القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا وقضيب المقاول !


المشاركات الموصى بها

انا وقضيب المقاول !

يكون شعور المرء بعض الاحيان مدعاة للولوج في مغامرة لا يعرف نتيجتها الا بع الغور في اعماقها وقصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس ومن كافة المستويات الثقافية والمهن. والقدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته وصار يأتي ليلقي التحية حتى وان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية والسلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس وندردش وكأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الرابع من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول، بسحنة عراقية طبيعية.

ـ هل انت متزوج ...؟ سألته

ـ مطلق منذ عدة سنين وليس عندي اولاد

ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانية

ـ كلا

ـ لماذا ؟

نظر الي وقال: لغاية في نفس يعقوب !

ـ وما هي غاية يعقوب ؟

اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !

في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، وبدأ عقلي الباطني يشجعني ويقودني للتقرب اكثر. ولكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.

قلت: هل قضيبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟

ضحك ضحكة طويلة وقال: على العكس انه كبير وغليظ !

جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي... تخيلت قضيبه في داخلي !

وفي هذه اللحظة دخل الفرّاش وقال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول وقال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد والمراجعين مكتظين امامه ايضا. وحال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه والتصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، وتقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب وخروج احد الموجودين في المصعد ودخول اخرين. صار يكبر قضيبه وهو يلامس مؤخرتي... لقد اشعل النار فيّ وازدادت شهوتي.... وصلنا الطابق السابع وخرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير وضحكت !

اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟

قلت مازحاً وانا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، ولم لا !

ضحكنا نحن الاثنان وتفرقنا كل الى عمله.

وفي اليوم التالي رن جرس التلفون وانا في المكتب وكان المقاول على الطرف الاخر، وبعد التحية والسؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس ... ما رايك جلسة سمر انا وانت ؟

اجبت: لا باس، لا مانع لدي، ولكن اين نلتقي ؟

اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات !

قلت: فلتكن في احد الفنادق.

اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً وعندها نقرر في اي فندق!

وضعت سماعة الهاتف ولكي امل ان احقق رغبتي فيه. وفي المساء التقينا، واتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق واتجهنا الى حيث البار وكان مزدحما... اخذنا مشروبنا وانزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.

قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.

قلت: عن ماذا ؟

اقترب مني وهمس وقال: عن قضيبي !

اصطنعت ضحكة وقلت : ما به ؟

قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟

شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !

اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !

قلت: ما قصدك ؟

اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !

كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره وجذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، وهمست في اذنه: وانا مستعد !

نظر الي وابتسم ثم قال لحظة وارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.

كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد.

سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟

اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر... وانت ؟

اجبت: اكثر من سنة !

قال: لا بد وانك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟

قلت :بلا ... وانت كذلك !

قال: فلنصعد الى الغرفة.

ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح وصعدنا الى الغرفة... فتح الباب.. دخلت ودخل خلفي.

قال : كيف تريد ان نبدأ ؟

قلت: اريد ان ارى قضيبك في البداية. وجلست على حافة السرير.

اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت ووقف امامي. امسكت بحزامه وصرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، وسحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين.

امسكت به بكلتا يدي ورفعت راسي انظر الى عينيه وقلت: انه كما وصفته كبير، وجميل.

شهق بقوة وادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت قضيبه في فمي وصرت ارضعه، لقد ملأ فمي وصار يتحرك جيئاً وذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه وتمتم: دعني اقذف في فمك !

تركت قضيبه ونظرت اليه: ولماذا لا تقذف في طيزي ؟

اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك وفي المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.

تقبلت الامر وادخلت قضيبه في فمي وصرت ارضع وامص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس قضيبه بشفاهي وصار ينطلق لبنه الساخن بغزارة وكثافة واخذ ينساب من جانبي فمي ويسيح على ذقني وينزل كالمطر على الارض، وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. انسحب بعدها الى الخلف ونزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام وقال: هيا انزع ملابسك وادخل معي.

خلعت عني ثيابي ودخلت معه تحت الدوش والتصقنا ببعض واخذت يدانا تداعب اجسادنا.

قلت: قضيبك لذيذ !

قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك !

ادرت له ظهري وصار يدعكه بالماء والصابون وهو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً ومثيرة.

قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء !

عندها الصق قضيبه على مؤخرتي وحضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي. مددت يدي الى الوراء وامسكت قضيبه ووضعت راسه على فتحة طيزي.

قلت: انه كبير ...سيؤلمني دخوله !

همس: سيكون الم ممتع، وراح يدفع بينما الماء والصابون ينساب بين فلقتي طيزي.

شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ....آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي ومن ثم اخرجه وقال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف ومسحنا الماء عن اجسادنا وانا انظر الى قضيبه وافكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟

اقتربنا من الفراش وطلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل ويصبح دخوله اسهل.

قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول !

قلت: كلا ، لا اريد الدهن... اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه وارضع منه الى ان يتبلل ويصبح جاهزا !

اجاب: كما تحب... المهم ان تتمتع واتمتع انا كذلك !

اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي وظهري، ويده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها والتحسس عليها وبين آونة واخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى وسحبته باتجاه فمي وصرت اقبل فخذه وقضيبه الساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين وصعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي. وضع يده خلف راسي واخذ ينيكني من فمي ذهابا وايابا تصدر منه اهات الشهوة والشبق آآآه آآآه آآآآه وقضيبه يزداد انتصاباً وهو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه وانسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني وفتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار قضيبه. وما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، وقضيبه ممدد بين فلقات طيزي، وانفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، وهو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة... احبك واحب طيزك الجميلة !

همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال قضيبك لأنه كبير ولم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل !

همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا !

وراح يحرك قضيبه على طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة واخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي وجعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. وبينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، وراح يدفعه الى الداخل، وكلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه ويتمتم: ارخي جسدك ... ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله !

وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، ويستمر هو بدفع قضيبه، وظل هكذا يدفع ويسحب وانا اشعر بدخول الراس وخروجه من طيزي، ومع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي ومنه تصدر آهة الشهوة حتى همس وقال لي: سوف ادخله هذه المرة ولن اخرجه... سأدفعه الى الداخل ... ارخي طيزك وتهيأ لدخوله. اغمضت عيني وفتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل!

ـ آي ي آي ي ... آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي ... توقف ... توقف ... انك تؤلمني !!

ـ اصبر .. اصبر ... دقيقة واحدة وتتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس !

اردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيبه. استسلمت له تحت ثقل جسده وظل يسحب قضيبه مرة ويدخله... صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة والشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع ويدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه وما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل. وما بين الشهوة والمها بسبب حجم قضيب اختلط الامر على فصرت أتألم واتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة وتارة بالاستمرار !

ـ آي ي.. آآآآه آآآه ... توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما ارعه ما اروعه ... ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه !

ـ خذ ... خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك وقضيبي في داخلها .. خذ ...خذ ... آآآآه ...آآآآه !

استمر ينيك وينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم قضيبه، وصرنا نحن الاثنين نتأوه ونتأوه من فرط الشهوة والشبق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك، وبدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد وزئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وصار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف ويقذف ويقذف حتى امتلأ طيزي واخذ يسيل الى الخارج وينساب على خصيتي !

  • أعجبني 1
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...