القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

نادية طيز

عضو
  • المساهمات

    12,904
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    54

كل ما تم نشره بواسطة نادية طيز

  1. أنا : بس كدة… دي حاجة بسيطة اوي مفيش أي مانع …. مدام يسرا: بس احنا خايفين نقلق المدام او نعمل للك ربكة فى البيت…. انا : هههه ما تقلقيش يا مدام انا عايش لوحدى …. مدام يسرا: اوك طيب حضرتك ممكن تبتتدى مع سوزي الدرس أمتى…. أنا: زي متحبي …. لو عايزة من النهاردة انا ماعنديش مانع …. على فكرة انا شقتي جنب المدرسة…. جنب بنزينة ثروت الشارع شمال في يمين … مدام يسرا: أوية انا عارفة البنزينة دي….أنا: تمام… مدام يسرا: أوك… سوزي هتجيلك … بس رجاءاً يا مستر تشد عليها عشان هي بنت مصرية لعبية وتطول معاها شوية…مدام يسرا: ميرسي أوي يا مستر…سوزي هتكون عندك في اقل من تلت ساعة… خلصت مع مدام يسرا و بسرعة لبست و قلت أوضب الفرش بتاع الشقة المكركبة و فعلاً بعد 5 دقايق رن جرس فكانت سوزي . فتحت الباب لقيت في وشي قمر مش من كوكبنا خالص! بنت مصرية لعبية موزة قمه فى الجمال لابسه بنطلون ليجن ملصق على فخادها وبلوز مفتوح على الرقبة و الصدر و بتزينه سلسلة دهب و البلوز بيجسم جوز بزازها فتمنيت لو أنيكها نيك طيازي و أقفش بزازها و أمسح على شعرها المسترسل فوق ضهرها أسود عامل كونتراست مع وشها الأبيض المليح الملامح ! بصراحة زبي نفض و خفت على نفسي منها و عليها مني! انا شفتها من هنا و اتسمرت في مكانى من هنا لا عارف ادخلها ولا اخليها برة لحد ما اروق الشقه ولا اعمل ايه! فجأة ضحكت وقالت: ايه يا مستر هفضل واقفه كدة …. انا: لا طبعا دخلي ….. بس دى مامتك قالت انك هاتيجى كمان شوية … فقالت: أصلو هى كانت رايحه مشوار فا قالت انها توصلنى بالعربية على سكتها. دخلت سوزي و قعدت و قعدت فسالتها و أنا مستغرب : أمال فين الكتاب و حاجتك! هههه… ضحكت سوزي وعلقت: احنا كبرنا يا مستر… وبعدين العلام في الراس مش في الكراس… البنت خضتني بجراتها وقلت في نفسي: دي بنت مصرية لعبية أنا مش قدها! ضحكت وقلت: يا سلام.. بقى كدا… صحيح. هههه. في الراس!طيب استني هنا على ما أرتب الأوضة …. فقامت سوزي وقالت: ممكن ترتاح و أنا ارتبها….ميصحش يبقى أنا هنا وانت تعمل كده.. فقلت: لا أصيلة يا سوزي…. ونعم التربية… أيديك معايا طيب….راحت سوزي أدورت فعينيا رشقت على طيازها فزبري نتر كأنها اتخض من طيازها و كان هاين عليا أهجم عليها أنيكها ينك طيازي لولا حشت نفسي بالعافية! قامت ترفع معايا ترابيزة السفرة الصغيرة فشفت ياااااالهوى على اللي شفته! منظر بززها بزاز ايه قشطه سايبة نايحة! فضلت موطي مبحلق وهى كمان فضلت موطية وبززها مفضوحة قدام عينيا! مكنتش لابسة ستيان!! شفت كل معالم بززها البيض بياض التلج وحلماتها وردىة على خفيف! بصراحة تمنيت لو أقفش بزازها تقفيش و أمتع صوابعي و لساني وزبري منهم. سوزي بصتلي ببرق لبزازها ففهمت المنيوكة انى معجب ببزازها فضحكت وقالت: مالك يا مستر ..هههه…. فضحكت فانتبهت لنفسي و أنا بابتسم و قعدت و قعدت عشان الدرس و أنا دماغي في بزازها. كنت بأسرح و هي بتوطي تكتب حاجة فكنت بشوف ما ين بزازها فكانت سوزي بدلع و هي عارفة تقولي: ايه يا مستر انت… مش مركز فى الدرس ولا ايه شكلك عايز درس خصوصي مني…هههه ضحكتني سوزي فقلتلها: أوي يا سوزي.. أستاذك محووج لدرس هههه أنت بنت مصرية لعبية وجميلة أوي…. انفجرت سوزي مالضحك و وشها احمر مالخجل وعلقت: ميرسي يا مستر…بس هو مين هيدرس لمين هههه!قلت: صحيح… هههه …طيب ايه رايك لما اديكى درس خصوصي مش هتخديه غير عندي…. . سوزي بعينها الواسعة برقتلي: درس ايه يا مستر انا جايه اخد درس فى الكيميا … مش كد برده ههه فضحكت : ماهو كله كيميا بردة يا سوزي…هههه . سوزي بجد بنت مصرية لعبية عالآخر و بزازها لعبية أكتر منها. زبري شد وكفي راحت تحسس عليه و بقيت هايج و حركتي كتير فسوزي المنيوكة قالت: مالك يا مستر مش على بعضك ليه…. فقلتلها: قولي لنفسك… أنت بجد لعبية يا سوزي… تعالى اقعدى جنبي هنا.. كان جسمي سخن خالص ومش قادر اتنفس . قعدت سوزي جنبي فبقيت أبص لفخادها و هي لاحظت زبري المشدود فبقيت تضحك ضحك مكتوم و انا بفرك فقالت: ماللك يا مستر …. أنت تعبان..ههه …رميت ايدي فوق فخدها فجسمها اتنفض و ابتسمت بخجل و معترضتش. أيدي التانية رمتها على بزازها أقفش فيهم وهي صدرت عنها آهة حلوة بسيطة لهلبتني اكتر : آه…لأ لأ براااااحه لالالا يا مستر … لا يا مستر مش قوى كدة.. آيييي و لقيت سوزي ساحت و بزازها الناعمة بأهريهم دعك وايدي التنية تدعك في فخادها وهي تقول: أرجوك يا مستر .. ﻵﻵﻵﻵ… و أنا: متخفيش … ولا حد و لا ماما هياخد خبر….و سوزي تتأوه: آآىه. آآآه يا مستر مش كدة بزازى وجعتنى ….أنا بأرمي أني اتنيكها نيك طيازي : معلش .. أصلو أنت جميلة أوي…. وريني بزازك يا سوزي…. نفسي أشوفهم…و بوستها من خدها فوشها احمر و خجلت و صمتت فبستها تانى من شفايفها وهي : اممممم مستر ايه الى بتعمله دة ….بلاش..بلاش.. وهي قصدها العكس… يتبع…
  2. سوزي و أنا أقفش بزازها فضلت تفرك وتدفع بزازها ناحيتي وهي سايحة و دايخة فاستغليت الموقف و طلعت بز من بزازها فنط في وشي فلقيته ابيض حليب وحلمتها وردى وانا ببوسها مسكت حلمتها فتأففت سوزي وعينها غمضت غصباً عنها: : اوووووووف اةاةاةا براحه دى بيوجعنى.. واحدة واحدة فكيت زراير البلوز و بانت بزازها الكبيرة المقنبرة وابتدأت ابواس بزها وهي: براااااااااااحه اةةةةةا كدة كويس اةةةةةةةةةةةةةةةة بيوجعنى قووووى…. بزي…بزي آآآآآه من ايدك ايوة كدة ابتدا يرتاح يا مستر . و أنا عمال أقفش في بزازها فعرفت أنها بنت مصرية لعبية هايجة مراهقة و كان يادوب صويتها طالع صويت متعتها وحسيت أن جسمها ساب منها و مفاصلها ارتخت فنيمتها و فردتها على ترابيزة السفرة و نزلت على لحمها الشهي أبوسها من رقبتها ومن شفايفها وهى عمالة: اوم اممممممممم اةةةةةةةةة يا مستر كدة ما ينفعش آآآآآى….مش قادرة.. خلاااااص بقا كدة كدة اووووووووووف… كانت اخر كلمه اسمهعا منها قبل ما اخد شفايفها فى شفايفي وانا أقفش وهي هديت بتستمتع و حملاتها كبرت تحت ايدي ولساني و اتصلبوا وسوزي: ااااااووة امممممممم اةاةاةاةاةا بس بقا كفايه كفايه اوووووووووف يا مستر يا مستر اصبر بقا مش قادرة… وراحت تدفعني عنها و تبعدنى عنها فسبتها و أنا عقلي أني انيكها نيك طيازي و افضي لبني المكتوم جوايا. رفعت نفسي عنها فلقيت وشها قلب طماطم و زنهر و لقيتها بتتنفس بصعوبة وبزازها سخنة مولعة وهي بتترجاني: نااااار يا مستر بقواللك كفايه عايزة اعمل حمام….شاورتلها عالحمام و راحت وهي بتتسند عالحيطان و كنت خايف لتقع و رحت وراها لقيتها قلعت الليجن وبالكيلوت ! يالهوي على جوز وراكها المدورين البيض اللي زي . دخلت عليها فبرقتلي و وشها رجع أحمر و أنا عيني على وراكها وهي بتضحك مكسوفة فهجمت عليها ابوسها في كل جسمها وهي : لأ لأ يا مستر… آي..آي ..آي… طب بالراااحة… و أنا ايديا بتدعك جسمها و أقفش بزازها و بتفرش كسها : آآآآح….. آح يا مستر…. أووووف… آي.. آي. سوزي كانت بنت مصرية لعبية من الطراز الأول و كان نفسها تتناك فنكتها نيك طيازي… عقلي طار مني فشلتها على درعاتي و لعى سرير العازب و رميتها وهي مغمضة مكسوفة و بتغنج الوسخة. ىبسرعة رهيبة قلعت هدومي التحتانية وزبري شمخ في وشها فشهقت: أيه ده… !! ورمت كفوفها فوق وشها مالخجل فيرحت أفرشها و بركت فوقيها و كانت مرعوبة و خايفة: لأ لأ يا مستر….أرجوك أنا لسة بنت…بنت… لأ… وزبري بيضرب بين فخادها فطمنتها: أيه رايك أنيكك من را.. أنيكك نيك طيازي وهامتعك… اتقلبي… قلبتها على بطنها وحطيت مخدات تحت وسطها و سوزي بتترعش بس مستمتعة بالمغامرة و بالدرس الخصوصي جداً وهي اللبوة اللعبية بتلعب طيازها المقنبرة وانا جسمى ولع اكتر واكتر فلقيت نفسى بأحسس على وراكها ورشقت زبري بين فلقات طيزها وبين و راكها وكسها وهي: اووووووووووووف ايه دة يا مستر … ده ناااااااشف أوي وسخن اححححح وانا ابتتديت احك زبري بين شفايف كسها وبين وراكها وبيضاني بتضرب فلقات طيزها وهى بتتحرك من قدامي: اووووووووف لالالالا سخن قوووى مش كدة لالالا …رعشتها كذا مرة و انا بلحس كسها الصغير الملصوق الشفايف لحد ما جابتهمو انا لسة بناري. حطيت زبري على خرق طيزها المفتوح و لأنها كانت بتاخد فيها قبل كدة الوسخة, وهي تولول خايفة: دخله براحه …. سخن قوووووووووووووووى ونااااشف وتخين يخرب بيت زبرك اوووووووووووووح اةاةاةاةاةاة مش كله مش كله اااوف خلااص يا حبيبتى هو كدة كله بقا فيكى اووووواح اوووووح…يالا نكنى نكنى اووووووووووووف خرج زبك كله ودخله كله اوووووووووف اةةةة ناااار يا مستر فيا ناااااااار اان مولعه يلا ريحنى ونزلهم فيها اووووووف نزل كل لبنك فيا اووووووووووف اةاةاةاةاةا انا حاااااااسه بيهم فيا دوال سخنين قووووووووى واوفافوافوفاف كفايه كفايه ايه انتا بتنزل كتيرررر أوووووي … اةاةاةاةاةاةا انا حاسه ان طيزى بتتلوى منك اوووووح اةة كفايه كفايه كفايه بجد مش قاادرة اووووووووووووووووح انا عملى طيزك لبن لالالالالا خلااص هو لسه فيه تانى انا حاسه انهم هينزلو من طيزى كفايه كدة كفايه اوووووووووووف طيزى اتملت لبن مش هعرف امشى واللبن دة كله فيها اسحبه منى وخرجه اوووووح هاتى منديل ورق وسد طيزى واطلع اكتب لى شوايه حجات فى الكرسات وانا شوايه وهقوام على ما طيزى يشرب اللبن دة دة انتا طلعت استاذ بجد طيب هتقعدى عندك اد ايه يجى ربع ساعه تكون طيزى شربت اللبن وكمان ارتحت ولما انده عليك تجيب لى كل ملاابسى وتلبسنى وتخرجنى لحد الصالة وانتا شايلنى وتقعد تشرح لى شوية مسائل و معدلات كيميائية صعبة على شان لو ماما سألتني اقولها الى قلت لى مش عايزين حد يعرف بنعمل ايه…و بقينا عالحال ده انيكها نيك طيازي و اقفش في بزازها والبنت جسمها ربرب و حلي بس طبعاً مقربتش لكسها فكنت بفرشها فيه بس لحد ما جالي جواب نقل وزعلت جداً مع أني هارجع محافظتي بس كنت و لسة زعلان على سوزي وطيز وبزاز و حلاوة سوزي اللعبية.
  3. موسم الربيع اللي فات قريت فاتحتي على بنت أمورة اسمها ولاء أساسها من القاهرة وليهم بيت هنا في الإسكندرية وهي من أسرة ثرية في آخر سنة فنون جميلة وفنانة رقيقة و دلوعة و شفت معاها من متعة النسوان اللي محدش شافه فكنت ففرشها لما نخرج مع بعض بس ما فتحتهاش غير لما كتبت كتابي عليها و كنت اول مرة ادخل دنيا من أوسع أبوابها باب ولاء مراتي الأمورة اللي مكنتش دخلت عليها رسمي. الصيف اللي فات بقا كتبت عليها و كان ليا قصة مع كس صاحبة مراتي اللي هو كس مصري نار بصارحة و بزازها اللي بتعلب لعب و حكايتي مع جوز صاحبة مراتي اللي ناك ولاء اللي كتب عليها كتابي و أنا نكت خطيبته اللي مكنش له أجوزها. ولاء بعد ما كتبت كتابي عليها و فتحتها جسمها احلو اكتر و ادورت خالص و طيازها قنبرت أوي وبقيت زي لهطة القشطة. حتى اهلها في البيت كانا بيستعجبوا على لمعان وشها و هما مش عارفين أن لبني بيجري في جسمها وهو اللي منورها كدا و مخليها ست البنات. فجرت أحاسيس ولاء بعد ما نكتها و فتحت أول كس مصري نار مولع هو كس مراتي ولكن لسة المتعة مستنياني مع كس صاحبة مراتي و بزازها اللي بتلعب لعب و جوزها اللي أداها ليا انيكها و اخد مراتي ينيكها بالتبادل. من ساعة ما أنا نكت ولاء و هي, مع أنها معدتش التلاتة والعشرين سنة, بقيت جريئة و ألفاظها أباحيةعن النيك و اللحس و المص و الذي منه. في يوم من أيام الصيف اللي فات كانت إجازة مالكلية و رحت أزورها في بيت أبوها و كانت لابسة بودي ضيق يفصل بزازها و بطنها الرشيقة و بنطلون ليجن من اللي هو زي ورق السيجار خفيف محزق وملزق على فخادها و طيزها اللي لتهلب و تسطل و حتى كسها المنفوخ كان واضح. قعدنا نبص لبعض و نسبل شوية و كنت عاوز أروح بيها في شقة صاحبي فنبهتني لأمر ماكنش في بالي وهو ان وائل خطيب صاحبتها سمر بيلبس الواقي الذكري! بحلقت ليها و انا ما كنتش شوفت خطيب صاحبتها قبل كدة بس باين أن البنت متحررة أوي و خطيبها خارب الدنيا معاها حتى قبل كتب الكتاب و خطيبتي انا أو مراتي اللي لسة مدخلتش عليها رسمي بتتعلم منها بلاوي كتير أوي! ضحكت لما سألتني : مالك مسبهل كده ليه؟ فملت على ودنها وسألتها: هو من امتي خطيب سمر بينكها ابتسمت ولاء وقالت تسخر مني : من بعد ما خطبها باسبوعين مش زي ناس تانيه … فعرفت ان ولاء كان نفسها تتناك من زمان بس أنا اللي خيبة! كلامها ولع جسمي وخلى زبري وقف مني و بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتين الفرولة ، بزازها المكورة الشامخة ، طيزها المقنبرة المرسومة ، فخذيها وسيقانها ، ولاء مثيره مغرية يتمناها كل دكر. ملت عليها أبوسها فلقيتها تمنعت و ادللت فسألتها: مالك بس ياو لولو… انت لسة زعلانة من خناقة الفون…. فقالت في دلال حلو: أيوة انا لسه زعلانه.. فقلت وملت عليها أبوسها على خدودها و وشها و شفايفها: طيب و أنا بصالحك أهو… فابتسمت و قالت بصوت مثير كله نعومة ودلال: مش كفايه تبوسني عشان أصالحك… وطيت أهمس في ودنها: طيب رايح أنيكك.. فانفجرت مالضحك و غمازات خدودها اللي يهبلو ظهروا فاقترحت عليها أننا نروح الشقة أياها ففاجأتني أن صاحبتها سمر و خطيبها وائل عازمينها عشان تقضي يومين معاهم في العين السخنة و أنا معاها طبعاً! أنا اترددت كتير لأني معرفش وائل ده اللي أكبر من خطيبته سمر بحوالي خمستاشر سنة وثري و عنده عربية كيا آخر موديل و مريش. بس رحت و كانوا اجمل يومين متعني فيهم كس صاحبة مراتي اللي هو كس مصري نار أوي و اتكشفت على بزازها اللي كانت بتلعلط تحت ايدي و مراتي كانت راضية الآهرة اللي هي بدروها اتناكت من وائل في المصيف . بصراحة أنا مكنتش عامل حسابي على كدة ولا ده طبعي بس اتحطيت في المأزق ده و اضطريت أنيك صاحبة مراتي و أدوق كسها اللي كان أحلى من كس مراتي و مولع نار. كنت عاوز أرفض و خصوصاً أني جه في بالي ولاء مراتي وهي بالمايوه و بزازها الناس بتشوفها و خطيب سمر كمان يبصبص عليها و كان باين عليه أنه فلاتي نسونجي. قلت في نفسي: أنا هخليها متنزلش بالمايوه… ده شرطي… وقبل ما أطلعش الرحلة دي أخدت معايا الواقي عشان ولاء متحبلش مني زي ما هي فكرتني قبل كدة و بمجرد أني افتكرت انني هنيك ولاء تاني جسمي سخن لأني بأمانة مدقتش كسها غير مرة واحدة و مكملتش عشر دقايق لأني نزلتهم بسرعة من هيجاني عليها….. يتبع…
  4. رحنا العين السخنة بعربية وائل خطيب سمر صاحبة مراتي و كانت ولاء مراتي اللي كتبت كتابي عليها بس مدخلتش عليها رسمي لابسة بلوزة عارية الزراعين برز فيها بزازها كالعادة وبنطلون ليجن جلد النمر ملصوق في جوز طيازها المدورة فبدت واضحة بكل تفاصيلها. أما سمر فكانت لابسة بنطلون استرتششبه ليجن ولاء وبلوزة مش مبينة بزازها على عكس ولاء اللي الفارق كان واضح ما بين بزازها الكبيرة وبزاز سمر. أما وائل ده فكان خبرة مجوز قبل كدة ومريش راجع من برة و بصراحة تصرفاته نظراته مارتحتش ليها لأنه شاف ولاء و مسك أيدها و هو بيسلم عليها و ماكنش هاين عليه يسيبها! الشاليه كان علي البحر طوالي مكون من أوضتين نوم و صالون صغير و برانده كبيرة فعجب مراتي ولاء أوي. بعد الفطار وائل اقترح ننزل البحر فغيرنا هدومنا و قعدت انا و وائل نستنى ولاء وسمر صاحبة مراتي موضوع قصتي كس مصري نار مولع و بزازها بتلعب لعب اللي لحد اللحظة مكنتش اطلعت عليهم فجأة و أحنا قاعدين خرجت علينا مراتي ولاء وهي لابسة بكيني أسود بياكل من فخادها و طيازها حتة!! كان كاشف لكتير من لحم بزازها الكبيرة! اتحرجت و اتربكت و وائل كان بيبص عليها بإعجاب كبير أوي ! كان ناقص يصفرلها في وجودي! بعدها خرجت سمر صاحبة مراتي أم كس مصري نار و بزاز بتلعب لعب لابسة بكيني أزرق ، بصراحة كانت جميلة جذابه ، بزازها كانت بتلعب لعب رقيقة بس مش في نفس حجم بزاز ولاء مراتي . جرينا عالبحر أنا ماسك ايد ولاء مراتي و وائل ايد سمر خطيبتها اللي ناكها و فتحها قبل كدة. ولاء مراتي من جمالها لفتت نظر الناس على الشط, عيون الرجالة كانت بتاكلها و بتلاحقها , أما وائل كان طول الوقت يقربلها و يتمحلس فيها و كان بيمسك ايدها في الميه بيتحجج بصد الموج عنها. سمر صاحبة مراتي بردة كانت بتلاحقني تتقرب مني كما لو أنها غارت من تصرفات خطيبها وائل. بيني و بين ولاء لمتها أوي على المايوه الفاضح اللي لابساه لدرجة اني حلمات بزازها قربت تظهر! ولاء كانت فخورة ببزازها فردت عليا على طول : اعمل ايه بزازي كبيره… لما الشمس سخنت دخلت سمر و وائل الشاليه ،و أنا فضلت مع ولاء مراتي على الشط. همستلي ولاء و سألتني : ايه رأيك في وائل؟ فقلت: كبير عن سمر صاحبتك أوي.. ابتسمت ولاء مراتي وقالت : – بس لطيف… معجبنيش ردها عليا فتجاهلته وسألتها: انا عارف سمر حبتها على ايه… ده اكبر منها! فقالت برقة: – الكبير عنده خبره … فجسمي سخن و سألتها: – في أيه يعني! ضحكت ولاء مراتي بخجل و وخدودها احمرت : – دي اسرار بقا… عرفت قصدها فسألت: أممم.. قصدك خبرة في النياكة… فعيني مراتي ولاء بحلقت وانفجرت بضحكة كتمتها بكفها فسألتها و أنا عاوز أنط عليها: انتي بتفضلي الرجل الخبرة ولا الخام؟ قالت ولاء من غير حتى ماتفكر او كانت مفكرة و واخدة رأيها: – طبعا الخبرة… فسألتها و انا شفايفي بيترعشوا: يعني لو كان وائل اتقدملك قبي كنتي وافقتي! عينيها طل منهم شعاع نور و قالت في دلال : – مفيش بنت ترفضه… بصراحة حسيت بالقلق على مكانتي عند ولاء مراتي اللي كاتب كتابي عليها فقلت و انا متضايق: ايه يعني اللي عجبك في وائل ده… فقالت و وشها في الرملة: أممم…- جرئ … وعنده خبره في التعامل مع الجنس اللطيف… هيجتني اوي بلكة” لطيف” وهي خارجة من شفايفها اللي تتاكل أكل فقلت أشوفها: – زي ايه.. بينيك حلو يعني… فراحت ولاء مراتي تضحك تاني و قالت الخولة بدلال و رقة وهي بتبتسم: طيب و أنا اعرف أزاي انه بينيك كويس فقلتلها: يمكن صحبتك حكتلك… عينيها برقت و قالت: ولو… ما بأخدش بالكلام… فعلقت و قربت منها: يعني انتي لازم تجربي الأول….! فبرقتلي وقالت بحدة وهي باسمة: اجرب إيه! فقلت: يعني مش عارفه تجربي ايه؟! فبقيت تضحك من جديد و بزازها الكبيرة تترجرج تجنن و زبري يشد وقالت: لما اجرب هاقولك… بصراحة كلام ولاء مراتي عن وائل مريحنيش و قلت أنها معجبة بيه عشان غناه و عربيته آخر موديل ونزاهته و الفيلا اللي راح يجوز فيها صاحبتهاو سرحت في الحاجات ديت لما ولاء فجأة لفتتني ليها: سمير … انت سرحان في ايه .. فقلت: – ابدا مفيش … قومي نروح الشاليه. وفعلاً مشينا عالشاليه و ولاء قدامي سبقاني و عيوني على طيزها المرسومة وهي بتتقصع في مشيتها و تتمرجح بشكل بطريقة مثيرة مستفزة. دخلنا فلقيت سمر صاحبة مراتب أم كس مصري نار زي ما هتشوفوا نايمة على بطنها و بزازها اللي بتعب لعب مفعوصة تحتها باينة من الجناب و وائل جنبها يدعك جسمها بالكريم . يتبع….
  5. ولاء مراتي أول ما شافت سمر اندفعت وهي فرحانو و قالت بانفعال: يا باردة – معاكي كريم ومش بتقوللي ! وعلى طول قعدت جنب سمر و وائل ، فغطست صوابعها في علبة الكريم وراحت تدعك بيه سيقانها البضة العاجية. عيوني اتعلقت بجسم سمر وهي نايمة علي بطنها و وائل مشغول بيدلك فخادها المليانين الملسين أوي فجرت ريقي وزبري وقف ! أول مرة أخد بالي أن سمر عندها فخاد تولع الزبر النايم و كان نفسي ألمسهم و أبوسهم بوس .، فجأة نادتني ولاء مراتي عشان أدعكلها كتافها فقام وائل قبل ما أنا أتحرك قال لمراتي ولاء : على فكرة… انا عندي خبره بالمساج راح أساعدك بعد أذن سمير … ده كان أول البدء في أني أتمتع بكس صاحبة مراتي , كس مصري نار, كس سمر و بزازها اللي عصرتهم عصر بين ايدي و بردة وائل يتمتع و ينيك مراتي اللبوة اللي مدخلتش عليها رسمي! اتربكت و معرفتش اقول أيه وفي لحظة كان وائل لف و ادور و راح يحط الكريم على كتاف ولاء مراتي ويدلكهم و أنا أبصلها و أبصله في ذهول ! مش مصدق الجرأة اللي كانوا فيها!كانت ولاء نايمة على بطنها جنب سمر و ايد وائل بقيت تتحرك على جسمها و انا جسمي بيسخن و قلبي يدق لما كان بيقرب من عورات ولاء مراتي القحبة ومش قادر أكلم. وائل بقي ينقل ايده من على ولاء مراتي لصاحبة مراتي سمر وهي مفشوخة عالأ رض فينزل لسيقانها و فخادها و طيازها فارتحت لما ساب ولائ شوية و انا زبري وقف لما لاحظت شفرات كس مصري نار كس صاحبة مراتي سمر . فجأة راحت أيد وائل تتسلل لحد ما وصلت بطن سمر خطيبته و هي كانت اتقلبت على ضهرها وهي كأنها عريانة و قلبي بيتنفض خايف على مراتي! أيدين وائل بقيت تسرح على بطنها و و خطيبته سمر غمضت عينيها كانها تستمتع! ده تحرش رسمي ! وكمان قدامي! أيده راحت لحد الستيان فداخلت تحته وحطت فوق بزازها الحلوين اللي بتلعب لعب و فضلت تقفش فيهم! طب هاعمل أيه لو قفش برده في بزاز مراتي!! المشهد ولعني , اول مره أشوف راجل يقفش في بزاز ست قدام عينيا! سمر بعدت الستيان عن بزازها فنطوا قدام عينيا و كشفت عنهم ! بربشت بعنيا من الصدمة و زبري شد أوي . بزاز سمر عريانة تحت ايد خطيبها وائل بيلطخهم بالكريم ويلعب بيهم و كمان يقفش وسمر تعض علي شفايفها مستمتعة! و كمان ولاء مراتي تراقبهم بانبهارو في صمت وعلي شفايفها ابتسامة خجلانةمن لحظة للتانية بتبصلي و مبرقة و بتبصلهم! بقى يتحرش بخطيبته و كاننا مش موجودين! حطهم تاني تحت المايوة وجه الدور على ولاء مراتي فقلبي بقى يتنطط من القلق و التوتر و قالها وائل بابتسامة: تحبي نكمل مساج…ولاء بصتلي مبتسمة كأنها تطلب الأذن وحسيت أنهال مبسوطة ونفسها وائل يقفشلها في بزازها فاتجمدت في مطرحي و معرفتش انطق ولقيت مراتي اللبوة نامت و باعدت بين سيقانها اتفشخت وراح يحط الكريم علي سوة وبطن مراتي و انا مبهور و ايديه تتحرك علي جسمها ، يحسس علي بطنها وسوتها! كان بخبرة كبيرة يلعب بجسم ومفاتن مراتي وأيده تتسلل تحت المايوه وقلبي يتفض خايف يلمس كس مراتي فبدأ زبري ينفض زي قلبي و حسيت بلذة تسري فيا كسها و وائل يبصلي من لحظة للتانية لحد ما لقيت فجأة ايديه بتتسلل لبزاز ولاء مراتي و انا الصمت شلني ولساني أتربط! وائل بصلي و بصلها لما ولاء رفعت ايديها و حطت بيهم فوق بزازها كأنها خايفة و مكسوفة فهمسلها: – ممكن انتي تحطي الكريم علي صدرك… هنا ادخلت سمر صاحبة مراتي ام كس مصري نار جربته ولعه نيك وقالت : أنا هاساعدها…فابتسمت ولاء مراتي بكسوف و مكلمتش فقالت سمر: أنت مكسوفه من وائل ولا سمير … وش مراتي احمر أوي من الخجل ومكلمتش فضحكت سمر المنيوكة الخبرة وقالت: يالا… كله يغمض عينيه لحد أما أحط الكريم على بزازها… راحت ولاء تعري بزاز ولاء الكبيرة وتزيح المايوه فظهرت حلماتها وكانت أدورت و كبرت و انتصبت بعد اما كانت مش باينة!! فجأة سمر اللمتناكة قالت لولاء: ليه مخبية بزازك الحلوين دول… اتكسفت ولاء و قلبي كأنه طار لما وقعت عينين وائل على بزاز ولاء و زبري شد عﻵخر و كمان وائل راح يدلك الكريم و بدأ يدعك ويقفش في بزازها ، و صوابعه وصلت الي الحلمة ، فاترعشت ولاء وفتحت عيناها و غمضتهم تاني و استسلمت القحبة و سلمت بزازها لوائل يلعب بيهم فكانت صوابعه كل أما تمس الحلمات ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها فلما خلص وائل استأذني : ممكن بوسة…؟ و انا ساكت زي الصنم من اللي بيحصل فميل وباسهم فولاء بعد كده خبيتهم في المايوه وهي بتبصلي في ذهول وعلى شفايفها بسمة مكسوفة و قامت ورا سمر في المطبخ.. لحظات و كان الأكل جاهز و قعدنا ناكل و عينين وائل بتاكل ولاء مراتي جنبي و صاحبة مراتي بتبرقلي و بتضحك لدرجة أنها كانت بتاكلني في بقي و ولاء عملت زيها مع وائل. خلصنا ودروناها ديسكو و أغاني شعبية وموسيقى راقصة و ائل قال لسمر تقوم ترقص قدامنا ، فقامت سمر ترقص وشدت معها ولاء مراتي ، الرقص كان مثير وممتعا. اللي فاكره من بعد الخمرة ما دوختني أني وائل كان بينيك مراتي ولاء و قفلوا عليهم أوضة. كمان سمر صاحبة مراتي قربت ليا و ضمتني ليها و أديها طوالي مسكت زبري عصرته. أخدتها في حضني وهي عريانة. شدتني جوة اوضة و قلعت عريانة فشفت كس مصري نار فوق السرير وهي مفشوخة و كسها منفوخ الشفايف و أنا باترعش! همستلي بدلال: – تعالي قرب ..اتسمرت مطرحي فهمست: – مش عايز تنيك ضحكة صاحبة مراتي أم كس مصري نار جننت زبري لما قالت: – خايف ليه.. وائل مع ولاء بينكها … تعالى انت كمان نيكني…و نكتها و على ايقاع صويت مراتي اللي بتتناك جوة!
  6. النهاردة هكلمكم عن ست مصرية اسكندرانية عادية بس عطشانة للنيك وهي زميلة أمي مدام ماجدة و أنا أنيكها نيك مصري ساخن أوي و إزاي استفزت مشاعري و خلت لبني يخرج من طربوش زبري و فتحته سخن رغاوي رغاوي زي رغاوي الصابون. ماجدة دي كانت زميلة أمي من وقت طويل و كانت تيجي عشان تزورنا كل فترة و هي ست أربعينية و جوزها كان متجوز عليها من سن ونص تقريباً من تجربتي معاها في شقتنا و كان عندها بنت في ثانوي و ولد صغير في ابتدائي. هي ست مصرية قمحاوية اللون ملامحها مسمسة بتقاطيع حلوة صغيرة , مناخير صغيرة, وشفايف رقيقة, و خدود مالسة ناعمة, وصدر حلو بس مترهل شوية بس متحسش خالص أنها في الأربعين. هي متوسطة الطول وعشان كده جسمها حلو ملفوف مليان بس مش مرهرط خالص. مالآخر كان ماسك نفسه كأنها بنت خمسة وعشرين لسة مجوزة و مفتوحة! مدام ماجدة بقا دي لما كانت تلبس الجيبة كنت بتحس أنها ست مصرية أصيلة مثيرة أوي أوي و تحس و تشوف وراكها المليانين و طيازها المتروسة العريضة اللي بتخلي أي زبر يقف و يشب عليهم. أم كتافها فكانوا نحاف مع صدر بارز نافر . كانت مدام ماجدة زميلة أمي دمها خفيف زي أي ست مصرية عادية بس كانت قليلة الأدب, ألفاظها كلها تخليك تهيج وتقول عليها ست مش ولابد, لبوة يعني. أما انا بقا فاشتريت ميكروباص على ادي و كنت باشتغل عليه بعد أما خلصت دبلوم صنايع . كانت مدام ماجدة زميلة أمي تيجي عندنا و تهزر معايا هزار غتت غلس : أيه يا ولا … متأخر كده ليه ياضايع يا صايع …..فكنت أبتسم مردش عليها ولما تتمادي كنت أقلها: ماتسكتي يا ولية… هي ناقصاك انت والركاب كمان… هي: طب مش رايحين نفرح بيك… مش عاوز تخط و تجوز كده… أنا: يل ريت أيدي على أيديك…معندكيش عروسة ..انت لو ترضي … كنت اتجوزتك..هههه..” فكانت تميل و تضحك وتقول: يا خيبك يا كريم… و أنا موافقة بس تعملي فرح ….ههههه كانت أمي بقا تضحك على زميلتها القديمة في الشغل , كانت مشرفة في مصنع ملابس , و جارتنا بقالها فترة و تقول: ماشي و اهو تبقي جارتي و مرات ابني كمان هههه… مالآخر هي دي الظروف اللي شجعتني أني أدخل في أنيكها نيك مصري ساخن أوي جداً مع مدام ماجدة زميلة أمي في يوم كان سيدي أبو أمي مريض , وهو عنده تاريخ طويل مع مرض القلب, جاتله غيبوبة اتنقل للمستشفى بسببها فأضطرت أمي انها تقول لزميلتها القديمة وجارتها الجديدة ماجدة , عشان معندهاش أخوات بنات, أنها تيجي شقتنا و تطبخ و تغسل الغسيل و ترتب البيت وكل الكلام ده . ولأن ماجدة ست مصرية شاطرة و زميلة أمي القديمة و لانها ست مصيرة جدعة تتكل عليها جات على طول و أمي سابتلها مفتاح الشقة و عملت المطلوب و عداها العيب و أزح. كنت انا في اليوم ده راجع تعبان مالسواقة و أرف الخط اللي ماشي عليه و رجعت في العصرية وناسي ان زميلة أمي ماجدة بالشقة بتاعتنا. رحت على أوضتي و فتحت الكمبيوتر و شغلت فيلم سكس و طلعت زبري أضرب عشرة . كنت مندمج أوي و مكنتش نكت واحدة قبل كدة و كنت بفرك زبري. صوتي علي و صوت الرجل وهو بينك الولية في الفيلم علي و آهاتي رنّت في الأوضة و صوت أنات بطل و بطلة فيلم السكس السخن الروسي , وهو النوع من الستات اللي بحبه أوي, طلع و علي و الجو بقا مشحون بالسكس و أنا جسمي سخن و عروق زبري أتوترت. و فجأة و أنا في قمة غلياني و زبري شادد وعالي و باصص للسقف و أنا جسمي بيتنفض من الشهوة و الراجل زبره عمال يضرب زي الرمح في كس الست الروسية المكنة اللي قدامي وهو عمال ينيكها, وسط الجو ده كله و أنا في قمة نشوتي أنفتح باب الأوضة عليا! انفتح و ماجدة زميلة أمي بعباية خفيفة نص كم رهيفة زي ورقة السيجارة و بزازها كبيرة فيها و و ماسكة على فخادها بتبص عليا و عينيها وسعت و حسيت أني نفسها أتاخد منها و تنفسها وقف! كانت بتتفرج علي و ورجليها كأنها لزقت في الأرض و عينيها على زبري لحظة ولحظة تانية على فيلم السكس اللي داير قدامي! كل المشاعر دي كانت في لحظات معدودة. زي الربق الخاطف. بس كانت ثواني مشحونة بالتعبيرات و المشاعر و الآهات. حاولت بسرعة أني أخبي زبري و اتربكت أوي و مفقتش إلا وهي بتخبط الباب وهو مفتوح اساساً كانها بتفوقني من دهشتي وخجلي! خبيت زبري و هو شادد وكنت مضايق أوي فشخت فيها: أنت أزاي هنا…!! فوقفت و حطت اديها في زكها, يعني جنبها, ووقفت تترقص و تتمايل و تبصلي بصة علقة بتعبر عن نيتها…. يتبع….
  7. قالتلي زميلة أمي بمياعة واضحة فشخ: امك اللي جابتني … قلاتها وهي بتبتسم بسة خفيفة و هي جاية ناحيتي و قالت: كريم… أنت بتعمل ايه…فهمني …خليني أشوف معاك… و كبست الولية عليا و بقت تتفرج معايا و انا خجلان! كانت دي بداية أني أنيكها نيك مصري ساخن أوي و كنت من ضيقي بيني و بينكم عاوز أشتمها و اقولها: يا ولية يا قحبة اخرجي من بيتنا… بس قلت في نفسي عيب دي زميلة أمي و ست مصرية جدعة جاية تعمل الواجب. المهم قعدت جنبي عالسرير و هي بتتفرج و أنا أيديا على وشي من كسوفي وفجأة لقيت ايدها السخنة بتحسس على فخدي و طالعة ناحية زبري!! جسمي خرب و اتربك و مبقتش عارف اعمل ايه. شضاب عمره واحد وعشرين سنة مع ست مصرية مكنة بفخاد رايحة تتفق من على جلبيتها و دراعاتها الحلوين البيض قدامي و صدر الجلبية المقور في لحم صدرها الابيض الباين بيجنن. قلبي دق وهي جسمها بيلزق في جسمي و أنا بحس بسخونة لحمها من فوق الجلبية الخفيفة و جانب طيزها يلزق في جنبي و كنت انا بالشورت و زبري شادد فجأة لقيتها بتحسس على زبري!! مرة واحدة لقيت نفسي بأصرخ و أنا أحتج على الإستفزاز المتعمد و التحرش الواضح فشخ ده و لقيت جسمي خربان و من الموقف ده: ياست انتي يتعملي ايه… و لقيتها مايلة على جسمي و بتنيمني و جسمها ركب جسمي و هي بتبوسني من شفايفي وراحت قافشة على طربوش زبري مرة واحدة فلقيت نفسي بجيب لبني في ايدها و أنا باتنفض و جسمها فوقي راكبني و هي ولا هنا و الفيلم شغال آهات و أنات و زبري مكملش لحظات وقام تاني في أيديها و لقيتها بتقلي: أيه رأيك… تظبطني و أظبطك … بس وعد الكلام ده سر .. كنت مبهوت من كلامها و سكسيتها اللي مشفتهاش عليها قبل كدة! يخربيتها كانت غنجة نيك و عطشانة للنيك جامد أوي و أنا مكنتش ملاحظ! مصدقتش غير أما زميلة أمي راحت بجد تمارس معايا نيك مصري ساخن أوي وتركبني و تمتعني وده اللي عمري ما شفتو في سنيني اللي فاتت. طلعت زبري برة الشورت و بقيت تفركه بأيدها السخنة فوقفتها و كنت انا شبيت بنصي فقالتلي بنعومة آسرة: يالا بقا نام…نام متخفشي…أحنا لوحدينا ولا حد تالتنا…كانت لابسة جلبية شغل البيت و تحتها قميص نوم و حمالة صدر بمبي و كيلوت من غير بنطلون. زميلة أمي بنت الأيه دي راحت تبرك ببقها فوق زبري تبوسه و تلحسه بطوله فكنت بحس بتحاريش لسانها السخنة فتزيديني متعة و سكسية جامدة أوي. خلعت جلبيتها فلقيت قدامي لحم أبيض حلو بيلعب قدام عيوني ولا في الإحلام و بزاز بتترجرج وحلماتها باينة مكورة زي حبات العنب البنية و فخادها مليانين بيض زي اللبن على عكس بشرة وشها الحنطية! نامت جنبي وما اتكلمتش ومرت لحظات و أيدها بتلعب في زبري فلقيتها بتهمس بصوت فاجر و ناعم ومثير: منفسكش تركب…مش عاوز تنيك….يالا اركبني…نكني… لقيت جسمي ولع وحرارتي عليت و اعصاب يسابت و نسيت انا ميت و هي مين و احنا فين! فهجمت على بزازها أكلهم أكل و أمص حلماتها الطويلة و هي بتبتسم و تعش على شفايفها و مغمضة عينيها فانسحبت من بزازها ببقي و نزلت على لحم صدرها و ما بينهم ألحس و أمرغ وشي ما بينهم و أبوس بطنها المليانة شوية الارقيقة جداً و هي أناتها و غنجاتها ابتدت تطلع رقيقة مثيرة و هي بتلعب في بزازها. اول مرة أعرف أن زميلة أمي فاجرة لبوة بالشكل ده! بسناني و أنا أبوس في جسمها المليان الأبيض اللامع رحت لمنطقة كسها و عانتها فلقيتها حالقة كسها الكبير الشفايف و حسات بالسخنوة بتخرج منه!! كان كس مصري فرن بتاع ست مصرية هايجة نيك! شيلت الكيلوت فلقيت شعر بيسط لسة نابت اسود وده خلاني أجنن بزيادة. بصوابعي و زبري شادد على آخرةت رحت العب في شفايف اول كس أشوفه في حياتي و ألمسه و أشمه و أحس بسخونته. هي كانت بتلعب في بزازها و أنا بأفتش في ثنايا كسها و كان جواه لون أحمر زي لون الورد و بيفتح ويضم!! فجأة لقيتها بتان: يألا…يالا .. أركبني … ركب زبرك… مش قادرة ايوةةةة….أنا كان زبري شادد و منفوخ ولولا أني جبتهم أول مرة مكنتش استحملت الأثارة دي كلها! رحت زي ما شفت في الفيلم أدعك طربوش زبري فوق شفايف كسها و أيديا بتعصر حلماتها و هي بتفرك تحتيا و رحت رافع سيقانها وفشختها و هي نفسها فشخت نفسها و رميت أيديها على كسها بتفتحه ليا القحبة!! قالتلي وهى مغمضة عينيها و بتفرك صدرها و جسمها سخن أوي: يالا يا كيمو .. متتعبنش أكتر من كدة.. وفعلاً بدأت أزق زبري فبقي يخترق لحم كسها وحسيت بسخونته و أنه بيسحب زبري لجواه وحسيت انه بيبلعني!!… يتبع….
  8. أيه ده ! أول مرة أشوف كدة و أنا أنيكها نيك مصري ساخن أوي سخونة كس زميلة أمي الحيحانة نيك….كان كسها ضيق أوي فلقيتها بضم على شفايفها ومرة واحدة دست بزبري و نزلت على جسمها بتقلي فلقيتها فتحت عينيها وشهقت كانها طلعت روحها فسحبت زبري و خرجته ولقيته التعالص من مية كسها فقالتلي وهي مغمضة: لو بتعزني…. متعملش كدة تاني… نكني بقي… ولقيتها بتمكس زبري تدخله جواها!! نمت عليها و أيديا على السرير و كأني بمارس ضغط وهي كمان بتدفع نصها و أديها بتقطع بزازها و زبري في نيك مصري ساخن أوي و أنا راكب زميلة أمي و فجاة ضربته بزبري فشهقت تاني فحسيت أن زبري خبطت مصارينها من جوة. بقي كان ببقها و ايديا بتقطع بزازها و بتقفش فيهم و زبري راشق في كسها بيدويها دوب فبقينا متعشقين في بعض في أحلى متعة مع ست مصرية هي زميلة أمي مدام ماجدة. هاجت زميلة أمي أوي وهي بتولول و بتوحوح فضرت بكفوفها حوالين وسطي بقيت تاخدني ليها كمان و كمان. و لاني كنت خلاص على وشك أني انزل تاني فسحبت زبري من كسها فلقيته عمل صوت طرقعة لذيذ اوي و لقيتها بتتوسل ليا: الوس ايديك دخله… دخله بقى .. أيوووووة… ولقيتها بتفرك و فزقيت زبري و ربكته تاني و بقيت اضربها بيه و نصي زي الزمبلك فوقيها ولقيتتها اتعرقت و بتفرك تحتي جامد و وشها اتحرر وعرق و بقيت تلفظ ألفاظ مش مفهومة و بترطن و لقيت ايديها بتقفش في ملاية السرير و أنا باكل حلمات بزازها اللي اتنفخوا و بقوا زي حبات العنب الكبيرة و فجأة لقيت نصها بيترفع من فوق السرير و سلسلة ضهرها بيتقوس و تصرخ: آآآآآح… ىووووووف نااااااربررررررر.. آآآآآخ حب….. يب..آآآخ… و انا حسات أني كسها السخن و انا انيكها نيك مصري ساخن أوي وراكبها في الوضع الطبيعي و هي تحتيا بيشفط زبري كانه شفاط او بلاعة سخنة و أنا أنيكها نيك مصري ساخن أوي و فجأة لقيتها بتعصر زبري و هي بتتنفض فصرخت: آآآآآي…آآآه .. آآآآآه ونزلت لبني جواها و أنا نفسي بيتلجلج جو صدري كأني بجري من ساعة… و رميت لبني و يبقى كداب اللي يقولك انه رفع زبره وهو بنينك ست مصيرة زي زميلة أمي!! اترميت جنبها وهي بتتنهد بصوت عالي و سايحة و و شها احمر و زنهر كانها طالعة مالبحر و الشمس لافحاها و بزازها منفوخة و مكورة اوي و ببص لقيت لبني بيسيل من كسها و بين شفايفه على فخادها من جوا. اتلفتت ليا و قالت بتلومني: بردة كده بتجيب جوايا! طب أفرض حملت منك! مكنتش عارف أقول أيه فقلتلها: معرفش… أنا أولمرة أنيك واحدة… وبعدين أنت كنتي مولعة من جوة وماسكة عليا… فضحكت زميلة أمي ضحة خفيفة وقالت بغنج: بس أنت جدع…. ولعتني… موتني… أنت دكر أوي… فرحت بمكلامها و اتلفت ليها: ياعني أنا دكر… يعني أتبسطتي بجد… لقيتها بصت لزبري وهو بيتمدد قدامها وعينيها راشقة فيه كأنها عاوزة تاكله! متصدقونيش لو قلتلكم أني زبري للمرة التالتة بدأ ينفض و يشب لما شفت المنظر السكس ده! فجأة لما شافت زبري واقف قالتلي: أيه ده!! أنت مبتتعبش!! دا لسة واقف… فابتسمت و ابتسمت وملت فوق و شها وبقينا ناكل في شفايف بعض و همست في ودنها: نفسي ادووق طيزك… فخلعت شفايفها من شفايفي: يا لهوي… عاوز تنيكني من طيزي!! فهمستلها: عشان خاطر كيمو… وبعدين احنا بقينا حبايب.. فوشها احمر و قالت : بس تنيكني في طيزي دا صعب أوي… هتوجعني بزبرك الكبير… فبوستها و نزلت على زبزاها ببوسهم وقلتلها: متخفيش .. بالكريم زبري هيدخل جري … هتحبيه … متقلقيش.. فقالت بدلع و شرمطة: طيب… وكسي… هتنكني بعد كده…فزت دماغي و عينها على زبري وهو شادد فلقيتها القحبة فلقست و قالت: يلا.. نكني … عشان خاطرك بس… يالا قبل امك تتصل… أنا كان زبري شادد فجيتلها من وراها و حطيت طربوش زبري على فتحت طيزها و كانت مسدودة عالآخر فعرفت أنها عمرها ما تناكت في طيزها!! تفيت على صبعي و بلبني اللي سايل بين فخادها بقيت ادلك خرم طيزها الوردي و هي :لأ لأ ايوة بقى … بالراحة….و وسعت خرمها و زبري شادد أوي. كانت مفلقسة ومدياني طيزها وبتهزها اللبوة ورحت دايس براس زبري فمدخلش وهي اندفعت لقدام! مكنتش عارف أنيكها خالص . كان صعب أوي فرشقتها في كسها تاني فشهقت وحسيت أن قلبها وقف و كسها تاني مرة بيشفط زبري و بقيت الهايجة زميلة أمي بتنك كسها و تنيك نفسا بزبري لحد ما فضت ركبي الولية المتناكة دي.. لحد دلوقتي مش عارف أنيكها من طيزها ومستني أجيب كريم مخصوص عشان اجرب في طيزها بس مخلياني مش محتاج أتجوز….
  9. ست مصرية مكنة بجد اسمها صابرين اصلها مالبحيرة بس جمال ايه و خدود ايه و طياز تولع أي زب وبزاز توقف اجدعها شنب. أتجوزت مرتين و اطلقت عشان هايجة نيك مش بتشبع او عشان اكون صريح الاتنين اللي أتجوزوها واحد طفش متعرفش فين بعد ما جاب منها عيلين والتاني مش بتاع شغل فسابته. دلوقتي صابرين دي بتعيش مع اختها جنبنا في الشارع و شقتها في وش شقتي. وبصراحة كنت بزوالها مالبلكونة وهي كانت تضحكلي و توريني و هي عاملة نفسها مش واخدة بالها لحمها البيض اللي يهيج الزب التعبان. و لأنها أتعودت عالنيك و على اللبن فهي محتاجة وعاوزة و انا كنت من نصيبها أرويها لدرجة أن كسها يمص لبني بحرارة زي الأرض العطشانة بالضبط. كنت انا في الوقت ده عندي 21 سنة في الجامعة و كنت بعلم عيالها الصغيرين على أساس أني في تربية و هطلعى مدرس فكنت بروح بيت أختها و شقتها وتبعت العيال عندي في شقتي اللي لسة مش متوضبة وكدة. في يوم كنت بعلم عيالها و كانت لوحدها في الشقة و كانت لسة جاية من برة و كانت أختها في الدور الأرضي في مشوار. النور ضرب عندها فبصت مالبلكونة تندهلي : أيه يا محمد… خلصت مع العيال ولا لسة شوية.. انا: لأ تمام….هبعتهملك خلاص… صابرين: طيب و النبي تيجي معاهم عشان الكهربا فيها مشكلة عندي أنا: فين بالظبط… كل الشقة ما انا شايفها منورة اهي؟ صابرين و رفعت دراعها بتشاور فظهر لي لحمها الأبيض من الجلبية الللي بنص كم بينت تحت بطها و لحمها اللي يخب: لأ سلك التليفزيون.. أنا: طيب أنا جاي. رحت عندها الشقة شفت ست مصرية مكنة مش باين عليها خالص انها اتجوزت مرتين و مطلقة و يا خرابي على كسها اللي تحس أنه بكر مدقش اللبن خالص. خبطت عالباب و فتحت ست مصرية مكنة متحسش أنها أتجوزت مرتين و مطلقة خالص و لقيتها بالعباية او الجلبية المفتوحة أو مقورة على لحم صدرها الأبيض الشهي الناعم اللي مفهوش أ ي عيب. قالت: أتفضل يا محمد … بيتك و مطرحك… ومشيت قدامي طيازها تهز زي البطة وراها و أنا زبري شد غصباً عني و قعت في مأزق لا أحسد عليه. كانت ليها ابتسامة بنت في العشرين نزلت بنظرى على بزازها لقيت العجب بزاز كبيرة صحيح لكنها مرفوعة فى شموخ و الحلمات باينة من العباية النص كم الرقيقة المحزقة اللي كانت لابساها نزلت بنظرى كمان على بطنها و وراكها لقيت زبرى قايم. . كنت بحاول أتحاشها عشان متشفش عورتي الباينة. كانت واقفة جنبي و عيالها جوا في الأوضة قافلة عليعم معرفش ليه عشان ذاكرو وهم أصلاً لسة مدخلوش مدرسة! المهم لقيت العيب في الفيشة النتاية نفسها فطلبت مفك فجابت واحد و أنا ببص على جسمها و زبري يقف أكتر. و أنا بحل الفيشة و هي جانبي حسيت أنه وشها احمر و على شفايفها ابتسامة ولمحت عينيها بتبرق لمنطقة زبري القايم ولقيتها استأذنت: طيب أنا هاعمل الشاي و جاية…عرفت أنها مكسوفة فلقيتها بعد شوية جابت صنية فيها كيك و شاي و غيرت الجلبية بيأفجر منها ّ زي اللي فاتت بس حسيت أن بزازها قنبروا أكتر و حلماتها وقفت و حطت روج شفيف: ها الآخبار أيه … وقربت مني لدرجة أني حسيت نفسها السخن في ضهري! الفضيحة زبري واقف مش عارف ألتفتلها فقلت: طيب الحمام فين….؟ فلقتها ضحكت ضحكة مكتومة وشاورت عليه من غير ما تنطق. خرجت و كان زبري هدي شوية وصرفت تفكيري بعيد عنها عشان الليلة تعدي على خير. خرجت لقيتها بتلعب في بزازها!! آه بجد فجأة اتسمرت في مكاني و بلعت رقي باعافية وهي مغممضة عينيها و أنا بكح لحد ما خدت بالها و اتفاجأت و ارتبكت و ضربت لبخة و وشها جاب ألوان أحمر على أصفر وجريت على أوضة النوم!! و ضع غريب صحيح! أنا في البيت لوحدي. مش عارف اعمل أيه! كان باين انها تعبانة ناقصة نيك و مشتهية و مشتاقة للبن الرجالة و خصوصاً انها اتجوزت مرتين و مطلقة وفي التلاتين من عمرها. كنت بين خيارين أما أمشي و اسيب الشقة و أروح أما أدخل أشوفها و استأذن! بصراحة الحل التاني كان عاجبني اوي و عاجب زبري اللي واقف منمش دا كمان زاد هياجة لمات شاف صابرين بتدعك في بزازها. خبطت على اوضة نومها مردتش الخبطة التانية قالت بصوت واطي منكسر: أدخل… دخلت لقيت صابرين لعى طرف السرير خجلانة فقعدت جنبها! أنا: أنت جريتي ليه فاجأة! صابرين و وشها في الارض: يا ريت اللي شوفته ميطلعش برة…. أنا متجاهل اللي شفته: أنا مشفتش حاجة… صابرين برقتلي : أستاذ محمد أنت مشفتش بجد… أنا باستغراب: شفت أيه … انا مش فاهم حاجة! آه قصدك لما كنت بتلعبي….خدودها احمرت أوي و حطيت وشها في الارض و زادت حلاوة… يتبع..
  10. قربت منها فقعدت جنبها على طرف السرير وقلت في نفسي لازم أعمل حاجة مع ست مصرية مكنة زي دي في اضعف حالاتها النفسية و الجسمية و هي هايجة فقلتلها: أنا مقدر شعورك…. بس اعتبريني زي صديق مخلص… بصتلي و عينيها دمعت فكملت: لأ متعيطيش اجوك… أنات متفهمك…. أنت ست مطلقة و صغيرة وجميلة و ألف واحد يقدر يسعدك… و كمان دا غريزة و حقك… لقيتها بتعيط أكتر فقربت منها و لفيت دراعي جوالين ضهرها و رفعت وشها ليا بأيدي التانية: ست صابرين… تعرفي لو مخلص… كنت اتقدمتلك…. ضحكت لما قت كده و مكلمتش فكملت أنا: أنا نفسي في واحدة زيك… شعر أيه و عيون جميلة … أنت بجد حظك و حش.. وبجد أنت جميلة. قربت بقي من بقها و بوستها بوسة فما ادتش رد فعل فبوستها التانية فبصتلي و هي ساكتة و السكو علامة الرضا فنزلت أكل شفيفها و هي بدأت تتنهد بصعوبة و أيد ورا ضهرا و أيدي التانية بتفرش بزازها و نامت صابرين مني على سريرها أشارة إلى أني أنيكها و نكتها فعلاً لحد اما كسها مص لبني بحرارة كأنها ماشفتش النيك قبل كدة.. كان جسم صابرين كله بيتنفض منها فبشويش و بلطافة قلعتها العباية نيمتها على السرير و قلعت ملابسي و بابص عليها و هى نايمة لقيت قدامى اللى عمرى ما شفته! جسم ابيض زى التلج مُشر ب بحمرة طبيعية و عود مشدود اوى برغم انه مليان لكن بدون ترهلات كأنها لا اتجوزت مرتين و مطلقة ولكن بنت ف العشرين او الخامسة و العشرين أتلعبلها ا شوية بس او اتفرشت غير كدة لأ!!. نزلت على شفايفها بوس و تقطيع و ايدى على بزازها فحسيت ان نفسها متقطع كانها فى حالة مفاجآت متتالية ، نزلت على بزازها مص و عضعضة و على سوتها مصمصة و فتحت رجليها و نزلت على شفايف كسها بوس و مص فى كل شفة لوحدها. بعدين دخلت لسانى جوة كسها حسيت ان طعمه الذ من العسل ، كسها كان له ريحة فى منتهى الجمال ، عمري ما صادفتها ثاني فى حياتي الجنسية كلها .. كانت ريحته بعد كده معششة فى خيالى كل ما افتكرها تبقا عاملة زى حباية الفياجرا توقف زبري ييجى اربعين سم مهما كان المكان اللى كنت قاعد فيه .. فجأة لقيتها بدات تصرخ و تقول آهات ورا بعضها و انا بالحس فى كسها و لقيتها بتقولى كلام عمرى ما سمعته قبل كد ولا بعده من ست مصرية مكنة : هاته بقا يا محمد ، دخله فى كسى يا حبيبى آآآآآآح….، دخله يا محمد مش ناقصة بقا مش مستحملة ….اركبنى….أركبني . وفعلاً ركبتها رجليا فوق رجليها و سيقاني فوق سيقانها لقيتها بدون اى صبر بتشد زبري تحطه على شق كسها و تضمني من وسطى . كسها كان غرقان بمية شهوتها و ده خلا زبرى يندفع بمنتهى السهولة جواها .. و يادوب هما خمس دقايق مفيش غيرهم و لقيت نافورة لبن بتندفع من زبرى جوة كسها و هى بتشهق وكسها يمص لبني بحرارة و بتاخد نفسها بالعافية و صوتها طالع متهدج متقطع تقولى : ايوة كده يا قلبى ، يا عقلى ، يا روحي, يا ضنايا يا كبدي .. انت حبيبى ،كنت فين من زمان يا روح قلبى .. انا ملك ايديك يا عمرى ، يا راجلى..نزلت لبني في كسها و أنا بلهث و بنهج فاترميت جنبيها فلقيتها بنفسها ضمتني ليها و حضنتني أوي و بشدة و باستنى فى خدى و قالت: يااااااااااااه يا محمد ….عمرى ما كان يخطر على بالى انك تنيكنى .. مع أني كنت بزاولك مالبلكونة و عارف أنم شاب عازب و نفسك تنيك…فريت عليها: و أنا كان نفسي فيك…. بس مكنش ينفع أعمل حاجة غير لما تأذني يا عمري أنا….فباستني وقالت: انت دخلت قلبي أوي يا محمد انا حبيتك بشكل مش عادي ا .. قلت لها و انا كمان يا حبيتى مش هاقدر ابعد عنك ابدا و لا يعدى يوم من غير ما انيكك . قمت عشان ألبس هدومي لقيتني ببص على طيزها المقنبرة من تحتها فزبري وقف تاني. برقتلي و هيى بتلبس هدومها زيي فسألتني : فيه أيه مالك ؟! فقلت: طيزك عجباني… فشهقت و قالت: لأ حرااام.. فاستعجبت وقلتلها: يعني أحنا اللي بنعمله ده حلال! فانفجرت صابرين مالضحك و أديتني عهد اتني أنيكها: طيب بس مينفعش دلوقتي … اختي زمانها جاية تحت… أنا: طيب و أنا…. صابرين: وعد … هتنكني… أنا: أيوة….. من طيازك….صابرين و وشها جاب ألوان: أيوة . وبعدين معاك يا محمد… انت قليل الأدب… فابتسمت و خرجت و لحد دلوقتي مش عارف أنيكها تاني ومش لاقي فرصة…
  11. دي قصتي مع الست نجوى لما كنت أرفع رجليها الجوز و أركب زبري في كسها في نيك مصري نار مجربتش زيه لحد دلوقتي. الست نجوى جارتنا اللي كانت تيجي تسأل عليا و تنكت معايا و تهزر هزار قبيح و صريح و تلمح بكلمات كانت ساعات بتحرجني قدام أهلي و معارفي في المنطقة. كنت ساعتها بسكن في بيت العيلة في كفر الدوار في منطقة ريفية فيها غيطان و جاموس و فلاحات و فلاحين و كانت الست نجوى منهم فلاحة إنما طلقة. نجوى دي كان جوزها غايب في سفرية و كانت هي مرة هايجة ولعة. أنا حازم بقى كنت في الوقت ده عندي 23 سنة شاب حليوة معجباني, .. شعر ايه وجسم ايه, و كنت برة منطقتنا مدوخ البنات ورايا حتى بنات اسكندرية كنت مصاحب منهم كتير. المهم أن نجوى دي كانت في نص التلاتينات بصس كانت فرسة تمشي تتهز وتقول يا أرضي اتهدي ما عليكي قدي, جسم غزلان بطياز متروسة لحم مقنبرة و بزاز نافرة و وش ابيض بملامح جامدة نيك مثيرة. نجوى دي كانت فاجرة , يعني مبيهماش أي كلام و المنطقة بتناديها يا ست الكل. كانت تقولى فى الشارع كلام وسخ كلام قبيح وتيجى مثلاً و انا عند البقال تحسس على كتافى او تقرب تلصق فيا من ورا او تتعمد تتكلم بحواجبها قدامي ومعايا. في يوم كدة جات نجوى دي تخبط على باب بيتنا عاوزاني أشوفلها كهربة البيت الضعيفة اللي مكنتش مقومة لا تلاجة ولا تليفزيون. و لأني كهربائي و ليها في الحاجات دي جاتلي نجوى فحبيت أدلل و قلتلها ببرود: مش فاضي… فوتي وقت تاني… وضحكت قوم الولية القحبة حطيت ايديها في وسطها و فضلت تتهزهز قدام أمي وتبرقلي و أمي تضحك على عمايلها وقالت: و النبي لأجيبك…يعني أجيبك…و هتظبط الكهراب يا زومة… كان لازم أنيكها لأنها متناكة وارفع جليها الجو و أركب زبري التخين في كسها و انيكها نيك مصري نار عشان تحرم تحرجني قدام أهلي تاني. أحرجتني نجوى بنت المتناكة فصممت أني أكسرها لأنها كانت كرة اني بتاع بنات وظاويظ و هي جمل هايج مش هاعرف أتعامل معاها! في يوم كدة خت واحدة تامول و احدة فاجرا عشان تطول و ظبط نفسي و أتعمدت أني أشوفها فقلتلها: أيه يا ست نجوى… أنت زعلتي من زومة ولا أيه.. أنا بهزر…و لو في حاجة تعباكي …قصدي الكهربة انا أضبطها…و قفت شوية بتبصلي و تبرقلي و شاورت ليا أني امش وراها وكانت لابسة عباية جيل لاصقة فوق فخادها وطيازها و كان عليها جوز بزاز تهبل. دخلت بيتها و بقينا لوحدينا و قالت: انت ضيفي هاجيب العصير و هاجي… وراحت عالمطبخ… مشيت وراها ولقت فيها فكشت و اتفاجأت وابتسمت فقلتلها: أيه يا نجوى.. أحنا لوحدينا…و أنا عاوز… تستحمليني .. أصلو أنت مكيفاني… ضحكت وقالت: أنت آخرك.. البنوايت المفعوصين دول…العب بعيد يا شاطر… نرفزتني و مكنش عندها حد لان ابنها الوحيد كان غايب عند اهله في الشرقية. رفعتنها بين أيديا و الدم جري في عروق زبري و هي خافت: هتعمل أيه حازم…فقلتلها: هوريك….….هكيفك…فين الاوضة ..انطقى فشاورت عليها بدماغها و رميتها عالسرير و قفلت الباب وهى بتتمنع و تعمل نفسها شريفة مش قحبة و خايفة وعاوزة تفتح وتهرب مني. نيمتها عالسرير و رميت كل ملابسي ماعدا الحمالات والشورت و قلعتها العباية وهي تتدلل: لأ لأ .. زومة مش كدة…ورحت ابوسها وابعبصها… العجيب انى كسها كان مبلول.. قعدت ادخل صبعى من جوه وهى بتضم فخادها وانا افتحهم و قعدت تولول وتأن ولقيتها بتقول: ” فتحى…حبيبى ..نيكنى …تعبتنى”…نومتها على ظهرها بعد ما كانت قامت تانى، وسحبت كلوتها و حمالة صدرها ، وهى كانت بتساعدنى بأنها ترفع طيازها المقنبرة المتروسة لحم…بصراحة ، كانت بطنها حلوة وبيضة ومشدودة .. المهم فتحت رجليها وقالتلى : ” هه.. دخله..مش قادرة”.. لما دخلاته فى كسها المليان صرخت وقالت: ” خليك حنين… بشويش عليا .. دا انا وحدانية…. قلتلها : أنت هتغني…. يا متناكة… دا انا هشبعك نيك مصري نار مشفتهوش في حياتك .. ضحكت اللبوة وفتحت رجليها اكتر وكان زبري واقف ومسكته و ودته ناحية كسها… كسها كان حارقها باين عليها……جوزها كان غايب بقاله شهور كتيرة … زبري دخل وكان كسها ضيق وراحت تتنفس بصعوبة.. كسها كان ضيق فعلاً.. متعنى كتير قوى…ولولت نجوى : ” أووف… زبك كبير …آآآح …..بالراحة عشان متعورنيش..آآآه…زومة…بشويش…. شدت عليها ورحت ادفع زبري ووسطى بكل جبروتي وهى تتأوه ” آآآه…ارجوك….حاااازم ….بالراحة…. نيكنى …آى آى آى بالراحة…..أووووف” ….كانت فى قمة شهوتها..وبعدها فضلت تولول وعينيها راحت وراسها بتروح شمال ويمين فوق السرير ” نيكنى يا زومة ……خلينى اشبع… أفتح كسي…أنا قربت أنسى النيك… يا لهي النيك حلو..”كان أيديها بقت تضغط فوق وسطي و على طيازى عشان ادووس….بسرعة. كان لازم أرفع رجليها الجوز و أركب زبري في كسها صح و ابتديت أنيك نجوى جارتي لحد ما شبعتها و انا الفياجرا ظبطاني فصرختو قبضت بكسها على زبري و انا أنيكها نيك مصري نار في وضع الراجل راكب الست لحد ما حلبت زبري بكسها فرميتهم جواها من لهفتي و لذتي. من يومها ونجوى تبصلي و وشها يحمر لأني علمت عليها.
  12. ليا واحد صاحبي زبرتجي قديم اسمه مرتضى من الإسكندرية هو بتاع كارتيه قديم بردة و و اتجوز و طلق و عياله مع أمهم وهو دلوقتي فاضله سنتين و يكمل الأربعين. رحتله مرة شقته و بقله: متشوفلنا حتة بيضة كدا فضحك وقال: انا هحكيلك اللي حصل في شتا السن، اللي فاتت معايا ومع الولية اللي حميتها من الديابة ولاد الكلب و نكتها نيك مصري بمزاج… فأنا برقتله و اتعدلت و حطيت رجل على رجل مستغرب فقرب مني وهو بيصب القهوة: زي ما بقلك كدا… السنة اللي فاتت كان الجو بيشتي و انا ماشي بعربيتي في منطقة طوسون في طريق كان شبه مقطوع في الإسكندرية و انا ماشي على مهلي سمعت صويت مكتوم لوحدة ست وا نتنين بيجرجروها فاديت أشاره بالكشافات فلقيت ست لابسة مني جيب و جاكيت بتستغيث من كلبين عاوزين يغتصبوها….. كان الجو مغيم ممكن يشتي في أي لحظة و الضباب مالي المحيط حوالينا. ناديت و زعقت فيهم فلقيتهم وقفوا و ادوروا ناحيتي و الست في أيديهم عاملة زي الفرخة البيضة لا حول لها ولا قوة. شخطت فيهم: سيوها … بقلكم سيبوها و إلا هتصل بالبوليس…!” هدنني واحد من الديابة بأنه هيدبح الست وشدّ بالسكينة على رقبتها فلقيت عنيها تدمع و الست بتصرخ يا عيني…” هنا وقف زبرتجي قديم وأخد شوية قهوة مالفنجان وقال: أيام وراحت… المهم هما كانوا ناوين يغتصبوها فأنا كان معايا سلاح مرخص من زمان فضربت طلقة في الهوا و أعلنت: لو مش هتسيبوها هاتصل بالشرطة وهتتعدموا…سيبوها و ريحوا لحال سبيلكم… وفعلاً سابوها والست جات جري ناحيتي بتموت مالعياط واترمت في حضني…حميتها من الديابة الفجرة و متعتني الست لبنة بأني نكتها نيك مصري بمزاج عالي بعد كدا بشهرين اترميت الست لبنى في حضني و دركبتها جنبي العربية وأنا حطت رجلي على دواسة البنزين وانطلقت بلبلبني اللي كانت مفطورة مالعياط و عرفت انها دكتورة مطلقة زييا أنا بالظبط و أنها مكملتش الاربعين و انا من أسرة ثرية جداً.. حضنتها و ضمتها لصدري وهي بتتعرش مالخوف أو مالبرد معرفش هديتها و نستها كل اللي كان و وصلتها لحد بيتها في كليوباترا و طلبت رقم موبايلها عشان أطمن عليها ومن هنا ورايح بقت معرفة و عشيقة كمان. كنت ممكن أنسى اللي جرى لولا ان الست لبنى اتلت بيا أكتر من مرة و اتكلمنا في مواضيع كتير و عرفت انها طبيبة و انها مطلقة وأولادها يادوبا الكبير في أولى ثانوي و عرفت كمان اني أرمل و مش مجوز…مرة تقابلنا في نادي سموحة و قعدنا مع بعض فكانت تقولي: أنت ملاكي يا أستاذ مرتضى …. أنا كنت هضيع لولاك…مش عارفة أردلك الجميل ازاي…. “ كنت أنا بقا أداعبها و أقولها: على فكرة الولاد كانوا معذروين …. شايفين الجمال ده قدامهم في الشتا باملابس دي هيعملوا أيه يعني…” فكانت تبتسم و وشها يحمر مالخجل….المهم أنها عملتني بطلها و أني أنقذتها من الديابة و الضايع و شرفها وشرف العيلة الكبيرة…مكنتش تعرف أني زبرتجي قديم وحتى لو عرفت كانت هتحبني أكتر..ههه.. تطورت علاقتي بلبنى و أعجبت بيا أوي وخصوصاً أني أرمل مش متجوز بتاع كارتيه كبير وصاحب لياقة جسمية عالية وده اللي خلاها تحبني وتنطق مرة وتقول مرة بالليل في يوم من أيام الربيع: مرتضى .. أنت بجد حد تجنن أوي…أنا مش عارفة أنت عملتلي أيه من يوم شفتك… أنا بح… بك… عدت أيام كتير و الأعجاب ما بينا بيزيد و أنا ريقي بسيل على سيقان لبنى العاج و صدرها الممشوق و ششعرها الأسود الغزير و نفسي أنيكها…. في يوم اتصلت و انهت اتصالها : أنا بكرة معزومة عنك…في بيتك… وفعلاً جاتلي سدي جابر… الساعة ستة بالليل جات لبنى و كان البيت أنا فضيتها من عيالي اللي كانوا بيزورونيو جات كأنها نجمة إغراء و معاها عشا جاهز و كانت لابسة فستان ضيق فوق طييازها المقنبرة و قصير فوق ركبها فحسيت أنها مرلين مونرو حتى في قص شعرها… حضنتي عالباب و حضنتها وقربت من شفايفها الحمر و وستها وباستني وغمضت عينيها … شالت فايفها عن شفايفي و بصت في عيني مرة تانية و أيديا على وسطها فأديتها بوسة تانية طويلة حارة أوي مصيت فيها ريقها و اتمزجت بريحتها الأنثوية الجميلة في مناخيري. و كنت محتاج أن أنيك و نكتها نيك مصري بمزاج زي ما ه كانت حابة بردة… المهم فردت العشا و أكلنا وبعد ما انتهينا و قفت ورايا لبنى و أنا بغسل ايديا و قربت مني و فردت أيديها حوالين عنقي و هي بتمد شفايفها : مرتضى…أنا معاك اهو… انا بعشقك بجد… أنت ملاكي….همساتها و نفسها السخن وترن و خلى زبري يقف فالتفت و غبنا في بوسة طويلة و أيديا شالت من عليها البالطو و ابتدأت أدعك في صدرها و بزازها تترجرج تحت ايدياو انا بفك زراير فستانها…فاجأتني انها مكنتش بستيانة ولا كلوت … سحبتها و احنا في عناق سخن و شفايفي في شفايفها بترضعها و على أوضة نومي عدل. عارف يا موسى اول مرة أشوف كس بيشفط الزبر في النيك كدة! كان كسها و أنا بنيكها بيسحب زبري و أحي أنه بيحلبه بس بسخونة أو كأنه مضخة بتضخ اللذة في جسمي… كانت غنجة أوي و أنا فوقيهاو هي بتحضني بدرعاتها و تسحب ضهري عشان أرزع في كسها اللي كانت ملمعاه ليا…اول مرة أعرف طعم النيك لما نكتها نيك مصري بمزاج و أول مرة أحس أني راجل راكب واحدة ست …
  13. من سنة فاتت كنت مصاحب فتاة المطعم اللي هي فتاة مصرية جريئة جداً ماشفتش قبلها زيها اتعلمت على ايديها كل اللي يتمناه شاب لسة مش خبرة فمارست معاها سكس مصري نار أوي ولعني بجد و خلاني مش طايق اسيبها مع انها مكنتش بنت و كانت ليها علاقات قبل كدة. البنت دي شغالة في أفخم مطاعم مدينة الأسكندرية و هي بنت صايعة و جدعة وغنجة وفيها كل اللي يطلبه الولد من فتاة مصرية و بصراحة كنت باحس أنها صايعة أوي وشم قدها. القصة تبدأ لما اتعرفت على بنت من النت و بقينا نتكلم فترة طويلة مع بعض عالشات و الواتس و غيره زي السكايبي لحد ما تفقنا أننا نتقابل و اتواعدنا و من حسن حظي أنها كانت في مدينتي. البنت دي نصها مصري لأن أبوها مصري و نصها لبنانب لان أمها لبنانية. كانت عايشة فرتة برة في فرنسا و جات مصر وهي درست في جامعة خاصة أدراة اعمال.كانت فتاة جميلة بيضة ومليانة جاذبية و سكسية. كنت دايماً بحس انها احسن مني في كل حاجة؛ يعني كنت بقول ليه أنا بالذات! رحنا لمطعم مشهور عالبحر و طلبنا أكل و قعدنا ناكل و اخترنا مكان بعيد عن الناس منزوي كدة و كان المكان فعلاً رومانسي وهادي أوي. مقابلة في التانية و بيتها أوي و كنا بنخرج مع بعض لحد أما عرفت شخصتها الحقيقة! كانت دي بدابة سكس مصري نار مع اجرأ فتاة مصرية عرفتها في حياتي وهي اللي كانت بتقدملنا الأكل وتبتسم ليا و للبنت اللي بواعدها. المثير في البنت بتاعت المطعم دي أنها كانت حاطة خزام في مناخيرها مع انها قمحاوية و تقاطيعها مسمسة و تحس أنها فتاة مصرية أصيلة من تراب مص إلا انها متحررة أوي و قصة شعرها قصة الستينات دي تقول كدة! كانت متعديش التلاتة وعشرين سنة في تقديري بس عرفت أنها بنت الخامسة وعشرين. و بالرغم من انك تشوفها في الأول تقول عليها عنيفة ومشاكسة إلا أنها كانت ظريفة اوي. المهم بعد عدة لقاءات مع البنت بتاعت النت دي لقيتها بتسألني عن شغلي و مرتبي و أمور مادية كتير أوي!! لما بهزر معاها وبقولها: أيه يا روحي الأسئلة دي.. أنت داخلة على طمع …. فلقيتها غضبت و شخطت و وشها احرم: أنت انسان سافل…. و قامت و اخدت شنطتها و مشيت!! كانت مفكرة أني راجل أعمال عشان حتة العربية الغلبانة المركونة برة! متعرفش اني جايبها بالتقسيط!! بنت الكلب مشيت وسابتني ادفع زي كل مرة!! أنا لطخ! ساعتها قلت لنفسي كدة! قعدت مش عارف أعمل ايه و خصوصاً أني صوتها علي في الآخر فلقيت فتاة مصرية رقيقة هي جرسونة المطعم جاية بتعزيني ببسمة رقيقة. قلتلها: الحساب لو سمحت… فابتسمت و قات: انتو اتخانقتوا…..فابتسمت: لأ أبداً…. هي الخسرانة….باضرب أيدي في جيبي لقيت نفسي ناسي المحفظة!!أووووبس! راحت جات وجابت الفاتورة فابتسمت وقلتلها: معلش نسيت المحفظة!! لقيتها بكل اريحية: طيب أنا هادفع… بس وعد ترد ليا الحساب… و هي بتقول كدة انا تهت في حواجبها المنتوفة المرسومة المزججة و ملامحها اللي شبه ملامح سيرين عبد الوهاب بس بصدر كبير و وراك ملينة و طيز مقلوظة! قالت و هي بتنبهني: خلاص… أنت زبون عندنا و مش عاوزة أضايقك أكتر بعد الحوار و الخناقة مع خطيبتك… فنبهتني لنفسي و ابتسمت: لأ دش مش خطيبتي…. عالعموم شكراً… ممكن رقم موبايلك أطلبك و أقابلك و أيدك حقك اما أروح…. بكل أريحية قالت: ماشي اكتب… وأديتني رقم موبايلها و رنيت عليها و استأذنت وعرفت أسمها. اسمها رؤى..اسم جميل أول مرة أسمعه… استأذنت على ابتسامة منها و أنا مش في بالي اللي هيحصل ما بيني من سكس مصري نار و بين رؤى فتاة المطعم واللي هي أصلاً مطلقة من سنة ونص من راجل غني بس كبير عليها مش عارف يلاحق عليها. روحت البيت و أنا مش مصدق اللي حصل مع الإنسانة اللي كنت مفكرها هتكون ام لعيال و سندي في الدينا. اتصلت بيها كانت بتكنسل عليا وبعدين حطتني في البلاك لست. لا ماسجات الفيس و لا الشات نافعة معاها وفي الآخر عرفت أنها اتخطبت رسمي لأبن عمها اللي رجع من أمريكا!! و انا كانت بتالعب بيا بنت الكلب! كانت داخلة على طمع و بتسلي وقتها. بس أول مرة أعرف أن البنات هما كمان بيسلوا وقتهم مع الشباب و بيلعبوا عليهم! عدت أيام لحد ما افتكرت حق فتاة المطعم فافتكرت أنها فتاة مصرية أصيلة نشلتني من ورطة الفاتورة فاتصلت بيها فردت عليا و كان صوتها فيه نغمة سكسي أوي فالفون و قالتلي أني أستنى ليوم السبت إجازتها. سالتها نتقابل فين فمكنش ينفع أني أقابل معروفها اني اقابلها في اشلارع كأنها متسولة فاتفقنا نتقابل في كافية بالمنتزه و كان الميعاد…. يتبع..
  14. هناك بردة في ركن هادي في المنتزة في الأسكندرية قعدنا قصاد بعض و كانت رؤى لابسة بودي روعة لاصق ببزاها الكبيرة و بنطلون ليجن جلد النمر يفضح شفايف كسها و طيزها المدورة وفخادها المبرومين بشكل يهيج الشهوة و اكن ده اللي جنني أني أمارس معاها سكس مصري نار . قعدت و طلبنا لمون و أديتها الفلوس حقها و شكرتها وقالت: مش عاوزة أدخل في حياتك….بس متخليش البنت دي تلخبطلك حياتك… فتنهدت أوي و قلت: هي مكنتش صريحة معايا مالأول… كانت مفكرني غني… بس أنا مش كدة.. انا إنسان شغال و معايا شقتي عالتفنيش .. بس لا أبويا راجل أعمال ولا معايا فلوس في البنك…. ضحكت رؤى ضحكة فتاة فتاة المطعم , فتاة مصرية جريئة جداً وقالت: انت إنسان لطيف أوي…هي الخايبة الخسرانة… أنت ألف منن تتمناك… فعجبتني اوي وبرقتلها فوشها احمر وقلتلها بجرأة: أنت وراكي حاجة دلوقتي.. فهزت دماغها وهي بتسحب العصير مالشاليموا وقالت :لأ اتجرأت كمانو سالتها: لو مش تطفل.. أنت مرتبطة ولا حاجة…. فابتسمت و قالت: كنت مجوزة من راجل غني و عجوز …. ودلوقتي مطلقة…ومليش غير نفسي في الدنيا و شقتي اللي عايشة فيها لوحدي…. بهرتني بصراحتها و بكلامها وبقيت قاعد ساكت سألتها و أنا بأخر كلمة و أقدم التانية: طيب… طيب مفكرتيش تجربي حظك تاني…فابتسمت وقالت: جواز تاني …معنديش استعداد…. في اللحظة دي جالها تليفون و كانت صاحبتها محتاجاها فاضطرت أجرأ فتاة مصرية أنها تستأذن و كنت رايحة تطلع الحساب لولا أني مكت ايديها فبصتلي بصة لها ميت معني وفجأة سبتها وقلت: عيب انا هحساب… وشكراً على جدعنتك في المطعم. حاسبت و خرجنا و كانت عيني على طيزها اللي بتتهز لما بتمشي. يوم ورا يوم و مقابلة ورا مقابلة و تسبيل العيون اشتغل و لقيت نفسي واقع في دباديب فتاة مصرية جريئة , فتاة المطعم, ونسيت الكلبة اللي نصها مصري و نصها التاني لباني طماع جشع! الحقيقة فتاة المطعم استقبلتني في شقتها بروب أسود بياكل من دراعاتها حتة. دراعتها المصبوبة المفتولة. استقبلتني بحضن دافي و بزازها بتتعفص و أنا بضمها! حاجة طرية زي السفنج. كانت شرقانة سكس و انا كمان كنت محتاجلها. هي محتاجة شاب و أنا محتاج بنت مرة ست أي خرم أفضي فيه! لحظات و سححبتني على أوضتها! كانت فتاة مصرية جريئة أوي مولعة مشطشطة نار بتحب تمارس كس مصري و تعوض نفسها وجسمها البض ده عن أيام جوها العجوز. في ثواني كنا بدون حاجة تسترنا و بزازها كانت قدام عينيا ضخمة مدورة و هالتهم بنية فاتحة فهجمت عليهم وهي بتضحك و كأنها كانت خبرة وعرفاني! بقيت تلف وتدور و طيزها تترجرج وراها و أخيراً مسكت شفايفها ببقي وعصرتهم بأسناني و هي بتلعبلي في زبري اللي واقف منصوب راشق ما بين فخاذها بيطول كسها! كانت منعماه وحلقاه فكان بيلمع ناعم مثير أوي! بس كانت بتتناك كتير رؤى لأن شفايفه كانت مفتوحة! شافت رؤى زبري واقف شادد على آخره شهقت: : واااااه يووووه فمددتها على السرير وبدأت أمص شفايفها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة وهي صوابعها بتعلب في شعري وتسحب رأسي بتدفسه على صدرها وده هيجني أكتر فمديت أيدي ناحية لباسها لباسها وسحبته بقوة فسمعت صوته و هو بيتقطع و بعد كدا لقيتها بتفشخ سيقانها عشان ادخل بجسمي ما بينهم فقمت برفعهم مع سحب جسمي نحوها و حطيت درعاتها ورا ضهري و زبري مسكته بحكه في كسها بين شفايفها ودفعته مرة واحدة فدخل كله حتى بات في كسها من جواه زبقيت احرك وسطي رايح جاي من غير ما اخرجه بالكامل و بقيت أسرع من نياكتي في سكس مصري نار مع فتاة المطعم اسخن فتاة مصرية جريئة مفتوحة مطلقة عرفتها في حياتي. كانت رؤى فتاة مصرية غنجة دلوعة بتتلوى و انا راكبها وهي تحتي زي الحية و صوتها بيعلى وهي بتغنج: آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه…آآآه يا عيني..دخلللللله.. أووييييي…ايووووة آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه . كانت آهاتها السكسية بتولعني اكتر و تحسسني برجولتي و بفحولتي فكنت بأدوس و انا بمارس سكس مصري نار مع فتاة مصيرة جريئة فتاة المطعم و نسيت من فرط اللذة كل حاجة حواليا و ابتديت أرمي حمم لبني السخن جواها وهي كانت بتقول : لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه متجبش جوايا.. لالالالالا آووووي آآووووه .. وهي ترهز تحتي و حسيت أنها بتترعش رعشة اول مرة اشوفها على ست و شوية و هديت حركاتها و حركاتي و بقينا ساكنين لدقايق أنا و فتاة المطعم أجرأ فتاة مصيرة عرفتها و بدأ زبري ينكمش و ينسحب من كسها زي المنتصر لما يغزو ارض العدو و يوغل جواها وهو بينسحب بيتقهقر وهو راجع فاتمددت جنب رؤى و شفت اللبن بيخرج و يسيل من فتحة زبري و رحت بايسها في شفايفها بوسة هادية رقيقة بشكرها فيها على اني آمنتني على نفسها و وأديتني اعز ما تلك فتاة مصرية أو ست وهو موضع عفتها. كانت مغمضة عينيها كانها بتحلم و لحظات و فتحتها ورحت أمشي بكفي فوق وشها ففتحت عينيها وقالت: : أنت ليه عملت كدا؟! فاستغربت : عملت تايه!! فقالت و عينيها فيهم دلع و فتور كانها قامت مالنوم: ليه جبت جوايا…ممكن احب منك…فسألته: وانت معملتيش حسابك ليه… فقالت بدلع وبتبتسم : وفيها أيه لما اجيب عيل منك.. فاتخضيت: روى … أنت بتهزري… فين برشامك…. منع الحمل…فقالت مذعورة: في الدولاب… ققمت بسرعة أتجيبلها مية و اسقيها منع الحمل….
  15. أمبارح بالليل رنت عليا الست ام سارة و انا كنت في عيادة الاسنان بتاعتي قاعد حيحان وزبري شادد وبقالي كتيير لا شفت ام سارة ولا اتكشفت على اي كس مصري طنطاوي زي ما انا متعود. انا: الو … ازيك يام سارة.. ام سارة بدلع: ازيك يا وحش يااللي مبتتصلش انا: انا اللي زعلان منك و زبري كمان بيدعي عليكي… أم سارة بتضحك ضحكة علقة: ليه بس كدا يا دكتو… أنا: ياعني مش معرفة… أنا حيحان زبري عايزك…أم سارة : لما يهيج عليك… احلبه…هههه أنا: لأ بجد أنا عاوز أنيك يا أم سارة…. يخونك النيك و الشيل و الرزع فيكي.. و بعدين و شفتي حتة كدة تعبانة ..كس مولع هظبطك…. و انت عارفة…. أم سارة و كأنها افتكرت: بقلك في صاحبتي سمها سمر حوزها مسافر و انا اسكت مش كلمتها عليك….أنا : بجد طب ما تجيبها بكرة كأنها بتكشف في عيادة الإسنان بتاعتي… هي كام سنة.. أم سارة: لأ دي موزة مصرية طنطاوية …. كس مصري مولع نار….بس عاوزاك تكيفه يا دكتور…. أناوزبري وقف: عيب يا أم سارة… دا انا زبرتجي قديم…استانكو بكرة… ماشي…أم سارة: ماشي يا ابو زبر حيحان …سلام.. تاني يوم في العيادة في العصاري فتحت و كنت مظبط حالي و دخل عليا أم سارة و معاها شابة في أواخر العشرينات موزة نظرتها عينيها توقف الزبر على طول… ابتسمت بخجل و ضحكت أنا: اتفضلوا…. أنت صحاب العيادة …. قعدت الموزة إلهام و جاتلي أم سارة توشوشني في ودني: دي ما تنكتش بقالها كتير جوزها غايب….عايزاك تظبطها….جبت عصير و حطيت في العصير فياجرا ستاتي تولع . وية و سألت الموزة: حاسة بأيه دلوقتي…. بصتلي وقالت بشرمطة: يعني نت مش عارف… فقلت: عاوز تتناكي… فأم سارة ضحكت ضحكة تعريس وقامت الموزة على طول للحمام غيرت و طلعت و استقبلتها … حضنتها و حضنتني… هي عارفة جاية ليه و عايزة أيه…هي كس مصري نار ولعة محتاج لليطفيه. و بما أني زبير و فحل كبير فرحت أضمها و ابوسها و أسخن جسمها باني أدعك فيه من فوق لتحت طالع نازل و أعصر بزازها و شفافي يقطعوا شفايفها و أنا بقلها: عايزة أيه يا سمر… وسمر بتهمسلي : أتناك… نكني … في أقل من دقايق ساحت مني سمر و رجليها مبقتش حاملة تقف على الارض. كان فيه سجاد طبعاً فاترميت أنا و سمر الموزة المولعة على الأرض . أديتها صوابع أيدي تمصهم و أنا بقرص حلماتها الكبار البنية الداكنة و لقيتها وهى بتتأوه بضعف واثارة وراحت لحسة صوابعى بلسانها ومصاهم جوة فمها ولقيت نفسى باحضنها بكل قوة وزبرى بيلمس سوتها وكسها وايدي التانية بتدعك كل حتة فى جسمها المولع نار وبستها ورا ودنها ولحست بلسانى كل الحتة دى وودانها ورقبتها وهى بتترنح من فرط الاثارة ا مم مم مم آخ آه ه ه ه وبوستها بوسة فرنسية طويلة وانا ارتشف ريقها الساخن ولسانها النار وشفايفها شديدة الطعامة وهى بتمص لسانى وفمى بشهوة غير طبيعية ولقيت ايديا بتفرك فى بزازها وبتفرك الحلمة فرك قوى ونزلت على تحت باطها وبزازها بلسانى واسنانى امص وادعك واعض وارتشف وهى فى عالم تانى آه ه ه ه ه أم م م م م آى ى ى وانا بقطع حلمتها باسنانى وهى بتهيج اكتر وراحت ماسكة زبرى ودعكاه بشدة وراحت نازلة فكت السوستة بسرعة شديدة وبدات تمص وتلحس بلسانها وبيضانى كمان وتقول راااائع زبرك نار ام م اه ه ه ولقيت نفسى نايم على السرير وهى بتمص بشدة وهيجان ولقيت كس مصري نار ولعان نار بينز في مياه شهوته من الكيلوت وبدات الحس فخدها واصل للوحش الهايج بين رجليها وبمجرد لمسى لكسها لقيت عسلها على شفايفى والنار الخارجة من بين رجليها لتزيدنى هيجان وهى بتمص بلهفة شديدة واسنانها بتضغط على زبرى من شدة هيجانها وانا كمان بضغط باسنانى على شفتى كسها وبلسانى على زنبورها وهى بتصرخ أه ه ه أم م وسع طيزى اوى حلو اوى حلو اوى نييييييكنى اووووى زبرك حلو اوى يخرب بيتك أه ه ه ه ه ه ه افششششخخنننى اوى افشخنى ى ى ى مرة واحدة مدخله بالراحة اوى فى فتحة طيزها الجميلة الخمرية وشهقت وشخرت وانا باهبده جامد وهى أههههههههههههههههههه اى ى ى ى ى يخرب بيتك احاااااااااااااااا زبرك كبير اوى على طيزى اهههههه امممممممم وانا بدخله وبخرجه بشهوة غير معقولة ومرة واحدة وهي بتشهق : هاجيبهم آآآآآآه… آآآآآآآآح وراحت جايبهم هى كمان واحنا بين أه ه ه ه و أف ف ف ف وبتقولى يخرب بيتك ايه ده كله لبنك حلو اوى ناااااار بموت فيك وفى زبرك الجامد ده وقعدت تمصه لاخر قطرة فى لبنى. من ساعتها بقت سمر المتناكة الكبرة بتاعتي كل ما تتعب تجيلي عيادة الأسنان بتاعتي وراحت على أم سارة ….
  16. النهاردة هحكيلكوا واقعة حصلت معايا في الشغل من اربع سنين أما كنت شغال في شركة للحديد و الصلب و كنت محاسب و حكايتي مع شاب خول متأنث و مراته الموزة الغندورة و ازاي توصلت أني أنيكها في كسها نيك مصري نار أوي. كان وقتها عمري حوالي 25 سنة مكنتش لا خطبت ولا اتجوزت بس كنت نسونجي اوي و بأموت في الستات. في الشركة دي اتعرفت على شاب أكبر مني بخمس سنين يعني كان في التلاتين كان لسة متجوز قريب مكلش شهور. من حركاته المتأنثة عرفت انه خول عاوز يتاخد من ورا و بيموت في كدا و فضل يمسح فيا و يتقرب مني عان غرضه الدنيئ ده. كان الشاب ده خول فعلاً و كانت دي اول مرة أتعرض فيها لشاب زي ده و الصراحة انا نكته و و شبعته فكنت اروحله الشقة بتاعته و اظرفه هناك . حتى فى وجود مراته بردة كان يسحبني على أوضة الضيوف و ونتعامل وكان يتصل بيا لما مراته تكون مش موجوده فى البيت فكنا نقضى وقت طيف مع بعضينا. الحقيقة كنت بانيكه بكل الأوضاع و أجيب جواه وبرة باستمتع مع أني أول مرة أعمل كدة. في يوم كدة كنت مرهق أوي فرحتله الشقة فمكنش موجود بس سمعت صوت حريمي يخب, عرفت أنها مراته! وهى بترد على صوتها هيجنى أوي فبصيت من تحت عقب الباب فلمحتها لابسة قميص نوم زهري ومش لابسه تحته اى حاجه ! وقفت اتسمرت مكاني وضربت عشرة عليها ومشيت فضلت صورة مراته المزة الغندورة معلقة معايا شهور طويلة فأخدت رقم موبايلها من على موبايله فكنت اتصل بيها في غيابه و كررت اتصالاتي لمدة لأ:تر من ست شهور و مكنتش بمل من تغير رقمها فكنت بجيبه بردة تاني من جمالها لحد ما جه اليوم أعملها مع الخول و مراته المزة الغندورة انيكها في كسها نيك مصري نار. في آخر اتصال اتصلت بمراته خطف منها الموبايل و رد عليا و فضل يضتم و يهدد و يتوعد فسبيته و قلتله: لو المتناك الخول اللي بيظرف يقدر يدافع عن شرف مراته يوريهاليا و يوريني … هانيكهاو هانيكوا….. ساعتها كسر الشريحة و غير الخيط و فضلت حوالي 6 أيام مش عارف حاجة عن مراته الموزة الغندورة و لا عنه لحد أما مراته يظهر انها شكت لما شتمت جوزها و اتصلت بيا من ورا ضهره. عرفت منها أنها بتكرهه و انها ميل بختها و مش بيسعدها من ليلة دخلتها و دخلنا في الكلام عن الجنس و فضلنا كده لمدة أسبوع تقريباً لغاية اما هي المزة الغندورة طبت أنها تشوفني دم و لحم و تقابلني. طبعاً انا وافقت و كنت محترم أوي معاها و رومانسي جداً لحد اما علاقتي بيها اطورت و نطقتها. قالتلي: بحبك …فضلنا بردة حوالي شهر نكلم بس و نتقابل مكنت ألكمها عن الجنس أبداً لحد أما هي تطلبه ببقها و خاصة أني عارف أن جوزها خول مش بيريحها. و احدة و احدة جات رجلها و قلتلها أنني هاجيلها الشقة فاترددت في لأول و وافقت بعد كده فحددت ميعاد بعد خروج الخول جوزها و فعلاً كان أني قصدتها في عشها و فتحتلي الباب و اترميت في حضنها طوالي و هاتك ا بوس في خدودها و بقها المسمسم و عينيها و أيديا بتفعص في جسمها الللين الناعم فكاننت بزازها تزوغ تحت كفوفي زي الإسفنج. كانت هيام, ده اسمها اللي عرفته الحقيقي, عندها جسم ممشوق فرنساوي ملبن فهيجتها دعك من فوق لتحت لحد اما سابت لي نفسها و فقدت أي قدرة على المقاومة و بدأت أخلع عنها هدومها قطعة قطعة لحد أما عرتها خالص و شفت كسها اللي شفايفه كانت ملوقة ببعض كانها مكنتش بتتناك أبداً و شفت مية شهوتها تسيل منه بوضوح فنزلت عليه أهيجها اكتر و قيت الحسه و ألعقه و ادغدغ زنبورها وهى تنتفض من كتر الشهوة ولحست جسمها حته حته وهى تتلوى فقلعت هدومي و اترمت عالسرير و سحبتني عليها و همستلي بحياء بادي: أرجوك.. دخله يلا فى كسي…كانت هايجة بس كنت متاج اجرب انها تمصلي زبري فوافقت من غير تردد و قامت على زبري تمص وتلحس وتعض لحد ما نزلتهم فى بقها ! حاولت ترجعهم منعتها و فهمتها ان ده مفيد للبشرة فبلعتهم و هي مشمأزة فعدت ولعت سيجارة و هي تنضفلي زبري و جوزها خول متناك برة البيت لطخ مش فاهم حاجة. رجع زبري من أولا وجديد حديد انتصب تانى فأمرتها انها تقعد فوقه و تركبه فقعدت عليه و هي بتصرخ من ألم الإختراق و زبري بيخوزقها لان زبر الخول جوزها كان صغير فمش متعودة عالحجم الكبيرو أخيراً خرق كسها في نيك مصري نار و استقرت قاعدتها على بيوضي و كسها نار بيلسع زبري بلذة تسري في جسمي وقعدت الموزة الغندورة مرات الخول تطلع وتنزل وانا نايم على ضهرى وبلعب فى بزازها أقفش فيهم في وقلبتها عالى ضهرها ورفعت رجليها على كتفى وحطيت زبري مرة واحدة و هاتك يا نيك . كنت انيكها في كسها وهي تصرخ وتتأوه من الألم : دلخه كله دخله كمان انت ممتع زبرك حلو نيكنى انا شرموووووطتك انا متناكتك لحد أما سواد عينيها راح و حل محله البياض و بقيت تهزي بكلام مش مفهوم واترعشت رعشة كانك حطيتها تحت تلج في عز الشتا فقبضت على زبري و عرته فجبت فيها و جواها….
  17. أنا سامر , من حوالي سنة ونص تقريباً كنت تميت اربعة وعشرين سنة وكنت مع أبويا في حفلة جواز قريب و احد صاحبة وهناك شاورلي على بنت مصرية بيضة مربربة ملفوفة جميلة اوي وقالي: أيه رايك نكلملك على البنت دي… من عيلة محترمة و ابوها مدير بنك و من مقامنا… كان اسمها ساليفي تالتة جامعة خاصة إدارة اعمال كانت لابسة فستان مبين نص ضهرها الأبيض الشهي و مبين نص صدرها الشامخ فوافقت على أساس الواحد يجرب تعارف الصالونات و مزعلش مني الحاج والدي وقلت بدل المش مع البنات ليل و نهار. بصراحة شفت سالي عجبتين و بدت ليا خفيفة الدم في حفلة جواز قريبهاو عجبني جسمها المليان الملفوف و خصوصاً طيازها و الهانش العالي.كانت بيضة مربربة ملامح وشها سكسي مثيرة أوي تخليك ترب عشرة عليم و بقها صغير مسمسم زي خاتم سليمان. مكنتش مفكر أبداً أن سالي هتسيبلي نفسها افرشها و أبعبص كسها في العربية لحد أما جسمها يسيح منها و تنزلهم على أيدي. عرفت أنها هي و باقي البنات شمال. المهم أعجبت بيها و هي بردة فرحت بيا جداً و عجبتها و تمت الخطوبة وبقيت خطيبتي رسمي. عيلة سالي بقا كانت عيلة فرش و مودرن خالص؛ فكنت كتير أزورها في بيتهم الواسع الكبير فكان أبوها و أمها الجميلة زيها يسبونا لوحدنا خالص و حتى أخوها الأصغر كان مكبر تماماً و كان مقضيها برة البيت. كنت أقعد جنبا سالي خطيبتي وهي بنت مصرية دلوعة حلوة بيضة و مربربة فكنت أناغشها و كف ايدي تتسلل على فخدها فكانت تبصلي بعيون الغزال الحلوين وتبتسم خجلانة و تسيبني أداعبها فكانت تبعد عني بدلال بعد أما تكون طمعتني فيها وتولعني اكتر و تعلقني فيها اشد. علاقتي مع خطيبتي سالي كبرت يوم ورا التاني و كان منى عيني أفرشها و أبعبص كسها بس مش عارف أزاي. كنت عايز أدوقها و اختبرها و بالمرة أستمتع بيها؛ لأنها بصراحة بنت مصرية مثيرة أوي تشبه في تقاطيع و شها و جسمها نورة الممثلة. سالي كانت بتدلل عليا بس بردة مكنتش عايزة ة تزعلني فمرة اتحرشت بيها في بلكونتهم و لصقت جسمي بجسمها السخن الطري و سندت ضهرها للحيط وراها و مكنتش ساعتها لابسة غير بودي ضيق فوق بطنها و بزازها الكبيرة المدورة و حلماتها كانت باينة. سخنت و هجت عليها و زبري شبّ مني و مقدرتش سالي تهرب مني و فردت أيديها على الحيطة بأيديا و بدأت أقرب من شفايفها وهي خجلانة ووشها احمر وهي: لأ.. لأ.. سامر …حد يشوفنا…و أنا ولا هنا و بدأت أتنفس نفسها العذب السخن و بوستها من شفايفها بوسة رقيقة… غمضت سالي عينيها … بوستها بوسة أطول من اللي فاتت وضميت شفايفي على شفايفها الرقيقة و استجابت ليا و حرارة جسمي عديتها فكان نفسها سخن أوي فبطلت تتمنع و درعاتها ارتخت و سابت و دخلت لساني جوة بوقها وبقيت ألعق ريقها العذب و ألاعب لسانها بلساني و بركبتي اليمين قعدت أحك في عنتها و أفرك كسها من فوق البنطلون الأستريتش الرقيق فلقيتها ضعفت نفسها علي و بدأت تأن لولا أني سمعت خبط برة البلكونة فابتعدت عنها فسبتها و وقفت جنبها. في ليلة كدة كانت تأخرت في كليتها و اتصلت عليها فرحتلها بالعربية بسرعة و ركبت معايا. على جنب في حتة ضلمة وقفت و ملت عليها فبوستها. بصتلي و خجلت فملت عليها تاني و بدأت أبوسها جامد و ضميتها ليا و خطيبتي حابة كدة و أي بنت مصرية تعشق ده و بأيدي اليمين قعدت أحسس على شعرها الناعم و لساني يمص لسانها و أنا اهيجها و أنا بمصمص في شفايفها وجسمها ساح لانها بيضة مربربة و المليانين معروفين بحساسيتهم للحنس فسندت ضهرها لباب العربية و غمضت عينيها و سابت ليا نفسها من كتر اللذة. بلساني مشيت على رقبتها و خلعت البودي و مشيت بطرف لساني على حلماتها و أنا زبري هاج جداً و أيدي التانية تحسس على فخادها من تحت الجيبة الرقيقة و هي تشيل ايدي و أنال مصر أني افرشها و أبعبص كسها في العربية و جسمها يسيح فبقيت أحسس لحد أما وصلت فوق لحم طيازها المدورة و بقيت أداعب شفرات كسها من فوق كلوتها وأمشى باناملي فى فتحة كسها و كانت شفايفي نزلت من بقها للحم بزازها الغض الطري و أرضعهم و سالي خطيبتي لانها بنت مصرية بيضة مربربة بقى جسمها يسيح و تتنفض و تتأوه برقة و نعومة مثيرة و أنا ابعبص كسها السخن و أفرك زنبورها و هي تتلوى و فجأة اتجننت و رمت أيدها فوق أيدا المدسوسة في كيلوتها وبقيت تزقها أكتر كأنها كانت عاوزاني أفتحها و بقيت أبعبص أفرشها و أبعبص كسها في العربية و جسمها يسيح و يترعش و أناملي بتخبط في غشاء بكارتها و انا بفرك بردة بصباعي الكبير زنبورها وهي في حنى الآهات فمقدرتش أتحمل فجيبتهم في بنطلوني و ده اللي خلاني أدوس على كسها بشدة و أعض حلمات صدرها فلقيتها ارتعشت و ضمت فخادها على ايدي و اتنفضت و لقيت ايدي أتعاصت بمية شهوتها و ببص لقيت و شها أحمر و كانها عروسة عرقانة بعد تعب ليلة الدخلة.بعد اما فرشت خطيبتي و استمتعت و استمتعت فكرت كتير وقلت ما يمكن غيري فرشها في الكلية بردة؛ اضمن منين و سبتها.
  18. حكايتي مع كس مصري نار و طربوش زبري اللي اتمتع بين شفايف كس طالبة ثانوي البيضة اللي جسمها يهبل لحد أما نزلت لبني, حصلت فعلاً وأنا صاحبها. طبعاً مفيش حد عارف شخصيتي الحقيقة ولا أنا مين بس اللي هحكيه أنا لسة بمارسه مع طالبات ثانوي التعبانين في مصر الجميلة. أنا مدرس أول رياضيات و أسمي نشأت مهووس بالجنس و خصوصاً مع الأبكار وحظي أني في مدرسة بنات ثانوي كلها مزز! البنت دي و اسمها إسراء, طالبة ثانوي, كانت عارفة أني عيني منها و كنت باتحرش بيها و كانت تيجي مخصوص تسألني أسئلة في الرياضة فكنت بقفش فيها على خفيف. في ضهرية و كانت لسة جرس الحصة الاخيرة ضارب و كان يوم الخميس , يوم هادي. جاتني طالبة ثانوي دي تسألني و عيونها الواسعة عاوز زبر حصان ينيكهم! آه على عيونها! المهم جاتني فقلتلها تقعد و قمت أوريها في كشكولها الحل للمسألة و فجأة, قفلت الباب. باب أوضتي. بقيت أتحرش بطالبة ثانوي ام فخاد فاجرة مربربة زبري وقف و مد لقدام و البنت خافت و بحركة تلقائية بعدت فخدها عني و انا أراقب جوز بزازها الشامخة المنتصبة اللي كان باين منه جزء من زراير البلوزة و زبري شد ع الآخر. جسمي سخن و نسيت كل حاجة إلا طالبة ثانوي و أني أكلها أكل. كانت لهطة قشطة قدام عينيا. بدأت أقرب فخدي ألمس فخدها اللين تاني وهي سابت نفسها فقلتلها بغازلها: عارفة أنك أحلى طالبة ثانوي في المدرسة.. عجبها الكلام و ابتسمت و شكرتني برقة فأكدت لها الكلام بانها الأحلى فعلا و البنت اتكسفت وو شها احمر لأنها مكتش متعودة على التحرش الصريح من ناحيتي قبل كدة! بصت البنت في الأرض بعيونها الواسعة و أنا فخدي بيتحرش و يحك في فخدها اللين الناعم فقمت من على الكرسي و بدأت أعيد شرح المسألة و ألف حوالين كرسيها لحد أما قربت منها و لصقت زبري اللي مد و شد أوي في كتفها فحسيت أن جسم طالبة ثانوي اترعش و اتنفض من ملمس زبري الهايج وهي بتبص بطرف عينها على العمود الصلب اللي مادد في كتفها فزودت من ضغطي فغاص طربوش زبري بلحم كتفها الغض فلقيت عيون طالبة ثانوي أم كس مصري نار اترخت و جفونها العلوية نزلت و حاولت الكلام بس كلامها طلع من بين شفايفها حروف مقطعة كأنه سكرانة و قالت: أستاذ نشأت…. و نطقت اسمي بنعومة و رقة فيهم خوف و شهوة و دلع و مياصة و غنج و رعب و مشاعر كتير أوي خلتني أتجرأ و أمد أيدي و أحضنها و ازقها أكتر ناحية زبري الهايج عليها. حسيت أن البنت كانت هترفع أيديها تمنعني بس ما أمكنش فكل اللي عملته هو أنها تحط بأيديه فوق أيدي اللي ضمتها ليا! كنت فاقد عقلي في اللحظات دي و كان الجو خالي فصممت أن طربوش زبري يفر شفيف كس طالبة ثانوي اللي هويتها دي و يحصل اللي يحصل!! حسيت أن بزاز طالبة ثانوي بتكبر و تتنفخ من البلوزة و ان أنفاس البنت بتتقل و أنها داخت و أنا ابتديت أحرك وسطي فيتحرك زبري كتفها فلقيت البنت أم كس مصري نار غمضت عينيها و كانها بتنزل شهوتها. عرفت أن كس طالبة ثانوي بقى جاهز و أن جسمها ساح فحركت أيدي بشهوة كبيرة من كتفها لصدرها فوقف لحم بزازها فحطيت كفي فوق بزاها الشمال اللي ملا تجويف أيدي و لقيت البنت ما عملت كدة مقدرتش تكتم انفاسها أكتر من كدة فطلعت صوت مثير غصباً عنها وقالت: أي…. قالتها نعومة تحس فيها الإستلذاذ و طلب المزيد و المباركة للي باعمله. بس حسيت ىبردة أنها خجلت من صوت شهوتها , من صوت رغبتها اللي عاوزة تتشبع فوشها أحمر ! أتشجعت أنا أكتر فابتديت أفك زراير البلوزة بالراحة ولقيت كفي بتحط مباشرة على لحم بزاها اللأبيض الطري الناعم الحريري فأدهشتني حلمتها الوردية القايمة أوي فابتديت أعصر بزها و أدلكه و طالبة ثانوي جسمها ساح علآخر و سابت تعبيراتها تخرج طبيعية فخرجت منها آهات الإستمتاع وهي بتنهج بشدة كأنها مش لاقية هوا في الأوضة! خلاص طالبة ثنوي أم كس مصري نار زي جسمها أكيد و وجمالها بين تحت رحمتي! بسرعى خرجت زبري و طالبة ثانوي كانت لسة مغمضة , منتشية بأحاسيسها اللي أنا بأفجرها ليها عشان تكشتفها, فاتفاجأت بحاجة ناعمة الملمس سخنة بتمر على رقبتها العاجية البيضة و خدها الحلو زي الورد فمدت أيديها فلقيته زبري فانفزعت من حجم طربوش زبري الكبير و تخانة زبري. طالبة ثانوي كانت أول مرة تلمس و تشوف زبر حقيقي! فزعت لما زبري كان بيحسس فوق لحم صدرها و كتفها فصرخت و اترعبت وارتبكت و مكنتش عارفة تجمع كلمة مفيدة غير: لأ .. لأ .. أستاذ نشأت… … شيله…. إبعده….يتبع…..
  19. كانت كفي بتعصر بزها الشمال الحساس وهي عايزاني اشيل زبري عنها و ايديها قبضت على زبري بقوة فحسيت بنعومة وسخونة كف طالبة ثانوي. فجأة دخلت علينا الحتة القديمة ,نجوى. دخلت نجوى فجأة فارتبكت و اترعبت طالبة ثانوي و دت أيديها تقفل بلوزتها و أنا أديت ضهري لنجوى بحاول أدخل زبري اللي واقف زي الصلب فمكنتش عارف أدسه جوة البنطلون و لا عاوز يتني فابتمست نجوى و قفلت الباب بإحكام و قربت من الترابيزة و خدت كوباية القهوة اللي مشربتهاش و كانت بردت و سألتني بمياصة: أعملك واحد غيره يا أستاذ… فدريت بربكة: لأ…لأ شكراً.حطت نجوى كوباية القهوة في الصينية و قبل ما تخرج عملت حاجة عجيبة و ه انها فكت زراير البلوزة بتاعت البنت إسراء زي ما كانت!! مش بس كده , دي كشفت بزازها بالكامل و انا مدهوش من اللي بتعمله فرمت نجوى كلمة و هي خارجة: أنا مستنية برة… لو فيه حاجة انا هنا… نجوى دي فرشتها قبل كدة و كانت كس مصري نار بردة و طربوش زبرة اتهرى من لحسها ومصها… كنت فاكر أنها ا هتفضحنا مالغيرة بس طلعت معرسة جدعة!! كانت بزاز طالبة ثانوي بانت و بطنها الحلوة و البنت اتربكت و انا زبري لسة برة. اديرت ناحيتها فعيني وقعت على لحمها اللي البنت ما أسعفتهاش الدهشة و الربكة أنها تخبيهم! عقلي طار . لحم ابيض شهي بكر و طالبة ثاموي غضة طرية ناعمة وصاحبة كس مصري نار أكيد زي كل جسمها النار! بشفايفي نزلت على لحمها أبوسها و الحسها و ألقها و على بزازها أرضع حلماتها و أقفش فيهم بقوة و هي بتتنهد من خرم إبرة و فقدت طالبة ثانوي السيطرة على جسمها السايب السايح زي الزبدة البلدي في الشمس و بدأت تحضن دماغي و صوابعها تتحسس شعري و كنت بأسناني بدغدغ حلماتها الناعمين و أخبطم بطرف لساني و أمهط فيهم و البنت بتشهق فرفعتها فوق التربيزة كأتنها طفلة و ابتديت أرضع شفايفها التخينة شويتين و أعصرهم أوي و لساني بيصول و يجول جوة بقها و كان زبري بقي فقي مستوى فخادها فنمت فوقيها و زبري بيخبط بين فخادها الناعمين فلقيت إسراء طالبة ثانوي بتمد كفها تمسكه تحكه في فخادها و عجبها ملمسه الناعم السخن. نيمتها كمان وبدأت ألحس رقبتها و انزل واحدة واحدة لتحت ناحية كس طالبة ثانوي البكر المثيرة و كانت سيقانها مدلية من فوق الترابيزة و ضهرها ممد عليها. بدأت ألحس بطن طالبة ثانوي و كل همي أن يزوق طربوش زبري الملتهب ما بين شفايف كس طالبة ثانوي المولع أكيد زيها. كنت بأدخل لساني في سرتها و العق و أزغزغ فيها فبدأت طالبة ثانوي تتلوى تحتي كانها سمكة خرجت من المية وهي بتضم فخادها بقوة على شفايف كسها عشان تعصرهم بين عضلاتها طلباً للمزيد من المتعة و ده اللي فهمته من حركاتها. انا سبقتها فرحت داسس أيدي من تحت الجيبة بحسس على فخادها الناعمة زي الحريرالطرية زي القطن فلقيتها بتضم فخادها بشدة فرفعت الجيبة و ابتيدت الحس و أبوس ما بين فخادها المتوترة من شهوتها الجارفة فلقيت ععضلاتهم بترتخي فوسعت ما بينهم فشفت كمية بلل و سوائل كبيرة بتغطي كيلوتها الصغير فقربت أشم ريحتها فلقيتها مسكت دماغي بعنف بتشدني ناحية كسها المولع. كس مصري نار بكل معني للكلمة! كان طريقي سهل فبعدت جانب كيلوتها فظهرت ليا شفايف كس مصري نار أوي لاصقين في بعض عليهم بلل في شق ما بينهم و لونهم وردي طيروا البقية الباقية من نفوخي!! في الأعلى من الشفايف كان زنبور شادد لفوق منتصب فهجمت عليه ألتهمه بشغف شديد و طالبة ثانوي تصرخ مستمتعة بقوة و تتلوي ففتحت شفايف كسها بصوابعي و نفخت فيهم فكانت هتموت من الشهقة فرجعت لزنبورها تاني و بقيت أحطه بين لساني و اسناني و أعصره و طالبة ثانوي بتترعش تحتي و زبري بيضرب في سيقانها وهي بتلاعب بيضاني المدلدلة لتحت برجليها و البنت اتنفضت نفضة نزلت لبنها. لحظات و رجعت بزبري ابلل طربوشه من مية شهوة طالبة ثانوي أم شفايف كس مصري نار فلقيت البنت قربت تتجنن لما كسها حس بحرارة طربوش زبري الناعم لما بقيت تمرق و تزوغ بين شفايف كسها الوردي الملتهب و قالت بصوت واطي هامس ناعم منكسر: أستاذ أنا لسة بنت… فطمنتها وقلتلها: ما تخافيش، فسابت ليا نفسها بالكامل فبدأت أحك طربوش زبري بسرعة شديدة بين شفايف كس مصري نار , كس طالبة ثانوي ياما اتمنيت زيها! كان زبري اتبلل وانا طالع نازل في شق كسها المثير ضرب طربوش زبري زنبورها الهايج فحسيت أن إسراء ارتعدت و نصها اتقوص و اتشنجت بشدة و شعرت بنشوتها على هيئة انقباضات شدشة بوسطها و بمنطقة حوضها و مهبلها و بدأت سوئل شهوتها تسيل غيرة عن الأول فزبري اتبلل حسيت بسخونة ميتها و يحتها النفاذة فده خلاني ما استحملش أكتر من كده فحسيت أن لاص أنزل لبني فابعدت زبري عن كسها و نزلت لبني على بطنها فكانت من شدتها تيجي فوق رقبتها و بزازها و طالبة ثانوي كأنها مغمى عليها من فرط اللذة الطاغية. باين أن البنت كانت عايزة مني أكتر من كدة فقالت بنعومة و خجل و علوقية قالت طالبة ثانوي: إمسحه في وراكي فعملت فقامت طيزها تترقص فقلتها: معلش النهاردة…بكرة هلعبلك من ورا…
  20. النهاردة هحكيلكوا قصتي سكس مصري نار اللي حصلت معايا في عز الشتاء زي دلوقتي الشتاء اللي فات لما مارست أسخن سكس جماعي مع صاحبة مراتي و جوزها أما كان الجو سقعة تلج و الشتا عمال يرخ في الشوارع و انا كانت في ايدي كوباية سحلب عشان أسخن نفسي بيها. فاجأة جاتني مراتي الحلوة الاسكندرانية اللدغة في حرف الراء الشيك و قالتلي : مجدي … صاحبتي غانيا جاية تزورنا النهاردة هي و جوزها….. فبصيتلها و برقت وقلت و انا مستعجب: هو في حد يزور حد النهاردة… منتاش شايفة الجو؟! قعدت جنبي و اتربعت و قالت: أهو طلبت معاهم بقا!نقول لأ؟ بس بصراحة أول ما سمعت أسم رانيا صاحبة مراتي زبري قام و سخن لأنها بصراحة مزة لعبية غنجة جامدة عليها جسم مربرب حلو تحس أما تشوفها أنها ممثلة أفلام سكس مصري من بتوع البزاز الكبيرة و الطياز المنفوخة البارزة. كنت أما أشوفها زبري يشب على طول و كنت بهيج على مراتي من بعد زيارتها لينا و كنت أنيكها و انا في خيالي صورة رانيا دي. بردة كنت بحس أن مراتي هنا تحب انها تتناك هي و صاحبتها رانيا على سرير و احد و كانت دايماً تجيب سيرتها و احنا عالسرير. في اليوم ده شافت هنا زبري واقف شادد بعد سيرة صاحبة مراتي فقالت وهي بتلمح: هو الغالي ده مش سقعان مالشتاء …. ولا سخونة رانيا قومته! شد زبري بشكل كبير و جات مراتي و قعدت فوقه و قالتلي بدلع: أنا ولا هيا… بتاعي ولا بتاعها؟ فجاوبتها و أنا ممحون من كلامها فسألتني : من بتهيجك اكتر أنا ولا رانيا صاحبتي؟ من أم بزاز أحلى .. مين طيزها احلى؟! عرفت مراتي نقطة هيجاني فمقدرتش استحمل و ابتديت اقفش في بزازها و أدلك كسها من فوق الكيلوت و بنطلون الترينج الخفيف و فرك جسمها من تحت الهدوم ورديت عليها: انت طبعاً… بزازك …… كسك …كلك حلوة اوووووي.. بس طياز رانيا موووووت… فقالتلي: بردة جوزها سعيد بيقول كده…كلامها ده ودخول سعيد عالخط ربكني! الظاهر أن صاحبة مراتي رانيا و مراتي بييكلموا على اللي بيدور ما بينا في السريرو كل واحدة بتحكي للتانية عن اللي باعمله أنا مع مراتي هنا و اللي بيعمله سعيد مع مراته رانيا و الدنيا ميغة!و يمكن كمان يكونوا بيلعبوا في بعض او بيمارسوا السحاقو يمكن أنهم نفسهم يجربوني أنا وسعيد بالتبادلو نفسهم في سكس جماعي و نمارس سكس مصري نار و كل واحدة تستمتع بجوز التانية!كان كل ده بيدور في بالي لما هنا مراتي قالتلي باللي صدمني: غانيا صاحبتي قالت لجوزها انها عاوزة تتناك منك ولو عجبها زبك أكتر تنيكه هو كمان!! سألتها: هي بجد رانيا عاوزة كدة؟!! قالتلي : اكيد وهما جايين الليلة عشان كدة.. استعد… وفعلاً ملحقتش أكمل و أخلص من استغرابي لحد ما لقيت جرس الشقة بيرن و رانيا المثيرة صاحبة مراتي و جوزها سعيد معاهاو زبري هاج وقامن مراتي تفتح الباب و كانت بلوزتها مقطوعة على كتفها فقلتلها: مش تغيري المقطوع ده! فقالتلي العلقة بابتسامة: ما هو راح يشوف أكتر من كده… و فتحت الباب و كان باين أنها ليلة سكس مصري نار في عز الشتاء فقلت في نفسي: هيبقى سكس جماعي زي اللي باسمع عنه مع صاحبة مراتي صباحي…كنت بحاول أخفي زبري الهايج فغمزتلي مراتي هنا وهمست بدلال الوسخة: سيب رانيا تستمتع بزبك… فتحت الباب فلقيت زبر سعيد منتصب هو كمان فقلت في نفسي: ده جاي ناوي بقا…أول ما دخل سعيد بص على زبري بردة فقلت بسرعة: أدخل.. انا هاهريك نيك وهنيك مراتك اللبوة دي… فرد عليا: هانشوف.. أنا هفشخك و هفشخ الحلوة مراتك دي. كانت رانيا جريئة و لبوة اوي فاول ما دخلت رميت كفها على زبري تحسس عليه وعينيها وسعت و قالت: سعيد خلي بالك.. دا جامد…بص واقف ازاي… كنت رايح أنط على رانيا من هياجي فمنعتني بضحكة غنجة وغمزة: أهدى … نسخن الأول… وشغلت ومراتي موسيقى بلدي و بقوا يرقصوا و يتمايلوا و يهزوا و مع كل هزة و ميلة يرموا هدمة من ملابسهم فيبانالجسم الملعلط الحلو الشهي و بيثروا بعض و يتباوسوا قدامي أنا وسعيد اللي رحنا نقلع فبقينا بالشورتات و أزبارنا هايجة فشخ وراحت كل واحدة تتفاخر بحجم و قوة انتصاب زبر جوزها فقالت مراتي: مش قلتلك … زب جوزي أطلو زب هتشوفيه… نار… و قالت رانيا بدلع: بصي على بيضان جوزي.. بصي منفوخين كور أزاي مليانين لبن عشان يريحوا عشر قحيب زيك… وبدأت رانيا صاحبة مراتي تضم مراتي و تلعبلها بلسانها في بقها و يلعب في اكساس بعض و أنا و سعيد زبري و زبره يخبطوا في بعض وادخلت رانيا صاحبة مراتي تلعق زبري و زبر جوزها و تبص بصات شبق و عهر علينا بعينيها النعسانة و تدخل الزبرين في بداية سكس مصري نار في عز الشتاء , بداية سكس جماعي مريع, فبقيت تدخلهم و تف عليهم و تمصهم مرة تانية…يتبع….
  21. جات وراها اللبوة بتاعتي مراتي هنا و بقيت تشاركها اللحس و المص و بقوا يتبادلوا أزبارنا في عز الشتاء و جسمنا ولع نار و طلعت رانيا زبر جوزها من بقها الضيق الحلو المثير و خلت زبري بس و قالت: سيبني يا سعيد أستمتع بزبه الكبير…سبني أمرمشه و يمرمشني …. في الوقت اللي راحت مراتي المنيوكة تفتح بقها ع الآخر و تلقف بيضان سعيد الوارمة اللي شبة بيوض الحمار وشهقت : يا خرابي … كل دي بيضان!! أموت في لبنك يا سعيد.. هجت انا أوي و زبري حنبط وبص للسقف و شلت رانيا على تقلها و تقل طيازها المتنزة و لسة كان زبري في بقها و شلتها بحيث رجليها لفوق للسقف و أنا جسمي فار نار مني و هي بتمصلي و مراتي ما سبتش بيوض سعيد غلا أما دوبتهم و شفطتهم. نمت على ضهري ورانيا ركبت فوقيا عشان نبدا سكس مصري في أسخن سكس جماعي مع صاحبة مراتي و جوزها في عز الشتاء و قالت بغنج : عاوز زبك يهرني.. يموتني نيك….و راحت قاعدة على زبري فسمعتها بتتاوه آهة طويلة و زبري يشق أحشائها السخنة و كسهال بيبلع زبري و لحمه بيلف حواليهو راحت تقول: آآآه..افتحني انا لسه بكر .. اخرم كسي انا مشفتش زب قبل زبك .. نيكني لحد مموت من زبك…آآآآه كلام صاحبة مراتي رانيا المنيوكة وزبري جوا كسها ولعني في عز الشتاء و حرارتي عليت الضعف و حسيت أنها شهادة من مرات منافسي سعيد فملحقتش افرح لأن مراتي المنيوكة سمعتها تصرخ بصوت عالي أوي و لقيت سعيد راكبها و يعصر في بزازها عصر و زبره راشق في كسها رشق الرمح في الهدف و عمال ينيكها بيمار معاها سكس مصري نار و راكبها زي الغضنفر و هو بينيك اللبوة بتاعته! ده زادني جنان و زبري طول أكتر وعروقه أتوترت و أنا شايف مراتي بتتناك قدام عيني و بتصرخ تستغيث فخليت رانيا صاحبة مراتي مرات سعيد تركع على أيديها و ركبها فاتمكنت منها و جيتلها من وراها و بكل قوة سددت زبي الكبير في كسها و دست بكل فحولتي و شبقي فغرس زبي فيها لحد أما حسيت أنه وصل أمعائها و لقيت رانيا بترقع بالصوت الحياني: يا لهووووووووي… آآآآآآآآآآح و عينيها بحقت وبصت لجوزها و كلها متعة وشبق و العرق يسيل من على وشها الأبيض المحمر في عز الشتاء و أحنا بنمارس أسخن سكس جماعي مصري. في نفس الوقت كنت باستمتع و ببحس باغيرة و أنا شايف مراتي بتتناك من سعيد و هي بتبص لينا وهلى على ضهرها و سعيد راكبها بيطعنها بزبره فيخلي بزازها تترجرج من فوق صدرها و جسمها كله يتهز و سعيد بيراقبنا بردة و كان الجو نار في عز الشتاء و العرق بيشر مننا كلنا! بقوة قام سعيد شايل مراتي هنا بين درعاته و زبره غارس في كسها مسبهوش خالص و كأن مراتي المنيوكة قمطت ليه من حلاوته وهي بتهذي : آآآآآآه… نكني…. نكني أووووووووي…..قطعني … كب لبنك… في الوقت ده سحبت زبري من كس رانيا فشهقت وأمرتها أنها تديني طيزها: يالال عشان افشخ طيزك….دا انا ياما حلمت بيها… حطت رجل على كرسي و باعدت التانية و قالت: يلا نكني…. قطع طيزي… ارويني بلبنك الدافي….مكنلتش صاحبة مراتي الكلام و كنت نازل على ركبي عشان أوجه زبري لخرم طيزها الضيق فرحت بلساني ارطبه فلحسته و لحست كسها المنزل لبنه و هي بتتلوى و تزوغ مني. كانت طيز صاحبة مراتي تجنن … تهبل… دست مناخيري اشمها و لساني بيضرب في خرمها الوردي الضيق و هي تتمحن كانها بنت بنوت هايجة فشخ و مراتي بذات الوقت تصرخ و سعيد عمال نازل فيها نيك في سكس مصري نار في أسسخن سكس جماعي فلقيته بيشر عرق في عز الشتاء و يزأر زي الاسد على رجولته المنتهكة و انا بفلح مراته. بهدوء رحت ادخل طربوش زبري الوارم في خرم طيزها فلقيتها بتتلوى خايفة و قالت تستعطفني: ابوس رجلك براحة مش قادرة استحمل زبك الكبير فلقيت كلامها هيج جوزها أكتر قالت رانيا : تعالى ؟.. تعلى يا سعيد ارحس طيزي عشان مجدي ينيكني فيها تعاى… هنا هاج جوزها و قال: طيب…. انا هوريك مين يفتقك يا قحبة…. و جري سعيد يشاركني مراته و غيرنا فنمت على ضهري و نامت رانيا فوقي وزبي بيدوب كسها و نام جوزها فوقيها و زبه في طيزها بيدور كأن مقورة كوسة بتقور كوسة و وقفت مراتي تخدم علينا و تلحس بيوضنا و كس صاحبتها و تدخل لسناها في خرام طيازنا في أسخن سكس جماعي و سكس مصري نار في ليلة الشتاء الرهيب في شهر واحد…… يتبع…
  22. و مراتي بتلحس فينا و تخدم علينا بقيت تقول بغنج : سيبتوني انا….يعني هي كسها أحلى من كسي… طيزها أحلى من طيزي…. بزازها أحلى من بزازي…. فكنا نهيج أكتر و و أكتر مرة سعيد يشيل زبره من طيز مراته رانيا فأدخل انا زبري فيه وهو يرشقه في كسها بالتبادل و مراتي تحتنا بتموت مالمتعة و جسمها بيترعش كتير أوي و الصالون ولع من سكس مصري نار ملتهب اكنننا في عز الصيف مش في عز الشتاء و لفت مراتي حوالينا و فضلت تلحس الحلمات ليا و لسعيد و تحسس على جسمنا و تثيرنا اكتر و لرانيا كمان فكانت تمسك زبر سعيد تخرجه و ودسه أوي جداً مرة في كس رانيا و مرة في طيزها و شلالات شهوة رانيا بتسيل من كسها في اسخن سكس جماعي أورجي مجنون و كانت بيضاني و بيضان سعيد بيخبطو ا في بعض و احنا بنيك خرمين مراته و لسان مراتي بيلحس بيوضي حبة وبيوضة حبة. صاحبة مراتي رانيا كانت خلاص خلصت فمبقتش قادرة وجسمها اتفرهد و التهدت مالنيك و دوبناها دوب و نزلت اكتر من مرة و استسلمت و اخدت كفايتها من سكس مصري نار فسبناها و شديت اللبوة مراتي هنا و بقينا انا وسعيد نتبادل عليها لحس في صدرها و تقطيع في بزازها و غمسنا زبرينا في بقها فكنت هتشرق بيهم فقالت مراتي القحبة: الجامد فيكو … هيفوز بكسي الليلة…يالا بقا اتعاركو عشاني… عشان مرة حلوة زيي انا… اللي هيفوز هيفتح كسي و ينزل فيه لبنه… يالا بقا وروني….و حطت مراتي أديها ورا ضهرنا و قربتنا من بعضمنا و دست صباعها في طيزي و التاني في طيز سعيد وزبري خبط في زبر سعيد و مراتي بتهيجنا أكتر و بتلعب في طيازنا و بتلحس مرة جسمي و مرة جسم سعيد و أوبارنا ببيتلامسوا و يحتكوا فلقيت سعيد كأنه نام في عالم تاني و غمض عينيه فحسيت أني هاكسبه فبقيت ألحس حلماته و رقبته فعمل فيا زي ما عملتله و قالي: انت هتكون ثالث المراتين الليلة…. فمنا نتعارك و و يثير و يسيح و احدنا الآخر فشديت على أردافه بيدي و زبري يداعب زبره و انا ألعق أذنيه حتى على صوت مراتي و مراته: عاوزييين نتناااااااااااااااااااك …فبصيت لسعيد و قلتله: فعلاً…. يلا حلال عليك…. نيك مراتي ….وهو قال لي: و انت افشخ مراتي… و بدأنا أسخن جزء من سكس مصري نار اوي في عز الشتا و احنا بلابيص زملط و ركعنا مراته قدامي و مراتي قدامه على رجليهم و ايديهم و جيناهم من ورا و خلناهم في مواجهة بعض وزبري خرق كس صاحبة مراتي اللي هي مراته رانيا فشهقت و بردة زبره كس مراتي و اتجننت رانيا و قفشت على سجاد الصالون و انا بأنيكها و جسمها سخن و اتشنج و قالت: آآآآآآح..رحم كسي يا محش انا مش قد زبك , انا معرفش ان في ازبار كده… و كان سعيد مش سايب فرصة لمراتي هنا تتكلم لانه حشر زبره الغليظ في أحشائها و دخل صباعين ايده في طيزها و لقيت مراتي بتأن انين متعة كبيرة و و انا و سعيد مستنين نشوف ايه اللي يجرى من مراتتنا.و خليت سعيد يجي يشاركني مراته تاني فدخلنا زبرينال فيها تاني فشهقت كانها تخرج الروح و بقين نمرجها لاعلى زبرينا اللي خارقين كسها وهي بتولول لدرجة عينيها قلبت بياض من كتر ما مت شهوتها أكتر من مرة و جوزها بيلعب في زنبورها الكبير و زبي يصفعها و بردة زبر سعيد و جاب فيها و مراتي ما اتحملتش فجات تحت مننا تلحس بيضانا وتلحس كس رانيا صاحبتها و مية شهوتها فرمينا رانيا بعد أما هلكت من سكس مصري نار و لبن سعيد بيسيل منها و ابتدينا أسخن سكس جماعي في عز الشتاء مع مراتي فنام سعيد على ضهره و مراتي ركبت زبره الشادد و قعدت عليه فخرقها و انا جيتها من ورا و زبري في طيزها راشق و مراتي تهمس: آآآآآه يا لهوي….نيكوني قطعوني , اه من أزباركم , نيكني وخلي الزبير ده يدقني , انا لبؤتكم أنا قحبتكم… فمقدرناش انا و لا سعيد نتحمل أكتر من كدة فعلت آهاتنا و فطلبت مني رانيا صاحبة مراتي أني أجيب على بزازها و بردة طلبت مراتي من سعيد أن يجيب عليها فناموا جنب بعض و وقفت انا وسعيد زي التيسين و انا بعصر زبري و هو كمان بيعصر زبره و انطلق اللبن كاننا حصانين هايجين و غرقناهم تحت ازبارنا فليقناهم بيلحسو لبنا و بيمسحوا بيه بزازهم و اللبوتين بيبوسوا بعض ولبني اختلط بلين سعيد في اسخن سكس جماعي اسخن أورجي في عز الشتاء…
  23. هدير دي بقا كانت خطيبتي و أحلى حاجة فيها شدتني أني أخطبها , غير وشها المثير الحلو و صدرها المدور البارز , الطيز المربربة دي اللي تهبلك و تخلي زبرك يقف على طول أما تشوفها وهي بتمشي بالعباية الجل أو بعباية نانسي الرقيقة اللي بيقولوا عليها. هدير خطيبتي كلها حلوة على بعضها بجسمها الملفوف زي صباع الكوسة لما يتحشى و يستوي و يخلي ريقك يسيل عليه , أهو هي بقا كانت بتخلي ريق زبري يسيل عليها فكنت أما اخرج من عندها ألاقي السليب فيه بلل و زبري شادد.حكايتي و انا انيك طيز خطيبتي نيك مصري نار مش بالوضع الفرنسي من ورا انتهت أما كنت مسافر لدولة عربية أشتغل فيها أما البداية فهتعروفها. أنا أيمن أعيش في البحيرة في كوم حمادة و قصتي مع خطيبتي هدير تبدأ أما أعز أصحابي وليد اللي كان بيدرس معايا في جامعة الإسكندرية حقوق, اللي ساكن في كوم حمادة نفسها, مش في قرية البصاصة اللي انا منها, خطب بنت من عندهم في المركز و كنت أنا بأزوره هناك فحصل أني أتعرفت على خطيبته و أخت خطيبته اللي هي هدير. البنت شعللتني و فتحت نفسي للخطوبة مع أني كنت مكبر في الأول. أول ما شدني ليها و هي لابسة العباية السودة اللي كانت بتجسم جسمها الممشوق و صدرها النافر الطيز المربرة اللي كانت مرسومة رسم تحت ضهرها! يالهوي على دي طيز!! مكنتش هدير مؤهل عالي زينا بس كانت وأخده معهد تلات سنين و قلت في نفسي: و اهو بالمرة نبقى انا وصاحبي وليد عدايل. بصراحة البت و قعتني في دباديبها و حبيتها وعرفت أهلها و خطبتها فعلاً. هدير دي بقا كانت زي الفرسة العربية الممشوقة الطول . ملفوفة , سيقانها حلوة مدكوكة, بزازها متوسطة الحجم نافرة مثيرة فكنت أقضي معاها معظم الوقت ومن هنا شيطاني ابتدى يوسوس ليا أني أنيك طيز خطيتي نيك مصري فكان نيك مصري نار زربت فيه لبني زرب! كنت ازور هدير يومين في الأسبوع و كنت أقعد معاها حوالي تلات ساعات متواصلة و كانوا بيعدوا هوا و لأنا كنت بمل ولا هي كمان. قربنا جامد من بعض و كنت بقلها نكت قبيحة فكانت تضحك و وشها يحمر و تلكزني في كتفي. بنت عسل أوووووووي! كان عندها حوالي تسعتاشر سنة, حبوبة, عاوزة تتحب و تحب و مشاعرها فياضة فايرة فكانت بتجاريني في كل اللي بطلبه منها و كمان كانت بتوحيلي بحاجات قليلة أدب أعلمها معاها! فردتين طيزها كانوا مدورين باستعراض, يعني قعدتها واسعة والحوض عندها كبير فكان دي بيجنني. شجعتني فكنت بابوسها و احسس علي جسمها و ألمسها لمسات جنسية و أطبع قبلة هنا و هناك فوق صدرها و خدودها. ايدي أما كنت بانفرد بيها كانت بتسرح على بزازها من فوق الهدوم فكانت تضرب أيدي و وتتكسف بس متكلمش ولا تبعد! خطيبتي هدير حببتني فيها أوي فكنت ساعات كفي تتسلل و أنا بأبوسها تحت عبايتها لحد كيلوتها فكنت أقرص كسها فكانت تترعش و كنت العب فيه بأناملي وأحسس في صدرها وهي تغنج مرة وتتمنع مرة تانية فكانت تولعني بلعبها.كانت هدير خطيبتي في قمة الأنوثة لأن آهاتها كانت تخرج من بقها و بين شفايفها مثيرة عذبة تولع مشاعري.كانت أيدي ساعات تلف ورا ضهرها احسس عليه و تنزل لحد أما توصل طيز خطيبتي المربربة فكنت أحسس عليها وكانت ساعات كتير تقلع هدومها قدامي و اشوفها بلبوصة روعة.بلعت ريقي بالعالفية أما شفت كسها الوردي الحلو الملصوق الشفايف و طيزها الكبيرة العريضة البيضة المالسة! في المرة دي هجمت على بزازها اللي زي الرمان الكبير أرضع و أمص زي المجنون و أيدجي بتعصر جوز طيازها المربربة! رفضت هدير خطيبتي اني أنيكها من كسها قبل كتب الكتاب بس يابتلي طيزها الحلوة البكر. انقبلبت هدير خطيبتي فوق بطنها فزبري ولع على مشهد طيز خطيبتي المربربة المقببة العالية. مصت لي زبري لحد أما خليته حديد و خليتها تركع و تشب بطيزها و تغنج و تحركها. بصقت على صباعي و دخلته جوا خرم طيزها الوردي فتأملت خطيبتي و اندفعت لقدام. شددت على وسطها و براس زبري رحت أدوس بعد اما زيته بلعابي وبقيت ازقه وهي: أى أى اى أى اى اى ….و أنا أدوس و أشد لحد أما دخل راسه! ياااااه طيزها سخنة دافية طبقت فوق زبري !! دفعته غاص كل زبري في طيز خطيبتي المربربة فابتديت أنيك طيزها نيك مصري نار بأني أروح و أجي و هي تغنج وتروح وتيجي و زبري يسوخ في أحشائها و هي بتقمط عليه فكنت ضربها على طيزها فتغنج: آآآآى.. أيمن…أى أى اى بالرحة…. و أنا انيك و الفياجرا كانت عاملة شغل و شديت في نيك طيزها نيك مصري نار فكانت بيضاتي تخبط في شفايف كسها فيحمر و طيزها أحمرت لدرجة أني صوابع أيدي علمت فوف لحمها و خطيبتي كانت بتفرك في بزازها بشدة و تغنج لحد أما سخونة طيزها شفطت لبني شفط كأنها بتحلبه فمقدرتش أقاوم و جبتهم جواها فلقيت خاتم طيزها كمان بيقمط على زبري كأن خطيبتي عاوزة تعصر لبني لآخر نقطة. بس يا خسارة أما سافرت أهلها جوزوها لغيري ولحد دلوقتي بتشوفني و وشها يحمر وفي عينيها كلام كتير
  24. كما وعدتكم هذا الجزء الثاني عن تجربة الصديق مع الكبلز: اما علاقتي بالزوجين كانت من باب الصدفه المحضه وكانت لمره واحده فقط الزوجين المانيين ولكن الزوجه من اصل عربي تونسية الزوج بعمر الخمسينات والزوجه اعتقد انها باول الاربعين ولكن جسمها ومظهرها لا يعطي انها اكبر من 32 سنة بيضاء جميلة جدا جدا وسكسية جد كانت تلبس بنطلون ابيض قماش بوقتها اول مره اشوف مثل هكذا بنطلون كان قماش ولكن قماشته شفافة بطريقه غريبه وعجيبه ملزق من القسم العلوي لغايه الركبتين وبعد الركبتين واسع وتستطيع رؤية شفرات كسها بوضوح حتى خرم طيزها واضح جدا كان لي خاصه عندما تطوبز لرؤية شي معروض برف منخفض مع انه البنطلون لم يكن فيزون كالذي اعرفه وكان له جيوب وكانت تلبس بلوزه بدي بيضاء مثل لون البنطلون وبدي ايضا مشلح وفوق السره بحدود 5 سم كانت تضع لميع على السره وونصف صدرها للخارج مثل المهلبية يتحرك المهم جاءت لعندي للمعرض بنفس اليوم بفترة بين العصر والمغرب وهنا كانت المفاجئة بصراحة بالصدفه جاءت بفتره كان المندوبين بالخارج يوصلوا طلبيات وصاحب المعرض ليس موجودا وكنت لوحدي المهم اكمل لك وصفها كانت تضع تاتو فراشه فوق طيزها وواضح بحكم البنطلون ابزيمه قصير ويظهر منه عندما تطوبز ولو قليلا اول خط طيزها وكان التاتو جزء منه يمتد بداخل خط طيزها انا بصراحه بس شفتها بهذا الشكل لم اعرف كيف اتعامل معها كزبونة ولها واجب الاحترام وعدم التمادي وحتى كسائحه بالنهاية علي واجب وهو احترام ثقافتها وعدم التمادي باي تصرف او كلمه لانه من واجبي كمتعلم ومثقف ان لا اعطي انطباع خاطيء عن بلدي وابناء بلدي كنت اتلعثم بكلامي واحاول ان ازيح نظري بكل مره اتضطر ان انظر اليها لاحظت كل ذلك مني وانا بطبعي بالمعرض كنت البس لباس رسمي بدلات يعني وجرافات اثناء استعراض اللابتوبات لها كنا نتكلم عن النساء والعلاقات بشكل عام وليس بالتفصيل او الخصوصيات قالت لي فيما بعد انها كانت تراني وانا انظر لطيزها وصدرها وابلع ريقي وانها شعرت اني كنت اتمنى ان المسها وهذا صحيح ولكن حاجز الرهبه والوضع الذي انا به كاخلاقيات المهنة واخلاقياتي لايسمح لي باي تصرف بنفس اليوم مساءا اتصلت بي وتكلمنا لاكثر من ساعه على الهاتف وهيه من فتحت موضوع الجنس معي وقالت انها وجدتني جنتل ومحترم وكذلك وسيما بالاضافه الا انها وجدت حرارة بجسمي وشهوه بعيوني لها وقتها انا استرسلت بالكلام ووالشرح وانني اشتهيتها كثيرا ولكن من اداب واخلاقيات مهنتي وكذلك بحكم انها غريبه لا استطيع ان اظهر اي تجاوب اتجاهها لانك تعرف باختلاف الثقافات من الممكن ان ترى شيئا بثقافتك تفهمه بشكل خاطىء لانه بثقافة الشخص الاخر يكون معناه مختلفا المهم قالت لي انهم مسافرين بعد غد ولن ترجع للاردن اذا كنت مهتم فعلا بها وهيه ايضا مهتمه للمارسه معي ولكن باسلوبها هيه وليس باسلوبي بصراحه وافقت مباشره من غير نقاش وقلت لها انا مستعد لاي شي تطلبيه مهما كان المهم ان اراكي واكون معكي قالت لي اذا لم يكن لدي مانع ان اكون ثالثا معهم هيه وزوجها وان لا المسها الا حسب تعليماتها اثناء ممارستها مع زوجهاوافقت مباشره من غير تفكير مع اني بصراحه لم اكن اعلم ما سوف يكون دوري ولكن بصراحه لمجرد مشاهدتها وسماع صوتها كان له الاثر الكبير بنفسي قلت لها انا تحت امرها باي شي وكيفما ارادت هيه اتفقنا ان نتلاقي ثاني يوم مساءا بعد دوامي وانها سوف تاتي للشارع بسيارتهم هيه وزوجها وياخذوني معهم وانهم حاجزين ليله بفندق موفينبك البحر الميت وسابقى معهم لليوم التالي وشاءت الصدف انه كان يوم خميس وثاني يوم هو الجمعه والسياره سياحية مستاجره ويوم الجمعه موعد طيارتهم عصرا نزلت معهم البحر الميت كنت بالخلف وكان الزوجين بالامام شرحت لي ما تريد وان دوري سوف يكون المشاهده وومساعده الزوج احيانا بالوضعيات وامساك زبه وادخاله بكسها وطيزها حسب تعليماتهم وان لا اخلع ملابسي الا بعد اشاره منها وحسب ما هيه تقول لي ان اخلع والا العب بزبي الا حسب تعليماتها المهم دخلنا الفندق جعلوني انتظرهم باللوبي ورجعوا وهيه بالمايوه البكيني وضمتني وباستني ونزلنا الا الشاطيء بحدود نصف ساعه ثم ذهبنا الى البسيم وبعد ذلك دخلنا مطعم تابع للفندق اكلنا كنا لا نتكلم بالجنس نهائيا وانما بالعموم واكثر كلامها كان مع زوجها كانت تعمل بعض حركات ان تلمس زبي وتضع يديها بين افخاذي وتمسك يدي وتضعهن بين افخاذها وهيه جالسه وتضحك وكنت عندما احاول لمس كسها بقوه تقول لي ليس هذا اتفاقنا اعتقدت لحتى تلك اللحظه اني ارتكبت غلطه كبيره حيث انها كانت تكبح رغباتي بقوه وباسلوب وجدت فيه صيغه الامر المهم ذهبنا للغرفه وطلبت مني ان اخذ شور وانه يوجد ملابس بالحمام وضعتهن وجهزتهن لي ذهبت فوجدت كلوت سكسي ويوجد به جراب خاص للزب وكان جديد ليس ملبوسا من قبل ومخرم بالاضافه الا شورت بحر وشباح مخرم قلت لها البس كل الملابس قالت لي لا تستغبي علي ونفذ مثلما اقول وحسب الاتفاق قلت لها حاضر عندما خرجت وجدتها بقميص نوم لون ازرق سماوي بصراحه كان رائع فوق الوصف وقصير جدا جدا وبدون داخلي وشفاف وجسمها تفصيلته مغرية لدرجه لا توصف المهم اجلستني على كرسي امام السرير وقالت لي ماذا تحب ان تفعل لي قبل اي شي من باب خدمتها واثارتها قلت لها انا قلت لكي انا تحت امرك باي شي تطبينه مهما كان مدت يدها على شنطتها واذا بيدها كريم ناولتني اياه وقالت هذا كريم خاص بالمساج وللجنس وانه يثير اي مكان يدهن به سالتني اذا كنت اعرف اعمل مساج لفلقات طيزها وصدرها طبعا انا لدي خبره واخذت دوره مساج بشبابي حتى لو كنت لا اعرف عن المساج شي كنت رح اصبح خبيرا بهكذا موقف نامت على بطنها وقالت قم بمساجي حسب رغبتي مهما كانت وزوجها متسطح مقابل لها ويقبلها قمت بمساج فلقات طيزها وركزت على خرم طيزها وكنت ادخل اصبعي بخرمها بكل مره اصل للخرم لحتى اني ادخلت اصبعي الابهام بيدي الاثنتين بطيزها فرحت كثيرا وقالت انها كانت تتمنى لو كانت تعرفني منذ زمن طويل المهم قالت ان اقوم بمساج ارجلها وبطات ارجلها قمت بذلك مباشره بدون نقاش لحتى ارتخت بالكاملقلبت نفسها على ظهرها وابزازها خارجه من قميص النوم قالت تعال فوقي وقم بمساج صدري وحلماتيوفعلا قمت بمساجهما وانا فرك الحلمات واعصر ابزازها وهيه تتغنج وزبي مثل الحجر ولكن الجراب الذي هو فيه كان مائلا على الجنب ولدى وقوفه لم يقف منتصبا باتجاه صرتي وانما باتجاه الحوض لدي كانت تمد يدها على زبي بكل مره وتعصره بقوه بقينا على هذا الوضع من المساج بحدود نص ساعه لحتى استوت بعد ذلك طلبت مني الرجوع للكرسي الموضوع بجانب السرير وان لا المس زبي نهائيا وطلبت مني ان اخلع ملابسي وابقى بالكلوت فقط وتم ما ارادت اصبح زوجها وهو صاحب شعر ابيض واشقر جدا بمداعبتها وهو مشلح بالكامل بصراحه زوجها عجوز بس فحل زبه عقد زبي 3 مرات وظهره بيطول كثير ممكن لانه شرب وسكي على العشاء المهم انا كنت اتفرج عليهم حسب طلبها وكاني احضر فلم سكس ثلاثي الابعاد وممنوع ان اتحرك من مكاني تجاوبت بشكل غريب لكل طلباتها مع انه ليس من طبعي ذلك بصراحه ثم طلب مني زوجها ان اساعد زوجته بالوضعيات وان اصلح من وضعيات جسدها وهنا قمت بالتفنن بذلك اضغط مرات على بطنها بوساده عندما تكون على ظهرها ومرات اضغط على ظهرها بقوه لانزله ليصل ويلامس السرير وهيه مطوبزه ومرات اضم رجليها بقوه وزبه فيها يصراحه تمنيت لو زبي مثل زبه وبحجمه ثم طلبت مني ان اتسطح على ظهري وعملت وضعيه 69 معي وانا لابس الكلوت لحتى تلك اللحظه لم اخلعه وطلبت مني ان الحس كسها قمت بدذلك فما وجدت من زوجها الا وهو يدخل زبه بكسها توقفت عن اللحس فما وجدت منها الا وتضربي على زبي وتقول لي انت فضيع ليش وقفت تلحس قلت لها بهيك وضع رح الحس كسها وزب زوجها قالت الحس ولا توقف بصراحه شديده وبدون حرج احسست بمذله حيث ان ثقلها كله فوقي وزوجها مقابلي وجسمه اجمهاني حسيت وكاني مقيد ليس بيدي شي اعمله وعندما ضربتني على زبي مع انها كانت تلعب به من فوق الكلوت ةتبوسه وتعض راسه ولكنها اوجعتني فوجدت نفسي ارجع الحس لها وانا بصراحه اسب على نفسي بداخلي كم انا وسخ وشهوتي تقتادني لمواقف سيئة المهم رجعت الحس كسها وابوس بظرها وبكل مره شفايفي ملتصقه بزب زوجها ومرات لساني يلحس قضيبه وهيه كانت تلعب بزبي وتبوسه وتعض راسه عضه خفيفة ولكن بصراحه زاكيه وجدت متعه بلحس كسها وزب زوجها بنفس الوقت ومتعه غريبه وكانت تحسس بصراحه على خط طيزي وتشفط بشفايفها وفمها بيضاتي والخط تحت بيضاتي وكانت تلعب باصبعها بخرم طيزي بصراحه كنت مستهجن الوضع لانه اول مره حد يلعب بخرم طيزي والحس قضيب الزب حتى ولو بشكل غير مقصود ولكن كنت مستمتع متعه غريبه وجديده من نوعها حتى انها بعصتني ولم اقل لها لا نهائيا قالت لي ان الحس بيضات زوجها بنفس الوقت زبه بكسها قمت وبدات لحس بيضاته والخط النازل من بيضاته لبين رجليه انبسط كثيرا وهيه ايضا وانا ايضا ثم قامت عني هيه وزوجها وباستني بشهوه كبيره وقالت لي اني فضيع ولم تكن تتوقع مني عشر ما صدر مني او انهما سوف يتمتعون بربع متعتهم الحاليه طبعا كانت تتكلم مع زوجها بالالماني ولم افهم كلمه واحده ثم قالت لي انها تريد ان اخلع الكلوت وما صدقت ان تقول ذلك خاصه اني جبت ظهري فيه وكميه حليبي كانت كبيره جدا لانه عبا وجهها واحنا بالوضعيه السابقه خلعت الكلوت واردت الذهاب للحمام لاغتسله فقالت لا تغتسله تعال عندي انظفه لك بفمي وكان ما طلبت اثناء لحسها له ومصها وتنظيفه لم يقف تماما جلبت من الكريم الخاص بالمساج لانه كان على طرف السرير ووضعت على اصبعها القليل منه واصبحت تمص وتلحس زبي وباصبعها تدلك خرم طيزي احسست بنار بخرم طيزي بصراحه وشعور غريب احسست انهم رح يغتصبوني ولكن سكت ولم اقل كلمه واحده بصراحه كنت مستمتع بس اذا بدهم يغتصبوني من زب زوجها رح ادخل المستشفى وكنت بداخلي انتظر اذا وصلت لهكذا مرحله سوف اتركهم المهم ادخلت اصبعها بطيزي وبدات تلحس طيزي وخرمي واصبعها بطيزي وانا اتوجع وهيه مطوبزه لزوجها وزوجها ينيك بها من طيزهاانا على السرير على ظهري ورافع رجلي وهيه تلحس بطيزي وبيضاتي وزبي واصبعها بطيزي يتحرك وزبي اصبح مثل الحجر وهيه مطوبزه وزوجها واقف على الارض بجانب السرير ينيكها من طيزها بقينا هكذا عده دقائق وانا مستسلم لا حول لي ولا قوه ومستمتع للغايه احسست انه لاول مره استمتع لهذه الدرجه ونوع متعه غريب وجديد من نوعه ايضا المهم قامت عني وقالت بدك تنيكني قلتلها انا بامرك انتي شو بدك ضحكت وقالت نيكني حبيبي طوبزت على طرف السرير وفتحت رجليها وقالت دخل زبك بطيزي وفعلا دخلته ودخل بسرعه وسهوله وبدات انيكها واضربها على فلقه طيزها فجاة احسست بزوجها ورائي بزبه ويضعه بين افخاذي من ورا قلبت نظري باتجاهه فابتسم ووجدته يضعه بكسها واصبحت اننيكها من طيزها وهو من كسها بنفس الوقت وانا محشور بينهما زبه كان مساعد لطوله بس كان يذل يطلع من كسها ثم طلبت ان نغير الوضعيه قالت انها غير مرتاحه نامت على جنبها ورفعت رجل من رجليها وطلبت مني ادخل زبي بكسها وانا مقابل لها ووجهي على وجها وبلشنا بوس ومص واحسس على صدرها وزوجها ورائها ينيكها من طيزها وكانت تمد يدها لطيزي وتركز طول الوقت على خط طيزي وخرم طيزي لم اكن مهتم بما تفعل لاني كنت بمتعه ليس لها وصف بصراحه اجا ظهري مره ثانية وانزعجت بصراحه قالت لي ان اذهب للكرسي ولا اتحرك قمت وذهبت للكرسي جلست فتره جيده وانا العب بزبي وكل ما حاولت المسها كانت تضرب يدي وتقول اجلس بدات العب بزبي وبخرم طيزي بصراحه فوجدته عندما العب بخرم طيزي يقف زبي رات مني ما رات وانا العب بخرم طيزي وزبي وقف تبسمت وقالت تعال الان لي حبيبي ذهبت لها ونامت على بطنها وطوبزت على طرف السرير وارجلها ملامسه الارض خارج السريرطلبت مني ان اصعد لطرف السرير وادخل زبي بطيزها بشكل عمودي وهكذا ما حصل ودخل زوجها زبه بكسها كان زوجها لئيم بكل مره يدخل زبه بكسها ويمرر زبه على خط طيزي وخرم طيزي خصوصا كنت بوضع بصراحه فتح فلقات طيزي للاخر وخرم طيزي ظاهر المهم بقينا هكذا دقائق ولكن لم ادخل زبي بوتيره سريعه حتى لا ياتي ظهري ثم طلبت مني ان ادخل زبي بكسها مع زب زوجها وكان ما طلبت احسست اني سطحتها بصراحه كانت تصرخ وزبي وزب زوجها يحكوا ببعض حتى وصلنا مرحله قالت جيب ظهرك زوجها بدوه يجي ظهره وبلشنا نحن الاثنين ندخل اززبابنا بحركة متناسقه مع بعض وبوتيره سريعه جبنا ظهورنا عندما جبنا ظهورنا جبناه على طيزها وظهرها زوجها كان كميه ظهره قليله مع انه اول ظهر ولزج جدا انا جبت كميه كبيره وسائله لدرجه انه وصل لشعرها من الخلف كانت الساعه تجاوزت الثالثه صباحا التفتت الي وباستني وحضنتني وشكرتني على المتعه والوداع الذي حققته لها قمنا اغتسلنا واخذنا شاور كل واحد على حدا ونمنا بالغرفه وهيه بيننا وزبي بين فلقات طيزها صحينا بحدود الساعه العاشره وكنت اتمنى امارس معهما رضعت زبي من باب تراضيني وقالت ليس لديهم وقت لانهم يردون الرجوع لعمان وتسليم السياره والبيت والذهاب للمطار ليلحقوا طائرتهم قاموا بتوصيلي وكان يوم جمعه ووصلنا الساعه 11 ظهرا ومنزلهم كان بمنطقه طبربور ودعتهم وضللت اتصل بها لحتى صعدت الطائره وعبرت لي كم هيه سعيده الحظ لانها ختمت زيارتها للاردن معي وانها لن تنساني طوال عمرها وانا ذهبت لمنزلي احساس جميل زب بالكس وزب باليد المداعبات الها جوها الزوجة المعتادة على التعامل مع زبين بنفس الوقت منظر لا يحتاج لاي تعبير
  25. تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محارم الجزء الاول انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي . الاعلان : يا ميدو اتفاجئت و مفهمتش ايه ده . الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان . انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان ) الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك . اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره . الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟ الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه . انا : انت مين و عايز مني ايه الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت . انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك . العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين انا : طيب انت عايز مني ايه العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان . انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟ العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره . انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟ العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت . انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟ العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي . انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي . العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها . انا : موافق العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل . انا : ايه المقابل العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل . انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني . العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده . انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال . العفريت : اسأل يا عم البني ادم انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني . العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي . انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق . العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها . انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي . العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده . انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟ العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده . انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير . العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟ العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه . انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت . انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك العفريت : حاضر في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت . مارد : ها ؟ كده تمام . انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي . مارد : اطلب و جرب انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟ مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها . انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده . مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها . انا : بالسهوله دي ؟ مارد : اه . بس لازم تفتكر انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل مارد : عليك نور . انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه . مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك . انا : تختفي فين ده انا ما صدقت . مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها . الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني . مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان . انا : حبيبي يا مارد . كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها . مارد : عندك حق داليا فرس فعلا اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم . انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها . انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه . انا : طيب و جوزها يا عم مارد : قولتلك متقلقش كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير . داليا : ميدو ؟ ازيك . في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك . مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي . قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير . مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك انا : مالك يا طنط داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش . انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص . داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي . انا : حاضر يا داليا داليا : شاطر . خد مكافأه . باستني داليا علي خدي . داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟ انا : نفسي اكل بس مش اكل . مارد : ايوه كده اسخن معايا داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها . مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه . مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل . اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها . داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره . نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي . مارد : بتنده انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه . داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل . خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد . بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني . مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق . انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده . قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن ) اشوفكم في الجزء التاني كل شئ له ثمن تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محارم الجزء التاني قعدت علي السرير و قدامي مارد . انا : ها ؟ ايه المقابل ؟ مارد : الاول عايز افهمك حاجة . انا : يا عم اخلص انا عايز انام مارد : بص . انت كنت عايز تنيك داليا . و كل اللى انا عملته انه زودت شهوتها للجنس في نفس الوقت اللى كنت قدامها فيه . فكانت النتيجه انك نيكتها . انا : هي الحصه دي هتخلص امتي مارد : يابني اسمعني من غير ماتقاطع . اللى عايزك تفهمه ان في حاجات كتير في السكس غير انك تنيكها كده و خلاص . انا : زي ايه ؟ مارد : يعني تقدر تفكر في الطريقه او المكان او اي حاجه كده . مش بس تفكر في الست و تنيكها و خلاص . يعني مثلا كنت انت فكرت في داليا و بس . فانا خليتك تنيكها بالظروف الاسهل لكده . لكن مثلا كنت تقدر تفكر في انها هي اللى تجيلك هنا او تفكر في لبس معين تكون لبساه في الوقت ده . و انا هيكون عليا اظبط كل الحاجات اللى بتفكر فيها دي مش بس تنيكها و خلاص . انا : فهمتك . نبقي نجرب مره تانيه . مارد : حاجة كمان . اللى بتنيكها مره تقدر تنيكها تاني عادي من غير ما تحتاجني . الا لو كنت عايز ظروف او شروط معينه و هي رافضه . انا : خلاص فهمت . خلص بقي مارد : دلوقتي دورك تعرف اول مقابل هتدفعه . لمس مارد راسي بصباعه من عند الجبهه كده . حسيت احساس غريب . كأني في حلم . عارفين احساس لما تحلم بنفسك مثلا و تبقي شايف نفسك جوه الحلم كأنه فيلم و انت بتشوفه ؟ اهه ده كان احساسي . انا شايف نفسي قاعد علي الكرسي وقت ما كنت بتكلم مع مارد قبل ما اطلع لداليا . انا : هو ايه ده . انا بحلم و لا ايه بالظبط ؟ مارد : ممكن تعتبره حلم . بس انت دلوقتي بتتفرج علي الواقع بتاعك من كام ساعه . شوفتني و انا بتكلم مع مارد و بعد كده بخرج من الشقه . بس الصورة فضلت جوه الشقه . انا : هو احنا مش هنطلع ورايا ولا ايه مارد : لا يا خفيف . بعد دقايق دخلت ماما الشقه . كانت لسه راجعه من الشغل . دخلت تغير هدومها . اخدني مارد لمشهد تاني . كنت فوق مع داليا . في اللحظة اللى قالي فيها هاسيبك انا بقي و انت كمل و بعدها اختفي (راجع الجزء الاول) . بعدها رجعنا تاني لمشهد شقتنا . مارد كان اختفي من فوق و سابني مع داليا و نزل لشقتنا تاني . كانت ماما في المطبخ هتبدأ تعمل الغدا . شوفت مارد بيلمسها لمسه و وقف . طبعا هي مش شايفاه او عارفه انه موجود اصلا . بعدها حسيت ماما متغيره . بدأت تعرق و حاسس انها مش قادره تقف علي بعضها . سابت ماما المطبخ و راحت اوضتها . انتقل المشهد اللى بشوفه لأوضتها . سألت مارد انا : انت عملت ايه ؟ مارد : زودت شهوتها انا : انت بتقول ايه ؟ شاورلي مارد عليها من غير ما يتكلم . اتفاجأت انها علي السرير ملط . الكلام بيني و بين مارد مأخدش كام ثانيه كانت هي قلعت فيهم ملط و نامت علي السرير . لأول مره اشوف امي بالمنظر ده . كانت بتلعب في كسها بأيديها . ماما بتطلع اصوات عمري ما اتخيلت اني اسمعها منها . كان جسمها كله بيتلوي و هي حاطه ايد علي كسها ب بتلعب فيه و التانيه علي بزها بتقفش فيه . استمر الوضع ده دقايق قبل ما ينقذني ان جرس الباب رن . كأن ماما فاقت من اللى كانت فيه فقامت بسرعه تلبس . بصيت لمارد بغضب . انا : استريحت ؟ هو ده المقابل ؟ خرجني من اللى احنا فيه ده بقي . مارد : اصبر . كانت ماما لبست و حطت ال**** علي راسها و راحت تشوف مين علي الباب . فتحت كان استاذ ماجد جارنا . ماجد كان جوز داليا . مكنش في بيننا كلام كتير غير علي قد السلام و السؤال علي الفلوس لما يكون في فلوس المفروض تتجمع من العماره كلها زي كهربا و مايه و كده . و فعلا كان ماجد بيسأل ماما علي فلوس الكهربا . طلبت منه ماما يدخل علي ما تجيبله الفلوس . في الاول رفض لكن في الاخر اضطر انه يدخل . قعد في الصاله و دخلت ماما تجيبله الفلوس . كنت مستغرب لأن في العادي ماما بتديله الفلوس من علي الباب و خلاص . جابتله ماما الفلوس و قبل ما يقوم كانت بتحلف عليه يشرب حاجه و جابتله عصير . قعد يشرب العصير و هما بيتكلموا كلام عادي . بس نظراته لماما مكنتش عاديه . فهمت ليه نظراته مكنتش عاديه لما بصيت علي ماما . كانت ماما لسه عرقانه زي الاول و بعض من شعرها طالع من ال**** . الحقيقه منظر وشها و هو كده كان مثير . العبايه بتاعتها كمان كانت شبه لازقه علي الجسم من عرقها . نسيت اوصفلكوا ماما . معلش مكنتش متخيل اني ممكن احتاج لده . ماما في الاربعينات من عمرها . تقدر تقول ست مصريه زي اي ست من اللى بتشوفهم . بتشتغل و بتراعي بيتها . هي مكنتش طويله . كجسم مكنتش الجسم المثالي يعني . زياده كام كيلو في منطقه الكرش و كام كيلو في المؤخره .. اقصد الطيز . في النهايه ست مصريه زي اللى ممكن تشوفها في اي وسيله مواصلات او تكون عارفها انت . ممكن تكون امك او خالتك بنفس الوصف ده تقريبا لأنه ينفع علي معظم الستات المصريه . كان ماجد بيبص عليها و مبحلق . لما ركزت فهمت هو مبحلق ماما . تقريبا ماما نسيت او اتعمدت متلبسش سنتيان . حلماتها كان واضح انهم واقفين تحت العبايه اللى بقت لازقه علي جسمها . كان ماجد خلص العصير فقامت ماما تشيل الكوبايه . مقدرش ماجد يستحمل فشدها عليه فبقت قاعده علي رجله . ماما : انت بتعمل ايه ؟ سيبني ماجد : مش قادر استحمل . حرام عليكي دخلتيني من الاول ليه ماما : .... ماجد : السكوت علامه الرضا . مد ماجد ايده مسك بز ماما يلعب فيه . بعدها قلبها و هي لسه قاعده علي رجله بس وشها بقي في وشه . قبل ما يعمل ماجد اي حاجه كانت ماما ماسكه راسه و بتبوسه و هي اللى بتقود البوسه . كان مشهد صعب عليا لكن كنت متجمد . بعد شويه بوس قامت ماما و قلعت عبايتها . و زي ما توقعت مكنتش لابسه سنتيان . ولا كلوت كمان . كانت لابسه العبايه علي اللحم . اول ما قلعت قام ماجد و مسك بزازها يرضعهم . كان بيرضع في واحد و ايده بتلعب في التاني و بعد كده يبدل بينهم . بعد شويه زقته ماما قعدته علي الكنبه و نزلت تمص زبره . كانت بتمص و هو ماسك راسه كأنه بينيك في بوقها . بصيت لمارد بغضب . انا : مش عايز اكمل . خرجني من هنا مارد : مينفعش لازم تكمل للاخر . بصيت كان ماجد نيم ماما علي الكنبه و بقي بيلحس هو في كسها . كانت ماما بتتأوه وهو بيلحس كسها و لسانه بيدخل فيه و ايديه واحده علي بزازها بتلعب فيهم و التاني علي وشها بيخليها تمص صباعه . قام ماجد و نام عليها و بدأ يزق زبره جوه منها . لقيت ماما بتحضنه بأيديها و بتقفل رجليها عليه و هو بدأ ينيكها بكل قوته . كان منظر ماما مثير و اهاتها مثيره اكتر . بس مكنتش قادر استحمل اللى بشوفه . غير ماجد الوضع و شالها و هو واقف و رفعها علي زبره . بعد شويه نيمها علي السجاده علي الارض و بقي بينيكها كده لحد ما قرب يجيب . طلع ماجد زبره و جاب لبنه علي كسها من بره . قام ماجد يلبس هدومه و ماما لسه فاتحه رجليها و نايمه علي الارض . سألته ماما اذا كان هيطلع علي شقته فقالها انه هينزل يدفع الفلوس اللي لمها الاول . كان ماجد خلص لبس و قالها تقوم تلبس هي كمان قبل ما ابنها يجي . كأن ماما كانت ناسيه خالص ان عندها ابن و لما قالها افتكرت فقامت بسرعه و دخلت الحمام تستحمي و تلبس . خرجت بعد ما لبست و راحت تكمل عمايل الغدا في نفس الوقت اللى كنت انا نزلت فيه من عند داليا . حسيت اني بخرج من الحلم و لقيتني رجعت علي سريري تاني . كنت لسه ببص لمارد بغضب . مارد : كده انت دفعت المقابل . نام دلوقتي و اجيلك تاني انا : انا مش عايز اشوفك تاني . مارد : انا مقدر اللى انت فيه . هسيبك شويه و ابقي ارجعلك . اختفي مارد من قدامي . و اختفي النوم من عيني . لمده يومين بعدها مكنتش قادر انام . حتي ماما لاحظت اللى انا فيه و سألتني بس مكنتش قادر ارد عليها . اصل هارد اقول ايه ؟ كنت متضايق و مش قادر اتكلم لحد ما ظهر مارد تاني . مارد : انا سيبتك تهدي شويه انا : انا لسه مهدتش و مش عايز اشوفك و لا عايز منك حاجه مارد : اهدي بس . ده كان مقابل و عدي خلاص انا : يا سلام . و انت كل مره هتخليني انيك فيها حد هتخلي حد ينيك امي . مارد : شوفت بقي انك نسيت . انا قولتلك كل حاجه هيكون ليها مقابل بس اول مره بس هي اللى هتحصل من غير ما تعرفها انا : يعني ايه ؟ مارد : يعني اي حاجه هتطلبها بعد كده هقولك مقابلها قبل ما يحصل اي حاجه و انت ليك حق توافق او ترفض . انا : و اذا رفضت المقابل ده ؟ مارد : يبقي خلاص مش هيحصل لا هو و لا الطلب اللى انت طلبته . و بعدين عادي يعني انسي اللى حصل ده و كأنه محصلش اصلا . كلام مارد هداني شويه بس كنت لسه متضايق برضه و تعبان علشان يومين منمتش فيهم . مارد : انت تعبان دلوقتي . نام شويه و بعدها نبقي نتكلم . اختفي مارد و حاولت انا انام . روحت في النوم فعلا لكن حلمت بكابوس . هو مش كابوس اوي . هو كأني بشوف اللى حصل بين ماما و ماجد تاني . المره دي كان كابوس او حلم مكنش زي اول مره مارد هو اللى دخلني في الحاله دي . صحيت من النوم بعد كام ساعه و انا حاسس اني استريحت شويه لما نمت . بس كنت متضايق من اللى شوفته في نومي . قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ اشوفكوا الجزء التالت الجزء التالت قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ قومت غيرت هدومي و قعدت افكر . مش قادر افكر كويس . ليه جيبت لبني علي الموقف ده ؟ حسيت ان مخي واقف .. مش قادر افكر و لا عارف المفروض اعمل ايه دلوقتي . افتكرت كلام مارد عن ان دي مره و عدت و انسي اللى حصل . قررت انسي اللى حصل و خلاص و اكمل حياتي . دخلت الحمام و قولت اغسل وشي و افوق . خرجت من الحمام و اتفاجئت ان ماما عند الباب و تقريبا كانت بتقفله . انا : ايه يا ماما هو في حد كان بيخبط ولا ايه . ماما (بتردد) : لا ابدا يا حبيبي مفيش . انا : طيب دخلت الصاله و فتحت التلفزيون . دخلت ماما اوضتها و خرجت بعد دقايق و هي لابسه عبايتها . ماما : انا هنزل اشتري شويه حاجات انا : حاجات ايه ؟ ماما : حاجات للبيت . يلا سلام خرجت ماما . كان عادي انها تنزل تجيب حاجات للبيت مش اول مره يعني بس قولت ابص من العين السحريه . بصيت لقيتها نازله فعلا . زعلت من نفسي اني شكيت فيها . و انا راجع للصاله سمعت صوت رجلين حد علي السلم . بصيت تاني علشان الاقيها بتتسحب و طالعه لفوق . اتجننت . ندهت مارد في سري مارد : حبيبي جيتلك اول ما طلبت انا : انت مش قولت انها مره و مش هتتكرر مارد : قصدك ايه ؟ انا : اللى حصل مع امي مش قولت انها مره و بس ؟ امال هي طالعه دلوقتي ليه ؟ مارد : انا قولتلك ان اي حاجه بعد كده هقولك مقابلها قبل ما تحصل . و انت مطلبتش حاجه فأكيد ده مش مقابل لأنك لسه مطلبتش حاجه . انا : امال هي طالعه فوق ليه ؟ مارد : انا مليش دخل بالموضوع ده انا : يعني ده مش تأثير اول مره طيب ؟ مارد : التأثير بيكون وقتها بس . انا شرحتلك اني زودت شهوتها ساعتها لكن انا مليش دعوه بدلوقتي . انا : طيب انا عايز اشوف ايه اللى بيحصل فوق دلوقتي . مارد : اعتبر ده طلب جنسي . لازم تعرف ان هيكون في مقابل لده انا : مقابل ايه ؟ انا مش هنيك حد علشان تقولي مقابل مارد : ايه حاجه فيها شهوه جنسيه تعتبر طلب جنسي انا : شهوه ايه مارد : انت ممكن تضحك علي الناس لكن مش عليا انا كان جوايا صراع ما بين مشاعر الحزن و الغضب و جزء شهوه . عايز اعرف هما بيعملوا ايه بأي طريقه انا : انا موافق مارد : يبقي تعرف ايه المقابل انا : ايه ؟ مارد : هنلعب لعبه احتمالات فوزك فيها ضعيفه بس لسه موجوده انا : لعبه ايه مارد : دلوقتي امك طلعت فوق . فيه اكتر من احتمال ممكن يحصل . ممكن تكون طالعه مثلا لجارتكوا داليا خصوصا انهم اصحاب . او ممكن تكون عايزه تنهي اي كلام مع ماجد و تعرفه ان اللى حصل مش هيتكرر . او جايز تكون عايزه تكرر اللى حصل و ده الاحتمال الاكبر لكن فيه احتمالات تانيه انا : خلص ايه اللعبه اللى قولت عليها مارد : انت هتلعب علي الاحتمالات الاقل . يعني هتكسب لو محصلش حاجه بينها و بين ماجد . انا : وهخسر لو حصل حاجه مارد : بالظبط وهنا يجي المقابل . لو خسرت و ماجد ناكها هيكون قدامك نفس الوقت اللى هياخدوه في النيكه علشان تجيب لبنك لوحدك . انا : ازاي مارد : مش فاهم يعني ؟ زي ما بتضرب عشره و انت بتتفرج علي البورن بس الفارق انك هتبقي بتشوفهم و لازم تجيب لبنك في الوقت اللى هما بيمارسوا فيه انا : وافرض مقدرتش اعمل كده ؟ مارد : هو ده المقابل المطلوب . لو مقدرتش تنفذه يبقي هابعتك لملوك الجان و هما هيعاقبوك . بس انصحك لو مش هتقدر علي المقابل يبقي ترفض من دلوقتي لأن مقابله و عقاب ملوك الجان مش حاجه سهله . انا : موافق . مارد : متأكد ؟ انا : اه لمس مارد راسي زي اول مره و بنفس الاحساس لقيتني شايف الشقه اللى فوق . من اول لحظه عرفت اني خسرت اللعبه . كان ماجد و ماما واقفين قدام باب اوضه النوم و ماجد زانقها في الباب و بيبوس فيها . كان واضح انهم مقدروش يستنوا حتي يدخلوا الاوضه . فضل ماجد يبوس في ماما لحد ما جسمها ساب و نزلت علي الارض علي ركبها . نزل ماجد البنطلون بتاعه و طلع زبره . مسكته ماما و باسته و بعدين حطته في بوقها علشان تمصه . حسيت ان زبري بيقف . مارد : افتكر المقابل المطلوب منك . لازم تجيبهم . حطيت ايدي علي زبري العب فيه و انا بتفرج . احساس غريب . مشاعر مختلفه في نفس الوقت تخلي عقلك مش قادر يفكر و جسمك بيعمل الحاجه من غير تفكير . شال ماجد ماما و دخل اوضه النوم و نزلها علي السرير . نزل ماجد يلحس كسها . كان بيلحس و يضربها علي كسها في نفس الوقت و هي صوتها بدأ يعلي . بعد شويه نام ماجد فوقها و بدأ يحرك زبره علي كسها من بره . طلعت زبري و بدأت العب فيه و انا شايف ماما بتصوت و بتطلب منه يدخله في كسها . دخل ماجد زبره و بدأ يحرك جسمه فوق منها . شد ماجد ماما و نام هو علي ضهره و طلعت هي تنط فوق زبره . كنت بلعب في زبري و انا شايف ماما بتتنطط فوق زبر ماجد و جسمها كله بيتهز . في لحظة وقفت حركه ماما . مبقتش بتنط علي زبره بس جسمها كلها لسه بيتهز . بدأ ماجد يحرك نفسه و ينيكها اجمد و هي صوتت و قالتله انها بتجيب . وقعت ماما علي صدره و بقت بتبوسه و بتلحس بلسانها في صدره و هو بقي بينيكها اسرع و بيدخل صباعه في طيزها في نفس الوقت . بصيت علي ايدي لقيت لبني نزل في نفس الوقت اللى ماما كانت جابتهم فيه للمره التانيه . قالها ماجد انه هيجيبهم . حاولت ماما تقوم من علي زبره بس ماجد مسكها من وسطها و ثبتها علي زبره و هو بيجيب لبنه جوه . مسابهاش ماجد الا لما خلص . قامت ماما من علي زبره و اللبن نازل من كسها علي فخادها . ماما : ليه جيبتهم جوه ماجد : معلش مقدرتش امسك نفسي . دخلت ماما الحمام تنضف نفسها و قعد ماجد ملط علي السرير . خرجني مارد من الحاله اللى كنت فيها و لقيتني في شقتنا تاني . مارد : شاطر انك نفذت المقابل . عايز حاجه مني دلوقتي ؟ انا : ..... مارد : طيب هسيبك و لما تحتاجني انت عارف تجيبني ازاي مكنتش قادر ارد . كأني بره الزمن عقلي بيعيد اللى حصل كله . متضايق من اللى ماما عملته و متضايق اني جيبت لبني و انا بشوف كده . و في نفس الوقت احساس شهوتي مسيطر عليا . قعدت في التفكير ده لحد ما لقيت ماما بتفتح باب الشقه . ماما : تصور قعدت الف في كل حته ملقتش اي حاجه من اللى كنت عايزاها انا : معلش كانت ماما محضره هتقول ايه لما اشوفها من غير شنط او اي حاجه و هي بتقولي انها هتنزل تجيب حاجات من تحت . دخلت ماما اوضتها تغير و تنام شويه . طبعا تعبانه بعد النيكه دي . انتهي اليوم بشكل عادي . اخدت كام يوم تفكير و انا مش عارف اعمل ايه و مش قادر افكر . مارد : ايه يا عم بقالك فتره ناسيني كده انا : عايز ايه ؟ مارد : انا برضه اللى عايز ايه . انت مش عايز تنيك حد ولا حاجه انا : لأ . انا لسه بفكر في كل اللى حصلنا الايام اللى فاتت مارد : يا عم ده النهارده ليله راس السنه . عايزين نفرفش كده . انا : يا عم ابعد عني . انا لسه مش قادر افكر في حاجه مارد : طيب . لو عايز حاجه برضه انت عارف تجيبني ازاي اختفي مارد و قعدت لوحدي تاني . لقيت تليفوني بيرن . كانت داليا بتتصل . انا : ألو داليا : الو . ازيك . بقالك كتير مسألتش . انا : لا مفيش عادي داليا : و لا مش عايز تكررها تاني انا : ايه داليا : لو عايز انا هبقي لوحدي كمان شوية . ماجد هينزل يقابل اصحابه . لو تقدر تيجي هستناك . انا : ماشي . رنيلي اول ما ينفع و هجيلك . شكيت في موضوع ان ماجد هينزل يقابل اصحابه ده و كنت شبه متأكد انه هيجي لأمي . فكرت في مارد فظهر مارد : حبيبي كنت متأكد انك هتطلبني انا : هو ماجد هيجي لأمي ؟ مارد : انا معرفش المستقبل . ليه انا : طيب تقدر لو حصل و نزل تمنع انه يحصل بينهم حاجه . مارد : مممم . بص هو ممكن اني اقلل شهوتها و ساعتها لو جه هي هتصده انا : طيب كويس . اعمل كده مارد : ممممم . طيب بس .. انا : عارف ان هيبقي فيه مقابل . قولي ايه هو و خلص مارد : بص هي لعبه برضه انا : هو انا طلعلي عفريت من الملاهي . كل شويه لعبه مارد : متقلقش مش هخليك تركب الصاروخ انا : يا عم خلص بقي و قولي ميتين ام اللعبه مارد : دلوقتي احنا قدامنا احتمالين . الاول ان ماجد يجي ينيك امك و التاني انه ميجيش . انت بتراهن انه هيجي . و لو ده حصل تبقي كسبت الرهان و هقلل شهوه امك و مش هيحصل حاجه . انا : و لو خسرت الرهان ؟ مارد : هعمل العكس انا : يعني ايه ؟ مارد : هزود شهوتها . هتبقي هايجه و عامله زي الشراميط اللى نفسهم في اي حد يركبهم و يريحهم . كنت شبه متأكد انه ماجد هينزل لماما . انا : موافق . مارد : بس لسه المقابل مخلصش . انا : ايه تاني ؟ مارد : لو منزلش و انا زودت شهوتها الزياده دي هتكون لفتره ساعه بس . في الساعه دي امك لو شافت اي حد هتبقي عايزه تتناك منه و لو ده حصل هيبقي لازم تتفرج . انا : هو كل مره هيبقي المقابل له علاقه بماما ؟ مارد : لأ طبعا . بس انت اللى طلبت طلب متعلق بيها فالمقابل بقي متعلق هو كمان بيها . انا : ما هي اول مره مكنتش متعلقه بيها مارد : انا قولتلك اول مره بس اللى مختلفه انا : و انا هعرف امتي حصل و لا محصلش ؟ مارد : انت تطلع لداليا و لما تخلص معاها و تنزل انا هعرفك انا : مممم . موافق لقيت داليا بترنلي فقومت غيرت هدومي و قولت لماما اني هقابل اصحابي و خرجت و طلعت لداليا . و انا علي السلم لقيت رساله منها ان الباب مفتوح و ادخل علي طول . دخلت الشقه و انا بفكر يا تري هقدر انيكها و لا دماغي هتنشغل في التفكير في موضوع ماما و مش هقدر اعمل حاجه . ندهتلي داليا من جوه اوضه نومها . دخلت الاوضه علشان الاقي اللى هينسيني كل حاجه تانيه . داليا لابسه قميص نوم احمر و عليه القبعه بتاعت سانتا كلوز دي .و نايمه علي السرير . اول ما شافتني قالتلي هابي نيو يير . شكلها كان كأنها طالعه من فيلم سكس حالا . بدأت اقلع هدومي و روحت علي السرير . كنت واقف قدام السرير و داليا نايمه عليه . قربت داليا من زبري و بدأت تمصه . كنت بلعب في بزازها . بصراحه بزاز داليا حاجه عالميه . بعد شويه شديت داليا و نزلت انا الحس كسها . افتكرت منظر ماجد و هو بيحلس كس امي و بيضربها عليه فبقيت اعمل زيه و داليا بتتأوه . بعد كده دخلت زبري فيها و بدأت انيكها و انا برضع في بزازها شويه و بعدين بنبوس بعض شوية . كانت داليا عارفه ازاي تتحرك علي زبري كأني بنيك في حته ملبن . قومنا احنا الاتنين و بقيت بنيكها علي الواقف و هي سانده علي السرير و رافعه رجليها . حضنتني اوي و انا حسيت اني كنت محتاج الحضن ده . مش نيك و خلاص . بس الحضن ده خلاني انيكها اجمد و هي بقت تصوت اكتر لحد ما حسيت اني هجيب . من غير تفكير شديتها اكتر عليا و جيبت لبني في كسها . حسيت انها بتقفل رجليها عليا اكتر و انا بجيب . خلصت و اترمينا جنب بعض علي السرير . داليا : مجنون . افرض حملت منك دلوقتي انا : معرفش ايه اللى حصل بس حسيت اني عايز اجيب جواكي داليا : انا خدت حبايه و كنت هقولك تجيب جوايا بس انت عملتها من غير استئذان انا : مش عارف ايه اللى حصلي داليا : انت شكلك هتحبني مش سكس بس . انا ست و بفهم لما حضنتك مكنش مجرد حضن في وسط السكس انا : بس انتي جامده اوي . انا حسيت اني بنيك بورن ستار محترفه داليا : هيهي . و انت لو مع بورن ستار كنت هتقدر تكيفها انا : شوفي زي القطط تتناكي و تنكري . ضحكنا شوية و قومت البس علشان انزل . داليا : هبقي اكلمك لما جوزي ميبقاش موجود انا : اوكي افتكرت موضوع جوزها و بقيت بفكر ايه اللى حصل تحت . نزلت و دخلت شقتنا . لقيت ماما نايمه عادي . قولتلها اني جيت و دخلت اوضتي . فكرت في مارد فطلعلي . انا : ها ايه اللى حصل ؟ مارد : اولا ماجد مجاش . يا حمار يعني هو هيجي ازاي و هو مش عارف انك هتنزل و لا لأ ؟ انا : و انت مقولتليش الكلام ده ليه من الاول ؟ مارد : احنا كنا في لعبه و انت اللى اختارت . انا : طيب حصل ايه ؟ مارد : يلا بينا . لمس مارد راسي تاني فبقيت شايف اللى حصل . دي شقتنا اهي و انا خرجت و ماما قاعده في الصاله عادي . مارد : انا بصيت علي جاركوا لقيته نزل فعلا يقابل اصحابه فرجعت لأمك . لقيت مارد بيلمسها زي قبل كده و واضح ان شهوتها بدات تزيد لما بدأت تلمس جسمها و عرقها بدأ ينزل مع ان الجو برد . ايد ماما كانت بتلعب علي كسها من فوق الهدوم . بعد شويه لقيتها قامت و قفلت باب الشقه من جوه علشان لو انا جيت مدخلش فجأه . دخلت اوضتها و بدأت تقفش في جسمها و هي بتقلع هدومها لحد ما بقت ملط و بدأت تلعب في كل حته في جسمها . نامت علي السرير و هي بتلعب في كسها و بتتأوه ولا اجدعها شرموطه في عرض سكس سولو . فات نص ساعه و هي بتعمل كده لحد ما حسيت انها جابت شهوتها لكن لسه هايجه . مارد : متنساش ان المفعول ساعه . افتكرت كلام مارد ان هتفضل كده ساعه و دعيت في سري محدش يجي و هي كده و الا اكيد هتخليه ينيكها . مسألتش مارد فيه حد هيجي و لا لأ . كنت عارف انه مش هيقولي زي ما مقاليش ان ماجد اكيد مش جاي . بس في نفس الوقت مكنش ده سبب اني مسألتوش . كنت حاسس بمتعه و انا قاعد مترقب هيحصل ايه في النص ساعه اللى فاضله . قامت ماما من علي السرير و بدأت تلبس ملابسها الداخليه . سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده ....... نكمل الجزء اللى جاي الجزء الرابع سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده ....... اللى علي الباب كانت سمر . سمر هي اشهر ست في منطقتنا . سمر ست عندها يمكن حاجه و تلاتين سنه . محجبه بس مطلعه خصله من شعرها بره . الكل عارف انها ست منحله و ماشيه علي حل شعرها زي ما بيتقال بس محدش يقدر يقول كده في وشها . كله بيخاف من لسانها و بجاحتها و كله في نفس الوقت هايج عليها .سمر كانت عايشه لوحدها من غير زوج ولا اب و لا اي قريب . اعتقد لو الدعاره مرخصه في مصر كانت سمر هتفتخر بمهنتها و تعلق يافطه علي باب بيتها مكتوب عليها (بيت الشرموطه) . اه كله كان عارف برضه ان سمر شغاله في الدعاره و بتجيب ستات و رجاله عندها في بيتها و محدش كان يقدر يتكلم . يمكن لأن حتي البوليس كانوا من زباينها . كل اللى كان بيقدر عليه رجاله المنطقه انهم يمنعوا حريمهم يروحوا عندها . بس محدش كان يقدر يمشيها او يقول عليها كلمه قدامها . و علشان تكتمل كل الظروف المؤسفه كانت سمر بتحب امي . يمكن لأن امي الوحيده اللى مكنتش بتحب تتكلم عليها او تبصلها نظرات وحشه . امي كانت بتعطف عليها و بتقول مسيرها تبعد عن اللى بتعمله ده و بتلوم المجتمع و الظروف اللى وصلوا سمر لكده . سمر كانت بتحترم و تحب امي و دايما تندهلها بأبله . سمر اللى لسانها مترين كانت قدام امي تبقي كأنها عيله صغيره و مش عارفه تقول كلمتين علي بعض . معرفش حسيت بأيه بالظبط لما لقيت سمر اللى علي الباب . كان في دماغي مليون حاجه . هل احسن انه مش راجل اللى جه ؟ لو كان راجل اللى علي الباب و ماما جوه بالهيجان ده مكنتش هتسيبه الا لما ينيكها . طيب لو ست هل هيجان ماما هيهدي شويه و لا هتفضل كده لحد ما سمر تقعد و تمشي . طيب هي ممكن ماما تهيج و تبقي عايزه تمارس مع سمر ؟ طيب و سمر نفسها ممكن توافق علي كده ؟ هي اه شرموطة بس مش مع امي . كنت هموت و اسأل مارد اذا كان هيجان ماما علي الرجاله بس و لا رجاله و ستات ؟ بس لما بصيت علي مارد و لقيته مستمتع بحيرتي فهمت انه اكيد مش هيقولي . هي دي اللعبه اللى بيلعبها معايا . معرفش هو بيستمتع بحيرتي بس و لا هيجاني كمان . لكن اكيد انه مبسوط باللعبه و ده مقابل الطلبات بتاعتي . كانت ماما لبست جلابيه بيتي و فتحت لسمر . دخلوا و قعدوا في الصالون . سمر : ازيك يا ابله ماما : كويسه يا حبيبتي . سمر : مالك يا ابله ؟ كانت ماما عرقانه كأنها كانت بتجري من شويه . و طبعا قاعده بتتحرك كأنها قاعده علي نار . كل ده من الهيجان اللى هي فيه . و طبعا شرموطه زي سمر مش هيفوت عليها المنظر ده . سمر افتكرت ان ماما كانت بتتناك من واحد و هي جت قطعت النيكه . سمر : انتي معاكي حد يا ابله ؟ ماما : لا ده ميدو نزل يقابل اصحابه سمر : لا انتي مفهمتينيش . معاكي حد جوه ؟ فهمت ماما قصد سمر ماما : لا طبعا . ازاي تقولي كده سمر : اصل ... اصل شكلك مش طبيعي قامت سمر و قعدت جنب ماما علي طول . مدت ايدها مسحت عرقها و اول ما ايد سمر لمست وش ماما حسيت كأن ماما اتكهربت سمر : شايفه عرقانه ازاي . حد يعرق كده في الشتا ماما : ع ع عادي يعني .... سمر : و جسمك اللى بيترعش ده كمان عادي . ماما : .... فهمت سمر ان ماما هايجه . معرفش بقي ايه اللى كان في دماغ سمر؟ هل شافتها هايجه فقررت تريحها علشان بتحبها ؟ و لا قررت تستغلها علشان هي كمان هايجه ؟ و لا ايه بالظبط اللى في دماغها ؟ المهم في الاخر ان سمر مدت ايدها لمست جسم ماما اللى كان بيترعش اصلا و زادت الرعشه لما لمستها سمر ماما : ا ا انتي بتعملي ايه سمر : هريحك سمر مديتش فرصه لماما ترد عليها . و باستها علي شفايفها . ماما اصلا كانت هايجه لوحدها مش محتاجه تسخين و لا حاجه . غمضت ماما عينيها و كملت في البوسه مع سمر علشان تفوق منها تلاقي ايد سمر جوه جلابيتها بتلعب في بزازها . قلعت سمر عبايتها و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود . اعتقد لو ماما مكنتش هايجه اصلا و شافت سمر بالقميص ده كانت هتهيج عليها برضه . نامت سمر علي ماما و هي بتبوسها و بتلعب في جسمها من فوق الجلابيه و هي بتقلعهالها لحد ما ماما بقت ملط . نزلت سمر تلحس كس ماما . معرفش خبره سمر ولا هيجان ماما بس بعد اقل من دقيقه من لحس سمر لكسها كانت ماما بتجيب . قلعت سمر القميص الاسود . الحقيقه ان جسمها كان هايل . معرفش ليه مفكرتش فيها قبل داليا . سمر كجسم كانت شبه رحاب الجمل . جمل فعلا . نامت سمر و نزلت ماما تلحسلها . كانت اهات سمر لوحدها تهيج اي حد . نامت ماما فوق سمر في وضع 69 و هما بيلحسوا لبعض و بيلعبوا في بزاز بعض . سمر طبعا كانت خبرتها في الشرمطه اكتر من ماما و هي اللى كانت بتحرك العلاقه . امتي يبطلوا لحس و امتي يحكوا اكساسهم في بعض و امتي تقفش في بزازها و امتي تعمل كل حاجه . فات اكتر من ساعه عملوا فيها كل حاجه و انا بتفرج و مستمتع فشخ . يمكن لأول مره اشوف ماما كده و مبقاش متضايق زي قبل كده . كنت هايج بس . يمكن علشان ماما مكنتش مع راجل المره دي ؟ او جايز اتعودت ؟ المهم كنت مستمتع و انا بتفرج . جابوا هما الاتنين اكتر من مره قبل ما تقوم سمر تلبس هدومها هي و ماما . باست سمر ماما و هما عند الباب و اتفقت معاها يكرروا ده تاني . خرجت سمر و دخلت ماما تنام . خرجت من الحاله اللى كنت فيها . بصلي مارد و هو بيضحك . مارد : هسيبك دلوقتي . لما تبقي عايز حاجه اندهلي . اختفي مارد و دخلت انام . مكنتش قادر انام خالص . كان زبري واقف علي اخره . محسيتش بنفسي الا و ايدي علي زبري و بضرب عشره و انا بتخيل ماما . بس خيالات غريبه . شويه مع ماجد و شويه مع سمر . لحد ما جيبت لبني .اترميت علي السرير و روحت في النوم . صحيت تاني يوم و كانت ماما في الشغل . كواحد عاطل معنديش اي حاجه اعملها كنت قاعد زهقان فندهت لمارد . مارد : حبيبي ايه السرعه دي . انا : ايه انت عندك ليميت مثلا و لا حاجه مارد : لا انت تأمر بس . ها عايز ايه المره دي ؟ انا : مش عارف . انا كنت زهقان فقولت اندهلك . مارد : ايه عايزني احكيلك حكايات و لا ايه انا : لا يا ظريف مارد : امال عايز ايه ؟ ارقصلك ؟ انا : لأ مش انت مارد : قربت افهمك . قولي عايز مين و عايز تعمل معاها ايه ؟ انا : عايز انيك سمر مارد : زي ما ناكت امك امبارح انا : .... مارد : ايه مكسوف ؟ ماهي فعلا ناكت امك امبارح انا : اخلص بقي مارد : ماشي . عايز تنيك سمر . حاجه تاني انا : اه . عايزها تلبس نفس قميص النوم اللى كانت لابساه امبارح مارد : قصدك قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه امبارح و هي بتنيك امك انا : ما خلاص يا وحش بقي . مارد : ههههه . خلاص ماشي انا : خلاص اعمل ايه بقي ؟ يعني اكلمها و لا اروحلها و لا ايه مارد : ممم . بص انت البس و انزل الشارع و سيب الباقي عليا . انا : ماشي . مش ناسي حاجه مارد : ايه ؟ انا : المقابل . مش غريبه ان انا اللى افكرك مارد : لأ انا مش ناسي بس قولت اختبرك . انا : ايه المقابل بقي ؟ مارد : مقابل سهل جدا . انت هتنيك سمر في شقتها . انت عارف طبعا انها فاتحه شقتها للدعاره و بتجيب رجاله و حريم . انا : اه عارف مارد : بعد ما تخلص مع سمر هيجيلها راجل و ست و المقابل بقي يا سيدي انك تتفرج علي الراجل و الست دول . انا : هما مين ؟ مارد : بتسأل ليه انا : هي ماما الست اللى هتروحلها ؟ مارد : هي دي اللعبه . مش هقولك مين رايحلها . انت لازم تتفرج عليهم و خلاص انا : ماشي . لبست و نزلت الشارع زي ما مارد قالي . مكنتش عارف هعمل ايه بالظبط و لحسن الحظ حيرتي مطولتش . ظهرلي مارد و طلب مني امشي في شارع معين . كنت مستغرب لأني افتكرت هيخليني اروحلها البيت . مشيت زي ما قالي و لقيتها واقفه هناك . للحظه كده صعبت عليا . تخيل واحده تبقي ماشيه في الشارع عادي و فجأه تلاقي كسها بياكلها و نفسها تتناك . كان باين عليها جدا و هي شكلها كأنها بتدور علي اي حد تعرفه . اول ما شافتني عينيها لمعت و جريت عليا . طبعا هي كانت عايزه اي حد تعرفه علشان تقدر تتناك منه . مهو مهما كانت شرموطه مش هتاخد حد من الشارع متعرفوش كده و خلاص . سمر : ازيك يا ميدو انا : تمام كويس . انتي عامله ايه سمر : عايزاك معايا انا : معاكي ازاي سمر : عايزاك تساعدني في حاجه . تعالي يا ولا مديتنيش سمر فرصه اني ارد و شدتني من ايدي . وصلنا شقتها و انا قلبي بدأ يدق . انا هتصرف ازاي مع القطر ده . انا : خير . عايزاني اساعدك في ايه سمر : يا اخويا احنا لسه هنرغي . قلعت سمر العبايه في مشهد لازم يفكرك بمشهد صفوه لما قلعت و هجمت علي الواد في فيلم هي فوضي . هجمت عليا سمر و هي بقميص النوم الاسود بعد ما قلعت العبايه و كانت بتبوس في كل حته فيا . طبعا اي شخص قدام واحده زي سمر مش هيقولها ليه و لا ازاي . هينيكها الاول و بعدين نبقي نتكلم براحتنا . معرفش ده حصل ازاي بس في ثواني لقيتها قلعتني البنطلون و البوكسر و بقت بتلعب في زبري و هي لسه بتبوس فيا . نزلت سمر تمص زبري و انا حسيت اني مش هستحمل من مصها . شديتها لفوق و نزلت الحس انا في كسها . افتكرت شكلها و هي بتلحس في كس امي امبارح . بقيت بلحس بنفس الطريقه بتاعتها و هي اصلا كانت هايجه لوحدها و اللحس هيجها زياده . مسكت سمر راسي و قفلت رجليها عليا و هي بتجيب من لحسي ليها . نيمت عليها و بدأت ادخل زبري في كسها . طبعا صوت سمر و هي بتتأوه و بتشخر و كلامها الوسخ و انا بنيكها خلاني بقيت زي الطور و انا بنيكها . حست هي بخبرتها طبعا ان نيكي ليها بالشكل ده هيتعبها . فبدأت هي اللى تتحكم و تتحرك علشان تخلي سرعتي في النيك مناسبه ليها . غيرت الوضع و بقت هي فوق مني و بتنط علي زبري . هديت شويه وسيبت نفسي ليها . طبعا واحده محترفه زي دي كانت عارفه بتعمل ايه علشان نستمتع احنا الاتنين من غير ما تتعب هي من النيك . بقيت برضع في بزازها و هي بتتنطط كده . بعد فتره كنت خلاص مش قادر و حسيت اني هجيب . قامت سمر من علي زبري و خدت زبري بين بزازها . قعدت تدعك فيه بين بزازها لحد ما جيبت لبني كله وسط بزازها . نيمت انا و هي و انا مش قادر اتحرك . النيك في سمر علي قد متعته علي قد ما هو متعب انك في صراع مع قطر شرمطة زي دي . معرفش ايه اللى حصل بس انا كنت خلاص هاموت و انام . شافتني سمر كده فشاورتلي علي اوضه النوم علشان اريح شويه و انا الحقيقه حتي لو كنت هنام علي الارض بس مكنتش قادر . فات حوالي ساعه و صحيت من النوم . مارد : صباحيه مباركه انا : ايه يا عم يعني ابقي نايم عند سمر اصحي الاقي في وشي عفريت مارد : اه طبعا انت كنت عايز تصحي علي بزاز و كس الوليه انا : وليه ؟ طالعلي جني من العتبه مارد : يلا يا بابا علشان تدفع التمن . انا : يلا يا عم وريني مين هينيك مين عند سمر . مارد : لأ انا مش هوريك . سمر هي اللى هتوريك انا : يعني ايه ؟ اختفي مارد قبل ما يرد . فتحت سمر الباب . سمر : ايه ده صحيت بدري . انت لحقت انا : هو انا نايم بقالي قد ايه سمر : حوالي ساعه انا : طيب اقوم امشي انا سمر : لا مش هينفع دلوقتي انا : ليه ؟ سمر : بص بصراحه في ناس بره . لما يمشوا ابقي اطلع . انا : ناس مين و بيعملوا ايه سمر : مانت عارف يا عينيا بيعملوا ايه . مانت عارف انا ايه و ولولا كده مكنتش جيت معايا بالسهوله دي انا : اهدي بس يا وليه . انا بهزر معاكي بس . طيب هما مين سمر : ايه عايز تتفرج عليهم ؟ فهمت كلام مارد لما قالي ان هي اللى هتوريني . انا : ماشي قشطه . اشوف ازاي سمر : هنفتح حته من الباب . هما قاعدين في الصاله دلوقتي و لما يروحوا الاوضه لو عايز نتفرج برضه ماشي لو عايز تمشي براحتك انا : خلاص متزعليش بقي من كلامي . قومت انا و هي و وقفنا عند الباب . و كانت الصدمه . طبعا انت فاكر ان الصدمه اني هلاقي امي عندها . بس الصدمه كانت ان اللى عندها اتنين معرفهمش . فكرت في مارد فظهرلي . معرفش انا حسيت بخيبه امل انها مش امي و لا مبسوط ان امي مش هي اللى هتتناك . معرفش كانت مشاعر مختلطه بين الفرحه و الحزن . بس مكنتش قادر افهم ليه حزن . هل انا بقيت بتبسط اني اشوف امي كده ؟ مش عارف مارد : ايه يا عم كنت مستني تشوف امك بتتناك انا : انت جني بضان . مارد : ياااااه .. للدرجه دي عايز تشوف امك بتتناك انا : لو هتقعد تتكلم كده امشي احسن . مارد : خلاص اقعد اتفرج علي اتنين متعرفهمش بينيكوا بعض . اختفي مارد و وقفت اتفرج مع سمر . كانوا لسه في مرحله التسخين و البوس و الكلام ده . الحقيقه مكنتش مستمتع بالفرجه عليهم بس طبعا مينفعش اقول كده لسمر . وقفنا نتفرج و سمر ايدها راحت علي زبري علي طول . كنت لسه تعبان من اول نيكه بس ايد سمر الخبره كان ليها مفعول السحر . بدأ زبري يقف و احنا بنتفرج و هما كانوا قاموا يدخلوا اوضه النوم . روحنا وراهم سمر : ها تحب نكمل فرجه و لا تمشي ؟ انا : طيب فرجه بس ؟ و لا نعمل واحد تاني سمر : ميهونش عليا تمشي بيه واقف كده . خلينا نتفرج و نعمل الواحد بعد ما يمشوا . وقفنا نتفرج عليهم في اوضه النوم و طبعا هما واخدين راحتهم و مش واخدين بالهم مننا . قبل ما يخلصوا سمر شاورتلي ندخل الاوضه علشان ميحسوش بينا لما يخلصوا . دخلت انا و هي الاوضه و هما خلصوا و ندهولها علشان يمشوا . خرجت سمر ليهم و بدأت استعد علشان انيكها تاني . مشي الاتنين دول و جت سمر علي الاوضه علشان الواحد التاني . بس قبل ما نعمل اي حاجه حصلت المفاجأه . نكمل الجزء اللى جاي الجزء الخامس في نفس الوقت في مكان تاني صوت : لازم تكملي ماما : مبقتش عايزه كده صوت : انتي اختارتي و لازم تكملي ماما : طيب فاضل كتير ؟ صوت : خلاص خطوات قليله ماما : حاضر في بيت سمر كانت سمر داخله الاوضه علشان انيكها و فجأه رن موبايلها . ردت سمر و حسيت انها مش عايزه تتكلم قدامي و بترد ردود مختصره علشان معرفش بتقول ايه . خلصت المكالمه و جت قعدت جنبي . انا : مالك في ايه ؟ شكلك اتغير بعد المكالمه سمر : معلش في ناس هيجوا و مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي . امشي انت و هكلمك بعدين تيجي تاني . انا : ناس مين ؟ زي اللى فاتوا يعني سمر : اه زيهم . امشي و هبقي اكلمك تاني . انا : و فيها ايه ؟ خليهم يجوا و زي اللى قبلهم محدش هيحس بيا . سمر : لأ مش هينفع انا : ليه ؟ ما هو حصل قبل كده . انتي مخبيه عني ايه و مش عايزاني اعرفه سمر : يا ميدو ... افتكرت كلام مارد ان اللى بنيكها مره بسببه ممكن انيكها بعد كده من غيره و انها بتتعلق بيا . انا : انتي لو مفهمتنيش في ايه بالظبط مش هجيلك و لا هكلمك تاني سمر : اصل ... انا : قولي في ايه بالظبط ؟ و زي ما انا توقعت و اكيد انت كقارئ ذكي توقعت برضه سمر : اصل مامتك اللى هتيجي ... انا : ايه ؟ ازاي ؟ طبعا كان لازم امثل عليها اني متفاجئ و معرفش حاجه عن الموضوع ده خالص . سمر : بصراحه هي عارفه عني حاجات و انا كمان اعرف عنها حاجات . و من الاخر هي تعرف حد و كلمها علشان عايز .... انا : ..... سمر : عايزها يعني . و طبعا هي فاكره انك في البيت فمش هينفع تاخده هناك . انا : فقالت تجيبه هنا عندك . سمر : بالظبط . امشي بقي و هكلمك بعدين انا : مش همشي سمر : يعني ايه . انا مش عايزه تعملي مشاكل مع امك و لا عايزه فضايح هنا انا : مش هعمل مشاكل و لا فضايح . بس لازم اشوف اللي بتقوليه ده علشان اصدقه . و مش هكلمها و لا اقربلها و هي عندك . سمر : متتهورش يا حبيبي و تعمل فيها حاجه بعد كده . هي ست و عندها احتياجات زيي و زيك كنت بضحك في سري علي سمر العبيطه اللى فاكره اني هعمل حاجه في امي . متعرفش ان دي مش اول مره اشوفها . بس كنت مصدوم برضه ان ماما اتجرأت لدرجه انها هتجيب ماجد و تتناك منه هنا عند سمر . يعني قبل كده قولت ان ماجد ضغط عليها او شهوتها ضغطت عليها . لكن المره دي مفيش حد ضاغط عليها . دي كمان هي اللى بتخطط و بتشوف تجيبه فين . كل ده كان تفكيري في سري و سمر قاعده تتكلم و انا مش مركز معاها . سمر : انت روحت فين انا : معاكي . متقلقيش مش هعملها حاجه . هما هيجوا امتي . سمر : قالتلي انها في الطريق عشر دقايق و لا حاجه و توصل . انا : ماشي . سمر : اعملك لمون و لا حاجه تهديك انا : لأ شكرا مش عايز . سمر : طيب . هقوم البس بقي كده النيكه اتضربت . انا : هعوضهالك وقت تاني . قامت سمر غيرت هدومها و كانت ماما وصلت . كنت طبعا مستخبي في الاوضه . راحت سمر تفتح و طبعا شويه و هتسيبهم لوحدهم و تيجي تفتحلي الباب . فاتت دقايق عليا كأنها شهور . كنت متضايق من نفسي اني مستني اشوف ماما كده بس مش قادر اقاوم الإحساس ده . مش فاهم ليه بس كان شعور ممتع رغم اني متضايق من نفسي . جت سمر و فتحتلي الباب . سمر : انت متأكد انك عايز تشوف امك كده . انا : وريني يا سمر لازم اتأكد . سمر : براحتك . فتحت سمر الباب و كانت مفاجأة تانيه ليا . اللى مع ماما مش ماجد . كنت فاكر ان ماما مش هتعمل كده غير مع ماجد علشان اللى حصل اول مره بسبب مارد . لكن واضح ان ده خلاها تحس بشهوتها و جسمها كست و وصلها انها تتناك من حد تاني . بس مين ده ؟ مش حد اعرفه و لا مثلا حد من الشارع . جابته منين ده . نسيت اوصفلكوا الوضع . كان الشخص ده قاعد علي الكنبه و ماما قاعده علي رجله و بيبوسوا بعض . كان واضح انه مش خبره اوي و ماما هي اللى بتبوسه و بتعلمه يعمل ايه . مكنش راجل كبير ممكن تقول شاب اكبر مني بكام سنه مثلا . بعد شويه وقف و قلع البنطلون و نزلت ماما علي الأرض بين رجليه قلعته البوكسر و مسكت زبره تبوسه و تلعب فيه لحد ما وقف . الوقت ده ظهرلي وشه كامل لأول مره علشان ماما بطلت بوس فيه و اتأكدت انه مش حد اعرفه فعلا . الشاب : مصي زبري كويس . دخلت ماما زبره في بوقها و بدأت تمصله و هو مسك راسها . الشاب : ااااااه . كان نفسي تمصيلي من زمان . طلعت ماما زبره . ماما : امصلك بس ؟ الشاب : لأ نفسي في كل حاجه منك . نفسي انيكك . من اول يوم شوفتك فيه في الشغل و انا نفسي انيكك . عرفت كده ان ده يبقي زميلها في الشغل . بس اكيد موظف جديد مثلا لأنها اكبر منه . كانت ماما زودت في مصها لزبره و هو بيتكلم كده . بعدين قومها الواد و شالها و راحوا علي اوضه النوم . طبعا سمر كانت عرفتهم طريق اوضه النوم التانيه . تخيل لو نسيت او اتلخبطت و جه و هو شايلها كده علي الاوضه اللى انا فيها مع سمر . دخلوا الاوضه و وقومت علشان اروح وراهم . سمر : ما كفايه كده بقي . انا : لأ تعالي نشوفهم . سمر : ليه ؟ انت مش كنت عايز تتأكد من كلامي . اديك شوفتها . عايز ايه تاني . انا : ...... سمر : و لا تكونش متمتع باللى بتشوفه ده . انا : ..... سمر : عجبك منظر امك و هي علي رجل راجل غريب . انا : ما كفايه بقي يا سمر . سمر : لأ قولي بجد ؟ انت هيجت انا : لأ طبعا مدت سمر ايدها و مسكت زبري . سمر : ماهو باين اهه . انا : انتي عايزه ايه . امشي يعني ؟ حاضر سمر : لأ متتعصبش كده . تعالي نتفرج بس هتعوضلي النيكه اللى اتضربت دلوقتي انا : دلوقتي ازاي . سمر : زي الناس . امك هتتناك جوه و انا بره . كان واضح ان سمر فهمت هيجاني و بدأت تلعب علي ده . شرموطه خبره بقي و تفهمها و هي طايره او و هي بتتناك . شدتني سمر من زبري و روحنا علي الاوضه . كانوا قلعوا هما الاتنين ملط . كانت ماما نايمه علي ضهرها و الشاب ده بيلحس كسها و ايده بتلعب في بزازها . اهات ماما المثيره بدأت تطلع و تزيد لدرجه ان سمر نفسها هاجت و لقيتها بقت بتلعب في زبري بأيد و التانيه علي كسها بتلعب فيه . شويه و عدل الشاب نفسه و زبره بقي علي فتحه كسها . دخل زبره مره واحده للأخر و شخرت امي . شخره تعبر عن هيجانها و مفاجأتها في نفس الوقت من دخول الزبر مره واحده في كسها . كانت سمر مش مبطله لعب في كسها و زبري . مكنتش قادر اركز مع سمر قد تركيزي مع اللى بيحصل جوه في الاوضه . الشاب كان بينيك امي بعنف فعلا . الشاب : ااااه . كان نفسي انيكك من اول يوم . أخيرا زبري دخل كسك . مكنتش ماما قادره ترد عليه أصلا فاكتفت باهاتها . نزل الشاب بجسمه عليها و بقي بينيكها و يبوسها من بوقها و هي قافله برجلها علي ضهره . بعد شويه فكت رجليها و كان واضح انها بتترعش و جابت شهوتها . نام الشاب علي ضهره و طلعت هي تركب عليه . كانت بتتحرك بهدوء في الأول بس هو مسكها من وسطها و بدأ يسرع حركتهم . كانت ماما بتتنطط علي زبره لحد ما بدأت حركتها تتغير من تنطيط لرعشه . بدأت تترعش تاني و تجيب شهوتها تاني مره و هو مسك حلماتها قرصها منهم و هي كده . نزلت ماما تبوسه المره دي و تلحس في وشه و هو ساب حلماتها و رجع مسكها من وسطها تاني بس المره دي ثبتها علي زبره و بدأ يتأوه . كان واضح انه بيجيبهم في كسها و هي معترضتش و لا اتكلمت و كملت بوس فيه و هو بيشدها عليه اكتر و هو بيجيبهم . في نفس الوقت كانت سمر بتترعش جنبي و ايدها بقت بتلعب في زبري اكتر و انا مكنتش محتاج أصلا علشان اجيبهم في ايديها . جيبت لبني و لحست سمر ايديها اللى عليها لبني . كانت ماما نزلت من علي زبره و بقت نايمه جنبه فاتحه رجليها و اللبن بينزل علي فخادها . قعدوا حوالي خمس دقايق علي ما اخدوا نفسهم و بعدين قاموا علشان يلبسوا . بعدت انا و سمر عن الاوضه علشان لما يخرجوا ميشوفناش . فات حوالي عشر دقايق و مخرجوش . سمر : تفتكر بيعمل معاها واحد تاني ؟ انا : .... سمر : لأ لو بيعملوا التاني يبقي امك عرفت تختار دكر بصحيح . من غير ما تستني مني رد شدتني علشان نشوف بيحصل ايه . كانت ماما لابسه هدومها بس منزلاها و هو لسه ملط و زانقها في الحيطه . الشاب : اااااه . كنت بحلم علي طول اني بنيكك في مكتبك بهدومك كده . ماما : ادي حلمك اتحقق . الشاب : اه يا شرموطة . كل ما اشوفك ببقي عايز انزل بنطلونك و احشر زبري في كسك ده . كان واضح ان دي حاجه مهيجاه و قرر يعملها بالمره . فضل ينيكها في نفس الوضع و هو زانقها في الحيطه و بينيكها كده لحد ما جاب لبنه مره تانيه . بس المره دي طلع زبره و جاب علي طيزها من بره . رفع بنطلونها علي لبنه كده و ضربها علي طيزها . الشاب : علشان تروحي بيتك بلبني علي طيزك يا شرموطة . لبس هو كمان هدومه و طبعا دخلت انا الاوضه . خرج هو و ماما و مشي و ماما قعدت مع سمر شوية . سمر : بس طولتوا اوي يا ابله ماما : اه . الولا كان هايج اوي مسابنيش . سمر : ولا انتي سيبتيه . بس مكنتش اعرف انك ليكي في كده . ماما : دي اول مره معاه . بصراحه معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده بس مقدرتش امنع نفسي . سمر : ولا يهمك يا ابله البيت بيتك أي وقت تحبي تفتحي رجلك تعالي علي طول ماما : هههه . يا بت اختشي . سمر : هههه . حاضر يا ابله . ماما : أقوم امشي انا بقي علشان الحق اروح في معاد الشغل و ابني ميحسش بحاجه سمر : هههههههه . اه لازم لحسن يشك فيكي و لا حاجه مشيت ماما و جت سمر للاوضه . سمر : امك مش عايزاك تشك في حاجه . متعرفش انك كنت بتتفرج عليها و هي بتتناك . انا : انا هقوم امشي بقي سمر : نعم . لا يا حلو لازم تعوضلي النيكه زي ما قولتلك . انا : مانتي جيبتي و انا كمان جيبت و احنا بنتفرج . سمر : اه و اجيب تاني و تالت و لا انا مليش نفس زي امك انا : .... سمر : و لا انت مش هتقدر تجيب مره كمان زي الدكر اللى كان بينيك امك ؟ انا : ..... كانت سمر عرفت ايه اللى بيهجني . طبعا خبرتها كشرموطة ليها دور تعرف ايه اللى بيهيج كل واحد . هجمت عليها و هي كأنها كانت متوقعه رد الفعل ده مني . قعدنا نبوس بعض شويه و بعدها نيمتها علي السرير و ركبت عليها و بدأت انيكها . طولت شوية لأني كنت لسه جايب لبني قريب و بدأت سمر تتعب فلفت و خلتني انام انا على السرير و طلعت هي فوق مني . افتكرت منظر ماما و الشاب فمسكت سمر من وسطها زيهم . بدأت سمر تتحرك علي زبري و تتنطط عليه و بعد شويه مستحملتش و كنت بجيب لبني جوه كسها . نامت سمر جنبي علي السرير . سمر : ايوه كده . زي ما كس امك نزل فيه لبن لازم كسي انا كمان يشبع . دخلت اغسل نفسي قبل ما البس و امشي . و انا في الحمام افتكرت كلام ماما انها متعرفش ايه اللى خلاها تعمل كده . شكيت ان مارد له علاقه بالموضوع ده ففكرت فيه علشان يحضر . مارد : اوامرك . انا : انا مش عايز اطلب حاجه دلوقتي . بس عايز اسألك سؤال مارد : اسأل انا : انت عملت حاجه او زودت شهوه امي النهارده . مارد : لأ معرفش عنها حاجه . انت عملت اخر مقابل و هو انك تشوف اللى بينيكوا بعض عند سمر و ده حصل فعلا . لكن مليش دعوه بموضوع امك و زميلها اللى ناكها ده . انا : و انت عرفت منين ان في حد ناكها . مارد : يابني هو انا موظف في عمر افندي . مانا جني و بعرف كل حاجه عادي . انا : يعني انت ملكش دعوه باللى حصل ده خالص مارد : لأ خالص . امك هاجت و قررت تتناك لوحدها مش بتدخل مني . انا : طيب ماشي امشي دلوقتي مارد : طيب مش عايز مني حاجه ؟ تنيك حد و لا حاجه انا : لأ . سمر لسه مخلصه علي لبني . مارد : طيب . اختفي مارد و لبست هدومي و خرجت . مشيت من عند سمر . و انا في الطريق للبيت كنت بفكر ايه اللى خلي ماما تعمل كده . هل مارد بيخدعني و لا فعلا هي هاجت لوحدها ؟ نكمل الجزء اللى جاي الجزء السادس صوت : موافقة ؟ ماما : ااا اه صوت : و عرفتي هتعملي ايه ؟ ماما : ..... صوت : الاختيار في ايدك توافقي او ترفضي براحتك ماما : موافقه . صحت ماما من النوم مفزوعه و هي بتفتكر الماضي القريب . كنت انا في اوضتي لسه بفكر في اللى حصل في بيت سمر . فات يومين و انا لسه مش قادر اعمل حاجه غير التفكير . هي هاجت فعلا لوحدها لدرجه انها تجيب واحد من الشغل ينيكها في بيت واحده شرموطة . دخلت ماما عليا الاوضه . ماما : مالك يا حبيبي انا : ايه ؟ مفيش ماما : لأ انت بقالك يومين تلاته مش مظبوط كده . انا : لأ عادي مفيش حاجه ماما : يابني لو في أي حاجه احكيلي . احنا ملناش غير بعض . خدتني ماما في حضنها . بس المره دي محستش زي أي حضن من ام لأبنها . كنت في حضنها و بفتكر ماجد و بفتكر زميلها و هما بينيكوها .مستحملتش و سيبتها و قومت . ماما : رايح فين انا : هالبس و انزل اقابل اصحابي . ماما : طيب هتتغدي معايا ؟ انا : لأ معرفش . جايز افضل لبليل قومت غيرت هدومي و نزلت . مكنتش عايز اقابل حد بس لو قولتلها كده كانت هتقلقل عليا . اتمشيت في الشوارع شويه و بعد كده قولت اروح و خلاص . التفكير مكنش عايز يسيبني في حالي . روحت ملقتش ماما في البيت . كان لسه معاد شغلها مجاش . دخلت انام شوية . صحيت علي صوت الباب . بس سمعت صوت حد غريب . خوفت يكون في حرامي ولا حاجه فمشيت براحه لحد باب الاوضه علشان اشوف مين . كان عم مصطفي . عم مصطفي عنده محل صغير و ماما ساعات بتجيب منه حاجات و ساعات بتخليه هو و مراته ينضفوا الشقه او يجيبولها طلبات من السوق مثلا و كله بحسابه . حتي لما بيكون في حاجه عايزه تتصلح او تتدهن او كده بنبعتله و ياخد حسابه . فهمت ان ماما انتهزت فرصه ان انا و هي مش موجودين و بعتتله علشان هو و مراته ينضفوا الشقه . مكنتش عايز أتكلم معاه و لا كنت فايق أصلا ففضلت في اوضتي و خلاص . هما كده كده بينضفوا بره بس لكن مبيدخلوش الاوض . قعدت في الاوضه و سامعه و هو بينضف بره بس طبعا ميعرفش اني موجود . شوية و وصلت ماما . كنت سامع كلامهم و انا جوه . ماما : انتوا لسه مخلصتوش يا عم مصطفي . عم مصطفي : لأ يا هانم قربت اخلص اهه . معلش اصلي شغال لوحدي النهارده ماما : امال فين مراتك ؟ عم مصطفي : تعبانه شويه فقولتلها تخليها في البيت . انا كده كده قربت اخلص خلاص ماما : طيب مقولتليش ليه كنا أجلنا التنضيف ليوم تاني تكون خفت فيه عم مصطفي : ولا يهمك يا هانم ماما : طيب اسيبك تخلص انت بقي . دخلت ماما اوضتها و كان عم مصطفي في الصاله بينضف . بعد شويه قولت أقوم أقول لماما علشان تعمل حسابي في الغدا . لما وصلت عند الباب اتجمدت . شوفت عم مصطفي واقف قدام باب اوضه ماما و بيبص عليها و هو بيدعك في زبره من فوق البنطلون . معرفش هو كان شايف ايه خلاه يدعك في زبره . بس المنظر نفسه هيجني . معرفش ليه هيجت علي المنظر ده بدل ما اخرج اشتمه علي اللى بيعمله ده . بعد شوية اتفاجئت انه بدأ يقلع هدومه لحد ما بقي ملط . عم مصطفي كان اسمر . رغم انه كبير لدرجه ان امي نفسها تقوله يا عم لكن بين رجليه كان زبر شباب . لقيته بيفتح باب اوضه ماما و دخل عليها . جريت علشان اشوف بيحصل ايه بس من غير ما يشوفوني . كانت ماما لابسه جلابيه بيت عاديه و سايبه شعرها . شكله لما كان بيدعك في زبره كانت بتغير هدومها و ده اللى هيجه . بصت ماما عليه و هو داخل عليها ملط كده و مقدرتش تشيل عينها من علي زبره . لكن كانت خايفه منه ماما : في ايه يا عم مصطفي . انت اتجننت عم مصطفي : جمالك جنني يا هانم . مش هسيبك النهارده ماما : حرام عليك انت عايز ايه . اطلع بره عم مصطفي : انا مش هطلع قبل ما اعمل اللى انا عايزه . انا تعبان و مراتي بقالها كام يوم تعبانه و معملتش معاها حاجه ماما : و انا مالي . اطلع بدل ما اصوت و الم عليك الناس عم مصطفي : انا همتعك . سيبك من الفضايح و الكلام ده . انتي ست لوحدك بقالك سنين . ضحكت في سري انه ميعرفش انها لسه من كام يوم كانت بتتناك . هجم عم مصطفي علي ماما و قبل ما تفتح بوقها كان حاطط ايده علشان يكتم بوقها . و ايده التانيه كانت بتلعب في بزازها من فوق الجلابيه و زبره محشور بين فخادها . شال ايده من علي بوقها و قبل ما تتكلم كان لسانه بيلعب جوه بوقها و يمنعها تاني تصوت . في نفس الوقت كانت ايديه الاتنين بتقطع الجلابيه من علي بزازها اللى خرجوا من الجلابيه . فهمت هو ليه كان هايج كده لأنها كانت لابسه الجلابيه علي اللحم . اول ما قطعها بزازها نطوا منها . زقها علي السرير و شد الجلابيه المقطوعه فبقت نايمه ملط قدامه . كانت بتحاول تقفل فخادها و تخبي بزازها بأيديها . بس المنظر ده خلاه يهيج اكتر . فتح عم مصطفي رجلين امي بأيديه بالعافيه . و حشر وشه بين فخادها يلحس فيهم و هو طالع علي كسها . بمجرد ما لسانه لمس كسها كانت فخادها غرقت من عسلها . واضح انها هاجت من لحسه و هو كمان لاحظ كده لما لقي مقاومتها ليه بتقل و بدل ما كانت بتحاول تبعده عنها بأيديها بقت بتقفش في بزازها . مد ايده يمسك بزازها معاها و هو لسه بيلحس كسها . بعد شويه طلع يبوسها . عم مصطفي : دوقي عسل كسك من علي لساني . باسته ماما من غير ما ترد و هي بتلحس في وشه و لسانه بلسانها . اتعدل عم مصطفي و نزلت ماما تمص زبره . كان زبره اسود و ضخم . مش مناسب لسنه ابدا . مكانتش قادره تدخله كلها في بوقها . كان هو بيبعبص كسها بأيد و يلعب في بزازها بالايد التانيه . بعد شويه طلع زبره من بوقها و بدأ يحركه علي كسها لحد ما دخله . كانت ماما بتصوت و تقوله حرام عليه و في نفس الوقت بتلف رجليها حوالين جسمه كأنها بتمنعه يطلع زبره منها . فضل ينيكها كده شوية و بعدين نام علي السرير و طلعت هي فوق منه . كان بيرضع في بزازها و هي بتتنطط علي زبره . حسيت بماما بتترعش . خدت بالي اني بلعب في زبري و انا بتفرج عليهم . لأول مره العب في زبري كده و انا بشوف امي بتتناك من غير تأثير من حد . كان قبل كده مارد و في اخر مره سمر هما السبب في اني اهيج و العب في زبري . او كنت بحاول اقنع نفسي بكده . كنت مطلع زبري من البوكسر و بلعب فيه و ماما بتترعش فوق زبر عم مصطفي و هو بيقرص في حلماتها علشان تهيج اكتر . بعد ما ماما اترعشت حسيت انها هديت و مبقتش قادره تتحرك . قام عم مصطفي و شدها فركبت علي زبره و هو واقف . بقي شايلها علي زبره و هي في حضنه و بينيكها بالوضع ده . كان عم مصطفي مديني ضهره و ماما و هي راكباه كده مغمضه عنيها فمش شايفاني لكن لحسن حظي ان مرايه اوضه النوم كانت وراهم فكنت شايف جسم ماما و هو شايلها علي زبره و بتتنطط عليه . كانت لافه رجليها حوالين منه و هو بيبوسها و يلحس في وشها اللى غرق من لعابه و هو بينيكها كده لحد ما حسيت ان ماما هتترعش تاني علي زبره . حسيت اني هجيب لبني في الوقت اللى ماما كانت بدأت تترعش فيه . فاجأها عم مصطفي و حط صباعه في طيزها و هي بتترعش كده فصوتت و فتحت عينيها . اتفاجأت انا و هي . كانت مفاجأتي ان عيني جت في عينيها و انا بجيب لبني و هي بتترعش . و كانت مفاجأتها ان عينيها جت في عيني و انا بجيب لبني و هي بتترعش و في صباع دخل في طيزها . حسيت اني هقع علي الأرض من الصدمه . زادت صدمتي لما لقيتها مكمله تنطيط علي زبره لحد ما حسيت انه بيجيب لبنه فيها . كان اللبن نازل علي فخادها . جريت علي اوضتي بسرعه و انا حاسس انه هيغمي عليا . كنت فاكر انه هيخرج لكن اتفاجأت لما سمعت صويتها مكمل . واضح انه كمل نيك فيها . المره دي حسيت انها هايجه اكتر و بتعلي صوتها كأنها قاصده اني اسمع . اسمع و هي بتقوله زبرك جامد يا عم مصطفي . اسمع و هي بتقوله نيكني و افشخ كسي الهيجان . اسمعها و هي كأنها بتوصف كل اللى بيحصل بينهم و كل وضع بيعملوه لحد ما سمعت و هي بتقوله يجيبهم علي بزازها المره دي . بعد تاني نيكه لبس عم مصطفي و سمعته و هو خارج من اوضتها و بيوعدها يجي ينيكها تاني و يوسع خرم طيزها المره الجايه . عدي شوية وقت تقريبا كانت بتنضف نفسها و تلبس فيهم . كنت حاسس اني فعلا بيغمي عليا و كان نفسي الأرض تتشق و تبلعني و انا سامع خطواتها بتقرب علي اوضتي . لغايه ما سمعت باب الاوضه بيفتح و انا علي السرير و بجهز نفسي للمواجهه . لكن قبل ما تحصل لقيتني بيغمي عليا فعلا علي سريري . سامعها و هي خايفه عليا بس مش قادر اتحرك او افوق من الاغمائه .
×
×
  • انشاء جديد...