القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

(ج2) قصة حب حياتي مع جدي اللي فتحني وخلاني مثل مرته


المشاركات الموصى بها

اسمي عماد من الجزائر، سبق وبديت حكايتي مع جدي حب وعشق حياتي الأبدي وهاذ راح يكون الجزء الثاني للقصة..

بعد كل تلك الأفكار المخربطة اللي كانت تدور براسي قررت اترك كل شي وراي ورحت العب ع الحاسوب وبعد فترة جت امي تقولي خلاص روح تراجع دروسك، بكل هاي الفترة فكل مرة كنت اتفكر واتخيل سيناريوهات غريبة اول مرة اتخيلها مع شخص حقيقي وكمان شخص قريب جدا جدا لي وهو جدي، تخيلت لو اني شديت زبو فتلك اللحظة ولعبت بيه " شو راح تكون ردة فعلو يا ترى؟" تخيلت لو هو اتجرأ وعمل شي غير وتخيلت لو زعلت عليه شو كان راح يصير، تخيلت نفسي دمية بين يديه يعمل فيها شو بدو وتخيلت اني مراتو وزوجتو صح كيف راح نعيش اللحظة وكيف راح تكمل حياتي، ااااه الأفكار هاي ما بدها تروح من بالي وكأن جدي بجملة وحدة ممكن تكون بريئة منو لا غير امتلكني وأسر قلبي " بس منذ متى وانا اتخيل هاذ الأمور" كانت فعلا المرة الأولى بحياتي وكان الخوف مسيطر على كتير وقلبي يدق اكتر ،.. قررت بعديها انام وانسى ولما صحيت الصبح لقيت احساس الخوف راح علي وقررت انو يكون يوم جديد بحياتي وماراح اتعب نفسي بالتفكير، رحت المدرسة وقعدت على هاذ الحال ايام، المرة الجاية كان دور ابن عمي يستحم لو والمرة لي بعديها مفروض انا بس اتحججت اني عندي دراسة لازم اخلصها وامي تقولي من اي وقت وانت مهتم هيك بدراستك (مع العلم كنت تلميذ نجيب ومن الأوائل)، بس السر اني عملت هيك حتى اتفادى رؤية جدي، مرت الايام وصار لي عشرة أيام ما شفتو ولا سئلت عنو، وكنت اتجاهل اي فرصة تجيني روح لعندو، بس بقلبي شووووق كبير ليه ورغبة جامحة اني روح لعندو وشوف نواياه وهل لي حصل كان صدفة ام شي حقيقي، طبعا بمرور الايام اكل الفضول قلبي وكل مرة ونا راجع من المدرسة اقول بنفسي انا لازم اتشجع وروح لعندو، وهذاك اليوم وانا راجع وقفت عند باب بيتو بس مدخلتش وبطلت ورحت لبيتنا، حكاتلي امي كل بسرعة جدك سأل عنك اليوم لما عطيتلو الغذا ممكن بدو شي، فرفض وقلت لها بدي العب ممكن اروحلو بعدين، بس مع اصرار امي قبلت ورحت، اول ما دخلت حسيت بالخوف وبغصة فقلبي بس حاولت اتجاوز الأمر بسرعة ودخلت وكأن شيئاً لم يحدث من قبل، انا هيك طيبعتي دايما أكبر المواضيع، دخلت " اهلين جدي كيف حالك شكلك اتحسنت" اجابني وحكى معاي بطراوة وحلاوة وكأن شي ما حصل وقالي بدي آخذ دش صارلي يومين ما صليت ولازم استحم انت صرت كبير وتفهم هاي المواضيع انا لازم اغتسل بدك تساعدني فقط شوي وانا اتكفل بالموضوع، بصراحة حسيت اني مابدي اساعدو بس فنفس الوقت حسيت بالشفقة اتجاهو، مسكتلو ايدو لحتى اساعدو ع النهوض، حسيتو ماسك أيدي بقوة، حسيت بقوة كبيرة خارجة منو " هو ليش بدو مساعدة شكلو بصحة وعافية!!) المهم رحنا للحمام وبديت استحم لو كالعادة، بس لي تغير هاي المرة اني بديت احس نفسي صح مراتو بتغسلو يااااا شو ها الاحساس الغريب! وكلما المس جسمو كنت حاسس بشي فجسمي، بس بمجرد اني قربت يدي ل فخذيه شد يدي فجأة وحطها على زبو مباشرة فوق الشنطة، تجمدت مكاني وما قلعت يدي ولا رفضت ولا قبلت، اتجمدت حرفيا وبينما انا هيك قام وقبلني مباشرة على شفتاي، اااااح، وحط يدو على يدي لي فوق زبو المخبي تحت الشنطة وزير عليها وكانو بيقولي امسكو مليح، يا ناس صدقوني انو الدنيا دارت بي، وحسيت اني خلاص فقدت نفسي فهديك اللحظة لي حطلي يدي على زبو وباسني من فمي، الغريب انو يدي تلقائيا بديت احركها عليه، ده انا خلاااااص، صرت راضي بلي يحصل وكل راح يحصل خارج عن سيطرتي ولا علابالي لليوم كيف حصل وليش قبلت وليش استسلمت بتلك السهولة، ممكن السيناريوهات لي تخيلتها من قبل خلات جسمي يستجيب وبدون أي مقاومة، وممكن انو رغبتي الجامحة اني اكون مرات رجال خلاتني استسلم واتقبل الموضوع تلقائيا، مش عارف بس الحقيقي انها كانت أعظم لحظة بحياتي كلها ولي لم ولن اندم عليها،.. نزع جدي الشنطة على زبو وظهر هاي المرة أكبر واقوى، زب كبير بني رطب وحااااار جدا وعروقو مبينين، كانت أول مرة بحياتي المس زب من غير زبي، ومظهرو كان احلى من اي زب شفتو فالفيديوات الجنسية بالحاسوب، مش لأنو أكبر او اي شي بس ده كان حقيقي وقريب من عيني ويدي تمسكو اححححح على حلاوة اللحظة، قلبي وقتها كان بيضرب وجسمي كان مشتعل، حسيت بقشعريرة قوية تداهم شراييني وبرغبة كبيرة اني استسلم لهذاك الزب، استمريت باللعب بيه بيدي وبين الخوف والرغبة، فهمت اني راضي ومتقبل الموضوع وخوفي ممكن نابع من شي تاني فقررت اني اخلي كلشي لجدي، خليه يعمل لي بدو ياه، بقيت العب بزبو الحلو كما كنت بعمل مع نفسي لما اجيب ظهري، مرة على مرة كان يقبلني ويلتهم شفتاي البارزتان ومرات كان يبوسني على رقبتي وكل شي كان تلقائي عفوي،بعد شوية قالي جدي احسنلك تنزع بنطلونك وتخرج زبك لبرا حتى ما تجيب حليبك على بنطلونك، وكأنو كان بيعرف شو راح يحصل من بعد وفاهم كلشي، انا فعلا حبيت الفكرة، طلعت زبي و استمرينا على هاذ الحال، العبلو بزبو مرة بيد مرة بتنين حتى لقيت ايدو تمتد ورا ظهري صوب طيزي الحلوة البيضة المدورة، حط ايدو عليها واخد يعصرها وكانها عجينة بيدو، وانا مغمض عيوني وتايه فاحاسيس اول امرة احسها بحياتي، حسيت طيزي بدها شي، بدها مداعبة اكتر، جاتني القشعريرة بطيزي وزبي وقف ناااار فهاذ اللحظة حسيت بشي سااااخن بيدي اااااه كان ذاك حليب جدي يخرج من زبو ففتحت عيوني اطلع فيه يتأوه وزبو يقذف حليب اححححح احساس حلو وغريب جدا فنفس الوقت وبعدها حط يدو التانية على زبي وبمجرد انو لمسو لثواني جبت ظري وفرغت حليبي انا كمان، وفهاي اللحظة بالذااات جاني احساس رهيب بالندم والخوف والقلق والزعل، احساس مالو تفسير بس جا فبالي اخلي كلشي على حالو وروح، فجأة كرهت نفسي وجدي وكلشي وزعلت على حصل وكأني رجعت لوعي، وفعلا ابتعدت عليه و غسلت زبي بسرعة ورحت اخرج بس سمعت صوت كلام برا الحمام، كان صوت امي وهي تنادي على، شكلها جات تتفقد اذا انا جيت صح عند جدي او لا، احبت عليها " اااه يا ماما انا هنا وقريب هنخلص" قالتلي اوكي رح جهز القهوة لجدك متنساش تجففلو راسو قبل ما تخرج، اوووف بصراحة لو كا جت امي كان ممكن ينتهي الموضوع بشكل اسوء، اوكي درت لعندو لقيتو غسل زبو، لا هو اغتسل ليصلي ولا شي واخذ يلبس ملابسو لحالو، ساعدتو ولما خرجنا رحت بسرعة لغرفتي وغلقت الباب.... يتبع

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...