القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

hlddv15

عضو
  • المساهمات

    31
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

hlddv15 آخر فوز في اليوم على 13 أبريل

كان لدى hlddv15 المحتوى الأكثر إعجابا!

1 متابع

حول hlddv15

  • تاريخ الميلاد 15 ديس, 1965

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    males

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات hlddv15

  1. اعتقد لزوجتك ميول سحاقية للنساء .... وهي تعوض بمصمصة حلماتك ولعلها تحلم بانثى ما وهي تمص حلماتك انت مما يثيرها ويزيد هياجها لتعاشرها بشراهة ذكر فحل وقوي ، اي انها تملك ميولا للذكور والنساء بذات الوقت. وستكون اكثر ممارساتها متعة ان تجتمع مع انثى و
  2. تابع قراءة باقي القصص كلها ستعجبك وتجذبك وافضل ان تزور مدونتي وتقراها هناك خاصة ان كل قصصي منشورة عالمدونة وعليها سانشر القصص الجديدة... اشكرك على تعليقك المهم وتفاعلك واشكر نفسي لان قصتي جميلة بنظرك ومثيرة لمشاعرك.
  3. شكرا دكتور رايك يهمني
  4. جراة الإعتراف .... واضحة قوة شهوتك.
  5. مثير مع اني ضد جنس المخارم الا ان الوصف مثير
  6. يوجد خطأ هذا ليس موضوعي ولم انشره انا وان حصل فنتيجة خطا غير مقصود...ارجو حذفه لا اريد ان ينسب لي
  7. السيدة ام امير ....بداية لا علاقة لكردشيان بانجذاب الرجال للارداف النسائية الجميلة المثيرة...بل سبقتها كل الراقصات الشرقيات وهن يتراقصن بعيون وقلوب الرجال بهز الارداف هزا مثيرا ومغريا وجريئا وشبقا. منذ فجر التاريخ والوجود الإنساني بل منذ حواء . وهذا لا يعني ان تذوق الرجال للجمال يقتصر على جمال الأرداف بل يشمل كل جماليات المراة من راسها لأخمص قدميها، ومن مستوى وعيها وثقافتها وتربيتها ومهارتها والى اخره من عتاصر جمال المراة والأنوثة... لكنك بخبرتك تعلمين ان تذوق الجمال نظر وسمع ولمس ومشاعر ، بينما الجنس شهوة وغريزة، وطبيعي ان شهوة الرجل تدفعه للانجذاب لمواقع الجنس الملتهب بجسد المراة... وانا ارى انه طبيعي وليس مرضي بل المرضي ان لا ينجذب الرجال لارداف النساء ... فان لم تثر الأرداف الجميلة والمثيرة رغبة الجنس لدى الرجل ، فهو رجل بارد كالثلج لا خير فيه لاي انثى. والنساء باعماقهن يردن ذلك ولذلك يهتممن بجمال اردافهن وتكبيرها لتبدو بارزة ممتلئة مكورة ومستديرة ومشدودة وباظهارها باللباس والحركة والرقص والتمايل وبغنجهن بالسرير .
  8. لقد نجح عمل ايقونة تكبير الخط بالكتابة المباشرة ، لكنها لم تعمل معي عند نشر القصة بطريقة نسخ - لصق ،ارجو من المشرف تكبي الخط بالقصة لانه جدا صغير ومتعب للعيون عند القراءة وشكرا💕
  9. حاولت قبل نشر القصة تعديل الخط من الأيقونة المخصصة لتعديل حجم الخط لم تتجاوب معي بل كانت تباعد بين الأسطر فقط ... اعتقد ان ايقونات ادوات الكتابة ناقصة ولا تلبي كل احتياجات وخيارات النشر او الكتابة...وتحتاج للتوسيع واعادة دراستها مثلا لا توجد ايضا ايقونة اختيار نوع الخط....وهكذا
  10. 26 سر استمرار اسرتنا نشأت بأسرة مؤلفة مني ومن اختي الأصغر ووالدي، وكان لأسرتنا علاقة صداقة وطيدة تربطنا مع اسرة أخرى، أيضا مكونة من صبي وبنت والوالدين، متى تشكلت تلك الصداقة بين الأسرتين لا فكرة لي، وكل ما اعرفه ان الوالدين كانا أصدقاء قبل زواجهما، ولذلك فقد كان والدي شاهدا لزواج صديقه، وبعد خمسة سنوات تزوج والدي فكان صديقه شاهدا لزواجه أيضا، وبذلك فإن صداقة الرجلين انتجت صداقة الزوجتين والأسرتين أيضا. لقد وعيت، ومنذ نعومة أظافري على هذه الصداقة بين الأسرتين، باعتبارها حالة طبيعية وثابتة، فكان ابنهم الذي يكبرني بخمس سنوات صديقا لي، واخته التي تكبر اختي بسنتين صديقة لأختي، فالأسرتين تتزاوران باستمرار وتشتركان بالطعام والمناسبات والأعياد وبالمنام. مع التوضيح بأنهم عندما يتزاورون ينام الزوجين والزوجتين معا بغرفة واحدة...!!! كذلك متى بدأ هذا لا فكرة لي ...!!! بعمر مبكر، قد يكون بحدود خمسة سنوات، أقل أو أكثر، انتقلت تلك الأسرة الصديقة، ولأسباب مادية للسكن والإقامة ببيتهم بضيعة الأب، وهي بلدة زراعية واصطيافيه وسياحية جميلة، فاعتدنا قضاء شهر من كل صيف ببيتهم بالضيعة، ننام ونقيم ونأكل معا وكأننا اسرة واحدة، كذلك كان بيتنا مأواهم عندما يأتون لزيارتنا، او يحتاجون للقدوم للمدينة حيث نقيم، فينامون عندنا ويأكلون معنا، ويستحمون وكل شيء لا فرق بيننا وبينهم ابدا. لقد كان بيتينا متواضعين، فالأسرتين من مستوى مادي مستور، كان بيتنا الأوسع، ويتألف من ثلاثة غرف، اما بيت الأسرة الصديقة فيتألف من غرفتين كبيرتين واسعتين تستخدمان كليهما للنوم والمعيشة ضمن ارض زراعية بها عدد من الأشجار المثمرة والمتنوعة وتزرع بها بعض الخضروات حسب مواسمها. وكنا نحن الصغار نحب سقاية المزروعات وقطف ثمار الأشجار، وجني الخضروات اللازمة يوميا للطعام حسب توجيه الوالدتين. وليلا كنا نتوزع للنوم نحن الأولاد مع بعضنا، فأنام أنا مع الصبي بسريره وتنام أختي مع البنت بسريرها، والأهل كما وضحت ينامون جمعا بغرفة نوم واحدة، وكان هذا الترتيب يتم سواء ببيتهم أو ببيتنا، لكلهم او بعضهم. علما ان بيتنا تتوفر به غرفة ثالثة تسمح بانفصال الأزواج، لكن أهلنا ما كانوا لينفصلوا، وسواء كان الزوجان موجودين او أحدهما فقط، وكان ذلك بالنسبة لنا ونحن أطفال، عاديا، ولم يثراهتمامنا الا عندما كبرنا ووعينا، فأدركنا ان ذلك حالة مميزة اختص بها أهلنا، فيصح القول اننا كدنا ان نكون اسرة واحدة، نجتمع عالسراء والضراء. لما بلغت سن الثانية عشر تقريبا، توجهنا كعادتنا كل صيف لقضاء شهر كامل بضيعتهم وببيتهم، وكالعادة كان نصيبي النوم مع ابنهم بسريره، ففرحنا وتحاضنا مسرورين، لكن فرقا هذه المرة قد حدث، فقد تملكني إحساس بأن فرق العمربيني وبين صديقي غدا واضحا/ هو صار 17 / ، وشكل ومضمون احتضانه لي قد اختلف، واصبح أكثر مودة وحنانا ودفئا، وقد ارضاني ذلك وأحسست أن رابطا خاصا يجذبني اليه ويجذبه لي، ربما لأنه رفيق سريري لعدة أعوام، وكنت انتظر الليل لأركن جسمي بين طيات حضنه، وأحب ان يحتضنني ويشدني لجسمه، وبليلة قال سأحدثك الليلة بأمر مهم، فوافقت بنفسية وعقلية ابن اثنا عشر سنة، بان حديثا هاما ينتظرني. ليلا وما أن دلفنا سوية للسرير قلت حدثني، قال انتظر لتنام البنات، واحتضنني ونحن ننتظر، احتضانا دافئا وحنونا، قليلا وهمس بأذني، أتعتقد ان أهلنا ينامون مع بعضهم، قلت طبعا، قال لا، لم تفهمني، اقصد أن ابي ينام مع أمك وامي تنام مع ابيك، قلت ولماذا...؟؟؟ قال وأجزم أنهم ينامون مع بعضهم كلهم، ويمكن هم عراة الآن، قلت لم افهم، قال هم يحبون بعضهم، قلت طبعا وإلا ما أتينا لزيارتكم، قال حبيبي افهمني هم يتنايكون مع بعضهم، سكتت ولم اجب لم استوعب الأمر تماما فقد ترعرعنا وهم ينامون مع بعضهم هكذا سواء ببيتنا او ببيتهم. بعد قليل لاحظت ان يده قد امتدت لفرجي وبدأ يمسك زبرتي ويحركها بيده، ضحكت، وقلت لماذا تمسك زبرتي، قال اسكت، تكلم بشويش حتي لا تسمعنا البنات، فكررت هامسا... لماذا تمسك زبرتي...؟؟؟ قال الا تنتصب...؟؟؟ همست أحيانا تصبح قاسية، قال ماذا تفعل، قلت امسكها قليلا حتي يزول الانتصاب، ولاحظت ان زبرتي بدأت تتقسي، قال زبرتك كبيرة لكن زبرتي اكبر قليلا، ودفع يده داخل بيجامتي وأمسك زبرتي بيده مباشرة وتابع تحريك يده عليها، وهمس هي دافئة، ثم سحبني ولفني فصار ظهري له واستمر ممسكا بزبرتي ويحرك يده عليها حتى صارت قاسية جدا، اعجبني كلامه، وحركات يده، وانتصاب زبرتي، فهجعت بحضنه هادئا وراضيا، استعيد كلامه عن أهلنا واتخيلهم عراة كما توقع، وخطر ببالي سؤال، فسألته هامسا، كيف يتنايكون...؟؟؟ قال غدا بالنهاراشرح لك، اتركني الآن مستمتع معك، وشعرت بيده تمتد وتدفع ببنطال البيجامة لأسفل ثم دفع كلسوني وعرى مؤخرتي، خطر بذهني، عله يريد أن يفعل كما يفعل أهلنا، سألني الا تريد ان تمسك زبرتي، قلت نعم وحاولت الاستدارة نحوه، منعني وابقاني امامه علي جانبي ومؤخرتي العارية نحوه، وامسك يدي وسحبها ووضعها على زبرته، كانت قاسية جدا وكبيرة بوضوح، همست له زبرتك كبيرة جدا، قال انتظرسأشلح بيجامتي وأتعرى مثلك، ودفع ثيابه للأسفل مثلي، ثم أعاد وضع يدي علي زبرته، احسست بتصلبها وسخونتها، همست انها ساخنة وقاسية، قال أأعجبتك...؟؟؟ قلت نعم، قال العب بها، وهكذا صرنا نداعب كل زبرة الآخر، وشيئا فشيئا صار يقترب بزبرته من مؤخرتي واردافي واحس بسخونتها تلامسني هنا وهناك حتى ان رأس زبرته انزلق بين اليتي ولامس مؤخرتي، بدا هو كالمحموم واستكنت انا راضيا ومسرورا بسخونة زبرته وراغبا ان يستمربملامسة اردافي واليتي برأس زبرته، بل صرت اسحبها ناحيتي وانا احرك مؤخرتي اليها أو انقلها علي اليتي، ثم صرت ازلقها بين اليتي لتلامس طيزي، همس لي حبيبي ثبت زبرتي علي طيزك، فثبتها مسرورا وراغبا بملامستها وسخونتها، ويدي ما زالت تحتضنها وتوجهها، زادت حركته واندفاعاته وهمهمته المخنوقة ثم شدني اليه اكثر وصار يدافع طيزي بزبرته ويقبلني ما بين اكتافي من فوق ثيابي وفوق رقبتي، وانا راضيا مسرورا ومستمتعا بكل ما يفعله لي ومعي، دون ان اترك زبرته من يدي وأخيرا شعرت بماء ساخن يندفع من زبرته ويلوث مؤخرتي وقليلا منه لوث اليتي . غدت هذه العلاقة او الممارسة هي لعبتنا كل ليلة، ويوما سألني ان كنت أحب ان افعل معه كما يفعل معي، فوافقت، الا ان عمري كان أصغر من ان اتعود عليها مثله، فكنت أفضل فعله بمؤخرتي على فعلي بمؤخرته. لقد غدت رحلتنا ذاك الصيف لضيعتهم رحلة مميزة بذكرياتها، ومسراتها واسرارها، وخاصة أحاديثه المتخيلة، كما يقول، عما يجري بغرفة نوم الأهل من ممارسات ليلية. وكان قد نبهني ان ما يجري بيننا هو سر خاص بي وبه لا يجوز ان يطلع عليه غيرنا، سواء أحاديثنا عن الأهل او عن ممارستنا، وقد وافقته على ذلك وقلت له، بجدية، أكيد هذه اسرارنا لن نطلع أحدا عليها. بعد انتهاء الزيارة والعودة للبلد، ثبتت اسرار تلك الزيارة بذهني، طوال العام، فكنت استعيدها بالليل بين الحين والحين، وكثيرا ما فكرت بموضوع الحب المميز الذي يجمع بين والدتي ووالدته مع ابوينا ومن اجل ذلك فهم ينامون مع بعضهم عندما يلتقون، ويتنايكون، مكررا ما قاله لي. كما حلمت كثيرا بموعد لقائنا بالعام القادم راغبا بتكرار اسرارنا وممارساتنا، فغدوت تواقا لذلك اللقاء ولمسرة وأنس تلك الليالي، وغدوت أجرأ بمسك عضوي كلما انتصب ومداعبته وأحيانا امد يدي لمؤخرتي الامسها واداعبها وانا اتخيل سخونة زبرته الكبيرة وهي منتصبة وقاسية، وقد اكتشفت من زملائي بالمدرسة انهم جميعا يلعبون بزبراتهم وان بعضهم يتنايكون... مما زاد من افق معلوماتي حول العلاقات بين أهلنا وبيني وبين صاحبي وباقي زملائي بالمدرسة. بالسنوات التالية، ومع كل زيارة او لقاء، تطورت علاقاتي بصديقي وفقا لتطور فهمنا وتقدم عمرنا وخاصة انا، باعتباري الأصغر، وبادلته العلاقة والممارسة أكثر من مرة لكن كنت ميالا أكثر لممارسته معي، كانت تسعدني سخونة عضوه وانزلاقاته المتكررة فاستسلم مستمتعا بإحساس جميل، وابلغ ذروة استمتاعي لما أحس بسخونة شهوته تتدفق داخلي وعلى اليتي، فارتجف وأذوب وصارت شهوتي تتدفق أيضا الا ان متعتي بتدفق شهوته كانت تسعدني وتتوق نفسي لها أكثر. ما ان بلغت عمر 17 سنة حتى هاجرت تلك الأسرة لبلد اغتراب بعيد، وتوقفت الزيارات المتبادلة والنوم بسرير واحد مع الصديق ونوم الأهل بغرفة واحدة، وتوقف تهامسنا انا وهو عن الأهل ماذا يفعلون وكيف ينامون وأحيانا نتحزر ان كانت امه او امي مع ابيه او بالعكس او بلقاء نظامي كل ام مع زوجها، او نتبادل البراهين لأثبات صواب توقعي او توقعه فأقول له أنا متأكد ان امي مع ابوك فقد لمحته تحت شجرة الجوز يلامس اردافها. فيقول لي بل أمك مع ابوك فقد لمحته يقبلها عند باب المطبخ...وهكذا. بسفرهم وهجرتهم واغترابهم، توقف تجدد الأسرار، والذكريات بدأت تذوي وتغيب من الذاكرة شيئا فشيئا، ومع الزمن لم يبق الا تبادل الرسائل بين الأهل والبطاقات بالمناسبات، الا ان هذه لم تنقطع ابدا. تابعت حياتي بسوية عادية وطبيعية، دون علاقات خاصة، وأقمت ببيتنا فهو ملك لوالدي، فأكملت تعليمي وتزوجت صبية جميلة من حينا، هي واحدة من زميلات الدراسة والطفولة، وانجبت صبيا وابنتين، تعلموا ودرسوا وتزوجوا مبكرين وهاجروا أيضا كل ببلد اغتراب بعيد عن الثاني، وبغياب الأولاد غدوت وامهم وحيدين يسعدنا تواصلنا مع الاولاد بغربتهم. ورغم مرور السنين، فقد استمرالتواصل مع صديقي احتراما لأهلنا ولذكراهم. بتبادل البطاقات بالمناسبات لا أكثر. يوما وقد بلغت الخامسة والخمسين من عمري، وصلتني بطاقة من صديقي ذاك يعلمني انه يتوق لزيارة الديار والضيعة والبلدة حيث ترعرعنا، فاستشرت زوجتي، وكررت الحديث لها عن الصداقة الوطيدة التي كانت تربط عائلتينا ايام الطفولة، واتفقت وإياها ان نستقبله ببيتنا، فشجعته ورحبت به، مما رفع من سوية تواصلنا فتنشطت الرسائل بيننا وتبادلنا المكالمات الهاتفية، خاصة عند اقتراب موعد حضوره لترتيب موعد السفر والوصول وانشغلنا بترتيب اقامته وتحضيرغرفة وسرير له ليكون مرتاحا، خاصة وانه غدا بالستين من عمره فلم يعد شابا صغيرا، فاخترنا له غرفة الأولاد التي كنا ننام بها سوية عند زيارتهم لنا، وأيضا انشغلت، باختيار الأماكن التي سآخذه اليها ليزورها...وهكذا انشغلت بأمور كثيرة تتعلق بزيارته. باليوم المحدد، وقد اصر ان لا استقبله بالمطاروانه سيفاجئني بباب البيت لأنه يعتقد انه سيستدل عليه من تلقاء ذاته، وهذا ما حصل فعلا، فاستقبلناه لدى وصوله، بترحاب وفرح واعجاب بتذكره الطريق رغم حدوث بعض التغيرات بالعمران والشوارع بمرور الزمن الطويل، فضحكنا وتعانقنا، عناق أصدقاء، وشرد وهو يتذكر تفاصيل بيتنا الصغير، ويتنقل به من غرفة لغرفة ومن زاوية لزاوية، فآثرنا أن نتركه، مستمتعا بذكرياته، وشردت أنا أتذكر أسرارنا فابتسمت بسري وقررت، لوجود زوجتي، عدم تذكيره بها، لقد مضت مع ما مضي من ذكريات، ولعله قد نسيها، ولعله عاش بغربته حياة مختلفة كليا عن حياتنا هنا بهذه البلاد، فراكم بقلبه وعقله ذكريات أحدث، تتفوق بسطوتها على ذكرياتنا البعيدة المتواضعة. بالسهرة، كان مسرورا وسعيدا، وقدم هدية ثمينة لزوجتي، معطفا شتويا ثمينا ومجموعة من الأطقم النسائية الداخلية، المتعددة الألوان والجميلة، مما اخجل زوجتي وهي تفردهم وتعرضهم، إلا ان سرورها بهم كان باديا، رغم الخجل. بالأيام والليالي التالية غدا الحديث عن ذكريات الماضي وايام الطفولة، حديثا رئيسيا، وكلما حاولت الابتعاد عن ذلك لوجود زوجتي، كان يعيدنا هو لتلك الذكريات، دون اكتراث بوجودها، حتى أنه تجرأ يوما وذكر ان أهلنا كانوا ينامون مع بعضهم، فصرت أعض علي شفتي كي لا يكمل، فاستغرب هو ذلك وقال لماذا الهروب من الحقيقة، ثم لا أرى انهم كانوا مخطئين، فانا أؤمن بالأسرة المزدوجة المتعاونة عالسراء والضراء، وتوجه بالحديث لزوجتي وقال متسائلا، ما معنى ان ننام نحن الأولاد معا ويناموا هم بغرفة واحدة، كان يفترض ان تنام كل اسرة بغرفة مع أولادها، قالت له زوجتي معك حق لا بد بان بالأمر سرا، فرد قائلا المسألة واضحة هم يتبادلون النوم مع بعضهم، ولدي الدليل والبرهان، فقد كنت اتسلل ليلا، وتوجه لي، وضربني على فخذي وقال، بعد ان تنام ، واشاهدهم عراة متشابكين من النافذة. وهكذا انكشفت كل ذكريات الماضي وأسراره لزوجتي، حتي علاقتي به انكشفت أيضا وكيف كان يحتضنني ونداعب زبرتينا ومؤخرتينا، مما احرجني امام زوجتي، ولمس هو ذلك، فقال بجرأة، النساء بتلك البلاد يداعبون بأصابعهن ويسحقون بأعضائهن مؤخرات ازواجهن اوعشاقهن لأنهن يعتقدن ان ذلك يزيد من اثارة الرجل، ويزيد من انتصاب عضوه، طلبا للمتعة الكاملة، وأردف، حتى أنهن يستمتعن اكثر بمساحقة مؤخرة الرجل لخشونة اردافه المشعرة، عن مساحقة امرأة أخرى، تملكتني الدهشة من جرأة حديثه، لكن لم يبق بيدي حيلة ما، فقد قال ما قال، فاستسلمت ومازحته قائلا، اذا انت مسحوق...يا صديقي مسحوق، ضحكنا وضحكت زوجتي بخفر وخجل وقد احمرت وجنتاها، وقال موجها الكلام لي اتعلم أنها لحظات مثيرة وممتعة جدا للرجل أن تمتطيك المرأة وتحك فرجها بمؤخرتك وإليتيك، وانت تسمع أصوات أنينها واستمتاعها. لقد غدت أحاديثنا صريحة لا يردعنا رادع عن تسمية الأمور والممارسات بأسمائها دون تردد او حرج. وبمشاركة زوجتي التي ادهشتني جرأتها المستحدثة، واعترف أنى كنت اتهيج وينتصب عضوي واداريه عنهما، واعتقد هو أيضا كان يتهيج وزوجتي كذلك. يوما ونحن بإطار حديث صريح عن أهلنا وعلاقتهم المشتركة بالفراش، ومشاهداته المتنوعة. شاركت زوجتي، قالت أود ان احدثكم بموضوع اعتقد أنه يهمكم. منذ أن وعيت علق بذهني ان الناس بالحي كانت تتناول اسرتكم بالأقاويل، لكنها مبهمة وغير واضحة، فلم يذكر أحد حدثا محددا يبرر ويوضح هذه الأقاويل. حتى أنا كان عندي إحساس بان سرا ما بحياة اسرتكم، وبالمدرسة كنا زملاء مع زوجي واخته وكان سلوكهم واجتهادهم لا غبارعليهم، وكنت اميل لرفقتهم، ولما تقدم يطلب يدي فرحت بأعماقي، الا ان والدي ترددا، وخشيت من ترددهم، فقلت لهما أتعلمون ماذا يتقول الناس عنكم وعنا، قال والدي، ولماذا يتقولون علينا...؟؟؟ قلت لا اعلم ولا انت تعلم، هل لك ملاحظة خاصة ضدهم، قال لا، قلت إذا أنا أريده زوجا لي، فاقتنع والدي وهكذا تم الزواج، ومنذ زواجي وانا أبحث بالبيت عن ذلك السر فلم أجد لا سرا ولا غيره، وتوجهت للضيف وقالت له بزيارتك واحاديثك انكشفت الأسرار، وفهمت ما لم يعرفه أحد، إنه شكل من الأسرة المزدوجة التي تؤمن بها انت، الكل كان يملك إحساسا بان سرا ما بحياة أسرتكم، لكن أحدا لم يدرك كنهه ولا حقيقته. ونهضت وقبلتني من شفاهي، قبلة جنسية واضحة، وهمست بأذني اتسمح لي بتقبيله، ضحكت وقلت خذي راحتك، لكنها فاجأتني وقبلته قبلة جنسية واضحة أيضا، كقبلتي، وهرولت، كفتاة مراهقة، خارجة للمطبخ. وهكذا بتتالي الأيام، وتتالي سهراتنا وصراحة احاديثنا، غدونا اكثر قبولا للضيف ببيتنا كواحد منا، وغدت زوجتي اقل ترسما وحذرا وعادت لحريتها بالبيت سواء بالملبس اوالمجلس اوالمأكل اوالمشرب، لا بل شاركت أحيانا بعض الأحاديث بصراحة وجرأة بالألفاظ لم اعتدها منها، والحقيقة شجعتها، فالبيت بالنهاية بيتها ويجب ان تكون حرة به، وليست صغيرة بالعمرفهي بالخامسة والأربعين، إضافة الى اني اعتبرت ذلك منها ترحابا بالضيف وانها غير متذمرة من وجوده وغيرمربكة بسببه، حتى أنها بإحدى السهرات ارتدت ثوب نوم صدره مكشوف وفاضح لنهديها نوعا ما، وتعرف انه أحيانا وحسب مسقط النور يشف عن سيقانها، وضيق يلف مؤخرتها ويظهر جمالية اردافها. ترتديه عادة لما تكون بأوج شهوتها، وليلتها لم يشف عن جمالها فقط، بل ويشع سخونة جسدها أيضا، وقد اختلست أنا زوجها عدة نظرات لجسدها، فكيف ضيفنا...؟؟؟ وفعلا ضبطه يختلس النظرات لها وهي تتحرك جيئة وذهابا، هنا او هناك. ليلتها ، وقد انفض سامرنا وأويت وزوجتي للفراش، أخذتني من خلفي واحتضنتني ومدت يدها وامسكت بعضوي تداعبه حتي انتصب، فاستسلمت لها مستذكرا كيف كان يحتضنني صديقي ونحن صغار، ثم دفعت يدها تحت ثيابي وامسكت عضوي تداعبه بتفنن، بخبرة عمرها وعمر زواجها، ثم همست اشلح، فسحبت ثيابي لأسفل وسلمتها مؤخرتي تساحقني منها وانا مستمتع بلمسات شفريها الخشنين لكثرة حلاقتها لفرجها، فانتصب عضوي انتصابا شديدا، ثم اقتربت منه واخذته بفمها تقبله وتعضه وتتلوى بشفتيها على راسه واجنابه بنهم جديد، لم اعتده منها، فسحبتها وخلعت ثيابها وعريتها ورفعت ساقيها ونكحتها بمتعة وشهوة مميزتين، حتى ارتعشنا وتدفقت شهوتها بنبضات متتاليات. وكأننا ما زلنا بريعان الشباب. واستلقينا متعانقين، همست لها، كنت متهيجة جدا، وتابعت متسائلا أيسعدك ويمتعك ان تنيكيني...؟؟؟ قالت صادقة، أحاديث ضيفنا اثارتني، لقد أعجبني هذا الأسلوب ورغبته ونجح معك فقد تهيجت انت أيضا تهيجا شديدا وتقسى عضوك كثيرا لا شك ان نساء تلك البلاد يعرفن كيف يهيجن الرجال. قلت ضيفنا جريء أكثر مما يجب، قالت بل هو صريح، وصاحب أفكار، وكلنا كبار ولسنا صغار، أدركت انها راضية بالضيف وأحاديثه وجرأته. وأن أحاديثه تلك تؤثر بها وتهيجها. بعد عدة ليال استيقظت ليلا، وافتقدت زوجتي بسريري، قلت علها بالحمام، ولما طال الوقت، نهضت استطلع، علها متوعكة وتحتاج لمساعدة، فلم أجدها بالحمام، توجهت للمطبخ ابحث عنها، لم اجدها أيضا، عندها أدركت اين هي، فعدت مستسلما لغرفتي. جفاني النوم، وصرت اتخيلها معه بفراشه، علها تداعب عضوه أو تسحق مؤخرته بكسها أو أو أو.... وقد اثارني ذلك وهيجني فانتصب عضوي، ورغبت لو انني اشاهدها وهي تداعب عضو صديقي أو تساحقه من مؤخرته، كما فعلت معي. مع خيوط الفجر الأولى احسست بها عائدة، تناومت، فدلفت للفراش واعطتني ظهرها، دقائق وتململت بفراشي وتقلبت وانقلبت عليها واحتضنتها وكأني لم ادرك غيابها، ودفعت جسمي ناحية مؤخرتها، متقصدا ان تحس بعضوي المنتصب، لم تعتذرأوتتمنع، لكنها بدت مستسلمة استسلام ترضية، وليس استسلام متجاوبة، دفعت يدي تحت فستان نومها القصيرالرقيق، وبدأت ألامس أردافها، وما زالت لزجة من بقايا شهوة الضيف، وانتشرت رائحة شهوته وشهوتها تملؤ المكان، زاد ذلك من اثارتي فمددت اصبعي لطيزها، وأزحت طرف كلسونها اداعبها فانزلق اصبعي سريعا للزوجة فتحتها وصرت اداعبها بأصبعي، بدأت تتجاوب، وحركت أردافها واهتزت، وصات أنينها، فانزلقت بيدي واصبعي لكسها الغارق بماء شهوتيهما، صارت تفح كأفعى، قلت ارفعي طيزك، فرفعتها ومع تسلل ضوء الفجر بدت طيزها جميلة جدا، وانتبهت انها ارتدت احد الأطقم الداخلية التي اهداها لها الضيف، وهو الطقم ذو اللون الحشيشي الفستقي الجميل، فادركت انها ارتدته خصيصا له. صفعتها على ردفها صفعة قوية واتبعتها بصفعات اخري، ولأول مرة بحياتي أخاطبها بكلام جنسي صريح فأقول لها...يا منيوكة...بدي أنيكك من طيزك، وغرزت عضوي بفتحة طيزها، فانزلق بعمق مؤخرتها وصرت أنكحها متقافزا فوقها وبين الحين والحين أصفعها وأردد...يا منيوكة، لا أعرف أكنت أنكحها ام أعاقبها...؟؟؟ وهي مستسلمة تفح فحيح أفعى، وتتلوى بطيزها متجاوبة مع حركاتي، حتى ارتعشت هي وارتعشت انا، فارتمت بكل جسمها عالسرير وارتميت بداية فوقها ثم انزلقت لجنبها، أقبلها تارة وأصفع مؤخرتها تارة، وأنا اردد بعصبية يا منيوكة...يا منيوكة...دقائق واستدارت نحوي وصارت تقبلني وتردد خلص... خلص حبيبي اهدأ، استرح، نام، وأنا نعسانة كمان، بدي أنام...وهكذا غفونا متعانقين ومتحاضنين. بالليالي التالية لم ألحظ غيابها ليلا عن سريرنا، لكن خلال النهار ضبطهما متلبسين دون أن يعلموا وهما يتهامسان، لا بل ضبطه مرة يلامس اردافها ومؤخرتها ويبعصها من فوق الثياب وهي تنظر لعينيه وتتبسم له بميوعة ودلال، ولاحظت أن عضوي قد تقسى وانتصب، لا بل تخيلته ينكحها أمامي وتخيلت عضوه منتصبا كما أعرفه وهو يراودها بكسها وطيزها، لا بل تخيلت نفسي أمسك عضوه أمامها وأغريها به، ثم تخيلت نفسي ألعق عضوه وهي تلعقه معي. خلال هذه الأيام راودتني الكثير من الأفكارالمتناقضة، ومنها أن أطرده وأنهي زيارته، ومرة فكرت أن اطردها هي، واحتفظ به، وغيرها الكثير من الأفكار دون ان تفارق فكري تخيلهما معا، او تخيل نفسي معهما، أو تخيله معنا، وأخيرا قررت أن اتجاوز الموضوع وأشركه معنا، تماما كما تشارك اهلي وأهله وعاشوا سوية بهناء وسعادة ومحبة جمعت الأسرتين برباط صداقة تكاد تكون مثالية. بمرورعدة أيام، قدرت انهما قد أصبحا مشتهيين ومشتاقين، فقررت ان تكون الليلة ليلتنا نحن الثلاثة، كبداية للمشاركة التي قررتها، فلا يتركاني وحيدا، فدعوته للعشاء بأحد المطاعم، وطلبت من زوجتي ان ترتدي ثيابا جميلة لتتألق بسهرتنا على كل النساء بالمطعم، وهكذا خرجنا سوية، زوجتي تتأبط ذراعي وبجانبها صديقي وضيفي، فكانت مسرورة مرفوعة الرأس يحيط بها زوجها وعشيقها، وعينيها تلمع اشراقا، اعتقد وشهوة أيضا. وقد كان اختيار المطعم موفقا، حيث وجد مطرب قدم للزبائن اغان غزلية رومانسية هادئة فشاركه الجميع بترداد الغناء معه ونحن أيضا، مما بعث السرور والبهجة والإثارة بنفوسنا، ولدى الضيف، فشكرني لحسن اختياري وقال، هذه سهرة لن تنسى، قلت وانا اقصد ما اخطط بذهني بعد العودة للبيت بل ليلة لن تنسى. بطريق العودة، انتهزت كل فرصة ظلام او زاوية مستورة، لألامس، خلسة، أرداف زوجتي، لأثيرها وأحضرها لتكون بقمة تهيجها، وبإحدى الزوايا ارتطمت يدي بيد ضيفي قرب مؤخرتها، فسحب يده مسرعا ليبدو الأمر وكأنه عفويا، وقد ارضاني ذلك لثقتي بانه سيزيد من هياج زوجتي واستعدادها، وهي تستشعر يدي رجلين زوجها وعشيقها تتسللان، كلصين، بظلام الليل وبزوايا الشوارع المعتمة لتداعبا شهوتها، من اردافها، وثنايا اليتيها. ما ان وصلنا وفتحت باب البيت، حتى دعوت الضيف للولوج أمامنا، فانزلق الرجل لداخل البيت متوجها لغرفته، وانشغلت انا الامس ارداف زوجتي، وبسرعة همست بإذنها ما الذ طيزك، لأزيد انفعالها وتهيجها وشهوتها، ورفعت صوتي ادعوه لإكمال السهرة، لم يجبني، وتوجهت زوجتي لغرفتنا لتبديل ثيابها، وأنا أتبعها، بغرفتنا وهي تبدل ثيابها لاحظت انها ترتدي الطقم الداخلي الثاني الزهري اللون من هديته، مما شككني بنيتها التسلل إليه بعد ان أغفو وانام، فأسرعت لغرفته لادعوه لأكمال السهرة، فلا تفشل خطتي. كان بغرفته يبدل ثيابه وقد تعرى وبقي بالكلسون وعضوه باد ومتكور داخل كلسونه، يكشف بعض تهيج وإثارة، اعتذرعن السهر بانه يريد النوم، اجتذبني منظر عضوه، فتذكرت أيام الطفولة، فدنوت منه الامس عضوه، واحتضنته من خلف، ودفعت يدي داخل كلسونه ودفعته قليلا للأسفل، فانكشف جزء من طيزه، واخرجت عضوه من مكمنه، اداعبه بتفنن واشتياق، واضغط مؤخرته التي تعرت تقريبا، بعضوي الذي انتصب وتقسى، قال لولا أني راغب بالنوم لأبقيتك معي للصباح فانا احن لتكرار ليالي الطفولة، ووجدت نفسي أقول له وأنا ايضا احن لها ولم انسها وزيارتك اعادت احيائها بنفسي، قال وأنا تجدد حنيني لتلك الليالي، أثارني كلامه أكثرفتلاعبت بعضوه باستمتاع فانتصب وتقسي أيضا، وقلت ما زالت زبرتك ساخنة كما عهدتها قال، هل عاشرت غيري قلت لا، قلت وانت قال النساء كثيرا وبعض الرجال لذلك لم اتزوج، وضحك وقال اسمع سأسافرغدا لزيارة الضيعة وسأبقى بها ثلاثة أيام، سأنتظرك ليلة عودتي، أغراني موعده لي ومحنني، وقد أصبحت مجبرا الليلة للتخلي عن خطتي لفرصة أخرى، فوافقت، رغم ادراكي السبب الحقيقي لتمنعه، فقد واعد زوجتي او هي واعدته. عدت لزوجتي أقول، هو تعب لا يريد ان يسهر، سارعت وقالت وانا أيضا اريد ان أنام، قدرت كذبها أيضا، فهي تشجعني لأنام كي تتسلل لغرفته، فانا أتوقع أنها تشتهي قضاء الليلة معه، عصبت وغضبت قليلا ثم قدرت أن هذا سيكون لمصلحتي عند تنفيذ خطتي، فشجعتها كي تنام وترتاح. ومثلت أني نمت، دون ان تغفو جفوني. وبعد نصف ساعة تقريبا من تصنع النوم منها ومني، يبدو أنها ما عادت تحتمل صبرا، فقررت التنفيذ، مهما كان وضعي، نائما أم مستيقظا، نهضت ترتدي الطقم الزهري فألقت روبا خفيفا طويلا فوقه وغادرت بهدوء وتصميم، توقعت ان تدخل للحمام أو للمطبخ أولا، للتضليل، لكنها لم تفعل بل توجهت مباشرة لغرفته، بجرأة امرأة ممحونة، وبسري رددت بعصبية واضحة، وصوت عال نسبيا...ممحونة...منيوكة... وكأنني ألصق كلماتي بجدران الغرفة كصورتذكارية لتراها لما تعود فجرا وكل يوم...ثم وبعد زمن بدأت تداهمني صورأحلامي بها بين يديه تتمحن عليه واتخيله يمتطيها ويركبها وهي تتلوى تحته، وتنظر بعينيها لي، فرغبت ان اراها فعلا واياه، فأثارني ذلك جدا وانتصب عضوي بقساوة غير عادية، داعبته حتى ارتعشت وبذلت شهوتي فغفوت بنوم عميق. صحوت فجرا وزوجتي تحتضنني من خلف، وتعبث بصدري وحلماتي، لا أعلم متى عادت، وبثقل النوم مسيطرا علي سألتها بعفوية ودون انتباه، هل عدت...؟؟؟ لم تجبني، بل تسللت بيدها لمؤخرتي تعبث بأردافي وتداعب بإصبعها فتحة طيزي، وتردد اشتهي مساحقتك، مما اثارني وهيجني ثانية، فاستسلمت لها، وانتصب عضوي فأمسكته وصارت تداعبه وتسحق بشفري كسها اليتي وتهمس لي بحب انيكك، فأثارني كلامها وزاد من استسلامي لمزاجها، لا بل عدلت وضعي لأوفر لها افضل وضع لتلامس بشفري كسها أردافي المشعرة واجناب إليتي، ثم اعتلتني وركبت مؤخرتي وصارت تسحقني بقوة وعنف وتهتز وتترنح فوقي وهي تأن وتتأوه واصواتها تعلو قليلا غير مبالية أن يسمعها الضيف، وانا مستمتع بخشونة شفريها المحلوقين، واردد نيكي حبيبتي واستمتعي كما تشتهين، وما لبثت أن ارتعشت وتدفقت شهوتها تبلل مؤخرتي وأردافي، وهمدت وارتاحت فوقي قليلا ثم ارتمت على وجهها بجانبي، فمددت يدي الامس اردافها بيدي واداعب وردة مؤخرتها بأصبعي، وما زال جلدها لزجا من شهوة الضيف، فصفعتها فورا بقوة وشدة، صاتت بأنين ألم ودلع هذه المرة ، فصفعتها بقوة ثانية، كررت دلعتها، وتهاوت صفعاتي تتالى بحنق وقوة وشهوة، وأنينها يعلو، وأردد لها تستأهلين، ردت نعم حبيبي أستأهل اضربني أستأهل...أستأهل ...أستاهل، وكأنها تعترف وتتحداني، توقفت عن صفعها، وقد احمرت أردافها، فالقيت بوجهي فوق مؤخرتها اقبلها واقبلها والعق بلساني لزوجة اليتيها ككلب جائع، ثم اعتليتها وغرزت عضوي بكسها، تمنعت، وطلبت بجرأة وقالت بعد السهرة، كل الطريق وانت تداعب طيزي...اريد من طيزي، فدافعت طيزها ونكتها حتي ارتعشت ،والقيت بثقل جسدي بجانبها واحتضنتها، وغفونا لوقت متأخر. لقد سيطرت على، خلال النهار، واعتقد عليهما أيضا، مجريات الليلة السابقة، وبالنسبة لي كنت واقعا تحت تأثير حماستي لخطتي المؤجلة وتأثير موعدي مع صديق طفولتي لما يعود من الضيعة، وتحت تأثير الإحساس بان خطتي وإن تأجلت الا اننا في الواقع قد تشاركنا نحن الثلاثة بليلة جنسية مشتركة، أحسنت زوجتي إدارتها وإرضائنا، واستمتعت بمضاجعتنا نحن الإثنين، كل بغرفته، ووفق مزاجها. لكننا لم نصل لحالة المشاركة التي كانت تجمع امي وابي مع ابيه منفردا عند غياب أمه، أو العكس عند غياب أمي. يوم عودة الضيف من الضيعة حضرت زوجتي لنا طعاما دسما، وأعتقد أنها، الملعونة، فعلت ذلك لتملأ بطوننا الجائعة للطعام، وظهورنا الجائعة للحب والجنس، لتعاشرنا بتخطيطها ووفق مزاجها. وقد غدا واضحا لها اني اعي ما يجري، لا بل اتهيج وانكحها بنشوة وقوة مميزتين عند عودتها من احضانه. بالسهرة ذكرني الضيف بموعدنا، منتهزا غيابا لزوجتي، فوافقته وقلت لم انس، وبعد هذا التذكير تلاقت عيوننا مرارا تلمع بالرغبة والشوق، عادت زوجتي ترتدي روبا طويلا للنوم، مشدودا على جسدها يبرز حلمتيها بروزا خفيفا لكنه بادى، ويلف نهديها ويجمعهما لضيق الروب، وكأنهما عاشقين يتعانقان، وتتجلى مؤخرتها مكتنزة فوق سيقانها، الممشوقة، بعز ودلال كلما تحركت وتلوت، لم يتوقف صديقي عن الصبابة عليها وهي تخطر امامنا، فقد غدا جريئا لا يردعه وجودي، ولم ارتدع انا عن التمتع بالنظر اليهما يتغازلان بصمت فقد كنت مقتنعا ان زوجتي ارتدت الروب هذا لأجله تعبيرا عن شوقها له بعد غياب ثلاثة أيام بالضيعة. وأعترف، لقد ضحكت بسري، فهي لا تعرف انه واعدني ولا فرصة لها الليلة...!!! قليلا وانسحب الضيف ويغمزني، معتذرا أمامها بحاجته للراحة بعد السفر، ولم يطل المقام بزوجتي وانسحبت لسريرها، وبقيت وحيدا احادث نفسي ان انهض لغرفة النوم قليلا ثم أنسحب وأذهب لغرفته، فأنا مشتاق لتكرار ذكريات طفولتي معه، ونهضت، لكني تراجعت، خشيت ان تنهض زوجتي قبلي وتسبقني اليه، فقررت التوجه مباشرة لغرفته. كان الباب مردودا نقرت عليه بهدوء وحذر، لم يجب، دفعت الباب قليلا...قليلا ودلفت، كان نائما، ترددت، ثم قررت الاندساس بجانبه، أحس بي، فأوسع لي فسحة، استلقيت وقلت أكنت نائما...؟؟ قال يبدو اني غفوت، احتضنني وسأل، هل نامت الغزالة، يقصد زوجتي، قلت هي بالسرير لكن لست متأكدا ان نامت او بعد لم تنم، قال اتسمح ان أقول أنها جميلة ومغرية جدا وتثيرني...بل واشتهيها، قلت نظراتك لها، تفضح اعجابك، مد يده وأمسك بزبرتي التي كانت قد بدأت تتقسى فقد أثارني تغزله وحديثه عن زوجتي، تجاهلتها وقلت له مر زمن طويل لم اشعر بيدك تمسكها، قال اتعلم...؟؟؟ كنت دائما ببالي، مددت يدي اتلمس زبرته، امسكتها قاسية منتصبة ساخنة، قلت ما زلت كالشباب قال أعتقد ذلك، وتابع وانت ما شاء الله عليك وعلى زوجتك الغزالة ما زلتما نشيطين، قلت هي انشط مني...قال هي تحسن اختيار ثيابها، الم ترى جمال ملبسها بالسهرة، كم كان مناسبا لجسمها ويبرز جمالها الفتان، أثارني وهيجني أكثر حديثه عن جمال زوجتي فانتصب عضوي واشتد وتمحنت، فداعبت زبرته المنتصبة، ولاعبتها، مد يده يدفع سروالي لأسفل، ساعدته ونزعته وانتقلت انزع سرواله أيضا فنزعه هو، وسحبني ولفني قليلا، نفس حركته لم تتغيرفهمت مراده ايضا، فأدرت له ظهري، احتضنني من خلفي ولف يده وامسك عضوي المنتصب يداعبه، بخبرة وتفنن، مددت يدي للخلف وعدت امسك عضوه، وقلت، ما زال ساخنا منذ تلك الأيام، قال زبرتك تعودت على يدي زوجتك الخبيرتين والدافئتين، قلت ونهودها وفمها وسيقانها، اكمل هو وكل جسمها ، خاصة فخذيها المكتنزين والملتفين يحتضنان كسها بشفريه النافرين الجميلين، قلت له، تحتضنني وتتشهى زوجتي، لعل ابوينا هكذا كانا، ولما تزوجا تشاركا زوجتيهما أيضا، قال متسائلا، الآن لاكتشفت ذلك...؟؟؟ انا اكتشفته بمراهقتي، وأكمل كثيرا ما شاهدتهما من الشباك معا وزوجتيهما معا كل على سرير، اشلح حبيبي اريدك عاريا، وأخذ يشلح ويتعرى هو ايضا. أصبحنا عاريين، وعاد يحتضنني من الخلف ويداعب عضوي، عدت أمد يدي للخلف امسك عضوه واداعب براسه الساخن، اردافي الراغبة، واجناب مؤخرتي المشتاقة، فأولجه ما بين اليتي، ودفعه بقوة اول دفعة، تمتعت بأول ضربة...ورغبت ان يتابع، فقد اشتدت محنتي، لكنه توقف وأشار لي لضوء المطبخ، وقال زوجتك بالمطبخ قلت أرى، اهدأ، لعلها تبحث عني، قال ما الذها واحلاها ودفع عضوه بمؤخرتي ثانية، شعرت بها ضربة مباشرة وقوية، فتأوهت لذة، قال امسك نفسك، قلت أكمل ...قال وماذا لو فتحت علينا الباب، قلت نشركها معنا، شجعه جوابي فقال ما أجمل اردافها وطيزها، وإذ بالباب ينفتح. وقفت زوجتي بالباب، وهي ترتدي الطقم الداخلي الثالث، بشلحته القصيرة ذات اللون الاحمر القاني، وتحتها كلسون برتقالي مصفر يشف كسها بارزا منتفخا، ويختال نهداها تحت حمالة برتقالية شفافة مصفرة كالكلسون، بدت وهي واقفة بالباب يلفحها الضوء المتسلل من المطبخ عبر شفافية الطقم كشعلة من نار ملتهبة، انبهرت فاستغرقت انظر اليها، همس صديقي ما أروعها. قالت أأنتما هنا...؟؟؟ أصبنا بالسكوت والوجوم...وكررت تسأل بحزم أأنتما هنا...؟؟؟ أجبت بصوت متلعثم نعم نحن هنا، تابعت تسأل...وعاريين ...؟؟؟ لم نجب، قالت وعاريين وتتركاني وحيدة، أي رجلين انتما...؟؟؟ لم نجب كلانا...قالت يا زوجي الحبيب، عاري وتتركني وحيدة...واستدارت لتغادر، فلفحتها شعاعات الضوء ثانية، تكشف مؤخرتها تشف عن جمالها تحت شلحتها الحمراء وكلسونها البرتقالي المصفر، وشق مؤخرتها يبدو كلسان نار يفصل ما بين اليتيها، وغادرت. قفزنا خلفها، صارت تتلوى أمامنا وتغنج بطيزها، وتردد، بغنج ودلع، عاريين... وتتركاني وحيدة بفراشي...؟؟؟ ودلفت غرفة نومنا، ووقفت أمام مرآتها، تغنج وتتمايل وتتمايز حسنها وجمال جسدها وتلامس نهودها ومؤخرتها أمامنا. اقتربت لجانبها، واسندت يدي على كتفها، واعتذر منها واقول خشيت ان لا توافقي، فذهبت وحيدا، ثم همست لها يا منيوكة ألم تذهبي اليه وحيدة أيضا، قالت وهل كنت تريد أن آخذك معي...؟ قلت نعم، قالت فهمت هذا اليوم، لما لم تتبعني، وافتقدتك بالسرير، أتعلم...؟؟؟ لقد ارتديت هذا الطقم الجميل لأجلك، أردتك الأول به، معترفة بعلاقتها معه، ونظرت له واكملت كنت الأول بطقمين، وكأنها تراضيه، وعادت تكلمني، ولما أدركت أنك عنده، لحقتكم، كان هو خلفها مستغرق ينظر اليها بالمرآة ويداعب نهديها بيد ويلامس اردافها بالأخرى، سألتني، ايعجبك الطقم...؟؟؟ قلت بل انت من تعجبني ما اجملك بهذا الطقم وأشهاك، ضحكت هنهنة باستخفاف، ونظرت له وأشارت نحوه عبر المرآة بإصبعها وقالت بدلع، هو من اهداني إياه، قال اردتها مجرد هدية لا غير، لكن لما عرفتك وتعرفت اليك اكتشفت انك فاتنة، وتستحقين ألأجمل، وركع خلفها يغمر وجهه بأردافها ويقبلهم، فتتأوه بميوعة ودلع وتلوي طيزها تحت شفاهه المجنونة، وتنظر بعيني وتقبض عضوي المنتصب، تداعبه والشهوة بادية بعيونها، وهمست بإذني وكأنها لا تريده ان يسمع وقالت احب ان اراكما معا، ترددت قليلا، ثم همست كما تشائين. تركتها، وأوقفته، انسحبت هي واستلقت متمددة عالسرير تنظرالينا، جذبته وقلت له احتضنني وأكمل تريد مشاهدتنا معا، اخذني من خلف ومد يده وامسك بعضوي، يداعبه امامها ونحن ننظر لها ونتبسم، وهي تفغر عيونها وتمد لسانها تارة لي وتارة نحو عضوه الأكبر، يداعب اردافي ويتلوى بين اليتي ويضرب مؤخرتي، ضربة إثر ضربة، وهي تفغر بعينيها وتنظر. بلل رأس عضوه بلعابه، وقال استلقي بجانبها وداعبها، فارتميت على وجهي قربها واسندت رأسي بحضنها فأفسحت بين ساقيها ليرتاح راسي اكثر، واحسست به خلفي يعتليني ويمررعضوه المبلول فوق اردافي، يتبختر، ثم يدفعه بين اليتي يضرب به مؤخرتي بقوة ، وأنا اعض شفاهي وأتألم، وراسي يلوح فوق حضنها وبين ساقيها ، قال افتح ساقيها وداعب كسها بشفتيك، سحبت ساقها ليصير راسي بين ساقيها فأتمكن، تمنعت وقالت اريد ان أراكما، قال اجبرها، وان لزم الأمر، اضربها لتستسلم، ونظر اليها وقال سننكحك نحن الإثنين، يبدو انها استسلمت، فباعدت ساقيها، فدفعت راسي اقبل شفريها وألعقها، ثم سحبتها نحوي اكثر ورفعت ساقيها لأصل بلساني لكسها المبلل، استسلمت اكثر، وصارت هي ترفع ساقيها وحوضها لتمكن لساني وشفاهي من كسها وتصيح وتتدلل. شعرت به ينسحب، ويتركني ويتجه اليها، يعرض لها عضوه، قرب شفتيها، ويتأمرعليها ويتطلب، وهي تنفذ وتتأوه وتتمحن، ورأس عضوه يلامس شفاهها، فوقهم وبينهم يتفتل، ثم استقر بفمها تمتصه وتتفنن، تركتها لأنظر، فأرخت بحوضها ومدت ساقيها، وتابعت تلعق عضوه وتأن وتنظر لي وتتبسم، ثم اعتدلت بجسمها وجلست عالسرير، ومدت يدها لعضوي وجذبتني منه، واولجته بفمها تمتصه لعمق فمها وتنظر لصديقي الضيف وتتبسم، سحب شلحتها ورماها بعيدا ثم فكك حمالة الصدر فنفر نهداها يختالان بحلمتيهما المنتصبتين شهوة ورغبة، صرنا نداعب النهدين سوية ونتبادل مص الحلمتين وتقبيل شفتيها وهي بيننا كالسكرى تترنح ما بين يدي مرة، وما بين يديه مرتين، وهي تأن وتتأوه وتعلو أصوات آهاتها ومحنة شهوتها ورجفة ارتعاشها، فسحبت كلسونها الشفاف الرقيق وكشفت عن كسها المتبلل والمنتفخ وقد تباعد شفراها ، فاستلقيت بين ساقيها واولجت عضوي ما بين شفريها الملتهبين ونكحتها حتى ارتعشت واياها. واستلقت عالسرير تطلب الراحة، فاستلقينا بجانبيها، نحتضنها ونغمرها بأجسادنا وحبنا وحناننا، وهي مستسلمة براحة لدفء احضاننا وحنان لمساتنا، وهدوء قبلاتنا. نصف ساعة اقل او اكثر، وعادت تتجاوب معنا، فترد القبلة بمثلها، ويديها تداعب صدورنا وتعبث بحلماتنا ثم تنهض فتمتص حلمة الضيف مصة لتنقلب نحوي وتمتص حلمتي مصة ومصة ومصة، فعادت زبرتينا تتقسيان وتنتصبان، احست بهما، فمدت يديها تمسك عضوا بكل يد وتفرك راسيهما بأجناب جسدها وتتبسم لنا وتقول ساخنين ولذيذين، ثم نهضت وانقلبت خلف الضيف وقالت له خذ وضعك / يبدو كعادتهما / فانقلب على بطنه، ورفع مؤخرته، ابتسمت لي وقالت دورك بعده، فضحكنا، واعتلت ضيفنا، تسحق مؤخرته بشفري كسها سحقا متتاليا، وتقول له علمتني انيكك، فصرت انيك زوجي ايضا، جذبتني حركتها فوق صديقي تساحقه، فاقتربت منها أشجعها وألامس أكتافها بحنان وأداعب أردافها، وهي تسحق ضيفنا سحقا، وأنزلق بإصبعي بين إليتيها فهي تحب هذا، فيزداد سحقها لمؤخرة صديقي ويزداد أنينها، فأداعب مؤخرتها بإصبعي أكثر، ثم بدون وعي، صرت أصفعها وأردد لأشجعها حبيبتنا...زوجتنا... منيوكتنا...وهي تتبسم وتضحك، ثم ارتمت عالسرير وقالت له اركبني، فنهض واعتلاها وأولج عضوه بمؤخرتها ينكحها كثور هائج، وهي تتلوى وتتلوى وتتأوه وتصيح حتي اهتز جسمها وارتعشت وارتعش صديق
  11. للانجاب ابدا ب 1 واختم ب 2 لتجنب الإنجاب ابدا ب 2 واختم ب 1
  12. اشتعلت طيزها من لمسات يديهما.... ما احلاها
  13. 20- وعشقت تلميذي كنت اعمل مدرسة بمدرسة / ثانوية -اعدادية / أناهز الخامسة والثلاثين من العمر، عزباء، أعيش وحيدة ببيتي الذي اشتراه والدي ليطمئن علي لان أهلي يقيمون بمدينة أخري بعيدة نسبيا عن العاصمة حيث أعمل. متخصصة بمادة اللغة وقواعدها وآدابها، للصفوف الثانوية، وهي مادة رئيسية ومرسبه... لذلك كنت أتعمق بالتعرف على مستوى كل طلابي، وأهتم بهم فردا فردا لأضمن عدم رسوب أي منهم لضعف بمادتي، ولتطوير مستواهم ولأرضاء ضميري المهني. لم يكن من عادتي إعطاء الدروس الخصوصية لطلابي خارج أوقات الدوام سواء بمقابل أو بدونه، لذلك كنت أعتني بطلابي جميعا داخل الحرم المدرسي وخلال الدوام الرسمي، وأتابع تطورهم وتحسن مستواهم، جاهزة لمساعدتهم دوما، والأهم أنني كنت أؤدي عملي بمحبة وحماس ورغبة صادقة اتجاه طلابي وقد تفهموا ذلك وتقبلوه برضي حتى بجوانبه القاسية أحيانا. كان تصنيف الطلاب المتفوقين والضعاف، واتجاهات تطورهم موضوعا رئيسيا لاجتماعات الهيئة التعليمية للمدرسة، وبأحد هذه الاجتماعات طرح اسم طالب بالصف العاشر / الأول ثانوي / بأنه من المتفوقين بأكثر من مادة، بينما صنفته من الضعاف بمادتي ، وقد أثار ذلك استغرابا وتعليقات من بعض الزملاء، وعلق احدهم وقال، أعتقد أن اينشتاين لم يكن يجيد كتابة الشعر، وآخر قال لعله غير مؤسس جيدا بالمادة، الحقيقة أن كل التعليقات لم تثر اهتمامي الا المتعلق بضعف التأسيس، وسبب آخر أنا قلته لنفسي ولم أعلنه... لعلي أنا السبب، بمعني أني فشلت مع هذا الطالب المتفوق بباقي المواد، إن هذه الفكرة قد أحزنتني والقت علي عاتقي مسؤولية إضافية بضرورة تحدي ذاتي مع هذا الطالب فما دام متفوقا بباقي المواد فهو قادر علي التفوق بمادتي أيضا، وقررت أن أهب للعمل. بنهاية الاجتماع توجهت للبيت مثقلة بشتى الأفكار حول ذلك الطالب، أتذكر ملامحه، فهو شاب وسيم حلو المحيا دمث، خلوق ومهذب، وضعفه بمادتي اضطرني مرارا لتأنيبه، وتوجيه ملاحظات له، كنت أعتقد قبل الاجتماع أنه / يعتقد نفسه فارس أحلام الطالبات وأن مراهقته هي سبب ضعفه / لذلك كنت أقسو عليه بالتأنيب، لكن بعد أن اكتشفت أنه من المتفوقين بباقي المواد، سقط ذلك السبب نهائيا. باليوم التالي راجعت سجله الذاتي وعلاماته بكل المواد، ولاحظت أن وصف المدرسين له كان دائما إيجابيا بينما وصفي له كان سلبيا فقد وصفته / غير مجتهد وخجول بحاجة لاهتمام خاص /. بعد ذلك استدعيته لغرفة المدرسين. دخل متهيبا، مني، ووجود بعض المدرسين الآخرين يراقبون دخوله مثلي، زاد من تهيبه، شجعته، قائلة اقترب، أنت متفوق بكل المواد وضعيف باللغة فقط، هل أجد تفسيرا عندك لهذا...؟؟؟ قال أنا ضعيف فقط بالقواعد، قلت أريد رأيك بالسبب قال لا أعرف سببا، الا إني ضعيف بالقواعد دائما، أجد صعوبة بفهمها، ولا أحبها، قلت عليك بمدرس خصوصي يعيد تأسيسك من جديد حتى لا ترسب بسببها، حرام أن يضيع تفوقك بباقي المواد بسبب ضعفك بمادة واحدة، فهذه المادة مرسبه ألا تعلم ذلك ...؟؟؟ هز رأسه وبصوت خافت أجاب أعرف... وتابعت، أنا من ناحيتي، سأهتم بك بالمدرسة، اهتماما خاصا، قدراستطاعتي لأساعدك، لكن يجب أن تساعدني...عاد يهز برأسه... ووجهه زميل مدرس وقال له أجبها جوابا صريحا لا يكفي أن تهز رأسك أنت عندي طالب ممتاز، لتشجيعه أيضا...قلت سأتعبك باهتمامي، وقد أقسو عليك...هل أنت موافق أم لا...؟؟؟ قال موافق ...صرفته وأنا أقول له أنا اريد مصلحتك لتكون متفوقا بكل المواد، شكرني وخرج. بعد اللقاء، راقبته شهرا تقريبا، فوجدته جيدا بالقراءة كزملائه، لا بل يمتاز قليلا بحسن الألقاء، وبالمواضيع الإنشائية هو مميز جدا، اذ له أسلوبه الخاص وخياله واسع الطيف، يكتب برمزية ذات جرس موسيقي واضح، والأهم أن أخطائه النحوية والإملائية عند كتابة المواضيع قليلة وعادية، وقد طالبته بقراءة ما كتب لزملائه لأبرهن للجميع تميزه ذلك، وقلة أخطائه النحوية، وقد نال اعجابهم بإسلوبه. وسألته كيف تقرأ وتكتب بأخطاء املائية ونحوية قليلة جدا ولا تستطيع الأعراب، قال أتبع اللحن والتوافق الصوتي. أعجبتني فكرته / وإن كانت لا تصلح كقاعدة / لا بل أعجبت بذكائه، كذلك لمست نظرات الإعجاب بوجوه زملائه، قلت له يجب إعادة تأسيسك بقواعد الصرف والنحو، عليك الإهتمام بذلك، لا تهمل نفسك، أنت موهوب ولا ينقصك الذكاء. بعد عدة أيام، وكنت عائدة مسرعة للبيت بعد يوم دوام مدرسي طويل وشاق، تعثرت فجأة بمشيتي وسقطت بقوة عالأرض، ولسرعتي انزلقت بعد السقوط مما تسبب بجرح نازف بركبتي اليسار وخدوش عديدة بيدي اليسار وبرأس أنفي وجبهتي، وافلتت شنطتي من يدي وتناثرت بالطريق دفاتر مواضيع الأنشاء لأحد الصفوف ، سارع عدد من المارة لمساعدتي، وكان من بينهم ذلك الطالب الذي أسرع وسندني وأوقفني وبدأ يجمع الدفاتر المبعثرة وحمل شنطتي، ثم نفض الغبار عن ثوبي، وركع عالأرض يمسح الدماء عن ركبتي، فشكرته ومددت يدي لحمل شنطتي وكيس الدفاتر، قال لا... بل أحملهم أنا وأوصلك حيث تريدين وأطمئن عليك ثم أتركك، قلت أنا ذاهبة للبيت، أمسكني من ساعدي وسرنا متألمة، وهو يسندني. بالبيت، قادني لغرفة النوم وطلب مني الاستلقاء والاستراحة، وقال يجب تنظيف جروحك وتضميدها، قلت بالمطبخ صيدلية صغيرة وأرشدته، غاب وعاد ومعه شاش ولوازم أخرى وبدأ بتنظيف وجهي وجبهتي، وركبتي، واكتشف جرحا آخر أعلى فخذي، كشفه دون تردد ونظفه ثم عقم جميع الإصابات وضمد ركبتي وفخذي ويدي، لاحظت أنه يؤدي عمله عن دراية، سألته عن ذلك، قال درسنا الإسعافات الأولية، وأحب التمريض، وتابع انت بحاجة لمضاد التهاب سأذهب لأقرب صيدلية، وغادر مسرعا. تغيب حوالي نصف ساعة، نهضت وفتحت له الباب، عاد يسندني حتى أوصلني للسرير ثانية، واستلقيت، غطاني وقال لتبقي دافئة، وقال مضاد الألتهاب كل 6 ساعات حبة ومسكن ألألم عند اللزوم، قلت مندهشة من أين عرفت كل ذلك، ضحك قال الصيدلاني أعلمني. سقاني حبة ضد الالتهاب...ووقف أمامي وابتسم...ابتسمت له وقلت شكرا... قال يا آنسة لا تشكريني، من علمني حرفا كنت له عبدا...قلت أين وصلت بدروس القواعد...قال يا آنسة تضغطين على بمدرس خصوصي وأنت لا تعرفين ما وراء الأكمة، قلت لا حل الا بإعادة تأسيسك بقواعد الصرف والنحو من نقطة الصفر، ثم ماذا وراء أكمتك...؟؟؟ قال، باختصار أبي لا يستطيع...لم أجد جوابا مباشرا فسكتت...قال اطمأننت عليك سأذهب...قلت أتذهب دون ضيافة...؟؟؟ قال يجب أن أذهب، تأخرت، ستقلق أمي، وغادر. امتلأت نفسي بالإمتنان والتقدير لمساعدته لي واهتمامه، هو شهم ونبيل وحنون... وجريء... لم يتردد... كشف عن ساقي للأعلى وضمده، شاب يمكن الاعتماد عليه، ومستقبله رجل حلو ووسيم تتمناه كل فتاة. لم تفارق مساعدة وحيوية ذلك التلميذ الشاب خاطري بل بقيت تلح على تفكيري وخيالي. بالسهرة عادت وسامة ذلك التلميذ ترتسم بمخيلتي، بدأت ركبتي تؤلمني، وصرت أتألم عند السير، تمنيت وجوده، ليساعدني...!!! تذكرت شعره وهو يضمدني، يترنح ويتطاير، كم شعره ناعم...؟؟؟ وجهه حلو، وبملمس يديه دفء وحنان، شعرت بذلك وهو يضمد أعلى فخذي...أبوه لا يستطيع دفع المال لمدرس خصوصي، حسنا، سأكسر قاعدتي، أنا سأعيد تأسيسه بعلم القواعد ودون مقابل، غدا بالمدرسة سأبلغه قراري، قد لا يوافق، بل يجب أن يوافق، سأقابل أهله وأقنعهم، لقد ساعدني ويجب أن أرد له الجميل، وخير رد، إعادة تأسيسه بمادة القواعد وهذه من اختصاصي فهي مهمتي. بصباح اليوم التالي، كنت متألمة جدا من ركبتي ولا تساعدني عالسير، اتصلت بالمديرة وشرحت لها الوضع، فتفهمت وضعي، وعدت أستلقي بسريري، محبطة لأني لن أتمكن اليوم من مشاهدة تلميذي وابلاغه قراري بتدريسه، ثم فكرت أين سأعطيه الدروس...؟؟؟ وحسمت المسألة فورا، هنا ببيتي، أنا متبرعة دون مقابل، لن أتكلف عناء الذهاب لبيته أو لأي مكان آخر وإلا سألغي قراري، بل هنا، يأتيني هو لبيتي، وهنا لا أحد يعكر صفو دراسته. فكرت وخططت وقررت الأيام التي سأدرسه بها، يومان بالأسبوع بعد الدوام، لمدة ساعتين، الأولى لإعادة التأسيس والثانية تحضيره لدروس صفه، سأستعير من مكتبة المدرسة كتب القواعد اللازمة، ونجلس هنا بغرفة المعيشة. ساعتين أو أكثر قليلا من التفكير بتلميذي وكيفية إعادة تأسيسه، وهي مهمة ليست سهلة، سمعت طرقا عالباب، توجهت بصعوبة وأنا أعرج، فتحت الباب، ولدهشتي كان تلميذي، أدخلته وقلت ماذا أتي بك...؟؟؟ قال لما اكتشفت أنك لم تداومي قلقت عليك، فأتيت أطمئن، سألته كيف خرجت من المدرسة...؟؟؟ قال هربت...قلت ستعاقبك السيدة المديرة...قال لتفعل ما تشاء، سيبك منها، كيفك أنت...قلت موجوعة وأعرج. أمسكني من ساعدي وقادني لسريري...استسلمت لقيادته، لم اشعر أنه مجرد تلميذ، بل أكثر، لا بل أرضاني أنه هرب من مدرسته مسرعا ليطمأن عني ويساعدني، قلت... لك عندي خبرا سارا، نظر لي بعينيه الواسعتين المكحل بياضهما بسواد لامع، فكانتا مشرقتين اشراقا، سألني ماذا...؟؟؟ قلت أنا سأعيد تأسيسك وهنا ببيتي يومين بالأسبوع بعد الدوام ...قال غير ممكن، سواء أنت أو أي أستاذ آخر، أبي لا يستطيع الدفع، قلت لا أريد مقابل... قال ههه حسنة إذا...؟؟؟ قلت لا بل أنت تستحق أن أهتم بك لأنك تلميذي ومن مسؤوليتي، ولن أسمح لنفسي أن اتركك ترسب بسبب مادتي وأنت المتفوق بباقي المواد...قال اذا تأخذين مقابل...قلت بحزم وعصبية وأنت تأخذ أجور مساعدتك لي وتغادر ولا تريني وجهك ثانية...توسعت حدقتا عينيه...شحب وجهه...تذكرت أنه مجرد تلميذ مراهق...قلت لا تشغل بالك أنا أمزح معك بل أنا سعيدة لأنك هنا من أجلي أنا معجبة بنبلك وشهامتك وذكائك و...و...ووسامتك، قال لن أقبل دون مقابل ...وضعت راحت يدي علي شفته الممتلئة والجميلة وقلت، هسس أسكت، ستقبل، ووجدت نفسي أقول له وبأيام العطل تأتي وتساعدني بأعمال البيت، أتقبل بهذا المقابل...؟؟؟ قال تأمرين لقد قبلت. قلت أود قبل أن نباشر الدروس مقابلة والديك أو أحدهما...لأضعهما بصورة وضعك وحاجتك لأعاده التأسيس بالقواعد، قال حاضر. سأعود بعد الظهر لتبديل الضمادات، قلت لا تذهب أدعوك لتناول الغذاء معي، ولتساعدني بتحضيره. بعد تناول الغذاء، ذبلت عيوني نعسا، قال لأبدل الضمادات واتركك تنامين، نظف الخدوش بوجهي وجبهتي ويدي، وبدل ضماد ركبتي، وسحب ثوبي كاشفا عن ساقي وأخذ يفك الضماد عن فخذي، أحنى رأسه، صار شعره الناعم الخفيف يتطايرأمامي من أنفاسي، بهفافة، مددت يدي ولامست شعره، مال ونظر لي، تلاقت عيوني مع لمعات عينيه البريئة، تدفق الدم لوجنتي، تجاوب دمه فتدفق لوجهه وصبغه باللون الأحمر، زادت وسامته، ارتبكت، ابتسمت له، ابتسم لي، تابع يبدل الضماد، صار للمسات يديه تأثير مختلف على جسدي ونفسي ومشاعري، فأدركت أنى أتأثر بلمسات يديه. بمرور أسبوعين تقريبا على بدء الدروس، قررنا زيادتها لثلاثة أيام بالأسبوع، ومع إضافة يومي الجمعة والسبت / أيام العطلة الأسبوعية/ كأيام عمل بدل ألأجر، فصار يتردد لبيتي خمسة أيام أسبوعيا وبذلك أصبح عضوا أساسيا ببيتي، وإنسانا فاعلا، يملآ أيامي بوجوده قربي، وبحيويته، كاسرا وحدتي، يشاركني الكثير من الأفكار بذكاء مميز، وبشخصيته الجدية والساخرة المرحة بنفس الوقت، وبوسامته التي تجذبني، وبخجل مراهقته الذي يفضحه ارتباكه كلما لمس زاوية من جسدي بيده او بجسمه صدفة أو لمح بعينيه الواسعتين بعضا من خفايا أنوثتي الكامنة بأنحاء جسدي هنا أو هناك. بانقضاء ثلاثة شهور تقريبا، غدوت متعلقة به، أنتظر مواعيده بلهفة، متمنية لو أنه يبقي معي وبقربي، لو يقيم معي، ولا يتركني، بغيابه تلفني الوحدة، وتنهشني كآبة أعرف أنها عابرة ستزول عند قدومه، ليحل مكانها فرح وسعادة غامرة لوجوده، مع اطمئنان داخلي طاغ أني لست وحيدة بل معي رجل... صغير...؟؟؟ انما رجل... وذكي وشهم ونبيل، لم أعد أتصور نفسي بدونه، لقد أحببته من أعماق فؤادي...؟؟؟ لأنه تلميذي، ولأنه وسيم وحلو الطلة، ولأنه دخل بيتي وحياتي لسبب أو لآخر. طبعا مشاعري تلك لم تؤثر على تصميمي لإعادة تأسيسه بالقواعد، لا بل ثبتته، وشجعني ذكائه وساعدني كثيرا، وتحسنه زاد من حماستي وتصميمي، وتعلقي به دفعني أكثر وأكثر لتدريسه، أريده أن يكون من المتفوقين بل المتفوق الأول، ولأسباب شخصية، رغبت أن يقول أهله والمدرسين والسيدة المديرة وزملائه الطلاب والطالبات أنني نجحت نجاها باهرا بإعادة تأسيسه، وكنت أصر أن يعلم الجميع نتائجه الجديدة، وأني متبرعة بجهدي لا أتقاضي أجرا ماليا منه. بأحد أيام العمل/ بدل ألأجور/ أرسلته لشراء حاجة من دكان قريب يقابل بيتي ، تأخر، وفجأة وصل لمسمعي أصوات صراخ وشجار بالشارع ، وكأني سمعت صوته، سقط قلبي بين قدمي، هرولت للطريق رأيت لمة من الناس ، اندفعت أبحث عنه، وجدته عالأرض يتعارك مع صاحب الدكان، وهو شاب أكبر منه بالعمر والحجم، كان قميصه ممزق وكتفه وصدره عاريين، هجمت سحبته وأوقفته، وما كاد الأثنان يشاهداني حتى كفا عن العراك ووقفا ، ومن غير تفكير وجدت نفسي أنقض علي خصمه كذئبة وامسكته من رقبته وأنا اردد وأهدد، ودون أن أعرف سبب العراك، قائلة، اسمع ان تعرضت له ثانية لن تلومن إلا نفسك أتفهم...؟؟؟ هز الشاب برأسه وقال آسف جارتنا، والحقيقة أني كنت أشتري حوائج كثيرة منه وكنت أراه مهذبا. أمسكت بتلميذي من يده وسحبته عائدة للبيت، ما أن دخلت البيت وأغلقت الباب حتى احتضنته وأنا أردد سمعت صوتك، أدركت أنك بمشكلة، خفت عليك، من يؤذيك سارد له الصاع صاعين، وصرت الامس صدره المتعري واقبله منه وأنا أسأله هل تضررت، إنه أكبر وأضخم منك، رد بعنفوان، ولو... فقد لكمته بما يكفي صحيح ألقاني عالأرض غيراني استطعت أن أنهض وأصير فوقه...ألم تريني فوقه...؟؟؟ قلت نعم رفعتك عنه، لكن أنظر قميصك ممزق وبنطالك مليء بأطيان من الطريق، تحتاج لقميص بديل وبنطالك يحتاج لغسيل وتحتاج لحمام لتنظيف جسمك. لا قميص رجالي عندي انتظرني، وحتى أعود ارتدي بنطال بيجامتي، ولم انتظررده، خرجت مسرعة، لأشتري قميصا له. غبت ما يقارب نصف ساعة، وأحضرت قميصا جديدا، كان يرتدي بنطالي الضيق والقصيرعليه وبدا مضحكا به، فضحكت من قلبي، غسلت بسرعة بنطاله وعلقته لينشف، وقررت، باني من سيحممه لن اتركه يستحم لوحده...لذلك ارتديت شورتا رياضيا وبلوزة فوقه وقلت اشلح بنطالي والحقني للحمام، يجب ان تستحم، شلحه، وبقي بالكلسون ولحقني للحمام، ، وما أدهشني انه كان مستسلما ينفذ ما اطلبه دون اعتراض ودون تردد، ولأنه كان ما يزال مرتديا كلسونه، قلت له اخلعه، وأنا العزباء غير المتعودة على الرجال، لم يتردد، خلعه، وبدا عاريا تماما، لم أكترث بداية بل كنت سعيدة بما أفعله، ضبطت حرارة الماء ورششت جسمه وصرت أفرك جسمه، رقبته ، أكتافه، صدره، بطنه، ظهره، وبغمرة انشغالي بفرك جسمه، لاحظت عضوه وقد تقسى وانتصب، إنها المرة الأولي التي أرى بها عضو رجل منتصب، صرت اسرق النظرات اليه، صحيح عمري يناهز الخامسة والثلاثين لكن لم يسبق لي ورأيت عضو ذكر منتصب حقيقة، سبق وتخيلت ذلك، عند بعض ممارساتي للعادة السرية، إلا أنها الاولي أراه حقيقة. حاولت الظهور بمظهر غير المكترثة، وكأن الأمر عادي، إلا انني فعليا كنت أحدق النظر لعضوه المنتصب بقوة، إنه جميل، بل ما أجمله، قررت الفرك بقربه بأعلى فخذيه، دون لمسه، نزلت من بطنه لفخذيه وبدأت افرك، بتمتع، خارج وباطن فخذيه بالليفة والصابونة، متجنبة ملامسته، رغم رغبتي، ثم تركت يدي ترتطم به صدفة، وكررت الارتطام به، وكأنها حركة غير مقصودة، وعيوني لا تفارقه مرددة بنفسي ما أجمله، وفجأة وجدت نفسي أمسكه بيدي، وأفركه بلطف، ثم أمسكته من رأسه بين أصابعي وصرت أميله يمينا لأفرك قربه يسارا وأميله يسارا لأفرك قربه يمينا وأميله لأعلى لتبدو خصيتيه منتفختين، ففركتهم بلطف زائد لأني أفهم ان القسوة عليهما خطر ومؤذية وأنا كلي حرص كي لا أؤذيه، دفعت يدي أسفله، بين فخذيه، وصرت أفرك، فتصل يدي لمؤخرته، تاركة يدي الثانية قابضة عضوه المنتصب، كم هو قاس وبه سخونة، وأردد بنفسي ما أجمله، وأنعم ملمسه، أمسكته بقبضة يدي فبان رأسه بكامله وأكثر قليلا زهري اللون خارج قبضتي، لاحظت تبلل شفري بسائل انوثتي وسمعت صوت تأوه خافت منه ، رفعت رأسي ونظرت لعينيه كان مغمض العينين يعض شفتيه، من تأثر ويمكن من نشوة، خطر بذهني، ان اتركيه هو مراهق صغير، حرام عليك، فتركت عضوه الجميل، وأدرته لأفرك ظهره ومؤخرته الكبيرة، بردفيه المتكورين البارزين ، مما يوحي بقوة جسدية لا تتناسب مع عمره، شعرت بتبلل كلسوني تبللا شديدا من ماء انوثتي، المبذول علي جنبات شفري وفوقهما، لم أعد قادرة على ضبط نفسي أكثر، يجب أن استحم انا أيضا بعده، قلت له انتهيت أنا، شطف جسمك بماء الدوش وارتدي ثيابك، وخرجت هاربة ليس منه بل من نفسي التي صارت تلح علي الحاحا شديدا لأبقي ممسكة بعضوه المنتصب الجميل. ما أن خرج مرتديا كلسونه، قلت له البس القميص الجديد، حتى لا تبرد، أنا سأستحم، ودخلت الحمام، خلعت ثيابي وتعريت، نار الشهوة تأكلني، لم أتردد، مددت يدي أداعب كسي المنتفخ من الشهوة، وأنا أهمس لنفسي ما أجمل عضوه وما أجمل جسده وهو عار، فركت شفري المتورمين، وبظري المتقسي كعضوه اللذيذ، سريعا ارتعشت وتدفقت نشوتي دفقات متتالية ملوثة يدي، انهرت جالسة على أرض الحمام تاركة كف يدي ليغطي كسي، دقائق وارتحت، نهضت واستحممت وغيرت ثيابي وخرجت. كان جالسا على طرف أريكة مرتديا كلسونه والقميص الجديد، أحضرت شرشفا، واستلقيت قربه علي الأريكة ، ومددت قدمي باتجاهه وغطيت جسدي بالشرشف، متوقعة ان أغفوا وأنام ، سألته هل أعجبك القميص وهل قياسه مناسب...؟؟؟ قال نعم، قلت لا تبق بالكلسون البس بنطال بيجامتي حتى لا تبرد، قال لا اريد، تركته وأغمضت عيني، عاد لخيالي عضوه الجميل منتصبا، حاولت الهروب بالتفكير بأمرآخر، فشلت، ألحت علي صورة عضوه بيدي ، فتحت عيوني ونظرت لوجهه ، بدا هادئا وساكنا ، رأيته جميلا كما لم أره من قبل، رغبت باحتضانه وتقبيل وجنتيه عدة قبلات ، بل آلاف القبلات، ووجدت نفسي أدفعه بلطف بقدمي، التفت لي ، قلت افتكرتك نائما قال لا، ومد يده وأمسك بقدمي من فوق الغطاء، فرحت بذلك، قلت بنفسي الان ساغفوا، لم يتركها بل صار يلامسها بحركات خفيفة من فوق الغطاء، فرحت اكثر وغمرني شعور بالرضي واسترخيت اكثر فانزلقت نحوه، صارت قدمي الثانية تلامس فخذه أيضا، دفع يده تحت الغطاء وأمسكها ووضعها فوق فخذه، وأمسك الأولى ووضعها فوق فخذه أيضا، شعرت بالدم يتدفق بكل جسدي فانتفخ شفري كسي، وتملكتني رغبة اكتشاف ان كان عضوه منتصبا، تململت بجلستي، وأملت قدمي نحو فرجه لتبدو حركتي وكأنها غير مقصودة ، أحسست بقساوة عضوه متكورا داخل كلسونه، ترقرق ماء شهوتي ، متسللا يبلل كلسوني، أدركت أني أتيه وأضيع وتتملكني شهوة أكاد أسقط ضحية لها، ماذا أفعل ...؟؟؟ لم أجد جوابا...!!! وإذ بيده تمسك قدمي وترفعها، نظرت اليه، ماذا يفعل...؟؟؟ أحنى رأسه وقبل إبهامي، انتفضت، إلا اني لم أسحب قدمي بل تركتها له، وتقسي بظري بين شفري، أمسك بقدمي الثانية أيضا، ورفع القدمين معا صار يقبل أصابعي واحدا واحدا، تفجرت شهوتي ، انزلقت يدي تحت الغطاء ولامست شفري ملامسة خفيفة برؤوس اناملي، مطمئنة اني تحت الغطاء لا يرى ما تفعله يدي من شهوة ورغبة، رفع قدمي اكثر وصار يقبل باطن القدمين قبلة هنا وقبلة هنا، غمست اصبع يدي بكسي وفركت جنبات شفري ملامسة بظري متمتعة بقسوته وانتصابه، عاد لأصابعي لامسها بلسانه، واطبق بشفتيه يمتص الابهامين ويلوي رأسه يمينا ويسارا ، سحبت قدما وضغطت بها علي عضوه المتقسي ، زاد لعقه لأبهامي...تسارعت مداعبتي لبظري وشفري كسي دون توقف، ضغطت بقدمي على عضوه اكثر...امتص إبهامي بنهم اكثر، عضضت شفاهي، وخنقت آهاتي، وارتعشت بقوة وتدفقت شهوتي غزيرة دفقات متتالية، استكنت لدقائق، وقلت له أترك قدمي أريد أن أنام ، أسقط قدمي من يده، وأعاد تغطيت رجلي، ونهض، أحضر بنطاله وارتداه وقال سأذهب ، بقيت ساكتة، وتركته يغادر . غفوت قليلا، وسريعا استيقظت كذئبة ملسوعة من أفعى أو عقرب، أسائل نفسي، ماذا فعلت...؟؟؟ كيف سمحت لنفسي أن أتصرف كما تصرفت...؟؟؟ هو تلميذ مراهق وأنا مدرسة بالغة راشدة مثقفة...أكبر منه عمرا بسنوات وسنوات، أي شيطان دهاني...؟؟؟ وأية شهوات أسقطتني...؟؟؟ لا يحق لي أن افعل ما فعلته، يجب ان أضبط مشاعري وأسيطر على شهواتي، هل أمتنع عن تدريسه...؟؟؟ هل اتوقف عن استقباله ببيتي...؟؟؟ لا يجوز التوقف عن تدريسه انما يجب تخفيف حضوره، فلا داعي لحضوره أيام العطل، ويمكن إنقاص أيام التدريس ليومين بالأسبوع فقط، ويجب إقناعه بذلك حتى لا أصدمه نفسيا لأني لا أدرك كيف يفكر هو وما هي المشاعر التي تكونت لديه اتجاهي فهو مراهق صغير. اليوم التالي يوم عطلة أسبوعية أيضا / يوم السبت / حضر كالعادة، فتحت له الباب، تماسكت لأبدو أكثر جدية، فاجأني وسألني لم تسأليني لماذا تخانقت مع صاحب الدكان...؟؟؟ فعلا لم أساله...قلت لماذا...؟؟؟ قال تناولك بكلام غير مناسب...قلت ماذا قال ...؟؟؟ قال عندما دخلت المحل قال أهلا بحبيب جارتنا، فنهرته، لم يرتدع بل قال كل الناس يقولون نفس الكلام ...وهنا لم أتحمل فأمسكته من خانوقه وبدأنا نتعارك أولا داخل المحل ثم خرجنا للطريق. أسقط بيدي، لم تعد المسألة صغيرة بل أكبر بكثير مما يمكن أن أتصوره، قلت ومن أيضا يقول نفس الكلام عنك قال كل زملائي وزميلاتي بالمدرسة، لم أعرف كيف وماذا أجيبه الا اني وجدت نفسي أقول له نعم انا احبك لأنك تلميذي ولأنك تلميذ مجتهد ومتفوق وتستحق الإهتمام بك لإعادة تأسيسك بمادتي، أنا مصممة ولن أتراجع، ولا تتخانق مع أي كان مرة ثانية، مهما سمعت من كلام، ولكن يجب ان نعيد ترتيب أوقاتنا لنمنع الناس من التقول علينا حتي لا نخسر سمعتنا لا أنا ولا أنت أتوافق...؟؟؟ قال أنا اريد التوقف عن أخذ الدروس حتى لا أكون سببا يسيء إليك...قلت لا أنا مصممة، لكن يجب إعادة ترتيب أوقاتنا، وهكذا ألغينا أيام العطل، وخففنا أيام الدراسة ليومين بالأسبوع واقترح هو ان يكونا ببيته ، سالته هل كلمت اهلك بذلك قال لا فقط عن المشاجرة كان لا بد من أن أكلمهم بسبب القميص الجديد، سكتت قليلا فقد انتابني حزن داخلي لأني بذلك سأخسر حضوره ووجوده ببيتي نهائيا...قلت بل يوم ببيتك ويوم ببيتي ، وتابعت بخبث، حتى لا ازعجكم، ابتسم بفرح وأعتقد بخبث أيضا وقال موافق. وهكذا تابعنا الدروس بالنظام الجديد، وتوجهت لبيته مرتين فقط ، ثم امتنعت، وقلت له تأتي انت لبيتي ، وقد كنت حريصة أن لا اسمح لنفسي بالاندفاع وراء انفعالاتي ومحبتي له، وتكرار ما جرى، رغم انه كان يستحوذ علي افكاري ويغدو رفيق احلامي وممارساتي ليلا وانا بفراشي ، فأتخيله بجانبي ، أحتضنه ، أغمره واشده لدفء جسمي وقوة محبتي والامس شعره الهفهاف وتمتد يدي لصدره الناعم، وفي كثير من الأحيان كنت اتخيل عضوه منتصبا فامسكه وأداعبه بولع وبتفنن وتنوع حتي اتخيله يرتعش بين يدي فارتعش معه وأغفوا، لقد غدا حبيب وحدتي ورفيق ليلي ، تلميذي وحبيبي وعشيقي بأحلامي بالليل، دون أن أسمح لنفسي بتجاوز جديتي كمدرسة بحضوره. بمرور الوقت بدأ يظهر تحسنا وتقدما مميزين وكنت أصرعلى إعلان ذلك لمديرة المدرسة ولزملائي المدرسين ولزملائه بالصف، مبررة تحسنه لذكائه ولانصرافي واجتهادي بتعليمه، محاولة بذلك تخفيف ما يتم تداوله من همسات وتقولات. وبنهاية العام اقترحت للسيدة المديرة ان نتبادل، نحن المدرسين، تصحيح أوراق التلاميذ الأمتحانية، لتحرير النتائج من اية اعتبارات شخصية وقد اعجبت الفكرة السيدة المديرة فوافقت عليها وتقبلها الزملاء، وكان مقصدي الرئيسي تلميذي الحبيب لأثبت تحسنه وتقدمه فعلا ولأثبت نجاحي بإعادة تأسيسه...وهكذا كان. كان من عادتي التوجه بالعطلة الصيفية لبلدتي، لأهلي وأصحاب طفولتي، فأغيب شهرا ونيف وأحيانا شهرين عن العاصمة واجواءها، وهذا العام عن تلميذي الحبيب أيضا، الساكن فؤادي ورفيق أحلامي. خلال العطلة، تقدم لي، للزواج، رجل أرمل خمسيني، مغترب، يملك ثروة ما، جمعها من عمله، رفضته فورا كعادتي، فثارت والدتي، وقالت انت لا تدركين أنك تتقدمين بالعمر وسريعا ستفقدين القدرة عالانجاب، لن ترفضي هذا العريس هو أفضل عرض يناسب عمرك، وقد يكون الأخير، يا ابنتي اريد رؤية أولاد لك، الا تريدين أنت...؟؟؟ قلت بلى أريد، وأعجبتني فكرة الأولاد، وتنبهت فعلا لعمري فأنا بالخامسة والثلاثين...سألتني أمي أتنتظرين عريسا خاصا...؟؟؟ نظرت إليها وتذكرت تلميذي الصغير، وقلت لها لا يا أمي لا انتظر أحدا...قالت أمي إذا لماذا ترفضين...؟؟؟ ومع انضمام والدي وأخوتي لرأي امي وجدت نفسي أوافق...وهكذا...تزوجت خلال أيام قليلة، فالرجل سيعود لعمله، أمضيت واياه أسبوعين في فندق فخم، أودع خلالها بأحد المصارف باسمي مالا يكفيني لحاجاتي، وقال حضري نفسك لتلتحقي بي بعد ان انجز الأوراق اللازمة. زواجي، أرضاني ولم يفرحني، الا أنى كنت مقتنعة بضرورته... ولأفوز بسباق ألأنجاب مع الزمن حسب رأي أمي، واثقة أني سأحب أولادي حبا يغطي على زواج الضرورة هذا، الذي لم ينسني تلميذي الحبيب، فبقيت صورته حية بقلبي وذكراه تملؤ عقلي، وما أن غادر زوجي وسافر حتي عاد تلميذي يؤنس أحلامي الليلية كالسابق وكأني لم اتزوج...كان الأمر واضحا بالنسبة لي...وكنت مستسلمة لقوة محبتي له، إلا أني كنت مترددة ، إذ كيف سأوفق مع بداية الدوام المدرسي للعام الجديد بين رغبتي وإصراري للاستمرار بتدريسه، حتى أسافر، وبين عواطفي الغامرة نحوه، وبين التزاماتي مع زوج سافر وينتظرني لأسافر اليه واستقر ببيته زوجة مطيعة ورضية وربما اصبح اما...!!! وبين عواطفي الجياشة لتلميذي الحبيب، وبين خوفي من أن افشل في تجاهل عواطفي فأخون الزوج أو اهمل حبيبي البريء واجرح مشاعره وكرامته واسبب له صدمة نفسية لا اعلم ان كان سينجح بتجاوزها او يفشل فأكون سببا لتعقد حياته وربما تحطيم مستقبله. أقلقني الأمر وفشلت بإيجاد حل مناسب وحاسم اريد هذا وأريد ذاك، أريد الزوج وأرفض التخلي عن الحبيب...لم أجد جوابا شافيا، استسلمت لحيرتي، وأخيرا تعبت وقررت ان اترك الأمور تسير كما تقودها الظروف ومهما كانت نتائجها. بطريق عودتي للعاصمة كان يغمرني فرح كبير، فقد اقترب يوم تجدد اللقاء مع ذلك التلميذ الذي امتلك فؤادي، وحرض عواطفي وشهواتي، كنت أغمض عيوني وأركز ذهني فأرى خيال صورته مرتسما داخل عيني، أراه مبتسما ووسيما والريح تعبث بشعره الهفهاف فتردد شفتي بخفوت وهمس زائدين حبيبي...حبيبي، ثم يخطر بذهني ان ايامي غدت قليلة، شهرين أو أكثر قليلا، واسافر ولا اعود أراه، ليختفي فرحي وينقبض قلبي حزينا متألما...فاعزي نفسي بالأولاد أعد نفسي بولدين أتخيلهما جميليين وممكن ثلاثة...!!!؟؟؟ فأقول لنفسي أتمناهم صبيين وبنت، ويخطر ببالي ان أسمي أحد الصبيين باسم تلميذي الحبيب لأبقى أناديه وأردد أسمه، لم يتوقف ذهني عن العمل طوال طريق السفر...أفكار وأحلام وأوهام...وأوهام، وحده قلبي كان يخفق بحقائق لا يمكن الهروب منها، ينقبض حزنا لأجلها أو يتراقص فرحا بسببها، إنها قوة المشاعر التي تجذبني لحبيبي وتلميذي... وقلق كبير يكمن بنفسي، لا أعلم كيف ستسير حياتي الزوجية مع زوجي الأرمل، وما إذا سأكون مرتاحة او قلقة وغير راضية بها...!!! غدا سأذهب للمدرسة واقابل السيدة المديرة واعلمها بزواجي وباني استعد للسفر واسالها عن نظام الانفكاك عن العمل، ولعلي، اراه بالمدرسة، إذ عادة ما يحضر التلاميذ خلال العطل للمدرسة ليلعبون بملاعبها، أمنية يخفق لها قلبي، وتلمع لأجلها حدقات عيوني، فأتخيل نفسي بباحة المدرسة أبحث عن وجهه الصبوح بين أولئك اللاعبين يتراكضون ويتصايحون ويضحكون... إرحمني يا قلبي، واهدأي يا نفسي، ما عدت قادرة علي تحمل كل هذه العواصف المتأججة داخلي...!!! بيوم الدوام المدرسي الأول، بكرت، فكنت أول الواصلين بعد السيدة المديرة، التي فرحت بوصولي وقالت ساعديني لنستقبل الطلاب الوافدين ونحسسهم بعزم واهتمام إدارة المدرسة وحزمها، فالتزمت ووقفت بجانبها قرب الباب الرئيسي، وقد أعجبتني المهمة وأرضتني، سأستقبله لما يصل ، سأسلم عليه وأسأله عن والديه، لن يكون بإمكاني احتضانه بالمدرسة، لا بل مستحيل وقد صرت متزوجة، ستحتضنه عيوني فقط، بدأ توافد مدرسين آخرين وتلاميذ وتلميذات، كنا ننشغل قليلا عن استقبال التلاميذ الوافدين بتبادل السلام مع الزملاء وبعض الأحاديث، معتمدين باستقبال الطلبة على الزملاء الاخرين، لم اره يدخل ...قلقت... بدأت أبحث عنه بين جموع الطلبة والطالبات، وقد ثارت الباحة تضج بأصواتهم ونداءاتهم وضحكاتهم، أين هو...؟؟؟ لم لم يأت...؟؟؟ ماذا جرى له...؟؟؟ رأيت معظم زملائه وقد سلموا علي...اين هو...أين أنت...؟؟؟ ولمحته...هناك... يقف منفردا وعيونه ترمقني، بعفوية امتلأ وجهي بابتسامة فرح وشوق...أدرك هو أن ابتسامتي هذه له، فابتسم لي... أشرت له أن تعال، فركض باتجاهي، سلمت عليه وسألته عنه... وعنه... وعنه وسمعنا الجرس يقرع، قلت له تعال لزيارتي اليوم بعد الدوام، فهز رأسه موافقا، واصطف مع المصطفين حسب صفوفهم. بعد الدوام، سارعت لبيتي، لم يطل انتظاري حتى قرع الباب، عرفت انه هو، خفق فؤادي، اسرعت أفتح له الباب، وأغلقه خلفه، كنت ملهوفة مددت يدي لأسلم عليه، وأرحب به، لكني وجدت نفسي اجذبه لي وأحتضنه واقبل وجنتيه وأنا اردد... مشتاقة لك ...الم تشتاق لي ...؟؟؟ قال بلى...قلت الن تقبل وجنتي كما قبلت وجنتيك...؟؟؟ رفع نفسه قليلا ليصل الي وجنتي وطبع قبلة على خدي اليمين...فقدمت له خدي اليسار فطبع عليه قبلة ثانية...واقتدته لغرفة الجلوس قلت له سأعلمك بخبرية...قال اعرف لقد تزوجت...أدهشني...قلت كيف عرفت...؟؟؟ قال كل زملائي يتحدثون بذلك وكانوا يتقصدون إعلامي...قلت ما رأيك...؟؟؟ قال مبروك...قلت وخبرية ثانية ...نظر باستفسار ...؟؟؟ قلت بعد شهر او شهرين سأسافر للبلد الذي يعمل به زوجي واترك المدرسة لأقيم هناك...كشر وتاهت نظراته، فتابعت، لكن لا تقلق سأهتم بتدريسك حتى اسافر، سأحاول ان اجد لك بديلا مجانيا يكمل إعادة تأسيسك بقواعد اللغة...هز رأسه...اريدك أن تكون متفوقا بكل المواد ...اعطني وعدا ان لا تتكاسل ...انت ذكي ومتفوق وسأفتخر بكل نجاحاتك وتقدمك بالمدرسة والجامعة ، سيكون لك مستقبل ناجح وسأفتخر بك...سأسال واستخبر عنك دوما حتي لو لم اتواصل معك...لا تعتقد اني لن اعرف اخبارك...سأعرف...سأعرف مهما ابتعدت عنك...واحتضنته ثانية وقبلت وجنتيه بعمق وأسى...وهمست بإذنه...لا تتشاجر مع أي كان مهما قالوا عن محبتي لك...فانا أحبك فعلا لأنك ذكي ومتفوق...ووسيم...أعطني وعدا ...هز رأسه ثانية قال أعدك، ولن انساك أو انسى اهتمامك بتدريسي ...قلت حتى اسافر سأدرسك يوميا هنا ببيتي...أتوافق ...هز راسه بالموافقة...وبدا هذه المرة انه هز رأسه لأنه اختنق حزنا، فلم يستطع قول كلمة موافق. خلال الأسابيع اللاحقة حضر لبيتي يوميا، فأهتم بتدريسه، وكان متجاوبا بشكل جيد، لم نضيع وقتنا باي امر الا بالدراسة والتمارين، تمكنت من ضبط مشاعري وانفعالاتي ورغباتي بحضوره، واترك لنفسي العنان بغيابه أو بليلي وبفراشي، الا أنى تعودت ان أقبله من وجنتيه عند وصوله وعند مغادرته وكان يبادلني نفس القبلات حتى غدت قبلاته جزءا من يومياتي بتلك الأيام، وشكلت عنصرا مثيرا لذكرياتي الجميلة مستقبلا، وكنت احدثه عن الأوراق والثبوتيات التي انجزتها استعدادا للسفر، فكان بصورة تحضيراتي للسفر وموعد حجز الطائرة وموعد سفري بالضبط وقد نجحت بتأمين زميل افهمته وضعه المادي واني اعيد تأسيسه متبرعة دون مقابل فتبرع بإكمال مهمتي دون مقابل أيضا. بالأيام الأخيرة توقفت عن تدريسه، لكنه لم يتوقف عن الحضور، وكان يساعدني بتوضيب حقائبي وأغراضي، وتنظيف بيتي وترتيبه وتغطية الفرش والأثاث لحمايته من الغبار الذي سيتجمع خلال غيابي الطويل، وبآخر يوم قبل موعد السفر عملنا كثيرا وتعبنا وتعرقنا، قلت أصبحنا بحاجة للنقع بماء الحمام حتى ننظف...قال بلى...وقد لمعت عيونه لمعة لم يغب مدلولها عن انوثتي، فارتجفت، وشعرت بماء أنوثتي يتسلل من شفري مترقرقا على سيقاني...قلت أتريد...؟؟؟ هز رأسه موافقا...قلت اسبقني للحمام، ارتديت بلوزا خفيفا بدون حمالات صدر وشورتا رياضيا يكشف سيقاني، مستعدة لتكرار مجريات حمامه السابق، قاصدة متعمدة خبيثة هذه المرة، ولحقته. رأيته متعريا تماما، وقد أدار ظهره لي، أدركت سبب ذلك، ترددت قليلا، ثم اتخذت قراري، لن أقاوم أكثر، هو يريد، وأنا اريد، والقدر يرسم لنا ما نريد، لا مهرب، لا مفر... فتعريت انا أيضا، وتحرض غرامي وصبوتي ، والتهب جسدي ، وتأججت شهوتي فاقتربت منه، ومددت يدي الامس بتفنن ومزاج لحم أكتافه الغض...نزولا لظهره...ثم لأردافه الممتلئة والقوية نسبيا...والتصقت به، من خلف، واحتضنته وطوقته بيدي الأثنتين، وأخذت أجذبه بقوة لي، ودفعت يدي تقبض عضوه المنتصب والقاسي والساخن وأهرش فرجي باليتيه، كان مستسلما استسلاما كاملا، قبلت أكتافه، وعضضتهم، وهمست بإذنه، لا أريد أن تنساني، وبعد اليوم لن تنساني...ستذكرني كل حياتك، وأنا لن أنساك. سأحممك وتسبقني للسرير...وسأستحم بعدك والحقك...وادرته ليواجهني...ونظرت لعضوه المنتصب...وعدت أمسكه بلطف وشوق وحنان...وهمست وأنا أنظر لعينيه مباشرة، انت رجل... وبدأت افرك جسمه بالليفة والصابونة...ولما انتهيت اخرجته... لم ينبس ببنة شفة...فقط التف بالبشكير وخرج...أكملت حمامي وغطيت جسدي العاري ببشكير، وخرجت اليه...كان بالسرير متدثرا بالغطاء، انزلقت الى جانبه وكشفت له عن جسدي العاري وامسكت نهودي بيدي وقلت له ارضعني...غرق بوجهه بين نهدي يمتص حلمتي المتصلبتين ويلعقهما...ويقبلهما...امتدت يدي وامسكت بعضوه المنتصب والقاسي...افركه...واضغطه بين راحة يدي واصابعي...عدة حركات وبدأ انينه يتصاعد وأصوات تأثره تعلو...ثم تعلوا...صرت أجاريه بالأنين وأرفع أصواتي لترافق أصواته وعيوني تنظر لعيونه...اشتهيت شفتيه...فالتقطهما بشفتي لأذوب بحلاوتهما بأجمل قبلات حياتي ، التي لم تتكرر...دون أن أترك عضوه من يدي، الذي ازداد سخونة وتقسيا وشعرت به ينبض، فادركت أنه اقترب من الارتعاش، أردته بأعماق رحمي ، فجذبته بقوة لي فصار فوقي وبين سيقاني ، وأولجت عضوه بعمق شفري، وهمست أكمل حبيبي ، تكفلت الطبيعة بالباقي فصار ينكحني صعودا وهبوطا وأنا أتلوى وأتمحن وأتأوه الي أن فاضت شهواتنا وارتعشنا ، وارتخت اجسادنا ، احتضنني هو، هذه المرة، وصار يقبلني من شفاهي وعيوني وخدودي...صار رجلا صغيرا. غادرت باليوم التالي، وأنا أحمل بأعماقي ماء رجولته، كنت سعيدة بذلك، وكلي امل، ان تعلق نطفته برحمي فاحمل منه، اعتراف بسر خطير من امرأة مثقفة مستورة، إلا أنها أحبت وعشقت تلميذها المراهق. مضت خمس وعشرون سنة على تلك الأحداث، أنا ألان سيدة أرملة، عندي ولدين شابين البكر منهما يحمل اسمه، لكني لست واثقة إن كان الأب هو أو زوجي، لا فرق عندي، كليهما ولداي. أعرف أنه أصبح طبيبا وأعرف أين عيادته وأعرف أنه متزوج وله ولدين صبي وبنت، لكن لا اعرف ماذا يعرف هو عني. لم أقابله يوما لا صدفة ولا عمدا ولا أعتقد أني سأفعل، ولا أعرف كيف ستسير الأمور لو تقابلنا...والأفضل ألا نتقابل لتستمر حياة كل منا هادئة وصافية على حالها دون تعكيرها بصخب وشغب الماضي البعيد. بقي اعتراف لا بد منه، ارتعشت طبيعيا بحياتي مرتين، فقط لا غير، كانتا معه، ألأولي عندما حممته بعد المشاجرة والثانية باليوم الذي سبق سفري لبيت زوجي، وباقي رعشاتي كانت عبر العادة السرية...وأنا أحلم به... ولا زلت أحلم به تلميذا وسيما، شعره الناعم يهفهف على جبينه، ورجلا صغيرا لم يكبر بأحلامي، فشلت بتخيله رجلا كبيرا.💕
  14. 23 -سداسية أول الرقص حنجلة 6 – المتسولة العجوز / خاتمة السداسية / في آخر موعد استحمام سارت الأمور، مع زوجي، كعادتها، سبقني للفراش وعرى أسفله ينتظرني، تبعته راغبة لو انه يكسر الروتين الذي ينظم أسلوبنا بالفراش، فقد تعرفت على أنماط جديدة، حرضت شهواتي، وزادت من رغبتي بالتنويع. ما ان اندسست بجانبه بالفراش، حتى أدركت ان جديدا لن يحدث، سيمد يديه الآن، نعم مد يديه الى سيقاني، ولامسهم قليلا، ادرت له ظهري، داعب اردافي، ثم بدأ يسحب كلسوني، انقهرت من روتينه، لم اساعده، تركته يبذل جهدا، قال ما بالك...؟؟؟ دفعت كلسوني للأسفل، واجبته لا شيء، احتضنني ودفع عضوه المنتصب والساخن يلامس كل مؤخرتي، تارة تحت وتارة فوق، تأثرت قليلا، فسكنت واستسلمت، اولجه، بعضوي وكنت راغبة بمؤخرتي، تركته يفعل ما يريد، احتضنني بقوة كعادته وصار يقبل اكتافي ويردد حبيبتي وينكحني، كان متهيجا، سريعا تدفقت شهوته، وهدأ هياجه، وشيئا فشيئا انسحب، وأدار ظهره لي، وبعد قليل سمعت صوت نومه. جفاني النوم، تذكرت الأستاذة أولا، ثم سيطر الذئب على خيالاتي، وأكملت نشوتي مع الذئب، وأنا احلم به مسيطرا علي، يتقافز فوقي ويتأوه ويصيح وأنا احتار كيف اتلوى له راغبة بالمزيد. بالصباح وما ان غدوت وحيدة بالبيت، حتى عادت أحلام الليل تراودني انه الذئب يطارد خيالاتي وشهواتي، اطرده فيعود، استغرق بالعمل، فاشعر به قريبا يلامسني ويراودني، لم أحسن التخلص منه، كنت راغبة متمحنة اريده، وأريده وحده وليس مع الأستاذة، أوشكت ان أتلفن له لعمله وادعوه للبيت، ورفعت سماعة التلفون ثم تراجعت وألقيت التلفون بعيدا ورفسته بقدمي واوشكت أن اكسره. وأخيرا تلفنت للأستاذة أطمئن عليها، وطال الحديث نتنادم ونتذاكر، ووجهت الحديث بطريقة جعلتها تتحدث عن الذئب وفحولته ونتهامس حوله ونتشاقي بالكلام، وأخيرا اتفقنا على موعد مشترك يجمعنا مع زوجها الذئب، وقررت لإرضائها ان نجعله يومها مع الذئب، وبأعماقي اريده يومي معه. باليوم المحدد ارتديت أجمل ثيابي الداخلية، والطف وأبسط ثياب خارجية يسهل خلعها، وأغلقت باب بيتي، وتوجهت مسرعة إليهما، بالطريق كنت ملتهبة، متمحنة، وملهوفة، قلبي خفاق، وذهني مزكوم بأحلام وخيالات، تزيد من اثارتي ولهفتي وسرعتي، فيخطر ببالي، كيف سأحتضن الاستاذة واساعدها لتحمل الألم بمؤخرتها، من عضوه الكبير والثخين، سألاطفها واقبلها، سأنهره ان تألمت، لا بل سأضربه سأصفعه وقد أشتمه، ولن اتركهما حتي ينجح بأخذها من مؤخرتها، ثم يخطر ببالي ماذا لو فشل معها فانقض علي متهيجا متمحنا لا يرده عني راد ولا مانع فأقرر بخيالي، عندها سأستسلم له مضطرة، فأسلمه مؤخرتي واتركه ينالني، وسأحتضن الأستاذة أيضا وأشدها لصدري وأغمرها بين ساقي، سأتألم قليلا وأتلوى، ليحتك كسي بجسم الاستاذة بأي وضع أو موضع، لا يهم، بساقها، بيدها، بإليتها، بطيزها، بأكتافها، بوجهها...لا يهم...جسمها كله ممتع...ولما يزول ألمي ويستقر الذئب فوقي...سأحك كسي بكسها ...هو يركبني ...وأنا أركبها... هكذا كنت احلم وهكذا كنت أتخيل، بالطريق اليهما، اسير مهرولة، أغذ السير ملهوفة، كي أصل، وأنغمس بأجواء شهوانية تثيرني، مع الأستاذة، وجمال جسدها ونعومة دلها ودلعها ومع زوجها الذئب، الذي اشتهي الاستسلام بجسدي لفحولته، فأسرع لأصل، ولو بدقيقة اسبق. وبينما أنا أسير، إذ تقع عيني مباشرة بعيني امرأة متسولة عجوز تجلس علي جانب الرصيف تتسول المارة ، جذبني صفاء صوتها وقوة نظرتها لي وتركيزها وكأنها تعرفني، تمعنت بها، واسمع دعائها لي ولشبابي، ولأولادي، ولزوجي، مادة يدها نحوي، ومع انني قليلة الاهتمام بالمتسولين، الا أنني قررت أن اعطيها، فأوقفت هرولتي، وبحثت بمحفظتي، وأخرجت قطعة نقدية واقتربت منها، زادت هي من دعواتها ان يحفظني الله لزوجي وأولادي ويسترعلي، مكررة يستر عليك يا ابنتي وعلى بناتك واولادك ويرزقكم، سألتها أتعرفينني...؟؟؟ قالت لا أنا أعرف كل الناس، قلت دعواتك لي ولزوجي واولادي كأنك تعرفينني، قالت من سرعتك وتعجلك بالسير أدركت ذلك ، لأن امرأة بعمرك لا يعجلها بالطريق الا هم زوجها واولادها وبيتها، نقدتها قطعة وضعتها براحة يدها، وتابعت السير لمقصدي، يرافقني صوت دعواتها لزوجي وأولادي وهو يخفت كلما زاد ابتعادي عنها، وهي تتردد بإذني كتردد صوت جرس بكنيسة او كتردد صوت مؤذن بجامع، خفت هرولتي وتباطأت مسيرتي، وصرت اكثر من التوقف امام واجهات المحلات، وكأني اشاهد المعروضات، والحقيقة كنت لا ارى بل أفكر، فقد اختلطت الأمور بذهني، ملأت العجوز المتسولة قلبي بأولادي، وصار يتبدى لي وجه زوجي، أراه امامي ببلور واجهات المحلات، تابعت مشواري دون تراجع الا ان شهواتي قد هدأت، لا بل وهنت وضعفت، ومع ذلك تابعت السير لا بد من ان اصل ، فهما بانتظاري، من سيفتح لي هي ام هو ام كليهما...؟؟؟ تخيلت اني لما اصل سألقي بنفسي اليها، وسأجذبها بقوة لحضني أو سأقبل شفاهها واتركه يشاهدنا ونحن نفعل، او اتركها تشاهدني القي برأسي لصدره، فيقطع خيالاتي هذه التفكير بالطعام الذي ساعده غدا للأولاد، ثم تذكرت عيد ميلاد ابنتي الذي اقترب، سأدعو أولاد الأستاذة، مع باقي الأولاد سيفرح بهم اولادي، لا بل سأدعوها هي والذئب أيضا، فعلاقتي بهما الأثنين ستتوطد اليوم اكثر من أي يوم مضى، فبعد قليل سنكون معا بسرير واحد، عراة، نتقلب فوق بعضنا، وكأننا اسرة واحدة من زوج لإمرأتين، واضح أنني افتقدت للتركيز واختلطت افكاري ، لا بل شعرت بتيه وضياع، الا أني تابعت مشواري اليهما. ما أن قرعت الباب، حتى فتح الذئب، دلفت، لم يحتضنني ولم ألقى بنفسي عليه كما تخيلت، سلمت عليه، وتوجهت أسلم عالأستاذة، الجالسة بثياب رسمية داخل الغرفة، كان الجو بشكل عام رسمي، غير ما توقعته وتخيلته بالطريق، لعل الأستاذة انشغلت بقضية ما مفاجئة، لم أنزعج، بل فرحت بأعماقي، الا أن دهشتي من الموقف دفعت بالذئب ليشرح الموقف فيقول، فاجأنا ابننا فلان وحضر مبكرا من المدرسة وهو بالداخل، لم يكن حضوره بحسابنا، كان واضحا أنه يعتذر، وكأنه يقول لي آسفين لن يكون بإمكاننا تنفيذ ما حضرت لأجله. شعرت براحة نفسية تجتاحني، توجهت للداخل، سلمت عالصبي، قبلته من أعماقي وكعادتنا قبلني هو ايضا، وقلت له قريبا سنحتفل بعيد ميلاد ابنتي سأدعوك وتحضر، أليس كذلك ؟؟؟ هز برأسه موافقا، قلت تعال نخبر والديك وندعوهم...سار معي، قلت له أخبرهم، قال الخالة تدعونا لحضور عيد ميلاد ابنتها، ارتسمت الدهشة على وجهيهما، قلت يوم كيت تشرفوننا لحضور عيد ميلاد ابنتي، انا حضرت خصيصا لدعوتكم جميعا الأولاد وأنتم، واستأذنت وغادرت عائدة لبيتي. بالطريق سيطر علي فرح غامر، لأن ما اتيت لأجله لم يحدث، وخطر خاطر بذهني، ولا اريده أن يحدث. بل لم أعد راغبة أن يحدث...سلكت ذات الطريق بالعودة ، لم أكن مهرولة ، ألا انني كنت اسير بنشاط وحيوية، غازلني رجل فظ وقال ، ما أجمل طيزك، تجاهلته مع أنه أرضاني ، يبدو انه تشجع قال صدقا جمالك أنيق ومحترم، أعجبني أكثر، أسبلت عيوني وتابعت بذات الهدوء ، لمحت المتسولة العجوز ما زالت بمكانها تردد ادعيتها للمارة وتمد يدها منتظرة العطايا، فرحت بها، قررت ان انقدها عطية ثانية، توقفت أمامها وابتسمت لها، علا صوت أدعيتها لي، قلت لها ادعي لأبنتي ولأولادي ولزوجي حتي وأنا غائبة عنك، صارت تدعوا لهم، غمرني إحساس بصدقها ، نقدتها ثانية بما تيسر، فرفعت صوت دعواتها، فشكرتها، وتابعت سيري فرحة، عائدة لبيتي بسلام. بالبيت سارعت لمطبخي اجهز الطعام سيحضر الجميع الأولاد وزوجي، اريدهم ان يكونوا سعداء بما حضرته لهم، انهمكت بالعمل، فكرت بعيد ميلاد ابنتي وبدعوتهم التي لم تكن ببالي او بمخططاتي، سأخبر زوجي عن ذلك، ليكون على اطلاع، تذكر زوجي، دفعني للتفكير به بشهوة، إلا أن اليوم ليس يوم الاستحمام...!!! حسنا...لا مشكلة، أنا من سأغير عادتنا، سأبادره انا اليوم، وسأستحم خصيصا له، سأتدلل بالسرير وأتدلع له، وأغريه واثيره، سامد يدي اداعب عضوه داخل ثيابه لينتصب، فتحلو مداعبته أكثر وأكثر، سأعريه بالكامل، وسأتعرى له، اريده ان يبادرني ، وأن ينالني من مؤخرتي الجميلة والمثيرة، لا اريد مزيدا من الأولاد ولا داعي لوسائل منع الحمل، خذني من مؤخرتي كما اشاء واشتهي يا زوجي الحبيب، الكل يريد مؤخرتي الا انت أثارتك مؤخرة تلك الراقصة، سأثيرك أنا أيضا بمؤخرتي الجميلة هذه، صحيح لا اجيد الرقص بطريقتها ولكني امرأة ويجب ان اجيد اغراء زوجي واثارته لينالني بل ليفترسني كما احب واشتهي، زوجي الحبيب ...ستفترسني الليلة ، سأتدبر أمري معك، وسأجعلك تفترسني . وعلى قول الأستاذة وصراحتها أريدك أن تنيكني. ليلا وبالسرير نجحت ونلت مرادي من زوجي الحبيب. في يوم عيد ميلاد ابنتي، حضر الجميع، أصدقاء ابنتي الصبية الفاتنة، وحضرت صديقتنا الأستاذة مع الذئب وأولادها، استقبلتهم كما استقبلت الجميع، وسعيت لأعامل الجميع سواسية، حتى الأستاذة، تجنبت الاستماع لأسرارها فأنا مشغولة ولا وقت لدي، ساعدتني بمد طاولة الطعام والحلويات والفواكه، كان الذئب منشغلا بأحاديث شتى مع زوجي، تجنبت بنجاح الإهتمام بنظراته، كنت سلبية تماما حتى بمشاعري، طغى فرحي بابنتي وسيطر علي، وبين الحين والحين كنت أتذكر فاسمع صوت المتسولة العجوز وهي تدعو لي ولأسرتي وأولادي. لاحظت اهتماما متميزا من زوجي لتصويري انا وابنتي فأبدو بعمرها وقريبة لجمالها، ويريني الصور وهو يقول البنت جميلة مثلك تماما، فاتدلع عليه قليلا وفي صور اخرى بدوت الأكبر وبعمري الحقيقي والأوضح بانها ابنتي، فاهمس له انا كبرت لا تخدعك تلك الصورة هذه الصورة تكشف حقيقتي، فيقول وحقيقتي ايضا، بانتهاء الحفلة ومغادرة الجميع ساعدني زوجي وأولادي علي إعادة ترتيب البيت، وبعد الأنتهاء، سقط الأولاد بنوم عميق من التعب، وقال زوجي اذهبي لتنامي فأنت تعبة، قلت له بل سأسبقك الليلة للسرير وانتظرك، كما تنتظرني ليلة الاستحمام ، وهمست بإذنه سأشلح ثيابي الداخلية مثلك، سأتعرى، أنا اشتهيك، لا تتأخر كثيرا. ما ان دخلت لغرفة نومي حتى تعريت واكتفيت بثوب نوم خفيف وجميل وشفاف، واستلقيت على وجهي، لأني اريده، من مؤخرتي، لتجنب حبلا جديدا ولأني استمتع بذلك وهو الأهم، لم يطل انتظاري حتى شعرت به يدلف، ويحكم اغلاق الباب، ويباشر خلع ثيابه، تجنبت مراقبته، الا أنى احسست انه تعري بالكامل، على غير عادته، فأدركت أني أثرته فتهيج ورغب مثلي وممكن أكثر، تأججت شهوتي، واستحليت استسلامي، مستلقية على وجهي. اقترب بهدوئه المعتاد، وصار يلامس افخاذي وسيقاني، ويقبلهم وصولا لأردافي، ويهمس، ما اجمل طيزك، ويقبلني منها مباشرة ويكرر همساته، ويمرر يديه واصابعه، بتمتع، وأنا مستسلمة فرحة بما يفعله ومستمتعة بشقاوته الجديدة، صرت اتفنن بتحريك مؤخرتي أمامه، وقد غدوت خبيرة وجريئة ايضا، اتجاوب مع شهواتي ومتعي من غير تردد او خجل غير مبرر، خاصة وأنه زوجي، واسمعه يردد ما الذك وأمتعك، حركاتك هذه تثيرني وتجنني، حركي طيزك أكثر، فأزيد حركاتي دلعا وارفع صوت آهاتي، واحسست به ينزلق بين افخاذي ويمرر عضوه اللاهب على امتداد مؤخرتي حتى تلتصق خصيتيه ساخنتين بجلد اردافي ، فيعيد الكرة ، وأخيرا دفع برأس عضوه لينزلق داخلي ، وصار يضرب اعماقي ضربات متتاليات ممتعات ، لم نصمد كثيرا، عدة ضربات ، وارتعشنا معا ، وألقي بثقله فوقي ، وهو يرتجف ويقول ما احلاها طيزك وأمتعك منها ، ثم استلقي بجانبي ، يحتضنني ويقبلني . باليوم التالي ، ما ان انفردت وحيدة بالبيت ، حتي استعدت تفاصيل ليلتي السابقة ، وغمرتني سعادة شاملة، أنني نجحت بكسر روتين وجمود علاقاتي مع زوجي الحبيب وتجاوب هو معي وفق ما أشتهي وأحب وأتمتع، فداعب مؤخرتي مداعبة عاشق فحل، وليس مداعبة زوج مهذب وخجول، وتمكنت انا من أغرائه وإثارته بحركاتي ودلعي وآهاتي ، فمنحني متعة تضاهي المتعة التي كنت احلم بها مع الذئب، فتجاوزت تقصيري السابق بحق نفسي وحق زوجي وحق حياتي الزوجية، ونجحت أيضا بمعاملة الذئب وزوجته الأستاذة كصديقين عزيزين وليس اكثر، دون أن اخسر صداقتهما، والأهم ان ابنتي وحبيبتي غدت صبية فاتنة وجميلة، ستسرق الأنظار مني ، ولعلها تسمع الكثير من غزل الطرقات مثلي وربما اكثر مني...نعم ... ربما أكثر مني ... كبرت أنا بما يكفي لأقتنع بنصيبي، وأنصرف لحاجات أولادي، ويكفيني أن أتفنن بعلاقاتي مع زوجي بما يرضي انوثتي وشهواتي ورجولة زوجي أبو اولادي وحبيبي. نهاية السداسية💕
×
×
  • انشاء جديد...