القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

نادية طيز

عضو
  • المساهمات

    12,904
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    54

كل ما تم نشره بواسطة نادية طيز

  1. أسندت و هالة, كستنائية الشعر عريضة الجبهة لوزية العينين ممتلئة الشفتين عريضة الردفين كبيرة النهدين خمرية البشرة من أثر الشمس, ظهرينا متكأين على وسادة فوق السرير الوثير الفراش ورحت أختطف منها لثمات فتبسم في خجل و قد شب زبي فأمسكت بصغير كفها وحططت بها فوق رأسه. سرت رعدة في جسمها الملآن و كست حمرة الخجل وجهها الجميل عندما أحست زبي في يدها فأوشكت أن ترفعها فضغطتها و رفعت و جهها إلي لتحكي لي قصتها فقالت:” أنا أصلاً من الريف .. أبويا و أمي من الريف من البحيرة جات بي من هناك و انا صغيرة نونو بعد ما أبويا مات .. هو كان شغال بالبلدية ومعاشنا بالكاد يكفينا. أمي شافت أنني لا عندنا أرض ولا يحزنون فجات بينا هنا في المدينة عشان نعيش حياة أحسن من كدة….”. عند ذلك الحد و هالة يزداد انفراج شفتيها عن ابتسامة دفع بها تمطي ونمو زبي الحيحان في يدها الساخنة! سكتت و عيناها ترقبان هائج زبي في يدها وهو يكبر و يغلظ وأنفاسي الحارة تقترب منها ومن عنقها حتى دفعتني بلطف لائمةً لي:” مش هكملك الحكاية ….” فابتسمت و ابتعدت عن وجهها وقلت:” لا ياستي أديني بعدت… كملي بقا..” وابتعدت عن هالة كي تحكي قصتها و كلانا يترقب ليلة سكس عربي ساخنة حامية الوطيس. واصلت هالة كلامها:” جات أمي هنا أاتجرت أوضة بحمام بمطبخ فوق السطوح في عمارة من عمارات المدينة اللي أنا و عيت عليها. أنا بقا كبرت هنا و رحت المدرسة لحد الإعدادية بس يا خسارة أمي خرجتني و مكملتش ثانوي… آآه..” هكذا ندت عن هالة آهة مثيرة و أنا ألثمها و يدي تعتصر بزها الأيسر لأخاطبها:” مفيش يا خسارة… ممكن تكملي…” و كانت قد سخن جسدها الملفوف البض و تضرج و جهها الأبيض المشرب بحمرة طبيعية فزادها الخجل حمرة على حمرة و كان نهداها الشابان قد انتفخا و نمت حلمتاهما بقوة فارتخت أطراف هالة عند ذلك الحد و كان ما زال زبي في يدها يتمدد منذراً بليلة سكس عربي ساخنة و أنا أرتشف شفتيها الممتلئتين و قد علوت جسمها الممشوق القوام لأحدثها:” و بعد كدا…كملي ..” فتعلقت عيناها بعيني و شفتاها ترتجفان شهوةً إلى شفتي:” وبس.. زي ما انت شفتنا…أمي عملت كشك قدام محطة البنزين و التشحيم الكبيرة المهمة دي عشان تبيع فيه سجاير و شيكولاته و سندوتشات و أنا اللي بقف عليه…” . ملت إليها ألثمها مجدداً :” بس انتي قمر…. أنت متستهليش كدا….” و أكببت على وجهها اقبله و هي قد لفتني بزراعيها مؤكدةً و قد ترجرج صدرها بشهيقها و زفيرها المتصاعد:” حقيقي.. آآآآه.. آ ى آى آى .. حقيقي.. يا بهجت.. حقيقي…مش هتسبنس .. انا كلي ليك…. بس انت ليا, ” فيردني شهد ثغرها و كلماتها إلى ذكرى الرمّال. منذ سنين و أنا أقضي إجازة صيف في المغرب كنت أمشي و صاحبي على الشط و قد انتصف الليل إذ قال:” بص…تعالى نشوف حظنا مع الراجل ده… ” فأجيبه ساخراً:”يا سيدي…. أنا مش بصدق بالحاجات دي….” فيأخذني من يدي إليه و نتربع ثلاثتنا على الرمال و انا تثريني ملامح حاجبيه الكاسيين لجفنيه و ثوبه الذي يعود عهده إلى أوائل القرن و نظراته التي خلتها تخترقني. كانت نظراته حادة كنظرات شيطان رجيم فأحسست بالقشعريرة. جلس الرمال و راح رفيقي يخاطبه:” شوف لي أنا يا حاج الأول… ” و أنا أهز رأسي منكراً لما يعتقد فيه فبسط الشيخ الفاني منديله و به الرمال به تلمع لمعاناً غريباً وسأله عن اسمه و اسم امه و راح يخط في منديله خطوطاً متقاطعة و أخرى متوازية. لحظات و مال بنصفه أرضاً وهو كأنه يُصيخ بسمعه إلى صوت الغيب تحدثه بطالع صاحبي فيزمزم بشفتيه ثم يعود فيرفع رأسه في السماء و كأنه يستوحي النجوم المتناثرة و يعود ويحدق في وجه صاحبي و قد أخذنا و كأنّ على رؤسنا الطير . ثم نطق و قال:” حظك يا بني سعد اوله… خيانة وسطه… نجمك سيعلو ثم يهوي بك آخر…” فامتقع وجه صاحبي و كنت على وشك القيام حتى شدد على يدي و قال:” و كمان صاحبي…” فراح الشيخ يصنع كما صنع وبعد ان سألني عن اسمي و اسم أمي فقال:” نجمك ثابت.. و طلعك جميل… غير متزوج … هناك نجمة جميلة متلألئة تلاحقك.. حظك معها… ستجمعك بها عشر… هي متعتك وانت متعتها فلا تخسرها فسيعلو نجمك معها….” لننصرف من عنده بعد أن دسسنا في يده ما فيه النصيب و لنقضي ليلة سكس عربي ساخنة مع عاهرات مغربيات قد قصدناهن في مظانهن. كان وجهي قد تعرق عند ذلك الحد وصوت هالة يأتيني من بعيد و انا أتذكر صحة نبوءة الرمال مع صاحبي الذي خانه صاحبه فانتهى أمره إلى السجن المؤبد بعد تلفيق قضية قتل و انني اﻵن في الأربعين….. يتبع…
  2. و في هذا الجزء نكمل معاكم حكايتي في سكس محارم جزائري سخونة نار مع مرت بابا فضيلة و بعدما اعطاتني بوش ابوش لاول مرة حسيت زبي شعلت فيه النار و وقفت توقيفة عمري حسيت كيما هي و بقيت واقف معاها نفلورتي ونبوس فيها و صوت الانفاس تاعي كان قوي بزاف . و هي كانت سخونة و قربت فمها من وذني و قالت دبر راسك لازم تجيبهالي و انا قلبي ولى يخبط اكثر و سخنت و عرفت بلي راهي حابة ندخل زبي في الحتشون تاعها و كانت سخونة بزاف و حكمتها انا من الترمة و بديت نخلط و لقيتها عريانة بلا كيلوطة و ترمتها عاملة شغل فلون و طرية بزاف و ان من الشهوة رميت روحي عليها و انا نبوس فيها و سخنتها و انا سخنت و بين زوج ذايبين في سكس محارم جزائري و مرت بابا فتحت لي رجليها حتى حسيت زبي محطوط بين شفارتين حتشونها و انا دفعت زبي بلا ما نجيب خبر . اه كي دخلت زبي في الحتشون على هذيك البنة السخونة بزاف وفضيلة فاتحة رجليها و انا نطبع زبي حتى دخلتو كامل للقلاوي في سوة فضيلة و بدات هي توحوح اه اه اه كمل عمري اه اه اه حرك مليح اه اه دخل و انا ندخل و نطبع زبي في سكس محارم جزائري يغلي بالشهوة و بين زوج كنا سخونين وكانت سوتها سخونة بزاف و مشمخة و انا زبي فوقها و هي حاكمة الترمة تاعي تخلط فيها في البراج و توحوح اه اه اه اه و انا ندخل زبي و انيك في السوة و الشهوة تاعي سخونة نار و حاب نجيبو . وكي قلت لها عمري اه اه راني حاب نزنن قالت لي معليش راني شاربة كاشيات فرغ في حتشوني بصح ما تنحيش زبك خليه لداخل مام اذا رقد و غير سمعت هذ الهدرة بدا زبي يطير بقوة كبيرة و كنت نجيبو في سوة مرت بابا فضيلة في اسخن سكس محارم جزائري و انا راكب فوقها و ما كنت علابالي بلي النيك معاها سخون و بنين هكذاك و كنت نزنن وانا نلحس لها الراس تاع الزيزة و نمص فيه و غير فرغت بردت الشهوة تاعي و خرجت زبي من الحتشون تاع فضيلة و شفتحا راقدة على ظهرها وهي تعض على شواربها و عرفت بلي هي ما شبعتش من الزب على خاطر انا بلخف جبتو و وعدتها بلي المرة الجاية نزهيها اكثر و نخليها تشبع من الزب تاعي . و رجعت كي نتلاقا معاها دايما نديرلها زوج الاول رابيد و الثاني نيكها حتى نشبع و هذي هي حكايتي في احلى سكس محارم جزائري مع مرات بابا المليحة فضيلة —————————————————————————
  3. انا في حياتي نكت مرة واحدةو احكي لكم عن نيك جزائري ساخن صرالي مرة واحدة في حياتي و كانت اول و اخر نيكة ذقتها رغم اني اليوم تقريبا عمري ثلاثين سنة و عمري ما ننسى هذيك النيكة اللي صراتلي بالصدفة . كنت جايز في الليل على الطريق تاع خروبة بالسيارة ولقيت واحدة طاطة وقفة في الطريق و انا كحلت لها و كي لحقت بلعاني نقصت السرعة و بقيت نخزر و هي شافتني نخزر فيها حطت يدها على الزيزة و بدات تمس روحها و انا زبي وقف و حبيت نيكها و فهمت بلي هاذ راهي تراكولي و حبست السيارة و انا بعيد عليها بوحد العشرين ميترة و خزرت فالروتروفيزور لقيتها جاية و بدا قلبي يخبط و كي لحقت عندي قالت لي مسا الخير و انا تلفتلي الهدرة و بدا قلبي يخبط بقوة و الشهوة تاعي زادت شعلت و من بعدت مالت عندي و حطت الزيزة تاعها على الباب تاع السيارة و دخلت راسها و قالت لي كاش ما خصك عمري و تبسمت . و انا زبي في الحقيقية وقف بقوة و تبسمت و قلبي يخبط و قلت لها تتهلاي فيا نتهلى فيك و قالت لي معليش ميات الف برك يعني الف دينار جزائري للنيكة و انا عشت احلى نيك جزائري ساخن و قلت لها معليش بصح ديري انت كلش قالت لي ندير البيبة و نلحس القلوة و نيك من السوة ابوار و نيك من الترمة و واش تحب نديرلك ما تفرغش برك في وجهي و صدري و هكذا تفاهمنا و طلعت معايا و خذيتها لمور محطة المسافرين في طريق مخبية مقابلة الطريق السيار و كي لحقنا كنت نعس اذا ما كانت الشرطة و لقيت جيهة مظلمة ما فيها البوطوات و لتم وقفت السيارة ويبدا اروع نيك جزائري ساخن و سخون بزاف . و انا تكيت على الكرسي و قلت لها هيا خرجي الزيزة راني حاب نشوف زيزتك كيفاش عاملة و هي نحات الخيمار تاعها و كان شعرها مصبوغ اصفر و هي سمرة شوية و من بعد فتحت زوج قفلات من الحجاب تاعها و دخلت يدها و خرجتها و معاها اكبر و اجمل زيزة شفتها في حياتي و بدينا اروع نيك جزائري ساخن و احلى نيوكي و انا لمست الزيزة تاعها و كانت حنينة و طرية بزاف و هبطت راسي باش نرضع وحكمت الراس و كان شباب و دخلتو بين شواربي و بديت نمص الراس و اان سخون بزاف و هايج و هي حطت يدها على زبي و بدات تمس فيه . انا سخنت بقوة و الشهوة كانت شاعلة في زبي في متعة نيك جزائري ساخن بزاف و كنت نرضع الزيزة و بيدي نمس الزيزة الثانية و نخلط لها و هي كانت قاعدة و موالفة بالزب و في كل مرة تضحك و تقول ايا ما راكش حاب تدخلو في السوة ———————————
  4. و بقيت انا ذايب في نيك جزائري ساخن و كنت حابس بالسيارة مور محطة المسافرين و خايف يجوزو الشرطة يحكموني نيك فيها بصح حلاوة النيك و حرارته خلاتني نغامر و ندير اي شيء و انا كي خرجت الزيزة تاعها قريب جبتو و حسيت زبي بدا يترعد و عمري ما شفت زيزة شابة كيما هذيك . كنت زيزتها بيضة و كبيرة و الراس وردي و عندها الممو داير على الارس كبير و هي حكمت زيزتها و قالت لي عجباتك شابة و انا كان زبي نحس بلي فيه ميترة في الطويل من كثرة ما كان موقف بقوة و لاول مرة في حياتي مسيت زيزة تاع مراة و كانت كبيرة و طرية بزاف و حنينة و جاتني باش نرضع الزيزة و قربت روحي منها و شميت ريحة الزيزة و كانت حلوة بزاف و حطيت فمي على الراس في نيك جزائري ساخن بزاف و بديت نمص زيزتها و هي متكية و تخلط في شعري و تقولي عمري عجباتك الزيزة و انا نقول ممممم ممممم . و من بعد حطيت يدي على زوايزها بين زوج و لصقتهم و بديت نشوف فيهما كيفاش شابين و عاملين كي الترمة و كانو بيوضة بزاف و ما قدرتش نصبر عليهم و رجعت نرضع و نمص في نيك جزائري ساخن و فور بزاف و هي حطت يدها على زبي و بدات تلعب بيه و انا مازال ما خرجتوش و كنت لابس سروال جين و من بعد مست لي زبي و قالت عمري ايا خرجو واش بيك راك حشمان و قلت لها انتي خرجيه بيدك و كانت تعرف كيفاش تخرج الزب و فتحت لي لابراكات و خرجاتو و لعبت بيه من الراس و حبطت يدها حتى توشات القلاوي و انا باقي نرضع الزيزة . و من بعد رفدت راسي عندها وقلت لها راني حاب ندير معاك بوش ابوش و نبوسك وهي ضحكت و بديت نفلورتي معاها في نيك جزائري ساخن و هايج و هي حاكمة زبي و انا نبوس و نلعب بالزيزة و نخلط فيها و الحرارة في زبي كانت كبيرة و هايجة بزاف و من شدة ما كانت سخونة و نياكة و عندها خبرة هيجنتني و انا نرضع زيزتها و نخلط برك و كنت قادر نجيبو بلخف بلا ما ندخلو بصح انا كنت حاب نيك الحتشون و ندخل زبي على الاقل نقول مرة في حياتي نكت السوة . و هكذا جاتني بلخف وانا حاب نفرغ و قلت لها راني حاب ندخلو ايا اذا عندك كابوت جبديه و خليني ندخك زبي و نيك و نذوب في نيك جزائري ساخن و هايج و هي كان عندها لي كابوت في الصاك و فتحت و كان معمر بيهم على خاطر هي تخدم بيهم و انا زدت شعلت كثر كي حسيت روحي رايح ندخل زبي الحتشون
  5. و بقيت انا نعيش احلى نيك جزائري ساخن مع هذيك الطاطة و نرضع الزيزة و نلحس و حاس روحي حاب نفرغ و زبي ما قدرش يصبر كثر و كنت حاب ندخلو في حتشونها على الاقل نقول في حياتي مرة واحدة نكت و دخلت زبي في الحتشون . و هي قلت لي اذا راك حاب تنيك الحتشون نعطيك كابوت و فتحت الصاك تاعها و خرجت كابوت و انا زدت شعلت اكثر و قلت لها ايا افتحيه و كي كانت تفتح فيه شفت الكابوت و انا سخون و يدي على الزيزة نخلط و اتكيت و خليتها تحط الكابوت على زبي بفمها و انا نغلي و من بعد قالت اذا تحب نركب فوق زبك و لا ندور تدخلو مورايا في سوتي بقوري و انا ما عنديش خبرة و كنت مفرفش و قلت لها دوري يا زبي و غير دارت شفت انا الترمة تقابلني وكانت بيضة و كي الحليب و تحتها كانت السوة و انا ما نعرفش نيك و قربت صدري على ظهرها و حكمتها من الزيزة و حطيت زبي و هي قالت لا لا ماشي لتم حبط راهو في الثقبة تاع ترمتي . و انا غير حبطت زبي بيدي و طبعت حسيتو يدخل في فتحة سخونة بزاف و غير دخل الراس طبعت زبي دخل كامل في مرة واحد في نيك جزائري ساخن بزاف و ما احلى الحتشون كي يدخل فيه الزب و يكون معسل و بديت ندخل ونخرج و لاول مرة نحس بهذيك البنة بصح من كثرة ما كانت بنينة بزاف السوة ما قدرتش نشد في روحي و بحرارة كبيرة بدا زبي يزنن بقوة و مزية كنت داير كابوت في زبي و كنت حاكمها من الزيزة و غير بديت نفرغ حكمت لي نفلورتي معاها و قلت لها دوري ليا عمري و هي دارت و بديت نبوسها في نيك جزائري ساخن بزاف و فمي على فمها و زبي يزنن في سوتها . و كان زبي يخرج الزن بقوة و انا نذوب و نفرغ و هي تعطيني فمها و انا نخلط لها في الزيزة حتى جبتو و كملت التفراغ و طفات شهوتي و موراها جاتني واحد النشوة حارة و شابة بزاف و زبي مازالو في الحتشون مطبع و من بعد خرجت زبي من حتشونها و بدا يترخى و نحيت الكابوت و رميتو برا على السيارة و خرجت بابيي موشوار و بديت نمسح زبي و هي تضحك و خبات زوايزها و انا حاولت نلعب بالزيزة كنت حاب ندير بونت واحد اخر بصح ما وقفليش . و من بعد خرجت ورقة تاع طورو ميات الف و حطيتها في الشقة تاع الزيزة و خبيت زبي و رجعتها للطريق و انا حاس روحي اسعد رجل في العالم بعد اجمل نيك جزائري ساخن مع احلى طاطة خبيرة و خلاطة و تعرف كيفاش تزهي الزب و عندها اجمل زيزة شفتها في حياتي
  6. و أذكر كيف أنني بين زراعي نجمة اسمها هالة لم تبلغ العشرين بعد و سيكون حظي معها. “ بهجت… انت رحت فين… أنت نمت مني….” هكذا أعادتني هالة ومازال يتمدد زبي في يدها و قد ارتخى قليلاً و قل توتره و انا قد عدت للماضي منذ عشر سنوات. أجبتها و راحة يدي تستدير فوق حلمة بزها الأيمن:” جنبك … أنا هفضل على طول جنبك..” لنشرع في ليلة سكس عربي ساخنة و لا اسخن. ملت برأسي عليها لاثماً داساً انفي و سط نهديها الغضين:” مبسوطة يا هالة…أمك ارتاحت من الشقا و عايشة في شقة يجري فيها الخيل…” لتعانقني بشدة و تمرغ وجهها المثير السكسي القسمات في صدري و بوجهي :” مش محتاجة أكتر من كدا…في عمري ما حلمت باكتر من كدا يا بهجت بيه…” فتنفرج ثنايها عن ثغر حاكي اللؤلؤ فأنكب عليه بثغري امتص ريقها و أولج لساني في فمها ألعق ريقها. كانت بالقميص الأسود للنوم و قد سجا الليل لنا و هدأت الأصوات لتعلو أصواتنا. رحت أحط بجسدي على جسمها الساخن و ما زال زبي في يدها يتمدد و مازال بطيئ التمدد من اثر الكحل. شرعت اقبل رقبتها وأمصمص خدودها وهي تمنعني متدللة عليّ حتى بدأت تخف حركة يديها شيئا فشيئا معلنة استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على عنقها تحت قبلاتي الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات أذنها واللعب بيدي على نهديها من خلف قميص نوها الأسود رحت أرشف ريقها وألاعب لساني بلسانها وأخذت آهاتنا تنطلق . استلقت هالة على جنبها وأنا استلقيت بمواجهتها ورحت أقبل ثغرها المفلج مثل الأقحوان وأمصص ريقها بلساني وأطابق ما بين شفتينا وراحت كفاي يحطان فوق صدرها العامر ولساني ابتدأ ينتقل من فمها إلى أذنيها وعنقها. بأخذ فمي يلتهم بزازها البيضاء الوردية الحلمات. رحت أرضع حلمتيها وكأني طفل يرضع صدر امه بنهم وجوع وهي تتأوه:” آآآآآه كمااااان.” لأزيدها فرحت فأخذت أهصر حلمتيهما تحت لساني وأسناني وامصصهما وابتدأت أنزل شيئاً فشيئاً بلساني على بطنها وأصعد إلى أعلى حتى شفيتها . وبدأت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا جعل السرير يهتز من تحتنا وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلآ ومرغت خدودها بخدي وعنقها بلساني ا من المص و اللحس و اللعق و انا ادعك صدرها حتى أني أخرجت نهديها من الثوب وقفزا امامي مثل الثلج الأبيض الطري الناعم المكتنز فنزلت بهما اهتصاراً وعصراً و لحساً و دغدغة لحلمتيهما وعضا بمقدم أسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكأني في قمت سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف باني أزيد نيكهها الان فبسطت يدي إلى رقبتها وأنزلت قميصها عن جسمها الساخن لنبدأ ليلة سكس عربي ساخنة و ما زال يتمدد زبي في يدها الساخنة الناعمة. كانت هالة ذات طيز عاجية بيضاء مكتنزة اللحم صافية كالحليب وصدر املس ابيض فتسللت أصابعي إلى حيث كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رأيت يديها تنطلق إلى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلوني وتحله ثم تمسك زبي من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها من طبره! نهضت إليه تكب عليه بلسانها وشفتيها وتعضه عض دلع وعض استثاره بأسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية بحركات سكسية أثارتني بشدة. كانت تمسك زبي في يدها و تلوك راسه و تبرشه حتى اهتجت و أنمتها معتلياً. كانت هالة ما زالت عذراء. قعدت من ساقيها مقعد الرجل من أكراته وهي تنظر إلي بعيني ناعستين ترجوني و زبي في مدخل كسها المنتفخ المشافر:” بالراحة… بهجت أرجووووووك آآآآآآآآآى..” “ و أغمدته فيها فوق السرير و قد تمزق غشائها و هي تكرز على شفتيها و تتمرغ فوق السري و هي تدفعني عنها متألمة:ط آآآآآآآه.. حراااااااام..” “ و دفعت زبي حتى زاغ كل زبي و أسكنته بها و أنا أشعر بلذة إختراق البكر الجميلة و جسدي جاثم فوق جسدها و صدري قد بعج نهديها فاصبحا كالعجينتين المنبعجتين. شهقت هالة حين اخترقتها شهقة تعرق لها جبينها. اسكنت زبي و هدأت لأحس بها اسفلي تحس بها ترهز فعملت انها تجاوزت مرحلة الألم و تريد ان تستلذ في ليلة سكس عربي ساخنة جداً. شرعت اخرج و ادفع زبي وادخله في كسها وهي تبتسم مغمضة عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …وأنا ازيد من الرهز و النيك و ما زلنا على ذلك حتى أحرجته لأطلب منها ان تركع لفي فتركع و أغمده فيها من خلفها وهي تتغنج و تتدلل و أنا منتشي لكلامها حتى أحسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا وقلبتها على ظهرها وأغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت زبي الطويل الى فمها فأمسكت زبي في يدها وهي تمصه وتقول: آآه يا حبيبي.. مش عارفة انت جيتلي منين… أنت حظي مالدنيا….
  7. من حوالي تلات شهور فاتت كنت خاطب بنت, يعني فتاة مصرية من عيلة كبيرة محترمة و ميسورة إلى حد كبير و كان عمر خطيبتي لم يتجاوز تلاتة و عشرين سنة. خطيبتي فتاة مصرية بصراحة أمورة أوي و مهما حكيت ليكم عن حسنها اﻵسر مش هتتصوروا غير لما تشوفوها بعينيكم و تشموها بانوفكم و تلمسوها بصوابعكم. بجد فتاة مصرية رائعة, بيضة و ملفوفة كده و هي مش طويلة ولا قصيرة , يشدك منها صدرها النافر المتماسك كده و فخادها المصبوبين صب المدورين و أردافها اللي لما تمشي تحس أنهم بيتهزوا من تقلهم كأنهم كور جيلي متماسك. خطيبتي سجى جسمها مش مرهرط و لا سمين لأ بض مكتنز مع بزاز كبيرة كأنهم مدافع وبصراحة من اول ما شفتها قلت هي دي االي هتروي عطشي للجنس و خصوصاً بعد أن جاوزت التلاتين و كنت لسة ما جربتش الجنس غير مرات قليلة جداً. سجى خطيبتي كانت فتاة مصرية محافظة وهو ده اللي كان ظاهر أما الحقيقة أنها هايجة نيك و عرفت أنها عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين زي ما هتعرفوا. سجى خطيبتي مكنتش تخرج معايا إلا برفقة أخواتها أو امها في بداية خطوبتنا و كنت أنا وهي بنقعد في الصالون تحت رقابة أمها أو أبوها. مع مرور الأيام تقربنا من بعض و راحت كلمات الغزل تنبعث من بين شفايفي وهي تجاوبت معايا و كان ده بيبسطها و بيحسسها بأنوثتها. في مرة سألتني سجى خطيبتي عن اجمل حاجة فيها فأنا بصراحة احترت مش عارف أقولها شعرك الأسود الحالك السواد الناعم ولا فمك الصغير و لا عينيك الواسعة ولا بزازها الكبيرة المشرأبة كده باستدارة آسرة فاجرة. شعرت بالحرج أقولها بزازك و حسيت بالخجل فمككن كنت اخدش حيائها و انا معرفش أن خطيبتي فتاة مصرية هايجة زي أي بنت مصرية هايجة نيك و عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين. المهم شاورت بأيدي على صدرها بحياء فلقيت خدودها توردت و ضحكت سجى و كأني قلت حاجة منتظرة و قالتلي و كلها جرأة: كل اللي اعرفهم بيقولوا كده… قلت: مين دول؟ قالت: صحابي كلهم… قلت : مين صحابك… فبصت عليا و هي مبتسمة: يعني صحاب الكلية نهى و نسرين و فادي و أيمن… مخبيش عليكم أنها ضايقتني و غاظتني فسألتها: أنت مصاحبة شباب؟! فحسيت أنها توترت و تململت في قعدتها و قالتلي : قصدك أيه… هو انت مكنش ليك صحبات يعيني في الكلية! فقلتلها: زميلات يعني… مش صحبات… فابتسمت سجى خطيبتي ابتسامة صفرا من اللي انتوا أكيد عارفينها وقالت: هتفرق يعني… وقامت كده من جنبي و أنا بفكر في كلامها و رجعت بصنية فيها كاسين عصير فراولة حطتهم على الترابيزة و قعدت قصادي و حطت رجل على رجل! الجيبة بتاعت خطيبتي سجى انحسرت عن سيقانها و سمناتها و فخادها لأنها أصلاً قصيرة فكنت مبكلمش, كنت بس بسرق منها نظرات وهي تهز في رجليها كأنها بتلفت انتباهي لجمال سيقانها الملفوفة الناصعة بشكل مثير و هي بتعري من فخادها شوية شوية حتى أني فكرت اغتصبها لولا انها خطيبتي! كسرت حاجز الصمت و قلت: انتى زعلتي مني ولا أيه.. فقالت و في كلامها حدة: أيوة زعلت.. فقلت: – انا مقصدتش أي حاجة وعلي كل حال حقك عليا… فاترسمت على شفايفها اللي زي الكريز ابتسامة حلوة و غمازات خدودها ظهرو بطريقة فاجرة مغرية وقامت زي الفراشة وقعدت جنبي تاني. قلت في نفسي مينفعش أشك في سجى دي متربية و بنت ناس. رحت أداعبها فقلت: هاتي بوسة… فقربت لي خدها.. فشاورت لبقها فادللت عليا و قالت:و بعدين حد يشوفنا… فهمست لها: وايه يعني انا خطيبك رسمي… فقالت: بس لسه ما بقتش جوزي … فقلت: بعد ما نتجوز أنا هاقلعك كل هدومك وابوس كل حته فيكي… اتكسفت سجى خطيبتي و و شها احمر و ضحكت في دلال و قالت بهمس كأنها بتوشوشني: وايه كمان… أحرجتني فحبيت اهرب منها: مش هقول.. فقالت بدلال مصنوع: لو مش تقول هاخصمك…فسكت شوية وقلت: ارفع الجوز و أدفع الفرد… ففكرت شوية وقالت: مش فاهمة…أيه ده…؟ فقلت بابتسامة: الجوز رجليكي… و الفرد… شوفي انت بقا! عينين خطيبتي سجى برقت و حسيت أن فيهم شمعتين و هي بتبحلق و في اﻵخر ضحكت ضحكة عالية و خدودها كانك وبعت فيهم من الحمرة وصمتت باسمة. قلت: عرفتي يعني أيه الفرد؟!ّ فبصتلي و هي بتضحك: أه عرفته..فسألتها: طيب ايه هو؟ فرفعت صوتها بالضحك لدرجة خفت ان حد من أهلها يجيلنا فقالت: قول أنت… مش هقول… بصراحة زبري وقف من غنجها و خجلها فوطيت على راسها: يعني انت بجد مش عارفة….فضحكت أوي ورمت ايدها على وشها بداري خجلها و نطقت بصوت ناعم ولع في جسمي و انا باشتهيها: قول انت اسمه ايه … بصراحة كنت متردد و خايف خطيبتي أنها تتحرج وهي أصلاُ فتاة مصرية هايجة نيك و عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين فسكت شوية وهمست في ودنها بعد ما قربت منها: زبر… اسمه زبر…. اسمه أيه بقا؟ فتململت خطيبتي في قعدتها وهمست: زبر…. يتبع…
  8. بصراحة زبري و قف و هجت جداً فضمت خطيبتي سجى في حضني و هي رمت راسها على صدري وكانت هايجة نيك و عينيا جات في عينيها و شفايفها راحت تفتح و تفارق بعض و هي بترتعش و بقيت تزحف بدماغها ناحية شفايفي فقربت منها و جسمي بيترعش و سخن وخفت امها تقفشنا و أنا بابوسها فتراجعت عنها و مسكت ايدها الصغيرة و محست بيها وشي و بوستها منها و بصيت على باب الصالون فهمست بنغمة مثيرة أثارت زبري في لباسي: ماما تحت بتعمل شوبنج… شفايفي لصقت بشفافها , وكنت أول مرة أبوس فتاة مصرية او غيرها من بقها و بصراحة هجت ومقدرتش أتلم على أعصابي. رحت أبوسها في وشها و رقبتها و فوق بزازها و ايديا بتلاعبهم و هي مستمتعة و هايجة نيك و جسمها ساح لحد ما رجعت لنفسي و شلت ايدي من فوق صدرها الناعم خفت أن ها تكون غضبت فلقيت و شها احمر من الخجل اللي هو الشيء هيجني اكتر و أكتر و لقيتها بتتعلق في رقبتي عايزة تتفرش مني فتطابقت شفايفنا تاني و دخلت لسانها جوا بقي أمصه و أبلع ريقها الشهي و من هنا راحت كفي لبزازها فمسكت بزها الشمال فاهتز بدنها بقوة و اترعشت كأنها سمكة طلعتها من المية. بسرعة بعدت خطيبتي عني و افترقت شفايفنا بصراحة مقدرتش أقاوم ومديت أيدي على صدرها فصمتت خطيبتي وحطت وشها في الأرض خجلاً و همست في دلال: رامي… وبعدين معاك أنت عاوز ايه… كان جسمي سخن خلاص و زبري شدّ فقلت و أنا حلقي كان جفّ من حرارتي العالية: عاوز اشوف ..دول… بزازك… فلقيت وشها بقا فراولة من كسوفها وسألت وهي عارفة: ازاي يعني… فقلت و أنا انهج: يعني .. تفتحي البلوزة…. واشوفهم… الخجل كساها مرة تانية وهمست و وشها بالأرض: ماما خلاص على مجي… وهي بتقول كدة كنت قربت منها و أنا بحل زراير البلوزة زرار زرار و لقيتها بتبتسم بخجل و ابتسامتها بتزيد كل ما زرار ينفتح بين صوابعي حتى ظهر السوتيان البمبي و شفت فارق ما بين بزازها اللي يدوخ يا خرااااااابي!! بسرعة رفعت حمالة صدرها فشهقت سجى وغمضت عينيها و ظهرت لي قادم عينيا بزازها البيضة بياض اللبن و منفوخة زي البلالين و حلماتها صغيرة زي حبة العنب الصغير جداً االلي لسة منضجتش! فجأة و انا بتفرج حطيت بأيديها على بزازها فحاولت أرفعهم و انا بهمس: وريني بزازك الحلوين… فشددت بكفوفها على بزازها وهمست: لأ مش هاوريك حاجة… فقلت و كلي شهوة: هشوفهم دول بتوعي خلاص… و شديت على ايديها فاستسلمت خطيبتي. بصراحة هي زي أي فتاة مصرية هايجة نيك فراحت تراقبني و صوابعي بسرحوا و يمرحوا فوق لحم بزازها الناعم نعومة الحرير و رحت اعصرهم فلقيت جسمها بيترعش و تأنّ برقة فعرفت أنها بتستلذ. بسرعة قرصت حلمتها بين اناملي فلقيتها صرخت: آه! صرخة عالية مش عارف لذة أو كانت بتتألم! سجى خطيبتي كانت هايجة نيك زيي أنا بالظبط فدست وشي بين بزازها و رحت امرغه و انا انعم بملمسهم الناعم الدافي و بقيت أرضع فيهم وهي بصوابعها الرقيقة ماسكة شعري بتلعب فيه و زبري شاددّ وعمال يشدّ لحد ما نزلتهم جوا السليب! رفعت راسي و أنا بلهث فرمتني بابتسامة خبيثة مش عارف حست اني نزلت او لأ. فجأة حسينا خبط رجلين فعرفنا ان امها رجعت فراحت سجى تعدل من ملابسها فدخلت علينا و كنت مرتبك خايف تشوف البلل بالبنطلون فاستأذنت و مشيت. الحقيقة سجى خطيبتي حبتها كتير فوق الوصف و خصوصاً لجمالها و رقتها و دلالها بس أما كمنتش عارف أنها عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين و خطيبها جلال غير لما تورت علاقتنا و عرفتني. المهم بعد حوالي شهر و نص كده من الخطوبة اقترحنا أننا نكتب الكتاب و نعلي الجواب فوافق أهلها و أهلي و بقا من حقنا نخرج من غير اخوها الصغير ولا أي حد معانا وهي دي الفترة اللي عرفت أن خطيبتي فتاة مثرية هايجة نيك و عايزة تتفرش زي صاحبتها اللي هي أصلاً جارتها و كانت زميلتها في الكلية اللي مخطوبة لشخص اسمه جلال اربعيني كان مجوز قبل كدة وخبرة. المهم مرة كدا خرجت أنا و خطيبتي سجى بالعربية و وصلنا لحد بعد الشاطبي في منطقة كلها أشجار ومهجورة و ضلمة. وقفت و مسكت ايدها الرقيقة و بوستها وقلت: يااااه أخيراً مفيش حد معانا….فلقيتها بتبتسم و حسيت انها بتشهي اللي انا بالي فيه و عينيها فضحتها و أنا ببرقلها فقالت: بتبرقلي كدا ليه؟! فقلت: نفسي أكلك أكل… فصمتت و وطت وشها في خجل وبنغمة دلال و دلع: كلني…. فقربت منها : طب هاتي بوسة… فبعدت في دلال و أتصنعت الجدية: أعقل أجنا في الشارع… يتبع….
  9. قلت وكنت مسكتها من دراعتها : أنت خليتي فيا عقل..و غمضت خطيبتي سجى عينيها و شفايفها ارتعشت وهي بتتفتح و بتتوقع بوسة و شدتها عليا وضمتها و حطيت شفتها التحتانية بين شفايفي و بقيت أمصمص شفايفها فخفنا حد يشوفنا فبعدنا و طوقتها بدراعي و انا ببوس كل حتة في وشها الجميل المثير وأيدها بتتسحب لحد ما زبري حسها بتلمسه فقلتلها: أنتي شوفتي زبر قبل كده؟! بصتلي وكفها لسة فوق زبي الشادد غصباً عني و و شها احمر من الكسوف و في عينيها رغبة عارمة وهي فتاة مصرية هايجة نيك وعايزة تتفرش و شهوتها ولعت نار فقالت برقة: لأ… فقلت: نفسك تشوفي! فولعت خدودها و ابتسمت بسمة ساحرة و و هزت راسها بغنج يعني أيوة في الوقت اللي كان زبري بيتمدد في ايديها و عينيها بتضج و بتلمع من الرغبة وفي لحظة كان زبري ناطط شامخ برة البنطلون! مسكت ايد خطيبتي و حطتها بين فخادي و بيضاني و خطيبتي بترتعش وهي هايجة نيك فشهقت بصوت عالي و ملمس كفها الناعم يزيد من شهوتي و رغبتي و سخونة جسمي و حرارتي عليت كأني محموم! مقدرتش أمسك نفسي فنطرت لبني من فرط اللذة فاتخضت خطيبتي و بعدت عين وقالت تلومني: جبتهم بسرعة كدا! حسيت بالربكة و اتلخمت و معرفتش اكلم فقالت: كدا لبنك غرقني…المهم هي سحبت منديل قدامي و بقيت تمسح بيه ايدها و نفسها و قالت: نسرين صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده… دهشتني خطيبتي فسألتها: بيعمل معاها أيه؟! فوشها قلب طماطم وقالت وهي أقرب للهمس: بيفرشها… الكلام وقف على شفايفي وحسيت أن لساني اتجمد وقلت: أنت عايزة تتفرش….! فخدودها ولعت من الخجل وقالت في دلال: أممم… خايفة….فسألتها و جسمي سخن أكتر و دبت الشهوة في زبري وشد: خايفة من ايه؟! فسكتت و السكون علامة الرضا و عرفت أن خطيبتي زي أي فتاة مصرية فوق العشرين عايزة تتفرش زي صاحبتها فلفيت بالعربية في مكان مهجور و فرملت. راحت تبصلي بنظرات كلها شهوة مسكت ايدها و بوستها و ضمته ليا وجسمي لبصق في جسمها السخن و حطيت كفي فوق صدرها الشامخ و رحت أداعب بزازها و أفك زراير البلوزة لحد ما ظهر السوتيان فرفعته فنطت بزازها اللي زي بلونتين منفوخين و دست وشي أمرغه بينهم وهي بتتأوه من اللذة و أنا بمصمص في حلماتها و هي بتدوب مني لحد ما سمعت دق على إزاز العربية! اتفاجئنا و خافت خطيبتي سجى و بعدت عني و بعدت عنا و لقينا حارس من حراسات اللي هناك ببحلق في بزاز سجى وهي بتحاول تسترهم فشخطت فيه: انت عاوز أيه… فراح الحارس يلف ناحيتي ويقول: أنا حارس هنا على مخازن الشركة دي … بتعمل ايه هنا… فقلت و انا قلقان: العربية سخنت …استنينا لما تبرد…. فضحك وغمز وقال: طيب عشان تبرد لازم تشخلن و شاور يعني عاوز فلوس…. فترجتني خطيبتي أني اديه اللي عاوزة لأنها كانت مرعوبة فطلعت اللي في جيبي و دستهم في ايده فابتسم وقال: خدو راحتكم…. الحارس مشي من هنا و أنا قلبي سكن من هنا و خطيبتي سجى كانت لسة خايفة و الخوف كان باين على وشها وملامحها وهي بتهمس بتترجاني: يلا امشي من هنا … يالاااا…. فدورت العربية و مشيت بعيد و قلت و انا مبتسم: بس أنت عايزة تتفرشي زي صاحبتك نسرين و أنا مقدرش ازعلك…. فابتسمت بخجل فافتكرت أن الراجل شاف بزازها فتضايقت : بس الحارس شاف بزازك! فاحمرت خدمدها وقالت: هو ده اللي مضايقك! فقلت: آه كان لازم تدخليهم لما قرب…. فقالت: هوه انا لحقت دا طلع فجأة مش عارفة الزاي… وصمتنا فرجعت تلومني برقة: انت اللي غلطان.. أنت اللي جيبتنا هنا… بصراحة حبيت اني مزعلهاش و خصوصاً خلاص كنتهروحها فقلت: خلاص بقا اللي حصل… فكانت لسة ساكتة فقلت: يلا بقا وريني الغمازات دول…. وقربت ابوسها فرجع وشها يحمر و خطيبتي بتبتسم و مسكت أيدها و بوستها. كانت مرت أيام ورحت أزور خطيبتي لأنها وجشتني و بزازها خلاص جننتني فعرضت عليها و انا في بيت أبوها أننا نرجع في منطقة الشاطبي مرة تانية فخافت سجى من اللي جرى معانا المرة اللي فاتت. بس هي كانت عايزة تتفرش زي صاحبتها لانها فتاة و فتاة مصرية كمان هايجة نيك فهي معذورة فاقترحت عليا أني أخدها لشقة واحد صاحبي عازب عايش لوحدها و كنت حكيت لها عنه قبل كده. بقى قلبي يدق و انفاسي عليت لما عرفت أن سجى خطيبتي نفسها و عايزة تتفرش زي صاحيتها لانها كل شوية كانت تجيب سيرتها. قلبي فضل يدق يدق و زبري شدّ ع لآخر لأني تخيلت و انا بمارس الجنس مع سجى خطيبتي و هي هايجة نيك بين أحضاني. مشيت من عند سجى بقالي أربع أيام على وعدي معها أني أشوف شقة صاحبي بس هو مسافر الصعيد شغال هناك و خطيبتي هايجة نيك مستنية انها تتفرش زي صاحبتها و انا بلمح ده في عينيها وانا كاما لسة مستني و و استنوا انتو معايا لحد ما شوف…
  10. تقاليد الزواج تختلف من بلد عربي ﻵخر و من عائلة ﻵخرى في نفس القطر و انا بحكم كوني سعودي الجنسية سأحكي عن تجربتي. عندما أتممت الخامسة و العشرين كان الأوان قد آن أتزوج و تزوجت زواجاً تقليداً من فتاة لأسرة ثرية تناسب و ضعي الاجتماعي و الثقافي. و على الرغم من أنه زوج صالونات إلا أني رأيت العروس و جالستها أكثر من مرة وكانت مرة مليحة ومثقفة إلا أن عيباً بها كبير لم التفت إليه إلا وهو حب الظهور و المباهاة بالسيارة و المسكن الفخيم و الثروة وحتى الخادمة. عندما اعترضت على آخر شط من شروط العروس تدللت علي وقالت:” رياض, ما فيني اسوي شغل البيت كله لحالي حبيبي.. أبغي خادمة وتكون جميلة ..” . الحقيقة أنني استغربت طلبها! فأنا أفهم أنها تبغي خادمة لعلها تريحها قليلاً من هم البيت و مقتضياته غلا أنني لم أفهم لما ذا تريدها جميلة فسألتها:” يا عمري.. انا بزوجك أنت… انت اجمل حليلة بالكون.. وليش تكون الخادمة جميلة!” فابتسمت و اتسعت عيناها الحوراء:” جميلة لتشوفها صاحباتي لو زارونا بالبيت..”. أحببت العروس و لما لم أجد بد من الخادمة فقد جلبت خادمة فلبينية جميلة قد تكون أجمل من زوجتي نفسها! لم أكن أعلم أن زوجتي ستهملني جنسياً و ان تلك الخادمة الفلبينية هي من ستعوضني و تمتع زبي المحروم كثيراً. كان غرض زوجتي من الخادمة الفلبينية ان تكون جميلة من اجل التباهي بها ام صديقاتها حال زيارتنا بمنزل الزوجية لأكتشف أن زوجتي بعد الزواج بأسابيع لا تهتم إلا بالخروجات و الفسح هنا و هناك لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها المظاهر و التأنق أما الآخرين. صبرت عليها كثيراً لعلها ترجع و تنظر لي إلا أنني كنت فقط سعيد أمام الناس تعيس على الفراش ؛ فكنت فقط أضاجعها تأديةً للواجب وهي كذلك كانت تتبرم من العلاقة فكنت احسها باردة رغم جمالها. أهملتني زوجتي جنسياً فبدأت عيناي تراقب الخادمة الفلبينية كلما انفردت بنفسي في البيت خاصة وهي التي كانت تقوم بكل عمل البيت وكأنها ربته! كانت الخادمة الفلبينية جميلة ولا زالت جميلة ملفوفة العود بيضاء البشرة مليحة الملامح عظيمة العجز و الفخذين ذات قوام معتدل. كانا ردفاها يهتزان كلما خطت في البيت فكان زبي ينتصب من ذلك و أنا أحاول أن أخفيه كي لا ألفت انتباه الخادمة الفلبينية وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها تفهم رغبتي فيها رغم أنها كانت تخشى من زوجتي. عظمت رغبتي في الخادمة الفلبينية الجميلة و اشتهاها زبي كثيراً فكنت أنظر الفرصة حتى واتتني. كان عرس إحدى صاحبات زوجتي و كان من المفترض أن اذهب معها فتعللت بالصداع واعتذرت فذهبت لحالها. جلست في البيت أشاهد التلفاز وأحضرت لي الخادمة الفلبينية مشروب الكاكاو الذي أحبه و بعض من السوداني و البندق. لم تكد تضع الأطباق حتى هفت نفسي إليها فانبسطت يدي إلى زراعها أدعوها لمشاركتي المكسرات و التلفاز نشاهده سوياً. لمحت زبي منتصباً فرفت على شفتيها ابتسامة ذات مغزى. كان كل منا يختلس نظرات الشهوة للآخر. مددت كفي نحو فخذها أتلمسه فلم تبتعد و لم تمانع. سخن جسمي ةاكثر و علوت بيدي أتحسس بطنها و نهديها وهي آخذة في الابتسام ولا تحول عينيها عن التلفاز. أمسكت بيدها و سحبتها لتحط فوق زبي لتحملق عيناها و قدراعها جسامته و كبر حجمه! رحت أحتضنها وهي تفرك لي زبي فأطبقت بشفتي فوق شفتيها لتمصصهما مع لساني لألقي بكفي ووضعتهما فوق بزازها وسط صدرها وبدأت أداعب حلمتيها الورديتين وأمصهما تارة وألحسهما بلساني تارة أخرى ونحن الاثنان نتأوه من شدة اللذة. في لا وقت كنت اعتليها ورفعت ساقيها الممتلئين لأبدأ في مداعبة كسها بزبي قليلاً وأولجته فيها بقوة مرة واحدة وصرخت عالياً ثم نظرت إلي لترى إن كان هناك بقية لم تدخل فلم تصدق أنه بكامله. لم تكن الخادمة الفلبينية عذراء وهي قد قالت لي ذلك. أولجته بها وبدأت أرهز سريعاً وراحت الخادمة الفلبينية الجميلة تمتع زبي كثيراً وهي تظهر علامات الغنج والدلال وتساعدني فيما أنا فيه وكلما قاربت الإنزال فأخرجته ثم عاودت الإيلاج ثم أنزلت منييّ وفيرا غزيرا فى كسها كنت أود ان أجرب مؤخرتها الهزازة فطلبت منها أن تنبطح على بطنها رافعة ة مؤخرتها للأعلى. كان لابد من تهيئة فشرعت الحس خرق طيزها النظيفة جداً البيضاء و الحس هاتين الفلقتين الجميلتين وأعضهما عضاً خفيفاً وهي تلقى لذلك متعة كبيرة واكثر من لعابي على فتحة الشرج وعلى زبي وبدأت أدلك مؤخرتها قليلاً قليلاً حتى استرخت وبدأت أدخل زبي رويداً رويداً لضيقه حتى أولجت رأسه. كانت تأنّ و تأن و أنا أواصل دفعه حتى أولجته كاملاً وبدأت أرهز بكل قوة وهي تقول أكثر أقوى وبدأت أطلعه من مؤخرتها وأدخله في طيزها وهكذا وهي تلقى لذلك متعة كبيرة حتى دفقته لنسترح قليلاً ثم أواصل مضاجعتها وهي تمتع زبي مصاً و لحساً حتى شبعت. مع مر الأيام أحست زوجتي, التي تهملني زوجياً, بتغير معاملتي مع الخادمة الفلبينية فأصرت على إرجاعها إلى بلدها وإحضار غيرها.
  11. أنا بعيش في الجيزة في مركز أوسيم و حكايتي مع جارتي الغزية اللعبية وفاء أم طارق حصلت هناك. جارتي أم طارق وفاء دي حكايتها حكاية و هي دي اللي خلتني داير على حل شعري بمارس الجنس بعد ما مارست معايا أحلى سكس مصري حصري و في بيتنا كمان. هي بتسكن تحتنا وهي عمرها 32 سنة وهي لعبية جداً لدرجة كنت أقول لمعرفي في الحتة دي الغزية اللعبية لأنها كانت تقصد تبين مفاتنها للشباب وللرجالة و تلبس الاولن الفاقعة و الاحمر خصوصاً ونص بزازها بيكون باين من الفساتين السبعة أو المفتوحة على صدرها الأبيض البفتة وهي بتنشر الغسيل على المعاليق في البلكونة. أما انا فاسمي وليد في وقتها , من سنة يعني, 24 سنة فكنت أزاولها بالكلام و أرمي عليها كلمة من هنا و كلمة من هناك أغازلها فكانت تبصلي لفوق و تبتسم و تكمل نشر غسيلها. اللي خلاني اعرف أنها عطشانة نياكة و محتاجة انها مجوزة راجل عجوز أكبر منها في الستين تقريباً , أتجوزته لانه غنى مش عشان هي بتحبه. بصراحة وفاء جارتي الغزية اللعبية جننتني و كانت بتوقف زبي لما كانت بتطلع عندنا فوق في الشقة عشان تقعد مع أختي الكبيرة أو والدتي فكنت أسمع ضحكتها بترن في الشقة فتثير مشاعري. كان وشها كله تعبيرات سكس جريئة و حتى قعدتها كانت سكسي أوي لأنها كانت تقعد و رجليها بعاد عن بعض فاشخة نفسها و جليبيتها أو عبايتها الخفيفة كانت بتكون ماسكة ومطبوعة على فخادها المربربة وهي بتمضغ اللبانة زي الغوازي. عشان كده انا بقول عليها جارتي الغزية اللعبية, مش بس كده, دا حتى في مشيتها كانت تمش بتتقصع و تتمايل و تتبختر فكنت ساعات أقابلها عالسلالم فكنت بحك فيها او أحسس عليها فكانت تبصلي بصة صايعة جريئة و تفرك هي كمان طيزها فيا! كان لابد أني أمارس عليها سكس مصري حصري جداً لاول مرة اتمارسه في حياتي لحد ما اترعشت و بقت تعبدني من ساعتها. في الوقت مكنش ده دخلنا الغاز الطبيعي و كانت بس أنابيب بوتجاز هي اللي موجودة. في يوم كانت مي و أخواتي فيه في عزا و كانت تقريباً الساعة عشرة الصبح فخبطت على الباب جراتي الغزية اللعبية و فاء أم طارق و كنت نايم بالشورت و الحمالات لان كان الجو صيف. صحيت و رحت أفتح لقيت وفاء جارتي وكانت لابسة جلبية بلدي خفيفة أوي زي ورقة السيحارة بتفصل كل حتة في جسمها الفاجر المليان الملفوف و نصف قصة شعرها الاسود الناعم بين من الطرحة اللي بالي بالك. وهي اصلاً مش طرحة ! دي كانت خفيفة جداً. واللي زاد وغطى ان الجلبية كانت مقورة على صدرها الناصع البياض زي القطن فهيجتني و وزبي وقف غصباً عني و وقفت افرك عينيا و بحلق وقلت: ام طارق أأمري…أي خدمة… فرفعت جارتي الغزية اللعبية حاجب و نزلت اللي جنبه وقفت تتهزهز: فيأيه يا ولا…. بتكشر في وشي ليه… أجري هات أنبوبة لحد ما جيب…. فحبيت أهزر: وكمان ولا… طيب تدفعي كام… فبرقتلي وراحت داخلة من الباب و صدرها خبطني وقالت: يالا مش فاضية هات أنبوبة… فشاورت في المطبخ و زبي كان وقف على طيزها اللي حز الكيلوت باين على فراديها فنادت عليا: تعالى قلي فين بالضبط… وحطيت ايدها في و سطها تتهزز و عيناها ثبتت على زبي اللي شدّ فقالت: وانت ايه اللي عامله في شبابك ده! فقلت بهزر: أوريكي ..تشوفي وكنت هنزل الشورت فلقيت جارتي الغزية اللعبية وفاء ادورت و خدودها احمرت و فسخت ببقها تضحك فعرفت أنها عاوزة فقربت منها و لصقت وراها , ورا طيزها المدورة و ضمتها لي فحسيت أن جسمها بينكمش بين درعاتي و حطيت ايدي على رقبتها و عضت شحمة ودنها و بقيت أفرك جسمي في جسمها و هي: لأ لأ لا…وهي بتعمل عكس اللي بتقوله لانها كانت بتفرك طيزها في زبي اللي نشب بين فلقات طيزها فحستها ساحت مني وبقيت ابوسها على عنقها و خدودها و لفيتها ليا و رحت أبوسها بشدة و هي غمضت عينيها و وشها بيروح يمين و شمال و انا شغال بوس فجسمها ساح و وقعنا فوق كنبة الانتريه انا فوقيها وهي تحتيا. قربت من شفايف أم طارق وفاء جارتي الغزية اللعبية من جديد و رحت أمصمصهم بحرارة و هي تتجاوب معايا و رحت بوتها بوسة طويلة دابت بين أيديا منها و دخلت لساني جوا بقها بيلاعب لسانها و أمص ريقها وهي عملت بالمثل و زبي كان شد مني فقذفت على الفور. في أقل من لحظات و أنا ايديا بفعص في بزازها الناعمة الطرية اللي زي كور الجيلي كان قام تاني و الحياة و نار الشهوة دبت فيه…. يتبع…
  12. قلعت جارتي الغزية اللعبية الجلبية وهي كأنها راحت في غيبوبة مستسلمة مستجيبة فخليتها بس بحمالة صدرها البيضة و كيلوتها الأبيض الخفيف ورحت بسرعة خلعت الشورت و بركت من تاني فوق جسمها السخن و بقيت أفرك و افعص في بزاز جارتي الغزية اللعبية في مقدمة سكس مصري حصري و جسمي حمي و لهلب فخلعت الحمالة و نطت بزازها قدامي تلعب بتلعلط مكورة كبيرة متماسكة كأنها بنت عشرين لسة متفتحتش قبل كدة.ولقيت نفسى باحضنها بكل قوة وزبي بيلمس سوتها وكسها ذلك الوحش المستخبى وايديا التانية بتدعك كل حتة فى جسمها المولع نار وبوستها ورا ودنها ولحست بلسانى كل الحتة دى وودانها ورقبتها وهى بتترنح من فرط الهياج و الإثارة : ا مم مم مم آخ آه ه ه ه وبوستها بوسة فرنسية طويلة وانا أمصمص ريقها السخن ولسانها النار وشفايفها شديدة الطعامة وهى بتمص لسانى وفمى بشهوة غير طبيعية ولقيت ايديا بتدعك فى بزازها وبتفرك الحلمة فرك قوى ونزلت على تحت باطها وبزازها بلسانى واسنانى امص وادعك وأعض وارتشف وهى فى عالم تاني: آه ه ه ه ه أم م م م م آى ى ى وانا بقطع حلمتها باسنانى وهى بتهيج بزازها كانت حلماتها منتصبة واقفة من هيجانها الجامد و من قلة النيك اللي بيمارسه معاها جوزها العجوز. نزلت ألحس بزازها فأثارني بشدة ملمسهم الناعم ملمس الحرير و سخونتهم ورحت أمص الحلمات و أرضعهم وانا أسمع تاوهاتها و أناتها بتعلى مع كل لحسة وكل مصة : آه آه آه آه.. أمم.. أمممم آح….كا م كانت جارتي الغزية اللعبية تهيج كنت انا بهيج أكتر و متعتها بتزود متعتي اوي. بقيت أنزل بلسان و بكفوفي ألحس و أعض كل حتة في جسمها الملفوف الفاجر و هي بتغنج و بتفرك تحتي لحد ما وصلت بطنها المليانة شوية عن السوة فبقيت أدخل لساني في سرتها و أزغزغها و صوابعي على كسها من فوق الكيلوت احسس عليه فلقيت صوابعي اتبلوا فعرفت انها هايجة و كسها جاب مية شهوته انه مستعد أن انيكها في أسخن سكس مصري حصري وهي بتأن و تتأوه أعلى من الأول حتى لحد ما نزلت بكيلوتها بأيديا و سحبتها من فوق وسطها فقابلني كس مشعر بشعر اسود قصير جميل مثير و فيه خيوط بيضة رقيقة بتسيل منه و ريحة قوية نفاذة فاستثرت أوي ففشخت رجليها ورحت الحس شفرت كسها اللي كانت ملصوقة غلى حد ما في بعضيها و كأنها مش ببتناك من جوزها و بقيت أزغزغ كسها بلساني فلقيتها بتفرك و تتأوه و تأن: آآآه ..لأ لأ .. آآآآآى …..أححح…..انت جننتني … اووووووف.. و انا عمال ألحس كسها و بضغط باسنانى على شفتى كسها الرائعيتين وبلسانى على زنبورها وارتشف عسل كسها الرائع بفمى وبلحس بقوة وبطء هيجها اكتر وساحت وهاجت وماجت وبتتأوه بشدة: أه ه ه ه أف ف ف ف أم م م م م اح ح ح مش قادرة دخله بقى مش قادرة احا اهه اهه يلا بقى نيكنى نيكنى أه ه ه أم م م م وانا بقولها : لسة شوية لما تيجيبى كل اللى جواكى لازم افشخك… قالتلى وهى ممحونة وهايجة : افشخنى افشخنى بزبرك ده نيكنى دخله اوى . وفعلا فرشتها شوية بزبرى على شفايف كسها ودعكته اوى ودخلته وبصرخة مكتومة منها وكأن روحها راحت و زنبورها بيطل و يكبر فرحت أمصه لقيتها شهقت و نصها اترفع و ضهرها اتقوس و أنا بمص وهي بتترعش تحتر لحد ما مية كسها نترت في وشي! جات رعشتها ولسة ما مارستش معها الجنس و كان زبي شادد فركبتها و فشخت سيقانها تاني و بقيت أمرغ طربوش زبي المنفوخ بين شفايف كسها و جارتي الغزية اللعبية: أرج…وك ..دخله بقا … آآآآآح.. ولقيت أيدها بتتمد بتمسك زبي و عايزة تنيك نفسها بيه و كمان بتحرك وسطها فنمت عليها وزبي اتغرس فشهقت وعينيها وسعت كأنها شافت سبح و لقيتها بتزم على شفايفها لما رحت انيكها في كسها اللي كان سخن زي الفرن بس ممتع لذيذ أول مرة أجرب لذة عاتية كان كسها. كانت بتكز على اسنانها و تفرك وتمسك راسها و توحوح: آآآآح.. وتتأفف: أووووووف…زآآآآآآه…. لقيت اديها بتروح لزازها تفركهم فبعدتهم و رحت عاصر بزازها و زبي بيمارس معها سكس مصري حصري و رجليها مرفوعة مفشوغة و انا بدك فيها وهي: لأ لأ,,, بالرااااحة..نيكني …نيكني بالراااااحة… آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص… واقيت نفسها بيتقل و كانها بتسحب نفسها من خرم أبرة و عينيها سوادها بيغيب و يحل محله البياض فحسيت أنها بيغمى عليها و هي بتأفف وبتطلع منها ألفاظ او حروف مقطعة ملهاش معني: آآآآآخ.. بر…أووووخخخ… و لقيتها فجأة بتترعش و عضلات الحوض بتقمط على زبي كأنها بتحلبه فحسيت بحرارة و لذة عاتية بتمر في كل أوصالي كأنها زغزة النمل. عارفين الزغزغة لما بتمر أو التمليل في جسمك كله و خصوصاً في الزب أهو هي دي اللذة اللي نسيت فيها الدنيا و أنال بمارس سكس مصري و بنزل لبني جوا أم طارق جارتي الغزية اللعبية. من ساعتها لحد دلوقتي بنيكها و كمان بانزلها الشقة عندها و كمان حابب أجرب كل الستات بس زي وفاء جارتي مش لاقي.
  13. من سنتين فاتوا مكنتش متجوز ولا أنا دلوقتي! عارفين ليه؟! لأني أجوز ليه و اوجع في قلب أمي ليه و انا عندي ست مصرية لهطة قشطة في الجيزة ملهاش حل! ست مصرية ولعانة نار فولعتني و أنا بمارس معاها سكس مصري ملوش حل. بجد سكس فاجر. سامية دي صاحية القصة الي بدأت و اللي بتمنى انها متنتهيش لاني بجد أدمنت الست التلاتينية دي. ايوة صغيرة عيالها صغيرين في مدارس كجيهات. من أول ما مسكت المنطقة اللي فيها سامية اللي في الجيزة دي و علاقتنا بدأت تتطور من نظرة و ضحكة و بصة و خروج بقميص نوم قدامي و بتلميحات لحد ما جيبتها أو هي كانت عاوزة كدا و حباه. اللي خالنا معرفة أنها راحت في يوم تشتكي أو تحكي ليا يعني عن غياب جوزها برة مصر و أن غيبته طالت أكتر من سنتين. لقاء والتاني و التالت كان خلاص مفيش حياء ما بينا و راح الخجل وبصراحة هي ست مصرية جريئة عرفت أنها ولعانة نار من نظرات عيونها الرايقة. مفيش حد قربلها لأكتر من سنة. في صبح كده قفلت الباب ورايا و هي بتحكيلي قربت لسامية و اترميت عليها و رحت امصمص في بزازها من فوق القميص و هي على كرسي الصالون واحنا لوحدينا. كنت انا قدامها راكع على ركبي و ابتيت من رجليها البيض الحلوين امصمص صوابعها المصبوغة بالاحمر و واحدة واحدة اطلع بلساني لسمانات رجليها البياض المصبوبين وهي يتفرك بزازها وهي ولعانة نار غايبة عن نفسها وهي تأوهاتها رقيقة رقتها العذبة و أيدها اترمت فجأة تحسس فوق شعر راسي و التانية تدعك بزازها اللي بعد شوية نزلت تتسلل حتى كسها تداعبه وأنا لمحته من البيبي دول نفسه و شفت كسها السمين المنفوخ المنتوف و كانها كانت مستنية حد! و انا بمارس معاها سكس مصري ممحون يجنن فجأة رن الجرس و أحنا ولا هنا واللي برة مش عاتق الجرس. كان لازم نتوقف عن اللي احنا فيه رغم عنا و هي عرقانة شرقانة في عرقها و الجو صيف فسبتلها رقم موبايلي عشان لو عاوزة تكلمني. بسرعة لبست البنطلون و القميص و استخبيت في الحمام لحد ما تفتح تشوف مين فكان ابنها الصغير واكن جابه باص المدرسة. كانت بتلبس هدومها وهي نفسها تكمل لأني يعني قطعت شهوتها و هي ست مصرية ولعانة نار هايجة يا ولداه و متعودة على اللبن. دخلت بابنها المطبخ فخرجت انا بسرعة و زبي شاددّ مني و أنا بخبيه بجرايد كانت في ايدي خايف لحد يلمح البنطلون يشك فيا. كنت عاوز أي خرم اكب فيه لبني المحتقن بزبري لحد ما جالي الفرج و اتصلت سامية بيا بعد أن سابتني حوالي فوق الأسبوع مش عارف ضميرها كان بيأنبها و لا بتتقل تقل اي ست مصرية على عشيقها. اللي كنت شايفه عليها انها كانت بتغلي من الشهوة و لعانة نار و لكن كسوفها كان بيقف حائط صد ساعات. و الطبيعي أني الراجل اللي بيطار الست و بيطلب علاقة سكس معها مش الست اللي بتعرض نفسها. مكنتش عارف أنا اللي اروحلها ولا استناها هي تتصل بي؟! وعشان انا كنت عارف عنها حاجات كتير فكنت عارف امتى بتبات عند امها و أمتى بتقعد في شفتها فقررت أني مروحش الشغل اليوم اللي بتكون فيه في بيتها و اطب عليها بنفسي لأقيم معاها علاقة سكس مصري حامية أوي. بصراحة كنت جريئ أوي و نجحت. وضبت نفسي و اتعطرت و بلعت قرص فياجرا و حبة فراولة عشان أطول شوية و امتها و تمتعني. كان سوم الأثنين الساعة 9 الصبح خبطت عالباب و معايا عدة الشغل لزوم التمويه ورحت اتسحب في العمارة. فتحت سامية الباب فلقيتها بتقابلني بابتسامة خفيفة رقيقة و نار الرغبة بتنط من عينيها المدورين زي عينين القطة!: وائل… مش معقول… اتفضل.. فدخلت وكانت ب سامية لابسة روب شفاف قصير فوق سيقانها ومن تحته قميص نوم لونه بيج لون الروب. بصراحة مكنتش قادر امسك نفسي. رميت عدة التمويه و لصقتها على الحيطة و التصق صدير بصدرها و بزازها الشامخة بتترجرج و بصيت في عينيها بثبات و قوة وعزم و أنا بهمس في ودنها: سامية.. أكيد أنت عارفة أنا جيت ليه..” فلقيت خدودها اتوردت و احمرت من الكسوف و نفسها علي فجاة و بصت في لتحت فاندهشت و بحلقت عينيها لما شافت الخيمة اللي عاملها زبي! لفتني بدراعاتها الحلوين فوق كتافي وهي بتقول: عارفة فمخلتهاش تكمل و و طيت دماغي أبوسها و شفايفي بياخدوا شفايفها السخنين في بوسة و بوسة تانية و تالتية و انا ايديا زي المكوك طالعة نازلة تقفش فيهم و تعصر لحمها و تلم الروب وهي بتشهق شهقات عالية. و أنا ببعد عنها عشان اقلع قميصي هربت سامة بكل دلع مني و جريت على جوة. على فين؟! على السرير! كانت سامية ست مصرية ولعانة نار بكل معنى للكلمة….. يتبع…
  14. وسبقتني سامية علي السرير فدخلت اوضة النوم وهي رافعة رجل ومنيمة التانية زي عمود الرخام المرمر الصافي المصقول! رميت بنفسي جنبها علي السرير نائما علي جنبي اليمين وهي علي جنبها الشمال وأخذت شفايفها على شفايفي في بداية سكس مصري و بعد كده دخلت لساني عشان أدوق ريقها العسل وهي كمان . كانت سامية ست مصرية ولعانة نار من غياب جوزها الخروف عنها وهي بالشهوة و الدلع ده كله. انسحبت على رقبتها ابوسها و ألحسها منها و من هناك على خدودها اللي زي التفاح و نزلت بعد كدا براسي و شفايفي بين بزازها اعضعضهم و ازغزغهم و اديتها صوابع ايدي تمصمص فيهم بلسانها ومصاهم جوة فمها ولقيت نفسى باحضنها بكل قوة وزبرى بيلمس سوتها وكسها ذلك الوحش ألمستحبي وايديا التانية بتدعك كل حتة فى جسمها المولع نار وبستها ورا ودنها و في حشفات ودانها و عضاتهم وسامية شهيقيها و زفيرها عالي سخن بيلسع جلدي ولحست بلسانى كل الحتة دى وودانها ورقبتها وهى بتترنح من كتر ما هي تعبانة هيجانة : ا مم مم مم آخ آه ه ه ه بست سامية بوسة فرنساوية طويلة وهي مستنايني ولعانة نار عشان أدخله وانا أمزمز ريقها السخن ولسانها النار وشفايفها شديدة الطعامة وهى بتمص لسانى وشفافي بشهوة غير طبيعية ولقيت ايديا بتدعك فى بزازها وبتفرك الحلمة فرك قوى ونزلت على تحت باطها وبزازها بلسانى و أنا بمارس عليها سكس مصري وهي ولعانة نار واسنانى امص وادعك وأعض وارتشف وهى فى عالم تانى: آه ه ه ه ه أم م م م م آى ى ى وانا بقطع حلمتها باسنانى وهى بتهيج اكتر . هاجت سامية وراحت ماسكة زبرى ودعكاه بشدة وراحت تسحبت بأيديها تسحب السستة و أنا كملت و رميت اتم البنطلزن و اللباس كمان. قومتها و نمت عشان تمصلي زبري فبدات سامية تمص وتلحس بلسانها وبيضانى كمان وتقول راااائع زبرك نار ام م اه ه ه ولقيت نفسى نايم على السرير وهى بتمص بشدة وهيجان ولقيت كسها المبلول من الكيلوت وبدأت الحس فخدها واصل لزبري الهايج بين وراكها المغرية وبمجرد لمسى لكسها لقيت عسلها على شفايفى والنار الخارجة من بين رجليها لتزيدنى هيجان على هيجان وهى بتمص بلهفة شديدة وأسنانها بتضغط على زبرى من شدة هيجانها وانا كمان بضغط باسنانى على شفايف كسها الوارمين وبلسانى على زنبورها وارتشف عسل كسها الرائع بشفافي وبلحس بقوة وبطء هيجها اكتر ولقيتها نطرت زبرى من بقها وساحت و ناحت وهي بتطلع اصوات فاجرة تثير أعصاب اي واحد يركبها: آآه… آآآآآ؛ … آ ى آ ى آ ى … أف ف ف ف أم م م م م اح ح حمش قادرة دخله بقى مش قادرة احا اهه اهه يلا بقى نيكنى يا وائل ..نيكنى أه ه ه أم وانا بقولها لسة شوية لما تيجيبى كل اللى جواكى لازم افشخك قالتلى وهى ممحونة وهايجة: أفشحني أفشحني بزبرك ده نيكنى دخله اوى وفعلا فرشتها شوية بزبرى على شفتى كسها ودعكته اوى ودخلته وبصرخة مكتومة منها وكأن روحها راحت: أخ خ خ خ أه ه ه ه ه ه ه ه أف ف ف ف نييييييك اوى اوى دخله كله أه ه ه ارزعه… افشخني… موتني…. اقتلني… ارزع اوى أف ف ف أم م م وانا بدخله وبخرجه وصباعى فى طيزها المولعة وهى بتصرخ أه ه ه أم م وسع طيزى اوى حلو اوى حلو اوى نييييييكنى اووووى زبرك حلو اوى يخرب بيتك أه ه ه ه ه ه ه افششخخخننننى اوى افشخنى يييييييح…. كانت سامية أغنج ست مصرية شفتها عيني في القطر المصري كله وده شفته و أنا بمارس سكس مصري فوق سريرها. المهم ملتفتش ليها وانا عمال مش عاتق و قرص الفياجرا عامل شغل و أنا بمارس سكس مصري رهيب معاها فى الدخول والخروج والدعك والدوران فى نواحي كسها الجامد نيك بتاعها ده واللى طلع روعة ورحت موسع طيزها ورحت رافع رجليها اكتر وموسعها وقالتلى اف ف ف اه ه ه ه هتعمل ايه ؟ ومن غير كلام طلعته من كسها ورحت مدخله بالراحة اوى فى فتحة طيزها الجميلة الخمرية وشهقت وهي و لعانة نار وشخرت وانا بأرزعه جواها جامد و سامية: أههههههه اى ى ى ى ى يخرب بيتك احاااااااااا زبرك كبير اوى على طيزى اهههههه امممممممم وانا بدخله وبخرجه بشهوة غير معقولة ولقيتنى باقولها هجيبهم .. هجيبهم يا متناكتى.. يا لبوتي… ردت ونفسها مقطوع : أه ه ه هاتهم جوة طيزى وانا بجيبهم وبدعك كسها وراحت جايبهم هى كمان واحنا بين أه ه ه ه و أف ف ف ف وبتقولى يخرب بيتك ايه ده كله لبنك حلو اوى ناااااار بموت فيك وفى زبرك الجامد ده وفضلت تمصه لاخر نقطة فى لبنى وهي بتمرمش زبري زي القط اللي ملموم على سمكة مش عاتقها و خايف تهرب منه. لحد دلوقتي بروح لسامية و بصارحة هي احلوت اكتر و أكتر وكل يوم بزيد حلاوة عن التاني فمعيشاني في جنة مكتش أحلم بيها.
  15. و لحد دلوقتي باستمتع بأسخن سكس مصري نار مع سوزي الرقيقة حبيبة الجامعة حتى بعد ما كان صاحبي الندل, صاحب العمر, سبقني في شقته و قفل عليهم الباب و هي عريانة ملط و اتجنن و راح يفتحها. بس بصراحة البنت , او الست دلوقتي, أحلوت أوي فوق ما هي حلوة و أدورت و اللبن خلاها مكنة وهي مع الوقت نسيت وبطلت تزعل. القصة بتبدأ من سنة تانية جامعة حقوق القاهرة و كانت هي أول بنت لفتت انتباهي برقتها و دلعها فعلقتها و كمان هي علقتني بعينيها الواسعة الجريئة شبه عينين زبيدة ثروت و رموشها الطويلة الفاجرة و جسمها الرشيق من وسطها ومكتنز في طيزها العريضة اللي بحس البنطلون بيتفرتك عليها و على فخادها اللي زي جذع الشجر المدور. بصراحة سوزي حبيبة الجامعة عليها جوز بزاز يهبل , يدوخ يخلى زبر العجوز يقف من جديد. بزاز كده شامخة واقفة مشرعة مدورة بتحس انهم عايزين ينطوا برة البلوزة أو البودي. أكتر حاجة بتولعني فيها هي وشها السكسي بملامح وفاء عامر الممثلة. مغري بشكل فظيع. اتعرفت عليها و يوم و التاني كانت بتاعتي فكنا نقعد في المدرجات جنب بعض و ايدي بتحسس على وركها السخن و هي عاملة مش واخدة بالها و كنت امسك أيدها اسحب بيها لحد ما تحط فوق منطقة زبري المولع فكانت تسحبها و وشها يحمر لحد ما بقيت حبيبة الجامعة وبقيت معروفة بيا و معروف بيها. مع الوقت الولاد والبنات عرفوا اننا لبعض و اننا هنتخطب لبعض بس بعد الجامعة و حتى انا كلمت اهلها وكنت بروح بيتها و ابوها رحب بيا و أمها وهما كانوا ناس سبور خالص. بس مكنتش أتوقع أني استمتع بجوالات من سكس مصري نار مع سوزي ابداً او أن العلاقة تتغوط كده و اني البس في وشط الحيط زي ما هتعرفوا و خصوصاً و أنّ صاحبي الندل رشاد طب علينا فجأة و سبقني و راح يفتحها لحد ما فقدت عذريتها. في الصيف اللي فات يعني من ست شهور فاتوا اتفقنا أننا نروح عالأهرمات و نقضي يوم هناك من أوله. صاحبي رشاد كان شغال في اجنس عربيات فكارمني بعربية متواضعة ورحنا هناك على الأهرامات ومكنش هناك سياح كتير و كانت سوزي حبيبة الجامعة من حلاوتها تظهر و كأنها اجنبية لأنها كانت لابسة بلوزة عريانة من الأكمام كشفت عن كتافها الناصعين البياض زي القطن و صدرها لحمه الناعم الأبيض الشهي وبزازها بارزين شامخين كدا تحس انهم عايزين يتقفشوا. كانت بتلبس من تحت جيبة قصيره فوق الركبة بتبين سيقانها العاجية و وشوية لحم فخادها المليانة باللحم الطري . جمالها خلا أصحاب الجمال و الخيول يعرضوا خدماتهم لانهم أفتكروها أجنبية فحبت سوزي أنها تركب جمل. بصراحة مكنتش مقتنع و كنت قلقان عليها بس سوزي حبيبة الجامعة فضلت تترجاني فبرك الجمل في الارض لما شاورله الجمال و رككبت سوزي بصعوبة بس الجمل كان عالي و راح الجمال يساعدها فاتعرت فخادها و خفت يبان كيلوتها فتضايقت و الراجل بيبحلق عينيه فيها بس بسرعة تحول غضبي للذة و شهوة ليها و هي بين دراعتي حاضنها ملتصقاً بطيزها العريضة و أنا اخطف نظرات سريعة لوراكها و احسس عليهم بين لحظة و التانية باستمتع بملمسهم الحريري و أنا بمني نفسي باسخن سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة سوزي لعد ما وقعت في دباديبي بوعد الخطوبة و الجواز. بعد جولة بين الأهرامات راحت سوزي حبيبة الجامعة تنزل من فوق سنام الجمل و كانت على وشك أنها تقع لولا أن الجمال اترمى عليها فأخدها في حضنه فحسيت بالغيرة عليها و سبقتها للعربية. قالت بتلومني و هي بتفتح باب العربية و تقعد جنبي:سبتني وجريت ليه! فقلت: و أنت كمان مش تاخدي بالك… الجمال حضنك! فقالت : أنت كنت عاوزني أقع… فكشرت وقلت: لا يحضنك أحسن…- لا يحضنك . . مش كفايه كان بيزغر لرجليكي! فابتسمت سوزي الرقيقة الدلوعة وقالت: دودي… انت بتغير ….طب حقك عليا.. وراحت تميل عليا و تبوسني من خدي فعملت نفسي زعلان و دورت العربية و مشيت. كان الجو بدأ يدغدش خلاص و كان زبري هايج محتاج ادوق سوزي حبيبة الجامعة فمشيت لحد ما وصلت لمنطقة ضششاليهات مهجورة على جانب الطريق. اتعجبت و حبيت اعرف فمشيت كمان وسط المدقات فعرفت أنها مهجورة فحضنت العربية في ركن بعيد و لمحت على بعد مني راجل وست في عربية شغالين تقفيش و بوس في بعضيهم. بصيت في عينين سوزي و بصت في عيني و فهمت قصدي ايه . المكان و الجو حلو عشان نشبع من بعض و اروي عطشي ليها و عطشها ليا. مسكت كف سوزي الرقيقة الناعمة و ورفعتها لشفايفي ابوسها فزحفت من كرسيها و قربت ليا و كانت هايجة زيي تماماً…. يتبع….
  16. لصقت جسمها بجسمي و شفايفنا ببعضهم و أنا رغبتي ليها بتزيد لحظة بعد لحظة و حطيت أيدي على صدرها و ابتديت احسس على بزازها الشهية و صوابعي بتحل زراير البلوزة زرار ورا زرار لحد أما بانت حمالة الصدر السودة. رفعتها فخرجت بزازها تترجرج قدام عيني فزبري شدّ في بنطلوني و أنفاسي عليت وهجمت بوشي أمرغه بين بزازها الدافية الناعمة البضة و أنا بمصمص و انتقل من لحمة للتانية و هي بتدفع بزازها في وشي و بتأنّ من اللذة. كنا دايبين في دباديب بعض دوب و أنا بمني نفسي بليلة سكس مصري نار لحد ما حسيت بظلال راجل بجلبية بلدي بيخبط على زجاج العربية فروعنا ابن الكلب و قطع لذتنا و كأنه ملك الموت! عارفين زبري اللي كان زي القضيب الصلب المتين انكمش مرة واحدة هههه. طبعاً أنا بضحك دلوقتي بس ساعتها دمي هرب مني مع أني بشيل حديد و جسمي رياضي بس خفت وسوزي حبيبة الجامعة خافت و بعدت عني و اتخلعنا من بعضينا بعد أما كنا معشقين في بعض زي المسامير في الخشب! بسرعة راحت سوزي تغطي بزازها بكفوفها و الخوف نساها انها تدخلهم! تماسكت أخيراً وقلت و أنا غضبان: أفندم… فلف الراجل و جاني الناحية التانية و قرب وهو ماسك لجام فرس وراه: أنا هنا بحرس الشاليهات دي… أنت بقا بتعمل ايه؟! و الراجل كان بشنبات باين عليه صعيدي قفل لأنه كان بجلبية بلدي و فوق دماغه عمة كبيرة زي عمة الصعايدة وحسيت أنه قاسي جداً. بصيت للراجل المتطفل ده بحزم و قلتله : ولا حاجة… كنت باستكشف المكان بس.. فسوزي برقتلي و ابتسمت على المفارقة اللي في كلامي و أترجتني أني أديه فلوس اخليه يغور من عندنا عشان نخلع بسلام فطلعت مش فاكر كام, حتى مبصتش, ومدتهملوا فأخدهم وهو يبتسم وقال: تمام يا بيه… لو حابين افتحلكوا شاليه أنا تحت الأمر. الراجل مش من هنا و أحنا هدينا و سوزي حبيبة الجامعة أثار الخضة لسة مرسومة على ملامحها فهمست تترجاني: يالا يالا نمشي من هنا.. فادورت بالعربية و و قبل ما أوصلها بيتها قلت: تيجي معايا؟ فسألتني: فين؟ فجاوبت: شقة واحد صاحبي… فوشها احمر و خجلت وقالت بابتسامة: عيب… فملت عليها أبوسها: مش واثقة فيا! فبصتلي بعيونها النعسانة: بردة تقول كدة… بس انت واثق من صاحبك… فأكدتلها: عيب ..صاحبي راجل ….دا هو اللي مديني العربية دي.. ومكنتش عارف أن صاحبي الندل راح يسبقني ويفتحها و انا كنت ناوي أفرشها بس! مرت أيام وتقابلنا انا و سوزي حبيبة الجامعة في كافيه وبدأت النار تقيد في جسمي و تطل من عينيها و نفسها و نفسي أوضة تجمعنا. شربنا العصير و رحت أبوسها من خدها و كنا في زاوية في الكافيه فلتني و هي بتضحك و وشها احرم: أحنا في مكان عام …. حد يشوفنا… فبعدت وراحت تجيب سيرة بنت خالتها و قصص غرامه وازاي بيحبها! قريت في عينيها الشهوة و حسيت أنها نفسها تعيش معايا أجمل قصة سكس مصري نار وتعيش أيامها معايا وهي بتعشقني. مسكت ايديها و الدم جري في عروقي : يالا على شقة صاحبي… فلمعت عيونها و خجلت و بصت ليا بكسوف ومكلمتش! كنت ابتديت أرتب الكلام مع رشاد و أفهمه أني االي هاجيبها معايا هتبقى خطيبتي في المستقبل و أنها مش عايزاني أقابلها في أماكن عامة عشان هي من عيلة محافظة شويتين قبل ما اخطبها. و فعلاً أتصلت بيه و رحب فرحناله و كنت اشترطت عليه يسيب لينا شقته ساعتين كدة. استقبلنا رشاد بابتسامة كبيرة خبيثة ما ارتحتش ليها ولا لنظراته لسوزي حبيبة الجامعة. قعدنا في الصالة على دكة بسيطة و راح يعمل الشاي و سوزي حبيبة الجامعة ساكتة مربوكة وخجلانة و عيونها بتجول في المكان. الشقه بسيطه والعفش قديم لأنها شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت سيد الموقف و أنا بتحرق أنه يسيبنا و يمشي فقمت استعجله و دخلت عليه فقالي: أنت جبت الحتة دي منين! اربكني وحسيت بالخجل فقلت: يا عمي دي رايح اخطبها…زي ما قلتلك.. صمت رشاد و عينيه لمعت بمكر و قال: على راهن لو مكنتش جايبها تنيكها هنا! فزغرت له فقال: عموماً هنيالك يا عم… فكرت أرجع فقلت: أنت فاهم غلط… هتنزل ولا ننزل أتحنا! فقال يعتذر: لا لا ده كلام يا صاحبي… أنا سايبلك الشقه والسرير و نازل. منطقتش ولا حرف وقال و هو خارج: قدامك الشاي أهو كمله… سلام… وهو خارج رمى كلمة لسوزي حبيبة الجامعة: مزة … مزة.. بوسة واحدة… وقفل الباب ونزل. قلبي استكان جوا صدري لما رشاد نزل و اطمنت و حسيت أن سوزي فرحت و قامت تمشي تتبختر في الشقة و قفلنا الباب علينا في أوضة النوم فالتفتت و خدودها شعللت من الكسوف واللي هيحصل ما بينا و قعدت تتحرك و عيونها بتروح و تيجي ما بيني و بين السرير… يتبع…
  17. وقفت سوزي حبيبة الجامعة مذهولة في مكانها من الخجل وهي بتراقبني و أنا بقلع البنطلون فوقع عالأرض فقالت في هلع: ايه. .. أنت بتقلع ليه! بصتلها من فوق لتحت و انا عاوز اكلها اكل وكانت لابسة جيبة جيبة قصيره وبلوزة خفيفة. كان نفسي أشوفها قدامي عريانة ملط زي ما امها جابتها للدنيا! الفكرة دي نفسها خلتني ألهث و قلبي يدق بسرعة فقلت و أنا مش قادر ابلع ريقي و أتلم على دقات قلبي: أنت – مش راح تقلعي هدومك! فبصت ليا و قالت: لأ … بلاش بليييز… فغاظتني وقلت: بلا بليز بلا زفت… هتقلعي و لا أقلعك بالعافية… أنت حبيبتي دلوقتي و ام عيالي بكرة… فخجلت و اترسمت بسمة واسعة خجولة على شفايفها المليانة و ابتدت تقلع الجيبة فوقفت قدامي بالبلوزة و الكيلوت الاسود! جسمي بقا نار و انا بيني و بين سكس مصري نار أني امد أيدي على حبيبة الجامعة الرهيبة الحسن سوزي. مكنش في بالي أن الندل صاحبي رايح يخوني و يفسبقني و يفتحها قبلي الكلب. عينيا كانت هتنط من برة على فخاد سوزي المدورة البيضة بياض التلج! ريقي جري مني و انا ببحلق فيهم و انا قلبي بيدق عشان أشوف اللي بينهم فاستعجلتها: يالا….نزلي الكيلوت! فشهقت سوزي حبيبة الجامعة بصوت عالي وقالت: كله إلا ده…. فحذرتها: هاجي أقلعك بالعافية….فبصت ليا في خجل وهي بتبسم وباين عليها الخوف و التردد وقالت: طيب ولي وشك بعيد… وفعلاً دورت وشي فمرت لحظات كأنها سنين طويلة و انا على احر من الجمر أني أشوف سوزي عريانة! التفت فبحلقت عيني و مش مصدق! سوزي عريانة ملط في السرير!! بسرعة البرق نطت عالسرير جنبها و لفتها بدراعي و رحت أبوسها و أبوسها في شعرها في خدودها و أنا بعصر بزازها الكبيرة و زبري بيضرب بين فخادها. اللي هيجني أكتر أنها نطقتها! قالتها! قالت بغنج و دلع و مياصة: أوعى تنكني.. الحقيقة أنا بخاف على سوزي و وعدتها ان عذريتها هتفضل لحد ما أجوزها و وفيت ليها بالوعد لحد ما خاني صاحبي الندل وطب علينا يسبقني و يفتحها فخلاني متهناش ببكارتها. جسمي فوق جسمها وصدري بيعصر بزازها تحتي و شفايفي بياكلو شفايفها و ايدي بتفرك كسها و سوزي ابتدأت تأن و جسمها الدافي الناعم بيخلي زبري يكبر و يتصلب و لولا حباية الفياجرا كنت نزلت بسرعة. بدات احسس على جسمها براحه وبدات اد شفايفها بين شفايفي وامص فيها اوووي وهى تهمهم بالاصوات الغنجة ولما نزلت على رقبتها لقيتها بتقولي : انت بتعمل ايه! قلت ليها: بعمل كل حاجه يا حبيبيتى. قالت: كفايه انت بتموتنى باللى بتعمله ده. قلت ليها: متخافيش انا مش هعمل ليكى حاجه اكتر من كده.. قالت بدلع: انا كلي لك اعمل فيا اللى تعمله وبدات امص في رقبتها من ازاوية الشمال وايديا بدات امشي صباعى على رقبتها براحه نزولا لبزازها وهى تتأوه اووووي ااااه يا دودو كفايه بقي. لحد ما حسيت ايدها بتحسس على زبري بنعومة في أسخن سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة وهي بتتمحن وتشد نفسها اأوي وتشد جسمها . نزلت بلساني على بزازها المكورين وبدأت أمصمص فى بزازها براحه اوووي واحرك لسانى على بزازها وهى تتاوه: اااااااااااه يا دودي اااه اااااااااه ااااااه اكتر اكتر وهي بتتلوى لحد ما انسحبت لكسها! كسها مثير جميل شفيفه الكبيرة ملتصقة ببعضيها و منفوخة كده وهو ابيض و وردي من جواه حاجة تدوخ! نزلت عليه لحس و تحسيس و كان إحساسي باللذة عالي أوي وهي بتنادي: ارحمنى بقي ارحمنى بقي انا مش قادره. فجأة لقيتها بتقولي : نكني .. أأأأح … أوووف كسي نار… ناااار نكني… وبتمد أيدها تحط زبري في كسها فشيلت ايدها و بقيت افرش زنبورها المنفوخ الهايج و ادخل طربوش زبري في كسها لحد الغشاء و اخرجه وهي عقلها غاب و بقيت تفرك من تحتي و تلعب في بزازها لحد ما ارتعشت: آآآآآح.. أوووووف..آآآآآآه وبقيت تتافف و أنا ما استحملتش و انا بمارس سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة لحد ما اللذة ضربت بكل حتة لحم في جسمي و زبري جاب لبنه على بطنها و كسها فاترميت جنبها القط أنفاسي المبهورة. دقايق وقامت حبيبة الجامعة تمسح لبني من فوق كسها و بطنها وهي بتبص ليا في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا. فجأة رن جرس الباب خفت يكون رشاد صاحبي فبسرعة لبست هدومي و أنا كلي قلق وسمعت فجأة الباب بيتفتح و رشاد دخل قدامي. أرتبكت لأنه حضر قبل الميعاد المتفقين عليه و قبل ما اكلم بكلمة خرجت حبيبة الجامعة عراينة ملط من الحمام!!! كلنا تاهت الحروف من على شفايفناو مبقتش عارف اعمل ايه! عينين سوزي بقيت تدور بيني و بين رشاد وهي المفجأة ثبتتها بالأرض! بسرعة جريت سوزي حبيبة الجامعة لأوضة النوم و جري رشاد وراها ودخل وقفل الباب بالمفتاح! حاولت انادي أو أكسر الباب مفيش فايدة. صويت سوزي عالي و عرفت أن صاحبي الندل بينيكها جوا وهي تتوسل ليه وفجأ سكتت الاصوات. حبيت اعرف فحطت ودني بالباب فسمعت بعد لحظات صرخة من سوزي: آه يا كلب يا كلب.. وبعدها آهات خفيفة و انات ضعيفة .وبعد كدا سكتت و انا قلبي بينفض مني . لحظات تانية عدت على كأنها دهر وخرج رشاد يعدل هدومه ومكلمش ولا كلمة! دخلت بسرعة جوا لقيت أن صاحبي الندل قدر يفتحها و بقع دم صغيرة على الملاية.
  18. أنا وائل مصري أعيش في القاهرة ومن تلات سنين حصلت معايا حادثة غريبة و لذيذة جداً خرجتني من الوضع المأساوي اللي كنت فيه. ساعتها كنت مخنوق جداً و خارج من صدمة عاطفية مدمراني و حب فاشل وأنا مكنتش عارف ان القدر مخبيلي فتاة مصرية رقيقة زي النسمة تدخل عليا وة تدلعني و تمص زبي بحرارة كبيرة و امارس معاها كمان. كنت سيبت بيت العايلة اللي ساكن فيه مع ابويا و امي و باقي أخواتي و حبيت أنفرد بنفسي شوية وده طبعي لما باكون مخنوق , بحب العزلة. لأني بصراحة بمحبش حد يشوفني و أنا في اضعف حالاتي فأنا أتاجرت شقة بعيدة عشان أعاني ألام فراق اللي كانت من المفروض تكون خطيبتي و ام عيالي. كنت من الشقة اروح على عملي كل صبح و أسهر شوية بالليل برة و أرجع شقتي بس مكنتش أشرب لحد ما أفقد و عيي تماماً؛ كنت بسكر بس مش أوي. في يوم من أيام الصيف السخنة كنت قاعد في الصالون بتفرج على فيلم سكس و جنبي أزايز الخمرة و بتفرج على محطة من منحطات الإباحية لما الباب خبط. الباب خبط مرة التانية و التالتة و أنا مش عاوز أقوم أفتح اشوف مين. كنت ساعتها لابس شورت خفيف صيفي و ايدي راحت تلعب بزبي و تداعبه لحد اما شدّ و و قف و أنا أتفرج على مشاهد العري و الخلاعة اللي قدامي مع اني مكنش ليا فيها أوي. لما لقيت اللي برة مش عاتق الجرس و قالقني قمت أشوف مين و انا بشد رجليا بالعافية. فتحت لقيت في وشي سيدة في أواخر العشرينات كده شقرا كدة و شعرها أصفر و عودها سمتيك ففكرتها أجنبية على طول مفيش كلام. دا حتى وشها الابيض الجميل كان فيه نمش زي الألمانيات. بصت على وشي واتربكت وقالت: أووف…يبقى غلطت في الشقة أسفة…ففاجأتني و قلت: هو انت مصرية؟! فابتسمت و هزت دماغها يعني أيوة فابتسمت وقلت: و أنا اللي فكرتك ألمانية… ففضلت تضحك و ظهر في لسانها قرط معلق جوة فاستغربت و بصيت فضحكت وقالت: هي دش مش شقة رقم 15؟ ففتحت البا على آخره وقلت: طيب أتفضلي ودخلت فعلاً و هي بتستغرب لأنها فعلاً الشقة و العنوان مظبوط و كان اللي بتسأل عليه سابها و مش. كانت هتمش وفي ايديها شنطتين لولا أني وقفتها و دعيتها تاخد نفسها لأن الأسانسير كان عطلان و هي بتنهج فقعدت فعلاً و طلبت تشرب فدخلت أجيبلها مية و نسيت الفيلم الإباحي اللي شغال و ازايز الخمرة! نسيتهم خالص! رجعت لقيتها بتتفرج و أيديها جوا البنطلون بتلعب في نفسها و لما شافتني عدلت نفسها فقدمت ليها المية و طفيت التلفيزيون و اعتذرت. كانت فتاة مصرية رقيقة انتهيت معاها انها تمص زبي بحرارة بعد ما عرفت وضعي. عرفت أن اسمها يارا 28 سنة وهي من فتاة مصرية من ام سورية و أب مصري و كانت اجوزت من سوري و بسبب ظروف الوضع جات مصر بعد ما فقدت كل حبايبها فماعدش غيرها و أمها هنا. صعبت عليا و رقيت لحالها و هي كذلك رقت لحالي لما لاحظت تحت جفوني اسود كحل و ازايز الخمور اللي مترمية عندي. سألتني فانفجرت و حكيت لها فقربت مني و عيطت و عيطت وقالت: بس بس احنا حظنا زي بعض…. معدتش دقايق و كان الباب مقفول علينا فمسكت الريموت و شغلت التليفزيون وطلبت أني أحلب زبي قدامها لأنها كان نفسها تشوف ده على الطبيعي و خصوصاً أن زبي عمل خيمة كبيرة في الشورت! ترددت ولكنها ابتسمت و هزت دماغها يعني موافقة فطلبت منها أنها تحلبه ليا فقالتلي أنت الاول و فعلاً رفعت الشورت و بدأت احلب زبي و هي عيناها بتاكل زبي وهي بتحط أيدها على كسها و تفركه و التانية على بزازها و تفرك وراحت قالعة البودي وبزازها ترجرجت قدامها و هجمت عليا وهي راكعة وتمص زبي بحرارة وتدلكه من تحت و أنا أيديا تفعص في بزازها و هي تحلب و تمص زبي بشفايفها و كانت دي أول مرة واحدة تمصلي زبي فمستحملتش وزمجرت: آآآآآه… خلااااااص .. شم قاااااادر و بقيت زي المجنون و مسكت دماغها و عمال ارزع زبي في بقها لحد ما نزلتهم وهي عمالة تكح و لبني بيفور من بقها و عيناها بتلمع و أنا نفسي حسيت أنه اتقطع مني وهي كمان حسيت انها شرقت من كثافة لبني بحلقها و اعتذرت لها: انا آسف… أنا حيوان… فضحكت و قالت: لأ ما انت هتلحسلي… و اتفشخت و فرجحت رجليها في ثواني و سلتت البنطلون من غير الكيلوت فوديته على جنب وبقيت زي اامجنون نزلت على كسها بلساني وانا بترعش من منظره وهو مشعر من كل الجوانب و ابيض و بقيت الحسه من فوق لتحت و اشفط زنبروها وهي بدأت تترعش و تفرك بطيزها على الارض لحد ما صوتت و بقيت تقوم و تتهبد على ضهرها لحد ما نزلت هم في بقي. قعدت أكتر من خمس دقايق مغمنى عليها في الارض و بعده قامت باستني بوسة حراقة و لبست و خدت شنطها و مشيت من غير حتى ما اعرف اسمها غير انها فتاة مصرية رقيقة كان ليها نفس ظروفي.
  19. الكلام ده كان من حوالي تلات سنين فاتوا لما وقعت عيني على فتاة مصرية ممحونة هايجة و انا بشوفها من بلكونة بيتي وهي بتلعب في كسها في الحمام. كانت قصاد بيتنا مدرسة لطلبة ثنوية بنات , ثانوية عامة, و كنت بصراحة في الوقت ده في أولى كيلة و هايج و لسة مقفشتش في البنات اللي عندنا. كان حمام المدرسة اللي هي فيها قصاد البلكونة فلقيتها و انا بببص فجأة و اليوم ده كان الأتنين و انا مرحتش الكلية لأني صحيت متاخر. بصيت و كانت الساعة عشرة الصبح فبقيت أبربش بعيني و قول في نفسي: يا نهار اسود… أيه ده!! دي بتلعب في كسها في الحمام! قلبي فضل يدق يدق و زبري حنبط مني عاﻵخر و كانت بلبس المدرسة و جسمها فاير كده يعني شابة عروسة تصلح للنيك و لفتح البيوت. اللي شدني اكتر انها كانت بتلعب في موبايل و مشغلة حاجة و شغالة لعب في كسها و بزازها بأيد و باأيد التانية بتتفرج على حاجة عرفت انها فيلم سكس! كانت فتاة مصرية ممحونة هايجة فشخ بتبعبص كسها بنت الحرام وفي المدرسة فنتهيت معاها اني أنيكها في طيزها لما لقيتها مش مفتوحة. زبري شدّ على المشهد ده و رحت افركه لحد لما جبتهم في السليب حتى هديت. المشهد ده مع نفس البنت تكرر معايا فبقيت أسيب محاضراتي و استناها في البلكونة كل صبح وهي بتزوغ عشان تبعبص كسها لحد ما خطرت ببالي فكرة و أني أنيكها انا نفسي. البت دي طيرت النوم من عيني و خصوصاً لأنها بيضة و حلوة و مربربة و مكتنزة الجسم وجميلة و خاصة القصة اللي كانت بتطل من الطرحة اللي على شعرها كانت روعة بصورة مغرية جداً. قررت أني أراقب البنت دي من بدء دخولها الحمام و أني أنط سور المدرسة أو حتى اني ادخل من بابها لو رضي الامن أو أني اتسلل و أفاجأها في الحمام متلبسة! ولو حد مسكني جوه أقول أني دخلت أسأل عن حد ليا في المدرسة و فعلاً نطت السور و قلبي بينط على اللي راح يحصل. بسرعة لقيت نفسي بتسحب لداخل حمام البنات و بقيت أتصنت و احط وداني على البيبان فلقيت أن البنت الممحونة الهايجة فشخ دي بتتاوه و بتأنّ وهي بتستمني و بتلعلب في كسها فلقيت زربي نطر و وقف مني غصباً عني. كان لابد اني أروي نفسي منها او أني أعمل حاجة. دخلت أبص من خرم الباب فلقيتها بتستمني و كانت قلعت الجيبة و الكيلوت و بتلعب في كسها الأبيض الجميل المثير المنتوف ولا أي شعرة عليه! حتى جواه كان وردي جميل جداً فرحت أفرك زبري بيدي اللي شد مني و كانت هي ببتفرج على فيلم سكس في موبايلها. ناري ولعت و مكنش هيطفيها غير فتاة مصرية ممحونة زي اللي انا كنت شايفها قدامي وهي بتلعب في كسها. فجأة ارتبكت البنت لأنها حست أنها بتتراقب و يمكن سمعت صوت استمنائي في الخارج فلبست هدومها بسرعة وهي خارجة خبطت فيا وهي تصرخ فحطيت كفي على بقها: أرجوكي متصرخيش…متخافيش.. أنا شفتك بتعملي أيه بس مش هعمل حاجة .. اسكتي… لحظات وهديت البنت الممحونة الجميلة و قالت: طيب يعني انت عاوز ايه؟! قلت: خليك حلوة و ريحيني يريحك المولى… هي: انت مجنون.. اطلع..بره ان مكن اصوت وافضحك. انا بهددها :” بصي بقا يا حلوة… أنا صورتك من خرم الباب … قلتي أيه؟! ممكن أشيرها عالنت و تبقى فضيحة بجلاجل. لقيت البنت عينها بحلقت و كانت رايحة تشتمني قالت: يا ابن ال.. انت ليه علمت كدا.. انت معندكش اخوات بنات! قلت: لأ معنديش… .. وبصراحة لو أختي مزة زيك كدا.. كنت اكلتها أكل . البنت ابتسمت من مغازلتي ليها و وشها احمر أكتر و ده زود جمالها و سالتني عن اسمي فقلت: عصام.. و انت فقالت: ولاء… فقلت بابتسامة: أمورة يا ولاء… يا بخت اللي … وغمزت فخافت و قالت: بس أنا لسه بنت. في اللحظة دي قربت منها وهي بتبعد لحد ما دخلنا الحمام و زنقتها جواه و أنا ببحلق في عينيها الواسعة: بصي متخفيش ..دانا هاروقك… .. دا حتى جوزك مش هيلحس كسك زي ما بعمل. فلقيتها اتنفضت و أنا بمسك ايديها و بقرب و أبوسها من خدودها و أنزل أبوس بزازها و أفركهم وهي : آه..طيب بالراحة انت عنيف أوي. بدأت أحسس على جسم وفاء الناعممن رجليها لساقيها بعد أن قلعت الجيبة و أنا بحسس على جوز وراكها البيض المدورين زي عمدان المرمر وبقيت امشي بطراطيف صوابعي لحد ما وصلت لفخادها و كسها و طيزها الدافية الطرية الناعمة و حسيت بالمحنة قدام فتاة مصرية ممحونة هايجة فشخ زي ولاء و بقيت احسس على كسها فلقيتها بتضغط أيدي عشان أواصل أشد وهي تتأوه وتتأفف كأنها بتقول كمان: اااه..ااااااه..اووووف..بالراحة عصام ..حسس بالراااحة ..العب كمان فى كسي كماااان. و انا بعمل كده حسيت أنها هتبرك مني من فرط الإستثارة فقعدتها على غطا السيفون ورحت أنا راكع على ركبي و فاشخ وراكها فلقاني في وشه كسها المثير بميته اللي نازلة كالخيوط البيضة و كانت هي رمت الكيلوت قبل كده. رحت أحسس على طيزها الناعمة زي الحرير و أيدي بتعصر بزها الشمال و لساني بيلعق زنبورها اللي مش مختون و باظظ لقدام مدور بينبض و بيتنفض و ولاء بتغنج و تأن و تضم وراكها على راسي و أنا بلحس كسها لحد ما ارتعشت و جابت ميتها.
  20. اسمها أمل وهي كانت بتسكن البيت معانا من زمان من اكتر من عشر سنين كنت انا لسة في الكلية ساعتها وهي كانت اتخرجت و اجوزت من طبيب و سافرت معاه في بلد من البلاد العربية. من زمان و كان نفسي يجمعني معاها أوضة واحدة وسرير و احد و أنس أمارس معاها نيك مصري نار بس يا خسارة ده محصلش إلا بعد ما سافرت و رجعت أرملة من الغربة بعد سنين طويلة. أنا اتخرجت من هنا و اشتغلت من هنا في شركة للحديد و الصلب و سكنت بعيد عن بيت عيلتي و عن أمي حبيبتي و نسيت جارتنا القديمة أمل موضوع حبي و مر اهقتي. أحكيلكو بعض المواقف اللي حصلت و أنا كان عند خمستاشر سنة و امل في التلاتة وعشرين لما كانت تيجي بيتنا في الشقة و تقعد مع والدتي. كنت بشوفها بحس أني نفسي ألم لحمها الطري و كنت أقفل الباب على نفسي في الأوضة بتاعتي و هاتك يا فرك في زبري لحد ما انزلهم و هي صوتها بيوصلني من الصالة و ضحكتها الجنان بتولع في جسمي. في الفتروة دي كنت بتخيل أني بمارس معها نيك مصري نار و باتصور جسمها الملفوف في الروب الرقيق أو هي بالبنطلون الجينز الماسك على فخادها و طيازها المحشورين فيه حشر أو حوز بزازها النافر من ورا البلوزة. كان شعر أمل يجننني بسواده اللامع و طوله مع وشها الأبيض الملين شوية ومناخيرها الصغنطوطة و ابتسامتها الرقيقة لما تضحك فكنت بتعمد أني أكلم معها فكانت أمل لسة مجوزتش ولا بقيت أرملة فكانت تمزح معايا بس ياخسارة مكنتش في رايها غير مراهق صغير أما هي بالنسبة لي كانت موضوع نيك مصري نار و لكن مؤجل أو في خيالي بس. طيب أنتو عاوزين تعرفوا بعد ما سافرت ازاي رجعت و تم تواصلي معها. ده كام من خلال أمي وده تم من سنتين لما الحاجة اتصلت بيا بالتليفون و كنت أنا عزلت بعيد عنها في و اشتريت شقة. أمي: ألو … يا حازم عمل ايه يا بني..” أنا: نشكروا يا اما انت اخبارك أيه… محتاجة حاجة… أمي: أنشاللة ما يعوزك و لا يحوجك… بقلك.. انا: قولي يا ما… أمي: فاكر جارتنا أمل… أنال: امل…أيوة مالها..دي برا مصر.. أمي: ما خلاص يا بني رجعت أرملة عايشة مع عيالها دلوقتي …. انا مدهوش: رجعت أرملة؟! أزاي… أمي: جوزها يا بني عمل حادثة.. بعيد عنك…أنا: يا حول…. طيب هي يا ما مش حتاجة حاجة … دي جارتنا برده….أمي: هي كانت سألتني عنك و عاوزاك تخدمها … بس مقلتش وهي في شقتها القديمة تحتنا… قفلت مع امي و انا كل شوق أني اشوف أمل حبي الأول وهي أرملة بعد رجوعها من الغربة.رحت على بيت والدتي الست الحاجة و جات أمل هناك فسلمت عليها سلام بحرارة ولقيتها اتغيرت عن السابق. اتملت شوية و كان ظاهر عليها ملامح الحزن مع انها ما كملتش الأربعين. حاجة واحدة مااتغيرتش وهي ابتسامتها الجميلة. طلبت من أمل أني اعملها رخصة سواقة فادتني الأوراق و انا كلس سعادة باني هكون بقربها و أحقق حلم نيك مصري نار معاها زي ما حلمت و أنا مراهق. في اليوم اللي طلعت فيه ليها ارخصة كانت معايا و خلصنا الرخصة بسرعة رغم الزحام و كانت سعيدة فطلبت منها اننا نقعد في كافيه نشرب حاجة فاعتذرت مني و طلبت مني أعلمها السواقة لانها على قدها فرحنا على صحرا و اسعة في المقطم. كانت أمل بتقعد جانبي في العربية فكنت من وقت للتاني بألمس جسمها بأيدي أو بكتفي و كنت اتحسس نعومة جسمها السخن فكنت في كل لمسة أحس بتعبيرات وشها اتغيرت و تبسم و وشها يحمر و كمان كنت بتحجج بتعليمها السواقة وانزل بايدي على فخادها المدكوكين: لأ يا ست أمل.. بالراحة وانت بتفرملي … كانت تستجيب للمساتي السكسية المشوبة من غير ما تتكلم. يوم ورا يوم و انا بعلمهاا السواقة انجذبت أمل ناحيتي لأنها أرملة شابة عندها احاسيس فياضة مع أني مكنتش بغلس عليها لانها كانت رقيقة ناعمة محترمة بتاعت حب و رمانسية. مكنتش على الرغم من أنها أرملة دايرة على حل شعرها خالص. بعد ما خلصت المطلوب من تعليم السواقة و استخراج الرخصة انقطعت علاقتي بأمل لمدة شهر تقريباً و كنت مبفوتش يوم إلا ما بفكر فيها. بطلت تطلب مني أي حاجة و انا اشتقتلها أوي فكنت بزور والدتي كتير عساني اشوفها و ساعات كنت ببات عندها بردة و اخرج من هناك على شغلي على نفس الأمل.في مرة كنت قاعد عند والدتي في الشقة فسمعت صوت أمل بتصرخ مع أولادها؛ كانت عصبية أوي وهي بتتخانق معاهم. كنت كل يوم تقريباً باسمع عراكها مع أولادها فعرفت أن عصبيتها الزايدة سببه قلة نيك وخصوصاً بعد ما بقيت أرملة وليهال متطلبات جسيدية و غريزية.في مرة من المرات في عصرية كدة كنت باتفرج عالتلفيزيون عند أمي فلقيت التليفون الأرض بتاعي بيرن و كانت هي أمل. قلتلها أني جانبها عند الحاجة فضحكت للمصادفة و كانت بتطلب مني خدمة بالعربية فجريت عليها…
  21. ركبت أمل جنبي فقعدنا نكلم على الولاد و مشاكلهم و ظروف المراهقة اللي بيمروا بيها لأن الولد مكملش سبعتاشر و البنت خمستاشر و مسئوليتهم تقلت عليها و أنها هي نفسها اتخنقت من حياتها الفاضية و خصوصاً بعد ما بقيت أرملة في أواخر التلاتينات.تعاطفت مع أمل اوي و حسيت بيها وطلبت منها أننا نقعد في كافية شوية فوافقت على عكس المرة اللي فاتت. قعدنا نكلم و هات و خد في الحوار عنها و عن حياتها و عن اولادها و أحاسيسها و حزنها على ألم فراق جوزها و بعد ساعة رجعنا للبيت. من اللقاء ده واتصالات أمل بيا او بيها مابطلتش لدرجة اننا كنا نكلم في ساعة متأخرة أوي بالليل و الناس نايمة و كأننا اتنين مراهقين. في مكالمة و في نصها مرة قالتلي: مش عارفة ليه يا حازم بقيت أقل حاجة اتعصبني مع العيال.. … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي. قلتلها: معلش ماأهو انت بردة… معذورة… أنت بردة ليكي احتياجات و مشاعر… فأخدت نفس عميق و قالت: عند حق يا حازم… فقلت: وكمان في مشاعر مكبوتة عندك… محتاجة راجل تطليعها معاه…أنت لسة صغيرة يا أمل ليه تدفني أنوثتك و جمالك وتفضلي أرملة … فقالت محرجة: أيه اللي بتقوله ده يا حازم…! و قفلت التليفون بسرعة و ده كان أول بداية نيك مصري مع أمل بعد رجوعها من الغربة. قفلت أمل الخط في وشي وبعدها بدقايق اتصلت وقالت: أنت جريئ أوي و كمان صريح يا حازم … فقلت: أياك تكوني زعلانة مني يا أمل… فقالت برقة: لا يا حازم…. أبداً أنا محتاجة امسع كلام رقيق… فشجعتني أكتر فاعترفتلها: أمل اقلك سر بس متسخريش مني؟! فقالت بسرعة وبصوت عالي: قول … فقلت: عارفة .. انك بالنسبة لي الحب الأول …. أنا من زمان لما كنت بثانوي كان نفسي أكلمك عن مشاعري… فقالت: بجد.. وأيه كمان… فقلت: كان نفسي فيكي …ولحد دلوقتي بموت فيك.. فقالت و اتنهدت ببعمق: يااااه.. كل ده…دا انت وساكت… خلصنا المكالمة دي ببوسة طويلة حسيت زبري كان هيجيب منها. فضلت يومين مع أمل بالتليفون اضيع خجلها مني و اهيجها لحد ما طابت خالص و بقيت جاهزة أنها تتناك مني نيك مصري كان نفسي فيه من زمان و استمتع بجمال امل و رقتها في السرير. بعد يومين و في يوم كنت إجازة مالشغل و كان يوم سبت و في الصبح لما عيالها كانوا خرجوا لمدارسهم خبطت على باب شقتها و كنت لابس خفيف ففتحت أمل بابها و تفاجأت بيا فدخلت و قفلت الاب ورايا بسرعة. وشها احمر و احلو فوق حلواته فاترجتني: حرام عليك يا حازم… بلاش دلوقتي… العيال لو جم هاعمل ايه..” فمردتش عليها . بس ضمتها في حضني و بقيت أبوسها فتملصت من بين درعاتي و جريت على أوضة نومها فجريت وراها و لقيتها بتغير ملابسها و بقيت بقميص النوم! هجمت عليها و ضمتها لصدري تاني و كانت تتدلل عليا فاستعفيت عليها و بوستها من ىشفايفها السخنين و كانت أمل أرملة محرومة من زمان بعد رجوعها من الغربة فنيمتها على سريرها فنامت و ساحت و أيديا بتدعك بزازها الناعمة الكبيرة بكل قوة و هي تطلع آهات من بقها و بقها مفتوح و عينيها مغمضة فكانت بتهيجني بمحنتها وانسحبت فوق جسمها و انا بدعك فيها بكفوفي و نزلت إلى كسها من فوق الكيلوت و هي نايمة على ضهرها أحسس عليه فلقيته سخن بينفض من شهوته و مية محنتها نازلة منه. نزلت عليه بلساني و شفايفي فعضيت شفايف كسها المنفوخة فلقيتها بترفس و تأن و هاجت أمل وهي أرملة محرومة من النيك بقالها كتير . انسحبت تاني فوق جسمها اقلعها القميص فخرجت بز من بزازها بحلماته الوردية و فضلت ارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه و تأن و تعض في شفايفها . طلعت بزها التاني وكان بزين النعومة والبياض والرقه والحلمات الوردية وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها . نزلت علي كسها تاني . . كانت حلقاه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . حسيّت أنها بتدفع كسها ناحيتي . المهم حطيت راس زبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللزجة , حسيت ان زبري بيتمص لجوة وحسيت بمكنة الجنس اللي ابتدأت تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراهة . . لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . حسيت أن كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت أمل شهقه وصرخه من نيك مصري نار بعد رجوعها من الغربة وهي محرومة تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في . لفتها بالوضع الفرنسي وكان كسها احمر ناري من الاحتكاكات وفضلت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك مصري نار ولعتها بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه . وأخيراً نزلت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ما سمعته : آآآآآآح… اخ من زبك أخ من لبنك …ارويني نزل اكتر أرجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ …
  22. من سنة تقريباً كنت تعرفت على فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي كان عندها تمنتاشر سنة. كانت في السينما مع صاحبتها و كنت انا وصاحبي و حصلت معاكسة من جانب شوية شباب صغير فدافعت عنهم هي و صاحبتها فعرفت أظبطها و صاحبي يظبط صاحبتها و كنا لسة متخرجين وهم كانوا لسة في ثانوي. اسمها وفاء وهي فتاة مصرية أمورة اوي وش ابيض مدور و بزاز زي الرمان الكبير و وطياز فاجرة الجينز بياكل منهم حتة. أحلى حاجة فيها انها كانت رقيقة. من اسبوعين كدة كنت زعلتها فحبيت أصاحها وكنا في العربية : متزعليش بقا هاتي بوسة… فبصتلي بغيظ وبعد كدة ابتسمت ابتسامة تجنن و و ولت وشها الناحية التانية فاترجيتها: عشان خاطري….أنا.. فمالت بخدها ناحيتي فقلت : لأ البوسة دي متنفعنيش..فاترسمت بسمة كبيرة على شفايفها الللي زي الفراولة وقالت وهي خجلانة: طيب عاوز تبوسني ازاي… فقلت: من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تخبل… فشهقت وقالت : هنا في الشارع! فقلت: آه هنا في الشارع…. فقالت في مياصة تجنن: و الناس في الشارع يشوفوا بزازي..! فقلت: و ماله خلي الناس تنبسط… فابتسمت وفاء و كانت دي بداية تفريش كس و بزاز معاها لحد ما نزلتهم على فخادها المرمر زي ما هتعرفوا. ابتسمت وفاء الدلوعة و حطيت ايدي على صدرها و التانية على فخادها و قالت بنشوة: أهم بزازي أهم.. بوسهم…مديت أيدي على بزازها النافرين دول و عصرتهم بين صوابعي فاترعشت و اتهز جسمها وقالت: آآى … سيب بزي …آآى و بعدت عني و عينيا جات في عينيها. دوست بنزين و بسرعة البرق كنت باتجاه منطقة الحمام في مكان مهجور هناك فقالت: وقف.. أنت رايح فين؟! فقلت: اللي بالي بالك… فقالت وعينيها الواسعة بتبرقلي في دهشة: انت بردة مصمم… فقلت: الراجل لو رجع هنظبطه وهيمشي… فأمل قالت: ولو مرضيش…. فقلت: قصدك أيه يعني؟! فاحمرت خدودها و قالت بغنج خلى زبي وقف: يحسن…. يحسن.. فسألت: يحسن أيه قولي؟! فقالت بدلع العلقة: يحسن ينكني…. زبي وقف من كلامها و اخدتها في حضني و بقيت أبوسها بجنان لحد ما شفايفها كانت عتتقلع بين شفايفي و اسناني فقالت: انت راح تاكل شفايفي..آي.. فقلت: أنا هاكلهم و هاكلك…فقالت وفاء الدلوعةو شهوتها ولعت: طب ما تاكلني…. قدامك اهو… حسيت بايدها تتحرك لعى فخدي ناحية زبري و سحبت سوستة البنطلون فانفلت زبري هايج برة البنطلون و مسكته بأيدها! مرة تحسس عليه بطراطيف صوابعها و مرة تعصره وزبري بيتمدد في أيدها فهمست بصوت ناعمن مثير: ده كبير قوي.. بصراحة أمل كانت فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي تكلمك تحس أن كلامها نيك تبصلك تحس أن بصتها نيك. كل حتة فيها عايزة تتناك فكانت شهوتي طالبة تفريش كس و بزاز معاها أوي لحد ما انزلهم على فخادها. كلامها السكسي قليل الأدب معايا بيهيجني نار فقلت بسرعة عشان اسحبها: أيه هو اللي كبير… فقالت ووشها احمر فازداد حلاوة: زبرك… فسألتها: عاجبك…. فهزت دماغها يعني أيوة. فقلت: طيب واللي يحب حاجة يعملها أيه… فبرقت بعينيها ونوت بوشها وراحت دست راسها بين فخادي و باست طربوش زبري و دعكته بشفايفها و في بقها بتمصه و تلحسه … كان بق وفاء رطب سخن إحساس بالنشوة عالي اوي فمقدرتش أستحمل: فرميت لبني في بقها فيرفعت دماغها و شعرها اتلطخ بلبني وقالت: ليده كده.. جبتهم في بقي… وقبل ما أتكلم أي كلمة قالت بدلع و غنج مثير خلى زبري يقف من جديد: كان نفسي تجيبهم في ….و سكتت فقلت: فين؟ فوشها احمر و سكتت فقلت: وفاء أنت عايزة تتناكي… فابتسمت و هزت دماغها و قالت : بس أفضل زي ماانا…فهمت انها كانت عايزة تفريش كس و بزاز و نيك سطحي من غير ما افقعها… وفاء فتاة مصرية اسكندرانية هايجة جسمها حلو مغري و شهوتها مولعاها… ملت على شفايفها النار أعصرهم بين شفايفي ومن هناك لرقبتها لبضة الغضة أبوسها و عريت بزازها اقفش فيهم و ابوسهم بوس هايج عايز ينيك كس وبزاز وفاء البيضة الحلوة لحد ما ظهر الغفير بتاع قبل كدة. بعدت عنها و كانت بزازها ناطة برة زي الكور الكبيرة و حلماتها واقفة فراحت وفاء تدخلهم جوة البلوزة و تقفل عليهم و تبصلي في كسوف و الغفير عاوز ياكلهم بعينيه ومكلمش فمشيت بسرعة بالعربية. و احنا راجعين كنت مخنوق فقالت وفاء: أنت زعلان ليه! فمردتش فقالت: أنت زعلت عشان شاف بزازي… فقلت بضيق: ما هو شافهم قبل كدة.. فضحت ضحك مكتوم: ما انا حذرتك منجيش هنا…. فقلت ألاعبها: خير انه شافهم بس… فبحلقت وقالت: هو كان مممكن يعمل أيه؟! فقلت: ممكن كان ينزلك و يقلعك… فشهقت و قالت: وبعد كدة….يتبع…
  23. سألتها: يعني مش عارفة هيعمل ايه بعد ما يقلعك… فابتسمت بخجل و قالت بدلع الخولة المنيوكة في همس كانها توشوش نفسها: كان هينكني! فقلت : أمال انت فاكرة ايه…أيوة هينيكك .. عملت وفاء أنها زعلانة وقالت: عيب عليك ماتقولش كدة….فقلت: أنت زعلتي ليه…طب هو النيك حاجة وحشة! فابتسمت تاني و وشها قلب طماطم وقالت بخجل المتناكة القحبة: لأ…فقلت:لأ أيه! فقالت وعينيها في الارض: النيك حاجة حلوة…. عرفت على طول أن وفاء فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة هايجة وعايزة تفريش كس و بزاز فقلتلها و أنا هايج عاوز أنط عليها: تحب نرجع تاني…. فقالت بدلع و بسرعة: و الراجل ينيكني… فقلت: لو عايزاه مفيش مانع… فابتسمت و وشها احمر : لأ … عايزاك أنت… بصراحة في اللحظة دي زبري و قف تاني و شدّ جداً و مقدرتش أقاوم نعومتها و ميوعتها و كنت بين نارين عاوز أبدأ تفريش كس و بزاز و ادوق وفاء و أفرشها و أظبطها و خايف أن الغفير يطلعلنا تاني و تحصل مشكلة و خصوصاً أنه شاف بزاز وفاء المدورين و أنا سايق همست وفاء: أنت سرحان في أيه؟ فقلت: لأ و لا حاجة.. فعضت على شفايفها وهي ممحونة هايجة دلوعة: أنت عايز ترجع تاني… فخطرت ليا فكرة بسرعة وقلت: أيه رأيك نروح سينما…؟ فعينيها لمعت وابتسمت و قالت: وبعد كده… فبرقتلها و هجت عليه و وقفت بالعربية على جنب و مسكت بزها الشمال و عصرته و قلت: وهاكلك… فقالت و بعدت في غنج ودلال و صوتت بالراحة: آآآه… سيب بزي… كانت كلمات وفاء قليلة الأدب تخرج من بقها تهيج اللي ما بيهجش. بسرعة رحت سينما معروفة و انا قلبي بيدق . نحيتها على جنب و غمزت للواقف هناك ميت جنيه و فهم المطلوب و ضاور ليا على ركن ” الحبيبة ” زي ما بيسموه ههناك في المعمورة. و كان قلبي بيدق جامد و بزاز وفاء وكس وفاء في خيال مش بيفارقوني لحظة و كانت السينما هادية و ضلمة و احنا في ركن ولا حد شايفنا من ورا.. ابتدا العرض و ابتديت أميل عليها بشفايفي و أمهط في شفايفها و أنزل على بزاز و فاء السخنين و هي مستجيبة هايجة و ايدها بتتسحب ناحية زبري فتلمسه. فضلت أبوس في شفايفها و أحط شفتها التحتانية بين شفايفي و جسمي سخن و أيديا بتدعك في بزازها و أنا بقفش فيهم وهي سايحة مني و لقيتها بتتأوه و جسمها بيسيب و بترخي و كانها عيزة تتفرد على الكرسي فنيمتها و بقيت ادخل أيديا من تحت البلوزة و ادعك في بزاز وفاء و عريتهم وفضلت ارضع في حلماتها اللي يجننوا بحلاوتهم و هي بتأن لحد ما جسمها اترعش و انا مقدرتش اقاوم و جيبتهم على نفسي. بس لسة ما شفتش كسها فخرجنا مالسنما بسرعة و لى عربيتي عدل و رحت على مكان مهجور عند المنتزه و قلعتها البنطلون في المقعد الوراني و لقيت قدامي كس أحمر ملصوق الشفايف و زنبروه واقف من الهيجان ففرشخت رجليهال و بقيت ألحسه و زبري قام اوي فنمت عليها و بقيت أبدأ تفريش كس و بزاز فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة لأن أيديا كانت عملة تعصر في بزازها و أرضع فيهم وماسك زبري من وقت للتاني و ألعبلها في باب كسها فكنت بدخل طربوش زبري بس بين الفايف و أضرب بيه زنبورها و يدي بتفرك في بزازها و هي هايجة: أي أي أي.. آآآآح…. لأ لأ… آي آي… زبرك نااااار..آآآآآحا…آحوووووو… كس مولع… فكنت بقلها : كس مولع…عاوزة تتناك… فكانت تدلع بمياصة القحبة: أيوة… آآآآآح… عايزة اتناك…. مش قادرة… آيييي….لحد ما جسمها اترعش و فكرة أنني أنا خليتها توصل لمرحلة الرعشة الجنسية و أنا في تفريش كس و بزاز معاها هيجتني اكتر فرميت لبني على فخادها و نزلتهم على فخادها و وصلت لذة بينت فاجرة اوي…بسرعة اتلفيت منديل ورق من على تابلو لعربية ومسحت لبني و زبري و نزلت تديك من تان و تفريش في بزازها اللي زي اللوز حلوين منفوخين بيلعبوا لعب بين أيديا لحد ما شفنا كشافات نور بتضرب فبسرة قمنا و لبسنا اللي قلعناه ولقيناه أمين شرطة: أنتو بتعملوات أيه هنا…أنا: ولا حاجة.. كنا مروحين… هو: مروحين ولا بتعطوا… أنا بنغمة تهديدية : بنعط.. تعط معانا و طلعت كرنية من لوا في المرور معروف أوي وأديتهولوا… كانت وفاء ساعتها خايفة نيك و تترعش يحسن تروح القسم ويتعملها محضر فعل فاضح في طريق عام و انا ببصلها و بطمنها. أخد أمين الشرطة الكارنيه و وشها الصفر و ابتسم ابتسامة صفرا وقال: طيب.. اتفضل روح بالسلامة… وتبقى وصي علينا سيادة اللوا… فقلتلها ببكته: ماتيجي تعط معانا… ماتيجي…. فابتسم وهو مرعوب: لأ العفو… اتفضل…
  24. أبتدأ محمود بتاع مستودع انابيب حكايته بيقول: سامية دي عندها 35 سنة بصراحة ست مكنة. آه مكنة ة اخطر ما فيها طيازها اللي بيترقصوا فردة تحط و فردة تشيل بس هي مبتخلفش انما جسم ايه و بياض ايه ورقبة حلوة و فخاد مدبركة ملفوفة وجوز بزاز ولا يا ولا. وعليها كس مصري نار بس عقيم عشان كدا معندهاش عيال و جوزها مطلقهاش . عارف ليه مطلقهاش عشان هي حلوة اوي مش قادر يستغنى عنها بس برده مش بيشبعها لان مراته التانية مقسماه فيها. أنا كنت بنيكها و بجيلها بيتها بس صاحبي و زبر صاحبي كان عاوز يدوق كس مصري نار زي كس مروة اللي حكيتله عنها وهو كان لسة جديد. المهم في يوم كدا خرجت بالعباية الملصقة على جسمها بتفصل لحمه حتة حتة وهي جاية مستودع الانابيب عشان تاخد واحدة… أنا: ايه يا ست الكل…… ضحكت وقالت: انبوبة … هاتها و تعالى.. وضحكتلي فعرفت الطلوب… كانت لوحدها بالبيت لان جوزها كان موظف حكومي . المهم عالساعة 11 الضهر لفحت الانبوبة وطلعت بيها لشقتها. دخلت ومشيت قدامي و عينيا بتاكل فردتين طيزها اللي بيلعلطوا. دخلت المطبخ و ركبت الانبوبة وهي فوق دماغي. قمت وقربت منها ثبت درعاتها عالحيط وهاتك يا بوس في خدودها و رقبتها و لحم صدرها و بزازها . جريت مني على اوضة النوم عشان زبري يشبع من كس مصري نار عقيم فرميت نفسي جنبها. اتقلبت فوقيا ونزلت البنطلون وبقيت تلعبلي في زبريو فضلت تمرمشه بلسانها و تلحسه و تدعكه. كانت خلعت العباية وفضلت بقميص النوم. د شوية وجرس الباب رن. كان صاحبي وكنت مفطمة على اللي فيها. فتحت, قفل الباب عليها و عليه بسرعة و أنا خرجت فعملت نفسي مذهول: محمد…. قال زي ما فهمته: يا فيها ا الكلام ده هيوصل لللأستاذ و آدي صورة بالمو بايل و انت قالع كدة وهي بقميص النوم….كانت ديت هي الحيلة اللي خلت زبر صاحبي شبع من كس مصري نار عقيم. سامية: ابداً… ده مستحيل.. فصاحبي عمل نفسه هيخرج و هيفضحا فقاترميت على سامية أبوسها: أرجوك.. ده مبيرحمش…. هنتفضح كلنا… شوفيه عاوز أيه… سكتت و مردتش وصاحبي قرب وه ولا هنا فقرب وبقا يبوسها وهي بتتأبى عليه لحد ما شالها ببين درعاته وعلى سريرها و رزعها. زبر صاحبي و زبري كانو هيفرقعوا فلقيته يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجها وهى مفيش فايده مش مستجيبة وراح محمد يشيل من عليها هدومها هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غير البرا والاندر واعد يدعك فى جسمها بعد ما قطع الجلبيه ويلحص فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبره فضل يفركها على بطنها جامد و نزل كيلوتها واعد يحك راس زبرهعلى كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها الى كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاه فهاجت و استجابت فرحت أنا أشاركهم المتعة فبقيت أحرك زبري على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها الى ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه و اما لقى ان مقاومتها قلت مسك صدرها بايديه الاتنين واعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وأنا الى ماسكها من ورا طلعت زبري و بقيت ادعكه في طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم غير: ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه…أنا مبطلتش لعب فى صدرها ومص فيه وعض حلماتها وكل شوية أنزل كفي أدعك كس مصري نار عقيم هو كس سامية ويداعب بظرها و أحركها بين أصبعين من ايديا عشان أهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها بقى زى زب العيل الصغير وابتدت سامية أم كس مصري نار تتأوه تأوهات متعه المرة دى ونزلت على كسها ففضلت ألحسه فيه وأحرك عليه لسانه من فوق لتحتكاني ـاول مرة أمارس. صاحبي نومها عالسرير بعد أما سبتها وقعد يلحس فى كسها هو و أنا على صدرها طلعت الحس و أعض الحلمات و أقرص عليهم ويعصر صدرها كله بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله: ااااه اه اااه. كنت انا شغال لسه على كسها وعمال أدخل لساني فيها مش سايبها وألحس بلساني على كسها من فوق عند ازنبورها و أنزل براحه على كسها بشويش بلساني من برا كسها و أطلع و ادخل بيه و أهيجها لغاية ما نزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبره قدام كسها وكان واقف عالاخر و فضل يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على زنبزورها و انا بقى طلعت زبري و أحركه على بزازهاا وأدعكه جامد فى صدرها فابتدت سامية أم كس مصري نار تهيج وتمسك صدرها بايدها وتعصره وتمسك زبري وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زبر صاحبي عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبر صاحبي فى كسها مرةواحده كله فبرك عليها و ركبها ا وابتدى يحرك زبره فيها براحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبي ماسك زبره عمال يدعكه بكفه لحد ما جابهم وقام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير فدخلت انا المرة دي زبري بكسها من ورا وبقيت أنيك فيها ينيك فيها و أحرك و ارهز وبسرعة و سامية أم كس مصري نار عقيم كانت عماله تتأوه من المتعه لحد ما نزلتهم جواها…
  25. أنا طلعت مدرس كيمياء, ابتديت حياتي العملية بالتدريس في مدارس حكومية فصول بنات ثانوية عامة وده كان بعد حوالي خمس سنين من التعين يعني قصتي دي حصلت و أنا عندي 28 سنة و كنت لسة عازب مشفتش أي كس حقيقي. ابتديت أدرس لفصول ثانوي بنات و انتو عارفين الهيجان اللي في بنات اليومين دول تلاقي البت من دول منزلة القصة على وشها و تمشي تتقمع و طيازها تترقص في الجيبة و لا البنطلون ومن دول بنت مصرية لعبية نيك رحت أقفش بزازها بعد ما ولعتني بلعبها معايا و بعد ما عرفت انها بتتاخد من و بتلعبلها فرحت انيكها نيك طيازي الامر اللي هو عجبها نيك. دخلت الفصل: صباح الخير يا بنات… أنا مدرس الكيميا الجديد و اسمي مستر طلعت ..قاموا: صباح الخير يا مستر أهلا و سهلاً..…أنا: أتفضلوا اقعدوا… ابتديت أشرح و بعد شوية شفت أن فيه بنات مش معايا خالص! اللي بتوشوش صاحبتها واللي بتحكي مع زميلتها واللي ماسكة الموبايل بتلعب فيه واللي موطية لمحتها بتبص في مراية و تشوف نفسها حلوة ولا لأ! لفت نظري بنت مصرية موزة بيضة جميلة و قصة شعرها غزيرة مكشوفة تفتح النفس للبصبصة و الشرح. لأ وأيه عليها جوز بزاز تخان نافرين من البلوزة يهبلوا! لقيتها بتضحك وغير باقي زميلاتها لانها مش مركزة فى الدرس. بخبرتي عرفت انها بنت مصرية لعبية ودة كان واضح من ملابسها وشعرها حتى جسمها الفاير كان واضح جدا . بصراحة البنت عجبتني فبقيت أركز نظري عليها و أ و بعد ما انتهيت مالشرح بقيت أسألهم اسئلة المراجعة وجه الدور على البنت الأمورة دي. أنا: أيوة أنت… قومي عرفيني باسمك و قوليلي كنا بنكلم في أيه..… البنت الامورة: أنا… حاضر يا مستر … أنا سوزي و كنا … كنا … كنا بنكلم… على … هههه معلش يا مستر نسيت… أنا: باين باين… أنت بقا كنت سرحانة في ايه يا ست سوزي؟! البنت بضحكة مايصة و عيون مسبلة واسعة: لأ يا مستر كنت معاك طبعاً… أنا: فعلاً انت كنتي معانا…بأمارة مش فاكرة حاجة…. اقعدي… أنا: الأسئلة اللي على السبورة دي تتحل و تيجيني بكرة.. و أنت يا سوزي استني عاوزك… و كانت الحصة خلصت و دي بدالية تعارفي مع بنت مصرية لعبية اسمها سوزي مكنتش احلم أني اقفش بزازها و أنيكها نيك طيازي ملهلب. البنت سوزي جاتلي و واقفة وقفة مايعة تحس أنها صايعة وعلايها عود فلاحي يخبل بطياز مدورة نار. سوزي: ايوة يا مستر .. أنا: انا كنت بشرح الدرس وانتى ما كنتيش مركزة فى كلامى ودة غلط ولازم تهتمى بالمستر بتاعك وبالدرس …. سوزي: حاضر يا مستر بس صدقني نأنا مبعرفش اركز وسط عدد كبير في الفصل.. انا بحب الهدوء أوي والمذاكرة والتركيز فا لو حضرتك…. أنا: كملي عاوزة أيه… سوزي تكمل: لو ممكن أخد درس عند حضرتك وخصوصاً أن الكيميا صعبة حبتين … أنا: يا بنتي ما انا بشرح كويس في الكلاس و ممكن تفهمي مش لازم دروس.. وزي بإصرارا ودلع و مياصة: لأ يا مستر…. أنا بحب أفهم لوحدي… عاوزة درس لوحدي … وانا هعرف ماما انى هاخد درس عندك….سكت لحظات فسوزي طلبت رقم موبايلي: هات رقم الفون بتاعك….. هخلى ماما تكلمك… أنا: وادي رقم الموبايل… سوزي: اوك يا مستر ….. يلا باى … و سزوي مشيت تتقصع و فردة ظيز تحط و فردة تشيل و انا زبري وقف على البنت المنيوكة اللي تهيج اللي مبيهجش! و أنا بشيعها بعيوني و هي خارجة قلت في نفسي: ايه البنت المنحرفة دي! من أولها كدة يا واد يا طلعت هى ناوية على ايه… البنت هايج نيك و أنا نفسي أنيكها نيك طيازي…. و أقفش بزازها زي الفراخ..… يا ترى أيه اخرتها مع مدرسة البنات دى الواحد مش ناقص مشاكل. خلص اليوم الدراسي مع اول فصل بنات ثانوي ادخله بالشكل المثير ده و روحت شقة العازب و رحت أخد دش فخطرت ببالي البنت سوزي وزبري شد مني …. البنت هايجة في السبعتشرات كدة و جسمها مليان ملبن و هي باين عليها دلوعة أوي… قطع عليا حبل أفكاري و استحمامي فجأة صوت الموبايل بيرن فخرجت مالحمام ملط لأني عايش لوحدي .المتصل : الو… الو… ايوة مساء الخير .. انا: مساء النوار مين معايا؟! المتصل : انا مدام يسرا مامت سوزي …. أنا: أيوة .. ايوة… اهلا وسهلا بحضرتك مدام يسرا: اهلا بيك يا مستر… سوزي شكرتلى في حضرتك أوي وعايزة تاخد درس عند ك ….. أنا منشكح: وماله يا مدام… انا تحت امرك …مدام يسرا: بس هو فيه طلب بسيط يا مستر طلعت…. أنا: خير يا مدام… أأمري… مدام يسرا: حضرتك عارف احنا ساكنين فين…. أنا: أيوة عارف طبعا …. مدام يسرا: و جوزي مسافر ومش هينفع ان حضرتك تيجى عندنا البيت فلو أمكن سوزي هتروح عندك البيت …يتبع….
×
×
  • انشاء جديد...