القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

23- سداسية أول الرقص حنجلة 23-4- الإستسلام للذئب والإعتراف للاستاذة بذلك


hlddv15

المشاركات الموصى بها

23 -سداسية أول الرقص حنجلة 23 - 4 - الاستسلام للذئب، والاعتراف للأستاذة بذلك

في اخر سهرة عائلية اجتماعية جمعتنا، كنت وحيدة، اذ سافر زوجي بمهمة وظيفية قبل اللقاء بيوم وقد قررت ان اعتذر مسبقا، وما ان أبلغت الاستاذة اعتذارنا مبينة السبب حتى غضبت وشتمتني ورفضت قبول اعتذاري واصرت على حضوري.

 

ذهبت وحيدة، وقررت التصرف كعادتي وكأن زوجي موجودا، الظريف ان السيدات جميعا تمنوا غياب ازواجهن بين الحين والحين، معتبرين ذلك حسنة، فهنئوني عليها وحسدوني، ولا يخفى كيف استغلوا الحادثة للضحك والهزار معي ومع بعضهن، سارت السهرة كالعادة، وراقصني الذئب ورقصت واياه كعادتنا، لكن ذهني كان مشغولا مع الأولاد على غير عادتي، لذلك كنت أول الراغبين بالانصراف، رفضت الأستاذة ذهابي وحيدة ليلا، وتطوع الرجال لتوصيلي فكلفت زوجها الذئب بمرافقتي وهو يصرخ مازحا لا احد غيري يرافقها ولا احد غيري يحميها ولا احد غيري يتأبط ذراعها بغياب زوجها، ووقف أمامي وفرد يديه بمواجهة الآخرين مستعدا للنزال، فضحك الجميع وغادرت بمرافقة الذئب، وبقلبي فرحة لست متأكدة اني نجحت بإخفائها عن أحد.

 

خرجنا للطريق تلفحنا برودة خفيفة، خاصة وقد كنا بجو مغلق ومكتظ وصاخب نسبيا، قال مواربا بين السؤال والطلب، نذهب سيرا؟؟؟ أدركت مراده، يريد إطالة المشوار، فلمس سؤاله فؤادي فارتعش وزاد خفقانا، لم احر جوابا ولم ارفض، سكتت، كرر السؤال، قلت اذا كان يرضيك، تأبط ذراعي وجذبني اليه فلامس جسده جسمي وهمس، نعم يرضيني، لم اعترض، بل سكنت لتلامس جسدينا، همس، انا الآن حارسك وحاميك، مهمة يحلم بها كثير من الرجال، افتخر بها سيدتي، لم اجب، فقط رغبت أكثر بملامسة جسمه لجسمي، قال انت راقصة رائعة ولا كل النساء، قلت انت استاذي ومعلمي، قال انا اعلمك من قلبي، قلت وانا اتعلم من قلبي، قال انت رائعة لأنك لا ترقصين، تفاجأت، قلت اذا ماذا افعل؟؟؟ قال تتركين جسدك يتكلم، أعجبني تحليله، قلت اعتقد توصيفك دقيق، فعلا لو اني لست فرحة وسعيدة بالرقص معك لما تمكنت من مجاراة مهارتك، قال انا اعرف، لذلك لن تنجحين بالرقص مع غيري، ادركت ذكائه ومهارته بإدارة الحديث، قلت موافقة اعتقد ذلك، وقررت ان أكون اكثر وضوحا ، فتابعت، اعتقد مع غيرك لا ارقص، صمت لثوان ولم يجب ، او لم يعرف ماذا يجيب، وأخيرا قال علي كل لن اسمح لغيري ان يراقصك، قلت مستدركة إنما بجرأة صارخة لتوضيح قصدي ليس مهم الرقص بذاته، قد ارقص مع كثيرين، بل المهم كيف يتكلم جسدي مع من أراقصه، أعتقد، تفاجأ بقوة وصراحة إجابتي، فسكت وسمعت أنفاسه تتردد بصدره، وبجرأة لا تناسب امرأة متزوجة، دفعت بجسمي ليلتصق بجسمه أكثر، ساد سكونه، وازداد تردد أنفاسه، ولم يتكلم، قررت ان اخرجه من انفعاله وحيرته، فقلت، لقد اقتربنا من الوصول اني اشكرك لمرافقتي، بقي صامتا ربما تحت تأثير قوة انفعاله، وربما لم يعجبه شكري لأنه دعوة له للانصراف. إلا أنه لم يتركني لا بل ازداد تأبطه لذراعي.

 

وصلنا للبيت، وفتحت الباب، دلف للداخل معي، تركته، واسرعت اطمئن عالأولاد، سمعت إغلاق الباب، قلت بأسى وخيبة لقد غادر، تركت غرفة الاولاد لأستعد للنوم، تفاجأت بغرفة الجلوس مضائه، أدركت، انه لم يذهب، اطللت بفرح دفين، كان جالسا، لم أجد كلاما سوى أني قلت، سأحضر قهوة، وهربت من لمعات عينيه للمطبخ، كان قلبي يخفق ويرتجف، من مخاوف شتى غير واضحة، ليس منها الخوف منه، بل من الألم القادم، أدركت، يريدني من مؤخرتي للتعويض عن حرمانه، ولن يتركني، انفعلت، ورغبت أيضا، وسخنت، ورددت هامسة لنفسي ومستسلمة، سيؤلمني، سيؤلمني كما يؤلم الأستاذة.

 

عدت احمل القهوة، ما زال جالسا، ما ان دخلت حتى بدأت تصل لمسامعي الحان معزوفة اعتدنا ان نرقص عليها لا بل رقصنا عليها قبل قليل، أدركت انها مسجلة على هاتفه، زاد اللحن من انفعالي، نظرت نحوه بذبول، تلاقت عيوننا وتعانقت النظرات، مد يديه الإثنتين طالبا مراقصتي، ترددت، وقف وتقدم وقال اتسمحين؟؟؟ ضعفت، فاقتربت مستسلمة، وناولته يدي، امسكها، ولف الثانية تحيط بكتفي، وجذبني قليلا له، وهمس لي، ارقصي وتراقصي، وانطلقنا، نتلوى مع الشهوات، كان صوت اللحن من الموبايل هادئا، سلسا، فساد رقصتنا الهدوء والسكون بعيدا عن صخب السهرة وضجيج الحضور، وزادها هدوءا وسكونا خوفي من أن يستيقظ أحد الأولاد، لم ينتظر كثيرا، ادارني، فصار ظهري له، وامسكني من وسطي، وشبك يديه فوق بطني، وتابع الرقص، وتابعت انا التراقص أمامه، بجسدي الملتهب، ونفسي الذائبة، وشهوتي المجنونة، واسمعه يهمس، جميلة أنت، ومثيرة، اشتهيتك من اليوم الأول الذي عرفتك به، أسرتني قوة نظراتك، وما ان تعلمت الرقص، وصار جسدك يتكلم، صار رقصك يشعل شهواتي بحديث اردافك، وشدني اليه بقوة، احسست، بعضوه المتصلب داخل ثيابه، يدافع إليتي مؤخرتي، ويستقر بينهما ، فانفعل، وأتلوى، لأهرب وأتخلص من غزل عضوه، فيعاكسني هو ويتلوى خلفي، ويلاحقني، معاودا البحت بعضوه المحبوس عن ركن مؤخرتي، ليستقر ثانية، حيث يريد وحيث اريد أنا ايضا واشتهي، قلت ارجوك يكفي ، قال لا..لا،لا، قلت أخشي أن يستيقظ أحد الأولاد، ادرك ضعفي وقبولي، قال أغلقي الباب، تركته واتجهت للباب أغلقه، واحكم إرتاجه، تبعني فصار خلفي، يرفع ثوبي، ويقبل مؤخرتي، بنهم وجوع، استسلمت، وحبست آهاتي وأنيني، سحب كلسوني لأسفل، فتعرت طيزي، صارت قبلاته أسخن، ولسانه أحلا، وكلامه ارذل، زاد أنيني المحبوس بصدري، وتأججت محنتي، تنبض بفتحة طيزي، وافلتت مني ،اه، مسموعة، فقلت ارجوك يكفي، قال لا، بدي انيكك، أشعلتني كلمته، فقلت لأعجله، نيكني، وما كدت ألفظها حتي صارت الكلمة تفلت من لساني متتالية ،نيكني ،نيكني، نيكني، وشعرت برأس عضوه متحررا من ثيابه، يتسلل ساخنا كالنار بين اليتي، ليستقر عند فتحتي، شتمني وأمرني، انحني أكثر، فاستندت للباب وانحنيت له أكثر، ضغطني اقوى، وصار يبلل راس عضوه من كسي ويعود به لطيزي، تلسعني سخونته ، فأتأوه وأتلوى وأتمحن، ويكرر، ويدفع، ثم يسحب ويدفع ، وشعرت براس عضوه ينزلق داخلي ، فيضربني الم شديد، فاعض اسناني، وأئن بأصوات مكبوتة، قال متسائلا، أوجعتك،؟؟؟ قلت اكمل، دفع اكثر، وكرر، احسست به ينزلق كله، وارتاحت حركاته ، وخف المي، وتابع ينكحني وانا اتلوى متألمة ومستمتعة بعضوه يملأ مؤخرتي ، تسارعت حركات نكاحه وأنا راغبة متجاوبة ومستسلمة، قليلا وتدفقت شهوته بأعماقي دافئة، فتصاعد شبقي وتسارعت رقصات طيزي واردافي وارتعشت بقوة وعنف، اهتز واحبس رغبتي بالصراخ، واعض شفاهي ، تركني اكمل ارتعاشاتي، وبقي محتضنا لي من خلفي، ثم عدل انحنائي وأوقفني، فصارت شفاهه عند رقبتي يقبلها ويدغدغها بلسانه، وعضوه منغرس لا يفارقني ولا يذبل، فازداد احساسي وتمتعي به، فأدرت وجهي له ، قدر ما أستطيع، وصرت أتلوى بأردافي، وأنظر لعينيه، وعضوه المغروس بأعماقي، يزيد من محنتي ونشوتي وشهوتي ورغبتي بالإستمرار، وإذ بالهاتف يرن، انسحبت، وهرولت للهاتف، قلت انها الاستاذة، فعلا كانت هي، قالت هل وصلتم، قلت من زمن، واكملت كاذبة، أوصلني وغادر، لم تسألين،؟؟؟ قالت لم يصل بعد، قلت طمنيني لما يصل، وأنهينا المكالمة، أصلح ثيابه وقبلني من فمي قبلة شهوة وغادر.

 

ألقيت بنفسي عالسرير لا الوي على شيء، كنت مغمورة بفرح، لا اريد ان أخسره، صحيح لم اقرر حدوث ما حدث، ولم اخطط له، الا انني كنت انتظر حدوثه يوما ما وراغبة به، لم اشعر بالذنب لخيانة زوجي، ومع صديقه، فقد سبق وخنته مع الأستاذة كثيرا، وبخيالاتي مع الذئب أكثر من مرة، صرت معتادة على ذلك، والأستاذة خانت زوجها معي، وها هو الذئب يخون زوجته معي أيضا، انها أرجوحة في الحديقة الخلفية لعلاقاتنا نلهو بها بين الحين والحين، أصبح كل ذلك جزءا أساسيا من مجريات حياتي، اريده كما هو، وأريد استمراره هكذا، وسأكرره، كلما اتاحت الفرص لي تكراره.

 

بالصباح أمنت الأولاد، وودعتهم فرحين لمدارسهم، وانصرفت لأعمال البيت فرحة أيضا ومسرورة وسعيدة بكل تقاسيم حياتي وجسدي، فانا سيدة لدي أولاد رائعين وزوج لا يحرمني من كل ما يستطيع، وعلاقات اجتماعية مناسبة، واستمتع بعلاقاتي الخاصة / اقصد الجنسية / كلها سواء مع زوجي او مع الأستاذة او مع زوجها الذئب، فلكل منها نكهتها الخاصة، ولا اريد خسارة أي منها، نعم اريد كل هذه المتع مع كل أولئك الناس، فهم مصدر لسعادتي وثقتي بنفسي، وتابعت اعمال البيت وأنا أدندن اللحن وأرقص وأتراقص وأتخيل وأحلم.

 

توقعت أن تتصل الاستاذة، صباحا، خاصة وأنها اتصلت ليلة أمس تستفسر، لتأخر الذئب بالعودة، لكنها لم تفعل، وقررت انا تجاهل الاتصال بها خاصة وقد كذبت عليها وادعيت ان الذئب أوصلني وغادر، ولا اريد تكرار كذبتي او الكذب أكثر. استمر الحال هذا عدة أيام، وهي لا تتصل بي، وأنا مصممة تجاهل الاتصال بها، خشية زلة من لساني تكشف كذبتي فتكشفني.

 

الا انني بعد عدة أيام عادت المحنة تلح على جسدي ونفسي، وعلاقتي الأسبوعية المنتظمة مع زوجي لم تكبح شوقي ومحنتي لجسد الأستاذة ورغباتها ومزاج شهواتها ولا رغبتي بالاستسلام ثانية للذئب، دون فكرة واضحة كيف ستتكرر تلك التجربة معه وأين ومتى، وقد أوشكت ان اخرق صمتي عدة مرات فاتصل بها، اذ غدا الإتصال بها وسيلتي أيضا للإقتراب من الذئب، إلا أنى باللحظة الأخيرة كنت امتنع واعود لصمتي.

 

بعد أسبوعين تقريبا، من استسلامي للذئب، رن الهاتف صباحا، كانت هي، شتمتني وقالت، الا تسألين عني، قلت انت حبيبتي وبالبال دوما ، قالت، انا موجوعة، آذاني، ذئبك، ليلة أمس - هكذا قالت - فقد جن بشهوته كعادته، وصمم الإيلاج بمؤخرتي دون تراجع، وكلما خاب وفشل، كلما زاد جنونه وتصميمه، لقد آذاني، انا موجوعة وجعا شديدا، أنا بحاجة لك تعالي ساعديني، سألتها اين انت قالت بالبيت لا استطيع المغادرة للمكتب، قلت انا قادمة اليك، اسرعت ملهوفة فهي حبيبتي وموجوعة ، بالطريق استرسلت احلم وأتمحن ، ثم قلت لنفسي، لماذا تحتاجني، يكفي ان تدهن فتحة مؤخرتها بمرهم مسكن لترتاح وتهدأ، لم اجد مبررا واضحا، سوى، انها راغبة وتريدني ، وتحتج بالألم لتضمن حضوري ، ويجوز فعلا أنه يؤذيها ويؤلمها ، بإصراره وعنفه، فتفقد تجاوبها معه فلا ترتعش ولا تستمتع ، لتبقي راغبة متهيجة، فتطلبني.

 

ما ان وصلت وقرعت الباب حتى فتحت لي، دخلت، واحتضنتها، وشددتها لي وأنا اقبل وجهها ووجناتها، ثم اطبقت على شفاهها بقبلة محمومة، وقد بدت لي وهي بحضني خفيفة ومستسلمة بين يدي، كعصفور ملتجئ بعشه، فزاد حناني واحساسي بالتسلط عليها، مما أثارني، وحرضني، قلت لها هيا لأرى ماذا فعل ذلك الذئب بك، سارت امامي تتمايل وتغنج وتتدلع كعادتها عندما تكون مشتهية.

 

ضحكت بيني وبين نفسي وقلت هي مشتهية أكثر منها موجوعة، انها تتمحن أمامي لتثيرني، بغرفة نومها أمرتها، اشلحي كلسونك واستلقي لأرى، رفعت ثوبها الواسع وخلعت كلسونها ورمته امامها عالسرير واستلقت على وجهها مستسلمة، أعجبتني طاعتها وزادت تهيجي، وصرت أنهش بنظراتي جمالها وأستمتع بحسنها ودلال شهوتها، سخن جسدي والتهبت حلماتي، وانتفخ عضوي وتبلل.

 

جلست قربها على حافة السرير، ولامست افخاذها براحة يدي الإثنتين، بنعومة وسلاسة وأنا اتسلل بهما لأردافها، التفتت برأسها نحوي وهمست، يديك دافئتين، قلت من حلاوتك وسخونتك، وتابعت التسلل بيدي، لامست اليتيها، وسحبت ثوبها لأعلى فانكشفت طيزها الجميلة، هويت بوجهي اقبلها، واتنقل بشفتي بين يمينها ويسارها، وهي تتأوه، فأعضها هنا وأعضها هناك، بخفه ولطف، فيزداد تألمها وصوت انينها ودلعها، فقلت حسنا لنرى، وباعدت بين اليتيها ، انظر، لم أرى ما يلفت، او هذا ما افهمه فانا لست طبيبة، انما بدت لي فتحتها ضيقة جدا، ومنظرها منظم وجميل كوردة صغيرة بأوراق زهر غامقة تحيطها، قلت لا ارى شيئا، أعتقد طيزك ضيقه، بالنسبة لعضو زوجك الكبير، تفاجأت بها، تنتفض، وتجلس عالسرير وتقول ،وكيف عرفت ان عضوه كبير، قلت انت قلت ذلك لي اكثر من مرة، قالت يعني ما شفتيه؟؟؟ قلت لا، قالت ولا حتى الليلة التي أوصلك بها لبيتك بعد السهرة، تذكرت أنها اتصلت ليلتها، وخشيت ان الذئب قد اعترف لها، ولم ارغب بالكذب عليها ثانية، لم أجد جوابا سوى، أنى قلت، تضربي لماذا تسألين؟؟؟ انقضت علي واحتضنتني، وقالت انا اتمناكما معي، لذلك اتصلت ليلتها غيرة وشهوة وليس لأطمئن عنه، خبريني الم يوجعك،؟؟؟ أسقط بيدي ووجدت نفسي أعترف، وجعا محمولا!!! سألت وأولجه؟؟؟ هززت رأسي موافقة، سألت وتمتعت؟؟؟ هززت برأسي أيضا، قالت انا اشتهيه لكن يؤلمني، سألتني هل اعجبك؟؟؟ قلت لم أره، قالت لماذا؟؟؟ قلت اخذني من الخلف لكن احسست به، وبعد الرعشة، بقي منتصبا، رغبت بالإستمرار، فاتصلت انت، فقطعنا وتركني وغادر، هجمت علي تحتضنني وتقبلني ثانية وتقول أحبكما معي، اثارني اسلوبها وكلامها، فشتمتها وقلت لها يكفي اخرسي، واشلحي بدي انيكك، تعرت امامي وهي عالسرير تتدلع وتتلوى، وأخرجت لها نهدي تداعبهم وتمتصهم وتتمحن بحضني وبين يدي، وأنا الامس ردفيها وانزلق بأصابعي بينهما فأداعب الكس هنة وفتحة الطيز الجميلة هنة اخرى، وأحاول إيلاج إصبعي، مستفيدة من غزارة بللها، خشيت أن أؤذيها، سألتها اؤلمك،؟؟؟ قالت، لا، أنا معتادة على إصبعه لكن اريد ،واقتربت من اذني وتهمس ،اريد زبه ، ففجرت شهوتي، وتابعنا نتلوى فوق بعضنا، ونتماحن بكلامنا، حتي التهبت انفاسنا، وعلت أصوات آهاتنا وارتعشت أجسادنا وبذلنا شهواتنا، فاستلقينا متعانقتين بحب ومودة وحنان.

 

غادرت عائدة لبيتي، تهيمن على نفسيتي، الحالة الجديدة التي غدت تميز ارتباطي بالأستاذة، فقد انكشفت علاقتي مع زوجها، الذئب، وهي غير معترضة، لا بل راضية وراغبة بنا الإثنين، مما أدهشني، وحرض خيالاتي، دون أن يزعجني، بل كنت راضية، أنا أيضا، فقد غدت علاقتي مع الذئب أسهل مما اراح نفسيتي ومنحني شحنة من الجرأة والحماسة لمزيد من الأقبال والإقدام، من غير قلق أو تردد، من ناحية الأستاذة ، انما الذي أثار حيرتي وشغل تفكيري أكثر، هما أمرين، أولهما، ما إذا كان الذئب مطلع على علاقتي بالأستاذة ام لا، وكيف سيكون موقفه ورد فعله عندما يعرف؟؟؟ ومع ذلك كنت واثقة ان الأستاذة ستحسن التصرف عندها، دون مشاكل، وثانيهما، وهو الأخطر، ماذا لو اكتشف زوجي علاقاتي؟؟؟ صحيح هو مهتم بتلك السيدة الراقصة، عالمكشوف، وهي تثيره، ولأنها ثيره، لم يتمالك نفسه فأتاني من مؤخرتي في تلك الليلة المشهودة بتاريخ زواجنا، لكن لا اعتقد انه تعمق معها بعلاقة مماثلة لعلاقتي مع الذئب، مما يؤسس لحالة تماثل وتساوي بيننا، تبطل أي اعتراض محتمل منه، ومع ذلك فأنا حريصة على ارتباطي بزوجي ولا اريد التضحية به وخسارته، لأنه مستقر أسرتي وملجأي الثابت الآمن الذي لا يغنيني عنه أي ارتباط آخر. لقد نجحت الاستاذة بتفجير مكنونات جسدي الجنسية فاندفعت معها أولا وها انا ارنو للاندفاع، أكثر مع زوجها أيضا، ولست واثقة عند اية حدود ستقف فورتي الجنسية هذه، ومتي سأنجح بكبحها لتعود لسكينتها التي كانت عليها،؟؟؟

 

يتبع 23 - 5💕

 

 

 

 

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...