القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

المشاركات الموصى بها

المشهد الاول

الوقت الجمعة قبل الظهر

صعدت الباص وكان شديد الازدحام توغلت وجسمي يحتك بالركاب حتى استقريت في مكاني ماسكا احد الاعمدة بيد ممدودة بين اجساد الاخرين... تحرك الباص بسرعة بطيئة ومع كل تغيير في السرعة يهتز الجميع الى الامام والخلف... صرت اشعر ان احدا بدأ يقترب اكثر ويلتصق بي... لم ابتعد، بل دفعت بجزئي الاسفل الى الخلف باتجاهه، حتى التصقت مؤخرتي بشيئ صلب... علم برغبتي فصار يحكه على طيزي... ساعدته وجعلته ينتصف مؤخرتي وصرت ادفعها للخلف وهو يدفع للأمام مع كل حركة للباص... ثم كانت المفاجأة عندما تكلم مع صديقه وهو يسمعني : هيا اجل مشوارك وتعال لنذهب الى شقتي، اريدك ان تساعني في امر ما... فهمت مقصده ونزلت انا ايضا من الباص، عندها اقترب مني وقال : هل عندك مانع ان نكون اثنين ؟!

نظرت اليه والى الشاب الاسمر الاخر وابتسمت وقلت : كلا، لا مانع !!

المشهد الثاني

الوقت الجمعة ظهرا

عاريا كنت منبطحاً على ظهري على سرير، بين شاب عمره 25 عاما وآخر في عقده الرابع... الشاب يحسس على صدري ويقبل حلماتي ويمصها، والأربعيني يحسس على افخاذي وما بينهما، وبين تارة واخرى يمسك قضيبي ويحلبه ثم يقرب وجهه من قضيبي يمسح شفتيه به ويشمه، يضعه على خده ومن ثم يولجه في فمه، يمص ويمص حتى يرتوي، ثم يرفع راسه ناظرا الي والى صاحبه بينما يديه مستمرة في حركتها على فخذي وقضيبي.

الشاب: هيا اقلب على بطنك لنستمتع بجمال ظهرك وطيزك !

ومن دون اي معارضة ادرت لهما جسمي وانبطحت على بطني حيث راحت يديهما تتحرك على ظهري وطيزي وافخاذي من الخلف وصرت اشعر بشفاه الشاب المكتنزة تتحرك على ظهري وشارب الاربعيني يدغدغ مؤخرتي وفتحتها، بينما لسانه يتحرك عليها. كان الشاب الاسمر يمتلك شفتين مكتنزتين مغريتين لم استطع احتمال اغرائهما فاضطجعت الى الجانب وحضنته بكلا ذراعي من رقبته واصرنا نقبل بعضنا كالعشاق، ومعطيا ظهري وطيزي الى الاربعيني الذي امسك بقضيبه ورفع احدى فلقتي طيزي حتى بانت له فتحتي، فوضع راس قضيبه على الفتحة ثم دفعه فيها... شعرت بوجع خفيف تجلى في صوت انين صدر مني وانا منهمك في تقبيل الشاب الاسمر أممم أمممم، ثم راح عقلي ينتقل بمتعته ما بين قضيب الاربعيني الذي استمر يدخل قضيبه ويخرجه وانا مستسلم له وما بين شفتي الشاب وعناقنا الشديد... ادفع بمؤخرتي الى الخلف كي ازيده اصرارا في الاستمرار في النيك، واشد الشاب وشفتيه الي لأزيده متعة التقبيل، حتى بدأت اقذف من شدة هيجاني، عندها هدأت ثورتي وارتخى جسمي كله بينما استمر الاربعيني في نيك طيزي حتى اطلق قذائفه وملأ مؤخرتي بلبنه !

 

المشهد الثالث

الوقت الجمعة عصراً

الاربعيني جالس على حافة السرير عاريا، فاتحا ساقيه الى الجانبين بينما انا جالس بينهما على ركبتي منكباً على قضيبه اقبله وامصه، بينم الاسمر جالس خلفي على ركبتيه، ماسكني من خصري يقبل كتفي وقضيبه يتوسط فلقتي ... وانا منهمك في المص اشعر بقضيب الاسمر يتزحلق ويدخل بصعوبة في خرمي... لقد كان اكبر من قضيب الاربعيني... آآآآه آآآي كلمات تخرج من فمي بينما انا ماسك بالقضيب مستمتعا بمصه ... صرخت آآآآآآآآآآه عندما ادخل قضيبه بالكامل واطبق علي ورميت براسي الى الوراء لتتلقف شفاه الاسمر رقبتي وتستمر تقبيلا... قضيبه يدخل ويخرج في مؤخرتي وشفاهه تعبث في رقبتي، وصاحبه الاربعيني ينظر الينا الذي مد يديه باتجاه راسي ويمسكني من جانبيه ويسحبه باتجاه قضيبه... فهمت مقصده ورغبته في ان استمر في مص قضيبه ... وضعت قضيبه في فمي بينما الاسمر مستمر في نيكي من الخلف ... آآآآآآآآآه ما اسعد هكذا لحظات، الطيز والفم يناكون في نفس الوقت. ثم وبعد قليل سمعت الاسمر يقول لصاحبه: فلنكمل سوية، انا اقذف في الطيز وانت في الفم !

عندها ازداد هيجاني وانتظرت بفارغ الصبر هذه اللحظة، وازدادت سرعة النيك من الطيز والفم حتى انطلقت اهاتهما سوية، آهات من خلفي آآآآآآه آآآآآآآه ومن امامي آآآآآآآآه آآآآآآآآه ثم احححححححح اححححححححح اححححححح انطلق لبن الاسمر يملأ مؤخرتي ويسخنها وفي نفس الوقت انطلقت قذائف الاربعيني تضرب في سقف فمي وبعضها يصل الى البلعوم ... آآآآآآآآآه ما اروع هذه اللحظة، قذيفتين في آن واحد، الاولى في الطيز والثانية في الفم !

المشهد الاخير

الوقت الجمعة مساءاً

كنا ثلاثتنا عراة جالسين على الاريكة، اتوسطهم، ومادا يدي الى الجانبين ماسكا قضيبيهما، افركهما وادعكهما واحلبهما، وبين الحين والاخر يمسكني الاسمر من وجهي ويقبلني بشفاهه المكتنزة الرائعة... ازداد هيجاني وازدادت رغبتي في مص قضيبيهما، فانحنيت على الاسمر اولا واخذت امص قضيبه، ومن ثم الاخر صاحبه، وهكذا تبادلت مصهما حتى اكتمل انتصابهما واصبحا جاهزين للنياكة، عندها قال الشاب الاسمر: كما انت تتبادل مص قضيبينا، هكذا سنتبادل في نيك طيزك بهما، فما رايك ؟

اجبت: كلي شوق على نيك بهذه الطريق !

قال: اذن هيا الى السرير وانبطح على بطنك !

صعدت على السرير ووضعت مخدة تحب عانتي لترتفع مؤخرتي قليلا وتظهر فتحتها، بينما اخذ كل منهما موقعه على احد الجوانب...

من سيبدأ ؟ قال الاسمر وهو ينظر الى صاحبه !

قال صاحبه : هيا ابدأ انت !

عندها جلس الاسمر بين ساقي من الخلف وامسك احدى فلقتي طيزي ووجه قضيبه باتجاه الفتحة ووضع راسه عليها ثم اتكأ على يده اليسرى ومن ثم اليمنى وصار يدفع قضيبه في طيزي حتى ادخله كله وبدأ بالنينك الى الاعلى والاسفل وظل ينيك لمدة دقيقة واحدة... توقف بعدها عن النيك وتنحى جانبا ليترك المجال لصاحبه الذي اعتلاني مباشرة وكان دخول قضيبه سهلا، وظل ينيك وينيك ثم توقف وتنحى وجاء دور الاسمر، وهكذا تناوبوا على نياكة طيزي حتى قذف الاسمر في طيزي، ملئه بلبنه، تنحى ثم جاء صاحبه مباشرة ادخل قضيبه وصار ينيك وينيك حتى قذف هو الاخر في طيزي !

  • أعجبني 3
  • شكرًا 2
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

  • 1 شهر لاحقا...
  • 1 شهر لاحقا...

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...