Bondo2

أمير في الجزء السادس ناك سماح اخت مرات أبوه و أتفق معاها ينزل لها كل ما الظروف تسمح .. أمير تاني يوم الصبح صحي كالعادة علي صوت حنان و سعاد بيتكلموا عن وظيفة كانت حنان قدمت فيها و قبلوها في وظيفة مراقبة حسابات في شركة كبيرة بس فرع بور سعيد.. يعني حنان هتسافر في خلال يومين. و سعاد طبعا مش راضية و لما أمير سمع الحكاية كلها أقنع سعاد و حنان فعلا جهزت حالها و تاني يوم سافرت. أمير بعد ما وصلها رجع لقي سعاد قاعدة لابسة قميص نوم و روب أسود بسبب الحر . كانت قاعدة حزينة [ATTACH type=full]7466[/ATTACH] أمير لما فتح الباب و شافها قاعدة سؤحانة ،وقف يتفرج على جسمها شوية و بعد كدة راح قعد جنبها [ATTACH type=full]7467[/ATTACH] أمير: ايه يا ست الكل ؟ مالك كدة قاعدة حزينة سعاد: حنان راحت وظيفتها و انت كلها يومين و تقول هرجع.. و أنا هفضل قاعدة لوحدي بين الاربع حيطان دول أمير: مين قالك اني هسيبك يا ستي ؟ قاااااااعد على قلبك. سعاد: صحيح يا أمير ؟ أمير: و هخليكي تنسي النكد كمان ... الموزة دي تقعد متنكدة يا ولاد؟ قومي قومي فرفشي [ATTACH type=full]7468[/ATTACH] سعاد قامت و هي مبتسمة و أمير حضنها و شغل موسيقى هادية على موبايله و بدأ يرقص معاها [ATTACH type=full]7469[/ATTACH] سعاد اتعلقت في حضنه. و بتبص في عينه . سعاد: يعني مش هتسافر يا أمير ؟ يعني هتفضل هنا ؟ أمير: مش هسيبك بقولك يا ماما يا حبيبتى سعاد: حلوة اوي حبيبتى دي ... احضني قوي و قولها تاني. [ATTACH type=full]7470[/ATTACH] أمير حضنها أوي و لف بيها... قعدها تاني ع الكنبة... اتشد ليها قوي ... بدأ يبوس رقبتها ... سعاد متحاوبة قوي معاه. سعاد: احضني قوي يا حبيبي....... أمير اتشد اكتر .. زبره وقف هيطلع من البنطلون... بدأ أمير يفك السوستة و يحرر زبره [ATTACH type=full]7471[/ATTACH] راح على شايف سعاد يبوسها .. سعاد اتجاوبت معاه .. مسك أيدها يحطها على زبره.و سعاد في دنيا تانية.... [ATTACH type=full]7476[/ATTACH] سعاد: لأ يا أمير... إحنا بنخرف .... أنا امك ... أيوة مش اللي خلفتك .. بس برضه أمك. أمير: يعني لو مش أمي كنتي سيبتيني ابوسك؟ سعاد: مش عارفه... وسع لي لو سمحت اقوم . سعاد قامت وقفت و أمير قعد مكانها.. زبره واقف ....و هي عينيها هتاكله . [ATTACH type=full]7478[/ATTACH] أمير مسك ايديها. أمير: جاوبيني يا ماما... أنسي اني ابن جوزك... لو انا مش ابن جوزك كنا كملنا ؟ سعاد مش شايفة غير زوبر أمير الواقف...امير شدها.. نزلت قصاده علي ركبتها [ATTACH type=full]7473[/ATTACH] سعاد: مش هينفع... انا تعبانة آه. بس مش هينفع أمير: ما أنا قولتلك أنسي انا مين... شوفي ده كدة..... مش نفسك فيه... بصي كدة [ATTACH type=full]7474[/ATTACH] سعاد: انا مش عاوزة ابص ... انا عاوزة حاجة تانية. سعاد مسكته قوي . سعاد: لأ لأ.. انا داخلة اوضتي. سعاد قامت ؤاحت اوضتها و كان أمير ماشي وراها و بيقلع ملط و هو ماشي .... دخل الاوضة وراها [ATTACH type=full]7479[/ATTACH] سعاد: أمير.... أنا على آخري ... ارحمني انا بقالي كتير محتاجة ده.. أمير: ماتخافيش يا ماما.. أنا هريحك. صدقيني .. تعالي في حضني بس. أمير نيمها ع السرير و نام حنبها [ATTACH type=full]7475[/ATTACH] سعاد: يااااااه يا أمير... واحشني الإحساس ده أوي. أمير: احساس جميل أوي و هو في ايدك كدة. سعاد: هو إيه اللي في أيدي ده ... يا لهوي عليه... ناشف اوي أوي يا واد يا أمير....بقالي كتير ما مسكتش .[ATTACH]7477[/ATTACH] أمير بدأ يمشي ايده قلعها الكيلوت و سعاد سايبة نفسها.. بدأ يمشي ايده علي زنبور كسها ....و سعاد بتدعك في زوبر أمير. سعاد: اااااااااح بيوجعني اوي اوي يا أمير. أمير: الف سلامة عليه... انا هريحه خااااااااااااااااالص سعاد: هتريحه ازاي يا حبيبي. أمير: هنيكو .... سعاد: ااااااه...يا خراااااااابي ... كلامك بيسيحني... بيخليني اجيب ... حتي شوف حظة بصباعك .. هتلاقيه مبلول خااص أمير: امممممممممم ...هو إيه اللي مبلول يا ماما. سعاد: مش هقول يا كسمك .. ههههههههههه. أمير: أيوة ... اااه ... بتقولي يا إيه ؟ سعاد: يا ..... كس. ...... امك. أمير: احلي كس ... سخن ... احلي كس .... عاوز ... يتناك .. و انا .. هنيكو بزبري .... اهووووووو [ATTACH type=full]7472[/ATTACH] سعاد: اااااااااااااااااح ....اااااااااه... أوي يا أمير... نيك أوي.... اااااااااح يا كسي.... أمير: امممممممم.... أحلي كس يا سوسو سعاد: ايوة يا أمير... يلا يا حبيبي.. نيك سوسو في السوسو .... أيوة... اااااه .. نيكني.... نيكني أوي.... زبرك كبير و حلو... أمير: ااااه ... دا كسك انتي اللي منشف زوبري .... ياااااااهووووو ... كسها معسل ..... أمير فضل ينتع في سعاد ساعة وشوية ... كان بيتحكم في نفسه .. مش عاوز يجيب من المتعة اللي شافها من سعاد و منيكتها معاه ... . من يومها أمير قرر يفضل في مصر و صفي شغله قرة و عمل مشروع و جاب حنان تشتغل معاه . فضل مواظب علي زيارات أميرة و سماح و سعاد و كدة كدة حنان معاه في كل وقت ... بس امير بقي الراجل الوحيد في الببت . و بقي حاسس بجد انه ديك البرابر. 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 النهاية 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

[ATTACH type=full]7340[/ATTACH] قصة انهاردة حصلت بالفعل . بس غيرت شوية احداث و النهاية و طبعا الاسماء. بطل قصتنا إسمه ايمن شاب ملتزم جدا جدا. محاسب في شركة مقاولات .انطوائي جداً يتيم الأب و الأم. عمه كرم هو إللي رباه في بيته مع ابنه علاء. مرات عمه صفية. عمه كان شديد جداً و قفل علي ايمن طول فترة تعليمه . حتي شغله كان معاه في المقاولات. لما تم ٢٨ سنة عمه خطب له بنت تاجر حديد اسمه شاكر شخصيته زي شخصية كرم بالظبط . بنته إسمها نيرمين ٢٢ سنة . مثقفة حدا و أمها سهام ٤٠ سنة . ست جميلة جدا جدا. مهتمة بنفسها و ببنتها ... كانت بحكم عشرتها مع جوزها عارفة ترضيه و في نفس الوقت ماتحرمش بنتها من اي حاجة عاوزاها من غير ابوها ما يعرف . نيرمين كانت تعرف ايمن بحكم كلام ابوها عنه . لكن بحكم شخصيتها كانت رافضة مبدأ جواز الصالونات. بس طبعا مقدرتش تكسر كلام ابوها. اتخطبوا . ايمن كان بيروح يقعد معاهم كل يوم جمعة ساعتين بالظبط ... ماكانش بيتكلم خالص غير في الشغل . مالوش اي اهتمامات . الوضع ده كان مضايق نيرمين. في مرة بعد ما ايمن مشي من عندهم . نيرمين دخلت اوضتها تعيط ... سهام أمها لاحظت ... راحت لها. سهام: خير يا حبيبتى.... في إيه يا نرمين.... هو ايمن قالك حاحة تزعلك؟ نيرمين بعصبية : يا ريت يا ماما يقول حاجة... دا بجم .. حجر... انا مش عارفة هنتجوز ازاي سهام: يا بت طب ماهو بيتكلم زي الراديو معانا.. والواد محترم و ابن ناس طيبين . نيرمين : ما انا عارفة بس صدقيني يا ماما مافيش اي حاجة بينا زي اي اتنين مخطوبين.. نسمع أغنية... يقول كلمة .. حتي لما بيكلمني عن الشغل بيبقي موطي في الارض . سهام : يعني يا بت مفيش مرة كدة حب يعمل شقاوة ؟ هههههههههههه نيرمين: خااااااااااااااااالص يا ماما.. أبيض خالص . سهام : لأ كدة تقلقيني ... طب هكلم ابوكي علي رواقة كدة و نشوف حل . ماتقلقيش يا بت ..... بعد يومين سهام لبست قميص نوم جديد و استعدت عشان جوزها .و نيتها أنها بعد ما يخلصوا تفتح معاه موضوع ايمن . المعلم شاكر دخل اوضة النوم طلع ع السرير. شاكر: اقفلي النور يا سهام ..يلا تصبحي على خير. سهام: يا راجل.. مش واخد بالك؟ دا حتي القميص جديد شاكر: تصدقي ... انتي فايقة يا ولية ... عندي شغل بكرة من الفجر... مالبستيش ليه ده وانا صابح اجازة. سهام مصدومة : حتي الاجازة بتقولى بكرة و يجي بكرة يجر بكرة... هي عادتك ولا هتشتريها.. نام يا معلم ... بس استني صحيح ... شاكر : خير يا ستي . سهام: انت عارف ان البت هتتحوز بعد شهر ..عازاك تبقي تتكلم مع الحج كرم يكلم ايمن يتلحلح كدة و يقول كلمتين حلوين للبت. شاكر: يعني الواد خام و محترم . اروح اقوله احنا مش محترمين و عاوزينك تدلع لنا البت شوية ؟ انتي اتجننتي يا ولية ؟ سهام: حتي صفية مرات عمه مالهاش اي كلام معاه خالص .. طب نحلها إزاي يا شاكر ..دا الواد بجم مع البت .. مفيش اي ريق حلو . شاكر: الواد محترم و شاطر في شغله.. و الكلام الفاضي ده مالوش فيه ... لو فتحتي معايا الموضوع ده تاني تكوني طالق يا سهام سهام : خلاص خلاص. تصبح على خير يا معلم. تاني يوم سهام قاعدة تفكر تحل الموضوع إزاي.. و بعد طول تفكير قررت تساعد بنتها و تحاول تحرك ايمن شوية .... مسكت الموبايل اتصلت بايمن . أيمن: سلام عليكم سهام : ازيك يا ايمن.. كنت عاوزاك تيجي تاخدنا نروح الشقة نشوف مقاسات الستاير ايمن: حاضر يا ماما. هخلص شغل و اجي لحضرتك. سهام: لأ يا ايمن.. اصل ورايا كام حاجة و عاوزة الحق اروح اشتري القماش. ايمن: طب هروح استأذن الحج كرم و اجي. سهام: ممكن اطلب منك طلب يا ايمن ؟ ايمن: اتفضلي يا ماما . سهام: ممكن عمك مايعرفش انك جاي ؟ ايمن: طب ليه ؟ سهام : لو بتعزني و بتحبني ما تقولش .. اقولك قول انك رايح البنك تراجع حاجة.. اتصرف يا ايمن. ايمن: هو انا ماعملتش ده قبل كدة .. بس حاضر. سهام : حضرلك الخير يا حبيبي. بعد ساعة ايمن وصل . سهام طلبت منه يقعد بحجة ان نيرمين جاية من مشوار و هتروح معاهم . سهام: ممكن اعرف انت قلت لعمك إيه ؟ ايمن ابتسم: زي ما قولتي ... انا رايح البنك ... تعرفي اني خايف ؟ اول مرة اكدب. سهام: يا راااااجل. يعني مفيش مرة كدة ولا كدة كدبة بيضة ؟ ايمن: لا خالص يا ماما سهام: ليه ماتخافش منه ؟ هههههههههههه ايمن: لا دا بترعب منه هههه . سهام: يا لهوي ... هو انت يا ايمن صحيح ماكنتش شقي قبل كدة ؟ ايمن: شقي ؟ هههههههههههه تعرفي حاجة؟ ساعات كتير بتمني ابقي شقي .. بس عمي بقي ****يسامحه سهام: يعني مفيش مرة كدة ولا كدة حتي وانت لسة مراهق قصدي ايمن بحزن : مراهق ؟ هههه منين و إزاي ؟ بس خلاص بقي . اتعودت علي كدة و خلاص. تقدري تقولي انا شاب عنده خمسين سنة . ههههه سهام : لأ يا ايمن . انت زي الفل . بس محتاج تبقي مدردح شوية... اممممممممممممم. ممكن تعتبرني أمك بجد ؟ ايمن: انا فعلا بعتبرك امي ... اقولك علي سر ؟ تعرفي ان طنط صفية زعلت مني لمل قولت لها يا ماما ؟ سهام اتاثرت بكلامه جدا .. دموعها نزلت . ايمن : لا أنا آسف.. بس مش عارف انا مرتاح في الكلام معاكي يا ماما. .. سهام : طيب بص يا حبيب ماما. دلوقتي ترجع شغلك و حاول تفضي نفسك بعد بكرة خالص و تعالي نقعد شوية لوحدنا .. نيرمين هتكون عند خالتها ٧شان بيشتروا شوية هدوم ... تعالي و طلع اللي جواك كله ... اتفقنا ؟ ايمن: بعد بكرة كويس .. حتي عمي كرم و عمي شاكر رايحين الموقع الجديد في الغردقة . سهام : ما انا عارفة يا افندي.. هههههههههههه يلا من غير مطرود .. شوف شغلك . ايمن : حاضر يا ماما. قام وقف سلم عليها .. سهام خدته في حضنها ... ايمن وكي باس ايديها و مشي . سهام قررت تتكلم مع ايمن و تحاول تخليه مدردح . فعلا في اليوم الموعود ايمن وصل الساعة ١١ الضهر. سهام :ممكن يا ايمن ...عاوزة اعرف جوز بنتي كويس . يعني مثلاً.... معرفتش ستات..... بنات قبل نيرمين ؟ ايمن : لأ اعرف بنات و ستات كتير ... سهام : كتير؟ زي مين يعني ايمن: مثلا مرات ابن عمي . و حضرتك و طنط صفية و ......... سهام: هههههههههههه لأ مش قصدي... اقصد حبيت واحدة قبل كدة ؟ ايمن: حبيت؟ الحب بيجي بعد الجواز يا ماما لكن قبل كدة بيبقي غلط. سهام: اممممممممممممم. طب بلاش كدة.......و انت مراهق مكنتش بتفكر في واحدة . تبص علي واحدة ..وانت عارف قصدي؟ ايمن: لا بصراحة ياماما سهام : طب بلاش دي كمان ... امممممممممم هسألك سؤال محرج شوية.... انت عرفت انك بلغت إزاي ؟ ايمن وشه احمر قوي و اتلغبط معرفش يرد. سهام: انا عارفة انه سؤال غلس .. بس عاوزاك ماتتكسفش مني يا حبيب قلبي. ايمن بخجل : مرة كنت نايم و صحيت لقيت نفسي .. كدة يعني . سهام: ايوة.. كويس.... طب تفتكر إنك حلمت ليلتها حلم شقي ؟ ايمن: ...... ايوة سهام: طب ممكن تقول لي كان إيه ؟ ايمن مكسوف جدا: اقولك ايه يا ماما.... دا كان حلم وخلاص سهام: طب مش كان في شقاوة في الحلم ؟ ايمن: ايوة سهام: كويس.... الشقاوة دي بقي فكرت فيها تاني في حياتك ؟ ايمن : مالحقتش ... يومها بعد ما غيرت هدومي لقيت عمي دخل الاوضة عندي و ضربني قلمين و قالي لما يحصل كدة تاني القي اغسل حاجتك و قعد معايا بعدها علي يكرهني في الحاجات دي سهام: طيب مش من وقت للتاني كنت بتحلم تاني ؟ ايمن : ايوة ... سهام : سؤال محرج تاني معلش .... وانت بتحلم و تصحي كدة بيبقي احساسك وحش ولا احساس حلو؟ ايمن مكسوف : لا حلو أوي. سهام : طب الإحساس ده مفيش مرة اتمنيت يبقي حقيقة ؟ ايمن : يبقي حقيقة ازاي بس ؟ ابقي صوره علي اليافطة ؟ هههههههههههه اصل الحلم دايما بشوف نفسي مع البنت اللي في يافطة الملابس الحريمي اللي في المحل اللي جنب الشركة. سهام : هههههههههههه... طب مفيش مرة اتخيلت الحلم ده وانت صاحي ؟ ايمن : ساعات و كنت بحاول افوق نفسي . سهام: امممممممم ... طب بص ... حط الهاند فري بتاع الموبايل في ودنك ... و شغل موسيقى هادية . ايمن : حاضر .. اهو بس ليه ؟ سهام : ممكن تغمض عينك و تتخيل الحلم ده لحظة بس شغل الموسيقى بصوت عالي شوية . ايمن بدأ يعمل كدة ... اتشد و بدأت المفاجآت..... ايمن زبه وقف ... سهام لاحظت و عملت نفسها مش واخدة بالها و بتبص في تعبيرات وجهه. ايمن شال السماعات و فتح عينه ... سهام: ممكن بقي نبطل كسوف؟ ايمن هز دماغه بالموافقة. سهام: ممكن تقولي كنت بتحلم يايه؟ ايمن: كنت بحلم بنيرمين. وانا بحضنها ... سهام : ممكن اطلب منك طلب ؟ ممكن تبقي تقول الحلم ده لنيرمين ؟ ايمن: معقول ؟ لأ لأ... اتكسف . سهام: بص يا ايمن... البنت بتحب تسمع كلام حلو ... زي الاغاني ... حلم جميل.. كدة يعني... ممكن بقي تسمع كلام ماما ؟ ايمن ابتسم و هز دماغه بالموافقة. ايمن: يعني هي مش هتضايق ؟ سهام : ههههه لا مش هتضايق طبعاً. اي واحدة ست يتحس بنفسها لما تسمع كلام حلو... حضن حلو .. لمسة حلوة. ايمن : طب ما الحاجات دي صعبة. سهام: صعبة ؟ اومال هتتجوز إزاي ؟ ههههههه ايمن سكت و متضايق سهام راحت قعدت جنبه علي الكنبة .... مسكت مسند الكنبة ... سهام : خد يا ايمن المسند ده و تخيل كدة انه نيرمين و بوسها كدة ايمن: هههههههههههه. إزاي... كدة ؟ ايمن مد بوزه بشكل مضحك و لزق شفايفه خبطها في المسند و رجع. سهام : ههههه لا بهدوء و خليك حنين ايمن راح بنفس البوز و لزق شفايفه المضمومة قوي و رجع تاني. سهام ضحكت .. مسكت منه المسند قربته من شفايفها سهام : بص كدة سهام باست المسند بوسة سخنة و بدأت تفتح شفايفها و تطلع لسانها ... غمضت عينها و راحت للحظة .. جسمها سخن سهام : شوفت ؟ ايمن كان متنح ... بس مشدود جدا و زبه وقف ... ايمن : شوفت .. بس عاوز اسألك ... هو انا اللي هعمل كدة و لا هي اللي هتعمل كدة ؟ سهام : انتو الاتنين ... لازم زي ما انت تحس هي كمان تحس ... يعني ماتفكرش في نفسك و بس ايمن قام وقف و مسك المسند و بدأ يعض فيه ... سهام : لا يا ايمن مش كدة. سهام وقفت قصاده ... اخدت المسند سهام : غمض عينك يا ايمن ايمن غمض عينه و سهام قربت من شفايفه .. مسحت شفايفها علي شفايفه ... مسكت شفته اللي تحت بشفايفها .. مشيت بشفايفها علي شفايفه كلها و بعدت عنه. سهام : هاه ... فهمت؟ ايمن ساكت و متنح .. هز دماغه بمعني لأ سهام: طب جرب انت كدة ايمن حط شفايفه علي شفايفها ...و بس. سهام : كدة . سهام مسكت وشه .. شفايفها ماشية علي شفايفه ... قربت منه اكتر .... لزقت فيه . حست بزبه بيخبط وركها... سخنت زيادة.... بتبص في وشه سهام: حاسس بايه ؟ ايمن : احساس حلو . سهام: دي الشقاوة ... لس المفروض انك تحضن اللي بتبوسها .. ايمن حضنها قوي ... زبه دخل اكتر بين وراكها سهام: أيوة كدة ... كمان تمشى إيدك على ضهرها... ايمن بدأ يحسس علي ضهرها: كدة يا ماما ؟ سهام: ااااه ..... امسك بقي اي حاجة طرية و انت حاضنها ايمن ماشي بايده علي ضهرها... نزل لطيزها ... طرية اوى... مسكها قوي. سهام: ايوة كدة..... ممكن كمان تبوسها من رقبتها. ايمن راح لرقبتها ... بدأ يلحس فيها.... سهام سخنت اكتر. سهام: دا انت اتعلمت اهو . ايمن: ايه رأيك في الإحساس ده يا ماما ؟ سهام: حلو أوي... ممكن نقعد بقي ... مش قادرة ايمن قعد و ماسك ايد سهام... ايمن: عاوز تاني يا ماما.... ممكن؟ سهام قعدت علي رجل ايمن فجأة... وجها لوجه.. رجليها مفتوحة و راكبة رجلين ايمن حصان ... ايديها حوالين رقبته. سهام : انا اللي عاوزة تاني .... وريني كدة هتبوس إزاي... ايمن باسها بوسة فرنساوي زي الكتاب ما قال... مشي بايده علي رقبتها... نزل لبزازها ... بدأ يعصر فيهم . سهام بتلعب فى شعره: اااااه . انت بتتعلم بسرعة اهو ...بس في حاجات بتاعة ليلة الدخلة عاوزة اطمن عليك فيها. ايمن بيبوس رقيتها : لا دي بقي هو عارفها.... سهام : هو ؟ هو مين ؟ ايمن فك سوستة البنطلون : ده . سهام مسكته بايديها: لا خبيه ... مش عاوزة اشوفه. ايمن حرك ايده من عند سوستة البنطلون. طلع على وسطها.. لف ايده على طيزها... زقها عليه زبه ... قام وقف و هو شايلها . شفايفه على رقبتها .... فضل شايلها و مشي بيها لغاية سرير اوضة النوم.... نيمها و هو فوقها ... مشي بايده علي وركها .... وصل لحرف الكيلوت و سهام مغمضة و مستسلمة... شد الكيلوت يقلعهولها ... فتحت عينيها و الكيلوت عند كعب رجليها... شافت زبه .... سهام: لأ قولت لك خبيه .. مش عاوزة اشوفه . ايمن : اخبيه فين ؟ سهام بتشاور على كسها: انا عارفة بقي .. خبيه و خلاص. ايمن نام عليها. رشق زبه ... سهام: اااااااااح بيوجعني اوي. ايمن: يااااااه . احساس جميل قوي .. احساس ايه الحلو ده سهام: دا احساس النيك يا حبيبي ... ايمن طبعا بحكم ان دي اول مرة ليه جابهم بسرعة.. بس بعدها بخمس دقائق. طلع سهام تاني و هو اللي علمها النيك إزاي.بعدها اتعامل مع نيرمين بطريقة أحسن و بعدها بشهر اتجوزوا... و بعد شهر العسل سهام كانت تيجي عند نيرمين يوم و يوم عشان جوز بنتها ينيكها.

[ATTACH type=full]7331[/ATTACH] أمير الحلقه اللي فاتت زعق مع حنان بسبب لبسها و سعاد مرات ابوه فرحت قوي بموقفه .حنان غيرت هدومها و نزلت لصاحبتها و سعاد دخلت المطبخ تجهز الغدا و هي بتفكر و سرحانة في تصرف أمير و إنه راجل البيت و بتكلم نفسها سعاد:((يا خرابي يا أمير .... لو مكنتش إبن جوزى ... .. يوه... فوقي يا ولية ... إنتي هايجة عليه كدة ليه ؟ ماقولننا ماينفعش .... بس الواد مالوش حل... و بتاعه مش قادرة انسي شكله ... با لهوي عليييييييه ... ... خلاص بقي ... ركزي في إللي بتعمليه)) بعد نص ساعة سعاد حضرت السفرة أمير قاعد ..ابتسمت و باسته من دماغه و هي بتقعد جنبه. و بدأوا يتغدو .. بعد الغدا سعاد كالعادة بتدخل تنام شوية .. استأذنت من أمير و دخلت تنام شوية . أمير قرر ينزل يقعد مع سماح شوية .. نزل خبط و سماح اتأخرت شوية على ما فتحت .. كانت لابسة بنطلون استريتش ضيق و تيشيرت اسود ضيق .. كل ملامح جسمها متفسرة . أمير شافها . قرر يخطط عشان ينيكها سماح: أهلا وسهلا يا أمير...اقعد ...هدخل أعملك قهوة و اجيلك. أمير: سيبك من القهوة بس يا خالتي .. تعالي نقعد . عاوز اطمن عليكي . سماح قعدت جنبه : أنا ؟ ياااااه من ساعة ما عمك مات محدش اطمن عليا ... تخيل؟ و بدأت تعيط. أمير: يااادى النكد ..... اطلع ؟ سماح: لأ خلاص... دا انا ما صدقت حد يجيلي أمير: طب من غير نكد يا إما هطلع. سماح حطت ايدها علي شايفه: ماتكملش .. خلاص يا حبيبي. أمير: قوليلي بقي يا ستي ... يتعملي ايه في حياتك بعد موت عمي سماح: ولا حاجة خالص... التلفيزيون و اللاب توب و خلاص ... حتي الأكل... نادر لما اطبخ .. دليفري على طول. هههههههههههه. أمير: يا نهار ابيض... تليفزيون ؟ مابتزهقيش ؟ سماح: هههه خالص. أصلي بتفرج علي افلام وثائقيه ناشيونال جيوغرافيك و أفلام أجنبي.. لكن ماليش في العربي. أمير: طب الأكل... مابتدخليش المطبخ خالص ؟ سماح: لأ بدخل . هههههههههههه وانا بعمل سلاطة أو قهوة.... تشرب قهوة بقي معايا ... سماح قامت تعمل القهوة .. أمير لاحظ ان اللاب توب محطوط على ترابيزة السفرة و مفتوح ... قام يشوفه ... سماح في المطبخ شافته رايح ع اللاب توب.. خرجت جري بسرعة عليه تقفله ... أمير كان مسكه. سماح: ممكن يا أمير تقفله؟ أمير: ليه .. دا انا كنت هشوف فيلم حلو نتفرج عليه ... استني بس سماح: لأ لأ بلاش يا أمير أمير: ماتقلقيش يا خالتو ... انا مش هدخل علي خصوصياتك ... طب خدي إنتي هاتي لي فيلم نشوفه سوا . سماح: مش هينفع نشوف حاحة هنا سوا . ههههه كلها حاجات خاصة . أمير: قصدك افلام ادولت ؟ سماح: يعني ايه اللي في قولته ده أمير: افلام للكبار فقط يعني... هو انتي ناسية اني جاي من أوربا يا خالتو ؟ سماح: بص دي حاجات كانت صاحبتي بعتهالي و انا ماحذفتهاش لسة .. بس هخذفها أهو قدامك . أمير: لأ لأ استني ... طب ادخلي اعملي إنتي القهوة و انا هخذفها بس اشوف فيها ايه .. يمكن الاقي حاجة حلوة . سماح حست ان مفيش فايدة .. سكتت و دخلت المطبخ تراقبه من هناك. أمير بدأ يتصفح اللاب . لقاه مليان افلام كلها ليسبيان و أنال. كل ما يشوف مقطع يتخيل حنان و سماح و يضحك . سماح اتضايقت و اتورت . خرجت له تسأله بيضحك ليه. أمير: هي دي بقي اللي إنتي عاملة عليها حصار ؟ هههههههههههه سماح: مالها يعني... وحشة ؟ سيبها و انا هحذفها قولتلك . أمير: لا مش قصدي .. بس كنت متخيل عندك أفلام مش مقاطع. هههههههههههه سماح: يا سيدي.... هو الفيلم إيه غير المقاطع دي ..و بعدين مش مترجمة يعني مش هفهم القصة أمير: مش هفهم ؟ يعني مفيش صاحبتك. هههههههههههه يا شقية يا ميحة . سماح: أمير .... خلي بالك انك بتحرجني . أمير: خلاص خلاص انا آسف... بس قصدي أنا كنت عاوز أعرفك حاجات اكتر و احسن. ... مش عندك انترنت؟ سماح: أيوة.. ليه.. أمير: هعرفك كان موقع تشوفي فيهم إللي يعجبك و ماتحفظيش حاجة عندك. و وقت ما تحبي تتفرجى أدخلي ع الموقع و خلاص. سماح: طب إزاي ؟ ما انت عارف إن معلوماتي قليلة. أمير: تعالي جنبي هنا . سماح قعدت و أمير دخل علي موقع شبيه لموقع نتفليكس بس بورنو . في الأول الموقع لازم يعرف ميولك الجنسية و تفضيلاتك . و يبدأ يرشح لك الافلام اللي تمشي معاك . أمير: أيوة يا حبيبتى أول حاجة نعرف انتي ميولك راجل مع ست ولا ست مع ست ولا راجل مع راجل ؟ سماح: شوف كدة ست مع ست أمير: بحد ؟ مفيش راجل يملا عينك ؟ هههههههههههه سماح: لأ لأ مش كدة... بس قصدي..... اقولك على سر ... اول مرة أتفرج كان معايا واحدة ست و عملنا كدة يعني ... أمير : ماشي ماشي... تاني حاجة نوع الجنس بقي ان خدت بالي انك بتحبي الأنال. صح؟ سماح: يعني إيه ده اللي قولته؟ أمير: هههههههههههه معلش أنا آسف. قصدي يعني بتحبي من ورا. سماح وشها احمر مكسوفه... مش عارفة ترد ... هزت دماغها بأيوة . أمير: طب ممكن سؤال مني أنا معلش ... ليه بتحبي من ورا ؟ مع انك ست ... قصدي يعني عندك مكان تاني ... معلش أنا آسف.. بس المتعة كلها بتبقي في الك.... سماح مقطعاه : خلاص يا أمير.... تعبت اعصابي ... في اسئلة تانية ؟ أمير: لا خلاص ... كدة هندوس هنا و تشوفي قايمة أفلام كلها علي هواكي .. ظهرت قايمة أفلام كبيرة . في منهم فيلم اسمه con la zia non picatto و ده فيلم محارم ايطالي عن شاب مع خالته أمير: تتفرجي علي ده ؟ و قال اسمه بالايطالي. سماح : و ده معناه إيه ؟ أمير: من غير زعل ؟ ولا بلاش هتزعلي ... خلاص خلاص سماح: لأ استني معناها إيه اللي قولتها دي .. قول ماتخافش مش هزعل . أمير: معناه.... مع خالتي مش غلط ... سماح: انت بتستهبل ؟ عاوز تفرجني علي واحد و خالته و انت قاعد مع خالتك ؟ .. أمير: مش قولتلك هتزعلي ... أنا غلطان.. حقك عليا.. ممكن توسعيلي بقي امشي . سماح: اتنيل اترزع ... إنت تغلط و مش عاوز حد يتكلم ؟ يعني ايه مع خالتي مش غلط ؟ دا اسم الفيلم ولا انت بتألف ؟ أمير: هثبتلك ازاي ؟ سماح: ترجملي الفيلم و احنا بنشوفه و انا هفهم اذا كنت بتألف ولا بجد أمير سكت .. شغل الفيلم و بدأت الاحداث و شافت الشاب وامه و شافت خالته لما وصلت و بعدها تأكدت انها خالته وظهر مشهد ام الشاب و هي هايجة و اختها بتلعب لها و تنام معاه تنيكها و هنا بدأت الترجمة تاخد شكل تاني. سماح: يالهوي .... دي أختها.... أمير: يا خالتي ساعات الاحساس ده بيكون صعب أوي. سماح: انت بتقول لي.... بس شوف الاتنين الحريم مع بعض حاجة تجنن... مش بتحب تتفرج عليهم ؟ أمير: لا بحب طبعا.. و احلي وضع بتاع بوسي ڤي اس بوسي سماح: ترجم ياولا أمير: من غير زعل ماشي؟ سماح: من غير.. ترجم بقي أمير: الكس قصاد الكس سماح: يا لهوي ع الكلمة يا ولا أمير: وحشة ؟ أهو بصي دلوقتي بقي هتتعدل و الكس هيبقي بيحك في الكس .... اهو بصي . سماح بتتفرج و خلاص علي آخرها... أمير: انا تعبت... وسعيلي ادخل الحمام... مش قادر سماح: طب وقف الفيلم لغاية ما ترجع عشلن تقول لي بيقولوا إيه... أمير قام وقف ... و بتاعه هيطلع من البنطلون سماح: مش بقولك وقف الفيلم .. تقوم و انت موقف حاجة تانية . هههههه اقعد اقعد أمير: مش قادر يا خالتي... سماح: اقعد بس و ريح نفسك و انت قاعد . هههههههههههه مش هبص عليك .. بس الفيلم حلو و عاوزة اكمله سماح زقته يقعد ... قعد فتح السوستة و دخل ايده يدعك زبه .. سماح : ترجم بقي أمير: بتقول لها انا تعبانة .... انا من غير راحل بقالي كتير ... كسي نار . سماح: و مين سمعك .... كمل كمل أمير: التانية بتقول. هاتي شوية من كسك في كسي... أمير باصص لسماح: العب لك في كسك السخن؟ سماح: انت اتجننت ؟ أمير: دي الترجمة يا خالتو إنتي دماغك رايحة فين سماح: ما تركزش معايا و خليك في إللي بتعمله و ترجم . بصت عليه شافت طرف زبه طالع من سوستة البنطلون. سماح: أنا مش عارفة الحو سخن أوي كدة ليه... وقفه ثواني هغير و جاية.. سماح غيرت بسرعة و لبست جلابية خفيفة جداً. مش لابسة اي حاجة تحتها ... دخلت المطبخ جابت شوبين عصير. حطت علي الترابيزة لامير واحد ساعتها امير شاف ٠سمها كله من فتحة صدرها... سعاد مسكت الشوب التاني و طلبت من أمير يكمل الفيلم . في مشهد الشاب ماسك السلم خالته و هي فوق السندرة .. طلع درجة و زنقها وهى نازلة ... ضربته بالقلم . سماح: يستاهل ... بيزنق في خالته ؟ أمير ابتسم و سكت ... و بدأ المشهد اللي أمير عاوزه . الشاب زعلان من خالته و قاعد في جنينة. خالته حت وراه تصالحه . أمير: بتقول له ماكنش ينفع تعمل كده سماح: عندها حق أمير: بيقول لها غصب عني يا خالتي.. أمير بيبص علي بزاز سماح : بزازك حلوة قوي يا خالتو. سماح: صحيح ؟بجد حلوين ؟ أمير: دي الترجمة يا خالتو سماح: وانا بسألك بجد. أمير: ما انا ماشوفتش عشان أحكم سماح: انا قصدي بزازها يا صايع هههههههههههه. كمل ترجمه يلا أمير: بتقوله بس انا اكبر من أمك... إزاي تحب واحدة كبيرة.. و بيقولها مش عارف بس من ساعة ما شوفتك مع ماما و انا بفكر فيكي . أمير بيبص لخالته : نفسي اشوف كسك يا خالتو سماح: يا لهوي دا الواد دا جرئ أوي... إيه ده .. دي بتقلع أمير: بتقوله كسي عجبك ؟ ممكن بقي اشوف زب ابن اختي. سماح زانقة كعب الشوب بين وراكها يحك في كسها : معقولة تقول كدة.. يا لهوي دا قلع دي مسكتهوله .... أمير: بتقول له و انا كمان تعبانة ... بقالي كتير من غير راجل ... تعالي حطه جوة كسي . هو كمان بيقولها أمير باصص لسماح: عاوز انيكك يا خالتي. سماح: و انا كمان عاوزة اتناك ... أكيد هتقول له كدة . أمير: بيقول لها و زعلتي مني ليه سماح : مش يمكن ما زعلتش... بتقول كدة ؟ أمير: أيوة.. بيقولها تعالي انيكك سماح : تنيكني في طيزي ؟ مش الترجمة كدة ؟ أمير قام وقف سماح ؛ قمت ليه مسكها من ايديها وقفها سماح بصوت واطي : في إيه يا أمير أمير: اتفرجى بس.. و انتي واقفة يا خالتو أمير راح وقف وراها قرب من ودنها ... عاوزك تعيشي اللحظة و تنسي اني موجود و انا هستخبي وراكي . سماح غمضت عينها و هزت دماغها بالموافقة. أمير: شايفة بقي هي بتمص زبه و متمتعة . أمير مشي صوابع ايده علي شفايفها .. دخل صباعه في بقها أمير: بيقول لها مصي زبري سماح : بتقول له زبرك حلو . أمير رفع الجلابية يقلعها: بيقولها اقلعي خالص. سماح: بتقول قلعني إنت أمير قلعها ....بدأ يمشي ايده علي كسها... يلمس شعرتها... يلعب في زنبورها... أمير: عاوز انيك كسك يا خالتو سماح: لأ يا أمير... ماقالش كدة ... اااااااااح بيقول انيك طيزك أمير: طيزك حلوة اوي يا خالتو... عاوز انيكك في طيزك يا خالتو . سماح: كفاية كدة يا امير... وقف الفيلم ده أمير بيلعب في زنبورها: اعمل ايه يا خالتو ؟ سماح: وقفه ... وقفه أمير حرر زبه من البنطلون... زنقه في فلقة طيزها. أمير: وقفته اهو يا خالتو ... سماح: الولية كانت بتقول له زبك حلو قوي... أمير: كانت بتقول عاوزة إيه يا خالتو سماح بمنيكة: عاوزة اتناك ... اااااااااح بتوجعني أمير رفع فردة من رجليها علي الترابيزة و ١غط علي ضهرها.. اصبحت موطية و طيزها مفتوحة .. أمير بل راس زبه من بقه... زنق زبه في خرم طيزها .... و حشره مرة واحدة. سماح: اااااااااااااااااااااااااااه. كبييييييير . أمير: حلو الفيلم يا خالتو ؟ شوفتي الواد بينيك خالته إزاي. سماح: إزاي يا أمير... هه ... بينيكها إزاي يا ولا .بيرزع أوي أوي ؟ زبه كبير أوي أوي ؟ طيزها حلوة اوي اوي ؟ نيكني يا أمير.... نيك طيزي يا حبيب خالتك ... اااااااااح. أمير طلع زبه من طيزها... لفها بقوة ... شدها نيمها ع كنبة الصالة .... سماح: لأ يا أمير... بلاش كسي..... بلاش ارجوك أمير نيمها .. نام عليها بدأ يرضع بزازها .يلعب بصوابع في كسها ... دخل صباعين في كسها . سماح: اااااااااح.... بيوجعني اوي يا أمير.. بلاش كدة أمير استمر في اللعب في كسها و يرضع بزازها ... سماح: اااااااااح.. ااااه .... أوى..... بجيب.... اااااااااح.... بجيب.بجييييييييييب .. أمير ظبط نفسه و شال صوابعه و عدل زبه علي باب كسها ..... سعاد طلعت بوسطها تشفط زبه في كسها . سماح: لأ لأ مش كدة... لأ يا أمير... زبك حلو عنا برضه... غيرت رأيي ... النيك هنا منك انت حلو... يا لهوي يا لهوي ... زبك يا ولا حلو أوي أوي أوي... اديني ... اديهوني كله .... اححححححححح. أمير فضل يرزع كسها في كل الأوضاع... و كانت اخلي نيكة من ساعة ما وصل مصر .

[ATTACH type=full]7214[/ATTACH]اللي متابع القصة عارف ان ابو أمير مات و أمير رجع مصر من أوربا. علي البيت و البيت فيه سعاد مرات ابوه (( اللي ربته)) و بنت مرات ابوه حنان (( من سنه بالظبط )) و سماح اخت سعاد و ساكنة في الشقة اللي تحتهم و طنط أميرة ساكنة في اول دور صديقة ام أمير اللي اتوفت . عرفنا برضه إن حنان مش عذراء و حكت كل الأسرار الحنية في البيت لأمير . و عرفنا برضه ان امير عنده مشكلة ان إفراز الحيوانات المنوية زيادة جدا و الأطباء نصحوه يريح نفسه كل يوم بأي شكل .. و اول يوم قضاه مع حنان و تاني يوم قضاه مع طنط أميرة و عشان حنان معاها مفتاح٨شقة أميرة دخلت و ظبتتهم . و ضحكت و قالت لهم سركم في بير. أمير نايم عريان على سرير اميرة و مبتسم و اميرة بتحاول تداري نفسها بالمخدات ... باصة في الأرض أمير: حنان؟!!!! إنتي دخلتي هنا ازاي ؟. حنان: هههههههههههه.. من تحت عقب الباب.... ههههه انت نسيت ؟ مش قلتلك معايا نسخة من المفتاح ؟ بلاش ....... ماشفتنيش بفتح الباب قبل ما أروح السوق ؟ ههههههه ..... حنان بتلف جسمها تخرج و تمشي و رجعت تاني حنان: صحيح يا طنط ... انا هاخد الخيار اللي جيبتهولك .... مالهوش لازمة بقي .... أمير هيبقي يعملك....... ههههههههههه أميرة بعصبية: حنان!!!!!!!!!!! حنان: هيعملك السلطة ...ماتفهميش غلط يا طنط..... دا حتي أمير أستاذ و هو بيعمل ........ السلطة ههههههههههه. عن اذنكم .. انا طالعة أميرة: استني يا حنان...... زي ما اتفقنا قبل كدة؟ اللي بيحصل هنا محدش يعرفه؟ ولا ؤأيك هيتغير ؟ أمير: ماتقلقيش يا طنط .... حنان حبيبتي حنان : هههههههههههه بس انت مش حبيبي ..... نزلت بعينها علي زبر أمير و شاورت بايديها : دا اللي حبيبي.... يلا سلام .... يا أمير ... أبقي حط خيار كتير في السلطة. ههههههه اصل طنط بتحب قوي تحط خيار . هههههههههههههه ههههههه حنان طلعت و قفلت وراها الباب . أميرة: بتعيط.... عشان كدة انا مكنتش عاوزة اتعامل مع أي راجل.... هئ هئ ه‍ئ أمير : فيه ايه لدا كله... انتي واحدة ست ليها احتياجاتها.. و انا راجل ليا احتياجاتي ... غصب عننا ... و بعدين انتي قلقانة ليه؟ ماتقلقيش من حنان... أميرة: هي صحيح شاورت علي .... و قالت دا إللي حبيبي... هو انت......؟ أمير: بصي يا طنط... انا عندي مشكلة و لازم كل يوم أريح نفسي ..... يعني لازم اجيب.... فاهماني؟ أميرة قامت من ع السرير: انا داخلة اخد دش أمير: لوحدك؟ أميرة: بلاش شقاوة و أطلع.... اميرة دخلت الحمام و امير راح وراها أميرة: عاوز ايه تاني.... اطلع بقي مش عاوزة مشاكل. أمير: مش بقولك لازم اجيب..هدعكلك ضهرك بسرعة و اريحك و استريح أمير قلع بسرعة و هي قلعت ... راح حضنها و باسها بوسة قوية ... أميرة: ااااه... بالراحة... هتوقعني أمير لفها... حضنها من ضهرها و رشق زبه في فلقة طيزها... فتح الدش. أميرة: اححححححححح... سخن أوي.... قولي يا أمير.. أمير: نعم يا طنط أميرة بمنيكة: بلاش طنط دي... مش كنت قولت لي يا ماما من شوية؟ أمير زنق زبره اكتر: مش كنتي بتقولى حد يعمل كده في أمه ؟ يعني مش هتخليني أعمل... أميرة بتهز طيزها بعلوئية: لأ خلاص ... قول طنط أمير لف أيده علي كسها : كسك ناعم أوي يا طنط.... زنق زبه أوي أوي أميرة: ااااااي ...بتاعك ناشف زي العصاية..... اااااااه بالراحة. أمير رفع رجليها الشمال علي حرف البانيو و وسع مجال عشان زبه يدخل كسها ... رشق راس زبه في كسها. أميرة بمنيكة و دلع : اححححححححح... ايه ده.... انت بتدعك ضهرى ولا لا بتدعك كسي يا واد..... اوعي كدة .. أميرة رجعت بوسطها لورا... استقبلت زبه كله في كسها أميرة ممحونة: اااااااااااااه.... يا خرابي يا ولا ......بتاعك كبير أوي.... اححححححححح....انا زعلانة منك ... كدة توجع كس طنط؟ اااااااه ... مش هخليك تنيكو تاني...همم. أمير بيعصر بزازها ... بيبوس في ضهرها: يهون عليكي زبري ؟ تسيبيه يقف ع الفاضى؟ أميرة بدلع: طب قول له بالراحة علي كس طنط ... كس طنط مولع ...... أمير: كس طنط هايج..... هايج أوي ... مممممم و عاوز أوي أميرة: عاوز إيه ؟ أمير: عاوزني انيكك..... ااه أميرة: عاوز إيه ؟ اااااااااح ... قوللي عاوزك تعمل إيه.. قووووول ااااااااه أمير: انيكك... انيكك يا طنط.... انيكك اااه أميرة: اااااااااح... يا قليل الأدب...... يا وحش..... انت وحش و زبك وحش ...... لأ لأ.... اااااااااح... زبك حلوووووووو..... بينيك حلو ... أوي أوي...... نيكني قوي يا حبيب طنط.... نيك كس طنط الهايج....... شبعني اااااااح. امير و اميرة فضلوا في الحمام ساعتين ... يجيب و يستريح و يجيب و في كل مرة هي تجيب كذا مرة... بعدا لبسوا هدومهم و خرجوا في الصالة يشربوا قهوه... جرس الباب بيدق... اميرة فتحت .. كانت سعاد. سعاد : ازيك يا أميرة...... إيه يا أمير... مش هتطلع تتغدا ؟ أميرة: معلش يا سعاد يا حبيبتى... بس الواد كان واحشني... حقك عليا . سعاد فضلت واقفة بعصبية و ساكتة أمير: طب استأذن حضرتك يا طنط .... و هعدي عليكي بكرة ... ماشي أميرة: ماشي يا حبيب طنط ... بس تعالي بدرى عشان تلحق تعملي السلطة. امير : مقدرش أتأخر....يلا سلام... قدامي يا ماما سعاد .. هصالحك فوق . هههههههههههه. سعاد طالعة ع السلم قدام أمير... شايف طيزها الكبيرة بتتهز بالظبط زي الچيلي ... فجأة سعاد بتتلفت تكلمه شافته بيبص علي طيزها و بيعض علي شفايفه ... رحعت تاني بسرعة .. بتقول في نفسها(((( و بعدين يا سعاد ... انتي هايجة عليه و هو هايج عليكي؟ طب هنقعد في مكان واحد ... يعني لازم تحترمي نفسك و تفوقي لأ و تخليه هو كمان يفوق...يعني لازم تعملي حدود.... اكيد هعمل كدة .. لازم اعمل كدة)))) طلعوا شقتهم و اتغدوا و بعد الغدا حنان كانت بتلبس و نازلة لصاحبتها ... لبسها كان ضيق و ملامح جسمها متفسرة... أمير شافها اتضايق. أمير: إيه ده يا حنان ؟ هتنزلي كدة ؟ حنان: ماله كدة ؟ أمير: لأ يا حنان .. ماتنزليش كدة... ((بعصبية)) لبسك ضيق و مفسر جسمك الناس...بصي كدة في المراية سعاد بفرحة : قولها أصل أنا زهقت حنان: لأ بقولك ايه.... أمير مقاطعها بصوت عالي و عصبية : ماتقوليش.... لو سمحتي ... عاوزة تنزلي غيري القرف ده. ... مش هتغيري مش هتنزلي. حنان: و دا اسمه ايه دا بقي ؟ .. انا نازلة. حنان رايحة ناحية الباب ... امير اعترضها... مسكها من ايدها ... شدها على اوضتها ... أمير: أنا قلت مفيش نزول... محدش يشوفك كدة... فاهمة ؟ حنان: و دي بقي كدة رجولة ؟ أمير قفل الباب عليهم .. و لوي دراعها ... قرب منها حنان: اااه أمير: محدش يشوف دا غيري ... باسها بوسة كبيرة علي شفايفها .... ضربها بالقلم أمير: غيري هدومك حنان غضبانة و فرحانة في نفس الوقت... أمير فتح باب الاوضة لقي سعاد واقفة قصاد الباب مبتسمة. سعاد بصت لحنان و حنان بتبص لها . حنان: شوفتي البيه بيعمل ايه ؟ سعاد : يعمل اللي هو شايفه..... مش راجل البيت... حنان اتعصبت .. قفلت باب اوضتها قدامهم سعاد حضنت أمير و أمير كمان حضنها أوي... صدرها طري لازق في صدره.. سعاد بصت في عينه. سعاد: أيوة كدة يا حبيبي ... إنت دلوقتي راجل البيت. أمير باصص في عينيها : مش هتغيري رأيك ... يعني انا راجل البيت سعاد: طبعاً يا حبيبي. أمير: راجل البيت في كل حاجة ؟ سعاد: في كل حاجة .... لأ... في حاجات لازم نتفق مع بعض فيها طبعا.. بس برضه انت راجل البيت. 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 للقصة بقية تابعوني❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 .

[ATTACH type=full]7079[/ATTACH] أبطال قصتنا هم رجل اسمه شوقي ٥٢ سنة ترزي حريمي متجوز من سناء ٤٤ سنة ...يتيمة الأب و أمها خيرية ٦٢ سنة اكبر من شوقي بعشر سنين بس . خيرية ست شخصيتها قوية جداً.. عندها غير سناء بنت اسمها صفاء متجوزة و عايشة في الاسماعيلية و . خيرية من حلاوة جسمها رغم سنها الكبير اللي مش باين عليها كانت بتحرك اي راجل . بس شوقي جوز بنتها كان بيعاملها زي اخته الكبيرة و مع ذلك بعد جوازه من سناء كان بيقول لها يا ماما . شوقي خلف من سناء ولد و بنتين . الكبير اسمه ياسر بسشتغل مدرس و البنتين جيهان و منال لسة في التعليم. شوقي مقيم مع سناء في البساتين و حماته مقيمة في مصر القديمة ... شوقي كان متعود كل صيف ياخد مراته و عياله يصيفوا في راس البر .الصيف ده راحوا و هم راجعين عملوا حادثة بالعربية ..... و سناء ماتت مع الاسف و كلهم اصاباتهم خفيف... و من هنا تيدأ قصتنا............... شوقي واقف قدام قبر سناء يوم الاربعين منهار من البكاء ...ياسر ابنه بيحاول يتمالك و يسهدي ابوه . خيرية حماته واقفة وراهم ميتة من حزنها . ياسر : خلاص يا حبيبى. ادعيلها ماتعذبهاش ... و بعدين تيتة هتموت من اللي شايفاه منك. شوقي تمالك و راح لخيرية . رمي نفسه في حضنها و رجع يبكي . شوقي: آه يا ماما احضنيني قوي ... خيرية ضمته و بدأت تبكي بحرقة خيرية : خلاص يا ابو ياسر .. عشان العيال .. عشان خاطر سناء ... يلا نروح ياسر : يلا يا تيتة بس هنروح عندنا ... و انتي هتيجي معانا يا تيتة ... انتي شبه ماما في كل حاجة . ياسر جري لحضن خيرية و يبكي علي كتفها... خيرية طأطأت دماغها يالموافقة و مشيوا علي بست شوقي........... خيرية دخلت الشقة جيهان و منال بنات شوقي راحوا لجدتهم . بيعيطوا و اترموا في حضنها . شوقي قعد عل كرسي في الصالة بيبص لبناته و حزين و ليفكر هيتربوا ازاي. ... صفاء اخت مراته وصلت و معاها شنط كتير ... جايبة غدا معاها عشان الوقت راح في المقابر .... حضرت الغدا و قعدوا يتغدوا .. صفاء ست عملية جدا و جريئة جدآ.. صفاء و هم علي الأكل بصت لشوقي . صفاء : شوقي قدام ولادك و ماما كمان اهو .. لازم تشوف حد يقعد معاك عشان البنتين .... شوقي بص بإستغراب لخيرية و صفاء شوقي:مش فاهم صفاء: انا عارفة انك بتحب المرحومة.. بس بتحب ولادك برضه... يبقي تتجوز واحدة ترعاهم .. شوقي و خيرية قاموا مخضوضين من ع السفرة ... خيرية : انتي اتجننتي ؟ده وقته؟ ده كلام يطلع منك انتي؟ شوقي : محدش طلب رأيك يا صفاء.... ايه الجنان ده؟ اتجوز بعد سناء؟ انتي اكيد مش في وعيك صفاء: ممكن نهدا و نتكلم بالعقل ؟ انت المفروض تنزل شغلك .. طيب مين يراعي البنتين ؟ هتسيبهم يعيشوا مع ماما؟ طبعا لأ.. يبقي لازم حد يراعيهم معاك هنا . خيرية بحزم و حدة : انا ... انا روحت فين؟ الا اذا كان شوقي عاوز يتجوز ... شوقي : بعصبية شديدة ....اتجوز ؟ محدش يجيب لي سيرة زفت ..... ولادي لما هتعب هبقي اقوللكم الحقوني ... صفاء : طب أهدى كدة و خلي ماما معاكم شوية كحل مؤقت و بعدين لما تهدي هنشوف.... صفاء مشيت علي الاسماعيلية و البنتين دخلوا اوضتهم و ياسر راح السنتر اللي فاتحه ... و خيرية قاعدة مع شوقي في الصالة بيشربوا شاي شوقي : يا ماما انا مش عاوز اتعبك. لو عاوزة تروحي مش هزعل .. بس ما تحمليش نفسك اكتر من طاقتك . خيرية : يا سيدي مالكش دعوة .. و بعدين انا اللي عاوزة اقولك لو في حسيت انك محتاج ست .... اقصد تبقي مراتك يعني و كدة عرفني و انا همشي و اتجوز. شوقي مبتسم: ست هو كان في ستات زي سناء ؟ تعرفي يا ماما ؟ حضنك بجد يجد زي حضنها .... شوقي رجع يبكي بحرقة ... خيرية قعدت جنب منه تطبطب عليه وهي بتبكي شوقي: خلاص يا ماما .... انا كويس ... انا هقوم انام في اوضة ياسر و هو لما ييجي ينام جنبك في اوضة النوم. خيرية : بكرة تنزل شغلك انت و ياسر و كفاية كدة .. و انا من بكرة هشوف طلبات البيت . انتهي الجزء الاول.. ليس به اي مواقف جنسية و لكن اصبروا معايا و التقيل جاي .. تحياتي ..../////////////////////////////////////////////////// الجزء الثاني خيرية نظمت حياتها في بيت شوقي ...و شوقي مرتاح نفسيا و شايف ان خيرية ماغيرتش حاجة من نظام بنتها . و ان سناء و خيرية شبه بعض في حاجات كتير و خصوصا الجسم ... بعد اسيوعين من اقامة خيرية مع شوقي و احفادها .شوقي راجع من الشغل مهموم .. خيرية حضرت العشا و قاعدين يتعشوا كلهم. خيرية : مالك يا شوقي شوقي : مفيش بس دماغي مصدعة شوية هتعشا و انام ياسر : يا يابا ممكن طيب تسيبني نصاية ع المكتب في اوضتي ؟ هخلص شوية شغل ع السريع . شوقي : طيب انا هدخل اخد دش علي ما تخلص. خيرية : هعملك الشاي علي ما تطلع شوقي: تسلم ايدك يا حبيبتي شوقي قام دخل الحمام و بدأ ياخد دش .... ايده مشيت علي جسمه و جت عند زبره و بدأ يلعب فيه... زبه وقف .... بيفحر في سناء و متخيل نفسه معاها ... بدأ يضرب عشرة .....بدأ يدعك زبره....مغمض عينه و سرحان في سناء ... هاج اكتر ... صورة سناء اتغيرت بصورة خيرية ...... فتح عينه بسرعة وفاق من حلمه..بيقول لنفسه .. انت اتجننت؟في ايه شوقي ؟ هتعمل زي العيال المراهقة ؟ لا و كمان حماتك ؟ بلاش جنان و خلص.. كمل الدش بشرعة و خرج لقي خيرية في المطبخ بتمسح الارضية و مشمرة الجلابية و زنقاها في الكلوت .. و سماتة رجليها اللي زي الزبدة ظاهرين له . كان متنح للمنظر و بظا يهيج تاني ... فاق بشرعة تاني .. بيقول لنفسه جري ايه يا شوقي .. مش اول مرة حماتك تعمل كدة قصادك ... اصحي كدة و بلاش تتجنن. خيرية بصت لشوقي و قالت له كوباية الشاي في الاوضة و ياسر نزل . شوقي : شكرا يا ماما. شوقي دخل اوضة ياسر .. قفل الباب و فتح موبايله و دهل موقع سكس .. هاج اكتر ... قعد يلعب في زبه .... غمض عينه .. و بدأ يعيش اللحظة و قرر يضرب عشرة علي ذكرياته مع سناء... خيرية كانت عاوزة تعرف هتعمل اكل ايه بكرة ... قالت لنفسها هدخل اسأله ولو لقيته نايم . هبقي اتصرف بكرة.. خيرية راحت تفتح الباب .. فتحت حتة صغيرة منه و شافت المنظر... و شافت زبر شوقي واقف و هو بيدعك فيه... قفلت الياب بشويش .. و رجعت لورا ... قالت لنفسها ايه ده يا شوقي . انت بتعمل مع نفسك ؟ هي وصلت لكدة ؟ يالهوي... بس يا ولية يا هبلة... مش بقاله فترة مابيعملش ؟ يا خرابي ... بس بتاعه كبير قوي و حلو ...زي مايكون شب صغير .... نهارك اسود يا خيرية ... هتفكري فس جوز بنتك كدة... بلاش قرف و خوشي نامي.... تاني يوم الصبح شوقي داخل الحمام ياخد دش .. كانت خيرية في الحمام بتحط غسيل في الغسالة و بتغير بالمرة ...كانت بالاندر و السوتيان بس.... طبعا فتح الباب و ضاف المنظر قفل تاني بسرعة... شوقي:لا مؤاخذة يا ماما.. خيرية: لا حبيبي ... انا ثواني و طالعة ... طلعت وشها مبتسم و باصة في الأرض.. شوقي دخل ياخد دش و طلع يفطر .. كان البنتين نزلوا يشتروا شوية طلبات و ياسر في السنة ييجهز للسنة الجديدة .. بعد الفطار شوقي قرر يريح من الشغل و يدخل الاوضة . خيرى: انا داخل انام يا ماما و هنزل بالليل عشان تعبان شوية . خيرية : طبعا لازم تكون تعبان ... ريح نفسك شوية و انت هتبقى كويس خيري اتخض و سأل بخوف : اريح نفسي من ايه ؟ خيرية : من الشغل يا حبيبي هو انت بتعمل حاجة غير انك تشتغل و تيجي تتعشي و تنام . شوقي شم نفسه ... و قام دخل الاوضة وقفل الباب قعد سلعب في زبره و كل اللي شايفه منظر جسم خيرية حماته و هي في الحمام . خيرية في الصالة مش شايفة غير زبر شوقي اللي كان واقف و بيلعب فيه . خيرية بتقول لنفسها الراجل معذور .. بقاله فترة برضه ..... يوه اومال انا اعمل ايه..... ولا صحيح ما انا اول شوفت بتاعه اعصابي سابت و بتاعي هاج عليا ...... يالهوي دا انا بقالي سنين .... بس شوقي دكر و بتاعه كبير... يالهوي يا لهوي ... فوقي يا ولية ده ابو احفادك يا تيتة ....خيرية دخلت اوضة النوم تروق .. فتحت الدولاب تشيل هدوم لاقت شنطمةوفيها اللنجرى بتاع سناء .. مسكت واحد لونه اسود في نبيتي.... قعدت ع السرير قربته من وشها .. قعدت تشمه و بصت له تاني .. وقفت قدام المرايا و حطته عليها كأنها بتقيسه ... يا لهوي يا شوقي ... انت ليك حق .. البت كانت بتدلعك .... ليك حق .. ايشحال انا هجت علي نفسي ... بت يا خيرية ... لو كان عندك القميص ده كان المرحوم جوزي قطعني و قعدت عل السرير و رفعت جلابيتها و بدأت تلعب في كسها ... و مغطية وشها بالقميص .... و ايدها التانية بتدعك بزازها.... و بدأت تتأوه .. ٱٱٱٱه ...... اووووف بقا يا بتاعي ... دخلت صباعها كله ... أححححححح .. ٱٱممممم. صوتها عالي و ناسية نفسها . شوقي قبل كا يخلص ضرب العشرة قال يطمئن انها مشغولة .. طلع من الاوضة .. سمع صوت انين من توضة النوم .. الباب كان مفتوح .. اتسحب لغاية ما وصل قدام الباب.... شاف خيرية و هي بتلعب لنفسها و شاف كسها و وشها متغطي بقميص بنتها ....رجع علي الاوضة بسرعة... قفل وراه الباب بالراحة.. و سأل نفسه .... هو انت ما دخلتش عليها ليه... يا اخي كنت نطيت عليها ؤيحتها وريحت زبرك.... لا لا لا مش كدة يا فالح .. ممكن تعمل مؤدبة ... و ساعتها تنزل من نظر كل الناس حتي ولادك.... طب هتعمل ايه...... ايوة هجس النبض بشوية تحرش و سنة سنة هخليها هي اللي تطلب . تابعوني في والجزء الثالث ///////////(/////////////////////////////////////// الحزء الثالث شوقي بدأ يخطط لخيرية . و بدأ ينفذ اول مرحلة .. بعد ماشاف اللي حصل . و راح الاوضة . نزل بعد الغدا ع المحل بتاعه و طبعا هو ترزي حريمي.. بعد ما خلص شغل روح ع البيت اتعشا و بعد العشا شوقي قعد في الصالة قدام التليفزيون.. خيرية جابت الشاي قعدت قصاده ... شوقي : بقولك يا ماما .. في واحدة زبونة أن خدت مقاستها و الورقة مش لاقيها و بكرة هشتغل في الحاجة بتاعتها . هي نفس جسمك بالظبط .. ممكن قبل ما امشي بكرة ابقي اخد مقاساتك كانها مقاستها ؟ خيرية : لو متاكد من أنها في جسمي مفيش مشكلة . شوقي طلب من جيهان و منال يروحوا لعمتهم يغيروا جو قبل الدراسة .. البنات فرحت و طلبت انهم يروحوا دلوقتي .. وياسر اخوهم هيوصلهم ..... شوقي طبعا فرح و وافق . و خيرية كمان وافقت. خيرية بتتفرج علي مسلسل تركي .. و شوقي نادى عليها في الاوضة عشان ياخد مقاستها ... دخلت و كانت لابسة عباية كمها واسع . طلب منها ترفع ايديه في مستوي كتفها .. رفعت ايدها و نص جسمها الفوقاني كل باين من فتحة كم العباية . شوقي شاف ده زبه وقف .... دخل لمقاس صدرها .. حط المازورة و بدأ يحسس علي صدرها بصوابعه .. و نزل ياخد مقاس وسطها .... وقف قدامها .. لف ايده علي وسطها و وشه علي بطنها و رفع وشه بالراحة لغاية ما لمس بزها كله ..خيرية ساكتة و مبتسمة .. طلب منها تلف عشان مقاس الهانش . وده بقي كوم تاني خيرية : لازم مقاس الهانش ؟ خيري : طبعا يا ماما.. بس بصراحة هي هنشها صغير .. يعني انتي من هنا كدة اكبر .. و مد ايدة علي طيزها و مشي ايده بالراحة . خيرية : هو انت كل واحدة بتمشي ايدك علي جسمها كدة ؟ شوقي : ههههههه لا خالص .. بس اللي بتعجبني يا موزة . خيرية بمياصة : انا مزة ؟ بأمارة ايه ؟ شوقي : قولي ناقصك ايه عشان ماتبقيش مزة ههههههههه. ممكن بقي اخد مقاس الحجر عشان عاوزة بنطلون ؟ خيرية: الحجر؟ يا لهوي طب ازاي ؟ مش لابسة بنطلون .. ولا معايا هنا بناطيل ... شوقي : ممكن تلبسي شورت . خيرية : شورت كارينا ينفع؟ شوقي : مفيش مشكلة ده ثانية و خلاص خيرية دخلت لبست شورت كارينا تحت العباية و خرجت لشوقي .. رفعت العباية .... لابسة الشورت من غير اندر... مفسر شفرات كسها بشكل يهيج الجبل ... شوقي قرب و نزل علي ركبته شايف كسها بتفاصيله.. اخد يداية من اول وركها و طلع بالراحة سنة سنة لغاية اول كسها .. ضغط بضعر ايده قوي علي كسها و بدأ يحرك كف ايده و مقرب وشه كأن المقاس مش واضح . شوقي بص لفوق لتعبيرات وش خيرية... بتعض علي شفايفها .... حواجبها مرفوعة و عينها مسبلة ... خيري : معلش يا ماما اصلها عاوزة البنطلون ضيق فلازم يبقي للاخر .. خيرية : ماهو كدة الاخر خيرية اتحركت خطوتين لورا.. نزلت العباية.. خرجت ع الصالة ..و فتحت التلفيزيون خيري طلع وراها قعد جنبها.. اشتغل فيلم رومانسي خيرية بتحبه و في موسيقى كانت سناء و شوقي بيرقصوا عليها . و اول ما اشتغلت الموسيقي. قام بسرعة قال لخيرية علي الؤقصة و طلب منها ترقص معاه ... خيرية : ما انت عارف اني مابعرفش شوقي : عشان خاطري عاوز بجد اعيش الاحساس ده . خيرية قامت.بدأوا يرقصوا ... شوقي و هو بيلفواسده علي وسطها .. عشان العباية كمها واسع .. عيده دخلت جوة ... خيرية سكتت.... شوقي غمض عينه و و قرب اكتر من خيرية .. حضنها اكتر و ايده بدأت تمشي علي لحم وسطها من جوة العباية..خيرية حطت دماغها علي كتف شوقي .. وشوقي قربها ليه اكتر .. زبره وقف و و بدأ يحك في وراكها... خيرية عاوزة تبعد و رافضة الوضع بس عاجبها حكة زبره في وراكها... شوقي زنق زبره لبن رجليها و ضمها قوي وهو مغمض.. خيرية : خلاص يا شوقي . شوقي : بس خالص .. استني شوية عشان خاطرى . و ما تطلعنيش من احساسي ... عيشي معايا اللحظة ..دقيقة واحة عشان خاطرى.. خيرية سكتت و رجعت بدماغها علي كتفه .. شوقي نزل بدماغه علي كتفها و لف ايديه الاتنين علي وسطها من تحت العباية .... بدأ يلمس خدها بخده ...زبه بيحك في كسها مع حركتهم شوقي بدأ يغير اتجاه الحركة من شمال و يمين لفوق و تحت .. ايده اليمين نزلت تمشي علي طيازها ... و الشمال طلعت علي تحت دراعها و و شفايفها بدأت تقؤب من رقبتها.... خيرية انزعجت .. زقته ... خيرية بعصبية : شوقي انت واخد بالك انت بتعملل ايه شوقي فتح عينه ... بص لحماته و اتفجر في البكاء و جرى على الاوضة وقفل الياب وراه . يا تري خيرية عملت ايه ؟ الجزء الثانى شوقي قفل باب الوضة و قعد يبكي و صوت عياطه عالي. خيرية مش قادرة تمسك اعصابها و كل اللي في بالها زبر شوقي اللي زنق كسها و هم بيرقصوا .... دخلت اوضة النوم و يعد ما سمعت صوت بكاء شوقي .. كان صعبان عليها .. راحت خبطت ع الباب خيرية: شوقي ...... ممكن نتكلم؟ شوقي : ارجوكي يا ماما... خليها بكرة .... و صوت بكاءه عالي .. خيرية: معلش يا شوقي ... انا عارفة انك متضايق من اللي حصل ... بس برضه عارفة انك ماتقصدش . شوقي فتح الباب و دخل قعد ع السرير... خيرية وقفت قصاده ... شوقي بيخبي وشه منها ....... خيرية مسكته من دقنه و رفعت وشه ناحيتها .. خيرية: انا عارفة ان سناء وحشتك ... بس انت زودتها شوية .. و انا مقدرة صدقني. شوقي : انتي بتفكريني بيها في كل حاجة .. ( حط وشه في الأرض تاتي بخجل) .. حتي حضنك بينسيني انها ماتت .. انا عارف اني اتجاوزت حدودى .. بس غصب عني صدقيني.. خيرية ابتسمت و طبطبت علي كتفه ... خيرية : طب يلا قوم نقعد و هعملك شاي .. و انسي اللي حصل .... شوقي : يعني مش زعلا......... خيرية : هوشششششششش قوم يلا نقعد برة و أنسي اللي حصل خالص. شوقي قام خرج هو و خيرية .. قعدوا في الصالة يكملوا الفيلم... و في آخره الموسيقي جت تاني ....شوفي مسك الريموت يحول .. خيرية : لا ماتحولش ما احنا اتفقنا ننسي . و سيب الموسيقي .... بحبها. شوقي : يا ماما الموسيقي دي شغلتها يوم دخلتنا انا و سناء.. و ليها ذكريات حلوة ..... خيرية : يا حبيبي عارفة ... المهم تفضل فاكرها .. ماتنسهاش ... شوقي : اومال انا ليه بقولك بتفكريني بيها... عشان عاوز افتكر . خيرية: يا خوفي تنساها لو واحد من زباينك دخلت دماغك. شوقي : انا؟ لا يمكن طبعاً خيرية : مش مصدقاك ... كفاية طريقة المقاسات اللي بتاخدها للزباين و صوابعك اللي بتروح في حتت صعبة . هههههههههههه شوقي : عارفة ..... الزبونة اللي مقاساتك زيها .. انا اصلا بتهرب من مقاستها عشان كدة ... تخيلي .. بتفرح قوي لما بقيس ... و تفضل معطلة نفسها عندى لغاية ما نبقي لوحدنا عشان اقيس لها.. اخر مرة ايدي كانت عندها. قالت لي خد راحتك قوي فس المقاس ده... خيرية : عندها فين ؟ تقصد ال.....؟ شوقي مبتسم هز راسه بمعني ايوة . خيرية : و انت ؟ . شوقي : لا طبعا ... خيرية: ماتكدبش ... اومال اتشديت بسرعة معايا ليه رغم اني محارمك و ماينفعش تتشد لي . شوقي: يا ماما انتي حاجة تانية و بعدين . انتي عارفة انك و انتي في حضني بتفكريني بسناء و حضنها ... و حتة انه غلط عشان محارم و كدة .. دي مشاعر و ساعات بتتحرك من غير عقل . خيرية : اقولك على سر .. حضنك انت كمان بيفكرني بالمرحوم حماك ... شوقي: صحيح يا ماما ؟ خيرية : خلاص بقي كفاية كدة ... شوقي قام وقف راح ناحيتها مسك ايدها.. خيرية مستغربة و مبتسمة شوقي : حضن تاني و ننام ... عشان خاطرى... عاوز افتكر سناء خيرية قامت شوق لف ايده تحت العباية علي وسطها و ضهرها .... خيرية حطت ايدها علي اكتافه ... لفت ايدها علي رقبته و هو بيقرب منها اكتر. خيرية : بس من غير ما نتعدي حدودنا . شوقي : خااالص .. بس احس بسناء و انتي تحس بحمايا شوقي بدأ يمشي ايده علي لحم ضهرها و تحت دراعتها . و شفايفه قريبة جدا من رقبتها... و خيرية ماسكة شعر شوقي و راسها علي كتفه.... زبره وقف و بدأ يخبط وراكها . خيرية بتتحرك و بتمثل انها بتحاول تخلص نفسها منه .. و زيه بيحك اكتر في وراكها ... خيرية مستمتعة جدا .. شوقي اتشد اكتر ... قربها منه اكتر .. و زبره بدأ يحك في شفرات كسها ... خيرية : مش كفاية كدة شوقي : حسيت بحضن المرحوم يا مام ؟ خيرية بمياصة و هيجان: ااااه. شوقي : لا عاوزك تحسي بيه بجد..... حاسة بيه يا ماما .. زبره بيحك اوي في كسها ...... خيرية : ايوة حاسة بيه . شوقي : قوي يا ماما؟ خيرية بدأت تروح اكتر غمضت عينها ... بتحرك جسمها اكتر.. و زبر شوقي بيحك اكتر في زنبورها خيرية: قوي قوي يا شوقي.. حاسة بيه قوي شوقي : ايه رأيك فيه . حلو ؟ خيرية : حلو قوي ... إمممممم ... قوي ... ااااه .. ناشف و حلو قوي .. شوقي : هو ايه اللي حلو يا ماما خيرية فاقت من اللي بتعمله... زقت شوقي و جريت اوضتها .. قفلت الباب .و زعقت بصوت عالي خيرية : لا يا شوقي.. ماينفعش .. ماينفعش .. شوقي ابتسم و دخل اوضته و قال لنفسه الخطة نجحت ... هاهاهاهاها نخش بقي ع المرحلة التانية بقلب جامد.. قصدي بزبر جامد هههههههههه. بعد نص ساعة شوقى اتصل بصديق له شغال في محطة الكهربا و طلب منه بإلحاح شديد يقطع الكهربا ساعتين عن المنطقة بحجة تصليح اي حاجة . و فعلا قطع الكهربا ... خيرية في الاوضة يقت ضلمة و التكييف وقف .. خافت و فتحت الباب و خرجت . لاقت شوقي في الصالة مولع سيجارة و قاعد على ضوء الموبايل خيرية: هي الكهربا ممكن تقعد قاطعة قد ايه يا شوقي ؟ شوقي: مش دايما بس اعتقد انها هتقعد ساعتين .. خيرية : و بعدين.... هنام ازاي في الحر ده ؟ شوقي البسي حاجة خفيفة و افتحي الشباك .. كدة كدة قدامنا فاضي مش مجروح خيرية : المشكلة في الضلمة و فوني فاصل و نسيت اشحنه شوقي : اللي واخد عقلك ... طيب خدي موبايلي خيرية : و انت هتعمل ايه ؟ شوقي: هعمل ايه يعني ؟ ولا حاجة .. هفضل قاعد خيرية اخدت موبايل شوقي و دخلت ... حاولت تنام بس خايفة برضه و حرانة جدا .... غيرت و لبست قميص خفيف قصير تحت منه شورت كارينا و برا خفيفة جدا ... اول ما نامت ع السرير الموبايل فصل شحن. خيرية بصوت عالي : شوقي ... يا شوقي شوقي جرى بسرعة عليها . شوقي : مالك يا ماما .... في ايه طبعا الضلمة مش موضحة خيرية لابسة ايه و ده طمنها خيرية: ممكن تخليك هنا لغاية ما انام : ممكن تقعد علي كرسى التسريحة لو مش هتعبك. شوقي: تعبك راحة راح قعد و ضي القمر داخل من الشباك موضح معالم جسمها و هي لابسة الشورت.. . خيرية : ممكن تتكلم لغاية ما انام.؟ شوقي : بلاش عشان ما تزعليش خيرية: بلاش تتكلم في اللي حصل و اتكلم في اي حاجة. شوقي قام راح جنبها ع السرير .. و هي قعدت و فاردة رجليها شوقي : بلاش ليه خيرية: ممكن ترجع ع الكرسي ؟ شوقي : مش عاوز اعلي صوتي عشان كل الجيران بتسمع بعض و الكهربا قاطعة . و بعدين مش عاوزة نتكلم ليه في اللي حصل ؟ خيرية : عشان غلط يبقي بيني و بينك حاجة زي كدة شوقي : زي ايه ؟ دا شوية مشاعر و كدة كدة ماحناش صغيرين عشان نغلط ... بس انا فعلا بستريح و اكيد انتي كمان.. طب ما نريح بعض و احنا محافظين علي نفسنا من الغلط. فهماني يا ماما ؟ خيرية : فهماك بس خايفة برضه شوقي: من ايه بس ؟ خيرية : انت عارف قصدي شوقي: قصدك تحصل بينا علاقة و كدة؟ يا ستي مش بقولك احنا مش صغيرين ؟ يعني برضه هنتحكم في نفسنا بس في احاسيس واحشاني و واحشاكي ... صح؟ خيرية : ايوة بس برض...... شوقي قاطعها : برضه ايه .. بقولك احساس واحشنا .. يعني كبيرنا الحضن باحساسه و شقاوته و خلاص .. و ساعة الجد بنرجع .. صح ؟ خيرية: صح . بس لازم برضه يبقي بالعقل ولا كلامي غلط؟ شوقي: لا مش غلط .. لازم العقل .. يعني مثلا و انا جنبك كدة واحشني حضن سناء قوي و اكيد انتي كمان عاوزة حضن .. صح ولا لأ ؟ خيرية سكتت و لفت تنام علي جنبها و ضهرها لشوقي. خيرية : مش عاوزة غير اني انام و بكرة نشوف شوقي نزل جنبها ينام .. و حط ايده علي دراعها شوقي : بقولك عاوز حضن ... تنامي ؟ خيرية طب ما تاخد و سيبني انا انام ههههههه شوقي لزق فيها قوي من ورا و لف ايده علي بطنها .. وشه تحت راسها بيشم في شعرها ... زبه وقف تاني لين فلقة طيازها ... المرة دي حس احساس مختلف .. القميص قصي و زبره لازق في طيزها من علي الشورت ...حرك نفسه لفوق شوية لغاية ما زبه خبط في خرم طيزها .. خيرية نفسها بيقطع خيرية : بتعمل ايه يا مجنون ؟ شوقي : بحسسك بالحضن بتاعي .. حاسة بيه خيرية: هو ايه ده إللي حاسة بيه شوقي : بتاعي بقولك... الحضن بتاعي . خيرية هايجة و مايصة: الحضن بتاعك حلو ... شوقي بيخبط زبره اكتر في طيزها... طلع بايده من بطنها لفوق علي بزازها.. خيرية : ايدك رايحة فين ... يا شقي.. يوه يا شوقي شوقي هاج اكترحط شفايفه علي رقبتها بيمصص فيها... ايده بتحاول تدخل علي حلماتها خيرية : إممممم ... ٱٱٱه .. بالراحة يا شوقي .. وجعتني الحضن بتاعك بيوجعني شوقي : الحضن بتاع مين خيرية بقمة المنيكة و العلوئية : بتاعك... ااااااااي شوقي ماله بتاعي ؟ خيرية : اوعي كدة طيب عاوزة اشوف وشك شوق سابها .. خيرية لفت ... خيرية بمياصة و دلع : مالك يا شوقي شوقي : عاوز حضن قولتلك. خيرية : طب تعالي لفت ايدها علي رقبته...شوقي رفع القميص و حط ايده علي ضهرها . قرب زبه من وراكها قوي ... خيرية : اوعي نتهور يا شوقي شوقي : ما تخافيش خالص و سلميلي نفسك... شوقي نزل يلمس طيزها .... مشي ايده بين الفلقتين .....خيرية بتقرب اكتر من زبه بوراكها ..... شوقي: ماما... ممكن طلب ؟ عاوز ارضع زي ما كنت يعمل مع سناء خيرية : انا بس خايفة بقولك .. شوقي: ما انتي شايفة و متأكدة ان ده اخرنا .. خيرية : طب نام علي ضهرك و انا بجنبي هاجي ارضعك.. بس ضهري واجعني .. مش هقدر شوقي: نامي انتي علي ضهرك و انا هاجي بجنبى ارضع خيرية نامت علي جنبها... ساعتها الكهربا جت و النور نور... جري قفل الشباك و شغل التكييف .. خيرية ماتحركتش كانها منتظرة شوقي .. خيرية : النور جه .. روح بقي اوضتك شوقي : لسة شوية عشان خاطرى شوقي وقف قصادها شايف فخادها و تفاصيل كسها تحت الشورت. و سوتها و بطنها الملبن و نام حنبها رفع فردة من بزها.. حط شفايفه و بدأ يعضعض بالراحة.. خيرية غمضت و سابت نفسها ... شوقي كان نايم علي جنبه و ايد خيرية جنبها .. قرب وهو بيرضع منها لغاية ما ايد خيرية لمست زبر شوقي . شوقي بدأ يحرك زنق ايده تحت زبره .. خيرية : أااااي.. ايدي.... اوعي شوقي: سلامة ايدك مالها ؟ خيرية : مزنوقة تحت ال..... الحاجة بتاعتك شوقي : مش بقولك لينا حدود ؟ دي ضمن الحدود.. سيبي ايدك تستريح خيرية بمنيكة : ههههههههه. ايدها بدات تمسك زبره... شوقي بيرضع فردة من بزها و ايده بتلعب في حلمة البز التاني نزل يلمس بطنها .. مشي صوابعه علي سرتها ... كمل علي سوتها .. وصل لحرف الشورت.. ببحاول يرفعه خيرية: لا مش هينفع هنا . شوقي :زي ما انتي ماسكاني .. انا كمان همسك و حط ايده علي كسها فوق الشورت. بيمشي صوابعه علي شفرات كسها. هاج اكتر ... طلع فوق منها و هو بيرضع خيرية : ااااااااي.. اااااااه .... بتعمل ايه يا مجنون .. شوقي زنق زبه بين شفرات كسها ... طلع يمصمص في رقبتها خيرية : أححححححح.. بغير خيرية فتحت رجليها و شوقي بيمشي زبره فوق كسها و بيفعص في بزازها خيرية : أححححححح.. ااااااااي.. اوعي تعدي الحدود يا شوقي شوقي: مش قلنا لأ بس نعيش احساس واحشنا و بس .. مش واحشك يا خوخة. خيرية : قوي ...واحشني قوي .. حلوة قوي خوخة دي .. بتفكرني ياللي فات . شوقي بيزنق نفسه اكتر. شوقي : هو ايه اللي فات يا خوخة خيرية : لما كان بيدلعني و احنا مع بعض شوقي: كان بيدلعك ؟. مين ما يشوفش الجمال ده و ما يتحركش... خيرية : طب خلي بالك من الحدود شوقي بيشاور ع الشورت: هي دي الحدود . غير كدة عيشي الاحساس .. فكري في الحضن بتاعي زي ما بفكر في بتاعك. خيرية : ااااااااي ما هم لازقين في بعض أهو. شوقي: نفسي بقي حضني يخش جوة حضنك يا خوخة خيرية فتحت رجليها اكتر و بدأت تتحرك لفوق و تحت بوسطها تزق نفسها علي زبر شوقي شوقي : عاوز ادخله بقولك خيرية: ااااااااه.... تدخل ايه يا مجنون شوقي :نفسي ادخل الحضن بتاعي في الحضن بتاعك خيرية : احضني قوي و دخل الحضن بتاعك... اااااه .. دخله كله شوقي وهو زانق نفسه اكتر : يعني الحضن بتاعي و الحضن بتاعك .؟ ادخل بتاعي مين يا خوخة ؟ خيرية : دخل بتاعك ... اححححححححح شوقي: عاوز حضني يدخل خيرية : ااااااااي . اوففففففف تعبت يا شوق .. مش عاوزة حضنك مش عاوزاه شوقي نزل ايده تحت ضهرها و مسك حرف الشورت ... شد الشورت مرة واحدة خيرية : لا بتعمل ايه .... ااااااااي انت مجنون...... أححححححح شوقي رمي الشورت و دخل بين وراكها يمشي زبره على كسها . شوقي : حلو كدة الحضن بتاعي يا خوخة خيرية : انت مجنون .... بس مش عاوزة كدة. شوقي زنق راسه علي باب كسها شوقي : طب عاوزة كدة خيرية : أححححححح. انت معاك عصايا ؟ في حاجه خبطتني تحت زي العصايا. شوقي وقف علي ركبه .. ظاهر زبره الواقف لخيرية .. خيرية غمضت عينها خيرية : يا لهوي يا لهوي... ايه ده يا شوقي.. شوقي : ده حضني يا خوخة .. مش عاوزة حضني يدخل جوة حضنك ده ... و حط صباعه في كسها .. ضمت رجليها علي صباعه زنقاه في كسها. خيرية : اااااااااااااه .. صباعك بيوجعني . شوقي نزل تاني بوسطه علي جسمها .. خيرية بدأت تفتح رجليها توسع له سكة خيرية: هتعمل ايه يا مجنون تاني .....ارحمني بقي مش قادرة... شوقي رشق زبره كله جوة كسها. اتظلفط جوة من كتر ما جابت. خيرية : لأ لأ.. كدة غلط .... كدة كتير ... ااااااااه .... اااااه كدة كتير.اااااااااه . كدة كبير. كبير. كبير و بيوجعن. مش قادرة ..شوقي رافع رجل علي كتفه و التانية مفرودة صوابعة لفة تحت ضهرها بتبعص طيزها. شوقي : حضني حلو يا خوخة ؟ خيرية حلو قوي ... بس غلط يا مجنون ... اااااااه مش عارفه ابعدك اوووووووف ... مش عارفة اقاوم ... حلو قوي .. وسيبني اقوم احسن ... مش قادرة ااااا شوقي : طب قولي بقي ... بتاعي عجبك و هو بي...... خيرية : ب.. ايه عاوز تقول ايه .. و هو بينييييييييييك. احا ... ما خلاص ... خخخخخخخخخ يا كسمك ما انت فشخت كسي واللي كان كان ... نيكني بقي و ريحني... بقالي كتيييير ما تناكتش ... مش فشختني يا اين الوسخة ؟؟ استحمل بقي عذاب كسي... ااااااااااااحو يا كسي . نيك يا واد نيك حماتك يا واد .... ااااااااي يا بزازي اللي محرومة تقفيش ... شوقي : يا هايجة يا لبوة .... عاوزة زوبرى ... عاوزاه ليه يا وسخة يا مومس خيرية: عاوزاه يكيفني .. يمتعني .. يفشخ كسي . أي أي. أي كسي ... نيكني بقي قوي... احححح.. شوقي جابهم في نفس التوقيت خيرية بتجيب. رقعت يالصوت من حلاوة النيك.. غمضت عينها ...... شوقي ثام للحمام و رجع لقاها بتعيط ع لسرير و طردته برة الاوضة شوقي: مالك يا خوخة خيرية: ماتقولش خوخة . انا بكرة هروح بيبتي. ماينفعش اكمل معاك هنا . ...... انتهي الفصل الثاني من قصتنا ..

[ATTACH type=full" alt="images (2).jpeg]7033[/ATTACH] حنان نايمة علي جنبها .. بتبص في عيون أمير بعد ما ناكها . نظرة كلها فرح و رضا حنان: و إنت بقي ناوي على ايه في اجازتك دي ؟ أمير: ولا حاجة.... هحاول اخرجكم من حالة الحزن دي و لو فيه مشاكل نحلها مع بعض قبل ما اسافر. حنان: و اللي عملته فيا دا بقا عشان تخرجني من حالة الحزن ؟ ههههههههه أمير: وأنا عملت حاجة لسة ؟ دي كانت عينة يا عسل انتي . حنان: طب هسيبك تنام بقي و انا هاخد شاور و انام عشان نازلة سوق الخضار بكرة بعد الفطار حنان قامت اخدت اللاب و الكاميرا دخلت اوضتها استحمت و نامت .... أمير اتعدل علي ضهره و باصص للسقف .. بيفكر في اللي حصل و الحاجات اللي حنان قالتها . بدأ يكلم نفسه أمير: (( معقول اللي شوفته ده ؟ ماما سعاد بتعمل سبعة ونص ؟ طب بتتخيل إيه لحظتها ؟ با لهوي على جسمها .... مش كانت بتبص عليك ... يبقي اكيد هايجة عليك... ... لأ لأ مش معقول .... بس دي بعدها دخلت اوضتها و بدأت تلعب لنفسها... اقولك .......... اعمل لها شوية اختبارات كدة و شوف النتيجة..... بس الأول. وقع خالتك سماح في المصيدة و هي هتساعدك .... أمير نام بعد لسلة طويلة من التفكير ... صحي علي صوت سعاد و حنان بيحضروا الفطار علي الترابيزة و حنان بتضحك . حنان: لأ ازازة البرفان مش هستعملها خالص دلوقتي و اوعي تقوليلي هاتيها . هههههههههههه أمير خرج لهم : صباح الخير . حنان و سعاد : صباح النور أمير: .... لأ ماتقلقيش يا حنة .... ماما سعاد حايب لها ازازة احلي ... اوعي انتي بقي اللي تاخديها منها . سعاد : ماتحرمش منك يا حبيبي راحت حضنته حضن امومة ... وأمير راح بايس دماغها أمير: ولا يحرمني منك يا احلي ام ... استني ثواني.. أمير دخل اوضته جاب شنطة هدايا اداها لسعاد . سعاد خدتها و حضنته تاني و بدأت تعيط .... أمير: لأ لأ لأ مش عايز دموع خاااالص ولا هاخد اول طيارة وأرجع.. انا بقولكم أهو. سعاد: لا خلاص يا حبيبي... انا ما صدقت انك رجعت .. بعد الفطار أمير استأذن ينزل يسلم علي طنط أميرة صديقة أمه إللي ماتت . أمير نزل رن جرس الباب ... و خبط ع الباب خبطة فيها إيقاع... أميرة فتحت .... كانت لابسة عباية سودة... و رغم انها مغطية شعرها .. بس الحجاب كان مغطي يادوب رقبتها ... و العباية صدرها مفتوح ... نص بزاز أميرة باينة .... أميرة بتبص في وش أمير... ناسية ملامحه.... أمير فضل واقف لحظات يبص عليها مستني يشوف هتعرفه ولا لأ... أمير: معقول مش عارفاني يا مرمر؟ أميرة : مرمر!!!!! أمير ؟ مش معقووووول . رمت نفسها في حضنه و حضنته أوي. تعيط بصوت عالي أميرة: يااااااه يا أمير....... واحشني يا ابن الغالية .... بكاء شديد.... محدش بيقول مرمر دي غيرك بعد ماماتك يا حبيبي أمير: وانتي وحشاني اكتر يا طنط .... خلاص وحياة أمير... من غير دموع ... خلاص يا مرمر.. أميرة: تعالي اقعد . امير دخل قعد جنبها أميرة: ياااااه ع الأيام... كبرت يا أمير... لسة فاكرة يوم ولادتك و يوم ما أمك قررت تسميك أمير علي أسمي... أمير: ما انتوا اخوات يا طنط.... أميرة: لسة شايفاك النونة اللي بتعيط ... ههههه ولا لما أمك فطمتك ... انت تعرف انك ساعتها قعدت عندي هنا أسبوع بعيد عن امك ؟ أمير: بجد ؟ أميرة: ايوة... عشان تبطل ترضع ... هههههه و انت كنت تعيط تعيط . و تصعب عليا أروح مطلعة صدري و تاخده في بوقك و تنام ... ههههه. أمير: هههههههههههه ما انتي قولتيلي علي موضوع ده كتير يا طنط... بلاش احراج بقي . ههههه اميرة: احراج مني يا واد ؟ طب اقولك علي حاجة ؟ تفتكر بقي انك لغاية ما دخلت المدرسة لما تحب تنام كنت تيجي تطلب مني ارضعك .... و اول ما يحصل تنام . هههههههههه. أمير: يالهوي يا طنط.... انا كنت عيل مشكلة. هههههههههههه. أمير: و انتي بقي عاملة إيه و بتقضي يومك ازاي بعد ما عمي اتوفي ؟ أميرة: ........... هعمل ايه بعني .... عايشة بين الاربع حيطان... حتي الشارع مابنزلوش خالص... لدرجة السوق و المعاش اللي بيجيبهم حنان بنت مرات ابوك أمير: لسة برضه بتقولي مرات ابوك و بنت مرات ابوك ؟ مش خلاص يا مرمر ؟ أميرة بعصبية: نعم يا أمير ؟ هو في حد ممكن ياخد مكان أمك ؟سعاد هتفضل مرات ابوك..... مش ماما سعاد. قال ماما قال .... حتي حنان .... مش اختك ... بنت مرات ابووووووك ... فاهم؟ أمير: خلاص خلاص روقي كدة .... أميرة: لأ يا أمير... انا زعلانة منك ... لو بعد أمك حد تقول له ماما يبقي أنا... فاهم ؟ تعيط تاني بصوت عالي أمير قرب منها حضنها من جنبها : خلاص يا حبيبتى... طب خلاص يا ماما مرمر ... كويس كدة ؟. في نفس التوقيت حنان فتحت الباب بالمفتاح اللي معاها حنان : صباح الخير يا جماعة ... عايزين حاجة من السوق؟... طنط... إنتي بتعيطي؟ هو كلكم هتشوفوا الواد أمير تعيطوا ولا إيه.... إيه يابني ..وانت جاي تنكد علينا ولا إيه ؟ أمير: طب بذمتك ... امبارح نكدت عليكي حنان: ..... في سرها (( لأ دا انت امبارح نكتني )) .. طب انا نازلة ولو احتاجتي حاجة كلميني فون ... سلام حنان قفلت الباب و نزلت أميرة مسحت دموعها : فطرت ولا اجهز فطار ؟ أمير: تجهزي فطار ليه ... رضعيني وخلاص زي زمان . هههههههههههه. اميرة: هههههههههههه. تعالي .. هو انت هتكبر عليا.. أميرة طلعت فردة من بزها ...وبتشد دماغ أمير علي حجرها ..... أمير ساب نفسه.... في دماغه الحوار بتاع الخيار و إنها خايفة تنزل لتضعف و تسحب معاها اي حد ينيكها ... عارف انها تعبانة . أمير: انا هرضع بجد ... لو نمت سيبيني نايم ... هههههههه. أمير خد الحلمة يرضع فيها ... بيحرك لسانه على الحلمة ...اميرة صوت نفسها عالي بيترعش... بدأت تغمض عينيها من الهيجان . أمير بيستعبط: إيه يا ماما.. انتي اللي هتنامي؟ أميرة: ههههه .. حلوة اوي ماما دي... أمير: طب ممكن يا ماما تسيبني ارضع ... واحشني الإحساس ده .. بس تعرفي يا طنط... صدرك زى ما هو ... مش مرهرط كدة و مدلدل ... أميرة: يا اونطحي... دا انا ٥٢ سنة ... يعني خلاص .. أمير: خلاص إيه يا مرمر ... اسكتي اسكتي ... سيبني ارضع ... أمير رجع يرضع و يلعب بلسانه في الحلمة ...اميرة حط ايدها علي صدر أمير تمشيها علي صدره .... امير اتشد .. و زبره وقف قوي....رفع ايده يمسك برزها و هو بيرضع .... اميرة بتعض شفايفها... فتحت رجليها.... راس أمير بقت علي كسها .... أميرة بتبص علي جسم امير لاحظت البنطلون منفوخ زي الخيمة عند زبره... امير لما حس انه عند كسها بدأ يحرك راسه.... بيحك كسها ..... أميرة سخنت أوي .... وشها أحمر و عرقها نازل ... أمير بيستعبط : هو انتي عرقانة كدة ليه يا طنط؟ أميرة : ابدا .. حرانة شوية ...ممكن توعي شوية ... هقوم اعمل حاجة نشربها . أمير: طب الاول غيري العباية الشتوي دى و البس حاجة متخلكيش تعرقي . أمير اتعدل يقعد ... و أميرة دخلت تكلم نفسها ..(( دا انا على اخري ... الواد أمير كبر و هيجني... بس انا زي امه .. مش هينفع ... اعقلي كدة و ابعدي عنه أحسن)) تميرة لبست جلابية بيت خفيفة ... دخلت المكبخ تعمل قهوة .نادت علي أمير من المطبخ أميرة: أمير.... بتشرب القهوة ايه أمير: مظبوطة يا طنط امير قام دخل المطبخ : اساعدك في إيه يا طنط. أمير لما دخل شاف انيرة واقفة ع البوتاجاز. المطبخ فيه بلكونة صغير مفتوحة.. الضي ضارب في جسم أميرة.... الجلابية خفيفة و الضي مفسر كل ملامح جسمها .... أمير هاج اكتر ... دخل يقف وراها أمير: ممكن تستريحي انتي طيب وانا هعمل القهوة . بيقول كدة و بيخبط نفسه أوي فيها من ورا ... زبره واقف ضغط علي طيزها ... أميرة : اااااااااح... يوووه اتلسعت ... أمير لزق اكتر: سلامتك يا طنط .. وريني كدة ... أميرة بتحاول تقاوم : لأ خلاص... روح اقعد انت و انا هعمل القهوة . أمير: يا حبيبتى مش عاوز اتعبك .... اوعي انتي وانا هعملك..... ولا مش عاوزاني اعملك ؟ قال كدة و زنق زبره اكتر رشق في فلقة طيزها اكتر ... أميرة: طب ما انت كدة هتتعبني ... ممكن بجد ترح تقعد أمير قرب شفايفه من رقبتها لف ايده على وسطها عند بطنها ... باسها بوسة بطيئة سخنة في رقبتها. أمير: بقولك سيبيني انا هعملك . اميرة غمضت عينيها ... رجعت دماغها لورا علي جنب... بتوسع لشفايفه أميرة بصوت واطي بيترعش : طب اوعي عديني أميرة بتلف نفسها ... أمير بقي حاضنها ... زبره بين وراكها .... أميرة: إيه يا أمير... انت اتجننت... اوعي طيب ... زقته زقة خفيفة... أمير بعد... أميرة خرجت وقف ع الباب... أميرة: اشرب القهوة و أطلع و ماتنزلش هنا تاني لو سمحت أمير ساب القهوة ... جري عليها . أمير: انا آسف يا طنط .. بس مش قادر أميرة واقفة... أمير حضنها تاني . أميرة: اوعي يا أمير أمير حضنها اوي ... زبره بيحك في وراكها ... ايده ماشية علي ضهرها أميرة: اوعي بقولك ... انت فين عقلك ... يا مجنون... أميرة قفلت وراكها علي زبره و كل ما تزقه من كتفه . وسطها يقرب اكتر من امير . أميرة: يا أمير اوعي ... انا زي أمك يا مجنون... أمير ساكت و بيحك زبره في وراكها اكتر و ايده علي ضهرها.. نزل يضغط على طيزها. أميرة : لأ يا أمير... دا انت لسة بتقولى يا ماما... حد يعمل كدة في أمه أمير: غصب عني... من ساعة ما شوفت صدرك وانا هايج. أمير راح بايده علي بزها ... الجلابية بكبسون لغاية بطنها ... شد الكبسون كله... بزازها طلعت كلها .. أمير: عاوزاني اشوف البزاز دي و ما ارضعش ... نزل بلسانه يلعب و يلحس. أميرة: بقولك انا زي امك..... يا لهوي يا أمير... اوعي ... تعبتني ... مش عاوزة صوتي يعلا.... ااااه ... غلط كدة... أمير حب يختبرها .. بعد عنها لحظة ... اميرة كمان بعدت .... أميرة: اعقل كدة و اهدي شوية ... اتاريك كنت بتقولى.. اريحك .. اعملك... تعملي ايه يا قليل الأدب. أمير راح ناحيتها ... أميرة جريت على اوضة النوم ... وقف قدام السرير.. أميرة: اعقل يا ابني .... أنا زي امك بقولك ... حد يعمل كدة في أمه ؟ أمير راح عليها ... انيرة وقعت ع السرير علي ضهرها ...طبعا بعلوقية .. امير نزل عليها.. مسك بزها أمير: حتي لو انتي ماما... مش هقد أمسك نفسي ... اميرة: ااااااه.. يا واد اعقل ....وجعتلي صدرى . ااااه أمير: قصدك بزازك ...اومال لما انزل كدة .. نزل بإيده عند كسها ... أميرة: يا لهوي... يا لهوي ... بتعمل إيه يا أمير.. اااااااااح... أمير جاب آخره... قام وقف طلع زبره ... أميرة شافته بدلع و علوقية حطت ايديها علي عينيها و بتعض شفايفها. أميرة : يا لهوي....غطي نفسك يا أمير... بلاش كدة. أمير نام تاتي عليها.... أميرة: اااااه.... قوم يا أمير... هزعل منك.. أمير بيرضع بزازها ... نزل بايده تحت الكيلوت... شد الكيلوت لتحت... وصل لكسها بصوابعه ... أميرة: لأ يا أمير.. كدة غلط.... اااااااااح..... اااااااااح أميرة حطت ايديها تغطي كسها .... زب أمير بيخبط في ايديها... حركت صوابعها تحسس عليه. أميرة: انت تعبتني ... كفاية كده...اااااااااه أمير حاسس بصوابعها بتحسس علي زبه ... أمير: عاجبك يا طنط ؟ أميرة: هو إيه اللي عاجبني ؟ دا انا ببعده بعيد عني امير بيبوس رقبتها : بتبعدي إيه يا طنط ؟ بتبعدي زبري ؟ أميرة علي آخرها: أيوة... أيوة بعده.... رحت ماسكاه كله بايدها... اااااااااح.. اوعي ... اااااااااح بيوجعني اوي... أمير: هو إيه اللي بيوجعك يا مرمر... أميرة: مالكش دعوة ... اوعي بقولك. بتقول كدة و ماسكاه تدعكه ..... أميرة: ناشف قوي ...ااااااه أمير: هو إيه اللي ناشف يا حبيبتى.... أميرة: مخك ناشف ... اوي ... ناشف اوي أوي. أمير عدل نفسه ... مسك ايديها أميرة: هتعمل ايه..... هتعمل ايه. امير عدل زبره .. دخله في كسها مرة واحدة . أميرة:؛ااااااااااااااااااااه دا كبير أوي.... اااااااااح.. أوي يا أمير. أمير بيعضض حلمتها : أوي ؟ أميرة: أيوة أوي... ... مش قادرة أقاوم...وعاوزاك يا ولا اااااااااح يا كسي.... من زمان ما.... ما .... أمير: ما ... إيه يا طنط .... قوليها أميرة: ماتناكتش ... ماتناكتش كدة ... نيكني .... نيكني قوي...... أيوة.... أيوة.. زبك حلوووووووو ... عاوزاه كله .... إملاني ... اححححححححح... .. انت هايج علي كسي يا ميرو ؟ أمير داخل خارج في كسها : هايج أوي أوي أميرة: طب نيكه ... نيكه أوي... ااااح... اااااااااح... قطعه.... قطع كسي و انت بترضع بزازي ياولا ...ااااااه... عاوزة اتكيف يا ميرو ... زبرك كبير و ناشف اااااااااح يا كسي يا عطشان... حالك اللي يكيفك و يرويك... اااااااااح أمير: هرويه و اكيفه .. اهو..... اهو... كله في كسك يا لبوة .... خديه كله يا متناكة ... أميرة: متناكة أوي... متناكة في كسي... اااحيا كسي ..مولع.... مولع أمير: أهو بينيكك .... أهو يا لبوة .... هجيب ... هجيب يا طنط... أميرة: هاتهم جوة يا روح طنط.... يا كس طنط ... يا اااااااااااااااااااااه همممممممممممم همم هممم اممممممممممممم اممممممه . امير جابهم و في نفس الوقت هي كمان حابت .... باسها بوسة كبيرة .... أميرة: ممكن بقي اللي حصل ده يبقي سر بيني و بينك بس أمير: طبعاً يفضل سر . صوت نسائي: طبعا هيفضل سر أميرة و أمير بصوا علي اتجاه الصوت من وراهم. اميرة و أمير: حنان ؟ حنان : ماتقلقوش يا جماعة.... هههههههههه..... سركم في بير. 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 للقصة بقية ....... ⬅️⬅️⬅️ تابعوني

كلامك صح جدا. و احب ازود معلومة عن عمليات تصحيح شكل القضيب .... في عملية قسطرة و دعامات بتتعمل دلوقتي و تكلفتها متوسطة و بتستمر ٤ سنين و و ظيفتها توسيع شرايين القضيب بشكل دائم مما يسمح بمرور الدم المحمل بالغذاء. للوصول الي طول يصل الي ٢٠ سم ولا يقل ١٥ سم .و انتصاب كامل .. لكن عيوبه هي زيادة حساسية انسجة العضو مما يؤدي الي سرعة القذف .

[ATTACH type=full]7024[/ATTACH] أمير و حنان دخلوا اوضة أمير يفتح الشنط عشان حنان تاخد هديتها ... بعد ما أمير فتح شنطة الهدايا رجع وقف بيبص لحنان. أمير: ممكن اطلب منك طلب قبل ما تشوفي هديتك؟ حنان متهلفة على الهدية: تؤمر بس هات الأول أمير: لأ استني ... هاتي اللاب توب بتاعك الأول حنان: بس كدة .... حاضر يا سيدي.... قامت تجيبه و بعدين لفت تاني لأمير : بس ليه؟ عاوز تشوف سيكو سيكو ؟ ههههه أمير: لأ يا ناصحة ... حنان: يبقي عاوز تشوف ماما با قليل الأدب... صح ؟ أمير: بالظبط كدة ... عاوز اتأكد بس . حنان حابت اللاب توب و فتحته و امير فتح الشنطة. طلع كاميرا ديجيتال حديثة و فستان سهرة شيك و ازازة برفان. حنان اتشعلقت في رقبة أمير تشكره ... و اخدت هديتها و خرجت لأوضتها .. سابت اللاب توب مفتوح علي فولدر فيه ملف فيديو بإسم الحمام.. فتحه لقي سعاد في الحمام ... بتقفل الباب... بتقلع .... قعدت على قاعدة التواليت و رجليها مفتوحة .... كسها كبير و صوابعها بتلعب فى كسها... و ايديها التانية بتعصر بزها ... الفيديو مدته ٦ دقايق... كل ما يخلص يرجعه .... ناسي إن الباب مفتوح ... زبه وقف هيقطع البنطلون ... فك السوستة و بدأ يمسكه يلعب فيه ... ناسي نفسه ... فجأة ..... حنان: أمير... هو شاحن الكاميرا دي ف......... أنا آسفة.... و خرجت بسرعة .... استخبت ورا الباب من برة ... حنان بتحاول تداري ع الموقف: خلصت لبس؟ عاوزة اسألك ع الكاميرا أمير لم نفسه بسرعة و قفل السوستة .... أمير: تعالي خلاص... حنان دخلت معاها الكاميرا و بدأ هو يشرح لها و ناسي الفيديو شغال. حنان باصة علي الفيديو... مصدومة و بتقول لنفسها (( و كان بيريح نفسه على ماما ؟ دا كان ناسي نفسه خالص حنان: ممكن اسألك سؤال؟ أمير: لأ ماتسأليش... خلينا في الكاميرا.. حنان: مش انا قولت لك على أسراري ؟ فيها ايه تحكي لي .... هو انت كنت مشدود كدة علي ماما في الفيديو ؟ عاوزاك تصارحني ... أمير: أيوة مشدود ... بصي يا حنان .. انا عندي مشكلة كبيرة في الموضوع ده حنان: موضوع ايه ؟ موضوع ماما؟ أمير: لأ... موضوع الجنس.... عندي فرط إفراز الحيوانات المنوية. و الدكاترة قالولي يا تاخد علاج و ده هيأثر علي القدرة بتاعتك يا إما تمارس علاقة او تريح نفسك. حنان: انت بتتكلم جد؟ هههههه و طول ما انت قاعد بقي شغال مع نفسك ههههههه. أمير: طبعا هناك كنت بتصرف مع ستات كتير . لكن هنا الوضع مختلف ... حنان : يعني الإثارة الجنسية عندك واخدة وضعها ..... هههههههههههه طيب انا هسيبك مع نفسك بقي . قامت تاخد اللاب توب و في ايديها الكاميرا... أمير بيطلب منها تسيب اللاب... رفضت ... قام ياخده منها... لفت ايديها ورا ضهرها... أمير لف أيده يحاول ياخده بالعافية ...قرب منها قوي كان تقريباً في طولها .... جسمه لزق في جسمها.. زبه لسة واقف خابط في سوتها ..... حنان حست بسخونة جسمه .... في خيالها منظر ايده و هو ماسك زبره ... بدأت تسخن . أمير: هاتي يا رخمة ...و ضغط بوسطه قوي حنان: لأ... عاوزه ليه ؟ أي... ايدي وجعتي انت بتمسكها أوي... أمير: طب هتفرج مرة كمان و خديه .. مش هعمل حاجه. حنان: كداب.. طب عيني في عينك كدة .. امير وشه كان قريب قوي من وش حنان ... بص في عنيها ..... و هي كمان بصت في عينه ... نزلت بعينها علي شفايفه ... أمير ساب ايده بيحاول يتمالك .... حنان كمان بتحاول تقاوم احساسها ... حنان: هسيبلك اللاب بس بشرط ...ماتفتحش الصور بتاعتي عشان بصراحة مش ضمناك .. أمير: مش ضمناني في ايه ياختي ؟ حنان : تشوف صورة كدة ولا كدة تقول لماما ياخويا أمير: أعمل معاكي صفقة تطمنك ؟ حنان: صفقة ايه بقي؟ أمير راح شادد حنان من دراعها ... قرب قوي منها .... باسها من شفايفها بوسة سخنة ..... بيمص شفايفها و بدأ يلعب بلسانه في بقها ....حنان قربت منه و اتجاوبت معاه ... امير نزل بايده علي طيزها .... حنان خافت ... بعدت عنه ... حنان: انت اتجننت ؟ انت بتبوسني كدة ليه ... حد يبوس اخته كدة ؟ أمير: شوفتي ؟ انا قلت اعمل حاجة غلط تخليكي تمسكي عليا حاجة لو كشفت سرك ... حنان: لا انا عندي حل تاني.... أنا هقعد معاك لغاية ما تخلص اللاب ...ماشي ولا اخده و أمشي ؟ أمير: هتزعلي.... انا عرفتك أهو... طب خليكي قاعدة ورايا ... بس اقفلي الباب كويس. حنان قفلت الباب و قعدت علي حرف السرير و أمير علي الحرف التاني من السرير ضهره ليها و اللاب على كرسي جنب السرير ... امير شغل الفيديو و بدأ يتفرج .. طلع زبره تاني و بدأ يلعب .... نسي نفسه و قام وقف...حنان بقت كاشفاه ... دخلت أيدها جوة الشورت بتاعها و الايد التانية رافعة التيشيرت و بتلعب في بزازها المكشوفة ... تلعب لنفسها . صوتها و هي بتتأوه عالي . أمير التفت للصوت بيبص شاف المنظر ....اتشد اكتر .... ساب الفيديو و بدأ يركز مع حنان و بزازها و أيدها اللي تحت الشورت .... نزل بنطلونه لتحت شوية و زبره كله بقي واضح لحنان....حنان في لحظة فاقت ... بتحاول تلم نفسها... نزلت التيشيرت... أمير قعد بسرعة قصادها أمير: لأ ماتغطيش... انا تعبت حنان : وبعدين يا أمير... انا كمان تعبانة .. بس كدة خطر . أمير: ماتقلقيش ... احنا هنساعد بعض بس ... حنان : نساعد بعض ازاي ؟ أمير: هتبصي عليا و ابص عليكي لغاية مانخلص .... بصي كدة .... شايفة واقف ازاي.... حلو يا حنة. حنان : قوي رفعت التيشيرت تاني و رجعت تلعب لنفسها أمير: عاوزة اشوف صوابعك حنان نزلت الشورت ... كسها شبه كس امها بالمللي ... دا جنن أمير. اكتر... أمير: كسك شكله حلو قوي . حنان : و انت كمان بتاعك حلو قوي .... أمير: سيبي بتاعي في حاله .. اصله تعبان قوي حنان : تعبان ماله أمير: مليان و هيفرقع .. و سخن قوي .. حتي المسيه كدة... مسك أيدها حطها علي زبره.... هاه ... شوفتي سخن إزاي حنان: اااااه ... سخن أوي أمير: وانتي كمان تعبانة ؟ حنان: أوي سخن اوي أمير: استني كدة .... حط صباعه في كسها حنان : اااااااااح.... اااااااه أمير: ياااااه دا سخن أوي.... دا مولع .... امير دخل صباعين يحركهم .... حنان سندت خدها علي خده ... أمير راح بشفايفه علي شفايفها يمصص فيهم. أمير:كسك سخن أوي أوي يا حنة ... حلو قوي حنان: وانت كمان أمير: وأنا كمان إيه حنان: زبرك كبير أوي أوي و حلو أوي أوي أمير عدل نفسه قصادها وهي قاعدة قلعها الشورت خالص.هو كمان قلع بنطلونه خالص. حنان: هتعمل ايه يا مجنون أمير: هساعدك حنان: ازاي امير قعد قصادها لف رجليها فوق رجله ... شدها بقت قاعدة علي حجره .....لفة رجليها علي وسطه أمير: امسكي بقي زبري خليه يحك في زنبورك حنان مسكت زبره ... بتحكه في زنبرها . حنان: اااااااااح.. دا انت استاذ..ااااااه أمير: مش زبري احلى من الخيار بقي ؟ حنان : لأ الخيار احلي ...اااااه.. اصل الخيار بيلعب جوة ... و انت بتاعك كبير قوي وناشف أوي أوي... بس برة... بس حلو برضه. أمير: يعني بيساعدك؟ حنان : يعني .. أمير قربها اكتر منه و شال ايديها من على زبره .... رفعها من وسطها جامد... حنان: بتعمل ايه تاني يا مجنون أمير رافعها و زبره على باب كسها: مش زبري بيساعدك ؟ كسك بقي يساعدني حنان : إزاي يا واد ؟ اوعي تتجنن ... اوعي تزعلني امير نزلها علي زبره ... مالي كسها ... حنان حطت ايديها علي بوقها تكتم صوتها حنان : مجنون .... ااااه ... حد يعمل كدة في أخته..... أمير: يعمل ايه يا حنة ؟ حنان: ي....ي... ينيكها ..... ينيكها أوي..... ينيكها بزبره الواقف الكبييييير ..... أمير: كسك هو السبب يا حنة ... حد قالك تخلي كسك سخن كدة.. حنان : كسي مولع نار... طلعني و نزلني كمان على زبرك يا ميرو ..... طفي كسي. خرطومك جوة يطفي النار..... أمير: الخرطوم بينيكك اهو ....... اهو ..... اهو حنان ؛ طب نيكني قوي يا ولا .... نيك كسي قوي كسي مولع نار يا حبيبي.... .انا جبت... جبت اهو.... اااااااااااااااااااااه أمير عشان صايع .. حس انه هيجيب ... سحب نفسه منها بسرعة ... و جابهم عليها من برة.... حنان : يااااااه دي اول مرة دي حلوة اوي... وانت يا ميرو .... ارتحت أمير: طبعاً معاكي لازم أرتاح.. مش ساعدتيني و ساعدتك .. يبقي لازم نرتاح. حنان : حلو المبدأ ده... ساعدني و أساعدك. هههههههههههه 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 البقية تاتي

[ATTACH]7018[/ATTACH] بعد ما أمير و عيلته اتعشوا سماح استأذنت هي و حنان ينزلوا يشتروا شوية طلبات علشان فى عريس جاي يطلب حنان . بس حنان كانت رافضة حنان : ينفع يا أمير حد ييجي يتقدم و بابا لسة مكملش سنة ؟ سماح: طب احكم انت يا أمير.. أمير: في ايه بس . سماح: طيب انزلوا انتوا عشان ما تتأخروش و انا هحكي لأمير . حنان: يوووووه بقي سماح: يلا يا بنتي هنتأخر حنان و سماح نزلوا و أمير و سعاد قعدوا يشربوا الشاي و بدأت سعاد تحكي سعاد: بص يا أمير....العريس ده إبن صاحبة خالتك سماخ و شغال في دبي و نازل يخطب و يسافر و لما ينزل بعد سنتين يتجوز و ياخدها و يرجعوا دبي يعني مستعجل و مش هنعمل اي احتفالات. المشكلة بقي ان حنان رافضة فكرة الجواز خالص و مش عاوزة تقابله . أمير: هممم ... طب مش يمكن حنان تكون مشغولة بحد ؟ سعاد : طب كانت تقول طيب. هو أنا زي الستات اللي مقفلين ؟ أمير: سيبي الموضوع ده عليا .. انا لما تيجي هنتكلم مع بعض. و انتي يا حبيبتى عمرك ماكنتي مقفلة ... هههههههههههه هو أنا هنسي ؟ سعاد ابتسمت : تنسي إيه ؟ أمير: بلاش احراج يا ماما. هههههههههههه.... يوم ما قفشتيني . و تاني يوم قولت لي أعمل اللى إنت عاوزه اعم حاجة تحافظ على صحتك.... هههههههههههه. سعاد: هههههههههههه ياااااااه إنت لسة فاكر؟ أمير: هو دا موقف يتنسي...... من ساعتها و انا سمعت كلامك و اديكي شايفة جسمي عامل إزاي هههههههههههه. كل دا عشان سمعت كلامك كله . سعاد: هههه لأ يا كداب.. مسمعتش كلامي كله ... مش قولت لك يوميها تبقي متأكد انك قفلت الباب كويس عليك ؟ مسعمتش الكلام في دي . هههههههههههه أمير: لأ صدقيني كنت بقفله . سعاد : كداب.... دا انا شوفتك ولا عشرين مرة بعدها هههههههههههه أمير: هههههههههههه طب ممكن نغير الموضوع ؟ سعاد : لا استني بس ..... هههههههههههه و إنت في أوروبا بقي كنت برضه كدة؟ ولا هناك الحريم علمتك الانحراف اللي بحد ؟ هههههههههههه أمير: و حياتك عندي كنت كل ليلة نايم في حضن واحدة . هههههههههههه سعاد: يخربيت سنينك..... يا ابني صحتك ..... مش للدرجادي. صحتك بقولك. أمير: صدقيني كنت بعمل كدة عشان صحتي ... أصل الدكاترة اللي قالولي كدة هههههههههههه. بجد مش بهزر سعاد: دكاترة ؟ ليه طيب؟ أمير: عندي يا ستي صحة زيادة فى الموضوع ده و كنت بتعب لو ما ارتحتش .و اديكي شايفة جسمي رياضي ازاي. امير قام وقف قصاد سعاد تشوف جسمه.. سعاد بصت علي كتافه و صدره و نزلت بعينيها علي زبه... أمير لاحظ نظرتها و في اقل من الثانيه زبه وقف .... سعاد برقت بعينيها... رفعت وشها تبص علي وشه و رجعت تبص تاني علي زبه ... كان زبه بطوله نازل لتحت و متفسر كل ملامحه و حجمه. سعاد شهقت و بصت تاني في وش أمير. سعاد: طب اقعد يا أمير... بلاش الوقفة دى ... انا داخلة اغسل الكوبايات و اعمل حاجة نشربها .. سعاد قامت جري ع المطبخ. أمير قعد بيبص علي طيزها و هي ماشية ... حط ايده علي زبه ... بدأ يعاتب نفسه.(( إيه يا أمير ؟ تاني ؟ هتهيج على الست اللي ربتك ؟ دا انت بتقولها ماما... في حد يهيج على أمه... بلاش كدة ... اينعم هي جسمها قنبلة ... بزازها لسة مرفوعين و طيزها طرية قوي و كبيرة و عليها سوة ماتتوصفش ..بس لأ لأ.. لازم تشيلها من دماغك. في نفس الوقت سعاد دخلت المطبخ و بدأت تكلم نفسها هتفكري في ابنك ؟ لأ مش ابني.... انا اللي ربيته آه بس مش ابني... فاكرة لما كنت بتشوفيه بيضرب عشرة و هو ماسك زبه ؟ ياااااااااه ..كنتي بعدها علي طول تدخلي الحمام تريحي نفسك بصوابعك تتخيلي زبره الكبير بينيكك .... من زمان و انتي عاوزاه ينيكك ....بس مينفعش ... مينفعش خالص... بلاش كدة ... لازم تشيليه من دماغك. في التوقيت ده حنان و سماح رجعوا كان لسة أمير مشدود و هو قاعد حنان دخلت اوضتها تغير و سماح قعدت قصاد أمير و سعاد بتلمم نفسها في المطبخ.... سماح قلعت الححاب و كانت لابسة عباية ستان سودة لازقة في جسمها و أمير لاحظ ده و اتشد اكتر ... عاوز يقوم يدخل اوضته و خايف يتفضح قصاد سماح.... سعاد من المطبخ: حد ييجي ياخد العصير سماح: قوم يا أمير ولا هتعمل انك كبير؟ أمير غصب عنه قام وقف ... سماح شافت المنظر... هي كمان شهقت شهقة كبيرة . سماح: لأ لأ يا أمير.. انا بهزر ... دا انت ديك البرابر هههههههههههه و كبير ....(( بتهمس بصوت واطي)) كبير قوي. دخلت لاختها سعاد المطبخ سماح: ((بصوت واطي)) هو انتوا اتكلمتوا في ايه ؟ الواد أمير ماله؟ سعاد: ماله ؟ سماح: مش عارفة... بس لما قام وقف كان واقف . ههههه سعاد: هتهزري؟ ايه اللي وقف بقي واقف .. بتهزري؟ سماح: يا بت بقولك كان واقف ... بتاعه واقف سعاد: يا نهارك اسود و منيل ... دا كلام تقوليه ؟ ماتحترمي نفسك .... يلا اطلعي قدامي. سماح: انتي بتكلميني كدة ليه ؟ انتي نسيتي نفسك؟ انا اختك الكبيرة يا هانم ... انا نازلة سعاد مسكت دراع سماح بتحاول تهديها بصوت واطي .. سماح اتنرفزت و صوتها علي .. سعاد سابت دراعها و نزلت .... سعاد حسني دخلت بالعصير و عينيها علي زبر أمير. أمير: خالتي سماح نزلت مكشرة و نسيت طرحتها ... في إيه ؟ سعاد: مفيش نسيت حاجة هتعملها و هتطلع بكرة . حنان طلعت من اوضتها لابسة شورت فيزون و لابسة تيشرت واسع و بصدر واسع ... راحت تاخد شوب العصير من على الترابيزة قصاد أمير... وطت تاخد العصير صدرها كله مكشوف قصاد امير و شافه امير طبعاً. سعاد: انا هدخل انام يا ولاد.. و انت يا أمير شوف أختك بقي انا هسيبلك الموضوع ده.. انا بقيت راجلنا دلوقتي .. سعاد جريت قفلت باب اوضتها ... قلعت كل هدومها .. وقف قصاد المرايا.. بتبص لجسمها. بدأت تكلم نفسها (( هو أمير كان مشدود ؟ يعني بتاعه كان واقف عليا ؟ علي بزازي مثلا ؟ )) سعاد حطت ايديها علي بزازها و بدات تعصر فيهم و تلعب في الحلمات مغمضة عينيها و بتعض علي شفتها اللي تحت. سعاد : ايدك حلوة اوي يا أمير... عاوزاك ترضعهم .. ااااااه.. نرجع لأمير و حنان مؤقتا. أمير: مالك بقي يا حنة... مش عاوزة تتجوزي ليه؟ حنان: مش مش عاوزة اتجوز. بس عاوزة اتجوز حد اعرفه... اتعلق بيه الأول... مش جوازة صالونات. أمير: انا طبعاً معاكي في الموضوع ده.. بس اعتبري انك هتشوفيه صدفة و يمكن تحبيه . حنان: أنا مش هعرف يا أمير. و بعدين انا ليا مواصفات لفارس احلامي. أمير: أيوة بقي .... ممكن اعرف المواصفات دي يا حنة ولا سر من اسرار الدولة ؟ ههههه حنان: لا سر ولا حاجة.... عاوزة اتجوز راجل يكون راجل بجد مش في البطاقة بس . أمير: فاهمك يا حبيبتي بس يمكن يكون..... حنان مقاطعاه : مش فاهمني ولا شكلك هتفهمني .... بقولك راجل .... راااااجل. انا شوفت بلاوي تخليني متعقدة و مصممة إن إللي اتجوزه يكون راجل . أمير: شوفتي بلاااااوي ؟ ممكن اعرف جزء منها نرجع لسعاد في اوضتها . سعاد نزلت بايديها علي بطنها ... سوتها ... علي شعر كسها ..بتلعب بصباعها علي زنبورها . دخلت صباعها في كسها.. سعاد لنفسها (( أيوة يا حبيبي يا أمير... نزل ايدك كمان .... اااااااااح بيوجعني اوي اوي... تعالي قولي ... زبرك وقف عليا ليه ....... عاوز تنيكني ؟؟ هه ؟ قول بقي .... عاوز تنيكني في كسي؟ .. انت زبرك كبير قوي....... هيوحعلي كسي .... بتقول هتريحني ؟ هتريحني ازاي ؟ لأ يا شقي... اوعي كسي....اححححححح.... ااااااااه .... اااااااااح..... اااااااااح. نيكني ... نيك كسي قوي ... قوي اوف. اااااااااح بيوجعني.)) سعاد بدأت تترعش و بدات تجيب عسلها... ماقدرتش تمسك نفسها .. صوتها علي قوي. ... ااااااااااااااه. نرجع لأمير و حنان. أمير:أيوة يا ستي بلاوي إيه اللي شوفتيها ؟ حنان: لا بقي دي اللي سر من اسرار الدولة أمير و حنان: هههههههههه. فجأة سمعوا صوت أنين سعاد . أمير قام وقف: ماما... حنان: اقعد اقعد ... ماهي دي جزء البلاوي .... . أمير: ماما سعاد مالها طيب... تعالي نشوف في إيه... حنان: ماتتكلمش معاها وكانك ماسمعتش ... مش بقولك بلاوي... أمير: فهميني في إيه بدل ما ادخل لماما اشوف مالها حنان : اهدي طيب و اقعد . ... هو أنت و انت برة كدة ماكنتش بتلعب بديلك ؟ بلاش ماشوفتش أفلام سيكوسيكو ؟ ههههههههه أمير: اكيد طبعا بس إيه علاقة ده بالليييييي.... قصدك إإإإاااا؟ حنان: أيوة إإإإ. مش بقولك بلاوي... اطمن بقي .. ماما كدة هتنام. أمير: طيب ممكن افهم بس .. هو انتي زعلانة منها ؟ حنان: زعلانة عليها وانت الصادق... مش منها .. بس خايفة ابقي كدة أمير: و تبقي كدة ليه ما انتي هتتجوزي .. طب هي من غير راجل بعد بابا ما مات و طبيعي تبقي محتاجة تريح نفس.... حنان مقاطعاه : هي من غير راجل من قبل بابا ما يموت بكتيييير .... مش بقولك بلاوي. أمير: قصدك ان بابا مكنش . حنان : مكنش خااااااااااااااااالص. و هناق بقي زي ما انت عاوز تقول ... و في النهاية كان ابوك ينزل و ماما تدخل الحمام و بعدها بشوية اسمع الصوت ده ... لحد ما في مرةةبعد ما عرفت الحدول ههههه حطيت كاميرا الكمبيوتر في الحمام و شوفت اللي بيحصل.... كان قبلها اخبط عليها .. ترد عليا و تطمنني و خلاص... و لما دخلنا الانترنت و بدأت اعرف حاجات عن الجنس ... كنت ساعات بدخل مواقع سيكو سيكو و شوفت الماستربيشن .. و ده اللي خلاني احط الكاميرا و شوفتها... عرفت بقي ليه بقولك عاوزة اتجوز راجل ؟ دا جزء من البلاوي ... سيبني اقوم انام أمير فاتح بقه مستغرب اللي بيسمعه من حنان أمير: استني بس عليا... يعني انتي سجلتي فيديو لامك و هي مع نفسها؟ حنان: و لسة ع اللاب توب أمير: طب هو انتي بتدخلي مواقع سيكو سيكو ليه؟ حنان: هو البنت مش زي الولد عندها احتياجات برضه ولا هو حلو ليكم و وحش لينا . أمير: مش قصدي... بس قصدي انتي بنت و الحاجات دي خطر و انتي لسة فيرچن . حنان: هههههههههههه فرچن؟ هههههههه أمير:نعم ؟ انتي مش ؟ حنان: لأ جبنة . هههههههههههه أمير: إزاي ؟ في حد ؟ حنان: لأ لأ لأ لأ ماتروحش بدماغك في حتة غلط.... مش بقولك بلاوي ... ... ... خيار طنط اميرة يا سيدي هو السبب. أمير: لا بقي عاوز أفهم... حنان: هحكيلك العناوين و بكرة احكيلك بالتفصيل ....... اميرة هي الاستاذة بتاعتي و انا الأستاذةةبتاعة خالتي سماح.... بس محدش يعرف منهم ان الاتاني بيعمل حاجة.. كلهم بيمثلوا علي بعض .. و انا بقي بطلع من كل واحدة بمصلحة .. حتي ماما. هههههههههههه أمير: لأ واحدة واحدة عليا. حنان : انت لسة زنان ... بص ... قبل ما جوز أميرة باربع سنين و انا كنت بجيب طلباتهم من السوق معايا و معايا نسخة من المفتاح ... دخلت مرة كنت زعلانة مع ماما و نزلت لقيتها ع السرير و الخيارة جوة .حاولت أخرج. فضلت تتحايل عليا و دخلت و بقيت بعد كدة انا اللي اقوم بدور الراجل ... مرة تعبت .. ما انا واحدة ست برضه ... بعد خلصنا لعبت معايا من برة . و بعدين بقينا كدة كل مرة لغاية ما في يوم حصل اللي حصل . و يوم ما جوزها مات بعتت لي ابات معاها و اتفقنا علي اننا نعملها كل يوم و هي مش هتخرج خالص و لو عاوزة حاجة انا اللي اتصرف ... حتي المعاش بتعاها انا اللي بصرفه ليها أمير: و هي ما بتخرجش ليه ؟ حنان: خايفة تضعف مع اي حد.هههههه .. .. .. بتقولى ممكن اسحب حتي كلب من كلاب الشارع. هههههههههههه. أمير: طب و خالتك سماح ؟ حنان: لأ دي بقي قصتها غريبة شوية ... كانت فاكرة أبوك عنتيل لما كان بيطلب منها تيجي تعيش جنبنا... هي كمان كانت تعبانة ... قالت تيجي يمكن تصطاده في ليلة و هو راجع من الشغل يظبطها.... هههههههههههه نقبها جه علي شونة . و في مرة دخلت عليا الاوضة كنت مشغلة فيديو ... كنت متوقعة زعيق و زعل .. لقيتها قعدت و اتفرجت ٤ مرات و كل مرة تجيب هههههههههههه. بعدها قولت لها ع الخيار .. من ساعتها و انا الاستاذة بتاعتها ... بس فيها عيب أمير: عيب ؟ يا تري ايه ؟ حنان: بتحب الأنال .... من ورا ... مزاج ... ههههه. كفاية كدة بقي انت خليتني جبت اللي عندي. أمير: يعني جبتي؟ هههههههههههه حنان: انت قليل الادب... أنا داخلة أمير: ممكن طيب سؤال ؟ خالتك و طنط اميرة معاكي طب ماما ؟ حنان: ماما شافت الفيديو بتاعها ع اللاب .. من ساعتها و عي فري خالص معايا . أمير: يعني معلمتيهاش الخيار ؟ مشتغلتوش مع بعض ؟ حنان: ماما ؟ نفسي .. بس مش عارفة ... ههههه يلا بقي سيبني انام. أمير: طب مش عاوزة هديتك اللي حبيتها لك ؟ حنان : صحيح هي فين .. تعالي هاتها . أمير قام وقف ... كان زبره واقف جدا.... حنان لاحظت .... حنان: إيه يا أمير... انت كمان عاوز خيار ؟ هههههههههههه امير ضحك و حط ايده علي كتفها كأنه هيخنقها بهزار ... 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 يا تري هيتعامل معاها ازاي و هيتصرف مع الباقي إزاي.. ده اللي هنعرفه في الأجزاء اللي جاية ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥

[ATTACH type=full]6890[/ATTACH] اولا ارحب بيكم كلكم في اول اعمالي هنا ******** انهاردة جايب قصة اتمني تعجبكم . ****** أمير كمال بطل قصتنا ٢٦ سنة... شاب من القاهرة والدته متوفية و هو طفل رضيع . والده اتجوز بعد موت ام أمير بشهرين علشان أمير كان لسة رضيع. بعد ما أمير خلص الثانوية العامة سافر فرنسا كمل تعليمه الجامعي و اشتغل هناك .مكنش بيرجع اجازات طول فتره سفره ....ابوه مات فجأة و أمير قرر يرجع ..... يا تري هيتعامل ازاي مع اهل بيته ... تعالوا نشوف ...،👇👇👇 أمير راكب الطيارة و قعد يكلم نفسه و يفتكر ذكرياته في البيت.. أمير: ياااااااااه السنين عدت كأنها لحظة... لسة فاكر يوم جواز بابا من ماما سعاد ... و يوم ما بنتها حنان جت تعيش معانا و اتخانقت معاها بسبب لعبتي .. ولا لما شوفت بابا مع ماما سعاد ع الكنبة في الصالة وانا راحع من المدرسة بدري و انا في أولى ثانوي .... هههههههههههه كان موقف زبالة ... بس هي كانت عريانة ملط ....من يومها و انا اتعودت علي العادة السرية و ما شايف غير بزازها ... هههههههههههه.... ولا لما هي شافتني و انا بضرب عشرة في الاوضة و فتحت الباب فجأة... يا نهار ابيض على دا يوم..... كنت لسة مراهق ... بس عجبتني انها سترت عليا و ماقلتش لبابا .... يوميها فاكر كلامها قوي.... سعاد : بص يا أمير خلي بالك من صحتك و كل كويس قوي .. مش هقدر امنعك من ده بس تعوضه بالاكل و الرياضة و خلي دايما بابك مقفول كويس ساعتها... أمير: يااااااااااه ع الزمن يا تري شكلك عامل ازاي دلوقتي و حنان بنتها لسة رخمة ؟ الصور ع الموبايل مش موضحة شكلهم كويس ...... أمير أنتبه على صوت المضيفة بتطلب ربط الحزام عشان الطيارة نازلة. امير وصل البيت ... وقف قدام باب البيت بيتفرج ع الشارع و بيفتكر ذكرياته كلها .... بص علي بلكونة شقتهم في الدور التالت... نفس البلكونة بنفس المنظر .. طلع بسرعة.. رن الجرس.. حنان فتحت حنان : أيوة يا فندم أمير: دموعه نازلة ... شنط كتير في ايده حنان : إنت ؟ انت ؟ أمير ؟ مش ممكن .... رمت نفسها في حضنه و تعيط بصوت عالي... صرخت حنان : يا ماما تعالي ... امير اخويا هنا ....عياط بحرقة و امير انفعل و دموعه زادت سعاد جريت من المطبخ حضنتهم الاتنين و هي كمان تعيط . أمير بدأ يتماسك بسرعة : و بعدين يا جماعة ..... انا جاي اقلب المواجع ؟ تعالو طب نعيط و احنا قاعدين ... عشان دموعنا غرقت الارض و هنتزحلق ... سعاد و حنان ضحكوا ضحكة خفيفة. سعاد : زي ما انت يا أمير.. ما اتغيرتش يا حبيبي حنان : لا يا ماما دا اتغير خالص ... بقي عريض و طويل. دا انا معرفتهوش . سعاد: خمسة في عينك يا بت .. ... هتحسدي اخوكي ؟ أمير: طيب إيه ؟ هو انا مش هتغدي ولا إيه ؟ انا واحشني أكلك قوي يا ماما سعاد سعاد: ثواني يا حبيبي و تتعشي ..... تعالي يا حنان اتصلي علي خالتك سماح و خليها تطلع تساعدنا عشان نخلص بسرعة... أمير: ايه ده ايه ده ؟ هي خالتو سماح تحت ؟ ليه؟ سعاد : في حاجات كتير حصلت و انت مش هنا ... اولا خالتك جوزها مات ... و طبعاً انت عارف انها مابتخلفش .. بعد موت جوزها.. كانت الشقة اللي تحتنا اتعرضت للبيع ... المرحوم ابوك اقنعها تشتريها و تعيش جنبنا.... كان بيعمل حسابه قبل نا يتوفي. بكاء شديد تاني. أمير: خلاص عشان خاطري انا ماسك نفسي علشانكم .... طب و طنط أميرة أخبارها إيه ؟ سعاد: أميرة هي كمان جوزها مات في حادثة من سنة و من يومها و هي مكتئبة و مابتخرجش إلا للشديد القوي . أمير: طب اقوم الحق نفسي انا بقي قبل ما الدور يجي عليا ... هههههههههههه سعاد: بعد الشر يا حبيبي... ايه اللي يخليك تقول كدة حنان : هههههههههههه اصل الرجالة اللي في البيت كلهم ماتوا ... و إبنك خاف على نفسه . هههههههههههه. سعاد: يوه..... دا صحيح .. هههههههههههه خليك طيب بقي في وسطنا إنت. حنان: أيوة يا عم أمير... هتبقي ديك البرابر هههههههههههه. صوت حريمي عند باب الشقة : ديك برابر إيه يا حنان. .دا ديك العتاقي هههههههههههه. سعاد: ادخلي يا سماخ... تعالي أمير قام وقف يمد ايده بسلم علي سماح : ازيك يا خالتي . سماح شدته حضنته: عاوز تسلم بايدك على خالتك يا أمير. تعالي يا حبيبي لحضن خالتك ...حمد**** علي سلامتك سعاد : شوفتي يا سماح . أمير كبر إزاي سماح:اسم **** عليه **** يحميه.... دا صحيح يا بت يا حنان .. ديك البرابر .. هههههههههههه ... انتهت الحلقة الأولى. 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥تابعني مش هتخسر❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥