القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. اسمي رامي عمري 17 سنه اول حكايتي من سنتين تقريبا كان عمري 15 كان لي اصدقاء حسن و عمر كنا بنحضر مع بعض كل الدروس وكنا بنحضر الدروس في بيت عمر كان المدرسين بيجولنا البيت كان عندنا مدرس انجليزي اسمه هاني كان سنه حوالي 25 كان جسمه رشيق و ابيضاني كنا بنفهم منه ومتعودين عليه بس احنا مستواها ف الانجليزي مكنش اد كده قربت الامتحانات و مستر هاني قال لينا لازم تشدو حيلكم شويه يا شباب عشان تجيبو مجموع كويس قلنالو متقلقش يا مستر وراك رجاله راح قايل لا انا لازم اشد عليكم شويه ولازم يكون فيه عقاب بعد كده لاي حد هيغلط عشان تهتمو بالمذاكرة قلناله اوك يا مستر المستر بقي كل حصه يجيب لينا امتحان انا جبت 18 من عشرين و حسن جاب 12 و عمر جاب عشرين مستر هاني راح قايل اللي نقص هكمله ضرب و راح ضاربني عصايتين و حسن 8 ضربات بالعصايه اصلا الضرب براحه اكنه زغزغه يعني و رايح قايل شاطر يا عمر وانت برضه يا رامي كويس وشد سنه كمان اما انت بقي يا استاذ حسن لو متكتش علي نفسك ف الانجليزي هنفخك الحصه اللي بعدها امتحنا و انا وعمر قفلنا و حسن جاب 14 قاله مستر هاني المرادي هعاقبك جامد و راح قايله تعالي و راح حاطط حسن علي رجليه و راح ضربه علي طيزه 6 ضربات بايديه و قعدنا نضحك برضه شويه و الحصه خلصت الحصه اللي بعديها الامتحان كان صعب شويه وكلنا نقصنا و راح جايب كل واحد فينا و حطه علي رجله وضربه علي طيزه بعدد الغلطات بس مستر هاني كان ىبيروح محسس علي طيزنا قبل ما يضرب ساعتها انا حسيت باحساس جميل وايد مستر هاني علي طيزي يتبع
  2. الحكاية ابتدت لما كنا انا وقريبي بنتفرج علي فيديوهات سكس وهجت جدااااااا قمت دخلت الحماما وقلعت ملط وكنت بجد مكسوف اوووووي ومتلخبط من مشاعري بس شهوتي كانت اقوي من كل حاجة خرجت ملط لقريبي وقلتله عاوزين نعمل زي الفديوهات الي بنتفرج عليها دي قالي ماشي وقلع البنطلون وخرج زوبره حطه علي خرم طيزي الكبيرة بس زوبره مكانش راضي يقف خالص وهو خرج بسرعه من البيت ومشي لقيته تاني يوم جايلي طبعا كنت عارف ليه عشان يركب طيزي ويتمتع بيها المه اول ما حسس عليا بايده وركب فوقي قومت مسلم له طيزي وقلعت وخليته يلعب بزوبره علي خرمي بس المرادي كان زوبره اقوي من الحديد وراشق بيت قلقتين طيزي بعدت فلقتين طيزي عن بعض من كتر الشهوة وقلتله نيكني بقي ودخلل زوبرك في طيزي بل زوبره بريقه وقالي بل طيزك بصابعك من ريقك وبليت خرم طيزي وهو فضل يدخل زوبره واحده واحده وبراحه اووووووووي لحد ما رشق كله في طيزي وطيزي بلعته ونزلت دم المره دي كمان كان خرم طيزي لسا محدش لمسه قبل كدا وفضل ينيك فيا لحد ما جاب لبنه في طيزي وبعدها مشي ورحت الحمام ونضفت خرم طيزي ودي كانت اول مره
  3. مساء الخير او صباح الخير حسب قراءتك للقصه: انا جديد معاكو هنا طبعا انا مبسوط جدا ودي او تجربه حصلتلي علشان ادخل في المثليه اعرفكم بنفسي: انا اسمي بيدو انا عندي ١٨ سنه بدات قصتي وانا عندي ١٥ سنه كنا قاعدين انا وواحد صاحبي بنذاكر سوا بعد كده قلتله بقلك ايه كان اسمه نور متيجي نتفرج علي فيلم قالي ماشي قعدنا علي السرير وبدانا نتفرج سوا طبعا انا بتاعي وقف وكنت هايج جدا وهو كمان راح قالي يوسف : ايه رايك توريني بتاعك واوريك بتاعي طبعا رفضت في الاول وبعد الحاح منه قلتله ماشي طلعنا زبار بعض هو كان زبره حلو بس صغير شويه وانا زبري كان طخين وطويل شويه رحت مسكت زبره العب بيه وبعديها هو مسك زيري يلعب بيه وبعديها ايه رايك نمص لبعض قلتلو ماشي راح نزل هو مصلي وانا استمتعت جدا مصه لا اجدع شرموطه قعد يمص وانا اقوله "اه يخربيت مصك" وفضل يمص ويلحس البيضان بعد كده رحت قمت عمبت زيه بيني وبينكم عاجبني طعمه وقعدت امص بيه بعد كده عملنا وضع 69 فضلنا نمص لبعض طبعا انا مستحملتش قلتله بقلك ايه ايه رايك انيكك قالي ننيك بعض قلتله انا مش حابب وحاولت الح عليه وبعديها وافق روحت حطيت زبري بين فلقتين طيزه وقعدت انيكه وهو يتاوه وانا انيكه وبلعبه بزبره بعديها قربت انزل روحت نزلت في طيزه وهو نزل علي ايدي ومن يوميها بدات ادخل في موضوع المثليه اتمني تقولولي رايكم دي اول مره انزل قصه انتظروني بعدين بباقي القصص
  4. انا مينا ظ¢ظ، سنة انتقلنا لعماره جديدة في اسنكندرية و تحديد محرم بك بعد مشاكل بيت العيلة كنت الأول في القاهره بعد لما سافرت مع اهلي مبقاش عندي اي أصحاب حتي صديقي يحيا الي كان بينكني في مصر علاقتي قطعت معاه تمام يحيا كان شاب وسيم و هادي و اي بنت تبص ليه يعني واد بيتعاكس مان صديقي من ابتدائي و خدنا علي بعض و. اعترفت ليه أني حاسس بميول جنسية ونفسي اتناك بعد الحاح مني انا وافق و لانه صديقي جدا و قريب مني فضل السر بينا بعد اول اسبوع في العمارة الجديدة ابويا نزل اتفق مع البواب أن يطلع باخد الزبالة كل يوم و حد يطلع بنصف الشقة و الحاجات ديه كلها انا مكنتش اعرف ان بابا اتفق مع البواب و في يوم بابا و ماما قالوا ليا أنهم نازلين و انا كنت في الأوضة لوحدي دخلت جبت خياره و نضفت طيزي و فصلت احطها و أخرجها لحد ما باب الشقة خبط اتخضيت لبست البوكسر بس و خرجت فتحت الباب لقيت عبدو ابن البواب بقوله خير قالي فين الزباله قولتله خش خدها في المطبخ دخلت معاه المطبخ علشان ياخد الزباله ولاحظت أن بتاعه واقف عبدو كان طويل هو مش رياصي مش طوله فرع و بتاعه كان واضح أنه طويل اوي فضلت متنح ليه و هو خد بالو وضحك و خد الزبالة و نزل و خمس دقائق طلع و خبط تاني فتحت ليه وانا بنفس الوضع بقوله خير يا يا عبدو قالي لا خير بس لو نفسك في حاجة قولي و متقلقش مفيش حد هيعرف سكت شوية قالي يبقي نفسك علي العموم انزلي كمان شوية في الشقة الي تحت ديه بتاعتي و فاضية هي صغيرة بس فيها سرير حلو كدة و نزل في الاول انا كنت متردد معقول انزل بس طيزي كانت بتاكلني اوي و فعلا نزلت خبط الباب وكانت المفاجأة أن ام عبدو هي الي بتفتح ام عبدو ست في الاربعينات جسمها تخين و طيزها عريضة كدة بس هي بيضة و أمورة يعني لو جسمها خس شوية هتبقي بطل قولتلها عبدو عندك ضحكت و قالتلي خش دخلت بخوف لقيتها بتقولي من امتي وانت خول ارتبكت و كنت هطلت مسكتني و هبدتتي هبده علي الارض و هي بتقولي في حد يهرب من دخلته و شدتني و انا علي الارض زي الكلب ادخل الأوضة و بدأت تقلع فيا مكنتش لابس حاجة تحت البنطلون وكنت منصف طيزي وجاهز دخلت صباعه قالتلي و كمان طيز واسعة يا متناك و قامت جايبة زوبر صناعي طويل و شكله بخوف وقالتلي خليك زي الكلب خدت وضع الكلب و قامت مدخله الزبر مره واحده و انا اتأوه من المتعة و هي فوقي نازله ضرب بأيدها الخشنة علي طيزي و شتيمة يا خول يا متناك انا هخليك تتناك من الشارع. كله الباب خبط قالتلي اهو عبدو جالك قامت فتحت و هي رافعه الجلابيه و لابسة الزبر و سامع عبدو بيقولها العروسة اتفشخت جوه و قام داخل كنت أنا في نفس الوضع طلع علي السرير وضربمي بالقلم و حط زبره في بقي و ام عبدو دخلت كملت مبقتش عارف اصوت من المتعة و الزبر بيرشق جوه طيزي و الشتيمة و الضرب بيهيجوني عبدو قلعتي التشيرت وركب فوق و كأني خروف و فضل تقفيش في بزازي المتوسطة و يضربني بالقفا لحد ما امه خرجت و هو جيه مكانها و قام راشق زبه شهقت كان طويل و الطبيعي يوكل بقي عجبني اوي وفصل يدخل و يخرج لحد ما جبهم جوه طيزي و حسيت انهم جوه الخرم بظبط طيزي اتفشخت و كنت خلاص مش قادر لقيت أم عبدو دخلت و قالتلي نام علي ضهرك يا خول و قامت طالعة بطيزها علي وشي و نازله تفعيص في بضاني و هي بتقولي نضيف طيزي يا متناك و عبدو بدأ بصورني و انا في عالم تاني باخد نفسي بالعافية من حجم طيزها فضلت علي الوضع دة كتير لحد عدلت نفسها و قالت لعبدو أنها هتنزل و نزلت و عبدو جيه حبهم تاني فيا بس المره ديه علي وشي وطلعت فوق و دخلت نمت بلبني من التعب دة فيديو وانا بتناك من البواب لحد ما نزل اللبن فى خرم طيزى
  5. انا ميدو سالب من الهرم كان ليا كذا قصه نزلتها.... النهارده وانا قاعد بقلب ف موقع نسوانجى لقيت رساله جايه من حد عاوز سالب من الهرم اتواصلت معاه واتكلمنا وكانت اسرع مره اقابل حد فيها وبصراحه الواد كان اى مز اووووى وزبره حكايه جالى الشقه واتعرفنا وشربنا سجاره مع بعض وقعدنا ع السرير بعد ما لبست ليه قميص نوم فاجر لقيت زبره وقف لوحده وخدنى ف حضنه وقعد يبوس ويفرش فيا تحته لحد ما بقيت عجينه ف ايده وروحت خالص لقيته قلى نام ع بطنك وقعد يلعب ف طيزى وحطلى زيت وابتدى يدخلو وجعنى ف الاول لقيته خبره قعد يفرش ف خرمى لحد ما بقتش قادر راح زقه دخل نصه ومسكنى تحته وقعد ينيك ويضربنى ع طيزى ويشكر ف جسمى وشغال نيك فيا قلى هخلهولك كس لقيته لما سخن اتحول ورفعلى رجلى ع كتفه قعد يفشخ فيا وانا بصوت تحته وهوه شغال ومستمتع بصويتى وقاعد ينيك فيا بتاع عشر دقايق وراح منزلهم ف طيزى وطلعو قلى مص باقى اللبن ومصيت والغريبه الواد بتاعه منمش لقيته نيمنى ع بطنى نزلى رجلى ع السرير ودخل زبره جامد وقعد اكتر من نص ساعه ينيك ويضرب فيا ويشتمنى ويقولى هحبلك يا شرموطه فشخنى بجد وطيزى وجعتنى وخرمى بينزل ف لبن وقام لبس ومشى وسابنى نايم ع بطنى وطيزى هتموتنى من الوجع
  6. انا احمد اسكن فى قرية من قرى محافظة الغربية اغلبية سكانها يهتمون بالزراعة وتربية المواشى بداية القصة عندما كان عمرى حوالى 12 سنة كنت فى الارض عندنا وكنت عايز اجيب درة عشان اشويه واكلة وكان الدره اللى فى ارضنا صغير وقعت الف ودور فى الارض مش عارف اجيب لحد ماجه جارنا كان راجل كبير بالسن وعرف اللى انا بدور عليه وقالى تعالى وانا اجبلك من عندنا وانا فرحت ورحت معاه ونزلنا الرض الدرة واحنا ماشين كان كل شوية يحط ايده على طيزى وانا مش مدى خوانه وماشى معاة بعد كده كان بيمسك فلقة طيزى ويقولى اوعى تقع وانا اقوله ماشى وجابلى 3 كوز دره وقعد فى الارض وقالى اقعد شويه عشان نطلع ناخد البهايم ونروح وقعت قصادة فقلى تعالى هنا جنبى فرحت جنبه وقعد يحط ايدة على ضهرى وينزل لحد طيزى ويقولى انت بتحب الدرة قلتلة ايوى اقلى انت هاتيجى بكرة قلتله لا فقالى تعالى بكرة عشان اديك كمان 3 قلتله ماشى وقلى انت عايز حاجة كمان قلتله لا وهوا بيكلمنى ودماغى تحت باطة وايد كانت دخلت فى البنطلون وبيحسس على طيزى وبيمشى صباعة عند خرم طيزى لحد مانا بقيت باتحرك مع صباعة فشدنى براحة واحدة واحدة خلانى نايم على بطنى على رجليه وبعدين قعد يلعب شويه بصباعة وبعدين خلانى احط ايدايا على الارض وارفع طيزى قدامه وقعد يلحس فى طيزى يجى ربع ساعة وانا كنت بصراحة مبصوت اوى وهوا كان خبير فى اللحس بصراحة كان بيلعب بلسانه فى طيزى خلانى نزلت على ركبتى رجليا ماكنتش شايلانى لما لاقنى عملت كدة راح رافع الجلابية ومطلع زبه مكنش واقف اوى لانه راجل كبيروراح بلل زبه من بقه ونيمنى على بطنى وركب عليا انا رحت فى دنيا تانيه بس انا كنت حاسس بزبة معووج بين الفلقتين رحت مديت اديا وعمال افتحلة فى طيزى كان نفسى يدخل فضل راكب عليا يجى 10 دقايق ومنزلش حاجة ونزل وانا قلتله اركب عليا كمان شوية ياعم شفيق قلى انا تعبت تعالى بكرة الظهر ومافيش حد بيبقى فى الغيط عشان انيكك مرتين قلتلة ماشى بس اركب عليا كمان شوية قلى بكرة هاركبك لحد المغرب وانزلهم فيك كمان وانا سالته تنزل ايه قالى اللبن واعشرك زى النعجة ومشينا وتانى يوم رحت بس عم شفيق وقع من على الحمارة الصبح وانكسر وانا كل ما افتكر ابقى عايز حد يركبنى زى عم شفيق
  7. انا سوسن سالب بنوتى سليف 25 سنه دخلت الحمام الصبح وانا صايم بفتح باسكت الحمام بالصدفه لاقيت الاولوز بتاع اختى نوره وكان فيه دم الدوره بتاعها هيجت قوى ومحستش بنفسى غير وانا بفتح صندوق الغسيل وبطلع الكلوت بتاع اختى نوره كان قطن ولونه ازرق وفيه كيتى من ورا و بلحس مطرح كسها وبحط الاولوز فيه وبفرده وبلبسه و سحبت مشبكين بلاستيك من الحمام وعلقتهم فى حلمات صدرى وطلعت قعدت قدام اختى وانا بتوجع من حلمات صدرى وعارف انها فاطره ونفسى تعرف انى سوسن وهى اللى تعاقبنى وتذلنى واقولها انى انا كمان عندى الدوره ذيك وكنت هايجه على الاحر ونفسى اجيبلها الحزام واقولها تجلد جسمى وتذلنى وتعذبنى وفضلت قاغد قدام نوره لحد ما وطيت وشوفت حلمات صدرها اللى على شكل هرمين صغيرين لان اختى مش بتلبس سنتيان فى البيت واول ما شوفت حلمات صدرها كانها امرنى ادخل الحمام واقطع حلمات صدرى تقطيع وتقريص بالمشابك وجبت عصايه الممسحه ودهنتها صابون ودخلتها فى خرم طيزى واتا بتخيل نوره هى اللى بتنكنى وبتوجعنى وجبت كلوت من بتوعها تانى من صندوق الغسيل قطن لونه ابيض منقط احمر وحطيته فى بقى وفضلت انيك نفسى بعصايه الممسحه لحد ما نزلت لبن فى ارض الحمام نزلت ولحسته نفسى اختى تذلنى واكون عبد تجت رجليها بجد ده ايميل الفيسبوك بتاعى
  8. الباشمهندس زوجته و الشيميل بحكم عملي كمهندس اتصالات خبير ، فأنا أسافر كثيرا . والتقى بأناس من ثقافات كثيرة و متنوعة . قبل فتره من تفشي الكورونا استدعتني الشركة الرئيسية في دبي لحضور مؤتمر تكنولوجي مهم يعقد في برج خليفة العملاق ! الشيء الوحيد الذي كان ينغص علي الفرحه هو مرض عمي والد زوجتي سناء. كنت تعرفت على سناء ايام الجامعه . كانت اول حب و اول علاقه في حياتي. متزوجين منذ عشرين سنه و لم نرزق باطفال…. المشكله عند سناء و لكني قررت ان ابقى جانبها و اعتبرت الموضوع قدر مشترك ! حيث اننا تعاهدنا على الحلو و المر منذ البدايه. هذه المره الاولى التي لن ترافقني فيها سناء في ترحالي . احسست بالوحده حتى قبل السفر باسبوع. فانا معتاد على كونها بجانبي في كل سفراتي السابقه طوال سنوات زواجنا . وعندما تخطو اقدامنا خارج البلاد فاننا نتحول الى مغامرين مستهترين! ففي اثناء اقامتنا في الفنادق الفخمه و بعد ساعات العمل كنا نقضي اوقاتنا في الشرب و ****و في الملاهي الليليه. حتى اننا في امستردام ذهبنا الى نادي تعري و جلست انا و سناء على طواله و امامنا استعراض جنسي لنساء و رجال يمارسون الجنس بوضعيات صعبه و بحركات مرتبطه بالايقاع الموسيقي الصاخب. في زيارتنا لإسطنبول ذهبنا الى حفله رقص شرقي لراقصين ذكور! كانت حفله عشاء فخمه حضرها شخصيات مهمه حيث انها حفله خاصه لا تسمع عنها في الفيسبوك و لا تباع تذاكرها على الانترنت! لقد تلقيت الدعوه من المديره التنفيذيه في المشروع و التي كانت معجبه بزوجتي سناء كثيرا. اعطتنا عنوان الفيلا و التي تقع في منطقه هادئه خارج المدينه. عندما نزلنا من سيارة الاجرة استقبلنا رجل أمن ببدله سوداء انيقه و قارن اسمائنا بالقائمه معه، ثم رحب بنا الى الداخل. جائت مديره المشروع شيلين لاستقبالنا و سلمت علي بمصافحة رسميه ثم امسكت بسناء و عانقتها وقبلتها على شفتيها. انا لا الومها صراحه . فانا لم احكي لكم عن سناء …. ربما تتسائلون لماذا لم اتزوج عليها رغم انها لا تنجب. كانت سناء اجمل امراه رايتها في حياتي حتى الان بدون مبالغه. فانا لا تثيرني اي امراه اخرى انا شخص طويل نسبيا 185 سم و كنت لاعب سله و بطل سباحه في الجامعه. وما زلت محافظا على لياقتي و عضلاتي تضخمت اكثر بعد سن الاربعين. سناء ايضا في الثانيه و الاربعون و لكنها تبدو كنجمات السينما وعارضات الأزياء في سنها هذا . ابزازها كبيره و طبيعيه لم تقم باي عمليات تجميل لها. معدتها ملساء و منبسطه و تبرز عضلاتها السته حين تركب فوق زبي و تبدا بالصعود و النزول عليه. امسكها من خصرها النحيل في تلك المنطقه فوق فلقتي طيزها و هي تحاول لملمه شعرها الطويل الاسود و الذي منعتها ان تقصه منذ زواجنا ! الان يمكنها ان تخرج عاريه يغطيها شعرها فقط! و كان هذا مصدر اغراء لي و حسد من الاخرين و خصوصا حين نسافر للخارج. لا انكر ان جمال جسد و شعر سناء اضافه لعيونها الكبيره المستديره الخضراء. و انفها الملوكي المغرور. شفاهها الضخمه و الكبيره . فحين تبتسم تحس انها تضيئ الغرفه. و سناء ايضا مثلي شغوفه بالسباحه و الرياضه عموما ، لذلك نبدوا اصغر بعشرين سنه من عمرنا الحقيقي. او هكذا يقول لنا من يلتقينا لاول مره. و دائما نرد : ان الزمن توقف بالنسبة لكلينا حين التقينا. لهذه الدرجة نحن متوافقين و نحب بعضنا. عوده لتلك الحفله و تلك المرأة …. كانت شيلين مديره المشروع اصغر مني انا و سناء بسنتين او ثلاث. طوال الوقت و شيلين تثني على جمال سناء و تذكرني كم انا محظوظ . جلست معنا و اكلنا عشائنا سويه على انغام موسيقى ام كلثوم و لكن بنمط غربي ايقاعي. اثنيت علي مهاره الدي جي فالموسيقى مع كوؤس النبيذ التي شربتها اثناء التهامي لقطعه من لحم الستيك المحمره من الخارج و تقطر دما من الداخل. فانا اعشق اللحم الطازج مع النبيذ. كنت اتامل زوجتي و مديرتي تتهامسان و تتضاحكان كصديقتين من ايام المدرسه. كنت احس ببعض التوتر الجنسي من الاثنتين ولكني لم اشعر بالغيره على سناء. فانا اثق بحبها لي … ثم ان شيلين امراه جميله و يتمنى كل حضور الحفل ان تجلس على طاولتهم. مديرتي شيلين من عائله ثريه و تتفوق على نجوم السينما في عمليات التجميل. بالنسبة لي. شيلين لا تغريني ابدا ! كنت دائما اقول لنفسي ان لدي ما يكفيني.زوجتي الجميله! بعد ان انتهينا من الاكل جائت مطربه للساحه الخاليه في منتصف الحضور. و بدات المطربة تغني بصوت ذكوري! لقد كانت المطربة شيميل …… شيميل نتاشا …. فنانه مبتدئه تغني في هذا النوع من الحفلات. لم اصدق انها ذكر ابدا! كانت زوجتي و صديقتها الجديده تهمسان بتعليقات من نوع انظري ابزازه بحجم ابزازي . انظري الى هذه الارجل الممشوقة الطويله . الطيز لا باس بها! لقد كنت انا استرق السمع و اتامل ذلك المخلوق الجديد علي. حتى ذلك اليوم لم اكن مهتما بهذه الفئه من البشر. و اعني فئه الاشخاص المتحولين. الذين يملكون افضل ما في العالمين…. فمن عالم الرجال … لديهم الزب و القوه الجسديه و من عالم النساء لديهم حب اغراء و ارضاء الرجل …. و الابزاز ايضا. فانا احب ابزاز زوجتي سناء كثيرا . و الشيميل نتاشا لها ابزاز كبيره و مغريه تحت فستانها المكون من خيوط من الخرز الصغير و التي تتجمع لتغطي حلماتها و شق طيزها و لكن نتاشا ترتدي جي سترينج يخفي الزب بطريقه استراتيجيه. الوان فستانها و فتحاته الكثيره تعطي جلدها اغراء من نوع خاص! تجعلني احس انني حين العق ابزازها او سرتها المثقوبه و فيها قرط بخرزه زرقاء وكانني لعقت كوزا من الايسكريم. سرقني الوقت و انتهت فقره نتاشا سريعا…. تلتها وصله رقص شرقي لشاب مخنث! لم يرق لي منظر الراقص. بالرغم من خلاعته الشديده وقدرته على هز خصره و التمايل مع الموسيقى باتقان، الا ان لحيته الخفيفه المحدده بعنايه و شعر ابطه الطويل جعلني اعود بانتباهي لزوجتي و مديرتي. كانت شيلين تمسك هاتفها و تعرض بعض صورها العاريه لسناء. كان بامكاني ايضا ان اشهد الشاشه بدون ان اتحرك. بالاحرى شيلين تعرض صورها العاريه لكلينا! تحت تاثير النبيذ و الاجواء الماجنه التي كنا نعيشها. بدات اشعر بالنشوه و الاثاره لاهتمام شيلين بي و بزوجتي. كما انني ما زلت افكر بفستان الشيميل نتاشا المصنوع من الخرز. قلت لنفسي لماذا لا اذهب و اسال نتاشا من اين اشترته و اشتري و احدا لسناء لترقص لي به مثل هذا الغلام الملتحي ! كم سيكون مغريا لو كانت سناء تستطيع الرقص مثل هذا الشاب المخنث. فعلا الحياه ليست عادله! حين اعود الى الواقع …. فان المشهد يتطور بسرعه! شيلين الان تطوق خصر سناء بذراعها ، كراسيهم متقاربه اكثر من قرب سناء مني. و بين الفينه و الاخرى تستعمل شيلين يدها الاخرى بالمسح على شعر سناء و الاقتراب للهمس داخل اذنها . كما انها تشم شعرها و هي مغمضه عينيها. سرحت بخيالي اتصور المشهد و هما عاريتين . تخيلت زوجتي في السرير مع شيلين و انا دخلت عليهم فجاه! لم اكن غاضبا في ذلك السيناريو التخيلي . الوضوع مختلف تماما لو كان رجل الذي يغازل زوجتي الان! لكن شيلين مديرتي . و ربما انها اسات فهمنا كزوجين متحررين . لا اريد ان يحدث شيء يغضبها و يؤثر على عملي. قررت ان اتدخل. ********************** سحبت سناء بطريقه مؤدبه . و ذهبنا الى بلكونه هادئه . كانت سناء وصلت لمرحله السكر لان شيلين سقتها الكثير من النبيذ. فهي تدندن اغاني ولكن بكلمات غير مفهومه و تضحك بعفويه. لقد كانت في وعيها ولكن في اعلى درجات المزاج. ما ان اختليت بها في البلكونه حتى هجمت علي و بدات تقبلني و تحك فخذها بزبي من فوق البنطلون القماش الخفيف الذي ارتديه . وبعد بضع دقائق من القبل المحمومه و العناق الساخن و انا ارفع فستانها القصير لامسك بطيزها و افركها بكفي. توقفت سناء عن تقبيلي و قالت : هل رأيت شيلين؟! اجبتها : انا الذي رأيت! يبدوا ان الموضوع يعجبك. استيقظت سناء من سكرتها و كان ردي فاجئها و اخافها…. أخافها من نفسها على ما يبدو. قالت لي بتردد …. ماذا تقصد؟ هل انت غاضب مني؟ قلت لها بسرعه: ابدا ابدا ! الموضوع مختلف تماما لو كان رجل! ولكن يا حبيبتي ، هذه المرأة مهمة في عملي و اذا كنتي لا تريدين الاستمرار معها حتى النهاية فعلينا المغادرة الان ونقول انك شعرت بمغص مفاجئ سألتني سناء بفضول و دلع : ماذا تقصد حتى النهاية؟ يعني انام معها عادي؟ اجبتها وانا امسك بفلقه طيزها و اعصرها : طالما انا معاكي و رجلي على رجلك يبقى عادي. اجابت سناء بحماس : اتفقنا ، خلينا ننبسط بالحفله، خلينا نرجع نشوف الرقص اللي على اصوله! عادت سناء و تبعتها بعد ان ذهبت للحمام لاتبول و في الطريق قابلت نتاشا الشيميل و قد غيرت لباسها الى فستان من قماش جلد النمر معلق باحد اكتافها بشيال واحد و يبرز ابزازها الكبيره و طيزها المنتفخه. شعرت بالخجل حين تقابلت اعيننا و اكتفيت بالابتسام و ابعدت عيوني بسرعه. بينما كانت نتاشا تتامل كل انش في جسدي. لا بل و علقت كم انا طويل و سكسي اثناء مروي بجانبها. قضينا بقيه السهره في الشرب و التمتع برقص الفتيان المخنثين . كان هناك الكثير من الاغراء و الجنسانيه في كل شيئ في تلك الحفله. رايت البعض من الحضور يتغزلون بالشيميلات و الفتيه المخنثين! كان بعض الرجال يتجراون على الرقص مع الشيميلات تحت تاثير الكحول . كذلك النساء ايضا . حتى ان شيلين رقصت مع شيميل سكسيه عمرها اقل من 19 سنه و جهها بريء و ارجلها طويله و نحيفه و ملساء كانه ارجل لعبه باربي . و لما رفضت انا و سناء ان نرقص و بقيت سناء ملتصقه بي تحسس على زبي المنتصب تحت بنطالي. ولكن سناء لم تكن سبب انتصاب زبي يومها …. لقد كان السبب نتاشا التي كنت العق حلماتها اللذيذه و احسس على طيزها في مخيلتي . قاطع خيالاتي تلك قدوم شيلين نحونا مترنحه تجر ورائها الشيميل البريئه فلور. كانت فلور ذات التسعة عشر رقيقه بمعنى الكلمه! لدرجة انني لم اصدق ان هناك زب تحت شورتها القصير الضيق! اقترحت شيلين علي ان اقبل ان تعطيني فلور رقصه خاصه…. و التي تسمى لاب دانس. وافقت بعد تشجيع و حماس سناء المنتشيه . كانت سناء مشغوله بالتجاوب مع مغازلات و تحرش شيلين الجنسي بها. بينما جلست فلور في حضني تواجهني بصدرها العاري و ابزازها الصغيره و لكن مغريه حيث تتناسب مع جسدها الابيض الرشيق الذي كان بنعومه و طراوه القشطه! امسكت فلور بيدي ووضعتها حول خصرها بحيث اصبحت احمل فلقتي طيزها بيدي. كانت طيز الشيميل فلور النحيله مستديره بارزه و مشدوده! كان شعور مختلف عن عصر طيز سناء زوجتي مثلا! و افخاذها ايضا كانت معضلة و لكني نسيت كل هذا حين بدأت ترقص طيزها و تحكها فوق زبي المنتصب اصلا! زاد زبي تخشبا و استرخيت على الكرسي اكثر بينما ارمق سناء بنظره لاتاكد من رده فعلها! ولكن شيلين كانت قد تمادت اكثر و بدات بتقبيلها من شفتيها و يدها بين رجلي سناء على الاغلب تفرك كسها. كانت فلور تستطيع ان تشعر بانتصابي ، لا بل كانت تتعمد ان تدخل بروز زبي بين فلقتي طيزها وترهز فوقه حتى كدت اقذف و رجوتها ان تتوقف ! اقتربت من اذنها لاتكلم بسبب الموسيقى الصاخبه و كانت تدعي انها لا تسمعني ، حتى صار وجهي ملاصقا لاذنها المزينة باقراط ذهبيه . و عندما لمست شفتي اذنها اضافه لرائحتها الانثويه اللذيذه شعرت بقشعريره تسري في جسدي فقبلت اذنها لا شعوريا. و لا اعرف كيف امسكت فلور بوجهي بكلتا يديها وهي تجلس في حجري وطبعت قبله طويله على شفتي! تجاوبت معها و فتحت فمي لاسمح للسانها بالتجول داخله! ولكني عندها شعرت بانتصاب فلور ! كانت فلور ترتدي شورت ضيق من القطن الذي يلتصق بلحمها و يجسم طيزها مبرزا افخاذها النحيله الطويله التي تحيط بخصري ! اثناء القبله انزلقت فلور في حجري ليبرز انتصاب زبها تحت الشورت بمواجهه انتصابي! و بدات تحاول حك ازبابنا ببعض. اصابتني صدمه او مفاجئه لا اعلم و لكني كنت قد نسيت كليا انها تملك زب و انا الامس جسدها و اتمتع به. قررت التهرب و انهاء هذه الرقصه الملتهبه! التفتت الى سناء و شيلين و كانت شيلين تقبل رقبه سناء و عيون سناء مغلقه بينما شيلين تنظر الى زبي و زب الشيميل البارزين تحت ملابسنا بمكر! ناديت على زوجتي لتستفيق من غيبوبتها ! وقلت لها اننا يجب ان نغادر فالحفله على وشك الانتهاء . قالت مديرتي شيلين : بامكانك المغادره اذا اردت . اما زوجتك الجميله فستقضي الليله في شقتي . لقد اتفقنا ان نغادر سويه! غادرت فلور بعد ان صفقنا لها على الاداء الجميل . و عندما وقفت كان الشورت الضيق يكشف انتصابها الذي الصقته الى الجهه اليمنى و في اخر الانتفاخ بقعه رطبه حيث يبدو ان الزب بدا يفرز ماء الشهوه! علقت شيلين بخبث: انظر الى هذا ! انا و سناء لسنا الوحيدتين الذين نعتقد انك رجل سكسي! حسنا بامكانك ان تاتي معنا اذا وافقت زوجتك! قالت سناء بحده : انا لن اذهب اي مكان بدونه! ذهبنا الى بيت شيلين يومها ، شربنا المزيد من الكحول. شغلت شيلين موسيقى صاخبه و رقصنا ثلاثتنا بدون ملابس . كانت شيلين مهتمه بسناء و الاحتكاك بجسدها العاري اكثر من اهتمامها بي. ولكني كنت مشتعلا من الداخل وانا افكر كيف جعلت زب فلور ينتصب! ترى لو كانت نتاشا من اعطتني الرقصه….. هل كان زبها سينتصب ايضا! زب فلور كان يبدو بحجم لا باس به من تحت شورتها! ترى كيف يبدو جسدها بدون ذلك الشورت اللعين! و ندمت لان حلماتها كانت امامي و لكني لم امصها . ثم ندمت اكثر لانني اضعت فرصه اعجاب الشيميل نتاشا السكسيه بي رغم انني كنت ابحث عن حيله الفستان لاتكلم معها… و لكن حين جائتني الفرصه لم استغلها. امسكت بزوجتي و انتزعتها من ذراع شيلين . و بدات بتقبيلها و معانقتها بشهوانيه! التفت شيلين خلفي وعانقتني و صارت تحك حلماتها القاسيه بظهري! ذهبنا جميها الى سرير شيلين و نكت زوجتي بشغف و شيلين تراقب و تقبل سناء و تمص ابزازها! ثم طلبت شيلين من سناء ان انيكها من طيزها! في الحقيقه استغربت كثيرا لماذا لم تطلب مني مباشره؟! وطبعا كانت سناء قد تعبت من تحطيمي لكسها و انا اشعر برغبه عدوانيه للنيك العنيف! بعد ان اخذت شيلين الموافقه ،اخرجت كوندوم من دولابها و البسته لزبي الكبير . ثم طلبت مني ان اضطجع على ظهري! وضعت شيلين بعض الزيت الملين على اصابعها و فركت طيزها قبل ان تبدا بالانزلاق فوق زبي ببطء و حذر شديد. وبعد ان تمكنت من استيعاب زبي كاملا داخل طيزها طلبت من سناء الاقتراب منها لتقبيلها و مص حلماتها و اللعب بكسها . كانت تمص شفتي سناء و عيونها مفتوحه تنظر الي و كانها تكايدني ! لقد اثارتني طريقتها في تقبيل زوجتي و كذلك طريقتها في اعطائنا الاوامر. لم استطع ان ابقى على ظهري كثيرا بعد كل ما رايت . اخذت زمام المبادره و طلبت من سناء ان تتمدد على ظهرها و نامت شيلين فوقها تقبلها و تمص ابزازها وهي راكعه على ركبها! كانت طيز شيلين بانتظاري ولم اكن بحاجه للتعامل بحذر …. فخرم طيزها قد تعود على ثخانه زبي ! بدات برهز زبي داخل طيزها لكنني لم اشعر ان هذا كافي! لذلك صرت اسحب زبي كاملا خارجا و ادخله بسرعه و اصفعها على طيزها و انا انظر الى سناء و ابتسم لها ! كانت ليله مجنونه عدنا بعدها من السفر و لم نلتقي بشيلين من جديد. لم يشاركنا الفراش احد بعد شيلين …. ولا قبلها طبعا . ولكن هذا كان قبل سنه. و هذه المره كانت سناء متحمسه لمرافقتي الى دبي لولا مرض ابوها المفاجيء! كنت لاعتذر عن السفر ولكن هذا صعب في اللحضات الاخيره! وصلت الى غرفتي الفخمه في برج الهيلتون في دبي و بعد حمام منعش تمددت عاريا اتصفح الانترنت و اشاهد بعض الافلام الاباحيه للشيميل! نسيت ان اخبركم انه منذ تلك الحفله في تركيا و انا استمتع بافلام الشيميل حين اكون وحيدا في المنزل! وقبل ذلك لم اكن اشاهد البورنو لانني ببساطه اعتبر سناء اكثر اثاره! لكن الشيميل مساله اخرى ….. فانا احس ان لديها سحر اضافي ….. لا اعلم ما هو لكن فكره جسد انثوي متصل ببظر ظخم يمكن رؤيته ينتصب عند اثاره هذه المراه ، هي ما كان يثيرني ! فلا يمضي يوم الان دون ان اتذكر تغزل الشيميل نتاشا بجسدي وو سامتي . اضافه الى حقيقه انني اثرت الشيميل فلور حتى انتفخ شورتها السكسي و كانها تخبئ خياره في سروالها! وبينما اشاهد فيلم لشيميل تركب زب عشيقها بوضعيه راعيه البقر و تدلك زبها المنتصب رايت اعلان عن تطبيق لمواعده المثليين اسمه غرايندر او الطاحونه ! قمت بتحميل التطبيق على الفور على اجد شيميل تشبه نتاشا ادعوها الى العشاء او موعد صاخب في ملهى و الرقص معها! لا اعرف الى اي مدى يمكن ان اتمادى في غياب زوجتي …. و لكني بالتاكيد اشعر بالوحده . قمت بعمل حساب على التطبيق و عندما شاهدت الصور في بقيه الحسابات قررت ان اخذ صوره سيلفي امام المراه تعرض جسدي مرتديا شورت السباحه الضيق مستعرضا جسدي الرياضي ولكن دون ان يظهر وجهي! اغلب الحسابات بدون صور في التطبيق نظرا لسريه الميول من اغلب السكان . ولكن كان هناك بعض الاسيويين المخنثين يظهرون بوجوههم و كذلك بعض المشعرين ذوي العضلات المفتوله . لم يكن يروقني اي من الصور …. و لكن في نفس الوقت كانت دقات قلبي سريعه و تنفسي مسموع من الاثاره! جائني الكثير من الرسائل يتوسلون ان يمصوا زبي فقط ! ولكن حين اطلب منهم صور لا تعجبني …. فاغلبهم مشعرين و اشكالهم ذكوريه طبيعيه كاي رجل في الشارع ! وبعد عده ساعات جائتني رساله من معجب بصورتي البروفايل و يقول انه يستطيع ان يتحول لانثى في الخفاء و لكنه يبدو كشاب عادي في عمله لانه يخاف من الاضطهاد اذا كشفت ميوله! كالعاده طلبت منه صور. ارسل لي صوره يقف امام مراه المغسله بفستان قصير وقفه جانبيه يستعرض طيزه البارزه و الذي يكشف الفستان عن بعض منها لقصره. افخاذه ناعمه و ممشوقه يرتدي تحت الفستان حماله صدر تبرز الشق بين الابزاز بشكل مغري اكتاف عاريه ملساء رقيقه! و خصلات شعر حمراء تنسدل على الاكتاف تبدو كانها شعر مستعار. اثارتني الصوره و انتصب زبي لافخاذه شوقا! ولكن هذا لم يكن كافيا فالصوره بدون وجه مثل صورتي …. الوجه مهم جدا بالنسبه لي. لكن عندما اتذكر افخاذه الممشوقه و طيزه الممتلئه الطريه كما تبدو في الصوره لا اتمكن من تجاهله! قررت الاستمرار في مراسلته. سالته عن عمره فقال 21 سنه . فكرت انني اكثر من ضعف عمره! و حقيقه انه اصغر مني ذكرني بالشيميل فلور ذات التسعه عشر و التي انتصب زبها اثناء تقبيلي …. اثارني ذلك و تحمست و طلبت منه صوره اخرى! بعث لي صوره خلفيه تظهر طيزه المستديره مرتديا شورت سباحه قصير يدخل بين فلقتيه . ولكنه طلب مني صوره لزبي بالمقابل. لعبت بزبي قليلا و انا اتامل الصور التي بعثها حتى حصلت على الانتصاب المطلوب. ثم التقطت صوره جيده لزبي بعد عده محاولات ان لا يظهر وجهي في الصوره! اصابته صوره زبي بالهستيريا ! بدا يبعث لي ايموجي قلوب حب و انه يريدني في داخل فمه! و طيزه ايضا! طلبت منه صوره لوجهه فرفض! بدات اشكك في كونه مزيف و شخص غريب الاطوار! قال لي انه يعمل في منتجع مشهور تابع لاحد الفنادق كخبير مساج! فكره المساج راقت لي فورا فسالته اذا كان بامكاني اختياره شخصيا بين كل الموجودين لعمل مساج؟ اجابني ان هذا ممكن بكل تاكيد. كل ما علي فعله هو ان اسال عن كيمي حين احجز الموعد. بسرعه دخلت الى غوغل بحثت عن رقم المنتجع و اتصلت بهم احجز موعدا بعد ساعتين. ذهبت الى الموعد وانا مرتاح داخليا …. اذا كان الولد جذاب و سكسي فربما حصلت على بعض الاثاره . اما اذا كان غير جذاب فستكون جلسه مساج على اي حال!وانتهى الامر. وصلت الى المنتجع و اعطتني الفتاه الفلبينيه على الاستقبال مفتاح غرفه رقم 9. ذهبت للغرفه و كانت التعليمات مكتوبه على لوحه كبيره اخلع ملابسك ، خذ شاور و لا ترتدي ملابسك بعد الشاور بل تمدد على منصه المساج و منشفه تغطي اعضائك الخاصه! تمددت عاريا و فوقي منشفه تشكل خيمه بيضاء وتدها زبي ! كنت بانتظار مقابله كيمي . يتبع
  9. القصة ستكون متسلسلة وواقعية عشتها ولازلت اعيشها للآن... سانزل فصلا كل يوما يتدور القصة عن حول اول و اخر حبيب لي نحن مازلنا مع بعضنا للآن نمارس حياتنا اليومية كالازواج.. اتمنى تعجبكم... الجزء الأول أعترفت بميولاتي الجنسية كوني مثلي سالب عندما كنت ادرس في الثالث ثانوي أي بسن 18 عام اما الان فأنا في سن 27 كنت معتاد على انكار ميولاتي و ارغام نفسي على الانجذاب الى الأنثى الى ان اعترفت بذاتي بالاخير أول من خطر في بالي يوم اعترفت بميولاتي هو صديقي من الإعدادية عثمان... درس معي عثمان في السنة الثانية اعدادي... كنا نحن جماعة أنا و عثمان و إثنين آخرين نعروف عنا أننا كنا نلهوا كثيرا في فسحة ما بين الحصص هههه كنا ندرس بالفعل في الاعدادي ولازلنا نلعب كما لو اننا بالروضة المهم... في السنة الثالثة اعدادي لم يكتب لنا أن ندرس مع بعضنا لكننا كنا نلتقي كثيرا بما ان جداول حصصنا كانت متشابهة... في تلك المرحلة نضجنا جنسيا و صار لنا افكارنا الخاصة كنا دائما عندما نجتمع نحكي لبعضنا عن الجنس و نشارك بعضنا usb مليئة بالفيديوهات و نحكي عن المستقبل عندما نتزوج و ظللنا على هذه الحالة الى ان انتهى العام.. اضطر عثمان للدراسة في مدرسة مختلفة عن مدرستي الثانوية لهذا اكتفينا في الاول الى التواصل فقط عبر الفيسبوم الى ان انقطعت عنا الاخبار و من سخرية القدر اننا التقينا في العام الذي اعترفت فيه بميولاتي أي في السنة الثالثة ثانوي في السنة الثالثة تسجل في مدرستي الثانوية فأختير لكي يكون طالبا في قسم آخر غير قسمي لهذا فرحت و حزنت في آن واحد... فرحت لأنني لن انجدب اليه و حزنت لانني لن انجذب اليه كذلك أخترت لكي اعرف عثمان على المدرسة بما انني زميل سابق له و كذلك لانني عضو في المحلس الطلابي أول ما رأيته تملكني احساس غريب هو لم يعد عثمان الذي اعرفه كان طوله مساوي لي فكيف اصبح أطول؟ كان جسمه عادي فكيف اصبح جسده مليئا بالعضلات المشدودة و الأكتاف العريضة... بينما أنا جسدي نمى بطريقة عادية مع بعض العضلات المترهلة قليلا و مؤخرة مملوءة قليلا حييته و اخدنا نتحاور بينما نجوب المدرسة و نتذكر الماضي و كيف كنا اشقياء في الاخير اضطررنا الى الافتراق بعدما تبادلنا أرقامنا أتذكر ان الفترة التي قدم فيها عثمان هي فترة الامتحانات لهذا لم نتواصل كثيرا... لم نتواصل أصلا... و رغم هذا عندما اكون شارد الذهن تهيء لي تخيلات حول عثمان و نحن في وضعيات كأفلام البورنو المثلية.... عندما انتهت الامتحانات و ظهرت النتايج حزت على المرتبة الثالثة في قسمي لذا و من باب المراعاة و الصداقة توجهت الى قسم عثمان في الفسحة لأسئله عن نتيجته الا انني صدمت حقا ذلك اليوم... عثمان حاز على المرتبة الأولى في قسمه.. لكن ليس هذا ما صدمني صدمني ان عثمان قد أرتبط بسرعة بفتاة من قسمه قدم فقط من شهر و نصف و بالفعل ارتبط سألت طالبا بنفس القسم عن علاقته لأقطع الشك باليقين قال لي أنهما قد اصبحا حبيبين و انها قد يكونان على علاقة جنسية حتى بما انهم يخرجون دائما في كل عطلة نهاية الاسبوع و يذهبون لبحر و المتنزهات و ما يفعله العشاق صورة الحب الشكسبيرية التي كنت اتخيلها مع عثمان دمرت بالكامل و أنا اهب للخروج هربا من الوضع لاحظني عثمان.. اخد يناديني لكنني لم استجب له ذهبت لسطح المدرسة فتبعني عثمان : مالك بتهرب كذا في شي؟ حدا سبك؟ أنا : لا ما في شي... ( بعيون محمرة) عثمان : طيب ليه عينك كذا محمرة؟ أنا : لا بس ما أخدت مرتبة اعلى في الامتحان لهيك زعلان شوي عثمان : أها... طيب ليه متجي بيتي فالويكند و ندرس سوا أنا: طيب و عايلتك؟ عثمان : أهلى مسافرين و مب راجعين الا بعد مده أنا : اوكي فالاخير اتفقنا اننا نلتقي يوم السبت... الجزء الثاني : إنا من عاداتي مند ان صرت سالب ان اعتني بنفسي لهذا يوم الجمعة كعالعادة قمت بحلق شعر طيزي و ذهنت اعضايي الحساسة بكريمات الرطوبة كي لا تكون مائلة للإسوداد المهم حاء اليوم الموعود التقيت انا و عثمان قرب المدرسة فاكملنا طريقنا لمنزله اول ما وصلنا لاحظت ان منزله راقي لذا ذاكرنا و لو بالاسم لاننا لعبنا فقط العاب الجوال و الكتب مرمية فقط في الطاولة المهم عندما انتهينا من الدراسة. وقفت صوب المطبخ من اجل جلب كأس ماء و انا متجه له وجدت كيلوت أحمر نسائي أنا : هاد تبع مين؟ عثمان : وانا بقول وين راح طلع هنيك. المهم حطه بشطنطتي بليز انا : انت مع جيهان صح؟ عثمان : اي صح نسيت ما قلتلك تع تع احكيلك شو صار لما اجت للبيت انا : (بخيبة أمل) البيوت اسرار خلي البنت مستورة ما تقول شي... و أنا اهب لادخال الكيلوت لشنطة عثمان قال عثمان عثمان : مو كأنو طيزك صارت اكبر كثير؟ انا : بحبها هيك.. راح عثمان لمس طيزي و صار يتلمس فيها عثمان : لا مو بس كبرت دي صارت طرية أنا : ممكن تبعد انت عم تزعجني هيك.. عثمان : انا بس بشوف خيرات صحبي فيها شي... راح عثمان مسكني من حوضي و أجلسني عحجره و قالي في اذني عثمان : شو هالحلاوة... كنت عم تظن اني ما رح اعرف نظراتك الي هااه؟ في تلك اللحظة اجتني شهوة مو طبيعية احسست انني شاهدت ما يحدث في فيديو بورن أنا : (بصوت متررد) عثمان بليز سيبني مم عثمان : جسمك بقلي ما تسيبني و نيكني كثيرا يحبيبي عثمان هاه؟ ما استنى اجاوبه راح بينزع لي تيشيرت تبعي و نزع تبعه و قام ماسكني و خلا وشي فوق وشه و طيزي فوق زوبره قام حاضني قوي وخلا صدري فوق صدره و بدا يلحس مؤخرة ودني انا : ممم عثمان عيب هالشي مم عثمان : انتي تسكتي بس يخوله.. انا اليوم بدي دم طيزك فوق زوبري لحسه لوذني و كلماته المتسلطة خلتني اطير من الشهوة لما خلص لحس وذني قالي عثمان : تعرف كيف تعمل القبلة الفرنسية؟ أنا : اه مم راح بايسني و اخدنا نمص السنة بعضينا الى ان احسست بان زوبر عثمان وقف جامد فوق طيزي عثمان : حدا فتحك قبل؟ انا : لاء عثمان : دي هتبقى احلى نيكة... اليوم دخلتك راح عثمان حاملني من السوفا الى بيت اهليه بما انه واسع راح رماني فوق السرير عثمان : تحتاج تروح للحمام تزبط حالك؟ انا : لاء راح نزعلي بنطلوني و شلف طيزي المدورة و البيضا و خرمي الزهري عثمان : دنته كنت جاهز تجي تتناك اليوم صح؟ ما خلاني اجاوب راح نزع سرواله و نزع البوكسر زوبره لن انساه لليوم كان زوبر راسه وردي ععكس توقعاتي و كان ما فيه ولا شعره املط بس كانت فخاده عضلية لهيك خلاه اكثر سكسي راح جايب فازلين من درج أمه و دعكه عزوبره و اخد شوي منه و ذهنه عخرم طيزي أنا : عثمان بليز لا توجعني شوي شوي عثمان : هو ماله خرمك كذا ضيق و مقفول عمرك ما استمنيت بخيارة؟. أنا : لاء.. ما توجعني و لا بلاها نعملها يوم ثاني ما جاوبني بس حسيت كأنه ما اخد كلامي عمحمل الجدية راح واضع راس زوبره كخرم طيزي زوبره كان كانه جمرة سخن كثير بدخل شوي شوي و صرت اصوت مثل المرا أنا : عم توجعني ممم زيله زيله اممم عثمان : بس اسكت بتفضحنا.. استحمل شوي بخليه يوسع و ما بتتوجع أنا : ممم صار بدخله شوي شوي لما وصل للنص قمت رايح بدي زيل زوبره كان بوجع كثير زوبره طويل كثير قام ماسكني من كتفي و دخل زوبره مرة وحدة أنا : آآههه زيله **** وكيلك مممم عثمان : استنى يخول متعصبنيش قام عم بيخرج زوبره شوي شوي لين وصل للنص و رجعه ثاني أنا : آآهه وااله بتوجع زيله عثمان : شوي شوي صار عم بدخله و يخرجه كأنو بنط الى أن احسيت بشي سخن عم يسبح جوايا هنا عرفت اني اتفتحت رسميا راح عثمان نازع زيبره و قام رفعني و نيمني فالسرير مكان امه ووضعلي منشفة تحت طيزي و نام جنبي عثمان : شو حلو و انت عم تتوجع أنا : آآه طيزي بتوجعني عثمان : بس خرمك يتوسع كده ما رح تتوجع و بتصير تجيك شهوة لما نيكك و كمان رح نمارس وقت اطول من هيك... هالمرة نكتك مرة بس عشان اول مرة.. المرة الجاية بنشوف... أنا : عثمان... عثمان : شو يعيوني أنا : ما رح تحكي لحدا صح؟ عثمان : و انا اصلا اقدر احكي لحد و افضح حبيبتي منيوكتي أنا : و جيهان؟ عثمان : و **** كسها ما يسوا شي قدام طيزك أنا : طيب انفصل عنا و خليني حبيبتك وحدي... عثمان : ما اقدر... لازملي سبب لما سمعته عم بقول هيك زعلت كثير قمت وقفت عشان البس و روح بس اول ما وقفت كأنو ضربني كهربا صرت اصوت و طحت عالأرض و الدم بينزل من رجلي عثمان : لك ليه متسمع الكلام قام مسكني و حملني عالحمام و غسلي رجلي و دهلي طيزي بكريم وهو بيدهلي طيزي راح قام يبعبص خرم طيزي أنا : انا بتوجع و انت عم تنيكني بصباعك ما عم تشوف حالتي عثمان : خلاص خلاص بغسلك و نخلص لما خلص راح حملني و حطني فسرير اهله و قالي عثمان : نام هون شوي ولما تحس حالك تحسنت قوم تجهز عشان اوصلك لبيتك إنا : اوك فالاول ما كان بدي نام بس التعب و الالم خلاني انام و ما صحاني غير التلفون ماما كانت بتدقلي ماما : وينك يبني دي 8 ليل دلوقت انا : خلاص انا جاي دلوقت بس خلصت المكالمة دخل عثمان عثمان : رح تروح؟ أنا : ضروري.. اهلي بيسألوا علي عثمان : طيب ايمتى نلتقي ثاني؟ انا : انت ناوي تنيكني مرة ثانية؟ عثمان : مو عأساس احنا خلاص صرنا كابل؟ أنا : انت حبيب جيهان مو انا ما خلاني اكمل كلامي راح ماسكلي شفايفي و باسني بوسة عنيفة ل5 دقايق عثمان : لا تفكر ثاني انك لنفسك... انت ألي بس سمعت انا : اوك ممم
  10. روحت اتمشي** سمعت الصوت خارح من اوضتها و رحت هناك لقيت كريم بينيك فيها جامد كريم كان طوله 187 سنتي و كان ابيض و عنده عضو كبير ييجي 20 سنتي و فضل ينيك فيها و انا ببص عليهم من ورا الباب و واقفه مصدومه و فصلت اتفرج و شوفتها وهي بتمص و بتعمله كل حاجه* لحد ما حسيت انها لاحظت فجريت و مشيت تاني يوم الصبح عطت الخدامات اجازه وندهتلي دخلت الاوضه لقيت كريم نايم جنبها قالتلي ادخلي يا فاتن من النهارده دا سيدك كريم هييجي البيت كتير و عرفتني و قالتلي ان هو هيبقى المدير التنفيذي بتاع الشركه و هي رئيسه الشركه و* و قالتله دي فاتن حاليا و قالتله علشان مأخبيش عليك فاتن دي كانت جوزي هو بصلها* و اتصدم قالها جوزك ازاي ضحكت و قالتله قلبته ست علشان منفعش راجل و اهو عايش يخدمني انا و بناته و هو واقف مصدوم و انا واقفه و عنيا كلها دموع و قالتلي دا لسه الاخبار الحلوه ما انتهتش اصبري عليا يا فاتن يلا روحي حضريلنا فطار عدت الايام و كل يوم بسمع صوتها هي و كريم من الاوضه و كان كريم فحل لدرجه انها اوقات كانت مش بتعرف تمشي من اللي بيعمله و كانت اوقات بتنده عليا انضفها و اغسلها بعد ما تخلص علشان تكسرني اكتر* واحده واحده كريم جي البيت و سكن معانا بقي بيروح الشغل معاها و يرجع معاها وكان كل ما يحتاج حاجه بينده عليا اعملها له و كل البنات اخدوا بالهم من دا و في يوم جابت بناتي و كنت انا واقفه بحطلهم العصير و قالتلهم من النهارده تقولوله يا بابا كريم فاهمين يا بنات قالولها فاهمين يا مامي ولما سمعت كدا وقعت العصير قالتلي امشي يا فاتن اجري هاتي اي حاجه امسحي السجاده بسرعه و الا يومك مش هيعدي و جريت وانا كل شويه بتصدم من اللي بيحصلي بناتي ببعملوني زي الخدامه و بيقولوا لواحد غريب بابا وفي يوم* جات من الشغل فرحانه و فضلت تنده يا امال يا سميره يا فاتن تعالوا سبنا شغلنا و طلعنا نجري و قالت عاوزاكم تقعدوا تزغرطوا* و خلتنا نزغرط و جابت لكل واحده مننا لبس جديد و قالت دي حلاوه الاخبار الحلوه يا بنات كل حاجه حلوه تحصلي هاجبلكم حاجات حلوه كمان* ادخلوا البسوا اللبس الجديد دا يلا بسرعه عاوزه اشوفكم فيه و قالتلي يا فاتن تعالي عوزاكي و جابت ورق كدا مكنتش اعرف هو ورق ايه و ببص لقيتها جابت ورق زي ورق الطلاق* و قالتلي باركيلي رفعت قضيه علشان فريد مختفي و اتبلغ بغيابه و خصوصا انه مختفي من 6 سنين و بقت حره و اقدر اتجوز اللي انا عاوزاه و بكدا بقي اخر حاجه تربط بيني و بينها انتهت و جابت* البنات و خليتهم يزغرطوا و جابت لكل واحده مننا خاتم دهب هديه* وبعدها بيومين عرفتنا انها و كريم هيتجوزوا و عاوزانا ناخد بالنا من الشغل اكتر و كنت بحاول اخبي زعلي بس مفيش اي حاجه بأيدي وجي يوم الفرح جابتلنا كوافير مخصوص لينا و لبستنا لبس حلو و لبستنا كلنا دريسات و بناتي لبسوا الفستان الأبيض زي مامتهم و خلت امال تقعد جنبهم و صحباتها طول الفرح يبصولي و يضحكوا عدي شهور كتيره لدرجه اني نسيت حياتي القديمه و كل اللي فكراه ستي ايمان و جوزها كريم و بناتي اللي اوقات كانت اميره بتبعتهم ليا اسرح لهم شعرهم و اكنس اوضتهم بس كانوا بيعاملوني علي اني خدامه مش اكتر عدي اسبوعين و اميره جابت اختبار حمل و اخدتني معاها الحمام و خلتني اعمله لها و طلعت حامل من كريم فضلت تقولي هحليلك بوقك يا فتون دا انتي اصلا قمر وشك حلو عليا يا بت كل يوم كنت بحس باثاره اكتر و مكنتش عارفه اعمل ايه و كان باين عليا بقالي اكتر من ست سنين و انا ست لحد ما في يوم عرفت ان امال و سميره مش هييجوا* و انا قاعده في اوضتي* و لقيت اميره داخلي عندي الاوضه و قالتلي انا جايه اريحك يا فوفو عارفه جبتلك حاجه حلوه و لقيت البواب داخل وراها و قالتلي من يوم ما مراته مامت و هو محروم و انتي كمان من يوم ما جوزك مات فا انا حباه يريحك و قعدت علي كرسي و قالتله اعمل فيها اللي انت عاوزه ومسكني قلعني هدومي و كان طويل و* و جسمه عضلات و انا يدوب اعيط قلعني الهدوم و فضل ينيك فيا و يحط زبه في بوقي و* و هي بتتفرج و مبسوطه و بعدها قلعني الكلوت و شافت كسي قالتلي ايه دا يا فاتن دا حلو يبت و كمان منضفاه و دخل زبه في كسي و فضل ينيك فيا لحد ما جابهم جوايا و سابني و مشي و قالتلي ريحتك اهو لما تبقي محتاجه قوليلي و انا هريحك يا فوفا و انا بعيط قولتلها حاضر يا ستي قالتلي شاطره اوي يا بت ريحي النهارده* و اجهزي علشان انتي جايه معايا بكرا نشتري هدوم قولتلها حاضر تاني يوم و احنا في الطريق قالتلي اعذريه مراته ماتت و سابتله 3 بنات و ولد فخليتك تعملي خير فيه و* اهو ريحتك بدل ما انتي تعبانه كدا فسكت ف اتعصبت عليا قالتلي قولي شكرا يا ستي قولتلها شكرا يا ستي قالت جدعه ورحنا محل اندر وير و اخترتلي برا و قالتلي دي ليكي و فضلت و اقفه و اشترت كل حاجه عاوزاها و مشينا و عدت ايام و كل يوم او اتنين البواب ييجي ينكني و كل ما يخرج اميره تضحك و تقولي اتبسطي ووفضلت كدا لحد مافي يوم قالتلي انا قررت اجوزك قولتلها ايه قالتلي ايوه الوحده مننا محتاجه راجل يحميها وانتي سبتي رجولتك من زمان ف انا علشان ستك قررت اجوزك من احمد البواب اهو ع الاقل تخدمي و لاده وتخلى بالك منه و و يبقي ليكي بيتك و لو عاوزه تشتغلي عندي مفيش اي مشكله بس اهم حاجه استرك و لو وافقتي هخليكي تقعدي مع بناتك تخدي بالك منهم و تخدميهم* قولتي ايه يا عروسه و لا بقولك انا معتبراكي موافقه** و خلاص من بكره تجهزي نفسك و هخلي البنات يجهزوكي علشان عريسك و بيتك الجديد و اول اليوم جابولي عبايه و طرحه حمره و سميره وامال حطولي حنه و اخر اليوم جابت مؤذون و جوزتني من أحمد البواب ورحت عيشت معاه في بيته و بقيت اصحي الصبح اعمل الاكل لولاده و بعدها اروح الفيلا عند ستي اميره* و بناتي و اخوهم ابن كريم اللي بقيت ملزمه بتربيتهم وخدمتهم و عشت جنبهم لحد الاخر** النهايه
  11. استمرت العلاقه على هذا المنوال عدت شهور ولم اهتم لخبايا هذا العالم كل ماكان يهمني إشباع رغباتي الجنسيه واطفاء نار شهوتي وصل شهر الصيف وصل معه وقت المصيف التقيت مع حبيبي في مقهى و بدأ يتحدث عن المصيف واين سنذهب وكم من الوقت سنبقى معا لنتفق على مدينه ساحليه وموعد الانطلاق. وصل اليوم الموعود وتبدأ الرحله صعدنا إلى الحافله وحجزنا مقعدين في مأخره الحافله الرحله كانت بليل ومدتها 12ساعه بعدها وصلنا للمدينه أخذنا تكسي للفندق كان مقابل البحر حجزنا غرفه بسريرين دخلنا الغرفه ليلقي نفسه على السرير ويرمقن بنضرات ساخنه انا شو هو انت عارف انا لا ما بعرف مع ابتسامه خفيفه هو تتشرمط طب هارد ولا سوفت انا زي مبدك هو زي مبدي يبن المتناك على ركبك انا كيف قام ودربني على وجهي نزلت عى ركبي و انا مندهش هو زي مبدي انا حوريك يخول الع هدومو وسرخ بوشي االع هدومك يبن الشرموطه العت ابتديت امص زبو هو بيضرب و بيشتم وكان مستمتع اوي بعدها ربطلي اديه ورا ضهري وحط بكسر بتاعو في تمي وبتدا انيكني بعنف شديد ونا بتوجع وجع ملوش مثيل هو رح اطعك و افشخك فشخ منيوك يبن المتناك وانا مو قادر ااول شي لحد جاب المني بتاعو في خرمي بعدها ارتما على فك ادي وسحب البوكسر من تمي هو انت حبيبي عجبك الهارد بدا ابوسني من تمي ونمنا على هي الحاله لبعد العصر وكان خرمي وجعني كتير لدرجه اني كنت امشي بصعوبه وحنا ريحين نتعشى تعشينا بمطعم وبعد العشى تمشينا بشط البحر ونا ساكت هو مالك حبيبي انا ولا شي هو لا في شي انا بصراحا انصدمت منك ومن شتيمه الي كنت بتشتمنى بيها انا كنت فاكر انو الهرد ضرب حنين على طيز و والوش هو انا آسف مشقصدي انا مشمشكل وين وخدني هو مكان و هعوضك وصلنا مكان ضلمه و والي يلا االع هدومك والحاني للميه دخلت وراه الميه وحضني وبسني وبدأ يحسس على طيزي وخرمي والي انت حبيبي وبعشقك ولفني ونزل البوكسر بتاعي وحسيت بزبو بين طيزي انا لاااااا هوووون هو ايوه ياحياتي وزازبرو في خرم طيزي انا آيييييي بيوجع وبيحرأمن ميت البحر هو بموت فيك انا نرجع للفندق هو لا رح نيكك هون انا طب على الشط عشان خرمي بيحرأ من ميط البحر خرجنا ورحنا تحت الكرنيش وبدي ت امص زبو بستمتاع وهو في قمت المتعه والنشوه وفجأه نهر حليبو يجري بتمي وهو يتأوه بعدها الي يلا فقعت على زبو وكان سخن نار وحسيت زي خرمي يعتصر زبو تخين وركبت زبو كأني محترف واستمتع وآخر شآوه لدرجه اني مني بتاعي خرج من غير ما المس زبي هو ريحت حبيبي انا ايوا وبتاطعع من المحنه زي الشرموطه نيمني على جنبي واخد ينيكني كمان وكمان وهو محتضني ويبوس برأبتي زبو بمزق خرمي واحساسي مبين الوجع والمتعه خلاني اطير في السما لحد مجاب لبنو في طيزي مرتين 😊😊😊😊 التكمله ستكون حسب قوت التعليقات وشكرا
×
×
  • انشاء جديد...