القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة طأطأ

  1. هاي ازيكو انهارده هحكيلكم حكايتي مع شيكو , شيكو ده اتعرفت عليه من الفيس واد موز كده جسمو مقسم عضلات و موز فشخ قمحاوي و عنده دقن و حنين اوي في كلامه بس مش عاوز يتكلم فالسكس خالص حتي اما سالتو هو انت عنيف ولا رومانسي مش رضي يجاوبني قالي اما نتقابل المهم اتفقنا نتقابل و كده و روحتله بيتو في شبرا بعد ما عرفت انو عايش لوحده و شغال في فرن و عرفت انو بيعرف بنات كتير بس بيحب الجنس جدا و مش بيشبع زيي ههههههه المهم صحيت بدري و عملت كل جسمي حلاوه و لبست و ظبط نفسي و روحتله و طبعا فضلت متابعه فون و هو اصلا كان كل دقيقه يرن عاليا هههه لحد ما وصلت لعنده في الشارع كان حاجه شبه العشوأيات كده المهم كلمتو و قولتلو انزل خودني قالي مش قادر وصفلي البيت و طلعتلو انا خبط فتحلي الباب كان بالبوكسر بس لابس بوكسر رمادي كده و جايب زبو علي جمب و كان واقف ههههه اما عضلاته بقي متقسمه بالواحده و لونه قمحاوي دخلت و قعدت لقيتو بيشرب حشيش و اصلا شكلو معمي حشيش المهم قعدت و هو قعد جمبي بس كان اسلوبه و هو ناشف غير الفيس خالص فضل هو يشرب حشيش و طافي النور و التليفزيون شغال و انا ساكت و هو ساكت بيشرب و بس قولتلو مش هتعزم عاليا منغير حتي ما يبصلي قالي احا منتا لو عاوز قول يا متناك قولتلو ف اي يا شيكو انا اول مره اجيلك و لسه بنتعرف قالي هو انا كده باخود عالناس بسرعه طبعي كده قولتلو طيب اخد هو اخر نفس و راح ضافي السيجاره قالي اهه خلصت سكت و حطيت وشي فالارض قرب مني و مسك وشي و قالي انتي زعلتي يا بيضه سكت راح بايسني بس كان بيبوس جامد و بعنف كده و بيعض شفايفي المهم انا قولت اه قالي اه اي هو انت لسه شوفت حاجه بقولك اي انا تعبان روحت انا حطيت ايدي علي زبو اللي كان واقف قالي عاوز تتناك قولتلو اه قالي طب ياعم متقول قولتلو اديني قولت قالي طب انزل سخنو قولتلو هنا مندخل الاوضه قالي لا يا عرص هنا انزل بقي و راح زاققني علي الارض و حطني بين ركبو و راح مطلع زبو من البوكسر و نزل دماغي بالعافيه علي زبو , زبو بقي كان مليان شعر و انا بعشق كده و بضانه متوسطه و زبو متوسط مش كبير اوي يعني المهم هو زق زبو كلو جوه بوقي بدأت اموص و هو ااه مص عدل ياض مص و بقي يمسك دماغي و يدخل زبو لحد زوري لدرجه ان نفسي اتكتم و هو مبسوط بكده و زانقني بركبو و انا شغال مص بعدين بدات الحس شعر زبو اتكيف اوي هو قالي هو انت بتحب الشعر يا خول قولتلو اه قالي الحس طب و انا عمال الحس سمعت صوت باب بيتفتح من ورايا فجيت اطلع علشان ابوص هو مسكني و قالي مص انت و انا مش شايف اللي ورايا سمعت صوت حد بس صوت مغشلق كده تحس عربجي الصوت قالو ايه يا شيكو هتنيك من ورانا رد شيكو قالو مقدرش يسطي انت تنيك قبل مني جيت انا اطلع سابني ببص لقيت واحد لابس شورت جينز و رجلو مليانه شعر و سلسله فضهو خواتم بتاع 3 خواتم في كل ايد و تي شيرت كان و رفيع اووووووووووووي و شعرو طويل و مسرحو لوراه و اسمر مش اوي يعني و معاه واحد تاني نفس الشكل كده بس ابيض شيكو قالي دول اخواتي حماصه ( الاسمر ده ) و كلوشه التاني قالي دول مبعملش حاجه من وراهم جاه حماصه قعد جمب شيكو و قالي اي ياحته متكمل مص للراجل انا اتلخبط طبعا و مبقتش عارف اعمل اي راح شيكو زاقق دماغي علي زبو رجعت اموص تاني قالو حماصه بيموص حلو يسطي قالو اه و بيحب الشعره كمان ههههههههه التاني راخ شاخر و قالو يسطي ده زبي مليان شعر و انا بموص مش عارف اتكلم و فضلت كده لحد ما حسيت ان زب شيكو اتصلب كده و راح زانق راسي اوي و حسيت بي بيجيب لبنو و كان كتير فششخ و فضل ماسك راسي و انا مغمض عيني راح شيكو ضاربني علي وشي براحه و قالي ابلع يا متناك بلعت لبنو كلو و راح سايبني طلعت راسي حماصه بصلي و هو ماسك موبايله قالي انت بلعت قولتلو اه قالي احا ده انت شرقان اوي بقي و راح واخدني من ايدي و قالهوم بعد اذنكو يا رجاله ارطب علي حالي و ارجعلكم و مشاني قدامي لحد الاوضه دخلت و هو ورايا و راح قافل الباب و راح متربس الباب قولتلو اشمعني قالي دول خولات هيدخلو يتفرجو و انا عاوز ابقي براحتي معاكي يا حته و راح قالع التي شيرت و جسمو اي مليان شعر اوي و بصلي اي يا مره مش هتقلعي قولتلي اوكي و روحت قالعه كل اللبس معاده البوكسر قالي اقلعه راح هو قاعد عالسرير و فارد جسمه انا قعدت راح هو جاب رجلو عند طيظي و قالي بس جد انت بتحب الشعر قولتلو اه اوي قالي طب اهو يعم جسمي كلو شعر مش هتلحس ولا اي اترميت علي رجلو بلساني و فضلت الحس و هو صراحه جسمو ريحتو عرق بس كان مهيجني و طلعت بلساني من رجلو لحد فوق و بطنو و صدرو و تحت باطو و رقابتو و هو عمال يزوم فجاءه راح قالع الشورت و البوكسر و كان زبو واقف زي الحديده زبو ده تخين و مليان عروق و في شعر كتير اوي اول مفرد جسمو انا هجمت علي شعر زبو الحسو و الحس بضانه و اخد كل بيضه لوحدها في بوقي و هو ااااااه اااااااه مسكت زبو و بقيت ارضعو و هو عمال يزوم و اااااه اااااااااااه يا زبي مصي يا لبوه مصي و انا بموص بصوت و هو ااااااااه ااااااه و راح ماسك راسي و زاقق زبو اوي و نزل لبنو جوه بوقي شربو كلو انا و كملت مص و هو زبو زي ما هو مش بينام قولتلو يووه هو مش بينام قالي عاوزاه ينام قولتلو اه قالي طب سواني و راح قايم و زاققني علي ظهري قولتلو بتعمل اي قالي هخلي ينام يا فرده و راح رافع رجلي و فاتح خورمي اوي و نزل براسو علي خورمي و قالي خخخخخ ده شبه الكس يا متناكه و راح لاحس خورمي و انا ااااااااااااه براحه يا حمص ااااااااااااه راح قايم و تافف علي زبو و راح مدخله مره واحده روحت صوتت انا ااااااااااااااه لقيت الباب بيخبط و صوت شيكو براحه عالبت ياض رد حماصه و انت مال كسمك يا معرص ضحك شيكو و حماصه مسبت زبو جوايا و انا حاسه ان خورمي مفشوخ قولتلو براحه يا حمص قالي بس كده عيني يا قلبي حماصه و راح مخرجو و مدخلو جامد فششششخ و بقي ينيك جامد و انا بصوت اااااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااااااااااااااه الباب خبط تاني لقيت صوت كلوشه اي يزميلي براحه عالجثه اخواتك تعبانين برده قالو انت مالك يا خول انطر انت مشي كلوشه و راح حماصه نزل بجسمو عاليا و ايدو بتعصر بزي و بوقو في بوقي و بيعض لساني و زوبرو في طيظي علي اخرو بينيك جامد اووووووي و ينزل يلحس رقابتي و يرجع تاني علي بوقي و زبو بيفشخ خورمي و بيمتعه اوي و شغال كده بتاع ربع ساعه و بعدين لقين حنفيه لبن فتحت فيا و هو بينيك برده و اللبن بينزل و بيبوسني و انا متمتعه اوي باللبن المولع اللي بينزل فيا و بطل بوس و نيك و راح مطلع زبو و قعد عالسرير و لبس و انا بحسس علي شعرو و هو مكشر كده و مش معبرني قولتلو امبسط يا بيبي مردش و راح قايم فاتح الباب و قافلو وراه و انا قعدت لوحدي فالاوضه قعدت عالسرير و سمعت باب الشقه بيفتح و يقفل و اتفتح باب الاوضه و دخل كلوشه و قفل الباب و عض شفيفو و قالي شكلك جاهزه ضحكت قالي اموت انا و راح قالع التي شيرت و صدرو كان املس و مغضم و تحت باطو مليان شعر و راح فاتح الحزام و قالع البنطلون الملتون اللي كان لابسو و قلع البوكسر زبو كان واقف نصف واقفه كان في شعر كتير و رفيع و ابيض و راح جه نايم فوقي عالسرير و حط زبو بين رجلي و نزل علي رقابتي لحس و قالي عاوزك تدلعيني يا موزه انا تعبان و محتاجلك قولتلو و انا معاك قالي طب يلا و راح واقف و انا نمت علي بطني راح حاطط زبو في بوقي روحت انا شافطاه مره واحده راح هو قااال ااااااه ده انتي جعانه ازبار بقي قولتلو اممممم قالي طب براحه يا بت بدات اموص براحه و هو اااااااااه و روحت طلعت زبو من بوقي و مشيت لساني علي شعر زبو هو جسمو اتكهرب و ولع مني قالي انت خبره بقي قولتلو اه و رجعت زبو تاني جوه بوقي و بدات اموص امممممم اممممممم و راح هو ساحب نفسو و زبو من بوقي و قالي فلقسي فلقست علي السرير راح ضاربني علي طيظي جامد قولت ااااااااااه راح ماسك زبو بايدو و راح مدخلو براحه فيه و طبعا خورمي كان مبلبول بلبن حماصه و انا متمتعه و حاسه اني في دنيا تانا خالص و هو مسك وسطي ايدو و داء ينكني و صراحه احساس جامد فشخ ان الواحده تتناك و جوه طيظها في لبن احساس ممتع و هو شغال و انا بتمتع اوي اااااااااااه نكني جامد ااااااااااه راح سخن اكتر و ضربني علي طيظي و شغال نيك فيا لحد ما فتح شلال لبن جوه طيظي معرفش جاب اللبن ده كلو منين و شخر جامد و هو بينزل اللبن فيا سخني اكتر و سبت نفسو و فضي فيا و لبنو سخن كده و بيلسع اوووووووووووف بقي
  2. طكنت بنيك سالب صاحبي و بعد م خلصنا اول واحد و نايمين جنب بعض لقيته بيقولي عاوز ابوسك و لف جسمه و بدأ يبوسني ع شفايفي شوية و لقيته طلع بجسمه نام عليا و احنا نايمين كده قام قعد و مسك بتاعي نومه ع بطني و رجع نام عليا تاني بس المرة دي حسيت ببتاعه راشق بين رجليا و لقيته بيحرك وسطه كأنه بينيك بين رجليا بصراحة من اول م بتاعه لمس ما بين رجليا كهربة سرت في جسمي و اتخدرت لما هو حس حط جسمه بين رجليا عشان يوسع بينهم و زق بتاعه تحت بيوضي ونا لا ارادي لما وسع رجليا انا تانيت رجلي و مستمع بلمسة زبره ع خرمي وسط ده لقيته بطل يتحرك و سكت انا كنت مغمض عني من النشوة ، فتحت لقيته باصص في عيني و يبتسم مفهمتش عينه بتقول اية بس لقيته بيقرص شفايفي و بعدين حط صوابعه جوا بؤي انا غمضت عيني تاني و فضلت امصهم و احرك لساني عليهم بلحسهم... شوية و شالهم و حطهم ع خرمي طلعت مني تنهيدة مكتومة قام حطهم واحد ورا واحد و فضل يخرجهم و يدخلهم و انا باان شال صوابعه و حط رأس زبره و نام عليا باسني و وشوشني قالي اكمل قلتله امممممم قام زقه و كأنه غرس خنجر انا شهقت سابه جوة شوية و بدأ يدخل و بخرج ونا في عالم تاني فجأة لقيته طلعه قمت فتحت عيني لقيته قعد ع السرير التاني قولتله بصوت مبحوح "اي مالك؟" قالي "قاعد..!" و بيهز بتاعه جنني قولتله "مش هتكمل؟" قالي "اي..!" قولتله "تنكني..!" قام شاورلي بصباعه قمت قالي "عاوزة؟" و ماسك بتاعه بيلعب فيه قلتله "اه طبعا" قالي "هو اي؟" قولتله "زبرك..!" قالي "عاوزه فين؟" قولتله في "كسي" و فتحت طيزي عشان اطلع اقعد عليه قالي "استني انتي عاوزة زبري في كسك لية يلبوة؟" قولتله "عشان اتناك منك عشان انا قحبة" قالي "طب لف و اقعد" ، لفيت و لسى هقعد قالي "يخربيت اهلك ده انتي شرقانة" قولتله "انا كلبة" قالي طب "اسجدي يا كلبة" و فعلا بدا يركبني دوجي لحد م قرب قالي عاوزهم فين قولتله جوه.. سرع جامد و مسكني و نام ع ضهري لحد م نزل و بتاعه اتظفلط لوحده قام ونا وقعت مكاني قام زقني برجله و قالي "قومي يشرموطة ادعكي ضهر جوزك" قمت دخلت الحمام دعكت ضهره و نازل لتحت قام لف و قالي "اقعد عشان تعرف تدعك الحتة دي عشان هو ده اللي هيكيفك" فعلا مسكت بتاعه ادعكه وقف في ايدي قالي "ده شكله حبك يلبوة قومي لفي" قومت و وطيت و سندت ع الحوض قام دخله اتظفلط بسهولة عشان الشامبو فضل يرزع جامد و يضرب طيزي ونا اصوت و اطنط ابدل ع رجلي و طلعت كل الخولانة يلي الجوايا و هو يشتمني ونا اهيج اكتر و بدأت انا ازق نفسي عليه ونا بشد بزازي و اقرصهم لحد م هو بدأ يترعش قولتله هاتهم ع وشي و فعلا خرجه ونا قعدت بسرعة قدامه قام نطرهم غرقني.. برضوا قعدت بنهج و هو خد شاور و خرج و هو خارج كنت انا قمت قام ضربني ع طيزي و قالي "مبروكة الدخلة يا شرموطة" انا فرحت اوي و كنت مبسوط حتى بعد م خلصت شاور وقفت اشوف طيزي في المراية و فرحان ، خرجت لبست ونا ماشي باسني و مص لساني و قرص صدري اتوجعت بمياصة و نزلت ماشي في الشارع حاسس اني طاير ، تاني يوم اتصل بيا قالي جايله زبره صعيدي لو حابب اجرب البس و اروحله فعلا لبست في ثواني شورت جينز مقطع و من غير بوكسر.. و تي شيرت شبك و روحت اول لما شافني الصعيدي قال "مقدرش عليكوا انا هجيب واحد صاحبي" و فعلا اتصل بيه كان مز اوي اصلا تبادل بس زبره يجنن.. يتبع الجزء الثاني بعد م السالب فتحني اتصل بيا روحتله لقيت واحد صعيدي طول بعرض و اسمر قعدنا نتكلم ف اسلام قالي ده ريمون صحبي عسكري في الجيش بعدين بص ل ريمون و قاله دي لولو المتناكة علاء سابقا كان التوب بتاعي فانا ضحكت بمياصة قام ريمون قالي ده بجد قولتله ايوة يقلبي جد الجد قالي طب و بتعرفي تمصي يشرموطة قولتله جربني و نزلت ع ركبي و مشيت ع ركبي لحد عنده و حطيت دماغي ع بتاعه و غمزتله بعيني و قولتله اي رايك قالي فرجيني يشرموطة فكيت الحزام و فتحت السوستة و مسكت بتاعه ابوسه و بعدين طلعته من البوكسر و حطيته في بؤي و بدأت امصه و احرك لساني ع الفتحة و انزل الحسه بلساني من اول البيض لحد الراس و احشره كله فبؤي لحد م سخن مسكني من دراعي و قومني قالي اقلعي يلبوة اديته ضهري و فتحت زرار الشورت قام انسلت وقع قالي احا ده انتي جاهزة يلبوة و لسعني كف ع طيزي انا صوطت و اسلام رقع ضحكة قام ريمون لسعني كف تاني صوطت تاني قام قالي افتحي يشرموطة وطيت و فتحت طيزي قالي احا اي الطيزي الجامدة دي تف ع الخرم و حط صباعة لقاه دخل ع طول قام دخل صوبعين لقاهم دخلوا بسهولة برضوا قالي ده انتي نفق يلبوة قولتله البركة في اسلام قام ريمون بص ل اسلام قاله احا يلبوة انتي يلي فشختيها كده قام اسلام قاله ده انا كنت بجهزالك بس يقلبي قام ريمون شدني و قالي اقعدي يشرموطة ونا بقعد حبة حبة قام هو شبط الراس و رزعه انا صوطت تاني اسلام وقع من كتر الضحك عليا و ده يلي هون عليا قولتله براحة يا ريمون هتموتني قام شدني تاني و فضل يدخل و يطلع براحة و كان واجعني اوي و حاسس انه بيحفر في بطني بس ياريته فضل كده بس شوية و لقيته ذقني عشان انزل ع الارض عملت دوجي و هو نازل قعد ورايا و كان بتاعه خرج قام مدخله وهاتك يرزع ونا اصوطت و اقوله اااااااه براحة اااااي شوية شوية اااااااااح بيوجع كان اسلام سخن و طلع بتاعه يلعب فيه قام ريمون قاله تعالي يلبوة حطي زنبورك في بؤ الشرموطة دي لحسن تفضحنا و بقا ريمون بيهتك عرض طيزي و فشخني حرفيا و اسلام بينكني في بؤي و مسك راسي و بيحشر زبره جوه زوري لحد م ريمون قرب يجيب قام قال ل اسلام قوم و نيمني ع بطني و بدأ يخرجه خالص و يرجع يدخله و مع كل سحبة كنت بحس انا خرمي وسع اوي و حاسس بالهوا جوة بيدخل بعد م هدي و برد بتاعه قام لفني و رفع رجليا و قالي كسك بقا مقاس لوري حصري ونا كنت مسخسة ولا بنت بنوت في دخلتها قام مدخله تاني ونا اصوطت بس اقل المرادي اااي لا ااااه حبة حبة مش كده ااااوف حوالي ربع ساعة دخول طلوع لحد م لقيته قام بقوله خلاص كده قالي احا يشرموطة مش حاسة باللبن يلي خارج من طيزك حطيت ايدي لقيتها ملزقة و اللبن فعلا عليها ابيض و ريحته مفوحة قمت بالعافية و قعدت ع الكنبة قام اسلام قالي احنا ينت الوسخة بهدلتي الكنبة طب ونبي لقشخ كسك اكتر م هو مفشوخ قام زقني نيمني ع بطني و نام فوق مني طبعا دخل زي الهوا و هاتك يرزع شوية وقالي اقمطي طيزك شوية يشرموطة مش عارف انيكك ونا مسخسة و كل يلي طالع مني اي اي اي اوف اح قام لفني ع ضهري و رفع رجلي وفضل يعض في صدري و في رقبتي و يدخل صوابعه مع زبره و بايده التاني بيقفش في صدري شوية و يضرب ع طيزي شوية قطعني خالص لحد م حسيته بيترعش و حضني جامد لحد م نزل كل لبنه لقيته سابني وقالي ريمون فشخلك طيزك مش هتعرفي تتناكي تاني و ضحك وقام ونا فضلت نايم قام جه عند وشي عشان الحس لبنه يلي نزل في طيزي و كان مخلوط بلبن ريمون ونا بمص جه ريمون وقف ورا اسلام و دخل بتاعه لقيت اسلام وطى و طلع اااااه طويلة انا خلصت لحس و قمت اخد شاور خرجت لقيت ريمون رافع رجلين اسلام و هاتك يدعك و اسلام زي يلي بتولد عمال يوحوح و ماسك رجليه عشان ريمون يعرف يرزع بعدين لقيت بدا يشخر و يزمجر و اسلام بيصوطت و يولول اااااااااه اااااااي كفاية ي ريمون فشخت كسمي ارحم دينامي مش قادرة راح ريمون وقف رزع و حسيته بينطر جوة طيز اسلام و فعلا باسه من بؤه و قام ياخد شاور رحت ل اسلام قومته و بقوله مالك مفرهد كده اول مرة اشوفك مسخسخ بصلي وقالي احا انت مشفتش حاجة ده بينكني ع اساس اني مرا ده فشخ طيب و انتا في الحمام بعدين ضحك و قالي اوعى تكون بتقارن نفسك لما كنت بتنكني ب ريمون و قام فقع ضحكة و قالي انت من يومك خول يقلبي إنما ده دكر ضحكت و قولتله كده خلاص ولا اية هنمشي.. قالي لا اصبري في واد مز هو اصلا تبادل بس كنت بجيبه يفشخني هتصل بيه يجي يرحمنا شوية من زبر ريمون اتصل بيه و قام يحضر اكل كان ريمون خرج و قعد يتفرج ع التلفزيون عقبال م اسلام خلص الاكل و اكلنا كان فادي وصل واد انما اي قشطة و عسل و جسمه مقسم كده باين اوي انه بيروح جيم اول م شفته دخت لما لقيته تيب بزيادة و كمان شعره ستايل كده و خصل منه نازلة ع عينه كده وااوووو و لابس شميز مفتوح و بنطلون مقطع اول م دخل لقانا قاعدين بالاندرات فان قلع القميص و قلنا شكلها كانت معجنة ضحكنا و قمت انا مشيت بمياعة ناحيته و قمت حاضنه و بايسة و قولتله انتا اتاخرت لية قام لسعني كف ع طيزي و قالي مستعجلة لية يلبوة فان اسلام ضحك وقاله دي واكلة زبري و زبر ريمون الشرموطة دي قام زقني و راح سلم ع ريمون و قاله انا فادي من هليوبليس ونتا.. ريمون قاله انا من قنا.. فادي قام حط ايده ع زبر ريمون و قالي انا بعشق قنا قمت انا بصيت ل اسلام وقلتله احا يختي دي طلعت مرا قام فادي بصلي و قولي مرا مين يبنت المرا و قام فك الزرار و نزل البنطلون و شد البوكسر زبره نط مرة واحدة كانه اسد محبوس و مصدق خرج مش قادر اوصف جماله طويل و عريض و لونه اسود مع ان فادي ابيض قشطة انا شفته نزلت عليه امصه و ارضعه هو نزل يرضع زبر ريمون و شكله فنان كان بيمص و يلحس زبر ريمون ولا اجدعها شرموطة و بنفس الوقت ماسك راسي و بيحشر زبره في زوري حوالي ربع ساعة قام و لفني غرفني بعبوص قالي انتي جاهزة يلبوة نام ع الكنبة وقالي بتعرفي تتنططي يشرموطة و مسك بتاعه بيهزه ع طول قعدت عليه خدته كله جوايا وهو مسك و سطي عشان يحشره و شاور ل ريمون يحط بتاعه في طيز فادي و بقا ريمون يرزع في طيز فادي و فادي ياخد الزبر من هنا و ينط يفقعه في طيزي و ريمون من ورايا بيعض رقبتي و يقفش في بزازي و فادي من قدام بيضرب ع طيزي و شدني من حلمة بزي ونا بولول و احوح و يلي طالع عليه ااااه براحة ي فادي اااااي وجعتني ي ريمون ااااااوف ااااااح حوالي ربع ساعة و فادي قالي قوم اعمل دوجي و قام رزعه فيا و ريمون حطه في فادي و كمل رزع ونا بصوطت اااااه ااااااااي شوية و لقيت فادي بيشخر احا انا سمعت شخرته سخسخت و نزلت لبني من غير م المس بتاعي و لقيته بيشتمني في ودني و وطى ع رقبتي بيعضني بياكل رقبتي و ايده يتقطع بزازي و لقيته نطرهم انا خدتهم و نمت ع بطني نام فوق مني و لحظت انه بيوحوح من زبر ريمون و بيقوله كفاية بقا مش قادر اااااي ااااااح ااااااه ريمون قاله عاوزهم فين قام فادي قاله لا مش عاوزهم حطه في المومس يلي تحتي و فعلا سحبه من طيز فادي و قاله قوم و قام حطه في طيزي نطرهم كان فادي جه قعد قدامي و قالي الحسي يشرموطة مسك بتاعه اكلته قام و ريمون قام ونا قمت بالعافية لقيت طيزي بتنزل اللبن سايل ع فخادي مسكت فوطة مسحته و قعدت جنبهم اسلام قالهم دوري بقا لكن ريمون قاله انا مستعجل همشي فان فادي قاله اي رايك ريمون قاله كسم اي طيز بعدك انتا بطل فادي انبسط قولتله انا و زبره كمان مجرم قام ريمون قالي احسن من زبري قولتله لا طبعا يقلبي بس طالما هتمشي يبقا هو احسن واحد في الشقة قام ضحك و دخل ياخد شاور عشان يمشي و اسلام دخل معاه يمكن ينيكه قام فادي بصلي اي رايك يشرموطة قولتله عسل قالي متيجي تلحسي نزلت عند رجليه عشان الحس زبره قالي لا تعالى هنا قام رفع ايده حطه ورا دماغه و قالي الحس باطي بصراحة باطه شكله و ريحته انضف من طيز بوتومات كتير كنت بنيكها من غير تفكير لحست باطه و بوسته حوالي خمس دقايق قالي كفاية كده اقف بقا طبعا وقفت من غير م اسأل لقيته وقف ورايا و حط بتاعه بين رجليا انا وطيت قام حط الراس و زقه دخل كله و قام حضني و شالني عليه و فضل ينطرني عليه بعدين نزلني سندت ع الترابيزة و هو مسك وسطي و هاتك يرزع ونا بقول ااااااااه اااااااااي و بصوطت و هو بيرزع زبره في خرمي و بيرزع بايده ع طيزي لحد م قرب ينطر قالي انزل اقعد و قام حشر بتاعه في زوري و نطرهم و فضل زانقه كان روحي هتطلع بلعت يلي بلعته و الباقي وقع قام خرجه و مسح زبره و تيزه و لبس البنطلون و دخل البلكونة يشرب سجارة فجأة لقتني مسكت بوكسره اشمه اسلام كان اتناك من ريمون و خرج عشان يسيبه يكمل الشاور بتاعه شافني ماسك البوكسر جه لطشني ع طيزي و قولي الواد كيفك اوي كده قولتله ده انا اتهوست خلاص ده بقا الواد بتاعي 😉
  3. قصة واقعية أوّل تطبيقة بالباص بعد ما انتكت أوّل مرة من ابن الجيران، حبيت هالشغلة أكتر وصرت دوّر على حدا بيحب ينيك شباب، بس ما كنت أعرف كيف ممكن لاقيهن، ومرة خطرتلي فكرة بالباص والناس قريبة من بعضا انو كتير ممكن لاقي شب يتهيج عليي من خلال وقوفي بالباص واحتكاكي فيه، ومرة شفت شب أسمراني عمرو تقريباً 24 سنة، وانا كان عمري وقتها 19، واقف بالباص وماسك بالمسكة المعلّقة بالسقف، وانا كمان واقف بنفس الطريقة، رجعت لورا شوي ووقفت قدامو، وهوي على يميني، وعملت حالي شارد وما منتبه وعم اتحرك مع حركة الباص واهتزازو، ومع الاهتزاز قربت إيدي ع أيرو وحفيتها عليه بحركة سريعة وكأنها غير مقصودة، ما لاحظت أي ردّة فعل، بعد لحظات كررت الحركة، لاحظت انو في شي أكتر قساوة تحت بنطلونو، كمان حركة سريعة وكأنها عفوية، تالت مرة كررت الحركة ولفترة أطول شوي حسيت فيه هوي كمان ضغط أيرو ع إيدي، ونظرة سريعة التقت عيوننا بنظرة تعارف خاطفة، عدّلت وقفتي وصارت طيزي لعند أيرو ومع أول اهتزاز للباص تراجعت بطيزي باتّجاه أيرو لقيتو ضغطو عليها بقوة، وصرنا كلّ شوي نكرّر الحركة والتفتت للخلف لحتّى التقو عيوننا مرة تانية لقيتو غمزلي بطرف عينو، وهمسلي بإدني: تعال معي. ورجع لورا وحضر حالو للنزلة من الباص واتطلع فيي ليشوف إذا اتجاوبت معو وأنا كنت اتحركت وراه، وبس وقف الباص نزلنا. مشي جنبي وقللي: كيفك؟ قلتللو: منيح، قللي: تعال معي، سألتو: لوين؟ اوبني: ندخل عالسينما. ما سألتو شي ومشيت وراه ودخلنا سينما شعبية بتعرض عدة أفلام دفعة واحدة، وقعدنا بانتظار يبدا الفيلم، لحظات وانطفا الضو وبلّش الفيلم، بلمسة من إيدو على إيدي نبّهني وقللي: الحقني عالحمامات بعد شوي، وقام نزل، لحظات ونزلت وراه وما عارف كيف الوضع، دخلت عالحمامات لقيت في تقريبا تلات مراحيض ببواب، ومباول بيناتها قواطع، وما في حدا بالحمامات، ولقيت واحد من ابواب المراحيض مشقوق شوي وشفت الشب الأسمراني واقف جواتو وغمزلي وأشّرلي تعال وفتحلي الباب ودخلت بسرعة قبل ما يجي حدا. وبس دخلت مد ايدو على طيزي ومسكني وبدون أيّ سؤال قلي: يلا اشلاح، وهوي بلّش يشلح ويطالع أيرو، وووو إير بيجنن أسمر وكبير وعروقو بارزة، وراسو كبيرة، ونزلت بنطلوني وبرمت طيزي لعندو ومسكتا وفتحتها بإيدي، مع إنّي كنت خايف انوجع وقلتللو: شوي شوي، لقيتو مسك أيرو وبزق عليه وقرب وصار يحفو على بخش طيزي، وأنا بوقتها ما كنت منتاك غير مرة وحدة، ويومها كنت أنا عم اتحرك وهزّ، بدون ما يتحرّك الإير فوتة وطلعة بطيزي. المهم صار يكبسو على مهلو وانا افتح طيزي لإستقبل الإير الأسمر الكبير الحلو، وبس دخل كلّو مسكني من خواصري وبلّش يسحب أيرو ويرجع يكبسو وحاسس بخشي متوسّع وعم يوجعني وأيرو قاسي وصلب وكبير عم يقتحم بخشي ويوسعو وينيكني بقوة وأنا مطوبز وفاتح طيزي وعم اتأوه وممحون عالآخر، وهوي صار يقوّي ويسرّع وأيرو يتحرك عالشمال واليمين وصارت تطلع أصوات ضراط من الهوا اللي عم يطلع من بخشي بسبب الحركة العنيفة، مع لزوجة البزاق اللي عم يسهّل دخول وخروج أيرو من طيزي، وصار يكبس وينيك وينيك وأنا حاسس رجليي ما عاد يحملوني لأنو حسيت طيزي انفتحت وكنت عم العب بأيري بقوّة وقللو: يلاّ بسرعة ما عاد اقدر، وضل ينيك ينيك بأيرو القاسي الكبير لحتى كبس كبسة قوية وصار يكب حليبو جوات طيزي ويتحرك حركة أبطأ شوي شوي لحتى فضا كل شي وسحبو، وووووووو وبهاللحظة إجا ضهري وحسّيت بخشي طبق على حليب أيرو وصار ينبض، وأيري عم يكب حليبو لحتّى خلّصت، طلب مني محرمة عطيتو ليمسح أيرو فيها وزبط تيابو وقلي أنا سابقك، واتأكد انو ما في حدا برا بالحمامات، وطلع، غسلت وزبطت تيابي وطلعت عالصالة لقيتو قاعد محل ما كنا قاعدين وقعدت جنبو، وسألني بالعتم مع ابتسامة: انبسطت؟ قلتلو: اي، وانت انبسطت؟ قللي: أكيد وأنا بدي روح هلأ بدك شي؟ قلتللو: موفق حب وطلع من السينما، وطلعت بعدو بشوي أنا ومبسوط لأول تجربة نيك حقيقية فعلية وأول أير اشتغل صحّ بطيزي، فوتة وطلعة، لحتى فضّى حليبو جواتي. ومشيت وأنا حاسس بدفا غامرني وبأحشائي، كان حليب أير هالأسمراني مدفّاني. لحتى وصلت عالبيت وفتت عالحمام وفضيت حليبات ايرو من طيزي :99:
  4. قصتي والشيميل حقيقية بنسبة كبيرة كان جلال يعمل في شركة استيراد وتصدير ، وكان مقرها في الاسكندرية ، ومعروف أن الاسكندرية بها نسبة لا بأس بها من الشواذ الذكور ، المهم دون اطالة ، رشحت ادارة الشركة جلال للسفر الى اليونان لاستيراد بعض المهمات التي تخص نشاط الشركة نظرا لخبرته الكبيرة في تلك المهمات سافر جلال ، وكانت هذه أول مرة يسافر فيها الى خارج البلاد ، واستغرفت رحلة الطائرة حوالي الساعة والنصف تقريبا نظرا لقرب المسافة ما بين الاسكندرية وأثينا ، وصل جلال إلى مطار أثينا ، واستقل سيارة ليموزين من المطار إلى الفندق التي قامت ادارة الشركة بحجز غرفة له فيها . كان الفندق في منطقة وسط أثينا وتقييمه أربع نجوم ، وتم تسكينه في غرفة في الدور الثاني ، ولم يبالي جلال بنوعية الفندق أو الغرفة نظرا لأنها كما قلت أول مرة له يسافر خارج البلاد بعد ان استقر الحال بجلال ، قام بالاتصال بالشخص المسئول الذي سيقابله فأعطاه موعدا في اليوم التالي مباشرة وأخبره أنه سيمر عليه في الفندق ليأخذه الى مقر الشركة للاطلاع على كافة الامور وفي الليل ، نزل جلال يستطلع الشوارع المحيطة بالفندق ولم يحاول أن يذهب بعيدا حتى لا تتوه قدميه ، واكتشف أن أثينا تقريبا شبيهة جدا بالاسكندرية فتشجع وسار كيفما اهتدى حيث أنه في النهاية لو تاه أو حدث له شيئا فسيركب تاكسيا ويقول له اسم الفندق . وجد أثينا جميلة بالفعل ويوجد ميادين شبيهة بميادين في الاسكندرية واخذ ينظر الى واجهات المحال ، وقادته قدماه دون أن يدري إلى منطقة المومسات فرأى منظرا لم يكن يراه من قبل الا في الافلام ، نساء عاريات تقريبا بنسبة كبيرة تقف أمام أبواب المنازل ويتكلمون كثير من اللغات ويعرضون على الرجال والنساء السحاقيات كل شئ ، ومن تعجبه واحدة ويريد الاطمئنان على بزازها مثلا يطلب أن يرى البزاز ، ورأى ولاول مرة واحدة في الشارع تخرج بزازها لشخص أمامها ليمسك بهما ويضغط عليهما ثم يوافق عليها وتأخذه ليصعدا الى غرفة النيك ، وبرغم أن هذه أول مرة يرى فيها ذلك على الطبيعة الا انه قرأ عن ذلك كثيرا استمر جلال في السير في الشارع وهو يرى العجب من عارضات اجساد الى فتوات يحمون هذه العارضات ، وبالطبع عرض عليه الكثير ولكنه أجل كل ذلك لحين الانتهاء من عمله الذي جاء لاجله عاد جلال الى الفندق وهو مبلبل الخاطر وذهنه مشغول بكل ما رأه ولم يستطع النوم قبل أن يضرب عشرة ويفرغ بيضانه من اللبن المتجمع نتيجة هياجه الشديد لدرجة أنه ولاول مرة انفجر زبه بقوة شديد جدا حتى وصل اندفاع اللبن الى ذقنه فاستغرب هذا الهياج الذي لم يشعر به من قبل نام جلال نوما عميقا ولكن راودته احلام كثيرة واستيقظ وهو في غاية القهر لأنه وجد اثار المني على ملابسه الداخليه ، اذن فقد انفجر اللبن مرة أخرى وهو نائم ـ حلق ذقنه واخذ حماما سريعا وارتدى ثيابه ونزل الى قاعة الاستقبال في الفندق في انتظار الشخص الذي سيأتي ليأخذه الى الشركة ... وبالفعل حضر الشخص في موعده ورحب به واستقلا معا سيارة الشركة ، وصل جلال الى الشركة واستغرق العمل معه نصف النهار تقريبا وتم الاتفاق على الكثير من الأمور ولكن سيتبقى بعض الاشياء التي تحتاج الى مراجعة في اليوم التالي . أصبح وقت جلال فارغا اعتبارا من منتصف النهار ، فصعد الى غرفته وحاول الاسترخاء والنوم وبالفعل لم يستغرق وقتا طويلا حتى راح في النوم بصورة قوية ، واستيقظ حوالي الساعة السابعة مساء فارتدى ملابسه وأصر بينه وبين نفسه على الذهاب الى هذا الحي مرة أخرى وحينما وصل الى هناك أصبح الشارع بالنسبة له مألوفا ، وبالفعل سار وعينه ستخرج من رأسه على كل النساء حتى استقرتا على واحدة لها بزاز كبيرة بعض الشئ ولها طيظ تهفو اليها نفوس الرجال واستعرض معها جسمها كما رأى في اليوم السابق ثم اتفقا على المبلغ الذي ستأخذه ، وكانت قد سألته قبل الاتفاق على المكان فقال لها عندك لأني في فندق فقالت المشكلة ليست في الفندق ولكن لو عندك ستدفع ثلاثة اضعاف المبلغ وان كان عندي فالمبلغ كما قلت لك ، وفهم من ذلك أنها لا تريد أن تخسر زبائن خلال الفترة التي ستذهب فيها معه الى الفندق ، وصعدا معا بيتا ليس بالجديد وهو عبارة عن غرف كثيرة في كل دور ويوجد فتوة على كل دور مهمته الاساسية حماية الجميع نايكين او متناكات دخل على الغرفة وخلع كل ملابسه ، فقالت له كله والا نيك بس ، فلم يفهم ما تقصد ، فاستوضحها فقالت يعني حامص لك وتلحس لي والا حتنيك على طول ، فسألها ما الفرق فقالت له الفرق في الفلوس لأن اللحس والمص حياخدو وقت فقال لها كله وبعد أن خلع ملابسه أرادت هي ان تثيره بخلع الملابس الخاصة بها (بالرغم من انها عبارة عن قطعتين صغيرتين فقط واحدة للبزاز والاخرى لجزء بسيط من الكس والطيظ وانامت جلال على ظهره وامسكت بزبه الذي صعد الى اعلى بطنه لتمصه (كان هو يعلم أنه طالما سينيك مومس فيجب أن يأخذ لها فياجرا او ما يشبه ذلك حتى يؤخر عملية القذف بقدر الامكان ) وبالفعل استمرت الشرموطة في المص ولحس رأس زبه - ولولا ما أخذه لانفجر زبه من أول مصه - ثم نزلت على بيضانه ورفعتها بيدها واخذت تشفط كل بيضه في فمها وهو ينظر اليها ولا يصدق ما يراه وما يشعر به وأحس أن بجسده نار من الشهوة ، امتدت يد جلال تتحسس بزاز المرأة فصعقه روعة تلك البزاز وحلماتها الواقفة المحبحبة فامسك بها ووضع حلمة من الحمات في فمه ووجد جسده يرتعش من الشهوة الرهيبة فبدأت يداه تتحسس كل جسدها الذي كان ساخنا وأفاق مما هو فيه حينما سألته انت مصري والا خليجي فقال لها انا مصري فقالت له انا شعرت بذلك من هياجك واستمر في لعب يده في كل حتة بجسدها ثم طلبت منه ان يناما عكس بعضهما حتى تتمكن هي من المص وهو من اللحس ، ونامت على ظهرها ونام عليها بالعكس فاصبح زبه في فمها وكسها في فمه وابتدأت معركة اللحس والمص ، وكانت تمص في زبه بشراهة واحدة محترفة وهو لم يصدق عينيه حينما رأى كسها مرسوم بشكل رائع حيث أنها لم تحلق كل شعرتها وانما تركت جزء بسيط مرسوم على هيئة شكل هندسي جميل وكانت يدها كل شوية تمتد الى بيضانه لتشفطها في فمها وكانت هذه الحركة تثيره الى ابعد مدى حتى أنه لم يشعر باصبعها وهو يتحسس خرم طيظه بل ودخول جزء من صابع يدها في طيظه وحينما بدأ يشعر بذلك لم يستطع أن يتحدث من كثرة الشهوة التي امتلكته وتركها تفعل ما تشاء طالما الامر بينهما ( وورد على ذهنه يوم أن ناك خول من خولات اسكندرية المنتشرين في مقاهي وكافيتيريات الاسكندرية) فعرف ساعتها كيف يستلذ الخول بالنيك ، واستمر في لحس كس المومس وشفط زنبورها الكبير وكانت كلما شفط الزنبور تنتفض وترتعش بقوة وبدأت يداه تتحسس افخاذها وهو يمتص رحيق كسها وشعر بنشوة عالية وكبيرة جدا ثم امتدت اصابعه من تحت طيظها تبحث عن خرم الطيظ وحينما وجدها ادخل احد اصابعه في طيظها فدخل بكل سهولة ثم جرب اصبعين فدخلا ايضا ، واحس جلال انه يريد ان يلتهم المرأة المومس لأنها في رأيه لن يشبع منها حتى لو نزل لبنه كله ـ كان جسمها الممتلئ يعجبه تماما فبدأ بالعضعضه في باطن فخذها وبدأت ارتعاشاتها تزيد ونطقت بالمصري وقالت له بالراحة بالراحة بالراحة فازداد هياج جلال اكثر واكثر وبدأ يلعق فخذها بلسانه وتمنى في تلك اللحظة ان يكون له الف لسان والف فم والف يد ومليون زب حتى يشبع من هذه المومس ـ وكما انه ترك نفسه لتلك المرأة فقد ابعدته بهدؤ عن جسمها لتغير وضع الجسم واخذت وضعية الكلب وقالت له افتح طيظي والحسها ، وفي الحال شعر بقرف ولكن شهوته كانت عاليه فبدأ يحاول ادخال لسانه بين فلقات طيظها وهو يظن أن رائحة طيظها مقززة ولكنه وجد مفاجأة جميلة اذ أن رائحة طيظها كانت رائعة لأنها تعرف كيف تشد زبائنها ولا تخسرهم فبدأ بلحس خرم الطيظ ويداه الاثنين تعتصران طيظها التي بدت كأنها قطعة من الملبن الرائع الحلو المذاق الطري الى ابعد مدى ثم بعد أن أحست هي بالشبع طلبت منه ان يجلس نفس ما كانت تجلس (وضعية الكلب) ففعل ما تريد وهو لا يعلم ما تخبأه له تلك المومس فبدأت بفتح فلقتي طيظه وبدأت بلعق خرم طيظه (وشكر لنفسه ساعتها انه اهتم بنظافة كل قطعة في جسمه قبل أن يذهب الى هذا الحي بل وعطر كل مكان في جسده) ووجد ان لعقه لطيظه ليس بنفس كفاءة لعقها لطيظه فعرف وتأكد انه مازال في مرحلة كي جي وان وأحس بزبه على شفا الانهيار والانفجار فقال لها انها كده حانزل لبني فأنامته على ظهره وأمسكت بزبه لتدخله في كسها وقالت له بالامر ما تنزلش حاجة جوه كسي ، أنا جعلتك تشاهد شهادة الخلو من الأمراض ولم أسألك عن شهادة خلوك انت من الامراض لأني بنظرة واحدة اعرف ان كنت مريضا ام لا ـ فلا تنزل لبنك في كسي ولو عاوز بعد ما تشبع من كسي وقبل ما تنزل دخل زبك في طيظي ونزل لبنك جوه ... لم يصدق جلال اذنه هل موضوع الاباحية الجنسية وصل الى تلك المرحلة حتى في الكلام (المرأة لا تقول بتاعك ولا تقول بتاعي ولكنها تتكلم وتقول زبك وكسي وطيظك وطيظي) ـ وبدأت المرأة في الصعود والنزول على زب جلال وهو في غاية النشوة حتى إذا أحس أن الوقت حان لانفجار لبنه ، قال لها دخلي زبي في طيظك لأني خلاص حانزل فقالت له تحب انام على ظهري والا اعمل لك وضعية الكلب فقال لها – بعد أن أحس بجمال طيظها – اعملي وضعية الكلب ، فأدخل زبه في طيظها التي اطبقت عليه بعضلات شرجها وشعر بأن زبه يتم اعتصاره داخل طيظ المومس وكان يرى طيظها وهي ترتج ثم امسك بوسطها وانطلق زبه يدخل اعماق طيظها ويخرج إلى أن جاءت لحظة الانفجار فشعر بلبنه ينفجر داخل طيظ المومس حتى خاف ان يخرج من فمها وبقي على وضعه حوالي دقيقة او اكثر حتى تهدأ روحه وحينما سحب زبه من طيظها رأي اللبن وهو يخرج من طيظها بعد أن ملأ أمعائها . قام جلال من على المومس وارتدى ملابسه وهو يشعر بالامتنان لتلك المرأة التي لو كانت زوجته لما ترك البيت لحظة واحدة ورأها وهي ترتدي القطعتين الصغيرتين استعدادا للنزول لنيكة جديدة ، فلم يتمالك نفسه من الاشفاق عليها ثم أمسكها وقبلها من فمها قبلة حب وليس قبلة شهوة واحتضنها بحب حقيقي واحست هي بذلك فابتسمت ابتسامة تقول فيها الكثيرين يفعلون ذلك معي وانتابته نوبة كرم فاعطاها ضعف المتفق عليه فلم تتمالك نفسه من ان تحتضنه بكل حب حقيقي ثم خرج وانطلق الى الفندق لينام استعدادا للعمل في الصباح الباكر . جاء مندوب الشركة بسيارته في الموعد المحدد وكان جلال قد انتظر في صالة الانتظار في الفندق وانطلق الى العمل وكاليوم السابق انتهى العمل قبل العصر بقليل واصبح كل شئ مهيئ ولكن يتبقى اخر شئ في العقد وكان الاتفاق بينهم على ان يتم ذلك قبل السفر بيوم واحد (كان من المتفق أن يبقى جلال في اليونان اسبوع كاملا ) ، فأصبح أمامه أربعة أيام لن يفعل فيهم شيئا ، لذا أول ما عاد الى الفندق نام استعدادا لنيكة جديدة ولكن قرر ان تكون في الفندق حتى ينيك وينام ويستريح بعد النيك . جاء الليل وذلك جلال الى الحي ، فأراد أن يأخذ جولة استكشافية في الحي بأكمله قبل أن يختار واحدة تمتعه كما متعته المومس السابقة وبرغم أن ذهنه كان يقول له اذهب الى مكانها واختارها الا انه قال لنفسه لايجب أن تنيك مومس مرتين وراء بعضهما كان الحي عبارة عن ثلاثة شوارع بها من المومسات ما لا يعد ، فدخل الشارع الاخر غير الشارع الذي كان به بالامس وسار فيه حتى وجد ملكة جمال امامه ـ، كانت تخرج بزازاها التي بدت رائعة فشده نظره اليها ولكنه قرر الذهاب الى اخر الشارع ثم العودة فإذا وجدها اتفق معها وان لم يجدها يحاول مرة أخرى وكادت عيناه تخرج من كل ما رآه من مومسات في اوضاع جنسية رهيبة فكانت هناك من تظهر بز واحد وكانت من تظهر بزازها كلها وكانت من تظهر طيظها وفتحة طيظها ، شئ لم يعتاده جلال ابدا ، وأثناء رجوعه كان يبحث عن المومس التي رأها في بداية الشارع تقريبا ، ووجدها بالفعل وهي تخرج من باب البيت الذي كانت تقف امامه فعرف انها دخلت تتناك وخرجت وتفكر قليلا فيمن ناكها وعلم فيما بعد حينما قصت عليه انها فعلا اتناكت على السريع وأن من ناكها لم يفعل اي شئ غير انزال شهوته وخلاص . وقف جلال يساوم المومس على الذهاب معه الى الفندق حتى تم الاتفاق تماما على المبلغ وعلى المبيت معه في الغرفة بالفندق ... اخذ جلال المومس واستقلا تاكسيا وذهبا الى الفندق وصعدا مباشرة الى الغرفة وطلب بالهاتف عشاء وبيرة ، ودخلت هي الحمام لتأخذ شاور سريعا وجاء الطعام ثم قام بتجهيزه ليأكلا ثم تبدأ الملحمة الكبرى ... خرجت وهي ترتدي البشكير ولكنها تركت جزء كبير من صدرها عاريا لزوم الاغراء ، وبعد العشاء شربا البيرة والتي كانت مثلجة جدا ثم أعطته مستيكة (لبانة) ليمضغها ووضعت قطعة في فمها ثم بدأت يده تنسحب الى بزازها الرائعة فأخذته من يده وصعدا الى السرير ولكنه قال لها انه سيدخل الحمام ليأخذ شاور هو ايضا ودخل واخذ الشاور وخرج ووجدها نائمة على السرير ورأى النصف العلوي من جسمها عاريا تماما فعلم أنها تعرت وغطت الجزء السفلي بالملاءة وشم رائحة عطر ادار رأسه فتعطر هو الاخر ثم صعد الى السرير بجوارها وبدأت بتقبيل فمها والتي كانت شفاهها شهية الى ابعد مدى حيث كانت الشفة السفلى ممتلئة والعليا تغطي جزء من السفلى فبدأ بامتصاص شاهها السفلية والعلوية ويلعق لسانها ويمتص رحيقه وبدأت يده تنساب الى بزازها التي لفتت نظره في أول مرة وهو داخل الى الشارع التي جاءت منه واخذ البزاز وبدأ في امتصاص حلماتها الرائعة والتي كان لونها بمبي فاتح وبزازها بيضاء فكانت تعطيها نشوة عارمة وبدأت يده تنسب الى بطنها التي شعر خلالها ان بطنها طرية طراوة غير معتادة فاجتاحته موجة الشهوة المهولة ونزل بيده على كسها وكانت المفاجأة ، ليس لها كس ولكن وجد بدلا منها زب اكبر من زبه ، فانتفض ورمى بالملاية لينظر ماذا يوجد فوجد شيميل كاملة الانوثة وكاملة الرجولة ، كاملة الانوثة من ناحية النعومة والطراوة وكاملة الرجولة من ناحية زب اقل ما يقال عنه قطعة من الحديد الكبيرة ، فنام زبه على الفور وقال للشيميل ايه ده فقالت له ايه هو انت مش عارف اني شيميل فقال لها لا انا دخلت الشارع عندك علشان الشارع اللي بجواره نيكت واحدة هناك فقالت له الشوارع تخصصات ، الشارع اللي انت دخلته بالامس ده شارع السيدات والشارع اللي انا كنت فيه شارع الشيميلات والشارع اللي بعدنا شارع الخولات ، فقال لها مش معقول انا فكرت اني حانيك ست مش شيميل فقالت له انت جربت قبل كده ، فقال لها جربت ونيكت خول في بلدي فقالت له نيكت خول ده شئ ولكن نيك الشيميل شئ تاني ، جربني واذا لم اعجبك خللي فلوسك معاك ، فقال لها طيب اعمل ايه انا دلوقت في زبي اللي نام ومش حيقف بسبب الصدمة دي ، قالت له دي شغلتي سيب نفسك ليا تماما وانا اسعدك ، فأخذ يفكر وقرر في النهاية أن يجرب ، فماذا سيخسر ؟ انامته على ظهره وباعدت بين ساقيه وامسكت زبه الذي فعلا كان نائما كالمخدر وبدأت في لحس رأسه نزولا الى البيضان ووضعت اصبعها على فتحة طيظه فبدأ بالانتفاض قليلا ثم بدأ يشعر بزبه يقف تدريجيا ثم صعدت ببزها الى صدره وبدأت تدعك بزها في صدره حتى بدأ زبه في الافاقة تماما ثم قالت له اعمل وضعية الكلب فقال لها ايه ناوية تنيكيني فقالت لا ليس هذا قصدي ولكن اعمل وضعية الكلب علشان زبك يقف تماما زي ماكان الاول ، ففعل فوجدها تضعف فردة بزازها على فتحة طيظه وتضغط بحلماتها البارزة على فتحة طيظه ، عند هذه اللحظة تصلب زبه تماما وعاد كما كان فسألته ان يفرش مفرشا بلاستيكيا على السرير فاستغرب طلبها فلم يجد إلا اكياس بلاستيكية خاصة بالمشتريات فقطعها ووضعها على السرير وجاءت هي ووضعت على جسدها زيت كزيوت الاطفال وانامت جلال على بطنه وبدأت تعمل له مساج جسدي بالكامل على ظهره فانتفض زبه انتفاضه غير طبيعية حينما شعر بانزلاق جسد الشيميل الناعم الطري الجميل على جسده من الخلف ثم جعلته ينام على ظهره وكما فعلت في ظهره فعلت في صدره وبطنه وزبه حتى انه شعر بأنه بالفعل سيقذف لبنه فتماسك بصعوبة بالغة، وشعرت هي بأنه وصل لمرحلة النشوة الكبيرة فقالت له سأركب على زبك ووجهي لوجهك حتى تراني وترى شهوتي وترى كل شء وانا كمان عاوزه اشوف شهوتك شكلها ايه في عينيك ، وبالفعل ركبت على زبه وبزازها ترتج امامه فامسك بها وشعر انه لأول مرة في حياته ينيك وبدأت هي تلاعب زبه في طيظها بالتحكم في عضلات الشرج عندها وطلبت منه ان يترك بزازها ويمسك زبها فتردد لحظة ثم أمسك زبها وشعر حينها ان زبه طفل غرير بجوار زب الشيميل ثم شعر بأنه لا يتحمل اكثر من ذلك وانه سيقذف فقالت له انا معاك للصبح نزلهم وبعد شوية نعمل نيكة تانية فانفجر لبنه في طيظ الشيميل ونزل على بيضانه جزء من لبنه ثم قامت الشيميل واخذت الاكياس البلاستيكية ورمتها في سلة المهملات وجاءت ونامت بجواره تحتضنه وتقبله في كل قطعة في جسده ، وبرغم أن الكثيرين من الرجال بعد ان ينزلوا شهوتهم يشعروا بالشبع وانهم لا يريدون من التي ينيكوها ان تلمسهم الا ان لمسات الشيميل لجلال كانت تشعره بالنشوة وبأنه الرجل الخارق بالرغم من انه امسك بزب الشيميل والذي كان بالفعل اكثر من رائع وبدأت يده تتسحب الى هذا الزب ليتلمس حجمه مرة أخرى وأول ما أمسكه في يده قامت بتقبيل فمه بصورة رائعة . لم يتمالك جلال نفسه بعد ان مصت الشيميل لسانه وشفطته وكان في هذه اللحظة يمسك بزبها ، وأول ما تركت فمه نزل على زبها ليمتصه ، ولاول مرة في حياته يمص زب ، وانهار بنيانه وترك نفسه فعلا وقولا للشيميل تتلاعب به ، وكان زبه بدأ في الانتصاب بالرغم من أنه لم يمضي على تفريغ شهوته غير ربع ساعة تقريبا وتعجب كيف لزبه أن يقف بتلك السرعة وبتلك القوة . استمرت الشيميل في مداعبة زب وخصيتي جلال ثم ادخلت اصبعها في طيظه وبدأت تلعب باصبعها داخل طيظه بطريقة عرف فيما انها تدليك للبروستاتا داخليا ، لذلك فان زبه وقف كما لم يقف من قبل وقلب الشيميل على بطنها ونظر الى طيظها بامعان ووجد انها طيظ غير موجودة في كثير من النساء ، طيظ مرتفعة وطرية جدا وناعمة جدا جدا ، فلم يتمالك نفسه من ان يحتضنها واحست الشيميل بانفاسه وبضربات قلبه على طيظها فتركته يتمتع بطيظها ثم انطلق زبه يبحث عن خرم طيظها ودخل وهو نائم فوقها من الخلف وشعر بنفسه تنسحب الى داخل طيظ الشيميل بكل حب ثم غيرت الشيميل وضعها ونامت على ظهرها ورفعت رجليها ليدخل جلال زبه في طيظها وينظر الى عيونها ليجد نظرة الشهوة فيها غير طبيعية ، شهوة تذيب الصخر ، فانطلق زبه داخلا خارجا من طيظها ويد جلال تداعب بزاز الشيميل الرائعة ثم امسك بوجهها وبدأ يقبل كل جزء فيها ، أحس جلال أنه لن يشبع من الشيميل ابدا وانه سينهار امامها ـ وامام هذه المعمعة والتي استمرت ما يقرب من اكثر من نصف ساعة نيك مباشر طلبت الشيميل منه ان يسرع وان ينزل لبنه في فمها ، فاخرج زبه من طيظها وامسكته الشيميل بيديها الناعمتين وضغطت على الزب في اماكن لم يكن يعلم انها تحلب الزب بسرعة بهذه الطريقة ولما احست الشيميل ان زب جلال قارب على الانفجار وضعت الرأس على الفم وانطلق اللبن داخلا الى امعاء الشيميل ... نظر جلال الى الشيميل فوجدها تستمتع بشرب اللبن الذي نزل من زبه فوجد نفسه يقبلها في شفايفها ويمتص لسانها الذي كان لا يزال بعضا من لبنه عليه فامتص لبنه من على لسانها ، وانهد حيله فارتاح بعض الوقت نائما على ظهره ثم افاق ودخل الحمام وأخذ شاور ووجد الشيميل تدخل عليه لتدلكه وتستحم معه ، لم يكن في الحمام بانيو ولكن كان الكابينة التي يستحم بها الشخص واقفا فكان الاثنان واقفان يداعبان بعضهما ، احس جلال بعد هذا الحمام انه بدأ ينتعش من جديد ، فاخرج بعض المشروبات من الثلاجة الصغيرة الموجودة بالغرفة وبدأ يعد الشراب له وللشيميل وجلست الشيميل على كرسي فوتيه وزبها واقف ولم ينم فجاء جلال وجلس على فخذي الشيميل وكان زبها يتلامس مع ظهره ، طلبت الشيميل بعد الراحة أن تقوم بنيك جلال ولكنه رفض هذا الموضوع تماما ، والقى بنظره اليها بعد ان رفض ذلك فوجد في عينيها انكسار فصعبت عليه فاقترح ان تضع زبها على فتحة طيظه ولكن لا تدخل زبها فيه فأكدت له ان كان يخاف من الالم فلن تشعره بأي ألم ، وكان بداخل جلال تضارب كبير بين ان يوافق ويصبح بينه وبين نفسه انه اصبح خول أو أن يرفض ويرى الانكسار في عين الشيميل ، وقرر أن يترك الأمر زي ما ييجي ، وبدأ يداعب زب الشيميل بيديه ويجلس عليه دون ادخال في طيظه ثم صعدا الى السرير ووعدته الشيميل أنها لن تنيكه الا برضاه التام فقال لها جربي ولكن اذا شعرت بأي ألم وقلت لكي توقفي فعليك التوقف فورا ، فقالت له اوكي ، طلبت الشيميل من جلال أن ينام على ظهره ووضعت تحت ظهره مخدتين فارتفع وسطه وبدأت بمص وشفط بيضانه ولعبت بلسانها في المنطقة بين فتحة الشرج وبين البيضان فشعر بهيجان عالي وكانت تضع اصبعها في طيظه وتدخله وتخرجه ثم تقول واحد وبعد قليل تقول اثنان فاستغرب ثم قالت ثلاثة فقال لها انتي بتعدي ايه قالت له اصابعي ، انا دخلت اول اصبع فهل شعرت بألم فقال ابدا فقالت له وادخلت اصبعين فهل شعرت بأي ألم قال أنا لم أشعر انكي ادخلتي اصبعين فقالت وادخلت ثلاثة اصابع ، فتعجب كيف لم يشعر بأي ألم وهي تدخل ثلاثة اصابع في طيظه ثم وضعت جل على رأي زبها الكبير وامسكت زب جلال وبدأت بادخال الرأس تدريجيا وبدأت تلاعب الزب بطريقة جننت جلال وبعد حوالي عشر دقائق قالت لجلال زبي بالكامل في طيظك فلم يصدق ، وكانت هناك مرآة بجانب السرير فنظر جلال فيها فرأى فعلا زب الشيميل بالكامل داخل طيظه فطلب منها أن تنيكه بهدؤ حتى يستمتع بكل لحظة وكل احساس معاها وبدأت الشيميل تنيكه بمتعة لأنها من القلائل التي تنيك واحد عذراء لم يتم نيكه من قبل وبعد أن استوعبت طيظ جلال زب الشيميل بالكامل بدأت تسرع في ادخال واخراج زبها في طيظه وبدأ جلال يتأوه من المتعة وليس هناك أي ألم يشعر به وكانت الشيميل تنيكه وهو يمسك ببزازها ويعتصرها ثم نامت عليه بالكامل وزبها في طيظه ليقتسما قبلة رهيبة وضعا فيها كل المتعة الجنسية وبعد أكثر من نصف ساعة من نيك الشيميل لجلال في وضعية واحدة لأنها كانت أول مرة له وخشيت الشيميل ان اخرجت الزب تكون هناك صعوبة أو ألم في ادخاله مرة أخرى بوضعية مختلفة فتركت نفسها تنيكه على نفس الوضعية ولمدة نصف ساعة أو زيادة حتى شعرت بقرب انزال لبنها فقالت لجلال سأنزل لبني فقال لها امسكي زبي واحلبيه علشان انزل معاكي وبالفعل امسكت زبه وبدأت في حلبه وهي تنيكه حتى شعر جلال بلسعة غريبة في امعائه وحينها علم أن لبن الشيميل دخل امعائه بكل قوة فانفجر زبه واخرج شلالا من اللبن . اخرجت الشيميل زبها من طيظ جلال فشعر بنسمة هواء باردة تدخل طيظه فشعر بقشعريرة في جسمه فاختطف الملاءة وتغطى بها فدخلت الشيميل معه تحت الملاءة واحتضنا بعضهما بعد ثلاث معارك على السرير وقبل أن تغفو عينيه نظر في ساعته ووجد أن الساعة أصبحت بعد الرابعة صباحا وشكر الشركة على أنها أعطته راحة غدا ... نام جلال في حضن الشيميل ولم يشعر في حياته براحة نفسيه كما شعر بذلك وهو في حضن الشيميل وزب الشيميل بين فخذيه وراح في نوم عميق لم يستيقظ منه الا والشمس في كبد السماء ... فتح جلال عينيه ووجد الشيميل لا تزال نائمة ونظر اليها فتعجب من جمالها الغير طبيعي وتعجب أكثر كيف لرجل أن يملك جمال امرأة وكيف لآمرأة أن يكون لها زب رهيب مثل ذلك الزب ـ نظر جلال اكثر الى وجه الشيميل فشعر أنه وجه ملائكي وأخذ يداعب وجهها بيديه فاستيقظت ونظرت إلى جلال وابتسمت وحاولت أن تقوم ولكن جلال امسك بها ورفع الملاءة من عليها فوجد زبها قائما فقال لها ضاحكا هو مش بينام ابدا قالت له انت متعتني متعة حلوة امس علشان كده هو واقف ، فقال لها عاوز انيكك دلوقت وتنيكيني تاني فقالت له ادخل الحمام اولا علشان كل شئ يبقى مقبول فدخلا الاثنان معا الى الحمام واخذا دشا انعشهما ووقف زبهما كمدفعين موجهين وخرجت امامه فالصق زبه في طيظها وهما يسيران الى السرير ـ وأول ما صعدا الى السرير لم يتمالك نفسه فوضع زبه في طيظها دون أي مقدمات وبدأ في النيك المنتظم بهدؤ ثم أسرع في النيك حتى انزل لبنه في طيظها بالكامل ثم قال لها اريد تجربة ان تنيكيني في وضعية الكلب فركبت عليه كخيال يركب فرس وبدأت تدخل زبها في طيظه بهدؤ وبدون جل وشعر ببعض الالم الخفيف ولكنها استطاعت ان تداعبه حتى ينسى او لا يشعر بالالم حتى دخل زبها بالكامل في طيظه وبدأت تنيكه وهي تحسس ظهره بيديها وتدلكه له فشعر بنشوة غريبة وقال في نفسه لو ينفع كنت اتجوزتك حتى أنزلت لبنها في طيظه ، وشعر في هذا الوقت بالشبع الكامل من النيك فقامت وارتدت ثيابها بعد أن غسلت طيظها وزبها فوضع في يدها مكافأة زيادة عن المتفق عليه . كان من الممكن أن يكتفي جلال بذلك ولكنه أخلد للراحة في تلك الليلة على أنه بدأ مغامرة رهيبة وكبيرة بعد يومين وقبل السفر بيوم مع شيميل لم يصدق في حياته انها شيميل الا بعد ان امسك زبها وتأكد أنها شيميل بالفعل . وهذه حكاية أخرى أخذ جلال اليوم التالي راحة تامة لأنه كان قد تم انهاكه من الشيميل التي ناكته وناكها وشعر لأول مرة بالزهو والخيلاء ، والأهم من ذلك أنه لم يشعر أنه أصبح خول بل قال لنفسه النيك من الشيميل مش عيب لأنه يعتبر أنثى ولكنها تملك زب ، وبدأ يفكر طول هذا اليوم فيما حدث وكان يحس برعشة كلما تذكر كيف استقبل زب الشيميل في طيظه وكيف لم يشعر بأي ألم عند دخوله لفتحة طيظه . وفي الليل خرج يتمشى ويجلس على مقهى ورأى حياة البشر مختلفة عما يراه في الاسكندرية وان كان فيها بعض الشئ متقارب من حيث الاباحية المستترة في مصر والواضحة في اليونان حتى أن بعض الخولات بدأوا يعرضوا نفسهم عليه ولكنه كان في شغل عنهم بتفكيره في الشيميل وكيف لرجل أن يتحول فجأة الى امرأة كاملة الانوثة وتملك زبا يعجز الوصف عن قوته وجماله . وبعد منتصف الليل دخل ملهى ليلي واستمتع ببعض العروض خاصة عروض الاستربتيز وحاولت أكثر من امرأة اغراءه ولكنه لم يبال بأي واحدة منهن . رجع الى الفندق تقريبا على الساعة الرابعة صباحا واستلقى على سريره نائما ـ وكانت أحلامه كلها تقريبا عن الشيميل ورأى في حلمه أنه مع مجموعة شيميلات ينيكهم وينيكوه، واستيقظ بعد الساعة 12 ظهرا ووجد أنه احتلم وأنزل لبنه في البوكسر الذي يرتديه . قام جلال وأخذ شاور واستفاق ولكن الكسل بدا على تحركاته وشعر بالجوع فنزل وخرج من الفندق وذهب إلى منطقة بها مطاعم مصرية ولبنانية ولكنه دخل مطعم مصري وطلب طعام مصري صميم ، والتهم طعامه بشراهة . راح جلال ليتسوق واشترى بعض الهدايا لزوجته واهله ورجع الى الفندق ووضع الهدايا بالشنطة وتذكر أنه ليس لديه أي مواعيد في اليوم التالي لأن موعد الالتقاء مع مندوبي الشركة سيكون بعد يومين . كان الوقت يمر رتيبا حتى وجد أن الساعة اصبحت التاسعة مساء ، فذهب إلى حي المومسات والشيميلات والخولات ، وبدأ يدخل وينظر الى شارع الخولات فرأى العجب حيث كان الخولات يعرضون اطياظهم بصورة غريبة وبلباس عجيب (كان يراه لأول مرة ، وهو عبارة عن كيلوت عادي جدا من الامام ولكن من الخلف مقطوع او تم تصميمه بحيث تكون الطيظ كلها مكشوفة ) ، وضحك في نفسه لما رأى تلك المناظر . سار الى اخر الشارع ثم عاد وكان الخولات يتحرشون به ويغرونه بشتى الطرق ولكنه كان مصمم على شيميل وكان اصراره على شيميل تكون جميلة بكل معنى الجمال ,. ولكنه ترك شارع الشيميلات وذهب الى شارع المومسات حتى يشعر بالهياج أكثر ، وأثناء مروره في شارع المومسات ، وجد أحد المومسات تقف على باب بيت من البيوت وتتناك علنا أمام المارة وعلمت فيما بعد أن الذي ينيكها ليس لديه المبلغ الكامل من أجل أن يصعد معها الى الغرفة فتركته ينيكها وقافي عند مدخل البيت . بعد أن ملأ عينيه من النساء المومسات والتي كان من بينها امرأة يشتهيها أي رجل ، ولكنه في قرارة نفسه مصمم على الشيميل بعدما وجد متعته الكاملة مع الشيميل في الليلة قبل السابقة . وأخيرا دخل شارع الشيميلات وسار على مهل وهو ينظر يمينا ويسارا على كل شيميل حتى وجد أنه في نهاية الشارع ثم عاد ادراجه ليعيد النظر في الشيميلات ، صحيح هو رأى بعض الشيميلات الجميلات ، ولكنه كان مصمم على واحدة تكون جميلة بكل معاني الجمال ، ولمح قبل نهاية الشارع شيميل تخرج الى الشارع لتعرض نفسها ، وأحس أن هذه هي بغيته فذهب إليها وهو لا يصدق أنها شيميل ، بل انه يرى أمامه امرأة رائعة الجمال ، عيونها تذبح وتهيج أي رجل بل وأي امرأة أيضا ، وصدرها ممتلئ وبارز للامام وواضح من شكله أنه طبيعي وليس سيليكون كما يفعل الكثيرات من الشيميلات ثم نظر إلى خصرها ووجده نحيفا بعض الشئ ونزولا الى الطيظ فوجدها كما هي مكتوبة في الكتاب، بارزة للخلف ومرتفعة ولها تدويره رهيبة ونظر إلى فخذيها وساقيها فوجد أنها تم صبهما صب على قالب مخصوص ، وانتابه الشك في انها شيميل فذهب إليها وحياها وسألها هل أنتي شيميل فعلا فقالت بكل دلال وعيونها تذبحه نعم أنا شيميل ولكن وضح على نظرة عينيه الشك فأمسكت بيديه ووضعتها على زبها فارتعش جسده من النشوة والشهوة خاصة أن بشرتها كانت رائقة جدا وبيضاء ، فاسرع بالاتفاق معها على الذهاب للفندق فسألته ليلة كاملة والا نيكة وبس ، فقال لها ليلة كاملة . أخذ جلال الشيميل واستقلا تاكسيا واشترى عشاء وبيرة ، فسألته هل تدخن الحشيش فقال جربته اكثر من مرة لكني لا اعرف كيف اشتريه هنا ، فقالت له بسيطة وذهبت به الى ميني ماركت وطلبت من احد العاملين بالميني ماركت قطعة حشيش فدفع ثمنها ودخلا الفندق وصعد الى غرفته وهو في غاية النشوة وارتفع عنده هرمون الشهوة بصورة كبيرة ، وأول شئ فعله ان تناول قرص فياجرا حتى يتمكن من الاستمتاع بالشيميل ـ دخلت الشيميل الحمام وتركت الباب مفتوحا واخذت دوشا فدخل عليها ونظر الى زبها فارتعش جسمه حيث وجد زبها ضخما واطول من زبه مرتين . ثم بدأ يجهز سيجارتين حشيش ، وانتظر الشيميل تخرج اليه ولكنه ابطأت ، وكان قد خلع ملابسه ماعدا البوكسر فذهب الى الحمام فرأها تنظف زبها ولما لمحته قالت له تعالى ساعدني فأمسك بالدوش وبدأت هي تنظف مابين زبها وبيوضها ثم لفت بجسمها فرأى طيظ لم يشعر أنه رأى مثلها في حياته ، ولا يدري لماذا تذكر زوجته في هذا التوقيت حيث كانت ترفض تماما دخول الزب في طيظها ، المهم أنه أمسك بالدوش كما طلبت منه وبدأت في تنظيف طيظها بالشاور جل بالداخل والخارج حتى اصبحت نظيفة تماما بالرغم من أنها كانت بالفعل نظيفة من قبل ثم لفت بجسمها مرة أخرى وبدأت تنظيف سرتها وغسلها اكثر من مرة بالشاور جل ، فقالت له أن تأخذ شاور فخلع البوكسر على الفور ودخل معها تحت الدوش وبدأت في تنظيف زبه وطيظه وقام بتنظيف سرته أيضا كما رأها تفعل وكان أثناء التنظيف لا يسكت عن لمس بزازها ثم اخذ يقبلها بين اللحظة والاخرى . خرج الاثنان من الحمام بعد أن قاما بتجفيف أجسامهما الساخنة والملتهبة تماما . والغريب انه عندما صعد الى السرير وجد زب الشيميل نصف نائم ، احتضن الشيميل بقوة وهو نائم على الجنب ليرى نظرة عينيها ساجية وكأنها تناديه بكل شهوة فلم يتمالك نفسه وقبلها في عينيها فابتسمت ابتسامة ذهبت بكل عقله ، ولو لم يكن لديها زب امسك به لما صدق الا أنها امرأة ـ فطلب منها ان تجلس على السرير وتفتح ما بين فخذيها ففعلت فنزل على زبها يمتصه ويرضع فيه ، وقد اصبح زب الشيميل بالنسبة له كالعلاج والدواء الحلو وليس المر وأخذ يقبل ويلحس فخذيها حتى شهقت فرفع عينيه اليها فلم يتمالك نفسه من ان يمسك ببزازها ويعتصرهما بقوة من الشهوة التي امسكت بكل جسمه ثم عاد الى زبها مرة أخرى وأخذه بيديه فوجد أنه تصلب وكبر حجمه وأصبح أكبر من أي زب رأه في الافلام فارتعش جسمه وبدأ يحدث نفسه كيف سيتحمل هذا الزب في طيظه وأخذ قرارا في نفسه أن لايدخل هذا الزب في طيظه ابدا ـ ثم نزل الى ساقي الشيميل واخذ يقبلهما ويحتضنهما ونظر الى قدميها فرأهما صغيرتان بالقياس الى زبها فرفعهما واحتضنهما واخذ يقبلهما بكل شهوة وأخذ الاصبع الكبير من احدى قدميها ليمصه وكان يخشى أن يشم رائحة تقرفه ولكنه وجد أن الشيميل بالفعل نظيفة الى ابعد مدى وكانت رائحة قدميها جميلة تماما فأخذ لسانه يتحرك على كل جزء من قدميها وكان زبه قد وصل الى اخر مرحلة من التصلب وبدأ يشعر بأنه يريد أن ينزل اللبن المتجمع فطلب من الشيميل أن تنام على ظهرها لأنه يريد أن يرى عينيها وهو ينيكها فنامت ورفعت رجليها فوضع زبه على بيوضها وأحس بأن زبه بالقياس الى زب الشيميل كطفل صغير امام رجل كبير ولكنه وجد متعة كبيرة حينما لامس زبه بيوض الشيميل وكان قد وصل الى الذروة فوضع زبه على فتحة طيظ الشيميل وبدون ملينات بدأ يدخله واستعجب أن فتحة طيظها ليست متسعة وكانت تتأوه في ألم ولكنها لم تبدي أي تبرم أو زعل وبدأ الزب يأخذ وضعه الطبيعي في طيظ الشيميل وبدأ يدخل ويخرج ، لم يستطع جلال أن ينتظر أكثر من ذلك فأمسك ببزاز الشيميل وهو ينيكها وبدأ فوران اللبن في طيظ الشيميل وفي نفس الوقت يعتصر بزازها بقوة ... هدأ جلال بعد أن أفرع شهوته في طيظ الشيميل وقاما الاثنان ودخلا الحمام واخذ شاور سريع ثم عادا الى الغرفة ليتناولا الطعام والشراب ويدخنا سيجارتي الحشيش ,. جلست الشيميل على كرسي متسع وزبها واقفا لاعلى فجاء جلال وجلس بجوارها وهو يدخن سيجارة الحشيش من يدها مرة ومن يده مرة أخرى حتى انتهيا من السيجارتين ، وتناول زجاجة البيرة وأخذ يرتشف منها رشفات سريعة مع مشاركة الشيميل في الشراب . وبعد أن تناولا الطعام قاما الى السرير لتبدأ مرحلة النيك مرة أخرى . أمسك جلال بالشيميل وأخذ وجهها بيديه ونظر الى عينيها وتعلق بعنقها ، والتصقت شفتاه بشفتيها وبدأ يشعر بشفايفها وهي تقبله في كل جزء بوجهه حتى سقط هو على ظهره من الشهوة كأنه امرأة تريد من رجلها أن ينيكها وصعدت هي فوقه وشعر بزبها يضغط على بطنه وأحس برأسه وهو بين بزازه ـ وقامت الشيميل بمص حلمتيه وقالت له انا احب الرجل المشعر وشعر صدرك جميل واخذت تلحس في شعر صدره وهو تائه عن كل شئ ، وارتفعت الشيميل بجسمها لتضع زبها على وجه جلال فأخذه جلال ليمتص رحيق الحياة من الشيميل وامسك برأس زب الشيميل يداعبه بلسانه وهو ينظر الى عينيها التي بدت كالناعسه المهتاجة فرفع زبه الشيميل لاعلى وبدأ يمص ويشفط بيوضها ووجد أن رائحة الزب والبيوض والمنطقة بأكملها غاية في الجمال والروعة فأخذ يقبل كل جزء من زبها وهو ممسك به كأنه سيهرب منه ووقف زب جلال الى ان احس بأنه لو لمسته الشيميل سينزل لبنه على الفور لذلك قرر أن يترك الشيميل ينيكه ولكنه كان خائفا من حجم زب الشيميل الرهيب فهمس في اذنه انه نفسه يتناك بس خايف من حجم زبها فقالت له لا تخف نهائيا ستتناك وانت تتمنى ان انيكك كل ساعة فنام على ظهره وجاءت الشيميل بزجاجة زيت اطفال ودهنت به زبها وطيظ جلال وطلب من جلال ان يمسك زبها ويدخله بيديه في طيظه وكان الوضع صعب بعض الشئ لكنها كانت تريد من جلال على الاقل ان يمسك زبها ثم ساعدته بان اخذت زبها بيديها وبدأت تداعب فتحة طيظ جلال ، ثم ارتفع رأس الزب الى مابين بيوض جلال وطيظه وبدأت بالضغط الخفيف على تلك المنطقة التي تشبه كس المرأة فلم يتمالك جلال نفسه وانفجر لبنه حتى وصل الى وجهه فضحكت الشيميل ضحكة شرموطة محترفة ثم بدأت بادخال زبها في طيظ جلال بهدؤ بعد ان انفجر لبن جلال ـ بدأ زب الشيميل في الولوج الى طيظ جلال بهدؤ رهيب استمر اكثر من ربع ساعة وعرف جلال ساعتها ان صبر الشيميل ليس له حدود في المتعة ، وكان جلال كلما شعر ببعض الالم الخفيف تتوقف الشيميل عن ادخال الزب حتى تتعود طيظ جلال على الحجم الذي بطيظه إلى أن دخل الزب بأكمله بالفعل وشعر جلال بامتلاء أمعائه ولكن بدون وجود ألم فرفع ساقيه الى اعلى واحتضن ظهر الشيميل بساقيه ليضغط عليه أكثر وبدأت الشيميل في تحريك الزب بصورة تدريجية . وكان جلال ينظر الى نفسه في المرأة التي بجانب السرير ويتعجب منه نفسه أنه الآن يتناك مثلما هو ينيك زوجته ، ولا يدري لماذا ، وللمرة الثانية يتذكر زوجته ـ وعرف ساعتها لماذا تتمتع المرأة بالنيك ، فالشيميل بمجرد أن وضعت رأس زبها على المنطقة ما بين البيوض وفتحة الطيظ شعر جلال بأنه بالفعل انه زوجة الشيميل ، وابتدأ صوت جلال يعلو من المحن والهياج وزب الشيميل في طيظه حتى ان زبه بدأ في الوقوف مرة أخرى ، وكان من الواضح أن زب الشيميل قد وصل الى منطقة البروستاتا والتي يهيج منها الرجل تماما اذا تم تدليكها بالاصبع او بالزب أو بأي شئ صلب ـ واسرعت الشيميل في دخول وخروج زبها في طيظ جلال ـ وجلال يتلوى تحتها كانه بالفعل امرأة شرموطة ، واستمر نيك الشيميل لطيظ جلال ، مع وقوف زب جلال بقوة ، ومرت اكثر من نصف ساعة والشيميل مش راضي ينزل لبنه حتى بدأ جلال في الشعور بالتعب والالم ، وحين أحس الشيميل بذلك بدأ يسرع في النيك وسأل جلال أين تريدني أن أنزل اللبن فقال جلال على الفور انزله على صدري وبزازي ـ، فأخرج الشيميل زبه من طيظ جلال وجاء به على صدر جلال الذي امسك بجزء من زبه وشعر بنبض الزب وهو ينتفض ليخرج اللبن ، وبالفعل امتلأ صدر جلال بلبن الشيميل فأخذ جلال يدعك صدره بلبن الشيميل ثم لحس اصبعه المبلل باللبن فنزلت الشيميل ببزازها على صدر جلال فانتفض جسد جلال فأمسك بزبه وطلب من الشيميل الجلوس على زبه لينيكها وهو في قمة الشهوة الرهيبة وجلست الشيميل ووجهها لوجه جلال وبزازها منتصبة امامه وبدأ جلال في ادخال واخراج زبه في طيظ الشيميل وهو ممسك ببزاز الشيميل ـ ثم قامت الشيميل من على زب جلال ونامت على ظهرها وطلبت من جلال لحس سرتها ومحاولة ادخال لسانه ، ففعل جلال ذلك ووجدت ان تلك الحركة بالفعل جميلة وعرف ساعتها لماذا قامت الشيميل بتنظيف تلك المنطقة تماما حتى تبدو جميلة ورائحتها طيبة جدا . ثم طلبت منه ان ينيك السرة بزبه ولكن بدون عنف ففعل ذلك وبدأ يسمع تأوهات الشيميل التي كان جسمها ينتفض بقوة فعرف ان تلك الحركة نقطة ضعفها فازداد في سرعة نيك السرة ومن تحته الشيميل تتأوه حتى بدأ يشعر بزب الشيميل ينتصب مرة أخرى فطلب من الشيميل ان تجلس بوضعية الكلب وقام وادخل زبه في طيظها بعنف وقوة وبدأ في النيك السريع مباشرة حتى سال اللبن داخل طيظ الشيميل ومن بعد ذلك بدأ في الخروج من طيظها بصورة جميلة ـ واستلقى الاثنان على ظهرهما من الارهاق ـ ونظر جلال الى الساعة فوجدها الخامسة صباحا ، وكان من المكن أن يكتفي بذلك ولكنه في قرارة نفسه رفض لأن هذه الليلة تعتبر اخر ليلة له في النيك باليونان لأنه بعد يومين سيسافر الى مصر مرة أخرى . سأل جلال الشيميل ازاي طيظك مش واسعة بالرغم من انك شيميل ، فقالت له ان الكثيرين ممن يعجبون بها يطلبون منها أن تنيكهم ويكتفو بذلك ـ، لأنهم كلما رأوا حجم زبها ينسوا شهوتهم النياكة ويطلبوا هم ان يتناكوا . كان الزبان نائمان نصف نومة وبدأ مفعول الحشيش يزداد ويهيج جلال وكذلك الشيميل فأخذوا يقبلوا بعضهم البعض وايديهما تلعب في اي جزء من جسم الطرف الاخر ـ وبقي الطرفان يقبلوا بعضهما بشهوة عالية حتى انتصب الزبان مرة أخرى فأمسك جلال بزبه ووضعه على زب الشيميل وبدأ بالضغط على الزبان بيده فأحس أنها سيف وخنجر (سيف الشيميل وخنجر جلال) ولا يدري جلال لماذا جاء هذا الخاطر في باله ، وبالفعل احس انه افضل توصيف لزب الشيميل وزبه . نام الشيميل على جنب ورفع رجله اليسرى وطلب من جلال ان يدخل زبه بالجنب ، وقام جلال بالفعل بادخال زبه ووجد أن هذا الوضع غير مريح له ولكنه ممتع للشيميل ، فاكمل نيكه من اجل ان لا يكسر بخاطر الشيميل ، ثم قلبت الشيميل الوضع فاصبح جلال تحتها وهي التي تنيكه ـ وشعر جلال بالمتعة الخيالية بعد أن زال عنه أي خوف أو ألم من دخول زب الشيميل في طيظه وبدأ يلعب بعضلات فتحة الشرج بالضغط على زب الشيميل حتى اهاجها جدا فأسرعت في النيك وشعر بكمية غير طبيعية من اللبن في داخل طيظه وبعد أن أخرجت الشيميل زبها ركب جلال على الشيميل وبدأ في نيكها وهو يمتص شفاهها ويأخذ لسانها في داخل فمه ويعضعض فيه ويديه تعتصران بزازها ، وطالت الفترة تلك المرة نتيجة النيك المتتالي إلى أن ارتعش جسد جلال من الشهوة وبدأ في القذف المتتالي للبنه داخل طيظ الشيميل . نظر جلال الى الشيميل فرأها تغتصب ابتسامة من المتعة ووجد ان الشمس قد طلعت وأن نورها بدأ يغمر الغرفة ـ وتعجب جلال من ذلك فكيف له أن يسهر طول الليل في النيك ولا يشعر بالوقت وهو يجري هكذا . سألت الشيميل جلال ، هل تذهب والا تنام الى ان تستيقظ ، فطلب منها النوم في حضنه ، فاحتضنها وشعر جلال بحب غريب للشيميل وكان الزبان قد تدليا من الارهاق والتعب ، وناما نوما عميقا الى ان استيقظ ووجد أن الشيميل ترتدي ملابسها بعد أن اخذت شاور وجاءت لتقبله وتأخذ أجرتها المتفق عليها ثم تركته وذهبت . بعد أن ناك جلال امرأة وشيميلن في اربعة ايام شعر بالشبع التام من النيك وحينما استيقظ ذهب لاستكمال التسوق وأخذ راحة في تلك الليلة من الخروج او السهر في أي مكان ، ثم ذهب في اليوم التالي مع مندوب الشركة واستكملا الاجراءات ثم عاد الى الفندق واخذ شنطته وسافر الى الاسكندرية وبداخله نشوة وحب للشيميل لم ولن ينقضي أبدا . حينما عاد جلال الى مصر ، فكان بالطبع يجب عليه أن ينيك زوجته ، ولكنه كان شبعان من النيك ، لكن خوفه ان تكتشف امره جعله يتناول قرص فياجرا ويقوم لنيكها ، وبالفعل كان جلال ينيك زوجته وهو يفكر في الشيميل فيقف زبه اكثر واكثر حتى أن زوجته تعجبت من ذلك وقالت له انت بقيت اقوى من ايام شهر العسل كمان . عاد جلال الى عمله ونيك الشيميل لا يبعد عن مخيلته فبدأ ينظر الى الخولات الشواذ لأجل أن يجرب نيكهم لعله يجد فيهم سلوته من الشيميل . جلس جلال على مقهى على الكورنيش وذهنه مشغول تماما بالتفكير في الشيميل ، وأحس بنظرات تخترق جنبه فوجه نظره الى من ينظر اليه فوجد شابا جميلا ، ووضح أنه يريد أن يتحدث معه ، فسلم عليه وطلب منه ان يأتي ليجلس معه ، وبالفعل تم التعارف وعلم جلال أن الشاب عمره حوالي 17 سنة وأنه من المنصورة وأنه جاء ليصيف مع اهله ، ولا يدري جلال لماذا تكلم في الجنس مع الشاب ، وخرج بانطباع ان الشاب سالب او مبادل وقت اللزوم ، فقال له بكل جرأة انت لك في الرجالة فقال له انا سالب ـ فلم يتمالك جلال نفسه وطلب منه أن يأتي معه غدا الساعة الحادية عشر صباحا الى منزله واعطاه العنوان ، وقرر في نفسه أن يطلب من زوجته ان تذهب الى امها لأنه سيتأخر في عمله ، ولكنه رتب مع عمله على اجازة ، وبالفعل اسيتقظ في موعد عمله ولبس ونزل الى الكافيه انتظار لقرب الساعة الحادية عشر ثم اتصل بزوجته على الساعة العاشرة والنصف للاطمئنان ، فقالت له انها عند امها فقال لها اعطيني امك اسلم عليها ، وبالفعل سلم على امها وتأكد أنها ليست بالبيت ثم سارع الى البيت وصعد الى شقته وانتظر الشاب الذي جاء في موعده تماما ، واستقبله جلال من على باب الشقة وبعد أن اغلق الباب احتضن الشاب بكل حب وكان شابا بالفعل طريا وناعما وابيض البشرة وجميل الوجه وناعم الشعر واخذه جلال على غرفة النوم مباشرة وخلع الاثنان ملابسهما ونظر جلال الى جسم الشاب فوجده رائع بالفعل وبدون أي شعر في جسمه فوقف زب جلال واقترب من الشاب واحتضنه واخذ يقبل وجهه بقوة فأخذ الشاب زب جلال في يده وبدأ في تدليكه ثم نام الشاب على بطنه وطلب من جلال أن يدخل زبه بسرعة لأنه هايج جدا ، وكان زب الشاب صغيرا بالفعل ، فبدأ جلال بنيك الشاب وتكلم الشاب كلاما يذيب الحجر حتى خرج اللبن من زب جلال الى طيظ الشاب الذي انساب الى ملاية السرير ـ وقام الشاب بعد ان اتناك وارتدى ملابسه وخرج ، قام جلال بترتيب الغرفة مرة أخرى ونسي تماما بقعة اللبن التي جفت على ملاية السرير ـ ثم نزل الى الشارع واتصل بزوجته وقال لها انه انهى عمله وسيعود الى البيت فطلبت منه ان يأتي ليأخذها من عند امها ، وبالفعل قام جلال بالمرور عليها واخذها للبيت . دخلت زوجة جلال الى الغرفة ، وبغريزة الزوجة شعرت بأن الغرفة ليست كما تركتها هي ولفت نظرها بقعة على ملاية السرير وكانت قد غيرت الملاية قبل نزولها ولم تذكر أنها رأت تلك البقعة من قبل ، فقربت منها وشمتها وعرفت انه لبن رجل سكتت الزوجة ولم تتكلم ـ وكان جلال قد اتفق مع الشاب على الحضور في اليوم التالي خصوصا وأنه سيسافر بعد ثلاثة ايام الى بلده ، وكان جلال يفكر بكيفية خروج زوجته في اليوم التالي ، ولكن زوجته فاجأته بأنها ستمر على صديقتها وسينزلا للتسوق ومن الجايز أن تتأخر الى ما بعد العصر ، فقال في نفسه انها فرصة بالفعل ، واتصل بالشاب وأكد عليه الحضور في اليوم التالي ، وبالفعل لبس ملابسه ونزل الى الشارع وانتظر الوقت المناسب لحضور الشاب وذهب الى بيته بعد أن اتصل بزوجته وقالت له انها مع صديقتها في السوق، وبعد أن حضر الشاب الى بيت جلال ودخلا غرفة النوم وخلع ملابسهما وبدأ في نيك الشاب فوجئ بزوجته تقف على رأسه وهي تشهق ويكاد صوتها ان يعلو فقام وزبه الذي انحدر نائما من المفاجأة ليكتم فاه زوجته وهو يرجوها ان تسكت ، ولم يعرف كيف للشاب ان قام وارتدى ملابسه وخرج من البيت دون أن يشعر به ، طلبت الزوجة من جلال الطلاق وأنها ستكتم ما رأته عن عائلتها وعائلته بشرط أن لا يطلب منها أي شئ ، فحمد لها ذلك الفعل وتم الطلاق بالفعل . انتظمت حياة جلال مابين نيك النساء المومسات او نيك احدى زميلاته في العمل في الاوقات التي تسمح بذلك ورفض الزواج من أي امرأة مرة ثانية وأحيانا قليلة جدا ينيك سالب يراه هائجا ، ولكن اختفت من حياته النشوة الحقيقية باختفاء الشيميل .
  5. كنت قاعد عن خالتي يومين لقيت بنتها ناسيه تليفونها بصيت لقيت شات مع ولاد و واحد بعتلها بتاعه بس هي عملتله بلوك.. دخلت الشات ده باسم بنت و كنت بطلب من الولاد يبعتوا اعضاءهم و جسمهم و كنت بتخيل نفسي و الاعضاء الذكرية دي بتدخل فيا و تنطر لبنها عليا لحد م جسمي يسخن و انطر لبني و كان الموضوع ممتع اوي فضلت ٣شهور بالشكل ده بعد كده عملت ايميل باسم ولد و قلت انزل اقابل حد و فعلا اتفقت مع واحد كان زبره عجبني اوي طويل و رفيع و اسمر و محلوق و نضيف و جسمي كمان عجبه مدور و فخادي عريضة و طرية و ناعمين و اتكلمنا يجي اسبوع و اتفقنا يوم الخميس الساعة ٩بليل في ميدان رمسيس رحت هناك وقفت استنى لحد ١٠و نص مكلمش اضيقت اوي و رحت اتمشى بالميدان وصلت عند حمام القطر دخلت لقيت ٣صعايدة بيهزروا ماسكين صحابهم بيعملوا كشف حمامة و طلعوا زبره اوووووف اااااااااح صعيدي اوي صعيدي خالص صعيدي جدا حوالي ٢٠سنتي و تخين عمل زي دراع طفل صغير انا شفت كده جسمي سخن و اتوترت و معرفتش اعمل ايه دخلت الحمام قلعت و حطيت الخرطوم ع التوتا يطفي النار فجأة اسمعت حد زعق قالهم انه شرطة خرجوا عشان الهزار غبي خفت و طلعت لقيت حد مسكني من وسطي كان شاب ٢٠ او ٢٢ بالكثير قالي "متخافش انا مش شرطة بس هم بهايم يخافوا من الحكومة" قلتله "شكرا ع اي حال" و احنا واقفين ع الحوض لاحظ اني مكسوف لقيته حرك ايده ع بتاعه و كان مفرود ع جنب و باين و بعدين راح ع المبولة لاحظت انه مبيعملش هو عينه ع جسمي هتاكلني و ده خلاني اتمسمر مكاني بفكر فمليون حاجة لقيته بيهز بتاعه و يقول "نزل بقا يكسمك مش هنقضي اليوم كله" انا بصيت عليه مش معقول طويل لا يقل عن ١٥سنتي و عريض و ناعم مش مشعر انا تنحت فجأة دخل عامل الحمام قاله "ازيك يجورج" جورج قاله "احسن منك" الراجل قاله "اساعدك" جورج قاله "لا" قام الراجل قرب منه و عاوز يمسك زبر جورج انا دخلت الحمام تاني سمعت الراجل بيقوله ب وشوشه "واحشني زبرك اوي عاوزك تنكني عشان اعرف انيك المرا" جورج قاله "بليل الزحمة تخف" الراجل قاله "ماشي" و خرج كان حد بينده عليه داخل حد تاني بيقول ل جورج "انتا رجعت تنيك الراجل الخول ده" جورج قاله "ملكش فيه" للتاني قاله "طب مفيش حاجة علينا" جورج قاله "لا" الواد قاله "طب تعال نريح بعض" جورج قاله "مليش فيه روح لفرج ينيكك" الواد قاله "وماله بس بنيك سفنجا" جورج قاله "و سفنجا بينيكك" الواد قاله "اه مفيش غيرك انتا يلي لك فالكلام ده و مدقتش زبرك" جورج ضحك بصوت عالي و الواد وقف يطرطر استنيت لما خلص و خرجت لقيته قافل الحمام و بيتفرج ع طيزه اتخض لما لاقني ونا كمان سكتنا شوية و قالي "لو عاوز تعال بس متقلش لحد" قلتله "لا البس عشان محدش تاني يشوفك" مشيت و رحت عند المترو فجأة قلت ارجع اشوف اية يلي هيحصل قعدت ع القهوة و فضلت الف شوية كانت وصلت الساعة١٢ رحت هناك لقيت المحطة هس بس مفهاش مخلوق فجأة خرج واحد تخين من أوضة كده قلتله "انتا تبع المحطة" قالي "آمر" قلتله "هو جورج فين" قالي "خد منك حاجة" قلتله "لا" قالي "طب شوف بتنيكوا بعض فين بعيد عني" انا اتخضيت و مشيت ع البيت بعد كذا يوم تخيلت زبر جورج بينكني قلت اروح المحطة و اخلي بالي من الراجل التخين وصلت و استنيت محدش باين و كررتها كذا مرة من غير فايدة بعد شهرين لقيت حد ع الشات اسمه جورج دخلت كلمته و قلتله "انتا بتاع القطر" قالي "اه" نزلت اقبله لقيته عيل سلكة معفن مش دكر و عضلات زي جورج قفلت تلفيوني و روحت جري.. يتبع
  6. اسمي بيشوي عندي ٢٠سنة في كلية صيدلة طول عمري كنت بفكر في الدراسة بس و مكنش ليا اي ميول جنسية و بالرغم اني مكنتش مرتبط أو عندي حبيبة بس كل خيالي عن المستقبل اني اتجوز بنت زي اي حد طبيعي لحد في يوم كان آخر امتحان و مكنش حد في البيت و حسيت بهياج مش طبيعي قمت خدت دش و رجعت اكمل مذاكرة لكن جسمي كان لسة سخن و في لحظة محستش بنفسي غير ونا قالع كل هدومي و بتفرج ع جسمي و عيني كلها شهوة لدرجة اني مستحملتش و روحت ع الحمام قعدت في البانيو و فضلت أمارس العادة ع صورة جسمي يلي فبالي و مخرجتش غير ونا جسمي كله سايب و مفاصلي وقعت و روحت نمت و صحيت ع الامتحان كان سهل و جه من الجزء يلي كنت مذاكره.. و كنت متفق مع صحاب صيدلية من زمان اني اشتغل عنده في الإجازات و كنت معرفه اني هخلص آخر امتحان وانزل عنده نفس اليوم فعلا رحت فضل يكلم معايا كتير لحد الساعة ٩ قالي انه طالع و سابني انا و شادي و كان ليا هزار معاه و كنت برتحله اكتر من اي حد و كأني مصدقت لقيت نفسي بعمل حركات مياعة و بتعولق و بكلم عن السكس لحد م فجأة من غير محس و كأني نمت مغناطيسي لقيته زانقني في المخزن ونا الاهات طالعة مني اه اه ااااه اححححح ونا ببلع ريقي وباخد نفسي بالعافية قلتله كفايه كده نكمل بعدين و خرجت قعدت ونا مش مصدق يلي حصل و وشي فالأرض قعدت شوية ساكت ، رفعت راسي ابص ع شادي عيني جت في عينه ، لقيت نفسي ضحكت قالي تاني قلتله يلا و فقلنا باب الصيدلية و كان الفجر بيأذن دخلنا من باب جانبي ع المخزن و نزلت البنطلون و وقفت جه هو و ركب حموكشة جو الخرم و هاتك يا رزع و قبل ميجبهم قالي عاوزيهم فين خفت لحسن يبان في البنطلون قلتله اخدهم فبؤي قالي لف و فعلا طلعه ونا لفت و وطيت أمص و الحس لحد منطرهم خلص قلتله حطه لحد مينام ، حطه و نفسه ع رقبتي و بيمسك صدري لحد م ضربتها بعدين باسني في رقبتي و لبسنا و روحنا فتحنا الصيدلية كان الدكتور صلى الفجر و جه قلتله انا تعبان و هطلع و دي كانت اول مرة ليا...
  7. اتعرفت ع حد من الشات و كان نفس عمري ٢٠سنة و تبادل برضوا بس هو فيرس بوتوم و يعتلي صور تيزه يلي كانت رهيبة كبيرة اوي و ناعمة فعلا بوتوم بمتياز ع طول وفقت و رحت قبلته خدني ع بيته و قالي مين يبدا قلتله براحتك قالي تعالى امصلك و ابن لذينا كان محترف لدرجة اني جبت مرتين ف ربع ساعة و بتاعي نمل قالي هو خلاص كده قلتله لا اصبر هيشد قالي انا مستعجل تعالى انيكك انا عشان يقف قلتله ماشي و فعلا عملها معاية باكتر من وضع تقريبا ٤مرات لحد منام بتاعه و قالي روح بقا نكمل يوم تاني و فعلا روحت لقيته عملي بلوك و سايب رسالة قالي انه توب و بيصطاد الخولات بتيزه ، و ده درس صغير عشان فكرت اني انيكه و شوية شتيمة الغريب اني مفقرش معايا و كنت عاوز اقوله انا موافق تكون توب و تيزك كبيرة انا اتكيفت منك بس طلع غبي و فكرني هضايق عشان منكتوش.. يتبع
  8. كنت مع بوتوم اعرفه من زمان و ياما عملنها سوا .. ا لكن المرة دي حصلت قفله و بتاعي مش راضي يوقف خالص فضل يمصلي و قعد يرقص و كل حاجة و حموكشة نايم زي الكلب بتاعأصحاب الكهف قام مصطفى ده اسم البوتوم يلي كان معايا قالي بص هقولك ع حاجة من غير زعل و لو مش موافق كانك مسمعتش قلتله ماشي قالي انا اسمع ان لو حد لعب ف التيز بيقف الزب قلتله لا طبعا مستحيل وقمت خدت دش سخن و لعبت لنفسي زي مقال مصطفى لكن ولا الهوا ف خرجت اتفرجت ع سكس لكن لسة مفيش فايدة .. فكرت اني اجرب كلام مصطفى قلتله انا موافق تلعبلي انام ع بطني ولا 69 ولا ايه قال اهم حاجة متشنكش استرخي يعني تعال نام ع رجلي قلتله ع بطني قام ضحك و قالي لا حط دماغك ع رجلي و افرد جسمك سمعت كلامه قام رفع دماغي و فضل يبوسني و يحط لسانه جوه بؤي و يقولي مصه و انا متوتر و مضايق راح منزل ايده ع صدري و فضل يدعك و يفعص و مسك الحلمه فركها وجعتني اوي قال سوري بس خليك ريلاكس نزل لحسها و مصها و بعدين كملنا بوس و رجع يقرص بصوابعه كان جسمي ساخن خالص بس بتاعي موقفش لان أعصابي سابت راح نزل بايده يحسس ع بطني و السوة و قام مدخلها بين رجليا و فضل يحرك صوابعه ع الخرم و راح مزحلق الاول و قام مطلعه حطه في بؤي مصته و قام مدخله تاني و قام مزحلق التاني بعد كده طلعهم و تف ف ايده و مسح ع الخرم و دخل شوية جوة و قام حاشر ٣صوابع كنت انا فرهدت و بطلع اهات متعة قام شايل دماغي من رجله و قام وقف و قلع البوكسر و طلع بتاعه بدون تردد مصته و لحسته حوالي ١٠دقايق قام لفني و خلاني اوطي و شبط السن و ظرفه مرة واحدة و هاتك يا رزع و جاب الاول جوة خلص خلاني امصه و راح منيمني و رفع رجليا و عمل التاني بس المرة دي نطرهم ع وشي و جسمي من كتر التعب نمت .. يتبع بعد م مصطفى حولني من موجب إلى سالب و عمل معايا مرتين.. نمت من كتر التعب و لم صحيت لقيته مشي خدت دش و كلمته قالي صبحيه مباركه يعروسه قلتله مالك يخول قالي مش انا لوحدي ده انتا طلعت ولا اجدعها شرموطه قلتله هنيك امك قالي تيزك خفت يسوسو قلتله سوسو مين انتا ياما كلت زبري من فوق و تحت قالي كان زمان دلوقتي انتا يلي هتاكل زبري قلتله يعني فاكر انك مش هتناملي ع بطنك تاني قالي تبقا تقولي قبلها اجبلك دكر ينيكك قبلي و برضوا مش هتعرف قلتله اقطع معايا قالي لو تيزك كالتك انتا معاك الرقم و قفل السكة و سابني مولع نار من حرقة الدم دي و هطق... بعد اسبوع فعلا حسيت بحرقان و عاوز قلت مفيش غير بن الجزمة ده كلمته مردش عليا اتحرق دمي بس ساعة و مستحملتش فضلت ارن حوالي ٢٠مرة مفيش فايده ع الساعة ١٢ كلمني و قالي هي واكلاك اوي كده قلتله اه متيجي قالي يخربيتك مينفعش قلتله محتاجك اوي قالي شكلك تعبان نيك انا جي.. وصل لقى بتاعي واقف قالي ده من كتر الحرقان زبرك واقف انتا بقيت خول اوي قلتله ممكن تبطل الكلام عشان مش بحبه قالي ماشي بس طالما حموكشه واقف يبقا نكني الاول قلتله اوكى و عملنا الاول و التاني ورا بعض و ارتحت قام هو وقف بتاعه و عمل الاول و الثاني خلص و لقيته قاعد و شكله مش مبسوط قلتله مالك قالي مفيش قلتله اكلم ف ايه ف حاجة قالي مش نعمل كده تاني قلتله ليه قالي مش مبسوط قلتله ليه م احنا كنا كويسين قالي جسمك رجولي و بيهيجني اوي بحس جنبك اني شرموطة مش راجل و ست قلتله و المطلوب قالي خلص مش نعمل كده تاني ده الاسهل ونتا شوف حد يحب جسمك قلتله أو ايه قالي أو تسمع كلامي كان بتاعه وقف و بيلعب فيه قدامي و انا زي الخول مكنتش قادر قلتله اعمل ايه حاجة قام قالي طب هات شنطتي جبتها طلع برشام و حقنه قلتله ايه ده قالي دول يلي هيظيطوا جسمك قلتله انتا مخطط قالي لا دول ليا بس مش خسارة فيك و فعلا خدتهم و عملنا بعد يومان جابهوملي و بعد شهر حسيت صوتي نعم و الهنش كبر و بزازي ادورت و زوبري بقا كسلان مش بيقف غير بطلوع الروح طبعا هو كان مبسوط من جسمي قالي اهتم بقا بجسمك شوية قلتله تاخد حقن تاني قالي لا خلاص انتا بقا عامل جسمك بانوثه يعني نضفه و ناعمه و ارسم وشك و فعلا بقيت اعمل كده و طولت شعري و سشورته و بقيت بحط توك و عملت لنسز و اتعلمت اعمل ميكاب من اليوتيوب و بقيت طول الوقت ف البيت عامل ميكاب .. قبل امتحانات الترم كنت قاعد بذاكر اتصل بيا مصطفى و قالي انا جي قلتله انا عندي امتحان خليها بعدين قالي عملك مفاجأة قلتله اوك شويه وصل معاه باكج هدية قلتله ايه ده قام خطف بوسه و قالي زي القمر و قام لفني و ضربني ع التوتا و قالي تستاهل الهديه ياقطة قلتله واضح انك سخن موت قالي انتا منضف جسمك قلتله الحقن بتاعتك بقيت تخلي الشعر بيطلع بصعوبه قالي طب روح اتأكد و ظبط نفسك فعلا خلصت لقيته بيخبط ع الحمام و دخل معاه الباكج و قالي افتحه دلوقتي و قام قرصني ف صدري و خرج فتحت الباكج لقيت هدوم بناتي ٣ قمصان نوم و ٥ اندر سترنج و هوت شورت و ٢برا شفتهم مكنتش مصدق لبستهم خرجت مكنش مصدق هي المزة دي نفس التوب العنوف يلي كان بيمارس معاه ع طول مسكني فضل يتغزل في جسمي و يحسس و يمسك كل حتة و بعدين خلاني رقصتله لحد م سخن و قعدني ع حجره قلعني البرا و فضل يرضع صدري و بعدين انا نزلت قعدت بين رجليه و فتحت السوستة و مسكت زبره الحسه و امصه لحد م بقا حجر و قفني و لفني و قلعني الاندر و لحس الخرم و ضربني ع التوتا عشان كان بيهيج لما يشوفها بتتهز بعدين شدني عشان اقعد عليه و فضل يمارس بعدين غيرت الوضع وش ل وش ونا يلي كنت بتنطط بعدين قام خدني ع السرير و فتح رجليا و رفعهم و هاتك يرزع لحد م جاب الاول عملنا يومها ٣ مرات كل مرة ساعة او ساعة و نص منمتش و من بعدها بقا البرفن بتاعي حريمي اصلا و بقيت بلبس اندر حريمي طول الوقت حتى ف الجامعة.. يتبع
  9. في الاول احب اعرفكم بنفسي انا نادر 26 سنة سالب و تبادل بس بميل أكتر للسالب قمحاوي و جسمي مليان و فيه شعر علي خفيف؛ المهم بعد انقطاع 3 سنين و رغم اني مليش علاقات كتير اساسا بس جيت في وقت و كنت هيجان جدا و المحنة ماسكة فيا و مش قادر اقاوم دخلت علي جروب تعارف فيسبوك و اتعرفت علي واحد اسمه شريف 33 سنة و مقولكوش بقي علي الجمال و الحلاوة شريف اسمراني خفيف وسيم طويل و جسمه ناشف و دكر فشخ و عليه حته زوبر اسمر بتاع 19سم المهم اتعرفنا و اتفقنا نتقابل في يوم بالليل، طلعنا الشقة وقعدنا مع بعض نتكلم شوية و نشرب حاجة سوا و كان حنين جدا ورقيق و رومانسي علي الآخر ولما ارتحنا لبعض و خدنا علي بعض قالي تعال نريح جوه شوية. دخلنا الاوضة و كان فيها سرير كبير هو قعد عليه و سند علي الحيطه و قالي تعالي اقعد في حضني كان لابس شورت ضيق وسكسي فشخ وفانلة كات و انا لابس بنطلون و تيشرت عادي المهم قعدت قدامه في حضنه و هو ضمني بين ايديه و حضني و راسه علي كتفي و فضلنا نلمس ايدين بعض و يشوكني بدقنه في رقبتي و انا مستمتع بالرومانسية دي بعدها قالي مش يللا نبتدي الاكشن بقي. قمت نيمته علي ضهره و فضلت احسس علي كل جسمه و ابوس في صدره الناشف اللي فيه شعر خفيف و احسس بايدي علي زوبره من فوق الشورت و كان احساس حلو جدا بعدين قلعته الشورت و الفانلة و فضل بالبوكسر و انا عمال ابوس في زوبره و اعضه من فوق البوكسر و ايديا بتحسس علي صدره و دقنه لحد ما بقي زوبره زي الحديدة ورافع البوكسر زي الخيمة قلعته البوكسر و بانلي احلي زوبر شفته في حياتي طويل و اسمر و ناشف وسط مش تخين وراسه انسيابية طلعت بوسته بوسه طويلة غبنا فيها عن الوعي و قلتله شكرا علي الزوبر الحلو ده و نزلت ابوس في صدره حته حته و بطنه لحد ما وصلت لزوبره و قعدت ابوسه و ابوس في راسه بعد كده حطيته في بوقي و قعدت امص و الحس فيه و في راسه و هو عمال يتلوي من الحلاوة و بقي خلاص مش قادر وقالي الدور عليا انا بقي. قعد علي طرف السرير و وقفني قدامه و عمال يحسس علي جسمي و يلعب في بزازي قلعني التيشرت ورضع بزازي و هيجني فشخ و فك سوسته البنطلون و نزله هو و البوكسر وكان زوبري واقف علي آخره 16سم بص في عنيا و اداني بوسة طويله و ايده بتلعب في زوبري بعدها ضمني عليه جامد و ايده عماله تقفش في الفلقتين و بيلعب بصباعه علي خرمي و انا رايح شرقان اصلا قالي قوم نام علي بطنك وهو قعد علي رجليا يعملي احلي مساج ونزل يلحس الخرم بلسانه بحركات جننتني و سيحتني علي الآخر و كان في جنب السرير جل دهن بيه صباعه من غير ما آخد بالي و حط صباعه علي خرمي و فجأة لاقيت صباعه كله في خرمي و قلت ااااااااااه من حلاوة الاحساس ده و هو عمال يحرك صباعه في خرمي يمين و شمال و داخل خارج بعبصة في خرمي لحد ما بقيت مش قادر نهائي وقلتله انا عايز زوبرك جوايا. و انا لسه نايم علي بطني بعدت رجليا عن بعض و هو جاب جل زيادة دهن خرمي و انا مش واسع اصلا ودهن زوبره كويس و فضل يمشي راس زوبره علي خرمي سيحني أكتر ما أنا سايح و بقيت عمال اقوله نيكني ياشريف مش مستحمل خلاص، حط راس زوبره علي خرمي و انا بعدتله الفلقتين بايدي و ابتدي يضغط براحة و يشيله و كررها كذا مرة لحد ما دخل الراس و كان احلي احساس، فضل ثابت عشان اتعود عليه لحد ما قلتله كمل، ضغط حبه كمان دخل لنصه وجعني قلتله لا لا طلعه، خرجه فعلا و حط جل تاني و اداني بعبوصين و رجع حط الراس تاني و كان اسهل المرة دي و ضغط براحة و واحدة واحدة لحد مادخل كله للآخر وانا حاسس بخرمي بيتفتح و هو بيتزحلق جواه وبضانه بقت لازقة في خرمي، نام بجسمه عليا و حضني بايديه اللي لفها علي جسمي و هو بيبوسني من رقبتي ويقولي خرمك سخن اوي وبلع زوبري كله فضل علي كده شوية عشان اتعود و بعدها ابتدي النيك براحة و هو حاضني كده و زوبره بس اللي بيتحرك في طيزي طالع داخل براحة جدا في الاول و هو كان حنين و عمال يقولي مبسوط ولا بيوجع و انا بتأوه من حلاوته جوايا لحد ما قلتله سرع شوية يا حبيبي وكانت الكلمة دي بتهيجه جدا رفع جسمه بقي مثبته علي ايديه و رجليه و ابتدي ينيكني اسرع شوية و زوبره طالع داخل فيا يسحبه لحد الراس و يرجع يدخله كله تاني لحد ما قرب يجيبهم و قالي عايزهم فين قلتله عايزهم جوايا و احس بيهم و سخونتهم في خرمي و ابتدي يسرع اكتر و حط دراعاته تحت كتفي عشان يثبتني و فضل يديني في طيزي جامد لحد ما حشر زوبره جامد للآخر و حسيت ان بضانه كمان هتدخل و ابتدي زوبره ينتفض في خرمي و حسيت بسيل سخن و كتير نازل يعبي خرمي و هو نام عليا لحد ما جابهم كلهم و انا بعصر زوبره بطيزي عشان افضيه علي الآخر قالي انبسطت يا قلبي قلتله علي الآخر يا دكري بس لسه مشبعتش من حلاوة زوبرك. ريحنا شوية وقمت نقطت اللبن الزيادة من خرمي بس منضفتوش علي الآخر عشان يفضل مزفلط و هو غسل زوبره استعدادا للجولة التانية رجع نام علي ضهره و مصيته لحد ما وقف تاني و طلعت فتحت الفلقتين و قعدت عليه دخل بسهولة عشان اللبن اللي لسه موجود قعدتعلي زوبره لحد ما دخل كله و حسيته وصل لبطني و بقي خرمي ملامس لشعر عانته بيشوكني فضلت اتنطط عليه شويه لحد ما رجلي وجعتني قاليي ارفع نفسك شوية و اثبت عملت زي ما قال و بقي هو ينيكني من تحت و شغال دق فيا و انا عمال اتأوه و اقوله نيكني يا حبيبي متعني يا دكري انا خرمي ليك و لزوبرك وبس و هو ينيك اسرع و اجمد وفجأة لاقيت زوبري نطر لبنه لوحد وغرقت صدره بلبني بعدها رفع نفسه و حشر زوبره جامد و اتفتحت نافورة لبن جديدة في خرم طيزي و بقي يطلع و يدخل براحة واللبن عمال يسيل من خرمي علي زوبره و فخاده . اتنكت مرتين لغاية دلوقتي و بلعت لبنه مرتين في خرمي ولسه مشبعتش قلتله عايز تاني و هو يقولي يخرب بيتك هتكسحني و انا اقوله عشان خاطري لسه خرمي بياكلني و عايز زوبرك يطفي ناري قالي هعمل معاك واحد أخير بعدها خلاص قلتله ماشي قمت نضفت خرمي المرة دي عشان احس بزوبره اكتر وجيت نمت علي ضهري و رفعت رجليا ضميتها علي صدري و بان خرمي مفتوح ولونه احمر يهيج، هو خد لبني اللي جبته علي صدره ودهن خفيف علي زوبره و خرمي و جه علي ركبه و حط زوبره براحة في خرمي و اشتغل نيك علي الهادي في الاول بعدها وطي علي صدري حضني و بقي يبوسني من شفايفي و زوبره داخل خارج في خرمي و الوضع ده هيجني فشخ و زوبري عمال يحك بين بطني و صدره فجبت لبني تاني مره و غرقت صدري و صدره ضحك و قالي ده انا شكل زوبري مكيفك علي الآخر قلتله أحلي زوبر ناكني في حياتي هاج عليا أكتر و مسك رجليا رفعها علي اكتافه و شد في النيك في طيزي اكتر و أقرصه من حلماته و امسكه من وسطه و اشده عليا اكتر عشان زوبره يغوص اكتر في خرمي و سرع في النيك اكتر و ابتدي يهيجني بكلامه ويقولى خلاص هجيبهم مش قادر و سرع اكتر وزوبره عمال يدق فيا وصوت بضانه و هي بتضرب في خرمي بقي عالي و راح مرمي علي صدري و حضني و حضنته و عبي خرمي لبن للمرة التالته وفضل علي الوضع ده سايب زوبره جوايا لحد ما نام في طيزي وخرج لوحده و ابتدي لبن حبيبي يسيل من خرمي و انا آخده بايدي و اشم فيه و ادعك بيه صدري و انتهت الليلة علي كده و انتهي شرقان 3 سنين بعد ساعة و نص نيك جميل و انا لسه ممكن اكمل نيك بس هو مقدرش وقالي المرة الجاية هجيبلك فياجرا و هفرتك خرمك و هبقي احكيهالكم مرة تانية.
  10. انا اسمي احمد عندي 17 سنه جسمي شبه twinks طولي 168 سم وزني 55 كم جسمي ابيض مفيش ولا شعرة وشعري طويل وناعم وبهتم بمنظري ولبسي بس بطريقة معقولة بردو عشان انا عايش مع اهلي في قرية وطبعا انتم فاهمين يعني ايه قرية وعادات وتقاليد بس انا فرحت لان النت خلي اهل البلد وخصوصا الاجيال الجديدة متفتحة شوية. انا ولد وحيد مع 2 بنات واحدة اكبر مني والتانية اصغر مني ومعانا والدي ووالدتي وعندنا محل ادوات كهربائية وحياتنا حلوة . بدا موضوع الجنس معايا من بدري كنت دايما بحس بانجذاب للرجالة يمكن عشان البيئة الانثوية اللي اتربيت فيها فكنت بفضل متابع الناس اللي رايح واللي جاي وابص علي اعضاءهم من فوق الهدوم واسرح بخيالاتي. لحد ما بدات ابلغ كنت بتفرج علي بورن وخصوصا gay فبدات افهم حاجات كتير في عالم gay وكنت زهقت من ضرب العشرات وكنت دايما بخاف ابعبص نفسي كنت حابب انه حد يفتحني مش انا اللي افتح نفسي المهم كان في شارعنا فئات متنوعة من الناس المحترم والمتعلم والعربجي والفلاح وكل حاجة فانا بدات اختلط باهل البلد واكتر فئة اثرت فيا كانت الشباب العربجية فبدات اتصرف زيهم في كل حاجة وبقيت اقعد معاهم واكتر واحد كان شادد انتباهي كان اسمه طاهر شاب في الثانوية وشقي وبتاع مشاكل وراجل بيشتغل ويجيب فلوس ودماغه مش ف الدراسة اوي وطبعا حريم وحشيش وخمرة فاعجبت بيه وحبيت اقرب منه اكتر واكتر لحد ما بقيت زيه في كل حاجة ما عدا الحريم واي حاجة تتعلق بالرجولة زي مثلا اشتغل واجيب فلوس المهم قربت منه وهو بقي بيحبني وبيعاملني كاني الصبي بتاعه مثلا يمكن عشان كان بيبقي معايا فلوس كتير او عشان شكلي اللي شبه twinks البورن بقيت مقرب ليه اوي لدرجة اني بيت عنده كذا مرة في البيت وبكون معاه علطول ما عدا الليل بروح عندنا عشان ميحصليش مشاكل في البيت اوصفهولكم بقي طوله 178 سم وزنه 60 كم لونه قمحي لا غامق ولا فاتح وسط كدا وشعره بني فاتح وعيونه بني علي عسلي كداوكان اكبر من بسنتين في ليله واحنا سهرانين وكنا بنشرب حشيش هو كان بيتقل انما انا حاجة خفيفة علي قدي لقيته بيقولي معاك سكس قولتله اه قالي فرجني كدا فتحتله التلفون واتفرجنا سوا وانا عيني ما اتشلتش من علي زبه اللي كان باين انه كبير اوي وهو بيقلب لقي فيديوهات لgay انا قلقت لتكون ردة فعله وحشة بس هو اتفرج عادي وكان الفلم twinks واحد طويل ورفيع وزبه كبير بينيك واحد اقصر منه ورفيع وزبه ما يجيش نص زب الtop والسالب كان بيصرخ في الفيديو وطاهر بيتفرج وعمال يتعجب بيقولي هو بيوجع اوي كدا قولتله اكيد وقلب في باقي الفيديوهات وخلص فرجة واداني التلفون كل ده كنا نايمين جنب بعض ع السطح بعد ما اداني التلفون بدا يتمطع ويفرد جسمه وزبه باين اوي وهموت وامد ايدي بس خايف من رد فعله ليطلع ملوش في السوالب هتبقي مصيبة وبعدها قام وقف وقالي انا هنزل انام قولتله هتنزل كدا قالي ومالو كدا قولتله اللي واقف ده اهلك هيشكوا فينا راح ضاحك وقالي ليه هو انا خول قلقت وحسيت انه ملوش في السوالب قولتله لا دا انت سيد الرجالة قالي بس معاك حق لازم ينام كانت الدنيا مضلمه مفيش غير نور القمر ضعيف شوية فراح مطلع زبه وبدا يتف علي ايده ويرج زبه ويضرب عشرة قعد كدا بتاع 5 دقايق وانا عيني ما اتحركتش من علي زبه قالي افتحلي التلفون اي حاجة تسخني طلعت التلفون من جيبي وفتحتهوله جه نور علي زبه شهقت وقولتله ايه ده كله قالي احسد يبن اللبوة قولتله لا بجد ايه ده كله قالي امسكلي التلفون خليني اتفرج مسكتله التليفون وقفت قدامه وهو بيرج زبه وطول اوي قولتله مش هينفع كدا ايدي وجعتني قالي ما هو مش راضية تيجي قولتله هسااعدك شوية قالي ازاي يا فالح مديت ايدي علي زبه كان طويل في حدود 20 سم وناعم وفيه 3 او 4 عروق بارزين وريحته حلوه اوي ونزلت علي ركبي قدامه ولحسته بلساني بدا يتاوه وبعدين دخلت راسه في بقي وهو انبسط قوي انا اتعلمت المص من الافلام وبقيت امشي بلساني علي مجري المني اللي في زبه من فوق لحد بيضانه وارجع لفوق تاني وادخله في بقي لحد الاخر مكنش بيدخل كله في بقي بيبقي منه قيمة 5 سم بره عجبته الحركة دي مد ايده ويا ريته ما مد ايده مسك راسي وسبتني علي الوضع ده يجي دقيقة كنت هموت وبحاول ازق مش عارف لحد ما سبني قعدت اكح كتير راح شاخر ومدخل زبه مرة واحد في بقي وبدا ينيك في بقي بعنف رهيب كنت مبسوط اوي اني لقيت دكر زي اللي في الافلام وفجاة بدا يسرع اوي وهو بينيك بقي وراح شاخر وراشقه في بقي لحد ما وشي احمر واتخنقت اوي كان بيضرب نافورة عشرة سخنة في بقي وبعدين سحب زبه وهو بيسحب قفلت عليه بشفتي عشان يطلع نظيف وبلعت اللبن فمسك وشي وفتح بقي بيبص فيه زي دكتور السنان كدا وقالي فين اللبن قولتله بلعته يا دكري عجبته الكلمة اوي وراح بايسني من بوقي بوسة طويله وقام لبس هدومه وقالي يالا روح عشان هنام ورايا شغل بكرة قومت روحت عندنا البيت وانا سرحان في زبه وفي عنفه هو في نفس الوقت عنيف ورومانسي يحسسني اني مرة لبوة تحته وهو ده اللي بيحبه معظم السوالب ونمت وانا مبسوط اوي اوي وحاسس اني قريب قوي هتفتح وهبقي مراته. وهقضي معاه اسعد اوقاتي. بعد ما اتفشخت في بقي من زب طاهر علي السطح عندهم وبلعته لبنه في بقي مشيت روحت نمت وانا عمال اتخيل زبه ده بيفتح طيزي الفيرجين اللي حتي انا مردتش ابعبص نفسي لاني عاوز احس بدكري وهو بيفتحني بجد لاول مرة. بعد ما صحيت تاني يوم وانا الموقف مش مفارق دماغي روحت لطاهر البيت طلعت فوق امه قالتلي نايم ادخل صحيه دخلت اوضته.... و يااااااه علي المنظر حقيقي كان ممكن اتفضح قدام امه وشي احمر اوي وحسيت رجلي مش شايلاني بس حاولت امسك نفسي عشان وجود امه نايم علي السرير علي ضهره لابس البوكسر بس وزبه منفوخ تحت البوكسر منظره تحفه ندهت عليه يا طاهر اصحي يا طاهر وخبطت علي كتفه لان امه كانت قريبة مننا قولتله اصحي يسطا عشان في شوية شغل عندنا في الجنينة عاوزين نعملهم صحي قعد علي السرير... وشكله كدا وهو لسه صاحي من النوم كيوت اوي وهو لسه بيفوق كدا مديت ايدي علي زبه الي بدا يقف شوية وميلت علي ودنه وقولتله صباح الفل علي احلي دكر في حياتي راح ماسكني من رقبتي علي خوانة وخنقني وباسني بوسه من بقي ياااه بس مطولش اوي عشان منتقفش وكل ده وانا ماسك زبه ورايح راميني علي السرير وطلع بره الاوضة وشد الباب وراه قومت مسكت بوكسراته قعدت اشم فيها فتح الباب ودخل يلبس وانا كل شوية امد ايدي علي زبه وهو يبتسم كدا اللي هيحرقني اوي انه مفيش اي رد فعل منه غير الابتسامة ودا طبعا عشان امه اللي في البيت لبس ونزلنا من عندهم وقفنا قدام بيتنا.. قالي شغلانة ايه اللي انت عاوز تعملها قولتله هو انا بتاع شغل قالي حيث كدا بقي هنطلع عندنا علي الغيط طلعنا اشترتله فطار عشان يتغذي كدا وروحنا عندهم الغيط دخلت الدار اللي بانينها في الارض هي عبارة عن حته فاضية مبني حواليها سور وفيها اوضتين اوضة فيها سرير ودولاب وعدة شاي للنوم والراحة يعني اول من دخلنا من البوابة مسكت زبه راح ضاربني قلم علي وشي وقعني علي الارض انا ساعتها كان جوايا احاسيس كتيرة اوي فرحت قولت عنف خفت لانه زي ما وضحت الجزء اللي فات بتاع مشاكل فممكن يأذيني اول ما وقعت سابني ودخل يبص جوه ملقاش حد جه لحد عندي كنت بنضف هدومي من الوقعة مسكني من قفايا وحط ايده حوالين رقبتي ووشي لوشه وهو اطول مني وجسمه قمحي وانا ابيضاني و دي حاجة ولعتني اوي كنت خايف منه في نفس الوقت وجسمي كان بيرتعش فجأة راح شايلني علي كتفه زي اللي بيرفع شيكارة كدا وراح داخل بيا علي السرير وراميني علي السرير. قالي مش براحة شوية من الصبح وهتموت عليه قولتله هموت واجرب اللحظة اللي اكون فيها في حضنك وكل حته من جسمك لمسة جسمي وزبك ده جوة طيزي قالي هتستحمله قولتله انا بحبك بجد ونفسي اعيش معاك علطول زي الراجل ومراته من زمان وانا نفسي فيك قالي للدرجادي قولتله واكتر من كدا كمان نزلت علي ركبي قدامه ومسكت ايده وقعدت ابوس فيها قولتله تجوزني ضحك وهو مستغرب مني وراح موقفني ونازل بوس فيا وتقطيع في شفايفي كانت شفايفي جوة بقه مرة ومرة يعض بشفته علي شفتي لللي تحت و سحت منه ونام عليا علي السرير وهو بيبوس فيا وانا كنت قلعت هدومي ماعدا البوكسر قلعته قميصه وبقي جسمه لازق علي جسمي ده ولعني اكتر وقف وقلع بنطلونه كنت انا قدامه علي ركبي بقلعه البوكسر واذا بزبه اللي طوله 20 سم ينطر يخبط في وشي والريحة ياااه تدوخ لسه بحطه في بقي راح ضاربني قلم علي وشي قالي انت متعملش اي حاجة خالص راح ماسك زبه بايد وراسي بايد قالي افتح بقك يا كسمك الشتيمة هيجتني اكتر فتحت راح تافف فيه ورزع زبه مره واحدة في بقي لحد اخره وعمال يضرب بالاقلام علي وشي وانا اتخنقت وعمالي ازق فيه راح ساحبه لسه باخد نفسي راح شايلني ونيمني علي بطني علي السرير وهو واقف علي الارض وخلي راسي بارزة عن السرير زي وضع 69 وهاتك يا نيك في بقي وضرب كفوف علي وشي وشي قلب الوان وغرق لعاب قعد يجي نص ساعة نيك فب وشي في الوضعية دي و بعدين شال زبه وانا اتقلبت علي بطني وبدات اكح كتير راح ماسكني من قفايا وباسني بوسه خطف كدا في بقي وراح ضاربني قلمين كل كدا وانا ركبي مش شايلاني خالص بجد كنت انا في دنيا تانية خالص راح موقفني علي الرض قدام السرير وراميني علي بطني وطيزي في وشه قولتله انا محدش لمسني ويا رتني ما قولتله لان الكلمة عصبته اوي راح ضاربني علي طيزي وعلي وشي جامد وقالي انت تخرس خالص يا متناك انت خول يلا وانا اللي هفشخك دلوقت خفت اكتر لينيك بغشم بس حصل العكس تماما فتح فلقتين طيزي وتف علي الخرم ونزل بلسانه وانا خلاص في دنيا تانية احساس لا يوصف لازم يتجرب عشان تحس باللي انا حسيته ويلحس في خرمي وانا اصوت قالي اااه اموت انا قالي انت كدا مش هتروح النهاردة من اللحس وبتصوت كمل لحس تاني وبدا يضغط بصباعه علي الخرم لحد ما دخلت اول عقله وانا حقيقي حاسس بنار في الخرم حسيت بجد ان طيزي بتاكلني قولتله نكني قالي بس يا خول قولت اااه نكني يلا مش قادرة اااه وراح مدخل صابعين اتنين وانا خلااص مش قادر جبت لبني مرتين اتنين لحد دلوقتي وهو بيقولي الجلدة اللي بتجيب لبن دي هقطعها وانا خلاص مش قادر نكني بقي ااااه نكني يا طاهر نكنييييي راح قايم واقف وعملنا الوضع69 كان هو واقف علي ركبه علي السرير وموقفني علي راسي وكل شوية اقع من الهيجان اللي انا فيه مش قادر امسك نفسي راح نيميني علي ظهري في نص السرير ورافع رجليا كانه بيطبقني خلي رجلي لامسه السرير وبقيت شايف خرمي وراح هو فاتح رجليه حوالي وقعد يجي 5 دقايق يمشي زبه علي الخرم وانا ااه دخله بقي ريحني ابوس رجلك وفجأة رشأه مرة واحدة وانا اصوت اااه يا لهوي براحة اااه هموت وهو ولا فارق معاه نازل فشخ فيا ويتف علي وشي الوضع ده كان مهيجني فشخ كنت انا طيزي مرفوعة وساند علي رقبتي وهو واقف وشايفه وهو واقف بطوله ده وزبه بيدخل في خرمي الوضعية لوحدها تولع وانا بجد كان اول زب يخش فيا ودخله مرة واحدة اوي اتوجعت اوي اوي بس الشهوة غلبتني لان من المص واللحس كان خرمي بياكلني بجد وهو نازل دق خد يا كسمك انت خول يلا وزبي نتر كمان مرة وهو بينكني قالي اوبا وراح مسرع فشخ وانا بموت من الوجع والمتعة غلبت الوجع قعد ينيك يجي 10 دقايق بالوضع ده راح منيمني علي ضهري وزبه لسه في طيزي وهاتك يا دق وانا اصوت ااه ااه نكني نيكني وطفي ناري انت مفيش منك تاني خالص وهو نازل تف وضرب اقلام علي وشي ويشتمني ويقولي خد يا لبوة راح مسرع اوي دي وجعتني او وجع مع الشهوة ويزق زبه للاخر خالص وفجأة شخر وتف في وشي ورزع زبه للاخر وحسيت بسخونية جوة طيزي و حسيت انها كمية لبن كتيرة اوي وهو نام عليا بنفس الوضعية دي وشوية وطلع زبه وانا مش معاه انا في دنيا تانية بجد راح ممد جنبي وانا ميلت عليه انام في حضنه قالي مبسوط قولتله طول ما انا قريب منك مبسوط وروحنا في بوسه طويلة وبعدين هو قام طلع وقف علي باب الاوضة واشعة الشمس نازله عليه وهو واقف ملط يااه علي المنظر منظر فاجر وانا نمت علي بطني واديته طيزي قالي قوم احسنلك لاني لو جبتك دور كمان فيها لبليل وانت هتموت مني قولتله هيحصل يا قلبي بس انا حقيقي مش قادر اقوم راح هو غسل زبه ولبس وجه قومني هو اللي غسلي خرمي وده هيجني تاني وقالي خلاص يا كسمك عشان ليا زميل جاي اجازه من جيشه هيقعد معايا لحد المغربية كدا قبل ما يسافر قولتله انا بموت فيك وقومت لبست وقعدت علي السرير بسترجع كل لحظة حلوة حصلت مع طاهر الدكر اللي فتحني وافقدني رجولتي وسيبته ومشيت وانا طالع قابلت شاب كدا ياااه حكاية ...........نكمل الجزء اللي جاي اتمني تكون القصة عجبتكم طبعا انا كسالب الاحساس صراحة مبيتحكيش لازم يتجرب بس حبيت اشارك معاكم قصتي.
  11. قصة واقعية أوّل أورجي كان عمري عشرين سنة، بس كان مبيّن عليّي أصغر من عمري، وفي يوم طلعت العصر من البيت وركبت باص قلت بلكي بطبّق حدا ينيكني، شفت شب حلو طلع بالباص من قدّام وقطع عني ورجع لورا، بعد شوي غيرت محلّي ووقفت قدّامو، كان عمرو شي 18 سنة، حنطي، أطول منّي بشوي، وجهو حلو وعيونو كبار وحلوين، مسكت بالمسكة اللي بسقف الباص وتركت جسمي يتحرّك مع اهتزاز الباص وحركتو كل ما شحط فرام أو قلّع، وصرت اقصد قرّب طيزي لعند أيرو واكبسها عليه شوي، وفوراً لاحظت انّو أيرو وقّف، وصار هوي يقرّب أيرو على طيزي ويحفّو، التفتت عليه على مهلي واتطلعت فيه ولقيتو عم يتطلّع فيي، وفهمنا على بعض من النظرات، وسألني بتمتمة: بتنزل معي؟ قلتلو بنفس الطريقة: إي. نزل من الباص ولحقتو، قلّلي: تعال معي، قلتلّو: لوين؟، قللي: على بيت ابن خالتي، ما تخاف هوّي كمان شب ظريف. وعرّفتو على حالي: عصام، وعرّفني على حالو: (ر). مشيت معو ودخلنا بناية ونزلنا كم درجة ودق الباب، لحظة وفتح شب أسمر نحيف بطولي تقريباً لابس دشداشة ونضارات طبّية، رحّب فينا ودخلنا، كان عندو شبّين من أصحابو. عرفني على ابن خالتو (م) وقعدنا. شوي وأشّر لي (ر) وطلع عالبلكون ولحقتو ووقفنا بمحل ما يشوفونا اللي جوا وقرب عليي وسألني: انت بتنتاك؟ ومد ايدو ومسكني من طيزي، وانا مديت ايدي ومسكتو من أيرو من فوق البنطلون وكان قايم، وقلتلو: أي، قللي: هلأ بيروحو الشباب ومنبقى انا وانت وابن خالتي، قلتلو: اوكي. رجعنا دخلنا، بعد شوي أشر (ر) لإبن خالتو ولحقو عالبلكون، وبعد شوي رجعو دخلو. واتطلع فيي ابن خالتو وتأملني، وقال لي: أهلا فيك، مع ابتسامة خفيفة والظاهر انو (ر) خبرو بالموضوع، بعد شوي راحو أصحاب (م) وبقينا انا وياه و(ر). قعد (ر) جنبي وقللي يلا ورجينا شي حلو، انا كنت مرتبك وقلتلو انت اشلاح يلا، التفت (م) وقال: المشكلة انو انا من شوي كنت بالحمام وجبت ضهري. وصار (ر) يلحمس على فخادي من فوق البنطلون ويحمسني، قلتلو: يلا طالعو، فك قشاط البنطلون والزرار وطالع ايرو، مدّيت إيدي ومسكت ايرو وقللي: يلا اشلاح، شلحنا كلنا وقربت على أيرو لـ (ر) وصرت مصلو ياه، كان (ر) أيرو كبير وجسمو حلو حنطي، ومشعر شوي، و(م) أنحف واقصر، وكان أسمر وجسمو أقل شعر وأيرو أصغر من إير (ر)، صرت مصمص لكل واحد شوي، بعدين قللي (ر): يلا خليني نيكك، قلتلو: انت اتسطّح عالأرض وأنا بقعد ع أيرك، وهيك عمل. وقعدت أنا على أيرو وصرت دخلو بطيزي شوي شوي لحتى فات كلو وقرب (م) وصار يمصّصني ايرو وصرت انا اطلع وانزل على إير (ر) وهوي ماسكني من خواصري وعم ينططني ع أيرو، وأيرو كلو فايت بطيزي هيك....... لحتى إجا ضهرو بطيزي. قام (ر)، وقرب (م) لعندي وصار يمصّصني ايرو شوي.. ورجع اتسطّح عالأرض وقعدت انا ع أيرو وصرت فوتو، وهالمرة فات أسرع، وبلشت نط على أيرو لـ (م)، وهوي عم ينتع بأيرو لفوق. ناكني(م) كتير وما كان يجي ضهرو، لأنو كان جايبو من شوي بالحمام، وقللي: قوم شوي وخليني ارتاح وبرجع بنيكك بغير وضعية، التفت (ر) وقال: يلا نام طب بدي نيكك مرة تانية، نمت طب، وطب هوي عليي ودحش ايرو بطيزي وبلش الكبس بسرعة وبقوة وهوي عم يتنهّد ويتأوه لحتى جاب ضهرو مرة تانية بطيزي، بعد ما خلص، قللي (م): خليك هيك، وإجا وطب علي وكبس أيرو بطيزي وبلش فيي السفق وضل ينيك ويقوي ويسرع لحتى جاب ضهرو بطيزي وانا جبت ضهري بنفس اللحظة. قمنا وفتت عالحمام وغسلت، ولبست تيابي وكانو الشباب كمان لبسو تيابن، وودعتن وطلعت. كانت أول مرة بعمل سكس مع أكتر من واحد، وكانت كتير حلوة وممتعة إني كون منيوك لشبين حلوين وفحولة.
  12. انا دودي 26 سنة من القاهرة بحب كل حاجة فالجنس الأحداث حصلت بالفعل من يومين ليا جار خمسيني شقته أمامي أعذب ولم يتزوج أبدا" ولا أحد يعلم السبب ، خبط عليا وكنت لابس تيشرت طويل وعريان من تحت وكنت لوحدي فالبيت فتحنا الابواب وكل واحد بيتكلم وهو قاعد في شقته وكنت شارب فودكا ومعلي الدماغ قعدت أمامه وحطيت رجل على رجل وبينت اني عريان وهو كل شوية يبص على افخادي وقعدت بالجنب علشان يشوف جزء من طيزي كنا بنتكلم عن الكهربا والعدادات هو مابيعرفش يقرأ ولا يكتب وطلب مني اشوف قراءة العداد دخلت عنده وقفنا عند باب شقته وهو لابس جلابية ومع كل حركة بلمس زبره ولاحظت أنه هاج بسرعة أوي ودخلت اشوف العداد ورفعت ذراعي علشان التيشيرت يترفع وأول ما طيزي ظهرت له لاقيته لزق فيا من ورا كأنه بيقرأ معايا وحسيت بأنفاسه وبحركة زبره على طيزي لفيت وقلعت وهو قلع الجلابية ولاقيت زبره صغير اوي بس حلو علشان رفيع قعدت أمص فيه وفي بزازه قام لفني وخلاني اعمل وضعية الدوجي ونزل لحس في طيزي وانا هيجت اوي وبقيت ذي الشرموطة راح قعد يفرش زبره على فتحة طيزي وقعد يحك وكان نفسي يدخله بس واضح أنه صغير اوي غرق طيزي لبن ودخلنا خدنا دش وانا بكمل مص وهو يكمل بعبصة فيا ومسك زبري قعد يدعك فيه لحد ما جيبتهم عليه ولبست ودخلت شقتي وانا الوحيد اللي عرفت هو ليه عاذب لحد دلوقتي
  13. هاي انا مازن اليوم راح احكيلكم قصة جميلة حصلت لي عندما كنت بعمر ال17 دعونا ندخل في تفاصيل القصة كالعادة كنت في قمة شهوتي ولا احد ينيكني ويطفى محنتي وكنت اجوب في تطبيق تويتر وابحث عن شخص ولكن بدون جدوى وبعد يومين تقريبا وانا لم اجد احد وجدت بنت ليزبيان في تويتر مغردة بصور لها وهي تلبس زب صناعي وفي نفس مدينتي وقلت اكلمها ممكن تطفى محنتي الهائجة وقمت باضافتها وتكلمت معها وتعرفنا على بعض اسمها مريم وعمرها 22 ليزبيان ولكن اهتمت عندما عرفت اني اريد اتناك منها وكلانا لم يجد اجد واتفقنا على موعد في مكانها في صباح الجمعة الساعة الثامنة صباحا ووصلت وطرقت الباب وفتحت ورحبت بي وتحدثنا قليلًا وبعدها قالت تحب نبدأ وقلت نعم وذهبنا لغرفة نومها وقبلتني وشعرت بنشوة غريبة اول مرة اقبل بنت وبعدها وضعت يدها على موخرتي وضربتها وانا ااه وهي ممحونة وقالت لي راح اسميك نهاد وقلت اه طيب وقالت شطورة ورجعت تضربها وبعدها نزعت الجنز ووضعتني على الحائط وهي تداعب موخرتي وتقبلها وازاحت الكلوت قليلًا لترى فتحة طيزي ورأتها واسعة قليلًا وقبلتها ولعقتها وانا في قمة النشوة والمحنة واهات وبعدها قبلت موخرتي قبلة جميلة ونزعت الكلوت والقميص وفصخت ملابسها كانت نحيفة ولكن جميلة وجلبت الزب الصناعي ولبسته وقبلته ومصيته كان طعمه جميلا وهي تمسكني من رأسي مصي ياممحونتي وانا امص اممممم اممم اممم لفترة تقريبا ربع ساعة وبعدها اخبرتها ان تنيكني وبعدها صعدت على السرير بوضعية الكلب وادخلته قليلا قليلًا وانا اااه اه اه اه اه اه اه اه مريم وهي عاهرتي ممحونتي عاجبك وانا نعم مريم وتنيكني بقوة وأنا اتاوه كثيرا وبعدها اخرجته ووضعتني على بطني وهي فوقي وادخلته وكأن شعور رائع وانا اتناك منها كان واضح انها تنيك البنات بزبها الصناعي كثيرًا وبعده رفعت رجل واحدة لي والتفت يسارا قليلا وتنيكني وانا ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه نيكييني اكثر انا عاهرة وهي فعلا عاهرة نهودة وبعدها استلقت على ظهرها وانا فوقها ورفعت كلتا رجلي وتنيكني وانا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه لفترة وبعدها اخرجته وكنا مستلقين جانب بعض على بطوننا وهي تضرب طيزي وتداعبها وادخلت اصابعها وتلعب بفتحة طيزي وانا اه اه اه اه اااااه اه اه اااه وبعدها قلت لها ان تمص حلمات صدري وتعدلت قليلًا على جهتها وهي تمص حلمات صدري وتلعب باصابعها داخل موخرتي وانا سايح منها واهات ااااااه ااااه اه اااه اه اه اه اه واه وبدون ان اشعر اخرجت حليبي بدون ان امسك زبي وهي توقفت وقبلتني قالت شطورة نهودة تحبي تكوني كلبة ولكن ليس لي لعمة قلت لها نعم قالت طيب ساعرفك عليها وهنا تنتهي القصة تقبلو مروري اااه
  14. قصّة واقعية ذات مرّة دخلت مرحاضاً عمومياً تكثر فيه حركة الداخلين والخارجين، وكان الوقت عصراً والأنوار فيه مضاءة، غير أنّي كنت مثاراً جدّاً وأرغب بالحصول على أير جميل ينيكني، فوقفت داخل أحد المراحيض وتركت الباب مفتوحاً وأسدلت بنطالي وسروالي الداخلي قليلاً مظهراً الجزء العلوي من مؤخّرتي البيضاء المربربة والطرية، وكنت خائفاً من أن أتعرّض إلى مشكلة بسبب وقفتي هذه، رغم أنّي كنت سأدّعي أن بنطالي انزلق رغماً عنّي، وكنت منتبهاً ومهيّئاً لرفعه في أيّة لحظة، لحظات وسمعت حركة خلفي، التفتُّ فإذا بشاب دخل إلى المراحيض ووصل إلى أمام المرحاض الذي أقف فيه، وتوقّف لبرهة كانت كافية لتلتقي نظراتنا ثمّ لتنحدر نظراته وتتوقّف قليلاً على مؤخّرتي، ثم استدار ودخل مرحاضاً آخر، رفعت بنطالي وخرجت وأنا أزرّر بنطالي ووقفت أمام المرحاض الذي دخله الشاب وكان بابه مفتوحاً، التفت إليّ، والتقت نظراتنا مجدّداً فما كان منه إلا أن استدار قليلاً وأراني أيره المنتصب، ثمّ عاد إلى وقفته، أكملت تثبيت أزرار بنطالي، ثم رأيته يلتفت إليّ ثانية ويغمز إلي بعينه وكأنّه يسألني: "ماذا؟"، هززت له برأسي موافقاً، فخرج من المرحاض وتوجّهنا للخارج، وبكل بساطة مشى إلى جانبي قائلاً: "تعال معي"، سألته: "إلى أين؟"، أجابني: "أعرف مرحاضاً لا يدخله أحد في هذا الوقت" ومشينا معاً دون أن ننطق بحرف، كان الشاب أشقر البشرة جميل الوجه، نحيل القدّ، وكنت أتأمله بصمت وإعجاب، ثمّ سألني: "أأعجبك؟" وكان يقصد أيره، فأجبته: "نعم، جدّاً" وكان أيره، بالفعل، ومن النظرة الوحيدة التي رأيته فيها، كبيراً وجميلاً. وسألته بدوري: "أأعجبتك؟" وكنت أقصد مؤخّرتي، فأجاب: "بالتأكيد". وتابعنا سيرنا صامتين إلى أن وصلنا إلى محطّة للحافلات وتوجّهنا إلى المراحيض، دخلت وأنا أرجو ألا يكون أحد هناك، وبالفعل كانت فارغة ولا أحد فيها، ومن الواضح أن لا ازدحام في تلك الساعة، بادرني قائلا: "هيا لندخل" ودخلنا أحد المراحيض وأغلقنا الباب خلفنا، وبسرعة فكّ أزرار بنطاله وأنزله مشرّعاً أيراً ضخماً لم أكن قد رأيت مثله من قبل. كان طويلاً وثخيناً جدّاً أمسكته بيدي وجلست القرفصاء أتلذّذ بلعقه ومداعبته وامتصاص حشفته الوردية اللون، وانحدرت أقبّل الشعر الأشقر على الفخذين، وألعق خصيتيه بنهم شديد، وكانت قطرات من مائه قد بدأت تنضح من ثقب حشفته، فامتصصتها بشغف، وهو يمسح بيده على ظهري ومؤّخرتي بعد أن وقفت وكشفتها منزلاً بنطالي وسروالي الداخلي إلى محاذاة ركبي، وأحسست به ينحني إلى مؤخّرتي ويشبعها تقبيلاً وعضّاً خفيفاً، وأنا أمتص أيره وألعقه، ثمّ وقف وأدارني وأبقاني منحنياً واضعاً رأس أيره على فقحتي، كنت خائفاً جدّاً من ضخامة أيره، ولكنّي لم أكن متردّداً، فمن غير المعقول أن أحظى بأير عظيم كهذا ولا أجعله يدكّ أحشائي.. قلت له: "أرجوك رويداً رويداً.. لا تضغط أنت في البداية، أنا سأدخله" وأمسكت بأيره بيدي وبدأت أدخل رأسه في فقحتي شيئاً فشيئاً، لكي تتوسّع وتعتاد على ثخانته، كنت أشعر بالألم مع كلّ دخول، وفي الوقت نفسه أزداد رغبة بالمزيد، وحين وصل إلى منتصفه، أحسست به يضغط قليلاً إلى أن تابع انزلاقه إلى الداخل، وأحسست برأس أيره يضغط على إمعائي، أمسكت أليتيّ بكفّي وباعدتهما، وأمسك هو بخاصرتي وسحب أيره إلى الخارج حتّى كاد أن يخرجه كلّه، لكنّه أبقى الرأس في فقحتي، ثمّ عاد ودفعه في جوفي ثانية، وأحسست بحرارة هائلة في فقحتي التي توسّعت حتّى كادت أن تشق، فأخذت أتلوّى من المتعة والألم، وابتدأ ينكحني بحركة بطيئة ومتواترة، وشيئاً فشيئاً بدأت حركته تتسارع، وتسارعت معها تأوّهاتي.. وصار يضرب أعمق وأقوى من قبل وأنا أحسّ بأيره يخترق أحشائي كرمح من لهب. وازدادت إثارتي مع ازدياد ضرباته المتواترة، وامتدّت يده تداعب أيري وتدعكه بشدّة، مرّت لحظات طويلة وأيره الضخم يدخل ويخرج في جوفي مخترقاً ثمّ متراجعاً، ويدخل مجدّداً بقوّة.. لم تعد رجليّ قادرتين على حملي. وبدأ جسمي يرتجف مرتعشاً ويده الضخمة تقبض على أيري وتدعكه فيما أيره يدكُّ جوفي.. وتمنّيت ألاّ ينتهي من النكاح، إلى أن تعاظمت نشوتي وأحسست بأيري ينفجر ويبدأ بقذف المني، وبفقحتي تشتدّ على أيره ممّا زاد في ألمها ولهيبها، وأحسسته هو أيضاً قد ضغط أيره إلى الداخل قاذفاً لهيبه في جوفي.. دفقة وراء دفقة... وراء دفقة.... لحظات من السكينة والهدوء... وما زلت أحسّ حرارة أيره في داخلي، ثمّ بدأ يسحبه خارجاً... حين أخرجه كلّه من فقحتي، أحسست بها وقد أطبقت على ما ترك داخلها من مني... وأحسست ارتعاشاً قويّاً يهزّني وارتجفت ساقاي، فيما هو اقترب منّي وأمسك بوجهي بين كفّيه ودنت شفتاه من شفتي تمتصّهما بقبلة شكر وامتنان... تلك القبلة، أكملت النشوة وأوصلتها إلى لحظة حنوّ رائع، فالتفّت ذراعيّ حول عنقه، واحتضنّا بعضنا للحظات، قبل أن نغتسل ونخرج. مضى كلّ منّا إلى سبيله، دون أن نتعارف، ولكنّي على ثقة تامّة بأنّه يتذكّرني من وقت لآخر، كما أذكره أنا بفرح ونشوة في أوقات صفوي. إذ أنّنا لم نلتق بعد ذلك أبداً.........
  15. اسمى وائل سنى 18طولى 170 وزنى57كيلو طيزى طريه وناعمه و معودها انها ميبقاش فيها شعر عشان الضيوف ♥ قريبى من البلد اسمه عبده طوله 182 وزنه معرفش بس تقيل فشخ المهم ملناش دعوه غير بزبه وزبه بتاع 24سنتى وعريض حاجه كدا تحفه كأنك بتتناك من اتنين فوقت واحد عبده متجوز ومراته عند اهلها ف البلد ومطوله وعبده قاعد معانا ف البيت بس ف الدور التانى وحنا ف التالت المهم ندخبوف القصه . فيوم لاقيت عبده بيقولى وائل تعالى اقعد معايا زهقان وهات الدومينو وكدا كدا اهلى بيتين بره قولت انزل ولو القعده حلوه ابات عادى نزبت لاقيته لابس شورت ومريح ونا كدا كدا عامل حسابى هبات فلابس شورت للنوم وكدا ف انا طيزى بارزه لورا شويا المهم لعبنا دومينو وبعدين لعبنا كوتشينه وشايب وخسرته قولتلو مسامحك قالى انا مش هسامح قولتلو تمام قالى نكمل وخسرنى وقالى ارقص بلدى قولتلو مبعرفش راح فاتح الشاشه ع اليوتيوب وقالى قلد دى جبت جلابيه محطوطه ع الكنبه ورقصتله ومعرفش هو ماله اندمج وقعد يقولى يفاجرا ياوتكه بس حسيت انو عارف انى سالب بس طلع ميعرفش هو بس هزاره تقيل المهم قولتلو خلاص بقى قالى بقولك ايه قولتلو ايه قالى هنخرم خرمين عشان هعلق الععقله انت امسكلى العقله ونا هخرم بشنيور مكان الاخرام عشان يبقى بظبط المهم وقفنا انا وهو ع طربيزه ف الطرقه ونا ماسك وهو بيخرم. وبيدى العزم واصلا الطرقه ضيقه ف لازق فطيزى ولاقيت زبه بيقف لاقيت نفسى عمال احرك فطيازى ولاقيت دا كبر اكترر قولت هتناااك بس قلقت المهم لاقيت عبده بيزقنى ف الحيطه بحكم انو بيخرم. اكتر عشان متقعش وهو اصلا بيحك زبه قولت اديله السكه قولتلو ايه ياعم زبك واقف ليه قالى المره ف البلد والواحد مبيفكهاش فضحكت بشرمطه وقولتلو مسريها تيجى ولف يعمل الخرم التانى ونا مفلقسله لاقيته بيحسس ع طيزى قولتلو بينك سخنان ومش قادر قعد يضحك وقالى اه و***وخرم الخرمين وعمال ينيك ع الهدوم بحكم انو بيدى. عزم ومن غير قصد وثبتناها وجبت المقشه و الجروف وموطى ولاقيته بيبص ع طيزى قولت امشى بشرمطه انا زبه عجبنى ومشيت برقص طيازى وبيسقفو ورحت جى لاقيته قعد ب البوكسر بيبقولى معلش بقى قولتلو عادى قالى بقولك ايه قولتلو ايه قالى تعالى نلعب مصارعه قولتلو تمام وبدء يكتفنى وهو جسمانه قوى وعريض عنى فكتفنى ع الارض ولزق زبه فطيزى ونا رحت فاتح رجلى ورافع طيزى المهم دا قالى طب منت فاهمنى طيب متيالا من غير لف ودوران رحت قالع التيشيرت واخدت شفته فشفتى وبوسه مفقتش الا و 3صوابع فطيزى خارمونى وبيقولى دانت خبره الى عمل فطيزك كدا قولتلو اكيد النيك يعنى قالى احا طب فينك من زمان المره الشرموطه مبتخلنيش انيكها فطيزها ادينى هنيكك وهكسر الطبيعه وهخليك تجيب مصطفى قولتلو بتمنى و*** يعبده نزلت ع ركبى بمصله زبه وهو ماسك راسى وعمال يحشر شزبه وبدء ينيك بؤى وبعدين عملنا وضع ال69 طعم زبه فاجر حاجه ملوكى كدا ودا خبير لحس اخرام معاه شهاده الماجستير و الدكتوراه ف اللحس و التسخين وبعدين سحبت نفسى وركبت زبه اصل انا يا بتركب من الزب يا بركبه مابعملش غير كدا فضلت اتنطتت عليه وهو يقولى احلى من مراتى يافريده قولتلو فريده قالى اه هسميك فريده قولتلو تحت امرك يادكرى وكملت تنطيت وبقولو طب مش هتنيكنى انت وابقى تحتك شرموطه قالى دنا هصنع من طيزك بلاعه وفضل يرزع فكسم طيزى ويقولى احح يافاجره كنتى فين من زمان مش كنتى تقوليلى انك شرموطه انا بحب الخولات ياخول وفضل يضرب على طيزى بإيده ونا اكمل تنطيت وهو يتحرك معايا لحد مقالى نامى ع جنبك الشمال ونام جنبى وحضر زبه وفضل ينيك ونا عينى منه وطيزى مش عاوزه تسيببه وفضل على كدا بعدين زنقنى ف الحيط وجاب كرسى رفع رجل من رجولى ع الكرسى و التانيه ع الارض وفضل يرزع ونا اصوت ويقولى اقوى يفاجره اقوى يا شرموطه ويحضن فيا ويبوس ف قفايا ويقولى انا ايه بقولو انت الملك انت الزبير الى هتكسر قنون الطبيعه وتجيب منى مصطفى انت للاقوى و الارجل وهو يسخن ويفتح ف الاعلى وراح شالنى رمانى ع بطنى وحشر زبه وفضل ينيك ينيك وطيزى تءقف مطرح لحمه وبضانه بتخبط ف طيزى ونا متجننه راح قالى دوجى وحط رجل ورا والرجل التانيه على دماغى وبعدين حطها جتب وشى ونا بحب الرجلين بحب ابوسها قعدت ابوس وهو يقولى اححح يا جاريه اهه منك ولعتينى ونا ببوس وهو بينيك بعدين جابهم فطيزى وبدأت امصله زبه وخلاص بريح وطلعت استحمى ولبست الاندر و البرا ونزلتله بيهم لاقيت عنده صاحبه جى اطلع لاقيته قالى فريده تعالى خلت اول حاجه لاقيت الواد صاحبه خدنى فحضنه وقالى جيتى فوقتك وبدؤء يبوس بؤى ويعض شفيفى ويبدء يبعبص ونا بنسى نفسى فكتله البنطالون ومسكت زبه ولعبت فيه وبعدين مصيتله دا كان مجنون اسمه سعيد لاقيته بيقولى احا يا لبوه انت هتتفشخى منى وراح زقنى برجله وقت وراح رافع رجلى وحشر زبره بس انا واسع اصلا محستش لاقيت عمال يرزع وغشيم حبيت اووى قولت هسخنه ورحت قيلاله ااه براحه لطشنى قلم وقالى يامول هو النيك فيه براحه دا هقطعك نيك وعمال يرزع يرزع يرزع ويلطش غطيزى ويتف فبؤى ودى عجبتنى اووى احح. لاقيت نفسى فرحان وعمال ادق من سعيد ودا مبيفصلش نيك وبعدين راح شايل زبه وشاطنى قالى عسرير يخول ونام على بطنك نمت عبطنى ودا ركب وقعد يدقنى ونا ع اخرى انبساط بطيير وراح نايم ورجله مدلدله ع الارض وقالى اركبى ركبت وعبده حط زبه وقعدو ينيكو ونا بتتقل ف احساس تانى وبموت من الاحساس العظيم دا وهوهم بيفشخو وراح سعيد مخرجه وقام حشره قبؤى وقعدت امص امص احد مجبهم وبلهتعم وعبده لسه بيكمل حفر فطيزى لحد مراح مخرجه وجابهم على وشى وقالىانت شرموطتنا لحد بكره وقعدنا يوم نتنايك وريحه النيك ملت المكان وبطنى كبرت من اللبن
  16. بعد ما خلصت ثانويه عام ودخلت كليه حقوق في جامعه كلنا عارفينها والدراسه ابتدات و دخلنا المدرج والسنه الدراسية ابتدات وكنت لسه مش عارف حد خالص ..... وابتدات من اول يوم اعمل صداقات شباب وبنات كتير مختلف الاعمار وخدنا ارقام بعض وبقينا صحاب جدا لكن رضوان كان اكتر واحد قريب مني في الكلية وبيسال دايما عليا واليوم اللي اخده اجازة ميرضش يروح الجامعة ويجيلي البيت يقعد معايا ونقضي اليوم سوا عندي او عنده ونسيت اقولكم رضوان قدي ١٨ سنة ابيض البشر ودقن خفيفة وعينه بني وشعره اسود ناعم وجسمه املس خالص وهتعرفوا قدام وعلاقتنا كاصحاب كانت قوية جدا وبنخاف علي بعض جدا وكنا واخدين علي بعض لدرجة ممكن نبعبص بعض واحنا لوحدينا لغايه ما كان فيه رحله تبع الجامعة في بورتو السخنة يوم بس وجهزنا حالنا وطلعنا الرحله ووصلنا وفتحنا الشمسيات ونزلنا المياه ومعانا صحابنا وبنات شكلهم يهيج اي حد ولقيت رضوان نام علي الشزلونج علي بطنه وطلب مني ادهنله ضهره بالكريم عشان الشمس وابتدات ادهن ومجرد ايدي ما لمست جسمه اتكهربت معرفش ليه لقيت ملمسه ناعم و مفيش شعره خالص وقعدت اتغازل في حلاوته بس بهزار طبعا وكملنا يومنا ونزلنا البحر وكل شويه اديله بعبوص بهزار ونجري وراءه بعض لغايه اخر اليوم دخلنا مرحاض عامه بس نضيفه اوي ومن كتر الزحمه مشرف الرحله طلب كل اتنين يدخلوا سوا عشان ننجز وقتنا ودخلت ومعايا رضوان بالبوكسرات وفتحنا الدوش وابتدنا ننضف اجسامنا من التراب والملح ولقيت رضوان بيدعك ضهري بحنيه ولف وانا بقيت انضف ضهره علي كام بعبوص وهو بيضحك ومتعودين علي كده العادي يعني ..... ولابسنا وخرجنا ركبنا الاتوبيس ونمنا من التعب وصحينا لما وصلنا وسلمنا علي بعض وكل واحد راح بيته وانا طلعت خدت دوش ونمت قتيل وصحيت تاني يوم تعبان قمت خدت دوش وفطرت ولقيت رضوان بيتصل بيا وقالي انه جايلي وعلي المغرب جالي رضوان وسلم علي اهلي ودخلنا اوضتي وشربنا شاي وقعدنا نهزار ونحكي علي الرحله ولقيت ضهره تاعبه من كرباج خده في البحر وبصيت علي ضهره لقيته بايظ وخليته يقوم يغير من هدومه عشان اعمله مساج بس هو بطبعه خجول وكان رافض .... انا : قوم غير والبس حاجه خفيفه من عندي عشان اعملك مساج رضوان : لا يا عم مش مستاهله يومين وهاكون كويس .... انا : يابا قوم واسمع الكلام وانا هجيب الزيت بتاع المساج وارجعلك وخرجت جبت زيت المساج ورجعت لقيته لابس هوت شورت كحلي ضيق شويه عشان هو مقلوظ ومليان شوية وتيشرت ابيض ولما شوفته اديت صفارة اعجاب وهو اتكسف مني وطلبت منه ينام علي السرير علي بطنه وقلعته التيشرت وطلعت قعدت بين رجليه وحطيت الزيت وابتدات ادهن وطلع منه اه بدلع كانت كفيله تخليه زوبري يقف ويحك بين وراكه وهو حس بيه بس ساكت وطلبت منه يقلع الشورت عشان اعرف اشتغل وهو حرك راسه بموافق وانا ساعدته وقلعته ولقيته لابس بوكسر سابعه ازرق يهيج اوي وجسمه املس وانا عمال ادلك ضهره وزوبري لازق في طيزه من فوق البوكسر وهو ساكت خالص وصوابع ايدي كانت بتلمس اول طيزه من فوق بعفويه وطلع كيرفي خالص وخلصت ضهره وقام لابس هدومه وشكرني وقالي انه لازم يمشي عشان ميتاخريش وجاي يبوسني في خدي عشان يسلم عليا وانا بلف وشي لقيت شفايفه علي شفايفي بتاع ٤ ثواني كده وهو اتكسف وخرج مشي علي طول بس انا البوسه عجبتني وابتدات اشوف رضوان بشكل تاني وبعد يومين روحت الجامعه وسالت عليه قالوا مجاش وقعدت اتصل بيه بس مكنش بيرد عليا وخلصت ومشيت وبليل لقيته بيكلمني في التليفون وقالي انه كان نايم وبكره نتقابل في الجامعة و تاني يوم اتقابلنا وسلمنا علي بعض ودخلنا المدرج خدنا كام محاضره وبقيت الساعه ٢ ضهرا وكل الناس خرجت الا انا و رضوان لسه في المدرج وهو ماسك الموبايل بيلعب وانا حطيت ايدي علي ضهره وبقوله بقيت كويس لقيته خاف وقالي بسرعه اه وانا اصرت وحطيت ايدي تحت التيشرت وبقيت احسس علي ضهره وايدي التانيه علي وراكه بحسس عليها وهو باصصلي وساكت بس مبسوط وانا عمال افرك في جسمه ولقيته قالي مش هنمشي ولا اي قولتله هنروح البيت عندي يلا وهو ساكت وخرجنا ركبنا ميكروباص من قدام باب الجامعة وركبنا في الكنبه الاخيره رضوان جنب الشباك وانا في النص وعلي يميني ست كبيره نايمه والميكروباص بقي فل وهو مكسوف مني وانا حطيت ايدي اليمين علي فخاده وايدي الشمال علي ضهره من تحت التيشرت احسس عليه وهو بقي قلقان وقالي ممكن حد يشوفني كده هو فاهم انا عايز اي قولتله ماشي وشيلت ايدي ووصلنا بعد نص ساعة البيت وكان فاضي وطلبت منه يدخل ياخد دوش عشان نعمل مساج تاني ويخرج لابس فوطه بس وهو عامل زى الريبوت بيسمع الكلام وبعد ربع ساعة خرج بيلمع وخليته ينام علي السرير وانا دخلت خدت دوش وخرجت بالبوكسر بس ونام علي بطنه وابتدات ادلكه بالزيت وقلعته الفوطه بعد محايله وشوفت احلي طيز مدورة وكيرفي وبيضه ونضيفه فشخ وابتدت ادلك فيها وادخل ايدي جواها وابعبص فيها خرم طيزه اللي كان بيفتح ويقفل من الهيجان و طبعا زوبري هيقطع البوكسر وروحت وقفت قدام وشه وبدهن ضهره وهو بلع ريقه لما شاف زوبري وطلبت منه ينزل البوكسر بتاعي وباصلي وساكت وانا بملس علي راسه وقولتله يلا بقي وهو نزل البوكسر وشاف الوحش وقال احااااا زوبرك كبير وطلبت منه يحط زيت علي ايده وبعد كده خليته يدلك زوبري وبالفعل عمل كده وزوبري بقي ٢٢ سم وعينه لامعه وعايز يقولي نيكني بقي ولقيت نفسي بقرب منه اكتر وزوبري بقي قدام وشه ولقيت مسكه وحطه علي شفايفه وبقي يمص ويلحس فيه وشكله محترف مش اول مرة وهتعرفوا بعدين وانا مبسوط وهو شغال مص زي الفل وبينزل منه ريم ابيض وفجاه خرجه وبقي يكح ويتف علي الارض وانا سيبته وطلعت علي السرير اشوف اجمل طيز ومشيت زوبري علي طيزه من فوق كده لقيته فتح طيزه بايده الاتنين وشوفت خرم احمر يجنن وقالي دخل بقي ومجرد ما حطيت راس زوبري لقيتها اتزحلقت ودخل زوبري كله من كميه الزيوت طبعا بس احااااا ده مفتوح يعني كان بيتناك قريب وسمعت منه اااااه اممممممم نيكني يا حبيبي انا نفسي فيك من زمان وانا هيجان اوي وشغال نيك سريع من الحرمان طبعا و عشان قدامي جسم فاجر وبقيت ماسك بايدي طيزه عشان اتمالك اكتر وهو ماسك المخده بيعض فيها عشان الصوت وعمال يتوجع من زوبري وعشان طيزه كانت محتاجه زوبر يلمسها ولسه هخرج زوبري قالي بلاش بلاش سيبه وهاتهم جوه ابوس ايدك ودخلته تاني وبعد دقايق جبتهم جوه مولعين و كتير وخرجت زوبري و لقيت طيزه بتنقط لبن ولفيت عند وشه وحطيته بين شفايفه يلحس اللبن اللي عليه وينضفه وعمل كده فعلا وكان معلم في اللحس والمص و دخلنا الحمام ناخد شاور سوا وعملنا واحد جوه بس مس فاكر حصل اي فعلا من كتر المتعه اللي كنت فيها وخرجنا لابسنا الهدوم وعملنا شاي وقالي بص بقي ..... فلاش باك _Flash Back من سنة كده كنت بشتغل في الاجازة صبي في قهوة بلدي جنب البيت عند المعلم توفيق ٣٨ سنة طول بعرض واسمراني وبشنب وملامحه حلوه ولابس جلابيات صعيدي دايما وكل الجيران بتحبه عشان كويس وكنت بخلص شغل الساعه ١١ بليل ولي مرة صينيه الشاي وقعت عليا ولسعتني وبهدلت البنطلون وقالي المعلم ادخل المخزن اقلع البنطلون ينشف قدام الفحم المولع وفضلت جوه والمعلم لم العدة وقفل باب القهوة و جالي المخزن ولما دخل كنت واقف بضهري ولابس بوكسر سابعه اسود وتيشرت رمادي ولقيته مبلم وبيهرش في زوبره وقالي وريني الجرح كده وكان في وراكي وراح جاب مرهم للحروق وقعد علي كرسي مفيش غيره في المخزن وقعدني علي رجليه وبقي يدهنلي هو ويحسس عليا وانا ساكت خالص وكان البنطلون نشف وانا روحت البيت وبقي كل يوم وانا واقف علي النصبه بعمل مشاريب المعلم يجي من ورايا كانه بيساعدني ويحك فيا من وراءه وانا كنت ببقي مبسوط الصراحه وفي يوم لما نجحت في الثانويه وجبت مجموع حلو لقيته قالي انت اجازه بكره وتيجي بكره البيت عندي عشان عاملاك مفاجاه وروحت تاني يوم كنت لابس شورت وتيشرت ووراكي بتلمع ودخلت لقيته لابس بوكسر وفانله حملات وجابلي اكله جمبري وسمك واديني ٥٠٠ جنيه حلاوة النجاح وكنت مبسوط اوي وبعد الاكل لقيته بيقولي تعالي نلعب لعبه قوه التحمل ولو كسبت هتاخد الف جنيه ماشي وانا الحماس خدنا ووافقت وطلب مني اقلع الشورت والتيشرت عشان ميتوسخوش كنت لابس بوكسر ابيض وضيق ومبين طيزه الملبن وقالي نام علي بطنك علي الارض وقالي هتعد من ١ لغايه ١٠٠٠ وانا فوق منك ولو كسبت هتاخد الفلوس وانا زي العبيط وافقت ومش فارق معايا غير الفلوس وابتدات اعد فعلا والمعلم نام فوق مني وبقي يحك زوبري في طيزي واحساس حلو اوي الصراحه وجيت عند ال٦١٥ ووقعت علي الارض وهو لسه فوق مني وانا زعلت عشان خسرت ولقيته قام جاب الفلوس وقالي خد يا عم اعتبر نفسك كسبت وانا فرحت ولقيته دخل الحمام وبعد ربع ساعه نده عليا ودخلت لقيته نايم في البانيو ومليان مياه وشاور جل وطلب مني ادعك ضهره وفعلا عملت كده ودخلت ادعك صدره ولقيته مسك ايدي ونزلها تحت المياه وقالي ادعك هنا شويه ولقيت ايدي ماسكه خرطوم كبير 🤭اللي هو زوبره بتاع ٢٣ سم واسود وعريض وقالي اقلع البوكسر عشان ميتبلش وكنت مكسوف بس بعد الحاح منه قلعت وشدني وقعني في البانيو وبقيت نايم في حضنه وضهري ساند علي صدره وايده بتفعص في طيزي وقالي انت حلو اوي يا رضوان وابتدا يبوس في شفايفي وانا اندمجت معاه وفجاه قام وقف ومسك دماغي وحط زوبره بين شفايفي امصه والحس وعلمني امص ازاي و خرجنا من البانيو ولسه هامسك الفوطه انشف جسمي لقيت نفسي واخد بعبوص نطيت منه وضحكت وقولتله بس بقي وجريت علي الاوضه ملط وهو ورايا ملط وقفل باب الاوضه وحسيت اني في ورطه وشالني رمني علي السرير ونيمني علي بطني ونزل يمص خرم طيزي الوردي وانا بقيت موحوح ومش قادر وفجاه حسيت بحاجه طخينه بتدخل فيا وبقيت اعيط واتوجع مش قادر لقيته بطبطب عليا وخرج بره الاوضه ورجعت و في ايده انبوبه مرهم اول مره اشوفه ودهن زوبره وطيزي وبقي حاطط راس زوبره علي خرم طيزي وبيلفه في دواير لغايه ما راس زوبره دخلت وانا بتوجع. ومتمتع في نفس الوقت ومن هنا لهنا حط ايده علي بوقه ودخل نص زوبره فيا بالعافيه وانا مش قادر وحسيت بمياه فيا وهو قام جاب فوطه وقالي متخافش مبروك وضحك ومسح الدم من علي زوبره وعلي طيزه وبقيت اعيط وخايف وجاب ٤٠٠ جنيه وقالي دول ليك بس اللي حصل سر ماشي وانا وافقت وطلب مني امص زوبره وقعدت امص نص ساعه وفجاه لقيت لبنه كله في بوقه ووقعت علي الارض بقيت اكح وارجع وكنت قرفان اوي وقمت لابست هدومي ونزلت رجعت البيت نمت قتيل وصحيت تاني يوم مش قادر امشي والمعلم اتصل بيا وقالي خلاص اجازه النهارده وراحه ليك وبعد كده بقي كل فتره انا اللي بطلب منه وندخل المخزن نعمل واحد واحنا واقفين وفي حكايات تاني بس بعدين بقي .... انا : انت مدقدق فس الشغلانه بقي 😂 رضوان : اااه يا حبيبي ومن اول يوم شوفتك وانا نفسي فيك اوي ✨ انا : يا عم ماشي المهم تسمع كلامي رضوان : انا تحت رجليك المهم قدام الناس زى ما احنا اصحاب وحبايب انا : طبعا يا روحي يلا قوم البس وامشي بقي وهابقي اكلمك انا ومشي رضوان وانا نمت ساعتين وصحيت علي صوت ابويا عشان اتغدي ً...... انتظرونا الجزء الجاي في اقرب وقت عشان تعرفوا باقي القصه 💥 مستني رايكم عشان اكمل من غيركم مش هتكمل استنونا
  17. "بيت العيلة ملحمه مثلية يشهد لها التاريخ" ""الجزء الاول"" _كل ما يقال في "منتدي نسوانجي" احداث حقيقة حصلت بالفعل وحبيت تشاركوا معايا قصتي اللي حصلت من سنين في بيت العيلة ولسه مكملين مع بعض وده السبب اللي خلي العيلة ايد واحدة _ عايش مع اهلي في بيت العيلة اللي في منطقة شعبية في ضواحي القاهره احب اعرفكم علي عيلتي" ابويا : طارق ..ظ¥ظ* سنة ..صاحب محل ملابس رجالي .. شيك جدا ومحافظ علي صحته... امي : شادية..ظ¤ظ¢ سنة ..شغالة في مكتب عقارات ..ست بيت شاطره جدا... اخويا : احمد ..ظ¢ظ¢ سنة ..محاسب قانوني..شيطان العيلة ... خالي : وليد ..ظ¤ظ¥ سنة ..محامي. خالي : رامي ...ظ¤ظ§ سنة...محامي ابن خالي وليد : عادل ..ظ¢ظ* سنه. ابن خالي رامي : طه ظ¢ظ¢ سنة عمي: بدير ..ظ¥ظ* سنة ..مهندس ابن عمي بدير: عز..ظ¢ظ¦ سنة..صاحب سوبر ماركت _اسف لو طولت عليكم وهعرفكم علي باقي الشخصيات في القصة:_ من صغرنا وكل صحابنا وجيرانا بيحسدونا علي محبتنا لبعض عشان بيت العيلة ايد واحدة.. وكل الناس تتمني تتعرف علينا ويحبونا وحالتنا المادية كويسه مش بنعطل بسبب الفلوس بس جوه بيت العيلة فيه مصايب دايره بس اللي بره شايف عيله حلوه ولطيفه جدا ولما ابتدات اكبر لقيت الحب بين الرجال في العيله بزيادة اوي وعلي طول الرجاله واخده جنب أو مقفول عليهم باب اوضه علي اساس بيعملوا شغل بس لما كبرت فهمت ودخلت دايره العيله وفهمت المستخبي وحبيت الموضوع وانا صغير علي ما اتذكر كان خالي وليد ياخدنا بليل علي السطح نلعب ونهزر وكان فيه اوضه فيها مرتبه علي الارض وكنا ندخل جوه يشربنا عصير مانجا عشان بحبه ويلعب معايا ويقعد علي الارض ويخدني في حضنه ويدخل ايده جوه صدرى يحسس عليا ويفضل يبوس في وشي وشفايفي علي أساس أنه بيحبني ويحط ايدي علي زوبره من فوق الهدوم وينيمني علي بطني وينام فوق مني ويفضل يحك فيا وبقولي عد من واحد لغايه الف مثلا وانا زى العبيط اعد وهو شغال زى الفل وبعد كده يقومني ويقول اوعي تقول لحد عشان نلعب تاني وانا كنت بسمع الكلام وانزل مبسوط واخويا احمد الكبير عشان عارف اني مش فاهم حاجة كان ينام معايا علي السرير ويفضل يحك فيا من وراءه ويمسك شفايفي بوس ومص وكنت بقول ياااه العيلة كلها بتحبني وانا اللي مدلع في العيلة كلها ولا ايه و بعد كام يوم كده طلعت الساعه ظ© الصبح علي السطح اقعد سمعت صوت في الاوضة اتسحبت اشوف في اي ولقيت اخويا احمد وابن خالي وليد نايمين علي الارض وماسكين ازبار بعض بيلعبوا فيها وكل واحد ماسك شفايف التاني بوس ومص ولحس ولما شافونا اتخضوا وقاموا لبسوا وقعدوا يتحايلوا عليا ماقوليش لحد علي حاجه وكل يومين كده كان خالي وليد ياخدنا بليل علي السطح يلعب فيا شويه ويبوسني وبعد كده ننزل وكنت مبسوط اوي مش عارف ليه ولما بقيت في جامعه افتكررت كل حاجه وفهمت وقولت لازم انيكهم كلهم بدل الموضوع كده ومحدش هيزعل هم متعودين اغسطس ظ¢ظ*ظ،ظ¤ _اسكندرية طلعنا كلنا مصيف في اسكندريه نقضي كام يوم ونرجع وروحنا البحر اول يوم طبعا مصر كلها هناك وزحمه وخدنا جنب مع بعض ودخلنا نعوم ونلعب وبعد شوية تعبت وطلعت علي صخره في نص البحر نمت عليها ولقيت اخويا احمد جاي يشوفني وانا كنت نايم على بطني ولقيته اديني بعبوص دخل لجوه خالص ووجعني من قوته احمد: احا يلا طيزك مهلبيه خالص انا: بس يا خول عشان هقوم انيك امشي يلا وهو خاف ونزل المياه تاني وبعد شويه نزلت العب معاه بالكره وقعدنا نهزر شويه خد الكره وجري مني علي حته مفهاش حد خالص وطلعت علي الشاطئ وانا لسه وراءه وعيني علي طيزه اللي باينه من الشورت المبلول وهو أمور وعينه بني وشعره اصفر ناعم وكان في وشنا عشه صغيره علي الشاطيء واحمد دخل جوه العشه كنت أنا لحقته ونطيت عليه وقع علي بطنه وانا فوق منه وهو بيعافر معايا واول لما زوبري وقف علي طيزه هو بقي هادى خالص وانا بفرك بزوبري علي طيزه وسخنت وبقيت ببوس في رقبته ولسه مكتفه وهو عمال يقول كفايه مش قادر وانا قمت من عليه وقولتلو طيب يلا نرجع وماشينا ساكتين ورجعنا لقينا كل العيله لابست هدومها وقالوا البسوا وتعالوا علي البيت و روحنا عند الحمامات العامة كانت موت وزحمه وفي واحد فضي بالعافيه ودخلت انا واخويا مع بعض عشان ننجز ومزنوقين عشان ضيق اوي وقلعنا وبقنا ندعك جسمنا وازبارنا بتحك في بعض شويه وانا بصتله كده وضحكت وهو ضحك وروحت علي شفايفه وروحنا في بوسه طويله وفوقنا علي تخبيط الباب طبعا لابسنا بسرعه وخرجنا روحنا علي البيت عشان كنا جعانين خالص وبعد الاكل كله نام من التعب وبعد كام ساعة لاقيت امي بتصحني عشان نخرج وصحيت قمت خدت دوش ولبست ونزلنا كلنا اتعشينا وقعدنا نتمشي ولقيتهم لسه مطولين قولتلهم انا هروح عشان تعبان وطبعا روحت البيت دخلت اخد دوش تاني عشان افوق وخرجت لابس فوطه علي وسطي لقيت اخويا احمد جه عشان هو كمان اتبضن بس هو جاي عشان نعمل علاقة سوا وانا فاهم كده قولتلوا خوش استحم بسرعه طيب "بعصبية" دخل جري خد دوش وخرج بالفوطه بردوا وقعد جنبي علي الكنبه وساكتين احنا الاتنين وانا قولت ابدا ومسكت ايده بحنية وهو بصلي وقرب مني اوي وانا حطيت ايدي الشمال علي خده وحطيت شفايفي علي شفايفه وروحنا في كام بوسه شفايف سكسي فشخ وهو قلعني الفوطة ومسك زوبرى يدلك فيه وانا مقطع شفايفه وهو مش عارف يفلت مني وانا قلعته الفوطه بردوا ومسكت زوبره تدعمه وبقي بيتوجع مني ااااااااه امممممم ونزل مص في زوبرى ولحس وانا قمت خليته يقف يحط رجليه الشمال علي الكنبة ولقيت وراءه مسكت زوبري ودخلته في طيزه الطريه واحده واحده وشحطه كبس مره واحده و هو بقي موحوح مني وانا سرعت وبقيت بعرق من كل حته وهو بيصوت عشان زوبرى تخين وبعد شويه طلعت زوبرى وخليته يقعد علي ركبته وحشرت زوبرى في بوقه وهو مش عارف يتنفس وبيمصلي بالعافيه وانا بقيت مش قادر وخلاص هاجيب وخلاص جبتهم في بوقه ودخلت اخد دوش انضف نفسي وخرجت من الحمام هو دخل ياخد دوش كانوا اهلي رجعوا من بره ورغم أن احمد اخويا الكبير وانا الصغير بس انا مسيطر وشخصيتي قوية جدا وتاني يوم خرجنا الصبح كلنا روحنا فرح ناس قرايبنا عايشين في اسكندرية بس بعيد شوية وقضينا الفرح واحنا راجعين مكنش فيه مواصلات وبعد شويه لاقينا ميكروباص تويوتا جاي بس مفيش اماكن كتير وكلهم ركبوا الا انا طبعا لقيت خالي وليد قالي تعالي اقعد علي رجلي وخلاص وكله قال اااه عشان منتاخرش وطلعت علي رجل خالي وليد في اخر كنبة والحتة كحل ومفيش حد شايف حد والعربية مشيت ومعظمهم ناموا من التعب وخالي ابتدأ يحط ايده علي طيزي وعامل فيها نايم وزوبره واقف تحت مني ومع المطبات عمال اتنطط علي زوبر خالي وليد وأيده شغاله وانا رجعت جسمي لوراء وهو عمال يفرك فيا ومحدش مركز معنا وبعد شويه سندت علي الكنبه اللي قدامي عشان ضهري تعب لقيته نام علي ضهري وببوس في براحه وانا عمال يتاوه من المتعه اللي هو فيها وانا ماقدر من سقف العربية وخالي زانق فيا ووصلنا طبعا ونزلنا طلعنا علي البيت دخلت غيرت هدومي وقعدت مع عادل ابن خالي عيل مقلوظ وكيرفي وطري اوي وبيعمل ليا الف حساب وخدته نزلنا اتمشبنا شوية تحت وطلعنا علي البحر قعدنا نتكلم وفتحنا سيره السكس والمثلية:_ انا: لا بس موضوع عامل ضجة الفتره دى انت اي رايك عادل : اه ما انا متابع كذا صفحه ومتابع اخبارهم انا: متابعهم ليه اصلا انت يا عادل عادل :بقلق" لا عادي فراغ مش اكتر انا: عشان اطمئنوا " انا شايف أن دي حرية شخصية عادل : بفرحة" أيوة انت صح اي حد فينا ممكن يعمل علاقة مع اللي يحبه انا: يعني لو انا حبيت اعمل علاقة معاك هتوافق عادل : رد بسرعه" طبعا يا قلبي انت ابن عمتي وهتخاف عليا اكتر من الغريب "وقربت منه وعيني في عينه ومسكت شفايفه وروحنا في بوسه ونيمته علي ضهره علي الشاطئ وهو حاضني ومبسوط وبعد كده رجعنا لوراء وبصلي وعينه مدمعه بس مبسوط وقالي يااااه انا مستني اللحظه دي من زمان ونفسي فيك علي فكرة ومسكت ايده بوستها برومانسية وبقيت ببوس في رقبته براحه وهو مغمض عينه نايم وطلعت علي شفايفه وهو لسه نايم وقولتلو طيب يلا نرجع عشان محدش ياخد باله وخدته ورجعت البيت لقيتهم ناموا كلهم واحنا نمنا ومحصلش حاجه تاني وبعد كام يوم كده رجعنا لبيت العيلة بتاعنا والدنيا تمام قولت لازم انيك عادل في أقرب فرصة وبعد يومين الصدفه تخليني رايح مشوار وبتلغي وأرجع القي عادل لوحده في البيت قولتله حصلني علي السطح طيب وطلعت غيرت هدومي وطلعت السطح لقيت عادل في الأوضه لابس هوت شورت قصير وتيشرت وفخاده بيتنور وقولت احسب وقت وهو خاضع ليا اصلا ونيمته علي الارض وروحنا في بوس واحضان وحسيت بجد بعلاقتنا اللي كلها حب ورومانسيه وعادل اللي عايز يعمل اي حاجه عشان أفضل معاه وقلعنا وبقنا ملط ونيمته علي بطنه وفتحت طيزه بايدي ولحست خرم وردي اول مره اشوفه في حياتي وخليته يمصلي بتاعي شوية عشان ميتعورش وعرفت منه أن ابويا هو اللي فتحه ودخلت زوبري كله في طيزه وفضلت انيك واعض في ضهره من الهيجان وبعد ما جبتهم جوه طيزه ولبسنا لقيته نزل علي الارض ومسك صوابع رجليه لحس ومص وبوس وقالي هو بيحب كده مش عباده لا عشق ليا بس ونزلنا والدنيا تمام وعمي بدير بعد يومين لقيته مركز مع شاب صغير اسمه رمضان عنده ظ،ظ© سنة شغال عند ابنه عز في الماركت والواد موز اوي وخام جدا ولقيته بيقول لمراته الفرسه رحاب ظ¤ظ¤ سنة طلقه مصريه لقيته قالها حاجه وبعد شوية نزلت الماركت تشترى طلبات ولقيتها بتكلم الولد رمضان بصوت واطي وانا واقف وراءه الشباك ومتابع الحوار كله بعد يومين كان عندنا تنجيد في المنطقه وكلنا روحنا وانا رجعت البيت عشان نسيت التليفون وجاي من اول الشارع لقيت مرات عمي واقفه في البلكونه بتشاور لحد ولقيت رمضان طالع بيتنا وانا قمت طلعت البيت وسمعت صوب باب الشقه بيرزع قولت كده في حاجه مش حلوه و طلعت المنور نطيت علي شباك المطبخ بتاع عمي بدير ودخلت اتسحب ورميت عيني علي اوضه النوم لقيت الباب موارب ومرات عمي لابسه قميص نوم ازرق علي اللحم ورمضان واقف قدامها بيعرق ومبلم في جسمها ومره واحده قلعت القميص وبقيت ملط وهي فرسه مصرية اصيله ورمضان هجم علي بزها يمص ويبوس فيه وزقها علي السرير ونام فوق منها وببوس فيها زى المجنون وفجاه باب الشقه فتح ولقيت عمي بدير اللي دخل قولت كده هيدبحوا مكانهم وانا مستخبي وراءه ستاره في الصاله ولقيته وقف جنب الحيطه بيتفرج عليهم وشويه كده طلع الموبايل فتح الكاميرا وبيصورهم وفجاه دخل عليهم الاوضه وطلع مسدس وعايز يقتلهم قولت في بالي دكر يا عمي وراجل هتجيب حقك وتحفظ شرف العيله عمى بدير : بتخونني مع كلب زى ده يا فاجره مرات عمي بدير : لا يا حبيبي انت فاهم غلط اهدي وهشرحلك كل حاجه رمضان : بيعيط " ابوس ايدك بلاش تموتني وانا مش هعمل كده تاني صدقني عمي بدير: زي ما كسرت عيني انا كمان هكسر عينك وازلك عشان الموت رحمه ليك وجاب دفتر ايصال امانه وخليه يمضي عليهم كلهم وضربه كام قلم علي وشه بس جامد عمي بدير: انا كمان لازم اكسر عينك اقلع هدومك كلها وانزل علي ركبتك رمضان : بعيط بحرقه" ابوس ايدك سيبني اروح ومش هتشوف وشي تاني عمي بدير: ليه فاكرني اهبل "بعصبية " بقولك اقلع هدومك كلها وانزل علي ركبتك مرات عمي بدير: ابوس ايدك اسمع كلامه واقلع ورمضان سمع الكلام وقلع هدومه ونزل علي ركبته وعمي بدير قعد علي السرير والمسدس في ايده وقاله تعال مصلي زوبره عشان اصورك عشان ابقي كاسر عينك واضمن انك مش هتتكلم ورمضان لسه هيتكلم لقي كذا قلم علي وشه وكان عمي بدير قلع البنطلون وطلع زوبره وقال لمراته صوري الخول ده وهو بيمصلي ورمضان مسك زوبره وهو بيترعش وحطه علي طرف لسانه وكان قرفان عمى بدير ناوله قلم وقاله اخلص يلا والواد فضل يمص وبلحس فيه بتاع ربع ساعة كده وعمي بدير قام وقف وجابهم علي وش رمضان ورفع البنطلون وقاله قوم اغسل وشك يلا وبعد كده هدده لو اتكلم هيفضحه بالفيديو ويحبسه بالايصالات والواد مصدق وخدها جري لغايه بيتهم وعمي بدير ومراته قعدوا يضحكوا من اللي حصل عمي بدير: تسلم ايدك انتي دماغك ده سم مرات عمي بدير: اي خدمه كده لما تحب تنيكه هيجيلك جري من غير وجع دماغ وانا اتسحبت وطلعت من الشباك وعرفت أن عمي مشغل مراته صناره لمزاجه وهو معرص كبير وقولت لازم انا كمان اعمل حاجه لمصلحتي وطلعت علي السطح ولقيت حاجه غريبه بتحصل علي السطح اللي قدامنا ..... _الجزء الثاني بعد ما عمي بدير ومراته عملوا فيلم هندي علي رمضان وهددوا وانا طلعت علي سطح البيت ولمحت حاجه غريبة في البيت اللي قدامنا لقيت ربيع ابن الجيران شاب عنده ظ¢ظ£ سنة شيك جدا بس فرفور وطري اوي ومعاه الواد دياب اللي شغال في القهوة اللي في شارعنا عنده ظ¢ظ¨سنة بس شكله عربجي ومتسول ولقيت دياب زانق في ربيع فوق السطح بنيك فيه وربيع مش قادر يتحرك من زب دياب وانا طلعت تليفونه وصورتهم فيديو وكانوا هم خلصوا ودياب نزل وبعد دقيقتين كده ربيع نزل وانا بعد كده نزلت علي الشقة دخلت اوضتي اشرب سيجاره وافكر هعمل ايه بالفيديو ده عشان اطلع مستفيد منه وبعد شوية كلهم رجعوا من التنجيد وقعدنا اتغدينا ونزلت بليل قعدت تحت البيت اشم هواء ولمحت الواد رمضان خلص شغل ومشي ولقيت بعد ربع ساعة كده استاذ ضياء اللي ساكن في العماره اللي جنبنا عنده ظ£ظ¤ سنة صاحب كافية في وسط البلد لقيته دخل الماركت عند عز مركزيتش معاه بس لاحظت حاجه بعد ربع ساعة عز نزل باب المحل وهو جوة وأستاذ ضياء مخرجش قولت هيشربوا سيجارة حشيش بس اتاخروا روحت رفعت باب المحل ودخلت ونزلت الباب بس مش لاقي حد خالص فتحت باب المخزن مفيش حد خالص في سلم جوه كده طلعت عليه براحه بتسحب لقيت استاذ ضياء قالع ملط وقاعد علي الارض وهو قاعد علي زوبره ملط ومقطعنا بعض بوس ومنظرهم سكس اوي وعز بيتوجع شويه وضياء فاشخه نيك وبعد كده قاموا وقفوا و وضياء سند بايده علي الحيطه وعز مسك زوبره ودخله في طيز ضياء وأيده اليمين بتدلك زوبر ضياء وشغالين نيك في بعض زى الفل وأجسامهم حلوه اوي بجد وانا زوبري وقف علي الاخر واتوجعوا مع بعض في وقت واحد وضياء فجاه لف ونزل علي ركبته وحط بوقه قدام زوبر عز وعز جاب لبنه علي بوق ضياء وكانوا كتير اوي وبقي عز بيلحس ايده كان كلها لبن من ضياء اللي نطر علي ايد عز وضياء خلص مص ووقف وشفايفه عليها نقط لبن ومسك شفايف عز بوس ومص وابتدوا يلبسوا وانا نزلت قبلهم وقفت تحت البيت ولقيت ضياء خارج من المحل وفي ايده شنطه في جبن ولنشون وشوية حاجات قال تمويه يعني وانا طلعت قعدت علي السطح شوية وبعد شويه نزلت البيت ودخلت اوضتي فتحت موقع "نسوانجي " قرأت كام قصه تهيجني وقمت دخلت الحمام اضرب عشرة عشان كنت تعبان اوي وخرجت دخلت علي اوضتي نطيت علي السرير من التعب نمت قتيل وصحيت تاني يوم بعد الضهر لقيت امي واخويا راحو يجيبوا طلبات وابويا في الصاله قاعد لابس اللباس الابيض البفته وعملت شاي ليا انا وابويا وبعد شويه دخلت اوضتي الساعة ظ£ لقيت ابن خالي رامي اسمه طه ظ¢ظ¢ سنة بس ابن أمه ومتدلع وابيض ومقلوظ ولبسه ضيق اوي ووسع في نمش وشفايفه صغيره وحلوه وشعره اسود ناعم ولابس شراول ضيق اوي وتيشرت ابيض ولقيته جالنا وسلم عليا وخرج لابويا الصاله وباب اوضتي موارب ودار الحوار ده طه : عمو طارق الشراول اللي خدته من عندك ضيق اوي من عند الحجر اول شوف كده ابويا : ده عليك حلو اوي ياض يا طه طب تعالي اقف قدامي كده عشان اشوفه وكله وقف قدام ابويا عشان يحل مشكله الشراول وابويا حط ايده علي البنطلون وبيمشي ايده وبحسس علي فخاده وأيده طلعت علي طيز طه ويبفعص فيها وطه واقف ساكت ومكسوف ابويا : اه عندك حق يا طه خلاص تعالي المحل بليل في المتاخر اكون رايق وهاظبطك متخافش طه: حاضر يا عمو (بمياصه) وواقف في الشباك لمحت مرات عمي بدير بتنادى علي رمضان يجبلها طلبات من الماركت وبعد ربع ساعة طلع رمضان ومع الطلبات ومرعوب وبعد تردد رن جرس الباب لقي عمي بدير اللي فتح وقاله ادخل متخافش يا ابن امك (بضحك) ومرات عمي بدير جابتله عصير ليمون عشان يهدي ودخلت المطبخ وعمي بدير قعد معاه في الصاله وبدأ يتكلم معاه عشان يفك الجو وحط ايده علي رجلي رمضان يحسس عليها وبيضحك و يطمئنوا وقاله عمي بدير متيجي نتكلم جوه شويه في الاوضه عشان ناخد راحتنا رمضان: (قلقان) حضرتك عايز اي ابوس ايدك ارحمني عمى بدير: متخافش مش هعمل حاجه عايز اصالحك بس ودخلوا اوضة النوم قعدوا علي حرف السرير وحط ايده وراء ضهر رمضان من تحت التيشيرت وقعد يحسس عليه ولازق فيه ويتكلم كلمه ويبوسه بوسه شفايف براحه ومسك ايد رمضان وحك علي زوبره ونيمه علي السرير وهو فوق منه ورمضان ساكت خالص بس ابتدأ يندمج وعمي بدير مسك شفايفه بوس ومص ولحس وايد رمضان نزلت تحت بنطلون عمي بدير ومسكت زوبره دعك وبوس وعمي بدير عشان عافي عن رمضان بقي ماسك شفايف الواد ده فشخ وعض في جسمه كله ورمضان وشه جاب الوان الطيف ومخنوق كده وبعد دقيقتين قلعوا ملط الاتنين ورمضان نزل يمص زوبر عمي بدير اللي داخل ربعه بالعافيه من طوله وعرضه وعمي عمال يضربه جامد علي وشه وفجأة باب اوضه النوم انفتح ودخلت مرات عمي بدير دخلت ورمضان اتخض وحط الملايه علي جسمه وعمي قاله متخافش امان تعالي ومرات عمي لابسه اندر اسود وسنتيان ابيض فقط وقربت من رمضان اديته قلم صفار ودنه وزعقتله جامد وشديته من شعره قعدته علي ركبته قدام السرير وقعدت علي حرف السرير جنب جوزها وقلعت الاندر وفتحت رجليها وظهر كسها الحلو وقاللتله يلا عايزك تلحس وتمص كسي حته حته وهو قرب وبقي يلحس كسها وعمى بدير لف وراء رمضان علي الارض وبل راس ودخلها في طيز رمضان بصعوبه جدا بعد عذاب وطلع زوبره لاقي دم مرات عمي بدير قالتله مبروك انفتحت يا كسها وهو لسه بيمص كسها وبدير جاب فوطه مسح الدم من طيز رمضان وزبره دخله تاني بعد ما دهن كريم مرطب ونام علي ضهره وفضل ينيك فيه بغباء ومرات بدير كل شويه تضرب رمضان علي وشه وجابت مرتين في وشه ورمضان كان جاب لبنه علي الارض وبدير طلع زوبره وجابهم علي وش رمضان وقاله قوم اغسل وشك واللي وانزل ولما نعوزك هنكلمك وهتلاقي فلوس الطلبات بره علي الترابيزه عشان عز ما يتكلمش معاك ورمضان ظبط حاله ونزل وبدير ومراته دخلوا استحموا مع بعض عملوا واحد متين وخرجوا ناموا شويه وانا واقف في البلكونه اعاكس واتغازل في النسوان اللي في الشارع واشقط الكيرفات الساعه ظ© بليل طه: يتصل بيا ):اي يا حبيبي فينك كده انا: في البيت في حاجه ولا اي طه : عايزك تيجي معايا نروح لابوك المحل اغير الشراول اللي خدته عشان ضيق انا: ماشي بس هستناك بره عشان ابويا ميبعتنيش اب مشوار وانا اصلا تعبان طه: خلاص ماشي هستناك تحت البيت نزلت لقيت طه تحت وخدته روحنا محل ابويا وانا واقف وراءه الكشك اللي قدام محل ابويا بشرب سيجاره وبيبسي وطه دخل المحل لابويا وبعد دقيقتين كده ابويا حط علي باب المحل يافطه مكتوب عليها مغلق ولمحتهم طلعوا الدور اللي فوق بتاع المحل وطه اتاخر بتاع ربع ساعة قولت اطلع وخلاص وفتحت الباب وقفلته ورايا واتسحبت علي السلم لقيتهم بيتكلموا ابويا : اي خدمه يا عم وخد ال ظ¤ بناطيل دول كمان حلوين ولسه منزلوش السوق طه: شكرا يا عمو طارق بكام دول طيب ؟ ابويا : لا دول هديه مني ليك بس ممكن خدمه بس انا محرج منك اوى طه: لا ولا اي احراج عينيا ليك يا عمو ابويا : تدهنلي رجلي بزيت مساج عشان عندي تسلخات ومش بعرف ادهن لنفسي كويس طه: طبعا يا عمو طارق هو فين الزيت وابويا قام جاب الزيت وقلع البنطلون وقاعدين علي كنبه وابويا لابس لباس ابيض وشاورله يدهن تحت زوبره بالظبط في فخاده وطه بقي مرتبك ومش عارف يعمل اي وفعلا ابتدأ يدهن فخاد ابويا وبعد دقيقتين ابويا حط ايده علي ايدي طه ورفع ايده فوق شويه وقاله استني اقلع اللباس عشان تعرف تدهن براحتك وقلعه وظهر الوحش القاتل وزيره بتاع ظ¢ظ، سم وطخين ومنفوخ وبخض اي حد كده وطه بقي قلقان اوي من ابويا وابويا مسك ايد طه وحطها علي زوبره وقاله معلش يا حبيبي ادعك ده معاك بالمره عشان تاعبني طه: حاضر يا عمو ....امممممم ااااااااه كما كمل يا طه تسلم ايدك وطه شغال دعك زى الفل وابويا نام علي كتف طه وبقي بيلحس ويبوس في وراءه ودنه ويقولوا ايدك ناعمه اوى ومريحني وطلع علي وشه يبوس فيه ودخل علي شفايفه بوس ومص ولحس وطه صامت ودقيقة وطه اندمج مع ابويا وابويا مسك طه من وسطه نزله بين رجليه وهو لسه ماسك زوبره يدلكه وخرج طه عن صامته طه : ممكن ادوقه يا عمو ابويا :(بهيجان) طبعا ياريت الشفايف ده تدوق راس زوبري ومسك بشفايفه زوبر ابويا مص بس لسه اول مره وابويا مسك رأسه من وراءه عشان يحشر زوبره اكتر وبعد ربع ساعة لما ابويا حس أنه هينطر طلعه وحبهم علي وشه غرقوا ولبسوا هدوهم انا اتسحبت لبره وابويا طلع مائه جنيه من جيبه واديها لطه وقاله يومين وهكلمك نتقابل عشان ندهن تاني وطه وافق وخرجلي عند الكشك ومش علي بعضه ووشه اصفر ومخطوف انا: اي ياض مالك اتاخرت ليه ووشك اصفر ليه طه: (متلغبط) لا لا مفيش حاجه انا كويس يلا نمشي بقي وحدته ومشينا وهو ساكت ومش بيتكلم خالص لغايه ما روحنا وانا طلعت البيت لقيت امي نايمه واحمد اخويا في الاوضه بيكلم صاحبته علي الواتس وانا دخلت خدت دوش وطلعت بالبوكسر ولقيت احمد لابس بوكسر اصفر ضيق اوي وملفت وطيزه شكلها جامد فشخ ونايم علي السرير علي بطنه روحت تربست الباب وطلعت جنبه علي السرير وضحكت وقولتلو متيجي ضحك وقالي ياريت يا روحي وابتدنا بكام بوسه شفايف رومانسيه وأيدي علي طيزه بحسس عليها وايد احمد علي زوبرى من فوق البوكسر ونزلت علي صدره الحس وامص في حته حته واحنا الاتنين بنزوووم مع بعض وهو نزل علي رجليه يلحس في صوابع رجليه وطلع يمص ويلحس في رجلي كلها لغايه ما وصل البوكسر وساده من علي وسطي ومسك بايظه الشمال راس زوبري وأيده اليمين فيها بيضاني وبلسانه بيلحس ويمص ويبوس بضاني كأنه بيغسلهم وعقبال ما وصل لرأس زوبرى كنت أنا جبت لبني وبينزل علي بضاني وهو زي المجنون بيلحس كل نقطه لبن نازله من زوبري ولحسهم كلهم وانا سيبته ودخلت خدت دوش تاني وخرجت نمت وهو كان نام طبعا وصحيت تاني يوم علي مشكله استنونا في الجزء الجاي عشان تعرفوا حصل اي مستني رايكم عشان اكمل قصتي أو اوقف كتابه رايكم بيديني حماس وبيفرق معايا _الجزء الثالث_ _طبعا ما خلصت مع احمد اخويا ونمت صحيت مفزوع علي مشكله كبيرة اوي لقيت امي بتصحني وقالتلي امي : قوم بسرعه ابوك وقع في الشارع واتنقل المستشفي انا : مصدوم جدا وقولتلها حالان هقوم البس واروحله وقومت لبست في ثواني وروحت علي المستشفي وكان في العنايه المركزه ومحدش لسه عارف حصل اي وبعد ساعتين الدكتور خرج وقالنا ضغطه كان واطي بس هو كويس وممكن يخرج كمان ساعتين بس مش نصيحه بلاش ضغط نفسي الاحسن يسافر يغيير جو في اي حته وبلاش اي حد يزعل وبعد ساعتين كان فاق وبعد كويس ورجعنا علي البيت وابويا دخل اوضته عشان يرتاح شويه وكل العيله عندنا قاعدين في الصاله بنتكلم علي اللي حصل وقررنا مشاهده ونسافر اي حته وفعلا قولنا هنسافر الغردقه اسبوع نغير جو كلنا وبعد يومين انا حجزت لينا في فندق محترم وسافرنا كلنا الغردقة ووصلنا الفندق الصبح ودخلنا آلغرف ناخد دوش ونغير ونزلنا الريسبشن فطرنا كلنا وروحنا قعدنا قدام حمام سباحه في الفندق وفي ناس نزلت وناس لسه وانا فضلت قاعد مع ابويا وكل ما اتعب أسند علي السور اريح والناس كلها بتعوم ومحدش مركز مع حد وابويا كل لما اريح يجيلي يقف ورايا ويمسك ايدي وبقولي اي انت كويس ويحك زوبره في طيزه شوية وصراحه احساس حلو اوي وهو مبسوط جدا من الحك وبعد شويه طلعنا غيرنا واتغدينا كلنا وبليل كلنا قولنا هنخرج وقضينا يوم جميل واحنا راجعين ابويا قال هياخد خالي رامي يتمشوا شويه وخالي رامي ده موز اوي وأمور وشعره ناعم جدا وبدقن خفيفة كده وجسمه رياضي وخدوا بعض اتمشوا وعيني جايبهم طبعا كانوا اهلي كلهم طلعوا الفندق وانا مشيت وراء ابويا ولقيتهم قاعدوا عند البحر وراء صخور كده نازله لتحت يعني محدش هيشوف حاجه والدنيا هوس هوس وقاعدوا جنب بعض ولعوا سجاير وقعدوا يتكلموا وانا متابع الموقف ومركز وابتدوا يمسكوا ايد بعض وقربوا اكتر ومسكوا شفايف بعض بوس ومص وبعد كده سابوا ايد بعض ومسكوا ازبار بعض من فوق الهدوم وشغالين دعك وفرك ومقطعين بعض بوس ومص ونيك الفل وبعد نص ساعه خدوا بعض ورجعوا علي الفندق وطبعا خالي اتصل بامي قالها خدي العيال وباتي عند مراتي وانا هقعد مع طارق النهارده عشان سهرانين شوية وطلعوا علي الفندق دخلوا الغرفة ماسكين شفايف بعض بوس ومص ولسه واقفين وبيقلعوا بعض الهدوم وبقوا ملط وشكلهم يهيج فشخ وازبارهم كبيره وضخمه وشكلها سكسي اوي وناموا جنب بعض علي السرير ومقطعين بعض بوس ومص ودعك ازبار وخالي قال لابويا عايزك تفشخني النهارده احسن انا موحوح اوي يا طارق وخالي نزل علي زوبر ابويا ومسكه بايده الاتنين وحطه في بوقه وواصل لنص زوبره بآلعافيه وهاتك يا مص وبوس ولحس وعلي بوق خالي رامي مياه بيضه من المص وشويه يلحس بيضانه وابويا بيحسس علي شعر رأسه وشويه وابويا قام ومسك خالي نيام خالي علي حرف السرير علي بطنه ومسك رأسه بايده الشمال وبايده اليمين مسك زوبره ودخله في طيز خالي رامي دفعه واحده وخالي ...ااااااااااااه ..امممممممممم...مش قادر �� ...سرع شويه وهاتهم جوه عايز احس بلبنك جوايا وابويا هاج اكتر ونام اكتر علي خالي رامي وعمال ينيك جامد والاتنين كانوا بيتوجعوا من النيك وصوتها بقي عالي اوي ومولعين خالص وابويا جاب لبنه جوه طيز خالي وكانوا مولعين وقام من علي خالي رامي ولفه وبقي نايم علي جنبه وابويا مسك زوبره وهاتك يا مص وبوس ولحس وبعد دقيقتين خالي جابهم في بوق ابويا وقعدوا جنب بعض علي السرير ومولعين سجاير وابويا قالوا يا بيضان سجايري خلصت ..خالي رامي ..هبعتلك سجاير يا عم بس تسلم ايدك ريحتني اوي وبعد شويه خالي رامي لابس ومشي وقالوا هبعتلك السجاير وابويا دخل خد دوش وخرج بالفوطه وبعد ربع ساعة لاقي الباب بيخبط قام يفتح لاقي طه ابن خالي رامي جايب السجاير ودخله وقفل الباب وطه قلقان ومتلخبط وابويا مسك ايد طه وقالوا ممكن تقعد معايا شوية وطه هز رأسه بموافق وابويا مصدق وشال طه وحطه علي السرير وقلع الفوطه وظهر الوحش بس كان واقف على آخره وراسه منفوخه وحمراء وطه لما شافه اتخض وبرق بعينه وابويا ضحك وقاله متخافش ونام علي طه وراحوا في كام بوسه شفايف سكسي اوي وقام قلع طه هدومه كلها وقعد علي حرف السرير وخلي طه يقف بين رجليه ملط وابويا مسك بايده الاتنين طيز طه يفعص فيها ويدخل ايده جوه طيزه وببوس بطنه وطه مسك زوبر ابويا يدلكه بايده الاتنين وابويا قام وشل طه علي كتفه وأيده علي طيزه وراح نيمه علي شازلونج وابويا نام وراءه وطه من جو الشازلونج ومسك زوبره بايده وفضل يلف علي حرف طيز طه الملبن لغايه ما اتزحلق جوه وطه قال ااااااه اممممممم وابويا قال وهو عرقان وهيجان فشخ اخيرا دخل فيك ومسك راس طه بايده الشمال ولف وشه ومسك بشفايفه شفايف طه بوس ومص ولحس عشان الصوت كان عالي ومن تحت شغال نيك صواريخ ومسك راس طه بايده اليمين ونزل ايده الشمال علي زوبر طه يدلكه شويه وطه بقي ممحون اوي ومش عارف يعمل حاجه ولا يتحرك وابويا اللي بيعمل كل حاجه لوحده وبعد نص ساعه فشخ ونيك قام قعد ونزل طه علي ركبته وحشر زوبره في بوق طه بآلعافيه والواد بيموت تحت ابد ابويا وطه بعد دقايق لسه بيرجع بدماغه عشان يطلع زوبر ابويا وياخد نفسه كان ابويا جاب لبنه علي وش طه وكانوا كتير اوي اوي وطه جاب لبنه علي رجل ابويا طبعا ونام علي الارض يريح شويه وابويا قام دخل الحمام شغل الدوش ورجع شال طه بين ايده وخده تحت الدوش عشان يفوقوا وطه بيغسل وشه من اللبن وابويا حط ايده علي وسط طه قام طه نطر ايد ابويا وقاله كفايه مش قادر وليه هيطلع من الحمام قام ابويا مسكه من ايده وكتفاه بالعافيه وايد طه وراءه ضهره متكفه وابويا زنقه تحت الدوش بوس ومص ولحس وطه ليه بيعافر بس ابويا اقوي منه وابويا نزل قاعد علي الارض وفارد رجليه وقعد طه علي زوبره وطه بقي يطلع وينزل علي زوبر ابويا عشان مش هيقدر يقعد علي زوبر ابويا عشان كبير وبيوجعه وفضل شغال نيك زى الفل في طه ولسه ماسك ايده ومقطع شفايفه بوس ومص ولحس وابويا قال لطه نام علي جنبك اليمين وابويا نام وراءه وسأل ايد طه ومسك رجليه الشمال رفعها لفوق ودخل زوبره في اجمل طيز ناكها وبعد شويه طلعت زوبره وحطه بين رجليه وجاب لبنه علي بطن طه وقاموا خدوا دوش وخرجوا وطبعا طه وارم نيك وقام لبس هدومه وخرج وابويا لابس لباس ابيض ونام من كتر النيك وتاني يوم بليل بعد ما خرجنا شويه وخلصنا قولت انا هنزل اسهر تحت ولقيت خالي وليد جاي معايا وروحنا نايت شيك اوي بس غالي ودخلنا قعدنا وابتدنا نشرب ويسكي وبيره وشربنا سيجاره حشيش وخلصنا سكر وعربجه ورجعنا تاني الفندق وطلعنا اوضتي وانا دخلت اعمل شاي لينا وخالي قاعد علي كرسي بامب لونه احمر وبعد ما شربنا الشاي روحت وقفت قدامه عشان اقومه عشان ينام وماسكين ايد بعض وبشده بس جسمه تقيل اوي وانا مكنتش قادر طبعا بردوا واتهزيت وكنت هاقع لقيته حط ايده علي وسطي وشدني قعدني علي رجليه عشان كنت هاقع وانا لفيت ايده الشمال علي رقبته وعينه في عيني وبيكلمني بتقل لسان كده في اي هري وقالي فاكر لما كنت صغير وكنت باخدك علي السطح نلعب ضغط وضحك وزوبره وقف تحت مني وانا بقيت مولع نار وهيجان وزوبري وقف ومسكت ايده وحطيتها علي راس زوبري براحه اوي وقربت من وشه كده وقربت شفايفي من شفايفه وقولتله بمحن عايز ابوسك ومسك خالي وليد شفايفي باحتراف ورومانسيه وروحنا في بوسه بتاع دقيقه كده ولقيته مسك زوبرى يدعكه وجسمنا تقل ووقعنا علي الارض وبنبوس بعض وطلعت قعدت علي بطنه وهو مسك طيزه بايظه يفعص فيها وانا طلعت زوبره من الشورت وحطيت علي شفايفه وقلتله مصلي شويه وفتح بوقه وفضل يمص ويبوس في زوبري ولسه بيفعص في طيزي و معرفش عد وقت اد اي ولقيت نفسي جبتهم في بوقه كلهم ونمنا علي الارض احنا الاتنين وصحيت تاني يوم ملقتيش خالي وليد جنبي ودخلت خدت دوش ساقع عشان افوق وفطرت وشربت قهوه وسيجاره وعدي اليوم واللي بعده ومحصلش حاجه تاني ورجعنا القاهره وطبعا دخلنا بيت العيلة لقنا حاجه غير متوقعه واتصدمنا كلنا مستني رايكم عشان اكمل قصتي وتعرفوا حصل اي _الجزء الرابع_ بعد ما رجعنا لقنا اي اللي في بيت العيلة عمي زين اللي كان عايش في الكويت بقاله ظ¢ظ* سنة وعنده ظ¥ظ¥ سنة ومعاه ابنه سليم ظ¢ظ¥ سنة وانا مش عارفه طبعا عشان سافر وانا صغير وطبعا كلنا مبسوطين برجوعه وسلمت عليه وطلعت عشان كان نفسي انام فشخ وريحت يومين في البيت ونزلت الشغل والدنيا تمام ومفيش حاجه وعدي اسبوعين والدنيا تمام بس حصل حاجه كده طه قالي عليها Flash back _فلاش باك من أسبوع كده كان طه وخالي رامي قاعدين لوحدهم في البيت وخالي قاعد في الصاله قدام التليفزيون بيتفرج علي قناه التت للرقص وهايج فشخ وطه كان في البلكونه وعدا من قدام أبوه وخالي رامي ضربه علي طيزه بهزر كده قام طه قال اااااه بمنياكه كده طلعت منه تلقائيا ايوه قالوا اي يالا يا خول بقيت طري كده ليه وطه عينه علي زوبر أبوه اللي تحت البوكسر وشكله سكسي اوي وقاله لا مفيش حاجه وخالي رامي خد باله وبص علي طيز ابنه اللي مستخبيه تحت الشورت وفيه فرق بين الفلقتين وكيرفي وشكلها سكسي اوي وأبوه قال في نفسه ازاي عايش معايا قنبله ملبن ومخدتش باله وقرر خالي رامي أنه يزنق ابنه طه باي طريقة بس لازم خطة محكمة متخورش المياه تاني يوم الساعه ظ،ظ* صباحا خالي رامي خد دوش ولابس بوكسر اسود فقط وطه خارج من اوضته لابس بوكسر سابعه لونه احمر و تيشرت ابيض سابعه وشكله حلو اوي وقاله يا طه ادخل المطبخ اعملنه كوبيتن شاي بس يكونوا مولعين وعض علي شفايفه ورامي ضحك ضحكه شراميط كده ودخل المطبخ يعمل شاي وواقف قدام الكاتل والمياه بتغلي وفارد رجل وتني رجل وشكل طيزه تهبل وأبوه دخل المطبخ وراءه وقام وقف وراءه ولف ايده الشمال علي كتفه ونازله علي صدر طه ولزق فيه وبيكلمه بحنيه وقاله اول مره اخد بالي اني بعيد عنك ومش مهتم بيك وبعتراف اني مقصر معاك اوي يا حبيبي وعمال يحك في طه ويبوس في رقبته براحه وطه ايده اليمين علي الكاتل قام خالي رامي حط ايده علي ايد طه اللي علي الكاتل والمياه غليت وصبوا الشاي سوا وطه مبسوط جدا وأبوه عمال يتكلموا وقالوا تعالي نكمل بره وطه شيال الشاي ومشي قدامه وطيزه بتترج وأبوه مولع منه خالص وقعدوا علي الكنبه جنب بعض وقاله هو انت بتشرب سجاير يا طه بس بصراحه متخافش مني خالص قام طه رد بهدوء صراحه اه يا بابا ومنتظر قلم علي وشه بس لقي أبوه طلع سيجاره وقالوا خد ولع وطه مصدوم وخالي رامي قالوا لما تحب تعمل حاجه اعملها معايا ومتخافش والواد ارتح لابوه اوي وشربوا الشاي مع بعض وخالي رامي قالوا قرب مني انت خائف ولا اي والواد قرب شويه صغيرين خالي رامي قالوا قوم كده تعالي اقعد في حجر ابوك يا قلب ابوك وبقي مس مصدق إن كتله الملبن دي في حضنه والفخاد اللي بتنور بين ايده واي كمان صاحب كل ده ابنه طه يعني تحت ايده رسمي وحط ايده علي ضهر ابنه من تحت التيشيرت وبحسس عليه بهيجان وأيده اليمين بتدلك فخاد ابنه البيضاء والواد قاعد مش مستوعب هل ابويا هينام معايا ويطفيء ناري ويتغازل في طه ويبوس في رقبته وزوبره وقف شوية وقالوا انت حبيبي يا قلب ابوك وحط شفايفه علي شفايف ابنه برومانسية كده وراحوا في كام بوسه شفايف سكسي فشخ وبعد دقايق طه فتح عينه لقي نفسه في حضن أبوه قام اتكسف من غير كلام دخل اوضته وأبوه قاعد لوحده بره ومبسوط جدا باللي حصل الساعه 6 بليل أبوه حاب اكله سي فود وسمك وشوربة وخبط علي طه عشان ياكلوه وأبوه بقي بياكله في بوقه وشربوا الشاي سوا وطه قاله هيقوم ياخد دوش وادله اشاره أن الليله حلوه اوي باين كده وخالي قام خد دوش وظبط نفسه وقعد علي السرير في اوضته بالبوكسر الازرق وبعد ساعه كده لاقي طه خارج من اوضته لابس بوكسر سابعه لونه بطيخي تحفه وجسمه منور اوي ووقف علي باب الاوضه وخالي قاله تعالي يا حبيبي ودخل طلع علي السرير نام في حضن أبوه وخالي رامي حط ايده علي حلمته يلعب فيها وعينه في عين ابنه وقاله انا بحبك اوي يا قمر قام طه قرب من شفايف أبوه ومسكها مص وبوس ولحس وفشخ شفايف وحط ايده علي زوبر أبوه من فوق البوكسر يدلكه وخالي حط ايده علي زوبر ابنه من تحت البوكسر يلعب فيه وبقي ماسك ابنه من شفايفه بوس ومص بعنف شديد ااااااااااه امممممممممم بحبك اوي يا ابن ابوك يا بسكوته قلبي وقلعه البوكسر ولفه مره واحد علي بطنه وبيفتح طيزه وشاف احلي واجمل خرم وردي بيلمع ونضيف ونزل مص وبوس ولحس وفشخ شفايف في خرم طيز ابنه طه ومش مصدق إن الطيز المدملكه دي بين ايده وخلال ثواني زوبره هيخترقها وطه قاله دخله يابا ابوس ايدك وخالي قالوا ثواني اجيب كريم مرطب عشان متتعورش يا حبيبي طه: انا مفتوح يابا �� نيك وخلصني وأبوه اتفاجاه بس قال مش وقته قام مسك زوبره اللي شبه الخرطوم ودخل راسه بالعافيه عشان ضيق شويه من قله النيك وباقي زوبره اتزحلق جوه والواد مكنش قادر يتنفس ولا يستحمل المحنه دي بس مبسوط جدا أنه تحت زوبر أبوه والنيك بقي رسمي كده وهاتك يا نيك واهاااااات عاليه تهيج الحجر وأبوه عمال يعض في رقبته ونايم فوق منه والواد موحوح وبعد شويه الخرطوم اتخرم ونزل جوه طيزه كميه لبن كتيره مولعين وطه قال اااااااااااه سخنين اوي يابا وأبوه قام من فوق منه وقعد علي حرف السرير وجاب طه بين رجليه يلحس كل نقطه لبن علي راس زوبره وبعد شويه راحه قالوا خوش استحم وانا جاي وراءك علي طول وقام طه عريان علي الحمام ودخل تحت الدوش وبعد دقايق دخل خالي رامي الحمام تحت الدوش مع ابنه طه حبيب قلبه وحضنوا بعض تحت المياه وخالي مسك شفايف ابنه برومانسية كده مص وبوس ولحس وفشخ وعض براحه وسيحه خالص وماسك زوبر ابنه يدلكه وأيده التانيه بتفعص في طيز ابنه ولاحظ أن زوبر ابنه كبر وكان فاكره صغير وقالوا ممكن امصلك شويه يا حبيبي طه هز رأسه بموافق وأبوه نزل علي الارض مسك زوبر طه مصه حته حته بفن كده ويلحس بلسانه طيزه من تحت وطلع تاني علي زوبر ابنه مص لغايه ما طه قال اااه وجابهم في بوق أبوه كلهم وخالي رامي وقف قدام ابنه برومانسية كده مص وبوس ولحس وفشخ وعض براحه في رقبته وبعد كده قعد علي الارض وقال لابنه تعالي اقعد وشاور علي زوبره والواد مصدق وقعد علي زوبر أبوه طالع نازل زي الفل وماسكين شفايف بعض بحنيه ومص ولحس شفايف ومبسوطين وأبوه قام بيه وزوبره في طيزه وزنقه في الحيطه وماسك ايده وشغال نيك قوى في طيز ابنه اللي بقيت حمراء من كتر النيك والضرب عليها وطلع بتاعه ونزل ابنه علي الارض جابهم علي وشه ونزل تحت الدوش نضف نفسه ونصف ابنه وشال طه اللي كان خلصان وحطه علي السرير ملط ومبلول ونام جنبه حضنه وزوبرى بين رجليه وناموا في حضن بعض لغايه تاني يوم كده ..... ولمحت الواد ربيع ابن الجيران اللي كان مزنوق في سطوح بيتهم من دياب بتاع القهوه وناديت عليه وقولتلوا يكلمني بليل نقعد شوية مع بعض وهو عيل طري اوي اصلا وبيفرح لما بيقعد معايا وبليل خدته وطلعنا علي السطح دخلنا الاوضه قعدنا نهزار شويه مع بعض وقولتلو انا: شوف الفيديو ده كده اصله حلو اوي ربيع : لما شاف الفيديو وشه قلب أحمر وقاله اي ده يا عم مين دول انا : تعالي ننزل الشارع نفرج الناس وهم هيقولوا مين دول ربيع : (مرعوب) انت انت عايز اي ياسطا انا : عايزك انت عشان عاجبني اوي وهريحك اوي صدقني انا بحبك وانت عارف وقبل ما يرد مسكت ايده حطيتها علي زوبري وقولتلو ادعكه شويه يلا يا حبيبي وهو سمع الكلام ومسكت رقبته بوس ومص ولحس وعض وشفط بتاع ربع ساعة وهو طلع زوبري من تحت الهدوم ربيع : شكله حلو اوي بجد عايز امصه وحك شفايفه عليه مص ولحس فيه بتاع ربع ساعة دلع بين شفايفه وقومته وقلعت هدومي كلها وهو قلع هو كمان وقعدت علي الارض فاتح رجلي وساند علي الحيطه وخليته يقعد علي زوبرى اللي وقف زي المدافع واول لما دخلته جسمي كله اترعش اوي وهو كمان وماسكنا شفايف بعض بوس كأن بنسابق مين اللي هيتقطع شفايف مين الاول والجيم سخن خالص وعرقنا اوي من السخونيه ومكتف ايده وراء ضهره وشفايفي علي شفايفه لسه ومن غير إنذار لقيته بيقول ااااااااه مولعين خالص وحسيت انا كمان بحاجه سخنه كده اتاري جبتهم في طيزه ومحستيش بنفسي ولسه ربيع هيقوم شدته قعدته تاني وكمان بوس ومص في شفايفه اصل بحب البوس اوي صراحه وبعد كده نام في حضني شوية يريح من الجوله وفجاه باب اوضه السطح انفتح ودخل....... الجزء الخامس بعد ما خلصت مع ربيع نيكه حلوه ونام في حضني وباب الاوضه فتح فجاه واتخضنا من الصدمه ولقيت خالي رامي دخل علينا ومبرق من اللي شافه وربيع قام لابس بسرعه وانا مشيته علي بيتهم وكلمت خالي رامي خالي رامي : انا كنت فاكر حرامي أو واحد زانق واحده بس انت طلعت مش عاتق لا قريب ولا غريب انا : يا خالي اصل اصل بص الصراحه اللي حصل زي مانت شوفت كده والواد حلو مش وحش وضحك وقالي انا رايح الشغل ونتكلم بليل يابن الغالية ونزل وانا نزلت بعد شويه كده خدت دوش وريحت شوية والواد اخويا بقي مهتم بنفسه اوي وباين عليه ده وبقي عيل مايع ومنسوان خالص وطري في نفسه جدا حتي ابويا وامي خدوا بالهم اوي ولما بيقعد علي رجل ابويا مثلا بحس أن ابويا هيجان علي اخويا بي مش عارف بقي اللي جاي اي وفي نفس اليوم بليل امي دخلت تستحم والماسوره بتاعت الحوض انسديت واحمد اخويا دخل يشوفها ولابس ترنج خفيف جدا ولزق في لحمه وموطي كده وماسك الحوض بايده وبشوف الماسوره وامي طلعت عند مرات عمي تستحم عندها وانا قاعد في ركن في الصاله بس كاشف الحمام كويس بس عامل ماسك التليفون ومش مركز وابويا قام دخل الحمام يساعد اخويا وموطي هو كمان من تحت احمد وبين ابويا وبين احمد سم مثلا وبيقدم نفسه وهو موطئ عشان يشوف كويس وبقي زوبره لازق في طيز احمد وبيحك كده وأحمد نسي انهم في الحمام وهاج وغمض عينه وأيده سابت من الحوض ووقع علي ابويا واتزحلقوا علي الارض وطيز احمد بين زوبر ابويا لسه وفي حك كده وبعد ثواني احمد قام ومسك ايد ابويا عشان يقومه وابويا بيقوم كده مسك بايده الشمال طيز احمد يفعص فيها قال يعني بيسند وخرجوا اتصلوا بسباك اللي في الشارع وفي خلال ربع ساعه كان مصلحها وامي اتصلت بابويا قالتله انها باينه عند مرات عمي وابويا قال يستغل الفرصه وانا حسيت أنه مش سالك خالص وعملت نفسي نايم وهو لما لاقني نايم نده اخويا بصوت واطي وقالوا تعالي علي الاوضة بتاعتي واخويا دخل اوضة ابويا لاقي نايم على السرير ولعبس بوكسر اصفر بس وزوبره علي وضع الاستعداد وقالوا تعالي ادهنلي رجلي عشان وجعني من وقعت الحمام والكريم جنبك واخويا لابس بوكسر سابعه لونه موووف بس اي يهيج اي حد وجسمه بيلمع وقاعد بين رجل ابويا عمال بدهن ويدلك من السمنه لغايه الفخاد وابويا وزيره تدريجياً عمال يكبر تحت البوكسر ومفضوح اوي وفي نص الهيجان كده ابويا قالوا فوق شوية يا حبيبي ايدك حلوه ومريحني اوي وبقي احمد بيدلك تحت بيضانه بالظبط ومن كتر هيجان ابويا زوبره وقف علي آخره ونزل من تحت البوكسر وخلط في ضهر اخويا احمد وهو بيدلك وشافه لاقي منظر زوبر ابويا حلو وعايز يدوقه وابويا نايم على ضهره ممحون وهيجان فشخ وعايز ينط علي اخويا وقال لاحمد اخويا بهيجان اوي قلعني البوكسر عشان تعرف تدهن متتكسفش مني انا ابوك وأحمد مش بيتكلم ومش علي بعضه ووشه الوان وانا طبعا واقف علي حرف الباب متابع الموضوع واخويا احمد مسك البوكسر من وسط ابويا ونزله براحه اوي كده وزوبرى ابويا وقف زي الحديده واخويا حيران من شكله ومش عارف يمصه ولا يكمل تدليك ولا يجري ولا اي وبقي بايده الشمال ماسك زوبر ابويا رافعه لفوق عشان يعرف يدلك حوالين زوبر ابويا وبيحسس علي زوبر ابويا بردوا وابويا بصله لاقي احمد ضايع وهيجان ومش علي بعضه قام ابويا نص قومه كده ومسك ايده اليمين حطها علي زوبره وقاله ادعكه شويه بايدك الاتنين يا حبيبي يلا بس براحه اوي واخويا مصدق سمع كده وابويا سمع اخويا بقول اوووف اي الجمال ده بصوت واطي بس هو سمعه عشان قدام بعض وابويا قام ومسك طيز احمد براحه وشده عليه وأحمد بطل دعك عشان يشوف ابويا هيعمل اي في طيزه ابويا قاله كمل يا حبيبي انت تدليك ملكش دعوه بيا وأحمد كما كمل وابويا مسك شفايف احمد اخويا بوس ومص ولحس وفشخ وعض براحه بس بهيجان اوي وابويا قاله عايز راس زوبري تبقي بين شفايفك الحلوه دي يلا وأحمد عمل كده من غير ما يتكلم وشغال مص ولحس في زوبر ابويا مص وبوس وابويا قاله انت طري وجيلي زى امك كده ليه ده انت احسن بشوية منها وخرج زوبره من بوق احمد وقعدوا علي حرف السرير وخلي احمد يقعد علي زوبري ومديله ضهره وأحمد طالع نازل زي الفل وابويا بيعض ويلحس بلسانه في ضهر احمد وطلع زوبر احمد من بوكسره لاقي رأسه حمراء وشكله حلو ومسكه يدعكه بايده وبعد دقيقتين جابهم احمد علي ايد ابويا وشويه علي سجاده الاوضه علي الارض وابويا حط ايده علي شفايف احمد عشان يمص اللبن اللي علي ايد ابويا وخلي احمد براحه بحركه تهيج ينزل علي الارض بايده ويلحس السجاده من اللبن ولسه طيز احمد جوه منها زوبر ابويا اللي قام فجاه ومسك وسط احمد ومتعلق علي زوبر ابويا ولسه ساند بايده علي الارض وابويا شغال نيك في طيز ابنه وسرع في النيك شوية وعمالين يتمحنوا مع بعض اااااااه امممممممممم ااااح ااااااااااااااااه لغايه ما جبهم جوه طيز ابنه احمد وقام نام علي السرير وأحمد قام خد دوش ولابس ودخل نام وانا عملت نفسي نايم وسمعت ابويا بيقفل باب اوضته وانا روحت في النوم من البيضان مفيش حاجه خالص وصحيت لقيت ابن عمي زين اللي اسمه سليم هو اللي بيصحني عشان نقعد مع بعض اصله متعلق بيا اوي ولقيته لابس كات احمر وهوت شورت قصير لونه رمادي وفخاده بتنور ويهيج الحريم قبل الرجاله واووو خالص ودخلت خدت دوش ولبست ودخلت اعمل قهوه ليا انا وسليم ولقيته في اوضته بيلعب بلايستيشن لعبه صعبه وفرديه كده ومش عارف يلعب لقيت نفسي تلقائيا مسكته من وسطه اللي زي حته الملبن بسكر وقومته وقعدت مكانه وقعدته علي حجري ومسكت ايده اللي فيها الدراع عشان أعلمه وافهمه اللعبة وبقي يفعص في زوبره بطيزه المهلبية وزوبري وقف علي طيزه وقال ااااه بصوت محن واطي كده وضحك وانا نزلت ايدي اليمين علي فخاده اللي كان نفسي المسهم واول ومايدي نزلت علي فخاده اتكهربت من نعومتهم وايدى التانيه علي وسطه احسس علي جسمه وهو بيلعب بلايستيشن زى الاهبل وانا هيجان اوي علي سليم ولقيته نام بضهره علي كتفي وانا بوسته وراءه ودنه براحه جسمه اترعش وضحك وقرب من وشي ومسك شفايفه في بوسه رومانسيه براحه حلوه وقالي هطلع البس بسرعه عشان نروح طلبات انا وانت كمان البس وانا قومت لبست بعد ما شربت القهوه ونزلت الشارع ولقيت سليم نازل لابس بنطلون قماش اسود ضيق فشخ وخفيف اوي وقميص نص كوم ابيض وكوتش ابيض وكان عايز ننزل وسط البلد بالعربيه بس مش هينفع كده عشان الزحمه فظيعه وحدته وطلعنا علي المحطه لقنا اتوبيس هيئة وركبنا فيه وكان متروس بشر طبعا ولقيته نك في حضني وانا لفيت ايدي علي وسطه واتزحلقت علي أول طيزه وهو بصلي وضحك ومسك ايدي وشكله سكسي وقالي بصوت واطي جدا كلمه خارجه من شفايفه اللي عايز تتقطع بوس قالي بحبك اوي والاتوبيس فرمل مره واحده وانا لحقت ومسكت في الماسوره اللي في الاتوبيس وهو ايده جات علي زوبرى اللي كان وقف ومحدش مركز معنا وبصلي وضحك وعض علي شفايفه وحط ايده علي صدرى ونام شويه علي كتفي عشا المشوار طويل شويه والاتوبيس مفرمه نااااس ووصلنا وصحيته ونزلنا ودخلنا برج كبير اوي و كلنا الاسانسير وكان زحمه اوي وانا دخلت جوه أسند ضهرى وهو جه وقف قدامي بالظبط يسند عليا وركب حد تاني ومن الزحمه بقي زوبري بيحك في زوبر سليم وايدى علي وسطه الملبن اللي بعشقه وعينه في عيني وبيكلمني بحنيه اوي وبقي ممحون اوي عليا وهيجان وطلعنا قعدنا بتاع نص ساعه بنجيب ورق مهم لعمي زين ونزلنا الشارع وقالي تعالي نقعد شويه في اي كافيه نريح وفعلا دخلنا كافيه وطلبنا بيبسي وقاعدين جنب بعض علي جنبه حلوه اوي وانا حاطط ايدي الشمال علي الكنبه ولقيت سليم حط ايده اليمين علي ايدي وقالي برومانسية كده شكرا ليك انك جيت معايا وفضلت جنبي ومبسوط أننا مع بعض واعمل حسابك انت بايت معايا النهارده ماشي وحضن ايده بايدي وشكله مبسوط جدا واحنا راجعين ركبنا تاكسي وقعدنا وراءه مع بعض نتصور شويه وبعد كده مسك ايدي ونام في حضني وراح في النوم بس ايده اليمين بتحسس علي فخادي وانا هيجان بس خفيف كده ووصلنا بعد ربع ساعة وطلع قدامي وشكله سكسي اوي وهو طالع بسبب البنطلون القماش الضيق وقالي مستناك بليل وغمزلي وعض علي شفايفه وانا طلعت خدت دوش واتغديت ونمت شوية وصحيت علي مكالمه من سليم عشان اطلع اقعد معاه زى ما كنا متفقين وقمت شربت شاي وسيجاره ولبست خفيف وطلعت لقيت عمي زين في شرم وراجع تاني يوم عشان هيجيب مراته وسليم لوحده طبعا ومجهز عشا وبيره وبعد ما كلنا دخل خد دوش وخرج لابس بوكسر ضيق اوي لونه اخضر وشكله خول اوي اوي وعينه علي زوبري وبعد شوية كنت بكلم واحد صاحبتي علي الواتس ولقيته خد باله واتضايق كده وشد الموبايل من ايدي وجرى وانا جريت وراءه لحد اوضته ووقع علي السرير وانا فوق منه وباخد الموبايل ويقولوا ممكن دلوقتي اضربك ..قالي بمحن انت تعمل اللي نفسك فيه يا حبيبي ولف نفسه وازبارنا بتحك في بعض وماسكنا ابد بعض وعينه في عيني وقالي انا بحبك اوي علي فكره ولقيت نفسي روحت علي شفايفه مسكتها تقطيع بوس ومص وعض بتاع ربع ساعة ولقيته بقولي اقلع الهدوم وهو قلع البوكسر براحه ومسك زوبري بشفايفه مص ولحس وبعد كده خرج زوبرى وطلع في حضني ووقف علي ركبته وانا مسكت طيزه بايدي احسس عليها اللي لما شفتها اتجننت من جمالها وهو مسك زوبرى يظبطه علي خرم طيزه وقعد وسمعت احلي ااااااااااه امممممممممم بحبك اوي روحنا في كام بوسه شفايف سكسي خالص ونزلت علي رقبته عض ولحس ومص وبوس في لحمه اللي اول مره ادوقه وهو ماسك ايدي يمصها ويبوسها وشيلته وهو لسه في حضني ونمنا علي الارض نكمل وبقيت انيكه وامص في فخاده اللي بقيت حمراء خالص وبعد كده نمت فوق منه وشغال نيك وهو جاب لبنه في بطني وفرد ايده علي الارض ومكنش قادر يتحرك وسائل جسمه كله ليا وانا عمال افرهد في لحمه لغايه ما جبتهم جوه طيزه ونمت جنبه علي الارض ومحستيش بنفسي غير تاني يوم الصبح وسليم ماسك شفايفه بوس ومص براحه عشان اصحه من النوم وصحيت دخلت اخد دوش ولقيته دخل الحمام يستحم معايا ونزل علي ركبته وحشر زوبري في بوقه وقعد يمص ويبوس زوبري لغايه ما جبتهم جوه بوقه ونضفت نفسي ولبست وخرجت من الحمام وخليته يعملي فطار وقهوة وقعد علي الارض بين رجليه زى الخدامين كده وانا خلصت فطار ونزلت البيت غيرت هدومي ونزلت اقعد علي القهوه شويه شربت شاي وشيشة معسل وخلصت وقمت وقفت علي الناصية ولقيت خالي رامي جاي في وشي وقالي مستناك بليل تيجلي عشان عايزك ضروري انا قولت كده هيحصل حاجه وطلعت نمت شويه وصحيت كلت ولقيت خالي رامي بيتصل بيا وقالي تعالي الشقة عندي وانا مش عارف هيحصل اي وكنت مستحم ولابس ترنج كحلي خفيف وضيق وريحتي حلوة ودخلت شقه خالي رامي لقيت كلهم نايمين وهو خدنا اوضه المكتب وقفل الباب والمفتاح ولابس ترنج خفيف جدا اسود وراس زوبره باينة وقعدت علي كرسي وهو علي الكنبة وقالي إنه عرف ان نمت مع طه ابنه وممكن يحصل مشاكل كبيرة بس ممكن نبقي صحاب اوي وقالي تعالي اقعد جنبي متخافش وقعدت جنبه وحط ايده علي ضهري وابتدا يكلمني بنعومه ورومانسيه وانا جسمي دافئ وهو حط ايده علي ضهري من تحت الهدوم وقالي جسمك دافئ اوي تعالي اقعد علي رجلي ندفيء بعض وعملت كده وكنت قلقان شويه وهو لسه بيحسس عليا وايده التانيه بين رجليه بيحسس بردوا وقالي عايزني انسي اللي حصل بينك وبين ابني تسمع الكلام وتسكت وسيبني براحتي ماشي وانا هزات راسي بموافق وهو بقي مبسوط جدا مني وطلع علي شفايفي بوس ومص ولحس وفشخ شفايف وانا ساكت بس مندمج معاه وهو مسك زوبرى يدعكه ونفس الوقت بيفعص لحم طيزي احساس جميل جدا اول مره اعيشه ولسه بنبوس بعض وهيجانين خالص علي بعض وقلعنا الهدوم كلها ونمنا علي الارض عكس بعض 69 ماسكين ازبار بعض نمصها ونلحس اطياز بعض وممحونين خالص ولقيته بيمص في صوابع رجليه وبعد نص ساعه مص وبوس ازبار بعض جبنا مع بعض في وقت واحد وبلعنا اللبن بتاع بعض وقمنا لبسنا ومسكنا شفايف بعض في بوسه رومانسيه بتاع دقيقه كده وانا فتحت الباب وطلعت البيت اخد دوش انضف نفسي وقعدت شوية ونمت وتاني يوم صحيت لقيت احمد اخويا معاه صاحبه اكرم وامي في المطبخ بتعمل عصير ليهم ولابسه عبايه بيتي ضيقه مفتوحه من عند الصدر وسايبه شعرها وطلعت الصاله تحط العصير علي الترابيزه وهي بتوطي مكنتش لابسه سنتيان كله خرج من العبايه واكرم لما شاف كده زوبره وقف وهي غمزتله وضحكت ورجعت المطبخ واحمد مش واخد باله واكرم بعد شويه قام يدخل الحمام ولمحت امي في المطبخ والاندر الاسود باين من تحت العبايه قام دخل عليها المطبخ ولزق فيها بسرعه وبيفعص في كسها وماسك شفايفها بوس ومص بهيجان وهي مش عارف تتكلم ولا تلف جسمها وفجاه لاقي حد قالوا انت بتعمل اي ؟؟ استنونا عشان تعرفوا حصل اي "الجزء السادس" وقفنا عند لما اكرم صاحب احمد اخويا كان عندنا في البيت واتسحب وراءه امي لغايه المطبخ وزانقها في وكان أيده علي كسها وفجاه سمعوا صوت حد بقولهم انتوا بتعملوا ايه واتخضوا وبصوا وراءهم وكان احمد اخويا اللي شافهم بس كان بيضحك وامي رديت بشرمطه وقالت كان بيساعدنا ومن عينها بتقول انها شافت احمد معرص واحمد اتحرج وخد اكرم ونزلوا من البيت وانا قاعد في اوضتي مش بفكر غير في السكس وبس وعلي طول زوبري هيجان اوي قمت لبست عشان كنت زهقان وروحت الكافيه بتاع استاذ ضياء اللي بيعمل علاقة مع عز ابن عمي ودخلت سلمت عليه وقعدت طلبت قهوه وولعت سيجارة وبعد شوية اتبضنت قمت مشيت قولت اعدي اشوف ابويا روحتله المحل لقيت كام زبون بيشتروا هدوم وشغال معاه شاب جديد عنده 16 سنة اسمه مودى دلوعه خالص واموور اتعرفنا علي بعض وسلمت عليه وكانوا الزباين مشيوا قعدت شويه مع ابويا وقالي ساعه وهيقفل وانا قومت مشيت وبعد 5 دقايق افتكرت ان نسيت الموبايل عند ابويا رجعت ع طول المحل دخلت لقيت المحل هوس هوس ومفيش صوت وطلعت فوق بردوا هوس هوس ولقيت باب المخزن موارب ورميت عيني لقيت مودي بيمص زوبر ابويا والواد هايل في المص ولقيت الموبايل بتاعي علي المكتب جريت جبته وفتحت الكاميرا وصورتهم وفتحت الباب عليهم فجاه اتخضوا وانا بصور ونزلت جري وسيبتهم وابويا عمال يتصل بيا وانا مش برد عليه خالص بقي ورجعت البيت دخلت اوضتي لقيت احمد اخويا نائم ومفيش نص ساعة لقيت ابويا وصل ووشه مخطوف وناده عليا وروحتله وقالي انا ابوك مش هينفع تفضحني وانا بمشي اموري مش اكتر وانا قولت كلمة واحدة عايز فلوس الصبح وسيبته ودخلت نمت علي طول وصحيت تاني يوم فطرت مع ابويا وامي واحمد ولقيت ابويا بيقول أن مسافر بور سعيد يجيب بضاعه وناده عليا بعد الفطار بيني وبينه واديني 2000 جنية ومشي وانا دخلت خدت دوش ولبست ونزلت شربت قهوة وروحت كام مشوار ومعدي من قدام محل ابويا لقيته مفتوح اتخضيت ازاي مفتوح وابويا مسافر ودخلت المحل لقيت شاب واقف بس من ضهره لابس بنطلون اسود قماش ضيق فشخ وتيشرت ابيض وكوتش ابيض وشكله سكسي اوي ولف وشه احاااا ده مودي ولوحده لقيته سلم عليا وعينه في الارض قولت استغل الفرصه وقفلت باب المحل وطلعت فوق وناديت عليه وسألته علي اللي حصل وقالي عشان ياكل عيش لازم يعمل كده وخليته يقعد على حجري وأيدي علي ضهره بتحسس علي ضهره من تحت التيشيرت احااا زوبرى وقف علي الاخر ومودي ناعم نيك وخليته يحسس علي زوبري من فوق البنطلون ومسكت شفايفه بوس وتقفيش ومص وشفايفه حلوة اوى وقمنا دخلنا المخزن عشان فيه مرتبه علي الارض ونمت علي ضهري وخليته يقلعني البنطلون ومسك زوبري بين شفايفه بوس ومص ولحس وبقيت هيجان ومودي هايل اوي الصراحه احدع من النسوان وبعد نص ساعة خليته يقلع ملط وشلت طيز ناعمه وخرم وردي وواسع شويه من النيك بتاع ابويا وطلع قعد علي زوبري ولسه بنبوس بعض وسمعت منه احلي ااااااه وبقيت هيجان خالص علي مودي وسرعت النيك والواد بيموت تحت زوبري وانا مش راحم طيزه نيك وزوبري انفجر فجاه جوه طيزه وجبت كميه لبن رهيبه جوه وغرقت نفسي وهو قام ولحس كل نقطه علي رجليه بلسانه وقمت اتشطفت ولبست ومشيت وروحت نمت وانا مبسوط جدا طبعا وتاني يوم روحت الكافيه بليل اتفرج علي متش ليفربول ومكنش فيه مكان طبعا والناس اللي شغاله عارفنه وواحد منهم استاذن شاب أن اقعد معاه وهو رحب بيا واتفرجنا سوا واتعرفنا علي بعض وخدنا ارقام بعض وبعد الماتش انا حاسبت وسلمت عليه ومشيت وبعد يومين حصل اجمل صدفة كنت في المترو الساعه 2 بعد الضهر وراجع من مشوار والمترو متروس ناس طبعا ومن الزحمه اتخبطت في شاب ولسه بلف اعتذراله لقيته الشاب اللي قابلته في الكافيه يوم الماتش وسلمت عليه اسمه مؤمن 18 سنة في أولي جامعه وساكن جنبي ولابس بنطلون جينز مقطع وتيشرت كحلي ورجعنا بالعافيه وقفنا عند الباب المقفول وانا ساند ضهري وهو ساند في صدري قدام مني يعني ومع حركة المترو بقي لازق فيا وحسيت بطراوة جميله وزوبري وقف شويه وهو حس بس كان ساكت .... وأيدي الشمال علي وسطه سانده بس انا كنت بحسس عليه وهو بقي صامت مش بيتكلم وعرفت أنه وحيد أمه وابوه وخجول اوي وطلع طري اوي وفضلنا كده لغايه ما وصلنا وكل واحد راح بيته وبعد يومين كلمني وقالي مفيش جيم قريب نتدرب فيه وقولتله علي المكان اللي انا بتمرن فيه 24 ساعة شغال وتاني يوم روحنا سوا علي الساعه 1 بليل وكان الجيم فاضي ومفيش غير واحد شغال فيه ويعرفنا وقفل الباب ودخل ينام وقالي وانت ماشي اقفل الباب وراءك ودخلنا غيرنا هدومنا ولقيت مؤمن لابس كات ابيض وهوت شورت اسود يهيج اي حد وابتدا التمرين وبقيت اساعده عشان لسه مش عارف وتلقائية بقيت احك فيه من وراءه وهو ساكت واديته بعبوص براحه لقيته متقابل مني وشكله عجلة وخلصنا تمرين ودخلنا ناخد دوش بس انا حطيته في أمر واقع ناخد دوش سوا وبقي واقف تحت الدوش لابس بوكسر اسود سابعه يهيج اكتر وانا لابس بوكسر اسود وتحت الدوش وزوبري واقف وبعد شوية لمحت عين مؤمن علي زوبري مركز اوي قولت اتجراه ومسكت أيده حطيتها علي زوبري وكان متردد بس بعد شويه بقي بيدلكه زي الفل وانا أيدي علي طيزه المدملكه احسس عليها ومسكت شفايفه اللي زى الكريز مص وبوس رومانسي جدا وقلعنا البوكسرات بعد ربع ساعة من نار وخلاص لازم انيكه وادخل صوابعي لقيته مفتوح اصلا وواسع ولفيته ودخلت راس زوبري لقيته موحوح وبيصوت مني وزحلقت كل زوبري جوه منه ومسكت شفايفه بوس ومص عشان الصوت وبقيت شغال نيك في حته اللحمه اللي معايا وعمال افرم فيها وكان ولا اجدع شرموطه معايا الصراحه وفضلت انيكه 35 دقيقه مولعين من بعض وطلب أن اجيبهم بين شفايفه وفعلا جبتهم وكانوا دافيين وخدنا دوش سريع ولبسنا ومشينا وقعدت اسبوع كامل كل يوم انيك مؤمن في اليوم لا يقل عن 4 مرات من نار بس هو سافر عشان كان عنده فرح حد قريبه بس كل يوم نتكلم سكس فون قبل النوم وعدي اسبوعين من غير سكس خالص مع اي حد وفي يوم كنت نايم في اوضتي وسمعت صوت خالي في البيت وسلم علي امي وهي كانت نازله وسمعت صوته بيقرب من اوضتي ودخل عليا وانا نايم بالبوكسر علي بطني وطلع علي السرير ونام فوق مني وبقي بيحك بتاعه في البوكسر بتاعي بهيجان وطالع نازل فيا وانا بقيت هيجان ولفيت وشي لخالي وبقي ازبارنا بتحك في بعض ومسك شفايفي بوس ومص بافتراس وشكله شرقان اوي لدرجه ان انا وخالي جبنه في البوكسرات بتاعتنا وهو قام ياخد دوش وانا لسه زوبري هيجان وواقف وقلعت البوكسر ودخلت الحمام وراءه خالي ولقيته مديني ضهره ومسكت زوبري ومشيته بين فلقه طيزه وهو بصلي وضحك ومسك زوبري يدلكه ونزل يمصه بهيجان وانا بحسس علي شعره لغايه ما جبتهم جوه بوقه وارتحت من التعب اللي كنت فيه وهو جاب علي الارض ولبس ومشي وانا دخلت اوضتي شربت سيجاره ولقيت رساله علي الكيك بتاعي اللي هو eslam_tarek66 من شاب من منتدي نسوانجي بيكلمني عشان نتعرف علي بعض وخدنا ارقام بعض وبعض يومين لقيته بيقولي عايز يقابلني وفي نفس اليوم قابلته عند الميريلاند شاب 22 سنة اشقر وشعره اسود وبوقه صغنن وجسمه فلات بس كان عاجبني وقعدنا شربنا القهوه سوا وهزرنا وقمنا بعد ساعه كانت حوالي 11 بليل والشوارع هاديه دخلنا شارع جانبي ضلمه وهادئ وقعدنا علي سور الجنينه ولقيته مسك أيدي بحنيه ومسكها بوس ومص برومانسية اوي وانا مسكت شفايفه بوس ومص براحه وشكله شرقان نيك وقالي ممكن امصلك ومن قبل ما ارد كان مطلع زوبري من تحت الشراول وقالي حلو اوي وحطه بين شفايفه بوس ومص ولحس بيضان وكان هايل اوي في المص واللحس وبعد ربع خليته يقف ويمسك في حديد الجنينه وقلعته البنطلون والبوكسر ومسكت بايدي الاتنين طيزه الصغنن ودخلت زوبري في خرمه المفتوح بس كان ضيق شويه وهو ماسك نفسه عشان محدش يلاحظ حاجه ونزلت نيك فيه بتاع ربع ساعة كده وجبتهم علي طيزه من بره ولبسنا وسلمنا علي بعض وكل واحد مشي وراح بيته وكانت من احلي النياكه في حياتي وقابلته كذا مره بس محصلش حاجه كنا بنخرج ونفضل ماسكين ايد بعض طول اليوم وفي يوم كنت طالع البيت بليل ودخلت الشقه ولقيت صدمة لا كانت علي البال ولا علي الخاطر ! "الجزء السابع" اولا اسف علي التاخير كانت بسبب ظروف شخصية والنهارده هكمل اللي حصل معايا وامتعكوا معايا وقفنا عند لما رجعت من بره لقيت مصيبه في البيت لقيت امي عايز تسيب البيت وتمشي عشان ابويا ضربها علي وشها بالقلم بسبب انها بتشك فيه وانا دخلت هديت الموضوع وخليتها تبات عند مرات عمي يومين تكون الدنيا هديت شوية ودخلت انا انام عشان كنت تعبان فشخ من النيك وخدت دوش ونمت وصحيت تاني يوم الصبح فطرت ونزلت روحت كام مشوار ورجعت البيت لقيت العيله قاعدة مع بعض ولقيت سليم بيقول انه هينزل جيم ومحدش شجعه غيرى ووافقت انزل معاه وفعلا تاني يوم نزلنا الجيم اللي جنب البيت وبعد اسبوعين روحتا متاخر ع الساعه ظ، بليل كده واللي واقف كان صاحبي قالي انا هنام ولما تخلصوا اقفلوا الباب وراكو وابتدنا نلعب حديد وبعد ساعة كده كنت ش قادر ونمت علي الارض من التعب ولقيت سليم قرب نام جنبي بيكلمني وحط ايده ع صدري وبعد شويه نام فوق مني وازبارنا بتحك في بعض وعرقانين وبنبوس بعض براحه وانا بقيت هيجان فشخ وهو كان لابس كات ابيض وشورت رمادي سكسي وبقيت افعص في طيزه جامد وقمنا ناخد دوش سوا ولسه بنبوس بعض وقلعنا ملط ونزلنا تحت الدوش وهو ماسك زوبري يدلكه وانا بفعص في طيزه وشفايفه علي شفايفي وجسمنا مولع ولف جسمه ودخلت زوبري في طيزه كله وكان بيطلع منه اهاات مكتومه عشان اللي نايم بره ده ميحسش وبعد ربع ساعه نيك جبتهم بين شفايفه ولبسنا وروحنا نمنا وصحيت تاني يوم هيجان مش قادر ولازم انيك اي حد وقمت خدت دوش ولقيت احمد اخويا راجع من بره دخل خد دوش والبيت فاضي وخارج علي وسطه فوطه وشعره مبلول وشفايفه وردى وشكله يجنن وباصصلي وبيضحك قمت قربت منه ولفيت ايدي علي طيزه ومسكت شفايفه بوس ومص وهو طلع منه احلي ااااااه نيكني انا تعبان هيجت اكتر والفوطه وقعت وانا قلعت البوكسر وهو نزل يمصلي شويه ونام علي بطنه علي السرير وانا دخلت زوبري العملاق فيه كله وهو موجع مني وانا مش راحمه نيك وفضلنا كده ظ¢ظ* دقيقه وعرقنا جامد وجبتهم علي طيزه من بره وقمت خدت دوش ولبست ونزلت القهوة قعدت مع اصحابي شوية وبعد ساعه كده لمحت ابويا طالع معه ناس اول مرة اشوفهم وخلصت قاعدتي وطلعت البيت وعرفت من ابويا ان دول واحد صاحبه وابنه من المنصورة بايتين معنا وراجعين تاني يوم بس ابنه اسمه مراد ظ،ظ¤ سنة ابيض وامور وعينه بني وشعره اصفر ومقلوظ وطرى فشخ وشكله مايع اصلا وكل شويه يبصلي ويضحكلي بمياصه كده خدته اوضتي يغيير هدومه ولبس من عندي شورت وتيشرت وشوفت اخلي فخاد بتنور وهيجت فشخ علي الواد واخويا قالي انه نازل يسهر مع صحابه وانا ومراد بقنا صحاب بس عينه بتقول انه هيجان وطلع ع السرير نام علي حنبه وبعد ربع ساعه كده طلعت نمت وراؤه ولزقت فيه لقيته نايم بس نفسه عالي عرفت انه صاحي ومبسوط وانا شغال حك وهمست في ودنه مبسوط ولا اوقف رد بسرعه عليا لا كمل عشان خاطرى وبصلي وخطف شفايفي في كام بوسة ونام علي بطنه وقلعته الشورت وشفت احلي طيز مدورة ونضيفه فشخ وانا خرجت زوبرى ومشيته علي طيزه وبعد كده دخلت راسه بالعافيه هو بقاله فترة مش بيتناك عشان كده ضيقه وممتعه كمان وهو بيتقطع تخت مني ومش قادر يستحمل وانا شغال نيك مش راحم ودخل نص زوبرى بالعافيه وفضلت انيكه نص ساعه متواصله وجبتهم جوه مولعين وقمت لبست وخرجت من الاوضه مكنش موجود حد خالص وسمعت صوت قدام باب الشقه وفتحت الباب فجاة انصدمت ....... اسف لو الجزء ده مش طويل بس اللي جاي مشوق جدا انتظرونا وتواصلوا معايا علي "الجزء الثامن" بعد ما خلصت مع احمد اخويا سمعت صوت قدام باب الشقة وروحت فتحته مرة واحدة لقيت ابويا قافش شفايف خالي رامي بوس ومص ولما شافونا اتخضوا ومكنش حد فيهم عارف ينطق وانا ضحكت وسيبتهم ونزلت القهوة شوية اشم هواء واشوف صحابي بالمرة ✨ وبعد ساعة طلعت البيت لقيته هوس هوس بصيت علي احمد كان نايم ورميت عيني ع اوضه ابويا لقيته نايم ملط وخالي مش موجود شكله مشي بعد ما خلص مع ابويا وانا دخلت نمت من التعب طبعا ولقيت تاني يوم خالي رامي وجايب امي عشان ابويا يصالحها وكده ..... وانا عارف خالي رامي بيعمل كده عشان يعمل علاقه مع ابويا براحته ولقيت سليم بيتصل بيا يقولي نتقابل علي كافيه بليل نقعد سوا وقمت اتغدات وخدت دوش ولبست ونزلت روحت لسليم الكافيه سلمت عليه ولقيت معاه واحد صاحبه قمرين ï؟½ï؟½ ظ،ظ§ سنة ابيض ووشه في نمش خفيف وشعره اسود ناعم جسم كويس وشفايف كريز اتعرفنا علي بعض وتبادلنا الارقام وقعدنا نهزر وشربنا درينك بارد ووصلنا بيته ايوه صح هو اسمه امير وساكن قريب مننا ورجعنا البيت طلعنا عند سليم عملنا شاي ودخلنا اوضته وكان كله نايم وقمت غيرت هدومه عشان بايت مع سليم قلبي â‌¤ وهو لابس هوت شورت ازرق وتيشرت ابيض وقعد في حضني علي الكنبه ونور الاوضه هادي ورومانسي وزي نا تقول سليم مقرر يتناك الليله مني و حاضنين ايد بعض وهو ببوس في رقبتي نقطه ضعفي وعينه في عيني وشفايفي راحت علي شفايفه في بوسة طويله معرفش مدتها قد اي وايده بقيت تحت البوكسر بتدلك زوبري بحنيه وانا بحسس علي رقبته برومانسيه ï؟½ï؟½ï¸ڈ‍ï؟½ï؟½ وبعد شويه بقي في حضني حرفيا وقاعد علي حجري وانا بفعص في لحم طيزه المهلبيه ده اللي عايز واحد ينحط فيه من دون رحمة وبعد ربع ساعه قلعنا التيشرتات وبقنا نبوس حلمه بعض ونلحس احسامنا بسكس اوي وايده بتحسس علي زوبره وبيقف اكتر واكتر وقشعره احساس لا يوصف ونزل علي ركبته بين رجليه و شد البوكسر اللي بين رجليه وحدفه بعيد وابتدا يبصلي وعينه كلها هيجان ونياكه وعض علي شفايفه وطلع علي وراكي مص وبوس ولحس لغايه بيضاني لحس وطلع بوس لغايه راس زوبري اللي بقي يبوس فيها ويلحسها وانا متوجع من المتعة بجد وينزل من بوقه ريم ابيض ويقع علي زوبري اللي بقي في بوقه كله وريحه النيك بقيت في كل ركن في الاوضة وبعد شوية خرج زوبرى من بوقه من التعب وانا زقته وقع علي الارض ونمت فوق منه وقلعته الشورت والاندر الاسود وازبارنا بتحك في بعض وشفايفه قافش شفايفي مص وبوس بهيجان وبعد كده عدلت نفسي وسندت ضهري علي الكنبه وانا علي الارض وفاتح رجلي علي شكل سبعة وهو قرب مني وسند بايده علي الارض وطلع قعد علي زوبري وسمعت احلي اااااااه نيكني يا حبيبي ï؟½ï؟½افشخني نيك وانا ولعت اكتر ومسكت شفايفه بوس اكتر وهو طالع نازل علي زوبري اممممممم ااااه ب بحبك قطعني بقي بمنياكه ï؟½ï؟½ وانا ماسك فخاده مص وبوس من خلاوتهم وهو مش قادر من زوبرى بس مبسوط اوي وطلعت علي رقبته مص فيها لغايه اما ورمت مني وبعد ظ¤ظ* دقيقه من الملحمه خليته ينام ع السرير بالعرض وقمت وقفت وراء راسه وزوبري قدام عينه وقربته منه اكتر وخليته يفتح بوقه وحطيته جوه ومدافع لبن ضربت بين شفايفه ومن كترهم كان بيقع علي رقبته وهو ماسكه وهو جوه بوقه بيمص فيه ويلحس اللبن وينضفه وكان هو جاب مرتين علي نفسه وانا قمت دخلت الحمام خدت دوش ولبست ورجعت ولعت سيجاره علي السرير وهو نضف الاوضه وخد دوش ونام ولقيت رساله علي الكيك بتاعي حد معرفهوش وحصل كالاتي:- مساء الخير عامل ايه انا : مين؟ انا من متابعينك علي منتدي نسوانحي ومتابع قصصك و عايز اتعرف عليك انا: اه اهلا وسهلا اتشرف بيك اتفضل اسمي امير ظ،ظ§ سنة ونفسي اكون قصه من الاسطورة بتاعتك يا وحش المنتدي انا : ï؟½ï؟½ انا عينيا ليك بس سيبلي رقمك وانا هكلمك بكرة عشان عايز انام ï؟½ï؟½ عينيا حاضر خد اهو 010******* مستناك تكلمني كنت انا نمت اصلا علي نفسي ومحستيش بحاجه خالص غير تاني يوم ولقيت سليم نايم وقمت لبست ورجعت بيتنا فطرت وخدت دوش ونزلت الجيم عشان بقالي يومين مش بروح وصدفه قابلت امير صاحب سليم بيتمرن معايا وسلمت عليه واتمرنه سوا بس حل حاجه كده امير شال وزن تقل كان سبب ان يخلي ضهره يوجعه ومقدرش يكمل تمرين ودخل يغير وانا غيرت وروحته بيته ورجعت بيتنا اتغديت مع امي وابويا واحمد ودخلت اوضتي لقيت رساله علي الكيك من اللي كان بيكلمني امبارح وقالي مكلمتنيش ليه انا محتاجك اوي ولقيت نفسي اتصلت بيه فورا وسمعت صوت ناعم جدا وقف زوبرى وسلمنا علي بعض وقعدنا نتكلم شويه ودخلنا في الغويط وعملنا سكس فون نار بتاع ساعه وبقي كل يوم نكلم بعض نهيج علي بعض ويبعتلي نودز لجسمه اللي طلع بيلمع ولقيت امير صاحب سليم بيكلمني علي الواتس يشكرني عشان سيبت التمرين وروحته وطلب مني اعدي علي الصيدليه اجيب مرهم لضهره عشان محدش في البيت عنده وكلم سليم قاله انه بره في مشوار وقمت ضربت الشورت والتيشرت وعديت علي الصيدليه جبت المرهم وروحت بيت امير كان فعلا لوحده ودخلنا اوضته ونيمته علي بطنه علي السرير وقلعته التيشرت وشفت جسم قشطه والولد طري نيك وابتدات ادهن المرهم وايدي بتلمس اول طيزه وهو ساكت وزوبري واقف بيخبط في ضهره ومحصلش اكتر من كده وقعدت شويه معاه ونزلت رجعت البيت وبعد اسبوعين كده لقيت امير كلمني عشان راجع يتمرن تاني معايا واتفقنا علي الساعه ظ،ظ، بليل في الروقان كده وفعلا روحنا صاله الجيم وكان فيها ناس قليله وبيخلصوا اصلا تمارين وغيرنا وابتدنا نتمرن بحماس وقوة سوا وجت تمرينه بينش وامير شايل البار الزجزاج وانا واقف وراءه بساعده عشان الوزن تقيل وهو رجع خطوة مكنش محسوب لها ولزق فيا ومكمل تمارين بس زوبرى كان لي راي تاني وحضر ووقف بين فلقتين امير وهو حس وشوفته بيضحك ومبسوط وبقي بيلعب براحه عشان نفضل. كده اكتر وخلصنا علي كده ودخلنا غيرنا وكل واحد راح بيته ولقيت رساله علي الكيك من الواد اللي بيكلمني و عايز يسوفني واديته العنوان عشان يجلي البيت تاني يوم وصحيت كان البيت فاضي وخدت دوش ودلعت نفسي ولابست بورنس علي اللحم وبرفان وكده ولقيت الباب بيخبط في الميعاد وروحت افتح الباب وكان المفاجاة ..... "الجزء التاسع" بعد ما دخلت روقت علي حالي ولابست البورنس والباب خبط بفتح لقيت مفاجاة لقيت امير اللي واقف قدام الباب وسلم عليا ودخل وانا مش فاهم حاجه ودخلت اعمله عصير في المطبخ وفجاة لقيت ايد ماسكه زوبري من تحت البورنس وبصيت ورايا لقيته امير وقالي انا اللي كنت بكلمك علي الكيك وخطف شفايفي في بوسة تهيج ودخلنا اوضة النوم وقلعنا البورنس ونزل زي المجنون علي ركبته يمص ويلحس بهيجان وقام قلع وجسمه خرافة احسن من النسوان وشديته علي السرير وزوبري بيحك في زوبره وقافش شفايفه مصمصه ولقيته مرة واحدة قالي انا تعبان ومسك زوبري ظبطه علي خرمه وقعد علي حجري ونزل علي زوبري كله مرة واحدة وشهق جامد وبقي شبه مغم عليه وانا لسه ببوس في وشه وبفعص في طيزه بايدي وهو طالع نازل بيتناك ومبسوط وانا فرحان اوي وهو ممحون خالص وقالي انا نفسي فيك من زمان ونفسي اتناك منك وابسطك يا روحي وقلبته علي بطنه ونمت فوقيه وسرعت نيك فيه وبقنا نتوجع من المتعة احنا الاتنين وبعد نص ساعة خليته نام علي ضهره بعرض السرير وانا قمت وقفت وراء دماغه وخليته يمصلي اصل الوضع ده في المص حلو وفضل يمص ويلحس وانفجر وجبت لبن كتير نيك وفضل يبلعهم كلهم ويلحس اللبن اللي علي زوبري ونضفه كله من اللبن وقمنا خدنا دوش وهو سلم عليا ومشي وانا دخلت نمت من الارهاق وصحيت تاني يوم دخلت الحمام خدت دوش وخرجت فطرت ولبست ونزلت كام مشوار ورجعت وقبل ما اطلع قولت اجيب سجاير من عز ابن عمي بدير ودخلت الماركت كانت الساعه ظ، بليل كان هوس هوس ومفيش غير رمضان فاكرينه طبعا وقالي مفيش حد غيره بس سمعت صوت جاي من المخزن وسيبته يسرح في الشغل وانسحبت لغايه المخزن ولقيت حاجه لقيت عمي بدير ابو عز زانق احمد اخويا في الحيطه وحاطط زوبره في طيزه واخويا متوجع بس كاتم عشان الصوت وكانوا خلاص بيلبسوا اتسحبت وخرجت استخبيت جنب المحل لغايه ما خرجوا وسلموا علي رمضان اللي طلع بيتناك وكمان معرص ورجعت المحل لقيته منزل الباب 3/4 ووطيت ودخلت بس رمضان مختفي وقعدت ادور عليه لغايه ما سمعت صوت من المخزن ورميت عيني لقيته قالع البنطلون و بيتفرج علي سكس ومدخل عصايه في طيزه من المحنة ولما شافني اتخض وانا من غير كلام دخلت زقته علي الحيطه وطلعت زوبرى من البنطلون ومشيته علي طيزه المربربه دي ودخلته كله مرة واحده وهو خلصان اصلا ومش قادر وانا شغال نيك فيه ربع ساعه وبعد كده خليته ينزل علي ركبته يمصلي وجبتهم علي وشه ولبست وطلعت نمت وصحيت مكنش فيه حد غير ابويا وفطرت وقعدت معاه نشرب شاي سوا بس حصل حاجه كوباية الشاي وقعت من ايده مولعه علي وراكي وانا قمت اتنطط من سخونيه الشاي واصرخ وخدنا الصيدليه بسرعه للدكتور اللي ادينه حقنه مسكنه ومرهم يتدهن علي الحرق ورجعنا للبيت دهنت براحه عشان كنت موجوع ومنزلتيش اليوم ده وفضلت في البيت حتي امي تاني يوم خدت احمد وراحوا لخالتي يباتوا معاها يومين وابويا رجع بليل من الشغل دخل يطمن عليا لقينه نايم علي السرير ولسه مدهنتش دخل لابس شورت وفانله حمالات وجاب المرهم يدهنلي وراكي وايدي تهيج الصراحه وهو بيدهن ضهر ايده حك في بيضاني واتوجعت شوية وقالي وجعك قولتله اه وابتدا يحط ايده تحت البوكسر ويدهن بيضاني وانا ابتدات اهيج من ايده اللي عليا وزوبري وقف وهو شافه وبلع ريقه ولسه هيشيل ايده كنت انا اسرع وحطيت ايدي علي ايده وقولتله دلك شوية كمان عشان خاطرى وهو بقي يدلك ولسه ايدي علي ايده ولمحته بيعض علي شفايفه من منظر زوبري وحطيت ايدى علي فخاده احسس عليها عشان يسخن وفعلا هو كان مولع اصلا وطلعت مني كلمه معرفش خرجت ازاي وقولت عليك جوز شفايف يابا كريز وطبعت بوسه شفايف لابويا ولقيته متجواب معايا ومرة واحده شد البوكسر نزله من بين رجليه وشاف زوبري اللي كان ظ¢ظ¢ سم واتخض من منظره ونزل يمصه زى الحيحان وبافتراس �� وانا بحسس علي شعره وقمت من السرير قلعته ملط ووقفت وراءه امشي زوبري علي طيزه وايدي بليتها من ريقي وابتدات ادلك زوبره الضخم وهو موجوع ويقولي كمان يا حبيبي بصوت رايح خالص و مفيش خمسة دقايق وجابهم علي ملايه السرير وبيرجع لوراء بجسمه زوبري اتزحلق في اعماق خرم طيزه اللي كان واسع شوية وسند بايده علي السرير وقالي هاتهم جوة وانا شغال نيك في ابويا العنتيل وبعد تلت ساعة غرقت طيزه لبن وهو خد هدومه في ايده وخرج وانا ريحت علي السرير مولع سيجارة بفكر في اللي حصل ومبسوط ومحستيش بنفسي غير تاني يوم الصبح وكنت ملط وقمت خدت دوش ولبست نزلت علي القهوة يدوب شربت القهوة ولقيت ابويا بيكلمني وقالي اروح لخالي وليد المكتب بتاعه عشان هو محامي وكتبت كده في اول القصه وقمت ركبت وروحت عند المكتب وركبت الاسانسير ولسه هخبط لقيت الباب موارب ومفيش صوت اتخضيت ودخلت لقيت باب المكتب مقفول بس فيه صوت لفيت من المطبخ اللي فيه شباك بيطل علي المكتب وشوفت اجمل منظر لقيت خالي وليد ملط وقاعد علي كنبه جلد ولقيت ابن خالي رامي اللي اسمه طه ملط بردوا وقاعد علي زوبر خالي وليد بيتناك ومبسوط وطالع نازل زي الفل وفي حاله هيجان فظيعه ومرة واحدة خالي قام وخلي طه ينام علي الكنبه ومسك زوبره يدلكه بسرعه ونطرهم علي وش طه وبقي يمسحه في وش طه وانا نزلت تحت واتصلت بخالي وليد وعرفته ان تحت وطالع عشان يلبسوا وميكونش في احراج وطلعت سلمت عليهم ولقيتهم قاعدين ومش باين حاجه عليهم وخدت فلوس من خالي وليد وطه قالي خدنا معاك عشان اروح ومشينا وقصدت نركب مترو عشان افضل ازنق في طه وابعبصه وهو مبسوط اوي لغايه ما وصلنا ومجرد نا دخلنا البيت قفلت باب المدخل وشديته تحت بير السلم بوس وتقفيش وتفعيص في جسمه ولفيته بالعافيه سريع وقلعته البنطلون وطلعت زوبري ودخلته كبس عشان خرمه ضيق شويه وهو مفشوخ وبيتحايل عليا انيكه بعدين عشان تعبان وانا شغال نيك في طه وخرجت زوبري ونزلته علي ركبته وحشرت زوبري في بوقه وبقي مش عارف يتنفس وبيمصلي بالعافيه وطلعت زوبري وجبتهم علي صدره ولسه هنلبس لقيت صوت بيقولنا انتوا بتعملوا اي ��
  18. اول حاجة فكرة القصة مأخوذة من قصة تانية قريتها هنا قبل كدا بس اعيدت صياغتها تبدأ القصة بمملكة كبيرة اسمها مملكة الخولات كل سكانها من الرجالة واي بنت بتتولد جديد بينفوها برة المملكة في المملكة كل شئ متاح مفيش هدوم نلبسها و اي حد مسموحله ينيك و يتناك في اي وقت و ممنوع يرفض الا الحرس الملكي و هو عباره عن شيميلات بازبار جبارة خليهم علي جمب ونبقي نرجعلهم تاني الملك بتاعنا علاقته حلو اوي بالشعب و بينزل في الاسواق وسط الشعب يتناك و ينيك زيه زينا اه نسيت اقول ان الملك بتاعنا طيزة مليانه و طوله متوسط انا فاكر مرة لما نزل وسط الشعب محدش شال عينيه من علي طيز الملك زبر الملك متوسط لكن دايما مليان لبن بفضل ان العلماء بتوع المملكة بيهتموا بتغذيته دايما نيجي لطبقة النبلاء دول مش عايشين وسطنا ليهم قصر كبير عايشين فيه مع كام خدامة وظيفتهم يحافظوا علي النسل بتاعنا و يجيبوا اطفال قانون المملكة اللي وضعه الملك زبريار اول ما انشأ المملكة : ١ لكل خول الحق في ممارسة اللواط في اي مكان و زمان ٢ لا يحق لاي خول الاعتراض علي دوره في الممارسة كسالب او موجب ٣ جعل يوم الثالث من شهر زبرو هو العيد القومي للمملكة ٤ يجرم المساس بالاطفال حتي يصلوا سن الرشد و تكون اول ممارسة لهم في العيد القومي ٥ ممنوع دخول النساء المملكة بدون تصريح رسمي من الملك ٦ كل خول عليه ان يقضي مدة خدمة في قصر الملك لمدة ٦ اشهر ٧ في حالة حدوث اي جرائم يتم الحكم علي المذنب بالنفي خارج المملكة او بحرمانه من ال ممارسات مدة يحددها الحاكم ٨ الجهه المسئولة عن تنفيذ الاحكام هم حراس القصر و الملك لما خدمت في قصر الملك مكنش الوضع مختلف عن خارج القصر كان برده النيك متاح في اي وقت بل و الزيادة ان ممكن في وسط الشغل الملك او حد من مستشاريه يجي يتناك مننا او ينيكنا كان فيه كذا شغلانه جوا القصر منها تصوير فيديوهات نيك تتعرض علي التلفزيونات او صناعة الديلدو ودي كانت شغلتي وبعد كل اسبوع كنا بنجمع كل الديلدو اللي عملناه و الملك بيقعد عليهم بخرمه ديلدو ديلدو عشان يباركهم و يوزعهم علي الشعب في المناسبات حرس الملك كانوا شيميلات سودا ضخمة اطول من ٢ متر بازبار عملاقه و جسمهم كله عضلات مكنش حد بيسمع صوت ليهم بس الشعب كله كان بيخاف منهم و بيتمني يتناك منهم لكن مكنش حد ليه الحق في دا غير الملك و مستشاريه نسيت اقولكوا ان فيه كشف بيتعمل لما كل خول مننا يوصل لمرحلة البلوغ بيحدد نسبه خولنته لو اكتر من ٧٠ في الميه بياخد شهادة لائق ولو اقل بيحقنوه بحقن هرمونات و بيتابعوا معاه و بيعيدوا التحاليل مره تانيه لحد ما يتأكدوا انه خول كبيرة الحرس كانت اسمها شيرو وكنت بصادف ان اشوفها كتير و انا بخدم في القصر و عيني مكانتش بتنزل مع علي زبرها نسيت اقولكوا ان نسبة خولنتي كانت ٩٣ في الميه و جسمي بنوتي خالص و قليل لما بتبسط وانا بنيك بتبسط اكتر اني اتناك لكن لما بيطلب مني مبقولش لا المهم انا مكنتش قادر زبر شيرو رايح جاي قدامي في القصر و هي عماله تزعق و تتحكم في الناس كنت هموت وابقي تحت ايديها تنيكني بس طبعا مكنش ينفع بعد ماخلصت الخدمة اشتغلت بياع خضار في السوق بتاع المملكة و كالعادة اليوم في السوق مبيخلاش من نيكة او اتنين مع كام بعبوص و تقفيش في بزازي اللي كانت كبيرة شوية وبليل كنت اروح النادي ودا فيه اوض خشب فيها فتحة تطلع منها طيزك برا واللي معدي ينيكك من غير ماتعرف هو مين فا كنت افضل اتناك شوية وممكن اجرب انيك مرة ولا حاجة واروح كنت عايش مع واحد صاحبي بنام سوا وهو زبره في طيزي و ساعات بنبدل لحد ما فيوم حصلت سرقة في السوق و قبضوا علي الخول و اتحاكم انه يتحبس شهر في سجن المملكة الحبس هنا مفهومه غريب عن اي حبس تاني الخول اللي بيدخل بيفضل يتناك من حرس الملك المدة بتاعته كلها و بيبدلوا عليه لدرجة ان ساعات ناس بتقصد تدخل السجن عشان تفضل تتناك دا رجعلي فكرة ان ممكن اتناك من الحرس واجرب زبر حبيبتي شيرو . الفكرة فضلت مسيطرة عليا ومش قادر ابطل افكر فيها ولما بنزل الشغل و بتناك عمال اتخيل زبر حبيبتي جوايا و انها هي اللي بتنيك طيزي و بتحبلني نفسي ابقي مراتها و تنينكني واجيب ولاد منها و ابقي شرموطة زبرها المهم بعدها قررت ان لازم ادخل السجن و سرقت اكل من السوق صاحب المحل قفشني و طلب اني انيكه و يسيبني بس رفضت لحد ما الحرس جيه ووداني علي المحكمة هناك اتحكم عليا بالسجن ٣ شهور عشان سرقت و عشان رفضت انيك اتبسطت اوي و حسيت ان خرمي بيفتح و يقفل لوحده و اخيرا هجرب النيك من شيرو ستي و اللي زبرها هيفشخ طيزي اول ما دخلت السجن اتفاجأت انه مش اوض و زنزانه لا هو مكان كبير كله رمله و اسوارة عالية و ليه ٤ ابراج حراسة ومبني اداري و يقال ان فيه حوالي ٤٠ حارس من الشيميلات المساجين كلهم مفنسين و رافعين طيازهم و الحراس بيعدوا عليهم يحشروا ازبارهم فيهم اول ما دخلت كان معايا ٤ خولات جداد كمان دخلونا المبني وكان اول مرة اسمع صوت الحرس صوتهم كان تخين اوي و خشن لايمكن يكون صوت ستات😂😂 المهم طول ماحنا ماشيين بنسمع كلام زي ايه الطيز اللبوة دي ايه الملبن دا و فضلوا يتحرشوا بينا و يلعبوا في طيازنا و بزازنا لحد ما وصلنا لاوضة تسليم الادوات كل واحد استلم قفل لزبره وحديده ليها مقبضين معرفتش ايه لازمتها و anal plug اللي ميعرفش دي ايه دي تتحط ف الطيز عشان توسع و عشان لو هيجان تهديك كل واحد مننا الكود بتاعه مكتوب علي الانال بلج بتاعته لبسونا كلنا الاقفال و حطوا البتاعة دي في طيازنا وانا كل دا مستني شيرو حبيبة قلبي تظهر لكن مظهرتش خلونا نفلقس ننام علي بطننا و نرفع طيازنا لفوق و ركبولنا الحديد دي هي عبارة عن ٣ فتحات فتحة لراسك و فتحة لكل ايد عشان تحافظ علي وضع جسمنا دا ونفضل مفلقسين عملوا لينا تشريفة استقبال و بدأوا يعرفونا علي كل واحدة من الحراس و كل ما يقولوا اسم حد يجي يحط رجليه قدام وشنا نبوسها و نلحسها و يلف يحشر زبره في طيازنا واحد واحد علي قد ما كنت موجوع اوي لان طيزي مهما اتناكت لاكن ازبارهم احجامها اضعاف اي زبر طيزي خدته وكمان زبري اللي مقفول عليه و مش عارف يقوم علي قد ما كنت فرحان ان اخيرا شيرو هتيجي و تنيكني و كل ما يتقال اسم وتيجي واحدة منهم تحشر زبرها احس بان طيزي هتتقطع بس كنت بتبسط اوي ورجليها في بقي و بتشتمني و المكان اتملي اووف و احح واه اه اه مننا الخمس خولات الجداد انتهت التشريفة لكن للاسف ملقتش شيرو و زعلت جدا بس صبرت نفسي بانها كبيرة الحرس و اكيد عندها اي شغل برا السجن انهاردا بعد التشريفة دي فكو ايدينا واتلموا علينا كل الحراس الشيميل و كانت حفلة علي طيازنا كل اللي عايز يعمل فينا اي حاجة بيعملها و اللبن غرق طيازنا و وشوشنا لدرجة ان اتنين منهم دخلوا ازبارهم جوايا في نفس الوقت حسيت روحي هتطلع و فضلت اصوت اه طلعووهههم مش قادر طيزي احححح بيحرق وهما ولا هنا ومن كتر اللبن حسيت انه نزل جوا بطني وان بطني كلها لبن و بعدين ربطونا تاني بس سابوا طيازنا تنزل لبنهم و قالولنا مبروك عليكم يا خولات بقية اليوم كان مابين اكل و شرب و نيك كل شوية حارسة تيجي تشيل البلج و تنيك و تجيب لبنها و ترجع البلج تاني في طيزي و كان فيه منهم عندهم نزعة سادية كانوا يخلوني الحس صوابع رجليهم و يتفوا علي رجليهم الحسها جيه وقت النوم وكنت مستغرب هننام فين كل العدد دا لقيتنا هنام في مكانا و البلج دي طلعت الكترونيه بتفضل تكبر و تصغر في طيازنا طول الليل كأننا بنتناك عدي اول يوم و مشوفتش شيرو و كمان السجن كان ممل اوي محدش مننا بنتحرك تمام كان حلو عشان طيزي تشبع نيك و تتعشر لبن من حراس الملك اللي مفيش احلي من ازبارهم بس زبري كان مقفول عليه و مكنتش قادر من الوجع عدت فترة السجن للاسف من غير ما اقابلها وكنت حاسس بزعل شديد جدا مستفدتش حاجة غير اني اتكيفت نيك و جربت كل انواعه واول ما خرجت من السجن زبري انفجر لبن كان بقاله طول الفترة دي منزلش لو عجبتكوا القصة اكتبولي عشان اكمل الجزء الجديد لما بقيت مستشار الملك للامور التجاريه و ازاي ريحت طيزي
  19. هذا الأحداث حصلت حقيقة كلها معايا في اسكندرية 100٪ انا اسلام طارق من ضواحي القاهره 26 سنه اسمراني ورفيع شغال بتاع مساج وتدليك . . اغسطس_٢٠١٦ سافرت اسكندرية اغير جو من ضغط الشغل لوحدي اصل زهقت من الناس وعايز اشوف ناس جديدة وعندي شقتي قدام البحر وروحت اسكندريه وصلت الشقة نضفتها وجبت شوية طلبات كده وحطيت هدومي في الدولاب واول يوم كان متعب بسبب تنضيف الشقة....... نزلت تاني يوم الساعه ٩ الصبح علي الشاطئ ودخلت فطرت في كافتيريا و شربت قهوتي.. ولابس هوت شورت اسود وتي شيرت رمادي فاتح ونضارتي وكيروكس رمادي ومدلع نفسي وطلعت قعدت تحت الشمسية بتاعتي قدام البحر وبتفرج علي شكل الناس اللي مبسوطين بالبحر وولعت سيجاره وببص علي الناس من تحت النضارة ..ولاقيت ٣ صحاب صوتهم عالي اوي.. واتنين سابوا صاحبهم ومشيوا وهو قاعد علي الارض متضايق وبعيط ومتبهدل من المياه والرملة قمت روحتله وكلمته عشان اعرف حصل اي بس هو مش قادر يتكلم وبعيط وحاطط راسه في الأرض وعرفت منه بعد كده آن صحابه ضحكوا عليه وخدوا فلوسه صرفوها ومش عايزين يجيبوا اكل للواد ده ومشيوا وهو مش معاه فلوس ولا حتي قاعد في شقه معاه بس الطقم اللي هيرجع بيه القاهرة خدته يقعد معايا تحت الشمسية وجبتله اكل وبيبسي عشان كان جعان اوي وخد سيجارة منه شربها انا : مبسوط يا عم نفسك في اي حاجه تاني يا ..... كريم : اسمي كريم وشكرا جدا علي كل حاجه ولا يهمك انا اسلام ..وعرفت أن عنده ١٨ سنة ..قمحاوى..عينه عسلي..عيل مقلوظ..شعره ناعم وخدته بعد شوية طلعنا علي البيت ودخلت خدت دوش وطلعت بالبوكسر بس.. ودخل هو خد دوش وخرج بالفوطه عشان مش معاه هدوم وطلبنا سمك و اتغدينا وهو نام علي السرير من التعب وانا شربت كوبايه شاي وسيجاره وبعد كده نزلت اشتريت شويه طلبات وفاكهة وجبت لكريم كام بوكسر سابعه وطقمين خروج وطلعت البيت كان لسه نايم.. طلعت جنبه علي السرير صحيته عشان نأكل وقام غسل وشه وجالي نتعشا سوا وبعد كده لما شاف الهدوم كان مبسوط جدا وجري حضني وانا حسيت اني بحضن بنت جامده اوي مش ولد من جسمه الأملس اللي مفهوش ولا شعرية وطلعنا قعدنا في البلكونة قدام البحر وقولتلو عايز اشرب شاي من ايدك..قالي ثواني ويكون عندك وجرى يعمل شاي وجه قعد جنبي وقعدنا نهزر شويه وطول الوقت كريم مكسوف مني عشان اللي عملته معاه وفضلنا قاعدين الفجر ودخلنا عشان ننام علي السرير وكان لابس البوكسر السابعه لونه اسود وتحفه عليه ونام هو الأول ومديني ضهره وانا تدريجيا بقيت لازق زوبرى في طيزه وحاضنه وببوس رقبته براحه اوي ويحرك زوبرى حوالين طيزه الملبن وهو نفاسه كان عالي عرفت أنه عامل نايم وموافق علي حركاتي وانا بعد شوية نمت وانا حاضنه ومحصلش حاجه تاني..... صحيت تاني يوم الساعه ٨ الصبح لاقيت كريم صاحي وقاعد علي الكنبة وبصلي وعينه لامعة قمت لابست وخدت كريم علي البحر فطرنا وشربنا قهوه سوا ونزلنا البحر بس بعيد عن الناس ونزلنا البحر وكانت المياه حلوه اوي ودخلنا جوه شويه وبقي ماسك في رقبتي عشان مش طايل الأرض وبقي زوبرى بيحك في بطنه وانا شايله بايدى وقافش طيزه الطرية وهو نايم على كتفي وبعد شويه تعبنا وقربنا من الشاطئ وقعدنا نهزر وقمت جريت وراءه لحد الشاطئ كده وهو وقع على بطنه علي الشاطئ من التعب وانا عملت تعبت انا كمان ونطيت عليه وعمال احك وهو ليحاول يفك نفسه مني وبعد دقيقتين كده كنت أنا مكتف ايده وزانق زوبرى في طيزه وهو بطل يفلفص مني وبقي صامت كده وانا نايم فوق منه وسيبت ايده ومسكت وشه وبوسته علي خده _انا: مبسوط يا كريم...رد عليا : طبعا مبسوط جدا وعايز افضل معاك دايما ......_ وغفلني ولف مره واحده زاقني وجرى وهو بيضحك وانا قمت جريت وراءه لحد الشاطئ بس كان حوالينا ناس كتير خدته وطلعنا البيت كل واحد خد دوش ولابسنا ونزلنا نتغداء سمك وخرجنا اتمشبنا شوية وطلعنا قعدنا علي صخره قدام البحر والجو حلو وهادي الناس قليلة جدا وقولت لازم انيكه النهارده بس لازم بردوا اكون مدلعه اوي وفضلنا نهزر ونتكلم شويه ولقيته قالي _ انت جدع اوي وشكرا على كل اللي عملته عشاني _ وقرب مني عشان يبوسني من خدي وفي نفس الوقت كنت بلف وشي والبوسه لزقت في شفايفي بتاع ثواني وشفايفه طريه اوي واتكسف _ قالي انا اسف مكنش قصدى اضايقك_ رديت عليه ولا يهمك مش متضايق خلاص علي فكره وحدته في حضني وبقيت بحسس علي رجليه بايدي اليمين ودخلت ايدي الشمال من تحت التيشيرت من ضهره وبحسس وجسمه ناعم ومولع وهو ساكت وعمال اتغازل فيه وعيني في عينه كده وهو ساكت ومكسوف وبقيت ببوس في رقبته براحه وخده وابتدت اهيج اوي وقولتله _ عادى لما نبوس بعض احنا رجاله صح _ قالي طبعا صح _ قولتلو ولا انت متضايق عشان ببوسك اصل حبيتك اوي _رد وقال بسرعه لا طبعا بالعكس انا مبسوط معاك اوي شيلت ايدي اللي كانت علي رجله ومسكت دقنه ورفعت وشه ومسكت شفايفه وروحنا في بوسه حلوه بتاع نص دقيقة كده وايدى لسه بتحسس علي ضهره ونزلت علي أول شق طيزه وبعد كده بوسته وراءه ودنه كده وعلي خده ومسكت ايده وفضلت ابوس فيها بتاع دقيقه كده _ بقولك متيجي نروح البيت عشان ناخد راحتنا ' ايه رايك * _قالي زى ما تحب انا احب "وضحك" وقمنا بسرعه روحنا البيت وغيرنا هدومنا وطلعت قعدت في البلكونه بشرب شاي كان هو جه وقعد علي الارض عشان مكنش فيه غير كرسي بامب واحد ...... _ قولتلو انت قاعد علي الارض ليه _قالي مفيش كراسي من غير كلام شديته من ايده قعدته علي حجرى وكان لابس هوت شورت قصير لونه احمر فقط _قولتلو مرتاح ولا مش عارف تقعد على حجرى _ لا مرتاح تمام وعلي وشه ابتسامه صغيرة كده ومسكت ايده وبصتله وقولتلو نفسي تكون صاحبي وحبيبي وشريك حياتي علي طول رد عليا وقالي اتمني واعيش تحت رجليك علي طول غمزتله وضحكت وقولتلو تعالي علي السرير عشان ناخد راحتنا احسن ايه رايك ضحك وقالي ياريت ...انا سمعت كده قمت شيلته ونطنا علي السرير وحان وقت المعركه ونمت فوق منه وقربت من وشه كده وقربت شفايفي من شفايفه لقيته هو لف ايده علي رقبتي وبدأ هو بأول بوسه شفايف وفضلنا بتاع ربع ساعة بنبوس في بعض وولعنا خالص وبقيت ببوس في كل حته في جسمه وشديت الشورت قلعته وفضلت بالبوكسر وهو قلع الشورت وفضل بالبوكسر السابعه الاسود وبقيت بحك زوبرى في زوبره وماسك شفايفه بوس ومص ولحس ومدخل ايدي في طيزه افعص فيها ونيمته علي بطنه وقلعته البوكسر وشفت احلي طيز ملفوف ونزلت بوشه ابوس فيها والحسها وفتحت بايدي خرم طيزه وشوفت احلي خرم وردي في حياتي وبقيت بمص فيها وهو بزوووم من اللي بعمله فيه وجيت ادخل صباعي لقيت صرخ وكان اول مره لكريم شيلت ايدي ووقفت قلعت البوكسر وقعدت علي السرير وظهر الوحش بتاعي واقف على آخره وخليته يقعد علي ركبته ويمصلي ويلحس بلسانه من اول بضاني لحد خرم الرأس وبعد كده خدته ودخلنا الحمام وشغلت الدوش علينا وجبت شاور جل عشان الموضوع يكون سهل وهو خد شويه علي ايده وبقي بيدلك زوبرى بالشاور وحاضنين بعض وانا بدهن خرم طيزه وبلف صوابعي علي شكل دواير بتاع دقيقتين كده و زاقته علي الحيطه وخليته يرفع رجله الشمال علي قاعده الحمام ووسعت خرمه شويه ومسكت زوبرى ودخلت راس زوبري كبس وهو كان بزوووم جامد واول لما دخلت راس زوبري ارتح شويه وبقيت ماسك شفايف كريم بوس ودخلت زوبرى في طيزه كله وليه هيصوت كنت سرعت في النيك وعمال اقولوا معلش استحمل وهو بيقول امممممم ااااااااه كما يا حبيبي ريحني نفس احس بلبنك جوايا ..... انا ولعت اكتر وبقيت بنيك اكتر وبعد ربع ساعة نيك كنت خلاص هاجبهم وزنقته اكتر في الحيطه ومسكت بايدى الاتنين فردتين طيزه عشان اتملك منه اكتر وجسمي بيترعش وهو بيترعش وكريم جابهم علي الارض وانا جبت في طيزه واحنا الاتنين بنزوووم مع بعض وهو طيزه مولعه من لبني ووقعنا علي الارض من التعب والمياه نازله علينا واديته بوسه شفايف وكان مبسوط مني ياريت تقولوا رايكم عشان فارق معايا جدا وشكرا لمروركم الكريم
  20. كنت فى الكليه وبدات اتردد على مكتبة بحكم تصوير ورق كتير وكده وكان صاحب الممكتبه شاب فى بدايه التلاتينات وكنت اول كام مرة بتعامل عادى لحد ماحسته بيلفت نظرى بكلام غريب يقولى اى حاجه تحتاجها حتلاقيها عندى، ابقى عدى عليا نعد مع بعض، عايز اتعرف عليك اكتر بس كنت ببعد عن دماغى اى تفكير لانه شاب ملتحى ومتدين وكده فكنت بقول اكيد مش قصده هو طويل وعريض ومشعر بشكل رهييب وشعر جسمه ضاهر من القميص بشكل فظيع واصلع وشكله رجولى اوى فيوم رحت له واعدت اتكلم معاه ع الكليه والمذاكرة وبدا يغير الموضوع على الجواز والسكس والبنات وانه مجوز بس مش مبسوط سالته ليه قالى انه بيبقى عايز كل يوم ومراته بترفض وكان بيظبط المكان وهو بيكلمنى وكل شويه يعدى من ورايا ويحك زوبره فيا لحد متاكدت انه قاصد بدات تجيلى الحاله ركبى مش شيلانى ورجلى مش قادر اقف عليا قلت له حاسس بدوخه فدخلنى اعد على كرسى ورا بار كده فكان اللى معدى فى الشارع ميشوفنيش وكانت الساعه حوالى ظ¦ المغرب وانا اعد وبدا يلعب فى زوبره وانا شايفه قدامى خلاص حيقطع البنطلون وينفجر وقالى لامؤخذه عايز اعدل هدومى فقلت له خد راحتك وفك زراير بنطلونة ووبيعدل هدومه وزبره حيقطع البوكسر وراح مطلعه مره واحده ادامى اتخضيت زوبر كبير اسمر وتخيين فشخ زى عصير رانىï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ هجت فشخ وكنت نفسى امسكه وامصه وفعلا بدا يقرب منى وحطه ادامى مسكته بايدى كان سخن مولع وقلى انزل تحت البار وهو بقى واقف كانه لوحده وبدات امص فى زوبره طعمه يجنن ونضيف جداا وكبير وهو بقى هايج نار وفجاه دخل زبون كان عايز يشحن وانا وقفت المص وارتبكت وهو اتعامل عادى وبدا ياخد رقم الزبون ويرقص لى زوبره بايده رحت نازل مص فيه من تانىوكنت بلحس بضانه ودخلت لسانى فى فتحه زوبره راح قايل ااه فالراجل قاله مالك ياشيخ قالو بطنى وجعانى شويه ï؟½ï؟½ الراجل مشى وقالى انت مش حينفع نكمل هنا وراح جاى قافل باب المكتبه وروحت معاه على بيته كانت مراته مش موجوده راحت عند مامتها وحتبات عندها اعد يتغزل فيا وقالى انه كان معجب بيا من اول ماشافنى وانه كان يقصد كل الكلام اللى قالهولى وخدنى على السرير وقلعنى البنطلون والتى شيرت وهو قلع ملط وبدا يبوس ويحضن فيا وانا بالبوكسر بس وشعر جسمه يشوكنى على جسمى كان جسمه احلى من طرزان وزوبره عمال حخبط على زوبرى وبين وراكى ويبوس ويلحس فى رقبتى ونزل على حلماتى وبدا يرضع فيها ويقفش ظ¥ى بزازى ونزل على زوبرى اعد يبوسه من فوق البوكسر وراح قلبنى على بطنى واعد يبوس فى طيزى وبدا ينزل البوكسر وراح شاخر ولحس فى طيزى ويعض فى الخرم وقالى يخربيت جمال طيزك وبدا يحاول يدخله طبعا زوبره عريض فشخ وانا مش مفتوح رحت مصرخ لما بدا يضغط جامد وزقيته بعيد عنى واعدت اعيط من الوجع راح واخدنى فى حضنه وانا كنت نايم على جنبى وهو نايم ورايا لحد ماهديت وبدا يبوسنى ويحضنى تانى وقالى خلاص خلينا سوفت واعد يحكه فيا تانى ونزلنى امص زوبره كان فشيخ مش عارف اخده كله فى بوقى بلحسه زى الايس كريم وادخل لسانى جوه زوبره وهو يصرخ من كده وراح نيمنى على جنبى وحط زوبره بين وراكى واعد ينكنى بينهم ويلحس رقبتى ويقفش فى بزازاى ويلفنى ويبوس فى شفيفى ويعضهم وهااج وانا اصرخ واقوله احححححح نيكنى كمان يادكرى وسمع الكلمه دى وهاج على غلاخر راح قلبنى على بطنى وحشر زوبره بين طيازى واعد ينيك وراس زوبره تحك بين وراكى وعلى الرم وايه مفرقتش بزازى تقفيش ولسانه عمال يلحس ويعضعض فى رقبتى وشعر صدره حيجرح ضهرى من كتر خشونته وانا اقوله نييك كمان ولعنى بزوبرك يادكرى ولحد ملقيت طيزى ووراكى بيتحرقوا بنافوره لبن سخن مولع وتقييل اووى وانا كمان زوبرى نطر معاه فى نفس الوقت ونام على جنبه وحضنى ولف رجله على جسمى ونمنا نص ساعه كده وقمنا خدنا شاور ولبست ونزلت لا الساعه كانت واحده وروحت جرىوقالى حستناك ومن يوميها بقينا صحاب وعملنا كام مرة سكس لحد ماقطعت انه بيقابل ناس تانيه فقلت له خلينا صحاب واحكيلى واحكيلك بس مش حنعمل سكس تانى انا زى الفريك محبش شريك
  21. حكايتى مع الراجل الغامض فى الجيم صباح الخير يا احلى منتدى بشكر كل الناس اللى اتكلمت معايا والناس المحترمة اللى اتعرفت عليها بعد صاحب المكتبة حسيت ان جنون الشهوة ممكن يخلينى اعمل حاجات مجنونة وبدات احاول اسيطر على نفسى شويه وفضى دماغى من السكس والهيجان واتجهت للرياضه رحت جيم وبدات اللعب فتنس وحديد خفيف والحاجه الغريبة اللى كنت بستغربها فيا انى مش مكنتش بهيج وانا فوسط الرجاله دى كلها واحنا فى الساونا ولوكر رووم المهم اتعرفت على ناس كتير معظم الجيم بقى صحابى واتعلمت المساج من واحد صاحبى فىىالجيم وبدات اشتغل معاهم واعمل مساج ونسيت موضوع الجاى خالص حتى وانا بعمل مساج للاعضاء عمرى كنت هورنى ابداا بعد ظ¦ شهور كده كنت عملت فورمة حلوه وجسمى بقى مضبوط جدااا ويوم وانا رايح الصبح لقيت شاب اول مرة اشوفه وقالولى ده لسه اول يوم النهارده وكان غامض وغريب مبيكلمش حد يخلص تمرينته ويمشى مره كنت بتمرن جنبه فبقوله على حاجه فى التمرين لقيته قفش ورد بطريقه قله ذوق جداااا واتبضنت منه وقفشت ومشيت محدش احرجنى كده قبل كده عديت يوم ورحت بعديه ودخلت سلمت على كل الناس عادى وبدات اتمرن لقيته جى بيكلمنى وبيقولى سورى كلمتك بطريقة مش حلوه قلت لا عادى واضح انك قليل الذوق فسبنى ومشى وخلصت تمرين ودخلت اغير هدومى لقيته واقف بيغير كنت مدايق عشان مبحبش اكون وحش مع حد فقلت له متزعلش بس ده كان رد طبيعى على اللى انت عملته واعدنا نتكلم شوية وعرفته بنفسه كابتن هيما قبطان بحرى قلت له دى فرصة سعيدة واتصحبنا واتمرنا مع بعض كام مرة وكنت بحس انه فى حاجه غريبه عايز يتكلم فحاجه او يلمح لحاجه بس مش متاكد ومينفعش المح انا عشان سمعتى ومعروف فى المكان ففكرت فى فكرة خبيثة وبدات انفذها خلصت تمرين مره معاه وكان لسه بيغير هدومه قلت له انا مش حروح ناو حعد فى الساونا شويه قالى مش ناقصه سخونيه وفرهده فقلت له براحتك وكنت لابس بوكسر زى بكينى اسود وكان طيزى واخده كيرف تحفه واتمشيت ودخلت الساونا ونمت على ضهرى شويةوقلبت على بطنى ولقيت الباب بيتفتح ودخل اعد معايا بس مرتبك جدااا ومتنح قلت مالك لا سخن شويه بس ومش على بعضه تقريبا اللى فكرت فيه طلع صح ودخلنا ياخد دوش وساب الستارة مش قفلها للاخر واستغربت الحركة دى وقلع وخد بالى من ابيض زوبر شوفته لحد ناوو وتخييين اووى ايه الروعه دى تحفه عينى برقت وهو خد بله وضحك وانا ضحكت ولبسنا ومشينا تانى يوم بعد التمرين والوقت متاخرىحوالى ظ،ظ، بليل قالى تعالى نخش الساونا شوية قلت كل يوم بقى بمياصة شويه قالى دى مفيدة جدا للجسم وقلع ولقيته لابس بوكسر بكينى برضه وزوبره باين جداا فيه المهم دخلنا نمت ضهرى شويه وبعدين بطنى وببص علىة ليق زوبره طالع من جنب البوكسر وهو عامل نفسه مش واخد باله وواقف عمال يتنطط قلت له ماتيجى تعملى مساج مصدق الكلمة وجه جرى وبدا يعملى مساج ويخبط زوبره فيا وراكى وايدى خلاص كده استوى على الاخر قلت له يلا بينا انا اتحرييت اوووى طلعنا خدنا شاور وبرضه ساب الستاره واعد يلعب فى زوبره وانا مولع بحاول امسك نفسى اول ماطلعنا واحنا مروحيين علق ايه فىىايدى وبدا يخبط فى بزازى فلفيت له قلت له انت عايز تعمل سكس معايا اتفاجا من السؤال ومن جراتى قالى اه الصراحه قلت يلا بينا كنت مولع ع الاخر وبقالى كتير معملتش سكس روحت معاه فى الاسانسير اول بوسة وبدات الحالة ركبى مش شيلانى وخلت معاه البيت سايح ومفرهد من التمرين والهيجان الساونا قلعنى هدومى كلها حته حته وكل حته تظهر ادامه يبوسها ويلحسها لحد رجلى ويبوس رجلى ويلحسها ويحضنى احسا انك تبقى ملط فى حضن راجل بهدومه ده تحفة والهدوم تحك فى جسمك وتحس بخشونته حاجه متتوصفش تتحس بس وقلع هدومه وقطعنا بعض بوس واحضان وعملنا وضع 69 كل واحد نايم على جنبه هو بيلحس طيزى وانا بمص زوبره كانا مولعييين محدش بيتكلم رحت قايم ومنيمه على ضهره وبلحس واعض من اوول شفايفة وحلماته وبطنة وزوبره اللى اللى عمال يتنطط بين وراكى ونزلت امص تانى وادخل لسانى جوه زوبره وهو يتاوه ويعض فى المخده من الشهوه لفيت طلعت فوقيه وطلعت طيزى عند وشه يلحس ويعضعض فيها وانا امص فى زوبره والحس فى بضانه لحد ما بيتنطط جامده وحسيته انه حينطر يدوبى رفعت راسى ولقيت نافوره لبن طلعه مغرقه الدنيااا ونطر على بزازى وهو من الهيجان قلبنى على بطنى واعد يمص فى زوبرى ويقفش فى بزازى وانا اتنطط من الهيجان ويحك زبروه بلبنى على زوبرى وييهيجنى وصرخت مرت مرة واحده وجبتهم انا كمان ظ¨واستغطينا ونمنا فى حضن بعض وطبعا اتصلت باهلى وعملت حوار ان واحد صاحبى تعبان وحبات معاه وهو كان تعبان فعلا ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ صحيت و فضلت نام على ضهرى وبلعب له فى زوبره لحد ماصحى وخد منه حته بوسه طويلة اووووووى وطلع نام فوقى واعدنا نص ساعه نبس وناكل فى شفايف بعض قلت له لازم انزل عشان عندى كلية قالى انه رايح بعد البكرة بلد فى البحيرةه عشان يشوف اهله قبل مايسافر وعزمنى اروح معاه اقضى معاه يومين قلت له حفكر قمنا اخدنا شور وطبعا اعدنا نحسس ع بعض شوية تحت الدش ونزلت رحت الكلية ورجعت ع البيت كلت كنت جعان اووى ونمت صحيت على تليفون اعد يحب فيا شوية واحب فيه شويتتين نسيت اقولكم صحيح هيما كان يشبه اوى لقصى خولى بنفس البياض الشامى ده وشعر بنى غامق وقالى على معانا تيجى معايا قلت له صعب عشان اهلك وازاى حبقى معاك قالى متقلقش احنا لينا بيت وشقتى ليا لوحدى وحتبقى اعد معايا فيها المهم اقنعت اهلى انى رايح لناس صحابى من الكليه عشان فرح واحد صاحبى فى كوم حمادة ووافقوا جهزت شنطتى واتقابلت تانى يوم انا وهو ورحت معاه بعربيته على بلده طبعا الطريق كان ممتع طول السكة هزار وضحك وتقفيش لحد ماوصلنا دخلت اتعرفت على اهله وطلعنا شقته حطينا حاجتنا ومامته ناديتة عشان نتغدى وكانوا ناس ذوق جداا طلعنا قلت له هنام شوية قالى وانا حنزل اعد مع اهلى شوية نمت وصحيت على بليل بوسته قالى يلا عشان نعد نشيش تحت شويه نزلت لقيت قريبة شباب واعدين يشربوا شاى وجوزه كنت اول مره اجربها شربنا واعدنا نحكى ع النسوان والبنات والنيك وهو يبص لى وانا اضحك وخلصت السهرة وكله روح طلعت البيت قلت له ننام بقى انا مفياش حيل قالى ماشى بس بشرط قلت له ايه قالى احط زبرة بين وراكك قلت له ماى قلعنا ملط ونمنا احنا الاتنين فى حضن بعض للصبح وزبره محشور بين واكى وايده على بزازى ولفف رجله عليا صحيت الصبح بدرى قالى نفطر عشان حخدك امشيك فى الزرع وكده فطارنا وطلعت البس لقيته محضرلى جلابية فلاحى وهو كمان ضحكت وعجبتنى اووى وقلت البسه من غير بوكسر ولا شورت ولا اى حاجه نزلنا اتمشينا شوية فى الزرع لحد اوضه خوص قالى هنا الناس بترتاح وتشرب الشاى فقلت له واحنا مش حنرتاح ولا ايه قالى تعلى نعد شويه اعدنا على حصيره وررفعت الجلابيه شاف وراكى اتجنن اعدنا نبوس بعض ويحضنى ونايمنى على ضهرى وزوبره وقف يخبط فيا وينبض بين وراكى واعد يحسس على وسطى وبيرفع الجلابيه لقانى مش لابس بوكسر قالى يا مجنون وهاج اوى وفع الجلابية ورفع رجليا لفوق الاتنين واعد يلحس طيزى ويضربنى عليها وانا خلاص بقيت فى دنيا تانيه النيك فى الهوا الممتع ده وفى وسط الخضرة والهوا بيمر على كل فتفوتة فى جسمى احساس فشيييخ وراح قلبنى على بطنى ونزل يلحس خرمى وانا بتلوى وهو يعضعض خرمى وينكنى بلسانه وقمت انا قلعت الجلابيه وقلعته هو همان ونزلت امص زوبره اوووف على الجمال ابيض ونضيف وانا امص والحس فى بضانه ونزلت على الحته اللى تحت البيضان لقيته اترعش واتنفض وقفل على وشى فضلت الحس وبوسه فيها واطلع على بضانة وعلى زوبره ومررت لسانى على خرم طيزه لقيته اتنفض تانى وهاج قالى اه ياشرمووطة انتى عايزه ايه رحت لحس خرمه تانى وعضه بفيفى على طيزة هاج واعد يقولى بتعملى ايه ياوسخة حنيكك لو فكرتى فى اللى بتفكرى فيه قلت له انا اقدر يا قلبى ورجت لزوبره تانى لقيته شادد اوووى وخلاص شوية وحيجبهم رحت اعد عليه وحطه بين واركى وحطه فى طيزى واعد ينيك فيا قلت له بسرعه احسن حد يجى وينكنى هو كمان معاك ويفتحنى ويدخل زبره فيا لقيته صرخ وجابهم وقلبنى على بطنى وراكبنى وحط زوبر فوق طيزى وانا هيج مولع ومسك زوبرى عشان اجيبهم وارحنا على ضهرنا شويه واحنا ملط واقالى يلا نقوم انا معرفش ازاى بتجنن كده وانت معايا قلت له ولا انا اعرف وضحكنا وروحنا قضينا اليوم فى شقته ملط بوس وتحسييس طول النهار ونزلنا بليل اعدناومع قرايبه وصحابة وروحنا نمنا ملط طبعا وزبره بين وراكىواليوم التالت قلت له انا حمشى بقى عشان عندى كليه وامتحانات وانت خليك مع اهلك اعد معاهم شويه فطرنا ورحنا نتفرج على الريبة كنت عايز اشوف الجاموس وكده نزلت اعدت العب معاهم شوية������ وهجت الصراحه معرفش فى ايه اول ما شوفت زوبر الحصان قلت لىه عايز اودعك قالى كنت عايز اقولها بس اتحرجت منك قلت له يلا بينا طلعنا ع شقته جري نزلت تحت جلبيتة اعدت امص ورضع فى زوبره حاسس انه حيوحشنى ووقلعتهاله خالص وانا قلعت اد يلحس طيزى ونمصمص شايف بعض وزبرنا تحك فى بعض وارمنيمنى على ضهرى وطلع نام فوقى 69 انا امص فى زوبره والحس طيزه وهو يلحس طيزى وراح قايم واقف وموقفنى وزنقنى فى الحيطة واعد يرضع فى بزازى شويه ويمسك فى طيزى ولفنى وزنق صدرى ووشى فى الحيطة وحط زبره بيز وراكى واعد ينكنى لحط وما جبهم على طيزى واخدنا بوسة بالوضع ده لسانة بيلحس فى لسانى ورقبتى وفضل زنقنى لحد ماجبتهم انا كمان وخدنا شاور وودعته عشان مضعفش واهيج تانى وقلت حستناك لما تيجى ياقلبى بالسلامو وخدت بوسه شفايف طويله ونزلت من عنده روحت اتصحبنا حوالى اربع شهور بس سافر عشان شغله واستقر فى كندا ناو ولما بيجى بنروح بننزل ونتقابل اوقات نعمل سكس واوقات لا بس الاكيد لازم بوسه الشفايف الطويله ���� اللى بندوب فيها
  22. انا اسمى نهال كانت حياتى هادئة جداً حتى وصلت الى سن البلوغ وقتها جلست معى امى وقالت اشياء كثيرة منها الذى كان سهل ومنها الذى لا اذكره من الاساس ولكن اهم ما قالته هو اننى احمل العضو الذكرى مع اعضائى التناسلية الأنثوية وقالت انها تركت لي حرية الاختيار حينما اكبر عن اى شئ سوف اتخلى ولكن هذا كان واضحا لان اعضائى وجسدى كله يدل على انثى وبدأت التغييرات الجسدية والجنسية تتزايد وبدأت بالدخول على مواقع البورنو ورأيت اشياء وفديوهات كانت تعصف بكيانى وتجعلنى احترق شوقا لتجربة هذا وفى اول سنوات دراستى الجامعية تعرفت على دينا وياسر وبقينا شلة واحده ولكن محدش عرف السر بتاعى غير لما اتكشف لوحده لما تعبت واتنقلت للمستشفى وكان دينا وياسر معايا ووقتها اتغير كل شئ وبقى ياسر يتكلم معايا كلام جنسى كل ما نكون لوحدنا ويرمى نكت وتلميحات لما دينا تكون قاعدة وبقيت انا زى الشرموطة الى بيقعد يتلقح عليها بالكلاام وهى ساكته لحد ما فى يوم اقفشت ياسر وهو بيعت فديوهات ل دينا ودينا اديتنى التليفون مش عارفه ليه حسيت انها قاصده بس الفديوهات دى منها الحقيقى وده بينها وبين ياسر ومنها الفديوهات الى عالنت وانا رحت بعت الفديوهات ل نفسى علشان امسك عليهم حاجة عدت السنة الاولى وبقيت الشلة شلة سكس بالظبط لحد ما فى يوم دينا عزمتنى على الغدا عندها وانا قبلت دعوتها عادى ومش كان فى بالى انه اتفاق بينها وبين ياسر ورحت غيرت لبسى ولبست حاجة خفيفة بما انى هقعد مع صاحبى بس لما روحت وفتحت الباب ودخلت لقيت ياسر قفل الباب وقالى خلاص احنا التلاته وبس يا نيمو بصيت لدينا لقيتها واقفه بتضحك وعرفت انهم متفقين عليا :g058: قررت اجرى ادخل اى اوضه واقفل الباب لكن ايد ياسر كانت اسرع منى ومسكنى جامد ومسك ايدى ورا ضهرى ومسك ايدى التانية وبقيت مش عارفه اتحرك دينا قربت منى عاوزه تبوسنى من شفايفى وانا بحاول ابعد لكنها مره واحده مسكت زبى الى وقف من النشوة بتاعتهم :eek: وقتها انا ثبت فى مكانى وحسيت قلبى وقف لان دى اول مره حد يمسك زبى كده وبدأت تقلعنى الجيبة وبعدها كان زبى واقف فى الاندر ولسه ياسر ماسك ايدى جامد وبدأت دينا تحرك ايديها عليه من فوق الاندر وبعدها شالت الاندر وكان اكبر من المتوسط وبدأت تحسس عليه وتطلع وتنزل بايدها عليه وهى تبص ليا وتضحك وبعد كده بدأت تمص فيه وبدأت احس بنار وهى بدخله كله جوه وتطلعها وعينها عليا وانا بتئوه واهات عاليه منى دينا وقفت وقربت منى وقالتلى ما تبقى حلوه متعى نفسك بدل ما انتى تعبانه وحيحانه كده فجأة لقيت ياسر ساب ايدى وراح قلع دينا القميص الى كانت لبساه على العرى وراح نيمها على ضهرها وشدنى من ايدى وقالى دخلى بتاعك فى كسها وانا لسه مصدومه بس لقيت دينا مسكت ايدى وراحت ماسكه زبى ودخلته فى كسها وبدأت تتئوه جامد وانا لوحدى بدأى ادخل واخرج جامد لحد ما كلى المنى غرق كسها وانا وقعت عليها ياسر راح جايب ترابزه وخلى دينا توطى عليها وفتح رجليها لحد ما خرم طيزها بقى واضح اوى وقالى دخلى زبك فى طيزها والمره دى انا سمعت كلامه وبدأت ادخل زوبرى فى طيزها الى كانت ضيقه وبقيت دينا تصرخ وانا حاسه بالنشوة والمتعة لابعد الحدود ومره واحده لقيت ياسر نام عليا ورشق زوبره فى طيزى وروحت صوت من الوجع وهو داخل طالع بزوبره العريض وانا بدأت اتعود على الوجع وكملت انا ادخل زوبرى فى طيز دينا لحد ما نزلتهم فى طيزها وهو قبل ما ينزلهم لف وشى وخلانى اقعد على رجلى وراح جايب كل المنى على وشى وكان عامل زى الجمر بس خلص اليوم بعد ما استحميت مع دينا الى فضلت تلعب فى كسى وبعد يومين دينا بعتت ليا فديو فيه كل الى حصل وقتها عرفت انى بقيت شيميل شرموطة وبدأت الحكاية يتبع ...... اصبح الجنس جزء من حياتى واصبح ياسر ودينا مثل النيل الذى لا ينضب ، واصبحت اتردد على بيت دينا كل اسبوع مره على الاقل نمارس الجنس بشكل معتاد وفى اجازة العام الثانى توفى ابى وامى فى حادثة واصبح المنزل بالكامل لى وحدى ولم يمر سوى اسبوعين حتى جأت دينا ومعها ياسر ولم افكر وقتها انهم جأو من اجل الجنس جلسنا نتحدث قليلا ثم دخلت معى دينا الى المطبخ وقفت تتكلم معى وانا احضر الشاى ثم بعدها اقتربت منى شئ فشيئاً وبدأت تقبل وجهى حاولت ان ابتعد ولكنها كانت اقوى منى ، ومع انى احمل اعضاء تناسلية ذكورية لكنها بها من قوة الرجال شيئاً بداخلها :eek: قامت بسحب البلوزه وجعلتنى امامها وبدأت تقبلنى بشده وهى تقوم بلحس لسانى من الداخل وتأكل فى شفاهى ثم دفعتنى بجسمها حى صار ظهرى الى الحائط وهى لا تزال تقبلنى ومدت يدها الى نهدى وهو اكبر من المتوسط وبدأت تلعب وتقوم بعصره بيدها ويدها الاخرى امسكت زوبرى المنتصب بقوة وبدأت فى الضغط عليه بشده ثم بدأت فى خلع ملابسها وقامت بالنداء على ياسر الذى دخل الى المطبخ عارياً حتى اننى صدمت لهم :g058::g058: فقد خططو لكل شئ كالعادة وبعد ان خلعت دينا ملابسها بدأت بنزع البلوزة ثم السنتيان بينما قام ياسر بفتح سوستة الجيبة وانزلها ورفعنى بيده وهو يضع يده اسفل نهودى واحسست بحرارة كبيرة تخرج من جسدى :g058: ثم انزلنى على الارض وقد صار وجهى امام وجهه مباشرة وبعدها قام برفع احدى قدماى ووضعها على الرخام وامسك زبه وبدأ يداعبه بيده ثم بدأ يداعب شفرة كسى وهو يقبل نهودى :g058: ثم ادخل زبه فى كسى مره واحده وبدأت الأهات تعلو منى وهو يدخل ويخرج بقوة وهو يمسك بنهدى ويقوم بفركه وبعد دقائق كانت دينا تقف خلفى ولم اركز معها ولكنها اقتربت منى ووضعت اصبعها فى خرم طيزى وفى كل مره تزيد من سرعتة يدها واحسست بأن خرم طيزى يحترق ثم فجأة ادخلت شيئاً اكبر واعرض جعلتنى اصرخ واطلب منها الوقوف ولكنها لم تستمع لى وواستمرت فى الدخول والطول وكان زوبر صناعى وبدأ ياسر ودينا فى نياكتى بقوة :g030: وانا فى قمة النشوة واريدهما ان يستمرا هكذا ولا يتوقفا ثم وجدت ياسر قام بحملى وتشبثت برقبته واستمريت انا بالصعود والنزول :g014: وبعد دقائق توقف ياسر وطلب من دينا ان تأتى مكانه ولكنها حينما رأت زبى المنتصب واللزوجه تغطيه قررت ان تنزع الزب الصناعى وتأخذ زبى فى كسها ووقفت انا بينهم اتناك فى طيزى بشده وانيك كس دينا :g030::g058: لحد ما ياسر جابهم جوه طيزى وحسيت بنار بعدها لقيت بتاعى جابهم فى كس دينا 🆙 قعدنا مكانا شويه واحنا بنتكلم على اجسام بعض وجوه الحمام دخلنا احنا التلاته مع بعض وطلب منى ياسر انه يحط زوبره بين نهودى وقالى وطيى رأسك عرفت انه عاوز يجيبهم تانى بس على وشى وفعلا جابهم على وشى وشعرى وكل واحده فينا كملت الحمام بتاعها ومن وقتها وبقى بيتى اكثر مكان اتنكت فيه صح 🆙 مرت ثلاث سنوات من الجامعة سريعاً ولم يبقي الا سنه واحد ولازال بيتي مركز التجمع للنياكة وتجربة كل جديد من السكس بل وفي بداية العام الاخير من الجامعة انضم الينا مروان ولكنه لم يكن يعرف شئ عن التجربة الجنسية بيننا نحن الثلاثة ( نهال ودينا وياسر ) ولو نسيت هفكرك بيا :D اسمي نهال عندي 22 سنه جميلة املك مؤخرة ليست بالكبيرة ولكنها جميلة ولكن املك بزاز اكبر من المتوسط بقليل ولكن السر الكبير الذى املكه هو انني املك الااعضاء التناسلية للرجل وللبنت معاً وقد كانت والدتي تترك لي حرية الاختيار في اي منهما سوف اكمل حياتي ولكني وجدت متعة جديده بهما . بعد شهر من الدراسة جعلت ياسر يدعو مروان الى بيتي فهو لا يعلم حقيقتى الى الان ولكن علي غير العادة كنت قد اعددت له مفاجأة لن ينساها طوال حياته ، وبالفعل اجتمعنا نحن الاربعة واكلنا وتكلمنا قليلاً ثم اخذ اكلام يتجه الى السكس ولم يتفاجأ مروان فقد تعود ان يرانا هكذا وبعد قليل قامت دينا وياسر بربط يد مرون اثناء لعب الشايب ولكن بعدها بدأ العرض فقد قامت دينا بأنزال بنطلون مروان ثم قام ياسر بدفعه الى تربيزة السفرة وهو يحاول جمع افكاره ولكن ما هي الا ثواني ووجد كل من دينا وياسر تدفان ظهره الي السفره ثم اتجهت اليه وبدأت بدفع زوبري الى فتحة المؤخرة من فوق الاندر وهو يحاول ان ينظر للوراء ولكن ياسر ودينا يمسكانه بقوة حتي قمت بأنزال الاندر ووضعت القليل من الكريم حول فتحته ثم دفت زوبري بقوة :eek::eek: خرج الصراخ من مروان بشده ولكن مع الوقت بدأ يعتاد عليه وانا اواصل نياكته حتي قذفت الحمم داخله . ارتمي مروان الى الوراء وهو يلهث وينظر الى قضيبى الابيض ذو الرأس البنية وهو منتصب بشده وقال انتي شيميل يا نهال فأبتسمت ضاحكة وانا اومي بالايجاب ثم قام واتجه الي ياسر وتكلم اليه سرا في ثواني معدوده ثم اقترب مني ياسر وهو يبتسم حتي صار جسدي يلامسه واقترب من اذني قائلا : انتي هتموتي 😄 ثم مد يده الي مؤخرتي وبدأ يلاطفها صعودا ونزولا ثم قام بادخال احد اصابعه وبدأ يدخله ويخرجه سريعا وانا اتأوه بشده ثم التف خلفي ودفعني بيديه حتي انحنيت وقام بأدخال زوبره الغليظ في مؤخرتي الملساء وهو يسرع شئ فشئ ثم تفاجأت ب مروان يقترب مني وقد خلع كامل ملابسه ووقف امامي وانا منحنيه بيد ياسر ثم نظرت الى زوبر مروان فاذا به كبير جدا وعريض فأبتلعت ريقى من الخوف منه ولكنه امسك راسى وشدها الي الاعلي ثم جعل وجي يقترب من زوبره فهمت حينها انه يريد ان اضعه في فمي ورغم اننا مارسنا الجنس عشرات المرات الا انني لم اجرب ان اضععه في فمي من قبل ولكن هذا الزوبر جعلني اشتهيه بكل جوارحي فوجدت يدي تتحرك اليه ثم امسكته بقوة ووضعته في فمي مرة واحده لكي اقتل الخوف من داخلي حتي وبدأت في مصه بقوة ولكنه كان يريد اكثر من ذلك فأمسك براسي من الخلف وبدأ يدخل زوبره بقوة الى حلقي ويخرجه وانا اتوهج من المتعة حتى قذف بداخل فمي وبلعته كله 😊 بعدها تمدد علي الارض وبدأ يمص كسي بقوة ونهم ويدخل لسانه للداخل وانا اقبض بشفرات كسي علي لسانه واشعر بمتعة رهيبه ثم نمت فوقه وادخل زوبره الى كسي وبدأ في نياكتي ثم جاء من الخلف ياسر ووضع زوبره داخل فلقتي طيزي مجددا واصبحت اشعر ااني في عالم ثاني حتي قذف ياسر اولا وتبعه مروان ولكن ياسر كان يشعر بالظما فاقترب من نهدي وبدأ يمص فيه بقوة ونهم حتي انزلت حليب في فمه وتذوقه وكان هذا يحذث لاول مره ثم اتجهت انا ودينا الى الحمام بعد ان صورت كل شئ وبدأت في نياكتها فى الداخل:g030: الجزء الثاني اقترب موعد امتحانات اخر العام وحينها قررت الذهاب الى طبيبة امراض النساء ( لبني مندور ) لكي اعرض نفسي عليها واعرف هل اذا اكملت حياتي وانا امتلك اعضاء الرجل والست معا سيسبب لي مشكله كبيرة ام لا ، دخلت العيادة وجدت طبيبه في اوائل الثلاثينات بها من الجمال الكثير الصدر الممشوق والمؤخرة المرسومة بعناية وجسم فرنساوي رائع ، وبعد عدة زيارات اليها اصبحنا اصدقاء وباتت المعاملة بيننا معاملة اصحاب وليس طبيب ومريض وبعد ان تأكدت انه لا مشكله من اكمال حياتي هكذا نصحتني ان اتابع معها ولكن في الحقيقة كنت اري في عينيها نظرات الشهوة تزداد من وقت للتاني وهى تلمس زوبري بيديها ثم تضع اصابعها بين شفرات كسي واراها تبتلع ريقها واصبحت ترسل الي صور وقصص عن فتيات خنثي وكيف هى حياتهم الجنسية ممتعه وهي بالفعل ممتعة الى اقصى درجة وفي بداية الاسبوع كان مخطط ان اذهب اليها وعندما وصلت الي العيادة كان الباب مغلقا ثم اتصلت عليها لأجدها تفتح لي الباب وهى ترتدي بلوزه ترسم قسمات جسدها بعناية مفتوحة الازرار من الاعلي تري بعينيك الشق بين نهديها الجميلين واضح جدا وبنطلون واسع ثم ادخلتني واغلقت الباب بالمفتاح وبعد حديث قصير عرضت علي ان اقوم بممرسة الجنس معها نظرا لانها مطلقة وشهوتها تصل الى ابعد الحدود حينما تكون معها وفي البداية رفضت وادعيت المفاجأة رغم انني كنت انتظر هذا ، كنت اريد ان اجرب ممارسة الجنس مع احد غير ياسر ومروان ودينا وبعد الحاح شديد قلت لها انني موافقة ولكن لمره واحدة وكم كنت كاذبه من داخلي :D:D اقتربت مني وانا اجلس علي الكرسي الذي يميل الي الوراء قليلا وبدأت تقبلني برومانسية شديده وهى تمص شفتاى ثم بدأي تمص لساني من الداخل وقد ذبت في عشق تقبيلها ( خبرة ) :g058: ثم بدأت بفك ازرار القميص الذي ارتديه ثم رفعت الباضي الضيق واصبحت عارية من فوق واخذت تداعب نهدي بحب ثم بدأت تمص في حلمتي بشده وانا مستسلمه لها ليس تمثيلا هذه المره ولكني مستمتعة بالطريقة التي تقوم بمداعبتي بها :g058: ثم قمت انا وفور انا نزعت عنها قميصا اصبحت عاريه من الاعلي فأبتسمت لي فأخذت امص في نهديها وامص فيها بشده ونهم حتي انزلا الحليب واستمريت في المص وهي تتأوه بين يدي وانزلت يدي وادخلتها الي بنطالها وبدأت اداعب شفرات كسها ولم اجد ملمس شعره واحده مما زاد من نشوتي فقمت بحملها من اردافها الجميلة وادخلتها الى غرفة الكشف وانزلتها علي السرير ثم قمت بسحب البنطال الواسع اتصبح عاريه تماما امامي 😊 ثم نامت علي ظهرها وصعدت انا فوقها وبدأت بتقبيلها ثانية وانا اداعب نهديها برومانسية تعلمتها منها ثم بدأت اداعب شفرات كسها بزوبري الكبير نسبيا والعريض واصعد وانزل فوق كسها ثم ادخلته فجأة لاسمع تلك الصرخة الجميلة وبدأت انيكها ببطئ ثم زادت سرعتي وانا امسك بنهديها بيدي بشده حتي ثار بداخلها البركان من حمم زوبري الكامنه وراء البراءة :99:😄 ثم عدلتها علي احد جانبيها ووضعته مجداا بداخلها ولازالت يدي تعصر نهديها حتي افرغت شهوتي معها :g014: ثم توجهنا معا الى الحمام واغتسلنا وتركتها وحدها في العيادة ولكني وضعت حجر الاساس قبل الرحيل حينما اخبرتها بأنني استمتعت بشده وانني لن انسي هذا اليوم وتركتها تعد الى اللقاء القادم 👋 مرت سنتين بعد انتهاء الجامعة واصبحت دينا تعيش معي في منزلي بعد ان اكتشفت والدتها حقيقة انها فقدت عذريتها وانها لا تريد الزواج وحينها قررت الهروب من المنزل ولجأت للعيش معي ، ولم يتغير شئ سوي ان ياسر قرر السفر ولم يبقي سوى مروان واصبح الجنس مثل الطعام والشراب متي اردنا يجاب :smi: وفي احد الليالي طرق الباب وحينما فتحت دينا وجدت والدتها في وجهها وهى المره الاولي التي تزورها ، فقد كانت تقابلها خارج المنزل دائما ، واثناء جلوسهما في الصالون سمعت ام دينا صوت غناء مني حتى وصلت اليها لتشاهد الصدمة ، فقد كنت خارجة من الحمام عارية تمام وزوبري منتصب قليلاً فنظرت الى دينا وهي لا تجد الكلام وانا تسمرت في مكاني ولكنها اخذت تلقي السباب الى ابنتها حتى سمعت منها ( الشرموطة دي هتغنيكي عن الراجل ) :mad::mad: لم اغضب من كلمة شركوطة ولكنها اهانت قضيبي علي انه ناقص اهليه ، توجهت الى دينا ثم نزعت عنها التيشرت والبرموده ثم حملتها الي ترابيزة السفرة وخلعت الاندر وكان قضيبي مثل الصاروخ دخل الى كسها بقوة وبدأت في التأوه امام امها وانا انيكها بكل قوتى ثم جعلتها تعطيني ظهره ووضعته بين فقلتي طيزها ثم ادخلته ولكنى كنت حذره حتى لا اقوم بايلامها وامها جلست تنظر بكل اعجاب كيف تستمتع ابنتها حتى بدأت في مص شفتيها ثم حينما اقتربت علي القذف اجلستها علي ركبتيها ووضعته داخل فمها وهى تلحس وتمص بقوة حتى قذفت بداخل فمها ابتلعته ثم قامت واعتطني قبله وضعت قليل من المنى داخل فمي وابتلعته ثم التفت الى والدتها " مش تقلقي علي متعة بنتك لانها اتمتعت اكتر منك بكتير ":haha: وتركتها مع دينا وهى عاريه وعدت الى الحمام مجددا الجزء الثالث تعددت اللقاءات بيني وبين الدكتورة سلمي ، جعلتها تتذوق الكثير من الجنس المفقود وهي جعلتني أكثر خبرة علي ما كنت عليه ،، وفي أحد الأيام عرضت عليا دينا فكرة المشاركة في تجربة الجنس هذه وبعد تردد مني كبير وافقت واخترت منزلي مكانا لهذه التجربة ،، اتصلت علي سلمي وطلبت منها أن تزورني في بيتي فهي لم تزورني من قبل ومنها نجلس قليلا مع بعضنا ووافقت بسرعة بسبب الثقة الكبيرة التي بيننا ،،، وبعد التاسعة من ليلة هادئة كانت سلمي تقف أمام باب منزلي وترن الجرس ففتحت لها الباب وانا بقميص نوم اسود قطعة واحدة فأبتسمت لي واسرعت الي الداخل وبعد تبادل كلمات قليل وتقديم المشروبات الكحولية التي تصيدت اشترائها من السوق السوداء وباتت التحلية التي تسبق ممارسة الجنس وبعدها عرضت عليها أن تدخل غرفتي وتختار القميص الذي تريد فوافقت وبعد عشر دقائق خرجت وهي عاريه تماما والبسمه علي وجهها فأقتربت منها ببطئ واحتضنتها بقوة تصادم فيها نهودنا ثم قامت سلمي باعطائي قبله مصت فيها شفتاي ولساني بعبق ثم دخلنا معا الي غرفة النوم التي نمارس فيها انا ودينا السكس وتفاجأت سلمي من كم الاعدادات التي في الغرفة وكم الالعاب الجنسية التي بها فسألتني مباشرة هل هذه الأشياء لكي فاومأت برأسي موافقة ثم أخبرتها بعلاقتي مع دينا التي استمرت نحو خمس سنوات وهي تستمع بشوق وجنون وكم الحماس الذي يسير ماء كسها الوردي حتي سألتني عن دينا فأخبرتها أنها تنتظر مني مكالمة إذا اردتي أن تعرفيها سوف تأتي وإذا لم تحبي فلن تأتي .. ففي النهاية هي التي طلبت ذلك ،، كانت طريقة من وحي الشيطان لكي اقنع الطبيبه التي خالفت كل شئ من أجل الجنس معي وها أنا ادخلها عالم آخر من المتعه وبعد موافقة سلمي أمسكت هاتفي وقمت بالاتصال علي دينا التي دخلت الشقة فور أن انتهي الاتصال ثم دخلت الي الغرفة لتجد الطبيبة عاريه تماما وانا بقميص النوم الاسود ومما زاد من دهشتي أن سلمي تعاملت مع دينا بسلاسه شديده كأنها تعرفها منذ وقت طويل ثم تركتهم عشر دقائق ليتعارفوا علي بعضهم ثم عدت إليهم لأجد الفتاتين ارتدوا القضيب الصناعي بل واختاروا احجام كبيره جعلتني اقف أمامهم ثواني قليلة ولكن تذكرت أن هذه الليلة خارج التخطيط فضحكت وذهبت الي سلمي وبدأت باللعب في قضيبها الصناعي وانا اقبلها بشده والحس لسانها حتي جأت دينا من خلفي وبدأت في تحريك القضيب علي مؤخرتي البيضاء بعد أن وضعت شئ يشبه الزيت مما جعله سلس اثار شهوتى بقوة ثم وضعت رأس القضيب في مؤخرتي ثم أخرجته وأخذت تدخله وتخرجه من رأسه فقط حتي أدخلته مره واحده فخرجت مني صرخه عاليه بها من الأنوثه التي جعلت دينا تثار أكثر وبدأت تسرع في إدخاله وإخراجه بقوة وبدأت سلمي في تحسس قضيبي ثم ادخلت القضيب الصناعي في كسي مرة واحدة واستمر الاثنتين في النياكه أحدهما تدخله والاخري تخرجه وسلمي مستمره في تقبيلي ولحس لساني حتي قذفت من كسي بشده مما جعل سلمي تجلس علي ركبتيها وتمص كسي بقوة وتدخل لسانها وتتذوق مياهه فأمسكت رأسها ووضعت قضيبي علي شفتيها فقامت بلحسه من الخارج شيئا فشيئا ثم أدخلته فمها وبدأت تمص فيه وتدخله الي آخره حتي وصل حلقها ،، تركت دينا مؤخرتي والتفت حول سلمي وطلبت منها الوقوف فقامت لها ووضعت قضيبها بداخلها ثم غمزت لي فوضعت زوبري داخل كسها أيضا وحملناها من علي الارض وأصبح كس سلمي به قضيبين منتفخين وهي تتأوه بشده من الالم ومن اللذه حتي قذفت بداخلها وانزلناها علي الارض وتمددت من التعب ،، قامت دينا بالجلوس علي الكرسي وجلست فوق قضيبها الكبير وادخلته كاملا في كسي بينما أنا وضعت قضيبي بين نهديها وكلما صعدت علي قضييها اخترق قضيبي طريقه بين نهديها وهي تلحسه بطرف لسانها واستمر هذا الوضع حتي جأت سلمي من الخلف ووضعت القضيب في مؤخرتي وهي تكاد تقف علي قدميها ،، حتي قمت وأدخلت قضيبي داخل فم دينا عندما شعرت اني اقتربت وقذفت داخل فمها فقامت متجهه الي سلمي وقبلتها ووضعت المني داخل فمها وبدأت الفتاتين في لحس شفاه بعضهم البعض ومص النهود حتي تطاير اللبن في أرجاء الغرفة وبعدها تمددنا جميعا بجوار بعض والمني واللبن يغرق أجسادنا ولكننا لا نقوي علي الحراك بعد تلك الليلة الممتعة عدت اليكم بعد غياب قصير لا شئ اجمل من ممارسة الجنس بكافة الاشكال والسبل المتاحة وهو ما جعلني اكثر انسانه محظوظه من جانب المتعة الجنسية تعددت القاءات بيننا نحن الثلاثة دينا والدكتورة سلمي في منزلي غالبا وفي عيادة الدكتورة سلمي نادراً ومارسنا الجنس بكل شكل وتفنن في الحصول علي المتعة واصبحنا نحن الثلاثة اصدقاء مقربين بشكل كبير ، وفي يوم ارادت سلمي مني ان اقابلها في العيادة من اجل موضوع مهم وبالفعل قابلتها وتحدثت معي حول طريق جديد من اجل المتعة الجنسية ومن اجل الحصول علي مال وفير ، هناك الكثير من النساء اللواتي لا يستطيعون الانجاب بسبب الزوج ولا يمكنهم الذهاب الى عيادات التبويض لاسباب كثيرة ... عرضت علي ان تكون هى وسيطة بين هؤلاء وبيني علي ان اكون انا التى القح بويضاتهم من خلال ممارسة الجنس معهم وهذا بسبب كوني شيميل ولا احد سيحمل تجاهي اي شكوك حتى لو ذهبت الي منازلهم رغم ان الاتفاق كان ان يكون فى العيادة فقط . كنت خائفة تماما في اول عميله ولم اخلع ملابسي حتى رأيت المرآة بدون ملابس امامي تنتظرني فقمت بخلع ملابسي وظهر قضيبي الكبير مما جعل المرآة تنظر الي بكل تعجب واثارة وبدأت في تقبيلها ثم مص نهديها بشده ونهم وبعدها نمت علي ظهري وجعلتها تجلس عليه وبدأت في الصعود والنزول وكأنها اول مره تمارس الجنس ثم بدلت انا وهي اماكنا ونمت فوقها وبدأت في اللعب في البظر ثم ادخلته كله وبعد قليل قذفت داخلها ولم اخرجه حتى تأكدت ان المني كله اصبح داخلها ثم قامت وارتدت ملابسها وهندمت حالها وغادرت العيادة تعددت النساء والفتيات وكان اغلبهم من فوق الثلاثين او بدايته وكنت امارس الجنس معهم واشعر انهم اول مره يمارسوا الجنس هكذا !! هؤلاء محرومون من تلك اللذه الرهيبة وفي يوم مثل اي يوم اتفقت مع سلمي علي الذهاب للعيادة من اجل فتاة تريد التبوييض وشعرت في صوتها بشئ غريب ولكني لم اهتم ، وبالفعل كانت فتاة في منتصف العشرينات ملامح بريئة ووجه يجمله النمش طلبت مني ان اخلع ملابسي اولاً وبما ان الموضوع اصبح عاديا اعطيتها ظهري وبدأت بخلع ملابسي حتي اصبحت عاريه ومرة واحده وجدت تلك الفتاة تلتص بي وتقبل رقبتي بشكل مثالي ورائع لكني صدمت بل صعقت حينما احسست بشئ بين رجلي حرارته عالية وكبيرا اردت الالتفات منعتني وشدت جسمي نحوها وبدأت بوضع شئ شبيه للزيت تحت كسي وبين قدمي ثم وضعت القضيب بين قدمي وجعلتني اغلق قدمي عليه وبدأت في الدفع حتى رأيت القضيب من الامام ورأسه المنتفخ الجميل وانا اشعر بحماسه شديده لم اعهدها منذ زمن طويل ثم دفعته مرة واحده داخل كسي بدون سابق انذار شعرت بأني ضعيفة والصرخه تزداد حتي قذفت بداخلي واخيراً جعلتني التفت اليها واري تلك البراءة التي انهكت جسدي فأقتربت مني وبدأت تقبلني بشده وتلحس لساني حتي انها لم تخرجخ اكثر من دقيقة وانا مستمتعه جدا ثم امسكت رأسي وجعلتني اقترب من قضيبها مجداا وجعلتني امص بنهم وكان قضيبها يصل الى ابعد نقطه في حلقي حتي قذفت مجددا وبعدهادخلت انا وهي واخذنا شور معا لم تفترق شفاهنا مغظم الوقت وبعدها تصلت بي سلمي وقالت لى " ما رأيك " فأجبتها " اوعدك اني هنيكك بنفس المتعة دي "
  23. اهلا بالغالين جدا علي قلبي انا عادل من إمبابة 22 سنة سالب مواصفاتي 170 طول و 95 وزن بحب اتناك من صغري طيزي كبيرة ومدورة تشد انتباه اي حد بالذات أن معظم لبسي أشراط أو بناطيل ميلتون وبسبب كرشي التيشيرت بيبقي مرفوع عن طيزي ف الكل بيشوفها مش هطول عليكو في المقدمة وهحكيلكو عن اخلي قصة عدت عليا انا كنت بطلع مصايف مع صحابي كتير لكن السنة الي فاتت محدش طلع معايا فقلت أنا خطبه لوحدي في بلد محدش يعرفني هناك اتناك كل يوم وبالفعل ركبت قطر مطروح ونزلت هناك و لقيت شقة جميلة جدا حجزتها 3 ايام ومن هنا بدأت انزل البحر ادور علي الزب الي هيطفي ناري لحد ما لقيت عم بدوي البواب وانا عمال ادور برا كتير اتاري الي هيطفي ناري موجود جنبي عدي اول يوم من غير اي حاجه تحصل ودة تعبني جدا لحد م لقيت عم بدوي بيخبط عليا بيقولي تؤمر بحاجة يا بيه قلت في نفسي بس هو دة الراجل الي هيمتعني قلتله اة يا عم بدوي الحمام في مشكلة تعالي نشوفها ومشيت قدامه بلبونة كدة ومياصة سمعته بيقول يابووي بصوت واطي وانا لابس شورت قصير وتيشثرت كات دخلنا الحمام قالي فين يا بيه قلتلو بص تحت الحوض يا عم بدوي قمت موطي وفاشخ طيزي علي الاخر بقوله تعالي بص جيه عم بدوي ولزق فيا بحجة انه يشوف العطل حسيت بعمود ساند علي طيزي قلتلو شايفه يا عم بدوي قالي لا يا بيه قلتلو قرب اكتر احنا رجالة مع بعضينا قالي حاضر يا بيه وتقريبا فهمني لقيته قرب جامد ونفسه جنب وداني سخن اوي وزيره لو شيلت الشورت هيكون رشق في طيزي قلت مبدهاش بقي قمت لافف ومطلع زيرو وقعدت امصه لقيته ماعترضش قالي انت اول ما جيت يا متناك لوحدك كدة انا عرفتك قلتلو طب تعالي شوف المتناك دة هيعمل فيك أية قمت شاده علي الاوضة و انا مسبتش زبه من ايدي وقلعت الشورت قالي دة انت احلي من مراتي يا ولا هي دي الطياز لقيته زقني ع السرير و ماسك زبه قالي تعالي يا متناك لف دة انا هخليك حامل في شهرين ولقيت و مسك طيزي و دخل زبره مرة واحدة انا من كتر الوجع صرخت بصوت عالي قالي حاسب يا متناك هتفضحنا قمت جايب المخدة وعمال اعض فيها من الوجع لقيته قالي بس هو كدة خد وضعه قام قالع الجلبيه قام شادني عليه وفضل يدخل زبره ويخرجة كله براحة ودة اللي مجربه عارف وجعه وانا عمال اصوت واقوله زبرك جميل اوي يا بدوي نيكني يا بدوي نيكني ابوس ايدك قام دخل زبه وفضل يروع فيا لدرجة أنه بضانه عماله تخبط في طيزي وانا شغال اهااات ااااااااح اااووووف زبرك جميل اوي نيكني يا بودي نيكني ومنع طيزي المتناكة انت اجمل زي دخل طيزي وهو يسمع كلامي من هنا ويزود وانا حاسس ان روحي بتتسحب مني من زبرو كبير اوي بيقطع طيزي لحد م جابهم جوا طيزي وانا صوت من كتر سخونة لبنه طلع زبره مصيته ونضفته من اللبن وريحة طيزي جواه حيت اقوم اقوله يلا ناخد دش لقيته بيقولي وانت فكرك انا كدة خلصت انا بقالي سنة ونص عشان مراتي تعبانة مش وعارف انيك تقولي يلا نستحمي بصيت علي زبره لقيته واقف جديدة قلتله انا تعبت قالي مفيش الكلام دة لقيته زقني تاني وحط زبه مرة واحدة وانا من الوجع مش حاسس بجسمي كل الي انا حاسه هي المتعة بس وفضل نيكني ساعة إلا ربع لحد ما لقيته بيصوت عرفت أنه هيجبهم تاني قلتله هاتهم علي وشي طلع بتاعه ولقيت نافورة لبن في وشي فضل في حضني لحد ما زبره نام وطلع لوحده استحمينا مع بعض وهو نزل شقته وانا من كتر التعب نمت اتمني تكون القصة عجبتكو لو عجبتكو هحكيلكو قصة ابن عم بدوي والي طلع حوار تاني
  24. فديتك مشعل انا كريم في العقد الرابع من عمري اسكن في حي الزمالك بالقاهرة في شقة من دورين الدور الاول به غرفة الليفنج والسفرة ومطبخ وما الى ذلك والثاني لغرف النوم غير متزوج لأنني وباختصار شديد وكما يقولونها الاجانب boylover وايضا قالها شعراءنا القدام ومما يرد عنأبي نواس من شعره في تفضيل المذكر على المؤنث قوله: "من يكن يعشق النساءفإني.. مولع القلب بالغلام الظريف/ حين أوفى على ثلاث وعشرٍ.. لم يطُل عهد أذنهبالشنوف/ فبه غُنّة الصبا تعتليها.. بُحّةالاحتلام للتتريف". فمنذ كان عمري 12 سنة كنت ما انجذب الا الىالاولاد.. ومن وقتها بدءت تجاربي الجنسية وكلها اولاد.. كان فيه شاب واحد اكبر مني ب8 سنين اتعرفت بهوسرعان ما تطورت الامور بيننا بسرعة وبدء يكون هو المرجع لي في الامور الجنسية علمني السكس بأشكاله وفتح عيني على المتعة المجهولة بالنسبة ليوقتها حيث كان السكس بالنسبة لي ما يتعدى بعضالمداعبات بيني وبين ا****ي من نفس عمري لكن بعد تعرفيي بهذا الشاب صرت خبيري روسيهههه و معلم لكل الي حولي من الاولاد.. من مص ونيك وحضن وبوس ومصمصة وغيره وقتها وبعدها كانت البنات بالنسبة لي وماتستغربون بليز شيء مقزز لما انظر لبنت بالصدفة احول نظري عنها وخصوصا البنات الذين يشعرون بانفسهن وبأنهنمرغوبات فيحاولن اغراء من حولهم بملابس ومكياج صارخوكده.. مشيت حياتي هكذا اولاد اولاد اولاد.. كانوا اهلي ميسورين الحال ابي رجل اعمال وامي سيدة مجتمعات وما كانوا مهتمين كثير بالولد الي عايش معهمفي البيت وكأني قابلتهم صدفة وده ساعد على تجذر ميولي وزيادة تعلقي بما اعشق .. الولد اعشقه بكل تفاصيله شكل جسمه نعومته حلاوة صوته, ضحكته تضحكني, وبكاؤه يقطع قلبي.. اعتذر عن المقدمة الطويلة المهم .. كنت اسكن في بناية كبيرة الشقق فيها دوبلكس كبيرة المساحة .. اغلب جيراني كانوا اجانب او خليجيين.. سمعنا ان الشقة الي في الطابق الي فوقي انتهتمدة الايجار للساكن الي كان فيها وجاء ساكن غيره ومن باب الفضول سءلت فرد الامن عن الاسرةالجديدة ومن سكن فوقي ؟ فقال لي هو رجل خليجي يسكن وحده وبيقول اناسرته هتيجي تعيش معه بعد فترة.. وعادي انشغلت في حياتي وعملي في شركات ابيومرت مدة وبعدها وانا طالع البيت مرة لاحظت ولد يرتدي شورتوتيشرت اخذ عقلي هو مش شديد الوسامة لكنه جذاب لاحظ فرد الامن انشغالي به فقال لي ده ابن جارك الي فوقك اسرته التحقت به من يومين بعد نهاية المدارس هناك.. وتكررت الصدف كل ما التقيه اسلم عليه ومرة وانا طالع في الاسانسير قابلته وكالعادةسلمت عليه يدا بيد ولاحظت نعومة يده اسمك ايه؟ مشعل ععاشت الاسامي ياعم مشعل ها في سنة كم بقى؟ رد عليا بصوت به بحة التي تكسو اصوات الصبيانوقت البلوغ انا في ثالث متوسط اها ممتاز ونظر لي وقال انت تسكن معنا هنا؟ انا رأيتك اكثر من مرة ؟ قلت له نعم اسكن في الثامن قال انا في الطابق العاشر ووصل الاسانسير للثامن وسلمت عليه وقلت فرصة سعيدة مشعل اتمنى اشوفك ثاني انا جالس لوحدي اي وقت تحب اهلا بك قال اوك وجلست طول الليل افكر في العسول الي قابلتهاليوم ثاني يوم وانا عائد من الشغل شفت ولد آخر شبهمشعل اصغر منه ركب معي الاسانسير قلت له انت اخو مشعل ؟ نعم وما اسمك؟ وفي سنة كم؟ اسمي خالد وفي اول متوسط اوك خلودي اهلا بك يده رقيقة وناعمة مثل اخوه الاثنين ملامحهم خليجية يكسوهم سمرة خفيفة شعر ناعم كستنائي وجسم نحيف ومتناسق وقصيرين وعيون عسلي كحبات البندق وآه بس لو يبقوا اصدقاء بل احباب ياريت طماع انا في عالم الورعان على قولة السعوديين مر كم يوم لم اصادف الاخوين الحلوين.. وفي يوم وانا طالع ايضا لقيت مشعل امام البيت أهلا مشعل هلا كريم كيفك ياعم و**** تمام انت كيفك ؟ انا تمام ماشي الحال ها ياعم مش قلت هتعدي عليا يوم نلعب بلايستيشان او كده؟ قال لي انت عندك بلايستيشان؟ قلت اه عندي, اوك هاطلع الاغراض وانزل اجلس معك اوك حبي مستنيك, بعد قليل رن جرس الباب ووسرت كهرباء في جسمي كأنه متصل بالجرس ههههه فتحت الباب وجدت مشعل واقف لاحظت انه غير ملابسه كان يرتدي بنطلون وتيشرت غيره بشورت يرتدي حذاء رياضي ماركة نايك وشراب, هلا مشعل تفضل ها تشرب ايه ياعم؟ قال اي شي ها قول ما تنكسف قال اي عصير جبت له العصير وجلسنا اول مرة تزور مصر؟ نعم انا زرت بلاد كثير بحكم عمل ابي بيشتغل ايه ابوك؟ يعمل دبلوماسي اها تمام وعجبتك مصر؟ لسةما زرت اماكن كثير لكن مصر حلوة انت الاحلى بما ادلعك اريد ان اطلق عليك اسم تدليللمشعل؟ قال الي تبيه لولي كويس؟ هز رأسه موافقا انا طبعا هيجان عليه موت ونفسي انط عليهواحضنه واهريه بوس لكن التقل صنعة ولسة كمان مش عارف هو هيكون له في الكلام دهولا ايه لكن من كلامه معي مبدئيا شكله ييجي منه, قال لي انت ليش ما تزوجت كريم؟ كيمو قول لي كيمو ليش ما تزوجت كيمو؟ بصراحة تفاجءت ما كنتش متوقع السؤال وهل اجيبه بصراحة واقول له انا بتاع عيال )بزرنجي(ههههه ولا؟ ترددت شوية وقلت له بصراحة انا مرتاح كده ومشمهتم ابتسم وقال مش هنلعب؟ قلت له هي بنا ودخلنا الليفنج وفضلنا مدة طويلة نلعب فيفا ونغير الألعاب ونكت وضحك وهزار لغاية ما قال لي انا لازم اروح ها لولي هتبقى تيجي تاني؟ نعم كيمو كل ما تتاح لي الظروف هابقى ااجيكالين تملمني وتقول ما تيجي ههههه هههههههههههه لا اكيد مش هاقول كده اهلا بك لولي اي وقت انا مبصوط اني تعرفت عليك وانا و**** مرة تونست معك طيب لولي هات تليفونك عشان نبقى نتفق؟ تبادلنا الارقام ومشى ساعتين ووجدته باعت لي على الواتس صور عاديةلكنها فيها شيء من الرومانسية قلوب وبوكيه ورد وكده رحت مختار صورة ولد اقل ما يطلق عليه انه ملكجمال العالم ههههواقف بجانب لامبورجيني’سِيان‘ (Siån) موديل 2020 ما يظهر نصفه التحتاني من السيارة مخبياه والنصف الي فوق ما يرتدي شيء كأنه لابس مايوه مثلا طبعا انا عارف ولع الاولاد الي مثل مشعلبالسيارات ارسلتها له قلت انكش كده واشوف ايه النظام اختفى مدة وما رد اهتز تليفوني واضاءت شاشته رد من مشعل وانا قلبي يرتجف فتحت الرسالة اوووووه قمر الورع ذا كيمو وشكله ما يلبس شي من تحت كيمو ههههه هههههه ما علق على السيارة وكمان داخل في الموضوع على طول يبقى احنا كده في السليم, قلت له لما تيجي المرة الي جاية هاوريك صوراروع صور ايش؟ لا يا حلو لما تيجي لالا بجد صور ايشكيمو قول ؟ عندي كل انواع الصور الي تتمناها انت تءشر بسوانا تحت امرك عندك صور عارية؟ قلت له طبعا بس انت مش صغير شوية على الصورالعارية؟ قال لي انا بلغت كيمو انت تءمر لولي تعالى انت بس وستجد ما يسرك اي حاجة تتوقعها موجودة اوك بكرة جايك بتكون موجود متى؟ قلت له بكرة هارجع بدري من الشغل على الساعة2 هاكون موجود قال اوك على الساعة 2 باجيك اوك لولي مستنيك باي باي.. اه بس يا مشعل الى اين ستصل تلك العلاقة ياابن الحلال؟ طول الليل بافكر في مشعل وتاني يوم ما قدرت أصبر على الساعة 12 كتبت له مشعل انا وصلت البيتلو حابب تيجي دقيقة ورد اوك انا لسة صاحي بافطر واجيك فعلا ما طول نصف ساعة ورن جرس الباب وظهر البدر في عز الظهر.. اهلا مشعل تفضل هلا كيمو كيفك؟ تمام ماشي الحال جلس ها تشرب حاجة؟ شكرا حبيبي لسة فاطر ما ابي شي طيب بيبسي ؟ اوك جبت له كان بيبسي ها لولي ايه اخبارك وحشتني من امبارح ضحك ضحكة جميلة جدا وانت و**** ها تلعب بلايستيشان؟ لا طيب عاوز تعمل ايه؟ انت تدري كيمو الي ابيه ما تلاعبني طيب عاوز تشوف ايه؟ قال ورعان صور ومقاطع انت تعرف الحاجات ديه لولي؟ طءطء رأسه وبخجل كده قال ايه طيب احكي لي ياعم عن نفسك قال لو حكيت لي انت اولا؟ قلت له لا انت احكي وما تنكسف مني ياعم خلاص بقينا اكثر من اصحابكمان ولا ايه رءيك؟ قال نعم نعم انا من اول مرة قابلتك فيها ادريانك تبي تشبكني طيب احكي من سنتين ولد عمي هو مزيون مرة كنا نلعب في بيتهم وكنت بانام عندهم ذيالليلة وفاتحني في الموضوع وفضل يقرب مني وهو حاضنني اعطاني قبلة على شفايفي واناذوبت ووافقته ورديت له القبلة وعلمني خلعنا ملابسنا وحضنني وشفشفني ومص حقي ومصيت حقه وتبادلنا, كيف تبادلتوا يعني؟ نكنا بعض دخله فيني ودخلته فيه.. لاحظت ان عينه تتلاشى النظر في عيني.. بس كيمو ده سر بيننا ارجوك ما حد يدري به قلت له عيب عليك لولي ما تقلق خالص لن يعرفاحد عن القصة ديه على الاطلاق وعاوزك تبص في عيني قلت لك ما تنكسف مني لولي انت توقعك صحيح من اول مرة شفتك فيها وتمنيتك وانا كمان كيمو من اول مرة تقابلنا ارتاحت لك وتمنيت ان تصيربيننا علاقة.. اهلك يعرفون انك فين دلوقت؟ قلت لهم باتمشى شوية على النيلوبابص علىالمحال وكذا واهلي يثقون بي ما يراجعوا ورائي.. اوك حبي ها كيمو وين المقاطع اوك تعالى الليفنج وضعت فلاشة في الشاشة واديته الريموت قلت لهملي نظرك وعاين البضاعة هههههه ضحك وبدء يقلب وانا كنت عامل له ككتيل ما حصلش افلام روسي طويلة وقصيرة وافلام من امريكاالجنوبية ارجنتيني على برازيلي , وصيني وياباني, ولاد مع اولاد , واولاد مع شباب , وعلى كل لون يا بطستا نيك ومص واوضاع, وكان فيه فلم ساخن رجل كبير زنجي ماسك ولد صغير ابيض مقطعه نيك , يعني تولته من الآخر.. مشعل نعم حبي انت عارف الرجل ده ما ينزل حليب مثلنا هههههههه كيمو امال كيف؟ ينزل ككاو هههههه فطس مشعل من الضحك ادري المصريين دمهم عسل انا احبهم كثير وبادلت احدهم في الرياض, معك في المدرسة؟ ايه عسول وسكسي مشعل قعد يتفرج ومش مصدق نفسه يقلب في الافلام ويعلق عليها بكلام جميل مثل اوووه ذا الورع صاروخ , اووووه زب الرجل روعة, زغبه, دخله فيه, عذبه, الورع مقوم , طيز الورع لحمة تجنن, وزي كده وجالس يضحك ومبصوط, وبدء يمسك زبه من الهيجان رحت شايل يده ومسكت له انا صدرت منه آهة جميييييييييلة ما ترددت شديت له الشورت وهو ساعدني وقف كييحرر الشورت وخلعته له خالص وحرك رجليه كي يستقر الشورت على الارض, اووووه ايه المنظر ده طيز ولا اروع افتحمن جسمه شوية وبارزة للوراء مربربة كده والقيت نظرة على زبه منتصب وحجمه متوسط ورفيع, كان نفسي التهمه في لحظتها لكن قلت اتمهل شوية اعتقد ان التيشرت مابقاش له لازمة لولي فورا رفع يديه وخلعته له وبقيت اتأمل جسمه العاري اوه اوه روعة الروعة يخرب بيت جمالك يا مشعل وقربته مني واعطيته بوسة على شفايفه وبادلنيالبوسة عندك كم سنة يا مشعل؟ قال 14, قمر يا مشعل, انت صاروخ اجمد من الي في الافلام, ضحك هذه المرة وهو باصص في عيني اشار بيده ناحية زبي وقال ابي اشوفه, فيثانية واحدة كنت خالع كل ملابسي, وجلست جنبه على الكنبة نكمل فرجو علىاللمقاطع وانا ماسك زبه وهو ماسك زبي زبك روعة يا كيمو كبير مرة , حلو واجد ما شفت زيهفي الحقيقة, وانتروعة وزبك روعة وجسمك روعة وطيزك اروع يا لولي وشديته ناحيتي وبوسته بوسة عميقة شفشفة زي ما يقولها هو وفضلنا نمص شفايف بعض فترة, ونزلت امص له بزازه , بزاز جميلة جدا , في حجم كورة البنجبونج والحس حلماته واعضعضها,وامصمصها وهو عينه تارة تناظر الفلم ومرة مثبتة علىزبي ومسكت رأسه وقربتها من زبي وهو ما تأخر بدء يمصمص رأس زبي وهو يتمحنويصدر تؤوهات جمييييييييلة ويلف لسانه حول الرأس ويلحس فتحة زبي اكيد بيتذوق نقاط المني التي تنزل, ثم بدء يدخله في فمه ويخرجه ويداعب الرأسبلسانه ويدخله حتى اشعر بحلقه يحاوط زبي يخرب عقلك يا مشعل ده انت خبرة بالمص, هز رأسه وكمل مص لزبي طبعا ما استحملت كثير اوه اوه مشعل هانزل استقبل اول دفعة لبن في فمه وطلعزبي من فمه وكملت على وشه وصدره وطلع لسانه يتذوق حليبي من حول فمه وانا لحست وشه الملطخ بمنيي جلست استريح بعد النشوة وجلس جنبي, لفيت يدي على وسطه وحضنته اكيد ياعم لك تجارب كثير مش بس ابن عمك ضحك وقام انا لازم امشي كيمو ما ابي اتأخر لسة ياعم فيه افلام وحاجات حلوة كثير اوك اوك هاحاول اجيك مرة أخرى اليوم او غدا لو ما صار اليوم اوكاتصل بس قبل ما تنزل واهلا بك في اي وقت.. جلست افكر فيما حدث وطبعا مش مصدق ان الصدفة تعمل كل ده الواد سكسي جدا وشكل شهوته عالية سكر سكر.. نزلت بالليل وانا راجع صادفت اسرة مشعل ابو وامه وهو واخوه نازلين من سيارة لجساس جيب كبيرة.. تجاهلنا بعض طبعا وصعدنا البناية.. تاني يوم على الساعة 5 كده واتس من مشعل ها كيمو وينك؟ موجود يا باشا اجيك يعني؟ اه تفضل حبيبي جائ مشعل وعلى طول على الليفنج هههه زبه منتصب من قبل ما نبدء اي كلام وطلع من جيبه علبة اعطاها لي تفضل حبي ايه ديه لولو؟ هدية لك مني فتحتها لقيتها اير بود سماعة للايفون حبي ديه غالية اوي باغتني ببوسة على شفايفي وانت اغلى من اي هدية كيمو.. حضنته وبوست وشه ورقبته كيمو انا حبيتك وانا مشعل بجد بجد حبيتك موت حلوة البرفيوم الي انت حاططها ديه ديه hugo boss ? ايه حبي صحيح, عجبتك؟ يس قمر زي الي حاططها هاجيب لك واحدة منها لا مشعل بلاش كده بلاش موضوع الهداية ده, كيمووايش السالفة ليش ما تبيني اعبر لك عن حبي يا عم لولو الحب اقوى واحلى من اي هداية, لا كيمو خليني براحتي بليز, شغلت فلم نار شاب عشريني معه ولدين 13 سنة ونازل فيهم نيك ومص مبهدلهم خالص, هههه وشوية يخلي احد الولدين ينيك الآخر وكده, كيمو من وين بتجيب ذيالمقاطع؟ ههه ده سر المهنة حبي وهو مندمج مع الفلم نزلت له الشورت ونزلت بين رجليه مصمصت له صدره وحلماته شوية, ولحست بطنه وداعبت سرته بلساني ثم دخلت زبزوبه الجميل في فمي صدرت من بين شفايفه أهة روعة زبه كامل الاستدارة رأسه مدبب متوسط الطول ورفيع حاجة ولا ايس كريم باسكن روبنز ههههه وبدءت اتفنن في مصه وهو غارق في المتعة من متابعة الفلم ومن مصي لزبه بدءت اداعب بيضاته وامد اصبعي بين فخذيه تحتالبيضات حتى وصل لفتحة طيزه فتحت فخوذه وجيت ادخل أصبعي قاومني قال لالا كيمو لا لا , اوك حبي زي ما تحب هو شكله خايف من النيك وانا مش مستعجل خالص طبعا نفسي انيكه لغاية ما يبان له صاحب لكن هاسيبه براحته, فضلت امص امص لغاية ما بدء يتشنج كيمو كيمو باجيييييييييب الكتة هتنزل كيمو سرعت المص وبدءت احس بدفقات في فمي ساخنة ولذيذة بلعته ما كانش كثير ده احلى حليب ذقته في حياتي لولي, احلى من المراعي ههههههههههه, سخسخ من الضحك.. وجلست جنبه على الكنبة حاضنه ومد يده فتحسوستة البنطلون وطلع زبي ومسكه في يده وداعبه باصبعه شديت رأسه ومصمصت شفايفه مبصوط يا لولي مرة مرة حبي مبصوط لولي ما تيجي نرتب خروجة سوى هتقدر تخرج معي ؟ نعم نعم حبي هابقى ارتب بس مع اهلي قلت له نروح فلم تحب اجنبي او عربي؟ قال اجنبي تمام ضبط وانا موجود قول لي ونروح حبي احكي لي عن ولد عمك مارست معه قد ايه وكنتوا تعملوا ايه هو بيحب السكس موت ما كان يتركني الي وعاطيني خيطين او ثلاثة وانت حبي كنت تنيكه؟ ايه كنت اعطيه خيط , وكنتوا بتعملوا ايه غير النيك كل شي مص وحنان وشفشفة, ايه الحنان؟ الحنان اننا ننام في السرير عاريين ونحضن بعض ونلحس ونمصمص لبعض كل اجزاء الجسم وتفخيذ الي هو اني انيكه بين الفخوذ اضع زبيبين فخذيه, ولد عمك زبه كبير؟ نو في قد زبي تقريبا, هنا فهمت مشعل خايف من حجم زبي وقلقان انه يؤلمه جربت مع ولد غير ابن عمك نعم اتناكت من ولد أوسترالي اوووووه ياخرب عقلك جبته منين الواد ده؟ و عمره كم؟؟ عمره 16 واسمه تايلر كنت مع اهلي في دبي كنا نازلين في فندق كبير وفخم مرة مرة اسمه سوفيتيل دبي داونتاون في مرة اهلي كانوا خارجين يتفسحوا وانا ماكنت ابي اطلع معهم ورحت اتمشى في الفندق ونزلت للمسبح وجدته يسبح وتعرفت عليه وعجبني مرة هو حلو وجسمه يخبل ابيض بياض الثلج بدءت اتكلم معه واقرب منه حسيت ان زبه مقوم , مديت يدي كي اأتءكد لمسته من تحت الماء طلع مقومفي آخره دخلت على طول في الموضوع , تايلر تبادلني؟ قال نو انا ما اتناك امص لك وانيكك قلت له وين؟ قال في غرفتي لي غرفة وحدي جنب غرفة اهلي اوك هي بنا, وطلعنا الغرفة واحلى شغل, اعطاك كم خيط؟ هههه صرت تتكلم مثلي كيمو ههه اه قضيت معه ليلة في غرفته اعطاني خمس خيوط وكان يبي يكمل وانا قلت لهكفا تعبتني وثاني يوم كمان رحت له الغرفة كان ساخن مرة ويعشق النيك ومص لي كمان كما وعدني وطبعا انا مصيت حقه وكانت احلى شي تدري ليش؟ ليش مشعل؟ لأن زبه مو مختون جلست امصمصه والحس رءس زبهالي شكلها عجيب ههههههههههه وطبعا اول مرة لي امص واداعب زب مو مختون.. وتدري كيمو ان الي يمص يستءنس كمان مو الييمصون له بس وشربت منيه.. صحيح لولي انااموت بمص زبوب الاولاد الي زيك احبه موت اوه يا لولي يا بخت الاوسترالي بك ههههههه ادري كيمو انك تبي تنيكني لكن اعذرني ما دخل خرقي زب في حجم زبك كلهم كانوا زبوب صغار, حتى الاوسترالي زبه كان متوسط الحجم, وانت جربت تنيك ولا فقط كنت تتناك لولي؟ انا مو سالب يا كيمو صحيح انا احب انتاك لكن كمان احب انيك فاغلب الي مارست معهم بادلتهم نكت بنات يا لولو؟ نو نو ما احبهن ضربته على فخذه ضربة خفيفة جدع يا واد انا زيك ما احبهن وانت يا كيمو نكت كم ولد؟ كثير وفضلت بقى احكي له عن مغامراتي من البداية واخوك خالد يا لولو ؟ ايش به؟ بيعمل سكس زيك؟ ايه له مجموعة اصحاب يسوون مع بعض انت عملت معه ؟ لاما حبيت قلت انه اخي بردو مو هتكون حلوة ما ادري ما تشجعت, لكني نكت واحد من ربعه كان مزيون وعسول وكلمت خالد يضبطه لي وهووافق ونكته, في بيتنا وهو ما ناكك؟ نو نو زبه صغير ما ينيك بعد ولو انه حكى لي انه يبادل خالد ههههههه قال لي حقك حلو واجد احلى من زب خالد.. انا بمشي يا كيمو الحين وبكرة باجيك, ارتدى ملابسه وهو ماشي اديته بوسة ساخنة بعد ما ولعني من الي حكاه لي.. وفضل ييجي كذا مرة ونكتفي بالمص ويجلس فيحضني ونتفرج على الافلام.. وانا سايبه براحته عشان ما يكش مني.. وفي مرة منهم وهو ماشي قال لي حبي المرة القادمة لك عندي مفاجءةحلوة.. مشى لولي وانا مش عارف ايه الي بيحصل لي تعلقي به مختلف عن اي ولد مارست معه من قبل شكلك وقعت في الحب يا نصةههههههههههههههههههههههه.. بعدها بثلاث ايام كتب لي مشعل على الواتس معلشكيمو اختفيت عنك لكن سافرت مع اهلي الساحل الشمالي وبنرجع بعد يومين.. اخذتني اعمالي وفي يوم بالليل لقيت رسالة من مشعل كيمو ابي اشوفك مشتاق لك مرة اوك حبي اي وقت شوف متى , غدا متى بتكون في البيت؟ انت بتصحى الساعة كام؟ 12 كذا اوك اول ما تصحى انزل لي, تمام وفعلا نزل لي مشعل وفي يديه شنطة ملفوفة لفة هداية ايه يا لولو مش قلنا بلاش هداية ؟ انا مش عاوز منك حاجة غير انك تكون جنبي لا يا كيمو ياريت بس تعجبك فتحتها لقيتها زجاجة البرفيوم الي وعدني بها hugo bossbottled تمنيت ما تكون تلك هي المفاجءة الي كانواعدني بها شكرا يا لولي تسلم ايدك حبي كيمو يا عيون كيمو يا قلب كيمو هو زبك لو دخل فيني بعورني؟ حبي مش لازم انا مش هاطلب منك او هاخليك تعملحاجة انت مش حاببها من قال اني مش حابب ؟ ده انا نفسي في زبك من اول مرة شفته فيها لكنخايف يعورني ههههه ما تخاف حبي زبي اليف ما يعض ضحك مشعل طيب كيمو ابي اشوف غرفة نومك الفرحة غمرتني طبعا ديه دعوة صريحة من مشعل للنيك وطلعت معه لغرفتي وفضل يبص حوله ويتءمل الغرفة شوية ومن غير كلام خلع كل ملابسه ونام علىظهره على السرير وفتح رجليه ها كيمو ها انا ملكك سوي فيني الي تبيه عاوزني اعمل ايه لولو؟ ابيك تسوي كل شي تزغبني تلحس خرقي تمصمص جسمي تعطني خيوط كما لم يعطيني احد من قبلك متى ميعاد رجوعك البيت ؟ ما تشغل بالك انا قلت لاهلي اني باتأخر خلعت ملابسي ونمت جنب حبيبي وحضنته اوه اوه يا لولي منتظر اللحظة ديه من بدري هههههه واديها جاءت يا كيمو قحبتك معك في الفراش قلت له بل قمري معي ولن اتركه الا لما يقولكفى وبدءت الرحلة مع مشعل واول شيء عملته اني لحست جسمه كله من وشه الىاصابع قدميه ولحستهم له ومصيت اصابعه ثم رفعت رجوله وظهر خرق ولا احلى احمر كأنه وضع عليه روجهههه دفنت وشي بين فلقتيه وهات يا لحس لخرقه وهو يتؤوه مستمتع وادخل لساني في خرقه واطلعه .. والتقطت علبة الكريم ووضعت منها على اصابعي وعلى خرقه وبدءت ادخل اول اصبع ومشعل يتؤوه ويقول لي حلو كيمو اه حلو ثم الاصبع الثاني ثم الثالث وبقيت فترة ادخل اصابعي واخرجهم ولولي شوية مستمتع وشوية متءلم وجبت الدلدو الزب الصناعي وكان حجمه متوسط مش كبير وبدءت انيكه به وهو بردو مستغرب من ما يحصل له جديد عليهاكيد لأن كل الي مارسوا معه من قبلي هواة ولما حسيت بطيزه مستعدة لاستقبال زبي قلت لههي لولو نام على بطنك تردد وقال لي هتدخله بالراحة كيمو؟ قلت له حبي لو زبي وجعك اقطعه هههههه انسدح انسدح هههه.. ضحك وانقلب على بطنه فتحت رجوله بيدي ونمت فوقه وحطي كريم زيادة على زبي وعلى خرقه ووضعت رأس زبي على خرقه جاهز حبي؟ وبوسته جاهز وخائف لدرجة لا تتصورها لا لا لولو ما تخاف خالص رحت ضاغط ضغطة قوية دخل في خرقه نصف زبي اصدر صرخة قوية آه كيمو آه آه بالراحة عورني لا لا طلعه كيمو طلعه ارجوك مو قادر اتحمل معلش لولي تحمل شوية صدقني الألم هيروح حالا عض المخدة وفضل يئن شوية وانا توقفت وسبت زبي جواه شوية عشان يتعود عليه, ها لولو لاذلت تشعر بألم؟ لا حبي ضغطت ضغطة ثانية مثل الي فاتت واستقر زبي فيطيزه وعانتي خبطت في طيزيه العسل وبدء يشعر بمتعة النيك, والسخونية اشتغلت وبدء يقول اوه اوه حلو نيك كيمو نيك حبلني عاوز زبك منزمان نفسي ما اقوم ابدا من تحتك وانا انيكه داخل طالع وابوس رقبته والحسها واعضعض كتفه وظهره عضات خفيفة واكلمه في اذنه احبك لولو احبك اموت فيك انت قلبي انت عمري خرقك دافء وضيق طيزك عسل وكلك عسل وهو يقول لي كلام سكسي يهيجني انا احبك كمان كيمو اعشقكواعشق زبك نيكني اعطيني حليبك ابيك تنيكني ابيك تشبعطيزي ويتؤوه وصوته وصرخاته كانت احلى من البناتالي باشوفهم في الافلام على طول جبت اول خيط جواه وهو يتؤوه اوه اووووه روعة كيموحليبك ساخنملء طيزي اشعر بسخونته كمان نيك كمان ما تتوقف ارجوكفديتك كيمو فديتك وفديت زبك الصاروخ, واستمريت انا في النيك مباشرة طيب حبي نام على ظهرك بقى حتى اشوف وجهك واناانيكك قمت من عليه ونام على ظهره ومسك فخوذه بيده مفتوحين ودخلتزبي مباشرة في طيزه وانا انام عليه وابوسه وانيك وانيك ثم التقطت قدمه وبدءت الحسها له وامصمصاصابعها والحس بطن قدمه قدم صغيرة وناعمة ونظيفة ياحلاوة اقدام الاولاد ونعومتها, اوه يا لولو ايه النعومة ديه ايه العسل دهانت احلى واسخن ولد انا نكته وانت كمان يا كيمو احسن زب دخل فيني احسن واحد ركبني يعني احسن من الاوسترالي؟ هههههههههه هههههههههههه نعم نعم اكيد احسن اوه اوه آه احنيكني كيمو نيكني اسرع اسرع باجيب كيمو باجيب زبك يدغدغ خرقي ما احلى شعور النيك روعة روعة آه اوه جبتهم كيمو فديتك كيمو فديتك اوه, فضلت انيك فيه واغير الاوضاع على جنب وكلابي وعلى ظهره وعلى بطنه ما خليت وضع الا ونكتهفيه وفي الخيط الرابع ولما حس اني قربت انزل قال لي كيمو اعطيه لي في فمي طلعته من خرقه والتهمه في فمه وشرب كل ما نزلمن حليب وهو جابهم عدة مرات. نمت جنبه خلصان خالص منهك تماما وحضنته وبدءت اشعر بجسمه على جسمي عادة كنت لما اخلص مع الاولاد اكون خلاصمكتفي وكنت ابعد عن الولد الي لسة مخلص نيكه لكن مع مشعل ما شعرت بكده يبدو الي بيننا مختلف فعلا مشعل قام من السرير كيمو دحين لازم اروح هههههه مشعل يمشي بصعوبة ولبس ومشى المرة الي بعدها عندما اتصل بي قلت له تعالىنروح فيلم وفعلا ضبطنا وخرجنا تفرجنا على فيلم امريكي وتعشينا في مطعم على النيل مطعم ايطالي وطبعا كان المنظر عجيب شوية رجل معه صبي باينعليه انه مش مصري ههههه لو مصري هاقول ابن اخي هههه كانت خروجة ظريفة جدا وكنت انتهز الفرصةلامسك يد مشعل دون ان ينتبه احد لذلك وكنت اسءءله عن المدارس عندهم وكما اسمع يحصلفيها علاقات بين الاولاد واكد لي هو ان حمامات المدرسة بيحدث فيها كلشي والاماكن المتدارية عن العيون, وأن الي بيتعرف انه يتناك يكون هدف وصيدللاولاد يقضي اليوم كله في الحمام هههههه وكنت الاحظ في نظرات مشعل لي حب شديد وانا كذلك وحددنا الموعد القادم في البيت وطبعا خلاص اول ما يوصل نخلع احنا الاثنين وونجلس حاضنين بعض في الليفنج ولما يسخن يقوم يجلس على زبي وانا امسك فخوذه البضة الناعمة المفتوحين ويطلعوينزل على زبي الى أن املء طيزه العسل بالمني ومرات يقول لي لا تعالى احسن في السرير وكان مشعل موهوب في التزويغ من اهله عشانييجي لي نتمتع سوى, مافيش مكان في بيتي الا ونكته فيه حتى اني مرة نكته في المطبخ وهو واقف يشربوانا وراءه وزبي يملء طيزه ومرة اتصل بي مشعل قال اطلع لي كيمو سءلته مندهش فين اهلك ؟ قال يحضرون حفل اطلع انت بس وطلعت وانا قلقان مشعل انت وحدك قال لا خالد في غرفته قلت له طيب اكيد هيسمعنا؟ انت يا لولي لما بتتناك بتعمل فضايح هههههههههههه عادي عادي ما تقلق.. طبعا شقة مجهزة باغلى الاثاث مفروشة زي القصور ودخلت معه غرفته ونكته في سريره وقال دقيقة هاجيب عصير من المطبخ ورجع ويالا المفاجءة كان معه خالد اخوه هزيت رأسي له متساءلا؟ قال يريد يتفرج علينا مرحب بك خلودي وفعلا نكت لولي امام خالد لكن ما تحمل خالد وقال ابي اذوقه ابي امصه وفعلا مصه لي وكان ماهر زي اخوه بالضبط انا واثق انها مسءلة وقت وهالاقي خالد بيقول لي ازغبني كيمو افتح طيزي.. وبدء ينضم لنا خالد في جولات السكس والفرجةعلى الافلام, وفعلا بعد فترة طلب مني خالد اني انيكه ونزل لي مرة وركبته في سريري علاقتي استمرت بمشعل وخالد فترة طويلة وكان اكثر ما يؤرقنا هو خطورة أن تنكشف تلك العلاقة اهله لو عرفوا بها كانت اكيد هتقلب غم ………………………….. اتمنى تكون عجبتكم القصة قولوا لي عن انطباعاتكم كي اعرف هذه النوعية من القصص تعجبكم ولا لا؟ محبكم كريم,
  25. امى و اختى نوره بيعملوا حلاوه نتف وبتستعد للعيد ونفسى اختى تعملى معاها انا لابسه الكلوت بتاع نوره الابيض منقط برتقانى انا هتجنن بجد نفسى يشوا جسمى بالحلاوه وبعد كده يمدونى على رجلى ويجلدونى بالحازم ويركبولى مشابك فى حلمات صدرى
×
×
  • انشاء جديد...