القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ديوث محبوس في فانوس

عضو
  • المساهمات

    1,277
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    11

كل ما تم نشره بواسطة ديوث محبوس في فانوس

  1. اسمي سوزان سني 45 سنه حلوه اوي زي ما بيقولو عني بيضه مليانه بزاز كبيره طيز كبيره طريه وراك مدملكه درعات ملفوفه وش جميل شعري بني قصير اعيش مع جوزي وابني وبنتي في احد الحياء الراقيه لان جوزي ميسور الحال جدا بس بطل ينيكني لان بتاعه مبقاش يقف بس هو كان في شبابه ممتع ونييك اوي وكان بينيك في كل خرم في جسمي كسي بقي طيزي وكمان تحت باطي وبين قخادي كان ممتعني اوي ويخليني اجيب شهوتي يجي عشر مرات عقبال ما ينزل لبنه مره واحده في كسي لكن ده كان من سنتين تقريبا وانا دلوقتي مش بتناك لان احنا عايشين في مجتمع ما ينفعش الواحده تتناك من غير جوزها تتفضح ويقتلوها وكنا دايما بنقضي اجازه المدارس في العزبه عند اهل جوزي وساعات حوزي يجي معانا وساعات ميجيش والبيت الي في العزبه كبير اوي وفيه اوض كتيره وكلها مفروشه احسن فرش وبتجمع في البيت الكبير انا واولادي وحماتي وحماي واخوات جوزي اتنين ستات واحده الكبيره تقريبا سنها 40 سنه وجوزها متوفي والتانيه سنها حوالي 35 سنه وجوزها مسافر دايما مش موجود والتنين علي قدر كبير من الجمال بس مش احلي مني حمايا وحماتي سنهم كبير ويدوب يتعشو معانا وينامو ونفضل انا وولادي واخوات جوزي نتسامر طول الليل او نتفرج علي التلفزيون او علي افلام في الفيديو او نلعب ورق وبنقضيها وبعد كده كل واحد يروح علي اودته وينام وكل واحد بينام في اوده لوحده ما البيت واسع وفيه اود كتير وفي اليوم الموعود بعد ما كل واحد دخل ينام انا صحيت عاوزه اشرب فسمعت صوت وحوحه ركزت شويه لقيت صوت واحده بتنهج وبتتناك بصراحه حسيت نفسي هايجه وايدي راحت علي كسي تلعب فيه وابتديت ااقرب لمصدر الصوت علشان اشوف مين الهايجه دي الي حظها حلو وبتتناك اوف النيك واحشني اوي وكان الصوت خارج من اوده عمه الاولاد الكبيره الي جوزها متوفي يخرب بيتها مش خايفه حد يحس ويقتلوها هي والي بينيكه المهم قربت اوي وانا عماله ادعك في كسي وبزازي وزقيت الباب بشويش ولقيت ابني راكب فوق عمته قاعد علي بطنها وزوبره في بقها وهي عماله تمص في زوبره وهو مرجع ايده وعمال يدعك في كسها وهي تقوله اممممممم اممممممممم زوبرك حللللللللو اوووووووووووووي كبييييييييييير ناششششششف امممممممم امممممممممممم كفايه بقه هري في كسسسسسسسسسي يالا نيييييييييييك دخلهولي مش قاااادره عوزااااااه في كسسسسسسسسسي وشويه لقيت الواد راح قايم من عليها وقالها انيك في بزازك حبه الاول يا عمتو وراح حاطط زوبره بين بزازها وهي رحت ضامه بزازها علي زوبره الي اتفاجئت انه كبير اوي بصحيح وابتدا يتف بين بزازها وينيك فيهم ويزوم امممممممم اوووووووف بزازاك حلوه يا عمتو طريه يا عمتو وهي تقلو يالا بقه دخله في كسي قبل ما حد يصحا وراح فعلا واخد وراكها علي كتافه وحشر زوبره الكبير في كسها وهي تصوت من كبر زوبره وتغنج وتشخر وتقوله يالا يالا نزلهم نزلهم مش قادره كسي انهري ولقيت الواد اتخشب وهو راكبها وابتدا ينزل لبنه في كسها وهي تقوله سخن سخخخخخخخخخن اووووووووف اووووووووف وانا في الوقت ده لقيت نفسي بترعش وكسي حنفيه سايبه والعسل نازل منه ورحت مستخبيه ورجعت اودتي علشان محدش يحس بيا وقررت ان الزوبر الكبير ده يدك في كسي ويهريه ويسلم علي خرم طيزي المحروم وينزل لبنه فيه ويرويه بس ازاي ده يحصل وابني الممتع ده النييك ازاي اوقعه لازم افكر واخطط من غير حد ما يحس وفعلا لقيت الفكره الي هقولكو عليها المره الجايه
  2. هاي انا سوزان زوجه وام لتلات اولاد الكبير 19 سنه والمتوسط 17 سنه والصغير 15 سنه وانا حلوه اوي زي ما بيقول عني بيضه شعري اصفر مليانه شويه بزازي كبيره وبيضه حلماتي ورديه طيزي دايما فضحاني من كتر طراوتها وبتتهز وانا ماشيه اما بقه وراكي قشطه كسي كبير وقابب وزنبوري باظظ منها لانه كبير قد عقلتين صباع وده سبب هياجي سني 44 سنه وجوزي مقاول ثري سنه 50 سنه شكله مش بطال نييك اوي وزبره كبير وهاريني نيك بيدخل زوبره في كل خرم من جسمي مره في بقي وامصله ومره في كسي ويهريه ومره في طيزي اه يا طيزي بيفرتكها ويكب لبنه فيها وينزل سخن جوه مصاريني وانا مش بخلانه عليه باي شيء بعمله كل الي بيطلبه وهو بينيكني بيشتمني ويضربني واوحوح واشخر واغنج لحد في يوم كان فاكرني نايمه وصحيت لقيته ماسك الخدامه وهاريها نيك في طيزها وبين بزازها وهي عماله تغنجله وتقوله بس يا سيدي كفايه ستي سوزان تصحا وتشوفنا وهو يقوله لا مش هتصحي سيبني اتمتع وامتعك يا بنت اللبوه الغريب ان الخدامه دي مش حلوه يعني سمرا ورفيعه وشعرها اكرت انا طبعا اتجننت وحسيت اني لازم انتقم منه وقررت اطرد الخدامه وفعلا طردتها من بيتي وصممت انه اول ما يروح شغله اتناك من اول راجل يخبط علي بابي والمصيبه ان اول واحد جه بعد هو ما خرج كان ابني الكبير وبقيت في حيره مش عارفه اعمل اه معقوله اتناك من ابني لكن الخيانه بتاعه جوزي كانت اقوي مني وقراري اني لازم اتناك مكنش هزار ولازم انفذه واستقبلت ابني بحضن دافي وكنت لابسه قميص نوم من غير اي حاجه تحته وابني حس بحضني وحس اني بافعص بزازي في صدره وبحك فخادي في زوبره الولد مقدرش يقاوم وابتدا زوبره يقف ويقولي يا مامي ايه الي انتي بتعمليه ده قلتله بحبك وعاوه ابسطك ايه مش عاوز تنبسط قالي لا عاوز ورحت بايساه بوسه في شفايفه وواخده لسانه في بقي امصمصه وايدي نزلت علي زبره تحسس عليه وهو ابتدا يفعص بزازي ويخرجهم من قميص النوم ويبوسهم ويرضعهم وعمل يزوم امممممممم امممممممم بزازك حلوه اوي يا مامي ورحت مقلعاه هدومه ونزلت علي ركبي واخدت زوبره في بقي الحسه وابوسه وامص راسه وهو بقي هايج اوي ورحت نايمه علي ضهري علي الارض وفاشخه وراكي الولد انهبل من حلاوه كسي وكبره وهجم عليه يبوسه ويلحسه وانا في الوقت ده ابتديت اهيج ونسيت كل حاجه في الدنيا وكان كل همي اني انبسط واجيب شهوتي وبقيت اقوله الحس الحس شد زنبوري بشفايفك قطعني اههههههههههههه اووووووووف امممممممممممممم اززززززززززز اخخخخخخخخخخخخخخخخ يالا يلا دخله دخخخخخخله يقولي هو ايه اقوله زوووووووووبببببببببببببرك دخللللللللللله يقولي فييييييييييين اقوله في كسسسسسسسسسسي وبعدين في طيززززززززززززي يالا يالا وراح شاحط زوبره في كسي رحت لافه وراكي علي ضهره وعصرت وسطه وانا رفع وسطي لفوق علشان زوبره يجيب اخر كسي وهو يا عيني مستحملش وقالي هجيب هجييييييب يا مامي قلتله اووووف اووووووووووف ياااااااااااااللللللللللللا نزلللللللهم في كسسسسسسسسسسسسي يالااااااااااااا وفعلا لقيت اللبن نازل نار في كسي ولقيته بيقوم من عليا قلتله رايح فين قالي هتشطف قلتله بسرعه علشان طيزي عطاشانه من لبنك السحن
  3. انا امراة مطلقة عمري خمسين سنة و هذه حكايتي في سكس محارم مع ابن اختي سامي الطالب الجامعي الذي كان يقيم عندي خلال مرحلة الدراسة في السنة الأولى و هو شاب جميل جدا و خجول و لكنه امام جمالي و انوثتي استسلم و ناكني بطريقة ساخنة جدا . و لكن قبل ان ينيكني كنت انا السبب حيث اني أعيش لوحدي لاني عاقر و لا املك أولاد و هو السبب الذي جعل زوجي يطلقني و مع ذلك فجسمي مثير و جميل و مطمع أي رجل و لي صدر ساحر و كبير و طيز طرية نافرة و مدورة و حين اخبرني سامي انه يريد المكوث عندي لتسعة اشهر كان اول شيء فكرت فهي هو زبه و النيك معه . و من اول يوم بدا سامي يسكن معي..... تعمدت لبس الفساتين الساخنة جدا الشفافة التي تبرز حلمات صدري الكبيرة و هالتي و هذا حتى اسخنه و اجعله ينجذب نحوي و نمارس سكس محارم فانا ممحونة جدا و اريد زب باي ثمن و لكن سامي كان خجول جدا و هكذا تمر الأيام وانا في كل مرة انوع من ثيابي واغرائي . و ذات مرة لاحظت ان سامي رغم خجله الا انه ينظر الى جسمي بطرف عينيه و هو ما يعني انه بدا ينجذب نحوي و هو أيضا يريد ان ينيكني و ذات يوم تعريت كلية امامه و قابلته و صدري بارز و مغري و احسست انه اضطرب جدا و كان اضطرابه من شدة الشهوة و خرجت اليه يومها و انا ساخنة جدا الف جسمي بالمنشفة و تقريبا كل صدري بارز . ثم اقتربت منه و عبرت له عن اسفي ثم اخبرته اني خالته و الامر عادي جدا لانني لو اراه عاري فان ذلك لا يغير شيئا من حبي له و حين كنت انظر اليه تعمدت ترك المنشفة تسقط من على كتفي و ظهرت بزازي مرة أخرى و هو قريب منها حيث كانت المسافة بين فمه و بين صدري حوالي عشرين سنتيمتر فقط و كانت خطتي الساخنة لممارسة سكس محارم مع سامي . و لم ينزل سامي نظره عني بل بقي ينظر الى حلمة صدري و لحظتها دون ان اشعر وضعت ثديي على وجهه و بدا سامي يرضع بكل قوة في سكس محارم ساخن جدا و انزلت المنشفة كاملة و أصبحت عارية و رحت ابحث عن زبه بين ثيابه لاني اريد ان ارضع و امص و كانت مفاجئتي كبيرة حين أخرجت زبه و هو مبلول فقد قذف كل حليبه حتى قبل ان يبدا في النيك معي و اسرعت لاحضار منديل و مسحت زب سامي و نظفته و انا عارية تماما و بقيت افركه والعب به و هو لم يقل أي كلمة و كان خجولا نوعا ما لانه يمارس سكس محارم مع خالته لأول مرة و رحت ارضع الزب الذي اشتقت اليه وانا الحس خصيتي سامي و امصهما حتى هيجته بكل قوة . ثم انتصب زبه و كان زبه كبير و جميل جدا و جلست على زبه و هو على كسي و بقيت اهتز حتى ادخله و بدا سامي ينيكني بقوة وهو يئن من اللذة و الشهوة ثم انطلق في التاوه و اخراج كل مكبوتاته اه اه اه ما احلى جسمك خالتي اه اه انا اريد ان أعيش معك النيك الكامل الساخن و اعشق بزازك اه اه اه لطالما حلبت زبي على بزازك و ه ي الان بين يداي اه اه . و انا كنت ساخنة جدا و اركب على زبه واهتز بكل قوة و اشعر بتحرك الزب داخل كسي الساخن و حرارة الزب كانت مثيرة و لذيذة جدا و اقرب له صدري ليرضع فانا صدري كبير و ناعم جدا و يزيد في متعته في اجمل سكس محارم و سامي امسك فلقات طيزي و بدا يلعب بهما بطريقة مثيرة و ساخنة جدا ثم جاءته الشهوة فدفعني و ركب فوقي واصبح يخض زبه بكل قوة داخل كسي و ينيكني بطريقة عنيفة جدا و أنفاسه حارة و هو يلحس رقبتي و صدري بمحنة و انا اسمع اه اه اه اخلتي اه اه اح اح اريد ان اقذف في كسك اه اه ثم انفجر زبه داخل كسي و انا احس بحرارة منيه الساخن جدا . و كان يقذف بكل قوة و زبه يرتعش داخل كسي و انا ارتعش بقوة في سكس محارم جنني و هيجني و من ليلتها ظل سامي يعاشرني كزوجي و أعاد لي ذكريات الزواج الساخنة
  4. عندما كنت في الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم طويل وجمسه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين وتغمران جسدي بالقبل في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة ذهبت وجلست مع في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء في أسخن قصص سكس محارم وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله اصبح في قمة الجمال والوسامة و انا هائجة و متنية أسخن قصص سكس محارم معه قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا ا تركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟ قال هل رايت زب في حياتك؟ صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة و تشتهين سكس محارم مع زبي الجميل لست مثلها لوح ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرج منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي الصغير فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى و امارسك معه أسخن قصص سكس محارم بقوة لا مثيل لها . نمت في تلك الليلة ولم يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير. في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني خاصة و اننا كنا نحكي كثيرا عن حلاوة سكس عربي مع بعض ! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لا قول لها ان لدي سرا كبيرا جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه و امارس سكس عربي معه فتحت فمها مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟ مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة. عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا مشتاقة لرؤية زبك الجميل لتنيكين به في سكس عربي ناري غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي لكي نمارس سكس عربي احسست ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان في احلى سكس عربي امتعني به وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي و الى زبي و انت ترغبين في سكس عربي معي ولاختك كنت اتخيلك انت كنت اتمناك انت كنت اريدك انت
  5. لااعتقد ان بدايات البشريه كانت منتظمه في الجنس ولافي شيء اخر بل ان النظام جاء بالتدريج ومنها المجتمع الاسري . وحتى في الموروث الديني ومسالة ابونا آدم ان صحت الروايه فتقول ان ابناء ادم تزوجوا اخواتهم وهكذا توسعت البشريه . بمعني اننا جميعا اصلنا من زنا المحارم . فهناك اديان قديمه جدا كانت تحث على اطفاء نار ألأم وهيجانها اذا ما مات زوجها ! والديانه الزرادشتيه مشهوره بهذه الاحكام ، لذا فالمساله ليست آنيه وحديثه بل قديمه بالنسبه للجنس البشري ، وهناك سبب اخر جعل من الاقبال على زنا المحارم وهو الكبت والحرمان وعدم الاختلاط بين الجنسين بوازع ديني وكذلك الفقر الذي يحتم ويجعل من الاولاد ان يناموا متقاربين في غرف صغيره بينما الوالدان ينامان في غرفه منفرده !!! وتحت مراقبه ونظر الكبار من الاولاد . كل تلك الاسباب مع سبب قوي آخر هو أن لافضيحه بين المحارم أدت وتؤدي الى ظاهرة مايسمى بـ زنا المحارم والتي هي اصلا ليست زناً برايي لسبب هو ذكرته اعلاه اننا ولدنا من اصل زانٍ طالما نؤمن بان اجدادنا من ادم النبي انجبونا عن طريق زنا المحارم . تحياتي للجميع ...
  6. المحارم مثل والوالد/ه والولد والاخ/ت والخال/ه والعم/ه وزوجات وازواج الاخوه لماذا دائما نفكر فيهم خاصه الاخوات هن اكثر من يسلبنا العقول بالنسبه لاخوانهن هل اشتهيت يوما ما اختك وتمنيت ان تمارس معها الجنس وتجعلها تحت اقدامك هل هذا الشي خلل نفسي ام هو امر طبيعي كل هذه التساءلات وانا عندي نفس هذا الاحساس واشتهي ان امارس مع اخواتي واظن ان هناك الكثيرون لهم هذا الميول الجنسي
  7. أنا وأختي زينب جزء الأول كنت في الرابعة عشر من عمري في أول سن بلوغي وبداية وصول المياه الجنسية لجسمي لكنني لا أعلم بذلك ، وأختي الكبرى الوحيدة كان عمرها 18 سنة كنا ننام في غرفة واحدة على سريرين وأمي وأبي بغرفة ثانية وأخوتنا الشباب الثلاثة متزوجون برا البيت كنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء ونضحك سوية ونأكل وندرس ………. إلخ كل هذا في نفس الغرفة وكانت دايما أختي زينب عندما تستحم وتخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفةأمامي تخلع وتلبس دون خجل منها وإن كنت موجودا فتعتبرني مازلت صغيرا بالنسبة لها ولكن هذه الأيام أشعر بنفسي كأني مختلف عن سابقهاوفي مرة خرجت أختي زينب من الحمام ودخلت الغرفة ، كنت جالسا خلف طاولة الدراسةوأصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقا وهي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااوشو كان المنظر مغريا ومثيرا لي جدا عندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاءوفورا شعرت بسخونة مرتفعة على رأس زبي وإنتصب فجأة لأول مرةإلتفتت زينب تنظر إلي وهي ترفع كيلوتها الأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها أبعدت نظري عنها خجلاوأتت لعندي تمازحني وهي مازالت بالكيلوت والستيان جسمها عاريوقالت لي شوووووووووووو ياجهاد عجيتك طيزي وضحكت ، قلت يعني قالت طيب خودلك بوسة منها وأدارت لي مؤخرتها وقربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود وطبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت وهي تضحك عليوأنا خبأت إنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولةوصارت كلما تخرج من الحمام وأكون موجود في الغرفة تسألني زينب : جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لها طبعا يا روحي ، وهكذا لعدة مرات وفي كل مرة يسخن زبي بعد البوسةوأكون مبسوط بمشاهدتها عارية ، وزينب من النوع الساذج أوغشيمة شوي أم أنها ماكرة وتلعب علي دور الغشموفي مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري وهي تلبس أمامي كيلوتها الأبيض سألتني نفس السؤال ورجعت خلفي لعندي وأصبحت طيزها بمتناول يديوصرت أتأملها وأتمتع بجمال لفة وبرمة طيزا قالت لي زينب خود بوسة وعلى الفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزا لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوق شق طيزها زبي قد انتصب تحت البيجامة وسخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتى الآنوطبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزه وأنا مستغرب من تصرفها ولماذا سحلت الكيلوت أكثروكنت مرة جالس في الغرفة وقد جلبت معي بعض الأكلات الحلوة بسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 3 سم وطوله 15 سم أتت أختي زينب وقالت لي تطعميني مازحتها وقلت لا عن مزح فإستدارت زينب ورفعت تنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمرعلى الطيز البيضاء واااااااااااااااااااو شو كان منظرها مثير وهي ترفع التنورة عن طيزاثم أنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر وقالت لي ضع الشوكولاتة بين فخاد طيزيوخود بوسة وضعت البسكويت بين فخادها وطبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضت وكنا نضحك ونمرحبذلك .مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة وهي دايرة مؤخرتها لعندي وقد انزلت الفيزون يلي لابساه والكيلوت قليلا فوضعت لها الشوكولاتة بين فلقتي طيزا بعد أن أخذت البوسة المعتادةوزبي يسخن وينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي وهي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسةوفي أحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس وفجأة صرت أفكر في جسم زينب المغري وطيزها الرائعة صرت ألعب بزبي وأتصور طيز أختي زينب أمامي أقبلها فإنتصب متل الحديدكان زبي لا يتجاوز ال12 سم طوله وكنت بدون كيلوت فقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير وفكري أن الباب مقفول علي وإذ وأنا في هذه الحالة تدخل أختي زينب وتفاجئني بوجودها أمامي مباشرة ومن خوفي أنزلت القميص فوق زبي المنتصب وخبأته عن نظرها رأتني أخبئ شيئا تحت القميص وقد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ ياحلو قلي ؟؟ خجلت منها كثيرا وقبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة وتابعت طعميني ياها يلا ومدت يدها ومسكت زبي من فوق القميص ورصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدت يدها عني وشعرت بأنها حست علي لكنهاإستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعت التنورة وسحلت الكيلوت لنصف طيزا وتابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضع الشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة بس ياعمري هالمرة الشوكولاتة كبيرة شوي ولا تتسع بنصف الكيلوت وقد كنت أمزح معها بقوليلكنها أصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزها كاملةوتقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخاديفتحت رجلي وأنا مازلت جالس على حرف السرير وأوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافهاوهي تنتظر بفارغ الصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها ولامستها بيديثم وقفت ورائها ورفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا ووضعته بالطول بين فلقتي طيزهامتل وضع الشوكولاتة وضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزاشعرت زينب بحرارته وقالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة وأحنت ظهرها شوي ورفعت طيزهاصرت أشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي وبدأت تحرك مؤخرتها لفوق ولتحت دون أنت تلتفتومن شدة الحرارة ونعومة ملمسها شعرت بلذة قوية ورعشة تنتابني وفجأة قذف سائل خرج من راس زبي ولأول مرة فسكبته على طيزها إسغربت زينب وقالت شو يلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدة الحرارةومسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها ورفعت كيلوتها وهي مبسوطة جداومرة أخرى حصلت معي وأنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب من الحمام وأتت لعندي مباشرةكان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبي المنتصب وبعد أن رمت المنشفة عن جسمهاوهي دايرة ظهرها لي ( على فكرة لحد الآن لم أراها من المقدمة عارية) اقتربت من جانبي ومالت تحاول رؤية زبي وقد وضعت يداها على مابين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتة إشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو تابعت فهل عندك المزيد منها وإستدارت وقدمت لي مؤخرتها وقالت في الأول خود بوسة الحمام وعندما إقتربت بشفايفي لأقبلها ومجرد أن لامست أفخادها طوملت وأحنت ظهرها ورفعت لي طيزها وكأنها تقول لي إكتشفها ، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنة اللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون وأدخلت وجهي بينهم وصرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر واحنت ظهرها وصار أنفي على الفتحة الوردية وفمي يلامس كسهامن الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتني وزادت من إنتصاب زبي مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة وبدأت تتأوه وتقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنةتركت كسها وصرت الحس فتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد وشعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخي وقد أتتها رعشة قوية وبدأ جسمها يرتجف وارتخت أعصابها فنامت على طرف السريرطب عل بطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي وقالت لي أرجوك حبيبي عطيني شوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخاديقمت أنا وقفت ورائها وطالعت زبي المنتصب ووضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينببسخونة راس زبي فقالت لي هل ذابت الشوكولاتة عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمت وصاحت من شدة اللذة ( ذوب الشوكولاتة ) شعرت بالرعشة واللذة معا وأن مياهي ستخرج من زبي وقد عصت فتحتها على زبي وقذفت بالسائل داخل فتحة طيزهاوصارت تقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت وعادت إلى الحمام طبعا كل هذه الأمور تحدث دون وجود أهلي في البيتولا أعلم إن كانت أختي زينب تعرف بأمر الشوكولاتة الساخنة أم أنها تضحك علي ؟؟؟المهم بعد أيام كانت زينب تجلس أمامي على طاولة الدراسة ندرس ونمزح ولم تكن كبيرة هذه الطاولة لدرجة أن ركبنا تضرب ببعض لو كان الجلوس بشكل صحي كنت ألبس شورت قصير وهي لابسة تنورة قصيرة ، ومن تعب الجلوس سحلت زينب قليلا من على الكرسي تدخل سيقانها بين سيقاني ومجرد أن لامستهم أطبقت رجلي على سيقانهابقوة شو يا جهاد عندك شوكولاتة ساخنة فإنتصب زبي فورا لكلامها وقلت لها يوجد ولكن لآسف هي تحت الطاولة وأنزلت يدي على زبي طالعته من داخل الكيلوت ورفعته عاليانزلت زينب فورا لتحت الطاولة تزحف لعندي فلم أتطلع إليها وأبقيت رأسي فوقوإذ بشعور غريب ينتابني بملامسة ناعمة وحنونة على زبي ثم شيء ساخن يطوق زبي وينتقل من رأسه إلى القضيب ثم يبرد ثانية ويسخن مرة أخرى وأحسست بالقذف والرعشة القوية وخرج مني السائل المنوي لكن اين لا أعرف طلعت زينب من تحت الطاولة يدها على فمها تركض إلى الحمام نظرت إلى الأرض تحت الطاولة فلم أجد أي أثر للسائل المنوي الذي خرج منيعرفت أن زينب تركته يقذف داخل فمها ، وكم كانت متعتي عامرةوعادت لتقول لي مممممممممممممممممممم شو طيبة الشوكولاتة الساخنة سألتها عجبتك فردت طبعابس بدي كمان ما شبعت منها فقلت خليها شي ساعة تانية وافقت وذهبت للصالون تشاهد التلفزيون أنا وأختي زينب الجزء الثاني عادت زينب إلى الغرفة المشتركة بيننا وحسب ما وعدتها أن تأتي بعد ساعة تقول لي حبيبي جهاد عندك شوكولاتة ساخنة وأنا جالس خلف الطاولة الدراسية وكانت تلبس تنورة قصيرة وقميص أبيض شفاف يبرز منه بزازها الممتلئة بشكل مثير وقد وضعت يدها على الطاولة واليد الثانية وضعتها على صدرها ثم مالت لعندي لأرى نصف بزازها وهي تمسك بزها وقالت لي بدي أطعميك حليب قلت لها ومن وين الحليب فرفعت أمامي التنورة لأرى كسها يغطيه كيلوت أحمر وأشارت بالقلم على كسها وهي تقول من هنا الحليب قمت من وراء الطاولة وبعد أن فتحت أزرار قميصها وفكت الستيان الأحمر وتفاجئني بزازها المرمرية الرائعين ذو الحلمات الوردية وقربتهم من وجهي ووضعت بزها في فمي وصرت ألحس وأمص حلمتها بهدوء وإذ بها قد بدأت تتلوى وتتأوه أدخلت حلمتها أكثر في فمي ومصصتها بقوة ولذة فزادت بإلتواء جسمها وهي واقفة أمامي مددت يدي خلف طيزها وسحلت لها الكيلوت الأحمر وأدخلت أصبعي بين الفلقتين أبحث عن فتحة الشرج ثم جلست على الكرسي وقد فاجأتني وهي مواجهة لي برفع تنورتها لأرى كسها الجميل ذو الشعرة الشقراء الخفيفة وأشارت بأصبعها إلى كسها وقالت لي شوف الحليب بدو ينزل من هون قربت من كسها أشم رائحته الغريبة الممتعة ومجرد أن لامسته بفمي باعدت رجليها عن بعضهم زبي إنتصب وسخن مددت لساني ألحس من كسها الرطب وأتذوق طعمه المالح قليلا وأحرك لساني من الأسفل إلى الأعلى وقد بدأت زينب ترتجف من الرعشة التي واتتها وصارت تقول بدي شوكولاتة ساخنة فأدرت طيزها لعندي وفتحت أفخادها ألعق من فتحة طيزا وطالعت زبي عاليا منتصبا وباعدت سيقانها عن بعض وأنا مازلت جالس على الكرسي ومسكت وركها وسحبتها للوراء كي أجلسها في حضني ، فأحنت ظهرها وقدمت لي طيزا الممتعة قلت لها أجلسي بحضني لتتذوقي طعم الشوكولاتة الساخنة كان زبي متل النار حار جدا وهي ترجع للوراء عليه ، كان على الطاولة علبة نيفيا كنت أستخدمها لتدليك زبي سابقا ، دهنت رأس زبي بالنيفيا وأمسكته منتصبا انتظر وصول طيزها عليه وهي تنزل أمسكت زينب أفخاذها لتحملهم وتهبط بهدوء على زبي ففتحت بهذه الحركة فلقتي طيزا ثم لامست فتحتها الوردية رأس زبي كانت دافئة وحنونة رفعت جسمي قليلا ليدخل رأسه في الفتحة وفي تلك اللحظة دفعت زينب بمؤخرتها إلى حضني فدخل زبي كله دفعة واحدة صاحت زينب من ألم اللذة ااووووووووووووووووووووووووووووي طيزي وجعتني ياملعون استقر زبي في قعر طيزا واااااااااااااااااااااو أفخاذها الناعمة كالحرير صارت على أرجلي في حضني لم أعد أحتمل كل هذه الإثارة وقذفت حممي مباشرة دون تردد جوا طيزا وهي صارت ترتجف وتهز طيزها على قضيبي من عزم الرعشة واللذة وإذ بماء ساخن ينسكب من كسها على ركبي وسيقاني فقد تبولت زينب دون ان تدري مع أن زبي صغير بالنسبة لفتحة طيزا يعني طول 10 سم ثم ضحكت بعد تلك المتعة وقالت ذابت الشوكولاتة مع الحليب واستمتعنا كثيرا وبعد عدة أيام سافر أهلنا إلى المزارع لمدة ثلاثة أيام وبقينا أنا وأختي زينب لوحدنا في البيت بحجة المدارس ، وفي أول ليلة سبقتني أختي إلى الغرفة لتنام لحقت بها بعد ربع ساعة وجدتها نائمة في سريرها ومغطاة ، فاستلقيت على سريري بالشورت تحت الغطاء لم أستطيع النوم وأنا أتصور كيف دخل زبي كله في طيز أختي زينب وإذ يتوتر زبي ينتصب وصرت ألعب فيه وكنت أفكر هل أذهب لعند زينب أطلب منها الحليب كان الدنيا ظلمة لا ضوء وأنا أدلك زبي بيدي شلحت الشورت والكيلوت وصرت أخضه لأحس بالرعشة وأقذف ولكن فجأة شعرت بيد أختي زينب تدخل من تحت الغطاء من جانب سريري وتمسك بزبي تساعدني على خضه وأدخلت رأسها أيضا لتصل إلى رأس زبي وتطبق فمها عليه ثم أدخلته كله في فمها وصارت تمصو بنهم ومستلقية بطنها على جانب السرير طالعت يدي من فوق الغطاء بعد أن إتخذت طريق ظهرها لأصل إلى الوراء وألمس مؤخرتها وإذ هي بدون كيلوت أدخلت أصابعي بين فلقتي طيزها وأنا أفوت أصبعي الوسطى في فتحة طيزها كانت سخونة فمها قد سيطرت على زبي وهي تداعب بيضاتي فلم احتمل وقذفت السائل المنوي في فمها ومازالت تمصه وطلعت من تحت الغطاء لتقول لي جاء دورك لقد إبتلعت المني الخارج مني كله بدون قرف استلقيت فوقها ووضعت زبي المرتخي بين سيقانها وبدات أقبلها وأمص لها رقبتها لحين وصلت إلى بزازها مسكتهم كلتا يدي وفركتهم قليلا ثم أدخلت حلمتها الوردية في فمي أرضعها وهي تتأوه من اللذة وترفع بجسمها قليلا لتلاقي زبي على كسها والتقى زبي بشعيرات ناعمة وشي ساخن فإنتصب ثانية فهمست زينب في أذني قائلة اخلط الشوكولاتة مع الحليب وصرت أفكر بماذا تقصد وزبي يحك بكسها قمت وأشعلت النور الخافت لأرى جسمها الرائع الأبيض وهي مستلقية على ظهرها سألتها وين الحليب فأشارت إلى كسها إستغربت فهل تريدني أن ادخل زبي في كسها ثم رفعت سيقانها لفوق وثنت ركبها وفتحتهم لأرى كسها الأشقر الأبيض الوردي كم كان جميلا أدخلت رأسي بين سيقانها ومددت لساني لكسها ألحسه تحت أنين تأوهاتها ااااااااااااااااااه ياحبيبي جهاد مأطيبك كان مذاق كسها مالح قليلا لكن رائحته تجنن فأدى إلى انتصاب زبي من جديد وبقوة قمت ووضعت رأسه على فتحة كسها أحركه فوق وتحت وهي تتلوى وتردد خلط الشوكولاتة والحليب أدخلت رأس زبي قليلا في كسها وإذ بمياه ساخنة تخرج من كسها فتبلل رأس زبي رفعت وركها ووضعت مؤخرتها على حضني وقد ثنيت سيقانها لعند كتفيها لتظهر لي فتحة طيزا حطيت راس زبي على الفتحة وركزت فيها ثم استلقيت على أردافها وضغطت بزبي كله داخل طيزها صيحت من الألم واللذة وهي تقول جهاد حبيبي أعطيني كل ما عندك من الشوكولاتة الساخنة وصرت أطلع بزبي ثم ادخله وكنت مبسوط من تلك الحركة وهي تتألم فقد أحكمت بكل جسمي على طيزها لا تستطيع الحركة لحين قذفت ما كان مخزونا من السائل المنوي في أعماقها وكانت ترتجف من كل نقطة في جسمها وفي اليوم التالي استيقظنا باكرا وذهبنا إلى المدرسة وعند المساء أتت زينب لعندي في الصالون كنت مستلقيا على الكنبة وتسألني جهاد حبيبي هل تعرف كيف توضع التحميلة في جسمي قلت لا أين سوف أضعها قالت لي من ورا فأجتها بالموافقة بس أنت تساعديني يلا قوم على غرفة النوم وكانت زينب تلبس بنطال ضيق جدا جينز وتي شيرت وردي ذهبت ورائها على الغرفة أتأمل مؤخرتها المغرية بمشيتها من فوق الجينز الضيق جدا وهي تتغنج بمشيتها تريد إثارتي قبل أن أصل إلى الغرفة فتظهر لي مفاتن مؤخرتها دخلنا الغرفة استلقت زينب مباشرة على بطنها فوق السرير بالعرض واعطتني التحميلة قلت لها وين في أي مكان بدي أدخلها قالت شلحني البنطلون فأمسكت الجينز من خصرها كانت قد فكت الزر والسحاب وسحبته إلى الأسفل بقوه لأنه ضيق جدا فنزل معه الكيلوت وظهرت لي مؤخرتها الناصعة البياض وصارت عريضة لأن الجينز يشد ويضب سيقانها على بعضهم فتركته مكانه ولم أكمل سحبه ثم سألتها أين مكان التحميلة قالت افتح فخادي فتحت فلقتي طيزها ورأيت الفتحة قالت ضع التحميلة في الفتحة الأولى ووضعت أصبعي على فتحة الشرج ثم ضغطت قليلا قلت هنا قالت ايوا ولكن أدخلها بشويش لأنها ناشفة فلت لها بسيطة ومددت لساني على فتحة طيزا ابللها قليلا لتسهيل عملية دخول التحميلة وما أن لامست بلساني فتحة طيزا حتى صارت تتأوه وتتلوى وتغنج بطيزها انتصب زبي مباشرة قمت وشلحت البنطلون والكيلوت وفشخت سيقاني فوقها وركبت على طيزها عند سيقانها وفتحت فخاد طيزها العريضة أمامي وأدخلت التحميلة في فتحة الشرج كان ورائها زبي المنتصب وضعته على الفتحة وكبسته ورا التحميلة فادخلته كله في طيزا بعد أن تركت أردافها تطبق على بعضها وااااااااااااااااااااو كم كانت لذيذة نعومة أفخادها استلقيت فوقها وزبي يدخل ويطلع من طيزها وأضغط بثقل جسمي على فخاد طيزا الطرية المغرية جدا وبدأت أقذف سائلي داخلها كانت زينب مبسوطة كتير من زبي فهو صغير ومناسب لطيزها . وفي أحد الأيام كان أهلي مسافرين إلى المزرعة البعيدة وكنا لوحدنا أنا وأختي حين حضرت لعندنا إحدى صديقاتها من المدرسة وجلست معها في الصالون أختي فقط ثم أتيت أنا لأجلس معهم فسلمت على صديقتها حين عرفتني عليها أختي قالت هذه رانية وهذا أخي الصغير جهاد وصارت ريم تمعن النظر إلى جسمي الناعم … خجلت منها فقد كانت تلبس فستان أبيض عليه وروود حمراء قصير فوق الركبة بشوي جلست أتفرج على التلفزيون وأختلس النظر على سيقان رانية ذات البشرة السمراء وحين إنتبهت على نظراتي لفت رجل على رجل ليقصر فستانها أكثر ويبان الكثير من فخدها قدمت لنا زينب أختي بعض الحلويات والشاي وبعد برهة صاحت رانية من ألم في ساقها وكأن شيئا قرصها وصارت تنط ماتحط ويدها تضعها على فخذها فحملناها أنا وأختي إلى غرفتنا أختي كانت تحملها من طرف رأسها وأكتافها وأنا من عند أرجلها في كل يد أحمل لها رجل كانت ثقيلة ممتلئة الجسم زينب تمشي برجوع إلى الخلف وتلتفت وراءها لترى طريقها وأنا أنظر أمامي مباشرة إلى فتحة ساقاها لأرى كيلوتها الأبيض الشفاف الذي يريني كسها ذو الشعرة السوداء كانت تتألم من القرصة ومغمضة العينين وضعناها على سرير أختي تمددت على جنبها دايرة لنا ضهرها ثم أحنت جسمها قليلا لأرى مؤخرتها الممتلئة اللذيذة وقالت لأختي زينب هل يوجد لديك مرهم آلام نادت علي أختي وقالت لي أحضر المرهم وعرفت من نبرة صوتها ماذا تقصد ( تريدني أن أدلك جسم رانية ) أحضرت لها المرهم وعلى الفور نظرت إلي زينب غمزتني وابتسمت ثم دون أن تنتبه رانية على حضوري استدارت ورفعت فستانها ونامت على بطنها وقد برزت مؤخرتها المدورة الممتلئة الحجم المثيرة مع كيلوتها الأبيض الشفاف ليبان لي شق طيزها بكل سهولة فقلت لأختي شوبدي أعمل أشارت لي بالانتظار قليلا وأنا واقف وراء زينب الجالسة على حرف السرير وبعد أن أنزلت لرانية الكلسون لتبان لي كل مؤخلاتها الصلبة السمراء وقالت زينب لللأسف يارانية أنا لا أعرف أن أضع المرهم ولكن جهاد أخي الصغير يعرف إذا ماعندك مانع وعلى الفور أجابتها رانية عادي مافي مشكلة فهو صغير قالت لها زينب هو صغير إيه بس طريقتة بالمرهم غير شكل وسوف يريحك من الألم قالت راني أوكي نادي له في هذه الأثناء كانت زينب تمد يدها إلى بنطالي وتنزل لي السحاب وتدخلها وتمسك زبي وتلعب به ثم صارت تنادي جهاد جهاد إنتصب زبي من لمسات يد أختي وأعطيتها صوتي نعم يا أختي على اساس دخلت الآن الغرفة وذهلت يعني مما رأيت شوهاد خير فقالت لي زينب بصوت تسمعه رانية بدنا تساعد رانية بوضع المرهم على فخذها وتدلك مكان القرصة فجلست مكان أختي قرب رانية على السرير وضهري دايرو لوجهها وزبي مازال خارجا عن سحاب البنطال منتصب فوضعت يدي الأثنتين على مؤخرة رانية أبحث مكان القرصة وأنا أضغط بقوة على أردافها وهي تنتظر وصارت أختي تخض لي زبي ليظل منتصبا أبعدت فلقتي طيز رانية عن بعضهن ورأيت فتحة الشرج كانت محمرة على بني اللون نظيفة من كل شيء وضعت على أصبعي مرهم وصرت أدلك لها فتحة طيزها وأنا أفعل وهي ترفع وركها للأعلى لتدخل أصبعي في طيزها لكنني أبعدها عن الدخول وأدلك لها الحلقة الخارجية لفتحة طيزها في هذه الأثناء كانت زينب تمص لي زبي وأنزلت عني البنطال والكيلوت لأصبح عاري من الأسفل وكانت رانية تتهيج وتحترق من الشهوة التي أثرتها من طيزها وتريد أن ادخل أصبعي في الفتحة لكني لم أفعل إلتفتت رانية إلينا لتراني من الخلف واقف وأختي بين سيقاني وزبي في فمها فقد رأت مؤخرتي البيضاء وبيضاتي وأختي جالسة على ركبها في الأرض ثم قالت لي مو هيك التدليك وقامت من على السرير وطلبت مني الاستلقاء على بطني ثم أخذت مني المرهم وركبت فوقي على ساقي مؤخرتي بين يديها فتحت أفخادي ووضعت قليلا من المرهم على أصبعها الوسطى وصارت تدهن لي فتحة طيزي مثلما كنت أفعل بها في هذه الأثناء كانت أختي زينب واقفة تتفرج وإذ أشعر بأصبع رانية كله في طيزي وصارت تدور أصبعها داخل فتحة طيزي وأنا أتأوه من الألم واللذة ثم طلعت رانية أصبعها وأدخلتها ثانية وعلى أثارتها وأيديها الناعمة انتصب زبي بقوة عند ذلك رفعت طيزي لفوق لأترك المجال لزبي ودفعت رانية من ورائي فمدت يدها من بين سيقاني وأمسكت زبي وهي تقول لي هكذا التدليك وصارت تخض زبي ثم ألقت برأسها من بين سيقاني لتأخذ زبي في فمها وأنا فوقها أدخلته كله حتى البيضات وفي نفس الوقت كنت أداعب لها كسها بأصابعي حتى بدأت تتلوى وتتغنج ثم استدارت على بطنها ساعدتها أختي ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها أكثر ركبت فوق سيقانها وطيزها أمام زبي وبيضاتي يلامسون لحمها الأسمر الناعم القاسي مما أدى إلى شدة انتصاب زبي وفتحت أردافها كنت مجهز بيدي المرهم وضعت منه على فتحة الشرج ومباشرة وضعت زبي في الفتحة وضغطت بقوة وراءها ليدخل زبي نصفه في طيزها صاحت رانية وهي تتألم أيييييييييييييييييييييي شو هاد ليش كبر كتير فأمسكتها من وركها ورفعت طيزها قليلا لعندي إلتفتت رانية لتراني راكب فوقها وزبي يمزق طيزها رفعت أيضا طيزها لعندي موافقة منها بدخول زبي أكثر فدفعته بقوة أكبر بالكامل ليستقر كله في قعر طيزها وتأوهت من شدة اللذة وصرت أطلعه وأدخلو عدة مرات ولحم طيزها كان قاسيا ثم رصت بأفخادها وعصت على زبي بقوة وصارت ترتجف في وقتها قذفت بالسائل المنوي جوا طيزها وقمت أسحب زبي من طيز رانية لتتلقاه أختي في فمها وترضعه بنهم ذهبت إلى الحمام أغسل جسمي ثم عدت وقالت لي رانية مفكرتك صغير ياملعون ثم ذهبت مع زينب إلى الحمام بعد أن خلعوا كل ملابسهن وأنا لحقت بهم بعد ذلك أنا وأختي زينب الجزء الثالث وفي أحد\ الأيام حضرت إلى البيت فلم أجد أحدا من أهلي فذهبت إلى غرفتي لأرتاح قليلا سمعت صوتا آتي من الحمام وكأنه دوش الماء يعمل لوحده توجهت إلى الحمام لأرى أن الباب لم يكن مغلقا وصوت الماء يأتي منه فدخلت مسرعا وإذ بأختي عارية تماما وأمامها جسما عاريا ناصع البياض رأيته من الخلف بادرتني أختي زينب بالسكوت والهدوء فكانت معها إحدى صديقاتها تداعب لها جسمها من الخلف وتدلكه بالشامبو ومن خلف باب الحمام كنت أنظر خلسة كان جسمها ممتلئ ناصع البياض رائع ومؤخرتها كبيرة وزينب تدلكها في جميع النواحي وتفرك لها أردافها الكبيرة وتضع يدها بين فلقتي طيزها هنا أنتفخ زبي وانتصب كالعامود وأنا مازلت خلف الباب لم أستطيع الصبر والانتظار فخلعت ملابسي كلها ودخلت خلسة عندما كان الصابون والرغوة على رأس ندى صديقة أختي بعد أن رأتني أختي أدخل وزبي منتصب في مقدمتي تركت لي المجال مكانها لأقف وراء ندى صديقتها دون أن تشعر بوجودي وأختي ما تزال تفرك لها أفخاذها نظرت إلى مؤخرتها اللذيذة فأثارتني مما زاد من انتصاب زبي وكان وجه ندى إلى جهة الحائط رافعة يديها على رأسها ترغي الشامبو عليه اقتربت بزبي من وراءها على طيزها الناصعة البياض التي ينزل عليها من الرغوة أيضا ووضعت زبي بين فلقتي طيزها وصرت أدلك رأسه بطيزها دون أن ألامسها بجسدي وربما هي تظن أن أختي تداعبها بما أن يدي زينب على أفخاذها وبعد حركتين دخله وطلعة من زبي انحنت ندى قليلا على الحائط ورفعت طيزها وبحركة غريبة منها التقطت رأس زبي بفتحة طيزها فشعرت بحرارة شديدة برأس زبي ودفعته رويدا رويدا لأدخله في الفتحة ولكن يبدو أن أثر الرغوة كان ناشفا في فتحة طيزها لأنها ابتعدت عني متألمة وقالت لزينب إن أصبعك ناشف فهو يؤلمني أحضرت زينب قليلا من المرهم المطري ودهنت به رأس زبي ثم فتحت لها أفخادها ودهنت لها فتحة طيزها في هذه الأثناء مسكت أنا أرداف ندى بيدي وصرت أفركهن كانوا أكبر من كفي وباعدت بين فلقتي طيزها لأرى الفتحة اللؤلئية تنتظر دخول شيء فقد كانت تنقبض وترتخي فوضعت رأس زبي عليها لترتخي دون انقباض وكبسته قليلا فرفعت طيزها للأعلى وأحنت ظهرها أكثر دخل رأسه فشهقت ثم صارت ترجع للوراء بمؤخرتها ليدخل نصفه وبحركة سريعة أمسكتها من وركها أدخلته كله فصاحت من الألم واللذة اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووي وجعتني يا زينب في هذه اللحظة كان جسدي قد ألتصق بفخذيها وبيضاتي يضربن كسها من الخلف اكتشفت وجودي وبصمت صارت تتحرك بطيزها وهي مبسوطة ومندهشة صرت أندفع نحوها وزبي في قعر طيزها وأختي مدت يدها على كس ندى تفركه وأنا ادخل زبي وأطلعه من طيزها حتى بدأت تقلصات فتحة طيزها تزيد وصار جسمها يرتعش من ألم اللذة فقذفت السائل المنوي داخل طيزها البيضاء وسحبت زبي من طيزها وهي مازالت ترتعش وترجف من شدة اللذة غسلت جسمي وخرجت من الحمام دون أن أرى وجهها وبعد ربع ساعة نادت علي أختي زينب لأحضر إلى غرفتها فذهبت ودخلت الغرفة كانتا عاريتين تماما أختي وندى ثم قالت لي زينب أن ندى تريد أن ترى الأصبع الذي كان داخل مؤخرتها فخلعت الشورت الذي كنت ألبسه والكيلوت ليظهر لهن زبي المنتفخ من رؤية أجسامهن فقالت لي ندى اقترب قليلا كانت رائعة الحلاوة وصدرها ممتلئ أبيض ذو الحلمات البنية الفاتحة وقفت أمامها عاري وزبي في متناول فمها أمسكته بيدها ورفعت رأسه لعند فمها فانتصب زبي ثانية وصار مثل قطعة الحديد قربته من فمها وصارت تدلك رأسه بشفا يفها ثم مدت لسانها تلحس فتحة زبي وأدخلته في فمها تمصه شعرت بأنه قد كبر أكثر من حجمه ومن شدة إثارتي مسكت أبزازها بيدي وصرت أفركهن بقوة مما أدى إلى إدخالها لزبي أكثر في حلقها وأختي تتفرج علينا ثم اقتربت من خلفي زينب وفتحت لي أفخاذ طيزي وصارت تلحس لي فتحة طيزي وتدخل رأسها بين سيقاني لتصل إلى بيضاتي وتلحسهن ثم جلست بجانب ندى وأخذت زبي من فمها ووضعته في فمها تمصه أيضا استغربت ندى تصرف أختي زينب وقالت لها هل أنت تذوقته من طيزك أيضا هزت زينب رأسها بنعم فاستلقت ندى على السرير على ظهرها وفتحت سيقانها لأرى كسها الوردي ذو الشعرة السوداء الخفيفة فوضعت رأسي بين ساقاها وصرت ألحس من كسها العذب وهي تتلوى وأختي مازالت تمص زبي وتلعب بكسها ثم استلقت أختي على بطنها قرب ندى وقالت لي أريد منك الشوكولاه الساخنة فقمت من على كس ندى لأركب فوق مؤخرة زينب فتحت لها أفخاذها وصرت ألحس فتحة طيز أختي حتى ارتخت عضلاتها وفات لساني داخل طيزها في هذه الأثناء كانت ندى تستلقي على بطنها أيضا بجانب أختي نظرت إلى طيزها فرأيتها أكبر من طيز أختي ومرفوعة أكثر وبيضاء وطرية أكثر مما شدني إليها فتركت طيز أختي وفتحت أفخاذ طيز ندى الطرية وصرت ألحس فتحتها لحين أحسست بارتخاء حلقتها وفوت لساني داخلها وفي هذه الأثناء أمسكت أختي بزبي فقد كنت مستلقي على جنبي وتوجهت بطيزها عليه ووضعته في فتحة طيزها وهي مستلقية بشكل قرفصا وصارت تدخله في طيزها لكنها لم تستطع إدخاله كله فقمت واستلقيت على ظهري وزبي منتصب للأعلى فجلست عليه زينب أختي وأدخلته كله في قعر طيزها موجهة بمؤخرتها لعندي أما ندى فقد جلست على وجهي وقد غطت مؤخرتها كل وجهي وكدت أختنق من كبر حجمها لكنها مثيرة جدا لأكمل لحس طيزها وكسها الذي بدأ يسيل من عزم الشهوة ثم قامت أختي زينب من على زبي لتفسح المجال لندى بالركوب عليه واتت ندى وفرشخت ساقيها المفتولتين فوق بطني وجهها لوجهي جلست على ركبها وانحنت قليلا لعندي وأخذت تمصمص شفتاي وهي تمسك بزبي من خلفها تحاول إدخاله بفتحة شرجها التي التقت برأس زبي وضغطت بجسمها على زبي ليدخل رأسه ثم جلست براحتها ليصبح زبي كله في طيزها وصارت تقوم وتقعد عليه وتتأوه من الألم واللذة وأنا مددت يدي على كسها وصرت أفرك زنبورها الناعم وشعرت بأن أصابعي قد بللت بماء كسها ثم زادت حركاتها بالصعود والهبوط على زبي حتى قذفت فيها سائلي المنوي في هذه الأثناء كانت أختي زينب تجلس على فمي ألحس من كسها وأفوت أصبعي في طيزها حتى شعرت بماء كسها اللذيذ ينزل على لساني وفمي كم كان إحساسا رائعا وصارت ترتعش وتنتفض بجسمها فوق فمي وكانت أمامها صديقتها ندى فتعانقا فوقي ومازال زبي داخل طيز ندى ولساني على كس زينب وبعد مدة من الزمن حين أصبح عمري 16 سنة وأختي 20 سنة كنا قد خففنا من ممارسة الجنس أنا وأختي زينب بسبب خطبتها لعريس الهنا وفي أحد الأيام كنت في البيت أصلح بعض من الأدوات الكهربائية بالبيت وأختي كانت تستقبل صديقة لها من عمرها لم أراها من قبل كانوا جالسين في الصالون يتفرجون عالتلفزيون وأنا مشغول بالإصلاح ولم أنتبه لهن فقط سلمت على صديقتها كان أسمها ضحى وجهها مستدير ممتلئة الجسم بشرتها بيضاء عيناها رائعة الجمال شعرها طويل خلف ظهرها يصل لمؤخرتها بني اللون متوسطة الطول تلبس فستان خمري اللون ( كلوش ) يعني عريض من تحت قصير فوق الركبة وسيقانها ممتلئة مفتولة بيضاء وتلبس في رجليها بوط أو حذاء طويل يصل لتحت الركبة بشوي خمري اللون كان منظرها يأخذ العقل وفي أثناء عملي بالإصلاح كنت أدور في كل البيت ثم دخلت مرة الصالون فلم أجد أحد فقلت في نفسي ربما ذهبوا ولم يبقى أحد في البيت وبعدها شعرت بحاجتي للدخول إلى التواليت ( المرحاض ) العربي لقضاء التبول فقد إنحصرت كثيرا ولم لذلك وأحسست بأن مثانتي سوف تنفجر ركضت مسرعا إلى التواليت الذي كان بطرف الفسحة السماوية من أرض الدار منزوي لوحده وليس أمامه أي كشف فإن كان الباب مغلقا نعرف أن التواليت مشغول فيه أحد يستعمله ويكون النور مولع أما إذا كان الباب مفتوح طرفه يعني أنه فارغ وأنا رأيت من بعيد باب التواليت فتوح طرفه ومن شدة إنحصار البول لدي جهزت نفسي قبل أن أصل إلى التواليت أي فتحت سحاب بنطلوني وأخرجت زبي من داخل الكيلوت لحين وصلت الباب ولم أنتبه بوجود ضحى صديقة أختي كان زبي جاهزا للتبول مجرد أن أقف أمام التواليت وفتحت الباب بسرعة وإذ أرى ضحى جالسة ومفرشخة رجليها على الحفرة البيضا وجهها لعندي ولمحت من قرفصائها وقد سحلت كيلوتها الزهري اللون لمحت كسها الطبوش يلمع بدون شعر وكانت قد أنهت تبولها فلما رأتني مشهرا زبي في وجهها ارتجفت وخافت ونهضت مسرعة برفع كيلوتها على سيقانها البيضاء لكنني لم أبالي لها ودخلت التواليت وسكرت الباب ورائي وبدخولي وبسرعة بديهة منها استدارت للوراء تخبئ وجهها مني وصرت أرى ظهرها ومؤخرتها فهي ظلت ماسكة الكيلوت بيدها ورافعة الفستان ومؤخرنها لعندي وقفت أنا وفرشخت رجلي وأمسكت زبي أتبول في الحفرة البيضا وضحى ملتصقة بالحائط تنتظرني أن أنتهي من التبول فيبدو أنها لم تخلص من التبول وتريد القرفصاء ثانية بدأت أنا أفرغ بولي ناحية الحفرة ومنظر سيقانها البيضاء الممتلئة وكيلوتها الزهري اللميع قد أثارني وصار زبي ينتصب بسرعة من ذلك المشهد المثيير وبدأ البول يرتفع شيئا فشيئا حسب انتصاب زبي وصرت أتبول متجها بالبول على طيزها من شدة انتصاب زبي ولوثت لها الكيلوت ونزل على سيقانها والحذاء الطويل الخمري الذي أعطى جاذبية أكثر لوقفة مؤخرتها البارزة الممتلئة البيضاء ولم تتفوه ضحى بأي كلمة فقط كانت ترفع فستانها لفوق مؤخرتها والدهشة تغمرها فكانت تئن بصوت خافت أنهيت تبولي كله على طيزها وفورا أخذت قطعة قماش قطنية كانت معلقة في الداخل ( منشفة صغيرة ) واقتربت من مؤخرتها وصرت أمسح لها الكيلوت بحركة يدي من أعلى إلى أسفل وهي صامتة ومن حركة يدي سحل كيلوتها قليلا ويالهول ما رأيت كان شق طيزها الرائع يظهر مابين الفلقتين اللذيذتين فانتصب زبي أكثر من رؤية فلقتي طيزها والكيلوت مازال مبلولا أنزلت لها الكيلوت لآخر طيزها لأنشف لها أفخاذها وصرت أمسح بالمنشفة أفخاذها الطرية المثيرة بعدها تلمست طيزها بيدي لأرى إن كان قد نشفت أم لا وبمجرد أن لمست يدي فخدها انتفضت البنت وصدر من فمها تأوه ناعم أثارني جدا وصرت أعصر أفخاذها بقوة وأباعد بين الفلقتين وضحى تتأوه بهدوء ولاتنطق بأي كلمة رايت فتحة طيزها البنية اللون المثيرة فلو أتمالك نفسي الجنسية من شدة الشهوة واللذة وفورا بصقت في كفي ووضعت البصاقة على فتحة شرجها وبصاقة ثانية على رأس زبي المنتصب مثل الحديد وأمسكتها من وركها فاتحا أردافها ووضعت راس زبي في فتحة طيزها وقبل أن تقول آه كبست زبي نصفه داخل طيزها فشهقت وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي أرجوك تمهل وافلتت أطراف فستانها لينزل ويغطي مؤخرتها فأمسكتها من أكتافها وضغطت عليهم لتنحني بظهرها أكثر أمامي وتبرز لي طيزها أكثر ودفعت بزبي بقوة داخل طيزها ليدخل كله ويستقر في قعر طيزها وصارت ضحى تصدر صيحات خفيفة من ألمها وتحرك مؤخرتها بشهوة وغنج ولذة أدخلت زبي فيها ثم أخرجه وأضرب بأفخاذها البيضاء التي إحتوت زبي بشكل كامل وبيضاتي تضرب في كسها من الخلف وبعد عدة حركات شعرت بأني سأقذف سحبت زبي من طيزها وقذفت السائل المنوي على فخاد طيزها وهي تتلوى وتتأوه ثم اقتربت منها وقبلتها من رقبتها من الخلف وتركتها تنتفض بجسمها وخرجت من التواليت وبعد ساعة وإذ أختي تنادي على كانت في الصالون فذهبت إليها لأرى صديقتها ضحى بجانبها وهي تنظر إلي نظرات غريبة كلها شهوة ثم سألتني أختي زينب شو عملت لضحى صديقتي وكيف ألمتها مع أنني بعرف أن زبك قصير وقفت أنا خجلا من أختي وقلت لها ربما تغير قليلا فطلبت مني أن اخلع الشورت والكيلوت استغربت ضحى من طلب أختي فوقفت خجلا أمامها ولم أخلع شيء ونظرات ضحى تتابع حركاتي بتشوق تريد أن ترى زبي الذي آلمها في طيزها مدت أختي زينب يدها من تحت الشورت إلى تحت الكيلوت وصارت تلامس بيضاتي وعلى أثرها شعرت باللذة وانتصب زبي ثم صعدت بيدها لقضيبي ولفت عليه وقد شعرت بثخنه المختلف عن زمان لأنها نظرت إلى وجهي باستغراب مما تلامسه يدها وضحى تنتظر ظهوره على نار ومتحمسة له فقالت لزينب ديه خلصينا من الفحص بدنا نشوف فأخرجت أختي يدها من كيلوتي بعد أن تأكدت انتصاب زبي ثم توجهت إلى ضحى ووقفت أمامها وهي مازالت جالسة بشوق وأمام وجهها خلعت الشورت والكيلوت لترى وتفاجأ بزبي المنتفخ والمنتصب بين سيقاني نظرت إلى زبي وهي مندهشة بحجمه وأنا أقترب منها شيئا فشيئا موجها زبي ناحية فمها حتى لامس شفايفها التي ارتخت وأغمضت عيناها وفتحت فاها فأدخلته رويدا بين شفاهها لتستقبل رأس زبي بلسانها لتلحس فتحته ثم غمرته بفمها وأحسست بحرارة حلقها على زبي الذي انتصب وكبر أكثر وصارت تمصه بقوة أختي زينب شاهدت هذا المنظر دهشت وقالت شوووووووووووو يا جهاد كبيرة هالبسكويته إمتى كبرتها قلت لها أنت صارلك زمان لا ترينه ولا تتذوقينه فقد مضى على ذلك من يوم أن خطبتي فإبتسمت أختي على مضض وكأنها تقولي سأجربه اليوم وجلست قرب ضحى وأمسكت زبي وأخرجته من فم ضحى لتتذوقه وأدخلته في فمها وصارت تمصه بنهم وشوق له فقد أصبح طول قضيبي حوالي ال19 سم أي تضاعف حجمه من ال 10 سم إلى ال19 تقريبا ضعف حجمه وكم كانت فرحتها كبيرة وقفت ضحى بقربي واقتربت من شفافي تمصهم وأمص لها لسانها بقوة فأمسكت بثدييها من فوق الفستان وصرت أفركهن لها بقوة وبدأت تتأوه وشعرت أنها ذابت بين يدي فأجلستها على الكنبة وفتحت سيقانها ورأيت كسها فورا لأنها بدون كيلوت فقد نزعته لها في التواليت عندما تبولت عليه وضعت رأسي بين ساقاها وتأملت للحظات كسها الناعم الطبوش المثير للغاية وخالي من الشعر نهائيا ربما قد أزالته ثم مددت لساني أداعب زنبورها برأس لساني وأختي مازالت تمص لي زبي ولم تشبع منه صرت ألحس لها كسها اللذيذ الطيب وأمص لها زنبورها بفمي بقوة لخلوه من الشعر وضحى تتلوى وتتأوه من عزم الشهوة التي تأتيها ثم صعدت من كسها إلى ثدييها أفركهن من فوق الفستان ثم إلى شفافها أمصمصهن ووضعت زبي على فتحة كسها أداعبه وأفركه برأس زبي ومجرد أن لامس رأس زبي فتحة كسها ارتجفت وارتعشت بقوة وانتفض جسمها وسالت سوائل من كسها على زبي وتبلل رأسه فأمسكت بساقاها ورفعتهن بيدي لتظهر لي طيزها البيضاء الرهيبة وتبرز من تحت كسها فأنزلت رأس زبي المبلل على فتحة شرجها ووضعت سيقانها تحت زراعي وحصرتها بينهم وصارت تنظر إلى وجهي نظرة رعب وخوف مني فأدخلت رأس زبي في فتحة الشرج وكشت وجهها من الألم وصارت تتأوه ضغطت بجسمي بقوة عليها ليدخل زبي كله في طيزها صاحت من الألم واللذة أوووووووووووووووووووووووووووووووووو وي طيزيييييييييييي وصرت أنيكها بقوة وساقاها السمينين بين زراعي ضحى استنجدت بأختي زينب فقد تألمت كثيرا وكأنها تريد البكاء أمسكت زينب بيضاتي من الخلف تدعكهن فأخرجت زبي من طيز ضحى وإتجهت إلى زينب أختي رفعت لها التنورة ومزقت كيلوتها الأحمر البكيني فارتعدت زينب من الخوف ثم استجابت لحركاتي رميتها على الكنبة جانب ضحى المتأوه من آلامها في طيزها وفتحت ساقاها ألحس كسها بنهم وفورا أنزلت سوائلها على لساني فلحست لها فتحة الشرج وهي مرعوبة وتتلوى من عزم اللذة ثم وضعت زبي على فتحة كسها وحاولت إدخاله ارتعشت زينب وخافت من أن أفتحها فصرخت لا يا جهاد انتبه حبيبي أنزلت زبي على فتحة طيزها وأمسكتها بنفس وضعية ضحى ساقاها تحت زراعي ورفعت طيزها قليلا ثم أدخلت راس زبي في طيزها لتصيح آوووووووووووووووه زبك ثخين ما أحلاه وكبست زبي بقوة ليدخل كله دفعة واحدة في قعر طيزها صارت زينب تصيح من الألم واللذة قائلة ذبحتني يا جهاد بزبك شوي شوي وأنا أنيك أختي زينب قامت ضحى وقلبت على الكنبة ظهرها لي وقرفصت على ركبها لتبرز لي مؤخرتها البيضاء الكبيرة وقد أحضرت علبة الكريم وصارت تدهن فتحة شرجها فوضعت يدي على أفخاذها وألمس على أردافها وأدخلت يدي بين فلقتي طيزها وبعصتها بأصبعي الوسطى وهي تتلوى وتتغنج لتقول لي نيكني من كسي حبيبي سحبت زبي من طيز أختي وتوجهت فورا ووقفت خلف طيز ضحى وقد أحنت ظهرها ورفعت طيزها للأعلى ليبان لي كسها الحليق اللميع وقد كانت فتحته تتقلص وترتخي أولجت زبي مباشرة في كسها أحاول إدخاله لكنها هربت من أمامي خائفة ثم عادت للوراء لتلتقي طيزها بزبي الذي دخل مباشرة نصفه وصارت تتأوه وتتلوى وتصيح من الألم وتحرك مؤخرتها وتدفعها نحوي حتى انيكها بقوة وأضرب بجسمي على أفخاذها الرائعة السمينة ثم شعرت بها تعص فتحة شرجها على زبي وبدأت تنتفض قذفت السائل المنوي في قعر طيزها وهي مازالت تتلوى وتتأوه وترتعش من قوة اللذة التي حصلت عليها أما أختي زينب فلم تتركني يومها وقد جهزت نفسها في الليل بعد أن ذهبت صديقتها وعلى سريرها نكتها بقوة من طيزها وسكبت ماء الحياة فيها وكان آخر لقاء معها لأنها بعد شهر تزوجت وسافرت
  8. عندما بلغنا الرابعة عشرة من عمرنا بدأنا نلاحظ تطورات جسمينا. فأنا قد بدأ الشعر بالظهور في أنحاء جسمي (بشكل خفيف طبعا) وبدأ قضيبي بالبروز عند رؤية أو سماع شيء مثير. ومن ناحية أخرى أختي التوأم واسمها سماح فقد بدأ صدرها بالبروز وصوتها أخذ ينعم وصار مثيرا وأخذت الالتفافات التي تميز الأنثى تغلب عليها لكن بشكل بسيط لصغرها.كان الناس من حولنا يشدون بحسن أجسامنا. فأنا كانت النساء ممن يعرفن والدتي كن يتهامسن بالحديث عني وعن حسن جسمي وجمال تنسيقه (لأني من صغري كنت مهتما بلياقتي البدنية) ومن ناحية أخرى كن يمدحن جسد أختي الذي كان مغريا لكثير من الشباب نظرا لصغرها.في يوم من الأيام كنت أستحم في الحمام وكنت عاريا ولم أنتبه أنه كان هناك من يراقبني. عملت نفسي وكأن شيئا لم يكن ولكن في نفس الوقت كنت خجلا. المهم بعد ذلك أخذت التفاته سريعة نحو باب الحمام لأفاجأ بأختي التوأم وهي تنظر لي من عند الباب تسترق النظر لي. تساءلت في نفسي ترى لماذا كانت تنظر لي؟ طبعا عندما التفت إليها بسرعة هرولت للهرب من اكتشافي لها. بعد أن أنهيت حمامي ذهبت لغرفتي لألبس ثيابي ولم أر أختي بعد أن أنهيت حمامي. بعد أن عرجت على سريري للنوم جلست أفكر لماذا كانت تسترق النظر لي؟ ربما كانت تريد دخول الحمام؟ وربما لا؟ ولكن ما سر تلك النظرات الغريبة في عينيها؟ ..... أسئلة كثيرة كانت تدور في رأسي ولم أجد جواب لها. قررت أن أنسى الموضع. هذا ما توصلت له في النهاية. في اليوم التالي عند استيقاظي من النوم وأنا أتناول فطوري استعدادا للذهاب للمدرسة كانت أختي تتجنب الحديث معي. استغربت منها هذا التصرف ولكن قلت في نفسي ربما كانت خجلة من تصرفها أمس؟ ولم أحاول لفت انتباهها لي أو الحديث معها حتى عندما صعدنا السيارة كنا ساكتين. بعد عودتي من المدرسة كانت أختي كعادتها قد وصلت قبلي للمنزل. فور وصولي عرجت على الحمام لأستحم ولاحظت حركة عند الباب أيضا والتفت بسرعة فإذا هي أختي مرة أخرى. فصممت هذه المرة أن أعرف السر وراء استراقها للنظر إلي. لكن لم أستطع أن أخرج بنتيجة, تكرر الأمر عدة مرات وصرت أستعرض جسمي في كل مرة أدخل فيها الحمام للاستحمام. وكنت ألاحظ انتصاب ذكري الذي كان يصبح كالحديد في خشونته. في أحد الأيام كنت مارا عند غرفة أختي فسمعت تأوهات خفيفة وهمهمات. فقلت ربما حصل لها مكروه أو هناك من يضربها. فكرت في أن أدخل فجأة لكن حب الاستطلاع منعني من ذلك. فقررت أن أسترق النظر مثلها وفعلا ذهبت إلى الباب وفتحته قليلا وبخفة لكي لا تنتبه لوجودي. فإذا بي أفاجأ بها عارية وإحدى يديها على أحد ثدييها الصغيرين واليد الثانية كانت عند فرجها. في البداية استغربت من ذلك لكن بعد قليل أحسست أن قضيبي بدأ في الانتصاب وأخذ في الحرارة والخشونة. وأنا مستمتع بالنظر وفجأة رأيتها قد استرخت عن آخرها وكأنها قد انتهت من سباق المسافات وكانت تنفخ من التعب. ذهبت لغرفتي وقضيبي ما زال منتصبا بدأت أفركه ظنا مني أنه سوف يهدأ أو يعود لارتخائه. ولكن بالعكس ظل منتصبا بل أحسست بنشوة عارمة في جميع أنحاء جسمي. وأنا أفرك ذكري أحسست بشعور غريب وهو أن جسمي كله بدأ بالتشنج وفجأة تجمع كل هذا التشنج في ذكري وأحسست بإحساس غريب وكأن شيئا سيخرج مني. وبالفعل خرجت قذائف من ذكري لونها أبيض ويميل للرمادي قليلا وكان لزجا حتى ظننته عسلا بشريا. ولكم أن تعرفوا مقدار الراحة التي أحسست بها بعد ذلك ومقدار التعب الذي اعتراني مما جعلني أنام من شدة التعب. استيقظت في الصباح وكان قضيبي منتصبا وإذا هناك طرق على باب غرفتي. سألت(من بالباب؟) فإذا بها أختي, فتحت لها الباب وكان قضيبي ما يزال منتصبا وكنت أحاول إخفائه حتى لا تراه وذلك بوضعه بين فخذيَّ والإغلاق عليه. وانتبهت لنظراتها في اتجاه قضيبي الذي بائت محاولاتي بالفشل في إخفائه. بادرتها سائلا ماذا هناك؟ ردت علي قائلة: خالتي في الأسفل وتريد أن تراك. قلت لها لحظات أغسل وجهي وأسناني وأنزل فورا. قالت لي ونظراتها الغريبة تكاد تلتهم قضيبي: نحن في انتظارك. نزلت لهم بعد ربع ساعة من قدوم أختي لي وسلمت على خالتي وعلى أمي الجالسة معها. فبادرت خالتي وبدون مقدمات (ما رأيك يا سهيل أن تأتي أنت وأختك لمنزلي لقضاء أسبوع معي؟) فلم أتمكن من الكلام حتى بادرت هي قائلة (ستقضون معي أجمل أسبوع في حياتكم. لن أترك مكانا أعرفه إلا وسأريكم إياه) كان ذلك عرضا مغريا بالنسبة لي خصوصا أننا كنا قد أنهينا السنة الدراسية ولم نذهب لأي مكان. فأبي مشغول بعمله وأمي لا تحب الخروج من المنزل. قلت لخالتي أنا موافق ونظرت لأختي لأرى رأيها فإذا هي أيضا موافقة ولكن نظراتنا نحن الاثنين كانت معلقة على والدتي التي ابتسمت وقالت (اذهبا فقد اتفقت مع خالتكما قبل مجيئها على أن تأخذكما في فسحة لمدة أسبوع) فرحنا كثيرا وبدأنا في ترتيب ملابسنا وأشياءنا المهمة. كانت خالتي جميلة وهي أصغر خالة لدي فعمرها لا يتجاوز الخامسة والعشرين. وكانت رشيقة ومهندمة دائما وتهتم بمظهرها. بعد أن وصلنا لشقتها قالت لنا (عزيزاي ستنامان في غرفة واحدة لأنه ليس لدي غرف كما ترون) قلت أنا لا بأس ونظرت لأختي لأجد على وجهها علامات الرضا. ذهبنا للغرفة ونمنا من فورنا من شدة التعب. عندما استيقظت كانت أختي قد استيقظت قبلي وكانت تجلس على السرير المجاور لسريري. وقلت لها متى استيقظت؟ قالت لي منذ قليل تقريبا عشر دقائق. وعندما هممت بالنهوض انتبهت أن قضيبي منتصب فجلست على السرير حتى يهدأ ولكنه لم يهدأ بل ظل صامدا خشنا. فقالت لي أختي لماذا لا تنهض وتغسل وجهك وأسنانك؟ احمر وجهي ولم أعرف أن أجاوب عليها. فأعادت سؤالها وأنا محرج من الرد. فقلت لها أنتظر قليلا حتى أركز لأني كنت متعبا البارحة. فهمهمت أختي وهي تبتسم ولم أفهم سر تلك الابتسامة. بعد أن انتهيت من الغسيل ذهبت لتناول الفطور في المطبخ مع أختي وخالتي. وقامت خالتي بعرض البرنامج الذي سنسلكه في رحلتنا. وكان عبارة عن زيارة حديقة الحيوان ومدينة الألعاب والذهاب للنادي الذي كانت خالتي مشتركة فيه. في اليوم الأول ذهبنا لحديقة الحيوانات وأعجبنا كثيرا بالحيوانات التي كنا نشاهدها لأول مرة على الطبيعة. وعرجنا على مدينة الملاهي بعد أن انتهينا من حديقة الحيوانات. وقضينا يومنا كله في الضحك واللعب. في اليوم التالي ذهبنا للنادي وكان هناك فتيات ذات أجسام متناسقة وجميلة وشبان ذوي عضلات وأجسام متناسقة أيضا وكنت أركز النظر على الفتيات. فلهن صدور بارزة ومتكورة ومؤخرة يسقط لها الطير المحلق في الفضاء عندما يراها. عند عودتنا لشقة خالتي جلست أتخيل تلك الفتيات وجمالهن وجمال أجسامهن وبدأ قضيبي بالانتصاب وفركته حتى أفرغ ما فيه من عسل. في اليوم التالي كانت خالتي قد خرجت لأن إحدى صديقاتها كانت مريضة وقد تتأخر حتى المساء نظرا لصداقتهما القوية فهي لا تستغني عنها. جلست أن وأختي في الشقة لوحدنا. وبينما كنا نشاهد التلفاز ظهرت لقطة فيها تقبيل عميق مما أثارني وجعلني أفرك قضيبي متناسيا وجود أختي بجانبي. وقد بدأ قضيبي بالانتصاب. فجأة تذكرت وجود أختي بجانبي فانتشلت يدي من على قضيبي وملتفتا لها وإذا بي أفاجأ بها قد وضعت يدها على فرجها وبدأت بالفرك عليه من فوق الملابس الداخلية. وانتبهت لبقعة من البلل على كلسونها الأحمر فلم أحتمل نفسي ووضعت يدي على قضيبي المنتصب وبدأت أفركه. وشيئا فشيئا لاحظت وجود يد مع يدي على قضيبي. فإذا بها أختي قد أمسكته لي وبدأت بفركه معي ومن جهتي مددت يدي لفرجها وبدأت بتدليكه. ياله من شعور لذيذ فقد أحسست بمتعة غريبة وأنا ممسك بفرج أختي وأيضا من إمساكها لقضيبي وفركها له. بدأت أنا بالتشنج استعدادا لقذف قذائف العسل الأبيض وقذفته في يدي أختي التي بدورها أخذته لفمها لتتذوقه وقد أعجبت به وقالت إنه أحلى من عسل النحل. وهنا قالت لي هيا افرك فرجي حتى أستكمل متعتي وبدأت بفركه وقد لاحظت ازدياد رطوبته وانتفاخه وبروز عضو صغير فيه لم أعرفه ولكن بدأت هي بالتشنج والتأوه إلى أن استرخت. استمتعنا بذلك وقررنا تكراره مرة أخرى. في اليوم التالي استيقظت من النوم لأجد أن أختي قد استيقظت قبلي. ونهضت لأغسل ومن ثم ذهبت لتناول *الفطور لأجد أختي لوحدها. سألتها عن خالتي فقالت لي إنها استيقظت ولم تجدها هنا. جلست لتناول الفطور الذي أعدته أختي. وبعد قليل ذهبت لأستحم, وفي أثناء وجودي في الحمام إذا بأختي هذه المرة قد دخلت علي الحمام عارية تماما. ولكن أذهلني ذلك الجسم وتموجاته فقد كان صدرها بارزا ومنتفخا وليس بالكبير ولا بالصغير ولكن مثير وفرجها الصغير الذي يغطيه بعض الشعر الخفيف. وهنا بدأ قضيبي في الانتصاب مما أثار أختي له وجعلها ومن دون مقدمات تمسك به وتفركه وأنا أمسك ثدييها المثيرين وأدلكهما ويالهما من ثديين. فقد كانا لينين وكانت حلمتاها خشنتان وبارزتان. هنا قلت لها أن تتوقف خوفا من وصول خالتي في أي لحظة وتوقفنا على أمل أن نكمل ذلك عند نومنا. ولم تصل خالتي حتى عندما ذهبنا للنوم. لم أستطع النوم وقمت من سريري لأجد أن أختي كذلك لم تستطع النوم. فبدأنا بمداعبة بعضنا البعض ولم ننتبه لوجود أحد في الغرفة نظرا لانهماكنا في المداعبة. فإذا بصوت يقول ماذا تفعلان؟ ابتعدنا عن بعضنا من المفاجأة والخوف معا وقد عقدت الدهشة لسانينا ولم نتكلم. فإذا هي خالتي قد وصلت لتوها وجاءت تتفقدنا قبل ذهابها للنوم. وطبعا لم نستطع الكلام وقالت خالتي غدا نتفاهم في ما تفعلان. في صباح اليوم التالي بعد أن أرقنا النوم أنا وأختي ذهبنا لتناول الفطور وكانت خالتي في المطبخ. سلمنا عليها ودخلنا, وضعت لنا الفطور ولم نستطع أن نأكل فقد كنا خائفين ولكن خالتي لم تتفوه بأي كلمة. أكلت بعض الشيء القليل وكذلك أختي ولكن خالتي ظلت تبتسم وكأن شيئا لم يكن. ارتحت قليلا من موقفها وقلت أنها ربما سامحتنا أو نسيت ما حدث. بعد أن أنهينا فطورنا ذهبنا لغرفتنا وجلست أنا وأختي نتكلم في شأن الخالة. فإذا هي قد أتت للغرفة وأغلقت الباب ورائها ونحن ما زلنا خائفين. فإذا بها تسأل ماذا كنتما تفعلان البارحة؟ فلم نرد عليها ولكنها قالت ثانية لم كنتما تفعلان ذلك؟ استجمعت شجاعتي قليلا خصوصا أني كنت صريحا مع خالتي وقلت لها أننا أحسسنا بالراحة بفعل ذلك (وشرحت لها كيف بدأت أن وأختي بفعل ذلك). هنا قالت خالتي لِمَ لَم تقولا لي من قبل؟ عقدت الدهشة لسانينا. فلم نكن نتوقع منها تلك الإجابة بل كنت نتوقع منها توبيخا أو ضربا. ضحكت عندما رأت وجهينا وعلامات الدهشة تعلوهما وقامت وتقربت مني ووضعت يدها على قضيبي من خارج سروال الرياضة الذي كنت أرتديه وبدأت بتفقد تلك المنطقة. وعندما وجدت ضالتها وهو قضيبي أمسكت به وبدأت بتدليكه وفركه وهنا بدأ بالانتصاب وأنا مندهش من فعل خالتي هذا. وأختي تنظر لنا مندهشة أيضا لكن بدأت بوضع يدها على فرجها وتفركه. قامت خالتي وقالت لنا اخلعا ملابسكما نظرنا لبعضنا ومن ثم للخالة فإذا هي تقول نعم اخلعا ما عليكما من ملابس. خلعنا ملابسنا وكان قضيبي منتصبا هنا نظرت له خالتي وقالت لي ما هذا يا سهيل لك زب كبير وعريض وأنا لا أعلم لو علمت الفتيات بهذا الزب الكبير لاختطفنك. بدأت أخجل من كلام خالتي ونظرت لأختي لأرى كسها الرائع وقد بدأ ينزل منه سائل شفاف تبدوا عليه اللزوجة. في تلك الأثناء بدأت خالتي بنزع ملابسها وكنا ننظر لها مندهشين. وقد أعجبني ثدييها المنتفخين الكبيرين وبروز حلمتيها السمراوين ونظرت لفرجها ذي الشعر الخفيف الذي يدل على أنه قد حلق بذوق رفيع فقد حلق من الجنبين وخُفِّف من الوسط. وأعجبني انتفاخ فرج خالتي وأختي مما دفع قضيبي لينتفخ ويبلغ أعلى درجات الانتصاب. فقد أحسست بعروقه قد ظهرت وقد صار أحمر اللون من قوة انتصابه. هنا توجهت أنظار خالتي وأختي لقضيبي الذي يريد أن يخترق أي جسم في وجهه. اقتربت خالتي مني وأمسكت قضيبي وقالت لأختي هذا يسمى زب وأمسكت أيضا بفرج أختي وقالت لي ولها وهذا يسمى كس. عندها طلبت مني الاستلقاء على السرير. ففعلت ذلك وأمسكت خالتي بقضيبي وبدأت بتدليكه وهي تنظر لأختي وهي مثارة جنسيا وقال لها أتريدين فعل ذلك؟. فلم تلبث خالتي أن أنهت كلمتها فإذا بأختي قد أمسكت قضيبي وبدأت بتدليكه. وضحكت خالتي منها وقالت كل هذا النهم؟ ابتسمت أختي لخالتي وهنا قالت خالتي سأعلمك على طريقة ممتعة للغاية وهي المص. أمسكت خالتي قضيبي ووضعت عليه بعض اللعاب من فمها وأدخلته في فمها وبدأت بعملية إدخاله وإخراجه في فمها. وأنا مستمتع بذلك وهنا قالت خالتي لأختي هيا حان دورك الآن اقتربت أختي وقد أمسكت قضيبي وهي تنظر له وبدأت بتقريب وجهها له وعرجت بتقبيله ووضع قمته في فمها وشيئا فشيئا كانت تدخله في فمها إلى أن بدأت بتحريكه سريعا في فمها. أمسكت خالتي بأختي وأجلستها علي بحيث يكون وجهها على قضيبي ووجهي على فرج أختي. ولكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل. فأمامي فرج يضج حيوية ورطوبة. هنا اقتربت خالتي وقالت لي الحسه فقلت لها كيف؟ قالت ضع لسانك عليه وتذوقه وكأنك تأكل البوظة أو الآيس كريم. بدأت بلحسه كما قالت لي خالتي وكانت رطوبته في ازدياد وتأوهات أختي أيضا في ازدياد وبدأت بإدخال لساني في تلك الفتحة التي لأول مرة أراها في حياتي وكنت مستمتعا بتذوق ذلك العسل اللذيذ. شعرت أنني سأقذف عسلي لا محالة هنا أمسكت خالتي قضيبي وأدخلته في فمها حتى أقذف كل ما فيه في فمها. وابتلعته كله وأختي تنظر لها وكأنها تقول ما هو طعمه. هنا قالت خالتي دوركما الآن. نظرنا لبعضنا ولم نفهم قصدها وقالت بسرعة: هيا واحد منكما يمص لي حلماتي والثاني يلحس لي كسي. استمرينا على هذا الحال
  9. اسمي احمد 21 سنة ابتديت حكايتي لما صحبتي شيماء قاللتلي ان وزها طلق اختها و لازم محلل و قالتلي انا الكلام دة شان انا اقرب واحد ليها و عشان مش عايزة فضايح وكدة انا اعترضت ف الاول و بعد كدة قولتلها موافق و اتفقنا ع المكان و المعاد انا كنت واخد علياء للشقه واتفاجئت بشيماء وهيا بتقولى لازم اقعد الاربع ايام دول معاكو علشان خالتى قالتلى لازم تقعدى فى الشقه )وكل دة تحوير طبعا منها وحجه خايبه( المهم دخلنا الشقه دخلت انا وعلياء وشيماء الشقه اوصفلكم علياء دى ازاى مش متخيلين بنت فرعه وعود يهوس ووجها الى شبه مى عز الدين ونفس نظراتها وعينها الى تهبل قلتلكوا فى الجزء الرابع لو كنت مكان جوزها مكنتش عتقتها وبانوثه شديدة ودلع جامد لقيت علياء مركزة معايا وبتقولى طب ودى هتفضل ليه طب انا مراته والنهاردة دخلتنا )ياجدعان منتوش متخيلين احساسى وهيا بتقول الكلام دة جراءة مع انوثه يهيجوا الى ميجهش( شيماء ردت عليها وقالت لها هافضل علشان انا ناويه اتجوزه قالتلها علياء افندم!! قلت انا بقا فى ايه يشيماء قالت المفروض نتجوز علشان بما انك هتدخل عليها وهتقعدو فترة وانا هكون قاعدة علشان بس تكونوا على راحتكوا وانت تمشى براحتك فى الشقه والمهم خلصت العقد العرفى مع شيماء وغيرنا هدومنا انا لبست التيشرت بتاع الريالمدريد بتاعى والبرمودا)فاكرينهم( وشيماء لبست التيرنج المحزق اوى والمفاجاة لما لقيت علياء طالعه من الاوضه بقميص النوم وجت قعدت جمبى اووووف على دة جسم ودى بشره بيضه معرفش بقا ان علياء عليها عنفوان الشباب والغيرة دى كلها واحنا قاعدين نسمع التليفزيون علياء قالت مش يالا ياحبيبى نعمل واحد هنا ولا فى المطبخ ولا فى الحمام هنا الاقى شيماء انكسفت وبرقت لينا ولان علياء اصغر 19 سنه وشيماء اكبر منها 20 سنه علياء جريئه وشقيه حبتين قالتلها ايه ياحلوة مكسوفه ولا ايه مش انتى مراته دلوقتى يعنى تسمعى احلى كلام واخدت علياء ودخلنا الاوضه وقلتلها على فكرة انتى بنت جسمك فاجر وهتبقى مرة ملكيش زى قالتلى ولسا مشوفتش الاداء ياخويا انا جوزى المحروس علمنى حجات هنا بقا بداءت ابوس فيها هنا وهناك وبوس فرنسى ومشبك وكل الطرق الى اعرفها هيا قالتلى دة اخرك وقلعتى التيشرت وفضلت لابس البرمودا وحسست على بتاعى وقالت اهدا ياوحش شويه قدامنا لسا وقت ولفت جبت حاجه وحطتها فى بقها وقالتلى انا عايزاك تسيبلى نفسك وقامت بايسانى بوووووسه طوويله وعميقه انا كنت هادوخ منها ودخلت لسانها بحبايه جوه بقى وبلعتها وقالت انت كدا جاهز واكيد الحبايه الى اخدتها دى عملت معايا شغل عالى عايز اقولكوا البنت دى محترفه جدا وهنا بقا قالتلى انا عملت حركتى your move هنا بقا شبكت ايدى الاتنين فى ايدها وفردت كل واحدة واديت ضهرها ليا ومسكت ايديها وقلعتلها السنتيان كل دة هيا بتعمله بايديها بس انا الى بحرك ايديها واحرك ذبى من فوق البرمودا على الكيلوت وادعك فى بزازها بايديها وقمت لففها وشيلتها وفشخت رجليها فشخه بسيطه وقمت بايس كسها من على السلب وقلت اهدا يالبو لسا دورك جااااى هنا قلتلها حركتك ياحلوة وقمت ضربها على طيازها قلعتنى هنا البرمود وبدات تمص فى بتاعى لحد ماوقف وبقى نااار فضلت 5 دقايق من الحس المتواصل وانا مش قادر عايز ادخله فى اى حته قمت قلبتها على السرير وقلتلها هادخله دلوقتى قالتى استنى بس مسمعتش كلامها وقلعتها الكيلوت والمنظر الكس الوردى الى اول مرة اشوفه كس بنت مراهقه بس تبقى عااااايز تقطعه تقطيع لغيت فكرة انى ادخله وبدات امص والحس الكس وادعك فيه لدرجه انى تهت فيه وهيا عارفه هيا بتعمل ايه تضم رجليها وتقفلهم وانا اهيك اكتر وهيا تتاوة وتقول كمان كمان وانا هنا وصلت لاخرى قلتلها هادخله قالت يالا وهنا مشوفتش بتاعى قبل كدا بالضخامه دى والبنت خفت ليقطعها من جوة قلتلها استحملى قالتلى استحمل انت وهنا معرفتش هيا تقصد ايه ودخلته وهيا فشخه رجليها وانا ادخل واطلع وحاسس انى بقطعها من جوة وهيا تضحك وتغمز وتقول لسا ياحبيبى المته مجاتش وانا مدخله جوة قامت ضمه رجليها وقفلت على ذبى وهنا حسيت انه بيتعصر بس قلت يعنى هيا هتكون اكمد منى وهنا بدائت ادخل واطلع وهيا تصرخ وانا قولتلها صوتك ياشرموطه قالت سيبك انا متعودة مع جوزى اصرخ ولان المنطقه الى احنا فيها تقريبا مفيهاش سكان جدا اخدتها على راحتها وهيا تصرخ وانا انيك فيها وابووس وفى وسط الهرى الجامد لقيت شيماء بتخبط وانا بفتح قلتلها غمضى عينك ياشيماء انا مش لابس حاجه ولما فتحت الباب وطلعت عريان سلط ملط فتحت عنيها وبصت لوشى ولسا راحه تنزل بوشها لتحت قلتلها لا لا انا مش لابس حاجه هنا بصت وشافت زوبرى واقف على اخرة وقالتى كبير اكبر منا تخيلته وهنا قالتلى انت بتاعى وبس واعرف انى مش هاسيبك وبراحة شويه صوتكوا عالى قلتلها هيا بتحب تصرخ وانا بدخله جواها هنا وشها احمر ومشت وفضلت انيك فى علياء لمدة ساعتين وراحه كل ربع ساعه وهيا مش بتهبط تقوم تمص وتخلينى اجيبهم وانيكها تانى انا مستغرب من القوة الجنسيه الى عندها والشهوة العاليه دى قلت ..... انا شكلى هاضيع الاسبوع دة وبعد ماخلصنا قلتلها ليه دة كله قالتلى انا كدة اشبعت رغبتى انت فاكرنى زى بقيت الستات اول ماجوزى يجبهم وعلى كدا وانام محرومه انا لازم اشبع شهوتى كلها حتى لو جوزى يموت هاشوف واحد تانى وكسى يستحمل من الحبايب الف هنا قولت ايه الفووووووووووووجر دة حبيت اعمل حركه مجنونه مبيعملهاش الا بتوع افلام السكس الشداد هنا بقا لفتها وفشختها رجليها وفضلت انيك فيها بسرعه لدرجه انها صوت دخول ذبى وخروجه كان اعلى من صراخها وهنا وهوا بيدخل ويطلع نزلت جوها وبراها بصور طرطشه وهيا قالت كفااااايه ودخلنا نستحمى وخرجنا برة نكمل السهرة قدام فيلم رومانسى علياء قعدت تسمع ومنسمجه مع الفيلم وتسحسوا انها مهيسه بعد الى حصل كنا فى وقت العشاء خرجت ووقفت فى البلكونه شيماء صحبتى خرجت وقعدت جمبى وقالتلى ايه المعرجه الى كانت جوة دى انا كدا هخاف من ليله الدخله وبعدين مش عايز تكلم مراتك حبيبتك قولتلها انتى حبيبتى من قبل ماتبقى مراتى بس انتى عارفه انى عايز احافظ عليكى وحرام اضيع عذريتك قالتلى فى طرق تانيه قولتلها انسى ياشيماء اوصفلكم شيماء دى العود شبه البنت دى بس هيا بنت طريه اووووى يعنى تقدر تقولو كدا فافى بنت رقيقه وبالاضافه انها راقصه من الدرجه الممتازة عليها هزة وسط ولا 300 رقاصه فى بعض قالتلى طب انت فاكر انى مش عايزة الحجات دى انا عايزة اعملها اكتر منك ولو معملتهاش معاك هاعملها مع غيرك هنا بقا بدات افكر وخوفت لحسن فعلا تعملها مع غيرى وهنا محدش هيعتقها قولتلها ياشيماء انا معنديش خبرة للحجات دى قالت هههههههههههههه ياجدع دانت نمت مع 3 حريم عايز خبرة اكتر من كدا قولتلها هتشوفى وجت قعدت على رجلى وتحرك موخرتها على بتاعى قولتلها ياشوشو افلام السكس صعب انك تعملى زيها دول بنات اتعودوا على كدا قالتلى سيبك احكيلى عن علياء عامله ازاى فى السرير قولتلها عنيفه جدا شهوانيه لدرجه مخيفه وهيا بالسن دة انا حاولت اكون غبى علشان امتعها واستمتع معاها قالتلى لا معايا مش عايزاك تكون غشيم قولتلها سيبيها عليا وانا هادلعك قولتلها خلاص على 12 بالليل دخلت وقعدت مع علياء ولقيتها بتقولى نويتوا على ايه قلتلها نفس الى عملناه هاعمله معاها قالتلى مش عايز اى مساعدة قلتلها اكيد قالتلى قول ياوحش متكسفش قولتلها انتى اتناكتى اول مرة كنتى عايزة ايه يحصل قالتلى فى الاول كنت خايفه ومرعوبه ومش عايزة اتجوز اصلا لاكن جوزى خفف الامور عليا نسانى الحكايه كلها اعتبر انها اول نيكه ونيك عادى يعنى براحه على العروسه هنا بقا وانا داخل اوضه النوم مع شيماء علياء قالت شرفنا ياعريس دى تعتبر دخله بجد دخلت اوضه النوم وولعت النور الهادى ولقيت شيماء بتقولى هاصور فيديو للذكرى قولتلها بلاش وقلتلها هتصورى بس فى الوقت المناسب المهم وظبت وضع 3 كاميرات فى الاوضه علشان نجيب الاتجهات كلها وهنا قولتلها انا مزاجى اتعكر من الموضوع دة خلينا لبكرة بقا قالتلى لا انا هاعدله وشغلت الاغانى وبدات ترقص بالعبايه الى عامله نفسها قميص نوم وزى ماقولت شيماء دى تقول 20 رقاصه فى بعض ورقص تقسيم من الى يعدل دماغ اتخنها مقفل كنت عايز اقوم واهجم عليها بس صبرت نفسى شويه وقلتلها كفايه بقا بعد 10 دقايق وافتكرت كلام علياء وهيا بتقولى براحه ونسيها الموقف شغلت اغنيه سلو وبدات ارقص انا وهيا ولاول مرة احط ايدى ورا ضهرها واحسس على موخرتها بلمسات خفيفه وقمت ساااااااحب بوسه فرنسيه تقيله وروحت بدأت ابوس رقبتها لحد ماقلعتها البتاع دة الى عامل زى الروب وهنا بدات اشوف جسمها على الطبيعه وكانت لابسه فانله بحمالات وشورت قصير جدا فضلنا نبوس فى بعض بتاع 10 دقايق وهنا نيمتها وبدات اقلعها هدومها حته حته وانا كنت خلعت هدومى من زماااان وقلتلها فى حاجتين تمصى ولا ندهن كريم قالت لا ياخويا امص علشان اجرب وبدا تطبق لاكن بتاعى كان كبير عليها شويه لحد مابدات تظبط وتدخله كله وهنا عملنا وضعيه 96 وبدات واااحدة واحدة لحد مخلصت اخدتها وقعدها على رجلى وقعت ابوس فى صدرها وفى سرتها واحسس على فخادها وهنا نيمتها جمبى وجيت ادخله صوتت وقالت استنى صعب قلت طب بلاش قالت استنى بس وقالت دخل دلوقتى جيت ادخله لسا فى اوله قالت براحه استنى على الحال دة شويه بقا قلتلها اقولك على حاجه وقمت شايلها ونمت على ظهرى وقلتلها اقعدى عليه وهنا بقا اضحك من الى بشوفه تقعد وتقوم تانى وهيا بتقعد قمت انا زقيته سنه قام دخل نصه قامت مصوته ولسا رايحه تقوم قلتلها بس استنى دة دخل نصه كمليه وهيا بتعض شفايفها وتعمل مممممم قامت قعدت وهيا قاعدة قلبت الوضع ونما وكنت انا فى ضهرها وقمت ماسك بزازها وبوستها وبتاعى لسا جوة لما شغلتها وقمت مطلعه ومدخله براحه وانا بطلعه شافت دم خارج قالت انا كدا معدش بنت قلتلها هنحلها وفضلت انيك فيها ومنتوش متخيلين انك تنيك بنت بنوت اول مرة تنام مع حد بيكون احساسك ايه قممممممممه فى المتعه وسيبك من اى حاجه تانيه يعنى الى هيتجوز وينيك اول مرة احسن من انك تنام مع شراميط وتعيش فى الحرام وتفتكر نفسك كدا دكر وبالنسبالى كانت حاله خااصه ... وبعد ماخلصنا طلعت برة وقعدنا ندردش انا وشيماء وعلياء وكانت شيماء بتسال علياء عن الاحساس بيكون حلو كدا وان البتاع بيبقى صعب فى الدخول لكن بيدى متعه كبيرة اوى كدا
  10. رياض وأخته ابتسام اسمي ابتسام وعمري 20 عاما.. طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن ألكبري في الجزائر.. جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي.. أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير.. وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي. أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي. أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل. أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه. وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح ابتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن اهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا.. فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز أردافي وأنا أتحرك داخل المنزل وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذاي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي... كل هذا يحدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني ولكنني لا أدري كيف استيقظت غير انني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل...في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب انفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج وعندما رأيت زبه المنتصب ارتعبت فقد خطر في بالي أنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم ثم اقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها... وفي هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وانسحبَ بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه آآآآآه وأظن أنه كان يتخيل كسي وبزازي... كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وانصرف...وبعد أن أنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد انسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل... عدت إلى غرفتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع كنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يشمشم شفتي هذا الكس وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي كان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب...كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الاكبر الذي كنت أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم...أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويحافظ علي ويمنع الآخرين من الإعتداء علي...ماذا أفعل هل أخبر أمي بما حصل؟ أم أتريث وأنتظر؟ هل أصارح أخي رياض بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد ونمت... في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالعادة واجتمعنا حول مائدة الإفطار وكان أخي رياض يجلس في مكانه كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعي كأن شيئا لم يكن...فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت التريث والانتظار ولم يطل انتظاري فبعد مضي أسبوع تقريبا على حادث التحرش الأول يبدو أن أخي رياض اطمأن لأنني لم أخبر أحدا من أهلي بما فعل فعاود التسلل مرة أخرى إلى غرفتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا... لا بد أن ذكريات تحرشه السابق كانت لا تزال تعشش في رأسه ولا بد أنه أحس بتهيج شديد وشعر بحاجة شديدة إلى جسد أنثوي يفرغ شهوته في أعماقه وتذكر أن هذا الجسد الأنثوي موجود في غرفة مجاورة... غرفة أخته...غرفتي ...لا بد أنه اشتاق إلى جسدي فأتي يفرغ شهوته فيه... ولكن لماذا أنا بالذات؟ هناك 3 بنات أخريات في المنزل لهن بزاز وأكساس مثلي، لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح زبه على جسدها أو في جسدها؟ ولكن هل كنت سأقبل ذلك منه لو فعل؟ ألست دلوعة أخي الكبير رياض؟ ألست الأخت المفضلة لديه؟ لا بد أنه يجد في جسمي ما لا يجده في أجسام أخواتي الأخريات... اقترب أخي رياض من سريري على رؤوس أصابعه كالعادة وأصبح ينظر إلي وأنا نائمة على ظهري وفخذاي مفتوحان للآخر... آآآه إنه أنسب وضع للممارسة الجنسية...لا بد أن رياض يفكر هكذا وهو يحدق في جسمي... لا بد أن زبه ينتصب الآن...ولكن رياض هذه المرة كان منهمكا بنزع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا قضيبه المنتصب كالرمح بين فخذيه...ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلسون ثم وضع يده على كسي من فوق الكلسون وأصبح يفركه بيد ويفرك زبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلسون بل أراد لمس كسي مباشرة فأدخل يده إلى داخل الكلسون وفي اللحظة التي أمسك فيها كسي بيده تحركتُ فغيرت وضعية نومي فخاف وتركني وخرج...ويبدو أنه لم يتحمل الابتعاد عني طويلا بعد هذا الالتحام وما ينتج عنه من تهيج شديد فما لبث أن عاد فوجدني عارية كما تركني فصعد على السرير ... وبدأ يفرك زبه على أفخاذي العارية الناعمة الملساء حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس قضيبة المنتصب شفتي كسي المبتلتين كان راس قضيبه أملسا وناعما فبدأت أشعر بالمتعة وهو يمرر رأس قضيبة المنتفخ على زنبوري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجة الشديد لم يابه لتحركي وواصل تفريش كسي برأس قضيبة الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويتمتم بكلمات غير مفهومة ويتأوه وهو ينظر إلى كسي المبلل وبطني وأفخاذي وبزازي ووجهي حتى يتأكد أنه يمارس معي... مع أخته ابتسام بالذات وليس مع غيرها وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ قضيبة يقذف دفعات ساخنة من حليب شهوته على بطني وكان القذف من القوة بحيث كان سائله المنوي يصل أحيانا إلى صدري ورقبتي ووجهي...ولما فرغ من القذف تركني وانصرف... هذه المرة بعكس المرة الماضية لم أعد أشعر بالغضب ولا بالاشمئزاز... فقد حل محلهما نوع من اللذة الغامضة والمتعة المبهمة ...شعرت أن كسي ينتفض من الشهوة ...عندما كان يقوم بتفريش كسي بقضيبه المنتصب كنت أشعر أنني في عالم آخر... كنت أحس بأروع إحساس عندما كان رأس قضيبة يفرك شفتي كسي المبتلتين وزنبوري المنتصب وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كحركة النيك تماما ولكن بدون أن يدخل قضيبه في كسي... كنت أئن وأتأوه من صميم قلبي وكان هو أيضا يشهق ويتأوه كأنه يقاسمني أطيب لذة في الكون...ولكن أحلى ما في الأمر كان إحساسي العميق بأن الزب الذي كان يتحرك على شفتي كسي كان زب أخي شقيقي وكان أخي رياض يقوم بتفريش كس أخته كسي وكأنه يفعل ذلك مع حبيبته أو خطيبته... مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وصرت ألمسه...لأول مرة ألمس مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي شقيقي رياض...صرت أفرك المني بين أصابع يدي... كان لزجا ...صرت أشمه وأملأ صدري من رائحته السكسية ثم آخذ شيئا منه وأضعه في فمي لأتذوقه فأجده مالحا بعض الشيء...ولكن كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل زب أخي رياض في كسي!!! ولكن ماذا لو فكر أخي بالانتقال إلى مرحلة أخرى من الاتصال الجنسي معي ووضع رأس زبه المنتصب في فتحة كسي ودفعه إلى الأمام والأعلى فمزق غشاء عذريتي...وفي غمرة تهيجي الشديد وسيطرة شهوتي العارمة تمنيت لو كان أخي قد فض بكارتي ودفع بزبه المنتصب إلى داخل رحمي العطشان فرواه بحليبه الساخن ...كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي المولع بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي رياض وهو يمتطي أخته وينيكها اروع نيكة ... وهكذا أصبح أخي رياض حبيبي وعشيقي أنتظر قدومة إلى سريري كل ليلة ليمارس معي الجنس وكان هو لا يخيب ظني أبدأ وكنت أحس أنه يعشق جسمي وكسي وبزازي فأصبحت أسهل له الأمور حيث كنت أتعمد أن لا أرتدي الكلسون وحمالات الصدر حتى يتوصل إلى بزازي وكسي بسهولة ويسر ويستمتع بهم أكثر ويمتطيني... فأصبح يتجرأ أكثر ويضع زبه في فمي فأرضعه وأنا أتظاهر بالنوم لأزيد من متعني... ومع مرور الزمن أدمنت الجنس مع أخي رياض فكنت أحس بالقلق والحزن إذا غاب عن سريري فترة من الزمن ولكنه سرعان ما كان يعود أشد شوقا وأكثر جرأة فعندما أسمع باب غرفتي تنفتح، أعرف أنه أخي فأتصنع النوم لكي يتجرأ ويفعل بي ما يشاء وبدون أيه مقدمات يتعرى من كل ملابسه ويصعد إلى سريري فيرفع طرف الروب إلى أعلى بطني فيبان له كسي ثم يفتح فخذي ويضع زبه المنتصب بين شفرات كسي الساخنه ويحركه صعودا ونزولا وهو يئن ويتأوه ثم ينحني على فمي ليقبل شفتي ويدخل لسانه في فمي فيلتقط لساني ويمصه فأحس بنشوة لا مثيل لها فينتفض زبه ويقذف على شفتي كسي وهو يشهق بلذة عارمة ولِمَ لا ؟؟ألم ينجح في أيصال منيه إلى كس أخته ابتسام؟ وهو أروع إنجاز لشاب يعشق أخته .وكلما قذف أخي رياض سائله المنوي على كسي، أشعر بلذة رهيبة وأظل أفرك أشفار كسي وزنبوري بحليب زبه إلى أن أتوصل إلى أقوى رعشة وأطيب لذة تنشأ في زنبوري وتتمدد وتنتشر إلى كافة أنحاء كسي ويتردد صداها في كافة أرجاء جسمي...فأحس بارتياح عميق ولذيذ... تمر علي لحظات، عندما أكون في قمة التهيج، أتمنى فيها أن يتجرأ أخي رياض أكثر قليلا ويدخل زبه في طيزي أو كسي وينيك أخته نيكا كاملا!!! وهنا أتساءل: ألا يخطر في بال أخي رياض ما يخطر في بالي ويتمنى ما أتمناه يوما ويؤدي ذلك إلى نيك عنيف تهتز له الأرض وتزلزل زلزالا...؟؟؟ ولم يخيب أخي رياض ظني هذه المرة أيضا فقد أثبت لي أنه يتحرق شوقا لإدخال زبه المنتصب داخل جسمي من أية فتحة كانت...وكما قلت سابقا فإن تحرشات أخي رياض كانت تحصل ليلا فقط عندما يكون كافة أفراد الأسرة يغطون في نوم عميق، أما في النهار فإن تصرفه يكون عاديا جدا كتصرف أي أخ مع أخته. أما في الليل فإنه يتصرف معي كأنني حبيبته أو زوجته ويحاول أن يمتص من رحيق أنوثتي أقصى ما يستطيع...وكلما كان يتقدم خطوة أكثر في علاقته الجنسية معي كان يقدم لي هدية ثمينة أو يلبي لي بعضا من طلباتي وكنت أعتبر ذلك عرفانا منه بقيمة اللذة التي كان يحصل عليها وأنا في أحضانه لذلك كنت أسكت ولا أخبر أحدا بتحرشاته... ومع مرور الوقت صرت أعشق ما يمارسه أخي معي وكلما كان يلمس مني التجاوب والمشاركة الجنسية، كان يطمع أكثر فبدأ في إحدى الليالي بإدخال أصبعه في طيزي كتمهيد ومقدمة لإدخال زبه المنتصب كما حاول مرارا إدخال زبه في فتحة طيزي الضيقة إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل في البداية . كنت أتألم من محاولاته المتكررة في انتهاك فتحة طيزي العذراء إلى أن جاءت تلك الليلة التي دخل فيها إلى غرفتي فوجدني نائمة على بطني فرفع قميصي وأنزل كلسوني ووضع على رأس زبه قليلا من الكريم المطري كما دهن فتحة طيزي بهذا الكريم ثم وسع فتحة طيزي بأصبعه وبدأ يفرك رأس زبه اللزج على فتحة طيزي ثم وضع رأس زبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس زبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك زبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس زبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة أوه ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بزبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل زبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويحضنني من الخلف حتى يحافظ على وضعية زبه في طيزي وبدأ يحرك زبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح أكتافي ورقبتي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فاختلط سائله المنوي بمحتويات أمعائي... حبيباتي القارئات وأحبائي القراء من الصعب أن أصف شعوري وأنا أحس بمني أخي في أعماقي.إنه شعور جميل ومثير ولذيذ فقد أحسست أنني أمتلك كل الإمكانيات لتلبية الاحتياجات الجنسية لأخي .وهكذا صار أخي يأتي إلى كل ليلة إلى غرفتي ليجدني بانتظاره فيخلع ملابسه وأخلع ملابسي فيقبل شفتي ويمص لساني ثم ينحني على بزازي ليرضع حلماتي ثم أنزل أمامه على أربع فينيك طيزي ويقذف في أعماقي سائله المنوي...وفي أغلب الأحيان يفتح فخذي في البداية فينحني على شفرات كسي وعلى زنبوري فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن يرتعش كسي ثم أقوم بمص قضيبه حتى ينتصب فيبدأ بتفريش كسي إلى أن ينزل منيه على شفتيه وعلى عانتي وبطني وفي النهاية ينيك طيزي وينصرف...
  11. كان لازم اخونه ابن القحبه فكرت كتير هو انا مالييش كس زى النسوان؟ ليه يهملنى ويعرف غيرى وانا اللى مخلصه لزبه الخول بيسهر بره وييجيلى متاخر وامسك زبه الاقيه مبلول من كساس الحريم هو انا كسى كخه ؟ طيب اجوزنى ليه ما يطلقنى قلت انا قررت وصممت اخونه كل الشباب يتمنونى وكل الشمحطيه عاوزنى لالا لن اذهب بعيد لن اخرج بره واطلع بره ليه عندى ابنى زبه كبير وحلو وقوى عندى اخو جوزى بيبص لى بصات اعجاب كل البيت والاقارب عارفين ان الخول جوزى مطنشنى حقوق كسى ضاعت مع زوجى جسمى عاوز تدليك كسى محتاج نيك عاوزه اعيش واتمتع اخو جوزى عنده مكتبه روحت مشيت فلا الشارع قدامه وبصيت له وشاورت له باغراء نده عليا وروحت له قلت له عاوزه اشوف اخوك فين؟ قالى تعالى ما تتعبيش نفسك زمانه مع .وسكت قلت له كمل قال ما انتى عارفه دخلت المكتبه وبدات اتفرج واتمايص بدلع واخبط فيه وانا فايته من قدامه شوفت حاجه بين وراكه بتكبر فرحت ..قام وقف ومسكه ومخبيه ..بص ليا وبص للباب وقالى ان انا خساره وراح قفل الباب فرشت مرتبه على الارض وقام وخبطنى زب فى ساعه وفضل يبهدل فياا ومتعنى كان لازم اخونه واحط شرفه فى الارض
  12. توفى والدى وانا صغير وعشت مع امى وجدتى وعماتى الاثنين ..تزوجت عمتى الاولى وبعدها تزوجت عمتى التانيه اصبحت انا راجل البيت امى طيبه وعلى نياتها ما بيطلعش منها غير حاضر وطيب وجدتى واعيه جدا ومحنكه وخبره فى الحياه وواخده بالها من كل حاجه..اتعودت اعمل لها حساب اصبحت 18 سنه وامى 36 سنه وجدتى زى خمسين او اكتر شويه الاتنين متفاهمين مع بعض شويه انام مع امى على سرير بابا وشويه جدتى تاخدنى انام عندها فلما كبرت عاوز انام لوحدى وبدات اسهر شويه لانهم كانوا بيناموا قبلى وفى ليله سمعت جدتى بتتكلم مع حد بدون تليفون وبصيت مافيش حد معاها قلت يمكن بتحلم وهى نايمه لكن الكلام مثير لما سمعته استغربت : كانت تقول اجيلك ولا تجيلى ..انا خايفه الناس تقول ايه..انا كان مالى ومالك المهم راقبت الموضوع كانت بتحلم احلام مش منتظمه لكن طالما فيه احلام بالشكل ده يبقى فيه شئ متعلق بحياتها اتاريها لها علاقه مع جوز بنتها اللى هيا عمتى وانا فهمت كدا من عمتى نفسها لما بدات اسال ده وده واراقبها قلت يعنى جدتى بتتناك؟ طيب ما انا موجود يوم قلت لجدتى انا ح ابات معاكى الليله ..قالت خليك بكره مش الليله وشوفت وشها احمر طيب الليله فيه ايه؟ اهتميت بالموضوع وعرفت ان جوز بنتها جاى الليله بعد ما الكل ينام ..وفعلا على نص الليل وصل زوج عمتى واتسلل وبدا الشغل وانا ح اتجنن ومستغرب طب اعمل ايه المهم عدت الليله وجت ليلتنا روحت انام على السرير وهى جابت فرشه وعاوزه تنام على الارض تعالى يا جدتى قالت لا خد راحتك على السرير قلت لها راحتى فى حضنك يا جدتى قالت اسكت يا ولد ونام واتخمد قلت لها تعالى انا عاوزك ادفيكى وتدفينى ..وجيت نازل معاها على الارض وحاضنها وخدت بوسه طويله مش عاوز افهمها انى عرفت حكايتها مع جوز بنتها وكمان مش عاوز ابدا معاها قلة الادب انا عاوزها تبدا هى نمت معاها وحضنتها وحضنتى حضن عادى وحطت رجلها عليا وحسست كدا عفويا لاقيتها بدون كلوت قعدت اعمل كدا وكدا وشويه حركات لحد ما نزلت كلوتى تحت عند ركبى وبدا زبى يقوم واحس بيه جدتى قالت :ليلتك مش فايته انتى بقيت شقى قوم يا ولد ..قلت اقوم فين ؟ قالت اه منك اعملهم يا ولد عليا انت مفكر انا هبله ومسكت زبى ونزلت مص وقالت قوم تربس الباب وطفى النور لان يمكن امك تاخد بالها واعمل حسابك ح تنام معايا كل ليله قلت بشرط قالت ايه قلت على السرير قالت لا يا خول كله على الارض علشان امك وهى بتغسل الملايه ما تشوفش حاجه وقعت من كسى وزبك
  13. انا شاب 26 سنه وسيم زي ما بيقولو عني خلصت التعليم الجامعي ولسه بدور علي شغل كنت بحب زميله ليا في الجامعه حب شديد لدرجه ان لو يوم ما قبلتاهش يبقي يوم اسود وكنا متفقين علي الجواز بعد ما اخلص التعليم واشتغل ولكن تاتي الرياح دائما بما لا تشتهي الانفس فلقد تقدم لها شاب غني جدا علشان هي حلوه اوي وطبعا اهلها وافقو عليه رغم معارضتها لكن اجبروها علي الخطبه وتم الزواج وانا اصبحت في خبر كان وحالتي النفسيه سائت جدا لدرجه اني كنت مش بفوق من الخمر حزنا علي حبيبتي وعشت مع ذكراياتي معاها لما كنا بنختلس اوقات نكون فيها لوحدنا ونبوس بعض ونحضن بعض احضان دافيه ويجيني موجه من البكاء الهيستيري وامي لاحظت حالتي السيئه وامي سنها 45 سنه بيضه مليانه شويه وتقدروا تقولو جميله جدا وابويا مسافر من حوالي سنتين علشان يحسن دخله ويقدريجيب لنا فلوس ومجاش اجازه من يوم ما سافر وعايش انا وامي لوحدنا من يوم ما سافر لكن بنتكلم معاه يوميا وبنشوفه من احد برامج النت وفي يوم كنت راجع سكران بس مش قوي وكانت ام كلثوم بتغني في الراديو اغنيه رق الحبيب وافتكرت حبيبتي وجانتني حاله البكاء وانا نايم علي السرير لقيت امي دخلت عليا وهي لابسه جلابيه النوم وكان الجو صيف فمش لابسه تحتيها سوتيان وبزازها الكبيره واقفين والحلمات مكانهم بارز من تحت الجلابيه وجت قعدت جنبي علي السرير وقعدت تسالني مالك يا ابني فيه ايه حرام هليك نفسك هو الي خلقها البنت دي مخلقش غيرها بكره هاتتوظف وتقابل بنات كتير واحلا منها وتتجوز وتنساها وراحت واخادني في حضنها ولقيت راسي علي بزازها الطريه وهي عماله تلعب في شعري وايدها بتحسس علي صدري وتمسح علي شعر صدري وتحسس علي حلماتي وبتحاول تخرجني من المود الحزين وتقولي يالا بقه قوم اغسل وشك يا حبيبي والا ماما بقه هتزعل منك وتبوس في خدودي ولقيت ايدها جت علي زوبري بعفويه متهيالي مكانتش تقصد بس انا مع راسي الي علي بزازها الطريه وتحسيسها علي صدري وبوسها في خدودي لقيت زوبري شد غصب عني وبقيت امرمغ راسي في بزازها ورحت ماسك ايدها وقربتها علي زوبري برضه بطريقه عفويه ولقيتها بتقولي ايه ده انت كبرت اهوه وبقيت راجل قلتلها ايوه بس انا تعبان اوي لقيتها بتمسك زوبري وتقولي يا حبيبي تعبان ازاي وانا معاك انا هنسيك الدنيا والبنت الي سابتك علشان الفلوس ولقيتها راحت مدخله ايدها من تحت البوكس ومسكت بتاعي وتحسس علي راسه وتقولي ياه ده كبير اوي وواقف اوي وناشف اوي ولقيت زوبري ابتدا يطلع سوائل شفافه من خرم راسه وهي تلعب بصوابعها في خرم راسه ووشها احمر وبقت تاخد من راس زوبري بصوابعها وتلحس وتقول اممممم اممممممم وانا بقيت في شده الهياج ورحت دافس وشي في فتحه الجلابيه ومسكت حلمته بزها اليمين في بقي وابتديت االحس وارضع فيها وهي بايدها بتلعب في زوبري وانا لقيت نفسي بزوم امممممممم اممممممم اهههههههه اههههههه كمان كمان ايدك حلوه اوي ورحت ناقل علي فرده البز التاني الحس وارضع وبايدي رحت مشلح الجلابيه وشفت احلا فخاد بيضه ومليانه وهي بدون ما تفكر فتحت رجليها وبان كلوتها ومن تحتيه كسها الكبير المبلول من سوائلها وزنبورها واقف اوي رحت شادد الكلوت وهي رفعت وسطها تسعادني اقلعهوها واوف اوف علي كسها القشطه وزنبورها الكبير الملزق وشفاتيره المدلدله وشعرتها الخفيفه الصفراء رحت ماسكها من زنبورها اقرص فيه واظفلته بين صوابعي وادخل صباعي وهي راحت مميله بوشها علي شفايفي وابتدت تمص شفايفي وتمص لساني وانا بدخل صباعي في كسها واخرجه وهي تقولي اههههههههه اححححححححححح اوووووووف حراااام علييييييك تعبتني سيبني بقه حرااااااااام عليك وراحت قايمه واقفه وهتخرج من الاوده لقيت نفسي قمت وراها وحضنها من ضهرها وزبري اندفس بين فلقات طيزها وايدي قافشه في بزازها وايدي التانيه بتلعب في كسها وببوس في رقبتها وبلحس في شحمات ودانها وهي بتزق طيزها لورا وبتحكها في زوبري رحت مقلعها الجلابيه ورحت زقتها علي السرير علي ضهرها وواخد وراكها علي كتافي وراشق زوبري في كسها الي دخل علي طول من كنر السوائل الي نازله من زوبري ومن كسها وهي اوووووووف اووووووووووف اههههههههه اههههههههههههههه وانا عمال ادخل زوبري في كسها واخرجه بعنف وايدي ماسكه بزازها بدعك فيهم وبقي بيلحس في خدوده وشفايفها ولسانها وهي تقولي بالرااااااحه بالرررررراااااااااااحه حراااااام علييييييييك زوبرك كبييييييييير اوووووووي وناششششف اوي اححححححححح اوووووووووووف صحيييييييييت المييييييييييييت يالا ياااااااااااللللللللا اووووووووووي اوووووووووووي دبه اووووووي افححححححححت اووووووووي وجسمها ابتدا يرتعش اوي من تحتي ويتشنج وقولتلها هااااااااا هاااااااا هتجييييبي تقولي اهههههههههه اهههههههههههه قلتلها اسسسستني اسسسسسسسستني وانا كمان هجيييييييب هجيييييييييييييب ولقيت زوبري بينزل اللبن دفعات دفعات في كسها لحد ما بقي مفيش لبن وهي تقولي كماااان كماااان اعصصصصر اعصصصصر اووووووووي كسي عطاشااااااان اووووووف اووووووووف وفضلت راكب عليها لحد ما رحنا في النوم
  14. انا وخالتى سميحة وعتريس الحمار الجزء الاول اسرد لكم قصتى الغريبة اللى وقعت بينى وبين خالتى اولا اقدم لكم نفسى انا حامد شاب 18 سنة فى اول سنة بكلية الحقوق اعيش بقرية ريفية عندى خالة تكبرنى ب7 سنوات وهيا اللى بتدور عليه القصة.. المهم .. بعد ما خلصت الثانوية العامة التنسيق حدفنى على كلية الحقوق خلصت الاجازة وبدأت اضبط حالى لبداية سنة جديدة بالكلية والتى كانت تبعد عن قريتنا بساعة ونص بالقطار كنت بذهب خمس ايام بالاسبوع وكنت برجع مهدود حيلى من السفر خلص الترم الاول بسرعة البرق ودخلنا على الامتحانات طبعا انا مكنتش بذاكر خالص وطلعت النتيجة وشيلت 3 مواد من اول ترم طبعا امى وابويا سلخونى وعاوزين يعرفوا اية السبب انا رديت عليهم ان الكلية بعيدة والسفر بيهد حيلى وبرجع انام ومفيش وقت للمذاكرة خالص ومفيش حل غير انى القى سكن قريب من الكلية المهم بعد تفكير طويل من والدايا توصلوا انى اسكن مع خالتى سميحة اللى عزبة جوزها قريبة من الكلية بحوالى ربع ساعة مواصلات طبعا خالتى تعيش لواحدها مع جوزها فى العزبة مع العمال اللى فيها .العزبة كانت عبارة عن بيت كبير من طابقين و حوله مساحة واسعة من الاراضى الزراعية وبالاضافة لعدة زرايب لتريبة العجول وخلافه وكانت خالتى هيا الكل فى الكل لان جوزها رجل كبير 50 سنة و كان مريض لا يغادر السرير هيا اتجوزته لانها كنت بتحب الفلوس زى ما امى كانت بتقول عليها المهم اتصلت امى بخالتى و حكت لها على الموضوع واتفقت معاها انى اروح اسكن معاها فى العزبة ..رتبت حالى وجهزت شنطتي حتى اروح اسكن معاها نسيت اوصفلكم خالتى سمحية عمرها 25 سنة متوسطة الطول جسهما مليان فى جسم ليلى علوى كدة بالضبط لكن طيزها مشدودة شوية طبعا انا كنت واخد على خالتى اوى وكنت بعتبرها صحبتى وكنت بدلعها واقولها يا موحة .. وبهزر معاها طوال الوقت(هذه القصة خاصة بمدونة ملكة السكس) نظرا لقرب السن اللى بنا ..خلاص وصلت العزبة وقابلتنى خالتى بالاحضان وقالتى كبرت ياحامد وبقيت فى الكلية واخدتنى و جهزت ليا حجرتى اللى هسكن فيها وقالتى من هنا ورايح دى اوضتك وده بيتك خدك راحتك فيها انته مش غريب قولتها طبعا يا موحة وابتسمت انته لسة فاكر الاسم ده قولتها طبعا هوا انا اقدر انسى وسابتنى لواحدى بالاوضة حتى اظبط حالى وقلعت ولبست جلابيه بيتى ونمت وبدات اورح للكلية وارجع على اوضتى على طول و مش بشوف خالتى اللى فى مواعيد الاكل حتى اللحظة اللى غيرت كل تفكيرى واحاسيسى تجاه خالتى كنت فى نهاية الترم التانى فى اواخر شهر 5 (هذه القصة خاصة بمدونة ملكة السكس) وكان الجو حر جدا وانا كنت سهران بذاكر الساعة كانت تقريبا 3 صباحاً انا زهقت من المذاكرة والحر وقمت اقف شوية فى شباك الغرفة المطل على مساحة واسعة وفى اخرتها زريبة تحتوى على حيوانات وفجاة لقيت خالتى سميحة خارجة من البيت وماشية متجه ناحية الزريبة مما اثار فضولى وقولت فى نفسى اية اللى يخليها تنزل فى ساعة زى دى وتروح للزريبة المهم لبست الجلابية حيث كنت قاعد فى الغرقة بذاكر بالشورت والفانلة نظرا لحرارة الجو لحسن حظى الموبايل كان فى جيب الجلابية ونزلت من اليبت و خرجت متسلل لغاية الزريبة اشوف اية اللى هناك ويخلى خالتى تنزل له فى وقت زى ده .وصلت للزريبة و اذ بخالتى بتفك حبل حمار وبتسحبه لخارج الزيبة انا اختباءت حتى لا تشعر بوجودى واذ بها تسحبه لغرفة مستقلة بيها علف واكل البهايم دخلت الاوضة مع الحمار واغلق الباب وكان فى الغرفة دى انارة كويسة انا قولت لازم اعرف اية اللى هيحصل بسرعة قعدت ادور على فتحة اشوف منها اللى داخل الاوضة دى لقيت شباك صغير من الجهة الاخرى من تلك الاوضة وكان مفتوح رفعت راسى لغاية عينى بس وقعدت انظر لما سيحدث وجدت خالتى تمسح راس الحمار وبتكلمه كانه شخص امامها وبتقوله جيت متاخره انهاردة يا عتريس ياحبيبى على ما نام جوزى يله بقه علشان تمتع كسى الغرقان عاوزاك تمتعنى الليلة وانا سمعت الكلام دة وجت لي حالة من الذهول هل فعلا خالتى بتتناك من الحمارّ!!! بالصدفة ااحسيت بالتليفون بيجيبى طلعته وبدات اسجل .. لقيت الشرموطة قعدت تحت زوبر الحمار تحسس عليه لغاية ما وقف على اخره طوله كان حوالى 40 سم او اكتر وبتدأت تمص وتدخله فى فمها و ترضع فيها والحمار بدا يحس باللى بتعمله الشرموطة ويتفاعل ويرفع احد رجليه الاربعة من اللذة طبعا . وفجاة لقيتها بتشلح العباية البيتى اللى لبسها لقيتها من غير لبس داخلى خالص الشرموطة كانت مجهزة نفسها و راحت تنحى على شوال علف و بتخبط على كسها من وراء لقيت الحمار بدا يلحس كسها بلسانه و يشمشم على طيزها وفجاة قفز الحمار علي الشرموطة ولقتها بتمسك زوبر الحمار بايدها وتحطه فى كسها على طول انا استغربت ازى دخل طرف الزوبر ده فى كسها وفجاة لقيت الحمار بيدفع نفسه لغاية ما دخل زوبره كله فى كسها وهيا بدات تحط عصا فى فمها وتعض عليها الحمار دفع نفسه 4 مرات وهيا رجليها مش شيلها لغاية ماجاب الحمار لبنه جواها و نزل الحمار من عليها ولقيت شلال من اللبن بيزل من كسها ولقيتها قعدت بعدها على الشوال وبدات انفاسها تزداد وغمضت عنيها كانها دخلت فى حالة من الغيبوبة وبعد خمس دقايق ضبطت نفسها واخذت الحمار بعد ما باسته على رقبته وبقوله كنت هتموتنى وربطته مكانه و رجعت البيت انا قعدت فى حالة من الذهول لغاية الفجر وبعدين رجعت لغرفتى ونمت افكر فى اللى حصل والى هنا ينتهى الجزء الاول انتظروا الجزء التانى اكتر اثارة
  15. تدور احداث هذه القصة العام الماضي في شهر تشرين الثاني من العام 2011 يعني قبل حوالي 4 شهور من الان وتتمحور هذه القصة حولي انا وامي حيث ان العائلة تتالف من 6 اشخاص ، ابي البالغ من العمر 44 عاما والذي يعمل في البرازيل وامي ميرفت البالغة من العمر 34 عاما وانا عامر البالغ من العمر 19 عاما واختي هدى البالغة من العمر 15 عاما واخي هادي الذي يبلغ 13 عاما واخي الصغير ماجد الذي بيلغ من العمر سنة ونصف والذي كان لا يزال يرضع من امي الى حد كتابة هذه القصة كنت احب امي حبا كبيرا كاي حب ابن لامه والتي عوضتني عن حنان ابي الذي سافر الى البرازبل وانا بعمر 3 سنوات للعمل هناك فكانت تحبني انا واخوتي حبا كبيرا ، وامي هي امراة جميلة جدا وكل من يراها يتمنى ان تكون زوجته وكانت امي لا تتكلم كثيرا مع الرجال ولا مع الاقارب حيث كانت دائمة الزيارة الى بيت جدي وبيت اخوالي وكنت انا من اقوم بتوصيلها دائما مع اننا نعيش في بلد عربي متحرر ، فقبل العيد بيوم واحد كنت اوصل امي الى السوق لشراء لوازم العيد ومن ثم اوصلها الى بيت جدي وكانت ترتدي بلوزة وتنورة طويلة والحجاب وقد نسيت ان اقول لكم ان امي ليست من النوع الذي يرتدي الملابس القصيرة داخل المنزل حيث كانت دائما ترتدي العباية داخل البيت ، ولكني لاحظت عليها وهي بجانبي بالسيارة بانها تضع يدها كثيرا على صدرها الايسر فسالتها اذا كانت تشعر بالم فقالت لي لا ، وبعد ان اشترينا لوازم العيد واوصلتها الى بيت جدي عدنا الى المنزل وما ان وصلنا الى البيت دخلت امي الى الحمام لتتحمم وانا ذهبت الى غرفتي لكي اعمل على الكمبيوتر ولم يكن في البيت سوى اختي هدى واخي ماجد ، وبعد حوالي ساعة دق باب غرفتي واذا بامي تدخل الى غرفتي وشعرها لا يزال مبلل وهي ترتدي بيجاما حمراء ضيقة على غير العادة وصدرها بارز الى الامام وايضا ظهرت طيزها كبيرة بعض الشيء لان امي ليست ضعيفة او سمينة لكن صدرها كبير نوعا ما ، وبدات بالحديث الي وطلبت مني ان لا اطلع الليلة من البيت لسهر ليلة العيد مع رفقي وسالتها لماذا قالتلي انها سوف تقول لي شيء مهم ويجب ان لا يعلم به احد ولا قريب ولا بعيد لكني لم اسكت طويلا وسالتها ما هذا الشيء الذي يستدعي هذا الكتمان كله قالتلي انها تشعر بالم بصدرها وانت احسست بذللك وانا بجانبك بالسيارة قلتلها ايه شعرت بك وقلتلها انا شو فيني اعمللك قالت لي انت ابني الوحيد الذي استطيع ان اقول له هذا الشيء ، قالتلي ان ماجد اخي لم يعد يرضع من صدرها من حوالي اسبوع كامل وان صدرها مليء بالحليب وهذا ما سبب لها بثقل كبير في صدرها وبدا يغلب عليه الاحمرار كما يقولون بدأ بالتحجر وعندها قالت لي بانها بحاجة الي كي ارضع من صدرها الليلة بعد ان يناموا اخوتي ويجب ان لا يعلم اي شخص بهذا الموضوع وقلت لها موافق وانا سعيد جدا واكاد اطير من الفرح لأن صدرها جميل جدا ولم ارى من جسمها الا الشيء القليل طوال حياتي ذللك الجسم الابيض ناصع البياض سوف ارى منه شيئا وصدرها سوف يكون في فمي . استأذنت منها وخرجت من البيت وقلتلها سوف اعود بعد حوالي ساعة لكي اخفي خجلي واحمرار وجهي عنها وقالت لي اوكي بس لا تتاخر ، خرجت من البيت وانا لا اقدر ان افكر بشيء الا بما سوف يحدث هذه الليلة بيني وين امي وكنت انتظر ساعات المساء بلهفة لكي ارضع من صدرها وارى شيئا من جسمها الذي لم ارى منه شيئا عدت الى المنزل حوالي الساعة الرابعة عصرا وكانت امي قد اعدت طعام الغذاء لكي نتغذى انا واخوتي ، جلسنا نتناول طعام الغذاء وانا انطر الى امي بين الحين والاخر لكي لا تراني وبعدها ظللت انا وامي وحدنا على طاولة الغذاء بعد ان قام اخي واختي الى المطبخ واذا بامي تقول بصوت منخفض بدي احكي معك بعد شوي بالمطبخ قلت لها ماشي وبدأت بلم الصحون عن الطاولة ومن ثم تقوم بوضعها في المطبخ وقبل ان تلم اخر صحن غمزتني بعينها لكي اقوم معها الى المطبخ فقمت معها على السريع فوضعت الصحن على المجلى وقالتلي ان اقول لاخوتي بانني لن اسهر الليلة خارج البيت لاني اشعر بتعب قلت لها اوكي وقالتلي ان اعمل حالي اني بدي نام بكير كي يناموا اخوتي ايضا وذهبنا انا وامي الى غرفة الجلوس لكي نجلس مع اخوتي وانا بدأت اعمل حالي مريض وتعبان واذا باخي بيقلي وين بدك تسهر الليلة قلتلله ما بدي اسهر لاني تعبان واذا ببيت جدي واخوالي يدقون على الباب ليسهروا عندنا الليلة ويعيدوا علينا انا واخوتي وامي وانا شعرت بالحزن لانهم جاءوا وخفت ان يتاخروا كثيرا لكنهم جلسوا 4 ساعات متواصلة تقريبا للساعة التاسعة وبعد ان ذهبوا قامت امي باحضار العصير لنا وبعد ان شربناه قلت لاخوتي باني ذاهب الى غرفتي لكي انام بعد ان غمزتني امي وبعد حوالي 5 دقائق دخل اخوتي الى غرفتهم لكي يناموا ايضا وبعد حوالي نصف ساعة دخلت امي الى غرفتي وجلست بجانبي على التخت وكانت قد لبست البيجاما الحمراء التي كانت ترتديها الظهر وقالتلي ان اخوتي قد ناموا عندها احمر وجهي كثيرا وقالتلي انا بدي اروح الى الحمام لكي اتحمم وبس اخلص بنادي عليك تجي لغرفتي قلتلها ماشي وبعد ان خرجت من الغرفة بدأت بالتفكير بما سوف يحدث وبعد حوالي تفكير نصف ساعة واذا بامي تنادي علي لاذهب الى غرفتها فقمت مسرعا وذهبت الى غرفتها فرايت باب الغرفة مغلق بعض الشي واذا بامي بتقلي فوت فعندما دخلت الى غرفتها كانت ترتدي روب نوم طويل لم اره قبل ذللك وكانت جالسة تضع حمرة على شفايفها وقالتلي اقعد على التخت شوي بس لاخلص مكياجي وكانت تفرد شعرها على غير العادة وكان شعرها اسود طويل وبعد حوالي خمس دقائق قالتلي اقفل البرادي وباب الغرفة بالمفتاح فقمت باقفال البرادي وبعد ان اقفلت باب الغرفة بالمفتاح قالتلي اشلح البيجاما وخليك بالبوكسر قلتلها ليش قالتلي ليش مستحي انا امك قلتلها ما انا بس بدي ارضع منك واروح لغرفتي قالتلي لا انت الليلة بدك تنام عندي بالغرفة للفجر وبعدين بتروح لغرفتك قالتلي يلا اشلح قلتلها ما في داعي وانا خجلان كتير منها لكن امي وقفت وقالتلي عامر انت ليش مستحي قلتلها ما مستحي قالتلي ما انت لحاللك بس بدك تشلح انا هلا كمان بدي اشلح وبدي ضل معك بس بقميص النوم فاحمر وجهي كثيرا وامي احست بذللك فاقتربت مني وحطت ايدها على خدي وبدات تشلحني البيجاما وبعد ذللك خلتني بالبوكسر وقامت بفك رباط الروب تاعها وشلحته وعندما شلحته رايت اجمل جسم بحياتي فكان قميص النوم الذي ترتديه قصير جدا وصغير جدا عليها ولم تكت ترتدي تحته سوى الكيلوت فظهر منه جزءا كبيرا من صدرها وافخادها ايضا عندها وقف ايري على الاخر فرات هي ذللك وتبسمت ولكن وحهها احمر فمسكتني من يدي لكي ننام على التخت ونيمتني بجانبها وانا اشعر بان قلبي سوف يقف امي شعرت بذللك وقاتلي عامر حط ايدك على بزازي قلتلها بدي وبدات العب بصدرها الذي كان متل الحرير ناعم الملمس عندها ضمتني كصيرا اليها وبدات تبوسني من وجهي قالتلي يلا عامر بوسني شوي قبل ما تبلش ترضع فبدات اقبل وجهها ورقبتها قالتلي بوسني من شفافي خلالها غبت عن الوعي من النشوة ولم اشعر الا بيد امي داخل البوكسر تلعب بايري وعندها انا بدأت العب ببزازها وبعد شوي انزلت جزءا من قميصها وطلعت بزها اليمين كي ترضعني ويدها لا زالت تلعب بايري فاعطتني حلمة بزها الايمن وبعد قليل بدا حليبها يتدفق في فمي وبعدها طلعت بزها الشمال لكي ارضعه ايضا وبدات امي بالشد على ايري عندها شعرت بنشوة كبيرة فحطيت يدي على طيزها من فوق القميص امي انبسطت كتير لذللك بدات تطلع اصوات عندها خفت طثيرا قلتلها صار شي قالتلي لا بس انا مبسوطة كتير بس قلتلها هلا بيصحوا هادي وهدى قالتلي ما تخاف حطيتلن بالعصير منوم قلتلها منيح وبدأت العب بطيزها اكثر فادخلت يدي من تحت القميص فلامست يدي طيزها وكانت طرية كتير كالحرير بعدها اخرجت امي بزها من فمي وشلحت قميصها النوم فكانت ترتدي كيلوت زهري مخرم يظهر منه كسها فقربت مني وشلحتني البوكسر وبقيت بالزلط وبدأت تلعب بايري ونامت علي وبدات تبوسني من لساني وانا العب بطيزها وانزلت جزءا من كيلوتها فنزلت عني ونامت على ظهرها وطلبت مني ان اشلحها كيلوتها فانزلته لها عندها رايت كسها الابيض الكبير الخالي من اي شعرة وبدأت المسه واخل اصابعي داخله وامي تئن من الشهوة فكان يخرج من كسها ماءا كثيرا امي سحبتني من يدي ونيمتني فوقها لكي تبوسني وخلال بوسي لها مسكت زبي وقالتلي فوته بكسي فمسكت افخادها وقربتها نحوي ودخلت ايري داخل كسها بسرعة فكان كالفرن حام كثيرا ولزج من ماء كسها بدأت الصعود والهبوط عليها وخاصة بطنها واصبح جسمي احمر من النشوة وبعد قليل شعرت بان ايري سوف ينفجر واذا بالمني يخرج من ايري ودخل الى كسها وامي تصيح من الشهوة وبدأت بالصراخ والتعب ظهر عليها فبقيت نائما عليها وامص شفتيها وامي تصرخ عندها بدات من جديد بمص بزازها وبطنها وسرتها لكن امي تعبت من هذه الوضعية ومن نومي فوقها فنامت على جنبها ورايت طيزها الجميلة الكبيرة البيضاء فبدات العب بها وادخلت اصبعي داخل فتحتها فبدات امي عندها بالضحك وقالتلي عجبتك طيزي قلتلها كتير حلوة قالتلي بتحب تنيكني قلتلها يا ريت قالتلي بس بدك تفوته شوي شوي لاني ولا مرة انتكت منها فقامت امي ونامت على بطنها وقالتلي نام على ظهري وفوت ايرك شوي شوي فبدات بادخال ايري لكن ادخاله كان صعبا جدا لكن بعد حوالي ربع ساعة من المحاولة تمكنت من ادخال راس ايري داخل طيزها وامي تصرخ من الالم والنشوة معا وصارت تقلي طلع ايرك من طيزي ما قادرة اتحمله فبقيت نائما قليلا عليها وفجاة ادخلت كامل زبي داخل طيزها وامي تصرخ وبدات تبكي وتقلي حرام عليك خلص تعبت ما قادرة كمل صرت طلعه ودخله بسرعة في طيزها وكانت طيزها حامية جدا وضيقة وبعد حوالي عشر دقايق انزلت المني داخل طيزها واصبحت طيزها حمراء من شدة الضرب والادخال فيها وبعدها نمت بجانبها وانا لا استطيع الحركة لاني اول مرة بنيك فيها بحياتي وبدانا بالضحك انا وامي وقالتلي من اليوم بدك تصير كل ليلة تنام معي بالغرفة بعد ما يناموا اخوتك قلتلها اوكي __________________
  16. كنت أسكن مع عمتى بعد وفاة أمى وأبى فى حادث سيارة حيث لم يبقى لى من أخوتى أحد فالبنات الثلاثة متزوجين وسافرن مع أزواجهم خارج البلاد ،كانت عمتى فى سن الأربعين وأنا فى سن التاسعة عشر وكانت متزوجة من رجل أعمال ثرى جداً ولكنة لم ينجب مع أنه قد صرف ألاف من النقود لكى ينجب دون جدوى ، مع زيادة مستوى معيشتهم كانت تتزايد مشاكلهم بسبب عدم الإنجاب وكانت تقول من سيورث هذه الأموال الكثيرة ولابد أن نبحث عن بديل ففكروا أن يتبنوا طفل وقالت عمتى أنها لن تسطيع أن تحبه هذا الطفل لأنه غريب عنها فقال لها زوجها طب إيه الحل قوللى فقالت طلقنى وأتزوج أى شخص وعندما أحبل منه أطلب الطلاق منه ولن أبلغه اننى حامل ثم نتزوج ونكتب الطفل بإسمنا فرفض طلبها وقالت له إذاً ما العمل لقد قال قصص محارم الأطباء إن هذا العام هو آخر فرصة لى فى الحمل وذلك بسسب الدواء الكثير الذى أتناوله معك للحبل فقال زوجها ماذا نفعل ما الحل وفى مرة من المرات كنت أرتدى جلابية واسعة ليس تحتها أى شيءولم أتأكد أنى أغلقت الباب وقمت الى النوم ففجأة احسست أن أحد بجوار السرير فلحظت وجود جوز عمتى وقد كان قضيبى واقف بشدة وقد لاحظ هو ذلك فقام برفع الجلابية حيث كان يعرف أن نومى ثقيل جدا فأنا كنت أعرفه ذلك حتى لا ينادى على أحد وبدأ بتدليك زبرى بهدوء وأنا عامل انى نايم وبعدها أرتعش جسمى وبدأت أقذف ثم أقذف بكميات لبن كبيرة وهنا سمعت جوز عمتى يقول عمتى انت تهبل وخرج من الغرفة وهومذهول وقد كنت فى خائف مم حدث هل ستحدث زوجته بما حدث اليوم فراقبت زوجها لما عاد الى البيت وبدأت أتحسس على ما يقولون فقات عمتى له هل وجدت حلا للمشكلة بتاعتنا قال كلا لم أجد حلاً فرد مسرعة أنا شايف ان احنا نبحث عن شخص نثق به ثقة عمياء لكى ينام معكى وتحبلى منه وهكذا فقالت زوجته لا بد أنك مجنون هل تفكر أننى أستطيع خيانتك قال لا طبعا أنه حل وسط فسكت الزوجة وقالت وهى مترددة ومن هذا الشخص الذى لن يفضحنا ياباشا أكيد أحنا مش هنثق فى أى حد قال نعم أنه شخص واحد ولن يفتح فمه بأى كلمة فأجابة بسرعة من هو ياترى قال أنه بسام ابن أخيكى فهو لن يرضا أن نفتضضح أمام الناس فقالت انت مجنون ده ابن أخوى لن يرضى أن يفعل ذلك وهو أيضا مازال صغيراً قال أنه أصبح شابا قويا وذو قوة جنسية لا بد أنكى قصص سكس لم تلاحظه منذ فترة بعيدة بسسب انشغالك فى العمل قالت ولكن كيف قال ا دعه لك ولكن كل ماعلي أن أسافر لمدة شهر خارج البلاد واترك باقى الموضوع لكى قالت زى ما ترى ربنا يسترها ومن رحش فى دهيا وحاول أعمل معاه أى حاجة كنت قد سمعت هذا الحديث وأنا فى غاية الحيرة والإنبهار مما سمعت وقلنت لنفسى ولكن عمتى صاحبت حق فماذا تفعل فى هذا الموقف وقررت أن أساعدها دون أن تدرى ودورى هو أسهل لها طريقة أغوائى حتى أقع فى المحظور ، وفى اليوم التالى جاء الى زوجها وقال أنا مسافر خلى بالك من عمتك انت بقيت راجل وانصرف الى المطار ، وفى المساء جاءت عمتى الى غرفتى مرتدية قميص أحمر الذى يغطى جسمها الأبيض المحمر ونصف صدرها خارج من هذا القميص فقامت بأحضار العشاء لأول مرة الى غرفتى وهنا بدأت فى التفكير فأنا أعرف ماذا تريد منى دون أن تعرف فكيف أسهل لها خططتها وهنا قلت لها إيه الجمال ده يجميل فتمايلت لى وقالت كل وبطل بكش وعندما اقتربت منى شاهدت معظم جسمها الذى لم أدقق فيه من قبل ودار الحوارالتالى : عمتى: انت بقيت راجل أنــــــــا: نعم عمتى :أنا قصداك فى خدمة أنسانية أنا:قد أدركت ما هى تريد فأجبت شبيك لبيك عبدك بين ايديكى عمتى :يعنى اى حاجة أنا: لو قلت ارمى نفسك فى البحر هارمى نفسى فوراً عمتى :أنا مش عارفة ابدأ منيين الموضوع محرج بالنسبة ليا وليك أنا:قولى وخلصى ياعمتى اطلبى عمتى:انت عارف ان زوجى ما بيخلفش وأنا عايزة أحبل وجيب طفل يشيل الورث ده كله أعمل إيه مبقاش قدامى غيرك أجيبه منك وهو يبقى زيتنا فى دقيقنا أنا: طب كيف وأنا تحت أمرك عمتى :طيب انت موافق أنا : نعم أنا هعمل أى حاجة تسعدك بس الزاى عمتى:نام معى وكل المطلوب إن لبنك ينزل جو عمتك علشان تحبل أنا : يعنى اللبن ده يجيى منين عمتى:يجى من زبرك ياحبيبى وينزل جوه كسى أنا: بس ازاى انا انكسف أعمل كدة معاكى عمتى:بص علشان كده أنا هنسيك انت مين ونسى أنا كمان تعل نشرب كاس فتناول كاس ويسكى وراحت مشغلة الدش على قناة غنوة وبقت ترقص بشدة وبهيجان حتى نسيت من هى وأصبحت انظر اليها كأنها عاهرة وليست عمتى وبدأ زبرى ينتصب بقوة وكل ما تقترب منى يذداد زبرى قوة ووقوفا حتى انتفخت رأسه مثل الصاروخ وقمت بخلع ملابسى وانقضضت عليها مثل ما ينقض الأسد على الغزالة ، فقمت بتقطيع قميصها الأحمر من شدة الهيجان الذى أصابنى وبدأت أقبلها من فمها وأدعك جسمها المرمرى ونزلت الى صدرها الجميل وقالت ارضع يحبيب عمتك من صدرى فقمت برضاعته وقالت ايه رأيك ترضع كسى بالمرة علشان اجيب لبنى الأول قبلك علشان لما تحط زبرك فى كسى أكون جبتهم كذا مرة وفعلاً لحست كسها النظيف الذى لم يكن به ولا شعرة وقمت بمصها بشدة حتى تأوهت ونزل ماؤها بدل المرة مرتين وقالت فى صوت ضعيف يلا ياوحش ارفعن على السرير وارفع رجلى على كتفك بسرعة أنا كس ولع نار ويلا طفيه ونزل لبنك يرويه ويحييه ويجيى ابنك من لبنك فعلى الفور رفعت رجليه على كتفى ووضعت زبرى فى كسها بسرعة وبقوة وحركته داخل وخارج كسها وبدأت هى بالصراخ وتقول يلا نيكنى نيكنى نيكنى وبدأت اتزايد فى الخول والخروج فقولتها يالبوة انا حاسس ان فى حاجة هتنزل منى قالت يلا لما ينزلوا اصغط زبرك فى كسى بقوة ومتخرجهوش وعندما نزل لبنى فى كسها صرخت وقالت برافو نزل كله فى كسى علشان يتملى وظل زبرى بداخلها حتى نام وقامت هى من على السرير وهى مكسوفة بسرعة : وفى الصباح دخلت على بالفطار مرتدية قميص نوم أسمر وراحت بيسيانى وقالت صبحية مباركة ياعريس انت لس نايم قوم بطل كسل انا جبتلك الفطار يلا علشان تفطر وتتغذى علشان تغزى عمتك حبيبتك ، قلتلها انت جايبة فطار ايه قالت جمبيرى واستكوزا وسبيط علشان تتغزى / على فكرة ياحبيب عمتك أقوللك على حاجة أنا أول مرة حد ينام معايا وينزل اللبن ده كله ويكون حنين على كسى بس انت طلعت معلم :بصراحة ياعمتى انا مكسوف من اللى حصل امبارح ازاى انا عملت كدة قالت أوعى تقول كدة تانى متنكسفش انتا مع عمتك مش مع حد غريب وانت بتعوضها وبدتيها امل فى الحياة انت عارف ياحبيبى لو حبلتنى فعلا هكتبلك عش فددادين ومليون جنيه فى البنك فقلت صحيح ياعمتى قالت نعم وجرب قولتلها طب كدة دا أن هعشرك وههريك لبن ونيك ياروح قلبى قالت بص انا عايزاك لما تيجى تنيكنى كأنك تنيك واحدة متعرفهاش قلت أوكى بعدها فطرنا واتفرجنا على التلفزيون على فلسم سكس جامد جدا لاقيت نفسى مسكتها عمال أبوس فيها ومصمص بزازها ورحت مدخل زبرى فى كسها لاحد منزل لبنى فى كسها ومر حوالى اسبوعين وكأنى فى شهر عسل مع عمتى وجاء زوجها من السفر ورجع كل واحد لطبيعته مرة أخرى وبعد مررو اسبوعين أخرين أحست عمتى بإغماء شديد وقيئ فقمت على الفور بإحضار الطبيب الذى قال مبروك يامدام انتى حامل جديد وخرج الطبيب ودخلت لإبارك لها فوجدتها ترقص من الفرحة وقالت ربنا يخلى لبنك ياحبيبى اللى عمل كده فيا قولتلها لازم ترتاحى بس ممكن انزل تنانى قالت لا مش عايزة حاجة تانى فى كسى بس لو عايز ياروحى انزلهملك ورحت فاتح البنطلون وقعدت تمص لى حتى نزل لبنى ومنذ ذللك الحين لم أجتمع معها اى أن وضعت توأم وهى الأن فى غاية الساعدة والفرح وأنا سعيد بإدخالى الفرحة على عمتى
  17. رامى واخته لارا …. سأروي لكم قصتي رامى مع اختي لارا انا رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام واليكم التفاصيل …. في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار .. توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال .. طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق قلت : من ؟ قالت: انا لارا قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع . نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي قال ابي: لا تتأخر كالعادة ثم قالت لارا : متى ستعود ؟ قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي . دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها . تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي . بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي … وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر . صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً … خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً …. كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل .. اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟ وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله قلت : لها انا رامي فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت قلت لها : قبل قليل فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟ قلت : نعم …. هل ستنامين ؟ قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها .. قالت :اين يؤلمك ظهرك قلت : اسفل الظهر وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال : قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه لكنها لم تنطق بحرف واحد …. فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل .. قالت : متى ….في محاوله للانكار قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان فأخت تتلعثم في الكلام …. فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال … قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب قالت : لماذا قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا فقلت : لماذا سنقفل الباب قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي قلت لها اعجبني كل مافيك . بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده .. وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى .. وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها .. استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها
  18. هذه قصة جنس محارم حقيقية حدثت معي رفقة اختي هدى التي نكتها مثلما انيك زوجتي و في البداية اود ان انووه ان الغريزة الجنسية عندما ترتفع عند المراة او الرجل تفقدهما العقل حتى تجعلهما يفعلان كل شئ و يندمان بعد الانتهاء منها. قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر. و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا
  19. انا*واختي** أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى.. فتحت عينى على الدنيا يتيم ... كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى ... وكل حاجه لى فى الدنيا ... كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى ... من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن .... وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص ... مرت السنين ....وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ... وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع .... ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ..... أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق ... كنت فرحان قوى قوى... وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير ... لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالى فى السرير ... وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها .... فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم ... كلهم فى البيت عندنا ... ولقيت البيت زحمه قوى ... عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي ... وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه .... المهم ... كان العريس جاهز ... وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال ... وحسيت بأنه زى أخويا الكبير ... وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى ... لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم .... قفلنا شقتنا وروحنا ل.. شقه العريس ... كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره ... كان صلاح جوز أختي ... مجهز لى أوضه متطرفه.... بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله ... وقال لى ... أيه رأيك فى المكان الحلوه ده ... علشان تبقى على راحتك.. أنت دلوقتى راجل كبير ... كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه ... كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم ... وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه ... عاوز أمص حلمات بزازك ... ورينى طيزك كده ... عاوز أبعبصك ... وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب ... مش عاوزه أسمع منك الكلام ده ... وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان ... أأأه أأأأأح أأأأأح...ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه ... وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف ... أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها ... وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى ... عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه ... وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه ... ومره ثانيه سمعتها بتصرخ ... بيوجع ياصلاح ... أرجوك ... أنت بتعورنى كده ... بالراحه ... أبوس رجلك ... بيوجع قوى ... حرام عليك ... أنت المره اللى فاتت جرحتنى ... أعمل حاجه ... ارجوك ... بتاعك بيجرحنى ... باألقى دم نازل منى بعد كده .... حرام عليك .. ( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه ... ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه ) كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه ... وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك . ... فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه ... لكن مع الوقت ... بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه ... من خرابيش وأحمرار ... و شفايفها الحمرا المتورمه ... وكمان وهى بتمشى تتألم .... مش عاوزه ذكاء ... كانت متورمه كده من البوس والمص ...وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين ... برضه مش عارف ... لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده ... كنت بره البيت ورجعت ... فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها ... أنانى ... بيحب نفسه وبس ... وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها ... طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى ... وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم ... لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم ... لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده ... وبدون قصد ... دخلت أوضه نومها... مش عارف ليه ... لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده .... سحبتها وبصيت فيها .... كانت مذكرات سالي ... وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات ... وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع ... بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه ..... لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها ... وعرفت السر ( 2 ) مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده ... لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع ... الثلاثاء 22/3 النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه ... لآن تصرفاته كانت غريبه قوى ... لقيته بيحضنى ويبوسنى ... كان هايج قوى ... بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم ... لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه ... يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه ... ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص ... وكان زبه واقف شادد بشكل غريب ... وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم ... فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير ... نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه ... من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس ... كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى.... ودفع زبه فى كسى بالجامد ... كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده .... وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى ... صرخت فيه ... أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك ... أنت بتعورنى ... بتاعك بيقطع لحمى ... لكن صلاح كان مش فى وعيه ... وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون ... وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام ... أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا .....وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام ... الخميس 24/3 كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه ... وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها ... لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده .... رجعنا البيت ... كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله ... لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله ... أول ما دخلنا أوضتنا .... كان زى المجنون ... قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان ... كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه ... نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض ... يبوسنى ... أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى ... يمسح بزازى بكفوفه ... يقرص حلماتى بصوابعه ... يحشر فخده بين فخادى ... يلمس بفخده كسى ويعصره ... أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر .... أى حاجه ...أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص ( 3( قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر ... الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر ... حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح .... رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت .... كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح... فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى ... زى ما تكون بتعتبره هزار... لكن أنا كنت بأتكلم جد .... وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها ... لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب ... خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير ... وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها ... وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل .... وفخادها وبطنها وذراعتها ... كله... كله ... وبقيت مجنون سالي خلااااااص .... لغايه فى يوم ... كان عندى أجازه ... قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت ... أتجهت للحمام ... ومش عارف أيه اللى حصل ... لقيت نفسى قدام أوضه سالي ... كان الباب موارب ... بصيت من فتحه الباب المواربه ... شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها ... وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده ... وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب .... كان جسم سالي يهبل ... أبيض ومربرب زى القشطه .... وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان ... بدأت سالي تتملل فى سريرها .....مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل .... وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان ... وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب ... لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها ... الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها .... أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج.... أتحركت أنا بسرعه أختفى ... ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ..... دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه ... أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش .... كنت مش قادر أستحمل ... ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان ...قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه .... دقيقه ... من غير رد فعل منها ... يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها ... بدأت تتنبه .... ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها .... وقعت عينها علي ... كنت عريان وزبى واقف ... صلب .... وعينى كلها هيجان وشهوه .... صرخت من المفاجأه ... وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان ... شديت الروب بتاعها أسرع منها ... بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام .... وأنا مش فى حالتى الطبيعيه ... جسمى كله بيغلى شهوه وهياج .... دفعتنى بقوه ... وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور... وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه ... وأتصنعت أنى أغمى على .... وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه .... كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه ... رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه .... وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه ... بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى ..... قالت سالي .. بحنان ... قوم يلا معايا ... أوصلك أوضه نومك ... عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى ... كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه ... لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر ...كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى ..... مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى ... وسألتنى ... عامل أيه دلوقتى ... لسه تعبان ... قلت بصوت متصنع ضعيف .... شويه ... قالت لى ... أنت كبرت ياسامر ... أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور ... وعينها بتمسح جسمى العريان ... أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب ... وقلت لها ... أنا بحبك ياسالى ... بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده ... أرجوكى ... عاوزك تريحينى ... أنا تعبان .... لم ترد ... وكانت بتبص فى الفراغ ... عينها متعلقه على الحيطه فوقى ... مش عارف ... كانت بتفكر ... ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه ... مش عارف ... لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه ... وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها .... مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها ... سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى ...وهى بتتنهد أأأه ياسامر ... حرام عليك ... أأأأه ... أنا مش قادره .... وقربت بشفايفها من شفايفى ... أكلت شفايفها أكل ... ومصيت فيها مص .. وهى كمان ... لو شفت متابعة قوية هكمل القصه
  20. أنا طارق وهاحكي ليكم قصة حقيقية حصلت ليا مع مرات عمي - نبيلة الحكاية بدأت لما انتقلنا انا واسرتي إلى بيتنا الجديد في المدينة بعيد عن القرية اللى فيها أهلي وعيلتي كلها كنت ساعتها عندي تقريبا 15 سنة ، وكنت لسة متعود على صحابي اللى كنت بلعب معاهم كورة في القرية ، فضلت اروح القرية العب معاهم كل يوم خميس وجمعه ، كنت ببات عند عمي ... عمي ده مسافر الكويت من زمان ، وبيرجع مصر مرة كل 2 او 3 سنين ، المهم كنت ببات عند مرات عمي في بيتها مع ولادها لأنهم كانو في سني وبيلعبو معايا ديما في يوم كنت في البلد وبعد يوم طويل من اللعب ، كنت نايم مع ولاد عمي في غرفتهم ، ومرات عمي ( نبيلة ) كانت نايمة مع بناتها في غرفة تانية ، كانت تقريبا عمرها في الـ 35 سنة ، حسيت إن في حاجة بتمشي على جسمي وتحسيس وكده ، انا قسما كنت نايم ومش داري كويس ، لكن غمضت عيني وكملت نوم ، في الصبح صحيت وقعدت افطر معاهم لقيت مرات عمي بتبصلي بنظرات غريبة ومش فاهمها ، ماهتمتش وقلت عادي ، شوية ولقيتها جاية تشيل الأكل من قدامنا من على الأرض ، وفجآة لقيت ظيزها تقريبا كلها حكت في جنب وشي من غير ما حد خد باله ، على فكرة مرات عمي دي كانت صاروخ ، طياز مليانة ومربربة ، بزاز هايجة وكبير وزي الملبن ، وش مدور زي البدر ، وفرعه وطويلة وجسمها لا هوا مليان قوي ولا رفعية ، من الأخير زي الالمان بالظبط ، بس على فلاحي هههه قمنا ولعبنا وجه وقت الغدا لقيتها بتقولي روح استحما الأول ياطارق ، انا هجبلك غيار من عند خالد ابني ، سمعت الكلام لأنها كانت زي أمي ، تقريبا مربياني ، رحت واستحميت وشوية الباب خبط عليا عشان تديني الغيار بتاع خالد ، فتحت ومديت ايدي لقيتها مدخله راسها وبتبص عليا من ورا الباب وبتضحك وبتقولي (مكسوف من آيه دنا كنت بغيرلك وانت بتعملها على روحك وانت صغير) ، اتكسفت وقفلت الباب بسرعة واستحميت بسرعة وطلعت عشان اتغدا وروحت لبيتي في المدينة في اليوم ده وانا عمال افكر في اللي حصل وفي منظر ظيزها اللى ثارني بالفعل أيامها كان زبي بدأ يوقف من سنة تقريبا ، وبدأت فعلا ادرب عشرات وانزل في اليوم بالـ 3 مرات واسمع افلام سكس صحابي ، كنت هايج بمعنى الكلمة ، واكيد كل الولاد هيفهموني في النقطة دي ، السن ده ، بيكون سن وسخ على أي ولد ، ما علينا .... المهم روحت القرية الخميس اللى بعده عشان العب كالعادة ، وعدا اليوم وجه معاد النوم ، فضلت صاحي أفكر في مرات عمي وبصاتها ليا في الحمام ، شوية ولقيتها دخلت علينا الأوضة ، بعد ما نامو ولاد عمي الصبيان ، وهيا مفكرة اني نايم ، وأقسم ليكم أني شفتها في الضلمة والنور البسيط اللى جاي من الصالة ، لقيتها داخلة ماسكة كسها ، وجت قعدت جنبي ، وبدات تحسس على زبي ، المرادي زبي وقف قوي قوي قوي ، من غير سيطرة مني ، فا مسكته براحة من على هدومي ، أخدت قراري وفتحت عيني ، لقيت وشها عند وشي ، اتفاجئت وسكتت هيا شوية وبعدها قالتي ( متخفش ) .. (تعالا عيزاك ، تعالا ورايا براحة ) ، قومت وروحت معاها خدتني من أيدي ومن غير يمين ، يادوب وصلنا الصالة اللي جوا عند المطبخ ، حضنتني وباستني من كل حتة في وشي وهيا بتقول ( انا بحبك ياطارق ، انتي ابني انا وحبيبي انا .. مش انت بتحبني ؟؟؟ ) طبعا انا واقف مزهول لكنت جاوبت أيوة طبعا بحبك ، قالتلي طيب تعالا هوريك حاجة ،، وخدتني وطلعنا الدور التاني في البيت ، اللى دايما كان مقفول وعملينه كمخزن للحبوب والرز وخلافه وصلنا فوق وقفلت الباب ورانا ، ومسكتني من وشي ورا الباب وضهري للباب ، وبدأت بوس ، على وشي وعلى شفايفي بقوة انا كنت اول مرة اشوف زيها ، مشتهية وهيجانة على الأخر ، لقيت نفسي بدأت اتجاوب معاها وبدأ جسمي يتهز وزبي يوقف ، لقيتها نزلت ايدها ومسكت زبي من فوق الهدوم ، وبدات تفرك فيه وقالت بالحرف الواحد ( يخربيتك ياطارق مكنتش مفكره انه هيطلع كده) ونزلت بعدها قلعتني بنطلوني وكلوتي دفعة وحدة ومن غير تفاهم ، وانا واقف زي الحجر ههه ، أول ما شافته فضلت تبص ليه شوية وتحرك أيدها عليه وبعدها قالتلي ( شكله هيبقا اجمد من بتاع عمك لما تكبر) أنا زبي كان حوالي ايامها 16 سم ، بس كان تخين وبالذات من ورا ، مسكته هيا و دخلته في بؤها وهاتك يامص واكل ، طبعا وبالتأكيد انا رميت كل اللى في زبي جوه بؤها أول ما حسيت بلسانها وسخونة بؤها ، ماقدرش اتحمل ونزلت ، ضحكت وقالت (اها هيا دي اول مرة ليك ياحلو) سابتني شوية ارتاح وبدأت تمسك ايدي وتحطها على بزها ، ده كله وانا ولا اتكلمت كلمة وحدة ، فقالت ليا ( متخفش محدش هيعرف حاجة ، انت بتاعي وانا بتاعتك من هنا ورايح ، هاتنكني من هنا ورايح ياطارق ، اتفقنا) شاورت براسي اني موافق ، وبدأت أضغط على بزها ، ومسكت التاني وبدات اضغطه وهيا بدأت تتأوه وغمضت عينها ، و تطلع صوت واطي من شهوتها القايدة نار ، بدأت أتشجع وبدأت أطلع بزازها بره جلبيتها البيتي ـ طلعت بزازها الأتنين المليانين وبدأت أعمل زي أفلام السكس ـ حطيت وشي كله بينهم ، وهما كانو كبار ، ضغطتهم بكل قوتي وهيا تتوجع وتتأوه ، ابوسهم وامص حلمتها الواقفة زي المدفع ، واعصر فيهم بكل قوتي ، و بعدها لقيتها بتقولي بصوت واطي وضعيف من شهوتها ، (تعالا شوف) ورفعت جلبيتها وشفت كسها ياهووووووو على الكس ده ياجدعان ، عمري ما شفت كس مليان ومربرب زيه في حياتي ، كانت المية بتاعته طالعه بره ، ناعم وشفايفه مليانين ، وظنبوره واقف قوي ، شكله يسحر ، يقول للحجر تعالا فرتك امي مش نكني بس – زبي وقف مووووووووووووت ساعتها وخبط في رجلها وهيا حست بيه ومسكته لكن المرادي انا اللى سبقتها ونزلت بوشي على كسها وهيا وقفة وسانده على راسي ، وبدأت اكله بكل ما في الكلمة من معاني ، أمصه والحسه واكله ، قد آيه كان رحته حلوة وطعمه حلو ، وهيا بدأت تتوجع وتقول آه آه آه آه كمان كمان ياطارق ........ وتدعك في راسي وفي ضهري وانا بين رجليها وفضلت رجليها ترتعش ومقدرش هيا توقف على رجليها أكتر من كده ، فقعدت على كيس رز كان في الصالة ورا الباب ، وقالت بالحرف الواحد ، وبالأمر .... (تعالا ياطارق دخل زبك هنا ... دخله في كس شرموطك ... مش قادرة ، ياللا ياطارق ياللا بسرعة طفيني ) مسكت زبي وبدأت أفرشه في شفايف كسها وانا واقف قدامها ، وهيا زي الشرموطة عماله تأن وتتوجع تقول كلام بصوت واطي من كتر شهوتها ، (دخله ... دخله ... حبيبي ياطارق ... دخله بقا ، عيزاك تنيكني بقا ، نيكني .... ) ساعتها حسيت بنار في جسمي كله وزقيته ودخلته لأخره مرة وحدة ، لقيت عيونها فتحت وبرقت من كتر شهوتها ، ومن كتر شهوة كسها اللى بقاله يمكن سنتين أو اكتر ما اتنكنش ، المهم دخلته وطلعته وبدأت اعمل زي بتوع الأفلام ، أدخله واطلعه بكل قوتي وهيا بتصرخ ... (كمان ، كمان يا طارق ـ نيكه ، افتحه ، افشخ امه نيك ، زبك حلو يالا ) وشدتني من رقبتي وهاتك يابوس وانا نازل طحن في كسها ، ارتعشت ونزلت وحسيت بميتها على زبي وهوا لسه جواها ، بعدها هديت شوية وبصتلي وقالتلي ( يخربيت اهلك ياطارق انت كنت فين من زمان) وفضلت تضحك وتبوسني وزبي لسة في كسها على الوضع ده قلتلها انا ملكك ياطنط ... ضحكت وقالتي (طنط آيه بقا ، عيزاك تقولي ياشرموطي .... عيزاك تشتمني وتضربني بإيدك) .... وعملت كده فعلا شتمتها وضربتها على وشها وعلى طيزها الكبيرة المربرة ، وبدات تتوجع ، وهيا شايفة زبي لسة واقف حجر ، قالتلي بنظرة كلها وساخة (انت لسة عايز تكمل ؟ تنكني تاني ؟؟؟) كلامها هيجني لقيتني ماسك زبي ورايح ادخله تاني في كسها ، لقيتها بتقولي (لااااا مش كده المرادي ، هنغير ) ، ونزلت على رجليها زي الفرسه وقالتي (ي**** ياسيدي نيك كلبتك) .... منظر طيزها ووراكها المفتوحين وكسها المبلول اللى بيتفجر من ورا ده ـ المنظر ده خلاني نظييييييييييييت عليها وغرزته بكل قوتي لحد ما راح جواها لأخره وهيا تصوت وتعض في ايدها (بالراحة ، بالراحة ياسيدي ) وانا نازل فحت في كسها ، ركبتها بمعنى ركبتها ، متعة شدييييييييييييدة قوي في الوضع ده ، فضلت انيك في كسها واضربها على طيزها بإيدي ، واشتمها وهيا تقول كمان كمان ، فضلنا حوالي 5 دقايق ، وبعدها حسيت أني هرمي ، فقولتلها ، خلاص أنا قربت ارمي ، قالت (لللااااااا استنا مترميش) ، ولفت وادورت وقعدت على ركبها على الأرض ومسكته بإيدها من عند بيوضي وبدأت تمص وترضع فيه ، (قد آيه كانت خبيرة الشرموطة في مسكتها ومصها ) لقيت جسمي كله بيترج وبرمي في بؤها لبني ، نازل نااااااااااااار ، واقسملكم شربته كله في بؤها وبلعته ، مقدرش استحمل الوقفة وقعدت جنبها ، خدتني في حضنها وباستني وقالتي (انبسط ياطاروقتي) قولتها أكيييييييييييد ، قالتلي (طيب انت من هنا ورايح جوزي وسيدي وانا عبدتك وخدامتك ، هتنيكني علطول بس توعدني مش تقول لحد على سرنا ) وانا طبعا وافقت ووعدتها قعدت ع الحال ده معاه اكتر من خمس سنين ، طبعا الشهور اللى كان بيزل في عمي مصر ، كانت بتبقا أوسخ شهور في حياتي ، لكني كنت بستناها لحد ما هوا يسافر ، وأبدأ انا أكمل المسيرة ...... مرة انيكها في بيتها بالليل وعيالها نيمين ، ومرة عندنا في بيتنا في المدينة لما يكون فاضي ، ومرة في عربية ابويا في الجراش .... ومرة ومرة ومرة لحد ما عمي الزفت نزل نهائي مصر ، وخلاص قابلتني ونكتها أخر نيكة وقالتلي خلاص ياطارق انت كبرت والظروف اتغيرت ، دور بقا على نفسك واصبر شوية وهتتجوز ، بس هتبقا راجل تجنن وباستني ، وخلاااااااااص
  21. الخال .... والد لاحظت خلال هذه الفترة قصص سكس المحارم اخذت منحى جديد و جميل ..... و لطالما ناديت به... و بالاخص السكس بين الاخ و الاخت كان سابقاً كاتب القصة يتجنب ذكر القذف داخل كس الاخت او يذكر القذف في طيز الاخت او على صدرها او في فمها .... الخ لكن الان الاصدقاء كتاب القصص يذكرون القذف داخل كس الاخت ..... داخل رحمها و انسياب المني من كسها على فخذيها و يستمتع كلا الطرفين بالجنس و نستمتع نحن بالقراءة. استمروا اصدقائي الاعزاء بمثل هذه القصص و يا ريت كتاب القصص يكتبون نوع جديد من قصص سكس المحارم كأن يكون فكرة زواج الاخ من اخته .... افكار جديدة. و الخال .... والد تحياتي للجميع
  22. نحن اسرة نعيش في شقه واحدة وكانت تعيش معنا خالتي اخت امي الصغيرة لانه كان منزل العائله ولم تكن تزوجت وكانت مهتمه بنفسها وشكلها وكان جسمها متناسق وهي متوسطه الحجم و كثيرة الهزار وانا كان لي اخت اكبر مني وانا ولم اتخيل في يوم ان تحلو خلتي في عيني بهذة الطريق كانت تعيش معانا و احنا صغار ولم يكن في كسوف او خجل بيننا حتي وانا في هذا السن الكبير سن الشباب كنت انام جانبها دون مشاكل بداء القصه عندما تقدم واحد لخطبه خلتي التي تعيش معنا شعرت انها تغيرت كثير بقت حلوة اكثر وكانت لما تكلم خطبها في التليفون يقولوا كلام يخلي الواحد عايز يتجوز وكانت تجلس وتحكي لنا مغامرتها مع خطيبها وانا اشعر بشعور غريب وابداء اهيج وكان زبي يقف كثير بس دة كان عادي وهي كانت وخدة علي ساعات تشوف زبي واقف كدة من غير مشكله بس المرة دي كان زبي بيوقف من الهيجان كنت مريح علي السرير في مرة وبسمع اغاني بسماعات الموبيل وجات جنبي و سالت بتسمع ايه وختفت سماعه من اذني وكانت مريحه علي صدري شعرت بنار داخلي وهياج شديد ولم اعرف لماذا وحبيت ان اللحظه ديه تطول شويه قلت لها طب خدي سماعه وانا التانيه نسمع مع بعض وتعالي في حضني وافقت واخذتها بين ذراعي وراسها علي راسي و بززها تلمس صدري وكنت في غايه السعادة حركت يدي و لمست علي شعرها وهي مغمضه عينها و سرحانه مع الاغنيه نزلت براحه علي المخدة وانا حضنها واخذتها في حضني واحنا في وضع النوم وهي مريحه علي كتفي وكنت في غايه السعادة من الموقف واشعر ان زبي هيقطع البنطلون حركت وسطي قليل اني المس فخدها بزبي لمست فخدها وكانت لا يوجد رد فعل منها وهي مندمجه مع الاغاني فجاة دخلت اختي الغرفه خفت وعملت نفسي نايم وهي راحت ايمه من علي السرير جلست طول الليل اتذكر هذة اللحظه والشعور الغريب لما حضنتها في الصباح ذهب والدي للعمل وكنت انا واختي وخلتي راحت خلتي تحضر هدومها في الحمام لتستحم جائت فكرة في دماغي بعد ما حضرت الملابس دخلت و اخذت الترنج من الحمام وسيبت المنشفه والغيار وكانت اختي بتحضر نفسها للذهاب للجامعه وقالت لي مش هتنزل قلت لها لا تعبان دخلت خلتي تستحم وكانت اختي نزلت بعد ما خلصت ندهت عليه انا نسيت الترنج عندك قلت لها ايوة علي سريرك قالت طب هاتو قلت لها اخرجي البسيه مش قادر اقوم مفيش حد قالت بس هاتو قلت لها لفي المنشفه عليكي مش قادر اقوم خرجت من الحمام ولم اتوقع طقم الغيار السنتيات والكلت الاسود ولفه شعرها بالمنشفه والجسم الابيض المتناسق ولم اشعر سوي بجسمي ينتفض وهي تمر من امامي دخلت الغرفه وقمت وراها علي طول واخترعت اي حوار و سالتها انتي نزله دلوقتي قالت شويه وهنزل اقابل خطيبي جات فكرة في دماغي قلت لها طيب انتي مستعجله قالت لا لسه قلت لها طب انا هعمل معاكي انتي و خطيبك واجب كبير وانا عمال اتكلم في اي حاجه عشان تفضل بالهدوم الداخليه جت في دماغي فكرة شفتها في فيلم سكس اني ادلكها بالزيت قلت له طب استني متلبسيش دلوقتي قالت ليه جريت عليها و خطفت الترنج منها فستغربت وقالت في ايه مالك قلت لها انا سمعت الست عشان جلدها يبقي ناعم لازم تدلك جسما بزيت يرطبه كانت رفضه قاعدت اقنع فيها عشان خطيبها لما يلمسها تبقي طريه بعد عزاب وافقت جريت جبت الزيت من عند اختي والموبيل و شغلت لها الاغاني وقلت لها كمان عشان اعصابك ترخي هغمي عينك بالقماشه ديه قاعدت تضحك في الاول وبعد ما غميت عينها و شغلت الاغاني عاليه في اذنها رشيت الزيت عليها و جلست ادلك ظهرها و فخذها بكل حنيه و اهيج واشعر بنار بداخلي وهي هي عالم تاني وبعد شويه لقيتها رخت وغفلت وانا بدلكها وبصراحه كنت جيبت اخري خلعت البنطلون واخرجت زبي من اللباس وجلست فوقها ادلك ظهرها بيدي وطيزها مغرقها زيت و عمال احك زبي في طيزها وراس زبي يشعر جسدها الناعم وطيزة وانا عمال احرك زبي عليها براحه لغايه لما فقدت السيطرة علي نفسي و حدفت اللبن بتاعي علي طيزها خفت تلاحظ رحت حاتط عليه زيت و دلكت طيزها بالسائل المنوي بتاعي وانا فرحان اني حدفت عليها و بدلكها بلبني بصراحه هيجت اكتر وكان نفسي اشوف منظر الكس علي الحقيقه و بالذات كسها اللي خطيبها هيحت زبه في عشان كدة عايز يتجوزها قلبتها علي ظهرها براحه و هي مرخيه كانت هتقوم خبيت زبي بسرعه و جلست ادلك كتفها و بطنها ولما لقيتها رجعت تريح تاني و تروح في النوم خرجت زبي تاني حركتها من كتفها شويه لقيتها ريحت وراحت في النوم والفضل يرجع لخطيبها اللي بيكلمها طول اليل ويخليه تسهر عشان كدة راحت في النوم رحت موسع بين رجليها براحه وسحبت اللباس بتاعها من بين رجلها براحه اتزحلق اللباس شويه ورحت شدة من عند كسها علي جنب وشوفت كسها و ضربات قلبي زادت ونفسي خلص هيقف من الهيجان و مش عارف اضرب عشرة ولا ايه هزتها براحه لاقيتها راحه في النوم قربت منها براحه و جبت الكاميرا من الدولاب وصورت كسها بالكاميرا وجسمها كله وبعد كدة قربت منها وزبي هايج و مسكت زبي و حكيت راسه بين فتحه كسها براحة وانا بحكه لقيتها بتنهج قلت احركه براحه اني احدف لبني قبل ما تصحي وهي بتنهج وانا بدلك كسها براس زبي عماله تنهج وتقول اة اة ام مش هقدر اكتر من كدة و عماله تقول اسم خطيبها وانا لما سمعت كدة هيجت اكتر و احرك زبي اكتر وهي تقول اة اة ام ام انت ايه ما بتحسش انا تعبت كفايه حرام عليك امال لما نتزوج هتعمل ايه ومرة وحدة مقدرتش امسك نفسي و نطرت الحيوانات المنويه بتاعتي علي كسها وهي عماله تقول اة اة ولقيت اديها نزله علي كسها و هتمسكه اخذت البنطلون والكاميرا و جريت من الغرفه لبست البنطلون وشغلت التلفزيون ورحت راجع تاني من وراء الباب اشوف ايه اللي هيحصل وهي اديها علي كسها حست بالسائل المنوي بتاعي و اللباس متاخر عن كسها راحت صاحيه و شالت السمعات و الرباط من علي عينها و راحت لبست الترنج جريت علي الكنبه وعملت كاني بتفرج علي التلفزيون لقيتها خارجه بتقولي اي حصل انت عملت ايه خفت وقلت لها ايه مالك قالت انت عملت ايه قلت لها عملت ايه انا كنت بدلكك و لقيتك نمتي خرجت و غلقت الباب و سيبتك نايمه قالت ازاي محصلش حاجه تاني قلت لها من شويه سمعت صوتك وبتقولي اسم خطيبك و مرة وحدة عاليتي صوتك وقلتي حرام عليك سيبتك قلت يتخنقو خافت وقالت انت سمعت حاجه تاني قلت لها لا و قمت وخدها في حضني وقلت لها مالك وجهك مصفر ليه قالت لا مفيش و زعقت وقالت اياك تقول ادلك جسمك تاني بسببك هقوم استحم تاني و المعاد راح عليا ارتحت اني نستها و كنت اتمني ان تكون مراتي و راحه تستحم بعد ما انيكها و اتمتع منها
  23. قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين أختى إزيكم يا شباب وإزاى حالكم يا بنات: النهارده ها اقولكم على قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين أختى التى تكبرنى سنا بحوالى 4 سنوات فقط أولا أنا اسمى أحمد وأنا أعيش فى القاهرة فى وسط عائلة محافظة جدا جدا أبى يعمل عامل وأمى مربية منزل وأنا فى آخر سنة بكلية الحقوق جامعة القاهرة والعائلة محافظة على أوقات الصلاة حتى أختى ولاء تصلى الوقت بوقته وأختى التى حدث معها هذا الحادث ولأول مرة متخرجة من كلية فنون جميلة وهى ولاء وكانت تشبه حلا شيحة جدا فى شكلها ووشها وجسمها وطباعها أولا نحن متوسطو الحالة الاجتماعية فى المعيشة وأختى ولاء متزوجة ولكن شاء القدر بأن يكون هناك شىء بينى وبينها وهى علاقة جنسية أختى تزوجت بشاب تحبه ويحبها تماما ولكن زوجها كان بعيدا عنها بعد الزواج بسبب أنه كان مستدعى من الجيش نعم لأن أختى تزوجت به بعد أن أنهى تعليمه الجامعى وكان يقضى فترة الجيش إلى الآن وهما متزوجان. القصة: أنا وأختى عادة عندما يأتى زوجها من الجيش يتصل بى لكى أذهب بها وأوديها المنزل بتاع زوجها وأوصلها لبيتها وبعد ما يقضى فترة الإجازة تأتى أختى ولاء إلى البيت مرة أخرى وذلك لأن البيت فى هذه الحالة يكون فارغا ولا يوجد به أحد.بيتنا منقسم إلى غرفتي نوم وحمام وصالة أنا وأختى ولاء فى غرفة وأبى وأمى فى غرفة. المهم أنا بنام على كنبة وأختى تنام على سرير فى يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا فى غاية توهجى وكان جهاز الكمبيوتر الخاص بى فى غرفتنا أنا وأختى. كانت أختى نائمة وغارقة فى النوم وأنا أنظر إليها وإلى جسدها وأنا ألعب فى قضيبى وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد ولاء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان وشدة الاستمتاع.أختى وهى نائمة كانت ترتدى قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته بنطلون لكن بنطلون شتوى وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين الكلوت من تحت البنطلون .أنا كنت متهيج فى هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلنى وأكاد أنفجر من شدته لأنى أعزب وأفكر بشيئين أن أختى متزوجة يعنى لو نكتها أو أقمت علاقة معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس أنها ها تبقى بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر عليا ويدفعنى إلى أن أقوم وأمزق ملابس أختى وأقوم بمص بزازها وألحس كسها وهناك شعور آخر وهو شعور أنها أختى ولو عملت معاها حاجة ممكن تكرهنى فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام الإباحية وأتخيل نفسى مكان الرجل الذى ينيك وأتخيل أختى هى البنت التى تتأوه من شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف على قطعة قماش وأنا اقول بصوت خافض ولاء بحبك آه ولاء ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعنى أختى وهى نائمة وفى يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا فى غاية الحيرة بين أنى أريد أن أنيك أختى ولو لمرة واحدة وأنى أخاف من أنى لو حاولت ذلك تصدنى وتكرهنى وتخاف منى والخوف الأكثر أنها من الممكن أن تخبر أمى أو أبى ولكنى كنت أكتفى بالنظر إليها وهى نائمة وألعب فى زبى وأمارس العادة السرية وأنا أنظر إليها إلى أن أقذف وفى مرة قلت لها ولاء ؟ ردت إيه يا أحمد قلت لها أنا عايز أنام على السرير أصل ظهرى وجعنى من الكنبة وكنت أتعمد أنى أنام معاها على سرير واحد لأن الاقتراب بين أى شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أى شىء فقالت ماشى أنا ها انام على الحرف وانت تنام جوه قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر قلت لها ماشى ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها فى وقت الشتاء بتنام بقميص نوم وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللى بتنام بيه وكان من حظى إن البنطلون بتاعها المقطوع وكانت فى اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلى فاتح وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالى الساعة 3 صباحا يعنى قرب الفجر قمت أنام بجانب أختى وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتى العارمة وأخذت أقترب من أختى ولاقتها كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهى نايمة لأنها حرانة وهى مش دارية بنفسها قعدت أبص على طيزها بجنون وهى لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا رحت مخرج زبى من الشورت وقعدت أقرب زبى من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها وكنت أتفرج على منظر زبى وهو مقترب من طيز ولاء أختى وهى غارقة فى النوم وقعدت ألعب في زبى وأمارس العادة السرية إلى أن أحسست أنى سأقذف على السرير فرحت موجه زبى إلى الكلوت مكان الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز ولاء أختى و لاقيت اللبن بتاعى وهو بينزل من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث ونظرت إلى أختى فوجدتها لم تشعر بالمنى الدافىء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها ولكن خوفى كان من أن تقلق أختى من نومها وترى آثار المنى على ثيابها من البنطلون والكلوت وخاصة أن رائحة المنى كانت تفوح فى المكان واستمرت ولاء فى النوم وعند استيقاظها فى الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إنى نايم وأنا أنظر إليها وإحساسى بالخوف من أن تكتشف آثار المنى على ثوبها أو تحس بشىء بيلزق فى طيزها من تحت الكلوت صحيت وقامت وهى نازلة من على السرير نظرت إلى واستدارت بجسدها وذهبت إلى الحمام ولكنى كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن وهى فى الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكى أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت البنطلون فى الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المنى لكن من حسن حظى إن المنى كان ناشف ولم تعرف ما الذى كان على ثوبها وهى بتنزل الكلوت علشان تتبول بتنزل الكلوت وكأنه لازق فى طيزها من أثر المنى وهنا أحست هى بشىء غريب لكنها لم تبالى بشىء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادى ومافيش حاجة حصلت ولكن فى يوم آخر جئت أطلب منها إنى أنام على سريرها تانى نظرت إلى نظرة غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشى ونمت معها وكنت أقترب منها فى هذه المرة اقتراب غير عادى تعمدت إنى أحاول أن ألصق جسدى من ورائها وقمت باقتراب رجلى من رجليها وحطيت رجلى على رجليها لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عنى وشعرت برجفة فى جسدى من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتى من طيزها وحاولت إنى أقرب ركبتى من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتى بطيزها وسمعت همسات ريقها وهى تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا أخذت أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبى من طيزها وفجأة لاقتها قربت عليا من غير قصد فتلامس زبى بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة الاستمتاع بطيزها لما حست هى بأن زبى لزق فى طيزها لاقيت جسم ولاء أختى بيترعش وأنا أحسست مثل ذلك فاقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدى على طيزها من تحت البطانية وقمت بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبى فى طيزها وهى راحت مقربة طيزها أكتر أكتر أكتر وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها أخذت أنزل البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن فى صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل ونزلت لها الكلوت وخرجت زبى من الشورت ورحت مدخله فى كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقى وأخذت أحك زبى فى كس ولاء أحك أكثر ورحت مدخله فى كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبى كله فى كسها وقعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهى تتأوه من اللذة آه آه إم إم بصوت خفيف وتتنهج بشدة ورحت مخرج زبى ودخلته تانى فى كسها بعدما قلبتها من جنبها عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبى داخل أحشاء كس ولاء أختى وقعدت أدخل وأخرج وهى تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهى تقول آه آه آه آه آه آه آىىىىى نيكنى يا أحمد نيكنى يا أحمد أوى دخله كله زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزى آه مش قادرة آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رحت قايلها وطى صوتك شوية يا ولاء علشان أبوكى وأمك ما يصحوش ويسمعونا قالت مش قادرة يا أحمد آه رحت مديها اللباس بتاعى راحت ماسكاه وحطت بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت أزيد فى نيك أختى وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أنى سأقذف رحت قايلها بصوت واطى ولاء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبى أنزل فين فى كسك واللا على بطنك وصدرك ولا فين راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتنى وأخافتنى قلت لها فى إيه؟ قالت : لا لا لا لا لا لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده روح نام على الكنبة قلت لها ليه ؟ فى إيه؟ قالت لا لا لا لا انت ها تنزل في كسى علشان أحمل ؟ قلت لها لا طيب تحبى أنزل فين قالت لى : نيكنى فى كسى كمان وأما تنزل نزل فى الأرض قلت لها موافق وفضلت أدخل زبى فى كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبى وقالت : إيه خلاص قربت؟ قلت لها : لأ لسه شوية كده وقلت لها بصى أنا ها ادخل زبى فى كسك تانى وكمان مرة ولما يقرب على نزول المنى ها اخرجه قالت لأ فى الأول لكن وافقت فى الآخر وفعلت ولكن شهوتى كانت أقوى من إرادتى وأحسست بأنى سأقذف المنى فلم أخبر أختى من شدة وقوة شهوتى فى ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آه ورحت منزل كل المنى فى أحشاء كسها وهى تصرخ بصوت واطى لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكنى لم أستطع أن أخرج زبى وأنزلت فى كسها وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعى يعود إلى أنا ما كانش قصدى يا ولاء و**** بس أعمل إيه وفضلت تبكى وتلطم على وشها وتقول يا ريتنى ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتنى ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتنى ما كنت سبتك تعمل حاجة لكننى هدأتها وقلت لها ولاء ؟ نزلى كل اللى فى كسك نزلى راحت منزلة شوية صغيرة بس والباقى دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها : ولاء؟ إنتى خايفة ليه دا انتى متجوزة يعنى لو حملتى ما حدش ها يعرف إنه من حد تانى حتى جوزك ما هو كان أكيد نام معاكى كتير قبل ما يسافر على الجيش وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر واحد اكتشفت إنها حامل وجاتنى وقالت لى أحمد أنا حامل منك واتصدمت فى الأول لكن قالت لى ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وانت وأنا مش ها اقول لحد ولا لجوزى وهوه هيظنه ابنه أنا وانت بس اللى عارفين مين أبوه وهى الآن حامل فى الشهر الخامس وخلصت القصة وكانت أول مرة بس مش آخر مرة أنيك فيها أختى انتهت إلى الآن بزرع جنين فى أحشائها وكترت مجيات أختى قبل وبعد الولادة وكنا آخر مهيصة مع بعض وبقت بعد كده تحط اللولب وعيش بقى لكن أنا عايز أقول لكم حاجة إن القصة دى حقيقية ومش من وحى الخيال أنا اتكلمت معاكم بكل صراحة ويا ريت أسمع ردودكم.
  24. انا شاب عمري 19 سنة اسمي خالد هادىء الطباع وبشهادة الجميع لي شقيقة واحدة اكبرمني بسنتين على قدر كبير من الجمال والاغراء كانت قد تزوجت منذ سنة ونصف من ابن عمي الذي سافر منذ 4 شهور للدراسة في بريطانيا والداي يعملان في التدريس والدي يذهب الى عمله صباحا ويعود في الثانية ظهرا اما والدتي فدوامها بعد الظهر من الواحده ظهراحتى السادسة مساء واحيانا تعود في العاشرة ليلا لأنها تعطي بعض الدروس الخصوصية ,والدي ينام حينما يعود من عمله حتى بعد العصر ثم يذهب لمحله التجاري ولا يعود الافي العاشرة مساء. وهكذا كنا انا واختي طوال الوقت في المنزل وحيدين . في يوم من الايام وبينما هي جالسة في غرفتها على الكمبيوتر دخلت عليها بعد أن استأذنت وبينماانا واقف بجانبها اذ رن هاتفها الجوال وسمعتها تتكلم مع صوت رجل مع انها كانت تكلمه على اساس انه بنت لكي لا افهم ولكن الصوت كان مسموعا لي بما فيه الكفاية وكنت اسمعه وهو يقول لها انه منذ اخر مرة ناكها فيه وهو لا يستطيع النوم وان زبه يشتهيها لانها احلى شرموطة ناكها. يعد أن انهىت المكالمة سألتها مع من كانت تتكلم فقالت لى انها احدى صديقاتها فقلت لها اسمعي يا هدي ( اسم اختي) لقد سمعت كل شيء وانني لا امانع لأني اعلم انك محرومه من النيك لأن حسين مسافر ( حسين هو اسم بن عمي زوج اختي هدى) فشكرتني كثيرا لتفهمي وقامت تسلم على وتحضني وما ان لامس صدرها صدري حتى قام زبي مع ان هذه ليست هي المرة الاولى التي تحضنني فيها ولكن حينما علمت انها شرموطه تغير الموقف فبدأت امسح بيدي على شعرها وهي تزداد من الضغط على صدري بنهديها الكبيرين الواقفين وزبي بدأ يتحرك ويكبر حتي انتصب وصار مثل العتله وبدأت ادخله بين رجليها وكانت لابسه بنطلون حريري جعله بنزلق يسهوله بين رجليها فأحست به بين رجليهافقالت لى ما هذا يا خالد انني أختك ولا يجوز فقلت لها اسمعي يا هدي انت تريدين واحدينيكك ويستر عليكي وانا لن يشك فيني احد ونحن نساعد بعضنا فنحن الاثنين محرومين منالجنس فأبتسمت وقالت لى على شرط ان تنيكي هي وامسكت بزبي وسحبتني الى سريرها وألفتني على ظهري وجردتني من ملابسي وبسرعة البرق كانت هي امامي عارية تماما فبدالى كسها المحلوق الصغير الجميل وبدأت بمص زبي وادخاله كله في فمها مع ان طول زبي حوالي 17 سم وانا اتلذذ من ذلك ثم قامت وجلست علي قلبلا قلبلا وهو يدخل في كسهاالمبتل بسوائلها المنسابة منه حتى دخل كله للصاجه وهي تتحرك طلوعا و نزولا حتى انزلت كل حليبي داخل كسها فخفت من ان تحمل فطمأنتني وقالت انها مركبه لولب بناءا على طلب زوجها حسين من اول ما تزوجوا وانها لن تحبل ابدا ... فصار عندي اطمئنان تام ... وهكذا استمريت انيك أختي وحبيبتي هدى كل يوم اقل شي مرتين فتركت عشيقها القديم... وأصبحت اختي عشيقتي وانا مَلِكُ قلبها وكسها . ...... م ...لاول مرة بحبها بطريقة جديدة و بستلطفها بهالمقدار.. لدرجة رجعت لصورها الخاصة و صور كسها و انا بتأمل فيهم شلحت ملابسي و صرت العب بزبي و افركه و اتأوه و اتنفس بعمق و بسرعة و عيوني مركزة بشي واحد..الابيض المثير الي كله انوثة الي نفاصيل كل مكان فيه اجمل من الاماكن الثانية.. تخيلت اني بشم جسمها.. سعادتي كبيرة لاني اول مرة اعيش تجربة الاحساس بالعشق و الهوى والحب المجنون وانه يكون الي اخيرا فتاة احلام اتخيلها و اظل ارسم احلام اليقظة بكل لحظة و كل قبلة حارة و لمسة ناعمة فيها و مع سحر حلمي المجنون الي صرت اتمنى يكون حقيقة و بوادر هالشي صارت جزء من الواقع الي احلى من الخيال.. فكرت كيف ممكن الحلم يكون حقيقة و شو ممكن اعمل..بكل متعة الدنيا و باحساس مثل احساس الطفل بفرحة العيد و هداياه.. باحساس اجمل من اني اقدر اقاومه.
  25. الجزء الثاني فى الجزء اللى فات عرفتم ازاى صاحبي ناكني وازاى اتناكت لاول مرة فى حياتى .. نرجع نكمل قصتنا بقى .. فضلت انا وصاحبي ده اروحله البيت وينيكني او هو يجى البيت عندى ينيكنى حتى بعد كل واحد فينا ما اتجوز وفضلنا على كدا سنين طويله محدش يعرف حاجه عن علاقتنا ببعض او عالاقل كنا فاكرين كدا لغايه ماحصل السنة اللى فاتت وانا روحت لصاحبي شقته بعد ما مراته راحت عند امها هى وابنها اللى عنده 3 سنين تقريبا وقتها .. انا وصلت عنده البيت وكنا العصر تقريبا .. وطبعا اول مادخلت الشقة روحت عالطول على اوضة النوم عشان كنت هايج قووووى وطيزى واااالعه لانى بقالي شهر ما اتناكتش منه خالص وهو دخل ورايا وقالي انت شكلك تعباااان قوووى قولتله مش قادر هتجنن واتناك وهجمت عليه اقلعه التي شيرت والبنطلون اللى لابسهم بعصبيه لغايه مابقى واقف قدامى ملط ركعت فورا تحت رجله وسكت زوبره بايدى الاتنين ودخلت جزء كبير منه فى بقي لانه طبعا زوبره كبير ومستحيل اقدر ادخله كله فى بقي وفضلت امص فيه وانا والع عالاخر ولاول مرة اكون انا اللى ببدأ معاه وهو كمان رغم سنين المتعه اللى بينا دى كلها عمرى ماكنت بالهيجان والنار اللى جوا طيزى زى المرة دى وهو لاحظ كدا ولاول مرة فى علاقتنا مع بعض الاقيه بيشتمنى ويقولي كفايه يا كسمك يا ابن المتناكة زوبرى ولع يلا عشان افشخك يا شرموط ومش هخبي عليكم شتيمته ليا دى هيجيتنى وولعتنى اكتر بكتير وبدون تردد قولتيله ايوا عايزك تقطع طيزى بزوبرك ده يلا بسرعه نيكنى مش قاااادر .. انا مش شرموط ومتناك بس انا واحده شرموطة ومومس انا خدامة زوبرك وتحت امرك يا حبيبي وهو كمان يمعنى بقوله كدا راح رمانى بعنف علي السرير وقام منيمنى علي ضهرى وهو واقف جنب السرير وسحبنى من وسطى على الطرف ورفع رجلي الاتنين على كتفه وراح حاطط زوبره على خرم طيزى ودخله مره واحده للاخر .. انا ساعتها صوت زى اى شرموطة وحسيت انه شق طيزى نصين ومن قوة الالم لقيت نفسي بزق صاحبي جامد برجلي وهى علي كتفه عشان ابعده عنى وهو من قوة الدفعه والمفاجأة وقع على الارض على ضهره جامد ولقيته ساعتها اتحول لشخص تانى خالص اول مره اعرفه وقام من الارض وهو شايط من الغضب ولقيته جاي عندى وهو بيقولي توقعنى علي الارض يا ابن المتناكة وانا اللى كنت عايز اريحك واهدى طيزك دى يا شرموط .. هو بيقولي الكلام ده وهو بيضربنى بالقلم علي وشي جامد انا حسيت وقتها ان جالي ارتجاج فى المخ من قوة القلم وفضلت حوالي 5 دقايق مش حاسس بنفسى وحاسس ان الدنيا بتلف بيا وكل ده وهو بيشتمنى ويقول كلام كتير قوووووى بس مش هخبي عليكم حسيت بمتعه عمرى ماحسيت بيها وانا حاسس بضعفي قدامه وهو بيضربني ويشتمنى لقيت نفسي بدون تفكير بقوله ابوس ايدك ماتزعلش منى ريحنى يلا ونيكنى مش قادر استحمل .. هو ساعتها حس بمدى سيطرته عليا وانى حبيت اكون مذلول قدامه وقالى وحياة كس امك ما انا نايكك غير لما تبوس رجلي وتقولي ارحمنى .. ومن غير ما افكر لقيت نفسي راكع تحت رجله وببوسها وتقوله ابوس رجلك ارحمنى وقعدت ابوس رجله عشان يوافق يوافق ينيكني قالى خلاص انت صعبت عليا وراح واخدنى فى حضنه وقالى متزعلش مش ممكن اسيب الشرموط بتاعى كدا هايج وعايز يتناك وقالى المرة دى هدخلهوانت نايم علي بطنك وفعلا قومت بسرعه ونمت علي بطنى على السرير وانا واقف على الارض وفتحت طيزى بايدى الاتنين وقولتله يلا دخله بسرعه هو طبعا مكدبش خبر وراح رازع زوبرة مرة واحده فى طيزى يمكن اقوى من المره اللى فاتت بس المرة دى هو كان زانقنى فى السرير ومكتفنى كويس عشان كدا معرفتش اهرب منه وحسيت بنااااار بتحرقنى فى طيزى وفضل على كدا ينيكنى وشوية شويه الوجع والالم كله راح من طيزى ومبقتش حاسس غير بمتعه وبس والم بس الم لذيذ قوووووى وفى اللحظة دى لقينا جرس باب الشقه بيرن هو حاول يقوم يشوف مين بس انا المرة دى قولتله كس ام اللى علي الباب شوية وهيزهق ويمشي وشوية ولقي موبايله بيرن ومراته بتتصل عليه طبعا هو رد عليها ولقاها بتقوله انها علي الباب وبترن الجرس وتساله ان كان فى البيت ولا لأ لانها جايه تاخد حاجه من الشقة وراجعه تانى عند امها والمفتاح نسيته هناك .. طبعا هو لما عرف انها عالباب سابنى وبقي قايم من عليا يلبس هدومه بسرعه وقالى البس يلا بسرعه لما هى تخرج تانى وبعدين نكمل .. انا حسيت ساعتها لما خرج زوبره من طيزى ان روحى خرجت معاه لان الشهوة كانت هتوتنى وبالعكس كانت زادت اكتر من الاول .. وفعلا كل واحد فينا كان لبس هدومه فى دقيقة ومن استعجالنا لبسنا الهدوم اللى برا بس ورمي هو الكلوت بتاعى وبتاعه تحت السرير وكمان جزمتى كانت فى اوضة النوم هو زقها هى كمان تحت السرير وخرجنا انا قعدت فى الصالة برا وولعت سيجارة وهو راح يفتح الباب وكل ده تم تقريبا فى دقيقتين .. طبعا مراته دخلت وبتساله اتاخر ليه فى فتح الباب ومكنتش تعرف انى موجود معاه ولما دخلت وشافتنى قاعد بصت ليا بصة غريبه قوووى ودخلت اوضة النوم حتى من غير ماتسلم عليا ودى كانت اول مرة ماتسلمش عليا بحكم اننا عشرة عمر انا وجوزها ومتعوده انى اروحلهم كتير وجوزها يجى عندى كتير وبينا زيارات عائليه .. المهم لما دخلت اوضة النوم قعدت فيها حوالى ربع ساعه او اقل وجوزها كان قاعد معايا بره وخرجت راحت تانى عند امها بعد ما اخدت اللى كانت جايه عشانه .. ولقيتها وهى عند باب الشقه بتقولنا خلصوا اللي بتعملوه مكانكم وبلاش فى الاوضة جوا وقفلت الباب وخرجت. طبعا انا وصاحبي فضلنا نخمن هى تقصد ايه بالظبط؟ وياترى عرفت ان جوزها بينيكنى ولا لأ .. وبعد كلامها ده انا دخلت اوضة النوم لوحدى وابست هدومى اللى تحت وظبطت نفسي وخرجت وقولت لصاحبي انى مش عايز خلاص اتناك لان كلامها خوفنى والخوف قتل الشهوة جوايا وخرجت من الشقه حتى من غير ما اسمع رد منه .. وفضلت شهر كامل ما اخاولش انى اتصل بيه او اروحله البيت لانى كنت خايف اقابل سالي اللى هى مراته وده اسمها واللى خوفنى اكتر ان هو كمان طول الشهر ده محاولش يكلمنى ويتصل بيا حتى يطمنى وكان بيجى عليا اوقات ببقي هتجنن واتناك وطيزى والعه عالاخر بس كنت بحاول اهدى نفسي بانى العب فى طيزى وادخل اى حاجه فيها او انيك نهاد مراتى بس بردو كنت بحس ان متعتى ناقصة .. لغاية مافى يوم كنت رجع من الشغل ودخلت شقتى عادى فوجئت ان سالي مرات صاحبي قاعده فى البيت مع نهاد مراتى .. انا وقتها حسيت ان قلبي هيوقف من الرعب والخوف لتكون فعلا سالي عرفت انى بتناك من جوزها وقالت لمراتى حاجه .. اه نسيت اوصفلكم نهاد مراتى .. هى عندها 28 سنه وجسمها يجنن طولها حوالى 168 ووزنها تقريا 70 كيلو وصدرها كبير قووووووى تحس ان عندها مدفعين قدام وطيزها مدورة ومشدوده وتوقف اى زوبر وكسها كانت دايما بتشيل الشعرمنه بلا مبالغة كان انعم من بشرة الاطفال ومكنتش مختونه (مكنتش مطهره يعنى) وده اللى كان مخليها هايجة عالطول وشعرها مش طويل قوى بس مهتميه بيه جدا وبشرتها بيضا وعنيها خضرا واقسم لكم ان كل الوصف ده فعلا موجود فى مراتى نهاد وكل اللى كان يشوفها كان يحسدنى عليها وفى الجنس كانت شهوانية جدا وبتعمل اى حاجة فى الجنس عشان تتمتع وتمتعنى معاها الا حاجه واحده بس انها كانت بترفض دايما انيكها فى طيزها او حتى مجرد الكلام فى الموضوع ده وكان عندها استعداد تتناك كل يوم من غير ماتزهق او تشبع وكانت نقطة ضعفها هى صدرها بمجرد ما المس بس صدرها كانت تولع وتهيج عالاخر وكانت بتموت فى الشتيمة وانا بنيكها كانت تحبنى دايما اقولها يا شرموطة ويا متناكة ولبوة وياكس امك ويا بنت المتناكة واى كلام ممكن تتخيلوه وقت النياكة بس انما فى الاوقات اللى مش بنيكها فيها طبعا كل الكلام ده ممنوع وكانت مراتى محجبه دايما بس بتحب تلبس بناطيل ضيقه قوووى وهى خارجة وده كان بيخلي منظر كسها وطيظها يوقفوا زوبر ابو الهول نفسه وكنت دايما بتجنب انى اخرج معاها كتير منعا للاحراج لانها كانت بتتعرض لمعاكسات كتير وانا معاها .. اما سالي بقي مرات صاحبي فكانت قصيرة شوية حوالى 155 طولها ووزنها تقريبا 60 وصدرها متوسط وبشرتها قمحى زى مابيقولوا عليها فى مصر عندنا وطيزها كانت مشدوده بس مقلبظة شوية وشعرها طويل وكانت دايما بتسيب شعرها مش محجبة يعنى ولبسها كان ضيق جدا بردو وبيظهر تفاصيل جسمها قوووى وعنيها عسلي فاتح اما حياتها الجنسية مكنتش اعرف عنها اى حاجه خااالص .. نرجع بقي لحكايتى .. انا دخلت وكلي خوف وحاسس ان رجلي مش شايلانى وسلمت على سالي مرات صاحبي وانا مرعوب ودخلت اوضة النوم بحجة انى هغير هدومى وانا فى الاصل كنت بهرب من سالي مرات صاحبي وفضلت فى الاوضه حوالي 10 دقايق من غير ما اغير هدومى طبعا وكنت بحاول اسمع هما بيقولوا ايه لغاية ما سمعت نهاد مراتى بتنده عليا انا رديت عليها وحاسس ان صوتى مش طالع من الخوف وروحت عندهم لقيت سالي واقفه وبتقولي انها هتروح وبتسالنى ليه مش بروح عندهم زى الاول وهل زعلان مع جوزها ولا حاجه ؟ انا سمعت منها الكلمتين دول حسيت ان هم كبييييير انزاح من علي قلبي وبدأت اطمن شوية انها مش عارفه اللي بينى وبين محمد جوزها وقالتلي كمان ان محمد زعلان منى هو كمان لان بقاله يومين تعبان وانا مش بسأل عنه خالص وقالها تبلغنى انى اروح ازوره الليله لو ظروفى تسمح قولتلها ان شاء...... ازوره الليله واطمن عليه وهى خارجه ولما وصلت عند الباب مع نهاد مراتى لقيت نهاد بتقولي تعالى ياهانى وصل سالي بالعربيه وبالمرة اطمن على محمد صاحبي كمان سالى قالتلها يبقى عمل فيا معروف لان دلوقتى الطريق هيبقى زحمة قووووى وانا كمان كنت اطمنت ان سالي مش عارفه حاجه بينى وبين محمد جوزها ولقيتها عادى انى اوصلها ومفيش داعى بقي للقلق تانى ونزلنا ركبنا العربيه واحنا فى الطريق كان كل كلامها معايا انى مستغربة من انقطاعى المفاجئ عن زيارتهم وكدا وبقيت الكلام عادى جدا مفيش فيه اى حاجة مش عادية .. وصلنا البيت وانا طبعا طلعت معاها لانى عارف ان محمد جوزها فوق فى الشقة وتعبان زى ماهى قالتلي وعشان اطمن عليه وفعلا دخلنا الشقة سوا وقالتلي ثوانى اشوف محمد صاحى ولا نايم ودخلت ولقيت محمد بينده عليا ادخله اوضة النوم ودى كانت اول مرة ادخل اوضة نومه وسالي مراته موجوده فى الشقه وكمان معانا فى الاوضة دخلت لقيت محمد صاحى من النوم فعلا وكان لابس شورت بس ومفيش اى حاجة تانى عليه انا سلمت عليه وقعدت على طرف السرير جنبه وسالى خرجت تعمل شاى زى ماطلب منها محمد .. هى خرجت من هنا ولقيت محمد قام ماسك ايدى وحاططها علي زوبره انا سحبتها بسرعه وقولتله انت مجنون مراتك هنا وممكن تشوفنا وبعدين انت ليه مكنتش بتكلمنى طول الشهر اللي فات تطمنى قالى انت اللى قولت اخر مرة وانت خارج انك مش عايز تتناك تانى وحبيت اسيبك براحتك قولتله انا كنت خايف تكون سالي عرفت حاجه وتبقى فضيحتنا بجلاجل بس كويس انى اطمنت انها مش عارفه حاجه .. قالى عرفت منين انا مش عارفه؟ قولتله من طريقة معاملتها معايا وهى عندنا وكمان واحنا فى الطريق لهنا كل كلامها كان عادى .. لقيته مرة واحده قعد يضحك جامد قولتله بتضحك ليه قالي لانها عارفه كل حاجه من يومها انا سمعت كدا اتصدمت وقولتله ازاى ؟ اتت بتقول ايه ؟بلاش هزار فى الحاجات دى ابوس ايدك قالي ان يومها لما كنت معاك بنيكك واتأخرت عليها فى فتح الباب ودخلت شافتك قاعد معايا تفكيرها كله زى ماهى قالتلى وقتها ان احنا معانا واحده فى الشقة ولما دخلت اوضة النوم قعدت تفتش فيها على الواحده اللى معانا وشافت الكلوت بتاعك وجزمتك تحت السرير واتاكدت هى ساعتها ان فيه واحده فعلا معانا فى الشقه وعشان كدا وهى ماشيه قالتلنا كملوا هنا وبلاش الاوضة على اساس اننا ننيك البنت اللي معانا هنا .. انا قاطعته وقولتله انت بتقول انها فكرت ان معانا واحده يبقي ازاى عرفت اللي بيني وبينك ؟ قالى اصبر بس وانا احكيلك .. قولتله طيب كمل بسرعه قبل ما مراتك تجيب الشاى وتدخل علينا تانى هو قالى لا اطمن هى خرجت اصلا وراحت لامها تجيب ابنها من هناك ومفيش غيرى وغيرك فى الشقة قولتله طيب كمل ياسيدى .. قالى يومها بعد ما انت مشيت وهى جت من عند امها بليل لقيتها مجهزة نفسها ولابسه قميص نوم اسود طويل جديد اول مرة اشوفه هى كانت اشترته جديد يومها وهى راجعه من عند امها ومكنتش لابسه حاجه تحته غير اندر اسود فتله ومفيش سنتيان وعامله ميك اب كامل كأنها عروسة ليلة دخلتها .. محمد كان بيوصفلي سالي مراته ساعتها وانا سخنت لان دى كانت اول مرة محمد يتكلم فيها بالطريقة دى عن مراته معايا هو ساعتها حس بيا انى مستغرب من كلامه وبص علي زوبري وقالي زوبرك وقف علي سالى مراتى ياكس امك ولا ايه ؟ قولتله لا بس مستغرب من كلامك قالي استنى بس لما اكملك وبعدين استغرب براحتك قالي انا لما شوفتها كدا ليلتها روحت حاضنها وهى واقفه وفضلت امص فى شفايفها والحس وامص فى رقبتها وايدى ماسكة طيزها بعصر فيها ورفعت القميص وقعدت اضربها على طيزها جامد لانها بتحب كدا وبتهيج اكتر لما اضربها على طيزها وخدتها ونمت بيها على السرير وانا لسه ببوس فيها وفضلنا كدا فترة طويله بوس ودعك واحضان وبعدها قالتلي اقوم اقف على الارض وقامت مقلعانى هدومى كلها وقعدتنى على السرير وزقتنى نيمتنى على ضهرى على السرير ورجلى عالارض ومسكت زوبرى تمص فيه وتعض فيه وتقولي انا هكله النهارده عشان اخليه يحرم ينيك واحده غيرى زى المومس اللى كانت معاك انت وهانى النهارده قولتلها واحدة ايه يامجنونه اللى كانت معايا انا وهانى؟ قالتلى انها عارفه ومتأكده من كلامها لانها شافت الكلوت بتاعك ياهانى تحت السرير وطبعا على كلامها مش ممكن ان هانى هيقلع الكلوت بتاعه كدا وخلاص من غير سبب وان اكيد كنا بننيك واحده هنا وعشان كدا اتاخرت عليها وانها محبتش تفتش الشقة كلها عشان كرامتها متنجرحش قدامك ياهانى .. محمد بيحكيلي كدا وانا لاول مرة بتخيل سالى مراته وهى زى ماحكالى بتمص زوبره ولابسه سكسي كدا ومحمد فوقنى من خيالي وقتها وقالي انها لما قالتله كدا قومت وخدتها فى حضنى وقعدت احلفلها ان مكنش فيه اى بنات فى الشقة وان عمرى ماخنتك مع اى واحده فى الدنيا ولا عمرى نكت كس غير كسك ابدت .. سالي قالتلي طبعا بتحدد كلامك وبتقول كس بس لانك ممكن تكون نكت واحده غيري من طيزها عشان انا مش بخليك تنيكنى من طيزي .. وطلبت منى احلفلها بحياة ابننا ان عمرى مانكت كس ولا طيز قبل كدا فى حياتى غير كسها وبس .. انا طبعا رفضت احلف بحجة انها مش بتثق فيا وحاولت اعمل نفسي زعلان وهى مصممة انى احلفلها ولقيت مفيش مفر غير انى اقولها توعدنى انها مش هتزعل منى واوعدها انى مش هكررها تانى قالتلي وحياة ابننا انها مش هتزعل بس اصارحها وانا اتاكدت وقتها انها مش هتزعل لان ابننا اغلي حاجه فى حياتنا وعارف انها طالما حلفت بحياته يبقي مش هتزعل .. وقولتلها انى نكت طيز لانك دايما بترفضى انيكك فى طيزك وحبيت اجربها .. لقيتها صدمتنى بجملة قالتها لما قالتلي انت حلفت ان عمرك مانكت واحده غيرى ودلوقتى بتقول نكت طيز يبقي مفيش غير انك كنت بتنيك هانى النهارده وعشان كدا كان قالع الكلوت بتاعه وانا جيت قطعت عليكم انا سمعتها بتقولي كدا ومبقتش عارف ارد عليها من الصدمة وهى فضلت تضحك جامد وتقولي يعنى هانى طلع خول ومتناك وتضحك وانا مش عارف ارد عليها ولقيتها قالتلي انها وعدتنى انها مش هتزعل بس مش هتخلينى اقرب منها تانى .. وسابتنى ودخلت نامت فى الاوضة التانية وحاولت طول الشهر اقرب منها وهى كانت دايما بترفض واللى كان بيجننى يا هانى انها دايما كانت بتمشي قدامي فى الشقة شبه عريانه ولابسه قمصان نوم جدبدة وتهيج ومعظم القمصان دى جديدة زى ماتكون كانت بتشتريهم مخصوص عشان تعذبنى ودايما تقولي روح لهانى خليه يريحك وتضحك لغاية امبارح بس لقيتها لابسه قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه يوم ما عرفت انى بنيكك وقعدت جنبي وانا بتفرج على التليفزيون وقالتلي عشان اسامحك ونرجع زى الاول وكأن مفيش حاجه حصلت انى احكيلها كل حاجه بينى وبينك وحكيت لها فعلا بالتفصيل من يوم ما مسمت زوبرى واحنا صغيرين لغاية ما عرفت دلوقتى وهى بتسمع ومستغربة قوووى وكل شوية وانا بحكيلها تعلق بكلمات زى شكلى هغير من هانى وتسالنى عن شعورى واحساسي وانا بنيكك ولقيتها فجاة قلعتنى الشورت اللى لابسه وخرحت زوبري وقعدت تمص فيه وتقولي المرة اللى فاتت مصيته وسيبته من غير ماتنيكنى وتضحك وقعدت تمص فيه لغاية مالقيتعا قامت وهى بتقولى والمرة دى بردو مش هتنيكني بردو غير بشرط لما تجرب انى انيكها فى طيزها انا قولتلها انتى عارفه ان ده حلم حياتى انيكك فى طيزك يلا نحاول قالتلي انها خايفة وعايزه تتعلم لسه ازاى تتناك من طيزها قالتلي لا مش هتقربلها غير لماتشوفنى بنيكك عشان تشوف عالطبيعه وتتعلم منك يا هانى وهى عارفة ومتأكدة انى هوافق لانى هتجنن علي طيزها من يوم ما اتجوزنا ومتأكده انى مش ممكن افوت الفرصة دى . انا هنا قولتله انت بتستعبط يا محمد ازاى عايزنى اتناك منك قدام مراتك ده مستحيل يحصل ابدا واحنا بنتكلم لقيت سالي داخله علينا الاوضة ولابسه قميص النوم الأسود الطويل لانى عرفته من وصف محمد له انا من المفاجأة وقفت مرة واحده ومبقتش عارف اعمل ايه امشى ولا اقعد ولا اعمل ايه؟! هى حست انى متلخبط ومكسوف من الموقف ده وكانت بتضحك هى ومحمد جوزها وقالتلى مالك يا نهاد مش هتعلمينى بقي ولا ايه ؟ محمد قالها نهاد ايه يا سالي ده هانى يا بنتي .. هى ردت وقالتلى لا من دلوقتى بينى وبينكم مش هقوله غير نهاد وبس وكل ده وانا مش قادر انطق ووشي فى الارض وقربت منى وحطت ايدها على خدى وقالتلي عندك اعتراض يا نونا ولا ايه؟ واول كلمة خرجت منى انى قولتلها انا موافق اعمل كل اللى انتى عايزاه ياسالي بس بلاش تقوليلي يانهاد مع ان بينى وبين نفسي لما سمعتها بتقولي كدا بنشوة غريبة قووووووى وطيزى حسيت انى مش قادر اتحكم فيها وعايز اتناك باى طريقة. .. مستنى ردودكم عشان اكمل ايه اللى حصل بينى وبين محمد وسالي مراته وازاى نهاد مراتى دخلت معانا هى وخالتى كمان
×
×
  • انشاء جديد...