القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

لواط: قصتي مع أخ زوجتي


المشاركات الموصى بها

ساروي لكم قصة قد تكون غريبة بعض الشيء الا انه حدثت لي بالفعل انا شاب

عمري 30 سنة تزوجت قبل 3 سنوات من شابة جميلة جدا وانجبت منها طفلا واحدا ,

والد زوجتي متوفي ولديها اخوين اصغر منها احدهما 22 والاخر 16 سنة , بدأت

القصة حينما زارتنا حماتي في بيتنا الذي نقيم فيه انا وزوجتي الموظفة وطفلي

الصغير نعيش حياة هادئة وليس ثمة ما يعكر صفوها .

بدت حماتي مشغولة البال وطلبت منا ان نصغي لها ففي جعبتها موضوع مهم وبدأت

بالحديث عن ابنها الاكبر وكيف انها تلاحظ عليه تصرفات غريبة فهو يخرج صباحا

الى جامعته ليعود ظهرا معه احد الشباب ويدخلون الغرفة ثم يخرجون ليعود ليلا

ومعه احد اصدقائه ليبات معه او وحيدا ليختفي في غرفته حتى الصباح و لا حظت

عليه ايضا انه يهتم بمظهره اكثر من السابق وينفق الكثير من الاموال وهي لا

تعلم سر ابنها وأن الفأر بدأ يلعب في عبها فقد يكون يتعاطى المخدرات او

الخمر سرا مع اصدقاءه واكثر من هذا لم يتبادر الى ذهنها.

كحل اخير طلبت منا استضافته في بيتنا ليعيش معنا لفترة لعلنا نستطيع ان

نراقبه اكثر ونعرف سبب تصرفاته الغير طبيعية فهي مشغولة بعملها لكي تعيل

الاسرة.

اتصلت به وبعد الحاح مني طلبت منه ان يجلب اغراضه وقد هيأت له غرفة في

بيتنا لكي ينام فيها وقد قبل العرض خشية ان يؤدي اصراره على رفضه الى

افتضاح امره .

في اليوم الاول بدت الامور طبيعية فالشاب الاسمر صاحب القوام الجميل والوجه

الحسن والبشرة الناعمة ينهض مبكرا صباحا لكي يأخذ حمامه ويطيل فترة تنظيف

اسنانه ويصفف شعره ويعتني بنظافته بشكل ملفت للانتباه فقلت في نفسي ان

جامعته مليئة بالشابات الجميلات وهو امر طبيعي لشاب في مثل عمره ولكني

لاحظت ايضا ان يتودد لي ويلاطفني باستمرا ولديه نظرات غير مفهومة .

عاد الولد ظهرا وتناولنا الغداء معا وتبادلنا حديثا ممتعا وسرعان ما نهض

لكي ينام قليلا ومن ثم خرج استيقظ ليدخل الحمام ثانية , انهى حمامه واخبر

شقيقته انه لن يغيب طويلا ونه سيزور احد الاصدقاء وانه سيلعب الدومينو في

احد المقاهي القريبة وسيعود باكرا لتحضير دروسه , وبدأنا انا وزوجتي نتحدث

عن ان والدته كانت تكبر الامور وتهولها وان الشاب يتصرف بشكل طبيعي ولا

يظهر عليه انه يتعاطى شيء ما او له اتصالات بأي من الشباب المنحرف اخلاقيا

وفعلا عاد مبكرا ودخل غرفته وتكرر المشهد في اليوم التالي حتى ايقننا انه

شاب مستقيم ولا يعاني اي مشكلة سوى شكوك والدته وحرصها الزائد .

مر اسبوع تقريبا والامور طبيعية حتى كنت جالسا في يوم ما في البيت ورن جرس

الباب واذا بشبان اثنين يسألون عن سدير فقلت لهم انه ليس موجود فهو في

المقهى يلعب الدومينو رجعوا بعد نصف ساعة ليسألوا عنه ايضا واتصلت به وقلت

له ان اصدقائك فلان وفلان يسألون عنك فقال لي قل لهم بأني غير موجود ولن

اعود الى البيت اليوم , ثارت شكوكي وبدأت الاحض ان جرس هاتفه يرن باستمرار

وهو اما يرفض المكالمات او يتحدث بصوت خافت لا يكاد يسمعه احد .

في احد ايام اجازته الاسبوعية قررت ان اراقبه وقد طلبت اجازة من دوامي

حينها فقد استقظت صباحا وارتديت ملابس وتناولت افطاري وخرجنا انا وزوجتي

بينما هو لا يزال نائما وعدت سريعا لأختبىء في غرفتي , استيقظ سدير وقبل كل

شيء ذهب لحمامه المعتاد الذي استغرق نصف ساعة رن جرس الباب فخرج سدير من

حمامه مسرعا وفتح الباب وسمعته يقول لصديقه جيت بسرعة بعدني ما كملت حمامي

فأجابه نكملة سوا يا حلو ودخلا الى الحمام وكنت أسمع صوتا غريبا اهات وتنهدات .

فتحت باب الحمام لاجد زب الولد في فم سدير اصيبوا بالصدمة مثلما اصبت انا

بها فما كان من الشاب الاا ان ارتدى بنطاله وخرج مسرعا فيما طرق سدير باب

غرفتي ودخل شبه عريا لا يرتدي الا الكلوت .

قلت له مالذي كنتما تفعلانه فقال لي عادي نسلي انفسنا وبجراة فضيعة قفز علي

وبدأ يقبلني قال لي قد كشفت امري وانا منذ خطبت اختي متيم بحبك وكنت اتحسر

على معاملتك الرومانسية لها واسترق النظر اليكما وانتما تتببادلان القبل

ورجولتك وشعر صدرك أسرني ولكن لم استطيع ان افصح عن ما في نفسي لكن الان

بدا كل شيء واضحا فارجوك ان تطفئ ناري حاولت ان ادفعه ولكني شممت رائحة

انفاسه العطرة وميوعته وارتخائه امامي بدأ بالتوسل والتأوه فأرتخيت قليلا

وضع شفته على شفتي وبدأ يقبلهما قال لي سأجعلك تنسى اختي وتكره نيكتها فقط

طاوعني وبدأت يده تنزل حتى امسك بزبي الذي بدأ يكبر شيأ فشيأ كان كل شيء

فيه مغريا فطيزه المدور وجسمه الرشيق ووجهه المفعم بالنظارة ورائحته العطرة

وشفتيه الممتلئة الوردية ورحيقها له طعم خاص احسسته منذ ان لامس شفتي بها

وانا لم اجرب ادخال زبي في اي طيز قبل ذلك حتى زوجتي التي كانت العادة

الشهرية تزورها منذ اربعة ايام وانا لم امارس الجنس معها واحسست انني احمل

خزينا من المني وشهوة لن يكبح جماحها الى خرم سدير الضيق واستسلمت لحب

الاطلاع واكتشاف الامر فخضعت له وبدأت امص شفتيه بنهم حتى كدت أن اقطعهما

من المص .

امسكت خصره بيدي واستدار وبدأ اتلمس جسده الطري واتحسس ارداف طيزه بيدي

فخلعت له الكلوت لتظهر امامي كتلة من لحم مستديرة نظيفة وخالية من الشعر

وطرية اخرجت لساني وبدأت بلحس طيزه وكان اطعم من الشكولاتها ورائحة الصابون

تفوح منها خلعت جميع ملابس وظهر زبي وبدأت بحكه فيه وهو يتأوه وانا في نشوة

وسعادة واحساس بلذة لم احس بها حتى مع زوجتي , قال لي كفى وادخله في خرمي

فقد انتهى صبري تناولت شيأ من لعابي الذي بدأ يسيل ودهنت به رأس زبي انحنى

امامي ووضع يده على مسند الاريكة وطيزه في احضاني وبدأت ادخله شيأ فشيأ وهو

يصرخ من شدة الالم وانا اذوب كقطعة من ثلج تلامسها ***** كان ثقبه ضيقا

وكان خرمه يحتضن زبي بقوة دخل زبي كله في طيزه فوقف ورفع رجله اليمنى وصدري

يلامس ظهره الناعم وبدأت ادخل زبي واخرجه بسرعة وشراسة واسمع صوت افخاذي

وهي تطبق على اردافه الناعمة فتثير صوتا جميلا مد يده ليمسك بي من طيزي

ويدفع بجسمي وانا ادفع بقوة فسال حليبي في خرمه الوردي ليصرخ بعدها اه اه

اه لم اكتفي بعد يا زوجي الحبيب فطيزي عطشان لحليبك واستمريت كان زبي لا

يزال منتصبا كقطعة من حديد اخرجته وهم بمصه ومص الكرات قال لي طعم منيك طيب

واضطجعت على ظهري وجلس جلسة الفارس ووجهه امامي وانحنى لتقبيلي وهو ينهض

ويجلس فوق زبي وبدأنا من جديد وهو يحرك رأسه راقصا يمينا وشمالا حتى نزل

الحليب مرة اخرى في اعماق طيزه واحشائه وفمه في فمي ولعابه يسيل ليملأ فمي

وكان اطيب عندي من ماء الفرات العذب نهض من فوقي بعد ان استنفذ قوتي وابتسم

وقال لي لقد اخذت حصة اختي اليوم منك فعليك ان تنظم جدولا بعد ذلك , كانت

تجربة رائعة طلبت منه ان يبقى لدينا ولا يعود لبيته فأنني لن استطيع ان

اعيش بدونه كنت انتهي من اخته وارضيها لاتسلل خلسة الى غرفته وساروي لكم عن

الاوضاع التي مارسناها معا مستقبلا وكيف اقنعني بتسليم خرمي له لاعيش تجربة

السالب , كل ذلك في بقية القصة التي سارويها لكم معتمدا على تعليقاتكم

وتقييمكم لهذه القصة التي اتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم.

جيد شباب كنت قد وعدتكم باكمال قصتي مع شقيق زوجتي اذا ما قمتم بتشجيعي

طبعا التعليقات قليلة ولكن تقييكم كان ممتازا .

بعد ان علمتم كل تفاصيل علاقتي بشقيق زوجتي كانت العلاقة بيننا قد تطورت

الى مستوى العشق فهذا الشاب الذي اسرني بجماله وفتنني برقته قد احتل موقعا

متميزا في قلبي اصبحت اهيم به وبحركاته وبجديده كل ما كان لي ان اختلي به

لاذوق حلاوته في فراشه فأصبح حبه لا يفارقني ونشوته لا تغادر مخيلتي .

في احد الايام كنت خلالها مستلقيا في فراشي لأخذ قسطا من الراحة بعد يوم من

العمل الشاق كان صراخ طفلي يقطع علي راحتي وقرقعة زوجتي التي كانت تتهيأ

للخروج , صرخت كفى دعوني انام فأجابت زوجتي سنخرج وندعك تنام الا انني سأخذ

سيارتك اليوم لأن سيارتي كأنها تريد ان تتعطل سأزور امي وسنذهب بعدها

للتسوق فقلت لها ليس لدي اي مانع فقط دعوني ارتاح .

خرجت زوجتي من المنزل وعندها احسست ان كل التعب قد زال ودب النشاط في جسدي

وانني اريد ان أطفىء ناري وخرجت من غرفتي لابحث عن حبيبي الذي خيل لي انه

ينام في غرفته فتحت باب الغرفة وكان سريره خاليا صحت بصوت ناعم سوسو حياتي

سدير اين انت يا جميل اين انت يا ناعم زبي يناديك ولا احد في البيت .

اجابني انا في الحمام تعال ادخل , فتحت الباب كان سدير واقفا وممسكا بيده

بعلبة مزيل الشعر الرشاش قال لي انا انظف شعر عانتي هل تريد ان تنظفه انت

ايض قلت له ولم لا , خلعت ملابسي وكان قد رش المزيل حول زبه وقال لي تعال

لارش لك بينما انتظر ان يتهرىء شعري امسك بزبي الذي انتصب حال رؤيته وبدأ

بفرك الشعر بالماء الفاتر ورش المزيل , نظر الى طيزي وقال لي ما هذا الشعر

دعني انظفه لك فخرمك جميل فلماذا تخفيه بهذا السواد يا زوجي العزيز , وجاء

بقليل من الماء ومد يده بين فردتي اطيازي وبدأ بتبليلهما ومن ثم رش المزيل

عليهما قال لي سيبدو طيزك جميلا وهو جميل بالفعل الا انك لا تهتم بأظهار

مفاتنه فارتدائك البدل الرسمية طوال الوقت ظلم لهذا الطيز الجميل سأشتري لك

بنطلونات الجينز الضيقة كالتي ارتديها انا لكي تظهر مفاتنه , سألته هل

اعجبك طيزي ؟ فرد سنرى بعد زوال الشعر وضحكنا .

انتظرنا لثمان دقائق وهو وقت الانتظار المكتوب على علبة مزيل الشعر وكل منا

ينظر الى الاخر ويتغزل به , قال لي سدير اجلب الاسفنجة ونظف عانتي فقد تهرأ

الشعر وفعلا تناولت الاسفنجة وبدأت ادعك المنطقة المحيطة بزبه الذي بدأ

ينتصب ابتسمت وقلت له سيصير رائعا ونظيفا عما قريب سأمصه لك اذا احببت قال

لي تسوي فضل .

غسلت زبه بالماء قلت لها هيا باشر بتظيف شعري انت فقد مضى من الوقت اكثر

فامسك الاسفنجة وبدأ بفرك عانتي واستداريت لكي ينظف شعر طيزي وفعلا بدأ بعمله .

خلالها كنت اشعر انني اريد ان اعيش مع الشخص الذي احببته كل شيء اريد ان

استنفذه لأشبع شهوتي التي كانت تتفاعل وتزداد كلما كنت منه قريبا وعلى

العكس كلما نمت فوقه وافرغت فيه منيي وامتصت رحيق شفتيه كلما شعرت انني

اريد منه اكثر وان شراهتي تزداد مع الايام.

صحيت من افكاري بضربة تلقيتها منه على طيزي وقال لي الان اصبح نظيفا ورائعا

فقلت له ما رأيك قال يجنن يا زوجي العزيز .

ساغسله لك وبشعور لا ارادي انحنيت امامه ووضعت يداي على صنبور الحنفية في

الشور وتناول الدوش وبدأ بفرك اردافي بالصابون قلت له سدير لن امص لك زبك ؟

قال لي لماذا ؟ اكره من يتراجع عن كلمته ! فقلت له لانني اريد ان تضعه في

خرمي يا حبيبي فعشقي لك يزداد واريد ان اعيش معك كل حالة .

لم يجبني وشعرت باصبعه يدخل خرمي قلت له اريد زبك وليس اصبعك يا حياتي قال

لي اصبر فهذا الخرم كمغارة مهجورة منذ 30 عاما يجب ان نفتح الطريق ونزيل

خيوط العنكبوت سيساعدنا الصابون والماء شعرت باصابعه تدور في شرجي يمينا

وشمالا صعودا وهبوطا كلما صرخت كان يزيد من الصابون شعرت بشيء اكبر يحاول

الدخول تشنجت وصرخ بي استرخي ودعنا ننهي الامر بسهولة وارتخيت بعد ان رمي

بماء بارد على ظهري وظربني على طيزي بقوة حين ظربني ادخله فورا حتى اخره

صرخت اه سدير اسحبه يؤلمني ظل ساكنا ولم يحركه وانا الحس بفمي حائط الحمام

شعرت ان الألم الفظيع بدأ يزول تدريجيا وبدأ يحركه خروجا ودخولا ليعاودني

الالم ولكنه الم بمتعة وسعادة اطال دخوله وخروجه وكان يهوي بكل جسمه فوق

اطيازي وبقوة حتى شعرت انني سأتمزق كنت اصرخ واتأوه واحرك طيزي يمينا

وشمالا وهو واقف خلفي ****س مغوار يحيطني بيديه من كل جانب وكنت اشعر

بكراته حين تصطدم بخرمي الذي احتل زبه كل ارجاءه فيما كان اكثر ما يطربني

هو صوت الطقطة الذي يحدثها اصطدام فخذيه بفردات طيزي نزل المني الدافىء

فشعرت براحة تامة وجلست في الشور فنزل على زبي مصها فقذفت في وجهه وقال لي

نعيما يا حبيبي لقد انتهينا ولكنني كنت اشعر اننا الأن قد بدأنا بالفعل

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

  • منذ 2 أسابيع ماضية...

ساروي لكم قصة قد تكون غريبة بعض الشيء الا انه حدثت لي بالفعل انا شاب

عمري 30 سنة تزوجت قبل 3 سنوات من شابة جميلة جدا وانجبت منها طفلا واحدا ,

والد زوجتي متوفي ولديها اخوين اصغر منها احدهما 22 والاخر 16 سنة , بدأت

القصة حينما زارتنا حماتي في بيتنا الذي نقيم فيه انا وزوجتي الموظفة وطفلي

الصغير نعيش حياة هادئة وليس ثمة ما يعكر صفوها .

بدت حماتي مشغولة البال وطلبت منا ان نصغي لها ففي جعبتها موضوع مهم وبدأت

بالحديث عن ابنها الاكبر وكيف انها تلاحظ عليه تصرفات غريبة فهو يخرج صباحا

الى جامعته ليعود ظهرا معه احد الشباب ويدخلون الغرفة ثم يخرجون ليعود ليلا

ومعه احد اصدقائه ليبات معه او وحيدا ليختفي في غرفته حتى الصباح و لا حظت

عليه ايضا انه يهتم بمظهره اكثر من السابق وينفق الكثير من الاموال وهي لا

تعلم سر ابنها وأن الفأر بدأ يلعب في عبها فقد يكون يتعاطى المخدرات او

الخمر سرا مع اصدقاءه واكثر من هذا لم يتبادر الى ذهنها.

كحل اخير طلبت منا استضافته في بيتنا ليعيش معنا لفترة لعلنا نستطيع ان

نراقبه اكثر ونعرف سبب تصرفاته الغير طبيعية فهي مشغولة بعملها لكي تعيل

الاسرة.

اتصلت به وبعد الحاح مني طلبت منه ان يجلب اغراضه وقد هيأت له غرفة في

بيتنا لكي ينام فيها وقد قبل العرض خشية ان يؤدي اصراره على رفضه الى

افتضاح امره .

في اليوم الاول بدت الامور طبيعية فالشاب الاسمر صاحب القوام الجميل والوجه

الحسن والبشرة الناعمة ينهض مبكرا صباحا لكي يأخذ حمامه ويطيل فترة تنظيف

اسنانه ويصفف شعره ويعتني بنظافته بشكل ملفت للانتباه فقلت في نفسي ان

جامعته مليئة بالشابات الجميلات وهو امر طبيعي لشاب في مثل عمره ولكني

لاحظت ايضا ان يتودد لي ويلاطفني باستمرا ولديه نظرات غير مفهومة .

عاد الولد ظهرا وتناولنا الغداء معا وتبادلنا حديثا ممتعا وسرعان ما نهض

لكي ينام قليلا ومن ثم خرج استيقظ ليدخل الحمام ثانية , انهى حمامه واخبر

شقيقته انه لن يغيب طويلا ونه سيزور احد الاصدقاء وانه سيلعب الدومينو في

احد المقاهي القريبة وسيعود باكرا لتحضير دروسه , وبدأنا انا وزوجتي نتحدث

عن ان والدته كانت تكبر الامور وتهولها وان الشاب يتصرف بشكل طبيعي ولا

يظهر عليه انه يتعاطى شيء ما او له اتصالات بأي من الشباب المنحرف اخلاقيا

وفعلا عاد مبكرا ودخل غرفته وتكرر المشهد في اليوم التالي حتى ايقننا انه

شاب مستقيم ولا يعاني اي مشكلة سوى شكوك والدته وحرصها الزائد .

مر اسبوع تقريبا والامور طبيعية حتى كنت جالسا في يوم ما في البيت ورن جرس

الباب واذا بشبان اثنين يسألون عن سدير فقلت لهم انه ليس موجود فهو في

المقهى يلعب الدومينو رجعوا بعد نصف ساعة ليسألوا عنه ايضا واتصلت به وقلت

له ان اصدقائك فلان وفلان يسألون عنك فقال لي قل لهم بأني غير موجود ولن

اعود الى البيت اليوم , ثارت شكوكي وبدأت الاحض ان جرس هاتفه يرن باستمرار

وهو اما يرفض المكالمات او يتحدث بصوت خافت لا يكاد يسمعه احد .

في احد ايام اجازته الاسبوعية قررت ان اراقبه وقد طلبت اجازة من دوامي

حينها فقد استقظت صباحا وارتديت ملابس وتناولت افطاري وخرجنا انا وزوجتي

بينما هو لا يزال نائما وعدت سريعا لأختبىء في غرفتي , استيقظ سدير وقبل كل

شيء ذهب لحمامه المعتاد الذي استغرق نصف ساعة رن جرس الباب فخرج سدير من

حمامه مسرعا وفتح الباب وسمعته يقول لصديقه جيت بسرعة بعدني ما كملت حمامي

فأجابه نكملة سوا يا حلو ودخلا الى الحمام وكنت أسمع صوتا غريبا اهات وتنهدات .

فتحت باب الحمام لاجد زب الولد في فم سدير اصيبوا بالصدمة مثلما اصبت انا

بها فما كان من الشاب الاا ان ارتدى بنطاله وخرج مسرعا فيما طرق سدير باب

غرفتي ودخل شبه عريا لا يرتدي الا الكلوت .

قلت له مالذي كنتما تفعلانه فقال لي عادي نسلي انفسنا وبجراة فضيعة قفز علي

وبدأ يقبلني قال لي قد كشفت امري وانا منذ خطبت اختي متيم بحبك وكنت اتحسر

على معاملتك الرومانسية لها واسترق النظر اليكما وانتما تتببادلان القبل

ورجولتك وشعر صدرك أسرني ولكن لم استطيع ان افصح عن ما في نفسي لكن الان

بدا كل شيء واضحا فارجوك ان تطفئ ناري حاولت ان ادفعه ولكني شممت رائحة

انفاسه العطرة وميوعته وارتخائه امامي بدأ بالتوسل والتأوه فأرتخيت قليلا

وضع شفته على شفتي وبدأ يقبلهما قال لي سأجعلك تنسى اختي وتكره نيكتها فقط

طاوعني وبدأت يده تنزل حتى امسك بزبي الذي بدأ يكبر شيأ فشيأ كان كل شيء

فيه مغريا فطيزه المدور وجسمه الرشيق ووجهه المفعم بالنظارة ورائحته العطرة

وشفتيه الممتلئة الوردية ورحيقها له طعم خاص احسسته منذ ان لامس شفتي بها

وانا لم اجرب ادخال زبي في اي طيز قبل ذلك حتى زوجتي التي كانت العادة

الشهرية تزورها منذ اربعة ايام وانا لم امارس الجنس معها واحسست انني احمل

خزينا من المني وشهوة لن يكبح جماحها الى خرم سدير الضيق واستسلمت لحب

الاطلاع واكتشاف الامر فخضعت له وبدأت امص شفتيه بنهم حتى كدت أن اقطعهما

من المص .

امسكت خصره بيدي واستدار وبدأ اتلمس جسده الطري واتحسس ارداف طيزه بيدي

فخلعت له الكلوت لتظهر امامي كتلة من لحم مستديرة نظيفة وخالية من الشعر

وطرية اخرجت لساني وبدأت بلحس طيزه وكان اطعم من الشكولاتها ورائحة الصابون

تفوح منها خلعت جميع ملابس وظهر زبي وبدأت بحكه فيه وهو يتأوه وانا في نشوة

وسعادة واحساس بلذة لم احس بها حتى مع زوجتي , قال لي كفى وادخله في خرمي

فقد انتهى صبري تناولت شيأ من لعابي الذي بدأ يسيل ودهنت به رأس زبي انحنى

امامي ووضع يده على مسند الاريكة وطيزه في احضاني وبدأت ادخله شيأ فشيأ وهو

يصرخ من شدة الالم وانا اذوب كقطعة من ثلج تلامسها ***** كان ثقبه ضيقا

وكان خرمه يحتضن زبي بقوة دخل زبي كله في طيزه فوقف ورفع رجله اليمنى وصدري

يلامس ظهره الناعم وبدأت ادخل زبي واخرجه بسرعة وشراسة واسمع صوت افخاذي

وهي تطبق على اردافه الناعمة فتثير صوتا جميلا مد يده ليمسك بي من طيزي

ويدفع بجسمي وانا ادفع بقوة فسال حليبي في خرمه الوردي ليصرخ بعدها اه اه

اه لم اكتفي بعد يا زوجي الحبيب فطيزي عطشان لحليبك واستمريت كان زبي لا

يزال منتصبا كقطعة من حديد اخرجته وهم بمصه ومص الكرات قال لي طعم منيك طيب

واضطجعت على ظهري وجلس جلسة الفارس ووجهه امامي وانحنى لتقبيلي وهو ينهض

ويجلس فوق زبي وبدأنا من جديد وهو يحرك رأسه راقصا يمينا وشمالا حتى نزل

الحليب مرة اخرى في اعماق طيزه واحشائه وفمه في فمي ولعابه يسيل ليملأ فمي

وكان اطيب عندي من ماء الفرات العذب نهض من فوقي بعد ان استنفذ قوتي وابتسم

وقال لي لقد اخذت حصة اختي اليوم منك فعليك ان تنظم جدولا بعد ذلك , كانت

تجربة رائعة طلبت منه ان يبقى لدينا ولا يعود لبيته فأنني لن استطيع ان

اعيش بدونه كنت انتهي من اخته وارضيها لاتسلل خلسة الى غرفته وساروي لكم عن

الاوضاع التي مارسناها معا مستقبلا وكيف اقنعني بتسليم خرمي له لاعيش تجربة

السالب , كل ذلك في بقية القصة التي سارويها لكم معتمدا على تعليقاتكم

وتقييمكم لهذه القصة التي اتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم.

جيد شباب كنت قد وعدتكم باكمال قصتي مع شقيق زوجتي اذا ما قمتم بتشجيعي

طبعا التعليقات قليلة ولكن تقييكم كان ممتازا .

بعد ان علمتم كل تفاصيل علاقتي بشقيق زوجتي كانت العلاقة بيننا قد تطورت

الى مستوى العشق فهذا الشاب الذي اسرني بجماله وفتنني برقته قد احتل موقعا

متميزا في قلبي اصبحت اهيم به وبحركاته وبجديده كل ما كان لي ان اختلي به

لاذوق حلاوته في فراشه فأصبح حبه لا يفارقني ونشوته لا تغادر مخيلتي .

في احد الايام كنت خلالها مستلقيا في فراشي لأخذ قسطا من الراحة بعد يوم من

العمل الشاق كان صراخ طفلي يقطع علي راحتي وقرقعة زوجتي التي كانت تتهيأ

للخروج , صرخت كفى دعوني انام فأجابت زوجتي سنخرج وندعك تنام الا انني سأخذ

سيارتك اليوم لأن سيارتي كأنها تريد ان تتعطل سأزور امي وسنذهب بعدها

للتسوق فقلت لها ليس لدي اي مانع فقط دعوني ارتاح .

خرجت زوجتي من المنزل وعندها احسست ان كل التعب قد زال ودب النشاط في جسدي

وانني اريد ان أطفىء ناري وخرجت من غرفتي لابحث عن حبيبي الذي خيل لي انه

ينام في غرفته فتحت باب الغرفة وكان سريره خاليا صحت بصوت ناعم سوسو حياتي

سدير اين انت يا جميل اين انت يا ناعم زبي يناديك ولا احد في البيت .

اجابني انا في الحمام تعال ادخل , فتحت الباب كان سدير واقفا وممسكا بيده

بعلبة مزيل الشعر الرشاش قال لي انا انظف شعر عانتي هل تريد ان تنظفه انت

ايض قلت له ولم لا , خلعت ملابسي وكان قد رش المزيل حول زبه وقال لي تعال

لارش لك بينما انتظر ان يتهرىء شعري امسك بزبي الذي انتصب حال رؤيته وبدأ

بفرك الشعر بالماء الفاتر ورش المزيل , نظر الى طيزي وقال لي ما هذا الشعر

دعني انظفه لك فخرمك جميل فلماذا تخفيه بهذا السواد يا زوجي العزيز , وجاء

بقليل من الماء ومد يده بين فردتي اطيازي وبدأ بتبليلهما ومن ثم رش المزيل

عليهما قال لي سيبدو طيزك جميلا وهو جميل بالفعل الا انك لا تهتم بأظهار

مفاتنه فارتدائك البدل الرسمية طوال الوقت ظلم لهذا الطيز الجميل سأشتري لك

بنطلونات الجينز الضيقة كالتي ارتديها انا لكي تظهر مفاتنه , سألته هل

اعجبك طيزي ؟ فرد سنرى بعد زوال الشعر وضحكنا .

انتظرنا لثمان دقائق وهو وقت الانتظار المكتوب على علبة مزيل الشعر وكل منا

ينظر الى الاخر ويتغزل به , قال لي سدير اجلب الاسفنجة ونظف عانتي فقد تهرأ

الشعر وفعلا تناولت الاسفنجة وبدأت ادعك المنطقة المحيطة بزبه الذي بدأ

ينتصب ابتسمت وقلت له سيصير رائعا ونظيفا عما قريب سأمصه لك اذا احببت قال

لي تسوي فضل .

غسلت زبه بالماء قلت لها هيا باشر بتظيف شعري انت فقد مضى من الوقت اكثر

فامسك الاسفنجة وبدأ بفرك عانتي واستداريت لكي ينظف شعر طيزي وفعلا بدأ بعمله .

خلالها كنت اشعر انني اريد ان اعيش مع الشخص الذي احببته كل شيء اريد ان

استنفذه لأشبع شهوتي التي كانت تتفاعل وتزداد كلما كنت منه قريبا وعلى

العكس كلما نمت فوقه وافرغت فيه منيي وامتصت رحيق شفتيه كلما شعرت انني

اريد منه اكثر وان شراهتي تزداد مع الايام.

صحيت من افكاري بضربة تلقيتها منه على طيزي وقال لي الان اصبح نظيفا ورائعا

فقلت له ما رأيك قال يجنن يا زوجي العزيز .

ساغسله لك وبشعور لا ارادي انحنيت امامه ووضعت يداي على صنبور الحنفية في

الشور وتناول الدوش وبدأ بفرك اردافي بالصابون قلت له سدير لن امص لك زبك ؟

قال لي لماذا ؟ اكره من يتراجع عن كلمته ! فقلت له لانني اريد ان تضعه في

خرمي يا حبيبي فعشقي لك يزداد واريد ان اعيش معك كل حالة .

لم يجبني وشعرت باصبعه يدخل خرمي قلت له اريد زبك وليس اصبعك يا حياتي قال

لي اصبر فهذا الخرم كمغارة مهجورة منذ 30 عاما يجب ان نفتح الطريق ونزيل

خيوط العنكبوت سيساعدنا الصابون والماء شعرت باصابعه تدور في شرجي يمينا

وشمالا صعودا وهبوطا كلما صرخت كان يزيد من الصابون شعرت بشيء اكبر يحاول

الدخول تشنجت وصرخ بي استرخي ودعنا ننهي الامر بسهولة وارتخيت بعد ان رمي

بماء بارد على ظهري وظربني على طيزي بقوة حين ظربني ادخله فورا حتى اخره

صرخت اه سدير اسحبه يؤلمني ظل ساكنا ولم يحركه وانا الحس بفمي حائط الحمام

شعرت ان الألم الفظيع بدأ يزول تدريجيا وبدأ يحركه خروجا ودخولا ليعاودني

الالم ولكنه الم بمتعة وسعادة اطال دخوله وخروجه وكان يهوي بكل جسمه فوق

اطيازي وبقوة حتى شعرت انني سأتمزق كنت اصرخ واتأوه واحرك طيزي يمينا

وشمالا وهو واقف خلفي ****س مغوار يحيطني بيديه من كل جانب وكنت اشعر

بكراته حين تصطدم بخرمي الذي احتل زبه كل ارجاءه فيما كان اكثر ما يطربني

هو صوت الطقطة الذي يحدثها اصطدام فخذيه بفردات طيزي نزل المني الدافىء

فشعرت براحة تامة وجلست في الشور فنزل على زبي مصها فقذفت في وجهه وقال لي

نعيما يا حبيبي لقد انتهينا ولكنني كنت اشعر اننا الأن قد بدأنا بالفعل

قصه اثارتنى جنسياً اتمنى اكون معاكي

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

  • منذ 4 أسابيع ماضية...

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...