القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

shaaeralhob

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,056
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    82

كل ما تم نشره بواسطة shaaeralhob

  1. أنا أحب السباحة. كنت دائماً وسأظل ما حييت. إلا أن ذلك لا يعني أنني أحب أيضاً حمامات السباحة. إذا أعطيتني الاختيار بين حمامات السباحة المليئة بالكلوريد وبحيرة مليئة بالأعشاب والطحالب سأختار البحيرة على الفور. إلا أنني أعيش في أحدى المدن الكبرى ما يعني قضاء الصيف كله في حال من العرق المتواصل. وبعد يومين من أحر أيام الصيف – من النوع الذي تستلقي فيه في السرير في الليل وأنت تحدق في السقف وتتعرق – قررت أنه قد حان الوقت لأكسر قاعدتي بعدم الذهاب إلى حمامات السباحة. ولحسن الحظ كان أقرب الحمامات على بعد دقائق سيراً. استيقظت مبكراً. في الحقيقة كان المكان قد فتح للتو عندما وصلت. وكان الوقت في عطلة نهاية الأسبوع وهواء الصباح ما زال بارداً. لذلك كنت بمفردي تماماً إلا مع زوجين كبار في السن بقيا في المياه الضحلة طيلة جولاتي العشر. وعندما قررت أنه قد حان الوقت لكي أذهب إلى المنزل ومجابهة الحر مرة أخرى، كنت في حالة يرثى لها ولحسن الحظ لم يكن هناك أحد أقدره ليراني. وفي طريقي لتغيير ملابسي عرجت على الساونا. وبالنظر إلى الحر الشديد في اليومين الماضيين لم تكن فكرة الجلوس والتعرق مشجعة جداً لكنني كنت أعلم أن ذلك سيساعدني على التخلص من أثار الكلور في مسامي، وعندما دخلت صدمتني موجة حارة. أستغرقت عيوني بضع ثواني لتعتاد على البخار المحيط. وعندما فتحت عيوني أكتشفت شابة صغيرة تجلس أمامي. يمكنني أن أملأ صفحات وصفحات لأخبركم كم كانت جميلة لكن لنقول أنها كانت مثالية في كل جانب. وما زاد من جمالها حقيقة أنه ما يقف حائلاً بيني وبين تجربة متعة السحاق معها المنشفة فقط. تبادلنا التعارف وجلست إلى جوارها. وحاولت أن أحدق بعيداً لكن عيوني ظلت مركز عليها. لم أكن أستطيع أن أنظر إليها دون أن أخيفها لكن رؤيتي لها وأنا أدخل الساونا قادتني إلى جنون الشهوة والفضول. رميت بعض النظرات السريعة عليها كلاُ منها كانت تزيد الشهوة في جسدي. وكلما نظرت إليها كلما زدن إشتعالاً. لابد أن أعلم ما تخفيه تحت المنشفة. لم ألاحظ نفسي وأنا أغرق في بحر خيلاتي حتى تحدثت الشابة الصغيرة قائلاً في صوت هامس: “هل تمانعين إذا خلعت المنشفة؟” السؤال في حد ذاته دفعني أكثر في بحر خيلاتي. وأحمر وجنتي من فكرة أنني سأرى قوام هذه الفاتنة الحسناء. قلت لها بالطبع ولما لا. وهي ابتسمت لي ووقفت لتترك مشفتها تسقط على الأرض. صرخت بياللهول بينما يظهر جسمها. كانت أكثر إثارة مما تخيلت. كل جزء فيها كان مثالي، وكانت هذه فتاة أحلامي. قاومت التحديق فيها وهي تجلس وساقيها كانتا متباعدتين قليلاً كاشفتان عن شفرات كسها الحليق. قضيت الثواني أحدق فيها. وفي كل مرة كان جمالها يزداد. وفجأة سألتني “أعجبك المنظر؟” قلت لها: “أنا … آسفة”. وأنا أشيح بنظري بعيداً، لكنها طمأنتني بأنه لا داعي للاعتذار، ويمكنني النظر كما أشاء. حتى أنها دعتني للتعري أيضاً وهذا شجعني أكثر لتجربة متعة السحاق معها. أرتعبت من فكرة التخلي عن لباسي البيكيني وظللت مترددة للحظات قبل أن تعرض علي هي المساعدة. وبالفعل وقفت أمامي ووضعت أصبعيها وراء ظهري لتفك رباط السونتيانة التي كانت تبقي بزازي في مكانها ومن ثم تبعها كيلوتي الأحمر على الأرض. وقفنا أمام بعضنا البعض عرايا على بعد بضعة سنيتمترات. بالكاد شعرت بأصابعها تستكشف جسدي. إلا أن نفس الشيء لا يمكن قوله عن شفتيها التي التقمت شفتاي في قبلة مثيرة جداً. هربت مني آهة تفاجؤ تحولت إلى آهة متعة في ثواني عندما دخل لسانها في فمي. لم أعد أستطيع أن أقاوم الشهوة التي حطمت أوردتي وقبلتها أيضاً. ورقصت ألسنتنا في فم كل منا في متعة أبدية قبل أن تنفصل عني. توقعت أنها ستنزل على بزازي لكنني كنت الشخص الذي أجبر على ذلك. رأيت حلماتها المنتصبة قبل أن أصل إلى محطتي. وهي تأوهت عندما لامست بشفتاي شفرات كسها الوردي. فرقت ساقيها ودفنت وجهي في كسها وبدأت أكل منها وأشرب من عسلها. وبدأت أدفع لساني في داخل كسها وأنا أتمنى أن أشرب كل قطرة منها. واستمر هذا لبعض الوقت لا أستطيع أن أخبركم لأي مدة. كل ما أعرفه أنني في لحظة كنت أتمنى أن المس كسها وفي اللحظة الثانية كنت أخرج من كسها لأجلس ثواني استمتع بمذاق عسلها على شفتي. والآن حان دوري لأذهب في نفس الرحلة. وقبل أن أطلب ذلك جعلتني استلقي على ظهري وأمسكت بساقي ونزلت برأسها بينها ودفعت لسانها بين شفرات كسي. كانت أكثر احترافاً مني. كانت ترسم لوحات فينة على بظري وشفرات كسي وتدفع بطرف لسانه في داخل حتى علا صوت شهوتي وأنفجرت شلالات الشهوة مني لتشربها حتى أخر قطرة. تركتها وأرديت ملابسي وأنا لا أدري هل كان هذا حلم أم حقيقة لكن كل ما أعرفه أن هذه هي متعة السحاق الحقيقية.
  2. كنت أخضع للعلاج الطبيعي على ظهري طيلة الشهرين الماضيين، واليوم كان اليوم الأخير الذي حجزه الطبيب الوسيم لي. خلال الشهر الماضي استمتعت بلمس يده القوية على ظهري وملاحظته التي يمكن أخذها على أنها تعليقات جنسية أو مجرد مجاملات عادية. لنبدأ بسرد ما حدث ذلك اليوم. في البداية كان اليوم عادي مثل الزيارات الثلاثة الماضية التي مررت بها والتي أددت بي إلى الذهاب إلى المنزل مع جسد نصف هيجان وكس نصف مبلول. إلا أنه كل شيء تغير في ذلك اليوم. بدأ كل شيء كالمعتاد حيث استلقيت على سرير التدليك وقد تخلصت من التي شيرت الذي أرتديه. وبدأ هو يحرك يده لأعلى ولأسفل وهو يحفر بأصابعه هنا وهناك ليرخي عضلاتي ومن ثم تغير كل شيء. قال لي إنه سينزل بنطالي لأسفل قليلاً حتى يستطيع أن يدلك عضلاتي لأسفل حتى قاعدة عمودي الفقري. قلت له حسناً لا مشكلة. وهو بالفعل أرخى بنطالي وقال لي إنه قد ينزل بين فلقتي مؤخرتي وهويفعل ذلك. وافقت على ذلك وهو واصل عمله حتى أسفل وسطي. وأنا رفعت أوراكي قليلاً لأسمح له بأن يدفع بنطالي لأسفل لكنه نزل أكثر مما توقعت. دفعه لأسفل حتى أفخاذي وأنا لم أقل أي شيء. كنت فقط أعيش على الأمل. أدخل أصابعه بين فلقتي مؤخرتي وبدأ يدلك كما يريد، وأنا لم أستطع التحكم في نفسي وأطلقت آهة خفيفة. كنت مستمتعة بالأمر وكذلك كسي كان مبلول جداً. وهو أخرج أصابعه وبدأ يدلك فلقتي مؤخرتي ويبعدهما عن بعضهما البعض ومن ثم يعتصرهما معاً. ومن ثم يفرقهما مرة أخرى ويعيد أصابعه وهذه المرة أقترب من فتحة كسي وبدأ يدلكها. لم أعد أستطيع أن أتحمل لكنني حركت أردافي في نفس الوقت مع أصابعه ومرة أخرى أطلقت زفرة ناعمة. الطبيب الوسيم قال لي يبدو أنك مستمتعة. قلت له نعم أحب ذلك جداً. قال لي دعيني إذن نحضر بعض الزيت حتى يساعد في الأمر. وبالفعل أحضر زجاجة وصب بعض الزيت بين فلقتي مؤخرتي وأنا شعرت به ينساب برفق على كسي الناعم ومن ثم شعرت برعشة في شفرات كسي وعلى بظري. وهو قال آسف يبدو إنه دخل هناك كله. وعند هذا شعرت بيده بين ساقي تدلك الزيت للدخل وتلعب في شفرات كسي بينما يده الأخرى تلعب في خرم طيزي. لم يستمر الأمر طويلاً قبل أن يدخل كسي بالفعل بأصابعه. كانت أنفاسي تتثاقل ورفعت أوراكي للتوافق مع حركات أصابعه وأنزلقت يده أسفل مني وبدأ يدلك كسي لذلك رفعت أردافي أكثير. عندما أدخل أصبعه الأولي كل ما أستطعت فعله هو أنني تأوهت من المتعة وطلبت المزيد لذلك دخل أصبع أخر . نظرت إلى الطبيب الوسيم وكان هناك انتفاخ كبير أمام بنطاله. وسألته لماذا لا تخرج هذه الأصابع وتستبدلها بشيء أخر. سألني الطبيب الوسيم هل ستتركيني أنيكك؟ قلت له بالتأكيد فأنا أتمنى هذا من أول مرة. لم يحتج الطبيب للسؤال مرة أخرى. وتعرى كلانا. وكان لديه قضيب كبير طوله يزيد على الخمس عشر سنتيمتر ويقطر من المذي . كان لابد أن أذتوقه. وأخذت قضيبه في يدي ولحست المذي من على رأسي ومررت ببطء لساني حول قضيبه بينما أخذه تدريجياً في فمي . كانت بيوضه كبيرة وثقيلة حقاً وكنت أداعبها بين أرضع قضيبه المتضخم . نظرت لإعلى إليه وهو كان غاالق عينيه ويتأوه وبدأ يحرك أوراكه في تناغم مع فمي ويمكنني أن أشعر ببيوضه بدأت تنقبض . بقدر ما كنت أحب تذوق منيه لكنني كنت أريده في كسي لذلك تركت قضيبي واستلقيت على ظهري وقدمت إليه كسي لكي يستمتع ويمتعني. وبدون الحاجة إلى أي كلام أمسك بأوراكي وقاد قضيبه إلى كسي ومع كل الزيت الذي دخل في البداية أنزلق قضيبه بكل نعومة وكان شعور مذهل. بدـأ يدخل ببطء وأنفاسه كانت ثقيلة وقضيبه ناشف مثل الحجر. كنت في السماء السابعة وقضيبه الكبير يخترق كسي الذي ينساب منه العسل ليختلط مع مذيه. والضغط يتصاعد في بيوضه وبعد عدة دفعات أخرى دفع قضيبه عميقاً بأقصى قدر يستطيع في داخلي وكانت ساقيه ترتجفان ويمكنني أن أشعر به يفرغ منيه في داخلي. كان منيه كثيراً جداً لدرجة إنه أنفجر في كسي وسقط الكثير منه على سرير التدليك. وعندما أنتهى من القذف سقط على جسدي على السرير وقضيبه ما يزال في كسي حيث بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق حتى نلتقط أنفاسنا. وعندما قمنا في النهاية أعتذرت منه عن البقع على السرير وعنها أدركت أن منيه على جسمي كله أيضاً لكنه قال لي لا تقلق ونزل على جسمي لكي يلحس منه المني وعندما أنتهى تشاركنا قبلة طويلة للوداع وهو كان أبقى بعض المني في فمه حت نتشاركه معاً. وبعد ذلك أرتديت ملابسي وودعته على وعد بأن نلتقي في جلسة تدليك أخرى.
  3. “سأكون في إنتظارك” كانت هذه هي الرسالة الأخيرة بين وبين كريمة. ستكون عارهرتي الشرموطة لهذه الليلة وسنمارس معاً النيك العنيف. نحن صديقين مقربين وفي كل مرة نريد ممارسة الجنس، نطلب من بعض ذلك بدون حرج. وصلت إلى المنزل وأخذت حمامي وغيرت ملابسي وركبت السيارة. ووصلت رسالة أخرى إلى هاتفي بينما كنت أسوق. لم أستطيع الانتظار لأرى ما هو مكتوب بداخلها. أوقفتني إشارة حمراء في الطريق إلى العنوان الذي تلقيته منها هذا الصباح. فتحت الهاتف. “مزاج هائج جداً اليوم. سأكون فتاة شرموطة جداً.” كتبت لي. وهذا هيجني جداً. ركنت السيارة بالقرب من منزلها وذهبت إلى الباب وقبل أن أطرقه فتحت هي الباب وجذبتني للداخل. “قلت لك أن مزاجي هائج.” قالت لي وهي تفتح بنطالي الجينز. قبلتها وأتجهنا إلى غرفة نومها. وعندما وصلنا إلى غرفة النوم كنت بالفعل لا أرتدي إلا البوكسر وهي كانت في ملابسها الداخلية. دفعتها على السرير وقفزت عليها وأسمكت يديها على السرير حتى لا أسمح لها باستخدامها. وقلت لها “سمعت أنك فتاة سيئة.” قالت لي: “نعم!” وأضافت “وسيتعين عليك أن تعاقبني!” أمسكت بكلتا يديها بيد واحد وقلعت بوكسري وهي فتحت فمها ومصيت قضيبي. دفعته عميقاً في حلقها حتى أوشكت أن تتقيأ. وسألتها: “الآن سأترك يديك ولكن أوعدني ألا تسببي أي مشاكل.” قالت لي: “نعم”. وترتكت يديها ونزلت إلى بزازها وجزبت حمالة صدرها وقبلها بزازها الكبيرة المستديرة. ونزلت إلى كيلوتها وجلخت برأسي عليه. وهي تأوهت. وبعد ذلك قلعتها الكيلوت وبدأت الحس كسها وهي تتأوه بصوت أعلى وتغلق ساقيها على رأسي. قلت لها “لقد وعدتني ألا تسببي أي مشاكل!” وأخرجت رأسي. وهي قالت: “قيدني.” لم يكن لدي أي شيء يمكن استخدامه كحبل. نظرت حولي باحثاُ عن أي شيء قد يكون مفيداً. وجدت جزمتها وبسرعة أخذت الرباط وربط يديها خلف ظهرها وتركت رباطين لفيما بعد. وأمرتها أن تفتح ساقيها. رفضت وضحكت لذلك زغزغتها حتى فتحتهما وأمكنني أن أمسكهما مفتوحتين. وصفعت جسمها من بزازها إلى كسها وساقيها وهي صرخت بصوت عالي في النيك العنيف وكان على أن أخرصها لذلك دفعت كيلوتها في كسها وهي تأوهت. أخذت الكيلوت ووضعته في فمها. والآن لا يمكنها أن تصدر المزيد من الضوضاء, بعبصتها وهي تتأوه بوصت أعلى وأعلى وكانت على وشك القذف عندما توقفت وأدرتها على بطنها. والآن يمكنني أن أنيكها من الخلف. أمسكت بالرباط الذي يكبل يديها بيد واحدة وشعرها الأشقر باليد الأخر جاذباً غياه إلى الخلف ونكت كسها في وضعية الكلبة بكل قوة. وهي صرخت وقذفت مائها. تركتها للحظة لأعطيها بعض الوقت لتستريح. وأخرجت الكيلوت من فمها. وهي استدارت على ظهرها وفركت كسها بيديها المكبلتين وأغلقت ساقيها مرة أخرى. وتحدتني أنني ساستسلم أولاً. ربط ساقيها وهما مفتوحين وصفعتها كثيراً حتى أحمر جسمها. وهي رفضت أن تستلم. وصرخت وقفزت في مكانها فدفعت قضيبي في فمها لأخرصها بينما أصفعها مرة أخرى. وجدت أن بزازها حساسة جداً لذلك استخدمتها وصفعت بزازها بقوة أكبر. وعندما رأيت أنها لا تزال ترفض الاستسلام أنتقلت إلى البعبصة وبدأت أبعبصها جامد. بدأت بأصبعين وأنتهيت بإدخال قبضتي في كسها. وهي كانت تصرخ بصوت عالي جداً ومع ذلك رفضت الاستسلام. نكتها في كسها وفي مؤخرتها بأقصى ما أستطيع حتى قذفت مرتين وكان جسمها كله يرتجف وتقفز في الهواء ومع ذلك رفضت الاستسلام. قالت لي يبدو أنك بحاجة لبعض المساعدة في النيك العنيف وأشارت علي بإحضار القضيب الاصطناعي في الدرج. قلت لها لقد ارتكبت خطأ كبير. كنت أعلم أن لديه قضيب كبير، كبير جداً. أخذت القضيب الكبير وأجبرته على مصه ودفعته في كسها وهي تصرخ من الألم. قلت لها: “ماذا؟ ألا تستطيعين تحمل هذا القضيب؟” كانت تحاول أن تخرج القضيب لكنني أبقيته في كسها وهي تصرخ من الألم. وقررت أن أستخدم أقصى تعذيب أعرفه وغميت عينيها بالتي شيرت. وهي لم تكن تعلم ما تتوقعه الآن. صفعتها في أماكن عشوائية من جسمها لكي أشعرها بأنها لا تتحكم في أي شيء. وهي كانت تتفاجأ بكل صفعة وعندما لم تكن تعلم ما سيأتي قرصت حلماتها! وهي صرخت بصوت عالي جداً. حتى أنها قفزت وحاولت المجاهدة لكنها لم تكن تستطيع أن تقومني حتى أعلنت استسلامها وترجتني أن أترك حلماتها. ضحكت عليها وقلت لها أنني كنت أعرف أنها لن تستطيع التحمل معي. نكت كسها وقذفت على وجهها وهي لحست مني. وربطت ساقيها معاً ووقفتها. سألتني ماذا ستفعل. قلت لها أنني سأخذها إلى الحمام ورفعتها على كتفي. وسرت بها إلى الحمام ووضعتها على أرضية الحمام وفتحت الماء الساخن ودخلت إلى الشاور معها. ونظفت جسمها المكبل وهي جلست على الأرض وأنا بعبصتها مرة أخرى واستخدمت الماء الساخن كقضيب هزاز وجعلتها تقذف مرة أخرى. وهي رضعت قضيبي وأنا قذفت في فمها وهي ابتلعت المني. وفي النهاية فكيت وثاقها وأرتدينا ملابسنا ودعتني لكي أقضي معها الليلة.
  4. كنت في إحدى الحفلات مع بعض الأصدقاء في الكلية. وأنا لم أكن حقيقة أتطلع إلى التسكع أو أي شيء. كل ما الأمر أن أحصل على بعض الشراب واستمتع بالليلة. لكن لسوء الحظ لم يكن هناك حمامات كفاية لاستيعاب الجميع عندما جان نداء الطبيعة للتبول لذلك أنتهى الأمر بوجود طابور أمام الحمام. وأنا كنت في الصف خلف فتاة جميلة لاحظت وجودها مبكراً. وكنت موجودة مع بعض صديقاتها لكنها بدت من النوع الخجول، لا تتحدث كثيراً، فقط تستمع وتحرك رأسها مع الحديث مثل شخص يشاهد مبارة تنس. وهكذا أنتهى بنا المطاف. وكنا أخر شخصين في الصف أمام الحمام. أومأنا لبعضنا البعض وأنا قررت أن أبدأ الحديث معها. “صعب أوي إن الواحد بعد الشرب ده كله يستنى كل ده عشان يستخدم الحمام.” نظرتي لي بنظرة خجولة وإنحناءة مؤدبة محاولة أن تجعلني أشعر بالارتياح حيال محاولة البائسة للترفيه عنها. قدمت لها نفسي وسألتها إذا كانت مستمتعة بالليلة. كان اسمها نورا وأعترفت لي أنها لا تسمتع بالقدر الذي أملت فيه. سألتها لماذا. همست في أذني: “أنا هيجانة نيك، بس صحباتي خلوني أحلفلوهم إني مش هفضحهم الليلة دي.” وقفت هناك تعلو وجهي نظرة غباء. مصطدوم من أنها كانت بهذا الوضوح، وقضيبي على الفور تصلب استعداداً لهذا النيك الساخن في الحمام . “أمممم، طيب لو عايز تظبطي نفسك وتسمتعي شوية أنت رهن إشارتك ومش هأقول لحد.” قالت لي: “أنا هأخليك تنفذ وعدك ده، بس الأول هأثيرك شوية. هتستحمل.” وفي هذه اللحظة لحسن الحظ كنا أخر أثنين. وعندما خرج الشخص الذي كان بالداخل دخلت هي ونظرت لي بابتسامة شيطانية وهي على وشك إغلاق الباب. قلت لنفسي “يا ابن المحظوظة” وتبعتها، وأوصدت الباب خلفنا. قلت لها: “إنتي فكرك نفسك هيجانة؟” ممسكاً بيدها وواضعاً إياها على حجري المنتفخ. سماع هذه الفتاة التي تبدو هادئة من الخارج تتفوه بكلام إباحية يهيج أي شاب. جذبتها من ذراعيها ودفعتها إلى الخلف لتجلس على قاعدة التواليت. وقلعت حزامي وأنزلت بنطالي وأخرجت قضيبي. وهي بشكل تلقائي أخذته في فمها وبدأت تمصه بكل وحشية وتدفع رأسها لأسفل لتبتلع قضيبي. رفعت قميصها على أكتافها لأكشف عن بزازها المتماسكة. قرصت حلماتها وقبضت على بزازها. وكانت إحدى يديها تلعب في بيوضي بينما يدها الأخرى دخلت بين ساقيها المفتوحتين. أمكنني أن أرى حين قلعت تنورتها أنها لم تكن ترتدي الكيلوت. “يا متناكة” قلت في نفسي. “الوزة دي شرموطة فعلاً.” هذا جعلني أهتاج أكثر بكثير لذلك تركت بزازها وأمسكت بظهر رأسها ونكتها في حلقها جاعلاً إياه تتجشأ عليه. بدأ اللعاب يتسرب من فمها على بزازها. أجبرتها على أن تبتلع قضيبي عميقاً بقدر ما تستطيع ومن ثم عندما بدأت تختنق أخرجته من فمها. وهي شهقت الهواء وقالت لي: “أيوه يا حبيبي. نكني زي الشرموطة الرخيصة. أضربني. نيكني. قطع طيزي!” رفعتها لأعلى وتعرينا نحن الأثنين. وجعلتها تستدير وهي وعت يديها إلى الحائط بينما طيزها باروة للخلف. ودفعت قضيبي المنتصب في كسها بكل قوة وعمق. أنزلت إحدى يديها وبدأت تفرك بظرها. ووعت إحدى ساقيها على التواليت. وأنا لفيت يدي وأعتصرت بزازها بقوة. وكانت وراكي تصفع مؤخرتها بقوة وقد أحمرت فلقتي طيزها. وأصبحت بيوضي مبلولة بمنيها في النيك الساخن في الحمام. أنحنيت إلى أذنها وقلت لها: “أنت ضيقة نيك. إذا شرموطة زيك عندها كس ضيق كده؟” وأمسكتها من شعرها وجذبت رأسها للخلف بينما واصلت مضاجعة كسها. ومن بين الأنفاس قالت لي: “لو شايف إن كسي ضيق، جرب خرم طيزي.” وأنا على الفور أخرجت قضيبي من كسها وألتقطنا نحن الأثنين بعض الأنفاس. وأنحنيت إلى الأسفل أمام طيزها وهي فردت فلقتي طيزها وأنا بدأت ألحس وأبعبص خرم طيزها الضيقة. كانت رأئحة كسها المبلول مسكرة. وقفت ثانية وضغت رأس قضيبي المنتفخ في طيزها. وببطء دفعته في داخلها. وأنا أشعر بضيق كسها حوله. وبدأت أنسك طيزها بسرعة وقوة. وهي كانت تصرخ بأعلى صوت في كل مرة أدخل في طيزها. صفعتها على بزازها وجذبتها من عنقها إلى الوراء. وبعد ذلك خرجت من طيزها وجلست على غطاء التواليت. وهي ركبت قضيبي بالمواجهة. وحنت طيزها لأسفل على قضيبي وكلانا تأوهنا من المتعة. أمسكت أوراكها وهي بدأت تصعد وتهبط على قضيبي. وأنا حركت رأسي إلى بزازها لأدعها تتأرجح في وجهي. وبدأت أخذهما بالتبادل مع المص ورضاعة بزازها الجامدة بلساني. وهي بدأت تبعبض كسها حيث أدخلت ثلاثة أصابع فيه. وبدأت تركب زبي جامد. وقالت لي: “أنا خلاص هأجيبهم.” وفي هذه اللحظة لم أعد أهتم إذا سمعنا أي أحد. أنفجرت في داخل طيزها مطلقاً حمماً من المني في داخلها. وأمكنني أن أشعر بعضلاتها تتصلب حول قضيبي كأنه تعتصر المني منه. وأحطها بذراعي ونميتها على الأرض وأخرجت قضيبي ووضعته على فمها لتبدأ في تنظيفه. وبعد أن أرتحنا لعدة دقائق تبولنا وأرتدينا ملابسنا وحاولنا أن نبدو كأن شيء لم يحدث من هذا النيك الساخن في الحمام.
  5. سنري في تلك الحلقة من حلقات صاحبنا النياك حسن أبو علي الشقي وهو يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً و لا أسخن في غرفتها. فبعد أن اشبع حسن أبو علي رغبات النساء و أسعدهن قصد إلي غرفته ليستريح ليصبح قاصداً إلى غرفة المدير العام فيشكره علي أدائه المميز و يتضاحكان وقد استلم شيكاً بمبلغ و قدره. نزل صاحبنا حمام السباحة الملحق بالفندق حتي يستجم و يمرن عضلاته و يحركها حركة يريحها الماء ليخرج بعد دقائق فيجد أمامه فتاة أوربية سكسي جداً تحاول لفت نظره إليها وتشير له أن يدنو منها فقصدها مبتسماً محيياً و سألها بالإنجليزية ما معناه إن كان يمكنه مساعداتها بشكل من الأشكال! ابتسمت ابتسامة خفيفة ليجدها تخبره أنه تراقبه منذ أن نزل حمام السباحة و كم هي معجبة بطريقة سباحته و أنها تطلب منه أن يعلمها السباحة إن كان لا يمانع! بالطبع لم يمانع حسن أبو علي النياك فهو يريد أن يذوق الأوربيات فهو قد أمتع زبه من أكساس الكثيرات من المصريات أنسات و مطلقات و أرامل و حتي العربيات الخليجيات و أخرهن مدام رشا الخليجية الشبقة الساخنة. نزلت الفتاة الأوربية حمام السابحة و حسن أبو علي برفقتها. بالطبع لم يفوت صاحبنا موضع من جسد تلك الأوربية الشقراء إلا و تحسسه او تلمسه! فهي فتاة مستطيلة الوجه بيضاء أو شقراء مشرب بياضها بحمرة طبيعية , صغيرة ملامح الوجه من أنف و شفتين إلان أنها بعيون زرق واسعة و جلد أملس ناعم و ذات بزاز نافرة ضيقة مفرق ما بينهما متوسط الحجم. كذلك كانت طيازها مبرومة لامعة و سيقانها طويلة مثيرة. راح حسن أبو علي الشقي يمسك بزازها الملبن المتوسطة الطرية ككرتي الجيلي و يدلك زبه في فلقات طيزها وشفرات كسها وقد هاجت أحلي فتاة أوربية عذراء رأها حسن أبو علي و ساحت منه و بين زراعيه و حط بيده فوق كسها فشهقت شهقة مثيرة وبادلته الشبق بأن أمسكت زبه المنتصب في الشورت كالعمود الخرساني. ثم أنه أحس بها وهي ترتعش بين زراعيه ثم بدأ صاحبنا يدرك خطأ ما يأتيه إذ أن هنالك الكثير حول حمام السباحة ليهمس في أذنها أن تصعد معه إلي غرفته إلا أنها أخذته لغرفتها حتي لا يتم تصويره كما حدث من قبل. هنالك أخذ حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً وهو مطمأن إلا مسئولية عليه إذ هي من طلبته. لم يكد حسن أبو علي يضع قدمه الثانية داخل غرفتها حتي راحت أحلي فتاة أوربية عذراء تهاجمه كالقطة البرية الحيحانة وهي تتلمس صدره القوي وبيدها الأخرى تداعب زبه المشدود وخصيتيه! رفعها حسن أبو علي إلي صدره فلفت ساقيها حول وسطه و زبه يداعب شفراتها من فوق كيلوتها الأزرق الرقيق و يدفعه بداخل ذلك كسها الشهي و هو يلتهم أجمل حلمات وردية لفتاة أوربية عذراء بكل شبق! راحت تمطره بقبلاتها الساخنة على أنحاء رقبتها وخلف أذنيه فرفع وجهه لتقابل شفتاه شفتيها في قبلة محمومة و طويلة خلعا خلالها ملابسهما فأصبح عرايا بالكامل فوق الفراش! القت أحلي فتاة أوربية حسن أبو علي للوراء ليستلقي بنصفه و تمسك بزبه فتلعقه كما تلعق اللولي بوب أو تلحسه كما تلحس الأيس كريم وتمص رأسه كالمصاصة وتداعب خصيتيه مع ذلك بكف يدها ! ثم قفزت فجأة فوق نصفه تحاول ان تولج زبه في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها زب رجل من قبل! ظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتأوه وتصرخ قليلا وزبه تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها وهو يشدد قبضته حول وسطها و يذبها لأسفل ليستقر زبه على باب رحمها وتطلق صرخة مدوية و حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً ليكتمها هو بقبلة فرنسية ناعمة متلمساً جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعه ! ثم راحت تتحرك فوق زبه بحذر و متعة فترفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة لهيج صاحبنا مع كلامها وأسرع وتيرة زبره داخلها فتضمه إليها بقوة ليشعر حينها بيد تتلمس خصيتيه فيفتح عينيه ليجد زميلته نانسي القديمة و شررؤ الرغبة يتطاير من عينيها فيومئ لها أن تثالثهم المتعة لتفيق حينها أحلي فتاة أوربية عذراء أو كانت عذراء ليخرها بممارسة الجنس الثلاثي! حينها استلقت نانسي على ظهرها وصعدت رودي الفتاة الأوربية فوقها بالعكس و حسن أبو علي خلفها يمرر زبه بين شفريها ويدخله في فم نانسي لتبلله قليلا ويقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى مكان في مهبلها ويتحرك بسرعة نانسي تلحس بظر رودي و يصطدم لسانها أحيانا بزب صاحبنا فيزيده هياجاً . ثم شهقت رودي بقوة و انقبضت تعابير وجهها لتأتي شهوتها العارمة لتغرق وجه نانسي وتسترخي بعدها بجانهما بل و تغوص في نوم عميق ! لم يكن صاحبنا قد انتشي بعد فراح يلتفت إلي نانسي المصرية و ينيكها اسخن نيك و يصفع كسها الرائع بقوة وهو يمصمص حلماتها السمراء و يقبل شفتيها المكتنزتين ولسانه يداعب لسانها ويداه تعبثان بسائر جسدها الغض حتي يتأفف صاحبنا فيشتد بها نياكة فتطلق هي نشوته وهو معها ليستلقيا إلي جوار الفتاة الأوربية….
  6. عندما ظهر شاكر كنا على الأريكة نستمتع ببعض الخمور ومشاهدة أحد الأفلام. كنت أتطلع إلى هذه الليلة دون أن يعكر صفونا شيء لذلك عندما رن جرس الباب شعرت بالإثارة. دعونا نقول أنه طوال العام والنصف الماضي كنت أخبر جيهان بأنه سيكون من المثير لو أستطيع أن أشاهدها تمارس الجنس مع رجل آخر. وعندما ذكرت الموضوع لها قالت لي “لا” من غير تردد. فاتحتها في الموضوع مرة أخرى بينما كنا السرير وبعد فترة لم تستطع أن تخفي عني حقيقة أن هذا يجعلها تسخن وتهتاج. كان ذلك منذ تسعة أشهر مضت عندما أريت صديقي شاكر أحد فيديوهاتنا الخاصة في غرفة النوم. كانت غاضبة في البداية لكن بعد أن أخبرتها كم استمتع شاكر به وجدت أنه من الصعب عليها أن تغضب. فكرة إن شاكر جلخ قضيبه بينما يشاهده جعلتها تتمحن لكن لم تكن لتخبرني ذلك. عندما ظهر شاكر في هذه الليلة لم أفكر في أي شيء غير أنني لن أضاجع زوجتي في هذه الليلة بل سأشاهد زوجتي تتناك أمامي. على أي حال ها نحن نجلس ونتحدث. وكانت جيهان تحمل كأس من الويسكي وكنا نشاهد التلفاز. وأنا جالس على الكرسي بينما جيهان وشاكر على الأريكة. مر وقت طويل من الصمت حتى سألنا شاكر ماذا كنا نفعل قبل أن يأتي. قلت له أننا كنا نشاهد أحد الأفلام. قال لنا هيا نكمله بابتسامة خبيثة وكأن يعرف محتوى الفيلم. إلا أن جيهان أعترضت. الفيلم كان فيلم إباحي. صحيح أن جيهان لا تعترف أبداً أنها تحب مشاهدة هذه الأفلام لكنها تجعلها في قمة السخونة. قبل أن تستطيع إيقافه ذهب شاكر إلى الجهاز وأدار الفيلم. تحول وجه جيهان إلى اللون الأحمر الدامي. لم تعرف جيهان ما تفعل، لكن شاكر وضع يده على ساقها وقال: “ما تقلقيش إنتي أفضل منهم.” ضحكت جيهان بعضبية وسألته: “عرفت إزاي؟ قالها: “من الفيديو اللي وراهوني أدهم.” لم تقل جيهان أي شيء وتحول وجهها إلى اللون الأحمر الوردي ورجعت بظهرها إلى الخلف وبدأ شاكر يدلك رجلها لأعلى ولأعلى. ومن ثم بدأ يدلك بيده أردافها من الخارج ويمكنني أن أشعر بالبلل يتصبب منها. كان يجب أن أوقفه لكنها بدت مستمتعة بالأمر وأنا مستمتعة برؤية زوجتي تتناك أمامي. بدأت تعض على شفتيها وتركته يدلكها ويلعب في كيلوتها من الخارح. وهي أعتدلت وبدأت تدلك بنطاله. وهو ظل يدلك كيلوتها. عندما نظرت جيهان إليّ أشرت لها أن تستمر. بدأت جيهان تحب الأمر ورجعت برأسها إلى الخلف وبدأت تتأوه بينما شاكر أدخل أصبعين من أصابعه في داخلها. حاولت أن تستجمع قدرتها على الرفض لكنها لم تستطع. كل ما فعلته أنها انحنت إلى الخلف وفتحت ساقيها لتعطيه فرصة أكبر. كان شاكر نزل كيلوتها وبدأ يبعبصها بشكل أفضل. وبدأـ جيهان تتأوه بنعومة. أنحنى شاكر عليها وقبلها بعمق وهي تأوهت بشهوة في فمه. وهو جذب يدها إلى قيبه وبدأ يلعب فب بزازها. قلعها التي شيرت ومن ثم فك رباط السونتيانة. وأنا كنت جالس هنا أشاهد زوجتي عارية من فوق ويدها على قضيبه من فوق البنطال. وهو بدأ يمص بزازها وهي تنظر إليّ وإليه مرة أخرى. نظر شاكر إليّ وابتسم فقط وبدأ يقبلها حتى بطنها. وهي استلقت على ظهرها بينما شاكر وصل إلى الشورت الذي ترتديه وقلعه لها مع الكيلوت. “أرجوك يا شاكر كا تعملش كده.” قالت هذا وهي ترفع بطنها لأعلى لكي يستطيع نزع الملابس من على أوراكها. نظر شاكر في عينيها وظل ينزع ملابسها. وهي وضعت ساق على الأرض والأخرى على الأريكة. بدأ شاكر يقبلها بين ساقيها وصولاً إلى كسها المبلول. وهي حاولت أن تغلق ساقيها لكن شاكر وضع يده على ركبتها وأجبرها على أن تفتح ساقيها. وبينما بدأ في لحس كسها وإدخال لسانه فيه تركته يفتح ساقيها. وهو ببطء رفع يده وأدخل أصبع في كسها وبدأ يلحس بظرها. كانت جيهان تتأوه فقط بينما شاركر يواصل هجومه على كسها. ومن ثم توقف شاكر عن لحسها وهي نظرت لأعلى ورأت وجهه يأتي نحوها. لم تقبلني أبداً بعد أن االحس كسها لكنها قبلت شاكر بشكل مثير ولسانه كان يخرج لملاقته. أسقط بنطاله بينما يقبلان بعضهما ودفع قضيبه ليدلك كسها. وهي بسرعة حركت يدها لتدفعه بعيداً لكنه أمسك بهما إلى جانبها بينما ظل يحاول تقبيلها. يمكنني أن أراه يحرك أوراكه بينما يحاول أن يدخل قضيبه في كسها. حاولت منعه من دخول عرينها وكانت أنفاسها تتصاعد وأنا أخرجت قضيبي بينما زادت الإثارة أمامي. هل سأرى زوجتي تتناك أمامي أم سيكون لها رأي آخر؟ وقبل أن أغرق في أفكاري رأيتها يدفع مقدمة قضيبه في كسها لتسلم زوجتي كل حصونها وتمسك به من وراء ظهره وتدفعه عميقاً في كسها مطلقاً زفرة لم أسمعها منها من قبل. وبعد ذلك أصبح كل شيء من الماضي. استمر كل منهما في الدفع نحو الآخر وأختلطلت آهاته مع آهاتها وكانت حركاتهما سيمفونية واحدة يعزفانها على نفس النغمة. وحين أنتهت قذف شاكر منيه الساخن في رحم زوجتي مسدلاً ستارة النهاية. وأنا أطلقت مني على الأرض وسقطنا نحن الثلاثة كل في مكانه.
  7. تقابلنا أنا وشريفة عندما كنا نواعد شابين تبين أنها أعز الأصدقاء لبعضهما. تقابلنا في مواعيد معاً عدة مرات وأنا أرتحت لها. كانت شريفة في الخامسة والعشرين وشعرها أسود على الموضة ووجها ومؤخرتها أهم إمكانياتها. كانت ملامحها ناعمة ومحددة مثل شخصيتها. وقد استمتعنا معاً بارتداء الملابس المثيرة والشهوة الجنسية التي كانت تغمر الفتيان دائماً. ومما أخبرني به رشاد – حبيبي – كان كل من شريفة وأدهم متوحشين جنسياً. قال لي إنه متأكد من أنهم مارسوا الجنس مع أشخاص آخرين وإن شريفة ثنائية الجنس وتجرب الجنس العادي و جنس السحاق . خططنا للذهاب في رحلة إلى دهب حيث نقضي عطلة نهاية الأسبوع على الشاطيء. وبعد يوم ممتع خرجنا لتناول الطعام. وعندما عدنا إلى الفندق الملاصق للشاطيء ذهبنا إلى غرفة شريفة وأدهم للشرب. وقررنا الشباحة في منتصف الليل. وأقترح أدهم أن نغطس عرايا ورشاد وافق على الفور. وأنا ظننتها فكرة سيئة إلا أننا جميعاً تعرينا ولفينا أنفسنا بالمناشف وأتجهنا إلى الشاطيء وبعد عدة دقائق من الاحتراز بدأ رشاد يداعبني في المياه. وعندما أًبح خلفي شعرت بقضيبه – جامد كالحجارة – بارزة في مؤخرتي. استدرت لأقبله وجزبت عنقه. وفي ثواني جذب مؤخرتي ودفع قضيبه في كسي. كانت نيكة رائعة بينما الأمواج تتحطم حولنا. وشعرت بمنيه الساخن يندفع في داخلي. وعلى الرغم من أنني لم أرتعش شخصياً لكن الاحساس برشاد وهو يقذف في داخلي كان مذهل. وبينما استدير من رشاد وأنظر إلى الشاطيء رأيت شريف تنحني أمام أدهم وقضيبه في فمها. أخذ رشاد بيدي وقادني نحوهما. وعندما كنا على بعد أمتار منهم أخرج أدهم قضيبه من فمها وقذف منيه على وجه شريفة. والمني يتقطر من عينيها وأنفهما استدارت شريفة لتواجهنا. ومسحت خيط من المني من على أنفها ومسحت أصبعها. لم أستطع أن أرفع عيني من على جسد شريفة العاري. كان ما يزال المني على وجهها وفي شعرها. وبيدها اليسرى جذبت أدهم لأسفل نحو بزازها وبيدها اليمنى رفعت زجاجة من البيرة إلى فمها. وأنا شعرت بيد رشاد على عنقي تدلكها وأغلقت عيني. عندما فتحتها كانت رأس أدهم بين ساقي شريفة حيث أرتاح على كسها. وهي كانت تدلك بزازها وتنظر إلي. أغلقت عيني مرة أخرى وعدت إلى رشاد. وهو قبلني وأنكسر السد الذي يمتلكني. همست له بأن يضاجعني بكل قوته. كنت أشعر بجنون الشهوة. صعدت علي وفي ثواني كان قضيبه الكبير مدفون عميقاً في داخلي. صرخت بينما قضيبي يقصمني. لم يضاجعني أحد أمام أناس آخرين من قبل أو بهذه القوة في حياتي. كان قضيبه يدفعني إلى الجنون. جاءت شهوتي بكل قوة هزت سائر جسدي. إلا أنني أكتشف الصاعقة لم يكن قضيب رشاد في كسي، كان قضيب أدهم، وكانت شريفة على صدري وأصبعها في خرم طيزي. سقطت برأسي على الأرض وفي هذه اللحظة دخل رشاد في كسي. وأنا أستلقيت وعيوني مغلقة لا أدري ما أفكر فيه أو أشعر. لم أفعل شيء مثل هذا من قبل. لم يسعد جسدي بهذا الشكل من قبل. بنعومة داعبت بزازي. يجب أن أعترف كان شعور رائع. وإلى جواري كانت شريفة مستلقية على جنبها بينما رشاد وأدهم على كلا جانبيها. كان قضيب أدهم في كسها بينما رشاد في خرم طيزها. كان الفتيان يتحركون في نفس الوقت وبدا أن شريفة ذهبت في عالم آخر وبدأت أفكر في جنس السحاق وأنا أنظر إليها. كان مشهد مذهل بشكل لا يوصف. شاهد العرض وأنا أداعب كسي بنعومة بينما أدهم ورشاد زادا من سرعتيهم وهم يعتليان كس شريفة ومؤخرتها. بدا إن الأمر سيستمر إلى الأبد حتى أنفجروا جميعاً في نفس الوقت. بدت أجسادهم ترتعش كجسد واحد وقد هدأوا كجسد واحد أيضاً. وفي دقائق سمعت صوت شخير ناعم وأدركت أنهم راحوا في النوم. في الواقع كان الفتيان فقط من ناموا حيث فتحت شريفة عينيها وعندما رأتني أبتسمت وأدركت أنني ما زلت أدعك كسي وابتسمت لها. وهي حررت نفسها من قضبان الفتيان وشاهدتني بينما أجلخ نفسي حتى الارتعاش. سارت شريفة نحوي وبدأت تلمس شعري. ولمست بزازي بينما تلحس وجهي بلسانها. بدأ جسمي يستمتع باللحظة وهي تجذب رأسي بين يديها. وشعرت بركبتها بين ساقي وأنا حككت كسي في كسها. مرة والثانية ومرة أخرى وأنفجرت برعشة غامرة. واصلت شريفة لحس وجهي خاصة عيوني وفمي. وفي لحظة طلبت مني أن الحس كسها. أشرت بالقبول وهي استلقت على ظهرها وأغلقت عينيها حيث ركعت بين ساقيها وقبلت أوراكها. وشعرت بكسها الناعم على وجهي. كنت أعلم أنني سأحظى بجنس السحاق في يوم من الأيام. اقتربت بلساني ولمست كسها. وأمكنني أن أشعر بالكهرباء تسري في جسدها. تمدت وأدخلت يدي تحت فلقتي طيزها. وببطء داعبت بظرها بلساني وشعرت بها تهتز مع كل لمسة. كان كسها يتبلل أكثر وأكثر بينما الحسها وبنعومة مررت أسناني على بظرها وهي بدأت تدفع جسدمها أكثر نحو وجهي. وفي لحظة فجرت شلال من الماء في وجهي. هذا اليوم كان أول يوم أجرب جنس السحاق مع امرأة أخرى.
  8. خلال هذا الأسبوع سأستمتع بحريتي. تركتني زوجتي بمفردي لتزور والديها في القرية. لكن بعد عدة دقائق من مغادرتها اكتشفت الحقيقة المرة. أنا ليس لدي أصدقاء ولا صديقاتي ، وهذا يعني أنني سأقضي هذا الأسبوع حبيس المنزل دون أن أفعل شيء. وبعد يومين من العذاب في هذا الحبس الانفرادي قررت أن أجرب حظي مع بنات الليل وبالفعل ذهبت إلى شارع جامعة الدول العربية الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ولم يكن من الصعب أن أقتنص إحدى بنات الليل في سيارتي الفارهة. وفي اللحظة التي أغلقنا فيها باب الشقة، كنا نقوم بخلع ملابسنا على عجل. وأنا دفعتها إلى الحائطة وأنا أقبلها وأدخلت يدي في قميصها لأمسك ببزازها الجامدة. وبيدى لأخرى أقلعها بنطالها بينما هي كانت تحاول أن تقلعني التي شيرت من على رأسي. وهي وضعت ساقيها حولي وأنا رفعتها لأعلى وحملتها إلى الأريكة ورميتها عليها وقلعتها البنطال بعنف . وهي كانت ترتدي كيلوت أسود كان من الواضضح إنه غرقان من مائها. قلعتها القميص من على رأسها وقبلتها على عنقها بينما أدخلت أصبعين في كسها. قبلت جسمها لأسفل حتى حلماتها الكبيرة المتصلبة وأخذتها في فمي. وهي شهقت وتقوس ظهرها من المتعة. ويدها كانت تدفع رأسي إلى جسمها بينما وضعت لساني على حلماتها. نزلت على ركبتي وقلعتها كيلوتها المبلول. كان كسها مبلول جداً حتى أنه كان يلمع في الضوء الخافت للشقة. والشعر المشذب من حوله كان قصير وأسود. جذبني مثل المغناطيس بينما أستنشقت عطره عميقاً. مررت بلساني من أعلى خرم طيزها إلى أسفل بظرها مباشرة لأسخنها قبل أن أنطلق في طريقي ببطء وخفة إلى بظرها. تيبست ساقيها حول رأسي وأنفاسها كانت تخرج على شكل حشرجات. سارعت من حركات لساني وهو يداعب بظرها حيث شعرت أن جسمها يتجاوب مع لمساتي. يدي كانت دائماً عليها تحسس على جنبات جسدها وعلى بزازها وتعتصر حلماتها ومن ثم تنزلق من تحتها لتمسك بمؤخرتها. وأنا أدخلت أصبعين من تحتها وضغطت على المساحة ما بين كسها وخرم طيزها والتي كانت لزجة من البلل. تقوس ظهرها وجذبت شعري ودفعتني بقوة نحوها. وعندما فعلت ذلك أدخلت أصابعي في كسها بينما واصلت مداعبة بظرها بلساني. وهي على الفور ارتعشت وتمحنت. وهاجمت بأوراكها وجهي ولساني وأمكنني أن أشعر بكسها يقبض على أصابعي. مع بنات الليل الجنس متعة أخرى لم أشعر بها مع زوجتي. رفعت أوراكها ومريت بلساني لأسفل إلى خرم طيزها الوردي. وهي ابتلعت أنفاسها بسرعة من المفاجأة وتيبست فجأة. وأنا كنت أبدل بين تحريك لساني بسرعة على خرم طيزها وإدخاله بقوة فيه. وبإبهامي كنت أداعب بظرها. وهي قذفت مرة أخرى بصرخة عالية. وقالت لي أنه لم يفعل بها أحد هذا من قبل. تركتها دقيقة لتستعيد وعيها لإنني أستطيع أن أقول أنها كانت في عالم آخر. كنت أقف عليها وهي بسرعة أعتدلت وقلعتني الحزام ونزلت البنطلون والبوكسر في حركة واحدة خفيفة مطلقة قضيبي نصف المنتصب. وأخذته كله في فمها وجعلته ينتصب كلياً في فمها حيث ضغطت عليه بلسانها. بنات الليل خبرة في المص. أدخلت قضيبي في حلقها وأخرجته مراراً وتكراراً بينما تداعب بيوضي بيدها. في كل مرة كانت تخرج قضيبي كانت تصدر صوت حشرجة قبل أن تبتلع قضيبي ذو الخمسة عشر سم كله مرة أخرى في فمها. بعد دقيقة وقفت وقبلتني ولحست حول شفتاي الذي كان ما يزال مبللاً بمائها. ومن ثم استدارت وأنحنت على الأريكة. كانت مؤخرتها أسطورية. أمسكت طيزها ودفعت قضيبي فيها ببطء. وبدأنا نحن الأثنين نندفع نحو بعضنا. وكانت يدي تعتصر فلقتي طيزها بقوة بينما أدفع قضيبي في داخلها. أنحنيت عليها وعضضت عنقها بخفة وجذبت شعرها بقوة وأنا أدفع قضيبي بأعمق ما استطيع. وهي ساقيها تيبست وارتعشت بينما بدأت تجيبهم مرة أخرى. كنت متفاجيء عندما خرجت من قضيبي وأطلقت شلال من الماء الساخن على الأؤيكة وعلى رجلها. وسقطت على بطنها لأنحني عليها والحس كسها المبلول لدقيقة أخرى. وجعلتها تستدير وتستلقي على الأريكة ولفيت ساقيها حولي ودفعت قضيبي بسرعة وقوة. وهي شددتني من شعري لأسفل وقبلتني. أصبحت دفعاتي أكثر قوة وإصراراً حيث شعرت بالمني يتراكم في داخل جسدي. بدا الأمر وكأنه ملأ قضيبي وأصبح لزاماً عليّ أن أخرجه. تمالكت نفسي بأقصى ما أستطيع قبل أن يصبح الأمر خارج عن إرادتي وأفقد السيطرة في لحظة رعشة طويلة وعميقة. قذفنا نحن الأثنين في نفس الوقت. أفرغت مني في داخل كسها. وفي لحظة شعرت أنها لن تنتهي. وهي أحاطتني بذراعيه بينما أخرجت آخر قطرة مني في كسها. أخرجت قضيبي منها وجلست على الأريكة. وكان كسها يقطر منياً. وهي بدأت تدخل أصابعها وتخرجها من كسها المبلول بالمني وتلعب في بظرها بأصابعها المغطى به. غفوت ساعات من الرضا وهي تركتني في الصباح التالي بعد أن أخذت أجرتها على هذه الليلة.
  9. رحلتي الثانية إلى الإسكندرية كانت عندما كنت أبلغ من العمر الخامسة والعشرين. كنت قد تزوجت للتو من فتاة مصرية مثيرة تبلغ من العمر الثالثة والعشرين في هذا الوقت. كان شكلها جذاب بشكل لا يوصف وتشع بالحيوية والتألق. وكوني شاب له خبرة قليلة من الفتيات كنت أشعر بأني محظوظ بالطبع. لكن لسوء الحظ لم نتجاوب أنا وزوجتي على افطلاق. كنا قد التقينا مرات معدودة قبل الزواج وهي كانت خجولة جداً لدرجة أنها بالكاد كانت تتحدث معي. حقيقة لم نكن نتواصل معاً والجنس كان صعب. كان قضيبي إلى حد ما كبير وهذا الفتاة الصغيرة العذراء من الطبيعي أنها ستجد مشكلة في استيعابه كله في داخلها. كان الأمر محبط جداً لي لإنه كان هناك العديد من الفتيات الجذابات من حوالي طيلة الوقت ومع ذلك لم أكن استطيع الاستمتاع مع زوجتي التي كانت أجمل واحدة فيهم. وفي أحد الأيام بعد أسبوع أو شيء من هذا القبيل من زواجنا أغضبتني زوجتي جداً لإنها سبحت في البحر مرتدية الكيلوت وتي شيرت أبيض على مرأى من الجميع. كأن الأمر كأنه مشهد من فيلم درجة ثانية والبطلة ترتدي ملابس بيضاء وبزازها واضحة تماماً من القماش المبلل وهي تستحم تحت الأشجار. الأمر رائع في الأفلام لكن عندما تكون زوجتك أمام الرجال الأخرين! في هذه الليلة نيكتها جامد، وهي قطرت الكثير من الدم وأنتهى بنا الأمر في عيادة الطبيب والذي أخبرني أنها جرحت من الداخل. وهكذا أصبح الأمر أصعب وتخلينا عن بعضنا جنسياً. ما ذا عليّ أن أفعل وأنا وحيد بدون جنس. جيراننا كانوا زوجين أكبر قليلاً منا. الزوجة في الأربعين وجذابة جداً. اسمها عائشة؟ أممم بريئة؟ حسناً. كانت عائشة جارتي الأربعينية بشرتها بيضاء وعيونها كبيرة وجميلة. وكانت محافظة على صحتها وبزازها كبار ما يجعلني أهتاج بالطبع. وهي كانت سكسي جداً في فستانيها المثيرة. وزوجها كان يهملها كثيراً ويعاملها كالخادمة. وبما أنه كنت أنا جارها كانت تعاملني بطريقة ودودة جداً. كانت جارتي الأربعينية تدعوني لمنزلها لأتذوق طعامها الذي تعده. وفي بعض الأحيان تشتكي لي من زوجها. بدأنا نقترب من بعضنا ولاحظت أنها تميل إليّ كما أميل إليها. وفي أحد الأيام بعد فرغت من تناول كيكتها اللذيذة ودخلت لأغسل يدي في الحمام، وعندما عدت دعتني للاستلقاء قليلاً على الأريكة وهي أستلقت إلى جواري. كان ذراعي يلامس ذراعها. فكرة إن بزازها كانت تبعد سنتيمترات عني أثارتني. وكان فستانها نازل لتحت قليلاً وأنا تسمرت بمنظر مفرق بزازها. توقفنا نحن الأثنين عن الكلام وهي وضعت يدها خلف رأسي. وأنا أقتربت منها وقبلتها بنعومة عند بداية مفرق بزازها فوق البلوزة. وهي على الفور تجاوبت معي وأمسكت رأسي بقوة وجذبتني نحوها. أعطيتها قبلة رومانسية جداً على شفتيها، وقلعتها البلوزة وجبت سونتيانتها إلى الجانب وأمسكت ببزازها الثقيلة وبدأت الحسها وأمصها حيث أرسل لساني صدم كهربائية مباشرة إلى قضيبي. وهي جنت من الشهوة وجذبت بنطالي لتلتقط قضيبي. أمسكته بقوة وقلعت كيلوتها باليد الأخرى ودفعت قضيبي في كسها. نكتها عميقاً وأنا سيعد أنني أخيراً سأستطيع أن أفعل ذلك كما أريد، بالطريقة التي يجب أن يضاجع بها أي رجل أي امرأة. واصلت مضاجعتها لبعض الوقت وكان من الواضح أن عائشة في السماء السابعة حيث أبقت على عينيها مغلقة وكانت تحرك أردافها بينما تحتضني بقوة. سقطنا في تناغم تام وأنا في وقت قصير وصلت إلى نقطة اللا عودة. كنت أعرف أن عائشة لا يمكنها أن تنجب المزيد من الأطفال لذلك تركت المشاعر تتراكم في داخلي وبسرعة أطلقت مني عميقاً في كس حبيبتي الجديدة المبلل. وتشاركنا أنا وعائشة ضحكات سعيدة عندما أنتهينا وعرفت أن هذه لن تكون المرة الأخيرة التي أضاجعها فيها. إلى أي مدى استمتعت عائشة بالنيكة كانت مفاجأة لي. أصبحت كالعبدة لي وكنت أستطيع أن أضاجعها في أي وقت أريده طالما أننا معاص وزوجها غير موجود. حتى أنها منحنتني الجنس الفموي كالمحترفات. وفي الحقيقة أحلى متعة جنسية شعرت بها كانت عندما تمص عائشية قضيبي. كان الأمر ساخن جداً. في إحدى الأمسيات وأنا أقف أمام سريرها العالي بينما عائشة مستلقية على بطنها وهي تشرع في عملها بلسانها. وبينما تصاعدت المشاعر التي يشعر بها المرء عندما يقترب من القذف واصلت الشرموطة عزفها على أنغام قضيبي وبسرعة قذفت مني في حلقها. ولم تترك عائشة أي ثانية تمر بل أبتلعت كل قطرة من اللبن خرجت من قضيبي وأخذتني إلى عالم لم أذهب إليه من قبل. لكن كانت هذه هي البداية فقط لما تحول إلى صيف ساخن جداً من النيك والمضاجعة. جربنا مجموعة من الأوضاع والأساليب حتى وجدنا ما نحبه ونفضله. أنا كنت أحب النيك في وضعية الكلبة حيث أمسكها من أوراكها الواسعة وأدفع قضيبي إلى أعمق نقطة في كسها. وعلى عكس زوجتي البلهاء كانت عائشة جارتي الأربعينية تلعب في كسها أحياناً أمامي وهو أمر كنت أحبه منها.
  10. الوقت ساعة متأخرة من ليلة شتوية باردة. وأنا في عملي في المكار المحلي حيث أعمل كحامل للحقائب في إحدى شركات الطيران الكبرى. وقد الغت عاصفة كبيرة رحلة الطيران الأخيرة في المساء وأنا الآن استعد للمغادرة مبكراً. وبينما أخرج من صالة الوصول رأيت عمتي ريهام تقف أم أحد شبابيك التذاكر تنظر إلى لوحات الوصول. في الواقع أول ما لفت نظري كانت مؤخرتها الكبيرة في داخل بنطالها الجينز الضيق. وبينما أتحقق منها ثانية أدركت أنها عمتي بالفعل. بشعرها الأسود الذي يتدلى إلى أسفل كتفها وعيونها الواسعة وما أفضله فيها )إلى جانب مؤخرتها) بزازها الكبيرة. حتى بعد إنجاب الأطفال لم يطرأ على قوامها أي تغير وما زالت فتاة أحلامي منذ أنا كان عمرى الثامنة عشر. رأتني أسير إليها وحيتني بابتسامة وقالت لي إنها من المفترض أن تقابل زوجها الذي يتواجد خارج البلاد. أتضح أن العاصفة نفسها جعلتني أخرج مبكراً وأخرت رحلة زوجها. كما أن الرياح بدأت تعصف بالمدينة. من بين كل أقاربي كانت هي الصغري في العائلة وتكبرني بحوالي عشر سنوات فقط. وقد دعتني على العشاء الذي كان ينتظر زوجها. وهما يسكنان على بعد نصف ساعة خارج المدينة لذلك سيتعين عليها أن تعود لاحقاً لتستقبل زوجها. طلبت مني القيادة لإن العاصفة بدأت تسوء. وطوال حديثنا في الطريق كنت أختلس النظرات إلى السترة التي تحتضن بزاز عمتي . وهي عادة لا ترتدي السونتيانة بالمنزل ما يجعلها مرتع للناظرين. ويبدو أنها تركت المنزل من دون أن ترتدي واحدة. وصلنا إلى المنزل وبدأت الخيال تعصف بذهني. تناولنا العشاء وبعد ذلك عدد من الكؤوس. وأنا كنت أتابع مؤخرتها بينما تصعد السلالم لتطمأن على والدتها النائمة. وظللت أتابع بزازها تتأرجح تحت السترة بينما تسير. وعندما عادت عمتي ريهام جذبت كأس لها وجلسنا هناك على الأريكة نتحادث. وهي كانت سهلة الحديث وتتابعت الكؤوس مع تأخر الوقت. وفي النهاية أنتقل الحديث إلى الفتيات. والخمرة لعبت بعقلي قليلاً وبدأت أكون أكثر جرأة في حديثي. وعندما قامت ريهام لتنظف الأطباق وبينما تنحني على طاولة القهوة حصلت على لقطة مثالية لمفرق بزازها. وتأكدت من أنها لم تكن ترتدي السونتيانة. كان هناك في المنزل غرفة في البدروم للضيوف. تمنيت لها ليلة سعيدة وعمتي حضنتني بقوة حتى ضغطت بزازها على صدري وشعرت بالرعشة في قضيبي. قبلتني على خدي وتوجهت لأعلى وأنا ذهبت إلى البدروم وغيرت ملابسي وجلست في السرير. وبالطبع لم أستطع النوم دون أن أفرغ بيوضي مما تراكم فيها من المني وأخرجت قضيبي أجلخه وأنا أتخيل بزاز عمتي تحتضن قضيبي وهي تنظر لي بعيونها الواسعة. أغمضت عيوني وفي اللحظة التي فتحت فيها عيوني مرة أخرى كانت عمتي تقف أمامي مرتدية قميص نوم أحمر مثير. حاولت أن أعتذر لها لكنها طمنتني وجلست إلى جواري على السرير وقلت لي أنها ستساعدني لأهدأ مما أنا فيه. حيث أمسكت بقضيبي وبدأت تجلخه لي وطلبت مني أن أهدأ. وأنا مددت يدي وأمسكت ببزازها من خلال القماش الشفاف. ويمكنني أن أشعر بحلماتها المنتصبة في منتصف يدي وقرصتها بنعومة. وهي تأوهت وضغطت على يدي بينما يدها تتحرك أسرع على قضيبي. ومن دون أن تقول أي شيء نزلت لتضع قضيبي في فمها. وهي تضع قضيبي في فمها توقفت للحظات لتخلع قميص النوم. وأنا توقفت عن مداعبة بزاز عمتي ونزلت بيدي ما بين أردافها. وهي فردت ساقيها متوقعة ما سيحدث. وبالكاد كنت أرى كسها في الضوء الخافت للغرفة لكن أصابعي شعرت ببللها. كان شعر كسها المشذب يقطر بللاً. داعبت شفرات كسها وفتحتها وأدخلت أصبعي. وهي أمسكت بيدي بين ساقيها وضاجعت يدي. كان سوتها وهي تمص قضيبي عالي جداً. تحركت إلى جواري وقبلت فمي. وحركت ساقيها علي وجلست على أوراكي. وبينما تجلس عمتي رفعت يدي لأعلى مرة أخرى لأتحسس بزازها. وقضيبي المنتصب أرتاح بين فلقتي طيزها. كانت بزاز عمتي مرتخية قليلاً من رضاعة أطفالها عليها لكنها متماسكة كبزاز فتاة في العشرين. وكانت حلماتها متصلبة جداً. أمسكت ببزازها وبدأت أدلكها. وحركت قضيبي بين شفرات كسها حيث بدأت تنزل عليه ببطء حتى أرتاح كله في أحضان كسها، وبعدها بدأت تصعد وتهبط عليها بسرعة وبزازها تهتز أمامي لأعلى ولأسفل في أجمل مشهد نيك رأيته في حياتي. ومن حين لآخر كنت أقرص حلماتها لتتطلق آهة ساخنة تشعل النار أكثر في جسدي. وبعد بعض الوقت جعلتها تقوم من علي وأخذتها في وضعية الكلبة حيث أنحنت عمتي على قوائمها الأربعة وأنا أدخلت قضيبي في كسها من الخلف ممسكاً بشعرها في يدي في مشاهد قد لا تراه بين الأزواج فما بالك وهي عمتي. ضاجعتها بأقوى ما أستطيع وهي تطلب مني المزيد حتى شعرت بأقتراب القذف فأخرجت قضيبي ووضعته في فمها لتبتلع اللبن الخارج كطفلة ترضع من أمها. وبت معاً هذه اللية قبل أن نذهب في الصباح لإحضار زوجها بعد إنقشاع العاصفة.
  11. يقف حسن أبو علي الآن علي رأس عامه الرابع و العشرين و قد تخرج من كلية الحقوق بتقدير جيد و لم يكن له نصيب للالتحاق بالخدمة العسكرية لأن دفعته كلها خرجت إعفاء. و كسائر الشباب المصري لم يجد صاحبنا عملاً ضمن إطار دراسته وهو في الحقيقة لم يكن يحتاجه؛ فهو قد كبرت تجارة الخردة لديه و أصبح لديه محلان و يتعامل مع كبار التجار. خلال ذلك كان حسن أبو علي يترك المحلين لأخيه حودة يديرهما ليتمرن في صالة الجيم كعادته. ذات يوم كان حسن أبو علي في صالة الجيم يتمرن فسمع دقات جرس هاتفه مرة و الثانية و الثالثة فلا يجيب! كانت امرأة رائعة الحسن تعشق الجنس تريد أن تواعد حسن أبو علي ليأتيها بيتها! رجع صاحبنا بيته فالتقط الهاتف فوجد ذلك الرقم الغريب. أدار صاحبنا فيلماً أجنبياً علي اللاب توب خاصته ثم راح يطلب الرقم حتي جاءه صوت نسائي مثير: يعني طلبتك تلات مرات مردتش من شوية… حسن أبو علي مستغرباً: مين معايا! هي: مش لازم تعرف! صاحبنا: طيب و المطلوب مني! سألته: ممكن أعرف روحت تعمل أيه من صالة الجيم! تعجب صاحبنا مبتسماً: دا أنت عارفة أنا كنت فين كمان!! ابتسمت وقالت: أنا أعرفك كويس جدا! بادرها صاحبنا: طيب أنا أعرفك! هي: لا…بس هتعرفني..أكيد قريب أوي…ثم سألته: ممكن أعرف بتعمل أيه دلوقتي! صاحبنا: باتفرج علي فيلم أجنبي… همست: فيه سكس…صاحبنا: يعني…هي: أيه رأيك تيجيني….! دق قلب صاحبنا: أجيلك فين!! همست: جهز نفسك..نص ساعة هتجيلك عربية ..أركب فيها و متسألش السواق أسئلة كتير… حسن أبو علي ملهوفاً: طيب أنت مين!! هي بدلع: متسألش……لو عرفتني فقدتني… يلا أجهز…. باي… حار حسن أبو علي في صوت تلك الأنثي من هي أين تقطن زوجة من أو أرملة من…أو أو أو..أسئلة كثيرة طرقت فكره دون إجابة. لكنها تعرفه وهو لا يعرفها. يبدو أنها أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس فهي تواعد حسن أبو علي ليشبع رغبتها. بالفعل تحمم صاحبنا و تعطر و حلق عانته و بدا و سيماً جذاباً للنساء. جاءته سيارة جيب شيروكي معتمة الزجاج فلا الداخل يري الخارج و لا الخارج يري الداخل. صعد في المقعد الخلفي كما أرشدته السائقة المنقبة الأنثي التي لم تعرب عن أي شيئ. نصف ساعة و فتح باب ليجد صاحبنا نفسه في فيلا أنيقة فتشير إليه السائقة المنقبة أن يدخل فيدخل حسن أبو علي قلقاً موجساً خشية أن يكون مقبل علي مكروه ما! دخلت إلي الصالون و هاله ترتيب و وروعة الفيلا و أنافتها الشديدة . بعد قليل أتاه صوت أنثوي ناعم شديد الإثارة يغنج: أطلع يا أبو علي!! نهض و راح يصعد درجات السلم الجرانيتي الرائع ليصعد الطابق الأول فيجد أمامه عدة أبواب مغلقة فحار أيهما يطرق! حينها سمع نفس الصوت: أوضة تلاتة يا أبو علي…! عدد صاحبنا الأبواب فجاء الثالث فطرقه و أرهف سمعه ليأتيه صوت من بالداخل: أدخل يا حسن… دق قلبه ثم أدار مقبض الباب ليجد حاله بمجابهة حورية جميلة انتصبت أمامه عارية!! كان بإزاء أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس عارية يغطي بزازها شعر أسود ناعم كثيف مسترسل ! ذهل صاحبنا من رائعة الحسن أمرأة ليس كمن رأي أو عاشر علي كثرة من رأى و من عاشر! فاقت كل حسن و بزت كل جمال صاحبة الوجه الأبيض المشرب بحمرة ذلك الوجه المدور بقسمات سكسي و بزاز و إرداف شديدة الحسن و الجمال! سألها صاحبنا: ممكن أعرف أنت مين!! في عمري ما شفت جمال زي جمالك!! لم تجبه إلا بابتسامة عذبة حلوة! سألها: عرفت رقمي منين!! همست حينها وقد دنت منه: من صاحبتي…أنت حبايبك كتير…حكولي عنك كتير و عاوز أجرب بنفسي…وقبلته على شفتيه فشعر بحلاوة القبلة و كم عذوبتها ! التصقت به فأحس حسن أبو علي وشعرت بأن قضيبه قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. ثم سألته : مش عاوز تقلع…مش عاوز جلدك يلمس جلدي… كان صاحبنا ما زال مدهوشاً! نظر إليها وهي تفتح أزرار قميصه ثم تفك حزام بنطاله حتى تركته بالسليب فنزلت على ركبتيها وهي تعريه ببطء شديد بينما قد أرخي صاحبنا كفه فوق حرير شعرها و هو ينظر إليها في المرآة التي كانت أمامه! فجأة شعر حسن أبو علي برطوبة لسانها تداعب قضيبه المشدود فتهمس بعينين لامعتين: هو ده اللي دوب صاحبتي! عندها حق!! راحت يدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تطلق أصواتا وتأوهات تدل علي شبقها وكم هي تعشق الجنس!راحت ترقبه بعد كل ثوان و هي تمص قضيبه بصورة لم يعرفها صاحبنا في حياته! تأثر من مصها له فأنهضها حتى انتصبت أمامه! كانت كالإوزة البلدي لا طويلة و لا قصيرة ولكن بضة الجسد ! ولج قضيبه ما بين فخذيها وهي واقفة فأخذ تمصمص شفتيها ولسانها ثم هبط عرجت بشفتيه إلى حلمتيها اللتين تزينين بزازها النافرة المكورة بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
  12. طبيعتي أنني شخص خجول جداً ولا أتحدث عامة إلى السيدات. وهذه القصة حدثت معي مع زوجة صديقي منذ وقت قريب. كنت أرتحل كثيراً وعادة أفضل السفر بسيارتي الخاصة فقط بسبب مواعيد القطارات وكون منزلي بعيداً عن محطة القطارات لا أستطيع أن الحق بها. ومنذ عام أنتقل صديقي إلى مدينة أخرى مع زوجته. ولم أستطع أن أحضر زفافه لذلك لم أرى زوجته من قبل. وكان اسمها سناء. وعندما رأيت سناء للمرة الأولى ذهلت. على الغرم من أن بشرتها لم تكن فاتحة لكن كان لديه قوام جذاب. كان إنتفاخ بزازها ومؤخرتها يجذبني دائماً. وكانت دائماً ترتدي الفساتين. وبدأت أتواصل مع سناء. وكنا أنا وصديقي وسناء نلتقي مرات عديدة لكن بطريقة ما لم تكن لدي الشجاعة للتحدث كثيراً ما فيما عد عبارات الترحيب وهي أيضاص لم تبدي أي اهتمام بي. وفي يوم ساحر بينما كنت مسافر تلقيت اتصال من صديقي يسألني عن بعض الأشياء العامة ومن ثم سألني عن أحوالي. قلت له إني مسافر وسأعود غداً الساعة السادسة. قال لي عظيم يمكنك أن تحضر زوجتي سناء معك بما إنها هناك عند إحدى قريباتها وتخطط لعودة غداً. وافقت على الفورر على الرغم من إنه في هذا الوقت لم تكن هناك أي نوايا أو أفكار في عقلي. وبالفعل التقيت سناء زوجة صديقي في الموعد والمكان المحدد وهي جلست إلى جواري. لم نتحدث كثيراً طيلة الطريق، لكن عندما سألتها عن الزواج قالت لي ليس جيداً ولا سيئاً. سألتها لماذا. قالت لي إن صديقي يعود متأخراً جداً من العمل ويرتحل كثيراً ولا يقضي الكثير من الوقت معها. حاولت أن أواسيها لكنني أدركت في هذه اللحظة أن حياتهما الجنسية ليست على ما يررام. لاحقاً وأنا أحاول استخدام ناقل الحركة شعرت بجسم بشري تحت يدي. تسمرت وسعدت بأن اليوم قد يكون يوم سعدي عندما تسنح لي الفرصة أن أرى فتاة أحلامي عارية وألعب بها كيف أشاء. ركنت السيارة في مكان معزول وأطفأت الأضواء. ظللنا صامتين لبعض الوقت وهي أنزلت عينيها من الخجل. وأنا ببطء وضعت يدي عليها وتبادلنا الإشارات. طلبت منها أن نعود إلى المقاعد الخلفية وهي أومأت لي بالإيجاب. بدلنا الكراسي وبينما المسها سرت إشارت في جسدي وانتصب قضيبي على الفور. وببطء وضعت يدي على رأسها وحركت رأسي إليها بينما تحركت يدي نحو عينيها وفجأة وجدت بعض البلل. ظننت أنها تبكي وسألتها عن السبب. ترتجتني زوجة صديقي إلا أخبر أحد بهذا لكن صديقي عاجز لهذا السبب مرت خمس سنوات من زواجهما ولا يستطيعان الإنجاب. وعلى الفور مسكت يدي وترجتني أن أساعدها على الإنجاب لإنها تريد أن تكون أم. تظاهرت بأني حزين لكن في داخلي كنت في منتهى السعادة. قبلتها من عنقها لخمس دقائق وعضضت شحمة أذنيها. وهي تأوهت ببطء. ووضعت يدي على بزها الأيسر وبدأت أضغط عليه من فوق ملابسها. وهي أغلقت عينيها وبدأت تتأوه. كنت أشعر بأنفاسها وكان احساس رائع لي أيضاً. ومن ثم ببطء أدخلت يدي في قميضها لاحسس على بزازها. كانت ناعمة جداً. وهي أوقفتني هناك ومازلت عينيها مغلقة. حركت يدي من بزازها وقبلتها على جبتها وخدودها ومن ثم طبعت شفتاي على شفتيها. وهي كانت تقاوم نوعاً ما لكني أدخلت لساني في فمها بالقوة. وهي بدأت تتجاوب وتداعبني في المقابل. أنا كنت أداعب جسدها وفتحت أزرار قميصها وقلعتها القميص. وكانت ترتدي سونتيانة سوداء. كانت ميتة من الخجل. بدأت أقبلها على صرتها ومفرق بزازها. ومن ثم وضعت يدي في تنورتها. وهي على الفور أخرجتها وقالت لي بالراحة. كانت تريد أن تستمتع بالأمر كله ببطء. داعبنا بعضنا بالقبل. وفي هذه الأثناء قلعت أنا القميص والبنطال وأصبحت الملابس الداخلية. وهي رأت الانتفاخ في بوكسري وعلى الفور امسكته وقلعتني الملابس الداخلية وأمسكت بقضيبي في يدها. وأنا ببطء قلعتها التنورة وأصبحت بالسونتيانة والكيلوت أمامي. على الفور بدأت أقبلها على كل جسمها. ومن ثم جعلتها تستدير وفتجت رباط السونتيانة وعندما رأيت بزازها فقدت السيطرة على نفسي وبدأت أرضع بزازها واحدة وراء الأخرى. ومن ثم نزلت عليها وقلعتها الكيلوت ببطء. كانت ما تزال تقاوم لكن في ثواني جعلتها عارية تماماً. قالت لي إن هذه هي أول مرة تفعل هذا مع رجل آخر. قالت لها وأنا أيضاً. ومن دون أن نضيع المزيد من الوقت. اتسلقيت على ظهري وهي ركبت فوقي وقادت قضيبي إلى كسها وأدخلته فيه. كانت زوجة صديقي مستمتعة جداً وهي تقفز عليه. وأنا شعرت بالسخونة في داخلها. أمسكت ببزازها وبدأت أضغط عليهم . وبعد عشر دقائق تأوهت بصوت عالي وارتعشت وسقطت عليا. ومن ثم حان دوري. زدت من سرعتي وهي أغلقت عينيها. وفي خمس دقائق قذفت أنا أيضاً. جلسنا لربع ساعة لنلتقط الأنفاس وبعد ذلك أرتدينا ملابسنا وأوصلتها إلى منزلها. وبعد ثلاثة أشهر سمعت من صديقي أنها حامل، وكان سعيد جداً بهذا.
  13. أنا شهاب وخادمتنا اسمها سنية. وأنا أعيش مع جدتي. وكانت سنية صغيرة جداً في حوالي الثامنة والعشرين من عمرها، لكنها كانت أم لطفلين وكانت جميلة فعلاً ولديها بزاز جامدة. ومنذ أن بدأت في العمل معاً وأنا دائماً أكن لها المشاعر. وأعتدت أن أجلخ قضيبي وأنا أفكر فيها. وبعد أن أنهيت دراستي الثانوية. في الإجارة أعتدت أن أتطلع إلى جسمها بينما تعمل في منزلنا. ولم تكن لدي الشجاعة لأخبرها بحقيقة مشاعري… ومنذ عدة أسابيع توفي زوجها وأصبحت حزينة جداً. وقررت جدتي أن تساعدها مادياً وطلبت مني أن أعطيها ما تريده من المال عندما تحتاج لذلك. وفي أحد الأيام سقطت جدتي مريضة وأخذتها عمتي إلى منزلها لتعتني بها. وأتت خادمتنا في الصباح. وأنا كنت في السرير ألعب بعض الألعاب. وهي دخلت عليا وسألتني عن جدتني ومن ثم واصلت العمل. وأنا أتمتع بجسم رياضي وبشرة بيضاء وأبدو شاب جذاب بشكل كبير. وبعد نفس عميق قلعت المنشفة ووقفت أمام مرأة التسريحة مواجهاً النافذة لذلك أي شخص يمر أمام غرفتي لو نظر إلي في داخل الغرفة يمكنه أن يرى صورتي في المرأة وأنا عاري الصدر من الأمام. ومن ثم أخذت جل الشعر وبدأت أضعه على شعري متظاهراً بأنني غير مدرك لوجود خادمتنا وهي تمر في غرفتي. وبينما تمسح الأرضية جلست أماماً بطريقة تجعلها ترى الانتفاخ في بنطالي. وهي لاحظت ذلك واستمرت في العمل. وفيما بعد طلبت مني بعض المال لاحتياجاتها الشخصية وأنا طلبت منها أن تأتي غداً لتحصل عليه. كنت أعرف أنها تشعر بالوحدة بعد وفاة زوجها وهجانة تريد النيك. وفي اليوم التالي أتت خادمتنا بعد الظهيرة. وبينما كانت تغسل الأطباق استجمعت شجاعتي ولمست مؤخرتها. وهي استدارت من الصدمة ولم تقل أي شيء. بعدت يدي وبعد ثواني معدودة فقدت شعوري وحضنتها بقوة حتى أن قضيبي ضغط على مؤخرتها. وهي قالت لي أن هذا خطأ وأننا لا يجب أن نفعل ذلك. لكنني عرضت عليها عرض لا يمكن أن ترفضه. إذا أرضيتني سأرضيك وأرضي احتياجاتك المالية. قالت لي إنها بحاجة إلى التفكير. طلبت منها أن تأتي إلى غرفتي في الليل إذا وافقت على الأمر. كان الجو مطير وسناء طرقت على باب غرفتي في حوالي الساعة التاسعة مساءاً. وأنا صعقت ولم أوقع أن تأتي. ها هي تقف أمامي آلهة الجنس تقطر مطراً. قالت لي أنها ستستفيد أيضاً من بعض المتعة بما أنه ليس لديه أحد ليهتم بها وباحتياجاتها. أخذتها إلى الحمام وغسلتها كما يجب بالصابون والشامبو. وبينما نحن في الشاور دعكت بزازها بلطف وبعبصت كسها. وهي ببطء تحركت إلى قضضيبي ورضعت رأسه مع بعض التردد. لكن سريعاً تغلبت عليها المتعة. ورضعت قضيبي حتى الجفاف وأنا في المقابل بعبصت كسها وشربت كل مائها. وبعد عشاء على ضوء الشموع أخذتها إلى غرفة النوم والآن حولت انتباهي إلى بطيختيها الكبيرتين بينما أنتظر طلية الوقت أن تصفعني بيديها. كانت بزازها الكبيرة تصارع من أجل البقاء في داخل بلوزتها وعندما أدركت ذلك فتحت أزرار بلوزتها واحدة تلو الأخرى وقلعتها اليلوزة محرراً بزازها اللبنية لتطفو على صدرها. ومن دون أن أضيع المزيد من الوقت قلعتها البنطال أيضاً وبدأت أرضع بزها الأيمن وفي نفس الوقت أحط ببزها الأيمن بيدي اليمنى. فقدت خادمتنا الحسناء السيطرة كلياً على نفسها وأنا أخبرتها أن تهدأ وببطء أدخلت قضيبي في كسها. كانت هذه هي أول مرة لي. بكيت من الألم لمت في خلال دقائق معدودة بدأت استمتع ونكتها في العديد من الأوضاع وقذفت مني في ربع ساعة واستلقيت نائماً. واستيقظت بعد ثلاث ساعات وشعرت بها ترضع قضيبي. خطط لشيء ما. وأخذتها إلى شرفة شقتي وبما أن الوقت كان الثانية صباحاً، لم يكن هناك أي أحد حولنا. جعلتها تنحني على السور ونكتها جامد. كان البرد يعصف بنا و خادمتنا الحسناء بين ذراعي وبزازها في فمي وأصابعي في مؤخرتها وقضيبي في كسها. حكنت في السماء لنصف ساعة قبل أن أقذف في كسها. ومن ثم جربنا النيك في الطيز في اليوم التالي وواصلت نيكها كل يوم حتى وصلت جدتي. وحتى بينما أكت هذه القصة حبيتبتي تمص قضيبي. ففي اللحظة التي تشعر فيها بالمحنة تبدأ في رضاعة قضيبي وتجعلني أشعر كأنني في الجنية. كانت ترضع بيوضي ومن ثم قضيبي لربع الساعة. وبعد ذلك طلبت منها أن تنحني وأدخلت قضيبي فيه. في البداية كان جامد لكن بعد ذلك أصبح ناعماً. استمر هذا لحوالي الساعتين. وفي اليوم التالي أتت إلي في الصباح في حوالي الساعة السابعة والنصف. وعلى الفور قبلتها من دون أي تأخير وبسرعة أخرجت قضيبي المنتصب ووضعته في فمها. أعطتني جنس فموي ممتع ومن ثم قلعتها الكيلوت وبحثت عن كسها وبدأت أبعبصها. في البداية ببطء بأصبع واحدة وبعد ذلك أدخلت أصبعين ومن ثم ثلاثة أصابع. نكتها بأصابعي وبعد ذلك قلعتها القميص ونزلت بفمي لأرضع حلماتها بكل شهوة. وهي ارتعشت وكذلك أنا. كان جسمها الساخن وحركات الشرمطة التي تفعلها تشعل الرغبة في جسمي.
  14. مرت عدة سنوات منذ تخرجت من الثانوية العامة في عام 2012. الناس والأشياء أتت وراحت، لكن شيء واحد بقى؛ تعلقي بجميلة. كنت دائماً من النوع المتحفظ؛ لست غريب الأطوار لكنني بالتأكيد لست الشاب الوسيم. ومنذ دخولي الكلية حرصت على الذهاب إلى الجيم كثيراً بقدر ما أستطيع وقد بدأت بعض النتائج تطرأ علي. حصلت على بعض العضلات في الصدر ولا يمكنني أن أشتكي من بطني حقاً. وجميلة لم تكن مختلفة كثيراً عني. لم تكن معروفة جداً لكن ذلك لم يضايقها. وقد حصلت على معظم اصدقائها من خارج المدرسة من خلال فريقها في النادي. كانت مشتركة في إحدى النوادي الكبرى وشخصية رياضية، وهو أمر أعطاها قوام مثير. وكان الشبان في الكلية يطلقون عليها “جميلة أم طياز كبيرة” بسبب حجم وشكل مؤخرتها. وكانت بالفعل شيء لابد أن تلاحظه، لكن لم يحظ أي منا بفرصة الاستمتاع به. إلا أن بزازها لم تكن بشيء يمكنك الاعجاب بها، كانت بالكاد مقاس B. مع مرور الأيام نما تعلقي بجميلة. وخلال إجازة نصف العام من عامنا الأول في الكلية قررت أن أفاتحها وأخبرها بما أشعر. ومن غير المفاجيء أنها رفضتني ما قادني إلى تجنبها لبقية العام. ولسوء الحسن أو لجسن الحسن وقعنا في نفس القسم وقد تغيرت قليلاً منذ آخر مرة رأيتها فيها. وهي بدت متفاجئة من رؤيتي على هذا النحو. كنت أرتدي قميص أبيض مجسم على جسم ويبدي عضلاتي النامية. بدأت تنظر إلي بطريقة جديدة. لم أعد الشاب الغريب الأطوار الهيجان. كنت رجل وسيم. وكان هذا شعور رائع. وجميلة فتاة الثانوية كانت مثيرة كالمعتاد. كانت ترتدي فستان زيتي ضيق لا يحاول أي يغطي فخذيها. كانت جميلة فتاة الثانوية مهتمة بالتحدث معي. وكانت هذه فرصتي. لم أحظ بإيقاعها في الثانوية العامة، فربما تكون هذه سنة سعدي. دار بيننا حديث طويل ما بين الضحات والنكات والأسئلة والإجابات. وفي نهاية اليوم دعوتها على حفل راقصة في إحدى الكافيهات المشهورة. وهناك تناولنا بعض الكؤوس، وعندما انتهينا كانت الساعة الثانية صباحاً. خرجنا من الكافيه وأشرنا إلى أحد التاكسيات ليأخذنا. وأخبرت السائق عنواني وأنطلقنا. وطوال الطريق لاحظت إن جميلة أصبحت أكثر محنة وأكثر مع مرور الوقت حتى وصلنا إلى وجهتنا وخرجنا من السيارة وسرنا إلى الباب. أريتها المكان بالداخل وهي بدت منبهرة بالديكور. وبمجرد أن أعلقت الباب وأوصدته، استدارت لي. فجأة وضعت يدها على صدري. وأنا أرتبكت قليلاً. بدأت أدرك أين يقودنا هذا الأمر. وقد أحببت الأمر. وقبل أن أستطيع فعل أي شيء. بدأت هي تقبلني وتمص كل شيء تستطيعه. وأن فعلت ما في وسعي لأتجاوب مع مداعبتها الساخنة. قدتها إلى غرفة النوم. وبدأت أنزل بنطالي وبمجرد أن فعلت ذلك نزلت هي على الفور على ركبتيها لتساعدني. ومع بنطالي ذهب بوكسري وقفز قضيبي المنتصب ذو العشرين سم في وجهها. وهي بدت منبهرة. بدأت تقبل رأسه وهي تداعبه بيدها. واستمرت على هذا لحوالي دقيقة قبل أن تبتلع قضيبي في فمها. وأنا أمسكتها من رأسها بينما يصعد رأسها وينزل على زبي. ومن حين لآخر كانت تحاول أن تبتلعه حتى حلقها ليصل إلى نصفه في داخل فمها. كانت محترفة في مص الزب. وأنا لم أستطع أن أتحمل أكثر من ذلك. كان لابد أن أقذف. نبهتها وهي أخذت قضيبي عميقاً في فمها بقدر ما تستطيع وبينما تفعل ذلك قذفت مني في فمها. وأعتقد أنها لم تكن مستعد لهذا الكم من اللبن لإنها بعد عدة دفعات أخرجته من فمها. وشهقت من أجل الحصول على الهواء وجعلتني أنهي قذفتي على وجهها. عرفت فستانها الضيق لأعلى لأكشف عن مؤخرتها الكبيرة. ولاحظت أنها كانت ترتدي كيلوت بخيط بلون أخضر يتماشى مع فستانها. جذبتها من مؤخرتها وداعبتها بينما فعلت كل ما أستطيع لأنظفها. وفي النهاية جذبت كيلوتها لأسفل وحملت على السرير. ووضعتها على ظهرها وكسها المبلول يواجهني. وبدأت الحس كسها. ولساني يعمل حول بظرها وفي بعض الأحيان أضعه في داخلها وفعلت كل بوسعي لأجعلها سعيدة. وبعد قليل كنت أسمع أنفاسها تتسارع حتى أطلقت آهة عالية جداً وبدأت تهتز. أمكنني أن أشعر بالماء يتدفق من كسها. وبمجرد أن أنتهت رعشتها علمت أنها مستعدة للجولة الثانية. وقفت وبدأت أشق طريقي في داخل كسها. وكان واسع فعلاً. وفي النهاية أسرعت من مضاجعتها ونكتها بقوة جداص لعدة دقائق. ومن ثم توقفت لنرتاح نجن الأثنين لدقيقة قبل أن أقلبها على بطنها. ومن هذا الوضع يمكنني أن أستمتع برؤية مؤخرة جميلة فتاة الثانوية المثيرة. لا عجب أن الفتيان أطلقوا عليها “أم طياز كبيرة”. بدأت أنيكها في هذا الوضع بينما أبعبص خرم طيزها في نفس الوقت. ومن ثم رفعتها ونكتها في وضعية الكلبة لما بد أنه إلى الأبد لكن الأمر حقيقة استمر لربع الساعة. وجملية جاءت شهوتها ثلاثة مرات قبل أن أقذف مني في كسها. وبعد ذلك أريتها الطريق إلى الحمام. وعندما عادت نطتها حت أصبحنا متعبين جداً من أن نواصل.
  15. كان يوم ممل جداً مثل باقي أيام الإجازة المملة المعتاد. أمي تسمتع بوقتها مع صديقاتها وأبي مشغول في عمله في المكتب. وأنا هنا في المنزل بمفردي أنتظر درس الجيتار. فكرت في أن تعلم الجيتار سيكون أمر ممتع، لكت تحول الأمر إلى ساعات أخرى من الممل القاتل. رن جرس الباب وها قد أتى مدرس الجيتار أدهم. كان شاب أبيض بعضلات بارزة وجسم منحوت. على الأرجح إنه يذهب إلى الجيم مثلي لكنه يمكنه أن يستخدمني بدلاً من الأوزان. كان أكبر حجماً كثيراً مني وأنا بشرتي سمراء قليلاً عنه. “حسناً، ميساء، اليوم سنتعلم الأوتار،” قال لي بصوته العذب المميز. وأراني الوتر C ولعبه على جيتاره. وعندما جربته أنا، لم أنجح إلا في إيلام أصابعي. وهو أخذ أصابعي ليتفحصها. وفي اللحظة التي لمس فيها أصابعي تبلل كسي على الفور وهزت الرعشة سائر كياني. لم أعلم لماذا لكنه هيجني جداً. كان زري قميصه العلويين مفتوحين وأنا بدأت أحدق في صدرها والشعرات السوداء المتناثرة عليه. وظللت أحدق فيه وفي تقاسيم جسمه بينما هو كان يلمس الأوتار على جيتاره. وفجأة أخرجني من جنتي عندما سألني: “هل تستمعين إلي أم أنك سرحانة؟” أجبتها بأنني متعبة قليلاً. لكنه سألني: “هل كنت تحدقين فيا؟” أجبته بكل صراحة: “صدرك أكثر إمتاعاً من هذا الدرس الغبي.” قال لي: “حقاً. لا تحبين تدريسي للجيتار.” قلت له: “لا على الإطلاق بل هو ملل.” قال لي: “إذن ديعنا نعطيكي شيء أكثر إثارة وتشويق ومتعة.” وأقترب مني استاذي النياك وقبلني. تفاجأت من قبلته وأغوتني في نفس الوقت. وهو قبلني مرة أخرى وهذه المرة كانت أكثر إثارة من المرة الأولى. “كيف الحال الآن يا ميساء؟” سألني استاذي النياك. قلت له مذهلة. سألني إذا كنت أريد المزيد. قلت له بالطبع يا أستاذ. وهو على الفور قلعني القميص وقبلني مرة أخرى وعض شفتي. ولحس لساني. ومن ثم لمس شفتي. وببطء حرك يديه إلى صدري وأعتصر بزازي قبل أن يبدأ في قرص حلماتي المنتصبة. ومن ثم أنتقل إلى بطني وأستمر لأسفل ووضع يده في بنطالي وبدأ يلعب في كسي. شعرت بالسخونة جداً في هذه اللحظة. وقلت له: “أنت تشعلني جداً يا أستاذ.” وهو قبلني بكل سخونة بينما يداعب رقبتي. ولمس بظري بأصابع وأنا تأوهت كأنه يطعنني بسكن. ومن ثم دفعني إلى الأريكة وقبلني بشكل متوحش. كانت ألسنتنا تتراقص مع بعضنا البعض. ومن ثم أنتقل إلى عنقي وقبله. ولحس عنقي كأنه كلب جائع. ومن ثم أنتقل إلى صدري ولحس بزازي وعض حلماتي المنتصب وبدأ في رضاعتها مثل طفل صغير. كنت أشعر بكل حركة من فمه ولسانه على حلماتي كأنه تتنقل مباشرة إلى كسي فيفرز اللبن بدلاً من بزازي. صرخت من المتعة التي كنت أعيشها في هذه اللحظات. وهو وصل إلى صرتي المستديرة والسكسي ولحسها كل حتة فيها. ومن ثم قلعني البنطال ومن ورائه الكيلوت الأحمر أبو فتلة. وأمسك بشفرات كسي بين أصابعها وبدأ يتأملها. ومن ثم نزل برأسه ليلحسها. لحسها بشكل ساخن جداُ حتى أنني كنت أتأوه بصوت علي وأنفاسي تتسارع حتى شعرت أن روحي ستخرج من جسدي. شعرت أنني في السماء عندما لمس بطرف لسانه بظري الأحمر. ومن ثم قلع هو ملابسه وأراني جسده العاري الساخن. وأراني قضيبي وأنا على الفور أخذته في فمي. مصيته كأنني كنت عطشانة أريد أن أشرب من لبنه. لحست قضيبه وداعبته بين يدي. ومن ثم وضعته في فمه ومصيته بسرعة جداً. وهو كان على وشك القذف فسحبه من فمي بسرعة. وسألني: “هل تردين قضيبي في كسك؟” قلت له: “أتمنى ذلك لكنني ما زلت عذراء.” قال لي: “جربيه في طيزك إذن. أنا متأكد من أنك ستعشقيه.” وبالفعل أريته مؤخرته وهو أدخل قضيبه في خرم طيزي. شعرت كأن شيء كبيرة جداً في داخلي. ومن ثم بدأ استاذي النياك يضاجعني في طيزي بسرعة. وعلى الرغم من أنني لم أفكر في النيك في الطيز من قبل إلا أنني أحببت الأمر. ناكني بسرعة جداً. وأنا كنت أصرخ بأعلى صوتي وأتأوه من كل قلبي. كأنني فقدت السيطرة على نفسي لكنني شعرت بسعادة لم أشعرها من قبل. صرخت فيها من أجل المزيد وهو بالفعل زاد من سرعته وقوته أكثر. كنت أتعرق بشدة بينما هو يقوم بواجبه نحو طيزي. وفي النهاية قذف في طيزي. وأخذ منيه بأصابعه ووضعه في فمي وقبلني. كان فمينا مليئان بالمني ولسانينا غارقين فيه. وكان طعمه حلو جداً. وبعد ذلك نزلت على ركبتي و أخذت قضيبي في فمه حتى أن أنظفه مما علق فيه من المني ومن طيزي. أخذت قضيبه عميقاً في فمي وهو كانت سرعته تزيد حتى أصبح في حلقي. كنت أرضع قضيبه وأداعب بيوضه في نفس الوقت. وما أن أنتهيت من تنظيف قضيبه حتى أنتصب مرة أخرى وامتلأ بالمني. واصلت مصه حتى قذف مرة أخرى في فمي. وفي النهاية قلت له: “اليوم كان أفضل درس لي.” وهو قال لي: “وأنتي أفضل طالبة عندي.” ومن يومها أنتظر موعد الدرس مع استاذي النياك .
  16. لم أرى أختي الكبرى غير الشقيقة منذ ما يزيد عن عشر سنوات. وخلال هذا الوقت كانت قد تزوجت ورزقت بابنة ومن ثم حصلت على الطلاق. وقد تواصلت مع أختي مرة أخرى من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومن ثم على الفور ركبت الطيارة لكي أزورها. وهي قابلتني المطار وحضنا بعضنا لما بد أنها مدة طويلة جداً. وفي طريق الأتوبيس الطويل إلى منزلها لا أدري كيف كان الأمر لكننا تواصلنا معاً على الفور وأنا هجت عليها جداً، وكيف لا وهي تتمتع ببزاز كبيرة ومؤخرة مستديرة وجسمها ممتلئة بالضبط من النوع الذي كنت أعشقه. وشعرت أنها أحست بذلك أيضاً لكنني بسرعة تخلصت من الفكرة. صحيح أنها ليست أخت الشقيقة لكننا نتشارك بعض الدماء. كانت أختى وأنا منفتحين مع بعضنا البعض وقد أخبرتني أنها أنفصلت عن زوجها منذ ما يزيد على العام وأنها لم تمارس الجنس من حينها. وفي النهاية وصلنا إلى منزلها وأنا قابلت أمها وابنتها التي كانت في الثامنة عشر من العمر في هذا الوقت. مضت الليلة الأولى كلها حلوة مع تبادل الهدايا وعبارات الترحيب. وفي الأيام الثلاثة التالية كان هناك الكثير من المحنة الجنسية بيني وبين أختي. وفي هذه اللحظة كنت متأكد من أنها تشعر بنفس المشاعر. ولم ستحدث أي منا في الموضوع. وفي الليلة الرابعة – كان يوم الجمعة – فكرت أن أخرجة معها إلى أحد المطاعن. وبالفعل تناولنا العشاء وبعضه كأس من النبيذ وقضينا الكثير من الوقت الممتع. وكنا أنا وأختي سعيدين جداً طيلة الليلة. وفي النهاية عدنا إلى المنزل، وكانت كل من بنت أختي وأمها نائمتين. ونحن تسحبنا بهدوء إلى غرفتها حيث أكلنا ما تبقى من الطعام. وحينما أنتهينا همست لأختي أنني سأذهب إلى الحمام لكي أبدل ملابسي. لكنها قالت لا بشكل قاطع. وقالت لي أنها لا تريد أن توقظ أمها بحركتي. وعرضت علي أن أبدل ملابسي في غرفتها ويمكنها أن تغلق عينيها. حاولت مرة أرى أن أقنعها بأنني لن أصدر أي صوت في طريقي إلى الحمام لكنها كانت مصرة جداً على أن أبدل ملابسي في غرفتها. لذلك طلبت مني أن أوجه وجهي لأسفل على السرير بينما تبدل هي ملابسها. وأعترف لكم أنني كنت أ{يد بشدة أن أتلصص عليها لكنني تمالكت نفسي بصعوبة بالغة. وهي بدلت ملابسها إلى تي شيرت طويلة وجلست على حافة السرير مواجهة لي بينما أنا وقفت على بد عدة سنتيمترات وأنا أواجهها. ومن ثم قالت لي أنه حان دوري لكي أبدل ملابسي وهي وضعت سترة على عينيها بينما أنا أبدل ملابسي. لم أتحرك من مكاني. لا أعلم ما تملكني في هذا اللحظة لكنني هجت فعلاً وتقدمت لأنذل فقط بنطالي كاشفاً عن قضيبي المنتصب بالكامل ثم أنتظرت حتى أنزلت هي السترة التي تغطي وجهها. وعندما انزلتها كان وجهها على بعد سنتيمترات من قضيبي النافر. لم تنظر حتى في وجهي. حدقت أختي الكبرى فقط في عضوي لعدة ثواني ثم بدأت تحلس قضيبي بكل شغف بفمها. حتى أنها أخذته عميقاً في حلقها. لم أستطع أن أمنع نفسي من أن أجذب رأسها رأسها وأنيك وجهها. ومن ثم قلعتها التي شيرت وقلعت تي شيرتي ومن ثم استلقيت إلى جوارها وبدأنا المداعبة وبينما نستخدم يدينا لنمتع بعضنا البعض حرصنا على أن نكون هادئين بقدر الإمكان. ومن ثم أخذنا وضعية 69. وكان كسها لذيذ جداً ومليء بالعسل ما جعل الأمر أكثر إمتاعاً. وكان مصه لقضيبي جيد جداً حتى أنني قذفت في فمها. وكان ما يزال قضيبي متصلب مثل الحجر بعد أن نظفته تماماً وأنا على الفور أنحنيت عليها وبدأت أنيكها في وضعية الكلبة. وحقيقة أنه كان من الممكن أن ينكشف أمرنا جعل الأمر أفضل. ومن ثم قلبتها ونكتها في الوضعية التبشيرية. وقبلنا بعضنا بكل شغف ونكتها في كسها عميقاً بكل عنف. وكان الأمر مثير جداً حتى أنني قذفت في كسها. وبعد أن خرجت أخر قطرة من قضيبي في كسها وقفت على ساقي وجعلت أختي الكبرى تنظف قضيبي مرة أخرى في فمها. ومن ثم مسحت كسها بالمنشفة وشربت كوباً من الماء البارد كان إلى جوارنا. ومن ثم أعطيتها هي أيضاً كوب من الماء بينما تقدمت لكي أكل كسها بلساني البارد. وبعد ذلك جعلتها تنحني مرة أخرى وبدأت أنيكها من الخلف بينما أبعبص خرم طيزها حتى أصبحت مستعدة لاستقبال قضيبي. ونكتها بالراحة في خرم طيزها حتى قذف في داخل مؤخرتها. ومن ثم سقطنا على السرير. واستخدمنا نفس المنشفة التي استخدمتها لامسح كسها لكي نمسح العرق من على جسمينا. وكان الصباح التالي غريب جداً. لم نتحدث عن الموضوع حتى آخر يوم قضيته معهم. ومرت سبع سنوات قبل أن أزورهم مرة أخرى. والآن أختى الكبرى سيدة متزوجة وسعيدة. لكن عوضتها مع ابنتها ذات الثامنة عشر عاماً. لكن هذا حديث ليوم آخر.
  17. وقفنا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي بين يدي تلك المرأة المجهولة الهوية فهو لا يعرف منه غير ذلك الجسد الرائع و ذلك الحسن الشديد. التقم بزازها يمتص حلمتيها و يداه تداعبان طيازها المكورة الرشيقة فأنت و سألها: طيب أسمك أيه!! فتحت عينيها الذابلتين الكحيلتين ثم همست برقة: ويفيد بأيه الاسم…! كفاية أننا مع بعض…في أحضان بعض… قفزت ابتسامة فوق شفتي صاحبنا: صحيح…ثم راح يمصمص حلمتيها مجدداً! فقد كانتا لذيذتين بشدة فرضعهما كثيرا وطويلا حتى أنه لم يكن ليشبع منهما لولا أنها كانت كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي فقادته إلى السرير ليهمس لها: ده سريرك! هنا كشفت تلك المرأة عن حقيقتها و قالت: ده فيلة أختي…هي مسافرة…أنا مرات لواء جيش…لو أتعرفت علاقتنا مش هنلقي نفسنا…عرفت ليه مش مطلوب تعرف أكتر من اللازم… هز صاحبنا رأسه بالإيجاب دهشاً. جذبته ناحية الفراش الوثير فجلسا و الرائحة العطرة تلف المكان. لم تكن الرائحة غير رائحة كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي هو كس تلك المرأة التي فوق الثلاثين و دون الأربعين. طوقت عنقه بزراعيها وقربت شفافها من شفتيه و قبلته قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياة حسن أبو علي وهي تداعب بكفيها قضيبه المشدود. ثم استلقت صاحبتنا على السرير وهي تنظر بعينيها الحلوتين نظرات كلها إغراء سكسي! لأول مرة يقف حسن أبو علي متردداً حائراً! أينيكها أم يغادر! كان يخشي غموضها و بذات الوقت يشتهيها! انتصرت شهوته وراح يرفع ساقيها و يلحس كسها و يداعبه بلسانه فأولجه داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامه وتفجر كل قطرة دم في عروقه! كان طعمه لذيذا أذهله عما حوله!! راحت هي تتأوه وتطلب أن يمصص حسن أبو علي كسها بعنف فكانت تسحب شعره وفجأة سمعها تنادي اسمه مرارا و تكراراً! أدارها صاحبنا على بطنها ورفع قدميها إلى الأعلى قليلا ثم بدأ بتقبيل عنقها العاجي وكتفيها الهضيمين وظهرها إلى أن وصلت إلي ردفيها. عندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلسانه وشفافه جعلت كس مصري ملتهب تتأوه وتتلوي كالأفعى . راحت تشتهي قضيب حسن أبو علي أن يدخلها و طلبت منه في تلك اللحظة أن ينيكها فراح صاحبنا يولجه ببطء في كسها الساخن إلا أنها كانت تهمس وهي تتأوه: كله…دخله كله…عاوزاه كله…راحت توحوح و صاحبنا يولج قضيبه بقوة : أأأأأح…….كسي مولع ناااااااار… كز صاحبنا فوق شفتيه من سخونة هكذا كس مصري ملتهب حرارة و شهوة! راح حسن أبو علي ينيكها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة. كانا كلاهما يتأوهان بشدة و يتلذذا بهذا النيك الذي جعل جسديهما وكأنهما مبتلان بمطر بينما هو عرق فقط من حرارة الرغبة و الشهوة الضاربة في جسديهما!! كان كس مصري ملتهب حامي لدرجة أن حسن أبو علي لم يحتمله فأخرج قضيبه ليهدأ قليلاً ليجدها تصرخ: لا لا لا…دخله دخله …إلا أنه أدارها فشاهد بزاز و حلمات شديدة الحسن وكلهما مبعث للاستثارة. انقض عليهما كما ينقض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها و البزاز فزوج من الكمثري الكبيرة الشهية التي لا تمل! راح يأكل شفتيها ثم أدني قضيبه من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها و صارت تمصصه وهي تنظر له بعينين ناعستين حتى أحس حسن أبو علي بالمحنة و بانه علي وشك القذف. كذلك هي أحست به فهمست بشبق بالغ و غنج أبلغ: أصبر شوية…خليني أستمتع….ثم طلبت منه أن ينيكها فاستلقي علي ظهره لتركبه فركبته و أخذت تقوم وتجلس عليه حتى شعرا كلاهما بالمحنة القوية و قذف سويا في أشهي متعة جنسية ذاقها صاحبنا أو ذاقتها صاحبتنا المجهولة! انتشيا و انتابهما لهاث شديد بفعل اللذة الغامرة ثم راحا يقبلان بعضهما بعد دقيقتين. قبلات كثيرة و طوية ليهمس لها حسن أبو علي: في عمري ما جربت أحلي منك…لتبادله هي الهمس الرقيق الغنج: و أنا في حياتي ما جربت زيك… همس أبو علي: لينا لقاء تاني… أكبت عليه تقبله من جديد فيقبلها هو كذلك فتمس له: أنا وقتي مش ملكي كله…جوزي في مسافر مع وفد برة عشان كدا قابلتك…بس أكيد اللي يعرف حسن أبو علي ميبطلش يشوفه…ثم لمعت عينا صاحبنا فجأة: خلي بالك…انا جبت جواكي….! لأول مرة متحكمش في نفسي…أنت كنتي بتشفطيني…!! ضحكت صاحبتنا ثم قالت: متقلقش….عملت حسابي…يعني أرتب كل اللقاء السخن ده و أنسي أهم حاجة… ضحك صاحبنا وهمس وهو يدني شفتيه من محمر شفتيها: أنت مفيش منك …لتدنو صاحبته بكرز شفتيها من شفتيه و تقبله قبلة سريعة هامسة: و أنت كمان مفيش منك أتنين… قبلها و قبلته ثم نهض ليدخل الحمام يغتسل و ليغادر صاحبته نصف المجهولة و نصف المعلومة علي أمل تجدد اللقاء…
  18. في العام الماضي، كنت أحضر مؤتمر في إحدى الدول الأوروبية وقررت أن أجرب حظي مع عاهرات أوروبا. وبالفعل في الليلة الأولى أتصلت برقم كان على إعلان في موقع للخدمات الجنسية يقول: “تعالا كل كسي!” وبعد ساعتين كنت أقود سيارتي عبر المدينة وأطرق على باب امرأة غريبة عني تماماً. كان هناك بعض بعض الحرج، لكن بعد فترة من الوقت، بدأت أقبلها في الردهة. وبعد فترة طويلة، تراجعت، متساءلاً كيف حدث هذا. نظرت العاهرة الأوروبية إليّ، ولاحظت ترددي، وسألتني عن الأمر. ابتسمت لها وقلت: “أنا فقط أفكر …” انحنت نحوي وقبلتني مرة أخرى، وقالت لي: “لا تفكر، أنت هنا الآن معي.” ووجد لسانها لساني، ويمكنني أن أشعر بقضيبي ينمو بقوة بينما يدي تستكشف جسدها. وهي أدركت انتصابي وبدأت تتداعبني من خلال البنطال،ومن ثم فتحت سحابي وأدخلت يدها في داخل بنطالي. وسحبت قضيبي وجذبتني إلى غرفة المعيشة ودفعتني على ظهري على الأريكة. ونزلت على ركبتيها، وشعرها الأسود يحيط بوجهها بينما تنظر إليّ وتداعب قضيبي ومن ثم غطست لتأخذ رأس قضيبي في فمها. ولسانها يلحس الرأس وأنا تراجعت للخلف من الشهوة. شيء واحد ان أنساه هو كم كان هذا الجنس الفموي مذهلاً. رضعت قضيبي كأنها مكنسة كهربائية – لا أعتقد أن أحد لديه مثل هذه الطريقة التي كانت لديها. كان يمكنها أن تبتلع قيبي كله ذو التسعة عشر سم من دون أي تردد وتتوقف عندما يكون قضيبي عميقاً في حلقها وتخرج لسانها وتداعب بيوضي. عملت بسرعة وقادتني إلى الجنة في عشر دقائق وأنا قذفت لأول مرة مباشرة في حلقها. وهذا أذاب الجليد بيننا بشكل جيد وصببنا الخمر التي أحضرتها معي. ومن ثم تذكرت الإعلان وبعد شفطة أخرى أخبرتها أنه قد حان دوري وقبلتها على عنقها ومن ثم فتحت فستانها وقبلتها في طريقي لأسفل إلى بزازها الممتلئة. وكانت حلمات العاهرة الأوروبية داكنة وهي تأوهت بينما أقضم حلماتها بخفة. بسرعة جداً استقريت بين فخذيها اسم كسها الصغير المحلوق … أول كسي لي! بقيت بعيداً عن بظرها لأطول فترة ممكنة مثيراً إياه بلحساتي الطويلة ومدخلاً أصبعي في كسها حتى جعلتها تصرخ من أجل التحرر. وفي النهاية أعطيتها ما أرادت وحركت لساني بلا هوادة على بظرها وأنا أشعر بأن بطنها تتلوى مقتربة من الرعشة. جذبت مؤخرتها بكلتا يدي جاذباً أياه بقوة نحو فمي وممتصاُ بظرها في فمي ومازلت أحطمها بطرف لساني. وعندما التقطت أنفاسها للمرة الأخيرة مصيتها بقوة أكبر وهي أنفجرت لتغرق لساني الحفار في مائها الحلو. كنت هيجان جداص في هذا الوقت حتى أن قضيبي كان يقطر مذي. مزقت ملابسي وقلبتها على جانبها على الأريكة ودفنت نفسي في داخلها بدفعة واحدة طويلة. هذا أطلقها في طريق الرعشة الثانية لها وأنا ركبتها بينما كسها يعتصر قضيبي كأنه يحلبه بينما أدفعه بكل طويله في داخلها. كانت النيكة الأولى شديدة. أحاطت بذراعي وساقي بقوة حول هامسة في أذني: “نكني … نكني جامد.. وأثارتني أكثر بلسانها. أتبعت تعليماتها وأنا أعلم أن الأمر لن يستمر لكنني كنت مستعد لأملأ كسها بمني. وفي خلال دقائق كانت العاهرة الأوربية على وجهها لأسفل على الأريكة وأنا أركبها وأردافي تصفع مؤخرتها الجميلة الممتلئة مع كل دفعة. وأنا أشعر بمحنتي ترتفع استلقيت بكل جسمي على جسمها وأنا أنيكها عميقاً وأقبل عنقها من الجانب بينما أتجمد وظهري يتقوس لأدخل قضيبي كله في كسها وأمواج وراء أمواج مني المني تجعل كسها الناعم أكثر بللاً. تسارعت ضربات قلبي بينما استلقيت عليها وتذوقت الاتصال الدافيء بين جسدينا بينما قضيبي يتقلص وأنفصلنا. وبعد ساعة كانت تداعب العاهرة الأوروبية قضيبي في الحمام بينما أن أرضع بزازها وأثير خرم طيزها بأصبعي المغطاة بالصابون. وأنتهى بنا الأمر على أرضية الحمام والمناشف تغطينا. نكتها عميقاً في كسها ومن ثم لعبت في جسمها لنصف ساعة أخرى بينما هي تجلخ كسها. قالت لي أنها قذف المني على وجهها وأن هذا يهيجها أكثر من أي شيء آخر. وبالفعل قذفت دفعة كبيرة من المني على وجهها. وقبل أن ينبثق الفجر عدت بين فخذيها لأنيكها مرة أخرى. وحاولت أن أنيكها في طيزها لكنها لم تكن تحب هذا النوع من النيكك لذلك رضيت بكسها الضيق. ومن أجل إسدال ستارة النهاية قذفت للمرة الأخيرة في كسها ومن ثم استلقيت على ظهري لتنزل هي بلسانها لتنظف كل قطرة ماء من كسها وكل قطرة من مني. ياللهول! كنت نصف نائم خلال اليوم التالي في المؤتمر لكنني كنت مبتسم في حال من الذهول. وما زلت ابتسم كلما تذكرت ليلتي الساخنة مع العاهرة الأوروبية . قد تقولون عني أني مذنب لكنني غير نادم عن هذه الليلة الرائعة إلا إذا كنت تقصدون عدم نيكي لطيزها، وفي الحقيقة هذا شيء يجب أن أندم عليه طيلة حياتي.
  19. عندما بدأت وظيفتي الجديد في عمر السابعة والعشرين، كان إيجاد الحب في مكان العمل أبعد شيء يمكن أن أفكر فيه ورؤية كيلوتها الأزرق كان شيء وراء الخيال. وظفيتي في شركة التأمين وضعتني في وسط غرفة مليئة بالمربعات الزجاجية التي يقطنها في الغالب النساء. معظمهن كنا أكبر مني سناً والقليلات اللاتي كنا من الممكن اعتبارهن مقبولات كنا متزوجات. بعد عدة أشهر وجدت نفسي في علاقة في المهد مع نهاد التي قابلتها في حفل زفاف أحد أصدقائي. ما تكن تعلمه هو أنني كنت أغازل زميلتي في العمل المتزوجة والتي كانت تدعى جميلة. كانت جميلة حلوة وبريئة ورقيقة في الرابعة والعشرين من العمر حيث تزوجت منذ كانت في التاسعة عشر. وبما أن طولي كان 170 سم كنت قليلاً ما أفضل الفتيات القصيرات لكن جميلة كانت الاستثناء. كان طولها 145 سم وكتلة جنسية خام. كان شعرها المجعد بلون الأشقر الغامق يتأرجح بينما تمشي. ويمكنني أن أقول إن وجهينا نحن الأثنين كانا يضيئان عندما ننظر إلى بعضنا البعض. بدأت جميلة تبدو أقل إنفتاحاً بمرور الأيام. وبدأت أحادثنا تقل مع مرور الأسابيع ولم أستطع أن أمنع نفسي من التساؤل وأجد نفسي مجبراً على سؤالها لماذا. كان ذلك عندما أخبرتني أنها ستحصل على الطلاق. قالت لي أنهما لم يكونا سعداء وتزوجا في سن مبكرة جداً. قررت أن أبقى على مسافة منها لإنني كنت متأكداً من أن لديها الكثير في عقلها. وفي أحد الأيام بعد أن مرت عدة أسابيع شعرت بأن شخصاً ما يقف خلفي. وعندما استدرت حيتني ساقين ممتلئتين يحجبهما بنطال رمادي ضيق. وبما أنني أعشق النساء اللاتي ترتدين البناطيل الضيقة، تصارعت نبضات قلبي. وقد تسلل عطرها الخافت برائحة القرفة عبر وجهي ناشراً إحساس بالثقة. قالت لي أنها تركت سيارتها في المرأب لإصلاحها وسألتني إذا لم أكن أمانع في توصيلها بعد العمل. وافقت على الفور وأنا أحاول بقدر ما استطيع أن أتمالك نفسي لكنني متأكد من أنها لاحظت إثارتي. تمشينا خراج المكتب معاً بعد العمل وأنطلقنا في سيارتي. تحول الحديث في الطريق بسرعة إلى الحديث عن التمارين لإنها تعرف أنني أذهب إلى الجيم والحصول على استقلالها شجعها على أن تفعل نفس الشيء. وأخبرتني أنها سعيدة أنها لم تضع ثقتها على زوجها السابق. وقالت لي أنها سعيدة خاصة أنه لم يراه أبداً في ملابسها الداخلية الجديدة التي اشترتها لتجربها وتسخن المسائل. فهمت من هذا أن تدعوني لاصطيادها فسائلتها ما الذي اشترته. بدأت تصف لي تشكيلة كبيرة من ألوان الملابس الداخلية المختلفة. لم استطع أن أمنع نفسي من الابتسام والشاب المارهق في داخلي تحدث: “أحب أشوف شوية منهم في يوم من الأيام.” وقبل أن استطيع أن أنهي جملتي رأيت ابتسامتها وهي نزلت بنطالها بضعة سنتيمترات عند الورك كاشفة عن الرابط الأزرق لكيلوتها أبو فلتة من فكتوريا سيكريت. وفي هذه اللحظة بالضبط كنا نركن عند شقتها. شكرتني على توصيلها وأخبرتني أنها مدينة لي. حينها شعرت بالثقة وأخبرتها أنه يمكنها أن ترسلي صورة لها بهذا كيلوتها الأزرق. سألتني إذا كنت أفضل أن أراها على الطبعية. أقتربت منها وسحبت أعلى بنطالها متمنياً ألا أكون قد تسرعت. توقفت ونظرت إليها باحثاث عن ردة فعلها فقالت لي: “لازم تفتح السوستة لو عايز تشوف أكثر.” لم أستطع أن أتمالك نفسي. وأنحنيت نحوها لأقبلها وشعرت كأنها أول قبلة لي تعاد من جديد. كان قلبي ينبض بسرعة جداً حتى أنني أعتقدت أن قلبي سيتوقف فجأة. شعرت بيدها على ركبتي. وقد زحفت بها ببطء حتى وصلت إلى إحتضان قضيبي الذي انتصب تحت بنطالي الرفيع. لم ينتصب قضيبي بهذا الشكل من قبل. بدأت أحسس بيدي اليسرى على ظهرها حتى أمسكت بشعرها المجعد بقوة. ويدها تركت سحابي لتهتم بسحابها. فتحت سحاب بنطالها الرمادي الضيق وأنزلته بحركة ناعمة. لم أتوقع في هذا اللحظة أنها ستنتقل من مقعد الراكب وتحتضني. كانت أنفاسها تتصارع وكذلك كنت أنا. قلعتني حزامي وبنطالي والبوكسر كانوا على الفور حول كاحلي. وبدأت تثيرني. كانت تفرك كيلوتها المبلول برفق لأعلى ولأسفل على قضيبي. وعلى الرغم من الضوء الخافت في السيارة استطعت أن أرى جسمها المحلوق. وفقدت يدي السيطرة. وأردت أن ألمس كل سم في جسمها في نفس الوقت. كانت مؤخرتها ووركها أنعم وأرق شيءحسست عليها حتى ذلك اليوم. عندما جذبت كيلوتها إلى الجانب لأرى شفرات كسها اللمع جذبت قضيبي وجلست عليه وأطلقت أكثر آهة رضا سمعتها في حياتي. كان الأمر كأن روحها كانت تتوق لهذا. كانت تتدفع أوراكها لأعلى ولأسفل على قضيبي حفرة بأظافرها في جلدي. أقتربت من القذفت وزادت قبضتها وخفتت أنفاسها. وعندما شعرت بكسها الدافيء يتصلب حول قضيبي ل أستطع أن أتحمل أكثر من ذلك وقذفت مني الساخن في كسها. أردت ملابسها وتركتي لي كيلوتها الأزرق وودعتني حتى نلتقي غداً.
  20. ازدادت المتعة اكثر و انا احك زبي على جسم غادة في احلى نيك تحت الشجرة و انا اقبلها كالمجنون و كانت غادة لذيذة جدا الى درجة غير معقولة و لحمها طري جدا و ناعمة كانها حريرية و تحب ايضا الزب و لوحدها كانت تمسك زبي و تلعب به الى ان طلبت مني ان اتركها ترضع . و انا من دون اي تفكير وافقت و رايتها تاخذ وضعية القرفصاء حتى ترضع لي زبي الذي كان كالخشبة و ادخلته في فمها جيدا و بدات تمص و تلحس فيه وانا اتاوه اه اح اح اه اه اه واذوب في اسخن نيك تحت الشجرة و غادة تلحس لي زبي من كل جوانبه و ترضع رضع ساخن جدا و بحرارة جنسية لاتصدق حتى اشعرتني اني اريد ان اقذف و اكب شهوتي في فمها الساخن او وجهها السكسي ثم جذبتها مرة اخرى لتقوم فانا لم اكن اريد ان اكب في فمها او وجهها و نحن في اسخن نيك تحت الشجرة كالمجانين و لو قذفت في فمها فانها ستذهب الى البيت بذلك المني و ملابسها ملطخة و حين قامت عدت لتقبيلها و حك زبي على جسمها الدافئ و انا في قمة الحرارة . و جائتني الرعشة الساخنة و انا اقبلها و الحسها و الهث اه اح اح اه اه اه اح اح اح ممممح مممح ممحح و اقبلها في رقبتاه و فمه و اغلي حتى احسست ان زبي يريد القذف لاباعده بسرعة و اضعه على الشجرة و تنطلق القذفات الساخنة مني بكل حرارة بعد اسخن نيك تحت الشجرة و غادة كانت مندهشة حين راتني اقذف امامها ذلك المني الساخن وبتلك الشهوة القوية جدا و انا احسست نفسي كانني اسقي الشجرة من حرارة الحليب الذي كان يخرج من زبي بعد اسخن نيك تحت الشجرة و انا الهث اه اح اح اه اه اه اح اح اح اي حبيبتي اه اح اح اح اييي ما احلاك اه اه اهو غادة تنظر الي و كانت مذهولة لانها عرفت ان المحنة التي كانت بداخلي كبيرة و قوية جدا و زبي كان يعاني امامها . و اكملت اخراج الشهوة على تلك الشجرة التي غطتني و تركتني اتمتع مع غادة ثم مسحت زبي جيدا و زدت على ذلك ان سقيتها بالبول فكثرة النيك و الشهوة ولدت البول في زبي و انا في اسخن نيك تحت الشجرة و الشهوة مشتعلة بقوة ثم احسست بارتخاء كبير و نعومة جميلة تشبه النعاس في جسمي و اخذت غادة في طريقي و نحن نضحك على بعضنا و هي كانت تسالني طبعا عن رايي في جسمها و حلاوتها و انا اخبرها انها جننتني حتى احسست بزبي ينتصب مرة اخرى و كانني اريد ان انيكها و لكن كنا ابتعدنا على الشجرة و تركتها و انا ممحون عليها مرة اخرى . ثم وجدت نفسي في تلك الليلة في قمة الشهوة و الرغبة و زبي واقف بقوة على غادة و انا اتذكرها و كيف كنت اوحوح بقوة اه اه اح اح اه اه و انا اذوب و اشتعل في مكاني في اسخن نيك تحت الشجرة مع جسم غادة الجميل و انوثتها الطرية و لم يكن ينقصني سوى ادخال زبي في كسها حتى انيكها نيكة كاملة و مكتملة
  21. انا مولع بالنيك وقد عشقت طيز اختي الصغيرة الجميلة و اسمها رشا و هي اصغر مني بسنة واحدة فقط و عمري انا عشرين سنة بعد شهرين من الان و رشا لها مؤخرة جميلة جدا خاصة في البيت حين ترتدي ملابسها الضيقة الخفيفة و انا استمني كلما هاج زبي و لكن كنت اريد ان انيكها . و كنت اريد ان اذوق طيز رشا و احيانا اتعمد لمسه و حك زبي عليه حتى صارت تدرك المغرى الذي اريده منها و هي تتهرب مني و لكن انا كنت اريد فقط اللحظة المناسبة حتى اذوق طيز رشا و انتظرت حتى حققت حلمي و رغبتي حيث وجدتها في ذلك اليوم لوحدها في البيت و هي تزين جسمها و تمشط شعرها و كنت ممحون جدا و حار عليها و اريد ان انيكها و انا كما قلت عشقت طيز اختي من الاول و اقتربت منها مباشرة وانا احك امامها زبي و اشير لها اني اريد ان انيكها و كانت رشا تحاول التهرب مني و الابتعاد و لكنانا لم اترك لها اي فرصة بل رحت اثبته في مكانها و انطلقت اقبلها بكل حرارة . و كنت اقبلها من فمه و هي في الاول تقاوم و لكن سرعان ما استسلمت رشا و تركتني اقبلها و العب بجسمها و جاءت اللحظة الساخنة لما لمست طيز رشا و كان طري جدا اكثر مما توقعت و لحظتها عشقت طيز اختي اكثر و اخرجت لها زبي و قلت لها اريد ان ادخل هذا في فتحتك اذا تركتيني و هي كانت تصرخ و تشتمني و تقول هل جننت كل هذا في داخلي انت مجنون و انا لم انتظر اجابتها طبعا او ان اسمع رايه خاصة و تلك الشهوة المشتعلة في زبي و عشقت طيز اختي اكثر و رحت اضع مباشرة زبي امام فمها حتى ترضعه و حين رفضت اختي رضع زبي امسكتها بقوة و عدلتها على وضعية السجود و بصقت مباشرة في خرم طيزه و دخلت في الامور الجدية . ثم بدا راس زبي يحفر الفتحة مباشرة و اختى تصرخ اه اه اي اي ا ي ارجوك انا اختك لا تفعلها اه اه اه اه و حن لم اقدر على ادخال زبي بتلك الطريقة رحت ادفعه بقوة غير مبالي بصرخاتها و توسلاتها لان الشهوة اشتعلت اكثر و صرت انا في قمة التهيج الجنسي و عشقت طيز اختي الذي بدا ينفتح امام صلابة زبي و لما وصل الراس امام الفتحة بدات ابصق و ادفع و اسمع اختي تصرخ اه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اه على مهلك اخي اه اه اه اه وغنجاتها كانت تشبه البكاء اه اه اه اه و انا بقوة كبيرة كنت ادفع لها زبي بلا شفقة حتى انسل زبي في فتحتها عبر الراس . و احسست ان زبي قد قام بفتح ثقب في طيز اختي و انا دفعت بقوة حتى صارت تصرخ اه اي اي اي اه اه اه اح اح اح اح ارجوك توقف لا تدخل اكثر اه اه اه اه اه و انا شهوتي تحركني و عشقت طيز اختي بقوة حيث ادخلته للخصيتين و انا انيكها اقوى نيك محارم و هي تبكي و تتالم و لكن سرعان ما تجاوبت معي و سخنت مع زبي و هادت لتصبح تتمتع معي في النيك
  22. لما ادخلت زبي عشقت طيز اختي اكثر فقد كانت فتحتها صغيرة و كانها تبلع زبي و تمصه و حرارتها في ادلاخل كانت كبيرة جدا و عالية وانا شعرت بهيجان جنسي جعلني ادفع زبي للامام و الخلف بقوة و بلا توقف و بدات هي تصرخ و كان الزب في الاول يوجعها . و لكن كثرة الترطيب و البصاق جعلت زبي ينزلق فيه بعد ذلك بسهولة و اختي تحررت معي و زال خوفها حتى هدات و لم تعد تصرخ و حتى اهاتها و غنجاتها قلت مع مرور الوقت و صرت انا من يتغنج و يتاوه من حلاوة الطيز و لذة النيكة و ادخل زبي و اخرجه في طيزها بكل حرية و اشعر بمتعة كبيرة جدا و حرارة جنسية لا مثيل لها ثم التصقت بها حتى تبقى الحرارة كلها في زبي الذي ادخلته و اخفيته كاملا في طيز اختي و لم اعد اتحرك بل بقيت استمتع بتلك اللذة ولحظتها عشقت طيز اختي عشق جنوني و كانت حرارته ولذته لا يمكن وصفهما و انا ادخل فيه زبي بالكامل . و لم اتوقف هنا بل كنت اميل نحوها لاقبل رقبتها و هي تضحك و تنزل راسها اكثر و انا مخير بين اخراج زبي قليلا حتى اصل الى الرقبة و اقبلها او ابقاء زبي مغروس للخصيتين في الطيز حتى تزداد المتعة و انا في خضم تلك اللذة كنت اذوب و عشقت طيز اختي اللذيذ الجميل حتى صرت ارتعش و احس ان زبي على مشارف اخراج الانزال و قذف الشهوة الحارة بعنف و قوة مدهشة و اتاوه اه اح اه اه ساقذف اه اه اه اه ثم انزلقت قطراتي بانفجار جميل جدا من فتحة زبي مباشرة في الطيز و انا ادخل زبي و توقفت عن الحركة و عشقت طيز اختي الجميل و لذته حين كان زبي يقذف و انا خلفها متوقف و اتاوه بحرارة جميلة اه اح اه اه اي اي اي اح اح اح كلما كان زبي يخرج قطرة حليب . و من شدة الهيجان صرت اضربها بالكف على الطيز و الفلقات التي اصبحت حمراء من شدة الصفع و انا خلفها و لما اكملت القذف رحت احرك زبي و انيكها مرة اخرى و انا احاول استشعار اللذة التي بقيت في زبي و لكن اخرجت كل شهوتي و لم تبقى فيها اي لذة و رغم ذلك عشقت طيز اختي و بقيت خلفها استمتع من دون ان اخرج زبي الذي بقي منتصب و مغروس في الطيز ثم سحبت زبي من طيز اختي و هناك بدات استرجع وعيي و رشيد و عرفت اني مارست سكس محارم معها و شعرت ببعض الخجل و لكن النظر الى مؤخرتها الكبيرة البيضاء تجعل الامر يبدو عاديا جدا و حتى هي اعجبت بالنيكة و بزبي و صرت احيانا انيكها من دون اي مقاومة منها بل صرت انيكها برغبتها و ارادتها . و في ذلك اليوم بعدما اكملنا النيك كنت اترجاها ان تلحس زبي و تغسله بلسانه و لكن هي رفضت و اكدت لي انها لن تفعل حتى و لو قتلتها او اعطيتها كل كنوز الدنيا و انا كنت منتشي جدا بتلك النيكة و الجماع الساخن و عشقت طيز اختي الذي صار احلى طيز اخرج فيه شهوتي و اتمتع به كلما احسست برغبة النيك في زبي و المحنة مشتعلة
  23. تمضي الأيام بصاحبنا حسن أبو علي سريعة ملئية بالأحداث المؤلمة و المفرحة من فقد والدته ثم فقد و الده بعدها بعام فلم يبق له من عائلته سوي شقيقته التي تقدم مصر و تغادرها مع زوجها و شقيقه حودة الذي تزوج ليتولى محلين الخردة و قد تركهما له صاحبنا. هو الآن في الثامنة و العشرين و قد و رث عن أبيه أرضاً في صعيد مصر فباعها و اقتسم الإرث هو و أخيه و شقيقته. أحب حسن أبو علي أن يستقل بحياته الخاصة فترك بيت العائلة وابتاع شقة في منطقة فيكتوريا . كذلك اقتسم حسن أبو علي مع شقيقه كامل الإرث من بيت العائلة و المحلين و أراد شقيقه أن يتنازل حسن أبو علي له عن المحلين بأن يصنع له توكيل عام في الشهر العقاري. و هنا تضع الصدفة في طريق صاحبنا موظفة محرومة من الجنس هي موظفة الشهر العقاري و يبدو لنا حسن أبو علي خبير يغازل النساء و باتي بهن إلي الفراش! دخل مصلحة الشهر العقاري و فوجئ بالصراخ الموظفات بالمواطنين. و قف صاحبنا بالطابو ينتظر دوره و طال أنتظار الناس لتوقيع الست مني! انتظر حسن أبو علي حتي وصل أخيراً إلي مكتب الست مني راح صاحبنا يصعد نظراته في تلك السيدة العبوس التي لا تخلو من مسحة جمال! فالوجه خمري بملامح رقيقة و طرة الشعر السوداء تبدو من تحت الطرحة! وصل إليها لتصرخ فيه غاضبة: أيوه يا أستاذ …طلباتك…خير… ابتسم حسن أبو علي وقال: توكيل عام.. أمسكت بالبطاقة الشخصية ونادت علي الساعي غاضبة:أنا مش قلتلك الناس اللي من مناطق تانيه يروحوا أماكنهم….مخصوملك يومين… تمالك حسن أبو علي نفسه العصبية المزاج قليلاً وقال بصوت خفيض: مدام مني… عبست و تنمرت: فيه أيه يا استاز انا كلامي واضح… ابتسم ثم قال برقة: طيب ممكن حضرتك تسمعيلي …رقت الموظفة و استجابت: قول ..عاوز أيه… قال: معلش ..انا معرفش النظام عندكو ماشي ازاي…بس أنا مستعجل جداً عشان مسافر…و مش معقول الملامح الحلوة دي تكشر كده…… ابتسمت برقة و قالت: اقعد يا أستاذ…ثم طلبت له حاجة ساقعة و قد رأت عرقه يتصبب منه في ذلك الحر الشديد…كان حسن أبو علي خبير بالنساء و قد علم أنها سيدة محرومة من الكلمة الحلوة و محرومة من الجنس في ذات الوقت… جلس حسن أبو علي أمام مني موظفة الشهر العقاري وهو يتأمل تلك الأنثي كيف تتقمص شخصية الرجال و تسحق أنوثتها! كان لطيفاً معها فقضت مع الساعي أوراقه فشكرها وقال: بصراحة شغلك صعب… التعامل مع الناس صعب.. ربنا .يكون في عونك… أكدت كلامه وقالت: الناس مش بترحم…هنا لو ما فتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا أستاذ حسن… راح يتجاذبا أطراف الحديث و أنهت له التوكيل و قالت مبتسمة برقة وهي تسلمه له: طبعا هتمشي ومحدش هيشوفك لان معاملتك خلصت… ابتسم لها صحبنا وقال: أزاي يا مدام… رقم مو بايلي اهو …و كذلك هي فتحت درج مكتبها و أسلمته بطاقة بها هاتفها الموبايل قائلة برقة: وأي خدمات تشرفنا هنا… كان حسن أبو علي خبير بالنساء يعرف كيف يغازل موظفة محرومة من الجنس مثل مني ففاز بها من أول لقاء! الواقع أن صاحبنا نسي أن يتصل بها كما وعدها ليأتيه في مساء اليوم الثالث من ذلك اللقاء رنين جرس هاتفه من رقم غريب! رفع موبايله علي أذنه وكان علي الخط انثي رقيقه تلقي تحية المساء: مساء الخير أستاذ حسن … سمع صاحبنا الصوت و تذكر تلك النبرة التي تبينها فأردفت هي قائلة: خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني…ضحك حسن أبو علي و راح يغازلها: مش معقول يا أستاذه مني…بس تعرفي صوتك في التليفون يسحر… ضحكت هكذا موظفة محرومة من الجنس: لأ.. انت باين عليك بكاش كبير… ضحك صاحبنا و أردف: أحنا خدامين السيادة يا مدام وما نقدرش نبكش علي واحده بشخصية و مركز حضرتك…غنجت و تدللت مني وقالت: خلاص خلاص أنا زعلانه…طالما مش هنشوفك تانى …قال صاحبنا: لا أبدا يا مدام… أنا تحت أمرك… طالت المكالمة حتي دارت حول الزواج و الخطوبة فبررت مني عدم زواجه بقولها: واحد زيك مؤكد عارف بنات جميلات مش هيفكر بالجواز…ضحك صاحبنا لمناغاة مني له و نبشه لأسراره الشخصية! أحس حسن أبو علي بانجذاب مني له و أنه عرف مفتاح شخصيتها وهي إشعاراها بكونها أنثي و بالاهتمام بها و ذلك فضلاً عن جاذبيته الخاصة عند النساء. و لكون حسن أبو خبير بالنساء فإنه أحس أنها ينقصها شيء وقد وجدته لديه و هي كونها محرومة من الجنس و من الاهتمام. كان الغد إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال فعرض عليها صاحبنا: أيه رأيك يا مدام مني أعزمك بكره عزومه ماحصلتش… زغرد قلب مني وهمست: وبعدين يا أستاذ حسن ..ممكن أخد علي كده… ضحك صاحبنا و غازلها قائلاً: لما الجمال ياخد علي كده يبقي بختي الحلو… ضحكت و قبلت و اتفقا علي اللقاء في مطعم مشهور بوسط الإسكندرية…
  24. ما اجمل لذة الجنس مع حبيبتي حين كنت انيكها و استمتع بها من الكس الذي كان ساخن جدا و اللذة فيه لا يمكن مقاومة سحرها وحلاوتها و حبيبتي فتاة سمراء جميلة جدا بشعر اسود قصير و امسها رويدة و تملك مؤخرة كانها برازيلية و من حسن حظي اني شاب جميل و وسيم اوقعتها في حبي . و رويدة تحني ايضا و تحب زبي و انا رياضي الجسم واملك زب كبير و تعشقه كل الفتيات و في قصتي هذه حدثت الامور بحرارة مدهشة حين التقيت مع رويدة في بيت احد اصدقائي في عيد ميلاده و انا اقترحت عليها ان تذهب معي الى الغرفة حتى نتمتع لوحدنا اكثر و هي وافقت و ادهشتني كيف كانت متحمسة للفكرة و هي تعلم اني اريد ان انيكها و لم اكن اعلم ان رويدة كسها مفتوح الا لما راحت ترضع زبي و هي تقول اليوم ساذوق زبهك في كسي و انا انيكها و استمتع و هيجتني و اعتقدت انها تريد ان افتح لها كسها و انا لما رضعت لي زبي و فتحت رجليها و ضعت زبي في كسها و انا قلبي ينبض من الشهوة عليها . و حين دفعت زبي انزلق مباشرة للخصيتين في كس رويدة و لحظتها زال خوفي و اشتدت شهوتي عليها و رحت ادخل لها زبي بقوة كبيرة و انا احس بنشوة جميلة جدا و رويدة تتاوه اه اه اه اه اه اه اه و انا انيكها و استمتع بكسها الساخن الذي كان ضيق و يضغط على زبي كانه يد تعصرني و اللذة كانت جميلة جدا و الانزلاق كان حار و مدهش جدا و انا انيك و اقبل شفتي رويدة بحرارة ثم زاد زبي من السرعة لوحده حيث صرت احركه بقوة و بلا توقف و انا فوقها اشعر بالمتعة الجنسية الكبيرة و امسك لها بزازها الجميلة و الحس فيها و امص مص ساخن و انا انيك و استمتع بها و هي تسخن و ترتعش و ارى في جبهتها حبات العرق الساخنة جدا من شدة الشهوة . و كانت رويدة فتاة ساخنة جدا و رعشتها قوية من شدة الشهوة و لذلك منحنتني نيك جميل جعل زبي يرتعش ايضا بقوة في الكس و انا اشعر برغبة كبيرة في القذف و انزال الشهوة بحرارة مجنونة و اصرخ اه اح اه اه اه اه اه و انا فوقها انيكها و استمتع بالكس الحامي الساخن جدا حتى بدا زبي ينفجر في داخل كس رويدة بتلك المتعة الجنسية الكبيرة التي لا يمكن ان يتخيلها الا من ناك الكس و ذاق حلاوته و المني كان ينزلق من زبي داخل الكس حار و لذيذ و زبي اشعر به يدغدني حين كنت اقذف داخل كس رويدة و انا الهث في اذنها اه اح اه اه اه و اخرج لها شهوتي الجميلة الممتعة داخل اذنها و هي تتاوه ايضا اي اي اح اح اح ام ام ام ام ام لماذا قذفت كنت اريد ان اتناك اكثر اه اه اه اه. و انا في تلك اللحظات اخرجت اجمل و اسخن شهوة في حياتي داخل كس رويدة و تركت زبي يكمل كل حليبه قبل ان اسحبه بكل نشوة و لذة بعدما تمتعت بها و تمتع زبي و انا انيكها واستمتع اجمل متعة جنسية ثم خرجنا لبقية الاصدقاء و اغلبهم لم يكن يعلم انني كنت انيكها ما عدا القليل و المتعة كانت كبيرة جدا
  25. ما اجمل الرضع و انا في اسخن متعة مص مع زب عماد الذي كنت ارضع فيه و الحس و هو واقف و كانت اول مرة امص و عماد اعجبني زبه و شكله و خاصة في راسه المدرع الحاد و انا كنت الحس و انظر الى الفتحة علما انها كانت اول مرة امص فيها زب . و لم اكن قادرة على استيعاب كل الزب في فمي بل كنت امسكه من الاسفل اتحنن و اتحسس عليه و ادخله تدريجيا في فمي حتى صار الراس يضرب في البلعوم و الحنجرة و انا احس اني اريد ان اتقيء و لكن املتعة كانت جميلة جدا و ساخنة و عماد كان ايضا يتلذذ و يذوب معي و انا ارضع له و اسمع انينه اه اه اه اه اه اح اح اح اح و جائتني متعة كبيرة و مذاق مميز جدا حين كنت ارضع فالزب الذي كان يبدو منتصبا كالحديد كان في فمي مثل المطاط و انا انا احس اني في اسخن متعة مص و العب بالزب و احيانا اعضه بخفة و عماد يستمتع اكثر و المتعة كانت تبدو في عينيه حين يغمضهما .و اخرجت الزب من فمي وبدات الاعبه بلساني و احاول ان افتح عين الزب بطرف لساني وانا اكرر العملية و ارضع و امص و عماد واقف يتمتع بلا حد و انا ارى المتعة و الانين الذي كان يصدره اه اح اه اه اح اح اح وانا ارضع له زبه اللذيذ في اسخن متعة مص واحلى جنس فموي و الزب اصبح كبير جدا وفي حجم رهيب من كثرة الانتصاب الساخن الذي كان عليه عماد و شهوته و ازدادت المتعة اكثر حيث اصبحت العب بالزب في فمي كما العب بفرشاة السنان و احركه و امضغه و كل ذلك و انا ارى عماد يستمتع و انا اعطيه اسخن متعة مص واحلى لذة و هو واقف امامي و حتى خصيتيه لعبت بهما و داعبتهما حتى امتعه اكثر . و انطلق عماد في الانين الذي يسبق انزال الشهوة و اخراجها و انا اواصل المص والرضع بقوة و اريد ان اخرج له شهوته و عماد سخن و بدا يئن و يرتعد اه اح اه اه اه اح اح اح و زبه انطلق ينبض في فمي و هو يصرخ اه اح اه اه ساكب اه اه اه اه زبي سيقذف حبيبتي اه اح اه اه ساخرج شهوتي اح اح اح اح اح اح اي اي ا اح اح اح ا اي اي اح اح اح و في ذلك الوقت الذي كان هو يصرخ من الشهوة كنت انا الاعب له زبه بكل حنان و رفق لاني اريد اخراج شهوة حارة و ساخنة من زبه الممحون و لكن انفجر الزب في وجهي بعنف كبير حيث بدا يقذف و يتدفق منه الحليب الساخن مباشرة بين شفتاي . و انا لم اتوقف عن لحس الزب و لعقه حتى حين كان يقذف لان متعته كانت كبيرة جدا و انا في اسخن متعة مص و عماد كان المني يخرج من زبه بدفقات حارة و ساخنة جدا و لحست له كل حليبه حتى توقف زبه عن القذف و بدا يرتخي ليخفيه و هو يضحك و يشعر باحلى نشوة
×
×
  • انشاء جديد...