القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

نادية طيز

عضو
  • المساهمات

    12,904
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    54

كل ما تم نشره بواسطة نادية طيز

  1. في هذاك اليوم لقيت روحي راكب الحافلة و زبي في الترمة بلا ما كنت داير لها حساب و كنت راجع من الخدمة و انا ميت من العياء و كي جات الكار كانت معمرة و مدفقة و الجو كان مقلب و الشتا قاوية و لقيت روحي مضطر نركب . و غير طلعت لقيت روحي نكالي في ترمة كبيرة و مولاتها لابسة فيزون و حسيتها عريانة و لحمها كان سخون و طري بزاف و انا ما نخبيش عليكم عجبني الحال و كوفت روحي و بقيت متكي عليها و زبي حاطو على الترمة بين براجها و هي كانت مترمة بزاف و ما علاباليش اذا كانت فايقة بلي راني حاط زبي على ترمتها و لا ماشي فايقة و انا كيما قلت لكم لقيت روحي عاجبني الحال و الكار معمرة و مدفقة بالغاشي و الداب راكب خوه و هذا لاصق في هذا و لقيت روحي لاصق في الترمة و زبي موقف و البنة كبيرة و انا يا خاوتي ماشي مزوج و عايش غير بالتبنييط و عمري ما نكت في حياتي . و بديت نتحكك على الترمة و زبي في الترمة موقف بين البراج و هي لابسة فيزو ضيق على ترمتها و طري بزاف و خلاني نحس بلي راني نيك فيها ابوار و انا رجعت شوية للور و خرجت زبي من البوكسر و خيتو يلعب في سروالي و عاودت لصقت فيها و كي حطيت زبي في الترمة المرة الثانية جاتني البنة كثر و زبي كان بينو و بين لحمها اقل من واحد ملمتر على خاطر هي لابسة فيزو ضيق و انا لابس سروال تاع لاتوال خفيف و بلخف حسيت زبي حاب يجيبو و يفرغ . و كانت الترمة طرية بزاف و حنينة و انا كي كنت موراها كنت نتخايل فيها مقابلتني و تفلورتي معايا و غير تخايلت روحي راني نطبع فيه في الثقبة حتى حسيت كامل جسمي في رعشة سخونة بزاف و ماشي قادر نسيطر عليها و زبي بدا يرتعش و انا ملصق زبي في الترمة و بديت نزنن بقوة كبيرة و ان ماشي مصدق بلي جبتو و كان الزن يخرج من زبي و انا كاليتها في الكار و كاليت ترمة كبيرة و بقيت نخرج في شهوتي و انا واقف في ذيك الزحمة و زبي لاصق في الترمة بصح غير كملت التفراغ حسيت بلي اني عايف روحي و حاب نبدل حوايجي و نحي الزن من سروالي . و كي بقيت لاصق في الترمة الزن هبط على فخذي و سورابي مشمخ بصح حلاوة الترمة و النيك خلاني ننسى كلش و بقيت نفكر غير في المتعة و ضربت مدة و انا كلما نتفكر هذيك النيكة نضربها بتبنييطة و نسبونتشي و انا نتفكر كيفاش كان زبي في الترمة نكالي في الكار حتى نفرغ و ندير بونت سخون
  2. كانت احلى ليلة واجمل سكس نيك كريسماس مع حبيبي المتزوج ناصر الذي احبه و اعشقه رغم اني اعلم انه يتسلى بي و ينيكني و يحب زوجته اكثر مني فهو شاب جميل جدا في الثلاثينات و اناقته تجعله يبدو كانه ممثل و مهذب جدا و ايضا نياك و له زب رهيب . و حين سمعت عرضه كدت اطير من الفرحة لما طلب مني ان اجهز نفسي لقضاء عيد الميلاد في احدى المدن الساحلية الجميلة حيث كان قد حجز في تلك الليلة في ارقى فندق هناك و انا رافقته و لهفتي على الزب كانت كبيرة جدا و شديدة و ذهبنا انا و ناصر في السيارة و حين وصلنا صعدنا الى الغرفة و وضعنا اغراضنا ثم خرجنا لنتناول وجبة العشاء و نشتري الحلويات و الشامبانيا حتى نحتفل و لما رجعنا الى الفندق كان ناصر في لهفة كبيرة الى كسي حيث وقف خلفي و انا ارتب شعري و زبه كان انتصابه واضح و بدا يحكه على طيزي و هو يقبلني و يتغزل بجمالي و حلاوتي و انا اسخن و اذوب حين يلمس بزازي و جسدي باصابعه المثيرة . و انطلقنا في اروع و احلى سكس نيك كريسماس حيث اخرج لي بزازي و بدا يفرك عليهما و يفعص فيهما و يتحسس و انا حلماتي وقفت بقوة كبيرة و الزب يحتك في طيزي و كنت ارتدي كيلوت فقط ناعم و خفيف و شعرت بحرارة زبه المنتصب و لذة الراس و كان يقبلني و هو يتحرك من خلفي و كانه يرقص حتى جعلني اتحرك مثله بطريقة موازية لجسمه في سكس نيك كريسماس جميل ثم درت اليه و قابلته و هو نظر الى بزازي الواقفة بقوة التي كانت تقابله لينزل يمص و يرضع بقوة و انا اشتعلت الشهوة في كسي اكثر . و انا حين كان ناصر يمص حلمة بزازي كانت الحلمات تقف لوحدها و تقوم كما يقوم الزب اثناء الانتصاب و انا اتحسس على ظهره الناعم و المس جسده الجميل المشعر و هو يواصل لحس حلمتي و مصها بدفئ جميل جدا في سكس نيك كريسماس مشتعل و مثير جدا ثم جاء دوري لمنح ناصر اللذة بفمي و امسكت زبه الذي كان غليظا جدا و كبير و انطلقت في مصه و رضعه بحرارة كبيرة جدا و لعقت الراس الناعم الذي كان جميل جدا و انا انظر نظرات مهيجة و مغرية في عيون ناصر حتى اسخنه اكثر و اشعل شهوته لجنسية . و قد كانت متعتي كبيرة و انا اسمع منه اهاته الحارة اي اي اح اح اح و انا ارضع زبه و امص الراس و اذوب معه و هو يذوب معي في سكس نيك كريسماس حار و ساخن جدا مشتعل باللذة والشهوة الجميلة
  3. و كنت انا ليلتها ساخنة جدا في اسخن سكس نيك كريسماس و ناصر كان اسخن مني و كان زبه جميل و هو بذلك الانتصاب الذي جعله يشبه حبة الخيار و لون زبه ابيض و راسه وردي فاتح جدا و جميل و انا كنت العق الزب و الحسه و اشعر بحلاوته و متعته . و كان ناصر مستمتع جدا و هو واقف ينظر الي ارضع له زبه ثم قررت ان نبدا النيك و قمت اخلع ثيابي و اتعرى و هو لحظتها جلس على السرير عاري تماما و امسك زبه يخضه و يحركه حتى يبقيه منتصب و مدد رجليه و طلب مني ان اركب انا اولا فوق الزب و انا كان كسي ساخن جدا و قد افرز الكثير من سوائله من شدة الشهوة و الرغبة في الزب و الجنس مع ناصر ثم قربت زبه منكسي و بدات احكه له بين فخذاي قريبا من الكس و هو كاد يجن جنونه حين احس بحرارة الكس امام زبه و بدات يتاوه و يتافف اف اف اه اه اه قربي كسك اكثر وانا اقترب حتى تلامس زبه على كسي و بدا اسخن نيك كسيماس . نعم في تلك اللحظة لمس زبه كسي اكثر بين الشفرتين و لكن كنت انا ساخنة اكثر منه و وجدت نفسي ارتمي على الزب و انا في احضان ناصر و اجلس على زبه الواقف الذي شق كسي الى نصفين و دخل بقوة للاعماق حتى خبطت خصيتيه في طيزي على الفتحة و انا في سكس نيك كريسماس مشتعل و مثير و اقبله بجنون و حرارة كبيرة و اخرج لساني اه اه اه اه و كان ناصر يمسكني من طيزي و يحرك فلقات الطيز و صدري يحك صدره بحرارة كبيرة و انا اصعد و انزل فوق الزب بلا توقف و الشهوة في داخلي كانت قوية جدا و جميلة و ناصر يواصل التمتع من دون ان يتحرك و انا اذوب في احلى سكس نيك كريسماس و اذوق ذلك الزب الكبير اللذيذ . و كلما كان يدفع زبه نحو الكس اسمع منه اهة حارة اه اه ثم يرجعه للخلف من دون ان يخرجه كاملا و هو يعض لسانه ثم يدخل زبه مرة اخرى في كسي بقوة كبيرة و انا استمتع بتلك اللحظات الساخنة الجميلة التي كنت اتناك فيها و بعدما ناكني ناصر بتلك الوضعيةر الساخنة الجميلة ادارني و هو من خلفي و بدا يبحث عن منفذ زبه بين ششفرات كسي و هو يمسك زبه حتى ادخله واكمل النيك الساخن جدا و هو ينيك و انا اتاوه بقوة اه اه اح اح اه اه اه اه اكمل ادخل حبيبي ناصر اه اه اه اه لا تتوقف متع كسي . و فعلا كانت لذة كبيرة جدا و حارة في سكس نيك كريسماس استثنائيو ساخن جدا لا يمكن نسيانه حيث ان زب ناصر الكبير الجميل جعل كسي يذوب باللذة و المتعة التي لا تنتهي ابدا
  4. كان ناصر ساخن جدا لحظتها في سكس نيك كريسماس حامي و هو يطلب مني في كل مرة ان افتح رجلي و يدخل و يخرج زبه في مجرى كسي المبلل الذي يحب تحرك الزب داخله و انا كنت اوحوح بقوة من حرارة الزب و اسمع لهيثه و انينه . كنت اتغنج بقوة اه اه اه اه و كذلك احاول ان اشعل شهوته اكثر و امنحه احلى لذة ممكنة و اصرخ اه اه اه احب زبببببببك حبيبي اه اه اه زبك لذييييييييذ اكمل اه اه اه اه و ناصر كان قوي جدا و له طاقة جنسية حارة رغم انه متزوج خاصة لما يكون معي لانه يحب كسي الضيق و ما يفعله معي لا يفعله مع زوجته مثل التفوه بالكلمات الساخنة والقذف في الوجه و نيك الطيز و شرب المني و غيرها و انا عرفت ان ناصر بدا يصل الى ذروة اللذة و زبه لن يصمد كثيرا لذلك طلبت منه ان يحرك زبه بسرعة في كسي و انا اريد ان احصل ايضا على الرعشة الجنسية الساخنة و هو يهتز بقوة و زبه في كسي يتحرك اه اه اه اه اه اه و نحن في سكس نيك كريسماس مثير و جميل جدا . و خار ناصر مثل الثور و زبه داخل كسي اه اه اح اح اح و صاح بقوة كبيرة و هو يمسك فلقات طيزي بقوة و عنف حتى اني شعرت ببعض الالم و غطس زبه في كسي بقوة كبيرة و انطلق مني الزب داخل كسي بحرارة كبيرة في سكس نيك كريسماس حار و ساخن جدا و بدا ناصر يقذف حليب زبه داخل كسي بكل حرارة و ما احلى المني و حرارته حين يخرج داخل الكس مباشرة و الزب يرتعش و هو يقذف و شهوة ناصر كانت تخرج من صدره و اان احس بها كالبلل في كسي و منيه ساخن جدا و الزب يطلق حرارته في رحمي ويشعرني بالحلاوة والمتعة الجنسية الكبيرة . و في اسخن سكس نيك كريسماس اخرج ناصر الشهوة من زبه في داخل كسي و اان ارتعش بين يديه و لم اتركه يخرج زبه بل كانت اصر عليه ان يبقي زبه داخل كسي حتى اتمتع اكثر بالزب الساخن المنتصب في رحمي و مهبلي و بدا زب ناصر يرتخي تدريجيا في داخل كسي و انا اذوب معه و هو يتافف في اذني كلما كان زبه يخرج المني حتى اخرج كل حليب زبه و انطفات شهوته لاخذه انا في حضني و اجعل راسه بين بزازي يلحس و هو يسمتعني و نحن نكمل احلى لحظات النيك الحارة الساخنة جدا . ثم انزلق زب ناصر من كسي الى الخارج بعدما انكمش و كان ذلك ايذانا بنهاية اسخن سكس كريسماس و لكن انا نمت في حضنه و اعانقه بكل حب و حنان الى غاية طلوع نهار اليوم املوالي
  5. في هذه القصة مارست احلى نيك مع كس ضيق ساخن جدا و كانت صاحبته هي زوجة مديري الجميلة المثيرة التي كانت تاتي احيانا الينا في الشركة و هي سيدة جميلة جدا و ذات جسد فاتن جدا و من الايام الاولى التي رايتها فهمت انها ممحونة و المدير ربما كان مقصرا معها . و ازدادت علاقتنا متانة مع مرور الوقت حيث صرت احيانا اختلي بها و نحكي مع بعض تقريبا في كل الامور و كاننا اقارب حتى اضحت محبوبة قلبي و عشيقتي و صرت اريد ان انيكها و لم تاتني الفرصة الا بعد مرور سنة او اكثر حتى سافر زوجها و صارت هي من تعوضه في المكتب و تمنت علاقتنا اكثر الى ان صرنا نحكي عن امور السكس و الجنس حيث كانت تبدي اعجابها و انا كذلك الى ان اخبرتها بما كان يجول في خاطري و باني احبها و اعشقها لتفاجاني انها هي ايضا تبادلني نفس الشعور و طبعا كان الموعد اخر يوم في السنة نستقبل فيه عيد الميلاد و السنة الجديدة باحلى جنس مع كس ضيق ساخن جدا . و حين ذهبت معها الى بيتها اعجبني البيت كثيرا فهي تعيش مع زوجها و هما بلا اولاد و كانت ترتدي ملابس مهيجة و مثيرة جدا جعلت زبي يقوم بقوة عليها ثم اخرجت انا لها بزازها بيد و لعبت بهما و مصمصت و رضعت كانها امي و لحست لها الحلمة و اعطيتها زبي ترضع و كانت المسكينة محرومة و لها كس ضيق ساخن جدا كانها عذراء حيث لما ادخلت لساني بين شفتيها ادرت الامر و لحست لها كسها بحرارة كبيرة و هي تهيج و تتغنج اه اه اه اح اح اح اح الحس حبيبي اه اه اه اه هكذا اه اه اه و اان الحس الكس و العق و اذوب فيها ثم ادخلت زبي في ذلك الكس الساخن جدا و اجلميل و كانها عذراء . و كان كسها كس ضيق ساخن الى اعلى درجة ممكنة و محروم من الزب و انا بدات احرك زبي فيه في الاول ببطئ شديد حتى اسخنها و انتظر ان يصبح الكس لزج اكثر و ادخل زبي كاملا و لما دفعت زبي الى اعماق الكس انطلق النيك الحقيقي الحار الساخن و ارتفعت اهات الزوجة التي سخنت و اصبحت عرقانة من الشهوة و حامية جدا و هي تلف رجليها على ظهري كي ادخل زبي في كسها اكثر ثم امسكتها من طرفي فخذها و بدات اتحسس عليهما و كان لها فخذين ناعمين جدا كانهما حرير و امسكت لها بزازها الجميلة المدورة و بدات افرك عليهما و العب بهما و انا انيك الكس و ادخل زبي فيه و كان زبي اعرض من كسها الذي كان صغير جدا . و امسكتها من حلمات بزازها الواقفة كانها صورايخ في طريقها لانطلاق و انا انيك كس ضيق ساخن جدا و كسها اصبح مبلل اكثر و لزج و انا انيكها و احرك زبي للامام و الخلف بقوة كبيةر و بكل شهوة
  6. انا شاب جزائري و واحد المرة ضربت الترمة لصاحبي و نكتو و للان ما زالني نشفى كيفش نكتو و كنت نروح معاه نديرو ليكور يعني دروس خصوصية و كنا نقراو في القسم النهائي و قريب نجوزو الباكالوريا . وصاحبي شباب بزاف و مزكم و مليح و انا في الاول عمري ما طمعت فيه بصح دار عفسة خلا زبي يوقف عليه و ن نتشهى نيكو و هي انو جابلي فيديو تاع لواط في التلفون و فيه راجل اسمر كيما انا و زبو كبير و كي كنا نشوفو قالي عندو واحد الزب و انا خزرت فيه وقلت لو علاه عجبك الزب راك حاب نوري لك زب كبير كيما هو و هو رد و قال لي علاه زبك انت كبير و انا قبل ما نرجع خرجت زبي و كي خزر في زبي حسيت بهي عجبو و طول و هو يخزر فيه و قبل ما يعطيني رايو قربت لي و بديت نبوس فيه من الفم و هو يضحك و من بعد ضربت الترمة لصاحبي و قربت زبي حتى لصقتو على الترمة تاعو و زادت الحرارة اكثر في زبي . و بديت نفلورتي معاه و نبوسو و نحك زبي على الترمة و بلا ما كان يقاومني حبطت لو السروال تاعو و قربت زبي حتى لصقتو بين براجو و كانوا يخونين و بديت نحك زبي على الترمة و انا نزهى و نسخن و الشهوة تاعي تشتعل و نحك زبي و من بعد حبيت ندخلو في الثقبة و ضربت الترمة لصاحبي و بديت نطبع زبي و انا نسيي ندخل فيه و الراس دخل في الشقبة وكنت مزيرة و سخونة بزاف و هو ساكت و عاجبو الحال و انا كي ما قدرتش ندخل زبي طبعتو حتى مال و ترمتو زادت تفتحت اكثر و هنا دفعت زبي في الترمة و دخلتوا كامل . و كي دخلت زبي في الترمة بديت نيك في صاحبي و انا نستحلى في الترمة و نلعب بيها و نخلط لو وضربت الترمة بقوة و حضلت زبي كامل في ترمة صاحبي و هو يوحوح و يتوجع و انا نطبع زبي و دخلت حتى وصلت القلوة تاعي مع القلوة تاعو و الراس تاع زبي كان سخون بزاف و جاتني و انا حاب نزنن و نفرغ داخل ترمتو و لاول مرة في حياتي نحس بتلك المتعة الكبيرة كي كان زبي يزنن و يخرج الشهوة و كان الزن يخرج من زبي و يزلق بحلاوة كبيرة دخل الترمة و صاحبي مقمبع بلا ما يتحرك حتى كملت التزنان و ضربتو بصفعة في الترمة و قلت نوض خلاص راني جبتو . و مسحت زبي على الترمة فوق الثقبة و كانت النشوة في داخل زبي سخونة بزاف و الحاجة لي حيرتني هي انو صاحبي ناض و زبو واقف بصح خباه بلا ما جابو و حرت كيفاش يسخن بلا ما يخرج الشهوة تاعو و بلا ما يسبونتش و المهم اني ضربت الترمة لصاحبي و نكتو احلى نيكة فيديو ساخن 2023 و حصري لرجل مغربي 62 سنة اسمر زبه جميل جدايمارس الشذوذ و اللواط في الطريق و هو جد ساخن و هائج امام شاب حنون و مليح بزاف اخرج زبه امام جاره الشاب في طريق عام و تركه يلعب به و يفركه
  7. و دفعت زبي في كس ضيق ساخن جدا و زوجة المدير كانت ممحونة جدا و كسها جد لزج اكثر من اي كس دخل فيه زبي من قبل و ما ان مر راس زبي فقط في كسها حتى انطلقت غنجاتها الساخنة جدا و هي تصرخ اه اه اح اح ادخل اه اه هذا زب حقيقي و ليس مثل زب زوجي اه اه اه زوجي زبه مرتخي و لا ينتصب هكذا و كلماتها تزد في هيجاني و اشعال شهوتي و انا ادخل زبي بقوة كبيرة في الكس و النيك جميل و كنت امص حلمتها و اقضمها في فمي بين الشفتين و طعم البزاز لذيذ و رائع خاصة لما احرك لها ثديها و اراه يرتعد امامي فتزيد شهوتي اكثر و انا انيكها بقوة كبيرة و اصبحت انا ذائب تماما و لم يعد يبقى غير اخراج الشهوة ولكن انا في اقوى لحظة و زبي يكاد ينفجر و الكس لذيذ جدا و انا ادخل زبي في كس ضيق ساخن جدا و لا اريد ان افقد تلك اللذة و اطفئها و لم يكن مني الا ان توقفت و قد علق زبي دالخ الكس كلية . و بقيت اقبلها من فمها بحرارة كبيرة و هي ترتعد و قد اشتعل كسها من تحرك زبي فيه اما زبي فكان يحركني و يجعلني لا اتوقف عن ادخاله و اخراجه في كسها و اسمع اي اي اح اح اه اه اه مع تحرك زبي في كس ضيق ساخن و لذيذ جدا وزوجة المدير كانت كانها تذوق الزب لاول مرة في حياتها و بمجرد ان وصل زبي الى القذف اخبرتها و انا اصرخ بقوة كنت اصرخ بحرارة كبيرة و يدي ترتعد اه اه اح اح اح ساقذف حبيبتي ساكب حليبي اه اه اه اه اه اي اي اي ثم قمت من فوقها و انا امسك زبي و هي جاءت مسرعة نحو زبي تريده في فمها و امسكته و اخرجت لي لسانها لاشتعل اكثر . و بدا زبي بقوة كبيرة يقذف الحليب في فم زوجة المدير بعدما ذاق كس ضيق ساخن و لذيذ في احلى سكس عيد الميلاد و نطافي كانت تخرج ساخنة جدا على فمها و شفتيها المقلوبتين و انا واقف بكل فحولة و حرارة و اخرج حليبي و شهوتي في فمها و هي تمص زبي و المني يقذر ايضا على صدرها الجميل و انا اكب الشهوة و اذوب حين كان المني يخرج من زبي و اطفات احلى شهوة في حياتي يومها مع زوجة المدير التي مارست معها الجنس ثلاث مرات كاملة و قذفت الشهوة في فمها و على صدرها و لكن اعجبني اكثر كسها و حرارته الجميلة و هو ضيق و اخبرتني ان زوجها زبه صغير و لا يطفئ غليل كسها . و نمت في حضنها يومها و انا سعيد جدا لاني اشبعت زبي باحلى كس ضيق ساخن و اطفات لها شهوتها و محنتها و عوضتها عن الحرمان الجنسي الذي كانت تعانيه و اصبحت عشيقتي تخون زوجها المدير معي
  8. في تلك الليلة الجميلة اخرجت اسخن قذف مني في حياتي و في وجه صديقي بالذات فانا كنت مع شلة الاصدقاء حين سمعتهم يتحدثون انهم سيحضرون سمير في تلكالسهرة وهو يضحك و اعتقدت انهم يمزحون فقط و لكن احد اصدقائي اكد لي ان الامر حقيقي . و فعلا رغبت في ذلك فسمير جميل جدا وله عيون خضراء و ناعم جدا كانه فتاة و في الاول كنت اريد ان انيكه و لكن هو اشترط علينا الا ينيكه احد بل فقط يرضع لنا الازبار والمناسبة كانت ليلة عيد الميلاد و كنا تسعة اصدقاء اضافة الى هو اي انه سيرضع تسعة ازبار كاملة و كانت الوجهة بيت احد اصدقاءنا يملكون فيلا و فيها مخزن قديم فارغ حيث ذهبنا جميعا هناك كي نمتع ازبارنا و ما دخلنا هناك كنا جميعا ساخنين و نريد ان نذيقه اسخن قذف مني و اخرجنا جميعا ازبارنا و كان البعض منا يملك زب كبير و الاخر متوسط و انا زبي كبير و لكن كانت هناك ازبار اكبر من زبي و اصطفينا جميعا امام سمير حيث اندهش من تلك الازبار الواقفة امام وجهه . و بدا سمير يمص و يرضع لنا و كلما يدخل احدهم زبه في فم سمير كان يتمنى لو يبقيه داخل الفم من شدة المتعة و اللذة الكبيرة و امسك سمير احد الازبار و كان كبير جدا اسمر اللون و راح يرضع بحرارة كانه فتاة بينما بقينا كل واحد فينا يفرك زبه امام وجه سمير و قد سخننا اكثر احد الاصدقاء حيث قذف في وجه سمير بسرعة كبيرة و راينا اسخن قذف مني في وجه سمير من ذلك الصديق الذي قذف في مدة لم تكن قد بلغت الدقيقة و قد هيجنا منظر زبه و هو يقذف في وجه سمير اكثر حيث كل واحد منا صار يجذبه من الشعر و هو يطلب منه ان يمص له و يرضع و سمير لم يكن يقدر على مص تلك الازبار التسعة كلها في وقت واحد . و من حسن حظي رضع سمير زبي مرة اخرى و نلت نصيبي و لكن كنت اريد ان اكب منيي في وجهه و اخرج اسخن قذف مني عليه و لكن جذبه احد الاصدقاء من راسه فخرج زبي من فم سمير و انا على وشك ان اقذف شهوتي و اخرج اسخن قذف مني و حرارتي كانت كبيرة و لم اجد الا الاستمناء و بدات ارتعش اه اه اح اح اح و زي في قمة انتعاضه و شبقه و قربته اكثر من وجه سمير ليبدا المني بالخروج من زبي بقوة كبيرو واندفاع ساخن جدا في وجهه و الشهوة تخرج مني حارة جدا و حتى اصدقائي انطلقو كلهم يخرجون المني في وجه سمير . و كان سمير سعيد جدا و هو يرى تلك الازبار الكبيرة الحارة تقذف في وجهه حتى جعلناه يستحم بالمني من كثرة ما قذفنا في وجهه اسخن قذف مني و كل واحد في نشوة جنسية جميلة
  9. هذه القصة حدثت مع صديقي الديوث الذي عزمني في ذلك اليوم على زوجته و هو كان ديوث يحب ان يرى زوجته ترضع الزب و تتناك امامه و لكنه كان يخبئ الامر و لا يفعلها الا مع من يثق فيه و بما اني من اصدقاءه المخلصين فانه كان يضعني موضع ثقة . و قبل ان انيك معه زوجته كان قد حكى لي ذات يوم عن الامر و اخبرني انه ديوث و يحب ان يرى زوجته ترضع و تمص و حتى تتناك و تتاوه مع الرجال و انا وجدت الامر غريب نوعا ما و لكن مثير و ممتع جدا و تجربة لابد منها و خاصة لما رايت زوجته في ذلك اليوم في الهاتف لانه صورها عارية و اظهر لي الفيديو و فعلا كانت زوجة جميلة و مثيرة جدا و هي ايضا تحب الرجال الغرباء و في ذلك اليوم كنا في ليلة عيد الميلاد و البرد كان شديد جدا و عزمني صديقي الديوث على العشاء في بيته و قال لي حضر زبك جيدا حتى ينيك و يتمتع بكس زوجتي و طيزها و ذهبت انا و الشهوة مشتعلة في زبي لاني غير متزوج و احب النيك و انا محروم من الجنس . و لما وصلنا البيت وجدت زوجته احلى مما كانت تبدو عليه في التلفون و كانت جميلة و وسيمة جدا لها صدر بارز و جميل و مؤخرة واقفة و نظراتها سكسية و ساخنة جدا و حتى و هي لا تعرفني فقد قبلتني على الخد على السمين و الشمال و رحبت بي و زوجها جلس يقابلنا و تركني ادردش معها و هو مستمتع بذلك المنظر الجميل الساخن ثم بطريقة العشاق بدات اقبلها من الشفتين و هي ممحونة جدا و تخرج لي لسانها و تفتح فمها و انا اقبلها و اتحسس على ظهرها و صديقي الديوث كان ينظر بكل متعة و شهوة الى ان اخرجت امامه زبي و امام زوجته التي راحت تمص لي و ترضع بحرارة كبيرة . و كان زبي واقف بقوة الى الاعلى و يريد ان ينيك و ازلوجة بدات تمص الزب و تلحسه و ترضع و زوجها ايضا اخرج زبه الصغير جدا و كان زبه منكمش و عبثا حاول الاستمناء حتى يحصل على الانتصاب و لكن دون جدوى و اما انا فكانت زوجة صديقي الديوث ترضع زبي و تمص بقوة و كنت انا اتكئ على الاريكة و امدد رجلاي اكثر و احصل على اللذة الجنسية و قد تعريت و خلعت كل ثيابي و انا اريد ان ادخل زبي في كسها لاني سخنت و بدا جسمي يعرق من شدة الشهوة التي كنت فيها و زوجها ايضا خلع ثيابه . و استمتعت لمدة حوالي خمسة دقائق و هي ترضع لي زبي و تمص بقوة و انا اطلب منها المزيد و لحست الخصيتين ايضا و انا اذوب و صديقي الديوث ينظر الى زوجته و بدا زبه ينتصب لما راى فمها يمص زبي و انا اتحسس على طيزها و بزازها و ظهرها بكل شهوة امام عينيه
  10. و سخنت صديقة زوجي الديوث حين كانت ترضع زبي و هو منتصب و انا لما رايت زب زوجها فهمت لماذا كانت ساخنة الى ذلك الحد فقد كان زبه صغيرا جدا و خصيتيه صغيرتين و هي امسكت زبي الواقف الكامل الانتصاب بذلك الحجم الذي كان يجعلها لا تقدر على اطباق يدها عليه و هي ترضع . و انا كنت ارى بغرابة كيف كان زوجها يستمني و هو يراني واقف امام زوجته التي كانت ترضع زبي و تلحس ثم طلبت مني ان الحس لها كسها و ان بسرعة وضعت لساني بين شفرتي كسها و بدات الحس و الاعب الكس بلساني و زوجة صديقي كانت ساخنة جدا و مستعجلة على دخو زبي في كسها المحروم المتعطش للنيك والجنس و وضعت زبي بين شفرتي كسها و كان الكس لزج جدا ومبلول و زوجها صديقي الديوث اقترب منها و اصبح معنا على الاريكة و اعطاها زبه الصغير كي ترضع و بدات زوجة صديقي الديوث تمص له زبه و ترضع و انا ادخلت زبي بقوة في كسها . و ما احلى ذلك الكس الساخن جدا الذي انزلق زبي داخله للخصيتين حين دفعته و الزوجة تتاوه اه اه اح اح اه اه اه اي اي اي و تصرخ بقوة و زوجها سعيد جدا و ذائب جدا و كلما كان يريده هو ان ترضع فقط زبه و تتناك من عندي حتى يراها سعيدة و هي تاكل الزب في كسها و انا كنت اقوم بالمهمة بحرارة كبيرة و باحلى ما يكون و ادخلت زبي بوضعية ساخنة جدا في كس زوجة صديقي الديوث و انا انيكها و كسها من كثرة ما كانت محرومة من الزب الكبير كانت مثل العذراء لان زبي ادخلته بصعوبة كبيرة في الكس و حتى تحريك زبي داخل الكس لم يتم الا بعدما هيجتها و تركت كسها يفرز سائله المخاطي لكنها هي سخنت و اصبحت تتاوه بقوة لما ادخلت زبي الكبير داخل كسها . و دفعت زبي للخصيتين بطريقة جعلت زوجها يسخن اكثر و هو يراني انيك زوجته الجميلة و هي تتاوه اه اه اح اح اح اح اه اه اه زبك لذيذ اه اه اه لماذا لم تنكني من قبل اه اه اه لن اترك زوجي ينيكني بعد اليوم اه اه اه و هو سعيد جدا لانه فهم ان زوجته تتمتع و صديقي الديوث كان سعيد جدا مث فتحت لها رجليها جيدا و اان ادخل زبي في الكس لان المتعة كانت كبيرة و هذه الزوجة لابد لها ان تذوق الزب جيدا حتى ترجع لها اللذة المفقودة و زوجها اقترب منا و هو يدخل زبه في فمها و يطلب منها ان تمص و في نفس الوقت يراقب زبي كيف ينيكها و يدخل في كسها . و يخرجه و يحكه على خدها و لسانها و هي كانت تمصه له بحرارة لان زبي هو من كان يسخنها و يهيجها اما زب زوجها فكان عبارة عن مكمل فقط و انا ادخل زبي و صديقي الديوث يسخن ايضا و يتمتع معنا انا و زوجته المثيرة فضيحة العم صفوت 66 سنة من مصر عاري تماما على الويبكام يلعب بزبه الغليظ السميك ابو راس وردي كبير و يستمني
  11. راح نحكي لكم كيفاش حكمتلي نيك جارتي المترمة سولاف و شحال من مرة وقفت عليها و بنيطت على ذيك الترمة الكبيرة المليحة و هي ثاني كانت سخونة و تشتي و تحبني و على هذيك انا واجهتها و عبرت لها بلي راني معجب بيها و الحقيقة كنت معجب بالترمة تاعها اكثر و كنت حاب ندخلهولها مليح . و هي فاجاتني كي قالت لي انا ثاني نحبك و مستعدة ندير معاك واش تحب و فهمتني بلي ران حاب نيك معاها و من ذاك اليوم و اان نحوس غير على الفرصة لي نكون معاها وحدنا باش نيكها و بقيت نستنى حتى ذاك اليوم الي كانو دارنا في العرس و دارهم ثاني في هذاك اليوم تزوج واحد وليد الجيران و رحت خبطت على الباب تاعهم و فتحت هي و قلت لها ايا ارواحي للدار راني وحدي جيبي في ييدك طبسي غطيه كاش ما كان يماك بعثت ماكلة لينا و و روحت نستنى فيها و جات شادة طبسي و انا حكمتلي نيك جارتي المليحة و كي فتحت الباب ديجا زبي كان مخشب و حاب نخرجو . و انا تبسمت معاها و قلت صباح الخير و درت روحي نعيط يما اي جات جارتنا و من بعد قلت لها تفضلي جارتي العزيزة و هي دخلت انا غلقت موراها الباب و لصقت فيها ملور نبوس في رقبتها و نخلط و انا سخون نغلي و هي واقفة بلا ما تتحرك و تخليني نخلط و نمس الترمة و الزيزة و حكمتلي نيك جارتي سولاف في هذاك اليوم و كي مسيتها زدت سخنت اكثر و انا واقف موراها نحك زالب في ترمتها و من بعد دورته لعندي و بديت نفلورتي معاها و درنا بوش ابوش سخونة نار و هي كانت تكاريسي على زبي الواقف من فوق السروال و اان نفلورتي معاها بحرارة كبيرة . و بقيت نخلط في الترمة الكبيرة و نمس فيها و كانت طرية بزاف و قلت لها اجبدي عمري زبي و شوفيه كيفاش راهو و بدات تفتح في القفالي و دخلت يدها و مست زبي بيدها و كانت حنينة بزاف و حكمتلي نيك جارتي سولاف و انا نبوس فيها من الفم و الشوارب و يدي تخلط في الترمة و نستحلى فيها و من بعد رفدت لها الروبة و مست الترمة على اللحم و هي كانت ابوار بلا كيلوطة و جاء صبعي ديراكت في التقبة و زبي حسيت زاد وقف اكثر و النار شعلت فيه من الشهوة و اللذة و فتحت فمي وقريب عضيتها من شواربها و انا واقف نطبع زبي عليها و حاب نحكو في ترمتها . و كان الجسم تاع جارتي سخون بزاف و حنين و انا حكمتلي نيك جارتي كي قستها بزبي و انا نفلورتي معاها بوش ابوش سخونة نار و هي تذوب و حطت يدها على زبي تبعبص فيه و تخلط لي و انا نسخن و انا اعطيتها زبي باش تحكمو بيدها و انا حابها تمسلي زبي انيك جارتي
  12. و من كثرة ما سخن صديقي الديوث و هو يراني انيك زوجته من كسها طلب مني ان استلقي على ظهري و اجعل زوجته تركب على زبي حتى يدخل زبه الصغير في طيزها و اخبرني انه يريد ان يذوق طيزها لاول مرة و زوجته تملك طيز جميل . و كانت فتحة طيزها صغيرة جدا ولو ادخلت زبي فيها ربما كانت ليغمى عليها و لكن زوجه زبه صغير جدا و جاء من فوقها و بدا يبزق لها على الفتحة و يدخل حتى ادخل زبه و الزوجة تصعد على زبي فيدخل زب زوجها في طيزها و تنزل ليدخل زبي في كسها و كانت تتناك بقوة من الكس و الطيز بحرارة كبيرة و هي تصرخ و تتاوه بحرارة و مستمتعة في ليلة عيد ميلاد حارة وساخنة جدا و احسست برعشة زوجة صديقي الديوث و هي فوقي و انا اقبلها من فمها بحرارة كبيرة جدا و زوجها ينيك طيزها و زبي داخل كسها الساخن المبلول و لكن كنت اريد ان اقذف فزبي لم يعد يملك القدرة على الصبر اكثر داخل الكس اللذيذ الساخن . و في تلك اللحظات صرت انا اتاوه و اصرخ حتى اخرج شهوتي داخل الكس اه اح اح اه اه اه و لكن صديقي الديوث كان يريد ان يرى زبي يقذف في وجه و صدر زوجته و راح هويصرخ لا ارجوك لا تقذف داخل كسها اريد ان ارى زبك يقذف في فمها و صدرها و اخرج زبه من طيز زوجته و دفعها بسرعة و قمت انا و زبي اشعر ان المني على مشارف فتحته و الرعشة في داخلي قوية و جميلة جدا ثم وضعت زبي في فمها و تركتها تضع الراس بين شفتيها و رعشتي كانت جميلة و قوية جدا و عنيفة و زبي لما لمس شفتيها بتلك النعومة و الحنان انطلق منيه بقوة في فمها و بدات اقذف و و زوجها كان يفرك على زبه بسرعة و يحاول ان يقرب زبه من فمها و لكنها لم تكن تنظر نحو زبه اطلاقا . و كنت اخرج المني في فم زوجة صديقي الديوث بحرارة كبيرة و هي ترضع زبيو و تلحسه و المني ينزل على بزازها و زوجها يفرك زبه و يستمني و هو ايضا يريد اخراج شهوته و حليب زبه في صدرها و اخرجت احلى شهوة في حياتي و اسخن نيكة و لم يتبقى داخل زبي اي شيء الا و قذفت به الى فم الزوجة المحرومة حتى اضحى زبي منطفئ و منكمش اما زوجها فكان يرتعد و هو يريد اخراج منيه و لم تاكدت زوجة صديقي الديوث ان زبي اكمل منيه عادت لترضع زبه و تلحسه . و اخرجت الزوجة المني من زب زوجها و لكن كان زبه يقذف كمية قليلة فقط من المني و زبه يفرغ فقط المني من دون ان يتطاير في وجهها و بسرعة اكمل قذفه وهكذا اخرجنا انا و هو احلى شهوة على زوجته في احلى سكس عيد الميلاد العم مختار من الجزائر 77 سنة قوي في جسمه يملك زب كبير و سميك جدا وواقف كالحديد يحلبه و يقذف على بطنه بمحنة
  13. و انا صح حكمتلي نيك جارتي سولاف بصح درت في بالي بلي هي ماشي مزوجة و ماشي بومحلول يعني ماشي محلولة و على هذاك الشيء درت في حسابي ما نتوشيهاش في سوتها مالقري كي شفت السوة سخنت و هجت عليها و بديت نلعب لها بصباعتيا و نسخن فيها . و سولاف سخنت و هاجت و قالت عمري ايا دخلو اه اه راني حابة نذوق الزب تاعك و انا نهيج اكثر و قلت لها تحبي ندخلهولك في السوة و قالت معليش و حطيت زبي على سوتها و بديت نحكو و السوة سخونة بزاف و حكمتلي نيك جارتي من السوة في ذيك الدقيقة بصح قلت في قلبي لالا ما نديرش غلطة نندم عليها و من بعد قلت لها عمري دوري قالت لي لالا نيكيني من السوة و انا قلت لها واش بيك هبلتي قالت معليش نيكني و من بعد نتزوجو و انا خفت قلت لها دوري يا زبي راني سخون راني حاب ندخلو و هي بدات تيبس راسها و انا كي كنت سخون دورتها بقوة . و حكمتلي نيك جارتي من الترمة و شفت الترمة تاعها الكبيرة و طبعتها من رقبتها باش تميل و تقمبع و هي كي شافتني سخون قمبعت و الترمة تاعها تفتحت قدامي و حطيت زبي على الشثقة و بديت نحك اه شحال كانت سخونة الترمة و الثقبة مزيرة و انا حطيت الراس و كي جيت ندخل حصل ما حبش يدخل و بصقت على راس زبي بصح البصقة جات على الثقبة و بلا ما نعاود نبصق حكت زبي و بديت نمسح فيه على البصقة و نحرك فيه و حكمتلي نيك جارتي في ذيك الدقيقة و انا سخون نغلي هايج و عاودت طبعت زبي و الثقبة بدات تتحل وحدها و تتوسع و الراس يدخل و انا نشوف فيه كيفاش كان يشق الترمة . و كانت سولاف مقمبعة و مبقرة و هي تستنى فيا ندخل و غير دخلت لها الراس دارت احححححح طويلة و انا كنت سخون و هايج و طبعت زبي بقوة كان يدخل بصح يحرص شوية و على هذيك زدت لو بصقة جات ديراكت فوق زبي و رجعتو للور و عاودت طبعت و الراس دخل يجري و دخل معاه تقريبا نص تاع زبي و كانت الترمة سخونة بزاف و من كثرة ما كنت انا هايج طبعت زبي بقوة في الترمة و دخلتو كامل و هي بدات تسوغ اي اه اه اح اح اي اي بلعقل عمري اه اح اح اي اي راك توجع فيا ما تدخلوش كامل و انا ما كنتش نسمع لها كنت ندخل برك و انا نذوب و هايج في النيك مع سولاف من الترمة الحلوة . و جوزت زبي كامل في ترمة سولاف حتى شقيت لها الترمة و انا حكمتلي نيك جارتي ملور و ندخل كامل زبي و ما كنتش قادر نصبر على هيك الترمة الكبيرة البنينة اللي تقابلني و الثقبة المزيرة الي كان زبي يتحرك فيها
  14. كانت احلى مغامرة لما جربت اللواط مع ابن الجيران وكنا في مرحلة المراهقة انذاك اي اقل من عشرين سنة و اتذكر اننا كنا في ليلة عيد الميلاد في اخر ايام السنة و الحادثة وقعت بعدما اخبرني انه يملك سي دي فيه فيلم جنسي و انا كنت اعتقد انه فيلم فيه رجل ينيك امراة و لكن لما شغلناه تفاجانا بما راينا . نعم راينا رجل ينيك رجل و كان كلاهما شابين و بجسمين رياضيين و بدانا نشاهد و نسخن و اخبرني صديقي انه يريد ان يستمني و انا ايضا كنت اريد ان افعل و اخرجنا ازبارنا و كان زبه جميل و زبي ايضا و حين بدانا الاستمناء عرضت عليه ان ينيكني و انيكه حتى نتمتع على راحتنا و اقترحت عليه ان نصعد في العمارة الى الطابق العلوي في الغرفة الفارغة و صعدنا و كلانا يلهث و هو يريد ان ينيك و انا لاول مرة جربت اللواط و كنت خائف جدا لاني اعتبرت حالي اني لو ذقت الزب ساصبح شاذ و الجميع يعايرني و لكن الامور حدثت بسرية تامة و سرعة قياسية غير متوقعة . و بمجرد ان وصلنا اخرج صديقي زبه الاول و طلب مني ان اعطيه الطيز من دون ان نتبادل القبلات و المداعبات لاننا لم نكن مرتاحين جدا و انا انزلت بنلوني قليلا فقط الى اعلى فخذاي حتى تظهر له طيزي فقط و طلب مني الانحناء و بزق على فتحتي و بعد ذلك بدا يدفع زبه و كان الزب مؤلم جدا في الاول و لكن صديقي ادخل زبه في طيزي بطريقة غريبة جدا و انا استوعبت الامر و بدا ينيكني و يدخل و يخرج و يتاوه و انا احذره الا يقذف داخل الطيز لاني جربت اللواط معه لاول مرة و هو راح يدخل و يخرج و يدفع الى الامام و الخلف بلا توقف الى ان سحب زبه بسرعة و بدا يقذف منيه على الجدار ثم مسح زبه و جاء دوري لانيك . و انا بمجرد ان لمس زبي فتحته حتى اشتعلت اكثر و بدات ادفع بقوة كبيرة نحو الفتحة من دون ان ابلل زبي و هو يصرخ بلل زبك يا صديقي هكذا تؤلمني و انا بزقت ايضا على زبي و دفعت ليدخل زبي في فتحته بحرارة كبيرة و جربت اللواط الساخن الجميل و من شدة الشهوة و حرارة النيك لم يستمر زبي داخل طيزه الا لحوالي ربع دقيقة او اقل نعم لم اكد ادخل زبي و احركه الى الامام و الخلف سوى حوالي ستة حركات حتى كنت في قمة اللذة و زبي يوشك ان يخرج الشهوة بقوة كبيرة و قمت بسحب زبي من طيزه و اان غير متاكد ان اخرجت قطرة داخل طيزه او لا . و كانت اللذة تخرج من زبي مع المني جميلة و ساخنة و حين كنت اقذف كان هو قد رفع بنطلونه و ارتداه و اخفى طيزه و تركني احك زبي على الجدارو امسحه ثم هربت مسرعا و تركنا المكان مليئ بالمني و رائحة النيك و نحن مستغربين و منتشين و انا جربت اللواط و ذقت حلاوة الطيز لكن لم اكرر العملية بعد ذلك حتى لا اصبح شاذ مدمن على الطيز و اللواط
  15. كان احلى زب يدخل كسي و كان صاحبه العم زكي الذي كان يشتغل في تصليح المبردات و كان رجلا محترما و جميلا و سكسي جدا رغم انه كبير في السن و انا كنت اعامله باحترام كثير جدا فانا في سن بنته و لكن لا اعرف لماذا كنت اشتهي انيك معه فانا احب الرجال كبار السن . و عادة كنت التقي العم زكي تقريبا يوميا و اتذكر انه ذات مرة جاء الى بيتنا ليصلح المبرد و لكن لم يكن النيك في ذلك اليوم بل في يوم اخر و في بيته بالذات فانا ارسلتني الجارة الى بيته اساله ان كان بامكانه ان يصلح لها الة غسيل الملابس و ذهتبت انا الى بيته لاساله و كنا في عيد الميلاد و لما فتح العم زكي باب بيته وجدته يرتدي قرسون ابيض كان زبه و خصيتيه بارزين من تحته و كبيرين جدا و في للم البرق احسست ان شهوتي تتحرك نحو ذلك الزب المرتخي في القرسون و لم اقدر على ابعاد نظري من الزب و العم زكي يتكلم معي و يخبرني انه لا يصلح الا المبردات و الثلاجات و انا كنت قد سهوت في النظر الى زبه و اتخيل اني اذوق احلى زب يدخل كسي . ثم وضع يده على كتفي و سالني هل انت معي يا بنتي لارفع راسي و ابتسم و اقول له نعم عمي نعم ثم رجعت لاتوجه الى بيت الجارة و لكن هو طلب مني ان اعود لما اخبرها بجوابه لانه يريد ان يعطيني هدية العيد و انا ل اكن اعلم ان احلى زب يدخل في كسي حين ارجع الى العم زكي و اخبرت الجارة برده ثم عدت اليه و لكن لما فتح الباب هذه المرة رايت شيئا اخرا مثيرا جدا حيث كان زبه هذه المرة واقف و حاد تحت القرصون و طلب مني ان ادخل و انا دخلت و قلبي يدق بقوة و تملكني بعض الخوف و العم زكي ينظر الي هذه المرة بشهوة و انا خفت منه لاني لم اكن اتخيل ان زبه سيصبح بذلك الحجم حين ينتصب ثم بدا يلمسني على كتفي و هو يبتسم و انا تفطنت له بانه يريد ان ينيكني . و انا ذبت تماما امامه و امام ذلك الزب المختفي تحت القرسون بطريقة توحي انه سيمزقه ثم اخبرني انه يريد مني ان انفذ له طلبا سريا و حين سالته عن طبيعة الطلب اخبرني انه يحبني مثل بنته و لكنه يريد ان يقبلني من فمي و رقبتي لانه كما قال ممحون و متعب جدا و اان ذبت امام كلامه و شعرت ان احلى زب يدخل كسي و ابتسمت في وجهه ثم تركت العم زكي يقبلني من الفم و كان سخنا جدا و كل جسمه يرتعد و هو يقبلني و يحك زبه على جسمي و انا ذبت معه و اخبرته ان كسي مفتوح و انه بامكانه ان ينيكني من الكس بشرط ايضا ان تكون الامور سرية بيننا . و انطلق يقبلني بقوة و انا اخلع له ثيابي و قد سخنت معه و كنت سعيدة جدا لان العم زكي سينيكني و انا استمتع مع اسخن زب يدخل كسي و لم اترك له الوقت كثيرا حتى رفعت له ملابسه العلوية و انزلت ذلك القرسون لارى اجمل زب يقابلني و احلى خصيتين
  16. و كان زب العم زكي كبير جدا و احلى زب يدخل كسي و انا رايته واقف و نافر جدا ومشعر و خصيتيه متدليتين تحته و لم ابقى مكتوفة الايدي و انطلقت ارضع الزب و الحسه فيه و امص و هو يذوب و مستمتع جدا وانا اسمع انينه الساخن . ثم وضعت الزب على صدري و احكه و احكه ايضا على الحلمة و العم زكي يتاوه بحرارة كبيرة و لكنه امسكني و اعادني على حجره و كان يريد ان يقبلني بحرارة من فمي و كانت شفاهه دافئة و فيها حنان كبير رغم ان شعر وجهه كان يشعرني ببعض الوخز و جلست على الزب الذي كان على فتحة طيزي حتى انه حاول ادخال زبه في طيزي و لكن كسي كان يقطر و مبلول و الزب يجب ان يدخل فيه . و قابلت العم زكي و فتحت رجلاي و من دون ان يتحرك جلست على الزب الذي كان بين شفرات كسي و بدا اسخن زب يدخل كسي و انا اجلس اكثر ثم اتحرك و اقف قليلا ثم اجلس حتى اخرج كسي سوائله و اصبح الزب ينزلق الى الداخل بحرارة كبيرة . و رضع العم زكي صدري و مص حلمتي بقوة و حرارة كبيرة و انا اصعد و انزل فوق زبه ثم قام و هو يحملني بيده القوية من طيزي و رفعني و طرحني على الارض فوق الحصيرة و ركب على كسي بزبه و ادخله مرة اخرى و لكن هذه المرة كان اقوى زب يدخل كسي و دخوله كان رهيبا جدا و العم زكي من الشهوة التي كان عليها كان كل جسمه عرقان و اللعاب ينزل من فمه و هو ينيك كسي و باحتكاك جميل و ساخن جدا كان زبه يتحرك داخل كسي ولا يترك اي فراغ لان زبه كبير و كسي صغير و فتحته ضيقة و هو ما جعل النيك يكون ساخن و جميل جدا و انا اتمتع مع الزب الكبير الذي كان ينيكني به العم زكي . و كنت انا اخرج اهاتي بحرارة اه اح اه اه اه اه اه اه و الزب يدخل في كسي و يتحرك و العم زكي يعطيني الذ جنس و احلى متعة مع اروع زب يدخل كسي في حياتي و كان منتصب بقوة رغم انه رجل مسن و كبير و اخرج العم زكي شهوته بحرارة كبيرة و قوية جدا و هو يضع زبه بين بزازي و يخرج الشهوة و منيه كان ساخن جدا و هو يقذف اه اه اه اه ما احلى اللذة في زبي اه اه اه و هو يخرج الشهوة الى ان انكمش زبه و هو يمسكه بيده . ثم لحست انا زب العم زكي و اعطاني هدية جميلة جدا عبارة عن ساعة كان قد اشتراها لبنته و لكن انا كنت من يحصل عليها بعدما حصلت على احلى زب يدخل كسي و تركته يخفي زبه في ذلك القرسون الذي تبلل ببقايا منيه و زبه ما زال طويل و متمدد اسخن و احلى شيميل باجمل جسد يتناك نيكة حارة و في نفس الوقت يستمني و يقذف باحلى شهوة و الزب في طيزه
  17. ساحكي لكم عن اسخن سكس محارم جزائري حدث معي و ستكون القصة باللهجة الجزائرية و بداية انا شاب جزائري ماشي مزوج و عمري اليوم سبعة و عشرين سنة و هذي النيكة عندها عام برك مع مرت بابا اي زوجة ابي . و ابي تزوج مع هذي المراة بعد ما طلق امي و انا ابنهم الوحيد و كنت عايش مع امي لمدة و لكن هي سافرت الى فرنسا عند اخوتها و خلاتني هنا في الجزائر مع ابي نستنى فيها تخدم لي الاوراق باش نطلع عندها لفرنسا و اسم زوجة ابي فضيلة و هي شابة بزاف و عندها ترمة كبيرة و صغيرة على بابا و عمرها ستة و ثلاثين سنة و هو اكثر من خمسين سنة و كانت فضيلة كي تلبس الروبة تاعها الشقة تاعها تبان و بيضة و زيزته منفخة و انا زبي ديما واقف عليها بصح نحب نشوف الراس و بالفعل جاتني الفرصة و شفت الراس تاعها و كان لونو وردي و كبير و واقف . انا في هذاك اليوم زدت شحنت اكثر على فضيلة مرت بابا و رجعت نحب نيكها و نمص راس زيزة تاعها و نعيش سكس محارم جزائري سخون و هي حسيت بيها كانت فاهمتني و عارفة بلي راني حاب نرضع الزيزة تاعها و نلحسها و وليت نطل عليها كي تدخل تدوش و لا تبدل حوايجها و شحال من خطرة شفتها عريانة ابوار و مين ذاك كنت نسبونتشي و انا نخزر فيها تبدل و كي ترفد الروبة و نشوف الحتشون و الزيزة و انا نذوب و حاب سكس محارم جزائري و نذوق الزيزة و الحتشون تاع فضيلة مرت بابا و هي رجعت بلعاني قدامي تلبس المزير و الشفاف و تهيجني . وحتى بابا كان يخليها تلبس قدامنا حوايج بالدانتيل و صدرها يبان و ترمتها و خطرات نشوفو يكحل لها و زبو موقف عليها كي تكون تمشي قدامنا و ندير روحي ما علاباليش و انا نحلم بروحي في سكس محارم جزائري مع فضيلة مرت بابا و حتشونها و الزيزة تاعها الشابة . واحد الخطرة جازت عليا و هي شبه عريانة و ترامها يتحركو قدامي و الشقة تاع الزيزة باينة و كي وصلت قدامي طاح لها التلفون في الارض و انا طابست باش نرفدو و هي طابست و تلاقينا و شفت انا الزيزة تاعها . في هذاك اليوم درت زوج بوانت بصح للاسف بالسبونتشاج و ما قدرتش ننسى هذيك الزيزة لي شفتها و انا نغلي من الشهوة في احلى سكس محارم جزائري مع فضيلة مرت بابا و الزيزة تاعها الحلوة البنينة و بقيت هايج حاب نيكها و ندخل زبي في سوتها و نرضع الزيزة تاعها مهما كان الامر حتى و لو كان نعرف بابا يحاوزني من الدار
  18. و درك نكمل لكم القصة و تعيشوا معايا اسخن سكس محارم جزائري مع فضيلة زوجة ابي و كنت في كل يوم نشوفها تلبس روب دو نوي شفافة و ياما انا كنت نبنيط و نسبونتشي و حاب نشوف الزيزة تاعها كامل و هي عندها زيزة بيضاء كي الحليب . و كي تمشي قدامي نشوف ترمتها تترعد خاصة اذا كانت سبربوحي بلا كيلوطة و انا نروح نزرب للتواليت باش نسبونتشي و نكون مغصوب و سخون و صار الحلم تاعي نشوف الزيزة تاع فضيلة و نشوف الراس تاعها كيفاش عامل و جاء النهار لي شفت فيه الزيزة تاع فضيلة و عمري ماشفت زيزة شابة كيما هي هذاك اليوم شفت الزيزة تاعها قدامي و انا بلعاني ما صبرتش و فتحت عليها الباب وهي تبدل و دخلت عليها و بدا احلى سكس محارم جزائري و هي كي شافتني ساغت اههه اي اخرج عليا و انا غلقت الباب و بديت كل مرة نطبطب و نقول كملتي و لا مازال . و كي كملت دخلت و لقيتها لابسة روبة و الشقة تاع زيزتها باينة و انا نخزر في صدرها و هي قالت واش تسحق عندي اهدر و انا قلت لها راني حاب نقولك اذا عندك خمسين الف سلفيهالي و انا بلعاني درت روحي نسحق الدراهم و كنت حاب نيكها في سكس ممحارم جزائري و نلحس الزيزة تاعها و كان زبي موقف و هي قالت لي معندش خلاص خليني و حسيتها فهمت بلي راني حاب نيكها و قلت لها معليش خلاص بصح نقولك حاجة بابا بصحتو عندو عروسة بنينة و حنونة و قالت لي ايا اخرج عليها و قبل ما نخرج قابلتها و بقيت نحك زبي قدامها . و خرجت برا و انا حاب نبنيط بصح قلت لالا لازم نيكها و اللي صرا يصرا و ما علابالي بحتي قحبة و لازم نيكها و نذوقها زبي في سكس محارم جزائري وخلي فضيلة تذوق زبي و دخلت عليها و لقيتها تدير في الماكياج و غير دخلت عليها هذا المرة قالت لي واش تسحق ايا اخرج و قلت لها تحبي الصراحة راني حاب نبوسك و ندير معاك بوش ابوش و كل شي بيناتنا في السر و هي كانت حابة بصح كانت خايفة و انا قبل ما ترد علي حكمتها ببوسة سخونة من الفم و قلبي يخبط و لصقت فيها و بديت نحكلها و نمس الحتشون تاعها و انا باغي نسخنها و هي كانت ثاني قلبها يخبط و سخونة بصح ما رجعتليش . و كي سخنت اكثر بديت نفلورتي معاها و انا نبوس و نخلط في الزيزة و مسيت الزيزة تاعها و كانت سخونة و شابة و انا في سكس محارم جزائري مجنون و سخون و حنون و فضيلة مرت بابا سخنت خلاص و بديت نسمعها توحوح اه اه اه اه و انا نخلط لها
  19. سأروي لكم حكايتي الواقعية مع ابنة عمتي الفاتنة التي أزللّ كبريائها و أفتح بكارتها وصارت تشتهي زبي وتعبده بعد تكبرها علي. كانت ابنة عمتي ملك من اجمل فتيات الحي, بل من اجمل من رات عيني حتى وسط فتيات جامعة أسيوط. هي من أسرة ثرية وهي غاية في الحسن فلذلك شبت و كبريائها قد علت فتعجرفت حتى على الشباب من أقاربها و حتى عليّ انا ميلاد ابن خالها. ولكن, والحق يقال , كانت محافظة غير متهتكة تقصد إلى الكنسية يوم الآحاد فكنت لا أقصدها إلا من أجلها. ولاننا اقرباء فكنت أراها كل مرة فأحاول أن أتودد إليها و أستميلها إلا أنها كانت دائما تعرض عني. فمن فرط عجبها بذاتها و جمالها أنها أهانتني ذات مرة كنت أغزلها بكلمات نابية لم أطيقها فانتويت أن أثأر لكرامتي حتى إن اغتصبتها! مرت الأيام و الشهور و هي في جامعتها وتخرجت انا فالتحقت بمركز حكومي مرموق أحسد عليه. كانت هذه هي النقطة التي جنحت بملك ناجيتي و التي غيرت مسار عاطفتها فاستبدلت بعنادها لين وبنفورها مني تودد وزلفى إليّ! ومن آثار ذلك المركز الحكومي الوظيفي المرموق أنها استجابت إلي حين طلبت ملاقاتها في رسالة غرامية قد بعثت بها إليها؛ فقد ردت علي بأحسن و بأغزل وبأرقّ من مضمون رسالتي! التقينا في مكان عام فحاولت أن أستميلها بالكلام وأشرح لها اني متيم بها ولن أعيش بدونها فكان ردها صريح وهو أن الحب ليدها يعني الزواج. كان لابد أن أزل كبريائها و أفتح بكارتها فتشتهي زبي تعبده فلاينتها و أعلمتها أنني شريف الغرض و النيّة. افترقنا أن و ابنة عمتي الفاتنة ملك على أن نلتقي مجدداً وهو ما كان فكنت كل لقاء أحاول أن أحرز تقدماً و لو بطيئاً و ذلك خير من لا شيء. كنت في تلك اللقاءات التي جمعتنا أمدد يدي إلى يدها ألمسها و أحاول تقبيلها فتأبى عليّ ثم أحاول فتوليني ورد خدها الأسيل الناعم الصافي أقطف زهرته غير قانع في نفسي. رحت أشرح إلى ابنة عمتي الفاتنة أن القبلات بين الحبيبين المقبلين على الزواج يقوي الحب واني سأكتفي به لكن على أقحوان ثغرها العذب. امتنعت ابنة عمتي الفاتنة و أنا كلي رغبة أن ازلّ كبريائها فحاولت لثمها بقوة وعنف فلانت لي و تمنعت تمنع الراغبات فقط! وفعلاً صدق من قال يتمنعن وهن الراغبات. تطورت علاقتي بملاك ابنة عمتي الفاتنة من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا في البدء الا أنني لعبت بعقلها و أكلت بعقلها حلوى كما يقال و أقنعتها باني احب مصه بكل قوة لتفيق شهوتها من غفلتها و طالما غطت عليها كبريائها العقيمة. كنا في النادي ذات يوم فاختلينا في غرفة الموسيقى و أغلقنا الباب علينا و ألصقتها بالحائط و رحت أفكك ازرار بلوزتها و انا اقبلها لأدس وجهي سريعاً في الوادي المضروب بين ثدييها المكورين الممتلئين ويا ويلي على ذلك الوادي و يا لهفي على تلك البزاز! بزاز ساخنة رجراجة رحت اقبلهما و ألعقهما و ألتقم حلمتيهما و أرتضعهما واحدة تلو اﻷخرى فتهيج ابنة عمتي الفاتنة بشدة و هي تمسك بشعري وتتنقل سريعاً حثيثاً من بز للآخر و قد فقد ت نصف عقلها و ساحتو هي تأنّ من اللذة وكادت أنفاسها تتقطع شهوةً!! كادت تسقط من بين يدي فتركتها و قد انتفض زبي يريدني أن افتح بكارتها و أن يطالع كسها. لم تكد ابنة عمتي الفاتنة تفق من أثر الخدر الساري بجسمها البض الساخن حتى حاولت أن أضع يدها الرخصة فوق زبي من خارج البنطال غير أنها ارتعشت و فتحت جفنيها و شالت بيدها و كانها مستها النيران! رفضت تلمس زبي. حاولت أن أمارس الجنس معها فتأبت بشدة علي و ما زلت مصر على أن أزل كبريائها التي و بختني بها ذات يوم و أنا أغازلها. التقيت بها في شقتي , و كانت لم يكتمل انهائها بعد, و دار بيننا الحوار التالي. أنا: حبيبتي نفسي أمارس معاكي. ابنة عمتي: مش ممكن …. ده بعد الجواز… أنا: حبيبتي أنت لسة قدامك سنة و انا مش قدار أصبر لبعد الجواز…. قالت ابنة عمتي و قد رفعت حاجب وأنزلت اﻵخر: و انا اعمل ايه…أنا: انت خايفة من أيه! على العذرية يعني؟! وحياتك وغلاوتك عندي مش هقربلها … فسرحت لحظات ثم قالت ابنة عمتي: لا يا ميلاد… لا… أنا متذللاً: و حياتك حبيبتي … مش قادر…. طيب ممارسة من برة… مفهاش حاجة دي! و تصنعت الغضب فسألتني: ازاي يعني من برة؟! أنا: بصي .. يعني بين وراكك..و أردافك بس… فعادت كبريائها و شرفها يطالبها بعدم الرضوخ: – لا يعني لا.. لو كنت بتحبني فعلاً متكلمنيش تاني في الحاجات دي! فقلت ممسكاً بيدها ألثمها: بصي… همارس معاك و الاندر موجود… خلاص بيس كدا…فاقتنعت ابنة عمتي الفاتنة بتلك الضمانة….. يتبع….
  20. اقتنعت ابنة عمتي ملاك و انا كلي عزم ان ازلّ كبريائها التي اهانتي بها و أن أفتح بكارتها حتى أصيّرها تشتهي زبي و تعبده وتطلبه فلا تجده. انهضتها من يدها و رحنا نتلاثم و تتطابق الشفاة فأكل شفتيها اللمياوين و جسمي يحتك بجسمها و أنا افكك قميصاها بيد ىخذ كفها بالأخرى لتتحسس زبي الذي شدّ. كانت ابنة عمتي تتحسسه على استحياء غلا أنها لم تلبث بعد لحظات أن استلطفته و قد راودها شيطان الرغبة فانزلت السحاب و أنا امصمص نهديها. القيت بالإستريتش خاصتها لتبدو لي افخاذها البيضاء المربربة المدورة و انا نفس يتتوق إلى ما بينهما. خلعت بنطالي و زبي بدا لها سائراً فاحمرّ وجهها و تحاشت النظر إليه من خجلها و رحت امارس معها ممارسة سطحية بين فخذيها الرطيبين الأملسين. راح زبي يضرب و ينزلق بين ساخن ناعم فخذيها و حلقة دبريها و كسها منتفخ المشافر بظره متطاول فألامسه بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها الشديدة و أنا أحكك زبي على شفراته الملتهبة و عانتها القريبة عهد بنتفها. كانت ابنة عمتي الفاتنة تكتم آهاتها العميقة وهي تتلذذ معي. و لأنني كنت شديد الرغبة فرحت ادلك زبي بقوة فوق كسها و بظرها و فخذيها فاصيب رأسه بجروحات و آلمني بعد أن قذفت. ثم تجدد اللقاء مع ابنة عمتي الفاتنة ملاك وكلي امل ان أفتح بكارتها و ان أزلّ كبريائها حتى تشتهتي زبي و تعبده فرفضت أن أمارس معها بذات الطريقة السابقة و أخبرتها باهتراء راس زبي فتاسفت لأجلي. و اخيراً نزعت ابنة عمتي الفاتنة كيلوتها و رحت أمارس معه الجنس بين فخذيها وزبي بلامس بظرها المنتفخ المهتاج . كان كسها اروع كس رأيته بعمري غذ كان .منتفخ المشافر واحمر اللون من الداخل و ابيض من الخارج . كانت ابنة عمتي تحاول ان تصل الى نشوتها معي فكانت تلاقي زبي وتدفع بخصرها تجاهي و رأس زبي تنزلق ما بين مشفريها الكبيرين فييينفتحا فيصعد ملامساً ضارباً بظرها و يداي تعتصران بزازها المترجرجة. اخيرا وصلت ابنة عمتي الى قمة نشوتها والتصقت بي و احتضنتني ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها.كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى . وكل مرة اتقدم في المساومات فرحت اعلمها من الجنس فنونه دون ان افتح بكارتها كما طلبت. استهوتني طيز ابنة عمتي المستديرة الملساء الناصعة البياض الطرية فاحببت أن أذوقها إلا أني فشلت لأنها لم تكن لتتجلد على الألم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل الكريمات. أيضاً رحت أمارس معها و أمتع زبي بين بزازها الضخمة و هي آخذة في التفريط شيئاً فشيئاً في كبريائها الماضية. كان لابد ان أزل كبريائها و أفتح بكارتها كما عزمت. عرضت عليها أن أمارس معها الجنس الظاهري فوافقت فكان زبي يغوص في شق كسها المثير المشفرين الكبيرين وهي تتأوه ليصعد حتى يصطدم ببظرها فكانت تفقد أعصابها حتى تمسك بزبي وهي تحككه بيدها في كسها و فرجها. ذات مرة فقدت ابنة عمتي الفاتنة السيطرة على أعصابها فكنت أنيك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الرهز والنياكة على اعلى المستويات فراحت تدفع بخصرها ليسوخ زبي و أفتح بكارتها و لأريق دمها على الفراش وهي قد انتبهت لتبكي مر البكاء. غلا أنني عزيتها و اعلمتها أن الخطأ منها فقنعت و أضحت تشتهي زبي وتعبده فكانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمصصه حتى اقترب من القذف أخبرها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف داخله بل على وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه. كانت تعمل تأخذ حذرها كل مرة خشية ان تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر . بعد كل تلك المعاشرة لم أتزوجها و لم تتزوجني و غنما تزوجت قريب لها من ناحية أبيها قد عاد من أريكا متحرر جداً لا يهمه مسألة العذرية. ثم راحت ابنة عمتي الفاتنة تحن لي مجدداً فالتقينا بعد شهرين من زواجها و أفصحت لي أن زوجها بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس احب من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى أمريكا مع زوجها . وفعلا غادرا ا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن لعلاقتنا الآثمة ان تتجدد مرة أخرى. هكذا أسمتها فرحت أبعث لها بخطاباتي لأذكرها ا بكل شئ لكنها لم تجبني. غير أني كنت اريدها ؛ فقد ادمنتها فهددتتها بصورها العارية و شرائط الفيديو المصورة. فعادت ملاك ابنة عمتي الفاتنة كما كانت فاشبعتني من كسها وطيزها وصدرها الكبير فراحت تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم لادعها بعد سنين لزوجها و عيالها بعد أن شبعت.
  21. النهاردة هحكيلكم قصتي مع الست الصعيدية أم كس مصري نار في عمري ما دقت زيه و لا هدوق في حياتي اللي جاية. القصة تبتدي مع الست الصعيدية الشابة بعد ما سافر جوزها و ستبها لوحدها بنارها مش لاقية لا حبيب و لا رفيق. هي بتعيش في صعيد مصر الوجه القبلي بمحافظة سوهاج مركز طما و أنا كمان بعيش هناك يعني جارها. كنت ساعتها , والكلام ده بقاله عشر سنين دلوقتي , بدرس في دبلوم زراعة السنة الأخيرة و كنت حوالي تمنتاشر سنة من عيلة كبيرة في البلد و كنت هايج ع الآخر مشعلل نار. جوزها كان اسمه عم محمد و هي شاهنده و جوزها شغال مزارع بيفلح الأرض و يزرعها و يرويها. اما الست الصعيدية فمكنتش في الوقت ده كملت اربعين سنة , كانت بصراحة بطة ماشة على الارض من بشرة بيضة , رغم انها صعيدية سبحان من صور, ست كده من اللي تقدر تقول عليهم عفاي جسمهم مليان بس مش مرهرط و طيز أيه, طيز مليانة تموت و زبرك يقف على طول لو شفتها وهي بتقف وبتبلع الجلبية بين فقلات طيزها! حتى بزازها كانت كبيرة و مليانة زي البلاليين المنفوخة. الست الصعيدية شاهنده دي زي أي ربة بيت صعيدية بتعجن العجين و تخبزه في الفرن البلدي و مش بس ليها دي كمان بتعمل كده ممكن لناس و بفلوس كمان و كانت بتخبز لينا ساعات كتيرة.عل فكرة هي أصلاً من وجه بحري مش مالصعيد أساساً أنما مالمنوفية فعشان كده هي كانت زي لهطة القشطة. في مرة جريت على بيتنا و هي فرحانة و كانت فرحانة لأن جوزها عم محمد بعتلها جواب فجات جري لبيتنا عشان أقرالها الجواب لأنها كانت أمية ميتعرفش اوي. فتحت الجواب و قعدت اقرأ لها و كان فيه ان جوزها بيطمنها على نفسه و انه فوق ده كله بعتلها حوالة هتوصلها بعد أيام اللي انا استلمتهالها فعلاً. رحت بالحوالة و سلمتها الفلوس وساعتها باستني من خدي و شكرتني و اترجتني أني أروح معاها بيتها عشان أكتب لجوزها جواب تعرفه أن جوابه و الحوالة وصلت و كدة يعني. رحت بيت الست الصعيدية أم كس مصري نار زي ماهنشوف و راحت تملي علي الجواب و في البداية كانت عادي متماسكة لحد ما لقيت فجأة أنها بتبكي والدموع بتشر من عينيها! بصراحة حسيت قلبي بيتعصر و صعبت علي و بقيت اطبطب فوق كتفها و أمسح دموعها و لقيتها بتشكي: ده من يوم ما عماك محمد ما سافر و سابني أنت أول حد يمسح دموعي ويقلي متزعليش… يا بني أنا محتاجاله هو… قله أني محتجاله…. أنا بشر بردة ولي حقوق عليه… عرفت من كلام الست الصعيدية أم كس مصري نار أنها محتاجاله كراجل محتاجة حقها في الجنس و ان كسها نار و حسيت فيها بالهيجان و هي في حضني و انا زبري شدّ الصراحة مني. قلتلها وهي بحضني: فهمت.. خلاص… انت محتاجة راجل…. مش كدة؟! قالتلي: أيوة…. ده بقاله سنة ونص… سايبني بناري…” بصراحة كان موقف ابن لذينة ان يكون تحت ايديك زي الست الصعيدية دي و هي هايجة و انا بشوفها يوماتي و طيزها بتبلع الجلبية فبتولع ناري. قربتلها و قلتلها: بصي يا ست شاهنده….انت واثقة مني صحيح؟ فبصتلي وقالت: يا لهوي.. أكيد ياسي عمر.. أنت زي ابني االي في مصر شغال.. فقلتتلها: بصي أنا ممكن اريحك… أنا حاسس بالنار اللي جواكي… مهو معلش عم محمد سابك كده ملهوش حق..” فنزلت الموع من عينيها و راحت تحضني و كان زبري شدّ ع الآخر من تحت الجلبية, حمبط على كس مصري صعيدي مولع نار. وداني حست فيهم بسخونة و بدات أبص في عنين الست الصعيدية اللي مش مستحملة و ابتديت أحسس بايدي براحه على وشها وعلى و نزلت الطرحة من فوق شعرها الناعم الأسود وشفايفيها وبدأت الشهوة تتملك منها . بدات الحس بلسانى رقبتها وامد ايدي على بزازها من فوق الجلبية اللى هى لبساها و بدات ارفع فيه براحه براحه اوووي وهى بتقولي: عمر انت بتعمل ايه لا متعملش كده… لأ لأ.. وكان جوها الصرخة بتنادي وعاوزانى اكمل كل شئ بدات تغرق فى بحر شهوتها . رفعتها بين أيدي رغم انها تقيلة ورحت بيها على سريرها و رميتها و انا فوق منها وكنت قلعت الجلبية في غمضة عين وبدأت اخد شفايفها بين شفايفي واخد لسانها وأمص فيه وهى بدات تتجاوب معايا وتمص فى لسانى وأمص فى لسنها وايديا كانت بتلعب على الكليوت بتاعها ا وبتحسس طيزها بنعومة شديده وده كان بيهيجها اوي وكانت اول صرخة ليها: اااااااااااااااااه براحه عليا يا عمر قامت من عليا وبصت ناحية زبري وعضت على شفايفها اوي وكانت بتقولي وهى فى حاله هياج كبير جداً : زبرك بتاعي يا عمر…. يتبع…
  22. ساعتها ضحكت و قولتلها : بتاعك يا شاهنده لحد ما يا تشبعي… ده كس مصري نار محتاج مطافي .. فابتسمت بخجل و قربت بعد كده مني وقلعتني الشورت وأول ما شافت زبري بدات تمص فيه براحه براحه أوي وتلحسه بلسنها وبدأت تعض على راسه عضات خفيفه كانت بتهيجها جداااا ومره وحده بدات تمص فيه وتدخله كله فى بقها وبدأت تمص فيها سعتها كنت انا بمد ايديا على ظهرها واحسس عليه براحه أوي وبدأت أوصل ايديا لحد طيزها وهنا قومتها ونيمتها على ظهرها بدأت انزل بلسانى على رقبتها والحس فيها براحه اوووي ووصلت لزازها بدأت أخذ حلمات بزازها بين شفايفي وأعض على حلمات بزازها لراحه اوووي وهنا بدات تهمهم اممممممممم اممممممممم براحه على بزازى يا عمر انت هتقطعهم وسبتها ونزلت على سرتها وبدات انيكها فى سرتها بلسانى وهى تصووووت : ااااااااااه يا عمر انت بدغدغنى كده حرام عليك … وبدأت انزل على عشها الدافي وبدأت الحسه بلسانى الحس فى شفرات كسها بلسانى ااااااااه الحسه اوووي الحسه اوووي يا عمر حرام عليك ااااااااااااه مش قادره يا عمروهنا بدات اعض على زنبورها براحه اوووي اعض عليه براحه اوووي وافركه ايديا وابتديت اعمل معاها وضعية 69 المعكوس وبدات هى بمص زبري وكانت الست الصعيدية أم كس مصري نار فظيعه فى المص وانا بمص فى كسها لخد حوالي ربع ساعه مص وبعدها جبتها و وبدأت أول أوضاعي معاها بوضعيه الفارس وجها لوجه والوضعيه دى بتخلينى اقدر أوصل لمناطق كتير اوويو فى جسمها و بدات ادخل زبري براحه اوووي فى كسها وبدات أزود من سرعه دخول وخروج زب وكنت بحسس على اغلب مناطق جسمها ومنها طيزها اللى كنت هموت عليها وبعدها كده عكست الوضعية بس برده بنفس ألوضعية الفارسه ولكن وجهها كان من الناحية الثانية و بدات تطلع وتنزل على زبري تطلع وتنزل على زبري لحد ما تعبت من العمليه دى خلتها تاخدي وضعيه جامده اوي اسمها الوضعية الجانبية ومش كتير من النساء بتحبها تقريبا وبدأت ادخل زبري وأخرجه ادخل زبري وأخرجه وتقولي : ايوه كمان يا عمر نيكنى نيكنى بزبك شبعنى من النيك المحرومه منه نيكنى اووووي فى كسي وبدأت اضربها ضربات خفيفه على طيزها وتقولي: ايوه كمان اضربنى اوووي على طيزي…. و فضلت على كده لحد ما طيزها بدات تحمر المهم بعدها خلتها تنزل على سرير وتضم رجليها اوووي وتخليهم لاصقين اوووي فى بعض وتنزل على ركبها وجيت انا من الخلف ودخلت زبري فى كسها وكنت حاسس ان كسها ضاق اوووي وبدأت ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله وأخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه بعد كدا عكست لأوضاع فبدات ادخل براحه جدااا كانت عمليه دخول زبري فى كسها فى خلال خمس دقايق ومره وحده اخرجه بسرعه من كسها ادخله براحه اوي وأخرجه مره فى كسها ااااااااااااااااه حرام عليمك انت بتموتنى حرام عليك مش قادره بعد كده قومتها وقلت ليها انتى عندك كريم قالت اه جبت الكريم ودهنت بيه خرم طيزها وراس زبري وبدات ادخل صباعي فى طيزها براحه اووووي لحد ما بدأت تلين معايا وبدات ادخل راس زبري فى طيزها ادخل واخرج فيه ومكنتش قادر من سخونيت طيزها ودبات ادخل واخرج ادخل واخرج ادخله فى طيزها مره وفى كسها مره فى طيزها مره وفى كسها مره والست الصعيدية أم كس مصري نار : اه يا عمررررر مش قادره كفايه بقي كفايه بقي كفايه بقي مش قادره انا روحى بتطلع مني … ااااااااااااه اااااااااه مش قادره كفايه اااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه ارحمنى مش قادره نيكنى جامد اوووي انا بتاعتك…. كسي نار …. نيكنى جاممممممد اوووي اه عاوزه اتناك من زبك نيكنى اوووي … وفعلا بدات احط زبري فى كسها ولقيت كسها بيتنفض مني وكانت رعشتها الجنسيه قلبتها على ظهرها ونزلت على كسها اضم فى شفرات كسها والحس فى كسها لحد ما ارتعشت رعشه جامده اوووي ونزلت كل عسلها. بعد كده حضنت الست الصعيدية أم كس مصري نار و استلقت على بطنى وبدأت أمص فى شفايف بقها واعض عليهم وخدتها مره تانيه ونزلت على بزازها وخطيتا زبري بين بزازها و ابتديت أنيك فى بزازها وهنا بدات اهيج على منظر بزازها ونيمتها على ظهرها وخليت رجليها خارج السرير …… ورفعت رجليها الاتنين على اكتافي وبدات ادخل واخرج و الست الصعيدية أم كس مصري صعيدي نار تصرخ : دخله كله ايوه ااه.. آآآآآه آآآآآآح اه اه ممممممممممم مش قادره مش قادره دخله كله فى كسي مش قادره نيكنى اوووي يا عمر دخل زبك كله فى كسي مش قادره مش قادره نيكنى اوووي .. وبدات أتفنن فى نياكتها وبدات ادخل واخرج ادخل واخرج فى كسها ل و بدات ارفعها وانزها على زبري وانا واقف فضلت انزل وارفع فيها على زبري لحد ما انا نفسي كنت خلاص هاجيبهم فصرخت: هجيبهم…. خلااااااص…. و أنا مش قادر أخرج زبيري لان سكها كان بيشفطني لجوة وهي بتولول: امري… أرمي لبنك ….آآآآآآح..أوووووف… وحسيت أنات بتتنفض و اتشنكت و عينيها ابيضت و عصرت زبري فرميتهم جواها.
  23. لكن بسبب التفاهم الكبير ما بنهم والتوافق الحقيقي بين شخصيته وشخصيتها ودينا كمان على مدار سنين جوازها من عمر عمرها ما فكرت او حتى خطر على بالها في يوم انها تستغل التفاهم والتوافق ده في حاجه تثير غضب عمر جوزها وبمرور الوقت والايام والسنين ما بنهم بقت حياتهم كلها كتاب مفتوح للطرفين ومبقاش فيهم حد عنده سوء ظن في التانى مهما حصل منه لدرجة انهم لما سافروا مع بعض اول مصيف في حياتهم الزوجية لوحدهم برغم انهم سافروا قبل كده مرتين مصيف لكن كانوا مره مع عيلة دينا ومره مع عيلة عمر الا ان دينا في تالت مصيف لها مع عمر واول مصيف بعد جوازها مترددتش ولا اصلا فكرت في اى حاجة وهى بتشتري لنفسها شورتات جينز وبديهات حمالات ونص كم علشان تلبسهم في المصيف والجميل في الموضوع ان حتى عمر نفسه لما شاف الحاجات اللى دينا اشترتهم للمصيف معترضش خالص بالعكس كان معجب بيهم جدا وحتى مسالهاش عن حجابها لانه فهم بدون شرح او كلام انها هتقلع الحجاب في المصيف وبحكم ان مفيش بنهم اي سوء ظن معترضش عمر ولا شغل تفكيره بالامر وبتلقائية استوعب ان الموضوع مش اكتر من ايام مصيف بينه وبين مراته لوحدهم وده بالفعل كان نفس تفكير دينا هي كمان كانت بتتصرف بتلقائية وبدون ادني تفكير في اي شئ مش طبيعي والموضوع كله بالنسبالها مكانش اكتر من راغبتها في الاستمتاع باول مصيف مع جوزها لوحدهم بمساحة حرية اكبر وبالفعل من اول ايام المصيف بدات دينا تلبس شورت جينز فوق الركبة على نص فخادها وبدي نص كم مفيش تحت منه غير السنتيان ونزلت مع عمر السوق يتسوقوا بصورة طبيعية وبرغم ان الموضوع كله كان باين كانه طبيعي جدا بحكم انهم فى المصيف الا ان كان له تأثير رهيب سواء على دينا ولا على عمر وكل واحد فيهم كان مع كل دقيقة بتمر عليهم ودينا بالجمال والروعه دي كلها قدام كل الناس كان بيزيد هيجان بصورة رهيبة على التاني لدرجة ان دينا بداء يبان على نبرة صوتها ومشيتها هيجانها وعمر هو كمان كان منظر زبره فى الشورت الكتان بتاعه بياكد قد ايه هو هيتجنن على منظر مراته قدام الناس لكن برغم كل ده محدش منهم هما الاتنين اتكلم مع التاني عن هيجانه الا بعد رجوعهم للشاليه بتاعهم ومن لحظة دخولهم مقدروش هما الاتنين يمسكوا نفسهم ويخبوا هيجانهم على بعضهم اكتر من كده وبمجرد ما قفلوا باب الشاليه عليهم اترمت دينا فى حضن عمر ورمت شفايفها فى حضن شفايفه ودارت ما بنهم الملحمة وهما الاتنين بيقلعوا بعضهم ملط بدون ادني حساب لاي شباك مفتوح او ان حد ممكن يشوفهم وقدام سخونية كس دينا مقدرش يمسك نفسه وفى وقت قليل كان زبره بينزل لبنه فى حضن كس دينا ولولا الظروف وهيجان دينا كان هيبقى عمر نزل لبنه قبل ما دينا تتمتع لكن دينا كانت فعلا نزلت شهد كسها مرتين قبل عمر مره وهو بيقلعها وبيلعب فى بزازها بشفايفه وفى كسها بايده ومره اول ما دخل زبره فيها وبداء ينكها وانتهت الملحمة بنهم برضا وحب من الطرفين وهما نايمين جنب بعضهم بدون كلام لمدة متقلش عن عشر دقايق واول كلمة اتقالت ما بنهم كانت من دينا لما قالت لعمر دينا: عجبك اللبس بتاعي النهارده يا روحي عمر: كان يجنن عليكي خصوصا الشورت كان تحفة عليكي دينا: بجد يا قلبي ولا بتجاملني عمر: لا يا حبيبتى ابدا .. فعلا كان يجنن عليكي ... بس تعرفي انا حسيت ان التيشيرت بتاعك كان طويل شوية دينا: لا بتهزر ... طويل ازاي ... دانا افتكرتك ممكن تقولي ان الشورت كان قصير عمر: لا خالص بالعكس بقي .. الشورت كان هيبقى احلى لو كان اقصر من كده علشان يمشي اكتر مع طول التيشيرت دينا: اقصر من كده ايه يا روحي ...... ده كده هيبقى هوت شورت ومش هيبان تحت التيشيرت اصلا عمر: يا حبيبة قلبي طيب وفيها ايه لما ميبانش من التيشيرت دينا: خلاص ماشي انا اصلا اشتريت هوت شورت وكنت ناوية انزل البحر بيه بكره عمر: هو انتي مشترتيش بكيني ؟ دينا: هو عادي لو لبست بكيني فى البحر عمر: تشربي قهوة باللبن ولا شاي دينا: لا استني لما نتعشا الاول انا هموت مالجوع وقامت دينا زي ما هي عريانة ملط علشان تجهز العشا وكان عمر اصلا قام قبلها ودخل الحمام لكن بعد ما لبس شورت البيت العادي بتاعه اللى كان قاعد بيه فى الشاليه قبل ما ينزلوا وبداءت ايام المصيف تمر عليهم بكل حب وحرية وكل يوم فى المصيف كان لازم ينتهي بنهم بحفلة نيك رهيبة بينهم هما الاتنين فقط وفى كل مره كان عمر بينيك دينا فيها كانت متعتهم بتوصل لاعلى درجاتها بسبب نظرات الشباب لجسم دينا لكن من غير ما حد فيهم هما الاتنين يصارح التاني عن سبب هيجانه الرهيب ده مش لانهم بيخبوا على بعض مشاعرهم ولا لانهم مكسوفين من بعض لكن لان الموضوع بالنسبالهم مكانش اكتر من متعه فقط لا غير لحد ما انتهت ايام المصيف الجميلة ورجعت دينا مع جوزها عمر لحضن شقتهم ولحياتهم العادية جدا جدا وبداءت الحياه ترجع لوضعها الطبيعي عمر فى شغله ودينا فى امور شقتها وعلى النت وبالليل بيتجمعوا سوا زي اى زوجين قدام التلفزيون يتكلموا عن يومهم وحياتهم وبعد رجوعهم بيومين بالظبط كان معادهم هما الاتنين مع اول صدمة في حياتهم الجنسية لما اتصدم عمر بان زبره مش قادر يوقف برغم البيبي دول اللى كانت لابساه دينا ومنيكتها عليه واسلوبها فى الاغراء اللى بيعشقه عمر وحاولت دينا تساعد عمر فى ان زبره يوقف تاني عن طريق المص واللحس له وكان زبر عمر بيستجيب شوية لكن بسرعه بيرجع ينام تاني وبشكل طبيعي هما الاتنين توقعوا انه مجرد اجهاد ليس الا وفات اليوم على غير العادي من غير نيك بنهم لكن توقعتهم هما الاتنين كانت مش فى محالها لان اللى حصل تاني يوم وتالت يوم ورابع يوم ولمدة اسبوع كامل كان هو هو نفس اللى حصل من اول يوم نام زبر عمر فيه ومرديش يقوم وبداء القلق يتسرب لعمر ولدينا كمان خوف على صحة جوزها وفى اللحظة اللى قرر فيها عمر انه يلبس ويروح للدكتور خصوصا وان الساعه كانت لسه قبل 9 مساء وفى لحظة ما كانت دينا واقفه فى المطبخ بالروب على اللحم بتعمل عصير ليمون وعمر فى اوضة النوم بيشوف لسه هيلبس ايه رن جرس باب الشقة وخرج عمر من اوضة النوم علشان يفتح بشكل تلقائي وقتها كانت دينا مشغله الخلاط فى المطبخ ومسمعتش جرس الباب وفتح عمر الباب وكان صديقه نادر هو اللى على الباب واستقبل عمر نادر بكل ترحيب ودخلوا قعدوا فى الرسيبشن وقبل ما يقوم عمر من مكانه مع نادر علشان يدخل يطلب من دينا تجهزلهم حاجة يشربوها خرجت دينا من ورا الستاره وهي فى ايديها كوبايتني عصير الليمون ليها هي وعمر وروبها مفتوح خالص من على جسمها ومن تحت منه منظر بزازها وكسها عريانين بكل وضوح وفى لحظة ما شافت نادر قاعد قدامها على كرسي الانترية وعينه بترسم كل سم فى جسمها وعمر جوزها واقف قبل الستارة بخطوتين من صدمتها وقعت الصينة وكوبايات العصير من ايديها وجريت على اوضة النوم بسرعة البرق وحاول عمر يعتذر لنادر ويحاول يشرحله بان اللى حصل مكانش مقصود ونادر تفهم كويس كلام عمر لان الموقف فعلا لا يمكن يكون مقصود خصوصا وان شخصية دينا وعمر بعيده كل البعد عن ان موقف زي ده يحصل منهم بقصد وبداء عمر يلم الكوبايات اللى اتكسرت ويشيل الصينة من على الارض ودخل بيهم المطبخ ورا الستاره قبل ما يدخل لدينا اوضة النوم ويطمن عليها لكنه اول ما دخل الاوضة اتفاجأ بان دينا لابسه عباية الاستقبال بتعتها وبتستعد علشان تخرج تسلم على نادر وتعتذرله وبرغم اللى حصل وانه كان متوقع يلاقي دينا زعلانة من اللى حصل وكان داخل يقسملها بانه كان هيدخل يبلغها بوجود نادر مع برا قبل ما هي تخرج عليهم ويحصل اللى حصل الا ان دينا فاجاته بتقبلها للي حصل بشكل كوميدي وبانها مش زعلانه خالص بالعكس هي عاوزة تعتذر لنادر على اللى حصل واستقبل عمر طريقة تفكير دينا فى الامر واعجب بيها كمان واقتنع فعلا بكلامها بان الموضوع بسيط مش لازم ياخد اكبر من حجمه وبالفعل خرجت دينا مع عمر لنادر وقعدوا مع بعض فى قاعده طبيعية فى ظاهرها لكن فى باطنها كان الامر مختلف بالنسبالهم هما التلاتة لا عمر كان قادر يشيل من خياله منظر مراته وهي عريانة قدام صاحبه ويشيل المنظر ازاي من خياله خصوصا بعد ما لاحظ وقوف زبره بغباء على مراته بعد اللى حصل ولا دينا كانت قادرة تنسي نظرات نادر لبزازها وبطنها وكسها وفخادها ولا نادر كان قادر ينسي منظر جسم دينا مرات صديقه عمر وهي عريانة ملط والتلاتة كانوا بيتكلموا سوا فى كلام عام وبيهزروا عادي فى قاعده اسرية جميلة لحد ما خرج نادر من الشقة وساب عمر مع دينا وكل واحد فيهم الهيجان بيتملك منه بجنون وبمجرد ما قفل عمر باب الشقة ورا نادر بدات ملحمه رهيبة فى النيك بين دينا وعمر بنفس الشكل والطريقة والاداء زي ما حصل بنهم فى المصيف بالظبط وكان زبر عمر فيها واقف بشكل ميتصدقش وعاشت دينا متعه رهيبة بعد حرمانها من النيك اسبوع كامل لكن الجميل فى النيك بين عمر ودينا المرادي انهم لاول مره يحصل ما بنهم كلام صريح وقت النيك لما كسر عمر القيود على الكلام وقت النيك ما بنهم وقال لدينا عمر: منظر جسمك العريان قدام نادر ولع زبري اوي دينا: اووووووووف يا حبيبي شوفته كان بيبص لبزاز مراتك ازاااااي وفي لحظة ما قالت دينا كده لعمر كان زبر عمر بيفضح شهوته وهو بيشد اكتر واكتر وبيزيد بوضوح فى حجمه جوه كسها لدرجة ان دينا بقت بتصرخ تحت زبره من المتعه وهي بتجبهم لتاني مره قبل ما عمر يقولها عمر: كان نفسي توقفي قدام نادر عريانة شوية كمان وعلى اهات دينا وسيحان كسها بجنون على زبر عمر بداء عمر يزئر وكانه اسد وراكب على لبوته وهو بينزل لبنه بغزاااااااارة رهيبة فى كسها حتي المدة اللى كان عمر بينزل فيها لبنه فى كس دينا كانت اضعاف اي مدة تانية نزل لبنه فيها معاها ونام عمر جنب دينا وهما الاتنين من متعتهم مكان حد فيهم قادر يتكلم حتي ولو بكلمه واحده لكن هما الاتنين كانوا خلاص فهموا سبب خمول زبر عمر لمدة اسبوع كامل ومش بس سبب خمول زبر عمر وكمان اكتشفت دينا سبب هيجانها بجنون للدرجة دى ومع ان عمرهم هما الاتنين ما فكروا فى حاجة زي كده ابدا وعمر دينا ولا حتي عمر فكروا قبل كده فى ان يشوف دينا بنظرة هيجان وراغبة فى النيك فيها برغم خروج دينا خلال المصيف بلبس سكسي ونزولها البحر فى المصيف ببكيني وان بيس الا انهم مفكروش نهائي فى الامر بالشكل ده لكن بعد موقف نادر والاثبات الواضح والصريح من هيجان زبر عمر وكس دينا بقى مفيش مجال للشك بانهم هما الاتنين محتاجين يخوضوا التجربة او على الاقل يعيدوا تجربة نادر وبحكم انشغال دينا بالتفكير فى الموضوع مع نفسها وازاي ممكن تكرره تاني بدات تستغل وقت وجود عمر فى شغله وغيابه عن البيت علشان تدخل على النت وتحاول تقرا فى الموضوع وكانت مفاجاة بكل المقاييس بالنسبالها لما شافت على النت صور وافلام ومقالات وقصص ومواقف عن تبادل الزوجات والتحرر الجنسي وانجذبت جدا للموضوع والفكرة كبرت اوي فى تفكرها وسيطرت عليها وبدات تتخيل نفسها وهي بتتناك من حد تاني غير عمر جوزها فى وجود عمر والطريف والغريب ان عمر هو كمان كان مش بس مشغول بالتفكير فى الموضوع ده كمان هو نفسه كان بستغل اوقات فراغه فى الشغل علشان يفتح النت ويتعرف اكتر عن الموضوع وكانت الموضوع بالنسباله مفاجاة زي بالظبط ما كان مفاجاة بالنسبة لدينا وبقى الدخول على النت سواء لعمر ولا لدينا ومتابعة اي حاجة تخص التحرر الجنسي بين الازواج يعتبر السبب الرايئسي في هيجانهم هما الاتنين على بعض اخر اليوم لكن من غير ما يصارحوا بعض بالعكس ده حتي الكلام اللى كان بداء ما بنهم بعد موقف نادر مبقاش موجود خالص بحكم ان كل واحد فيهم بينام مع التاني وفى خياله قصة او موقف او فيلم من افلام التحرر الجنسي اللى شافها من ورا التاني وغصب عنهم هما الاتنين دخلوا فى دايرة الحيرة هل يلجئوا للمصارحه ما بنهم وازاي يلجئولها ولا كل واحد فيهم يكتفي بخيلاته حفاظا على صورته فى نظر التاني ارجوا الاجابة بمنطقية
  24. مضى على هذه الأحداث اكثر من عشر سنين لتبدأ حكايتي أنا طارق 28 عام عندما كنت في الثامنة عشرة حينما كنت أتردد على منزل خالي الذي كان دائم الغياب و السفر إلى خارج مصر مخلفاً خلفه ثلاث فتيات و صبي؛ فلم يكن خالي يعرف منزله إلا في الأعياد والمناسبات. سأقص عليكم كيف ضبطت بنت خالي تعلم أخيها كيف ينيكها و كيف راحت تتراقص بعدها فوق زبي الهائج أرضاءً لي و ثمناً لسكوتي. ذات يوم في الظهيرة قصدت بيت خالي القريب من بيتنا لا يفصله عنا سوى سبعة بيوت لأجد هناك وليد الصبي الصغير و سمر الحسناء ابنة الحادية والعشرين آنذاك. فوجئت بنت خالي بي عندما قصدت منزلهم. كانت سمر ذات جسم يشابه في تفاصيله جسم أمرأة خالي من حيث امتلاء النصف السفلي و الفخذين و رقة الظهر و انتفاخ الثديين و جمال الوجه. كانت تشبه أمها وكانها نسخة مصغرة منها و قد أنهت الإعدادية و لم تفلح في إكمال دراستها. فتحت لي الباب و كانت ترتدي عباءة قصيرة وقد نفرت حلمتاها منها فلا تكاد العين تخطئ ذلك. دخلت المنزل فلاحظت احمرار وجه وليد , و كان ساعتها في الإعدادية, فسألته:” مالك يا و ليد… وشك محمر..” ووقعت عيناي على قضيبه المنتصب تحت بنطاله. بادرتني سمر بنت خالي تتداركني و أخيها:” أصلو تعبان حبتين..” و قد احمر وجهها هي أيضاَ. أحسست أن أمراً ما بينهما و ثبت لي ذلك من كثرة ترددي على بيت خالي لوجود فيديو عنده وهو ما لم يكن في بيتنا. لحظات و نهضت سمر قائلةً:” البيت بيتك يا طارق … انا رايحة عند جارتي منى …” وصعدت إلى الطابق الرابع في العمارة. تركتني و وليد أخيها و مددت يدي إلى الفيديو أديره فلا يعمل ويخبرني و ليد أن الشاشة مطفأة! عمدت إلى زرارا الشاشة اضغط عليه لأفاجأ من الصوت! كان صراخاً و آهات وفقعت عيناي على مشاهد سكس كنت أول مرة أراها في عمري! “ أيه ده يا وليد؟!” هكذا استفسرت ليجيبني :” دا فيلم لواحده بتحب أخوها و يلعبوا لبعض سمر كانت تفرجني عليه و بنعمل زيه…” قالها و هو محمر الوجه! كان لا يدي كثيراً بتلك الأمور. عملت أنها كانت تعلم أخيها كيف ينيكها, وهو ما سيضطرها أن تتراقص فوق زبي لاحقاً, فظللت أشاهد الفيلم و قد شمخ زبي و كذلك زب وليد فقال:” متقولش لسمر أني قولت لك …هي قالت لي انه سر حيفضل بينا… وان مش لازم حد يعرفه خالص…”. هززت رأسي و ظللنا نشاهد و كان وليد قد تركني يصنع الشاي. في غيبة وليد أخرجت زبي و رحت أستمني على وقع البنت التي في الفيديو وهي تعلم أخيها كيف ينيكها حتى رحت أقذف لبني فوق منديل قد بسطته بيدي لتدخل في تلك اللحظة سمر بنت خالي و تضبطني:” أوبه.. أيه اللي بتعمله ده؟!” فاحمر وجهي و و جللني خجلي وهي تطالع زبي بشهوة شديدة إلا أني لم ألبث أن تماسكت و قلت:” و انت بتعلمي وليد أيه.. والفيلم ده أيه؟!” لتمضي سريعاً إلى الباب و تغلقه بالمفتاح باسمة ابتسامة خبيثة:” بص يا روقة… هنتفق اتفاق بس يبقي كلام رجالة…” و عيناها تلتهم زبي الذي شد مرة أخرى من اشتهاء بنت خالي. قلت:” ماشي وبعدين…” قالت مقتربة و كفاها فوق بزازها المملؤة تتحسها:” هابسطك بس هيفضل سر…” فاشرت إلى عيني:” مالعين دي و دي كمان..” فنادت بنت خالي على أخيها ليحضر أمامنا:” بص… روح هات أتنين كيلو تفاح عشان نعمل عصير… بس من عند الراجل اللي على الناصية…” فامتعض أخوها:” بس ده بعيد أوي…” فقبلت خده:” عشان خاطري قبل ماما مترجع مالشغل…”. وانطلق أخوها فأدخلتني إلى سريها حيث نمت على ظهري كما طلبت. خلعت عباءتها لتقع نواظري على جسد عاري ساخن و بزاز نافرة محمرة هائجة وكس مشعر متورم الشفايف فجفّ ريقي! سألتها مستغرباً:” أمال فين العباية القصيرة اللي كنتي لابساها ؟!” فأجبتني:” أنت واخد بالم كني بقا..العباية نسيتها عند منى عشان كنت بستحمى..” فسألتها:” كنت بتستحمي عندها ليه ؟!” فاتسعت حدقتاها و استغربت من إلحاحي و مشت إلي وصعدت فوق السرير لتجلس فوق زبي بمؤخرتها و كسها. كان زبي لاصقاً ببطني فراحت بنت خالي تنزلق فوقه و تنحني على وجهي بصدرها فالتقم تلك الرمانتين الشهيتين الكبيرتين و أقبلهما وهي تسخن زبي و تتراقص فوق زبي و أنا مهتاج اليدين و الشفتين ما بين اعتصار نهديها و لثمهما أو نشق شعرها المبتل من سابق تحممها عند جارتها. كانت ممسكة بشعري الطويل و هي جاثمة بصدرها و أنا أمرغ لساني في وادي نهديها المثير و زبي آخذ في النهوض و الشهوة تتصاعد في أعصابي غير أنها جاثمة عليه بمؤخرتها و كسها المشعر…. يتبع…
  25. كنت قد اهتجت بشدة فقلت لها و صوتي يرتجف :” خلاص .. ادخله…” لتجيبني بهمس و تنفسها آخذُ في التثاقل:” اصبر .. مينفعش استنى دلوقتي…” ثم نهضت عني سريعاً فخلعت بنطالي و أكملت هي لباسي و قد انتشب زبي في وجهها . اتت بزجاجة زيت وراحت تدلك به زبي وقالت:” دخله ورا بس بالراحة عشان ميعورنيش..” فنامت مستلقية على بطنها وعلت بردفيها المكتنزين الأملسين الناعمين و أضحت في وضع السجود. عجبت من شديد حمرة خرق طيزها فلمسته فشهقت غير قادرة على الاحتمال:” لا مدخلوش مش هقدر…” لفلم أسمع لبنت خالي الهائجة التي راحت تعلم أخيها كيف ينيكها و كانت من لحظات تتراق فوق زبي عارية. باعدت بين فلقتيها بشدة و أولجته فيها فزاغ فيها كله! شهقت شهقة شديدة و هي تعض في الوسادة تحتها” آآآآآه.. يا مجرم….. أى اى اى …” لم اكد أحرك زبي داخل أحشائها الحارة اللذيذة حتى أحسستها تقبض عليه بشدة لم أستطع إلا أن أزمجر :” آآآآآه… أوووووف…. مش قاااااادر….” وهي تدفع بطيزها و تسحب حتى ارتميت فوق ظهرها لاهثاً مبهور الأنفاس وقد ارتعشت قاذفاً داخلها و قد ارتخى زبي و أنا فوقها. لحظات و هدأت أنفاسنا فنهضت عنها لتنهض وتستلقي فوق ظهرها محمرة الجسم و كانها قائمة من معركة! فتحت بنت خالي ساقيها الناصعي البياض كأمها امرأة خالي وهي تهمس:” تعالى الحس لي…” فأكببت كالمأسور المسحور لا أملك رفضاً و قد انتفض زبي مجدداً . رحت كمهووس اقبل ساقيها و أتشممهما و هي أمامي مغمضة العينين تلعب بثدييها المحمرين كالفراولة وتلعق حلمتيهما بلسانها الصغير. هاجتني بنت خالي, التي كانت من قليل تعلم أخيها كيف ينيكها و تتراقص فوق زبي الذي لم يعرف المرأة من قبل, وصعدت من لدن ركبتيها الجميلتين وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي المشعر الضيق. عرفت حينها بنت خالي سمر لم يطأها احد في كسها قط. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي في أمتع جنس مارسته عملياً.. أما من جانب سمر بنت خالي فقد اعتقدت أنها فقدت وعيها لأنها لم تكن تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر بشدة. . ثم أدخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني وبنت خالي سمر تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .”أوسعت ما بين فخذيها وبدأت الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زب الولد الصغير وتشنج نوعا ما مما ساعدني على مصه و بنت خالي سمر تتلوى مثل الأفعى أسفلي و تنازع بشدة وهي تفرك بثدييها و تلقي برأسها ذات اليمين و ذات الشمال . حتى بزازها أحسستها قد انتفخت و تصلبت و تكورت وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” آآآآآه… أووووي… نكني …. نكني بلسنك… قطع كسي قطعه..آآآآآآووووووف””” وهي تعلو و تهبط بنصفها و ظهرها يتقوس وتقبض بفخيها على رأسي وتطلق آهات و كلمات مقطعة الحرووف غير مفهومة تى انبجس ماء شهوة كسها فوق وجهي فتلطخ به . لحظات أخرى وعادت و وجها محمر شديد الاحمرار لتنهض و تعانقني فتلتهم شفتي و تلتهم و تلتهم :” حبيبي… متعتتني.. يابن عمتي…” فحسبتها قد ذهب عقله! ثم القتني على ظهري قائلة” انا هابسطك…” وراحت تدس رأس زبي بين شفريها بخبرة وتتراقص فوق زبي فكنت كلما ادفعه لأولجه تنبو صاعدة عنه حتى لم إذا لم احتمل لعبها بأعصابي و قد فهمت ذلك انبطحت توسع ما بين ركبتي و تلتقم زبي تبرشه و تمصصه بشبق و انا في لذتي أحسبني ملك الدنيا. ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الأخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها مرة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بزبي وتبرشه و تستمني لي من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبي من أصله وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وأنا أئن من النشوة أخيرا وضعت راس زبي في فيها الحار الرطب ثم بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم أدخلته إلى النصف تقريبا ثم أخيرا ازدردته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يصطدم بعانتي توقفت ثم عادت ترضعه مجدداً فجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت ذروتي وعندما أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها و صرخت لاهثاً:” بطلي بطلي .. مش قاااادر…” ” ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها عندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ زبي تنبجس منه كتل المني فتتلقاه بلسانها و فمها في لذة لا توازيها ملك العالم. ثم صعدت فوق بدني وراحت تلعق لساني فأذاقتني منيي الحامض المذاق قليلاً. تكررت لقاءاتي و و بنت خالي كثيراً حتى تزوجت فكانت كلما رآتني يتخضب وجهها خجلاً غلا أنّ سرنا لم يفارق صدرونا.
×
×
  • انشاء جديد...