القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

تحرري من قيدي ١


Darkside

المشاركات الموصى بها

انا اسمي رنا عمري ٢٥ سنة. انا من سوريا، ساكنة بضيعة صغيرة و صايرة بين تلتين فما الها اطلالة و لا فيها شي جميل، كنت دائما استغرب ليش موجودة اساسا.
بشرتي بيضا متل الحليب كنت نحيفة و طويلة و اجريي و ايديي منحوتين نحت، اصابعي طويلين و نحيفين بس صدري كبير جدا و طري و طيزي كمان، شعري اشقر و عيوني ملونين، من صغري بان عليي اني جميلة و مثيرة بشكل ما طبيعي. انا بنت عائلة محترمة و محافظة و من صغري اهلي كابتين على نفسي و محاصرييني بشكل مبالغ فيه، كنت حاسة اني عايشة بسجن و كنت بسمي بيتي بيني و بين نفسي القبو.
مع اني كنت اقرف و اكره الطريقة تبعييت اهلي بس كنت افهمها لان من قبل بلوغي كانت علائم الاثارة تبان على جسمي و معها التحرشات المزعجة كانت موجودة، كان مدرس الصف عنا يلتبك بس وقف قريبة منو و صاحب الدكان على طريق بيتنا بس فوت لعندو يضل يتطلع فيني من فوق لتحت و يصير بدو يرتب الغراض محل وقوفي عشان يلمسني بالغلط عاساس. كنت اكره هالشي جدا، حتى الاولاد بالصف و بالضيعة كانوا ما يسترجوا يحكوني، كانوا بسيطين و متلبكين، لهيك كنت الجأ للروايات بدال الرفاق، و من الروايات صرت اهرب من واقعي، ليوم قريت رواية كانت عم تتكلم عن بنت مراهقة اكتشفت العادة السرية و كيف تعملها و الخ.... كنت و انا بقراها احس بشعور ناري بكسي بس ما كنت استرجي المسو، كان الاغراء جدا قوي بس ولا مرة ضعفت، بس اقرا عنو اي شي بيوقع بين ايديي، تعرفت على كتير ميولات و افكار جنسية و كانت هالمعلومات تجبلي سعادة غريبة.
مرت السنين و اشتعلت الحرب بسوريا، فتت الجامعة و تخرجت كمدرسة و انخطبت لشب تعرفت عليه بالجامعة، هو الوحيد اللي كان شجاع و وواثق من نفسو ليجي يتكلم معي من اول مرة بيشوفني و حبينا بعض بشكل ما طبيعي و كان جدا فاهمني ما كنت احتاج اتكلم حتى. تزوجنا و نحن مندرس و قضينا اجمل سنة سوا.
للاسف الحرب ما تركت حدا بهالدولة بدون حزن، صار تفجير بجنب مكان عملو و انا بزورو و توفى فيه و انا انصبت بشضايا ببطني فقدت الجنين بتاعي و معو قدرتي على الانجاب. انا اسودت الدني بوجهي، ما كان بدي شي من الدني بقا، صرت مخدرة تماما و كأني مش موجودة.
بالاثناء اجا تعييني كمدرسة بضيعة جبلية حدودية تعتبر من المناطق النائية (كنت رح درس كل المواد عشان ما حدا يقبل يروح لهديك المناطق من الدولة، لهيك عطوني بيت بالضيعة نفسها و راتب كبير نسبيا، بس انا رحت عشان اهرب بس) الحرب طحنيتها طحن، معظم رجالها ماتوا او عم يقاتلو بمكان ما، قبلت فورا بدون اخد رأي اي حدا و خبرت اهلي و قلتلن وافقوا او لا ما همي و حملت حالي و سافرت بدون مقول اي ضيعة او منطقة بالتحديد، كان بدي بس اتحرر من كلشي كنت بدي اتحرر و بلش حياتي كأني لسا ما عشت ولا يوم، و اهلي احترموا هالشي و قدروه لان عرفوا كم انا حزينة و مرهقة.
كانت الضيعة جبلية عالية و مقطوعة عن كلشي، كأنك بالعصور القديمة، هي عبارة عن كتلة صخرية مرتفعة مطلة على مقلع حجر مهجور مافيها زراعة الا بسهل بعيد عنها، الناس القليلين اللي عايشين فيها بقضو معظم وقتن بالطلعة و النزلة من الضيعة فكانت شبه مهجورة.
بعد عذاب شديد وصلت عالضيعة (ما الها سير مباشر، و بدك لتوصل الها تطلع على التلة اللي متمركزة عليها مشي) سلمت على الاهالي و اخدوني عالمدرسة اللي اكتشفت انها هي نفسها البيت اللي رح اسكن فيه، كانت باخر الضيعة معزولة جدا و مطلة على الوادي مباشر مسورة بشجر سرو و مخفية عن باقي الضيعة و وراها حديقة كبيرة مزروعة خضار، حسيت حالي رايحة بسياحة، كان بيتي اللي هو عبارة عن غرفة كبيرة مفتوحة على مطبخ و وراهم حمام بقفا الغرفة الامامية اللي هي الصف و بعد شوية حكي مع الاهالي اكتشفت انو في ٤ طلاب فقط و انو الوزارة ما عندها ارقام جديدة لعدد السكان بس السكان ترجوني ما قول شي و اقبل لان ما عندن قدرة يبعتوا الاولاد على المدرسة اللي بالناحية لان جدا بعيدة و الطريق مش امن و الضيعة بتنقطع من الثلج بالشتي، انا تعاطفت معهم و وافقت اني ما احكي للوزارة شي و ضل عايشة هون.
فتت عالبيت/المدرسة كان خرابة، فقرروا الاهالي يبعتوا الطلاب يساعدوني بالتنظيف و مشان اتعرف عليهم، و ناخد وش على بعض (نصير اصحاب و ما يكونوا متوترين او خجولين).

اجوا الطلاب الصبح عالمدرسة كانوا ٣ اولاد و بنت وحدة، اعمارهم بين ال ١٣ و ال ١٤ سنة ماهر و عزام و فادي و نغم.
ابتدينا نتكلم و نتسلى و ننظف الصف سوا، كان الجو مكركب شوية اول ساعة بس مع شوية مزح ابتدوا يسترخوا و يكلموني طبيعي، كان الاولاد ليهم ملامح جميلة كلهم لونهم اسمر فاتح و بنيتهم قوية كل ايديهم عضل من الشغل بالارض الا فادي كان جسمو عامل زي البنوتة نحيف و ملامحو ناعمة كتير و خجول بشكل مبالغ بيه، نغم كانت تجنن كانت حنطية و شعرها و عيونها سود متل الليل و ملامحها مرسومة كأنها طالعة من مجلة وركها كان عريض و صدرها متوسط بس ما مهتمة بنفسها كبنت ابدا و من الواضح انو اهلها ما دايرين بالهن عليها. كانوا كلهم بطور البلوغ الجنسي و باين الجهل بامور الجسد فقررت اعلمهم و حررهم من الكبت اللي حيتفرض عليهمعليهم، خليهم يستمتعوا بالحياة من اول عمرهم قبل متلحق الحرب فيهم متلي و تسرق الفرحة المتبقية عندهم.
بعد مخلصنا التنضيف عطيت كل واحد ضمة و شكرتو انو ساعدني. كنت بشوف ازاي حيتصرفوا و كان توقعي مصيب كانوا متوترين من الملامسة لجسمي جدا، و خجولين من الوضع هاد.
بلش الدوام و كل يوم اشوفهم للاولاد كيف يتطلعوا فيني بشكل مثار اكتر و اكتر و انا كنت بتقصد اتحرك بطريقة متشرمطة شوية و اقرب منهم و المسهم او افتح زر القمصي التاني عشان يبان الشق بين بزازي، او اشلح من رجليا و ارفعهم على صندوق خشبي و انا اعطي الدرس، و اراقب عيونهم ازاي بتتحرك مع حركاتي، كان فادي جدا مههوس برجليا كل مرة اشلح من رجلي كان يضل عم يتطلع فيهم، ما يحاول يخفي هالشي حتى. كنت بديهم كل المواد و بعطيهم تأسيس حقيقي عشان كان ليهم كذا سنة بدون مدرس.... ما كنت بستخف بتعليمهم ابدا، بس كان لعب الاثارة حاجة جانبية عشاني انا.
انا وصلت الضيعة باول الصيف و بدأت تدريسهم فورا و الاهالي كانوا مبسوطين جدا. بهد 3 شهور باواخر الصيف. قررت اعملهم امتحان مفاجئ عشان اشوف استيعابهم و درجة ذكائهم و فاجأنوني جدا بعلاماتهم كانت جيدة جدا، كانوا جدا شاطرين فحبيت اعملهم مكافأة اخدتهم برحلة على المقلع المهجور اللي ورا الضيعة كان فيه بحيرة كبيرة مليانة اماكن مخفية، عشان نلعب و نتفسح و نسبح قبل الشتا ميجي و يجمد كل شي، لبست فستان و تحتو ملابس داخليه جميلة و اخدت منشفة كبيرة معي عشان اسبح بالبحيرة الجميلة.
اول موصلنا قلت للاولاد غمضوا عيونكم انا و نغم رح نشح تيابنا و ننزل المي قبلكم لا حدا يتطلع ها، كنت بعرف انو رح يتطلعوا و كان هاد اللي بدي ياه حاوطت نغم بالمنشفة و خليتها تشلح و تنزل قبلي و هي عم تشلح صرت شوشرها بادنها و قلها شو هالحلا يا نغم اني متل العسل و كانت بتخجل و بتحمر و ما عرفت تقول شي بس حطت راسها بالارض و هي خجلانة و سألتني عنجد؟
اي عنجد لكن شو، يلا نزلي عالمي قبل هالمشاكسين ما يفتحوا عيونهم، دارت وشها و ركدت عالمي و انا صرت لحالي قدام ٣ اولاد منثارين بيتطلعوا من بين اصابعهم عليي بس عملت حالي ما منتبهة، شلحت على مهلي و صرت زبط الكيلوت على طيزي و افتل يمين و يسار و زبط زنار سوتيانتي و لمس جسمي و اراقب ازبارهم و هي منتصبة و باين حجمها من تحت الشورتات، كانوا منتهيين و انا انا كنت بردد لا حدا يتطلع ها، مشيت عالمي و نزلت و عيطتلهم انو خلاص افتحوا عيونكم و اعملوا شو مبدكن، انا قلت هيك ما شفتن غير اختفوا عاساس رايحين يجمعوا حطب و يزبطو المكان بس بعتقد راحوا يعملوا شي تاني، ورحت اسبح مع نغم اللي ضليت انا و هي لحالنا صرت العب بالمي معاها و المس جسمها عاساس بعلمها العوم، و هي كانت مبسوطة بكل لمسة مني، كنت بحسس على بطنها عاساس بعومها و بنزل ايدي على كسها من فوق الكيلوت و هي تنتفض و كل مرة اهديها و قلها استرخي حبيبتي ما تخافي المي مانها عميقة، فقالتلي انا بخاف من ايدك ما المي.
ليش شبها ايدي؟
مش بس بس تلمسيني بحس بشي غريب ما حاسة متلو قبل.
حلو؟
اي بس بخاف من كلام امي.
ما تاخدي على بالك كلامها، انا ما رح اعمل شي يضرك، بتوثقي فيني؟
ااي؟!
انا رح علمك تتمنعي بجسمك و حررك من قفص اسا ما شفتيه، ليكي كل الحرب و الموت اللي حوالينا ممكن باي لحظة نموت فليش نحرم حالنا من شي طبيعي و جميل بلا معنى.
انا....
كنت ساندة جسمها على جسمي و حاطة ايدي على كسها و انا بهمس بادنها كم هي حلوة و مرقت ايدي تحت الكيلوت، كان كل كسها شعر كثيف، صرت افركو بهدوء و هي بتحول من التشنج للاسترخاء، كانت بتخمد تآوهاتها قسرا فصرت ساعدها باني طبقت شفايفي على شفايفها و سرق اول بوسة الها صرت مص شفتها العليا و انا بزيد سرعة ايدي بفرك كسها و هي حايشتني و بترجف رجفات خفيفة و متتابعة، بتهدى شوي و بترجف شوي لحد ما خلاص ما عاد فيها تسيطر على جسمها، صار يجي ضهرها و هي بترجف بين ايديي متل اللعبة، كنا اسا منبوس بعض صرت مص شفافها بعنق اكبر وو برضع بلسانها كان طويل جدا متل كانو حية صغيرة بتحركوا جوا تمي بمتعة خاصة بهاد الشي.
ارتخت جدا بعد ما اجا ضهرها، و سندت راسها على بزازي.
هي اول مرة الك؟
اي، بعمري ما حسيت بهيك شعور حاسة راسي فاضي و كل جسمي متخدر.
اليوم مافي رجعة عالبيت، اليوم رح تنامي عندي شو رأيك؟
حاضر.
و هي محمرة من الخجل، باستني من خدي و قالتلي ياريت يكون جسمي متل جسمك، كل الاولاد مسحورين فيكي.
انتي جميلة كتير كل بنت الها جمالها الخاص، المهم تعرفي تتعاملي مع جمالك و تستغليه صح.
هون رجعوا الاولاد معهم حطب و شعلوا نار و نزلوا المي الا فادي ضل عالشط، طلعت انا و نغم اللي كانت دايخة من التجربة و مرتخية جدا، قعدت جنبنا و غفت شوي، صرت اتمشى انا و فادي و اخدتو على مكان مخفي و قعدت قدامو مشان نتكلم براحتنا.
فادي ليش ما نزلت عالمي و ليش لساك لابس تيابك؟ سألتو و انا رافعة رجليا و ساندتهم على فخدو و بقرصو باصابع اجري عشان اثيرو بلكي بيتكلم شوي.
ما بحب السباحة او اشلح قدام حدا.
ليش انت جميل و ما لازم تخجل، ليكني انا و نغم شلحنا و نزلنا سبحنا، و بالمي ما ببان شي.
ما بحب انزل اسبح مع ماهر و عزام، لانن بيلعبوا بخشونة قال مصارعة و بضلوا يلمسوا بعض و انا ما برتاح حدا يلمسني، بصراحة بخجل.
انت بتحس حالك من جوا شي تاني، انا بشوفك دائما بتطلع بعزام و مرات بنغم، صح حكيي؟ لا تخجل و تقعد تكذب على نفسك و عليي، حكي بصراحة تامة، انا ما من هون و بفهم شو عم تمر فيه.
ممم انا ما....لا.... ما بعرف، بحس حالي شي تاني ما ولد عادي، بنجذب لشغلات تانية، انا بصراحة بحسد نغم انها بنت، بس كمان انا ولد، حاسس حالي مقسوم لشخصين.
قربت منو و مسكت ايديه و قلتلو انت متلي بتحب الجنسين، كنت بتكلم بصوت واطي و انا بتطلع بعيونو، لا تخجل من هالشي، انا معك.
هون دمع و حاشني و شكرني، هي اول مرة حدا بشوفني اول مرة ما بحس بالرفض بيني و بين نفسي، انا بحس حالي غريب دوما بنجذب على شغلات غريبة، متل....
اجريي، مهيك؟
ا ا اي، ما بعرف ليش بس بتمنى ا...
قول لا تخاف انا منتبهة و لهيك بشلح من رجلي و بقعد قريب على مقعدك وقت اشلح من رجلي.
بتمنى تستعبدني بنت و انزل ارضع اجريها و حطهم على وجهي و شمهم، انا....
انت جميل و الك ميولاتك الخاصة، لطالما هاد الشي بيبسطك لا تعتذر لحدا عليه.
صرت مسح دموعو و بوسو و قلو لا تخاف و افرح انو انا و انت لقينا بعض.
حطيتلو راسو على صدري و هو بيتنهد و شوي شوي هدي.
قوم اقعد عالارض قدامي.
حاضر.
حطيت اجر على زبو و اجر على تمو و قلتلو اتصرف.
ما كنت خالصة الكلمة، كان لسانو عم يرقص على اصابع رجليي و شفايفو و تمو بتمص باجري و هو ماسكها بشره يشيلها و يحطها على كل وشو و يشمها و يتنهد و يرجع يفوتها جوا تمو، اجري التانية كانت بتحف بزبو، كان متوسط الطول بس عريض و منتصب متل الصخرة على اجريي، صرت اسرع حركة اجري على زبو مشان يقذف و ما كذب خبر صار يقذف على اجريي و انا حاطة زبو بين اصابعي و بحركها لفوق و لتحت، و هو ماسك اجريي التانية و ببوس فيها.
يلا نضف اجري من حليب زبك.
ما شفتو الا شايل اجري المتسبحة بالحليب و بلش يلحسها بشره ما طبيعي كان شكلو مثير جدا، كسي بهالمرحلة كان مغرق الكلوت عسل، صرت حرك اصابع اجريي على لسانو و جوا تمو و هو يمص فيهم و ينظفهم من الحليب، كنت انا بموت من الاثارة، كنت بتمنى اخطفو و استعبدو عند كسي يلحسو لحد ما اشبع و عوض عن سنين راحت، بس مش قادرة اعمل هيك عشان ماهر و عزام لسا بالمي يسبحو و ما خرج اتركهم.
صاروا رجليي مزيج من لعاب و حليب فادي اللي ما كان نازل تبويس باجريي، حاج هيك فادي مشان ما حدا يشوفنا، انا رح انزل عالمي شوي، ارتاح انت يا حلو.
حاضر معلمتي، انا تحت امرك، بس بالله بالله خليني بوسهم اسا.
تكرم بس ما هلا، بعدين رح شبعك منن.
نزلت تاني مرة عالمي بعد مشلحت المنشفة قدام فادي الي قاعد عم يتفرج عليي و هو ما مصدق اللي صار، نزلت اسبح مع ماهر و عزام كانوا عم يتصارعوا بالمي ، صرت رشهم بالمي و استفذهم، بس كانوا كتييررر متوترين لحتى انا فجأة مسكت ماهر و صرت قلو انا اقوى منك و حاول اقلبو، طبعا ما كان فيني حركو بس كنت عم اغيضو شوي، و نضحك، و هو فرطان من الضحك، همست بدانو شفتك و انت عم تطلع عليي منبين اصابعك و انا عم اشلح الفستان، و مسكت زبو.
عزام بتشارط فيني اهزم ماهر بالمصارعة؟ الخسران بالرهان رح يطلع يسوي شاي و فطور للكل، شو رأيك؟
مستحيل، انا ما فيني حركو لماهر من محلو حتى، كيف اقلبو، مستحيل، قبلت الشرط.
صرت اعمل حالي عم صارعو بس انا مسكت زبو عمل حالو زحط (كان ماهر ذكي و فهم انو بدي ضل معو لحالنا)، يلا عزام اعترف مين اقوى حدا بالمدرسة؟
بعد اخد و رد استسلم عزام للواقع و راح يسوي شاي و يجهز الاكل للكل.
هو طلع من المي رجعت مصارعة مع ماهر او بالاحرى زبو، شو استاذ بصير هيك؟
انا.... انااا...
كنت عم اضغط على زبو شوي و حرك ايدي على ايرو شوي، كان كبير جداجدا، ماهر اكبر ولد بالمدرسة بالعمر و الحجم، حرفيا متوحش، زبو كان متلو متل اكبر زلمي كان بدي ايدتين لحتى حوشو كلو و بضل راسو برا ايديي.... ما قلتلي شو ردك.
استجمع شجاعتو و قلي انتي السبب، انتي، بعمري ما شفت حدااا (ضغطة عايرو قوية) حلو متلك و مثير و انتي ببتحركي بطريقة بتجنني، ما فيي عم اعرف نام بسببك، كل يومي بوقت كون ما بالمدرسة عم قضيها شرود بسببك عم اتذكر كل حركة عملتيها.
هون قربت عليه لحد لزقت فيه، ايرو كان ضارب ببطني، رفعتو لفوق و بلشت حرك ايدي عليه احلبولو ياه، لهيك ما عم تعرف تنام؟
اي اي اااي لهيك. و راح ماسكني من بزازي، طلعهم من السوتيانة و بلش يعصرهم و انا بحلب زبو، انا اكتم تأوهاتي و هو يكتم تأوهاتو لحد مقذف ايرو الكبير بايدي راح ضاممني و بايسني من شفايفي بوسة عبيطة، فكافأتو ببوسة حقيقية طويلة و شرهة و هو بيقرص حلماتي و يشدهم، و يعصر بزازي بقوة لحد ما انا فرطت من الرغبةو صرت افرك بكسي و انا ببوسو و هو بيقرص بزازي و يلحس و ياكل و يعض شفايفي و ابتدى ينزل عليهم يمصهم، و يقول اااه الحلمات ورديات متل الورد اخخ الطعم شو طيب و يمص بنهم و قوة و ايديه نزلت عطيزي تعصرها، هون انا خلاص اجا ضهري و انا بين ايديه القويات، قلتلو اسندني انا خلاص اجا ضهري متلك، حاج هلا.
حاضر، بس خليني شوف كسك ارجوكي، عم احلم فيه.
رحت منزلة كيلوتي و ماسكة ايدو و خليت. يلمسو.
شوي شوي.
يا سلام ولا شعرة، صار يحرك اصابع. على باب كسي و هو مذهوول تماما.
حاج هيك تأخرنا تعال نطلع قبل محدا يشونا.
حاضر، سبقيني انا بدي شوي لاهدى .
تركتو مع انتصاب تاني و طلعت، كان باقي عزام بس، رحت لعندو بدون منشفة و قلتلو بشكل طبيعي كيف فيني ساعدك؟
التفت عليي و ترك كلشي من ايدو يوقع عالارض، اناااا...
هون عملت حالي انو بالغلط و ما منتبهة، حطيت ايديي على جسمي و فتلت طيزي عليه، كان عزام دائما يتطلع على طيزي، و كنت بعرف هالشي، شبك تسمرت مكانك، روح جيب المنشفة.
حاضر حاضر.
صرت افتل ضهري الو مع حركتو و تركتل و المجال مفتوح ليشوف طيزي و يتمتع فيها، رجع معو المنشفة كنت موطاية عم شيل الغراض اللي وقعها عالارض، حط المنشفة من ايدك و تعال ساعدني عبيت الدني سكر.
حاضر يا سكر.
شو؟
اه اه حاضر يا انسة سكر.
هاد خلص انحرقوا فيوزاتو و ما عاد يقدر يركز، اتطلعت عليه و قلتلو رح سامحك هالمرة لاني بحب حكيك و مزحك (عزام كان طليق اللسان بيعرف يحكي و يمزح و ذكي جدا) شكلك عامل كركبة كبيرة.
اتطلع حوليه، كان كلشي مرتب و مافي اي كركبة، وين الكركبة؟
قرب لعندي، و هاد اللي بين اجريك مانو عامل كركبة؟
هاد رح يموتني من كركبتو، رد عليي و هو عم يبلع ريقو.
و شو بدنا نعمل فيه؟
اللي بتأمريني فيه.
اتصرف، او قول انت، و ان عجبني منشوف شو نعمل. انا كنت اساتني موطاية عم لملم.
ما شفتو غير قعد على ركبو و قلي بس خليني بوس طيزك و حطها بوجهي.
بيني و بين حالي شعلت ناري من جديد، اوكي ماشي، شوف شغلتك. ما لحقت كفي لحتى صار كيلوتي بين ركبي و لسانو على فتحة طيزي و هو بيلحس و يضرب بطيزي و يعضها و يحلب زبو و هو بياكل طيزي اكل، صرت حط ايدي على راسو و ادفشو لجوا طيزي، و انا بتأوه و بفرك بكسي المكشوف قدامو، كنت بنقط عسل من كسي و هو بياكل طيزي و بيحلب ايرو بايدو و يتغزل فيني و انا كل ماني بنثار اكتر و اكتر و هو يمص فتحة طيزي اكتر و يحلب زبو اسرع لحد ما صرنا نقذف سوا... هو كب عالارض و انا صار كسي ينزل على جسمو كمية ظهر ما طبيعية، و هو يشيلها عن جسمو و يلحسها لحد ما خلاص ما ضل شي من ضهري، قعد بين اجريي و صار يلحس كسي و ينضفو بلسانو، مشان ما يترطب الكيلوت الرطب اساسا، بس انا تركتو على راحتو خالص.
كفايا كدة عشان البقية ما ياخدو بالهم.
حاضر يا سكرة حياتي، و هو يبوس طيزي و يرفعلي الكيلوت.
لبست المنشفة و رحنا البقية، قعدنا نتسلى بدون اي توتر بقا كلنا مرتخي من التجربة الاولى اللي حصلت اليوم هاد، و هي كانت بداية علاقة جنسية متطورة و غنية بيننا كلنا.

  • أعجبني 1
  • شكرًا 1
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

قال: strange man 5 ساعات منذ

قصة جميلة و مثيرة و اسلوبها لطيف و يا ريت يكون  في الها تكملة 
اعتقد انه الكثير من الاحداث الممتعة يجب ان تحصل و ترويها بنكهتك الخاصة 

شكرا لك، انت اللي ذوقك جميل.

اي رح تصير كتير احداث.... و اساس الجزء التاني تقريبا جاهز، بتمنى يعجبك و كل المنتدى

  • أعجبني 1
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...