القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. قصص قصيره بقلم مستر زد ١- قصه غريبه القصه عن فتي بعمر ال٩ كان غير جميع الاطفال من سنه لا يحب ان يصادق الفتيات ولكن لم يكن يعرف لماذا وكان جميع الاطفال يتنمرون عليه لانه ضعيف مثل الفتيات لكنه لم يستسلم وظل يحاول ان يثبت انه ليس ضعيفا لكنه لم يفلح في ان يصبح اقوي ومع مرور الوقت اصبح بعمر ال١٢ ولم يكن ينظر للفتيات مثل اصدقاءه فبدء اصدقاءه بالملل منه لانه لا يحب الفتيات وهو خجول مثل الفتيات لذلك هجره جميع اصدقاءه واصبح وحيدا فبدء ان يفعل ما كان يفعله اصدقاءه بعمر ال١٣ عندما كان في الصف الثاني الاعدادي فبدء بشرب السجائر لكي يكون مثلهم ولا يحس بفرق وفعلا بدء بمصادقه اناس جدد لكن كان يظهر شيئا غير الذي في داخله ولم يكن يحب ما يفعله لكنه ظن ان هذا افضل من الشعور بالوحده ولكنه كان مخطئ فقد بدء في طريق ليس له وفي عمر ال١٤ اكتشف انه يحب صديقه في المدرسه وليس حبا عاديا بل حب مثل رجل وفتاه ولكن لم يتقبل الفكره وجلس يفكر في تغيير حبه واقنع نفسه انه يحب ابنه عمه لكن هذا لم ينجح ولكنه ظل يقنع نفسه انه يحبها ولكن عندما غاب صديقه لمده شهر كان قلبه يؤلمه وعندما تغيب ابنه عمه بالشهور لا يفتقدها وبعدها عرف انه لا فائده وهو يحب صديقه فبدء بالبحث علي الانترنت وعرف ان هذا ميول وهو يسمي مثلي وظل سنه كامله حتي اتمم ال١٥ يقرء عن المثليه واقتنع بفكره انه مثلي واكتشف ان افضل طريقه لكي يعبر عن حبه هي ان يقول لصديقه ويري رد فعله لكن مع ذلك لم يفعل هذا خوفا علي ان تنقطع علاقتهم كصديقين اذا رفض وحينها حاول مجددا رفض فكره المثليه وانه يحب ابنه عمه فبدء بشراء هدايا لابنه عمه ليقنعها بانه يحبها ويقنع نفسه انه سيحبها فيما بعد لكنه اقتنع انه يعيش في مجتمع لا يحب المثليين ولا يريد ان يعيش حياته في الخفاء وبدء يفكر ان يترك المنزل مده سنه كامله وفي خلال هذه السنه ظل يقرء قصص عن المثليين ويشاهد افلام للمثليين تحكي عن قصه حياتهم وكيف تعاملو مع الامر لكي يواجه العالم بأكمله ويقول له انه مثلي لكنه اكتشف ان حياته ستتدمر في بلده لان المثليه جريمه يعاقب عليها القانون بالسجن لذلك قرر انه سيحب احد في السر ويتقابلو دائما بسريه تامه ولكن لم يجد هذا الشخص واكتشف ان كل المثليين الذين في بلده الاغلبيه لا تهتم بالحب ولكن يهتمون بالعلاقه الجسديه اكثر وبدء يشاهد افلام اباحيه تخص المثليين فشعر بشعور جميل جدا لم يكن يشعر به عندما يشاهد الفتيات وعندها كانت اول مره يكتشف انه بالغ وكان هذا في ال١٥ ومر الوقت وهو يمارس العاده السريه حتي وصل لل١٦ وبدء بقراءه قصص عن اشخاص مثليين ومغامرتهم في حياتهم وكانت تعجبه الفكره جدا ولكن لم يكن يعرف كيف يفعل مثلهم حتي قرء قصه كاتبها يتكلم عن تجربته مع برنامج للمثليين وحمل الفتي البرنامج وبدء بمكالمه الاشخاص وبحكم سنه الصغير كان الاشخاص يحبونه علي البرنامج ولكنه لم يكن يقابل احد كان يتكلم معهم فقط وبدء يكمل حياته في منزله كرجل طبيعي وعندما يكون وحده يفعل ما يريده من غير ان يراه احد ولكن وفي يوم من الايام عندما اكمل ال١٦سنه ونصف قرر ان يقوم بممارسه الجنس وقام به فعلا مع رجل وكان افضل يوم في حياته لانه كان متشوقا لهذا اليوم منذ زمن طويل ولكن تعرف بعدها علي اشخاص سيئين وبدء بشرب المخدرات والخمر وقبل ان يتم ال١٧ قرر ترك بيته ولم يعد الي الان ولكن ما سيحدث فيما بعد سأكتبه هذه القصه كتبتها لافصح عن نفسي لأمي اتمني ان تعجبكم واريد رأيكم في حياتي واريد ان اعرف هل ارسل لها القصه ام لا وانا حاليا تارك البيت
  2. الجو بارد اصعب يوم منذ تركت بيت امي وعشت في الشارع من 4 شهور تقريبا.. حاجتين الآن مخلييني مش قادر اقف البرد والجوع.. آخر وجبة اكلتها من يومين من ماكدونالدز.. حياة الشارع صعبة جدا كنت اضطر احيانا لسرقة محفظة مثلا كي استطيع ان ااكل مع عدم رضائي عن ذلك تماما.. او امسح زجاج السيارات .. ومسح الزجاج لا يكسبني كثير لأن أصحاب السيارات يعطوني فكة قليلة وهم متضايقين مني جدا .. وكمان لما تغير الجو واصبح شتاء الزبائن لا يريدون مياه على الزجاج الاماميللسيارة لأن البرد يحوله الى ثلوج.. ومما يزيد الموقف صعوبة كمان أن مدينة دالاس تنتظر عاصفة ثلجية بين الللحظة والاخرى .. تذكرت العام الماضي لما أتت نفس الظروفالجوية هذه ما كنت اشعر ببرد شديد مثل الي اشعر به الآن كيف اتصرف ؟ اوصف لكم نفسي انا ولد ناعم جدا شكلي جميلجسمي ناعم وده كان بيخليني دائما اتعرض للتحرش سواء من زبائن امي قبل ما اتركالبيت او من الاولاد في الشارع او من الرجال الييرتادون الشوارع ليبحثوا عن المتعة مع الصبيان مثلي .. شعري طويل وناعم كستنائي عيوني ملونتان ابيض البشرة بياض ثلجي رغم سمار بشرة ابي الذي لم اراه الا في الصور لككنه طبعا غير مستغرب لان امي كانت كل ليلةفي احضان رجل شكل.. رءيت زميلي الان الذي ينام جانبي في احداركان الحديقة المنعزلة يقف في الشارع ثم مرت سيارة السائق تكلم معه دقيقة وركب معه وانطلقت السيارة وانا طبعا عارف دلوقت ماذا يفعل السائق معزميلي خصوصا انه كان دائما يدعوني لفعل ذلك ويقول لي انها وسيلة سهلة للحصول على المالمن محبي الاولاد وكان دائما لما يرجع من رحلاته هذه يحكي ليايه الي حصل بينه وبين الزبون الي كان معه بالتفصيل الممل وهو مهتاج وكيف مصوا لبعض وكيف نيمه على ظهره ورفعرجوله واعطاه الزب المتين وملء امعاؤه بالمني وبالطبع كنت اتهيج انا ايضا لكني كنت اقاوم وبدءت مقاومتي ديه تقل بفعل حركاته معي مثلان يضمني اليه ويبوس شفايفي ويحسس علىجسدي ويمسك لي زبي ويداعبه كنا ندفء بعض في هذه الاجواء الباردة وما ذهبت معه لابعد من ذلك.. لكني بدءت افكر هل استجيب لدعوته هذه والبي رغبة الزبون الي كان عينه مني عندمارءاني مرة مع زميلي وكان يريدني وقال له وهو نقل لي رغبته هذه وكان يءكد لي ان الرجل بيعد اني لو قضيت معهليلة في فراشه هيجزل لي العطاء ويقضي على جوعي بدءت افكر ها اعملها؟ ممكن اتنازل من اجل الطعام قلت ما بدهاش ونويت اجرب .. بصيت على الشارع كي اتءكد على خلوه من ضباطالبوليص ووقفت منتظر احد يرغب في كي اركب معه وانا خايف جدا وكل اجزاء جسمي تخبط في بعض من البرد والخوفمن ما انا مقدم عليه.. سيارة تهدء سرعتها وقفت امامي ما هذا انه سائق لم يحلق شعره وشعر ذقنه منذ اسابيع شكله رث ومنظره مرعب القيت نظرة داخل السيارة زجاجات بيرة وعلب سجائر فارغة والسائق مطلع زبه غير منتصب قال لي تركب؟ قلت له كم تدفع ؟ قال 20 دولار .. شيء بداخلي قال لي اهرب لا تركب مع ذلك الرجل شكله شرير ويخوف اموت من الجوع افضل لي من ان يقتلني بعد ما يءخذ وتره مني .. جريت مبتعدا عنه وعبرت الشارع ومشيت شوية .. سيارة ليموزين فارهة تقف امام الفندق الكبير وينزل منها رجل يبدو نجم سينيمائي .. ممثل تلفزيوني .. او رجل اعمال .. من هيءته شخص مهم وهو يغلق باب السيارة سقطت ورقة امام قدميوانا اقف في اركن.. التقطتها سيدي سيدي هذه الورقة سقطت منك.. اخذها من يدي ووضعها في جيب معطفه الطويل وتفحصني بنظراته.. ماذا تفعل ايها الصبي في الشارع في هذا الوقت ؟ وما تلك الملابس الخفيفة ؟ انت كده ممكن تصاب بالتهاب رئوي ؟.. قلت له انا ساموت من الجوع قبل ما يقتلنيالالتهاب الرئوي .. قال لي ما رءيك بوجبة ساخنة ؟ هزيت رأسي موافقا وقلت ياريت.. تبعته الى داخل الفندق توقف عند عامل الاستقبال قال له هل ارسلت لي الاشياء الي طلبتها ؟ قال له نعم يا سيدي وعينيه مثبتتان عليا اعطاه 100 دولار وقال له انت ما شفته قال له ما شفت مين وابتسم .. وفي المصعد كنت افكر اكيد الرجل فهم اني طفل شارع ابيع الجنسللاثرياء وزمانه بيتخيلني الآن نايم تحت توم .. عندما دخلنا للجناح ادركت ان كل شيء فيه على اعلى درجات الرفاهية مش زي الموتيلات الرخيصة التي كنت انزل فيهامع امي احيانا.. توم قال لي قائمة الطعام هناك اختر منها ماشئت وانا سااخذ دش واعود لك وانا ابحث عنها لمح الورقة حرفها خارج من جيبالمعطف وتوقعت انها شيك بصيت في القائمة ما فهمت شيء لقيت برجر وفراخ لكن ما عرفت ايه اطلب.. وكنت متوقع ان توم هيرجع لي عاري ولكنه مافعل .. سءلني ها اختارت الطعام؟ قلت له لا مسك التليفون وطلب من الروم سرفيس نيويوركر استيك مشوي ومكرونة اسباكتي بالسوس الاحمر وبطاطس مقلي وشاي بارد وتشيز كيك من كل حاجة 2.. والتفت لي ما اسمك؟ ويلي من فين؟ من OakCliff الجنوبية غريب انا اعلم ان البيض في Oak Cliff قليلون.. ابتسمتوقلت له نعم قال لي انا من نفس البلدة.. طيب يمكنك انت كمان ان تقوم تأخذ دش حتى يءتيالاكل واعطاني روب وقال البسه بعد الدش بدى عليا القلق لان الروب معناه اني هالبسه دون اي ملابستحته.. فهمني وقال لا تخاف مش هاخليك تعمل شيء لاترغب به انا لا اغتصب احدا.. ودخلت للدش اغسل اربع شهور من الوساخة الناتجةعن قلة الاستحمام.. وخرجت لقيت الاكل وصل وتوم قال لي ان العاصفة الثلجية بدءت بالفعل.. ورفع الفويل من على الاطباق فقلت بفرح وااااو ديه اكبر قطعة لحم شفتها في حياتي.. قال لي هي اكبر وجبة في القائمة واختفى دقيقة ورجع لابس روب مثلي وجلس يءكل معي.. ثم سءلني ايه حكايتك؟ انت مين؟ ولك كم في الشارع؟ وليه تركت البيت؟.. منذ4 اشهر وكالعادة بسبب تحرشات ومضايقات زبائن امي.. نظر لي وقال اعتقد زبائنك قليلين في الشتاء ؟ نظرت بغضب وقلت لا انا ليس زي ما انت فاكر انا كنت احصل على المال بطرق اخرى ونزلت من عيني كم دمعة جرحني تلميحه ما كنتش عاوزه يعاملني كده او يفكر اني هكذا.. قال لي كم عمرك قلت 13 قال لي شفت فيلم PrettyWoman قلتله لا ايه فيلم حلو؟ وانا امسح دموعي.. قال بعض الناس يحبونه لأنه نهايته سعيدة .. ما رءيك تجلس معي كم يوم؟ قلت له كم يوم؟ قال نعم وهادفع لك قلت كم؟ قال 100 دولار في اليوم نظرت له متردد قال 200 قلت له متفاجء 200 ؟ دول كنت المع بهم سيارات لمدة شهر يمكن قال 300 دولار آخر كلام بس ما اشوف دموعك مرة اخرى.. قلت بفرح اوك اوك اتفقنا جاء له تليفون وبدء يتكلم وانا رحت انظر من النافزة الشارع يبدو بعيد لكن اللون الابيض يكسو كلالمنظر امامي الثلوج غطت المدينة فكرت ماذا لو انا لسة في الشارع اكيد كنتانتهيت.. خلعت الروب ونمت على السرير سرير كبير ومريح قلت هو ما دفع لي شيء ماذا لو ما دفع؟.. امي كانت تءخذ الفلووس مقدما لا لا شكله طيب واكيد هيدفع.. ماذا لو كنت ركبت السيارة مع الرجل المرعب؟ اكيد كان اغتصبني ويمكن كنت الآن في عدادالمقتولين .. قطع تفكيري احساسي به يرفع الغطاء وينام جنبيبعد ما خلع الروب لامس جسمه جسمي كلانا عراة نمت على جنبي ووضعت رأسي على كتفه ولامست يدي صدره غريب ليس هناك شعر كثير والاغرب ان زبي قام واكيد حس به هو لانه لامس فخذه نزلت يدي لبطنه عند سرته ما هذا معقول ديه رأس زبه؟ شكل زبه كبير جدا طالما واصل لسرته.. مسكته في يدي بدءت احرك يدي عليه صعودا ونزولا دقيقة تقريبا وحسيت بنفسه زاد وبدء ينزل شعرت بالبلل بيدي كان نفسي اشوفه جاب منديل من العلبة ومسح صدره وبطنه ثم مسح يدي وقبلها اأه شكله من عشاق نيك الصبيان خلاني انام عى ظهري ومسك زبي وبدء يحرك يده عليه حتى بلغت نشوتي اول مرة انزل بواصطة شخص آخر وضعت رأسي على كتفه مرة اخرى وما حسيت بنفسيالا في الصباح .. حسيته يتحرك بالراحة وراح الحمام نظرت اليه وهو عائد انه وسيم فوق ما كنتاتوقع وشفت زبه المتدلي يبدو عملاق فعلا ابتسم هو لما لاحظ اني انظر لزبه.. وجلس ووضع يده على صدري وقال انا طلبت الافطار هل تريد الروم سرفيس يشوف ولد زي القمر عاري في سريري؟ قمت دخلت الحمام وانا راجع لقيته ينظر لجسمي بتفحص التقطت الروب من جنب السرير ولبسته لأن لبسي كان في الحمام ولكنه متسخ جدا.. وجاء الافطار شكله طالب الي في المينيو كله بيض معمول بثلاث طرق وسوسيس وتوست ووافل وعصير وفواكه وقهوى ولبن.. اكلنا وجلسنا على الكنبة تأخذ قهوى؟ قلت له نعم صب لنفسه وصب لي ووضع كريمر وبدءت اشرب وعجبتني جدا وضع فخذه على الكنبة فبان زبه الكبير فسءلته انت متزوج؟ قال لي لا البنات عندي للحمل والوضع فقط انا شخص يسافر كثير قلت له مع ان زبك كبير اكيد البنات بيموتواعليك وضع القهوى واخذ قهوتي مني وحملني للسرير ونام جنبي وذبنا في قبلة ساخنة ومددت يدي لزبه امسكه ثم نزلت رأسي وبدءت امصرأس زبه وفمي يءخذ جزء قليل من زبه بدءت احس في فمي بطعم قطرات تنزل من زبه كان طعمها جيد مش مزعج ابدا.. دفعني ونزل هو لزبي وبدء يمصه اووووو شعور لا يصدق فضل يمص لي حتى انزلت في فمه ولما آتتنيالنشوة غطيت وشي بيدي قال لي لا لا تغطي نفسك مني انت جميل جدا ولا تضع يدك على وشك.. احتضنني وقبلني ثم نزلت لامص له مرة اخرى وفضلت امص وامص لاحظ هو ان المص بدء يعجبني وبدء يصل لنشوته وينزل لبنه اول دفعتين في حلقي وانا ابلع وملء فمي بلبنه وبدء يخرج من فمي وانا ابلعلكن مش لاحق اكثر بكثير من الي نزله امس رءيت على وجهه ابتسامة رضى نمت جنبه واحتضنني من الخلف ويده على صدري وزبه في طيزي لكن ما دخل اشعر به بين فلقاتي توم .. هو انت هت…؟ قال لي انت عاوز؟ قلت له انت هتدفعفلوس يبقى تعمل كل ما تريده قال لي انت جميل جدا يا ويلي وشكلي كده هأقع في حبكوباسني من رقبتي .. وأتمنى اعمل معك كل شي لكن كمان مش هاعمل معاك حاجة الا لما تكونانت عاوز تعملها لن اغصبك ابدا .. وقتها انا لفيت له واعطيته حضن دافء واعطيته بوسة توم انا قبل كم يوم ما كان في بالي ابدا انياعمل مثل تلك الحاجات بل بالعكس كنت اقاوم ذلك بشدة وامس فكرت اركب سيارة مع رجل قظر ولكن في آخر لحظة تراجعت الى ان وقع الشيك امامي.. انت عارف انه شيك يا ويلي؟ نعم شفته هنا لما طلعنا هل تعرف بكم هذا لشيك؟ لا .. بنصف مليون دولار بجد؟ بالفعل هو بنصف مليون دولار وكان يمكنك ان تسيله ولكن رجعته لي وتركت لك المحفظة في الحمام فيها آلاف وما مديت يدك عليها توم انا مش لص ولا شرموطة كمان .. اوانا ما امارس السكس مع عاهرات ولا اعطيك فلوس عشان امارس معك السكس .. أمال ليه تعطيني فلوس؟ لأنك هتقضي معي وقت تستحق عنه مقابل واريد صحبتك ولأني خفت عليك من البرد الشديد الي كان ممكنينهي حياتك ويلي انت مش زي اطفال الشوارع العاديين انت طفل شارع ذو مواصفات جيدة وما كان يجب انتكون هكذاه وكمان طيزك احلى طيز شفتها.. لفيت رأسي واعطيته بوسة قال لي ليه البوسة ديه؟ قلت له عشان انت قلت اني طيزي جميلة انت فعلا طيزك روعة وانت يا توم تمتلك اكبر زب شفته في حياتي ونزلت اتفحص زبه عن قرب ومصيته شوية بدءت استمتع بزبه في فمي طعمه ودفءه ونعومته كلهم عاجبيني ولحست له بيضاته ودخلت احدهما في فمي جذبني هو واعطاني بوسة ساخنة ومص لساني ومصيت لسانه ودخل زبه بين فخوذي اوه من كبر حجمه واصل لطيزي مع شعوري بالمتعة من احتكاك زبه تحت بيضاتي ومن ملمس كامل جسمه بكامل جسدي واحتضنني بشدة وتقبيل ولحس لكامل وجهي وانا ذايب في حضنه وبدء شعوري بالرغبة للمتعة مع توم يزيد وبدءت أتمنى ان ينيكني وفجءة قام .. ويلي ي**** بنا نتمشى شوية لا ما اقدر ليه ؟ على حد علمي رجليك مش مكسورين.. قلت له اه بس لبسي هيخليك مش فخور بي اوي قال امام الفندق محل هندخل نجيب لك لبس قصدك محلات ساكس؟ اه بالضبط هههه يبقى هتدفع كثير جدا وكل الي هتعطيه لي مش هيكفي.. ويلي اسمع الكلام فعلا نزلنا شفت اللوبي بتاع الفندق مليءبالناس وبه ديكورات الاحتفال بالكرسماس.. في الشارع كل الناس سعداء الكرسماس اجواءه مخيمة على الجميع عموما انا ما اشعر به لأن ما حدش هيجيب لي هداية دخلنا المحل فرد الامن سلم على توم ونظر لي وكأنه ينوي اعتراضي ومنعي من دخول المحل.. توم قال له اني معه اعتذر الرجل وقال له أؤدي عملي دخلنا قسم الاولاد والمسؤول عن القسم نظر لي نفس النظرة مكتوب اسمه على النيمتاج روجار قال لتوم هو يحتاج كل حاجة توم نعم بالضبط كده اخذشوية قياسات وجمع لي الملابس ودخلنا غرفة القياس وقال لي اخلع ملابسك خلعت وبقي الأندروير فقط اشار لي بيده اناخلعه ترددت بحرج .. قال لي ده مش اول زب صبي اشوفه وخلعت فتح أندروير وسندت على كتفه وهو يلبسه لي ولمس طيزي وقال رائعة قلت له شيل ايدك قال تعرف JuliaRoberts ابتسمتوما علقت لاني ما اعرفها ولما لبست خرجت وسءل توم عن رأيه أشار بيده وهو يتحدث في التلفون ممتاز وأشار له ان يحضر طقم آخر وجابه كان قميص ورابطة عنق وبنطلون وجاكت وطقم ثالث .. خرج توم مع روجار يدفع الحساب سمعت روجار يقول له انت رجل محظوظ.. خرجنا من المحل سءلت توم مين JuliaRoberts؟ قال لي ليه بتسءل عنها قلت له لان روجار سءلني تعرفها ؟ ضحك توم لدرجة ان بدءت الاكياس تقع من يده وجمعها توم قال لي هي في فيلم Pretty Woman اشار لي بالكيس الي فيه ملابسي القديمة وقالهل تريد الاحتفاظ به أم نتخلص منه بسرعة قلت له لا لا استنى طلعت من جيب البنطلون القديم طوق وقلت له ده طوق الكلب با انه كلبي .. هو صحيح مات اعتقد ان امي سمته لكني اريد الاحتفاظ به.. رجعنا لالفندق اعطاني ايباد وقال لي تفرج على الفيلم اناحملته لك تسلى به شوية وبدء ينهي اعماله ولما شفته فهمت ان جوليا روبارت كانت شرموطةبالفيلم فهمت نظرات حارس الامن وتعليق روجار بعد مالمس طيزي وقال لتوم انت محظوظ كلهم فاهمين ان توم بيعمل معي سكس وبيتمتعوبيحسدوه على جمال طيزي وعلى علاقته بولد زي القمر زي ما قال لي توممن شوية .. بعد فترة جاء توم وجلس على السرير جنبي ومسح بيده على صدري وبطني وتفاعل زبي معحركته وقام وسءلني ليه شارد؟ قلت له كالعادة كلهم ينظرون لي على اني شرموطتك ليه بتقول كده قلت له روجار قال لك انت محظوظ بعد ما شافطيزي قال لي هي بنا نتعشى عشان يغير الموضوع.. نزلنا لمطعم الفندق العشاء كان جميل وشهي ليس له اي علاقة بالأكل الي كانت تعمله ليامي رجعنا للجناح قلت له نستحم مع بعض؟ قال اوك وتحت الدش حضنني واعطاني بوسة قلت له دخل اصبعك في كسي الي هتفتحه الليلة قال لي يعني انت فعلا عاوزني انيكك؟ قلت له لو هتدخله بالراحة دون ان تؤلمني قال دقيقة واحدة واختفى ولما رجع كنت فين ؟ قال كنت باعمل تليفون.. وحضنا بعض مرة اخرى وبوس ولحس لكل اجزاء جسمي حتى اصابع قدميلحسهم ومصمصهم انتهى الدش ورجعنا للسرير سمعنا طرق على الباب توم قام لبس الروب وفتح الباب انا مش شايف مين برة لكن سامع صوت رجل توم انا مش باسءلك عن اي شيء لكن فيما تحتاج هذه؟ قال له هاشرح لك بعدين وغلق الباب ورجع كان يحمل صندوق صغير خلع الروب وجلس على السرير وفتح الصندوق وطلع منه حاجة عجيبة عبارة عن عصى رفيعة بها كورات اول كرة صغيرة ثم الي بعدها اكبر وهكذا ومسح على ظهري وقال ها جواب ناهائي عاوز تجربزبي؟ هزيت رأسي موافقا.. نام جنبي وغمس الالي زي العصا الي جابها ديه في الكريم وبرفق بدء يحاول يدخلها في فتحة طيزي بدءت احس بدخولها وخروجها من طيزي وفهمت انه بيجهز طيزي للنيك باسني من رقبتي حبي اي لحظة تحس بألم قول لي قلتله اوك وبدءت احس بحنان توم عليا وده خلاني مستعداعمل اي شيء يبصطه سمعت صوت الصندوق يفتح مرة اخرى وشفته مطلع حاجة زي الي طلعها في الاول لكن أكبر منها وبدء يدخلها بدءت احس بألم ولكن كان مصاحب له متعة وبدء زبي ينتصب بشدة وكمان كنت خلاص اريد زبه لذلك تحملت الألم وهو يبوس رقبتي ويمسك طيزي ويدخل ويخرج الكور وبدءتمتعتي تزيد ورغبتي في انه ينيكني تعلووتعلو طلع زجاجة من الصندوق وقال لي خذها وروح الحمام قرءت عليها ان بها ساءل منظف لامعائي وقرءت التعليمات دخلت الحمام دخلت طرف الزجاجة في طيزي الي لاحظت انهاتوسعت بشدة وضغطت ليخرج منها السائل وجلست على التواليت ثم رجعت للسرير حضنني بحنان شديد وفضل يبوسني وانا ابوسه ألمتك حبي؟ قلت له لا وانا اكذب طبعا توم انا جاهز الآن قال متءكد ؟ نعم حبيبي متءكد وكلي رغبة في انك تنيكني نمت على جنبي وحضنني من الخلف وطلع من الصندوق السحري هذا زجاجة زيت وضع منها على زبه وعلى خرمي اوه اوه بدءت اشعر برأس زبه تشق طريقها فيطيزي وهو يدخله بتمهل ودون استعجال يدخل جزءويخرجه ويدخل اكثر واكثر وانا مش مصدق متعة ما احس به رفعت رجلي على رجله كي اعطيه مجال اكثر وهو مستمر يدخل ويخرج زبه حسيته توقف قلت له ايه؟ قال انت ضيق وما اريد ان انزل بسرعة انا مش عارف هو دخل قد ايه من زبه لكني حاسس تقريبا بنصفه داخلي ودخله اكثر وبدءت احسه كله في طيزي واحس بعانته على طيزي مما اأكد لي انثقب طيزي بلع كامل زبه زبي واقف زي الحجر والمتعة مشتعلة جوايا باس كتفي وحسيت بسائل ساخن جوايا وهو يبوسنيمن رقبتي وكتفي ويعضه عضات خفيفة ويقول احبك ويلي انت عشقي انت احسن شيء حصللي في حياتي وما اخرجه من طيزي تركه شوية وبدء تاني يدخلهويخرجه هذه المرة كان يطلع زبه الى ان يبقى رأسه بس داخلي ويرجع يدخله ثاني كاملا كنت اراه في المرآة الكبيرة الي أمام السرير ولبنه داخلي يسهل الحركة وانا بدءت احس بجسمي تثري فيه كهرباء من قدميالى كل انحائ جسمي واتتني الرعشة التي ما حسيت بمثلها من قبل وزبي ينتفض وينزل سائله اه توم اه توم ممتعممتع حلو النيك اه اه ما كنت اعرف انه جميل وممتع هكذا قام للحمام ورجع وحسيت به ينظف طيزي من آثارالنيك ومن منيه الي لطخ فتحة طيزي التي لم تصبحعذراء بعد وحضنني ورحنا في ثبات عميق في الصباح افاقت على شعور جميل توم يحضنني طبعت قبلة على شفايفه صباح الخير توم صباح النور ويلي رحت للحمام وراح هو ولما رجع توم نعمحبي اريد زبك نيكني تاني ضحك وحضنني نيمني على بطني وصعد فوقي ودخل زبه بعد ما وضع عليه زيت وبدء يضاجعني وكلانا في دنيا ثانية طبعا الألم قل شوية وبقي احساسي بالرجل اليبقيت اعشقه واعشق كل شيء يعمله فيا ما هذا الشعور ما حسست ولا توقعت انه يكون ممتع هكذا وتوم ينيكني دخولا وخروجا واصوات التؤوهاتوالنيك تملء الجماح نزل في طيزي وانا وصلت لنشوتي عدة مرات.. قام توم وانا قمت للحمام انظرف نفسي ولما رجعت ويلي تحب نروح نتفرج على فيلم؟ قلت زي ما تحب اي شيء تحبه انا معك لبسنا ونزلنا نفطر في مطعم الفندق وبعدها خرجت مع توم ولاحظت ان الثلوج بدءتتنتهي وتسيح مافي ثلوج خلاص لقيت سيارة الليموزين نفسها لي شفتها اول يوم ونزل منها رجل ضخم فتح الباب لتوم وبص لي وقال اه عشان كده خليتني اشتريت لك تلك الاشياء امس؟ انكسفت انا جدا توم قال لي لا عادي ده لاري صاحبي وسائقي ماتقلق وتجولنا بالسيارة شوية لا اثر لاي ثلوج في المدينة تماما العاصفة انتهت خلاص ودخلنا السينيما تفرجنا على فيلم رجعنا الجناح انا بدءت اجمع ملابسي عملت كومتين كومة ااخذها معي وكومة اتركها نظر لي توم وقال بتعمل ايه؟ باجهز ملابسي الثلوج خلصت خلاص وانت كمان لازم تروح لاعمالك وانا في الشارع ليس لي مكان يسمح لي أن احتفظبملابس كثير قال لي عاوز تسيبني يا ويلي؟ النهارده فيه حفل السنة الجديدة في الفندقهاحضره وحدي يعني؟ طبعت بوسة على شفايفه اناالي مفروض اترجاك انك تبقيني معك بوسة منه وبوسة مني لقيتني في السرير نايم على ظهري ورافع رجولي توم جاب الكور بتاعة امس ووضع عليها الزيت وبدء يدخلها ارجوك توم دخله دخله اصبحت ما استغنى عن زبك سحب الكور من طيزي ودخل زبه ووضعت رجولي على ظهره عشان افتح نفسي لاستقبال الزب الي عامل زيالقادوم داخلي وهو بقى بينيك بروقان يدخل زبه كله لآخره وانا احس به بيضرب بطني ثم يسحبه حتى يكاد يخرج من طيزي وبدء يسارع الضربات انا نزلت مرتين\ وهو لسة صامد كبر زبه كان يسبب لي ألم لكن ما كنت احاول اظهاره لكنه لاحظ من تعابير وجهي وحسيت بشلال ساخن لسع اعماق اعماقي.. وتوم حضنني وباسني ويلي انت متألم من زبي صح؟ قلت له اه لكن زبك ده خلاص اصبح دوا عيني رأيت دمعتين يخرجوا من عيون توم وقال انت تضحي عشان اكون مبصوط انت اول واحد يستوعب زبي كاملا ويلي انت صرت جزء مني وما استطيع ان ابعد عنك.. دخلت اخذت دش وانا منتشي بالكلمتين الحلوين الي قالهم توم لي وبدءت البس استعدادا لحفل السنة الجديدة لبست البنطال والجاكت ولبست رابطة العنق لاول مرة في حياتي ساعدني توم في ربطها.. وجلسنا بالحفل لاحظت جنبنا رجل خمسيني تجلس بجانبه بنت عشرينية واثناء الحفل قربت مني وسءلتني الي معك ده ابوك؟ قلت لا عمك؟ بردو لا اوك انا كده فهمت الصورة كاملة قلت لها زي ما انا فاهم علاقتك بالرجل اليجنبك ده طيب انا باستوعب زب طوله 25 سم انتي تستوعبي كم؟ اكيد لا يزيد عن 10 سم؟ لاحظت ان الرجل يقول لها شيء في اذنها ورجعت بصت لي وقالت معلش أسفة يبدو الخمر لعب برأسي زيادة عن اللزوم توم قبلني امام الجميع وليست بوسة عابرة بل قبلة عميقة الساعة 12 فتح توم زجاجة شامبانيا صب لنفسه وصب لي انا ما شربت كثير لأني غير متعود في الثانية صباحا انا نايم على ظهري رافع رجولي وتوم فوقي يدخل زبه في طيزي لازال يدخل بصعوبة لكني تعودت على طريقةاستيعاب زبه في طيزي وهو ينيك بحماس ونيك سريع داخل خارج وانا مولع من نيكه واتؤوه واسمعه كلامات الحبوالغرام والقبلات رايحة جاية بيننا وجو يعني ولا احلى ما كنت اعرف ان النيك حلو كده فهمت الآن ليه امي كانت تصرخ باستمتاع لما تكونمع زبون ها انا اصرخ مثلها الآن اه اوه كالعادة نزل مرتين ورا بعض وانا عدة مرات ونمنا استيقظت انا قبله نايم في احضانه وحاسس بأمان غير مسبوق وكمان حاسس بحب شديد للاول من فتح عيني علىدنيا ثانية ومش بس فتح عيني ده كمان فتح طيزي.. صحي هو بعدي ولما فطرنا سءلته ايه مخططاتكاليوم؟ قال بيتهءلي نأخذ السيارة نرجع فلوريدا بقى قلبي وقع في رجليا يااااااااه كنت اتمنى الفترة تطول يوم يومين كمان .. حتى لو سنة وليه تأخذ السيارة ؟ ليه مش طيران؟ قال لي مش هاعرف اطلع لك ورق والطيران محتاج بطاقة هوية قلت له هو انت ناوي تخطف شرموطتك ؟ قال انت مش شرموطة قلت له كل الناس هنا بيبصوا لي على انيشرموطة في الفندق وفي الحفلة امس والرجل الي باع لنا الملابس باسني بين عيني .. وقال ايه رأيك في اسم برايسن؟ قلت حلو لكن ايه علاقته؟ قال ماحدش هيبص لك على انك شرموطة لو في آخراسمك برايسن ما حدش بيقول لي توم غير انت وامي بصيت باستغراب وعدم استيعاب للموقف ويلي تعالى معي فلوريدا واوعدك ما حدش يبص لك على انك شرموطة ومش هاخليك محتاج اي حاجة كل طلباتك مجابة بمجرد ما تفكر فيها مش لما تطلبها وهاقدم لك في مدرسة وتكمل تعليمك وتحمل اسم العائلة هتصبح ويلي برايسن وهتتنقل معي في جميع رحلاتي ستصبح زوجتي يا ويلي مش شرموطتي زي ما انتمعتقد وعلى الاقل الشوارع في فلوريدا دافئة مش زيهنا ههههههه ضحكت مش عارف من النكتة الي قالها ولا منفرحتي بما يقول.. طيب لاري يعرف سرنا هتعمل ايه في ديه؟ قال ههه عادي يضعه مع لستة الاسرار الييعرفها عني ما تقلق ويلي كله هيكون تمام سمعنا طرق على الباب فتح توم من غير ما يخبء شيء انه لاري السائق قال له اقدم لك برايسن gr قمت انا من السرير عاري بص لي وابدى اعجابه بجسمي و بطيزي وقال له يستحق ها ويلي؟ هتيجي معي فلوريدا؟ قلت له ممكن اشوف امي قبل ما اروح معك ؟ قال اوك مافيش اي مشكلة .. وقفت سيارة الليموزين وتجمع حولها الاولاد امام البيت الذي هربتمنه منذ 4 شهور رأيت جون هو ولد اسود كان يحقد عليا كثير لاني ابيض ووجدته يركب الدراجة الي سرقها مني قبل مااغادر بشهرين قلت له انت لقيت دراجتي اهو جون عموما انا مش محتاجها الآن هي لك واشارت للاري لا تترك السيارة لاري هنا فيه حرامية كثار دخلت بيتي وجدت رجلين ما اعرفهما جالسين في الليفنج روم وحولهم زجاجات البيرة وآثار المخدرات دخلت مسرعا لقيت امي نايمة عارية ربطت على كتفها ما انتبهت لوجودي اعتقد انها اصلا ما انتبهت لغيابي منذ 4 شهور رفعت رأسها دون ان تنظر لي امي انا ماشي انا هامشي يا امي .. خرجت ودموعي منهمرة وتوم يحتضني بشدة كي يهدءني ولما ركبنا السيارة وهدءت شوية ها ويلي هتيجي معي فلوريدا؟ اكيييد هأجي معك اي مكان هنسافر بالسيارة ديه؟ اه بس لاري هيرجعها للمكتب بعد ما نصل لانهامستءجرة انا عندي في فلوريدا 3 سيارات احلى منها هيعجبوك جدا ………………………………. اعزاءي القراء اتمنى القصة تحوز اعجابكم طبعا كما هو واضح القصة مترجمة من الانجليزية
  3. ألجزء الأول أنا حسام عمري ٣٩ عام اعمل مدرس بمدرسة ثانوي متزوج من سلمى ٣٠ سنه مدرسة في نفس المدرسة لي تجارب سابقة كثيرة لكن بعد الزواج لم تكن هناك أي تجربة هذا بداية قصتي كنت أشعر باالملل من زواجي لذلك أدخل المواقع الجنسية ومشاهده الأفلام كثيرا حتى الشاذه منها وبصراحة اعجبني كل أنواع الجنس بهذا الأثناء تعرفت على جاري الجديد الذي سكن مقابلنا وهو أحمد عمره ٢٥ سنه وزوجته نوال ٢٣ سنه برغم صغر سنه ولكن تكونت معه صداقة ومع زوجته أخذت أشاهد مباريات كرة القدم سويا في أحدى المرات قال لي أريد أن أشاهد فلم سكس فلم أمانع وضع الفلم على الشاشة وكان لشخص مع امرأتين اندمجت مع الفلم واخذ العب مع زبي من فوق الملابس انتبه أحمد لي وقال خذ راحتك واقفل الباب علينا خجلت من نفسي فقال لي لاتخجل وقام بااخراج زبره واخذ يلعب به واو انه أكبر من زبري بمرتين اخذت انضر إلى زبره وهو يلعب به فقال الواحد يحتاج الي ترطيبه أخذ يبصق بيديه ويدهن به وأنا انضر اليه ومتعتي الحقيقة لو أستطيع وضعه بفمي ولكن خفت من ان يصدني ويفضحني وأنا مدرس معروف بمكان سكني واخذ يأتي بحليبه على الأرض ونضر إلي وهو يتكلم وانا لااسمع مايقول الا ان قال أستاذ حسام قلت نعم أخذ يضحك ويقول أنته ليس معي خالص اقول لك ماذا تحب أن تشرب قلت في نفسي حليبك الساخن قلت له أي شي ذهب لإحضار الشاي لنا وعندما أتى اخذ يتكلم عن الزواج وانه ممل ضحكت وقلت له انته صغير وزوجتك أيضا فقال ليست باالعمر يااستاذ لكن هناك أشياء يتمناها المرء وتأتي بلا زواج قلت له مثلا قاطعتنا زوجته وهي تأتي وتقول حضرت الغداء اعتذرت منها وانصرفت لمنزلي ذهبت للاغتسال وأنا تحت الدوش ومنضر زبر أحمد لا يفارق مخيلتي وهو يلعب به أخذت العب بزبري ويدي الثانيه تلعب بدبري الا أن أتيت بحليبي كرهت نفسي وندمت على هذا التفكير المنحرف وأنا رجل متزوج في خلال الأيام الثلاثة التالية تجنبت لقاء أحمد أو التكلم معه وفي إحدى الأيام صادف يوم عطلة تقابلنا وأخذ يسأل لماذا لا أتي لزيارته ومشاهده المباريات معه وقال اليوم توجد مباراة جديدة يجب أن تأتي لنشاهدها معا قبلت عرضه وذهبت معه أخذ يفتح الباب وهو يقول زوجتي اليوم عند أهلها أحسست باضطراب أنا معه لوحدنا جلسنا في الصالون وأخذ ينزع ملابسه قلت له اذا تريد خذ راحتك احنا زي بعض أخذ يضحك ويقول طبعا زي بعض بقى باللباس الداخلي فقط وقال راحتك أنت أيضا بصراحة انتضرت هذا منه اخذت انزع ملابسي وبقيت باالصليب فقط قال لدي فلم جديد سيعجبك وقام بتشغيله وجدته فلم عن شخص يقومون بااغتصاب زوجته عدد من السود الضخام وهو يتكلم استدرت لأجد زبره بمواجهة فمي وهو يقول يجب ان يأخذ الشخص راحته ولا يكتم رغبته ماذا يقول ايقصدني بهذا الكلام فقال لي سااذهب لإحضار شراب لنا قلت في نفسي ايعقل أنه انتبه لي وأنا انضر لزبره عندما عاد جلس امامي واخذ يتكلم ويلعب بزبره وأنا منتبه لزبره فقط فقال لي اذا اردت تجربته ليس لدي مانع قلت له تجربة ماذا ضحك وقال ياسيدي أنته منتبه لزبري من أول دقيقة اذا اردت تجربته تعال واجلس على ركبتيك امامي ضللت أفكر هذا هيا اللحظة التي كنت انتضرها ولكني خائف من الفضيحة وجدته يقول لاتخف هذا بيني وبينك لا أحد سعرف به قلت له متأكد ضحك وقال يبدو أنك تريده حقا وسحبني من يدي واجلسني على ركبتي أمامه أمسكت بزبره بيدي أنه كبير على يدي الاثنين وجدت يديه فوق رأسي ويدفع به نحو زبره اخذت ادخله بفمي وارضع به طعمه رائع وهو صلب بيد أخذت امرر لساني عليه وعلى خصيتيه الكبيرتين سمعته وهو يقول جيد رائع أنت أستاذ باالمص ياحسام وهيه المره الأولى التى ينادي فيها بااسمي بدون تحفض أحسست به يضغط على رأسي أخرجه من فمي واخذ يلعب به أمام وجهي وأتى بحليبه على وجهي وأنا أيضا أتيت بحليبي بلباسي الداخلي ترك رأسي أسند ضهره وهو يقول جميل جدا فقام لكي يغتسل أحسست بااني غلطت اخذت البس ملابسي وهيا قذرة بدون أن اغتسل فعندها أتى ومعه زجاجتين مشروب وهو يقول ستبدأ المباراة هيا لكي نشاهدها أحسست بالطمأنينة لأنه تصرف معي طبيعي من غير أي تغيير بعد انتهاء المباراة استأذنت للكي اذهب فقام وشكرني ذهبت لمنزلي وأنا مرتبك مما فعلت إلى هنا تنتهي الجزء الأول اذا عجبتك القصة سيكون هناك عدة أجزاء
  4. لح احكيلكم قصة حياتي .. انا اسمي سامر أو سمر عمري 27 سنة كنت بشتغل مهندس اتصالات بشركة محترمة اوي بقبض مرتب عالي امي اسمها فتون عمرها 43 ميلف حقيقي بزازها كبار وطيزها كبيرة مكورة بشكل جميل وعريضة اوي بس مش تخينة اختي سوسن عمرها 28 سنة شغالة سكرتيرة في مكتب جسمها عادي بس حلو جارتي اسمها لينا عمرها 40 دي تبقى صاروخ أرض جو، جسمها فاجر جدا و اي حد يشوفها بفتكر عمرها بالتلاتينات وكانت ارملة، جوزها مات في حادث سيارة وبقت لوحدها و ورثت ورثة كبيرة جدا كونه كان يشتغل بالتصدير والاستيراد وكانت بتحبه اوي لذلك ما اتجوزت بعده بتبدأ قصتي: لما كان عمري ظ،ظ£ سنة من قبل ما أبلغ.. كان لما أهلي يسافروا ويتركوا البيت فاضي كنت ببقى البيت لوحدي .. ومرة صدفة انا وعم دور على موبايلي يلي كان بدرج اختي.. لقيت ستيانة كانت حلوة كتير فأثارتني وجربتها وعجبتني وعجبني شكلي انا ولابسها .. وفي المساء بدأت أدور على ملابس أمي الداخلية .. ولقيت ملابس الlingerie تاعها ولبست واحدة منهم وشكلي كتير عجبني (كنت وقتها ما بفهم بقصص السكس) ونمت وانا لابسهم.. وشوي وشوي مع مرور الأيام حبيت وكل شوية البس بعدها لوقت ما بلغت ما عاد همني الموضوع حتى نسيت القصة تماما .. ولما بلغت سن ال25 اتجوزت حبيبتي حلم حياتي كان اسمها لين وكانت جميلة اوي وجسمها سكسي كتير ليها قوام شبه قوام angela white تماما و كان شعرها أسود وكان جسمها نار وكل عالم تحسدني عليها وكنت بحبها حب جنوني ودخلت على زوجتي بس زبي ما وقف وشعرت بخذلان كبير كتير ادام مرتي ولكن هي ما اعترضت على هالشي .. مع الوقت بدأت افقد احترام مراتي وصارت ما بتحترمني وتعاملني كأني عيّل صغير.. ولكن طنّشت وعدت الأيام وبدأت مراتي تكتر من الشتايم وتهزيق فيّا وتعيرني انو زبي ما بيوقف ولكن كنت بحبها كتير فما كنت أعترض على هالشي ولكن هي استمرت وذات يوم جت لعندي وعرضت عليي عرض وقالت لي يا توافق يا اما كل واحد يروح في حال سبيله .. يا ترا ايه كان العرض دا يلي حنعرفه بالجزء التاني الجزء التاني قلتلها ايه العرض؟ قالت: اني ابقى انا راجل طالما انت مش راجل انا: ازاي دي بقى ؟ قالت: بالليل تشوف قولي انت موافق ولا لاء انا: غضبت جدا ولكن ليس من حيلة بيدي.. قولتلها منشوف .. قالت: ايه ولا لاء ؟ انا: طبعا يا حبيبتي .. بعديها نزلت مع صحابي عالقهوة شوي ودردشت معاهم بس كنت بفكر طول الوقت هي حتعمل ايه.. ايه ممكن يطلع من لين البريئة النقية .. بعديها رجعت عالبيت ما لقيتها بالبيت ولقيتها باعتتلي رسالة عالواتس: " شوف ايه تاركتلك بالأوضة عالترابيزة وفكر فيهم .. لبين ما ارجع عالبيت" فتت عالاوضة لقيتها تاركتلي بيبي دول أسود مع كندرة بكعب عالي ومكتوب لو بدك تكمل البسهم طبعا اتذكرت وانا شاب ايه كنت اعمل في اوضة امي ففرحت ولبستهم وقعدت مستنيها .. فجأة فتحت بالمفتاح ودخلت عالبيت وجت عالاوضة لقتني لابس ومتسطح عالتخت ومستنيها .. طبعا هي ضحكت ضحكة شرموطة اوي وقالتلي ايه الشياكة دي يا عروس وقلعت وبدأنا تبويس وخدتها في حضني ولحستلها كسها وهي كانت مبسوطة اوي بعديها فحأة وقفت قالتلي بدي روح عالحمام استنيني لحظة ياعروس .. فاتت عالحمام وغابت مدة ورجعت وهون كانت المفاجأة كانت لابسة سترابون انا: بدك تعملي ايه ؟ هي: يلي انت شايفه .. النهاردة ليلة دخلتك يا عروس قالتلي : تعالا مص حالا انقضيت عالزب وبدأت بالمص وهي تضحك وتقولي شوفت مين الراجل يلي عنده زب وبدأت تزيد في تلك الأثناء شوفتها بدأت تقرب يدها على طيزي وبدأت تبعتصني جاامد انا هنا هجت اوي وبدأت تزيد ودخلت اصبعين حتى فتلتها طيزي و اخدت وضعية الكلب وجابت فزلين حطيته على خرمي وقالتلي حتبقى ليلتك سودا يا لبوة وبدأت تدخله للزب وتخرجه شوي شوي عالناعم حتى انفتح خرمي كويس .. وفوتته كله +: انتي فاكرة نفسك مين حتى تنيكني يا لبوه انا هنا الراجل وانتي خدامة عند رجلي وتزيد من قوة الادخال +: خدي يا لبوة - كفاية بقا حرام عليكي انا طيزي اتفشخت .. + اتعلمي يا لبوة كيف الرجالة بتنيك .. ولا قلك ايه فائدته ما انتي بقيتي مراتي .. وضليت اترجاها حتى خلاص بقيت مهدود بعدها راحت حملاني وقعدتني علي وسطها ودخلت زبها وبدأت ترفعني وتقعدني عليه و تزيد - ارجوكي ما بقيت مستحمل كفاية .. حرام عليكي .. حتى سابتني و نمنا وهي زبها بطيزي .. فقت تاني يوم الصبح ما لقيتهاش جنبي .. فتت اخدت حمام .. لقيتها بعتتلي عالواتس رسالة " بتبقي لابسة البيبي دول طول الوقت" ضحكت وبعتلها من عنيا وجهزت الغدا عبين ما رجعت من الشغل وبعد ما خلصنا غدا وانا بلم الأطباق -تسلم ايديكي يا ست عالنفس الطيب دا - وايديكي .. وبعديها كنت بجلي الأطباق .. لقيتها اجت من وراي و حضنتني وقالتي يخليلي ياك يا حبيبي انا ابتسمت لقيتها قلعتني وبدأت تدخله وتفوته بسرعة وقولها على مهلك يا حبيبتي وبعديها ولسا بحاول امسك حالي لقيتها مسكتني وزقتني على الرخامة وقفت ورايا وهيا شاددتني بقوة ومسكت بها وحشرته في طيزي وبدأت تنيكني بقسوة وتشتم وتقولي يا لبوة يا عاهرة خدي خدي وانا اصرخ واعيط لحد ما خلصت عليا.. وبعديها اخدتني عالسرير وقولها على مهلك يا لين وهي تضرب طيزي وتقلي خدي يا متناكة و انا صوت واعيط .. خلاص يا لين بالرحمة عليا وكملت نيك فيا للصبح و نمنا وزبها بطيزي .. تاني يوم فقت الصبح لقيتها ماشية وباعتلي رسالة عالواتس انها حتجيب فطور معاها .. دق الباب روحت لافتح للين لقيتها جارتي لينا يلي تفاجات انا لابس ايه .. وقالتلي يا بختك هو انت يلي كنت بتصوت بالليل من كتر النيك .. ما عرفت هو انا حاعمل ايه ادام تلك لمصيبة .. فدخلت لينا وقعدت عالكنبة وبدأت تدردش معايا وحكتلها القصةة من وقت ليلة الدخلة ل وقت ما فتحتني مراتي وبقيت منتاك هيا بدأت تقرب مني وتحسوس عليا وغرقنا بتبويس بعديها قمت اجبلها مية لقيتها لحثتني عالمطبخ ولزقتني بالزاوية وابتديت تديني كم بعبوص .. +ايه اللي بتعملي ده - انا بتمتع فيكي + قلتلها لين حتيجي حالا امشي وبعديها بجي لعندك - طيب ماشي يا بيضة - نزلت وجت لين اكلنا الفطار بعديها نزلت عالشغل ولما نزلت لين عالشغل دقتلي لينا وقالتلي عم استناك حالا ما تتأخرش عليا يا بطة انا بالفعل لبست وروحت لعنديها وفتحتلي وكانت لابسة بيبي دول أحمر و سترابون ضخم هنا اتصدمت وقلتلها اي كل دا قالتلي جوزك يبقى ودخلت وقفلت الباب انا حخش الحمام عشان ارتب اموري ماشي مستنياك دخلت وانا اقعد افتكر ايه حيصير قلعت ولبست بيبي دول وظبطت حالي وخرجت هي شهقت وضحكت ضحكة شرموطة وقالت يا بخت لين فيك وقربت عليا وبدأت تبعبصني جامد ونزلت على السرير واشرتلي على زبها امصه فطلعت بين رجليها لحد ما وصلت لفخدها بدات ابوسه لحد ما وصلت لزبها مسكته بايدي وبدات الحسه براحة من تحت لفوق لحد ما وصلت لراسه فخدت جوه بقى وبدات امص راسه من فوق وانا بمص وهي شداني على زبها تحشره فى بقي وترجعه تاني وانا زبها بيفشخ حلقي للاخر كانت تحشره للاخر لحد ما اختنق و ابقى مش قادر اتنفس فتخرجه وتعيد كده تانى وتطلعه وتدخله حتى قالتلي خد وضعية الكلب و رشقته فى طيزى للاخر انا حسيت بالزب جوه طيزي جامد فصرخت اااااااااااااااااه فكتمت تمي وقالتلي بس يا سمورة هتفضحينا فثبتتني عليها عشان ما اتحرك كان زبها كله حوايا وانا بلشت ابكي من الالم و مسكانى فى وسطها وبدات تحرك زبها فى طيزى اوى وتقولى خد يامتناكة وتزرعه فى طيزى جامد مووووت وانا بصوت بس هيا كاتمه بقي وبدات تمسكني من وسطي واطلعني وتنزلني على زبها و تسرع كتير في تفويت زبها وحسيت بزبها بيفشخنى فى طيزى خارج داخل وانا بصووت دخيلك يا لينا ما عاد اقدر همووت وزبها كله جوايا شغال فشخ فى طيزى وانا فوقها و بقولها ارحميني انت قتلتيني .. يلا هخلص .. خلاص كفاية حرام عليكي اسكت بقا وانا بصووت حتى حسيت انها انتهت ساعتها وقعت عالأرض .. وقمنا اخدنا دش وقعدت تبعصبني جامد بعديها حصرتني في الزاوية وبدأت تفوته بالسهل افشخيني أنا شرموطتك ولبوتك بدأت تفوته بسرعة أكبر افشخي طيزي مسكتني جاد ومسكت بها وحشرته في زبي مرة واحدة وتفوته وتطلعه وكل ما تطلعه أنا ارجع بجسمي عالزب انت مش حتعتق زبي لا أنا أصل بحياتي ما اتمتعت كدا يا حياتي خد يا متناكة يا شرموطة وتزيد حتى خلصنل وخرجت ورجعت للبيت الجزء الثالث وخرجت من عند لينا وانا ما بعرف امشي من اللي عملته فيا و تميت اعرج لحد ما وصلت عالبيت وفتت نمت وفقت الساعة سابعة مساء وحسيت في شي بيحرك بطيزي فبصيت لقيتها لين عمالة تتف على خرمي و تبعصني بلاش يا لين اليوم خليها لبكرا اصلي تعبان هوا بتتدلعي عليا ؟ لا لا اصلي تعبان .. أنا معنديش حد يتعب .. و مسكت رجليا ورفعتهم لفوق و عمالة تفوته وتخرجه بعديها رشقته في زبي مرة واحدة.. براحة عليا يا لين ارحميني اسكتي يا شرموطة ااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه دخليه أكتر أنا شرموطتك ولبوتك ومراتك وخدامتك يا ستي لين ااااااااااااااه هوي ايه انتي ما بتتعبيش ااااااااااأاااااااااااه خدي يا متناكة يا شرموطة أنا ستك ودكرك وبدأت تضربني على طيزي بقوة وطيزي احمرت اوي هوي انتي فاكرة بزبك ده يلي ما بنيك نملة حتحكمني يا خول .. بعديها تسطحت جنبي ورفعت رجلي اليسار وبدأت تفوته من الجانب .. ااااااه وتزيد أكبر ولسا بحاول اقوم ليقتها مسكاني وشداني وتقولي مافيش مهرب انتي شرموطتي الليلة و تفوته أكبر حتى حسيت انو حيوصل زبرها لمعدتي وهي تزيد .. ارحميني أنا حتعور .. اسكتي يا شرموطة .. أنا ستك وانا اللي بأمر هنا .. مسكتني ونزلتني عالسرير وقعدت فوقي بتقلها كله وبتدعك زبها جامد.. وردت رشقته مرة واحدة في طيزي .. ااااااااااااااااااااااااه خلاص يا لين ارجوكي كفاية .. خودي .. وتفوته وتدخله بسرعة أكبر وتقوم تقعد و تزيد وتقوم وتقعد وتزيد ورفعتني حتى صرت بشكل زاوية قائمة وتزيد في سرعة ادخالة حتى حسيت اني حغيب عن الوعي .. وخبطت على طيزي وقالتلي قومي يا بطة .. افراج .. هي هنا قامت من عليي وقعدت ولفت رجل على رجل وشعلت سيجارة وبتدخن وقايلالي -قومي ضبي شنتاية سفري عشان حسافر سفرة اسبوع زمان في شغلانة وحبيت اودعك يلا قومي انجزي .. خديني معك .. ما بقدرش .. رحلة عمل وتيكيت الطيارة غالية اوي .. طيب لوين ؟ مش شغلك .. طيب .. وبعديها هي سرحت في تفكير عميق لبينما كنت بضب الشنتة .. ولسا بسكرها لقيتها جاية من ورايي وزانقتني بالحيط .. أنا لسا مشبعتش منك .. ورشقته مرة واحدة و مسكت ضهري وتاخدني وتجبني على زبها وانا عمال اتاوه متل الشرموطة .. ما بوصيكي يا سمورة ما بتفحتيش الباب لحد غريب .. وتفوته بقوة أكبر و بعديها قعدت عالكرسي و بدأت ترفعني وتنزلني عليها و هوي أنا فين حلاقي متعة متل متعة نيكك يا لبوتي .. وهنا بدأت تعن وفوتته بقوة هاااائلة .. بحبككك موووت يا سمور وانا عمال اتنطط فوق زبرها وخلاص طلعته وفاتت أخدت دش و طلعت لبست ودعتها وسافرت .. وانا هنا فتت نمت ... الجزء الرابع صحيت تاني يوم الصبح وكانت الساعة وحدة الضهر وما حسيت بالوقت وغرقت في نوم عميق من اللي حصل لي من لين ولينا .. فخطر ببالي دق لأمي قلها تيجي تبات عندي .. فرفعت السماعة .. الو ازيك يا ماما عاملة ايه اهلا يا حبيبي بخير انت ازيك بخير يا ماما بقلك يا ماما ما تيجي تباتي عندي يومين اصلي لين سافرت في رحلة عمل وحتغيب يومين .. طيب يا حبيبي بس حدبر شؤون زوجي وجاييتلك بعد ما ارجع من الشغل طيب يا ماما وسكرت السماعة .. طبعا نسيت اقولكم ان ماما متجوزة راجل بعد ما توفى بابا و هي اصلها لواء في فرقة المباحث وليها مركز حساس في الدولة والكل بيهابها وبيحسبلها مية حساب.. ووضبت البيت ورجعت لبست بيجامتي بعد ما شلحت لبسي الحريمي وضبيته .. و دقيت وصيت عالغدا.. ويندق الباب اهلا يا امي اهلا يا حبيبي عامل ايه انا مشتقلك اوي اوي انت واحشني جدا هوي كدا اذا ما سألت عليك يبقا ما تسأل عليا .. عارف يا ماما مشاغل ما بتخلص عارفة يا حبيبي وقعدنا تغدينا و بعديها قعدنا عالتلفزيون واستأذنت منها أني نازل عالقهوة مع صحابي .. وقعدت في القهوة مع صحابي وكان بقالي زمان ما نزلت معهم بسبب اللي عملته فيا لين وكنت بلعب طاولة مع طيزي و طيزي بتحرقني اوي عايز انتاك من أي حد .. وخلصت .. وطلعت ول *وعمالة كل مالها تحرقني اكتر لحد ما قمت رجعت عالبيت ودخلت ولقيت البيت نضيف اوي يسلم ايديكي يا ماما علتنضيف وأيديك يا حبيبي هوا فين أنتي في الاوضة مستنياك ورحت عالاوضة وفتت وشفت منظر قلبلي حياتي ايه اللي انتي لابساه ده يا ماما ده الاسترابون تاع مراتك اقصد جوزك اللي كانت بتنيكك فيه .. احا أنتي وين لقيتيه في خزانتك يا اهبل بين هدومك الحريمي يا خول هنا سكتت وماعاد عرفت أتكلم يلا بسرعة يا خول خد القميص الأسود ده واللبسه بسرعة فتت علحمام ولبسته وظبطت حالي ايييييه الجمال ده .. ابني خول وبينتاك من الستات وانا اخر من يعلم.. يلا يا شرموطة تعالي مصي زب ستك ونزلت وحطت ركبي عالأرض وقعدت امص زبها ومسكته وبدأت ادعكه جامد بعديها بدأت الحسه من الجوانب لحدا ما دحشته ببقي و اطلعه وافوته و كلمالي ازيد بالدعك والمص حتى وصل لحلقي .. ايه ده انتي طلعتي شرموطة اويييي وبتعرف تمصي بخبرة واحترافية عالية .. شرموطتك يا ستي.. لكن ايه انا الضابطة فتون هجان ابني ينتاك من ستات .. دي تبقى نهايتك يا سامر لاورجيك يا شرموطة وبدأت تضرب على طيزي بقوة كبيرة و تشتمني .. لاورجيك نجوم الضهر يا لبوة يا شرموطة .. ومسكتتي ورفعتني بقوتها وزقتني عالتخت وثبتتني عالتخت ورفعت رجليي لفوق وبدأت تدحشه شوي شوي حتى رشقته مرة واحدة ااااااااااااه هاااااا ارحمييييييييييينييييييييييي ااااااااه مش قا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااادر طيزي حتتلفخ .. طيزي حتتشق .. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه صوتت يا ماماااااااااااااا انتي بتعملي اييييييييه *اااااااااااااااااااااااااااااااااا ا اااااااااه بتعملى ايه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااه اسكتي يا متناكة يا شرموطة .. ده أنا بنيك الرجالة عن حق وحقيق وبدعسهم تحت رجلي .. فما بالك بالخولات يا خووول .. ده أنا حعورك يا شرموط .. وبدأت تزيد وانا خلاص مش قادر اتحمل .. بعديها مسكتني وحملتني واخدتني عالكنبة وقعدت وقعدتني فوق زبها .. يلا اتنططي يا شرموطة وانا اطلع وانزل على زبها وانا متمتع اوي وحاسس اني بعالم تاني من المتعة .. وعمال تزيد .. بعديها حملتني واخدتني عالتخت وقعدت هي عالتخت وزقتني عالأرض بشكل مايل وسحبت رجليا ورفعتهم لفوق ووبدأت تفوته شوية شوية خدي يا متناكة يا شرموطة ورشقته مرة واحدة وتطلع وتنزل ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه بس يا ماما ارجوكييي كفاية براحة عليا يا مااماااااا ابوس ايدك بالرحمة عليا مش قاااااااادر طيزي حتشعل نار .. ده الزب حيوصل لمعدتي .. اسكتي يا متناكة والا حتفضحينا .. بعديها اخدتني عالحيطة وقفت ورايا مسكتني وومثبتاني وراشقته مرة واحدة في طيزي وانا حسيت بالزب جوه طيزي بيفشخني .. خلاص يا ماما أنا اتكفيييييت .. طيب وسفقتني على طيزي جامد وقالتلي يلا يا بيضة حاجتك أنا اتمتعت عن سنة روحي حطي عشا .. وانا بحط عشا اجت وزفقتني على طيزي انتي من وهنا رايح اسمك سمر اوامرك يا ست قعدنا ناكل .. احكيلي قصتك وكيف وصلتك المواصيل الى حد هنا .. طيب وبدأت أسرد .. وخلصنا عشا وقمنا لقيت لينا باعتالي عالواتس .. "هوي انتي ما تشبعيش نيك حتى من امك انتكتي يا سمورة" وانتي ازاي عرفتي صوتك اللي ملي الحارة طيب تتكلم بعدين .. الجزء الخامس حيكون على لسان امي فقت تاني يوم صبح لبست ومشيت عالفرع، شربت قهوة الصبح وبدأت افكر هوي كيف لين بتعمل هيك بابني .. بعديها .. الو شركة اتصالات فودافون .. ایوا اتفضلي أنا اللواء فتون الهجان.. اهلا سيادة اللواء احتراماتي اتفضلي وامرينا ياريت تبعتلي حالا مهندس اتصالات من عندكم حالا، عندي مشاكل تقنية .. حاضر يا سيادة اللواء .. بعد نصف ساعة شوف يا باش مهندس وائل أنا عايزة اراقب موبايل شخص اسمه سامر الهاجر بكل التفاصيل من هوي خطيرع أمن الدولة؟ لا اطلاقا.. ولكن موضوعه يهمني.. بعديها مالكش دعوة بعتذر لحضرتك .. مافيش مشكلة طيب عندي بروجرام كامل ينزل عموبايلك بيفتحلك موبايله بشكل کامل ولكن دي بدها توقيع ورقة منك .. طيب انجز عملك طيب دقايق وحيكون جاهز وبالفعل سلمني ياه .. وبدأت اراقب تحركات ابني وفتحت الشات مع مراته . وكملت باقي عملي .. بعديها وانا بتغدا بالقسم بصيت القيت شات شغال مع جارته لينا اللي ساكنة بنفس الطابق معاه .. لازم اتحرك طلبت عناصر وأعطتهم مهمة أمنية بتفتیش بیت لینا مع أخذ نسخة احتياطية من مفتاح بيتها.. وبعد ساعة كان المفتاح عندي .. نزلت عالسوق واشتريت استرابون ضخم اوي و طقم latex اسود كامل من تبعول السادية وجزمة سودا بتغطي لحد الفخد مع كعب عالي .. ورجعت عالبيت معي الغراض القيت ابني عمال يجهز الأكل... دخلت حطيتهم بالخزانة وقفلت عليهم .. وقعدنا ناكل -بقلك يا ماما أنا شادي صاحبي عزمني عالعشا لعنده عالبيت و عازم كل أصدقائنا فأنا باستئذنك اني حسهر عنده ويمكن اتاخر بالسهرة مافيش مشكلة يا حبيبي اصلي تعبانة اوي اليوم وحنام بکیر .. خیر یا ماما في حاجة؟ لا متاعب العمل يا حبيبي خير عليكي يا ماما .. يلا يا حبيبي كمل أكلك .. (هوي الخول ناسي انه امه لواء وبتعرف البيضة مين باضها والجاجة مين جابها ودين أمي اليوم لافشخك انت ولينا فشخة ماحصلش زيها .. أنا حعلمك الادب یا منتاك....) عالساعة التاسعة .. فايتة يا حبيبي نام .. متتأخرش بالسهرة عند صحابك حاضر یا ماما وفتت عالأوضة ومثلت اني بنام .. هوي فات ولبس قميصي النوم الإسود و وفوقيها اواعيه وراح هنا تيقنت انو رايح ينتاك وبقميصي النوم ده فشر بنص عينه وقمت لبست طقم latex الأسود و الاسترابون الأسود الضخم اللي معاه و الجزمة السودا وجاكيت بیج يستر اللي انا لابساه واخدت بطاقتي الأمنية ومفتاح بيت لينا وانطلقت ... فتحت الباب شوي شوي ولحقت صوتهم .. . وشوفتهم هي وعمالة تدحشه في طيزه وهوي بیئن من الألم .. - يا شرموط هوي على أساس رایح تتعشی .. تاريك مش عاتق زب حد .. في اللحظة دي كلهم اتصدموا واطلعوا جامد .. هوي مين انتي؟ اخرجت بطاقتي وفرجتها للينا .. هوي أمك لواء في الداخلية وما بتتكلمش أهلا يا سيادة اللواء یا مدام فتون اتفضلي .. هوي ما سألتينيش منين جبت المفتاح هوي اللي زيكم يتسال برافو عليكي حافظة درسك خدامتك يا ست.. انا هنا شلحت الجاكيت وبانت الصدمة على وجه لينا و سامر .. ايه اللي بتعملي ده يا ماما اخرس ملکش کلام الا بأمري .. انتي یا شرموطة اشلحي الزب ده .. حاضر تعالي مصي زبي حالا وبدأت لينا تمص الزب جامد .. بعديها مسكت رأسها وصرت اخدها واجيبه عالزب وهي هيجانة هتموت .. بعديها مسکت لینا وحملتها عالسرير ورفعت رجليها وبدات افوته وبزيد حتی زنقته كله في كسها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه كماااااااااااااااااااااان وبدأت اخدها واجيبها على زبي يلا يا خول تعال مص طيز ستك .. حالا یا ماما .. وما لقيت غير القلم على وشي خير يا ماما والقلم التأني الأقوى تقلي ستك يا شرموطة يا سمر وهنا رشقته مرة واحدة في كسها وبدأت تتأوه اه كمان كمان انا من زمان ما استمتعت کدا ایوا زيدي ما ترحميني كمان .. مالي قاااااااااادرة بعديها قعدت عالتخت ورفعت سامر جامد وقعدته على حضني ورشقته في طيزه ... اااااااااأاااااااااااااااااااااااه اه يا ماماااااااااااااااا ارحمينييييي وبعديها حملتني وهي راشقته في طيزي وتزيد وترفعني وتنزلني عليه ... كفاية عليكيييييييييي اااااااااااااااااااااه .... بعديها لينا جات ودحشت زبها في تمي .. بعديها لينا ناكتني و كملوا نيك فيني حتى الصبح نمنا وفقت في بيت لينا لقيت مافيش حد وكلهم نزلوا مشيوا ومرت سنة كاملة وانا انتاك من مامتي ولينا ومافيش اي خبر عن مراتي .. وفقت صبحية لقيت الشرطة بتدق عالباب بدهم امي .. انا هنا اتخضيت .. هوي عارفنين مين امي ايواه ومعانا مهمة بالقاء القبض عليها .. فاتوا فتشوا البيت وما لقوش حد واخدوني معاهم ع ذمة التحقيق .. وعرفت انه ماما متهمة بقضايا تبييض أموال وانها سافرت ع اوروبا .. ولما رجعت عالبيت لقيت مراتي بالبيت ولما دردشنا عرفت انها كانت معتقلة وعرفت بيني وبين نفسي ان ماما هي اللي اعتقلتها .. وبعد ما لين راجعت الشرطة عرفت ان مامتي هي اللي اعتقلتها .. ورجعت عالبيت هوي فينك يا خووول ايه يا لين جرى ايه امك يا خول هي السبب وراء اعتقالي سنة كاملة .. ايه اللي بتتكلمي فيه انتي .. متل ما بقولك ضب غراضك امشي من هنا وما تفرجينيش وشك تاني .. لا يا حبيبتي انا ايه الي دعوة ولا انا، امشي من هنا حالا .. وضبت غراضي و مشيت دقيت ع اختي وما رضيت تفتحلي و نفس الشي جوز ماما .. ورجعت دقيت على باب يا لين افتحيلي و**** ماليش دعوة باللي حصل .. امشي من هنا يا خول .. افتحيلي ارجوكي وفتحت لين ادخل و حكتلها اني ما كنت بعرف اي حاجة عن الموضوع ده ابدا .. طب ليه حبستني ؟ هي عرفت انك نكتيني لما كنت بتوضب البيت اثناء غيابك وانتقمت منك انها فوتت عالحبس .. طييييب شوف يا سامر عندك حل وحيد لتبقى في بيتي ايه هو؟ انك تتحول لمرة مستحيل يبقى تغادر انا من طريق وانت من طريق وانا ماعنديش ارنة ابات فيها او شغلانة اتعيش منها .. مش ذنبي .. طيب انا موافق .. ورحنا تاني يوم عند الدكتورة ووصفتلي أدوية وقالتلي بعد اسبوعين العملية .. خلال فترة ادوية اللي طلعت هرمونات انثوية بدات طيزي تنمو بشكل غريب وصدري برضو كبر وصرت زي الستات عندي بزاز جامدة وبقى جسمي ضعيف جداا باثناء تلك الفنرة لينا كانت تضربني اوي وتصب غضبها وانتقامها عليّ وصرت عنيفة جدا في نيكها ليا.. بعديها اندق الباب وكان المأذون ومعاه محامي وقالتلي لازم تمضي عالطلاق حالا وبالفعل اتطلقنا .. و بعد بأسبوع فتت عالمشفى عملت العملية وصحيت لين: مبروك يا سمر بقيتي ست انا كنت عمال ابكي .. هي خلاص يا حبيبتي لما نرجع نبقى نتكلم..
  5. صباح الخير على اجمل موجبين فى المنتدى و ارق سوالب فى الدنيا انا اول مره اكتب قصه حقيقيه حصلت معايا كنت قى الوقت ده مثلا 33 سنه مش صغير بس غاوى كنت كل اسبوع البس كمبيليزون قصير و كلوت ضيق و بنطلون ترينج و تى شيرت حلو و اكيد هاكون لابس بران خفيف و انزل امشى اتفرج على الدنيا اكتر حاجه بعشقها انى اركب مواصله زحمه ==بالظبط انا نازل علشان اتزنق المهم ركبت القطر لاول الخط و نزلت ركبت قطر تانى مليان ركاب وقفت على جنب ابتدى القطر يزحم و الدنيا حر و فجاءه حسسيت ببعبوص جامد ايه ده فضلت ادور مين اللى بعبصنى مش لاقى و مش عارف شويه و روحت واخد التانى بعبوص احلى من الاولانى برضه مش عارف اعمل ايه شويه و لقيت ايد عماله تحسس على طيزى من ورا التفت لقيت راجل حوالى 38 سنه واقف ورايا بالظبط و بيوشونى بصوت واطى اوى (طيزك حلوه اوى) طبعا عملت مش سامع و فضلت احركها بالراحه لغايه ما شال ايده و حط وزبره من على الهدوم حسيت بمصيبه لزقت فيا بصراحه انا نازل من البيت نفسى اتبعبص اح انا كده هاتفرش اهو فضل يحك فيا و هو حاضنى و انا عمال احركها لفوق و لتحت لغايه ما جابهم فى 3دقايق عارفين جابهم ازاى ابدا و لا حاجه التفت بصيت له عينى جت فى عينيه قولت له بعينيه اد ايه انا خول و عاوز اتناك و اخد فيها و ارتاح جابهم و فضل زانق فيا احه زوبره مش عاوز ينام حاولت ابعد عنه حاولت اتهرب منه دىى مصيبه احه انا كده هاتناك رسمى هو مش هيسيبنى بس انا لازم الوعه و اتدلع عليه المهم نزلنا من القطر قعددنا على كافيه قال لى انت ليه بتتهرب منى قال لى عينيك بتفضحك انت نفسك تتناك اتكلمنا شويه و قال لى ان بيته قريب اتمشينا لغايه ما دخل العماره ركبنا الاسانسير فى كلمه لقيته مدخل ايده من بنطلون التيرنج و حسس على الكمبيليزون و قال لى ده انتى مره جامده فضل يحسس لغايه ما دخل ايده من الكلوت و صوبعه على خورمى من بره و كل شويه يرفع لى البعبوس و الاقى جسمى كله بيترعش طلعنا من الاسانسير ماشيين كده لغايه باب شقته حاولت كتير اخليه يدخل لى صوبعه جوه ما عرفتش افنس اوطى ارفعها مش نافع هو عارف انى عاوزه يلبس لى البعبوص بقيت احسس على زوبره واقف زى الحجر وصلنا على باب الشقه طبعا فتحت انا الباب دخلنا قعدت جنبه و صوبعه فى طيزى زى ماهو و انا قامط على صوبعه و هو مشكله قال لى كلمه سيحتنى خليتنى بقيت مش متحمل قال لى الليله دوخلتك يا خول ضحكت بصوت عالى قام هو قلع هدومه و فضل بالبوكسر و انا قلعت و فضلت بالكمبيليزون جاب حاجه حلوه نشربها لونها اصفر قال لى ما تزعلش منى انا مش هاستحمل نشرب الاول و تتمنيك على زبى و راح شايلنى قدامه و زقنى وقعت على ضهرى على السرير و رفع رجليا و رفع الكلوت و تف فيها و راح مطلع زوبره و مدخله انا كده خلالالالالالالالالالالالالالالالالا ص فى دنبا تانيه خالص طاير من الفرحه و راح شامطه لى كله مره واحده و انا صوت زى النسوان حرام ععليك ليه كده قال لى علشان عمرك ما هتنسي زوبرى المصيبه السوده مش فى زوبره خالص انا خورمى اساسا كبير مش واسع اوى بس اح انا خورمى بلع روبره دخل كله 22 سم هو كان اسمر المصيبه فين المصيبه الحقيقيه فى شعرته الحقيقه و خصوصا ان الكلام ده مش يفهمه الا الخول الخبره الراجل لما بيكون زوبره حامى بتكون شعرته كمان حاميه الراجل ده يشبه واحد اعرفه حاليا و بصراحه عاوز اتناك منه اوى المشكله بقى فى شعره صاحبنا و هى بتحك قى كل خورمى من بره انتوا عارفين ان شعره الزوبر و شعر الصدر بيقف زى الزوبر الشعر بيكون عامل زى الدبابيس اح و يقعد يشك فى الجلده اما صاحبن فضل يرزع فيا و انا بصوت ابوس ايدك كفايه طلعه و ده مش سامعنى بيبص فى عينا و انا فى قمه محنتى اكلمه و هو بينيك اقوله ارزعه جامد ما يرضاش يفضل بالراحه اوى لغايه ما انسي انا و هو بيكلمنى و مره واحده ييجى زنقه جوه ااوى لغايه ما يجيب القرقوشه اللى جوه اوى دى الموجبين كلهم يعرفوها و ساعه يلمسها براس زوبره اكون انا بجيب من قلبى فضل ثلث ساعه ينيك و يرزع لغايه ما جابهم ايه ده مش ممكن كل ده لبن انا عمرى ما شوفت كده اللبن كان من كتره بيخر من خورم طيزى هو خلص رايح شايلنى و قعدنى على حجره قالى ---- ايه رايك بقى يا عروسه انا فرحت اوى قلت له == ارتاحت معايا قال لى == عينيك بتخليى اكبهم لما بحس بيك بتقول لى انا خول و عاوز اتناك فضلنا نشرب و لف دخان و شربنا و خلاص انا فى دنيا تانيه خالص قال لى تعالى و دخلنى اوضه النون قال لى انا مراتى مسافره عند اهلها اكتر من 3 شهور ههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههها كفايه عليكوا كده لو لقيت تفاعلات و حبيبي اللى انا نفسي فيه طلب منى انى اكمل هاكمل الموضوع كبير اد زوبرك كده تحياتى لكل زوبر موجود امممممممممممممممممممممممممو بسمه الخول ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- -=================================== =================================== =================================== ===================================
  6. انا خالد عندي ٣٣ سنة جسمي اصغر من سني طولي ١٦٠ وزني ٥٥ قمحي وزبي ١٤ سم كان بقالي حوالي ٧شهور مانيكتش وكنت علي اخري وقاعد بقلب علي النت لقيت واحد بيقول انه بنوتي وعاوز يتفشخ دخلت كلمته وقال انه عنده مكان وممكن نتقابل بصراحة افتكرته بيهري زي اغلب اللي علي النت بس كلمني فعلا تاني يوم وقابلته فكافيه لقيت ولد صغير ١٩ سنه اسمه مايكل بس متفتح جدا ونضيف وابيضاني وجسمه ملفوف زي بنات الثانوي كده اتعرفنا وهزرنا وقالي انه البيت فاضي عنده مشينا لحد بيته واخدنا علي بعض دخل البيت اخدنا دش وقالي اعملك قهوة وبعد ماشربت القهوة لقيته طالعلي لابس بيبي دول اسود شفاف واندر.. جحيييييييم وبيقولي يلا ياهايج عاوز اتعشر ماحسيتش بنفسي غير ببوس كل حته فجسمه وهو بيرقع ضحكه مخلوطه باهات ولعت زبري ونزل مسك زبري مص ولحس وبوس وقالي عاوزك طول اليوم فطيزي اللبوه وسئلني بحب الرقص قولتله اكيد قعد يرقص علي مزيكا هاديه والا اجدع شرموطه وشيلته ودخلت بيه عالسرير ببوس كل جسمه وهو سايح ع الاخر وطيازه تحمرت من كتر مابقفش فيها . ونام علي بطنه وحط مخده تحت بطنه ولقيت اجمل خرم شوفت فطيز مدوره ومفشوخه لوحدها مقدرتش استني رحت رازع زبي كله مره واحده صررررخ ااااااه نيك كسمي عشرني يادكر انا لبوتك كلامه هيجني اكتر وجيبته فيه ٤ مرات بس للاسف بعدها رجعت محافظتي ومن ساعتها نفسي فحد بمكان يبقي مراتي لعلاقه طويله يكون عايش لوحده او. سليف خاضع اذله وانيكه واستعبده بلاحدود يكون بمكان
  7. منذ كنت صغيرا كان لي صديق سمين -تخين - اسمه وليد:g058: له جسم ضخم وكنت احس بانجذاب ليه ونفسي ينيكني فيوم فاتت الايام ولما بلغت سن 16 سنة فيوم من الايام كنت هايج كتير قلتله ايه رايك تجي تبات عندنا فوافق فاليل قعدنا نتفرج فيلم اكشن وطوال الفيلم وانا افكر ازاي اخليه ينيكني لما خلص الفلم قلتله رح ننام على الارض مع بعض قلي طيب فرشت على الارض لما نمنا بعد حوالي ربع ساعة بديت اقرب ايدي من زبو حتى لمستو ثم نزعت ايدي على زبو حتى لا يشك قعدت حوالي خمس دقايق ثم كررت العملية ثم كررت العملية وانا مش عارف اذا كان نايم ام صاحي ثم عرف اني ادور على زبه المرة دي لما مسيت زبو فوق الشورت مسك ايدي وفرك زبو بيدي وانا عملت نفسي نايم ثم دخل يدي داخل الشورت بتاعو و مس زبو بيدي ثم قالي في اذني مصلي زبي عملت نفسي نايم كان فنفسي اعملو لي يبغاه بس خفت انو لو ناكني وانا صاحي رح اخبر اصحابي الاخرين واتفضح ثم كان وجهو مقابل وجهي بدا يبوس فيا وفنفس الوقت جذبني ليه حط ايدو ورا ظهري ودخل ايدو فشورت بتاعي وقعد يمس طيزي بيديه وانا ميت من الفرحة وحسيت اني مراتو ثم لصق زبو فزبي وقاعد يقولي مصلي زبي وانا عامل نفسي نايم ثم درت واعطيتو طيزي فلسق زبو لطيزي وشدني ليه بقوة وبدا ينيكني ثم ادرت نفسي تاني ليه وعامل نفسي نايم مسك ايدي وبدا يحك بيها زبو لغاية ما فرغ لبن كانت تلك اول واخر مرة مع وليد وفالصباح نهضنا وعملت نفسي اني مش عارف اي حاجة كانت ليلة لاتوصف ومش كنت مصدق نفسي ومزالت لليوم لما اشوفو عاوز اتناك منو بشدة تابعوني لمزيد من االمغامرات:g058::g058:👋
  8. مساء الخير او صباح الخير حسب مت بتقرا القصه انا بيدو ١٨ سنه من اسكندريه موجب او تبادل سوفت جسمي ابيض و طخين شويه وزبري ابيض فمره كنت زهقان ونفسي اعوم فالوقت كان بليل فقلت انا حروح اعوم كانت الساعه ١٢ اخدت حاجتي كلها ونزلت المايه من اول ما قعدت لغايه منزلت المايه في شاب عنده ٢٠ سنه بيبص عليا هو اسمراني ورفيع فنزلت المايه بعوم والدنيا بليل فلقيت الراجل ده جه يعوم جمبي فقالي، اسمك ايه قلتله اسمي وهو اسمه سعيد وقدنا نتكلم ونعوم واتعرفنا علي بعض وبقينا نتكبم ونهزر وبعدين ابتدينا ندخل في السكس لغايه موصلنا في الحديث عن موضوع المثليه وكده فانا قلتله انا مش عنصري وعادي لو كان عندي صديق مثلي وكده فبعدين حسيته عمال يقرب فلقيته مره واحده حط ايده علي زبري تحت المايه وبذا يلعب بيه بيني وبينكم هجت روحت انا كمان دخلت ايدي جوه المايوه ولعبت فيه وبعدين قربنا من بعض و لزقنا جسمنا في بعض ونحك ازبارنا في بعض وبعدين قلعنا المايوهات وانا العب بزبره وهو كملن زبره كان رفيع وطويل المهم قلتله تعال نزوح الحمام نستحمه سوا قالي يلا و طلعنا كان فيه زي حمامات جمب بعض فروحت دخلت الاول وبعد خمس، دقايق دخل ورايا او ما قفلنا الباب قعدنا نبوس بعض واجسامنا يحتكو في بعض وبعدين نزل لبزازي قغد يرضعهم وانا اقوله اه اااه ااه مش، قادر وبعدين نزل عند بطني لغايه زبري وبدا يمص زبري بس بمص احترافي الراس يمصها وبعدين القضيب وبعدين البيضان وبقين انيكه في، بقه وبعديها قام وانا بدات امص بزازه وارضعها ونزلت علي بطنه و طيزه ونزلت امص بتاعه الصراحه كان زبره حلو وانا بمص بلعب في خرمه وببعبصه وبعدين نمنا عكس، بعض في وضع 69 وبدانا نمص لبعض وبقينا بنبعبص بعض لفايه مبدانا نسرع وهو جاب لبنه في بقي وانا جبت لبني في بقه وبعدين استحمنا سوا وطلعت انا الاول من الحمام وهو ورايا بس محدش شافنا خالص بس حسيت بمتعه فشيخه ونفسي اكررها.
  9. انا اسمى اسلام عندى 22 سنه وعندى اخت بنت 20 سنه من حوالى 3 سنين تقريبا كنت شخص عادى جدا وميولى طبيعيه بس شكلى ناعم بزياده لان مش مشعر خالص املس جدا ولعبت جيم فتره فا طيزى كبرت شويه وشكلى بقا انثوى جدا وده مخلى ناس كتير بتحاول تقربلى او تتصاحب عليا وبسمع كلام كتير فى الشارع معاكسه وبيبقا كلام عليا كأنى بنت بالظبط زى اى القمر ده وفى الزحمه طبعا طيزى بتكون اتلمست من ايادى وازبار كتير فشخ وده بصراحه حسسنى بقيمتى شويه او يعنى حسسنى بأنوثتى شويه وبقيت بتعمد انى اظهر للناس واحسسهم بأنوثتى اكتر عن طريق لبسى الضيف اوى او ترفيع صوتى او الدلع فى اسلوبى .... وفى الفتره دى كنت بفرح اوى لما حد يقرب منى او يحضنى او يحسس عليا غصب عنه او يلزق فيا فى المواصلات مثلا واحس بزبره بيخبت فيا من ورا.. وفى مره روحنا نزور خالى وكان مسافرين وبقالنا كتير اوى مشوفناهوش.... كانوا عندهم بنت وولد توأم كانو فى نفس سنى او أصغر منى بسنه تقريبا ... المهم دخلنا وسلمنا عليهم و اتغدينا واحنا الشباب روحنا قعدنا مع بعض وكانوا بيبصولي بأسلوب غريب شويه. المهم فكرنا نلعب لعبه هما قالوا نلعب لعبه الشايب وراحوا جابوا كوتشينه وهما بيجهزوا القاعده لقتهم قربوا على اوختى وقالولها سر وضحكوا بعديه وانا قولت مليش دعوه ومكنش فى بالى اى حاجه... المهم اتفقنا ان اللى يخسر نحكم عليه احكام ولازم تتنفذ المهم لعبنا وحسيت انهم بيحاولوا يخسرونى بأى شكل وانا مكنتش فاهم لي بالظبط بس حبيت اسايسهم واكمل واعمل نفسى بخسر واشوف هما بيعملوا كده لى... المهم خسرت وقالولى لازم كل واحد يحكم عليك حكم ولازم تنفذوا قولت ماشى... ابن خالى قالى هبوسك بوسه من بوءك ..... انا قولتلوا لا طبعا ورفضت بس لقيت بنت خالى واختى مصرين انى لازم انفذ كل حاجه ... وقاللولى دا لعب ومش هنقول لحد والكلام ده.... المهم جيت اقرب منوا وكلهم متحمسين وبوستوا بسرعه وجيت باعد ... قالى لا متنفعش لازم انا اللى ابوسك .... قولتلوا ماشى ... المهم قرب عليا وباسنى من خدى الأول وقالى فى ودنى انتى احلى من اى بنت وجه على شفايفى وبدأ يبوسنى ويمشى بلسانه على شفايفى وخدى ورقبتى ولقيته فجأه دخل ايده كلها من تحت البنظلون والشورت ولقيت صباعه على خرم طيزى انا شهقت زى البنات بالظبط وحاولت امنعوا جت اختى وبنت خالى ضاحكين ومسكوا ايديى وقالوا سيبوا برحتوا لحد ميخلص ... حسيت ان احنا طولنا اوى جيت باعد عنه وقولت كفايه كده ..... جات بنت خالتى قاللتى انا هحكم عليك بانك تورينا طيزك كلها .... قولتلهم لا بلاش الأحكام دى قالوا لازم تعملها وتكمل اللعبه... المهم جيت قالع البنطلون بنت خالى قالتلى والشورت عاوزين نشوف كل حاجه.... وجيت منزل الشورت كمان لقيتهم فاتحين بقهم ومصدقوش طيزى وقالتلى انت ازاى ولد مش فاهمه ... جات قايلالى وطى وافتحها بإيدك عاوزين نشوف الخورم..... اول مفتحهتها قالولى هوا احمر كده لى هاه.... قولتلهم عادي يعنى ...... جم ضاحكين.... جت اختى تحكم عليا المهم كانت هتحكم حكم خفيف بس لقيتهم بوشوشوها وبقولولها عشان خاطرى وبيتحايلوا عليها عشان تحكم حكم معين ...... وجات قايلالى انا اسفه وكان الحكم انهم يربطونى واحاول افك نفسى وحصل وربطونى من إيدي فى السرير ولقيتهم بيضحكوا لما ربطونى من إيدي قاللوى حاول تفك.... جيت افك إيدى لقيت بنت خالى جات وشدتلى البنطلون كله بالشورت ولقيت اختى بتساعدها وبحاول امنعهم بس كنت مربوط ومش قادر اعمل اى حاجه ... لقيت ابن خالى جى وقلع البنطلون ولقيت زبره كله فى وشى وكان ضخم اوى ولقيتوا بيحطوا على شفايفي ..... جت اختى فتحالى بقى وجه مدخل زبره فى بقى وانا مش قادر اتكلم لان زبره كان عريض كان واخد بوقى كله تقريبا.. انا بصراحه ابتديت احسن بالمتعه وانى بنوته وانى عاوز اتناك منه اوى دلوقتى لما حسيت ان خلاص هتناك هتناك... لقيتوا لف من ورا ولقيت اختر وبنت خالى بيفتحوا رجليا الإثنين العافيه بس انا كنت بفتحها معاهم .... وكانت بيضحكوا لأنهم حسوا فعلا انى عاوز كده ... المهم لقيتوا نايم على ظهرى وزبره بين فلقه طيزه وسادد الخرم كله بس لسه مدخلهوش انا قولت اه اه حاسب ..... بدلع اوى لانى كنت تعبان اوى ساعتها ونفسى يدخلوا ابن خالى قالت لأختى دا اخوكى عاوز يتناك فشخ.... جات قايله شكله كده لقيت بنت خالى بتفتح الفلقتين بإيديها وبتف على خرم طيزى وجات فى ودنى وقاللتى انا هخليك تتناك طول عمرك يا خول ..... لقيت ابن خالى بيدخل زبره واانا عمال اتأوه وواحده فيهم ماسكه فلقه طيزى بتوسعها عشان يدخل والتانيه ماسكه بزازى لحد ما زبره دخل وجه نايم عليا كله وزبره دخل للأخر وصرخت ساعتها وقولت اه ه ه براحه طيب حسيت ساعتها انى مش هبطل اتناك منهم المهم قعد ينيك شويه لحد منزلهم جوه طيزى ولما طلعوا اللبن كلوا طلع بره طيزى ولقيت بنت خالتى بتقولى عقبال متجيبيلنا النونو يا خول وجم فاكنى وقالولى دا سر واحنا كنا بنلعب ومتقولش لحد انا خرجت من عندهم مش قادر ابصلهم ولا ابص لأختى خاااالص....... الجزء الثااااااااااانى قريييييبااااااااااا
  10. مرحبا انا كنت اسكن في النجف كان لدية كافترية بيع فلافل كان هناك ولد عمرة ١٦ يترد علية فقنعته ان انيجة مقبلة اشغلة معي فوافق اخذت مكان مهجور لعبت لهو بعيرة فخدر وان فتح فردات طيزة ودخلت عير كله صرخ من الم😃تبين ازل مرة يشيل عير خطية عمل معي وكل ما اشتهي نيجة وبعد شهر طردته واتاء غيرة وهذا لدي قصة كذلك معه اذا لقيت تفعل على هذا انشر الثانية ويوجد كثير من قصص حقيقية
  11. انا تامر المعروف ف اوساط المنيكة باسم توتو الملظلظ و دي قصة كانت حصلت ليا من اربع سنين و ازاي اتنكت من نواف الولد إللي عمره ١٣ سنة أنا طولي ١٨٠ و وزني ١١٥ كيلو جسمي ابيض و دايما النعمه واهتم بنضارة بشرتي و نعومتها و بياضها يعني بالبلدي مدملك مقلوظ طيزي تلفت الانتباه عند المشي من حجمها و بحب البس ضيق و بستمتع بنظرات الرجالة لي من إعجاب و استغراب و أنا ماشي و مفتوح من زماااان و كنت ذكرت إزاي اتحولت من تامر ل توتو بعد ما اتنكت بالعافية ف قصة تانية المهم و عشان مطولش ف المقدمة…. في فترة ٢٠١٦ كنت قاعد من الشغل ف السعودية فكان لازم إشتغل و قررت ادي دروس عشان أقدر اصرف علي نفسي و فعلا بدأت و كنت بدرس لصفوف إعدادي انجلش و علوم.. الحاجات إللي كنت شاطر فيها يعني و فعلا نزلت إعلان و نشرت الخبر ف دايرة معارفي السعوديين و غير السعوديين أيامها كان عمري ٣٠ و بدأ الناس تتصل عليا و بدأت ادي دروس و كنت بروح البيوت ادي فيها الدروس و بعد فترة بعد ما اتعرفت جالي راجل سعودي إسمه طلال عن طريق حد كنت بدرس لابنه و قاللي ابغاك تعطي إبني درس إنجليزي قولت له.. أنا معنديش مشكلة و اتفقنا علي التفاصيل و أول درس كان بعد يومين المهم أنا بحب دايما البس لبس داخلي حريمي تحت هدومي و لبسي زي ما قلت دايما ضيق عشان أكون مستعد لو حصل أي موقف نيك ف أي وقت ابقي جاهز ف يوميها لبست كلوت حريمي هاف يعني يبين نص الطيز إللي تحت و بنطلون جينز ابيض ضيق و تيشرت احمر ماسك ف لحمي و رحت ع المعاد فتح لي الباب واحد هندي شكله السواق أو الخدام المهم قولتله أبغي بابا طلال كلا مدرس ييجي.. راح و جالي و دخلت قعدت ف المجلس جالي طلال مع ابنه نواف… هنقف لحظة هنا لوصف نواف ولد ف عمر ١٣ سنة رفيع جسمه عادي وشه قمر و شعره ناعم و طويل لابس جلبيه بيضا… نرجع للقصة المهم قمت سلمت عليهم و عرفني علي ابنه و تمام و قال طلال.. بسيبكم تدرسون.. و ما اوصيك علي نواف يا استاذ تامر… رديت قولتله.. نواف ف عنيا يا أستاذ طلال ما تشيل هم… وقعدت مع نواف علي المجلس كان مجلس ارضي قعد جنبي و طبعا بسبب القعدة الواحد مربع رجله البنطلون بيبين الكلت الاحمر إللي تحته و التيشرت الضيق بيترفع.. نواف قعد جنبي و بدأنا الدرس و هو كل شويه يرجع بضهره كأنه بيفرده يبص علي طيزي و يرجع تآني و ماسك زبه يدعك فيه وأنا واخد بالي منه بس مطنش هرمونات و مراهقة و كده عادي و بعدين آخر إللي هيحصل إيه ولا حاجة بقي يحط أيده علي فخدتي ساعات و يشيلها و أنا مطنش برضه و بشرح عادي ف قولتله.. إنت مال ضهرك يا نواف بيوجعك.. قاللي آه بيوجعني من القعدة أبي اسنده.. حلينا نجلس ف الغرفة أحسن نسند ضهرنا بكون مركز آكتر… قولت له ماشي بس هينفع اخش جوه البيت عندكم.. قاللي لا تخاف غرفتي في الشقة إللي فوق بنجلس لحالنا ف الشقة كلها.. قولتله طيب نقول لاستاذ طلال.. قاللي لا تشيل هم أبوي طلع مع أمي و خواتي للسوق مافي حدا ف البيت غيرنا إحنا و الخدامة.. قولتله طيب يلا بينا… فتح الباب و مشيت وراه طلعنا طرقة و فتح باب تآني و أشر لي إني إطلع قدامه.. كان السلم مضلم كحل ف قولت له شغل النور يا نواف قال لي معلش يا أستاذ بس اللمبه محروقة.. إنت بس امسك ف الدرابزين و إنت طالع و ما تخاف.. بعدين بنطلونك الابيض منور السلم.. ضحك ضحكة خبيثة طبعا أنا فهمت ساعتها إللي ف دماغه و هو الصراحة كان عاجبني… قولتله إنت شكلك خلبوص يا نواف… و ضحكت برضه و بدأنا نطلع ع السلم و هو ماش ي ورايا حط أيده علي طيزي من ورا و قال لي.. أنا بسند ضهرك عشان ما تقع ف الظلام…قولتله بس ده مش ضهري يا نواف.. ساعتها حسيت بايده بتفعص ف طيزي و قال.. هذي مكوتك صح.. أنا قلت صعب هذا يكون ضهرك مرة طري.. من تفعيص أيده أنا كنت هيجان مووت الصراحة و ممحون قولت له… طيب خلي أيدك عليها أحسن أقع و كملت طلوع و أنا بهز طيزي يمين و شمال و نفسي السلم يبقي طويل عشان أيده تفضل ماسكه طيزي و صلنا للشقة فتح الباب و قاللي أتفضل يا أستاذ و شاور لي ع الاوضه قاللي خش و أنا بجيب مشروب و اجي لك.. دخلت الاوضه كانت اوضه نوم فيها دولاب و سرير و مكتب بس و المكتب كان كبير زي ترابيزة صغيرة قعدت ع المكتب و مستنيه… جه و معاه عصير قعد ع الكرسي إللي جنبي و بدأنا نشرح و بعد عشر دقايق نواف قاللي.. الجو شوب.. أبي اخلع التوب لو ما عندك مشكلة قولت له.. عادي.. أنا كمان عايز أشرب سيجارة… طلعت السيجارة و ولعتها و قلع الجلبية و بقي ببنطلون و كان عريان من فوق و أنا بتفرج عليه أكنه فيلم سكس الواد جسمه حلو رفيع مفيهوش شعر و مش معضل و كنت هريل عليه و سرحت فيه كده لقيته بيسألني.. أستاذ تامر.. يعني إيه زب بالإنجليزي قولتله يعني dick أو cock.. فمسك زبه من فوق الهدوم و قاللي this is my dick قولتله شاطر يا نواف.. و جت ف دماغي ساعتها فكرة اجربها معاه قولت له.. هنلعب لعبه مع بعض و منها تتعلم.. قاللي اوك.. قولتله أنا هحط أيدي علي أي جزء ف جسمك و إنت تقولي إسمه بالإنجليزي.. إيه رأيك.. قاللي ماشي بس إذا جاوبتك صح أنا بحط أيدي علي أي جزء ف جسمك و إنت تقولي إسمه بالإنجليزي.. قولتله اوك موافق أبدا أنا.. و قمت وقفت قدامه و حطيت أيدي علي كتفه و قولتله إيه ده.. قاللي shoulder.. قولت له برافو.. شاطر يا نواف.. و أنا سيبت أيدي علي كتفه و مستمتع بملمس جلده الناعم الجميل.. قاللي اجا دوري الحين.. و حط صوابعه علي شفايفي و قال أش إسم الشفايف بالإنجليزي.. رديت و صوابعه علي شفايفي لسه lips.. كنت ساعتها بدأت أموت من المحن و خرمي بدأ يا كلمي أصلا من منظره و هو قالع كده و أنا بحسس علي كتفه و هو بيلعب ف شفايفي.. قاللي أستاذ اخلع التيشرت عشان نكمل أبي أشوف جسمك… ما تستحي مني إحنا رجال.. قولت له ماشي يا نواف و قلعت التيشرت و بقيت واقف قدامة بالبنطلون و حز الكلوت الاحمر الحريمي باين من البنطلون و هو بقي باصص و مبرأ و بيغتصبني بعنيه و كأنه مش مصدق إللي شايفه.. و قال اوووف عليك يا أستاذ.. جسمك خيال.. و مد أيده عشان يلمس جسمي قولت له لا.. ده دوري حطيت أيدي علي صدره و بقيت بحسس عليه و حلمته كانت واقفة ع الاخر زي زب صغنووون خالص مسكت حلمته و قولت له اسمع لو مجاوبتش صح هتقلع البنطلون.. اوك قاللي.. ااه ا. اا.. اوك يا أستاذ.. و صوت انفاسه بدأ يعلي و يتقل شويه.. مسكت حلمته بصباعين بقرص فيها خفيف كده و سألته دي إيه.. كان بدأ زبه يقف و يبان من البنطلون.. قاللي.. Chest.. قولتله لا غلط و حطيت كف أيدي كله علي صدره و قولتله ده chest بس دي . و مسكت حلمته تآني و قولت nipple كان ساعتها زبه واقف آوي شكله.. عامل خيمه تحت البنطلون.. قولت له اقلع البنطلون يلا.. كان مكسوف و بيحاول يداري زبه إللي واقف بايده.. قولتله خلاص لو مكسوف أنا كمان هقلع البنطلون عشان متتكسفش.. بص لي و هز راسه بالموافقة و قلعتى البناطيل و كنت واقف ب كلوت حريمي احمر مبين نص طيزي و زبي الصغنن عامل مطب صغير ف الكلوت و هو لابس بوكسر ازرق و زبه وااااقف ع الاخر و باصص لي و للكلت و طيزي و متنح و قال… وش هذا يا أستاذ.. تلبس كلسون حريمي ؟!!!. قولت له بيريحني آوي و بحس إنه ماسك طيزي آكتر من البوكسرات… كاني حدفت علي نواف طوبه كان واقف مصدوم من إللي قولته و مبتكلمش قولت له أنا عارف إن طيزي كبيرة.. أو علي قولتلكم مكوتي كبيرة.. مركب شيوخ.. بس عادي إحنا اتفقنا مش هتكسف من بعض قال لي.. أي أي صح كلامه… دوري أنا يا أستاذ.. ممكن أقول لك عمو.. أحس أستاذ تقيله علي لساني.. قولت له و لو عايز تقول توتو كمان قول براحتك.. ضحك و إنبسط و مد أيده مسك بزي قفشه و دعك فيه و قاللي.. يعني هذا chest.. قولت له و أنا بقيت سايح علي نفسي ااااه.. قال لي بس ديدك يشبه ديد المره (ديد يعني بز بالخليجي) قلت له.. اااه بس عند الست إسمه boob و آلأتنين boobs مد أيده التانيه مسك بزي التاني و بقي يدعك فيهم آلأتنين و أنا بقيت ركبي سايبه من اللعب إللي ف بزازي و قاللي هذولا آلأتنين boobs مو chest قولت له اااه.. اممم خلاص دوري.. قاللي لسه أنا ما سألتك.. و مشي أيده علي جسمي و مسك وسطي بايديه آلأتنين و بقي يفعص فيه و قال و هذا إيش عمو.. قولتله waist.. و بقي مقرب لدرجه إن رأس زبه بتلمس فخدي و حاسس نفسه السخن علي رقبتي و حاسس ببلل علي فخدي من تنقيط زبه و قلت له دوري بقي… و نزلت أيدي و مسكت زبه بأيدي من فوق البوكسر و بدأت ادعكه و قولتله إيه دااا.. ساعتها بدأ جسمه يسيب.. و قاللي.. Thi.. This is.. My.. Diiiick.. قولتله شاطر يا نواف.. و نزلت ساعتها علي ركبي و بقي زبه قدام وشي بالظبط و نزلت البوكسر زبه رقص ف الهوا كده و واقف موت و شكله يجنن مش كبير طوله تقريبا ١٤ سنتي و لونه وردي و راسه منقطة لبن مسكت زبه بأيد و حطيت صباع بأيدي التانيه علي رأس زبه و بصيت له لقيته رايح ف دنيا تانيه وفاتح بقه و سرحان قولتله تعرف تقولي إيه ده و شلت صباعي من علي رأس زبه و حبل اللبن موصول بين صباعي و زبه زي الموتزاريلا ف البيتزا بص لي و قال.. هذا.. هذا مني.. ما أعرف إسمه بالإنجليزي.. قولتله ده إسمه precum… دهده إللي قبل المني لما تبقي هايج و زبك واقف ده بيطلع الأول.. و أنا بقوله الكلام ده و باصص ف عنيه و أيدي بتدلك زبه كاني بضرب له عشره و و ساعتها جيت جسمه بينتفض و زبه هينتر لبن خلاص حطيت رأس زبه ف بقي امصمصها ومسكت بضانه ادلك فيها هي و زبه بقي اتملي لبن من زبه و سيل علي دقني فضلت امصمص و ادلك ف زبه لغايه ما جاب ضهره ف بقي و جسمه ارتخي و زبه بدأ ينام شويه و أنا بلعت اللبن و بقيت بمصمص صوابعي من اللبن و نواف قعد جنبي ومسك وشي و بأس شفايفي و بقي يمصمص فيهم و يعضهم و أنا سحت ف أيده و بقيت بمصمص و هو بيقفش ف جسمي و بزازي و طيزي و بعد شوية ساب شفايفي و بص لي قولت له إنبسطت يا نواف.. قال لي مرة إنبسطت… انت كيكة.. كييييكة يا عمو قمت وقولتله درس النهارده خلص يا نواف يلا البس هدومك.. و قمت و وطيت امسك البنطلون لقيته نزل الكلوت و دفس وشه جوه طيزي و لسانه علي خرمي و بيأكلوه ببقه و بيمصمص و يلحس فيه أنا من الخصة و الاحساس ركبي سابت و نزلت ع الارض علي ركبي ف وضع الدوجي و بقوله… ااااهاااه نايف كمان اووووف يخرب عقلك.. ااااااحححح خرميييييييي.. اوووف بعبص.. يلا بقي بعبص… الكلام كان طالع و جسمي بيتلوي و هو مكمل أكل و لحس ف خرمي و بيدخل لسانه و يضرب طيازي و يقفش جامد و كأنه محروم… مديت أيدي و مسكت زبي و قعدت العب فيه و ادعكه و هو شغال تلطيش و تقفيش ف طيازي مسكت شعره و شديته خفيف عشان يطلع وشه إللي دافنه جوه طيزي و قولتله بعبص يا نواف يا حبيبي بعبص خرمي بياكلني آوي… قاللي أمرك عمو.. مسكت أيده و مصمصت صوابعه زي الزب لغايه ما بليتهم بريقي و قولتله يلا بعبصني.. و نمت علي ضهري و رفعت رجليا ف الهوا و فشخت طيزي ع الاخر و هو بدأ يحط صباعه أول واحد طيزي باعته مره وآحده كأنها جعانه و أنا قلت اااااه آيوه يلا يا نواف بعبص جامد.. اوووف هيجني يا ولا.. و هو بقي يدخل بالتلات صوابع جوا خرمي جاااامد و أنا مسكت زبه و قولتله تعالي فوقي و عملنا وضع 69 و هو إللي فوق و زبه مدلدل علي وشي و أنا بلعب بلساني ف رأس زبه و امصمصها و هو جسمه بيتلوي من الجنة و صوابعه بتفشخ خرم طيزي مسكت بضانه بأيد و قولتله مبسوط يا نواف يا حبيبي.. قاللي خخخخ احااا أموت ف كده أنا.. ساعتها بدأت امص زبه و العب ف بضانه و هو بيقول اااااي كمان عموووو مص عيري اااه مصك احلي شيييي كيف ممثلات السكس ااااااوووف اااوووف خرمك حواااار مرررة هذا كس شرموطه مو طيز خنيث… اااهاااه مص يا توتو يا خنيييييث .. كلامه كان بيشجعني امص له آكتر و خصوصا إن زبه زي ما قلت بالأول مكانش كبير فكنت بحطه ف بقي للبيوض و فضلنا كده ممكن عشر دقايق بعدها قام نواف من فوقي و قعد بين رجلي و فتحها بايده و فشخهم لفوق و حط رأس زبه عند خرمي و قال أبي ازغبك مثل الشراميط.. و بيحك رأس زبه علي خرمي و بيزقه و يضغط علي خرمي ضغطات خفيفة تهيج و أنا بتلوي تحت زبه و بقولك نييك يا نواف نكني زي الشرموطة يلا بقي اووووه خرمييي يا نواف بياكلني موووت عايز زبرك فعلا ضغط آكتر رأس زبه دخلت بسهوله و طلعت مني تنهيده بسيطة كده قولتله اااههه دخله كلو يا نواف بقي اوووف يلاااا لقيته قاللي سبني.. إستغربت من سؤاله و قولتله إنت عايزني اشتمك.. ؟؟!! قاللي اييي ابغاك تسبني و تسب أهلي بعد و تشرمط شرفي بالسباب… طبعاطبعا كل واحد و ليه مزاجه ف النيك و أنا كنت هيجان فشخ ساعتها و ممكن أعمل أي حاجة عشان اتناك قولتله.. طيب نيك يابن اللبوه دخل زبك يا معرص ف خرمي.. هو سمع الشتيمة و دخل زبه مرة وآحده للبيضان و أنا قولت بصوت المرة دي ااااااخ يابن المتناااااكة ااااخ كس أمك يا نواف يابن الرخيص… نيك كمان يابن الزانيه اااااه و هو بس يسمع شتيمته و ينيك أسرع و صوت خبط لحمه ف فخادي يزيد و كل ما أسكت يقولي سبني عموووو بلييز سبني اااه شرمط شرفي و افشخني سباااب.. اااه انيكك عمو.. ااوف خرمك حااار مررة اااوف ااااخ و أنا تحته مديت أيدي مسكت حلماته بصوابعي و قعدت اقرص و اشد فيها و اضربه علي وشه أقلام خفيفة كده و أقوله نيك يا كس أمك ااااه نيك خرمي يابن الموووومس اااووووه يخرب بيت أمك إنت تجننننننننن اااااوف نزل لبنك يا خول.. ااوف ااااه عايز لبن كس أمك… واضربه علي وشه خفيف… نزل لبنك يلااا يا خول يا متناك… واقرص حلماته و الفها بصوابعي.. ساعتها لقي حسيت إنه قرب يجيبهم و أنا كنت موحوح من النيك الحلو بتاعه خدته ف حضني و حضنته و لفيت رجليا علي وسطه و بقي جسمه بيتزفلط علي جسمي من العرق إللي بقينا فيه و هو بيحرك وسطه و بطنه بتحك ف زبي و أنا بحسس علي ضهره و امسك طيزه اضربه عليها و اخربشه فيها و هو بينيك فيا و بقي جنب ودنه و أقوله نكني يا عرص يا شرموووط اااااه هاتهم ف طيزي يابن الشرموطة يلا و اعضعض ف ودنه حسيت جسمه ينتفض ف حضني و نافورة سخنة جوا طيزي بتضرب ف جدران المتعه ف خرمي زبي نزل لبنه ف ساعتها بقينا بننتفض ف حضن بعض لغايه ما جبنا ضهرنا و لبنه ملا خرم طيزي.. فضلنا ف حضن بعض كده دقيقة لغاية ما زبه نام و طلع لوحدهم خرمي و اللبن بقي يسيل من خرمي و قمنا و كنا متبهدلين قولت له الحمام فين بقي نتشطف و نغسل وشنا كده شاور لي عليه و روحت اتشطفت و دخلت الاوضه و لبسنا و قبل ما امشي قولتله إنت نكت قبل كده يا نواف.. صح؟.. قاللي اي عمو نكت قبل أنا و الربع بس إنت غير…. مكوتك مرررة كبيرة و طريه مثل الجيلي و الصراحة أنا اهوي الرجال الكبير المتروس مثلك كده أموت عليك و علي جسمك.. المهم خلصنا كلام و نزلت مشيت.. و دي كانت أول مرة مع نواف و إلي اللقاء ف الاجزاء القادمة….
  12. انا مازن 22سنه طولى 185وزنى 80 ابيض مشعر خفيف زبرى 20 سم حكايه النهارده بدات يوم الوقفه الى فاتت لما كنا سهرانين بليل انا وصاحبى زى كل سنه بنسهر بقا يوم الوقفه انا واصحابى بس بسبب الظروف والحظر سهرت انا وصاحبى بس ف بيتنا التانى مفهوش حد وطبعا جايبين معانا كل حاجه تقضى سهرتنا حشيش وخمره وسجاير واكل ومروقين ع حالنا ومسغلين اغانى ولفينا الحشيش وشربنا ومبسوطين ع الاخر وبنتكلم فكل حاجه ولقيتو بيقولى يااه القاعده دى مش ناقصها غير واحده تطرييها علينا قلتلو فعلا دا الواحد زبره تعبه من ضرب العشرات نسيت اوصفلكم صاخبى هو 22سنه طوله ١٧٠وزنه٩٠ ابيض املس قالى اه لو كنا ف ايام تانيه غير الحظر كنا جبنا واحده حطيت ايدى ع زبرى كدا وقلتلو اه فعلا وقعدنا نشرب ونتكلم ف النسوان ومن الخمرة بقا الحو حر قلتلو انا حران هغير قلعت وفضلت بالبوكسر والفانله الحملات قالى وانا كمان وقلع زى وفضلنا نتكلم وزبرى واقف من البوكسر لقيتو بيقولى شكلك تعبت قالتلو تعبان جدا وبمسك زبرى من ع البوكسر قالى شغلنا سكس قلتلو فكره حلوه وفتحت موقع وشغلت فيلم وهو جه جنبى عشان يتفرج وانا زبرى شد ه الاخر وبلعب فيه من فوق البوكسر واحنا قاعدين ع الكنبه جنب بعض ورجليه لازقه فرجلى لقيتو بيقولى اى دا كلو قلتلو اى قالى اى ياعم دا البوكسر هيتقطع منه كدا ببص ع زبرى لقيتو واقف ع اخره روحت شادد البوكسر ومطلع زبرى لقته مركز معاه وبيبصلى قلتلو كدا يتهوا احسن هوى نفسك انت كمان راح قايم بيقلع البوكسر وطيزه بيضه وقعد جنبى لقيتو بيقولى انت زبرك اكبر من زبى لى كدا حطيت ايدى ع فخادع وقلتلو انت الى مربرب والايد التانيه بلعب بيها ف زبرى لقيته بيقولى دا انت ع اخرك قلتلو فشخ بس عايزين واحده قالى منين مفيش قالى اقولك تعالا نضرب لبعض عشره قلتلو بقولك زهقت من ضرب العشرات قالى تختلف لما حد يضربهالك وراح حاطط ايده ع زبرى ماسكه حسيت احساس حلو بدء يدعكو وانا حاطط ايدى ع فخادو وهو بيدعك زوبرى فضل يدعك شويه فيه ويقولى يخربيتك دا كلو زبر قلتلو براحه ايدك نشفت قالى استنا وراح تافف ع ايده وبدء يدعك تانى قالى حلو كدا قلتلو اه وفضل يدعك قلتلو ايدك نشفت تانى لقيتو ميل عليا مقرب شفايفو من زبرى وتافف عليه قالى حلو كدا قلتلو لا كمان راح فاتح بقه واخد زبرى فيه وبيمص وراح مطلعه قالى كدا قلتلو اه كمل ورحت مادد ايدى ع طيزه هو رجع يمص وايدى ع خرمه قضلت العب فيه وادخل صباعى ف خرمه وبعدين صباعين وهو قاعد بيمص ويتاوه روحت ساحبه مخليه ياخد وضع الدوجى ع الكنبه ووقف وراه تاافف ع طيزه ومدخل زبرى براحه دهلت الراس وهوو بيتوجع طلعتها ودخلتها تانى وهو يتاوه ويقولى كمان دخلت نصه ورنمت عليه ماسك بزازه وابوسه من ضهره ورحت مدخل زبرى كلو قالى احححح يخربيتك طيزى قلتلو انت لبوه اوى وفضلت نايم عليه وابوس فيه لقيته بيحرك طيزه بدات انيكه وادخل واطلع وع الوضع دا عشر دايق بوس ونيك فيه وبعدين روحت منيمو ع ضهره ورافع رجلو وحاطط زبرى ع الخرم من برا وباصص ف عنيه وهو بيحرك طيزه عليه وانا ببعد براحه لحد ما قلى دخله بقا نكنى روحت رازع زبرى جواه ونازل مص ف بزازه وبوس فيه فضلت انيك فيه عشر دقايق كدا هو بيتاوه وقربت اجيب روحت مسرع حركت وماسكه من رقبته باصص فعنيه هو عرف انى هجيب كان هو جبهم ع بطنه روحت جايبهم ف طيزه وهو راح قامط ع زبرى منيمنى عليه لحد ماصفى اللبن قمت من عليه وقعدت جنبه راح مميل عليا واخد زبرى ف بقوه ينضفه وبيبصلى قالى زبك جامد وطعمو حلو قالى اوعى حد يعرف قلتلو متقلقش انت مراتى بينى وبينك ومن يوممها وانا بنيكه لحد النهارده كل يوم او يومين اتمنى تكون عجبتكم القصه سيبو رايكو فيها ف التعليقات ولو عايزنى اكمل مع اخته وامو اكتبو ف التعليقات وانا متابع
  13. صباح الخير او مساء الخير حسب توقيتك الي بتقرا فيه انا بيدو ١٨ سنه من اسكندريه مواصفاتي: جسمي وسط ابيضاني معنديش شعر اوي كلنا عارفين ان في حظر وكده فالواحد مينفعش يتاخر بليل فجبت صاحبي يوسف يبات معايا وموصفاته كالاتي: اسمراني ورفيع ومعندهوش شعر اوي وعنده ١٦ سنه جه عندي البيت واتقبلنا وقعدنا نلعب بليستيشن ونتكلم ونهزر وكده واهلي دخلو ينامو واحنا سهرانين في الاوضه سوا لوحدنا قلتله بص متيجي نتفرج علي فلم مع بعض قالي ماشي فتحنا موقع سكس وقعدنا نتفرج المهم انا دخلت العب ببتاعي وهو دخل يلعب ببتاعه واحنا في نصف الفلم وهيجانين قلتله ياه شكل بتاعك وقف قالي وانت كمان قلتله وريني بتاعك وانا اوريك بتاعي قالي ماشي وريتو بتاعي قالي حلو وانا شرفت بتاعه قلتله حلو رحت قلتله وتحنا بنتفرج علي الفلم امسم بتاعي العب فيه وانا حمسك بتاعك العبلك فيه قالي ماشي روحنا قلعنا البنطلون والبوكسر وكل واحد مسك بتاع التاني وبيحل بيه فقلتله شيل الغطا علشان مدايقني قالي تمام شلناه وبقينا نلعب في زبار بعض قلتله بقلك ايه متيجي تمصلي راح قالي ايه القرف ده قلتله يعم نجرب قلتله طب تحب امصلك وتمصلي قالي تمام روحت نزلت علي زبره ومصيته بس مليش في المص اوي مصيتله شويه حلوين قلتله دورك فراح قالي ماشي نزل علي بتاعي وبدا يحطه في بقه (وانا بتاعي متوسط الطول وابيض ونضيف) وبدا يمص وهو ببمص حطيت ايدي علي طيزه وبقيت ابعبصه فهو عمتل يمص وانا ابعبصه بعده كده قلتله عايز انيكك قالي ماشي بس انا انيكك كمان قلتله لا مش حابب فحاولت اقنعه وانا وهو هيجانين والفلم شغال لغايه ماوافق بدات اتف علي ايدي وابل خرمه وادخل صوبع وهو يفول براحه انا اقله اجمد ودخلت التاني والثالث بعد كده بدات احط زبري نيمته علي ضهره ورفعت رجليه ودخلت زبري وهو يقول اااه اااه ده بيوجع قلتله استحمل بدات ادخل واطلع فيه وقلتله مبسوط قالي اه جدا و يقول ااه ااه ااه بيوحع بيوجع اااه ااه ويقلي نيكني وانا بنيكه بلعبله ببزازه وهو يقول ااه ااه كمان كملن بعدين غيرت الوضع قمت عملنا وضع الدوجي رحت دخلت زبري وهو يقولي انت جامد اوي وزبرك حلو و يفضل يقول اااه ااه اااه بقوله وطي صوتك لاهلي يصحوا رحت جبت بكسره من الارضه وحطيته في بقه وهو يقول ممممم ممممم بس صوته مش طالع بعدين غيرنا الوضع خليته الاول يمص زبري وبعدين نمت علي ضهري وهو ركب وقعد يتنطط ويلعب بزبره ويقول اه اه زبرك حلو وهو بيتناك بيحلب زبره لغايه ماهو نطرهم علي بطني وكنوا كتير فشخ وانا قربت انزل قلتله عايزهم فين قالي في طيزي رحت ناطر لبني كله السخن في طيزه وكانو كميه كبيره بعدين دخلنا الحمام كل واحد نضف نفسه كويس و نمنا جمب بعض بس مكناش قادرين بس انا كنت حابب اعمل واحد تاني بس هو قالي تعب وانا كمان كان جسمي مفهوش حيل نمنا للصبح بعدين هو روح وانا دخلت استحميت وقضيت احلي متعه معاه وقت الحظر بس بعدين معرفناش نظبط مكان وهو محبش نعمل تاني
  14. القصة غير حقيقية ولكن من وحي خيالي و القصة فيها جزء سادي زي شرب البول و لحس التفافة فلو حد بيضايق من الحاجات دي ممكن يعديها انا سامي او ممكن تقولولي سامية عندي ٣٨ سنة بشتغل في الجمارك موظف مواصفات جسمي جسمي مليان شوية ٨٠ كيلو و طولي ١٦٠ متر عشان قصير شوية فطيزي ملسانة و بزازي كبيرة شوية من زمان وانا عارف اني متناك من ساعة ما كنت بهيج علي طياز امي وهي بتتحرك في الشقة و كمان لما زمايلي في المدرسة كانوا بيبعبصوني بهزار كدا بس كنت بهيج اوي و ببقي قصدي انرفزهم عشان يبعبصوني اتناكت كذا مرة وانا صغير بس مبطل بقالي كتير اوي ونسيت الكلام دا و اعتبرته لعب عيال واتجوزت ندي ندي ٣٦ سنة زميلتي في الجامعة حبيتها و كنت زمان بستغل اي فرصة و ابعبصها او افرش كسها وللاسف بعد ماتجوزنا لقيتها مبتهداش هايجة ٢٤ ساعة وانا مش قادر اكفيها بعد فترة بدات بصاتها وكلامها ليا يتغير و بقت بتشتمني شتايم وسخة كتير بس بهزار و كنت بعوضها عن النيك بفلوس تجيب كل اللي هي عوزاه نظرا لاني موظف في الجمارك ومرتبي كويس لحد كبير لكن مع الظروف بتاعة الدنيا و الاسعار اللي غليت دا خلي مرتبي علي قدنا و مش بقدر البيلها كل احتياجتها ودي كانت بدايه المشاكل بيني وبين ندي في شغلي كنت موظف محترم مواعيدي مظبوطة مبعملش مشاكل ودا اللي خلي المدير بتاعي استاذ كمال يأمنلي علي كل كبيرة و صغيرة في الشغل استاذ كمال هو مديري عنده حوالي ٥٠ سنة لونه قمحي وله كرش كبير متجوز ٣ ستات و مرتبه الافات وزي ما قولت كان بتربطني بيه علاقه محترمة و كويسة جدا مشاكلي زادت مع ندي بشكل كبير لحد ما مرة فوسط خناقة قالتلي انت خول و زبرك مبيكيفنيش ولا حتي عارف تصرف عليا وطبعا الكلام دا فور الدم في نفوخي و لطشتها بالقلم و شتمتها فلمت هدومها وراحت لاهلها حياتي من غير ندي كانت وحشة اوي و اكتئبت ودا ظهر عليا لحد ما فمرة استاذ كمال طلبني في المكتب و سئل ايه سبب زعلي وتقصيري في الشغل بعد ما كنت احسن موظف عنده طبعا معرفتش اقوله ايه بس قولتله ظروفي المادية مش كويسة ومراتي سابت البيت بسبب اننا مش معانا فلوس كفاية لقيته قام مطلع مبلغ كبير جدا و قالي اعتبره سلفه او مكأفأه وروح صالح مراتك لحد هنا و استاذ كمال هو مثال حي للمدير الجدع اللي بيساعد الموظفين اللي عنده ومكنش في بالي حاجة روحت لندي بيت اهلها عشان اصالحها بعد ٣ شهور مبنشوفش بعض و طبعا بعد محاولات كتير من اهلها قالتلي تعالي ورايا الاوضة وطلبت ان اوطي ابوس رجلها واعتذر عشان تيجي معايا طبعا رفضت و شتمتها تاني و سبتها و مشيت و فضلت اسبوع مش بروح الشغل و مش متخيل ازاي ندي الي كنت بنيكها و انا راجلها تطلب طلب زي دا وازاي اخر مرة تشتمني و تقولي انت خول لقيت الباب بيخبط وطلع استاذ كمال كان جاي يطمن عليا عشان مش برد بقالي اسبوع وطبعا مش عارف احكي قولتله مرضيتش تيجي معايا ولسه زعلانه فا اصر انه ياخدني ونروح بيت اهلها تاني و المرادي اتكلم هو بصفته اخ كبير ليا وروحنا سوا جيه استاذ كمال معانا و طلع من جيبه مبلغ تاني كبير جدا و قالنا دا بمناسبة انكوا اتصالحتوا ندي كانت لسه مش صافية ومبتنمش معايا في نفس الاوضة بس تاني يوم قالتلي واجب نعزم استاذ كمال عندنا نشكره علي وقفته معانا المهم عزمناه و اكل وشرب و كله تمام تاني يوم في الشغل لقيته بينادي عليا و طلب مني ادور علي ملف معين في اخر درج تحت ولما وطيت حسيته بيحك زبره فيا بس قولت اكيد مش قاصده و جبتله الملف وشكرني لما روحت لقيت ندي بتكلم حد واول ما دخلت قامت كأنها بتكلم بنت و قفلت استغربت لكن محطتش في دماغي مهما كان ندي عمرها ما تخوني بعد اليوم دا نظرات و حركات مستر كمال بقت غريبة معايا و كلها حركات شمال يعني يحضني جامد يحط ايده علي طيزي كدا يعني و ندي بردو كانت في السرير تلعب في طيزي و تشتمني كأني ست ولما اتضايق تقولي يا حبيبي دا تجديد بس و بقت بتقولي يا سوسو بدل سامي ودا كان بيضايقني كل دا خلاني افتكر ايام زمان وانا بتناك بس قولت مينفعش حتي دانا راجل متجوز اخر ايام السنة بيبقي تقفيل الحسابات وبنتأخر في الشغل و فيوم كنت انا ومستر كمال بس اللي في المكتب لقيته طلب مني تاني اجيب فايل من درج تحت فا وطيت لقيته قام زنق فيا جامد وقالي يا لبوة طلاما قدام مش شغال ومش بيكيف ماتجربي تفتحي االي ورا طبعا احح كلامه ولمسته ليا هيجوني فشخ بس مينفعش انا راجل ودا حد عارفني وممكن يفضحني بعدت عنه وزعقت فيه وقولتله انا مش فاهم انت بتتكلم علي ايه وقدام وورا ايه قالي انت هتعملهم عليا يا وسخ مراتك حكتلي كل حاجة وان بتاعك مبقاش يقف يا خول اتصمدت ومكنتش عارف اعمل ايه بس لقيته بيحضني ويقولي انا عارف يا سوسو انك محرومة وان ندي مبقتش زي زمان و هنا اتأكدت انه متفق معاها وانه كان الراجل اللي هي بتكلمه قولتله موافق بس بشرط ندي متعرفش حاجة و يبقي في مكان امان قام ضمني لحضنه وقالي يا حبيبتي متقلقيش و المكان مفيش زي المكتب دلوقتي فاضي ومفيهوش حد و قرب لسانه من لساني وواحدة واحدة بدأ يقلعني البدلة لقيت نفسي متجاوب معاه وايدي نزلت علي البنطلون بتاعه بحسس علي بتاعه من برا قلعني البدلة والبنطلون و بقيت بالقميص و البوكسر و نزلني علي ركبي امص بتاعه اول ما طلعه لقيتني غضب عني كدا بفتكر ايام زمان و فضلت الحس و امص و اشم فيه قام لطشني قلم ودني صفرت قالي مانتي شرموطة اهو امال عامله شريفة ليه كلامه هيجني اوي خلاني انزل اكل بضانة واشمها وبعد اليوم الطويل دا اكيد كانت ريحتها كلها عرق و ملزقة ودا خلاني اهيج اكتر فضلت امص لحد ما قومي ونيمني علي المكتب و حط لسانه جوا طيزي فضل يلحس فيها وانا اصوت مش قادر وبعدين مرة واحدة قام حاشر زبره كله جوايا وهو فوقي مش قادر اتحرك حسيت ان روحي بتطلع وكنت مش قادر اصوت من كتر الوجع و فضلت اصوت احححح مش قادرة نيكني يا حبيبي افشخ طيزي يا دكر عشر شرموطتك طبعا الكلام دا هيجه للاخر وبقي كانه بيدق زبره في طيزي مش بينيك وفضل يرزع فيا و ينيك و يشخر و يقولي اه يا متناكة اه يا لبوة و فضل يلطش في طيزي لحد ما بقي لونها احمر وانا اقوله نيك عبدتك نيك شرموطتك الوسخة و اصوت لقيته مرة واحدة بيزوووم و يشخر و حسيت باحساس كان واحشني اوي 😍 احساس اللبن السخن وهو داخل الطيز بيذغذها كدا جيه يطلعه قومت قامط عليه طيزي و قولتله مطلعهوش سيبه جوايا يفضي لبنه فضل يبوس فيه من ضهري و يحركه جوايا بلبنه حسيت اني عايز تاني فضلت اهيجه اقوله ينفع تعمل في حبيبتك كدا دانا مبقتش نافعة دانت فشخت امي لحد مهاج تاني و قام قالبني علي ضهري و رفع رجليا علي كتافه و فضل يرزع اكتر و اجمد و يتف علي وشي و يشتمني وفضلت اقوله اه اه اه مش قادرة زبرك حلو اوي اه كسي هيتفشخ مبقتش انفع اه وهو ولا هنا لحد ما حسيت انه هيجيب قولتله لا هاتهم علي وشي فا شال بتاعه من طيزي وجيه علي وشي جابهم وبعدين خلاني امص زبره وهو كله لبن دا اول جزء وفي بقيت الاجزاء هحكي ازاي بقيت لبوة ليه وعبده لزبره وايه اللي حصل مع ندي الجزء التاني اسف حبايبي اني مبقتش انزل اجزاء في قصة مملكة الخولات بس هنزل بعد مخلص دي بعد ماستاذ كمال ناكني في المكتب و عشر طيزي حسيت اني لسه مشبعتش قولتله انت اتكيفت ولا نعمل واحد تالت قالي مش هينفع نتأخر اكتر من كدا تعالي معايا البيت لكن المشكلة انه متجوز تلاته قالي متخفش وكانت تاني مشكلة اني اتغرقت لبن و هدومي كلها مبلولة كلمت ندي مراتي قولتها انا هتأخر في الشغل للفجر و معترضتش ولا اهتمت روحنا لبيت ا.كمال وطول الطريق في عربيته عمال يقفش في بزازي او يلعبلي و يقولي يا لبوة يا شرموطة دخلت البيت و كان كبير اوي وباين انه فخم اول ما دخلت لقيت بطل كدا في وشي عرفت بعدين انها سلوي مراته التانيه سلمت علي كمال و باسته و قالها ورانا شغل كتير هندخل المكتب ومحدش يدخل علينا واحنا ماشيين مخدش بالي ان علي بنطلوني من عند الطيز بقعة لبن كبيرة اوي فا اول ما اديت ضهري لسلوي و شافتها رقعت ضحكة شرموطة اتكسفت اوي بس طنت هيجان و هيجاني مفطي علي اي حاجة دخلنا المكتب و كمال قالي ثانية واحدة اقلع عبال ما اجي وطلع اتاخر شوية ودخل ومعاه قميص نوم اسود شفاف لقاني قالع و فاتح رجلي عمال ابعبص طيزي قالي يا مومس اهدي قولتله مش قادرة لبست القميص و فضلت ارقصله وكان هيتجنن من لحمي الابيض و القميص الاسود عليه هاج عليا وقام حاضني من ضهري علي الواقف ودخله فيا و من كتر اللبن اللي لسه في طيزي دخل بكل سهولة و فضل ينيك فيا علي الواقف و هاج شوية كمان قام رافعني استغربت اصلا ازاي بكرشه كدا يقدر يرفعني بس رفعني وخلي رجليا طايرة في السما وزبره داخل طالع بكل عنف في طيزي اليوم دا ناكني كتير اوي و نيمني في حضنه علي سرير في اوضة المكتب وهو زبره في طيزي صحيت علي صوت حد جنبي وحسيت بحاجة في طيزي قولتله يا كمال كفاية بقي يا حبيبي انت مشبعتش دانت طول الليل تنيك فكسمي لقيتها صوت ست بتقولي لا يا وسخة كمال نزل من بدري بس ايه الملبن دا كله يا لبوة طبعا اتنفضت واتخضيت كدا و حاولت استر نفسي لقيتها نهي مراته الاولي لابسه زي بيبي دول كدا بزازها هتفرقع فيه نهي كانت وزن تقيل شوية يمكن ظ،ظ¢ظ* كيلو و طويلة وعريضة قولتلها انتي فاهمة غلط هفهمك يا ستي قالتلي تفهميني ايه يا مرة ما اللبن مغرق طيزك اهو بس متخافيش احنا ولايا منجيش علي بعض وقامت راقعة ضحكة شرموطة اوي قالتلي لفي يا لبوة وريني جمال طيزك ولفتني وبدأت تبعبص فيا و هي عمالة تشتمني و تقولي هي شرموطة كمولة اتكيفت امبارح ؟ هاه؟ ردي عليا يا لبوة وانا بصوت واطي قولتلها اه ( معرفش كان مالي وقتها كنت هيجان اوي و مش بفكر في منظري ولا مقامي ولا فضيحتي كل اللي بفكر فيه ان خرمي تعبان اوي عايزة يرتاح ودا اللي عرفت سببه بعدين) فضلت ترزع في طيزي بالتلطيش و تقولي يا لبوة يا وسخة وكل ما تشتمني اهيج قالتلي انزل الحس صوابع رجلي بصيت عليهم لقيتهم حلوين اوي ونهي كبيرة في السن ومهتمة بنفسها بس فيها عرق كدا بلدي كات مهيجني زيادة نزلت الحس صوابعها وهي وطت تبعبص في طيزي وتشد في حلمات بزازي وقفتني قدامها وهي قاعدة ومسكت زبري قالتلي ايه دا يا خول هو دا اخره و رقعت ضحكة شرموطة بردو نهي : وريني كدا دا مش نافع خالص انت متجوز يلا يخول؟ انا : اه متجوز نهي: دا حظها منيل اللي لبست فيك دي زمانها معرفتش يعني ايه نيك لحد دلوقتي وفضلت تشد فيه جامد و تقرص بزي نيمتني علي بطني و بقت تبعبصني برجليها وتدخل صابعها الكبير جوي طيزي و برجليها التانية تضربني علي طيزي وبعدها وقفت عليا وكنت حاسس اني هموت بس اتبسطت عشان حسيت اني خول تحت رجليها وقفتني تاني وفضلت تمص في زبري و تشد في بضاني جامد وكل دا وهي بتسب فيا و بتعاملني زي البنت ولما حست اني هجيب خلتني اجيب علي رجليها ونزلتني الحس لبني من علي رجليها وبعدين رزعتني بالقلم علي وشي و قالتلي يلا يا لبوة البسي وروحي لبست و انا ماشي بعبصتني وهي بتفتحلي الباب و قالتلي صباحية مباركة يا عروسة حسيت اني لبوة اوي ونسيت اي رجولة جوايا كلمت كمال استأذنته اني هاخد اجازة و طبعا وافق و قالي يا مرة انتي خلاص كدا بقيتي مراتي اي حاجة تطلبيها هوافق رجعت البيت لقيت مراتي قاعدة اول ما دخلت قالتلي طيزك اتكيفت يا وسخة الكلمة صدمتني و مجمعتش هي عرفت منين ودا اللي هنعرفه الجزء الجاي
  15. تبدأ قصتي لما كنت فالمتوسط كان ليا صديق اسمو هشام كنا ما بنتفارق اتذكر جيدا كان الوقت صيف الجو حار الساعة حوالي 13سا وكان بيتنا فارغ ما في حدا غيرنا قعدنا نلعب اتاري كان فيه joystick واحد فقط كنا نلعب بالتناوب كنا جلسين عالسرير الي بيلعب قاعد والتاني متمدد واره ينتظر دوره كنا بشورتات في الاتنين وصراحة كنت هايج لكن لم اجد كيف ابدأ أو أقول لصديقي :smi: لما اتي دوري للعب قمت للمطبخ اشرب مية لما رجعت صاحبي كان ممدد على الجنب ووجهه للتلفاز علشان لما العب هو يتفرج لما قعدت قعدت بجنب زبو و لصقت مؤخرتي لزبو بقيت العب لما خلص دوري قمت تمددت كيف ما هو كان ممدد و هو عمل نفس الشيء قعد قرب زبي عرفت انو هو تاني كان حاب نعمل سكس بس المشكل مش لاقيين كيف نبدا بقينا على هده الحال مرة هو مرة انا حتى قالي شو رايك نعمل مصارعة قلتله طيب طلعنا عالسرير وقعدنا نتصارع مرة امسكو من خصرو والصق زبي فطيزو و مرة هو ييعمل نفس الشيء و نلاقي ازبارنا 😊 بعد كدة امسكت زبرو وهو امسك زبري كانو واقفين قعدت احك فيه هو تاني وقالي نبوس قلتلو ايه قعدنا نبوس كان احساس حامد لايوصف ثم قلعنا الشورتات ولاقينا ازبارنا وقعدنا نفرك ثم قالي ايه رايك انيكك وتنيكني قلتلو طيب :eek: هو بدا اتمددت على بطني فتحت طيزي حط زبو جوا وقعد ينكني حتى فرغ ثم نكته حتى فرغت ومن وقتها قعدنا ننيك بعضياتنا :g014: المرة القادمة اكمللكم قصصي ومغامراتي
  16. هاي كيفكم انا سمير او سميرة حاليا 45 سنة مطلق سالب بحب البس لبس حريمي وانتاك من الستات واخدمهم قصتي تبدا من لما كان عمري 13 سنوات حيث كنت مربرب وحلو وعيوني خضر و شعر طويل وكنت بتعرض للمضايقات من كل يلي حواليا . وفي يوم كنت العب مع سعيد ابن جرانا وكان يحمل لعبة حلو سعيد اكبر مني بخمس سنوات وكنت بدي العب معه ولكن هو طلب مني انه ادخل معه بيتهم وانفذ كلامه علشان يعطيني اللعبة ووافقت ودخلت معه واول شي عمله بدا يحسس على طيزي ويدخل صباعه جواتها وانا مستسلم وبعدين بدا يزين ويمتحن عليا وطلع زبو وبدا يلعب فيه وبعدين طلب مني اني اجلس على زبه . وانا تجاوبت معه وبدا يزقه فيا حتى دخل راسه وانا توجعت وابتعدت عنه وتركني كم يوم بعدها طلب مني كمان ادخل معه بيتهم ورجع يعمل معي نفس الشي وانا كنت مستسلم وبديت احس بمتعة وهو يدخل زبه جواتي ودخله كله وانا توجعت شوية بس المتعة نستني الالم ومن بعدها صرت مدمن زب جاري وفي يوم وهو ينيكني في غرفته دخل علينا اخوه وهددني انه يفضحني اذا ما ناكني كمان وفعلا صرت انتاك من سعيد واخوه وبقيت سنة وانا بنتاك . في الفترة دي توفت والدتي وزعلت كتير كنت الوحيد لامي وكان ابي كثير السفر بحكم عمله وعندما مرضت والدتي تركنا وتزوح ست ثانية في مدينة اخرى ولكن عندما سمع بوفاة والدتي حاء لياخذني اعيش معه ومع زوجته الست جميلة او جملات . الست جميلة كانت ست قوية قاسية الملامح تلبس بلدي ولا تخلف وكان والدي يخاف منها وعندما احضرني لكي اعيش معها غضبت كثيرا وضربت والدي وانا كنت بالغرفة اشاهد الموقف من بعيد وكنت خائف جدا . ولكن والدي ترجاها انا تبقيني كخادم عندها وبالفعل طلبت منه ان اترك مدرستي واتفرغ لخدمتها وفي اول يوم خدمة لي عندها املت علي شروطها وهي انني اصحا الساعة السابعة وانظف المنزل واحضر الفطار وافيقها علشان تفطر الساعة التاسعة وابقى واقف بجنبها حتى تنتهي ومن ثم ارفع الاكل وانظف البيت وانتظر اوامرها وطلب ان انام واكل في المطبخ وانه اي خطأ او تاخر بالرد سوف تعاقبني . وكنت اعمل بجد حتى لا انال العقاب وكانت دائما تنظر الي نظرة شهوانية وكانت تندهلي بصيغة الانثى ومع الايام اصبح اسمي سميرة وبدات تطلب مني البس طرحة عشان شعري ما يطيح بالاكل وبعدها بدات تطلب مني البس فستان وبقيت خدامة بجد وكانت بتضربني لاي سبب وفي يوم كان والدي مسافر كانت لطيفة معايا طلبت مني اجي معها غرفتها ولما دخلت لقيت على سريرها كلوت وسوتيان فوشيا وفستان فوشيا كمان و طلت مني البسهم بس انا اتكسفت فضربتني ولبستهم لي وحطتلي طرخة وميك اب وقالت لي انتي يا بت الليلة دخلتك وبدت تمص شفايفي وتلعب بصدري وبعدين بدات تدخل صوابعها بخرمي ولما عرفت اني خرمي واسعة انبسطت كتير وقالت اهو ما انتي مفتوحة يابت وبدات تمارس معي بعنف واخرجت اير بلاستك وبدات تنيكني بقوة واتا اتوجع وبحاول اهرب منها بس هي اقوى مني وجابت طرحة وربطت ايديا ورجليا مع بعض وخلت كيزي لفوق ورجغت تاني تنكني وتقلي انتي من انهادة مراتي وانا ححبلك يابت . بعد انا ناكتني مرات ابويا بقت تدلعني وتلبسني وتطلب مني انا البي رغبتها الجنسية في اي وقت علشان ما اتعاقبش منها وكانت تطلب مني انظف جسمي من الشعر على طول والبس فستان وطرحة بدون كلوت عشان اما تكون عوزة تنكني بكون جاهزة على طول وبدت تديني حبوب وهرمونات عشان يكبر صدري وكانت ليها وحدة صحبتها تزورها وهي كان عندها صالون تجميل وطلبت منها مرات ابويا انها تشغلني عندها وهي كانت عارفة اني ولد مش بنت بس وافقت بشرط ادخل الصالون على اني بنت والبس لبس حريمي ويبقى اسمي زي ما سمتني مرات ابويا سميرة وبالفعل روحت الصالون تاني يوم واستقبلتني مدام عديلة صاحبة الصالون وزبطت ليا ميكب ولبستني طرحة وفيزون وزهر وتيشيرت فوشيا وقالت ان ابقى انظف واشوف طلبات الزباين وابقى فراشة عندها ويالفعل ابتديت اشتغل بجد انظف واكنس واشوف طلبات المعلمة و الزياين وكنت بتعرض للتحرش من بعض الستات وكنت اشتكي للمعلمة بس هي كانت تطلب مني اني اتحاوب مع اي زبونة وانفذ طلباتها مهما كانت وفي وحدة ست بدت تتحرش فيا وتبعص بطيزي وتلعب في صدري وكانت هايجة اوي وطلبت من المعلمة عديلة اني اروح البيت بس الست عديلة قالت ليها انها ممكن تعمل معايا يلي هي عزاه بس عندها بالصالون وكان في غرفة جوانية مجهزاها الست عديلة للحاجات دي وبالفعل دخبتني مع الست دي وطلبت مني انفذ كل اوامرها وكانت ست هايجة اوي هجمت عليا بدت تمصمص شفيفي وتلعب بصدري وتقلي انا عايزة انيكك يابيت وكنت راضخة لاوامرها نزلتني امص كسلها لغاية ما جابت ميتها في بقي وخرجت من شنطتها اير بلاستيك بدات تنيكني بقوة وانا اتوجع مش قادرة اعمل حاجة لغاية ما جابت ميتها تاني وطلبت مني انظف كسها بلساني وبعدها ادتني 200 جنيه ولبست هدمها وبستني من بقي وقالتي حشوفك تاني ياقمر . وجاتني الست عديلة خدت نص الفلوس وقالت ليا ان ده شغلي من انهاردة حبقى شرموطة للزباين المحل وكانت هي تزوئني وتلبسني عشان اغري الزباين وتحصل من ورايا قلوس .
  17. مرة كنا قاعدين في الأوضة وانا نايم على السرير اللي تحت وهو نايم على السرير اللي فوق وكان يوم خميس وتاني يوم أجازة والمدينة الجامعية هادئة جداً ومعظم الطلبة في محافظاتهم وبدأنا نتكلم عن السكس في حياتنا فأحمد قال لي انت نكت بنات قبل كدة قولت له لأ انا بتكسف جداً رغم اني كنت زمان وانا طفل كل اصحابي بنات , قالي مفيش فرق كبير وضحك فقولت له بص انا هقولك حاجة من الآخر انا عارف اني طري شوية وبناتي بس عادي مبقاش الموضوع بيضايقني بالعكس انا حاسس اني مميز قال لي تعرف يا عادل انا المهم عندي هو الإحساس في السكس نفسي كدة انام مع واحدة او حتى واحد بس يبقى فاهمني واحس معاه انه فعلاً بيرضي احساسي مش عارف اشرحها لك ازاي بس الكلام دة في سرك اوعي تقول لحد . الإعتراف سكت شوية افكر في كلامه وقولت له بقولك ايه ما تيجي نفتح قلبنا لبعض احنا خلاص بقينا زي الأخوات فقال لي ماشي , قولت له هحكي لك سر في حياتي انا نفسي احكيه لحد من زمان , قال لي احكي , فقلت له انا مرة وانا في تانية اعدادي لعبت انا وواحد صاحبي في بعض فقال لي يبني كلنا كدة بس محدش بيقول ولا بيحكي فقلت له انت كمان عملت كدة قال لي اه قولت له وكنت بتستمتع بإيه قال لي كنت بحب العب في زميلي جدا وكنا عيال بنلعب في بعض من غير نيك بس انا كنت بهيج عليه فشخ , فقولت له أنا عكسك بقى انا مكنتش بحب العب وخفت اكمل كلام عشان ميفهمنيش غلط فقال لي كمل عادي اصلا السكس حاجة جميلة والميول مهما كانت حاجة متكسفش بلاش تخلف , فقولت له يعني بيعجبني موضوع السالب أكتر بتخيله كتير وكدة . كلامنا هيجني جدا و في نفس الوقت خفت اطول في الكلام احنا بردو في مجتمع متخلف ومضمنش نظرته ليا هتبقى ايه او ممكن يحكي لحد رغم اني مقتنع جداً إني مش بعمل حاجة غلط وبالحرية الجنسية فقولت له انا هقوم آخد دش بقى عشان اعرف انام , واخدت فوطتي وصابونتي والشامبو واخدت فرشاة شعر إيدها زي الخيارة كدة ديما معايا عشان ادخلها في طيزي , وروحت للحمام ونضفت طيزي كالعادي ودخلت أخد دش كان الحمام الجماعي فاضي خالص والدنيا هادية فقعدت ابعبص نفسي وادخل الفرشاة في طيزي وحسيت بحركة في الحمام فطلعت الفرشاة من طيزي ونشفت جسمي ولبست هدومي ورجعت الأوضة , كان احمد مطلع بتاعه وبيلعب فيه فعملت كأني مشوفتش بس عيني جت في عينه وهو حس اني شوفت . الإستدراج كنت لابس بوكسر احمر وشورت ومن فوق تيشرت ضيق على جسمي وانا جسمي مش عضالات ومرسوم زي البنات شوية فخادي وطيزي مدورين ومش مشعر وأبيض فاحمد بص لي وقالي عليك جسم ياد فرتيكة , الكلام دة بين الولاد هزار عادي وانا ممكن اخده بهزار بس عشان حاسس انه بيتقال بجد هيجني فبصيت له وضحكت بطريقة طلع مني تلقائية بناتي اوي فقالي ما تيجي اعمل لك مساج انا قولت بيني وبين نفسي هو شكله موجب وعايز يتمتع بيا بس معرفش حدوده ايه بس قولت عادي بقى وكنت مولع من الهيجان خصوصاً اني مكملتش في الحمام فقولت له ماشي كنت بسرح شعري فنمت على السرير على بطني وهو نط من سريره وقعد على السرير جنبي وبدأ يدعك ضهري وانا كنت مستمتع اوي وهيجاني بيزيد وبعدين قالي ما تقلع التيشرت دة فأنا نفذت على طول وقلعت ونمت وبدأ يحسس على ضهري ويخربش فيه بطريقة سكسي مش مجرد مساج وانا بقاوم الأهات بصعوبة وبعدين فجأة مسك طيزي بأيدية الأتنين وفركها ونزل على فخادي يدعك ويحسس على رجليا وانا هتجنن من الهيجان وفجأة مسك الشورت والكلوت مع بعض وقالي اي رأيك فقولت له اعمل اللي انت عايزه , بصراحة كنت على اخري وقولت لو لو صولت لنيك يبقى يا ريت . النيك نزل الشورت والبوكسر براحة وطيزي بتتعرى قدام وكان احساس ممتع وانا بتعرى ورفعت وسطي عشان يقلعني وهو بيقول يخرب بيت كدة وقام ضاربني على طيزي بإيديه الأثنين فقولت له الصوت الناس هتسمعنا فقالي معلش طيزك جننتني وبدأ يحسس على طيزي وقام قلع هدومه كلها وقعد على فخادي وفتح طيزي وقعد يلحس وقالي انت كنت بتلعب فيها في الحمام قولت له اه , قالي كلامنا هيجك قولت له بصوت ناعم اااااه كنت هموت من الهيجان وبعدين احمد بعبصني شويه وزبه كنت حاسس بيه على فخادي فنام علية وزبه بين فلقتين طيزي ومسك صدري وهو بيحك صدره في ظهري وزبه في طيزي وبعدين قعد تاني وتف على خرم طيزي ودعكه وحط زبه على خرم طيزي وبدأ يدخله براحة واحدة واحدة وزبه بيدخل عادي جداً وبسهولة في طيزي الواسعة وانا بقول اااااه طويلة بهمس عشان محدش يسمعني وزبه بيدخل كله للأخر وأنفاسه انا سامعها سريعة من الهيجان وبعدين طلع زبه ودخله كله مرة واحدة وانا هتجنن من الإحساس ان انا بتناك في طيزي , ايوة في زب جوة طيزي دلوقتي وانا نايم خول بتناك ومستمتع ومسلم لحمي وطيزي لراجل ينيكني زي البنات إحساس الخولنة ممتع أوي وبدأ احمد ينيك فيا بسرعة وانا هتجنن من الهيجان وبعدين صوت السرير بدأ يزيد فقال لي تعالى تحت على الأرض . النيك على الأرض عدل جسمي ونيمني على جنبي ورفع طيزي وقرب مني ورزعني واحد صح في طيزي مرة واحدة بزبه الكبير وجسمه القوي وهو بيقولي مبسوط يا متناك وانا اقوله اوي اوي يا احمد نيكني وهو يقولي عايز كمان يا خول وانا اقول له اه انا عايز اتناك وطلعت كل الخولنة اللي جوايا واحمد طلع عليا كل رجولته وبعدين طلع بتاعه وقالي دوجي ستايل بقى فعملت زي الكلب ونزلت وسطي ورفعت طيزي وهو ورايا بيخربش ضهري ويضرب طيزي ويدعكها وهو حاطط زبه جوه خرم طيزي وبينيك بسرعة وبعدين جه قدامي ووقف وانا وقفت على ركبي وقعد يضربني بزبه على وشي ويدخله في بقى لحد ما جابهم جوة بقي وعلى وشي وانا بلحس لبنه وببعبص نفسي وبضرب عشرة على الأرض وبعدين بصيت له وضحكت وقولت له هستحمى تاني بقى بدلع ومياصة فضحكنا وانا وقفت ومسحت وشي بمنديل ولبست هدومي من غير بوكسر وروجت على الحمام اخدت دوش ومن بعدها وانا عايش مع احمد عيشة كلها سكس كأني مراته وهو جوزي
  18. انا قررت اكتب اللي حصل لي من الاول و اللي خلاني ابقي سالب و احب البس بناتي و اتناك …. الموضوع بدا من زمان جدا. انا يتيم الاب و الام و ماليش اخوات و كنت عايش عند عمتي.. كانت شديدة معايا و مش بتحبني بس عشان الناس متاكلش وشها لو رمتني ف الشارع . كنت عايش معاهم ف البيت دورين و سطح انا كنت عايش ف الاوضه اللي ع السطح لوحدي ف اوضه بحمام عشان عمتي مكانتش راضية اعيش معاهم ف البيت … معاملتها كانت قاسية جدا و انا مكانش ليا مكان تاني اعيش فيه ف كنت مستحمل و ساكت و الايام دي كان عمري 12 سنة اول ما حياتي بدات تاخد منحني تاني و ده بدايه دخولي عالم المنيكة … المهم انا كنت ولد مربرب من يومي طيزي كبيرة و طريه و كنت بتعرض لتحرشات كتيرة بسببها بس مكنتش ببقي فاهم كويس ساعتها هما عايزين ايه.. و طبعا المدرسة كانت مكان للولاد اللي اكبر مني انهم يضايقوني و يتحرشوا بيا و كان من اكتر الناس اللي بيعملو كذه عصام ابن عمتي.. كان عمره ساعتها 15 سنة و من العيال الصايعة اللي ف المدرسة كان دايما يبعبصني من فوق الهدوم و يضحك هو و اصحابه عليا و انا ببقي مكسوف و متضايق و مش عارف اعمل ايه .. و ف يوم كنت ف ف حمام المدرسة و لقيت ورقة من مجلة سكس مرميه ع الارض و متكرمشة فخدتها و فتحتها لقيت فيها راجل قاعد و فاتح رجله و زبه كبير فشخ و واقف و بينزل لبن… استغربت من المنظر و فضلت ماسكها و باصص علي زبه و هو واقف و اللبن نازل منه و علي بيضانه الكبيرة… لا ارادي كده فتحت البنطلون و طلعت زبي الصغنن و مسكته و كان واقف اوي و مره واحده حسيت بحد ورايا لفيت بسرعة لقيته عصام واقف و بيبص و بيضحك ضحكه خبيثة عصام : ايه مالك.. عجبك زبه ههههه.. ايه ده و البلبل واقف كمان… بس ده بتاعك مينفعش خالص ده صغير نيك.. ارتبكت جامد و رميت الورقة من ايدي و دخلت زبي ف البنطلون و بقفله عصام قام زاققني ع الحيطة بوشي و دخل ايده جوه الكلت و مسك طيزي و قال عصام : بتخبي ايه.. يا خول توتو : سيبني يا عصام اااي اوعي كده عصام : احه و**** ما سايبك ولا سايب طيزك… عجبك زبه ها… و انا عجباني طيزك.. خخخخ احا طيزك طريه يا خول… و نزل البنطلون و الكلت و حسيت ببتاعه علي طيزي حاولت ازقه بعيد كان زبه بيحك ف طيزي اكتر عصام : ايوه كده… اح زق بطيزك.. اوفف طيزك طرية نييييك… انا هسيبك دلوقتي و هستناك ف البيت… سلام يا لبوة و ضربني علي طيزي و سابني و مشي… انا مكنتش مصدق و واقف مذهول بصيت علي زبي لقيته واقف ع الاخر و حاسس فيه باحساس جميل و حاسس ان خرم طيزي بياكلني موووت مكنتش مصدق ان حصلي كده و ان ده خلاني اهيج كده و زبي يقف.. المهم عدلت هدومي و لبست و طلعت علي الفصل و كل اللي ف دماغي اللي حصل ف الحمام من عصام و لغاية ما روحت و قعدنا نتغدي و انا مش علي بعضي و عصام قاعد يبص لي و يضحك ضحكات خلتني اقلق من اللي ف دماغه … خلصنا اكل و طلعت بسرعة علي اوضتي عشان اهرب منه شوية و دخلت اخد دوش بس مكنتش بقفل الباب لاني قاعد لوحدي ف الاوضة دخلت تحت التشاور و حطيت الصابون على صدري و بطني و دعكته و احساس الميه و هي بتنزل. بين فلقتين طيازي من فوق خلت طيزي تاكلني و حسستني برعشه بسيطة ف جسمي و حطيت ايدي على طيزي و بدأت ادعكها كانت أول مرة اخد بالي انها كبيرة و طرية كده سرحت بخيالي و افتكرت اللي كان بيتعمل فيا ف حمام المدرسة…. والحم اللي كان ف طيزي زبي بدا يقف كان صغير مهما وقف… حطيت ايدي كلها بين فلقتين طيازي و بدأت ادعك من فوق لتحت و زبي يقف اكتر لغاية ما لمست خرمي… كهربا مشيت جسمي و حبيت الاحساس اوي و بدأت العب ف خرمي من برا و سرحت ف الاحساس ده و الصابون كان مسهل الموضوع اوي و انا بدعك ف خرمي صباعي اتزحلق جوا و دخل طيزي طلعت اااه و زبي بقى واقف اوي و بقيت مش قادر عجبني الموضوع ده وطيت و فتحت رجلي و بدأت ادخل صباعي اكتر و ابعبص نفسي اكتر و زبي بدا ينقط و احساس فظيع اول مرة احسه و صوتي بدا يعلي و انا بقول ااااه اممم ااااي و حرقان جوا خرمي و مبقتش قادر… وو فجاة سمعت صوت عصام من ورايا بيقول طب براحة علي نفسك يا لبوة… هههههههه مانت خول اهو امال سايق الشرف ليه… انا اتخضيت وضعي ساعتها كان صعب جدا كان بيتفرج عليا و زبه واقف و باين من ورا البنطلون و انا موطي مديله طيزي و و ببعبص ف خرمي و بتاوه… لفيتلفيت بسرعه و حطيت ايدي اخبي زبي اللي واقف بيها و و بتداري ف الباب بتاع الحمام و بقوله ان.. انت ايه اللي جابك هنا… و.. و.. ببتعمل ايه عندك. رد عليا عصام و قال. قبل أي حاجة البس ده.. و رمي كلت حريمي علي الارض… سألته و بقوله ايه ده رد على و قاللي ده كلت امي الشرموطة… ومن هنا و رايح هتبقا انت امي اللبوة و هنيكك زي مانا عايز… فاهمة يا ماما.. استغربت من كلامه و قلتله.. انت اتجننت يا عصام انت اهبل… عايزني ابقى امك و كمان تنكني…. اطلع بره يا عصام ولا هقول لعمتي.. رد عليا رد صادم و كان الرد ده هو نقطه التحول قاللي……. بص يا… انت لو مسمعتش الكلام انا اللي هقول لأمي انك كنت بتلبس هدومها و بتحاول تتناك مني… و الدليل اهو.. كلت بتاعها عندك ف الاوضة و هقولها كمان انك بتتناك من العيال ف المدرسة و نخليها ترميك ف اي دار أيتام… انت فاكر انها هتصدقك و تكذبني.. هي اقصلاا مش طايقاك…. فكر ف كلامي قبل ما تتكلم… بعدها راح قعد ع السرير و قاللي يلا بالعقل كده روحي البسي الكلت يا ماما… انا اتصدمت و خفت جدا من كلامه حسيته بيتكلم بجد.. بدأت اقوله يا عصام ابوس ايدك بلاش و النبي… عشان خاطري متعملش كده و بدأت اترجاه يسبني و ينزل و هو كل اللي بيقوله يلا يا لبوة البسي الكلت… اخر ما زهق قاللي انا قايم انادي امي يا خول و قام من ع السرير و راح ع الباب و بصلي و قال ها… انادي ولا تلبسي… من خوفي قلتله خلاص هلبس بس متعملش حاجة رد و قاللي هتلبس الكلت و هتبقى ماما المتناكة…. ولا … انادي . رديت و انا وشي ف الارض و قلتله اللي انت عايزه يا عصام بس بلاش تقول لحد…. قفل الباب و راح ع السرير و قاللي يلا يا ماما يا قحبه البسي الكلت…. رحت عند مسكت الكلت و انا عريان ملط و مسكت الكلت ولبسته و نادي عليا قاللي تعالي يا متناكة هنا ع السرير رحت عنده و وقفت و هو قلع البنطلون و الكلت بتاعه و مسك زبه و قاللي تعالي يا ماما مصي.. يلا يا لبوة.. كان زبه صغير مش كبير و نايم و انا وقفت مكاني و استغربت قاللي يلا يا شرموطة تعالي و شدني من ايدي ع السرير حط ايدي على زبه… وو ققاللي ادعكي يا ماما اااه ادعكي زب ابنك يا بنت اللبوة… وحسيت. بزبه بيكبر و بيبقى اجمد ف ايدي و انا بدأت اضغط على زبه و اقوله.. كده يا عصام.. يرد عليا… كمان يا ماما.. احا ادعكي اكتر يلا… اااهاااه يا شرموطة…. بعد شوية مسك راسي و زقها على زبه و قاللي مصي ي بنت المتناكة… مصي زب ابنك يا قحبة… فتحت بقى و دخلت زبه و بدأت امص زي المصاصة و زبه يكبر لغاية ما بقى زي الحديدة ف بقى و عصام بيقول.. ااااه يا لبوة.. كمان يا ماما مصي.. ااااووه يابنت المتناااكة ااااه… وو انا كل ما امص اكتر يهيج اكتر… شد شعري و راسي بعيد عن زبه و بصلي و قاللي… لفي يا ماما وريني طيزك… يلايلا يا لبوة… وو ققام قعد على ركبه و انا قعدت على ركبي و ايدي ز ال وجي كده و بصيت له و قلتله… بلاش يا عصام … وو ممن جوايا نفسي ف ده و زبي واقف موووت… ضربني على طيزي و قاللي ولا كلمة يا قحبة… انتي لبوتي ياماما يا منيوكة و بدا يبهبص ف خرمي من فوق الكلوت و انا بحاول امسك جسمي الاهات بس حاسس باحساس فظيع ف خرمي بياكلني موت و نفسي يدخل صباعه جوا و انا جسمي بيترعش رعشات خفيفة كل ما يلمس خرمي و بعد دقيقة طلعت اااه من بقى ساعتها حسيت ان عصام بقى طور هايج نزل الكلت بسرعة و فتح طيزي و بدا ياكل خرمي مش يلحسه و انا مقدرتش غير اني اقول اااااه يا عصااام براحه اااي خرمي… اوووف اووووه بيحرق.. اااي بياكلني و بعد كلامي ده عصامبه ساب خرمي و هو بيشيل بقه من عليه عمل زي صوت الحاجة الساعة و هو بيتفتح و حسيت بهوا ساقع دخل خرمي مقدرتش استحمل و جسمي اتلوي من الاحساس…. فجأه مسك وسطى بايديه و حاسس بحاجة بتحك على خرمي كده و هو بيقول.. حاسه بزبي يا ماما.. ها حاسة بيه يا متناكة يا لبوه.. كس امك يا شرموطة انا هنيكك… وو ببدا يزق زبه سنة بسنة و انا مش بقول غير اااه عصااام.. ااااي… و عصام بيزق اكتر لغاية راس زبه ما دخلت شهقت ساعتها و حسيت بسخونية و وجع ف خرمي احساس وجع ممتع و مرة واحدة عصام طلع زبه بره حسيت ان خرمي مفتوح و بدا يقفل.. دخله تاني بسرعة بس المره دي لغاية نصه انا كنت هصوت… وو ققلت.. براحة يا عصام ااااه خرمي… براحة براحة عليا هو سمع كلامي و زق زبه للآخر لغاية ما حسيت ببضانه خبطت ف طيزي انا ساعتها صوتت. اااااه براحة ااااي… قالليقاللي ساعتها…. خخخخخخخخ براحة ايه يا ماما…. يا منيوكة يا بنت الشرموطة… اناانا هنيكك يا لبوة و هخليكي المتناااكة بتاعتي و بدا يطلع زبه و يدخله براحة و كل مرة ي ورد سرعة و انا كنت ف دنيا تانيه حاسس بنار جوا خرمي و زبه واقف اوي و بيخش و يطلع و صوت ضرب وسطه على طيزي مكنتش بقول غير…. ااااه امم… ااااووه…. وو ههو بينيك ف طيزي و يضربها و يزود ف النيك و يقول…. ااااه.. كس ام طيزك يا ماما…. اووووف كبيرة اوي و طرية…. خدي ف طيزك… اوف…. ابنك بينيكك يا لبوة….. ابنك بينيكك يا متناكة… ها ردي يلا… قولي يا منيوكة… رديترديت عليه و قلت ااااه…. اقول ايه.. ااي يا عصام… اوووه.. قاللي قولي نكني يابني.. اااه قوللي يلا.. يلا يا لبوووة… ساعتها انا كنت ف دنيا تانية كنت حاسس اني شرموطة بجد بتناك ف طيزي احساس اني لبوة خلاني مستمتع جدا بنيك عصام ف طيزي… ساعتها بدأت اقوله… يلا يا عصام.. ااااه نيك مامتك… ااااي اااي يا عصام.. براحة علي طيزي اااااه زبك جامد موووت مش قادر…. نيك.. ااااااااااه نيك مامتك اللبوة… اول ما سمعني حسيته زي المجنون بقى ينيك بسرعة جدا و صوت الخبط ف النيك زاد و بقى عالي و طيزي بقت بتتهز و صوت الطرقعة جامد و خرمي حسيت انه وسع خالص و بقيت متمتع باحساس اني بتناك لدرجة ان زبي بدا ينقط لبن و كان احساس رهيب اول مرة احسه و فجأه حسيت ايديه بتغرس ف فلقتين طيزي و بينيك اجمد و مبيقولش غير… اااااه ااااااااووووف…. وو بعدها حسيت بنافورة ضربت جوا طيزي… حاجة سخنة مولعة جوا خرمي من جوا محستش بنفسي غير و انا بقول… آآآآآآه سخن يا عصااام… اوووف اووف مولع…. و بدا يهدي و وقف نيك ساعتها و زبه بدا ينام بعد ما كان واقف زي الحجر.. و انا اترميت على بطني و هو فوقي… وو ززبه نام و طلع من خرم طيزي و اول ما طلع من خرمي حسيت بخرمي ينزل لبن و لسه مليان و بقيت نايم على بطني و عصام نايم على جنبه… جنبي ع السرير و دخل صباعه ف خرمي اللي مليان لبن و مسح بصباعه و شدني من شعري عشان ابصله و حط صباعة اللي مليان لبن على بقى و قاللي…. دوقي يا ماما.. مصي صباعي و دخل صباعه جوا بقى و مصيت صباعه و بلعت اللبن اللي كان عليه و سابني و قام يلبس بنطلونه و انا نايم زي ما انا على بطني…. بصيت له و قولت له.. عصام.. متقولش لحد….. ابوس ايدك…. رد عليا و قاللي… طول ما بتسمعي الكلام سرك ف بير… اشوفك بكرة يا متناكة…. اااه بقولك البسي الكلت ده ف و انت ف المدرسة.. عايز اشوفه بكرة تحت هدومك يا متناكة… و مشي و سابني.. و دي كانت أول مرة استناك فيها و كانت بدايه توتو الملظلظ ف عالم المنيوكة … كانت تجربة متتنسيش و استمتعت و خفت ف نفس الوقت بس كان لازم مظهرش استمتاعي بيها عشان عصام ميسوقش فيها… بس هضحك علي نفسي ليه هو لسه هيسوق فيها ماهو ناكني و فتحني.. المهم مطولش عليكو نمت مكاني زي ما أنا و صحيت جسمي مكسر و خرمي بياكلني و بيوجعني شوية… قمت اتشطفت وأنا بلبس هدومى.. بصيت علي الكلت و كنت محتار البسه ولا لا… لو لبسته ممكن العيال ف المدرسة يلاحظوا… ولو ملبستوش أنا مش ضامن عصام ممكن يعمل إيه و خايف ازعلو و ممكن ينفذ تهديده و يطردني من البيت… بعدها قررت البسه و إللي يحصل يحصل… انا أصلا عايز البسه… لبلبسته و هو كان كلت لونه بينك و و بيبقي مغطي نص الفلقة بتاعت الطيز.. و بيبقي داخل جوه الفلق بيحك ل الخرم و لازم يتشد لفوق شويه ف بيبقي لغاية تحت الصرة و بما إن طيزي حبتين ف الكلت كان ضيق و ماسك جدا و لبست هدومي و أخدت الشنطة و نزلت المدرسة.. و كان اختلافه عن بقية الايام إني مستني عصام هيسأل ولا لا عدي اليوم ف المدرسة و مسالش ولا كلمني و طول اليوم الكلوت بيحك ف خرمي و مهيجني خالص و بقيت و أنا ماشي ارقص طيزي يمين و شمال عشان يحك ف خرمي آكتر و آكتر و أحس بالكلوت بيحك ف خرم طيزي و اهيج آكتر و عجبني الاحساس ده جدا… روحت البيت و إحنا قاعدين بنتغدا عصام كان مطنشني مش بيتكلم ولا بيتحرش ولا أي حاجة زي ما يكون خد إللي عايزة مني و رماني.. خلصت غدا و طلعت علي اوضتي قلعت هدومي و قلعت الكلت و ببص فيه لقيت زي نقطتين دم متجلط.. اتخضيت جدا…. بس خرمي مكانش واجعني جبت المرايه حطيتها ع السرير قدامي و نمت علي ضهري و فتحت طيزي ابص علي خرمي و بحسس عليه و أول ما حطيت صباعي علي خرمي كهربا مشيت ف جسمي و زبي بدأ يقف فضلت العب ف خرمي كده و أتخيل زب عصام و هو داخل و طالع بينيك فيا و بدأت ابعبص ف طيزي و ادخل صباعي لجوه و أطلعه حسيت خرمي متوسع شويه و الدخول بقي أمتع و الذ بكتير من إمبارح بدأت ادخل صباعين و ماسك بلبلي و بلعب فيه و فجأة نزلت اللبن علي جسمي و وشي و اترميت ع السرير و لحست اللبن إللي علي وشي و جسمي كله و بلعته…. كان مالح شوية بس جميل و إحساس إني يبلع لبن الرجالة ده كان ممتع… وقمت خدت شاور و لبست كلت عمتي إللي كان بيخش لجوه طيزي و بدأت أتفرج علي طيزي و جسمي ف المراية و كاني أول مرة اشوفه.. قفشت ف بزازي لقيتهم طريين قوي.. مسكت طيزي و لعبت فيه و بضرب عليها حسيتها كبيرة و مدورة و طريه… مليانه لحم يعني.. وطبعا بلبلي الصغنن كمان.. كنت أول مرة أحس إن جسمي حلو و كيرفي و كده…. قرقررت إني أنام بالكلت ده و ابقي أجيب كلتات شكلها يبقي حلو علي طيزي كده و يحسسني بالهيجان الدائم… المهم عدي يومين و تلاته و أسبوع و عصام مش بيكلمني أصلا لغاية ما بدأت انسي موضوعه بس بقيت كل يوم لازم أنيك نفسي بخير و جزر و كوسة و أي حاجة شبه الزب و أحس باحس النيك.. دخلنا الامتحانات و خلصنا و جت الاجازة.. الفترة دي كنت جبت شوية كلتات حريمي اشكالها مختلفة.. سترينج و فتله و هاف.. و حاجات كده و اتعودت البسهم تحت هدومي دايما و كان لازم نروح مصيف كل أجازه.. كنا بنروح إسكندرية دايما بس طبعا بسبب سوء معاملة عمتي معايا كنت ف الغالب يا إما يسيبني ف البيت يا إما أروح معاهم و كاني مش معاهم ا لوحيد إللي كان ساعات يسألني لو محتاج حاجة هو جوز عمتي.. راجل طيب و ف حالة إسمه الحاج علي و هو إللي كان بيديني مصروف و فلوس اصرف منها طبعا كله من ورثي بس ع الاقل بيسأل… رحت معاهم المصيف و نزلنا ف شقتنا ف سيدي بشر.. هي شقة أبويا أصلا.. بس بما إن عمتي هي الوصية عليا فهي كانت بتتحكم ف الموضوع ده.. المهم وصلنا الشقة و حطينا هدومنا و أنا كنت مخبي الهدوم الحريمي طبعا و دخلت اوضتي أغير هدومي و لبست كلت فتله تحت الشورت الضيق طبعا و واصل لنص فخادي و تيشرت ضيق بس طويل عشان ميبانش الكلت من تحت الهدوم وطلعت من الاوضة كانو دخلو ينامو و أنا نزلت أشم شوية هوا ع الكورنيش و نارل طبعا بتمشي و ارقص ف طيزي يمين و شمال عشان الكلت يحك ف خرمي و أشم هول البحر الحلو و كنا المغرب و الجو جميل و أنا ماشي الشبشب اتقطع… وطيت اعدله مخدتش بالي التيشرت اترفع علي ضهري و بان الكلت من فوق و بداية الفتلة و سمعت كلمة بصوت عالي واحد بيقول يا كلتاتك يا أبو طياااز و رزعني بعبوص وقعني علي وشي ع الارض ببص قدامي لقيته راكب عجلة و جري و بيضحك و أنا منظري كان يكسف وسط الشارع و واقع ع الارض و الكلت باين و حالتي نيلا لقيت راجل كبير جه وقف جنبي و حط أيده علي كتفي و قاللي سلامتك يا إبني قوم… هات أيدك أساعدك و مسك أيدي و قومني…. كان راجل كبير ف منتصف الاربعين تخين شويه.. اصلع و ابيضاني خالص لابس شورت و تيشرت كت… المهم قمت و قعد ينضف هدومي من قدام و حاطط أيده علي وسطي و بينزلها علي طيزي كأنه بينفض هدومي و أيده جت ع الكلت وقف شوية و ابتسم ابتسامه بسيطة كده ساعتها رديت و قلتله شكرا يا عمو أنا كويس… رد عليا و قال كويس إيه بس دانت شبشبك اتقطع و وقعت يا عيني هتمشي ازاي كده… تعالي معايا أجيب لك شبشب جديد و أهو بالمرة ترتاح من الوقعة الجامدة دي.. أنا قلقت من اهتمامه الغريب ده و بأن علي وشي و قلتله لا شكرا يا عمو أنا كويس.. اا.. انا همشي.. حس إني قلقت من طريقة كلامي بعدها قاللي إنت خايف مني… لالا متخفش يا حبيبي مش هيعمل لك حاجة… انا راجل كبير يا بني.. رديت عليه و قلت معلش يا عمو بس أنا معرفكش… متزعلش مني.. قاللي لا أبدا ازعل ليه… انت كده صح… اوعي تمشي مع حد متعرفوش اصلك الصراحة حلو و فيك الطمع… انأ اتكسفت موووت و مبقتش عارف أرد أقول إيه…. و بعدها هو قال طيب خلينا نقعد هنا شوية و أهو نتعرف علي بعض و فعلا قعدنا ع الكورنيش علي سور الشط و ضهرنا للبحر و قاللي أنا عمك سيد و إنت بقي مين قولتله أنا ت…. و بدأنا نتكلم مع بعض و طول ما إحنا بنتكلم كان بيحط أيده علي فخادي أو وسطي و بيحسس عليا و يشدني عليه جامد اجي أحط أيدي عشان اسند ساعات تيجي علي رجله و ساعات زبه و هو كان مبسوط و ده كان باين علي زبه و أنا كمان كنت مبسوط ف الكلام معاه و عرف موضوع إني يتيم و كده و بعد تقريبا نص ساعة كلام قاللي تعالي معايا بقي يا بطل نجيب لك شبشب تآني بدل إللي اتقطع قولتله ماشي و قمنا فعلا بس خدني من أيدي و رحنا علي عربيته كانت عربية واو.. ركبت جنبه و مشينا قعد يتكلم معايا و يحسس علي رجلي و فخدي و يقفش فيهم و أنا الصراحة كنت مبسوط بس مكسوف من إللي بيعمله و طلع أيده علي صدري و مسكه أنا اتخضيت و قلت له.. إيه يا عمو سيد بتعمل إيه… ضحك و قاللي إنت بتتكسف يا توتو أنا زي عمك يا واد… علي فكرة الكلت هياكل من طيزك حته.. يا مزة. أنا تنحت من كلامه و مبقتش عارف أرد ولا أقول إيه مسك أيدي و حطها علي زبه و ضغط بيها و حسيت زبه نص واقف و قاللي متتكسفش من عمك يا توتو أنت عاجبني و مش هنعمل أي حاجة غصب عنك كله هيبقي بمزاجك بس… رديت و قولتله نعمل إيه يعني إيه.. قصدك إيه يا عمو سيد.. مش فاهمك رد و قال لي الولد إللي يلبس كلت فتله زي إللي إنت لابسة ده لازم يبقي فاهم.. و ساب أيدي علي زبه و قال لي لو مش عايز براحتك يا توتو أنا عمري ما هعمل حاجة غصب عنك أبدا.. كنت ساعتها حاطط أيدي علي زبه و زبه كان كبير غير زب عصام خالص و بصيت ليه و بعدين أخدت القرار و مسكت زبه بأيدي و قولتله.. بس.. اا… ده كبير… هيوجعني… أنا خايف.. و قولتله الكلام ده و أنا ماسك زبه بأيدي و بفعص فيه براحه رد عليا و قال.. يا توتو إنت عملت قبل كده.. ف انكسفت و مردتش.. قال تبقي عملت يا توتو مدام مردتش… متقلقش يا حبيبي أنا هدلعك… ومسك أيدي و هي علي زبه و قاللي إنت هتنبسط معايا آوي يا توتو.. أنا أصلا عايز أشوف طيزك بالكلت الحلو إللي إنت لابسه ده ضحكت بكسوف ساعتها و قولتله بس إحنا ف العربية… قاللي لا يا حبيبي مانا مش هشوفه هنا.. بس هنطلع ع الشقة و هنشوف كل حاجة ولا إنت مش عايز تشوف زبي.. قاللي الكلام ده و هو بيقفش ف فخدي و بيحسس عليه و أنا ماسك زبه إللي بقي واقف آوي و بفعصه بأيدي قولتله.. طيب يلا مستني إيه.. مشينا بالعربية بتاعته و أنا دخلت أيدي من تحت الشورت عنده و مسكت زبه كان عريض شوية يعني حجمه وسط و بلعب فيه بأيدي و قولتله بتاعك حلو آوي يا عمو سيد.. واقف مووت رد بتنهيده جامده و قال اااااه يا توتو دانت طلعت مصيبة…. خلاص إحنا آخر الشارع و وصلنا و ركن العربية و طلعنا ع العمارة قابلنا البواب و إحنا طالعين ع الاسانسير و قال إزيك يا حاج سيد.. و مين العسل إللي معاك ده رد حج سيد و قال.. ده توتو إبن أختي جاي يتغدي معايا.. رد البواب منور الدنيا يا توتو بيه… الحاج سيد مد أيده ف جيبه و ناوله ١٠٠ جنيه و قاله روح هات غدا من عند مطعم… و زود شوية عشان توتو رد البواب عنيا يا حاج سيد و ركبنا الاسانسير و داس علي رقم ١٧ قولتله إنت شقتك فوق آوي كده قاللي شقة دوبلكس آخر دورين عشان نقعد براحتنا و الاسانسير كان بيطلع براحة حاج سيد مد أيده جو الشورت بتاعي من ورا و مسك طيزي و بدأ يفعص فيها و يقول احا يا توتو إيه الطيز دي.. طيز نسوان مش ولاد و أنا كنت سايح ف أيده مبقولش حاجة بس بتنهد بصوت واطي و بقول اااه اممممم اوووه و هو بيقفش ف طيزي و دخل صباعه إللي ف النص عند خرمي و بدأ يدعكه و حسيت إن ركبي سابت و رجلي بتترعش و طرف صباعه بيتزحلق و يخش جوا خرمي اللي كان متوسع من كتر لعبي فيه حسيت إني هقع سندت بأيدي علي جدار الاسانسير و الحاج سيد بقي يدخل صباعه آكتر جوا خرمي و قرب عليا من ورا و بدأ يهمس ف ودني و هو بيدخل صباعه ف طيزي و يقول لي خرمك واسع ليه يا توتو.. ها صباعي بيخش ف خرمك للاخر ليه.. قووول يلا و رديت عليه و قولت و أنا مش قادر أتكلم عشان… بب.. ببتناك.. و ده كله أنا كنت ناسي إن أنا ف اسانسير فجاه وقف و فتح الباب عالدور ١٧ و قاللي الحاج سيد ف ودني امشي و صباعي ف خرمك.. يلا يا توتو قبل ما حد يشوفنا أنا بدأت امشي و هو حاطط صباعه جوا خرمي و بيحركه و ماشي ورايا و ماسك كتفي بايده التانية بيوجهني ع الباب مكانش فيه أبواب شقق تانية ف الدور ده وصلنا للباب مسك المفتاح بايده التانية و فتح الباب و صباعه لسه جوا خرمي بيتحرك ف كل حته زي ما يكون عايز يوسع خرمي عشان استحمل زبه إما فتح الباب قاللي اقلع الشورت قبل ما نخش عايز أشوف طيزك بتترقص قدامي و إنت داخل.. يلا يا توتو يا حبيبي قولتله حاضر يا عمو سيد و فعلا قلعت الشورت و أنا موطي سحب صباعه من خرمي ساعتها حسيت بهوا دخل جوا خرمي و شهقت بصوت واطي.. ههاا المهم قلعت الشورت ومسكته ف ايدي و دخلت جوا و أنا داخل كنت ماشي بهز طيزي يمين و شمال مع الكلت الفتله و هو كان واقف بره الشقة و مفتوح الباب و ماسك زبه من فوق الشورت و زبه وااااقف و باصص متنح عليا بصيت له و قولتله إيه يا عمو سيد مالك مش هتخش.. و زي ما أكون صحيته من النوم قاللي لا طبعا هخش يا توتو و دخل و قفل الباب و قلع الشورت و التيشرت و بقي واقف قدامي ملط.. المنظر كان مغري جدا راجل كبير بكرش مش كبير مفيش شعراية ف جسمه و زبه واقف و باصصلي بصه هتقطع هدومي من علي جسمي قاللي ساعتها.. اقلع التيشرت يا توتو عايز أشوف بزازك قولتله حاضر يا عمو… و أنا بقلع التيشرت و برفع أيدي و بشد التيشرت لفوق هجم عليا سيد و حضني و قعد يقفش ف طيزي و بزازي و يمص ف حماتي زي المجنون و أنا سايح ف أيده زي الجيلي بيجيبني يمين و شمال و عضعضه و مصمصه و بوس و تقفيش و نزل بيا ع الارض و أنا من قوته ماكنتش ملاحق احوش ولا أعمل حاجة حطيت ايديا علي خدوده بصلي و عنيه طالع منها شرار قولتله براحه يا عمو سيد أنا خايف… ساساعتها زي ما أكون صبيت ميه ساقعه عليه لقيته سابني و قعد و سند ضهره ع الحيطة و قاللي.. معلش يا توتو بس معرفتش امسك نفسي معاك… متزعلش.. قمت قعدت جنبه و مسكت زبه إللي بدأ ينام بايدي و قولتله أنا مش زعلان منك.. بس أنا معملتش كده كتير… حسحسيت إنه زعل من كلامي و عايز اصالحه مددت علي بطني بين رجليه و حطيت زبه ف بقي و بدأت امصه و مسكت بضانه العب فيها و أنا بمص و زبه بدأ يقف ف بقي و أنا بمص و أحاول ادخله آكتر ف بقي و هو بدأ يتاوه و مسك شعري و أنا بمص و قعد يقول… ااااااه يا توتو.. مص زبي.. ااااخ مصك حلو آوي آوي… احا يا توتو إنت بتمص أحسن من النسوان ااااه.. و أنا كل ما بسمع الكلام ده بمص آكتر و آكتر و امسك بضانه و العب فيهم آكتر و شلت زبه من بقي و مسكته بأيدي العب فيه و قولتله.. حلو كده يا عمو سيد.. ها.. حلو مصي.. رد قاللي… اااااااااه حلو آوي يا توتو.. مص كمان ااااه.. حطيت زبه ف بقي تآني و بدأت امص آكتر و بشراهه آكتر لغايه ما حسيت إن زبه بينتفض و نزل لبنه ف بقي طلع من بقي و بدأ يسيل علي دقني و أنا بلعت إللي جه ف بقي و سبت زبه و بدأت امسح اللبن من علي دقني و وشي و هو باصص لي و بيقول.. أنت بتمص حلو آوي يا توتو لا و بتبلغ اللبن كمان دانا مش هسيبك و شد أيدي خلاني أقعد جنبه و مسك وشي و بدأ يبوس ف جدي و يمصمص شفايفي و فجأة الباب خبط… أنا اتخضيت و رجعت لورا الحاج سيد ضحك و قال.. ههههه إنت اتخضيت دا علي البواب جايب الاكل… قوم قوم البس هدومك و و افتح له…. اهآه و امسح وشك ليشوف اللبن.. قولتله حاضر يا عمو قمت لبست الشورت و لقيته بيخبط تآني رديت قلتلو حاضر يا عم علي جاي و سيد قام و دخل يلبس حاجة عليه و الباب بيخبط تآني استعجلت و نسيت امسح وشي و دقني و نسيت البس التيشرت فتحت الباب لفيت علي البواب واقف و ف أيده الاكياس و بص لي بصه و أنا واقف بالشورت بس و حته من الكلت باينه و وشي عليه أثار لحس و مص و مش لابس تيشرت لفيت علي ضحك ضحكة خبيثة كده و حط الاكياس ع الارض و قاللي معلش يا توتو بيه و**** الشيلة تقيله و جي مشي بس ساعدني ادخل الاكياس جوا وطيت شلت الاكياس و دخلت احطها جوا لفيت بعبوص خبط ف طيزي و رشق رشفة معلم بصيت ورايا مستغرب و مخضوض و عامل إني منفعل و قلت.. إيه إللي إنت عملته ده رد علي و قاللي معلش يا توتو بيه و**** ما خدت بالي….. بس و**** طرية و حلوة عملت نفسي مسمعتوش و حطيت الاكل و مسكت التيشرت لبسته و طلع الحاج سيد لابس جلبية و قال ها يا علي جبت الاكل… رد علي احلي أكل لاحلي توتو بيه ف الدنيا.. دا الدنيا منورة بتوتو بيه و…. لسه هيكمل كلام قاطعه سيد و قال.. خلاص بقي يا علي متصدعناش خد الباقي علشانك و طرقنا و راح يقفل الباب ورا علي اتكلمو كلمتين بصوت واطي و بعدين علي ضحك بصوت عالي و خرج و جه سيد و قعد ع الترابيزة و فتح الاكل و أنا دخلت الحمام أغسل وشي خرجت لقيت سيد فارش الاكل و مستنيني قعدنا و بدأنا ناكل سألته عمو سيد هو إنت قلت للبواب إيه ضحك بصوت عالي كده.. قالي سألني و قال إللي علي وش توتو ده إيه قلت له لبن و ضحك عم سيد و أنا انصدمت و بطلت أكل و قمت من ع الترابيزة قاللي رايح فين قولتله همشي قام مسك فيا و قاللي إنت زعلت يا توتو متزعلش أنا مش قصدي ازعلك و ميهمكش من علي ده كلب فلوس و تحطه تحت جزمتك.. محدش هيقدر يتعرض لك و أنا موجود.. قلت له بس المفروض متقولش كده أنا جيت معاك عشان اتطمنت ليك بس… كده بتخوفني منك و أنا مش جي اتفضح هنا… أنا ماشي مسكني سيد و قاللي لا مش هسيبك تمشي و إنت زعلان كده أنا عمرى ما هزعلك ولا افضحك.. خد إللي إنت عايزه دانا ما صدقت لقيتك بس متمشيش لو عايز تيجي تعيش معايا و اتكفل بيك و بكل مصاريف و اعيشك عيشة متحلمش بيها.. بس متسيبنيش.. قلت له أنا مش همشي بس بشرط… اللي بيحصل ما بينا محدش يعرف عنه حاجة.. رد سيد و قال لا ولا عمر حد هيعرف بنعمل إيه و قدام الناس إنت إبن أختي.. بس بينا و بين بعض إنت… شرموطتي.. ماشي يا توتو… رديت و قولتله ماشي يا عمو شدني من أيدي و قعدني ع الكرسي و قالي كل بقي أحسن شكلك جعان و قعد جنبي و قعدنا ناكل خلصنا أكل و قام جاب الشيشة و ولع فحم و قاللي تعالي فوق بقي اوريك منظر تحفة طلعنا مع بعض و لفيت نفسي علي ترأس كبير و شايف حواليا إسكندرية كلها و المنظر و الهوا كأنو تحفة و كان في قعده أرضي و الشيشة موجود و القعدة و الجو حلوين قعدنا و ظبط الشيشة و قعد يكركر و ينفخ الدخان ف وشي و أنا قاعد جنبه و الهوا يسطل و مشغل مزيكا و القعدة تماااام رفع الجلابية و بأن زبه و قال مصلي زبي يا توتو نزلت علي بطني حطيت زبه ف بقي و بدأت امص له و هو مد أيده و نزل الشورت و خلاني اقلعه و بدأ يقفش و يضرب ف طيزي و يقول احا يا توتو طيزك طريه…. وو االكلت اااااه مص يا لبوة.. خخخ مص يا شرموطتي ااااخ.. و بدأ يبعبص طيزي و يدخل صباعه ساعتها طلعت مني ااه مكتومة و زبه جوا بقي واقف زي الحجر و بلعب ف بضانة و قاللي وسع كده عايز أكل طيزك و قام و حط وشه ف طيزي و بدأ يلحس و يضرب ف طيازي و أنا بقوول ااااه… اااااي كمان يا عمو اااوف… لحسك حلو آوي و هو قاعد يلحس ف خرمي و يدخل لسانه جوا آوي و بعدين شال وشه من طيزي و جاب لي الشيشة و بدأ يدخله ف خرمي و أنا بصرخ من ااااااااه اااااي بيوجع اااااوووف بيوجع يا عمو و هو بيدخله و يطلعه و بينكني بيه و يقولي ااااحا يا توتو… هنهنيكك بإللي عشان زبي يخش جامد… طيزك حلوة آوي و يدخل إللي آكتر و يطلعه و ينكني بيه أسرع و الوجع أتحول لمتعة و بقيت أقوله اااااه اااااي.. ممممم ااااه… ااوووووف.. سيد طلع إللي من طيزي شهقت شهقة جامده ههههههااا و حسيت بالهوا دخل خرمي و طلع فوقي و قلع الجلابية و بدأ يحك زبه علي خرمي و رأس زبه تخينة و بتحك ف خرمي ناااار طالعة منه و أنا بقمط علي زبه بطيازي و هو بيقولي عايزة يا توتو.. ها.. ادخله ف خرمك يا لبوة.. يا شرموط… رديت عليه و قولتله اااه يا عمو سيد.. اااوف دخله براحه اااااااه خرمي.. يلا بقي يا عمو.. سيد تف علي أيده و دعك رأس زبه و دخل صباعين ف خرمي و أنا بدأ صوتي يعلي و من البعبصه و شال صوابعه و زنق رأس زبه علي أول خرمي و زقه مرة وآحده دخل نصه أنا صوتت و قلت ااااااااااه كتم بقي بايده و نزل عليا بكرشه و بدأ يدخل زبه للاخر و أنا بتلوي تحته من الوجع و بيقولي براحه صوتك يا توتو… إحنا ع السطح… اااااه خرمك سخن يا واد…. اااااح اوووف إيه يا شرموط الطيز دي اووف.. و بدأ يدخله براحه للاخر و يطلعه براحه و كل ما يدخل للاخر و أحس ببضانه ضاغطة علي طيزي اصرخ صرخة مكتومة ااااامممم و هو يطلعه و يدخله شوية شوية الوجع راح و بقي متعه دخول زبه العريض ف خرم طيزي و هو راقد فوقي و نفسة إللي بيضرب ف رقبتي و بوسه و مصمصته لضهري و رقبتي بقيت موووولع و بدأت ارفع طيزي آكتر عشان زبه يخش آكتر و آكتر ساعتها شال أيده من علي بقي و أتأكد إني دخلت ف المود و كده و أول ما شال أيده من علي بقي بقيت أقوله نكني يا عمو ااااااح زبك جنااان اااااه بيموتني اووووف حريييقة ف خرمي… اااااااه كمان يا عمو اوووه بموت فييه.. بحب زبك اوووويييي… وأول ما بدأت أقول كده بدأ ينيكني آكتر و أسرع و أجمد و بقي يقولي كده يا شرموط.. ها عايزة يا وسخ.. خده ف طيزك المتناكة دي… وو اأنا أقوله ااااه كمان… ااااااي… عايزه… ع عايزه آوي…. اااااااه دخله كله… اواووووه كمان يا عموووو… كمااااان.. سا عتها بس طلع زبه مرة وآحده و مسكني لفني علي ضهري زي اللعبه ف أيده و مسك رجلي من عند بز الرجل كده فتحهم و رفعهم فوق بقيت مفشوخ حرفيا و حط رأس زبه عند خرمي و بقي يحك رأس زبه علي خرمي و يقولي.. ادخله.. ها يا توتو يا لبوة… ادخله.. عايزة ولا لا.. رديت عليه و أنا بتلوي من المحن تحت زبه.. عايزة آوي.. عايزة ف خرمي.. حطه بقي يا عموو يلا… نكني بزبك ده.. و مسكت طيازي بأيدي فتحتها و الخرم بقي ع الراس بالظبط و بقيت أحاول اخش بطيزي علي زبه عشان يخش قام الحاج سيد مدخله مرة وآحده للبيض أنا مصوتتش بس قولت ااااهههه حلو آوي.. يلا بقي يا عمو….. ااااااااوف خرمي مولع زي ما يكون اتجن من كلامي بقي بينيك فيا زي الطور طاخ طاخ طاخ.. و صوت النيك اعلي من صوتي و أنا بتاوه و اتلبون و هو بينيك فيا زي ما يكون مناكش قبل كده مديت أيدي علي صدره و مسكته و بدأت افعص ف بزازه و اقرص حلماته و هو بينيكني و أنا بأقول.. اااه ااممم حلو اوووي… ااااااه نكنييي اووووف كمان يا عمو اااااححح آكتر اااااه.. زبك كبييير… هو ساب رجلي و مسك زبي بايده و هو بينكني أول ما مسكه حسيت ب كهربا ف كل جسمي و بقيت اتنفض و اتلوي تحت منه و مسكت ف الفرشة إللي تحت راسي و بقيت بقوله كمماااان خللااص اااااه ادعكه امممممم و فجاه حسيت بزبي بيقذف لبني و بييجي علي التيشرت و علي وشي و هو شاف المنظر ده و حسيت ب نافورة اللبن إللي فتحت ف خرمي و إللي خلاني أتلوي من المتعة آكتر و آكتر و اللبن بيخبط ف خرم طيزي من جوا و الزب بينتفض جوا خرمي و بيضغط علي جدران خرمي من جوا لغاية ما فضي لبنه ف خرمي و أنا حسيت إنه كان هيغم عليا من اللبن إللي نزلته و النيك إللي حصل فيا ده فضل زبه جوا خرمي بس بدأ يرتخي لغايه ما طلع من خرمي و اللبن بقي بيكب من خرمي و هو اترمي بجسمه جنبي و بصلي و قاللي أنا معرفش إنت طلعت لي منين بس أنا مش هسيبك ضحكت و ضحك هو كمان و فضلنا ممددين كده ممكن خمس دقايق و بعدها قمت و اللبن نازل من طيزي أخدت منديل و مسحت و لبست الكلت و الشورت.. عم سيد قاللي إنت رايح فين يا توتو.. قلت له هروح بقي عشان ميحسوش بحاجة.. مسكني من أيدي و قاللي متخليك معايا يا توتو.. أنا بتكلم جد.. خليك عايش معايا.. أنا راجل مطلق و عايش لوحدي ولادي مع طليقتي و قاعدين ف دمنهور و أنا عايش ف القاهرة ف بيت طويل عريض و العيشة مرتاحة و زي الفل.. خليك هنا و ملكش دعوة بحاجة رديت عليه أنا نفسي امشي من عند عمتي النهاردة قبل بكرة بس مينفعش.. هي الوصية عليا.. و إنت مش عارف ممكن تعمل فيا إيه لو مشيت تاكل ورثي من أبويا و تبهدلني و أنا مش حملها… ردرد سيد و قال طب إستني أنا هنزل اوصلك و بالمرة أجيب لك شبشب بدل المقطوع ده و نغير التيشرت إللي مليان لبن ده و قام و نزلنا ع الشقة اتشطفنا و لبس هدومه و ركبنا الاسانسير و عمو سيد حضنني من ورا جامد كان هيفعصني بأيدي الكبيرة و أنا قعدت اهز طيزي علي زبه و هو يقولي بحبك يا شرموطتي.. و بنضحك وقف الاسانسير و الباب فتح و نزلنا نركب العربية و طبعا لازم نعدي علي علي البواب إللي كان راشق عينه فيا و سيد حاطط أيده علي كتفي و ماسك بزي زي ما يكون بيحلبه ف أيده و أنا كنت مسلم نفسي لعمو سيد و إللي يحصل يحصل حسيت معاه بإللي عمري محستش بيه ف حياتي أمان و سعادة و سكس و كل حاجة ركبنا العربية و وقف عند أول محل و اشتري لي هدوم جديدة و اشتري برضه كلت و سنتيانة و طلعنا ركبنا العربية و وصلنا عند العمارة إللي إحنا فيها ف سيدي بشر و قبل ما انزل قلت له هنتقابل تآني يا عمو ولا لا رد عليا وقاللي طبعا يا واد هو أنا هسيبك.. بص أنا قاعد تبات أيام و بعدين نازل القاهرة للشغل بقي حوكم أنا عندي معرض أدوات صحية و معرض أدوات منزليه ف منطقة فيصل و الهرم خد الكارت ده فيه رقم تليفون المعارض بتاعتي و العناوين و خد الورقة دي فيها تليفون الشقة إللي هنا و البيت إللي ف القاهرة و بكرة تيجي ف نفس الميعاد كده ع العمارة عندي هبقي مستنيك… اهآه و خد دول يا توتو و مد أيده فيهم ٢٠٠ جنيه و بيديهم لي قولتله إيه دول يا عمو سيد قاللي فلوس خليهم معاك و متعرفش حد إنك معاك فلوس.. و لو سألوك ع اللبس ده قولهم إنك كنت محوش فلوس و اشتريت بيها و لو عملو لك حاجة اهرب و تعالي لي و أنا هتصرف معاهم و متقلقش من حاجه.. ومسك أيدي و باسها و قاللي م تتأخرش علي عمو سيد بكرة ابتسمت و بسته علي خده و قولتله حاضر يا حبيبي و طلعت من العربية و طلعت الشقة و فتحت الباب لقيت عمتي طالعة من الحمام بصت لي و قالت إنت كنت فين لغاية دلوقتي يلا مش عارفين إنت بره فين ولا بتنيل إيه و إيه الاكياس إللي معاك دي.. إنت جبت الحاجات دي منين انطق قلت لها كنت محوش قرشين و نزلت أجيب هدوم ليا… مش إحنا ف مصيف و جايين نتفسح… ردت عمتي عليا و قالت يفوا عليك ف القرافة يا زفت مش جاييلنا منك غير وجع الدماغ… ا مشي انجر علي اوضتك مش ناقصاك.. إحنا نازلين نتفسح ف البلد و إنت بقي خليك مرزي ف البيت و سابتني و دخلت اوضتها تغير هدومها و أنا متعود علي كده منها و ماكنتش عايز انكد علي روحي بعد اليوم اللذيذ إللي قضيته مع عم سيد.. دخلت الاوضة عصام كان بيغير هدومه ولابس الكلت بس بص لي و قاللي.. إنت جيت يا خول و مسك زبه و قاللي تعالي مص لي قبل ما ننزل قولتله… انت مجنون يا عصام أمك و أبوك بره و عايزني امص لك… رد عصام آيوه يا خول هتمص لي.. يلا يا ماما يا قحبة علي ركبك ويلا و طلع زبه و مسكه و قاللي يلا علي ركبك و تعالي سمعت كلامه و نزلت علي ركبي و وصلت عنده و حطيت زبه ف بقي و بدأت امصه و هو ماسكني من شعري و بيشد راسي و يرجعها و أنا بمص له و هو بيقول.. ااااه يا ماما يا متناكة ااااه يا شرموطة مصي زبي ااااه.. و أنا قاعد بمص له و عايزة يخلص عشان محدش يخش بدأت امص بسرعة آكتر و مسكت بضانه العب فيها عشان ينزل بسرعه و أخلص و هو بدأ مبتكلمش و يشد رجله و جسمه لغايه ما مسك راسي و دخل زبه للاخر ف بقي و نزل لبنه ف بقي و زق راسي وقعت ع الارض و قللي إنت بقيت محترف ف المص… هنشوف بقي ف النيك بس بليل يا لبوة و لبس هدومه و خرج و قفل الباب و سابني واقع ع الارض و اللبن نازل من بقي استنيت إما خرجوا و دخلت خدت دش و جبت الكلت و السنتيانه إللي جابهم لي عمو سيد و لبستهم و قعدت أتفرج علي نفسي ف المرايه.. كان لونهم احمر و الكلت سترينج مقاسه ضيق سنه و السنتيانة علي قدي بالظبط و مكانش مقاس الكب بتاعها كبير فكانت ماسكة ف بزازي و مخلياه بارزين سنة كأنو حلوين الصراحة و عجبوني جدا شكلهم كان تحفة عليا قعدت بيهم تقريبا نص ساعة و بعدين قلعتهم و خبيتهم و غيرت هدومي و لبست شورت قطن قصير من غير أندر و نمت من كتر التعب.. صحيت علي أيد حد ورايا بينزل الشورت و أنا نايم علي جنبي اتخضيت و لفيت لقيت عصام قاعد علي ركبه ع السرير عريان ملط و ماسك زبه بأيد و الايد التاني الشورت قلت له يا عصام حرام عليك أنا نايم هو ده وقته.. رد و قال لي و إنت مالك يا خول وقته ولا مش وقته أنا أنيكك ف أي وقت عاوزه اقلع الشورت إبن المتناكة ده. خليني أعرف أنيكك.. يلا يا خول.. قولتله يا عصام أمك و أبوك و أختك لو شافونى هتبقي مصيبة قاللي ملكش إنت دعوة هما لسه مجوش أصلا.. أنا إللي كنت مستني فرصه اختلي بطيزك عشان أنيكك يا لبوة يلا بقي متضيعش الوقت اقلع كس أم الشورت ده… بيني و بين نفسي متضايق و قرفان منه بس مش عايز وجع دماغ و مشاكل قولتله هقلع الشورت و أنا علي بطني نيك و خلص أنا جسمي مهدود و مش قادر رد عليا و قال لي احا إنت بقيت تتشرط كمان.. ماشي ماشي قولتله يا عصام بقولك مش قادر إنت مصحيني من النوم تنكني… عايزني أعمل لك إيه.. ارقصلك رد وقال لي لا مترقصش يا خول اقلع الشورت يلا أنجز.. فعلا قلعت الشورت و نمت علي ضهري و كان ضهرة كله علامات حمرا من بوس و تقفيش بس أنا ماكنتش عارف ساعتها الكلام ده ولا عصام كمان كان يعرف أول ما نمت علي بطني قعد يضرب ف طيزي و يفعص فيها و يقولي طيزك حلوة يا ماما.. احا كس أم طيزك بنت المتناكة دي و مسكها و فتحها بايده و تف علي خرمي و طلع فوقي و حط زبه بين فلقتين طيزي و بدأ يحكه و ساعتها حسيت بنار ف خرمي و بدأت أحرك طيزي يمين و شمال عشان يخش زب عصام ف خرمي و بقوله دخله يا عصام يلا… أخلص.. رد عليا و قال عايزاه يا شرموطة يا وسخة… ادخله ف طيزك يا ماما ها أنيكك يا وسخة.. قولتله يلا بقي يا عصام دخله بقي و أخلص.. حط زبه ف خرمي مرة واحدة دخل بسهولة جدا لأن خرمي كان واسع من نيك عمو سيد و زبه الكبير ساعتها عصام شدني من شعري و رقد فوقي و بقي نفسه ف رقبتي و قاللي خرمك واسع ليه يا وسخة.. خرمك واسع آوي يا ماما ليه ها… بتتناكي من غيري يا قحبة انطقي.. و بدأ ينيك جامد جدا زي المجنون و بقي يقول قولي يا ماما قولي إنك شرموطة.. يلا يا وسخة قولي إنك بتتناكي من الرجالة… اااااه خرمك واسع ليه يا بنت اللبوة انطقي… قولي يلا… وو ببدأ يشد شعري أكتر عشان أرد عليه قولتله اااااه يا عصام أنا بتناك… ااااااه من الرجالة… اااااااي أمك شرموطة يابن الشرموطة… ااااااه مبسوط كده ااااوف شعري يا عصاااام.. سيبه.. حسيته جسمه بيتحجر فوقي و بدأ اللبن يضرب جوا جدران خرمي لغاية ما خلص و نزل.. و بعدها ساب شعري و قام من ع السرير و قاللي إنت شكلك حبي موضوع إنك تتناك.. خلاص بقيت خول رسمي بتتناك من الرجالة.. خفت إنه يعرف موضوع عم سيد اتعدلت ع السرير و لبست الشورت و قولتله لا محدش بينكني.. إنت بس إللي نكتني.. رد عليا و قال لي بص يا خول أنا ميهمنيش مين غيري بينيكك بس كل مرة و أنا بنيكك هتقولي إنك شرموطة و لبوة عشان اتكيف و أخد مزاجي منك ياكش تكون بتتناك من كلاب الشارع… وو سسابني و دخل ياخد دش و أنا فضلت قاعد ع السرير و اللبن بينقط من خرمي و نزل ع الشورت قلعت الشورت تآني ف نفس الوقت إللي كان عمتي و جوزها و بنتها وصلو لبست هدومي و نمت ع السرير بسرعة عشان محدش ياخد باله من حاجة و رحت ف النوم.... انتظروا الجزء التالت الجزء التاني من الحكاية صحيت الصبح الساعة ظ،ظ* الصبح مكانش حد صحي لسه و عملت فطار و أكلت و أنا قاعد ف البلكونة و بفكر ف إللي بيحصل لي ف حياتي.. بفكر ف عمو سيد و المتعة إللي عشتها معاه.. و كلامه لي إني أعيش معاه و اسيني من العيشة القرف إللي أنا عايشها دلوقتي.. و عصام إللي ما بيصدق يستفرد بيا عشان ينكني و يبهدلني.. بس أنا معرفش سيد كويس ولا هو يعرفني ماهو كمان ممكن يرميني ف الشارع ف أي لحظة و ساعتها مش هعرف ارجع تآني مع عمتي إللي مطلعه عيني… عايز أقرر أنا هاعمل إيه أنا مش عارف… مخاطرة إني اسيب بيت عمتي كانت أكبر من إني استحملها خصوصا ف السن ده أنا لسه ظ،ظ£ سنة ع الاقل أخلص ثانوي و ادخل كلية و أعرف انزل إشتغل و اصرف علي نفسي و أنا بدرس و استحمل السنتين تلاته دول و خلاص و بعدها هتبان كل حاجة و هتبقي عندي فرصة أقرر هعمل إيه المهم عشإن مطولش عليكم اليوم عدي و جت الساعة ظ¤ و كنت عايز انزل لعمو سيد و البس الكلت و السنتيانه تحت الهدوم زي ما هو عايز الكلت مش هيبان بس السنتيانه هتخلي بزازي يبرزو شوية و ممكن ياخدو بالهم.. المهم خدت الكلت و السنتيانه و حطيت بنطلون و تيشرت من الجداد ف نفس الشنطة عشان اخبي الاندر و السنتيانة الحريمي فيهم و طالع من الشقة لقيت عمتي بتقول رايح فين يا مخفي.. رديت و قلت لها نازل اتمشي شوية يا عمتي.. قالت لي و إيه إللي ف أيدك ده… وواخد معاك إيه.. قولتلها هدوم ضيقة هغيرها…قالتلي. خد معاك نسخة من المفتاح عشان منستناش جنابك لحد ما تيجي يا بيه مش قاعدين حراس ليك.. قولتلها حاضر يا عمتي و أخدت مفتاح و نزلت و إنا زي ما أكون طاير من الفرحة نزلت بسرعة و عديت علي مطعم جنب البيت و دخلت عشان أغير و البس الكلت و السنتيانة تحت الهدوم و لبست فوقهم التيشرت و الشورت إللي معايا ف الشنطة كان تيشرت كت اصفر و ضيق شوية و الشورت احمر سترتش آوي لنص الفخد و الكلت السترينج طبعا و السنتيانة كانت كب من غير حمالات و بصيت ف المراية كان شكل الهدوم حلو علي جسمي و مجسمة استك السنيانة كان باين شوية من تحت التيشرت عشان ضيق و الكلت كان مخلي طيزي بارزة جدا و داخل بين الفلقتين كده و راسم طيزي رسم.. المهم طلعت من الحمام و خرجت من المطعم و اتمشيت لغاية الكورنيش و وقفت أوقف تاكسي عشان أروح لعمو سيد و أنا واقف كان في عربيات تقرب مني و بيعاكسوني.. شباب و هما بيتمشو ع الكورنيش يرموا كلام عليا و أنا عامل مش وأخد بالي لحد ما وقف تاكسي و ركبت معاه كان السواق مش كبير ولا صغير يعني ظ£ظ¥ سنة و كان من الناس الشعبين شوية اقرع و رفيع… المهم قعدت ع الكرسي إللي جنبه جنبه و دار الحوار التالي… السواق.. علي فين يا عسل… انا.. جنب فندق رم…السواق.. تمام يا عسل.. اعتمدنا و أتحرك بالتاكسي و بدأ يقولولي.. الاشطة منين… ديتجيت قولتله بأستغراب.. اشطة!!.. قاللي دانت اشطة و مهلبية كمان واقف منور الكورنيش كله.. و ضحك و أنا كمان ضحكت قولتله من القاهرة… قاللي احلي ناس.. و أطعم ناس… و… ولا بلاش يا باشا شكلك بتزعل.. قولتله.. ازعل من إيه… قال أصل في زباين كده مياخدوش و يدو معاك ف الكلام… قولتله لا عادي يا اسطي أدينا بنتسلي ف الطريق.. قال لي أنا أول ما شوفتك و قولت إنك فرفوش و عسل و حط أيده علي فخذي مسكه و صوابعه غاصت جوا لحمي قولتله.. ااه براحه يا اسطي.. أيدك بتوجع قاللي.. احلي ااه سمعتها اقسم ب.. تعرف يا باشا و أنا شايفك من بعيد و إنت واقف منور ع الكورنيش و الاحمر ع الاصفر مزغلليين عنيا قلت لنفسي أنا إللي هاخذ الفرسة إللي هناك دي معايا ف التاكس معرفوش إنك ولد إلا لما ركبت جنبي.. بس الصراحة مزعلتش إنك ولد.. اصلك مزة.. لا مواخذة ف الكلمة يعني.. وتكة…. قولتله.. ميرسي يا اسطه قال لي… محسوبك الاسمه ممدوح.. بس العسل إللي زيك يقولي يا دوحة.. سمعهالي كده… قولتله و أنا مكسوف شوية.. مم.. ميرسي يا دوحة.. قال بصوت عالي… عسل عسل يا جدعان.. و مد أيده علي فخدتي تآني بس المرة دي من مابين رجليا تحت بلبلي بشوية صغيرين و مسكها جامد مسكت أيده و قولتله.. براحة يا دوحة ااي.. قال لي.. أموت أنا ف دوحة.. بس قولي إنت إسمك إيه.. قولتله ت… قاللي يعني الدلع توتو.. قولتله صح يا دوحة عرفت منين.. قال باين عليك يا توتو و مد أيده مسك بزي و أيده جت ع ع السنتيانة مسكه عصره ف أيده و ابتسم كده و أنا شديت أيده و قولتله.. ااااي إيه ده يا اسطه ممدوح مالك… قاللي متزعلش كده يا توتو أنا بهزر معاك… بس قولي هي لونها إيه… قولتله هي إيه دي.. قاللي السنتيانة يا عسل… اناأنا وشي جاب الوان و اتكسفت موت و مبقتش عارف أرد.. مد أيده علي فخدتي تآني و بقي يقفش فيها و يقولي متخفش مني يا توتو.. أنا ما ليش ف الكلام ده أنا بس موصلاتي.. بصيت له مستغرب.. بتوصل إيه يعني… قاللي بوصل ناس لناس… أوصل بنات ارجالة… أوصل رجالة لرجالة.. بنات. لبنات… توتو لصاحب توتو كده.. فهمت طبعا إن دوحة معرص… كمل ممدوح كلامه و قال .. و بعدين متقلقش الزباين أمان أمان يعني.. إللي بيبقي جي من بلد عربي و عايز يروق علي حاله.. و إللي بيبقي راجل كباره و مش بيحب الفضايح و مالوش ف جو الشقط و ساعات أجانب بس دول قليلين مش كتير و الولاد الحلوين إللي زيك بيتخطفو خطف كده و خصوصا إللي سنهم تحت ال ظ،ظ¨ و عسولين و قطاقيط زيك كده و سعركم عالي.. يعني ممكن لو المرة بتاخد ظ¢ظ*ظ* إنت تاخد ظ¥ظ*ظ* و ساعات ظ¦ظ*ظ* و مع الخلايجة بتوصل لألف جنية ف الليلة.. ففتح مخك معايا و أنا هنغنغك.. أنا كنت سامع كلامه و مستغرب و بيخش دماغي الكلام و بفكر فيه و قولتله و أنا عامل مش فاهم.. يعني هيعوزوني يعملو بيا إيه يعني.. و جالي الرد إللي كان نفسي اسمعه.. هينيكوك.. يعني هيحطوك ف فاترينه.. ههههه و النعمة إنت واد زي العسل و أنا ارتحت لك.. بقولك إيه.. خلص الطلعة بتاعتك و أنا هجيلك كمان تلات ساعات بالظبط اوديك عند راجل كبير و عسل و بيحب العيال الصغيرة إللي زيك كده و مش بعيد تطلع منه بالف جنيه ف ساعتين و متقلقش الراجل جي من الخليج و قاعد ف فيلا لوحده ف العجمي ع البحر و موصيني لو اصطدت له عيل صغير و حلو زيك كده هيروق عليا و عليك… و متقلقش خالص أنا بفضل معاك لغاية ما يخلص و هرجعك مطرح ما إنت عايز.. خلاص يا توتو أنا هنزلك و أروح أكلمه أقوله إني لفيت له المصلحة إللي قال لي عليها.. و أنا مصدوم من كلامه ومش بتكلم خالص و وصلنا قدام العمارة إللي فيها عمو سيد و أنا نازل من العربية اداني بعبوص صباعه دخل لجوه و قال حلاوتك يا أبو طيز دي هتبقي ليلة حمرا أنا نزلت من العربية و مشي ممدوح و أنا واقف مش مجمع إيه إللي اتقال لي و إيه إللي حصل ده و إيه إللي اتقال لي ده و بفكر فيه… قاطع تفكيري صوت علي البواب و هو بيقول توتو بيه يا مرحب تعالي يا باشا واقف ليه عند… وجه عندي و أخدتي بالحضن بطريقة غريبة و كان بيفعص فيا مش بيحضن زقيته بالذوق و قولتله.. إيه يا عم علي هو أنا جي من سفر ما سلام عليكم تكفي.. قاللي عنك الشنطة يا باشا أنا اشيلها لك و مسك أيدي و بياخد الشنطة.. قولتله شكرا يا عم علي انا أعرف اشيلها لوحدي.. هو خالو سيد هنا.. رد علي و قال.. معرفش و… يا توتو بيه ممكن فوق تعالي أنا بطلع معاك و نشوفه.. و ركبنا الاسانسير و أنا بدوس ع الزرار كان البواب لزق فيا بحجة إنه بيدوس الزرار هو كمان حسيت بزبه و هو بيخبط ف طيزي كان كبير جدا شكله اتحركت بطيزي عشان أتأكد من حجمه لقيته كبير فعلا و حرك زبه بحركة تلقائية بقي غارس ف فلقتي الاسانسير فتح و دخلنا جوا و دست علي رقم ظ،ظ§ مش بينور قولت لعلي البواب.. هو الاسانسير ماله قاللي.. الاسانسير النهاردة مبيطلعش إلا للدور ال ظ،ظ¥ و الدورين الباقيين نطلعهم علي رجلينا قولتله.. ماشي و دست علي ظ،ظ¥ و بدأ يطلع الاسانسير و أنا واقف وشي للباب و البواب واقف ورايا و فجأة الاسانسير اتهز بينا لقيته مسك فيا من ورا و فعصني و زبه كان داخل جوا طيزي و واقف حديد و بيقول حاسب يا توتو بيه.. و هو بيحرك زبه علي طيزي زقيت لورا عشان أبعده زبه دخل زياده و رشق جوا طيزي قولتله بزهق.. في إيه يا علي.. ماتسيني.. سابني علي و قال لي لا مؤاخذه يا توتو بيه… كنت كنت خايف عليك بس.. اااه.. قولتله ااه إيه.. قاللي أصلي افتكرت نعمة مراتي أول ما مسكتك… بس إنت احلي… رديت قولتله.. إيه الكلام ده يا علي إنت اتجننت… مراتك إيه إنت شايفني ست… قاللي و… انت احلي من الستات.. يا بيه متزعلش.. متدقش علي كلامي أنا دايما مدب كده و الناس بتزعل مني اكمني إللي ف قلبي علي لساني… الاسانسير وقف عند الدور ال ظ،ظ¥ و خرجنا و أنا طلعت و هو ورايا بصيت له لقيت عينه راشقة ف طيزي و الشورت الاحمر الاسترتش إللي مقسمها قولت لنفسي إما أجرب اغيظه و وطيت مرة وآحده بحجة إني عايز اربط رباط الكوتشي و امبرت طيزي جامد و هو لزق فيا من ورا و زبه بقي ف النص و واقف موووت و بيحك ف خرمي.. قولتله إيه ده يا عم علي… قالليقاللي ده الحرمان يا بيه بيعمل آكتر من كده قمت و كملت طلوع ع السلم و برقص طيزي يمين و شمال و علي طالع ورايا و ماسك زبه بايده و باين إنه واقف مووت و كبير المهم وصلنا عند الشقة و ضربت الجرس و أنا واقف مستني و علي واقف ورايا و كل شوية يخبط ف طيزي بزبه و أنا مستمتع بإللي بيعمله و عامل إني مش وأخد بالي و سايبه يخبط براحته فضلنا علي كده تقريبا خمس دقايق نرن الجرس و مش بيرد علي لزق فيا من ورا و بقي زبه ف نص طيزي بالظبط بحجة إنه بيخبط ع الباب و أنا مش ف دماغي حاجة غير زبه إللي بيحك ف خرم طيزي بعدها علي قاللي.. شكل الباشا بره يا توتو بيه.. تعالي ننزل تحت نستناه بدل ما تقف ع السلم قولتله.. ف الشارع!! قاللي شارع إيه بس… عندي عندي ف الاوضة.. و لو إنها مش قد المقام بس تقضي الغرض وافقت و نزلت معاه الاوضة بتاعته كانت ف المدخل بتاع العمارة تحت السلم دخلنا الاوضة.. و هي كانت أوضة فيها سرير و بوتاجاز صغير و تليفزيون بس و هدوم متعلقة.. يعني أوضة عازب المهم مكانش فيه مكان يتقعد عليه غير السرير علي نفض السرير و قاللي أتفضل يا توتو بيه أقعد.. معلش بقي مش قد المقام.. قعدت و قولتله شكرا يا علي.. و لقيته بيقلع الجلابيه إللي لابسها و بقي باشورت داخلي واسع بس و منظره و شكل جسمه و هو واقف جسمه كان متوسط مش تخين و مش رفيع كتافه عريضة شعر جسمه مش كتير و زبه باين بيتحرك يمين و شمال و عامل بروز صغير ف الشورت بتاعه كنت بتفرج عليه و متنح ف شكله و زبه إللي بيروح و ييجي يمين و شمال ده مفقتش من التتنيحة إللي أنا فيها إلا علي صوت علي و هو بيقول.. لا مؤاخذة يا توتو بيه الجو شوب.. إحنا رجالة زي بعض مفيش كسوف بيننا.. ولا إيه ؟! قولتله و أنا ببلغ ريقي.. طط.. طبعا يا علي.. ااا.. إحنا .. رجالة طبعا.. رد عليا و قاللي بس نفسي أقول حاجة و متزعلش مني يعني يا سي توتو.. قولتله قول يا علي.. هو إنت هتقول حاجة تزعل يعني… قالقال لي لا خالص بس إنت عارفني مدب ف الكلام.. رديت قولتله.. لا عادي خد راحتك.. قاللي إنت الصراحة تدي علي ستات آكتر من رجالة… جسمك و صدرك و طيزك و رجلك يقولو ست مش راجل خالص.. قاللي الكلام ده و هو بيقعد جنبي ع السرير و صهد من جسمه طالع جنبي وبقي لازق فيا و حط أيده علي فخدتي و قال لي يعني الفخاد دي م تبقاش لراجل أبدا و خبط عليهم خبطتين كده و أنا قاعد جنبه و كاني متكتف مش عارف أتحرك و مش عارف أرد و مشي أيده علي فخدتي من جوه لغاية ما وصل عند زبي و قرب وشه لوشي و قال لي و هو بيضغط علي زبي الصغنن بصباعه.. حتي شوف زبك هتلاقيه صغير زي بتاع النونات و.. بص علي زبي هتلاقيه كبيير.. و مسك أيدي حطها علي زبه و خلاني امسكه من فوق الشورت كان كبير و واقف شويه و بدأ يضغط علي أيدي عشان امسكه و و العب فيه و بدأ يحرك أيدي لفوق و تحت علي زبه و هو بيقول لي.. شفت زبي كبير إزاي.. وبيقف إزاي اااخ بس…. و ساب أيدي و مدد جنبي ع السرير و أنا ماسك زبه من فوق الشورت و و واقف و كبير ف أيدي و قاللي و هو ممدد… عايزه.. عايز تشوفه… ها يا سي توتو.. عاجبك… بصيت له من غير ما أرد و أنا ماسك زبه ف أيدي.. و حركت راسي بالموافقة قاللي طب متقلعني الشورت بإيديك القشطة دول يا قشطة مسكت الشورت و قلعته زبه خبط ف وشي و كان كبير و واقف مووت مسكته بايديا آلأتنين و بصيت بأستغراب زبه كان تقريبا ظ¢ظ* سنتي .. و كان أول مرة أشوف زب كبير كده.. آه أنا دخلت ف طيزي نفس حجمه قبل كده بس شكل الزب كان مختلف.. كان احلي بكتير.. المهم أنا بدأت العب ف زبه و الف أيدي عليه و تطلعها و انزلها و كان زبه ناشف و واقف زي الصاروخ و هو بيتاوه و بيقول.. اااه يا توتو بيه.. ااااخ آيوه كده.. كمان… وو ممد أيده علي ضهري و بدأ يدعك و هو نازل بايده علي ضهرى لغاية ما وصل لطيزي و قال لي… ماما تقلع هدومك يا توتو بيه عايز أشوف القشطة.. ساعتها أنا كنت اتعودت ع الاندر و السنتيانة إللي أنا كنت لابسهم و كنت ناسي خالص إنهم تحت هدومي.. سمعت كلامه و قمت قلعت التيشرت و بنزل الشورت و عيني جت علي الاندر و السنتيانة إللي أنا لابسه بصيت له لقيته قاعد مفنجل عنيه ع الاخر و ماسك زبه و كأنه مش مصدق حاله زي حيوان مفترس قاعد بيبص علي فريسته و مستني ياكلها كملت قلع الشورت بتاعي وأنا موطي هزيت طيزي و كوني قولتله يهجم قام و مسكني ف أيديه زي حته اللحمه و بقي بيبوس و يلحس و يشفط ف وشي و جسمي كأنه محروم و أنا بقاوم براحة و بزقه بشويش و هو يزود آكتر و رماني ع السرير و باصص لي مبرأ و بيقول.. احا يا توتو.. إيه ده.. ده إنت احلي من نعمة ظ،ظ*ظ* مرة إيه البياض القشطة ده و الكلت و السنتيانة… انت جي تتناك من سيد بيه مش ابن أخته بقي… و اأنا ما ليش نصيب ولا إيه… رديت قولتله.بخبث… ليه مالكش نصيب… مانا ع السرير أهو.. و لفيت نمت علي بطني و و بقيت بهز ف طيزي يمين و شمال و هو واقف ماسك زبه بيدعك فيه و قرب مني و بقي يبوس و يمص ف جسمي كله من فوق لتحت من أول السمان و بقي يطلع لغاية الطيز و مسكها بايديه آلأتنين و و يفتحهم و يبوس ع الكلت و يلحس فوق خرمي و يضغط بلسانه و أنا سايح ف أيده زي حته الشوكولاته و بقوله اااااه يا علي.. اممممم ااااخ كمان.. اااه أضرب طيزي يا علي اامممم.. علي ساعتها لطشني كف علي طيزي اترجت زي الجيلي و حط صباعه عند بقي و قاللي مصه زي الزب يا لبوة.. أخدته ف بقي و بقيت امصه و الحسه من تحت لفوق شاله من بقي و حطه عند خرم طيزي من كتر الميه إللي عليه و خرمي إللي كان لسه واسع من الزبين بتوع إمبارح اتزحلق لجوه خرمي مع أول ضغطه من صباعه بقي جوا للاخر و قاللي… خخخخخخخخ يا خول دانت مفتوح.. احااا دانا هنيكك لما تقول يا بس…. طلع صباعه من طيزي و دخل آتنين دخلو عادي و أنا بتاوه براحة… و بقوله ااه ااه حلو خرمي يا علي… بعبصني كمان… رد و قال لي ابعبصك إيه.. دانا هنيكك شال صوابعه من خرمي و فتح طيزي بايديه آلأتنين و ضرب فلقتين طيزي مع بعض و نزل الكلت و تف علي خرمي تفه جامده لدرجة إن الميه إللي من بقه شويه منهم نزلو جوا الخرم و طلع فوقي و حط رأس زبه علي خرمي و بدأ يضغط براحة و رأس زبه تخش و أنا اشهق و بعدين يطلعها تآني و يدخلها و يطلعها و مرة وآحده دخل زبه للاخر من المفاجأة صوتت تحته و قلت ااااااااي ااااوووووف زبك كبير يا عليييي اااااه.. حط أيده علي بقي و كتمه و بدأ ينيك براحة و يخرج زبه و يدخله للاخر و بيقول لي ف ودني خخخخخ يا منيووك.. بتصوت و هتفضحني يا وسخ… خد ف طيزك يا قحبه يا شرموط… اااحااااااا خرمك جاااامد و مولع يا وسخ.. خد ف كسم يلا يا توتو… ااااااخ كمان.. ها عايز كمان… و شال أيده من علي بقي و شد شعري لورا و قاللي… أنطق… انطق يا لبوة.. قولت له.. ااا اااه زبك كبير يا علي…. ااا وف آوي دخله كمان…. نيكني كمان اااااه يا مفتري… كلامي خلاه يزود ف النيك جامد لغايه ما حسيت بلبنه بيضرب ف طيزي من جوا و هو بيشد شعري آكتر و بيقول ااااخ يا متنااااااااااك… اوووووف اوووووف بجيبهم ف طيزك.. و اترمي بجسمه فوقي كأنه جثه مبيتحركش و أنا تحته و بقمط بطيزي علي زبه عشان اصفيه من اللبن و بحرك طيزي و بحك زبي ف السرير و زبه جوا طيزي بيصفي ف اللبن بتاعه لغاية ما نزلت لبني و أنا بقوله.. اااه لبنك سخن مووولع… كتيركتير آوي… فضل زبه ينام لحد ما طلع من طيزي و مدد جنبي علي ضهره و أنا قمت من ع السرير و اللبن نازل علي فخادي من ورا و لقيته بيقول… احااحا يا خول ده كله يطلع منك.. و عامل لي إبن أخت الحاج سيد… لا و طلع بتاع عيال كمان… قولت له.. و بتلومه ليه.. مانت كمان بتاع عيال… بصبص لي. و سكت شوية و بعدها قال .. بس بيعرف ينقي… أموت أو أعرف لقاك فين بس… انت إنت فرسة لا و شرموط كمان.. فضيت ضهري… قولت له شكلك تعبت.. قاللي إنت بتقول ف إيه.. دانا هنام ف مكاني كده.. قولت له خلاص أنا هخش اتشطف و أغسل خرم طيزي و امشي… و دخلت اتشطفت و غسلت خرمي و تمام و طلعت لقيته بيشخر و ف سابع نومه سبته و خرجت من اوضته و طلعت علي باب العمارة كان الكلام ده بعد ساعة تقريبا لقيت ممدوح واقف بالتاكسي.. عملت نفسي مش شايفة و بدأت اتمشي لقيته جه بالعربية جنبي و زمر و طلع دماغه من الشباك و قال.. إيه يا توتو خلصت بدري يعني….. استنو الجزء الرابع...
  19. التجربة الاولى الفاشلة انا يوسف عمري الان 25 عشت ف بيت اكثر مايتداولون فيه هو الالفاظ الجنسية ف نزاعهم وف مزحهم وفي كل شيء تقريبا فمرة تنازعت اختي مع اخي الكبير فقالت له (( دروح نضف طيزك من المني الي بيه وتعال صير عليه رجال )) فرد عليها (( ليش ع اساس انتي شريفة يقحبة يم العيورة )) (( اي اني بنت ومن انيج معذورة بس انت 24 ساعةراكبيك ومحد بقى ماناجك يمنيوك )) فتدخلت امي لفظ النزاع (( فضحتونه يامناويج )) ليس اكثر من هذا ولم تتعجب من كلامهم ومن اتهامات بعضهم لبعض وانا كنت ف الثامنة او التاسعة من عمري ولم افهم مايعنون ولم افهم هذه المفردات الا اني اعرف انها تتعلق بالعري والاعضاء التناسلية فقط كيف يتم ومتى ولماذا لم افهم هذا الشيء وكنت اتوق لمعرفته وممارسته اي نعم شاهدت عدة حالات امامي وكنت اعرف انها هي المقصودة لكن الصراحة لم اشاهد العملية كاملة امامي فمرة دخلت لغرفة امي وشاهدتها عارية ومعها رجلان واحد فوقها والثاني هي تمسك عضوه الكبير جدا ومرة شاهدت اخي الكبير ف الاستقبال وكان احدهم راكب فوقه وهم عرايا ومرة صعدت لاختي الكبيرة (المتزوجة والذي زوجها دائم السفر لذلك تسكن عندنا اذا لم يكون موجود ) فعندما احسو بان احد صعد هرب الرجل من السطح لم افهم لما هرب ولما كان فقط بالشورت لكن لما دخلت لغرفتها وحدتها عارية تماما الا من شرشف يخطي نصف جسمها المهم ف كل الحلات كنت انتهر (( امشي اطلع يمنيوك )) (( شجابك هسى يمنيوك )) وهذه اللفظة التي يطلقوها عليه يطلقوها ظلما وبهتانا ليس لاني لا احبها لا انا بالعكس احبها واتمناها لكني لم امارسها ابدا فلذلك كنت اتعجب من لفظها عليه لا اطيل القصة عليكم كنت تواق لمعرفة وممارسة هذه الحالات لكن لم ولن يقبل احد بممارستها معي او تفهيمي اياها الى ان صادفت ف احد الليالي وكان الوقت صيفاا وكنت نائما ف سطح الدار وكان اخي الذي يكبرني بثلاث اعوام يعمل ف مقهى و رجوعه متأخر دائما وكان فرشه جنب فرشي فصحيت ف تلك الليلة ع من يحاول ان ينزعني الشورت الذي البسه ف البداية انخضيت لكن بسرعة عرفت انه اخي وعرفت انه يريد ان يمارس معي الجنس ففرحت كثيرا فهي ساعة حظي لكني عملت نفسي نائما لاعرف مالذي يحصل وبعد نزعني الشورت وبمساعدتي لاني كنت اتحرك حسب مايسهل له الوضع فاخذ يبصق بيده ويدهن خرمي ثم اخذ يدخل اصبعه احسست بالم خفيف لااخفي عليكم لكني تحملت حتى احضى بفرصتي التاريخية ثم ادخل اصبعين هنا صار الوضع حرج فالالم صار شديد جدا لكن قررت التحمل لاعرف ماهي نهاية هذا الشيء وبعدها بدا يدخل عضوه هنا وبغباء اخي الذي حاول ان يدخل عضوه ف خرم جديد وغير مفتوح بدفعة واحدة هذا الشي افقدني صوابي وقمت اصرخ بدون وعي من الالم وقمت واقفا هناا تلخبط اخي وبدى عليه الذهول واصبح لا يعرف مايقول او يفعل فكرت انا اتركه ولا اقول شيء او استغل الموقف واستغله فخترت الحل الثاني وبدأت اهدده بان اخبر امي فاخذ يتوسل وبذل لي بعض المال فسكت ونمت لكن نمت بخيبة امل كبيرة فانا رجعت لنقطة الصفر ورجعت لم افهم فلذالك قررت ان افعلها ولابد ان افهم انتظروني الحلقة القادمة لاحكي لكم التجربة الاولى الناجحة & التجربة الاولى الناجحة وفي احد الايام ويمكن كان عمري 12 عام ذهبت لمحل اللاوندري لاجلب جاكيت لاخي الكبير وعندما دخلت للمحل لم اجد الا صاحب المحل وكان رجلا اربعينيا او بداية الاربعين لاحظت نظراته لي كانه يريد ان يفترسني بصراحة كنت جميلا جدا ابيض البشرة اشقر الشعر عينان كحليتان ذو خلفية مدببة المهم حزرت انه يريد ان يمارس معي الجنس فقررت ان لا افوت هذه الفرصة فهو ليس طفلا كاخي الذي ضيع عليه الفرصة الاولى الفاشلة واكيد هو يعرف كيف يداري طفلا مبتدأ بالجنس اعطيته الوصل وراح يجلب لي الجاكيت فعاد بعد قليل واخبرني بانه لم يجده وطلب مني ان اذهب معه للتعرف عليه فذهبت وانا كلي يقين بان هالشي كذب وانما يريد ان يجرني للداخل ليفعل ما يرغب ويريد فاخذني ع ملابس معلقه ووضعني امامه وصار هو خلفي وبدأ يلتصق فيه ع اساس انه يرشدني او يزيل بعض الملابس ليريني الي تحتها وكنت احس بعضوه يلتصق فيه واحسست حتى بنبضه وظللنا نبحث ونبحث ولا اخفي عليكم انا كنت مقرر حتى لو رأت الجاكت فلن اخبره به لاني استحليت الوضع وكنت مصمما ع ان اذهب للنهاية ولم اكن خائفا ابد المهم بعد ان انتهت الملابس المعلقة اخذني الى غرفة توجد فيها كومة ملابس وغسالات كبيرة الحجم فاول ما دخلت الغرفة وكان خلفي احتظنني واخذ يبوسني هنا لا اعرف مالذي حصل لي فقد هربت منه صدقوني لا اعرف ولم اكن خائفا وكنت اود ذلك بكل جوارحي فهربت وهو ركض خلفي وسحبني وادخلني الغرفة مرة ثانية وقفلها هنا تمالكت نفسي وقلت له (( اخاف احد يجي ويشوفنه )) اتعرفون ماتعني هذه الجملة انها تعني الموافقة لكن تحتاج للاطمئنان والتطمين هنا اخذ يطمني بان محله لا احد يدخله (( زين عمو بس ع كيفك وياي لا تعورني )) (( لا حبيبي ع اقل من مهلي شوي شوي لا تخاف )) واخذ ينزعني ملابسي كلها وهو نزع كذلك لكن ابقى ع الشورت حاولت ان ارى عضوه فلم يسمح لي لم افهم ف وقتها لماذا وبعدها اخذ يحضنني ويبوسني ثم جلب عصارة واخذ منها وراح يدلك خرمي واذخل اصبعه بسهولة مطلقة ثم اخذ يدوره ف خرمي ويخرجه ويدخله عدة مرات وعندما احس ان الوضع تمام رجع الى العصارة واخذ كمية وراح يدهن خرمي اكثر وهنا ادخل اصبعه الثاني احسست بالم خفيف لا يذكر لكني عظمته عليه حتى يحس ان الامر ليس سهلا وبدا يدخلهما ويخرجهما ويلاحظ ردة فعلي الى ان احسن باستقرار حالتي بدى يحتك بعجزي شي لحمي عرفت انه عضوه لكن حاولت استدير لاراه ولم يسمح لي فاخذ يدهن اكثر واكثر وبد بادخل عضوه قسم قليل منه فقط واخرجه بسرعة ولاحظ تعابير وجهي ثم ادخله مرة ثانية لكن بجزء اكبر هنا بدأت انألم واخبرته بالم وطمني بانه وقتي وساتقلم عليه ثم حظنني بكل قوته واخاطني بذراعيه القويتان ودفع عضوه كله ف خرمي صرخت من الالم وطلبت منه اخراجه لكنه كانه لم يسمع كلامي واخذ ف بوسي ف كل مكان وعضوه داخل ف خرمي لكن لا يحركه وانا ابكي من الالم واتوسل فيه ان يخرجه وهو ليس لديه الا كلمة اصبر شويه حبيبي وفعلا بدا الالم يخف وهو عندما لاحظ اني هدئت اخرجه قليلا ودفعه مرة ثانية ويلاحظ ردة فعلي الى ان اخذ يزيد ويزيد ف سرعة اخراجه ودفعه ثم ف لحظة احسست بتيار حار جارف يخترق اسفلي هنا احسست بشيء غريب مخلوط بالرغبة والنشوة والخوف والذهول فهل الجنس ان يبول داخلك ؟؟؟؟ تضايقت ف البداية لكني لا اخفيكم اخسست باحساس المنتصر اخير مارست الجنس اخيرا اللفظة تليق بي بعد ذلك اخرج عضوه واخراجه كان مألم قد يكون اقل ولكنه اهاج عليه الالام مرة ثانية وطلب مني الذهاب للحمام لاغسل عجزي فذهبت وتفاجئت بالورم الخاصل فيه ولم استطع غسله بشكل كامل فخرجت وسلمني الجاكيت (( لاتقولوا لي كيف وجده هههه)) ولم يقبل باستلام الاجر وانا قبلت هو ف باله انا قبلت بالممارسة حبا بالمال ولا يدري برغبتي وفضولي وانا فضلت ان يفهم ذلك وعندماخرجت من المحل حاولت ان امشي بشكل صحيح لم استطع وعندما وصلت للبيت استقبلني اخي بالمسبة (( كل هذا علمود اتجيب جاكيت يمنيوك )) اول مرة احس اني استحق هاللفظ واول مرة احس باني ند لهم هذه اول تجربة لي ف الجنس انتظروني احكي لكم تجاربي الباقية والكثيرة مرحبا سأكمل لكم قصتي بعد حوالي خمسة ايام وعندما طاب الورم الذي ف طيزي ذهبت للاوندري وعندما رأني ااجلسني ع كرسي لحد ما يقضي كم شغلة وبيمشي الزبائن ثم قفل المحل واخذني للغرفة وهناك اخذ يبوسني ويحظنني ويهمس ف اذني امووت عليك يمنيوك كم هذه الكلمة تفرحني ولحد الان انسر عندما اسمعها وبعدها نزعني ملابسي وهو بقى بالشورت فطلبت منه طلب وقلت له اذا تريد تنيكني خليني اشوف عيرك فضحك وقال اخاف تخترع منه ثم نزع الشورت فعلا كان رهيب بحجمه وضخامته وطوله ولو هذه الفكرة كانت خاطئة لاني بعدها شفت الاطول والاضخم لكني كاول مرة اشاهد عير احد فهي صحيحة بعدها اخذت العب بعيره وافركه وابوس فيه لكنه قرب عيره من فمي وحاول ان يدخله لم افهم مادا يريد فقال لي ادخله ف فمك كيف ادخله ؟؟؟ وفمي صغير مايتحمله فضحك وقال لي يمنيوك طيزك تحمله وفات بيه فشلون مايتحمله فمك فعلا ادخلته وكدت اختنق ف بداية الامر لكني بسرعة تعودت عليه واخذت المسألة تغريني وقمت استلذ بها وعلمني كيف ادخله واخرجه وبسرعة وقمت بذلك كخبير ومحترف الى ان احسست بسائل يقذف ف فمي حاولت اخراج زبه لكنه منعني وضغط ع راسي الى ان اكمل قذفه وبعدها اسرعت ورميت منيه خارج فمي فغضب مني ليش هيج يمنيوك يبلاع العير هذا مايتعوض ليش ذبيته قالت له مداتحمل قال لي تتعود حبيبي اذا تريد تصير منيوك مضبوط لازم تسوي الي اگلك عليه والا بعد ما اتيكك بصراحة خفت من تهديه لاني ف وقتها اموووت ولا يبطل ينيكني فبضله اصبحت منيوك رسمي المهم بعدها كررنا المص وقذف ف فمي وتجرعت منيه كله وبلعته بصراحة ف البداية كنت اتقزز منه لكن مع مرور الزمن صارت فمي عطشى للمني اذا صادف احد لم يقذف فيه وابلع كل منيه لا والحس كل المني اللاصق ف عيره ثم بعد ذلك نيمني ع كومة الملابس وجعل بطني ترتفع وطلب مني ان اساعده بفتح طيزي بيدي وناكني مرتان وضللنا ع هذا المنوال كل يوم او بين يوم ويوم الى ان ف يوم قال لي بيتي فارغ خلي انروح بيه لم ارتح للفكرة لكني كنت عبد مطيع واخاف لا يبطل ماينيكني فذهبنا لبيته وخلعني كل ملابسي وفجاة طرق الباب فذهب ليفتحه ثم عاد ومعه ولد الظاهر انه صديقه حاولت اركض الى ملابسي التي رماها بعيد عني لكنه منعني وقال لي هذا مثل اخوي بل مثلي خلينه نتونس سوية فما رضيت ف البداية مغ اننها فكرة حلوة وتجربة جديدة فضل يلح عليه فقبلت وخلعوا ملابسهم وواحد اخذ ينيكني والثاني قمت امص له عيره ثم تبادلوا الادوار كم مرة الى ان تعبو فذهب للبيت وطيزي مليانه مني واقلكم الصراحة صرت متعود مابغسل طيزي واخلي المني قيه اطول فترة ممكنة بحسه يرتاح ع هالمني كانو يتغذه عليه وبعد ذلك كررنا هاللشياء كم يوم هو وصاحبه ف بيته او بيت صاحبه او ف المحل لكني ف اخر فترة لاحظت معاملته سائت معي ولاحظت فتور ف نيكه مع اني كنت بتعلم شغلات بديعة ف اغرائه لذلك قررت ان استبدله باحد ثاني مهما كلف الامر لكن منو هاذ ؟؟؟ وكيف احصل عليه ؟؟؟ انه المصري ابو القلافل !!!! ساحكي لكم قصته ف الحلقة القادمة فانتطرو مني كل جديد مرحبا بعد ان حدثتكم عن علاقتي مع اول شخص وهو صاحب اللواندري وقلت لكم عن اسائاته واستغلاله لي وشعوري ببروده إضافة الى اني حبيت انوع لذلك قررت ان ابحث عن شخص ثاني وكان المرشح هو المصري صاحب كشك الفلافل والطعمية الذي هو ف حينا واختياري له لعدة اسباب اولهم احساسي برغبته نحوي لاني كلما اشتري منه عينه ماتنزل عني ومحاولته ملامسة والقبض ع يدي عندما يسلمني اللفات وعلامات كثيرة يفهمها امثالي اضافة الى اني اشعر برغباته المكبوته داخله لانه بعيد عن وطنه وليس له منفذ يفرغ فيها طاقته وفعلا ذهبت اليه صباحا وبوقت مبكر جدا واعرف انا انه ف هذا الوقت يكون قافل الكشك لكنه يكون داخله حتى يحضر الاشياء قبل فتحه للمحل مثل الزلاطات وتقطيع البتنجان وغيرها فعندما طرقت الباب فتحه لي وكانت عليه علائم الاندهاش والرغبة فقلت له اريد لفتين فلافل فقال لي لم اقلي لحد الان لكن او حبيت تدخل تساعدني فوافقت ع طول ودخلت وهو قام بقفل الباب وقربني للمقلاة وبحجة يعلمني راح يلتصق فيه واحسست بزبه يريد ان يشق طيزي فقلت له جملتي المعهودة والتي هي مفتاح لحتى يتجرء اخاف احد يجي فراح يطمنني واخذ ببوسي وحظني واخذ يهمس باذني كم هو يعشقني وكم هو كان ينتظر هذه اللحظة ثم بلش يخلعني ملابسي وانا ابين له اني خجول وخائف بس حباب على كيفك وياي حاضر حبسطك واكون مريح اوي معاك وحتنبسط ثم اخذ زيت من الذي يقلى به ودهن طيزي وادخل اول اصابع وانا اتظاهر بالالم طبعا عرفت ان اظهارك للالم يزيد من هيجانه لانه يحس بانه اول الفاتحين وهذه طريقتي اتبعتها مع الكل وخصوصا ف اللقاء الاول المهم ادخل اصبعه الثاني واخذ يدوره ف داخل طيزي وانا اتأوه من الالم ( طبعا هالشي ماموجود ) ثم طلبت منه ان ارى عيره فرفض وقال لي خليك منو دلوئتي بخليك تشبع منو بعدين ودهن زبه بنفس الزيت وادخله بشويش وانا احاول التمثيل واصرخ من الالم الذي يسببها عيره الضخم الى ان ادخله كله فصرخت صرخة باهته لكنه اسرع ليضع يده ع فمي لا تفضحنا ياخول اصبر شوي يمتناك ثم بعدها اخذ يدخله ويخرجه بسرعة وما قدر يصبر كثير فقذف ف طيزي وقال لي ف ماء هنا لو تريد تغسل طيزك قالت له لا فعندما اردت الخروج قال لي واللفات ماتريدها قالت له لا كانت حجة حبيبي فسره هالكلام فاخذني بحظنه واحسست بعيره بدى يقف مرة ثانية فقال لي تعال نعملها تاني قالت له بس تطلعليه خلي اقويه فما مانع واخرجه لي وبدئت اظهر له فني ف المص واللحس الى ان شارف ع القذف فطلب مني الوقوف والاستادرة وناكني ف طيزي وقذف فيه وغندما اخرجه رحت الحس المني اللاصق فيه وبعدها لبست وخرجت وذهبت للمدرسة وتكررت هذه الحكاية تقريربا يومية وماحسست بملله بل احسه اكثر شهوة وخصوصا عندما بدأت باظهار ملاعيبي التي تعلمتها من صاحبي القديم وفي يوم اقنعني ان اروح لشقته وهناك نأخذ راحتنا فرفضت ف البداية (وهذا تكتيك ثابت لديه ) ثم وافقت وفعلا ذهبت لشقته التي دلاني عليها وعندما دخلت وجدته ووجدت صاحب له فادخلني لكني كان ظاهر عليه التجهم فاسرع الى القول هذا صاحبي الي يسكن معي وعنده مشوار لازم يروح فايده صاحبه وخرج فعلا وبدئنا نمارس انواع الوضعيات الشاذة والطبيعية وجاب ف طيزي مرتين وفي فم مرة وعندما احسست بتعبه قلت له كفاية انت هريتني نيك دائما حسس رفيقك بعدم تعبه بل انك الذي تعبت والصحيح انا لو ناكني عشر مرات مابحس باي تعب المهم عندما ذهبت له ثاني يوم وجدته مع صاحبه لكن هذه المرة قال لي صاحبي هذا خطية وين يروح خليه قاعد حتى لو ف المطبخ فوافقت ع هالشي وعندما بدأنا بالممارسة قال لي انت بتعزني قالت له اكثر من روحي فقال لي زين عندي طلب بس متكسفنيش فيه قالت له انت بس تأمر ماتطلب فقال لي خطية هذا صاحبي متغرب زيي ووده ينيكك وهو معجب فيك ونفسو فيك واحنا الثلاثة راح نعمل حاجات تبسطنه قاطرقت قليلا هي الفكرة بتعحب لكن الموافقة الفورية غلط فقلت له عشانك حبيبي لو جبت الكون كله ينيكني انا موافق فاتسر بهالكلام ونادا ع صاحبه وبدأنا بالممارسة الجماعية الممتعة وفي ذاك اليوم هو جاب ثلاث وصاحبو خمس كان تصيب فمي ثلاث واخذنا ع هالشي كم يوم لكن بدت الامور تذهب لمنحنى خطر عندما جاء ثالث ورابع وخامس وكل يوم تكون هناك حجة حتى أحسست هالقواد بياخذ اجر منهم لذلك صار لازم اطفر منه وارجع ادور ع حد ثاني وهو تقريبا جاهز مابيحتاج الا كم اغراء وادبسو ف القفص وهو مدرب كرة اليد ف مدرستي الذي انا احد اقوى الاعضاء ف فريقه تابعو معي القصة الكاملة ف الحلقة القادمة &&&&&&&&&&&&&&&&&&& الجزء الثاني مرحبا واعدتكم بقصتي مع مدرب فريق مدرستنا واسف اني تاخرت ف سردها لكم لعدة ظروف اليوم ساحول ان اقصها لكم انا كنت ف المتوسطة من اشطر الطلاب ف كافة الدروس تقريبا وكنت اشترك ف اكثر النشاطات لكني كنت عنصر بارز ف فريق كرة اليد وكان مدربنا بارع ف التدريب لكنه كان يحب نيك الولد وهده صفة معروف بها وباينه ع كل تصرفاته وكان اكثر مايجذبه هو انا وبعد ان قررت التخلي عن المصري والبحث عن شخص ثاني رشحته هو وكان من اكثر المرشحين حظا لذلك قررت ممارسة الاغراءات عليه ليتحول من نظرات الى افعال وفعلا قمت اثناء التدريب البس شورت ضيق وقصير لتبان اردافي التي هي جميلة من طبيعتها وفعلا بدءات محاولاتي تثمر بنتيجة فبدا يتحول للمس والاحتكاك بحجة ان يعلمني كيف ارمي الكرة مثلا لكن ف يوم كأنه قرر ان يجازف ويرمي كل ثقله فعندما انتهينا من التدريب اخذ يعنفني ويقول بان لياقتي البدنية سيئة والبطولات اتية عن قرب لذلك قال لي عند انتهاء حصة التدريب لا تذهب فساحاول ان امرنك تمارين خاصة فواقت وانا اعلم ما بداخله وموافق عليه فعندما تفرق التلاميذ اخذني الى غرفة تبديل الملابس وقفل الباب علينا وانا عملت نفسي مستغرب لهذا الفعل فقال حتى لايزعجنا احد اثناء التدريب فوافقته ع هذا الرأي وعندها اخبرني انه قبل البدأ بالتمارين يجب ان ان اعمل لك مساج لكل عطلاتك لتتحمل قساوة التدريب فقبلت وقلت له ع راحتك استاذ فطلب مني خلع التي شيرت والتوم ع المسطبة ففعلت ذلك وكأني لا اعرف مالذي يحصل بعدها وعندها جاء بكريم واخذ يدلك صدري وبطني بتدليكات خاصة تنبعث منها شرارات النشوة المتطايرة من عينيه ع جسمي الطري واحسست باهاته المكتومة ف صدوه لكنه بدى يدخل يده تحت الشورت هنا يجب ان تكون لي ردة فعل فحاولت اقوم واقبض ع يده لكنه كان اسرع واجبرني ع النوم ثانيتا وقال لي لازم الجسم كله نسويله مساج والا راح يصير ترهل عندك وشد عضلي ف المكانات الي مانمسجها عملت حالي مقتنع واخذت يده تزخف اكثر واكثر حتى وصلت للفتحة اعدت محاولاتي لكنه هذه المرة نهرتي وعصب عليه فالغيت المحاولة ثم بعد ذلك اخذت جرئته تزداد وخلع تيشيرتي وراحت يداه تعبث بكل طيزي واخذ يلعب باردافي ويحاول ان يجعل جسمه يلامس جسمي ثم بعد ذلك احسست بعيره يقترب من طيزي ويدغدغ فتحته فلم افعل شيء. الا ان نظرت له كأني استفرب الفعل ولا اعترض عليه فقال لي الكل لازم امسجه حتى العظلات الداخليه ثم بدأ عيره المنقوع بالكريم يدخل رأسه فقلت له ع كيفك وياي استاذ فقال لي حاضر حبيبي راح اريحك راحة تامة فبعد ان تطمن لموافقتي اخذ راحته وركب عليه وبدا يهذي باذني بالحب الذي يكنه لي خبلتني انت يروحي تدري من شوكت مشتهيك اموووت عليك يمنيوك ويدت انواع الكلام البذيى تنهال وهذا ما اسعدني لكن مثل ماقلت لكم من قبل يجب افهام رفيقك بانه الفاتح وانت الباكر يجب اظهار الالم وحتى التدميع والبكي ان امكن طبعا كلهم لا يدعوك ترى عيرهم ف اول لقاء لانهم يعتقدون بانك ستخترع من مظهره باعتبارك حديث عهد ف النياكة لكن الصراحة هذا المدرب فعل خيرا عندما لم يدعني اشاهد عيره فعيره شبه خرافي من ضخامة وطول ولون اسود قاتم فعلا هو كان مرعبا ولم أشاهد مثل عيره ولحد الان وبعد ان ادخله بدإ يسرع الى ان قذف ف داخل طيزي حتى قذفه يختلف بكميته وخرارته فعلا كان شخص ممييز حتى اني بيني وبين نفسي قررت ان لا استبدله ابد لكن هذا القرار لم ينفذ لانه بكل بساطة كل حلو بيه لوله فلولته هي عصبيته الزائدة وقسوته المفرطة المهم كررنا هذه التمارين والمساح لاكثر من مرة واخذني كم مرة لبيته ومع راحتي التامة مع هذا الشخص لكني سألت نفسي لماذا يكون لي شخص واحد دائما لماذا لافكر بان يكونلي ثاني وبدون ترك الذي تحت يدي حتى عندما يتركني او او اتركه لا اقعد ابحث عن غيره وتفوت عليه ايام بدون نيك اضافة الى انه يصادف ان هذا الشخص مشغول او مسافر وحتى قد يكون عامل ضغط عليه وعدم تركه بستغل حاجتي له لذلك ساروي لكم قصتي مع ابو صديقي ف الحلقة القادمة ارجو من الجميع تقييم القصة لحتى اعرف هل اواصل بتكملتها ام لا لاني لحد الان محبط من قلت الردود والاعجاب انتظروني لامتعكم بقصصي الجميلة والممتعة مرحبا ياحلوين الجزء الثالث واعدتكم ف الجزء الثاني ان اقص عليكم قصتي مع ابو صديقي لكني الان ارتائيت ان اقص عليكم شي ثاني لعلمي ان تلك القصة لا تكتمل بدون سرد هذه لذلك سأروي هذه ومباشرتا ستأتي قصتي مغ ابو صديقي انا بعد ان سرت ف طريقي كمنيوك وتمرست فيه واصبحت تقريبا خبير فيه كانت تراودني بعض الافكار مثل لما لا انيك انا ؟؟؟؟ لماذا عيري لاينتصب مثل الكبار مع اني ف الصبح اراه متصلبا جدا ولكن لما اذهب للخلة واقضي من بولي يرجع للارتخاء من ثاني ولكن ف الاونة الاخيرة لاحظت انه بدا يتصلب من سماعه الفاظ النيك او حتى من ينيكونني فقلت لازم اجرب انيك وفي مرة كانت مع لعبة جميلة وكنت العب فيها ف شارعنا ومرت بنت جيراننا (التي كانت تصغرني بسنة او اكثر ) ومعها اخوها الصغير الذي عحبته اللعبة واخذ يبكي ويريدها فقالت لي حباب انطيهيا فقلت لها اي بس بشرط اي قول اي شي تريد اني انظيك قالت لهاتجين وياي للبيت قالت ع طول موافقة فاعطيت الطفل اللعبة وواعدتني بان تودي اخوها ع بيتهم وتاتي امي دائما تكون ف دوامها واخواني ف شعغلهم واختي تكون ف مشتملها لذلك انا لوحدي فعندما اتت البنت دخلتها للبيت ولغرفتي فقالت يله شنو اتيد تسوي اريد انيكك اخاف يحي احد يمعود لا لا تخافي فخلعتها كل ملابسها وخلعت انا ايضا كل ملابسي ماعدا الشورت تقريبا عملت كل الي يعملوه معي خطوة خطوة كنت اعتقد ضبط الخطوات هو الي راح ينجح النيك المهم اخذت بصاق ووضعته ع اصبعي وفتحت طيزها وادخلته وهي تتالم وثم الثاني وهنا بدأت تصرخ ثم نزعت الشورت ووضعت عيري المنتصب تقريبا ع فتحت طيزها وحاولت ادخله لكني احسست بالم شديد ف عيري وهو اصبح احمر دموي هنا خفت فقلت لها يله لبسي خلصنه نكتك ههههههه لابست ملابسها وخرجت لكني ضللت بهواجسي لماذا نيكتي تختلف لماذا لم اقذف مثلهم لماذ اصبح عيري احمر ولما يألمني فقررت ان لا اعيدها ان اناك افضل من انيك وفي يوم وانا ف الحمام اخذ عيري بالتصلب ف وقت غريب فليس فيه بول ولا يوحد احد ينيكني حتى يتصلب فاخذت ادلكه واعصره لينام لكني احسست بنشوة جميلة لذلك كررت التدليك والعصر وأصبحت التشوة اكثر امتاعا الى ان انفجر بركان ابيض فعرفت انه مني مثل المني الذي كان يقذفونه ف طيزي وكررت التدليك ف الليل وكذلك قذف فعرفت تقريبا اني جاهز لان انيك لكن من ومع من وتبادر لي الولد فقط كأن فشلي ف التجربة الارلى كان بسبب انه كانت بنت وهذه الفكرة تعشقت في بالي الان مشكلتي اي اجد هذا الولد ويجب ان يكون بمواصفات معينة مثل ان يكون اصغر مني ان يكون جاهل ف النيك حتى لو فشلت معه لا يعرف ان يطيعني طاعة عمياء المهم عرفته هو صديقي ياسر فهذا ملاصق لي ومعتبرني مثله الاعلى ويحبني بحنون ومستعد يفعل اي شيء اطلبه منه ولو قلت له ساتركه يوما يبكي بكاءالاطفال فجاءني يوما وطلب مني ان العب معه فقلت له انا صرت كبيرا ولا العب مع الصغار قال لي وانا ايضا صرت كبيرا فقلت له اتعرف مايلعبه الكبار قال لي اي شي تقوله وتلعبه انا العبه فطلبت منه ان يذهب معي للبيت لنلعب لعب الكبار فوافق ع طول وعندما ادخلته لغرفتي قلت له شوف اول شي بالكبر مايحجون اي شي نسويه فاومئ براسه موافقا ثاني شي ف لعبة اسمها عروس وعريس تعرفها فقال لي لا لاريدك تعلمنيها وبدأت بخلع ملابسه فقال لي ليش يج اصول اللعبة وبعدين اذا متريد قول فاسرع وقال لا اريد لعد ابد لا تسألني وخليني اعلمك اللعبة فواصلت تخليعه ملابسه وثم نيمته ع بطنه ع السرير ورفعت طيزه للاعلى ووضعت مخدة تحت بطنه وثم بدأت ممارست مايفعلوه بي دائما الاصبع الاول تقريبا تحمله ثم الثاني بدا يعض الفراش لكن عندما ادخلت عيري اراد ان ينهض فقلت له اذا ماتريدتلغب قول فقال لي لا اريد ودموعه تنهمر من عينيه وادخلت عيري كله ثم اخرجته وهكذا الى ان قذفت فيه وبعدها اخرجته وطلبت منه ان يلحس المني الباقي قال لي هذا هم باللعبةفقلتله نعم فانصاع لامري واخذ يلحس بشكل مبتدأ وبدأت اعلمه الكيفية الصحيحة وحاولت ان اجعل عيري ينتصب مرة ثانية لانيكه مرتين مثل مايفعل فيه لكني فشلت وتكررت هذا اللعب كم مرة وفي كل مرةانا اطلب منه هالشي الا ان ف يوم كنت فالشارع فات لي وهمس ف اذني يله خلي نلعب لعب الكبار فقلت له ما اريد فاخذ يتوسل فيه قالت له ليش هالمرة فقال لي ما ادري بس احس بطيزي ياكلني فضحكت واخذته لبيتنا وعرفت انه سار ع الطريق الصحيح واصبح مدمنا للنيك مثلي المهم كنا مرات نذهب لبيتهم ونلعب هناك ليس دائما لعب كبار لكن اي شيء اذا كان هناك احد ف البيت وفي مرة كنا نلعب وابوه كان موجود فلاحظت نظراته لي لا تخلو من الشهوة فقمت انا اتعمد باثارته لا اعرف ف وقتها لماذا لكنها غريزة اصبحت امتلكها فكنت عندما اركض افر طيزي بشكل مثير واحاول ارقص وارقصها امامه وفي مرة طلبت من صديقي ان نلعب لعبة غريبة هي من يستطيع ايقاع الثاني ارلا فكنت ان اكون اكون ع جهة الاب وفعلا عندما دفعتي. رحت واقعا ف حضن الاب صدقوني لوما كانت عائلته حاضره كنت اتناكيت منه ف ذاك اليوم لكنه تدارك الموقف وباسني فقط وقال خذو باللكم تتعورون المهم عندما قررت ان يكون لي اكثر من واحد ينيكني فوقع اختياري عليه واخذت اتحيين الفرص وفي يوم جاء صديقي لنلعب فسألته من ف بيتهم فقال لي فقط ابي وامك وين راحت عند اهلها وابوي يرجعها بالليل فطلبت منه ان يبقى ف بيتنا ولا يذهب لبيتهم والا فساخاصمه طول عمري وين تريد تروح لعد قلت له معليك وخرجت وذهبت لبيتهم وطرقت الباب فخرج لي ابوه فسألته عن ياسر موجود فقال لي نعم ادخل فعندما كذب عرفت موقفه وما يريد فدخلت فعلا واخذني ع غرفة النوم فابديت استغرابي عندما قلت وين ياسر لعد قال لي لك يا ياسر انا اريدك وبموت فيك فقلت له اخاف يجي احد عمو قال لي لا لاتخاف حبيبي وبدأت مراسيم النياكه وبدأت بمراسيم الغشامة وتمثيل الالم وغيرها واسمرينا بهذا كلما اصبح البيت فارغا وانا اكون غير مشغول من نياك اخر لكن ف يوم سألني انت وياسر تتنايكون صح فضحكت اني انيكه اي بس هو مايعرف فقال لي ودي انيكه لهالمنيوك بس اخاف لا يخبر احد فقلت له عندي خطة شنو هي الواه تخليني انيكه قالت له ساحاول ان انيكه هنا بشرط ان يكون البيت فارغ وبعدها تدخل انت وضبطنا متلبسين لكن اياك وتنهره لعد شسوي اول ماتدخل تقول شدسون وتروح هاجم عليه وتنيكني قدامه وثم بعد ان تخلص مني تجره الك وشوية بوس وحظن واتبلش معاه وانت متطمن وفعلا جاءني يما ياسر فقلت له ما اقدر لان البيت ممتلئ فقال لي بيتنا فارغ وبس ابي وراح يطلع فقلت له لعد زين من يطلع تعال قلي وفعلا اتى وقال لي الوضع اوكي فذهبنا لبيتهم وغندما بلشنا ف التيك دخل علينا ابوه وعمل تفسه متفاجى لك شدسون يامناويك انا حاولت ان لا ارفع نفسي عن ياسر فخلع ابوه ملابسه وهجم عليه واخذ ينيكني وابنه مثل المندهش ع خائف وعندما خلص متي قمت من ع ياسر واخذ ابوه يبوس في ابنه ويحضنه ويگله هسى انيكك النيك الزين وياسر صامت لا يتكلم وفعلا بدأء ينيكه وكان ياسر يتألم الما شديدا لان عير ابوه مو مثل عيري الي تعود عليه وفضلنا نحاول ان نجتمع نحن الثلاثة للمارسة الجماغية الى ان شعرت ف يوم ان ياسر بدأ بالتملص مني وكذلك ابوه لا يستدعيني عرفت انهم بدأو بالاستكفاء ببعض عندها عرفت غلطتي ف الجزء الرابع سأخاول ان اقص عليكم تجربتي مع النساء وستغرفون لماذا لم احبها تحياتي للجميع
  20. يامساء اللبن على كل الى موجودين النيكة بتاع النهارة من احلى النيكات الى اتنكتها طول حياتى طبعا انا شغال مندوب مبيعات فى شركة خاصة بانظمة السلامة وكده وبطلع مواقع اعمل حصر للاجهزة والتوريد وخلافه المهم الشركة بعتتنى موقع لمبنى ادارى فى المنصورة الجديدة المبنى كان تحت الانشاء والمفروض انى اكون فى الموقع على الساعه 1 علشان بيكون العمال هناك فتاخرت فى الطريق ومقدرتش اوصل فى المعاد فاوصت على الساعه 3 والحظر طبعا هايبدا الساعه 8 ومش هاقدر ارجع المنصورة كلمت الشركه قالةا لى خلص شغلك وبات فى جمصه والصبح ابقى ارجع المهم مش لاقى حد فى الموقع اتصلت تانى بالشركة قلوا لى فى اتنين حراس هناك خد رقم واحد منهم وكلمه المهم طبعا انا كنت لابس بنطلون جينز ضيق اوى وتيشرت بس وتحت البنطلون البوكسر السبعه طبعا مانا لبوة مقدرش امشى غير كده اتصلت برقم الحارس وقلتله انا جاى علشان شغل فى الموقع قلي طيب حضرتك فى واحد هيطلعلك هيدخلك المبنى لقيت ضلفة كده داخلة علي قعد يبصلي من فوق لتحت وبيقولى ياباشا مش عارف تيجى بدرى شويه قلتله معلش الطريق وكده قلي طب يلا اتفضل المبنى عباره عن اربع ادوار وخلصان ومتشطب بس فاضى قلى تحت تبدا من فوق ولا من تحت قلتله من اى مكان قلى طيب اهه محمود جه اهه هو الى هيطلع معاك محمود جسمه قليل بس ناشف قلتله طيب ماتيجوا انتو الاتنين معاى علشان اخلص بدرى وطلعنا على السلم وانا شايفهم عنيهم هتتقلع على طيزى وعلى وانا ماشي اتقصع قدامهم وصلنا اخر دور قعدت اعد الاجهزة واخلص شغلى وصراحى الجو كان حر اوى وهما قاعين يبصوا على وانا مفنس واشب علشان اقيس واعد الاجهزة فابيقلى محمود بتتعب انتا فى شغلك اوى يابيه قلتله هاعمل ايه يعنى قلى شكلك حران اوى اجبلك ميه قلتله ماشي جاب المية وجه وهما قلعوا التاشيرتات من الحر ولابسين تحتها فنلات داخليه قلتلهم نفسي اقلع بس مش لابس حاجة تحت التيشرت قالوا لى اقلع ياباشا واحنا اغراب بدل ماتتحر اكتر خلعت طبعا وابزازى بانت راح سيد بقى الى هو الضلفة ده قال العب د احنا ليلتنا فل ياباشا ولا ايه بصيتله بمياصه ولبونه كده قلتله اه ياشقى شكلك مش سهل قلى ليه بس كده دا انا غلبان قلتلهم طب انا شكلى حران اوى ولسه اخر اوده اهيه وهمشى راح محمود قلي البنطلون ضيق عليك اوى اخلعه علشان متتحرش رحت قالعه من غير تردد وشافوا لبوكسر السبعه راح جايين على وقالو لى ايه الحلاوة دى دانتا تاكل اكل قلتلهم هاخلص الشغل وهروق عليكم وخلصت ورحت رايح عندهم قلتلهم ايه بقى فى ايه قالوا لى انتا الى فى ايه قلتلهم يعنى عجبتكم قالوا اوى انتا هتمشي امتى قلتلهم لا انا هبات فى جمصه ولصبح هامشي قالوا لا انتا هتبات معانا هنا قلتلهم اوك وراحوا خالعين ملط وانا كمان ونزلنا على السلم ملط كلنا ويضربوا على طيزى ويقفشوا فى صدرى نزلنا الاوده فى الدور الارضى ولعوا شيشه وانا قعدت اشرب معاهم وهما يضربوا على طيزى وانا نايم على جنبي قدامهم ورحت مفنس على ازبارهم امص فيها لحد مابقيت حديدة ورحت واقف وقلتهلم الى يحصلنى ينكنى وطلعت اجرى ملط واطيازى تهز وهما يجرو وراى وطلعت الدور الاول مسكونى فى الطرقة ورحت مفنس ليهم ومحمود تف على الخرم وحط زبره مره واحده فى الخرم وسيد بينكنى فى بقى لحد مامحمود جابهم فى طيزى وبعدين لف سيد ركبنى ومحمود جه امصمص زبه وانضفه من اللبن وبعد نمنا على ضهرنا من التعب ونزلنا تحت وشربنا شيشه تانى وراح محمود قال لسيد انا هاخد اللبوة واطلع فوق عاوزها فى موضوع طلعنا فوق مصيتله ونيمنى على بطنى وركبنى لحد ماجبهم قلتله انزل انتا وابعت سيد وجه سيد نفس الوضع وركبنى وجابهم فى طيزى ونمنا وصحينا تانى الساعه 2 بليل عملنا واحد كمان والفجر كده انا طلعت علشان الحق ارجع وقالولى كل اسبوع تعال يوم الجمعه بات معانا واحنا نظبطك وهاروح تانى الاسبوع الجاي
  21. قصة لواط حقيقية و ساخنة جدا عشتها جعلتني احب اشرب حليب الزب و لا امل منه و اعشق الزب بجنون و لا اتوقف عن ادخال الزب في طيزي بعد انا مارست للمره الاولى واصبحت مشاعري مختلطه ,لا اعلم ماذا اريد ؟؟؟ هل انا سالب لقد ناكني رفيقي ولكن مره واحده فقط ؟ هل استطيع ان اخدع عقلي وجسدي واتصور اني موجب ؟ هل اجرب التبادل ؟ عندها بدا بحثى عال النت ومواقع الشات تحديدا ,وتعرفت على شخص قال انه تبادل وعرفت عن نفسي بالشات انني تبادل .وتقابلنا في اليوم الثاني ؟شاب رائع رياضي جميل جسده مغري جدا طوله178ووزنه 76 وقضيبه بارز جدا من تحت الجينز الديق الذي يلبسه ؟ اعجب بي كثيرا وانا بشكل عام جميل وشفاهي شهيه وسكسي ومباشره اعطاني قبله على خدي الاحمر في وسط الشارع وقال حظنا حلو اليوم اهلي مسافرين ولوحدي بالبيت لاني ما بقدر مشان الجامعه ,واقترح ان اذهب معه الى بيته ووافقت بسهوله ؟كنت اتخيل نفسي انيك هذا الشاب بقوة واحقنه بحليبي الذي سيجعله يستمتع ويجبره على ان يطب المزيد واصبح انا موجبا بدل ان اكون سالب ,مع انني في قراره نفسي استمتعت بمنظر زبه المنتفخ الكبير واعلم انني في اللاشعور اتمتعت عندما ناكني صديقي ول اعلم لماذا لكن استمتعت وطيزي تطلب المزيد ؟ وصلنا الى بيته ومباشره الى غرفته وذهب ليحضر العصير ورجع بلا ثياب تستره غير الكلوت الازرق الذي يستر نصف زبه الذي يصل الي ما فوق صرته وقد ارهبني وارعبني ما رايت ؟ ما هذا المدفع او البوري او العمود ؟ كيف وهو مقارب الى وزني وطولي ؟كيف يكون زبه هكذا ؟سالته كيف هيك زبك كبير وقلي وراااثه وضحك ضحكه المنتصر ؟وسالني كم طول زبي الذي كان متصبا داخل ثيابي وبدا يخلع عني الثياب قطعه قطعه حتى اصبحت بالكلوت الاحمر الذي يرتسم عليه فيل صغير عند مكان زبي وبادرني بالضحك على الكلوت وقال ولادي كمان .. وضحك بشده بصراحه تناسيت حجم قضيبه واصريت ان انيكه ويصبح سالبي وجاريتي وسبب متعتي ,هو شاب جميل يجنن وجسمه سكسي ويبددو بيحب السكس عادي بنيكو شو المشكله ؟ حتى ولو كان اكبر مني يمكن ينبسط اكتر فجاه وبلا مقدمات اخرج عصاره جل من حقيبته الجلديه ووضعها على الطاوله وبدا يشفشفني ويمتص جسدي الناعم ويعصر زبي بيديه ويبتلع لساني وانا بادرت بالمثل لكن ما هذا الزب حاولت ولم اصل الى اعماق زبه الكبير تللك الافعى التي لا تعرف اين نهايتها وبدون مقدمان خلع عني الكلوت الولادي وبدا يرضع زبي بنهم وقوة شديده ؟اول مره اشعر بهذا الشعور الشهي زبي الجميل في مكان دافئ ورطب ولسان جميل ناعم ساخن يحركه يمينا وشمالا بقوة وانا في قمه المتعه واصبحت تخرج كلمات من فمي بصيغه المؤنث .مصيه حبيبتي ابلعيه انبسطي زبي تحت امرك بدو ينيك كسك حياتي ممممممممممممم اههههههههههههه وهو ارتسمت على وجهه ابتسامه خبيثه وكانه يقول اضحك اولا تخرج منيوكا ؟ ومن شده امتصاصه لزبي ارتعش جسدي بقوة وقلت له رح يجي ضهري اتركو . كنت اعتقد انه من المعيب ان انزل ضهري في فمه ؟اربما يغضب ويضربني وينهرني لكن كلامي جعله يدخل زبي عميقا في فمه ويشد ويضغط عليه بقوة ولا يريد ان يتركه وانا رح موت بدو يجي ضهري وخايف من رده فعلو شو لكنه كان مستمتع وقلت بيتي وبين نفسي عادي هوي بدو هيك وبدا حليب زبي ينفجر في فمه وهو يمتصه بقوة ونهم ولم يترك زبي يخرج الا وهو مرتخي ونظيف تماما من اي نطاف او حليب لقد ابتلعه بالكامل ؟ عندها احسست انه سالب نهم وانني سوف انيكه النيه العجيبه وبدا ثقتي بنفسي ترتفع . بعد قليل وقف وانا مستلقي وقال لي ان ارضع زبه وقلت له تعبان شوي نرتاح لكنه رفض وادخل زبه في فمي وبدات امصه وارضعه دخل من زبه ما يقارب 10 سم واكثر من نصفه خارج فمي ؟كان يملك زبا طوله 24 سم براس كبير جدا مثل حبه المشروم زب اسمر مائل الى الخمري وبيض كبير جدا يتجاوز بيضي بمرتين واكثر وبدات ارضعه واحاول ان اقلد حركاته واقول عادي بمص زبه اصلا هوي مص زبي وشرب حليبي وعندما بدا جسده يتلوى معلنا اقتراب ظهور النفط من هذا البئر العميق حاولت ان ابتعد عن زبه لكنه امسكني من راسي وشعري بنفس الوقت بكلتا يديه وادخل زبه عميقا الى درجه انني احسست بالاختناق وبدا سيل الدفقات الحليبيه يملا فمي ولان فمي صغير وزبه كبير بدات الحركات اللاارديه تبتلع سائله الذي نفض ودفق اكثر م 15 مره وانا ابتلعه مرغما عني حتى بدل زبه يرتخي ونهض وتمدد بجانبي وقال حياتي السكس هيك انا رح علمك كل شي وخود مني وبس . بصراحه كنت ممتعضا كونه انزل في فمي لكني سكتت ولم اتكلم وبعد قليل بدا يداعب جسدي بيديه ويمتص حلماتي ويرضعها بقوة وبدات علامات الحياه تعود الى زبي ويقف شاخصا وبقوة يرد ان يقتحم بخشه الغامق النظيف وبدا ينزل الى بطني وخواصري وصرتي وياااااااااااااااااااااااه شعور لا يوصف من المتعه وامرني ان نعمل 96 وكانت اول مره اجربها وبدات امص زبه وادخل اقل من الربع في فمي لكبر حجمه ويهو يبتلع زبي عالى الاخر وبعد شوي صار ينيكني بلسانو من طيزي يلحسها بنعومه ويدخل لسانه الى اعمق منطقه ويعود ويلحسها بحنان وطيزي تنبض مثل قلبي من المتعه ؟ ثم اخذ علبه المرهم او الجل المزلق الذي احضره وبدا يغمر فتحه طيزي بها ويدخل اصابعه ويدخل الجل الى احشائي كنت اشعر باصبعه يدخل عميقا وعندما ادخل الثاني احسست به لكن فتحتي اصبحت بارده بعد قليل وكان شعور الالم تلاشى نهائيا وكان يحشر 4 اصابع وانا لا اتالم على الاطلاق واشعر اننني مرتاح ومبسوط وتلاشت عندي فكره ان اجعله سالبا لااني ذين بين يديه ولسانه واصابعه . وبعد قليل توقف وقال بدي نيكك حياتي وقلت له كيف تنيكني وايرك 24 سم هيك بروح من عندك للمشفى وابتسم وضحك وقال هذا مو شغلك هاد شغلي انا واذا حسيت بوجع لا تكفي معي واخد من هذا الجل المزلق وبدا يمسح زبه بكلتا يديه صعودا ونزلوا وانا خائف كيف له ان يدخله بهذا الحجم .اين سيذهب هذا الزب في طيزي وقلت له مستحيل وضحك وقال حبيبي انا دخلت 4 اصابع بطيزك وما توجعت والسبب اني وضعت كريم مخدر يجعلك تستمتع ولا تشعر بالقوة (طبعا علمت لاحقا انه يدرس الطب وعنده خبره كبيييييييير ه بالسكس والمستحضرات ويعرف اين نقاط المتعه ويعمل عليها ) بدا يفرك زبه بفتحه طيزي وهويينظر الي وانا بقراره نفسي مستمتع ومعجب بهذا الوجه الملائكي ومستغرب كيف يكون زبه بهذا الحجم وهو شاب ناعم ونحيف ورويدا رويدا بدا يضغط ويدخل زبه شوي شوي ويتوقف وانا كما قلت كنت اشعر بوجع خفيف غير مزعج ممزوج بالمتعه المطلقه وبعد قليل اصبح صدري وصدره ملتحمين تماما وقال لي خلص مشي الحال زبي كلو صار جوا حياتي وسالني اذا موجوع وقلت له قليلا وبدا ينيكني يخرجه كله عند الراس ويدخله عميقا في جسدي وسالته طيب وين عم يروح كلو وابتسم وقال زبي يعرف طريقه وهو خبير لا تقلق ؟تخدر جسدي واستمتعت جدا وبدات الاهااااااااات تخرج من فمي وهو يزداد قوة وشراسه في النيك وبدا عرقه يتصبب على وجهي ينيكني قليلا ويمتص شفاهي ويبتلع لساني وحلمات صدري ويعود ويصبج شرسا وينيكني بقوة ويمزق احشاء بخشي االزهري الناعم واصبح عنيفا جدا ويشتمني و يقول يا قحبه ويا شرموطه بدي شق كسك اليوم وبدي خليكي تحبلي يا منيوكتي وينيكني بقوة اكثر ويشتمني اهههههههه انتي عبده عند زبي انتي بس مخلوقه مشان تاكلي ايري يا منتاكه هاد الاير كلو مشان تخدميه وانا مستمتع بالكلام والشعور لاقصى الحدود وفجاه قال افتح فمك واعتقدت انه سينزل حليبه في فمي او انه يريد ان يمتص لساني من المحن واقترب من فمي ووبدون اي كلام بدا يبصق لعابه في فمي ويغلق فمي بشفاهه حتى ابلع لعابه ؟؟؟ ما هذا الشاب كيف يملك كل هذه الجراه ؟مع انني استغربت لكنني استمتعت واصبح يضع فمه قريبا من فمي ويبصق داخل فمي كاكثر من 4 مرات وانا ابتلع هذا الرحيق اللذيذ الذي انساني انني شاب واخذني لعالم اخر من المتعه مه هذا الشاب البرئ ظاهريا والغريب والخبير جدا عمليا وفجاه ارتعش جسده واصبح تنفسه قويا وبدا يرتجف بقوة ويعض على حلماتي ويتلوى وقلت له جيبو على بطني ورد على بصوت متقطه خرسي يا قحبه واحسست بدفقات تجاوزت ال10 داخل طيزي وزبه ينتفض وطيزي الديقه تعتصر زبه وهو ينفض هذا السيل من الحليب بداخلي ويقول يا شرموطه ارخي كسك رح تقلعي زبي ولم افهم بصراحه ما يقصد وارتمى فوقي ونام لمده 5 دقايق وزبه في داخلي يرتخي رويدا رويدا الى انا خرج لوحده وصار بين فخذي بحركه ممتعه جدا جدا وبدا حليب زبه ينسل من فتحه طيزي وسالني انبسطتي يا شرموطه وقلت لح بتجنن حياتي ورجع وقال لسا ما شفتي شي واستغربت شو بقا في عنده من حركات ما شفتها ؟؟؟؟؟ ونهض من فوقي ونهضت لاجد انا حليبه احمر وانا طيزي قد نزفت من هذا الزب الكبير وخفت وصار بدي ابكي بس قال عادي لا تخاف اول مره بيصير هيك ولو انو منتاكه من قبل يا شرموطه وبعرف هالشي بس لانو ايري كبير فتحتك عالاخر ولا تخافي مارح يصير شي ؟وبالعكس رح تصير طيزك تحكك شوي وتتعود على ايري وتصيري بس بدك اني نيكك ؟اطمان قلبي لانه يدرس الطب واكيد لو في شي يخوف كان خاف هوي كمان ورحنا عالحمام وعملنا دوش ولبست تيابي ورحت عالبيت وطيزي مفتوحه عالاخر من الاير اللي ناكني وقررت ان لا اعيد التجربه مع هذا الشاب بسبب زبه ؟؟؟؟ ولككككككككككككككككككن سوف اخبركم بعد 4 ايام شو صار معي وكيف وغصب عن راسي اتصلت فيه لاضرب معه موعد اخر ولاخبركم عن اللي صار معي تاني مره وعن هذا الشاب الذي كان عنده اتصالات كبيره جدا مع جميع الشواذ عرب واجانب داخل وخارج البلد وكيف اصبحت انتاك عبر المحيط بسببه وعن التجارب الغريبه التي اكتشفتها معه وعن طريقه في عالم المثليه
  22. قصة لواط حقيقية حدثت معي لما ناكني عمي بطريقة قوية حينما وجدني انيك ابنه في ذلك اليوم في بيتهم و كنت اركب فوقه و زبي داخل في طيزه حتى صار يصرخ من الم الزب مما جعل عمي يسمع و يدخل علينا و هنا حدث ما حدث من نيك . قبل بداية القصة اعرفكم و بنفسي و بابطال القصة انا عمري الان تسعة عشر سنة و ابن عمي اصغر مني بسنة واحدة فقط بينما عمي رجل في الخمسينات علما اني شاب جميل و سيم بينما ابن عمي كان احلى مني و له طيز كبيرة و يحب الجنس و حكايات النيك و اللواط اما عمي فهو رجل قوي و عليه صلعة خفيفة و شارب كبير و لا يتحدث كثيرا و نادرا ما يضحك . في تلك الفترة التي حدثت القصة لما ناكني عمي كنت قد بلغت حديثا و كبر زبي و امتلا بالشعر و بما انني رفقة ابن عمي نتعارف منذ الصغر فقد كنا نحكي عن امور النيك و الجنس دائما و كثيرا ما نقارن ازبارنا مع بعض و نشاهد صور السكس لكن يومها لاحظت ان زبي كبر كثيرا و صرت املك زب مثل ازبار الرجال الكبار و صرت اتباهى امامه في كل مرة نكون وحدنا خاصة و ان زبه كان مازال مثل زب طفل و لا يملك اي شعرة عليه و مع مرور الوقت صرت انجذب اليه و احاول تقبيله و حك زبي على طيزه و احيانا اجد رغبة في تعريته و رؤية طيزه البيضاء الناعمة و لن اتوقفحتى انزع له بنطلونه و ارى طيزه و المسها و احيانا احك زبي عليها و حين يفلت مني اجد نفسي في شهوة قوية جدا فاسارع الى الاستمناء و جاء اليوم الذي مارست اول نيكة و في نفس الوقت ذقت اول زب في حياتي حين ناكني عمي فيومها بدات اداعب ابن عمي و اقبله و لاحظت انه لا يقاوم و حتى حين التصق به من الخلف يصبح يضحك مثل المجنون و هنالك اخرجت زبي الكبير المنتصب جدا امامه و بدات اخلع بنطلونه فلم يبدي اي مقاومة الى ان لمس زبي خرم طيزه و رحت انيكه و احك زبي حتى قذفت بقوة على طيزه و كنا لحظتها في مستودع البيت المغلوق و شعرت بحلاوة كبيرة و انا انيك لاول مرة في حياتي . بعدما نكته نيكة سطحية اتجهت لاغسل زبي و انفاسي عالية جدا حيث كانت لذة القذف قوية جدا و بقينا هناك لمدة حوالي نصف ساعة و انا اريه زبي و اتفاخر به امامه حتى انتصب زبي مرة اخرى و كنت ارغب في نيكه لكن هذه المرة كنت اريد ان ادخل زبي كاملا في طيزه حتى تكون النيكة كاملة فعرضت عليه ان نذهب الى الغرفة كي نتمدد و نمار اللواط . لما صعدنا كان قلبي ينبض بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي المنتصب مرة اخرى امام ابن عمي و رحت اعريه حتى صار مثلما ولدته امه و من شدة المحنة و الشهوة نسيت نفسي و لم اغلق الباب بالمفتاح و طرحت على السرير و انا اقبله و الحسه بكل محنة بينما كان ابن عمي مستسلم تماما لي . ثم بصقت على زبي عدة مرات و رحت ادخله بصعوبة كبيرة في طيزه حتى احسست بحرارة طيزه الساخنة المثيرة و زبي يدخل تدريجيا الى ان ادخلته كاملا و فعلا ادخلت زبي كاملا في طيز ابن عمي و انا اجد احلى لذة جنسية مع تلك الطيز الصافية العذراء و نسيت نفسي و صرت انيك بكل قوة حتى صار يصرخ من الم الزب الذي كان يدخل طيزه كاملا حتى تلامس خصيتاي فلقتيه . و في الوقت الذي كنت ذائبا في النيك مع ابن عمي و مستمتع سمعت الباب ينفتح فالتفتت فاذا بي اجد عمي واقفا امامي و انا عراي تمامي فوق ابنه فصرخ بقوة ثم صفعني على طيزي بكل قوة حتى ارتخى زبي من الخوف ثم صفعني مرة اخرى على وجهي فقمت مسرعا كي ارتدي ثيابي و هنا اشبع ابنه بالضرب و السب ثم طلب منه ان يخرج من الغرفة و لم اتوقع ما سيحدث فقد ناكني عمي بطريقة قوية جدا و هو ينتقم لابنه مني . بمجرد ان خرج ابنه اغلق عمي الباب و راح يفتح حزام بنطلونه و ظننت انه سينزعه كي يضربني لكني تفاجات به يفتح سحاب بنطلونه و يدخل يده الى الفتحة كي يسحب زبه و هو يقول ستذوق الزب مثلما ذاقه ابني فخفت كثيرا و صرت ابكي . اخرج عمي زبه و لم اصدق حجمه و كان اكبر من زبي بثلاث مرات في الطول و العرض اقترب مني عمي و هو يمسك ذلك الزب الضخم جدا و انا عاري تماما امامه ثم امسكني من شعري بقوة و وضع زبه امام وجهي و طلب مني ان ارضعه و خيرني بين رضعه او فضحي و اخذي الى الشرطة و من الخوف رحت ارضع له زبه و لم استطع ادخال سوى راس الزب في فمي . بعد ذلك ناكني عمي بطريقة قوية جدا حيث ادارني و فتح فلقتاي و بصق على الفتحة حيث شعرت بلعابه الحار على فتحة طيزي ثم راح يحك زبه الكبير الضخم على فتحتي و انا اترجاه الا يدخله كاملا حتى لا يالمني لكنه لم يسمعني و ناكني عمي بكل ما اوتي من قوة حيث اختلطت شهوته بالغضب و الرغبة في الانتقام و صار يدخل زبه الذي كان منتصبا جدا و هو يضغط على رقبتي حتى كاد يخنقني الى ان شعرت ان طيزي تمزقت و زبه قد وصل احشائي و هنا ناكني عمي بطريقة اقوى من التي نكت بها ابنه لما ناكني عمي كان يشتمني في كل مرة يدخل زبه و يخرجه في طيزي و هو يقول ذق الزب يا خول تعلم اصول النيك و انا ابكي و اشعر بالم قوي جدا و خاصة حين تسارعت ضربات زبه داخل طيزي علما ان زبه كبير جدا . و صار عمي يشهق بكل قوة و قد حمت شهوته اكثر حيث اطلق رقبتي و راح يتحسس بزازي و هو ينيكني حتى احسست به يرتعش و صوته يكاد ينعدم و هنا سحب اخيرا زبه الوحش من طيزي و امسكني من اذني ثم قربني من زبه و طلب مني ان افتح فمي و بمجرد ان فتحت فمي انهمرت كمية كبيرة من المني من زب عمي داخل فمي و هو يصرخ بقوة و يقذف المني بعدما ناكني عمي انتقاما لابنه . و حين اكمل زبه القذف مسحه على وجهي و صدري و قد ارتخى ثم اخفاه في بنطلونه و هددني ان وجدني انيك ابنه انه سينيكني مرة اخرى و الحقيقة اني نكت ابنه عدة مرات بعد هذه الحادثة كما ناكني عمي اكثر من عشرة مرات بعدها رغم انه لم يراني انيك ابنه لكنه اعجب بطيزي كما اعجبتني طيز ابنه
  23. مرحبا ؛ انا بدلعوني باسم ناني عمري 25 اكتب لكم قصتي قصة لواط حقيقة و كيف صرت شاذ بدون خيال وارحوا كتابة تعليقات على قصتي لانو بدي اشارك واحكي قصتي للناس ؛ بدأت قصتي منذ الطفولة كنت بشوف الكل بيطلع ع طيزي في الحارة او في المدرسة ؛ كان عمري 18 عام عندما انفتحت طيزي واحتضنت اول زب بحياتها .. زب عامر صغير الحجم .. كنت امتلك طيز ابيض اللون وكبيرة بعض الشئ وامتلك سيقان وخصر وتفاصيل جسم انثوي ابيض اللون ناعم جدا ولا يوجد شعر على جسمي .. وكنت أتعرض للتحرشات من قبل ما عامر يفتح طيزي وينيكني . عامر باختصار تعرفت عليه عن طريق صديقي بالمدرسة وبالفصل ايهاب وكنت انا وايهاب نتبادل القبل والمص والتحسيس وهيك .. وبيوم طلعنا مع عامر اللي كان وقتها 26 سنة وسيم ومحبوب وله اسلوب رائع في الكلام . روحنا على بيت بيسكن فيه عامر و كنت مسالم ومبسوط كتير وبدي سكس عامر كتير شاطر بأسلوبه خلاني كتير ممحون وشلحني ملابسي بمساعدة إيهاب ؛ وضل يلحوس بطيزي اللي كانت احلى من طيز إيهاب بكتير .. ضل يدخل باصابعة ويحط كريم وايهاب بيمص بزبي وعامر بيدخل أصبعه بيوسع طيزي .؛ وأنا مبسوط كتير بالشعور اللي حاسس فيه … بعدين دهن زبو اللي كان صغير الحجم وبدا يدخل فيه بشويش ومهارة .. وأنا كنت رح موووت من الوجع بس كتير مبسوط .. وضل يمكن نص ساعة وهو بيدخل لبين ما دخله كلو جوا طيزي وانا بديت اتعود ع الوجع وبلش وجع المتعة ؛ وصار يحرك شوي شوي ويطلع ويدخل بزبو جوا طيزي وايهاب بيلحس بيضاتي وبيمص زبي وعامر بيحسس علي وع طيزي وبيشد بشعري وبيشد ع طيزي ويصرخ ويحكي : بدي انيكك ميدو بدي انيك طيزك الزاكية … بدي اتجوزك حبيبي ؛ كانت هاي الكلمات تزيد من شهوتي وتمحني اكتر ؛ ضل ينيك بطيزي لما اجى ضهرو جوا طيزي وبرا الباقي قام عامر من فوقي وضل ايهاب تحتي بمص بشفايفو .. حطيت اصابعي ع طيزي وشفت شوية دم مخلوط بمني عامر وفتحة طيزي عم تحرقني ؛ حكالي ايهاب هيك انت مفتوح متلي حبيبي .. دوق المني تبع عامر حطو بتمك .. ؛ ما رضيت حكيتلو عليه دم بس بدي اشرب ميتك انت .. ونزلت امص بزبو وهو بيفرك فيه وانا بمصه وبستنى يجي ع فمي واتذوق طعمه وبدا ايهاب يرتعش فقربت فمي من زبو وصار يقذف منيه داخل فمي وعلى وجهي وعيوتي ؛ تذوقت منه لقيتو ساخن ولزج ومالح .. وأخذت من على وجهي بقايا منيه وصرت افرك بزبي الى ان جبت ضهري وصرخت من النشوة . تحممنا انا وايهاب سوية ولبسنا وخرجنا ورجعنى الى بيوتنا بعد ما يقارب 5ساعات نيك ومص وفتح لطيزي الجميلة الممحونة . كانت لي بعض العلاقات مع بنات خالتي عندما نجتمع بالعطل وكنت اعشق الجنس بكافة انواعه بجنووون ؛ لكنها علاقات سطحية لم تتعمق ؛ لكن علاقتي بالذكور تعمقت جدا وصار لا يحدث بيني وبين عامر انقطاع طويل حيث تعودت طيزي على حجم زبره اللذيذ .. وفي تلك الأيام كثروا الذين يلتفتون الى طيزي ويريدوني .. كبار وصغار .. وانا كنت على حسب الشخص .. اللي احس معه بالأمان اشلحلو عن طيزي واخليه ينيك ويبوس ويعمل اللي بده اياه .. وتعودت انو في معجبين كتار لجسمي ولطيزي ولوسامتي ومتى بدي بختار اي حدا بدي اياه وبشبع طيزي منو .. بعديها تحركش فيني احد الجيران وكان رجل متزوج وكبير بالسن حوالي 40 واخذني الى سطح بيته على الرووف وطلب مني ان يشاهد طيزي من بعيد مقابل مبلغ كبير بالنسبة لي .. فوافقت للمتعة اولا ولكي ارى بماذا يفكر جوجو … جوجو هو الرجل جارنا …. جلس جوجو على الكنبة و وقفت امامه ب مترين و اعطيته ضهري وبدأت انزل بنطالي ببطئ وحركات استعراض و خلعت التيشيرت وبقيت بالكيلوت وانا استعرض بجسمي الجميل ولاحظت ان جوجو اوشك على الانفجار وكان زبره كبيراً و واضح ويريد ان يمزق بنطاله .. بدأت انحني بطيزي اليه وانزل بالكيلوت الان سقط على الارض .. وانا اغري جوجو بحركات مغرية واعرض له طيزي الفاتن .. فلم يحتمل وارادني ان اقترب منو لكني تمنعت فقام باغرائي بالمال ولم يكن يعرف اني اريده اكثر فهلع في مص ولحس لطيزي الناعمة .. حتى نيمني على بطني و نام فوقي وكان زبه الكبير يحتك بفتحة طيزي وكان كبير وقوي واحس اني بيديه مثل العصفور وكان شعور رائع عندما يسكب ضهره بين فلقتي طيزي الممحونة دائما .. وبقيت من بعدها امارس الجنس باحتراف وخبره في الاغراء وفي النظرات .. وكل ما سنحت الفرصة مع احدهم اغتنمها واشبع طيزي العطشانة للنيك وكنت دائماً أمارس العادة السرية وادخل اصابعي او خيارة او جزرة في طيزي الا ان اسكب منيي على بطني وصدري .. وصرت ممحوووون بشكل دائم ؛ وافتش دائماً على زبر احدهم ليشبع طيزي الممحونة ؛ وتيتو العراقي اللي استقبلني بالبوكسر وادخلني الى الدش وصار يحمم بجسدي ويلحس بطيزي بلسانه في اول لقاء منفرد وتاك طيزي بمهارة واتقان واشبعني واشبع طيزي من منيه الساخن . حتى اول فتاة تعرفت عليها وصارت بينا اول علاقة جنسية وكان الوضع طبيعي لغاية المكالمات الليلية انا وهي .. حيث كان الخيال الجنسي الواسع وكنا نتخيل ان احد ما بينيكها وانا بتفرج وانو بدنا نتجوز وخلي الكل ينيكوها وهي كانت تحكيلي انو انا منيوكها وشرموطها وكانت تجيها النشوة لما اغنجلها واخليها تتخيل انو بتنيكني بزب اصطناعي ؛ وتنبسط بس اشتمها وتشتمني يا منيوك يا شرموط منيوك بطيزك انت … بدي اخليهم ينيكوك يا متيوك .. وانا اتغنج .. واحكيلها يا شرموطتي يا منيوكة بدي انيك طيزك واخليهم ينيكو كسك يا شرموطة …وااااااااه .. وصرنا لما نتقابل وهي عم بتمصلي وتفرك بيضاتي وكانت تلحس طيزي وتدخل اصبعها جوا طيزي وتنيكني عنجد مش بس بالخيال حتى بعدها ل دودو عرفت سوسو وبرضو كانت شرموطة وكانت تلحس طيزي وتدخل اصبعها جوا طيزي وتمص وتمرجلي وتوشوش داني وتحكيلي طيزك مفتوحة يا بيبي مين ناكك يا حلوة .. منيوكتي ممممم وضل هيك بدور ع سكس ؛ جربت جيات وشيميلات وشباب وبنات وما عندي مانع انيك وانتاك وجرب كل شي بالسكس وبحب اتجوز شرموطة وتنتاك انا وهي سوا … وبحب نيك وانتاك بالتساوي بحب كل شي و هذه قصتي قصة لواط حقيقة لازيادة فيها
  24. مرحبا بكم انا شاذ اتناك و قد جاوزت الاربعين من عمري و اعمل في وظيفة محترمة جدا حيث ان زملائي لا يعلمون بسر شذوذي لأني نادرا ما امارسه و اختار من ينيكني في الفايسبوك بشرط الا يكون يعرفني ولا اعطيه اي معلومة خاصة عني بل مجرد لقاء في المقهى و اذا اعجبني ارتب له اللقاء الجنسي . المهم ساحكي لكم عن اخر نيكة مارستها مع شاب عسكر تعرفت عليه في الفايسبوك و هو اسمر من الصحراء يعمل كجندي متعاقد و عمره تسعة و عشرين سنة حيث ارسلت انا له طلب تعارف و بعد يومين وجدته قد قبلني و بدانا نسال بعضنا عن احوالنا و نتاعرف اكثر و انا لم اكن اجيبه عن اموري الشخصية بدقة الى ان حكينا عن الجنس و اخبرني الشاب انه موجب و يحب الطيز و انا اخبرته اني سالب و انا شاذ اتناك و طيزي مفتوح رغم انه ضيق لكن بشرط السرية و الجدية و تعاهدنا ان تكون الامور جادة و بكل احترام و كان لقاءنا في مقهى يبعد عن سكني باربعين كيلومتر حيث ذهبت في سيارتي . ولم وجدت الشاب العسكري خفق قلبي له فقد اعجبني و هو من النوع الذي احب اسمر و نظيف و يملك بدن قوي و كنت متاكد ان زبه كبير لان السمر ازبارهم كبيرة عادة و اخبرته اني اريد ان اتناك من زبه ان كان يريد و هو اخبرني انه موافق و لكن يجب ان ينيكني في يوم لا يكون فيه باللباس الرسمي اي لا يكون في المداومة و اتفقنا على يوم الخميس مساءا و ذهبنا الى فندق رخيص هناك و حين اختلينا ببعض قلت له انا شاذ اتناك اريد ان تمزق لي طيزي و رايت زبه يكاد يمزق سرواله من الانتصاب و تكفلت انا باخراج ذلك الزب من ملابسه و فعلا كان زب كبير و لم يفاجاني ابدا ورحت ارضع و ارضع و امص و الحس و انا منتشي علما اني قبل هذه النيكة كان قد مر علي حوالي سنتين لم اذق الزب . اما الشاب العسكري فالمحنة كانت واضحة عليه فهو كب حليبه في وجهي بقوة كبيرةحتى قبل ان يذوق طيزي و لكن انا لم اترك زبه رغم ارتخاءه وبقيت الحس و امص حتى ينتصب زبه مرة اخرى لان شهوتي لم تنطفئ بعد و انا شاذ اتناك و لابد ان يدخل الزب في طيزي حتى استمني ايضا واخرج شهوتي الحارة المشتعلة و كما اردت عاد العسكري لينتصب زبه و انا رحت ابرز له فتحتي الوردية الناعمة و تركته يدخل زبه فيها حتى احرقتني الفتحة و كانني اتناك لأول مرة و كان هو يدفع و يدخل زبه و انا احلب زبي و مستمتع في اجمل متعة جنسية حتى احسست بحرارة منيه تنساب في طيزي و احشائي . في تلك اللحظة بدا المني يتفجر من زبي و انا استمني و اتناك بقوة حتى اطفات معه الشهوة ثم درت اليه و عانقته و انا منتشي و زبي و زبه يقطران بالمني بعد احلى نيك لواط و لم اكن قادر ان اقيم معه علاقة حميمية حيث انا شاذ اتناك بالسر و كل من ينيكني يجب الا التقي به مرة اخرى حتى لا اقع في مشاكل و انفضح امام عائلتي و اصدقائي و زملاء العمل ساحكي لكم عن احلى زب ناكني في حياتي فانا من كثرة ما مارست الجنس و اقمت علاقات سكس و غرام في حياتي ذقت كل انواع الازباب من مختلف الاحجام في الطول و الغلاظة و حتى في درجة الانتصاب .و قصتي هذه مع شاب عسكري تعرفت عليه و هو بالزي العسكري حيث كان جنديا بسيطا يقف امام احدى الثكنات و انا كنت امر من ذلك الطريق في كثير من المرات و الاحظ كيف كانت عيونه تراقب طيزي و احس بما كان يشعر به فهو في الثكنة و غير متزوج و لا يرى النساء الا نادرا و انا اسكن في طريق جبلي شبه معزول . و من كثرة ما مررت من هناك صرت اتبادل معه التحية و الابتسامات ثم توطات علاقتنا حتى تبادلنا ارقام الهواتف و من اول محادثة بيننا في الهاتف شعرت به و بمحنته و كان ساخن جدا حيث كان يتحدث معي و يستمني و يحلب زبه و انا اخبره اني عاري و اهيجه حتى يقذف و هو يعدني انني ساعيش اجمس سكس معه و انه سيجعلني اعترف انه يملك احلى زب ناكني في حياتي و انتظرته حوالي شهر و نصف حتى اخذ اجارزة اسبوعية و عوض ان يسافر الى اهله حجز في الفندق ليوم واحد و طلب مني ان نلتقي هناك و ذهبت معه للفندق و لما دخلنا نزلت امام زبه على ركبتاي و انا افتح سحاب بنطلونه و زبه يتمدد و منتصب الى درجة انه يكاد يمزق البوكسر ثم اخرجت زبه المشعر الجميل و فعلا كان احلى زب ناكني في حياتي . و لم يكن زبه طويل جدا بل كان عادي و لكن شكله جميل فهو مدبب من الامام و راسه غليظ و الجذع ايضا غليظ و انتصابه كان رهيب جدا حيث لم اكن اقدر على انزاله او رفعه من شدة الانتصاب و كان مثبت بلا حركة و قبل ان الحس زبه اخرجت لساني و انا امسك الزب و مررت لساني من الخصيتين الى فتحة زبه . و لم اصدق ما الذي حدث حيث ما ان وصل لساني الى فتحة الزب حتى انفجر زب الشاب العسكري بقوة في وجههي و قذف بقوة كبيرة من شدة المحنة و انا كنت اريد ان ارضع الزب و اتمتع و ظننت انه سيتعب و يفسد علينا السهرة لكنه قام و مسح زبه بمنشفة و تركني اغسل فمي و و وجهي ثم رجعت اليه لتنطلق المغامرة الساخنة مع احلى زب ناكني في حياتي . و حين رجعت انطلق المص و الرضع و كنت الحس له زبه و الخصيتين و فعلا طعم زبه كان جميل و انتصب بقوة و انا تمتعت بمص جميل جدا ثم طرحني عاري على ظهري و فتح رجلاي و جاء يلحس خرم طيزي بكل حرارة و حين قرب زبه من خرم طيزي شعرت بكل جسمي يرتعش فقد كان زب جميل و واقف جدا و احلى زب ناكني و كان يداعب به فلقتين طيزي ثم ادخله بدفعة جعلتني التهب و اغلي حين كان الزب يمر في طيزي بين الفلقتين . و بقي ينيك و يدخل و يخرج و يحرك الزب و يتمتع و هو ممحون و اخبرني انه لم يدخل زبه وينيك منذ شهور و رعشني عدة مرات و نوع من اوضاع الجنس حيث كان يرفع لي رجلاي و يدخل زبه اكثر حتى قضى شهوته و قذف و هذه المرة كان يقذف في المنشفة و لم يلطخني بالمني . و اعتقدت انه تعب من النيك ليفاجاني بنيكة ثالثة ساخنة جدا حتى شعرت ان طيزي قد جف من كثرة ما افرز و احتك الزب فيه و قد ناكني لمدة ساعة تقريبا في النيكة الثالثة و لكن كانت اجمل نيكة اذوقها و احلى زب ناكني في حياتي و من المستحيل ان انسى زب ذلك العسكري
  25. وجدت نفسي عن طريق الصدفة في اسخن تبادل لواط مع الرجل المتزوج ذو الخمسين سنة او اكثر حيث تحركنا من الغابة و نحن بملابس العدو مباشرة الى مكتب المحاسبة الذي يملكه و كان مغلوق في ذلك الوقت و في الطريق كان يحكي لي عن تجاربه و كيف اصبح مهووس بالزب و يعشق اللواط . و لما وصلنا احترت كيف ابدا معه و لكنه كان يتصرف بطريقة عادية جدا حيث راح يضع يده مباشرة على زبي و قرب فمه من فمي يريد ان نتبادل القبلات و لكن لم اقدر على فعلها فقد تقززت منه و انا في حياتي لم اقبل رجل من قبل حيث تركته يتحسس على زبي من فوق البنطلون و زبي واقف و كان زبه ايضا واقف و لكن لم املك الجرأة لان المس له زبه و العب به ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي الذي جعل شهوته ترتفع و تسخن و وجدت نفسي في اسخن تبادل لواط حيث راح لوحده يرضع زبي وانا واقف كالمجنون انظر اليه و كان باديا عليه انه يحب الزب و رضع زبي قليلا ليقوم و يفتح خيط بنطلونه ليخرج زبه و بدا زبي يبنض اكثر لانني سارى زب رجل اخر امامي لاول مرة في حياتي و اخرج الرجل زب كبير جدا و ضخم اكبر من زبي . و كان زبه واقف و بدا يمسح زبي على زبه و كان زبه دافئ جدا و سخنت انا و بدات العب له بعضلات طيزه و انا اقابله و زبي يحتك على دفئ زبه و كلانا زبه منتصب و نحن في اسخن تبادل لواط و الشهوة حارة جدا ثم بحركة سريعة جدا قام و ترك زبي من فمه و يديه ترتعدان و قام و مال و انحى ثم دار و اعطان طيزه و رايت امامي طيز بيضاء جميلة جدا كانها حليب و وضعت زبي على الفتحة و انا اغلي من الشهوة ثم ادخلت زبي فيها و كانت فتحته ساخنة جدا و لم اكن اتخيل انها ستستوعب زبي بتلك السرعة رغم ان زبي مقارنة بزبه كان يبدو صغير نوعا ما و كنت انيكه بقوة و هو يلهث اح اح اح اح و انا ادخل زبي بقوة كبيرة . و انتفض زبي داخل طيزه بقوة كبيرة و لم اقدر على المواصلة حيث لم يعد زبي قادر على ايقاف اندفاع المني رغم اني حاولت اغلاق عضلات طيزي بقوة و انطلقت اقذف بكل حرارة في موؤخرته و انا اشعر باحلى لذة جنسية و اسخن تبادل لواط و النشوة كانت جميلة و غريبة جدا فانا انيك رجل و اقذف داخل طيزه و لم اتوقع ان اقذف بكل تلك السرعة لاني وجدت لذة جنسية عالية لما ادخلت زبي فيتحته و لم يتوقف الامر هنا فقد شعرت بانجذاب كبير نحو زبه الذي كان واقف و راسه الوردي كان يظهر بانه لذيذ و رغم اني قذفت منيي الا ان نشوة و رغبة المص كانت تتحرك في داخلي و قلت في نفسي الامر عادي هو اعطاني طيزه ولم يخجل و انا اريد تجربة مص الزب و انحنيت امام زبه و اتكئ هو عالى الطاولة و تركني ارضع له . و ادخلت راس زبه بين شفاهي و بدات امص له بقوة و حرارة جنسية كبيرة جدا حيث حيث كان زبه ينبض داخل فمي و انا ارضع و امص حتى اخرج حليبه و لكن حين بدا زبه يقطر اخرجته من فمي و كنت انظر اليه و هو يقذف المني و يتلوى في مكانه و انا منتشي بعد اسخن تبادل لواط معه
×
×
  • انشاء جديد...