نادية طيز

الجزء الاول فى البدايه هعرفكو فى على نفسى انا و اصدقائى انا مازن واصدقائى احمد و مينا احنا التلاته زمايل فى المدرسه بس مكناش فى الاول اصدقاء كنا مجرد زمايل وبعدين بدأت علاقتنا تكبر بشكل كبير اول ما دخلنا الاعدادية و بقينا بنزور بعض فى البيوت و نخرج مع بعض بعد الدروس بس المشكله كنا فى مناطق بعيدة عن بعض و كنا احنا التلاته متشابهين شويه فى ان كل واحد فينا كان عايش من غير والده انا والدى كان متوفى من وانا فى 2 ابتدائى كان مقاول كبير و مات و كان عندنا عمارات و بيوت كنا مأجرينها و بعد ما مات امى صفت الشغل و عيشنا على الايجارات و رفضت تخلينى اسيب المدرسة الخاصة و كنا قاعدين فى عمارة من بتوع بابا على النيل واخدين شقتين فى نفس الدور عشان والدتى كانت رافضه ان حد يسكن قدامنا و يشوفها فكنت بقعد مع نفسى فيها و اذاكر و العب بلايستيشن و نقابل الضيوف فيها وصحابى لما كانو بيجو اما والدتى فهى كانت فى اول الاربعينات و كانت محتشمة و بتلبس **** و كانت قصيرة و جسمها مليان بس مش تخينه بزازها كبيرة و كانت على ولبسها الجلابية دايما و كنا عايشين حياه طبعية زى اى حد نيجى بقى ل احمد كان اغنى واحد و كانت كل البنات بتحبه و عايزة تكلمه و كان معاه عربية و سواق كان من بيئة عاليه امه دينا كانت فى منتصف التلاتينات مطلقة من ابوه عشان قفشته بيخونها مع الشغاله و كانت امه غنيه و من عيله غنية و ابوه كان غنى بس امه اغنى عيليتها غنية و كانو قاعدين فى فيلا و فيها بيسين و لما كنا بنروح ننزل فيه و نشوف امه بالمايوه فيه و ساعات كنا بنزل معاها بس كنا لسه صغيرين و دى زى امنا فمكناش بنحس بحاجه و كانت بتزعل لما نقولها يا طنط بتقولنا قولولى يا دودى و كانت دايما لابسه لبس مكشوف و ساعات قمصان نوم بس احنا برضو كنا صغيرين لسه فى الاعدادية برضو بنسبالها صغيرين و كانت بيجيلها عرسان كتيرو كانت بترفضهم عشان خاطر ابنها اخر واحد مينا كان صاحبنا التالت كان اول م اتعرفنا عليه كانت خناقة وبعدها بدأت علاقتنا بيه و امه اسمها مارينا كانت زى القمر ابوه مسافر كندا و هى مرضيتش تسيب البلد و كانت عايزة تقعد فى مصر و ابوه كل سنه بيجى اجازة و يسافر تانى لحد ما انفصل و سابهم و مبينزلش خالص و بيبعت فلوس بس و امه كانت حاجه كده فرس كانت كل يوم بتوصل مينا الباص كانت بتيجى بلبس هوت شورت و حاجات و كانت بزازها دايما نصها باين دى كده المقدمه عن حياة كل بيت فينا و بعدين هنبدأ ازاى وصلنا للى احنا عليه دلوقتى فى الجزء اللى جاى الجزء الثانى احنا التلاته بدأنا نبقى اصدقاء اكترو نروح لبعض البيت كانو بيجو يلعبو معايا بلايستيشن فى الشقة التانية و كنا بنروح لمينا برضو نلعب و نذاكر و نروح لاحمد ننزل البيسين و نذاكر و كنا مع الوقت بنكبر و الامهات كانو دايما موجودين و اتعرفو علينا بس التلات امهااات مكنوش شافو بعض لكن يعرفو بعض عن طريق جروب الماميز بتاع المدرسه على الواتس البداية كانت من حفلة عيد ميلاد كنا فى 1 ثانوى ساعتها و مينا قرر يعمل حفلة عيد ميلاد كبيرة و عزم فيها ناس كتير من اصدقائنا و العائلة بتاعته و كان من ضمن المعازيم امى و ام احمد و كانت مينا قالى على الحفله انا و احمد و اتفجأت لما لقيت ماما بتقولى ان طنط مارينا اتصلت عليها و عزمتها على الحفله و كانت بتقولى خد هدية كويسه و روح لكن هى مش جايه امى بتنام بدرى و مش بتاعة حفلات و الكلام دا فقولتلها تعالى نروح و احمد هيجيب العربية و نروح سوا مكنتش اعرف ان ام احمد جايه فكلمت احمد قولتله يعدى عليا ياخدنى بالعربية عشان ماما جايه معايا ام مينا عزمتها فقالى و انا كمان دودو جايه معايا قولتله دودو جايه هى كمان اشطا قالى ساعه و هعدى عليك نروح سوا قولت لماما قمت جهزت نفسى و لبست و سرحت و امى جهزت نفسها لبست فستان و ال**** جميل كان اول مره اشوفه فأول ما شوفتها صفرت و قولت ايه القمر دا اتكسفت و قالتلى اسكت بقى لازم نروح بشكل كويس عشان هنلاقى الحفله كلها ناس لابسه احسن حاجه قولتها ماشى طب يالا عشان احمد و امه وصلو و بيرن عليا قالى هى ام احمد جايه هى كمان قولتها اه ام مينا كلمتها هى كمان قالتلى طب انا خلصت و قفلنا البيت و نزلنا لقيت ام احمد لابسه فستان لحد الركبه و مفتوح من الصدر اول ما شوفتها بقول لاحمد انت عندك اخوات بالحلاوة دى من امتى دودو ضحكت بصوت عالى و قالتلى انت بتعاكسنى قدام امك و ابنى قولتلها ابنك ايه دا انتى اصغر مننا و قالتلى طب اركبو عشان منتأخرش و سلمت على ماما و باسو بعض و ركبنا و وصلنا الحفله اول ما وصلنا قابلتنا ام مينا كانت لابسه فستان اسود شفاف اللى باين من جسمها مش قد اللى متدارى امى قالتلى انا ايه اللى جابنى قولتلها ليه قالتلى انت مش شايف دا مافيش محجبة غيرى قولتلها اهو حفله حلوة و انتى بقالك كتير مخرجتيش و سلمنا مارينا الهدايا و دخلت الحفله لمينا انا و احمد و سيبنا امهاتنا مع بعض و الحفله كانت كلها من صحاب المدرسه و قرايب مينا و صحبات امه و كان فيها شوية بنات ايه انا مكنتش بشوف اللبس دا غير فى التلفزيون لكن اول مره اشوف كده قدامى لكن اكتر واحده كانت واخده عينى هى ام احمد دودو كانت قمر بس احنا كنا بنشوفها بالمايوه بس الفستان كان فشيخ عليها و كنت كل شويه ببص عليها طول الحفله واقفين هما التلاته مع بعض و عمالين يهزرو و يضحكو و كان احمد و مينا مركزين برضو معاهم مينا كان مركز مع امى و احمد كان مركز مع ام امينا الحفله خلصت و روحنا مع احمد و طول الطريق مركز مع دودو و بزازها الحفله دى خرجنا كلنا منها فى حاجه بقت جوانا الحاجة دى بدأت تكبر مع الوهم و الخيالات اول ما روحنا غيرنا و نمنا لكن كل ما اغمض عينى اشوف دودو و انا بحضنها مش عارف الكلام دا حصل مع مينا و احمد ولا لا بس دا حصل معايا و عدى اسبوع و اتجمعنا عندنا فى البيت نلعب بلايستيشن فى الشقة التانيه بس مينا و احنا قاعدين قالى انا عايز ادخل الحمام ف الحمام فى الشقة دى مش شغال فكان لازم يروح الشقة اللى فيها ماما فقولت لماما قالتلى هاتو و هى كانت فى المطبخ دخل مينا الحمام و انا سبته فى الشقة رحت لاحمد الشقة التانيه على اساس هيخلص و يجى فاحمد بيقولى ياسطا ام مينا فرسه و نفسى انيكها قولتله عيب يا عم دى ام مينا صاحبنا يعنى مينفعش قالى ماشى ياعم بس متدافعش عنه قوى كده قولتله يا عم عيب قولتله العب بقى خلينى احط عليك زى كل مره و لعبنا ماتش و مينا مكنش لسه جيه لقيت احمد بيقولى هو الواد اتأخر كده ليه قوم شوفه فرحت شوفته لقيته قاعد مع امى و عمالين يضحكو و يهزرو فاول ما شوفونى بطلو ضحك و كلام و انا قولتله مش خلصت حمام مجتش قالى جاى اهو و خرجنا و انا مش فى دماغى حاجه رحت ليهم و قعدنا نكمل لعب و بعد شويه لقيت امى جايبه عصير و جايه مينا اول ماشافها قام خد منها الحاجة و زى ما يكون مسك ايديها بس انا مخدتش بالى امى راحت خارجه و مينا بيبص على طيظها و احنا كنا بنلعب احمد هو اللى مركز معاه لكن مكنش فى دماغى اى حاجه وقتها المره اللى بعدها كنا عند مينا فى البيت و انا طبعا كنت عارف فى دماغ احمد ايه و كان مركز مع مارينا اللى كانت لابسه ترنج ضيق كان بزازها طالعه منه و السوسته مش مقفوله كلها و طيظها واضحه البنطلون كان ضيق قعدنا نذاكر و كل شويه احمد يبص على مارينا و هى واقفه فى المطبخ بتعمل العصير و كل شويه يعمل نفسه خارج يتكلم فى التليفون و يروح يبص عليها قولتله يابنى عيب يالا نمشى قالى يا عم اهدا بس انا مش ههدا اللى ما انيكها و بعدين هخليك تنيكها قولتله انا لا يمكن اعمل كده مع ام واحد صاحبى بس صاحبك دا ممكن ينيك امك عادى قولتله بس يا متناك يا خول هى امى زى امك و لا ايه قالى مينا قالى انه عايز ينيك امك و هيموت عليها فاكر لما كنا عندكو و قالك هدخل الحمام و اتأخر و لما امك جابت العصير قام خده منها و مسك ايديها و قعد يبص عليها و هى خارجة و على طيظها فكدبته و سبته و مشيت و قالى على فكرا انا عارف انك عايز تنيك امى و طول السكه لما كنا مروحين من الحفله قاعد تبص على بزازها انا خدت بالى و لو هى موافقه انا معنديش مشكله و انت و شطارتك فى اول ما مينا جيه سيبتهم و مشيت و قولتلهم انا مش عايز اعرفكو تانى و مشيت روحت البيت لقيت امى قاعده بتتفرج على التلفزيون و كانت لابسه لبس غير اللى هى متعودة تلبسه خالص لابسه قميص نوم ازرق مفتوح من عند بزازها شويه فاول ما شوفتها استغربت جدا و قولتلها من امتى بتلبسى اللبس دا قالتلى كنت بلبسه لابوك قبل ما يموت و نسيته فبقلب فى الدولاب النهاردة لقيته فلبسته قالتلى ايه رايك فيه قولتلها جامد عليكى الصراحه و سبتها و دخلت اوضتى طبعا معرفتش انام من التفكير فى اللى حصل دا صاحبى مينا عايز ينيك امى و انا عايز انيك دودو ام احمد و احمد عايز ينيك ام مينا الموضوع كان صعب الصراحه جدا ان حد يلمس امى بس انا نفسى انيك دودو برضو مع الوقت نمت و صحيت تانى يوم مرضتش اروح المدرسه عشان مشوفش احمد و مينا و هما كمان مارحوش زيى و طول اليوم بفكر طب ازاى ممكن دا يحصل و الطريقة اللى يحصل كل دا بيها و التلاته يوافقو طبعا و هل هنعرفهم و هل و هل و على العصر كده لقيت احمد بيرن عليا اول مره مرديتش فرن تانى رديت لقيته بيقولى اننا لازم نقعد و نشوف حل مينفعش ننهى صداقتنا بالشكل دا و قالى فى حد عايز يكلمك قولتله مين فلقيت دودو بتكلمنى فى التليفون بتقولى انتو زعلانين من بعض ليه احمد بيقولى كنتو بتلعبو فزعلتو قولتلها لا مافيش زعل ولا حاجه دى شده بسيطه قالتلى ماشى و احمد كلمنى و قالى السواق هيعدى عليك النهارده ياخدك انت و مينا و نقعد عندى فى الفيلا نتكلم و نتفق اننا ننهى القرف دا قولتله ماشى قالى خلاص على بليل كده هبعتلك السواق فقولت ماشى و استنيت بالليل و رحنا لاحمد الفيلا و كان مينا معايا متكلمناش مع بعض كلمه و انا فى دماغى ان هو دا عايز ينيك امى انا مش متخيل الصراحه امى اصلا مش هترضى امى ست محتشمه و مش هترضى بحاجه زى دى اصلا مهما عمل و وصلنا و لما وصلنا لقينا دودو قاعدة و لابسه قميص نوم اسود فاجر وهى اصلا بيضه و زى القمر فسلمنا عليها و لقيت مينا بيغمزلى و بيقولى بصوت واطى و احنا واقفين قدامها يا بختك فمردتش و قولتلها امال احمد فين قالتلى نازل دلوقتى اطلعو فوق و سبناها و طلعنا لقيت احمد قاعد فى الاوضه قالنا تعالو و قفل الباب عشان محدش يسمعنا و بدأ يتكلم و قالى بقى ايه رايك فى المزة اللى تحت بذمتك مش نفسك تنيكها دلوقتى قولتله نفسى الصراحه قالى خلاص انا هخليك تنيكها قولتله و انت موافق عادى ان امك تتناك قولتله انا لا مش عايزها تتناك و ان كانت امك هترضى انا امى مش هترضى اصلا فخدنى على جنب و قالى عارف على فكره امك محترمه و مش هترضى تخلى مينا ينيكها بس احنا محتاجين مينا يكون معانا عشان اعرف انا اوصل لامه قولتله طب ايه خطتك ان دا يحصل قالى هقولكو بس هنفذها زى ما هى كده بس قالى ايه اكتر حاجه عجبتك فى امى سكت كده و ضحكت قولتله امك صاروخ جسمها حلو اوى و طيزها حلوه و لبسها و جميل و قال لمينا ايه اكتر حاجه عجبتك فى ام مازن قالى انها محتشمه و صعبه لو كان على العريان فانا شوفت عريان كتير لكن عاجبنى فيها انها محتشمه و محجبه و و طيزها جامده و بزازها كبيره انا قاعد بسمع الكلام دا و انا متنرفز و احمد بيغمزلى فقولتله طب ايه اكتر حاجه عجبتك فى مارينا قالى فرسه جسمها جامد و بيضه كده و دلوعه و بزازها جميله و طيزها جامده قولتله طب خطتك ايه قالى احنا ممكن حد يعرف يوصل و ممكن لا قولتله و انا ببص لمينا قولتله عارف قالى اللى مش هيوصل يعنى ميبوظش العلاقه للى هيوصل و ممكن نحاول نساعده بعد كده انه يوصل قولتله ماشى قالى احنا بكره كل واحد هيروح للتانى يعنى احمد هيروح لمينا فى نفس الوقت انا هاجى لاحمد و مينا هيجى عندى و هنقول لامهاتنا انهم جاين و ان احنا هنروح مشوار كده و لما جى يستنى لحد ما ارجع بس من غير السواق فقولتله ماشى و قبل ما نمشى هتسيب حبايه فياجرا فى كوبايه عصير لامك بحيث انها تكون هايجه وعشان لما التانى يجى يلاقيها هايجه تبقى مهمته اسهل مينا قال ماشى و انا على زعل كده قولت ماشى و قولتله طب هنجيب الحبايه منين ادانى 2 و قالى هى واحده بس فى كوبايه عصيرو روحنا و احنا نازلين لقيت دودو قاعدة لسه بتتفرج على التلفزيون بنفس قميص النوم قالى احمد ايه رايك فى القمر دى قالى بكره هتكون قاعده على زبك قولتله ماشى هنشوف و قالى بس خليك دكر عشان تشبعها قولتله ان دكر و هقطعلك كسها قالى دا انا افرحلها و افرحلك انت اولى من اى واحد تانى قولتله خليك انت فى مارينا ياريت تشرفنا قالى عيب عليك و مينا قالى مش هيعرف يعمل حاجه امك مش هتوافق قولتله عارف بس متزعلش لو رضيت قولتله مش هترضى قالى بكره هنشوف بس متنساش تحط الحبايه قولتله لو حطيت 10 انا واثق فى امى و مشينا و طبعا انا واثق فى امى فقولت لمينا براحه ياض بكره على امى قالى امك فى عينيا قولتله ماشى يا دكر و متنساش تحت الحبايه لامك قالى امى مش محتاجه حبايه هى هايجه لوحدها بس هحطلهها الحبايه طبعا روحنا كانت الساعه 12 كده نمت و برضو مرحناش المدرسه زى ما احنا متفقين و على العصر قالو على جروب الواتس يالا كل يحط الحبايه و يخرج و عملت كوبايه العصير لامى و حطيت الحبايه و خرجت و قولتلها مينا جاى كمان شويه خليه يستنانى لحد ما ارجع مش هتأخر قالت ماشى و ابقى اعمليله شاى او عصير قالتلى ماشى و خرجت رحت على بيت احمد ......... الجزء الثالث وصلت الفيلا عند احمد طبعا هو مش هناك اصله راح لمارينا بس سايب خبر انه هيرجع فعشان كده دخلت و لقيت دودو قاعده فى حمام السباحه و كانت لابسه مايوه بنفسجى يجنن فرحتلها و سلمت عليها و قولتلها امال فين قالتلى زمانه جاى دلوقتى استناه معايا و قالتلى ما تيجى تنزل معايا البيسين قولتلها ماشى هاتيلى مايوه و قالتلى ماشى طلعت من البيسين و راحت تجيب المايوه و هى ماشيه قدامى طيزها عماله تروح يمين و شمال و انا مركز معاها و فبصت وراها شافتنى مركز مع طيزها قالتلى تعالى خد المايوه يالا قولتلها جاى وراكى اهو و دخلت اوضه لبس بتاعه المايوهات حريمى و رجالى و طلعتلى مايوه اخضر قولتلها لا انا مايوه نفس لون المايوه بتاعك ضحكت و كان باين عليها ان الحبايه اشتغلت و المفعول شغال فطلعت مايوه بنفسجى نفس لون المايوه بتاعها و فقلعت التيشرت قالتلى بتعمل قولتلها بغير هدومى قالتلى و انا واقفه مش تستنى لما امشى قولتلها انتى بتتكسفى منى ولا ايه يا دودو راحت ضربانى على صدرى العريان قولتلها طب ارد الضربه دى ازاى كده فضحكت و ادتنى ضهرها عشان اغير رحت قولتلها عرفت هضربك فين و رحت ضاربها على طيزها فحسيت انها زعلت و قالتلى عيب كده قولتلها انا اسف و رجعت تدينى ضهرها لحد ما اغير ولما قربت اخلص قولتلها خلصت فبصت كان زبى لسه باين حته منه فشافته و كمان كان طالع من تحت المايوه و خرجنا من الاوضه و رحنا على البسين كنا بنجرى ورا بعض و انا مركز مع طيزها جدا و نزلت وراها البيسين و كل شويه نقرب من بعض و المس جسمها و كنت بعاكسها بقولها ايه القمر دا يا دودو بقى القمر قالتلى بس بطل بكش انا خلاص كبرت قولتها دا مين اللى بيقول الكلام دا انتى احلى واحده فى العالم بقى فى حد عنده العنين دى و حطيت ايدى على وشها و الشعر دا فمسكته و البزاز دى فجيت امسكهم من فوق المايوه كنت متاكد انها هتشيل ايدى بس دا محصلش فبدأت اقرب منها شويه شويه و قربت من شفايفها فقربت منى و رحنا فى بوسه و حضنتها فحاولت تفك نفسها منى فسبتها لقيتها سابت البيسين و دخلت جوه طلعت جرى وراها اول ما دخلنا مسكتها من ورا و حضنتها و كنت صفر مقاومه و خدتها على الكنبه و بدأت اقلعها و كانت حته حلاوه دايبه فى ايدى و انا مش مصدق اصلا اللى بيحصل و قلعتها الجزء اللى فوق و مسكت بزازها و عمال ابوس فيها و امص و اروح على شفايفها لحد ما حسيت انها بتفتح رجيليها فرحت على المايوه بفك الحبل بتاعه و انكشف كسها قدامى و انا قلعت ملط زيها هى بتتأوه بس مبتتكلمش و نزلت على كسها بايدى فكان جسمها بيتنفض و دخلت صباعى فى كوسها هى بتتأوه نزلت الحس كسها كان نضيف مكنش فيه شعر و نزلت الحس و بعدين حطيت زبى عند بوقها لقيتها بتمسكه و تدخله تمصه انا كنت كأنى فى حلم جميل مش عايز افوق منه و لبست الواقى و بدأت ادخل فى كسها و هى فاتحه و مستسلمه و كانت مغمضه و عماله تتأوه بس و دخلت اول مره و دى كانت اول مره انيك فيها ست لا و تكون بالحلاوه دى دا انا جبت فى دقيقه و بعدين خرجته و قلعت الواقى فشربت اللبن و قعدنا بعدها مش مصدقين اللى حصل طبعا و هى حتى قاعده عريانه زى ما هى مقمتش لبست حاجه و انا زيها لحد ما انا اتكلمت و قاطعت الصمت دا اللى احنا فيه بقولها انا اسف مكنتش اقصد راحت جايه حضنانى وقالتلى انا اسفه بس ياريت محدش يعرف اللى حصل دا قولتلها اكيد طبعا وراحت قالتلى انا هدخل اخد شاور قولتلها انا جاى معاكى راحت ضاحكه و قالت لا و جريت على الحمام حاولت اروح وراها كانت قفلت الباب قولتلها ماشى استنيت تخرج و كانت خارجه بقميص نوم اسود فاجر و اول ما شوفتها رحت عليها فحاولت تمنعنى قالتلى ادخل خدلك شاور و تعالى عايزاك فى حاجه انا قولت ماشى دخلت خد شاور و لبست البوكسر بس و خرجت لقيتها قاعده زى ما هى روحتلها و قعدت جنبها و هى بتقولى ينفع اللى انت عملته دا قولتلها لا بس مكنتش اقصد و حاولت احط ايدى على رجلها العريانه فشالت ايدى قالتلى محدش يعرف حاجه عن اللى حصل دا قولتلها اكيد طبعا محدش هيعرف حاجه و رجعت ايدى تانى بس مشالتش المره دى ايدى فطلعتها فوق لحد اول قميص النوم فبصلتى كده و هى زعلانه فقومت و شديت ايديها وقفتها هى كمان و حاولت ابوسها من شفايفها و حاولت تبعد بس انا سيطرت عليها و شديت ايديها و دخلنا اوضه النوم و زقتها على السرير و بعنف شويه راحت قايله اه بس بصوت يوقف الحجر و رحلتها و طلعت جنبها و بدات المس جسمها من عند الركبه و انا طالع لحد كسها لقيتها و شغال بوس فى شفايفها و هى مش ممانعه خالص مافيش كأن مراتى مش ام واحد صاحبى و كانت مطيعه جدا الكلمه اللى اقولها تتنفذ بقولها قومى لبسينى الواقى قامت لبستهولى قولتلها اقلعى قلعت و مصى زبى تنزل تمصه و انا شغال عمال امسك فى بزازها و ادخل صباعى فى كسها لحد ما هى جابت اول مره و انا بدأت عايز ادخل زبى فى كسها نزلنا من على السرير و وقفنا على الارض و ضهرها على السرير و رفعت رجليها و بدأت ادخل زبى مش غير صوت ارتطام اجسامنا و اهاتها اللى كل ما اسمها ازود فقربت اجيب فخرجت زبى بسرعه عشان مجبش و غيرنا وضع نمت انا على السرير و هى طلعت على زبى و عماله تتنطط عليه و بزازها طالعه نازله و صويت و اهات لحد اخر الفيلا لحد ما جبتهم و هى جابتهم مره تانيه كنا خلاص احنا الاتنين خلصنا انا مقدرتش حتى اقوم البس حاجه و هى قاعده جنبى عريانه مش قادره قلعتنى الواقى و خدت اللبن فى بوقها و قالتلى يخربيتك ايه الجمدان دا كله بقى انت يطلع منك كل دا قولتلها هو انتى لسه شوفتى حاجه و قامت ضاحكه ضحكه عاليه و جايه تنزل من على السرير فبتعدى من فوقى رحت ضاربها على طيزها العريانه فبصلتى و ضحكت و راحت الحمام و جيت اروح وراها لقيت الباب مفتوح و هى قاعده بتستحمى قالتلى لا خلاص مش قادره انا تعبت قولتلها ماشى و خدت شاور انا كمان و لبست و انا خارج لقيتها جايه عريانه بالصابون قالتلى بلاش حد يعرف اللى حصل دا قولتلها اكيد محدش هيعرف و خدت بوسه منها و مسكت بزازها و طيزها و مشيت و لما خرجت بعت رساله على جروب الواتس انا تمام اوى بس مستنى مينا يقول انه مش تمام عشان اعرف ان امى متناكتش لقيته بيقول و انا تمام و احمد كمان قال انا تمام فقولتلهم تعالو نتقابل على الكافيه نتكلم فى اللى حصل قالو ماشى رحت لقيت مينا و احمد قاعدين اول ما وصلت ضحكنا احنا التلاته ضحكه سمعها الكافيه كله فقولتلهم لا مش هينفع هنا يالا نمشى من هنا و مشينا رحنا بالعربيه مكان بعيد و نزلنا السواق و قعدنا نتكلم بدأ احمد يتكلم و يحكى اللى حصل منه بيقول ان مارينا تعبته اوى و كان عايز ينيكها فى طيزها بس هى قالتله لا بس و شرفها ل هحطه فى طيزها و مينا بيقول كانت صعبه و انا كنت خلاص هسيبها و امشى بس قولت هى مش هتيجى غير عافيه و رحت قطعت هدومها و قلعتها غصب و لحد بس لما دخل اول مره بعدين لقيتها بقت بتتجاوب معايا دى طلعت فاجره قولتله بس يا خول قالى لا امك رهيبه دا انا مكنتش قادر عليها قولتله هى عايزة دكر مش خول زيك قالى لا ما انا خضعتها خلاص قولتله ماشى طب ايه الخطوة اللى جايه قالو هنقولهم قولتلهم لا مش دلوقتى احنا نهدى كام يوم كده و بعدين هنقولهم اننا هنطلع رحله يومين و كل واحد يقول ان التانى مش هيروح قالو ماشى فا انا روحت طبعا عايز اشوف امى بعد ما اتناكت الكلبه لقيتها قاعده لابسه قميص نوم ابيض و شعرها مبلول كانها لسه طالعه من الحمام و قاعده مبسوطه طبعا ما هى اتروقت من شويه بصراحه انا فرحتلها وشها نور كده من تانى بعد ما كان مطفى و قولتلها انا جعان قوى قامت جابت اكل و كلته و دخلت نمت مفركتش من التعب فى حاجه لحد الساعه 7 ميعاد الباص بتاع المدرسه نزلت بالعافيه لقيت احمد راكب الباص اول ما شافنى قام قالى انا كنت فاكرك مش جاى النهارده انت شكلك عملت الصح قولتله بس احنا فى الاتوبيس حد يسمعنا قالى ماشى و رحنا على مينا لقيناه جاى بس المره دى امه مش معاه فاحمد بيقوله امك قاله نايمه مش قادره تقوم فضحكنا و رحنا على المدرسه و حضرنا الكلاس و روحنا و بالليل لقيت احمد بيقول بكره يا جماعه نشوف موضوع الرحله قولت ماشى و رحت لامى و قولتلها فى رحله هنطلعها مع المدرسه لمده يومين انا و احمد قالتلى و مينا و هى عينيها بتلمع كده قولتلها امه مش راضيه و كذلك مينا قال كده و احمد كمان و الرحله امتى بعد بكره طبعا كلهم عارفين ايه اللى هيحصل مش هنروح ليه امى يوم الرحله بالليل دخلت الحمام عملت سويت و زبطت نفسها و كذلك دودو و مارينا و جيه ميعاد التنفيذ و صحينا و رحنا كأننا رايحين الرحله اتقابلنا قعدنا فى مكان لحد الساعه 10 الصبح و بعدين كل واحد راح على حبيبته ....... الجزء الرابع رحت لدودو الساعه 10 الصبح فكانت لسه صاحيه من النوم اول ماشافتنى قالتلى انت مرحتش الرحله عشان خاطرى قولتلها امال عشان خاطر امى عارفه انى فى الرحله و احمد راح الرحله يعنى هنقضى مع بعض يومين دلع ضحكت و قالتلى طب ادخل كمل نوم شكلك صاحى بدرى و قولتلها من الساعه 6 و انا صاحى قالتلى طب تعالى و دخلنا الشقه و كانت لابسه قميص نوم و فوقه روب و ودخلتنى اوضه نوم احمد قولتلها انتى جيبانى اوضه النوم دى ليه قالتلى هتنام هنا شوية قولتلها لا هنام فى اوضتك قالتلى طب نام بس هنا و لما تصحى هتيجى فى الاوضه التانيه متقلقش هروح منك فين بس خليك هنا دلوقتى قولتلها ماشى و دخلت نمت لحد الساعه 2 كده صحيت مكنتش لسه مجمع صحيت بقى رحت لدودو فبنادى عليها لقيتها فى البيسين قالتلى صباح الخير يا حبيبى قولتلها صباح ايه احنا الساعه الضهر بتعملى ايه قالتلى زى ما انت شايف قاعده فى البيسين شويه قولتلها طب يالا ولا ايه قالتلى طب ما تنزل انت قولتلها ماشى قلعت ملط و نزلت من غير مايوه قالتلى هتنزل كده قولتلها اه و نزلتلها رحت عليها قعدت اقفش فيها و ابوس و احضن فيها و هى بتزقنى بدلع قالتلى انت مستعجل كده براحه قولتلها انتى وحشانى اوى قالتلى لحقت دا انا كنت لسه معاك اول امبارح قولتلها انا ماشى من هنا و نفسى ارجع تانى ضحكت قالتلى طب تعالى نتغدى قولتلها طب خليها كمان شويه و انا عمال ابوس و احضن فيها و طلعت من الميه و طلعتها و خدتها على جوه و طلعنا على الاوضه و قلعتها و قولتلها انا هشغل اغانى و انتى ارقصى و انتى عريانه كده قالتلى ليه انت فاكر نفسك سى السيد قولتلها اه قومى يابت ارقصيلى وضربتها على طيزها قالت اى طب براحه و بتورينى طيزها شوف احمرت ازاى قمت بايسها و قولتلها معلش و قالتلى لا قولتلها ليه قالتلى كده فشاورتلها تقرب منى و لما قربت مسكتها من شعرها راحت مصوته قولتلها الكلمه اللى اقولها متقوليش عليها لا قومى ارقصى يا بت قالتلى ماشى طب سيب شعرى يالا قومى و قامت و شغلت اغنيه و رقصت و هى ملط انا قومت امسك فى بزازها و احسس على كسها و طيزها فخدتها على السرير و قعدتها تمص زبى و انا بلعب فى بزازها و كسها لحد ما قومت و فتحت رجليها الحس كسها و هى تصوت لحد ما جابت فلبست الواقى ة بدات ادخل زبى و هى تتأوه و عماله تقول نيكنى افشخنى انا شرموطتك انا كلبتك و الكلام دا اول مره اسمعه منها مقالتش كده المره اللى فاتت قولتلها يا شرموطه اتناكى يا لبوه دا هنيكك يومين لحد ما كسك يورم قالتلى ورمه اللى بقاله كتير مورمش دا اه اه اه و انا شغال فى كسها و صوت الارتطام الاجسام عالى فغيرت الوضع و نيمتها على طرف السرير و رفعت رجليها و بدات ادخل و اهات و صويت و هى شغاله لحد ما جابت تانى و انا لسه مجبتش ولا مره لسه و انا شغال لحد ما جبتهم خلاص و استنيت لحد ما زبى بدأ ينام جوه و خرج لوحده قالتلى انت واخد حاجه قولتلها لا قالتلى امال القوه دى منين قولتلها حد يكون معاه القمر دا و ميكونش قوى قالتلى دا انا متناكتش قبل كده بقى انا اول مره اوصل للدرجه دى قولتلها بفخر هو انتى لسه شوفتى حاجه قالتلى بطل لماضه و يالا نتغدى عشان انا واقعه من الجوع قولتلها يالا قامت بتلبس قولتلها لا هننزل كده عريانين ملط قالتلى لا اتكسف قولتلها تتكسفى من ايه بعد اللى حصل دا و ضربتها على ضهرها و بعبصتها فى طيزها و قولتلها يالا قدامى و مشيت قدامى و طيزها راحه جايه قدامى قولتلها ايه مش هنجرب انيكك فى طيزك دا ولا ايه قالتلى اوعى تفكر فى كده تانى انا طيزى لا عمرى ما حد لمسها قولتلها ليه هو ابو احمد مكنش بيحط فيها ولا قالتلى ابو احمد دا مش راجل اصلا بالنسبالك ضحكت و قولتلها طب نجرب لو مش هيعجبك بلاش قالت لا قولتلها ماشى و نزلنا ناكل كانت عامله اكل عرسان اسماك و اكل فسفور جمبرى و كابوريا قولتلها ايه دا كله قالتلى اتغذى جامد انت بتتعب جامد قولتلها طب تعالى ناكل جات تقعد قولتلها لا تعالى اقعدى على رجلى ضحكت ضحكه عاليه و جت قعدت على رجلى انا قاعد بلعب فى جسمها و هى بتأكلنى و عمال العب فى بزازها و كسها هى تأكلنى و تبوسنى لحد ما شبعنا فقومتها و نيمتها على الطربيزه و عدلتها و دخلت زبى فى كسها من ورا و هى تتأوه و تقولى براحه براحه و انا ادخل جامد و اضربها على طيزها و هى تتأوه لحد ما جبت فيها و دى اول مره اجيب فيها من غير واقى قالتلى متقلقش انا مش هخلف تانى بعد احمد انا شايله الرحم فقولتلها طب يعنى شايفانى بس واقى قالتلى انا بحب اشرب اللبن لكن لو جبت جوه مش هعرف اشربه قولتلها ماشى و خدتها و دخلنا الحمام ناخد شاور و كانت عماله تحمينى بجسمها و تحت الصابون على جسمها و تدعك جسمى و انا عمال ابوس فيها و نزلت تغسل زبى لحد ما جبت بعدها قعدت و رفعت رجلها قالتلى طب مش هتغسلى كسى و رحت غسلته لحد ما جابت هى كمان قالتلى انها تعبت و انا كنت تعبت بنبص فى الساعه لقيتها 6 بليل قالتلى طب نريح شويه انا خلاص قولتلها ماشى بس مش هنلبس حاجه هنفضل كده ضحكت و قالتلى طب قميص نوم بس قولتها اممم ماشى و انا هلبس بوكسر قالتلى تحب البس قميص لونه ايه قولتلها ممكن ازرق و لا اقولك انت جامده فى الاسود فضحكت و قالتلى طب شوفتنى فى الاحمر قولتلها قالتلى يبقى هتشوفنى و جابت قميص نوم احمر لو قولت فشيخ دى شويه عليه قولتلها ايه دا انا مشوفتش حاجه زى كده قبل كده قالتلى ولسه دى اقل حاجه عندى المهم انا هتصل على احمد اشوفه بيعمل ايه فى الرحله مش عايزة اسمع صوت قولتلها ماشى و كلمته و اطمنت عليه و قالها مازن كلمك يطمن عليكى انا كنت قايله يخلى باله منك قالته اه كلمنى و اطمن عليا و ضحكت بس بصوت مكتوم قالتله خلى بالك من نفسك قالها ماشى مش عايزة حاجه قالتله سلامتك يا حبيبى انا اول ما قفلت السكه قولتلها اتطمنت عليكى اهو زى ما قلى قالتلى انا محدش اتطمن عليا بالشكل دا قبل كده قولتله اى خدمه احنا على طول فى الخدمه قالت بس بقى تعالا نشغل فيلم نتفرج عليه قولتلها نتفرج على سكس قالتلى لا طبعا اوعى تكون بتتفرج على الافلام دا قولتلها كنت بس طالما انتى معايا هتفرج ليه تانى دا انتى احلى من كل ممثلات قالتلى لا يا راجل قولتلها انتى احلى منهم بكتير انتى زى القمر و قالت طب يالا هفرجك على فيلم رومانسى حلو و جابت فيلم رومانسى طول الفيلم بوس و احضان و انا و هى بنبص لبعض و عمال احسس على جسمها هى مش لابسه داخلى و انا صوابعى بتخش فى كسها هى تخرجهم و تقولى طب شويه اقولها ماشى لحد ما خلاص مبقتش قادر قومت قلعت البوكسر لقيتها طلعت جرى على الاوضه و قفلت الباب و انا واقف بره قولتلها افتحى قالتلى لا مش دلوقتى قولتلك استنى شويه و انت مش راضى تسيبنى قولتلها هو فى وقت اصلا دا احنا خلاص مافضلش غير يوم واحد قالتلى انا تعبت النهارده مش قادره اعمل حاجه طب افتحى لا مش فاتحه روح نام فى الاوضه التانيه قولتلها بقى كده قالتلى كده و نص و رحت على الاوضه التانيه و نمت و رحت فى النوم مصحتش غير الساعه 2 بالليل قومت رحت على اوضتها لقيت الباب مفتوح و هى نايمه دخلت عليها لقيتها عريانه قعدت العب فى بزازها و كسها لحد ما صحيت بتقولى يا عم انت مبتزهقش قولتلها حد يكون مع القمر دا و يزهق و سابتنى اكمل و قعدت العب فى بزازها و كسها و بدأت ادخل زبى فى كسها و هى بتأوه بس خفيف اللى مش هتتجاوب معايا لحد ما جبت و سبتها راحت مغطيه نفسها و نايمه فنمت جنبها لحد الصبح صحيت ملقتهاش جنبى كانت قاعده فى الصاله تحت عريانه رحت صبحت عليها و بوستها و قولتلها فى فطار قالتلى بضحك احلى فطار لاحلى راجل قولتها لا هو احلى فطار لان اللى عملاه احلى واحده يالا نفطر قالتلى يالا و قعدنا نفطر انا و هى و بعد ما خلصنا لقيتها جايه بتدلع عليا قولتلها انا مش قادر اعمل حاجه دلوقتى تعالى نتفرج على التلفزيون لقيت وشها قلب كده قالتلى ماشى بزعل قولتلها تعالى هاتى فيلم بس اكشن كده او رعب بلاش رومانسى و اخترت فيلم انا اكشن و شغلناه مكنش فيه لقطه واحده جنسيه و كله ضرب و قتل و انا شايفها قاعده جنبى مولعه و عماله تحك فيا و تمسك زبى بس كل ما تحاول تيجى تمصه بمنعها و بتحجج بالفيلم فسابتنى و طلعت الاوضه و قالتلى انا طالعه انام شويه فى الاوضه قولتلها ماشى فتعصبت اكتر و سابتنى و مشيت و انا عملت انى بتفرج على الفيلم و بتفاعل معاه و وقولت ايوه كده اديله فى عينه فطلعت و هى مدايقه اكتر اول ما دخلت اوضتها طلعت وراها لقيتها قاعده على السرير و بتلعب فى كسها فانا شوفتها و ضحكت شافتنى و قالتلى بتضحك على ايه تعالى بقى قولتلها امبارح سبتينى انام لوحدى قالتلى كنت بتدلع عليك لو كنت اتحايلت عليا شويه كنت هفتحلك بس انت اللى مشيت بسرعه قولتلها دا انا وقفت اتحايل عليكى نص ساعه قدام الباب و انتى مش راضيه تفتحى قالتلى و تتحايل ساعه دا فى ناس ممكن تقعد سنين عشان تشوف حته من شعرى و انت مش قادر تتحايل عليها شويه قولتلها معلش قالتلى لا ابعد انا زعلانه منك قولتلها النهارده اخر النهار المفروض اننا هنرجع من الرحله و احمد هيجى و الساعه داخله على 12 يعنى قدامنا حوالى 6 ساعات بس قالتلى لا امشى دلوقتى فبقرب منها قالتلى ابعد عنى يا وحش بتعمل كده فى دودو حبيبتك قولتلها حقك عليا ايه اللى يرضيكى قالتلى شيلنى قولتلها من عينى و شيلتها و قربت من شفايفها و غبنا فى بوسه لحد ما نفسنا اتقطع و نزلتها على السرير و بلعب فى شعرها و بزازها و هى ماسسكه زبى بتلعب فيه بإيديها و مسكت بزازها الاتنين و دخلت زبى بينهم و نزلت على كسها و بضربها عليه بإيدى ضربات خفيفه و هى بتصوت و تتأوه و دخلت صباعى فى كسها و ادخل و اخرج فيه و نزلتها تمص زبى و نيمتها على السرير و فتحت رجليها و مسكت زبى بايدى على باب كسها و بخبط فيه و هى تصوت و بتقولى دخل بقى انا تعبت و اول ما دخلت دخلته مره واحده قالتلى براحه ضحكت و قولتلها معلش و كملت عمال ادخل و اخرج و اجسام بتطلاطم فى بعض و هى تتأوه و تقول نيك انا شرموطتك انا تحت امرك و انا بضحك لحد ما قربت اجيب فرحت مطلعه و غيرنا وضع دخلنا الوضع الخلفى وقفتها على السرير و سندت ايديها على الحيطه و انا وراها بحاول ادخل زبى و هى تتأوه و دخلته و بدأت انيك فيها لحد ما جبت فى كسها فبدأ ينزل من كسها قطرات لبن فكانت بتادخه تحطه فى بوقها و بتقولى انا بحب اللبن قوى قولتلها المره الجايه هجبهم فى بوقك فقالتلى هو فيه مره تانيه انا اتهد حيلى قولتلها لا مافيش وقت كلها ساعتين و احمد جاى قالتلى ماشى و خدتها و رحنا الحمام قولتلها انا هنيكك هنا قالتلى انا تحت امرك نيكينى مكان ما انت عايز و قربت منها و قعدتها على حرف البانيو و فتحت رجليها و دخلت بينهم و بدات ادخل زبى فى كسها و نيكتها و قبل ما اجيب المره دى طلعته و حطيته فى بوقها و خدت اللبن فغسلت جسمى و سيبتها فى الحمام و خرجت و كان فاضل نص ساعه و الميعاد اللى متفقين عليه يخلص و لبست و خدت حاجتى و انا خارج كانت جايه معايا قالتلى هتوحشنى كانو يومين جامدين انا مستمتعش كده قولتلها اديكى استمتعتى معايا قالتلى انا من النهارده بتاعتك كلمنى فى اى وقت هجيلك البيت هنطلع فى مكان بالعربيه قولتلها ماشى و خدت بوسه من شفايفها و حضنتها و مشيت روحت على البيت شوفت امى كانها عروسه بعد الدخله كانت زى القمر و كانت لابسه لبس قميص نوم فوق الركبه قولتلها اغيب يومين ارجع الاقيكى لابسه كده فقامت خضتنى فى حضنها و بتقولى اخبار الرحله قولتلها انا هنام و لما اصحى هبقى احكيلك كل حاجه قالتلى اجهزلك الاكل قولتلها لا انا واكل و الدنيا تمام هنام بس و رحت خدت شاور و نمت و صحيت على الساعه 3 الفجر ببص على التليفون لقيت احمد و مينا بيتكلمو على جروب الواتس عن اللى عملوه و انا خرجت فى الصاله لقيت امى ماسكه التليفون و بتتكلم فيه شكلها بتتكلم مع مينا بس كانت قاعده عريانه ملط دى كانت اول مره اشوف امى فيها عريانه و اشوف بزازها و كسها كانت حاطه حاجه فى كسها تقريبا زب صناعى امى بقت شرموطه على الاخر فدخلت اوضتى تانى من غير ما تاخد بالها و تقريبا الشيطان جيه معايا فكرت انى امسك امى انيكها بس طردت الفكره دى من دماغى و تانى يوم عدى باص المدرسه و رحت لقيت احمد جيه بس مينا كان غايب قالى شكل مينا هيروح يعمل واحد قولتله يروح ياعم قالى انا بقيت بشوف امى مبسوطه كده و وشها نور ورايقه قولتله و امى كذلك المهم بتشرفنا قدام البطل اللى معاك قالى دى بطل بس انا اسد قولتله ماشى ياعم الاسد قالى انا بفكر اننا نعرفهم باللى بيحصل ساعتها هنوفر على بعض حوارات كتير يعنى مش هنعرف نقول تانى فيه رحله و انا مقدرش استغنى عن مارينا لمده يوم قولتله و انا كمان الصراحه بس فكر هنعرفهم ازاى قالى سيبها هفكر فيها و هقولك ................... الجزء الخامس روحت من المدرسه لقيت امى قاعده بتتفرج على التلفزيون و سلمت عليها و حضنتها و قالتلى اخبارك ايه عملت ايه فى المدرسه النهارده قولتلها كان يوم حلو و قابلت احمد و مينا مجاش النهارده كان بيقول انه تعبان و عايز يرتاح النهارده قالتلى الف سلامه عليه قولتلها **** يسلمك بس ايه القمر دا من امتى و انتى بتلبسى كده و كان عندك الحاجات دى اصلا قالت كانت عندى بس مكنتش بحب البسها و الجو اليومين دول حر فبلبسهم قولتلها مخلينك زى القمر انا اجوزك بقى فضحكت و قامت تحضر الاكل و قعدنا كلنا و كان صدرها باين فكنت مركز معاه و كانت بتبص عليا و تلاقينى مركز مع بزازها و كانت بزاز امى كبيره مش زى بزاز دودو و خلصنا اكل و قومت و هى قامت تشيل الاكل فبتشيل من قدامى الاكل رحت ضاربها على ظيزها فقالت اه بصوت شرموط و بعدين بصتلى و قالت اوعى تعمل كده تانى قولتلها انتى اللى خبطى فيا مكنش قصدى قالت ماشى و سابتنى و دخلت المطبخ رحت وراها بس وقفت بعيد اشوف هي بتعمل ايه لقيتها واقفه بتحط ايديها فى كسها و ماسكه بزازها فكانت هايجه واضح انى امى بقت شرموطه على الاخر الواد مينا كان معاه حق فدخلت اوضتى لقيت احمد بيقولى بيقولى ايه رايك لو بدل ما احنا اللى نروح هما اللى يجو قولتله هى فكره فشيخه انيك دودو هنا بس هنعملها ازاى يا فالح صعبه دى و هنفضى البيت ازاى قالى بسيطه هتقولها انك امك رايحه عند اختها تقعد يومين و البيت هيبقى فاضى فتقول هى كمان انها رايحه عند اختها و تيجيلك قولتله هى ممكن تخاف ان احنا هنتصل على اختها و نسأل عنهم قالى لا متقلقش فكلمت دودو بقولها و حشتينى قالتلى و انت كمان وحشتنى اوى اوى عايزه اشوفك قولتلها و انا هموت و اشوفك بس احمد فى البيت قالتلى تعالى نروح اى مكان بعيد بالعربيه قولتلها لا اخاف حد يشوفنا انا هقولك هتعملى قالتلى قول فبقولها امى راحه عند خالتى هتقعد هناك يومين ما تقولى لاحمد انك راحه عند اختك تقعدى يومين و تيجى عندى قالتلى موافقه قولتلها هعرف منها هتمشى امتى و ابعتلك و قالتلى اشطا فبقولها لابسه ايه دلوقتى قالتلى مش لابسه حاجه قاعده ملط بقولها طب صوريلى نفسك اشوف بنفسى لقيتها صورت نفسها و فاتحه رجليها و فاتحه كسها و بتقولى اهو ضحكت و قولتلها يخربيت جمالك انا مشوفتش كده فى حياتى قالتلى طب مش مقدر الجمال دا ليه و سايبنى بلعب فى نفسى قولتلها اعمل غصب عنى طب جهزى نفسك هتشوفى يومين محصلوش قالتلى عارفه قولتلها سلام دلوقتى و قومى البسى حاجه لاحسن ابنك يشوفك قالتلى بتغير عليا قولتلها طبعا بغير عليكى بعتتلى ايموجى بتضحك فقولتلها سلام دلوقتى هشوف امى هتروح لخالتى امتى فخرجت لقيت امى فى الاوضه فاتحه الدولاب و بتجهز الشنطه فبقولها ايه دا قالتلى انا رايحه اقعد مع خالتلك يومين كده قولتلها ليه فى حاجه ولا ايه قالت لا وحشتنى فهروحلها و انا فى سرى وحشتك برضو ولا مينا اللى وحشك يا شرموطه و بطلع ملابس داخليه و قمصان نوم فمسكت قميص نوم احمر بقولها و دا هتروحى بيه عند خالتى قالت دا هديهولها دا صغير عليا هتاخده هى قولتلها ماشى و سيبتها و خرجت و بعت لدودو بكره يا قلبى تكونى عندى عشان هتتقطعى قالت بكره كتير انا عايزة دلوقتى قولتلها و انا اكتر منك بس اعمل ايه قالت ماشى انا هقوم اجهز نفسى هجيبلك قميص النوم اللى بتحبه قولتلها قميص النوم لو مش عليكى مش هيتحب انتى تحلى اى حاجه بتلبسيها قالت للدرجه شايفنى جميله قولتلها هو انا لوحدى اللى شايفك جميله دا مافيش حد مشافكيش غير و كان بيحلم انه نايم معاكى قالت بس بقى كفايه قولتلها عايزك عروسه بكره قالتلى انا كل يوم عروسه قولتلها طبعا و احلى عروسه فى الدنيا قالتلى سلام دلوقتى عشان الحق اجهزلك نفسى و كلمت احمد و مينا و خلاص اتفقنا فبدأ احمد يقول هيعمل ايه بكره بيقول هينزلو البيسين ملط و هينيك مارينا فيه و هينيكها فى المطبخ و الحمام و مش هيسيب مكان غير و هينيكها فيه و مينا قال انا هعمل كده كمان و ناوى انيكها فى طيزها كمان قولتله كفايه قرف يالا قالى اسكت انت دا نيك الطيز متعه و ياسلام لو واحده بجسم امك طيزها ليها متعه خاصه احمد قاله احا دا هريت طيز امك انت لسه منكتش طيزها و قالى و انت يا مازن نكتها فى طيزها قولتله لا و مش ناوى اعمل كده كفايه قرف قالى عبيط و قالى انا لو معايا واحده زى امى كنت فشختها فى طيزها قولتله بس يالا و اياك تقرب منها قالى ايه دا انت بتغير عليها منى ولا ايه قولتله اه بغير عليها قالى انت ناوى تحب بقى مش نيك و خلاص قولتله اه انا بحبها قالى طب ما تتجوزها سكت كده اتجوزها ازاى و هنقول للناس ايه هلاص اتمتع بس و هى كمان تتمتع و اعمل اللى انت عايزة نيك فى الطيز و مارس معاها اى حاجه فى دماغك سكت مع نفسى كده و فكرت فى كلامه لقيته منطقى شويه و سكت و قالولى قوم جهز نفسك و هات واقى قولتله مش محتاج اجيب واقى قالى يعنى معاك قولتله لا قالى امال مبتجبش جوه ولا ايه قولتله لا بجيب قالى يخربيتك تحمل منك قولتله لا هى شايله الرحم يعنى مش هتحمل و كمان مبيجلهاش دوره يعنى تحت زبى كل يوم مش زيكو قالولى اوبا يا بختك قولتلهم شوفتو حل ان لو واحده عندها الدوره هنعمل ايه قالى لا مفكرتش فيها دى قولتله يعنى لو واحده جاتلها الدوره هنعمل ايه هنبطل ننيكهم فىى نفس الوقت ولا يخرج و يسيبنا ننيك احنا قالى المفروض يخرج و يسيبنا ننيك تمام على كده تمام و قمت استعد حلقت شعر زبى و باطى و نضفت نفسى و جهزت الاوضه و رتبت الدنيا و امى دخلت عليا بتقولى ايه النضافه اللى حلت مره واحده دى فى الاوضه هتجيب نسوان و انا مش موجوده ولا ايه قولتلها اه هجيب اجمل واحده فى الدنيا قالتلى و مين دى بقى اللى هتجيبها و انا مش موجوده قولتلها لسه مش عارف بس انتى ايه رايك فى دودو ام احمد قالتلى يع طب اختار واحده طريه كده و ملبن زى مارينا ام مينا قولتلها انتى اطرى منها و ملبن اكتر منها قالتلى بس يالا و قومت حضنتها و شميت رحيتها كانت ريحتها حلوه فبقولها ريحتك حلوه قوى قالتلى لا يا راجل قولتلها اه يا مزه و بوستها من خدودها و انا حاضنها نزلت ايدى على ضهرها كده من تحت يا دوب فوق طيزها و ماسك عليها عشان متفلتش منى و صدرها فى صدرى كده و بزازها بتحك فيا و انا عمال ابوس فيها من خدودها و راسها هتوحشينى اليومين دول قالت معلش هما يومين هشوف خالتك و اجى يعنى قولتلها خلى بالك من نفسك و اوعى حد يعاكسك كده و قالت انا بطلت اتعاكس من زمان قولتلها مين دى اللى بطلت تتعاكس دا انتى الناس بيجو يطلبو ايدك منى فاكرينك اختى فضحكت و قالت لا بجد قولتلها امال بقى فيه واحده عندها الصدر و حطيت ايدى عليه و مسكتها من بزازها و لا الطيز دى و خبطتها عليها فقالت لا كده عيب قولتلها انتى لو مش امى كنت اتجوزتك فضحكت و خرجت من الاوضه و انا كنت هايج على الاخر لما مسكت بزازها كانت لحظه محستهاش قبل كده حتى مع دودو لما مسكت بزازها لاول مره و كانت الساعه داخله على 11 و حاولت انام بس معرفتش و انا عمال افكر فى اللى هيحصل بكره و دودو هتيجى هنا و و هنيكها هنا كانت لحظه انا مش مصدق انها هتحصل و صحيت تانى يوم لقيت امى مشيت و مجهزه الفطار فكلمت دودو و جتلى و كانت الساعه لسه 8 الصبح و اول ما وصلت جريت عليها على السلم حضنتها و شيلتها و دخلتها الاوضه و بقرب منها قالتلى طب اصبر شويه اغير كده و اخد دش انا صاحيه بدرى او منمتش قولتلها ليه كده قالتلى كنت قلقانه دى اول مره اجيلك فكنت بفكر مجيش قولتلها متجيش ايه دا انا لما صدقت البيت فضى و تقوليلى متجيش دا كنت هزعل منك و مش هكلمك تانى قالتلى انها كانت خايفه حد يشوفها قولتلها متخافيش احنا هنفضل جوه و مش هنفتح لحد و لا حد هيحس بينا قالتلى ماشى طب يالا قالت طب هدخل الحمام و اجيلك قولتلها ليه قالتلى اصبر انا معاك اهو هنروح فين من بعض قولتلها المره اللى فاتت قولتى كده لحد ما خلصو بسرعه قالت ليه هو انت مشبعتش المره اللى فاتت قولتلها انتى ميتشبعش منك ابدا يا قلبى فضحكت و قالت طب انا داخله الحمام و دخلت و خدت قميص نوم بس مشوفتهوش كانت مخبياه منى قولتلها ايه دا قميص نوم لسه جديد شارياه مخصوص عشانك قولتلها طب اشوف قالت لا هتشوفه لما البسه قولتلها ماشى و دخلت الحمام و عدى ربع ساعه عدو عليا كأنهم 50 سنه و كل شويه اروحلها اقولها ايه التأخير دا اسمعها تضحك قالتلى اصبر شويه و روح على الاوضه بلاش واقفه قدام الحمام اروح الاوضه دقيقه و ارجع اقولها بسرعه بقى فهى تضحك و تقولى مش قولتلك روح الاوضه اقولها رحت و لما اتأخرتى رجعت تانى قالتلى انا متأخرتش دا معداش دقيقه قولتلها هو انتى مستهونه بالدقيقه دى دى 60 ثانيه فتضحك اكتر و قالت خلاص خلصت مش خارجه الا لما تروح على الاوضه اقولها حاضر و وقفت ورا باب الحمام و هى عماله تقول رحت ولا لسه مكنتش برد لحد ما لقيتها خرجت من الحمام و بتبص رحت طالع من جنب الحيطه و شديتها انا من جمال و حلاوة المنظر انا مش قادر اوصفه و مش هحاول لان اى وصف ليه هيبوظه هو احساسك بس اللى هيقدر الموقف لكن مافيش كلمات تقدر توصف جمالها اول ما شوفتها اتصدمت وقفت مكانى مش قادر انطق عمال ابص و بس فراحت جايه خبطانى فى صدرى و قالتلى مش قولتلك ادخل الاوضه انا مش قادر اتكلم مش عارف فشيلتها و دخلنا الاوضه قالتلى هتدخل انهى اوضه الاول و انا واقف بختار رحت واخدها على اوضه امى الاول فبتقولى دى اوضتك قولتلها لا بس دى اكبر و دخلنا و نزلتها على السرير فبقرب منها ابوسها قالت ما تصبر انا عايزة ارقص شغلى اغنيه قولتلها مش وقته قالت لا انا هرقصلك و اتحزمت و شغلت اغنيه رقص بلدى و قعدت ترقص و انا مش قادر رحت على و حضنتها و رقصنا سوا و جببت اغنيه سلو و رقصنا انا و هى و عمال افعص فيها و احضنها جامد و امسك بزازها من فوق القميص و ادخل ايدى عن كسها مكنتش لابسه اندر و طلعت بزازها و قعدت امص فيها و نزلتها تمصلى زبى و شيلتها و حطيتها على السرير .................... الجزء السادس بعد ما قعدتها على السرير فتحت رجليها و نزلت بلسانى الحس كسها و ادخل صباعى فيه و احركه حوالين كسها و امسك بظرها هى كانت مستسلمه و مغمضه عنيها و بتتاوه بصوت عالى و انا شغال لعب فى كسها الحسه و ادخل صوابعى لحد ما جابت و ميتها جات على وشى فانا مكنتش مبسوط بكده الصراحه فرحتلها و قولتلها الحسى ميه كسك من على وشى و هى طلعت لسانها و قعدت تلحسه و بعد ما خلصت مسكتها نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و قربت زبى منها بس بلعب معاها اقربه يلمس كسها و ارجعه تانى و هى كل ما اقربه الاقيها غمضت عنيها لما ابعده تبصلى و انا عمال اضحك لقيتها بتقولى ما تدخله بقى ارحمنى ابوس زبك قولتلها ما هو قدامك اهو بوسيه طب دخل دلوقتى و هبوسه بعدين قولتلها لا بوسيه دلوقتى قامت و مسكته و قعدت تلحسه و انا ماسك بزازها و علمنا وضع مسكتها نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و قربت زبى منها بس بلعب معاها اقربه يلمس كسها و ارجعه تانى و هى كل ما اقربه الاقيها غمضت عنيها لما ابعده تبصلى و انا عمال اضحك لقيتها بتقولى ما تدخله بقى ارحمنى ابوس زبك قولتلها ما هو قدامك اهو بوسيه طب دخل دلوقتى و هبوسه بعدين قولتلها لا بوسيه دلوقتى قامت و مسكته و قعدت تلحسه و انا ماسك بزازها و علمنا وضع 69 و انا بلحس كسها و هى بتمص زبى و تصوت و انا بلحس و بدخل صباعى لحد ما قربت اجيب عدلتها و بدأت ادخله فى كسها و انا بسمع منها احلى اهات الاه منها تخليك عايز تديها اكتر عشان تسمعها تانى و قعدت ادخل و اخرج فى الوضع العادى هى تحت و انا فوقها لحد ما قربت اجيب فخرجته و غيرت الوضع و اشتغلت على وضع انا اكون نايم و هى قاعده تتنطط على زبى دا وضع فاجر اللى جربه اكيد عرف المتعه بتاعته سواء راجل او ست و قاعده هى تتنطط على زبى لحد ما جابت هى و انا كنت خلاص قربت اجيب فلحقت و غيرت الوضع للوضع الخلفى بتخليها هى توطى و انت من ورا بتحطه فى كسها مش فى طيزها و هى بتسند على حاجه قدامها وضع فاجر و مسكت زبى بايدى و دخلته بس دخلته بقوه مش بالراحه و هى صوتت و قالت براحه هتعورنى قولتلها مش انا اللى هعورك دا زبى هو اللى هيعورك قالت براحه يا زبه عشان متعورنيش و انا ضحكت و بدأت انيك فيها و هى اهات بس و تقولى كمان كمان و شويه تقولى براحه براحه فقولتلها كمان و لا براحه كمان بالراحه قولتلها ماشى و انا بزود لحد ما خلاص جبت و اول ما جبت خرجت زبى و اترميت على السرير و لقيتها جات جنبى و حطت ايديها على صدرى و بتبصلى و تضحك فبقولها ايه اللى يضحك قالتلى افتكرت لما كنت بتيجى البيت و انت صغير كنت بتتكسف منى و لما كنت بتشوفنى لابسه حاجه مكشوفه كنت بتودى وشك بعيد قولتلها ما كنت صغير و بعيد ماما كانت بتقولى كده لما تشوفنى لابسه حاجه مش مظبوطه تودى وشك الناحيه التانيه لحد ما اظبط هدومى و النهارده اهو انا و انتى فى اوضتها مكنش فى احلامى حتى انى المس ايديكى الناعمه دى و النهارده ايديكى بتلمس زبى و انا بنيكك و كأننا اتنين عشاق قالتلى ما احنا اتنين عشاق فعلا قولتلها طبعا يا قلبى طب ايه مش يالا ناكل بقى انا جعت قالت عندكو اكل ولا ايه قولتلها مش عارف شوفى المطبخ فيه ايه و حضريلنا حاجه ناكلها فقامت تلبس قولتلها ليه احنا هنفضل كده عريانين فضحكت و خرجت و راحت على الحمام خدت شاور و انا بعدها و دخلت على المطبخ تعمل الاكل فمسكت التليفون لقيت مينا منزل صوره لامى و هى فاتحه كسها بايدها و هى عارفه انها بتتصور فبعتله ايه يابنى القرف احنا متفقناش على كده بلاش فضايح و خلينا محدش يحس بينا بلاش صور و امسح الصوره و احمد قاله امسحها بس انا خدتها سكرين شوت مش عارف بس عملت كده و اتسمحت و هددت لو حصل حاجه زى كده تانى انا مش هكمل انتو فاهمين قالى انا اسف ياعم قولتله هى معاك اهى نيكها و افشخ كسها قالى انا فشخت كسها و طيزها كمان و زهقت منها و احمد قالى و انا كمان زهقت انا عايز اغير قولتله تغير ايه انتو مجانين ولا ايه اللى مش عايزين تكملو ماشى و نوقف و بلاها نيك قالى لا احنا هنكمل بس هنجرب حاجه جديده قولتله حاجه جديده زى ايه قالى نعرفهم اللى بيحصل و ننيكهم مع بعض و نبدلهم و ننيك امنا كمان قولتله انا مش موافق انا مش هنيك امى و مش هبدل دودو مع حد و محدش هيلمسها قالى لما نعرفها نخليها هى اللى تختار قولتله لا برضو مش هيحصل قالى اهدا دلوقتى و نتكلم فيها بعدين و نشوف هتتحل ازى قولتله ماشى بس انا مش موافق انا مش هعمل القرف اللى بتقولو عليه دا لا انا هنيك امى و لا هخلى حد يلمس دودو مفهوم قالو مفهوم خليك بقى فى الفرسه اللى معاك دى هى بتعمل ايه صحيح قولتله بتعملنا اكل لسه لاعبين ماتش جاحد فجعنا و هى بتعمل اكل قالى احمد و انا كمان بس احنا اشترينا اكل و هى فى الحمام و مينا قال هى عامله اكل و جايباه و جايه و كلنا منه و هى بتريح شويه قولتلهم طب يالا غورو بقى انا مش فاضيلكو مينا قالى طبعا حد يبقى معاه دودو و يبقى فاضى و احمد قال عندك حق دا انا ابنها و هموت و انيكها قولتله يعنى انت معاك حته مهلبيه مارينا دى حته قشطه شعرها و بزازها و طيزها و جاى تبصلى فى دودو قالى لو عجباك خدها و هات دودو قولتله بعينك دودو دى بتاعتى انا و لا اقولك بدل مع مينا خليه ينيك امه و خد انت امى قالى فكر فشيخه ايه رايك ياض يا مينا قال موافق فشخ طب يالا غورو فى داهيه و سيبت التليفون و كان زبى هاج من كلام العيال دول فرحت لقيت دودو واقفه فى المطبخ عريانه طبعا فرحت من وراها حضنتها و مسكت بزازها فقالتلى و بعدين خليك بعيد بقى لحد ما اعمل الاكل بقولها انتى الاكل بتاعى و عضيتها من ضهرها عضه خفيفه انا كده شبعت فضحكت و قالت بس بقى و لفت و انا حضنها و بقى وشها فى وشى فبوستها و بحط ايدى على طيزها و ببوس بزازها و هى الاكل الاكل فخدتها على الرخامه و قعدتها و نزلت على كسها الحسه و هى هاجت و نسيت الاكل و انا شغال الحس كسها و امسك بزازها لحد ما شمينا ريحه شياط الاكل فقامت جرى طفت على الاكل فقالت ينفع كده فشيلتها و خدتها على الاوضه و على السرير على طول مسخنتش و هى عماله تقول اهدى طب براحه و انا مش سمعلها و فتحت رجليها و هى تقولى براحه براحه انا مش هطير منك انا معاك و عدلتها و دخلته و هى تصوت و تتأوه و عماله تقول خرجه خرجه ابوس ايدك انت ايه اللى سخنك كده انت لسه نايكنى من شويه انت سخنت كده و انا ازود و هى تصوت لحد ما جبت و استنين لما زبى يخرج لوحده و هى قاعده نايمه على السرير بتعيط من الوجع بتقولى انت ايه عماله اقول الصبر و براحه انت ايه انا اتعورت و انا اقولها معلش قالتلى معلش ايه بقى لا هتعرف تنيكنى تانى النهارده و هنضيع اليوم عشان غبائك قولتلها لا مين قال انى مش هعرف انيكك هنيكك و افشخك قالت اه انت عايز تبهدلنى اكتر من كده انا هقوم امشى من هنا تمشى فين يا بت قالتلى هروح انا خلاص كده مش هقدر اتناك طب اهدى و اقعدى قالت مش هتقربلى طب اهدى و قومى اعملى حاجه نكلها و لا اقولك انا هبعت اجيب دليفرى من بره تاكلى ايه قالت اى حاجه طلبنا سمك و جمبرى و استاكوزا و لما جت الحاجات بتقولى جايب الحاجات دى بعد ايه قولتلها اقعدى بس و هنشوف هنعمل ايه قالت زبك مش هيدخل كسى طالما انا متعوره قولتلها بس يدخل طيزك عادى قالت انت اتجننت انا قولتلك مش هتدخله فى طيزى قولتلها ليه فى ستات كتير بتحب تتناك فى طيزها عادى قالت بس مش انا انا عمرى ماجربت طب ما تيجى نجرب و لو مش عاجبك بلاش قالت لا بس بطريقه تحسسك انك لو ضغت عليها ممكن توافق و بدأت اقرب منها طب نجرب بس النهارده لحد ما كسك يخف قالت لا قولتلها معلش بس المره دى قالت المره دى بس عشان اليومين ميضيعوش قولتلها ماشى المره دى بس لحد بس ما كسك يخف قالت طب شوف زيت قولتلها زيت زيت ايه قالت اى زيت لو حتى زيت اكل او زيت شعر قولتلها ادخلى شوفى على التسريحه ايه اللى ينفع دخلت و خرجت و جابت ازازة زيت و بتقولى الازازه دى بتاعه كده اصلا انت امك و راحت ساكته قولتلها ايه قالت لا مافيش خلاص خد الزيت هتحط شويه على زبك و شويه على طيزى و بصباعك تبدا تدخله فى طيزى و لما اقولك تقف تقف ماشى ماشى و هات واقى عشان نيك الطيز بينقل امراض و جبت واقى و لبسته و بدات احط الزيت على زبى و على طيزها و ادخل صباعى براحه و كل ما تقول اقف بقف و قالت حاول تدخل صباع كمان حاولت و هى بتصوت و بتقولى متقفش كمل و انا بدخل و هى بتقولى اقف و وقفت و قالت طلع صوابعك بالراحه طلعتهم و قالت حاول تدخل زبك بقى بس بالراحه و بدأت ادخل زبى بالراحه و هى بتصوت لحد ما دخل منه الراس قالتلى دخل كمان بالراحه دخلت لحد ما دخل كله و قولتها دخل كله قالت نيكنى بس فى الاول بالراحه و بدات انيكها بالراحه و بدأت اسرع و هى تصوت و لحد ما بقى صوت الارتطام عالى و انا مستمتع و هى بتصوت و اهات لحد ما جبت و كانت هى خلاص تعبت و خرجت زبى و قلعت الواقى و اديتها اللبن شربته و راحت نايمه و حطه ايديها على طيزها و متكلمتش فسبتها و خرجت من الاوضه و بعد شويه لقيتها قامت تدخل الحمام و ماشيه فاتحه رجليها و بصتلى و متكلمتش ف استنيت عقبال ما جت قعدت جنبى و قالت انا مش قادره نيك الطيز بيوجع بشكل رهيب قولتلها بس ممتع قالتلى اه ممتع اكتر من نيك الكس قولتلها شوفتى كان عندى حق قالت عشان انت بتستمع لكن انا اللى بتعور و اتوجع فخدتها فى حضنى و نمنا على الكنبه رحنا فى النوم انا و هى و فقت بعد شويه لقيتها فى حضنى شيلتها دخلتها الاوضه و نمت انا فى الاوضه التانيه و بكده اليوم الاول يكون خلص .......... الجزء السابع بعد ما دخلتها الاوضه و نيمتها على السرير كانت هى صحيت كده فبوستها من شفايفها هى راحت مقلوبه على بطنها و نامت فانا سيبتها و خرجت من الاوضه و رحت انام فى اوضتى و مسكت التليفون و رحت على الصوره بتاعه امى اللى الواد مينا كان منزلها و بصيت على جسمها و بزازها و كسها اللى كان مفاجاه بالنسبالى انه مش اسود زى دينا لا كان وردى انا اول مره اخد بالى من كس امى كده رغم انى شوفته مره لما قولتلكو لما كانت حاطه زب صناعى فيه و بزازها كمان حلوه فبصراحه كلام العيال دى بدأ يدخل دماغى و اننا نبدل مع بعض والمتعه تزيد و كل واحد ينيك اللى هو عايزها انا حسيت بمتعه رهيبه و انا بفكر فى الموضوع دا و فتحت الواتس لقيت احمد و مينا اونلاين بس مش بيتكلمو على الجروب شكلهم بيتكلمو على الخاص لوحدهم فكتبت على الجروب حد شاف طريقه اننا نعرفهم بيها اننا بنيكهم ولا لا قالى مينا انا فى دماغى انك مثلا و انا بنيكها تيجى تقفشنا و انا كذلك و احمد كذلك احمد قال فكره حلوه قولتله و بعد ما يعرفو اننا عرفنا قالى طبعا هتعدى فتره مش هنيكيهم فيها لحد ما الموضوع يهدا و احنا نروح تكلم معاهم و نعرفهم اننا موافقين يكملو عادى طالما هما مستمتعين و كمان دا صاحبى مش واحد غريب و تقولها انك كلمت مينا يجى يقعد معاكو شويه كده و تسيبنا مع بعض شويه و تروح الاوضه التانيه وانا هاخدها انيكها و انت موجود و انا هعمل كده و احمد هيعمل كده انا معجبتنيش الفكره دى انا مش موافق مينا قالى طب هات انت فكره قولتله احنا نعمل حفله عند احمد فى الفيلا و احنا ال6 نكون موجودين و كل واحد يزنق بتاعته فى حته و يقولها اللى بيحصل و نجمعهم مع بعض فى الصاله بعد ما نقولهم نسيبهم يتكلمو مع بعض شويه و هما هيتفقو انهم يكملو و ان و بعد شويه نرجلعهم و كل واحد ياخد بتاعته على اوضه و ينيكها بس انا هنيك فى الاوضه الكبيره و احمد قالى و انا هنيك فى اوضتى و مينا قالى و انا هاخدها البيسين هنيكها فيه و اتفقنا على كده و نمت بعد شويه و على الساعه 3 الفجر حسيت ان فى حد جنبى صحيت لقيت دودو نايمه فى حضنى فبقولها ايه دا القمر صحى ضحكت و قالتلى مجتش تنام جنبى ليه قولتلها سيبتك براحتك عشان شكلك كان تعبان اوى قالت و مين دى تكون معاك و متتعبش فبوستها من راسها و خدتها فى حضنى و نمنا لقيتها مدت ايديها على زبى و بتدعك فيه فبقولها ايه قالت امممم قولتلها اممم ايه قالت يالا بقى قولتلها و الواوا اللى جوه قالت لا من ورا قولتلها دانتى شكلك حبيتى الموضع اوى قالت شويه و كانت جابت الزيت و لبستنى الواقى و بدأنا الماتش فى الاول مسكت راسها و قعدت ابوس فيها و نزلت على مناخيرها و شفافيها و ودانها و الحته اللى عند الودان اللى بيتلبس فيها الحلق و نزلت على بزازها و ايدى ماسكه فرده و لسانى بيمص الفرده التانيه و هى اهاتها عليت و نزلت ايدى على كسها و بدعك فيه و هى تصوت و نزلت على كسها لحسته و دخلت صباعى لقيتها اتوجعت من التعويره بس متكلمتش بس انا حسيت بيها و خرجت صباعى عشان ممتوجعش و قعدت ادعك من بره لحد ما شلال مايه من كسها ضرب و هى تصوت و اهات و عدلتها و نيمتها فى وضع الدوجى عشان ادخل زبى فى طيزها و اول ما قربت منها بدخل زبى فقالت لا دخل صباعك بس الاول فدخلت صباعى و دخلت التانى لحد ما وصلت لاخرهم بس مكنتش بصعوبه زى المره اللى فاتت و خرجتهم و دخلت زبى اول ما دخلته جرى على جوه على طول كانها شفطته و بدأت اتحرك دخول و خروج بالراحه و بعدين بسرعه لحد ما قربت اجيبهم فخرجت زبى بسرعه و قلعت الواقى و خليتها تمص زبى و جبتهم فى بوقها و شربتهم كلهم بس كانت ملاحظه ان المره دى اللبن كان كتير عن كل مره قالتلى لبنك كتير كده قولتلها حد يبقى معاه القمر دا و ميجبش اللبن دا كله قالتلى ما انا معاك على طول مكنتش بتجيب الكميه دى قولتلها علشان اول مره انيكك فى طيزك بالحلاوه دى قالت للدرجه دى كنت بتحب طيزى قولتلها و انا بضربها عليها مين يشوف دى و ميحبهاش فضحكت و قالت انا هاخد شاور و انا نمت حتى من غير ما اخد شاور و صحيت و كانت الساعه 12 لقيتها جايه و لابسه لبس الخروج قالتلى هروح بقى انا كلمت احمد و قولتله فمسكت التليفون و لقيت احمد بيقول خلاص كده كل واحد يمشى الحته اللى معاه و مشيت و بعد شويه امى جت طبعا الشقه كانت تضرب تقلب اول ما شافت المنظر صوتت ايه دا انت خليت الشقه زريبه كده قولتلها معلش كان احمد معايا و قعدنا نهزر و بهدلنا الدنيا و دخلت اوضتها لقت الاوضه مقلوبه و قالت انتو دخلتو الاوضه كمان بس الملايه كانت متشاله كويس انها غيرت الملايه قبل ما تمشى كان زمانى مفهوم غلط خالص و الدنيا لبش اليومين دول فى الموضوع دا بالذات و دخلت الشقه خدت شاور و بدأت ترتب الشقه و تظبتها و انا كلمت احمد و مينا و قولتلهم نتقابل عشان نشوف هنفذ خطتنا دى ازاى عايزينهم يعرفو عشان نعرف بعد كده ننيكهم فى اى وقت براحتنا مش هنقعد كل مره نخطف يومين كده و خصوصا ان مافيش خطه نعرف نخطف بيها يومين كمان احمد قال تعالو نروح عند مينا و مينا بيقول يجو عندى و انا بقول نروح عند احمد ف قررنا ننزل بالعربيه فى مكان بعيد و نبعد السواق زى المره اللى فاتت......... الجزء اللى جاى هقولكو اتفقنا على ايه و هنفذ ازاى الجزء الثامن اتقابلنا احنا التلاته فى العربيه و رحنا مكان فاضى و بعتنا السواق يجيبلنا حاجات فقولتلهم بصو خلوه ياخد العربيه يروح يحط بنزين فيها و يقعد هناك شويه لحد ما نخلص و نكلمه يجى ياخدنا عشان نبقى على راحتنا اكتر قالو ماشى فكره حلوه خد يا عم على الفلوس دى هتمون العربيه و تقعد تشربلك كوبايه قهوة لحد ما هنكلمك تيجى تاخدنا من هنا قال ماشى و خد العربيه و مشى و فضلنا احنا التلاته قعدنا شويه ساكتين محدش فينا نطق بكلمه لحد ما مينا احنا مش جايين هنا نسكت قولتله يعنى عايزين تعملو ايه قالى احمد انا بصراحه زهقت من مارينا و عايز حاجه جديده هى جميله و زى القمر بس انا حاسس انى جبت كل اللى عندى و مينا تقريبا قال نفس الكلام انا عملت كل حاجه نيك فى الطيز و الكس و بين البزاز و مصتلى و رقصتلى و مارست معاها بساديه و ربطها و انا بسمع الكلام دا و عايز افشخه فاحمد حس انى متضايق قالى و انت يا مازن قولتله بدأت انا كمان ازهق يعنى نيكتها فى كسها و بزازها و جبت فى بقوها و فى كسها و كمان طيزها قالى احمد انت نكتها فى طيزها قولتله اه قالى امال ايه بقى بطلو قرف و الكلام اللى كنت بتقولو دا قولتله كان غصب عنى كانت اتعورت فى كسها و مكنتش عارف انيكها فنكتها فى طيزها و مينا قالى ايه رايك فى نيك الطيز قولتله ممتع الصراحه بس بيوجعها قالى دا فى الاول لكن اول ما تتعود هتطلب منك هى قولتله ما دا حصل و هى طلبت و نيكتها فى طيزها كانت نيكه فشيخه قالى طب احنا عايزين نغير و نستمتع اكتر قالى لو عرفناهم انهم هما التلاته بيتناكو مننا احنا التلاته هيبقى الموضوع فى الاول صعب لكن هيبقى سهل و جميل و هيمتعونا اكتر و لو اى حد راح لاى واحده منهم يطلب منها انه ينيكها مش هترفض حتى لو امه قولت بلاش موضوع نيك الام خلينا كده الموضوع ممتع كده قالى و نيك الام دا ممتع اكتر مليون مره انت مبتشوفش افلام السكس اللى الواد مع امه قولتله دا تمثيل قالى كنت فاكر زيك كده لكن طلع فعلا الممثله ام الواد فعلا لو تسمع عن ممثله بورنو اسمها كورى اتشيس قولتله لا معرفهاش قالى اهى دى و عيليتها بيعملو افلام سكس هى و ابنها و جوزها و بنتها قولتله لا انا مش مصدق قالى ماشى المهم احنا مش جايين نتكلم عن ممثله خلينا نتكلم عن المزز اللى معانا قولتله انا موافق نعرفهم و لو هنبدل مع بعض بس نيك ام لا انا مش هوافق انا مش هنيك امى ولا انت هتنيك دودو طب بالنسبه لمينا قولتله الحته بتاعتك و انت اللى تحدد قالى لو عرف ينيكها انا موافق ياعم قولتله براحتك بس لو عرفت انك قربت جنب دودو مش هكمل قالى ماشى و روحنا و اتفقنا على موضوع الحفله و احمد قال ل دودو انا عايز اعمل حفله و اعزم مازن و مينا و امهاتهم قالت بمناسبه ايه قالها من غير اهو تعرفو بعض تلاقيكو مشوفتوش بعض من حفله عيد ميلاد مينا قالت ايوه فعلا خلاص حضرى نفسك انا هتصل عليهم اعزمهم النهارده على حفله نخليها يوم الخميس قالت ماشى كلمنى و كلم مينا و قولت لامى اننا معزومين على حفله يوم الخميس عند احمد فى الفيلا السواق هيعدى علينا ياخدنا قالت بمناسبه ايه سكت كده و قولتلها مسألتش قالت مش تسأل عشان نجيب هدايا و احنا رايحين فخطرت فى دماغى فكره ان احنا هنجيب هدايا قمصان نوم بس كل واحد يجيب مقاس امه و يديه للتانى بحيث ان لما ننيكهم يكونو لابسين القميص اللى ابنها جايبه و كلمتهم و قالو موافقين فمينا بيقولى اختار قميص نوم فاجر و انا قولت لاحمد نفس الكلام و احمد قال لمينا هاتها ملط انا بحبها ملط ضحكت و شوفت مقاسات قمصان النوم بتاعه امى و نزلت اشترى واحد و جبت واحد لونه اسود يادوب تحت الكس و شفاف من عند البزاز و جيه يوم الحفله طبعا احنا استعدينا و رحنا للصيدليه جبت فياجرا و دى كانت اول مره اشترى فياجرا و واقى ذكرى الدكتوره بتقولى الحاجات دى لمين قولتلها ابويا بعتنى احيب الحاجات دى قولتلها هى الحاجات دى بتاعه ايه انا معرفهاش فسكتت و قالت دى لوجع البطن متفتحش الحاجات دى قدام حد و اديها لابوك قولتلها حاضر و خرجت و قعدت اضحك حوالى 10 دقايق لحد ما روحت و حطيت الحاجه فى اوضتى من غير ما امى تاخد بالها و كانت هى بتظبط نفسها عشان الحفله بكره و لقيت احمد بيقول نامو كويس عندنا يوم تاريخى بكره قولتله نام انت انا تمام قالى اسد دا انا جايبلك حته قميص نوم هتجيب من قبل ما تلمسها قولتله طب ما تصوره كده و تبعته قالى انسى و مينا قال انا كمان جايب قميص نوم فاجر و قولتلهم و انا كمان جايب قميص نوم فشيخ فقالو اشطا ننام بقى و جيه ميعاد الحفله و على غير العادة امى لبست فستان ازرق و ال**** كان مبين شعرها و قولتلها ايه دا من امتى الحلويات دى فضحكت و قالت ايه رايك فيا قولتلها قمر 14 قالت شكرا يا قلبى و العربيه جت و نزلنا كانت العربيه الاول عدت على مينا جابته هى و امه و انا و امى نازلين من العماره مينا جيه سلم عليا و سلم على ماما و انا سلمت على مارينا اللى كانت لابسه فستان اسود مفتوح من الصدر و فوق الركبه و ركبنا العربيه انا جنب السواق و مينا و امه و امى و طبعا طول الطريق عمالين يبصو لبعض من تحت لتحت كده مخدش ياخد باله لحد ما وصلنا الفيلا عند احمد لقيناه هو و امه واقفين عند الباب فى انتظارنا و ودود كانت لابسه فستان ابيض مفتوح لحد الصدر يا دوب مغطى الحلمه و ومن تحت لحد الركبه كان جاحد فرحنا و سلمنا عليهم و سلمت على امى و باسو بعض و كذلك مارينا و مارينا قالتلها ايه الحلاوه دى الفستان جميل ف دودو قالتلها شكرا و انتى الفستان بتاعك قمر عليكى اتفضلو و دخلنا امى و مارينا مكانوش يعرفو ان الحفله لينا احنا ال6 بس فامى قالت هو مافيش حد لسه جيه ولا ايه ف دودو ردت لا الحفله دى لينا احنا كده بس مش عازمين حد اتفضلو و كان فيه 3 طرابيزات كل واحده عليها 3 كراسى فا احنا قعدنا على طرابيزه و مينا و مارينا على طرابيزه و احمد و دودو على طرابيزه و بدأت الحفله و احمد هو اللى حاطط الاغانى فى السماعات و كانت مازيكا هاديه و بعدين اشتغلت اغنيه سلو فلقيت مينا جاى يقولى تسمحلى اخد والدتك ترقص معايا قولتلها ايه رايك قالت مبعرفش ارقص مينا قالها ولا انا بس تعالى قولتلها قومى ارقصى مع مينا و لقيت احمد راح لمارينا هو كمان فرحت لدودو و خدتها و رقصنا و انا برقص مع دودو شايف مينا و هو عمال يحضن امى و هى تقوله عيب كده احنا فى وسط ناس و ابنى موجود قالها هو مش شايفنا حد يكون بيرقص مع القمر دا و يركز مع حد تانى قصده دودو فامى بتقولو لو عجباك روحلها قالها انتى بتغيرى ولا ايه قالت امم هغير من مين من دى دى هى عباره عن لبس لو قلعته هتبقى اقل من العاديه انا سامع الكلام دا و احمد الناحيه التانيه ماسك مارينا و عمال يحضن و يفعص و لا كأنهم لوحدهم مش شايفين اننا موجودين و انا و دودو مع بعض بقولها ايه الفستان المفتوح دا قالت ايه رايك قولتلها انتى كده كده زى القمر مش محتاجه تلبسى الفستان دا تانى بغير عليكى ضحكت و قالت حاضر يا سى السيد فضحكت و خدتها فى حضنى و خلصت الاغنيه و بدأت اغنيه رقص بلدى ف دودو قعدت ترقص بلدى و مارينا دخلت معاها و امى من بعيد بتسقف فشدتها مارينا و شوفنا احسن فقرة رقص بلدى فى حياتنا من 3 مزز لحد ما خلصت و رجعنا على الطرابيزات بس هما قعدو مع بعض و انا و مينا و احمد مع بعض ف قعدنا و ريحنا و شربنا عصير فاحمد قال يالا نقوم نفجر المفاجاه قولتله يالا و مينا قال يالا و فصل احمد الاغانى و مسك المايك فقال بعد ازنكو ممكن تركزو معايا 5 دقايق و قال احنا عارفين اللى بيحصل كله و احنا اللى مخططين لكده انا عارف انك يا ماما بتتناكى من مازن و ان مازن عارف يا طنط ان مينا بينيكك و مينا عارف يا مارينا انى بنيكك و احنا متفقين و مخططين لكده و مكنش فى رحله و مكنتوش عند اخواتكو انتو كنتو معانا احنا بس احنا معملناش كده غير لما كنتو وحيدين و زعلانين فكنتو صعبانين علينا و مكناش قادرين نساعدكو و لما جيه فى بالنا الاقتراح كان عشانكو انتو احنا مع بعض محدش غريب هيعرف حاجه و احنا التلاته مشتركين و كنا اولى من الغريب بيكو بدل العرسان اللى كانو طمعانين فى فلوسك يا ماما ولا شايفين طنط فريسه عشان جوزها مات ولا فاكرين مارينا ست وحشه عشان لوحدها و جوزها سابها لكن بعد اللى حصل شوفنا الابتسامه رجعت لوشكو تانى و احنا لو مكنتوش اتبسطو مكناش كملنا احنا مكملين عشان خاطركو انتو و كان لازم تعرفو و لو مكناش قولنالكو كنتو برضو هتعرفو فتيجى مننا احسن ما تيجى بسبب غلطه احنا دلوقتى مستنيين قراركو هتكملو معانا و لا ننهى الموضوع دا ادخلو انتو التلاته جوه و اتفقو لو واحده منكو مش هتوافق هننهى الكلام دا و مافيش علاقه تانى فقامو دخلو اوضه نوم و احنا قعدنا على البيسين لحد ما نشوف هيتفقو على احمد متأكد انهم هيوافقو انا متأكد انهم مش هيكملو مينا كان شاكك فبعد حوالى ساعه احنا قلقانين فلقيناهم جايين التلاته و بدأت دودو تتكلم ............. الجزء التاسع قالت الاول اعرف مين صاحب الفكره و ايه اللىى حصل بالتفصيل الممل قام مينا و قال و انتو كمان تحكو زى ما احنا هنحكى قالت ماشى قال احمد انا هبدأ و وقف وقال ان كل حاجه بدأت معاه من الحفله بتاعه عيد ميلاد مينا و خصوصا لما وصلنا الحفله لما قابلتنا مارينا و راحت حضانى و صدرها لمسنى و شوفت حته منه من بعدها و انا مش مركز غير معاها و هى ماشيه و هى واقفه و هى بتضحك و بزازها تتهز و لما تحضن حد و لا تبوس حد ببقى نفسى اكون مكانو و كنت بروح اتحجج بانها واقفه مع دودو و اروح و اهزر معاها مكنتش على بعضى يوميها و اول ما روحت كانت فى خيالى ففكرت انى لازم انيكها و لما كانت بتيجى توصل مينا الباص بلبسها الهوت شورت و الكات و لا قمصان النوم دا كان بيهيجنى لحد ما عرفت ان مينا هو كمان نفسه فى ام مازن و شوفته و هو بيلمس ايديها لما كنا عنده و لما راح الحمام و اتاخر و قالى انه نفسه ينيكها و افتكرت مازن لما كنا فى العربيه و هو كل شويه يجى يبص على بزاز امى ولما اتخانقنا كلمت مينا قال انه موافق بس كانت المشكله مازن بس كانت دودو هى المفتاح السحرى لكل اللى احنا فيه لما قولتلها اننا متخانقين و انا اللى غلطان فعايزك تكلمى مازن و تخليه يجى و فعلا كلمت مازن و جيه و اتفقنا على كل حاجه ان محدش يضايق حد طالما انتو موافقين يبقى تمام و بدأنا ننفذ الخطه و حطينا حبوب فياجرا فى كوبايه العصير و خرجنا و كل واحد راح لمزته و اللى حصل بقى بينا احكوه انتو و مينا بعديه طلع قال انه كان الموضوع صعب جدا مع ام مازن خصوصا انها كانت محتشمه و محترمه و انا كانت قدامى كل حاجه امى بلبسها و قرايبى بس الست المحتشمه مش هتسلمك نفسها الا اذا كانت بتحبك ممكن تثيرها ممكن تكون عايزاك تنيكها لكن احتشامها و احترامها بيبقو اقوى دايما من الاثارة و الشهوة دا انا لما لمست ايديها حسيت انها اتكهربت فما بالك بقى انى اوصل انى بنيكها دا كان تحدى صعب جدا بس جايزته كبيره متعه ملهاش اخر مع بطل انتو عارفين دى لما حتى كانت واخده الفياجرا و هايجه و انا قاعد احاول معاها احط ايدى على رجليها فتشيلها و احاول مسك بزازها كانت بتبعدنى انا خلاص كنت ماشى مكنش فيه امل لحد ما جيه فى دماغى فكرة العنف انا هغتصبها و فعلا قومت عليها و مسكت ايديها فعدت ابوسها و امسك بزازها و نيمتها و قطعت الجلابيه و طلعت بزازها و هى مكنتش ساكته عماله تعافر و تبعدنى فمسكتها من رجليها و رفعت الجلابيه لحد الكلوت و قطعت الكلوت و هى تصوت و تقولى ابعد عنى سيبنى انا قد امك و انا شغال و قلعت انا كمان فهى حاولت تجرى على الاوضه مسكتها و قعدتها على الارض و فتحت رجليها و هى تخبى كسها بايديها لحد ما قدرت انى اشيل ايديها و دخلت زبى فى كسها اول ما دخل حسيت انها هديت خلاص ما هو لما بتدافع عن حاجه بكل قوة و تخسرها اللى بعد كده مش مهم لحد ما بدأت ارتاح من التعب اللى تعبتهولى و بدأت ادخل و اخرج لحد ما جبت جوه و سيبتها هى متحركتش من مكانها بس اتعدلت و لمت جسمها و جابت الجلابيه المتقطعه و غطتت بيها بزازها و قالت ليه كده دا انا قد امك قولتلها انا اسف انتى اللى خلتينى اعمل كده قالت ليه هو انا عملتلك ايه قولتلها انتى الوحيده اللى خدتى عينى و عقلى و كل تفكيرى فكان لازم يحصل بينا كده انا بحبك فقامت و قالتلى طب امشى من هنا و متجيش هنا تانى اطلع بره فقومت و قربت منها لحد ما وصلنا للحيطه و قربت من شفايفها و بوستها و بصوت واضح فيه الشهوة قالت ابعد عنى فمسكت ايديها و دخلنا اوضه النوم و نيمتها على السرير فكانت قطعة حلاوة فى ايدى و مسكتها و لحست كسها و دخلت صباعى فيه مكنش فى مقاومه و دخلت زبى لحد ما قربت اجيب فقولتلها هجيب قالت متجبش جوه لاحسن احمل فطلعته و حطيت زبى فى بوقها و مصته و جبت فى بوقها فنمت جنبها و خدتها فى حضنى بس متكلمناش راحت قايمه قولتلها راحه فين مردتش عليا فخرجت وراها لقيتها دخلت الحمام وانا رحت على الكنبه بعد شويه كانت خرجت ولابسه روب على العريان فبصتلى و قالت امشى عشان مازن زمانه جاى قولتلها ماشى بس هدخل اخد دش فقالت ماشى و لقيتها جيبالى بوكسر من بتوع مازن و قالت البس دا عشان التانى متبهدل قولتلها ماشى و لبست و مشيت و انا خارج روحلتها و حضنتها لقيتها بتعيط و بتقولى ارجوك محدش يعرف اللى حصل دا قولتلها محدش هيعف حاجه اشوفك المره الجايه و سيبتها و مشيت و ببص لورا لقيتها بتضحك و مبسوطه فشاورتلها باى و قالت باى و بعتلها بوسه فبعتتلى بوسه و نزلت فجيه الدور عليا و حكيت نفس اللى حكوه و جت دودو تتكلم احنا طبعا مننكرش اننا انبسطنا و كانت كل واحده مننا حاسه مع حبيبها بالحب و الامان انا مثلا كنت حبيت مازن و مكنش الموضوع مجرد علاقه بنعملها مع بعض اتكلمت و قولتلها و انا كمان حبيتك و حسيت انى بحبك بجد عمرى ما اتعاملت معاكى على انك واحده شمال انا عارف انك ست محترمه و حبيتك بجد و حتى اسأليهم و احمد رد و قال حصل فعلا كان بيقولى انه بيحبك بجد و بص ل مارينا زى ما انا حبيت مارينا منكرش فى الاول ان كل هدفى انى انام معاها بس لما حصل عرفت قد ايه انها ست جميله و رقيقه و قلبها ابيض و حبتنى و حبيتها و مينا راح لامى و مسك ايديها و قال و انا كمان حبيتك زيهم و يمكن اكتر خصوصا انك مكنتيش بتلبسى لبس زيهم كنتى دايما صوره الست المحترمه اللى عمرها ما هتعمل كده غير مع حد بتحبه و امى قالت و انا كمان حبيتك و وثقت فيك و اديتك كل حاجه و انت رديت كل دا بايه انك بتلعب بيا زيهم قولتلها لا مينا كان بيحبك بجد و مكنش عايز غير انه يرضيكى فبصت امى ل مارينا و عيطت فخدوها فى حضنهم و دودو قالت انهم اتفقو انهم هيكملو معانا فانا جريت عليها شيلتها و مينا جرى على امى حضنها و احمد راح باس مارينا و شالها و اتحول الموقف من حزن و دموع لفرح و رقص و احمد راح مشغل اغانى و خدناهم و قعدنا نرقص و طبعا نقفش فى بزازهم و طيزهم و دودو قالتلى بقى انتو يا شوية عيال توقعونا كده قولتلها شوفتى بقى احنا جامدين ازاى و احمد مسك المايك و قال دلوقتى جيه وقت المفاجاه التانيه يالا بينا و كل واحد راح خد الهديه اللى كانت عباره عن قميص النوم و راح اداها لامه عشان تلبسه امى اول ما شافت القميص استغربت و بقولها دى هديتك يا قمرى قومى يالا البسى عايزك تبقى احلى واحده واحده خدته و راحت تلبس و كذلك دودو و مارينا و احنا قعدناعلى الطرابيزة كل واحد لوحده و بعد حوالى تلت ساعه دخلت مارينا اول واحده كانت القميص اصفر شفاف كل حاجه باينه حلماتها و كسها لولا الكلوت كان هو اللى مخبى اول ما شوفناها قومنا وقفنا و سقفنا و مينا راح خد ايديها و وداها لاحمد و دودو دخلت بعديها كانت لابسه قميص نوم احمر الضهر بتاعه رباط يعنى مافيش حاجه مخبيه ضهرها احمد قام خدها من ايديها و جابهالى و جيه الدور على امى كانت لابسه قميص نوم اسود يادوب تحت الكس و شفاف من عند البزاز و قمنا سقفنا و خدتها من ايديها و ايديتها لمينا و رجعت على طرابيزتى انا و دودو انا بقولها ايه القمر دا قالت مين اللى جاب القميص دا قولتلها احمد وانا مشوفتوش يعنى اعمل هو اللى ملبسنى كده مش انت اللى جايبه و اديتهوله قولتلها لا و وريتها المحادثه ان احمد فعلا هو اللى جايبه و انا اللى جايب قميص امى بصى كده ايه رايك فى زوقى قالت جميل اوى وفخدت دودووطلعنا على الاوضه لقيت مينا بيقول رايحين فين قولتله ركز فى اللى معاك و ملكش دعوة فدودو ضحكت و قالتلى شيلنى و شيلتها و طلعنا و سبناهم ودخلنا الاوضه و قفلت الباب برجلى و انا شايلها و نزلتها على السرير فقامت وقفت و لفتتلى عشان افك رباط القميص و اول ما فكيته و قع فى الارض مكنتش لابسه غير كلوت احمر فطلعتلها على السرير و حضنتها و بوستها و رحت قالع انا كمان و فضلت بالبوكسرو عمال ابوس فى جسمها و بزازها و بطنها و لفتها ايدى بتلعب فى بزازها و عمال ابوس فى ضهرها هى بتلعب فى زبى من فوق البسكر و تمسكه و تمشى ايديها من عليه لحد ما قعدت و قلعتنى البوسكر و خدت زبى فى بوقها تمصه الاول كانت بتطلع لسانها تلعب فى راسه و بعدين دخلته فى بوقها قعدت تمصه و مسكت راسها و دخلت زبى فى بوقها لحد ما اتخنقت و نزلتها من على السرير خدتها قدام المرايه و خليتها توطى و قلعتها الكلوت و رفعت رجليها و دخلته من ورا و هى بدأت تصوت و اهات و انا ازود سرعتى و اضربها على طيزها و هى تصوت لحد ما قربت اجيب لحقت خرجت زبى و غيرنا الوضع قعدتها على التسريحه و رفعت رجليها الاتنين و دخلت زبى فى كسها و ادخل و اخرج و امسك فى بزازها و اقرب منها ابوسها و هى تتأوة لحد ما جبنا احنا الاتنين فى وقت واحد نزلت رجليها و سندتها و رحنا على السرير و نمنا جنب بعض و خدتها فى حضنى و نمنا و رحنا الاتنين من التعب فى النوم مصحتش غير تانى يوم على الساعه 11 ببص ملقتهاش جنبى ففوقت كده و قومت و لبست البوكسر و نزلت لاقيت اجمل منظر ممكن حد يشوفه فى حياته ................ هقولكو الجزء الجاى المنظر الجزء العاشر و انا نازل لقيت امى و مارينا واقفين ملط الاتنين فى المطبخ و امى بتبصلى و تضحك و قربت منها حضنتنى و قالت صباحيه مباركه يا عريس قولتلها صباحيه مباركه يا عروسه و سلمت على مارينا و سالتهم على احمد و مينا قالولى لسه نايمين فوق و دودو فى البيسين و قولتلهم طب ما تلبسو حاجه قالو ان هدومهم اتبهدلت و مش معاهم هدوم و طب خدو من دودو قالو مقاسها صغير علينا فقلعنا كلنا فقولتله حتى دودو قالعه قالو اه فقربت من امى من ورا و حضنتها و مسكت بزازها بقولها ايه الحاجات الحلوة دى و بهز بزازها قالتلى طب سيبهم لاحسن دودو تشوفك و تقفش عليك قولتلها متقدرش انا مسيطر ف مارينا قالت ماشى يا عم المسيطر فرحت لمارينا وقولتلها واضح ان احمد كان معاه حق قالت فى ايه قولتلها فيكى قالتلى ليه قولتلها كان بيقول فيكى اشعار و قصايد بس برضو معرفش يوصفك فضحكت و بصت لماما و قالت ابعدى ابنك عنى بقى قالتلها سيبيه يا بت انتى تطولى يبصلك فسكتت ف دودو خلصت و شافتنا فجت علينا و بتقول انت صحيت يا حبيبى قولتلها ايوه يا قلبى ايه الحلاوة دى قالتلى بس بقى امك و مارينا واقفين قولتلها طب ما يقعدو فضحكو التلاته و قولتلهم انا جعان ردت ماما و قالت نص ساعه و الاكل يكون جاهز فسيبتهم و مشيت طلعت صحيت العيال من فوق قولتلهم انتو نايمين وسايبين منظر تدفعو فيه نص عمركو قالولى ايه قولتلهم التلاته تحت قالعين ملط مع بعض فى المطبخ مكملتش كلامى و لقيت الاتنين جريو على تحت على طول يشوفو المنظر نزلت وراهم لقيتهم واقفين يتفرجو و يضحكو و مينا راح حضن امى من ورا و احمد راح حضن مارينا برضو و ايديهم مسكت بزازهم و دودو واقفه فى النص بتبوصلهم و تضحك و تقولهم براحه ياض يا محروم منك له و بتكلمنى و بتقولى شوفت المحرومين قولتلها سيبك منهم و تعالى و فجاه لقيت امى بتصوت و تقول اه بعدها فى صوت ضحك انفجر و لقيت مينا سند امى على الرخامه و رفع رجليها و بدأ يدخل بتاعه فى كسها من ورا و احمد عمل زيه و الاتنين واقفين جنب بعض بينيكو و انا و دودو واقفين بنضحك لحد ما قربت منى و قالتلى ايه قولتلها تعالى و خدتها و خرجنا من المطبخ و احنا خارجين سامعين صويت و اهات امى و مارينا و خدت دودو على الكنبه و عدلتها و بفتح رجليها لقيت امى بتقول لا بلاش و بصوت عالى رحنا احنا الاتنين جرى على المطبخ لقيت احمد مدخل زبه فى بق امى و مينا مدخل بتاعه فى بق امه و جابو هما الاتنين طبعا زعقت و قولت ايه اللى بتعملوه دا و امى فى الارض و مارينا هى كمان و احمد و مينا سابو المطبخ و خرجو و انا رحت وراهم و زعقت معاهم احنا مش قولنا بلاش الكلام دا قالى احمد احنا معملناش حاجه دا يا دوب جبنا فى بوقهم و هما كانو موافقين ملكش دعوه انت اطلع منها قولتله يعنى ايه قالى هما موافقين يا عم قولتله يعنى مارينا موافقه تمص زب ابنها قالى اه صحيح الكلام دا يا مينا قالى اه اول ما حطيت زبى عند بوقها مصته لكن امك مكنتش موافقه و بعدين خد زب احمد مصته سيبتهم و مشيت رحت لدودو و قولتلها على اللى حصل و انهم بيفكرو يعملو تبادل مع بعض قالتلى ايه قولتلها زى ما سمعتى تتكلمى مع امى و مارينا و مينفعش لانهم بيقولولى موافقين قالتلى هكلمهم و رجعت و سيبتها وقولتلهم انا بعتلهم دودو و اللى هيقولو عليه هيمشى و قالو ماشى بعد ساعه لقيت دودو جايه تقولى ان مارينا موافقه انها تتناك من ابنها و امك موافقه تتناك من احمد قولتلها انا عايز اتكلم معاهم قالتلى قالولى ميجيش يتكلم معانا و دا قرارنا طب و انتى موافقه تنامى مع ابنك ولا مينا قالت مينا ممكن لكن احمد برضو ممكن قولتلها احا قالتلى انت صدقت انا طبعا مش موافقه قولتلها ايوه كده قالتلى و هتعمل معاهم ايه قولتلها مش عارف انا مش موافق و السكه دى مش حلوه و شغل التبادل دا مش تمام قالتلى ليه هما كده كده بيتناكو و يتمتعو فاى زب و خلاص قولتلها ما انتى كمان بتتناكى و عايزة اى زب و خلاص قالتلى لا انا بحبك و محدش هيلمسنى غيرك قولتلها ايوه كده طب تعالى قالتلى انا جعانه و احنا مكلناش حاجه من الصبح و هما اتلهو فى النيك و سابو الاكل قولتلها و انا هموت من الجوع قالت يالا ناكل و نزلنا لقينا مينا و مارينا و امى و احمد قاعدين امى اول ما شافتنى نازل ودت وشها الناحيه التانيه عشان عينيها متجيش فى عينى و هما كلهم بيبصولى قولتلهم انتو طالما عاوزين كده اعملو اللى انتو عايزينه لكن محدش يقرب ناحية دودو انتو فاهمين قالولى فاهمين قولتلهم انا جعان امى قالت دقيقه و احط الاكل فحطينا الاكل و فدودو جت تقعد جنبى فقومتها و قعدتها على رجلى فلقيت احمد خد مارينا على رجليه زى و مينا خد امى برضو و بدأت دودو تأكلنى و انا بلعب فى جسمها و بزازها و كسها و نحط اللقمه فى بوقنا و ناكلها سوا و بعدها ندخل فى بوسه و هما بيبصولنا و لقيت مينا بيمد ايده على بزاز امه و بيقولها ما تيجى تأكلينى انتى و احمد شد امى على رجله و قعد يمسك فى بزازها و يبوس فيها و امى بتاكله و لقيت مينا قام واخد امه و طلع فوق انا بصيلته بقرف و احمد خد امى هو كمان و طلعو على فوق و سابونا انا و دودو لوحدنا انا قمت خرجت بره و زعلان لانى مش موافق على اللى بيحصل فلقيت دودو جايه ورايه قالت كبر دماغك و سيبيهم كل واحد يعمل اللى عايزه قولتلها دا مش حلو قالت و هو اللى احنا فيه دا حلو يعنى فى حد بيعمل اللى بنعمله قولتلها لا قالت يبقى خلاص مافيش حاجه تمنع اى حد يعمل اللى هو عايزة قولتلها انتى صح و قالت طب ايه هما فوق بيلعبو انا عايزة العب زيهم فضحكت و قولتلها تعالى نلعب هنا فى البيسين ضحكت و نزلت المايه و نزلت وراها و قربت منها و مسكتها و حضنتها و قعدت ابوس فيها و امسك بزازها و لقيتها نزلت تمص زبى تحت الميه و بتطلع تاخد نفس و تنزل تانى وبتلف رجليها حواليا و انا مسكت زبى و دخلته فى كسها و احنا فى الميه و زنقتها فى حيطه البيسين و ادخل و اخرج فيها الاحساس كان فشيخ لحد ما تعبت و خدتها و طلعنا من الميه و انا شايلها و داخلين جوه و نزلتها على الكنبه و فتحت رجليها و نزلت على كسها الحسه وايدى ماسكه بزازها و هى ايديها بتلعب فى زبى لحد ما جابت و انا كنت هايج فوقفتها و جيت من ضهرها مسكتها و دخلت زبى فى كسها و بدأت انيك فيها و هى تصوت و تتأوة ببص لقيت امى و احمد واقفين فوق بيبصو علينا و انا اول ما شوفتهم هجت اكتر لحد ما جبت فى كسها و نمنا احنا الاتنين على الكنبه من التعب و هى بتقرب منى تبوسنى و انا ابوسها و امسك فى بزازها و قالتلى انا تعبت انا هدخل الحمام و اطلع انام سنتين بعد النيكه دى قولتلها انا مش هقدر استنى سنتين منكش فيهم القمر دا فضحكت و قامت رحت ضاربها على طيزها ضربه طرقعت راحت قايله اه و جريت على الحمام و انا كننت مركز مع امى و احمد كانت امى قاعده بتمص زبه و هو مركز مع امه اوى شاورتله و قولتله دودو لا راح ضاحك و قالى هتشوف قولتله انسى و بعد شويه جات مارينا و مينا و كانو مبسوطين و قولت لمينا قدامها نيكت امك يالا قالى انا حاسس انى منكتش قبل كده نيك الام دا حاجه تانيه خالص دى متعه تانيه قولتله لا يا جدع قالى جرب و شوف قولتله انا عمرى ما هجرب مش انا اللى انيك امى قالى براحتك بس احمد عايز ينيك دودو و هيعملها قولتله مش هيحصل قالى هتشوف قولتله ماشى طب يالا عشان ننام و نجهز لحفله بالليل فى مفاجاه بليل قولتله مفاجاة ايه قالى محدش يعرف احمد عامل مفاجاة بالليل و مرضيش يقول عليها قولتله ماشى رحت ل دودو قولتلها ايه موضوع المفاجاة بتاعه بالليل دى قالت مفاجاة ايه انا معرفش حاجه قولتلها مينا بيقولى اننا نريح عشان حفله بالليل قالت معرفش بس نريح معنديش مشكله و طلعنا ريحنا قعدنا احنا التلاته مع بعض و هما التلاته مع بعض فاحمد كل شويه يسأل مينا عن نيكة امه و مينا يرد يقوله ممتعه نيك يقوله عملت ايه قاله مصتلى زبى و لحست كسها و بيقول تعرف ان كس ام مازن هو الوحيد اللى وردى دودو و مارينا كسهم اسود قولتله و انت لسه اول مره تاخد بالك قالى اه دا انت مركز بقى قولتله بس يالا قالى على فكره انا عارف انك بتحب دودو بس انت مضيع على نفسك متعه رهيبه معاك 3 اطباق و انت مبتاكلش غير من طبق واحد قالى غير عشان متزهقش دا لما خدت امك و مسكت بزازها و و قعدتها تمص زبى كان احساس جديد غير احساسى مع مارينا كل ست و ليها طريقتها و اسلوبها انا شايف نبدل عشان منزهقش قولتله ايه موضوع المفاجاة دى قالى هتعرف بالليل و فى الاوضه التانيه كانو برضو التلاته بتكلمو مع مارينا فى نفس الموضوع و ان ابنك ناكك كان احساسك ايه قالت كانت متعه تانيه خالص و انا بمص زبه و لا لما قرب من كسى و بدأ يمصه لما اللى نازل منه هو اللى بينيكه دى متعه رهيبه و لا لما شربت لبنه كان حاجه تانيه غير اى لبن شربته ف دودو قالتلها لا انا مقدش اعمل كده انا اتناك قدامه لكن مش هو اللى ينيكنى ف مارينا قالتلها خلى مينا ينيكك قالت لا محدش هينيكنى غير مازن فردت امى و قالتلها انتى عبيطه انتى هتزهقى زيى غيرى معاكى3 تتناكى منهم 3 رجاله كل واحد له طريقته و اسلوبه انتى مش عايزة تجربى غير واحد بس قالتلها لا انا بحب مازن فردت مارينا و قالت ايه اللى دخل النيك فى الحب حبى اللى تحبيه و اتناكى من اى واحد سكتت كده و كان باين عليها الاقتناع و قالت مش عارفه قالولها طب نريح دلوقتى و نشوف بالليل هيحصل ايه ........هنكمل الجزء اللى جاى الجزء الحادى عشر ريحنا شوية و انا نمت و لقيت احمد بيصحينى و بيقولى مش هتقوم عشان المفاجاة قولتله هقوم اهو هظبط نفسى و اجيلك قالى ماشى هما نزلو تحت خلص و انزلنا اشطا نزلت لقيتهم قاعدين تحت على الكنبه و مينا قاعد يمسك فى بزازهم و هما يضحكو قولتله ولا اوعى تكون جيت ناحية دودو قالى اه و مسك بزازها قدامى رحت ضربته على راسه و رحت ماسك بزاز مارينا و امى قولتله طب اهو قالهم خودهم الاتنين ساعتها قال احمد دى جزء من المفاجاة احنا محدش فينا هيختار مين هينيك مين هنعمل قرعة و كل واحد و نصيبه موافقين ال5 موافقين الا انا و كانت مفاجاة ان دودو وافقت فقالو هتمشى اغلبية فا انا بصيت لدودو و انا متضايق و هى بتبصلى و كانها بتستعطفنى المهم احمد جاب 3 ورقات فيها اسامينا و قال كل واحد هتسحب ورقه و اللى هيطلع اسمه هى بتاعته بس قبل ما تسحب تقدملنا عرض رقص فضحكنا كلنا و طلعت مارينا اول واحده و بدات ترقص و و هى بتهز بزازها و بتلف تورينا طيزها و تعمل حركات سكسى كلنا ازبارنا وقفت عليها و جت تختار الورقه طلعت انا و بعدين دودو برضو رقصت و اختارت الورقه طلع مينا و امى مع احمد و المفاجاة التانية اننا هنيك كلنا جنب بعد رحت لمينا و قولتله تبدل خد نيك امك انت نفسك فيها قالى لا امى هنيكيها كتير كده كده انما دى اول مره هنيك دودو و اجرب طعمها و انت جرب مارينا هتعجبك و راح مينا على دودو و قومها و قعد يبو فيها و هى بتبوسه زى ما كانت بتعمل معايا و انا واقف و مارينا مركزة معايا و حست انى زعلان فراحت قالت لمينا كلمه فى ودنه لقيت بعدها مينا جايب دودو و جايلى قالى خد اهى قولتله لا خليها انا هنيك مارينا و رحت على مارينا و حضنتها و قعدت العب فى بزازها هى كانت اكبر بزاز فيهم و جسمها ابيض كانت ملبن و بوستها من شفايفها و انا شغال مع مارينا بوس و تقفيش سمعت صويت امى لقيت احمد بدأ يدخل زبه فى كس امى و احنا كنا لسه بنسخن ضحكنا كلنا و لقيت مينا بيقوله افشخها الشرموطه ام كس وردى قاله احمد انا هخليه احمر من اللى عهمله فيها فقولتله بس يا علق و نيك و انت ساكت قالى ما تخليك فى حتة البسبوسه اللى معاك قولتله هاكلها البسبوسه دى و مش هسيبلكو منها حته و لقيت احمد بيقول لمينا و انت يا مينا مش ناوى تاكل الفراوله اللى معاك دى قاله هتخلص دلوقتى فردت دودو و قالت اما نشوف مين اللى هيخلص على التانى فمينا قال شرس و راح ماسك شفايفها و قعد يبوس فيها و يمسك بزازها و يحط ايده على كسها و بيقولها كلمه فى ودانها فضحكت ضحكه شرموطه اوى و انا بدأت اركز مع دودو اللى كانت اول مره انيكها فبقولها يعنى اول مره انيكك نكون فى الزحمه دى قالتلى سيبك من الزحمه و ركز معايا فقولتلها ان طول الوقت مركز معاكى بس انتى اللى مش واخده بالك ضحكت و قالت لا يراجل قولتلها للدرجة دى مكنتيش واخده بالك منى قالتلى طب اسكت عشان قربت اصدقك قولتلها انا مبكدبش عليكى و كل دا بنتكلم و انا بحسس على جسمها و ماسك بزازها و ببوس رقبتها و ايدى على بطنها و نزلتها على كسها لقيتها قفلت رجليها على ايدى مبقتش عارف احركها فكعبلتها و وقعتها على الارض طبعا و انا ماسكها و نيمتها و بحاول افتح رجليها مش راضيه فطلعت فوقها و ببوس فيها و امسك بزازها فلقيتها بدأت تفتح رجليلها فدخلت ايدى بين رجليها و بدعك فى كسها و بدأت اهاتها ففتحت رجليها فدخلت بينهم و حطيت لسانى على كسها و بدأت الحس كسها و ايدى ماسكه فى بزازها و عمال اقفش فيهم و ادخل لسانى جوه كسها و هى اهاتها بدأت تعلى و انا ازود سرعتى لحد ما لقيتها جابت و ببص لقيتهم كلهم مركزين معانا دى كانت اول واحده تجيب فيهم حتى امى اللى كانت اول واحده تتناك مكنتش جابت بس احمد كان جاب و دودو برضو كانو شغالين فى مرحلة التسخين و قومت مارينا و قعدتها تمص زبى و كان طريقة مصها احلى من طريقة دودو و هيجتنى و كانت هتخلينى اجيب بس لحقت نفسى و عدلتها و قربت زبى من كسها و هى مغمضه و مسكت زبى بايدى و قربته من كسها المس باب كسها و ارجع و هى اول ما المسها تتأوة و لما ارجع تانى لحد ما قالتلى ما تدخل بقى تعبتنى و انا بضحك و لقيت امى مركزة معايا بعد ما احمد خلص معاها و احمد كان مركز مع مينا اللى كان دخل و بدأ ينيك و اهات دودو اشتغلت بس انا فى دنيا تانيه مع مارينا و دخلت زبى فى كس مارينا اللى كان مبلول و سهل الدخول فيه اول ما دخلت زبى لقيته جرى على جوه اتشفط حتى قولت ياخونا ياللى فى الفيلا انا اتشفط و و بدأت انيك فيها و امسك فى بزازها و لما قربت اجيب غيرت الوضع و نمت انا و هى طلعت قعدت على زبى و بدأت تتنطط عليه و بزازها طالعه نازله و هى شغاله اهات و تصوت و ببص على مينا و دودو لقيته ماسكها و مدخل زبه من ورا بس فى كسها و هى عماله تصوت لحد ما جابو الاتنين مع بعض و اول ما خلص قال انا اول واحد ينيك التلاته و انا شغال مع مارينا لحد ما جبنا احنا الاتنين مع بعض و لقيتها اترمت جنبى و جات قالتلى انا اتشخت انا اول مره اجيب مرتين فى نيكه قولتلها عشان بتتناكى من خولات قالتلى معاك حق و قامت قالت انا اول واحده اتناك من التلاته جربت ال 3 ازبار فامى قالتلها يا بختك انا لسه فاضلى واحد و احمد راح لدودو و قالها طب ايه مش هنجرب سكتت و فرديت انا وقولتله ابعد عنها يالا دى بتاعتى فضحكت و قالت انا مش بتاعة حد و قومت و رحت الحمام و سيبتهم مع بعض و لما رجعت لقيت مينا و امى و مارينا قاعدين و امى ماسكه زب مينا و عماله تمص فيه و مارينا مينا ماسك بزازها و عمال يبوس فيها قولتله ماسك الاتنين يا مفترى طب سيبلى واحده قالى خد امك اهى سكت كده و قولتله امال دودو و احمد فين قالى بيجرب طعم كسها قولتلها خدها ينيكيها قالى اه قولتله بينيكها فين قالى خدها و طلع فوق طلعت جرى وراهم لقيتها ماسكه زبه و بتمصه و بتقوله نفسى ادوق طعم زبك قالها ما انتى سيباه و مش عاجبك غير طعم زب مازن قالتله ما انت مكنتش فاضيلى و بتنيك فى مارينا و سايبنى اتناك من مازن قالها و ادينا مع بعض اهو مصى يا شرموطه و هى شغاله مص لحد ما قومها و نيمها على السرير و بدأ يدخله و هى نفس الحركات اللى كانت بتعملها معايا بتعملها معاه و انا متضايق دى مطلعتش بتحبنى بقى زى ما بتقول دى عايزة تتناك بس و انا قولت طب و انا ليه طالما لما اكون عايز انيكها هنيكها طب ما انا امتع نفسى و نزلت قومت امى و قولتلها تعالى يا لبوة انا هنيكك قالتلى طب براحه قولتلها قدامى على الاوضه طلعت قدامى و هى ماشيه اروح ضاربها على طيزها ضربه جامده فتسرع فالحقها و اضربها لحد ما اتكعلبت وقعت انا لحقتها و قعدت اضربها على طيزها لحد ما قامت و جريت على الاوضه جت تقفل الباب لحقتها و زقيت الباب و وقعتها على الارض شدتها من شعرها لحد السرير و نيمتها عليه و هى تقولى عماله تعيط و تقولى ابعد عنى سيبنى قولتلها مش هسيبك يا لبوة يا شرموطه انزلى مصى زبى قامت قعدت مسكت زبى و قعدت تمصه مصى يا لبوة مصى زب ابنك يا شرموطه دا انا لما نروح مش هسيبك دقيقه و لما قربت اجيب قومتها و خدتها على السرير و نمت فوقيها و عدلت زبى و دخلته فى كسها بقوة فصرخت و بتقولى براحه مافيش براحه يا لبوة يا وسخه و عمال ادخل فيها بقوة وامسك بزازها جامد كانى بنتقم منها لحد ما قربت اجيب فعدلتها و نيمتها فى وضع الدوجى و دخلته فى كسها و هى تصوت و اهات و تعيط و تقولى براحه براحه و انا اضرب على طيزها انا هورملك كسك دا يا لبوة لحد ما جبت فى كسها و بعديها نمت على السرير متحركتش و هى جنبى مش قادرة تتحرك و عماله تعيط من الوجع و نامت هى كمان جنبى و رحنا فى النوم لحد الصبح لقيتهم كلهم لسه نايمين احمد و دودو و مارينا و مينا و امى كل واحد فينا ناك امه امبارح و لما صحيو لقيت مارينا بتقول انها عايزة تمشى و امى كمان قالت انها كمان عايزة تروح احنا مكناش عايزين نروح بس مارينا قالت انها هتجيليها الدورة بكره و امى اتحججت بالبيت و قولنا احنا كمان نروح محتاجين نريح بعد الكام يوم دول و نبقى نكررها تانى يعنى هيروحو مننا فين و قمنا لبسنا و مشينا و سلمنا على بعض و طبعا تحرش بقى و بعبصه وروحنا و كنا عملنا جروب واتس لينا احنا ال6 اول ما وصلت لقيت احمد مصور دودو و هو بينيكها امى شافتها بس معلقتش انا شوفتها و كتبت براحه على دودو يالا رد و قالى و انت مكنتش براحه على امك ليه دا كان صوتها جايب اخر المنطقه مينا رد وقال نيكو انتو ساكتين كفايه انى مش هعرف انيك لحد ما يروح من عندها الدورة رد احمد و قال ابقى تعالى نيك دودو يا اسطا بيغيطنى يعنى فمردتش و سيبت التليفون و قومت رحت بصيت فى اوضه النوم لقيت امى قاعده ملط و بتقرا الواتس شكلها و بتلعب فى كسها بقولها بطلى لعب و قومى اعمليلى اكل قالت طب تعالى العب فيه انت قولتلها بعد ما ناكل ان جعان فقالتلى ما هو جعان هو كمان مش ياكل زيك قولتلها ياكل و رحت عليها و قلعت البوكسر اللى كنت لابسه بتقولى براحه عليه هكملكو الجزء اللى جاى عملت فيها ايه الجزء الثانى عشر بدأت قرب منها بس كنت عاوز انيكها بمزاج مش زى المرة اللى فاتت كانت نيكه بالغصب لا انا قولت اتمتع بجد و قربت منها و بدأت اقرب من شفايفها و غيبنا فى بوسه لحد ما نفسها اتقطع و انا ايدى ماسكه بزازها و بحسس على جسمها و هى ايديها ماسكه زبى و بتدعك فيه فبقولها انا هقطعك و هفشخ كسك و طيزك قالتلى انا بتاعتك انا عايزة اتقطع قولتلها و انتى جيتى للشخص الصح امال كنتى فين من زمان مكنش باين عليكى انك جامده كده انتى الوحيده اللى فيهم كسك وردى و دى كانت مفاجاة قالتلى لا يا راجل و انت بقى مركز مع كسى و قارنته بكسهم قولتلها اه طبعا امال قالتلى طب كسى عايزك تلحسه قولتلها و زبى عايزك تمصيه فعملنا وضع 96 و بقى زبى فى بوقها و بلحس كسها و بدات الحس و هى تمص و ادخل صوابعى فى كسها كنت بدخل 3 صوابع من وسع كسها قولتلها دا كس دودو مبعرفش ادخل فيه غير صباع و التانى بالعافيه انتى كسك ممكن ادخل فيه كوعى انتى كنتى بتتناكى قبل كده ولا ايه قالتلى كنت بنيك نفسى كان معايا صناعى كنت بحطه يصبرنى قولتلها صناعى طب مقولتليش ليه كنت نيكتك بالجلد الطبيعى دا ضحكت بشرمطه و قالتلى طب ما تنيكه اهو قدامك اهو و ببص لقيته جايب مايه قولتلها احا انتى لحقتى جيبتى دا انا لسه معملتش حاجه و قومتها تقف و نمت انا على ضهرى و قعدتها فى زبىو دخلته فى كسها و بدأت تتنطط عليه واهات و انا عمال العب فى بزازها و اقفش فيهم و بعدين لفيتها بحيث انها هى تكون نايمه و انا قاعد بين رجليها و شغال فيها نيك و ادخل و اخرج و اضربها على طيزها و بزازها و هى تتاوة لحد ما جبت اول مره قومت من عليها و سيبتها و الميه بتطلع من كسها لقيتها بتاخدها بايديها و تلحسها بقولها انتى بتحبى تبلعى المنى ولا ايه قالت بموت فيه قولتلها من عنيا المره الجايه هجيب فى بوقك فجت تقرب منى قولتلها ما تقومى ترقصى كده عايز اشوف هزت وسطك و انتى كده ضحكت و قالت هى دودو مكنتش بترقص قولتلها من اول مره رقصتها عريانه زيك كده قالتلى ايوة بقى قولتلها هنقضيها كلام قومى ارقصى و ضربتها على طيزها طب شغل اغنيه روحت مشغل اغنيه و قامت رقصت احلى رقص و هز وسط و بزاز و انا هجت و زبى بدأ يقف تانى و رحت عليها و اقعدت اقفش بزازها و ادعك فى كسها و ادخل ايدى فى كسها و هى بتكمل رقص لحد ما مسكتها و لفيتها و خليتها توطى ومسكت زبى و دخلته فى طيزها مش فى كسها فمعترضتش و بدأت اهاتها و تقولى براحه قولتلها انتى مينا كان بينيكك فى طيزك قالتلى و ابوك كمان كان بحب طيزى و بيحب ينيكنى فيها و خلانى احب نيك الطيز اول ما سمعت كده دخلته بقوة و بسرعه و هى من الوجع مش قادرة تكمل كلام و اهات لحد ما جبت جوه بس مسحبتش زبى و خليته جوه لحد ما ينام و يطلع لوحده و خدتها على السرير كنا بننهج انا و هى و اضربها على طيزها و بقولها تعبتينى يا شرموطه دا انتى طيزك بلاعه مش طيز ابدا و ريحنا شويه قولتلها انا جعان قولتلها هنقوم ناكل و تيجى تحكيلى كل حاجه حصلت مع مينا من البدايه خالص ضحكت و قالتلى حاضر يا قلبى و مشيت قدامى و انا وراها و ماشى عمال ابعبص فى طيزها اللى كانت لسه بتنزل المنى بتاعى و قعدنا كلنا و دخلت الحمام خدت دش فقالتلى هلبسلك قميص نوم قولتلها لا انا عايزك كده تعالى على الاوضه عشان تحكيلى كل حاجه من الاول خالص فجت معايا و انا ماشى وراها حاضنها من ورا و كل شويه اروح شاددها و بخلى زبى يلمسها و اسيبها تمشى و ارجع اشدها تانى لحد ما وصلنا السرير و روحنا ننام عليه و قالتلى عايز تعرف ايه بقى قولتلها من اول حاجه حصلت بينكو حسيتى انه هايج عليكى و عايز ينيكك و عملتى ايه ضحكت و قالتلى ماشى قالتلى من البدايه هو كان بيجى طبعا يقعد معاك و يزاكر و يلعب بلايستيشن و كنت بعامله زى ابنى طبعا و كنت بهزر معاه و اسلم عليه و كان الموضوع عادى عيل صغير بقى ما انتو كنتو صغيرين و مع الوقت بدأته تكبرو ف فمرة كان دخل الحمام و انا كنت سايبه الكلوت بتاعى ورا الباب لما فلما خرج من الحمام دخلت انضف الحمام لقيت الكلوت مضروب عليه عشرة مكنتش فاكره ان هو كنت فاكراك انت بس افتكرت ان هو اللى كان فى الحمام و هو اللى ممكن يكون عمل كده و انا قطاعتها طب و عملتى ايه فى الكلوت فضحكت و ضربتنى على صدرى لحستهم انا بحب اشربه ابوك كان بيجيبهم فى بوقى و هو اللى خلانى احبهم فكان طعم المنى بتاعه حلو طول الليل يوميها كنت هايجه و بلعب كسى و انا نفسى اتناك من اى كلب ساعتها بس طبعا كنت خايفه و عدت فترة و انا مكنتش فاكره الموضوع و كان عندنا برضو بيزاكر معاك فى الشقة التانيه و لقيتك جايبه و بتقولى مينا هيدخل الحمام قولتلك خليه بس يستنى دقيقه هنضف الحمام و قومت قلعت الكلوت و حطيته فى الحمام و للصدفه انه كان نفس الكلوت اللى كان ضارب عليه المره اللى فاتت انا مكنتش واخده بالى من دا و دخل الحمام و بعد ما خرج من الحمام جيه قعد معايا يتفرج على التليفزيون و كان قاعد بيعاكس فيا و اتجرأ و حط ايده على رجلى و بيقولى انه دايما بيشوف قرايبه و خلاته و عماته لابسين لبس قصير و كان بيوصل ساعات انه بيشوف هدومهم الداخليه لكن مع ان جسمهم مش حلو و ان اللبس هو اللى مخليهم حلوين و اللى جسمه حلو زيك بيخبيه و يحرمنا منه ينفع كده قولتله بس الكلام دا عيب انا هقول لامك انك بتقولى الكلام دا قالى ما تقوليلها مبخافش منها و راح ماسك بزازى و بيقولى انه نفسى يشوف بزازى و كسى قولتله امشى اطلع بره انت قد ابنى مبقاش غيرك انت دا انت لسه مبلغتش يالا امشى من هنا راح قايم و قالع البنطلون و طلع زبه كان واقف و طويل و قالى كل دا و لسه مبلغتش روحت انت جاى يا دوب لحق قفل البنطلون و خدته و مشيته و انا قومت عملت عصير و جيبته ليكو قام هو خده منى و مسك ايدى ساعتها احمد خد باله من اللى حصل قولتلها ها و بعدين و فى مره و انا ماسكه التليفون كان بعتلى صورة زبه و هو واقف على الواتس و بيقولى دا اللى حصل لزبه لما فكر فيا انا مردتش بس مبسوطه مافيش ست فى الدنيا كلها تتعاكس و لما راجل يقولها انه نفسه فيها و مبتفرحش بس لازم تظهر عكس كده بس من جواها بتقى طايرة من السعاده و نسيت اقولك اللى حصل فى حفلة عيد الميلاد كنت واقفه مع امه و دودو و كان هو واقف بعيد و جيه تليفون لدودو و امه راحت تسلم على ناس لقيته جاى و وقف معايا و سلم عليا و قعد يهزر معايا و لقيته بيقولى فستانك جميل اوى مخليكى زى القمر قولتله دا انا الوحيده اللى فستانها مقفول و ب**** و الناس كلها تقريبا مش لابسين قالى انتى لو لابسه زيهم مش هياكلو عيش من جمالك قولتله بطل بكش بقى قالى طب تعالى نبص و قالى دى مثلا بزازها عاملين ازاى انتى بقى بزازك اجمد منها 100 مره و انا طايرة من الفرح بس قولتله عيب ايه الالفاظ دى انا ام صاحبك قالى بصى صاحبى مركز مع دودو ازاى و ببص عليك لقيتك مركز مع دودو و مش شايل عينك من عليها بيقولى دا غبى يعنى انا تبقى امى فرسه زيك و ابص لواحدة زى دى فا انا سكت و لما روحت لقيته باعتلى الصورة بتاعة زبه و بيقولى انه عايزنى اصورله نفسى عريانه انا رفضت قولتله لا مش هصور نفسى انا و نمت يوميها انا كنت هايجه بلعب فى كسى دا انا جبت يوميها من الهيجان اللى كنت فيه و يوم بقى لما حصل اللى حصل كنت قاعده و انت جيت تقولى ان مينا جاى و كنت عاملى عصير فكنت هايجه هيجان فى الوقت دا و سيبته و نزلت و انا وهو لوحدنا و انا مش عارفه فيا ايه و هو زى مايكون كان مستنى عمال يحسس عليا و يعاكس فيا و يمسك بزازى دا ضربنى طيزى و كنت عماله اشيل ايدة و كان ماشى لقيته رجع قفل الباب و قلع هدومه و هجم عليا و انا عماله ازعق و اصوت و يكتم بوقى و قطعلى الجلابيه و السنتيانه و الكلوت و انا عماله اعافر معاه و بس هو كان اقوى و مسكنى جامد و فتح رجلى و مسكنى جامد لحد ما وصل لكسى و دخل زبه و اول ما دخل زبه حسيت انى خلاص هو وصل للى عاوزة زبه دخل فى كسى فهديت و بدأ هو يتحرك و يدخل زبه و يخرج و يمسك بزازى و يبوسنى و انا بتوجع و حسيت انى بدأت استجيب لحد ما جاب لبنه جوه كسى و لما زبه طلع من كسى كنت تعبت مقدرتش اقوم و سابنى و قعد على الكنبه و انا على الارض و بدأت اعيط جيه حضنى و قالى معلش متزعليش منى و باسنى من راسى و بدأ ينزل على خدودى و وصل لشفايفى و بدا يدخل لسانه جوه بوقى و انا مستسلمه له ما خلاص دا جاب جوه كسى و قومنى و خدنى جوه فى الاوضه و انا حاسه انى مش ممانعه دا انا كمان بدأت اسخنه عشان ينيك فيا و مسكنى و نيمنى و طلع فوقى و فتح رجلى و نزل قعد يلحس كسى و اتفاجأ انه وردى بيقولى انا كنت متاكد انه وردى مش اسود قولتله و انت فارقه معاك اسود ولا وردى قالى معاكى انتى لا لو كان ايه هنيكك هنيكك طب ما تنيك يالا قاطعت كلامها بقولها هنيك اهو و بدأت اقفش فى بزازها و ادعك فى كسها و نزلت على كسها و قعدت الحسه و بدأت ادخل صوابعى فى كسها و بدأت اهاتها تطلع و تعلى بعدين قومتها و نمت و قعدتها على زبى و تطلع و تنزل و انا بلعب فى بزازها و هى عماله تصوت و تتأوه و بعدين وقفتها و مسكتها من ورا و حطيت زبى فى كسها و بدأت ادخل زبى و اخرج بقوة و هى تصوت و تقولى براحه براحه لحد ما جبنا احنا الاتنين مع بعض فكنت خلاص خلصت و هى كمان فرحت فى النوم و صحيت على صوت غريب تقريبا فى حد بره و امى مكنتش جنبى ببص لقيت مفاجاة بره ...... هقولكو عليها الجزء اللى جاى

اول كتاباتي لقصص المحارم لتفاصيل تحويل احمد لخنيث ديوث على اخته من قبل صديقه الوحش سامر.. الجزء الاول بعنوان..المرحلة الاولى..تغيير الافكار : في يوم زفافها تتألق ميسون ٢٢سنة بفستانها الابيض وترقص مع حبيبها وزوجها الجميع يرقص ويغني واخاها احمد١٨سنة يبكي من الفرح بزواج اخته وهو يحبها فهية تحن عليه وتقف دائما في صفه امام اباها وامها اما اليوم فالجميع يحتفل بزفافها. وبعد ليلة طويلة يرجع الجميع لمنازلهم ليبقى العريس والعروس في بيتهم ويرجع احمد لغرفته ويعود لعاداته القديمة مشاهدة الافلام الاباحية والاستمناء والنظر لجارته الممحونة والتكلم مع صديقه عن بنات الجامعة التي سوف يذهب اليها وهي نفس الجامعة التي تدرس فيها اخته اخر فصل لها .. بعد مرور ٣ اشهر يدخل احمد الجامعة ويبدأ مسيرته الدراسية وهناك يقابل اخته قليلا التي اظهرت له من لقائها الاول معه بالجامعة انا لديها اصدقاء وصديقات وقد تعجب انها تتكلم مع شباب وهي تظهر بالبيت التزامها الاخلاقي تجاه ابناء عمه وخاله وتلتزم بحجابها وعابائتها السوداء ولاكن احمد لم يظهر لها استيائه لانها لديها شعبية بالجامعة والجميع يعرفها ومعظمهم لا يعرف انها اخته او حتى انها تكون من اقربائه لم يستطع احمد ان ينتبه لاخته لانه يلتزم بمحاضراته ولا يستطيع تتضييع وقته بمراقبتها وهي الان متزوجة لا تسكن معه ولا يراها كثيرا وبعد مرور عدة اشهر حملت اخته وكبر بطنها ولم تقبل ان توقف دراستها وكان موقفه محرج بالجامعة لو قال ان اللتي تأتي الى الجامعة وبطنها منفوخ اخته.. وبدأ يسمع كلام عن ان شكلها مثير بحملها وشكل جسدها الجميل وخصوصا انا جسمها مربرب وهي محجبة وبططنها بارز عن جسدها فتلفت النظر ولاكن مع الوقت سمع من احدى الاشخاص كلام ذو طابع جنسي ..حيث قال انه يوقف زبه عندما يراها وشخص اخر يقول انه مستعد ان يدفع مبلغ مالي مقابل رفع عبائتها وادخال زبه بطيزها.. تسبب هذا الكلام بالاحراج لاحمد وخصوصا ان صديقه سامر يعرف انها اخته ومع الوقت وكثرة الكلام قال سامر لاحمد.. سامر..يا صاحبي ليش ما توقفهم عن حدهم بيحكو عن اختك كلام سافل.. احمد..ما بقدر بنفضح .. سامر..انت اهبل في منهم بعرفو انها اختك وبحكو امامك علشان يكسرو عينك.. احمد..عنجد ليش بصير معي هيك. سامر..خلص احكي مع اختك يا بتوسع عبايتها يا بتجلس بالبيت لانو بصراحة جسمها حلو ومثير وعبايتها ضيقة.. احمد..حتى انت يا سامر بتحكي هيك.. سامر..انا ما بدي تزعل مني بس الحقيقة ان ملابس اختك مثيرة..وكل اللي بلبسن مثلها بتعرضن لتحرشات ومضايقات..واختك بصراحة قبل يومين واحد احكالها اشلح العباية لنشوف طيزك..واختك ما ردت عليه. احمد...معقول صار هيك ؟؟شو اسم الشاب بدي اضربه. سامر..اه علشان تصير على كل لسان بالجامعة وتنفضح اختك..خلص خليك ساكت وكلها كم شهر واختك بتولد .. بعدها باسبوع زوج ميسون بيعمل غداء للعائلة وبيعزمهم وبتكون ميسون لابسة فستان طويل صدره مفتوح وبطنها نافخ رافع الفستان وبيظهر قليلا من بياض رجليها واحمد جالس وبتذكر بكلام الشباب على اخته ومش قادر يبعد نظره عن طيزها وصدرها ورجليها..تعب نفسيا وشعر انه عنده اثارة جنسية تجاه اخته..خلص اكل واعتذر منهم ورجع للبيت وهو مش قادر يشيل جسم اخته من تفكيره ...دخل غرفته وجلس يتفرج على افلام اباحية وكل مرة بيشوف بنت تنتاك بتخيلها اخته...طلع من الغرفة وجلس لوحده امام التلفزيون ولاكن وهو يتفرج على التلفزيون شاف وحدة بترقص تخيلها اخته ما قدر يتحمل وطلع عند صاحبه سامر...جلس عنده وواضح انه مخنوق...وفضفض لسامر على كل اشي حصل..وهو يحكي لسامر لاحظ ان سامر متمتع بكلامه عن اخته...ولاحظ انتفاخ بنطلون سامر..دليل ان زبه وقف فشعر بالاثارة ان بحكي لسامر عن اخته وان سامر متمتع... رجع بالليل للبيت وهو ندمان على كل شي حصل ونام وما طلع الصبح على الجامعة استمرت الحالة لمدة طويلة وكل يوم بتزيد الحالة وفي يوم وهو يفضفض لسامر انه اخته زارتهم بالبيت وشلحت العباية وكانت لابسة فيزون اسود تحتها والفيزون بيظهر تفاصيل طيزها وبطنها البارز وانه زبه وقف من المتعة على اخته ..قال سامر.. سامر ..اوفف بصراحة وقفت زبي على اختك يا احمد.. احمد..يا قليل الادب ليش بتحكي هيك.. سامر..بصراحة جسمها نار وانا من كلامك زبي بوقف على اختك لدرجة اني بتخيلها وبنزل لبني..وخلص بكفي ما تضل محسسني انو بس فضفضة ...انا عنجد اتمنى انيك اختك..وبصراحة في اكثر من شاب بالجامعة احكولي انهم بعرفو اختك..وتحرشو بطيزها وهي مبسوطة..وفي واحد بقوول انه بعد زواجها خلاها تمص زبه بالسيارة .. احمد..لااااا مش لهدرجة تكذب..انا صحيح بحب احكيلك عنها وانا كمان نفسي المس طيزها بس ما تقعد تزيد بخيالك وتعملها شرموطة...انت عنجد واحد ابن حرام.. سامر..لا ما بكذب والايام بينا .. احمد..الحق علي اللي بعتبرك ثقة.. وطلع احمد من عند سامر وهو خايف تكون اخته قحبة ولاكن بنفس الوقت زبه بنزل لبن من المتعة..واحساسه مخربط حاول احمد يبعد عن سامر لاكن ما قدر يبعد لانه خايف يفضحه وكمان بتمتع لما يشوف سامر بحكي عنها بعدها بيومين رجع احمد لزيارة سامر وهو مكسور ومحطم وتعبان نفسيا وسامر رفض انهم يجلسو عنده بالبيت واخذ احمد للمخزن واحكالو.. سامر..اسمعني كويس موضوع اختك سر بينا بس لازم نتمتع وانا قررت نجلس لوحدنا لحتى نقدر نحكي براحتنا واقدر العب بزبي وانت تتفرج وتتخيل اني بنيك اختك.. احمد..له يا زلمة وصلت معك لهون تستغل شهوتي لتنزل لبنك ... سامر..خلص بلا نقاش فارغ..بدك تعيش اجواء ممتعة او ترجع لبيتكم احمد..موافق بس انت ما تثقل العيار انا تعبان وانت منفذي الوحيد للشهوة.. ...وقف سامر وشلح البنطلون واطلع زبه..واحكى لاحمد.. سامر..يلا احكيلي بالتفصيل عن تخيلاتك..بدي منك تمتعني بشرف اختك الغالية الطاهرة.. ..احمد بلع ريقه وهو يشوف زب سامر..وما قدر يرفض واحكالو.. احمد..نفسي اختي تكون معنا هون بالمخزن..وتكون محجبة ومحترمة..واشوفك واقف جنبها وتلعب بزبك .. سامر..وانت شو بدك تعمل احكي يا اخو القحبة.. احمد..العب بزبي وانت تجبرها تمصلك..وهي تحاول تبعد زبك عن وجهها واشوف عينها مكسورة تحت زبك..وتحشر زبك بحلقها واشوف لبنك على وجهها وحجابها وتضربها كف.. ....طبعا خلال كلام احمد..سامر نزل لبنه وهو يحكي بصوت عالي ايوة يا اخو القحبة بدي انيك عرضك يا اخو الشرموطة...وتعمد سامر ينطر لبنه بأتجاه احمد..ونزل قليل من لبنه على ملابس احمد.. سامر..اوووفف ريحتني بلحم اختك الرخيص..يلا دورك تحكي عنها وتنزل لبنك.. ..لاكن المفاجئة ان احمد نزل لبنه وهو بحكي عنها وبشوف زب سامر واقف وبنزل.. سامر..معقول نزلت وانت تتخيلني فوقها.. احمد..كلامك قتلني ومتعني ولبني نزل.. ..سامر شلح كل ملابسه ودخل حمام صغير ينظف زبه وطلب من احمد يعمل نفس الحاجة وجلسو الاثنين عريانين.. سامر..انت هيك اعجبتني وريحت زبي .. احمد..وانت بصراحة ريحتني..خلص نلبس ونروح لبيتكم.. سامر..لالالا..خليك...لسا لازم ننزل على اختك كمان مرة...وفي كمان حاجة بدي اعملها معك.. الجزء الثاني..بعنوان...تخنيث الجسد جلس سامر يشرب القهوة ويدخن سيجارة وهو عريان..وينظر لاحمد نظرات غريبة.. احمد..شو القصة ممكن تفهمني..نظراتك غريبة.. سامر..اكيد بعد تنزيل لبنك حاسس بالندم..وحاسس انها اختك شرفك..وانت تعتبر حامي شرفها ..كلامي صحيح.. احمد..بصراحة..كلامك صحيح..وحاسس حالي مخنوق..ونفسي اقوم اضربك..لانك وصلتني لهيك مرحلة.. سامر..طيب.يلا قوم..ويا بتقدر تضربني يا بضربك..وبزيد تخنيثك عليها يا اخو العاهرة.. ..تعمد سامر استفزاز احمد بكلامه وشتمه اخته.. احمد..خلص بكفي تحكيش عليها..لاني عنجد معصب.. سامر..معصب مني..هههههه..ليش معصب وانت مسحت لبني عن ملابسك.. ..وقف احمد وهو عريان وهجم على سامر يضربه..مسك برقبته ونزله على الارض وضربه لكمات قوية على راسه ..وبعدها تركه..ووقف بجانبه... احمد..حذرتك..ما تستفزني..قوم انصرف واخرس بلاش اضربك على وجهك .. ..وقف سامر وواضح ان زبه وقف من جديد..وبلحظت غدر ضرب احمد على بيضاته ضربة قوية..سقط احمد على الارض يتوجع ويتنفس بصعوبة..هجم سامر عليه وحضنه من طيزه وتمدد فوقه ..وزب سامر دخل بين فخاد احمد بطريقة تدل على ان سامر قاصد الموضوع..وثبت احمد .. احمد..شو بتعمل انهض عني .. سامر..اخرس وخليك خاضع..واحكيلي عن اختك وانا فوقك.. احمد..سامر اتركني..انا مش لوطي..وهيك غلط كبير..اتركني وابعد.. سامر..تخافش وانا كمان مش لوطي..بس حابب نحكي عنها وزبي واقف على لحمك يا اخو الرخيصة.. احمد..خلص اتركني وبوعدك نتمتع دايما بلحمها..بس هيك لا..زبك بين فخادي.. سامر..احكي عنها ومتعني ونزل لبني ..بلاش احاول ادخله بطيزك.. حاول احمد يضرب سامر او يفلت منه ولاكن سامر اظهر قوته وقدر يسيطر على احمد.. سامر..خلص استسلم..وتخيلني مثبت اختك وبغتصب فيها وبفشخ طيزها وزبي بهتك عرضها...انت تعرف كيف اختك تمص للشباب بالجامعة.. ...كلام سامر وقف زب احمد..واحمد ارتخى..ووافق وبدأ يلعب بزبه.. احمد...انت وحش مش انسان.. سامر..وانت مخنث مش رجل.. احمد..معقول اختي بتمص لشباب.. سامر..اكيد..وفي واحد احكالي انه كان يغصبها تبلعه.. احمد..طيب ليش..ما حدا مقصر معها..كل شي بتطلبه بتوخه...فلوس..ملابس..رحلات.. سامر..صدقتني انها شرموطة ولازم تمتعني بلحمها..بس انا حابب اخنثك اكثر..يلا تخيل كيف بدك انت تغتصبها... احمد..طيب اتركني وبحكيلك.. سامر..لا احكي وانا فوقك..وبدي انزل على طيزك... احمد..انت عنجد ضايقتني وزبك واقف بطيزي ومش قادر اتخيلها براحتي..وبعدين ليش انت بدك تنزل على طيزي؟؟ سامر..انا هيك مبسوط..لاني لازم انزل على طيزك..علشان يكون زبي هاتك عرض اختك وهاتك عرض طيزك..يلا احكي بالتفصيل الممل كيف بدي اغتصب اختك بنص بيتكم وامسح زبي بلحمها الرخيص..بدي زبي ينزل على طيزك بدون ما المسه.. ...كلام سامر فجر دياثة احمد ..اللي ما قدر يخفي علامات الرضا والمتعة اللي شعر فيها.. احمد..كلامك مجنون وبس حبيبي ابعد عني.. سامر..لازم تشعر بضعفك..ولازم اطلع كل دياثتك غصب عنك.. احمد..كلامم كبير..وانت هيك بتنهي علاقتنا .. سامر..متعني بلحم اختك ..وبعدها انت حر.. ...استسلم احمد..وخصوصا انه زبه رجع وقف وبدأ يتكلم غصب عنه... ...القصة انك سيطرت علي ونزلت على طيزي وكسرت عيني ودخلت بيتنا وكانت اختي في زيارة عنا وكنا لوحدنا بالبيت..وانت غصبتني اسكر باب البيت واتركك تستفرد فيها ودخلت عليها الصالة وهجمت عليها وفركت زبك بوجهها وربطها ونكت طيزها لما خليتها ما تقدر توقف من وجع طيزها...وصورتها وخليتها قحبة لزبك.. ..وخلال كلام احمد...نزل لبن سامر بين فلقات طيز احمد..وكان سامر يحرك بزبه كأنه بنيكه..تمدد سامر فوق احمد وهوبيحسس على فخاده وطيزه.. سامر...تزعلش بس لازم اعملك هيك لانه وصلنا لمرحله لازم تكون مخنث علشان اخليك ديوث دائم.. احمد..مش قادر احدد شعوري..مبسوط كثير ممن كلامك..بس مخنوق لانك اعتبرتني انثى.. سامر..ما تخاف مني..بس لازم اعملها فيك..وبكرا بدك تسرق كلسون اختك وصورة من صورها.. احمد..ليش شو بدك تعمل.. سامر... جيبهن وبعدين تفهم.. رجع احمد للبيت ولبن سامر ناشف على فخاده وطيزه جلس سامر بالبيت يفكر بالموضوع وشو صار معه واكتشف انه ما ندم مثل كل مرة بعد تنزيل لبنه ..وكل هاد بسبب افعال سامر ولاكنه خايف من تطور علاقته مع سامر وقرر يقاطع سامر اسبوع..ما يكلمه نهائيا ويشوف اذا سامر بيكون محترم معاه او بحاول يهدده ان يفضحه..وخلال الاسبوع عمل زيارة لبيت اخته وسرق كلسونها...وصورها اكثر من عشرين صورة وهي لابسة فيزون وقميص نوم طويل...واستمر لنهاية الاسبوع بتجاهل سامر اللي ما عمل اي ردة فعل..بالعكس كمان هو تجاهل احمد وما حاول معاه كثير من اول مرة شاف احمد رافض يتعامل معاه ابعد عنه...وهون قرر احمد بنهاية اسبوع المقاطعة انه يطلب يقابل سامر بالمخزن..سامر كان هادئ جدا وسأل ليش بدك نتقابل ..انت خلص قاطعتني...المهم اتفق معاه ودخلو المخزن..سامر جلس على الاريكة... سامر..انا ما بحب الكلام الفاضي..اذا خايف افضحك بتكون غلطان..انت صاحبي .. وكمان بعتبرك متعة لزبي.. احمد..هههههه..بالعكس انت انسان ثقة واعجبتني..وما حاولت تبتزني..وانا نفذت اوامرك..هاد كلسونها..والصور بوصلوك ماسنجر.. ...سامر ما اتفاجئ..وضل هاااديء على الاخر.. احمد..شو مش مبسوط.. سامر..كيف قدرة تتحمل اسبوع.. احمد..شو اتحمل بالزبط.. سامر..تتحمل تعيش بدون ما اديثك وامتعك باختك.. احمد..روحت لبيتها ونزلت لبني على كلسونها وفي حمام بيتها...بس صراحة..انت وصلتني لقمة المتعة.. سامر..اشلح ملابسك والبس كلسون اختك.. احمد..شو قصدك..وشايفك رايق على الاخر.. سامر..كلامي ما بحب اعيده..او روح لبيتها وخليك عايش على كلاسينها... ...احمد وقف امام سامر متجمد وينظر الى سامر وهو يخرج زبه ..ويفكر انه امام خيارين اما ان يخسر المتعة..او يخسر رجولته الى الابد.. سامر...ليش بتفكر كثير..انا دعست على شرفك وبلعب بزبي على اختك .. احمد..انا موافق تنيك شرفي..بس انت عنجد قاصد تلعب برجولتي وحاسس انك بدك تنيكني وتقلب الموضوع لواط.. سامر..ههههههههه..ضحكتني يا ابن الزنا..انت خلص تعتبر لحم رخيص مثل اختك..ولازم تكون متعة لزبي ولشهواتي الشاذة والغريبة..وبوعدك زبي ما بدخل طيزك الا بطلب منك.. ...كلام سامر الغريب هيج احمد...شلح احمد الملابس ولبس كلسون اخته وزبه واقف من كلام سامر.. سامر..يلا هز طيزك..حسسني انك اختك.. احمد..بعدين معك..انا مبسوط بكلامك بس بترجاك ما تقلب العلاقة لواط..لاني ما بقدر ابعد عنك.. سامر..طيب تعال اجلس على زبي وهز طيزك لتنزل لبني وممنوع ترفض او تزعل.. ...وقف احمد..وسامر يضحك ..ويلعب بزبه..وافق احمد وهو عينه بالارض..ولاكن سامر ما تحمل..وهجم عليه ومدده على الارض ونام فوقه..وحاول يفرك زبه بخرم طيز احمد..لاكن احمد رفض.. احمد..لالالا..خلص اتفقنا تتمتع وتفرك زبك بفخادي..طيزي لالا..حبيبي.. سامر..ما بدي ادخل زبي..بدي بس افركه بخرمك...وانزل عليه...وبدي تحكي مثل اختك..وتصرخ مثل كاني بنيكها...يلا يا ابن الشرموطة.. ..احمد استسلم وشعر لاول مرة بزب على باب طيزه وقشعر بدنه...وارتخى جسمه وسامر ما طول اقل من دقيقة ونزل على باب طيزه وكان صوت سامر مثل افلام البورن وشتم ام احمد واخته وقف سامر فوق احمد ويعصر زبه وينزل باقي اللبن على ظهر..مشهد يصور الحالة اللتي وصل لها سامر من السيطرة على احمد.. نظرة احمد لسامر وهو خاضع تماما تحت زبه.. احمد..هيك انت مبسوط...بدك اعمل كمان اشياء او لا.. سامر..قوم انصرف غسل طيزك وجسمك وتعال اجلس معي اتمتع بلحمك الرخيص وانا بشرب القهوة... ..احمد غسل طيزه ورجع عند سامر.. سامر..انت للحين ما نزلت لبنك..بدي تتخيل وتحكي بصوت عالي كيف بدك تغتصب اختك على سرير زوجها وتكسر عينها وتجيبها هون لتمتع زبي بشرفها الرخيص جلس سامر وهو ينظر بمتعة لاحمد واقف لابس كلسون اخته واللبن على لحمه ويشرح كيف بدو يغتصب اخته ميسون..ويحلب بزبه ولما اندمج احمد ووصل لمرحلة بدو ينزل لبنه هجم سامر عليه وممده على الارض وثبته وما تركه يكمل حلب زبه..وبلش يهمس باذنه كلام عن اذلال اخته وكسر عينها والدعس على شرفها وضربها ...واحمد يتعذب لانه زب واقف ومضغوط بجسمه وجسم سامر فوقه.. وثواني احمد نزل لبنه بدون ما يلمس زبه ...وكانت خطوة قوية لتخنيث احمد ..سامر وضع خطة محكمة لتخنيث احمد وقتل رجولته..والسيطرة عليه..وبعدها الوصول لاخته ومحاولت هتك عرضها.. سامر ترك احمد ووقف ... سامر..انهض عن الارض..والبس ملابسك..وارجع لبيتك..وفكر باللي عملت فيك اليوم...وبدي بكرا الصبح تبعتلي رسالة بتفاصيل شعورك..واذا حابب تكمل او لا وانت الحين فاهم انك مخنث تحت زبي...وكمان هدفي انيك اختك..وانت كمان تنيكها..ولازم تعرف انو في كمان شخص عارف قصتك..وهو بخطط معي لتخنيثك ومحاولت السيطرة على اختك...ممنوع تحكي او تسأل..بتقوم وبتنصرف لبيتك..ومعاك الليلة فكر وابعت رسالة..

أخباركم ايه ياجماعه أنا شاب رياضي جدا وجسمي رشيق ومهتم بنفسي جدا كنت بشتغل مهندس في شركة في بلد خليجي ورجعت بلدي فرع الشركة ولكن في بلد تانيه غير الي متربي فيها فكلمت سمسار يشوفلي شقه بعد كام يوم رن عليه رحت له علي شقه معجبتنيش قالي فيه شقه بس ديقه شويه هي اوضه وحمام ومطبخ ورسيبشن بس في الدور السابع قلتله عز الطلب مش لها اسانسير قالي ايوه قلتله تمام رحنا الشقه لقيتها عماره من العمارات الي علي الطراز القديم ولقيت الدور كله واخده الكابتن كمال الطيار وسايب بس الشقه دي الكابتن كمال راجل في نهاية الاربعين عنده بنتين ومراته مدام سندس اصغر منه ست في الثلاثين لسه محافظه علي جمالها كأنها بنت عشرين مش قصيره ومش طويله جسمها ملفوف بزازها متوسطه وطيزها كمان مش كبيره قوي بس نزله لتحت كده بتلبس لبس شياكه ومهتمه بنفسها جدا السمسار عرفني علي الكابتن ومشي والكابتن دخلني الشقه ورهالي صراحتا هي صغيره يادوب لشخص واحد بس الدهانات والفرش تحفه وبقيت مستغرب اذاي السعر ده فيها دي رخيصه جدا بالنسبه للأسعار الي بسمعها المهم قلتله تمام وشربت الشاي معاه وكتبنا العقد واخدت المفتاح واستأذنت اني اروح اجيب حاجتي وكده وارجع تاني يوم قالي سندس هتبقي هنا لاني مسافر لو احتجت حاجه خدها منها الدور كله هو آخر دور والكابتن قافله من عند السلم بوابه حديد ومحدش بيطلع ولا ينزل فيه غير الكابتن ومراته وبناته والبنت ومرات البواب المهم انا جيت تاني يوم وطلعت فوق فتحت الشقه ودخلت حاجتي لقيت مدام سندس بتفتح الباب بتعرف مين جه لقتني قالتي عامل ايه عجبتك الشقه المهم هي خارجه وهي لبسه شيرت حمالات بزازها كلها باينه مداري الحلمات وحته صغيره بس وشورت قصير جدا وجسمها ابيض وبتضحكلي وبتقلي اساعدك في حاجه في الشقه أو كده لاني قلتلها شكرا قالتلي علي فكره الكابتن قالي بقولك متتغداش الغدي أنا هجيبهولك النهارده هديه من الكابتن مننا وكده حاولت اعتذر بشياكه وكده فقالت لا لازم قلتلها ممكن تخليها يوم تاني لاني نازل الشغل وكده وهتأخر هناك قالت يبقي خليه عشاء قلتلها ماشي المهم خلصت يومي ورجعت عادي المهم كنت نسيت موضوع العشاء فدخلت شقتي لقيت مدام سندس بتخبط عليه رحت فتحت لقيتها قدامي بنفس النظام بتاع الصبح بس مغيره الالوان أنا كنت في الخليج ليه اكتر من عشيقه ومقضيها لاني كمان عندي مرض هرموني نادر بيسبب النشاط الجنسي بذياده لدرجة اني بتعب لو مفرغتش الخصيتين بأستمرار المهم قلتلها معلش كنت نسيت قالتلي ولا يهمك اجيبلك العشاء دلواتي ولا استني شويه قلتلها هاخد شور بس ولو امكن بعدها تجبيه قالتلي تمام المهم فعلا اخدت الشور وتمام وطلعت لقيتها جابته واستأذنتني أنها خدت نسخت مفتاح تظبطلي الدنيا وكده في الشقه وانا مش موجود وكلام من ده قلت ماشي المهم لقيتها قاعده معايا اكنها هتتعشي معايا وفعلا اتعشينا سوي وقعدت تحكيلي عن الكابتن كمال وبناتها سلمي وسالي والدادا الي معاهم وكده وان الكابتن متحرر ودماغه متحرره وهي كمان كده وعاوزين الي يسكن معاهم يكون كده وان بناتها لهم أصحاب ولاد وهي عادي بتعلمهم التحرر فأنا فرحت بصراحه من جوايا وقلت ايه شكلها هتحلوا فقلتلها وحضرتك ليكي أصحاب رجاله ولا مفيش قالتلي ملقتش حد دماغه عجبتني كلهم بيفكرو بدماغ الراجل الشرقي الي عاوز يملكني وانا عاوزه حد اكون معاه بحريتي كده قلتلها وسلمي في سني كام ضحكت وقالتلي مش هتصدق أول سنه في الكليه انا اتجوزت وانا 16سنه وخلفت علطول سلملي وهي دلواتي 20سنه تخيل يعني بقت عروسه وانا لسه صغننه هههههه فضحكت وقعدنا نتكلم في مجالات كتير وسهرنا شويه وهي قامت راحت شقتها المهم تاني يوم أنا خارج قابلتني سلمي وسالي في الاسانسير وهم نزلين سلمي في جسم امها وملامح كتير منها ولكنها اطول شويه وطيزها اكبر حاجه بسيطه وسالي ققصر من امها وتخينه شويه وبزازها اكبر ولقيت سلمي بتقولي وانته ياعموا مهندس ايه قلتلها أنا مش عمه أنا الفرق بينك وبيني قريب ممكن تقوليلي بأسمي أو يابش مهندس براحتك واتعرفت عليهم ووصلتهم في سكتي الجامعه ورحت شغلي ورجعت بدري لقيت مدام سندس في شقتي هي والداده الي معاها بيوضبوا الشقه ومدام سندس في أوضة نومي فدخلت علشان اغير هدومي وهي خرجت لاحظت انها كنت بتقلب في هدومي الداخليه المهم قالتلي اعمل حسابك العشاء عندنا النهارده الكابتن جاي من الشغل وهنسهر كلنا سوي المهم قلتلها تمام هناخد شور واقعد شويه واجي قالت تمام وهي خارجه قالتلي ايه متشكره علي سهرة امبارح ولو حابب نبقي أنا وانته صحاب ولا أنته مش حابب أنا بعرض الأمر ولو وافقت هعرف كمال وعادي قلتلها ماشي فضحكت فحضنتها قووووي منغير اي حاجه غير أنه حضن بس وسابتني وراحت شقتها وانا دخلت اخدت شور وبصراحه هي مفارقتش خيالي من اول يوم جيت فيه السكن المهم قعدت علي السرير فنمت صحيت علي أيدها بتصحيني ايه راحت عليك نومه ولا ايه قلتلها معلش ولقيت نفسي محتلم والعمليه بايظه معايا والكميه كبيره لدرجة أنها علمت في الفرش الي علي السرير وزيري علي آخره قايم وهي اخدت بالها وضحكت قالتلي دانته حالتك صعبه قووووي قلتلها علي المرض الي عندي وكده قالتلي طيب خد شور وتعالي نتعشي فعلا اخدت شور ونزلت لبني مره كمان في الحمام وانا بستحمي عليها بصراحه وصورتها الي في خيالي وخرجت ملقتهاش ولقيت الداده الفلبينيه هي الي بتغير فرشت السرير فسألتها عن المدام قالتلي راحت هناك قلتلها ماشي فمشت وهي بتبصلي بصه كده حسيتها هتاكلني قلتلها فيه حاجه ضحكت وقالتي مافي مافي وهي بتشم في الفرش الي في أيدها قلت اتجرأ عليها شويه قلتلها ايه ريحه حلوه قالت كتير وكتير وحشنا قلتلها انتي شكلك تحبي السرير واللعب ضحكت وقالت يلا مافي نصيب قلتلها ماشي وراحت قدامي وانا رحت بعدها ولقيت الكابتن مقابلني بهزار وضحك اهلا اهلا صديق العيله كلها من النهارده أنته صديق العيله كلها سندس وسلمي عوزينك تكون صديقهم وسالي كمان أنته قلت ايه قلتله شرف ليه قلب تمام أنته من النهارده واحد من العيله قلتله شرف كبير المهم البنات خرجوا لبسين شورتات وتيشيرتات ضيقه الي بحمالات والي منغير كم والحياه جميله وأمهم ذيهم وقعدنا اتعشينا والكابتن استأذن هينزل لصحابه وكملت سهرتي مع البنات وأمهم والدادا وكنت كده كده اجازه تاني يوم لحد اخر الاسبوع لاني خلصت المشروع الي شغال عليه المهم سبتهم علي الساعه واحده كده ودخلت شقتي وهما الي كمل السهره عادي والي نام وعلي الساعه ٣كده سمعت صوت زعيق بين مدام سندس والكابتن فرحت جرئ خبط لقيت سالي بتعيط وهي بتفتحلي طبطبت عليها ودخلت اخدت الكابتن علي جنب لقيته سكران طينه دخلته أوضته نام ومدام سندس منهاره عياط وسابت الشقه وراحت عندي وانا خليت سالي دخلت نامت والكابتن نام وكده وانا رحت شقتي لقيت سندس قاعده علي السرير بتعيط ولبسه روب نوم فرحت عليها مالك واخدتها فحضني وبقت رأسها علي صدري وهي بتعيط وقالتلي بيشرب خمره معنديش اعتراض بس هو تعبان وعنده سكر ومعدته تعبانه وكبده كمان ومش بيسمع الكلام فقعدت اهدي فيها فنامت وانا كنت لابس شورت بيتي وشيرت عادي فنمت أنا كمان وسحبت ملايه خفيه غطاء علينا كده وتمام المهم صحيت لقتها لسه ذي ماهي فحضني ورأسها علي صدري وليدها علي بطني بس الروب مفتوح وهي بسلب وسنتيانه بس وانا زبري وافق هيفرتك الشورت رحت محرره من فتحه في الشورت من قدام وحركت أيدها براحه حطيتها عليها وعملت نفسي نايم تاني لحد هي ماصحيت لقت نفسها ماسكه زبري ونايمه كده للحظه مسكته قوي وقعدت تدلك فيه ومستغربه حجمه فأنا فتحت وقلتها صباح الورد أنا من جوايا هموت عليها وانا اصلا بعشق النيكه الصباحي دي بتفوق الجسم كله المهم لقيتها بتقولي انا اسفه تعبتك معايا قويا امبارح بس عارف انا بحسدها الي هتكون عشقتك أو مراتك لانك حنين قووووي فرحت حضنها قووووي ورحت واخد شفتها الي تحت ولسانها في بوقي ايدي علي بزازها والتانيه علي كسها وهي بتلعب في زبري ونزلت بالبوس علي رقبتها ونزلت مص في بزازها وهي راحت في عالم تاني ونزلت بوس علي بطنها لحد السلب وقدت أبوسها من فوق السلب الغرقان فوق كسها ورحت منزل السلب وقعدت ابوس كسها والحسه وامصه وهي ايه راحت في دنيا تانيه بتتغنح وتشخر بس ودخلت زبري بين بزازها وبضربها علي طيزها ودخلت صوبعي في طيزها وهي قعدت تشتم وتشخر بكلام مش مفهوم ورجعت تاني أمص في كسها والحس فيه وهي تمص زبري بأحترافيه رهيبه وتقولي نيكني بقي ارحم ناري ورفعت رجلها علي كتافي وقعدت اخبطه في زنبورها الي قد زبر العيل الي لسه مولود وماسك بزازها وبمصصها صوباعي واضربها علي بزازها وعلي وشها وعلي طيزها وهي تسخر وتشتم وكسها بينزل دفع دفع وكمان بدأ يزرط من كتر السوائل الي فيه والفتح والقفل قالتلي ابوس ايدك ورجلك ارحمني دخله بقي أنا خلاص نار في جسمي كله حرام عليك حرام عليك رحت مدخل رأسه براحه قالتلي ايوه ايوه كمان رحت مدخله كله دفعه واحده راحت شهقه حتة شهقه وقالت احاااااااااااااااااااااااااااااااااااه احححححححححححاااااااه يابن الوسخه زبرك خرق كسي خرقني كلي اااااااااه اااااااااااه رحت نايم فوقها وماصص لسانه وزيري سابت جوه كسها وبعدين قعدت ادخل وأخرج ادخل وأخرج وهي ايه في عالم تاني ورحت اتعدلت ورفعت رجليها علي كتافي وقعدت انيك دفع فيها وهي تتأوه ويغمي عليها وانا ببوس في رجليها وأمص صوابع رجليها وانيك وتضرب علي طيزها وبعدين شاورتلها نغير الوضعية اخدت وضعيت الدودج فرحت مدخله من وري لقدام براحه ومسكت شعرها علي ايدي وشدتها منه وقعدت انيك تاني وتضرب علي طيزها وأمسك بزازها وهي تعيط من المتعه ونمت علي ظهري وهي ركبت وضعيت الفارس وقعدت ترقص علي زبريوقعدت انيك فيها وهي ايه في عالم تاني وادتني ضهرها وقعدت تمص في صوابع رجلي وانا ادخل صوباعي في طيزها وبعدين داخت رحت منيمها علي ظهرها ودخلت زبري في كسها تاني وقعدت ابوس فيها وهي لفه رجليها علي وسطي وايديها علي رقبتي وانا بنيك فيها براحه وقلتلها جوه ولا بره قالتلي لا بره جبتهم علي بزازها وعلي بطنها وهي مغمي عليها وقمت اخدت شور وطلعت لقيتها قاعده جسمها تعبان قووووي راحت اخدت شور وجاتلي لبست السلب والسنتيانه والروب وبعدها اترمت في حضني وقالتلي أنا مش صديقتك بس انا من النهارده عشيقتك كمان وباستني في بوقي وقالتلي هروح علشان البنات وعجيب الفطار وارجعلك أنا قلتلها ماشي كنت اول مره انيك من كام شهر ايام ماكنت في الخليج في فرع الشركه مع صاحبي ومراته واصحابها واستمرت حياتي مع سندس وبيتها ليه مغامرات معاها هي واصحابها بس مستني اشوف التفاعل بتاعكم ورأيكم في التعليقات .........

مساء الخير انا **** عندي 27 سنه سالب بحب وبعشق الخضوع للنساء والبنات انا من بورسعيد قصتي مع جارتي ال***** جارتي كانت في سن 35 عندها ولد وبنت صغيرين مطلقه وكانت بستمرار تسيب شنطه الزباله قدام بيتها وبتكسل ترميها كان الكلام بينا قليل بس في كلام في يوم بقولها ابعتي حد يرمي الزباله دي قالتلي متاخد انت فيا ثواب وروح ارميها قولتلها حاضر مفيش مانع خدتها ونزلت مخصوص رميتها بصراحه انا كنت مستني الفرصه دي لاني من جوايا ليا ميول اني ابقي خدامها ودايما اتمنيت تاني يوم نازل لقيت الزباله بردو خدتها من نفسي وانا راجع بعد ساعتين اتلقيت فيها قولتلها انا رميت الزباله قالتلي تسلملي منتحرمش منك قولتلها كل يوم طلعيها وانا اخدها ارميها بس خلي الموضوع بيني وبينك قالتلي متفقين قولتلها ولو عندك اي حاجه في البيت حابه تنضفيها او تغسلي سجاد انا تحت امرك اتمني قالتلي تتمني اي قولتلها اساعدك يعني في اي حاجة وعلي فكره بتكلم بجد وبعرف اعمل شغل البيت كله بس زي ما قولتلك الموضوع يفضل سر قالتلي طيب خد انزل اشتريلي فطار وتعالي نزلت اشتريت فطار وطلعتلها دخلت البيت قالتلي ادخل جهز الفطار كدا واعملي شايه وتعالي دخلت جهزت الاكل والشاي ورجعتلها اتفضلي يا ست الكل طبعا قلعت ال**** وفضلت بالاسدال بس قالتلي انا هجربك ادخل بقي يا حلو انت ع المطبخ اشوف وشك فيه دخلت بقيت اغسل الحلل والاطباق وكل حاجه ونضفت الدولاب والبوتجاز والحوائط وغسلت المواعين مكان فطارةا وهي وندهت عليها تشوف جت اول ما شافت المطبخ قالتلي اش اش عليكي يا بطه تسلم ايدك من النهاردة انت خدامتي بقي تعملي طلباتي انا اتفاجئت من اسلوبها وفي نفس الوقت كنت مبسوط قالتلي تعالي عاوزاك بقي قولي بصحيح امك الي علمتك تنضف قولتلها لا انا بحب انضف ومن زمان نفسي ابقي خدامه ليكي قالتلي طيب قوم يابن الجزمه كدا لمع جزمي ولمهم قومت بقيت اورنش الجزم وانضفهم هي قاعده تتفرج خلصتهم وروحت من نفسي قاعد تحت رجلها لقيتها قاعده تضحك بتقولي انت كل يوم تجي تنضف الشقه وتجهز طلباتي وتغسل هدومي وهدوم العيال قالتي انزل بوس رجلي بقي فضلت ابوس واشم قالتلي عاوزك تلبس بقي طقم كدا هيليق علي امك دخلت جابتلي فيزون اسود وكلوت سبعه وباضي كارينا قالتلي البسهم وتعالي دخلت لبست وطلعتلها مكنتش مكسوف لاني اتنكت قبل كدا ومتعود اقلع لقيتها جابت طرحه وفضلت تعلمني البسها ازاي لبستها قالتلي دا لبسك في بيتي ياكس امك فضلت تحسس علي طيزي وزبي لحد ما نزلتهم فضلت تضحك هنكمل في الجزء التاني

الجذء التاني ١٨/١٢ وقفنا عند لما شفت زب عمو علي وهو مخلص نيك ف امي وقاعد مدهوش وسرحان انا مش عارف ازاي شردت كده وتوهت صحيت من التوهان ده علي منظر امي وهي طالعه من الاوضه ملط ورايحه ناحيه الحمام برضه ووشها عليه بقايا لبط واطيزاها بتترج واو ابتديت اسرح بس مسكت الفون طلعته وخاولت وانا متداري اصور فديو علي امي وهي ملط من كتر منا هيجان واثناء الفديو ماسك بايدي بصور وانا مركز معاهم هما لقيت علي طالع بتقوله امي: خلصت؟ علي: اه خلصت حد جي النهارده بدري ولا ولا نقعد شويه ونكمل ..لقيتها بتقوله امي: استني بس اتشطف واطلع ارن عليهم قام رازعها قلم علي طيزها وهي داخله نطت منه لقدام قالها انجزي عشان لو محدش جي ادب زب كمان يالبوتي امي: مفيش حيل بس عذان حضرتك مبتجليش غير شهر مره ولا تتنين مضطره استحمل وبتضحك علي: قالها كويس اني بعرف اهرب من سوهي وبقنعها تنزل المحل بدل المرقعه بتاعتها امي : قالتله مش عارفه بتطيقها علي ايه دي شرشوحه علي: احنا قولنا ايه ياكسمك مش قايلك ملكيش دعوه بيها انتي اخره عشيقه بنيكك انما هي ام عيالي ياقحبه امي: هو انا قولت حاجه وابتدت هاتعيط وبتقوله بتمسكني من ايدي الي بتوجعني عشان يعني جوزي خلاص بطل وجاب اخره وبجيلك انت دي اخرتها كل مره تطلعني شرموطه وانك عارفني بس كس وطيز تنيك فيهم قام ضم جنبها علي الكنبه وحضنها قالها متزعليش طيب انتي عارفه اني لازم اتضايق بس متزعليش بقي وامي ابتدت تترمي علي حضنه قام قالها لا احنا مش هانكد انحزي رني غبي العرص جوزك وشوفي الباوي بتاعتك جايه امتي لو ينفع انيك تاني ياريت رنت علي بابا وهي حاضنه علي بتقوله ايه ياحبيبي فينك قالها ف الشغل ليه امي: لا بسال بس قولت اطمن عليك بابا : لا لا متقلقيش ياحبيبتي امي: خدت الدوا طيب ؟ بابا : قولتلك زهقت منه مش جايب نتيجه اديلي قد ايه باخده ومفيش امل اعمل ايه طيب امي : معلش ياحبيبي اعمل الي عليك وانت مش مقصر عارفه بس هاتتحسن اااه متقلقش . بابا: انشاء ......سهله هاتحتاجي حاجه اجبهالك وانا جي امي : لا لا مش عايزه ااااه انت راجع امتي بابا : النهارده في توريد وعايزيني اروح اورد الحسابات دي ف البنك النهارده ف ساعه كده واطلع علي البنك عشان الحق امي : خد بالك من نفسك طيب يلا سلام اثناء المكالمه هي وبابا كانت نامت علي رجل علي حطت راسها علي رجله وكان بيمشي ايده علي شعرها ومره يمسك بزها ولما كانت بتقول اااه كان بيضغط علي حلمتها خلصو وقفلت اول ماقفلت قامت علي طول نامت علي حجره وشها ف وشه وهو علي طول قام ماسك ف طيزها وبيعصرهم وهي قاعده علي حجره انا كنت ابتديت اطلع زبي والعب فيه وومتداري بس خايف اطلع الفون يشفوه لقيته مسك بزها وابتدي يعصره وبايده يضربها بالقلم علي بزها الي عصره ويشد حلمتها وهي اااه بالراحه هاتقطعه وعماله تهز وسطها بتحركه علي زبه لحد ماقام وابتدي يقومها وهو ماسك شفايفها مقطعها لحس ومص وقام وهي ابتدت تمسك زبه بايدها تدخله ف بوقها قالها انا قايلك ايه قايلك متمسكهوش بايدك بلسانك وتدخليه وسابت ايدها بس بصتله بصه كانها بتترجاه وبتقوله بالراحه طيب عشان بتخنقني بجد قالها اهلصي وقام نازل بايده جايب فرده من بزها وبيشدها منه وهي ابتدت تشفط زبه وهو ابتدي يدهل بالراحه شويه شويه لحد ماشفت زب ايه ده اوف انا عن نفسي سخنت عليه كل الي فات ده ومكنش لسا منتصب يلهوي بقي حوالي ٢٠ سم ف بوقها وابتدي يزق شويه بشويه وهي بتتنفس بالعافيه قالها افتحي بوقك وقام منشن زبه ف بوقها وبقي يزوقه سريع لاخره ويطلعه سريع كررعا كام مره لحد ماكحت وابتدي يضربها علي وشها وهي بتحاول تفلت منه مش عارفه مثبت وشها وبيخنقها بزبه لدرجه ان بوقها بقي ينزل بلغم كتير اول ماطلعه وكحت قالتله يخربيتك بتبهدلني ياعلي بالراحه هاموت منك قام نزل علي بوقها باسها بوسه كويله وهي لسا زي ماهي تحت زبه قالها مقدرش ياقلبي ومين هاتكيفني بعدك قومها بالراحه وحضنها وهما واقفين وحط زبه بين فخادها وابتدي وهو بيحضنها من فوق نازل عصر ف بزازها بايده ونازل مص ف شفايفها بيحرك وسطه من تحت لقدام ولورا بيحك زبه ف كسها من غير مايدخله انا نزلت مره ف الوقت ده بمجرد بس ماشوفت امي هي الي بتشفط شفايفه وبترحك وسطها اسرع وبتضمه عليه عرفت انها هيحانه قووووي وحيحانه وكسها واملها بنت السرموطه امي رمز الشرف بتتناك من علي الي يعتبر صاحب بابا ومراته صاحبه ماما قوووي كنت سرحت ف حجات كتير ف دماغي وقاعد مش علي بعضي صحيت من التوهان لقيته منيمها علي الكنبه ف وضع الوجي ستايل وبينزل من ورا يمص ف كسها ولافف ايده من تحتها بيلعب ف كسها وهي بتصوت اححح ااااه قام تافف علي خرمها وابتدي يدخل صوابعه ف كسها هي طلعت لقدام من البعبيص وصوتها ابتدي يذيد كان بيبعبصها وهو بيلحسلها فضل يعض ويمص وانا قاعد هاموت مش قادر هيجان ومصدوم ومستغرب ومتمتع افكار كتير ف دماغي ايه الي خلاني اسكت لده كله وازاي اشوفهم واسكت من الاول وازاي ضربت عشره عليهم قاعد بفكر ف الي بيحصل وبرضه توهت قوووي رغم اني متمتع قووووي وهيجان علي فيلم السكس الي شايفه بس عيوني دمعت علي امي الي ثقتي فيها نزلت الارض انا امي شرموطه؟ انا امي بتتناك من صاحب بابا؟ انا امي بتخون ابويا الي شايفه لحد النهارده مدلعها ومش شايفه مقصر ف حاجه وبيجبلها الي هي عايزاه سرخت كتير قووووي ده الي خلاني ابكي وبكيت كتير قوي بجد ومش شايف قدامي وقررت لازم اقوم واتحرك واوقفهم بفوق من الي انا فيه ومسحت دموعي ولسا هابتدي اركز لقيت امي راكبه غلي ذبه ووشها ف وشي بس مش مركزه لو ركزت هاتشوفني . وبتتنطط عليه وشغاله صويت وبزازها بتترج قوووي دار بينهم حوار امي : يخربيت زبك ماليني قوي علي : مبسوطه يالبوه ها مبسوطه امي : اوي ده حبيبي ده ونزلت علي شفابفه بتبوسه ومريحه من النط قعدت يجي خمس دفايق مشبك شفايفهم ف بعض قام ضاربها علي جسمها بهزار علي : اخ يالبوه علي هيجانك امي : اعمل ايه طيب مانت الي زبك كبير قوي بيكيفني علي : طب خدي يالبوه وقام رفع وسكه لفوق مره واحده خلاها صوتت امي : احححح اهدي وهو نازل بقي ترزيع فيها وهي راكبه فوقه ومثبتها وهي كل الي عليها اااااه اااااه اوف كمان نيكني اححح اححح اااااه ااااه اااه علي : تعالي يالبوه فلقسي قامت امي وقالتله افشخني ياعلي مولعه قوووي قام علي وركب عليها ودخل زبه ف طيزها امي : اح قوووي اهههه كمان ياحبيبي كمان اااه وعلي نازل ترزيع ف طيزها جامد لحد مارتعشت وقالها هانزل قالتله هاتهم برا بيلسعوني قوي علي : خليهم يطفو طيزك يالبوه لسا هاتنطق لقيت الباب بيفتح بتاع الشقه جريت بسرعه حاولت تلبس وعلي جري بهدومه دخل الدولاب بس نسي الجزمه بتاعته والكارثه دخلت اختي مريم ايه ده ازاي

الزوجة الملتزمة و السكس كام الجزء الاول اسمي كريستين.، متجوزة من ٤ سنين قصتي اللي هقولهالك دي بدأت قبل الجواز ب 7 شهور انا دلوقتي عندي ٣١ سنة و قصتي بدأت لما كنت ٢٦ و حبيت اشاركها معاك انا من سوهاج و خريجة تجارة انجلش القاهرة.، طولي ١٧٠ سم و شعري اسود اوي و ناعم و طويل ملامحي مش جميلة اوي و مش وحشة خالص، اللي هو وش مصري عادي جدا و مش ملفت.، بس جسمي حلو فعلا.، بزاز متوسطة و مش كبيرة.، عندي بطن خفيفة بتبان بالذات و انا قاعدة بس من غير كرش.، طيز كبيرة نسبيا لو هتقارنها بوسطي و بزازي.، دراعاتي مش تخينة خالص بالعكس مظبوطة.، بس عندي فخاد ملحوظة و رجلي من تحت زي ايدي مظبوطة و مش تخينة.، طول عمري معنديش مشاكل البنات المعتادة بتاعت الشعر و الحبوب و الكلام ده.، انا جلدي ناعم جدا و معنديش اي سترتش مارك خالص و معنديش ولا شعراية لدرجة ان شعر تحت باطي خفيف اصلا.، نادرا لما يطلعلي حباية ف وشي مع ان بشرتي دهنية (عامة من اقل حركة بيبقي جسمي كله بيلمع مش وشي بس) و مش بلعب رياضة و مع ذلك مش بتخن ولا بخس وزني ثابت عند ٧٤، يعني لولا وشي كنت بقيت ملكة جمال بهتم ب لبسي جدا و شكلي بس باحترام لاني طول عمري محترمة و مليش ف جو القرف ده.، بسبب ان لبسي محترم وواسع و شكلي مش اد كدة ف ده أخر جوازي شوية لحد ٢٦ سنة لحد م حد فكر يتقدملي، و دي مصيبة عندنا ف البلد و طبعا ف العرف لان اغلب البنات صحابي كانوا مخلفين و انا لسة بتخطب كل معارفي هما اتنين صحابي الانتيم.، كاترين و دي خريجة زراعة انجلش و آن و دي خريجة سياسة و اقتصاد و اعرفهم من المدرسة و صحابي الانتيم تقدر تقول كانت ماما دايما بتفاتحني ف موضوع الجواز و بتخليني احضر افراح و تجمعات تبعنا و برده مفيش فايدة انا وحيدة ماما و بابا ميت و تقريبا خيلاني هما اللي متكفلين بينا و مفيش اي مشاكل اسرية عندنا فضل الحال ماشي زي م هو و حضرت فرح كاترين و فرح آن و انا زي منا لحد م حد معرفة ماما جابلنا عريس اللي هو من منظور العيلة كان لقطة مينا و هو شاب ٣٣ سنة عنده دقن خفيفة رياضي و باين اوي من جسمه انه هاري نفسه جيم و ايديه كلها عروق كدة و شعره خفيف و دايما حلقة و مش بيطوله باين عليه انه ابن ناس و بيصرف حلو عن نفسه و شكله مستقر ماديا معرفش بصراحة واحد زي ده يفكر يتقدم لواحدة عادية زيي ليه بس مهتمتش اسأل و كنت دايما حاسة ان الموضوع هيفكس بس ده محصلش ايمن اتقدم و خطبني و كان ابن ناس جدا معايا و عمره م قل ادبه ولا طلب اي طلب غير لائق زي م كنت بسمع من صحابي كانت دايما كاتي (كاترين و آن اسها ن.، ده دلعهم) اللي هي انتيمتي تنصحني اتدردح و اخد بالي من طلباته و كانت دايما بتشكر فيه و تقول عليه مز و قمر و انه لو فاتني مش هلاقي زيه و انا كان ردي عليها دايما انه اتلمي انت ست متجوزة و هي دايما تقول بلا خيبة (هو بلا خيبه فعلا و هتعرف ليه قدام بس محصلش حاجة بينها و بين ايمن اللي بقي جوزي فعلا) كاتي كانت من المقربين ليا و كان نصايحها فعلا من واقع حب و خايفة عليا كاتي ع المسنجر: ازيك يا كوكو انا: ازيك انت يا كاتي هي: خرجتي انت و المز ابن المز انا: بس بقي انا كنت بنكسف جدا و ع نياتي حقيقي و مليش اي تجارب خالص قبل ايمن ولا حتي ايام المدرسة هي: مكسوفة يا كوكو انا: لا عادي هي: طيب روحته فين النهاردة و عملته اي انا: روحنا سينما فيلم ثري دي و اتعشينا و روحنا هي: يا فلاحتك و م حصلش اي تحرش خفيف كدة ولا بوسة منطوية ولا حتي خروج منوي خفيف هههه انا: اي الكلام ده يا كاتي لا طبعا هي: يا كوكو يا حبيبتي الواد بقي بتاعك لو مدلعتوش هيلاقي الف واحدة تدلعه.، ده امه مكنة اوي و مز فشخ انا: ممممم هي: طيب فكيها حبة و بطلي دور طنط فكيهة ده اللي عايشالنا فيه، م كلنا عملنا كدة قبل الجواز و عادي انا: مش عارفة يا كاتي انا غير هي: يابنتي دنا قبل الجواز كنت مسمية بتاع جوزي حزنفل و كنت هريا حزنفل بوس بس ب ادب هيه هييي انا: بس بقي يا كاتي لمي نفسك هي: كك نيلة خيبة.، طيب هو دهل زيك ولا عنتيل.، محاولش يعمل معاكي حاجة ؟؟! انا: مرة واحدة حاول يبوسني بس منعته ف م كررهاش هي: كك خيبة.، خليه كدة ل حد ميلاقي اللي تبوسه و مش تمنعه انا: يا سلام لأ هو محترم هي: طيب ممكن بس بعد اذن القديسة اللي جواكي لما يحاول تاني تسكتي و م تعمليش حاجة ع نفرح بيكي يا فقل انت انا: طيب بس بقي و غيري السيرة هي: بامانة يا كوكو انا: بامانة بقية الكلام كان عادي و كان كله من النوعية دي.، الغريب ان نفس الحوار ن قالتهولي آن لما قلتلها ع كاتي و وافقت ع كلامها و اكدت انها برده فوتت حبة حاجات ايام الخطوبة ع الدنيا تمشي بس اي القرف ده هو ع الدنيا تمشي لازم م بقاش محترمة.، لا انا مش كدة ماما كانت طايرة بالخطوبة و حكت ل كل صحابها و ورتني جهازي اللي جبتهولي و كنت مبسوطة اوي و مشفقة عليها جدا ده خلي كلام كاتي يفضل يدور ف عقلي هو فعلا ممكن مينا يسيبني لو لقاني قفل كدة طيب و ماما الغلبانة دي هتعمل اي دي ممكن تروح فيها مهتمتش، هو عامة مينا كان ملتزم و مش بيفكر كدة طردت الفكرة من مخي ل حد م يوم كنا خارجين و راكبين العربية بتاعته و لقيت مينا حط ايده ع رجلي ساعتها اتكهربت و كان بيقول مينا: حبيبي مش بردان بالبنطلون ده كنت لابسة بنطلون واسع بويفرند جينز ع بلوزة بيضة واسعة و سنيكر ابيض و لفة سكارف الوان و جاكت صوف كحلي انا: لا يا حبيبي و مردتش اشيل ايده بس بان اوي اني مرتبكة ع كان شكلي عبيط و مترددة اشيل ايده ولا لا حسيت ان مينا خد باله بس معملش اي رد فعل و شال ايده بس بطئ و حسيت بسخونية جامدة لانه كان شبه بيحسس ع ركبي بس تمالكت نفسي و بقية الخروجة مشيت عادي الخروجة خلصت و مكنش فيها اي حاجة غريبة انبسطنا و روحنا و وصلنا تحت البيت بس مينا اصر انه يركن و يطلع يسلم ع ماما (هو اول مرة يعملها بس بيس) انا: طيب هكلمها تجهز خطف الموبيل من ايدي مينا: بامانة م يحصل مش عاوز اتعبها هخبط و اسلم و امشي انا: ماشي يا قلبي براحتك طلعنا ع السلم سوا و لحد م وصلت باب الشقة و بطلع المفاتيح ع افتح لقيت مينا مسك مني المفاتيح و خد ايدي وباسها بوسة طويلة انا اتكهربت و كنت ببص في حد طالع ع السلم ولا لا لحد م النور بتاع السلم راح فاصل و احنا قدام باب شقتنا (ع كنا منورينه و هو ب مكنة) اول م النور قطع اتخضيت اوي و قربت من مينا مش عارفة ليه لقيت مينا حضني جامد و البرفيوم بتاعه كان ف مناخيري و شلني من وسطي كدة (ع هو كان اطول مني تقريبا ١٨٥) و بسني اول بوسة بق (شفايف) ف حياتي و طولنا شوية انا مكنتش عارفة اعمل اي و نفسي علي و بقيت بفرك بس مش بصده و سمعت كلام كاتي و قلت افوت حبة ع الموضوع يمشي و بصراحة كنت مستغربة شعوري مش عارفة ده انبساط ولا اي، ف هو سبني و راح فتح النور تاني و رجع و قاللي: متخافيش اعملي زيي و راح حاطط لسانه ف بقي انا: عملت ب راسي اللي هو آه و قلت ممممم باسني تاني بس المرة دي ب لسان و فضلنا حبة حلوين ل حد م النور قطع تاني المرة دي قاللي: يلا ادخلي يا قمر انت انا نازل انا بكسوف: طيب و ماما مش هتسلم عليها قرب مني و باسني بوسة ف شفايفي و بوسة ف خدي و قال: بوسة الشفايف دي ليكي اما التانية اديها ل طنط و سلمي عليها و سابني و مشي دخلت طبعا الشقة مش حاسة بنفسي.، لقيت ماما قاعدة مستنياني ك العادة ف عدلت نفسي (كنت مكبرة الموضوع و حاسة اني عملت حاجة كبيرة) و كلمتها شوية و بعدين قلتلها انا هدخل انام بقي و هي دعتلي و دخلت كنت عاوزة احكي ل كاتي الزفت و اشوف كدة حلو ولا لا انا واتساب: كاتي كاتي حصل كانت اونلاين ف ردت بسرعة: هو اي اللي حصل انا: مينا باسني و انا بسته هي: لولولولولوووي يا الف نهار ابيض، و شرفتينا ولا زي خيبتها انا: معرفش هي: طيب احكي كل حاجة و بالتفاصيل حكيت فعلا اللي حصل و بعدها هي قالتلي: حلو اوي كدة يا بت يا كوكو من هنا و رايح بقي تهتمي بنفسك من تحت الهدوم و تلبسي بانتي نضيف و تهتمي بنضافة جسمك قبل م تخرجي معاه انا: و مين قالك اني معفنة ثم ليه ده كله هي: الامر م يسلمش صباع كدة حكة كدة.، مدام ابتدي ب بوسة يبقي مش هيقف و هيكمل.، محدش منهم بيقف و مش بيكمل اسأليني انا.، دول صنف شايلين ازبارهم ع كتافهم و ماشيين كلامها خوفني بس منكرش اني كنت مبسوطة شوية و حاسة ب انوثتي و اني مرغوب فيا و حد بيهيج عليا و نفسه فيا عملت بكل نصايحها و بقيت فعلا اخد بالي من نفسي و لبسي الخاص و ده ف حد ذاته هيجني اكتر.، كنت بقف اتفرج ع نفسي بالبرا و البانتي و اقول معقول حد هيشوفني ب دول.، الفكرة نفسها كانت بتهيجني بس كانت عجباني خصوصا اني بحب مينا و هو ف عرف جوزي يعني مش غريب فعلا كلام كاتي حصل و الخروجة اللي بعدها و احنا تحت البيت مينا: م تيجي اطلع اسلم ع طنط تاني قدام الشقة انا: بس بقي.، لحسن نتقفش.، كفاية اللي حصل هو: طيب هبقي مؤدب متخافيش و حط ايده ع ركبي (الحركة اللي بتهيجني جامد و تقريبا هو خد باله) بصيت ف الارض و نزلت من العربية و جريت ناحية العمارة و وقفت بصاله كدة بكسوف (كنت حاسة اني هبلة اوي) هو ركن العربية و حصلني و زي المرة اللي فاتت برده بوسة بس المرة دي نزل ايده تحت شوية و مسكني من ورا (طيزي) انا اتخضيت و مسكت ف دراعه ع ازقه بس حسيت بدراعه ضخم كدة و كان ناشف و هو كان لسانه ف بقي و شبه شايلني و كان قافش جامد عندي من ورا و تقريبا شايلني منها لان كان ايد واحدة ع وسطي و ايد قافشني منها و رفعني و انا ايديا الاتنين ع دراعه كان الشعور ابتدي يبقي واضح و مش غريب زي المرة اللي فاتت.، انا مستمتعة بالموضوع و عادي دي اول مرة حد يحط ايده عندي من ورا و يعمل فيا كدة و برده دراعه الناشف ده كان مجنني ف خدت راحتي شوية ف البوسة و عملت كام نصيحة زفتت الطين كاتي كانت قالتهم من اني ابصله ف عينيه و اعض ع شفايفه و فعلا جابوا نتيجة (البت خبرة فشخ) شال ايده من طيزي و مسكني من تحت باطي و نزلني براحة و قاللي: اي القمر ده بس انا اتكسفت و اتدورت افتح الباب من غير ولا كلمة ف هو راح لاببني بعبوص و مشي و انا دخلت ونفس السيناريو بتاع المرة اللي قبلها قلت ل كاتي كاتي كانت بتسمع باهتمام و بتنصح كويس و مفضية نفسها تاني يوم لقيت مينا بعتلي مسج: القمر صاحي ف رديت: ايوة القمر مستني حبيبه اللي بيعمل فيه حاجات قليلة الادب هو: دنا غلبان و مؤدب انا: بسطة السلم تشهد هو: مبسوطة معايا يا روحي انا: آه طبعا هو: طيب اي اكتر حاجة بسطاكي انا: كل حاجة انت مليت عليا حياتي هو: لا اقصد ف السيكو سيكو انا اتكسفت اوي: بس بقي يا مينا مش مركزة هو: قولي بجد ع المفروض عليا ان زي م بسطيني انا كمان ابسطك انا: هو انا بسطك هو: احاااا، دنتي عاملة زي الملبن، ولا تعابير وشك و لا مياصتك.، هقولك اي ولا اي.، دنا مردتش اغسل ايدي من امبارح ع ريحتك عليها كلامه هيجني اوي و مكنتش عارفة ارد ف بعت ايموجي و خلاص هو: طيب انت بقي اي بسطك انا: يووووه بقي مركزتش قلنا هو: متقولي بقي دنتي مزة مهلبية رخمة، لو مقلتيش المرة الجاية هضربك جامد عليها انا: هي اي دي و بستهبل هو: طيزك اللي سلمت عليها المرة اللي فاتت انا: لا خلاص الطيب احسن.، اللي بسطني هو لما شلتني من تحت باطي و برده لما دخلت ايدك عندي من ورا و لما حسست ع ركبي و برده لما حسست ع ضهري بس ضايقني ان لما حطيت ايدك من ورا البتاع دخل و انا مبحبش كدة هو: بتاع اي انا: البانتي هو: يانهار ابيض دي غلطة فظيعة بعد كدة لما ادخلة هبقي امد ايدي جوة و اطلعه ع العسل م يتضايقش.، مبسوطة كدة ؟؟! انا: بس بقي هو: بعت صورة للبنطلون عنده من الحجر و بتاعه واقف و كبير اوي بس من فوق البنطلون و قال: بصي كلامك خلي اي يحصل.، نحل الموضوع ده ازاي ؟؟! اتخضيت من المنظر و بعدت الموبيل و معرفتش ارد اقول اي (كان اول مرة ف حياتي اشوف حاجة كدة فعلا) شوية و راح كلمني فون لما مردتش عليه مينا: مالك يا كوكو انت كويسة انا: آه عادي هو: طيب مش بتردي ليه انا: معرفش هو: طيب نعمل اي ف صاحبنا اللي واقف ده انا: معرفش هو: عارفة هو واقف ليه انا: ممممم هو: ع هو بيحب يقف احترام ل حتة اللحمة الطرية الحلوة بتاعتي انا: بس بقي انا هقفل و قفلت فعلا و مشيت كان نار عندي من تحت كان حد طفي سيجارة ف كسي و ملخبطة و دخلت الحمام اعمل بيبي و انا بتشطف لقيت حاجة ملزقة عندي من تحت و كان وجعني اوي فضلت طول الوقت تفكيري مشغول ب مينا و صورة بتاعه و كانت الايام بتعدي و الشقة قربت تخلص و فرحنا قرب و طبعا كل مرة نتقابل فيها كان الموضوع بيزيد زي المرة اللي بعدها كنت خلاص متعودة ان مينا كل مرة بيطلع معايا لحد باب الشقة و يعمل اللي عاوزه و ينزل بس المرة دي الموضوع كان مختلف.، كنا يومها رايحين ناكل ف سيتي ستارز ف مطعم هناك و كنت لابسة جيب واسعة بيضة قماش و شورت تحتها ابيض برده و بلوفر اصفر قطن ب لياقة ٧ ع حزام و جزمة بيضة كعب نزلنا جراج ستارز و ركنا ف حتة متدارية كدة ف جاية انزل بس فجأة مينا حط ايده ع ركبي من فوق الجيب (الحركة اللي بتهيجني) و قاللي بصوت واطي وحشتيني ارتبكت و قلتله وانت كمان قرب مني و باسني اول بوسة ف شفايفي و زود الحك ف ركبي حبة و ابتدي الموضوع يبقي انه بيشيل الجيب و بيخربشني ف ركبي ع اللحم كنت ساعتها ف عالم تاني و لما قرب مني ع يبوسني لعبت ف شعره و سبته خالص هو دلوقتي حاطط ايده ع ركبي من تحت الجيب و بيبوس فيا و انا حاطة ايديها الاتنين ع دماغه و ببوس فيه و بعدين ايده ابتدت تلعب بقي و هو بيبوس لقيت ايده اليمين لفت من ورا و بقت ع طيزي ف انا قمت اتعدلت ع يعرف يبعبص براحته و بعدين البوس بقي ف رقبتي و صدري اللي باين حتة صغيرة منه من البلوفر ال ٧ انا كنت ف دنيا تانية و كان كل همي اني مقلش اي او اه لحسن يقول عليا مش مؤدبة ابتدي يتغابي و يقفش فيا جامد و يقفشني ف بزازي و انا برده ساكتة و اكتر حاجة بقولها ممممم بس خربشته ف رجلي كانت مجنناني و بتكهربني و هو لاحظ كدة ل حد م راح ماشي ع رجلي من عند السمانة ب ضوافره و طلع بيها عند فخادي و راح لامش شفايف كسي من فوق الشورت انا: مينا مينا بلاش كدة ع مش مستعدة ع خاطري و قلت أي ب مياصة غصب عني هو طلع محترم و بعد عني فعلا ف تلقائيا لقيتني بعدل ف نفسي و نزلنا من العربية و دخلنا المول طول الخروجة مش ع بعضي من اللي حصلي لدرجة ان دخلت اعمل بيبي و لقيتني عايصة الشورت و فيه سائل اصفر ملزق كدة برده المهم محصلش حاجة مهمة و روحنا و طبعا اصر يطلع يسلم ع ماما و علي الباب برده راح ماسكني ابتدي الموضوع ب بوسة عادية بس فعلا كنت زيرو مقاومة ساعتها و تعبانة من اللي حصل ف الجراج فضل يبوس فيا ل حد م طلع مني صوت و بقيت مش ماسكة نفسي و مش حاسة ب حاجة نزل بايده من عند السمانة من ورا و طلع بيها لحد م وصل الشورت من تحت و بعدين من فوق و كل ده و انا مش بقاوم خالص بدا يبعبص فيا براحة و بعدين عمل تاني حركة بتهيجني و هو خد باله حط صباع ف طيزي من فوق الشورت و فضل يجيبه يمين و شمال ف طبعا طيزي الكبيرة نسبيا بقت تروح معاه يمين و شمال و تتهز و تعمل صوت لحم ع لحم كدة ساعتها بجد كنت ف دنيا تانية و سحت خالص هو راح جايب طرف الجيبة من تحت و رفعها ف بقت رجلي كلها باينة من ورا و بعدين شال استك الشورت و دخل ايده جواه و بعدين قفش ف طيزي و هي عريانة كان نفسي اقول اني قاومت بس هو لما لعب ف طيزي من فوق الشورت كنت خلاص لو كان قلعني و ناكني و فتحني مكنتش هقوله حاجة كنت هيحانة اوي فعلا دخل ايده التانية جوة الشورت و انا بقيت اقول مممم و اه بصوت واضح و ده اول مرة حد يلمسني كدة من تحت الهدوم و بعد الفلقتين عن بعض و دخل صباعة ف خرم طيزي و بدا يعمل نفس الحركة و يهز جامد يمين و شمال و انا فعلا كنت تعبانة اوي مسكت ف دراعه و لقيته زي الحجر خصوصا من عند الباي و كنت حاسة اني بنزل حاجة فضل كدة ل حد م جبتهم فعلا ف الشورت و حطيت ايدي ع بقي لحسن الصوت يبقي عالي و نزلت كتير كمان ل درجة اني حسيت ان فخادي من جوة مبلولة هو شال ايده و لحسها قصادي و حضني جامد و قالي مش عاوزة تشوفي مينا الصغير مكنتش مركزة بصراحة فقلتله عاوزة (كنت فكراه بيتكلم عن حاجة تانية) قام مسك ايدي و حطها ع بتاعه اتخضيت بس كنت سايباله نفسي + بتاعه كان واقف و كبير و كنت مستغربة من شكله خصوصا بعد صورة حجره اللي بعتالي قبل كدة ابتدي يفك البنطلون ف انا اتكسفت و بصيت بعيد و عدلت نفسي و رحت ادوس ع زرار النور ع كان فصل هو راح ضاحك و فك البنطلون و طلع بتاعه كان فعلا طويل و ضخم و كله عروق مسك ايدي و حطها عليه و انا ببص بعيد بس مقاومتش و ابتدي يخليني العبله فيه و ايديه فوق ايدي شوية كدة و قالي: مينا الصغير عاوز يبوسك و مسكني من شعري و خلاني اوطي و انا مش فاهمة ف قمت بايساه و انا لسة بلعب فيه مينا: مصيلي يا كوكو انا كنت قرفانة جدة و بان عليا ف معرفتش اعمل حاجة ف هو لاحظ و خلاني اقف تاني و قرب مني و باسني كل ده و انا بلعب ف بتاعه فجأه هو عمل صوت كدة تخين و قال اه و جابهم ع الباب و هنا النور فصل تاني عدلت هدومي و رحت انور النور و رجعت ف لقيته جابهم ع الارض و ع الباب فضلت مركزة كدة و اتفرج عليهم (اصل اول مرة اشوهم) كان شعور حلو ان اخلي راجل يجيبهم ع جسمي و ع انا مرغوب فيا قاللي: هنتصور جنبهم ولا اي.، هاتي منديل ؟؟! اديته منديل من شنطتي اللي متعلقة ف الباب و ابتدي يمسح بتاعه و انا قلت ادخل اجيب حاجة انضف الباب و بدخل المفتاح و بفتح لقيت الباب اتفتح لوحده و ماما واقفة ع الباب و بتقول: اتاخرتي لي يا كوكو ؟؟! لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير الجزء التاني من القصة هيبقي يوم الخميس الجي هنا ع حلمات, اللي تعجبه القصة يعمل لايك و يسيب كومنت ع افهم انكم متابعين اصل القصة دي و قصص تانية كتير ع البلوج بتاعي.., سلامااات [HEADING=2] Private Site [/HEADING] younisrealitystories.wordpress.com قصة "الزوجة الملتزمة و السكس كام" الجزء التاني وقفنا المرة اللي فاتت ع الموقف اللي زي الزفت اللي حصل.، بعد م مينا جابهم ع الارض و الباب و كان بيمسح زبرة و انا عدلت نفسي و لسة بفتح الباب قوم الاقي ماما سبقتني و فتحت هي و كان شكلنا زي الزفت ماما: ازيك يا كوكو اتاخرتي ليه انا داريت ب الجيب ع مينا و قمت حضناها و بستها ف خدها و قلت: ماما حبيبتي احلي حاجة عندي وحشتيني كان شكلي فيك اوي و اي هبل بس كانت فترة كافية ان مينا يدخل بتاعه جوة انا: مينا صمم يسلم عليكي و ينزل ع طول مينا: ازيك يا طنط انا قلت اوصلها و اسلم ع حضرتك ماما كانت مستغربة من رد فعلي بس قالت: و دي تيجي يا حبيبي طيب نشرب شاي طيب مش هينفع كدة و اصرت يدخل مينا دخل و اليوم عدي و افتكرت ان كل حاجة تمام بس اكتشفت قدام ان ماما مبلعتهاش لما بقت ترفض اني اخرج معاه الا و هي موجودة او ييجي عندنا و بلاش خروج ع المصاريف بعد م بقيت عاوزة و دقت يعني اي راجل.، اتحرم من ده كله كان فاصل ع فرحنا ٤ شهور و انا ع اخري و ماما كانت مضيقة علينا اوي فعلا لدرجة ان انا و مينا بقينا نقضيها كلام و بس ف الفون (سكس فون) و ده برده مكنش كفاية ليا، ف مرة قاللي متيجي اشوفك سكايب و انا وافقت ع طول مينا: القمر ماله زعلان انا: ابدا يا حبيبي تجهيزات بقي و كدة و الفرح قرب مينا كان قاعد ف اوضته و قاعد ع مكتب كدة و بيشرب حاجة سخنة و انا كنت بكمله من الموبايل شكله هو كان فاتح من لاب هو: هو مينا الصغير موحشكيش انا: وحشتيني اوي اوي هو: طيب تشوفيه انا: ممممم و اتكسفت قمت بسرعة قفلت باب اوضتي عليا و رجعت لقيته قالع البوكسر و واقف مستنيني و بتاعه نايم انا كنت بسمعه ف السماعة و سمعته بيقولي: هاه اي رايك كان اول مرة اشوفه نايم كدة و كان شكله صغير مقارنة بالمرة اللي فاتت بس كنت مستمتعه اوي هو: عاوزين نوقفة انا: يعني اعمل اي هو: طلعي بزازك و العبي فيهم انا: عيب يا مينا اي ده افرض ماما دخلت قعد يحرك فيه و يلعب فيه و يهزه و انا مكنتش ع بعضي هو: خلاص خليكي و خليه نايم كدة انا: طيب عاوز اي طيب هو: انا قلتلك اتكسفت اوي بس كنت عاوزاه فشخ و مش ع بعضي قمت اتاكد ان مفيش حد برة و براحه رفعت التي شيرت وبان بزازي انا: يلا اهو هو: العبي فيهم انا: يووووه بقي مش عارفة ازاي راح لاعب ف زبره و قاللي: زيي كدة قمت مقلداه و حسيت اني حرفيا بسيح و انا شايفه بتاعه بيقف عليا و بيكبر و يطول و انا بلمس بزازي و بلعب فيهم لاني مكنتش بعملها كتير لما بتاعه كبر بقي يعمل كانه بينيك و قال: اهو كوكو هتبقي واقفة كدة و مينا الصغير هيدخل فيها جامد (و شاور ع بتاعه) لحد م يوصل كله لحد هنا و بعدين هفضل اعمل كدة (بقي يمثل انه بينيك) انا طبعا كنت سايحة اوي و مش مستحملة و ابتديت اقول مممم و اقرص ف كسي جامد ع كنت خايفة ينزل هو: ادخلي الحمام و وريني نفسك و ابعتيلي نودز استغربت الطلب ة قلت: لا طبعا اي ده كمل تمثيل انه بينيك و قال: اوبسسس كوكو نزلت عسلها هنا وشاور ع نص زبرة مكنتش قادرة استحمل. قمت زي م طلب مني و دخلت ب الموبيل الحمام و انا حاطة السماعة و قلت: عاوز اي انت دلوقتي قاللي اقلعي البنطلون و البانتي، ف عملت كدة و قاللي اضربي ٧ و نص و هو هيتفرج عليا انا كنت ساعات بضرب بس مش كتير و دي اول مرة اعمل حاجة كدة ع زبر ولد واضح اوي، و كنت عاوزة جدا و مش مستحملة و مش متمالكة نفسي ف سمعت كلامه كاني نايمة مغنطيزي (قصدي مغنطيسي ههخخخخ) حطيت الموبيل ع الحيطة ع اسنده براحة و من غير معمل صوت ع كنت متوترة و مقلقة ماما تصحي و قلعت البنطلون و البانتي و السماعة ف ودني و فتحت رجلي و قعدت ع الارض و ابتديت احاول اجيبهم و انا شايفة صورته وهو بيلعب ف بتاعه الاول قعدت احسس ع كسي تحسيس مستقيم كدة، و بعدين دواير و المس الكس كله و بعدين لما سخنت اوي بقيت ابل ايدي و العب ف شفايف كسي ب طريقة دائرية و بعدين بقيت العب ف البظر و ادعك فيه جامد ع اجيبهم شعور ابن متناكه بصراحة.، زبر واقف عليا و انا ع اخري.، اللي فكراه ان هو جابهم الاول و بعدين انا جبتهم و نزلت عسلي كلة قصاد مينا و طبعا كنت عاملة سيمفونية اهات هو: دخلي صباعك ف كسك و وريني عسلك انا عملت كدة و بعدين لقيت الباب بيخبط كانت ماما بتطمن ع سمعت صوتي قفلت الموبيل بسرعة و قمت من ع الارض و قلت: ابدا يا ماما عندي اسهال تقريبا كلت حاجة بايظة ماما: يعني انت كويسة يا حبيبتي انا: آه يا ماما متخافيش اتكرر الموضوع كتير و بقينا نبعت نودز و اضربله ٧ و نص هو يضرب ١٠ بس معرفناش نتقابل ولا مرة ولا لمسنا بعض من يوم الباب و ماما عدت الايام بسرعة و عدي الفرح و الرقص و الزمر و كاتي و آن اللي كانوا فرحانين ليا بجد، و اتجوزت مينا و بقي جوزي حلالي بلالي و هنا ابتدي فصل تاني ف حياتي و اتعرفت ع مينا اكتر مينا كان زي الفل بتاع بيت وشغل وواخد باله مني و من طلباتي و مقدرش اقول ولا كلمة بس بصراحة ف السكس حسيته غريب كدة و مش مستريحه معاه يعني مثلا يوم الدخلة هحكيلك اللي حصل و انت هتفهم طبعا قبل الدخلة مينا كان عمره م شافني عريانة حقيقي كاملة كلها نودز و خلاص و عمري م بعتله صورتي كاملة ولا انا شفته كله عريان ف المفروض كان يراعي ده + اني مراته ف لازم ياخد باله من الفاظه معايا لاني بتضايق بس ده محصلش و ع تصدقني هحكيلك اللي حصل يوم الدخلة كنا حاجزين سويت ٣ ايام ف الفندق اللي عملنا فيه الفرح و طبعا بعد م الناس مشيو طلعنا فوق و قلت ل مينا هدخل اغير وطبعا كنت لابسة الفستان و حاطة بيبي دول احمر ف الحمام و دخلت اغير واخد دوش و لبسته طلعت لقيت مينا لابس بوكسر و قاعد ع السرير.، مهو مش بسرعة كدة يعني بس عملت نفسي انه عادي و بصراحة شكله كان سكسي و جسمه حلو ف اتفرجت عليه من تحت ل تحت البيبي دول بتاعي كان عبارة عن فستان نص كم و صدره باين و جي سترينج من تحت مينا اول م شافني قال مينا: الشرموطة بتاعتي وصلت اهيه صعقت طبعا من الكلمة محدش بيقول ل مراته كدة بس قلت اعديها ع ليلة مفترجة وقفت مكسوفة ف قرب مني و شالني كان جسم مينا مفيهوش ولا شعرة و دي حاجة غريبة و كان عامل تاتو ع رجلة اليمين زي شعار كدة و تاتو ع بطنة و كاتب كلام كدة غريب معرفتش اقراه بس تقريبا كان صيني.، بس شكلهم حلو برده و طبعا معضل وواخد باله من نفسه حسيت اني خايفة و ف نفس الوقت مبسوطة و محظوظة بيه شالني و رماني ع السرير و قال: دنا هفشخ امك نيك النهاردة بس كان صوته عالي سكت و مردتش ارد قلع البوكسر قدامي و قام شادد الجي سترنج بتاعي و قلعهولي و ادي ضهري للشباك الكبير اللي بعديه تيراس و ضهره هو للسرير ع الشباك كان قدام السرير (السويت كان عرايس و كان شبابيكه كلها بتطل ع جناين ف امان يعني) و قعد يلعب ف طيزي و يفتحها جامد و يبوسني بس مكنش بيبعبصني و بيبوس كروتة مش زي السلم اللي كان فيها مشاعر.، كان فاتح طيزي و خلاص مش بيبعبص و ده دايقني تحسه كان بيتعمد يعمل الحاجة اللي تهيجني و بعدين ميخلنيش اجيبهم بضرب ب عيني كدة لقيت شريط فياجرا جنب الكومود فقلت يمكن مستني مفعول الحباية قعد يضرب ل حد م بتاعه وقف ع الاخر وقام قاعد ع السرير و خلاني امص بتاعه بس مش ف وضع مريح اللي هو كان ضهره لباب الحمام (جنبه للشباك يعني) مش ساند ع ضهر السرير و ماسكني من شعري و بيقولي مصي زبي يا شرموطة فعلا كان غريب و اتضايقت اوي بس قلت اعدي اليوم و ابقي اكلمه بعدين مصيتله من غير ولا كلمة زي م هو عاوز، و كان بيقولي اخلي طيزي مرفوعة ف الجو و منزلهاش ع هو بينبسط و هو شايفها و انا بمصله و انا سمعت الكلام و ف وسط منا بمصله قام مادد ايده و بعبصني و لعب ف كسي بعد م مشي ايده ع ضهري.، عجبتني و بان اوي ان الحركة أثرت فيا ف قمت قافشة ع بتاعه ف هو فهم و قام ضربني جامد ع طيزي و طبعا هي متوصتش و كانت مهززة بعدين قام زقني ف بقيت ع ضهري ف نفس الوضع ع السرسر و ابتدي يلحس كسي ب افتري و يعضني ف فخادي و يخبط ف كسي و فخادي بايده لدرجة اني كنت بقول اه من الوجع مش علشان سايحة بعدين خلاني اقعد فوقيه و هو تحتي عكس عكاس (وضع ال 69) بس طيزي كانت ناحية الشباك و هو زبرة ناحية السرير المشكلة ان كل وضع كان حلو بس قبل م اجيب ب سنة الاقيه يغير الوضع كأنه قاصد لحسني ف طيزي و كسي و قبل مجيبهم برده قام و قاللي: اقعدي عليه بس خليني اشوف طيزك (يعني يبقي وشي للسرير) انا: يا مينا طيب و اللي هينزل مني (قصدها الدم) هو: عادي يا متناكة انا راضي و قام خلاني اعمل الوضع بالعافية و كان حاطط من الاول فوطة ع الارض ف قام فارشها ع السرير ع الدم و الملاية بتاعت السرير نار طبعا كانت ف كسي لان دخله من غير جيل و كمان بسرعة و كمان مش ب رضايا ولا قالي اخد بالي هو اول م لقاني بعدل نفسي و زبره واقف قام حشره جوة جامد و دخله كله مرة واحدة و انا طبعا فرجن و بتاعي ضيق و حسيت بنار حقيقي و كان اسوا سكس ليا و كرهني ف السكس لفترة كبيرة معاه مينا خلاني و انا بحاول ادخل زبره ف كسي.، قام ماسكني من وسطي و زق هو من نحيته جامد و ابتدي ينيك بغل و قسوة و انا طبعا حاسة ب نار من تحت و هو شغال و بعدين نام خالص و قالي: اركبي عليه يا لبوة و حركي نفسك بنفسك و ضربني ع طيزي جامد ف عملت اللي قاله ل حد م حسيت اني هجيبهم ف سرعت حبة و هو ابتدي يسرع من عنده ل حد مجبتهم و هو جابهم بس طبعا كان شعور مقرف بالدم اللي نزل ع النطر اللي نطره كنت قرفانة جدا و مش راضية ابص تحت فيه اي قام مسح بتاعه و الدم اللي عليه و مسح طيزي ب كسي ف الفوطة و قام رامي الفوطة ف وسط الاوضة ناحية الشباك و قاللي مبروك يا مدام شرموطة مينا قام جاب موبيله و فتح يصور فيديو ف انا اتخضيت و قلت: اي ده مينا: لا عادي بحب اوثق اللحظة ل نفسي و اسجلها و من غير استئذان قام لففني ع بطني و دخله فيا دوجي من ورا و فضل يصور و يضرب فيا ع طيزي و انا ع اخري قعد ينيك فيا و انا قرفانة و يصور ب الموبيل ل حد م طفي الموبيل و قعد يرزع فيا جامد و انا ف الوضع العادي اللي هو تحتيه و هو فوقي و بقي يقفش ف بزازي و كان بيلب فيا ب غل ل حد مجابهم تاني و انا كنت جبتهم بتاع ٣ ٤ مرات بتاع مينا كان حرفيا بيخرمني من جوة و بيحك ف جداري من جوة و حاسة ان فية ماسورة جوايا بتنشر ف لحمي مينا نام جنبي ع السرير و نفسه كان عالي و بعدين لما نفسه هدي قاللي يالا خدي دش ع ننزل نتعشي كنت متضايقة جدا بس قمت فعلا اخد دوش و انا ف نص الدوش لقيته داخل بالموبايل و بيصورني و بيعملي باي بايده عملت باي ب كسوف فضل شوية و قام خارج كنت قرفانة جدا منه و من نفسي بس قلت اعدي اليوم و اكلمه بعد شهر العسل و خلاص و اخليني زوجة كويسة عدوا ال ٣ ايام و سافرنا الغردقة ف شهر العسل حوالي ٣٠ يوم و مينا كان مش مشكلة بالنسبة ليه الفلوس و كان مجنون جدا ف السكس برده فضل غريب بس ابتديت اتعود عليه لان مينا كان جامد فعلا و بتاعه كبير و بيكيفني و بصراحة حرام اقول عليه مص كلمة (قصدي نص كلمة ههه) بس كان بينكني ف اماكن غريبة زي حمام عمومي او ع السلم قدام الاوضة او ساعات ف حمام السباحة من تحت المايوه كدة و برضه موضوع التصوير ب الموبيل ده كان قارفني و بيخليني مش مستمتعة (موضوع المايوه ده برده زعقلي فيه ع كنت رافضة البس مايوه وهو اصر و قاللي ان كلهم اجانب و احنا جايين ننبسط) بس نقيت مايوه قطعة واحدة و كان الي حد ما مغطيني مقارنة باللي كنت بشوفه ف الفندق بس برده مكنش حابة كدة بس هو جوزي و هو ادري بصراحة مينا كان محترم و عنية مش زايغة وواخد باله مني و محافظ عليا و مش بيبص ع حد و فعلا كان بيخلي باله مني و اطمنت فعلا لما لقيت ف الفندق ان محدش بيبص عليا و ان عادي الناس تمشي ب مايوهات استمر برده موضوع التصوير ف السكس ده و سكس ف اماكن غريبة بس خلاص اتعودت ع جنانه و قلت انفض و احنا عرسان جداد عدت سنتين و انا سعيدة و حياتي مفيهاش جديد.، مينا ف شغله و انا ف البيت بسلي نفسي باي حاجة.، بس مينا علي اوي ف نظري بسبب موضوع الخلفة بعد حوالي ٧ شهور روحنا كشفنا احنا الاتنين بسبب تأخر الحمل و الدكتور قال للاسف ان الموضوع بسببي و ممكن ياخد وقت طويل مينا مفتحش بقه بكلمة و كان سند ليا و زي الفل و ده علاه اوي ف نظري برده هز ثقتي ف نفسي لان الموضوع ده كان كريتيكال بالنسبة ليا خصوصا اننا من الصعيد بس مينا عمره م حسسني بالنقص ده و كان مكرس نفسه ل بيته و شغله عدي الوقت و احنا زي م حنا ل حد مكان فيه ابريزال ف شغل مينا (حفلة ع الترقيات و المكافآت) ف قاعة الشغل حاجزهالهم، و كان مينا مهتم بيها اوي بيها ع هو ع وش ترقية.، نزلنا سوا جبنا فستان اسود واسع محترم استعدادا للحفلة اللي كان لازم كل موظف ييجي ب مراته و كان كل همي اشرف جوزي حبيبي فيها اللي مليش غيره هو لبس بدلته و انا فستاني و حضرنا.، كانت حفلة فخمة و غريبة عليا مكنتش متعودة و كنت واقفة مع مدامات و بتكلم ف اي هبل و الموضوع ماشي كنت مستغربة الجو بس عاوزة امشي و ف وسط و انا واقفة ع تربيزتي مع جوزي و صحابه و مراتتهم الاقي ايد كدة غريبة بتحسس عليا من ورا ببص لقيته راجل اربعيني.، شكله شيك و فخم و لابس بدلة و بيشرب سيجار و شكله ضخم و رياضي و بيبصلي بشهوة كدة بعدت ايده فورا و مسكت ف ايد جوزي اللي لقيته ماسك موبيله و مش مركز معايا (تقريبا مكالمة شغل او واتساب) الراجل برده كان بجح و مرتجعش بالعكس اتجرأ و بعبصني جامد لدرجة ان صباعة غرز ف طيزي و عمل نفسه مش واخد باله و انا جنب جوزي و ماسكة فيه، ف المرة دي قمت لفاله و قلتله: انت بني آدم سافل و انسان زباله بصوت عالي و قمت ماشية مينا كان مركز مع موبيله ف خد باله لما عليت صوتي و جري ورايا و طلعنا برة القاعة مينا: مالك انا: الراجل الحيوان ده لمسني من ورا هو: راجل مين.، مستر اشرف ال سي اي او، و وش مينا جاب الوان و كان غضبان جدا اشرف ده كان المدير التنفيذي للشركة كلها مينا: هقتله ابن القحبة و دخل تاني القاعة لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا لايك, فولو و شير و اشوف وشكم ب خير جزء جديد من القصة., الاسبوع الجي, لو عجبتك اعمل لايك و سيبلي كومنت ع اعرف انك متابع اصل القصة دي و قصص تانية كتير عندي ع البلوج بتاعي.., سلاماااات https://younisrealitystories.wordpress.com/ الجزء التالت وصلنا للحتة اللي الراجل السافل بعبصني ف الحفلة و انا جنب جوزي و شتمته و خرجت برة مينا جه ورايا و فهم مني اي اللي حصل و دخل تاني الحفلة و عينيه بتطق شرار وقاللي استني هنا انا سمعت الكلام و فصلت واقفة مكاني ل حد م لقيت مينا جه و وشه محمر جامد و هدومه مبهدلة و شدني و قاللي يلا بصوت عالي و خرجنا برة انا طول الطريق و احنا مروحين بحاول افهم منه اي اللي حصل بس من غير فايدة وصلنا و غيرنا هدومنا و قلتله: مش هتنام يا حبيبي رد عليا: لا يا روحي نامي انت انا حاولت اتدلع: اصلي بخاف انام لوحدي بصلي بصة باردة كدة: طيب شوية كدة و هاجي غيرت و روقت نفسي ليه و حطيت برفيوم وكريم و لبست بيبي دول اسود كان بيحبه و استنيت ع السرير ل حد م غلبني النوم و نمت تاني يوم صحيت ملقتش مينا و فهمت انه نزل بدري ع تقريبا لبس بدلته الكحلي و خد شنطته الجلد ع نص اليوم كدة الباب خبط ف لبست و فتحت لقيت بوسطجي بيسلمني جواب و عاوزني امضي ب علم الوصول، بس كان لابس نضيف شوية و شكله ابن ناس مهتمتش و مضيت و استلمت الجواب بصيت كدة عليه لقيته من شركة جوزي اللي قاللي اسمها ويب كام الفار لعب ف عبي ع موضوع امبارح قلت لما افتحه اقراه كان ملخص الجواب انه من الشركة و فيه تهديد بالفصل من مكتب الاتش ار بسبب انه تعدي ع رئيس الشركة بالضرب و كسرله ايده و دي استلزم اكتر من ٢٨ يوم علاج و ان الشركة هترفع دعوي قضائية عليه و هتقاضيه و ده انذار من الشركة بذلك طبعا صعقت و حسيت ان انا جزء من المشكلة معقولة الراجل اللي استحملني ف موضوع الحمل ابقي سبب انه يخسر شغله بسبب غبائي و كمان ممكن يتسجن مكنتش فاهمة اوي اللي حصل و كلمته كذا مرة و موبيله كان غير متاح و كنت ع اعصابي حرفيا ع الساعة ٦ جه مينا من برة انا: حبيبي ازيك هو: ازيك يا روحي انا: اعملك غدا هو: لا كلت ف الشركة انا: انت روحت الشركة النهاردة هو: آه طبعا انا بكسوف: يا مينا الجواب ده وصلك النهاردة هو خده و قراه و سكت و مردش انا: ممكن افهم اي حصل هو: مش قادر احكي دلوقتي بعدين بعدين سيبته تقريبا يومين كان كل يوم بينزل و يرجع الساعة ٦ ل حد م جه اليوم التالت و بعد م رجع و غير انا: مينا انا عاوزة افهم يا حبيبي دنا مراتك لو محكتليش هتحكي ل مين هو: خلاص يا كريستين فكك اللي حصل حصل انا: طيب ممكن اعرف اي حصل هو: بعد م قلتيلي ع الحيوان ده كدة.، دخلت و ضربته ب الكرسي و كسرت ازازة عليه ف ايده اتكسرت و الشؤون القانونية حققت و اثبتت بعد تفريغ الكاميرات انه فعلا معملش حاجة و كان مش قاصد و وروني الفيديوهات و فعلا كان باين اوي انه مش قاصد و اقتنعت ب كدة و بناءا عليه اتوقفت عن العمل و ممكن التحقيقات لو هو متنازلش توديني ف داهية و اتحبس بس مكنتش عاوز اشغلك انا: يانهار ابيض يانهار ابيض.، طيب و بعدين هو: معرفش يا كريستين مش مجمع بامانة انا: يا مينا ده كان قاصد و انا حسيت بيه و شفته هو: يجوز فعلا عدي اسبوع كئيب و مينا كان قاعد ف البيت من غير شغل و يا دوبك يروح الجيم و ييجي يقعد ف قلت افكه حبة لحد منشوف المصيبة دي خليته بياخد دوش بعد الجيم و كنت مظبطة نفسي و لبست البيبي دول الاسود اللي بيحبه و حطيت برفيوم و كريم و مسكت موبيلي و استنيته يطلع من الشاور هو اول م طلع قمت مشغلة الكاميرا (ع هو بيحب كدة) و قلت: و دلوقتي ده فيديو و انا بغتصب المز اللي قصادي ده بلا رحمة قربت منة و شلت الفوطة من عليه و مسكت بتاعه و اديته الموبيل و قلت: ممكن يا كابتن تمسك الموبيل و تصورني و انا بمصلك هو ضحك و فعلا بتاعه ابتدي ينشف (كان بييجي من التصوير اوي) و بدا يصورني انا هجمت ع زبرة و هاتك يا مص و انا قاعدة ع ركبي و اول م بتاعه وقف جريته منه ع اوضة النوم و انا ماسكاه و هو ماشي ورايا اول م دخلنا زقيته ع السرير و كملت مص و هو كمل تصوير زي م هو و ابتدي ييجي معايا سكة بتاعه كان واقف زي الخازوق ف قمت زقاه و نيمته ع ضهره و مسكت منه الموبيل و قلبت الكاميرا سيلفي و صورت نفسي و انا بركب عليه.، كنت لسة لابسة الجي سترينج ف جيبته ع جنب ل حد م كسي بان و بعدين قعدت ع زبره بكسي بعدها اديته الموبيل وقلت: ممكن تصورني و انا اللي بنيكك هو ضحك تاني و انا اتكسفت جدا ع مكنتش متعودة اقبح بس كان كل همي اني ابسطه بعد التريب اللي اتسببتله فيه خد مني الموبيل و انا مسكت زبره و حاولت اقعد عليه و دخل فعلا ع كنت مبلولة اوي من تحت بس ع طيزي الكبيرة و كان اول مرة اعمل الوضع ده ف كان شكلي اهبل و مش عارفة اعمل حاجة عماله اهز و خلاص و مفيش نيك طيزي كانت محشورة بين رجله و بتاعه دخل كله وواجعني و مش عارفة امسك ف اي و لا متحكمه ف حاجة عماله اهز ورا و قدام و خلاص هو فهم اني عبيطة و قام قلعني البيبي دول كله و قلبني ع بطني و خلاني ف وضع الدوجي و اداني الموبيل و قاللي اخليه ع وشي و قام حشره في كسي من ورا و انا الموبيل ع وشي و هو بينكني فضل يرزع جامد من ورا و يضربني ع طيزي ل حد م حسيت ان طيزي كرمشت من كتر الضرب و التفعيص و بعدين مسك مني الموبيل و نام تحتي و قعدني ع زبره بس طيزي كانت ناحيته هو و خلاني امسك ف ركبه و قالي تعرفي تتحركي كان بتاعه غويط اوي ف كسي ف قلت: ممممم حاولت برده بس ولا الدموع مش عارفة اعمل حاجة ف هو قالي اقف مكاني و فضل هو يلب فيا من تحت و ينيك و انا ماسكة ف ركبه و مفلقسة بس و طبعا طيزي شغالة مهززة عدي شوية حلوين و بعدين جابني ع ضهري و حشره من قدام و ناكني و هو بيصور و طبعا بطني ب بزي كله كان بيلعب ل حد م حسيت اني قربت اجيبهم انا: مينا حاجة هتنزل ف هو اتغابي ل حد مجبتهم و انا بقول ممممم و احححح (مكنتش من النوع اللي بصوت ف النيك.، بقول اي و خلاص و اكتم ل جوة) بعد منا جبتهم قام رامي الموبيل و اتغابي عليا ل حد م هو كمان جابهم ال ١٠ دقايق اللي بيفضل حاضني و يبوسني بعد النيك دول و احنا عريانين بالدنيا بعد م جابهم خدني ف حضنه و قعد يلعبلي ف شعري و انا العبله ف صدرة المعضل ده و ابوسه ف الحلمة (كنت بحب كدة اوي) ع بوس شفايف خفيف و كلام هزار و بس دخلنا استحمينا مع بعض و لبسنا و نمنا كان مينا كل يوم بينطفي حرفيا و كل حيلي مش جايبة نتيجة معاه و عرفت ان خلاص قسم الشؤون القانونية عندهم قرب يبت ف الموضوع قررت اني اتحمل مسؤوليتي و اروح عنده الشركة و احاول اتكلم مع حد من عندهم و فعلا قلت ل مينا اني خارجة مع صاحبتي كاترين و هو مركزشي و اذن لي حاولت اروح للعنوان اللي ع الظرف بس مكنش فيه عنوان كدة اصلا، و ده حاجة تقلق جربت النمرة اللي ع الظرف ف ردت بنت تقريبا سكرتارية و كانت مايصة كدة ف ردودها و ادتني عنوان ف التجمع بس قالتلي اجي بعد بكرة ع اليومين دول فيه جرد او حاجة كدة بعدها بيومين رحت فعلا و كنت مستأذنة برده من مينا و وصلت الشركة فيلا فخمة ف التجمع و سكرتارية و عربيات و ليله سألت عن الاتش ار وكانت بنت زي فلقة القمر و جسم مانيكان حقيقي و اسمها ساندي عرفته من اليافطة اللي ع مكتبها انا: ازاي حضرتك انا مدام كريستين مرات المهندس مينا هي: ايوة يا فندم انا اللي رديت عليكي اؤمري انا: كنت بس بسأل حضرتك بصفة ودية عن موضوع التحقيقات و لو فيه اي اخبار او حاجة اقدر اعملها هي: و**** يا فندم تفريغ الكاميرات اثبت ان مفيش اي تحرش من اي نوع و بناءا عليه التهمة اثبتت ع المهندس مينا بالاعتداء بدون وجه حق و كمان شروع ف قتل ب سلاح ابيض انا: يانهار ابيض للدرجة دي يا فندم د انا مليش غيره طيب اقدر اساعد باي ؟؟! هي بتعاطف: والل* يا فندم انا مقدرة بس ده اتهجم ع مستر اشرف ب ازازة و كسرله ايده و الشركة كلها شاهدة و تفريغ الكاميرات قصاد الشركة كاملة اثبت ان مفيش اي تحرش + مستر اشرف رئيس الشركة من فترة كبيرة و مشهودله بالنزاهة و مستحيل يعمل كدة انا: كنت فعلا هعيط و سكت هي: طيب م ممكن حضرتك تعتذري ل مستر اشرف بطريقة شيك و هو راجل فعلا مهذب و تقوليله يسحب الشكوي و انه كان سوء تفاهم ساعتها بس ممكن الموقف يتغير انا: ازاي بس يا فندم بصراحة ساندي كانت مانيكان حقيقي و قمر و شيك و مؤدبة و شكلها محترف ف شغلها كدة و انا ابتديت اشك ف اللي حصل.، واحد تحت ايده واحدة زي دي هيتحرش بيا انا ليه هي: ده الحل اللي عندي يافندم + مستر اشرف حقيقي من رابع المستحيلات انه يعمل كدة حتي جوز حضرتك لما واجهناه بالفيديوهات م انكرش و اعترف لانها واضحة جدا انا: مممم هي: احنا شركة اوروبية و بناخد مواضيع التحرش دي بجدية و محدش فوق القانون بس فعلا تفريغ الكاميرات اثبت العكس انا: ممم هي: طيب انا ممكن ارتب لحضرتك ميعاد معاه هنا بكرة و تكلميه و هو اكيد هيفهم، ده راجل مهذب و عمري م شفت منه العيبة و برده شرقي و اكيد هيفهم انك ست محترمة و يجوز حصل لبس كلامها كان مقنع و مكنش عندي حل تاني و بصراحة اقتنعت انا: ماشي يا انسة ساندي ممكن ترتبيلي ميعاد هي: و هو كذلك استني مني تليفون و نتقابل هنا برده انا: تمام و سكرتها و مشيت تاني يوم اتحججت ل مينا اني عاوزة انزل اقابل كاتي تاني و هو برده كان ف دنيا تانية و اذنلي من غير تركيز لبست طقم شيك محترم و نزلت و قابلت ساندي و قالتلي انها هتدخلني عليه بعد ربع ساعة كنت متوترة و قلقانة جدا بس مفيش حل تاني ده جوزي و اللي ليا ف الدنيا و اعمل اي حاجة ع م يتأذيش دخلت ف ميعادي ع م اشرف و كان مكتب كبير و فخم كان لابس بدلة مقلمة رمادي و كرافات نبيتي و كان قمة ف الشياكة و بصراحة شكله محترم و ذوق كان رابط ايده الشمال ب شاش رحب بيا و قعدني ف صالون صغير كدة حاطه ف مكتبه جنب المكتب و سألني اشرب اي قلت: شكرا يافندم ده من ذوق حضرتك هو: اؤمريني يا مدام.، ساندي قالت انك عاوزاني.، خير انا: بصراحة يا فندم انا كنت جاية اعتذر عن سوء التفاهم اللي حصل و كنت طمعانه ان حضرتك تتفهم ان الغلطة كانت من عندي مش من عند مينا خالص هو: متفهم يا مدام و كل حاجة بس الموضوع خرج من ايدي و وصل للشؤون و دي لفة كبيرة جدا و خلاص اللي حصل حصل انا اتخضيت و قلت: يا فندم اكيد حضرتك م يخلصكش اسرة تتهد و انا اللي غلطانة مش هو انا كمان اللي نرفزته.، ارجوك تحط ده ف الاعتبار هو: مش فاهم انا: انا مستعدة لاي ترضية و ممكن اعتذر لحضرتك قدام الشركة كلها هو: ممممم انا مصدقت انه بيفكر: مستعدة اعمل اي حاجة يا فندم بس تسحب البلاغ ارجوك حسيت اني اتسرعت حبة لانه رجع ورا ف كرسيه كدة و بصلي اوي من فوق ل تحت و قال: اي حاجة ازاي يعني انا بارتباك: اعتذر يعني يا فندم او اتأسف قدام الناس هو: انا مش مهتم باسفك انا اللي يهمني اكتر هو لحمك انا: اي اللي بتقوله حضرتك ده هو: انا ف حياتي دي كلها اول مرة اشوف حاجة كدة.، انت جسمك جسم لازم يتدرس ف علم التشريح و جسمك ده هو تمن خلاص جوزك بصتله من فوق ل تحت و قمت و مشيت و قبل م اوصل للباب هو: هما ٤ ايام و جوزك هيبقي ف السجن ف وقفت قبل مفتح الباب هو قام و مسك مني شنطتي و انا سايباه و فتحها و حط فيها الكارت بتاعه و قال: لو عاوزة نتفاهم كلميني لو مش عاوزة ف براحتك جوزك هو اللي هيدفع التمن و راح بايسني ف خدي انا اترعشت و فتحت الباب جامد و رزعته و مشيت حتي مسلمتش ع ساندي و خرجت برة الشركة ف الشارع مش عارفة اعمل اي لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير الجزء الرابع خلص الجزء اللي فات ع المصيبة اللي لقيت نفسي فيها رئيس الشركة بيساومني يا اما اتساهل معاه يا اما يسجن جوزي وصلت البيت م لقتش مينا ف رنتله لقيت موبيله كالعادة غير متاح معرفش فيه اي عدي الوقت طويل واليوم بطيء و كنت مش قادرة افكر و مش عارفة اخد قرار جوزي حبيبي هيتسجن و انا المفروض اعمل اي و كمان بسببي مش بسبب حد تاني علي الساعة ٦ كدة كنت غيرت و قعدت مع نفسي حبة و لقيت مينا رجع و وشه شايل هم ف سالته: تتغدي هو: لا يا روحي و دخل الاوضة انا: مالك يا حبيبي هو: مفيش العادي انا: طيب حصل جديد هو: بعد ٤ ايام هيبتوا فيها و الموضوع مش مطمئن و المحامي بتاعي بيقول لازم نتصالح و هو رافض حتي يقابلني انا: معلش يا حبيبي تتعدل دخلت و سيبته و ف دماغي مليون سؤال هي الست المحترمة هي اللي تدافع عن جوزها ولا اللي تصون شرفه عدت الايام و مينا مش بينزل ولا يتحرك و مستني الحكم من الشؤون لقيت نفسي غير اراديا بدور ع كارت مستر اشرف و بكلمه و انا مش عارفه هقوله اي انا: ازيك يا مستر اشرف هو: ازيك يا مدام كريستين استغربت عرف الرقم منين بس مشغلتش بالي انا: ف لنفترض اني وافقت ع عرضك.، اضمن منين انك توفي بوعدك و جوزي يرجع الشغل هو: اطلبي اي ضمان انا: تمضي ع نفسك شيك ب مليون جنيه و لو موفتش بوعدك هقدمه للنيابة هو: انا ادفع فيكي ٢ مليون مش مليون الكلمة كانت مفاجأة ليا و غريبة ع ودني و معرفتش ارد ف سكت هو: لما تيجي هسلمك شيك ب ٢ مليون جنيه لو م وفتش بوعدي اعملي اللي يريحك انا بثق فيكي مكنتش مجمعة و مش عارفة ارد و مكنتش اساسا مقررة هروحله ولا لا بس هي جت كدة انا: انا هقفل يا مستر اشرف و اكلمك تاني تحس ان الدنيا بعتتلي إشارة بعد م قفلت علي طول لقيت مينا بيقولي: عاوزك تاخدي بالك من نفسك يا كوكو لو حصلي حاجة الكلمة كانت اصعب ع ودني من كلمة اشرف لا مستحيل اسيب جوزي يتحبس ولو فيها موتي سيبت مينا بيتكلم و قلتله: ثواني ع نسيت الاكل ع النار كلمت اشرف فورا اللي رد من اول رنة انا: انا موافقة اجيلك.، فين واي شروطك هو: عين العقل.، هبعتلك العنوان ومن غير شروط هنقضي وقت لطيف و كل واحد يروح ل حاله و هتنزلي و انت معاكي الشيك و جوزك ف شغله انا: انا مش بتاعت شيكات اهم حاجة مينا يرجع شغله و انت توفي بكلامك هو: انا عارف ان انت زي الفل و عامة براحتك دول طلعوا من ذمتي و حقيقي انت تستاهلي اكتر من كدة مكنش عندي لا رفاهية التفكير ف الكلام و لا حتي الرد عليه انا: امتي هو: الجلسة القضائية يوم الخميس.، اي يوم تيجي فيه قبل كدة هلغي الدعوة و جوزك هيرجع الشركة احنا كنا يوم التلات يعني مش فاضل غير الاربع قلتله: تمام ابعت اللوكيشن و انا جاية بكرة هو: ماشي مستنيكي و بعت اللوكيشن لك ان تتخيل بقية اليوم عدي عليا ازاي.، يوم طويل مليان تفكير.، طيب انا صح ولا غلط.، طيب مينا لو عرف اللي ناوية اعمله هيقول اي مكنش عندي اجابات لتقريبا كل الأسئلة فقررت امنع التفكير و انجز المهمة و بعدين ابقي افكر و جوزي سليم و ف امان استأذنت اني اروح بكرة مع كاتي مشوار مهم و هو يا حبيبي قاللي ماشي بس متتاخريش و مكنش مركز ف اي حاجة الانثي اللي جوايا خلتني ادخل و اتمم ع نضافتي و اخد دوش مغربي و كريمات وعطور مكنتش متخيلة ان ممكن حد غير مينا يعمل معايا كدة و يشوفني و انا كدة و ف وسط و انا باخد دوش حسيت باحساس غريب هو انا اي بالضبط.، بس رفضت الفكرة و قلت مفيش تفكير الا بعد م مينا يستلم شغله تاني و يبقي قاعد ع مكتبه تاني يوم الصبح صحيت و رتبت الشقة و عملت فطار ل مينا اللي كان نايم و دخلت خدت دوش و غيرت لبسي التحتاني و لبست فستان كحلي من الاطقم المفضلة عندي و عملت ميكاب بسيط و خدت غيار ليا و طقم تاني ف شنطة ويكاندر احتياطي و فتحت العنوان من جوجل و نزلت خدت أوبر كان العنوان ف فندق مشهور ع الدائري بعتله واتس اني واقفة قدام الفندق، بعدها ب ٥ دقايق خرجت عربية و السواق قاللي: مدام كريستين.، مستر اشرف ف انتظارك اتكسفت جدا و بقيت مش ع بعضي ف حاسبت سواق أوبر و ركبت معاه العربية عدت الفندق و مشيت ع كومباوند فيه فلل بإقامة فندقية بيخدم عليها الفندق نفسه، ل حد م وقفت قدام فيلا كدة و السواق نزل و خد شنطتي مني و دخلها انا نزلت و مشيت وراه و طبعا ضربات قلبي عالية و رجلي مش شايلاني و ف دماغي سؤال واحد بس.، اي اللي يخلي واحد زي ده يشتهيني.، يعني وشي مش ملفت و لبسي واسع.، اي اللي شده ليا و طبعا برده م لقتش رد دخلت الفيلا اللي كان واضح انها مترتبة و متوضبة و جاتلي هوستس و سألتني اشرب اي ف قلت مياه.، اعدتني ف صالون كبير و راحت تجيب المياه شوية و لقيت الباب فتح و دخل مستر اشرف مستر اشرف: ازيك يا كريستين.، الطريق كان كويس كان لابس طقم كاجوال و مبتسم و معاه سيجار و كان لطيف معايا اوي رديت و غصب عني ابتسمت لاني م شفتش منه حاجة وحشة: آه تمام هو: طيب كويس.، تشربي حاجة؟؟! انا: لا شكرا هو: لا شكرا اي ؟؟!.، ده اليوم لسة طويل.، تشربي اسبريسو معايا عملت ب دماغي ماشي نده للبنت و طلب اتنين اسبريسو بلاك دوبل شوت و مسكني من ايدي و طلعنا برة ع التيراس وقفنا ساكتين حبة و هو بيبصلي، ل حد م البنت جت و حطت الاسبريسو و مشيت بسرعة كنت متوترة جدا و بسأل نفسي البنت و السواق دول شايفني ازاي دلوقتي مستر اشرف: تعرفي انك جميلة جدا.، مش قمورة لكن جميلة انا ضحكت بالعافية: تقصد اي.،ده اللي هو ازاي يعني هو: قصدي انك مادة خام جميلة عاوزة بس اللي يركز معاها و انت تنوري و تبقي لؤلؤة كلامه عجبني بس م بينتش حط ايده ع خدي و هو بيتكلم ف بصيت ب وشي بعيد و بصيت ع الجنينة اللي قدام الفيلا اللي مكنش فيها حد تقريبا، ف سحب ايده اداني فنجان الاسبريسو و شربنا من غير ولا كلمة تقريبا هو: اي اكتر حاجة تسعدك يا كريستينا كلامه كاني منمق و صوته واطي و عنده جاذبية كدة بس انا كنت ف مهمة محددة.، جوزي و بس انا: مش فاهمة هو: يعني انا لو عاوز ابذل مجهود ع اسعدك.، اوجه المجهود ده فين.، فن مثلا، خروج، لبس.، اي بيسعدك اول مرة جد يسألني اسعدك ازاي و يهتم بيا كدة بجد معرفتش ارد و قلت: مش عارفة مسك ايدي براحة و باسها و قال: طيب م تعصري دماغك دخلت الهوستس علينا و قالت السويت جاهز يا فندم سحبت ايدي بسرعة من ايده و بصيت بعيد ف هو قالها: طيب تمام ميرسي اوي بعد م مشيت بصلي و قاللي: سويتك جاهز تحبي تاخدي دوش او حاجة كنت ماسكة كباية الاسبريسو ف شربتها كلها و انا متوترة ع بق واحد و قلتله ماشي هو راح ماسكني من ايدي و خد مني الكباية وحطها ع جنب و طلع بيا ل حد السويت الفيلا كانت تحفة و تحف و سلالم بس كل ده طبعا و انا بفكر ف حاجة تانية خالص دخلنا السويت اللي كان يعتبر شقة جوة الفيلا.، حمام كبير وحمام صغير و كان متوضب كانه هوني موونرز و دريسينج روم و اوضة نوم كبيرة بسرير كبير و قاعدة كدة كبيرة ب تيراس و تي في اول م دخلت اتكسفت و بصيت ف الارض و هو كان مركز معايا بس كان لطيف جدا متعمدش يجرحني وكان رقيق معايا اوي هو: ادخلي الحمام الماستر و لو عاوزة تغسلي وشك او حاجة و انا هاخد دوش سريع ف الحمام التاني و هتلاقي هدوم كتير للبيت كلهم ع مقاسك البسي اللي يريحك و باسني ف خدي و دخل الحمام استغربت من هو عرف مقاسي منين بس اللي يجهز ده كله و يعامل ست بالطريقة دي.، اكيد يبقي ليه نظره و محترف دخلت الحمام لقيته فيه كل حاجة تقريبا من شاور جل و لبس و كله كله شوية و لقيت الباب بتاع الحمام بيخبط و مستر اشرف بيقول: اللاندري عاوزين لبسك ع يغسلوه و هتستلميه بعدها انا: ملوش لازمة انا عاملة حسابي و افتكرت الشنطة اللي ملقتهاش و افتكرت انها مع السواق هو: هاتي بس هدومك و اسمعي الكلام هتلاقي كل اللي محتجاه ف الدرسنج قلعت هدومي ما عدا البرا و الاندر و لبست برنس من الحمام و طلعتله الهدوم هو بص فيهم و فهم: مش عاوزة تغسلي حاجة تانية انا: لا شكرا خدهم و مشي اخدت دوش تاني سريع و جهزت نفسي و حطيت البرا و الاندر بتوعي ع جنب و لبست البرنس وروحت ناحية الدريسنج اللي جنب الحمام اوي و قلبت ف الهدوم كلها لانجري علي بيجامات و ملابس داخليه نقيت برا و اندر نضاف و لونهم ابيض و كانوا ع مقاسي بالضبط و لبست اكتر حاجة محترمة لاقتها و هي بيجامة نص كم حمرا و حرير (بنطلون و شورت فوق الركبة) و سرحت شعري و ظبط نفسي.، كنت مكسوفة جدا اخرج كدة.، ازاي يعني راجل غير مينا جوزي يشوفني كدة ، بس الوقت كان بيمر و كنت عاوزة انجز، لان النهاردة اخر ميعاد و لازم ابقي ف الشقة قبل مينا، ف اخرج بقي و اشرف ده يعمل اللي يعمله و انقذ جوزي من اللي هو فيه و يوم و خلاص، ده اللي قلته لنفسي ع اقدر اقاوم الكسوف و اخرج برة الحمام ب طقم زي ده و قدام راجل غريب فتحت باب الحمام و استجمعت شجاعتي و خرجت ملقتوش ف الاوضة ف قعدت قدام التي في حبة و بعدها سمعت صوته هو: عجبك المسلسل انا ب كسوف و خضة وبعدل هدومي: اي حاجة ل حد م تيجي كان لابس برنس طويل ع اللحم و واخد دوش و مسرح شعره و مش باين لابس حاجة تحت البرنس ولا لا جه قعد جنبي و بصلي اوي: اي القمر ده.، دنتي حليتي البيجامة انا: شكرا قعد جنبي شوية و اتفرجنا ع بقية المسلسل و بعدين قام وقف و قاللي تشربي اي ؟؟!.، ولا جعانة ؟؟! انا: قلتله لا شكرا لو عاوز تاكل انت ف ماشي بصلي كدة و مسكني من ايدي ف قمت.، ضمني ليه بس من غير حضن و بص ف عنيه اوي، وديت وشي بعيد، ف مسكني من دقني و ركز ف عنيا و قال: جميلة اوي فعلا.، عمرك م تبقي ف مكان الا تبقي انت اجمل حاجة فيه كنت بفكر انا ازاي واقفة قدام راجل غريب و لابسة كدة و هو مكدبش خبر و قطع تفكيري و قرب شفايفه من شفايفي و قبل م يوصل ل شفايفي ب سم وقف، ف انا كملت و لمست شفايفه ب بقي و باسني بوسة طويلة من غير اي حاجة تانية ولا لمسة ولا حتي كلمة هو كان حاطط ايده ع وسطي و بس و انا ايديا جنبي حسيت مع اشرف انه يهمه اني ابقي مبسوطة مش زي مينا كان بيهتم انه يفضي شهوة الاول و كانت طريقته جامدة معايا.، غصب عني مخي ابتدي يقارن.، مهما كان ف دول بس اللي شافوني و انا شفتهم كدة بعد م باسني بصلي تاني بس المرة دي انا م بصتش بعيد و فضلت مركزة معاه (طريقته كانت ساحرة كانه عارف مفاتيحي و ناكني قبل كدة) و معرفش كان تعابير وشي عاملة ازاي.، بس هو كان باين انه مبسوط و سعيد و دي حاجة غصب عني بسطتني فجأة لقيته شالني و هو بيشلني البرنس بتاعه فك و كان لابس بوكسر تحتيه جسمه كان رياضي.، قريب من مينا بس مينا عضلات اكتر و اطول و اعرض.، بس جسم اشرف كان فيه شعر بسيط و متناسق و باين انه محافظ ع نفسه فضل شايلني و انا اتشعلقت فيه لا اراديا ل حد م وصلنا السرير الكبير، ف حطني عليه براحة افتكرت ساعتها مينا لما رماني و كان بيشتم ف ليلة الدخلة مخي هنج ف ركزت ف اللحظة و بس كنت قاعدة ع طرف السرير ف قرب مني و قلع البرنس و قعد جنبي و باسني تاني بس اقوي شوية و انا مقاومتش.، خصوصا اني لقيته بيلعب ق ركبي الباينة من الشورت طبعا و دي حركة بتموتني، و بايده التانية كان بيحسس ع ضهري و بعبصني تحت باطي تقريبا الحركتين دول جابوني لمس اكتاف، معرفش عرف مفاتيحي منين.، لان بعد ٣ بعبوص تحت باطي و خربشته ل ركبي و رجلي عامة خصوصا من ورا و شفايفه اللي كانت ع شفايفي و بتبسني كنت استسلمت خالص ومش حاسة ب نفسي و حاجز الرهبة و الكسوف اتشال و حسيت اني ست.، ست معاها راجل و بس و كنت ابتديت اتبل من تحت مديت ايدي و حطيتها ع كتفة و ابتديت ابوسه زي ماهو بيبوسني و العبله ف شعره و صدره و المس دراعه هو قام منيمني ع السرير و بقي يبوس و احنا نايمين حسيت ب زبرة بيكبر تحت البوكسر و بيخبط ف بطني بس مكنتش مهتمة ولا خايفة ب العكس كان نفسي اشوفه بس اتكسفت امد ايدي و احس بيه هو قام و قلع البوكسر و بان زبره كنت فاكرة ان كل الرجالة شبه بعض بس طلعت حمارة.، بتاع اشرف مختلف عن مينا.، هو طويل زي مينا بس ارفع سنة و كمان طالع ل فوق و مدبب عامل زي الهوك مش مستقيم زي مينا اتخضيت اوي و قلقت و هو لاحظ ف قالي: متخافيش طول منتي معايا اطمني انا فعلا كنت مطمنة مش عارفة ليه و حاسه ان مش عليا ضغوط من العلاقة.، الشعور ده للاسف كنت مش بحس بيه مع مينا قرب مني و زبره واقف قصاده و مسكني من ايدي و شدني عليه و قومني و فكلي زراير البيجامة و انا بصاله و مش بتحرك ولا بتكلم.، قلعني الشورت و بعدين فك البرا من ورا، ف قرب و شميت البرفيوم بتاعه، اللي كان حلو اوي وتقيل، و بعدين قلعني البانتي و بقينا لحم ل لحم كنت مندهشة من شعوري بس احساسي ك ست كان هو الغالب قرب مني ف ايدي غصب عني مسكت زبرة وابتدت تلعب فيه باسني و هو حاطط صباعة ف طيزي وبيحركها بالطريقة اللي بحبها، ف حطيت رجل من رجليا بين رجلة الاتنين و بقيت واقفة ع رجل و نص و لزقت فيه.، طيزي بتبقي مهلبية اكتر و انا كدة (بس انا مكنتش قاصده اخليني مهلبية اكتر ده شئ غريزي لقيتني بعمله من غير م حس)، و هو فهم و ابتدي يقتحمني بقي مسكني من باطي و شالني و حطني براحة ع السرير و انا مستسلمه (حركة الباط دي قضت ع اخر سنة مقاومة مني).، فتح رجلي.، قاومت مقاومة خفيفة بس لما خربشني ف ركبتي، فتحت رجلي عادي (اصل فتح رجلي ل راجل غريب يفحصني و يتمتع ب لحمي و يشوف كسي و هو مفتوح، كان اخر مرحلة ف دفاعاتي و خلاص مفيش مقاومة بعد كدة.، ده واحد شاف كسي و خرامي كلها) و هجم ع كسي لحس و دعك و عضني ف فخادي لحد م سيحت و بقيت اقول اه ممممم اححح بس براحة طلع و قفش ف بزازي مع بوس بسيط و بعدين عدلني و قام حاطط بتاعه كله ع غفلة ف كسي انا شهقت من المفاجأة و مكنتش متوقعه و بصيت ف السقف و قلت اههه بس بوجع مش ب شهوة هو: معلش اصل م بحبش جل ولا مص ع احس بلحم اللي هدخل جواها، و فضل واقف شوية مش بيحركة و انا فاتحة بقي ل حد م هديت و ابتدي براحة يدخل و يطلع الوضع دلوقتي انه فوقيا بينكني و قافش ف بزازي و بيبوسني و زبرة جوايا بس بسبب ان بتاع اشرف معووج لفوق ف حسيت انه بيخبط عندي ف الجدار مش زي ايمن اللي كان بيملاني كلي شعور اشرف كان غريب و مختلف عليا بس بصراحة عجبني كنت عاوزة ابين اني جامدة و مش خفيفة و محترمة و جوزي مكفيني بس للاسف اول م اشرف حشر بتاعه.، طلع و هو عليه سائل ملزق ابيض من عسلي و انا حسيت ب كدة لانه كان داخل ناشف و اتبل جوة مديت راسي ف شفت فعلا العسل اللي وصل لحد بطن اشرف نفسه.، اتضايقت جدا وبصيت بعيد بسرعة اتضايقت حقيقي و هو لاحظ ف قام مسح زبرة ب فوطة و قالي لفي دوجي ع ميخلنيش اشوف حاجة تضايقني دي حاجة كانت رقيقة منه بس خوفتني اكتر، لاني م كنتش متخيلة ان حد يشوف لحم طيزي و هو بيترج و يتفرج عليها كدة ع بتكسف جدا.، من و انا صغيرة بتحرج اوي لما بمشي بسرعة ع جسمي بيتهز و خصوصا طيزي و ع كدة كنت بلبس واسع.، بس هعمل اي طبيعتي كدة و جسمي كدة مش قاصدة يعني اسلوبه كان رقيق اوي.، عملت اللي قال عليه و لفيت كنت مكسوفة اوي ع هيشوف طيزي من ورا و كمان الخرم و كسي و هو مفتوح و منزل (عمر م حد شافهم غير مينا جوزي و ده كان راعبني) فكرت ميت فكرة و كنت بترعش و عرقت جامد.، بس هيجاني كان هو المسيطر خصوصا بعد م جبت عسلي، و هو دخله مرة واحدة من ورا برده بعد م مسحه و هنا بقي فهمت اشرف بسبب ان بتاعه متني لفوق ف بقي يحك عندي ف الجي سبوت، اللي هي نقطة البظر عندي من جوة ومهيجاني.، انا لاحظت كدة، و كان و هو بينيك و لما بطنه تخبط ف لحم طيزي، كنت بتنفض و ابتديت ازقه من بطنه لما يبقي هو حشره كله جوة ع بيوجعني و بضعف و مش عاوزة اجيبهم بسرعة لحسن يقول عليا شمال او حاجة (يعني اول م بطنه تقرب من لحم طيزي اروح حاطة ايدي ع بطنة ك درع يعني ع ميدخلوش كله جوة) هو لاحظ ف راح ماسك ايدي و باسها و بعدين مسك ايديا الاتنين و لفهم ورا ضهري ف وقعت ع وشي ع السرير و بقيت ساندة ب راسي ع المخدة اللي كانت تحتي و خفت اوي و سمعت صوت نفسه عالي، الوضع ده خلي طيزي متعلقة ف الهوا اكتر، و راح اشرف غارز زبرة كله جوة مني، ف انا شهقت و بعدين ابتدي ينيك جامد و بغشومية اللي هو يطلع بتاعه كلة برة و يدخله مرة واحدة و طبعا ف فرح ف طيزي من الهززان ع انا طرية بسبب ان كسي وسع و دخل فيه هوا، ف بقي لما هو يحشره مرة واحدة يعمل صوت مش لطيف، ف بقي يحشره و يزقه جامد ع يطلع الهوا و طبعا الجي سبوت عندي بقيت ف خبر كان، و كنت بقول و انا مش ف وعيي كدة يا اشرف ؟؟!، بلاش يا اشرف اهههه ممممم.، فضل يرزع فيا ل حد م لحم طيزي نمل و كنت بحس ب لحمي و هو بيلزق ف بطنه و هو داخل و يفك من لحم بطنه و هو طالع.، تقريبا من العرق و العسل اللي لزقوا لحمي ف بطنه، في الاخر حسيت ب شعور غريب جدا و نصي التحتاني ساب و فجأة لقيتني بعمل بيبي ع نفسي و ع اشرف و ع السرير و انا بترعش جامد و مفاصلي سايبة كان اول مرة تحصلي كدة.، بس الغريبة انه م قرفش مني و قاللي ده عادي متخافيش، و طلع بتاعه مع انه كان لسة مجبهمش و حضني جامد و محستش بنفسي و نمت ع دراعه شوية كدة و صحيت و فقت لقيتني نايمة ع سرير تاني عريانة و هو قصادي ب بوكسر و بيشرب سيجار اشرف: كل ده نوم انا كنت لسة بجمع اني عريانة ف داريت نفسي بسرعة ف هو ضحك و قلت: هي الساعة كام قرب مني و قلع البوكسر ف لقيت بتاعه لسة واقف و جه جنبي ع السرير و باسني بوسة طويلة و بعدين وشوشني قاللي: تعرفي تركبي عليه انا اتكسفت و قلت احاول علمني ازاي اركب و طلعت سهلة مش صعبة زي مع مينا و طبعا بسبب برده ان بتاعه متني ف بقي يخبط عندي جوة و ده خلاني اجيبهم اسرع بس هو المرة دي لما لقاني جبتهم قام قايم وجايبني تحتيه وابتدي يرزع فيا و يتفرج ع بزازي و بطني و هنا بيترجوا لحد م جابهم جوايا و نام جنبي انا طبعا مكنتش قادرة اتكلم ولا اقوله هاتهم برة ولا نيلة كنت ف دنيا تانية فضلنا نايمين جنب بعض حاضنين بعض و بنتكلم بتاع نص ساعة بعدين قام و قاللي يالا هناخد دوش سوا قلتله: انا اتاخرت ولازم اروح هو عمل تليفون و هو بيضحك و شاورلي بايده يعني اسكت بعدها ب ٥ دقايق لقيت مينا بيكلمني فون، و انا مع اشرف عريانة و ع سريره بس الغريبة اني مركزتش و كنت بس عاوزة اطمن رجع شغله ولا لا و دي اهم حاجة، زي م قلتلك كنت فاصلة تفكيري ل حد معدي الليلة مع اشرف مينا: كوكو حبيبتي الشركة كلمتني ولازم انزل فرع العين السخنة ضروري دلوقتي.، شكلهم عدوا الموضوع و مستر اشرف سامحني.، لما ترجعي اطمني اني مش موجود ع بلبس و نازل و احتمال ابات برة.، بكرة بكتيره او بعده هاجي.، عاوزة حاجة يا روحي انا: تسلم يا عمري محستش بنفسي غير و انا بجري ع اشرف و حضنته و بسته قام هو شايلني و قاللي هتباتي معايا النهاردة فانا عملت بوشي انه ماشي و دخلنا الحمام ناخد دوش سوا لكن ده حوار غير، متنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير جزء جديد من القصة دي هينزل اخر الاسبوع., يوم الخميس.., انجووووي اصل القصة دي و قصص تانية كتير عندي ع البلوج بتاعي.., سلاماااااااات الاسبوع اللي جي زي النهاردة., الجزء الرابع من القصة., لو عجبتكم اعملوا لايك و سيبولي كومنت ع اعرف انكم متابعين.., انجوووووي اصل القصة دي و قصص تانية كتير ع البلوج عندي.., سلاماااات https://younisrealitystories.wordpress.com/ الجزء الخامس وقفنا الجزء اللي فات عند لما مينا جوزي كلمني و قاللي انهم رجعوه الشركة و انه هيسافر ف رحلة شغل و ان لما ارجع البيت مقلقش جريت ع اشرف و بسته لما سمعت الخبر، هو شالني و قاللي اني هبات معاه بقية اليوم و دخل بيا الحمام ع ناخد دوش سوا كنت مش عارفة احلل شعوري.، انا مبسوطة ولا زعلانة.، ست كويسة ولا مش كويسة بس اللي متأكدة منه اني مبسوطة ل مينا اوي و سعادتي بفرحته كانت تستاهل التضحية اشرف دخل بيا الحمام اللي كان عبارة عن شاور روم كبيرة و فيها ديسك كبير من الرخام و اتنين دوش + ٤ أحواض ع كونتر واحد و تويلت و اوضة للفوط و البشاكير و بانيو كبير ف اوضة منفصلة و يفصله عن الشاور روم ازاز شفاف دخلني الشاور روم و قعدني ع الديسك اللي كانت برة مع اشرف واحدة و اللي دخلت واحدة تانية عاوزة تثبت انوثتها و تتفوق ع كل اللي ناكهم قبلي + موضوع السكويرت ده (تعمل حمام و هي بتتناك) كان جديد عليا و اول مرة احس بيه ببص لقيت زبر اشرف واقف (تقريبا كان رافع حاجة) و انا قاعدة ع الديسك و هو مد ايده ع يفتح الدوش قبل م ايدة توصل للدوش قمت ماسكة زبره اللي واقف ده و حطيته ف بقي و هاتك يا مص هو وقف و مفتحش المية و حط ايد ع شعري و ايده التانية ف وسطه.، بصيتله لقيته مستمتع ف زودت العيار حبة عدي بتاع دقيقتين و انا شغالة مص و بعدين سبت بتاعه و قربت منه و حطيت ايدي حوالين رقبته و لحمي و لحمه بقم لازقين ف بعض و اتمايصت و قلت: الا صحيح مين نقلني من السرير المبلول للسرير التاني و بسته ف شفايفه هو: انا انا: طيب و ليه هو: امال تصحي تلاقي نفسك قاعدة ف حتة مبلولة.، ميصحش و قام بايسني ف بقي و انا بسته بدوري و طولنا حبة انا: طيب مين اللي نضف السرير هو: الهاوس كبينج انا اتخضيت: نعم و انا كنت فين ساعتها هو: لا منا بعد منقلتك ع السرير النضيف كلمتهم انا رحت شبة شوية ع طراطيف صوابعي و خليت زبرة يدخل بين رجليا و حركت نفسي ورا و قدام حركة خفيفة و قلت: طيب و هما عرفة الماية دي منين هو انبسط اوي من الحركة: لا هما بيعملوا اللي بيتقالهم و بس و مفيش حد بيسأل اي ده و ليه ثم هي مش اول مرة انا بمياصة حقيقية: طيب احلي مرة ولا كان فيه احلي ؟؟! كل ده و انا متشعبطة ف رقبته و بتاعه بين رجليا و حاكك ف كسي من تحت مش عارفة جبت الجرأة دي منين ولا اتعملت الحاجات دي فين بس هي غريزة لاسعاد اللي معايا ايا كان حتي لو للاسف مش جوزي + حوار اني جبتهم ده بالطريقة دي و اول مرة كدة خلاني مش ع بعضي فعلا و بتصرف من واقع الانثي اللي جوايا و بس مفيش اي فلاتر تانية ع تصرفاتي هو: انتي فعلا خطيرة.، انا اول مرة اشوف جسم كدة.، بس بصراحة انا قابلت ناس متمرسين جنس عنك انا بتحدي: هنشوف كنت بهبد طبعا انا ولا متمرسة ولا نيلة، بس اياك تقول لواحدة ست ان فيه ست تانية احسن منها ف حاجة، لانها بتبقي مش ع بعضها زقيت اشرف و انا ع طراطيف صوابعي و زبرة بين رجلي ل حد م وصلنا للازاز و بقي ضهره ليه و نزلت ع زبرة و حطيته ف بقي تاني و مصيت، هو كان لسة واقف من كلامي.، تقريبا اتثار من رد فعلي و انا ع ركبي و بمص ف بتاع اشرف قمت مدة ايدي و قرصاه ف صدره (ف الحلمة) ف هو عمل صوت كدة و ببص لقيته مستغرب، ف قلت: سوري اصلي مش متمرسة و معرفش ان الحتة دي بتوجع هو ضحك و بصلي اوي، ف ركزت عيني ف عينه و انا بمص بتاعه و عضيته براحة بسناني ف بتاعه و انا بصاله هو: براحة يا كيه انا: هو انا جيت جنبك انا بعضه هو و نزلت ايدي من صدره لحد طيزه و قمت م بعبصاه كان ع وشه دهشة حقيقية و انا معرفش اي اللي خلاني اعمل كدة انا حتي مش عارفة دي حاجة بتعجب الرجالة ولا لا.، انا كنت بتصرف من واقع الحاجات اللي اتعملت فيا سواء منه او من مينا، و حسيت انها بسطتني و بعملها تاني بس حسيت من رد فعله انه مش متضايق ف بصيت ف عينه و كملت مص ف بتاعه اللي حسيت انه ابتدي يترعش و يتحرك حركة حفيفة.، قمت قايمة واقفة و جراه من بتاعه و هو استجاب و مش بيعمل حاجة و مستغرب و قمت واصله للحيطة اللي قدام الازاز و رافعة رجل ع الديسك و التانية ع الارض و فلقست ب كسي ب خرم طيزي.، الاتنين طبعا بانوا اوي و حطيت بتاعه براحة ف كسي و هو مستسلم و واقف م بيعملش حاجة، ف قلتله: م تتفضل حضرتك ولا هعمل كل حاجة لوحدي ف ضحك و قام ماسكني من وسطي و بدا ينيك براحة ف الاول و بعدين ابتدي يلب جامد و يرزع فيا من جوة و صوت لحم طيزي كان اعلي من صوت اهاتي (انا عامة مش بصوت جامد و انا بتناك) برده نفس الموضوع.، بتاعه فعلا بيوصل جوايا ل منطقة بتخليني مش ع بعضي بسبب انه متني لفوق رحت ماسكة لحم طيزي ب ايديا الاتنين و فاتحاها ع الاخر، ع يعرف يدخله اكتر و هو مكذبش خبر و بقي يرزع اجمد و شاكله هاج اكتر من الاول فضل يرزع فيا لدرجة اني حسيت ب بطنه بتخبط ف خرم طيزي نفسها مش اللحم بس و فضل ع كدة ل حد م كنت خلاص قربت اجيبهم و رحت حطة ايدي ع الحيطة و فردت ضهري كله و بقيت بزقه بلحم طيزي و فلقست اوي انا عارفة ان شكلي بيبقي حلو ف الحركة دي من ورا ع كذا مرة اعملها مع مينا و يجيبهم ع طول ع ضهري مفرود و عندي وسط و طيزي نازلة كبيرة + انا مهلبية و بمشي اترج، ف مع النيك طيزي بتترج و بيبقي شكلها حلو اوي اشرف مستحملش و حسيت انه بيترعش جوايا و حسيت ب حاجة دافية و جابهم فيا و انا كنت لسة مجبتهمش اشرف طلع بتاعه مني اللي كان لسة واقف و انا قربت من الحيطة و لزقت فيها كدة و بصيتله بمياصة من غير م تكلم اشرف كان جابهم خلاص بس قام فاتح الدوش و خلي مستوي المية ع الاخر و قرب مني و حط صباعة ف كسي من ورا من عند طيزي ف انا فتحت رجلي ع يعرف يعمل اللي هيعمله (مكنتش عارفة ناوي ع اي) و هو و بالدش بقي يوجه المياه اللي نازلة مندفعه جامد ع شفرات كسي وكسي نفسه من قدام الحركة دي كانت بتجنني مع مينا.، معرفش اشرف عرفها منين بس مهتمتش، اللي زي اشرف ده تلاقيه كل يوم مع واحدة فضل كدة بتاع ٥ دقايق و انا بتلوي فوق ايده و ماسكة ف دراعه جامد و بعدها لقيته لفني و قفل المياه و دخل زبره اللي كان لسة واقف جوة كسي بس من ورا انا رحت باعدة فلقتين طيزي عن بعض بحيث ان زبره يدخل جوة اوي و فعلا حشره جوة جامد و غرزه ف الجي سبوت اللي عندي و حسيت ان رجلي سابت و بقيت مش ع بعضي كان كل خبطة بتهيجني زيادة و تخليني اقرب من اني انزل بيبي تاني و فعلا ٤ ضربة ٣ ضربة ٢ ضربة ١ضربة هوووب محستش بنفسي و طيزي ب بطني من تحت اترعشوا جامد ف هو قام مطلع بتاعه بسرعة و قامت نافورة نزلة مني من ورا فضلت اعمل بيبي و مقدرتش و رجلي مشالتنيش ف نزلت ع الارض و انا لسة بنزل، ل حد م جبتهم كلهم و فضيت كل شهوتي.، بصيتله لقيته باصصلي و هو ع وشه علامات رضا و بيضحك و بتاعه نام خالص قمت من ع الارض و شغلنا المياه و خدنا دوش بس بادب، م خلاص هو فضي و انا مش مستحملة مرة كمان، كسي كان ناقص يطلع نار زي تنين مجنح خلصنا الدوش و روحت ناحية الدريسنج و نقيت بيبي دول لونه ابيض كدة، كان حلو ف لبسته.، كان هو لبس بوكسر اسود و لبس الروب.، وقفت كدة ف جه باسني ف بقي و قال: ميرسي اوي ع الليلة دي اتسكفت و مردتش ف خدني من ايدي و نيمني ع السرير و غطاني و مسك اللاب بتاعه و جه نام جنبي و هو فاتح اللاب و بيشتغل انا: مش هتنام يا روحي هو: ابعت بس كام ايميل مهم و اتابع حبة حاجات و انام ع طول.، اصل النهاردة كان معايا حاجة مهمة و سبت الشركة تضرب تقلب و غمز بعينه انا: طيب ممكن بوسة (بمياصة) قرب مني و باسني ف شفايفي و انا اتقلبت و نمت.، شوية كدة و حسيت بيه بيتحرك ف ببص لقيته خلص شغل و شال اللاب و طفي النور و نام جنبي و حضني من ضهري، ف انا بصراحة اطمنت، مع انه كان شعور غريب بس حسيت اني مطمنة و مسكت فيه جامد و رحت ف النوم صحيت الصبح ع الساعة ٩ كدة ف لقيت نفسي نايمة و هو قاعد بيشرب سيجار و باصص من التيراس قمت و قلت: صباح الخير هو: صباح الهنا.، الفطار جاهز انا: طيب هدخل اغسل وشي و اعمل بي..، قصدي هستعد و اجي هو: براحتك يا قمر انا: انت لسة صاحي هو: آه.، متعود اصحي اشرب سيجار و اسبريسو ع افوق و بعدين اغسل وشي و استعد قمت و روحت ناحية الحمام هو: صفر و قال يا عم يا عم كنت لسة واخدة بالي اني لابسة بيبي دول ابيض و صدري طالع برة من النوم ف عدلت نفسي و كنت مكسوفة بجد و قلت: بس بقي و جريت ع الحمام الكبير قعدت اعمل بيبي و لسة بفوق كدة لقيت الباب اتفتح و هو دخل و هيبتدي يغسل سنانه كنت نسيت اقفل الباب من جوة ع متعودة.، اتكسفت جدا و هو بدا يغسل سنانه فعلا و انا مش عارفة اعمل و ماسكة نفسي ل حد ميخلص و دي حاجة صعبة جدا لو انت ست (و اكيد البنات عارفة كدة) فضلت ماسكة نفسي و مش قادرة لحد م غصب عني نزلت شوية مية و عملت صوت من ورا، ف هو بص لقي وشي متضايق، ف قال: مالك انت متضايقة كنت ماسكة نفسي و مش قادرة ف نزلت مياة تاني، و قلت: ممكن يا روحي بس تستناني برة ل حد معمل بيبي ع مش عارفة هو: اسف اسف انا هجهز ف الحمام التاني و انت براحتك و طلع بسرعة كنت ع اخري ف انطلقت بقي اول م مشي و فضيت كله عملت بيبي و جهزت نفسي و خدت دوش و ببص ف الدريسنج لقيت فستاني مغسول و متعلق.، لبست بانتي و برا نضاف و لبست فستاني و خرجت لقيت اشرف قاعد و مستنيني ع نفطر بسته ف شفايفه و ابتدينا ناكل، و قال: انا هخلي البانتي والبرا بتوعك معايا ع يفكروني بيكي ع ريحتك فيهم انا خدتهم من الحمام امبارح انا اتكسفت: براحتك يا اشرف كملنا اكل و اصر يوصلني و فعلا نزل يوصلني (مهو كدة كدة مدير جوزي ف الشغل و عارف العنوان) استغربت ازاي حافظ الطريق كدة و تحت العمارة وقف بعيد شوية و اداني الشيك، و قال: اتفضلي الشيك بتاعك انا مسكته قطعته و بسته ف شفايفه، قلتله: انا واثقة فيك و طلعت راجل بجد و ضحكت بمياصة ع جه ف دماغي "راجل بجد" دي و افتكرت صورة بتاعه و انا بنزل قام مادد ايده و بعبصني ف انا وقفت و منزلتش، ف هو قال: وقفتي ليه نسيتي حاجة؟؟! انا: لا مستنياك تخلص هو شال ايده بس لبني بعبوص محترم وصل للعضم: طيب سلام ع احنا ف الشارع نزلت و طلعت الشقة و فتحت و دخلت البيت دخلت البيت و حسيته مش بيتي، ده بيت واحدة تانية.، واحدة محترمة، كنت بأنب نفسي اوي و ضميري بيجلدني.، ازاي افرط ف نفسي كدة و ف جوزي و شرفه كنت فعلا بتعذب و متضايقة جدا.، دخلت اوضة النوم و افتكرت اول مرة ليا مع مينا ف الفندق و ف شقتنا ف محستش بنفسي غير و انا بقلع فستاني و البانتي و البرا و جبت مقص وقطعتهم ميت حتة و قعدت ع السرير اعيط بحرقة فعلا محستش بنفسي ف ابتديت اترعش و نمت صحيت معرفش بعدها بأد اي بس كنا الصبح عادي ببص ع الاوضة لقيت نفسي عريانة و لبسي مرمي ع الارض مقطع.، جمعت اللي حصل و قمت اخدت دوش و لبست لبس بيت نضيف و روقت الشقة و كلمت مينا اطمن عليه.، كان نفسي اسمع صوته المهم رد عليا اخيرا و عرفت انه هيبات النهاردة كمان برة و ييجي بكرة بليل، ف كلمت كاترين تيجي تبات معايا لان فعلا التفكير كان هيموتني و هي فعلا واقفت و قالتلي ع ٦ كدة هتبقي عندي و الساعة دلوقتي ٤ كان جوا دماغي بركان و اتنين بيتخاقوا مع بعض واحدة بتقوللي اني كان لازم اعمل كدة و بتعذرني، و التانية بتقولي اني بستهبل و حبيت الموضوع المهم قررت اني مفكرش ف الحوار ده تاني و دورت ع كل حاجة تفكرني بالموضوع زي نمرة اشرف، كارته، اللبس، حتي شنطتي اللي رحت بيها و كل اللي فيها.، مسكتهم كلهم و جمعتهم و رميتهم ف الزباله هو و لبسي المتقطع و خرجتهم برة الشقة ف زبالة الدور، لاني حتي مكنتش قادرة يفضلوا ف البيت و قلت خلاص اللي حصل حصل و لازم انساه، م كدة كدة مقداميش حل تاني و قد كان كاترين جت و كان يوم لذيذ، لبست لبس من عندي، هي كانت اتخن بس فيه حاجات واسعة عندي عادي و قضينا يوم لطيف مع بعض و افتكرنا ايام زمان، قبل المسؤولية و الجواز و اللي حصل...، لا خلاص مش هفتكر مش فاكرة من القاعدة مع كاتي غير الحوار ده انا: الا صحيح يا كاتي بس من غير قلت ادب.، هو اي السكويرت ده و ليه بيحصل هي: اوبباااا ده مينا شكله خاربها انا: خلاص مش عاوزة اعرف هي: طيب ليه بتسألي طيب يا قطة انت، و عمزت انا: خلاص بقي مش عاوزة اعرف هي: لا و علي اي، السكويرت هو درجة اعلي من الشهوة عند الستات زينا.، بتيجي من كتر الدق جوة جدار الكس ف منطقة اسمها الجي سبوت، ف بعد م تجيبي شهوتك دي بتبقي اعلي، لدرجة ان عضلاتك كلها بترتخي ف البول ينزل من الكس لان مفيش اي عضلة شغالة و بعدها ب شوية العضلات بتنتبه ف المياه بتخرج باندفاع.، يعني من الاخر هيجان جامد اكتر من هيجانك و انت بتجيبيهم، ل درجة ان عضلات الجسم بتفك خالص ف البول اللي متخزن عندك بيخرج مع عسلك.، فهمتي يا شقية انا: يخرب بيت ألفاظك انا غلطانة اني سألت هي قربت مني و سألت: بس سيبك انت هو حصل ولا اي انا: كاتي مش بحب كدة.، هقوم و اسيبك و انام هي: و ع اي خلاص، بقولك انا داخلة اعمل بيبي ف الحمام الرئيسي ع بتاع الضيوف ده وحش مش بحبه انا: براحتك قامت فعلا و بعد تلت ساعة جت و قضينا بقية اليوم عادي و الصبح بدري مشيت لما عرفت ان مينا جي ع الساعة ٤ لما كلمته و قاللي الساعة ٣ قمت جهزت نفسي و استحميت بالحمام المغربي و كريمات و بقيت فلة و لبست البيبي دول الاسود و قعدت مستنية مينا ع نار مينا جه فعلا و الساعة ٤ و ربع لقيت باب الشقة بيفتح طلعت اجري عليه و حضنته جامد ف هو اتخض كدة و قاللي: براحة يابنتي كنت ابتديت اعيط و هو خد باله اني لابسة بيبي دول، ف قفل الباب بسرعة، و قال: حسبي لحسن حد يبقي طالع ع السلم مهتمتش و فضلت حضناه و بعيط، ف هو حضني و طبطب عليا بصيتله و قلت: مينا انا عاوزاك اوي هو طبطب عليا: حاضر يا حبيبتي اريح بس من السفر و اقعد معاكي و تحكيلي مالك انا: مماليش، دي اول مرة تسيبني كدة.، متسبنيش تاني لو سمحت مسكت ايده و بستها و رحت ماسكة بتاعه و لعبت فيه من فوق البنطلون (كان لابس بدله كاملة بس من غير كرافات) هو: كوكو، اخد دوش بس من تعب السفر ولا كاني سمعت حاجة و قمت مقربة منه و حاطة ايدي ع سدره و لعبت فيه و لسة ايدي ع بتاعه حسيت انه ابتدي ينشف ف فكيت الحزام ف قام زققني و قال: كوكو بجد تعبان.، اخد دوش بس انا قربت تاني منه و مسكت ايده و حطيتها ف بقي و مصيت صوابعه و بعدين ممصيت صباعه الوسطاني و بايدي شلت البانتي من ع كسي و حطيت صباعه ف كسي من تحت هو مكنش مصدق اللي بيحصل ولا انا.، انا كنت عاوزة اثبتله اني بتاعته لوحده و اثبت لنفسي ان اللي حصل كان غصب عني و اني مستمتعه و مستكفية ب جوزي حبيبي مينا مشلش ايده من كسي لما عملت كدة، مديت ايدي و مسكت بتاعه لقيته ابتدي ينشف كملت فك الحزام لحد م بتاعه بقي برة و وطيت و حطيته ف بقي و ابتديت امص زبر مينا وقف و انا بمصة بعدين رحت مسكاه من طيزه و بقيت احركه بحيث ان بتاعه يدخل و يخرج من بقي و هو برده مستمتع و واقف مش بيتحرك ولا بيقاوم قمت و فكيت القميص و قلعته الجاكت و بسته ف صدره و رقبته و عضيته ف الحلمة.، كل ده و انا ماسكة بتاعه و بدعك فيه، ل حد بقي واقف و مستقيم و مفرود ع الاخر (افتكرت ساعتها بتاع اشرف بس شلت الصورة من تفكيري) جريت مينا من بتاعه ف كان هيتكعبل ع البنطلون و البوكسر لسة لابسهم، ف راح قالع كل لبسة و مشي معايا و انا مسكاه من زبره لحد اوضه النوم و السرير كنت مجهزة الاوضة و رشة برفان و فارشة فرش العروسة بتاعي، ف هو انبسط كدة و قال: اي ده كله، دنا اسافر كل يوم بقي انا: انا بحبك اوي يا مينا.، يا ريتك تعرف كدة.، انت راجلي و انا بتعتك و انت اللي طلعت بيه من الدنيا بصلي بحب حقيقي و قاللي بثقة: عارف كلمته اثرت فيا اكتر منها بسطتني ف قمت زقاه ع السرير و هجمت ع بتاعه مص، و هو استسلم خرجت بزي برة البيبي دول و بقيت العب ف طربوش بتاعه بالحلمة عندي، لقيتها بتجيب معاه و بيستجيب.، بس هو كان مستغرب جدا بس انا مكنتش مركزة مع ان المفروض كنت اركز و اهدي حبة لاني مش ده الطبيعي بتاعي، و هو اكيد عارف بس للاسف مركزتش و كنت بفكر ف ميت فكرة خلوني انسي نفسي و طلعوا اللبوة اللي جوايا.، اللبوة اللي ظهرت اول مرة مع اشرف و كانت عاوزة تنتصر ع كل الشراميط اللي ناكهم قبلي، هي هي اللي ظهرت دلوقتي و عاوزة تمتع جوزي بكل سنتي من لحمي و اهنيه و اعوضه بعد م لقيت زبره وقف جامد قمت فاتحة رجله و رافعاها ف هو اتخض و قاللي: في اي ؟؟! انا بصيت من غير ولا كلمة و كملت رفع رجله و لحست خرم طيزه اتخض جامد و حاول يعدل نفسه، ف رحت ماسكة بتاعه و دعكتهوله جامد رايح جي، مع لحساني ل خرم طيزه اوي ف هدي و فضل مكانه هما دقيقتين و بعدين رحت قايمة واقفة (و دي تاني غلطة ليا او تالت بعد حوار اشرف) و قمت مصدراله طيزي و جبت البانتي ع اليمين و خليت وشي ناحية ركبه و قعدت ع بتاعه مرة واحدة، هو اتوجع ع مدخلش عدل.، قمت بله ايدي بلساني و دعكت زبره و دخلته براحة لحد م دخل كله قعدت اركب عليه ولا اجدعها شرموطة و هو ساكت و مستغرب.، مسكت ايده و حطيتها ع طيزي و خليته يضربني و انا بقول: انا بتاعتك لوحدك يا مينا، انت راجلي و بتوجع و بقول مممممم احححححح حاولت انزل بكل تقلي ع يخبط عندي جوة و اجيبهم زي اشرف.، بس بتاع مينا للاسف تخين و مليني صحيح بس مش بيدب زي اشرف قعدت اركب و اتنطط عليه و احاول اخليه يخبط بس م نجحتش قمت من عليه و نمت جنبه و قلتله بصوت فيه دلع و انا فاتحة رجلي: تعالي هو قام وقف و بل كسي بايده و حشر زبره جوايا فقلت بمياصة: اييي، و انا بصاله و بعدين ابتدي يحركني و يلب فيا و انا سايبة نفسي و بصاله ع استمتع بنظرته ليا و انا بتهز و بترج تحت منه و هو بينكني شوية كدة و قمت و نمت ع بطني و صدرتله طيزي اللي كلها لحم بيترج و فردت ضهري ع اد مقدر و مديت ايدي كاملة لحد م صدري بقي ع السرير.، الوضع ده بيخليني سكسي و ده اللي كنت عاوزاه و فلقست ع كسي و طيزي يبقي ف الهوا و اخرامي كلها تبان و رجعت ل ورا ف خبط فيه ف هو قام مدخل بتاعه جوايا قمت راجعة مرة واحدة ف زبرة بقي جوة بطني فضلت اتحرك انا و هو واقف و حسيت بطيزي و هي بتخبط ف بطنه و طبعا بتترج و حسيت ب عرقي و هو بيختلط بعرقه و حسيت بلحمي و هو بيعمل صوت ف لحمه و سمعت كل ده كنت عاوزه اعوضه و اقوله اني بتاعتك لوحدك، فضلنا كدة و انا بحاول احرك طيزي يمين و شمال و أهزها و زي ارقصله بيها ع عارفة ان شكلي بيبقي جامد فيها و ع احاول اخلي بتاعه اللي جوايا يوصل للجدار و اجيبهم زي قبل كدة بس برده مفيش فايده.، مينا جابهم جوايا و ضربني ع طيزي براحة و طلعه و انا كنت جبتهم برده صحيح بس مشتاقة لشعور السيبان بتاع امبارح مينا قعد جنبي و خد نفسه و بعد حوالي ٥ دقايق بصلي (انا كنت جنبه برده بس قاعدة و سانده ضهري ل ضهر السرير و حاطة ايدي ع كسي و باخد نفسي ع تعبت اوي)، و قاللي: اي اللي حصل من امبارح للنهاردة يخلي ادائك يبقي كدة ف السرير، بس انا عرفت انا اتخضيت ووشي جاب الوان لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير اصل القصة دي ع البلوج بتاعي هي و قصص تانية كتير, و اشوفكم بعد رمضان بقي., كل سنة و انتم

أخباركم ايه ياجماعه أنا شاب ٣٦سنه جسمي رياضي مهتم بالتجسيم العضلي مهندس الكترونيات في شركة كبيره المهم قصة ام طلال بدأت معايا لما جه مجموعه من المتدربين من بلد خليجي فيها فرع من فروع الشركه وكان طلال شاب وسيم وذكي لكنه دلوعة أمه وأمه مهتمه بكل حاجه بيعملها وكان طلال هو المتدرب معايا وانا الي كنت مسئول عنه فكانت أمه بتكلمني في التليفون بتاعه كتير توصيني عليه وكده وضربت معاها صحوبيه لما عرفت أنه عادي يشوف حد صاحب أمه وان أمه عادي مع راجل تاني وفهمت منه أنه عنده ميول للدياسه وهو سافر عادي وانا عدت عليه فتره وهو كان اتخرج لحد ما في يوم جالي جواب اني هروح فرع البلد دي شهر اعلم فريق جديد هناك لسه متعين سيستم الشغل وأنهم مهندسين ادربوا معانا قبل كده بس هما دلواتي اول شغلهم المهم حاولت اخلع من السفريه أنا متظبط هنا في الشغل ومظبط نفسي في بيت الكابتن كمال والدنيا في اللذيذ لكن الاداره أصرت وجهزت حالي وسيبت عيلة الكابتن كمال واني راجع لأنها مأموريه ومش مطول المهم سافرت وقابلني مندوب الشركه هناك ورحت الفرع علطول ولقيت طلال في استقبالي هو والمجموعه الي ادربت معايا قبل كده ولقيت طلال قالي أنته إقامتك معايا وعندي وانا استأذنت إدارة الشركة في كده فعلا خلصنا يومنا وركبت معاه العربيه ورحنا فيلته الي هو فيها هو وأمه بس أبوه منفصل عن أمه من فتره طويله بس سايبله ثروه كبيره المهم وصلنا ودخلنا الفيلا ودخلني اوضتي لانه أمه كانت في المطبخ المهم انا غيرت هدومي واخدت شور وكده ولقيته جاي قالي العشاء اتحضر نزلنا لقيت أمه ثلاثينيه في أواخر الثلاثينات طويله بس مش قوي في جسم ياسمين عبدالعزيز ولبسه عبايه خليجي مجسه جسمها كله مخليها سكسي خالص وكمان شعرها مفرود وسايح خالص أنا طبعا نورت جوايا لمبة المتعه والجنس وقعدت جنب مني وطلال في الجنب التاني هي اسمها الهام وبتحب تتدلع ب لولو أو لومه المهم قعدنا نتعشي وهي بتعزم بكل كرم وانا عيني مسابتش تفصيله من جسمها وهي كمان نفس القصه المهم قعدنا بعد العشاء نتكلم ونحكي في حكايات عن الشغل وايام مكان طلال عندي وهي قعدت تحكي عن ابو طلال وبعدين قوما دخلنا اوضنا وانا صورتها مش عاوزه تسيبني وخلاص شوشو بيلعب في دماغي أنها هي كمان عندها الرغبه بس محتاجه زقه بس المهم افتكرت إن كان لطلال اكونت علي تليجرام بتاع أمه كان عندي كنا بنتكلم معاها عليه فدخلت برنامج التليجرام فلقيتها اون لاين دخلت سألتها سهرانه ليه واني حاسس انها عندها كلام كتير كانت عاوزه تحكيه بس الوقت مأسعفهاش فبعد شويه جالي الرد منها أي ده أنته لسه سهران أنا قلت انتوا نمتوا أنته وطلال علشان شغل الصبح قلتلها أنا بكره راحه علشان لسه جاي من السفر وبعدين أنا شغلي مش كل يوم شغلي ثلاث ايام بس في الاسبوع بتوع التدريب والايام التانيه مش عارف هقضيها في ايه قالتلي بسيطه دي وقعدنا نتكلم شويه وقلتلها بصراحه عوزين نكون اصحاب اكتر أنا بحب العلاقات الي فيها حريه وراحه في التعبير والكلام والقرب قالتلي طيب تصدق أنا كمان نفسي في كده بس كل الي بحاول الاقي الشخص ده يطلع دماغه مقفول قلتله وانا قالتلي أنته ايه قلتلها متجربيني في الموضوع ده قالتلي بصراحه انا قلت اجربك النهارده وانته لقط علطول الموضوع قلتلها بس انا اخاف طلال يزعل قالتلي طلال معندوش مانع المهم انا اكون مبسوطه قلتلها برده الوضع مختلف وانتي عارفه قالتلي مالكش دعوه قلتلها تمام متيجي نكمل السهره أنا الصراحه مش جايلي نوم قالتلي ولا أنا قلتلها ننزل تحت ولا تجيني اوضتي قالتلي طيب ماتيجي أنته اوضتي وانا هوضب القعده واجهزة الشاشه واشغل افلام حلوه للسهره قلتلها تمام رحت طالع رحت عندها الأوضه بتاعتها ولقيت طلال جاي ورايا بيقول ايه انتوا لسه هتسهروا أنا هنام علشان عندي شغل الصبح انتوا بقيتوا اصحاب خلاص قلتله لو ميزعلكش قالي لا خالص بس المهم ماما تكون مبسوطه بده وعارف أنها كانت من زمان كانت عجباها دماغك لما كنت بتتكلم معاها وانا بدرب عندكم فهي كانت معجبه بدماغك وطريقتك في الكلام وكده فقلت له تمام فسلم علي أمه ودخل أوضته وانا دخلت لقيتها مجهزه الدنيا فرشه علي الارض مساند وقعده ارضي ومسليات وعصائر وكده ومجهزه افلام علي الشاشه معظمها افلام هندي رومانسي وكده وكانت غيرة العبايه بتاعت الصبح ولبسه عبايه تانيه مفتوحه من قدام بكبسولات بس وفعلا شغلتهم وقعدنا نتفرج عليها ونتكلم في الفيلم وأحداثه وجوده التصوير ورحت ماسك أيدها فبصتلي بكسوف فبوست أيدها من جوه وسحبتها عليه واخدت رأسها علي صدري قالتلي أنته حنين قووووي قلتلها انتي لسه كمان مجربتيش حنيني كلها وكان الفيلم فيه بوسه فرحت مقرب من وشها لقتها بتبعد فبعدت أنا كمان ووشويه لقتها هي الي بتقرب وشها فرحت لاقط شفتها الي تحت وحضنتها قوووي وسحبت بوسه طويله فحسيت بيها بترتعشي فحضنتها اكتر وبعدين هي دفنت وشها في حضني اكتر والفيلم خلص فقالتلي استنه هغير الفليم وانا هروح الحمام وارجع بسرعه قلتلها تمام فرجعت بعد تقريبا عشر دقائق أنا طبعا زبري واقف بس مستني المهم أنا نمت علي ظهري ودماغي علي المسند وهي شغلت الفيلم التاني وجت علطول رأسها علي صدري وحضناني قوي وفخدها علي وسطي رحت أنا كمان حاضنها قوي ومع احداث الفيلم تاني جات بوسه فرحت مقرب وهي لتحاول تتمنع فرحت هاجم وواخد شفتها ولسهانها في يقوي واخدت بوسه طويله والمره دي ايدي مسكت بزها ايدي التانيه سرحت علي طيزها وهي بدأت تتنهد وبعد البوسه لقتها بتبصلي قوي وتقولي أنته خطر أنا دوخت فرحت حضنتها تاني ومكرر البوسه والمره دي فتحت الكبسولة الي تحت علي كسها ومشيت ايدي عليه لما لها مش لبسه سلب ورحت قالبها علي ظهرها وقلتلها في ودنها دفي حد هنا تعبان خالص قالتلي مهو أنته السبب رحت نازل علي رقبتها بوس ونازل علي بزازها وهي بدأت تتهز جامد تحت مني وفتحت العبايه كلها علشان اتفاجأ بالجسم الناعم الي فيه سنه خمري مخليها يهبل وكملت رضاعه في بزازها وبوس في بطنها ونزلت علي كسها المبطرخ الوردي وكان غرقان في عسله وقعدت اكله بلساني وشفايفي وهي في عالم تاني من التنهيدات المكتومه مع الاهات وشويه من شخير بسيط وطلعت زبري ومشيته علي كسها وفضلت اخبطه في زنبورها الي كان علي أخره وبيجيب كل الي جواه وبدأت احط رأسه علي الفتحه الي بدأت تفتح وتقفل وتعمل اصوات مع العسل الي نازل عليها ورحت علي ودنها وقلتها اسمحيلي اقتحم حصونك ياملكتي الجميله وريحانت بستاني وسيدت قصري ونور عيني فراحت هجمه علي شفايفك وقعدت تمص في لساني وانا قعدت ادخله في كسها واحده واحده لان كسها كان ضيق ذي كس البنت البكر لحد ما دخل كله وسبته جوه شويه لحد مايتعود عليه كسها وهي تقولي نكتي متعني بس براحه عليه أنا متنكتش من زمان قووووووووووووووووووي قعدت ادخل واطلع وانا بمص بزازها وابوس رقبتها لحد ماخلاص هنزل قلتلها قالتلي هتهم علي وشي وفبقي جبتهم في بقها وعلي وشها وكان النهار بدأ يطلع فرحت رايح أوصت واخدت شور ونمت صحيت علي ايديها هي الي بتصحيني علشان ققوم افطر معاها وكانت لبسه قميص نوم بحمالات خفيفه وتحته سلب رفيع بقماش شفاف من علي الكس رحت ساحبها علي السرير فحضني ونزلت في وشها كله بوس قالتلي براحه يامجنون قلتلها بحب بتاع الصبح ده قوي ونزلت الحمالات ونزلت رضاعه في بزازها وهي بتخرج اهات وأيدي علي كسها الي بدأ يغرق وصباعي دخلته جوه كسها وهي بدأت تسيح مني خالص لحد ما طلعت زبري حطيته بين بزازها وقعدت العب بيه بينهم وهي رايحه مني خالص وحطيته في بوقها وعملنا الوضع 69واكلت كسها اكل وهي قعدت تمص باحتراف وتدخله في زورها ودخلت صوابعي في طيزها وهي قعدت تشتم وهي بتمص وراحت موقعاني علي جنبي وهي طلعت فوقي وقعدت تمص تبوس في كل جسمي وراحت قعده علي زبري في كسها وقعدت تمص في صوابع رجلي وانا قاعد انيكها بصوابعي في طيزها لحد ما شاورتلها اخدت وضع الدودج ومسكتها من شعرها علي ايدي وبدأت انيك أن وماسك بزازها واضربها علي طيزها هي تصرخ وتتأوه شاورتلها تقف وتنقبر علي الحيطه ورحت مدخله تاني وهي عماله تشتم بكلام مش مفهوم وجسمها يتهز كله ونيمتها علي حرف السرير ورفع رجليها الشمال ودخلت تاني وركبتها علي الارض وبعدين عدلتها علي ضهرها ورجليها علي كتافي وقعدت انيك وماسك بزازها واضربها علي وشها وهي تشتم وتقولي زيد زيد أنا شرموطك وقحبتك وطلعت فوقها علي السرير وقعدت انيك بقي شويه براحه وانا ببوسها وماسك بزه لحد ماخلاص هنزل قلتلها فين قالتلي في بوقي وطلعته قعدت ترضعه لحد مانزل في بوقها ورحت عادلها تاني وقعدت العب في طيزها لحد زبري متوقف تاني قالتلي هيوجع عمري ماحربتها وحطيت علي طيزها فزلين وعلي زبري ودخلته براحه وهي بتصويت من الالم لحد ما دخل كله واستقر جزاها واتعودت علي حجمه وقعدت انيك في طيزها لحد مانزلنا فيها وقمنا أحدنا شور سوي وعملنا تاني تحت الدش واستمريت الاسبوعين بتوعية مع لوما في دلع مرتين وتلاته في اليوم لحد ماسافرت ومازلنا بنتواصل فون وفيديو كول .....برجاء تعجبكم القصه وهكمل باقي حكاياتي بس عاوز تفاعل اكتر ولو فيه اي ملاحظات ياريت اسمعها علي الكتابه وشكرا ليكم

أنا زهرة زوجة مصرية شرموطة ومش مكسوفة و أنا بقول إني شرموطة انا بستمتع جدا بإحساس الشرمطة و العهر وجوزي السبب وطبعا فى حكايات كتير والمرة دى هحكى عن تجربه قررنا نعملها انا وخالد جوزى حبيبى بس تجربة مختلفه جدا كلها جنس وشرمطه وتعريص وسادية قررنا نعمل الجنان نفسه وان اخلى خالد جوزى يشوفنى قدام عينه وانا بتناك وبتشرمط مش كدا وبس لا ده هو كمان هيبقى خول ومعرص بالفلاحى كدا عينى عينك ياهيجانين ولان انا زى ماقولتكم واثقه في نفسى وعارفه قدراتى قررت اخوض التجربه ولاكن حطينا شروط انا وخالد علشان المتعه متخلناش نخسر حياتنا وكان اول فكرة جت في دماغى وهى اننا مش هنقابل الشخص اللى هنجرب معاه التجربه دى عندنا في شقتنا وبعد تفكير قررت انا وخالد نقابله في شقتنا اللى هنبيعها كنا واخدين تجارة ومحدش يعرفنا هناك في المنطقه دى وعلى فكرة هى كانت في اكتوبر وقولت لخالد على الفكرة وقالى موافق وقولته كدا اول حاجه خلصنا منها نفكر في اللى جى محتاجين سرير وكنبه وبوتجاز هناك بعض اللزوم علشان لو قعدنا يوم او اتنين هناك وفعلا كان عندنا في الجراج بتاعنا شويه حجات وخالد نقلها هناك نيجى بقى للتنفيذ طبعا قررنا ننفذ خلاص بس كان فاضل الشخص اللى هنختاره وكان شىء اساسى عندى يكون من سكان الاقاليم علشان ميعرفش يوصلنا تانى وفعلا بدئت ادور على النت مش قولتك انا شرموطه على حق واصلى وبدأت اتفرج على افلام سكس انا وخالد من النوع ده وعجبنا الموضوع جدا و بدأ يثيرني ويثير خالد لدرجة انه سيطر عليا وبقيت مدمنة افلام سكس والخيارة مش بتفارقني وبمتع بيها كسي وانا مع خالد واقوله شوف مراتك زهرة الشرموطه بتهيج على الازبار ياخول ههههههههه(نهر العطش) وبلعب في كسى بالخيارة ياعرص وبدئت اتفت في وشه كمان وهو استمتع قوى وبدء يلحس وينض صوابع رجلى وبقيت انا الملكه وعلى فكرة معلومه للكلاب اللى بتعشق الرجلين انا مش بوافق باى كلب ياكلاب ,و لحد ما لقيت مرة شاب عامل فيديو لنفسه وهو بيضرب عشرة على موقع افلام سكس فيديو وبيقول اي شرموطة عايزة تتناك تبعتلي رسالة ساعتها كانت الخيارة في كسي وكلمة شرموطة هيجتني اوي مش عارفة ليه لدرجة اني جبتهم من الهيجان والخيارة خلت كسي مولع , وخليت خالد يجى يلحس كسى وانا بضربه على قفاه ومشغله الفيلم وبقوله ايه رايك ياعرص شوفت انا هجت على زبه ازاى ياخول وهو بقى هايج قوى ويلحس قوى وقطع كسى من اللحس وجبتهم 4 مرات من كتر الهيجان ونمت بعدها من الإرهاق , تاني يوم مفتحتش اي افلام سكس فتحت نفس فيلم الشاب دة وقعدت اقلب في فيديوهاته لقيت فيديو ليه وهو بينيك مراته كنت هتجنن وتخيلت نفسي مكانها , هيجني جدا احساس اني بتناك منه ومش كدا وبس لا قدام جوزى وهيكون خلودى كلبى المطيع وسخنت جدا على الفكرة , وكل يوم كان هيجاني على الشاب دة بيزيد جدا كان من الارياف من محافظة البحيرة من وانا قررت اكلم الراجل ده وبدئت الشرموطه اللى جواياه تتحكم اكتر فيه , بعت له رسالة خاصة مقولتش غير مساء الخير , مكانش اونلاين ساعتها لكن وانا بتفرج على افلامه لقيته باعتلي بيقولي مساء النور , كنت مش عارفة أقول ايه لقيته باعتلي بيقولي بص أو بصي بقى انا مش فنان في نيك الستات ومتعلم من نهر العطش اصول النيك لو تعرفى موقع حلمات ياشرموطه وهنا حسيت بالهيجان اكتر واكتر وكلمت خالد في الفون وعرفته قالى يله يالبوتى العبى براحتك خلينا نتمتع وضحكت وقفلت مع خالد ورجعت تانى للشاب ولقيت باعت رسالة بيقولى بس ابعتيلي صورة اثبتيلي فيها ان صاحبة الأكاونت بنت واكتبي فيها إسمي , قولت له بغرور الأنثى انت حر باي مردش عليا , اتجننت بصراحة انا كنت منتظرة انه زي اي راجل هيقعد يحور عليا ويعمل أفلام عشان يوصل لي بس واضح انه عينة مليانة وخبير وتقيل ودة جنني اكتر , لقيته نزل فيديو جديد ليه وهو بيلعب في زيه وجسمه السكس كان يجنن وانا بتفرج وبلعب في كسي بالخيارة , هيجاني جرأني لقيت نفسي بكتب اسمه في ورقة وبصور إيدي بس جنبها وبعتها له وقولت له أظن دي مش أيد راجل , رد على طول وقالي راجل ايه دي الأيد دي أكيد ايد اجمد ست في مصر ولهجته و أسلوبه اتغيرو خالص قالي تعالي مايك هنا في الموقع وبعتلي كوول انا عشان هايجة مترددتش كنت مولعة وضغطت على الرد وقالي الو قولت الو قالي ازيك قولتله تمام كويسة وانا بلعب في كسي وصوتي باين عليه لدرجة انه قالي يخرب بيتك دة انتي على آخرك , قولت له اه على آخري , لقيته بيقولي بس انتي حلوة اوي اكتشفت ساعتها ان الكاميرا مفتوحة وانا من هيجاني مش مركزة ومش واخدة بالي وكان وشي وبزازي باينين اتجمدت مكاني وخوفت يكون في اكانية للتسجيل ويكون بيسجل لي بس انا من هيجاني كنت في جراءة انا نفسي استغربتها جدا , قولت له تصدق انك اول واحد اكلمه في حياتي قالي مصدقك , كان بيتكلم بجد وكان اسلوبه محترم جدا ,وهنا اتاكدت فعلا انه تلميذ لنهر العطش قالي انا عارف ان هيجانك اللي خلاكي تعملي كدة ويمكن لما تجيبيهم وتهدي وتبقي مش هايجة تندمي , طبعا علشان انا شرموطه خبرة كملت على نفس النغم هدى قولت له انت فهمتني اوي انا فعلا مش مصدقة اني فاتحة الكاميرا لراجل وعريانة ومن ورا جوزي بس الجو دة كله مهيجني , قالي عشان انتي مستمتعة بالشرمطة , قولت له اه يخرب بيتك انت فهمتني اوي بجد , قالي طيب نزلي الكاميرا فرجيني , نزلت كامرة اللاب توب وفرجته وانا بنيك كسي بخيارة وهو بيلعب في زبه , وكنت مش مصدقة نفسي بس مولعة نار من المتعة وخصوصا ان فكرة الخيانة و الفجور و الجراءة والفضيحة مهيجاني أكتر , لقيته بيقولي بقولك ايه انا متجوز وانتي متجوزة يعني لعب العيال دة مياكلش معانا , قولت له انا عايزاك بس مش متخيلة اني ممكن اعمل كدة , قالي بصي انتي عملتي دلوقتي حاجة عمرك ما تخيلتي انك تعمليها كملي جنان واستمتعي , قولت له هكمل قولت له انا من القاهرة قالي ان شغله قريب مننا جدا , وعرفته مواعيد شغل جوزي بس قولتله استنى لما اظبط وقت ونتقابل وقولته انا هقفل دلوقتى علشان جوزى زمانه راجع وانا لسه معملتش غدا وقالى طيب مش نفسك تشوفى شويه لبن ليكى مخصوص ياشرموطه قولته ورينى يادكرى وضحكت ضحكه كلها شرمطه وهو جابها وانا قولته هاخدهم كلهم في بقى يادكر يله سلام ياقلبى بقى وقفلنا وعطلول اتصلت بخالد وقولت على جزء من اللى حصل وسكت وهو بيتحايل عليه اكمل قولته لما تجى ياعرص وضحكت ضحكتى المتعادة وقولته سلام وقفلت ههههههه وبعد ماقفلت بنص ساعه لقيت خالد بيفتح الباب وداخل ضحكت تانى وقولته خولدى حبيبى مقدرتش تستحمل ياعرص ههههههههه وطبعا لانى عارفه خالد كويس قوى كنت عارفه انه هايج قوى ولقيته بيقولى ايوة انا هايج قوى ياشرموطتى وهنا بقى جاتلى فكرة التزعم والسيطرة وقولته انا شرموطه اه بس بكيف ياعرص ههههههه وستك وملكتك وانت كلبى هههههه وهنا خالد فهم انا عاوزه ايه ولقيته نزل زى الكلب وجه عند رجلى وبدء يلحس صوابع رجلة وهنا بقى انا حسيت بالشرموطه الفاجرة اللى جوه منى وقررت وقتها اعمل تجربة جديده وقولته تجى نتخيل ايه هيحصل وقتها ياخلودى ياكلبى المدلل وهو طبعا علشان انا عارفه انه هايج قوى قوى واقف وبدينا نعمل البروفه وقولته تخيل بقى ياعرص يامتناك الدكر قدامك دلوقتى وبدء الحوار بينا وطبعا ربطه بحزام من رقبته وجبته من عند باب الشقه انا : يله يا كلب يا خول يا عرص قول لسيدك بتحب ايه خالد أنا أحب من اللى بيمتع زوجتي وشرموطتى ولبوتى ومتناكتى انا ضحكت ودوست على رقبته برجليه وركبت حمار ومشى بيه لحد دكرى اللى جى يعشرنى وينيكنى وأمرته أنه يلحس رجله وينضفها وانا راكبه فوق منه خالد مشي على اديه ورجليه زى الكلب وراح عند الكنبة وانا قومت وقعدت مكان الفحل خالد بدء يبوس رجلى وصوابعى وينضفها طبعا هنا انا هجت اكتر وزيقته برجلى وقع على الارض وقومت حطيت رجلى على وشه وقولت شوفت ياكسمك يامعرص انا الدكر اللى هنيك مراتك ومش كدا وبس وهشعرها كمان وانت زى الكلب هتنضف زى وكسها ياعرص خالد : بدء يبوس اكتر في رجلى وينضفها ويلحسها قوى وبهيجان قوى انا رجعت تانى على الكنبه وهو جه زى الكلب ورايا قلت ليه : ورينى طيزك لإن سيدتك وملكتك قالتلى طيزك حلوه وطبعا هنا احنا مكناش متفقين على كدا اصلا بس لانه هايج قوى لف وجاب طيزه قدامى انا ضربت جامد قوى على طيزه وبعبصته ودخلت صباعى كله في طيزه خالد بدء يصرخ قوى وانا بضحكت شرمطه قولته انت لسه شوفت حاجه يامتناك وهنا يخلص الجزء الاول من الحكاية تابعونى وشجعونى علشان اقولك الباقى وازاى خليت خالد سالب وناكنى الدكر ملحوظه هامه جدا دى كنت كاتبها اهداء لاحد اعضاءنا وقررت انى اعملها سلسله وانتظرو الجديد منها

جوزي باعني لتاجر الحشيش عشان مش معاه فلوس بس انا اتمتعت اوووووووي من سبع رجاله وحامل في ثلاثه انا اسمى سيده هحكى حكايتى الى يمكن ناس كتير تستغربها انا من قريه فى الغربيه يعنى من الارياف اتربيت مع عيلتى كاى بنت وكنت بشتغل وبساعهم فى الغيط وحياتى كويسه بس مكملتش تعليمى بعد الاعداديه انا جسمى حلو ومتناسق لانى نشيطه وبشتغل مع اهلى والحمد لله جميله وكل الناس بتحسدنى على جمالى وكان بيتقدملى ناس كتير وكنت برفضهم لان كلهم كانوا جهله اتقدملى واحد جارنا حسين كان مؤدب ومعاه كليه تجاره وشغال فى شركه فى مدينه جنبنا وافقت عليه واتخطبنا وكان بيحبى اوى واتجوزنا واجر شقه فى المدينه عشان جنب شغله وكان يوم فرحنا حلو وكنت مبسوطه اوى لحد مروحنا واهلى ودعونى وكنت بعيط لانى هسيب امى واخواتى وابويا بعد ممشيوا جه قعد جنبى وقعد يهزر ويضحك ومسك ايدى حسيت احساس حلو اوى اول مره احسه بس كان معاه احساس خوف كمان وقعد يقولى انا بحبك وانتى مراتى ولازم نبنى بيتنا كويس ونخاف على بعض وحط ايده حوالين وسطى وشدنى ليه وادنا بوسه على شفايفى حسيت بعدها انى فى دنيا تانيه وحسيت قد ايه هو طيب وبيحبنى قام شايلنى على دراعاته وانا حطيت دراعاتى على رقبته ودخلنا اوضتنا ووقفنى قصاد المرايه وهو واقف ورايا ولازق فيا وايده حوالين باطنى وبيدا يفك الطرحه وحطها على الارض وبدا يبوسنا من ودانى وكنت بغير منها اوى وحط ايده على صدرى وكان صدرى بارز اوى وكبير وبدا يلعب فيه واول ملمسه طلعت منى ااااااااااااااااااااااااااااه وكنت بحاول اكتمها مقدرتش وبدا يدعك اوى وانا دخت خالص ومكنتش قادره اقف وبدها لقيت ايده اليمين اتسحبت وبدا يفتح سوستت الفستان ولقيت فى ثانيه نزله وبقيت بالاندر والسنتيان وكنت مكسوفه اوى انى شايفه نفسى كده فى المرايه قام شايلنى نيمنى على السرير وقلع هدومه كلها وطلع زبه وخلانى امسكه وخلانى احطه فى بؤى وقالى مصى وكنت قرفانه الاول بس بدات امصه والحسه وهو يدعك فى بزازى وبعدها سحبه وخلع الاندر بتاعى قمت ضامه رجلى فتحها ونزل يلمس كسى وكنت بتلوى وبتقطع اول ملمسه وكان اول مره يحصلى كده واحس بكده ونزل عليه يلحسه بلسانه وياكله ويعضعضه بسنانه وانا بتلوى اوى اوى واااااااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممممممممممم ومسك زبه وبدا يدعك كسى من فوق وبدا يزقه فى كسى قمت صارخه اوى وبدا يزقه بالراحه واحده واحده لحد مدخل زبه كلهوانا اااااااااااااااااااااااه اححححححححححححححححححح وبتلوى تحته وبدا يطلعه ويدخله وينيكنى اوى وبسرعه وانا بعيط واقوله كفايه ارحمنى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه وهو كله متكلمينيكنى اسرع واسرع لحد ملقيته زق زبه اوى وبيزقه زى ميكون عايزه يطلع من بطنى ولقيت نار بتترمى فى كسى من لبنه لحد منزل كل لبنه واترمى عليا يبوسنى ويمسح على شعرى ووشى لحد مخرج زبه من كسى وانا باخد نفسى بصعوبه وتهنا وبعد ساعه لقيته بيفوقنى وبيشلنى يدخلنى الحمام وفتح مايه الدش وبدا يمسح جسمى وينضف كسى وبيدا يحسس علسه تانى ولقيت زبه وقف مديت ايدى مسكته وقعدت ادعكه ولقيته وقفنى وخلانى اسند بايدى على الجدار ومسكنى من ورا ودخل زبه فى كسى وبدا ينيكنى تانى وانا بصرخى اوى وكنتش قادره اقف وكانت روحى تخرج منى ااااااااااااااااااااااااااااه ارحمنى بقى كسى اتهرى وهو بينيك اسرع ويزود من قوته لحد مرمى لبنه تانى فى كسى وبدا اللبن ينزل على فخادى والمايه نزله علينا واستحمينى وجاب الفوضه نشف جسمى وجسمه وحملنى رجعنى السرير ونمنا فى حضن بعض وصحينا على العصر واكلناوجت امى واهلى والصباحبه ودننا عايشين مبسوطين لفتره وبدات الحياه العاديه الروتينيه ماشيه وبدا يتغير ويبقى عصبى ومتنرفز وبعد الجواز بسنتين جبت عليا بنتى بس لقيته اتغير اكتر وزعل عشان كان عايز ولد وبدا يسهر كل يوم ويمد ايه عليا ولما غضبت عند اهلى رجعونى ووقفوا جنبه هو حتى العلاقه الجنسيه اتغيرت وبدات الحياه الجنسيه تبقى برده روتينيه ومكنش بينيكنى غير يوم فى الاسبوع او فى الاسبوعين ومعنتش بستمتع زى الاول ولما ينيكنى يبقى ميهتمش غير بنفسه يبدا يقلع هدومه ويقلعنى ويديلى زبه امصه وينيمنى ويدخله فى كسى علطول وانا بكون بتالم اكتر مبستمتع لحد مينزل فى كسى ويسبنى عرفت بعدها انه بيشرب مخدرات وبيصرف كل فلوسه عليها بس كنت بستحمل عشان بنتى حتى انا اتغيرت ومليت بعد الخلفه بس بقى جسمى مغرى اكتر وطيزى كبرت وبتخلى كل الرجاله تعاكسنى الجزء الثاني عدت فتره على الحال ده وبقيت قرفانه منالعيشه بس بستحمل عشان بنتى وبقى عنندها سنه ونص وفى يوم الساعه 9 بالليل لقيت البت ساخنه اوى وتعبانه كنت هتجنن وقعدت اصرخ وقلت لجوزى يودينى للدكتور وهو كان متنرفز لانه كان عايز يخرج يجيب حشيش بس **** هداه ورضى ينزل معايا وروحنا للدكتور وكشف عليها وادانى علاج واحنا ماشيين قالى تعالى معايا بقى اجيب حاجه ونروح سوا مشيت معاه وومشانا فى حته مقطوعه وقالى استنى هنا وقفنى على اول شارع كده ومشى شويه وراح لناس وزى ميكون بيشترى منهم حشيش وهم عارفينه وسلموا عليه وكانوا 4 رجاله منهم راجل كان قاعد على كرسى وزى ميكون المعلم بتاعهم شافنى دنه يبص عليا ومشلش عينه من عليا وزى ميكون ساله عليا قاله دى مراتى المهم مشينا وروحنا وانا اديت البت الدوا والحمد لله اتحسنت المهم جوزى راحله تانى يجيب حشيش ومكنش معاه فلوس فالراجل اداله وقاله المره دى بس عشان خاطر بنتك العيانه بعدها بكام يوم راح تانى وهو ممعهوش فلوس وكان عايز وقاله اول مقبض هديك الفلوس قاله لا ومرضيش وكان هيخلى يضربوه لحد مقاله انا عندى حل تانى انا اول مشوفت مراتك كنت هتجنن عليها انا عايزها يعنى ايه عايزها يا معلم يعنى عايز انيكها انته اتجننت يا معلم دى مراتى قاله اهدى بس واقعد انته عندك الحشيش اهم من مراتك وكمان هنيكها ومزاكك هيبقى علطول على حسابى قاله مستحيل قاله براحتك بس روح مفيش حشيش لما يبقى معاك فلوس ابق ىتعالى بقى جوزى قضى تلات ايام هيتجنن وبقى عصبى اوى وضربى كام مره بسبب حجات تافهه لحد معدش قادر وممعهوش فلوس راح للمعلم وقاله انا موافق بس مره بس ضحك وقاله مكان من الاول بس مراتى مش هتوافق على كده خالص قاله ملكش دعوه هجيلك فى يوم وتقلها انى هسهر معاك وتديها كبايه عصير وفيها الحبايه دى قاله ايه دى قاله دى بتخدر الواحد بيتخليه صاحى بس مش فايق خالص ومششايف الى قدامه قاله ماشى واداله الحشيش الى هو عايزه من غير فلوس بعدها باسبوع جالى جوزى من بره ومعاه عصائر وفاكهه وقالى جهزى اكل حلو عشان فيه واحد صاحبى هيجى يسهر معايا سالته مين قالىحد متعرفهوش عملتلهم الاكل وجهزته واول مصاحبه جه دخلت اوضتى وسبتهم ودنهم لحد الساعه 11 وانا استغربت بصيت من بعيد لقيت صاحبههو المعلم بتاع الحشيش وجوزى بيرصله الشيشه سبتهم ودخلت لبنتى رضعتها ونامت بعدها بنص ساعه سمعت جرس الباب بيقفل ودخل عليا جوزى ومعاه ازازه عصيروكان حط فيها المخدر وقالى اشربى وراح طلعلى قميص نوماسمر وكانت اكتر قميص عريان عندى وقالى البسى على ملم الاكل واجيلك واستنينى هنا لبست وشربت العصير وقعدت على السرير وبدات احس ان دماغى بتتقل ومش قادره افتح اترميت بضهرى على السرير وانا بحاول اقاوم وافوق بس لقيت باب الاوضه بيتفتح وحد حد نزل عليا وقعد يبوسنى وانا كنت مفكراه جوزى ويحسس على جسمى ويلعب فيه وكانت ايده خشنه وبدا يبوسنى اوى ويفعص بزازى وقام حاطط ايدهعلى اندرى وانا طلعتى منى ااااااااااااااااااه عاليه وكانت خبير اوى وقعد يمص لسانى ويلحسه وقام فى لحظه لقيته قلعنى القميص والاندر وقلع هدومه وادانى زبه قعدت ادعكه وكان كبير اكبر من زب جوزى بس كنتى دايخه اوى وعينى مزغلله مش شايفه الى قدامى قعدت امصه والحسه واتف عليه والحسها وحط زبه بين بزازى وقعد يدعكه فيها وانا هجت من كده اوى واستغربتان جوزى عمره معمل كده وقعد ينيكنى بين بزازى وانا كنت اححححححححححح نيكنى بقى نيكنى شال زبه من بزازى وحطه على كسى وقعد يحك فيه وانا بتلوى وبنزق نفسى على زبه وانا بصوت اااااااااااااااااااه بطلى تعزبنى نيكنى بقى وقام زاقق زبه كله مره واحده وساعده كتر السوايل على كسى وبدا ينيكنى اوى اوى ويطلعه ويدخله بسرعه وبقوله زبك كبير وحلو اوى النهارده نيكنى اكتر وهو بيهيج اكتر بالكلام ده وبيدخله بسرعه بسرعه وضربنى على وشى وانا قلت ااااااااااااااااااااااه ونزلت مرتين وبيضربنى على بزازى ودنه ينيكنى كتيييييييير لحد ملقيته بيزق زبه اوى بقوه اوى اوى لحد مكان هيخرج من بطنى ولقيته حمم بركان بتطلع وبتكوينى وكانت سخنه نار و ادانى زبه امصهوله وانضفه وانا بنهج وباخد نفسى بالعافيه وكان لسه واقف ولقيته بيقلبنى وانا اتزحلقت من طرفالسرير وبقيت سنده ببزازى على السرير قعد ورايا ولقيته بيلحس خرم طيزىوعمر مجوزى عمل كده وبيدخل صابعه ويفتح الخرم ومسكنى وكان بيغرز صوابعهفى لحمى وبدا يدخل زبه فى خرم طيزى وزقه وانا بصوت وبتالم وبشد الملايه بايدى ودنه يحشره ويضربنى على طيزى لحد مدخل كله وانا صوت من الالم وبدا ينيكنى فى طيزى وانا اترجاه يرحمنى ويطلعه وكنت بحس انى بتشق نصين ودنه ينيكنى اوى اوى وانا بصوت واعيط من الالم والمتعه ومتوقفش من الضرب وكانتى ايده بتوجع اوى ويشرح جسمى بضوافره لحد مزبه نزل لبنه فى طيزى وكانت زى النار بتحرقنى ورمانى على الارض وانا بتقلب وبتوجع واللبن نازلمن كسى وطيزى على فخادى وقعد يمسحه فيا وادانى زبه امصه وانضفه وقام لبس هدومه وخرج وانا زى مكون اغمى عليا نمت نوم عميق مفقتش غير تانى يوم على صوت بنتى وهى بتعيط وكانت الساعه 8 وقمت الباعفيه بسببها وكان جوزىراح الشغل وقمت رضعتها ونمت تانى صحيت العصر وكا نجوزى جه من الشغل والغريبه انه مصحنيش عشان الغدا وكان عادى خالص وقعدت اكلمه عنامبارح وقدايه اتبسطت بس مكنش مبسوط من كلامى وقمت اجهزله الغدا وعدى اليوم عادى واول مرضعت البت ونامت كان هو بره بيتفرج على التلفزيون قمت لبست نفس القميص الى خلانى البسه امبارح وحطيت برفان ومكياج وندهته كنت عيزاه ينيكنى زى امبارح اول مجه قمت حضناه وانا بضحك وقعدت ابوسه حسيت ببتاعه يقف نزلت طلعته من البنطلون وقعدت امصه بس كنت حساه صغير مش زى زب امبارح الكبير وقعدت امصه وهو هاج اوى نيمنى على السرير وفتج رجلى وناكنى بسرعه ودخل زبه ويطلعه وانا هجت اوى وقعدت اتلوى تحته لحد مجاب لبنه فى كسى بس كان بسرعه مكنتش بقوهوحلاوه امبارح و وراح الحمام وانا مكنتش خلصت شهوتى فتحت رجلى اوى وقعدت العب فى كسى وادخل ايدى فيه وانا بفتكر الى حصلى امبارح وازاى ناكنى لحد مجبت شهوتى وانا بنهج اوى اوى وقمت دخلت الحمام اتشطف واملى خابانى اتناك زى امبارحوكنت مستغربه من الى حصل بعدها بكام يوم قالى ان صاحبه جه وكان برده المعلم وحصل زى المره الى فاتت وبرده جبلى العصير وشربتع وناكنى بس لما صحيت كنت متاكده انى مكنتش نايمه وان فيه واحد غريب ناكنى مش جوزى وصممت اعرف مين الى ناكنى بعدها باسبوع حصل نفس الكلام وجهزت القعده وسبتهم بس كان صحبه وواحد كمان طلع صبى المعلم وبعدها جوزى جه ادانى كبايه العصير بس انا فضتها من الشباك وكنت مجهزه قميص احسن من القميص الى جوزى بيخلينى البسه كانقميص احمر وضيق اوى ومخبى حلمه بزازى بالعافيه وسهل اوى يوضح كسى وعملت نفسى نايمه وعماله احرك دماغى كانى دايخه ولقيت الى بيفتح الباب صاحب جوزى المعلم مكنتشعارفهاعمل ايه ولقيته بيقلع هدومه وزبه اول مشافنى بقى زى الحديد وكان زبه اكبر من زب جوزى مرتين ونام فوق واناكنت خايفه ومرعوبه بس مقدرتش اتحرك ولقيته من اول بوسه ونفسه الساخن الى ولعنى دوبت خالص والخوف راح وبقتمكانه الشهوه واللزه وبيمص شفايفى ويلحس لسانى وانا مديت ايدى مسكت زبه وقعدت ادعكه وكان زبه بيحك فى فخادى وهو نزل على صدرى بنفسه ولسسانه يلحسه ويعضه وانا من اول ملمس صدرى اااااااااااااااااااااااااااه اححححححححححح وهو مش راحم حلمتى بيقطعها بسنانى كانه عايز يخلعها وانا اقوله كفااااااااااايه هتعورنى ااهههههههههههههههههههه امممممممممممممممممم ولقيته بيدينى زبه امصه وادعكه وابوس راس زبه وكل حته فيه ولف نام فوقى وقعد يلحس كسى وانا بلحس زبه واول ملمس كسى زى متكون نار قادت فيه وهو مش راحمه بيشد شفراته وبيدخله لسانه ويلحس مايه كسى الى ملياه وانا مش قادره خالص وبقيت اقوله نيكنى نيكنى بقى وبدعك فى زبه وقام من فوق ورفع رجلى على كتافته ودخله زبه كله مره واحده وانا مقدرش اكتم صرختى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه كسى كسى نار وهو بيدخله زبه وبيطلعه بسرعه اوى اوى وبيضربنى على فخادى وكانت ايده جامده بتعلم على جسمى وزبه كل ميدخلى فى كسى اصوت اكتر احس روحى بتتسحب منى وهو مش راحمنى وايده على بزازى بيفعص الحلمه ويضربنى عليها ونام عليا وهو بينيكنى وقعد يمص بزازى ويعضها وانا بصوت وبصرخ وحاطه ايدى على راسه واترجاه انه يرحمنى ونزلت شهوتى مرتين وهو بينيكنى ولقيته نزل لبنه فى كسى كان نار فيه بتشوينى من جوه ولقيته نزل عليا بوس ومش فى شفايفى وادانى زبه انضفه ومسبتش ولا نقطه لبن من عليه ولحست بيضاته وباسنى من شفايفى ومشى وسابنى وانا مقدرتش اتحرك ودنتنى نايمه لتانى يوم وصحيت وانا هتجنن وبكلم نفسى جوزى الى بدل ميحفظ عرضى بيخلى صاحبه ينيكنى ومش مره كل يومين او تلاته وحسيت انه رخصنى وخلانى شرموطه بدل ميحافظ عليه وان المعلم نزل فى كسى كااااااام مره وممكن احمل منه وقررت انتقم من جوزى ودنتنى اتعامل معاه عادى لحد محت الفرصه الجزء الثالث استنيت لحد مجوزىقالى ان صاحبه جاى النهارده وقتها عرفت هعمل ايه جهزتلهم الاكل ودخلت لحد مالمعلم جه قمت البسه قميص نوم كنت جيباه جديد كان لونه اسود من غير حمالات وضيق حلمات بزازى بتبقى باينه منه ومن السهل تشوف كسى وانا لبساه وبست الروب عليه وخرجت وقعدت جنت المعلم لقتهم بيشربوا جوزه .جوزى قالى انتى ايه الى انتى لبساه ده وايه خرجك بصتله وقلتله جايه اشرب العصير بصى بغضب والمعلم قعد يضحك وحط ايده على كتافى قالى جدع يا مره وخبطنى على ظهرى وقاله سيب القمر شاكله عارف كل حاجه طبعا جوزى مقدرش يفتح بؤه زكان قاعد يضحك معايا ويحسس على ظهرى وقالى شكلك بتعرفى ترقصى قلتله اه اعجبك اوى قالى قومى يا لبوه اتحزمى وارقصى قمت شغلت اغانى وقلعت الروب واتحزمت وقعدت ارقص واتمايل عليه وجوزى تنح والمعلم مقدرش يمسك نفسه قلع الجلابيه وطلع زبه وقعد يدعكه وقالى تعالى يا شرموطه كفايه طفيت الاانى وجريت عليه مسكت زبه الكبير وقعدت امصه والحسه واتف عليه والحس وادعكه بايدى لحد مزبه بقى حديد وهو هاج خالص قلع كل هدومه وقالى تعالى فى حضنى قمت قعدت على رجله فى حضنه وقعد يبوسنى ويمص شفايفى ويلعب بايده فى طيزى ومدها لكسى اول ملمسه طلعت ااااااااااااااه واترميت فى حضنى طلع بزازى وقعد يمص ويعض فيهم كانه عيل صغير لحد مخلاهم يحمروا اوى وقلعنى القميص وقالى اقعدى على زبى يا ملبن قعدت ونزلت بجسمى عليه واحده واحده وانا بصوتمن زبه الكبير الى بيقطع كسى وهو بيمص بزازى لحد مشدنى لتحت ونزلت ودخل زبى كله فى كسى شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه بيوجع اوى بالراحه بالراحه ضربنى اوى على طيزى بس يا متناكه اخرسى وقعدت اطلع وانزل بالراحه وهو بيمص فى بزازى ويعضهم وانا اصوت ااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممممم بالراحه بيوجع يا حبيبى لحد مرفعنى وبقى هى يدخل زبه بسرعه وبنيكنى بسرعه اوى وانا اترجاه انه يرحمنى وهو يزود اكتر وينيكنى اكتر واكتر ولقيت جوزى طلع زبه وبيدهولى قعدت ادعكه ومصتهوله والمعلم بيفتح فتحه طيزى وبيقوله دخله فى طيز المتناكه لقيت جوزى لف وبيلحس طيزى وبيدخله زبه فيها وهو عمره مناكنىمن طيزى وبيمسكنى من شعرى وبيدخله فيها وانا بصوت من زبن جوزى الى فى طيزى ومن المعلم الى بيقطع فى كسى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه احححححححححححححح ارحمونى وهم بينيكونى اكتر لحد مالمعلم نزل لبنه فى كسى ودنه يضربنى على وشى وجوزى نزل لبنه فى طيزى ونزل قعد على الارض واترميت فى جضن المعلم قعد يبوسنى ويبعبصنى وجابلى صابعه عليخ لبن جوزى قعدت امصه والحسه وقالى قومى يا لبوه مصى زبى قعدت جنبه ونزلت على زبه امصه والحسه وانضفه اترميت على الكنبه زى الميته بتقلب من الوجع فى كسى وطيزى وغفلت حوالى ربع ساعه لقيت المعلم نزل بوس فيها وبيمص بزازى ويعضها بدات اهيج تانى واترجيته يرحمنى قالى بس يا متناكه ويعض يعض جااااامد وعورنى وبيلعب فى كسى بايده لحد مهجت اوى وقعد يدخل صابعه فى كسى ويحركه بسرعه بسرعه لحدمجبت شهوتى وبعدها جاب صابعه مليان من مايتى وقعد يلحسه وقومنى ونام هو على الكنبه وقالى اقعدى يا متناكه الشراميط قومت وبدات اقعد على زبه وكان لسه زبه واقف زى الحديد وبدات انزل واحده واحده لحد مدخل نصه وانا كنت اححححححححححححح امممممممممممممممممم مش قادره لالا قام شاددنى لتحت نزلت بجسمى على زبه وصرخت اوى اههههههههههههههههههههههههههههه كسى لااااااا وقعدت اطلع واحده واحده اطلع وانزل وزبه بيقطع كسى وكنت بحس انى بموت وقعدت اطلع وانزل وانا بصوت ولقيت ايد جوزى بتحسس على بزازى وهو واقف ورايا وبيفعص فيهم وانا هجت اكتر واكتر وكنت هموت ولقيت بيحك زبه فيا وبدا يحطه هو كمان فى كسى صرخت وقلتله لا لا مش هقدر لقيت المعلم ضربنى بالقلم اوى وقالى بس يا متناكه ده جوزك وبدا جوزى يحشره فى كسى ولوقه فى زب المعلم وبقى الزبين يدخلوا فيا كانهم زب واحد كبييييير اوى ويدخلوا ويطلعوا سوا وينيكونى بسرعه وانا حسيت بالم ومتعه عمرى محستها قبل كده وكنت بصوت اوى ااااااااااااااااااااااااه اححححححححححححححححح لحد مالاتنين نزلوا لبنهم فى كسى فى وقت واحد وانا اترميت ميته فى حضن المعلم وشلال لبن نازل منى واترمين احنا التلاته مبنتحركش حوالى ربع ساعه وشالنى المعلم دخلنى فى اوضتى وه بيبوسنى وبيقولى كلام حلو ولبس هدومه ومشى وجوزى دخل خاد دوش ونام جنبى وبكده كسرت عين جوزى وشفت متعه عمرى محسيت بيها قبل كده.

🌹🌹الجـــــزء الأول🌹🌹 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ➖تمهيد➖ لقد فضلت أن أكتب في السلسة الأولي باللغة العامية الدارجة ليس لضعف اسلوبي لا ولكن لإثارة القارئ وهكذا سأكمل ف تلك السلسلة ولكن أحببت أن تكون المقدمة باللغة العربية الفصيحة ليعلم القارئ قوة الكاتب لهذا المحتوي ربما هناك الكثيرون مثلي يعيشون ف تلك الصراعات الجنسية مع ذكريات الماضي ومشاهدة الحاضر بين الإنحلال والتدين بين الواقع والخيال ولكن !.. الشئ المؤكد أن الجميع يلهث وراء شهواته مع أختلافها من شخص إلي آخر من شخص يرضي أن يكون هو الفاعل وآخر هو المفعول به وهناك ثالث يعشق المشاهده للفاعل والمفعول به ويري متعة خاصة في ذلك وكل واحد منهم أختار متعته التي يرضي بها شهوته وغرائزه ولا أحد يلام علي شئ أو يعاب بل الجميع في طريقة الشهوة سواء لا فرق بينهم علي الأقل في نظري فأنت إم أن تقبل بالجنس المحرم كلة أو ترفضه كله هذه قناعتي !.. واليوم نكمل ما بدأناه معاً من جنس المحارم والدياثة هذه الأحداث الواقعية وإن كان يتخللها بعض الدراما لإكتمال النص والصورة معا وقد إكتملت السلسلة الأولي منها بــــــــ العشرة أجزاء السابق نشرها وها أنا أبدأ معكم سلسلة جديدة من المتعة الجنسية بهذه السلسلة الثانية وقد حاولت جاهدا تطوير كتابتي مع سرد الواقع فــــــــــلتبدأ ◽◽➖◽◽➖◽◽➖◽◽ وقفنا ف السلسله الأولي عند زيارة أختي سالي وازاي كنت مستمتع وانا بنيكها قدام فوفو مراتي بس مافيش اجمل من كس الاخت ولا أحلي من نيك الاخت بصراحه وانت زبرك ف كسها وعنيك ف عنيها وتقولك نيكني جامد دخل زبرك كله وكدا واجمل لحظه لما تشوف كسها بينقط من لبن زبرك وسالي اختي متعتني جدا أما فوفو مراتي دي ف مكان لوحدها بس فوفو ماكنتش مبسوطه جنسيا خصوصا انها اتعودت تتناك بحرية من غير قيود ومن أكتر من زبر ومن فترة ماحدش ناكها غيري وبدأت احس انها محتاجه تتناك من زبر تاني غير زبري بس مين واحنا لسه مانعرفش حد ف اسكندرية وال نعرفهم ما ينفعش نثق فيهم للدرجه دي وبدأنا نعمل حاجه جديده انا وفوفو علشان ابسطها وبقيت اجيب لفوفو ارقام أصحابي ف الشغل وفوفو تتصل بيهم وتنام معاهم فون قدامي وتتناك منهم وتتشرمط معاهم وانا اكون بنيكها وهي بتتكلم او بلحس ف كسها وهي بتلعب ف زبري وفي الاول كانت مبسوطه ان الموضوع لسه جديد بس بعد اقل من شهر فوفو كسرت الخط وزهقت وتعبت اكتر وطلبت مني اكلم حسام او احنا ننزل نزور ماما وحنان أختي ودعاء اختها ويقابلها هناك ينيكها وانا رفضت وفجأه واحنا قاعدين بنتكلم جرس الباب رن وفوفو قالت دا اكيد عم سيد البواب انا كلمته يجيب شوية طلبات فوفو كانت لابسه كلوت أصفر فتله داخل ف كسها وسنتيان نفس اللون وطلبت مني افتح انا الباب ولقيت نفسي بقولها احنا ازاي ما اخدناش بالنا من سيد البواب دا و بدون اي تفكير فوفو ضحكت قالت دا بينيكني بعنيه كل ما بيشوفني قولتلها اه ياوسخه ماقولتش كدا يعني قالت ماجتش فرصه وماكنتش مهتمه بصراحه يا تامر ياحبيبي قولتلها طيب افتحي الباب زي ما انتي كدا واتشرمطي علية وانا هدخل البلكون اتفرج من ورا الشيش وفعلا انا دخلت البلكونه وفوفو فتحت الباب وضحكت وقالت معلش ياعم سيد اتاخرت عليك سيد البواب شاف فوفو بالسنتان والكلوت واتمسمر ف مكانه وفوفو قالت تعالي حط الحاجه جوه وبعد ما دخل قفلت الباب وراه ((سيد دا يجي كدا 40 او 45 سنه طويل وجسمه مشدود كدا وكأنه بيلعب رياضه ولونه اسمر غامق زي الافارقه وشكله مش بطال يعني واللي عرفته بعدين ان دا لون بشرت الناس ف بلدهم وخصوصا انه من حته قريبه ع السودان اسمها شلاتين وبصراحه طلع فحل بمعني كلمة فحل )) سيد البواب دخل الشقه وزبره داخل قدامه وهيطلع من تحت الجلبيه اللي لابسها وحط الحجات ع طرابيزت السفرة وهيمشي فوفو قالت لا ياعم سيد حطهم ف الارض و استني اشوفهم وافرزهم يمكن تكون نسيت حاجه علشان تجيبها بالمره قبل ما تامر يرجع ومايلاقيش اكل طبعا هو سمع ان انا مش ف الشقه وابتسم وفوفو بدات تفرز الاكياس وكل ما تفرز كيس وهي مفنكسه قدامه وبتوطي وفاتحه رجليها وكسها باين اوي والكلوت داخل بين شفرتين كسها وطيزها الكبيره في وش سيد البواب كلها والكلوت داخل ف نص طذزها وبزازها كل ما توطي يطلعوا من السنتيان وفوفو تقوم تحط الكيس ع طرابيزة السفره بعد ما تعمل نفسها شافت الحاجه ال فيه وتدخل بزها ف السنتيان وتضحك وهي عنيها ع زبر سيد البواب وكل كيس تفتحه تفضل تفرز فيه دقيقتين تلاته وهي مفنكسه وبعدين تحط الكيس ع طرابيزه السفره وسيد البواب بقي هيجن وبدأ يقرب منها شوية شوية لحد اما زبره بقي ع خرم طيز فوفو وهي مفنكسه ولما تقوم يرجع ورا شوية ولما ترجع توطي يلزق فيها وفوفو بقيت تحرك طيزها ع زبر عم سيد وهي بتفرز الحاجه او عامله نفسها بتفرزها و هاجت ع زبره وكان شكل زبره من الجلبيه كبير زي بتوع افلام السكس وكل دا بيحصل بسرعه وتلقائيه جدا بعد ما كل واحد فيهم ساب شهوته هي اللي تتكلم وفوفو هاجت و سابت الحاجه ف الارض ونامت بجسمها ع الطرابيزه وسيد البواب مسكها من وسطها وفضل يحك زبره في طيزها وفوفو بتتنهد وبتقول انت بتعمل ايه كدا ماينفعش تامر يزعل سيب طيزي اي وهو بيدعك زبره جامد في طيزها وبقي يبوس ف رقبتها وضهرها وزبره ع طيزها ولف جسمها وكمل بوس ف شفايفها الوردي وكل حته في وشها وزبره ع باب كسها و فوفو قلعت السنتيان وسيد فضل يرضع ف بزازها وهي مسكت زبره تلعب فيه وقالت اح زبر كبير اوي وسكتت وماحدش فيهم بيتكلم مافيش صوت ف المكان غير تنهيدات فوفو وصوت ااااهاتها وعم سيد نازل تقفيش ف بزاز هيطلعهم في أيده وفضل يرضعهم لما حسيت وانا بتفرج عليهم انه هياكلهم اكل وفضل يلعب ف بزاز فوفو لحد اما فوفو من شهوتها طلعت زبره من تحت الهدوم «وكـــــــــان زبــــــــره اســــــود وتخــــــين اوي وطـــــــــــويل وكـــــله عــــــــروق وبيلمـــــــــع وراسه كبيره وعمري ماشوفت زبر ولا هشوف زي زبر عم سيد غير ف الافلام وبس » وفعلا كان زبره زبر فحل بجد وفوفو شافت زبره وقالت احححح يالزبر دا ياعم سيد ايه الزبر دا زبرك كبير اوي وحلو زي بتوع افلام السكس ال تامر بيفرجني عليهم سيد البواب ضحك وقال طيب مش هتشوفي طعمه يا شرموطه وفوفو مسكت زبره وفضلت تبوس كل حته فيه وتمشيه ع وشها وبعدين حطتوا في بوقها وبقيت تمص فيه جامد ويادوب عرفت تدخل نصه في بوقها وكانت هتفطس وفضلت تمص ف زبر عم سيد شوية وهي قاعده تحت رجليه زي الكلبه وهو واقف وماسك جلبيتوا ورفعها وفوفو ماسكه زبره بتمص فيه وبعدين وقفت وقلعت الكلوت ومسكت زبر عم سيد تمشيه علي كسها وتضرب كسها بيه وعم سيد مسكها وشالها وهي بتضحك وقعدها ع الطربيزه وشاف كسها وضحك وقال كسك كس واحده شرموطه متعودة ع النيك ياقحبة واية دا كل دا خرق طيز يا متناكه دا انتي طلعتي شرموطه وفوفو ضحكت وقالت انت هتنيك ولا هترغي تامر زمانه جاي وفضل يلحس ف كسها وينيكها بلسانه وفوفو بتقولوا يلا نيكني دخل زبرك ف كسي وبعدين مسكها فضل يبوس فيها وزبره ع كسها وفوفو مسكت زبر عم سيد ولسه هتدخلوا ف كسها وجرس الباب ضرب حصل رعب ف المكان وسيد البواب اترعب اكتر من فوفو فاكر ان انا اللي جيت وفوفو قالت كمل نيك وما تتكلمش قال والباب فوفو قالت مش هرد كان ماحدش موجود عايزه اتناك انا تعبانه اوي دخلوا يلا اح وعم سيد دخل زبره ف كس فوفو شوية شوية وفوفو مش مصدقه انها هتتناك من زبر اسود زي ما كانت بتتمني وانا ف البلكونه مبسوطه وبقول ف نفسي اخيرا ليقيت زبر ينسيها زبر حسام ويكيف كسها وفوقت من سرحاني ع صوت فوفو وهي بتقول لعم سيد بشويش انت كدا هتبوظ كسي بزبرك دا وسيد ضحك وقال كس ايه اللي يبوظ دا كسك عايزه زبرين زي زبري يدخلوا فيه يامتناكه انت بس اللي مش عارفه قيمه كسك الكبير دا واخيرا زبر سيد دخل كله ف كس فوفو وطلعت منها شهقه هزت الشقه وهو بيدخل ويطلع ف زبره وفوفو مبسوطه اوي وكل شوية عم سيد يسرع اكتر ف الحركه لحد اما بقي بيفشخ ف كسها جامد وصوت فوفو بيهز الصاله وهي بتقول ااااااهــــ اححح ياكسي نيكني نيكني انا متناكه وبعدين عم سيد طلع زبره من كسها وفضل يبوس فيها شوية ويرضع بزازها شوية لحد اما فوفو كسها ارتاح شوية وبعدين نامت ع ببطنها ع الطربيزه ورجليها ف الارض وهي فتحاهم وعم سيد من وراها دخل زبره ف كسها وفضل يرزع ف كسها ويشدها من شعرها ويشتمها ويقوليها (ياوسخه ياشرموطه يامره ياوسخه يا كلبة زبري يا متناكه انا من اول ما شوفتك وقولت انك شرموطه ) وكلام من النوع دا وفوفو بتهيج اكتر من كلامه وهي بتقول يلا هاتهم ف كسي ااااح نزلهم ف كسي يلا اتعبت مش قادره اااااح ياكسي نزل لبنك في كس المتناكه انا شرموطه وعم سيد البواب فشخ فوفو بزبره وفضل ينيك فيها بتاع 15 دقيقه لما فرتك كسها وفوفو بدات تدايق وتشتم في سيد وتقول ما تخلص نزلهم بقي انا اتعبت خلاص كسي اتقطع ااح وعم سيد طلع زبره من كسها وكسها ونصها التحتاني كله بيترعش من كتر النيك وقال خلاص خدي نفسك شوية وانا هشرب سجاره وفوفو بتضحك وبتهوي بإيدها ع كسها وتنفخ فيه ببوقها وتقول كسي زي النار يخربيتك وبيت زبرك وسيد ضحك وقال لما هنزل لبني ف كسك هترتاحي ما تخفيش ياشرموطه لسه هفشخك تاني هو انا هسيبك النهرده .. وانا بكلم نفسي ورا الشيش وبقول خلاص فوفو خلاص أدمنت الزبر والنيك وانا أدمنت التعريص والدياثه بس انا مبسوط ان فوفو بتحب الزبر اي زبر المهم يكون كبير وانا مبسوط ان بقيت عرص وديوث لكس مراتي ... وعم سيد شرب السجاره بتاعته وقال لفوفو تعبت ولا أيه وهي ضحكت قالت بصراحه كسي وجعني بس عايزه اتناك لسه ماشبعتش وعم سيد شال فوفو فوووق ونزلها ع زبره وبقيت فوفو حاضنه عم سيد وأديها حوالين رقبته ورجليها ملفوفه ع وسطه وزبره ف كسها ورجع يفشخ ف كسها اكتر من الاول وعفاف خلاص كسها طري من العسل بتعاها واتعود ع زبر عم سيد و متعتها زادت وزادت شهوتها وهي علي زبره وبتقول (انا متناكه نيكني قوي انا شرموطه ااااه ااااح ياكسي نيكني قوي عشرني بزبرك انا كلبة زبرك ياعم سيد ااااه انا جوزي عرص زبره صغير مش بيمتعني نيك نيك نيك اح) وسيد حاضنها بإيد حططها ع ضهرها والإيد التانيه بيلعب بيها ف خرق طيزها ومدخل 3 صوابع ف خرم طيزها وبعدين طلع زبره من كسها وحط زبره ف طيزها هو لسه شايلها وفوفو بقيت بتبكي وتعيط من الشهوة والمتعه ومبسوطه جدا وعم سيد شغال نيك ف طيزها وبعدين قال ها ياشرموطه انزل لبني ف طيزك ولا أيه فوفو قالت اح ف كسي هاتهم ف كسي عايزه احس بلبنك وهو بينزل ف كسي وطلع زبره من طيزها ودخلوا ف كسها وعم سيد لما حس انه خلاص هيجيبهم قال لفوفو انزلي ع زبري واقعدي عليه ما تتحركيش يا بنت المتناكه وفعلا فوفو نزلت ع زبره وما اتحركتش وعم سيد بيتنهد وفوفو مش بتقول غير اح و بدأ يجيبهم في كسها يمكن نص دقيقه وهي هتجن من الشهوه وبعدين طلع زبره من كسها و اللبن نازل شلال من كسها وعم سيد نزلها ع الانترية زي الكلبه ولبس بنطلونه وجلبيتوا ومشي من غير كلام او سلام وانا اول لما اتاكدت انه قفل الباب طلعت من البلكونه والبنطلون بتاعي فـ ايدي وزبري واقف رغم ان جبتهم مرتين وانا بتفرج عليهم وفوفو حبيبتي قاطعه النفس وكسها زي ما يكون فيه كهربا بيترعش واللبن نازل منه وطيزها مفشوخه وكانت تعبانه خالص وشلتها ودخلت بيها الاوضه وحطيتها ع السرير وسبتها تنام وانا طلعت اتفرج ع التليفزيون ف الصاله بعد احلي تعريصه ليا وانا بتمتع بكس مراتي وهو بيتناك كدا وكنت مبسوط اوي لما فوفو قالت عليا ان عرص وزبري صغير حسيت ان ديوث واتبسطت وهي بتقول كدا وزبر واحد غيري ف كسها وكانت دي بداية الدياثه و التعريص ف اسكندرية 🙈 ➖➖الي اللـقـــــــــــــــــــاء➖➖ ◽الجــــــــزء الثانــــي ◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽ احساس حلو وانا بتفرج ع عم سيد وهو بينيك مراتي بزبره الكبير الاسمر وهي في قمة السعادة تحت زبره بس بعد ما عم سيد ناكها فوفو نامت من التعب وانا ع السرير جمبها وبعد شوية وانا بلعب في التليفون قامت اخدت دش ولبست حاجه خفيف ورجعت هتكمل نوم تاني كل دا من غير ولا اي حوار بينا بعدين سالتني اذا كنت اتعشيت ولا لأ وانا قولتلها لأ لسه قالت ياحبيبي استني اجهزلك اكل ونتعشي مع بعض واتعشينا وهزرنا واتكلمنا ع نيك عم سيد ليها وزبره وفوفو قالت انا استمتعت بيه وبزبره بصراحه حلو اوي وكبير والكلام دا كله ..... وانا زبري وقف من كلامها ع زبر عم سيد وبقيت زي المجنون نزلت فيها بوس وهي بتضحك وبتقول يا تامر انا تعبانه كسي وجعني وجسمي متكسر وفضلت الحس كسها وبنيك بسرعه وبضربها ع طيزها وهي بتضحك اح ياخول يامعرص مش بتنيك حلو غير لما بتشوفني بتناك قدامك وانا بنيك فيها لحد ما نزلت لبن زبري ف كسها و قولتلها نفسي تتناكي من عم سيد قدامي ضحكت وقالت ما انا بتناك قدامك يا معرص قولتلها لا قصدي يبقي شايفني وانا شايفه وهو بينيكك قالت مممممم طيب يبقي انتي ياتموره يا حبيبي تروح تعزم عم سيد ع كس مراتك حبيبتك وتقولوا انك عرص وديوث وانك عايزه يجي ينيكني علشان انا زبره عجبني مووت قولتلها اتفقنا ياقحبتي انتي بتقولي فيها ما أنا عرصك وديوثك فعلا وفعلا بعد كام يوم كدا في الضهريه نزلت تحت عند عم سيد ف الاوضه بتاعته ولما شافني اتوتر شوية وبعدين انا ضحكت وقولت ازيك عم سيد اية مش بتيجي تشوف طلبات المدام من كام يوم كدا قال تحت امرك يا استاذ تامر انت تأمر وقربت منه وقولتلوا ايه ماوحشتك قال مين قولتلوا فوفو مبسوطه منك وبتقول انك جامد وشغلك حلو وعم سيد سمع كدا واتخض وسكت شوية وانا ضحكت قولتلوا ماتتخضش اوي كدا انت فاكر انها هتخبي عليا يعني انا اللي يهمني انها تكون مبسوط وهي مبسوطه منك بتقول انك فشخت كسها جامد دا نامت زي القتيل وانا عايز اشوفها هي تعبت من ايه كدا عموما احنا عزمينك ع العشا النهرده بعد الساعه 12 بالليل كل دا وعم سيد ساكت خالص كدا وسبته ومشيت وهو مش مصدق ال بيسمعه مني طلعت الشقة وحكيت لفوفو اللي حصل واتبسطت اوي وحطت ايدها ع كسها وقالت هتتفشخ النهرده يا بن المتناكه ياوسخ وضحكت وانا سمعت كدا وزبري وقف ومسكتها فضلت انيك فيها ف كل حته في جسمها وماسبتهاش غير لما نزلت لبني ف كسها مرتين وبعدين نمت انا وهي . صحيت ع صوت جرس الباب وطبعا جه ف بالي ان الساعه جات 12 وعم سيد هو اللي جاي ينيك فوفو بصيت ف الساعه كانت لسه الساعه 9 قومت فتحت الباب مالقيتش حد ودخلت تاني كانت فوفو صحيت وكدا وبدأت تجهز الاكل للفحل بتاعها ال جاي ينيكها ..... جات الساعه 12 وفوفو خلاص جهزت نفسها ولبست «كاش مايوه» اسود هياكل من جسمها حته وبزازها طالعه منه وقصير يادوب مغطي حته من طيزها الطرية المدوره ومافيش عشر دقايق وجرس الباب ضرب فتحت الباب وعم سيد سلم عليا و دخل سلم ع فوفو وانا كنت قاعد علي السفره وقعدنا ناكل وعم سيد لسه مستغرب وجودي طبعا فقولت ليه ها ياعم سيد ايه رايك فـ مراتي قال بصراحه زي بتوع السيما وكل حته فيها حلوه وفوفو ضحكت وقالت نخلص اكل وعايزاك تفشخ فيا براحتك وانا بصيت لعم سيد وقولت سمعت عايزك تفشخها وتخلي كسها يتقطع من النيك فيه وبعدين عم سيد بص علي فوفو وقال بس انتي شكلك متعوده علي النيك صح وفوفو قالت وليه بتقول كدا ياعم سيد قال علشان خرم طيزك واسع ومفتوح عرفت انك شرموطه وبتتناكي وانا ضحكت وقولتلها خرم طيزك دا هو اللي فاضحنا دايما و فوفو قالت ايوا انا شرموطه عاجبك ولا مش عاجبك يا معرص وضحكت ... خلصنا اكل وشغلنا فيلم سكس انا قعدت ع الانتريه وفوفو قعدت عند سيد ومسكت زبره فضلت تلعب فيه وهي بتقول اااح يازبرك شايف الزبر دا يا تامر كبير ازاي وبصت ع عم سيد وقالت زبرك نيكه حلو فشخ كسي جامد وطلعت زبره فضلت تمص فيه وكان زبر مافيش اكبر منه لونه اسوه وتخين وطويل وفيه عروق كتير وسيد طلع بزازها فضل يلعب فيهم ويشدها من حلماتها وبعدين فوفو حضنت زبره ببزازها وحطت زبره بين بزازها وفضلت تدعك بزازها بيه وهو عمال يبوس فيها ويرضع بزازها وبعدين خلاها تقلع الكاش مايوه وفضل يلحس ف جسمها كله و يلحس ف كسها ويلعب بلسانه فيه وشوية ويمص زنبورها ونزل بلسانه يلحس طيزها وكل ما يجي عند خرقها يبوسه ويدخل لسانه جواه لحد اما حابت شهوتها قبل ما عم سيد ينيكها وبعد اللحس ف جسمها وكسها فوفو مسكت زبره وفضلت تدخلوا ف طيزها و قعدت ع زبره وهو قاعد ع الانتريه وبعدين دخلت زبره في كسها شوية شوية لحد اما زبر عم سيد بقي كله ف كس مراتي و قعدت عليه دقيقه مش بتتحرك وزبره ف كسها وبدأت تطلع وتنزل ع زبره شويه شويه وهي بتقول اااح ياكسي زي النار يا تامر شايف الزبر الكبير دا وهو بينيك كس مراتك ياعرص ااااح ياكسي وفضلت تتنطط ع زبر عم سيد اكتر من 10 دقايق وهو بيرضع ف بزازها وزبره ف كسها وماسك طيزها وبعد شوية قالت انا اتعبت ونامت ف الارض ع ضهرها وفتحت رجليها وعم سيد دخل زبره ف كسها وفضل يدخل ويطلع زبره ف كسها بسرعه وهي مغمضه عنيها وف عالم تاني وفضل ينيك فيها بالوضع دا فتره طويلة وفوفو كانت نزلت شهوتها مرتين تانين غير المره الاولي وبعدين طلع زبره من كسها بعد مانزل لبنه في كسها وعشرها وقال ها ياشرموطه قومي يلا خدي نفسك شوية وفوفو مش قادره تتحرك من النيك اللي اتناكتوا بزبر عم سيد وفضلت تضحك وتقول خلاص انا حاسه نفسي هولد دلوقتي وانا قولتلها تولدي ايه يابنت المتناكه ياوسخه دا لسه هخليه ينيكك مره تاني ف كسك وينزلهم فيه ومره ف طيزك وينزل لبنه فيها وفوفو ضحكت وقالت وانت تتفرج ياديوث يامعرص حرام عليك دا كدا اموت اهون عليك وسيد ضحك وقال خلاص انيكك ف طيزك لحد اما كسك يرتاح يامتناكه وفعلا فوفو وطت علي زبره فضلت تمص فيه شوية وبعدين عملت وضع الدوجي ودخل زبره ف طيزها وقعد ينيك فيها وهي مبسوطه اوي وبعد شوية انا نزلت لبني ف بوق فوفو وهي بتمص زبري وعم سيد نزل لبنه في طيزها وبقيت كل حته ف جسمها تنقط لبن وبعد كدا دخلت الحمام اخدت دش وجات تاني وانا قولتلها ها هتتناكي تاني قالت خلاص مش هقدر كسي اتقطع من النيك ومش هقدر يا تامر وقعدنا نهزر ونضحك شوية كانت الساعة داخله علي 3 وشويه وسيد لبس هدومه ومشي بعد ما فشخ كس وطيز مراتي قدامي 🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🕓🕓🕓🕓🕓🕓🕓🕓🕓🕓🕓🕓 فات شهر علي معرفتنا بـ عم سيد البواب وكان شهر كله نيك ومتعه وانبساط وبسبب زبر عم سيد الكبير فوفو اتعلمت اصول الشرمطه اللي بجد وانا اتعلمت فيهم التعريص والدياثه ... وبدأت افكر ان عم سيد ينيك باقي العيلة ماما واخواتي واخوات فوفو ويعشرهم واتكلمت مع فوفو كدا و قالت ياريت دا تبقي عملت معاهم الصح لو اتناكوا من زبر زي زبر عم سيد ويتمتعوا بيه ولسه بنتكلم انا وفوفو ونهزر وعم سيد فتح باب الشقة ودخل وطبعا انا اللي ااديته نسخه من مفتاح الشقه علشان يجي ينيك فوفو براحته من غير ماحد ياخد باله من سكان العمارة وفي اي وقت حتي ساعات كنت اصحي من النوم ع صوت فوفو وهي بتتناك من عم سيد وبتصرخ من زبره المهم سيد جه وقعد معانا وكانت فوفو لابسه قميص ابيض مفتوح ع بزازها وطويل لحد ركبتها ومش لابسه لا كلوت ولا سنتيان وقعدنا نتكلم وكانت الساعه 1 الضهر وفضلنا نهزر ونضحك وبعدين سيد قال بقولك ايه يا تامر قولتلوا خير قال ايه رايه نعمل نغير حاجه جديده كدا علشان فيه واحده انا اعرفها وعايز اعرفها عليكم ونتبسط مع بعض قولتلوا هو دا الكلام طبعا وكمان نغير الجو دا شوية موافق طبعا المهم حلوه كدا عم سيد قال هتعجبك بطلة ف النيك قولتلوا خلاص هاتها بكره الضهر ينفع قال لا خليها الصبح الساعه 6 كدا علشان كل السكان بيكونوا نايمين و ماحدش بيحتاجني قولتلوا خلاص اتفقنا يلا هسيبك انا مع فوفو وانا نازل معايا مشوار بس عايزك تعشرها جامد كدا وتنزل لبنك ف كسها تلات او اربع مرات لحد اما كسها يشبع وفوفو ضحكت وقالت احححح كدا هايعشرني يابن اللبوة ياعرص بس اطمن يامعرص كسي مش بيشبع خالص وحضنتها وبوستها وانا نزلت وغبت بتاع 3 ساعات رجعت البيت وانا لسه بركن العربيه جه عم سيد اخد المفاتيح مني علشان يركن العربيه وانا قولتلوا ايه الاخبار طمني فوفو اتبسطت قال عيبك عليك تقول كدا طلعت انا فوق وفتحت باب الشقه ودخلت لقيت فوفو نايمه ع الانتريه بس صاحية وبتتفرج ع الاعاده بتاعت مسرح مصر وفاتحه رجليها ولسه كسها بينقط لبن ومفشوخ وبصيت عليها وضحكت قولتلها ايه ياقلبي مالك ضحكت وقالت زي ما انت شايف سيد عمل بوصيتك وناكني 3 مرات ف كسي وكل مره كان بينزل لبن زبره ف كسي لما بقيت حاسه ان فيه لتر لبن في كسي وبطني قولتلها المهم مبسوطه قالت مبسوطه طبعا ياتموره يا حبيبي بس تعبانه اوي قولتلها و ناكك ف طيزك قالت اه ناكني كان بينك طيزي فكل مره بتناك فيها ف كسي بس كان بينزلهم ف كسي زي ما قولتلك وانا لقيت زبري واقف من منظرها قدامي وقلعت هدومي وفضلت ابوس فيها وارضع بزازها وبعدين قالت هات امصلك مش هقدر اتناك تاني وفضلت تمص وجبتهم في بوقها ودخلنا الحمام مع بعض اخدنا دش وكدا وبدأنا نجهز اكل مع بعض واتعشينا وفضلنا نتكلم ونهزر شوية وبعدين دخلنا ننام علشان حفلة بكرة 🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸 صحيت بعدها ع صوت التليفون وسمعت فوفو بتتكلم وبتقول ـــــــالو ـــــــصباح النور ياعم سيد ــــــخلاص احنا نص ساعه ونجهز ــــــسلام قولتلها مين قالت دا عم سيد بيقول ساعه وهيجي قولتلها هي الساعه كام قالت الساعه 5 يلا قوم نفطر اي حاجه ونلبس عايزاك تنيك الشرموطه اللي هجيبها لما تفشخ كسها وترفع راس مراتك وتشرفني كفاياك تعريص اخدنا دش وافطرنا واحنا لسه ع السفره باب الشقه اتفتح وسيد دخل وبعدين دخلت واحده معاه لابسه عبايه و**** وسلم علينا وحسيت انها اتوترت لما شافتنا رغم ان مش شايف وشها بس القلق باين عليها وقعدنا وسيد قال ماتشيلي ال ن ق ا ب يامرة يامتناكه وكانت المفاجأه 🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈 🔷➖الجـزء الثـالث➖🔷 متعة الجنس ف المفاجأت اللي بتحصل فيه وصباح مرات خال فوفو مراتي كان هي المفاجأه بتاعت عم سيد أبو زبر جامد وفحل مراتي ودكرها ➖«صباح دي 47سنه متزوجة وعندها بنتين وولدين جسمها كيرفي موت طيزها احلي حاجه فيها وشكلها يشبه عفاف شعيب بالظبط حتي الجسم زيها بس طيزها اكبر شوية ومن زمان وانا بسمع عنها قصص وحواديت»➖ فوفو اول ما شافت صباح فضلت تضحك وانا اخدت الموضوع عادي وصباح فضلت تضحك جامد و قالت من اول ما سيد طلب كدا وانا قلبي مش مطمن وصباح بصت علي فوفو وقالت احلويتي من كتر النيك يابت وفوفو قالت صح النيك بيحلى الواحده يا مراتي خالي بس تصدقي انا نسيت انك هنا ف اسكندريه خالص ووصلتي لعم سيد ازاي صباح ضحكت وقالت كسي وصلني ليه وقامت قلعت العباية وال ن ق ا ب وقالت ها ايه يابت يافوفو ايه رايك ف زبر عمك سيد وفوفو ضحكت وقالت جااااااامد اوي وبعد كلام وحكاوي كتير قربت من صباح وكانت طول بعرض ومسكتها فضلت ابوس فيها وفي بزازها ودي اول مرة انيكها وسيد مسك فوفو دخل زبره ف كسها علطول من غير اي مقدمات وفضل ينيك فيها وهيا نايمه ف الارض ع ضهرها وانا جمبها ع الانتريه وصباح ع زبري بتنزل وتطلع زي الشرموطه وكسها كبير خالص واشتغل النيك ف كس صباح وكس فوفو مراتي وبعد شوية انا نزلت لبني ف كس الشرموطه صباح وفوفو لسه بتتناك من سيد وبيعشر كسها وبعدين جابهم ف كسها وفوفو وصباح بصوا ع بعض وصباح قالت انتي طلعتي شرموطه دا خرم طيزك اوسع من خرم طيزي ياقحبه ااااح طلعتي قحبه كبيره بس احسن مافيش احلي من الزبر والنيك يابت فوفو ضحكت وقالت ايوا صح وتامر مش مخليني ناقصة حاجه حتي الزبز بيجيبوا ليا واضحكنا وفضلنا نتكلم عن النيك وكدا لحد اما ارتحنا وبدلنا انا وعم سيد هو ناك صباح وانا فوفو وكان يوم حلو خالص وحاولت مع صباح انها تبات بس قالت ماينفعش علشان ماحدش ياخد باله من اخواتها او حريم اخواتها ومشيت وسيد نزل معاها يوصلها وفوفو في منتهي السعاده والانبساط وطبعا الموضوع اتكرر كتييييرررر وصباح كانت بتيجي كل اسبوع تقريبا تتناك من عم سيد ف شقتنا وكانت ايام زي العسل وقررنا انا وفوفو مراتي انها تقلع ال ن ق ا ب وتلبس كاجول كدا وفعلا نزلنا اشترينا كام طرحه وبلوزات وبنطلونات قماش ع جينز وكوتشيات وكل حاجه فوفو كان نفسها فيها وكانت مبسوطه وانا مبسوط اكتر منها علشان شايفها فرحانها كدا فوفو دي مراتي واختي وصحبتي وحبيبتي كل حاجه ليا وبعد يوم طويل وصلنا البيت وجه سيد نزل الحاجه معانا من العربيه وطلعنا بيها فوق واول لما وصلنا الشقه وسيد رفع العبايه بتاعت فوفو وبسرعه نزل كلوتها ودخل زبره ف كسها وهو بيبوس فيها وهي واقفه وضهرها للحيط ووشها لسيد وزبره ف كسها وهي بتضحك وعم سيد رافع رجلها اليمين وفوفو واقفه ع رجلها الشمال ولما بدأت تهيج قالت اححححح يا كسي ااااااه ياكسي ياكسي ياكسي اي اه اه اه نيك نيك احححح وانا المنظر هيجني وفضلت العب ف زبري وفوفو مبسوطه وبتتنهد وبتقول ااااه ياكسي ياعم سيد ااااح انا شرموطه بحب الزبر ااااه يازبرك ابن الوسخه دي وبعد شوية سيد جابهم ف كسها ومشي وفوفو قالت ااااححححح النيكه دي جات ف وقتها بصراحه كسي وطيزي كانوا عايزين يتناكوا وكمان بعد الحجات الحلوه اللي اشتريتها دي واليوم يخلص بنيكه زي دي مممممم واااااااو ع جمااااااااااال الزبر وحلااااااااااوة النيك ياتامر قولتلها مبسوطه قالت جدااااااااااا وانا بقيت خلاص اكتر حاجه بقيت بتوقف زبري لما فوفو تشتمني وهي بتناك وتقول ليا ياخول يامعرص او تقول ليا بتتفرج وسايب مراتك بتتناك ياديوث ساعتها زبري بيبقي هايج اكتر ع فوفو وانا من يوم ما عرفتها وانا معرص وديوث وخول بحب النيك والجنس وهي من يومها وسخه وكسها بيوجعها من زمان ومافيش حد ريح كسها غيري انا من ايام النيك ف التليفون لحد ما بقيت بتناك بجد ... الايام فضلت ماشية كدا أنا وفوفو وعم سيد وصباح في اسكندرية وماما وحنان ودعاء وسالي مع حسام تقريبا مش بنشوف بعض كله تليفونات اطمن بيها ع ماما وحنان أختي بس وسط المتعة دي كلها عرفت ان حنان أختي تعبت شوية وكان لازم انزل البلد اطمن عليها وفوفو زعلت انها مش هتيجي معايا بس كنت واثق ان زبر عم سيد هينسيها غيابي وفعلا روحت عند ماما وكان اسبوع حلو خالص وانا شايفها بتتناك قدامي من حسام وكمان سالي اختي ودعاء اخت مراتي كانوا مبسوطين جامد بزبر حسام وانا كان كل تفكيري ان اتفرج عليهم وهما بيتناكوا من حسام جوز امي واللبن بينزل في كسهم من جوه احساس حلو جدا وانت بتشوف امك واخواتك بيتناكوا من نفس الشخص وبيتخانقوا مع بعض ع مين فيهم اللي هتتناك الاول بس المره دي قررت اعمل حاجه غريبه اوي وهي ان امسك زبر حسام بايدي والعب فيه كان احساس حلو جدا خلي خرق طيزي يوجعني وينبض جامد حسيت ان عايز اتناك معاهم بس مسكت نفسي حتي حسام قال ها تجرب معاهم يا خول قولتوا لأ طبعا قال طيب مص زبري شوية وبصراحة انا كنت مكسوف رغم اني كنت هايج اوي ومستعد ان انا ع بطني واتناك بس هو ما ضغطش عليا ف انا اجرب واتناك لو كان عمل كدا كنت هوافق بصراحه وانا ماسك زبره الكبير وعرفت ساعتها ليه فوفو اتعشرت منه وحبلت وليه كلهم بيحبوا زبر حسام ولقيت نفسي بحط زبره ع شفايفي وبمصه وبعدين بقيت بمسك زبره ادخله ف كس كل واحده فيهم وانا واقف بتفرج وكانت احلي ايام وقضيت اسبوع منتهي المتعه واطمنت ع اختي حنان حبيبتي ورجعت اسكندرية

اهلا بيكو فالجزء التاني من قصة المدام سوسن ، اتمنى انو الجزء ده ينال اعجابكم اكتر الجزء الثاني (الانفجار) لقد كان زوجها محمود هو من دخل ، فما كادت تراه حتى كفت يدها عن كسها و غطت جسدها العاري و اصطنعت النوم محمود " سوسو ، ايه ده انتي نايمه مش من عوايدك تنامى دلوقتى " استفاقت سوسن من تلك النومة المزيفة و قالت " و انت كمان اجيت بدرى اليوم انت مش قلت انو وراك شغل كتير اليوم " محمود " ايوه بس مش مهم ، المهم انى فكرت فاللى قلتى الصبح و اظن اننا بقالنا فتره ممارسناش الجنس " كشفت سوسن عن ابتسامة فيها نوع من الخبث و قالت " اليوم بس عرفت يا راجل انك مقصر معايا دانا كسى نسي طعم الزبر من الاساس" محمود " و بعدين بقا يا سوسو مانا بعترفلك اهو و بعتذرلك لو حبيتى" قالت سوسن بصوت فيه نبرة شرمطة " لو عايز تعتذر يبقى لازم كده " و ازاحت الغطاء عنها ليتكشف لعيني زوجها جسدها العاري الابيض و الممتلئ محمود " احا ايه الجمال ده و الحلاوه دي ، دانا اليوم هخليك تصرخي يا لبوه " قالها و قد بدأ يخلع ملابسه بسرعة و جنون فقد مر عليه وقت طويل منذ اخر مرة كان قد شعر فيها باثارة كهذه " متعليش صوتك زي كل مره عشان الواد ما يسمعناش " سوسن " كسمه بقا ، يالا انا عايزه اتناك " و ارتمى عليها وراح يفرك و يتحسس جسمها الابيض الطري و يلحس و يعض نهودها بنهم ثم نزل برأسه بين فخذيها و اخذ يحرك لسانه على افخاذها و كسها المشعر الذي كان مبللاً كليا حتى امسكته من شعر بعنف ه و اقحمت ووجه كله في كسها و هي تتأوه " اح اح خخخخ يا لا نيكنى اح يالا متوقفش " " اه انا مش قادر لازم ادخله " ثم خلع سرواله الداخلي و ابرز زبه الصغير الشبه منتصب و اقحمه مباشرة في كس زوجته و هو فوقها لينفجر بكل لبنه بعد دقيقتين فقط من إلاجِه ثم ارتمى بعدها الى جنبها و اخذ يغفو شيئا فشيئا قالت سوسن بغضب " ايه ده يا راجل داحنا لسه مبتديين " " انا تعبان اوي دلوقتى مش هقدر اكمل تانى " " يا راجل ما تقوم بقا و متبقاش خول دانت يا دوبك لحقت دخلو " " قلتلك تعبان يا بت ايه هو انتى مبتشبعيش ، انا كبرت يا بت و مبقيتش زي زمان " ثم غط محمود في نوم عميق تاركاً زوجته التي لم تهدأ شهوتها في حالة غضب شديد فزوجها لم يتمكن من ارضاء شهوتها للمرة الالف و هو لا يقدر على ذلك حتى لو اراد " البت وداد كان معاها حق الراجل كبر و عجز خلاص و بقتش منه فايده " كانت تحدث نفسها في تلك الاثناء كان ياسر قد مر من امام غرفة والديه و سمع حديثهما و قال في نفسه " هههه هو بابا لسته مش مكفيها " ثم وضع يده على زبره و اخذ يتخيل نفسه في السرير مع امه الفاتنه و هي عارية تماما بمؤخرتها الضخمة الطرية التي تبكي الحجر و اردافها الممتلئة المثيره و شعرها الاسود الجميل ، فقد كان ياسر منذ بلوغه و استوعابه لمفهوم الجنس مولعا بأمه و منجذبا لها بالرغم من انها لم تدرك من قبل ذلك فقد كانت دائما ما تغريه بسروايلها الضيقة التي كانت تبرز مؤخرتها الفاتنة و فساتينها القصيرة التي تبرز افخاذها و اردافها الممتلئة و كان دائماً ما يستمني على سروايلها الداخلية و صدرياتها و يحاول مراراً التجسس عليها عندما تستحم ، فكان بذلك حلم حياته هو ان ينيكها و يمتعها خصوصا عند علمه بأن والده لا يشبع رغباتها بالشكل المطلوب و لكن مع هذا كان مناله صعبا جدا حيث انها تبقى في الاخير امه و ليس من الصائب حتى التفكير في مضاجعتها و لكن شهوته كانت قد غلبته منذ زمن بعيد و لم يعد يقاومها كما كان فاحتلت تلك الافكار رأسه و باتت تراوده كل يوم . كانت وداد جالسة في غرفة الجلوس في منزلها حين دق جرس الباب فنهضت لتستكشف من جاءها في هذا الوقت ففتحت الباب لتكون المفاجأة لقد كانت صديقتها سوسن هي الزائر فقابلتها وداد بابتسامة عريضة و قالت " كنت عارفة إنك هتيجي " ثم ادخلتها و اخذت في تقديم واجب الضيافة لصديقتها التي لم تزرها منذ وقت طويل و قد كانت وداد و سوسن اصدقاء منذ وقت طويل و كانا في نفس السن و لكن شخصيتيهما كانتا على قدر كبير من الاختلاف فكانت سوسن امرأةً شبه محافظة بينما كانت وداد المثال الحي للمرأة الشرموطة كما يقولون فكانت كثيرة العلاقات الجنسية و العاطفية و كان جل اصحابها من الذكور و كانت كثيرة السب و الحديث عن الجنس و هي بالاضفة الى ذلك مدمنة خمور " ايه يابت انتِ متحمسه عشان تشوفى سامر مش كده " قالت سوسن مصطنعة النسيان " سامر مين؟ اه ايوه افتكرت صاحبك اللي انت اليوم عازماه لا ابدا انا جيت بس عشان اغير جو مش اكتر " فرمقتها وداد بنظرة ذات معنى و ابتسمت فهي تعلم ان صديقتها لم تأتي إلا لتقابل سامر ذلك الشاب الوسيم التي حدثتها عنه و ارتها صورته . رن بعدها الجرس على غفلة و راحت وداد ففتحت الباب و سلمت على الزائر الجديد و ادخلته و قد كان شاباً اسمراً طويل القامة حليق الوجه ممشوق القوام يبدو عليه من وجهه انو في الثلاثين من العمر و كان وسيما جدا حتى ان المدام سوسن لم تتمكن من ازاحة نظرها عنه و قد تقدم نحوها و مد يده ليصافحها و قد احست بشعور غريب يسري في جسمها عندما لامست يده يدها و التقت عيناها بعينيه . سامر " متعرفناش بالانسه " قالت وداد قبل ان تنبس صديقتها بحرف " دي صحبتي سوسن و هي مدام مش انسه " سامر " اوه انا اسف يا مدام سوسن كنت بس مفتكرك ... " سوسن " و لا يهمك يا خويا " ثم جلس الثلاثة في غرفة الجلوس و اخذو يتجاذبون مختلف انواع الحديث بينهم فعلت القهقات و كثر المزح و الجدال و كانت مدام سوسن قد احست بارتياح و انجذاب كبيرين لسامر بالرغم من انها لم تعرفه الا منذ بضع دقائق فقد كان يبدو لها ان هذا هو فارس احلامها ذاك الذي كان يأتيها دوما في احلامها . و كان هذا الاخير رجل اعمال يبلغ من العمر خمسة و ثلاثين عاماً و قد كان يبدو من حديثه مع وداد انهمها مجرد صديقين ليس إلا و قد اظهر هو أيضا اعجابا لا يخفى بمدام سوسن و كان هذا يتضح من خلال نظراته لها و لجسمها الفتاك ، و فعلا بعد تلك الليلة حدث ما كان متوقعاً و تطورت العلاقة بين الاثنين شيئاً فشيئاً حتى اصبحت علاقة غرامية خالصة و في هذه الفترة كان دائماً ما يساور سوسن شعور بالذنب و تأنيب الضمير لخيانتها زوجها بهذا الشكل و تعلقها برجل غيره الى انها كانت كذلك في اعماقها تُحمله مسؤلية هذه الخيانة بسبب اهماله لها و عدم تلبية رغباتها الجنسية ، فكثر بذلك غيابها عن البيت و ازدادت علاقتها حدة مع زوجها بسبب ذلك و تطور الامر بينها و بين سامر من لقاءات في منزل وداد الى سهرات و مواعيد غرامية و رسائل خلاعية فكانت تبعث له بصورها و هي عارية او بملابسها الداخلية و هو من جهة اخرى يرسل لها صور زبره العظيم الذي لم ترى مثله في حياتها ، حتى عادت كل يوم تتخيله و هو معها يمتعها و ينيكها و حتى عندما كان زوجها يمتطي جسدها و يعاشرها بزبره كانت تغلق عينيها و هي تتخيل انها تُضاجع بقوة من فحلها سامر و مر عليها شهران و هي على هذا المنوال الى ان جاء ذلك اليوم الذي كلمها فيه سامر على الهاتف و دعاها الى منزله و كانت على رغم كثرة لِقأتها به الى انها لم تذهب قط الى منزله الفخم الذي كان دوما يتحدث عنه رغم اصراره اكثر من مرة ، و لكنها اليوم قررت إجابة طلبه هذا بعد تفكير مطول فذهبت بسيارتها الى بيته الفخم الاشبه بالقصر و استقبلها هو هناك بحرارة فما كاد يراها حتى اخذها من وسطها دون سابق انذار وراح يقبلها بعنف قبلة طويلة كادت ان تذيبها من المتعة بين يديه فكانت اول قبلة لهما و كانت المرة الاولى التي يلتحم فيها جسداهما بهذا الشكل الا انها ما لبثت ان دفعته عنها و قالت و هي تصطنع الغضب " ايه بالراحه يا واد مش كده متنساش اني مهما كان ست متجوزه و لبنعملو ده مش صح " قال سامر و على و جهه ضحكة ساخرة " و لما انتى متجوزه و كل ده ميصحش جيتي هنا ليه ؟ " " عشان انا عايزه نبقى صحاب مش اكتر " سامر " صحاب و لا ... " ثم اقترب منها مجددا و وضع ظاهر يده على خدها و لمع بريق ساحر في عينيه فابعدته مرة اخرى و راحت تستكشف ذلك المنزل الكبير " هو انت فعلا عايش لوحدك هنا دي طلعت فيلا كبيره اوي " سامر " ايوه انا لوحدي هنا " ثم اخذ يريها بيته ركناً بركن غرفة بغرفة و كانت فعلا مذهولة حتى وصلا الى غرفة كبيره و دخلاها سامر " و دي اوضة النوم " سوسن " واو دي كبيره اوي دي اكبر من اوضة نومي تلات مرات " سامر " ايه رايك فالسرير كبير اوي مش كده " فاقتربت سوسن من السرير و قالت " ايوه حلو " فقام هو الاخر بريمها عليه و ارتمى كذلك فوقها و اخذ يقبلها بعنف فحاولت ان تدفعه هذه المرة لكنها لم تقدر فقد غلبها كل شيء على امرها اجل كل شيء شهوتها و سامر و حتى عقلها فما كان منها سوى ان تستسلم لفحلها و تسلم جسدها له ، فقامت بلف ساقيها حول خصره و اخذت تنزع حجابها و تلتهم شفتيه بعنف حتى نهض هو من عليها و قلبها على بطنها بحركة مفاجئة لتبرز له مؤخرتها الضخمة الشهية فقام بصفعها بعنف و قال بصوت فيه تحدي " اليوم هعمل فيكي اللي معملوش جوزك يا لبوه " فألهبت هذه الجملة شهوة المدام سوسن و في نفس الوقت جسدت لعقلها صورة زوجها محمود الذي هي بصدد خيانته و لكن هذه الصورة لم تلبث ان اختفت من ذهنها حين قام سامر بنزع سروالها الاسود الضيق التي كانت ترتديه و هي مستلقية على بطنها و كانت ترتدي تحته سروالاً داخلياً ازرق يبرز مؤخرتها و كسها بشكل كبير " احححح ايه الطيز دي " قالها سامر و عيناه تلمعان ثم حشر كامل وجهه في فلقتي مؤخرتها و خلع بعدها سرولها الداخلي و راح تارة يتحسس ببطء مؤخرتها و تارة اخرى يصفعها بعنف و سوسن تتأوه و لا تكاد تصدق ان سامر يبعبص مؤخرتها فقامت بنزع قميصها و صدريتها و قام سامر بقلبها مرة اخرى على ظهرها و قد نزع ملابسه هو الاخر فراح يدعك و يفرك و يلحس كامل جسمها من نهديها اللذان انتصبا الى كسها المبلل الذي اقحم فيه بعدها اصبعيه و اخذ يحركهما دخولا و خروجا فأخذ العسل يتدفق منه بغزارة و هي تتلوى و ترتج من المتعة سوسن " اححح اخخخ نكنى نكى يا دكري يا فحلى احح كسى " سامر " و دلوقتى هدخل فيكى زبري يا لبوه " فباعد بين ساقيها و هي تنظر بذهول و شهوة الى ذلك الوحش الذي سيخترق رحمها بعد قليل فقد كان زبر سامر طويلاً جدا فقام بدهنه ببعض الزيت فاصبح كانه يلمع لمعاناً و قام بفركه على شفرات كسها فاخذت هي تتلوى من فرط الشهوة و كاد ذلك ان يصيبها بالجنون " احا لا احححح دخلو اح دخلهولى " و بعدها قام سامر بإدخاله دفعة واحدة فأحست هي بهزة في كامل جسدها و احست انها في عالم اخر تماماً ، عالم الشبق و المتعة فأخذ يدخله و يخرجه بقوة و هو يلهث و يعظ شفاهها بعنف و يقبض على نهدها و حلماتها و هي تصرخ و تتلوى من المتعة فقد كان ذلك فعلا اجمل جنس كانت قد حظيت به ، فقد قام سامر بمضاجعتها في تلك الليلة ثلاث مرات كاملة بوضعيات جديدة لم تعهدها حتى امتلأ رحمها بلبنه و انتهى بها الامر الى الارتماء في حظنه اخر الامر على سريره و في بيته و هي مازالت لا تصدق الذي حدث و تفكر في زوجها و ابنها و مستقبلها ... ( يتبع ) اتمنى انه يكون الجزء ده عجبكم و لسه هيكون جزء تالت فمتنسوش الدعم فالتعليقات .

اهلا بيكم انا تامر من زمان وانا بحب الجنس جدا خصوصا جنس المحارم والدياثه وكنت دايما بحب الموضوع دا جدا القصة اللي انا هحكيها دي بدأت احداثها وانا عندي 21 سنه كدا وبطلتها هويدا بنت عمتي اللي في وقتها كانت 32 سنه ومتزوجه وشكلها من بره محترمة جدا بس جواها شرمطه وقحب يكفي نسوان مصر كلها وكانت بتشتغل مدرسة في الحضانه عندنا من باب انها بتسلي وقتها ف غياب جوزها اللي مسافر وبيرجع اجازه شهر ف السنه بس ايه كانت فرسه شبه مديحه كامل كدا وبزاز كبيره وجوز طياز يوقفوا اتخن زبر وكنت دايما بتخيل نفسي وانا بتفرج عليها وهي بتتناك من فحل زبره كبير وانزل لبني عليها وبحكم سفر جوزها الكتير والطويل كانت دايما هايجه كدا من طريقة لبسها وكلامها وخصوصا معايا هزار وشتيمه زي ماتكون حاسه ان هموت عليها فعلا وعايزه تهيجني اكتر بدأت الحكايه لما صحيت ع صوتها وهي ف اوضتي جمبي ع السرير وبتقول تامر يا تامر اصحي بئ وفتحت عيني كدا قولتها ايه يابنتي في ايه ع الصبح ضحكت وقالت صبح ايه دا احنا المغرب قولتها عايزه ايه يعني قالت التليفون باظ مش عارفه مالوا وعمرو خارب الدنيا اتصالات عليا والنت بيروح ويجي قولتها طيب هلبس وهجي وراكي قالت ايه يعني انت نايم عريان قوم يلا وضحكت وشدت البطنيه وكنت قاعد بالبوكسر وزبري واقف ع الاخر من منظرها وهي جمبي ع السرير ولابسه عبايه لازقه في طيزها و نص بزازها طالعه منها بره واول لما هويدا اخدت بالها من زبري اللي واقف تحت البوكسر حسيت انها اتكسفت شوية وهاجت ف نفس الوقت وبعدين ضحكت وقالت يلا انجز عايزه أمشي قبل الضلمه المهم اخدت منها التليفون وهي عنيها ع زبري وانا ظبطت ليها التليفون وفرحت اوي وبعدين قفلت باب الأوضه وقالت عايزه منك حاجه بس سر مابينا اتفقنا قولتلها اتفقنا قالت عايزاك تصورني بـ تليفونك وتبعتلي الصور ع الواتس علشان ابعتهم لعمرو جوزي احسن من السيلفي وبعدين تليفونك الكاميرا بتاعته حلوه قولتلها ماشي كل دا وانا زبري هيقطع البوكسر صورتها وهي بالعبايه كام صوره كدا وحسيت انها هايجه خالص زي بالظبط وبعدين اتنهدت كدا وقال كفايه انا تعبت اوي ابعتهم ع الواتس وأحذفهم بعدين ضحكت وقالت لو واثق ان ماحدش هيشوفهم غيرك خليهم عادي بس الحجات دي مافيش فيها هزار وخرجت من الاوضة وانا هجن من الشهوة وفضلت العب ف زبري وجبتهم ع صورها اللي صورتها ليها وكنت مبسوط جدا باللي حصل بيني وبين هويدا وفات ع الموقف دا كام يوم وانا مستني اي فرصه علشان اشوفها تاني وبفكر فيها باستمرار وقررت ان ابعتلها ع الواتس وبعدين قررت إن اتصل بيها بحجه إن واحد صاحبي عايز يقدم لأخوه ف الحضانه عندهم وكدا المهم اتصلت بيها فعلا وانا زبري واقف جدا مجرد ان هسمع صوتها كدا ☎️أنا .. الو ازيك يا هويدا ☎️هويدا .. ازيك يا تامر عامل ايه ☎️أنا .. تمام انتي كويسه وجوزك كويس ☎️هويدا .. كويس بيسلم عليك ☎️أنا .. كنت عايز اعرف الحضانه عندكم مصاريفها كام وكدا فيه واحد صاحبي عايز يقدم لأخوه وقولتلوا ان بنت عمتي شغاله هناك هويدا .. ولا يهمك خليه يجي بس وانا هظبطوا ماتقلقش هههههههههه ☎️أنا .. ههههههههههه حبيبتي يابنت عمتي واثق من كدا طبعا ☎️هويدا .. طبعا يابني ها لسه محتفظ بالصور ولا حذفتهم ههههههههه ☎️أنا .. هههههههههه لا محتفظ بيهم بس لو عايزه احذفهم عادي ☎️هويدا .. لا لا براحتك المهم خد بالك من ان حد غير يشوفهم ☎️أنا .. لا ماتخفيش أنا كل يوم لازم اتفرج عليهم بصراحه انتي زي القمر ☎️هويدا .. ههههههههه **** يخليك ياتموره ياقلبي أنا .. المهم الصور عجبوا عمرو يعني ☎️هويدا .. هههههههههه لأ ☎️أنا .. ياسلام و**** انتي زي العسل انا لو جوزك مش هطلع من البيت وهفضل جمبك حد يسيب الجمال دا ☎️هويدا .. ااااه يا تامر اسكت انا كرهت نفسي من سفر عمرو اصلا ☎️أنا .. طيب احكيلي ايه اللي مش عاجبه ف الصور ☎️هويدا .. ههههههههه عمرو عايز صور من نوع تاني يابني وانا مش بعرف اتصور سيلفي الصور بتطلع وحشه ☎️أنا .. أه فهمت طيب اصورك أنا ياستي هههههههه علشان مايزعلش ☎️هويدا .. ههههههههه ياريت ينفع ☎️أنا .. وماينفعش ليه يعني ما أنا بصور حنان أختي كل شوية وبتبعتهم لجوزها ولما بيسألها من صورها بتقول أنك أنتي اللي بتصوريها ههههههههههه ☎️هويدا .. ههههههههههه بجد معقول ☎️أنا .. أه و**** بجد ☎️هويدا .. وبتصورها أزاي يعني بتكون لابسه أيه وكدا ☎️أنا .. يعني مره بصورها بقميص النوم مره أصورها وحجات كدا ☎️هويدا .. ماتحكي يابني سيب الكلام يطلع منك زي ماهوا كدا ☎️أنا .. يعني مره بالقميص مره أصورها وهي مطلعه بزازها بره القميص مره بالاندر والسنتيان مره توطي كدا وتنزل الاندر واصور طيزها يعني بتعمل اوضاع سكس وانا أصورها ☎️هويدا .. احح وبتصور كسها ☎️أنا .. طبعا بصور كل حته فيها وجوزها بيتبسط اوي بالصور ☎️هويدا .. وانت بتتبسط ☎️أنا .. طبعا ☎️هويدا .. بصراحة بتهيج عليها وانت بتصورها أ☎️نا .. دا زبري بيوقف ع الاخر وبكون نفسي انيكها ☎️هويدا .. احححح وانت بصراحة زبرك حلو طيب جربت انك تنيكها وهي رفضت ☎️أنا .. مممم بصراحه لأ أخري العب ف بزازها ادعك زبري ف طيزها كدا وبعدين انا مش عايز انيكها انا بتخيلها وهي بتتناك كدا وانا اتفرج عليها وبتمتع اكتر ☎️هويدا .. اححح يا خول انت ديوث يا تامر يا بختها بيك ☎️أنا .. مش عارف ياهويدا بصراحه بس بحب اتخيل حنان وهي بتتناك قدامي وبتبسط حتي انتي نفسي كدا اشوف حد يكون زبره كبيره يمتع كسك ويعوضك عن غياب عمرو جوزك وخصوصا ان انا متأكد ان كسك كبير اوي ونفسه يتناك جامد ☎️هويدا .. احححح كبير يا تامر ونفسي اتناك واحس بالبن وهو بينزل ف كسي اوي ااااه كسي وجعني اوي اي بقولك ايه فاضي بكره ☎️أنا .. طبعا فاضي ☎️هويدا .. طيب تعالي عندي ف الشقه نكمل كلامنا وتصورني كام صورة ع زوقك كدا يا معرص ههههههههه أ☎️نا .. ماشي اتفقنا بس مش انتي قاعده مع حماتك ف شقتها علشان جوزك مسافر ياقحبة ☎️هويدا .. اه بس انا هروح شقتي بكره بحجة ان هجيب اي حاجه من هناك وكدا كدا كل الجيران كلهم يعرفوا ان انت ابن عم يلا بقي علشان انا كسي اتبهدل وعايزه اخد دش بسرعه ☎️أنا .. ايه ياشرموطة انتي جبتي عسل كسك ولا أيه هههههههههههه ☎️هويدا .. ههههههههههه مرتين وحياتك جبتهم مرتين يلا سلام ممممممه ☎️أنا .. سلام يا قمر طبعا أجمل حاجه ف الدياثه والتعريص إنها بتقوي أي علاقة بين اتنين علشان مش بيكون فيه مجال ان حد يكذب ع التاني أو يخدعه لأي سبب وعلاقتي أنا وهويدا بدأت تاخد شكل تاني خالص وخصوصا بعد المكالمة دي وهويدا بعتت ليا ع الواتس تعرفني انها ف الطريق رايحه شقتها وطلبت مني أروح ليها وانا ماكنتش مصدق من الفرحه وبسرعه غيرت هدومي ونزلت اخدت تاكسي يوصلني وبعد 20 دقيقة كدا وصلت العماره اللي فيها شقة بنتي عمتي حبيبتي هويدا وانا زبري واقف جدا وهرمون الدياثه كان واصل أعلي حاجه وطلعت رنيت الجرس وهويدا فتحت ليا وكانت لسه لابسه عبايه سودا والطرحه وقاعده بشعرها وسلمت عليها وقعدنا ف الصاله وبصت ع زبري وضحكت وقالت ايه دا يا مفضوح ماشي ف الشارع كدا وأنا ضحكت وقولتها أعمل أيه يعني غصب عني طول الطريق وأنا بتخيل فيكي وزبري وقف وهويدا قالت وكنت بتتخيل ايه عرفني قولتلها لا هتزعلي قالت لا مش هزعل اخلص أحكي قولتلها كنت بتخيلك وانتي بتتناكي وانا بتفرج عليكي هويدا اتنهدت تنهيدها كلها شهوه وحرمان وقالت وكنت بتناك ف كسي ولا طيزي قولتلها ف كسك قالت اححح نفسي اتناك ف كسي جامد يا تامر ويكون زبر كبير اوي يعوضني عن حرمان السنه ونص اللي مسافر فيهم عمرو جوزي قولتلها يالهوي سنه ونص قالت سنه ونص قولتلها بصراحه كتير اوي وخصوصا أنك حلوه اوي ماتستاهليش اللي بيحصل معاكي دا طيب كلمي عمرو ينزل اجازه قالت انا كل يوم بكلمه وهو مش مهتم غير انه يسكس معايا ف التليفون وابعتلوا صوري قولتلها طيب خلاص متعك نفسك وسيبك منه قالت امتع نفسي ازاي يعني قولتلها انتي سيبي نفسك ليا وانا هنسيكي عمرو واللي جابوا عمرو لقيت هويدا بتضحك وقالت هنشوف بس انا مستغربه من حاجه ازاي انت ديوث كدا وزبرك اهو شكله حلوه قولتلها عادي انا بستمتع اكتر بالدياثه وانتي جسمك حلوه يستاهل انك تتناكي من اكتر من زبر وتتبسطي وكسك يجرب ازبار مختلفه قالت اح كسك ولع تعرف يا تامر نفسي ايه ع كدا قولتلها ايه قالت أمسك زبرك ليا سنه ونص ما مسكت زبر قولتلها اطلعوا تمسكيه شوية قالت لأ لأ بلاش أنا عايزاك تصورني كام صورة كدا زي ما بتصور حنان اختك علشان ابعتهم لعمرو قولتلها اصورك وانتي تعبانه كدا انتي شكلك تعبتي خالص قالت كسي بقي دااايب عايز يتناك بقولك مش انت عايز تبقي ديوث عليا وتعرص عليا قولتلها اه ياريت قالت ايه رايك اكلم عمرو قدامك وتتفرج عليا وانا بلعب ف كسي وبتناك فون من عمرو قولتلها ماشي بس بشرط قالت ايه قولتلها وانا بتفرج هطلع زبري وانا بلعب فيه زيك ضحكت وقالت طلعوا بس تعالي صورني علشان ابعتهم لعمرو واهيجوا عليا قولتلها طيب ماشي عايزه تتصوري ازاي قالت انت اللي قول ليا اعمل ايه وانا هعمل قولتلها انا هعملك البوم سكس من انتي ولابسه بالعباية لحد ما اصورك وانتي من غير هدوم قالت ماشي🔥🔥🔥🔥 ((أنا هشرح الصور اللي صورتها ليها ف ف حوار من طرف واحد وأغلب الكلام هيكون مني انا طبعا هي هتعمل اللي انا بطلبوا منها وبس )) 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 📷 يلا اوقفي كدا وحطي صباعك ف بوقك واتخيلي ان صباعك دا زبر بتمصي فيه علشان المحن يبان ع وشك كدا هويدا ضحكت وقالت هو انا ناقصه محن انا فعلا ممحونه اوي 📷 طلعي بزتك اليمين من العباية ومصي حلمتها بس خلي عينك ع الكاميرا ياقحبة 📷 يلا طلعي بزازك من العباية وحطي ايدك ف وسطك وافتحي رجليكي وانتي واقفه كدا وابتسمي وانا بصورك اح ياقحبه كل دي بزاز دي أكبر من طيز حنان اختي وقربت من هويدا وبدات العب ف بزازها لحد ما حلماتها وقفت كدا وهويدا كانت فـ عالم تاني 📷خلي بزازك زي ما هيا طالعه كدا ياقحبة وارفعي العباية 📷وطي شوية كدا واعملي وضعية الركوع اصور الطيز بنت الوسخه اححح 📷قربت من هويدا وهي بنفس الوضعية ونزلت الكلوت بتاعها اللي غرق من عسل كسها وكان خرم طيزها ضيق خالص وفضلت ابعبص فيها وابوس فـ طيزها والحس خرقها وهي بتتنهد وبتقول ااااه يا تامر تصويرك حلو اوي 📷اقلعي العباية يلا يامتناكه طبعا بعد ماهويدا قلعت العباية وببقيت من غير هدوم خالص وأنا قلعت هدومي زيها وفضلت اصورها بكل الاوضاع وصورت كل حته ف جسمها وعملت ليها البوم من 26 صورة وهويدا قالت أنا كسي وجعني اوي يا تامر اي كسي مش قادره عايزه اتناك فـ طلبت منها توقف و تسند ضهرها للحيط وتفتح رجليها وفضلت الحس ف كسها وانا وقاعد ع ركبي وماسك طيزها بأيدي وهي حاطه ايدها ع دماغي وبتشد فـ شعري كل ما ما ادخل لساني فـ كسها لحد ما ضمت رجليها جامد ع دماغي وشدت شعر اوي وحسيت بعسل كسها نازل ع وشي وهي بتصرخ وبتقول اه ياكسي اححح ااااااااه وانا قولتلها خلاص كدا ارتحتي قالت لسه كسي ماشبعشي الحس كسي كمان اح خليني اعوض السنه ونص اللي فاتوا اه يا تامر بتلحس حلو اوي تعرف عمرو جوزي عمره مالحس كسي خالص اي دخل لسان جامد اااه نيك كسي بلسانك يامعرص ياخول احححح بعد مافضلت الحس ف كس هويدا وانيكها بلساني وهي مبسوطة أوي وبتشتمني فضلت تترجي فيا ادخل زبري ف كسها وانيكها ونزلت ع زبري فضلت تمص فيه وانا ماكملتش دقيقة كنت نزلت لبن زبري فـ بوقها وهويدا زعلت جدا وقالت اه ياخول جبتهم يامعرص اومال هتنيك كسي ازاي قولتلها اجبلك حد يكون زبره كبيره يمتعك ويفشخ كسك يامتناكه وانا ابقي ديوثك واتفرج ع كسك الكبير دا وهو بيتناك ها قولتي ايه قالت ثواني ابعت الصور لعمرو وافكر شوية أنا خايفة نتفضح ابعت يلا الصور ع الواتس وبدأت ابعت ف الصور وهي تبعت لعمرو ومافيش 5 دقايق وعمرو اتصل بـ هويدا ومبسوط بالصور وبدا يسكس فون معاها وهي بتدعك ف كسها وانا بتفرج عليها وهي نايمه ع الكنبة وفاتحة رجليها وبتلعب ف كسها ومن غير ما تاخد بالها فضلت اصورها فيديوا وهي بالوضع دا وبتقول لعمرو انها تعبانه وعايزه تتناك وبتقول اححح ياعمرو عايزه زبر يدخل ف كسي يعشرني انا شرموطة وانا زبري وقف تاني من أحساسي ان ديوث ومعرص وانا واقف بتفرج وهيا بتتكلم وبتتناك فون وشوية وقربت منها وشاورت ليه تفتح المايك وحطيت زبري ع كسها وهويدا حست بزبري ع كسها وقالت اح أنا بتناك ياعمرو اي مراتك بتتناك والزبر ع كسي اهو اأااه كس مراتك تعبان جامد ياعمرو ااح زبرك حلو اوي يا تامر اه دخلوا ف كسي ونيكني وعمرو جوزها قال تامر مين يامتناكه وهويدا اتخضت وبعدين قالت أصلي انا متخيله ان تامر هو اللي بينيكني انت زعلت ولا ايه وعمرو قال ياشرموطة خلية ينيكك واتبسطي طالما نفسك تتناكي من تامر وهويدا مسكت زبري ودخلتوا ف كسها وقالت اح ياعمرو تامر دخل زبره ف كسي اه زبره حلوه وعمرو رد عليها وقال خليه ينيكك جامد وينزلهم ف كسك ياوسخه ويعشرك وهويدا ضحكت وقالت اح يا تامر سمعت جوزي عايزك تنيكني جامد وتعشرني اه ياكسي وكل دا وعمرو المسكين فاكر انت هويدا بتتخيل وهي بتكلمه فون مايعرفش انها بتتناك بجد وزبري ف كسها وهي مبسوطة اوووي وبعدين هويدا قالت اه بصوت عالي وعمرو قال مالك يا وسخه قالت اصلي تامر بيدخل ويطلع زبره ف كسي بسرعه اوي وبدات انزل لبن زبري ف كس هويدا وهويدا بتقول اححح ياكسي ااااه يا عمرو تامر بينرل لبنه ف كسي اهو اااه مراتك بتتعشر بجد يا عمرو وعمرو هايج خالص وقال وانا قربت اجيبهم ياقحپة اهو هنزل اخخ وبعد مانزلت وهطلع زبري من كس هويدا شدتني من أيدي علشان اسيب زبري ف كسها وعمرو ضحك وقال ل هويدا بس انتي النهرده كنتي جامده اول مرة تبقي كدا وهويدا ضحكت وقالت يعني اتبسط ف المكالمه دي عمرو قال بصراحة اتبسط اوي وانتي قالت وانا كمان دا حتي زبر تامر لسه ف كسي اهو مطلعهوش ههههههههه وعمرو ضحك وقال اه ياوسخه خلاص فضيها سيرة كل حاجه وليها وقتها يلا سلام علشان ورايا شغل وهويدا قفلت السكه مع عمرو وانا زبري نام ف كسها وهي كانت مبسوطة اوي وفضلت تبوس فيه ودخلنا مع بعض الحمام اخدنا دش وصورتها كام صورة وهي ف الحمام علشان تبعتهم لجوزها وبعدين هويدا طلعت من الحمام عريان دخلت المطبخ جهزت اكل كانت جيباه معاها واكلنا ودخلنا نمنا انا وهويدا ع سرير جوزها وع العصر كدا لبسنا ومشينا انا وهويدا علشان اوصلها الاول عند بيت حماتها وبعدها انا ارجع ع البيت وفعلا رجعت البيت وأنا منتهي السعادة وكل شوية اتفرج ع صور وفيديوهات هويدا وع جمال جسمها وكسها الكبير وطيزها وفضلنا كل يوم نسكس ف التليفون وابعتلها افلام سكس محارم ودياثة وبقيت بفكر زي المجنون فـ فحل يكون زبره كبير وتخين واسمر ينيك هويدا قدامي ويمتعها ويديثني عليها وبقيت ببص ع الناس وكل بيقول انه فحل وزبره 25 سم ويقدر ينيك 24 متواصله وكلهم كدابين فقررت أعمل أيميل ع تويتر أدور فية ع طلبي وأي حد يقول انه فحل وجامد يبعت صورة لزبره بالاثبات ويطلع كذاب وفي يوم كنت ف مشوار فـ وسط البلد وانا وماشي شميت برفان جميل خالص وأنتبهت للواحد شكله مش مصري كدا واقف بيعمل تركيبات عطور وبخور وزبره من تحت البنطلون واقف وكبير خالص مش عارف ليه اول ما شوفته فرحت من جوايا وقربت منه وانا مبتسم قولتلوا أسمها ايه الريحة دي وفضلت اتكلم معاه وطلع اسمه بكر 29 سنة سوداني مصري امه من اسوان وابوه من السودان واتعرفت علية واخدت رقمة وعملت عنده تركيب بـ 50 جنية وأديته 100 واتصلت بهويدا وحكيت ليها اللي حصل وان اتعرفت ع فحل زبره كبير و عجبني اوي وهي هاجت وخلتني اعمل معاها سكس فون وأنا فـ الشارع لحد ما جابت عسل كسها وقفلت السكه من هنا واتصلت ع بكر بحجة اشوفه سجل الرقم ولا لأ بس مش عارف ادخل ل بكر ازاي لحد ما تاني يوم جات ليا فكره واتصلت ع بكر قولتلوا بكر انت بتحب الفلوس قال ومين مش بيحب الفلوس قولتلوا طيب والنسوان ف سكت وقال احكي معاك بجد بس ماتزعلش وتاخد الموضوع بحساسية قولتوا لأ عادي احكي قال أنا من اول ما بنزل من البيت لحد ما أرجع البيت وانا زبري بيكون واقف بس النسوان النسوان ف مصر شراميط اول وهايجين حتي اللي بتكون محترمه من جواها شرموطة قولتلوا كل النسوان قال بصراحة اه قولتلوا يعني امي وأختي واهلي شرميط هههههههه حسيت بكر اتكسف وقال لا لا ما اقصد كدا قولتلوا حتي لو تقصد عادي بس النسوان معزوره يا بكر انا شوفت زبرك وهو واقف وكبير وجامد واحنا النسوان ف مصر بتحب الزبر الكبير والزبر الاسود موضه اليومين دول انا اهو بقولك انت لو جيت عندي البيت وامي او اختي شافوا زبرك كدا مش هيطلعوك غير لما تنيكهم هههههههههه بس أنا بصراحة حكيت عنك لواحده تخصني يعني هي بنت عمتي ومحرومة جوزها مسافر ونفسها تتناك بزبر كبير لو ليك ف النسوان نتقابل لو مش ليك ف السكة دي انسي اي كلام حصل بينا ومش هتصل بيك تاني فكر ومستني ردك يكون صوره لزبرك وهو واقف علشان بنت عمتي تشوفه سلام واتصلت ع هويدا حكيت ليها اللي حصل وهويدا كانت مبسوطه بس خايفه وطبيعي انها تخاف وقالت طيب يا تامر لو وافق هنجيبوا فين او أحنا هنروح فين قولتلها بصراحه مافكرتش ف كدا بس افضل حاجه عندك ف الشقة وكدا كدا انا معروف انك بنت عمتي والعماره عندك فاضيه اصلا السكان كلهم موظفين رجاله ونسوان يعني من 8 الصبح للضهر نعمل اللي احنا عايزين نعمله صح قالت هو صح بس انا خايفه قولتلها المهم كسك عايز ايه ضحكت وقالت عايز يتناك بس يارب يطلع زبره كبير بجد زي ما وصفته كدا نفسي كدا اتناك من زبر يخليني اعيط من المتعة اححح يا تامر تعرف كل ماعمرو يتصل يسكس اتخيلك وانت زبرك ف كسي ساعتها وحتي عمرو اول مايحس ان بتكلم من غير نفس كدا يقول ليا افتحي رجلك خلي تامر يدخل زبره ف كسك ياهويدا يعني بدأت دماغه تلين كدا اح انتي بس اسمعي كلامي وانا هخليكي تتناكي ف شقة حماتك مع حماتك واخت جوزك بس تسمعي الكلام وكل حاجه ف وقتها ......... الي اللقـاء ف الحلقة القادمـــــه 🌶🌶 ـــــــــــــــ الجــــزء الثــــاني ــــــــــــــ بعد ما حكيت لـ هويدا ع موضوع بكر ووصفت ليها زبره وهاجت عليه فات يومين وبكر ولا حس ولا خبر وكنت مدايق جدا بصراحة ومش عارف أعمل أيه المهم قررت أن أخد هويدا ونروح ليه المحل بتاعه فـ حته جمب وسط البلد وكدا كدا ماحدش هياخد بالوا من حاجه دا محل وكل الناس ممكن تشتري عادي وافتكرت كلام بكر لما قال ان بيقفل المحل الساعه 12 بالليل علشان الناس بتخف خالص ف الحته اللي هو فاتح فيها دي ف الوقت دا واتفقت مع هويدا أنها هتروح شقتها وهاجي أخدها من هناك وتقول لحماتها انها هتبات عندنا وفعلا روحت الشقه عند هويدا وكانت قاعده بقميص موف قصير مش مغطي ربع طيزها وبزازها طالعه منه وكانت هايجة اووووي ويادوب انا دخلت الشقه وقفلت الباب وهويدا فضلت تبوس فيا زي المجنونه وأيدها ع زبري وهي بتقول كسي عايز يتناك يا تامر تعبانه اوي وانا نزلت ع ركبي وقعدت تحت رجليها الحس ف كسها جامد وهي سانده ضهرها للحيط لحد ما نزلت عسل كسها وهي ممحونه ع الاخر وأنا وقفت وطلبت منها تحط وشها للحيط وطلعت زبري حطيتوا بين فلقتين طيزها وفضلت ادعك فيه لحد ما نزلتهم ع طيزها من بره وهي بتضحك وبتقول أح ياخول يا معرص مادخلتش زبرك ف كسي ليه لما عارف نفسك هتجيبهم دا أنا كسي نشف من قلة اللبن وانا ضحكت وقولتلها كيفي كدا يالبوه قالت براحتك يلا هلبس ونمشي قولتلها هتلبسي ايه قالت مش عارفه بس أكيد عبايه يعني علشان ممكن حد يشوفني من الجيران واحنا نازلين قولتلها طيب بصي أنا مش عايزك تلبسي سنتيان او كلوت البسي العبايه كدا ع اللحم قالت ازاي هتلصق فجسمي وانا ماشية قولتلها عادي احنا كدا كدا مش هنمشي نروح بتاكسي ونرجع بتاكسي قالت ماشي انا حاسه ان فضيحتي هتكون ع ايدك يا تامر وضحكت ونزلنا والعبايه فعلا داخله بين فلقتين طيزها وحلمات بزاز مرسومين تحتيها وطلبت منها توقف ف بير سلم العماره وانا طلعت اول الشارع جبت تاكسي وركبنا ومشينا كانت الساعه 11 ونص تقريبا ووصلنا هناك كانت الساعه داخله ع 12 ونزلنا أنا وهويدا ودخلنا المحل عند بكر وسلمت علية وحسيت انه خاف او اتوتر وفعلا كان المحل فاضي خالص والمكان هادي كدا وهويدا سلمت ع بكر وعرفتهم ع بعض وانا قولت لبكر كنت ف مشوار انا وهويدا ولقيت نفسي قريب منك قولت أجيلك تعمل حاجه ع زوقك كدا وتكون ريحه حلوه وبكر ضحك وقال عيوني بس كدا وبكر كان زبره وقف والبنطلون قماش زبره مرسوم رسم تحتيه وهويدا عنيها هتطلع ع زبر بكر وهي وبتبص ع زبره قالت تامر كلمني عنك كتير قولتلها بس بكر تقلان علينا ياستي وشايف نفسه وهويدا ضحكت بمحن كدا وقالت ليه حق يشوف نفسه وفضلنا نتكلم أنا وبكر وهويدا بتاع نص ساعه كدا وبكر عمل شاي لينا وبدأنا نهزر ونضحك وكلنا فكينا كدا وهويدا قامت كأنها هتختار شكل القزازه اللي هتعمل فيها التركيبه وبدل ما تعدي من ورا بكر فاتت من قدامه وبقي ضهرها لوش بكر وطيزها قصاد زبره بالظبط ولما عدت زبر بكر بقي يحك ف طيزها جامد وعلشان هي لابسه العبايه ع اللحم اول لما زبر بكر جه بين فلقتين طيزها حست بيه جامد وخصوصا ان زبر بكر فعلا شكله كان كبير وهويدا حست بزبر بكر بين فلقتين طيزها ومحشور فيهم كدا وطلعت منها اها كدا مكتومه وكلها محن الأها اللي طلعت من هويدا أنا حسيت أنها بتشتكي فيها حرمانها السنه والنص اللي فاتوا وكل دا حصل ف ثواني وبسرعه وبكر بص عليا وقال يا تامر دا مكان أكل عيشي لو حد جه فجأه هنتفضح ماينفعش كدا قولتلوا ماشي ماشي واصلا شكل هويدا مش عجباك قال لا مش عجباني ازاي بس دي جواها محن يكفي نسوان مصر وهويدا ضحكت وقالت خلاص أنا هرجع مكاني زي ماجيت وعايزه احس اني عجباك بجد وهويدا رجعت تاني وعدت قدام بكر واول لما طيزها جات قصاد زبره حضنها ومسك بزازها جامد فضل يدعك فيهم وزبره ف نص طيزها وهويدا حاطه ايدها ع ايدين بكر وهو بيدعك ف بزازها و المره دي هويدا اللي خافت ان حد يدخل علينا وفضلت تتملمص كدا من بكر لحد ما سابها والعبايه داخله ف طيزها مكان زبره اللي كان محشور فيها وانا مبسوط جدا وحاسس انها قربت كدا وهشوف هويدا وهي بتتناك والزبر ف كسها وبصيت ل بكر وقولتلوا ماتطلع زبرك خلي هويدا تشوفه حرام عليك تمشي كدا ولا انت مكسوف قال طيب اوقف بره لحسن حد يجي فجأه ماتضمنش الظروف وطلعت بره باب المحل قعدت ع الكرسي وبكر طلع زبره من البنطلون وهويدا شافت زبر بكر واتجنت خالص ومسكته بإديها وقالت كل دا زبر دا هيدخل ف كسي ازاي دا وفضلت تدعك ف كسها بزبر بكر من فوق العبايه وهي واقفه وبتقول اح كسي وجعني نيكني دخلوا ف كسي شوية وفضلت تدعك في كسها بزبر بكر وهاجت خالص وقالت أنا تعبت اكتر ما انا تعبانه اقفل المحل ونيكني ورفعت العبايه وهي وشها ف وش بكر ومسكت زبر بكر فضلت تدخلوا ف كسها لحد اما دخل كله ف كسها وهي بتتنهد جامد ومش بتقول غير نيك كسي نيك نيك كسي نيك اه يابكر زبر كبير فشخني وفشخ كسي انا شرموطة نيكني وبكر بقي ماسك هويدا من طيزها وبيشدها عليه وبيدخل ويطلع ف زبره وانا طاير من الانبساط والمتعه وبعد دقيقتين كدا بكر طلع زبره من كس هويدا واداني مفتاح المحل وقال اقفل الباب من بره واستني كأنك مستني ان أجي افتح ماشي قولتلوا ماشي وأنا وبقفل باب المحل كنت شايف هويدا بتقلع العبايه وبكر بيقلع هدومه وقفلت الباب وفضلت مستني وانا مش سامع حاجه غير صوت طرقعه زي الكرباج كدا من شدة نيك بكر لهويدا وانا هايج اوي وبلعب ف زبري من وقت للتاني كدا وخايف حد يعدي فجأه وفات نص ساعه وهويدا اتصلت بيا من جوه المحل وهي صوتها رايح خالص وقالت افتح الباب وفتحت الباب كان بكر وهويدا بيضحكوا وهويدا مبسوطه اووي قولتلها ها كسك شبع نيك قالت شبع ايه يامعرص دا زبر صاحبك ابن وسخه مايتشبعش منه وبعدين المحل ضيق وانا مش واخده راحتي قولتلها خلاص هتعرفي تقنعي حماتك تقعدي يوم تاني عندنا وبكر يجي يبات معانا ف شقتك ونتبسط قالت اه هتصرف وبصت ع بكره وقالت خلاص هستناك وبكر قالها من عيوني يامتناكه وبعبصها وضحك وقولتلها يلا طيب الوقت أتاخر علشان نروح وهبات معاكي ف شقتك ونمشي الصبح ع شقتنا قال ماشي ومسكت زبر بكر وقالت سلام وضحكت ومشينا من عند بكر وانا ماسك ايدها وقولتلها ها اتبسطي قالت يالهوي يا تامر انا حسيت ان اول مره اتناك النهرده زبره جامد اوي وحلو يعني كنت حاسه ان بتناك كدا وزبره مالي كسي وفشخني قولتلها هو زبره كبير بصراحه يستاهل كسك جبتي عسلك كام مره طيب قالت أربع مرات مره لما عديت قدامه وزبره اتحشر ف نص طيزي كسي غرق لوحده وجبتهم لما كنت ماسكه زبره بدعك بيه كسي ومرتين وهو بينيكني وبعدين انا تعبانه مش قادره امشي اوقف هنا وشوف تاكسي وكفايه تعريص ودياثه😈😈😈 الي اللقاءـــــــــــــــــــ قريبا ــــــــــــــ الجــــــــزء الثالث ــــــــــــــ 🔥♥🔥♥🔥♥🔥♥🔥♥🔥 وصلنا الشقه أنا وهويدا وكانت تعبانه جدا وبتقول قصايد ف زبر بكر وإزاي كان عنيف معاها وهو بينيكها وهويدا قلعت العبايه وقعدت ع الانتريه وهي عريانه وبصت ف كسها وضحكت وقالت شوف اللبن لسه بينزل من كسي وأنا ضحكت وقولتلها من غير ما أشوف أنا شامم ريحت كسك من مكاني يامتناكه قالت بصراحه يا تامر أنا ماكنتش فاكره ان النيك حلو أوي كدا قبل النهرده وبكر زبره جامد وكبير قولتلها طيب هنعمل ايه قالت مش فاهمه نعمل ايه فـ أيه قولتلها انتي قولتي لحماتك انك هتباتي عندنا صح قالت اه صح قولتلها ممكن حماتك تتصل بأمي ف اي وقت تسأل عنك وهي اصلا زي ما انتي بتقولي مش طيقاكي قالت انت هتخوفني ليه قولتلها لا احنا عايزين نعمل خطه نخلي بيها اختي حنان في صفنا وبعدين أمي وبعدين نشوف حماتك انا عايز بكر ينيكك انتي و ماما وحنان وحماتك وانا ابقي ديوثكم واتمتع وهويدا ضحكت وقالت انت بتحلم يامعرص دا انا يعتبر لسه بكر ما نكنيش كويس وانت بتقول امك وحماتي وحنان طيب حنان ماشي شرموطه اصلا وجوزها مسافر زي حالاتي واكيد تعبانه قولتلها افهمي الكلام يامتناكه حماتك وماما تعبانين اكتر منك ومن حنان قالت ازاي قولتلها انتي جوزك مسافر من سنه ونص وتعبتي حماتك أرمله من كام سنه قالت من 4 سنين قولتلها ومرات خالك اللي هي امي مطلقه من كام سنه قالت كتير قولتلها طيب انا امي عندها 46 سنه يعني كسها دايب واكيد نفسها تتناك وحماتك كام سنه قالت يجي كدا 48 او 49 سنه قولتلها يعني لسه صغيره وهايجه وكسها مولع اكتر منك يالبوه قالت ماشي بس ازاي قولتلها ازاي دي سبيها ليا انا انتي تسمعي الكلام وخلاص واول حاجه هتعمليها تكلمي حنان اختي دلوقتي قالت اكلم مين دا الساعه 3 الفجر قولتلها عادي حنان بتسهر قالت وهقولها ايه يعني قولتلها سلمي عليها وع امي وقولي وأسأليها عن جوزها وكدا وبعدين هيجيها خلي كسها يولع ولا أقولك انا هبعتلك صورة ابعتيها لحنان ع الواتس وبعدين اتصلي بيها بعد ماتبعتي الصوره قالت صورة ايه دي قولتلها زبر اسود من اللي بيولع اي كس قالت اه يا معرص اتكسف ابعت كدا لحنان قولتلها تتكسفي ايه يابنت المتناكه دا انتي من شوية كنتي بتتناكي انتي هتبعتي الصورة وانا عارف حنان ماهتصدق وهي هتفتح معاكي الكلام وهتهيج قالت طيب أبعت يلا وفعلا بعتت الصورة وكان زبر افريقي مالوش زي كبير وعريض انا نفسي محتفظ بالصورة دي من زمان وكنت كل ما اشوف الصورة أحس ان ديوث ومعرص بعت الصورة لهويدا وبعتتها لحنان ومافيش دقيقة وكانت حنان بتتصل وقولت لهويدا تفتح المايك 🔥 هويدا ☎️ هههههههه صباح الخير حنان ☎️هههههههه صباح النور أيه يابنتي اللي انتي بعتاه دا هو أنا ناقصة تعب وبعدين دا كبير خالص هويدا ☎️أسكتي يا حنان انا كمان تعبانه اكتر منك انا مش قادره خلاص نار في كسي وعمرو مش ف دماغك غير الفلوس حنان ☎️كلها كدا مش عارفه انا بقيت بسمع سكس من كتر ما انا تعبان وكنت فاكره نفسي هرتاح تعبت اكتر من الاول نفسي اتناك كدا واحس بالزبر وهو ف كسي هويدا ☎️احححح شوفتي الزبر اللي ف الصورة نفسي ف زبر زيه كدا يفشخني جامد ويمتعني حنان☎️ ونجيب زبر زي دا منين ياشرموطة دا النيكه منه بعشرة من نيك المعرصين اللي متجوزينهم هويدا ☎️يعني لو شوفتي حد زبره زي اللي ف الصورة هتعملي ايه يابت يا حنان حنان ☎️ههههههه هتناك وربنا هتناك بجد وانا اللي هطلب منه ينيكني كمان بس هو فين هويدا☎️ ااااه كسي بقي غرقان ف عسله حنان ☎️هههههه انا بكلمك والخياره ف كسي هويدا ☎️هههههههه يخرب بيتك خيارة اية حنان ☎️ما ان كنت بنيك نفسي ولما انتي بعتي قولت اكلمك نتشرمط شوية هويدا☎️ أنا قاعده لوحدي وزهقانه وقولت ابعتلك نتسلي حنان☎️ وحدك ليه وحماتك العقربه وين هويدا ☎️لا انا ف شقتي بصراحه جيت هنا وتامر صورني كام صورة ابعتهم لعمرو يمكن يحس شوية هههههههه حنان☎️ تامر مين اخويا هويدا☎️ اه اخوكي يعني هجيب حد غريب يصورني حنان ☎️وبيصورني انا كمان هويدا ☎️ههههههههه دا انا بتصور قدامه وطلعت بزازي وانا بتصور وهو زبر واقف صعب عليا كنت هخليه ينيكني ويرتاح حنان ☎️ياشرموطة هو اللي صعب عليكي ولا انتي عايزه تتناكي وخلاص ههههه هويدا☎️ لتنين يا وسخه هههههه حنان☎️ اصلا تامر دا خول دا كل شوية اجيبه الاوضه عندي يصور فيا وهو مافيش احساس خالص هويدا☎️ احساس ايه يعني انتي عايزاه يعمل ايه حنان ☎️ههههههه نفسي كدا يتهور وينيكني اومال انا بتصور ليه علشان ابعت لجوزي لأ طبعا انا بتصور اهيج تامر واهيج نفسي واتبسط هويدا☎️ ههههههه جدعه انا بكره جايه عندكم وهبات ايه رايك تقنعي تامر يصورنا مع بعض ونهيجه علينا ونريح بعض انا تعبانه اوي بصراحه وتامر كتوم مش بيحكي حاجه حنان ☎️هو بصراحه كتوم جدا بس انتي فكرتك هيجتني خلاص انا هكلمه هويدا ☎️طيب اتفقنا يلا شوفي الخياره اللي ف كسك دي ههههههههه سلام حنان ☎️هههههههه ماشي ياشرموطه سلام ..... هويدا قفلت السكه من هنا وفضلت تضحك وقالت لا حنان ضايعه خالص كنت فاكره انا بس اللي شرموطة طلعت اختك عايزه تتناك زي حالاتي طيب ما أنا عارف ان أختي عايزه تتناك وأنا متعمد ان هيجها زي ماهي بتهيجني هويدا ضحكت وقالت ازاي قولتلها علشان لو انا عايز انيك حنان كنت نكتها من زمان بس أنا عايز اخليها شرموطة زيك كدا واعرص عليها ولو نكتها ماكنتش هتسمع الكلام زيك ولا هتقتنع ان حد غيري انا وجوزها هو اللي ينيكها ويلا ننام بقي الفجر هيأذن يامتناكه قالت ماشي يلا ونمت انا وهويدا ف حضن بعض 👩‍❤️‍👨 ◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽ صحيت من النوم ع الضهر كدا ع صوت هويدا وهي بتتتكلم وبتزعق جامد وانا اتخضيت اوووي وفاكر فيه حد ف الصاله وبسرعة لبست هدومي وبصيت كدا لقيت هويدا بتتكلم ف التليفون ولابسه قميص نوم اسود هياخد منها حته وبعد ماخلصت كلام قولتلها مالك في ايه قالت ابن المتناكه دا زعلان ان سبت امه تبات لوحدها وفاكر بيقول ازاي ببات ف بيت خالي واسيب امه قولتلوا انا مش بايته عند حد انا في شقتي بغير جو زهقت من تصرفات امك قولتلها وقال ايه قالت زعل قولتلها طيب اتصلي تصليح وسكسي معاه كدا وفهميه ان اعصابك تعبانه وبكره هترجعي والكلام دا قالت طيب صورني كام صورة ابعتهم ليه الخول دا مش كفايه سايبني ليه سنه ونص كمان عايز يحبسني ف وش امه اللبوه ▪️▪️▪️ صورة هويدا كام صورة واتصلت بجوزها فضلت تسكس معاه فون وانا بلحس ف كسها جامد وقالت لعمرو تعرف انا صاحية من النوم نار ف كسي حلمت حلم ابن وسخه وعمرو سألها حلمتي ايه يامتناكه قالت حلمت ▪️▪️▪️▪️▪️ و فضلت تحكي لجوزها كل اللي حصل معاها من بكر بالتفصيل وتوصف زبر بكر لجوزها وانها كانت مبسوطة وهي بتتناك وعمرو هايج ع الاخر من كلام هويدا واتبسط بشرمطتها معاه اللي واتصالحوا وقفل السكه وانا بصيت لهويدا وقولتلها انتي فاجره يلا البسي نروح البيت عندنا وانا همشي قدامك سلام قالت طيب افطر وامشي انت مش جعان ولا أيه قولتلها اعمل ليا ساندوتش اكل ف الطريق وبوستها ومشيت وصلت البيت كانت ماما لسه مارجعت من الشغل «ماما بتشتغل فـ مكتب البريد» وكانت حنان قاعده ف الصاله ولابسه تي شيرت كت وشورت وحلمات بزازها واقف أوي والشورت داخل ف كسها وطيزها وسلمت عليها وكالعاده بدأت اهزر معاها وقولتلها ايه العسل دا مش عارف انا الحمار جوزك سايب القمر دا ازاي انا لو مكانه مش هطلع من البيت وحنان ضحكت وقالت كنت فين من امبارح قولتلها كنت بايت عن واحد صاحبي وماما عارفه سيبك مني انا ايه البزاز دي يابت وشديتها من حلمت بزتها وحنان قالت اه وضربتني ع ايدي وقالت ماتلمسنيش قولتلها طيب اصورك بالطقم دا قبل ما امك تيجي قالت ما انت بتصورني قدام ماما عادي ايه الجديد قولتلها عايز ارضع بزازك شوية قالت لأ كان زمان وبعدين انت بتريح نفسك وبتهيجني وانا بتعب قولت لأ المره دي هعمل اللي انتي عايزاه قالت هتعمل اي حاجه قولتلها اه قالت اتفقنا بس انجز ماما زمانها ع وصول وحنان رفعت التي شيرت و بزازها زي العسل وفضلت ارضع وهي تتنهد وتلعب ف كسها وبعدين قالت عايزه اتناك يا تامر اح دخل زبرك ف كسي شويه بس اوعي تنزلهم ف كسي قولتلها طيب يلا بسرعه وحنان قلعت الشورت ودخلت زبري ف كسها وكان سخن جدا وفضلت انيك فيها بس يادوب ماكملتش دقيقه وكنت جبتهم ف كسها وحنان قالت يخربيتك انت جبتهم قولتلها معلش ماقدرتش امسك نفسي وجبتهم ف كسك غصب عني قالت كسي ايه مش مهم جبتهم فين بس انا لسه تعبانه انت جبتهم بسرعه ياخول قولتلها طيب الحس كسك قالت ولا تلحس كسي ولا طيزي انت عيل خول اساسا وزعلت ومشيت دخلت اوضتها وانا دخلت الأوضه عندي ونمت ◽◽◽◽◽◽ صحيت تاني يوم الساعه 10 كدا وبصيت ف التليفون كانت هويدا متصله بيا كتير دا غير رسايل الواتس واللي عرفت منها انها جايا عندنا زي ما اتفقنا ولما ركزت شوية سمعت ضحكتها ف الصاله هي وحنان وخرجت سلمت عليها وكانت حنان قاعده بالسنتيان والكلوت وهويدا قاعده من غير هدوم خالص وانا شوفتهم كدا وقولت طبعا عايزني اصوركم صح وهويدا بصت لحنان وضحكت وقالت ليا صور ايه يامعرص احنا عايزين بكر يفشخنا وانا سمعت اسم بكر واتخضيت وحنان ضحكت وقالت ماتخفش ياتمورة هويدا حكت ليا كل حاجه حصلت امبارح ياديوث وقعدنا نتكلم ونهزر وحنان ترقص شوية وهويدا ترقص شوية ونتفرج ع سكس وحنان وهويدا فضلوا يلعبوا ف بعض ويلحسوا كساس بعض وكانت احلي اصتباحه وبعدين حنان قالت بس كفايه كدا ماما قربت توصل ف اي لحظه ولبسنا هدومنا وانا اتصلت ع بكر افكره بمعادنا وحنان وهويدا كانوا هايجين اوووي وماما رجعت من الشغل وسلمت ع هويدا ودخلت تغير هدومها وهويدا قالت يالهوي مرات خالي طيزها كبيره اوي بتترج ف البنطلون وهي ماشيه وانا ضحكت وقولتلها هو انا بقيت ديوث من شوية انا عايش مع شراميط وحنان قالت المهم انجز علشان نرجع بدري علشان امك ماتخربش الدنيا وتتخانق معانا قولتلها خليها تتخانق وانا مش هرتاح غير لما اشوف زبر بكر ف كسها وهنا ف البيت كمان المهم دلوقتي مش عايز ماما تحس بحاجه خالص ولا حماتك ياهويدا ▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️ ✴️بالمناسبه أنا حابب اعرفكم ع ماما وحمات هويدا بنت عمتي👇🏻 ◽ماما عبير 46 سنه مطلقة وشرموطه أنا شايف انها شرموطه من لبسها ماما كل هدوم الخروج بتاعتها بنطلونات قماش وبليز تحتيه قميص او تي شيرت شيك جدا جدا وشكلها جميل ومش طويلة ولا قصيرة شعرها اسود ولون بشرتها ابيض بتموت ف المكياج حتي وهي ف البيت لازم تحط ميكب ولبسها ف البيت كله ضيق وقصير بتموت فيا انا واختي حنان ماما محجبه رغم ان طيزها بتكون هتقطع البنطلون من تحت ال**** طيزها مربعه كدا ونازله لتحت وكبيرة وبزازها وسط بس حلمات بزازها كبار ودايما واقفين انا وحنان مسمين ماما عدوت الكلوت علشان تقريبا عمري ما شوفتها لابسه كلوت لا ف البيت ولا بره البيت علشان كدا طيزها بتترج جامد وهي ماشيه أما السنتيان دا بتلبسه بس لما تخرج علشان تداري بيه حلمات بزازها المنتصبه علشان كدا انا شايفه شرموطه ونفسها تتناك ▪️▪️ ◽اما حمات هويدا او الحجه منال زي ما الناس بتناديها 49 سنه تقريبا طبعها شديد جدا وكل لبسها عبايات سودا و**** بس وتكه طول بعرض بجمال وبزاز ايه وطيز ايه لما بتمشي كل حته فيها بتتحرك الحجه منال أرمله مش معاها حد غير ابنها عمرو جوز هويدا بنتي عمتي وهويدا بتقول عليها أنها متحفظة شوية ودا سبب كرهها لهويدا وعدم محبتها ليها ▪️▪️▪️ ◽اما حنان اختي دي شرموطة ع لبوة ع قحبه تموت ف النيك من قبل ماتتجوز اصلا حنان شبه أيتن عامر الممثله كدا ف الشكل والجسم بس طيزها اكبر شوية انا وحنان صحاب من زمان احنا اقرب اتنين لبعض بنحكي لبعض كل حاجه وكنت بشوف كل حته فيها عادي جدا لحد ما اتجوزت وبقيت فيه مسافه بينا ومع الوقت المسافه دي بدأت تختفي بسبب غياب جوزها عنها وحبها للجنس ومن هنا جات فكرة ان اصورها وتمص زبري وانا الحس كسها ونريح بعض أنا وماما عبير وحنان اختي عايشين مع بعض وهويدا عايشه مع حماتها أما بقي عمتي اللي هيا أم هويدا وبنات عمتي هتكلم عنهم ف الوقت المناسب نرجع لموضوعنا معلش انا رغاي شوية ماما غيرت هدومها وخرجت تقعد معانا وكانت لابسه عبايه بيتي بحماله وبزازها كلها باينه وحلمات بزازها واقفين والعبايه لازقه ف جسمها وطيزها وقصيره وفضلنا نتكلم ونهزر وهويدا تتريق ع حماتها ونضحك واتغدينا وهويدا قالت معلش ياعبير كنت عايزه تامر وحنان هروح الشقه انضفها كدا ونرجع مش هانتأخر وماما قالت طيب ماشي وانا هنام شوية وهاتوا أكل وانتوا راجعين علشان نتعشي أنا تعبانه وهنام وحنان هتروح معاكي وانا بصيت ع ماما وقولتلها انتي تأمري ياقمر وبوستها وحضنتها وانا حاسس بحلمات بزازها الواقفه عامله حاجز بينا وحنان وهويدا دخلوا يلبسوا وأنا دخلت اغير هدومي كمان واستعد للدياثه والتعريص ع أختي وبنت عمتي وكنت مبسوط وهايج اوي ونزلت تحت ع ماوقفت تاكسي كانت هويدا وحنان نزلوا ورايا وركبنا ومشينا وصلنا الشقه عند هويدا كانت الساعه 4 العصر وهويدا قلعت العبايه وكلوتها والسنتيان وفضلت عريانه كدا وحنان قلعت العبايه وكانت لابسه قميص لونه زهري كدا وقصير وبزازها طالعه منه وانا مبسوط وانا شايف الشهوة ف عنيهم وحنان بصت ليا وقالت جبت شريط البرشام اللي طلبته منك يا تامر قولتلها خدي حبايه من هويدا طالما خايفه تتعشري يالبوة وحنان ضحكت وقالت يعني انت هتتبسط لو اختك اتعشرت بجد قولتلها ياريت ياقحبة قالت ما انا عرفاك ديوث وهويدا قالت يا تامر ماتشوف بكر اتاخر ممكن يكون اللوكيشن ماظبطش معاه قولتلها حاضر ولسه هتصل ع بكر كان بكر بيتصل بيا فتحت عليه قال انا تحت العماره وطلعت ف البلكونه وشاورت ليه وطلع وانا دخلت فتحت باب الشقه وفضلت واقف مستنيه وسلمنا ع بعض ودخلنا وكان زبره واقف جامد وسلم ع هويدا وحضنها وقولتلوا دي حنان اختي وبكر سلم ع حنان وقال يابختك ياعم معاك اهل زي القمر وهويدا مسكت زبر بكر وقالت يالهوي زبرك جامد شايفه يابت ياحنان زبره كبير ازاي وهويدا فتحت السوسته وطلعت زبر بكر وقالت لحنان تعالي يامتناكه انتي هتعملي مكسوفه وحنان قربت من بكر وبصت عليا ومسكت زبر بكر وفضلت تلعب فيه وهي ساكته خالص وبعدين قالت من زمان وانا نفسي اتناك من زبر كبير كدا وكمان أسود وبكر قال يعني عجبك قالت اه عجبني خالص وانا بصيت عليهم وقولت احنا هنقضيها كلام وقربت من حنان فضلت ابوس فيها وهي ماسكه زبر بكر وبعدين سبتها لـ بكر وانا قعدت اتفرج غ أختي وهي في حضن بكر ونازل فيها بوس وبعبصه وهويدا بتلعب ف كسها وبعدين بكر قلع هدومه وحنان نزلت ع ركبها تمص ف زبره بكر بيرضع بزاز هويدا وهو ماسكها من طيزها وانا اول مره احس ان ديوث كدا ومعرص وخول واللبن بقي نازل من زبري من غير ما المسه واحساس ان اختي بتمص زبر بكر قدامي حلو خالص وبكر نام ع ضهره وحنان قعدت ع زبره وفضلت تتنطط عليه بسرعه وكأنها بتعوض حرمانها وهي بتقول اختك بتتناك يا تامر اه يازبرك يا بكر نيكني قدام اخويا الديوث اه يا كسي وبكر زبره كله داخل ف كس حنان أختي وعمال يفشخ فيها لحد أما جابهم فـ كسها وعشرها وانا واقف وشايف اللبن وهو بينقط من كس اختي حنان ومبسوط جدا احساس اول مره احسه كدا وبكر فضل ينيك حنان اختي وهويدا بنت عمتي لحد ما شبعوا نيك هو صحيح ناك حنان مره وهويدا مره بس كان بيطول جامد لولا ما بينزل يعني فضل ينيك ف حنان اكتر من 20 دقيقه وناك هويدا اكتر من نص ساعه وانا زي الخول اول ما ادخل زبري ف كس واحده فيهم بنزل علطول بس الغريب المره دي ان انا وبتفرج ع زبر بكر وهو كبير كدا وبيدخل ويطلع ف كس اختي حنان وهويدا بنت عمتي كان خرم طيزي يوجعني اوي وحاسس ان نفسي اجرب الزبر دا وهو بيدخل ف طيزي واتناك زيهم المهم بعد ما بكر ناكهم واتبسطوا حنان وهويدا فضلوا يرقصوا شوية ويتشرمطوا ويبعبصوا ف بعض وهما بيرقصوا وكان يوم جميل كله متعة واستمرت علاقتنا ببكر وكان فحل جامد وحنان وهويدا أدمنوا زبره ونيكوا وفات اكتر من 3 شهور وبكر هايص ف كس أختي وبنت عمتي وانا هايص بدياثتي وتعريصي عليهم بس بدأت ماما تاخد بالها من خروجاتنا الكتير أنا وحنان وبتسألنا هو في ايه يعني كل يوم والتاني تروحوا عند هويدا ف شقتها والكلام دا فـ بقيت افكر ازاي بكر ينيك ماما علشان ناخد راحتنا اكتر وبدأت اعمل خطه اهيج بيها ماما ف اسرع وقت ممكن !!!!!!!........... 🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸 الي اللقـــــــــــــــــــــــاء 🔹🔹🔹🔹🔹 💢الجـــــــــــزء الرابــع💢 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ماما بدأت تاخد بالها من خروجاتنا انا وحنان وزياراتنا الكتير لهويدا ف شقتها كل شوية ونكون بنتكلم انا وحنان ولما تيجي عندنا نسكت وحجات كدا فقررت اعمل حاجه مجنونه اهيجها بيها واخليها شرموطه كدا وتتناك من بكر خصوصا انها هي السبب ان اكون ديوث ومعرص مافيش يوم بيعدي من غير ما بشوف موقف ليها بيهيجني اشوف كسها الكبير المبطرخ وهي قاعده او تكون نايمه وماسكة التليفون وبزازها طالع بره او تدخل الحمام وتسيب الباب مفتوح عادي تشوفني بصور حنان وماتتكلمش رغم ان بكون بصور حنان وهي من غير هدوم وحجات كتير فقررت ان انيك حنان واخلي ماما تقفشنا طبعا حنان سمعت الفكره واتخضت 🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻 قولتلها مالك قالت انت مجنون قولتلها لأ طبعا بس دي افضل فكره قالت ازاي قولتلها اولا ماما شرموطه وهايجه علطول مش بتشوفي حلماتها واقفين ازاي قالت بشوف ما دا طبيعي ماما لسه صغيرة ومطلقه ومش بتمارس الجنس لازم تبقي هايجه قولتلها انا أبنها وانتي بنتها صح قالت صح قولتلها لما تشوفنا بنعمل سكس هتزعل صح قالت طبعا قولتلها بس مستحيل تجيب سيرة لحد وتفضح ولادها قالت طبعا قولتلهاولما تشوفنا بنعمل سكس تاني هتقول ايه حنان قالت مش عارفه قولتلها كسها هيولع بس هتتخانق معانا ولما هتشوفنا تالت مره هتبص علينا وتسيبنا نكمل وهتتمني انها تكون مكانك وتتناك وتريح كسها حنان بصت ليا وقالت انت مستحيل تكون اخويا الصغير انت عبقيري لو بتفكر كدا في مذاكرتك كنت فلحت قولتلها بصي دلوقتي الساعه 1 ماما ساعة وهترجع من الشغل جهزي نفسك يامتناكه قالت انا جاهزه بس المهم انت تنيكني كويس هههههههه قولتلها هفشخك قالت تفشخ ايه بس وانت قبل مابدخل زبرك بتنزلهم قولتلها ما انا سرقت من بكر حتت افيون من اللي بياخد منه وفضلنا انا وحنان بنتكلم من ورا شيش البلكونه علشان نشوف ماما وهي جايه وفعلا اول ما شوفنا ماما اول الشارع قلعنا هدومنا ودخلنا اوضتي علشان جمب اوضة ماما وسبت الباب مفتوح وفضلت ابوس ف حنان في كل حته ف وشها وحنان قالت انت مالك هايج كدا ليه ونيمتها ع السرير وهات يلحس ف كسها وقولتلها وطي صوتك علشان نسمع باب الشقه واول لما تسمعي باب الشقه فتح ارفعي صوتك وفعلا اول لما سمعنا باب الشقه فتح نمت مكان حنان وهي قعدت ع زبري وفضلت تتنطط ع زبري وهي بتقول اه يا كسي يا تامر اه نيك اختك حبيبتك نيكني جامد كسي وجعني احححح اي ياكسي زبرك حلوه وحنان بقيت تصرخ جامد وماما دخلت علينا وحنان قاعده ع زبري وقالت ايه دا ايه اللي انا شيفاه دا ياوسخين ياولاد الكلب وماما بقيت تشتم فينا و تحدفنا باي حاجه تيجي ف ايدها وانا وحنان بنجري ف الشقه عريانين وانا قفلت ع نفسي الاوضه وحنان قفلت اوضتها عليها وماما فضلت في الصاله تزعق وتشتم وبعد شوية هديت كدا وسكتت كدا خرجنا كأننا هنصالح ماما وكدا وماما فضلت تعيط وتقول ازاي تعملوا كدا ازاي وحنان قالت يا ماما انا تعبانه اوي اعمل كدا مع اخويا ولا مع حد غريب ويفضحني وكلام من دا وماما هديت شوية بس لسه زعلانه وقالت من امتي وانتوا بتعملوا كدا وانا بسرعه رديت قبل حنان وقولتلها من شهرين ياماما حنان كانت هتقول انها اول مره وماما سمعت كلامي وقالت شهرين وانا نايمه ع وداني ولما تحبلي من اخوكي هتعملي ايه ساعتها ها عايزين تفضحونا مع اهل جوزك حنان قالت لا يا ماما انا باخد الحباية كل يوم وماما حست انها ف أمر واقع خلاص بس حبت تجمل موقفها وشكلها قدامنا وقالت توعدوني انها اخر مره ها قولتلها حاضر يا ماما بس ماتزعليش قالت وانت يا تامر انت يطلع منك كل دا وانا ضحكت و قولتلها يعني اشوف اختي حبيبتي تعبانه واسيبها وماما قالت لا حنين ياولا اخص عليكم قولتلها يا ماما ماتخفيش علينا وبعدين احنا نغلط ف البيت احسن مانغلط بره البيت وماما بصت لحنان وقالت جوزك يغيب عنك سنه تعملي كدا اومال انا اللي قاعده من غير راجل ليا 5 سنين اعمل ايه يا كلاب وحنان ضحكت وقالت تعملي زي يا ماما هو فيه احلي من اللي انا بعملوا وماما حست انها هاجت وتعبت من كلامنا قالت انا هنام صدعت منكم قولتلها ماما ممكن اقولك حاجه بس ماتتعصبيش قالت اكتر من اللي شوفته هتعصب من ايه تاني قولتلها بصراحه لا انا ولا حنان هنقدر نبطل نعمل كدا واحنا مش عايزين نزعلك ماما بصت عليا وسكتت شويه وقالت انا فقدت الامل فيكم خلاص براحتكم بس جوه البيت ياحنان فاهمه جوه البيت مش عايزين فضايح مع اهل جوزك 🔸🔸🔸🔸 طبعا حنان كانت مبسوطه فاكره ان كدا خلاص قولتلها لسه بس ماما استوت ماكنتش فاكر ان رد فعلها هيكون سهل كدا بس خلاص كدا يا حنان مش عايز اشوفك لابسه حاجه ع جسمك وانتي ف البيت ولا انا هلبس حاجه خلي كس ماما يولع وفعلا ماما دخلت تنام وفضلت انا وحنان في الصاله رغم اننا هنموت من التعب بس كنا مستنين ماما تخرج من اوضتها ف اي لحظه وبعد اكتر من ساعتين سمعنا باب الاوضه بتاع ماما بيفتح وبسرعه حضنت حنان وفضلت ابوس فيها وماما شافتنا وقالت مافيش فايده ودخلت الحمام وكانت لابسه قميص نوم ابيض طويل بس ضيق خالص وبزازها كلها بره القميص وانا دخلت زبري ف كس حنان وكان الافيون اللي اخدته عامل احلي شغل بصراحه هو انا اه ديوث وبحب الدياثه بس زبري عادي يعني مش صغير يعني ممكن يكون 12 او 13 سم بس المهم فضلت انيك ف حنان وماما خرجت من الحمام وانا زبري ف كس حنان وهي بتقول اي يا كسي نيكني جامد احححح ياكسي وماما فضلت واقفه تتفرج علينا وبعدين طلعت زبري من كس حنان وقولتلها مصيه شوية يامتناكه وفضلت تمص وتعصر ف زبري بشفايفها لحد ما حسيت اني هجيبهم طلعت زبري وجبتهم ع وش حنان وماما لا أراديا حطت ايدها ع كسها وهي واقفه ولما حست اني شوفتها وهي بتلعب ف كسها دخلت أوضتها وانا شوفتها بتعمل كدا ونيمت حنان وبقيت بلحس ف كسها وهي بتتشرمط وتضحك وتقول كس حلو يا تامر وانا اقول زي العسل كس شرموطه بصحيح وحنان تضحك وتقول طيب الحس كس الشرموطه جامد وخرجت من أوضتها تاني وقالت كفايا ياولاد الوسخه تعبتوني وتعبتوا اعصابي وحنان ضحكت وقالت تعالي يا ماما ماتتكسفيش دا تامر بيلحس حلو اوي وماما هاجت خالص وانا بصراحه ماكنتش متخيل ان ماما هتستسلم بالسرعه دي اه كنت عارف انها شرموطه بس ماتوقعتش انها هتنهار من اول يوم ودا شجعني اكتر وقولت لماما ماتيجي ياعبير الحس كسك واريحك شكلك تعبانه عارفه يا ماما قالت ايه يازفت قولتلها نفسي انيكك من زمان وانا بشوف كسك الكبير دا وزبري بيوقف عليكي قالت علشان ما عرفتش اربيك وقربت من ماما وحضنتها من ورا وقولتلها ايه ياست الكل انت لسه زعلانه وزبري بقي راشق بين فلقتين طيز ماما وكل ما أحضنها اكتر واضغط بزبري ع طيزها تتنهد وهي ساكته خالص لحد ما مسكت بزازها وانا حاضنها وفركت حلماتها وماما دابت زي السكر ورفعت قميصها وحطيت زبري ع طيزها وهاجت وقالت اح كفايا كدا تعبت ياولا قولتلها اريحك ياست الكل قالت لا انت تسمع الكلام وبس قولتلها حاظر وماما قلعت القميص وجسمها بينور طيز ايه وبزاز ايه وحلمات ايه وكس مبطرخ كدا وشفايف كسها طبقات فوق بعض واحمر و قعدت ع الكنبه وقالت عايزاك تلحس ف كسي لحد ما تتعب وبقيت بين رجليها بلحس ف كسها وبشرب من عسل كس ماما وفضلت الحس ف كسها بتاع عشر دقايق لما نفسي اتكتم وماما جابت عسلها وشهوتها مرتين وهي مغمضه عنيها وف عالم تاني خالص وانا سبتها قاعده ع الكنبه ودخلت نمت انا وحنان كل واحد ف أوضته بعد ما خلاص قطعت نص المسافه مع ماما ولحست كسهاوخليتها تجيب شهوتها ع وشي 🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸 فات كام يوم بعد اللي حصل دا وماما رافضه انه اقرب منها تاني لدرجة ان حسيت انها ندمت ع اللي عملتوا وخلاص كدا رغم ان كل يوم بنيك حنان قدامها بس قررت ان اخد خطوه ودخلت ع ماما اوضتها وكانت قاعده من غير هدوم بتخلص ورق ف الشغل بتاعها وقولتلها ماما ممكن اطلب منك طلب قالت خير قولتلها مصي زبري تعبان شوية وحنان عند حماتها علشان تعبانه قالت امسك نفسك و استني لما تيجي الشرموطه بتاعتك وسكتت وانا مسكت ايدها وبوستها وحطيتها ع زبري وفضلت العب ف زبري بإيد ماما لحد اما جبتهم ع وشها وبزازها وماما قالت اححح يابن الوسخه لبن سخن ومسكت زبري فضلت تمصه لحد ما شربت كل اللبن اللي نزلتوا وبعدين نامت وقالت الحس كسي ياولا وانا ماصدقت وهات يلحس وماما قالت دخل لسانك كله ف كسي كدا وعملت زي ما ماما عايزه وكانت مبسوطه مني أوي وصوتها عالي وهايجه وبدأت تطلع الشرموطه اللي جواها وتقول ااااه ياكسي بتلحس كس ماما يا تامر اححح الحس كمان متع امك ومتع كسها امك شرموطه انا شرموطه ياتامر نيك كمان خلي كسي يرتاح احححح اححححح اححححح نيك يا تامر وبعدين قالت زبرك وقف ولا لسه ياولا قولتلها وقف ع الاخر يا ماما قالت دخلوا ف كسي ونيك نيك جامد جامد اي دخلوا كله احححح كمان ياولا ااه دوس بزبرك جامد كسي حلو عجبك كس ماما اه قولتلها كسك كبير خالص قالت نيكني طيب نيك وانا بقيت برزع ف كسها بكل قوتي وهي مش شبعانه خالص ولا حاسه بزبري فكسها اصلا المتناكه بس اللي ظبط معايا ان الافيون خلاني اخد وقت كفايه وطويل وانا بنيكها وجابت عسل كسها 3 مرات والمره الرابعه انا نزلت معاها ونكت ماما وفشختها وكانت مبسوطه اوي بيا وقالت بتنيك حلو ياولا عجبتني قولتلها بس زبري صغير صح قالت لا مش صح هو مش كبير بس مش صغير طبيعي يعني بس المتعه ف انك بتنزل متأخر ومتعتني ومن هنا بدأت الدياثه ع ماما وفضلت انيكها هي وحنان كل يوم وماما بدأت تهتم بيا ف موضوع الاكل جدا واشترت عسل اسود وابيض وبقيت جوز ماما وماما بقيت مراتي وحتي ماما حسيت انها رجعت شباب من تاني واتغيرت ضحك وهزار وتاخد راي ف حجات كدا ف البيت وفات شهر ▪️▪️ طبعا وسط كل اللي بيحصل دا كنت كل يوم او يومين بقابل هويدا وبكر يجي ينيكها ف شقتها بس كنت مركز مع ماما اكتر وهويدا عارفه اللي بيحصل معانا خطوه بخطوه وكانت بتهيج ونفسها تشوف ماما وهي بتتناك اما حنان كانت تتناك من بكر ع فترات بعيده يعني فالشهر اللي فات اتناك من بكر 5 مرات بس وحسيت انها مش مبسوطه اه انا بنيك علطول وبقيت بتأخر ف القذف بتاعي بس زبر بكر اكبر من زبر بكتير بصراحه وبمتعها فـ اتفقنا انا وحنان ان الصبح اول ما ماما تروح الشغل هنخرج نروح لهويدا ونقابل بكر وكمان نفكر مع بعض ف الخطوه اللي جايه وازاي ماما توافق انها تتناك من بكر ▪️▪️▪️▪️ الـــي اللــــــــــــــــــــــقاء..................... 🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹 🔶🔶الجـــــــزء الخـــــــامس🔶🔶 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ماكنتش ماتوقع ان في يوم وليله ماما تبقي مراتي وانيكها براحتي في أي وقت وكمان أختي بس بصراحه ماما شرموطة جدا وبتحب النيك اوووي وهي اللي خبره بس انا مايهمنيش ان انيك ماما زي ما يهمني ان اعرص عليها واشوفها وهي بتتناك قدامي وخلاص بعد ما اتناكت مني وبقيت شرموطه لزبري بقي كل تفكيري انها تتناك من بكر ودا اللي اتفقنا عليه انا وحنا . الصبح ماما نزلت الشغل وانا وحنان نزلنا وراها علطول نقابل هويدا ف شقتها واحنا طالعين لهويدا ع السلم وبكر اتصل بيا قال ها وصلت قولتلوا اه وانت قال انا 10 دقايق واكون عندكم وقبل ما نضرب الجرس كانت هويدا فتحت الباب قولتلها ايه انتي عرفتي ازاي اننا وصلنا قالت شوفتكم من البلكونه وكانت بتضحك ودخلنا لابسه بنطلون فيزون راسم كسها وطيزها تي شيرت كت ومن شكل حلماتها كان واضح انها مش لابسه حاجه تحتيه وحنان قلعت العبايه وكانت لابسه كلوت وسنتيان لونهم اسود وفضلنا نتكلم عن ماما واللي حصل معاها وبعدين حنان قالت لهويدا احنا لسه مافطرناش عندك ايه يتاكل وهويدا قالت مافيش حاجه انا لسه واصله مافيش نص ساعه قولتلها وحماتك قالت حماتي عند اختها علشان تعبانه المهم هنفطر ايه قولتلها انا مظبط مع بكر يجيب فطار معاه ولسه بتكلم جرس الباب ضرب وطلبت وحنان فتحت لبكر وسلم ع حنان وحضنها وضربها ع طيزها وقال ايه العسل دا وحنان أخدت الفطار من بكر ودخلت المطبخ وهويدا معاها وقعدنا انا وبكر نحكي وافرجه ع صور لماما وهي عريانه وبكر هاج وزبره وقف وقال دا امك دي وتكه معرص وشكلها شرموطه اكتر من حنان اختك وهويدا قولتلوا اكتر طبعا دي محرومه نيك من 5 سنين ياعم وبكر قال ايه طيب مش عايز حتت افيون قولتلوا معايا مش عايز قال براحتك وحنان جات قالت يلا تعالوا افطروا وبكر شد حنان من ايدها قعدها ع زبره وقال تفطري ولا تتناكي ياوسخه وحنان ضحكت وقالت اتناك طبعا قال هنيكك ف طيزك النهرده قالت ماشي بس بشويش زبرك كبير وبيوجع طيزي وبكر ضحك وقال هتتعودي عليه وهيبقي احلي من ان انيكك ف كسك وبكر قلع هدومه وفضل يبوس فيها ويرضع بزازها وبعدين قال لهويدا هاتي الجل اللي جبته وهويدا دخلت جابت الجل وبكر فضل يبوس حنان ف طيزها ويلحس ف خرقها وبعدين حط شوية جل ع خرقها وفضل يبعبص ف حنان ويدخل صباعه وحنان مبسوطه وبعد شوية حنان مسكت زبر بكر فضلت تمص فيه جامد ودهنتوا بالجل ونزلت ع الارض ف وضعية السجود كدا وكان خرقها بينبض وبكر مسك زبره وبقي بيحكه ف خرقها ودخل حته من زبره في طيز حنان وطلع زبره ودخلوا تاني عمل كدا اكتر من مره وانا بصيت لهويدا وقولتلها واحنا هنتفرج بس ولا ايه يامتناكه وهويدا ضحكت وقالت انا اجازه ياتموره قولتلها نعم قالت الدوره نزلت النهرده الفجر قولتلها طيب انيكك ف طيزك قالت مش هينفع وانا اصلا تعبانه تعالي امصلك زبرك وانت بتفرج ع حنان وطلعت زبري لهويدا تمصه وبكر دخل زبره كله ف خرق حنان بس بيدخل ويطلع زبره بشويش خالص وحنان بدأت تتعود ع حجم زبره ف طيزها وقالت نيكني جامد شوية وبكر ينيك اسرع وحنان تقول اححح زبرك فشخ طيزي نيك جامد كمان نيك وبكر يسرع شويه لحد ما بقي زبره يطرقع ف طيز حنان وهي بتصوت وبتقول كفايا يابكر كدا طيزي وجعتني وبكر مش رحمها ونازل فيها نيك لحد ما حنان بدل ما هي ف وضعية السجود كدا نامت ع بطنها ف الارض وبكر فوقيها وزبره كله ف خرقها وحنان بتقول كفايه اي ياطيزي يابكر طيزي يابكر كفايه اححح وبكر قال خالص اهو قربت اجيبهم اتحملي شوية يامتناكه وحنان قالت طيزي وجعتني يلا نزلهم ف طيزي بقي احح ااه طيزي طيزي يابكر وهو بيفشخ فيها جامد لحد ما جابهم ف طيزها وطلع زبره من طيزها واللبن بقي يخرج من طيزها ع كسها وخرقها بينبض ومفتوح ومدور وبكر قال ايه رايك مبسوط قولتلوا اح دا انت فشخت طيز اختي وطلعت زبري من بوق هويدا وقومت دخلتوا ف طيز حنان ولبن بكر لسه بينزل من خرقها وحنان قالت اح يا تامر كفايه طيزي اتبهدلت قولتلها وفضلت انيك فيها شويه وانا كنت اصلا قربت اجيبهم من مص هويدا لزبري وفعلا بدأت اهيج وانا زبري ف طيز حنان ونزلتهم ف خرقها وحنان طيزها شبعت لبن ونيك وهويدا قالت يابخت النهرده اخدتي اللبن كله ف طيزك يامتناكه وحنان قالت هو حد مانعك ماتيجي واتناكي في طيزك زي وهويدا رفضت وانا قولت انا جعان هفطر وهويدا قالت فطار ايه الاكل عايز يتسخن من تاني قولتلها انا هاكله كدا وهو بارد وفعلا قعدت آكل وبكر قعد ياكل معايا وقولتلهم ها عايز فكره اخلي بكر ينيك ماما الشرموطه وبدأنا نفكر مع بعض وحنان قالت ايه رايك لو بكر يجي البيت عندنا ينيكني ونخلي ماما تشوفنا زي ما عملنا انا وانت قولتلها لا طبعا مش هينفع انا جات ليا فكر شبه فكرتك كدا بكر يجي عندنا البيت كأنه صاحبي وهيبات كام يوم علشان بحجه ان مش معاه مكان يقعد فيه وكدا كدا ماما هتصدق لما تعرف ان بكر من اسوان ومع وجود بكر قدام ماما هتشوف زبر بكر وهو واقف كتير وهتهيج عليه وبكر يبدأ يتحرش بيها شوية شوية ولما كسها يوجعها خاااالص بكر ينيك حنان في وقت ماما ينفع تشوفهم فيه كدا رد فعلها هيكون صفر ها أيه رأيكم ف الفكره دي هويدا قالت وانا فين من الفكره دي قولتلها ولا حاجه انتي مش هتيجي عندنا خالص انا وبكر هنجيلك هنا امتي ماتحبي اتفقنا قالت اتفقنا وانا مسكت التليفون اتصلت بـ ماما🔻 انا ☎️الو يا ست الكل وحشتيني ماما ☎️انجز يا تامر عايزه انا ف الشغل انا ☎️وربنا وحشتيني وزبري واقف عايز انيكك كسك وحشني ماما ☎️يابن الوسخه لم نفسك انا ف الشغل وكسي مش مستحمل لما ارجع اعمل اللي انت عايزه هو انا هطير يعني انا ☎️طيب فيه واحد صاحبي من اسوان جه النهرده الكليه ومعانا محاضرات مهمه لازم يحضرها ومش معاها مكان يقعد فيه ينفع يبات عندي يومين تلاته ماما☎️ يبات فين ياكسمك لأ طبعا انتي مش بتقول كسي واحشك وعايز تنيكني لما تجيب صاحبك هنعمل كدا ازاي قدامه واختك حنان انا ☎️يا ماما حنان دي سيبك منها دا لبوة انا اللي يهمني رايك انتي وبعدين هو هيقعد معانا يومين تلاته مش قصه يعني وهيبات معايا ف الاوضه ماما ☎️ماشي ياحبيبي بس علشان خاطرك انت مع ان مش مقتنعه بوجود صاحبك وسطينا انا ☎️**** مايحرمني منك ياقمر سلام ماما ☎️ سلام ياحبيبي ▪️▪️🔻▪️▪️🔻▪️▪️🔻▪️▪️ قفلت مع ماما وطلبت من حنان تروح كأنها مخرجتش من البيت اصلا ولما ترجع ماما تتصلي بيا نيجي انا وبكر وتفهم ماما ان كلمتها بخصوص صاحبي وانها تعرفه وحضر فرحها وكدا وفعلا حنان مشيت وفضلنا انا وبكر وهويدا وهويدا كل شوية تمص زبر واحد فينا وبعدين بكر سخن ع طيزها وهي بترقص وتتهز وطيز هويدا جامده بصراحه واكبر من طيز حنان اختي شوية وبكر حضن هويدا وفضل يبعبص فيها ويدخل صباعه ف خرقها من غير جل او كريم علشان كان خلاص خرقها وسع شوية من زبر بكر الايام اللي فاتت وبعدها هويدا قعدت ع زبر بكر وفضلت تنزل عليه شوية شوية وهي بتقول اح اه اح اي ااااه لحد ما زبر بكر دخل كل ف خرقها وفضلت قاعده عليه شوية وهي بتبوس ف بكر وشوية بشوية بدأت تهيج وتتنطط ع زبر بكر وتصرخ وهي هايجه اوي وبكر قال انا هجيبهم اهو اتحركي جامد وهويدا تنزل وتطلع بسرعه لما بكر قرب يجيبهم اثبتي يابت المتناكه وهويدا قعدت ع زبره ماتتحركش وبكر بيعشر فيهاويكب لبن زبره ف طيزها وهي بتقول احححح اللبن نازل في طيزي سخن اوي ومولع اححح وقامت من زبر بكر واللبن نازل من خرقها ع كسها وفخادها ودخلت تاخد دش وبكر معاها وانا مستني حنان اختي تتصل بيا وبعدين بكر وهويدا اتأخروا ف الحمام وروحت اشوفهم لقيت بكر مدخل زبره كله ف خرق هويدا ونازل نيك في طيزها وهويدا وشها للحيط وبتصرخ وبتقول كفايه كدا انا طيزي اتهرت احححح وبكر قال كسمك يابنت المتناكه ماتتهري مش انتي اللي قولتي نيكني تاني قبل ماتمشي يبقي تتحملي ياوسخه وبكر طلع زبره من طيزها وشدها من ايدها ف الارض وفضل ينزل لبنه ع وشها وهي بتضحك وبتقول اح لما بتنزلهم ع وشي يا بكر بحس اني كلبة تحت زبرك اح كل دا لبن بينزل ف طيزي وكسي وانا بتفرج وهايج دخلت الحمام طلعت زبري وفضلت ادعك فيه وضربت عشره ع وش هويدا وهي بتضحك جامد وتتشرمط وتليفون رن وغسلت زبري بسرعه ولبست بنطلوني ورديت ع حنان وعرفتني ان ماما خلاص رجعت من الشغل وبصيت ع بكر وقولتلوا يلا بينا نشتري طقمين كدا تلبسهم وانت قاعد عندي ف البيت وبعدها نمشي وسلمنا ع هويدا ومشينا وف الطريق بكر كان يعرف محل واحد صاحبه دخلنا نشتري منه وقربت من بكر قولتلوا هات البنطلونات خفيفه خالص علشان زبرك لما يوقف يبقي باين اوي تحتيها وما تشتريش بوكسرات هتلبس البنطلون ع كدا واخترنا بنطلونين خفاف كدا وتي شيرتين وركبنا تاكسي ومشينا وحنان كل شوية تتصل تشوف وصلنا فين ولما وصلت تحت البيت اتصلت ع ماما قولتلها انا طالع اهو معايا بكر وماما اتنهدت كدا وهي مدايقي وقالت اطلع يافالح وقفلت ف وشي وطلعت انا وبكر وحنان فتحت لينا الباب وكانت لابسه عبايه بيتي لازقه ف جسمها وهتاكل منها حته وقعدنا انا وبكر وحنان ف الصاله وشوية وماما خرجت من أوضتها وهي لابس عبايه طويلة وواسعه بس نص كم وباين ان مافيش حاجه تحت العبايه ودا باين من جسمها اللي كله بيتهز ويلعب وهي ماشيه وخصوصا طيزها وبزازها وسلمت ع بكر وعرفتها عليه وبكر قال ماعلش هتقل عليكم وانا محرج منكم بصراحه وماما ضحكت وقالت لا يابني دا بيتك وماما بدأت تسأل بكر منين واخبار بابا وماما وعندك اخوات والكلام دا وبكر كلامنجي اوي وفضل يحكي مع ماما وحنان اكتر من ساعه وبعدين قولتلوا يلا قوم علشان تغير هدومك وبصيت لـ ماما وقولتلها ايه ياست الكل مش هتغدونا ولا أيه وماما ضحكت و قالت حاضر ياحبيبي يلا يابت يا حنان وماما دخلت المطبخ هي وحنان وانا وبكر دخلنا الاوضه بتاعتي وبكر اول ما دخل قال ايه دا ياعم قولتلوا ايه قال دا امك دي لبوة هي عندها كام سنه قولتلوا 45 او 46 قال مش باين عليها خالص دي فرسه ولا طيزها يالهوي بس شكل امك مش لابسه حاجه تحت العبايه قولتلوا اكيد قال مش بقولك انها لبوه دا انا هفشخهالك المتناكه دي قولتلوا يلا بس غير هدومك وانجز وانا سبت بكر وخرجت لماما ف المطبخ وجيت وراها وبعبصتها وصباعي وصل لخرقها قولتلها ايه دا يا متناكه لابسه العبايه ع اللحم قالت اسكت خالص انا كسي ع اخره وانت حبكت تجيب صاحبك قولتلها عارفه بيقول ايه عليكي قالت بيقول ايه قولتلها بيقول امك دي ولا اختك دي حلوه اوي وماما اتبسطت وضحكت وقالت عنده نظر وحنان قالت دا كان كنت حاسه انه هياكل دراعات بعنيه يا ماما وهو بيكلمك وماما قالت بس ياشرموطه وانت ياولا روح شوف صاحب ولما نخلص هنده عليك 🔸🔸😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍 الــــــــي اللقـــــــــــــــــــــاء.......... 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 🔶🔷الجـــــــزء الســـــــــــــــادس🔷🔶 ــــــــ🔹ـــــــــ🔹ــــــــــ🔹ـــــــــــ🔹ـــــــــ دخلت ع بكر الاوضه كان غير هدومه وعمل زي ماتفقنا ولبس البنطلون من غير بوكسر وكان زبره واقف وشكله حلو جدا وكبير والبنطلون علشان خفيف عامل شغل وكمان بكر جسمه رياضي ووسيم بصراحه مش معني انه اسمر يبقي شكله وحشه بالعكس بكر ملامح وشه جميله وقولتلوا زبرك دا عايز اشوفه ف كس ماما ف اسرع وقت عايزك تهيجها بالطريقه علشان ماتتقلبش علينا تمام 🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸 وسمعت صوت ماما بتنادي علينا انا وبكر وانا وخرجنا وبكر زبره ماشي قدامه وماما بترتب ف السفره وكدا ولسه ما اخدتش بالها من حاجه وانا قعدت وحنان عنيها ع زبر بكر وبتغمزلوا وبكر خلاص قعد من غير ما ماما تشوفه وفضلنا ناكل ونهزر لحد أما بالصدفه جالوا تليفون فقام من ع الاكل علشان يرد وكان زبره وااااقف وكبير وراس زبره مرسومه تحت البنطلون كدا وواقف قصاد ماما بجمبه كدا و بعيد عننا شوية وماما شافت زبره واقف وقالت يالهوي دا الولا زبره هيطلع من هدومه قولتلها زبر مين ياشرموطه ايه ماتلمي نفسك انت وبنتك يا ماما بكر هياخد بالوا ماينفعش كدا وماما قالت اسكت انت انا عملت حاجه يعني بس زبره كبير اوي شايفه يابت ياحنان وقالت اه يا ماما نفسي اتناك من زبز كبير كدا يمتعني وماما هاجت اوي وبكر خلص المكالمه بتاعته ورجع قعد مكانه وبدأنا ناكل وماما ساكته خالص وانا وبكر وحنان بنهزر مع بعض وكل ما نحاول نسحب ماما للهزار وكدا ترد رد محبط جدا وخلصنا اكل وماما كان باين عليها انها هايجه جامد ف دخلت أوضتها ع طول وحنان شالت الاكل وانا وبكر فضلنا نساعدها وبكر مسكها ف المطبخ وفضل يقفش فيها وقال انتي هتعملي فيها شريفه قدام امك يابنت المتناكه ايه اللي انتي لابساه دا وحنان ضحكت وقالت ايه مالوا قال يالبوة احنا عايزين نهيج الشرموطة امك يبقي تلبسي حجات تفتح النفس وحنان قلعت هدومها وفضلت بالكلوت والسنتيان وقالت اقعد كدا عادي يا تامر ولا ماما هتزعل قولتلها اقعدي عادي مافيش حد غريب واضحكنا وكانت الساعه داخله ع 4 العصر وحنان قالت ماما مش هتخرج من أوضتها غير بالليل انا هنام شوية ودخلت أوضتها وانا وبكر دخلنا عندي الاوضه نريح شوية 🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹 🔹🔹 الوقت بيعدي وانا حاسس ان لسه مافيش اي جديد يخلي ماما تتناك من بكر وكنت مدايق جدا واول يوم خلاص قرب يخلص وبقينا الساعه 10 بالليل ف بصيت ع بكر وضربته ف كتفه قولتلوا ماتصحي ياكسمك انت جاي تنام هنا بجد ولا أيه وبكر قال خضتني يابن اللبوة مالك في ايه قولتلوا انتي لازم تبقي أجرأ من كدا شوية فاهم قال يعني اعمل ايه يعني قولتلوا اتحرش بيها بعبصها حك زبرك ف طيزها حجات كدا ولسه بنتكلم وحنان دخلت علينا الاوضه وهي لابسه قميص نوم لونه اسود بس فااااجر كل بزازها طالعه منه ومش مغطي طيزها وكلوت داخل ف كسها وطيزها وكانت منظرها يرفع هرمون الدياثه والتعريص وقالت ايه هتفضلوا نايمين كتير يلا نقعد مع بعض ف الصاله ولسه حنان بتتكلم وماما خرجت من أوضتها فـ شافتها حنان واقفه عندي ف الاوضه وماما قالت ياحنان هو بكر نزل ولا أيه وحنان قالت لا مانزلش ياماما اهو وماما دخلت الاوضه وبكر قاعد ع السرير وزبره واقف كدا وماما قالت وانتي ازاي قاعده كدا بس بصوت عالي كدا حتي حنان اتخضت وانا قولتلها ايه يا ماما هو فيه خد غريب يعني دا بكر وماما فضلت تزعق بصوت عالي قالت بكر مين يا خول يا معرص انت جايب صاحبك علشان تعرص علينا قدامه ياديوث وانا بصراحه بقيت مخضوض من كلام ماما وبكر وحنان كلنا اتصدمنا اوي من رد فعل ماما واحنا بنهدي فيها وهي مافيش فايده فيها ومش عايزه تسكت وبعدين قولتلها انتي عايزه ايه يعني ياماما قالت مش عايزه حاجه وسبتنا ومشيت وبكر قال كفايه كدا انا هغير هدومي وامشي مش عايزين فضايح يا عم تامر دا امك اتحولت فجأه وفضلنا نتكلم نص ساعه كدا انا وحنان وبكر وكان بكر غير هدومه وماما دخلت علينا الاوضه وقالت ها هتتعشوا ايه واحنا وبنبص ع بعض باستغراب قولتلها شوفي حنان انا هوصل بكر وهنتعشي بره قالت لا طبعا مافيش عشا بره البيت ولا بكر هيمشي يلا يابت يا حنان طلعي اكل من التلاجه وماما بصت ع جسم حنان وهي بالقميص وبصت ع بكر وقالت ماتزعلش يا بكر ياحبيبي انت زي تامر يلا قوم غير هدومك يلا يا تامر شوف حنان انا هاخد دش وجايه وانا وبكر مش فاهمين حاجه ازاي كانت بتزعق وازاي بقيت هاديه كدا ف اقل من ساعه المهم بكر غير هدومه وخرجنا نساعد حنان وشوية وماما دخلت علينا المطبخ وكانت لابسه تي شيرت طويل خفيف يادوب مغطي طيزها و كان كاشف كل حاجه كسها وطيزها وبزازها وبكر شاف ماما كدا قال يالهوي ايه القمر اللي دخل علينا المطبخ دا وماما ضحكت وانا مبسوط اوي وشايف ماما واختي كدا قدام صاحبي ابو زبر كبير وبدأنا انا وبكر نساعد ماما وحنان ونهزر ونضحك وبقيت بهزر مع حنان بايدي واضربها ع طيزها وشوية شوية الضرب بقي بعبصه وشتيمه وبكر بدأ يعمل مع حنان زي ما انا بعمل ويهزر بايده وماما بتضحك و هاجت خالص وقالت كفايه لعب ف جسم البت كدا هتسخن منكم وضحكت وحنان بصوت واطي قالت انا لسه هسخن انا عايز اتناك وماما عنيها هتطلع ع زبر بكر وماما طول ماهي واقف فاتحه رجليها وواقفه وقفة كدا فاضحه شهوتها وهيجانها وهي مش مبطله ضحك وخلصنا تجهيز الاكل وما حدش فينا عايز يطلع من المطبخ وجو التقفيش والحك دا وحطينا الاكل ع السفره وكان الجو خلاص بقي كله سكس ماما هاجت ع الاخر وحنان اكتر منها وبكر زبره ماشي قدامه وانا هايج جدا من اللي شايفه وزبري واقف وعمال اتخيل فـ ماما وهي بتتناك من بكر وخلصنا اكل وخلص مع الاكل الخجل والتردد والخوف وبقيت كل حاجه واضحه جدا وكل واحد فينا عيونه مكتوب فيها اللي هو عايز يعملوا وحاسس بيه 🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹 حنان خلصت أكل ودخلت اوضتها بحجة ان جوزها بيتصل وفضلت انا وبكر وماما وبدأنا نساعد ماما وكدا وندخل الحاجه المطبخ وبكر مسك أيد ماما وباسها وقال تسلم ايدك الاكل جميل جدا وماما ضحكت وقالت علشان كدا سبتوا الاكل زي ماهو اهو وبكر قال دا الاكل هو اللي كتير وربنا وانا غمزت لـ بكر وشاورت ليه ع طيز ماما وهي واقفه قدام الحوض وطيزها بتتهز مع حركة ايديها وبكر قال خلاص انتي ماتعمليش حاجه تاني انا حاسس ان تعبتك ومكسوف منك يلا يا تامر انت تغسل لطباق وانا هرصها مكانها وبدأت أغسل وكانت ماما واقفه ف النص كدا بيني وبين بكر بس مش بتعمل حاجه غير انها بتحكي معانا وكدا يعني بكر ياخد مني الطبق او الحاجه اللي انا غسلتها وهو ماشي يحط الحاجه ف مكانها بيعدي جمب ماما وهو راجع عندي تاني نفس الحكاية 🔸🔸🔸🔸🔸 وزبره واقف وجامد وماما عنيها هتطلع عليه وبكر فضل رايح جاي كدا عادي خالص وبنهزر وبعدين وهو راجع خبط ايده ف طيز ماما وبصت عليه وهو بص عليها وضحك ببرود كدا وكأن مافيش حاجه حصلت فـ ماما سكتت وهو راجع بعبصها تاني بس جامد وكنت شايف صباعه وهو بين فلقتين طيزها وماما نطت من مكانها من الخضه وما اتكلمتش وانا مبسوط برد فعلها جدا وبكر فضل رايح جاي يبعبص ف ماما وبدأت تهيج اكتر وتفتح رجليها وهي واقفه وانا شوفتها هايجه وسخنه و قولت ثواني متهيألي تليفوني بيرن وسبت المطبخ وخرجت كأني مشيت وفضلت واقف من بره وبكر بعبص ماما بس المره دي طول وهو حاطط ايده ع طيز ماما وعمال بيلعب ف طيزها وماما ساكته خالص مافيش اي رد فعل وبكر هاج اكتر وحط زبره ف نص طيزها ولازق فيها جامد وماما طلعت منها تنهيده بـ أها وطلعت من المطبخ تجري وانا اتفاجأت برد فعلها دا وشكيت انها ممكن شافتني وانا واقف قدام باب المطبخ من بره وبلعب ف زبري وهي خارجه بتجري قولتلها ايه يا ماما ف ايه قالت لا مافيش افتكرت حاجه ف الشغل ولازم اعمل تليفون بسرعه وانا دخلت ع بكر وقولتلوا انت غبي ياض ماكنت مشيتها بعبصه بس النهرده لحد ماهي اللي تقولك عايزه تتناك وبكر قال ماقدرتش دي طيزها جامده اوي وسكوتها هيجني وبعدين ايه خربت كدا ولا ايه قولتلوا لأ طبعا ولا خربت ولا حاجه بس كنت عايز اجيبها ع الهادي كدا وحنان دخلت علينا وقالت ها ايه حصل قولتلها خلي بكر يقولك وسبتها مع بكر ف المطبخ وانا دخلت عند ماما الاوضه كانت مطلعها بزازها وبتلعب ف كسها قولتلها ايه دا يامتناكه انتي ايه اللي مهيجك كدا قالت تعالي نيكني نار في كسي ياولا ونزلت ع كس ماما الحسه وهي هايجه بتقول هو صاحبك ما قالش حاجه ليك قولتلها لأ قالت طيب قولتلها هو ايه حصل قالت تعالي بس نيكني وريحني ودخلت زبري ف كس ماما حبيبتي وفضلت انيك فيها بسرعه واتعمدت ان اجييهم بسرعه علشان تفضل هايجه ع زبر بكر وفعلا جبتهم وماما ادايقت اوي وقالت انت خلصت كدا قولتلها اه قالت اه يابن الشرموطه طيب الحس كسي أنا لسه مولعه اححح نار ف كسي ياولا قولتلها هو ايه اللي حصل لدا كله قالت ماحصلش حاجه قولتلها طيب براحتك قالت ما انا خايفه تعمل مشكله مع صاحبك قولتلها ماتخفيش ايه اللي حصل ياماما قالت بكر صاحبك بعبصني ف المطبخ قولتلها ممكن يكون مش قاصد يعمل كدا قالت لا قاصد دا بعبصني كتير اوي مش مره واحده وزبر كان واقف اوي ولما قرب مني وحط زبره ع طيزي كان كبير اوي وجامد علشان كدا خوفت وطلعت اجري من المطبخ قولتلها ياماما حتي لو كان قاصد يعمل كدا عادي يعني وبعدين ما انتي زي ما هايجه ع زبره اكيد هو هايج ع طيزك انتي طيزك كلها عريانه وكسك وانتي بتوطي ف المطبخ كان شكله يهيج جامد و حلمات بزازك واقفه يامره ياقحبه ومش عايزه بكر يعمل كدا قالت اه ياديوث يامعرص انت هتعرص عليا ياولا ولا أيه قولتلها هو انا اطول اعرص عليكي ياست الكل طيب بصراحه عجبك زبر بكر قالت جامد اوي قولتلها طيب سبيها يعمل اللي هو عايزه يا ماما قالت يعمل ايه يابنت الوسخه دا عايز ينيكني هو انا خلاص بقيت شرموطة ف نظرك قولتلها لا طبعا انتي ست الكل يا ماما بس انا مش عايز اشوفك وانتي تعبانه كدا ونفسي تتمتعي وتعوضي اللي فاتك🔸 وانا وبتكلم مع ماما حسيت ان ماما كل تفكيرها انها ماتطلعش شرموطه قدامي انا وحنان ومافيش مانع تتناك من بكر او من غيره المهم تفضل محافظه ع شكلها قدامنا فقولتلها عموما براحتك ياست الكل انا يهمني راحتك حتي لو هشوفك وانتي بتتناكي انا راضي المهم تكوني مبسوطه وسبتها ومشيت وكان بكر وحنان ف الصاله وبكر مطلع زبره لحنان بتمص فيه قولتلوا ياعم سيب حنان وركز مع ماما انا قال اعمل ايه يعني قولتلوا ادخل اعتذر لماما وسيب الباب مفتوح علشان اشوفك هتعمل ايه وفعلا بكر وقف قدام باب الاوضه وفضل يخبط وينده ع ماما ويقول ياطنط عبير انا بكر وبعد شوية ماما قالت تعالي يا بكر ودخل عندها وانا بقيت واقف قدام الباب وشايف وسامع كل حاجه وكانت ماما قاعده السرير والـ تي شيرت مرفوع لفوق شوية ولما بكر دخل فتحت رجليها شوية وكسها كان مكشوف وبكر زبر واقف وبينيك ماما بعنيه وقال انا اسف انا ماعرفش ازاي عملت كدا وماما ضحكت وقالت هو انت عملت ايه وبكر فضل ساكت وماما قالت هو انت زبرك دا مش بينام ولا أيه انت من اول ماجيت وهو واقف كدا وبكر سمع كدا واطمن زي ما انا اطمنت ان خلاص ماما هتتناك وقال بصراحه انا مش عارف مالي بس انا من اول ماشوفتك وانا مش عارف فيا ايه وماما ضحكت وقالت عجباك يعني ولا ايه اقعد انت واقف ليه وبكر قعد ع السرير قصاد رجلين ماما وقال انتي تعجبي اي حد يا طنط عبير وماما فتحت رجليها اكتر وكسها بقي ف وش بكر وقالت وايه طنط دي بقي قول ياعبير وبكر حط ايده ع رجلها وقال طيب انتي ايه رايك ف زبري وماما اتنهدت وقالت هو شكله كبير بس ماقدرش احكم ع حاجه ماجربتهاش وبكر قرب من ماما شويه ومسك ايده حطها ع زبره وقال وكدا وماما طلعت زبره من البنطلون وقالت اححح كل زبر كبير اوي وبكر حط ايده ع كسها وقال ما انت كسك كبير يستاهل زبر كبير يمتعك وماما ضمت رجليها ع ايد بكر وهي ع كسها وفضلت تدعك ف زبره بايدها وتقول كسي كبير بجد ولا بتضحك عليا قال كس كبير اوي قالت طيب شوفه كويس كدا يمكن تغير رايك وبكر طلع ع السرير وقعد وسط رجليها وماما فتحاهم ع الاخر ونزل بوشه ع كسها وفضل يبوس فيه جامد ويلحس وماما غمضت عنيها وبقيت سامع نبض قلبها من بره الاوضه وهي بتتنهد جامد وبكر بيلحس ف كسها وشوية شوية ماما صوتها بدأ يطلع وتصرخ من الشهوة لحد ما صوتها بقي عالي خالص وهي بتقول اه اه اه وانا دخلت الاوضه وهي بتبص عليا وبتقول اه وبتعض ع شفايفها جامد وبكر بياكل ف كس ماما اكل بلسانه وقالت مبسوط يا ديوث وانت شايف امك بتتناك كدا اح هخلي صاحبك يعشرني يا معرص وانا هايج اوي وقربت منها فضلت ابوسها وامص ف شفايف ماما وهي بتترعش من اللي بيعملوا بكر ف كسها وانا قولتلها قولي لبكر ينيكك قالت ااححح يا خول عايز امك تتناك نيكني يا بكر دخل زبر ف كسي انا شرموطه امك شرموطه يامعرص اح اح وبكر مسك زبر فضل يدعكوا ف كسها شوية وبعدين دخلوا ف كسها مره واحده وماما قالت اه بصوت عاااالي اوي وهي بتقول هو دا النيك يلا بلاش نيك ياولا نيك وبكر فضل يرزع ف كسها وهيا بتضحك ومبسوووطه جدا وزبر بكر ف كسها وانا قاعد بتفرج عليهم وبكر شغال فشخ ف كس ماما وحنان دخلت الاوضه وبصت ع منظر ماما وقالت اه يامتناكه يا وسخه مبسوطه وانتي بتتناكي قدام ولادك يا مره وسخه وماما ضحكت وقالت اه انا وسخه اه ياكسي يابنت الوسخه بكر فشخني وكانت اجمل لحظاتي وانا بتفرج علي ماما وهي بتتناك كدا ومبسوط وبعد 15 او اقل شوية وبكر قال انا اتعبت من الوضع دا يا عبير وماما قالت سلامتك من التعب يا دكري تعالي نام مكاني وركبت ع زبر بكر وفضلت قاعده عليه شوية وهي بتمص زبري وبعدين بقيت بتتنطط ع زبر بكر كان عندها 18 سنه مش 45 وحنان قالت تعالي نيكني انا مش قادره قولتلها غوري بعيد عني يابنت الوسخه انا هتفرج ع امك الشرموطه وهي بتتناك وحنان نامت ع السرير جمب بكر وفضلوا يبوسوا في بعض وهي بتلعب ف كسها وانا بلعب ف زبري وشايف امي واختي بيتناكوا قدامي ولما حسيت اني قربت اجيبهم طلعت ع السرير وجبتهم ع وش ماما وهي بتتنطط ع زبر بكر ♥♥♥ إلـــــي اللــــــــــــقاء ♥♥♥♥♥♥ 🔥🔥الجــــزء الســـــــــــــــــــــابع🔥🔥 🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥 احساس جميل وانا شايف ماما بتتناك وتتفشخ وزبر بكر في كسها وهي بتتنطط عليه زي الشرموطة وحنان اختي نايمه جمب بكر بتلعب ف كسها وهي شايفه امها بتتناك واخوها بيتفرج عليهم زي العرص ودا هو اللي هيجني وخلاني اطلع ع السرير والعب ف زبري واجيبهم ع وش ماما وهي ع زبر بكر وفضلت ماما تتنطط ع زبره جامد وتقول انا وسخه اوي عايزه اتناك جامد ولما حست ان بكر بدأ يجيبهم ف كسها قعدت ع زبره وهي بتقول احححح كل دا لبن نازل ف كسي احححح وحنان قالت لـ ماما دا انتي طلعتي وسخه اوي يا ماما وقالت ماتقومي من ع زبره الولا مش خلاص جابهم ف كسك وعشرك يا متناكه وماما ضحكت وقالت اح زبره حلو يابت حنان حلو اوي مش عايزه اسيبه وحنان قالت لا يا ماما دا الزبر دا فيه اتنين غيرك بيركبوا عليها ياشرموطة وماما ضحكت وقامت من ع زبر بكر ونامت جمبه وكسها كل لبن ومفتوح كدا واحمر ومنفوخ جامد وقالت هو انتي وهويدا هتقارنوا نفسكوا بيا ياوسخه وانا وحنان وبكر اتصدمنا وقولتلها وانتي عرفتي ازاي بهويدا قالت يابن الشرموطة يامعرص دا الكس اللي كان بيتناك دا بزبر صاحبك وانتي بتعرص عليه ومبسوط انا جبتك منه ياخول بعد ماشبع نيك فاكر نفسك هتضحك عليا او هتخليني اعمل حاجه انا مش عايزاها قولتلها طيب عرفتي ازاي بجد قالت عرفت من رسايل اختك مع هويدا ع الواتس قولتلها المهم عندي ان شوفتك وانتي بتتناكي بكسك الحلو اوي يالبوة وحنان قالت طيب ايه هتفضلوا تتكلموا كتير كدا انا عايزه اتناك وماما قالت خد القحبه دا عندك ف الاوضه وسيبوا بكر هيبات معايا النهرده وانا أخدت حنان وخرجنا من الاوضه وسبت بكر مع ماما يكمل نيك فيها وانا انيك حنان اختي وكانت ليله كلها نيك ودياثه وكنت مبسوط اوي ▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️ بعد ما خرجنا أنا وحنان اختي اللبوة وبكر فضل مع ماما ينيك فيها للصبح وكنت بسمع ضحكت ماما وهيجانها من الاوضه بتاعتي وبكر فشخها حرفيا وانا أخدت حتت افيون وفشخت حنان جامد لحد ماهي قالت كفايه كدا وشبعت نيك بس بصراحه متعة الدياثة والتعريص احلي بكتير من اي كس واي نيك انا خلصت نيك ف حنان ونامت من التعب وانا وانا خرجت اشوف ماما وبكر ودخلت عليهم كانت ماما نايمه ع بطنها وفاتحه رجليها وكسها مفشوخ جامد وكله لبن وبكر بيبوس ف خرقها ويلحس فيه وگأنه بيمهمد لنيك ماما ف طيزها وماما بتتنهد ومش بتتكلم من التعب وقولتلها ماما مبسوطه وشاورت بأيدها من غير ما تتكلم وانا سكت وكاني مش موجود وبكر بقي بيدخل زبره ف خرقها شوية شوية وماما بتعض ف المخدة وبتشد ف المفرش باديها من الالم وبعدين قالت طلعوا ياولا مش قادره هموت طلعوا وبكر سحب زبره من خرقها وروح ماما اتسحبت معاه بتنهيده مكتومه وبكر رجع من تاني يبوس ويلحس ف خرقها وماما رجعت استرخت من تاني وجسمها داب وبكر مسك زبره ودخل راسه وماما لسه مبسوطه وفضل يدخل راس زبره ويطلعها كتير وماما قالت دخل كمان وبكر كل ما يدخل زبره شوية ماما تقولوا دخلوا كمان لحد اما بقي زبر بكر كله راشق ف خرقها وماما قالت اححح كبير اوي وجامد اه سيب زبرك شوية ف طيزي وماما مغمضه عنيها وبكر بعد ماقعد شوية مايتحركش وزبره ف خرق ماما سحب زبره ودخلوا من تاني وهات يانيك ف خرق ماما وماما كانت خلاص اتعودت ع زبر بكر ف خرقها وفضل ينيك فيها جامد وطيز ماما بتترج جامد اوي تحت زبره وبكر بينيك ف ماما زي المجنون وبسرعه خالص وفجأه دخل زبر جامد اوي وداس عليه اوي وفضل يدوس بزبره فـ خرق ماما وماما بتصوت وبتقول طيزي يابن الكلب اي اح اه ياطيزي وبكر دايس بزبره جامد وبعدها فهمت انه كان بيجيبهم ف خرق ماما وبيعشرها ف طيزها وماما بتصرخ مع كل نقطة لبن بتنزل ف طيزها وبدأت تعيط وصوتها راح خالص وهي بتترجي بكر يطلع زبره من خرقها وبكر بيشتمها ويقول اطلع ايه ياوسخه انتي وسخه وشرموطة انا هفشخك قدام ابنك العرص يامتناكه مش هطلع زبري قبل ما اعشرك واجيب كل لبني ف طيزك وماما بتعيط وبتقول اح زبرك عورني انا طيزي اتعورت طلعوا مش قادره خلاص وانا واقف وشايف ماما بتعيط من زبر بكر وهو راشق ف خرقها ومبسوط اوي وبعد شوية كان بكر جابهم ف طيز ماما وطلع زبره وماما من التعب ما اتحركتش من مكانها ونامت بوضعها اللي اتناكت بيه ع بطنها وفاتحه رجليها واللبن طالع من خرقها ونازل ع كسها وبكر قال انا جعان مافيش اكل ف التلاجه قولتلوا شوف عندك واطفح براحتك وبكر خرج راح المطبخ وانا قربت من ماما وضربتها ع طيزها وقولتلها دا بكر فشخك جامد يامتناكه وبصت عليا بنص عين كدا من التعب وقالت زبره كبير اوي ابن الكلب شوف كدا حاسه ان خرقي اتعور وبصيت ف خرق ماما وكان بينبض ويفتح ويقفل لوحده واللبن بخرج منه ودخلت صباعي فيه وقولتلها بيوجعك كدا قالت لأ قولتلها دا انا حاطط صباعي فيه مش حاسه ولا ايه قالت صباع ايه يابن المتناكه يامعرص هو صباعك زي زبره انا بقولك مش حاسه بطيزي كلها هحس بصباعك يلا طلع صباعك وامشي عايزه انام وفعلا سبتها تنام وانا دخلت أوضتي نمت جمب حنان اختي وكانت الساعة 3 الصبح وشغلت المنبه ف تليفوني علشان اعرف اصحي اروح الكلية وكانت اخر سنه ليا وكنت بعد الساعات اللي هتخرج فيها ▪️▪️▪️▪️ طبعا بصراحه بعد ما خلاص شوفت ماما وهي بتتناك وازاي كنت مبسوط ومستمتع وانا شايف الزبر فـ كسها وطيزها واللبن وهو بينزل فيهم وهي مبسوطه ومش اي زبر بجد زبر بكر كان جامد وكبير اوي وكان حجمه الكبير جزء من متعتي وانا شايف ماما بتتناك منه ومن قبلها حنان اختي وهويدا بنت عمتي وكان احساسي بالتعريص والدياثه ع ماما مختلف جدا عن احساسي مع حنان وهويدا كنت مبسوط وانا بتفرج ع ماما اضعاااااف فرجتي ع حنان وهويدا يعني لما شوفت ماما وهي بتتناك ساعتها بس حسيت فعلا ان ديوث ومعرص نفسه الاحساس اللي حسيت بيه بعد كدا مع فوفو مراتي اللي هنتعرف عليها بعدين👇🏻 المهم 🔔🔔🔔🔔🔔🔔🔔🔔🔔🔔 صحيت ع صوت المنبه وكانت الساعه 12 الضهر وحنان كانت لسه نايمه جمبي وطلعت اشوف ماما فتحت الباب كان بكر واخد ماما فـ حضنه ولسه نايمين وانا أخدت دش بسرعه وخرجت لبست هدومي وخرجت وفي الطريق اتصلت بيا فوفو حبيبتي ومراتي حاليا بس ف الوقت دا ماكنش لسه فيه خطوبة او حد يعرف اساسا بس كنت بحبها جدا المهم اتصلت تسأل اتاخرت ليه وكدا وعرفتها ان خلاص ف الطريق كل دا وانا نفسي انجز واروح ف اسرع وقت وعمال اتخيل يا تري بكر ع كدا بينيك ف مين ماما ولا حنان وزبري واقف وشكلي زباله وانا ماشي بس غصب عني الساعه جات 4 العصر والدكتور طلع من المدرج وانا ف ثواني بقيت قدام الكلية مستني تاكسي حتي فوفو استغربت واتصلت تقول انت اختفيت فين وازاي قولتلها معلش عندنا ضيوف ولازم اوصل البيت قبلهم وقفلت السكه معاها و اتصلت بحنان قولتلها انا📲 اجيب اكل ونغير شوية ولا عملتوا اكل خلاص حنان 📲لا ياحبيبي ماما بتعمل اكل اهو يادوب انت توصل بالسلامه وكله يكون جاهز ماتتأخرش دا حتي هويدا هنا من بدري انا📲 اه يعني النهرده تتفرج ع فيلم سكس جامد يالبوة حنان 📲ههههههههه دا هيكون خيال علمي وحياتك يامعرص انا📲 اسكتي بعد ما انتي نمتي بكر ناك ماما ف طيزها فشخها خلاها تعيط كدا حنان 📲ههههههههه دا اصلا امك صاحية مش عارفه تمشي شكله فشخها جامد انا 📲طيب ايه لبوة فيه حاجه فاتتني حنان 📲مافيش اطمن احنا يادوب صاحين من ساعة وشوية كدا ولولا هويدا كان لسه نايمين انا 📲طيب يلا سلام عايزه حاجه حنان 📲سلامتة ياقلب اختك سلام قفلت مع حنان ووقفت تاكسي ومشيت وصلت البيت اول لما دخلت بجد بجد كأني داخل شقة دعارة حرفيا ماما مش لابسه حاجه خالص ونايمة ع الانترية وحنان وهويدا بيمصوا ف زبر بكر وانا دخلت فاصل اساسا وتعبان من بالليل ولا أراديا مبسوط اوي باللي بيحصل وهايج جدا وبكر بقي هو اللي بيمشي كلامه ع ماما وحنان وهويدا وانا معاهم وبقي هو راجل البيت وبصراحه بقي زبر بكر ادمان عندهم طبعا اللي بـ يقرأ كلامي فاكر ان ال 24 ساعه كلهم نيك وجنس لا طبعا ماما معاها شغلها وانا معايا الكلية وبكر معاها شغله وهويدا معاها شغلها ف الحضانه بس انا بحكي جانب واحد من حياتي طبعا استمر الوضع دا شهرين وبكر كل 3 او 4 ايام يجي يعشر امي واختي ويمشي دا غير هويدا اللي بتتناك منه ف شقتها واحيانا نعزم هويدا عندنا واعرص عليهم انا الفتره دي أتغيرت جدا جدا وانت لما بتتغير ماحدش بيلاحظ انك اتغيرت غير الناس اللي حواليك بس اكيد مش ماما او حنان اختي او هويدا علشان هما كمان اتغيروا معايا اللي شافت ان اتغيرت كانت فوفو حبيبتي الحاجه النضيفه اللي ف حياتي او اللي كنت فاكر انها كدا المهم انا ف الفتره دي اهتمامي ب فوفو كان باهت غير الاول وفوفو بتحبني جدا جدا وكل شوية اتصالات ومرة ارد ومره اعمل نفسي نايم وساعات اقفل التليفون وحاجات كدا لحد ما فـ يوم جرس الباب ضرب واحنا مش متعودين ع كدا خصوصا ان بعد ما بكر بقي يجي عندنا ويبات اصبحنا منطوين جدا ع نفسا وكلنا معانا نسخ من مفتاح الشقه جرس الباب ضرب كان بكر بينيك هويدا وانا بنيك ماما واخر انبساط وحنان بصت من العين السحرية ورجعت قالت انا مش عارفه مين البنت دي وماما قالت بنت مين حنان قالت اللي بتضرب الجرس يامره شرموطه بكر اخد هويدا ف الاوضه عندي وماما معاهم وحنان لبست عبايه ع اللحم وانا لبست الشورت ع اللحم وتي شيرت وزبري واقف وفتحت الباب لقيت فوفو قدامي وانا أخر حاجه كنت اتوقعها أنها تيجي البيت عندي وقالت مش بترد عليا ها انا اتلخبط جامد بصراحه وفوفو ضحكت وقالت مالك يابني هتسيبني واقفه كتير قولتلها تعالي تعالي لا طبعا بس متفاجأه ودخلنا وفوفو و حنان اختي اتعرفوا ع بعض وفضلنا نتكلم وحنان قالت طيب انا هسيبك مع تامر تاخدوا راحتكم وفوفو بدات تعاتب فيا وانت اتغيرت وانا ساكت مش برد خالص عليها و زبري واقف ومتوتر من الموقف وفوفو بدأت تلاحظ زبري اللي واقف وتبص كتير اوي عليه وحسيت ان نبرة صوتها بدأت تهدا كدا وقالت هو انت فيك ايه مالك قولتلها مالي يعني قالت طيب براحتك انا همشي قبل ما أتأخر قولتلها طيب ثواني البس حاجه وهنزل معاكي اوصلك وبعدين هو حلو اوي ليه النهرده كدا وقالت انا علطول كدا انت اللي نظرك بقي ضعيف واضحكنا وندهت ع حنان تقعد معاها ودخلت غيرت هدومي بسرعه ونزلت معاه وقالت هو طنط عبير فين كنت عايزه اسلم عليه قولتلها ف الشغل فضلنا نتمشي انا وفوفو ونتكلم وفجأه قالت تامر هو فيه حد معاكم ف البيت رديت عليها بتوتر وقولتلها لأ انا وماما وحنان قالت طيب قولتلها لا مش طيب ليه بتسألي قالت أنا شوفت حاجه بصراحه قولتلها شوفتي ايه قالت بس ماتتعصبش وتحكي وتشرح ليا اللي انا شوفته بصراحه قولتلها ماشي قالت لما حنان قالت انها هتسيبنا ع راحتنا ومشيت ودخلت الاوضه قولتلها ايوا قالت لما فتحت الباب كان فيه واحد مع طنط عبير ومطلع بتاعه ومامتك بتمصه ◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽ الـــــــــــي اللقـــــــــــــــــــــــــاءـــــــــ ▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️ ♥♥الجـــــــــــــزء الثامـــــــــــــن♥♥ ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ قبل اي حاجه متهيألي كدا جه الوقت اللي اعرفكم فيه ع فوفو 👇🏻 ــــ«فوفو 23 سنه زي بالظبط اما ازاي انا اتخرجت وهي لسه معاها سنه علشان هي كانت عايدة سنه المهم فوفو دي طويله لون بشرتها ابيض عنيها سوده شعرها اسود شفايفها وردي وزي العسل بزازها فوق الوسط وحلماتها كبار وواقفين طيزها طريه جدا وكبيره أما كسها كبير اوي كل لبسها عبايات وطرح بس كانت مزه وفرسه وكل حاجه فيها وبزياااااده كمان »ــــ 🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸 انا طبعا سمعت فوفو بتقول انها شافت ماما بتمص ف زبر بكر واتخضيت وبصراحه ما فكرتش ف ماما زي ما فكرت ان فوفو ممكن تروح مني واخسرها قولتلها طيب انا حاسس ان مش قادر اتكلم بس وربنا هحكي ليكي كل حاجه بس لو بتحبيني دا يفضل سر بيني وبينك قالت وربنا ما هنطق بحرف ولو مش عايز تحكي حاجه مش هزعل بس انا نفسي نرجع زي الاول انتي اتغيرت معايا قولتلها هنرجع احسن من الاول بس انتي حتي بعد اللي انتي شوفتيه هتفضلي متمسكه بيا يعني قالت انا يهمني انت وانا اصلا مش بطيق لا مامتك ولا اختك من زمان وانت عارف وزي ما أنا مش هدخل ف حياة مامتك واختك انا عايزه تبقي حياتي انا وانت ماحدش يعرف عنها حاجه قولتلها حاضر يلا علشان ماتتاخريش ولما توصلي البيت كلميني وانا هفهمك كل حاجه ومشينا وانا مش عارف اللي حصل دا آخرته ايه. وصلت البيت كان بكر وهويدا مشيوا والشرموطه ماما تعبت من مص زبر بكر ونامت وفكرت ان اتكلم مع حنان بخصوص اللي شافته فوفو وبعدين خوفت الموضوع يكبر وسكت ودخلتي أوضتي ولسه بغير هدومي كانت فوفو بتتصل بيا وفضلنا نتكلم وانا بصراحه اكتر حاجه شجعتني ان احكي معاها ان فكرة ان اتكلم مع واحده بحبها وعايز اتجوزها عن ان ديوث وماما واختي بيتناكوا قدامي الفكره نفسها هيجتني اوووي وكمان حسيت انها هي كمان هايجه من الموقف اللي حصل قدامها وفيه حاجه انا مش فاهمها ازاي تقبل تكمل معايا بالوضع دا وبدأت احكي لـ فوفو كل حاجه من اول لبس ماما ومحنها قدامي ف البيت وازاي كنت بصور حنان لجوزها وهي عريانه ومن بعدها هويدا واتعرفت ع بكر ازاي وبكر عمل ايه ف معانا و حكيت كل حاجه وفوفو مش بتتكلم اغلب المكالمه وبعد ما خلصت قولتلها انتي ساكته ليه قالت ساكته ايه انا بلعب ف كسي ونفسي اتناك من زبر بكر دا ويفتحني وانت بتتكلم انا جبتهم مرتين وضحكت وانا قولتلها وجبتيهم ازاي بقي قالت بصراحه ومافيش زعل قولتلها لو حابه مايكونش فيه زعل بينا خالص يبقي ماتكذبيش عليا ف اي حاجه ونصارح بعض من أولها قالت اتفقنا بس هو زبر بكر دا كبير اوي وجامد علشان يحبوه كدا قولتلها بصراحه اه وبعدين مش بتقولي شوفتيه قالت اه بس مامتك بتمصه فيه ماشوفتوش كويس طيب هسألك سؤال تاني انت بتحس بايه وانت بتشوف مامتك او حنان اختك بيتناكوا قدامك قولتلها بكون مبسوط جدا قالت طيب هو انت لو اتجوزنا هتجيب تقبل حد ينيكني قدامك قولتلها لما نتجوز الاول قالت هنتجوز بس جاوب قولتلها دي حاجه براحتك انتي لو عايزه انا مش همانع قالت ااااح انا مش همانع ههههههه قولتلها طيب وانتي مش عايزه تحكي حاجه عنك قالت لأ لو فيه حاجه او افتكرت حاجه اكيد هقولك قولتلها براحتك بس انا مستني اسمعك طول ما احنا لسه ماكتبناش كتابنا انا هستني اسمعك ومن اللحظة دي وانا فوفو بقينا كل حاجه لبعض سر بعض وكانت فوفو بتستني المكالمه بتاعت بالليل علشان تسمع ازاي بكر ناك ماما او حنان وهويدا وكل يوم فوفو بتهيج عن اليوم اللي قبله والايام بتعدي بسرعه جدا ولما أخدت قرار ان اخطبها وكانت هي لسه باقي ليها سنه ف الجامعه وانا خلاص اتخرجت وفات سنه بـ علاقتنا بـ بكر بعد السنه دي حجات كتير اتغيرت. اولها سفر هويدا عند زوجها فـ قطر وطلاق حنان بسبب حماتها العقربه وأختفاء بكر بعد ما سرق دهب ماما وحنان كل دا كان سبب ف تأجيل الخطوبه واتلككت لـ فوفو بأن مش عايز اشغلها ولازم تركز علشان السنه دي تعدي ع خير وماما من بعد بكر ما اختفي كانت زعلانه ع زبر بكر مش ع الدهب اللي اتسرق ومع الوقت وشوية اشويه ماما وحنان اكتفوا بيا انا وكانت فوفو عارفه كل حاجه وان بنيك ماما وحنان كل يوم وكنت مستغرب انها مش زعلانه مع انها بتحبني جدا كل حاجه بتحصل منها بتقول انها بتموت فيا و كنت مستغرب اكتر ازاي ماسكه نفسها كدا رغم ان عرضت عليها كتير تيجي عندنا البيت وكانت ترفض كنت بشوفها قوية وانها هي اللي بتتحكم ف شهوتها مش العكس او انها بتتناك من ورايا وبتخبي عليا وكنت بسكس معاها ف التليفون وابعتلها سكس وهي تبعت ليا ومع الوقت وشوية شوية بعد ما كنا بنام مع بعض ف التليفون وانيك فوفو بكلامى وكنت بستمتع وانا عارف انها عارفه ان ديوث ومش فارق معاها وانا بتخيلها بتلعب ف كسها بس الوقت فوفو هاجت اكتر وشهوتها كبرت وموضوع التليفون دا ما بقاش ينفع معاها وبقيت بتتعب منه اكتر مابتتبسط وبعد ما كانت بترتاح من الكلام ف التليفون وقادره تسيطر ع شهوتها بقيت بتتعب اكتر وبدأت احس انها نفسها تتناك بجد وتحس بزبر وهو بيدخل ف كسها او ممكن يكون نفسها تتناك قدامي زي ما بتقول ليا كل شوية نفسي اتناك قدامك واشوف رد فعلك 💠💠💠💠💠💠💠💠💠💠💠💠 بعد كام يوم كدا اتفقنا نخرج مع بعض تشترى المذكرات بتاعتها من الكلية ونتفسح شوية زى كل مرة وفعلا اتفقنا ع كدا وانا جه ف بالى كام مقطع سكس لماما وحنان كنت مصورهم وهما بيتناكوا من بكر وفعلا بعتهم من اللاب بتاعي للتليفون علشان فوفو تتفرج عليهم ك نوع من التغير وكدا واشوف رد فعلها وتانى يوم الصبح اتقابلنا انا وفوفو وكانت لابسه عباية لاصقة ف طيزها اوى وأول مره اشوفها تلبس كدا قولتلها ايه دا قالت ايه قولتلها طيزك هتطلع من العبايه قالت ياريت تطلع هههههههه وكمان مش لابسه كلوت قولتلها دا انتي بقيتي شرموطة خالص قالت اسكت تعبان جامد يا تامر واضحكنا وركبنا الميكروباص فى اخر كرسى وكانت فوفو عند الشباك وانا ع يمينها ومعانا ولد صغير وامة والميكروباص اتحرك وبدانا نتكلم انا وفوفو وبعد شوية قربت منها وقولتلها اخبار كسك اية ضحكت وقالت تعبان خالص وطلعت التليفون وقولتلها اسمعى الفيديوهات دي هتعجبك اوي قالت فيديوهات ايه هنا يا تامر هتعب وهيبان عليا قولتلها براحتك دي ماما وحنان قالت حماتي حبيبتي هههههههه هات هات وركبت السماعة وبدأت تتفرج ع مقاطع السكس وماما بتتناك هي وحنان وزبر بكر عجبها اوي وكان باين ع وشها انها هاجت خالص وكانت بتعصر ف كسها جامد برجليها وبتعض ف شفايفها وبعد شوية فوفو قربت مني وقالت هات ايدك ع كسى قولتلها ازاى قالت حط ايدك تحت شنطتى وفعلا حطيت ايدى تحت شنطتها وفتحت رجليها شوية وبدأت العب ف كسها وهى بتتفرج ف التليفون وبتعض ع شفايفها وانا ببعبص ف كسها جامد وكنت بوصل لكسها بسهوله لأنها مش لابسه حاجه وشوية ولقيتها بتضم رجليها ع ايدى جامد عرفت انها بتنزل عسلها وبعدها فتحت رجليها وانا سحبت ايدى ونامت ع كتفى لحد ما وصلنا الجامعة وفوفو اول حاجه عملتها دخلت الحمام غسلت كسها من العسل اللى نزل منه في الميكروباص واخدنا المذكرات وقولتلها ايه رايك نرجع ع البيت عندي نكمل هناك قالت لا طبعا انا مش هتناك قدام امك واختك قولتلها اشمعنه يعني قالت كدا وفضلنا نتمشي ف الجامعه لقيت نفسى عند مبنى جديد وكان لسة فية شغل وكدا وفاضي مسكت فوفو من ايدها و قولتلها تعالى نقعد هناك شوية انا زبري ولع ولا انتي ارتحتي وخلاص كدا هتسبيني تعبان لقيت فوفو بتضحك وبتقول طيب يلا وفعلا طلعنا الدور التالت وفي حته عند السلم بشوية كلها مكاتب قديمه وكراسي ومن غير اي مقدمات حضنت فوفو وفضلت ابوس فيها جامد وهى كانت مستسلمة خالص كأنها ماصدقت المهم فضلت ابوس فيها وكان هاين عليا اكل شفايفها الوردي اكل وطلعت بزازها وفضلت ارضع في حلماتها الواقفه اللي شبه حلمات ماما وهى بتتنهد وبتقول اح كسى يا تامر كسي وجعني جامد ورفعت العباية بتاعتها و نزلت ع كسها فضلت الحس فية لحد ما جابت عسلها مرتين وبعدين انا طلعت زبري وحطيته بين فلقتين طيزها واتصدمت بصراحه و كان خرقها زي ما يكون اتناكت فيه قبل كدا مش خرق واحده اول مره تتناك وفضلت امشي زبري ع طيزها وكل ما أكون هدخل زبري ف خرقها كانت ترفض وخليت زبري نزل كل لبنه ع طيزه وطلبت منها تمص زبري ومصته شوية ومشينا وقولتلها هو انت حد ناكك ف طيزك قبل كدا قالت لأ طبعا دي اول مره قولتلها طيب مش عايزه تقولي حاجه او افتكرتي حاجه زي ما اتفقنا قالت لا وسكتت والموضوع عدا. بعدها الموضوع اتكرر كتير اوووى وفوفو بقيت مش بتتكيف من النيك ف التليفون وكانت كل ما شهوتنا بتزيد اوي نتقابل ف الجامعة وفي كل مره اكون عايز انيكها ف طيزها ترفض وانا بصراحه ماكنتش حابب اغصب عليها ف حاجه وكمان ماما وحنان ونيكي ليهم خلي الموضوع مش فارق معايا اوي كدا كدا برجع البيت بنيك ماما وحنان اختي وطبعا ماما وحنان مايعرفوش اي حاجه من اللي بيحصل بيني وبين فوفو ومع الوقت فوفو وافقت انها تتناك ف طيزها وحاولت تفهمني انها خايف علشان دي اول مره والكلام دا وانا عملت نفسي صدقتها واقنعتها ان الموضوع سهل مش زي ماهي فاكرة ووافقت واتقابلنا ف الجامعة تاني يوم وجابت معاها علبة كريم وطلعنا فوق وفضلت ابوس ف فوفو وامص ف شفايفها وطلبت منها تقلع العباية والكلوت وخافت ف الاول وبعدين وافقت وقلعت وفضلت بالقميص وانا قلعت التى شيرت والبنطلون وفضلت ارضع ف بزازها جامد وهى ماسكة زبري بتلعب فية قولتلها مصية شوية ودخلتوا ف بوقها وكانت بتمص بطريقه حلوه كأنها متعوده وبعدين قالت الحس كسي شوية ولحست كسها وحطيت زبري علية وانا بدعك زبري ف كسها لحد ما جابت عسلها وبعدين لفيت وشها للحيط وحطيت كريم ع خرقها اللي مش محتاج اصلا ومفتوح وواسع ومدور كدا وكان حجم فتحت خرقها اصغر من دايرة الدبله بشويه ودهنت زبري وبدأت ادخل زبري فى طيزها وبقيت متأكد ان دا مش شكل واحده اول مره تتناك بقي واضح اوي انها متعوده حتي وانا عمال انيك ف طيزها وزبرى كله بيدخل ويطلع فى طيزها وهى مبسوطه اوى وهي اللي بترجع بطيزها ع زبري وبتلعب ف كسها وانا برزع ف طيزها وانا بقيت بنيكها وسرحان كدا وبفكر ياتري مخبي عليا ايه ومافوقتش غير ع صوت أتنين من بتوع امن الجامعة طلعت زبري بسرعه من طيز فوفو وبنبص ع هدومنا كانت ف ايد بتاع الامن ومش عارفين نعمل اية انا مش لابس حاجه وفوفو بقميص اسود قصير مش مغطى حتي ربع طيزها وكسها مكشوف وكله شعر وواحد من بتوع الامن قال يلا امشو قدامى ياولاد الوسخه انا هفضحكم النهرده فضلنا نترجي فيه انا شويه وفوفو شويه وزل واهانه وواحد فيهم قال أية رأيك يا كابتن حسام رد علية وقال لا ياكابتن محمد بلاش فضايح بس يسمعوا الكلام انا قولتلوا احنا تحت امرك ف اي حاجه قال خلاص تمام انت اسمك ايه قولتلوا تامر قال وانتي يالبوه قالت فوفو واللي اسمه حسام قرب من فوفو وبدأ يبوس فيها وهى ساكته وعنيها كلها فرحه وهيجان بتلمع من الشهوة وطلع زبره من البنطلون وكان كبير اوى بصراحة اكبر من زبر بكر وفوفو قالت اح كل دا زبر وبقيت تمص جامد اوى وحسيتها اندمج معاه من الشهوة والموقف نفسة بيهيج وهي بتبص عليا وزبره ف بوقها وفوفو قلعت القميص خالص مع انه ماطلبش منها تعمل كدا وهو نزل عصر ف بزازها وفوفو ساكته خلاص وبتتنهد وبس وبتقول اااه بصوت واطى كدا وبعدين نزل ع طيزها واول لما شاف خرقها قال يابنت المتناكه وعامله نفسك شريفه دا خرق اتهري من النيك فيه وفوفو ضحكت وقالت هو اكل وبحلقه ولا ايه ودخل زبره ف طيزها وكانت هتموت لما زبره الكبير دخل ف طيزها وفضل ينيك ف طيزها اكتر من ١٠ دقايق وهي بتبص عليا وبتتناك بحرفنه كدا وانا و بتفرج وحسام نزل لبنه ف طيزها وطلع زبره من طيزها واللبن نازل من خرقها ع كسها زي الحنفية وخرق طيزها بينبض ومفتوح وكابتن محمد طلع زبره و قرب من فوفو ودخل زبره ف طيزها من تاني وفوفو طيزها اتفشخت خلاص وفضل ينيك فيها وبعد ما نزل ف طيزها وطلع زبره بص عليا وقال اي خدمة ياعم ريحنالك المزة بتاعتك دي وحش ومشيوا وانا وفوفو لبسنا هدومنا وفوفو قالت فشخونى ولاد الكلب ولبست ونزلنا وفوفو مش عارفه تمشى من طيزها وانا وقفت تاكسى واركبنا وانا ساكت خالص من اللى حصل بس من جوايا مبسوط وطاير من الفرحه بس عملت نفسي زعلان وفضلنا اسبوع مش بنكلم بعض وبعدها فوفو اتصلت بيا وكانت زعلانه منى ان مش بسأل عليها ولو زعلان من اللي حصل فـ أنا السبب فيه وانا قولتلها انا مش زعلان ع فكره من اللي حصل عادي خالص وكنت مبسوط كمان وانتي بتتناكي قدامي وانتي عارفه كدا قالت طيب مش بتسأل عليا ليه من ساعتها قولتلها علشان انتي كذابه وسالتك حد ناكك قبل كدا قولتي لا وانتي كذابه قالت طيب مـ أنا ماكنتش عارفه اقولك بصراحه ومش عارفه ليه كنت حاسه بمتعه وانا عارفه نفسي شرموطة من وراك وبعدين ماتزعلش انت عارف من الاول ان بتناك في طيزي بس زمان يعني من سنتين كدا قولتلها فوفو قالت من سنه قولتلها يابت قالت اخر مره اتنكت فيها امبارح قولتلها ومين اللي كان بينيكك قالت كتير هههه لا بهزر هما اتنين بس وليد اللي كان خطيبي وانت تعرفه قولتلها اه انت كلمتيني عنه قالت بس خلاص دا كان ايام الخطوبة قولتلها ومين التاني قالت ابن عمي ودا من قبل وليد ولسه كنت معاها امبارح بس انا بحبك يا تامر وانت عارف كدا صح. انا وفوفو اتعلقنا ببعض اكتر واكتر وطيز فوفو كبرت اكتر من الاول وخرق طيزها بقى واسع اوى وحلو اووى اوووي وكنت كل يوم نتكلم نكت ماما وحنان ازاي وهي تحكي ليا عن ابن عمها ناكها ازاي وكانت بتقول ايه وهو بيقول ليها. بس بتوع الامن كان يغلسوا عليها كل مايشوفها واكتر من مرة طلبوا ينيكوها تانى وانا اوافق عادي وفوفو ترفض وفات حوالى شهرين وجات الامتحانات بتاعت فوفو و كابتن حسام بتاع الامن بقى يغلس عليها اوى وقبل أخر مادة غلس عليها جامد وقال بكرة هعملك محضر غش واشيلك المادة وهتشوفى واتصلت بيا تعيط قولتلها مالك حكت ليا اللى حصل ورحنا انا وهيا ل حسام بتاع الامن وعرضنا عليه فلوس وهو ما فيش ف دماغة غير ينيكها تانى وانا من جوايا عايزها تقبل بس مش عايز اغصب عليها ولقيت فوفو بتقول موافقة بس دي اخر مرة حسام قال وعد منى اخر مرة وفوفو قالت طب يلا اخلص انا قرفت حسام قال لا لا مش هنا عندى ف البيت قولتلوا نعم بيت اية وزفت اية قال ياعم اهدى البيت أمان ليا وليكم انت شايف الدنيا امتحانات وزحمه وفوفو قالت صح يا تامر وقال خلاص بكرة قبل اللجنة نروح مع بعض وبص ع فوفو وقال عايزك بكره تلبسى حاجه حلوه كدا وضحك ومشينا وانا قولت لفوفو انتى بجد هتروحى قالت اه هروح اعمل اية يعنى اشيل المادة يا تامر ولا اتناك اعمل اية مش انت السبب قولتلها خلاص وبلاش تمثلي بلا انا السبب ماتزعليش انا السبب ياستي ومشينا انا رجعت البيت كنت هايج اوي وحكيت لماما وحنان علي الكابتن حسام من غير ما اجيب اسم فوفو ف الموضوع وماما هاجت اوي وقالت ماتعزمه نتعرف عليه اهو يساعد معاك شوية يامعرص بدل ما انت سايبنا كدا ومشغول بالشرموطة بتاعتك وكانت تقصد فوفو قولتلها انا هجيبه هنا مش علشان انا مشغول هجيبوا علشان انا زي ما انتي بتقولي عرص وديوث وانا وحشني منظرك وانتي بتتناكي زي الكلبة انتي وبنتك وماما قالت بتقول ع امك كلبة يا تامر قولتلها اه كلبة وبنت وسخه يا متناكه ويلا قولي انك كلبه او مش هجيبوا وماما ضحكت وقالت هو زبر كبير يعني ويستاهل قولتلها قد زبر بكر مرتين قالت اح انا كلبة ياخول كلبة ومتناكه وكسي عايز يتناك وبصيت ع حنان قولتلها وانتي يالبوه قالت انا كلبة طبعا هههههههههه طيب يا ماما قصدي ياكلبة هتاخدي رقمه وتكلمية وانتي وشطارتك ماشي واديت رقمه لماما واتصلت بيه فضلت تتشرمط عليه لحد ما طلب يكلمها كاميرا علشان يتأكد وفعلا ماما كلمته وعرضت بزازها ليه وكانت بتلعب ف كسها وساعة زمن كانت اتفقت معاها انه يجي البيت ينيكها وفهمتوا انها هي وبنتها محرومين ومطلقين وعايشين لوحدهم والكلام دا وحسام اقتنع و قال طيب انا عايز اشوفك وماما قالت هبعتلك لوكيشن وتعالي هستناك....... ➖حسام دا 40 سنه طويل وبشرته وسط بين السمار والبياض وشكله لا هو وحش ولا حلو عادي يعني بس شيك و بحكم شغله ف الأمن وكدا تحس انه شخصيه وليه هيبه كدا اما زبره بصراحه بدون مبالغه ومن خبرتي كـ ديوث يمكن 20 سم وراسه كبيره وتخين كدا وكله عروق زبر رااااجل بجد مش هعرف اوصفه غير بكدا زبر راااجل بجد➖ طبعا انا اتفقت مع ماما انها ماتعرفهوش ان فيه حد معاها هنا غير حنان وهي بنتها الوحيدة ومافيش غيرها وماما كانت مبسوطة انها هتتناك وحنان هايجه اوي وبصيت لحنان وقولتلها انا عايز مكان اعرف اشوفكم منه وهو معاكم من غير ما ياخد باله وماما قالت نركب كاميرا قولتلها لا الحجات دي خطر وبتتسرق ومش عايزين فضايح حنان قالت طيب ايه يعني مافيش حل تاني قولتلها خلاص انتي لما يجي تقعدوا معاه هنا ف الصاله وانا هتفرج عليكم من ورا الستارة بتاعت الطرقه اللي بتدخل ع المطبخ المهم ماتتحركوش منها خلاص .......... جات الساعه 10 بالليل وحنان نزلت تجيب حسام من علي اول الشارع وقولتلها لو حد سألك مين دا قولي دا حسام ابن خال ماما جاي من البلد يسلم علينا وكدا وحنان مافيش 10 دقايق ودخلت هي وحسام الشقه وماما كانت لابسه فستان اسود طويل بحماله ولازق ف جسمها ومفتوح من الجمبين من عند وسطها للاخر تحت ومفتوح ع صدرها ونص بزازها طالعه منه وفارده شعرها وكانت جميله خالص وحنان قالت لحسام اتفضل هنا ودخلت المطبخ وانا اتسحبت وراها وبصوت واطي قولتلها اقلعي العبايه اللي انتي لابساها دي يابن الشرموطة قالت ياعم هقلعها يعني كنت هنزل الشارع ازاي قولتلها يلا واقعدي بالقميص وقلعت العباية وكانت لابسه قميص أزرق لحد ركبتها ومافيش حاجه تحتيه واخدت العصير وخرجت وانا رجعت مكان وماما بدأت تتعرف ع حسام وهو يعرفها بنفسه وحنان وقاعده قصاده وكسها مكشوف وهات ياكلام نص ساعه كدا وهو هياكل ماما بعنيه وماما فعلا احلا بكتير من حنان وبعدين حسام قال لماما انتي قاعده بعيد ليه انا ضيف عندكم المفروض اكرام الضيف واجب ولا ايه يا حنون قالت طبعا وماما قامت قعدت عند حسام ومسك ايدها وباسها وقال انتي برنسيسه يا عبير وحط ايدها ع زبره وماما برقت بعنيها وهي بتبص ع حنان وحنان قالت ايه يا ماما انتي مسكتي تعبان ولا ايه وماما قالت تعالي شوفي كدا وحنان جات مسكت زبر حسام وقالت اححح ايه الزبر دا وطلعت زبره من البنطلون وكان كبير وفضلت تمص فيه وحسام بيبوس ماما وبيلعب ف كسها وبعدين حنان طلعت فوق حسام وقعدت ع زبره وفضلت تنزل لحد ما كسها بلع زبره بلع وهي بتقول انت لو جوزي اعيش خدامة ليك بزبرك دا اححح اول مره اتناك واحس ان الزبر هيطلع من بوقي ااحححح وبصت ع ماما وقالت انا حاسه بزبره جوه بطني وحنان فضلت قاعده ع زبر حسام لحد اما شبعت نيك وبعدين حسام مسك ماما فشخها وماما بتصوت وهو بينيك فيها بكل الاوضاع ودخل زبره ف كل حته ف جسمها حتي تحت باطها حط زبره متعها بصراحه وماما جابت شهوتها من كل حته كل حته ف ماما بقيت بتنزل لبن وبعد ساعتين حسام لبس هدومه وماما حضنته وفضل تبوس فيه جامد زي مايكون تعرفه من زمان وفيه قصة حب بينهم وقالت بقولك ايه ماتجوزني وتعيش هنا معانا ومش عايزه منك حاجه غير زبرك دا وحسام فضل يضحك ونزل وحنان معاه بتوصلوا انا خرجت لماما وبنطلوني غرقان من ضرب العشرات وانا بتفرج عليهم وقولتلها عجبك قالت دا انا اول مره احس ان بتناك وسبتها ودخلت نمت والصبح الساعة ١٠ كنت انا وفوفو عند باب الجامعة و اللجنة كانت بتبدأ ٣ العصر وجه حسام وقف بعربيته وركبنا معاه ومشينا وكانت شقتة ف الدور التانى والمكان هادى خالص دخلنا الشقة وبمجرد ما قفلنا الباب حضن فوفو وفضل يبوس فيها اوى ولقيت فوفو بتضحك وبتقولوا مستعجل انت وبتضحك اوى دخلنا أوضة كان فيها سرير زبالة وكبير وفوفو خلعت العباية وحسام شافها كدا عريانه فضل يبوس فيها تانى ويبوس ف كل حته ف جسمها وانا بتفرج وبلعب ف زبرى وحسام قلع هدومه وطلب من فوفو تعمل وضعية الدوجي ودخل زبره الكبير فى طيزها وفضل ينيك فيها وفوفو بتقول يخربيت زبرك كل دا زبر ااااح بشويش طيزى اتفشخت وكانت مبسوطه اوى وهى بتتناك وقالت دا اكبر زبر دخل ف طيزي وبعد شوية حسام نزل لبن زبره ف طيزها وطلع زبره وفوفو مسكته فضلت تمص فية اووى وبعدين اترمت ع السرير وحسام عندها وشوية وحسام قال قومى يا متناكه جهزى الاكل اللى جبتة وفوفو ضحك وقالت حاضر يابو زبر كبير ودخلت المطبخ وجابت الاكل واكلنا وحسام شغل اغانى من تليفونه وطلب منها ترقص ورقصت وهى عريانه وكانت بتدعك طيزها ف زبره وهى بترقص وبعدين مسكها من وسطها ومشى زبره ع كسها وفوفو جابت عسلها وبعدين دخل زبره ف طيزها وهو بينيكها جامد اووووى ويدخل ويطلع زبره بسرعه ونزل مرة تانى ف طيزها وبقى اللبن نازل من طيزها ع كسها وفوفو مش قادرة تتحرك من مكانها وحسام قال يلا انا أتأخرت انا هاخد دش وهامشى وانتوا اقفلوا الشقة كويس ونتقابل ف الجامعة فوفو قالت هى الساعة كام قولتلها الساعة ١٢ونص قالت لحسام خليك شوية ياعم لسة بدرى وضحكت حسام قال عايزة تتناكى تانى ولا أية يالبوة وفوفو ضحكت وقالت لا لا ياعم انتى فشختنى النهردة بزبرك دا ومسكت زبر حسام وقالت يالهوى كل دا زبر انا أخد جايزة انى اتحملت زبرك دا ف طيزى وضحكت وحسام ضحك وقال ها هتنزلوا معايا أوصلكم فوفو قالت لأ امشى انتى وفعلا بعد شوية كان حسام نزل وفضلنا انا وفوفو ف شقة حسام وفوفو بصت عليا وقالت بقولك ايه انا تعبانه جامد عايزه اتناك ف كسي مش قادره هتنيكني وتفتحني ولا اشوف حسام تعالي نيكني وكفايه تعريص ومسكت زبرى فضلت تلعب فيه وتمصه وقلعت هدومى وكان كسها كله لبن من زبر حسام وعسلها ونامت ع ضهرها وفتحت رجليها وقالت بشويش ها وانا دخلت زبرى شوية شوية وبدأت انيكها وهى بتصرخ اااااه ياكسي يا تامر ااااح بشويش يا تامر كسى اتعور وانا بنيك فيها جامد ولما حسيت نفسى هجيبهم طلعت زبرى وكان فية بقع ددمم كدا وجبتهم ع بزازها وبعدين قالت انا كدا مدام فوفو اح اتفشخت قدام وورا النهردة بص ف طيزي كدا حاسة نفسى اتعورت بصيت ف خرقها وكان لسة بينبض ووااااسع اوى قولتلها مافيش حاجه قالت طيب صورة اشوفة كدا مسكت الموبايل وصورت خرقها ولما شافت الصورة ضحكت وقالت دا بقى واسع واحلو كدا ليه قولتلها يلا بلاش محن الساعة داخلة على ٢ علشان نمشى وأخدنا دش مع بعض ولبسنا ومشينا وصلنا الجامعة أخدت منى مفتاح الشقة ومن غير ماحد ياخد باله أدت المفتاح لحسام ومشينا وفوفو دخلت اللجنة و كنت مستنيها تحت المبنى ولقيتها أتاخرت وكل الناس والمراقبين نزلوا طلعت اشوفها في المدرج بتاعها لقيتها رافعة العباية وحاطه رجلها ع المدرج والتانية ع الارض و حسام مدخل زبره ف طيزها وعمال ينيك فيها جامد وبص عليا وقال معلش بقى اصلى مش هشوفكم تانى ف قولت أسلم ع فوفو وفضل ينيكها جامد وجابهم فى طيزها ومشى وفوفو نزلت العباية وقالت حاسه ان عايزة انام ف مكانى من التعب انا هروح انام شهر على اللى اتعمل فيا النهردة واضحكنا و علاقتنا اصبحت أقوي من الأول بكتير اوووي واتعلقنا ببعض اكتر عدينا مرحلة الحب والعشق. فات شهرين وكانت فوفو خلاص بقيت شرموطة درجة أولي وبما ان انا ديوث ومعرص هي دي اللي تنفع تكون مراتي وقررنا اننا خلاص كفاية كدا ونتجوز وعزمتها عندنا ف البيت وخليتها تتفرج عليا وانا بنيك ماما قدامها وبعدين حنان واتبسطت اوي وكانت بتضرب ماما بالقلم وانا بنيكها وتقول ليها بتتناكي من ابنك ياوسخه ياشرموطة عايزه ابنك يعشرك يا متناكه وكنت انا بهيج اوي من اسلوبها حتي ماما اتبسطت وقالت دا خطيبتك دي فاجر واول لما بدأت انيك حنان فوفو زلتها وكانت بتف ع وشها وتطلب منها تقول ع نفسها انها وسخه بنت وسخه وحنان تقول وبعدين فوفو قالت لحنان قولي انا خدامة ستي فوفو وتفت عليها وضربتها ع وشها وحنان تقول عادي وتضحك وقالت اح كل ما احس ان رخيصه اوي كدا كسي بيولع اوي وكان يوم حلو جدا خصوصا ان ختمته بكس فوفو والافيون كان ظابط الاداء بصراحه يعني نكت ماما وحنان واتبسطوا وانا لسه مانزلتش ومسكت فوفو وقعدتها ع زبري وفضلت تتشرمط عليه وتتنطط لحد ما جبتهم ف كسها من جوه واول لما حست بلبني نازل ف كسها طلعت زبري من كسها بسرعه وقالت اه يابن الشرموطة يامعرص عايز تعشرني يا ديوث امك ياخول قولتلك هاتهم بره قولتلها ماقدرتش امسك نفسي كسك سخن اوي يابت قالت وهو علشان كسي سخن تعشرني ولا ايه قولتلها ماتتعشري يامتناكه وايه يعني مش هنتنيل نتجوز شوفي بس امتي اجي اخطبك وننجز 🔹🔹🔹🔹🔹🔹 الي اللقــــــــــــــــاء 💠💠الجـــــزء التاســــــــــــــــــــع💠💠 ➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖ انا وفوفو كنا كتاب مفتوح لبعض انا بحبها بكل عيوبها وهي بتحبني بكل عيوبي وخلاص مافيش سبب يخلينا نكذب ع بعض ودا كان سبب استمرار حبنا لبعض لحد النهرده المهم فات يومين وفوفو اتصلت بيا تعرفني انها كلمت اهلها وحددت معاد اروح اطلب ايدها فيه وفعلا كلمت ماما وحنان وكلمت اختي «سالي الكبيره اختي من أبويا 37 سنه جسمها كرباج » وكلمتها تيجي تروح معانا وانتظرنا سالي اختي وتاني يوم اجمعنا عندنا ف البيت وسالي ماكنش عجبها الوضع ان ماما بتقعد قدامي كدا بكسها وطيزها وان بهزر مع حنان بإيدي وابعبصها وقالت ايه الوساخه دي دا كويس انك خلاص هتتزفت ع دماغك وتتجوز علشان تمشي من الميغه دي قولتلها ياقلب اخوكي اهو بنفك ع نفسنا وبعدين ماما وحنان من بعد ما انفصلوا مالهومش غيري ايه المشكله نتبسط ف بيتنا قالت براحتكم انا جيت علشان اساسا وانتي عارف انا بموت فيك قولتلها عارف ياقمر وبوستها من شفايفها قالت يخرب بيتك ايه دا قولتلها ايه عادي مالك فكي بقي بلاش تقل ددمم وغيري هدومك انتي محسساني انك قاعده ف الشارع مش مع اخوكي قالت اعمل ايه يعني قولتلها تعملي كدا وبدأت أقلعها العبايه وهي بتضحكي وكانت لابسه سنتيان أبيض و بنطلون فيزون ابيض وانا ضربتها ع طيزها وقولتلها حد يخبي الطيز دي وسالي بتضحكي ومسكت طيزها تاني وقربت منها وبصوتها واطي قولتلها هو جوزك بينيكك ف طيزك قالت لا عمري ما عملتها قولتلها حمار بن الكلب حد يسيب الطيز دي وقالت خلاص لم نفسك وسالي مشيت ولمحت كسها منفوخ تحت البنطلون وسافف البنطلون وقولتلها كل دا كس دا اكبر من طيز حريم كتير وسالي بصت ع ماما وبعدين بصت عليا وقالت كس امك اكبر وضحكت وكل دا علشان تغيظ ماما وانا حاسس الوقت مش بيمشي وعايز المغرب يأذن علشان نمشي بس كنت هايج ع سالي وفضلت كل شوية اغلس عليها وماشي وراها ف الشقه لحد ما دخلت الحمام دخلت معاها وقولتلها ثواني محصور اوي وطلعت زبري وكان حلو يعني 13 او 14 سم وع فكره مش كل ديوث بيكون غير قادر جنسيا لا طبعا انا بنيك حلو اوي زي اي فحل وبمتع اي واحده بس الدياثه والتعريص دول عامل محفز ليا ولشهوتي المهم طلعت زبري وكان واقف وحلو وقولت لـ سالي ايه رايك ف زبر اخوكي هنفع ف الجواز ولا بلاش نروح من الاول وسالي قالت طبعا تنفع وزبرك حلو ع فكر قولتلها ماتيجي تضربي ليا عشره بايدك ضحكت وقالت تدفع كام قولتلها يلا بلاش غلاسه وسالي مسكت زبري فضلت تعصر فيه بايدها وبعد شويه قولتلها بس بس كفايه انا قربت اجيبهم قالت ما لازم تجيبهم علشان ترتاح قولتلها هرتاح وقربت منها فضلت ابوس فيها وماسكها من طيزها وبضمها عليا وزبري بيخبط ف كسها وقالت بس كفاية كدا ماتخلنيش اندم ان سمعت كلامك وانا سمعت كدا وسبتها علطول وبصت عليا باستغراب انتي وقفت ليه قولتلها مش عايزك تزعلي مني قالت زعلي يهمك اوي كدا اكتر من انك تريح نفسك قولتلها انتي اهم من اي حاجه قالت هو انا بموت فيه من شويه ونزلت بنطلونها وكان كسها بيلمع ونضيف ومسكت زبري تدعك بيه كسها شويه وتدخله شوية وكل ثانيه تقول اوعي تجيبهم ف كسي ها وانا مبسوط وهي بتدخل زبري جامد ف كسها ولما هي قربت تجيب عسلها وهاجت بقيت هي اللي بتنيك زبري بكسها جامد وبتتحرك بسرعه وقالت انا جبتهم يلا انت بقي علشان اتشطف وانا فضلت انيك فيها ولما قربت طلعت زبري وجبتهم ع كسها من بره وكانت احلي نيكه بصراحه وبعدين دخلت نمت وكانت لسه الساعه 1 الضهر➖🔸🔸 طبعا موضوع الزياره دا انا خايفه منه علشان مش متعود ع القعدات الرسمية اوي دي والكلام بجد المهم لما وصلنا عن فوفو ورحبوا بينا جدا واللي استقبلنا فوفو ومامتها « سهام 56 سنه بس فرتيكه » واخواتها البنات «دعاء 36 سنه وجسم كيرفي ابن متناكه» «وسوزان 32 سنه نسخه من جسم فوفو بس بزازها اكبر» ولتنين متزوجين ودعاء كانت اكتر واحده باين من عنيها انها شرموطه وبتحب السكس وكانت مربربه وجسمها سكسي خالص وسوزان كانت نفس جسم فوفو عود فرنساوي ع جسم كيرفي وكان لبسهم حلو كدا بس دعاء هي حركة شهوتي اول ماشوفتها المهم اتفقنا ان مافيش خطوبة وهيكون كتب كتاب علطول واتعرفنا ع بعض وبدأنا نتكلم ونضحك وكان الجو لطيف جدا ومشينا ➖➖ بعد أقل من شهرين كانت فوفو ع الكوشة بفستان الفرح وكانت احلي حاجه حصلت ليا وبعد دوشة ويوم طويل جدا وصلنا شقتنا وكانت فوفو حلوة اوى بفستان الفرح زى نجمات هوليود ويااا دوب قفلنا باب الشقة وفضلت ابوس فيها رغم ان كنت بنيكها دايما بس مجرد ان خلاص اتقفل علينا باب كنت هايج اوى وفضلت طول الليل انيك ف كسها وطيزها وكنت كل مرة بنزل لبنى ف كسها وكانت فوفو بقيت خبرة ف النيك والمص خلاص وكانت الايام بقيت شبه بعض ومتكرره وحسيت ان فوفو كمان بدأت تمل وكل دا واحنا لسه ماكملناش شهرين جواز لغاية ما فـ يوم كنت لسه عامل واحد مع فوفو ونامت ع صدرى وانا بلعب ف شعرها قولتلها فاكرة حسام واضحكنا و قالت طبعا وهو دا يتنسى دا زبره كبير اوي يا تامر قولتلها اية زبره وحشك يامتناكه قالت اي زبر بيوحشنى المهم اتناك وخلاص وضحكنا قولتلها طيب هو انتي ليه قبلتي تتجوزيني رغم انك عارفه ان متعتي اشوفك بتتناكي اكتر من متعتي وانا بنيكك قالت وهو فيه احلي من كدا ف الدنيا واتناك قدامك وبعدين انا بحبك بجد وانت عارف كدا وانا كمان عارفه انك بتحبني قولتلها تعرفى نفسى انيك مين قالت مين قولتلها دعاء اختك قالت اشمعنه يعني اختي دعاء مش اختي سوزان قولتلها افهمي يابنت المتناكه اصلا خلاص ماما وسالي وحنان انا شبعت نيك فيها لكن اختك دعاء حاسس انها محرومه بتفكرني بـ ماما زمان واهو نغير بس بجد نفسى انيك دعاء اوي قالت ياحبيبى لونفسك فيهم اوى كدا انا اجبلك دعاء تنيكها وضحكت وانا افتكرتها بتهزر وسكتنا➖🔸🔸 والصبح روحت لماما وسلمت عليها وكان شكلها تعبان اوي قولتلها ايه مالك قالت مافيش قولتلها ماتتكلمي ياشرموطه قالت بس ماتزعلش قولتلها اخلصي ياماما قالت حسام كان بايت هنا ولسه ماشي قولتلها طيب احكمي ع كسك شوية هنتفضح كدا ها احكمي كسي وبلاش الحركات دي يبات ايه وزفت ايه يا ماما قالت خلاص بقي اللي حصل كنت تعبانه اوي واتصلت بيه هو ما جاش من نفسه ولا يقدر يجي من نفسه اصلا قولتلها ياماما لا حد يبات هنا ولا احنا نبات عند حد ولا اصلا تعملوا حاجه بره البيت واحد ابن متناكه يصوركم ونتفصح فاهمه وفضلنا نتكلم شوية وحسام عمل ايه معاها امبارح وناكها ازاي وكام مره ومشيت رجعت البيت كانت فوفو لابسه كلوت فتله وسنتيان حضنتها وبوستها وقولتلها ليكى عندى مفاجأه قالت اية ياقلبى قولتلها جبت رقم الكابتن حسام قالت انت بتهزر يا تامر قولتلها و**** مش بهزر اهو واتصلت علية قولتلوا معلش انا بس اتصلت بالغلط انا اسف قال ولا يهمك وقفلت السكه قولت لفوفو انيك دعاء اجيب حسام ينيكك ضحكت وقالت اتفقنا بكرة الضهرة تنيكها هخليك تنيكها وتفشخها كمان قولتلها بتهزرى انتى صح بكرة ازاي هتسحريها مثلا قالت مالكش فية طبعا كل دا وفوفو ماتعرفش ان حسام ع علاقة ب ماما وحنان ولا ماما وحنان يعرفوا ان حسام ع علاقة بينا انا وفوفو ولا حسام يعرف ان عبير دي تبقي ماما وحنان اختي المهم فوفو مسكت التليفون اتصلت بدعاء فوفو➖ ازيك يا دعاء وحشتينى دعاء ➖ وانتى كمان وتامر عامل اية فوفو ➖تامر بيسلم عليكى بس شكلنا كدا مش هنكمل مع بعض دعاء ➖ **** يسلموا ليه بتقولي كدا ايه حصل مد ايده عليكي او حاجه فوفو ➖ لا طبعا دا بيحبني جدا بيموت فيا بس كنت عايزة اتكلم معاكى ف حاجه ضرورى بكرة لو فاضية يعنى تيجي ليا الشقه دعاء ➖خير انتى متخانقة مع تامر ولا ايه فهميني فوفو ➖ لا لا وربنا مش متخانقين بس لما تيجى هتعرفى دعاء ➖ خلاص ماشى سلام ➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖ وانا بصيت ع فوفو وقولتلها انا مش فاهم حاجه قالت بكرة هتفهم بس لما تنزل تشتري الطلبات هات حباية منوم معاك بس يكون مفعولها سريع بصيت عليها باستغراب وقولتلها حاضر ياستي وقبل ما انزل خليتها اتصلت ع حسام فيديوا وكلمها وهاج عليها ف التليفون وانا زبرى وقف وقفلت المكالمة ومسكت فوفو نكتها ف كسها جامد اوى ونزلت لبنى ف كسها ونزلت جبت اكل وطلبات كدا للبيت ولما رجعت كانت فوفو نامت وانا حطيت الحاجه ف المطبخ ورجعت نمت وصحينا ع صوت التليفون بتاع فوفو وكانت دعاء بتتصل بتقول انها فـ الطريق وكانت الساعة ١٢ الضهر وفوفو دخلت اخدت دش ورجعت كنت انا نمت تاني وفضلت تصحي فيا و قالت خد دش كدا وفوق اكون جهزتلك الفطار وأخدت دش كدا وقعدنا نفطر و فوفو قالت لما تيجي دعاء تختفي ها قولتلها انا اصلا هلبس ونازل قالت تنزل ايه انت هتستني جوه لغاية ما انده عليك وشوية كانت دعاء بترن الجرس وفوفو فتحت الباب لدعاء وكانت لابسه عباية و**** وفوفو مش لابسه حاجه ودعاء قالت اية دا بتفتحى الباب ازاى كدا وفوفو ضحكت وقالت عادي دعاء قالت ممكن يكون حد غيري اللى ع الباب فوفو قالت عادى ماتكبريش الموضوع وبعدين تامر هو اللى بيحب كدا عايز يشوفنى كدا علطول دعاء قالت اااه يابختك عايز يبقي هايج عليكي علطول وسكتت قالت وهو فين تامر فوفو قالت نايم لسه وانا سامع كل حاجه من ورا الباب ودعاء قالت مالك في ايه قالت بصي انا اتخانقت مع تامر ودعاء قالت عادي كله بيتخانق بس ليه يعني قالت عايز ينيكني ف طيزي ليه اسبوع بيزن عليا وانا برفض وزعل مني امبارح ودعاء قالت طيب هو فين المشكله يا شرموطة مش جوزك ينيك كسك ينيك طيزك انتي مالك وترفضي ليه وفوفو قالت تصدقي انك لبوه يابت افهمي واسمعي الكلام للاخر ما وافقت وامبارح كان الليل كله زبره ف طيزي بس هو وبينيك فيا قال نفسي انيك دعاء كدا ف طيزها وقال اختك دعاء دي شكلها شرموطة اوي عيونها فاضحها وطيزها تحفه وانا ازعلت واتخانقت معاه ودعاء قالت وايه كمان قال ايه تاني عليا جوزك بيفهم مش زيك انتي عبيطه يابت مايقول مش بحكي مع مراته ف لحظه متعة تنكدي عليه ليه انتي غلطانه هو مش غلطان وهو بينيكك لو قال عايز انيك امك ردي عليه وقولي اتخيلني انا امي ونيكها يلا مش تزعلي علشان قال عايز ينيكني وماتبقيش عبيطه واتمتعي واتبسطي انتي لسه عروسه يلا انا همشي وسلمي ع تامر وفوفو قالت تمشي ايه اشربي العصير الاول وانا سامع كلام دعاء وزبري ولع اوي عليها ودعاء شربت العصير وكانت مبسوطه زي مايكون حابه الكلام اللي اتقال منها وعليها ➖ وبعد شوية كانت دعاء فى سابع نومه بعد ماشربت العصير وفوفو دخلت عليا وقالت يلا بسرعه طلعت من الاوضة وكانت دعاء نايمة ع كرسي الانترية و ماكنتش مصدق ان خلاص هنيكها واتمتع بطيزها الكبيره انا شوفتها نايمه وفضلت ابوس فيها زي المجنون من الشهوة وطلعت بزازها وفضلت ارضع فيهم وانيكهم ورفعت العبايه بتاعها وقلعتها الكلوت وكان كسها بيلمع زي ما تكون عارفه انها هتتناك وفضلت الحس فيه وبعدين دخلت زبرى وفضلت ادخل زبرى واطلع بسرعة وفوفو بتتفرج و بتقول نيكها قوي القحبة دى من زمان ما اتناكتش حسيت نفسي هنزل خلاص طلعت زبرى ونزلت لبني على بزازها وبعدين قلعتها كل هدومها و قلبتها ع وشها ودهنت طيزها وكان خرقها لونه وردي وفضلت ابعبص ف طيزها بصباعى وادخل صباعى وبعدين لقيت زبرى وقف تانى دخلت زبرى ف طيزها شوية شوية لحد ما دخل كله ف طيزها وفضلت انيك ف طيزها لحد ما جبت لبنى تانى ف طيز دعاء وطلعت زبرى وبصيت لفوفو قولتلها وبعدين هنعمل اية لما تصحى فوفو قالت ولا حاجه هنشوف رد فعلها وخرجنا قعدنا ف الصالة وشوية سمعنا دعاء بتنده ع فوفو وباين من صوتها انها بتبكي ودخلت انا وفوفو وكانت لسة عريانة وبتعيط وبعدين اخدت بالها انها من غير هدوم ولسه هتلبس العبايه وانا ماحسيتش بنفسى ونزلت فيها تقفيش غصب عنها وهى بتحاول تمنعنى وانا ببعبص فيها غصب وهي بتقول لا يا تامر لا كفاية كدا وانا عمال ابوس في بزازها ومش عارف ادخل زبرى بس زبرى على كسها وبقيت بدعك زبرى ف كسها وبعدين ايديها سابت خالص وحسيتها بدأت تستجيب لشهوتها وانا برضع بزازها واهات دعاء طلعت وسلمت نفسها لشهوتها خصوصا انها محرومة فعلا وجسمها نار دخلت زبرى ف كسها والمرة دى عنيها ف عنيا وصاحيةوواعيه وفضلت انيك فيها وهي بتتلوى تحتى من الشهوة وبتقول نيكنى يا تامر اااح نيك كمان وفوفو بتتفرج وبتدعك ف كسها وبتقول عشرها الوسخة دى نيكها جامد مش نفسك تتناكي من جوزي اهو اشبعي نيك ياوسخه ومن الشهوة ماحستش بنفسي غير وانا بنزل ف كسها وكان منظر كسها يهيج اوى كإنى اول مرة اشوف كس ف حياتى وقولتلها انا نزلتهم في كسك غصب عني ودعاء ابتسمت وهي وشها ف الاض وقالت هو دا المطلوب يا جوز اختي تسلملي وخرجت من الاوضة وهدومها فى ايدها ودخلت الحمام وشوية وطلعت ومن غير ما تقول اي حاجه اخدت شنطتها من على كرسي الانترية وفتحت باب الشقة ومشيت هي قفلت الباب من هنا وانا حضنت فوفو من الفرحه بـ دعاء وفوفو فضلت تضحك عليا وقالت عقبال سوزان اختي وبعدين قالت اتصل ع حسام يجى يبات عندنا النهردة قولتلها اعتبرية حصل وفعلا كلمت حسام ع الواتس وقولتلوا اننا ف انتظارة النهردة وبعتلوا العنوان ودخلت انا وفوفو اخدنا دش مع بعض وخرجنا طلبت منها تتصل بدعاء قالت لا سيبها لما كسها يجيبها تانى وضحكت وفوفو فضلت ترتب ف الشقة وتحضر نفسها لزبر حسام العشا كدا كان حسام بيتصل بيا رديت علية قال تموره حبيبى ازيك انا قولت اجى اخد الليل من اولوا معاكم وضحك ضحكته الصفرا اللي بتحسسني ان ديوث ومعرص قولتلوا تشرف انت فين قال انا ١٠ دقايق واكون عندكم قفلت وقولت ل فوفو حسام قرب يوصل لقيتها فرحت اوي وابتسمت ودخلت الاوضة ولبست قميص قصير مش مغطى طيزها لونه أسود ومافيش اي حاجه تانى تحت القميص ورشت برفان حتى ع كسها رشت برفان وقالت تعرف ان النهرده اول مره هتناك ف كسي من حد غيرك قولتلها عارف المهم أخدتي الحبايه قالت اه اخدتها . وجرس الباب رن فتحت وحسام دخل وقعد ف الصالة وكان جايب معاه هدايا وحلويات وجات فوفو وسلمت ع حسام وهي بتضحك ازيك ياكابتن وحسام قال ازيك ياعروسة مبروك ايه القمر دا وعيون حسام بتنيك فوفو من اول ما شافها وزبره عمل خيمة تحت البنطلون وهو قاعد وفوفو بصت ع زبر حسام وضحكت قالت يخربيت زبرك يا حسام انا ماشوفتش كدا ابدا كبير اوووى حسام ضحك وقال دا بس علشان انتى وحشاه اوى يابختك ياعم تامر قولتلوا اهى قدامك المهم فوفو تكون مبسوطه و قربت من حسام وفضلت تلعب فى زبره وهو بيبوس فيها ويلعب ف بزازها وايده التانيه ع طيزها ودخل صباعه ف خرقها وشوية وطلعت زبره وكان كبير اوى بصراحة وقالت اح كل دا زبر وفضلت تمص فية جامد وحسام مسترخى خالص ع الكنبة وايده ع شعرها وفوفو هتاكل زبره وشوية وشوفت اللبن بينقط من بوقها وهى لسة بتمص و طلعت زبر حسام من بوقها وفضلت تبص فية وهي مسكاها باديها لتنين وبتلعب فية وقالت اية الزبر بن الوسخة دا هو هينام امتى مش خلاص جبتهم حسام ضحك وقال لا لا دا مش بينام دا وفوفو شغلت أغاني وفضلت ترقص وتهز طيزها ف وشي شوية وفى وش حسام شوية وحسام بقى يرقص معاها ويبعبص فيها وهي بترقص ويحضنها وانا بتفرج عليهم ولقيت فوفو قلعت القميص وفضلت ترقص عريانه وحسام كمان قلع هدومه وهو بيرقص معاها وبعدين مسكها فضل يبوس فيها جامد وبعدين فضل يلحس ف كسها لحد ما فوفو جابت عسلها وبعدين حسام قعد ع الكنبة وفوفو قعدت ع زبره ودي اول مرة فوفو تتناك في كسها من حسام وكانت بتتنطط ع زبر حسام جامد وبتصرخ وهى بتقول زبرك حلو قوي ياحسام عشرنى تعالى يا تامر شوف مراتك بتتناك ف كسها اهووو ااااه ياكسى يا ديوث بتحب كدا ها مبسوط ومراتك بتتناك اه ياكسي نيك يا حسام نيك مرات العرص نيك وبعد حوالى ١٠ دقايق بنفس الوضع دا فوفو قامت من على زبر حسام اللبن بينقط من كسها وبتقول انا حاسه انى بقيت حامل خلاص وضحكت وجات قعدت عندى وكسها مفشوخ اوووي وحسام قال اية تعبتى ولا اية وفوفو قالت لا طبعا وجات قعدت ع زبر حسام تانى وفضلت تتنطط علي زبره وبعدين حسام طلب منها تقعد ف الارض فى وضع الدوجي وكان منظر كسها وخرقها يجننوا اي حد وحسام شاف خرق طيز فوفو واسع كدا وبينبض وبقى زى المجنون ودخل زبره ف طيزها مرة واحدة وفضل ينيك فيها جامد وجسمها بيطرقع زي الكرباج من سرعة نيك حسام ف طيزها وفوفو ميته تحته وبتقول بشويش يابن الكلب هتموتنى ااااه ياطيزى بس بصوت واطى خالص مش قادرة تنطق اصلا وبقى حسام يطلع زبره من طيزها يدخلوا ف كسها ويفضل ينيك ف كسها شوية وفى طيزها شوية وفضل كدا ينيك فيها وفوفو من كتر النيك مابقيتش ف وضع الدوجي بقيت نايمه ع بطنها وحسام بينيك ف طيزها وبعدين مسك فوفو من وسطها ورفعها تاني وخلاها ف وضعها تانى ودخل زبره ف كسها وهي مش بتنطق من التعب وفعلا حسام فشخها اوووى وبعدين حسام طلع زبره ومسكه بايدة ونزل لبنه ع خرقها وكسها وكان اللبن نازل من زبره زي الحنفية وفوفو نامت ع الارض من التعب وحسام نام جمبها وانا قاعد بتفرج وبلعب ف زبرى من المنظر ومراتى بتتناك قدامى وف كسها ودي كانت اول تعريصه ليا ع مراتي بعد الجواز وأخدت سيجارة من سجاير حسام وولعتها ودى اول مرة ادخن فيها وبعد نص ساعة تقريبا فوفو قامت دخلت الحمام اخدت دش ولبست سنتيان احمر وكلوت فتله احمر وجات كان حسام لسة عريان وزبره واقف وقال اية يا فوفو مش هناكل ولا أية ياست الكل ولا انتوا بخلا فوفو ضحكت وقالت مانت اكلتني انا عايزه ايه تاني وضحكت ودخلت المطبخ وانا وحسام قاعدين ف الصالة وهات ياكلام عن تجاربه الجنسية وانه بينيك واحده اسمها عبير هي وبنتها حنان قولتلوا حلوين يعني قال عبير دي برنسيسه بتحلب زبري حلب كدا وحنان حلو وكلبة زبر البت دي وحسام بتكلم عن ماما واختي حنان وهو مايعرفش انهم اخواتي ➖ فوفو جهزت الاكل خلاص وقعدنا ناكل ونضحك وفوفو كانت مبسوطه اوى خلصنا اكل وفوفو قالت نفسى اتناك من زبرين ف وقت واحد زي الافلام ومسكت زبر حسام فضلت تمص فية وتبوس فية بشفايفها وبعدين قالت يلا يا تامر ندخل جوة ع السرير وفعلا دخلنا وحسام نام ع السرير وفوفو قعدت بكسها ع زبر حسام وحطت راسها ع صدرة كدا وانا حطيت زبرى ف طيزها وفضلت انا وحسام ننيك فيها وهى بتتشرمط وسطينا وزبر حسام كله ف كسها وانا زبرى كله ف خرقها وبتقول اااه هموت هموت خلاص اااه ياكسى اه ياطيزى وبعدين حسيت انها تعبت ف طلعت زبري من خرقها وحسام استمر ينيك فيها ويعشر ف كسها وغير الوضعية مرتين وهو بينيك فيها وهى حرفيا هتموت تحت زبر حسام من النيك وبتقول نزل يا حسام مش قادرة خلاص كسى اتقطع يابن الكلب نزل وانا بتفرج عليهم وحسام بيهيج اكتر عليها من كلامها وينيكها بسرعة وهى مكياجها باظ خالص ونص ساعة حسام جاب لبنه ف كس فوفو وعشرها وطلع جاب علبة السجاير ولع سجارة وهو ع السرير وفوفو مفشوخه ع السرير واللبن نازل من كسها ونامت ما حستش بنفسها غير غير تاني يوم وانا بصحيها الساعة الضهر وهى لسة عريانه وبقولها يلا انا جبت اكل علشان نفطر وقامت من ع السرير مش عارفة تمشى من كسها وطيزها اللى فشخهم حسام وبصت عليا وقالت صباح الخير ياحبيبي هو حسام فين قولتلها حسام مشى من بالليل قالت اه طيب ودخلت الحمام اخدت دش وطلعت لابسه قميص اصفر ع اللحم قعدنا نفطر ع السفرة وقولتلها ها مبسوطه قالت اسكت انا حاسة ان بقيت حامل من كتر النيك اللى اتنكتوا امبارح قولتلها حامل اية يا وسخة انتى مش اخدتى الحباية قالت اه اخدتها قولتلها طيب بفكر في حاجه قالت موافقه قولتلها مش لما تعرفي قالت اي حاجه انت عايزها انا موافقه عليها قولتلها عايز حسام يتعرف ع دعاء قالت براحتك بس لسه بدري عليها قولتلها طيب ما تتصلى بيها تيجى قالت لأ كلمها انت بصيت لـ فوفو قولتلها انا هروح الشقة عندها واشوفها قالت وحسام قولتلها مالوا حسام قالت هيجى تانى ولا ما تعرفش قولتلها انا اتفقت معاه يجى كل خميس يسهر معانا ياوسخه حسيت فوفو فرحت بكلامى وسكتت وفعلا كل يوم خميس كان يجى حسام عندنا وينيك فوفو مراتى وانا ودعاء من بعد زيارتي ليها اتعودنا ع بعض بقيتي مراتي التانيه خلاص وكانت كل ما دعاء تحس انها عايزة تتناكى تيجى عندنا وانيكها وابسطها واحيانا تبات عندنا باليومين وكل دا وهي لسه ما تعرفش حاجه عن ماما واختي ولا عن حسام ولا تعرف ان فوفو شرموطة ولا ان انا ديوث علشان الصبر حلو وكل حاجه فوقتها بتكون أحلي واحنا لسه ف بداية الحكــــــــــــــــــــاية 👇🏻 🔻إلـــــــــــــــ اللـــــــــقاء ـــــــــــــــــي🔺 ◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽◽ 👙👙الجـــــــــ العاشــــرـــــــــــزء👙👙 ▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️ فيه ستات لحد ما بتموت الحكاية مش بتعدي معاهم مرحلة التخيل وبس وفيه نوع تاني مع الوقت مش بتقدر تتحكم ف كسها وشهوتها وبتتناك ف اقرب فرصه بتجيها وتسلم كسها لأي زبر بيخبط عليه والنوع دا زي ماما وحنان اختي وفوفو مراتي بالظبط ودعاء أخت مراتي وسالي اختي من أبويا وانا بعشق النوع دا وبموت فيه➖▪️➖▪️➖▪️ ◽➖◽➖◽➖◽➖◽➖◽ فات على علاقتى ب دعاء وعلاقة حسام بـ فوفو بعد الجواز حوالى شهرين او اكتر وبعدين واحد صاحبى كلمنى قال فية شركة فى اسكندرية عايزة ناس تشتغل و براتب كويس بس تشتغل شهرين تست كدا الاول بدون راتب وفعلا قررت اسافر وقولت لفوفو ان حسام مش هينفع يجى خلاص وانا مش موجود علشان الناس وكدا فى تمسكى نفسك شوية فـحسيت انها زغلت وبعدين قولتلها طيب ولو تعبتي اوى يعنى روحى عندة شقتة وتاخدى بالك يصورك كدا او كدا وفوفو زعلت جدا ان انا هسافر وكدا وطبعا هى زعلانه علشان خافت انا وجودي بيطمنها سافرت فعلا وقدمت ال c . v بتاعى وخلاص هشتغل شهرين اختبار كدا وكنت ع اتصال بمراتى خطوة بخطوة وفى اسبوع واحد كانت اتناكت من حسام أربع مرات وكانت بتبات عنده احيانا والجنس من غير قيود بيكون اجمل فعلا وفوفو بتكون مبسوطه ودا المهم عندى وفااااااات شهرين او اقل وشغلي عجبهم وأشتغلت وبراتب حلو بس بشرط استقر ف اسكندريه واتفقنا ان أخد فرصة ارتب نفسى واشوف شقة اعيش فيها وكدا وخصوصا انى هغير اقامتى انا ومراتي وانا عريس جديد وكدا كلمت فوفو وشرحت ليها اللي حصل واتبسطت اوي عكس توقعاتي بصراحه ودا خلاني احس انها بتحبني فعلا والمهم ان انها تكون جمبي. وصلت البيت هموت ع فوفو فتحت باب الشقه ودخلت ما كنتش موجودة مع ان قولتلها ان انا جاى بكرة بس ما قولتش امتى هاجى يعنى اتصلت عليها قولتلها انتى فين قالت انا كنت عند حسام واهو ف السكة قولتلها طيب انا قاعد ف الشقة لسه جاى وقفلت أخدت دش وغيرت هدومى كدا كانت فوفو جات وكانت لابسه عباية و** حضنتنى وبوستها وخلعت ال** والعباية ومافيش تحت العباية اي حاجة بصيت عليها وقولتلها دا حسام ناكك اكتر ما انا نكتك يابنت الوسخه وضحكت وقالت كداب وانت عارف انك كداب فضلت ابوس فيها واحنا لسه ف الصاله وطلعت زبرى و فضلت تمص فية وبعدين دخلت زبرى ف كسها وكان سخن اوى قولتلها اية دا ياوسخة كسك سخن من زبر حسام ضحكت وماردتش عليا وفضلت انيك فيها لحد مانزلت لبني ف كسها وقعدنا ع الانترية قولتلها حسام ناكك كام مرة ف الايام اللى عدت دى قالت امممممممم احنا اتقابلنا كتيير بصراحه فيه مرتين كنت ببات عندة و برجع الصبح قولتلها يعنى كتير ضحكت وقالت ماحسبتش و**** قولتلها المهم تكوني مبسوطه واخبار دعاء اختك اية قالت كويسة بتسلم عليك قولتلها انا عزمتها ع الغدا بكرة تمام فوفو ضحكت وقالت تمام ونكتها تانى وكان كسها احمر اوووى وبينبض جامد من كتر النيك فيه وبعد ما نزلت لبنى تانى فى كسها نمنا مع بعض انا نمت من مشوار السفر وفوفو نامت من زبر حسام اللى اكيد الليل كله كان بينيك فيها والوقت فات بصعوبة وانا مستنى بكرة يجى علشان انيك دعاء وفوفو كانت الليل كله بتقنع فيا اعزم حسام علشان نتبسط احنا الاربعة مع بعض.. وفعلا اول لما صحيت كلمت حسام وعزمته ع الغدا وجات الساعة 9 كانت دعاء جات تساعد أختها وكدا وكانت لابسه عباية و** وسلمت عليها وبعدين حضنتها وبوستها وقولتلها اية ياعم عماله تحلوى كدا وضحكنا وخلعت ال** والعباية وكانت لابسه قميص نوم لونه موف وتحت القميص كلوت وسنتيان لون القميص بس افتح شوية وكانت حلوة اوى وحضنتها وكنت هاكل شفايفها من البوس ودعاء مسكت زبرى طلعتوا من البنطلون وفضلت تمص فية جامد وبعدين قعدت ع زبرى وفضلت تتنطط علية وتطلع وتنزل وانا ببوس فيها وبرضع ف بزازها وهى قاعدة ع زبرى وفوفو بتتفرج علينا وبتقول اه ياكسى نيكها جامد يا تامر ودعاء ساكته خالص شوية وجرس الباب رن ودعاء قامت من ع زبرى واتخضت مين دا انتوا مستنين حد ولا أية وفوفو ضحكت وقالت ماتخافيش دا حسام صاحبنا ودعاء مستغربة الموضوع لسه ومش مستوعبة وفوفو فتحت باب الشقة وكانت عريانه خالص وحسام اول ما دخل حضنها وفضل يبوس فيها ودعاء مش مصدقه اللى بيحصل قدامها وحسام سلم عليا وبص ع دعاء وكانت قاعدة بالقميص وجسمها يجنن قال انتوا عندكم ضيوف ولا اية قولتلوا دا اخت المدام مافيش حد غريب وعرفتهم على بعض وحسام قرب من دعاء وسلم عليها وحط ايدة ع طيزها وقال اية الحجات الحلوة دي ودعاء اتكسفت منه وبعدت عنه وكانت عايزه تمشي ولما حسام حس انها مكسوف او خايفه منه ضحك وقرب من فوفو وفضل يبوس فيها وبعدين بدأ يخلع هدومه واول لما دعاء شافت زبر حسام اتخضت وقالت اية دا وبصت ع فوفو وهي بتمص فى زبر حسام الكبير وقعدت ع زبره وحسام قاعد علي الانترية وفوفو قاعدة ع زبر حسام ومش بتتحرك وبيبوسوا فى بعض وحسام بيرضع ف بزازها وبيبعبص فيها وفوفو قاعدة ع زبرة ودعاء عينها هتطلع ع زبر حسام وانا بنيك فيها وهى بتبص ع زبر حسام وهو ف كس فوفو انا نزلت لبنى ف كس دعاء وفوفو لسة بتتناك وحسام بص ع دعاء وقال لـ فوفو كفايه يامتناكه علشان اختك تقعد شوية وفعلا فوفو ضحكت وفهمت اللعبه و قامت من ع زبر حسام وعسلها نازل من كسها وشدت دعاء من ايدها وقالت ليها اتبسطي كفاية اللي فاتك انتي ماتعبتيش ودعاء مسكت زبر حسام وهى مش مصدقه وفضلت تمص فية وهي مكسوفه وبعد شوية هاجت وقالت لو اعرف ان هشوفك النهرده وزبرك كدا ما كنتش اخدت الحباية وسبتك تعشرني وضحكت وحسام ضحك ومسكت زبر حسام فضلت تدعك ف كسها بية وهي مغمضة عنيها وفي عالم تانى وبعدين حطت زبر حسام في كسها وقعدت علية وزبر حسام دخل كله ف كسها و صرخت صرخة كبيرة وقعدت ع زبر حسام حوالى دقيقة مش بتتحرك وشوية شوية بقيت تطلع وتنزل ع زبر حسام وهى بتقول كسى اتفشخ حاسة ان اول مرة اتناك ااااخ ياكسى اااااه ياكسى ااااااه ياكسى وهى بتنزل وتطلع ع زبر حسام زي المجنونه ومش بتقول غير اه ياكسي و لما تتعب تقوم من ع زبر حسام وفوفو تقعد مكانها وحسام نازل نيك ف مراتي واختها لما فشخهم ع زبره و حسام طلع تنهيدة كدا ونزل لبنه ف كس دعاء و قامت من علية وكان كسها خلاص اللبن نازل منه زى الحنفية وبعد شوية وفوفو تعبت واحنا قاعدين قولتلها مالك فية اية قالت مش عارفة تعبانه شوية انا هدخل انام وكملوا انتوا وفعلا كملنا انا ودعاء وحسام ودعاء اتفشخت بصراحه من زبر حسام وكسها وطيزها اتقطعوا وارتاحت شويه وجهزت الاكل واتغدينا احنا التلاته وحسام اخد دش ونزل ودعاء نزلت معاه علشان يوصلها بعربيته ويعرفها مكان شقته وانا قفلت الباب ودخلت ع فوفو وكانت نايمه صحيتها وقولتلها مالك حاسة باية قالت مش عارفة جسمى كله مش متظبط كدا قولتلها البسى نروح للدكتور وفعلا لبسنا وخرجنا ركبنا تاكسى ونزلنا عند الدكتور وحجزنا وقعدنا ساعه وجه دورنا ودخلنا عند الدكتور قعدنا وكان الحوار كالتالى الدكتور : الف سلامه عليكى يامدام فوفو : **** يسلمك يادكتور الدكتور : خير بتشتكى من ايه فوفو : مش عارفة بس جسمى كلة تقيل كدا ومش متظبط الدكتور : طيب هنشوف اية الحكاية اطلعى ع السرير كدا فوفو : ماشي بعد شوية كدا والدكتور بيكشف ع فوفو وابتسم ورجع مكتبه وفوفو جات قعدت مكانها الدكتور : مبروك يامدام انتى حامل وكل اللى بيحصل دا طبيعى ف بدايت الحمل خصوصا ان دى اول مرة طبعا انا سمعت كلام الدكتور والدنيا بدأت تسود ف عنيا من الصدمة حامل ازاى وانا ليا حوالى شهرين مسافر وما لمستهاش خالص غير امبارح بس فوفو : حامل ازاى يعنى انت متأكد الدكتور : يعنى اية ازاى يامدام مش حضرتك جوزها برضوا أنا : ها أه أه جوزها طبعا بس احنا مستغربين علشان المفروض انها بتاخد وسيلة وكدا الدكتور : اه لا عادى دى حاجه بتاعت **** بقى حتى لو المدام بتاخد وسيلة بيكون فية نسبة لحدوث حمل انا : شكرا يا دكتور مع السلام طبعا نزلنا من عند الدكتور مذهولين و في عالم تانى مراتى خلاص حامل واكيد من حسام وصلنا البيت وفوفو خلعت ال** والعباية وكانت لابسه سنتيان وكلوت تحت العباية وبصيت عليها قولتلها انتى لما حسام كان بينيكك كنتى بتاخد الحباية قالت اه و** العظيم يا تامر وبعدين زبر ابن الوسخة دا تنفع معاه حباية بعدين احنا مش ف الحباية خلاص انا حامل ايه الحل قولتلها قصدك حسام عشرك يامتناكة قالت خلاص يا تامر طلقنى وريح نفسك منى قولتلها اطلقك اية ياعبيطه هو انا اقدر اعيش من غيرك انتي روحي وحضنتها وكانت بيتعيط وخايفه جدا ولقيت نفسي هايج اوى عليها واحساس انها حامل من حسام هيجنى اكتر ولقيت نفسى ببوس فيها واشتغلت فيها نيك ف كل حته ونزلت لبنى ف كسها وقولتلها احنا اتفقنا ننبسط مش تتعشري ياوسخه قالت وانا اعمل اية يعنى غصب عنى قولتلها خلاص ولايهمك اللي حصل حصل انتى لسة ف بداية الحمل يعنى مش صعب انك تنزلية ونسافر اسكندرية نعيش هناك قالت حاضر اللى انت تشوفه صح اعمله قولتلها بس اياكى حسام او دعاء او جنس مخلوق يعرف حاجه باللى حصل دا اتفقنا قالت اتفقنا.. الصبح صحيت من النوم كلمت ماما قولتلها انا جاي واتصلي بـحسام عايز اشوفه قالت ايه حصل قولتلها مافيش حاجه وقفلت معاها ولما وصلت البت سلمت عليها وحضنتها وسلمت ع حنان وقالت انت عايز حسام ف ايه قولتلها انا لقيت شغل ف اسكندرية وهعيش هناك قالت ازاي يعني هتعيش هناك وانا واختك خلاص اتجوزت وهترمينا يا تامر قولتلها لا طبعا ياست الكل انا هجوزك ايه رايك ماما بصت ع حنان وقالت اخوكي جاي يهزر قولتلها لا مش بهزر انا هجوزك حسام قولتي ايه ويبقي بيدخل ويطلع براحته ويعيش معاكي هنا انتي وحنان وفضلنا نتكلم ونتناقش انا وماما وعبير لحد اما جرس الباب ضرب وطلبت من ماما وحنان يدخلوا جوه علشان اقعد مع حسام لوحدنا وكنت خايف يجيب سيرة فوفو قدامهم وفعلا قعدنا واتكلمنا وحسام رافض الفكره وقولتلوا انت مش هتخسر حاجه انت هتعيش هنا مع ماما وحنان وهتبقي قريب من دعاء اختي مراتي يعني هتجوز واحده بس هتنيك تلاته ها وبعدين لو عايز تجوز عليها انت حر بس علشان دخلتك هنا تبقي امان ها قولت ايه قال انا موافق قولتلوا وانا ليا شرط قال ايه قولتلوا ما فيش حاجه تحصل بره البيت اتفقنا قال اتفقنا وندهت ع ماما وحنان وماما كانت مبسوط هي وحنان اوي واتفقنا يومين وحسام يكتب ع ماما وطلبت من ماما تعزم الناس اللي ف العماره كلهم علشان الناس تعرف وقولت لحنان انا زمان ف اول مره يجي فيها حسام هنا قولتلك لما نزلتي تجبيه لو حد سألك مين دا تقولي خالك صح قالت اه قولتلها حد سالك ساعتها او بعدها قالت لأ قولتلها افتكر قالت فاكره وماحدش سألني قولتلها كويس ازاي خالك وهيتجوز امك قالت اه فهمتك لا ماحدش سألني وسهرنا مع بعض انا وحسام وماما وحنان ونكتهم لتنين ومشيت رجعت البيت حكيت لفوفو كل اللي حصل وقالت انت دماغك دي مش طبعيه خالص واقنعته ازاي قولتلها انتي هبله هو يطول اصلا دا ماما جمال ومال قالت هي بصراحه حلوه اوي ويومين كان حسام كتب ع ماما وانا كنت عملت كل حاجه بخطط ليها واطمنت ع ماما واختي. وخلال اسبوع بعد جواز ماما كنت اتأجرت شقة فى اسكندرية وسافرنا انا وفوفو وعرفنا تفاصيل الموضوع بتاع الاجهاض دا من النت وجبنا اسم نوع برشام بيخلى الحمل ينزل بسهولة وفعلا بعد ما فوفو أخدت البرشام حصلها نزيف وروحنا للدكتور بعدها اطمنت عليها وتعبت شوية بس كانت فتره حلوه بكل مافيها وقررنا نستقر وننسي اللي حصل وخصوصا بعد ما فوفو نزلت الحمل وكانت ايام صعبه ومن ساعتها وانقطعت علاقتنا بحسام شبه نهائيا وال ساعد ف كدا ان حسام انشغل بـ ماما وحنان اختي ودعاء أخت مراتي .. اما دعاء فكنت بشوفها ع فترات بعيده لما هي تيجي اسكندرية تشوف اختها وبعد فترة من وجودنا ف اسكندرية وفي يوم كدا حلو زي العسل جرس الباب ضرب وفوفو فتحت وكانت مفاجأه كانت سالي اختي جايه تقعد معانا كام يوم علشان معاها انتر فيو في اسكندرية انا فرحت وانها فرصه اعرف انيكها فيها ع رواقه وخصوصا انها من اسباب تعريصي ودياثتي سالي دخلت وسلمت ع فوفو وعليا وكانت لابسه بنطلون قماش لونه بيج لازق ف طيزها وعليه قميص اسود وطرحه بيج وفوفو كانت لابسه كلوت وسنتيان وبعد شوية من الضحك والهزار طلبت من سالي تقوم تغير هدومها واقنعتها انها تلبس خفيف و الموضوع عادي وانها تاخد راحتها وتنبسط مافيش حد غريب وفعلا سالي ما كدبتش خبر ولبست قميص اسود بزازها طالعه منه وقصير خالص لما بتوطي طيزها بتبان وكل دا عادي جدا وانا متعود علية منها وهي متعودة تلبس كدا قدامي اصلا بس كانت محرجه تعمل كدا قدام فوفو مراتي المهم بدأنا انا وفوفو نحاولي نهيج اختي سالي يعني اهزر مع فوفو واشتمها بالفاظ سكس قدام سالي ابعبص فوفو قدامها امسك بزازاها ونهزر وكل دا زبري بيكون واقف تحت الشورت وبدأت سالي تسخن فعلا وخصوصا لما شافتني بنيك فوفو في الصاله وبدأت اهزر مع سالي زي ما بهزر مع فوفو مراتي وابعبصها عادي او اضربها ع طيزها واشتمها بالفاظ سكس يامتناكه وسط الكلام او ياشرموطه وكدا وسالي بدات تسخن وتهيج ودا بقي باين من لبسها لما بدات تلبس زي فوفو وتقعد بالكلوت والسنتيان قدامي عادي ونحكي عن النيك ونسمع افلام سكس مع بعض وفي يوم واحنا بنسمع فيلم سكس طلعت زبري لفوفو تمصه وسالي قاعده و كانت هايجة جدا وفضلت قاعدة تتفرج علينا وفوفو بدات تمص زبري و سالي هاجت خالص وانا قولتلها بتعرفي تمصي زي كدا يامتناكه ضحكت وقالت ايوا طبعا ما انت مجرب ياخول دا انا مصيت زبرك ف اليوم اللي روحنا نخطبلك فوفو قولتلها طيب ماتيجي تمصي زبر أخوي وترفعي راسي قدام الوسخة دي دا فوفو بتقول مافيش واحدة تعرف تمص الزبر زيها وفعلا سالي جات ومسكت زبري فضلت تمص فيه زي السعرانه وبعدين قولتلها انا خلاص زبري عايز ينيك ها تتناكي ولا هتمصي بس وانيك فوفو قالت احححح لا نيكني انا كسي بقي نار وقلعت الكلوت وقعدت ع زبري ودخلت زبري ف كسها وقعدت عليه وفضلت انيك فيها وهي بتنزل وتطلع ع زبري وبعدين قالت اوعي تنزل ف كسي يا تامر انا مش عاملة حسابي وفعلا لما حسيت نفسي هنزل طلعت زبري من كسها ونزلت لبني ع بزازها وكان كس سالي حلو بصراحه وبعدين اتعشينا وفضلنا نهزر وحكيت ليها عن حسام وانها لازم تتعرف عليه هتتبسط وقالت لما ارجع وفوفو قالت ايه انا عايزه اتناك وسالي ضحكت وقالت دا مراتك مش بتشبع ايه دا قولتلها وانتي بتشبعي قالت بصراحه لأ وسالي نزلت ف الارض وعملت وضع الدوجي وقالت طيب يلا نيك وكان كسها زي كس البقره كبير وفوفو قعدت جمبها وعملت نفس الوضع وكسها كان مفشوخ اوي يعني كنت ببص ع كس سالي كبير طبيعي وكس فوفو كسها كبير من كتر النيك ومفشوخ اوي وكانت ليله كلها نيك وجنس للصبح🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹 🔷🔹🔷🔹🔷🔹🔷🔹🔷🔹🔷 إلي اللقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء🔹 🔷🔹🔷🔹🔷🔹🔷🔹🔷🔹

هاي انا اسعد ١٦سنه امي شيماء ٣٩سنه امي قصيره شويه وبيضه بزازها كبيره شويه وطيازها برده وتكه يعني من الاخر امي بتشتغل مدرسه في مدرسه ثانوي اللي انا فيها والدي بيشتغل في الخليج ونا عايش انا وامي لوحدينا ماما كانت ست عاديه بس كان لبسها ملفت شويتين بتلبس لبس ديق وكانت كمان بشعرها كنت دايما بسمع كلام اصحابي في الفصل علي امي واحد بيقول أنها وتكه والتاني بيقول أنها لو قدامه كان نططها علي زبو الغريب بقا إن كنت بسمع كلامهم ده بنبسط وزبي هيكون هيخرم البنطلون المهم ياسيدي عشان مطولش عليك انا كان ليا واحد صاحبي اسمو خالد وكان صاحبي جامد اوي وكان بيجيلي البيت كتير ونا كمان بروحلو بيته كتير بينا عيش وملح اخويا يعني مش صاحبي خالد جه في يوم قالي انو هو ومجموعه صحابو عاوزين ياخدوا درس في الاحياء (اللي ماما كانت المدرسه بتاعتها) فكلمت ماما وهي جهزتلهم معاد وبدأت تديلهم دروس هما كانو اربعه خالد واتنين مكنتش اعرفهم عرفتهم بعديها اسمهم جلال ورضوان وكمان واحد اسمو عمر عمر ده كان اكتر واحد بكرهه في المدرسه هو كان واد صخم كده وكان اتخانقت معاه مره ومن ساعتها وانا وهو بينا مصانع الحداد ومبنطيقش بعض عدت الايام عادي انا بروح المدرسه وامي برضو وبتدي الدروس للطلبه بعد المدرسه في البيت عندنا وكل حاجه فل لحد في يوم كنت ماشي في المدرسه وسمعت عمر (الواد البيضان اللي حاكتلك عنو فوق ركز معايا ) بيقول انو شاف كلوتات شيماء الوتكه وهي بتديهم الحصه لما دخل الحمام وكمان ضرب عليهم عشره مسكت فيه (مش عشان بغير بس عشان الواد ده مبطقهوش)واتخانقنا جااامد اوي وضربنا بعض والموضوع كبر جامد تاني يوم في المدرسه لاقيت عمر جاي وهو عنيه بتطق شرار عمر: وحيات امك اللي انت عملت راجل عشانها دي لنيكهالك وسابني ومشي الايام عدت عادي وبعدها بكام يوم كده امي كانت راجعه من بره مفرهده ومش قادره تقف علي رجليها يسألها مالك مردتش ودخلت تنام انا مخدتش في بالي ودخلت الاوضه بتاعتي وعلي ١٢باليل كده جالي فيديو من عمر بفتح الفيديو كانت الصدمه: عمر فوق امي ونازل فيها نيك وفاشخها وامي بتصوت تحتو الفيديو كان دقيقتين ومعاه رساله من عمر "نكت امك زي موعدتك اهو يابن المتناكه والفيديو ده نص ساعه وهنزلو بكره علي جروب المدرسه لو مجتش بكره الصبح تقابلني في حمام المدرسه قبل الطابور" بعتذر جدا علي أن الجزء ده مفيهوش جنس كتير بس هو جزء تمهيدي كده حابب اشوف رايك في أسلوب السرد بتاعي واي الحاجات اللي محتاجه تتعدل الجزء التاني هينزل النهارده الساعه ١٢كده ♥️ الجزء الثاني اسف علي التأخير وقفنا الجزء اللي فات لما لاقيت فيديو مبعوتلي من عمر وهو بينيك امي وقالي انو هيقابلني في حمام المدرسه وهددني انو هيرفع الفيديو .. تاني يوم صحيت الصبح بدري لاقيت امي نايمه ومردتش تصحي تروح المدرسه وقالتلي انها اجازه طبعا انا عارف انها مش عاوزه تروح بعد ما عمر ناكها عشان مش هتعرف توريلو وشها تاني المهم انا نزلت وروحت المدرسه عادي ومحضرتش الطابور وروحت عند الحمامات عشان اقابل عمر اللي كان مستني هناك عمر :ازيك يابن المتناكه شوفت زبي وهو فاشخ كسمك اللبوه انا :اخلص ياعمر عاوز ايه عالعموم انا اسف عن اللي عملتو معاك ونت خدت حقك احنا كده خالصين امسح الفيديو ده بقا عشان خاطري انا مش عاوز فضيحه ماما ممكن تروح فيها عمر وهو بيضحك :امسح ايه انا هنزلو علي النت وهخلي امك شرموطه مصر الاولي امك هتبقي تريند يابن اللبوه انا :طب اخلص عاوز اي عشان تمسح الفيديو عمر :بسيطه عاوز امي تبقي الشرموطه بتاعتي انيكها وقت منا عاوز وفي اي مكان انا:انت اتجننت ايه اللي انت بتقوله ده مش موافق طبعا اذا كنت انت عملتها غصب عنها فهي مش هتسمحلك انك تكررها تاني انسا عمر: اهو ده اللي عندي شوف دنيتك ورد عليا انا :طب ايه اللي يضمن انك معاك فيديو نص ساعه ونت بتنيكها مش ممكن يكون اللي نت بعتو بس (طبعا انا مش عارف انا ليه قولت كده بس كان فيه شعور غريب من جوايا اني عاوز اشوف امي وهي بتتناك من عمر ) عمر :سهله هبعتلك الفيديو كله سلام عمر مشي وانا طلعت ع الفصل وكملت اليوم وانا بفكر هعمل اي في المصيبه ده وكان جوايا شعور مضطرب الحقيقة اول شعور خوف من الفضيحه وخوف علي امي لو الفيديو ده اتشهر بس في نفس الوقت كان زبي بيقف لما افكر أن عمر ناك امي ورزع في كسها جااامد وفشخها وكنت بيهيج فشخ علي الموضوع ده خلص اليوم وروحت لاقيت امي صحيت بس كان باين عليها الزعل انا :مالك يا ماما شكلك متضياق ماما :مفيش يا عمر تعبانه بس شويه انا :الف سلامه ياحبيبتي انا هدخل انام شويه صحيح يا ماما انتي كنتي فين امبارح كده وراجعه تعبانه ماما: هاه كان عندي حصه درس خصوصي بره لطالب حصته فاتته في مجموعته وطلب اعوضهالو عندو ف البيت انا :تمام ياماما انا هدخل انام بقا دخلت الاوضه بفتح التليفون لاقيت الفيديو مبعوتلي من عمر وبيقولي فكر كويس بدل مامصر كلها تشوف كس امك وهو بيتفشخ انا فتحت الفيديو وهو كان حوالي نص ساعه فعلا وكان كالتالي : عمر كان بيظبط كاميره التليفون والباب خبط وهو فتح ماما:مساء الخير يا عمر اخبارك اي عمر :بخير يامس اتفضلي ماما:اومال مامتك فين عمر :في مشوار وجايه علطول ماما دخلت وقعدت علي السوفره عشان تشرح الدرس ولادات تشرح فعلا وشويه عمر بدأ انو يقرب من ماما شويه بشويه لحد ما لزق فيها وفجاه هجم عليها تقفيش في بزازها من فوق البلوزه ماما:انت اتجننت انت بتعمل اي عمر :هنيكك يا شرموطه انتي مجننا المدرسه كلها يالبوه وبتخلي الطلبه يضربو عليكي عشره ياكسمك ماما بقت تحت عمر بتحاول تقاومه بس هو هاريها تقفيش وهي مش قادره تفلت منو وقام فاتح البلوزه وطلع بزازها من السنتيانه انا شوفت بزاز امي زوبري وقف بقي حديد (اوووف اول مره اشوف بزاز امي حاجه كده تهيج الحجر بزازها طريين اوي وبيضه والحلمه بني فاتح والهاله اللي حواليها كبيره) عمر بدا ياكل في بزاز امي ويرضع منهم بشهوانيه وامي لسه بتحاول تفلت منو بس منغير فائده عمر قام مقلع ماما البنطلون وشد الكلوت قطعو واول ما حط ايدو علي كس امي امي ساحت في ايدو وبدأ صوت إعادتها يعلي عمر نزل علي كس امي مقطعو من كتر اللحس وماما بقت تتنهد واهاتها بقت اعلي بعدها قلع عمر البنطلون والتيشيرت وظهر زبرو لامي عمر زوبرو كان كبير وطخين حوالي٢٢سانتي ومسك راس امي ورشق زوبرو في بقها لحد ما وشها احمر من الخنقه امي بدأت تمص زب عمر وابتدت تتجاوب معاه عمر:مصي ياشرموطه كويس ماما كانت بتمص زوبر عمر وكل المقاومه اللي كانت في الاول وتحولت للهفه وهيجان عمر مسك ماما وفتح رجليها وبدأ يلحس كسها ويقطع فيه ماما :اوووف اااااه الحس كمان اححححح مش قادره ااااااااه اممممممم كمان الحس اوووووف عمر :كسك ممحون ياشرموطه محتاج يتناك يالبوه ماما : اااااه الحس كمان كسي متناكش بقالو كتيير اخحخخخخخ فضل عمر يلحس كس امي وهي تحتو تتلوي وتصوت من الشهوه عمر مسك زبو ورشقو مره واحده في كس امي راحت مصوته عمر :وطي صوتك يالبوه الشارع كلو هيسمع صوتك ماما : ااااااااااااااه مش قادره نيك كمااااااان زبك يجنن اوووووف افشخ كسي كماااان انا محرووومه احححححححح عمر :حاضر يا متناكه هفشخك وأقطع كسك المتناك ده فضل عمر ينيك ماما وهي تحتو بتصوت وهو بيرزع في كسها وهي عماله تتلبون تحتو ولا اجدعها شرموطه وبعدها عمر رفع ماما علي زبو وبدأ ينططها علييه وفضلوا كده لحد ما عمر جاب لبنو علي وش ماما وقالها انا كده خدت حقي من ابنك يامتناكه وسألها مرميه علي الارض امي مسحت اللبن من عليها ولبست وخدت كلها المقطوع وحطتو في الشنطه وعمر راملها متين جنيه علي الأرض وقالها خدي يابنت المتناكه حق النيكه وامي مشيت وهي بتعيط وحاسه بالذنب انا طلعت من الاوضه لاقيت امي في المطبخ دخلت اوضيتها فتحت الشنطه بتاعتنا لاقيت كلوتها المقطوع خدتو وقعدت اشمو ونا صوت ااهات ماما في ودني وضربت عشرتي عليه دخلت الاوضه وقعدت افكر هتصرف في المصيبه دي ازاي وجاتلي فكره كلمت عمر قولتلو نتقابل بكره بعد المدرسه اقلك هنعمل ايه بس بلاش تنزل الفيديو وهو وافق انا بصراحه كنت بعمل كده وفيا جزء مبسوط خصوصا بعد ماشوفت امي وهي بتتنطط علي زب واحد قد عيالها وهو بيجيب لبنو عليها .

نادر وهدي وجوزها انا اسمي نادر وحاصل علي بكالريوس تجارة وشغال سواق رحلات وكل يوم بقابل ناس وأشكال وألوان علي كل لون يا باطستا زي ما بيقولو .. المهم اشتغلت خط من القاهرة الي الغردقة ثم العودة تاني يوم مطولش عليكم يا حضرات في يوم من الايام ركب معايا شخص من ضمن الركاب وفي خلال سيري من القاهرة للغردقة. جة الشخص دا وقعد جمبي وبدأنا ندردش مع بعض وتعرفنا علي بعض وكان حوار التعرف كالآتي انا . اسم حضرتك اية هو . انا اسمي عادل وشغال مهندس انا . عاشت الاسامي عادل . وانت اسمك اية يسطي انا . اسمي نادر عادل . باين عليك مش سواق خالص لان طريقة كلامك بتقول كدة انا . انا بكالريوس تجارة عادل . ياة وشغال سواق انا . دي قصة طويلة يا بشمهندس عادل . ممكن تديني رقمك علشان اظبط نفسي علي مواعيدك علشان اركب معاك لاني بنزل إجازات كتير المهم اديتة رقمي وقعدنا ندردش دردشة عادية لغاية ما وصلنا الغردقة . ومن بعد كدة بقي يتصل بيا شبة يوميا علشان يتطمن عليا وبقينا أصحاب وبقي يروح ويجي معايا وكل ما اروح الغردقة نتقابل ونقعد نتكلم كلام عادي وحتي وهو في اجازة بيتصل عليا ونقعد نحكي علي الشغل والطريق وطبعا حكتلة حكايتي وازاي اشتغلت سواق المهم مرت سنة علي الوضع دا . ومرة وهو في اجازة اتصل بيا علشان يركب معايا هو واسرتة علشان يروحو الغردقة يقعدو معاة هناك فترة الصيف المهم حجزتلة معايا في اليوم المحدد ولقيتة جاي هو ومراتة ومعاة ولد وبنت . وكان اللقاء كالآتي انا. ازيك يا هندسة عادل . تمام انت عامل اية انا . تمام عادل . نسيت اعرفك بالمدام انا . اهلا وسهلا يا مدام المدام . علي فكرة انا اسمي هدي ياريت تندهلي باسمي انا . اهلا بيكي يا مدام هدي عادل . يا نادر هي قالتلك اسمها هدي مش مدام هدي انا . طيب يا عادل مش من اولها كدة اقولها يا هدي لازم يكون في احترام شوية وضحكنا وطلعتهم الاتوبيس ولقيتها عمال بتبصلي كتير ونظرات فيها لمعه اة نسيت اوصفلكم جسمها . هي جسمها مليان شوية بس جسمها متناسق جدا كيرفي بس جامد . وبيضة بياض الشمع وصدرها وطيزها كبار بس مكورين .. طبعا حجزلتهم اول اربع كراسي وباقي الركاب طلعو وبدأت اتحرك في طريقي للغردقة عادل قاعد جمب هدي مراتي والأولاد علي الكرسيين اللي جمبهم وقعدة يتكلمو شوية وطبعا هدى عنيها عليا مع ابتسامات خفيفة . وطبعا نظرات من خلال المراية . وشوية وعادل جة قعد جمبي وقعدنا نتكلم وكل دا النظرات شغالة . لغاية ما وصلنا الرست وعزمتهم علي الشاي والحاجة الساقعة... عادل قام دخل التواليت ولقيت هدى بتكلمي ... هدي . عادل علطول بتكلمي عنك وملوش سيرة غيرك انا . عادل صديق عزيز ومقرب ليا هدي . من كتر حكايتة عنك انا بقيت اغير منك وقلت لازم اشوفك انا. انا اتشرفت طبعا بيكي يا مدام هدي هدي . بلاش مدام دي اندهلي باسمي هدي انا . بس هدي . مفيش بس ولا ازعل منك انا . لا طبعا مقدرش علي زعلك هدي . لما نشوف هتقدر علي زعلي ولا لاء انا . ..... ميجبش زعل عادل جة وكنا خلصنا وركبنا الاتوبيس تاني واتحركت لغاية ما وصلت المحطة والركاب نزلت وقلت لعادي استني اوصلك علشان الشنط قالي لا في عربية مستنياة هاتخدة وتوصلة وقالي لازم تيجي تتغدا تفطر معانا قلتلك خليها وقت تاني لقيت هدي قالت لا لازم تيجي تفطر معانا قبل ما ترجع ولا عايزني ازعل . قلتلها لا طبعا مقدرش علي زعلك قالتلي أما نشوف ملحوظة .... انا وصلت ٧ صباحا وهارجع ٧ مساء المهم هما مشيو وانا ركنت الاتوبيس وطلعت غرفتي واخدت دوش جميل وقلت اروح علشان افطر واقعد معاهم شوية وبعدين ارجع انام .. وبعد نص ساعه لقيت تلفوني بيرن رقم غريب فرديت انا . الو هدي . نادر انا هدي انا . اهلا هدي دا رقمك هدي . ايوة رقمي اخدت من عادل وبكلمك علشان تسجلة انا . تمام هدي . انت لسة منزلتش انا . لا خلاص نازل بس محرج هدي . من اية انا . انتو لسة واصلين من سفر وتعب واكيد لازم تريحو شوية هدي . لا طبعا دي احلا حاجة لما تفطر من حد بتحبة واول مرة تشوفة انا . تحبة واول مرة تشوفة طب ازاي هدى . بس لما تيجي اقولك يلا انا بجهز الفطار اهو متتاخرش انا . اوكي جاي . سلام هدي . باي وصلت الشقة ولقيت عادل فتحلي المهم دخلت وقعدت علي الانترية وكان الاكل جاهر فبسالة علي الاولاد مش هابفطرو رد عادل وقالي انهم نامو من التعب . المهم قعدنا احنا التلاتة وفطرنا وقامت هدي تشيل الاكل وتعملها الشاي . اة نسيت لما دخلت لمحت هدي واقفة في المطبخ وبتبصلي وتبتسم ولاحظت انها لابسة ترنج لونة مايل للرصاصي ومتجسم عليها جامد اصل المطبخ امركاني. هدي جابت الشاي وهي بتحطة لقتها بتغمزلي وتبتسم وعادل قام دخل الحمام ولقيتها بتقولي اوعي تقدر علي زعلي وشوف عادل هايقولك اية قصص جنس مثيره نار: وسألتني ودخلت الأوضة بتاعتهم وعادل جة ودار بينا الحديث دا عادل . شوف يا نادر انا عايز اتكلم معاك بصراحة انا . باستغراب في اية يا عادل مالك عادل . احنا نعرف بعض بقالنا اكتر من سنة انا . تمام في اية قلقتني . انت محتاج فلوس عادل . لا لا فلوس اية بس انا . امال في اية انا شايفك متوتر عادل . بص يا نادر انت عارف اني متجوز بقالي ١٦ سنة انا . تمام بس بردو مش فاهم ادخل في الموضوع يا عادل عادل . انت يا نادر انسان محترم ومتربي وراقي وهاتفهم اللي هاقولة انا . عادل مالك في اية عادل . استني بس اكمل انا . اتفضل عادل . طبعا انا كان ممكن اجيب هدي تعيش معايا هنا ونقفل شقة القاهرة ومن كام سنة كنا عايشين هنا كلنا لاكن لقيت الملل والروتين دخلو حياتنا وبقت العيشة ملل وانا بحب هدي مراتي وهدي بتحبني انا . تمام كمل عادل . بعد كدة نزلتها القاهرة علشان اغيب عنها شوية والاشتياق يرجع تاني بس بردو الحياه بقت ملل وكنا كالعادة انا وهدي بنتفرج علي فيديوهات جنسية علشان المتعه تزيد انا . ومالة مش عيب عادل . لغاية ما اتفرجنا علي فيلم غير تفكيرنا انا . تمام يا عادل ولازم تكسر الملل دا علشان الحياة تستمر عادل . المهم فيلم كانت قصتة ان اتنين متجوزين دخل معاهم صديق ليهم ومارس المتعه مع بعض .. انا طبعا فاهم كل حاجة من قبل ما عادل يتكلم وعرفت انهم محتاجين حد تالت معاهم وبصراحة فرحت جدا اني أخوض التجربة دي فهيأت الموضوع مع عادل وفهمته اني أصلح واحد يكون معاهم واكون ستر وغطا عليهم ومنورين اتجاهم مش هايتغير واني متفتح ومتافهم للوضع وطبعا عادل فرح وقالي هدي عايزة تقعد معاك لوحدكم علشان نسهل علي بعض الموضوع لانة مش سهل واول مرة يخوضو التجربة انا رحبت طبعا وقالي اسيبكم وانزل اقضي حاجة وارجع تكونو اتكلمتو واخدتو علي بعض عادل نزل وهدي لقتها خارجة من الأوضة لقيت قمر فعلا عروسة في ليلة دخلتها ولابسة روب وقافلاة وجت قعدت جمبي وريحتها توقف الزوبر النايم انا . اية الجمال دا هدي . بابتسامة خجل ميرسي انا . علي فكرة البرفن دا بيدوخ هدي . ابتسمت .. عجبك انا . مش البرفن بس اللي عجبني دا اللي حاطط البرفن كمان عجبني هدي . بجد يا نادر انا . حسيت انها محتاجة حد يمدح فيها وفي جمالها ويحرسها بانوثتها .... طبعا بجد يا قمر انتي هدي . بجد ميرسي اوى . انت لطيف جدا انا . لطيف بس .. وبعدين اية موضوع مقدرش علي زعلك هدي . انا هافهمك انا . قولي هدي . بصراحة زي ما عادل فهمك اننا محتاجين حد معانا علشان نكسر بية الروتين والملل انا . اة وبعدين هدي . وبصراحة احنا عايزين نجرب وخايفين من حجات كتير بقلم عمار انا . وتخافين وانا موجود .. دا انا اشيلكم جوة عنيا هدي . انا اول ما شفتك ارتحتلك زي عادل وقلنا انت الشخص المناسب اللي بندور علية انا . وانا مش هاخدلكم واكون زي ما تتمنو هدي . بس ممكن واحدة واحدة معايا لان الموضوع مش سهل بالنسبالي واول مرة انا طبعا كان لازم أهديها من ناحيتي ونفس الوقت اجيبها ليا ويكون بحنان ولطف قلتلها طيب ممكن تفكي كدة وتلعي الروب . قالتلي عنيا وقلعت الروب ولقيت تحت الروب حورية بيضة ومفهاش غلطة انا توهت في جمال جسمها زي ما قلت هي كلبوظة بس جسمها متناسق وجميل.. لابسة قميص نوم بينك بس تحفة نص صدرها باين والقميص يادوب مغطي سوتها بس . انا بصراحة مقدرتش امسك نفسي ولقيت شفايفي رايحة لشفايفها وكانت ريحة بوقها ورد . وعيني علي شفايفها اللي بترتعش من الخوف طمتها وقلتلها مين يشوف الشفايف دي وميحضنهاش مين يشوف الشفايف دي وميكلهاش. قربت شوية بشوية علي شفايفها وبدأت اكلهم ولقيتها بتروح في دنيا تانية لقيت نار خارجة من شفايفها كأنها اول مرة حد يأكلها ولقيتها بتخرج تنهيدات بسيطة . ااااه . اااااه . اااااه انا باكل شفايفها وهي بدأت تندمج معايا ونار طالعه منها فطلت علي الوضع دا حوالي خمس دقايق ونزلت ايدي علي جسمها وبدأت العب فية وهي جسمها ملبن اوووي . حسيت انها سخنت اوي . بدأت انزل علي وراكها بأيدي وبراحة وايدي راحت لسوتها لقتها بترتعش ونزلت احسس علي كسها لقيتة بينزل عسل ايدى بدأت تلعب في كسها وهي مش مبطل اااااه مش قادرة انت جميل اوى يا ندور . انا محتاجلك يا ندور متعني يا ندور اااااه كل دا وانا مولع نار ومقدرتش امسك نفسي سبت شفايفها ونزلت علي صدرها ابوحلمة وردي وقعدت ارضع واعضعض فية وهي خلاااص دابت في أيدي. ونزلت الحس كسها وكان ريحتة جميله جدا ومليان عسل .. وهي بدأت تصرخ وتقول اااااه مش قادرة هاموووت آآآآآآه يا نادر انت فين من زمان وصوتها لوحدة هيجني هي مقدرتش تسند نفسها ونامت علي الكنبة قلعتها القميص قالتلي لا تعالي جوة عشان محدش يصحي حاولت اشيلها لاكن مقدرتش اخدتها في حضني ومشينا لروضة النوم وقيمتها علي السرير وبدأت اكل جسمها كلو مص لحس وتفعيض وانا زبي نار وعايز يدخل جواها باي طريقة لاكن لو دخل هانزلهم بدون ارادة من الصاروخ اللي معايا. بقلم عمار مسكت نفسي شوية وخلتها هي تجبهم خمس مرات لدرجة انها جسمها كلو بيرتعش وهي بتنزلهم ومش مبطلة اه واح واول وكلام مش مفهوم كأنها اول مرة تتناك وانا علي الاخر لغاية ما دخلتي في كسها ولقيت كسها بلع زبي كلة وطبعا دخل علطول من كتر العسل اللي فية وقعدت ادخل واطلع وهي ترتعش وترفع جسمها من وسطها كأنها بتتقطع لغاية ما خلاص زبي هاينفجر فقلت هانزل فين قالتلي علي وشي عايزة احس بطعم لبنك. وفعلا خرجتي لقيت كمية لبن رهيبة نزلت علي وشها وداقته وكانت مبتسمة وفرحانة اوي هديت شوية وقالتلي هاتصل بعادل يطلع نفسة يشوفني وانا متقطعة . انا قلتلها عادي قالتلي دا نفسة تنكني اقامة بس هو سبنا علشان نشيل الحواجز بينا واتصلت بية ....... هدي اتصلت بعادل ولقيت عادل دخل بس انا كنت محرج ولسة هالبس لقيت عادل بيقولي .. عادل . بتلبس لية انا . عادي عادل . انت محرج مني ولا من هدي انا . لا عادي مفيش احراج عادل . ها اخدتو علي بعض انا . يعني عادل . يعني اية يا راجل دا انت اكلت هدي انا . انت كنت شايفنا عادل . بصراحة اه . انا منزلتش وكنت مستخبي وبتفرج عليكم انا . معقولة . طب لية معرفتنيش عادل . كنت عايزك تاخد راحتك وكمان تاخد علي هدي انا . طب اية . الدنيا تمام عادل . انا كنت هاموت وادخل معاكم وزبي كان واقف زى الصخر واول مرة من اربع سنين الاقية واقف كدة انا . علي فكرة يا عادل انا مش عايز اخسرك ولو الموضع دا هايزعلك مني بلاش منو عادل . زعل اية بس . دلوقتي هاتتاكد اني عمري ما هازعل منك انا . مش فاهم عادل . يا نادر انت حييت فيا الاثارة من تاني وخلتني اشوف نفسي زي من عشر سنين فاتو ...... هدي كانت بتاخد دوش في الحمام وكل دا انا وعادل كنا لوحدنا ودخلت هدي واحنا بنتكلم وقالت هدي . ما تيجو جوة اوضة النوم احسن عادل . يبقي احسن بردو يلا يا نادر انا . يلا بس الاولاد خايف احسن يصحو هدي . متخفش يا ندور مش هايصحو عادل . ندور ؟ لا دا انتو اخدتو علي بعض اوي هههههههه انا . طبعا وهو حد يشوف القمر دا وميخدش علية عادل . ايوة يا سيدي انا . ولا اية يا دودو هدي . دودو ... انا بحب الاسم دا اوي . عادل علطول بيقولي يا هدهد انا . لا دودو احلي عادل . لا خلاص انا كدة اجبلكم شجرة واتنين لمون ههههههه هدي . لا مش عايزين لمون . عايزين لبن وعصير عادل . طب في عصير في التلاجة بس مفيش حليب هدي . طيب انزل يا عادل هات وتعالي علشان نادر عادل . ايوة يا عم نادر يا بختك هدهد مهتمية بيك انا . دا في الاول بس هدي . لا يا ندور هايبقي علطول عادل . طيب لية هانزل اجيب حليب ولبن نادر موجود هدي . يلا يا عادل علشان نادر عادل . حاضر يا ست دودو هههههههه عادل نزل وانا وهدي لوحدنا ... هدي . بقولك اية يا ندور انا . قولي يا قلب ندور هدي . انت عارف ان انا وعادل بنحب بعض جدا انا . تمام واية المشكلة هدي . انا نزلت عادل علشان اقولك كلمتين وهو مش هنا انا . قولي يا دودو هدي . انا مش عايزاك تحسس عادل انك اقوى منو في العلاقة اة نعم انا اتبسط معاك اوى وعايزة اتبسط معاك دايما بس عادل جوزي وحبيبي ومقدرش استغني عنو انا . طبعا يا دودو كلامك صح وانا مش عايز اخسركم ونفسي نكون مع بعض دايما لاكن وقت ما هاحس ان هايبقي في مشاكل بسببي انا هانسحب من حياتكم وامحي من ذاكرتي اليوم دا هدى . فعلا زي ما عادل قال انك راجل وابن بلد بصحيح انا . يا دودو المتعه شيئ والحياة الزوجية شيئ تاني هدي . خلاص اتفقنا ...... وجة عادل وقامت هدى تجيب عصير عادل . ها عملتو حاجة انا . هو احنا لحقنا عادل . ولا حتي خطفت بوسة انا . لا كنا بنتكلم وبجد هدي بتحبك اوى عادل . ما انا عارف . هههههه انا . لا بجد هدي بتحبك اوى عادل . يا عم عارف ومش خايف عليها وهي معاك لانك راجل وهاتحميها رجعت هدي وجابت لبن وعصير انا . طب لية الاتنين اللبن والعصير هدي. عشان تتقوو انتو الاتنين عادل . ههههههههه ايوة نتقوى علشان نقدر عليكي يا فرسة هدى . بعلوقية ... بس بئي متكسفنيش انا . لا بجد يا دودو انتي جمل هدي . يعني عجبتك انا . لقيت زبي وقف زي الحديد من تاني .... طبعا عجبتيني اوى عادل . طيب يلا نشرب العصير علشان نهد الجمل دا .. وبيشاور علي هدي هدي . اااه هدوني ومتعوني انا . طب هاقوم اخد دوش واجي واول ما قمت لقيت عادل هجم علي هدي بوس انا دخلت اخدت دوش وخرجت لقيت عادل وهدى قالعين وعادل هاري هدى نيك وتقفيش . قلت اتفرج عليهم هدي . ااااه نكني اوى يا حبيبي عادل . دا انا هانيكك واقطعك هدي . اااه كسي عطشان اوي يحبيبي عادل . هانروية يا شرموطتي هدى . اااه اااااه ااااااه . نيك جامد عادل . انا رجعتلك شباب وهاقطعك هدي . افشخني يا خول عادل . خول وانتي شرموطة هدي . اااااه يلا نيك عادل . تعالي يا نادر دخلة فيها بسرعه عايزين نفشخها انا . لقيت زبي وقف لاخرة ... سبهالي هافشخهالك عادل . افشخها الشرموطة دي مش عايزها تعرف تقف علي رجلها هدي . ااااه نيكني يا ندور نيك اوى انا شرموطة وعايزة اتفشخ عادل . مصي زبي يا شرموطة .... انا بنيك في كسها وعادل بينيك في بوقها وهي نايمة علي ضهرها وجسمها عامل زي الجيلي بيتهز من كل حتة وعمالة تخرج اصوات واهات وكلام مش مفهوم وعنيها مغربة وشبة مقفولة . وانا عمال انيك وادخلة واطلعة وعادل شغال نيك في بوقها وهدي اهاتها مولعه الدنيا وعادل كل شوية يبصلي ويزيد في النيك وانا ازيد . هو يزيد وانا ازيد . وهي بتموت تحتنا لغاية مش صوتها اختفي وبقت مفهدة خالص ومش قادرة تنطق وكل اللي عليها تقول . ااااه نكوني ااااه . اااااه . اااااه قلت اغير وضعية النيك واخلية وضع الدوجي .. وانا بقلبها لقيت عادل بيقولي استني هامصلك زبك علشان يبقي حديد ويكيفها انا استغربت ولقيتة نازل علي زبي بيمصة وهي بتبص ومبتسمة وانا خلاص هاجبهم قمت طلعتة من بقو وابتديت انزل لقيت هدى وعادل بصوت واحد قالو . نزلهم علي وشنا .. قمت نزلتهم نقط هنا شوية ونقط هنا شوية علي وشهم ولقتهم بيلحسو وش بعض وشفايف بعض ولبني في بوقهم. قعدت اتفرج عليهم وهما بيلحسو في بوق بعض ومددت علي السرير لغاية ما خلصو وجم مددو جمبي . هدي علي يميني وعادل علي شمال ولقيتهم بيبصو لبعض وبيضحكو انا . مبسوطين هدي . ايوة مبسوطين اوي .. وبتضحك انا . بتضحكي لية عادل . اصلها يا سيدي عملت اللي هيا كان نفسها فية هدي . كان نفسي حد ينزل لبنة علي وشنا ونلحس بعض عادل . كان نفسنا نجرب دا من زمان بس مكناش لقيين اللي يحفظ سرنا وخصوصا ان احنا في مجتمع شرقي ويرفض الوضع دا انا . وانا غطا وستر عليكم . اعتبروني واحد منكم عادل . ما انت واحد مننا والا مكناش اخترناك هدي . بجد يا ندور انا مبسوطة بيك اوي عادل . بس ليا عندك طلب يا نادر انا . طبعا اطلب عادل . ياريت متلمسش هدي غير وانا موجود انا . طبعا يا عادل هدى . وياريت يا ندور لو اتكلمنا في التلفون معاك متتكلمش في حاجة انا . من غير ما تقولي انا في دماغي كدة لقيت عادل بيبص لهدى ومبتسم اوى بقلم عمار انا . مالك يا عادل عادل . انا اتحديت هدى انك هاتقول كدة وبجد مش خايف عليها منك هدى . طيب ما تيجو ناخد دوش جماعي عادل . ياريت يلا يا نادر دخلنا ناخد دوش جماعي هدي . عادل اغسلي ضهري وانت يا ندور ادعكلي بطني ورجلي عادل . عيوني يا روحي ... انا حطيت الشاور علي ايدي وبدعكلها بطنها وبزازها الجميلة وعادل بيدعك ضهرها هوب لقتها بتقول لعادل براحة فببص لقيت عادل بيحاول يدخل صباعه في طيزها فانا سخنت وزبي بدا يقف وبقيت ادعك بزازها والحلمة ونزلت علي بطنها لقتها خرجت اهات كتيرة فانا سخنت اوى ونزلت لحس في كسها وهي كل اللي عليها ااااه ااااه وانا ازيد اللحس واحنا تحت الدوش وهي مبقتش قادرة تقف . بعدت عادل وسندت علي الحيطة وانا عمال الحس وعادل مسك بزازها يرضع فيهم وهي عمالة تقول ااااه اااااااااه مش قادرة دخلو ازباركم جوايا عايزة اتناك اااااه نكوني .. ااااه افشخوني ... اااااه متعوني انا زبي ولع علي الاخر ودخلتة مرة واحدة ولقتها شهقت جامد جة عادل حاول يدخل زبرة معايا لاكن معرفش وانا مقدرتش اخرج زبري من النار اللي جوايا وفضلت انيك فيها وهي تصوت انا انيك وهي تصوت لغاية ما جيت انزل ونزلتهم برا ويادوب انا خرجت زبري ولقيت عادل بسرعة دخل زبرةوقعد ينيك جامد وهي تصرخ وهو ينيك لغاية ما نزلهم جواها . وخلصنا الدوش وعادل نشف نفسة وخرج وانا مسكت الفوطة وبنشف لهدي لقيت هدى بتقولي هدى . انت حنين اوى انا . انتي تستاهلي الحنية واكتر هدى . رغم كل اللي حصل بس حسيتك انسان مش واحد عايز شهوة وخلاص انا . الشهوة يا دودو دي للحيونات لاكن لا انا حيوان ولا انتو . انتو زوجين الملل دخل بينكم وحياتكم بقلم عمار شبة معدومة وانا الحياة عندى ماتت لاكن بمعرفتي ليكم حسيت ان لسة في حياة هدى . انت طيب اوى يا ندور انا . وانتي جميله جدا وروحك جميلة ورحنا في بوسة طويلة اوى لغاية ما لقتها بقول ااااه بيوجع . لقيت عادل بيبعصها وبيدخل صباعه في طيزها فانا ضحكت وقلت لهدى ما تيجي نجرب واحد من قدام والتاني من ورا . هدي . صعب علشان خرم طيزى ضيق اوى انا . نحاول نوسعه ونعمل حاجة جديدة واكيد انتي هاتتمتعي . عادل . انا نفسي افتحلها طيزها هدي . انا كمان نفسي بس بيوجع انا . لا متخفيش هانجيب كريمات ومرطبات هدي . مرطبات . شكلك خبرة يا شقي انا . لا مش خبرة ولا حاجة بس انا سمعت ان الحجات دي بتسهل من ورا عادل . طب اية رايكم انزل اجيب الحجات دي واطلع ونكمل.. بقلم عمار انا . لا خليها وقت تاني لاني فعلا مجهد ولازم انام شوية قبل ما ارجع القاهرة هدي . كل دا ومجهد امال لو مش مجهد كنت عملت اية عادل . دا كان فشخك يا هدي . هدي . هو لسة هايفشخني ما فشخني خلاص عادل . اتبسطي يا روحي هدي . لازم اتبسط وانت معايا يا جوزي يا حبيبي انا. بس هاسيبكم تحبو في بعض وانزل انا انام هدي . نادر اوعي حد يعرف اللي بينا انا . وهو انا مجنون اضيع البطة دي عادل . واحلي بطة طبعا انا . يلا هاروح البس وانزل علشان بجد انا فصلت عادل . استني اوصلك انا . لا خليك مع البطاية علشان تعملو واحد بالشطة هههههه ولبست هدومي وسلمت عليهم واخدت بوسة مشبك مع دودو والبايات والنظرات ونزلت رحت السكن بتاعي وانا مش مصدق نفسي من اللي بيحصل دة

مراتي ماستر انا يوسف عندي ٢٥قصتي بدأت لما خطبت بنت خالتلي نوره عندها٢٧سنه قمه في جمال طويله وتخينه شويه طيزها كبيره ومدوره ونزله لتحت وبزازها ملبن اوي كبيره وبشعرها قصتي بدأت في دياثه كنا انا وهيه مشين واحد حاكسها وانا شخصيته بخاف مش مشاكل وهيه لحظت هيه شخصيته قويه عني أنا كنت بخاف وبحب هدوء كملنا مشي وهوه لسه بيعاكسها حسيت بمتعه اوي وهوه بيعاكسها وزبي وقف اوي ورحنا مول نشتري حاجات بعدين دخلت محل اندرات حريمي وكده كنت واقف برا كان ولد اللي بيبيع كان مكان ديق وهوه معدي زنق زبه في طيزها وهيه فضلت ساكته وعدي تاني عمل نفس حركه وحسس علي طيزها خلصت شرا وطلعنا من مول قلتها ايه اللي راجل عمله اللي اشتريته من عنده اندرات قالتلي عمل ايه يعني حسس علي طيزي قالتلي بعمل كده عشان يعملي خصم عرفت انها بتعمل كده علطول عشان ناس تعملها خصم شديت معاها في كلام كانت واقفه في وشي وزبي واقف على آخره قالتلي طلما عرق ضرب في دمك زبك اللي وقف عليه ده ايه وضربتني علي زبي ومشيت حسيت بمتعه اوي وهيه بتضربني علي زبي في شارع ركبنا تاكسي ورحنا هيه ساكنه في دور اللي فوقينا هوه البيت بيت عليه ركبنا اسنسير كان معانا شنط كتير ومكان ديق جيت ادوس علي زارر اسنسير زبي لزق في طيزها وهيه ساكته كانت لابسه بنطلون جينز ديق اوي زبي فضل لازق في طيزها لحد مخرجنا من اسنسير حسيت بمتعه اوي واحنا طالعين حطيت شنط قدام باب شقه فضلت تخبط علي امها محدش بيفتح اتصلت عليها امها اتصلت عليها قالتلي انا مع ام يوسف بنجيب طلبات قدام بتاع ساعه ونص قالتها انتي معكيش مفتاح قالتها اه وقالت يوسف معاكي قلتها ايوه بتقلي اقعدي معاه لحد منيجي وقفلت خط نوره قالتلي امك مع امي بيجوبه حاجات تعاله ننزل نقعد عندك قلتها المفتاح برضو مش معايا قالتلي يعني هتفضل قاعدين على سلم كسم كده قلتها تعالي نطلع السطح قالتلي مش قادره اطلع ب شنط قلتها سيبي شنط قدام باب شقه ده انتو ساكنين في دور اخير اقتنعت وطلعنا سطح كان في كراسي قعندنا قلتها قولي بقا انتي بتخلي ناس تحسس على طيزك وجسمك ليه هيه جريئة في ردها قالتلي بيعملولي خصم قلتها وانتي مخطوبه لخول قالتلي منت زبك وقف عليه لما راجل حسس طيزي وقربت طيزها عند وشي وضربت طيزها قالتلي ولانسيت سكت قالتلي منت كمان كنت مبسوط وراجل بيحسس علي طيزي منت لو راجل كنت ضربته بصراحه هجت من كلامها قالتلي وبعدين مازبك وقف عليه في اسنسير وفضلت تحسس طيزي طلعت علبت سجائر وطلعت سجاره جت تولع سجاره الولاعه مكنتش شغاله قالتلي حات ولاعه طلعت ولاعه وقربت عند خدت ولاعه ولعت بعدين وقعت علي أرض وطيت اجبها داست بجزمتا علي ايدي بتقلي انت مكانك تحت رجلي فاهم ولا لا قلتها فاهم قالتلي بوس جزمتي بوست جزمتها كنت حاسس بمتعه اوي بعدين جيت اقف قالتلي خليك تحت رجلي ياكسمك فاهم قلتها حاضر قعلت جزمه و شراب قالتلي بوس رجلي يلا بوست رجليها كانت ريحتها وحشه وهيه لحظت قربت رجليها عند مراخيري قالتلي شم فضلت اشم قالتلي يلا الحس لحست رجليها كنت زي كلب احححح شالت رجليها تفونها رن كانت امها قالتها قدامي ساعه وجيه نوره قالتها طيب وقفلت كان في اوضه في السطوح قالتلي تعاله ورايا جيت اقف قالتلي توتو تو امشي زي كلب مشيت زي لحد مدخلنا اوضه نزلت بنطلون بتاعها وقالتلي تعاله ياكلبي الحس طيزي نزلت اندر بتاعها طيزها طريه اوي وناعمه بصيت علي خرم طيزها كانت مفتوحه عرفت انها شرموطه قلتها طيزك مفتوحه لفت وضربتني ب قلم قالتلي انا ستك نوره انت خدام بتاعي فاهم قلتها فاهم ياستي ولفت لزقت طيزها في وشي وفست قالتلي شم ياكلبي الحس يلا فضلت الحس وشم بعدين لفت قربت كسها عند بوقي قالتلي افتح بوقك فتحت وتبولت ميه في بوقي قالتلي ابلع يا كلبي يلا بلعت بولها قالتلي افتح بوقي وتفت قالتلي ابلع بعلت ولفت طيزها عند وشي وفست في وشي جامد ولبست بنطلون قالتلي مبسوط قلتها اوي قالتلي بوس رجلي ياكسمك بوست رجليها وطلعت قعدت بره ولعت سجاره قالتلي بكره صبح امي رايحه عند جدتي الساعه ٩صبح القيق قدام باب شقه قلتها حاضر وشافت زبي واقف ضربتني علي زبي قالتلي ده واقف ليه قالتلها هائج قالتلي هريحك بكره وباب شقه فتح أمها جت طفت سجاره ونزلت وانا نزلت الشقه دخلت استحمي ودخلت اوضتي لقيت نورا بعتالي علي واتس بكره تشيل شعر طيزك ياكلبي قلتها حاضر يا ستي ونمت صحيت على ساعه ٩دخلت حمام شلت شعر طيزي وزبي دطلعت ماما كانت نايمه طلعت لي إسراء قالتلي مش معادك الساعه ٩جيت متاخر ليه وضريتني ب قلم كانت لابسه روب قلعت روب وشفت جسمها كانت ملط احححح قالتلي يلا كلب وطي بوس رجلي ياكسمك فضلت ابوسها والحسها ضربتني ب قلم قالتلي يلا اقلع يلا كلب قلعت ملط قالتلي نام علي بطنك علي أرض عملت كده وهيه جت نحيت وحطت طيزها عندي وشي وفست قالتلي شم ياكلبي شميت طيزها قالتلي عجبتك طيزي قلتها ريتحها وحشه ضربتني علي زبي قالت قوم اقف ضربت طيزها قالتلي مش دي انت بتحبها وتضرب طيزها قالتلي انت كلبي تعمل اللي انا عايزه فاهم ياكلب قلتها اه قالتلي وبعدين بعد جواز انا اللي هصرف علي بيت قلتها ازاي وضربت طيزها كانت محترفه في حركات سكسي اوي قالتلي بطيزي هجيب رجاله تنكني كانت جريئه جدا وطيزي دي اللي هتصرف عليك انت كلب بتاعي وحمام بتاعي ولا نسيت لما فسيت عليك فوق سطوح قالتلي يلا كلب نام علي ضهرك نمت وهيه جت فوقيه وفضلت تخرج ريح من طيزها وبتقلي شم ياكلبي شميت اححح وزبي واقف اوي مسكت زبي فضلت تفعص في بضاني وتفت علي زبي وفضلت تدعك فيه اححح قالتلي تعاله ورايا زي كلب مشيت زي كلب ودخلت اوضتها قالتلي نام علي ضهرك نمت علي ضهري فضلت تمص زبي وتفعص في بضاني بعدين افتح سبعه يكلبي فتحت سبعه لحست خرم طيزي ودخلت صبعها مره واحده صوت آه قالتلي وجعك يا لبوه قلتها اوي وعيني دمعت قالتلي متخفيش لسه مختش شرفك بدخل صباعها وطلعه الضرف بتاعها عورني في طيزي ونزلت شويه ددمم جابت منديل ومسحت الدم اللي خرج من طيزي قالتلي مبروك يا عروسه خت شرفك قالتلي يلا كلب خش حمام دخلت حمام وفتحت بانيو قالتلي يلا يا عروسه اقعدي قعت في بانيو قالتلي فتحت يا عروستي قالت يلا اطلعي طلعت ودخلت اوضتها قالتلي نامي بطنك نمت علي بطني وجابت كريم ودعكت طيزي ودخلت صبعها جوه طيزي وانا عيني بدمع مع وجع قالتلي متخفيش يا عروسه قالتلي طيزك حلوه يابت وفضلت تبعبص فيه اححح وتفت فضلت تدخل صبعها الاتنين وانا مش قادر من وجع عيط قالتلي مالك يا حبيبتي قالتلي اعدل نفسك علي سرير وحطيت دماغي علي بزازها وفضلت اعيط طبطبت عليه قالتلي عرفت ليه لازم اكون راجل في بيت وانت عامل زي بنت بنوت بتخاف من اي حاجه قالتلي لما نتجوز انت انا هكون راجل وانت ست فهمت اقتنعت بكلمها قالتلي كنتي بتعطي ليه قلتها حسيت اني خلاص بقيت خول قدام ناس قالتلي قدام ناس انت راجل وسيدي رجاله ومسحت دموعي زبي كان واقف قالتلي وانا هصلحك نزلت تمص زبي وانا كنت بسيح من مصها بعدين عملت وضع دوجو قمت عند طيزها جيت ادخل زبي قالتلي الحس الاول ياكسمك نزلت الحس طيزها وفست عليه وضحكت بشرمطه قالتلي اسفه بحب اعمل كده قلتها اعملي اللي ريحك انا خدام طيزك ونزلت الحس وهيه بتقلي اححححح الحس كمان ياخولي قالتلي يلا دخل زبك دخلت زبي وحده وحده لحد مدخل بدأت انيكها وهيه بتصوت جامد بتقلي افشخني يا فحلي انا لبوتك احححححح هجت اوي من كلمها وبجد كانت محترفه في سكس وحركات فضلت انيكها بسرعه واضربتها علي طيزها قلتها هنزل عايزه لبني فين قالتلي في طيزي نزلت لبني وطلعت جت تمص زبي اححح مصت زبي بعدين قالتلي الحس طيزي نزلت الحس طيزها وهيه بتقلي اححححح كمان خلصت لحس وقعدت علي سرير حطت راسها على صدري قلتها اتبسط اوي قالتلي انا لسه هعلمك حاجات كتيره في سكس بس لما نتجوز الاول قلتها انتي عرفتي كلام ده كله منين قالتلي وانا في ثانوي كانت بنات بتلعب فى طيزي في مدرسه عند حمامات ودخلت علي نت وعرفت اكتر قالتلي لما نتجوز هعيشك كل تجارب سكس معايا قالتلي يلا عشان ماما جايه امها لبست هدومي وجيت انزل نورا قالتلي تعاله قرب عند طيزي وضحكت عرفت هيه كانت عايزه ايه قربت عند خرم طيزها وفست عليه وضحكت بشرمطه قالتلي يلا امشي ونزلت البيت كانت ماما قاعده قالتلي كنت فين قالتلها مع صحابي ودخلت حمام استحمي ودخلت اوضتي نمت زي قتيل صحيت كانت الساعه ١ بليل طلعت صاله أبويه كان قاعد بيقلي كل ده نوم قلته جيت تعبان ونمت علطول دخلت مطبخ فضلت أكل كأني مكلتش بقالي سنه كلت ودخلت اوضتي فتحت واتس نورا بتقلي صباحيه مباركه ياعروسه كل ده نوم نزلت انا ومي نقعد مع امك قلتها نمت علطول قالتلي خش حمام بص ورايا غساله سيبالك حاجه رحت حمام بصيت غساله كان في شنطه سوده صغيره خنتها ودخلت اوضتي فتحت شنطه كان في اندر احمر كان ريحته خرا وعليه خرا مكان طيز نورا قالتلي استعد من دلوقتي لحد فرحنا عشان ده اكلك من بعد كده قالتلي جهز نفسك عشان هنزل انا وامي بكره نجيب اجهزه كهربائيه و ابعتلي صورت طيزك وانته لبسه وقفلت طلعت اندر من شنطه وقعلت ملط فضلت اشم فيه وريحته شخاخ لحسته كنت قرفان بس حسيت بمتعه فضلت اشم فيه والحسه وضربت عشره وقفلت الباب ب مفتاح ولبست اندر حسيت بقشعره لما لبسه صورت نفسي وبعتلها صوره بعت ايموشن قلوب قالتلي يجنن عليكي قالتلي كلها ٥شهور وتجوزك يا لبوه وقفلت قلعت اندر ودخلت حمام استحمي وخرجت دخلت انام صحيت على ساعه ١٢ضهر أبويه وامي حماتي راحو يجزو شقه كلمت نورا قالتلي بنجهز في شقه يا حبيبي سلام بقا قفلت لبست هدومي ورحت شقه دخلت نورا وحماتي بيحطو ستائر وامي في مطبخ بترس حاجه بقلها أبويه فين قالتلي راح عند عمك حماتي كانت لابسه قميص نوم اصفر كان جسمها نار هيه تخينه وبزازها كبيرة اوي وطيزها لبن نورا قالتلي تعاله علق ستاره اللي في اوضت نوم وحماتي راحت مع امي ترس حاجه دخلت أنا ونورا فضلت تبعبص فيه قلتلها اهدي امك او امي ممكن تشفنا قالتلي كسمهم بعبصت طيزي علقت ستاره وهيه طالعه حسست علي طيزها ودخلت صباعي جوه أندر بعبصت خرم طيزها قالتلي شيل ايدك شلت ايدي قالتلي يلا كلبي شم صباعك اللي دخلته في طيزي شميته قلتها ريحته خرا قالتلي اعمل حسابك علي كده علطول وده هيبقي اكلك وضربت طيزها بعدين ركبت دش وجبت راجل يركبه بعدين جت الساعه 7 امي وحماتي قالو يلا نروح وتكمل بكره نورا قالتلها روحو انتو وانا ويوسف هنروق شويه ونروح قالت طيب اقفلو باب شقه كويس قالتها حاضر امي وحماتي مشيو وانا ونورا قالتلي يلا كلب اقلع بسرعه قلعت ملط ونورا قلعت قالتلي كنت عايزه افشخك في اوضت نومنا بس خليها ليليه دخله جابت ملايه وفرشتها علي أرض قلعت ملط وعملت وضع دوجو قالتلي يلا كلبي الحس طيز ستك نوره لحست طيزها كانت عرقانه اوي قرفت بطلت لحس لفت وضربتني ب قلم انا بعتلك ايه يا كلب امبارح قالتلي يلا لفت وشميت طيزها وهيه فضلت تفسي قالتلي طلع لسانك والحس فضلت الحس عرق طيزها وهيه بتفسي قالتلي مبسوط قلتها اوي قالتلي الحس لحست عرق طيزها وريحته خرا قالتلي نام علي ضهرك نمت علي ضهري وهيه مسكت زبي تمصه وتدعك فيه اححح قلتها هنزل لبني فتحت بوقها ونزلت لبني في بوقها جت عند بوقي وتفت لبني في بوقي قالتلي ابلع يلا كلب وضربتني ب قلم قالتلي يلا عشان نمشي لبسنا واحنا طالعين قالتلي اعمل حسابك المره جايه هتاكل خرا طيزي فاهم يا كلب قلتلها حاضر وضربت طيزها كانت لابسه جيبه وصله لحد ركبها وصلنا عماره وركبنا اسنسير ركبنا لقتها عرفت جيبه فوق طيزها ونزلت اندر قالتلي قرب عند طيزي عرفت هيه عايزه ايه قربت وفست في وشي وصلنا شقه ودخلت استحما ودخلت نمت ا نمت لقيت الساعه ١٢لقيت نورا بتخبط علي باب شقه رحت فتحت بتقلي بكسمك هتضي يومك كله نوم ودخلت شقه قلتها وطي صوتك يا امي تسمعك قالتلي كسم اهلك قالتلي امي تعبت امبارح علي ساعه ٨ صبح نزلت امك و ابوك جم معايا مستشفي قلتها وانتي خلعتي منهم ازاي قالتلي قلتهم هروح شقه اجهز بقيت فرش امك قالت عدي علي يوسف يروح معاكي يلا خش البس وجهز نفسك وضربت طيزها عرفت هيه هتعمل ايه فيه دخلت استحمي وطلعت نورا ولعب سجاره كانت لابسه فستان اسود مبين كل جسمها واصل لحد ركبها قالتلي انجز ياكسمك وضربت طيزها دخلت البس وطلعت صاله قلتها هتكلي معايا قالتلي انت مش هتاكل دلوقتي وضربت طيزها قالتلي هخليك تاكل خرا طيزي انا مدخلتش اعمل حمام عشانك كنت بخاف من بصتها رحت لبست جزمه وقلتها يلا نزلنا في اسنسير و احنا نازلين حسست علي طيزها قالتلي شيل ايدك انا هموت واخش اعمل حمام من امبارح قلتلها تعالي نطلع شقه تخشي حمام قالتلي انت حمام بتاعي وخليك كلب وخدام تحت رجلي ياكسمك فاهم خرجنا من اسنسير وركبنا تاكسي وصلنا شقه علي ساعه ٢ دخلنا شقه اول مقفلت باب قالتلي يلا كلب اقلع بسرعه قلعت ملط وهيه فضلت ب هدومها قلتها مش هتقلعي قالتلي من دلوقتي انت هتقعلني قربت عندها طيزها وقلعتها شنطه اللي لابساها و فستان كانت لابسه اندر فتله لونه احمر ومش لابسه سنتيان قلعتها فستان قالتلي روح حطه علي كنبه حطيته عند كنبه وجيت وطيت تحت رجليها وقعلتها اندر قالتلي روح حات ملايه وفرشها على أرض بسرعه عملت كده قالتلي يلا يا حمامي نام علي ضهرك عشان عايز ايه عليك وطيت تحت رجليها وقعلتها ابوس رجلك مش عايزك تعملي كده فيه قالتلي انا اللي هصرف عليك بعد جواز ونت كلب تحت رجلي طول عمرك بوست رجليها قالتلي يلا نايم علي ضهرك بسرعه اشخ عليكي عملت كده ونمت علي ضهري وهيه جت حطت خرم طيزها عند بوقي قالتلي افتح بوقك فتحت بوقي وشخت عليه خرا بعدين خلصت راحت عند شنطه بتاعتها وطلعت جونتي ولبسته بعدين مسكت خرا بتاعها ومسكت ب زبي ودعكته بعدين قالتلي اسند ضهرك علي حيطه عملت كده ومسكت حت خرا حطتها في بوقي قالتلي ابلع يلا كلب بعلت جريت علي قدت حمام فضلت ارجع قالتلي شكلك حامل يا عروسه قالتلي استحمي يلا لحد منضف استحميت وطلعت نورا كانت في صاله بتنضف مكان اللي حصل دخلت اوضت نوم قعت ملط علي سرير عدي بتاع ربع ساعة ونورا دخلت قالتلي شكلك تعبان قوم البس حاجه فتحت دولاب وطلعت قميص نوم ابيض قالتلي البسه لبست من غير متكلم معاها وقعدت علي سرير وهيه طلعت فضلت اعيط ورحت في نوم لقيت نورا بتصحيني وهيه لابسه قميص نوم ابيض قالتلي بكسمك تقضي يوم كله نوم اصحي صحيت بصيت في ساعه ٧بيليل صحيت وهيه طلعت دخلت حمام كنت لابس قميص نوم طلعت قعدت في صاله كنت مصدع اوي نزلت نورا قاعده علي سفره ملط وكانت نزلت تجيب أكل كانت جايبه سندوتشات شاورما روحت قعدت على سفره قالتلي توتو انزل اقعد تحت رجلي ياكسمك قعدت تحت رجليها وكلت بعدين خلصنا وجابت عصير وهيه بتشرب قالتلي يلا افتح بوقك وتفت عصير في بوقي بعدين قلتلها يلا عشان نروح الوقت اتأخر قالتلي خايفه تروحي يبيضه يحد يعكسك قالتلي انا كلمت امك قالتلي أنهم هيباتو في مستشفى قتلها هن بات انا ويوسف في شقه امي معترضتش عشان كان فاضل شهر علي فرح يعني مش هيحصل حاجه هيه كانت قاعده علي كنبه وانا قاعد تحت رجليها جيت اقوم وقلعت قميص نوم واندر قالتلي انا قلتلك تقلع حاجه ياكسمك انت بتعمل حاجات من دماغك قامت ومشيت براحة لحد سفره وسندت ايديها علي سفره ضرب طيزها وعضت على شفايفها حركت صبعها اللي في نص قالتلي قرب كنت خلاص مستلم لي اي حاجه تعمله فيه وقربت طيزها عند وشي وفست عليه وضحكت بشرمطه ولفت ضربتني ب قلم بعدين اتحركت لحد حمام براحه وطيزها بتطلع وتنزل بعدين قبل متدخلش حمام شورت ب صباعها تعاله مشيت زي كلب لحد حمام دخلت حمام وهيه راحت تقعد على قعدت حمام قالتلي قرب تحت رجلي ياكسمك قربت فضلت أبوسها وهيه كانت بتعمل حمام خلصت وقامت سندت ايديها علي بنو قالتلي يلا كلب النضف طيزي عملت كده وهيه كانت في خرا لحست بعدين لفت فتحت بوقي وتفت فيه وضربتني ب قلم ودخلت بنيو تستحمي ودخلت معاها بعبصتني واحنا في حمام خلصنا بعدين نشفت نفسها ودخلت اوضت نوم وانا ماشي زي كلب وراها فتحت دولاب وطلعت اندر لبسته قالتلي يلا اقعد علي سرير قعدت على سرير نمت علي ضهري وهيه جت فوقيه وتنص زبي وكانت بتزوم احححح لحست بضاني رفعت رجلي شويه ودخلت صبعها في طيزي كنت حاسس بمتعه وهيه بتمص زبي وصبعها في طيزي بعدين وقعدت علي زبري وهيه بتصوت جامد لحد مدخل في طيزها وهيه بتصوت جامد اوي حسيت ان عماره سمعت عماله تتطنط علي زبري لحد منزلت شالت زبي من طيزها وقربت عند شفايفي وتفت علي وشي قالتلي انا قلتلك تنزل ياخول ياديوث وضربتني ب قلم بعدين قامت راحت مطبخ وجت كانت جايبه خياره معاها قالتلي يلا كسمك نام علي بطنك نمت علي بطني وهيه تفت في طيزي ودخلت خياره في طيزي وهيه بصوت اه اه براحه قالتلي وجعك يا لبوه قلتها اوي فضلت تدخل خياره وطلعها من طيزي وانا بصوت دخلت خياره كلها في طيزي قالتلي اقفل علي خياره في طيزك عملت كده وهيه جت نحيت ضهري وخربشتني جامد وفضلت تضربني علي طيزي ورا بعض لحد محمرت طلعت خياره من طيزي بتقلي ياخول طيزك وسعت وبقت حلوه قالتلي بعد كده تنضف طيزك علطول قالتلي في زفت خرا وراحت تقعد على سرير وبدأت تاكل خياره اللي طلعتها من طيزي قتلها انتي مش بتقرفي سكت ورقبت وشها من وشي وتفت خياره عليه قالتلي مش بقرف من حاجه فاهم يكسمك وسابتني ومشيت وهيه طالعه من اوضه كانت بتاكل خياره وبتعمل صوت كنت مش طايقها قلت ف سري افركش كسم جواز دي قعدت افكر شويه لحد مجت الساعه ٣بليل نورا دخلت فضلت ساكته ونضفت سرير وقلعت اندر وحطيته في بوقي ونامت ملط علي سرير طلعت قعدت في صاله ولعت سجاره لقيت شنطه بتاعت نورا فتحت شنطه خت تليفون بتاعها لقتها بتكلم رجاله وبتبعت صورها ليهم من غير هدوم وبيعتلها كروت شحن دخلت علي صورها لقيت صور ليها كتير من غير هدوم ودخلت ماسنجر لقيتها بتكلم رجاله وبتعبت صور ليهم وكانو بيبعتو كروت شحن ليها دخلت علي فيس بوك كانت عامله اكونت فيك باسم ملكه ..... حد بعتلها رساله علي ماسنجر دخلت علي محادثه وجبتها من اولها لقيت ولد بيقلها نفسي ابوس رجلك واعيش تحتها خدام اححح قالتله بوس رجلي ياكسمك وبعت صورت رجليها اححححح تجنن اوي بعدين فضلت اقلب في محادثه لقيت كتبلها نفسي اكون مرحاض بتاعك قالتله نفسك اشخ عليك كتبها اوي لقتها بعتت فيديو كان عباره هيه كانت ملط ومشيه في حمام وراحت تقعد على حمام بتقول طيزي مليانه خرا اححح مين خلصت بعدين صورت خرا بتعاها ومسكته قالت مين كلب اللي نفسه يكله قفلت فيديو وكل افلام اللي علي تليفونها كده بعدين قفلت تلفون وجبت شنطتها ودورت فيها لقيت علبت سجائر كان فيها سجائر حشيش بعدين رجعت شنطه وانا قاعد بفكر خلاص مراتي بقت شرموطه وبتناك بفلوس فضلت قاعد بفكر لحد ساعه 7صبح نورا صحيت دخلت حمام وطلعت قلتها يلا عشان نروح قالتلي شويه كده كانت قاعده راحت عند شنطه وطلعت تليفون فضلت تصور نفسها وهيه ملط وبعتت ريكورد ابعت كرت ب200يلا وقفلت تلفون ولعت سجاره كنت قاعد جنبها حطيت ايدي علي طيزها وهيه كانت ساكته فضلت ابعبص فيها وزبي بدأ يقف قلتها متيجي ادخل زبي في طيزك تعبان اوي حطت سجاره في طفايه وقامت وقربت طيزها من وشي طلعت لساني عشان الحس لقتها فست وشي وضحكت بشرمطه وراحت تقعد وكلمت شرب سجاره وكلمت امها قالتها هنزل اجيب شويه حاجات واروح انا ويوسف وقفلت خط قلتها هتروحي فين قالتلي ملكش دعوه وحطت رجليها عند وشي بعدين قالتلي الحس لحست رجليها بعدين قامت ودخلت اوضه دخلت معاها فتحت دولاب وطلعت اندر وعبايه قالتلي يلا لبسني وانا بلبسها اندر فضلت احسس علي طيزها قالتلي بكسمك قلتلك لبسني مش تنكني قلتها تعبان وقمت وقفت وزنقت زبي في طيزها زقتني قالتلي بكسمك فاكر نفسك راجل لبست عبايه وهدا شنطتها ونزلت قعدت على سرير فضلت كلمت أمي عشان تجهيزات فرح كان فرح يوم الجمعه كلمت وكده وقفلت فضلت قاعد افكر في جوازه زفت كلمت صاحب شغل قلتله هسيب شغل قلي ومش ليه قلتله جواز وكده ولقيت شغل تاني جمب بيت قلي لو تعرف تيجي دلوقتي تاخد بقيت فلوسك وكده قلتله تمام شويه وهاجي لبست ورحت شغل قبلت مدير اتكلم معايا شويه بعدين خت فلوسي ورق بتاعي ورحت البيت استنا نورا لحد متيحي روحت دخلت البيت قعدت في صاله شويه ونورا جت كان معاها شنط خت شنط وخلنا اوضت نوم قالتلي رحت فين قلتها رحت شغل عشان اخد ورق بتاعي وكده سبت شغل يعني قلتها ايوه قامت وجت عند وشي وضربتني ب قلم جامد قالتلي بتنزل من غير متقلي ليه هوه مش انا راجل بيت دلوقتي فضلت ساكت قامت وقفت قالتلي يلا كلب قلعني قلتها عبايه مكنتش لابسه اندر وكسها مبلول قلتها فين اندر بتاعك قالتلي كنت بتناك عشان اعرف اصرف عليك ومسكت راسي وزنقتها في كسها قالتلي الحس لحست كسها من لبن وزقتني وراحت تقعد على سرير وفتحت شنط كانت جايبه اندرات كتير دلوقتي عرفت ليه وفتحت شنطه كان فيها اندر وسنتيان ابيض قالتلي دول ليك قلتها مش فاهم قالتلى بكسمك هتلبسهم ليليه دخله وطلعت اندر وسنتيان كانو لونهم اسود وملمسهم جلد كان لبس ماستر قالتلي دول ليا وشالت شنط قلتها يلا عشان نروح قالتلي ايه امك خايفه عليكي احه علي رجوله وقامت دخله حمام خرجت طلعت جيبه وصله لحد ركبها لبستها قلتها مش هتلبسي اندر قالتلي لا يكسمك ولبست قميص اسود وبزازها كانت باينه قفلت شقه ونزلنا ركبت تاكس وسواق عينيه علي بزازها وصلنا بيت جيت احاسب تاكس لقتها طلعت فلوس وحسبت تاكسي وهيه بتحسبه حسس علي ايديها دخلنا مدخل عماره قلتها ايه اللي عملتيه ده قالتلي اتعود علي كده ياروح امك وركبها اسنسير زنقت زبي في طيزها لقتها رفعت جيبه وفضلت احسس بزبي عليها وصلنا عند شقتها دخلت اسلم على حماتي ونورا دخلت تغير قعدت شويه وجيت عشان انزل وانا خارج نورا كانت في حمام بتسحمي قلتها انا نازل قالتلي طيب ونزلت شقتي قعدت مع ابويه وامي شويه ودخلت استحمي خرجت ودخلت اوضتي امي جت قالتلي بكره هنروح انا وحماتك شقتك عشان نفرش سجاد وحاجات خفيفه قلتها طيب قعدت على تلفون شويه لقيت نورا بعتلي صورت زب صناعي علي واتس قالتلي هموتك ليليه دخله يا عروسه وقفلت ونمت لقيت نورا بتصحيني وطيزها في وشي وفست قالتلي قوم ياكسمك كل ده نوم صحيت قلتها وطي صوتك امي تسمع قالتلي امك وامي راحو شقه يفرشو سجاد وابوك نزل كانت لابسه ترنج بيتي قالتلي قرايبنا جايين بكره عشان حنه وكده قلتها طيب لقتها فتحت بوك بتاعها وطلعت فلوس قالتلي خد دول ختهم قلتها بتوع ايه دول قالتلي مش انا بقيت راجل بيت وهصرف عليكي يا لبوه فضلت ساكت قالتلي يلا سلام عشان هطلع قلتها طيب زبي كان واقف اوي قلتها زبي وأجعني اوي عايز انيك ضربتي على زبي ومشيت قمت اوصلها وهيه كانت لسه بتفتح باب شقه حضنتها من ورا فضلت احك زبي في طيزها وهيه فضلت ساكته فضلت احك زبي لحد منزلت لبني وسبتها لفت وضربتني ب قلم جامد قالتلي بكسمك لو عملت حاجه تاني هزعلك ومشيت روحت قعدت في صاله كلمت أمي وكده اطمنت عليها ودخلت اوضتي البس قلت انزل اقعد مع صحابي شويه بعدين وانا بلبس خت فلوس اللي نورا ادتهالي عدتهم كانو خمس تلاف جنيه شلتهم ونزلت قدت مع صحابي شويه بعدين طلعت أمي وابويه قاعدين امي قالتلي بنات عمامك وخالتك جايين بكره عشان حنه وكده قلتها طيب ودخلت اوضتي نمت صحيت على ساعه 2 لقيت قرايبنا قاعدين مع امي في صاله وكده سلمت عليهم ولقيت شروق دي بنت عمي اوصفلكو جسمها هيه قصيره رفيه وطيزها وسط وبزازها وسط قالتلي ألف مبروك وبركتلي قلت لي امي هنزل عشان اجيب بدله قالتلي طيب يا حبيبي دخلت اوضتي ولبست لقيت باب بيخبط لقيت شروق دخلت قلتها عايزه حاجه شروق قالتلي ينفع اجي معاك وانت بتجيب بدله قالتها تيجي وتنوري فرحت وراحت قالت لي امها ونزلنا انا وهيه دخلنا ملح بدل نقيط بدله كانت ب3000تلاف جيت عشان احاسب شروق جت تفاصل مع راجل بكل احترام قلها عشان خاطرك وانتو اول مره هحسبلك بدله ب2500ونص بدل 3000 افتكرت نورا وراجل لما كان زنقها اول مره بعدين خلصنا قلتها تسلمي على اللي عملتيه ده قالتلي علي ايه يعني ورحنا كانت ساعه 8 دخلت بيت كان بنات عمامي مشيو عشان فرح دخلت اوضتي لقيت نورا بعتلي صور كسي بقتلي بيكلني اوي قلتها اححح وصورت طيزها بتقلي هخليك تلحس خرايا كله وقفلت قعدت شويه ونمت صحيت على ساعه 1ابويه وعمامي برا سلمت عليهم ودخلت استحمي وطلعت لبست بدله وصحابي جم معايا عند حلاق رحنا كوافير اجيب نورا كانت ساعه6 دخلت اجبها كانت لابسه فستان ابيض واصل لحد ركبها وكتفها باينا ناس كلها مستغربه وصحابي لحظت انهم هاجو عليها مختش بالي اللي بيحصل ركبنا عربيه وصلنا قاعه قدنا وناس جت تبارك شفت شروق بنت عمي كانت لابسه فستان طويل لونه ازرق وطرحه زرقا كانت قمه في جمال بعدين رقصنا شويه وراحت ترقص مع صحبها وانا روحت ارقص مع صحابي وانتو عرفي عملو ايه وانا برقص معاهم واجب عريس 😂 بعدين المعازيم راحو يقعدو وانا ونورا رحنا نقعد في مكان ورا كوشه ناكل جاتوه وكده ونورا رفعت فستان فوق طيزها وضربت طيزها وقربت من ودني بتقلي طيزي مليانه مليانه خرا اححح قالتلي هخليك تاكل خرا بتاعي كلت جاتوه وانا ولعت سجاره محدش كان شايفنا نورا قالتلي حات سجارة اتدتها سجارة كان منظرها سكسي فشخ وهيه بتشرب سجاره نزلت اندر بتاعها ودخلت صبعها في طيزها وطلعت صباعها كان خرا قربت صباعها عند مراخيري قالتلي شم ياكلبي شميت كنت مبسوط وقرفان في نفس الوقت قالتلي افتح بوقك قلتها خليها لما نروح شقتنا لقتها فتحت بوقها ولحست خرا اللي علي صبعها بعدين طلعنا وقعدنا في كوشه المعازيم بداه يمشو كانت الساعه 10قندنا شويه وقمنا عشان نروح شقتنا ركبنا عربيه وصلنا بيت ودخلنا شقه اهلي واهلها مشيو وهيه راحت تقفل الباب دخلنا اوضت نوم وجيت احضنها عشان أبوسها من شفايفها زقتني قالتلي يلا كلب قلعني قلتها فستان ومكتنش لابسه اندر قلتها فين اندر بتاعك قالتلي قلعته واحنا في فرح قلعت وهيه قالتلي خش حمام دخلت نورا جت وكانت جايبه حلاوه وحطتها على رجلي وشدتها جامد صوت آه قالتلي وجعك يا لبوه وفضلت تشيل جسمي كله ب حلاوه بعدين جابت كريم ودعكت جسمي قالتلي شويه واستحمي وهيه خرجت راحت عند صاله وانا قاعد في حمام نورا جت قالتلي يلا كلب استحمي فتحت حنفيه واستحميت وانا بستحمي حسست علي صدري كان ناعم اوي بعدين خرجت نورا كانت قاعده في صاله ببص علي ترابيزه كانت حطه بيرا وحشيش قالتلي يلا كلب خش اوضه دخلت اوضه واكانت حطه علي سرير اندر فتله ابيض وسنتيان ابيض وقميص نوم احمر لبستهملي وجابت صباع روج حطت علي شفايفي قربت شفايفها عند بوقي قالتلي شكلك جامده اوي يابت وبعبصتني قالتلي يلا كلب اطلع بره وستناني في صاله خرجت ورحت قدت علي كنبه شويه ونورا طلعت كانت لابسه لبس ماستر سنتان اسود واندر اسود وملمسهم جلد وكانت لابسه جزمه بكعب كانت مسكه حبل زي بتاع كلاب قربت من رقبتي ولبستهولي قالتلي يلا كلب اقعد علي أرض قعدت وهيه ولعت سجاره حشيش لقتها رفعت رجليها قالتلي حط وشك عند طيزي عملت كده وهيه عملت حمام خرا عليه وفضلت تضحك بعدين نزلت رجليها ومسكت خرا وحطيته في بوقي بعدين دخلت اوضه ولبست زب صناعي لقتها بتقلي مصه يلا كلب مصيته ونيمتني على بطني في صاله وجابت كريم ودعكت زب صناعي كان كبير وحطت كريم علي طيزي وفضلت تبعبص فيه اححح بتقلي طيزك واسعه بالكلب بعدين جت تدخل زبي صناعي وفضلت تنيك وانا بصوت آه آه براحه بيوجع اوي طلعه آه آه براحه وهيه بتنيك فيه جامد بعدين تعبت وشالت زبها دخلت حمام استحمي بعدين نورا كانت بتنضف صاله وانا دخلت اوضت نوم كنت ملط وقدت علي سرير كانت ساعه2بليل بعدين نورا دخلت اوضه كانت من غير هدوم وجت تنام نامت علي طول حضنتها من ورا ونمت لقيت نورا بتصحيني كانت لابسه فستان صباحيه لبست ترنج ولطلت أبويه وامي وحماتي سلمت عليهم وحماتي خدت نورا ودخلت اوضتها شويه وحماتي طلعت قالت يلا نسيب عرسان بقا ومشيو نورا قدت ولعت سجاره قدت جنبها وكنت بعبص في طيزها وهيه بتشرب سجاره قالتلي بص عشان تكون عارف من اولها انا لما هنزل هاجي في أي وقت وهلبس اللي انا عايزه وانت قاعد زي عرص كل اللي ليك عندي مصروفك وليك مره في اسبوع تنام معايا قلتها طيب قالتلي شاطر ياكسمك وقامت راحت عند بوك بتعها وطلعت 2000جنيه قالتلي ده مصروفك وليك زيه كل اسبوع خت فلوس وهيه دخلت اوضه ولبست قميص اسود وجيبه وجسمها كل باين ونزلت كانت ساعه 4 فضلت قاعد لحد مجت كانت ساعه 12دخلت بيت كانت مش قادره تمشي رحت سنتها لحد مدخلت اوضت نوم قلتها مالك قالتي كنت عند زبون وزبه فشخ طيزي مش قادره دخلت حمام تستحمي فضلت علي حال ده لمده سنه نورا تنزل وتيجي وش فجر وهدومها مت بهدلها لحد موحشت من فلوس اللي بتدهالي متين الف جنيه كنا قاعدين في بيت وطيت تحت رجليها قلتها ينفع طلب واحد نفسي فيه من اول متجوزنا قالتلي عايز فلوس عندك شنطه في دولاب خد فلوس اللي انت عاوزه قلتها مش عايز فلوس عايز انيك مره واكون دكر بجد قالتلي هيه مره واحده بس ومش هتكون دكر قلتها اه قالتلي خش حمام ظبط نفسك وتعاله علي سرير دخلت حمام وظبط نفسي وشلت شعر زبي ودخلت اوضت نوم كانت نوره قاعده علي سرير من غير هدوم وغطيه نفسها بعدين قربت منها وشتدتها من شعرها جامد قالتلي انت عبيط مسكتها من شعرها وفضلت اضرب فيها جامد وهيه كانت بتزقني مسكت رأسه قلتله مصي زبي كانت خايفه ضربتها ب قلم بدأت تمص زبي وقفتها قلتها نامي على ظهرك نامت علي ضهرها وفشخت رجليها جيت ادخل زبي في كسها قالتلي الحس كسي الاول دخلت زبي في كسها مره واحده وهيه بتصوت وبتحاول تزقني وتبعندي وانا فضلت انيكها بسرعه واضربتها علي بزازها ونزلت لبني كسها وقمت قامت عشان تضربني مسكتها فضلت اضرب فيها وزقتها على سرير فضلت تعيط جامد قالتلها انتي طالق بتلاته قعدت على فضلت تصوت وتعيط بتقلي انا عملتك ايه عشان تطلقني قلتها بكسمك نسيتي أن انا كنت كلب بتاعك وفضلت اضرب فيها جامد لحد ما دمغها انفتحت وسبتها فتحت دولاب خت هدومي وشنطه فلوس بتاعتها ونزلت ركبت تاكسي ورحت بيت عند امي اول مدخلت بيت امي قالتلي فيه ايه يابني ايه شنط اللي معاك دي وجي متاخر ليه كانت ساعه3بليل قلتها انا طلقت نورا ليه يابني ايه اللي حصل قلتها شدينا مع في كلام وضربنا بعض قالتلي خش اوضتك ارتاح دلوقتي دخلت اوضتي وشلت فلوس ونمت لقيت امي بتصحيني بتقلي البس عشان قرايبك في عندنا برا لبست وطلعت لقيت حماتي وزفت نورا كان شكلها منهاره من عياط وخالتلي وبنات عمتي وشروق كانت قاعده فضلو يتكلو علي اني ردها تاني وكلام قلتهم كل واحد يروح لحاله وانا مش عايز اكمل بقيت حياتي مع وحده زي دي كانو فاكرين سبب مشكله أننا مسكنا في وشتمنا بعض وكده المهم اتفقنا أنها هتاخد جهازها بعد شهر خدت حاجتها ودتها مهر من فلوس اللي ختها من وبعت شقه عشان مش حابب اقعد فيها تاني جبت شقه في نفس منطقة عندنا جمب بيت بنت عمي فرشت شقه من كل حاجه كلمت عمي قلتله هوه لو فاضي بكره هجي اقعد معاك شويه قلي تنور يا حبيبي قفلت مع عمي رحت قعدت مع ابويه وامي كان. مديقين بسبب طلاق قلت لي أبويه انا كلمت عمي ورحله بكره عشان اطلب ايد شروق أبويه وامي فرحو ودخلت نمت صحيت لبست وروحت عند عمي قلت نورت ياحبيبي قلتله هوه انا جاي ياعمي بصراحه عشان عايز اطلب ايد شروق قلي انا موافق بس هسأل عروسه الاول نده على شروق وقلها يوسف عايز يطلب ايدي لي جواز قالتله موافقه وشها حمر ودخلت اوضه قلت لعمي انا مجهز شقه بكل حاجه وعايز شروق بشنط هدومها اتفقنا أن فرح بعد شهر المهم قبل فرح بكام يوم رحت انا وشروق نتجيب شبكه و بدله وبعدين روحنا جه يوم فرح رحت جبت نورا من كوافير كانت لابسه فستان ابيض وطرحه بيضه فستان كان مغطي رجليها وكتفها باينا ركبنا عربيه وصلنا قاعه قعدنا وناس جت تبارك لقيت نورا جت وسلمت عليه بتقلي الف مبروك يا عريس كانت لابسه فستان اسود ومشيت بعدين قمنا رقصنا شويه بعدين خلصنا وركبنا عربيه وصلنا عند شقه كانت اسعد لحظه في حياتي اهلي وقرايبي مشيو وقفلت باب دخلت لي شروق اوضت نوم حضنتها وهيه حضتني جامد وبست ايديها قلتها بحبك اوي وبوست ايديها قالتلي يلا اطلع لحد مقلع طلعت شويه وندهت عليه دخلت كانت معطيه نفسها ب بطاني كانت بزازها سمره شويه بس بزازها كانت وسط وطيزها وسط وكسها اسمر شويه وانا قلعت وفضلت ب بوكسر قربت عند سرير ونمت فوقيها قربت شفايفي منها قلتها بحبك اوي وبوستها من شفايفها بعدين نزلت الحس كسها لحست كسها وقلعت بوكسر قلتها مصي زبي قالتلي هوه لازم الحسه عرفت انها خايفه قلتلها عادي جبت كريم ودعكت زبي وبدات ادخله في كسها وحده وحده لحد مدخل وهيه كانت بتصوت دخلت زبي وطلعته لحد مفتحت كسها قلتها الف مبروك يا عروسه وسهل حمر شلتها ودخلت حمام مليت بانيو وسبتها شويه وخرجت نيمتها علي ضهرها وفشخت رجليها وفضلت انيكها براحه وهيه بطلع آهات آه آه براحه آه لحد منزلت لبني دخلنا نستحمي سوا وانا كنت بلعب في بزازها ودخلنا ننام نامت علي صدري قالتلي بحبك اوي قلتها وانا بموت فيكي ❤️ ياريت القصه تعجبكم

ستى التى ادخلتنى عالم الخدم جزء 2 المهم مافقتش إلا وهما بيسلموا على بعض وهنا شفت منظر غريب جداً شفت أمى بتبوس إيد الست دى وبتوطى تبوس جزمتها وهنا حصلت حاجة غريبة وماما بتوطى تبوس جزمة الست دى كان ضهر ماما ليا وانا كنت موارب باب اوضتى والاوضة ضلمة لكن حسيت ان ستى م شافتنى وشفت فى عنيها وعلى شفايفها اخبث ابتسامة صفرا ممكن تشوفوها المهم بعد ما ستى م مشيت اتحججت بحجة وخرجت وراها وانا كل نيتى انى اعمل فيها حاجة وحشة .....اضربها او اصدمها بالعجلة او اوقعها على الارض ...الخ وفعلا جريت وراها لانى نسيت اخد العجلة معايا لحد ماحصلتها وقبل ما اوصلها بحوالى 2متر حصل ليا شئ غريب جدا فوجئت بريقى ناشف جدا وعمال باترعش وجسمى ساقع قوى وعمال بانزل عرق ومش قادر اتكلم ولا اتحرك خطوة وكأن فيه حد رابطنى ومش قادر اتنفس خالص لدرجة انها التفتت وراها وشافتنى ولقيتها راجعالى وبتقولى ستى م : ازيك ياحبيبى عامل ايه؟ ايه العرق ده كله انت تعبان (مع ضحكة خبيثة )؟ مالك مش بترد ليه ؟ انت عاوز حاجة من طنط م طيب باى وسابتنى ومشيت وانا كأن شفايفى ملزوقة وفضلت كده لحد ماغابت عن نظرى وبعدين استرجعت قوايا تانى وجريت علشان الحقها تانى والمرة دى مش عارف ليه ؟؟ كنت عاوز افضل شايفها اطول فترة ممكنة وكنت عاوز احفظ منظر رجليها وجزمتها وصدقونى انا مش عارف ليه؟ المهم لما حصلتها تانى حصل نفس اللى حصل قبل كده باستثناء انى قادر اسيطر على نفسى واركز نظرى على جزمتها وكل حركة بتعملها بيها ولو حتى بسيطة وما سبتهاش الا لما دخلت بيتها وهو على فكرة بعيد عن بيتنا المهم رجعت بيتنا بسرعة وما اعرفش ليه دخلت اوضتى وقعدت استرجع اللى سمعته واللى شفته من حديثها هى وماما وكمان صوتها وهى بتكلمنى ومعرفش ليه برضه بدلا من ان اثور عليها حدث بداخلى اقتناع رهيب ان ست بجمالها واناقتها وشخصيتها لازم يكون الكل فى خدمتها مع ان امى من ناحية الجمال اجمل منها بمراحل ولكن شخصيتها كشخصية معظم الزوجات ضعيفة ومستكينة وإلى الجزء الثالث

مازال الكلام على لسان ستى ماجى المهم مامتك لما صحيت الصبح بدرى وبعد مافطرت وكانت فرحانة جدا انى جنبها بس لاحظت عليا انى مجهدة من قلة النوم وقالتلى معلش يا مدام ماجى انا عارفة انك ماعرفتيش تنامى فى مكان غريب فقلتلها لأ يافريدة انا كنت بافكر فى موضوع مصيرى وعاوزة اشركك فيه ورحت حكيتلها كل اللى قاله الدكتور وازاى هى هتتحول للماسوشية وانا للسادية فقالتلى طيب لو كملنا اصحاب عادى من غير ماتدوسى عليا هتبقى انتى مبسوطة ونفسيتك مستريحة فقلتلها ماتحطنيش عقبة فى تفكيرك وخدى القرار بنفسك فسألتنى وقالتلى طيب هتعملى ايه لو رفضت اكون جاريتك فقلتلها عادى هادور على حد تانى بس ما اعتقدش انى هالاقى ست توافق على كده الا لو كانت عاوزة حاجة جنسية ولو راجل فيه مليون بس كلهم بيفكروا فى حاجات تانية على العموم ده عيبى انا وانا اللى اتحمل عواقبه فقالتلى لا يا مدام ماجى انا تحت امرك حطى رجليكى على صدرى دلوقتى وماتشيليش هم عبدتك وجاريتك فريدة تحت امرك ففردت رجليا فوق صدرها وقعدت تبوس وتلحس فيهم بتاع ساعة وبعد كده صحتها اتحسنت وخرجت من المستشفى وابتدى كل يوم يعدى هى تزيد فى الماسوشية وانا ازيد فى السادية اللى اساسا هى بادية عندى بزيادة وابتدينا ندخل فى المرحلة اللى حظرنا منها الدكتور ان لما ماسوشى يقابل سادى بتبقى مصيبة فلا الماسوشى بيشبع من التعذيب ولا السادى كمان وبتوصل لجروح وكسور وكدمات زى ما انت ملاحظ على مامتك من سنتين وعلشان كده يا ماجد انا رفضت انك تكون عبد ليا انا صدقنى ضميرى مش مستريح للى عملته فى مامتك بس لا انا قادرة اوقف ولا هى وفى الاول والاخر كان ده بسبب غيرة هابلة وكلمة طلعت من بقى وحبيت انفذها لكن ماكنتش اعرف انى هاكون ميستيرس فى يوم من الايام ...ماجد انا مش عاوزة اكون السبب ان فريدة وعيالها يكونوا عبيد كفاية هى واللى عملته فيها فقلتلها طيب يا مدام ماجى لو انا كنت عبد فعلا تحت رجلين ست تانية وطلبت منك انك تدوسينى كنتى وافقتى فقالتلى عارف ياماجد معنى كلامك وانك تندهلى تقوللى يا مدام بدل طنط بيدينى احساس انك فعلا كبرت بس صدقنى انا لو عرفت ان فيه واحدة عملت معاك كده انا كنت دست على رقبتها بجزمتى لحد ماتموت فقلتلها مدام ماجى صدقينى انا باحب كده قوى ومن ساعة مابوست رجليكى وانا صاحى نايم باحلم باليوم اللى اكون فيه خدامهم ....بجد انا مش عارف اعيش بعيد عنهم فردت وقالتلى :ياحبيبى انت لسه صغير على الكلام ده وصدقنى ممكن لما تكبر تغير رأيك ولما انت تكبر هاكون انا عجوزة وكركوبة وحتى لو بتحب الرجلين مش هتبص لرجليا وهتشوف رجلين بنت امورة من سنك وبعدين مش معقول ادوسك انت ومامتك فقلتلها انتى عارفة يا مدام ماجى انا باحبك قد ايه وعاوز اتكلم معاكى بصراحة تفتكرى لو مافيش كده بينك وبين ماما وانا حسيت انى باحب الرجلين ونفسى ابوس رجلين واحدة ست تفتكرى كنت هآمن احكى لاى حد غيرك عن السر ده فقالتلى لا طبعا قلتلها خلاص يا ست الكل انا جاى احكيلك عن عشقى لرجليكى وجزمك ومش قادر اعيش من غير ما اكون عبد تحتهم قلتى ايه بقى فقالتلى ماجد المشكلة ياحبيبى انى مش باحب البوس واللحس بس لو على كده صدقنى ماكان يبقى فيه مشكلة خالص لكن انا باحب الدوس برجليا وبالجزمة واغلب الدوس بيكون بجزمى الكعب العالى قلتلها وانا موافق وارجوكى تسمحيلى انى انام على الارض وابوس شبشبك اللى عينى مانزلتش من عليه من اول القعدة واتوسل اليكى انك تدوسى عليا وتقبلينى عبد تحت جزمتك فراحت ضاحكة وقالتلى يعنى انت تبقى شبشبى وامك جزمتى يعنى شبشب ابن جزمة ...على فكرة يا ماجد ان مش بأحب أدى أوامر أنا بأحب أحس انى ملكة وعبيدي بيتعبوا علشان يسعدونى يعنى عمرى ماهاقولك بوس ايدى او جزمتى وعمرى ماهاقولك نام علشان ادوس عليك انا باحب الناس تتوسل ليا وتبوس جزمتى علشان ادوس عليهم او اخليهم يلحسوا جزمتى فرحت نايم على الارض قدامها واخدت رجليها فوق ايديا ورحت حاطط رجلها الشمال على ضهرى بالشبشب ومسكت رجليها اليمين وفضلت ابوس الشبشب ورجليها جامد قوى وقعدت الحس فى شبشبها ورجليها وانشفهم بشعرى وهى قاعدة زى الملكة مش بتتحرك وبعدين بدلت واخدت رجليها التانية وبعد ماخلصت نمت على ضهرى ونزلت تحت الكرسى وحطيت شبشبها برجليها على صدرى ورحت واخد نعل شبشبها وفضلت الحس فيه لحد مابقى كأنه جديد لانج ومانزلش على الارض قبل كده وبعد ماخلصت الفردتين رحت مقلعها الشبشب ونزلت لحس فى بطن رجلها ومص فى كعبها وصوابع رجليها وقعدت ابوس وانا باعمل كده وما خبيش عليكم ان طعم الملح اللى فى عرق رجليها كان عامل زى طعم العسل الابيض فى بقى وريحة رجليها كانت ولا افخم برفان باريسى وكنت باستغرب ازاى رجليها طرية كده وعاملة زى الملبن وازاى ريحتها جميلة كده وهى لسه راجعة من الشغل مافيش ساعتين المهم بعد ماخلصت كانت رجليها كأنها حتة شمع ابيض فبصت عليهم واتبسطت قوى وقالتلى برافو يا حبيبى بس انت هتسيبهم مبلولين كده فرحت ماسح رجليها فى خدودى وقلتلها وادى كمان منشفة جديدة لرجلين ست الكل راحت ضاحكة ولبست الشبشب وقالتلى اركع قدامى هنا انت دلوقتى دقت العسل من الموضوع عاوزاك تشوف المر وتحكم عاوز تكون عبد ولا لاء فوقفت قدامها بس راكز على ركبى وهى قاعدة قدامى على الكرسى وراحت مادة ليا ايدها فرحت بايسها وبدون اى مقدمات لقيتها فوووووووووووووووووووت راحت لطشانى حته قلم انا استغربت من قوته لانه نطرنى ووقعنى على الارض وقلت فى نفسى ازاى المخلوقة الرقيقة الدلوعة دى تبقى بالقوة دى كلها ولقيتها بتقوللى وانا واقع على الارض شفت بقى يا حبيبى انك لسه صغير ومش هتستحمل وحرام عليا انى ابهدلك وانت فى السن ده على العموم ياحبيبى انا هاخليك تبوس رجليا من وقت للتانى بس مش هاقدر اخليك عبد الا بعد سنتين تلاتة على الاقل فعيطت واترميت على شبشبها وقعدت ابوسه وقلتلها ارجوكى ياستى وتاج راسى ومولاتى تدينى فرصة تانية فقومتنى ووقفتنى تانى على ركبى قدامها ومديتلى ايدها اللى ضربتنى بيها فبوستها وش وضهر وقلتلها تسلم ايدك ياستى وتاج راسى وابتدت بايديها الاتنين فووووووووووت وابوس وفوووووووووت وابوس وبعد القلم التامن مابقتش اعد لحد ما خدودى ورمت وسخنت وبقيت مش حاسس بالضرب من كتر الالم وبعدين وقفت ضرب وقالتلى انا ايدى وجعتنى فرحت وقعدت انفخ فى ايديها والحسهم بلسانى وانشفهم فى خدودى لحد ما رجع لونهم الطبيعى لانهم كانوا احمروا قوى وقالتلى روح ياحبيبى هات طبق من المطبخ وحط فيه حتة تلج كبيرة من التلاجة واملاه مياه واغسل بيه وشك علشان مايزرقش واقلع البلوفر والقميص والفانلة والبنطلون وتعالى يعنى انا عاوزاك بالكلوت وبس ولو قبلتك عبد هتيجى بعد كده بمايوه وتقلع هدومك وتخليك بالمايوه بس لأن الهدوم بتكعبلنى وتزحلقنى فعملت زى ماقالتلى ورجعت فقالتلى هات طبق المياه وحطه جنبى هنا واركع زى ماكنت راكع وعلى فكرة انا كنت هاموت من الساقعة لان احنا كنا فى عز الشتا وانا كنت لابس بلوفر فوق القميص وبلوفر تانى تحت القميص وشغلانة بس قلت استحمل لان اى حاجة فى الدنيا تهون واكون تحت جزمتها بقية عمرى وبعد ماركعت تانى راحت فوووووووووووت بس المرة دى بالشبشب ولكم ان تتخيلوا شبشب نعله خشب مدكوك وارتفاعه عن الارض 7.5سم ومقاسه 39 يبقى شكله ايه لما يترزع بالقوة دى على وشى وزى ماحصل فى ايديها حصل برضه مع الشبشب فوووووووت وابوس وفوووووووت وابوس لحد ماخدودى ورمت تانى وبقيت مش حاسس بالساقعة من كتر الضرب ولكنى فضلت مستحمل ولو ان كان نفسى اعيط واقولها ارحمينى بس خفت تقولى انت عيل ومش هتستحمل المهم بعد ماخلصت لبستها شبشبها وبوسته وقالتلى غطس وشك فى طبق المياه ده فعملت زى ماقالتلى فلقيتها بتغطس دماغى وتدوس عليها بشبشبها وتقعد شوية وبعدين ترفع شبشبها اقوم اخد نفسى تروح دايسة تانى وكده لحد ما وشى رجع لاصله بعد كده قمت وحطيت الطبق مكانه بعد مافرغته من المياه وجيت نمت جنب السفرة وقلتلها نفسى تدوسى فوقى يا ستى ماجى فقالتلى مش هتستحمل يا ماجد انا وزنى كبير فقلتلها انا باحلم بكده من زمان وهاموت وانداس تحت جزمتك من زمان فقالتلى وانا مايرضنيش ان ماجد حبيبى يبقى نفسه فى حاجة وانا احرمه منها وراحت طالعة فوقى بشبشبها واول ماطلعت انا حسيت بعضمى كله بيطقطق تحت شبشبها وحسيت بألم رهيب جدا وقعدت تتمشى بدلال فوق صدرى وبطنى وتهرس وشى بشبشبها وانا حاسس ان مصارينى هتفرقع من الالم والتقل ووشى هيتفرفت ومع ذلك كنت حاسس بنشوة لذيذة بعد حوالى ربع ساعة راحت نزلت وقالتلى خليك مكانك وراحت لابسه جزمة سودا جلد كلاسيك بكعب عالى حوالى 10سم انا لما شفتها جاية عليا انا مقدرتش امسك نفسى ورحت مقلوب على بطنى وفضلت ابوس فى جزمتها جامد لان منظر رجليها كان يجنن فى الجزمة دى وقعدت الحس فى جزمتها والمعها لحد مابقت مرايا فعلا ويظهر انها كانت مركونة من مدة علشان كده كان عليها تراب كتير بس طعم التراب فى بقى كان لذيذ جدا المهم لقيتها بتقولى ميرسى قوى ياحبيبى نضف النعل بقى وانا دايسة فوقك وراحت طالعة فوق بطنى بعد مانمت تانى على ضهرى و كل خطوة كانت بتمشيها كنت باحس ان كعبها بيغرس فى جسمى وبيخرمه بعد ما اتمشت بدلال فوقى حوالى 10دقايق ولعت سيجارة وهى فوقى وراحت حاطة جزمتها على بقى فرحت بايسها فلقيتها بتقوللى انت مش هتلمع النعل ولا ايه فقلت لها ثوانى ويرجع لانج فقعدت تضحك ورحت الحس نعل جزمتها وهى وقفة بجزمتها التانية فوق صدرى وانا حاسس ان جسمى بقى منخل من كعب جزمتها بس نشوتى ولذتى كانت اقوى من ألمى وكانت بتطفى السيجارة فوق جسمى ومرة الطافية توجعنى ومرة لأ المهم انتهيت من تنضيف النعلين لأعظم ملكة شفتها وهى كانت انتهت من تدخين السيجارة فرمتها ووقعت على بطنى جنب الصرة فطفتها بجزمتها ورفستها من على جسمى وكانت بتضحك على الآه المكتومة اللى طلعت منى المهم نزلت من فوقى وقلعت جزمتها وطلعت تانى برجليها الحافية وياريتها ما طلعت لانها اول ماطلعت انا حسيت ان ريقى نشف ومش قادر اخد نفسى وعمال اشر عرق وجسمى كله سخن وكان قلبى هيقف من كتر الفرحة وقعدت اصرخ واقولها ستى ماجى لو سمحتى تدوسى عليا بجزمتك بلاش رجليكى يا ست الكل انا قلبى هيقف من الفرحة ومش قادر اتنفس فلقيتها بتضحك وتقوللى انا كده يا ماجد اتأكدت انك بتحب ستك ماجى بجد وعلشان كده يا حبيبى انا خلاص قبلتك عبد عندى وعلشان كده نام على بطنك علشان اكتب اسمى على ضهرك بكعب جزمتك زى ماعملت مع مامتك لما قبلتها وعملت كده وقالتلى...مبروك يا ماجد يا حبيبى وراحت نازلة من فوقى وقومتنى وراحت بايسانى فى خدى وقالتلى انت دلوقتى خدامى لما نكون لوحدنا وبس انما قدام الناس انا طنط ماجى انتهى .......

ومازال الحديث على لسان ستى ماجى رحت جرى على المستشفى وهناك عرفت انها بعد مارجعت من النادى دخلت فى نوبة بكاء وصمت وبعدين تشنجات ثم غيبوبة ونقلتوها على المستشفى والدكاترة هناك حولوها على دكتور امراض نفسية لعدم وجود سبب ظاهرى للحالة اللى هى فيها وان الدكتور ده طلب يقابلنى باعتبار انكوا قلتوله انى صديقتها المقربة وكل سرها معايا فرحت لمكتب الدكتور واتكلمت معاه زى ماهاحكيلك دلوقتى الدكتور :اهلا بيكى يامدام ماجى ...انا عاوز حضرتك تعرفى حاجة مهمة ان صراحتك معايا هيتوقف عليها خطة شفاء صديقتك وان كل اللى هتقوليه هنا استحالة يطلع بره المكان ده لان ده سر من اسرار مهنتنا وده اللى حلفنا عليه فارجوكى تحكى ليا بالتفصيل الممل ايه اللى حصل بالظبط مع مدام فريدة فى الاسبوع اللى فات ده ولما قعدتوا مع بعض لوحدكم فى النادى وهى عيطت كانت متضايقة من ايه...ماتستغربيش لانى زى ما قعدت معاكى قعدت مع كل اللى حواليها علشان اقدر اعرف ايه الموضوع وما وصلتش الا لشئ واحد ان مفاتيح الحكاية كلها عندك فارجوكى احكيلى بهدوء وبمنتهى الصراحة ده لو عاوزة صاحبتك تنجوا من اللى هى فيه لانها داخلة غيبوبة اختيارية وجسمها رافض لاى دوا او علاج وتشخيصى انها تعرضت لصدمة او هزة جامدة قوى من شخص عزيز عليها جدا لدرجة انها رافضة الحياة وامام ده كله مالقيتش مفر الا انى احكى للدكتور كل اللى حصل بالتفصيل الممل زى ما طلب بس من غير ما اقوله انى كنت بانتقم علشان جوازها من ابوك يعنى قلت له انى كنت عاوزه اذلها كرغبة مكبوتة فيا والدكتور كان قاعد يسمع بكل اهتمام وما حاولش يقاطعنى لو تفتكر انا قعدت مع الدكتور ساعتين ويمكن اكتر فى اليوم ده المهم بعد ماخلصت لقيته قعد يفكر وبعدين قاللى :انا شايف ان انتوا الاتنين عاوزين كورس علاج نفسى مكثف جدا والكورس بتاع كل واحدة فيكوا مبنى على التانية بصى يامدام ماجى الحمدلله **** قدرنا وقدرنا نفوقها من الغيبوبة ودخلنا لها تغذية عن طريق المحاليل وهى دلوقتى فاقت وبتتكلم بس زى ماقلتلك علاج مدام فريدة فى ايدك انتى فقلت له : انا مستعدة اختفى من حياتها نهائياً اذا كان ده يساعد انها تخف وترجع بيتها فقال لى :بصى احنا قدامنا 3احتمالات فى علاج مدام فريدة دلوقتى الاحتمال الاول لو انتى زى مابتقولى اختفيتى من حياتها تماما ده هيدخلها فى غيبوبة تانى واحتمال كبير انها تفقد حياتها لان اللى اكتشفته من تحليلى ان مدام فريدة بتحبك قوى وماتقدرش تستغنى عنك لانك عوضتيها عن صداقات وعلاقات اخوة افتقدتها فى بلدها الام بمعنى اصح انها لما جت هنا من بلدها كانت شاعرة بالوحدة والفراغ وانتى مليتى وحدتها بصداقتك علشان كده انتى حاجة كبيرة عندها ومع كل اللى عملتيه فيها هى ملتمسة ليكى العذر ومش زعلانة منك لانك بالنسبة ليها حاجة كبيرة ولا يمكن تغلط انما هى جايبة الغلط على نفسها وبتقول انها اكيد تستحق اللى انتى عملتيه فيها علشان هى غلطت وعلشان كده ما انصحش انك تبعدى من حياتها الاحتمال الثانى انك تفضلى جنبها وتسهرى على خدمتها وهى فى المستشفى ولما تبقوا لوحدكوا تعتذرى لها وتبوسى راسها وايديها وتقوليلها انا اسفة سامحينى انتى اختى الكبيرة ولازم تسامحينى وانتى عارفة ان الصغير لازم يغلط ويتدلع على الكبير وبالرأى ده اضمن ان مدام فريدة هتخرج من هنا انسانة عادية جدا واحسن من الاول كمان وهتنسى مع الزمن اللى انتى عملتيه فيها ويمكن تفتكروه انتوا الاتنين بعد مدة وتضحكوا عليه زى مايكون نكتة لان حالة مدام فريدة كأنها عاشت كابوس ومش عارفة اذا كان ده حلم ولا بجد واذا كان بجد فاستحالة تكون بطلته انتى الاحتمال التالت انك برضه تفضلى جنبها بس لو حصل خلال وجودك معاها وخصوصا فى الثلاث ايام القادمة اى اشارة منك لجزمتك او رجليكى او حصل اى احتكاك بين رجليكى وجزمتك لجسمها ولو عن طريق الخطأ فثقى تماما ان مدام فريدة هتخرج من هنا جارية ليكى وهتكبر الماسوشية عندها والماسوشية دى معناها حب التعذيب ده مش لانها بتحب العبودية بالعكس ده لانها بتحبك ولما تلاقيكى مصممة تعملى كده هتقبل كده لانها بتحبك وعاوزة تفضل جنبك زى العيل اللى متعلق بأمه لانها ماتعرفش حد فى البلد دى غيرك وهتحب التعذيب لانها بكده عاوزة تدمر نفسها لانها كارهة الوضع اللى هى فيه وانا باحذرك من ان ده يحصل لان بصراحة انا شايف انك سادية جدا وده واضح من اثار الكدمات والجروح اللى على جسم مدام فريدة ...ماتخافيش انا دكتورة الجلدية وريتهانى بعد مافشلت تلاقيلها تفسير لان اول ماجت مدام فريدة والممرضات بيلبسوها لبس المستشفى وشافوا الاثار دى شكوا انها تكون مرض جلدى فخافوا وبلغوا دكتورة الجلدية وماتخافيش ماحدش عرف حاجة عن الاصابات غير انا والدكتورة و ده عندها سر من اسرار المهنة ولما الدكتورة مالقتش ليها تفسير نادتنى ووريتهانى لما عرفت ان حالة مدام فريدة عندى وطبعا شفت اسمك اللى حافراه بكعب جزمتك على ضهرها ماتستغربيش من حظك انتى وصاحبتك انى اشتغلت 6سنين فى نيوجرسى فى مصحة مخصوص لعلاج الفوتفيتش والترامبل واثارهم النفسية على الميستيرس والسليف ...ايوه لان زى مافيه اثار سلبية على السليف بتؤثر فى حالته النفسية وموده العام برضه فيه اثار سلبية ويمكن اشد بتؤثر على الميستيرس ...لان السليف بيوصل للرضا عن النفس بقوله انه بيعمل ده غصب عنه وان الميستيرس بتؤمره انما الميستيرس لما تحاسب نفسها مش بتلاقى اى عذر وبتبقى كارهة نفسها تنهدت وقلتله انت كأنك شوفت اللى جوايا فقاللى :طيب ورينى شطارتك فى علاج صاحبتك وانا هانبه ان ماحدش يبيت معاها غيرك واوعى للمرة الالف رجليكى او جزمتك تلامس جسمها ولو حتى عن طريق الخطأ وتركته وانصرفت وجيت وقفت معاكم ودخلت اتطمنت على مامتك وبعدين بعد مامشيتوا وهى نامت قعدت افكر وقلت قد ايه مامتك دى بتحبنى وانا ظلمتها ولازم اقف جنبها لحد ماتخف لكن شيطانى قال لى وايه يعنى لما تبقى جارية طول عمرها مش انتى عاوزة كده وقعدت طول الليل مانمتش من محاربة الرأيين اللى فى دماغى الرأى الاول بيقول لى انى لازم اقف جنب امك واعالجها لتصبح انسانة سوية والرأى التانى بيقوللى انها لازم تكون جاريتى طول العمر ولما تبقى بتحب التعذيب ده هيزود متعتى اكتر وقعدت مش عارفة احدد اعمل ايه بالظبط وإلى اللقاء فى الجزء التاسع

بعد ما مامتك مشيت حاولت اتصل بيها تانى يوم وتالت يوم وهى بتتهرب منى مرة جرس وماحدش يرد ومرة انتوا تردوا وتقوليلى فى المطبخ او الحمام ومرة هى ترفع السماعة ولما تسمع صوتى تروح قافلة السكة المهم قعدت على الحال ده لمدة خمس ايام وفى اليوم السادس اخدت اجازة من شغلى وكنتوا انتوا فى مدارسكم وابوك فى الشغل وانا عارفة ان مامتك متأكدة ان انا كمان فى شغلى ورحت لابسة وجيت عندكوا البيت لما فتحت وشافتنى كأن حد دلق عليها جردل مياه ووشها احمر وقالتلى اهلا يامدام ماجى اتفضلى فدخلت وقلتلها انتى ليه بتعملى معايا كده انتى مش وعدتينى انك ماتسيبينيش وبعدين انا ماطلبتش منك تبوسى ايدى ولا رجلى انا كنت بس باحكيلك على اللى جوايا ...كل ده وانا لسه واقفة قدام الباب وما دخلناش الانتريه وقعدنا....فقالتلى انا مش زعلانة يامدام ماجى انا بس عرفت مقامى عندك ومقامى عندك انى جارية او وصيفة وانا كنت فاكراكى اختى الصغيرة او بنتى وده فرق كبير قوى وعلشان كده قلت اقعد مع نفسى فترة ارتب اوراقى تانى فقلتلها انتى مقامك محفوظ عندى وعارفة انا قد ايه باحبك واللى قلتهولك ده اعتبريه سر او بلوة من ضمن بلاوى كتير عرفتيها عنى وهو انا لو مش باحبك كنت حكيت كده معاكى فقالتلى احنا هنفضل واقفين كده كتير على الباب اتفضلى يا مدام ماجى فى الانتريه ....فدخلت وقلتلها طيب تعالى نقعد مع بعض على الكنبة زى ما كنا بنقعد فقالتلى حاضر انا عارفة قبل ماتقولى علشان تفردى رجلك عليا وطبعا دلوقتى عاوزانى ابوسها ...على العموم انا هاعمل اللى انتى عاوزاه فقلتلها انتى واخدة الحكاية قفش كده ليه ياستى اعتبريه هزار ولا اقولك ماتعتبرهوش حاجة وانا مش عاوزة حاجة فردت بصى يا مدام ماجى (بلهجة رسمية جدا) انا عاوزة اسأل حضرتك كام سؤال وارجوكى تجاوبى عليا بمنتهى الصراحة واجابتك دى هى اللى هتحدد مصير علاقتنا الفترة اللى جاية فرديت : حلوة حضرتك دى ...وعلى العموم اتفضلى اسألى حضرتك (بضحك علشان ألطف جو القعدة )ز فقالتلى : ممكن اعرف بصراحة انتى جيتى ليه النهاردة فقلتلها هو انا مش من حقى انى اجى ازورك قالتلى انا ما اقصدش كده انا اقصد انتى جاية علشان تعرفى انا متضايقة من ايه ولا جاية علشان ابوس رجليكى وتهزرى معايا بيهم بس انا عاوزة الصراحة وصدقينى مش هازعل قلتلها بصراحة انا جاية علشان الاتنين فقالتلى طيب تحبى انى اكون صاحبتك واختك ولا انى اكون خدامتك وجاريتك فقلتلها بصراحة برضه انا عاوزة الاتنين مع بعض فقالتلى لا الدنيا مش بتدى الانسان كل حاجة اختارى حاجة واحدة بس فقلتلها ده سؤال صعب قوى سيبينى افكر وارد عليكى (وعلى فكرة انا ماشفتش مامتك بالقوة اللى كانت بتكلمنى بيها قبل كده) ز فردت وقالتلى وان قلتلك السؤال بشكل تانى قلتلها ازاى يعنى قالتلى تستغنى عن صديقتك ولا تستغنى عن جاريتك قلتلها انتى بتصعبيها ...بس انا اقولك الصديقة سهل الاقى منها تانى انما الجارية لا فقالتلى طيب اقعدى فكرى عاوزانى صديقة ولا جارية لحد ما اعمل حاجة واجيلك ...وسابتنى ودخلت جوه ورجعت بعد حوالى ربع ساعة وهى لابسة مايوه بكينى بس وقالتلى انا هاساعدك فى الاجابة انا هاكون جاريتك النهاردة لانك جربتينى كصديقة انما ماجربتنيش كجارية وانا مع تدبيرى لده كله وقفت مصدومة من رد فعلها جدا وبقيت مش عارفة اتكلم ولقيتها نزلت نامت قدامى على الارض على بطنها وخدت جزمتى اليمين وقعدت تلحس فيها وتبوس فيها وشالت رجلى الشمال وحطيتها على ضهرها وانا كنت لابسة جزمة شمواه كعب عالى يعنى صعب جدا نظافتها باللسان ومع ذلك نضفتها تمام وخلتها زى ماتكون جديدة وبعدين اخدت الشمال وحطت اليمين على ضهرها ونضفتها برضه وبعد ماخلصت قالتلى ايه رأيك فى شغلى يا ستى ماجى ...فقلتلها بلاش حكاية ستى دى يافريدة فقالتلى لازم اكون جارية كويسة زى ماكنت صديقة كويسة قوليلى بقى ياستى ايه رأيك فى شغلى قلتلها **** ينور كأنك جارية طول عمرك المهم بعد ماقلت كده لقيتها بتبوس جزمتى وبتتوسل لى انى ادوس عليها واخليها تنول شرف انها تكون الارض اللى بامشى عليها وراحت نايمة على ضهرها فقلتلها بصى يافريدة انا اول مرة فى حياتى ادوس على حد ومش هاعرف احفظ توازنى عليكى وانتى نايمة كده فى نص الاوضة تعالى نطلع الصالة وتنامى جنب السفرة او جنب البوفيه علشان اسند عليهم وانا واقفة فوقك فقالتلى حاضر يا ستى وراحت نامت تحت البوفيه وانا جيت لقيتها نايمة قدام جزمتى بالظبط ماخبيش عليك يا ماجد انا قلبى كان هيقف من الفرحة حلم حياتى والكلمة اللى طلعت من بقى مش عارفة ازاى بتتحقق امك اهى انا حاطاها فى الارض وهادوس عليها بجزمتى مابقتش مصدقة نفسى تحسست كل سم فيها بجزمتى وفعصته تحتها قبل ما ما اقف فوقها ومع ان وزنى 95 كيلو ولابسة كعب عالى الا انها لم تصدر اى صوت او الم وانا باتمشى فوقها رايحة جاية وباغرس كعب جزمتى فى كل سم من جسمها ولا وانا واقفة فوقها مرتكزة على كعب جزمة واحدة وحاطة التانية على بقها علشان تلمع لي النعل بتاعها وقعدت ادبدب واتنطط فوقها وكل شوية اسألها تعبتى يافريدة تقوللى المهم انك تكونى انتى مبسوطة ياست الكل وكل ما اجى انزل تقولى كمان يا ستى اضربينى كمان علشان خاطرى وبعد نص ساعة من الدوس نزلت وقلتلها كفاية كده ده انتى جسمك كله بقى لونه ازرق واتعورتى كمان فلقيتها بتبوس جزمتى وتقولى متشكرة على تعبك ياستى وده جميل مش هانساهولك العمر كله بس لو تكملى جميلك وتدوسى عليا برجليكى كمان وفعلا دست عليها بالشراب وخليتها تشمه وتلحسه ودست عليها برجليا وغسلتهم وباستهم ومصتهم وانا فوقها وكنت حاسة وانا بادوس على بطنها ان رجليا بتلمس الارض اللى هى نايمة عليها المهم قعدت ادوس عليها حوالى ساعة وربع وهى كانت شبه مغمى عليها وبتصوت من الالم بداخلها لكن مش قادرة تنطق بعد ماخلصت لبستنى الشراب والجزمة وباست جزمتى وايدى وقالتلى لو اتبسطتى منى يا ستى عاوزة منك مكافآة تليق بجاريتك فريدة فقلتلها بوسى ايدى فباست ايدى وقعدت تلحسهم وانا مش عارفة ليه زودت فيها وقعدت الطشلها بايدى وطلبت منها انها تنزل على ايديها وركبها علشان اركب على ضهرها وتمشينى فى الشقة وفعلا عملت كده وفى الاخر طلبت منها توصلنى لباب الشقة ووصلتنى ومعرفش انا روحت بيتنا ازاى بس انا كنت طايرة مش ماشية على الارض لما روحت البيت وقعدت افكر فى اللى انا عملته فى مامتك ما انكرش انى اتضايقت من نفسى بس بررت لنفسى ساعتها انها اكيد استمتعت وانه شرف ليها انى ادوس عليها بجزمتى وهى كانت تطول تبوس جزمتى وحسيت انى مع كل اللى عملته ده كنت حنينة جدا معاها وما استمتعتش ولازم اكرره تانى ومع انى متأكده ان جسمها كله متعور ومليان كدمات من كعب جزمتى ده غير انى فحرت اسمى بكعب جزمتى على ضهرها الا انى قررت اتصل بيها واتصلت وردت على وقالتلى الو مين معايا فقلتلها ستك وتاج راسك يا كلبة فقالتلى اؤمرينى يا ست الكل قلتلها انتى النهاردة مش هتكونى جاريتى علشان اجربك فردت وقالتلى ايوه وانا عملت كده فعلا فقلتلها لأ انا عاوزاكى تكونى عندى فى البيت الساعة 4 ومش عاوزاكى تتأخرى فقالتلى حاضر وكان صوتها مخنوق زى ما تكون عاوزة تعيط طول المكالمة المهم جت الساعة 4 الا ربع وفتحتلها الباب وكنت لابسة سابوه مفتوح بكعب عالى ونعل خشب واول مادخلت مديت لها ايدى علشان تبوسها وباستها فقلتلها اقفلى الباب وتعالى اركعى هنا قدامى وقعدت على كرسى فى الصالة عندى فقفلت الباب وجت ركعت قدامى على ركبها فقدمتلها ايدى مرة تانية واول ماباستها وعينك ماتشوف الا النور رحت نازلة تلطيش فى وشها لحد ما بقى لونه احمر زى الدم وسخن قوى فقلتلها انا ايدى وجعتنى قلعينى الصابوه فقلعتهونى بعد ما باسته ونزلت على خدودها بالصابوه تانى لحد ما مناخيرها وشفايفها جابوا ددمم وصدقنى انا مش عارفة انا باعمل كده ليه وفى نفس الوقت مستمتعة بعذابها ومع ذلك كانت صعبانة عليا وكنت كارهة نفسى بس نشوتى ولذتى كانت اكبر من انى اوقف....المهم بعد ان تحول لون وشها للأزرق من كتر الضرب قلتلها روحى الحمام اغسلى وشك وظبطى نفسك وتعالى فلقيتها من غير ما اقولها لبستنى السابوه فى رجلى وباست السابوه وباست رجليا وطلعت باست ايديا وقالتلى سلم ايدك يا ستى ماجى انا تعبت حضرتك وجريت على الحمام وجابت طبق فيه مياه ونقعت ايديا فيهم لان ايديا كانوا فعلا احمروا من كتر الضرب ونشفتهم وقامت بعد كده على الحمام تظبط نفسها وتغسل وشها من الدم اللى فيه وبعد شوية لقيتها بتقولى من جوه انتى هتدوسى عليا يا ستى فقلتلها طبعا يا حيوانة امال انا جايباكى اشاهد جمالك فلقيتها طالعة من الحمام وهى بالبكينى بتاع الصبح بعد عاملة شعرها وفرداه وحاطة مكياج ولا البرنسيسات وجت نامت جنب السفرة عندى وقالتلى انا تحت امرك يا ستى فقمت من على الكرسى ودست على كل حته فى جسمها اللى كان كله مطبات وحفر من كعب جزمتى الصبح وفجأة وانا فوقها تذكرت انى مادستش خالص على دماغها فقمت ووقفت بالصابوه بكل تقلى فوق دماغها وقعدت افعص فى مناخيرها وبعدين نزلت على صدرها وابتديت اضربها على وشها بالصابوه وبعدين رحت قالعة الصابوه وطلعت تانى على وشها برجليا وبعدين وقفت برجليا الاتنين فوق خدها اليمين لحد مابقى وشها كله لونه ازرق لعدم وصول الاكسجين وبعدين نزلت من فوقها خالص وقلتلها وانا راجعة من عندك جزمتى اتوسخت نضفيها وجزمتى السودا الجلد هاخرج بيها بكره عاوزاها تلمع وقبل ماتمشى تنشرى الغسيل اللى فى الغسالة وتغسلى الاطباق اللى فى الحوض وسبتها ودخلت اوضتى اتفرج على التلفزيون بعد ما خلصت لقيتها جاية بتستأذن انها تمشى وباست رجلى واديتها الاذن ومشيت تانى يوم كنت فى النادى وانت عارف ان احنا وانتوا بنروح النادى يوم الجمعة واول ما تقابلنا على ترابيزتنا المعتادة لقيتها ما بطلتش بص على جزمتى فقمت انا وهى نتمشى لو تفتكر وقعدنا على ترابيزة لوحدنا بعيدة جنب ملعب التنس حتى فاكر لما بعتوك تندهلنا انا قلتلك تقولهم ان احنا قاعدين لوحدنا شوية وجايين وهناك اتكلمنا ودار الحديث التالى قلتلها :فيه ايه يافريدة مالك من الصبح عمالة تبصى على جزمتى ورجليا كده ليه فقالتلى : لاابدا ياستى ماجى مافيش حاجة بس انا مانسيتش انى انا اللى ملمعالك الجزمة دى بلسانى امبارح وانتى النهاردة بتهزرى وتتكلمى عادى وتقوليلى يامدام وامبارح كنتى بتقوليلى يا كلبة ويا حيوانة فقلتلها :انتى اللى نسيتى وقولتيلى يا ستى ماجى دلوقتى مع انك كنتى جاريتى امبارح بس ولا تحبى ادوس عليكى دلوقتى قدام الناس كلها فردت وقالت :عادى صدقينى ماعدتش تفرق (وكان صوتها فيه نبرة حزن رهيبة )تصدقى انا انا كنت هاقولك ياستى ماجى وابوس ايدك قدامهم فقلتلها :يافريدة ماتاخديش المواضيع قفش فى ايه لكل ده وانتى حزينة قوى كده ليه حصل ايه لده كله يعنى حد عرف حاجة حد نقص من كرامتك حاجة وانتى شفتى اهو قدام جوزك وعيالك وقدام الناس انا باعاملك ازاى بمنتهى الاحترام ولا كأن فيه حاجة يافريدة انا اللى المفروض ابقى قاعدة مرتبكة لانى نفسى ادوسك ونفسى تبوسى وتلحسى جزمتى قبل رجليا وانتى تبقى قاعدة مبسوطة لان الوقت ده بيعدى وانتى مرحومة من العذاب فلقيتها بتعيط جامد وبتقول لى : عارفة يا مدام ماجى امبارح انا عملت كده لانى افتكرت انى لما انام على الارض وامثل دور الجارية الوفيه هتتأثرى وتمدى ايدك وتوقفينى وتقوليلى انا مقدرش ادوس عليكى ...وكنت متوقعاها وانا بابوس وبالحس فى جزمتك انما قلت لنفسى جايز ده هى واخداه بهزار انما مش هتقدر تدوس صاحبتها واختها الكبيرة انما لما نمت فى الارض قدامك لقيتك طلعتى فوقى زى ما يكون ده عادى وكنت باطلب منك تعذبينى زيادة علشان تحسى بيا وانتى ولا هنا ولما مشيتى من عندى انا قلت اكيد هتراجع نفسها وتتصل بيا تعتذر ولما سمعت صوتك فى التليفون فرحت وقلت هى دى ماجى حبيبتى اللى مايرضهاش زعلى ولكنى فوجئت بكلامك وبرضه لحد ماوصلت لباب بيتك ولحد مابست ايدك قلت فى نفسى دى بتهرج واول مااركع قدامها هتاخدنى فى حضنها وتبوسنى وتقوللى سامحينى لكن شفت واتعمل فيا اللى ماحدش شافه ولا حس بيه ...مدام ماجى انتى دستى عليا بجزمتك فاهمة ده معناه ايه واتفتحت فى العياط تانى وبعد ماهديت قالتلى انا عرفت اجابتك على سؤالى ومبروك عليكى جاريتك يا ستى ماجى وقامت وقفت وقالتلى ياللا نروح عندهم ورحنا وقعدنا معاهم وانا مش قادرة اتكلم خالص وخلصت القعدة وروحنا وفوجئت بيك بتتصل بيا وتقولى ان مامتك فى المستشفى وعندها صدمة عصبية والدكتور اللى بيعالجها عاوز يشوفنى وإلى اللقاء فى الجزء الثامن

ستى التى ادخلتنى عالم الخدم الجزء الرابع والخامس قلت اكتبلكم جزئين النهاردة خللى الناس تتبسط ......انا كنت واقف على ميعادى معاها الساعة 4 وده لان جوزها بيشتغل شغلتين ومش بييجى قبل الساعة 11 بالليل كل يوم ......المهم مش هاطول عليكم رحت لها الساعة 4 وكنت مستحمى وحاطط برفان وعلى سنجة عشرة كأن ده يوم عيد عندى وانا نسيت اقولكم ان مش علشان هاشوف رجليها عن قريب بس علشان هاتكلم معاها وهاسمع صوتها وعلى فكرة صوتها ده كان صوت غير صوت الستات كلها نبرته حادة وفيه بحة لذيذة تحب تسمعه ...فتحت الباب وانا باسلم عليها حاولت اسحب ايدها لكنها شدتها وبصتلى بغضب وقالتلى احنا قلنا ايه ؟؟؟ وحتى لما حاولت اقعد على الارض زعقتلى وقالتلى قوم اقعد على الكرسى ياتروح بيتكم وماتورنيش وشك تانى خالص فقمت وقعدت على الكرسى وقعدت ساكت كمن نزل عليه سهم من السما وابتدت الحديث وكان كالأتى ستى ماجى :انت شفت ماما وهى بتسلم عليا فى البيت عندكوا صح؟ انا :اللى شفته ياطنط ماكانش سلام واللى سمعته ماكانش كلام بين اتنين صحاب ستى ماجى :ياااااااه ده انت كبرت قوى يا ماجد وانا مش واخدة بالى .....انت بقى عاوز ايه بالظبط انا : عاوز اكون خدامك وتحت رجليكى وتدوسى عليا زى ما بتعملى فى ماما ستى ماجى : وليه ده كله انا : باحب كده قوى ومجرد التفكير فيه بيجننى وانا فعلا جربت ولما كنت بابوس رجليكى كان ممكن اعمل اى حاجة فى الدنيا وافضل كده على طول ستى ماجى : بس انا مش باحب كده انا : ازاى ......امال بتعملى كده مع ماما ليه ؟ ستى ماجى : ماجد يا حبيبى عندك استعداد تفهمنى ولا انت عاوز تبقى عبد وخلاص انا : لا هافهم ستى ماجى :بص يا ماجد انا هاحكيلك حاجات حتى مامتك ماتعرفهاش لحد دلوقتى وارجو انها تفضل سر بيننا وزى ما اعتبرتك كبير وحكيتلك انا عاوزاك تطلع كبير فعلا وتوعدنى ان مافيش حاجة هتطلع بره الاوضة دى انا : اوكيه ستى ماجى :انت عارف ياحبيبى انى اصغر من مامتك بكتير واجمل منها بشهادة الجميع وقبل ما ابوك يتجوز امك انا كنت باحبه ونفسى اتجوزه وحاولت كام مرة وانا مراهقة انى الفت نظره ليا لكنه كان بيتجاهلنى لانى كنت بالنسبة له عيلة صغيرة المهم اتجوز امك وكنت باكرهها من قبل ما اشوفها وراح عاش فى بلد امك ومرت السنين وانا اتجوزت وجيتوا عيشتوا هنا من 4سنين وبالصدفة طلع ابوك مدير جوزى واتعرفنا عن الطريق ده وطبعا ابوك مفتكرنيش ومش عارفة ليه طلع فى مخى انى عاوزة احط امك على الارض وادوس عليها بجزمتى كانتقام منى لتفضيل ابوك واتنهدت بطريقة جامدة وقالتلى مش هتصدق ان ده فعلا اللى قلته فى اول مقابلة لينا وكانت مامتك عازمانا فى البيت عندكوا وكانت عاملة اكل باحبه قوى فقلتلها ياسلام يا مدام انا كان نفسى فى الاكل ده من زمان قوى فقالتلى بالهنا والشفا ونفسك فى ايه تانى وكنت لوحدى انا وهى فى المطبخ عندكوا فقلتلها نفسى احطك فى الارض وادوس عليكى بجزمتى وصدقنى معرفش ازاى الكلام ده خرج منى المهم لقيتها مصدومة وقالتلى بتقولى ايه فقعدت اغلوش والموضوع عدى على خير المهم بعد كده عملتلها البحر طحينة لحد ما بقيت صاحبتها القريبة جدا منها وبقى سرى عندها وسرها عندى ........الغريبة انا لما اتصاحبت عليها لقيتها انسانة طيبة جدا واستحرمت فكرة الانتقام ولكن الشيطان وحش خلانى استغل طيبتها دى تخيل انها كانت بتعملى البديكير والمانيكير بنفسها وكانت بتقلعنى الجزمة وتغسلى رجليا وتدلكهم عادى خالص ولا فى دماغها.......بس انا من جوايا كنت مبسوطة وانا شايفاها كده تحت رجليا ......المهم مرة وهى بتعملى المانيكير سندت رجلى على كتفها لحد ماتنشف ولما خلصت الرجل التانية زقتها ونيمتها على الارض وحطيت رجلى على بطنها بهزار وقلتلها خليكى كده لحد ماينشفوا ......الغريبة انها خدت الموضوع بضحك وقالتلى طيب وقعدت تتكلم معايا عادى فقمت ساحبة الكرسى لقدام علشان تبقى رجلى على صدرها وبرضه ما اتكلمتش واخدت الموضوع عادى ...وهنا سألتها اوعى تكونى متضايقة من هزارى انا بس بأرخم عليكى ....فقالتلى لا عادى يا مدام ماجى انا عاره انك بتهزرى وعلشان كده انا مش زعلانة وعلى فكرة يا حبيبتى انا مش ممكن ازعل منك وصدقينى انا باعتبرك اختى الصغيرة اللى استحالة ازعل منها مهما عملت قلتلها مهما عملت مش هتزعلى منى قالتلى ايوه قلتلها ليه يعنى قالتلى علشان انا عارفة انتى بتحبينى اد ايه وانتى عارفة انا باحبك قد ايه ده احنا بقالنا سنتين اهو مابنخرجش والا نروح فى حتة الا مع بعض قلتلها يعنى لو عملت كده (وحطيت رجليا الاتنين على وشها ) مش هتزعلى منى ايه مش بتردى ليه (وقعدت افعص وشها برجليا ) فريدة انتى ليه مش بتردى وشلت رجليا فلقيتها بتقول ارد ازاى وانتى كاتمة نفسى فقلتلها :هيه زعلتى اكيد قالتلى :لا مازعلتش بس لو سمحتى ماتعمليهاش تانى قلتلها :لا هاعملها تانى وكتير وهتبوسى رجلى كمان قالتلى مدام ماجى لو سمحتى بطللى هزار قلتلها انا مش باهزر قالتلى طيب هانشوف ولما لقيت الموضوع ضايقها ضيعت وتوهت وقعدنا نتكلم فى حاجة تانية وبعد ربع ساعة قالتلى مدام ماجى مش احسن انى اقوم من تحت رجليكى بقى فقلتلها ياااااااه انتى لسه عندك تصدقى كنت ناسية وشلت رجليا فقامت وانتهى اليوم عادى وخرجنا بعد كده وتانى يوم اتقابلنا وكنا رايحين نشترى شوية حاجات من المحلات ولقيت مامتك عمالة تبص على رجليا حتى بعد ماخلصنا مشاويرنا وجينا نقعد شوية فى النادى لقيتها برضه بتبص على رجليا فقلتلها فى ايه يا مدام انتى مركزة على رجليا قوى النهاردة فيه حاجة فقالتلى لا ابدا ده بسبب هزارك التقيل امبارح تصدقى ان ريحة رجليكى لسه فى مناخيرى لحد دلوقتى مع انى استحميت وغسلت وشى كتير فضحكت وقلتلها ده ايحاء بس وبعدين ريحة رجليا ايه ده انا كنت لسه غسلاهم علشان البديكير وانتى اللى غسلاهم ليا بايديكى فقالتلى صدقينى انا باتكلم جد قلتلها يا شيخة ماتقوليش كده ...قولى ان انتى زعلتى منى بسبب الهزار ده فردت وقالت لا و**** العظيم مازعلت بس انا باقولك اللى انا حاسة بيه المهم خلصنا قعدة النادى وقمنا روحنا ولان بيتى قريب من النادى زى ماانت عارف طلعت معايا لان حاجتنا كانت متلخبطة فى الشنط مع بعض فعلشان انا اشيل حاجتى فى البيت وهى تاخد الباقى تروح بيه وبعد ماعملنا كده قعدنا على الكنبة نتفرج على التلفزيون انا وهى وبرضه انتهزتها فرصة واستأذنتها ومددت على الكنبة وحطيت رجليا فى حجرها ورحت انا فاتحة موضوع ريحة رجليا تانى وقلتلها ايه رأيك فى ريحة رجليا دلوقتى فقالتلى انا مش شامة حاجة فقلتلها ياسلام يعنى امبارح ورجليا مغسولة تقوليلى ان ريحتها فى مناخيرك والنهاردة بعد لف 5 ساعات تقوليلى مش شامة حاجة شفتى بقى انك زعلتى فقالت لى صدقينى مازعلتش يامدام ماجى انا بس بانقلك اللى حاسة بيه انا طول الوقت من امبارح للنهاردة حاسة برجليكى بتضغط على وشى وحاسة بريحتهم فى مناخيرى رحت حاطة رجلى الشمال على كتفها لزق فى وشها ورجلى اليمين قدام مناخيرها وقلتلها طيب خدى جرعة تانية وقوليلى ايه رأيك فى الريحة ...راحت قايمة منطورة مرة واحدة وهى باين عليها الغضب فقلتلها وانا لسه مكانى ...فيه ايه زعلتى ...مش قلتى انك استحالة تزعلى منى فقالتلى الهزار مايبقاش كده ومهما كان كل واحد وليه كرامته فقلتلها انا اسفة لو زعلتى منى بس انا باهزر...عادى يعنى فقالتلى وبرضه مافيش اسف بين الاصحاب وانا مش زعلانة وماعاش اللى يخليكى تتأسفى فقلتلها انتى كده بتحرجينى بس عاوزة اقولك حاجة زى مافيش اسف بين الصحاب برضه مافيش حاجة اسمها كرامة بين الصحاب احنا دلوقتى لوحدنا ومافيش حد معانا يبقى نهزر براحتنا فقالتلى يعنى تحطى رجلك فى مناخيرى وتقوليلى باهزر وكانت لسه واقفة فى منتصف الصالة عندى فقلتلها تعالى اقعدى بس علشان نتكلم فقالتلى لا انا كده اتأخرت قلتلها لو مقعدتيش يبقى هاعرف انك زعلانة منى فقعدت بس على كرسى جنب الكنبة فقلتلها لا تعالى اقعدى هنا (على الكنبة ) وحطى رجليا فى حجرك زى ماكنتى قاعدة ولا هاعرف انك زعلتى فعملت زى ماقلتلها وقالتلى لما اشوف اخرتها معاكى قلتلها اخرتها انى هاحطك فى الارض وادوس عليكى بجزمتى فحاولت تقوم ولكنى مسكتها وقلتلها انتى كل حاجة تقومى تقفى فقالتلى يبقى لما سمعت منك الكلمة دى من سنتين ماكنتش سمعت غلط زى ماقلتيلى فضحكت وقلتلها لا سمعتى صح وانا هاشرحلك انا اقصد ايه بس علشان اقدر اتكلم بصراحة عاوزة تفضلى مكانك على الكنبة واحنا بالوضع ده وارجوكى ماتقوميش ولا تقاطعينى الا لما اخلص كلامى خالص وانا اوعدك لو الموضوع ده ضايقك ولا كأنك سمعتيه وانا ولا كأنى قلته واوعدك مش هاهزر معاكى تانى خالص لو ما وافقتيش على كلامى بس ارجوكى اسمعينى واوعى مهما حصل تسيبينى لانى ماصدقت الاقى صديقة واخت زيك فقالتلى عمرى ما هاسيبك مهما حصل او اتقال بس قوليلى انت عاوزه ايه قلتلها انا عاوزة ادوس عليكى واخليكى تبوسى جزمتى وتبوسى رجليا وتخدمينى وتعاملينى كأنى ملكة وانتى الوصيفة او الجارية بتاعتى مش علشان حاجة علشان انا باحب كده قوى واسعد لحظات حياتى لما كنتى بتدلكيلى رجليا وتعمليلى المانيكير او وانا قاعدة وفاردة رجليا فوقك زى دلوقتى وماتتصوريش امبارح انا كان قلبى هيقف من السعادة وانا باهزر معاكى صدقينى يافريدة انا ما اقدرش افضح نفسى واقول كده لاى حد بس انتى اختى واختى الكبيرة وانتى معاكى اسرارى كلها وكنت كاتمة ده فى قلبى ومش قادرة اقوله انا عارفة انه مرض نفسى بس صدقينى انا لو عاوزة اى حد والسلام كان فيه مليون راجل يتمنوا كده ومش اقل من 20ست بس كلهم بيفكروا فى الاخر فى حاجات قلة ادب انما انتى (ومعرفش ليه عيطت قوى ساعتها ومعرفتش اكمل كلامى )فلقتها قامت واخدت ايدى وقومتنى وحضنتنى حضن حسيت فيه انها امى وقعدت تهدينى وانا من جوايا مش عارفة اتكلم الا انى عمالة اقولها انا اسفة اعتبرى نفسك ماسمعتيش حاجة ...انا اسفة وبعد ماهديت وخلصت عياط لقيتها بتقول لي انتى عارفة يا ماجى انا باعتبرك صديقتى الوحيدة واختى الصغيرة وكمان بنتى ومش مشكلة لما الام تبوس ايدين ورجلين بنتها وراحت بايسة ايديا الاتنين ونزلت على الارض وباست رجليا ومش قادرة احكيلك يا ماجد عن شعورى ساعتها كان ايه ودى كانت اول مرة فى حياتى حد يبوس رجليا المهم قامت ووقفت وكملت كلامها وقالتلى انما موضوع انك تدوسى عليا وابوس جزمتك صعب قوى عليا يا ماجى ...انا هاسيبك دلوقتى باى وراحت ماشية وانا من جوايا شعورين متناقضين الشعور الاول بسعادة ولذة ونشوة الانتصار والشعور التانى انى قرفانة من نفسى ومش طايقة نفسى على اللى عملته فى الست الطيبة دى اللى باست رجليا علشان ترضينى وعلشان ماتمشيش وانا متضايقة ...لكن شعور السيطرة عندى كان اقوى وكنت عاوزة اكمل لحد النهاية يتبع فى الجزء السـاس

قعدت على موضوع انى امشى وراها وابوس رجليها كل يوم وهى راجعة من الشغل حوالى شهرين وهى فى كل مرة تبين ليا انها متضايقة ومش بتحب كده لدرجة انى شكيت فى نفسى واللى شفته واللى سمعته بس ما اقولكمش على رجليها وجزمها وريحتهم اللى احسن من المسك واشد من العنبر وطعمهم اللى زى ماتكون بتبوس فى شفايف اجمل بنت فى العالم ......المهم قررت اوقفها فى يوم فى الشارع واتكلم معاها واول ماشفتها قدمت من الجهة المقابلة ليها واتقابلنا وجها لوجه ومديت ايدى علشان اسلم عليها ولما مدت ايدها بوستها وكان هذا الحديث سوف استعمل اسماء وهمية بدلاً من الحروف الأولى ستى ماجى :العفو ياحبيبى ..انت بتبوس ايدى ليه انا:علشان حضرتك تستحقى انك تؤمرى وكلنا نكون عبيد عندك ستى ماجى :عبيد ايه وهباب ايه ياماجد مين دخل فى مخك الكلام الفارغ ده انا :مافيش بس واحدة فى جمالك لازم الكل يبوس رجليها ستى ماجى : ماجد سيبك من الكلام ده انا مش فاضية للكلام الفاضى ده وبعدين مش عاوزاك تمشى ورايا وتبوس رجلى تانى والا هاقول لمامتك انا : هاتقوليلها ايه؟ ستى ماجى : هاقولها انك بتبوس رجلى وايدى وبتمشى ورايا انا : لا قوليلها انى باعمل زيها وباخدمك ستى ماجى :انت بتقول ايه يا متخلف ...مامتك من اعز صاحباتى انا : انا شفت كل حاجة وسمعتكم وانتى بتسأليها ان كانت بتحبك وانتى بتحبيها فاكرة اليوم ده لما انتى كنتى عندنا وكنتوا قاعدين فى الانتريه سوا ستى ماجى : لا ده انت حيوان بجد وان ما سكت دلوقتى انا هاقلع اللى فى رجلى واضربك بيه انا : وانتى عارفة كويس ان انا نفسى فى كده ستى ماجى : ماجد يا حبيبى انت اكيد فهمت غلط او سمعت غلط على العموم يا حبيبى انت لسه صغير على ماتفهم الكلام ده واشكر **** انك عملت كده مع طنط ماجى لان لو عملته مع واحدة تانية هتفضحك او تستغلك اسواء استغلال انا :طيب ممكن اسأل سؤال ستى ماجى: اتفضل ياحبيبى انا : لما انا فهمت غلط هى ليه باست ايدك ولحست جزمتك وباستها فى اليوم ده ستى ماجى : ابدا يا ماجد عادى...عن اذنك بقى انا مستعجلة ومش هاقدر اقف معاك فى الشارع اكتر من كده علشان منظرى انت بقيت راجل كبير دلوقتى وسابتنى ومشيت...لكنى برضه مشيت وراها ورحت اديت نفس طقوس بوس رجليها على السلم وهناك دار الحديث التالى : ستى ماجى : انت ايه يا ماجد مش بتحرم ...ليه يابنى بتعمل فى نفسك كده انا : علشان انا باحب كده وكمان علشان اريح ماما من كتر الضرب ستى ماجى : تانى هتقوللى ماما ...يا ماجد ياحبيبى الموضوع كبير قوى ومش هينفع اشرحهولك دلوقتى تعالى بكره الساعة 4 العصر وانا اقعد معاك واتكلم معاك واشرحلك كل حاجة ..بس من هنا لحد الساعة 4 انا عاوزاك توعدنى انى ما اشوفكش خالص ولا تبوس رجلى ولا ايدى ولما تجيلى البيت برضه مش عاوزة لا بوس ايد ولا بوس رجلين عاوزاك تقعد كده على الكرسى قدامى ونتكلم زى اى اتنين كبار وإلى الجزء الرابع

انا الأن شاب عندى 37 سنة بدأت علاقتى بعالم العبودية وانا عندى 14 سنة على يد سيدة جارة لنا وسوف أرمز لها بالسيدة م وذلك لان احداث هذه القصة واقعية و . جداً وأنا لا أكتب هذا طمعاً فى أى كارما أنما اكتب لأشارك أحد فيما ظللت أخفيه طوال تلك السنوات.....هذه السيدة كانت صديقة لوالدتى وزوجها زميل لوالدى فى العمل وكانت فى هذا التوقيت عمرها حوالى 37 او 38 سنة هى متوسطة الجمال والقامة ولكن تعتنى بنفسها جيدا كأن تلبس أحدث الموضات وتقوم بصباغة شعرها وطلاء أظافرها جيدا وعمل مكياج يتناسب معها المهم لن اطيل عليكم كثيراً فى التفاصيل وسأدخل فى الموضوع مباشرة.....صحيت ذات يوم من قيلولتى على صوت كلام فى الصالة وعندما فتحت باب غرفتى قليلاً تبين لى صوت ستى م تتكلم مع امى ولغرابة الحديث قررت ان اتصنت عليه وأنا فى غرفتى دون أن أشاركهم الجلسة ستى م :ياترى بتحبينى يا ف (إسم والدتى ) د امى :طبعا يا ست الكل هو انا لو مش باحبك كنت استحملت كل ده علشان خاطرك ستى م: انتى فاكره انك بتعملى ده بمزاجك لا يا حبيبتى بمزاجك اعمله غصب عنك هاعمله واشكرى **** انى باحافظ على كرامتك قدام الناس امى :انا تحت امرك ياستى وتاج راسى بس انا كنت عاوزة اسأل حضرتك سؤال ممكن ؟ ستى م :قولى امى :ياترى حضرتك بتحبينى ستى م :بصراحة سؤال غبى قوى انك تسأليه ...يا حيوانة انا بادوس عليكى بجزمتى يبقى باحبك ازاى ...يعنى الجزمة اللى فى رجلى دى ليها كرامة عنك لانها بتدوس فوقك وبتبوسيها وتنضفيها بلسانك المهم بصراحة انا دخت لما سمعت الكلمتين دول وماقدرتش اسمع باقى الحديث وجاتللى ثورة غضب رهيبة وحبيت انى اطلع واضرب الست دى علقة موت و إلى الجزء التانى

ف البدايه اسمي حازم وعندي عشرين سنه ساكن ف اسوان قصتي بدات مع كيرلس او زي م بيدلعوه ب كوكو؛ كوكو بقا ف اولي اعدادي بس ايه عيل كدا ابيضاني وطيزه كبيره و تخين كدا شويه المهم كنت واقف ف الشارع وجاني كوكو ازيك يزوما اهلا يكوكو عامل اايه تمام بقولك يحازم عندك سكس ع فونك انا السؤال نزل عليا زي الصاعقه كدا واستغربت ازاي عيل زي ده يعرف الحجات دي ف رديت عليه وقلتلو ااه عندي قلي ممكن تسمعني قلتلو ماشي بس مش هينفع هنا عشان الشارع قلي امال فين قلتلو فوق ف المندرا بتعتنا المهم طلعنا المندره وفتحت ل كوكو واديتلو الفون عشان يتفرج المهم اندمج هو مع الفيلم وانا سخنت كمان رحت ماسك ايدو وحطيتها ع زبي ملحوظه انا زبي متوسط وتخين شويه المهم حطيت ايدو ع زبي وخليتو يدعكه كدا من فوق المنطلون وهو مفيش اي رد فعل منه فضلنا ع الحال ده شويه لحد ما سخنت اكتر انا رحت سبته وطلعت برا امنت الدنيا ودخلت وقفلت الباب ورحت قعدت جنبه شويه رحت قلتلو ايه رائيك ي كوكو تقعد ع حجري راح قلي مااشي قعدو علي حجري ولقيت طيزو سخنه اوي اوي وانا بتاعي بقا خلاص هيفرتك المنطلون رحت قومتو وقفلت منه الفون وقلتلو تعالي هنعمل حاجه حلوه قلي اايه قلتلو انت تضربلي عشره وانا اضربلك عشره فرح وقلي مااشي قلتلو بس انا الاول قالي ماشي طلعت بتاعي من البنطلون وخليته يمسكه راح قلي انا اول مره امسك زب حد خد بالك المهم قعد يلعب فيه شويه وسالني ليه مش بتجيب قلتلو مش عارف طاب جرب كدا تمصو يكوكو ف الاول رفض وكان عايز يمشي بس انا اقنعته وخليته ب الفعل مص زبي شويه وقعدنا ع الحال ده شويه لحد م جبتهم ف بقو وقعد يكح كحه جامدا وكان عايز يمشي برضو بس اقنعته لما قلتلو دورك و بالفعل استنا وقلعتو المنطلون ال كان لابسه خالص ومسكت بتاعه ال كان عباره عن عقلتين من الصباع وابيض ومنكمش كدا لجوه واول م مسكتو راح نزل لبنه ال هما برضو عباره عن نقطين واترجف وجسمو ساب اول م قام عشان يلبس البنطلون شفت طيزو الكبيره ال شكلها ب صراحه شدني وسخنت تاني وزبي وقف وبقا زي الحديدا رحت عليه وهو طالع ومسكته وقلتلو ان انا لسا مرتحتش بصلي كدا وقلي وانا اعمل اايه قلتلو تعال خليني انزل تاني رفض وفتح الباب وكان هيطلع بس انا شديتو وقلتلو انا لو مرتحتش هطلع اقول ل امك ف ال حصل بينا هو خاف وقلي طاب يلا عشان عايز امشي المهم طلعت بتاعي ومسكو لعب فيه شويا قلتلو بس انا كدا مش هرتاح قلي يعني امصلك قلتلو لا برضو قلي امال عايز اايه قلتلو احطو ف طيزك قلي لا هتعور وبتاع وانت زبك كبير هيعورني جامد قلتلو متخفش انا مش هنيكك انا هحطو بين فرتدين طيزك واحركو لحد م انزل ياما هطلع اقول ل امك وافق هو رحت مسكتو وخليته يوطي ع الكنبه ونزلت البنطلون لحد رجله تحت ومسكت بتاعي حطيتو بين طيزو وقعدا امشيه فوق وتحت لقيت نفسي سخنت اكتر رحت طلعتو وخليته يمص ليا شويه وبعدين وطي تاني. واداني طيزو بس انا المره دي حطيت ايدي ع بقو و كبست زبي مره واحدا فيه صوت بس انا كنت عامل حسابي وحاطط ايدي ع بقو اتريه المعلم بياخد فيها وبيتناك وجاي يعملهم عليا فضلت انيك فيه شويه لحد م نزلت ف طيزو ولبس هدومه ومشي وهنا بقا انتهي الجزء الاول استنوني ف الاجزاء ال جايه

وبعد اما زوجى خرج عشان يشوف صديقه و انا بدات ازبط نفسى و لبست البنطلون القصير الى كان ديق جدا و رفعته لدرجه انى حسيت ان اتقطع من على طيزى و لبست التيشرت الى بحملات من غير برا عشان صدير يكون باين اما اوطى و قدم الى الضيف اى حاجه كان قالى متخرجين إلى اما ابعتلك على الموبايل إنك تخرجة و كان بيفرج الفحل على فيلم دياثه و اول ما بطله الفلم جوزه غمد عنيها و الفحل دخل و مطلع زوبره على فم البطله و زوجها بتصورها زوجة بلبل بعتلك عشان اخرج و اول ما خرجت لقيت الفحل شاف جسمى سخن و قعد يقول آلة زوجى ب الفرنسي زوجتك مزه و زوجة كان يضحك قدمت العصير و خليته يشوف صدرى حلو و بعد اما شربو العصير لقيت زوجى قلى تعالى معايه نروح المطبخ لقيت جيبلى تورتات حلوه جدا على شكل زوبر و كس وشلها حطها على الترابيزه و نده الى صديقه مكنش عايز يقوم عشان زوبره كان ايفرتك البنطلون بتاعه فزوجى بلبل راح جابه و زوجى قال هب بات زيتويو 🥳🥳 و طفيت الشمع قبل ماقطع التورته لقيت زوجى بيقول كل سنه وانتى بخير حبيبتى و بسنى على خدى و فى فمى و صديقه مد ايده وقال ب الفرنساوى و زوجى ترجم ليه عيد سعيد و بنسى فى خدى وزوجى قطع التورتا و جاب للفحل من التورته الكس وكان بعم الفراوله و فانيليه الى فى التورته و انا جبلى من التورته الزوبر كان بالشكولاته و طرفه عليه فانيليه الى فيها و زوجى خد قعه بيضه من على الزوبر الى فى التورته معايه انا قعت الحس فى التورته و الفحل قعد يلسى التورته بعد اما خلصنا لقيت زوجى جبلى هديه فى صندوق صغير قالى افتحهيا و شوفي اتعجبك فاول مافتحتها لقيت قميص بيبى دول لونه احمر و اندر اسود قالى جربيه و ورينى ايكون حلو عليكى ولاه نغيره لو كبير انرجعهم قولت بعدين قالى الوقتى احسن فدخلت الاوضه لبسه الاندر لقيه مش مدارى اى شى إلى خرم طيزى بس ولبست القميص لقيت جامد ندهت لزوجى قالة تعالى نشوفه هنا احلى وانا خارجه بص على الأرض و محروجه شويه لقيت الافريقى بيكلم و زوجى بيضحك قولت بتضحك ليه مش حلو قالى لا ده بيقول امراتك مزه المفروض تكون مكان البنت الى فى الفيلم ده ضحك و قولت له شكرا على الهديه دى بحبك حلوه اوى قالى و صديقى قالى هو جايب هديه بسيطه بس اقفل عينك عشان يفاجاك فزوجى جاب اشرب من بتوعك وحطها فى عينى و خلانى اقعد على الكنبه على وضع كلب و بعد شويه لقيت زوجى مستعده تشوفى هديتك قولت هى حلوه قال انا حاسس انى اتعجبك واحد اثنين ثلاثه ،،،،،، اكمل بعدين و يريت الى مسوؤل على الموافقه و النشر يمضي القصص بتعتى على بعض عشان كل دول قصه واحده و مش عارفه اكتبها على بعضها و شكراااا ويريت يكون فى تفاعلات كتير و بشكر كل ما قراء قصص و اتمنى اوصل ليكم كلى الى حصل ليه من تجارب انا و زوجى الديوث عليه

ألو الو يا حبيبى الفحل وصل يا حبيبتى لسه حبيبى معلش حبيبتى انتى عارفة ظروف الشغل لولا كده كنت لازم اكون معاكى ولا يهمك حبيبى هنكون مع بعض فى التليفون وانتى لابسة ايه يا حبيبتى -لابسة زى ما قلت لى حبيبى قميص النوم الأسود الشفاف و تحته الطقم الجديد السنتيان الاحمر والاندر فتلة الأحمر اكيد يجنن عليكى لازم تصورى صورة وابعتيها اتصورت اهو وبعتها اوف جامد اوى عليكى الفحل وصل حبيبى طب رحبى بيه حبيبتى يخرب عقلك اتعرفت عليه فين ده صدفة اجمل صدفة ده زوبره طويل اوى حبيبى عشان يمتعك يا حبيبتى فعلا ممتع اوى ده هجم عليا وقطع لى القميص والطقم وبقيت عريانة ملط و انا بمص زوبره حبيبى وبلحس بيضانه بشفايفى وهو بيعمل ايه انا بمص زوبره وهو بيلعب فى بزازى ..اححح....نيمنى على السرير وبيلحس كل حتة فى جسمى بلسانه ...اوف ...احححح.... هو دلوقتى بيلحس كسى حبيبى ومادد ايده بيلعب فى بزازى اححححححح بيفتح كسى بصوابعه وبيلحس زنبورى اوى ...احححححح .....ممتع اوى حبيبى اوف خلانى انام عكس انا امص زوبره وهو بيلحس كسى و.......اه اه ايه مالك حبيبتى ؟ حط صباعه فى طيزى ..أه احححححححح خلاص مش قادرة نزلتهم وكسى اتبل تعبت اوى اوف اه اه اااااااااااااااااه احححححححححح ايه حبيبتى حصل ايه نام على ضهره وقعدنى على زوبره ..زوبره طويل اوى حاسة ان زوبره وصل من كسى لزورى ...اه اه احححححح هيجتينى اوى زوبر جوزك حبيبك وقف اه زوبره حلو اوى ..متشكرة حبيبى انك جبتلى الزوبر ده احححححح صوت الفحل عبر التليفون : مراتك كسها حلو اوى يا معرص ...كسها ضيق وممتع اوى اوى نيكها يا فحلنا ..نيك مراتى اوى ..نيكها جامد ومتعها ..انا بحبها تتمتع .... اه اه مالك حبيبتى خلانى اعمل وضع الكلبة وبيحط زوبره فى كسى من ورا حبيبى صوت الفحل عبر التليفون : سامع يا كسمك ..سامع ..ده صوت لحم مراتك اللى بيطرقع اسمع يا ديوث صوت لحمها .. اسمع يا معرص صوتها وهى بتصرخ من زوبرى يا خول .... وانا بنيك لحم مراتك اسمع اهات مراتك وانا بنيك شرفك يا ديوث على سريرك احححححححححح الحقنى يا حبيبى .. مش قادرة ده بينيك جامد اوى ..اه اااااه ...الحقنى ..الحق مراتك كسها اتهرى نيك .... صوت الفحل عبر التليفون : بس يا لبوة يا نجسة ..انا لسه بقول يا هادى ........انا هفشخ كسك النهاردة يا بنت المنيوكة يا وسخة احححححححح حرام عليك براحة عليها يا دكرنا بس يا كسمك ..اسمع مراتك وهى بتتناك وانت ساكت حاضر حاضر يا دكرنا ....... ااااااااااااااااااااااااه مالك يا حبيبتى خرج زوبره من كسى وحطو فى طيزى ...جامد اوى مش قادرة مش قادرة ..حاسة انى اتفشخت اححححححححح زوبره كله دخل فى طيزى ...خليه يجيب لبنه بقى ..انا تعبت اوى هات لبنك يا دكرنا صوت الفحل عبر التليفون : سامع صوت مراتك بتتلوى من اللذة وجسمها بيترعش ازاى ..عاوز انزل لبنى فين ؟ اححححححححح.. نزله فى طيزها خخخخخخخخخخخخ ... لبنى نازل اهو فى طيز مراتك يا ابن الشرموطة .... احححححح..غرق طيزى لبن يا حبيبى طيب حبيبتى اوعى تستحمى لغاية ما اجى ... عاوز اشم ريحة كسك وطيزك ولبن دكرنا مغرقها حاضر يا حبيبى يلا روح بقى عشان زوبره وقف تانى وعاوز يعمل معايا واحد تانى ويجيب فى كسى .. مش عاوزة اتكلم وعاوزة اركز فى النيك ...محتاجة احس برعشة زوبره فى كسى وهو بينزل لبنه حاضر حبيبتى .. بس لما اجى هتحكيلى بالتفصيل مع السلامة مع السلامة يا قلبى .