القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

shaaeralhob

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,050
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    79

كل ما تم نشره بواسطة shaaeralhob

  1. عيلتنا مكونه من بابا وماما وخويا وانا اخويا اكبر مني بخمس سنين شاب جميل وسيم ابيض مشعر وكنا عايشين في بيت سعيد كله حنان وحب وكان وقتها سني 19 سنه واخويا 24 سنه وكان بابا مات من سنتين واخويا اتجوز من سنه لانه كان جميل البنات بتتهافت عليه وانا مليش في السيكس اوي يعني لما احس اني هايجه افضل العب في بزازي واحك في كسي وفي اليوم الموعود كان اخويا معزوم عندنا علي العشاء وكانت ماما محضره له اصناف واصناف من الاكل وقامت ماما واحنا بنتعشي وفتحت قزازه ويسكي احتفالا باخويا ومراته وطبعا شربنا كلنا وحسيت اني راسي بتلف من الويسكي بس كنت مش سكرانه اوي لكن ماما سكرت ودخلت تنام ولقيت اخويا بيقولي انتي مش تقومي تنامي بقه قلتله طيب تصبحوا علي خير بس خليكو هنا متروحوش الوقت متاخر وانت شارب اخاف عليكو قالي طيب هتنيمنا فين قلتله في اودتي وعلي سريري يا حبيبي يا اخويا قالي وانتي بقه هتنامي في وسطينا والا ايه وضحك وضحكت مراته قلتله لا متخافش انا هنام علي الكنبه الي في الاوده ومتخافش انا نومي تقيل ومش هتحسو بوجودي وفعلا راحنا ننام هما علي السرير وانا علي الكنبه الي قدام السرير وبعد شويه لقيت مراته بتقوله اسكت بقه سوازن تشوفنا عيب ما يصحش البنت لسه صغيرهوهو يقولها مش قادر وعموما هي نايمه خلاص ومش داريه من الخمره وسمعت صوت طرقعه الشفايف لانه كان بيبوسها ويمصص شفايفها بصيت عليهم لقيتها ماسكاه من زوبره وبتدعكله فيه وهو يقوله يالا بوسيه خديه في بقك حبه وفعلا راحت واخده زوبره في بقها تمص وتلحس وكان زوبره طويل وتخين وابيض شكله جميل وهي تقوله متزوقوش اوي زوري حرام عليكولقيته بيقولها النهارده عاوز طيزك الحلوه خلي كسك بعدين ولقيتها راحت عامله وضعيه الكلب وهو قعد يتف في خرم طيزها ويبل زوبره وراح راكب عليها ومدخل زوبره الكبير في طيزها وهي تصوت بصوت واطي وتقوله كبييييييييييير اووووووووووي حرااااام علييييييييييك شقتلي طيزي اييييييييي وهو نازل في طيزها نيك داخل خارج وانا هاموت كسي بياكلني من الهيجان ومن فيلم النيك الطبيعي الي قدامي وحسيت ان النيك في الطيز ممتع رحت ابتديت ادخل صباعي في طيزي لحد اخويا ما نطر لبنه في طيز مراته وهي تقوله اححححح سخن سخن وانا جيبت معاهم من كسي بس من الليله دي صممت ان الزوبر الجميل ده يفشخ طيزي وتاني يوم اخويا روح وهو سايق عربيته عمل حادثه بس طلع منها سليم لكن مراته ماتت طبعا قفل شقته وجه يعيش معانا وفي كان راجع سكران وانا نايمه علي السرير وهو فاكرني نايمه ابتدا يقلع هدومه وشافني نايمه متعريه وراكي باينه لاقيته بيعمل انه بيغطيني لكنه كان بيشلحني لحد ما رفع هدومي علي وسطي وراح نايم ورايا وحسيت بزوبره بيحك في طيزي حسيت بهيجان وقلت الفرصه جتني ومش هضيعها ورحت عملت نفسي بتقلب ومدياله طيزي وهو عمال يحك زوبره فيا من فوق الكلوت رحت عملت نفسي بهرش ومتاخره الكلوت علي جنب وخرم طيزي بقه عريان وعدلت نفسي علشان زوبره يدخل بسهوله هو حس اني مش نايمه وفهم اني بساعده علشان ينيك طيزي لقيته بيهمس في وداني ويقولي انا عارف انك صاحيه وكمان هايجه كسك ملزق وانا مش هعتقك وراح واخد من ريقه ودهن خرم طيزي ومره واحده حسيت بخازوق مولع نار بيدخل في طيزي صرخت وقلت اييييييييييي ايييييييييييي قالي اسكتي اسكتي حسن ماما تصحا رحت واخده المخده كاتمه بيها علي بقي علشان صوتي ميطلعش وهو ينيك في طيزي ويفعص في بزازي لحد ما نزل شلال لبن سخن جوه معدتي ودي كانت اول مره اتناك في حياتي لكن مش اخر مره
  2. حماتي ومراتي واحلا نيكا . نانا زوجتي كانت فتاة جميلة الوجة صاحبة جسم فرنساوي زي ما بيقولوا صدرها رائع حجم مثالي مشدود وحلمات دائمة الانتصاب وسيقان وافخاذ ولا اجمل عندما تسير تهتز مؤخرتها السكسية واه لما كانت تلبس الجينز تبقى عاوز تنط عليها اما كسها رائع شفايفه وردية وهو احمر اللون له رائحة جميلة وطعم مسكر لذيذ وزنبورها اكبر من حلمتها يعني افضل ارضع فيه ماسيبوش أما حماتي فكانت في ال 45 من عمرها لا تختلف عن ابنتها من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعضنا وجه لوجه وتلاقت العيون ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة وهي بين احضاني لا تقاوم وبعد قليل ابعدتني عنها بمنتهى الهدوء وقالت مراتك تيجي علينا ولا حد يشوفنا انت مجنون.... وفعلا توقفنا وذهبنا للضيوف حتى انتهت الزيارة وغادرونا وهم سعداء لما وجدوه من كرم .. وبعدها توجهت ونانا لغرفتنا وقمنا بتفير ملابسنا وارتديت بيجاما وهي ارتدت قميص النوم والجو كان برد جدا قالتلي تعالى نطلع نقعد مع ماما في حجرتها(في نفس الوقت غرفة المعيشة) نحط فيلم فيديو ونسهر معاها زي العادة وبعد ما فضلت ادلع نانا وابوسها واضغط على بزازها وطلعت واحد بوسته ورضعت الحلمة قالتلي انت ناوي تهيجني وامي صاحية برة اتلم ياحبيبي استنى لما تنام انا كنت هجت وزبري وقف على اخره ..............زي ما قلت لكم كنت بغير انا ونانا في غرفتنا وكنت هايج من اللي حصل ف المطبخ مع حماتي وكنت واخد نانا ف حضني ابوسها والعب في صدرها وطلعت بزها من قميص النوم اللي لبسته واخدت ارضع فيه اصل بزازها حلوة قوي زي ما قلت لكم وحلمتها وقفت ومسكت زبري بايدها تدلكه وهي بتقولي انت عاوز تجنني وامي صاحية برة ومستنيانا اصبر لما تنام ونبقى براحتنا قلت لها وايه يعني ماهي عارفة ان بنتها لبوة وهايجة على طول قالتلي طب اتلم ولم زبرك الواقف ده احسن ماما تشوفه ويالا نطلع وفعلا خرجنا لقينا حماتي ميمي هي كمان غيرت ولبست قميص نوم شتوي تقيل بس مش طويل قوي تحت الركبة بشبر و صدره مفتوح لحد مفارق بزازها وهي كانت بتنام في غرفة المعيشة فيها كنبة سرير تفتحها وتنام عليها ونزلنا المرتبة ع الارض وحطيت فيلم ف الفيديو وطفينا نور الغرفة مكتفين بنور التليفزيون واتغطينا كلنا بلحاف واحد وكانت حماتي على يميني ومراتي على شمالي نانا كانت لازقة فيا قوي ومعبطة ف ايدي وواخده رجلي بين رجليها لان الجو كان برد جدا وامطار كثيفة ف الخارج وحماتي كانت بعيد عني شوية يعني ف اخر المرتبة مش لازقة .... طبعا النور خافت واللحاف تقيل واللي عاوز يعمل حاجة من تحت الغطاء يعمل براحته ماحدش شايف ,, طبعا كنا قاعدين نص قعده وساندين ضهورنا ع الكنبة انا لفيت ايدي على نانا واخدتها ف حضني قوي وايدي وصلت لبزها الشمال تدلك فيه والعب ف الحلمة وركبتي بتضغط على كسها وحسيت انها سايحة وهايجة ومدت ادها خبطتني على زبري لقته واقف راحت ضاغطة عليه وهي بتبصلي بمنتهى المحن والشهوة وبصت على امها لقيتها بعيدة عني وممكن تشوفها قالتلها قاعدة بعيد ليه ف البرد ده قربي الزقي ف رامي مش قاعدين كده عشان ندفي بعض ولا انت مكسوفة ولا دي اول مرة يالا ياماما قربي وميمي كأنها كانت مستنية الدعوة دي ولزقت فيا قوي وبقي كوعي ف بزها وفخدي ف فخدها وقدمي ف قدمها وانا روحت قايل رجلك متلجة يا ميمي هاتيها ف رجلي ادفيها ونانا قالت خليه يدفيهالك زي ما دفا رجلي اه ياعم ماشية معاك اتنين مرة واحدة هيص يا حبيبي وضحكنا على كلامها وروحت بايسها ف شفايفها وقلتلها كده عشان تدفي اكتر منها ولا يهمك قالت لا ده انا كده اولع قلت اه انت تولعي وميمي تشيط وفضلنا نضحك ونهزر وروحت حاطط ايدي على فخد ميمي اضغط عليه بحنية محاولا الوصول الى كسها وف الناحية التاني بسحب قميص نوم نانا لفوق واترفع لبطنها وطبعا كانت من غير كيلوت كعادتنا ف البيت انا وهي ولمست زنبورها اتنفضت وطلعت منها احححححححح لقيت ميمي بتقولها ايه اتلسعتي ولا ايه ...قالت قوي وفتحت رجليها قوي عشان توسع لأيدي وفعلا حطيت صباعي على فتحة كسها الغرقان واخدت ادلك فيه لحد ما اتبل قوي طلعته حطيته ف بقها بقت تمصه زي الزبر وهي ماسكه زبري تدلك فيه ومطلعاه من فتحة البنطلون بصراحة كنت هايج قوي وزبري مولع وواقف قوي روحت ضاغط على راسها منزلها لتحت عرفت طلبي ايه ودخلت تحت اللحاف وقعدت تبوس ف زبري وتلحس راسه والقضيب وتمص راسه براحة قوي زي ما بحب وعودتها كنت انا رفعت رجلي اليمين زاوية قائمة عمل اللحاف زي الخيمة عشان اداريهم عن بعض مفيش واحدة منهم تشوف التانية وسحبت قميص نوم ميمي لنص فخادها اههههههههههه مربربين ومولعين وناعمين قوي وسحبتها عليا واخدت شفايفها بين شفايفي ابوسهم واكلهم وهي متجاوبه معايا قوي ونسيت بنتها اللي بتمص ف زبري ومديت ايدي اضغط على كسها من فوق الكيلوت لقيته مبلول وروحت مطلع بزها وبوسته ولحست الحلمة واخدتها ف بقي ارضعها هي بقت ف دنيا تانيه ومدت ايدها على زبري اللي كان بيتمص من نانا اللي افتكرت انها ايدي وبقت تمص زبري واصابع امها على انها صوابعي هنا فيه اهات طلعت واصوات عليت من الاتنين بس ماحدش فيهم حاسس بالتاني وانا هموت بينهم من الهيجان ومش مصدق اللي بيحصل ولا متخيل هيكمل ازاي بس خلاص مفيش فايدة لا تراجع ولا استسلام النهاردة فيه نيك عائلي مهما حصل ......كنت ضاغط على راس نانا اللي بتمص ف زبري وروحت منزل ميمي هي كمان لتحت على زبري طلعت لسانها وبتلحس خبطت ف وش نانا اللي قالت ايه ده فيه ايه روحت انا رافع الغطا مرة واحدة شافوا بعض وزبري واقف زي العامود بينهم وبصولي ومحدش فينا عارف يعمل حاجة وروحت قايل زي ما انتم كملوا مالك يا نانا مش قلتي ادفيها زيك وصعبت عليا اسيبها بردانة وتعبانة وبرضة مش امك دي تهون عليكي راحت شخرت حتة شخرة وقالت اححححححححححححه مين دي اللي تهون دي اغلى حاجة عندي وراحت شداها وبايساها وقالت لها اتفضلي يا غالية حماتي قالتلها طمرت فيكي التربية يا حبيبتي قلتلهم احهههههههه هنقضيها كلام ومجاملات يالا وروني بوسه ماحصلتش واههههههههه من البوسة حكاية ماكنتش فاكر انهم هيعملوها كده ومن غير تردد كأنهم متعودين ومش أول مرة..... روحت فارد جسمي ونايم على ضهري وهما الاتنين بيلحسوا ف زبري وبيضاني وانا قلعت البيجاما بمساعدتهم وقلعنا بعض واصبحنا عرايا تماما قلت لحماتي ايه الجسم الصاروخ ده يا ميمي ده انت غلبتي نانا شايفة يا حياتي بزاز امك حلوين ازاي احلي من بزازك قالتلي ماهو من رضاعتي فيهم وانا صغيرة قلتلها طب وريني راحت ماسكة بز امها تدلك وتيوس فيه وراحت واخدة الحلمة ف بقها ترضهعا وانا اخدت البز التاني ارضعه وايدي ف كس نانا اللي حطط صباعها ف كس ميمي اللي كانت عمالة تصرخ وتشخر وتتلوى بين ايدينا انا وبنتها من اللي عاملينه فيها وروحت سايب بزها ونزلت بلساني الحس بطنها وسرتها وسوتها وزنبورها وهي مولعة ومش مبطلة شتيمة فينا والفاظ وسخة وشخر وقلت لمراتي ادي كسك للبوة دي تلحسه ويسد بقها راحت قايمة ونازلة بكسها على بقها فضلت تلحس فيه وتمص الزنبور اللي كان اكبر من زنبورها وانا روحت مدخل صباعي ف طيز نانا اللي صرخت من اللذة والألم لان مانكتهاش من طيزها ابدا ماكنتش بترضى بس بصباعى كانت تحبه قوي لما يكون زبري ف كسها وبعد شويه غيرنا وخليت نانا تلحس كس ميمي وانا بلحس كس نانا وميمي بتمص زبري وغرقته قوي من ريقها روحت مطلعه من بقها وف كس نانا اللي كنت بلحسه روحت مدخله مرة واحدة صرخت وشخرت شخرة جامده قوي وعضت زنبور ميمي اللي كانت بتمص فيه زبري غرق ف عسل كس مراتي طلعته وعدلت حماتي ورفعت رجليها لفوق وفرشت زنبورها براس زبري وهي تصرخ وتقول مش قادرة طلعتوا دين امي نيكني دخله قلتلها هو ايه يالبوة قالت زبرك يابن المتناكة قلتلها المتناكة دي بنتك قالت بنتي وامي واختي وكل اهلى وانا اولهم نيك بقى يا بن الوسخة هموت قوليله يا شرموطه خليه يدخله ومراتي تقولي يلا بقى حرام عليك نيكها عشان انا كمان مستوية قلتلها طب تعالي خديه و ف كس امك بأيدك دخليه راحت مسكاه وتفت عليه قوي وعلى فتحة كس امها حطته وراحت زقاني من ضهري لقدام راح داخل راشق جايب اخر كسها من جوه اهههههههههههههههه نار كسك نار يا ميمي قالتلي بقاله سنين كتر خيره انه مستحمل اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ احححححححححححححححححححححححححححح عاوزة اجيب يالا مش قادرة نيك جامد ارزع ف كسي اهبدني قوي هبطني هبطني احححححححححححححححححححححححححححححححححح حوه انا بجيب اهوههههههههههههههههههههههههه وانا بصراحة كنت هجيب من سخونية كسها بس مسكت نفسي واول ماجابت سحبته ونزلت الحس واشرب من عسل كسها وبنتها معايا واخد من كسها العسل املا بقي وافتح بق مراتي انزله فيها قالتلي انا كمان هموت يالا ده اول ماتدخله هجيبهم على طول روحت نمت على ضهري وهي جت فوقي لأنها كانت بتحب الوضع ده قوي وقالت لامها امسكي زبره عشان انزل عليه وراحت نازلة راشقاه ف كسها وتطلع وتنزل عليه جامد و تتهبد وصوت ارتطام لحمنا عالي قلت لحماتي هاتي كسك ف بقي راحت جاية فوقي كسها وطيزها ف بقي الحسهم واشفط باقي العسل من كسها ونانا بتصوت وتقول مش قادرة هبطني زي ما هبط ماما يالا ولا هي كسها احلا من كسي روحت رافع وسطي لفوق قوي خبطها جامد قوي ف كسها صرخت جامد واترمت عليا بصدرها وهي بتترعش قوي وكسها بيتنفض وقامط على زبري قلتلها عاوز اشرب من كسك هاتي تقولي استنى مش قادرة رفعتها وخدتها على وشي وفتحت بقي لكسها اللي بينزل حنفية عسل مش بينفقط ده سيل نازل شربت ومليت بقي وندهت ميمي قلتلها افتحي اشربي عسل نانا زي ما شربت عسلك ومليت بقها وبلعته كله روحت قايم من تحت نانا ونيمت ميمي على ضهرها وطلعت فوقها اخدتها بين رجليا وحطيت زبري بين بزازها وبقول لنانا تعالي بلي بزازها وتفي عليها وغرقتها بريقها وانا بنيك ف بزازها اههههههههه كانوا ناعمين قوي وحاضنين زبري كله اللي عمال يدخل ويطلع بينهم وقربت اجيب وهي بتطلع لسانها وتلحس راسه لما تروح ناحية بقها وتقولي يالا غرقني عاوزة لبن سخن يالا يا حبيبي يا جوز بنتي ونانا تقولي يالا جيب علينا عاوزة اشرب لسه ما شربتش النهارده وحياتي يالا اهههههههههههههههههههه طلع صاروخ لبن من زبري غرق وش حماتي وبزازها وشعرها راحت نانا بسرعةماسكة زبري ضغطت عليه عشان مايكملش قذف واخدته ف بقها وراحت سايباه راح مكمل تنزيل ف بقها وتشرب وتبلع وميمي بأيدها تدهن بزازها بلبني وتلحس صوابعها ونانا سحبت ونظفت زبري ع اأخر ولا نقطة وراحت حاضنه امها وهات يا بوس ولحس ف لبني من على وشها وبزازها وقعدوا يلحسوا لسان بعض روحت نازل ف وسطهم حاضنهم وبايسهم ونمص لسان بعض وشديت اللحاف علينا وانا بقولهم اتبسطوا يا متناكين قالولي احلى متعة واحلى نيك ف الدنيا وفضلنا حاضنين بعض ولم نشعر بشىء بعدها الا ف الصباح وقررنا ان تنقل حماتي لكي تعيش في بيتنا ونتمتع ببعض
  3. ميدو وطوفه القصة حقيقية بنسبة كبيرة , انا ميدو (/ في العقد الثالث ومراتي طوفه في نفس السن , انا طويل اسمر جسمي رياضي , بحب النيك وشهواني قوي لدرجة رهيبة , مراتي طوفه , جسمها اقرب للفرنساوي , طيظها وسط وبزازها وسط برضه لكن عينيها كلها منيكة , من زمان وانا حاسس انها شرموطة كبيرة بس مخبية خصوصا وانها بتقول انها مش بتحب النيك وبتكرهه كنت بنيكها مرتين في اليوم وبحس اني جعان ,اعد مع نفسي اتخيل نسوان زميلات او صاحبات مراتي وانيكهم في الخيال , كانليها صاحبات قليلين , كانت بتقول انها مش بتحب الصحابات الستات المهم من كام سنة فاتت سكن جنبا اتنين " منى وحسين " منى بيضا سمينة بتضحك بصوت عالي ومشيتها كلها منيكة وبتحب تهرج بالايدين والعينين , حسين جوزها كان من النوع السهتان , ساكت على طول , طبيعي العمارة كانت شبه فاضية وكنا بنزور بعض على طول يوماتي يعني يوم عندنا ويم عندهم , لاحظت بعد فترة انه مركز قوي مع طوفه في الكلام والهزار على خفيف , بصراحة انا كنت عارف ان طوفه ملهاش في النيك واخرها تضحك وبس عشان كده ركزت مع منى لقيتها على اخرها وعايزة تتناكبفارغ الصبر في يوم كنا عندهم , قامت منى تعمل حاجة نشربها وند=هت عليا اساعدها , ودخلت وراها المطبخ كانت لابسة فيزون على اللحم ومقنعرة والمطبخ كانضيققويوقفت وراها ولزقت وزبري وقف على الاخر بين الفلقتين لقيتها ساحت , خفت حد بره ياخد باله او يستعوقنا , حبيت امشي قالي لي خليك شوية المهم مسكت بزازها من تحت البدي ودقرت لها شويتين زبري شد جامد , خفت يفضل واقف واطلع برة يفضحني ويعمل مشكلة بصيت برة اشوف اخدوا بالهم ولا لا لقيت لااتنين قاعدين ساكتين قوي مسهمين , خرجت انا ومنى لقيت طوفه بتعدل الجسية بسرعة , حسيت ان حسين كان بيحسس لها على وراكها ويمكن كان بيلعب لها في كسها , قضينا السهرة ومخبيش عليكم الموضوع ضاقني واثارني جدا فيوقت واحد , روحنا وانا هايج قوي , لقيتها عاملة زعلانة وتقولي انت كنت بتعمل ايه جوة مع منى في المطبخ , قلت لها كنت بساعدها وهي طلبت ده , قالت لي اصل جوزها كان قاعد بيرخم عليا , قلت لها ازاي يعني مش فاهم ؟ قالت لي عادي كان بيهرج وانا مش بحب التهريج , المهم حسست على بزازها وقلعتها ملط ولعبت في كسها لقيته غرقان قوي العسل مازل على وراكها , قالت لي انت هايج كده لي شكل منى مجنناك ؟ قلت لها بصراحة البت طيظها رهيبة قوي وشكل كسها كبير وسمين وشرموطة بتجب النيك . سكتت شوية وقالت يظهر حسين برضه كده قلت لها ليه حاول يحسس على وراكك او يمسكك من بزازك وانا في المطبخ سكتت قوي تاني يوم قابلت حسين , اتكلمنا شوية , وجات السيرة عن النسوان والنيك , قالي منى طول الليل ملهاش كلام عنك وعن شقاوتك , قلت له عادي دي بتهرج , طيب انت كمان كنت بتحسس على وراك طوفه طول القعدة قالي ايه رأيك نبدل ؟ قلت له حلو بس بشرط , مفيش اجبار قالي يعني ايه ؟ قلت له كل واحد يحاول مع مرات التاني ولو نجاح ينيكها ويستمتع بيها بس من غير ما يجبر طرف على حاجة بالعافية . قالي ماشي وفعلا كام يوم والعمارة فاضية وحسين كان مسافر وطوفه مش موجودة , خبطت على متى وقعدت معاها شوية الوضع قلب بضحك وتهريج وكام نكتة نيك ساحت قربت منها بوس وتفريش وطلعت بزازها بره ارضع فيها وايدي جوة كسها قلبتها على السرير وفشختها الحس في كسها شوية , ورفعت رجليها على كتافي ودخلت زبري جوة كسها وهي بتوح قول قلت لها من زمان عايز انيكك ياشرموطة يامتناكة وهي تسمع الشتيمة وتهيج اكتر وتشخر جامد قعدت انيكها ساعة متواصلة , ونزلتهم جوة كسها كتير قوي , وبعدين قمنا اخدنا شاور مع بعض وقفت وراها وزبري بين طياظها , قلت لها عايز انيكك في طيظك السمينة دي , قالت لي ياريت من زمان متنكتش فيها وحسين مشبيحب نيك ورا . حكيت لحسبن كل التفاصيل , هاج قوي قالي انا عايز فرصة مع طوفه قلت له بكرة انا مسافر ومراتك خليها تروح لامها زيارة طول اليوم ولما ارجع احكي لي , فعلا رجعت البيت قلت لطوفه انا مسافر في شغل بضاعة للمحل , وهاغيب طول النهار , رجعت بعد السفر لقيت طوفه منهارة قوي وبتعيط , مالك .؟ سألتها قالت لي صاحبك الوسح حسين دخل عليا وحاول يعمل حاجات عيب معايا وانا ضربته بالقلم . الناس دي وسخين ولازم نقطع علاقتنا بيهم , وفعلا حسيت بتوتر في الجو , الجيران بعدوا وبعد فترة نقلوا من جنبنا , وسالتها على التفاصيل تقول نفس الكلام عدت فترة طويلة وقابلت حسبن صدفة في الشارع , سلامات وتحيات وقعدنا نفتكر ايام الجيرة قلت له انا بعتر لك لاني كده شكلي وحش معاك وشوف اعوضك ازاي ؟ قالي ليه .؟ قلت له يعني علشان موضوع التبادل ده وانا نكت منى وانت فشلت , عموما الموضوع كان تهريج ولعب مش اكتر قالي بالعكس انا اخدت حقي وزيادة ! قلت له ازاي ؟ قالي انا كنت بنيك طوفه مراتك من قبل ما نبدل ومستمرين لفترة طويلة اخرها من اسبوعين , قلت له بس هي قالت انها رفضت وضربتك بالقلم , قالي فعلا عشان انت تعرف انها ملهاش في النيك الصريح . لكن افكرك بكلامك ان احساسك من جوة انها شرموطة كبيرة قوي ومخبية
  4. / (/ /> شعرت بوحده قاتله …. ناديت على أخى الأصغر أيمن (/ …. أدركت أننى بحالة سيئة عندما لاحظت نظراته لى كأنها تعرينى … كنت أجلس فى فراشى بملابس خفيفه مثيره … تحدثت قليلا مع أيمن (/ … وبعد انصرافه نمت على بطنى أحتضن الفراش … كان قميص النوم خفيفا وقصيرا يظهر أجزاء من جسدى .. لم أكن أهتم فهذه فقط هى الحريه المسموح بها …. لاحظت أن أخى أيمن (/ يلاحقنى بنظراته وأنه يتلصص النظر الى جسدى شبه العارى … لم أهتم غير أن سلوكه وضعنى فى موقف غريب منه فبدأت أستشعر أنوثتى من خلال نظراته … ولم أحاول صرفه عن النظر لى من أكثر من زاويه وموضع لدرجة أننى اتهمت نفسى بغوايته فقد كنت أرى كم أنا مثيره ومرغوبه كلما تابعتنى عيونه … أعتقد أننى تسببت له فى مشكله … فظل يلاحقنى طيلة الخمسة أيام … كنت متردده فى البدايه لكننى أصبحت أفعل ذلك عمدا وكأننى أرغب فى استعادة ثقه ضائعه فى نفسى أو ربما كنت أعتبره فأر التجارب لمشروعى القادم فى سنوات الجامعة … أردت التأكد من مواهبى الجسديه والإطمئنان على قدراتى فى الإغراء …. أيمن (/ لازال فى الرابعة عشر مراهق صغير مدلل من جميع أفراد الأسره … اعتبرته تسليتى للخروج من حالة القلق المنفره التى عشتها تلك الأيام … راقبته كما يراقبنى من بعد …. تعمدت فى احدى المرات تغيير ملابسى وباب الغرفه مفتوح … لاحظته يسير فى الصاله كالمجنون ويقترب دون أن يدعنى ألاحظه …. خلعت ملابسى ببطئ شديد فى المرآة التى كنت اتابعه من خلالها … وقفت عاريه لايستر جسدى سوى كيلوت صغير … تحسست صدرى وتأملت جسدى …. كان أيمن (/ يقف متسمرا مذهولا لايملك الجرأه على الإقتراب خطوه …. ارتديت قميصا قصيرا بدون مشدات للصدر … وخلعت الكيلوت الصغير الذى أرتديه …. بعد دقائق ناديت عليه لأرى تأثير فعلتى المجنونه … جاء متلعثما تصدر عنه كلمات غير مفهومه … جعلته يجلس أمامى على حافة سرير رباب وجلست فاتحة بين ساقاى مسافه تسمح له بمشاهدة أسرارى … كاد يخترق جسدى بنظراته … ووجدت المنطقه أسفل بطنه تنتفخ بعصبيه … اشتد هياجى ورغبتى فى الإستمرار باثارته فأرحت جسدى الى الخلف ليرى مسافه اكبر … ولم أحاول النظر اليه حتى لايشعر بخجل …. حاول أن يخفى البروز الناتج عن تهيجه بكلتا يديه …. ظللت أتحرك أمامه على الفراش بأوضاع مثيره وكنت شديدة الإثارة … كنا نتحدث فى أى شئ لنطيل الجلسه … ظل يضغط على عضوه بكلتا يديه …. زادت اثارتى فرفعت ساقى قليلا ليشاهد اكثر … كنت متهيجه ومبتله …. أنهيت الحديث وانسحبت الى الحمام لممارسة العاده السريه …… فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن (/ كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن (/ ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن (/ متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية …. كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن (/ درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن (/ يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن (/ معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من الخامسة عشر … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن (/ فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين ساقاى وأمرته بأن يلعق لى فتحتى ببطئ وعندما تهيجت طلبت منه الاسراع … كان شديد الارتباك فقد كانت تلك المرة الأولى التى يضع لسانه فى هذا الموضع … وانتصب ذكره انتصابا شديدا … حتى اننى لم انتظر وأخذته بين شفاهى أقبله وأمصه بتلذذ … ولأنها أيضا المرة الأولى التى أفعل معه ذلك فقد أفرغ سوائله بسرعة فى فمى … استرحنا قليلا ثم جعلته يمص حلماتى ويدلك بقية أجزاء جسمى … بعد ممارسة الجنس مرتين … شعرنا بالارهاق … وجلسنا نأكل ونتسامر … سألته ماذا كنت تفعل وانا بالمعهد …. زاغ ببصره بعيدا وصمت لفترة ثم قال كنت با افكر فيكى … ياواد ياكداب أنا شايفاك لسة وأنا فى الحمام بتلعب فى بتاعك …. كنت بتعمل كده وأنا غايبة … لو ماقلتليش مش ها تعمل معايا حاجة تانى لازم أعرف كل حاجة …. *** ها أقولك كل حاجة بس …. أول مرة لما كنت با أشوفك بتغيرى هدومك … لكن قبل كده كان فيه حاجات بسيطة … لما بابا سافر من سنتين عند قرايبه فى البلد علشان يعزى … فاكرة … ساعتها لما ماما نيمتنى فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت حسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى … ما حاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف بديت أتصنت … حسيت بهزة فى السرير ونفس ماما زى ما تكون بتنهج … فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من برة الأوضة … شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول ما فهمتش حاجة وكنت ها أسألها فيه ايه ياماما لكن بعد شوية صغيرين … لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع … عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم … لقيتها بتحضنى بايدها الشمال … ولسة مستمرة فى الحركة … وبعدين ايدها مشيت لغاية بتاعى ومسكته من فوق الشورت … كنت مكسوف جدا … عملت نفسى نايم لكن بتاعى كان واقف … ساعتها نفسى راح منى من الخوف … وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف بتاعى يقف أكتر … لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى … ولصقت نفسها فى جسمى … وبعدين حضنتنى جامد وخرجت بتاعى علشان يلمس جسمها … أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها … حطت بتاعى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها … حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان … وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر بتاعى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها … قامت راحت الحمام ورجعت نامت … بابا ساعتها غاب فى البلد تلات تيام … كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام … بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … واتعلمت أعمل الحكاية دى فى الحمام … لما انت صاحبتينى فهمت حاجات أكتر وبقيت با أحبك قوى وما أقدرش أستغنى عنك … ومن يومها وأنا مستنى نبقى لوحدنا فى البيت علشان أشوف كل جسمك … لما كنت بتروحى المعهد كنت با أتصنت على ماما وبابا بالليل … بس اكتشفت انهم مش بيمارسوا الجنس كتير … لكن ماما … لما يكون بابا خارج بتحب تلعب مع نفسها فى الحمام أو فى أوضة النوم لوحدها … أنا سمعت صوتها كتير لما بنكون لوحدنا فى الشقة … بتقفل على نفسها الباب وأسمعها صوتها بيبقى عالى …. *** اكتشفت من حديث أيمن (/ أشياء كانت غائبة عنى … اكتشفت حاجة أمى للجنس وللشعور بالذات وأنها تخفى مشاعرها لأن لديها بنتان كبيرتان … ولأنها تخاف من جبروت أبى وقوانينه العتيدة اكتشفت أيضا أن علاقتى بأيمن مفهومة أكثر من علاقتى بصلاح … وأننى بتحكمى فى تلك العلاقة أوفر الكثير من الجهد والتوتر العصبى والانتظار …حتى أصبحت أدرك بأن كل الرجال سواء فى مسألة الجنس ولكنهم يختلفون فى المشاعر … تعلمت درسا جديدا أن الجنس مجرد غريزة وأن الزواج مشروع مثل أى مشروع اقتصادى ولكنه مشروع اجتماعى … بدأت أحب أيمن (/ ليس لأنه أخى ولا لأنه يمتعنى جنسيا … ولكن لأنى تعلمت منه دروس هامة جدا … والسبب هو أن أيمن (/ هو الشخصية المحورية فى منزلنا ومن حوله تدور الأحداث … فأختنا الكبرى رباب تدفع بكل طاقتها للتفوق العلمى والتدين من أجل الوصول الى وضع داخل الأسرة يحققه أيمن (/ بلا أدنى جهد … ساعدنى أيمن (/ بعد ذلك فى اختراق قلب أمى وأبى لأنه دائما يتكلم عن (/ دينا (/ باعتبارها أكثر أفراد الأسرة اهتماما به … ونجحت فى الذهاب الى المصيف لمدة أسبوع مع أسرة خالتى بسبب اصطحابى لأيمن معى فى هذه الرحلة … كنا أنا وأيمن ننام معا فى غرفة واحدة وفراش واحد لمدة أسبوع بالكامل … صباحا نذهب الى البحر … ثم نعود الى المنزل للغداء ومساء نتنزه على الكورنيش أو نذهب الى السينما … وننام معا مغلقين باب حجرتنا دون أن يعلم أحد مايدور بيننا … صار أيمن (/ يعرف كل ألوان ملابسى الداخلية وأصبح يفضلنى بدون شعر من أسفل … وعند عودتنا كنا نبكى كلينا على أننا سنتفرق كل فى حجرته …. **** دينا أختى الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى لبسها ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن (/ وبلاش دلع دايما با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع (/ دينا (/ لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف يوم كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى . مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان بتسهر للصبح تذاكر وكانت (/ دينا (/ فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى المكتب . انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت رباب نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول (/ دينا (/ حبيبتى قربت شوية اتأكد انها فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة مش ممكن ها تحس شفت منظر غريب ما شفتوش قبل كده . كانت نايمة على بطنها ومفشوخة شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى… أنا دايما با أشوف (/ دينا (/ اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل الموضوع قبل كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة بالموضوع ده هى مش بنى آدمة زينا.لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش.ناديت عليها اتأكدت انها رايحة فى النوم خالص مديت ايدى وما خفتش انا كنت با أخاف منها أوقات لأنها معقدة لمست الشعر من فوق الكيلوت كانت أطرافه باينة لأنه طويل حسيت انى با اهيج ونفسى سريع كنت با انهج وقلبى بيدق جامد قوى لكن عندى حب استطلاع. لمست تانى وضغطت خفيف لقيتنى هايج خالص طلعت بتاعى ولعبت فيه واتجرأت وقربت منها ركعت بين رجليها من ورا حسيت انها سامعة دقات قلبى من الرعب قربت أكتر ولمست طيظها ببتاعى وضغطت بيه خفيف مااتحركتش الحمد لله حاولت تانى لقيتنى ما باأفكرش فيها واندمجت أحركه خفيف من فوق هدومهابعد شوية حسيت انى ها انزل بعدت واستنيت لما هديت شوية . وقربت تانى المرة دى حكيته فيها جامد شوية … حسيت انها ها تتحرك. اتجمدت مكانى شوية وابتديت أحكه تانى المرة دى تحت شوية عن الطيز. لقيتنى با أهيج أكتر والكيلوت بتاعها انضغط جوا فتحتها شوية خفت ورجعت اتشجعت . مالت شوية بجنب ورجليها اتفتحت أكتر شكلها كان مهيجنى خالص مديت ايدى بشويش وزحت الكيلوت بجنب لما شفت الفتحة والشعر تقيل حواليها ارتبكت خالص هيجتنى اكتر من دينا … كمان رباب سمينة شوية عن (/ دينا (/ وطيظها كبيرة قربت شوية أحك بتاعى تانى المرة دى ع الفتحة بالظبط ما مسكتش نفسى كنت ها أدخله فيها لكن خفت تعملى مصيبة فضلت أكمل حك لغاية ما حسيت ان بتاعى بيتزحلق من البلل كانت فتحتها زى ما تكون صابونة مبلبلة بتزحلقنى لتحت بقيت أنهج مش ملاحق آخد نفسى حسيت انها بتتحرك تانى ورجعت رقدت على بطنها وفتحت رجليها . فى الأول بعدت لغاية ما اطمنت انها لسة نايمة ورجعت أكمل. رجعت تانى أمسك طيظها وأحسس عليها حسيت أنها حاسة وعاملة نفسها نايمة علشان ابتدت تتحرك كتير مرة تقفل رجليها ومرة تفتحها وفضلت أدعك بتاعى فى الفتحة شوية حسيت انها بتسحبنى لجوه وانها بتقفل رجليها على أو يمكن حسيت كده لأنى كنت هايج خالص ومش متحكم فى نفسى …. رجعت لورا شوية ومديت ايدى أشوف حصل لها ايه لقيتها غرقانة لبن . عرفت انها هايجة زى ماما لما كنت نايم جنبها . فضلت شغال ولما لقيتنى فجأة مش قادر نزلت فوق الكيلوت بتاعها .. اتكسفت من نفسى وخفت تكتشف السر . ولما رحت بعيد ما رضيتش أغطيها … وفضلت مراقبها من بعيد . بعد ما خرجت من الأوضة بشوية صغيرين . لقيتها رجعت تنام على جنبها وتفشخ رجليها المنظر هيجنى تانى بس فضلت مراقب من بعيد شوية ولسة بتاعى واقف …. لقيتها مدت ايدها تحسس على نفسها من قدام . حست ان الكيلوت متحاش من الجنب. لمست جسمها وحركت ايدها بطئ ….. ولما حست أنها مبلبلة رفعت ايدها عند بقها ولحستها حسيت انها فاهمة وبتستعبط استنيت شوية كمان ورجعت المس طيظها . حسست جامد ودخلت ايدى ولعبت فى الفتحة … حسيت انها عاوزة تمسك ايدى من بين رجليها . قفلت رجليها على ايدى شوية وضغطت جامد . ما عرفتش اسحب ايدى منها استنيت لما فتحت تانى وسحبتها … لقيتنى هايج أكتر من الأول لما ضغطت على ايدى . حطيت بتاعى ع الفتحة وماحركتوش ضغطت عليه برجليها جامد عصرته … كانت طيظها بتعلا لفوق لما تضغط خفت انزل تانى لو عصرتنى كذا مرة … لكن حركاتها شجعتنى ثبت نفسى فى مكانى وهى بقت تتحرك مرة ضغط ومرة فتح مدت ايدها من بين رجليها وابتدت تستعمل ايدها وجسمها فى نفس الوقت ايدها من قدام وجسمها بيضغط من ورا … المرة دى الخوف راح منى وقلت فى نفسى مادام هى مبسوطة يبقى أكمل. اتشجعت ونزلت الكيلوت بتاعها شوية لقيت الوضع الأولانى أحسن علشان حركة رجليها وانا راكع بين رجليها رجعته زى ما كان على جنب بس اكتر شوية لدرجة انى شفت صوابعها بتلعب فى الفتحة وطيظها بتعلا لفوق كانت عاوزة ترفع نفسها علشان تسهل الحركة كل شوية ترفع لغاية ما رفعت نفسها عن السرير مسافة كبيرة دلوقت لقيت طيظها عالية وفتحتها قدامى على طول وايدها بتلعب ربكتى زادت لكن اللى شجعنى انى عندى خبرة اتجاوبت معايا ع الآخر وكأنها نايمة مسكت طيظها باديا الاتنين وفتحتها شوية علشان اتحرك بسرعة كانت ايدها بتلمس بتاعى وهو بيتحرك . وفضلت كده لغاية مانزلت فى ايدها أخدت لبنى وحطيته فى بقها على طول وفضلت تلحسه وبعد شوية قامت دخلت الحمام ولما طلعت من الحمام قالت لى انت ما رحتش المدرسة ليه يا شقى كنا فاهمين بعض بس هى مش عايزة تبقى صريحة زى دينا راحت تنام تانى كانت الساعة بقت حداشر ونص. دخلت الحمام شفت الكيلوت بتاعها غرقان من لبنى ولبنها ورجعت أبص عليها لقيتها نايمة من غير كيلوت فهمت انها لسة هايجة المرة دى تقلت عليها سبتها وفضلت أراقبها من بعيد ندهت على يا أيمن انت رحت فين تعال نام جنبى . أول مرة فى حياتها تقولى بحب وبلطف تعال نام جنبى … طبعا نطيت من الفرحة ع السرير حضنتنى وباستنى فى بقى وقالت لى انا ما كنتش أعرف انك شقى كده خليك فى حضنى شوية . حضنتنى جامد فى صدرها مسكت صدرها وضغطت عليه ولصقت جسمى فيها أخدتنى فوقها وحضنتنى جامد وفتحت رجليها كان بتاعى وقف تانى كانت عمالة تبوس فى بقى وبتاعى ابتدا يحفر بين رجليها مكانه رفعت قميصهاومدت ايدها تمسك بتاعىمن فوق الهدوم وخرجته ومسكته تعصره فى ايدهاحطته عند الفتحة ورفعت رجليها تضغطنى عليها برجليها وفضلت تتحرك كانت سخنة زى النار المرة دى . قامت خلعت القميص والستيان وخلعتنى هدومى وخدتنى تانى فى حضنها ورجعت تانى تلعب لنفسها ببتاعى من فوق الفتحة لغاية ما نزلت عليها فوق الشعرأخدتنى الحمام واستحمينا مع بعض وقالت لى بعد ما أكلنا اياك حد يعرف حاجة يا أيمن (/ ها يكون آخر يوم فى عمرك . قلت لها المهم ما تزعلنيش منك تانى وخلينا صحاب على طول *** أنا مش جبانة . أنا زى أى بنت مولودة فى بيت من الطبقة المتوسطة . اللى بيسموها الطبقة الحالمة وكمان مش قاهرية أنا عايشة فى بلد صغيرة يعنى لازم أعمل حساب لكل حاجة وخصوصا الاشاعات … كان لازم أذاكر علشان أبقى حاجة . أبويا راجل جاب آخره وماعملش حاجة وأمى اتحطمت أحلامها بالجواز وأنا الكبيرة يعنى لازم أثبت جدارتى وأبقى دكتورة حلم أبويا وأمى لازم أحققه (/ دينا (/ تافهة ومستهترة وأيمن مدلل ما لوش فى التفوق . يعنى أحلام عيلتى وأحلامى أنا المسئولة عنها. علشان كدة رميت كل حاجة ورا ضهرى … اللبس والحب ييجى بعدين فيه أولويات عندى … أنا صحيح بنت ولى هفواتى لكن با أعرف أتحكم فى نفسى ما ناش عبيطة أنا عاوزة أحب لكن الحب ها يعطل تفوقى وأحلامى يتأجل أنا عاوزة ألبس وأخرج زى البنات أوقات أكون واقفة فى المراية أنا جميلة بدرجة كويسة … يعنى مش صعب ألاقى ابن الحلال … لكن الطب هو هدفى دلوقت وصلت سنة خامسة طب من غير اعتماد على حد وبدون أى مواد تخلف …. السنة دى مهمة جدا بالنسبة لى أهلى عملوا اللى عليهم والباقى على . أنا مش با أقارن نفسى بحد وخصوصا (/ دينا (/ … (/ دينا (/ أحلامها عبيطة مستمدة من السينما .. لكن أنا أحلامى متحققة لأنها واقعية مش خيالية . أنا مش با أفكر فى الجواز علشان لازم أبقى دكتورة . لما أبقى دكتورة ممكن أتشرط ع العريس … وأوافق ع العريس اللى يعجبنى …. أنا ما بحبش المشاكل وبا أكره الخيال أنا فعلا واقعية عارفة أنا ماشية لغاية فين لكن (/ دينا (/ أكيد حياتها ها تنتهى بكارثة لأنها ما بتحسبش حساب حاجة .. لما بابا ولا ماما بينادونى يا دكتورة با أحس أنهم عاشوا عمرهم كله علشان يقولوا بنتنا الدكتورة أنا ما زعلتش ان (/ دينا (/ تتجوز قبلى رغم انى أكبر منها بتلات سنين بالعكس يمكن الجواز يعقلها وتتعلم المسئولية يمكن علشان دينا شقية تجذب الرجالة لكن أنامش معقدة زي ما بيقولوا على أنا كمان أعرف لكن عندى أولويات. هدفى الأول أحققه وبعدين أبقى أفكر فى الجواز . يوم ما شفت بابا وأنا لسه فى اعدادى بيعانى قد ايه من قلبه عرفت انى لازم ابقى دكتورة . أنا عارفة ان مرض بابا ليه دخل كبير بحالة الفتور العاطفى والجسدى بينه وبين ماما لكن ماما بتعرف تحل مشاكلها لأنها ذكية وبنت بلد. وما بتحبش تشتكى زى الجهلة. كمان عندها أنشطة كتير تحط همها فيها . كان عندنا تلات أوض اوضة للضيوف لما ماما جابت أيمن (/ وكبر شوية أخد أوضة الضيوف وبقت الصالة هى الاستقبال وبابا وماما أوضة وأوضتى أنا ودينا . مشكلتى ان (/ دينا (/ دايما فى وشى مافيش فى دماغها غير المراية والسبسبة . بقت تحسسنى انى ولد مش بنت …. السنة دى سنة مهمة فى حياتى لأنى فى سنة خامسة ولأن (/ دينا (/ ها تتجوز وتسافر ولأن أيمن (/ فى أولى ثانوى بقى طولى ما شاء **** أنا كنت با ألعب بيه من كام سنة مافيش كمان السنة دى كانت صعبة علشان حرب أكتوبر أقدر أقول ان دى سنة المتغيرات فى حياتى . أنا مش باردة … أنا بحب أخواتى لكن ظروفى كده ذاكرت كتير قوى السنة دى .. يوم ما سهرت للصبح ونمت مش داريانة بنفسى مش عارفة كنت نايمة ازاى ولا لابسة ايه أكيد كنت با أحلم حلم جميل . صحيت لقيت الحلم حقيقة كان ممكن أصوت وأفضح الدنيا . لكن احساسى غلبنى ولقيتنى عاوزة أكمل الحلم عملت نفسى نايمة وعشته كأنه حلم ايه يعنى أنا با أذاكر وبس بقالى سبعتاشر سنة ايه يعنى لما أعيش الشوية دول … أيه يعنى لما أنبسط شوية ركزت فى الحلم وعشته كأنه حلم فعلا ما قدرتش أفتح بقى . حسيت بجسمى بيشدنى أكمل حاولت أعمل ستوب ما قدرتش ابتديت أتحرك علشان حسيت انى لو ما اتحركتش أبقى ما عنديش احساس اختبرت احساسى لقيته شغال ولقيتنى با اتبل مرة واتنين وتلاتة . ولقيتنى مدفوعة أكمل للآخر. كان يوم من أحلى أيامى. قررت أتساهل مع أيمن (/ . الحقيقة هو هيجنى خالص ما قدرتش أعمل حاجة . أنا كنت با أحلم فعلا لغاية ما حسيت بلبنه نازل سخن على كلوتى ساعتها كنت ها أقوم آخد بتاعه ف بقى من الشهوة لكن تمالكت نفسى لغاية ما أشوف ها يعمل ايه تانى فى المرة التانية ما قدرتش مديت ايدى وساعدته وشربت لبنه ولما قمت دخلت الحمام وشفت كلوتى غرقان من بره ومن جوه اتهيجت أكتر ودعكت فى بتاعى شوية لقيتنى سخنة نار ولازم أعملها تانى *** ماحدش ها يصدقنى لو قلت ان دى فعلا أول مرة فى حياتى اكتشف معنى الجنس بشكل عملى أنا طبعا باأدرس طب يعنى معلوماتى عن الجسم البشرى وأعضاؤه متوفرة لكن لغاية اليوم ده كانت فى إطار نظرى كانت فكرتى عن الجسم المريض وعلاجه هى الشئ الوحيد اللى شاغلنى لكن النهارده بس اكتشفت ان الجسم السليم أكثر احتياجا من الجسم المريض . النهاردة كانت مفاجأة عمرى كله اتأكدت إنى كنت ها أبقى مشروع دكتورة فاشلة لأنى سطحية وخبرتى بالجسم خبرة نظرية … لازم الإنسان يجرب الإحساس علشان يدرك التعامل مع المريض بمفهوم موضوعى. كتير من المرضى اللى قابلتهم فى القصر العينى واشتغلت عليهم كانوا بشر عاديين محتاجين احساس الطبيب بيهم وبمشاكلهم اليومية … وكمان ادراك مبكر لأسباب المرض وكمان استعداد المريض للعلاج يتطلب بالدرجة الأولى رغبته الشديدة فى الحياه أغلب المرضى اللى اشتغلت عليهم فى الفترة دى كانوا محبطين ويائسين . ما كانش عندهم رغبة فى الشفاء اكتشفت انى خايبة وإن دراسة الطب. محتاجة معرفة جامدة بالسياسة والإقتصاد والمجتمع كنت حاطة دماغى فى المذاكرة وبس يا سلام يا أيمن (/ انت صحيح أخويا الصغير لكن علمتنى درس عمرى ماهاأنساه عرفت نفسى وعرفت أفهم كل أفراد أسرتى كنت حاسة بالغربة دلوقت بس حسيت أن لحظة ممكن تغير حياة الإنسان فهمت متأخر قوى ليه (/ دينا (/ كانت متسيبة وليه أيمن كان محور الأسرة وليه بابا متخاذل وليه ماما تايهة وعايزة تخلص مننا فهمت إن نكسة 67 وآثارها هى السبب فى تشكيل عقل أسرتى . عرفت ليه أحلام أبويا وأمى كانت مكسورة . وليه (/ دينا (/ اختارت السهل. ابتديت أسرح وأفكر فى حاجات كتير غابت عنى . دينا كانت جاهزة تماما لإستقبال فترة الإنفتاح واستغلال كل الفرص لكن أنا كنت متصورة إن الأخلاق هى كل ما نملك … بعد موت عبد الناصر كنا فاهمين إن دى نهاية العالم كنا كلنا متعلقين بيه كأنه أب . بعد الإنفتاح عرفت إننا انتقلنا من عصر رباب لعصر (/ دينا (/ كنت فاهمة إن الطب ها يحل مشاكل أسرتى. لكن حصل العكس تماما والخليج هو اللى حل مشاكل أسرتى كان طريق (/ دينا (/ اللى كنت رفضاه أساسه هو الطريق اللى الدولة بتكرس له عرفت متأخر قوى إن الطب بقى سلعة زى أى سلعة وأنه مش عمل انسانى زى ما اتعلمنا زمايلى اللى سافروا الخليج رجعوا بثروات مشبوهة وكمان اللى عاشوا فى مصر واشتغلوا فى الطب السياحى . وأشكال كتيرة من الطب ظهرت زى الدمامل فى المجتمع بعد انتشار الفساد فى التسعينات أنا قررت بعد تجربتى الأولى مع أيمن (/ انى أعيد اكتشاف نفسى . قررت أعيش وأدرس قررت أقرب من كل حاجة قوى علشان أشوفها صح صاحبت أيمن وطلبت منه يعيش معايا فى الأوضة لما تكون (/ دينا (/ مسافرة وبعد جوازها نقل كل حاجاته فى الأوضة بتاعتى كنا بنسهر نذاكر مع بعض أنا أكبر منه بعشر سنين كان زى ابنى كنت دايما با أعامله بعنف لأنه مدلع قبل اليوم اياه … غيرت معاملتى مية وتمانين درجة بقى صاحبى وحبيبى … وبقى حبيبى اكتر بعد ما سافرت (/ دينا (/ واتخرجت من كلية الطب … بابا وماما كانوا فاهمين انى نقلت أيمن (/ لأوضتى علشان أذاكرله وأكشف عليه لما يتعب وأتابعه من قريب … الحقيقة أنا عملت كده بالظبط لكن كمان كنت مصاحباه أحكى له حكايات ويحكى لى حكايات … كان مسلينى أغلب وقتى … لدرجة انى كنت با أغير عليه من بنت الجيران اللى بتعاكسه من البلكونه … مرة كان بالليل والبلكونه ضلمة وكان واقف مرابض لبنت الجيران … راقبته من جوة الأوضة … البنت كانت مشغلة كاسيت بصوت عالى وبترقص قدامه … كان مشدود لها جدا … من غيرتى عليه عملت حركة عبيطة …. قفلت باب الأوضة … ونمت ع السرير فى وضع مثير جدا … وندهت عليه … كان متوتر من رقص بنت الجيران لما شافنى اتوتر أكتر … طلع تانى فى البلكونة علشان يقدر يشوفنا احنا الإتنين … بصة هنا وبصة هناك ما اتحملش الإثارة …. اكتشفت أنه هايج جدا … الوضع سخيف .. بابا وماما فى الصالة بيتفرجوا ع التليفزيون … يعنى ما نقدرش نعمل حاجة … طلعت البلكونة وخليت ضهرى ناحية البنت ووشى ناحية باب الأوضة … بقى أيمن (/ واقف جنبى وشنا فى وش بعض … مديت ايدى ولمسته … كان منتصب … لعبت معاه شوية …. مد ايده ولعب لى شوية … كنا بنمارس العادة السرية لبعض ع الواقف ومن فوق الهدوم …. كان لذيذ قوى بلبلنى بسرعة …. قلت له بالليل نتقابل بعد الحكومة ما تنام … كنا بنقول على بابا وماما الحكومة … أيمن (/ كتوم معايا ما كانش بيقولى أسراره أبدا لأنه رغم اللى حصل بيننا كان بيعتبرنى أكبر وأهم واحدة فى البيت …. لكن الظروف عرفتنى أنه ليه أسرار مع ماما ودينا عرفتها متأخر قوى وهو ما حبش يحكى لى أى حاجة … أنا عرفت لوحدى بالصدفة … مرة كان بابا بيحضر وفاة حد من قرايبه فى البلد …. واضطر يبات هناك … ماما أصرت أن أيمن (/ ينام عندها فى الأوضة … يومها ما عرفتش السر إلا آخر الليل … كنت مراقباهم طول الليل … طفيت النور بدرى … واتسحبت جنب باب الأوضة … الساعة واحدة بالليل …. سمعت أصوات مختلطة مزيج من أنفاس متلاحقة وتأوهات خفيفة … أدركت الموضوع … حب الإستطلاع دفعنى لإستكمال المراقبة … لأنى كنت متأكدة ان أيمن (/ مش ها يقولى أى حاجة … سمعت حوار بصوت خافت … عرفت أن الموضوع لسة فى أوله وأنهم لسة فى حضن بعض من غير خلع هدوم .. كان باب الأوضة نصف مفتوح لكن الدنيا ضلمة تماما … اتسحبت شوية داخل الأوضة بعد ما اتأكدت انهم غايبين عن الإنتباه …. سمعتها بتقوله نزل هدومك … وارفع نفسك لفوق … لم أشعر إلا ويدى تتحرك باتجاه بين أفخاذى .. تهيجت لدرجة فظيعة … اقتربت أكثر … كان صوت فمها يداعب عضوه واضحا جدا … أنفاسه متلاحقة وتخرج منه تأوهات مكتومة … بدأت عينى ترى خيالات تتحرك فى ايقاع منتظم … كنت متأكدة من عدم شعورهما بى فى الحجرة انزلقت جالسة القرفصاء على السجادة … كانت أمى تمارس العادة السرية بأصابعها بينما تضع عضو أيمن (/ فى فمها … فكان صوتها مكتوما …. بعد قليل قذف فى فمها … كنت مبتلة تماما فى تلك اللحظة فقد رفعت قميص نومى وبدأت العب مباشرة فى فتحتى …. تحرك أيمن (/ بين فخذاها وأمسكت بعضوه وبدأت تحركه على فتحتها وبدأ صوتها يعلو قليلا … تسحبت خارجة من الغرفة قبل النهاية بقليل وتابعت المشهد من بعيد …. خرجت أمى متجهة الى الحمام شبه عارية ومنكوشة الشعر … وعادت بعد قليل … اعتقدت أن الموضوع انتهى وذهبت لأنام … سمعت أصوات متداخله بعد قليل … انتابنى القلق وعدت لموقفى الأول قرب باب الغرفة … كان هناك ضوء صادر من الحمام … خفت أن يرانى أحدهما … فتسللت خلال المنطقة المظلمة أراقب من بعيد … كان المشهد هذه المرة مكتملا تماما وما ساعدنى على مشاهدته أنهما كانا بظهرهما فى اتجاهى فقد كانت أمى على ركبتيها على حافة الفراش وأيمن واقفا على الأرض خلفها ممسكا بمؤخرتها متحركا داخلها فى ايقاع منتظم وكان صوتها واضحا مغنجا بشهوة امرأة لم تذق طعم المتعة منذ زمن …. حاولت النوم تلك الليلة دون جدوى …. فقد ظللت أمارس العادة السرية حتى الفجر ونمت من شدة الإرهاق …. *** أبو أيمن (/ راجل طيب …من يوم جوازنا ما يعرفش الغلط راجل ابن حلال … (/ ورباب (/ ربنا يخليها دكتورة قد الدنيا … عاقلة وراسية … وأيمن راجل ووحيد ما يتخافش عليه … المشكلة ف (/ دينا (/ … هى اللى لعبية … ومايعجبهاش العجب … خايفة عليها … لما جالها العدل مسكت فيه بايدى واسنانى … ها أعمل لها ايه مجنونة … لازم نعقلها عشان توافق … ها تاخد ايه من البكالوريوس … فرصة وجاتنا … نعمة نرفصها …. كل الناس بتروح بلاد عربية علشان هو ده المستقبل مش الفن … كنت خدت أنا من الفن حاجة من قبلك يا خايبة … ما تبقيش مجنونة وخلصى …. رباب الكبيرة صحيح لكن رباب مستقبلها مضمون وبكرة يجيلها عدلها … أبوكى عيان مش حمل مياصة ودلع بنات وأختك اسم **** عليها مقطعة نفسها فى المذاكرة … رزق وجالنا … نتبطر ع النعمة … الراجل كامل من مجاميعه ومش غريب عنك .. ومش ها يكلفنا حاجة … بعد ما أقنعت (/ دينا (/ بالجواز من البشمهندس محمد ابن بنت خالتى لزم … حسيت براحة ما بعدها راحة … هم وانزاح من على قلبى … أبو أيمن (/ راجل مريض عاوز اللى يسنده … ماعندوش جهد لمصاريف جواز البنات … الحرب ما خلتش حد عنده حاجة … من 67 واحنا فى أزمات ورا بعض … العيشة صعبة وطلبات البنات فى الجامعة تقطم الوسط … ودينا بالذات طلباتها ما بتخلصش … ودى فرصة لينا كلنا نتنفس … رباب قربت تخلص دراسة ويجيها عدلها وأيمن دلوعة أبوه وأمه اسم **** عليه حبيب قلبى … با اعتبره راجل البيت من دلوقت … بيسمع كلامى ومايرفضليش طلب … وافقت (/ دينا (/ بعد ما مررتنى أسبوع تناهد فى وف أبوها … عملنا لها فرح على أعلى مستوى تتكلم عنه كل الناس … الباشمهندس محمد راح الخليج بدرى عمل قرشين حلوين ووفر علينا التعب … وها ياخدها ويسافر … البيت ها يروق ولو ان (/ دينا (/ هى الوحيدة فى اولادى الشقية اللى بتفكرنى بنفسى وانا صغيرة با أحلم … سافرت (/ دينا (/ تانى يوم جوازها … أبو أيمن (/ (/ ورباب (/ راحوا يوصلوهم المطار .. كنا عاوزين نسافر كلنا نوصلهم لكن العربية البيجو 7 راكب (/ دينا (/ وجوزها وأبو أيمن (/ (/ ورباب (/ وأم العريس وابوه وأخته … فضلت أنا وأيمن يومها فى البيت … كان يوم مهم فى حياتى … حسيت انى كبرت .. وانى كلها سنة بالكتير وابقى جدة رغم انى لسة ما كملتش الخمسين … دخلت الحمام بعد ما العربية مشيت … لقيت نفسى دموعى بتنزل لوحدها … استحميت وحسست على جسمى ورجعت بذكرياتى لورا … لقيتنى من غير وعى با العب ف صدرى وأهيج … اتهيجت قوى ومارست العادة السرية … كنت متعودة أطفى نارى كدة من يوم أبو أيمن (/ ما جاله القلب ما بحبش أتقل عليه … الشيطان لعب بعقلى واتخيلت (/ دينا (/ راجعة من السفر ومحملة هدايا وحاجات كتير … حسيت انى عيلة بتحلم لسة تتجوز … خرجت من الحمام والحلم شغال فى عقلى … كان صيف وكنت لابسة خفيف … أيمن (/ كان متضايق علشان (/ دينا (/ سافرت … كان راقد فى سريرها ودموعه على خده … قربت منه … وخدته فى حضنى … الحلم كان لسة شغال والشيطان غاوينى ع الآخر …. طلعت جنبه ع السرير …. ودفنت راسه ف صدرى ولعبت ف شعره … كنت لسة هايجة … أيمن (/ متعود على حضنى … شديته ف حضنى أكتر … حسيت بنفسه سخن ف صدرى وبيتنفض … ضغطت عليه أكتر … اتهيج وحسيت ببتاعه واقف وضاغط على بطنى … سحبت نفسى لفوق شوية …. لما بتاعه بقى مظبوط بين فخادى بالظبط … وطلعت بز حطيته ف بقه …. مص جامد فى حلمتى لما هيجنى ع الآخر …. رفعت ديل القميص لفوق بطنى …. ومسكت بتاعه وحركته فوق الكلوت …. ما كنتش قادرة أستنى … لكن حبيت أمسك بتاعه وأحطه ف بقى …. وفعلا أول مرة أعملها … وف عز النهار .. قبل كده كانت الضلمة بيننا وما كنتش با أقدر أعمل حاجة معاه ع المكشوف … كنت عاوزاه لكن كنت با أخجل منه … أخدته ف بقى ومصيته وبايدى التانية لعبت فى نفسى بعد ما نزلت الكيلوت … دى أول مرة أيمن (/ يشوفنى عريانة فى عز النهار … اتهيج بسرعة ونزل ف بقى … كان مكسوف منى قوى …. رقدته ف حضنى شوية وانا لسة با ألعب بايدى وهو بيمص حلماتى …. لما بتاعه وقف تانى كنت مبلولة ع الآخر …. مسكت بتاعه زى كل مرة أفرش لنفسى من بره الفتحة …. ما قدرتش أستنى لما ينزل تانى … كنت عاوزة أركب عليه … لكن جسمى تقيل عليه …. فتحت رجلى ودخلته …. الخجل راح خالص ولقيته راكبنى زى مايكون واخد على جسمى ومتعود يركبنى … رفعت رجليا لفوق علشان يدخل لآخره وأحس بيه جامد ….. ما كنتش دريانة بنفسى كنت حاسة انى نزلت مرات كتيرة وانى بقالى ساعات وهو راكبنى …. وفضلنا نايمين فى حضن بعض نص النهار …. بعد اليوم ده حسيت ان صورتى اتشوهت فى عنين أيمن (/ … لكن لاحظت انه بقى بيحبنى اكتر من الأول ودايما يحب يبقى قريب منى … حتى وأنا فى المطبخ با أعمل أى حاجة ييجى يلزق جنبى ويبوسنى ويقولى مش عايزة حاجة … كنت دايما أغمز له وأقوله لما أبوك يبقى مش فى البيت أبقى عايزاك …. وفعلا كل ما أبو أيمن (/ يغيب فترة عن البيت … ألقانى رايحاله برجليه زى الممسوسة … الشيطان غوانى مرة ومش عارفة أخلص منه … مرة كنت هايجة خالص وأبو أيمن (/ نايم بالليل … ومافيش حد فى البيت غير أيمن (/ … (/ ورباب (/ فى الجامعة فى مصر … قمت رايحة الحمام لقيت أيمن (/ سهران …. كنت خايفة أبو أيمن (/ يصحى فجأة …. دخلت أوضة أيمن (/ وقلت له أعمل لك حاجة تاكلها وكباية شاى … قالى ماشى …. رحت ع المطبخ وأنا تعبانة با أفكر أعمل ايه … وأنا واقفة قدام البوتاجاز أحسس على جسمى … مستنية المية تغلى وجسمى كله بيغلى … لقيت أيمن (/ واقف ورايا وزى اللى حاسس بحالتى … حضنى من ورا وبتاعه واقف … شاورت له من غير صوت … وميلت جسمى ورفعت القميص … نزلى الكلوت ودخله من ورا وكان نفسه سخن وحالته صعبة وأنا كمان كنت مرعوشة … بعد ما خلصنا ف تلات دقايق …. حسيت ان نارى لسة ما انطفتش …. اتشطفت وجبت السندوتشات والشاى ورحت على أوضته … ورجعت تانى أطمن على أبو أيمن (/ لحسن يقلق … لما اتأكدت انه نايم جامد اتجرأت … قعدت قدام أيمن (/ وهو بياكل ويشرب الشاى وقفلت باب الأوضة …. كانت الأبجورة مسقطة ضوء على حجرى … وانا قاعدة على كرسى جنب المكتب اللى بيذاكر عليه … كانت ايدى بين فخادى بتلعب خفيف …. كانت عنيه ها تاكلنى متصوبة على حجرى …. رفعت القميص وانا من غير كلوت علشان خلعته فى الحمام وفتحت رجلى ولعبت ف فتحتى قدامه … كان ها ياكلنى بعنيه … مد ايده ولعب لى شوية …. وبتاعه واقف ع الآخر …. نزل هدومه وركبنى وانا رافعة رجلى ع الكرسى …. المرة دى كان متطمن علشان الباب مقفول … والمدة طولت شوية …. ما كانش عاوز يسيبنى كان هايج ع الآخر والمشهد اللى عملته ع الكرسى زود الحالة …. يومها نمت معاه فى أوضته ولما سألنى أبو أيمن (/ الصبح قلت له … كنت سهرانة مع أيمن (/ بيذاكر أعمله شاى وسندوتشات … وغفلت فى سريره وما رضيش يصحينى … ولأن أبو أيمن (/ رغم قسوته مع البنات … الا أنه بيحب يدلع أيمن (/ .. تجاوز الأمر بهدوء … وطلب منى أن أسهر عليه كلما وجدته فى حاجة لسهرى معه … وكانت فرصتى لتفريغ طاقتى الجنسية اللعينة
  5. الأم و الإبن فضل يسأل نفسة اية النوم الغريب دا ولو هي حاسة لية ما تصحاش وترحمني من العذاب اللى جوايا دي حكاية عضو ................... ؟ امة ست عمرها 45 سنة شخصيتها عنيفة جدا جوزها مات من 7 سنوات وعايشة هي وابنها هي بتعمل ممرضة في مستشفى وهو طالب في السنة الأخيرة في الجامعة .... دايما بينام معاها ع سرير واحد وكل يوم بيشوفها عروسة ادامة لبسها مثير في البيت انما برا هي ست محترمة جدا في لبسها حجاب وعارفة الأصوول دا عل حد وصفة ليها انما داخل المحيط الأسري بس تقفل باب الشقة مش الغرفة بتاعتها كانها مفيش حد معاها ماشية بقميص النوم وساعات تغير ملابسها اادامة وهي بتغسل بقي عارف كل حاجة فيها لون كلوتها اللى دايما باين من اعدتها في البيت او ادام التلفزيون جسمها بيبان كلة كل يوم يجي ينام متأخر كعادتة بعد الفيلم او بعد المذاكرة يطلع ع السرير لازم يحك فيها عشان يروح لأخر السرير ودي حاجة عادية انة يلمس بزازها ويطول الوقفة شوية وتبقى هي صحيا او نايمة اللي مش عادي ان زبة كل يوم في نص طيزها من ورا واقف عليها ويبقى هايجنن اية نوع انوم اللى هي نيمااااااة دي سعات بتشلح لية طيزها من ورا وهو نايم معاها تمر الأيام على المنوال دا ولما يحس انة هايجبهم يطلع جري ع الحمام يجيبهم ويرجع ينام وكل يوم يصحي ع نفس الصوت اووووووووم وراك كلية وكأن امبارح محستش ان بنها بينيك فيها ولا على بالها المهم فضل شهور يتفرج عليها وينيكها ع الخفيف بالليل شعور غريب جواه وشعور بااااااارد جواها بيسأل نفسة هي لو عاوزة لية ما بتكلمش ولو مش عاوزة ازاى عارفة معاد الهيجان بتاعة وترفع القميص من على طيزها وهي نايمة قررر بعد كلامة مع ناس ع الشات انة يقطع الشك باليقين و ينيكها وياخد العلقة التمام وبعد كدااااا سهلة اليوم اللى هو قرر ينيكها فية قررت كمان انها تكون عروسة لية وكانها حست ان الليلة ليلة دخلتها نامت كالعادة بدرى ومستنياة يجي وهو كالعادة عدى من فوقها وهي نايمة ونزل بجسمة كلة على جسمها وسكن زية في كسها من برا وكانها حست بحاجة جرت الدم فيها او سخنت ونام وراها ومن غير مقدمات رفع قميصها كلة لحد ما بان لباسها اللى ما يناسبش سنها واعد يبعبص فيها ويمشي بأيدة ع رجلها وحس انها صاحية ومتجاوبة معاة اعد يفتح رجليها سنة سنة لحد ما فشخت نفسها واعد يركب فيها من برا ودهن زبة بالكريم وراح ماسح ع خرم طيزها ودخل زبة كلة في طيزها واعد ينيك فيها وهي متجاوبة وعاملة نايمة قال ياخساة النيكة دي كانت عاوزة واحدة صاحية وهي سامعة قال لو كنتي في وعيك كنت بقيت اسعد واحد بجسمك وسابها وقام خد دش واعد يتفرج ع التلفزيون وشوية وسمع خطوات رجليها في الشقة ودخلت الحمام وبعد كدا خرجت واعدت معاة ادام التلفزيون وعنيها مش سيباة ولا هو سايب عنيها وشوية بتقولو تشرب شاي معايا قالها اة وقامت وطيزها حشرة اللباس وكان زبة هو اللى محشور بطيزها قامت ندت علية في المطبخ يا.......... قالها نعم ووطت صوتها عشان مايسمعش ويجي المطبخ ووقف ورااااااهاونفس المكان اللى زبة متعود علية قالتلو اد اية سكر قالها اللى يعجبك قالتلو اللى يعجبني انا قالها قالتلو اللى يعجبني انا غالي عليك قالها مايغلاش عليكي وبدأ الكلاااام ياخد طريق تاااااني وساب طيزها وخرج وخرجت وراة ولحظة صمت وكانها دقيقة حداد على العادات والتقاليد دقيقة حداد على القيم دقيقة حداد على اللى فاااااات قالتلووووو اية اللي انتو عملتوا داا...........؟ !!!! والسؤال نزل كالصاعقة لسانة اتلجلج ولا عرف ينطق ولا عرف يكلم وشوية قالتلو مش كدا عيب وبدأت تتكلم عن القيم صاحبت المبادي اللي كانت سايبا طيزها لية ومعرفش يزعلها ويوقولها وانتي عملا نفسك نايمة لية ولو نايمة كل دا نوم وانا زبي كلة في طيزك . وبتشرب الشاي وقالتلو ................... رد عليها انتي مش نايمة انتي صاحيا ردد علية : قالتلو انا زهلت من جرأتك رد عليها : قالها لأ انتي حبيتي اني اعمل رد فعل غير اللى قبلة اللى فاجأك اني نفذت رددت علية : عملت كدا لية رد عليها حبيتك ردت علية والناس رد عليها قالها : واية دخل الناس ردت علية انا مامتك انا ماينفعش ولا يحقلك سكتو الإتنين وشوية لقاها بتعيط وصوت علي في العيااط قام قرب منها وقامت ضرباة بالقلم انت ابن كلب وسخ شرموط ملعون ابو اليوم اللي خلفتك فية ياريتني كنت اعدت عليك وفطستك خخخ اتفو عليك وعلى تربيتك . سكت على رد فعلها واعدت تنهرة وتشتمة وكانها بتقولو على لسانة تعالي عاوزااااااااك شوية وبعد الشتيمة والضرب .... وشعور بالهدوء قبل العاصفة قام قالها انا لو نمت جنبك تاني مش همسك نفسي وانتي كمان مش قادرة تمسكى نفسك انتي سايباني افتح رجليكي واحطلك كريم وكل دا ونايمة ماما انتي تعبانة ودي يفهمها اللي يشوفك قالتلوا اسكت اوعي تقول كدا تاني نام برا بعد كدا ماتنامش معايا نام زي الكلب الكنبة اياك تدخل عليا جوا تاني اياك تدخل انت فاهم وخلص يوم على كدا واليوم اللى وراة عدا من غير كلااااااام معاها وكان البيت فضي منة ومنها لا كلام ولا سلام لو عاوزة حاجة تكتبلة في ورقة ولو عاوز حاجة يكتبلها في ورقة في يوم لقا ورقة مكتوب فيها لو عاوز تنام تعالى نام جتب مامتك تاني بس بأدب كتبلها في الورقة مش عاوزك ومش عاوز اكلم معاكي .. وهو نايم في الصالة قالتلو خش نام جوا الجو برد عليك برا قالها لا بجد مش محتاج انام جوا خلاص اعدت جنبو ومسحت ع شعرة وقالتلو انا خايفة عليك انا مش عاوزاك تندم ع حاجة مش بإيدك مش عاوزة انزل من نظرك قالها ولو حد خايف ع حد يضربة ويشتمة انتي خايفة مني ولا من الناس قالتلو الإتنين قالها انا سرك وعمري مفكر اجرح امي مهما كان والناس انا مليش حد غيرك والناس متعرفنيش ..... وكان الرد مقنع لدرجة انها ميلت ع راسة وخدتها في صدرها وقالتو حبيبي لو عاوز تنام تعالى نام جوا وباست خدودة ودخلت تنام وهو اعد يفكر وبعد اللي هايحصل جوا وعقلو يجيب ويودي مش دا اللى انت عاوزة يالا خش ..... وعقلو يقولو لا متخشش فكك منها وشوية مفيش دقيقة كان داخل وراها وهي صاحية قالها خش جوا قالتلو لية قالها خش جو انا انام من برا السرير قالتلو حاضر ياسيدي نام جنبها وسكت وسكتت وصوت اي حاجة لاتذكر بيسمع ونفسها عالي ونفسة مضطرب ودقات قلبهم بتسمع قالها بحبك قالتلو مش ابني لازم تحبني وعاوز يغير السيرة عشان يعرف يكمل معاها قالها لو كنت مش ابنك كنتي هاتحبيني قالتلو كنت هفكر وضحكت قالتلو مش هاتقدر ع مهري قالها مهرك زمان كان 50 قرش قالتلو فشر ابوك دفع فيا 3 جنية اعدو يضحكو قام بايس شفايفها واعد يمص فيهم وهي بتقولو من يرا الشفايف بشويش بس مش لما تخطبني الأول قالها من مين قالتلو من ابني قالها هو موافق وانتي قالتلو انا ماليش كلام بعد كلام حبيبي ابني واعد يبوس فيها وهي اعدت تمص في شفايفة وشعرة المجعد بدا يطير لوحدة ع كتفها واعدت تتعدل وتعدل قميصها من تحت وصدرها رافض يتلم وشعراها رافض يتلم وكان اليوم دا ويم ماينفعش فية حد يتلم اعدت تبوس فية وتحضن وتضم فية واعد يركب عليها ونركب علية وشوية سخنت وقالتلو ارحمني مش قادرة قالها ازاي قالتلو دخلو فيا دخلو دخلو بسرعة قالها لأ قالتلو يابن الوسخ دخلو قالها هش ما تشتميش جوزك اسكتي فاهمة وكانه بيقولها انا عاوزك خدامة لسيدك اسكتي فاهمة قالتلو فاهمة قالها يالبوة والشتيمة سخنتها قالها ياشرموطة وهاجت علية وهاج وفتح رجايها واعد ينيك فيها وصوتها عاااالي اة اااااااااااة ارحم امك قالهاااااااااا هش هش اخرسي قالتلو مش قادرة هاتهم هاتهم بسرعة جسمي عرق قالها اسكتي ياللبوة قالتلو انا لبووة قالهاااااااااااا اة قالتلو طب نيك نيك يابن البوة واعد يركب فيها لحد ماجبهم ورماهم ع بطنها واترمى ع بزازها وكان بحر وغرق فية قالها انا ............ قالتلو انت ابن كلب حيوان واعدت تبوس في شعرة قالها قومي خدي دش وقامت وطيزها ورااها تترمي شمال ويمين ويمين وشمال والقميص مشلوح لحد فوق ومبين طيزها وبعبصها هي نازلة ادامة ع السرير وقام ياخد دش معاها قالتلو رايح فين قالها هاستحمى معاكي دخل مع امة الحمام وكانت ادامة مفيش 10 دقائق فتح وكان عريان ودخل وقف وراها واعد يبعبص في طيزها وكانت بتقولو الحمام فية شياطين خلينا ع السرسر احسن استني بس يا.......... ومفيش الا وهي سخنت وهاجت واعدت تبوس فية واعد يبوس وايدة من تحت اعد يمسك فية واعدت تشد في شعرة وهو يشد في شعرة من تحت وفضلوا على كدا لحد ماجبتهم على ايدة . وخرج قبلها ولبس وفضل اعد ع الكرسي في الصالة وخرجت وكانها عروسة وشعرها مفرود ومليان مية والبرلس بتاعها مش زي كل مرة حشم بل بالعكس الحلمة باينة منة وهي خارجة من الحمام واعد يبوصلها وهي ماشية ادامة وكان اللحمة اللى هايموت عليها شبع خلاص . الساعة قربت على 2 بعد نص الليل يعني الفجر قرب وهي وراها شغل بكرة وهو الكلية بس فكر انة يضرب بكرة اجازة وينام طول الليل دخل ينام معها بس بأدب المرة دي لاقها اعدة وبتحط كريم في رجلها وكان شعرها متسرح والخوف في عنيها منة لحسن ينيكها تاني اعد جنبها بعد ما خلصت الكريم وقالتلو ............. احنا لية عملنا كدا قالها كان لازم يحصل كدا كل يوم بنام جنبك وزبي في طيزك وانتي حاسة وعاملة نفسك نايمة واعدت تضحك وقالتلو انا كنت بجنن منك وانت ورايا وكنت عاوزة افضل ع كدا العمر كلة قالها ماكنش ينفع ........ صعب اشوف جسمك ومتحركش قالتلو مش عارفة انت طالع لمين قالها طالع ليكي هههههههههه ... قالتلو لية شايف امك بتاعة رجالة ياوسخ قالها لأ مش قصدي طالع بجنن زي جسمك بيجنن خدت ابنها في حضنها واعدت تقولو اوعي حد يعرف باللى حصل دا الناس برا ما بترحمش واحدة تعبانة ومابتسبش حد في حالو لا تحكي مع صحبك ولا مع حد ع النت خالص انت فاهم عندة كلاااااااااام كتير بس النوم كبس عليهم وراحو في النوم .... وصحي لقى الشقة فاصية الساعة 12.5 الظهر والفطار في التلاجة جاهز وتليفونة في اكتر من 50 ميزدكووول ورسالتين بص لاقى امة بترن علية من تليفون المستشفى ومن موبايلها ورسالة بتقولو فيها صباح الخير ..... مرحتش الجامعة والا اية ورسالة تانية بتقولو لما تفتح ابقى كلمني رن عليها من اول رنة فتحت الو ماما الو ..... حبيبي مالك نمت كتير قالها سهرت امبارح مع حد بحبة ههه مممم سهرت مع مين سهرت معاها مين هي واحدة حورية من الجنة لافي واحدة فب شكلها ولا حتي في جسمها هههههههههههههه والحورية دي اسمها ايى قالها اسمها قريب اوي من اسمك ممممم شكل هاتتعب الحورية دي ههههههههه المهم ماما هاتيجي امتي قالتلو كمان ساعة حبيب ماما ....هاتعوز حاجة لما اجي لا بس بسرعة هههههه ممممم شكلك هاتتعب الحورية ههههههههه يالا مع السلامة حبيبي وفضل في الشقة لوحدو ومخة شااارد لاهو عارف اية اللى حصل ولا اية اللي بيحصل اعد يفطر وبعد كدا شغل قناة ناشينوال جيوغرافيك ونعس ادام التلفزيون صحي ع جرس الباب قام فتح قالتو لسا نايم ولافطرت ولا استحميت ولا رحت الجامعة دا اللى محبوش انا متخلنيش اكرة اليوم بتاع امبارح ماينفعش انت فاهم قالها حاضر حطت الحاجات ع الطرابيزة ودخلت الغرفة تغير هدومها ودخل وراها قالتلو انا مبحبش كدا انت زعلتني انا قلت هجي الاقيك صاحي اجي الاقيك نايم وهي بتخلع العباية والقميص اترفع معاها قرب منها وحضنها وقالتو اوعى كدا بلا كلااااام فااارغ اعد يبوسها وقالها خلاص مش هاتكرر تاني كمان انا في شهر عسل هههههههههه قالتلو في شهر محن شهر عسل ال.... ههههه اطلع برا خليني اغير هدومي وروح سخن الأكل وانا جيا وخرج دخل المطبخ طلع الحلة من التلاجة وحطها ع البوتجاز وطي عليها النار وخرج وخرجت هي تدخل الحمام قالتلو وطي ع الحلة لحد ما اطلع من الحمام قالها وطيت ............................. خرجت ونشفت ايديها ودخلت المطبخ ودخل المطبخ ورااااها وفضل واقف ورا طيزها قالها تعبان منك قالتلو انا اللى تعباك والا هو اللى تعبك هههه قالها يعني هو كمان مش تعبك ولا انا بس خرجو واعدو يتغدو وباصص في الكل وهي عنيها بتبص علية بتقولول كل كمل طبقك كلة وبعد كدا روح لخالتك هات منها طلبات ..... لبس خرج ورجع جاب الحاجات اللى طلبتها وكانت نايمة من امبارح ومن الشغل وهو حس انها تعبانة واعدت تشخر ههههههه فضل وقف يتفرج عليها خرج والمغرب ع وشك وتليفونة رن ونزل وساب البيت وحطلها الطلبات ع الطرابيزة اعد مع صحابة ع القهوة ومش زي كل مرة وكان ماتش الريال و سارقسطة ولا كلمة ولا نفس مع صحابة بس حاسس بدوشة في ودنة وضحكتها في ودنة رنت علية ورد عليها قالها برا مع صحابي قالتلو طب ما تتاخرش .......... حاضر رجع من القهوة لقاها عرووووسة ...... قالها حورية هههههههههههه قالتلو حورة فشر دانا امك هههههههههههههه قالتلو حبيبي متخلنيش ازعل منك انت كدا ها تتعب من نفسك قالها مين يقدر يتعبني وانتي موجودة يابكاش بطل ابوك مكنش كدا صايع زيك هههه ابوك كان ..... قالها ابن الوز عوام تحبي اتشاقي من ورا عشان اوريكي الدلع وراح رافعها من ورا وايدة ع بزازها وهي يتقولو لأ لأ لأ قالها طيزك مجنناني بنت المتناااكة دي قالتو انت وسخ انا طيزي متناكة يابو زب خول ياخوول قالها بجنن من ابحتك دي انا قلت انك ما بتشتميش هههه طلعتل ابيحة قالتلو ابحة مع حبيبي بس وجوزي الصغير قالها بحبك بحبك بحبك واعد يبوس فيها ويحط ايدة في كسها من تحت نامت ع السرير سنها مايستحملش تقف على رجليها وهو يفرش فيها نامت وفتحت رجليها ونزلت الكلوت واعدت يبوس في بزازها وكل ما يحط بتاعة في بوقها تقولو لأ لأ لو قرب على بقى لقطعو ههههه بقولك لأ ما تجننيش هههههه طيب خلاص احط بقى في كسك حط تعرف كسي دا الى نزلت منة ههه وقلبت بعكننة النيكة قالها نزلت من هنا طب وانا هحط زبي هنا قالتلو حط واعد يبوس في كسها وعض فية بالراحة وهي بتتلوي ع السرير وعاملاة تدعك في شعرة وتشد فية قالها اة شعري وهي بتصرخ كسي يابن اللبوة بس بس بس واعدت تهيج هاحيبهم في بوقك قالها هاتيهم احلى حورية هههههههه ورفع رجليها ونامت ع ظهرها خالص واعد يدخل في كسها ويدخل ويدخل وهي تصرخ ووقولو فضحتني بس صوتي صوتي طلع برا الجيران تسمع يابن اللبوة اة منك اة منك مش قادرة جيبهم خلااااص خلااااااااااااص وهو اعد يدخل في كسها قالها كسك حلوووووووو اوي يابت قالتلو بت طب نيك نيك البت يابن اللبوة نيك واعد يركب ويدخل خرج ويدخل لحد ماجبهم ع بطنها ونام في حضنها واااااااااااااااااااااة وااااااااااااااااااااااة قالتلو لو اعرف ان ابني هاينيكني ويبهدلني كدا كنت فطستو تحت طيزي وهو صغير قالها فطسيني يا احلا ام واحلى حورية قالتلوووو بحبك بحبك قالها بحبك
  6. قصتي حقيقية مع اخي مع اخي بالاصنصير (كامله اولا انا قصتي حقيقية من كم شهر صارت وصدفة عرفت ان هناك منتديات لهالنوع من القصص وانت انشرها حسب ماتشوف انا فتاة سعودية مطلقه من 7 سنوات وعمري الحين 35سنة جميلة قمحية وتطلقت بسبب رغبتي العمل مع اننا اغنياء زوجي كان مايحب اعمل $ علشان احنا اغنياء جدا وابوي مليونير مشهور $ وانا كنت احب اعمل علشان اقضي وقت واكسر الروتين ـــ انا مزيونة وجسمي حلو وطويل لكن انا دبة وزني 95 كيلو امسكو الخشب لوول املك صدر كبير و مكوة كبيرة جدا ,,, عائلتنا عائلة متحرره كلهم ونحب السفر بالاشهر في الصيف والعام الماضي سافرنا اسبانيا وهناك بدأت قصتي مع اخي غير الشقيق وعمره 25 سنة ,,, كان غيور جدا علينا ويزعل اذا لبسنا بناطيل مع انه مو ملتزم وكان كثير يكلمني علشان البنطلون ضيق وانا مكوتي يعني طيزي كبيرة جدا جدا وقلت له كيف اعمل ؟ انا ربي خلقني كذا يقول لي البسي شي واسع ,, وانا من اعماقي مبسوطة علشان انا كنت دايما اشوف الرجال بالشارع عينهم ماتنزل من طيزي حتى هنا بالخليج ,, بالعكس كنت البس عبايات مخصره علشان اشد الانتباة لووول يعني كنت فقط احب لفت الانتباه ,, احنا في اسبانيا ساكنين في شقة كبيرة دورين وفيها اصنصير صغير وكنا نتعشى بالدور الارضي كلنا اخواني واخواتي وابوي وامي ومعنا خواتي واخواني غير الاشقاء وامهم ظلت بالرياض كنا سبعة 6 بنات و 3 اولاد ,, كن لابسه دراعة مغربيه خفيفة ضيقة وخلصنا عشاء وطلعت للاصنصير مع اختي الصغيرة واخوي غير الشقيق احمد علشان بنلعب بلياردو بالصالة بالدور الثاني للشقة ,, كان الاصنصير ضيق لا يتسع الا لثلاثه بالعافية وركبنا الاصنصير ودخلت اختي الاخرى معنا وصرنا اربعة ,, اخوي احمد كان خلفي ودفعوني لوراء البنات ولصق طيزي الكبير الطري بزبة !! انا ماقدرت اتحرك المكان ضيق وكنا نضحك واخوي مانطق بكلمة وزبة في فتحة طيزي وحسيت فيه وقف من ثواني وكان صلب واستحيت منه وحاولت اتقدم لكن مافي مجال ,, انا من زمان عن الزب وشعرت برغبة ورجعت لوراء ولصقت بقو فية وكان واقف زبة واناظر لوجة اخوي كان يضحك وخجلان مثلي ,,وبعدها ايام واحس في احمد بدا يتغير اسلوبة معي وصار يتلطف لي ويساعدني بالبلياردو لوول انا كنت اسمع عن حركات المحارم ولكن ماطرأت الفكرة في بالي ابدا وراحت الايام ورجعنا بعد شهر ونصف للرياض وصار احمد يجي كثير لنا في البيت ونطلع نشرب شاي بالحديقة معه صار يعزمني لوحدي بالحديقة لوووووووول انا حسيت انة يتودد لي وفي يوم دق بالجوال يدردش معي وكثرت اتصالاتة لي والرسائل ,, وبعد فترة قلت لة ليش ماتتزوج انت ؟ قال لي اسباب كثيرة وطلب مني اذا حبيت اروح للسوق يروح معاي لوحدنا قلت لة ليش ؟ قال لي ابحس احساس المتزوجين !! افتخر امشي معك استغربت منة وقلت لك اوكي حاضر ــ انا بديت استلطفة جدا علشان هو لطيف ووسيم وطيب ودقيت علية قلت له : بكرة توديني للسوق بدل السائق ؟ فرح هو وقال لي اوكي وجاء البيت ظهر الخميس وتغدينا وجاء العصر طلعت معة بسيارتة كان ابوي لسة مشتريها لة مرسيدس بانوراما ابيض ,, وانا متصلحة على الاخر وانا مع لابسة مخصرة واحب هالنوع من العبايات قال : لا عادي وارتحت من كلامة رحنا للعليا مول كبداية تسوق ولمن جينا ننزل عطاني عشرة الاف ريال وضحكت انا وقلت لة ليش ؟ انا تعرف عندي كثير قال : هذي هدية من اخوك الصغير وتقبلتها منة كنا نتسوق وراح الوقت كانت الساعة 9 بلليل واشترى لي ساعة ثمينة وطلب من المحل ترصيعها بالالماس 4 قطع وشكرتة جدا وضحكت بيني وبين نفسي وقلت كل هذا علشان لصقة الاصنصير لووووول اجل لو ناك طيز اخته الكبير ايش راح يهديني لووول** ورجعنا البيت وحنا بالطريق قلت لة : مشكور على الهدايا الفلوس والساعة ولكن ليش ماتهادي اخواتي ماعمرهم قالو لي انك تهاديهم !! سكت لحظه وتغير وجهه وقال علشانك وحيدة ومنفصلة وحبيت اكون ذوق معك وانا اسف اذا براسك حاجة ثانية !!!!!!!!!!! انا سكتت وهو سكت لحد مانزلني بالبيت وراح علطول حتى بسرعه استغرب البواب من سرعة سيارتة ,, انا حسيت انه زعل مني , راح يومين مادق وصرت انا قلقانة يمكن اني ازعلته ! وبديت ارسل له رسائل جوال حلوه ولم يرد وراح اسبوع على هالوضع ,,استمريت كل يوم ارسل له رسائل حلوه علشان يرد وهو مطنش ,, دقيت على امة لآن علاقتنا فيها طيبة اسأل عن احمد قالت هو في جدة ودقي على رقمة الثاني ودقيت من رقم بطاقة ورد علي اخيرا وفرحت وقتها ماحبيته يزعل وهو ذوق معايا ـ قلت له مطنشنا لية وانا اخـــتك الكبيرة مفروض انت اللي تسئل عننا ,, قال مشاغل وانشغلت وباين علية منحرج ومنصدم من مكالمتي ,, قفلت وقلت له انت طيب ونحبك ابقى اسئل عننا انا تعودت على زياراتك وعلى روحة السوق معك وابتسمت وقفلت ,, راح اسبوع واخيرا جت رسالة منه طويله يسأل عني وطمنته وارسلت له من غير اتصال وكنت وقتها مشتاقة فعلا اشوف احمد غاب عننا كم يوم مو عوايده خاصتا انه حبوب وصاحب نكتة مع انه كان غيور علي انا بالذات , اخيرا جاء للرياض وعزمته وجاء لبيتنا واتعشى وكان عادي وحتى زارنا العصر وشربنا شاي سواء وقلت له ان ابوي وامي وبعض اخواتي مسافرين لحضور زواج بالامارات ابن احد اصدقاء ابوي ,وابجلس انا وأختي الصغيره واخي الصغير بسبب ارتباطه بموعد امتحانات لغه ,, ايضا معنا خادمة وسائق أش رأيك اعزمك انا هنا وتنام معنا ونسهر سواء قال حلو وجاء اليوم الموعود وكنت طبيعيه و**** لكن انشديت بهالحركه وحبيت انبسط واضحك وكان جو غريب لي لكن مثير وجاء احمد العصر واخذ الاهل للمطار ورجع لنا 8 بالليل وسهرنا بالحديقه واتعشينا وسوالف وضحك كلنا الاربعه وبعدها صارت الساعه 12 بالليل راحت اختي الصغيره تنام واخوي الصغير قلت له اطلع ذاكر قبل تنام قال لي لا احمد راح ينام عندنا كما سمعت وابسهر معه قلت له لا احمد اخواته ماعندهم احد وراح يروح لهم ينام عندهم وابتسم احمد قال صح وضحكت انا من غير شعور,, طلع اخوي الصغير يذاكر فوق وانا ظليت مع احمد بالحديقه ندردش وسوالف قال لي احمد اش فيك وزعتيهم !! قلت له احسن وصغار ملينا كلامهم وبعدين انت ماقلت تحب احساس المتزوجين وقمنا نضحك ,, اثناء الكلام قال احمد ان زوجي الاول غبي كيف طلقك وانتي شاعريه ولطيفه وشكرته قلت كلك ذوق واحد اعمى شتسوي له وضحكنا ,, قلت لــ أحمد : تحب ندخل جوا البيت بالصاله الجانبيه او فيك نوم تحب تنام قال : لا مافيني نوم خليها سوالف للصبح ماورانا شي وضحكت انا ودخلنا الصاله وطرت في بالي حركه كنت مشتاقه لها وحبيت اسويها ,,قلت لآخوي احمد بعد اذنك دقائق وذهبت لآخوي الصغير وتأكدت انه يذاكر وكان باين علية النوم واختي نامت ورجعت لــ أحمد وقلت له ابجهز لك غرفة اخوي الثاني تنام فيها الليله وراجعه لك ورحت ربع ساعه ورجعت له وانا حبيت اخذ دوش قال لي اخوي احمد انتي شكلك تعبانه خليني اروح بيت امي انام هناك ورفضت انا وقلت انا عازمتك تبات معنا قال اوكي وطلعت فوق استحميت عالسريع كذا ورحت لدولابي اختار ايش البس كانت الساعة 2 بعد منتصف الليل ووقع اختياري على ان البس بنطلون سترتش ناعم جدا كان لونه سكري او بيج ولبسته بدون كلوت وتي شيرت كحلي قصير عاري وماعرف ليش اخترته كان فاضح جددا جددا خاصتا ان طيزي لمن شفت بالمراية كان شاذ جدا وكبير والبنطلون داخل حتى بفتحة الطيز كان ضيق ,, ولمن شفت شكلي كذا ترددت انزل له بالصاله اكثر من مره واخيرا قررت انزل واللي يصير يصير ,,,, ونزلت لاخوي احمد بالصالون وتعمدت اقفل كلا الاضاءات ماعدا نور الدرج لوووووول وكنت انا بيني وبين نفسي اضحك على روحي علشان شكلي كان غريب وملابسي فاضحه جدا خاصتا اني دبدوبه حبتين . كانت الحركه مثيره لي كل الاثاره ورحت للصالون الجانبي للبيت وكانت اضاءته كثيره واستحيت مررررره واحمد صار يطالعني ويضحك يقول اش هالزين !! ومادخلت للصالون كنت خجلانه وبنفس الوقت احب كذا " وقلت لآخوي احمد قفل الاضاءه وادخل او ابروح اغير ملابسي لآني متعوده بالليل البس كذا بالعاده " قال ولا يهمك وقفلهم قلت له :يكفي نور التلفزيون ؟ والتلفزيون كان كبير ونوره قوي , وضحكنا وجلسنا نشوف الدش ونسولف " كان كلامه عني وراحتي وكيف اقضي وقتي وكذا وضحكنا خلاني اقرأ مجموعه من النكت كانت في موبايله ونقلتها لموبايلي بلوتوث " وقمت انا احضر شي نشربه وانا ماشيه قال لي : وهو يضحك ان الجو هذا مو جو عصير لوووول قلت له وكنت ميته ضحك علشان قال مب جو عصير ؟ قلت مو بكيفك تفتكرنا باسبانيا تطلع على كيفك تفتكر ماعرف وين تروحون هناك ؟ ضحك اخوي احمد قال لي :حتى هنا موجود اذا بغينا بس لاتقولي لاحد ,,, وطلعت للمطبخ واحمد عيونه على طيزي يهتز قدامه وقال لي وانا طالعه : كيف البنطلون هذا خش فيك يالدبه وضحكنا مرررررره ورحت جبت عصير وجلسنا شوي نسمع اغاني بالدش وقلت له ماحبك تشرب هنا بالرياض اخاف عليك تدمن ومن هالحكي الحلو معه وقلت له لو بيره اوكي وضحكنا قال لي : البيره يعني حلال ودمعت عيوني من كثر الضحك ,,,, كان فيه اغاني بالدش وبنات يرقصو وفيديو كليب كثير قال لي تعرفي ترقصي ؟ او علشان متينة شوي ماتحبي ؟؟ وضحكت وقلت له الرقص موهبه مو حسب الجسم لوووول قال لي : خلينا نشوف طيب وضحكت مرررة قلت لا استحي قد*** اكيد اخوي وقدام البنات عادي الموضوع قال : وكان يضحك الملابس اللي لابستها مثيره اكثر من الرقص يابنت قومي خلينا نضحك الكل نايم """ قلت له لا و**** احمد استحي وخجلانه والملابس عادية انا متعودة ؟ قال لي احمد اخوي : اش رأيك اخلي الخجل والحياء يروح ؟ استغربت انا وضحكت قلت كيف ؟ قال العصير هذا اللي معنا احط فيه شوي من اللي معي بالسيارة ويتلاشى الخجل لووووول قلت له مجنووووووووووون انت وكنت اضحك قال لي عادي قلت له بتعلمني بعد اشرب وكنت اقولها بمزح وتسرعت انا وقلت له لو اخواني صحو من النوم ؟ هو ماصدق قال يعني موافقه مبدأ ماعرف كيف سيطر علي ؟ وقلت له لالالالالالالا خلاص خلينا نسهر كذا سوالف لاتودينا بدهيه قال : ارقصي لو دقيقه احب اشوفك وخوذي راحتك حنا كبار ابتسمت له وقلت اذا الي معك بالسياره بيره روح جيبها لو ويسكي ماحبه وعلا شرط نطلع فوق بغرفة اخوي اللي بتنام فيها مايصلح هنا المكان مكشوف """ اخوي احمد ماصدق وطلع للسياره وكان في يده كيس بلاستيك فيه وقال لي انا طالع فوق وانا رحت الحمام " بعد عشر دقائق رحت له الغرفه وحصلته جايب عصير ومكسرات من الفريز وقال لي : تعالي اشربي عصيرك وانا كان الوضع غريب وظليت ساكته مجرد سوالف عاديه وحاولت اشرب ماقدرت كان مر " وصار احمد يحط بالكاس عصير اكثر لحد ما قدرت اشرب الكاس وكانت هذي اول مره بحياتي اذوق الخمرة ووضع لي كاس ثاني وشربت نصفه وابتدأ تنميل وأثر الشراب يظهر معي وصرت اضحك علا اي سبب . وكان كلامه صحيح ذهب الخجل و قمت علا اغنيه وقفلت الباب بيدي ورقصت رقص لحد ماخلصت الاغنيه وكنت ارقص جنب السرير واخوي احمد جالس بالارض يطالع "" وشربت كاس ثالث مع العصير وقمت ارقص مره ثانيه واضحك مع احمد قلت له رقصي حلو ؟ قال لي يجنن وكنت اتمنى يلمسني اذا قربت منه وكنا الفجر وتعبت انا وحسيت بروحي سكرانة صدق وضحكت كثير وهو ايضا قال لي انتي تعبتي ؟؟؟؟ قلت له لا لكن حلوة الليله لو مع اخوي لووول قال لي اخوي احمد : لو تعبانه روحي للسرير ريحي شوي وطلعت ارتمي علا السرير واحمد يشرب . انا اشتهيت مرة وانا مبطوحة علا السرير كنت بيدي اليسرى احك كسي من غير ما احمد يطالع (( وانا لم امارس الجنس من سنه ونصف وكانت مع صديق قديم لي رجعت له بعد طلاقي ولكن انفصلنا علشان انا كنت احبه يتزوجني وهو رفض لآنه متزوج!)) احمد اخوي قال لي : تحبي اسوي لك مساج ؟؟ انا لم ارد واقترب مني وانا مبطوحة علا بطني وطيزي جهة اخوي وحط يدة على ظهري وانا سكرانه لكن حاسة فيه وناداني باسمي ولم ارد قال ابسوي لك مساج وتدليك علشانك تعبانة ؟ انا همست لة ايش تبي احمد ؟ قال لي شكلك تعبانة ابسوي لك تدليك قلت له : اوكية قال تحبي تروحي للحمام قلت له : لا دلكني احس تعبانة اصبح يدلك اكتافي وظهري وهو جنبي مو فوقي وقلت له : دلكني وانا يمكن انام قال لي اوكية ارتاحي قال لي لو اطلع فوقك علشان ادلكك حلو تتعبي من وزني قلت له خذ راحتك ركب فوق طيزي الكبير وكنت احس بزبه مرررره واقف وصار يدلكني بظهري كثير وارتحت مرررره انا "" قال لي تحبي تشيلي شي من ملابسك ؟؟ قلت له استحي منك فضحك وقال عادي بترتاحي علا المساج وقلت له وانا كنت ماحس بروحي اوكية اطلع برا شوي وابنزل التي شيرت ؟ خرج هو وانا قمت وقلعت كل ملابسي البنطلون وكله وتغط بالبطانية قلت له تعال ودخل علي وكان الصبح بدأ يطلع " وقلت له قفل كل الاضاءه وقفلهم كلهم وانا كنت منبطحه وجاء ناحيتي وجاء يرفع الغطاء قلت له لالالالا ادخل جوا معي ماحب قال لي اوكية دخل معي بالسرير ولصق فيني وصار يلمس ظهري ضحكت انا وهو وقلت له دلكني وقام فوقي وفصخ سرواله وفانيلته وركب فوق طيزي وهو مو مصدق وقال وااااااااااااو يا كبر طيزك وحلاوتة سكتت انا وظل يدلكني وصار يدلك طيزي كثير وباعد بين ارجولي وابعد الغطاء عننا وصار يدلك ويبوس ظهري وطيزي وحط زبه الواقف بين شطايا طيزي وفتحهم وصار زبه يلامس كسي مره وانا تعبت شهوه وقال لي ارتفعي سجود وقمت علا ركبي وصار يدلك طيزي بيديه وقام بلحظه ماتوقعتها وبوس فتحة طيزي وانا انتهيت من الحركه قال لي : ادخله ؟؟ ضحكت انا وقلت لة خلاص احمد دخله " دخل زبه بكسي من ورا وقعد ينيك نصف ساعه وجاء ينزل شهوته وطلعه وحطه بظهري وجاء حضني مره وكنا سكرانيين جدا وماناكني حلو اول مره علشان نمنا للظهر ؟ لظهر اتحمم وخجلت منه وهو طلع وجاء بالليل وكنا نتبادل نظرات وطلع مره ثانيه برا البيت ودق علي موبايل وقال مبسوطه قلت مره ومستحيه ماعرف اش سوينا ؟؟ قال عادية تحبي نعيد السهره الليلة وافقت واجتمعنا الساعه 2 بنفس الغرفه وشربنا زي امس ؟؟ ولمن سكرنا مصيت له زبه ورقصت له وهو لحس لي كثير كنا بجلسة عربيه "" وقال لي مشتهي طيزك من زمان قلت له ماجربت وانت من ساعة يوم كنا بالاصنصير تذكرها ؟ قال مانسى اليوم هذا وكنت اغار عليكي وعلى طيزك وكنت كلما مشيتي جنبي عيني ماتفارقك وكنت ميت اذوق هاللحم وضحكت انا مررره لوول و قلت له انا كنت قاصدتها يوم حشرتك بطيزي بالاصنصير ابشوف اش تعمل ؟ ودردشنا كثير واخوي احمد كان مستعد كان معه كريم طبي وكنت سكرانه انبطحت وصار يحط كريم واصبعه نص ساعه حط اصبعين وراس زبه لحد ما تعودت فتحتي علية وناكن مع الطيز مرتين وعورني بالبداية ومن جاب لي مخدر موضعي لطيزي لوووول وصرت اروح غرفتي فقط للنوم علشان اخواني مايشكون فينا ""وجو اهلي من الامارات وحكايتي هذي من اشهر قليله والان نمارس برا البيت في استراحتنا وقررنا ااذا سافرو الاهل نشوف بعضنا ولسة بداية المشوار وانتهت قصتي """
  7. تبداء قصتى عندما كان فى خلاف بين عئلتى بالكامل مع خالتى وفى يوم من الايام كونت فى احدى شوارع وسط البلد ورايت خالتى تشترى ملابس هيا وبنتها فزهبت نحوها بسرعه وسلمت عليها هيا وبنتها وكانت خالتى رشيقه جدا وجسمها زى الهام شاهين وانا بعشق هزا الجسم فقالت لى خالتى ابقى تعاله زورنا وسيبك من مشاكل الاهل وقولتلها طبعا واتئزنت ومشيت وتفكيرى فى خالتى وبنت خالتى وتانى يوم صحيت الصبح لبست وزهبت اليهم ودقت جرس الباب فتحت ليا بنت خالتى وقالتلى ياه مش مصدقه وبصوت على يماما ماما ابن خالتى على الباب ودخلتنى بنت خالتى وفجائه طلعت خالتى من غرفت نومها لبسها روب اسود جميل مبين جشمها ومن تحت الروب قميس اسود لغايط الركبه بالظبط وقالتلى نورت الشقه منوره روحى يهدير اعملى حاجه لابن خالتك يشربها وزهبت هدير وجلست خالتى تحكى وتتحاكى معايا وانا مش معها انا عينى على جسمها الى كنت بتمنى انى المسو كلو بزوبرى وجائت هدير بالشاى وقالتلى اسيبكو انا بقى انا رايحها الجامعه عايزين حاجه اقولنلها سلام وجلست خالتى تتحكى معايا فى مواضيع وسبب الخلافت المستمره مه العائله وقلتلى ايه يواد مالك مش معايا خالص متقعد على بعضك اقولتلها مش قادر يخالتى مممكن ادخل الحمام قالتلى طبعا ده بيتك وحسيت خالتى انى داخل الحمام عشان اعمل حاجه تانى خالص غير انى اعمل حمام وفجائه وانا داخل الحمام خالتى تدق الباب تقولى افتح اديلك حاجه تنشف فيها وسعتها انا كان زوبرى واقف ومش هينفع افتح الباب قولتلها ثوانى قالتلى افتح هتنكسف من خالتك افتح بقولك وفتحت الباب سنه بسيطه لقيت خالتى زقت الباب ودفعتو جامد ودخلت قالتلى بتعمل ايه وشافت زوبرى الى كان واقف مثل الصقر وكانت خالتى تعانى لانى كان جوزها ميت وهيا عمره الان خمسه وثلاثين لكن مافيش جسم فى حلاوه جسمها وقالتلى ايه يواد ده كبرت اهو انتا عندك كام سنه قولتلها 22 قالتلى ينور عينى بقيت راجل وهوه الى عايز حاجه ينكسف من خالتو حبيبتو انتا عجبك الطقم الى انا لبسها ده ارتعشت جدا وقولتللها يجنن قالتلى تحب اقلعو تشوف الى تحتيه قلتلها براحتك قالتلى يواد على خالتك وقلعت الروب ويااا على جسمها صدر كبير ونهود واقفه زى النسر قالتلى ايه رايك تحب اقلع تانى ولا انتا تيجى تقلعنى متنكسفش يواد دانا خالتو وفى هزى الحظه غاب الوعى عنى ورحت مدد ايدى وقلعتها القميص وكان هيغم عليا من صدرها ونهودها وجسمها المسدير قالتلى تيجى تحمينى عشان مبعرفش اليف ضهرى كانها حسيت انى نفسى انيكها وهيا كمان كانتا مجاوبه معايا من اول الحوار وفعلا فتحنا الدوش وقلعنا خالص وبدائت بفرك الشامبو على جسمها وتدليكها وانا زوبرى واقف وبدائت باول خطوه لابداء انيكها حكيت زوبرى فى طيزها قالتلى ايه يواد ده انتا بتهزر بقى عمال تزوق فيا ليه ادعك تحت من بين فخادى (/ بتقولى اخلص يعبيط انا مسلملك نفسى وفعلا بدائت بدعك فخاده وجسمى سخن اكتر لحست كسها وهسا كانت مستسلمه وبدانا بممارسه الجنس لسعاتين وهيا تتاوى وجت الحظه الى هجيبهم ليدق جرس الباب قالتلى هاتهم بسرعه وجيبتهم على ظهرها وكانت احلى نيكه فى ياتى ولغايط دلوقتى بنيكها واتمى انى انيك بنتها بس ازى افتح الموضوع
  8. وقفنا لحد ما تمكنت من ترويض امي مني وازاي ركبتها وخليتها زي الخاتم في صباعي ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاهتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وذللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطهنها بزبي هدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثيت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشبح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها زمن كسها الي طظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي ودة ايميلي
  9. انا سني 18 سنه لسه بدرس عايش مع ابويا وامي وحيد مليش اخوات عائله امي ثريا اوي وعندهم عزبه كبيره تديرها جدتي ام امي لان جدي ابو امي ميت من زمان وانا مماليش في الجنس اوي بس ساعات وانا راكب اتوبيس زحمه احب ازنق في الستات التخان وافضل احك زوبري في طيزهم لحد ما اجيب لبني في هدومي وفيه الست الي مش بتوافق فببعد عنها علي طول علشان مانفضحش او انضرب من الركاب وفيه الي بتسكت خجل وفيه الي بتهيج معايا وتديني طيزها وترجع لورا اوي وساعات تمد ايدها وتمسكني من زوبري وتدعكه لحد ما جيب وكان كل صيف نسافر العزبه عن جدتي انا وابويا وامي ونمضي الاجازه كلها هناك وانا ببقي مش مبسوط لان مفيش اتوبيسات ومش بعرف اختلي بنفسي غير في الحمام وافضل العب في زوبري لحد ما افضي لبني لكن حصل السنه دي ان ابويا كان عنده شغل ومش فاضي يسافر وامي طبعا مرديتش تسيبه لوحده وسافر وصلني العزبه واتغدي ومشي وطبعا جدتي احتفت بييا كالعاده وقالتلي انت تحب تنام لوحدك في اودتك والا تيجي تنام في حصن ستو قلتلها لا انام في اودتي يا ستو علشان متضيقيش مني قالتلي علي راحتك وتاني يوم رحت اتمشي في العزبه ولما رجعت البيت كنت عاوز انام فلقيت جدتي بتقولي خش اودتي يا حبيبي علشان بنضف اودتك وفعلا دخلت اودتها ونمت علي السرير بعد ما قفلت عليا الباب وحسيت بحاجه كده تحت المرتبه قمت اشوف ايه لقيت مجله سيكس ستات عريانين ورجاله عريانين بينيكوهم في جميع الاوضاع حتي ان فيه راجل مدخل بتاعه في الست وهاريها نيك انا لقيت نفسي هايجت وزبري وقف رحت ادعك فيه ومش داري بحاجه الا جدتي واقفه قدام السرير بتزعق وتقولي بتعمل ايه وايه الي انت بتتفرج عليه وجيبت القرف ده منين يا كلب يا قليل الادب وانا مش عارف ارد ولا اتكلم بسزوبري واقف اوي ومن كسوفي حطيت وشي في الارض وعملت نفسي بعيط وجدتي شافتني بعيط صعبت عليها وقعدت جنبي علي السرير تحايلني وتقولي انا خايفه عليك صحتك انت لسه صغير بكره تكبر وتتجوز واخدتني في حضنها لقيت وشي في بزازها الكبار وجسيت بسخونه بززها الطريه وكانت جلابيتها مفتحوه شويه من عند بزازها لقيت نفسي بلحس في بزازها وهي ساكته وعماله تطبطب علي شعري رحت مريح ايدي علي كسها لقيتها ساكته رحت مسكت كسها ادعك فيه بالراحه وانا بلحس في بزازها
  10. الجزء الثالث من .........فقر الحال بقلمي...................حصريا لمنتديات نسوانجي صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) , الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه. صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه. رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,الام : اهلا,,,,,,خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,خالد:تفضلي ياأمي,,,,,ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثان الى الغرفة وجلسا,,,بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟ خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها . بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك , الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر . بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,الام : لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا. فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه. رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه , دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة , كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,, الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته. في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه . فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن. صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط. استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,ام خالد : مرحبا خالد ,,خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة. كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,قبض خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلى واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد. الى هنا احبتي انتهت هذه القصة بما فيها من اثارة وهيجان , ارجوا انها قد نالت رضاكم ارائكم تهمني فلا تبخلو علي بكلامتكم الجميلة الى امل الملتقى بقصة اخرى,,,,,,,الى اللقاء
  11. أنا أمير من القاهرة وكنت بقرا قصص جنس محارم كثير لحد ما جه الوقت ومكست مرات عمي اقعد ٣ شهور انام معه بدء الحوار هي كانت بتنزل عندنا على طول وكنت بتنزل بحجات ضيقه اوى تبين بززها وطيزها من وره وأنا كنت بحب اتفرج عليه وهي بتلاحظ ومش بتتكلم المهم أنا بيقا بدات المسها واحنا اقعدنا وأنا ماشي في الشارع وامنجزها المس بكوعي بززها المهم هي كل ده مش بتتكلم وهي عارف انى بينك حريم على طول عشان كام مره اجيب بنت صحبتي وهي تشفها وأنا طالع بيها في الشقه إلى في آخر دور واحينانا كنت بسبب توبس بعد ما بإخلاص المهم من كتر ما أنا بحك معها كثير لاحظت انها مش بتتكلم جه فى يوم كان عايزا توصل نت. من الروتر عندي أنا وصلتلها وعملتلها ايمال ياهو واي حاجه. كانت بتتطلبها كنت بجبهلها كنت بحبها قوي المهم بدأنا نتكلم على النت وأنا اتجرات وبدأت أقولها إني بحبها قوي وتقولي أنا أكبر منك ومش هينفع الكلام ده انا بدأت اذن عليها هو بصراحه الزن اوسخ من السحر لحد ما خلاص دخلت في الجو ده معيا ومن ااناحيه التانية خلتها تقراه قصه على نسونجي واحد بينك مرات عمو كل ده والدينا ماشية حلوة معيا وجيت في مرآه كنت عندها في الشقة فوق للعلم ده بيت عيله. كنت بتنشر غسيل وأنا في البلكونة معها وزبر واقف على بنطلون اشترتش لبسه مبين فلقتين طيزها وأنا واقف بمطلون ترنج وزبر للعلم ٢٢ سنتي وأنا بكلمها مش على بعضي المهم بعدي من ورها وزير دخل في فلقت. طيزها سعتها بقولها أول مره اعرف انك سخنه كده كل ده وأنا واقف ورها وزيري بين فاقت طيزها المهم نزلت واقعد اتكلم معها على اليهو وبدأت اتكلم في الجنس والاوضع إلى كنت بعملها مع البنات وأتى أنا بعشق احس الكس اوى ويعشق نبيك الطيزز مووت وهي خلاص استوات على الآخر تاني يوم عمي كان مسافر وأنا طالعت والعيال نايمه وباقعدنا نتكلم والنور مطفي وقولتها بصراحه انا نفسي في حضنك اوى قلتلي ماشي بس اوعى ايدك تصرح كده ولا كده المهم ختها في حضني وبدأت انفسها تعلا اوى المهم دخلت على شفيفها ومسكتهم اقعد أكثر من نص ساعه مسكها وبمص فيهم لحد ما ايدي دخلت تحت العباية إلى لابسها من فوق الاندر سعتها سبتني المهم نزلت بليل واقعد احلم بيها اليوم ده ضربة عشرة مرتنين عليها تاني يوم طلعت كاتو العيال موجدين نزلت تروق الشقه بتاعت أختها وكلمتني طلعتلها مسكتها في حضني على طول وروحت مسك شقيقها تاني بس المردي مسكنها بعصر في ببزها وهي هاجت اوى وبدات تمص في شفيفي روحت مدخل ايدي تحت الاندر وبدات العب. في كسها بصراحه مكنتش مصدق نفسي كل ده لحد ما هي خلاص جابت اخره روحت منزل الاندر وبدات الاحسلها كسها كل ده وهي واقفها راحت موقفني تاني روحت منزل البنطلون ومطلع زوبري كان واقف اوي راحت مسكتو وقلتلي كل ده روحت مدخلو بين شفرات كسها واقعد ادعك كل ده من بره وهي بتغلي في ايدي المهم جبتهم على كسها ونزلت وكل ده انا بفكر في إلى حصل نزلت وبليل كلمتها قولتلها بصراحه احلى حاجه فيكي حضنك ولازم بليل تخضيني في حضنك طالعت بليل وأول يوم جامد في حياتي طالعت الساعة 11 نزلت الساعه ٣ أول ما طلعت مسكت حضنها جامد وبعدين فضلت أمص في شفيفها اوى لحد ما حسيت انها حبيت لبن كسها المهم القعتها العباية والقميص بتاعها كل ده ومش مصدق نفسي لحد ما القعتها الاندر والبراء وفضلت أمص في بززاها اوى ونزلت الحس كسها أكثر من نص ساعه وأنا مش قادر اسيب كسها من كتر ما طعمو حلو وبعدين مسكنها. من شفيفها تاني وبدأت ادخل زوبري براحه وأول ما دخلت زوبري بدات اصدق نفسي ده كده اسبوع واحد من القصة لسه الجزء الثاني. أشد من ده.
  12. كنت شاب عمرى 17 سنة متعلق بالجنس تعلقاً شديداً. بدأت قصتي عندما سافر أبي إلى الخارج و تركني أنا و أمى وحيدين. أمى إمرأة جسمها ملفت للنظر و خاصةً طيزها و صدرها الكبيرين .. وذات يوم من أيام الصيف الحار كانت أمى تلبس شورت قصير و ضيق مما سمح رؤية خط طيزها و كانت ترتدي أيضا تى شيرت قصير أقدر أشوف حلمات بزها من تحته لأنها مابتلبسش سوتيان فى البيت فقعدت قصاد التلفزيون أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب المنزل شوية وقررت أساعدها علشان أحك فيها وألمس طيزها. وهى مشغولة في التنظيف وقعت منها ساعتها ووطت على الأرض علشان تجيبها وشوفت حلمات بزها الحمراء فانتابني شعور غريب وقوى وكنت عاوز امسك بزها و ألاعبه وبعدها كل ما كانت تيجى الفرصة ألمس طيزها بزبى كنت أنتهزها و امسح زبى بطيزها الكبيرة . بعد حملة النظافة دخلت أمي تاخذ دش فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها وأشوف جسمها الأبيض الجميل و كسها الرطب و طيزها العريانة و هيجنى منظر بزازها المليانة مقدرتش أنام ساعتها من كثرة التفكير فى اللى شوفته كنت حيران بين تأنيب الضمير والشهوة ومرت الأيام ليوم كنت ألعب فى زبي وأنا فى أوضتى ودخلت أمى فجأة ومعرفتش أخبى زبى و أحمر وجهي لكن أمي قالت باعرف يا حبيبي إنك كبرت وبقالك خصوصياتك و مشيت ... ومن ساعتها لاحظت أن أمى مضطربة نوعا ما و يومها كنا بنتفرج على فيلم مع بعض وجه مشهد سخن ووقف زبى بشكل ملحوظ و بصيت لأمي لقيتها سرحانة وبتترعش .. لحظات وقالتلى يا حبيبي ورينى إزاى كنت بتمارس العادة السرية النهاردة الصبح فارتبكت ووعرفتش أرد أ .. قالتلى ما تخافش ما فيش حد غريب أنا أمك فقمت مطلع زبى المنتصب ولقيت أمى بصتلى وبصت لزبى باندهاش وقالتلى زبك كبر وبدأت تلعب فى زبى وقالتلى انت ما نكتش قبل كده فقلت لأ فقالتلى و لا أنا من وقت ما سافر أبوك وقامت و قعدت بين رجلي و زبى ببقها وبدأت تمصه بقوة لحظات وجيبتهم ببقها وهى تتأوه وتأحأح و تلحس كل قطرة من لبنى وبعدها راحت على أوضتها. وفي تانى يوم صحيت ولقيت أمى في المطبخ فروحتلها وأنا هايج و حضنتها من ورا واحك زبى بطيزها فقالتلى مالك يا حبيبي هايج على أمك وبدات أحس بان لبن أمي بيسيل من تحت الشورت فعرفت انها هايجة هى كمان لفت فجأة و بدات تبوس فى شفايفى و تمصهم و اخدتنى لأوضة الجلوس وخلعت الشورت و فتحت رجليها وبان كسها المبلول و قالت تعالى انا لحستلك زبك إمبارح تعالى إلحسلي كسي وبدات ألحس و اشم ريحة كسها الجميلة و أدوق طعم عسلها وهي تتأوه أكتر فأكتر بعدها قالتلى يلا بقى نيك أمك الشرموطة نيكني يا كلب روحت حاط زبى على زنبور كسها وفضلت أدعك وأدعك .. وهى تتأوه .. وبدأت أنيكها و أرضع من بزها و هي تتاوه .. إديتنى لسانها علشان أمصه وانا شغال نيك فقالتلى عاوزاهم فى كسي هاتهم كلهم فى كسى وحسيت بإنفجار زبى باللبن واتملا كسها بلبنى لدرجة جسمى ساااااب ونمت فوقها وأول ما صحيت قالتلى يا حبيبي مش عاوزاك تحس بأي ذنب و تعال خذ حمام معايا.
  13. في يوم من الأيام قولتلها انى رايح لصاحبى مراد أذاكر معاه كالعادة وللصدفة العجيبة ذهبت لقيت مراد عيان وبناء عليه رجعت إلى البيت والغريب أنى حين فتحت بالمفتاح ماسمعتش لأمي اى صوت كالمعتاد ووقفت ثواني وسمعت صوت من أوضة نوم امى روحت بهدوء وفتحت الباب بشويش ولقيت المفاجأة الكبرى .. أمى في أحضان صاحبتها نجلاء وذهلت من المنظر ..امى ونجلاء عريانين .. نجلاء صدرها كبير وحلماته لونها وردى وبارزة وكسها كان احمر بدون شعر وكان أملس وطيزها كانت كبيرة وأمي كانت بزازها نافرة للأمام وكان كسها مشعر وطيازها كانت تتهز من كل حركة وكانت نجلاء نايمة على ظهرها على السرير وامى كانت تلعب في كسها بلسانها وكانت بإيدها التانية تعصر بزازها وتضغط على الحلمات وكانت نجلاء تتأوه من شدة الهيجان وتتلوى زى التعبان وامى كانت توصفها بالشرموطة وبتقولها ياهايجة هو الخول جوزك ده مش بينيكك كويس فيه حد يسيب الكس المربرب ده وينام .. امى لفت نفسها وأخدت وضع 69 ولفت كسها لنجلاء تمصه وتلحسه وهى كانت تلحس كس نجلاء وكل واحدة فيهم هايجة على الآخر وأنا من المنظر زبرى كان واقف وكنت بلعب فيه بايدى وبالثانية ماسك الباب أحسن انكشف وكانت نجلاء هايجة على الأخر وامى المحترفة في المص خلت نجلاء تجيبهم ثلاث مرات في اقل من عشر دقائق والشهوة زى النافورة وامى تقول لها يا شرموطة يا متناكة كل ده في كسك هاتى أمصه لك واشربه وشربت امى كل اللبن اللي نزل من نجلاء وبعد ثالث مرة طلبت نجلاء من امى أن تنيكها لأنها تعبت ومش قادرة راحت امى قامت وجابت من جنب السرير خيارة كبيرة وتخينه أنا شفتها وقلت أكيد نجلاء هاتموت لو دخلت في كسها وجابت ازازة زيت وراحت حطت على كس نجلاء وعلى الخيارة وراحت تفرشلها على كسها من برة ونجلاء في أعلى درجات الهيجان وتتحايل على أمى أنها تدخل الخيارة في كسها وامى مابتسمعلهاش كلام وترد عليها اصبري يا متناكة هو انتى عايزاها في كسك بسرعة كده ..أمى كانت محترفة وعارفة أن اللذة في الألم بيكون إحساس جميل وينقلب إلى متعة ومدخلتش امى الخيارة في كس نجلاء وكانت تطلع وتنزل على كس نجلاء وعلى زنبورها وكانت تقربها من فتحة طيزها وتلفها عليها وتطلع مرة تانية على الزنبور ونجلاء تتلوى وإيدها التانية على صدر نجلاء تعصره وتمسك حلماتها وتلعب فيها ونجلاء تقولها يا بنت الخول نيكينى بالخيارة يلا بقى مش قادرة يا بنت الشرموطة وامى ترد عليها أنا بنت شرموطة يا لبوة ماهو صحيح لو جوزك الخول المتناك كان بيكيفك صح كنتى قلتى كده أنا هاكيفك واوريك النيك الصح يا لبووووووووة ونجلاء تتأوه اففففففف اححححححح خلاص مش قادرة نيكينى في كسىىىىىىىىىىى أنا كسىىىىى مولع وهايج وامى مابتسمعلهاش اى كلام وأخيرا امى لمست كس نجلاء بالخيارة ووقفت على باب كسها وحركت الخيارة في حركات دائرية وزاد معاها هيجان نجلاء لدرجة أنها كانت بتزق كسها لقدام علشان تستقبل الخيارة في كسها لكن امى كانت بترجعها لورا وبدأت امى في دفع الخيارة وأنا مستغرب إزاى هاتستحمل نجلاء حجم الخيارة كله في كسها وبدأت امى في زق الخيارة ببطء ونجلاء تتأوه اففففففففف كمان احححححححححححححححح نيكينى في كسى جامد يلا وامى تدخل نص الخيارة ونجلاء ماتقدرش تتحرك من شدة الوجع وبعد ثواني كانت اتعودت على حجم الخيارة وكسها بقى واسع وفى ثواني امى زقت الخيارة مرة واحدة في كس نجلاء وسمعت معاها صرخة من نجلاء ممزوجة بكلمات الوجع والسعادة اه اه اه اه اف اف كمان يلا نيكى كسى جامد كمان اكتر وامى زودت سرعة الدخول والخروج للخيارة ووقفت أتفرج على منظر امى ونجلاء أنا هايج جدا وامى ونجلاء بدلوا المواقع وقامت نجلاء بعد ماجابتهم أربع مرات وكانت فرحانة لان أخر مرة كانت زى النافورة .. وبدأت نجلاء تلحس كس امى بس امى طلبت منها لحس خرم طيزها الأول وتنيكها فيه وبدأت نجلاء بلحس خرم طيزها وجابت خيارة حجمها اكبر من الأولى وكانت فرحانة وهى تقول لامي تعالى يا شرموطة ورينى بقى هاتهربى منى ازاى ده أنا هافشخ طيزك وافتح لك كسك على الأخر وقامت ودهنت طيزها بالزيت وأنا واقف مندهش من أحجام الخيار الكبيرة وإزاى كل واحدة بتستقبلها في كسها وفى طيزها وبدأت نجلاء باللعب بالخيارة على فتحه خرم طيز امى فوق وتحت ويمين وشمال وفى ثواني وبحركة سريعة زقت الخيارة جوه طيز امى وسمعت امى تتأوه من الوجع ونجلاء فرحانة بكده وتقول لها هو انتى لسه شفتى حاجة دة أنا هافشخ طيزك يا بنت المتناكة وكانت تخرج وتدخل الخيارة بسرعة وامى فرحانة بكده وتقولها كمان يا بنت الشرموطة هو انتى أيدك تعبتك ولا أية ماتشدى حيلك يابت اه اه اه اف ا ف اح على دى خيارة وبعدها زقت نجلاء الخيارة في كس امى بطريقة سريعة وباين أن نجلاء عارفة أن امى بتهيج وتفرح بالطريقة دى وكانت إيدها التانية تضرب على طياز امى لغاية ما إحمرت زى الدم ونجلاء تقولها يا شرموطة هو هانفضل لحد امتى تنيكينى وانيكيك بخيارة مافيش زبر كده يدق في كس كل واحدة فينا نحس معاه بالمتعة فردت امى طب نعمل أيه ماهو مانقدرش نجيب راجل. طيب انتى على الأقل يا لبوة عندك خول كل فترة زبرة بيجيب لغاية عندك ينيكك لكن أنا ياحسرة مافيش حتى عرص ينيكنى فردت نجلاء انتى فاكره جوزي ده راجل ده زبره ولا زبر عيل في الإعدادية ده بيجيبهم قبل ما يحطه ولما يدخله ولا بحس باى حاجة كأنه بيبعبصنى بصباعه الصغير ومافيش ثواني والاقيه نزل لبنه واتقلب نام زى الجحش وأنا جسمي كله بيكون قايد نار هو أنا باطفى نارى غير هنا سكتت نجلاء شوية وقالت انتى عارفة الواد أحمد إبنك عنده زبر طويل أنا أصلى براقبه وهو بيستحمه كل مرة .. أنا سمعت الكلام ده ولقيت زبرى وقف كانه عنتر زمانه وحسيت انه عايز ينط من البنطلون وينيك كل واحد فيهم المهم رجعت أركز مع كلام امى تانى لقيتها بتقولها هو لو نقدر نمسك عليه زله ونخليه ينيكك وينيكنى ده اللي مش هايطلع سرنا أبدا بره أنا سمعت كده قلت بس دى فرصتي بقى روحت مضبط هدومى وروحت فاتح الباب عليهم وهما بيتكلموا وعملت نفسي اتفاجأت بالمنظر طبعا امى من الصدمة ماتحركتش من مكانها لكن أمى قامت وغطت جسمها بملاية قلتلهم بتعملوا أيه وطبعا علشان استغل الموقف هددتهم بكل اللى شفته لجوز نجلاء واخواته لكن نجلاء قالتلي بلاش تفضحنا أنا وأمك واللي أنت عايزة هانعمله ولو عايز فلوس هاديلك اللي أنت عايزة وامى مابتتكلمش عملت نفسي أفكر في العرض وقلتلها أنا موافق بس بشرط وردت نجلاء اشرط زى ما أنت عايز فقلتلها أشاركم النيك وابتسمت امى ونجلاء وقالتلى يا خول ماتقول كده من الأول واتفقنا على أنى أكون أنا الراجل الوحيد ليهم واعمل لهم كل حاجة في النيك وهما كمان يعملوا لي كل اللي آمرهم بيه وقامت نجلاء ودخلت مع امى يستحموا وخرجوا في نشاط وحيوية وباستنى على خدى وقالت لي استعد بقى للمرة للى جاية هاتنيك اثنين ونزلت وخرجت امى من الحمام عريانة ووقفت قدامى وغمزلتلى وقالتلى مش عايز تنيك كسى يا خول فقلتلها أكيد طبعا فقالت تعالى معايا على السرير
  14. للقفلبداية لا بد من الاشارة الى ان هذه القصة وكل كتاباتي المنشورة في هذا الموقع المتخصص في القصص الجنسية لا تعتمد على الاثارة الجنسية المجردة وحدها ..مثل القصص التي اقرأها في هذا المنتدى او غيره من المواقع والمنتديات ..ولكنها قصص احاول من خلالها ان ارسم صورة لواقع نعيشه جميعا بحيث تحتوي القصة على مقدمة تشرح الخلفية التي ستعتمد عليها احداث القصة ثم انطلق الى الظروف والملابسات والاحداث السابقة لحالة الاتصال الجنسي التي تحتوي عادة على الاثارة المطلوبة .وانني بذلك اقصد ان اقول ان القصة الجنسية مثلها مثل باقي القصص لها بداية ووسط ونهاية وان الاثارة الجنسية ليست وحدها المقصودة من قراءة القصة اتما نتجاوزها الى الاطلاع على الظروف والملابسات والاحداث السابقة مع بعض التفصيل احيانا بحيث يكون الاتصال الجنسي او المضاجعة هي التتويج الواقعي لقصة حقيقية جرت بين شخوص هذه القصة باحداث متسلسلة تسلسلا منطقيا وقابلا للحدوث وليس احداثا وهمية لا توجد الا في ذهن من كتب القصة او رواها.فالعلاقة الجنسية خارج نطاق الزواج لا تتم الا بوجود دواعي لها وهي بالعادة خروجا عن مالوف مجتمعنا الشرقي الا انها قد تكون ضرورية او لازمة في ظرف معين او ان اطراف هذه العلاقة هم ممن يمتهنون الجنس كمهتة او عادة تعتبر جزءا من حياتهم اليومية فيصير الاتصال الجنسي طبيعيا ..اما في قصصي فانني اتوجه الى الاشخاص الطبيعيين التي تاخذهم ظروفهم بشكل او آخر باتجاه العلاقات الجنسية السرية وهذه الحالات كثيرة ومتعددة ولكل منها دواعيها واسبابها وهو ما احاول ان اركز عليه في قصصي التي ارجو ان تعجبكم… ناتي الان الى قصتي لهذا اليوم بعد الاعتذار منكم عن هذه المقدمة غير الضرورية رهام فتاة رائعة في كل شيء . هي فتاة متعلمة ومنفتحة على الحياة مثقفة بشكل واضح كل من يقابلها او يتحدث معها في اي موضوع يخرج بهذا الانطباع عنها . وفي العادة فان لديها الاستعداد للخوض في اي قضية تهمها او تهم من يخصها ايا كانت هذه القضية دون الالتزام بالتابوهات التقليدية المكبلة للحريات والتي تقف حجر عثرة امام الناس لمناقشة مشاكلهم اليومية او المتكررة على اكثر من صعيد. هي فتاة جميلة جدا . بيضاء البشرة ,طولها متوسط لكنه يناسب وزنها فطولها حوالي 165 سم ووزنها لايزيد عن 60 كغم . جسمها متناسق لديمومة عنايتها بنفسها بشكل واضح . فهي تمارس التمارين الرياضية بانتظام . صدرها بارز قليلا والشكل الخارجي لنهديها رائع ومغري جدا . واما خلفيتها او اليتها او ما يسمى طيزها فهي مكورة بشكل رائع ظاهرة الى الخلف بتناسق عجيب مع خصرها الضامر . رقبتها طويلة بشكل واضح وعيناها زرقاوان باتساع جميل . فهي انثى جميلة بكل المقاييس , هذا ما كنت اعتقده انا على الاقل او هذا هو رايي بريهام اخت زوجتي التي تخرجت لتوها من كلية العلوم وحصلت على شهادة الليسانس في العلوم الحياتية . لم تكد تمضي اشهر قليلة على حصول رهام على شهادتها الجامعية حتى حصلت على وظيفة مدرسة في القطاع العام يعني في مدرسة حكومية . وبعدها بشهرين تقدم لها زميلي في العمل واسمه رافع ويعمل ممرضا في نفس المستشفى الذي اعمل به. وقبل ان اعرفكم على نفسي دعوني اقول انني كنت منذ البداية غير مطمئن من هذه الزيجة اي زواج رهام من هذا الشخص لاسباب كنت اعلمها واهمها علاقاته غير المنضبطة مع زميلاتنا في العمل ومع البنات بشكل عام هذا عدا عن شخصيته المقززة من وجهة نظري وانه انسان متسلق ويرى نفسه اكثر مما ينبغي اي ان عنده شيء من الكبر ,بالاضافة الى عدم تحمله للمسؤولية بشكل عام او على الاقل كان هذا رايي به قبل ان يخطب رهام . الا انني لم اصرح بموقفي هذا لاهل زوجتي لكوني علمت عن الموضوع متاخرا ..وكان القرار قد صدر منهم بالموافقة على زواج رهام من رافع. وكانت هي قد وافقت ايضا بعد لقائها برافع (يبدو ان الرجل اكل بعقلها حلاوة كما يقولون )كذلك شعرت بالاحراج لكونه زميلي في العمل وخشيت ان اكون سببا في حرمانها من الزواج او ان اكون سببا في تعاستها باي شكل من الاشكال . فانا اقدرها واحترمها كثيرا وطالما جلسنا سويا وتناقشنا في قضايا عامة او خاصة وكانت دوما محط تقديري واحترامي الكبيرين. انا اسمي محمود زوج اخت رهام عمري وقت زواج ريهام كان 30 عاما وهي كان عمرها 22 عاما . اعمل في المجال الطبي وتحديدا في مجال العلاج الطبيعي والتاهيل في احد مستشفيات المدينة التي اعيش بها انا ورهام حاليا .تزوجت في وقت مبكر نسبيا حيث كان عمري واحد وعشرون عاما وزوجتي كان عمرها تسعة عشر عاما وهي غير متعلمة واكتفت بالمرحلة الثانوية فقط بعكس رهام التي كان طموحها واضحا بكسب العلم والحصول على اعلى الشهادات .. تم زواج رهام ورافع بمراسم زواج بسيطة تم اقتصارها على العائلة وكم كنت مسرورا رغم اعتراضي على الموضوع عندما شاهدتها بثوب فرحها مسرورة ترتسم على وجهها ابتسامة عريضة تنم عن مدى تفاؤلها وفرحتها الغامرة بهذا الزواج لا تكاد الدنيا ان تسعها من فرط فرحتها . فهي من انصار الزواج التقليدي البسيط ايمانا منها بتسهيل مهمة العرسان والشباب في الزواج وتكوين الاسرة النموذجية التي كانت حلما من احلامها على مر الزمان . مضى على زواجهما ثمانية سنوات عندما فوجيء الجميع بطلاق رهام من رافع باتفاق الطرفين وبدون قضايا او محاكم . وعندما استفسرت عن ذلك تبين لي ان سوء معاملة رافع لها التي وصلت حدا لم يعد بوسعها ان تطيقه قد اجبرتها على طلب الطلاق وان تتنازل له عن حقوقها من المهر المؤجل وغيره من حقوق مقابل الطلاق على ان يلتزم رافع بنفقة ابنائه الاثنين وهم ولد بعمر اربع سنوات وبنت بعمر سنتان عند طلاقهما ………تم الطلاق كما قلت بظروف عادية وبطريقة سلسة جدا .. ولكون رهام تعمل فان لديها مدخولا يمكنها من العيش معتمدة على امكاناتها المادية لوحدها وان تنفق على نفسها وابنائها بسهولة خصوصا مع ما يدفعه رافع شهريا كنفقة لابنائه ..الامر الذي مكنها بعد ذلك من شراء بيت بسيط هوعبارة عن شقة من ثلاث غرف وصالون ومطبخ وحمامين منفصلين بالتقسيط . يعني شقة مناسبة جدا لرهام واسرتها الصغيرة التي قررت ان تهب حياتها لها.. اي انها قررت ان لا تفكر في الزواج ثانية وان تهب حياتها لابنها وبنتها . يبدو ان لرهام من سمها نصيب فاذا علمنا ان رهام تعني المطر المتساقط على شكل رذاذ مستمر فاننا ندرك معنى العطاء عند رهام … ان المرأة عندما تنوي العطاء فان عطاءها لا حدود له وهي دائما جاهزة للتضحية من اجل مبادئها وقيمها في الحياة فكيف اذا كانت امرأة مثقفة متعلمة تعرف تماما ماذا تفعل .وكيف اذا كان هذا العطاء موجها لابنائها فلذة كبدها ..ولكن هل ستتمكن هذه الانثى الضعيفة بطبعها وخلقتها التي فطرت عليها من الصمود في وجه عواتي الدهر وتقلباته ومفاجآته الدائمة ؟؟؟ دعونا نتابع ونرى ان تخصص رهام في العلوم الحياتيه اعطاها الفرصة لاعطاء بعض الدروس الخصوصية لزيادة مدخولها المادي قليلا وذلك للبنات وخصوصا من اهل الحي الذي تسكنه في المدينة وبعض طالباتها المعجبات بها وبامكانياتها العلمية واسلوبها في التدريس . هذا يعني ان رهام تعيش حياة مستقرة تقريبا في الجانب المادي. اما الجانب العاطفي فقد اقتصرته على ابنائها فقط . .. و القليل القليل من التعاطف والشفقة التي تشعر بها من كل من يسمع قصتها ليس للانسان ان يهرب من قدره .هكذا كانت تقول رهام مؤمنة اشد الايمان بقدرها كما هي مؤمنة بقراراتها وقدرتها على حمل المسؤولية المزدوجة ..مسؤولية الام والاب في نفس الوقت..مرت سنتان على طلاقها زرتها انا وزوجتي فيها عدة مرات وهي كذلك كانت تزورنا لتفسح المجال لابنائها للعب مع ابناء خالتهم قليلا او للمجاملة عند وجود مناسبة .وقد كنت وما زلت انا وزوجتي الاقرب لرهام من بين اهلها واقاربها ..ربما لقرب السكن بيننا او ربما لاسباب اخرى اعتقد ان الانسجام الفكري والثقافي بيني وبينها من ضمنها رغم انه لم يسبق لنا الحديث في هذا الموضوع . بالنسبة لي انا وزوجتي فنحن نعيش حياة عادية ملؤها الانسجام والايمان باننا قادرين على خوض غمار هذه الحياة الصعبة سويا دون مشاكل او منغصات رغم وجودها احيانا.. الا انها كانت سرعان ما تزول بالتفاهم وحل المشكلات بمحاولة الالتقاء في منتصف الطريق من كلا الجانبين .وقد كان ذلك وما زال محط تقديري لرفيقة عمري ورضاي عنها دائما وهي تعلم ذلك جيدا … وفيما يتعلق بجمالها فهي متوسطة الجمال الا ان تقدمها بالعمر وولادتها لخمسة اولاد على التوالي اثر بعض الشيء في تناسق جسمها وظهورالتجاعيد في وجهها و بعض علامات كبر السن الاخرى..الا ان ذلك لم يكن سببا لحصول اي خلاف بيننا لقناعتي بان ذلك هو الامر الطبيعي ولا مجال لتغييره مطلقا ..في الموضوع الجنسي كانت علاقتي مع زوجتي وما زالت علاقة عادية جدا نمارس كافة انواع الجنس بحب وانسجام وكنا وما زلنا نكرر العملية الجنسية مرتين في الاسبوع عادة ولم يخل الامر من التجديد والتنويع في طرق واساليب الممارسة وما زلنا مقتنعين ببعضنا وكل منا ينال كل الرضى من الاخر ولكون زوجتي تتجاوب معي في كل ما اطلب منها فلم افكر يوما بغيرها ولا اعتقدها فعلت .. في شهر ديسمبر من العام الماضي بدات علاقتي مع رهام تأخذ منعطفا جديدا .. حيث اتصلت ريهام بي لتخبرني بانه بينما ابنها الذي يبلغ من العمر ستة سنوات يلعب مع ا****ه في الشارع فقد وقع على الاسفلت وقعة قوية يبدو انها عورته كثيرا . وانه مصاب ببعض الخدوش الظاهرة وانه يشعر بالم شديد في الحوض والظهر وربما عنده مشاكل في الرجلين فهي لا تعلم لهذه اللحظة . وانها لا تعرف احدا يمكن ان يساعدها في هذه المصيبة كما قالت .فقلت لها لا مصيبة ولا شي هاي حاجة بسيطة وطلبت منها ان تتوجه به الى المستشفى على ان الحقها فورا لعمل الصور الشعاعية والتاكد من حالته وعلاجه حسب الاصول . ولكوني اعمل في نفس المستشفى فانني قادر على مساعدتها في هذا الموضوع بشكل كبير . توجهت الى المستشفى حيث وجدتها تبكي بحرقة وابنها في غرفة التصوير . خففت عنها واخبرتها ان الموضوع بسيط وسيتم علاج الولد على احسن ما يكون ولا داعي للقلق البتة .. بعد ظهور الصور الشعاعية ذهبت الى الطبيب المناوب وهو احد اصدقائي او زملائي في العمل , وعندما علم بان الولد وامه من اقاربي امر ببعض التحاليل الاخرى للاطمئنان التام على صحة الولد .( كان رافع اب الولد وقتها قد ترك العمل في المستشفى وسافر الى احدى دول الخليج للعمل هناك بعد ان تزوج باخرى).تبين ان ابن ريهام ليس به اي كسور وهو امر مطمئن لكنه مصاب بتمزق عضلي في الفخذ والتواء بسيط في الكاحل وبعض الرضوض والخدوش في مناطق مختلفة وخصوصا في منطقة الحوض ..كتب الطبيب العلاج اللازم ومن ضمنه ابر عضلية تعطى كل يوم مرة .. واستراحة لمدة اسبوع ثم يراجع لتقييم الحالة ..كانت المشكلة بالنسبة لرهام هو موضوع الابر حيث لا يوجد احد ممن هم حولها يمكن ان يعطيه الابرة … حاولت مع الطبيب استبدالها بكبسولات او شراب الا ان الطبيب اصر على الابر لمفعولها السريع والقوي واخبرها بانني انا يمكن ان اعطيه هذه الابر بالاضافة الى مساعدتي له ايضا يوميا بالعلاج الطبيعي والتدليك فيما يتعلق بالتواء الكاحل والتمزق العضلي ..حيث قالت له رهام ان محمود زوج اختي وانا سيدة اعيش لوحدي مع ابنائي وقد يكون محمود مشغولا ولا يتوفر له الوقت لذلك . الا ان الطبيب اصر على ذلك وقال : ان البديل هو ان تحضريه كل يوم للمستشفى وبرضه محمود اللي رح يعالجة العلاج الطبيعي ويعطيه الابرة فمن الافضل للولد انه يبقى مرتاح بالبيت ومحمود يزوره يوميا يعطيه الابرة ويعملة جلسةعلاج طبيعي هذا اذا كان محمود مستعد لذلك . طبعا وهو اكيد ما رح يقصر . كنت مضطرا للموافقة وكذلك رهام ..اوصلتها وابنها الى منزلهم وعدت ادراجي الى منزلي حيث اخبرت زوجتي بما حصل ..وبقدر استيائها مما حصل لابن اختها فقد اصرت علي ان اساعد رهام وان اعتني بابنها جيدا لانها كما تقول ملهاش حد غيرنا ..حاولت مع زوجتي انها تبقى تروح معي في كل زيارة لرهام الا انها اعتذرت وقالت مهو انت مش غريب عنها وبعدين هذا شغلك وانا شو دخلني ..واتفقنا انها تروح معي باول يوم لزيارة الولد على الاقل .. في اليوم التالي اتصلت برهام لاحدد معها موعدا لقدومنا انا وزوجتي حيث قالت انها تفضل ان يكون ذلك في الليل بعد انتهاء دوامها والدروس الخصوصية التي تقوم بها بعد الظهر ..وفعلا ذهبت انا وزوجتي واعطيت الولد الابرة ثم عملت له بعض التدليك الضروري الخاص بالتمزق العضلي وبعض الحركات الضرورية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي حيث لاحظت ان الامور عنده تحتاج لاسبوعين حتى يتم الشفاء التام . وبعد قيامنا بواجب الزيارة انا وزوجتي شرينا القهوة وغادرنا الى منزلنا .استمرت الامور على هذا المنوال كل يوم في الليل اذهب لبيت رهام اقوم بعملي الطبيعي لمثل هذه الحالة لثلاثة ايام لم يحصل فيها شيء غير عادي سوى تناول فنجان قهوة او كوبا من الشاي ثم المغادرة لمنزلي …وفي اليوم الرابع وبعد ان اكملت جلسة العلاج ووضعنا الولد في فراشه لينام ذهبنا لتناول الشاي حيث فاجأتني رهام بحديث اسمعه منها للمرة الاولى حيث قالت ما معناه ان مرض ابنها اشعرها بالوحدة وانه لوكان لها زوجا كان قد ساعدها في هذا الظرف العصيب..فقلت لها يا رهام مهو انتي اللي جبتيه لنفسك اولا :لما تسرعتي بالموافقة على الزواج من زوجك السابق واللا انا كنت عارف انه مش مناسب الك لكن انتي تسرعتي وهذا نتيجة التسرع وعلى كل حال بدك تتحملي نتيجة خياراتك خصوصا انك مصرة تحتفظي باولادك وما تتزوجي ..وعلى كل حال انا واختك تحت امرك باي لحظة واي خدمة بتعوزيها نحنا جاهزين .وثانيا :اذا كنتي عايزة تتجوزي كمان بدورلك عريس طبعا مع ضحكة على اعتبار اني بعرف رايها بهالموضوع كويس .شكرتني ريهام كثيرا واكدت ان هذا الموضوع خارج حساباتها وزادت بان ظروفها والاقساط المترتبة عليها من جراء شراء البيت زادت من حملها المادي وهي تعطي الدروس الخصوصية لتغطية التزاماتها وقالت كذلك ان ضغط العمل والوقوف طول النهار سبب لها الاما صعبة في الحوض والظهر والركبتين …فقلت لها ان هذا الموضوع ينبغي عدم السكوت عليه فبحكم خبرتي قد يكون ذلك ناتج عن ديسك في العمود الفقري نتيجة الوقوف لفترات طوية لظروف عملك بالتدريس او قد يكون شيئا اخر لا ادري لكن لا بد من الفحص والتاكد من المشكلة وعلاجها بسرعة قبل تفاقمها …فقالت : مهو انت في المستشفى وممكن تساعدني بالموضوع هذا.وقلت لها انني جاهز وعندما تاخذين ابنك لمراجعة الطبيب خبريني وانا ساطلب منه يعمل الك صور شعاعية او طبقية لتحديد مكان المشكلة وعلاجها بالشكل اللازم وفورا ..اتفقنا على ذلك . الى حين وصولنا الى موعد مراجعة ابن رهام بقيت في كل مرة بعد انتهاء عملي مع ابنها تكرر الحديث بخصوص شعورها بالوحدة والفراغ الذي تشعر به نتيجة قيامها بدور الاب والام في نفس الوقت وانها تتمنى لوكان لها رجلا بجانبها يؤنس وحدتها ويعينها على متاعب الحياة فقلت لها مرة:مهو انتي اللي مش راضية واللا الف راجل يتمناكي ويرغب بالزواج منك ولكن انت ترفضين فقالت مهو انا لما بشوفك وبشوف اسلوب معاملتك لزوجتك وبقارن بشباب اليوم بتعقد ..يا ريت انه نصيبي كان مع رجل مثلك وبعقليتك كنت قبلت اكون خدامة تحت رجليه لكن شباب هالايام؟؟؟؟؟مسخرة …..واكدت انها مصرة على موقفها من هذا الموضوع . وقد تشعب الحديث اكثر من مرة الى التحدث ببعض الصراحة عن حاجة الانثى للرجل دائما والرجل للانثى كذلك وان ذلك هو الامر الطبيعي ( كنت قد قلت بان طبيعة ريهام انها مستعدة للحديث باي موضوع دون تابوهات تقليدية) تحسن وضع ابنها كثيرا وبدأ يمشي بشكل شبه طبيعي عند نهاية الاسبوع الاول من العلاج.. وعند المراجعة كان الطبيب مسرورا جدا من حجم التقدم الحاصل في العلاج شكرني على الجهد الذي بذلته معه الا انه طلب مني الاستمرار بالعلاج الطبيعي لاسبوع اخر حتى تزول الحالة نهائيا وتعود الامور الى وضعها السليم بالكامل .وكذلك رهام فقد اجزلت لي عبارات الشكر على الجهد المبذول خصوصا بعد ان سمعت راي الطبيب بعملي المتقن ..قامت رهام بسؤال الطبيب عن حالتها وعندما علم انها مدرسة لعشر سنوات تقريبا قال , ان هذه الحالة متكررة عند المدرسين والمدرسات لانهم كثيروا الوقوف وانها في الغالب ديسك في الفقرات القطنية اسفل الظهر وربما فقرات الرقبة كذلك ويمكن وجود مشاكل في مفصل الركبة .. بعد التصوير الشعاعي تبين ان هناك بداية ديسك في فقرات الرقبة والفقرة القطنية وبعض المشاكل البسيطة في مفصل الركبة وان ذلك يستلزم جلسات للعلاج الطبيعي مع بعض الادوية بالاضافة الى تجنب الوقوف لفترة طويلة … شو هالورطة اللي ورطت نفسي فيها ؟؟هكذا قلت في نفسي وانا افكر فيما سيحصل بعد ذلك التشخيص ..اخبرها الطبيب بانه يجب عليها الخضوع للعلاج الطبيعي لمدة شهر على الاقل يوميا بحيث تاتي الى المستشفى يوميا في ساعات الدوام لتقوم البنات المتخصصات باجراء العلاج لها ومتابعته هو للحالة اسبوعيا ..فقالت :انا لو اوافق ان احضر هنا يوميا يعني هعطل عن الشغل شهر بحالة ويمكن الحالة تطول لشهر تاني تبقى مصيبة ومهنة التدريس لا تحتمل هكذا اجازات طويلة وانهم تقصد المسؤولين سينهوا عقد عملي والاقي حالي من غير وظيفة ولا عمل .فقال لها الطبيب هذا هو العلاج وانتي صاحبة القرار .. فاجأتني ريهام عندنا سألت الطبيب :: يعني هو مينفعش انه محمود يعمللي العلاج بالبيت مثل ما عمل لابني ؟؟قال لها الطبيب هو ممكن لكن نحنا مش عاوزين نتحمل على محمود اكثر من كده وبعدين ما تنسيش انك ست ومش ولد واللا راجل ؟؟!!قالت له رهام لو سمحت حضرتك تعطيني فرصة افكر بالموضوع وانا بخبرك الاسبوع الجاي في موعد المراجعة .. اكتفت باخذ العلاج العادي من الصيدلية وغادرنا الى منزلها حيث حاولت اقناعي بالطريق ان اقوم انا بالعلاج الطبيعي لها وانا قلت لها ان هذا الموضوع محرج جدا وانا ما احبش اكشف على اجسام ستات خصوصا انك المفروض تكوني شبه عاريه عند اجراء العلاج .سكتت ولم تعلق ولكن لا اظنها اقتنعت. في الليل حدثتني زوجتي بالموضوع وقالت لي انه لازم انا اللي اقوم بعلاج رهام مش حد غيري. لانه مش معقول نسمح لها انها تهمل بعلاج نفسها وفي نفس الوقت مش ممكن انها تفرط بوظيفتها خصوصا مع حاجتها الماسة للفلوس.. وانا قلت لزوجتي الموضوع صعب جدا وما ينفعش اني اكشف على جسد رهام بهالطريقة وانا رجل بحترم نفسي وبحترمها ..فقالت زوجتي يا اخي اعتبر نفسك طبيب وبتكشف على عيانه .وانها اي ست مننا ممكن تروح للطبيب ويكشف عليها في حال عدم توفر طبيبة لتقوم بذلك وما تنساش ان رهام واثقة فيك ومش واثقة بحد غيرك يعالجها بعد اللي شافته منك بموضوع ابنها . وشهادة الطبيب فيك انك محترف في الموضوع ده ..واذا كنت محرج مني انا شخصيا انت بتعرف انه ثقتي بك مالهاش حدود وانا بعرف جيدا انك بتعرف حدودك كويس والدليل موقفك هذا لكن ما تخليش رهام تزعل مننا هي مالهاش حد غيرنا اصلا .فقلت لها يعني هي رهام قالتلك كده قالت نعم وهي خجلانه منك ومش عارفة كيف ممكن تكافئك على اللي عملته لابنها .فقلت لها انا مش عاوز حاجة المهم انها تكون بخير . (يبدو ان الدائرة تدور علي وتحاصرني من كل الجهات للذهاب الى حيث لا ادري ما هي النتيجة ).تحدثت معي رهام بنفس الكلام بواسطة الهاتف بوجود اختها اللي هي زوجتي واتفقنا بعد عناء شديد اننا نبلش بالبرنامج من بعد الغد وكل يوم بالليل كالعادة . لست ادري ما الذي سوف يحصل لكنني كنت خائفا الى درجة الهلع من هذا الموقف ..فرهام سيدة جميلة جدا وهذا هو رايي بها دون مواربة ..وانا رجل بكل مواصفات الرجولة المعروفة ..وليس لرجل مثلي ان يكون بمثل هذا الموقف دون ان يثار جنسيا وقد تصل الامور الى ما هو اكثر .. فكيف لي ان ارى جسدا كجسد رهام بتقاطيعة الرائعة المميزة وجمالها الاخاذ وفخذيها الملفوفتين وطيزها المنفوخة بتناسق رائع .دون ان تحصل لي الاثارة!!!!! وعندما يكون الرجل مثارا جنسيا فيمكن له ان يقع في المحظور وهذا ما اخشاه على نفسي اولا .وعلى ريهام المحرومة منذ سنتين . وهي بنفسها كانت قد تحدثت بهذا الموضوع الذي ينبيء بانها في غاية الحرمان بعد ان اعتادت على الزواج لثمانية سنوات . وعلى راي المثل “اطعم محروم ولا تطعم مشتهي “فالحرمان من الجنس يمكن ان يولد الرغبة الجارفة عند وجود اي سبب للاثارة وهل هناك سببا للاثارة اكثر من ذلك . وعندما تشعر الانثى بايدي رجل تداعب جسمها فهي لا شك واقعة تحت تاثير غريزتها الطبيعية شاءت ام ابت .الا انني ساحاول ان اتجنب ذلك عسى رهام ان تساعدني على نفسي ونفسها . في اليوم التالي ذهبت الى المستشفى واخبرت الطبيب بنيتي معالجة رهام رغم خطورة ذلك واخبرته بموضوع اصرار زوجتي على هذا الامر وطلبت منه ان يصرف لي بعض المستلزمات الضرورية لعملي هذا مثل الزيوت وجهاز التبخير وغيره من لوازم التدليك الضرورية .وافق الطبيب بعد ان حذرني من خطورة الموقف لكنه اقتنع بعد ان اخبرته بعلم زوجتي بالموضوع…وفي الليل ذهبت لرهام لاعالج الولد حيث اكدت لها موافقتي بشرط ان يكون ذلك بعد علاجي لابنها مباشرة وينبغي ان تكون هي مستعدة لذلك بعد ان ينام الاولاد لانني لا استطيع العمل ولا تستطيع هي الاستفادة من العلاج الا اذا كانت مسترخية تماما . فوجود الاولاد وطلباتهم المستمرة منها سوف يؤثر على سير العلاج .وقلت لها ايضا يجب ان تعلمي انني لا يمكن لي العمل بمثل هذه الحالة بملابسي العادية فيجب التخفيف من ملابسي حتى اتمكن من العمل بحرية وعدم تلويث ملابسي بالزيوت .فقالت حاضر يا دكتور طلباتك اوامر مع ابتسامة عريضة…..مع العلم انني كنت قد اخبرتها بضرورة العلاج بينما هي شبه عارية ..عالجت ابنها واتفقنا ان نبدأ في الغد واثناء تناولنا للقهوة بعد نوم الاولاد لاحظت انها مرتبكة قليلا ووجهها محمرا بشكل لم اعهده بها من قبل وكلماتها متقطعة بشكل اثار عندي بعض الاسئلة لكنني احتفظت بها ولم اصارحها بها لعلمي بان الحديث عن الاسترخاء والجسد والتدليك واتياننا على ذكر بعض اعضاء الجسم الحساسة خلال الحديث مثل المؤخرة والصدر والحوض وغير ذلك اثارها واعاد لها ذكريات ماضيها مع الزواج والجنس وجعلها في حالة اثارة جنسية قد تكون خفيفة لغاية هذه اللحظة .فاختصرت الكلام وغادرت بعد تاكيدي على شروطي لمعالجتها واتفاقنا على ذلك في اليوم التالي حملت معي فرشة بلاستيكية يمكن نفخها بالهواء وهي مفضلة عندي لغايات التدليك بسبب سهولة تنظيفها من الزيوت المستخدمة بعد انتهاء العمل . وحتى يتم التحكم في مستوى صلابتها من خلال كمية الهواء بداخلها وهذه امتلكها في بيتي لهذه الغايات عند الضرورة .بالاضافةالى الادوات الاخرى الضرورية التي احضرتها من المستشفى .ذهبت الى دار رهام بعد ان رجوت زوجتي ان ترافقني لكنها رفضت باصرار لانها مشغولة بالاولاد .وعند وصولي قمت بعملي اللازم مع ابنها ثم طلبت منه ان يذهب لينام في غرفته ..وقالت لي انا جاهزة ..فقلت لها لا مش كده اعمليلي كاسة شاي ثم اذهبي لتخلعي ملابسك عدا السوتيان والكيلوت وممكن لك ان تلبسي شورت قصير بدل الكيلوت اذا كان ذلك يناسبك . ثم ضعي هذه الفرشة على الارض ونامي على بطنك بعد ان تضعي على وسطك منشفة كبير لتغطيته واعلميني عندما تكوني جاهزة ,,,,,,,.ذهبت لتحضر نفسها وانا بدات بشرب الشاي .. هي عشر دقائق كنت قد اكملت كوب الشاي عندما سمعت صوت رهام تخبرني بانها جاهزة ……!!!!!!! لم يكن ما شاهدته امرا طبيعيا ..بل بالاصل لم يكن وجودي في هذا الوضع امرا طبيعيا ..كيف ذاك وزوجتي هي من ترسلني لكي اتمتع بالنظر الى جسد اختها البض الطري ..كانت رهام كملاك نزل من السماء مسدوح امامي بشكل يفيض اثارة واغراءا فليس فيها عيب واحد .على الاقل فيما ارى من جسدها وهو بالتاكيد يدل على ما عداه .فخذان ملفوفان كمثل المرمر بياضا وكمثل الزبدة طراوة ..وكمثل الشهد حلاوة ..ظهر مستقيم بفعل الفرشة ونهداها بارزان الى الجانبين بفعل ضغط جسمها عليهما برغم حبسهما بالسوتيان لكنهما ظاهران فالسوتيان من النوع الخفيف الرقيق الذي يعطي لنهد الانثى حرية الحركة بداخله .وطيز ملفوفة و مرتفعة تحت المنشفة البيضاء بشكل مذهل .لم اعلق بشيء ولكنني خاطبتها قائلا انك يا رهام يجب ان تسمعي كلامي جيدا وان تقومي باي حركة اطلبها منك دون خجل او حياء حتى يكون الشغل صح وعلى اصوله ..فقالت امممممم يعني الموافقة ..وقلت لها ايضا حاولي ان تتقني فن الاسترخاء وان تسيبي جسمك خالص لي حتى اقوم بعملي بشكل مناسب لاعطاء النتائج المرجوة ..فقالت اممممممممممممممممم (اطول هذه المرة) ,,,لست ادري هل هي من الاثارة الجنسية ام جواب بالموافقة … كنت حينها قد خلعت بنطالي وقميصي ولبست بنطال خفيف من بتوع الممرضين في المستشفيات وتيشيرت قطني … بدأت مع ريهام بان وجهت جهاز البخار الى اكتافها وظهرها وفخذيها…دون ان المسها طبعا مع الاعادة على كل منطقة عدة مرات والتركيز على مناطق معينة دون غيرها . وخصوصا المناطق التي انوي التركيز في تدليكها .. ولكون البخار ساخنا فقد شعرت بتململ ريهام وقالت هذا سخن شوي فقلت لها انا ممكن اخفف الحرارة بس كده احسن عشان العضلات ترتخي كويس . وتفتح المسامات لتشرب الزيت وكمان بزيد التعرق الضروري للعلاج .تركتها لدقائق قليلة ثم جلست بجانب راسها مادا رجلي الى الامام بعكس اتجاه رجليها ثم مددت يدي الاثنتين لابدأ بالتدليك من الكتفين . في تلك اللحظة شعرت بان تماسا كهربائيا قد ضربني بيدي حتى وصل الى كافة انحاء جسمي وشعرت بانني ارتعش قليلا فلم يكن ملمس جسد ريهام طبيعيا او هكذا على الاقل شعرت انا حينها فنعومة جسمها وطراوة جلدها توحي بان هذه الانثى لا عظام فيها بل هي عبارة عن قطعة من اللحم الابيض المتناسق المظهر الطري الناعم الملمس ..رهيبة هي رهام .. وغبي اشد الغباء هذا الذي طلقها انه فعلا غبي .هكذا كان تفكيري وقتها الا انني تمالكت نفسي و بدات بتدليك الكتفين بنعومة ثم بشدة اكثر ثم توجهت الى الرقبة فالفقرات العليا من الظهر وهكذا نزولا الى نهاية ظهرها ولكن من تحت المنشفة . واحيانا اضطر لمد يدي تحت الشورت الذي تلبسه رهام فعندما نزلت الى اسفل كانت يدي الاثنتين تصطدمان كثيرا بالشق الفاصل بين جهتي طيزها وربما يذهب احد اصابعي لينزلق على امتداد هذا الشق وهذه الحركة تعطي اثارة قوية لاي انثى .وعندما كنت اعمل في الظهر من الاعلى كانت يداي تصطدمان كثيرا باطراف نهديها الظاهرين بفعل ضغط جسمها . عملت كذلك لنصف ساعة سمعت فيها من رهام من الآهات ما يثير الحجر ويجعله ينطق جنسا صاخبا .فآهاتها كانت تدل دلالة اكيدة على اثارتها وشبقها وحاجتها الماسة جدا للجنس .انتفض زبي واقفا منتصبا رافعا راسه يطلب الرحمة وانا اطلب منه الصبر على ما ابتليته به عسى ان تنتهي الامور على خير …كنت حريصا في اليوم الاول ان لا ازيد جرعة التدليك خوفا على نفسي من نفسي وخوفا على ريهام من التحول الى نغمة اخرى قد لا استطيع تحملها .دلكت ظهرها جيدا وكتفيها ثم نشفت الزيت عنها ثم خرجت من الغرفة بعد ان طلبت منها ان تلبس ملابسها العادية بعد الاستحمام وان جرعة اليوم قد انتهت .حيث توجهت انا الى الحمام غسلت يدي وغسلت زبي بالماء البارد حتى يهدأ قليلا ثم عدت الى الصالون .عندها سمعت رهام تطلب مني انتظارها بالصالون لحاجتها لي .. عشر دقائق بعدها كانت قد اخذت شورا ساخنا سريعا كما طلبت منها ولبست ملابسها وحضرت الى الصالون . ما بك ريهام انا اريد ان اغادر قلتها فور قدومها. فقالت لا نشرب الشاي الاول بعدين مع السلامة حاولت ان اتجنب ذلك الا انها الحت وبانها تريد ان تكلمني بموضوع مهم .. فقلت لها اذا ليكن فنجانا من النسكافيه سريعة التحضير ..احضرت فنجانين من النسكافيه وجلسنا على الكنبة حيث قلت لها خير في شي ؟؟؟انا بالنسبة لي اليوم خلص شغلي وحاولت اني اختصر بعض الامور لاسبابي الخاصة . لكن غدا الموضوع مختلف رح ندلك اماكن اخرى ولفترة اطول فارجو لن تكوني مستعدة . بدات رهام بشكري على مجهودي واكدت انها شعرت بالراحة التامة للتدليك الاحترافي الذي قمت به وانها كانت تتمنى ان تكون قامت بذلك من قبل لو كانت تعرف قيمة العلاج الطبيعي .ثم قالت : شوف يا محمود انا انسانة صريحة وواضحة وبرغم رجائي الك انك تعالجني انت وانه القرار كان قراري واني ضغطت عليك اكثر من اللازم لاني كنت مضطرة لذلك وارجو انك تتحملني بثقلتي عليك . الا انني ايضا اشعر بالخوف مثلك تماما مما يجري لذلك ارجو ان يكون كل ما تفعله هنا سرا بيننا حتى اختي اللي هي زوجتك ما الها دخل فيه ولا تعلمها بشي مما يحصل .. لانه انا بعرف انه بصدر مني اصوات وحركات غير طبيعية اثناء التدليك وانت رجل واعي واكيد بتعرف السبب فارجو منك حفظ سري عندك وانا واثقة فيك جدا ومش ممكن اسلم جسمي لحد غيرك يدلكة حتى لو كانت ست او بنت متخصصة لانها النتيجة واحدة ومش كل البنات بحفظوا الاسرار وانت اكيد فاهم علي ..قلت لها يا ريهام انا بشتغل في العمل الطبي ومن طبيعتنا ان نحافظ على اسرار الناس فكيف لما تكوني انتي.. وبعدين انتي بتعرفي مقدار معزتك عندي اللي لولاها ما وضعت نفسي بهالموقف الصعب لكن انت غالية علي وبحترمك جدا ومستعد على شانك اتجاوز كل العوائق المهم انها تكون صحتك تمام وكمان تكوني مرتاحة بحياتك . واما الاصوات او الاهات الي بتطلع منك فهي طبيعية في مثل هذه الحالة وانا بقدر السبب تماما لكن كمان حاولي ما تزيدي العيار كثير لاني بخاف من حالي كمان ؟؟ههههههههه ضحكت حتى الطف الجو وقلت لها :انت انسانة رائعة لكن حظك قليل من الدنيا عسى ان يكون القادم اجمل ..دار هذا الحوار بيننا وصوت ريهام يكاد ان لا يظهر فهي في منتهى الاثارة والجو العام بالتاكيد يساعد على ذلك فانفرادنا لوحدنا في هذا االليل وما حصل قبل ذلك كلها اسباب تؤدي الى الاثارة . مسحت على شعر ريهام مسحا خفيفا وقلت لها كوني مطمئنة وانا ما رح ادخر جهد اني اعالجك واريحك بكل ما لدي من خبرة وعلم.وسرك اكيد في بير لانها هاي طبيعتي لكن كمان ارجو انك تتحمليني انا كمان لاني مثلك اكيد بدي اكون تحت تاثير الوضع اللي قدامي ومن الممكن انك تشاهدي او تسمعي بعض الاشياء الغير طبيعية فارجو انك تقدري الموقف جيدا…قالت انا عارفة ومقدرة جدا وشاكره الك غلبتك معي . واستاذنت منها وغادرت.. ذهبت الى منزلي مثارا جدا وبرغم ذلك تجنبت ان انيك زوجتي تلك الليلة خوفا من ربط الامور ببعضها فتحاملت على نفسي واخذت شورا باردا ونمت حتى الصباح..وفي الليلة التالية كما في سابقتها وبعد ان انهيت عملي مع ابن ريهام طلبت منها كاسا من العصير وان تجهز نفسها كالليلة السابقة . كانت ريهام في هذه الليلة متالقة اكثر… حركاتها تشير الى ذلك وعندما دخلت عليها غرفة نومها والتي نستخدمها في التدليك وجدتها تلبس سوتيانا لا يكاد يغطي حلمتيها فبان نهداها بشكل مغري جدا ولغاية اللحظة لا ادري ما تحت المنشفة البيضاء وكالعادة وبعد جلسة البخار السريعة توجهت الى كتفيها نزولا الى ظهرها وعمودها الفقري الذي يكاد ان يكون شفافا بحيث اكاد ارى نخاعها الشوكي من داخل عضامها .او لنقل هذا هو شعور المعجب الولهان ..حاولت هذه المرة ان يكون تدليكي احترفيا على كل مناطق الالم لديها خصوصا اسفل الظهر ولغاية نهايته بحيث كنت مضطرا ان ادلك الشق الفاصل بين فلقتي طيزها بطريقة اعتقد انها اوصلتها الى مرحلة الجنون وقد تعمدت في محاولة مني لارضاء شبقها ان ياتي اصبعي الاوسط كثيرا على فتحة طيزها ,,كانت ريهام في منتهى الاثارة عندما قلت لها ..ريهام انا لازم اجلس على خلفيتك شوي حتى اقدر ادلك ظهرك باستقامة لاني كدة بكون مايل شوي وهذا مش كويس عشان العلاج .كمان لازم ازيح المنشفة احسن ما تضايقك .لم اسمع منها شيئا فهي في وضع الغير قادر على الكلام الا مزيدا من الاهات العالية والوحوحات التي تنم عن الحقيقة الا انها حركت راسها اشعارا بالقبول . ازحت المنشفة جانبا ويا لهول ما رايت كانت المرة الاولى التي ارى فيها طيز ريهام مباشرة كنت قد حسستها ورايتها من فوق المنشفة ولكن الحقيقة اجمل من ذلك بكثيييير وكانت تلبس كيلوتا احمر يظهر اكثر مما يخفي من فلقتي طيزها ..جلست على طيزها مع تحملي على رجلى قليلا خوفا من زيادة الثقل على طيزها الجميل وبدات بتدليك اعلى الظهر ثم بدات انزلق الى الخلف رويدا رويدا لادلك باقي الظهر وصولا لاسفله..في هذه اللحظة كان زبي في قمة انتصابه فكان يربض في الشق الفاصل بين طرفي طيزها وانا اتحرك الى الاعلى والاسفل لغايات التدليك وزبي يتحرك تبعا لذلك عندها زادت اصوات رهام ارتفاعا وزاد رتمها وبصوت واضح أيييييي على مهلك ايوة هون بوجعني ..احححححححححححح يححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهكذا وبصوت واضح كثيرا ..عرفت ريهام ان زبي في قمة انتصابه وعلمت انا ان ريهام في قمة هيجانها الجنسي ولو اردت ان اخرج زبي من محبسه واطلقه ليدخل في جوف كسها او طيزها لما قالت شيئا الا الاستمتاع والوحوحة لكني كنت مصرا على الصبر الى اقصى ما استطيع ..وصلت الى اسفل الظهر وكان وسطي كما زبي حينها قد وصل الى بين ركبتيها عندما بدأت بتدليك اسفل الظهر الى العصعص حيث ازحت الكيلوت الى الاسفل قليلا ..اكملت هذه المرحله من التدليك عندها قلت لريهام ان تنقلب على ظهرها حتى ادلك لها منطقة الركبة واجري لها بعض الحركات للعلاج الطبيعي لتسهيل عمل مفصل الركبه ..انقلبت ريهام بينما انا وضعت المنشفة على وسطها حيث بدأت بتدليك مفصل الركبة واسفل الفخذين الاانه لغايات تحريك المفصل فلا بد من ازاحة المنشفة وثني الرجل الى الامام وهي ايضا حركة لتحريك بعض عضلات الحوض..ازحت المنشفة بعيدا وبدات بتحريك رجلها اليمين الى الاعلى من منطقة الحوض وثني ركبها الى الاسفل وهي حركة مرعبة مكنتني من مشاهدة كسها من فوق الكيلوت الذي لا يخفي الا نصفه فقط . وكذلك الحال في الرجل اليسرى .كان كسها رطبا كثيرا يبدوانها اتت شهوتها اكثر من مرة كما يبدو انها نظفته من الشعر بشكل جيد فهو ناعم ونظيف يتلألأ بسوائله المنهمرة منه كشلال . استمرت رهام بآآآآآآآآآآآآآآآآهآآآآآآآآآآآتها التي جعلتني اغلي من داخلي وانا اتصبر بشكل لم اكن اتصوره الا انني بقيت صامدا على موقفي وعرض كل الامور على عقلي الذي اشار الي بان لا ابادر باي فعل قد يخدش العلاقة الطاهرة بيني وبينها. ولكن اين هو مكان الطهارة وكس ريهام يقطر عسلا واين هي الطهارة من زبي المتصلب حد الانفجار واعصابي التي تلفت وانتهت صلاحيتها للعمل علما بانني صرت من فرط الاثارة اصدر اصواتا غريبة وكنت طول الوقت الهث ..اعتقد بان ريهام قد شاهدت زبي منتصبا من تحت البنطلون الخفيف جدا الذي لا يمكن له ان يحتوي هذا المارد المتمرد .كما سمعت صوت لهاثي الذي ينبيء بالتاكيد عما حل بي .الا انها ايضا مثلي تقاوم رغباتها باستسلامها المطلق لكل حركاتي وطلباتي .وتتسترعلى ما يبدر مني كما انا اتجاهل ما يبدر منها .اعتقد ان زبي قد انزل بعضا من محتواه قبل ان اخبر ريهام بان جلسة اليوم قد انتهت وفي الغد حلقة اخرى ..طلبت مني ريهام كذلك ان اذهب الى الحمام الخاص بالاولاد اغسل جسمي مما لحقه من زيوت واعود الى الصالون لان لها معي كلام ايضا ,,ذهبت الى الحمام حلبت زبي حتى ارحته مما احتقن في بيضيتيه من اللبن واخذت شورا ساخنا غيرت ملابسي وخرجت الى الصالون ..دقائق قصيرة عندما اطلت ريهام وهي تلبس قميص نومها الاصفر بكيلوت ابو خيط لا يغطي شيئا من كسها وسوتيان من نفس الطقم يظهر اكثر مما يخفي من نهديها المستديرين بشكل رائع وهي تحمل بيدها صينية عليها كوبي نسكافيه ساخنين والبخار يتطاير منهما كما هو يتطاير من راسي الذي بدأ يغلي مما يشاهد وقد اوشك ان ينفجر مما راى ..قلت لها ريهام ليش لابسة هيك ..فقالت محمود ما عاد في شي بجسمي ممكن اخفيه عنك, وانا بعد اللي عملتلي اياة اليوم حابه ارتااااااااح وهيك انا بكون مرتاحه اكثر اما اذا كان هذا بذايقك انا مستعدة اغير ملابسي فورا ..فقلت لها انه لا يضايقني ولكنه فاجأني فقط..اجلسي ولا يهمك ..ياجبل ما يهزك ريح قلتها ضاحكا فضحكت ثم جلست وقالت : محمود.. انت رهيب !!انت مش معقول ..هل ممكن انه في رجال بمواصفاتك ..انا مش قادرة اتصور انه في حد مثلك ابدا ..قلت لها من اي ناحية يعني ..فقالت بصراحة وباختصار شديد مهارتك في التدليك وقدرتك على الاحتمال!!!فقلت لها مهارتي هي ناتج خبرتي واجتهادي في البحث والقراءة عن موضوع تخصصي اما قدرتي على الاحتمال دعيني اشرحها لك كما يلي وقلت لها :خليني احكيلك ما بداخلي :: انتي جميلة جدا جدا وجسمك وجسدك بكل تقاسيمة رائع لدرجة لا توصف هذا هو رايي فيكي من هذه الناحية وانتي انسانة رائعة بكل المقاييس اما ليش انا تحملت فالسبب هو باختصار عدم رغبتي بايذاءك باي شكل من الاشكال لاني احترمك وانتي عارفه انه كان بامكاني اتصرف غير هيك دون اي اعتراض من قبلك . بالعكس انا حاولت اني اعطيكي شي اكثر من التدليك حتى اريحك رغم انه هذا تعبني واكيد انتي لاحظتي هالشي . لكن ما عليش المهم بالنسبة الي انك ترتاحي ويمشي علاجك بطريقة جيدة وبعدها لكل حادث حديث .فقالت : هو انتا لهالدرجة بتحبني ..قلت لها ما تفهميش حبي الك غلط انا بحبك فعلا لكن حبي الك من نوع خاص اعتقد ما في غيرك ممكن يفهمه والايام الجاية رح تثبته الك .قالت يااااااااااااه انت مش ممكن تكون عادي !!!!قلت لها لا عادي جدا لكن هذه هي طبيعتي زي ما قلتلك وعلى كل حال تحرقيش اعصابي اكثرمن هيك بكرة بنكمل حديث وهذا هو برنامجنا كل يوم وباخر الاسبوع بنعمل صور طبقية محوريه حتى يشوف الدكتور مدى التطور ..قالت مهو اكيد التطور كبير لاني حاسة نفسي طايرة مثل الريشة ومشيتي اختلفت وكل شي صار احسن …ضحكت وقلت لها هذا لانك ريحتي نفسك من بعض الرواسب الزائدة بس !!!!!قالت ضاحكة اسكت اسكت بلا نق!! …. فعلا انا ارتحت كثير اليوم . فقلت لها اوكي تصبحي على خير وغادرت فرحا مسرورا لانني ادخلت السرور والفرحة الى جسد وقلب هذه المخلوقة الرائعة..ذهبت الى منزلي مزهوا بعملي وما تحقق.. وكم ارتحت عندما وجدت زوجتي نائمة . فبعد الذي شاهدته هذه الليلة لم يعد لي نفس ان اضاجع زوجتي على الاقل هذه الليلة حيث كنت مرتاحا جدا خصوصا بعدما حلبت زبي وما سمعته من رهام . في الليلة التالية اخبرت زوجتي انني ممكن ان اتاخر عند رهام قليلا لانها اليوم تحتاج الى تدليك على مرحلتين قد احتاج الى منتصف الليل حتى نكمل . وذهبت كالعادة الى رهام وكما يحصل عادة عملت ما يلزم لابنها الذي ذهب في نوم عميق قبل ان ابدأ برحلتي مع رهام ..شربت القهوة واستعدت رهام كما هي العادة الا انها هذه المرة كانت اكثر اثارة وجمالا يبدو انها اخذت حماما ساخنا قبل حضوري كان ذلك واضحا من شعرها المبلول ..وعندما دخلت الى غرفة التدليك كانت رهام نائمة على بطنها بدون منشفة وعند سؤالها قالت انها تضايقها خصوصا في هذا الحر وهي ايضا تشكل عائقا امامي في العمل . بعدين شو لازمتها ما في غير انا وانت في الغرفة وما عاد في شي يتخبى عنك …..كان الطقم الداخلي لرهام باللون الازرق الفاتح وكالعادة ابو خيط وسوتيان خفيف .. بدات عملي كما في كل يوم وقد تعمدت ان المس صدرها كثيرا وان ترتطم اصابعي بنهديها من الجانبين وكنت اقصد ان امتعها كما اعالجها وهي كانت متجاوبة في ذلك وعندما جلست على طيزها لتدليك ظهرها فاجأتني رهام بالقول من الافضل لي ان اخلع الكيلوت لانه يعيق حركة يديك عند اسفل الظهر ….!!!! (ماذا عساني اجيب ؟؟؟)لم اجيب ولكني امسكت بطرفي الخيط سحبت كيلوتها الى الاسفل حتى اخرجته من قدميها التي رفعتها لتساعدني في ذلك .. وبما انها متجاوبة الى هذا الحد فقد قلت لها انا كذلك افضل ان اخلع بنطالي وابقى في البوكسر والتيشيرت لسهولة الحركة …امممممممممم معليش اللي يريحك ..قالت رهام ..كنت قد خلعت بنطالي عندما جلست على طيزها العارية وكان زبي حينها في حالة الاستنفار القصوى يكاد ان يخترق البوكسر فازحته الى رجل البوكسر اليسار حتى اتمكن من الحركة بسهولة ,,, وبدات بالعمل في اعلى الظهر وبين الكتفين وكان زبي حينها يضرب بطيزها من داخل البوكسر ولكن بشكل لا يمكن اخفائه .انزلقت الى الخلف قليلا فانزلق زبي الى شق طيزها ومع حركتي اصبح يروح ويجيء في شق طيزها بشكل اثارني الى درجة لم اعد احتمل بعدها .وزاد من الامر تعقيدا عندما خرج راس زبي من طرف رجل البوكسر واصبح يلامس شق طيزها مباشرة وهو يذهب ويروح بحركة انسيابية بفعل الزيوت التي استخدمها وبفعل ما تفرزه رهام من عسل شهوتها ..احست ريهام بذلك وبدأت آهاتها تعلو بوضوح وهي تردد كلمات غير مفهومة لكني فهمت منها انها تريد المزيد ( لست ادري من التدليك ام من حركة زبي المكوكية المتسارعة اصلا ) فقلت لها حاضر حيث سحبت طرف البوكسر ليخرج زبي بكامله الى الخارج ويعود الى حركته المنتضمة على شق طيزها كان زبي قد وصل مرارا الى فتحة طيزها وكان يضرب احيانا منتصف الفتحة يتوقف قليلا وكانه يطلب الاذن بالدخول الا انني ازيحه ليستمر في الحركة الى الاعلى ولم يكن بنيتي ان ادخله في هذه الفتحة الشيقة فقد شاهدتها بلونها الوردي الفاتح المختلف قليلا عن لون بشرة وطيز رهام ..لم يكن بوسعي العودة الى الوراءهذه كما لم يكن بوسع رهام ان تعلق او تقوم باي فعل سوى الاستمتاع بالواقع وهل هناك ما هو اجمل من هذا الواقع ؟؟؟!!!! رهام كانت في حالة هستيرية من الهيجان فهي توحوح وتتأوه بطريقة شبقة وتطلب مني المزيد من التدليك وتقول ايووووووووه هيك ….كثير زاكي تدليكك اليوم ….. كمان محمود شد شوي ….. كثير منيح …..يااااااااه ما احلى مساجك انت فنان يا محمود ….. كمان محمووووووووود كمااااااان ثم تشنجت وارتفع خصرها الى الاعلى ثم ارتمت على الفرشة البلاستيكبة بدون حراك وانا ما زلت مستمرا بعملي حتى قذف زبي كل محتوياته من اللبن على قباب طيز رهام وفي منتصف الشق الامر الذي اعاد الحياة لرهام لتقول واااااااه شو زاكي هذا الزيت اللي سكبته هلا ….دافي كثييييير ومرييييح محمود …. … كنت قد تعرقت كثيرا وكذلك رهام فقد كانت جولة رائعة من التدليك والمساج المثير والتفريش الرائع لطيز رهام الامر الذي اشعرني بنشوة لم احسها من قبل …فان ترى حليب زبك على قباب طيزمثل طيزرهام وهي تترجرج يمينا ويسارا واللبن يتسايل من على طيزها حتى اظنه وصل الى كسها من خلال الشق الفاصل بين طرفي طيزها فهذا وضع لا يمكن الا ان يشعرني بالنشوة الكبيرة والسعادة الغامرة رغم انني انزلقت الى ما كنت اخشى. ولكن هي قالتها سابقا (لا يمكن للانسان ان يهرب من قدره) واظن انها كذلك مثلي في غاية نشوتها وسعادتها رغم انها لم تخطط او تسعى لذلك ولكن القدر لا يمكن الهروب منه كما هي مقولتها … جلست الى جانبها بدون حركة ودون ان افعل شيئا.كنت في شبه غيبوبة لم يوقضني منها غير صوت رهام ..شو خلص ؟؟؟؟ فقلت لها لا لسا ما خلصنا فاضل الركب والفخذين ..فقالت يعني انام على ظهري ؟؟فاومأت لها بالايجاب ..قالت مالك يا محمود انت ندمان على شي ؟؟؟قلت لها اقلبي السؤال وجاوبيني انتي: هل انتي مبسوطة من اللي حصل واللا ندمانه؟؟..فقالت لاول مرة بكون متحيرة بس يا محمود السؤال هو هل كان يمكن لنا ان نتجنب هذا ؟؟؟اومأت لها بالنفي ..فقالت اذا هذا هو قدرنا ولازم نعترف فيه ونتعامل على اساسه ..قوم هلا كمل شغلك ولنا حديث بعد الحمام …قمت واكملت عملي بتدليك ركبتيها وفخذيها وكنت اتجنب ان انظر الى كسها خوفا على نفسي من تكرار ما حصل حتى اكملت وقمت الى الحمام اغتسلت بحمام ساخن بسرعة ولبست البوكسر فقط والتي شيرت وذهبت الى الصالة ..بعدها اطلت رهام مشرقة الوجة متوردة الخدين متفتحة الوجه مسرورة بشكل فاضح تلبس طقم نومها الاسود المغري وبيدها كاسين من العصير البارد حيث قالت خذ برد حالك شكلك حميان كثير اليوم !!!!وانهت جملتها بضحكة كلها اثارة . فقلت لها مهو من عمايلك هوفي حد يعمل كده ؟؟؟انتي فضيعة يا رهام شربنا العصير بصمت رهيب ..الا انني قطعت الصمت بالقول ::رهام انتي مبسوطة .؟؟؟.فقالت شو قصدك .؟؟ قلت لها انتي عارفة قصدي …!! قالت انا ما بعرف غير الصراحة المطلقة .خليني اذكرك انه لا انا ولا انت يا محمود سعينا لهذا رغم اني من ناحيتي حبيته كثير وهلا بعد اللي صار ما عاد فينا غير نتعامل مع الوضع كما هو .قلت لها : كيف يعني ؟؟. فقالت السؤال الاخر وحتى اجاوبك بوضوح اكثر انتا مبسوط ومقتنع واللا لا؟؟ ..قلت لها بصراحة رهام ما بدي خبي عليكي انتي رائعة الجمال ومجرد اني اشوفك عارية هذه متعة بحد ذاتها فكيف اذا تمكنت من اني المسك وادلك جسمك كله تقريبا واني افرشلك طيزك بزبي (سميت الاشياء بمسمياتها قاصدا لان الحواجز قد زالت وما عاد للرسميات مكان بيني وبينها ) اكيد انا مبسوط ومقتنع لانه ما كان بامكاني اتجنب اللي صار باي شكل حتى انه بالامس كان ممكن يحصل نفس الشي لكني تمكنت من ضبط نفسي ..كمان صوتك وحركاتك يا رهام بتخليني هايج عالاخر من البداية حتى النهاية فانا اكيد مبسوط ومقتنع ومش بس هيك انا صرت اطمع بالمزيد لاني لاحظت انك محرومة كثير وعطشانه للجنس جدا وبعد اللي صار انا من رايي انه لازم تشبعي نهمك الجنسي هذا وتخلي كسك وطيزك يرتووا من ماء الحياة احسن ما تضلي محرومة . وما تنسي انه حتى هذا له علاقة بالمرض اصلا وبالتالي هو جزء من العلاج الشافي …تنهدت رهام ووضعت راسها على كتفي وبدات تسرح بيديها على صدري من تحت التيشيرت وانا اداعب خصلات شعرها الاسود الداكن المنسدلة بدون نظام على كتفيها حتى وصلت الى طرف صدري . وقالت الظاهر انك ما شبعتش النهارده وانك عاوز كمان… .فقلت لها: رهام يبدو ان القدر يريد لنا ان نرتوي من بعضنا وان نكون كل واحد منا بلسما شافيا للاخر ..انا يا رهام اعيش مع زوجتي باستقرار لكني عندما شاهدت جمال جسدك وروعة احساسك بالجنس اكتشفت انني كنت قد فقدت الكثير خلال السنوات الماضية . كانت رهام قد توجهت الى زبي الذي لم تره الى هذه اللحظة وقالت ممكن اشوفه فقلت لها هو حد حايشك مهو بين ايديكي . مدت يدها اليه من تحت البوكسر واخرجته وبدات بتقبيل راسه المنتفخة وهي تقول ياااااااااااه كل ده عندك ومخبيه عليه …يا عيني على جماله وحلاوة راسه المنفوخة دي…. وهي تقبل راس زبي بنهم وتلحسه بلسانها بتلذذ واضح … كنت انا في هذا الوقت قد توجهت الى نهديها بعد ان فككت سوتيانها وبدات بفعصهما بين راحتي يدي وانا اتنقل بين هذا وذاك ووضعت بعضا من ريقي على اصبعي وبدات احركه دائريا على حلمتها المنتصبة بل المتحجرة من فرط الاثارة حاولت رهام بوضعها ان تنزل الى زبي لتزيد من منسوب تقبيلها له او ان تمصة فوجدت صعوبة في ذلك بسبب جلستنا غير المناسبة. فقالت لي ..محمووووووود ممكن غرفة النوم بلا حد من الاولاد يصحى؟؟!! …حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة النوم ورميتها على السرير ثم عدت لاغلق الباب بالمفتاح واعود الى القشطة الممدودة على سريرها خلعت كل ما على جسمي من ملابس ورميت نفسي بجانبها واحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي الى حيث شفتيها المتوردتان اقبلهما للمرة الاولى وقد كانت قبلة طويييييلة اذابتها الى درجة كبيرة مصصت لسانها واعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها واسنانها احيانا ويدي الاخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل اذهلني حتى صرت اهذي من ****فة على هذا الجسد الرائع , خلعت لها ما يسمى بقميص نومها واستكماتمداعبتي لنهديها الرائعين بلساني واسناني احيانا ثم انزلقت الى بطنها وسرتها تقبيلا الى ازحت كيلوتها الى الجانب وبدات رحلتي مع كسها الذي المسه للمرة الاولى اكلت كسها اكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل اذهلها هي الاخرى وعضا خفيفا لشفريها المفتوحان الى الجانبين بفعل الاثارة . وبدات رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصير المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الانثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لانامل وايدي خبير كي يعتني به كما ينبغي …..لست ادري هل اعاملها بعنف ام برومانسية؟؟سؤال كنت اساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع ايهما تكون استجابتها اكثر وشعرت بانها مع كل لمسة لاي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع رهام وقتها فاخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها ..وانا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف احيانا ….كانت رهام في قمة النشوة والاثارة عندما قالت لي عاوزاه جوايا يا محمود… مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه …دخيلك فوته لجوا كسي …ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وامسكته بيدي بحركة دائريه ثم عامودية افقدتها صوابها فبدات دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني ان ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي اخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وانا ما زلت اتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى امسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدات بنيكها بحركة بطيئة اسرع احيانا وابطيء اخرى ..ثم قلبتها على بطنها واخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد اشبعتها بعصا وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول …ياااااااه على زبك وحلاوته …..احححححح نيكني يا محمود نيكني بزبك الحلو يامحمووووووود انا شرموطتك انت وبس يا محموووود .انت حبيب كسي يامحموود أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما ازكى زبك …ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشةاوقعتها على السرير .. الا انني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين يا ريهام فقالت ما انا قلتلك كسي عطشاااااان يا محمووود ارويه يا محمووود بمووووت بزبك يا محمود فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة اصلا وكانه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر اغرقت كس ريهام باللبن وبدأت الهث وريهام اصبحت في حالة اشبه ما تكون بالغيبوبة فقد اتت بشهوتها اربع مرات على الاقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وانا اخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل انحاء جسمي …….دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذاالوضع وانا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة شعرت بان يدا تعبث بزبي واخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر الي بعين الرضى وهي تقول انت مش طبيعي انا عمري ما اتنكت كده ….فقلت لها لاهثا مهو البعض بحب انه ياخذ من المراه ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته وانا شخصيا اعتبر ان متعتي هي في ان اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها واشباع شهوتها اكون انا مسرورا ومنسجما ومنتشيا واشباع شهوتي لا يكون الا بذلك .. فقالت يعني اذا كنت لساتني ما شبعتش انت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: اكيد ..فقالت وانا يا محمود شايفة ان زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وانا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك والكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا الي والي وحدي مش لالك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد تهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسا ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم تفرتك بين صوابعي واسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسناني وشفتي السفلى واحيانل بين اسناني ولساني ثم انتقلت الى النهد الايسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا الا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فاخذته بفمي وانا وهي في وضع 69 حتى شعرت ان قواها بدات تخور من كثرة المص لزبي الذي اصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث ان قطره اصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها واجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت ان امسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل الى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكانها تريد ان لا تترك ملليمترا واحدا من زبي الا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد ان ان ياخذ عقلها وكانت رهام دائمةالنظر الى هذا المنظر البانورامي الرهيب لدخول زبي وخروجة من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به رهام من اللذة اللامحدودة . استمر هذاالوضع لاكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بانه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وامسكت زبي بعد ان رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها رهام من النشوة الممزوجة بالالم . وانا بدات بالرهز خلفها وانا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري . كنت اعلم انه بعد النيكة الاولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الاولى اطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تاخذ وضع السجود ثم بدات رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدات معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة يا رهام فقالت انا طول عمري اسمع بانه نيك الطيز لزيز بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها اكيد هو في الز من اللزيز غير النيك بالطيز ..تناولت زيت المساج ووضعت القليل على فتحة طيزها وادخلت اصبعي الاوسط الذي دخل بسهولة فادخلت الاصبع الثاني معه ..شعرت ريهام ببعض الالم فقلت لها هي اول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها باصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالزيت ووجهته الى فتحتها وبدات بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج …..تالمت رهام كثيرا الا انني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الالم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدات بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدات بنيكها بسرعة وعنف افقد رهام صوابها حتى انها بدات تغني باغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي كانت تردد اغنبة ملحم بركات يا حبيبي زبك جنني …جنني زبك ..يا حبيبي زبك حيرني ….حيرني زبك وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل اثارني جدا حيث اسرعت وكنت اكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وانا ازمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .اظن ان ريهام سالت شهوتها ثلاث اواربع مرات ايضا هذه المرة وعندما بدات ازمجر شعرت رهام بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي يا محمود فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجاة اغرق لها صدرها وبعص القذفات الاولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لانه يبدو ان شهوتنا اتت متزامنة مع بعضها وبدات بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على اطراف شفتيها وعلى كل انحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه اشبعها نيكا للمرة الاولى بحياتها ……استرحنا لدقائق قبل ان اقوم الى الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت اليها وقلت لها ما تقومي فقالت انت روح مع السلامة وانا رح انام على هذاالوضع حتى اصحو صباحا في نفس الحالة فلا اريد ان ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة مع السلامة حبيبي وموعدنا غدا و اكيد هخليك تشوف معاي ليالي الف ليلة وليلة يا محمود..سالتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسها فقالت لا حبيبي انا لي ثلاث ايام منتهية دورتي الشهرية والفترة هاي مامونة من الحمل ومتنساش اني علوم حياتية يا روحي اما من بكرة رح اخذ حبوب منع الحمل لعيون زبك الشقي حتى اريحه عالاخر . قبلت جبينها ثم شفتيها قبلة سريعة وغادرت ولا ادري ما هو مصير هذه العلاقة القدرية مع هذة الانثى التي لا شبيه لها الا رهام. كان قد بقي يومان على مراجعة رهام للطبيب ومراجعة ابنها المراجعة الاخيرة . حيث ان ابنها تعافى تماما من الاصابة التي لحقت به. اما رهام فبقي لها ثلاثة اسابيع على الاقل لاستكمال علاجها الطبيعي والذي اصبح علاجا مزدوجا كما اظن فهو علاج بالتدليك وعلاج بالنيك المركز يوميا ..وفي الليلة التالية وقبل ان اتوجه لرهام للجلسةالرابعة كانت زوجتي قد سالتني عن اختها وكيف هي حالتها فقلت لها ان الموضوع يحتاج الى صور طبقية محورية عند المراجعة لقادمة بعد يومين . الا انها تتقدم بوضوح وذلك بائن من مشيتها .فكانت المسكينة فرحة جدا لهذا االتطور المهم . الا انها المحت الى انني نسيتها فقلت لها هذا ما جنيتيه على نفسك وليس ما جنيته انا عليكي ولكن سارضيك هذه الليلة ولكن بدون تاخير كثير لانني سوف اتاخر مع رهام . فقالت يبقى خليها ليوم المراجعة بكون عندك استراحة من رهام وبنخليه لالنا نهتم بحالنا ومنها برتب اموري منيح لهالليلة ..سررت بذلك وذهبت الى رهام التي استقبلتني استقبال الفاتحين .كان ابنائها في الداخل فقبلتها قبلة سريعة ثم شربت العصير الطازج وبدأ برنامجي الاعتيادي مع الولد ثم معها ولكن هذه المرة وقبل ان تحضر نفسها لجلسة العلاج ذهبت معها الى غرفة النوم حيث اخبرتها بما جرى مع زوجتي وان يوم المراجعة سيكون استراحة وهو من نصيب اختك حبيبتك مش تغاري يا بت .!!!!..فقالت اللي يريحك رغم اني هغار ..قلت لها مش سائل فيكي كسمك انا المهم اني ارتب الامور مع اختك احسن ما تحرمني منك للابد ..اومأت بالموافقة الممزوجة بالغضب حيث كانت قد خلعت ملابسها بالكامل واصبحت عارية تماما ونامت على الفرشة وخلعت انا ملابسي وبقيت بالسليب والتيشيرت بعد ان اغلقت الباب. قلت لرهام اننا اليوم سنركزعلى التدليك حتى نظمن تحسن الوضع والتقدم بالعلاج فقالت مهو يا محمود كله علاج انا امبارح حسيت الروح رجعتلي من تاني بعد اللي صار حتى ان الزميلات كلهن كن متفاجئات من تورد وجهي والسرور والانبساط الظاهر على محياي ..فقلت لها ما ينفعش كده يا رهام ..على كل حال انا عندي حل ؟؟فقالت شو هو الحقني فيه.. فقلت لها احنا ندلك الظهر والفخذين من الخلف والرقبة طبعا وبعدين اعطيك واحد خلفي بالكس والطيز مع الزيت الفاخر. قالت ايوة يا عم!!! قلت لها وبعد كده ندلك الصدر والفخذين من الامام والركب . وناخذ حمام نشرب الشاي ونرجع نعمل الثاني في الكس اللذيذ الحلو ده على رواق .وضربتها على كسها بخفة .فقالت انت مرعب يا محموووووود هذا هو الكلام الصحيح انا موافقة .خلينا نبلش فورا انا ما عاد فيي اصبراكثر !!!! هكذا كان حيث دلكتها ونكتها مرة من كسها و طيزها ولكنمنالخلف وهي نائمة على بطنها وكان وضعا ممتعا جدا .. لان التدليك بحد ذاته كما في كل مرة اثارها كثيرا بالاضافة الى انني كنت قد خلعت كامل ملابسي مثلها منذ البداية حتى اتيح لها المجال للعبث بزبي الذي تعشقه كلما طالته يداها اثناء التدليك . كما ان احتكاك جسدينا ببعضهما كان يؤدي بنا الى جنة المتعة الكاملة . ثم دلكت لها فخذيها من الامام ومفصل الركبة ولم انسى كسها الرطب دائما من اللمسات الساحرة خلال هذا المشوار الصعب الى ان انتهى بنا المطاف الى شور ساخن كل على حده ثم عدنا لنشرب الشاي مع بعض الحديث الرومانسي والغزل بطريقتي في النيك الذي انتهى بنيكة مشهودة على سريرها الدافيء في غرفة نومها المعبرة عن شخصيتها الرائعة .مضى اليوم الذي يليه كسابقه ثم كانت المراجعة للطبيب الذي فوجيء بمقدار التقدم الحاصل في العلاج بعد ان شاهد الصور الطبقية للعمود الفقري والركبة والرقبة ..والذي اثنى على عملي كعادته واوصاها باطاعة اوامري وتحمل طبيعة العلاج التي تاخذ وقتا طويلا واعطاها بعض الادوية الضرورية .اما ابنها فكان قد شفي تماما ولم يعد بحاجة الى اي شيء [/size]
  15. هذه قصةعلى لسان صاحبها وبيقول قصه حقيقية و لم ازد عليها اي حرف في نيك جد ملتهب و سخن قوي .اللى مش مصدق عنة ما صدق .امى اسمها منال 48 سنة عندها 3 صبيان انا فتاة جذابة فى العشرين من عمري و اخويا الكبير 22 سنة و عمرو 18 سنة . امى كانت محجبة و بزازها مدورة و طيزها جامدة اوى اوى و هيا طويلة ومتوسطة الحجم شكل جسم الهام شاهين كدا او احلى . ابويا مات بقالو 11 سنة . المهم امى مكنتش عارفة تجيب المصاريف منين فقالت تروح تشتغل . و فعلا راحت اشتغلت موظفة فى الحكومة امى كانت بتلبس عبايات سمرا و امى كانت طويلة بس مش طويلة اوى علشان كدا جسمها كان بيشد اى حد حتى وانا بمشى معاها فى القرية . و بالمناسبة احنا عايشين فى الغربية المهم انا لما كنت بمشى معاها ببقا خايفة حد يتحرش بيها لانها كانت جمدة اوى و اللي يشوفها يشتهي نيك معاها و جسمها احلى من جسمي و بزازها و طيزها احلى من بزازي و طيزي . و لما كانت بتمشى كلو يعد يبص ع طيزها وانا ببقا خايف جدا لانها امى . ففيوم امى طعبت خالص و مكنتش قادرة فقولنا انا و اخويا نوديها لدكتور فروحنا لدكتور انا بس اللى دخلت معا امى و اخويا خلاة اعد برا فاعد يسالها حبة اسالة و كان باين من صوتة انة عايز ينيكها لانة كل شوية يقول اسمها لما بيسالها سؤال يعنى مثلا بيقولها انتى فيكى اية يا منال ؟ طب انتى دايخة يا منال ؟؟ و كدا المهم قالها تعالى نامى واقلعى الشبشب كشف عليها عادى والمفروض امى تقوم بقا قومى كان وشها احمر خالص و مكنتش عارفة هيا بتعمل اية لانها كانت تعبانة بجد فالمهم الدكتور قالها خليكى نايمة لسة مخلصتش فراح جاب موبايلة و حطة جانبة و شد الستارة و اول م شد الستارة روحت فاتح حتة منها عشان اشوف بيعمل اية و كنت متاكدة ان الدكتور عاوز امي في نيك لان زبره كان مبين انو قايم عليها و على جسمها الجامد . و هو بيكشف عليها و شغل نور اللمبة اللى ع السرير و قالها شدى الحجاب كدا راحت رفعاة و نزلت الجلبية عن صدرها شوية امى كانت نايمة نومة سكسية و نيك و كانت جزء من رجليها باين و قميص النوم المهم راح حاطتت السماعة ع صدرها من فوق و كانت اول حطة من صدرها باين و قالها انتى مفكيش حاجة خالص انتى بتتدلعى و https://img4.uploadhouse.com/fileuploads/22112/221124042f822a1936e02f6efa8089756ea 2f6db.jpg (/ /> قالها عايز اشوف بطنك قالتلتة حاضر طبعا امى مش فى وعيها خالص و هي راح تتناك نيك مع الدكتور . راحت فاتحة زراير العباية من فوق لغاية بطنها و قالتلة اهو قالها لاء و ارفعى قميص النوم قالتلتة حاضر و قامت امى رفعة قميص النوم فبانت حطة من السنتيانة من تحت و اعد كشف عليها فقالها انتى جسمك متكسر صح امى مردتش فقالها انتى لزما يتعملك مساج و كان عاوز نيك مع امي . و راح ملبس امى لبسها كلة انا قولت كدا خلاص . قالها نامى كدا بقا ع بطنك . راحت نايمة فقد يعملها مساج من ع ضهرها كدا و تناة ينزل ينزل لغايت ما جا ع طيزها و قعد يحسس عليها https://img5.uploadhouse.com/fileuploads/22112/221124052921e8281a690ecb193a76a922c d6ce6.jpg (/ /> و لقيت زبة وقف اوى و كان كبير و ثخين و مبين من تحت بنطلونه و قعد يدعكلها فى كوارعها .لغايت ما جاة من تحت العبية و قعد يلعلبلها فى طيزها و امى كل دا مش حاسة فشلحلها العباية و لزق قميص النوم فى طيزها و قعد يحط ايدة فى خرم طيزها وهو ملزق اوى قميص النوم و زبة انتصب بشكل كامل استعدادا الى نيك مع امي .فلقيتة حط زبو ع طيزها فى الخرم بالظبط بعدين شلحلها العباية و لاول مرة اشوف طيز امى البيضا الكبيرة و كانت لبسة كلوت ازرق و قعد يبعصها و يشدلها الكلوت و يلزقو فى كسها .لغاية ما قلعولها فتح طيظ امى بايديه و دخل زبروا كله مرة واحدة جوة طيظ امى استغربت ازاى داة زبروا كبير اوى و شوفت بعينيه خرم طيظ امى كبيير و واسع اد اية . لغاية ما ضرب عليها العشرة في نيك جامد وامى كل دا مش حسة https://img3.uploadhouse.com/fileuploads/22112/22112403f049471c7fc2b9b6eb95d4c7247 cde09.jpg (/ /> الموقف بقا اللى مش قادر انسى وخايفة منو لغايت دلوقت خد الموبايل و صور طيز امى وهى عليها العشرة وصور جسمها كلو وانا كل دا عمالة اتفرج ومش عارفة اعمل حاجة انا جيت فى يوم من الايام هايجة على الاخر مش لاقيه احد يعمل معى و يدلعني في نيك من كسي دخلت و انا كنت ماشية فى الليل فى مكان مظلم و مخيف جدا دخلت فى بيت مهجور و خلعت فستانى و انا كنت لابسه على اللحم من غير كلوت و ستيان لانى انا متعودة اجلس فى البيت عريانة ليل نهار و انام عريانة فلبست الفستان من غير كلوت و لا ستيان و كان فى اليوم ده و فى الليلة دى الجو ساخن جدا و كسى و طيزي سخنيين على الاخر لدرجة مش قابلة اى شىء على جسدى خلعت فستانى و مشيت فى المكان ده عريانة و اتمنيت اجد اى شىء يمتعنى فى الليلة دى فعلا وجدت راجل وحيد فى المكان ده ماشى لوحده مسكته و مسكت كوكو بتاعه و مصيته و لعبت فى كوكو بتاعه و دعكت كوكو بتاعه فى جسمى كله و حضنته و دعكته فى بزازى و نزل لبن على جسمى كله ساخن وعلى بزازى و جيت امشى راح هو جرى ورائى و لحس فى جسمى كله بلسانه و في كسى و طيزى و فى بزازى و هيجنى تانى وجدت شفت كسى و شفت طيازى بيفتحوا و عاوزين كوكو بتاعه فدخل كوكو بتاعه فى كسى و نزل لبن فيه و بعد كدا دخل فى طيزى و برده نزل لبن فيها حسيت بعد كدا انى انا طايره فى السماء طير وعايشة فى دنيا كله كوكوات و لبن ساخن وغرقانه فيه
  16. أثناء عطلة الصيف وفي زيارة إحدى عائلتي المقيمة بالخارج كانت لي الفرصة بالتعرف على أفراد عائلة عمي المقيمين بهولاندا وبالأخص على أولاده بحيث تعرفت على أشرف وفردوس...فبمجرد ما إلتقينا إستقبلني الصبيان بفرح وحب وشوق وخاصة أشرف اللذي يبلغ عمره 15سنة ويمتاز بحيوية وجمال وبراءة....لقد إستهواني هذا الطفل الرائع بمرحه وجرأته وعدم خجله فقد تمسك بي وبدا يلح على مرافقتي ولا يريد مفارقتي مثله مثل أخته فردوس ذات 14سنة...لقد تعودت على الحديث مع الطفلين وبدأت اشعر بانجذاب تجاههما بحيث بدأت أتلذذ بالنظر إليهما وهما يلعبان أمامي بحيوية ونشاط حتى بدأت أشتهي رؤية جسديهما الطريين الممتلئين وبالأخص فردوس الناعمة بجسدها الممتلئ الناعم.....لقد تعودت على التلذذ بالنظر إلى فخذيها الممتلئين ونهديها الصغيرين وشفتيها الكرزيتين ....كنت أشتهيها كلما لامستني وجلست بجانبي وهي في لباس صيفي يبرز مفاتن جسدها الناعم أما أشرف فجسده الذكوري الناعم الممتلئ بدأ يثير في نفسي رغبة لملامسته ومداعبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أول خطوة للتذوق: -ذات مساء كنت في بيت عمي جالسا في الصالون أتفرج على التلفاز وكان الجو حارا والبيت خال من أفراد الأسرة ...وفجأة دخلت فردوس في لباس صيفي يبرز مفاتنها وتقدمت تجاهي وقامت بتقبيلي قائلة:مرحبا بك يا عمي...أنا هنا في البيت وحدي أبي وأمي ذهبا إلى البادية لرؤية جدتي....جلست بجانبي بجسمها الممتلئ المثير بدأت أشتهيها وأعشقها شعرت بقضيبي يتمدد تحت ملابسي الداخلية قلت لفردوس : إعطيني كأس عصير من الثلاجة قالت: نعم عمي...ثم وقفت وأنا أنظر إلى طيزها الممتلئة المثيرة....أعطتني فردوس كأس العصير وجلست بجانبي....كنت أستمتع بالنظر إليها وإلى أفخاذها الناعمين قلت لها أنا أشعر بالحرارة هل تسمحين بأن أجلس معك بالشورط فقط؟؟؟قالت مبتسمة لا لا ليس هناك مشكل فحتى أنا معك بشورط فقط .....إشتهيتها أكثر وقمت بإزالت سروالي الرياضي وبقيت في شورط قصير يبرز جسدي.......كانت فردوس بجانبي مرحة نشطة...وطيزها الممتلئ يترنح أمامي....شعرت بالرغبة في ملامستها ....قمت بتغيير قناة التلفاز نحو قناة فيها مشاهد إيروتيكية ...كان هناك مشهد لشاب يقبل فتاة...تظاهرت بمحاولة تغيير القناة ......لكن الصغيرة قالت مبتسمة: ...كم أنت خجول يا عمي...دعنا نتفرج فأنا أحب مثل هذه المناظر.....رباه.. ..بدأت أشتهيها أكثر ....وربما هي بنفسها تشعر برغبة ما....جلست بجانبي وهي تنظر إلي.....بخفة لامست يدها...وهي لم تسحبه...قلت لها....:هل تشعرين بالحرارة يا صغيرتي ؟أجا بت بخفة....نعم...نعم الجو حار وجميل ...أنظر جسدي يسيل عرقا...أنظر إلى صدري كم هو مبلل بالعرق.....رأيت صدرها وبشرتها الناعمة البيضاء ...واشتهيت أن أرى نهديها الصغيرين...قلت لها محاولا: فردوس إخلعي قميصك إذا أضرتك الحرارة...قالت مرحة...نعم...نعم.. .أزله لي من فضلك.....شعرت بشهوة جنونية تجتاحني ولمست قميصها وأزلته بهدوء وأنا أستمتع بملامسة جسدها ورؤية نهديها الصغيرتين البارزتين....لامست ها....رباه...ما أنعمها....وبدون شعور إقتربت منها أكثر...وبدأت أداعب جلدها ...بلذة قمت بتقبيلها من وجنتيها...قالت الصغيرة بلذة...قبلني ياعمي من بزي أرجوك...أرجوك...بش بق ولذة بدأت بتقبيل بزازها الحلويين...كم هي حلوة خوخية المذاق....بحنان عريت صدرها كاملا...وقبلتها من فمها بحرارة....قالت بلذةbon bon contiues je t....إستمريت في تقبيلها وهي تتلذذ بشبق...لامستها من فخذيها الناعمين...إقتربت أكثر بلهفة وهي تقول: تحت تحت أرجوك...تقصد كسها...لامست كسها بحنان....رباه...كم هو ناعم....بحنان أزلت سليبها الرقيق...وبفمي مصصت ولحست كسها الحلو...إستسلمت الصغيرة بلذة...وشبق....ثم شعرت بزبي يتمدد أزلت سليبي ووضعت قضيبي على فخذها....ثم قلت لها صغيرتي أشتهيك...مصيه....مصيه...بفمك....شعر ت بشفتيها الصغيرتين تداعب زبي .....حلو....حلو.....قالت: أرجوك...في كسي في كسي ....وضعت زبي على كسها بدأت ألامسها بطريقة سطحية....وهي...تتلذذ.....شهية هذه الصغيرة...الناعمة. ...أدخله...أدخله.. ..قلت لها بحنان...فردوس...لا ..لا...هل أنت حمقاء...لايمكن هذا فأنت عذراء....في تلك اللحضة فكرت في طيزها ...وعلى فتحت طيزها وضعت زبي...ولامستها.. .كانت الصغيرة تتلذذ....bob bob bon bon.شعرت بطيزها تنفتح....وتتمدد... راس زبي تدخل....واو...واو. ...إنها تحتمله بلذة....وهي تقول:Aller encul moi en plein cul…bon bon دفعت بزبي في طيزها الناعمة حتى النهاية....إنها تتناك بتلذذ وتجربة....شعرت برغبة في القذف...واو واو منيي يملأ طيزها....وطيزها تتوسع تتوسع أنيكها بقسوة وهي تتلذذ....قالت بشبق :من فضلك:أريده في فمي.....وضعت زبي السائل بمنيي في فمها وفردوس تمصه بلذة قالت مبتسمة: في طيزي من فضلك قلت: إجلسي على زبي....مددته فجلست عليه بلذة واو واو...يتوغل زبي في بطنها...وهي تتلذذ...شعرت بمنيي يملأ أمعاءها الغليضة وهي تتلذذ....أخرجت زبي ومصصت طيزها بلساني ما أحلاه..ما أجمل هذه الصغيرة المحترفة....قلت لها مبتسما:فردوس هل فعلت هذا مع أحد قالت دائما مع أستاذي في هولاندا ومعك اليوم ياعمي؟؟ Est ce je-te plais قلت نعم جدا جدا صغيرتي...وبعد هذه اللحظات اللذيذة الشهية قامت الصغيرة ودخلت للدوش لقد كانت بمذاق فرولة شهية... .رائحة جسدها وعرقها.…يستهويني وبدون شعور تبعت الصغيرة إلى الدوش وقلت لها إفتحي الباب يافردوس....قالت نعم عمي أدخل...كانت عارية كلها تحت الماء وطيزها تترنح....أقمت زبي بفحولة وشهوة ومن ورائها وقفت وراء طيزها المفتوح والساخن دفعت بزبي حتى تنفست طيزها...وتنهدت الصغيرة بكل قواي أجلستها على زبي...وبدأت بنيكها بقوة وبسرعة وطيزها تنفتح...تنفتح حتى لم تستطع الصغيرة إمساك غائطها....سال علي غائطها لكنها كانت حلوة شهية شعرت بالقذف وفي عمق أمعائها أفرغت منيي...حتى سال من طيزها وهي تعانقني. تعانقني وأنا أقبلها بشهوة وحرارة.وشبق صاحت الصغيرة بلذة: أرجوك عمي...في طيزي...نكني تاني من طيزي...بسبب تغوطها وضعت عازلا طبيا وبقوة أدخلت زبي في طيزها المفتوحة فانزلق في بطنها حتى النهاية وضعت فمي في فمها وأنا أنيكها....فردوس تستمتع بشهوة وتصيح:حلو.....حلو. ....مزيدا...مزيدا. ...أزلت العازل الطبي وأفرغت منيي في فمها ثم قبلتها وداعبت بزازها الجميلة وحلماتها الورديه ... قالت الصغيرة : شكرا عمي وإلى مرة أخرى.أنت رائع...أنا لك كلما أردت....الرجاء أن يبقى السكس سرا بيننا..
  17. أهلا وسهلا بكم اعزائي اترككم مع الجزء الثاني من فقر الحال : بقلمي وحصريا لمنتديات نسوانجي نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام , توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم , اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة. ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما. شروق كيف حالك عزيزتي (الام مخاطبتا ابنتها) , اهلا امي بخير وانتي , الام: انا بخير لرؤيئتك انت واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق, شروق (بتلعثم) : اه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك , الام (بمزاح) : نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك ,,,شروق: وماهو؟؟ ,,,,الام: صدرك ومؤخرتك فقد اصبحتي امرأة ناضجة ,,,,,شروق: كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام,,,,,,الام: يامشاكسة لقد كبرتي,,,,دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما يجري, لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس,,,,كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد. في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا,,,,,,رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم , استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم. الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي , ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الان فالايام تعيد نفسها لا اكثر,,واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت, هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة , بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها ,,الصوت قادم من جهة الابناء , رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية ,استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري , دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت,,انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد ,واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش , ظلت ام خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا , كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها , لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك , بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا , مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة ,في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء, ااه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته اني اراه بوضوح (الام في داخلها) ,,,,,,ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت , بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء ,,,,,,انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل, انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام ,نعم انه خالد راكب على ظهر اخته سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته ,,,,ياويلي لقد كان يجامع اخته ,لقد ادخل قضيبه كاملا بها وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الان ومازال منتصبا ,كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل,,,,أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الان لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل , انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين,,,ام خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة ,ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا , تفكيرها كان بين نارين ,نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به,,,,,,,,لم يكن الامر بتلك السهولة ,في صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر ,,,,الاخ ينكح اخته,,,,ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى . اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية , اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله , بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق, توصلت ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق,,,,,كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به, هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها , اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس , كانت ام خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها ألان جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم, كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى ,,,,بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة ,,ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط , في تكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف ,تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل ,بعد ان انتها من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكورمن الخلف ,امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري , فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول, رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتهاا بأاهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر, مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها , ام خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن اليقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها, استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته , احست بانه سوف ينزل , نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين , ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية , احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها, ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل , لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل ,,لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال , لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها,,,,اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة . انتظروني في الجزء الثالث وماذا فعلت ام خالد مع خالد وشروق
  18. انا منيره من نجد وعمري 20 سنه جميله وجسمي ربروب ومتوسطه الطول ومتزوجه ,قصتي بدات لمن انتقلنا لبيت اهل زوجي الكبير لكي نعيش معهم ,ويسكن بالبيت امه العجوز واخوه ناصر البالغ من العمر 28سنه شاب موظف واعزب ,البيت كان كبير جدا وله حوش واسع وزوجي يعمل عسكري ويغيب كثيرا وانا بنت على نياتي ورقيقه وحبوبه ,المهم بيوم جت اخت زوجي عندنا ومن ثم شالت امها معها ,وبالمغرب اتصلت بزوجي فقال انه بيرجع بعد 3ايام ,وبالساعه التاسعه ليلا الجو غيم وبرق ورعوود وبتمطر فانطفى النور واظلم البيت فطلعت انا للحوش وكنت خائفه جدا لاني احسب اني لوحدي بالبيت وانا طبيعتي اخاااف جدا ,وشوي كنت جالسه تحت المطر واتمتع بالجو وغرقت ملابسي ياااه احب الاجواء هذه وبينما كنت تحت المطر جاء ناصر اخو زوجي ففزيت انا فجعت المهم قال لي اشوفك تحبي المطر فقلت ايوه فسالني عن اخوه فقلت بعد 3ايام يرجع وصرنا نمشيء بالحوش فاشتد المطر بغزاره فهربنا لتحت الشجره الكبيره وجلسنا وكان برد جدا وانا مابي افوت هالجوا ابدا وبينما كنا جالسين جت قطه امامنا جميله جدا وشعرها كثير المهم قلت لناصر يازين هالقطه فقال هذه قيمتها 500ريال فقلت ياحلوها واذا بقط جاء عندها ثم ركب عليها وصار يهز وهي تصيح مييييااااااوووو فانا اندهشت جدا وايضا فاجاني الموقف هذا المهم ناظرت انا الين انتهى القط ونزل وشوي رجع ركب فانا انذهلت ليش مااكتفى فقلت ناصر ابعد هالقط عن القطه فقال ليش فقلت مررره ماريحها فقال انا ابيه ينيكها ابيها تتكاثر المهم قلت انا بامشي تحت المطر فمشى معي ناصر والدنيا اظلمت اكثر واكثر والمطر يزداد وصوت الرعد قوي المهم ركضنا لغرفه مهجوره ودخلنا جواتها كانت دافئه جدا فكنت انا قرب الباب وناصر جوه جالس وشوي ناصر قال لي لاتتحركي فخفت انا وقلت ايش فيه فقال اوقفي بس فجاء ومد يده وضرب بيده بمكوتي فانا صرخت ااي فقال كانت هالحشره تمشي عليك لو لمست جلدك يلتهب فقلت شكرا ناصر بس كنت افرك بمكوتي لان ضربته احرقتني ثم لاحظت ان ملابسي ملتصقه جدا بجسدي يعني كل شيء واضح فخجلت انا واحترت باطلع واروح جوه بس ظلمه وناصر جالس فانا جلست مابيه يناظر جسمي المهم شوي جت القطط امامنا وسوا نفس الحركه ناكها القط فقلت وش هالقط المسخ هذا فقال ليش معذور خليه يدفئ روحه فقلت كذا مايشبع فقال مو انتي قلتي انها حلوه مررره معناته معذور لو تهيج فقام ناصر ووقف عند الباب وثم رجع فشفت جسده واضح وزبه مبين فانا انحرجت ياااه شكل ناصر شاف كل عورتي المهم ضليت جالسه وشوي ماعاد احد يشوف الثاني من شدة الظلمه فانا خفت وقمت امشيء ببطء وماتكلمت وناصر كان يمشي ايضا جنبي عند الباب عشان نشوف المهم حسيت بناصر اصطدم بي من الخلف فقلت هييي فقال اسم ****** عليك وش فيك فقلت لا بس فجعتني حسيت انا بشيء غير طبيعي بملامسته لي من الخلف كان اصطدام قوي حتى اهتزت مكوتي فسكت انا شوي وقلت يلا نطلع فقال وين مانشوف فقلت تحت الشجره فقال الارض تزحلق والماء كثير فقلت مو مهم فقال يلا فمشينا وماشفت شيء فقلت ناصر وينك فقال عطيني يدك وصرنا نمشي واذا بناصر انزلق وانا انزلقت معه فطحت عليه كان منسدح وانا وقعت فوقه وصدري على صدره وحتى فمي ضرب بفمه ومازال ماسك بيدي المهم موقف لايوصف حسيت بجسمي كالماس فقمت انا ووقف وهو وقف فقلت اسفه ياناصر تعورت فقال يااه ليش تتاسفي يامنيره بالعكس ماصار شيء فقلت لا جد اسفه لاني طحت عليك فقال ياااه جسمك بالعكس ماعورني يامنيره كان مافيك ولاعظمه فضحكت انا ومشينا فقال تصدقي لاول مره بحياتي احس بجسد الانثى فقلت ايش تعني فقال مدري بس معليش لاتزعلي فقلت لا تكلم فقال احس كانك ملاك لمن طحتي فوقي حسيت ريقك كانه دواء انصب بفمي وجسمك الرطب عطاني انتعاش فقلت انا شكرا ناصر بس الظاهر الطيحه اثرت فيك فقال اتمنى كل وقت نطيح فنظرت له ثم مشيت ووصلنا تحت الشجره وهو يناظر لجسمي وانا اتحاشاه وخجلانه منه المهم سالته وش فيك ناصر تناظرلي فقال لي تصدقين اتمنى لو كنا قطط فقلت زي القطط حقك فقال ايه فقلت ليش فقال نسوي كل شيء نبيه مثلهم فقلت كيف يعني فقال ااااه بصراحه احس يامنيره لمن فمك لمس فمي كان سحر صار بي فمي متعطش لريقك فانا خجلت جدا وسخن جسمي ووجهي احمر فقلت ناصر وش صار لك تتكلم بكلام تافه فقال اكون تافه لو شفت الجمال وما مدحته او تجاهلت حلاوتك اكون حيوان لو ماقلت لك انك حوريه فانا سكت وهو يتغزل بجسمي وكلامه يحرك مشاعر جواتي بس مابي اتمادا معه فقال الجمال لمتعة العين وكحلها وعشق الروح يامنيره ثم قال منيره ناظريني فناظرت له فقال ارجوك ممكن ابوسك فقلت لا المهم شوي والتصق بي من الخلف وصار يهمس باذني بانفاسه الحاره فقلت لا ابعد واحس بزبه بمكوتي ويداه تغمز بنهداي فحسيت بثقل بحركتي وصوتي وانهيار لجسمي فقدت توازني وهو يهمس ويلحس اذني ضل 10 دقائق وانا ماقدرت افلت منه جسمي استسلم له وثار وانا احس بتخدر ودوخه من كلامه الي ذوبني به الي سكت انا وماقدرت احرك شفتاي وناصر تاكد من اني استسلمت ثم جاء من امامي ومص بشفتاي وانا ارتعش وكدت اطيح فخلع ملابسي ووضعها بالارض واسدحني عليها ثم بدا بشفتاي ثم نهداي ثم كسي الي زاد لهيبي ثم ادخل زبه فحسيت اني دفيت وصار ينيكني وينيكني ورافع رجلاي وانا متهيجه بجنون وهو صدره بصدري ويمص ريقي ويبتلعه ثم قال لي ارتكزي فارتكزت وضرب بيديه بمكوتي وهزها وادخل زبه بكسي من الخلف وصار ينيكني بسرعه وعنف فمن شدة سرعته ونيكه اطل انا الطين بدون اشعر وشربت ماء من الارض من شدة ماضميت فناكني الين انا انهلكت وماصدقت وهو يخرج زبه ونزل على مكوتي ونهد ثم جلس بجانبي ينهد وانا قمت ولبست خجلانه منه وركضت جوة البيت للحمام واغتسلت بالظلمه المهم بعد ساعه اشتغلت الكهرباء ثم طرق بابي ناصر ففتحت وقلت هاه وش تبي فدخل لغرفتي وجلس فقلت ايش فيك فقال ابي امتع عيوني بك فقلت خلاص انتهى وانسى الي صار غلطه وماراح تتكرر فقام وحضني من الخلف وفعل نفس الي فعله من قبل فانا ضعفت من هذه الحركه عرف نقطة ظعفي المهم قال لي شفتي القط انا مثله مااشبع من الزين فقلت بس ارجوك عيب انا زوجة اخوك فقال اعرف بس هذا الشيء انا مايلومني احد فيه من يجلس مع القمر ويشبع منه انا مااشبع المهم سالني منيره هل انتكتي بمكوتك فقلت لا فقال ماني مصدق فقلت الا صدق فقال انا اعرف لو ماانتكتي فقلت اشلون فقال اشوفها واعلمك فقلت لا خلاص تكفى لاتستغل ضعفي ياناصر فقال ماعليك يلا فخلع ملابسي وابطحني وضل ساعه يصيح كالمجنون لمن شاف مكوتي قدام النور فصار يلحس ويشم بها وانا لاول مره احس اني تحت رجل صح المهم ماانتهى الين حسيت اني اغتسلت من ريقه صارت مكوتي مبلله من لحسه ثم بدا يوسع بخرقي فانا كنت ارفض فكرت النيك بالمكوة بس مع ناصر حسيت بشعور غريب ويشجعني لذلك وارتخي له بمكوتي المهم شوي واذا بي احس بشيء صلب ومتحجر يفجر بخرقي فصرخت اااي ثم حسيت كالانفجار زبه دخل كله بسرعه جوات خرقي الين حسيت بعيوني بتطلع وكدت اطرش ثم سحبه بسرعه وصاريلحس بلسانه خرقي ويشم ثم يرجع زبه لداخل فصار ينيك شوي ثم يخرج زبه ويلحس زيشم زايضا يصب ريقه بخرقي المهم ذبحني نيك كانه ماناك من قبل وطالت المدة وهو ينيكني اكثر من ساعه ونصف ثم نزل جوات خرقي فحسيت بلذه وارتاح عمري ماذقتها من قبل مع اخوه المهم انتهى وضل يلحس بوجهي ونهداي كالمجنون وانا مستسلمه له ياااه اعطى انوثتي حقها حسسني بجمالي وحلاوتي فسالني منيره اخوي مغفل صح فقلت ليش فقال عنده هالنعمه هذه ومالمس مكوتك فقلت مايستحقها فقال وانا فقلت لو معي حل واحد كان ماجلست مع اخوك كان ابيع روحي لك فقال ماعليك اوعدك مااتزوج وانا معك للابد فاسمرينا سويا للان بدون احد ينكشف
  19. الحلقة الخامسة معكم دانه : رغم ما بي من قوه وشهوه جنسية لا يستطيع أن يجاريها أحد إلا أن تلك الـ ... سارة ..!! لا يستطيع احد أن يخوض معها منافسة جنسية ويكون هو الغالب .. فدائما هو الخسران .. تتمحن أمام الجميع فهي كمادتي كالكبريت والأكسجين تتفاعل مع أي شي .. ورغم وجودها بين أفراد عائلتها وتلك البنات الصغار الماكثون معنا أو إي احد فهي لا تبالي .. ولا يظهر عليها وجهها الحياة .. وكأنها مع عريسها في ليلة من الليالي الحمراء دخلت علينا ونحن على الطربيزة الخاصة بالطعام (طربيزة الصفرة) وهى بأجمل وأبهي الملابس والألوان والعطر .. واقسم لكم أنى عندما رأيتها فقد سال لعابي عليها وسالت مياه كسي أيضا .. وأردت أن اركبها والعقها .. فقد كان جسدها يشع نورا وكأنها القمر .. لم أتحمل من حركاتها الفاجرة وبدأت فتحاتي السفلى تحكني ووسطى يحرك الكرسي الجالسة علية بحركات دائرية وأردت أن أقوم على تلك الطربيزة اللعينة ( مفقصة ) لها لتدخل كل شي أمامها داخل فتحاتي ولكن تلك الـ .. سارة قامت من على كرسيها وكئن قضيبا انحشر بداخلها ثم ظهر على خديها ووجنتها الاستمتاع .. وتلوت بجسدها .. وصدرها مرتفع كأنه يحمل قاعدتي صورايخ على وشك الإطلاق .. وفجأة تحررت من شهوتها .. وتحركت .. وذهبت .. مسرعة ناحية غرفتها .. وكانت بقعة كبيرة من المياه تغطى ملابسها مكان اطياظها من الخلف .. تيقنت وقتها أنها في حالة عظيمة من الشهوة .. فنظرت من حولي فوجدت باقية عائلتها ينظرون إليها بتمحن وذهول فاهم مفتوح من اثر الدهشة .. فعلمت أن تلك العائلة بطبعها متناكه .. قليلا وسمعت صرخاتها داخل غرفتها فعرفت أنها تداعب نفسها .. فأخذت وليد زوجي ومباشرتا إلى غرفتنا لنواصل محننا وعهرنا الخاص .. ومداعبات وقبلات تتناثر هنا وهناك بيننا .. إلى أن أحسست أن احدهم خلف الباب عبر الضوء الخافت أسفله .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ خرجت من غرفة الفتيات بعد أن عربدوا بألسنتهم داخل حنايا كسي يمينا ويسارا خرجت لأني أريد شي حقيقي بدخلي (فهولا الفتاتين معدومو الخبرة ولن أصل معهم للشهوة أبدا ) فقد أشعلوا بي الشهوة أكثر .. بدلا أن يمتعونني .. خرجت عارية إلى الرسبشن متجهة ناحية غرفة وليد ودانه وأنا كلى يقين بمجنهم وعهرهم ألان .. ولكن هاتف ما داخل جسدي .. سحبني من أعماقي .. داعب شفرات كسي العارية .. سحبني .. ناحية غرفتي .. وإذ هو الهواء البارد الأتي من الباب العريض المطل على الشاطئ .. فذهبت ناحيته وهواءه يدغدغ جسدي بالكامل .. وأنا في طريقي ألي أكثر الأماكن الخلابة راءيت خالد نائم كالملاك على الكنبة الماكثة أمام ذلك الباب فذهبت مسرعة خوفنا على الطفل وسحبت الباب العريض المصنوع من الزجاج الشفاف وقبل أن أكمل غلقه وقفت عبر فتحة صغيرة انظر إلى تلك المنظر الساطع إلا وهو نور القمر يعكس ضوءه بقوه عبر سطح المياه والهواء البارد منحصر بتلك الفتحة يدغدغ ثدياي وبطني وسيقاني ويقبل كسي تقبيلا ويمر بقوه من خلال شفراتي الشهوانية مما اشعر كسي بالأم مثلجة .. فتراجعت بسرعة لغرفتي لأتمم على نوم أختي الكبرى مديحه ومن ثم ارجع إلي وليد ودانه وقبل أن افتح الباب على أختي سمعت همسات وأهات صادرة من غرفة الطفلتين فذهبت مسرعة وفتحت الباب دون أن يشعروا بوجودي لأجدهم عاريتان .. لا أثداء لهم ولا شعر .. يداعبون أنفسهم بوضع التخالف كل فتاه بفمها كس الأخرى .. زادت الشهوة بداخلي من هذا المنظر وتغيرت فكرتي سريعا عن وليد ودانه وقررت أن أشارك الطفلتين مره أخر لأعلمهم معنى الشهوة .. ولكن ليس قبل أن اتمم على أمهما .. فانا ألان في وعيي ولا أريد أن أعكر مذاق الأسبوع القادم لو رأتنا ونحن بعهرنا .. وذهبت إلي غرفتي وهناك فوجئت بمديحه .. عارية .. هامدة .. مغمضة .. نائمة على السرير .. فاقشعر جسدي وبداء يهتز وسارت به شحنه كهربائية قاتلة مصدرها الرئيسي كسي فوضعت يدي على شفراته لأحفز تلك الشحنة فذادت وأصبح كسي كمحطة توليد وهو مصدرها الأساسي يغزى باقية جسدي بالاهتزازات وتلك الرعشات القوية وبدا حلقي يجف من ريقه وإطرافي تبرد وأردت أن أتدفئ فذهبت مسرعة إليها لارتمى بجانبها وأخذها بين أحضاني لتفوق هي من غفلتها وأنا أقول لها : بردانة دفيني .. اااه .. لتركبني مباشرتا دون مقدمات وأنا نائمة على ظهري وتلمني بين زراعيها وهى تقول : تعالى أدفي في حضن أختك .. ودون مقدمات تلتقط حلماتي الواقفة بفمها لتدعكهم بقوه بل تسحقهم بقوه بين أسنانها فاصرخ وأتأوه معلنة عن ألمي الشديد من تلك السحقات ثم تنتقل بلسانها عبر بزتاي إلي سوتى فتشفطها وتدعكها وكأنها تنيكها بلسانها وتترك عليها ريقها لتذهب بعد ذلك إلى ذالك المارد ذو الشفرات المتدلية والحارس المتيقظ بينهم زنبوري .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ كنت نائمة بعد معاناة مع جسدي بعد ما رئيت هذا اليوم .. وبالأخص تلك الليلة داعبت جسدي كثير ولم احصل على النشوة .. فجاءه أجد احدهم عاري بجانب جسدي العاري فسمعت صوت أختي سارة وهى تقول : بردانة دفيني .. اااه .. فأخذتها في أحضاني لانتقم منها .. والتقت قبلاتنا المحمومة في عناق طويل يليها ابزازها داعبتهما وضغط على حلماتها بأسناني .. وبقوه نرتفع وننخفض .. نجلس ونصعد .. فاصرخ وتصرخ .. أهات وأهات .. تجولت على صدرها وبطنها بلساني وكأني كائن في صحراء قحطا لا بها طعام ولا ماء هائمة ارتوى بعض القطرات من عرقها المتناثر هنا وهناك اثر الحركات والاحتكاكات الذائدة حتى أصبحت صحرائها الجرداء خضراء اثر استنباتها من ريق لساني الذي ثاب بمياه في جميع إنحائها حتى تبدلت .. ثم صعدت فوقها كالحصان ادعك جسدي بجسدها وانظر إلى بزازى في تعجب واشتياق وكأني أول مرة أرى فيها جسدي .. وكسي يخرج صوت دبدبات كان قلبي قد هبط به يريد أن يلتقط أي شي بداخلة وكأنه محول كهرباء لا يتحمل أحمالة وعلى وشك الانفجار فصرت ارفع بزازى لأتقمهم بيداي وأتذوق طعم المحنه عليهم وإنا اصعد وهبط على سوت سارة أختي وكأنني على زب احمد زوجي .. أما تلك الفاتنة تحتي يدها تعربد في أي شي تجده أمامه لا تفرق وهى تنتفض بجسدها أسفلى .. ظللنا أكثر من ساعة نتململ يمينا ويسار نداعب بعضنا .. بل نساحق بعضنا .. حتى أتت اللحظة الحاسمة وأدخلت كف يدها الصغيرة داخل كسي الكبير واليد الأخرى تداعب زنبوري وشفرات كسي بعد أن نمت أنا على ظهري فاتحة ورافعة ساقاي بقوة لأتيح ليدها مداعبة أكثر ما يمكن من حنايا كسي الداخلية .. أما يداي كانت تسحق حلمة بزتي أليسري بقوة واليد الأخرى في بزة سارة افعل بها مثل بزتي والأصوات تتصاعد منا نحن الاثنين .. ولكن سريعا استجاب كسي لتلك الغزوات وافتني الشهوة وفار كسي بمنية كاللبن على النار .. فاض منى وخرج على حواف شفراتي وبفعل الجاذبية أنحد لأسفل عبر الخط الفاصل لأطيازي وأحسست بفتحة خرم طيظي تتبلل من تلك الفورانات ويدي تداعب زنبوري .. وصوتي يخرج من حنجرتي متحشرج .. وأنا انظر إلى سارة بكسوف لأرها فارهه عيناها من هول ما رأت ثم قالت : اده ..اده .. اده ... دة عامل زى كباب الرجالة .. أنتي جواكي زب يا بنت ولا إيه ؟!!! .. ولا أنتي مجمعة كباب احمد في كسك .. آه نفسي أدوقه .. ثم تضع فمها في فتحت كسي وتلتهمه كله كأنها تلتهم طبق مهلبية .. شربت ولحست ما خرج من داخلي ولم تبقي له اثر حتى أنها لحست ما جرى بين الوديان ثم نامت بجانبي ورفعت ساقيها لأعلى وقالت : جهة دوري يلاا فقمت إليها بفمي مباشرا وعلى شفرات كسها أطبقت شفتاي أداعب زنبورها بلساني .. وهى تأن شهوتنا واسمع صوت لسانها في فمها بصوت طرقعات تتلذذ اثر لحس لساني لشفراتها أو أنها مازلت تستطعم منيي كسي داخل فمها .. ثم بيدها شدت ساقيها ناحية رأسها فظهر وانتفخ كسها أكثر وظهرت أسفلة حفرة واسعة مفتوحة إلا وهو خرم طيرها .. فانتقل بفمي ولساني إلى تلك الحفرة لألحسها وهي تصرخ وتستنجد وتطلب المزيد من تلك المداعبة .. ثم انتقلت إلى زنبورها .. ثم إلى لتلك الحفرة .. وأصبحت مرة ومرة ومرات عديدة هكذا ذهابا وإيابنا .. وهى تتلوى وتصرخ وتستنجد .. وفجأة بدا وسطها يرتفع ويرتفع ثم ينخفض .. وكان فمي بذالك الوقت بكسها ولساني يعربد بشفراته .. ووسطها يرتفع ويرتفع ثم ينخفض .. وهكذا .. حتى أحسست بترطيب ومياه كثيرة تزيد داخل فمي فرفعت وجهي لأرى ما هي تلك المياه ؟ أو من أين أتت ؟ فوجت أن المياه تخرج عبر كسها وصاحت تصرخ وتقول : حطي بقك يا متناكه وادعكي .. كيفيني زى ما كيفيتك .. فبسرعة وضعت فمي .. واستنتجت أنها تأتى شهوتها وظللت ادعك فمي وهى تصرخ وتخرج تلك المياه .. وكلما دعكت بقوة وسرعه كلما زاد أطلاقها لتلك المياه .. حتى امتلئ وجهي وانفي عن أخرهم بتلك المياه .. ولم اعد استطع التنفس .. فرفعت وجهي عنها فأطلقت دفعه مياه قوية ارتفعت أعلانا وهى تصرخ دون صوت .. وكأنها فاقدة الوعي وظلت تلك المياه لا تنقطع .. وكأن كسها نافورة مياه وقد غرقتنا نحن والسرير ومازالت لم تنقطع فنظرت لأعلا لأتأكد أنني لست تحت دش الحمام .. فوجدت أن اندفاع تلك المياه قد تخطنا لأعلى بكثير .. وتغرق وجهي فوضعت يدي وبسرعة على كسها لأصد هذا البئر .. فخرجت المياه من بين أصابعي وتلوت سارة أكثر يمينا ويسارا وزادت صرخاتها دون صوت .. فرفعت يدي بسرعة للمرة الثانية .. فوجدت أن أنهارها قد هدأت ولكن لم يهدا نصفها السفلى فظهرت علية اهتزازات غريبة .. وأصبح ينتفض كل فترة وأخرى .. ومع كل انتفاضة يخرج جزء من تلك المياه إلى أن هدأت فركبت عليها والمياه بكل جانب وكأننا خارجين من مياه البحر للتو .. (( أصبحت أعشق أختي حتى العبادة .. بعدد تلك الممارسة العظيمة .. قررت في نفسي أن افعل كل ما تطلبه منى حتى أن تبولت وتبرزت عليا وعلى جسدي أو حتى بفمي .. فقد كانت شهوات كثيرة غائبة عنى .. وتغير منظوري للنيك وللشهوات تماما .. وبعد اليوم أي شي يشبع غريزتي فسأنفذه دون خوف أو تردد .. فلن يكون هناك بعد اليوم حياء وسأفعل وافعل ما يشبع غريزتي .. حتى ولو كان أولادي أمامي فسأشبع غريزتي بهم )) قاطعتني أختي سارة بعد تفكير دام طويلا فقد كانت بين يداي وتغطيا قطرات المياه المتناثرة بكثرة هنا وهناك وهى تقول : إيه يا مديحه ؟ رأيك حلو فقلت : أنا مدينوه ليكى وخلاص .. لا اكتر ولا اقل .. قالت : بجد يا حبيبتي انبسطي معايا .. فقلت : بصي من الأخر يا سارة أي حاجة عوزه تعمليها أنا موافقة عليها من دلوقت .. لو عاوزه تجمعينا أنا وأنتي واحمد وخالد والبنات وأخوكي ومراته على سرير واحد ملط بلا حدود أو قيود .. هسهلك .. وارسم واخطط معاكي لغاية ما توصلي للي أنتي عوزاه .. ولا أقلك لو عاوني اخرج ملط بالشارع واتناك من كل اللي أشوفه معنديش مانع من الأخر كده أنتي معشوقتي .. ومع أخر تلك الكلمات فار كسي للمرة الثانية بمنية الثقيل وخرج من ممراته إلى خارج جسدي بسخونته ولزوجته المعهودة فرفعت ساقي حتى التصقت فخذاي وركبتاي بزازى وأصبح خرماي كسي وطيري ينتفخوا ويفشوا وكأنهما قلب يضخ دماءه عبر شرائية .. أما سارة فراحت تلحس وتشرب منيي بتلذذ من على خرم طيزي وكسي وأنا اطرد كميات أكثر وأكثر .. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ بعد ما أخرجت مديحه ما يجوب بخواطرها وقلبها من ناحيتي وجاءت بشهوتها للمرة التالية وأنا شربتها ولعقتها حتى أخر قطرة حكيت لها عن كل شي دار بيني وبين وليد ودانه زوجته .. واكتشفت أنها كانت تحس بشي ما بيننا وقالت أيضا أنها رأتني اليوم مع بناتها وعلشان كده .. أخرجت ما في قلبها لي .. وطلبت منى أن لا اتركها ابدااا وان أعيش معها في منزلها هي وزوجها لترتوي منى للأبد .. وقد حزنت كثيرا لأنها ضيعت الأيام والسنوات السابقة دوني .. واتفقت معها انه بالغد سأجعل وليد أخانا ينيكها ونما بأحضان بعضنا عراه حتى الصباح . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ اليوم أول لنا بالرحلة قمت من النوم بعد أن أخذت قسط كافي من النوم بعد النيكه الرائعة بالأمس .. لم تكن دانه موجودة فخرجت من الغرفة إلى الرشبشن فلم أجد احد بالخرج فقمت بالطرق على غرفة الفتيات حتى قاموا من نومهم وأنا أقول لهم من خلف الباب : يلاا يا نهى أنتي ونرمين قوموا وعلشان ننزل البحر .. هم : حاضر يا خالوا .. ثم ذهبت إلى غرفة التالية وفتحت الباب لأجد مفاجئة شدت انتباهي أنهم إخوتي البنات .. عاريات .. ونائمات في أحضان بعضهم .. فنظرت خلفي لأتأكد أنى أنا فقد من رائيتهم .. ثم نظرت إليهم مره أخرى لأمتع عيناي بالنظر إلى جسد مديحه .. واووو انه جسد فتاك لطالما كنت أريدها بين أحضاني وعلى زنى وتمنيت أن اخلع واغطس معهما في بحر العري .. لولا أن أولادها معنا هنا وهناك .. هاج زنى عن آخرة وخرجت ابحث عن دانه حتى وجدتها أمام الشاليه ناحية الشاطئ فهجمت عليه لتنحني هي للإمام وبغوص زنى بجانب تلك الخيطة التي يسمونها كولت التي تفصل بين فردتين اطيازها .. أخرجت وأدخلت زبي كثيرا وهى تتأوه وتصرخ وتتلوى مستندة بيداها على الأرض وسريعا اجتاز زبي الهدف وطرد منيه خارجا بداخها وأنا خلفها أتلوى واصرخ وكأنني أنا من بداخلي زب .. ثم اعتدلت ووقفت وهى تضحك وجرت ناحية الشاطئ وكان لا يغطيها إلا تلك الخيطة وقميص نوم احمر ذو الحملات الصغيرة قصير جدا لا يغطى إلا نصف فخذيها .. رجعت إلى الداخل بعد النيكه السريعة وأنا أنادى على أخوتي العاهرات علهم يسمعوني رغم إنني أريد أن أرهم وهم عراي بأحضان بعضهم البعض ولكن كانت مديحه تخرج من الباب حين وصلت للغرفة فكان جسدها عاري إلا من هذا الروب المصنوع من الحرير الناعم ويبدو أنها لا تلبس أسفل شي فقد لمحت أطراف بزازها وعندما رأتني لفت يديها بإطراف الروب على وسطها بسرعة فانحصرت بزازها وهى تهتز بطريقة جنونية ويبدو أن الحلمات يعلنون شبقهم من خلف الروب وقفت أمامي تبتسم وتتمايل ووجهها يغلبه النعاس وهى تقول : صباح الخير أردت أن أأخذها بأحضاني ولكنى لم استطع فردت عليها : صباح النور يا قمر ..... وأخرجت كلمة أحرجتها جداا : ..... صباحية مباركة .. إيه الحلاوة دي .. فنظرت لي وعلا الاحمرار وجنتها وتلعثمت وأرادت أن تنطق بكلمات لكنها لم تستطع إخراجها فتحركت من أمامي فنظرت لها من الخلف لأجد كل فردة من اطيازها تتحرك في اتجاه تعلن شبقها للفرده الأخرى .!! أوه أنهم يشتهون برعشتهم .. لم أقاوم ودخلت الغرفة على سارة لأجدها كما هي على السرير وجسدها يشع حلوه اثر ما كانت تفعله مع مديحه ركبت فوقها وزبي عاد من إلى الوقوف وتغطية شهوة زوجتي حشرته بين ساقيها ليرتطم بزنبورها فتأوهت وهى تقول : آه لو بس تدخلوا وتسمع كلامي .. لكيفك أنت واللي خلفوك .. فقمت من عليها وأنا أقول : شكله دة اللي هيحصل يا شرموطه .. عملتي إيه في مديحه .؟؟ اوووه مديحه !! دي طلعت حكاية .. لازم أخليك تدوق كببها النهاردة لما نشوف .. وخرجت من الغرفة وبعد فطارنا نزلنا جميعا إلى البحر وطبعا كان لا احد فينا يمتلك مايوه لعبنا كثيرا وتحركنا على الشاطئ حتى وصلنا إلى شط مقفول بالسياج فرائينا الكل داخل هذا الشط يلبس المايوه البكيني واردو أن يدخلوا فقلت لهم أننا لن ندخل ألا ونحن مثلهم وبعد المشاورات كان علينا أن نشتري مايوهات البحر لنا جميعا بما في ذلك خالد الصغير وعصرا خرجت أنا وسارة واشترينا لنا جميعا وطبع العاهر سارة اختارت مايوهات فاضحة أكثر من أنها عارية أصلا (لن احكي لكم عن إشكالهم ونحن نلبسهم ستروهم بأعينكم) رجعنا الشاليه وسارة دخلت إلى غرفتها وأنا بحثت عنهم فوجدتهم على شط البحر من الجهة الأخرى للشاليه فكانت الأولاد نهى ونرمين وخالد يلعبون بالرمل ودانه زوجتي ومديحه أختي يتمددون على الشيزلونج جلسنا واتت سارة واقترحت أن نذهب إلى الملهى المقام بالفندق واستحسنا الفكرة وذهبنا بعد أن تعشينا خفيف بالملهى قالت لي سارة بعد أن همست في أوزن زوجتي دانه : تعالى معايه على الشاليه عوذاك . تحركنا وهناك ارتمت في أحضاني مباشرتا ونحن بالرشبشن وقامت بخلع جميع ملابسي وملابسها وبدأت بمداعبتي وطبعا أنا لم أتوصى . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ همست في أوزني دانه وقلت لها : هخلي وليد ينك مديحه دلوقت ، بعد ربع ساعة تبعتي مديحه وراية على الشاليه ، وبعد نص ساعة كمان تعالى أنتي والأولاد .. عوزه كله يشوف المنيكه ويشارك فيها فهمتي .. فاوئمت برأسها موافقة وذهبت إلى وليد وأخذته وذهبنا وهناك أصبحنا عراه وداعبته حتى تضخم زبه وكنت قد اشتريت مجموعة من زيوت الأطفال فهي مفيدة جداا للجسم والنيك ونحن نشترى المايوهات أحضرت زجاجة دون علم وليد وقمت بفتحة وسكبها علينا دون وعيه وذلك بعد فرش بشكير كبير خاص بي أصبح جسدنا ناعم لامع من اثر الزيت ونمت بجسدي على جسد وليد وكأني ( على رمان من البلى ) اصعد من هنا فاقع في الجانب الأخر فاصعد مرة أخرى فاقع في الجانب التالي أقع هنا وهناك وهنا حتى تعبت فجلست بين أرجله أداعب زبه وبويضاته وهو يرتفع وينخفض بفخذيه وسطه وزبه ينتفخ وينتفخ ويكاد أن ينفجر . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ وصلت إلى الشاليه بعد أن قالت لي دانه أن سارة تأخرت .. فقد ذهبت إلى الشاليه لتحضر شي ثقيل لأنها بردانة .. فقلقت عليها وذهبت بسرعة ولكن عند دخولي من الباب سمعت وليد يصرخ فعرفة أن سارة تأخرت بسبب خطب ما قد حدث لوليد فدخلت ناحية الصوت إلى الرشبشن لأجد أخوتي في حالة هياج عاريا تماما كما ولدتهم أمنا والنور الدخل عبر أبواب الحجريات يعكس جسدهما المشع .. طبعا تأثرت كثير ولم أتحمل وخارت قواي وسارة تداعب زب وليد وزبه كبير بدرجه لا تتصورها فوضعت يدي يكسى ثم قامت سارة وأعطت وليد ظهرها وجلست وهو بين أرجلها عليه ولوهلة توهمت انه سيدخل بكسها ولأكنه لم يدخل .. وجلست على فخذيه ليرتطم زبه باطياظها ثم التفتت للوراء لترى وجه وليد .. وهو يرتفع وينخفض بصدره وزبه يقف منتصبا كأبراج الكهربا .. ظلت تداعب زبه بيديها وهى ملتفتة له ومن ثم التقت عيناها بعيناي ورأت منظري وتهيجي ويدي وهى بكسي فابتسمت ابتسامه اعرفها جيدا فانا أرى تلك الابتسامة عندما تحصل على شي تريده .. وأنا بدوري لم انتظر ودخلت إليهم مباشرتا بعد ملاقاة أعيننا .. لأزيح الكلولت عن شفرات وخرم كسي ودون أن يعي أخي وحبيبي وليد جلست بقوتي ومحنتي على شفتيه وفمه وانفه لأدعكهم بشده .. وأقوم بعدها لأريه وجهي فينظر إلى عيناي بدهشة وتتحرك شفتاه لتتكلم فاجلس مره أخرى علية .. لأنه مجال الكلام بيننا .. ونحن ألان الأخوة في بحر الرزيلة وكان لشقيقتي وأختي الصغرى ما أرادت !! . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ في هذه اللحظة تمنيت أن يكون لي ظبيين مديحه التي طالما تمنيتها .. تجلس ألان بكسها الشهي على فمي تدعكه هو وشفراته ورائحته النفاذة تجوب انفي .. أدخلت لساني إلى أعماق أعمقه لأستلذ بطعمه ساحقا تلك الشفرات بشفاتي وهى بقوه تدعك وكأنها تبلع راسي بين فخذيها مسنده بيدها على صدري .. وسارة من الجانب الأخر وقد حدث ألان شق خرم طيزها بظبي لترتفع وتنخفض بتمايل يمينا ويسارا .. أما يداها فكانت تساعد مديحه على خلع ملابسها العلوية بما في ذلك المتنورة حتى أصبحت عارية إلا من الكلولت المسحوق بين لحم فلقيها ووجهي ورائحته العبقية تزور انفي بين الحين والأخر .. استمرتا الأختان يتساحقان بجزئهما العلوي وينكحاني بنصفهما السفلى لأكثر من عشر دقائق حتى أحسوا بالتعب واردو تغير أوضاعهما .. فقمنا جميعا ووقفت أمام وجه وفم مديحه وزبي المتدلي بمياه طيز سارة يترنح بين ساقي وقطرات الاحتكاك تتناثر عليه هنا وهناك .. فهجمت مديحه عليه بالتقاطه والتهامه بين شفتيها ليغوص حتى حلقها .. وسارة تمسك بويضاتي تدعكهم وتحفزهم ومديحه تؤدى دورها على أكمل وجه .. بالمص ذهابنا وإيابنا .. خروجا ودخولا .. ثم بسرعة .. يتبادلان الأوضاع .. ويتبادلان .. ويتبادلان .. حتى ثارة ثورتي تلك تمص .. وتلك تداعب .. وتلك مع البويضات .. وتلك مع ظبي .. حتى وقعت منهما ونمت على ظهري لترتفع مديحه فوقى وتجلس دون رحمة على زبي ليخترق ويخترق إلى مالا نهاية وتبدأ رحلة التمتع مع ذلك الكس المتضخم الذي اخرج ثلاثة أجساد إلى الدنيا نهى ونرمين وخالد .. وهى في عالم من الصرخات والصرخات أيضا إلى مالا نهاية سارة تداعب البزاز ومديحه تداعب كسها بظبي أما أنا فكنت بعالم أخر من المتعة مداعبا بيداي جميع أجزاء جسد مديحه وهي تتأوه وتقول : آه .. اااااه .. نيك يا وليد .. نيك كس أختك الشرموطه .. اهههه نيك .. وترتفع وتنخفض .. وسارة تداعب هنا وهناك .. جسدها .. جسدي .. أي شي .. الأهم أنها تداعب .. ومديحه بعهرها تصرخ : آه .. كسي آه .. يا كسي .. اخ اخ اححححح .. ولعة زبك يا وليد .. أي ي ي ي .. اوووووه وفجاه ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تظهر أماما باقي أفراد عائلتنا .. زوجتي دانه .. ونهى ونرمين وخالد .. ونحن عراة نمارس الجنس . وفجاه مرة أخرى .. !!!!!!!!!!!! تقوم سارة من مكانها صارخة رافعه وسطها لأعلى فتحة بين ساقيها ممسكه بشفراتها وكان بيدها خرطوم مياه فتغرقنا بمياه شهوتنا وكننا تحت خرطوم المطافئ وهى تعلن عهرها وشبقها وشهوتها بصوتها وصرخاتها : اااااااااااه .. ااااااااه .. اووووووه . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ يتبع
  20. أختي سمية الشرموطة و ماما أختي سمية الشرموطة و ماما قصتي مع امي الحبيبه و التي هي بغايه الجمال و عمرها كان حوالي الثلاثين عاما و على العموم قصتي حدثت بسوريا و بدأت منذ كان عمري حوالي ثلاثه عشر عاما حيث كنت العب مع اصدقائي كره القدم و اثناء اللعب وقعت بحفره مما تسبب سقوطي في جرح رجلي و بعض الجورح في ظهري فحملني احد اصدقائي الى البيت ففزعت امي عندما رأتني على هذه الحاله فقامت و ادخلتني الغرفه و نادت اختي التي تكبرني باربع سنوات و طلبت منها احضار المطهرات و الادويه الخاصه بالاسعافات الاوليه علما بان والدي متوفي منذ كان عمري خمسه اعوام فقامت امي بخلع ملابسي ما عدا الكلسون وبدخول اختي سميه فخجلت من الموقف كما ان اختي احمر و جهها و بقيت واقفه عند باب غرفتي فطلبت امي منها الدخول بكون ان لا داعي للخجل و انتو اخوان و ما فيها اي عيب و جلست اختي على الكرسي بجانب السرير بينما انا كنت ممتدا على السرير وامي جالسه على طرف سريري فقامت امي بمسح جسمي بالمطهر و بعدها قامت امي محاوله خلع كلسوني فمنعتها خجلا منها و من اختي فقالت امي ليش مستحي كلنا عايله و حده و مافي احد غريب و انا امك و هذي اختك شو فيها اذا خلعت قدمنا فخلعت امي كلسوني و اصبحت بلا ملابس امامهم فرأت زبي الذي كان ضخما و الذي ينظر اليه يقول بانه اكبر من سني و كان شعرالعانه عندي كثيف حيث لم احلقه في حياتي منذ بلوغي و عند رؤيه امي لزبي أبتسمت و قالت لي و **** كبرت يا باسم و صرت رجال بس ليه مو حالق الشعر الى فوق زبك فقلت لها لا اعرف كيف فطلبت من اختي احضار ماكينه الحلاقه أثناء ذلك كانت امي تلعب بزبي بيدها و تقوم بفركه و عند حضور اختي قالت لها امي يلا شوفي شغلك احلقي لأخوكي باسم سعر زبه و كان الخجل ظاهر في وجه أختي سميه و بلشت بحلق الشعر بينما يدها الاخرى على فخذي فقامت امي بمسك يدها و قالت امسكي زب اخوكي بيديك الثانيه عشان ما ينجرح بالشفره و بعد انتهاء اختي من الحلاقه قامت امي باحضار الكريم و فركت به زبي و منطقه العانه التي اصبحت ملساء بعد الحلاقه مما اثارني و انتصب زبي و اختي تراقب الموقف و بدأت افرازات الشهوه تخرج من زبي فاخذت امي منها و قالت لاختي تعرفي شو هيدا فقالت لا فقالت لها امي هيدا ميه الشهوه الي تطلع من زب الرجال عند ما يكون ممحون غير حليب الظهر الي بيقولو عليه المني التي تحبل منه البنت اقتربت اختي مني و اخذت تشارك امي بفرك زبي الذي اصبح مثل الحديد و حرارته مرتفعه من الشهوه فقامت امي و بدون مقدمات بلحس الشهوه التي باعلى زبي و من ثم بدأت بمص زبي بنعومه و الشهوه تنفجر من عينيها بينما اختي مستغربه من الموقف و امي تتأوه و هي بتمص لي زبي و قالت لأختي تعلي يا سميه و مصي زب اخوكي باسم و شوفي طعمه كيف طييب و بالفعل بدأت اختي بمص زبي وكانت امي تعلمها طريقه المص بعدها قامت امي و خلعت ملابسها و انا أشاهد جسمها مندهشا ياله من جسم رااائع و ثديي امي بيضاء جميله و حلمتها ورديه و له من كس منتفخ واحمر كلون الدم عندها قامت امي بخلع ملابس اختي امامي و كانت اختي خاجله مني و عند و قوفها امامي بلا ملابس اندهشت فقالت لي امي شوف جسم اختك كيف حلو ورشيق و كان صدر اختي واقف مثل الرمان و ظيزها الي بياخد العقل فاصطحبتني امي و انا و اختي الى غرفه نومها حيث سريرها كيبر و يتسع لنا نحن الثلاثه و بدات امص صدر امي كاني طفل رضيع و الشهوه تنفجر من زبي بينما اختي تمص لي زبي و نزلت الي منطقه كسها و بدات الحس و هي تتأوه و تتنهد و تقول يلا حبيبي يلا يا ابني الحس لي كسي الحس كس امك الحلو حتى افرزت شهوتها و قمت بلحس شهوتها يا له من طعم لذيذ لم اذقه في حياتي فقمت من عند امي و بدأت مع اختي سميه بمص حلماتها الورديه التي كانت منتصبه و انا نازل الحس جسمها حتى و صلت الى كسها الجميل و كان بلا شعر و رائحه الشهوه العطره تفوح منه و قمت بلحس كسها و هي تتأوه و تصرخ و تقول يلا الحس لي كسي يلا يا اخوي باسم الحس كس اختك الحلو و انا اقوم بلحس كسها فقامت امي ووقت فوق راس اختي ونزلت على فم اختي و تقول يلا يا سميه الحسي كس امك و شوفي طعمه كيف حلو وبقينا على هذه الحاله حوالي عشر دقائق بعدها نامت امي على ظهرها و فتحت افخاذها الحلوه و قالت لي يلا يا باسم تعال و نيك امك و ورجيني همتك يا بطل فاقتربت منها و وجهت بزبي على باب كسها و انا افركه على بظرها و بدأت بمص شفايف امي و شرب ريقها العذب و امي تقول يلا حبيبي يا ياابني دخله في كسي دخله كله فقمت بادخال زبي برفق حتي دخل نصفه و امي تصرخ و تقول ياه ه زبك شو كبير اكبر من زب ابوك و كان كس امي ضيقا كانها عذراء حتى ادخلته كاملا وامي تتلوى تحتي و تنادي على اختي و تقول تعاي يا حبيبتي سميه تعالي الحس لك ها الكس الحلو فقامت اختي و و جهت بكسها على فم امي التي بدات تلحس كس اختي بشراه و انا انيك في امي حتى و صلت قمه شهوتي و قربت على انزال حليبي فقالت لي امي يلا اقذف حليبك على صدري خل اختك اشوف كيف شكله و تشربه و تشوف كيف طعمه اللذيذ فاخرجت زبي و قذفت فوق صدر امي فقامت اختي سميه هي و امي بلحسه كاملا و لم تبقى منه قطره و قمنا و ذهبنا الى الحمام و اغتسلنا جميعا و عند خروجنا من الحمام قالت امي يلا دور سميه تنتاك و تحس بطعم الزب فقالت سميه بس انا بنت مافيه انتاك من كسي فقالت لي امي شو فيها اذا فتحكي اخوكي فقالت سميه بس بكره كيف اتزوج فضحكت امي و قالت هما الدكاتره قليلين في البلد لما تزوجي و يجيكي عريس بخيطيك عند دكتور نساء و كأنك بنت بنتوت و ما انتكتي في حياتك فبدأت ملامح الارتياح و الفرحه في نفس الوقت على و جه سميه اختي و قامت و امتدت على سرير امي و بدات انا في اثارتها و تطبيق ما علمتني اياه من طرق اثاره فبدأت بشفايفها و لسانها و انا انزل الى صدرها الواقف حتى و صلت الى كسها لأرتشف منه طعم مائها العذب و العب ببظرها الشديد الاحمرارحتى اتت ظهرها ما يقارب المرتين لأشربه كانه عسل لذيذ و امي تمص لي زبي و تلعقه حتى يختفي ثلاثه ارباعه بفمها و الشهوه بعين امي و هي تلعب بكسها بيدها الاخرى و بعد حوالي الربع ساعه قمت من فوق اختي سميه و بدات بتحريك زبي على اشفار كسها الوردي فقالت لي امي يلا شوف شغلك يا عريس افتح اختك سميه و بدات ادخل زبي برفق في احشاء كس اختي الذي كنت اجد فيه صعوبه بادخاله كون كس اختي ضييق و زبي كبير الحجم نسبيا حتى دخل راسه و بالتدريج استطعت ان ادخل نصه و اختي تصرخ من الالم و اللذه و اصبحت عيناها حمراء كالدم و الدموع تتصبب منها حتي تمكنت من ادخال زبي كله في احشاء كسها و امي بدات بمص شفايف اختي سميه و اللعب بصدرها و بدات اختي ترتعش تحتي حتي اتت ظهرها ما يقارب اربع مرات و بقيت انيك فيها حوالي النصف ساعه حتى قربت على الانزال فصرخت و قالت سوف انرل الان سوف انزل حليبي فقامت امي بمسك ظهري و منعي من اخراج زبي من كس اختي سميه و فذفت المني بداخل كس اختي بعدها اخرجت زبي و الدم يسيل من كس اختي اثر فض بكارتها فأنقضت امي على زبي و هو ملطخ بدماء بكاره كس اختي سميه و مائها و قامت بمصه حتي نظفته من الدم و المني وماء كس اختي بفمها و لسانها الجميل فقالت امي لأختي سميه مبروك يا عروسه و مبروك يا عريس و استمرت حالتنا على ذلك و زال الخجل من بيتنا و اصبحت انيك امي و انيك اختي سميه كل يوم حتى حملت مني اختي و التي حاولت اختي اسقاطه و لكن امي رفضت ذلك و قالت شو فيها خليني اشوف حفيدي و بالفعل و لدت اختي بذكر جميل الشكل و اصبح ابني و ابن اختي واصبحت والده و خاله في نفس الوقت و بعد حوالي السنتين حملت امي مني و حاولت اقناعها باسقاطه و لكنها رفضت و قالت ليش حبيبي مش عايز تشوف اخوك و ابنك في نفس الوقت و ولدت امي بأنثي جميله اصبحت اختي و ابنتي في نفس الوقت ولازلنا نمارس الجنس مع بعضنا حتي يومنا هذا
  21. القصه دي علي لسان صديق من المنتدي ما اعرفش ان كانت حقيقيه والا لا الحكم ليكو انتو بيقول انا شاب 19 سنه من عائله متوسطه المستوي امي اتجوزت لما كان سنها 16 سنه لانها كانت حلوه اوي بيضه وشعرها بني خدودها حمرا وشافيفها من غير ما تحط اي مكياج وطبعا ابويا هراها نيك وعلمها كل فنون النيك وجميع الاوضاع حتي خرم طيزها كان بيهريه نيك وحملت امي بعد اسبوع من الجواز وولدتني بعد عشر اشهر من جوازها وبعدين محبلتش تاني ففضلت انا وحيد وكانت امي تحبني اوي وتلبي لي كل طلباتي وطبعا هي دلوقتي سنها 45 سنه وتخنت شويه والتخن زاد جمالها بزازها كبرت وبقي ليها كرش بسيط وطياز كبيره بس طريه اوي ومات ابويا فبل سنه وامي جالها عرسان كتير لكن هي كانت بترفض مش عاوزه تجيبلي جوز ام ولما لقيتها حاسه بملل في حياتها اقترحت عليها تكمل تعليمها وتشغل نفسها في المزاكره وفعلا قدمتلها في المدرسه وابتدت تذاكر وطبعا مكانتش بتروح المدرسه لاني جبتلها المناهج والكتب وكل حاجه تخص التعليم يعني يدوب تروح الامتحان وبس وحسيت ان امي بتشتكي من صعوبه المواد خصوصا الحساب وطلبت من اساعدها وطبعا انا عمري ما فكرت فيها جنسيا والموضوع ده مخترش علي بالي ابدا بالرغم انها بتلبس ملابس عريانه في البيت ودايما من غير سوتيان وبزازها بترقص من تحت الحلابيه وحلماتها واقفين وباينين من تحت الجلابيه وفعلا ابتديت اقعد معاها واشرحلها الدروس وحسيت انها بتفهم بصعوبه لدرجه اني بقيت اتنرفز عليها وازعقلها وفي اليوم الي غير كل حياتي كنت قاعد اشرحلها الحساب وهي لابسه جلابيه علي اللحم وفتحه صدرها كبيره فكانت وهي موطيه تكتب بزازها كلها باينه وكنت شايف حتي سرتها وانا لقيت زوبري بيقف علي بزازها الكبيره البيضه وحلماتها البينك وهي حست لما لقت بنطلون البيجاما مرفوع من زوبري وحبت تقوم علشان حست اني هايج لكن انا قلتلها مفيش قومان غير لما نخلص الدرس وانا عيني هتطلع علي بزازها وسوتها وسرتها وزبري هيفرتك هدومي ولما لقيتها حلت المساله صح قلتلها برافو عليكي ورحت بايسها من خدها وقلتلها يالا حلي التانيه وسرحت شويه ولقيت نفسي بحط ايدي علي كتفها واطبطب عليها واقولها شطوره كملي لقيتها ما اعترضتدش رحت بعد شويه حاكك دراعي في بزها لقيت وشها احمر وشفايفها بتعض في بعضها رحت بايسها تاني في خدها بس بوسه طويله شويه لقيتها ساكته رحت مادد ايدي جوه الجلابيه ومحسس علي بزازها لقيتها بتقول امممم اممممممم انا قايمه انت بقيت شقي وكده مش كويس قلتلها يالا بطلي دلع وحلي ورحت ماسك ايدها مقربها علي زوبري راحت بعده ايدها رحت ماسك ايدها ومقربها تاني وفضلت احك ايدها في زوبري وانا مقرب بقي علي شفايفها ببوس فيهم لقيتها راحت ماسكه زوبري وبتقرصني في راسه رحت مادد ايدي علي وراكها ومعريها وحطيت ايدي علي كسها المنتوف الناعم ودخلت صباعي فيه وانا بشفط شافيفها وبمص لسانها لقيت كسها بينزل وهي هاجت اوي ومسكت زوبري اوي وابتدت تلعب فيهوخرجته من الهدوم وقالتلي ليه يا ابني صحيت الميت قلتلها مش قادر غصب عني انتي حلوه اوي وبزازك جميله اوي وكسك كبير ومنفوخ قالتلي وانت كمان زوبرك كبير اوي مكنتش فاكره انك كبرت وبقيت راجل ورحت قايم قالع هدومي ومنيمها علي بطنها علي ترابيزه السفر وهاجم علي كسها لحس وشفط وعضعضه في الزنبور وهي تزوم اممممممممممم اووووووووووو احححححححححححح كمااااااااااان كمااااااان اووووووووي اوووووووووووي اشفط اوووووووي خلي زنبوري يترقع عاوزه اسمع صوت الطرقعه اححححححح وانا لقيت نفسي ببوسها من خرم طيزها الوردي وبدخل لساني فيه مره وادخل لساني في كسها مره وبقيت مش قادر رحت واقف وراها وحاطط راس زوبري بين شفرات كسها وقعدت ادعكه في زنبورها ومره واحده رحت زاقق زوبري في كسها وسمعت احلا اح في حياتي احححححححححححح اححححححححححح دب دب اوووووي دخله كللللللللللللللله كلللللللللللللللللله ولقيت نفسي بنزل لبني وهي تقولي ليييييييييييييه ليييييييييييييييييه لسه لسه وانا انكسفت من نفسي ولقيتها بتقولي معلش علشان دي اول مره هات امصهولك هيقف تاني وفعلا راحت واخداه في بقها وفضلت تلحس فيه وتمصه لحد ما لقيته وقف تاني وبقه حديه قلتلها يالا فلقسيلي بسرعه قالتلي طيب بس المره دي تدخله في طيزي طيزي شرقانه وعطشانه
  22. For married women only :: Sucking my husband’s penis until I ejaculate, how do I get used to it
  23. For married women only: I want to cheat on my husband.
  24. For married women only :: How do I suck my husband's penis with pictures.
  25. For married women only :: Learn how to breastfeed your husband.
×
×
  • انشاء جديد...