القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ديوث محبوس في فانوس

عضو
  • المساهمات

    1,277
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    11

كل ما تم نشره بواسطة ديوث محبوس في فانوس

  1. محارم وشذوذ وتبادل زوجات .. الجزء الثاني فى الجزء اللى فات عرفتم ازاى صاحبي ناكني وازاى اتناكت لاول مرة فى حياتى .. نرجع نكمل قصتنا بقى .. فضلت انا وصاحبي ده اروحله البيت وينيكني او هو يجى البيت عندى ينيكنى حتى بعد كل واحد فينا ما اتجوز وفضلنا على كدا سنين طويله محدش يعرف حاجه عن علاقتنا ببعض او عالاقل كنا فاكرين كدا لغايه ماحصل السنة اللى فاتت وانا روحت لصاحبي شقته بعد ما مراته راحت عند امها هى وابنها اللى عنده 3 سنين تقريبا وقتها .. انا وصلت عنده البيت وكنا العصر تقريبا .. و بعا اول مادخلت الشقة روحت عالطول على اوضة النوم عشان كنت هايج قووووى وطيزى واااالعه لانى بقالي شهر ما اتناكتش منه خالص وهو دخل ورايا وقالي انت شكلك تعباااان قوووى قولتله مش قادر هتجنن واتناك وهجمت عليه اقلعه التي شيرت والبنطلون اللى لابسهم بعصبيه لغايه مابقى واقف قدامى ملط ركعت فورا تحت رجله وسكت زوبره بايدى الاتنين ودخلت جزء كبير منه فى بقي لانه طبعا زوبره كبير ومستحيل اقدر ادخله كله فى بقي وفضلت امص فيه وانا والع عالاخر ولاول مرة اكون انا اللى ببدأ معاه وهو كمان رغم سنين المتعه اللى بينا دى كلها عمرى ماكنت بالهيجان والنار اللى جوا طيزى زى المرة دى وهو لاحظ كدا ولاول مرة فى علاقتنا مع بعض الاقيه بيشتمنى ويقولي كفايه يا كسمك يا ابن المتناكة زوبرى ولع يلا عشان افشخك يا شرموط ومش هخبي عليكم شتيمته ليا دى هيجيتنى وولعتنى اكتر بكتير وبدون تردد قولتيله ايوا عايزك تقطع طيزى بزوبرك ده يلا بسرعه نيكنى مش قاااادر .. انا مش شرموط ومتناك بس انا واحده شرموطة ومومس انا خدامة زوبرك وتحت امرك يا حبيبي وهو كمان يمعنى بقوله كدا راح رمانى بعنف علي السرير وقام منيمنى علي ضهرى وهو واقف جنب السرير وسحبنى من وسطى على الطرف ورفع رجلي الاتنين على كتفه وراح حاطط زوبره على خرم طيزى ودخله مره واحده للاخر .. انا ساعتها صوت زى اى شرموطة وحسيت انه شق طيزى نصين ومن قوة الالم لقيت نفسي بزق صاحبي جامد برجلي وهى علي كتفه عشان ابعده عنى وهو من قوة الدفعه والمفاجأة وقع على الارض على ضهره جامد ولقيته ساعتها اتحول لشخص تانى خالص اول مره اعرفه وقام من الارض وهو شايط من الغضب ولقيته جاي عندى وهو بيقولي توقعنى علي الارض يا ابن المتناكة وانا اللى كنت عايز اريحك واهدى طيزك دى يا شرموط .. هو بيقولي الكلام ده وهو بيضربنى بالقلم علي وشي جامد انا حسيت وقتها ان جالي ارتجاج فى المخ من قوة القلم وفضلت حوالي 5 دقايق مش حاسس بنفسى وحاسس ان الدنيا بتلف بيا وكل ده وهو بيشتمنى ويقول كلام كتير قوووووى بس مش هخبي عليكم حسيت بمتعه عمرى ماحسيت بيها وانا حاسس بضعفي قدامه وهو بيضربني ويشتمنى لقيت نفسي بدون تفكير بقوله ابوس ايدك ماتزعلش منى ريحنى يلا ونيكنى مش قادر استحمل .. هو ساعتها حس بمدى سيطرته عليا وانى حبيت اكون مذلول قدامه وقالى وحياة كس امك ما انا نايكك غير لما تبوس رجلي وتقولي ارحمنى .. ومن غير ما افكر لقيت نفسي راكع تحت رجله وببوسها وتقوله ابوس رجلك ارحمنى وقعدت ابوس رجله عشان يوافق يوافق ينيكني قالى خلاص انت صعبت عليا وراح واخدنى فى حضنه وقالى متزعلش مش ممكن اسيب الشرموط بتاعى كدا هايج وعايز يتناك وقالى المرة دى هدخلهوانت نايم علي بطنك وفعلا قومت بسرعه ونمت علي بطنى على السرير وانا واقف على الارض وفتحت طيزى بايدى الاتنين وقولتله يلا دخله بسرعه هو طبعا مكدبش خبر وراح رازع زوبرة مرة واحده فى طيزى يمكن اقوى من المره اللى فاتت بس المرة دى هو كان زانقنى فى السرير ومكتفنى كويس عشان كدا معرفتش اهرب منه وحسيت بنااااار بتحرقنى فى طيزى وفضل على كدا ينيكنى وشوية شويه الوجع والالم كله راح من طيزى ومبقتش حاسس غير بمتعه وبس والم بس الم لذيذ قوووووى وفى اللحظة دى لقينا جرس باب الشقه بيرن هو حاول يقوم يشوف مين بس انا المرة دى قولتله كس ام اللى علي الباب شوية وهيزهق ويمشي وشوية ولقي موبايله بيرن ومراته بتتصل عليه طبعا هو رد عليها ولقاها بتقوله انها علي الباب وبترن الجرس وتساله ان كان فى البيت ولا لأ لانها جايه تاخد حاجه من الشقة وراجعه تانى عند امها والمفتاح نسيته هناك .. طبعا هو لما عرف انها عالباب سابنى وبقي قايم من عليا يلبس هدومه بسرعه وقالى البس يلا بسرعه لما هى تخرج تانى وبعدين نكمل .. انا حسيت ساعتها لما خرج زوبره من طيزى ان روحى خرجت معاه لان الشهوة كانت هتوتنى وبالعكس كانت زادت اكتر من الاول .. وفعلا كل واحد فينا كان لبس هدومه فى دقيقة ومن استعجالنا لبسنا الهدوم اللى برا بس ورمي هو الكلوت بتاعى وبتاعه تحت السرير وكمان جزمتى كانت فى اوضة النوم هو زقها هى كمان تحت السرير وخرجنا انا قعدت فى الصالة برا وولعت سيجارة وهو راح يفتح الباب وكل ده تم تقريبا فى دقيقتين .. طبعا مراته دخلت وبتساله اتاخر ليه فى فتح الباب ومكنتش تعرف انى موجود معاه ولما دخلت وشافتنى قاعد بصت ليا بصة غريبه قوووى ودخلت اوضة النوم حتى من غير ماتسلم عليا ودى كانت اول مرة ماتسلمش عليا بحكم اننا عشرة عمر انا وجوزها ومتعوده انى اروحلهم كتير وجوزها يجى عندى كتير وبينا زيارات عائليه .. المهم لما دخلت اوضة النوم قعدت فيها حوالى ربع ساعه او اقل وجوزها كان قاعد معايا بره وخرجت راحت تانى عند امها بعد ما اخدت اللى كانت جايه عشانه .. ولقيتها وهى عند باب الشقه بتقولنا خلصوا اللي بتعملوه مكانكم وبلاش فى الاوضة جوا وقفلت الباب وخرجت. طبعا انا وصاحبي فضلنا نخمن هى تقصد ايه بالظبط؟ وياترى عرفت ان جوزها بينيكنى ولا لأ .. وبعد كلامها ده انا دخلت اوضة النوم لوحدى وابست هدومى اللى تحت وظبطت نفسي وخرجت وقولت لصاحبي انى مش عايز خلاص اتناك لان كلامها خوفنى والخوف قتل الشهوة جوايا وخرجت من الشقه حتى من غير ما اسمع رد منه .. وفضلت شهر كامل ما اخاولش انى اتصل بيه او اروحله البيت لانى كنت خايف اقابل سالي اللى هى مراته وده اسمها واللى خوفنى اكتر ان هو كمان طول الشهر ده محاولش يكلمنى ويتصل بيا حتى يطمنى وكان بيجى عليا اوقات ببقي هتجنن واتناك وطيزى والعه عالاخر بس كنت بحاول اهدى نفسي بانى العب فى طيزى وادخل اى حاجه فيها او ابننا انها مش هتزعل بس اصارحها وانا اتاكدت وقتها انها مش هتزعل لان ابننا اغلي حاجه فى حياتنا وعارف انها طالما حلفت بحياته يبقي مش هتزعل .. وقولتلها انى نكت طيز لانك دايما بترفضى انيكك فى طيزك وحبيت اجربها .. لقيتها صدمتنى بجملة قالتها لما قالتلي انت حلفت ان عمرك مانكت واحده غيرى ودلوقتى بتقول نكت طيز يبقي مفيش غير انك كنت بتنيك هانى النهارده وعشان كدا كان قالع الكلوت بتاعه وانا جيت قطعت عليكم انا سمعتها بتقولي كدا ومبقتش عارف ارد عليها من الصدمة وهى فضلت تضحك جامد وتقولي يعنى هانى طلع خول ومتناك وتضحك وانا مش عارف ارد عليها ولقيتها قالتلي انها وعدتنى انها مش هتزعل بس مش هتخلينى اقرب منها تانى .. وسابتنى ودخلت نامت فى الاوضة التانية وحاولت طول الشهر اقرب منها وهى كانت دايما بترفض واللى كان بيجننى يا هانى انها دايما كانت بتمشي قدامي فى الشقة شبه عريانه ولابسه قمصان نوم جدبدة وتهيج ومعظم القمصان دى جديدة زى ماتكون كانت بتشتريهم مخصوص عشان تعذبنى ودايما تقولي روح لهانى خليه يريحك وتضحك لغاية امبارح بس لقيتها لابسه قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه يوم ما عرفت انى بنيكك وقعدت جنبي وانا بتفرج على التليفزيون وقالتلي عشان اسامحك ونرجع زى الاول وكأن مفيش حاجه حصلت انى احكيلها كل حاجه بينى وبينك وحكيت لها فعلا بالتفصيل من يوم ما مسمت زوبرى واحنا صغيرين لغاية ما عرفت دلوقتى وهى بتسمع ومستغربة قوووى وكل شوية وانا بحكيلها تعلق بكلمات زى شكلى هغير من هانى وتسالنى عن شعورى واحساسي وانا بنيكك ولقيتها فجاة قلعتنى الشورت اللى لابسه وخرحت زوبري وقعدت تمص فيه وتقولي المرة اللى فاتت مصيته وسيبته من غير ماتنيكنى وتضحك وقعدت تمص فيه لغاية مالقيتعا قامت وهى بتقولى والمرة دى بردو مش هتنيكني بردو غير بشرط لما تجرب انى انيكها فى طيزها انا قولتلها انتى عارفه ان ده حلم حياتى انيكك فى طيزك يلا نحاول قالتلي انها خايفة وعايزه تتعلم لسه ازاى تتناك من طيزها قالتلي لا مش هتقربلها غير لماتشوفنى بنيكك عشان تشوف عالطبيعه وتتعلم منك يا هانى وهى عارفة ومتأكدة انى هوافق لانى هتجنن علي طيزها من يوم ما اتجوزنا ومتأكده انى مش ممكن افوت الفرصة دى . انا هنا قولتله انت بتستعبط يا محمد ازاى عايزنى اتناك منك قدام مراتك ده مستحيل يحصل ابدا واحنا بنتكلم لقيت سالي داخله علينا الاوضة ولابسه قميص النوم الأسود الطويل لانى عرفته من وصف محمد له انا من المفاجأة وقفت مرة واحده ومبقتش عارف اعمل ايه امشى ولا اقعد ولا اعمل ايه؟! هى حست انى متلخبط ومكسوف من الموقف ده وكانت بتضحك هى ومحمد جوزها وقالتلى مالك يا نهاد مش هتعلمينى بقي ولا ايه ؟ محمد قالها نهاد ايه يا سالي ده هانى يا بنتي .. هى ردت وقالتلى لا من دلوقتى بينى وبينكم مش هقوله غير نهاد وبس وكل ده وانا مش قادر انطق ووشي فى الارض وقربت منى وحطت ايدها على خدى وقالتلي عندك اعتراض يا نونا ولا ايه؟ واول كلمة خرجت منى انى قولتلها انا موافق اعمل كل اللى انتى عايزاه ياسالي بس بلاش تقوليلي يانهاد مع ان بينى وبين نفسي لما سمعتها بتقولي كدا بنشوة غريبة قووووووى وطيزى حسيت انى مش قادر اتحكم فيها وعايز اتناك باى طريقة. .. مستنى ردودكم عشان اكمل ايه اللى حصل بينى وبين محمد وسالي مراته وازاى نهاد مراتى دخلت معانا هى وخالتى كماننيك نهاد مراتى بس بردو كنت بحس ان متعتى ناقصة .. لغاية مافى يوم كنت رجع من الشغل ودخلت شقتى عادى فوجئت ان سالي مرات صاحبي قاعده فى البيت مع نهاد مراتى .. انا وقتها حسيت ان قلبي هيوقف من الرعب والخوف لتكون فعلا سالي عرفت انى بتناك من جوزها وقالت لمراتى حاجه .. اه نسيت اوصفلكم نهاد مراتى .. هى عندها 28 سنه وجسمها يجنن طولها حوالى 168 ووزنها تقريا 70 كيلو وصدرها كبير قووووووى تحس ان عندها مدفعين قدام وطيزها مدورة ومشدوده وتوقف اى زوبر وكسها كانت دايما بتشيل الشعرمنه بلا مبالغة كان انعم من بشرة الاطفال ومكنتش مختونه (مكنتش مطهره يعنى) وده اللى كان مخليها هايجة عالطول وشعرها مش طويل قوى بس مهتميه بيه جدا وبشرتها بيضا وعنيها خضرا واقسم لكم ان كل الوصف ده فعلا موجود فى مراتى نهاد وكل اللى كان يشوفها كان يحسدنى عليها وفى الجنس كانت شهوانية جدا وبتعمل اى حاجة فى الجنس عشان تتمتع وتمتعنى معاها الا حاجه واحده بس انها كانت بترفض دايما انيكها فى طيزها او حتى مجرد الكلام فى الموضوع ده وكان عندها استعداد تتناك كل يوم من غير ماتزهق او تشبع وكانت نقطة ضعفها هى صدرها بمجرد ما المس بس صدرها كانت تولع وتهيج عالاخر وكانت بتموت فى الشتيمة وانا بنيكها كانت تحبنى دايما اقولها يا شرموطة ويا متناكة ولبوة وياكس امك ويا بنت المتناكة واى كلام ممكن تتخيلوه وقت النياكة بس انما فى الاوقات اللى مش بنيكها فيها طبعا كل الكلام ده ممنوع وكانت مراتى محجبه دايما بس بتحب تلبس بناطيل ضيقه قوووى وهى خارجة وده كان بيخلي منظر كسها وطيظها يوقفوا زوبر ابو الهول نفسه وكنت دايما بتجنب انى اخرج معاها كتير منعا للاحراج لانها كانت بتتعرض لمعاكسات كتير وانا معاها .. اما سالي بقي مرات صاحبي فكانت قصيرة شوية حوالى 155 طولها ووزنها تقريبا 60 وصدرها متوسط وبشرتها قمحى زى مابيقولوا عليها فى مصر عندنا وطيزها كانت مشدوده بس مقلبظة شوية وشعرها طويل وكانت دايما بتسيب شعرها مش محجبة يعنى ولبسها كان ضيق جدا بردو وبيظهر تفاصيل جسمها قوووى وعنيها عسلي فاتح اما حياتها الجنسية مكنتش اعرف عنها اى حاجه خااالص .. نرجع بقي لحكايتى .. انا دخلت وكلي خوف وحاسس ان رجلي مش شايلانى وسلمت على سالي مرات صاحبي وانا مرعوب ودخلت اوضة النوم بحجة انى هغير هدومى وانا فى الاصل كنت بهرب من سالي مرات صاحبي وفضلت فى الاوضه حوالي 10 دقايق من غير ما اغير هدومى طبعا وكنت بحاول اسمع هما بيقولوا ايه لغاية ما سمعت نهاد مراتى بتنده عليا انا رديت عليها وحاسس ان صوتى مش طالع من الخوف وروحت عندهم لقيت سالي واقفه وبتقولي انها هتروح وبتسالنى ليه مش بروح عندهم زى الاول وهل زعلان مع جوزها ولا حاجه ؟ انا سمعت منها الكلمتين دول حسيت ان هم كبييييير انزاح من علي قلبي وبدأت اطمن شوية انها مش عارفه اللي بينى وبين محمد جوزها وقالتلي كمان ان محمد زعلان منى هو كمان لان بقاله يومين تعبان وانا مش بسأل عنه خالص وقالها تبلغنى انى اروح ازوره الليله لو ظروفى تسمح قولتلها ان شاء...... ازوره الليله واطمن عليه وهى خارجه ولما وصلت عند الباب مع نهاد مراتى لقيت نهاد بتقولي تعالى ياهانى وصل سالي بالعربيه وبالمرة اطمن على محمد صاحبي كمان سالى قالتلها يبقى عمل فيا معروف لان دلوقتى الطريق هيبقى زحمة قووووى وانا كمان كنت اطمنت ان سالي مش عارفه حاجه بينى وبين محمد جوزها ولقيتها عادى انى اوصلها ومفيش داعى بقي للقلق تانى ونزلنا ركبنا العربيه واحنا فى الطريق كان كل كلامها معايا انى مستغربة من انقطاعى المفاجئ عن زيارتهم وكدا وبقيت الكلام عادى جدا مفيش فيه اى حاجة مش عادية .. وصلنا البيت وانا طبعا طلعت معاها لانى عارف ان محمد جوزها فوق فى الشقة وتعبان زى ماهى قالتلي وعشان اطمن عليه وفعلا دخلنا الشقة سوا وقالتلي ثوانى اشوف محمد صاحى ولا نايم ودخلت ولقيت محمد بينده عليا ادخله اوضة النوم ودى كانت اول مرة ادخل اوضة نومه وسالي مراته موجوده فى الشقه وكمان معانا فى الاوضة دخلت لقيت محمد صاحى من النوم فعلا وكان لابس شورت بس ومفيش اى حاجة تانى عليه انا سلمت عليه وقعدت على طرف السرير جنبه وسالى خرجت تعمل شاى زى ماطلب منها محمد .. هى خرجت من هنا ولقيت محمد قام ماسك ايدى وحاططها علي زوبره انا سحبتها بسرعه وقولتله انت مجنون مراتك هنا وممكن تشوفنا وبعدين انت ليه مكنتش بتكلمنى طول الشهر اللي فات تطمنى قالى انت اللى قولت اخر مرة وانت خارج انك مش عايز تتناك تانى وحبيت اسيبك براحتك قولتله انا كنت خايف تكون سالي عرفت حاجه وتبقى فضيحتنا بجلاجل بس كويس انى اطمنت انها مش عارفه حاجه .. قالى عرفت منين انا مش عارفه؟ قولتله من طريقة معاملتها معايا وهى عندنا وكمان واحنا فى الطريق لهنا كل كلامها كان عادى .. لقيته مرة واحده قعد يضحك جامد قولتله بتضحك ليه قالي لانها عارفه كل حاجه من يومها انا سمعت كدا اتصدمت وقولتله ازاى ؟ اتت بتقول ايه ؟بلاش هزار فى الحاجات دى ابوس ايدك قالي ان يومها لما كنت معاك بنيكك واتأخرت عليها فى فتح الباب ودخلت شافتك قاعد معايا تفكيرها كله زى ماهى قالتلى وقتها ان احنا معانا واحده فى الشقة ولما دخلت اوضة النوم قعدت تفتش فيها على الواحده اللى معانا وشافت الكلوت بتاعك وجزمتك تحت السرير واتاكدت هى ساعتها ان فيه واحده فعلا معانا فى الشقه وعشان كدا وهى ماشيه قالتلنا كملوا هنا وبلاش الاوضة على اساس اننا ننيك البنت اللي معانا هنا .. انا قاطعته وقولتله انت بتقول انها فكرت ان معانا واحده يبقي ازاى عرفت اللي بيني وبينك ؟ قالى اصبر بس وانا احكيلك .. قولتله طيب كمل بسرعه قبل ما مراتك تجيب الشاى وتدخل علينا تانى هو قالى لا اطمن هى خرجت اصلا وراحت لامها تجيب ابنها من هناك ومفيش غيرى وغيرك فى الشقة قولتله طيب كمل ياسيدى .. قالى يومها بعد ما انت مشيت وهى جت من عند امها بليل لقيتها مجهزة نفسها ولابسه قميص نوم اسود طويل جديد اول مرة اشوفه هى كانت اشترته جديد يومها وهى راجعه من عند امها ومكنتش لابسه حاجه تحته غير اندر اسود فتله ومفيش سنتيان وعامله ميك اب كامل كأنها عروسة ليلة دخلتها .. محمد كان بيوصفلي سالي مراته ساعتها وانا سخنت لان دى كانت اول مرة محمد يتكلم فيها بالطريقة دى عن مراته معايا هو ساعتها حس بيا انى مستغرب من كلامه وبص علي زوبري وقالي زوبرك وقف علي سالى مراتى ياكس امك ولا ايه ؟ قولتله لا بس مستغرب من كلامك قالي استنى بس لما اكملك وبعدين استغرب براحتك قالي انا لما شوفتها كدا ليلتها روحت حاضنها وهى واقفه وفضلت امص فى شفايفها والحس وامص فى رقبتها وايدى ماسكة طيزها بعصر فيها ورفعت القميص وقعدت اضربها على طيزها جامد لانها بتحب كدا وبتهيج اكتر لما اضربها على طيزها وخدتها ونمت بيها على السرير وانا لسه ببوس فيها وفضلنا كدا فترة طويله بوس ودعك واحضان وبعدها قالتلي اقوم اقف على الارض وقامت مقلعانى هدومى كلها وقعدتنى على السرير وزقتنى نيمتنى على ضهرى على السرير ورجلى عالارض ومسكت زوبرى تمص فيه وتعض فيه وتقولي انا هكله النهارده عشان اخليه يحرم ينيك واحده غيرى زى المومس اللى كانت معاك انت وهانى النهارده قولتلها واحدة ايه يامجنونه اللى كانت معايا انا وهانى؟ قالتلى انها عارفه ومتأكده من كلامها لانها شافت الكلوت بتاعك ياهانى تحت السرير وطبعا على كلامها مش ممكن ان هانى هيقلع الكلوت بتاعه كدا وخلاص من غير سبب وان اكيد كنا بننيك واحده هنا وعشان كدا اتاخرت عليها وانها محبتش تفتش الشقة كلها عشان كرامتها متنجرحش قدامك ياهانى .. محمد بيحكيلي كدا وانا لاول مرة بتخيل سالى مراته وهى زى ماحكالى بتمص زوبره ولابسه سكسي كدا ومحمد فوقنى من خيالي وقتها وقالي انها لما قالتله كدا قومت وخدتها فى حضنى وقعدت احلفلها ان مكنش فيه اى بنات فى الشقة وان عمرى ماخنتك مع اى واحده فى الدنيا ولا عمرى نكت كس غير كسك ابدت .. سالي قالتلي طبعا بتحدد كلامك وبتقول كس بس لانك ممكن تكون نكت واحده غيري من طيزها عشان انا مش بخليك تنيكنى من طيزي .. وطلبت منى احلفلها بحياة ابننا ان عمرى مانكت كس ولا طيز قبل كدا فى حياتى غير كسها وبس .. انا طبعا رفضت احلف بحجة انها مش بتثق فيا وحاولت اعمل نفسي زعلان وهى مصممة انى احلفلها ولقيت مفيش مفر غير انى اقولها توعدنى انها مش هتزعل منى واوعدها انى مش هكررها تانى قالتلي وحياة
  2. قصه حقيقيه حدثت بالفعل صاحبتها تروى قصتها بنفسها فتقول: انا زوجه في ال25 سنه وزوجي في ال40 سنه ومتزوجه من ثلاث سنوات وعندنا طفله ومع ان زوجي يحبني كثيرا الا انه ولاسف لا يحقق لي رغباتي الجنسيه الكبيره ورغم اني جميله وجسمي رشيق ومتناسق قد حاولت بكل الطرق اغرائه لكن دون فائده وكنت حقيقه في كل يوم ولمده 3سنوات اشعر بالكابه والحزن لان زوجي لا يستطيع تحقيق رغباتي.... وعندي صديقه مقربه جدا وكثيرا ما كنا نتبادل الاسرار لبعض وقد قادني الفضول لمعرفه طبيعه العلاقه العاطفيه مع زوجها لعلها تكون مثلي وارتاح نفسيا ولكن نفسيتي تحطمت اكثر واكثر فقد تفاجات انها تتحدث عن علاقتها بمنتهى السعاده واخذت تمدح في زوجها وفي قوته الجنسيه وكيف انها مبسوطه وساعات تتهرب منه بسبب نهمه للجنس اليومى وانا ايضا اعترفت لها بمشكلتي ولكن صديقتي لم تحفظ السر فقد اكتشفت فيما بعد انها قد قالت لزوجها عن مشكلتي وانا وفيما بعد اصابني شعور غريب فقد اصبحت افكر في زوج صدبقتي فانا اعرفه وهو يعرفني فهو محامي واعرف مكتبه وقد كنت اشاهده احيانا عندما اكون في زياره صديقتي وبدات عندي رغبه في زيارته في مكتبه بحجه استشاره قانونيه وفعلا اتصلت به وذهبت اليه في الموعد المحدد ودخلت الي مكتيه وطبعا انا لا اعلم انه بعرف عن مشكلتي العاطفيه مع زوجي -فقد رحب بي بسعاده بالغه وشعرت انه ينظر لي مثل الاسد الجائع الذي اوقع الفريسه وبدا يسالني بعض الاسئله بطربقه لبقه جميله جدا في البدايه كنت ارد عليه في خجل وادب ولكن سرعان ما اصبحت اتحاور معه في اعجاب وقد مرت ساعه كامله من الاحاديث ولم اشعر بمرور الوقت وقد اتفقنا علي زيارته فيما بعد لتكمله الحديث وقد خرجت من عنده وانا اشعر بسعاده بالغه وافكر في كلامه الجميل واذا به يتصل بي مساء بحجه الاطمئنان ونمت علي سريري وانا افكر في زوج صديقتي الذي اسر قلبي ومن اول لقاء وكنت متشوقه للقائه غدا كنت اعلم ان هذا غلط فانا في بدايه الخيانه وساخون صديقتي وساخون زوجي ولكن لم يكن يهمني شي فانا ومنذ 3 سنوات محرومه وذهبت اليه ثاني يوم ودخلت اليه مكتبه وكان الاشتياق والحب واضحه في عيونه وجلست وجلس بجانبي وتبادلنا احاديث عاطفيه اقوي من الامس بعد ذالك تفاجات انه يعترف بحبه الكبير لي ومن اول لقاء وانه يعرف مشكلتي وفراغي العاطفي وبدا يتغزل في جمالي وبدا يحضني ويقبلني مثل العشاق وبدات استسلم له استسلام تام في مكتبه تحولت الي علاقه كامله داخل مكتبه فنمت له وسلمت له نفسى بمزاجى حيث انه اعتلانى وامطرنى بقبلات وممارسه كامله كاننى زوجته وقد شعرت بالسعاده العاطفيه المحرومه منها من سنين ووصلت منزلي وانا لا اعلم هل اضحك لانه اخيرا تحققت رغباتي العاطفيه ام ابكي لاني خنت زوجي وخنت صديقتي ولكن وجدت نفسي اندفع له وتكررت اللقاءات واصبحنا نحب بعضنا اكثر حتي هو بدا يعترف انه اصبح ينسي زوجته وكنت اظنه يبالغ في كلامه ولكن تاكدت انه كلامه صحيح فيعد اسبوعين جاءت صديقتي عندي ولكنها كانت تختلف عن السابق فقد كانت حزينه وتشتكي لي زوجها الذي اصبح بعيد عنها عاطفيا وقالت لي باكيه انها تشعر ان في حياه زوجها امراه اخري ولم تكن تعلم صديقتي اني انا فعلا تلك الامراه الاخري التي تخونها مع زوجها وامام دموع صديقتي استيقظ ضميريمع عشيقى وقلت له عن المي وحزني واننا يجب ايقاف هذه العلاقه ولكنه اعترف لي انه يحبني لدرجه الجنون وانه لا يمكنه الاستغناء عني واقترح ان اتطلق من زوجي وان يفتح لي بيت ويتزوجني في الحلال وانا حقيقه لا اعرف ماذا افعل فلا الاستطيع الاستمرار في خيانه زوجي وخيانه صديقتي وايضا صعب جدا طلب الطلاق وزوجي يحبني كثيرا وفي نفس الوقت لا استطيع الاستمرار معه لانه حارمني عاطفيا وايضا كيف ستكون رده فعل صديقتي لو تزوجت من زوجها -كل هذه الامور واسراري وضعتنى فى حيره هل استمر فى خيانة زوجى الذى لم يشبعنى هل استمر مع عشيقى واحتويه على حساب صديقتى؟ هل اقاسمها متعتها مع زوجها واتمتع انا ايضا فى السر فقلت لها تعالى زورينى وتركتها مع زوجى ونزلت الى السوق لعلها تعمل علاقه مع زوجى البارد جنسيا فقد تنشطه او تترك لى المجال مع زوجها وتكررت زيارتها لى وبعدها قالت لى كتر خيرك ان عايشه مع زوجك البارد واعترفت انها حاولت معاه لما اكتشفت ان زوجها ابتعد عنها بسببى وهى لا تعلم السبب فقلت لها تسمحى لى ان احاول مع زوجك المحامى مثل محاولتك مع زوجى؟ فقالت هو اصلا بقى بعيد عنى ..حاولى معه فتشجعت وذهبت للمحامى ولم اخبره بما دار بينى وبين زوجته واكتفيت بممارسته معى فى السر مره فى الاسبوع
  3. امي ست حلوه اوي بيضه مليانه بزازها كبيره وليها كرش بسيط وراك بيضه مليانه درعات قشطه سنها 45 سنه ابويا مات من 5 سنين علي اثر ازمه قلبيه ورفضت امي الجواز علشان متجبليش راجل يضايقني لانها بتحبني اوي فانا وحيدها سني 18 سنه وسيم ابيض البشره مشعر زوبري كبير وتخين اكتر حاجه ليا في الجنس اني اشوف واحده من الجيران بتنشر الغسيل وحته من بزازها تبان وهي موطيه علي حبل الغسيل بتنشر واهيج اوي واجري علي اودتي اطلع زوبري وافضل ادعك فيه لحد ما انزل شهوتي واتهد وانام عمري ما فكرت في امي رغم جمالها لاننا عايشين في مجتمع متدين وامي ست محترمه جدا وبتلبس حشمه حتي في البيت مفيش حاجه من جسمها بتبان وفي يوم في الصيف بالليل صحيت اشرب فكان لازم امر علي اوده امي علشان اوصل للتلاجه ولما قربت لباب اوده امي سمعتها بتوحوح وتقول اه اه اوف اوف اح اح وحشتني يا حبيبي ووحشني زوبرك في كسي كسي عطشان للبنك انا سمعت الكلام ده صعقت امي المحترمه الشريفه بتتناك وكمان في بيتها وعلي سرير ابويا لازم اقتلها العاهره لو كانت اتجوزت كان اشرف لها وليا وللعائله فزقيت باب الاوده علشان اعرف مين عشيقها الفاجره واقتلهم هما الاتنين وانتقم لشرف ابويا ولشرفي ولكن المفاجأه ان امي كانت لوحدها ونايمه علي سريرها علي ضهرها وعماله تلعب في كسها وتدعك في بزازها وتدخل صوابعها في كسها وتغنج وتشخر ظلمتها امي حبيبتي مرديتش تتجوز علشاني بس مش قادره علي هياج جسمها وبتطفي نار شهوتها بايدها المنظر بتاعها وهي عريانه خالص ونايمه علي ضهرها بتلعب في جسمها هيجني اوي ووقف زوبري علي اخره وقلت في بالي حرام اسيبها كده لازم اريحها ورحت متسحب من غير هي ما تحس ورحت ماسك ايدها هي اتخضت لما شافتني وابتدت تبكي وتقولي سامحني يا ابني انا ست ومحتاجه راجل يطفي ناري لكن ماقدرش اجيب راجل يفضحنا ويجبلنا العار انا غلطانه يا ابني ومش هعمل كده تاني وبتحاول تستر جسمها بملايه السرير رحت واخدها في حضني وانا كنت عريان بالشورت بس وقلتها يا امي متخفيش من النهارده انا ابنك وجوزك وحبيبيك وهريحك واطفي نارك وانا عمال احك جسمي في جسمها وهي تبكي وتقولي لا انت ابني ما ينفعش انا خلاص اوعدك مش هاعمل كده تاني وانا زوبري واقف وواخدها في حضني ورحت ماسك ايدها مقربها علي زوبري وهي تشيل ايدها وعماله ترتعش وشفايفها ترتعش اوي وتقولي امشي روح نام في اودتك وانا مسك ايدها واقربها علي زوبري وايدي بتلعب في بزازها الكبيره لحد ما استلسمت ولقت مفيش فايده مش همشي وهي هايجه علي الاخر ابتدت تمسك في زوبري رحت مقرب وشي لوشها ورحت بايسها بوسه طويله وامصمص في شفايفها وازوق لساني في بقها وانا عمال ادعك في بزازها ورحت منزل ايدي التانيه العب في كسها الكبير القابب والمنتوف الناعم لقيته مبلول وملزق وزنبورها واقف و احمر وابتدت تشهق وتقول او او اه اه لا لا متجرجرنيش للغلط امشي روح اودتك وهي بتقول كده ماسكه زوبري بتلعب فيه وانا بلعب في كسها وبزازها ورحت منيمها علي ضهرها وفاتح رجليها ونازل بوشي علي كسها الحس فيه واشفط في زنبورها ولقيتها استسلمت خالص ومسكتني من شعري تزوق وشي علي كسها وتقولي ايه ايوه حلو حلو اووف اووووف اههههه اههههههههههه دخل لسانك دخخخخخله اوووووووي اههههههههه خليني اجيب اححححححححح رحت قايم وعملت وضع 96 وهي راحت ماسكه زوبري بشفايفها تبوس فيه وتلحسه وتلعب في بيضاني بايدها وتقول اومممممممم امممممممممم زوبرك كبيييييير اهههههههههه وتدخله كله في بقها وتخرجه وترجع تدخله تاني وتقولي اممممممم اههههههههه مشششششششش قااااادره حلو حللللللللو حسيت اني هنزل لبني من الهيجان رحت مخرج زوبري من بقها بالعافيه ورحت منيمها علي ضهرها ورافع رجليها علي كتافي وراشق زوبري جوه كسها الي دخل بسهوله من كتر العسل الي نازل من كسها وهي اول ما زقيت زوبري في كسها مره واحده شهقت اوووووووووووف اوووووووف كبييييييييير اوووووووووووي حلللللللللللو اوووووووووووي ناشف اووووووووي وترفعني بوسكها يدخل زوبري اكتر في كسها وانا عملا اخرجه لحد راسه وارجع ادبه تاني في كسها وجابت عسلها كتير مش عارف كام مره لحد مالقيتها بتقولي كقايه كفايه ارحمني كسسسسسسسسسسسي اتهررررررررررري قووووم بقه مش قادره وانا مش سائل فيها ونازل نيك بعنف من حلاوه وسخونه كسها وماسك يزازها بفعص فيهم ولقيتها بتقولي طيب سيبني استريح حبه وكسي يبرد وبعدين نكمل رحت فعلا قايم من عليها وهي راحت مقلوبه نايمه علي بطنها شفت طيزها الكبيره الطريه ما قدرتش امسك نفسي وفضلت ادعها بايدي وافتحها وابص علي الخرم الوردي وابوسه واتف فيه وادخل صباعي وهي تزوم وتقولي لا طيزي لا طيزي لا وانا رحت راكب عليها وحاطط راس زوبري علي الخرم وابتديت ازوق زوبري سنه سنه في طيزها لحد ما دخلت راسه وهي تصوت وتقولي اي اي ايييييييييي طيييييييييزي لاااااااااااا بتوجعننننننننننني خرجه شيله طيييييييييييزي طيزززززززززززززززي ايييييييييييي وانا ازوق زوبري اكتر لحد مادخل لاخره وهي تقولي لااااااااااااااااااااااا طيزززززززززززززززززززي طيزززززززززززززززززي حراااااااام ارحممممممننننننننننننني ولقيت زبري بينزل منه شلال لبن علي دفعات وهي تصرخ احححح احححححححح لبنك سخن بيحرقني احححححح احححححححححح وبعد ما نزلت لبني كله في طيزها جيت اقوم من عليها لقيتها بتقولي خلييييييييييك خلييييييييييييك سيبه سيييييبه جوه هو هينام ويخرج لوحده وفعلا بعد شويه لقيت زوبري بيخرج من طيزها ولبني بيخرج معاه رحت فضلت الحس في خرم طيزها وابوسه لحد ما عينها راحت في النوم رحت واخدها في حضني ونايم ومن اليوم ده بقيت انيكها في اي مكان في الشقه وفي جميع الاوضاع وعلمتني كل فنون النيك وكل الاوضاع وعشنا اجمل ايام حياتنا
  4. اولا انا اول مرة اكتب قصتى هنا انا هانى 34 سنه قصتى بدأت وانا عندى 15 سنه وكنت وقتها كل اللى اعرفه عن الجنس مجرد كلام بينى وبين اصحابي اللى فى سنى وبس وعمرى مامارست الجنس قبلها .. ومرة كنت انا واتنين من اصحابي بنتكلم فى الجنس زى اى مراهقين مع بعض وفجأة لقيت واحد من اصحابي اقترح ان كل واحد مننا يطلع زوبره ونشوف مين بتاعه اكبر وفعلا كل واحد طلع زوره وبدونتردد لقيت نفسي بمد ايدى وامسك زوبر واحد منهم لانه كان كبير قووووى بالنسبة لسننا لقيته ضحك وقال شكله عجبك وانا وقتها مبقتش عارف اتكلم واقول ايه ورجيت وقولتله اصله كبير قووووى قالى طيب العب فيه شويه بايدك .. بصراحه لقيت نفسي حبيت انى العب فيه كتير وفضلت يجى 10دقايق العب فيه وقالي مصه شويه انا رفضت وزعلت منه وروحت البيت وطول الليل مش عارف انام كل لما افتكر زوبره وهو فى ايدى وندمت انى سيبته ومشيت من غير ما امصه وعدى على الموضوع ده 5 سنين تقريبا يعنى بقى عمرى 20 سنه بس طول المدة دى مكنتش قادر انسي زوبر صاحبي ده وطول المدة دى وانا بتخيله هو بقى اد ايه دلوقتى واقول لنفسي اكيد بقى كبير قوووووى ومره كنت عنده فى البيت سهرانين سوا وبنتفرج على افلام سكس على الكمبيوتر عنده لقيته مره واحده قالى فاكر لما مسكت زوبري واحنا صغيرين وقعدت تلعب فيه بايدك .. انا بصراحه وقتها اتكسفت من نفسي قوووووى ووشي احمر ورديت عليه وقولتله اننا كنا عيال وقالي انت يومها قولتيلي انه كبير قووووى قولتله بصراحه كان كبير جدا لقيته قرب منى وقالى طيب مش نفسك تعرف دلوقتى هو بقى اد ايه؟ انا سمعته بيقول كدا مردتش عليه وسكت خالص لانى بيني وبين نفسي كنت عايز اشوفه وكنت مكسوف اقوله كدا بس عمرى مافكرت انى اتناك منه ابدا .. هو فهم انى مكسوف منه ولقيته قام مره واحده وقلع البنطلون والاندر بتاعه وقالى شوف كدا .. انا بصيت لزوبره واتخضيت من كبر حجمه قووووى وبصيت لصاحبي ده وضحكت بس هو بسرعه لحقنى بالكلام وقالي لو تحب تلعب فيه بايدك زى زمان يلا بسرعه قبل ما اغير رأيي لقيت نفسي من غير ما احس بمد ايدى والعب فيه وكان كبير قوووووى علي ايدى وقالى ساعتها انه طول المدة اللى فاتت دى وهو مش قادر ينسي اللحظة اللى لعبت فى زوبره ابدا وانا وقتها لقيت نفسي بعترفله انى انا كمان مكنتش قادر انسي ابدا .. هو فرح قوووووى وقالى المرة اللى فاتت رفضت تمصه وانه مش هيضيع الفرصه دى من ايده ومش هيسيبنى غير لما امصه وانا من غير اى تفكير لقيت نفسي بقربه من شفايفي زى ما اكون كنت مستنى منه الكلمة دى من زماااان وحاولت ادخله فى بقي بس مكنتش عارف لانه كبير زى ماقولتلكم وكمان دى اول مره ليا هو حس انى مش عارف قالى طيب استنى لما انزلهم وهو ينام شويه وبعدها تعرف تمصه وهو مش واقف قوى وطلب منى اقلع البنطلون انا كمان وبدون تردد لقيت نفسي بقلع هدومى كلها .. وفى اللحظة دى هو حس انى عايز اتناك مش مجرد انى امص زوبره وبس وانا كمان عرفت واتاكدت انى طول المدة دى وانا منتظر اللحظة اللى اتناك فيها .. حسيت وقتها انى شخص تانى انا نفسي معرفوش وانى خول طول عمري بس مكنتش لاقى الفرصة .. نرجع بقي لموضوعنا .. انا قلعت هدومى كلها وبقيت عريان ملط هو ساعتها قالى انت شكلك عاوز تتناك قالى كدا بنوع من الهزار حسيت كدا فى كلامه بس انا محبتش اضيع الفرصه دى من ايدى وقولتله لو اضمن انك وانت بتدخله مش هتعورنى انا مواق لقيته قرب منى وقالى طيب ورينى كدا طيزك وانا اقولك هتستحمله ولا لأ وبدون تردد نمت على السرير على بطنى وقولتله يلا شوف هو ساعتها نط عليا بعد ماقلع باقي هدومه فى ثوانى وقعد يبوس فى ضهرى كله وهو نازل تحت لغاية ماوصل لطيزى ومسكها يايده الاتنين وفضل يبوس فيها ويفتحها بايده ومرة واحده حسيت باحساس عمرى ماهنساه لغاية دلوقتى لما حط لسانه على خرم طيزى .. لقيت جسمى كأنه اتخدر وهو حس بكدا وفضل مركز بلسانه على خرم طيزى ويلعب فيه بلسانه وقالي كفايه كدا انا بدون تردد قولتله لأ لسه بدرى وهو كأنه كان بيختبر مدى استعدادى للنياكة هو سمعنى بقوله كدا وفجأة كان بل صبعه من بقه وهو كان بيلحس فى خرم طيزى وتف على الخرم ومرة واحده راح مدخل صباعه مره واحده فى طيزى انا بدون شعور منى لقيتنى بقول ااااه بصوت عالي لانها كانت صعبة قووووووى وقمت من مكانى وحاسس انى كنت بموت من الوجع لان دى اول مرة فى حياتى حاجه تدخل طيزى وكنان هو دخل صباعه كله للاخر وهو حس انه استعجل وقعد يتأسف ويقولى ان ده غصب عنه وانه مقدرش يمسك نفسه وعرض عليا فكره انه يجيب كريم جيل وهو مخدر موضعى عنده كان بيستعمله دايما لانه دايما بيلعب كوره وكانت عنده اصابه فى رجله وبيستخدم الجيل ده على رجله عشان تخدر الالم شويه .. انا بصراحه كنت عايز اتناك منه وقتها لانى كنتوصلت لنرحة الهيجان بس قولتله هنجرب بس ولو حسيت بالم مش هنكمل هو وافق طبعا وجاب الجيل ودهن بيه خرم طيزى وبقي يدخل الجيل فى طيزى بصباعه بس المرة دى بالراحة شوية وقالي نستنى 10 دقايق لما مفعول المخدر يشتغل وفعلا بعد فترة بسيطة ويمكن قبل ال 10 دقايق مايعدوا لقيت نفسي مش حاسس باى الم فى طيزى وعشان اتاكد اكتر قولتله انت تدخل صباعك الاول ونشوف وفعلا بدأ يدخل صباعه وانا حاسس بيه فى طيزى بس مفيش اى وجع وقالى هوسعلك طيزك الاول شويه وابتدا يدخل كمان صباع تانى لغايه مادخل 3 فى طيزى وقالى يلا هدخل زوري دلوقتى وانا بصراحه كنت مرعوب بس الشهوة كانت هى اللى بتمشينى ساعتها وطلب منى اعمل وضع السجود وفضل يحاول يدخل زوبره حوالى10 دقايق لغاية مانجح انه يدخل زوبره وفضل على كدا حوالى 5 دقايق كمان لغاية مدخل زوبره كله فى طيزى وانا ساعتها كنت فى دنيا تانيه خالص حاسس انى طاير من الشهوة والمتعه وفضل يدخله ويخرجه وينيك فيا حوالى تلت ساعه واكترلان المخدر كان شغال معاه هو كمان وماخر القذف عنده وفجاة لقيته بيزقنى وينيمنى على السرير على بطنى وفرد جسمه كله عليا وبيحضنى جامد وحسيت بحاحه سخنه بتملي طيزى كلها وفضل نايم فوقى كدا حوالى دقيقتين وبعد كدا قام مطلع زوبره من طيزى وكنت حاسس وقتها انى مفشوخ ومش قادر اتحكم فى طيزى واللبن نازل من طيزى وبسيل على رجلي كلها وفضلت نايم على بطنى حوالي 5 دقايق مش قادر اتحرك وهو قاعد يبوس فى طيزى وبعدها لبست هدومى بعد ما مسحت اللبن بمنديل ورق وروحت وكانت اصعب ليله فى حياتى من الوجع والنار اللى حاسس بيها فى طيزى بعد مفعول المخدر ما انتهى ودى كانت بدايتى انى اتناك مع صاحبي وفضلت معاه اتناك منه دايما لغاية مابقي عندى 26 سنه واتجوزت نهاد مراتى وهو كمان اتجوز وفضل بعد ماكل واحد مننا اتجوز انه ينيكتى بردو لغايه سنه فاتت لما حصلنا حاجه غيرت حياتنا لما مراته مسكتنا مره وهو بينيكنى فى شقته وازاى هو بعدها ناكنى انا ومراتى ومراته وخالتى كمان .. بس دى قصة طويله قووووى ومحتاجه مره تانيه احكيلكم فيها اللى حصل بالظبط واعرفكم اكتر على مراتى ومراته وخالتى والاغرب كمان اللى حكته مراته لينا بعد كدا الجزء الثاني فى الجزء اللى فات عرفتم ازاى صاحبي ناكني وازاى اتناكت لاول مرة فى حياتى .. نرجع نكمل قصتنا بقى .. فضلت انا وصاحبي ده اروحله البيت وينيكني او هو يجى البيت عندى ينيكنى حتى بعد كل واحد فينا ما اتجوز وفضلنا على كدا سنين طويله محدش يعرف حاجه عن علاقتنا ببعض او عالاقل كنا فاكرين كدا لغايه ماحصل السنة اللى فاتت وانا روحت لصاحبي شقته بعد ما مراته راحت عند امها هى وابنها اللى عنده 3 سنين تقريبا وقتها .. انا وصلت عنده البيت وكنا العصر تقريبا .. وطبعا اول مادخلت الشقة روحت عالطول على اوضة النوم عشان كنت هايج قووووى وطيزى واااالعه لانى بقالي شهر ما اتناكتش منه خالص وهو دخل ورايا وقالي انت شكلك تعباااان قوووى قولتله مش قادر هتجنن واتناك وهجمت عليه اقلعه التي شيرت والبنطلون اللى لابسهم بعصبيه لغايه مابقى واقف قدامى ملط ركعت فورا تحت رجله وسكت زوبره بايدى الاتنين ودخلت جزء كبير منه فى بقي لانه طبعا زوبره كبير ومستحيل اقدر ادخله كله فى بقي وفضلت امص فيه وانا والع عالاخر ولاول مرة اكون انا اللى ببدأ معاه وهو كمان رغم سنين المتعه اللى بينا دى كلها عمرى ماكنت بالهيجان والنار اللى جوا طيزى زى المرة دى وهو لاحظ كدا ولاول مرة فى علاقتنا مع بعض الاقيه بيشتمنى ويقولي كفايه يا كسمك يا ابن المتناكة زوبرى ولع يلا عشان افشخك يا شرموط ومش هخبي عليكم شتيمته ليا دى هيجيتنى وولعتنى اكتر بكتير وبدون تردد قولتيله ايوا عايزك تقطع طيزى بزوبرك ده يلا بسرعه نيكنى مش قاااادر .. انا مش شرموط ومتناك بس انا واحده شرموطة ومومس انا خدامة زوبرك وتحت امرك يا حبيبي وهو كمان يمعنى بقوله كدا راح رمانى بعنف علي السرير وقام منيمنى علي ضهرى وهو واقف جنب السرير وسحبنى من وسطى على الطرف ورفع رجلي الاتنين على كتفه وراح حاطط زوبره على خرم طيزى ودخله مره واحده للاخر .. انا ساعتها صوت زى اى شرموطة وحسيت انه شق طيزى نصين ومن قوة الالم لقيت نفسي بزق صاحبي جامد برجلي وهى علي كتفه عشان ابعده عنى وهو من قوة الدفعه والمفاجأة وقع على الارض على ضهره جامد ولقيته ساعتها اتحول لشخص تانى خالص اول مره اعرفه وقام من الارض وهو شايط من الغضب ولقيته جاي عندى وهو بيقولي توقعنى علي الارض يا ابن المتناكة وانا اللى كنت عايز اريحك واهدى طيزك دى يا شرموط .. هو بيقولي الكلام ده وهو بيضربنى بالقلم علي وشي جامد انا حسيت وقتها ان جالي ارتجاج فى المخ من قوة القلم وفضلت حوالي 5 دقايق مش حاسس بنفسى وحاسس ان الدنيا بتلف بيا وكل ده وهو بيشتمنى ويقول كلام كتير قوووووى بس مش هخبي عليكم حسيت بمتعه عمرى ماحسيت بيها وانا حاسس بضعفي قدامه وهو بيضربني ويشتمنى لقيت نفسي بدون تفكير بقوله ابوس ايدك ماتزعلش منى ريحنى يلا ونيكنى مش قادر استحمل .. هو ساعتها حس بمدى سيطرته عليا وانى حبيت اكون مذلول قدامه وقالى وحياة كس امك ما انا نايكك غير لما تبوس رجلي وتقولي ارحمنى .. ومن غير ما افكر لقيت نفسي راكع تحت رجله وببوسها وتقوله ابوس رجلك ارحمنى وقعدت ابوس رجله عشان يوافق يوافق ينيكني قالى خلاص انت صعبت عليا وراح واخدنى فى حضنه وقالى متزعلش مش ممكن اسيب الشرموط بتاعى كدا هايج وعايز يتناك وقالى المرة دى هدخلهوانت نايم علي بطنك وفعلا قومت بسرعه ونمت علي بطنى على السرير وانا واقف على الارض وفتحت طيزى بايدى الاتنين وقولتله يلا دخله بسرعه هو طبعا مكدبش خبر وراح رازع زوبرة مرة واحده فى طيزى يمكن اقوى من المره اللى فاتت بس المرة دى هو كان زانقنى فى السرير ومكتفنى كويس عشان كدا معرفتش اهرب منه وحسيت بنااااار بتحرقنى فى طيزى وفضل على كدا ينيكنى وشوية شويه الوجع والالم كله راح من طيزى ومبقتش حاسس غير بمتعه وبس والم بس الم لذيذ قوووووى وفى اللحظة دى لقينا جرس باب الشقه بيرن هو حاول يقوم يشوف مين بس انا المرة دى قولتله كس ام اللى علي الباب شوية وهيزهق ويمشي وشوية ولقي موبايله بيرن ومراته بتتصل عليه طبعا هو رد عليها ولقاها بتقوله انها علي الباب وبترن الجرس وتساله ان كان فى البيت ولا لأ لانها جايه تاخد حاجه من الشقة وراجعه تانى عند امها والمفتاح نسيته هناك .. طبعا هو لما عرف انها عالباب سابنى وبقي قايم من عليا يلبس هدومه بسرعه وقالى البس يلا بسرعه لما هى تخرج تانى وبعدين نكمل .. انا حسيت ساعتها لما خرج زوبره من طيزى ان روحى خرجت معاه لان الشهوة كانت هتوتنى وبالعكس كانت زادت اكتر من الاول .. وفعلا كل واحد فينا كان لبس هدومه فى دقيقة ومن استعجالنا لبسنا الهدوم اللى برا بس ورمي هو الكلوت بتاعى وبتاعه تحت السرير وكمان جزمتى كانت فى اوضة النوم هو زقها هى كمان تحت السرير وخرجنا انا قعدت فى الصالة برا وولعت سيجارة وهو راح يفتح الباب وكل ده تم تقريبا فى دقيقتين .. طبعا مراته دخلت وبتساله اتاخر ليه فى فتح الباب ومكنتش تعرف انى موجود معاه ولما دخلت وشافتنى قاعد بصت ليا بصة غريبه قوووى ودخلت اوضة النوم حتى من غير ماتسلم عليا ودى كانت اول مرة ماتسلمش عليا بحكم اننا عشرة عمر انا وجوزها ومتعوده انى اروحلهم كتير وجوزها يجى عندى كتير وبينا زيارات عائليه .. المهم لما دخلت اوضة النوم قعدت فيها حوالى ربع ساعه او اقل وجوزها كان قاعد معايا بره وخرجت راحت تانى عند امها بعد ما اخدت اللى كانت جايه عشانه .. ولقيتها وهى عند باب الشقه بتقولنا خلصوا اللي بتعملوه مكانكم وبلاش فى الاوضة جوا وقفلت الباب وخرجت. طبعا انا وصاحبي فضلنا نخمن هى تقصد ايه بالظبط؟ وياترى عرفت ان جوزها بينيكنى ولا لأ .. وبعد كلامها ده انا دخلت اوضة النوم لوحدى وابست هدومى اللى تحت وظبطت نفسي وخرجت وقولت لصاحبي انى مش عايز خلاص اتناك لان كلامها خوفنى والخوف قتل الشهوة جوايا وخرجت من الشقه حتى من غير ما اسمع رد منه .. وفضلت شهر كامل ما اخاولش انى اتصل بيه او اروحله البيت لانى كنت خايف اقابل سالي اللى هى مراته وده اسمها واللى خوفنى اكتر ان هو كمان طول الشهر ده محاولش يكلمنى ويتصل بيا حتى يطمنى وكان بيجى عليا اوقات ببقي هتجنن واتناك وطيزى والعه عالاخر بس كنت بحاول اهدى نفسي بانى العب فى طيزى وادخل اى حاجه فيها او انيك نهاد مراتى بس بردو كنت بحس ان متعتى ناقصة .. لغاية مافى يوم كنت رجع من الشغل ودخلت شقتى عادى فوجئت ان سالي مرات صاحبي قاعده فى البيت مع نهاد مراتى .. انا وقتها حسيت ان قلبي هيوقف من الرعب والخوف لتكون فعلا سالي عرفت انى بتناك من جوزها وقالت لمراتى حاجه .. اه نسيت اوصفلكم نهاد مراتى .. هى عندها 28 سنه وجسمها يجنن طولها حوالى 168 ووزنها تقريا 70 كيلو وصدرها كبير قووووووى تحس ان عندها مدفعين قدام وطيزها مدورة ومشدوده وتوقف اى زوبر وكسها كانت دايما بتشيل الشعرمنه بلا مبالغة كان انعم من بشرة الاطفال ومكنتش مختونه (مكنتش مطهره يعنى) وده اللى كان مخليها هايجة عالطول وشعرها مش طويل قوى بس مهتميه بيه جدا وبشرتها بيضا وعنيها خضرا واقسم لكم ان كل الوصف ده فعلا موجود فى مراتى نهاد وكل اللى كان يشوفها كان يحسدنى عليها وفى الجنس كانت شهوانية جدا وبتعمل اى حاجة فى الجنس عشان تتمتع وتمتعنى معاها الا حاجه واحده بس انها كانت بترفض دايما انيكها فى طيزها او حتى مجرد الكلام فى الموضوع ده وكان عندها استعداد تتناك كل يوم من غير ماتزهق او تشبع وكانت نقطة ضعفها هى صدرها بمجرد ما المس بس صدرها كانت تولع وتهيج عالاخر وكانت بتموت فى الشتيمة وانا بنيكها كانت تحبنى دايما اقولها يا شرموطة ويا متناكة ولبوة وياكس امك ويا بنت المتناكة واى كلام ممكن تتخيلوه وقت النياكة بس انما فى الاوقات اللى مش بنيكها فيها طبعا كل الكلام ده ممنوع وكانت مراتى محجبه دايما بس بتحب تلبس بناطيل ضيقه قوووى وهى خارجة وده كان بيخلي منظر كسها وطيظها يوقفوا زوبر ابو الهول نفسه وكنت دايما بتجنب انى اخرج معاها كتير منعا للاحراج لانها كانت بتتعرض لمعاكسات كتير وانا معاها .. اما سالي بقي مرات صاحبي فكانت قصيرة شوية حوالى 155 طولها ووزنها تقريبا 60 وصدرها متوسط وبشرتها قمحى زى مابيقولوا عليها فى مصر عندنا وطيزها كانت مشدوده بس مقلبظة شوية وشعرها طويل وكانت دايما بتسيب شعرها مش محجبة يعنى ولبسها كان ضيق جدا بردو وبيظهر تفاصيل جسمها قوووى وعنيها عسلي فاتح اما حياتها الجنسية مكنتش اعرف عنها اى حاجه خااالص .. نرجع بقي لحكايتى .. انا دخلت وكلي خوف وحاسس ان رجلي مش شايلانى وسلمت على سالي مرات صاحبي وانا مرعوب ودخلت اوضة النوم بحجة انى هغير هدومى وانا فى الاصل كنت بهرب من سالي مرات صاحبي وفضلت فى الاوضه حوالي 10 دقايق من غير ما اغير هدومى طبعا وكنت بحاول اسمع هما بيقولوا ايه لغاية ما سمعت نهاد مراتى بتنده عليا انا رديت عليها وحاسس ان صوتى مش طالع من الخوف وروحت عندهم لقيت سالي واقفه وبتقولي انها هتروح وبتسالنى ليه مش بروح عندهم زى الاول وهل زعلان مع جوزها ولا حاجه ؟ انا سمعت منها الكلمتين دول حسيت ان هم كبييييير انزاح من علي قلبي وبدأت اطمن شوية انها مش عارفه اللي بينى وبين محمد جوزها وقالتلي كمان ان محمد زعلان منى هو كمان لان بقاله يومين تعبان وانا مش بسأل عنه خالص وقالها تبلغنى انى اروح ازوره الليله لو ظروفى تسمح قولتلها ان شاء...... ازوره الليله واطمن عليه وهى خارجه ولما وصلت عند الباب مع نهاد مراتى لقيت نهاد بتقولي تعالى ياهانى وصل سالي بالعربيه وبالمرة اطمن على محمد صاحبي كمان سالى قالتلها يبقى عمل فيا معروف لان دلوقتى الطريق هيبقى زحمة قووووى وانا كمان كنت اطمنت ان سالي مش عارفه حاجه بينى وبين محمد جوزها ولقيتها عادى انى اوصلها ومفيش داعى بقي للقلق تانى ونزلنا ركبنا العربيه واحنا فى الطريق كان كل كلامها معايا انى مستغربة من انقطاعى المفاجئ عن زيارتهم وكدا وبقيت الكلام عادى جدا مفيش فيه اى حاجة مش عادية .. وصلنا البيت وانا طبعا طلعت معاها لانى عارف ان محمد جوزها فوق فى الشقة وتعبان زى ماهى قالتلي وعشان اطمن عليه وفعلا دخلنا الشقة سوا وقالتلي ثوانى اشوف محمد صاحى ولا نايم ودخلت ولقيت محمد بينده عليا ادخله اوضة النوم ودى كانت اول مرة ادخل اوضة نومه وسالي مراته موجوده فى الشقه وكمان معانا فى الاوضة دخلت لقيت محمد صاحى من النوم فعلا وكان لابس شورت بس ومفيش اى حاجة تانى عليه انا سلمت عليه وقعدت على طرف السرير جنبه وسالى خرجت تعمل شاى زى ماطلب منها محمد .. هى خرجت من هنا ولقيت محمد قام ماسك ايدى وحاططها علي زوبره انا سحبتها بسرعه وقولتله انت مجنون مراتك هنا وممكن تشوفنا وبعدين انت ليه مكنتش بتكلمنى طول الشهر اللي فات تطمنى قالى انت اللى قولت اخر مرة وانت خارج انك مش عايز تتناك تانى وحبيت اسيبك براحتك قولتله انا كنت خايف تكون سالي عرفت حاجه وتبقى فضيحتنا بجلاجل بس كويس انى اطمنت انها مش عارفه حاجه .. قالى عرفت منين انا مش عارفه؟ قولتله من طريقة معاملتها معايا وهى عندنا وكمان واحنا فى الطريق لهنا كل كلامها كان عادى .. لقيته مرة واحده قعد يضحك جامد قولتله بتضحك ليه قالي لانها عارفه كل حاجه من يومها انا سمعت كدا اتصدمت وقولتله ازاى ؟ اتت بتقول ايه ؟بلاش هزار فى الحاجات دى ابوس ايدك قالي ان يومها لما كنت معاك بنيكك واتأخرت عليها فى فتح الباب ودخلت شافتك قاعد معايا تفكيرها كله زى ماهى قالتلى وقتها ان احنا معانا واحده فى الشقة ولما دخلت اوضة النوم قعدت تفتش فيها على الواحده اللى معانا وشافت الكلوت بتاعك وجزمتك تحت السرير واتاكدت هى ساعتها ان فيه واحده فعلا معانا فى الشقه وعشان كدا وهى ماشيه قالتلنا كملوا هنا وبلاش الاوضة على اساس اننا ننيك البنت اللي معانا هنا .. انا قاطعته وقولتله انت بتقول انها فكرت ان معانا واحده يبقي ازاى عرفت اللي بيني وبينك ؟ قالى اصبر بس وانا احكيلك .. قولتله طيب كمل بسرعه قبل ما مراتك تجيب الشاى وتدخل علينا تانى هو قالى لا اطمن هى خرجت اصلا وراحت لامها تجيب ابنها من هناك ومفيش غيرى وغيرك فى الشقة قولتله طيب كمل ياسيدى .. قالى يومها بعد ما انت مشيت وهى جت من عند امها بليل لقيتها مجهزة نفسها ولابسه قميص نوم اسود طويل جديد اول مرة اشوفه هى كانت اشترته جديد يومها وهى راجعه من عند امها ومكنتش لابسه حاجه تحته غير اندر اسود فتله ومفيش سنتيان وعامله ميك اب كامل كأنها عروسة ليلة دخلتها .. محمد كان بيوصفلي سالي مراته ساعتها وانا سخنت لان دى كانت اول مرة محمد يتكلم فيها بالطريقة دى عن مراته معايا هو ساعتها حس بيا انى مستغرب من كلامه وبص علي زوبري وقالي زوبرك وقف علي سالى مراتى ياكس امك ولا ايه ؟ قولتله لا بس مستغرب من كلامك قالي استنى بس لما اكملك وبعدين استغرب براحتك قالي انا لما شوفتها كدا ليلتها روحت حاضنها وهى واقفه وفضلت امص فى شفايفها والحس وامص فى رقبتها وايدى ماسكة طيزها بعصر فيها ورفعت القميص وقعدت اضربها على طيزها جامد لانها بتحب كدا وبتهيج اكتر لما اضربها على طيزها وخدتها ونمت بيها على السرير وانا لسه ببوس فيها وفضلنا كدا فترة طويله بوس ودعك واحضان وبعدها قالتلي اقوم اقف على الارض وقامت مقلعانى هدومى كلها وقعدتنى على السرير وزقتنى نيمتنى على ضهرى على السرير ورجلى عالارض ومسكت زوبرى تمص فيه وتعض فيه وتقولي انا هكله النهارده عشان اخليه يحرم ينيك واحده غيرى زى المومس اللى كانت معاك انت وهانى النهارده قولتلها واحدة ايه يامجنونه اللى كانت معايا انا وهانى؟ قالتلى انها عارفه ومتأكده من كلامها لانها شافت الكلوت بتاعك ياهانى تحت السرير وطبعا على كلامها مش ممكن ان هانى هيقلع الكلوت بتاعه كدا وخلاص من غير سبب وان اكيد كنا بننيك واحده هنا وعشان كدا اتاخرت عليها وانها محبتش تفتش الشقة كلها عشان كرامتها متنجرحش قدامك ياهانى .. محمد بيحكيلي كدا وانا لاول مرة بتخيل سالى مراته وهى زى ماحكالى بتمص زوبره ولابسه سكسي كدا ومحمد فوقنى من خيالي وقتها وقالي انها لما قالتله كدا قومت وخدتها فى حضنى وقعدت احلفلها ان مكنش فيه اى بنات فى الشقة وان عمرى ماخنتك مع اى واحده فى الدنيا ولا عمرى نكت كس غير كسك ابدت .. سالي قالتلي طبعا بتحدد كلامك وبتقول كس بس لانك ممكن تكون نكت واحده غيري من طيزها عشان انا مش بخليك تنيكنى من طيزي .. وطلبت منى احلفلها بحياة ابننا ان عمرى مانكت كس ولا طيز قبل كدا فى حياتى غير كسها وبس .. انا طبعا رفضت احلف بحجة انها مش بتثق فيا وحاولت اعمل نفسي زعلان وهى مصممة انى احلفلها ولقيت مفيش مفر غير انى اقولها توعدنى انها مش هتزعل منى واوعدها انى مش هكررها تانى قالتلي وحياة ابننا انها مش هتزعل بس اصارحها وانا اتاكدت وقتها انها مش هتزعل لان ابننا اغلي حاجه فى حياتنا وعارف انها طالما حلفت بحياته يبقي مش هتزعل .. وقولتلها انى نكت طيز لانك دايما بترفضى انيكك فى طيزك وحبيت اجربها .. لقيتها صدمتنى بجملة قالتها لما قالتلي انت حلفت ان عمرك مانكت واحده غيرى ودلوقتى بتقول نكت طيز يبقي مفيش غير انك كنت بتنيك هانى النهارده وعشان كدا كان قالع الكلوت بتاعه وانا جيت قطعت عليكم انا سمعتها بتقولي كدا ومبقتش عارف ارد عليها من الصدمة وهى فضلت تضحك جامد وتقولي يعنى هانى طلع خول ومتناك وتضحك وانا مش عارف ارد عليها ولقيتها قالتلي انها وعدتنى انها مش هتزعل بس مش هتخلينى اقرب منها تانى .. وسابتنى ودخلت نامت فى الاوضة التانية وحاولت طول الشهر اقرب منها وهى كانت دايما بترفض واللى كان بيجننى يا هانى انها دايما كانت بتمشي قدامي فى الشقة شبه عريانه ولابسه قمصان نوم جدبدة وتهيج ومعظم القمصان دى جديدة زى ماتكون كانت بتشتريهم مخصوص عشان تعذبنى ودايما تقولي روح لهانى خليه يريحك وتضحك لغاية امبارح بس لقيتها لابسه قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه يوم ما عرفت انى بنيكك وقعدت جنبي وانا بتفرج على التليفزيون وقالتلي عشان اسامحك ونرجع زى الاول وكأن مفيش حاجه حصلت انى احكيلها كل حاجه بينى وبينك وحكيت لها فعلا بالتفصيل من يوم ما مسمت زوبرى واحنا صغيرين لغاية ما عرفت دلوقتى وهى بتسمع ومستغربة قوووى وكل شوية وانا بحكيلها تعلق بكلمات زى شكلى هغير من هانى وتسالنى عن شعورى واحساسي وانا بنيكك ولقيتها فجاة قلعتنى الشورت اللى لابسه وخرحت زوبري وقعدت تمص فيه وتقولي المرة اللى فاتت مصيته وسيبته من غير ماتنيكنى وتضحك وقعدت تمص فيه لغاية مالقيتعا قامت وهى بتقولى والمرة دى بردو مش هتنيكني بردو غير بشرط لما تجرب انى انيكها فى طيزها انا قولتلها انتى عارفه ان ده حلم حياتى انيكك فى طيزك يلا نحاول قالتلي انها خايفة وعايزه تتعلم لسه ازاى تتناك من طيزها قالتلي لا مش هتقربلها غير لماتشوفنى بنيكك عشان تشوف عالطبيعه وتتعلم منك يا هانى وهى عارفة ومتأكدة انى هوافق لانى هتجنن علي طيزها من يوم ما اتجوزنا ومتأكده انى مش ممكن افوت الفرصة دى . انا هنا قولتله انت بتستعبط يا محمد ازاى عايزنى اتناك منك قدام مراتك ده مستحيل يحصل ابدا واحنا بنتكلم لقيت سالي داخله علينا الاوضة ولابسه قميص النوم الأسود الطويل لانى عرفته من وصف محمد له انا من المفاجأة وقفت مرة واحده ومبقتش عارف اعمل ايه امشى ولا اقعد ولا اعمل ايه؟! هى حست انى متلخبط ومكسوف من الموقف ده وكانت بتضحك هى ومحمد جوزها وقالتلى مالك يا نهاد مش هتعلمينى بقي ولا ايه ؟ محمد قالها نهاد ايه يا سالي ده هانى يا بنتي .. هى ردت وقالتلى لا من دلوقتى بينى وبينكم مش هقوله غير نهاد وبس وكل ده وانا مش قادر انطق ووشي فى الارض وقربت منى وحطت ايدها على خدى وقالتلي عندك اعتراض يا نونا ولا ايه؟ واول كلمة خرجت منى انى قولتلها انا موافق اعمل كل اللى انتى عايزاه ياسالي بس بلاش تقوليلي يانهاد مع ان بينى وبين نفسي لما سمعتها بتقولي كدا بنشوة غريبة قووووووى وطيزى حسيت انى مش قادر اتحكم فيها وعايز اتناك باى طريقة. .. مستنى ردودكم عشان اكمل ايه اللى حصل بينى وبين محمد وسالي مراته وازاى نهاد مراتى دخلت معانا هى وخالتى كمان محارم وشذوذ وتبادل زوجات .. الجزء الثالث وصلنا فى الجزء الثانى لما سالى مرات صاحبى محمد دخلت علينا اوضة النوم انا ومحمد وهى لابسة قميص النوم الاسود وقالتلي مالك يا نهاد مش هتعلمينى اتناك من طيزى ولا ايه يابت ؟؟ انا من الخضة وقتها اتصدمت ومكنتش عارف اعمل ايه ومحمد جوزها قاعد يضحك عليا من منظرى وقالها ايه ياسالي ده هانى مش نهاد .. هى ردت عليه بسرعه وقالتله انه من هنا ورايح مش هتقولى غير نهاد وقامت مقربه منى وحطت ايدها غلى رجلى قالتليى بصوت كله دلع وانوثه عندك اعتراض يا نونا ولا ايه ؟؟ انا ساعتها قولتلها موافق على اى حاجه انتى عايزاها بس ارجوكى بلاش تقوليلى نهاد تانى مع انى بينى وبينكم حسيت بنشوة رهيبة فى جسمى كله وطيزى مش قادر اتحكم فيها خالص وحاسس انى هموت لو ما اتناكتش دلوقتى حالا حتى لو كنت هتناك قدام الدنيا كلها ! وانا فى الحالة دى هى نزلت على الارض وفكت حزام بنطلونى وقلعتنى البنطلون والكلوت بتاعى كمان وقالتلى بنبرة امر يلا يا نونا اقلعى القميص بتاعك ولا انتى لسه مكسوفه منى ؟ انا بدون تفكير قلعت القميص وبقيت قاعد قدامها عريان خالص وحاسس برعشة فى كل جسمى وهى بتمشى ايدها على رجلى بالراحه ووصلت لزوبرى مسكته بايدها ولعبت فيه شويه لغاية ما وقف عالاخر فى ايدها .. انا وقتها قولت انها هتمصه وتدخله فى بوقها .. وفجأة هى فوقتنى من وهمى ده وراحت منيمانى على السرير على ضهرى بعنف وهى بتزقنى وبتثولى بصوت فيه غضب شويه .. مالك يابت انتى فاكرانى همص زوبر مومس ولا ايه .. انا جايباكى اتفرج عليكى وانتى بتتناكى يا شرموطة وقعدت تضحك بصوت عالي انا وقتها حسيت بذل واهانه جامده قووووى بس شهوتى انى اتناك كانت اقوى من انى اتراجع . فى اللحظة دى محمد كان قلع الشورت اللى لابسه ولقيته نزل على الارض وانا نايم على السرير كدا على ضهرى ورافع رجلى عالاخر وقعد يبوس ويلحس فى خرم طيزى وانا من الشهوة قاعد اتلوى على السرير وغصب عنى كنت بقفل رجلي واضمها على بعض ومحستش غير بسالى وهى بتقولى البنت دى هتتعبنى كدا ومش هعرف اتعلم منها يا محمد وراحت قاعدة بكسها على وشى وضع الحصان ووشها كان ناحية رجلى وقامت مسكه رجلى كل رجل فى ايد وشداهم عليها جامد انا فى الوضع ده بقيت مفشوخ عالاخر وخرم طيزى قدام محمد يعمل فيه اللى يريحه وقالاتله شوف شغلك انت يا محمد وانا ماسكهالك اهو وكمان اهو تتلهى شوية فى كسي ببقها .. انا فى اللحظة دى كنت عامل زى المجنون وانا بمص واعض فى كسها قوووووى ومحمد كمان بيلحس فى خرم طيزى ويدخل لسانه جوا وبقت سالى تصوت من متعة مصى لكسها وانا فى دنيا تانى خالص وكل ما اجى اصوت من المتعه تقوم سالى قاعده على وشي بكل كسها تخلينى مش عارف اخد نفسي خالص وتقولى بس يا نونا مش عايزة اسمع صوتك دلوقتى وبعد حوالى 5 دقايق عالوضع ده حسيت بصوابع سالى بتدخل فى طيزى ودخلت صباعين مع بعض وقالتلى عايزه تتناكى يابت ؟ قولتلها اه همووووت يا سالى بجد قالت لمحمد طيب يلا يا ميدو البنت صعبانه عليا ريحها بقى حراااام علينا نسيبها كدا وهى بتضحك .. وقالتله تعالى امصلك شويه وفعلا قعدت تمص زوبره شويه وقالتله هات زوبرك امسكه انا وادخله بايدى وفعلا مسكته وقربته من خرم طيزى واول مازوبر محمد لمس خرم طيزى حسيت برعشه فى جسمى ومرة واحده كان زوبر محمد داخل كله للاخر فى طيزى وانا كنت هموت من الوجع وحبيت اقوم لقيتها قعدت بكسها على وشى جااااامد منعتنى من الحركة والتنفس كمان وانا بحاول اهرب بوشى منها عشان اعرف اتنفسلغاية ماقامت من عليا خالص ووقفت جنب محمد وهو بينيكنى وهو ماسك كل رجل بايد وانا قاعد اصوت تحته وهى راحت مسكت زوبرى وتقولى هى الشرموطة هتصوت عالطول كدا بس ومفيش اى كلام يهيج الراجل اللى بينيكها ولا ايه ؟ انا من غير تفكير لقيت نفسي بقول ايوا يا محمد نيكنى جامد ياحبيبى دخله للاخر .. هى سمعت منى كلمة يا حبيبى دى وسمعت منها ضحكه هزت الاوضة كلها وقالتلى يخربيتك يابت انتى بتحبى جوزى وعايزة تاخديه منى ولا ايه؟ وفى اللحظة دى اختفى منى كل الخوف والكسوف وقولتلها هو حبيبى وعشيقى وصاحبى وجوزى كمان انا بديله اللى عمره ماجربه مع حد قبل كدا حتى انتى .. واقسم ....... انا فى اللحظة دى حسيت بسالى الانثى اللى بتغير على الراجل بتاعها ولقيتها بتشتمنى بجد وتقولى ياخول يا متناك انت فرحان انك بتتناك من جوزى يا معرص يا ابن المتناكة دا انا جايباك هنا عشان اذلك قدامى ومش عشان تعلمنى اتناك من طيزى يا خول الست مش محتاجه ان خول زيك يعلمها! بينى وبينكم انا حسيت بنشوة الانتصار ان سالى غارت على محمد جوزها منى .. المهم محمد كل ده وهو مش بينطق باى كلمة خالص وبينيك فيا وبس لغاية ما حسيت انه هينزلها وهى حست بكدا لان محمد بدأ ينيكنى بسرعه وصوته يعلى وفجأة لقيتها بتجرى على محمد وشدته من عليا قبل ماينزلهم وراحت نايمة على ضهرها جنبى على السرير وقالتله وهى يتزعق يلا دخله بسرعه وراحت فاتحه رجلها ومحمد طبعا مقدرش يقولها لا لان سالى كانت بجد هتتجنن من الغيظ وفعلا دخله فى كسها ومفيش دقيقة ونزل لبنه كله جوا كسها وهى بتلف رجلها على وسطع لغاية ما خلص خالص ونام على صدرها وفضل نايم عليها حوالى دقيقة وراح مطلع زوبره من كسها .. لقيت سالى بتبصلي وهى بتضحك وبتقولى انت تتناك بس يا خول من جوزى انما لبنه بتاعى انا وخسارة فى الخولات اللى زيك .. انا وقتها حسيت بنار فى طيزى بجد لانى كنت هتجنن ومحمد ينزلهم فى طيزى عشان يبردها وقالتلى يلا با بت لو عايزاهم تعالى الحسيهم من كسي انا قومت انفذ كلامها وكل هدفى انى انيكها وانتقم منها .. ماهو خلاص مفيش اى حواجز ولا خوف ولا كسوف بينا بعد كدا .. وقربت من كسها وهى لسه نايمة كدا على ضهرها ورفت رجلها بايدى وفضلت امص فى كسها والحس اللبن بتاع محمد فعلا من كسها وبين كل لحظة والتانية ادخل صوابعى جوا كسها العب فيه من جوا وهى كانت مستمتعه ومحمد قاعد يتفرج وحاسس ان هو ندمان على اللى بيحصل قدامه دلوقتى انا لحقته بالكلام وقولتله مالك يا محمد ؟ قالى مفيش حاجه بس احنا غلطنا غلطة عمرنا باللى حصل ده هى ساعتها ردت وقالتله انت السبب ومفيش مجال للندم خلاص .. وفى اللحظة اللى كانت سالى بتقول كدا لمحمد كنت انا مدخل صباعى جوا طيزها هى صوتت جااااامد وقالتلى بتعمل ايه يا حيوان انت اتجننت انا حسيت انى استعجلت خرجت صباعى وقولتلها اسف يا سالى مكنش قصدى غصب عنى وكان محمد قام من مكانه وجه يشوف ايه اللى حصل ولما عرف قالى قوم يا هانى البس هدومك وامشى دلوقتى .. مشيت من عند محمد وسالى وانتهى اليوم على اللى حصل ده .. وكنت كل لما اتخيل اللى حصل بحس بغيظ من سالى وهى بتذلنى قدام نفسي وقدام محمد بس فى نفس الوقت كنت بحس بنشوة غريبة قوووى عمرى ما حسيتها حتى فى احلى لحظات المتعه مع محمد وهو بينيكنى .. وكنت بين نارين انى اكرر اللى حصل ده تانى مع سالى ومحمد وبين انى احفظ الجزء البسيط اللى لسه فاضل من كرامتى .. ومر على الحكاية دى اسبوع بالظبط مكلمتش فيها محمد ولا هو كمان كلمنى لغاية ما فى يوم رجعت من الشغل البيت لقيت نهاد مراتى بتقولى ان سالى كانت عندها الصبح واننا معزومين عنهم الليله فى البيت .. انا سمعت كدا من نهاد مراتى وفورا كلمت محمد استفسر منه لانى فى اليوم اللى اتناكت فيه من محمد قدام مراته سالى اكتشفت فى سالى شخصية جديده اول مرة الاحظها وانها انسانه بتحب السيطرة والتحكم فى الشخص اللى قدامها وبتتفنن فى اذلاله .. اعذرونى انى بفضفض معاكم شويه ومش بدخل فى القصة مباشرة بس حبيت اشارككم كل اللى كان بيدور فى راسى بعد اليوم ده . المهم .. كلمت محمد ولقيت كلامه معايا عادى واكدلى ان سالي مش هتعمل حاجه اقلق منها وانها كانت دايما بتقوله انه كان يوم ممتع ولازم نكرره كتير وقبل مايقفل معايا الخط قالى ان هو وسالى محضرين مفاجأة هتعجبنى قوووووووووووى .. وجه الليل ولقيت نهاد مراتى جهزت نفسها ولبست طقم عبارة عن بنطلون ضيق قوووى عليها وبلوزة صدرها مفتوح بس كانت لابسه عليهم حجاب او شبه حجاب تقريبا مدارى شعرها وصدرها اللى مفتوح ده وكنت اول مرة اشوفه عليها وقالتلى انها نزلت هى وسالى اشترتهم الصبح ووصلنا عند محمد اللى استقبلنا عادى جدا وكان استقبال رسمى زى اى صديق بيرحب بصديقة ومراته ودخلنا الصالون وبعد 5 دقايق بالظبط دخلت علينا سالى وكانت لابسه نفس الطقم اللى مراتى لابساه حتى الالوان زى بعض بالظبط بس كانت سايبه شعرها .. انا بصيت لها ولنهاد مراتى باستغراب لقيته بيضحكوا فى نفس الوقت وسالى قالتلى بسرعهانهم جابوا نفس الطقم سوا الصبح وقالتلى بس اوعى يا هانى تغلط بينى وبين نهاد انت ومحمد ولقيت محمد بيرد عليها ويقولها ياريتنى اغلط وضحك ..وفضلنا سوا احنا الاربعه واتكلمنا فى حاجات كتير قوووى وكان كل الكلام عادى ومفيش فيه اى تلميحات جنسية ولو من بعيد حتى .. وبعد العشا دخلت نهاد مراتى مع سالى المطبخ يعملوا شاى ليا وعصير لهانى زى ماكل واحد مننا طلب وهما خرجوا من الصالون من هنا ولقيت محمد بيقولى ايه رأيك انيكك واحد عالسريع قولتله انت اتجننت يا محمد ولا ايه قالى ماتخافش ياعم انا بهزر وبولعك بس عشان لما تروح تعرف تقوم بالواجب مع نهاد وكانت الساعه قربت على 9 تقريبا وسمعنا رنة موبايل ولقينا سالى خارجه هى ونهاد بيقولولنا ان والدة سالى اتصلت عليها وعايزاها تجيب لها دوا من الصيدليه وتروحلها البيت لان اللى عندها خلص .. نسيت اقولكم ان والدة سالى ساكنة فى العمارة اللى جنب محمد وسالى عالطول يعنى مش محتاجة ان محمد يوصلها او حاجه ومحمد طبعا قالها خدى نهاد معاكى ومتتاخروش علينا ردت سالى وقالتله نص ساعه ومش هتاخر.. انا طبعا فهمت ان محمد بيوزعهم عشان عايز ينيكنى .. هما خرجوا من الشقة ولقيت محمد بيقولي يلا حصلنى على اوضة النوم بسرعه وانا من غير تفكير لقيت نفسي رايح وراه اوضة النوم وفى لحظة كنت انا وهو عريانين وقولتله يلا دخله عالطول من غير اى حاجه عشان تلحق تنزلهم فى طيزى قبل ما هما يوصلوا قالى متخافش لسه بدرى متقلقش ولقيته فاتح الدولاب وطلع قميص النوم الاسود اللى كانت سالي لابساه ومحمد بينيكنى اخر مره وقالى مش هنيكك غير وانتى لابسه القميص ده يا نونا .. ودى كانت اول مرة محمد يكلمنى بصيغة المؤنث .. قولتله انت هتعمل زى مراتك وتقولي نونا ولا ايه قالى اه ومش هنيكك تانى غير وانا بقولك كدا .. عايز احس انى بنيكك انت ونهاد مراتك فى نفس الوقت يا خول وانا بصراحه عجبنى الوضع ده وهيجنى قوووووى مع ان دى بردو كانت اول مرة محمد يقولي ياخول ولبست القميص بسرعه لانى كنت هتجنن واتناك وكانت طيزى والعه عالاخروعايزه ينزل لبنه جوا طيزى عشان تبرد قبل ما مراتى ومراته يوصلوا ولقيت محمد هاج قوى اول ماشاف القميص عليا وقالى تصدق ان القميص ده عليك احلى من سالى وهجم عليا بعنف نيمنى على السرير على بطنى وفتح طيزى بايده وقعد يبوس فيها ويلحس فى خرم طيزى بلسانه وانا صوتى بيعلى واقوله ايوا يا محمد كمان دخل لسانك قوووى ونيك شرموطتك ولبوتك نونا قطع طيزى بزوبرك وهو سمع منى كدا وقالى وحياة كسمك ماهنيكك غير قدام نهاد مراتك قولتله طيب يلا نيكنى وريحنى نيك نهاد وريحها وكل ده وانا نايم على بطنى وفجأة لقيت زوبره داخل فى طيزى جاااااااامد ومن المفاجأة مستجملتش زوبره كدا يدخله مرة واحده وقومت من مكانى وبتلفت لقيت نهاد مراتى واقفه هى وسالى على باب الاوضة وسالى يتضحك وتقول لنهاد مش قولتلك جوزك شرموط ومعرص وانتى مش مصدقانى ورقعت ضحكة كلهت شرمطة ونهاد مراتى واقفه مش بتتكلم خالص ومحمد بيقولى مش قولتلك مش هنيكك غير قدام نهاد مراتك يا خول وبعد 5 دقايق وانا مصدوم مش بتكلم خالص ولا عارف اقول ايه ونهاد مراتى كمان مش بتتكلم وواقفه مكانها وفجأة لقيت مراتى بتعيط جااااامد قوووى وهى بتقولى ليه يا هانى حرام عليك تعمل فيا وفيك كداوسالى بتقولها ولا يهمك ده خول ولا يسوى حاجه وسط الرجاله ولقيت محمد قام من مكانه وهو عريان لسه ومسك مراتى واخدها فى حضنه وهى اتخضت من اللى محمد بيعمله ده وبعدته عنها وبتقوله لو كان هانى خول انت كمان خول انت ومراتك يا شراميط .. انتوا ال3 شراميط وهفضحكوا يا ولاد الكلب انتوا ال3 لقيت محمد اتغير فجأة وكأنه واحد اول مرة اعرفه وضرب مراتى بالقلم على وشها وشدها بالقوة على السرير وكتم صوتها بايده انا فى الوقت ده قومت من مكانى بشيله عنها وفى نفس الوقت خايف اعلى صوتى او اتخانق معاه عشان فضيحتى .. يعنى كنت عبد ذليل قدامهم هو قالى اهدى بس انا خايف انها تعلي صوتها وتفضحنا وانت فضيحتك هتبقى كبيرة لما الناس تعرف انك بتتناك وسالى مراته قالتله كتفها كويس واوعى تسيبها وبنت المتناكة دى مش هتخرج من هنا غير وهى متناكة منك يا محمد .. نهاد مراتى سمعت كدا وجالها حالة هياج وعصبيه وحاولت بكل الطرق تفلت من محمد بس هو كان ماسكها جام وهى تبص عليا وانا مش قادر اعملها حاجه لانى خايف على نفسي من الفضيحه وتفكيرى وقف ومش عتارف اعمل ايه ولقيت سالى بتشدنى برا الاوضة وقالتلى دى لو ما اتناكتش دلوقتى هتفضحك عند اهلك واهلها وصدقنى ده الحل الوحيد وكمان هخليك تنيكنى وانا عارفه انك هتتجنن عليا وقالتلى خليك انت هنا ومتعملش حاجه وانا هتصرف انا ومحمد معاها وهى دخلتلهم الاوضه وقفلت الباب وبعد ربع ساعه لقيتها خارجه معاها الموبايل وبتفرجنى على الفديو اللى صورته وانا بشوف سالى داخله الاوضة وطبعا ده واضح وهى بتصور الاوضه يعنى سالى مكنتش موجوده فى الفديو ولما دخلت عليهم كان محمد لسه ماسك نهاد مراتى وسالي بتقولها هخلي محمد يسيبك وتسمعينا للاخر ولو الكلام مش عجبك امشي روحى ومفيش حد هيعملك حاجه وفعلا محمد ساب نهاد ونهاد بتقولها طيب بتصورينى ليه بالموبايل قالتلها هنمسح كل ده بعدين بس تسمعينى .. وقالتلها شوفى يا نهاد انا لما عرفت بموضوع محمد وهانى ده كنت حاسه وقتها انى مش طايقه نفسي ولا طايقه محمد وكنت بفكر اتطلق منه وبعد يومين وتفكير لقيت ان دى فرصة وجات لحد عندى انى اعمل اللى يعجبنى من غير اعتراض من جوزى واكون انا المسيطرة عالوضع فى البيت وفى حياتنا وفعلا عملت كدا ولقيت محمد بينفذ اى طلب اطلبه لغاية ماطلبت انى اشوفه بينيك هانى جوزك قدامى ومحمد وافق عالطول لانه كان خايف منى وفى اليوم المحدد ده لقيت شهوتى بتشدنى انى اتسلي بيهم هما الاتنين وانا بقولك الكلام ده قدام محمد وهو اول مره يسمع الكلام ده دلوقتى وقالتلها انا مش هقولك اعملى زيي واتفرجى عليهم او اتناكى من حد بس عالاقل تسكتى خالص وتستغلي الموقف ده لمصلحتكمع هانى وهو هيكون عبد تحت رجلك طول العمر وقالتلها انا هنده لهانى ونتكلم احنا الربعه واللى يريحك اعمليه وفعلا بعد مشوفت الفديو دخلت انا وسالى لقيت محمد لسه عريان وقاعد على السرير ونهاد مراتى قاعده على السرير بس بعيد عنه واوال مانهاد شافتنى قالتلى انا مش هفضحكم بس بشرط تكتبلى وصل امانه بربع مليون جنيه يكون معايا عشان لو معجنيش الوضع افضحك واسجنك كمان لانها طبعا عارفه انى مش هقدر ادفعلها المبلغ ده وانا فى الوقت ده كنت ممكن اعمل اى حاجه عشان نهاد تسكت وماتفضحنيش ووافقت فورا وكتبتلها اللى هى عايزاه وبعد كدا قالتلى يلا بقى قوم كمل مع محمد عايزاك تتناك قدامى يا خول .. انا قولتلها لا بلاش يا نهاد ارجوووكى مش هقدر ومستحيل اعمل كدا قدامك قالتلي دا كمان هصورك فيديو .. انا سمعت كلمة هصورك فيديو ده كلامى كله اتغير وقولتلها بدون تردد لا فيديو لا .. هتناك قدامك بس فيديو لأ .. مستحيل .. هى قالتلى يبقى خلاص كل الكلام اللى قولته ده تنساه وهفضحك يا شرموط .. وبعد اصرارها ده وكمان سالى بتشجعنى اوافق ومحمد كمان كان رافض الفيديو بس اضطريت اوافق على كل طلباتها بس محمد كان لسه رافض التصوير لقيت سالى مراته بتقوله يلا يا ميدو ونهاد هتخليك تنيكها مع هانى وانا كمان يعنى هتنيك 3 يا حبيبي وبتضحك بشرمطة وقالتله بس التصوير هيكون انت وهانى بس لقيت مراتى بتقولها انا موافقه اتناك من جوزك ومش عشان عايزاه بس عشان انا فعلا متجوزه خول وعرص وهتناك وقت مايعجبنى من اى حد انا اختاره وهبدأ بجوزك وكمان الخول ده كان بيطلب انه ينيكنى من طيزى وانا برفض وهخلى محمد جوزك ينيكنى من طيزى قدامه عشان يعرف انه عمره ماهينيكنى فى طيزى ابدا ولا عمرى هعملها غير المرة دى بس .. وفعلا محمد اقتنع وقرب منى وكل ده وانا كنت لسه لابس قميص نوم سالى ولقيت محمد بيقول لنهاد مراتى مش هنيكه واتصور غير وهو لابس الاندر بتاعك اللى انتى لابساه دلوقتى وقبل مايخص كلامه لقيت مراتى نهاد بتقلع البنطلون والبلوزه والسنتيان والاندر وواقفه قدامنا عريانه ملط وبتقولى خد يا خول الاندر بتاع مراتك عشان تتناك بيه وسالى واقفه بتتابع الموقف وفرحانه وكانت قالعه هى كمان ملط وفعلا انا خدت الاندر بتاع نهاد ولبسته ولقيت سالى بتولها استنى تعالى نجهزه كمان ونجط له شوية احمر شفليف وشوية بودره على خدوده كدا عشان تبقى عروسه حلوة لقيت نهاد مراتى راقعه ضحكة شرمطة عمرى فى حياتى ماسمعتها منها قبل كدا وبتقولها و**** فكرة يا بت يا سوسو انا فى اللحظة دى عرفت انى بقيت عبد لجوز نسوان وهفضل كدا طول عمرى ومقدرتش ارفض او اعترض خالص وعملوا فيا كل اللى قالوا عليه وبقيت جاهز لمحمد ينيكنى ويعمل فيا اللى يريحه ويريحهم كل واحده منهم ماسكة تليفونها تصور بيه اللى هيحصل .. ومحمد قالى يخربيتك ده انت فاضلك باروكة بس وتبقى احلى من جوز الشراميط دول وبدأ يحضنى واحنا واقفين ويبوسنى من رقبتى وصدرى ويعصر فى طيزى جامد بايده وسالى راحت جايه من ورا ضربانى على طيزى ضربة جامده قووووووووى وتقولى يلا ياشرموطة دلعى جوزى وانا كمان هدلعك ومحمد راح واخدنى منيمنى على السرير على ضهرى وهو نايم فوقى ويبوس فى جسمى كله وانا ساعتها بقيت فى عالم تانى من الشهوة ولقيت سالى تانى مطلعه زوبرى وبتمص فيه وبتنده لنهاد تمص معاها انا بقيت عايش فى عالم من النشوة والمتعه فى اللحظة دى مش هقدر اوصفه ابدا وكل ده وهما بيصوره بردو يعنى بيمصوا ويصورا فى نفس الوقت بس مش بيصوروا نفسهم كانوا مركزين الكاميرات على وشي ومحمد مدخل زوبره فى بوقى وانا بمص فيه وكان بيدخله لغاية ما كنت بحس ان نفسي اتكتم وانى هموتوفضلنا كدا لعب ومص وتفريش ربع ساعه وهما بيصوروا ولقيت مراتى بتقول لسالى انا تعبت خالص عايزه اتناك بسرعه وانت يا محمد قوم بقى دخله فى طيزه عشان نصوره وهو بيدخل وبيتناك عشان نشوف نفسنا احنا كمان ومحمد قالها انتى تأمرى يا قمر وقالهم يلا بقى امسكولي البنت دى عشان اقطعها .. بيقصدنى انا طبعا وليقتهم نيمونى على ضهرى وسالى قالت لمراتى صورى انتى وانا همسكه البت دى وقامت سالى قعدقت جنب راسى ومحمد رفع رجل الاتنين لفوف وسالى مسكتهم منه وشدتهم عند راسي عالاخر وبقيت مفشوخ وجاهز انى استقبل زوبر محمد فى طيزى وكل اللى قولت لمحمد ابوس ايدك يا محمد دخله بالراحه لانه كبير وبيوجع قووى قالى من عنيا يا نونو وقال لنهاد مراتى دخلى صوابعك الاول فى طيزه وجهزيها وفعلا مراتى دخلت صباعين مرة واحده وقعدت تلعب بيهم فى طيزى وهى بتصور ومحمد قالها كفايه كدا وقرب زوبره لخرم طيزى وبدأ يدخله وكان بيدخله بالراحه زى ماطلبت منه وانا مستمتع قووووى بكل حته بتدخل من زوبره فى طيزى لغاية مادخل كله ويادوب محمد دخله وخرجه مرتين بس واكان منزلهم ومغرق طيزى لبن وانا حاسس بيهم جوا طيزى ناااار بس متعتهم متتوصفش وانا بقوله ااااااااااااح ايوا يا ميدو ماتطلعوش دلوقتى سيبه جوا طيزى لما ينزلوا كلهم يا حبيبي وسابه جوا طيزى شويه لغاية ما هديت خالص وراح مخرجه واول ما خرجه لقيت سالي مراته سابت رجلي وحطت ايدها تحت طيزى ونزل عليها لبن كتير من طيزى وراحت مقربهم منى ودعكت كل اللبن اللى على ايدها فى وشي وتخلينى الحسهم وامصهم من على ايدها وصوابعها ونهادكانت خلصت تصوير وجات لمحمد قالتله روح اغسل زوبرك كويس عشان تنيكنى لانى مش عايزه عليه حاجه من طيز العرص ده ولا من ريحته وفعلا محمد غسله فى الحمام ورجع وانا كنت لسه نايم لقيت نهاد مراتى بتقولى قوم يا عرص اقعد فى اخر السرير واتفرج وصاحبك بينيك طيز مراتك اللى انت عايش عمرك كله عشان تنيكنى منها بس عمرك ما هتطول طيزى ابدا .. قومت ونفذت اللى طلبته وانا زى الكلب وسالى راحت ماسكه زوبر محمد تمص فيه عشان يوقف تانىوقعدت تمص فيه 10 دقايق لغاية مارجع تانى وقف زى الاول وراحت كمان جابت كريم بشرة وفضلت تدعك زوبر محمد بيه وقالت لنهاد مراتى يلا اعملى وضع السجود .. زى الطفى وهو بيحبي وحطت على ايدها شوية كريم كتيييير وبدأت تدعك بيه طيز نهاد مراتى واول ما دخلت صباع فى طيز نهاد لقيت مراتى بتصوت وتنتفض وتقولها بالراحة شويه وفضلت سالى حوالى ربع ساعه تعمل كدا فى طيز مراتى لغاية ما عرفت تدخل صباعين مع بعض وتلفهم جوا طيز نهاد ونهاد بدأت تستمتع بالالم وده كان باين فى عنيها لانى بعرف اد ايه مراتى مستمتعه ولا لأ من نظرات عينيهاوجات اللحظة اللى كنت بحلم بيها لنفسي بس للاسف محمد هو اللى بيعملها وحسيت وقتها ان فعلا نهاد مراتى اختارت اشد عقاب ليا انى اشوف حلمى بيتحطم قدام عينى وانا بشوف حد تانى بينيك طيز مراتى اللى حلمت بيها حتى من ايا الخطوبة .. ومحمد قرب زوبره من طيز مراتى وحطه على خرم طيزها وبدأ يدخله وفعلا قدر يدخل راسه بس فى اللحظة دى نهاد مراتى انتفضت من مكانها وخرجت زوبر محمد تانى وقالتلي انا مش قادرة استحمله بس هدخله رغم الالم عشان اذلك وانت بتشوفنى بتناك من طيزى ومن صاحبك ومحمد حاول يدخله تانى وفعلا دخله ونهاد بتتلوى من الالم وفضل يدخل فيه اكتر من ربع ساعه لغاية مادخل 3/4 تقريبا وسالي قالتله كفايه كدا يا محمد نهاد مش هتستحمل تدخل اكتر من كدا وفى اللحظة دى كانت مراتى نهاد بتعيط فعلا بدموع من شدة الالم وسالى بتحاول تهدى فيها ووتبوسها من وشها شويه ومن ضهرها شويه ومحمد فضل يدخل ويخرج زوبره بس طبعا مكنش بيدخله للاخر اكتر من 20 دقيقه ولما محمد قرب ينزلهم فجأة لقيه قام مدخل زوبرة فى طيز نهاد للاخر مرة واحده ونهاد صوتت جااااااامد ونامت على بطنها وحاولت تفلت منه بس هو كان نام علي ضهرها وكتفها وهى بتصوت بصوت عالى ووشها كله بقي احمر قوووووووور من الالم .. صويت نهاد وصوتها كان بلا مبالغه مسمع لاخر الشارع وسالى بتحاول تكتم فى صوتها بايدها وتقولها فضحتينا ياشرموطة ومحمد قول ما خلص خرج زوبرة ولقينا زوبر محمد غرقان دم من طيز نهاد وهى لسه نايمه على بطنها بتعيط ومش قادرة تتحرك وكل ده قدام عينى وزبرى كان واقف زى الحديده وحاسس انه لو دخل فى الحيطة هيخرمها لقيت سالى جاية بتقولى تعالي انفذ وعدى معاك وقامت زقانى عى السرير منيمانى على ضهرى ومصت فى زوبرى حوالى دقيقة تو دقيقتين بس وقامت قعدت على زوبرى ومدخلاه كله مره واحده ووشها كان فى وشي وطبعا زوبرى دخل بسهوله لان كس سالى متعود على زوبر جوزها وهو اكبر من زوبرى بكتير وكمان كسها كان غرقان من شهوتها وفضلت تقعد وتقوم عليه وبعد كدا قعدت عليه ودخلته للاخر وقربت بزازها من وشي وقعدت تدعك بزازها الاتنين فى وشي وتخلينى ارضع فيهم وكل ده مكملش 5 دقايق ولقيتها بتحضنى جاااااااامد قووى وبتبوسنى فى بقى وتدخل لسانها جوا بقى وتمص فى لسان .. ويادوب دقيقة واحده بس فى البوسة دى ولقيت لبنى مغرق كسها وصدقونى عمرى فى حياتى ما حسيت بحلاوة ولا جمال ولا شوفت بوسة زى دى خلتنى انزلهم فووورا .. وسالى لما حست انى نزلتها قامت من على زوبرى على طول وقعدت بكسها على وشي وبدأت تنزل اللبن بتاعى من كسها فى بوقى وعلى وشي لغاية ما نضفت كسها كلها ..وكل ده ومراتى نهاد لسه نايمه من التعب وكانت الساعه وصلت لحوالى 1 بليل ومراتى حاولت تقوم تدخل الحمام مكنتش قادرة تمشى من وجع طيزها وهى بتعيط وماشيه مفشوخه ورجعت من الحمام وهى بتقول انها حاسه بحرقان جامد فى طيزها وانها حتى مش مستحمله الميه عليها وهى بتغسلها ولما حاولت تقعدج عليها معرفتش تقعد خالص .. واضطرينا انا ونهاد مراتى ننام عند محمد للصبح بس من غير اى جنس خالص وصحينا الضهر وخدت مراتى وروحنا البيت واتفقت معايا انى طول ما انا بسمع كلامها مش هتعمل حاجه وانها هتعاملنى قدام الناس والاهل على انى الراجل وسيد البيت كمان انما بينى وبينها الوضع هيختلف .. الجزء الرابع اسف على التأخير لظروف خاصة وحبيت أكمل القصة .. وكمان الجزء ده مش هيبقي فيه جنس بس هو مهم قووى للاحداث اللى بعد كدا ... وقفنا فى الجزء اللى فات لما روحت انا ونهاد البيت وقالتلى انى ق\ام الناس هكون راجل البيت طول ما انا بسمع الكلام والغريبة فى الموضوع انه فات اسبوعين كاملين بعد اليوم ده وهى محاولتش تجيب سيرة الموضوع أو تفكرنى بيه خالص وحتى فى الفترة دى مارست حياتها الجنسية عادى جدا معايا وبنفس المعدل الاسبوعي زى العادة وكانت بتعاملنى وانا بنيكها زى الاول من غير اى تغيير وكأن اللى حصل فى بيت محمد ده كان حلم ومحصلش من الأساس ! وده كان بالنسبة ليا لغز كبير جداااا وكان نفسي أسألها أو افتح معاها الموضوع بس مكنش عندى الجرأة فى كدا وكمان طول الأسبوعين حاولت أكلم محمد 3 مرات بس مكنش بيرد على اتصالاتى وكنت خايف اروحله البيت عشان سالى مراته لانى بصراحة بقيت بخاف منها بعد ما اكتفت شخصيتها الجديدة مع انى كنت متمتع بكل لحظة عشتها بسببها وكنت بهيج هيجان محصلش قبل كدا .. لغاية مفكرت فى فكرة مجنونة شوية يمكن أفهم منها حاجة وقررت انى انزل اشترى لانجيرى أسود زى اللى عند سالي واللى انا لبسته يومها وفعلا نزلت وقلبت معظم المحلات وللاسف م لاقى زيه أبدا لغاية مالقيت واحد قريب منه جدااااا بس لونه كان أزرق لانى ملقتش لون أسود من الموديل ده وأخدته معايا البيت هدية لنهاد مراتى وقولتلها عايزك تلبسي ده الليله .. هى أخدته منى من غير ماتفتحه او تشوفه حتى وقالتلي حاضر يا حبيبي أخلص شغل البيت ونعمل اللى انت عايزه وكان ردها مجننى أكتر وهى بتعاملنى كأن مفيش حاجة حصلت! وعدى كم ساعه بعد كدا وانا كنت بفرج عالتليفزيون لقيت نهاد خارجة من اوضة النوم وفعلا لابسة القميص وجات قعدت جنيى وحطت راسها على صدرى وانا قاعد وقالتلي اشمعنا ده اللى انت اشتريته؟ انا فى الاول رديت عادى وقولتلها ماطول عمري بشتريلك لانجيري يعنى .. قالتلى اه بس كنت اشترى ده أسود كان بقى أجمل وابتسمت ابتسامة خفيفة قولتلها بصراحة ملقتش منه اسود قالتلى انا عارفة انك جايبه الموديل ده مخصوص عشان شكل بتاع سالي وهى كانت بتكلمنى وايدها بتلعب فى زوبري من على الشورت اللى انا لابسه وزوبرى بدأ يوقف قوووى وهى همست جنب ودنى وبتقولي زوبرك واقف من ايدى ولا لما فكرتك بقميص سالي وبتضحك .. انا سكت خالص ومردتش عليها واكتفيت انى امد ايدى العب فى بزازها وخصوصا زى ماقولتلكم قبل كدا ان دى نقطة ضعفها .. هى سابتنى وقالتلى دقيقة وراجعه خليك هنا ودخلت اوضة نومنا ورجعت بسرعه ومعاها كيس فى ايدها وقالتلى ان اللى فى الكيس ده معاها من تانى يوم لما كنا عند سالى ومحمد وقولت اسيبه زى ماهو لانى مكنتش عارفة هعمل بيه ايه ؟ هى قالت الجملة دى وكانت لسه واقفه بعيد عنى بشوية وانا طبعا مش فاهم حاجة من اللى بتقوله وراحت رامية الكيس عليا وقالت انها فى اوضة النوم وسابتنى ودخلت .. انا فتحت الكيس لقيت فيه اللانجيري الاسود بتاع سالي واللى انا اتنكت فيه قدام مراتى مبقتش عارف اعمل ايه وهل هى عايزانى البسه وادخلها فعلا ولا هى كانت حاولت تنسي الموضوع فعلا وتعيش معايا وتنسى اى حاجة وانا جيت بوظت الدنيا وعشان كدا هى سابتنى دلوقتى وزعلانة ولا ايه ؟؟ المهم اخدته فى والهوة غلبتنى وبقيت عايز اتناك حالا لما شوفته وافتكرت كل لحظة فى الليلة دى وفعلا لبسته ودخلتلها اوضة النوم هى شافتنى وقامت من على السرير وجات قدامى وضربتنى بالقلم وقعدت تعيط جامد وتزعقلى وتقولى سالى كان عندها حق لما جابته وقالتلى انك هتيجى وتبقى عايزنى انيكك يا خول وانك هتفضل طول عمرك كدا وقالتلى الحمد لله انى مخلفتش منك عان اللى زيك ماينفعش يببقى أب .... نسيت اقولكم اننا رغم جوازنا اللى دام 8سنين مخلفناش اولاد رغم ان الدكاتره اللى روحنالهم قالوا مفيش اى موانع منى او منها ... انا فى اللحظة دى حسيت انى غبي وانى استعجلت وحاولت اخدها فى حضنى واعتذرلها واقولها اى مبررات وهى رافضة تبص فى وشى اصلا وزقتنى بعيد عنها جامد وقعدت على السرير تعيط قربت منها وانا بعيط انا كمان عليها وعلى نفسي وقاعد على الارض جب السرير هى فى اللحظة دى قالتلى يعنى مستعد تبطل قولتلها بدون تردد طبعا مستحيل أعمل كدا تانى قالتلى هصدقك واسامحط بشرط واحد قولتلها موافق على اى حاجة ومستعد ابوس رجلك عشان تسامحينى فى اللحظة اللى كنت بقول الكلمة دى وقبل ما اخلصها لقيتها بتحط رجلها قدام وشى انا بدون تردد مسكت رجلها وفضلت ابوس رجلها واطلب انها تسامحنى قالت تكتب الشقة باسمى وتسجلها كمان قولتلها حاضر موافق قالتلى طيب يلا اتصل بمحمد وقوله يجى دلوقتى هو وسالى بطلت بوس فى رجلها وقولتلها اومال راحت فين دموعك وانك عايزانى ابطل ولا انتى بتهددينى وتستغلينى قالتلى انا لو بهددك فا انا معايا وصل الامانة اللى انت ماضى عليه وبالفيديو اللى انت كمان متعرفش انا مسحته ولا لسه معايا .. وقالتلى انا هقولك حاجة تريحك خالص عشان تفهم كل حاجة ..قالتلى انت فاكر احنا اتخطبنا واتعرفنا ببعض ازاى ؟ قولتلها مش فاهم تقصدى ايه ؟؟ قالت يعنىاول مرة وفتنى فيها فى حياتك كان فين وامتى ؟ رديت عليها انه كان فى فرح اخت محمد بس ده ليه السؤال مش فاهم تقصدى ايه ؟ قالت انا اعرف محمد قبل ما اقابلك بحكم انه اخو صاحبتى وده انت عارفه بس اللى متعرفوش ان انا وسالى كنا نعرف بعض من الجامعه مع انها كانت فى كلية تانية وكانت اكبر منى بسنه بس طبعا مكنتش تعرف اخت محمد عشان كدا مكنتش موجوده فى الفرح وانا اللى عرفتها على محمد بعد خطوبتى انا وانت بكم شهر! قولتلها انا دلوقتى مبقتش فاهم اى حاجة وليه خبيتى عليا انكم كنتم تعرفوا بعض مع انى شايفها حاجة عادية انك تعرفى بنت عادى وكمان محمد عارف ومقاليش ليه مثلا لان زى مابتقولي انك اللى معرفاهم ببعض ؟؟ انا مش فاهم حاجة !!!!!!!!! قالتلى كلمه بس ولما يوصلوا هنفهمك كل حاجة ........................
  5. كما وعدتكم سوف احكي لكم كيف فتحت بكارة طيز اختي و الي يريد يعرف القصة لازم يقرأ الجزء الاول من هذا الرابط //landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192329 بعد عودتي من السفر لم امارس الجنس مع اختي لمدة تزيد عن الشهر لانشغالها ببيتها و بيت زوجها و انشغالي بالعمل بعد مدة اتصل بي زوجها و اخبرني انه سوف يذهب للعمل و عمله يطول لمدة اسبوع يبقى هناك و طلب مني ان ابات مع اختي او اخذها عند اهلي فقلت لع لا يهتم انا سوف اتدبر الامر اخذت اجازة من العمل و ذهب الى بيت اختي فتحت هي الباب الي .... كانت جميلة جدا لدرجة اني اغلقت الباب و قبلتها قبلة طويلة كدنا نقطع شفايف بعضنا..... اخذتها الى الغرفة قالت لي ليس الان لاني بدورتي الشهرية و هي قاربت على الانتهاء و ثانيا اصبر لليل و بالليل بعد رجوعي من الشلة فتحتلي الباب لقيتها لابسة قميص ابيص قصيييير جدا و من دون سوتيان و ميكاب للعرسان بس .... قالتلي غروستك بانتضارك قلتلها عروستي اليوم كيييف اشرت على طيزها .... قالتلي على الرغم من اني لم امارس الجنس من الطيز لاكني لا اعزه عليك فاليوم انت عروسي و انا عروستك و قد قرات كيفية نيك الطيز من الانترنيت و جهزتلك طيزي غسلته و نتفته و نضفته الك حملتها و انا اقبلها من شفافها و طرتحتها على السرير .... نزعت ملابسي و مزقت قميصها الابيض بديت بمص رقبتها و رضع صدرها و انقلبت و بان طيزها لي باعدت بين فلقتيه و ضهر خرمها الجميل الوردي الصغير .... اه ه ه ه كم اعشق الطيز كانت واضعة عطر جميل له فهزني عطره فشممته و قبلت اردافها و قبلت خرمها و لحسته .... كم كان المنظر جميل وضعت القليل من العسل على خرمها و لحسته اممممممممممممممممم لذيذ جدا بعد ذلك بلشت بادخال اصبعي لذاخل طيزها و هي تتاوه لكونها لم تتناك من طيزها ابدا و ادخلت اصبعين فصاحت من الالم ا استمريت ادخل و اخرج باصبعي حتى توسع خرمها لكنه لحد الان ليس بوسع زبي الكبير انا هجت اكثر من اهاتها و كلامها و اصبح زبي يان فسللت زبي على خرمها و ادخلته شوي شوي هي تالمت و قالت اخرجه اه اه اي اي يوجعنننننننننني لم اتحمل غنجها و تاوهاتها السكسية فادخلته و صرخت لاكن هيهات لصرخاتها ..... فكان لوقع صرخاتها اثر كبير في ادخال زبي في طيزها الى وصل كل زبي في طيزها و هي تصرخ زبك شقني اه اه اه طلعه ارجووووك ببوس ايدك ارحمني و طلعه امممممممممممم اخخخخخخخ ارجووووك مزقت طيزي انت بعيرك الكبير خفت من صرخاتها فوضعت المنشفة في فمها كي تكتم صرخاتها و عندها بدات بدخال و اخراج زبي من طيزها فكنت مستمتع بيها جدا و كي ازيد من المتعة و اطيل من النيك كنت اخرج زبي كله من طيزها و اعيد ادخاله فتتالم من جديد الى ان قذفت في طيزها فسحبت و اصدر طيزها صوتا .... بللللوق ..... و اخطلت دم بكارة طيزها بمني زبي و قبتها و قبلتها و كانت منهكة و قلت لها مبروك يا عروسة .... و قالت لي مبروك يا عريس موتني انت و استمر اسبوع النيك الجماد و انقطعت دورتها الشهرية و عدت الى نيك كسها .... حبيبي و دمتم بخير
  6. انا وابو زوجي أأأأأأه (/ /> تذكرت كريمة، وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، أن متابعتها مقرر الدراسات الأوروبية في الجامعة كان فألا حسنا بالنسبة إليها لأنها تعرفت خلاله على "معروف" ووقعت في غرامه من النظرة الأولى. بعد تخرجهما من الجامعة بفترة قصيرة، تزوجا وأخذ كل منهما طريقه نحو العمل. كانت كريمة جالسة أمام المرآة غارقة في أفكارها وذكرياتها. قالت لنفسها : - يا إلهي، من يصدق أنه قد مضى على زواجنا سنتان ! ... لقد مر الوقت سريعا ... منذ سنتين فقط كنت كريمة منصور محمد ، طالبة في كلية الآداب، ... والآن، أنا كريمة حسين، زوجة معروف حسين ... كما أنا سعيدة بمتابعتي لهذا المقرر ... وإلا لم أكن لأقابل معروف وأتعرف عليه ... ما أشكو منه فقط هو أن عمله يفرض عليه الغياب عن المنزل أحيانا كثيرة ... يا إلهي كم أشتاق إليه عندما يكون غائبا ... إن البقاء وحيدة لفترات طويلة أمر يصعب احتماله .... تنهدت كريمة وهي تخاطب نفسها : - الحمد لله أن أباه هنا، فهو يُكلمني بالهاتف دائما ويعرض علي أن يساعدني عندما يغيب معروف ... قدم لي مساعدة مهمة الأسبوع الفائت عندما صحبني لشراء المقاعد الجديدة التي وضعتها في الصالون ... في هذا الوقت، رن جرس الهاتف ليعيدها إلى أرض الواقع. - صباح الخير يا عمي. - كيف حالك ؟ لم يتأخر جوابها : - أنا بخير، غير أنني احتاج منك أن تـُساعدني هذا اليوم ... أريد أن أعيد ترتيب الصالون، غير أن الأريكة ثقيلة الوزن بالنسبة إلي وحدي ... أتساءل إن كان بإمكانك المجيء حوالى الساعة الرابعة والنصف لمساعدتي. سوف أحضـّر لك عشاء لذيذا لشكرك على المساعدة التي تقدمها لي في غياب معروف ... عادت كريمة إلى أفكارها الحزينة وقالت لنفسها : - آه يا عمي ! لو كنت تعلم أي مساعدة أحتاجها أكثر ! ... مضى أسبوعان على غياب معروف وكسّي يرتجف من الحرمان .... وهنا تذكرت كريمة أن عمها أو حماها حسين ، والد زوجها وليس شقيق والدها طبعا، أرمل من ثلاث سنوات، ويُقال أنه بحاجة إلى امرأة. - أتساءل عن آخر مرة ناك فيها حماي امرأة. يبدو أنني لا أساعده بإشغالي له نهاية كل أسبوع. أحس بالذنب لإثارته بهذه الطريقة. أعلم أن غريزته الذكرية تدفعه للبصبصة على سيقاني في السيارة،. هل علي، بسبب هذا الأمر، أن أتقصد وأتعمد إثارته طوال الطريق ؟ أغلقت كريمة عينيها وعادت بها الذاكرة إلى نهاية الأسبوع الماضي. تذكرت كيف فتح لها عمها باب السيارة لتصعد كونها كانت تلبس حذاءً عالي الكعب. تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما تـُخفيه الجونلة. في البدء، انزعجت كريمة من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد. بعد أن صعد حموها حسين إلى السيارة وجلس خلف المقود، تركت كريمة عن قصد تنورتها تتراجع لتكشف عن فخذيها. من جديد، نظر حماها إلى فخذيها نظرة شهوة. مررت كريمة لسانها على شفتيها وحوّلت نظرها إلى نافذة السيارة كأن شيئا لم يحدث، مـُبعدة فخذيها عن بعضهما البعض وهي تعلم أن عيني والد زوجها لا تتحولان عن ما يوجد بين فخذيها. استراحت كريمة على مقعدها، أصبح فخذاها الآن مكشوفين بالكامل، بررت ذلك لنفسها بالقول أن إثارتها له سوف تدفعه إلى التحرّق والخروج بحثا عن النساء. غير أنها تلوم نفسها الآن على هذا التصرف الذي قامت به نهاية الأسبوع الماضي. - لماذا فعلت كل ذلك ؟ فحماي المسكين لم يقرب امرأة منذ سنوات وأنا، كنـّـته، زوجة ابنه، أتسلى بإثارته عن قصد .... لماذا استمريت في إثارته ؟ .... مع علمي بأن ذلك سوف يدفعه إلى الجنون ... يبدو أنه كان على عجلة من أمره، كان يريد أن نعود وأن نرتب الصالون... يا ****، لو مددني على الأريكة واغتصبني، لن يلومه أحد ! ... بعد كل حركات الإثارة التي قمت بها في السيارة ... لماذا تتملكني الرغبة في النيك ؟ تساءلت كريمة. عندما يحتاج أقارب للنيك ... لماذا لا توجد حلول ! ... تنهدت كريمة بحزن. بعد الانتهاء من إعادة ترتيب الصالون، توجهت كريمة إلى المطبخ لتحضير العشاء. كانت تشعر بالذنب لأنها أثارت هذا الحما المسكين في الأسبوع الماضي. أما الآن، فإنها تقوم بما هو أسوأ. فهي قد ارتدت تي شيرت مفتوحا بشكل واسع على الصدر. وعندما انحنت لتساعده، رأى والد زوجها صدرها ومتع نظره طويلا. كانت كريمة خجلة من نفسها. تنهدت عميقا وهي تنظر إلى الحوض. وبينما هي غارقة في أفكارها الكئيبة، لم تسمع حماها وهو يدخل إلى المطبخ ويقف خلف ظهرها. - هل من أمر يا كريمة ؟ سألها متعجبا من صمتها. تفاجأت وهي تحس بحميها يُمسكها من الكتف، ارتعشت وجمدت في مكانها، استدارت نحوه مبهورة وقالت بتلعثم : - آه يا عمي، إني آسفة على إثارتك في السيارة الأسبوع الماضي ... كان تصرّفي سيئا وأحس بالذنب ... يعود ذلك إلى غياب معروف منذ فترة طويلة مما جعلني أحس بالحرمان ... كم أحتاج أن يُهتم بي ! ... لم تكن كريمة متحضرة لما سيجري : داعبت يدا والد زوجها ذراعيها بنعومة، استدارت ببطء وارتمت بين ذراعيه، أما هو فقد أخذ بتمرير يديه على جسدها. وبينما هي ترتعش، أحست به يُطوّق خصرها، فأحست مباشرة بحلمتيها تنتصبان، بينما كان حماها يعصر نهديها بيديه عبر القميص والسوتيان. لم تتحضـّر لهذه المغامرة، كانت ترتعش، لكنها لم تـُبد إي ممانعة ! ... أدارها حماها بحيث التصق ظهرها بصدره وأخذ بمداعبة ثدييها بلطف. وبينما كانت تلهث بسبب الإثارة، سحب والد زوجها قميصها من تحت الجونلة، ثم ضاعت يداه تحت القميص. أصبح السوتيان الرقيق وحده يفصل الآن يدي حميها التائهتين عن ثدييها اللذين انتصبا تحت تأثير المداعبة كما انتصبت الحلمتان. - أوووووووه ! أووووووووووه ! يا عمي ...... تنهدت كريمة بينما كان والد زوجها يُمرر يديه تحت السوتيان عاصرا ثديا عاريا أخذت حلمته تولد الألم من انتصابها. بعد ذلك، تلقى الثدي الآخر نصيبه من المداعبة. كانت كريمة تزقزق من اللذة، تاركة والد زوجها يلعب بثدييها، بعد ذلك ترك أحد الثديين وانزلقت يده داخل كولوتها الدانتيل. - أوووووه ! ...... أووووه ! ......... أوووووووووه ! .......تمتمت عندما وصلت أصابعه إلى مركز أنوثتها، وعندما أخذت هذه الأصابع بمداعبة كسها، قالت وهي تئن وتغنج بدلع : - أووووووه .... أوووووه، يا عمي ......... إنك .... إنك سوف تجعلني ...... تجعلني أبلغ متعتي ! ..... وارتعشت طويلا وهي على مقربة من المتعة التي طالما اشتهتها. بعد أن عادت من متعتها وقد هدتها، ضمّت كريمة حماها بذراعيها واقتربت شفتاها من شفتيه وضاعا في قبلة ملؤها الولع. لم تـُبد أية مقاومة عندما فك والد زوجها السوتيان ونزعه عنها بالإضافة إلى القميص محررا بهذه الطريقة نهدين طريين تحبب جلدهما من الإثارة، كما نزع عنها الجونلة والكولوت فأصبحت بذلك عارية لا تلبس إلا حذائها العالي الكعب. أخذها بين ذراعيه وقادها إلى الغرفة التي تتقاسمها مع زوجها. منذ لقائهما الأول، كان والد زوجها يشتهي كل ما يزخر به جسد كنته. غير أنه حرص، حتى اليوم، على إخفاء مشاعره تجاهها. تعرّض صبره الأسبوع الماضي لامتحان عسير، فقد انتصب أيره بألم في السيارة عندما رأى محاسن زوجة ابنه مكشوفة أمام ناظريه. عض على شفتيه، وهو يتصور نفسه يلحس فخذيها الأبيضين كالقشدة قبل أن يدفع لسانه بعيدا في كسها المليء بالعسل. تعذب كثيرا قبل أن يقذف قذفات كبيرة ولاهبة عندما حلب أيره في الحمام ليريح نفسه ويقلل من توتره. مدد زوجة ابنه الجميلة على السرير، نزع حذاءها وتعرّى بدوره. كان معروف قد أهمل زوجته طويلا، حتى أنها أخذت تفقد الأمل بأن يأخذ رجل على عاتقه تهدئة رغباتها الجنسية. لم يكن والد زوجها ليقبل، بالطبع، أن تبحث كنته عن متعتها عند أغراب. فهو، بقيامه بذلك، يُبقي الأمر داخل العائلة ! .... سيحرص على تأمين متعتها شخصيا ! .... حبا والد زوجها نحو رأس السرير ووضع نفسه بين فخذيها اللذين باعد بينهما، مال عليها وأخذ بين أسنانه حلماتها وأخذ يعضهما برفق بينما كانت الحلمتان تنتصبان بين شفتيه. بعد ذلك، قام بمداعبة الثدي الآخر كي لا يغار من أخيه، فحصل على النتيجة نفسها، حلمتان منتصبتان حتى الألم، كانت كريمة تلهث تحت تأثير مداعباته البطيئة. بعد ذلك، ترك ثدييها وانتقل ليهتم بمركز أنوثتها، الآخذ بالتفتح، واستعد لتذوّق عطره. احمر وجه كريمة من الحيرة عندما أيقنت ما يرغب والد زوجها أن يفعله بها. فهي لم تسمح أبدا لزوجها القيام بمثل هذه الأعمال الإباحية، وها هو والده يدفن وجهه بين فخذيها بهدف تذوّق كسها. - أوووووووه ..... يا عمي .......... لا ........ لا أريد ذلك ........... آه ه ه ه ه ه ..... آه ه ه ه ه ه ه ..... تنهدت منحلة وتشبثت بالمخدة بينما كانت تنفجر متعتها بقوة غير مسبوقة. رفعت ساقيها وحوّطت بهما ظهر والد زوجها في الوقت الذي كانت تضغط بيديها على رأسه في دعوة له أن يبقى بين فخذيها. تقوّست مستندة إلى قدميها، كانت كريمة ترتعش بينما كان نهر من العسل يُغرق كسها الملتهب وصولا إلى فم والد زوجها. كان والد زوجها، بدوره، يرعى العشب الأسود حول كسها، وكان يشعر بلذة لا متناهية لقيامه بذلك. كانت كريمة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير رافعة طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر : - أوووووووووه ...... يا عمي ....... إنه يأكل كسي ..... إنه يجعلني أرتعش .... أيضا وأيضا ......... أووووووووه ........ بلغت النشوة ....... نعم م م م ...........آه ه ه ه ه ........ ألقى نظرة المنتصر على زوجة ابنه الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه. سوف يتمكن من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. انزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس أيره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر. - أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. قال لها بصوت ساخر. ثم دفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، ارتعش عندما أحس أن كسها الضيق يضم بقوة أيره الضخم. - أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا جدا .... قال بصوت متهدج وقد غمرته اللذة. - هم م م م .... تنهدت كريمة بحنان بينما كان يغرس أيره بكامل طوله في كسها الضيق. أخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة تاقت إليها منذ وقت طويل ! ... تبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا كريمة وزوجها. طوّقت كريمة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما استمر ساقاها بالشد عليه. تقوّست لتـُعاظم إحساسها بضربات الأير في كسها المجنون. كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة. أحست به يندفع في أعماقها الحميمة وتذكرت أنه لم يضع واقيا على أيره. لم تهتم كريمة، حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف. في بداية هذا الشهر، كانت كريمة وزوجها قد قررا أن يؤسسا عائلة بسرعة، غير أن هذا الأمر لم يكن أكيدا نظرا لغياب معروف المتكرر. انتبهت كريمة إلى أن والد زوجها قد يوفر حلا لهذه المسألة. - أوه كريمة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك الحفيد الذي رغبت فيه دوما .... قال والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيك كريمة. عاد ليضرب كسها بقوة مدخلا أيره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط أيره بيد من حديد في قفاز من مخمل. كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية. - أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي ........ إنك ضيقة جدا ........ أووووه ... كريمة .... كريمة .... إنه شيء لذيذ ........ تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق .... قال والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل. - أوووووه يا عمي ..... أوووووه كمان ......... كمان ....... نكني ...... كمان يا عمي ....... نكني حتى العظم ..... تمتمت كريمة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني. وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا كريمة مساعدة له حتى يدفع أيره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما تصلّب والد زوجها بدوره عندما بدأ ينتفض وضمها بشدة وضمته وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. واسترخى فوقها ، ثم بدأ جولة جديدة من نيك كنته كريمة
  7. انا وابو زوجي أأأأأأه (/ /> تذكرت كريمة، وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، أن متابعتها مقرر الدراسات الأوروبية في الجامعة كان فألا حسنا بالنسبة إليها لأنها تعرفت خلاله على "معروف" ووقعت في غرامه من النظرة الأولى. بعد تخرجهما من الجامعة بفترة قصيرة، تزوجا وأخذ كل منهما طريقه نحو العمل. كانت كريمة جالسة أمام المرآة غارقة في أفكارها وذكرياتها. قالت لنفسها : - يا إلهي، من يصدق أنه قد مضى على زواجنا سنتان ! ... لقد مر الوقت سريعا ... منذ سنتين فقط كنت كريمة منصور محمد ، طالبة في كلية الآداب، ... والآن، أنا كريمة حسين، زوجة معروف حسين ... كما أنا سعيدة بمتابعتي لهذا المقرر ... وإلا لم أكن لأقابل معروف وأتعرف عليه ... ما أشكو منه فقط هو أن عمله يفرض عليه الغياب عن المنزل أحيانا كثيرة ... يا إلهي كم أشتاق إليه عندما يكون غائبا ... إن البقاء وحيدة لفترات طويلة أمر يصعب احتماله .... تنهدت كريمة وهي تخاطب نفسها : - الحمد لله أن أباه هنا، فهو يُكلمني بالهاتف دائما ويعرض علي أن يساعدني عندما يغيب معروف ... قدم لي مساعدة مهمة الأسبوع الفائت عندما صحبني لشراء المقاعد الجديدة التي وضعتها في الصالون ... في هذا الوقت، رن جرس الهاتف ليعيدها إلى أرض الواقع. - صباح الخير يا عمي. - كيف حالك ؟ لم يتأخر جوابها : - أنا بخير، غير أنني احتاج منك أن تـُساعدني هذا اليوم ... أريد أن أعيد ترتيب الصالون، غير أن الأريكة ثقيلة الوزن بالنسبة إلي وحدي ... أتساءل إن كان بإمكانك المجيء حوالى الساعة الرابعة والنصف لمساعدتي. سوف أحضـّر لك عشاء لذيذا لشكرك على المساعدة التي تقدمها لي في غياب معروف ... عادت كريمة إلى أفكارها الحزينة وقالت لنفسها : - آه يا عمي ! لو كنت تعلم أي مساعدة أحتاجها أكثر ! ... مضى أسبوعان على غياب معروف وكسّي يرتجف من الحرمان .... وهنا تذكرت كريمة أن عمها أو حماها حسين ، والد زوجها وليس شقيق والدها طبعا، أرمل من ثلاث سنوات، ويُقال أنه بحاجة إلى امرأة. - أتساءل عن آخر مرة ناك فيها حماي امرأة. يبدو أنني لا أساعده بإشغالي له نهاية كل أسبوع. أحس بالذنب لإثارته بهذه الطريقة. أعلم أن غريزته الذكرية تدفعه للبصبصة على سيقاني في السيارة،. هل علي، بسبب هذا الأمر، أن أتقصد وأتعمد إثارته طوال الطريق ؟ أغلقت كريمة عينيها وعادت بها الذاكرة إلى نهاية الأسبوع الماضي. تذكرت كيف فتح لها عمها باب السيارة لتصعد كونها كانت تلبس حذاءً عالي الكعب. تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما تـُخفيه الجونلة. في البدء، انزعجت كريمة من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد. بعد أن صعد حموها حسين إلى السيارة وجلس خلف المقود، تركت كريمة عن قصد تنورتها تتراجع لتكشف عن فخذيها. من جديد، نظر حماها إلى فخذيها نظرة شهوة. مررت كريمة لسانها على شفتيها وحوّلت نظرها إلى نافذة السيارة كأن شيئا لم يحدث، مـُبعدة فخذيها عن بعضهما البعض وهي تعلم أن عيني والد زوجها لا تتحولان عن ما يوجد بين فخذيها. استراحت كريمة على مقعدها، أصبح فخذاها الآن مكشوفين بالكامل، بررت ذلك لنفسها بالقول أن إثارتها له سوف تدفعه إلى التحرّق والخروج بحثا عن النساء. غير أنها تلوم نفسها الآن على هذا التصرف الذي قامت به نهاية الأسبوع الماضي. - لماذا فعلت كل ذلك ؟ فحماي المسكين لم يقرب امرأة منذ سنوات وأنا، كنـّـته، زوجة ابنه، أتسلى بإثارته عن قصد .... لماذا استمريت في إثارته ؟ .... مع علمي بأن ذلك سوف يدفعه إلى الجنون ... يبدو أنه كان على عجلة من أمره، كان يريد أن نعود وأن نرتب الصالون... يا ****، لو مددني على الأريكة واغتصبني، لن يلومه أحد ! ... بعد كل حركات الإثارة التي قمت بها في السيارة ... لماذا تتملكني الرغبة في النيك ؟ تساءلت كريمة. عندما يحتاج أقارب للنيك ... لماذا لا توجد حلول ! ... تنهدت كريمة بحزن. بعد الانتهاء من إعادة ترتيب الصالون، توجهت كريمة إلى المطبخ لتحضير العشاء. كانت تشعر بالذنب لأنها أثارت هذا الحما المسكين في الأسبوع الماضي. أما الآن، فإنها تقوم بما هو أسوأ. فهي قد ارتدت تي شيرت مفتوحا بشكل واسع على الصدر. وعندما انحنت لتساعده، رأى والد زوجها صدرها ومتع نظره طويلا. كانت كريمة خجلة من نفسها. تنهدت عميقا وهي تنظر إلى الحوض. وبينما هي غارقة في أفكارها الكئيبة، لم تسمع حماها وهو يدخل إلى المطبخ ويقف خلف ظهرها. - هل من أمر يا كريمة ؟ سألها متعجبا من صمتها. تفاجأت وهي تحس بحميها يُمسكها من الكتف، ارتعشت وجمدت في مكانها، استدارت نحوه مبهورة وقالت بتلعثم : - آه يا عمي، إني آسفة على إثارتك في السيارة الأسبوع الماضي ... كان تصرّفي سيئا وأحس بالذنب ... يعود ذلك إلى غياب معروف منذ فترة طويلة مما جعلني أحس بالحرمان ... كم أحتاج أن يُهتم بي ! ... لم تكن كريمة متحضرة لما سيجري : داعبت يدا والد زوجها ذراعيها بنعومة، استدارت ببطء وارتمت بين ذراعيه، أما هو فقد أخذ بتمرير يديه على جسدها. وبينما هي ترتعش، أحست به يُطوّق خصرها، فأحست مباشرة بحلمتيها تنتصبان، بينما كان حماها يعصر نهديها بيديه عبر القميص والسوتيان. لم تتحضـّر لهذه المغامرة، كانت ترتعش، لكنها لم تـُبد إي ممانعة ! ... أدارها حماها بحيث التصق ظهرها بصدره وأخذ بمداعبة ثدييها بلطف. وبينما كانت تلهث بسبب الإثارة، سحب والد زوجها قميصها من تحت الجونلة، ثم ضاعت يداه تحت القميص. أصبح السوتيان الرقيق وحده يفصل الآن يدي حميها التائهتين عن ثدييها اللذين انتصبا تحت تأثير المداعبة كما انتصبت الحلمتان. - أوووووووه ! أووووووووووه ! يا عمي ...... تنهدت كريمة بينما كان والد زوجها يُمرر يديه تحت السوتيان عاصرا ثديا عاريا أخذت حلمته تولد الألم من انتصابها. بعد ذلك، تلقى الثدي الآخر نصيبه من المداعبة. كانت كريمة تزقزق من اللذة، تاركة والد زوجها يلعب بثدييها، بعد ذلك ترك أحد الثديين وانزلقت يده داخل كولوتها الدانتيل. - أوووووه ! ...... أووووه ! ......... أوووووووووه ! .......تمتمت عندما وصلت أصابعه إلى مركز أنوثتها، وعندما أخذت هذه الأصابع بمداعبة كسها، قالت وهي تئن وتغنج بدلع : - أووووووه .... أوووووه، يا عمي ......... إنك .... إنك سوف تجعلني ...... تجعلني أبلغ متعتي ! ..... وارتعشت طويلا وهي على مقربة من المتعة التي طالما اشتهتها. بعد أن عادت من متعتها وقد هدتها، ضمّت كريمة حماها بذراعيها واقتربت شفتاها من شفتيه وضاعا في قبلة ملؤها الولع. لم تـُبد أية مقاومة عندما فك والد زوجها السوتيان ونزعه عنها بالإضافة إلى القميص محررا بهذه الطريقة نهدين طريين تحبب جلدهما من الإثارة، كما نزع عنها الجونلة والكولوت فأصبحت بذلك عارية لا تلبس إلا حذائها العالي الكعب. أخذها بين ذراعيه وقادها إلى الغرفة التي تتقاسمها مع زوجها. منذ لقائهما الأول، كان والد زوجها يشتهي كل ما يزخر به جسد كنته. غير أنه حرص، حتى اليوم، على إخفاء مشاعره تجاهها. تعرّض صبره الأسبوع الماضي لامتحان عسير، فقد انتصب أيره بألم في السيارة عندما رأى محاسن زوجة ابنه مكشوفة أمام ناظريه. عض على شفتيه، وهو يتصور نفسه يلحس فخذيها الأبيضين كالقشدة قبل أن يدفع لسانه بعيدا في كسها المليء بالعسل. تعذب كثيرا قبل أن يقذف قذفات كبيرة ولاهبة عندما حلب أيره في الحمام ليريح نفسه ويقلل من توتره. مدد زوجة ابنه الجميلة على السرير، نزع حذاءها وتعرّى بدوره. كان معروف قد أهمل زوجته طويلا، حتى أنها أخذت تفقد الأمل بأن يأخذ رجل على عاتقه تهدئة رغباتها الجنسية. لم يكن والد زوجها ليقبل، بالطبع، أن تبحث كنته عن متعتها عند أغراب. فهو، بقيامه بذلك، يُبقي الأمر داخل العائلة ! .... سيحرص على تأمين متعتها شخصيا ! .... حبا والد زوجها نحو رأس السرير ووضع نفسه بين فخذيها اللذين باعد بينهما، مال عليها وأخذ بين أسنانه حلماتها وأخذ يعضهما برفق بينما كانت الحلمتان تنتصبان بين شفتيه. بعد ذلك، قام بمداعبة الثدي الآخر كي لا يغار من أخيه، فحصل على النتيجة نفسها، حلمتان منتصبتان حتى الألم، كانت كريمة تلهث تحت تأثير مداعباته البطيئة. بعد ذلك، ترك ثدييها وانتقل ليهتم بمركز أنوثتها، الآخذ بالتفتح، واستعد لتذوّق عطره. احمر وجه كريمة من الحيرة عندما أيقنت ما يرغب والد زوجها أن يفعله بها. فهي لم تسمح أبدا لزوجها القيام بمثل هذه الأعمال الإباحية، وها هو والده يدفن وجهه بين فخذيها بهدف تذوّق كسها. - أوووووووه ..... يا عمي .......... لا ........ لا أريد ذلك ........... آه ه ه ه ه ه ..... آه ه ه ه ه ه ه ..... تنهدت منحلة وتشبثت بالمخدة بينما كانت تنفجر متعتها بقوة غير مسبوقة. رفعت ساقيها وحوّطت بهما ظهر والد زوجها في الوقت الذي كانت تضغط بيديها على رأسه في دعوة له أن يبقى بين فخذيها. تقوّست مستندة إلى قدميها، كانت كريمة ترتعش بينما كان نهر من العسل يُغرق كسها الملتهب وصولا إلى فم والد زوجها. كان والد زوجها، بدوره، يرعى العشب الأسود حول كسها، وكان يشعر بلذة لا متناهية لقيامه بذلك. كانت كريمة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير رافعة طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر : - أوووووووووه ...... يا عمي ....... إنه يأكل كسي ..... إنه يجعلني أرتعش .... أيضا وأيضا ......... أووووووووه ........ بلغت النشوة ....... نعم م م م ...........آه ه ه ه ه ........ ألقى نظرة المنتصر على زوجة ابنه الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه. سوف يتمكن من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. انزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس أيره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر. - أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. قال لها بصوت ساخر. ثم دفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، ارتعش عندما أحس أن كسها الضيق يضم بقوة أيره الضخم. - أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا جدا .... قال بصوت متهدج وقد غمرته اللذة. - هم م م م .... تنهدت كريمة بحنان بينما كان يغرس أيره بكامل طوله في كسها الضيق. أخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة تاقت إليها منذ وقت طويل ! ... تبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا كريمة وزوجها. طوّقت كريمة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما استمر ساقاها بالشد عليه. تقوّست لتـُعاظم إحساسها بضربات الأير في كسها المجنون. كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة. أحست به يندفع في أعماقها الحميمة وتذكرت أنه لم يضع واقيا على أيره. لم تهتم كريمة، حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف. في بداية هذا الشهر، كانت كريمة وزوجها قد قررا أن يؤسسا عائلة بسرعة، غير أن هذا الأمر لم يكن أكيدا نظرا لغياب معروف المتكرر. انتبهت كريمة إلى أن والد زوجها قد يوفر حلا لهذه المسألة. - أوه كريمة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك الحفيد الذي رغبت فيه دوما .... قال والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيك كريمة. عاد ليضرب كسها بقوة مدخلا أيره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط أيره بيد من حديد في قفاز من مخمل. كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية. - أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي ........ إنك ضيقة جدا ........ أووووه ... كريمة .... كريمة .... إنه شيء لذيذ ........ تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق .... قال والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل. - أوووووه يا عمي ..... أوووووه كمان ......... كمان ....... نكني ...... كمان يا عمي ....... نكني حتى العظم ..... تمتمت كريمة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني. وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا كريمة مساعدة له حتى يدفع أيره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما تصلّب والد زوجها بدوره عندما بدأ ينتفض وضمها بشدة وضمته وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. واسترخى فوقها ، ثم بدأ جولة جديدة من نيك كنته كريمة
  8. أختي و الشيزوفرينيا بدأت هذه القصة عندما كنت ابلغ من العمر 14عاما..و لي أخت تكبرني بثلاث سنوات . وهي آية من الجمال طويلة وشعرها أسود يصل حتى خلفيتها الكبيرة وصدرها متوسط وأردافها رهيبة وبيضاء البشرة وعيونها عسلية وشفتاها ورديتان و من يراها يعشقها.. وعلاقتي بأختي عادية كأي أخوين نتعارك ونتصالح تحبني وأحبها.. ولأنني متعصب عند مشاهدة كرة القدم ..فقد أنسى نفسي ولا أشعر بمن معي في الحجرة..وأتفاعل وأنفعل جدا.. ويعلو صوتي وأسب وألعن من يهدر هدفا أو يلعب لعبة لا تعجبني ..فهذا لا يعجبها في ..وهي إن جلست تشاهد أية مباراة لكرة القدم معي تحاول أن تستفزني فتشجع الفريق الذي لا أشجعه..أو قد تغلق التلفاز عند مشاهدتي لأحد المباريات فيجن جنوني منها وتجري وأجري وراءها ونتعارك بالأيدي. والدي متوفي منذ أن كنت بالعاشرة من عمري ونعيش أنا وأختي ووالدتي بمنزل نمتلكه ..والدتي لم تتخطى الخامسة والثلاثين من العمر فاتنة الجمال وذات جسد رائع تعمل بأحد الشركات الخاصة وتعود عند السابعة مساء ..أنا بالمرحلة الإعدادية وأختي بالمرحلة الثانوية نعود من الدراسة لمنزلنا عند الثانية ظهرا وأجازتنا الأسبوعية يومي الجمعة والسبت ووالدتي أجازتها الأسبوعية الأحد. أختي كانت متعلقة بوالدي جدا وعند وفاته ولحزنها الشديد عليه أصيبت بمرض إنفصام الشخصية (الشيزوفرينيا) كان عندما ينتابها تتحول لشخصية أخرى تماما فهي تنسج عالماً خاصاً بها تخترعه لنفسها وتعيش فيه ..وقد نصحنا الطبيب بأن نتعايش معها في الشخصية التي تكتسبها ولا نعارضها أو نعاندها حتى لا تنتكس أو تنتحر.. ولأنها تأخذ العلاج فحالتها لا تستمر كثيرا .. ثم ترجع لحالتها الطبيعية وتنسى الشخصية التي عاشتها تماما. في أحد الأيام بفصل الصيف ،وعند الرابعة مساءا ..كنت أنا وأختي كالعادة بمفردنا بالمنزل ووالدتي ما زالت بعملها..وبعد أن تناولنا وجبة الغداء .. سألتني أختي إن كنت أرغب في شرب كوب من الشاي ؟ فقلت لها شكرا لك لو سمحتي؟ ..قامت أختي لتعد الشاي بالمطبخ ..ثم أتت به بغرفتي وتركتني وعند خروجها من باب حجرتي سقطت على الأرض غائبة عن الوعي كانت ترتدي قميصا قصيرا فوق الركبة عاري الذراعين ذو فتحة صدر كبيرة خرج أحد ثدييها من هذه الفتحة فلم تكن ترتدي سونتيانا وتعرى نصفها السفلي فظهرت أفخاذها البضة ما هذا إنها ترتدي كيلوت فتلة صغير جدا وفتلته داخلة بين شفرتيها مما أظهر كل كسها الذي لا يعلوه الشعر والغريب أن حلمة ثديها وبظرها منتصبين ونزلت لها على الأرض دامعة عيناي أحاول أن أخرجها من غيبوبتها فأفاقت وأجلستها على سريري .. ثم سألتها هل تأخذين دوائك فقالت أي دواء ؟ومن أنت؟قلت لها حذري فزري من أكون ؟قالت أنت زوجي ..وجاريتها كتعليمات الطبيب وقلت نعم أنا زوجك..فأخذت تضحك بصوت عالي وتقول حبيبي إخص عليك!!أنت كنت مسافر بقالك شهرين ولم أراك وحشتني قلت لها وأنت كذلك ..ثم قالت لماذا كنت تبكي؟قلت دموع الفرح بلقائك ..ثم وقفت وأقبلت علي فأخذتها في صدري أمثل الزوج وإستلمت شفتاي في قبلة فرنسية طويلة أدهشتني من قوتها وحلاوتها وإلتصق صدري بثدييها وهي تقول ضمني لك بشدة وحشني حضنك حبيبي ..ونتيجة لهذه الأحضان والقبلات وإلتصاق صدري بصدرها إنتصب زوبري بشدة فقالت أنا شاعرة بلمسات رأس زبك على كسي..وأدخلت يدها من فتحة بنطلوني و كيلوتي ومسكت زوبري وقالت حبيبي وحشني كثير كسي مشتاق لك وأخذت تدعك في رأسه وتتحسسه وأنا في قمة الذهول مما تفعل فلم أتوعد من أختي مطلقا مثل هذا الجنس المباشر من قبلات ومسك زوبري وأنا في قمة الشهوة والإحراج!!وكاد أن يخونني زوبري وأقذف منيي بين يدها ولكنها سحبت يدها قبل أن أقذف وقذفت داخل بنطلوني .. وصارت تضحك على ،وقالت لم تصبر على نفسك نزلت في البنطلون ؟ لم تصبر على نفسك ،لو كنت صبرت لكنت أنزلتهم داخل كسي ،ونظرت إليها بإستغراب ،أهذه هي أختي ؟أنا لم أفكر يوما في معاشرتها جنسيا ،ثم قالت سأسبقك إلى غرفة نومنا لأجهز نفسي لك وأشعل الشمع حتى تكون ليلة حمراء وسوف ارقص لك ثم نمارس الجنس فأنا كم مشتاقة لزوبرك قلت حاضر!! وسبقتني وجلست على سريري قلت ماذا سأفعل مع هذه المجنونة إنها تعتبرني زوجها يعني عاوزاني أنيكها في كسها كيف سيحدث هذا؟قلت أجلس في حجرتي ولا أحاول اللحاق بها علها تنسى أو تفيق ولم أجلس لعشرة دقائق حتى وجدتها عند رأسي كيوم ولدتها أمها وهي تبكي قلت لماذا تبكين؟ قالت لماذا تأخرت علي؟لقد جهزت نفسي لك أنظر إلى كسي لقد نظفته لك من كل شعرة وعملت جسمي كله بالسويت ،ومسكت يدي ووضعتها على كسها وقالت أنظر كما هو ناعم وجميل ويناديك ومسكت بزوبري وأخذت تدعك فيه حتى إنتصب وقالت أكيد هو مشتاق لكسي ،قلت لها ماذا تفعلين ؟قالت أريد حقي الشرعي وأنت ممتنع عني وأخذت تبكي وصعبت علي فأخذتها في حضني لأهدئها ،ومسكت زوبري وأخذت تدعكه على كسها ونحن واقفين ثم أنزلت بنطلوني و كيلوتي وأخذت براس زوبري تدفسها بكسها حتى أدخلت الرأس بالكامل وأنا بين الشهوة والذهول الشديد ..ما هذا إنني أُغتصب من أختي ..ستفقد عذريتها ولا أستطيع أن أفعل شيء لأن الدكتور حذرنا من عدم الإنصياع لها..هل أكمل معها ؟!!!..ووجدتها ترفع أحد ساقيها وتدخل نفسها في حتى دخل كل زوبري فيها وأخذت تدخله وتخرجه لعدة مرات والغريب أنني تفاعلت معها ولكن من شدة رهبتي وخوفي لم تنزل شهوتي بداخلها وأخذت تطلب مني وتقول نزّلهم كبهم جوة كسي ثم أخرجت زوبري والغريب أنه خرج وليس عليه دم!! قلت أكيد لم أطل غشاء بكارتها.. ثم سحبتني من زوبري ونيمتني على ظهري على السرير ثم طلعت فوقي ووجهها لوجهي ونزلت تقبلني من فمي وتمسك يداي لأدعك في ثدييها وتقول إفرك لي حلماتي وقمت بذلك ثم إنتنصبت ومسكت بزوبري ورشقته في كسها صعودا وهبوطا وهي توحوح أح وتتأوه آه.. آه أح آه أح أحّوه حتي إنتفخ زوبري وكبرت رأسه وتوتر وأخرج ما فيه من حليب داخلها عندها إنتفضت مع رعشة وصوتت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقالت أخيرا نزلتهم يا شقي ..ثم قامت من علي بعد أن إرتخى زوبري..وجلست لأتفحص زوبري والغريب أنني لم أجد عليه نقطة دم!!ثم قالت تعالى للحمام لنستحم وأخذتني وإستحممنا وإنتصب زوبري ولم تعتقني في الحمام أوقفتني ودخلت علي بظهرها ثم إثنت ومسكت بزوبري وأدخلته وطلبت أن أتحرك وأخذت أتحرك أدخل زوبري وأخرجه لعدة مرات والغريب أنني أطلت هذه المرة ولم ينزل منيي إلا بعد مدة وداخلها أيضا نزل..ثم إغتسلنا وشكرتني على النيكة الممتعة معي قائلة شكرا يا حبيبي يا جوزي لقد متعتني ثم إرتدينا ملابسنا ..وجلسنا في الصالة وهي تعاملني أنني زوجها ..ثم أحست بصداع شديد ومسكت رأسها وأغمضت عينيها ..ثم رفعت رأسها مرة أخرى وهي تنظر لي وتناديني بإسمي لتسألني ماما حضرت من شغلها ؟فعرفت أنها خرجت من حالتها فقلت هي على وصول فإن الساعة تقترب من السادسة مساء.. والغريب أن أختي لم تتذكر أي شيء مما حدث ولم تعاملني على أنني زوجها ،وبعد ذلك عرفت أن غشاء بكارتها مطاطي لم يتمزق بدخول زوبري في كسها ،وخفت أن تكون قد حملت مني لأنني أفرغت لبني فيها مرتين وأخذت أراقبها وعندما وجدتها تشتري حفاضات للدورة فتأكدت أنها لم تحمل مني... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
  9. بعد ما جوزي جاب مديره في الشغل علشان ينيكني مكنش اخر مره يعملها جوزي سعيد دي كانت البدايه المهم بعد ما ناكو فينا انا واختي مها المهندس سيد واصحابه نزلو علشان ميعاد جوز اختي مها على وصول من شغله وقتها كنا لسه هايجين انا واختي قعدنا اناا ومها نلحس اللبن اللي كان بينزل من كسها وهيا لحست اللبن اللي كان بينزل من طيازي وجبنا شهوتنا على بعض ومشبعناش قررنا ندخل نأخد دوش علشان لما يجي كمال وسعيد ما يحسوش بحاجه وطلعنا من الحمام انا لبست قميص نوم لونه تركواز قصير اوي لغاية اول طيازي كنت كل ما اوطي اجيب حاجه طيازي كلها تتعرى وتبان اوي وبزازي كانت عريانه كلها مفيش إلا الحلمه بس هيا اللي مش باينه وكنت لابسه من تحتيه اندرفتله طبعاً مش ساتر حاجه بمعنى انه ملوش لزمه وجوده زي عدمه ولبست سنتيانه لونهم ابيض وكانوا ظاهرين اوي من تحت القميص ومها كمان لبست قميص نوم قصير وضيق اوي من على بزازها لدرجة إن صدرها كله طالع بره القميص ومكنتش لابسه سنتيانه بس كانت لابسه اندر لإن قميص النوم شفاف وجسمها كله عريان لدرجة إن حلمة بزازها كانت بارزه اوي من قميص النوم وكنا بنلبس قمصان النوم وبنعمل ميكاب انا واختي ومها قالتلي: سمر انا عاوزه اطلب منك طلب بس متكسفنيش قولتلها: اؤمريني يامها قالتلي: انا عاوزه اتناك من سعيد جوزك قولتلها: انا كنت عارفه إنك هتقوليلي كده قالتلي: إيه رأيك ياسمر قولتلها: انا موافقه بس بشرط إني اتناك انا كمان من كمال جوزك قالتلي: موافقه ياحبيبتي قولتلها: بس هنخليهم ينيكونا إزاي قالتلي: نغريهم ونتعرى قدامهم ونهيجهم وهما يكملوا الباقي قولتلها: على فكره يامها كمال سهل اوي قالتلي: سهل إزاي؟ قولتلها: كمال بيتحرش بيا كتير مره ضربني على طيازي وعمل نفسه قال إيه مش قصده ومره حك كتفه في بزازي وعمل نفسه مش واخد باله قالتلي: ما انتي شرموطه اوي تلاقيكي كنت بتتمايصي وبتدلعي قدامه قولتلها: بصراحه انا كنت بعري جسمي قدامه كنت بعري رجليا لغاية فخادي وهو كان بيشوفني ويبحلق في رجليا مها قالتلي: انتي رجليكي حلوه اوي ياسمر انا ست اهو وبهيج على رجليكي اوي فما بالك بالرجاله كتر خير سعيد متجوز فرسه مبتشبعش وضحكنا ورن جرس باب الشقه وروحت افتح الباب وكان كمال جوز مها وكنت لابسه قميص نوم قصير ورجليا المقلوظه كانت عريانه اوي لغاية اول طيازي الكبيره الطريه وعامله ميكاب كامل واول ما فتحت الباب وشافني كمال وقف يبحلق فيا وانا كنت بضحك عليه وهو بيبصلي بطريقه تتضحك اوي قولتله: ايه ياكمال هتفضل واقف تبصلي كده كتير مش هتدخل قالي: انتي صاروخ يخربيتك ايه الحلاوه دي قولتله بصوت واطي وبدلع: وطي صوتك احسن تسمعك مها قالي: ما تسمع ده انا متجوز شيخ غفر تيجي تشوف النسوان اللي على حق قولتله وانا عامله نفسي زعلانه من كلامه على اختي مها: لا بقى ياكمال انت متجوز مزه زي القمر وعيب اوي تقول على اختي كده قالي: انتي زعلتي انا بهزر انا عارف ان مها حلوه بس يمكن علشان قدامي على طول وماشوفتش غيرها قولتله بمياصه: حتى ولو ماشوفتش غيرها ماينفعش تقول عليها كده قالي بصوت واطي وهو بيقرب مني وعايز يبوس فوق رأسي: حقك عليا متزعليش مني انا اسف وكان بيحك جسمه في جسمي اللي شبه عريان اوي وانا قولتله: خلاص ياكمال محصلش حاجه وشيل ايدك وارجع ورا شويه علشان لو مها شافتنا هتدبحنا ومشيت قدامه وانا بتقصع وبرجرج في طيازي علشان يهيج عليا ودخلنا قعدنا في الصاله وقال لمها لما شافها لابسه قميص النوم السكسي الشفاف: يخربيت كده ايه الحلاوه دي يامها بقينا مزز وكنا بنبص لبعض انا ومها وبنضحك مها قالتلهك ايه ياكوكي عجبتك قالها وهو بيبصلي انا : ده انتي بقيتي فرسه هو اللي يقعد مع سمر يحلو كده؟ ضحكت بشرمطه وقولتله: انا مش عملتلها حاجه دي لبست قميص نوم من بتوعي وعملنا ميكاب قالي: هو قمصان النوم دي بتوعك ياسمر قولتله: اه ليه قالي: ده سعيد متهني يابختك ياسعيد قولتله بمياصه ودلع: كمان هتحسد الراجل وهو مش موجود ياحبيبي ادي مها فلوس وانا اجبلها قمصان نوم احلى من دول قالي: هو سعيد لسه مجاش قولتله: لا لسه اهو الكلام خدنا ونسيت اسألك تتغدى دالوقت ولا لما يجي سعيد قالي: هو سعيد هيجي إمتى قولتله: على حسب اتصل بيه شوفوا وصل لغاية فين وانا كنت قاعده على الكنبه اللي قصاد كمال جمب مها ورجليا عريانه كلها لغاية طيازي وهو قاعد قدامنا وبيبحلق فيا اوي وانا قاعده جمب مها المهم مسك الموبايل واتصل بسعيد وقاله فينك ياسعيد؟ قاله: انا تحت العماره طالع الشقه اهو وقفل معاه وقولت لمها يلا ياماهي نحضر الغداء وقومنا انا واختي دخلت مها المطبخ وانا وقفت من على الكنبه وعطيت ظهري لكمال وهو قاعد ووطيت قدامه عملت نفسي بجيب حاجه من على الارض علشان يشوف طيازي وهيا عريانه قدامه وهو كان يفرك على الكنبه وبيقولي: حرام عليكي ياسمر قولتله بلبونه: ليه ياكيمو انا عملت حاجه قالي: تعبتيني ياسمرانا هموت من الجوع وانتي مش حاسه بيا وكنت فاهمه قصده ايه هو كان قصده عليا وانا بتمايص وبدلع عليه وإنه هيموت وينيكني قولتله بمياصه: يقطعني انا أسفه ياكيمو من عنيا ياقلبي راح جه وضربني على طيازي وعطاني بعبوص وقالي: انا بحبك اوي ياسمر وهو بيقفشش في طيازي وبيدخل صووابعه بين طيازي وبيلمس خرمي وبيوسني في شفايفي إتملصت منه بمياصه وجريت على المطبخ وانا بضحك قال ايه انا مكسوفه منه وشافتني مها وانا بجري وقالتلي: ايه مالك بتجري ليه ؟ قولتلها: جوزك هراني تقفيش وقطعلي شفايفي اتملصت منه وجريت قالتلي: عقبالي انا مع سعيد بس ابقي خدي كمال كده في اوضه وسيبيني مع سعيد بعد ما نآكل قولتها: من عنيا بس انتي متخليش سعيد يجيلنا انا وكمال احسن يكون بينيكني ويدخل علينا يلاقينا كده هيموتنا قالتلي: طيب افرض خلص معايا وكان عايز يطلع ويسبني قولتلها: متخافيش هو لما بيخلص بيتعب وينام قالتلي: اوك تعالي بقى حضري الآكل معايا علشان نخلص قولتلها: أد كده انتي هايجه وعايزه تتناكي من سعيد ياماهي؟ قالتلي: إتلمي يالبوه وضحكنا ومسكنا اطباق الآكل وطلعنا حطينها على السفره كان سعيد جه ودخل يغير هدومه وكمال كمان دخل خد دوش وطلعو وهما لابسين شورتات قصيره بس شوفناهم انا ومها وقولتلهم ايه اللي انتو لابسينو ده؟ سعيد رد عليا وقالي: إشمعنا انتو لابسين قمصان نوم قصيره وعريانه ضحكنا انا ومها وقولنالهم طيب يلا الآكل جاهز وأزبارهم كانت بارزه اوي من الشورتات بتاعتهم زب كمال كان واقف وشكله يجنن وكان هاين عليا اهجم على زبه واقعد امص وألحس وألعب فيه بس وجود سعيد هو اللي منعني واحنا قاعدين على السفره عيون كمال متشلتش من على بزازي اللي طالعين كلهم إلا حلماتي بس وسعيد كمان كان بيأكل مها وبزازها بعيونه المهم خلصنا أكل وقاموا سعيد وكمال قعدو في الكنبه في الصاله قدام التليفزيون وبيتفرجوا على قناة الرقص الشرقي وبيشربوا الحشيش قومنا انا ومها شيلنا الأطباق ودخلناها المطبخ وسعيد قالي اعمليلنا شاي ياسمر قولتله: حاضر ياحبيبي ودخلت المطبخ قولت لمها اعملي الشاي على ما انا اغسل الاطباق المهم خلصنا وطلعنا انا ومها بعد عشر دقايق ومعانا الشاي ولاقيناهم بيتفرجو على قناة الرقص ومركزين اوي وبيشربوا الحشيش كنت انا ماسكة صنية الشاي وحطيتها على التربيزه اللي قصادهم وكمال كان قرب ينط يمسك في بزازي لإني وطيت وانا بحط صنية الشاي وبزازي طلعت من قميص النوم الحركه دي بحب اعملها اوي لما بكون عاوزه أغري حد وعاوزه اتناك منه وهو بص لبزازي وتنح اوي وانا عملت نفسي إتفاجت من اللي حصل وشهقت بمياصه ولبونه وعضيت على شفايفي وإبتسمت لكمال وبصيت بين رجليه لاقيت بتاعه واقف زي السهم وعايز ينطلق بس مجاش وقته كل ده وسعيد ومها مش وأخدين بالهم مننا انا وكمال ولا إحنا واخدين بالنا من اللي بيحصل ما بينهم المهم قعدت انا جمب كمال ومها قعدت جمب سعيد وقولتلهم: انتو بتحبوا الرقص اوي لدرجة إنكم سايبين المزز اللي معاكم وبتتفرجو على الرقص كمال قال: انا بحب الرقص اوي وسعيد قال: هو فيه أحلى ولا ألذ من الهز والرقص راح كمال قالي: على فكره ياسمر اختك بترقص حلو اوي يعني رقاصه محترفه بصيت لمها وقولتلها: بجد يامها ؟ مها قالتلي: يعني ما انتي كمان بترقصي حلو اوي ياسمر روحت قولتلها: طيب ارقصي شويه راحت بصيت لسعيد وبعدين بصيت لكمال ومكنتش عارفه تقول ايه راح كمال قالها: ارقصي يامها مفيش حد غريب ده سعيد ودي سمر اختك راح سعيد قالي انا : وانتي كمان ياسمر ارقصي فرجينا رقصك حلو زي ما بتقول مها ولا بتهبلي راحت مها قالتله: لا دي سمر بترقص أحلى مني راح سعيد مسك ريموت التليفزيون رفع الصوت شويه وقالي: يلا ياسمر وكمال قال لمها : ارقصي يابت واخلصي وكان باين عليهم آثر الحشيش لعب في دماغهم المهم جبنا طرحتين من اوضتي وعطيت مها واحد وانا واحده وإتحزمنا وبدأنا نرقص ونهز جسمنا جامد اوي وكان جسم كل واحده فينا كان بيترجرج انا كنت بتعمد أهز وأرجرج بزازي وطيازي قدام سعيد وأميل وانا عطيالهم طيازي علشان تتعرى وكمال كان شكله يضحك وهو بيبصلي كان فاتح فمه وبيبحلق فيا اوي وانا ومها بنضحك ونتمايص وكنا بنضرب طيازنا انا ومها في بعضهم علشان نهيجهم بصيت على زب كمال وسعيد لاقيتهم واقفين عليا انا ومها غمزت لمها عشان تبص على ازبارهم اللي واقفين علينا وضحكنا انا ومها وفضلنا ندلع ونتمايص انا ومها ونرقص ونهز جامد مها كانت بتهز صدرها اوي لإن أجمل حاجه في مها بزازها وانا كنت بهز وارجرج في بزازي وطيازي لإنها أحلى حاجه فيا وتعبنا انا ومها وقعدنا على الكنبه اللي قصاد اجوازنا وكنا فاتحين رجلينا وإحنا قاعدين انا ومها علشان مها تظهر كسها لجوزي وانا حطيت رجل على رجل علشان أظهر فتحة طيازي لكمال وهما كانوا على آخرهم من اللي بنعملوا انا ومها فيهم لما ملقيناش فيهم رجاء وإنهم مش واخدين خطوه روحت قولت لمها انا هدخل انام ومها كمان قالتلي وانا كمان هدخل دخلت اوضتي وكنت متوقعه إن سعيد هيجي ورايا قعدت على السرير إتقلب يمين وشمال وانام على بطني وعلى ظهري وكإني بتقلب على نار لمدة ساعه وانا مش جايلي نوم مش عارفه ليه دخلت صباعي في طيزي علشان اهدأ شويه ومقدرتش اتحمل الهيجان والولعه اللي انا فيها قومت قلعت الاندر ونمت على بطني لاقيت باب الاوضه بيتفتح عملت نفسي نايمه وقولت في نفسي اكيد سعيد انا هعمل نفسي نايمه هشوفه هيعمل ايه المهم الباب اتفتح وسمعت صوت رجلين بتقرب مني فتحة عيني نص فتحه لاقيته كمال جوز اختي عملت نفسي نايمه وهو قرب وقعد على السرير وقتها انا كنت نايمه على بطني بقميص النوم وكانت رجليا عريانه كلها لغاية طيزي المهم كمال لما قعد جمبي على السرير حسيت بإيده بتلمس صوابع رجليا وانا اصلاً كنت مولعه وهايجه موت بس عاوزه اعرف كمال هيعمل فيا ايه وانا نايمه بالمنظر ده قدامه بدأ كمال يمشي إيده على رجليا وصل لسمانة رجليا وسمعته بيقول: عايز ألحسلك رجليكي ياسمر وقرب على ركبتي من روا ووقف شويه يدلكلهالي وانا كنت سايحه اوي من لمساته اللي هتموتني دي وطلع بإيده لفخادي من ورا وقعد يدلكهم بشويش كانت إيديه تجنن وانا عاوزه اقول آآآآه مش قادره وكنت خايفه وقتها لما هيقرب ويمسك طيازي هعمل ايه لاقيته بيحرك إيده على فخادي ووصل لطيزي وبدأ يرجرجها ويلعب فيها رح فتح فلقات طيازي واول ما صباعه لمس خرمي إتنفض وطلعت آآآآها وقتها كنت خايفه إنه يفتكرني صايحه واني حاسه بكل اللي بيعملوا في جسمي وقتها حسيت إنه هيسيبني شويه لما سمع اهااتي لغاية ما أهدا واروح في النوم تاني بس لاقيته بيحرك صباعه على خرمي من بره من غير ما يدخلوا كل ده وانا بعض على شفايفي وعاوزه أقوم أضربوا بالجذمه وأقولوا دخلو بقى يابن الوسخه بس سيبتوا لما أشوف أخرو معايا إيه وإستمر كمال في لمساته والهري والتدليك بتاعه لخرم طيزي وانابموت وبتلوى تحتيه وهو مش حاسس بيا شويه ولاقيته هدي خالص وساب طيازي وحسيت بيه بيطلع على السرير وبيركب على ظهري واقعد على طيازي وانا نايمه على بطني وحسيت بشئ ناشف وقوي ضرب على فلقة طيزي مكنتش عارفه ايه هو ده اللي ضربني على طيازي غير لما مسك فلقات طيازي وباعد ما بينهم وبصق على خرمي وقرب الشئ ده من خرم طيزي عرفت بقى إنه زبه اللي خبط على طيازي وقتها فرحت اوي وكنت طايره من الفرحه بس برضوا عملت نفسي نايمه ولاقيته حط رأس زبه على فتحتي وكنت خايفه يدخلو كله مره واحد واتعور بس كمال إتعامل معايا بكل رقه وحنيه دخل رأس زبه في طيازي بالراحه وانا كنت ممحونه اوي وعااوزه أطلق صراخاتي بس مكنتش قادره اعمل كده بعد ما كمال دخل رأسه إبتدأ يدخل باقي زبه كله فيا وانا بعض في المخده وكاتمه صوتي خايفه سعيد يسمع صوتي ويجي يشوف أخوه وهو راكبني وبيدخل زبه جوايا وقت ما كان بيدخل كمال زبه في طيازي كنت بقول لنفسي ياريتني كنت شفت زبه ومصيتو الاول ولما زب كمال دخل كله في طيازي وحسيت بيبضاته لمسو طيزي مكنتش قادره استحمل أكتر من كده وقولت آآآآآآآه راح كمال رجع شويه لورا علشان زبه ميدخلش كله وهدي شويه لغاية انا ما روحت في النوم تاني ولما انا سكت وإبديت إهز في طيازي علشان كمال ينيكني وكإني بقول لكمال يلا نيكني بقى كمال وقتها حس إني صاحيه مش نايمه وبدأ يدخل زبه في طيازي جامد اوي ويطلعو بكل قوته وانا كنت لسه عامله نايمه وكنت بزووووم واعض على شفايفي واطلع لسانه إلحس شفايفي من بره لإني كنت متأكده إنه بيبص على وشي وهو بينيكني ولما سمعني بزوووم وبقول آآآآآآه كان بينيكني بكل عنف وسمعته بيقولي كل ده ياشرموطه وغنتي عامله نفسك نايمه يعني مش حاسه بعمود النور اللي مغروس في طيزك روحت مقدرتش أمسك نفسي من كلامه وضحكت وقولتله: ايوه انا صاحيه وحاسه بيك من ساعة ما دخلت قالي: وسيباني بتعامل معاكي بخوف قولتله: انا كنت عاوزه اشوف هتعملي ايه وانا نايمه قالي هكون اعملك ايه يعني هفشخلك طيزي وكان بينيكني بكل قوه وبيقولي جوزك نايم على الكنبه بره ومش في واعيه من الحشيش قولتله: سيبوا نايم خليك مع مراته دلوقت وهو كل ما يسمع صوتي يضرب زبه في طيزي بكل قوه وانا بتغنج عليه آآآآآه ياكيمو بالراحه آآآآآي ياطيزي بشويش عليها إإإإإممممممم مها فين ياكمال ؟ قالي: نايمه قولتله: ومروحتش تنيكها هيا ليه إشمعنا جيتني أنا قالي: إنتي فرسه وعايز إنيكك في طيازك الكبيره دي مها بتخاف تتناك من طيزها عاوزه في كسها بس وانا عايز أجرب النيك في الطيز وخصوصاً طيزك الملبن دي كل الحكاوي دي وهو بيضرب زبه جوايا وبينكني بعنف وكنت بحاول إتكلم معاه وهو بينيكني علشان يطول معايا وميجبش بسرعه بس زبه مخلنيش عارفه اقول كلمتين على بعض كان بيوجعني اوي وبيخليني أقول آآآآآآه أأأأأي ياطيزي إإإممممم آآآآآآآآهآآآآ طيزي بتوجعني ياكيمو انا تعبت انت تقيل اوي عليا غيرلي الوضع راح طلع زبه من طيازي وخرمي طالع مع زبه وانا بقول آآآآآآآآآآه ولما طلعو قولتله: وريني أشوف زبك مشوفتش خالص ولما إتعدلت وقعدت شوفت أحلى واكبر زب شوفته في حياتي رأسه مفلطحه وطويل وتخين وقولتله: ده كبيراوي ياكيمو حطلي كريم على خرمي علشان متوجعنيش راح جاب علبة الكريم بتاعتي من على التسريحه وانا نمتلو على جمبي وعطايلو طيازي وماسكه فلقات طيزي علشان اوسعلو ويحط كريم على خرمي ولما حط حتة كريم وبدأ يلمس خرمي إترعشت وقولت آآآآآآه حلو ياكيمو هات زبك بقى انا عاوزه ادوقو عاوزه امصو راح قرب من وشي وخدتو في بوقي وهريته مص ولحس وكان طعم ولذيذ جداً وطلعتو من بوقي وبوسته وهو بيبصلي وانا بمص وببوس زبه وهايج ومولع من مصي وبوسي لزبه الكبير قولتله: يلا بقى دخلو ياكيمو انا ممحونه ومولعه ومشتاقه لزبه اوي راح جه من ورايا وقرب زبه من طيزي وقعد يضرب فلقات طيازي بزبه وانا كنت بقول آآآآآه بيوجع ياكيمو إإإإمممممم حلو أوي إضربني كمان راح مسك فلقات طيازي ووسع لزبه علشان هيدخلو ولما زبه لمس خرم طيزي إترعشت وجبت شهوتي وانا بقول بصوت عالي آآآآآآه ياكيمو دخلو بقى وهو سمعني وانا ممحونه وبتغنج عليه راح دخل زبه في طيزي مره واحده خلاني صرخت بصوت عالي آآآآآآآآه حسيت إن سعيد ومها سمعوني وانا بوحوح من زب كمال اخو جوزي وبدأ كمال ينيكني بعنف وانا بعيط من زبه وبقول آآآآآآآه أأأأأأي ياطيزي يخربيت زبك ياكوكي بالراحه على طيزي زبك كبير اوي آآآآآه انا عارفه مها مستحمله زبك ده إزاي آآآآآآه وهو بيضربني بإيده على طيازي وهيا بتترجرج وتتهز قدامه لإنها كبيره وطريه وانا كنت مولعه ووهايجه اوي ومسكت بإيد فردة من بزازي ورفعتها لفوق وبدأت ألحس في الحلمه وايدي التانيه بتلعب في زبي الصغير من هيجاني وقتها كنت سامعه صوت اختي مها بتقول آآآآآآآه بصوت عالي وعرفت إن سعيد بينيكها وكمان هما سمعو صوتي وانا بتمحن وبوحوح بصوتي العالي وبقول لكمال بالراحه ياكيمو بيوجعني اووووي وكمال مش سأل فيا وبيضرب زبه جامد في خرمي وحسيت إن خرمي بقى نفق من كبر زبه ولما شافني مسكت المخده وبعض فيا باسناني ومن الآلم اللي في طيازي من زبه سمعته بيصرخ وبيترعش زبه جواايا وبيكب أحلى لبن سخن جوايا وهو حاضني من ورا اوي وبيعصر فيا وانا بقول آآآآآه آآآآآآح بيحرق ياكوكي ولما طيازي حلبت زبه خالص قولتله: يلا بقى طلع زبك طيزي وجعتني اوي واح طلع زبه واللبن طلع مع طلوع زبه ونام على ظهرو جمبي على السرير وانا إتعدلت عليا ونزلت على زبه لحس ومص وكان طعم لبنه لذيذ اوووي وهو قالي كفايه ياشرموطه مشبعتيش قولتله: إنت زبك حلو اوي وميتشبعش منه ياكوكي ونمت في حضنه ومخوفتش إن سعيد جوزي يدخل علينا ويشوف مراته نايمه في حضن أخوه وكنت فرحانه ومبسوطه اوي كمال راح في غفوه ونام وانا طلعت أشوف سعيد ومها بيعملوا ايه طلعت من الاوضه بالراحه علشان كمال مايحسش بيا وطلعت لاقيت مها نايمه على ظهرها وفاتحه رجليها وسعيد نايم عليها وزبه جوه كسها وكان باين عليهم إنهم خلصوا وتعبوا روحت دخلت عليها ولما شافوني ضحكوا وقولت لمها صوتك كان عالي ياشرموطه وطي صوتك شويه راح سعيد قالي: ما انتي كمان كان صوتك كان اعلى منها وانتي ممحونه جوه مع كمال بصيتلو بإستغراب ومندهشه من رد فعلوا ومها قالتلي: إلحقي ياسمر لبن جوزي نازل من طيزي بين فخادك وانا بصيت لنفسي لاقيت فعلاٌ لبن كوكي نازل على فخادي وكنت مكسوفه اوي وقولت في نفسي ياريتني ما كنت إتحركت من سريري ولا كنت سمعت التعليقات السخيفه دي بس من جوايا كنت مبسوطه وهيجانه من اللبن اللي كان نازل على فخادي وانا واقفه بتكلم معاهم وبطريقه عفويه مني مسحت بإيدي لبن كوكي من على وراكي ودخلتو جوه بوقي وسعيد بصيلي وكان هيتجنن ومها بتبصلي وبتضحك على اللي عملتو وقالتلي: شكلك لسه ممحونه ومولعه ياسمر روحي إلحقي كمال أحسن يجي هنا وتبقى مصيبه مخلصتش الكلمه ولاقينا كمال داخل علينا الاوضه وواقف ورايا وبيقول لمها إرتاتحتي ياشرموطه وإتناكتي من سعيد ومها بتبص لكوكي ومستغربه من رد فعلوا والغريبه إن سعيد كان لسه نايم على مها ومش عايز يقوم ولا يطلع زبه من مها وقتها كنت غيرانه اوي من مها واللي عاملوا سعيد معاها قدام جوزها وكمان حبيت أغيظ سعيد روحت انا حضنت كوكي وهو عريان خالص ومسكت زبه وقولتله: إيه اللي طلعك من الاوضه ياكوكي تتعب ياحبيبي وانت عرقان راح حضني اوي ومسك طيازي وبيرجرجها وبيقطعلي شفايفي قدام جوزي ولمحت سعيد بطرف عنيا لاقيتو بيبصلي وبيبرقلي عنيه ومستغرب من اللي بيعملوا فيا اخوه قدامه وقالي: لمي نفسك ياشرموطه قولتله: وانت ايه اللي مضايقك دلوقت انت مش نايم في كس مراته سيبوا هو كمان ينام جوه طيازي وكنت بقول كده وقاصده اني اغيظو واجننوا لاقيت وقام من على مها وزبه كان واقف زبه وبدأ ينيك في مها بكل عنف قدام كمال وطبعاً كوكي مايتوصاش راح شالني من طيازي وحطني على زبه اللي كان واقف زي الحديده وكان بينيكني وهو واقف وشايلني بينطتني على زبه وانا بوحوح من زبه اللي دخل يجري جوه طيزي واللي ساعده اللبن اللي كان على خرم طيزي وكوكي كان بيغيظ سعيد معايا وبينططني على زبه وانا لافيت دراعاتي الطريه حوالين رقبته وبتمحن على كوكي وبقوله بشويش على طيز سوسو ياكوكي آآآآآه ياطيازي إنت فتحتني من جديد ياكوكي زبك كبير اوي انا مشوفتش زب أحلى من كده وكنت قاصده أغيظ واجنن سعيد وهو بينيك في مها جامد ومها بتوحوح تحت سعيد وبتقول آآآآآآه يخربيتك هتموتني بالراحه آآآآه وهو مش سأل فيها وبيدك في كس اختي وأخوه بيرزع في طيازي ولما كوكي تعب من الوضع ده راح نزلني وقعد على الكرسي وقالي تعالي اقعدي على زبي ياسمر قولتله: من عنيا ياكوكي ومسكت زبه ودخلتو في طيزي بالراحه وبدأت أقوم وأقعد على زبه وكنت انا اللي بنيكو وهو مسك في بزازي وهراهم تقفيش وتفعيص وانا بقوله بالراحه على بزازي هريتهم آآآآآه وكنت بتنطط على زبه اللي محشور جوه طيزي وسعيد كمان غير الوضعيه مع مها ونام على ظهرو ومها قعدت على زب سعيد بكسها وإبتدت تتنطط على زبه وتتمحن عليه لغاية ما سعيد قال لمها هجيبهم يامها راحت مها نزلت من على زبه وهو قام وقف على السرير ومها قعدت تحت زبه ونزلهم على صدر مها وكوكي لما قرب يجيب قالي هجيب ياسمر روحت نزلت من على زبه وقعدت تحت زبه وقربت بوقي من زبه علشان أخدهم في بوقي ولما جاب شهوته جابهم وهو بيصرخ وخدتهم في بوقي وكنت فرحانه اوي ومبسوطه روحت مسكت كوكي من إيديه ودخلنا ننام في حضن بعض في الاوضه التانيه لغاية الصبح..
  10. من وحي خيالي تبدأ قصتي هذه والتي شوهت وحطمت كل حياتي عندما كنت في الرابعة عشر من عمري وقتها كنت طفل في الصف الثاني الإعدادي أحلم ككل الأطفال بمستقبل مشرق أحققه من خلال الدراسة والتي كنت متفوق فيها والتي لم تمنعني ظروف حياتي الفقيرة وموت والدي الذي لم ألمح قسمات وجهه إلا من خلال صورة معلقة على حائط الغرفة التي نسكنها أنا وأمي والتي تأوينا كمسكن لنا. كانت أمي تعمل بعد وفاة والدي كخادمة وقد تنقلت بين أسر كثيرة سعياً وراء قمة عيش شريفة ومأوى يؤمن حياتنا ومستقبلنا، فقد كانت تعمل عند سيدة مسنة لبعض الساعات أسبوعياً وكان هذا العمل الثابت بالنسبة لها أما بقية الوقت فكانت تذهب لتنظيف بعض عيادات الدكاترة الخاصة ومكاتب المحامين والمهندسين مقابل أجر كانت تحصل عليه مقابل هذه الخدمات وكان ما تحصل عليه أمي رغم عملها طوال الوقت يكفينا وكذلك مصاريف مدرستي بالكاد. وكانت أشهر الصيف بالنسبة لأمي خاصة أشهر الموسم السياحي هي فترة الانتعاش الاقتصادي بالنسبة لنا حيث أن كثيرين من القائمين على تأجير الشقق المفروشة، ممن يستخدمها السياح خاصة الخليجيين، كانوا يستدعونها لنظافة هذه الشقق والعمل فيها. 1- بدأت عملية سقوطي في إحدى هذه الشقق حيث استدعيت أمي لتنظيف إحدى هذه الشقق والتي كانت تقيم فيها سيدة شاميه ولكن على ما يبدو أنها كانت تقيم في مصر منذ فترة طويلة أو أنها ولدت في مصر لأبوين شاميين، فقد كان من السهل اكتشاف أنها ليست مصرية عن طريق لهجتها الشامية أوطريقة نطقها للكلمات. كانت هذه السيدة تقارب الأربعين أو أكثر من عمرها جميلة جداً تقيم بمفردها في فيلا جميله في منطقة “ثكنات المعادي” ويبدو أنها كانت تعمل في مؤسسة أجنبيه أو هيئة دبلوماسيه أو شيء من هذا القبيل. في تلك الأثناء كانت تبحث عن شغالة لترعى أمورها، خاصة وأنها كانت مشغولة بعملها كثيراً الذي لم أكن أفهم طبيعته لسنوات طويلة. لا أدري أهو القدر أم الصدفة أم ماذا الذي أوقعنا أنا وأمي في حبائل هذه السيدة، فقد بدأت أمي العمل عندها وكان كل شيء يسير على مايرام فقد كانت أمي تذهب للعمل عند هذه السيدة صباحاً وترجع دائماً بعد الظهر وكنت أنا قد أعتدت ذلك خاصة وقد كنت أقضي وقت الصباح في المدرسة. وفي أحد أيام العطلة الأسبوعية ذهبت مع أمي حيث تعمل خاصة وقد كان لديَّ فضول كبير لرؤية فيلا أو قصر كما كانت تسميها أمي وكيف يعيش الأغنياء فيه. كانت هذه أولى لقاءاتي مع تلك السيدة والتي بدأ لي أنها لطيفة لغاية خاصة في معاملتها لي وفي نهاية اليوم أعطتني كثير من الهدايا وبعض النقود التي كانت بالنسبة لي ثروة كبيرة لم أملك مثلها من قبل. وتكررت زياراتي لهذه السيدة وفيلاتها أكثر من مرة. بعد وقت ليس بالطويل وكنت قد أنتهيت منذ أيام من امتحانات نهاية العام الدراسي فوجئت بأمي وهي تخبرني بأننا سوف ننتقل لنقيم عند تلك السيدة خاصة طوال العطلة الصيفة لأن تلك السيدة تحتاج لأمي لتكون معها طوال الوقت، خاصة في أثناء الصيف لأنها ستستقبل ضيوفاً كثيرين سيأتون لزيارتها من خارج مصر أثناء الصيف. بدأت اتكيف مع الوضع الجديد والحياة الجديدة التي انتقلت إليها في “فيلا” تلك السيدة والتي خصصت لنا أنا وأمي حجرتين تتوسطهما صالة بالدور الأرضي الذي لم تكن تسكنه هذه السيدة، وقد بدأ لي في تلك الأثناء أن تلك الحجرتين والصالة بمثابة قصر خاصة إذا ما قارنت بينهما وبين الحجرة التي كنا نسكنها أولاً أو إذا ما قارنت بينهما وبين المكان الذي كنَّا نسكنه أولاً في “الحوامديه” التي جائت منها أمي بحثاً عن لقمة العيش بعد موت أبي. وكانت تلك السيدة سعيدة بوجودنا معها وإقامتنا الدائمة معها خاصة وأنها كانت تقول أنها كانت تخاف من الإقامة بمفردها أما الآن فهي في قمة السعادة بوجودنا بجانبها. وقد بدأت تعبر عن فرحتها هذه بالكثير من الهدايا والألعاب والملابس الجديدة التي أحضرتها لي وكذلك معاملتها لي، حتى أنني أصبحت كابنها المدلل بل بدأت أشعر أنني سيد هذا البيت، فلم تكن ترد لي كلمة أو طلب. وكنت أكاد أن أصدق أنني ولدت لأكون ابن باشا وست ابن خادمة في هذا البيت، حتى أن أمي كانت كثيراً ما تنهرني كلما تماديت في طلباتي وتصرفاتي مع هذه المرأة التي بدأت تعاملني بكثير من اللطف ولم تكن ترفض لي أيَّ طلب. وهكذ وجدت في تلك المرأة كثير من العطف الذي عوض الحرمانات التي عشت فيها منذ أن ولدت إلى ذلك اليوم الذي انتقلت فيه لأقيم عندها مع أمي، وقد كانت أمي تصغر تلك المرأة ربما بعدة سنوات فلم تكن قد تجاوزت السابعة أو الثامنة والثلاثين من عمرها عندما انتقلنا لنعيش عند تلك المرأة التي كانت تناديها بـ “يا ست هانم” وكان عليَّ أنا أيضاً بحسب نصيحة أمي أن أناديها كذلك أو أقله بلقب “هانم” إلاَّ أنها رفضت أن أناديها هكذا وطلبت مني أن أناديها فقط بـ “جو” وهو اختصار لاسمها “جوليا”. وهكذا بدأت هي أيضاً تناديني باسم “مودي” بدلاً عن أسمي محمود. بدأت ألاحظ أنها تقلق كلما خرجت وكأنها لا تريدني أن أتعرف على آخرين. بل كان اهتمامها كلما عادت من الخارج ولم تجدني كأول من يقابلها لحظة نزولها من سيارتها هو البحث عني. وفي أحد الأيام خطر ببالي الخروج للتجول بالشارع الذي طالما لم أكن أخرج إليه كثيراً وربما لجمال شوارع ثكنات المعادي والمعادي بشكل خاص أخذت أسير ولم ألحظ الوقت وعند عودتي وما أن وطأت رجلي حديقة الفيلا ورأتني وأنا أتقدم نحو الباب حتى فتح لي الباب وهي في قمة ثورتها وقد بدأ عليها القلق أكثر من أمي التي وقفت صامتتة وهي تصيح فيَّ بأعلى صوتها لأنني خرجت وتأخرت خارجاً وكانت هذه هي المرة الأولى التي تعاملني بهذه القسوة وما أن هدأت ثورتها بعد قليل حتى قالت لي بصوت رقيق: أنا خائفة عليك… ثم لحقت ذلك وهي تقول بصوت يمزج بين المرح والمزاح وهي تضمني نحوها: طبعاً… يعني لو خطفتك مني بنت أو سيدة ثانية ماذا أفعل… أأظل طوال حياتي بدون زواج، لو أخذتك مني واحدة أخرى. شعرت بالخجل يعتريني في تلك اللحظات وأمي تقف مبتسمة وهي ترى حمرة وجهي وأنا أنظر للأرض. فقد كان كل شيء بالنسبة لها مجرد مزاح. وهنا أخذت “جو” رأسي بين يديها ورفعت وجهي إلى أعلى قائلة: أم أنك ترى لنفسك عروس أخرى غيري. وضربت صدري بيدها وهي تقول: أقتلها وأقتلك التي تأخذك مني. وهنا نظرت لأمي وخاطبتها قائلاً: أم “مودي”… أنا طالبة يد ابنك “مودي” للزواج… فماذا تقولين؟. أتزوجيني أبنك؟. فانفجرت أمي في الضحك بصوت هستيري عالي وبشكل غير معتاد منها وهنا نهرتها “جو” بصوت عالي قائلة: لماذا تضحكين هكذا… أنا جادة الآن في كلامي… أنا طالبة الزواج من ابنك. ونظرت إليها باستعطاف قائلة: زوجيني إياه وأنا سأضعه في قلبي وعينيَّ. فقالت لها أمي وابتسامة كبيرة تعلو وجهها: ليت هذا ممكناً يا “ست هانم” وهل نحن نستحق هذا الشرف العظيم؟. فقالت لها “جو”: لماذا لا.. أم أن لديك عروسة أخرى أجمل مني؟. فقالت لها أمي وهي مازالت تتحدث على اعتبار أن الحديث كله مجرد مزاح: وهل هنالك من هي أجمل منك يا هانم!؟. ياليته كان في سن الزواج ما كنت وقتها… فقاطعتها “جو” قبل أن تكمل جملتها قائلة: إن كان على السن فأنا أعرف كيف أجعله يكبر وينضج بسرعة، المهم هو أنني ومن الآن فصاعداً اعتبر نفسي قد خطبت ابنك … ونظرت لأمي قائلة: موافقة يا حماتي. وهنا أجابتها أمي وهي تنصرف إلى المطبخ ضاحكة بمزاح قائلة: ومنْ التي لا تتمنى عروسة هكذا مثلك لابنها يا “ست هانم”. طوقت رقبتي بيديها وهي تطبع على خدي قبلة قائلة مبروك يا حبيبي أنت الآن خطيبي وبموافقة ماما، كان كل شيء في قمة الجدية والمزاح في نفس الوقت حتى إنه التبس علي الأمر ولم أعد أميز بين ما هو جديٌّ وما هو للدعابة. كل ما كنت أشعر به في تلك الأثناء هو حمرة وجهي التي لم تكن مجرد لون يكسو جبهتي بل نار متقدة تلتهب في داخلي خاصة عندما كانت تطبع قبلاتها على خدودي والتي أصبحت عادة يومية تتخلل نهارها عدة مرات. الغريب في الأمر أن أشياء كثيرة بدأت تتبدل في العلاقات والمعاملات داخل البيت منذ ذلك اليوم، فلم تعد تنادي أمي مثلاً باسمها كما كانت تفعل بل بدأت تناديها دائما بـ “حماتي” وبدأت تعاملها باحترام كبير كما ولو كانت حماتها بافعل رغم أن أمي تصغرها كما قلت بعدة أعوام وهكذا كلما طلبت منها أمي شيء ما كنوعية الطعام الذي تريد لتحضره أو موعد العشاء مثلاً كانت تحيلها لي لتطلب رأيي وما أريد، حتى أن أمي هي الأخرى بدأت تمزح معي في بعض الأحيان قائلة مثلاً: خطيبتك تسألك ماذا تريد اليوم على العشاء أو غير ذلك…. حتى أوشكت أن أصدق أنا أيضاً أنَّ ذلك قد أصبح حقيقة واقعة لا مفر منها. توطدت هكذا العلاقة بشكل لم يخطر أبداً على خاطري وبشكل لا يصدقه أيُّ أحد، إلاَّ تلك المرأة، التي لم تكن تشك فيما كانت تقول أو لم تشعرني أبداً بالشك فيما كانت تقول. حتى أن حديثها معنا في الأمسيات ونحن نجلس جميعاً أمام التليفزيون بدأ وكأنه يؤكد دائماً على نفس هذا الموضوع وكأنها تريد أن تفرضه علينا هكذا كأمر واقع. كأن تقول لأمي مثلاً أنها لن تنجب أكثر من ولد وبنت فقط… وهكذا إلى ما غير ذلك من أحاديث كلما سنحت الفرصة أو أرادت هي . بدأت علاقاتنا تتطور آخذة منحنى خطير في تلك الفترة بأسرع مما كنا نستوعب أو أن نفهم أنا وأمي السيدة القروية البسيطة التي كانت تود المحافظ على لقمة عيشها وهي تظن أنها تؤمن هكذا حياة ومستقبل أبنها، والذي لم يكن قد وصل بعد إلى سن تجعله يعقل ويحكِّم عقله فيما يدور حوله وقد أعمت عينيه مباهج لطالما حرم منها. فلم أكن أحلم أبدأ وأنا أعيش في الحجرة التي كنت أسكنها اولاً ولا طاف بخيالي أن أسكن يوماً ما ولو ساعات قصيرة في قصر وأن أعيش عيشة الأمراء. وبعد أن كانت حياتي محدودة بكوني ابن الخادمة التي تعمل في المنازل وجدت نفسي في عالم بلا حدود ولا قيود. هكذا وجدنا أنفسنا أنا وأمي منقادين لدهاء تلك المرأة دون أن ندري أو أن نستوعب فقد كانت داهية في نسج خيوطها كالعنكبوت خبيثة كالحية تعرف كيف تتخلل إلى دأخل عقلينا وأفكارنا وتؤثر فيهما وكأنها ثعبان يستطيع أن يدخل من ثقب صغير ويمدد جسده الطويل داخل جحر صغير. هكذا بدأت أفكار تلك المرأة تتخلل إلى داخلنا دون أن ندري أو أن نستوعب وقبل أن ندرك مقدار الخطوة التي نعملها نجد أنفسنا مدفوعين للتقدم نحو خطوة أخرى نحو المجهول دون أن تكون لدينا الفرصة حتى في النظر للمكان الذي تقف فيه أرجلنا. كان ذلك يوم صيفي عندما عادت نحو الساعة الثانية عشرة والنصف، ونزلت من سيارتها تحمل في يدها مظروف كبير ممن توضع فيه المستندات والرسائل الكبيرة وجلست بعد أن طلبت فنجانا من القهوة. كان أعتيادي أن نجلس معها عندما ترجع من خارج المنزل فقد جعلتنا نعتاد عليها وكأننا جزء من أسرتها. أخذت بيدها المظروف وفتحته وأخرجت منه بعض الصفحات كانت نحو العشرين صفحة كتب بعضها بلغة أجنبية على الآلة الكاتبة أما البعض الأكبر منها كان يحوي رسومات صغيرة خطت بقلم رصاص متراصة بجوار بعضها. كان يبدو عليها الجدية والاهتمام وهي تقلب تلك الصفحات تقرأها وتنظر إلى رسوماتها لفترة طويلة لم تكن عادتنا أن نسألها عن شيء يخص عملها بل لم نكن نعرف حتى ماهو أو أين هو هذا العمل. انتهينا من الغداء وكان يبدوا عليها الانشغال طوال وقت الطعام، فسألتها أمي عما بها فقالت لها أنهم قد طلبوا منها في العمل مهمة صعبة وهي تتعلق بالمرأة في مصر وعملها وبدأت تشرح لنا أنها تعمل لصالح منظمة دولية ومقرها في إحدى الدول الأوربية هذه المنظمة تهتم بالمرأة والطفولة وأن هذا المظروف قد وصلها اليوم من تلك المنظمة ويريدون منها مهمة خاصة ومدَّت يدها حيث كان المظروف موضوع جانباً وأخرجت منه الأوراق التي كانت به لتعرضها علينا وهي تقول: لقد طلبوا مني تقريراً مصوراً عبارة عن مجموعة صور أغلبها حول المرأة وبدأت تعرضها علينا واحدة تلو الأخرى. هذه الصفحة تحوي مخطط لثلاثة صور كما ترونه مرسومة عليها بالقلم الرصاص وكما هو مكتوب أسفل كل صورة فالصورة الأولى كما ترون لسيدة قروية ترتدي الملابس القروية والصورة الثانية لسيدة قروية تقف بين الزرع وهي تعمل، أما الصورة الثالثة على هذه الصفحة فهي لها وهي تحمل على رأسها حزمة حشائش كبيرة ووضعت الورقة جانباً وأخذت الصفحة التي بعدها وأخذت تواصل شرحها قائلة وهذه لسيدة بدويه بالملابس البدوية والشادور البدوي وأسفلها نفس السيدة في منظر نصفي فقط لها وأسفلها نفس المرأة وبجانبها رجل يرتدي الجلباب والعقال. وفي صفحة أخرى إمرأة ترتدي الحجاب في أكثر من منظر ووضع ثم إمرأة ترتدي النقاب، ثم صور نساء مختلفة بملابس متعددة وأوضاع متعددة كتلك التي تحمل على رأسها الجرة أو تلك التي ترتدي ملابس العروسة أو هذه السيدة القروية التي تركب فوق ظهر حمار ثم مجموعة صور تحوي كل منها صورة سيدة ترقص فهذه ترقص بملابس الفلاحة وتلك ترقص بملابس البدوية وهي تغطي وجهها بالشادور وتمسك بيدها السيف وعدة صور لراقصات ببدل رقص وملابس مختلفة ثم مجموعة أخرى من الصور تحوي كل منها وجه إمرأة فقط وكأن هدف كل منها إظهار زينة الوجه التي تضعها هذه السيدة وطريقة تصفيفها لشعرها. فهذه تبدوا فلاحة وهذه بدويه وهذا وجه راقصه كما يبدو وكما قرأت لنا ما هو مكتوب أسفله… تركت الصور جانباً ودخلت إلى حجرتها لتستريح، وبقيت الصور هكذا في مكانها لمدة ثلاث أيام. كانت في تلك الأيام الثلاث كثيراً ما تمسكها بيدها وتقلبها ثم تتركها جانباً وتمضي. وهكذا قمت أنا أيضاً بتصفحها عدة مرات وتوقفت أمام تلك الكلمات التي كتب أسفل كل منها وكنت أود أن أفهم ما كُتِبَ ولكن حاجز اللغة التي كتبت بها تلك الكلمات وقف حاجزا بيني وبين فهمها. وحتى أمي نفسها بدأ الفضول يداعبها فتفحصت تلك الصور أكثر من مرة عندما كانت تتوقف للراحة أثناء العمل وفي وقت فراغها. لم أكن أعلم أن تلك الوريقات كانت بمثابة فخاً قد نصب لنا من تلك السيدة التي تود أن تكبِّل أرجلنا بقيدها الجهنمي هذا. استيقظت من نومها وتناولت قهوتها كعادتها اليومية، فقد كانت تقدس الراحة لمدة ساعتين يومياً بعد الغداء، وجلست ممسكة بين يديها بتلك الوريقات وكانها تسبح بخيالها بعيدا وقد كانت في حقيقة امر تحيك شباكها حولي أنا وأمي وفجأة وكأنها قد تنبهت فجأة لشي ما أو لفكرة لطالما لم تخطر على بالها من قبل ووجدتها تقول لأمي: أعتقد أنك قلتي لي من قبل أنك ولدتِ في إحدى القرى أليس كذلك. فأجابتها أمي قائلة: نعم. إذن فأنت تعلمين كيف تختار الفلاحة ملابسها وكيف تضع زينتها وتصفف شعرها أليس كذلك؟. أجابتها أمي قائلة: نعم… فأنا في الأصل فلاحة حتى وإن لم أذهب إلى بلدتنا منذ سنوات فأنا عشت هناك وعملت في الحقل حتى زواجي. عندئذ أنتصبت “جو” وأقفة وكأنها قد وجدت ضالتها المنشودة وهي تقول: وجدتها… وجدتها، فأنا لن أجد من هي أفضل منك لكي أصورها على أنها فلاحة، فما رأيك أن هل يمكنني أن أصورك بعض الصور وكأنك إحدى الفلاحات؟. أظن أنك لن تمانعي في ذلك، أليس كذلك؟. ولكنني لا أملك ملابس فلاحه كالتي تبدو مرسومة على الورق و… وقبل أن تكمل أمي جملتها قاطعتها “جو” قائلة: الملابس ليس من الصعب إيجادها فأنا أعرف من أين يمكنني الحصول عليها. فقالت لها أمي وهي تتلعثم في كلامها: ولكن… لكنني أخجل الوقوف أمام المصور بهذه الملابس وهذا الشكل ليصـ…، وقفت “جو” وأمسكت بيد أمي وهي تنظر نحونا قائلة: إتبعاني. فمضينا نتبع خطواتها فهبطت السلم حيث كانت تقبع الحجرتان والصالة اللتان كانت قد خصصتهما لنا. أدارت المفتاح دورة واحدة فانفتح باب إحدى الحجرات التي كانت تجاور إحدى حجرتينا والتي كنا نظن أنها تستخدم كمخزن أو شيء كهذا ولكن ما أن انفتح الباب ودخلنا إلى احجرة حتى وجدنا في داخل تلك الحجرة عدة أجهزة وكاميرات تصوير عاديه وكذلك لتصوير الفديو مثبتتة على حواملها وقواعدها ومجموعة وصلات وأسلاك كهربائية وكذلك كشافات ممن يستخدمها المصورون في عمليات تصويرهم لقد كنا في استوديو تصوير أو ما يزيد على ذلك. وبينما وقفنا نحن بلا كلمة أمسكت هي بيدها إحدى كاميرات التصوير وأخذت تلتقط لنا عدة صور وهي تقول: لن تذهبي إلى أيَّ أستوديو ولن تخجلي من أن يراكِ أيَّ مصور، فهذا هو الأستوديو الخاص بي وأمامكم هنا الآن المصورة نفسها، فهذا جزء من عملي الذي أحبه فأن أعشق التصوير، ليس فقط كعمل فقط بل كهواية أيضاً. أدخلتنا إلى حجرة ثانية كانت تقابل الحجرة التي بها معدات التصوير،كان لون هذه الحجرة أبيض ناصع وكانت الحجرة فارغة فإن كانت تلك الحجرة تستخدم كمخزن للمعدات وأدوات التصوير فإن هذه لابدَّ وأنها تستخدم لعمليات التصوير، كانت الحجرة فارغة تماماً إلا من بعض اللوحات الضخمة المتراصة على جانب منها والتي على ما يبدو أنها كانت تستخدم كخلفيات للصور وبدأت تعرضها علينا هذه تمثل الأهرامات وهذه نهر النيل وهذا أحد المساجد ثم منظر قلعة محمد علي فالقناطر الخيرية، محطة القطار برمسيس…،. ليست هنالك أدنى مشكلة في الملابس فأنا أعرف من أين يمكنني شرائها، فيكفي أن نذهب إلى خان الخليلي أو الموسكي أو الأزهر هنالك يمكننا أن نجد كل ما نريد… فما رأيكم أن نخرج الليلة لنزهة في خان الخليلي سنجد هناك كل ما نحتاج إليه، انطلقت مني كلمة نعم كصيحة قطعت صمت أمي التي لم تجد أمامها اختيار أخر فكان كل ما يهمني في تلك الأثناء أن أرى خان الخليلي التي يزورها السياح الذين يأتون إلى مصر من كل بلاد العالم. منذ الصباح الباكر و”جو” تتعامل مع أمي وكأنها طفلة تلعب بعروستها فقد البستها ثوب الفلاحة وأجلستها أمامها على كرسي وأخذت تصفف لها شعرها وهي تمتدح طوله وجماله ثم قالت لها بلهجة شبه آمرة: من اليوم فصاعداً لا أود أن أراك تغطينه مرة أخرى كما كنتِ تفعلين من قبل. كنت بالقرب منهم اتأمل تارة اللوحات الموضوعة على الحائط وتارة أدوات التصوير محاولاً اكتشاف طريقة عملها دون أن تأتني الجرأة للمس أيَّاً منها. كان حديث “جو” لأمي يصل إلى سمعي حتى وإن لم تكن تتكلم إليها بصوت عالي، إلاَّ أنها أبت إلاَّ ان أكون شاهد على كل ما يحدث عن قرب فقد نادت عليَّ قائلة: “ميدو” تعالى لتساعدني وهكذا بين الحين والحين كانت تطلب مني أن أعطها المشط الذي تستخدمه في تصفيف شعرها أو أحدى أدوات المكياج ألخ… يبدو أن “جو” كانت خبيرة في هذا العمل الذي تقوم به فلم تترك أمي إلاَّ وقد جعلتها كاللوحة الفنية، طريقة تصفيفها لشعرها زينة الوجه الذي استخدمت فيها كحل العينين واللون الأحمر للشفايف والخدود الشال الملون الذلي يغطي نصف رأسها الخلفي وكتفيها ويظهر مقدمة رأسها وشعرها النازل على عينيها الخ… لقد أخذتها إلى حجرة التصوير وأضائت الأنوار بعد أن جعلتني أساعدها في تركيب لوحة الخلفية والتي كانت عبارة عن منظر للقناطر الخيرية ووقفت بجوارها وهي تقوم بتصويرها وهي توجهها للوضعيات التي تريد أن تصورها فيها وتقوم بضبط طريقة وقفتها وحركتها قبل كل صورة فهذه الصورة وهي تقف في مواجهة آلة التصوير وتلك تقف وكأنها تنظر إلى شيء بعيد في الأفق، ثم هذه الصورة وهي تغطي نصف وجهها في خجل وتلك الصورة وهي تعطي ظهرها لآلة التصوير وكأنها تنظر بوجهها للخلف هذه صورة نصفيه وتلك تظهر فيها بكامل جسمها. وهكذا تكررت الصور وتعددت المناظر. ثم قامت من جديد بتبديل الملابس التي كانت ترتديها والشال الذي كانت تضعه لها على رأسها أكثر من مرة وإعادة تصويرها بأشكال وأوضاع متعددة. بعد ذلك قامت بتصفيف شعرها بشكل خاص ولم تضع لها الشال هذه المرة على رأسها بل قامت بربط وسطها بحذام مليء بالألوان والقطع المعدنية التي تزينه وهي تقول: والآن سنصوِّر أحلى صور لأجمل رقاصة في الدنيا، الرقاصه “فاطمه” لا، لا أنا لم أسمع أبداً عن رقاصه اسمها فاطمه إيه رأيك نسميكِ إيه؟ نسميك “طمطم”. أدخلتها إلى غرفة التصوير. كانت تبدو في هذه الملابس والزينة التي وضعتها لها “جو” وكأنها إحدى الراقصات الذين يرقصن في الموالد كما كنَّا نراهم في أفلام التليفزيون بالأخص الأفلام القديمة. وقفت أتأملها وهي تقوم بإقافها في الوضعيات المختلفة وهي تقوم بضبط وضع يديها وحركة رأسها وكذلك طريقة وقوفها ومكان رجليها كذلك طريقة تسبيل عينيها وفمها. أعتقد أن الذي سيرى الصور فيما بعد لن يساوره شك أنه يرى إحدى الراقصات المحترفات التي تم تصويرها وهي تقوم بالرقص فعلاً وليس مجرد وضعيات شكلية للتصوير. وكانت آخر الصور التي تم تصويرها في هذا اليوم هي صور للعروس الفلاحة البسيطة. لقد أكتشفت في ذلك اليوم أن “جو” تحتفظ لديها بمخزن كامل للملابس وأدوات الزينة الخ… كانت تقوم بتثبيت طرحة العروس البيضاء على رأسها فوق شعرها الذي ينزل حتى عينيها عندما نادت عليَّ لأقوم بإعطائها دبوس ممن يوضع لتثبيت غطاء الرأس في شعر العروس ثم قالت لي: متى يأتي يوم عرسي الذي البس لك كأجمل عروسة وأتزين لك ليتم زفافي عليك؟. وهنا ورغم خجل أمي لما هي فيه إلاَّ أنني لمحتها وهي تبتسم وتقول: إن شاء **** يارب. فقالت لها “جو”: ويكون فرحنا في يوم واحد… إيَّاك تعتقدي أنني سأتركك هكذا دائما بدون عريس. لقد سافر قطاري ومضى بعد وفاة والد “ميدو”. وهنا أجابتها “جو” قائلة: قطار إيه الذي تتحدثين عنه، إن الذين هم في مثل سنك لم يفكروا في الزواج بعد في البلاد المتحضرة. الحمد لله أنا يكفيني الآن أن أعيش لابني وهذا كفى. أجابتها أمي فقاطعتها “جو” قائلة: ابنك… وهل تعتقدين أنني سأتركه لك، لو توافقينني وتتركينه لي لتزوجته ودخلت عليه الليله. فقالت لها أمي: ولكنه مازال صغيراً بعد. فقالت “جو”: ولكنني راضية وسعيدة به هكذا. أنا نفسي أجعله يكبر على يدي. خرجت من الحجرة وزعمت أنني ذاهب لأعلى لإحضار شيء ما ووقفت بالقرب من الباب خارجاً لأستمع لحديث “جو” مع أمي الذي كان يبدو لي أنه سيستمر. - زوجيه لي يا طمطم يا حبيبتي، نفسي فيه، احبه. - ولكنه مازال صغيراً وعوده طري بعد ولا ينفعك. - ولكنني أريده… نفسي فيه كما هو، كما قلت لك الف مرة، نفسي أحضنه. - ولكنه مازال طفلاً صغيراً، حتى… (وهنا ترددت قليلاً قبل أن تقول لها) حتى لو كان نفسك تخلفي منه، فإنك لا تستطيعي أن تحبلي منه الآن… مازال طفلاً بعد. - ولكنني أريده، أريد أن أتزوجه الآن كما هو. أريد أن أجعله ينضج ويكبر في حضني. أريد أن استمتع به كما هو الآن. - لا أظن أن هذا الزواج سيفلح أو يكون مفيد لك يا هانم، حضرتك محتاجه لشخص ناضج… - أتركيه لي ليلة واحدة ودعيني أرى هذا بنفسي فإن لم استطع الوصول إلى الأشباع منه سأتركه وأنتظر إلى ما بعد ذلك إن شيئاً ما بدأ يتغير فيَّ نحو تلك السيدة لم أكن أعرف كيف أعبَّر عنه في تلك الأثناء ولكنني، كنت أشعر بشيء ما تجاهها خاصة عندما شعرت أنها تفكر فيَّ الآن بهذه الطريقة الجنسية وأنها ترغب في معاشرتي. بل لقد عبَّرت لأمي في أكثر من مرة عن رغبتها هذه ولم يكن أمام أمي الصمت أو تحويل الموضوع كله إلى مزاح أو الهرب منه. حتى إنني شعرت أن أمي نفسها بدأت تخاف عليَّ منها، لذلك كانت تحاول أن لا تتركني معها لفترات أو تجعلها تختلي بي على إنفراد. جلسنا نشاهد الصور التي تم تصويرها بالأمس بعد أن أمضت الفترة الصباحية كلها اليوم في عملية معالجة الأفلام بنفسها وطبعها، كانت كمية الصور التي تم تصويرها كبيرة وقد قالت لأمي على سبيل التشجيع ولإشعال حماسها لمواصلة ما قد بدأت سأعطيك خمسة جنيهات عن كل صورة تم تصويرها وعن كل صورة سنقوم بتصويرها. كان هذا بالنسبة لنا بالمبلغ الضخم الذي يعد ثروة لم نكن نحلم بها. جلسنا نتفحص الصور واحدة تلو الأخرى وهي في قمة الأعجاب، كانت الصور وكأنها لإحدى نجمات السينما المحترفات ومن يراها لا يمكنه أن يمر بباله إنها لأمي الإنسانة البسيطة التي تعمل كخادمة حتى وإن كانت تقف أمامه ويراها وهو ينظر لهذه الصور. لا أدري كيف استطاعت أن تقنع أمي بارتداء بدلة الرقص الشرقي، فقد كان لديها في مخزن الملابس المليء بالدواليب أكثر من بدلة رأيتهم فيما بعد في المخزن. فقد فوجئت في ذلك اليوم وهي تناديني قائلة: “ميدو” تعالى لترى هذا. وعندما توجهت إليهما وجدت أمي تضع يديها على وجهها لتخبئه خجلاًً وهي تلبس بدلة الرقص. كانت تسيطر علينا بشكل غريب وكنا نمتثل لأوامرها التي كانت تعطينا إيَّاها باسلوب الحية، فقد كانت تعرف كيف تصل إلى مرادها وتضع الخطة للوصول إليه. لا أدري لماذا كانت تصر على أن أكون شاهد عيان لكل ما يحدث وأرى ما كانت تقوم بعمله أهي محاولة منها لإثارتي أم هي محاولة لكسب رضاي قبل البدء في عمل أي شيء لكي لا أثير لها المشاكل أم إن ذلك كان محاولة منها لأقناعي بأن كل هذا شيء عادي ولا يعد أكثر من نوع من العمل الذي نقوم به معاً لا أكثر. وقفت أنظر إلى أمي و”جو” تقوم بتفحصها وتجعلها تدور أمامها لتراها جيداً من كل الجوانب وهنا قالت لها وهي تتحدث بكل جديتها: أظن إنه من الصعب الآن تصويرك بنوعية هذه بالملابس وبدل الرقص، فأنت تحتاجين لبعض التعديل، فصدرك مثلاً محتاج أن يمتلىء أكثر وكذلك مؤخرتك، عموماً أتركي هذا لي. كان كل شيء غريب لكن الأغرب أن هذه السيدة كانت تقوم بعمل ما تريد حتى وإن بدأ ما تريده غريباً. مضت مدة كانت تستغلها “جو” في تصوير بعض المشاهد الأخرى أو إعادة تصوير بعض الصور. وقد بدأت ألحظ أن صدر أمي ومؤخرتها بدأ ينموان بشكل سريع حتى إن نهدي أمي بدأا يبرزان بشكل كبير وكأنهما يكادا ينفجران وكذلك مؤخرتها بدأت عليها علامات الإمتلاء والاستدارة. أكتشفت فيما بعد أن “جو” كانت تقوم بإعطاء أمي هرمونات لتجعل نهديها ومؤخرتها تنموان وتمتلئان بهذا الشكل. كانت هذه مرحلة جديدة من التصوير استخدمت فيها “جو” بدل رقص بأشكال وأنواع مختلفة مع كثير من الإكسسوارات وباروكات الشعر والماكياج والزينة في عمليات التصوير واستخدمت حتى عدسات ملونه توضع على العيون فتغير لونها، وهكذا لم يبقى من أمي أي شيء في الصور وظهرت بدلاً عنها راقصة فاتنة في قمة الإثارة والروعة، ترتدي أفخم بدل الرقص وتتحلى بأجمل الحلي وتصفف شعرها بحسب نوعية الباروكة التي تضعها على رأسها. وكثيراً ما اعتدت في هذه المرحلة أن أراها بهذا الوضع وهي يتم تصويرها بدون خجل وهي تقف هكذا أمامي بل كنت أساعد “جو” في تلك الأثناء على القيام بأعمالها كلما طلبت مني ذلك. أما تلك الحية اللئيمة فقد أوصلتني إلى ما أبعد من ذلك أيضاً، فقد كانت تتعمد أن تجعلني أراها في أوضاع غير طبيعية، كأن تكشف نهديها تماما أمامي وتتصنع أنها لا تعمل ذلك عن عمد. ففي إحدى المرات وقد كانت قد ألبست أمي بدلة رقص فاضحة لا تخفي شيء من جسدها تقريباً وأثناء إتمام ذلك قامت فجأة بسحب حمالة الصدر التي تغطيه كاشفة هكذا فجأة أمامي عن نهديها تماما أمامي، فما كان من أمي أن حاولت تغطية نهديها بيديها فنهرتها قائلة: ماذا حدث إنه إبنك فهل تخجلين منه ألم يرضع من هذين النهدين، إن في كل بلاد أوروبا توجد شواطىء على البحر يذهب إليها الناس رجال ونساء من كل نوع وسن وهم عراة تماما بدون خجل. لا أدري لماذا يحدث كل هذا الخجل والخوف عندنا. كانت أمي سيدة بسيطة منقادة لهذه الحية لا تخالف لها أمراً وكنت أنا ما أزال في مرحلة تختلط فيها القيم بالعادات وكل ماهو صحيح بما هو دونه خاصة وأنا تحت تأثير هذه السيدة وبين حبائل شباكها التي لفتني أنا وأمي وصورت لي المستحيل ممكنا بل وجعلتني أعيش فيه، وجعلت كل ما هو غير مقبول بالنسبة لي ولأمي مقبول ومعقول بل وصورته لنا وكأنه شيء عادي ولكن المجتمع الذي نعيش فيه هو الذي فرضه علينا خلاف ذلك، بعبارة أخرى استطاعت أن تقنعنا وتجعل لنا من الخطأ صواب وجائز وممكن في نفس الوقت. اكتشفت اليوم أنها تقوم بتعليم أمي الرقص الشرقي واكتشفت أنها هي أيضاً تجيد شيئاً منه وقد بدأت ترقص بعد أن حزمت وسطها على أنغام موسيقى شرقيه، لتدريب أمي على بعض حركاته. كانت أمي رغم كل شيء تشعر دائماً بالتحرج والخجل في البداية وما أن تتأكد من عدم اعتراضي على ما تقوم به حتى تنطلق في فعل كل ما تطلبه منها “جو” وتجيد تنفيذه بحذافيره، كانت هذه عادتها دائماً. ويبدو أن “جو” التي كانت تدعي أن كل ماتقوم به شيء عادي ولم تكن تخجل من أي شيء بل كانت جادة دائما في كل ما تقول وتفعل، يبدو أنها كانت قد أكتشفت هذه العادة في أمي لذلك كانت تطلب منها فعل ما تريد في حضوري وكأنها تفرضه عليَّ أولاً ومع عدم اعتراضي كانت تضمن بذلك رضى أمي أيضاً. لذلك ما أن رأتني حتى نادت عليَّ بصوت عالٍ طالبة مني الحضور للتحكيم بينها وبين أمي وأن أعطي حكما على رقص كل منهما وأيهما ترقص أفضل من الأخرى. لم يكن هذا مجرد عملية تحكيم بينهما فقط بل كان ضمنياً موافقتي على أن ترقص أمي. وعندما تأكد لأمي أنني لن أعترض كالعادة على ما ستقوم به. وكأن مجرد حضوري أوعلمي بالشيء هو المفتاح السريَّ الذي يجعلها تنطلق فيما تفعل. فقد انطلقت بالفعل في الرقص ولم تكن هذه مجرد مفاجأة بالنسبة لي فقط، بل كان ذلك اكتشاف جديد لـ “جو” أيضاً، فقد بدأت أمي ترقص وبدأ رقصها جميل وحركتها متناسقة ورشيقة. رقصت ورقصت لفترة طويلة و “جو” تراقب رقصها وتطلب منها المزيد حتى بدأ لي وكأنها ستسقط على الأرض من شدة التعب. ثم توقفت عن الرقص معللة ذلك أنها قد تعبت ولا يمكنها المواصلة ثم إن عليها أن تذهب لتحضير طعام الغداء فقد قارب موعد الطعام. فقالت لها “جو” وهي تحتضنها الآن عليك أن تستريحي ولا تفكري في المطبخ بعد الآن وقالت لها سأخرج لأحضر شيء للغداء وعند عودتها ستقوم بالاتصال للحصول على شغالة لتقوم بأمور البيت والمطبخ إلى غير ذلك. لم يمضي أكثر من يومين حتى جائت الشغالة الجديدة وتسلمت عملها الجديد بدلاً عن أمي بعد أن أوصتنا “جو” أن لا نخبرها أو أن نخبر أحد أن أمي هي التي كانت تعمل من قبل كخادمة عندها، وقالت مخاطبة أمي وقتها سأجعل منك “هانم” وسيدة مجتمع من الطبقة الأولى، أحسست أن هذا قد بدأ يتحقق الآن خاصة وعندما نادت هذه الخادمة الجديدة أمي بلقب “هانم” مخاطبة إيَّاها بكثير من الاحترام وهي تقول لها: تأمري بشيء آخر يا ست هانم. كانت أمي قد تحولت بفعل الملابس الجديدة والأزياء الراقية التي أحضرتها لها “جو” مع الكثير من الزينة والمساحيق التي تلون وجهها إلى هانم بالفعل. أظن أن أحداً ما لم يكن يمكنه أن يشك في أن هذه “الهانم” هي نفسها الخادمة التي كانت تعمل في نفسي البيت الذي تسكن فيه الآن وأنها لم تصعد لتسكن في الدور العلوي منه مع ابنها إلاَّ منذ أيام فقط. 2- تحولت أمي في يد “جو” إلى مجرد لعبة تتسلى بها وتعدِّل فيها وفي زينتها وملابسها طوال الوقت وكأنها دمية أو عروسة ممن يستخدمها الأطفال في اللعب، كانت تقوم بتبديل ملابسها أكثر من مرة بحجة تجريب هذه الملابس عليها وكذلك تغيير الشكل الذي تصفف به لها شعرها وكذلك الزينة والإكسسوارات التي تزينها بها. وقد كانت “جو” تقوم بنفسها بعمل كل هذا، وكانت كثيراً ما تخاطبها وهي تقوم بتزيينها قائلة: إنشاء **** لن يقوم أحد بتزيينك يوم زفافك سواي، امهم أن أجد لك العريس المناسب الذي يعوضك عن كل الماضي وحرمانه. وكانت أكثر من هذا تقوم بتعليمها طريقة الجلوس والمشي والمصافحة الخ… أما أكثر ما كان يزعجني فهو ساعات الرقص الطويلة التي كانت تمضيها أمي في الرقص بناءً على طلب “جو” التي كانت تجلس لتراقب أمي وهي ترقص أمامها وتطلب منها كل يوم إطالة وقت التدريب هذا والتركيز على سماع الموسيقى ومحاولة جعل جسمها وحركاتها
  11. من وحي خيالي انا متزوج من امراة جميلة فهى بيضاء طويلة ممتلئة قليلا ذات بزاز كبيرة وطيازها كبيرة ايضا وقد لاحظت ان زوجتى اثناء النيك تطلب منى ان احكى لها قصص نيك حقيقية وقعت بالفعل وشجعتنى بان هذا الامر لن يشعرها بالغيرة اطلاقا فرحت احكى لها بصوت هامس قرب اذنيها عمن نكتهم قبل الزواج فكان ذلك يزيد من هيجانها ويوصلها الى قمة الاثارة والمتعة وتطلب فى كل نيكة المزيد والجديد وحكيت لها عن النساء اللاتى نكتهم والرجال الخولات اللى نكتهم وكيف كنت التصق بالطياز فى الاماكن المزدحمة وعن شقة الطلبة العزاب وكيف كنا مجموعةنعيش معا ننيك صاحبة الشقة كل شهر كلما جاءت لتحصيل ايجار الشقة وكيف نتبادل عليها النيك على السرير ثم نتبادل عليها النيك فى الحمام تحت الدش وهى اثناء كل ذلك تصدر الاهات والاحات والاووفات وتتلوى من المتعة وتقول انها تحب قصص الشراميط وتتمنى ان تتناك مثلهم والحقيقة ان كل ذلك كان يمتعنى بنفس الدرجة التى تتمتع هى بها ولم نعد نستطيع النيك بدون تلك الحوارات وظل الامر كذلك عدة اعوام حتى انتهت من عندى جميع القصص واصبح تكرار القصص مملا وبدت زوجتى تميل الى التغييروانا ايضا فبدانا نذكر النساء الذين نعرفهم من الجيران او الاقارب فكانت تقول لى مارايك لو نكت فلانة ماذا تفعل بها فاحكى لها ما سوف افعلة بها بالتفصيل وكيف سامص شفتاها وارضع بزازها والحس كسها واعطيها زبى تمصة وكيف سانيكها بجميع الاوضاع وانا قول لها مارايك لو ناكك فلان ماذا ستجعلينة يفعل بكى وهى تحكى كيف ستمص زبة وترضعة بزازها وتفتح لة كسها وينيكها وتسلمة طيزها وهكذا وتطور الامر اكثرفبدات تشجعنى على انيك نساء اخريات معها فى تخيلاتناوكانت البداية مع جارتنا ام كريمة وهى تبدو امراة لبوة تحب الحديث ف الجنس حيث بدات تخلى لى الجو معها وتتعمد ان تتركنى معها وحدنا اكبر فترة ثم تسالنى بعدها نكت ام كريمة ولا لسة؟ حتى نكت ام كريمة ولما سالتنى قلت لها نكتها جذبتنى من يدى الى السريروهى فى شدة الهيجان وقالت لى احكى لى بالتفصيل ورحت احكى لها وانا امصمص شفتيهاوالحس وجهها برقة ويدى على كسها وهى تطبق عينيها نصف مغمضةوكانها فى عالم اخر وهاجت وقمت انيكها بقوة وبشدة وهى تصيح تحتى وتصرخ وتتاوةواسعدها جدا انى قلت لها ان ام كريمة متعتنى متعة اكثر من متعتى معها واسعدها اكثر ان اقول لها ان ام كريمة اجمل منها واحلى منها فقالت لى اى امراة تعجبك سوف اجعلك تنيكهاوتمتعت تلك الليلة بالنيك كما لم تتمتع بة من قبل ذلك وقالت ان هذة احلى نيكة اتناكتها منذ تزوجنا ثم جلبت لى ام رانيا المراة التى كانت تعمل راقصة ثم اعتزلت وهى من الشراميط وتكرر ما تكرر مع ام كريمة وقلت لها انك بالنسبة لام رانيا لا تساوى شيئا وانها ستك وانتى لا تساوى خادمة لها وكم كانت متعتها بكل ذلك وظل الامر يتكرر حتى طلبت منها ما كان نفسى فية من زمان وكنت اتمناة ولكن لم اكن استطيع البوح بة قلت لها نفسى انيك مامتك و**** وقلت لها احب كس مامتك لانة هو اللى انت نزلتى منة وكس **** لانة نزل من نفس كس *** والحقيقة ان امها جميلة ومثيرة وكذلك اختها فقالت لى نيكهم ونيك ابوية لو تحب واغريب ان زوجتى بتنكسف جدا واول ماتفوق من نشوة نيكى لها لاتتكلم معى فى دلك االكلام الا لو كانت هايجه عايزانى انيكها وفى يوم اخبرتنى زوجتى انها تشعر ببعض الحبوب او البثور على طيزها من الخارج وفى وراكها من ورا وهى لا تستطيع رؤيتها فنظرت فلم اجد شيئا يستحق الذكر سوى كام حباية على فخادها وبالقرب من بخشها من الممكن لاى مرهم او كريم ان يزيلهم ولكنى قلت لها الاحسن ان تكشفى عند طبيب فقالت كيف يكشف الطبيب على طيزى فقلت لها لا حياء فى الطب والطبيب ممكن ان يكشف على الكس ايضا فقالت الاطباء فى منطقتنا يعرفوننا وانا اتكسف(اخجل) منهم فقلت لها سوف احجز لكى عند طبيب فى مكان بعيد يبعد كثيرا عن منطقتنا وباسم وهمى غير اسمك فوافقت ودهبت معى لعيادة دكتور مشهور بوسط البلد المهم إنها ذهبت معى وانتظرت دورها ولم تكن تعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتها الزوجية و الجنسية . بدأت الحكاية كما روتها زوجتى بحذافيرها حين أذنت الممرضة لناا بالدخول . كان الطبيب في مقتبل العمر ومشغول بمحادثة تليفونية وأشار لنا بالجلوس وجلس زوجى على يمينة وجلست انا على يسار المكتب وبدأ زوجى فى سرد سبب الزيارة وانى لااشتكى من ايا من الأمراض المعدية والصدرية و التناسلية لكن مجرد بثور بسيطة على فتحة شرجى فطلب منى أن اقف وأن اأتي خلف المكتب حيث يجلس وبعد أن نطرت إلى زوجى ووجدته لا يمانع وأن كان يبدو مشدوه ومأخوذ فوقفت وذهبت إلى جانب الدكتور بشكل خجل من الطبيب الذي أستمر في الوضع جالسا وطلب منى أنااستدير بينما كان يطالعنى من الخلف (كنت البس فستانا يصل لتحت الركبة) كان الوقت صيفا والناموس في ضواحي القاهرة شايف شغله وكان هناك قرصة ما متورمة خلف ركبتى مباشرة وسألنى الدكتور عنها فقلت بعد أن ملت قليلاً للامام أنها قرصة ناموسة وهناك أكثر من واحدة كل هذا وانا اعطيه ظهرى بالكامل و الذي أمرنى أن ارفع فستانى قليلا من الخلف فرفعت وانا انظر للارض من الخجل بعد أن صار الموقف معقد قليلاً فانا اقف مائلة للأمام ورجل غريب بيتفرج علي وقد كشفت ثيابى من الخلف وحتى أعلى سيقانى وطبعا وجد أثار أخري لبعض القرصات التي تركت ورما خفيفاً وكان هذا سببا أن يطلب منى أن ارفع أكثر معللا أنه إذا كان الأمر ينطوي هنا صاح زوجى بصوت مرتبك ملحوظ أنها قرصة وليست ورم فعلق الدكتور بطريقة تعني أنه يرفض أي تدخل ..حنشوف وطلب منى أن اميل إلى الأمام أكثر وان ارفع ثوبى إلى وسطى حتى كشفت عن كامل مؤخرتى البيضاء وكنت ارتدى كيلوت أسود شفاف ولكم أن تتخيلوا المنظر زوجى جالس بينما زوجته منحنية بين يد رجل غريب يعبث بمؤخرتها حيث كانت أصابعة قد بدأت تتحسس بعض الأماكن المصابة وبعضها كان على حدود الكيلوت فكان يرفعه بأصابعة ليرى تحتة طبعا هذا الوضع كان يكفي ليرى الطبيب تفاصيل أخري كانت تبدو واضحة تحت تكويرة ردفها، ، وكنت بدأت اشعر بشئ أخر غير الكشف بالنسبة لى على الأقل فلم يكن طبيعي أن يكون هناك وجه رجل غريب شبة ملاصق لأردافي الشبه عاري يتلمسه ويتمحصه وانفاسه تعبق مؤخرتى بينما زوجي يجلس على الجانب الآخر من المكتب وكنت أنظر له من حين لآخر فلا أجد أي شكل من أشكال الأعتراض أو التذمر كان واضحا إنه خاف من رد فعل الدكتور وأختفت رجولته مؤقتاً فبدأت في الخفاء استمتع بهذا الموقف ووجدت نفسى وقد أنحنت أكثر حتى وصلت رأسى بمحاذاة ركبتيى الآن شعرت بأنفاس الدكتور لابد وأنه كان يرى الأن تقاطيع أكثر لعضوىالدافئ العاري من الشعر تماما وبعدها وقف الدكتور طالباً منى ألا اغير من وقفتى وكانت اقف في مواجهة زوجى الجالس على الطرف الآخر من المكتب وكان يرانى من الأمام بينما الطبيب يرانى من الخلف وذهب الطبيب إلى حيث يجلس زوجى ربما أكتشف وقتها إنى من الأمام أحلى حيث أنكشف جزأ كبير من نهودىا البضة وجزأ من سوتيان أسود كنت طول الأنحناء وضع الطبيب في صورة الآمر الناهي بعدها أخذ يتجول و طلب الدكتور منى الوقوف والصعود على سرير الكشف . وساعدنى من يدىا فجلست على حافة السرير وخلعت حذائى الصيفي الخفيف وأنتظرت تعليماته بشغف ولم انتظر طويلاً فقد أمرنى في الحال أن انام على ظهرى كان هناك بارافان من الممكن وضعه لحجب مايدور خلفه ولكن الدكتور الشيطان تركه بعيداً لكي يرى زوجى ما يحدث ربما كان هذا يضاعف من الاثارة لديه لأنه بالفعل اثارنى جدا مر هذا الخاطر في ثواني بينما الدكتور يضع سماعته على أذنه ويستعد للكشف ولانى كنت ارتدى فستان ومع أن فتحة الصدر كانت تكفي لأدخال السماعة لكنه طلب منى أن ارفع ثوبى ا لأعلى وكان هذا معناه وببساطه شديده أن انام أمامه بالسوتيان والكيلوت الأسود الشفاف لقد تأكدت لحظتها إنى امر بتجربة خاصة لا تتكرر كثيراً وسحبت ببطء ذيل ثوبى ثم أرتفعت بمؤخرتى ورفعته حتى غطى صدرى او قمة نهدي ولكن الدكتور مد يده وكمل رفعه ليصل لرقبتى كان السوتيان الأسود الذي ارتديه ضيق ويكشف أكثر ما يخفي وكانت بزازى مستديرة وكبيرة ومن أجمل أعضائى الانثوية وأكثرها أثاره فقد كنت اتمتع بصدر ناعم طري يرتج من أقل حركه وكان مكشوفا فضلا عن إن الكيلوت أيضا كان صغيرا ويبدو ان اللون الأسود مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً لدى الدكتور الذي كان يتفرج أكثر من الكشف ثم يتذكر فجأة فيضع سماعته في مكان آخر ويسرح بنظرة كنت اراه يحدق في كسى التي ظهرت خطوطه بوضوح تحت اللباس الشفاف وشعرت أن كسى قد أنتفخ من النظرات ولاشك إن الدكتور كان يلمح الشفاة التي تورمت لقد أصبحت على جمر نار ولو كان لمسها ولو خطأ في هذا المكان لكنت ربما وصلت لنشوتى فى الحال هكذا شعرت وسرحت بعيدا في خيالى وساعدنى في دلك أنى كنت لا استطيع أن ارى وجه زوجى فقد كان يرانى من اسفل ولكن لايمكنه رؤية وجهى فقد كانت جلستة من ناحية قدمي وتنبهت على صوت الدكتور يطلب منى أن ارفع بزازى من أسفل ليضع السماعه تحتهما وكنت نقذ أوامره دون أي أبطاء وأمسكت صدرى من أعلى قمته ورفعته لأعلى ليظهر من أسفل السوتيان قاعدة صدرى وحجم بزازى الحقيقي وكانت أصابعه تلمس بزازى من أسفل أكثر من مرة كل واحد على حدا وتأكدت أنى في حالة لاتتكرر كثيراًَ هاهو شخص يعبث في بزازى أمام زوجى وبرضاه وراحت أصابعه تمر على بطنى وتصل إلى حرف اللباس ثم ترتفع إلى أسفل صدرى فعلها عدة مرات ومرت بضعة دقائق كأنها ساعات طويلة ثم أمرنى بأن استدير لانام على وجهى ووضع السماعة فوق شريط السوتيان من الخلف وتحته ووضع يده كلها ودق عليها بيدة الأخرى ثم نزل إلى وسطى وضغط بأصبعه على خط تلاقي العمود الفقري مع حرف الكيلوت كانت ضغطاته تثيرنى حقا وكدت أن اتأوه لكنى أمسكت نفسى على آخر لحظه وتنهدت راحة إن زوجى لا يرانى وانا اعض المخدة من الشهوة لقد أقترب كثيراً من أردافى أو بمعنى أدق من طيزى البيضاء المدببة وكنت اعلم جيداً أن لباسى لم يكن يخفي الكثير فقد كان بالكاد يخفي مابين الفلقتين وكانت البقية واضحة كنت اراها دائماً عندما كنت ارتدي ملابسى قبل النزول ولم اكن اتصور انى سانام على وجهى وسيشاهدنى رجل غريب وفي حضور زوجى أمسكنى الدكتور من جنبى موقع الكلية وامرنى أن أخذ نفسا عميقاً لقد كشفت عند العديد من الأطباء ولكن لا أحد منهم فعل مثل هذا حتى أطباء أمراض النسا ، وعاد مرة أخرى يتحدث عن البقع المتورمة من الناموس وذهب وأحضر مرهم ووضع نقطة منه على أصبعه ودهن لها نقطه على فخذيا ثم كرر ما فعل في مكان آخر قريب جداً من فتحة كسى ثم وضع يده على الجزء الظاهر من طيزى ودلكها ببطء كان يضغط على طيزى برقة حتى شعرت بانها أبتلت من أسفل وبدأت اتحرك خوفاً من أن يكتشف الطبيب أمرى ولابد أنه لاحظ ذلك لأنه توقف وأمرنى أن استعمل هذا المرهم وأن امر عليه مره أخرى بعد أسبوع وأشار لى أن اقف ومن فرط إنزعاجى لم اسوي ملابسى ووقفت شبه عاريه لاجد نفسى أمام زوحى الذي رمقنى بنظرة لم افهمها ووقف ليبدو عليه أنه هو الآخر كان في حاله وانهى الدكتور أوراقه بسرعة وغادرنا العيادة ولكن في الطريق للخارج مررا بالجالسين من البنات والسيدات ترى هل يتكرر هذا مع كل من تدخل له . خرجنا ووقفنا في أنتظار المصعد كنا في الطابق العاشر لم ينظر أي منا للآخر وقد كان زوجى وحتى هذه اللحظه سي السيد بمعنى أنه كان الآمر الناهي وكنت علية أن اطيعه في كل شيئ كنت لا انام ولا اقف ولااجلس إلا إذا طلب منى هذا وكان أغلب أوامره الجنسيه تحمل صفة السيد المطاع وتنفذها حتى لو كانت صعبة فقد كان بالفعل يسطر علي وكنت أضعف من أن اناقشه. في المصعد وقفت مطرقة برأسى في الأرض افكر ماذا سيفعل وماذا سيكون رد فعله وأضطربت كثيراً عندما وجدته يضع يده حول كتفى لم اجاريه كالعادة لكن فعل شيئ غريب فقد مد يده يتحسسنى من أسفل وضع يده من الخلف أسفل طيزى ووضع أصابعه يتحسس كسى المبلول وبشعور لا أرادي ابتعدت عنه قليلاً وانا التي أعتدت إذا وضع يده بهذه الطريقه كنت انحني واترك أي شيئ تفعله اصابعه واسمح لأصابعه بأن تصل فوراً إلى أعماق كسى لهذا كان غريباً ما فعلت لكنى أكتشفت شيئ آخر في البيت أنتهت رحلة المصعد ورغم أنها كانت بضعة دقائق لكنها بدت لى وكآنها دهراً كنت لا احب زوجى كما في الأفلام ولكنى كنت متأكدة أنه من الأشياء الجميله التي حدثت في حياتى حيث وفر لى حياة كريمه ولم يمانع أن اعمل بل وأحضر لى عمل لم اكن احلم به وتحولت بفضل هذا العمل إلى سيدة مرموقة فلما لااغفر له بعض من نزواته من تخيل انه ينيك انثى اخرى وهو ينيكنى بل واجاريه فيما يصل اليه بفكره لانه كان بيسخنو جدا معايا ويخليه يبتكر حاجات كتير تمتعنى وكمان ماانكرش ان كلامه ده عن تخيلاته كان بيهيجنى ويمتعنى اكتر كانت الأفكار تنتابنى من كل أتجاه فلم انتبه حين كان يطلب منى الدخول للسيارة لقد وصلت لمكانها دون أن ادري لابد وأن اتمالك روحى أكثر في السيارة لم انظر إليه وهو لم يتكلم حتى وقفت السيارة أمام المنزل ودخلته مسرعه في أتجاه الحمام كنت اخشى عيونه لهذا أختبأت قليلا حتى شعرت بأنى تمالكت نفسى بعد أن أقنعت نفسى أن يشارك ولو بصمته في هذه المهزله إذا حب أن يسميها كذلك غيرت ملابسى الداخلية التي أبتلت وأكثر من مرة وتعمدت أن ارتدي كيلوت أسود آخر شددته لأعلى ونظرت في المرآه لأردافى وتأكدت إن الدكتور كان في غاية المتعه حتى حين نظرت لجسدى من الأمام كان الكيلوت من نفس النوع ويضفي على كسى الكثير من الجمال كان الحمام هو المكان الوحيد الذي لا ينازعنى زوجى فيه لهذا أخذت راحتى وأعدت مكياجى إن ما حدث اليوم جعلنى ارى نفسى جميلة الجميلات وخرجت إلى الصالة فوجدته مازال جالسا في مكانه وقبل أن اتكلم أشار لى أن اجلس بجانبه وكنت في العادة اتجاوب مع كل أشاراته وافهم بالتحديد ما يريد كان زواجى الذي أستمر ثلاث سنوات خلق نوع معين من التفاهم بيننا حتى إنى كنت اطبق الوضع الجنسي الذي يريده بأشارة بسيطه جلست بجانبه وكان قد أعد لنفسه شراب مثلج وضعه بين كفيه وسألنى هي الدكاترة متعودة تعمل معاكي كدة كان السؤال مباغت لم افكر فيه فضلاً عن لم يكشف علي من قبل أي دكتور بهذا الشكل وحاولت أن اتكلم لكنى تلعثمت وخرجت الحروف غير واضحه فكرر السؤال يعني أنتي كل مرة بتعملي الفيلم ده — هنا أجبته وقالت بالطبع لا الدكتور ده زودها شويه ..هنا فوجئت بتعليق زوجى وأنه كان يحسد هذا الدكتور ثم قال ولماذا لم ترتدي ملابس تصلح للخلع والرفع بدلا من أن تقفي عارية فأيدته على كلامه وقد كانت دائما ما اؤيده سريعاً حتى انهي أي جدال قبل أن يبدأ بل وأعتذرت له فأشار لى أن اقف أمامه ليرى ماذا كان يفل هذا الطبيب ووقفت وانا انظر للأرض وقد شبكت يدي أمامى في خجل مصطنع ولكن متقن للغاية وبدوت كتلميذة تنتظر العقاب وطلب منى أن استدير وارفع ثوبى فأستدرت وكشفت له عن ردفيا الذي عاينتهما من دقائق في الحمام وأستحسنت شكلهما وبقى صامتاً ثم طلب منى أن انحني للأمام وبدا يلف حولى وانا رافعة ثوبى ومنحنيه كان ينظر إلي م الأمام ثم يذهب إلى الخلف وطلب منى أن اخلع ثوبى وأن ابقى بملابسى الداخلية ففعلت وانحنيت مرة أخرى ووضعت أيديا فوق ركبتي كانت المرآة في الصالة تعكس صورتى فتزيد الأمر إثارة حيث كانت اراه فيها يقف محدقاً في ردفيا البارزين وسرعان ما باغتنى بخبطة من كفة عليهما وكنت قد أعتدت على هذا النوع من العقاب الجميل فكثيرا ما كنت ارقد على أيديا وركبى في أنتظار عقاب سي السيد وكان عادة ما يكون رمزياً خفيفا ها هو يصفعنى مرة أخرى وتتباطئ يده كلما لمست لحمى من المؤكد أنه كان يعشقنى لأنى كنت انفذ كل نزواته بأتقان ولكن اليوم كان خارج تصوراتنا احنا الأثنين بعد عدة صفعات ومع أنها كانت خفيفة لكنها تركت علامات حمراء على الطيز البييضاء –سرعان ما امرنى بخلع الكيلوت وأستمر ينظر وبعد أن أستمر مابين الضرب على ردفيا والمشاهدة أقترب منى و بدأ في وضع أصبعه مباشرة في فتحة طيزى كانت دفعاته قوية وحكاته عنيفه على غير العادة وكنت انتفض كلما تحرك أصبعه بداخلى فتهتز طيزى في منظر مثير وشعرت لأول مرة بمعنى هذا العقاب لم تكن هذه المره الأولى التي يستخدم فيها مؤخرتى بهذه الطريقة ولكنها كانت أول مره يبدأ معها من هذا المكان وهذه الفتحه دون أي تمهيد وكنت كلما انتفضت من الألم جذبنى بيده من وسطى وصفعنى على مؤخرتى الطريه تمنيت لو أكتفى أو غير الوضع لكنه أستمر وماهي إلا دقائق ورايته في المرآه التي أمامى يخرج قضيبه —- ولم يخلع كل ثيابه كالمعتاد في مثل هذه الظروف أوحتى الجزأ السفلي لكنه أكتفى بخروج قضيبه من الفتحة — وراح يدلك به مؤخرتى ، بعدها لف وجاء من أمامى وبدأ يصفع به على وجهى وبقيت على وضعىمنحنيه امامه انتظر اوامره كانت العادة ألا اغير وضعى إلا بأوامره المباشره أو باشارة تفيد هذا ..وضع قضيبه ببطء في فمى وبدأ يسحبه ويضغط به على تقاطيع وجهى لم يترك مكانا في وجهى الا وطبع عليه بصمة واضحه من قضيبه اللزج بعدها ذهب خلفى وأمسك خصرى بيديه تنهدت من الفرحه حين أقترب برأس قضيبه من فتحة كسى الذي كان يرتعش من طول الأنتظار وبدأ يدخل الجزأ العلوي رأسه فقط اكثر من مره ثم سحبه من طرف كسى أكثر المواضع دفئاً وليناً ووضعه مره واحده في طيزى بدون دهان أو تلين لم يكن يدخله بالكامل من قبل لكن هذه المره شعرت بأنه وصل للاعماق وكاد يمزق أحشائى شعرت ولأول مره أنه يغتصبنى حتى ليلة الدخلة لم تكن بهذه القسوه وفهمت معنى ان يدخله فى على الناشف لم يكتفي بوضعه بالكامل في طيزىلكنه كان يحركه خروجا ودخولا وبعصبيه شديده وكان يعصر لحم طيزى ويطبق بيديه عليها بقسوة لم يشعر بآلامى وخلجات جسدى وبدأت ابكي حين بدأ يصل لذروته وزاد الألم بزيادة الحركة وشعرت بشيء دافئ يمرق داخلى وسحبه وجلس على الكنبه منهار وقضيبه منتصب أمامه بوضوح بينما تراخيت وسقطت على الأرض . بعدها قام ليغتسل بينما قمت متثاقلة لم استطع إرتداء أكثر من قميص النوم دون سواه كانت آلام حاده اشعر بها في مؤخرتى جعلتنى لا استطيع السير بطريقة طبيعية وتكومت على جنب السرير وأدعيت النوم حتى جاء هو وما أن وضع جنبه حتى راح في نوم عميق لم استطع النوم فقد كنت اشعر بالأهانه لكنى تمنيت أن يكون هذا هو الختام ولا يعود لمثل هذا العمل ولا يؤثر عليه فعل أو أفعال الدكتور كانت الحياة الزوجية بالنسبه لى شيء هام فزوجى أكرمنى وأعاد لى رونق الحياة فقد نشأت في اسرة متوسطه الحال (أربعة أفراد ) أم مقهوره تزاول بنشاط وهمه عمل البيت اليومي وحين تصل لذورة الأنهاك يكون الأب قد حضر ليمارس سيطرته الواضحة التي تنتهي غالباً على سرير قديم تتعالى أصواته في أيام معينه في البداية لم يكن مفهوم السبب ولكن بعد سن معين بدأت اعرف السر وقتها كنت امارس الجنس على خفيف هو والعادة السرية التى تعلمناها من زميلاتنا بالدراسة انا وأختى التي كانت تصغرنى ببضعة أعوام فى مرحلة المراهقة ، لم اكن موفقة تماما في علاقاتى بالجنس الأخر كنت متواضعة الجمال من ناحية الوجه لكنى من ناحية الجسد كنت أكثر من ممتازه كان صدرى منذ أن بدأت مرحلة البلوغ محط أنظار الشباب والرجال حتى في المدرسة الثانوي كان أحد الأساتذه يتعمد أن يقف فوقى من الخلف ليتسنى له النظر لصدرى من اعلى وكنت أحياناً تراودها أفكار خبيثه فافتح بلوزتى زرار أو أكثر لاتمتع بأرتباك استاذى حين تقع عيناه على عنق ثديي ، أحدى المدرسات علقت مره على حجم صدرى وحاولت أن تستدرحنى في علاقة خاصة بل ومسكتنى مرة من بزى مدعيه أنىا اضع أشياء لتكبيرة وحين تأكدت أنه الحجم الطبيعي مدحته وقتها لم افهم ماذا تريد الأستاذه لكنى لم ارتاح لها وتحاشيتهابل وهددتها بانى سابلغ ابلة المديرة فخافت المدرسه وكفت عن ملاحقات كان أيضا من نتيجة فوران جسدى أن تقدم أكثر من خطيب وبالفعل أتخطبت مرة قبل زوجى وفشلت الخطوبة لعدم قدرة العريس من الناحية المادية وبعض أن لاحظ ابى إن عريس أبنته يأخذ منها أكثر مما ينبغي كان يقبلنى ويضع يده في صدرىويعبث في بزازى وحين يكون الجو ملائم كان يضع أصابعة تحت ثوبى ويصل لكسى أو من الخلف لطيزى ويغدق عليا بالكلام المعسول والهدايا حتى امنحه أكثر أو حتى اريه صدرى وكنت أحيانااوافق واخرج بزى وهو يدعك في عضوه بعصبيه . كنت ضعيفة الشخصية مثل أمى التي تعلمت منها أن اطيع رجلى بلا حدود فقد كان ابى يشخط ويثور ويشتم ويسب وحين يشير لها بأصبعه تجري إلى الحمام تختفي بضعة دقائق لتخرج في عجلة ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وقطرات الماء والبلل واضح على ثوبها من أسفل ثم تدخل إلى غرفة النوم وبعدها بدقائق كانت تسمع صرير السرير وآهات مدفونه لا تخرج إلا إذا تأكد الزوجين أن البنتين ناموا. حتى جاء زوجى هذا وأنتشلنى إلى حياة أخرى ومرت أيام على تلك الليلة وإن بقيت ملامحها في الذاكرة محفوره وبقي أيضاُ ورم وجرح في فتحة الشرج لم اكن استطيع أن اجلس أوامشي بطريقة طبيعية ,وأخذت أجازة أضطرارية من الشغل وطلبت من زوجى أن اذهب لطبيب أو طبيبة ليكتب لى علاج وكانت المفاجأة الكبرى حين عاد من الخارج في اليوم التالي وقال لى أنه حدد لها ميعاد اليوم مساءً وعند نفس الدكتور المشهور في وسط البلد. تعللت كثيرا في المساء وحاولت ان اعتذر لكنه اصر وجاءت المفاجأه حين اكد لى انه جاهز ليصطحبنى وحاولت ان اشرح له انها مازلت اعاني من التهاب حاد في فتحة الشرج وان الموقف سيكون محرجا فامرنى بأن استعد ولا داعي من الخجل فهو دكتور ويجب ان يكشف على فرجى وطيزى وهنا ارتديت ملابس بلوزه وجيبه وخرجت بالفعل معه وبعد أقل من ساعه كنت ادخل معه إلى نفس الدكتور ورحب بنا الدكتور الشاب وطلب منى ان اجلس على حافة السرير ليكشف على صدرى بالسماعه وجلس الزوج في المواجهه هذه المره لم يكن مطلوب منى ان ارفع ثوبى فقط فتحت فقط بضعة ازرار من بلوزتى و كنت في غاية الخجل وهو يفتح البلوزه ليبدو صدرى الابيض الناهد البارز من سوتيان أسود كان صدرى كبير او السوتيان صغير فبرزت نهودىبوضوح فيما عدا الحلمات وبدون أي ارتباك من الدكتور بدا يضع السماعه وكرر تقريبا ما فعله المره السابقه وامرنى ان ارفع صدرى بيديا ليضع السماعه تحتهم كان منظرى مثير وانا امسك بزازى من الجانبين واضمهم بقوه فيتكور الجزأ المكشوف وينكشف أكثر وبعد ان انتهى طلب منى ان اصعد على السرير وان انام على وجهى ووضع السماعه على ظهرى ولم يكن هناك مبرر ليكشف اكثر من هذا فتراجع وجاءت الصدمه الكبرى من زوجى الذي طلب منى ان اخبر الدكتور عن الالتهاب الذي اعاني منه بفتحة الشرج كنت بدأت اجلس وانا بلم بلوزتى لاخفي صدرى الذي اصبح الدكتور يحفظ شكله وسألنى الدكتور عن هذا الالتهاب سكت فتره من الخجل ومع تكرار السؤال قلت انى اعاني من التهاب واشرت إلى مؤخرتى وانا انظر للأرض وبدت على الدكتور ملامح السرور وتبسم قائلا فلنرى وعدت للنوم امامه على وجهى ورفع الدكتور ملابسى حتى وسطى كنت ارتدي كيلوت اسود وكانت طيزى المستديره الجميله تبدو واضحه حتى قبل ان يمد الدكتور يده ويخلع لباسى لم يكتفي بأنزاله ولكنه خلعه بالكامل ووضعه بجانبها كانت علامات الضرب واصابع زوجى الذي كان يتابع بشغف مازالت ظاهره .. وتقدم الدكتور في موقف غريب لا يوصف زوجى جالس يشاهد رجل يفتح طيز زوجته بيديه ليرى الفتحه بل ويدقق النظر وطلب منه الدكتور ان ياتي ليرى قائلا ان الأمر قد يكون بسيط ولا يحتاج لاكثر من مراهم أو قد نحتاج لجراحه كانت فتحة الشرح أشبه بحبة فشار كبيره حمراء ثم استدعى الدكتور الممرضه بعد ان غطى جسدىوترك منطقة الردف فقط مكشوفه ووضع تحت وسطى وساده ليرتفع ردفيا لأعلى وارتدى قفازا وطلب من الممرضه ان تباعد الفلقتين ووضع اصبعه بهدوء يتحسس الفتحه ويضعط عليها برفق وكان من الطبيعي ان تتأوه المريضه من الألم ولكنى كنت اتاوه من — وطلب من الممرضه أحضار مرهم معين وتعاود الفتح ووضع بعض من المرهم على أصبعه واخذ يدلك ويدخل اصبعه برفق في طيزى حتى اختفى الالم وتحولت الآهات إلى نشوه تظاهرت فقط انها ألم غبت تقريبا عن الوعي ولم اشعر الا بالممرضه وهي تساعدنى في أرتداء ملابسى وغاب الدكتور مع زوجى في الخارج ثم عاد زوجى واخذنى للبيت ودخل معى لغرفة النوم واخرج انبوبة المرهم من لفافه صغيره في يده وافهمنى ان الدكتور شرح له مايجب ان يفعله ونمت امامه بنفس الوضع لكنى خلعت كل ملابسى ودهن لى زوجى ثم أخرج قضيبه ووضعه من الخلف في كسى لم يقترب الزوج جنسيا من تلك المنطقه لفتره طويله ولكنه أصبح شخص غريب فقد صار يطلب منى ان اتخيل انى نائمه مع شخص آخر ثم أصبح يطلب تحديد الاسم في البدايه كنت اختار ممثل او شخص مشهور بعدها اصبح يطلب اسماء من المحيطين بنا وكنت اجاريه بعد ان وجدت متعه أكبر … وبدأت الأمور تتطور ويطلب ماهو اكثر في احد الايام كنا في المصيف في فندق فخم وطلب العشاء في الغرفه ثم حدث شيء غريب فقد طلب منى ان اخلع السوتيان وافتح بلوزتى وانحني للرجل الذي سيحضر العشاء ليرى صدرى تغير الزوج ولم يعد الآمر الناهي ولم يعد يجبرنى او يهددنى بالعكس كان يتودد لى ويعدلى بأشياء جميله وبالفعل حين دخل الرجل بالعشاء انحنت امامه وكآنى التقط شيء ما من الارض وكشفت له صدرى بالكامل وزوجى جالس بعيد يراقبنا وكان في كل مره يطلب منى شيء غريب يكافئنى ويلبي كل طلباتى مره أخرى طلب منها ان تكشف مؤخرتى في نفس الفندق وبنفس الطريقه ولكن كان الشخص مختلف وانحنيت امامه وانا اعطيه ظهرى — وكان لايفعل هذا إلا في الفنادق البعيده لقد تحول بعد زياره الدكتور مهووس جنس واصبحت انا مدمنه جنس فكنت اشجعه وامهد له السبل فى سبيل اشباع نهمه الجنسى مع كل من يحيطون بنا من اهل وجيران وااصحاب وكل دلك بسبب زيارتى لطبيب والتى لم اكن اعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتى الزوجية و الجنسية..
  12. (لقاء فى الظلام) قصة ****** من غير سابق معرفة وجدت نفسى بقترب منها و بقولها: -ممكن نتعرف؟ رفعت عينين ..عسليتين.. عميقتين سلبت قلبى وقالت: -افندم..؟ -ممكن نتعرف؟ -انت عبيط؟ و تركتنى و ذهبت.. كان الشارع خالى .. و الجو دافىء انه شهر مارس بعد احتفالات عيد الام.. سرت خلفها.. شعرت بخطواتى... توقفت.. و أعادة النظر الى بغضب و صاحت: -امشى بعيد احسن اصوت و الم عليك الناس ابتسمت و قلت: -انا غرضى شريف صمتت .. شعرت بدهشة من كلامى.. ابتلعت ريقها و بصقت اللبانة و قالت: -انت عبيط؟ على ما يبدو ان الجملة لها اكثر من استخدام عندها او انها جملتها المفضلة "انت عبيط؟" قلت: -لا مش عبيط ..انا معجب بيكى و عاوز ارتبط بيكى -ياسلام..!!!! اقتربت منها صاحت و هى تمد يدها: -حيلك خليك مكانك توقفت.. مددت يدى فى جيبى و اخرجت سلسلة ذهبية -ها ايه رايك؟ نظرت الى بريق الذهب.. و تململت ثم قالت: -و انت لحقت تعرفنى دا انت يدوب لسة مقابلنى؟ قلت: -لا انا عارفك من زمان قالت بقلق: -ازاى يعنى؟ -انتى بس مش فاكرانى دققت النظر فى وجهى .. و قالت: -لا مش واخدة بالى فى تلك اللحظة مرت سيارة بالقرب منا و كشاف نورها غطانى و فجأة ارتفع صراخها: -عفرييييييييييت و طارت من امامى تجرى كالمجنونة -اللعنه على الضوء..يظهر دائما جانبى الشبحى البشع ..انا سىء الحظ ....!!! (((((((((((((تمت)))))))))))))))
  13. صباح الخير يا ام منه صباح الخير يا ام محمود اتفضلى اخبارك ايه واخبار ابو محمود بخير يا اختى كنت عايزاكى فى موضواع كدة خير فاكرة يوام الفرح اة لما ام دعاء سابتنى وراحت للمرة العايبه بالضبط تعرفى خدت كام فى الربع ساعه دى كام يا فلحه 50 جنيه منها و100 الواد ادهالها من وراة اة يعنى 150 جنيه فى ربع ساعه ايووووة كدة ابتتديتى تفكرى كويس المهم عايزة منى ايه عايزاكى تشغلى دماغك شوايه وانا وانتى نرواح معها ساعه الصبح احنا ال3 ولا من شاف ولا من سمع والبيت هنا هيكون فاضى ولاادنا بعد ما يروح مدارسهم ورجالتنا ترواح الشغل هنرواح ساعه او ساعتين وناخد 300 جنيه ايه رايك وياريت ما ترفضيش اديكى جربتى الى حصل للك فى السواق مع الشالين يبق االاحسن ساعه برضانا وناخد فلواس احسن ما نتبهدل ولا حد يضربنا بموطوة طيب هترواحى امتا ولا الشقه فين الشقه فى الزماللك مكان راقى وناس نضيفه وهنرواح امتا دلواقتى لو تحبى هتصل عليها ونعرفها طيب وهينفع بملابسنا دى دى على قد حالنا ما تخافيش لما نرواح هناخد منها قمصان نوام جددية ومدندشه وماله نجرب طيب جهزى نفسك وانتفى شعرتك وجسمك عايزاكى تبقى عرواسه ليله دخلتها انا نضيفه وجاهزة فى اى وقت طيب يلا هنتصل عليها وهتيجى تاخدنا من على الناصيه اوك يلا ......اهى فى العربيه هناك صباخ الخير اتفضلو اركبو انا يا مديحه طلع عينى على ما خلتها توافق وتيجى ليه كدة يام محمود معلش مش سهل كدة اعمل كدة هههههههههه لا يا حبيبتى دى سهل خالص وحلو خالص هو بس اول مرة يبقا كدة لاكن بعد كدة بيقا فيه كدة وكدة وكدة كمان هههههه يلا ادينى وصلنا بصو على شان تبقو عارفين النظامالساعه هنا ب150 جنيه وكل ما تبقو سخنين على الزباين وتهيجوهم بسرعه هيدفعو اكتر والى هيجى مرة هيعوز يجى 5 وانتو وشطارتكو سبيكو من نيك اجوازكو دة لا بيقدم ولاياخر هتتدخلو من الباب دة وتطلعو للسطواح وهناك هتلاقونى مستنياكو هتغير ملابسكو وتنزلى من الباب التانى هوانم وهتتدخلو الشقه من الباب السرى دوال 3 عامير منفدين على بعض فهمتو ايوة طيب اسبقونى على السطح اوك يلا نطلع اهى بنت الشاطين سبقتنا تعالو من هنا اتفضلو دى ملابسكو هتلبسوها هنا وبع د ما تخلصو هتغيرهوا هنا برضو يعنى هنا كل واحدة هتبقا ست مختلفه ام دعاء نعم يا اختى هيبقا اسمك فى الشغل هيام وانتى يا ام محمود اسمك نورهان ماشى ماشى يا وانتى اسمك ايه قوليلى يا ريسه وماله يا ريسه يلا وراكى ...... عايزاكو تتدلعو على الزباين ماشى يا ريسه فى دلواقتى 2 زباين واحد 23 سنه دة هيدخل معاكى يا نورهان دة لسه لبخه ومش متعود وانتى كمان لسه فا هتبقو حنينين مع بعض وانتى ياهيام الزبوان التانى راجل متجوز 40 سنه عايزك تتدلعى عليه وتجنينه دة بيحب الى تغلبه على شان ينكها ما تخلهواش يطواللك بسهواله اوك ماشى يلا اخر الطرقه دى فيه اوضين واحدة الشمال دة بتاعتك يا نورهان والى بعدها يمين بتاعتك يا هيام هما طالعين 5 داقايق وهيبقو هنا يلا ادخلو اوضكو هما على البا ب ......... صباح الخير خضرتك نورهان ايوة اتفضل يزيد فضللك وانا اسمى تامر مهندس ودى تانى مرة اجى هنا وطلبت من المدام الى برة واحدة تكون هاديه وتعلمنى على شان ناوى اتجوز بتسرح فى بالها اة اهو دة شاب لوقطه ومش هيتعبنى ولاازم اقلب حياته واخليه زى الخاتم فى صباعى لالالا ولا يهمك يا حبيى انا هعلمك كل حاجه انتا هتتجوز امتا يعنى على شهر 12 كدة طيب يعنى بعد 8 شهوار تعالى تعالى حاضر اقلع لالالا اناالى هقلعك طيب وقامت ووقفت بجوارة على شان تفك له القميص وهو لف ايدة حولين وسطها وحاول يبواسها لالالالاادى شوايه انا لسه بقلعك انتا مستعجل ليه كدة بصراحه انتى حلوة قووووووووووووى والقميص الى انتى لابساة جامد قوووووى طيب تعرف تنزل بنطلوانك وتخليك بالشورت بس اة اهو وبتبص على زبه بتلاقيه كبير وتخين زب كانت بتتنما انها تتناك منه بتقولهطيب عايزاك تمسك بزى الشمال وتفركه برااااااااحه كدة اةةةة بقواللك بررراحه واحدة واحدة طيبانتى بزك حلو قوووىى ممكن امصه ممكن بس براحه وان هفرد جسمى على السرير ايوة كدة واحدة واحدة ولف لسانك حولين الحلمه مممممم لسانك حلو كمل كدة اةةةةة يلا قلعنى الاندر وانتا بتحسس على كسى اووووووووووف ايوة حسس كمان والعلب فى زنبوارى حاضر انا هجت قووووى هنيك امتا اصبر مش بسرعه كدة طيب اهووووو كسك سخن قوووووووىاة يلا قلعنى الاندر خالللللللللللللللللللص وبواس ورااكى والحس كسى طيب اهو افتحى وراكك كمان شوايه لالالا كدة كويس خلى وراكك ضامه على راسسسسك وانتا بتمص هتعرف تلحس كسى ايوة ايوة طيب ورينى شطارتك اهو اهو كسك حلووو نااار اان مش قادر عايز انيكك قلتك لسه ارفع رجليا الشمال وقرب راس زبك من كسى طيب ماللك متورترليه كدة ابدا ابدا بس يلا بقا مش قااادر طيب انا هلعلب للك فى زبك بايدى شوايه وانتى ارجع مص بزتى الشمال شوايه هتعرف تفرشنى ازى عرفينى ونان هعمل كل حاجه تحرك راس زبك بين كسى واحدة واحدة وبررررراحه من تحت لفواااااااق هتعرف اة اة اة طيب يلا اهو اوووووووووووف زبكسخن قوى يا منيل اان جسمى كله مولع ادخلو بقا لسه شوايه فرشنى تانى وانتا بتفرش مص بزى ال2 طيب طيب اهو اهو ممممممممممم كمان لف لسان حولين الحلمه وحرك زبك براحه بين شفايف كسى اوووووووووووووووف اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة زبك يخن كسى قووووووووووووى بص عايزاك تدخل ربع زبك بس فى كسى وتخرجه لالالالا حرام عليكى مش هقدر انا عايز ادخلو كله ارجواكى اسمع الى بقواللك عليا ولا تخرج لالالالالالا زى ما تامرى طيب اعمل زى ما بقواللك اهو كدة اووووووف ايوة كدة بس خرجه بقا زبك وارجع دخلو تانى بنفس الحجم ماشى اهو اهو كدة تمام اة ةاةاةاةاةاة زود شوايه وارفع رجلا التانيه اهو احححححححح مش كله قلت للك نصه بس طيب طيب اهو كدة كويس اة خليك كدة ولما اقوالك زود تدخل الباقى طيب اهو اهو اااااااااااةةةةةةة كمان كمان كسى سخن حرك زبكبراحه شووووايه ااااااااااااااااااااااة مش قاادر بيواضى هتنفجر اةةةةة طيب خلاص دخلو كله احححححححححححححححححح اوووووووووووووووف ابه دة ايه دة دة كبيراوووف يلا يلا يلا دخلو وخرجو بسرعه اوووووووف ااااااححححح اوووووووووووووووووو كمان كمان كمان ايوة ايوة يلا زبك ناشف قوووووووووووووووى اكتر اكتر خرجه كله ودخله كله اوووووووووووووووف اان هجيب انزل في كسك اة اة نزل كل لبنك يلا اووووووووووف اووووووووح كمان اعصر زبك وانا هامط عليه كمان ااااااااااااااااووووووففففففففففففف ااااااااااااااااح كسك بيعصر زبى مش قااااااادر اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة انا بجيب انا كمان اووووووو يلا يلا اان خلاص بعصر زبى كله فى كسك ايوة ايوة خلاص خلاص نزلت اووووووووووووف وانا كمان نزلت مرتين انامتشكر جدا يا مداملا شكر على واجب انتا وقت ما تحبتقول للرسيه عايز نورهان وهتلاقينى معاك فى السرير ماشى يا نورهان ممكن تقبلى منى الهديه دى وماله ياسبع الرجاله اتفضلى 200جنيه تسلم لى ياغالى بس ما تعرفش المدام برة انك اتدنى اى حاجه فاهم ايوة ايوة طبعا شكر ماشى ما تنساش نورهان ولا هتبص لوحدة برة لالالالالالالالالاانتى وبس اوك البس واقعد شوايه على ما ارتاح والبس انا كمان طيب هو ممكن ابقا اعمل معاكى من ورة ولا تزعلى ؟؟ طيب هو على شان خاطرك هخليك تعمل من ورة بس يبقا سر بنا ما تعرفهاى اى شيى وفتح مخك معايا وان هدلععك دلع عمرك ما عرفته طيبقوام ناولنى القميص على شان البسه ونخرج سو حاضر اتفضلى انتهى ويبقا فاضل نعرف الى حصل مع هيام ورجل الاعمال
  14. أختي و غشاء البكارة الأمريكاني انا اسمي عادل و سأحكي لكم كيف نكت أختي و هي نائمة بعدما خدرتها و قد فتحت كس أختي حين أدخلت زبي فيه و صرت انيك أختي يوميا إلى أن اكتشفت الحقيقة و صارت أختي زوجتي تتركني انيكها كلما اشتهيتها و هذه القصة التي حدثت معي هي قصة حقيقية و ليست مثل أي قصة أخرى و أريد أن اذكر أن القصة حقيقية ماعدا الأسماء فيها و ذلك أمر بديهي . أنا شاب اسكن في الريف و لدي اختي رنا التي تصغرني بسنتين فهي عمرها 18 ربيعا و اختي تملك جسد خيالي حيث طولها 180 ووزنها 70 وهي تملك طيز أروع منا الخيال و بزازها حبتان من الرمان و هي تملك عيون عسلية جميلة جسمها ابيض لأنها لا تخرج من البيت و شعرها اسود داكن و هذا جعلني أهيج جنسيا عليها و لكن هي كانت فتاة محترمة و مهتمة بدروسها و كنت دائما أتطلع إلى بزازها التي كنت أراها خلسة و لكن خوفي منها جعلني بعيدا عنها .. في يوم من أيام الصيف الحار لما نكت اختي و كانت ترتدي فيزون اسود و شلحة حمراء و هذا المنظر انتصب له زبي مترا كامل . و لم اصدق ما أرى طلبت منها النوم بجانبها فلم ترفض و في منتصف الليل تقربت منها و وضعت يدي على بزها فأحسست بقساوة خفيفة و لكن كانت ردت فعلها سريعة فانقلبت على الجهة الأخرى فخفت منها و ابتعدت عنها و في صباح اليوم الثاني كنت مهووس في التفكير كيف انيك اختي رنا ؟ و خطرت في بالي فكرة جهنمية و هي ان أخدرها عن طريق الحبوب و فعلا وضعت لها الحبوب في الليل داخل كاس الماء بجانبها و بعد ساعة اقتربت منها ببطئ و قلبي يدق بشكل لا يوصف و حاولت ان أوقظها لكي اتاكد من نومها و فعلا لم يكن هناك أي حركة و مباشرة رفعت الشلحة و شاهدت سونتيان اسود فلم أتمالك نفسي و نزعت لها السونتيان ببطئ فكان أجمل منظر أراه بزاز اختي أمامي فبدأت أمص بزها بقوة و بدأت اجن أكثر . و من شدة هيجاني رضعت بزازها و لحست حلمتيها و نكت اختي نيكة سطحية حيث كنت احك زبي على طيزها و أنا ارضع حتى قذفت المني على طيزها فوق الكلوت لكني بقيت هائجا و زبي منتصب و لم اشبع من النيك ثم بعد ربع ساعة قررت الانتقال الى كسها خاصة و ان الشهوة ظلت مرتفعة و زبي منتصب جدا و لكن كنت خائف جدا و فعلا نزعت الفيزون و وصلت الى كلسون احمر جميل و بسرعة أنزلت الكلسون لأرى كس عليه شعر متوسط الطول و بدات اشعر بشعور لا يوصف لما نكت اختي رنا فقربت فمي من الكس و بدأت اقبله بل آكله فلاحظت حركة بطيئة من رنا و لكن كنت مشغولا في الكس الجميل و بحركة غبية مني وضعت زبي على باب كس رنا و دفعته الى الداخل و تحركت رنا أكثر و لكن المصيبة كانت اني قذفت داخلها و أخرجت زبي بعدما نكت اختي من كسها الصغير جدا و لكن متأخرا و هو مبلل بالدماء و الماء . و بسرعة نظفت كل شيء واعدت كل شيء و خرجت من الغرفة مسرعا الى غرفتي و كنت مرعوبا جدا و بقيت حتى الصباح . و في الصباح سمعت رنا تقول لامي ان الدورة قد جاءت و لم تعرف رنا ماذا حصل و بعد مرور شهر من أول مرة نكت اختي و فتحت كسها حاولت من جديد بما ان كس رنا اصبح كسا مفتوحا و كررت هذه العملية على مر اشهر وأنا أخدرها و أنيكها في كسها . رنا لاحظت أشياء غريبة تحدث عند شربها للماء ليلا من الكاسة التي بجانيها على السرير ..و في يوم من ايام الشؤم تظاهرت بشرب الماء و لكن لم تشربه.. و عندما اقتربت من بزها الوردي أمسكت يدي و قالت ماذا تفعل يا أخي فقلت اني أحبها فطلبت مني الخروج و لكن بحركة سريعة رميتها على السرير و مزقت الفيزون و وصلت الى الكس و أدخلت زبي داخله و نكت اختي بكل قوة و انا منتشي بها و بكسها . و لكن هذه المرة كانت رنا واعية و كانت تقول يا كلب يا كلب انا أختك . و لكن عندما سمعت ذلك تهيجت أكثر و رنا لم تستسلم لي و بعد محاولات إستسلمت و أصبحت تصدر صوتا غريبا جدا لم اسمعها مثل أح ..أوف..بيحرق..آه..أح..آه.. من قبل عرفت انها وصلت الى المحونة .. و صارت تضمني و تلف يدها على ظهري و تبادلني القبلات الحارة و أحسست ان رنا اختي أعجبها زبي الذي كان يدخل و يخرج في كسها مثل المنشار و كان كسها حارا جدا و لم اشعر بحرارته من قبل لانني نكت اختي من قبل و هي نائمة و لم تكن تفرز من كسها ماء الشهوة على عكس هذه المرة التي كانت متجاوبة معي .. و برغم اني كنت ادخل زبي في كسها و المس طيزها و امسك فلقتيها بكلتا يداي الا انها طلبت مني ان ترضع زبي لكن حلاوة الجنس و حرارته جعلتني لا اقدر على اخراج زبي من كس اختي رنا و انا ازداد هيجانا في كل لحظة تمر بعد دقائق افرغت لبني كله في كسها بعدما نكت اختي بقوة و هي تقول ااااااه اممممممممممممم اههههه ياااااااااا و بعد دقائق خرجت من الغرفة مسرعا و رنا تبكي بصمت . لكني لم اتركها و اقتربت منها في اليوم التالي حيث احتضنتها بحنان و دفئ و أخرجت لها زبي كي ترضعه و لم تتوانى في مصه بكل قوة حتى انها كانت تعضه بطريقة شهوانية جدا و أحسست بحلاوة عجيبة تجتاح زبي خاصة و انني نكت اختي من قبل دون علمها و اليوم صارت مثل زوجتي .. و كانت أكثر محنة مني و لهفة الى الجنس و الزب حيث قذفت لبن زبي على وجهها بسرعة و أنا أرى رنا تلعق المني بلسانها و هي تقول أنت حبيبي و زوجي و نياكي . وقالت لماذا قذفت لبنك داخلي أنا ممكن أحمل منك مش كفاية خرقتني؟ وقالت لن تقربني حتى آخذ وسيلة لمنع الحمل لأنك لا تستطيع أن تتمالك نفسك في القذف داخل كسي.. وإستطعت أن أوفر لها وسيلة مناسبة كما إشتريت لها (كبسولتين بيوتي فيرچن الحمراء)الغشاء الأمريكاني وطلبت منها أن تحتفظ به حتى يوم دخلتها ثم تستعملها وهي تتميز بسهولة التركيب و لا تحتاج لمساعدة طبيبة أو مراجعة عيادة نسائية , عند إخراج كبسولة الغشاء من مغلفها الخاص توضع بشكل فوري داخل فتحة المهبل , تبدأ الكبسولة بالتفاعل مع الإفرازات المهبلية و تبدأ بالتمدد و التشابك و الإلتحام مع أنسجة المهبل من الداخل ليتشكل غشاء بكارة صناعي في خلال 15 دقيقه و يكون الغشاء الصناعي مكتمل ويمكنك وضع الغشاء و التحرك بحرية بعد تركيبه مباشرة ..وعند حدوث جماع يتمزق الغشاء الصناعي و ينزل بعض الدم .. قالت أختي ممكن أجربه قلت هو يباع شريط به 2كبسولة واحدة للتجربة والأخرى للإحتفاظ بها عند الدخلة .. وجربته وإستغربت للنتيجة التي حصلت عليها وكافأتني بأن نكتها يومها ثلاث مرات حيث كانت النيكة الثانية من كسها كالعادة و تفاجأت حين رايته محلوقا و نظيفا جدا و لحسته و لعقت ماء شهوته ثم أدخلت زبي كاملا في كسها و أفرغت ماء زبي داخلها لكن أختي رنا طلبت مني ان انيكها من طيزها و لم اصدق انني سانيك الطيز . و عادت رنا الى رضع زبي مرة أخرى كي تجهزه و حين انتصب و اشتد انتصابه وضعت على فتحتها كريم و أدخلت زبي في طيزها و نكت اختي من الطيز حيث كان خرم طيزها اصغر من كسها و كانت من أحلى النيكات في حياتي و منذ ذلك اليوم أصبحت رنا حبيبتي و عشيقتي نمارس الجنس مع بعض و نحن كالأزواج و هذه قصتي الحقيقية و كيف نكت اختي و صارت حبيبتي و عشيقتي..
  15. حكيتلكو في الجزأ الاول ازاي وانا بودب اوده ابني ولقيته كاتب مزكراته لحد ما ابني نزل لبنه السخن في كسي وهو نازل دعك في بزازي وهاري شفايفي بوس واترمي بعد كده جنبي وانا قولتله قوم بقه ابوك زمانه جاي هنتفضح وفعلا قام ولبس هدومه وخرج وجه جوزي وانا كنت في المطبخ مبسوطه وبغني ودخل عليا جوزي في المطبخ وقالي ايه المزاج رايق النهارده قلتله ايوه قالي طيب حضريلي الغدا قلتله قوام من عينيه وهو قاعد يتغدي قالي معلش انا جتلي مأموريه في الشغل لازم انزل دلوقتي بعد الغدا علي طول سالته هتغيب قالي يومين تلاته ويمكن اسبوع قلت في سري يا ريت تقعد شهر وقمت وضبتله شنطه السفر ونزل واتاكدت انه سافر لاني كلمته علي الموبايل بعديها بشويه لقيته في القطر رحت دخلت الحمام واخدت شاور ودعكت جسمي اوي علشان بزازي وكسي يحمروا ولبست قميص نوم احمر قصير اوي وعريان من عند بزازي يعني الهاله الي حوالين الحلمات باينه ورحت لابسه روب احمر برضه وقعدت في الصاله اتفرج علي التلفزيون لحد ما جه ابني حبيبي واول ما شافني صفر وقال واااااااااااو ايه الجمال ده كله ضحكت وعملت نفسي مكسوفه وقلتله هاقوم احضرلك الاكل سالني هو بابا لسه مجاش قلتله لا جه ونزل وسافر هيجي بعد اسبوع لقيته راح هجم هليا وقفش في بزازي وانا اقوله يا مجنون هتغمل ايه لقيته بيقولي هتمتع مع اجمل مره لبوه قلتله بس بقي عيب لقيته بيقلعني الروب ولقيت نفسي بقلعه هدومه وبمسك زوبره الاعبه بايدي ولقيته واقف اوي وراح ماسكني من وداني ونزل راسي ناحيه زوبره فهمت الي هو عاوزه ورحت علي طول واخده زوبره الكبير في بقي وابتديت الحس وامص وافرك في بيضانه بايد والايد التانيه بتلعب في صدره وبتفرك في حلماته وهو يزوم امممممم احححح شاطره شاطره وراح شادنني لفوق وحضني وفعص بزازي قي صدره ونزل في بوس في وشي وشفايفي ويقولي هاتي لسانك امصه يا لبوتي وانا ادب لساني في بقه وهو يمصه وراح واخدني علي اوده النوم ونيمني علي ضهري ونزل علي طيازي ببقه لحس وتف علي خرم طيزي ودخل صباعه في طيزي انا قلت اييييييييييي اييييييييييييي هتعمل ايه قالي هنيك احلا طيز قلتله لا لا طيزي لا انا عمر ابوك ما عمل كده قالي ابويا حمار مش بيفهم وراح راكب عليا ويحاول يدخل زوبره في طيزي رحت رفعت وسطي علشان يعرف يدخله وراح مدخله ووجعني اوي اوي روحت مصوته ايي ااييييييييي اييييييييييييي لا لا بيوجع بيوجع خرجه خررررررررررجه اييييييييييي ايييييييييييييي يقولي اصبري يا لبوه يا متناكه ويزوق زوبره في خرم طيزي وانا ايييييييييي اييييييييييييي احححححححح اوووووووووف كفااااايه كفااااااااايه حرام عليك طييييززززززززززززي اههههههههه اوووووووووووووف ايييييييييييي وهو نازل نيك في طيزي لحد جسمه ما تخشب ونزل لبنه في طيزي سخن قولتله احححح احححححححح سخخخخخخن سخخخخخخخخن بيحرق طيزي اههههههه لحد زوبره ما ابتدا يكش ويخرج من طيزي وراح واخدني في حضنه يبوس فيا وقالي مبسوطه قلتله لا بيوجع اوي خلينا من قدام احلا قالي بحب اكون اول زوبر يدخل في الخرم وانت كسك مفتوح انما طيزك لا بتاعتي انا قلتله هخليك تبقي اول واحد وتنيكني وتفتح كسي وتخركني استغرب وقالي ازاي قلتله تروح تشتري الغشاء الصناعي وانا اركبه وتدخل عليا وتخركني هكملكو المره الجايه حصل ايه
  16. إلهام سيدة مصرية منفتحة ومثقفة عمرها 32 سنة، متزوجة من لطفي يبلغ من العمر 39 سنة وهو رجل يعمل في تجارة الأشرطة الصوتية والأغاني، لديهم بنت تدعى (/ ميرفت (/ تبلغ من العمر 11 سنة، كانت حياتهم عادية جدا حتى ذهبت إلهام في يوم إلى لطفي في محله الخاص بالأشرطة وعندما توجهت إلى المخزن في خلف المحل تفاجأت بلطفي وهو نائم على ولد جميل يبلغ من العمر 10 سنوات حيث كان ينيكه بشده، أستغربت إلهام من الموقف ولو أن المشهد قد أثارها نوعا ما ولكنها أستنكرته وعرفت لماذا لطفي لا ينام معها في الأشهر الأخيرة إلا مرات تعد على أصابع اليد، فقد فهمت بأنه يرغب في نيك الأولاد أكثر من نيكها هي، تراجعت إلهام وعادت إلى الشقة وعاشت حياتها طبيعية مع لطفي ولم تفتح سيرة الموضوع معه، حتى أتت في يوم وكان يوم ذكرى زواجها وكانت قد جهزت نفسها للطفي ولكنه لم يأتي، أنتظرت لمده حتى أتاها قرب منتصف الليل وكان قد نسى يوم ذكرى زواجهما، ثارت إلهام على لطفي وهو ثار عليها وتشاجرا وصارحته إلهام برغباته في نيك الأولاد وأعترف لطفي بأنه يحب نيك الأولاد ولن يستطيع أن يتغير، وبعد هذه المشاجرة التي سمعتها (/ ميرفت (/ بأسبوع يطلق لطفي إلهام ويخرج من الشقة، تعيش إلهام لوحدها تراعي أبنتها (/ ميرفت (/ وتساعدها جارتها عنايات التي كان لديها صبي يبلغ من العمر 8 سنوات يدعى صبري من زواج سابق وهي متزوجة الأن من مصمم الإعلانات ممدوح، وبعد مضي 6 شهور من طلاق إلهام تتعرف على (/ رامي (/ الذي يعمل في شركة إستيراد وتصدير، وتحبه بشكل كبير وهو يحبها ويتزوجان، (/ رامي (/ كا رجل وسيم وأحب (/ ميرفت (/ أبنة إلهام وكأنها أبنته، وقد لاحظ بأنه عندما ينام مع إلهام في غرفتهم تسترق (/ ميرفت (/ النظرات وتراقبهما وهما ينيكان بعض، وقد لاحظت إلهام ذلك كذا مرة دون أن تشعر (/ ميرفت (/ بأنها رأتها، وعاشوا طوال الفترة هكذا، تعلقت (/ ميرفت (/ برامي دون أن يشعر وأحبته وكانت دائما ما تتمنى أن ينام معها كما ينام مع أمها، وحاولت عده مرات ولكن (/ رامي (/ لم يأخذ باله ولم يفكر بها لصغر سنها، وكأنت (/ ميرفت (/ عندما لا يكون (/ رامي (/ أو أمها (/ موجودان في البيت تذهب وتبحث عن مجلات وأفلام الجنس التي كانوا يشاهدونها عندما يسكرون وينيكون بعض وتشاهدها وتلعب في كسها حتى أدمنت الجنس دون أن تفارقها صورة رامي، وكانت قد تعلمت جميع الكلمات الجنسية وعرفت أن النيك يكون في الكس والطيز والفم، وكانت تحلم أن تجرب كل هذه الأنواع مع رامي، فقد أصبح في سنها هو فتى أحلامها الجنسية. ميرفت عمرها 15 سنة الأن وتسكن مع زوج أمها (/ (/ رامي (/ وعمره 40 سنة وأمها إلهام وعمرها 35 سنة، (/ ميرفت (/ تعشق زوج أمها (/ وكانت دائما ما تراقبه وهو ينيك أمها (/ في غرفتهم، وكانت تتمنى أن ينيكها كما ينيك أمها، ومرة من المرات وهي تراقبهم أحست بأن (/ رامي (/ رأها وهي تلعب في كسها ولكنه تصنع بأنه لم يراها، ومنذ تلك اللحظة وميرفت تبحث عن اللحظة المناسبة لتتقرب من زوج أمها (/ وتمتحن رغباته الجنسية فيها، إلى درجة أنها في أحدى المرات وهي في المطبخ وعندما دخل (/ رامي (/ حاولت أن تلتصق به من طيزها عندما فتحت الثلاجة وهو واقف ورائها لتحس بزبه، ولكنه تصرف وكأن ذلك شيئاً عادياً. وفي يوم إجازة مدرسة كان يوم ممطر كانت (/ ميرفت (/ لوحدها في الشقة تلعب في كسها وهي تشاهد فيلم مساج جنسي وسمعت صوت زوج أمها (/ في الصالة نظرت إلى الساعة وكانت الخادية عشر صباحاً، أستغربت لماذا عاد زوج أمها (/ من العمل مبكراً، ففكرت بأن هذه الفرصة لن تعوض وخصوصاً وأن أمها (/ قد سافرت إلى جدتها لمدة يومين وقد تعود غداً، فغيرت ملابسها ولبست قميص نومها العاري وغسلت وجهها ويدها وخرجت من الغرفة لتسأل (/ رامي (/ أن يساعدها في درس العلوم ومن ثم عن علاقة الرجل بالمرأة، وعندما خرجت وجد (/ رامي (/ قد شرب زجاجة بيرة ونام على الكنبة، ولاحظت (/ ميرفت (/ بأن زب (/ رامي (/ ظاهر من فتحة بنطلون البيجاما الضيق، ترددت قليلاً قبل أن تقرر أن تقترب وتلمسه بنعومة من غير أن توقظ زوج أمها، مررت أصابعها عليه وأحست بشهوة غريبة لأن تشمه وتلحسه، (/ رامي (/ أحس بها ولم يفتح عيناه وتصنع النوم، بدأت (/ ميرفت (/ في شم زب زوج أمها (/ وعجبتها رائحته وأخرجت لسانها وبدأت تلحس برفق لتستطعمه وهي تنظر إلى (/ رامي (/ النائم، وبعد لحظات بدأ زب (/ رامي (/ في الانتصاب، نظرت (/ ميرفت (/ إلى زوج أمها (/ لتتأكد من أنه لا يزال نائماً وعندما تأكدت مسكت زبه برفق وأحست بحجمه وعروقه في يدها وكأنه حلم يتحقق، وأرادت أن تمصه كما رأت أمها (/ تمصه، وضعته في فمها برفق وبدأت تمصه، عجبها طعمه ورائحته وهو مليء بلعابها، ولكنها خافت أن يفيق زوج أمها (/ ويصرخ عليها، فتركته لزج عل (/ رامي (/ عندما يستيقظ يعرف بأن هي سبب اللزوجة، وذهبت وهي ممحونة إلى غرفتها لتواصل اللعب في كسها على الرائحة التي في فمها ويدها من زب زوج أمها (/ رامي. بعد أن ذهبت فتح (/ رامي (/ عيناه غير مصدق بأن أبنة زوجته الجميلة (/ ميرفت (/ التي كان يراها تلعب في كسها وهو ينيك أمها (/ قد مصت زبه، وكيف تركت زبه المنتصب هكذا؟ وأحس بأنه يريدها أن تُبقي زبه في فمها مدة أطول، وقرر أن يضع زبه في فمها ويجعلها تتذوق طعم منيه ولكن هذه المرة وهو صاحي، فذهب وأحضر زجاجتين بيرة من المطبخ وهو يتعمد أن يصدر صوت لتعلم (/ ميرفت (/ بأنه فاق من النوم. وسمعت (/ ميرفت (/ صوت زوج أمها (/ وهو يتحرك في الشقة وخافت أن يكون قد عرف بأنها مصت زبه، فتظاهرت هي هذه المرة بالنوم قد يعتقد بأنه أستحلم. رامي: ميرفت... ميرفت؟ ميرفت لا ترد، فيدخل غرفتها وفي يده زجاجتي البيرة، يراها نائمة على بطنها وقميص النوم مرتفع حتى أردافها، نظر إلى طيزها الظاهرة وهو يشعر بأن زبه قد بدأ في الانتصاب، فيمسكه بيده اليسار ويحاول أن يخفيه داخل بنطلون البيجاما، ويجلس بالقرب منها (/ ويضع زجاجتي البيرة على الطاولة التي بالقرب من رأسها ويمسح على شعرها ويده الثانية تتحسس أردافها الناعمة، تمنى لو أستطاع أن يتحسس طيزها ولكنه خاف أن تصحى، فناداها بهدوء وهو يحاول أن يصحيها، بالرغم بأن لديه شعور بأنها ليست نائمة وإنما تدعي مثلما فعل هو. رامي: (/ ميرفت (/ حبيبتي... أنتي نمتي؟ ميرفت تشعر بيده فوق شعرها وعلى فخذها برقة جعلتها تقرر أن تلتفت عليه وكأنها صحت من النوم. ميرفت: لسه نايمه يا أونكل، عاوز حاجه؟ رامي: لا... بس قلت يمكن تكوني محتاجة أدرسلك، أصلي حاقعد أشرب شوية بيرة قبل ما أطلب الغدا وماعنديش حاجة أعملها، ما أنتي عارفه أن أمك مش هنا ميرفت: آه يا أونكل عارفه، أنا محتاجة تساعدني في درس العلوم، بس أيه اللي رجعك من الشغل بدري؟ رامي ( وهو يضحك ): أقتكرت أني لازم أجيب لك غدا فستأذنت وحارجع على الساعة 4، وطبعاً ممكن أساعدك في درس العلوم، بس لازم تلبسي هدوم المدرسة بدل قميص النوم ده ميرفت: ليه؟ هو ما ينفعش تدرسلي وأنا بقميص النوم؟ رامي ( يضحك وهو ينظر إلى طيزها العريانه ): لا... ينفع بس مش حاركز في الدرس ميرفت ( وهي تضحك وتضع رأسها في حضنه وحست بزبه الواقف وأغمضت عينيها ): حالبس بس الشريطة أظن كفايه رامي: الشريطة حلوة برضه، خلاص إلبسيها وتعالي ميرفت ( وهي تحرك رأسها في حضنه لتشعر بزبه أكثر عند أذنها ): آه حالبس الشريطة والشراب وأنت لازم تشرح لي درس العلوم عن الولد والبنت رامي ( وهو يحاول أن يداري انتصاب زبه، يرفعها ويأخذ زجاجتي البيره ويقف ): خلاص أنا مستنيكي في الصالة يا حبيبتي، ما تتأخريش ميرفت ( وهي فرحه ): هوا... حالبس الشريطة والشراب وأجيلك رامي يتوجه إلى الصالة وهو هائج ومتوتر من حركات (/ ميرفت (/ في حضنه وكيف كان واضحاً بأنها كانت تتحسس زبه الواقف، وهنا تأكد بأنها كانت هائجه عندما لحست زبه وهذا هيجه أكثر، وتمنى لو أنه لحس طيزها وكسها وهي نائمة مثلما فعلت هي في زبه. أتت (/ ميرفت (/ وهي تلبس تنورة ضيقة وقصيرة جداً وقميص ضيق ومفتوح عند الصدر ووضعت شريطة المدرسة على رأسها وجوارب حتى الركب. نظر إليها (/ رامي (/ وأحس بأن زبه سينفجر اذا لم يخرج من بنطلون البيجاما، وضحك قائلاً: رامي: أنتي لبستي وكأنك رايحة المدرسة بجد ميرفت ( وهي تنظر إلى زب (/ رامي (/ الواقف خلف بنطلون البيجاما ): آه عشان أفهم شرحك كويس رامي: تعالي اقعدي جنبي وهاتي كتبك جلست (/ ميرفت (/ أمام زوج أمها (/ على الكرسي المقابل قاصدة وفتحت رجليها وكأنها غير قاصدة، نظر (/ رامي (/ لميرفت وهي تجلس وشد أنتباهه أنها لم تكن تلبس لباس تحت التنورة وهذا أثاره أكثر عندما رأى كسها المغطى بشعر خفيف، أحس بأنه يريد أن يلمس زبه ليهدئه، وبالفعل لا شعورياً ذهبت يده إلى زبه ليحركه وكأنه يعدل من وضعه، (/ ميرفت (/ كانت تراقب يد (/ رامي (/ وهو يحرك زبه وعرفت بأنه قد رأى كسها العاري، فتحركت وجلست جنبه، أحس (/ رامي (/ بصدر (/ ميرفت (/ يلتصق به وأن حلمتيها كانتا واقفتان وسط ثدييها الصغيران، فأعتدل في جلسته وعدل زبه مرة أخرى ميرفت: أونكل أنته ليه كل شويه بتحط أيدك هنا ( وهي تشير إلى مكان زبه ) رامي: أصلي باعدل هدومي لأن البنطلون ده بيضايقني ميرفت: طب سيبني أنا أعدلها لك رجع (/ رامي (/ إلى الوراء مستنداً على الكنبة تاركا المجال لميرفت لتعدل البنطلون، رمت (/ ميرفت (/ نصف جسمها في حضن (/ رامي (/ وبيديها بدأت في تحريك البنطلون وكأنها تريد أن تعدله وطبعاً لمست زب زوج أمها (/ بعفويه ميرفت: ها... دلوقت كويس يا أونكل؟ رامي: لا... لسه، معليش سيبيه وخلينا نبتدي الدرس ميرفت وهي تنظر إلى رامي: طب أونكل ليه ما تقلعش البنطلون وتقعد بالكيلوت أريح لك وأنت بتشرب؟ نظر (/ رامي (/ إلى (/ ميرفت (/ غير مصدق، فهي تعرف بأنه ليس لابس لباس، كما أنه يتمنى الأن أن يقلع البنطلون ويجلس معها عارياً رامي: بس أنا راجل وأنتي بنت صغيرة وفيه حاجات أنتي ما تعرفيهاش عننا ميرفت: زي أيه يا أونكل؟ زي مثلاً أنا عندي حاجة شوي كبيره جوا البنطلون ولو شلته حتكون واضحة ومش حاكون مستريح ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: قصدك على زبك يا أونكل؟ رامي ( متفاجئ من جرأة (/ ميرفت (/ وسعيد في نفس الوقت ): آه زبي... بس أنتي جبتي الكلام ده منين؟ ميرفت: بأسمع صحباتي وهم بيتكلموا ويشرحوا عن الولد والبنت، بافهم حاجات وحاجات ما بفهمهاش رامي: بس يا حبيبتي بكده زبي حيكون بره وأنا من الشرب بصراحة حاسه واقف على الآخر ميرفت دون أن تحيد عينيها عن زب (/ رامي (/ المنتصب داخل البنطلون: هو بس من الشرب بيوقف على الآخر؟ رامي: لا... من حاجات كتير حشرحهالك بعدين ميرفت: بس ليه يا أونكل ما تقلعش البنطلون عشان أفهم الدرس كويس رامي ينظر إليها ويفكر، (/ ميرفت (/ تنظر إلى عيناه وكأنها تترجاه: بليز أونكل شيل البنطلون وأقعد أشرح لي عملي... عشان خاطري يا أونكل رامي ينظر إليها ويعرف من نظراتها بأنها هائجة وتريد أن ترى زبه، يقف ليقلع البنطلون وللحظة خطرت على باله فكرة أحبها: طيب حاقلع البنطلون بس بشرط أنتي كمان اقلعي الجيبة وأعقدي بالكيلوت ميرفت تنظر إليه وهي تعرف بأنه يعلم بأنها لم تلبس أي لباس: أوكي يا أونكل بس أنا مالبستش كيلوت، حسيت كده أريح، أروح الأوضه والبس وأرجع لك رامي: خلاص ياحبيبتي، اقعدي من غير كيلوت، أنا أونكل وشايفك من غير كيلوت وأنتي عيانه لما كنت باخد درجه حرارتك من طيزك مع ماما قبل ما أتجوز مامتك وبعد ما أتجوزتها ميرفت وهي تضحك: آه عارفه يا أونكل يقلع (/ رامي (/ البنطلون ليظهر زبه المنتصب أمام عيني ميرفت، وميرفت تقلع التنورة وما أن رأت زبه حتى بلعت ريقها وحركت لسانها على شفتيها لتبلهما، (/ رامي (/ وهو يقلع البنطلون وينظر إليها عجبته طريقة حركة لسانها وبلها لشفتيها، فيجلس بالقرب منها (/ وزبه واقف بين فخذيه ولا يستطيع أن يزيح عينه عن كس (/ ميرفت (/ الصغير وشعرته الخفيفة وهي لا تستطيع أن تزيح عينيها عن زبه المنتصب رامي وهو يجلس: دلوقت عايزاني أشرح لك أيه يا حبيبتي؟ ميرفت: الدرس عن الولد والبنت والفرق بينهم ميرفت لا تزال عيناها على زب (/ رامي (/ المنتصب رامي: دلوقتي عاوزاني أشرح لك أيه عن الولد والبنت؟ ميرفت وهي تنظر إلى زب (/ رامي (/ وترى نقطة سائل الشهوة فوق الفتحة: أونكل... ليه الولد عنده زب والبنت عنها كُس؟ رامي: عشان الزب لما يخش في الكُس يجيبوا ولاد ميرفت: وهو الزب لما يخش في الكُس بس عشان يجيبوا أولاد؟ رامي: آه... ده للمتجوزين، بس اللي مش متجوزين عشان ينبسطوا ميرفت وهي تنظر إلى زب (/ رامي (/ ثم إلى عيناه: وينبسطوا أزاي؟ رامي وهو ينظر إلى عيناها ثم إلى كسها: يلمسوا بعض، البنت تلمس زب الواد والواد يحط صباعه على كُس البنت ميرفت: وممكن يخشوا في بعض؟ رامي: آه... ممكن ميرفت: طيب لما تكون البنت لوحدها تعمل أيه؟ رامي: تلمس هي كُسها وتحركه لغاية ما تحس أنها أتبلت أوي ميرفت: والولد؟ رامي: يقعد يلعب في زبه، يحطه بين أيديه ويخضه ميرفت: بس البنت تتبل من كُسها وهي بتحركه، الولد يتبل أزاي وهو يخضه؟ رامي: الولد أحياناً بيتف عليه وأحياناً بيحط صابون أو كريم ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: فرجني يا أونكل أزاي بيتف عليه وبيخضه ينظر (/ رامي (/ إلى عيناها الذئبتان ويعرف بأنها تريده أن يمارس العادة السرية أمامها، فينظر إلى زبه ويتف على يده ويضعها عليه ويبدأ في خضه وهو جالس بالقرب منها (/ وميرفت تنظر بشهوة وتقول دون أن تدري: آآآآآه وعندما تشاهد ذلك وتسمع صوت زبه في يده يتحرك نتيجة تفه عليه، تضع يدها دون أن تشعر على كسها وتحرك أصبعها عليه، (/ رامي (/ وهو يخض زبه بحركة بطيئة حتى ترى (/ ميرفت (/ رأس زبه وهو يخرج ويختفي كلما دفعه داخل يده وينظر إليها وهي تحرك يدها على كسها رامي وقد بدأ نفسه يثقل: وأنا أشرح وأنتي تتفرجي على زبي عاوزك زي ما أنتي بتعملي دلوقت بس تحُكي كُسك جامد وأنتي تسمعيني عشان تفهمي ميرفت وهي شبه واعيه وتهمس وهي تنظر إلى زب (/ رامي (/ في يده: أنت المدرس، فرجني أزاي عشان أفهم الدرس وأنجح في الامتحان رامي: الأول حركي صوابعك جامد لغاية ما يبتلو وبعدين ذوقي صوابعك ميرفت وهي تضع أصابعها المبلوله من كسها في فمها: كده؟... وبعدين حيحصل أيه؟ رامي: بعدين حا أعلمك أزاي تمصي الزب وتلحسي البيوض، بعد كده حافرجك أزاي الراجل يلحس وياكل الكُس ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه: أنت بتشرح بسرعة أوي يا أونكل، أشرح لي شوي شوي ثم تنظر إلى زبه وهو يخضه: خض زبك شوي شوي عشان أفهم الدرس، علمني البوسة بتبقى أزاي رامي وهو ينظر إلى يدها وهي تلعب في كسها وقد بدأ يهيج ويهمس: طيب، حا أعلمك الأول عن البوسه وبعدين أزاي تلحسي وتبوسي الزب ميرفت: آآه، علمني البوسه بتبقه أزاي، شفتك مع ماما بتبوسها وبعدين هي بتطلع لسانها وأنته بتمصه، وبعدين أنت بتطلع لسانك وهي بتلحسه وتمصه رامي يوقف خض زبه وينظر إلى عيناها: قربي بقئك من بقئي حافرجك أزاي تقترب (/ ميرفت (/ من فم (/ رامي (/ وتغمض عيناها، يبوسها (/ رامي (/ بنعومة على شفاهها ويحرك لسانه عليهم، وعندما تحس برطوبة لسانه وحركته الناعمة تفتح فمها وكأنها تدعوه ليدخل لسانه فيه، يفتح (/ رامي (/ فمه على الآخر ويضع فمها المفتوح الصغير داخل فمه ليتفاجأ بلسانها يدخل كله في فمه ويلعب به، فيمص لسانها ويُدخل لسانه كله في فمها وتبدأ هي المص مستمتعة به وعيناها لا تزالان مغمضتان، ودخلا في قبلة ساخنة طويلة إلى درجة أن (/ رامي (/ بدأ يحضنها وكأنها حبيبته، وميرفت مستمتعة بالقبلة الطويلة وضعت يدها على حلماته وضغطت عليهم، وسمعت (/ رامي (/ وهو يئن من المتعة: أممممممممم، وعندما أنتهى (/ رامي (/ من تقبيلها ومص لسانها أبتعد عنها وهو ينظر إلى عيناها المغمضتان، فتحت عيناها ببطء ونظرت إليه وقالت بصوت ناعم ومخدر: أنا بطيئة أوي في الفهم، عاوزاك ديما تبوسني في بقئي كده عشان أفهم رامي وهو ممسك بها وينظر إلى عينيها ويهمس: حاشرح لك بالهداوه، خطوة خطوة، وحابوس شفايفك الطعمين وأمص لسانك في كل لحظة أشوفك فيها، دلوقتي عايزه تعرفي أيه عن الزب؟ ميرفت وهي تفتح فخذها وهي جالسه بجنب (/ رامي (/ وتنظر إلى زبه وتحرك أصبعها فوق كسها ببطء: ليه هو صغير وبعدين بيبقه كبير؟ ليه كُسي بيوجعني وعاوزه العب فيه؟ رامي وهو ينظر إلى يدها التي تلعب في كسها: الزب بيكون صغير لما يكون لوحده ومحدش وياه، وبعدين لما يشوف وحده حلوه وطيزها كبيره يبتدي يكبر، لانه أحنا نعرف الوحده اللي طيزها كبيره يعني كُسها كبير، لما تشوفي راجل إيبصلك كده يبتدي كُسك يوجعك، ولما يوجعك يعني عاوز أيد راجل تلمسه ميرفت وهي تنظر إلى يد (/ رامي (/ التي تلعب في زبه: أزاي؟ فرجني أزاي حتلمسه رامي وهو ينظر إلى كسها: حا أحط أيدي على كُسك عشان أفرجك أزاي يضع (/ رامي (/ يده على كس (/ ميرفت (/ وهو ينظر إلى عيناها التي أغمضتهم: بعدين صباعي حيتحرك فوق وتحت كده، كُسك حيبقه مبلول أوي ميرفت وهي ترجع رأسها إلى الوراء وهي مغمضة عيناها مستمتعة بحركة يد رامي: ليه أنا عندي خرم كبير في كُسي وأنت ما عندكش؟ رامي: خرم كُسك عشان ينحط الزب والصوابع جواه، وده حيبسطك جامد، عشان كده أنا عندي زب أحطه في خرم الكُس ميرفت تنظر إليه وكأنها تذكرت شيء: زبك بيوقف بس لما تشوف طيز كبيره؟ رامي يبتسم: آه زي طيزك، عندك وحده كبيرة يعني شفايفك كُسك كُبيره ميرفت وهي تبل شفتاها بلسانها: عارف يا أونكل، عاوزاك تفرجني عملي عشان ما أنساش، تقدر؟ رامي: آه أقدر، أوقفي وفرجيني على طيزك عشان زبي يوقف، وتقدري تفتحيها بأيدك عشان تفرجيني جواها ميرفت وهي تنظر إلى زب (/ رامي (/ وتضحك: ممكن يوقف أكتر من كدا؟ رامي ينظر إلى زبه ويبتسم: بصراحة هوا واقف على الآخر بس ممكن يوقف أكتر لو فتحتي طيزك عشان أبوسها والحسها ميرفت: أقدر ألمس؟ رامي: تلمسي أيه يا حبيبتي؟ ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: زبك، عشان أشوف أزاي حيوقف أكتر رامي: الأول خليني أشمك والحسك من ورا، حتحسي بالساني ومناخيري يتحركوا من شق طيزك لغاية كُسك، وده حيخلي زبي يوقف جامد، بعد كده لفي عشان أفرجك على زبي ميرفت: مش حاوقف، حاعمل كده زي ماما ما بتعمل لك أخذت (/ ميرفت (/ وضع السجود على الكنبة فاتحتاً بذلك طيزها بيديها لرامي، وبدأ (/ رامي (/ في شم ولحس طيزها ميرفت: آآآآآآه حلو أوي لما بتشم وتلحس طيزي، عمري ما حستش كده، أحساس غريب، عاوزه كمان رامي: حاضر بس الأول المسي خرم طيزك وكُسك يا حبيبتي بصباعك، حتحسي بحاجة حلوه أوي بعد ما بليتهم ميرفت: آآآآآآه حلو أوي أوي، دول مبلولين خالص وبيزفلطو، أونكل أقدر أقعد؟ رجليا بتتنفض جامد رامي: آه ياحبيبتي، رجليكي بتنفض من الشهوة، أقعدي وأنا حاوقف، بكده حتشوفي زبي أحسن، دلوقتي أمسكيه بأيدك ميرفت وهي تمسك زب رامي: واووووو يا أونكل، دا ناشف وواقف أوي، اقدر العب فيه أكتر؟ رامي: آه العبي فيه جامد وشميه يا حبيبتي وأنتي ضاغطه عليه بأيدك ميرفت وهي تلعب بيدها الثانية في بيوض رامي: أيه الكورتين دول اللي تحت زبك؟ رامي وهو يفتح فخذاه أكثر لتأخذ (/ ميرفت (/ راحتها في زبه: دول بيسموهم بيضات، حاقول لك عنهم بعدين، دلوقتي عاوز أحس بمناخيرك على زبي ميرفت وهي تشم رأس زب رامي: ريحته حلوه رامي: عارف أنه حيعجبك ميرفت وهي تنظر إلى رامي: أقدر أذوئه؟ رامي: آآه يا حبيبتي، شميه جامد وبوسيه بنعومه والحسي خرمه ميرفت وهي تشم ثم تخرج لسانها وتلحس خرم زب (/ رامي (/ وتنظر إليه وتبتسم: كده؟ رامي وهو ريجع رأسه إلى الوراء: آآآآآه كده، دلوقت وأنتي أتبوسيه العبي بأيدك التانيه في بيوضي أكتر وشميهم ميرفت: بس ليه كُسي بيوجعني؟ رامي: أفتحي رجليكي حبيبتي، حاحط أيدي على كُسك ميرفت الفاتحة رجليها: أفتحهم أكتر من كدا؟ رامي وهو يلعب في كس ميرفت: آه أفتحي فخادك أكتر خليني أحس بشفايف كسك ميرفت وهي مستمتعة بلمسه (/ رامي (/ لكسها: آي، بيوجعني أوي من جوا رامي: لما أحرك أيدي وصوابعي كده، تحسي بآيه؟ ميرفت: آآآآآآه، حلو، أحساس غريب، كُسي بيوجعني مش عاوزاك توقف، كمان أونكل، حركه أكتر رامي: كُسك مبلول أوي، عاوزك تعملي زبي زيه، ما فيش غير طريقتين، أما تفتحي بقئك وتدخليه جوا أو أتفي عليه وبعدين تقفلي أيدك وتخضيه، وتفضلي أتفي عليه وهو بيزفلط جوا أيدك ميرفت وهي تخض زبي رامي: الأول حاتف عليه وأحرك أيدي وأخليه يزفلط جواها وبعدين حالحسه وأدخله في بقئي، آآآآه يا أونكل حرك صباعك جوا في كُسي رامي: أزاي يا حبيبتي أحط صباعي جوا كُسك وأنتي لسه بنت؟ ميرفت وهي تنظر إلى عيناه: نفسي تفتحني يا أونكل، بصباعك بزبك مش مهم، المهم أحس بيك جوايا زي ماما ما بتحس بزيك جوا كُسها رامي وهو ينظر إليها: نفسي أفتحك بزبي بس خايف عليكي ميرفت: أرجوك أونكل نيك كُسي وافتحه، بقالي فترة وأنا باحلم بالحظة دي معاك رامي: بس حبيبتي حيوجعك ميرفت: لو وجعني الحسهولي رامي: بس بعدين حتبقي عاوزه زبي كل يوم بالطريقه دي ميرفت: آآآآآه أنا عاوزاك كل دقيقه تخش في كسي يا أونكل رامي وهو يبتسم: ولو سافرت حتعملي أيه؟ ميرفت تضحك: أنا شفت ماما وهي بتدخل خياره في كُسها لما كنت أنت مسافر، حاعمل زيها رامي وهو ينظر حوله بشكل لا إرادي: بس مش لازم أي حد يعرف أني دخلت زبي في كُسك ميرفت وهي تتحرك بتحفز: أبداً... بس أنا وأنت يا أونكل رامي: طيب أفتحي كُسك خليني العب فيه الأول ميرفت: آآآآآآه، العب فيه، حلو أوي رامي: أنا عمال العب فيه، بس عاوزك تمصي زبي حبيبتي وتخليه مبلول تندفع (/ ميرفت (/ إلى زب (/ رامي (/ وتمصه: كده يا أونكل؟ رامي يبتسم: لا... زي ما مصيتي ولحستي وتفيتي وأنا نايم ميرفت تنظر إليه وتبتسم: يعني كنت صاحي وحاسس أنا باعمل أيه في زبك؟ رامي: آآه، وكنت مبسوط أوي، بس أيه اللي خلاكي تمصيه النهار ده؟ ما هو كان قدامك كل يوم ميرفت وهي تخض زب (/ رامي (/ بهدوء: أنا نفسي فيه من زمان، من يوم ما شفتك بتنيك ماما في السرير وأنتو سكرانين وأنا نايمه جنبكم وكنت عيانه، كنتوا لسه متجوزين رامي: آه فاكر يومها قست حرارتك من طيزك ميرفت تضحك: آه، وبعد ما أطمنتوا أني أنا نمت أبتديتوا تشربوا وأنا ما كنتش نايمه بس لسه ما تعودتش عليك في سرير ماما، وبعدين لقيتها فوقي في الوضع اللي فتحت لك فيه طيزي من شويه وأنت رحت وراها وأبتديت تضربها جامد ببطنك ووقتها خفت وقلت: هو أونكل بيعمل أيه في ماما؟ بس لما سمعت ماما بتقول لك: أيوه يا (/ رامي (/ دخله جامد، أبسط لي كُسي، مش عاوزه زبك يطلع منه، وقتها شفت زبك بيخش وبيطلع منها (/ وهو بيزفلط في كسها، هنا عرفت أنها مبسوطة، وأقعدت أركز في الحاجة اللي باسطاها، وأول مره أشوف فيها زب وأعرف أن أسمه زب، وفضلت عامله نفسي نايمه لغاية ما جبتهم فيها، ولما طلعت زبك منها (/ شفت حاجه بيضه بتطلع من كُسها، ومن يوميها وأنا باحلم بزبك، والنهار ده لما شفتك نايم وزبك برا ما قدرتش أقاوم وقلت لروحي، لازم أذوقه ولو من بعيد رامي: أووووه، ده كان من زمان أوي، عشان كدا كنتي بتبصي علينا طول السنين اللي فاتوا، وأنا عارف أنك عارفه أني شفتك كذا مره ميرفت تضحك: آآآآه، ومن يومها وأنا باحلم أتناك من زبك زي ماما، وأنبسط زي ما كانت هي مبسوطه، وأبتديت العب في كسي من يومها وأنا أفتكر كنت بتدخله فيها أزاي، وأبتديت أستنى اللحظة اللي بتشربوا وتسكروا وتخشوا الأوضه عشان أبض عليكو من بعيد وأنتوا بتنيكوا بعض وأسمعكو بتقولوا أيه وتعملوا أيه وأتعلم رامي يبتسم: يعني أنتي مش محتاجه للدرس، ما أنتي عارفه كل حاجه وممكن تعلميني ميرفت تضحك: مش قد كده يا أونكل، أنت لازم تعلمني كل حاجه بتعملها مع ماما رامي: آخخخخ يا ميرفت، يا ريتك جيتي ومصيتي زبي من زمان، دنا كان نفسي أنيكك من يوم ما شفتك وأنتي بتبصي عليا وأنا بانيك مامتك ميرفت: كان نفسي يا أونكل بس خفت أنك مش حترضى رامي: حارضى يا حبيبتي لو عملتي اللي عملتيه النهار ده، دلوقتي عاوزك تمصي وتلحسي صح، عاوزك تبلعيه يا حبيبتي ميرفت وهي تمسك زب رامي: آآآآآآآآه، نفسي أبلعه بس هو كبير على بوقئي، علمني أزاي أبلعه يا أونكل رامي: آآآآآه، روحي بين فخادي وبيوضي الأول والحسيني، آآآآآه حلو أوي، من الناحيتين الحسي كمان يا حبيبتي وأنتي تخضي زبي بأيدك قبل ما تبلعيه ميرفت: آآآآآآآآآآآآه، الريحه هنا حلوه أوي، بتهيجني وبتهيج كُسي، أنا عمال أكل بيضاتك وأخض زبك رامي: أنتي تاكليهم حلو أوي، بليتيهم خالص ميرفت: حلو أوي طعمه في بقئي يا أنكل رامي: حيعجبك أكتر لما أوديكي أوضتي وتحسي بيه أكتر ميرفت: كل ما أمصه والحسه، كُسي بيوجعني أوي رامي: خليني أشيلك واوديكي أوضه النوم عشان أفرجك حاجات أكتر وليه كُسك بيوجعك ميرفت: حاضر، بس بجد بيوجعني، وقف الألم حمل (/ رامي (/ (/ ميرفت (/ بين يديه واضعاً يده اليمنى تحت طيزها وكسها وأخذها إلى غرفة نومه ووضعها في السرير رامي: دلوقت أنا نومتك في السرير، خليني أحط زبي في بقئك وأنا حابرد كُسك ببقئي، ده بنسميه 69 بس أنا فوق وأنتي تحت ميرفت: واووو، حنعمل مع بعض؟ حنمص بعض في نفس الوقت؟ زي ما كنت تعمل لماما بعد ما تتخانقوا، كنت تخليها تحتك وتنيك بوقئها وأنت تلحس كُسها رامي: آه بالضبط عاوزك تعملي زي ماما ميرفت: بس كُس مامي كبير ومليان شعر زي زبك زبيوضك، وكنت بتلحسه وتف فيه جامد وكأنك عاوز تاكله، أونكل أنت تحب الشعر الكتير في الكس؟ رامي: آآآه يا حبيبتي، باحس وأنا باكل كُس أمك وهو مليان شعر، أنها شرموطه وهي بتفتحه ليا وبتزُقه في بقئي ميرفت: بس كُسي ناعم وفيه شعر قليل، يعني مش حيعجبك ومش حاتحس أني شرموطه رامي: أنتي حبيبتي وشرموطي، وشعر كُسك حيكبر وأنا حا حلقهولك زي ما بحلق كُس مامتك وهي تحلق لي لما نكون سكرانين، دلوقتي مصي زبي وأنا أكل كُسك، ده حيريحك ويبرد كُسك السخن اللي بيوجعك، عاوزك تعملي كل حاجه أقولها عشان تبقي شاطره في المدرسه ميرفت: علمني أكتر وحا مص زبك كل يوم حتى لما تكون نايم جنب ماما، حا مصك لغاية ما تجيبهم جوا بقئي، نفسي أبقا سكرانه معاك يا أونكل رامي: مره تانيه لما ماما تبقى مسافره حنسكر معا بعض لغاية الصبح ميرفت: عارف يا أونكل، نفسي أناديك يا دادي وأنت بتنيكني، ممكن؟ رامي: ممكن أوي يا حبيبتي، من دلوقت قوليلي يا دادي ميرفت وهي تمص زب رامي: أموت في زبك يا دادي رامي: آآآآآآه، خذي قزازة البيره وصبي على خرمي لغاية زبي وأشربي منه يا حبيبتي، عاوزك تيجي كل ليلة عندي وتحلبيلي زبي وحاعلمك كل حاجة ميرفت تصب البيره وترضع زب (/ رامي (/ وتشرب البيره منه: آآآآآه يا حبيبتي، مصي زبي وأشربي البيره منه رامي يصب البيره على كس (/ ميرفت (/ ويلحسه بقوه ميرفت: آآآآآآآه يا دادي، كُسي لسه بيوجعني رامي: أفتحي رجليكي، حالحس كُسك وحاحط صباعي في خرم طيزك قبل ما الحسه هو كمان ميرفت: آآآآآه الحس اكتر، أكتر يادادي، ممكن أحط قزازه البيره جوا خرم طيزك وأملاه منها (/ وبعدين أشرب البيره منه، وبعد ما أخلص شرب أتف فيه زي ما بتف في خرم طيزي؟ أنا شفت مامي بتلحسك من فوق لتحت وبعدين بتحط قزازه الفودكا وتملاه منها (/ وبع ما بتشرب من خرم طيزك بتف فيه وتدخل لسانها وصباعها، يعجبك أدخل لساني وصباعي جوا خرم طيزك بعد ما أشرب البيره منه؟ رامي وقد هاج جداً: آآآآآآآآآآآآآآه يعجبني أوي منك يا حبيبتي، أشربي بيره من خرمي والحسيه، وأنا حاشرب بيره من خرمك وأدخل لساني في كُسك، معليش يا حبيبتي؟ أصل ريحته بتجنن ميرفت: حلوووو أوووي، صب بيره كمان على كُسي والحسه ودخل القزازه كلها في خرمي دادي، أملاه بيره، وبعدين دخل لسانك في خرمي، أحساسي بقه حاجه تانيه، حاسه أني عاوزه حاجه أجمد من لسانك، ده طبيعي؟ رامي: آه طبيعي يا حبيبتي، دلوقتي حاجي عند بقئك أبوسه عشان تدوقي طعم كُسك بالبيره وأنا أدوق طعم زبي في بقئك، وأنا أبوسك أفتحي رجليكي أوي، حتحسي بزبي جمب كُسك ميرفت: حرك زبك فوق وتحت على كُسي رامي وهو يقبل (/ ميرفت (/ ويأكل شفاهها: دا بنسميه تفريش ميرفت: آآآآآه يا دادي فرش لي كسي رامي: زبي مبلول أوي من بقئك وكُسك وخرمك مبلولين أوي من بقئي، يمكن زبي يزفلط ويخش جوا كُسك أو خرم طيزك، معليش يا حبيبتي؟ ميرفت تهمس وهي هائجة: لا، فرشلي الأول، أحساس حلو أوي رامي وهو يفرش لميرفت كسها: حاضر، عمال أفرش كُسك يا حبيبتي، بس دادي عاوز أكتر ميرفت وهي تغمض عينيها وتهمس: دادي عاوز أيه؟ رامي: عاوز زبي كله يخش في كُسك زي ما خش في بقئك ميرفت تفتح عيناها وتهمس بهيجان: بس كُسي صغير وزبك كبير وناشف أوي، خايفه يعورني رامي يهمس: أنا خليت كُسك مبلول عشان يبقه كبير وحلو، ما تخافيش مش حيوجعك، حتحبيه أوي، حادخله بشويش لغايه ما يفتحك ميرفت تهمس: آآآه، أفتحني، دخله بشويش لأني خايفه رامي يهمس وهو يدخل زبه ببطء: ما تخافيش، أفتحي كُسك، شوفي راس زبي أبتدا يخش، يوجع؟ ميرفت تهمس وهي تغمض عيناها: آآآه شويه، بس وجع حلو رامي وهو ينظر إلى رأس زبه يدخل: شوفي يا حبيبتي دخل أزاي ميرفت تفتح عيناها وترفع رأسها لترى زب (/ رامي (/ في كسها: دادي، دا طلع شويه دم رامي وهو ينظر: آه، دا يعني أنو كُسك أتفتح وممكن يخُش فيه الزب بسهوله، بصي، عمال أدخله بشويش في كُسك، تقريباً كله دخل جوا كُسك، طلعي لسانك عشان أمصه يا حبيبتي ميرفت وهي ترجع رأسها للوراء على المخده وتخرج لسانها بعد أن تقول: آآآآآآآآآآآه، حلو زبك أوي يا دادي، خليه في كسي ومصل لي لساني وأنت بتدخله رامي يرضع لسان (/ ميرفت (/ ثم يقول: دلوقت كله في كُسك، بيوضي بيخبطوا في خرم طيزك، حاسه بيهم؟ ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآآآه رامي: سامعه صوت كُسك وزبي عمال ينيكه؟ دا بنسميه صوت النيك ميرفت لا تستطيع أن تمسك نفسها من الهيجان والمتعة فترفع صوتها تدريجياً: عاوزه كمان، عاوزه نيك، عاوزه أسمع صوته، دادي أنت ليه ما فتحتنيش قبل كده؟ رامي وهو يلهث وقد هاج من هيجان (/ ميرفت (/ بشكل كبير: كان نفسي بس ما كنتش عاف أنك شرموطه كدا وبتموتي في زبي، دلوقت حا دخله كله وأطلعه بسرعه في كُسك، زعقي يا حبيبتي، قولي لي: دادي عاوزه نيك كمان ميرفت تحضنه بقوة: مش قادره أوقف زعيق، عاوزه كمان يا دادي، دخله كله في كسي جامد رامي: عاوز رجليكي فوق وأنتي تتحركي معايا، لما أزفه في كُسك، زُقي كُسك على زبي جامد يا حبيبتي، نيكي زبي ميرفت تشعر بأنها وصلت الذروة وسوف تقذف وتصرخ: نيكني أكتر، حاموت يا دادي، عمال أجيبهم على زبك رامي يعرف بأنها وصلت الذروة وهو يتوقف ويصرخ معها: جيبيهم يا حبيبتي، كمان جيبي أكتررررر وبعد أن هدأت (/ ميرفت (/ توقف (/ رامي (/ عن النيك وأبقى زبه داخل كسها: مش عاوز أجيبهم، عاوز أروح تحت والحس كُسك المنيوك وأذوقه ميرفت تنظر إليه بعيناها الذائبتان وتهمس: أستنى يا دادي، خليني أحط شويه بيره عليه عشان يروح الدم يخرج (/ رامي (/ زبه من كس (/ ميرفت (/ وتمسك هي بزجاجة البيره التي بالقرب منها (/ وتسكبها على كسها وهي تحركه بيدها الثانيه: آآآآآه، دلوقت الحسه يا دادي بليز رامي يبدأ في لحس كس (/ ميرفت (/ وبعد لحظات من الحس: دلوقتي حاقلبك وتاخدي وضعية الكلب، عشان أفرجك طريقه تانيه للنيك ميرفت تنظر إليه مستغربه: الكلب؟ رامي يبتسم: آه، الوضعيه اللي عملتيها ليا برا على الكنبه، واللي أول مره شفتيني فيها أنيك مامتك وأنتي تحتها في السرير بنسميها وضعية الكلب ميرفت تبتسم وهي تنقلب بسرعة وتأخذ وضعية الكلب وهي فرحه: أوكي، علمني أكتر رامي: في الوضعيه دي أفتحي كُسك بأيديكي عشان الحسه والحس خرمك زي ما عملنا برا، وبعدين حاحط زبي مره تانيه بس المرا دي حادخله شويه شويه في خرم طيزك وبعدين حاطلعه وأدخله في كُسك ميرفت وهي تفتح طيزها بيديها وتنظر إلى زب رامي: عجبتني أوي وضعية الكلب، حاسه أن خرم طيزي وكُسي مفتوحين أوي وعاوزين نيك، بس دادي زبك كبير وخرم طيزي صغير، بليز بللهولي جامد قبل ما تنيكني يفتح (/ رامي (/ طيز (/ ميرفت (/ أكثر بيديه ثم يتف فيه بشده ويلحسه وينزل بلسانه إلى كسها ويمشيه من كسها إلى خرم طيزها رامي وهو ينظر إلى ميرفت: ما تخافيش يا حبيبتي مش حادخله مره وحده، حاعمل زي ما عملت لكُسك، بشويش ثم يقف ورأها ويتف على زبه ويبله ويبدأ في تفريش طيز ميرفت: آآآآآآآآآآه دا طيزك يا (/ ميرفت (/ مفتوحة أوي ومستنيه زبي ينيكها وعندما بدأ (/ رامي (/ في أدخال زبه في طيز (/ ميرفت (/ تحركت (/ ميرفت (/ إلى الأمام وهي تقول: آآآآي، داد يدا كبير أوي وبيوجعني رامي وهو يحاول أن يمسكها كي لا تتحرك ويدفع بزبه داخل خرمها: ريحي يا حبيبتي ما تخافيش، أفتحي خرم طيزك وماتشديش عليه تهدأ (/ ميرفت (/ وترخي عضلاتها ويبدأ رأس زب (/ رامي (/ في الدخول: أهو عمال يخش، أرخي كمان يا حبيبتي ميرفت: آآآي بيوجع يا دادي، وقف شويه خليني أتعود عليه وهو جوا يقف (/ رامي (/ ورأس زبه داخل طيز (/ ميرفت (/ ويحرك يديه على ظهرها ليريحها، تهدأ (/ ميرفت (/ وصوت تنفسها الثقيل يهدأ ميرفت تهمس: أوكي دادي دلوقت حاول تدخله أكتر ويبدأ (/ رامي (/ في دفع زبه داخل طيز (/ ميرفت (/ حتى النصف ويسحبه حتى الرأس ويكرر العمليه مرة أخرى وهو يقول: تجنن طيزك، أحلى من طيز ماما ميرفت تحاول أن ترفع رأسها: بجد يا دادي؟ رامي وهو يدخل زبه كله في طيز (/ ميرفت (/ ببطء: آه يا حبيبتي أحلى مليون مره تفرح (/ ميرفت (/ من كلام (/ رامي (/ وتدفع طيزها ناحية زبه: حاسه خرم طيزي بقى واسع أوي وبيوجعني وهو قافل على زبك، عاوزاه يفضل واقف جوا، عاوزه أتعود عليه أكتر رامي يدخل زبه كله في طيز (/ ميرفت (/ ويقف دون حراك لفترة ميرفت تأن وهي تحس بزب (/ رامي (/ منتصب داخل طيزها: أمممممممممممممممممممم رامي: أيه يا حبيبتي؟ ميرفت: أحساس حلو يا دادي، زبك كله جوا طيزي وكانه حته مني، نفسي أفضل قافله عليه كدا طول العمر رامي يبتسم: ياريت، زي ما بتقفل الكلبه على زب الكلب لما بينيكها ميرفت تضحك: آه أنا كلبه وعاوزه أقفل خرم طيزي على زبك، بس دادي حاسه أن كُسي الوسخ عاوز يشُخ رامي تهيجه هذه الكلمة: آآآآآآآآآآآآآه يا ميرفت، شخي على فخادي وفخادك، عاوز أحس بشختك السُخنه عليا وأنا أنيك خرمك ميرفت: أنا شفت مامي وهي بتشخ عليك وأنت بتنيك طيزها، آآآآآآآآآه الشخه مش طالعه يا دادي، طلعه من طيزي وحطه في كُسي خليه يشخخني وبعدين رجعه في طيزي رامي وهو متعجب وفرح في نفس الوقت من (/ ميرفت (/ يخرج زبه بهدوء من طيزها ويدفعه في كسها: أنتي يا شرموطه يا صغيره شفتي كل حاجه بعملها في مامتك وخرومها، أفتحي كُسك خلي زبي يشخخك ميرفت: مفتوح يا دادي، دخله كله خليني أشخ عليه رامي وهو هائج: مش قادر أخليه واقف، عاوز أدخله وأطلعه لغاية ما تشخي ميرفت وهي تلهث: آآآآآآآآه يا دادي، دخله وطلعه، حاسه أن الشخه جاتني، نيكني جامد حاشخخخخخ رامي وهو ينيكها بقوة وسرعة: شخي يا حبيبتي وأنتي تسمعي صوت النيك وتشمي ريحته تبول (/ ميرفت (/ على زب (/ رامي (/ وفخاذها وهي تصرخ: آآآآآآآآآح، نيكني قطع لي كُسي وأنا أشخ رامي وهو يرى (/ ميرفت (/ وهي تبول على زبه: أحححححح، شختك سخنه أوي مش قادر أوقف نيك، كما يا حبيبتي، كمان شخي على زبي ميرفت تضحك بعد ما أنتهت من التبول: أول مره أشخ على زب، حلو أوي يا دادي، بس السرير بقا كله بول وأنت مش مبطل نيك، مع مامي كنت بتوقف نيك بعد ما تشخ؟ رامي وهو ينيك كس ميرفت: لا يا حبيبتي، كنت بانيك في كُسها لغاية أنا ما شخ جواها وعلى بزازها وبطنها، ما تخافيش على السرير، بولك حلو ودافي، خليني أكمل نيك كسك وطيزك وبعدين حنظفه ميرفت التي لا تزال في وضعية السجود: رجع زبك في طيزي، عاوزه أحس بشختك ولبنك يملوه رامي وهو يخرج زبه من كس (/ ميرفت (/ ثم يتف على خرمها ويحرك زبه على التفه ويدخل زبه بهدوء في طيزها: أفتحيه وخليه مرتاح وأنا أدخل زبي جواه، دلوقت بقا واسع وعاوز يتناك ميرفت: آآآآآه، زبك لسه كبير عليه، بس حاسه أنه عاوز نيك كتير، أول مره أحس أني عاوزه أتناك من خرم طيزي وكُسي يبدأ (/ رامي (/ في نيك طيز (/ ميرفت (/ بسرعه أكبر وهو فاتح فلقتي طيزها بيديه وينظر إلى زبه يدخل ويخرج من خرمها ميرفت تشعر بأن (/ رامي (/ مستمتع بنيك طيزها فتسأله: دادي، مامي كان خرم طيزها كبير؟ كنت بتحب تلعب بيه؟ رامي وهو ينيكها: آه خرمها حلو وواسع أوي ما فيش زيه، زي خرم شرموطه كبيره بتتناك كل دقيقه، لما باشوفه أو تحطه على بقئي ما بقدرش أمسك نفسي، بابقه عاوز اكله وأنيكه ووسخه من النيك ميرفت: لما كان باب عايش معانا كان دايما بينكها من طيزها، كان بيحب نيك الطيز أوي، أفتكر عشان كده طيزها بقه واسع رامي وهو ينيكها مستمتع بالحوار: عارف يا حبيبتي، هو اللي وسعه وخلاها تموت في نيك الطيز، وبقه خرمها يجنن وكأنه عندها كُس تاني ميرفت تبتسم: يعني أنا خرمي مش حلو زيها؟ رامي: خرمك يجنن بس لسه مابقاش وسخ زي خرم مامتك ميرفت وهي تدفع طيزها على زبه بقوة: طب وسعه ووسخه عشان يبقى زيها وتنيكه كل يوم رامي وهو يدفع زبه كله في طيز ميرفت: لو نكته كل يوم حيبقى واسع وأحلى من خرمها ميرفت: بزازي الصغيرين بيوجعوني كمان، تقدر تريحهم يا دادي؟ رامي وهو يمسك ثديي (/ ميرفت (/ وهو ينيك طيزها ويضغط عليهم: حالعب فيهم بأيدي وأنا أنيك طيزك، عاوزك تلفي عشان أمصهم وأكبرهملك وأخلي حلماتك يوقفوا زي الزب، وأطلع زبي من طيزك وأحطه في كسك ميرفت وهي تلف: آآآآآآآه يا دادي، كل بزازي وحلماتي ومصهم وكبرهم زي ما مصيت كُسي وكبرته رامي وهو يهجم على حلمات (/ ميرفت (/ ويمصهم ويدخل زبه في كسها: حامصهم وأرضعهم، عاوز أجيب لبني عليهم، معليش يا حبيبتي؟ ميرفت وهي مستمتعه بمصه القاسي لحلماتها وتهمس: آآآآآآآآه تقدر رامي يخرج زبه من كسها ويجلس على صدرها وهو يخض زبه بين ثدييها ورأس زبه بالقرب من شفتاها: حتشوفي حاجه بيضا تطلع من زبي، ما تخافيش، كأني عمال أشخ عليكي، بس حتلاقيها حلوه وبتلزق، تقدري تلعبي بيها ميرفت وهي تبتسم: عارفه يا دادي، دا لبنك، ما أنا شفته وهو بيطلع من كُس مامي، وشفت مامي بتلعب بيه وتطلعه بصوابعها من كُسها وتحطه في بقئها وتلحسه، خلي أيدك جوا كٌسي وأنت تجيب لبنك يضع (/ رامي (/ يده اليمين في كس (/ ميرفت (/ ويمسك زبه بيده اليسار الذي كان ينيك ثديي ميرفت ميرفت تستمتع بأصبع (/ رامي (/ في كسها وتنظر إلى عيناه وتعرف بأنه هائج جداً عليها وعلى ثدييها: دادي ممكن أحط صباعي في خرم طيزك وأنت تجيبهم؟ رامي ينظر إليها بشهوة كبيرة: آآه ممكن يا حبيبتي تضع (/ ميرفت (/ أصبعها في خرم (/ رامي (/ وتحركه، يستمتع (/ رامي (/ بالحركه ويحرك زبه بسرعة بين ثديي ميرفت رامي وهو يصرخ: حاجيبهم يا حبيبتي، حطي صباعك كله في خرم طيزي، عاوز لبني كله على جسمك وبزازك، آآآآآآآآآآآآآآآهه، دخلي صباعك جامد حبيبتي وفتحي بقئك وشمي لبني، حاجيبهههههههم ميرفت تصرخ معه: هاتهم دادي، كلهم عليا وأنا أنيك طيزك بصباعي تدفق المني بقوة من زب (/ رامي (/ على وجه وصدر (/ ميرفت (/ التي كانت فاتحة فمها ولسانها يتدلى خارجه لتلتقط المني وتذوقه لأول مرة في حياتها، وبعدما أنتهى (/ رامي (/ رمى نفسه جنب (/ ميرفت (/ على السرير المليء ببول (/ ميرفت (/ وحضنها بقوة. رامي: آآآآآآآآآآآه، أنتي بجد كُنتي بنت شاطره في الدرس وشرموطه حلوه أوي ميرفت وهي تحضنه: أنا دايماً شرموطه معاك، أحب أبقى وسخه لما تكون معايا، علمني ودرسني أكتر عشان أبقى شرموطتك الوسخه رامي وهو يقبل شفتاها: أحب النيك وسخ معاكي، أتكوني سكسي أوي فيه، ما أقدرش أمسك نفسي ميرفت وهي تقبله: أنا كمان يا دادي رامي: عاوزك تيجي كل يوم أوضتي لما بكون لوحدي، عاوز أعلمك حاجات كتير ميرفت تبتسم: دادي، أنا عاوزه كل دقيقه وكسي حيبقى دايما مفتوح لزبك، تعرف أني جبتهم تلات مرات من غير ما تعرف، ولسه هايجه ونفسي أجيبهم كمان رامي: نفسي تجيبيهم في بقئي حبيبتي، لازم تدلكيه جامد زي ما عمل لساني فيه تبدأ (/ ميرفت (/ في تدليك كسها بيدها وهي تنظر إلى عيني رامي: عمال أدلكه جامد، نام وحاجي فوقك وأحط كُسي على بقئك ينام (/ رامي (/ على ظهره: آآآآآآآه حطيه على بقئي، عايز طعمه المنيوك ده وهو بيجيبهم في بقئي قامت (/ ميرفت (/ وفتحت كسها وطيزها ووضعتهم على وجه (/ رامي (/ وهي تلعب في زبه الذي بدأ في الإرتخاء، وبدأت تتحرك فوق لسانه الممدود والذي يحاول أن يلحس ويدخل في كسها وفتحه طيزها ميرفت: آآآآآآه دادي، ضوق كُسي المنيوك منك، أطعمه عشان تعرف أد أيه هو وسخ من نيك زبك وشختي رامي وهو يلحس: لسه طعم شختك فيه يا منيوكه، أمسحيه في بئقي وأنتي تجيبيهم جوا ميرفت وهي تتحرك بسرعة على وجه (/ رامي (/ وكأنها تمسح خرمها وكسها فيه: آآآآآآآآآآآآآآآه يا دادي، دخل لسانك جوا وحط صباعك في خرم طيزي جامد حاجيبهههههههههههههههم رامي بدأ يأكل ويلحس بقوة وميرفت تقذف في فمه وهو يمص، وبعد أن وصلت (/ ميرفت (/ ذروتها أرتمت على (/ رامي (/ فوق السرير وهي تلهث رامي يحضنها ويقبلها ثم: الدرس كان كويس؟ فهمتيه؟ ميرفت وهي تمسح يدها على وجهه: أنت مدرس كويس أوي يا دادي، ما فيش حد زيك رامي يهمس: يعني حتجيلي الأوضه مرة تانيه؟ ميرفت: عاوزه أجي كل دقيقه وأحس بالمتعه معاك طول الوقت رامي: بس دادي عاوز حاجات كتير، لازم تسمعي وتعملي ميرفت تبتسم: حاعمل كل حاجه تطلبها مني يا دادي رامي: المره الجايه لما تكون ماما مش موجودة عاوزك تروحي على طول أوضة نومي وتقلعي كل هدومك وتعملي وضعية الكلب في السرير وتقعد تدرسي في كتابك وتستنيني ميرفت تبتسم وهي تضع يدها على زب (/ رامي (/ النائم: أوكي دادي، حاكون مستنيه زبك بس عاوزاه واقف وناشف أوي رامي يبتسم: في اللحظة اللي أشوفك فيها رايحة الأوضه، حايوقف جامد ميرفت وهي تحرك يدها على صدر رامي: علمني أزاي أعمل مساج زي الفيلم اللي كنت أنت ومامي بتتفرجوا عليه، أنا كنت قاعده أتفرج عليه قبل ما تيجي رامي متعجب: أزاي قدرتي تشوفيه؟، دي ماما كانت مخبياه لما شفتكو هايجين عليه أوي قلت لنفسي لازم أجيب الفيلم وأتفرج عليه، عجبني، لأن هيا فوق وتمسح على جسمه بكسها رامي: عاوزك تمسحي بكسك كل جسمي ووشي، الفيلم كان سخن أوي ميرفت: آآآآه، وآخر مقطع اللي تلحس فيه خرم طيزه أيجنن، واووووووو رامي: آآآآآه، أنتي عملتي زيها ليا النهار ده ميرفت: آآآآآه، ومره تانيه حاقعد الحس في خرم طيزك لغاية ما جيب كُسي رامي: يا بت، حا تهيجيني من تاني، كفايه كنت بهيج عليكي وأنتي تتفرجي علينا أنا ومامتك وأحنا بنييك بعض ميرفت: واوووووو، وشك كان هايج عليا أوي وأنا باتفرج عليكو بتنيكو بعض رامي: آه كنت هايج أوي، وتمنيت تكوني أنتي اللي بترضعي زبي بدل ماما ميرفت تبتسم: لما كانت بترضع زبك أتعمدت أتحرك عشان تشوفني وأنا باصه عليكو، وأنت لما شفتني بطرف عينك عملت نفسك مش شايف عشان تخليني أفضل باصه على النيك، مش كده؟ رامي يبتسم: آه يا حبيبتي، دنا جبتهم في بقئها لما حسيت بيكي بتتفرجي علينا ميرفت تحضن رامي: دادي عاوزه أصور فيلم سكس معاك رامي يحضنها: آه حنصور فيلم سكس وسخ أوي مع بعض ميرفت: أمممممم ده حيخليني أجيب مليون مرة في كل مره أتفرج عليه وأنت مسافر رامي: بس لو عملناها أوعي مامتك تعرف أو توقع أيدها على الفيلم ميرفت: مش ممكن، دا سرنا الصغير رامي: عارفه يا بت، عاوزك تمصي زبي وتلعبي بيه لما أكون نايم جنب مامتك ميرفت: لو نمت حاصحيك رامي: أزاي؟ ميرفت: حالحسك بيضاتك جامد بلساني رامي: الحسيهم وبليهم ومصي زبي بشويش وحاقوم ميرفت: آه بس عاوزه زبك واقف أوي وناشف رامي: لما أقوم وأشوفك حيكون زبي واقف أوي، وحاقول لك بصوت واطي عشان مامتك ماتصحاش: أنتي مش حتسيبيني أنام إلا لو نكتك، وحاسحبك وأخدك على أوضتك وحا نيكك جامد لغاية ما تنامي ميرفت تبتسم: لو ما قدرتش تنومني حاخليك ترجع لماما وأنت تزحف على ركبك من النيك رامي: حا نومك وحاعمل كل حاجه فيكي، حا شخ عليكي وفي كُسك وأجيب لبني في طيزك وأنتي نايمه، وبعدين أنتي اللي مش حتقدري تمشي لما تصحي ميرفت تجلس على السرير: دادي لازم نسافر مع بعض من غير مامي، عاوزاك تسكرني وتنيكني زي ما كنت بتعمل مع مامي رامي: أكيد حنعملها، بس عارفه نفسي أشوف وحده تانيه تاكل كُسك وتنيكك ميرفت: آآآآآه يا دادي، نفسي أعمل كل حاجه معاك، نفسي تنيكني ووحده تانيه حاطه كُسها في بقئي وتلحس لي كُسي وزبك جواه رامي: واووووو، دا أنتي وسخه أوي يا حبيبتي، تعلمتي الدرس بسرعة ميرفت ترتمي في حضن (/ رامي (/ وهي تضحك: تلميذتك يا أحلى دادي، بس تعرف؟ حتى لو كانت عليا العاده، كمان حا نيكك، دي وحده من أحلامي وياك رامي: فرجيني أزاي، عاوز أعرف ميرفت: زي ما بتعمل في مامي وهي عليها العاده، تقدر تنيك طيزي وتلبس كوندوم وتنيك كُسي، وأنا حاكل زبك وأعمل كل حاجه، الحاجه الوحيده اللي مش حتقدر تعملها أنك تاكل كُسي، بس أحنا نقدر ننيك بعض في السرير والحمام وعلى الأرض رامي: أحب تفكيرك يا بت، بس لما نسافر، عشان يكون عندنا وقت ميرفت: عاوزه أتعلم أسكر معاك قبل ما تنيكني رامي: حاعلمك أزاي تصبي الواين أو الفودكا أو البيره على كُسك وأنا أشرب، عاوز أسكر من كُسك، بس عاوزك تسمعي كويس عشان تعملي كويس ميرفت: لو حاتهيجني أكتر حا أطيعك رامي: آه، لو ما طعتنيش حاضرب طيزك وأخليها حمرا ميرفت: بس بعدين حتلحسها بلسانك وتبردها، أخخخخخخخخ تعال فوقي يا حبيبي رامي وهو يحضنها وهي تحته: أول مره تقولي لي حبيبي، حبيتها من بقئك، ياريت أفضل فوقك وأجي جواكي ميرفت: آآآآآآآه يا عمري وحبيبي، أعملها وجيبهم جوايا، أنت حبيبي وعمري وكل حاجه رامي: حاجيبهم جواكي وحاشربك لبني ميرفت: نفسي يادادي أشرب لبنك زي مامي ما بتشربه، نفسي تشخ عليا زي ما شخيت على زبك يرن التلفون في الصالة رنة رسالة جديدة، يقبل (/ رامي (/ (/ ميرفت (/ ويتحرك إلى الصالة ويأخذ الهاتف ويقرأ الرسالة مسج من إلهام: ( حاوصل النهار ده الساعة 3 مساء... أحببببك مووووووت ) ينظر إلى الساعة التي كانت تشير إلى الواحدة ظهراً ويرجع إلى الغرف ويخبر (/ ميرفت (/ بأن أمها (/ ستعود إلى الشقة الساعة الثالثة ميرفت: فكرتني دادي، مش حا نظف الملايات قبل الريحه ما تلزق ومامي تبتدي تسأل؟ رامي وهو يقوم من السرير: آه صحيح، قومي ننظف اللي عملناه، والليلة حنعملها في أوضتك أضمن
  17. نيكة لم تكن في الحسبان مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة .. فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ... وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من إقامتها مع والدتي وأخي .. على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة أسبوعين ... كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة .. نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ... وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد الظهيرة .. وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( سونتيانا ) ذلك الصباح . استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري .. مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أهة ساخنة من بين شفتي ... وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله .. فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي .. فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السونتيانة البيضاء ... الكلسون الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على السرير .. أخذت أداعب نهداي برقه ... و بحنان .. وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز . فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب جسدي بأكمله .. وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي .. لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته .. فهذه عادتي .. ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه اللذيذة .. أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي . فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع . ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوأه على السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ... تنهدت واسترحت لعدة دقائق . ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي .. **** وجاءت أختي ... ( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...) نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل .. فبادلتها أختها القبلات قائلة : - بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ... أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ... قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا: - كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ... وتم اللقاء العائلي .. والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة .. وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم .. وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ... وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب . ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟... **** تقلبت سميرة في فراشها ... ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ... وصل إلى بطنها ... فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها الأسود المصنوع من مادة لامعة ... ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ... ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات .. نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ .. ولكن ... همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ... تجمدت في مكانها .. أرهفت السمع .. إنها .. إنها صوت همهمات .. وتأوهات .. إنها .. صوت اثنين يمارسان الجنس .. ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. أرجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد والده ونوم والدته ... فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه .. وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني .. وفتحت الباب .. و ... ما وجدته كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني ينيكها بكل قوة .. ولكن .. ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس لآخره ... في كسها ... **** لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ... فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط برأسها في عدم تصديق .. لقد تمنت لو كانت تحلم .. لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ... يا له من منظر ... أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها المنتصبتين وكسها المحلوق ... فقالت في توتر : - ابتعدي عني أيتها العاهرة .. جلست سميرة بجانبها وهي تقول : - حسنا اهدئي يا عزيزتي .. أجابت جميلة بحدة : - لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ .. ابتسمت سميرة قائلة : - أكل هذا الغضب لأنك رأيتني استمتع بممارسة الجنس ... فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة : - هل جننت يا امرأة ... تستمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع ابنك ... قالت سميرة بصوت هادئ : - وما العيب في ذلك أليس رجلا .. لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد جنت حتى الآن ... أخرجتها أختها سميرة من أفكارها بقولها: - تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فأنت تعلمين بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ... ابتسمت سميرة للحظات ثم قالت بخبث : - ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل .. لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ... لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ... وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة : - هل كل شئ على ما يرام ... التفتت جميلة إلى ناحية الصوت .. فوجدت هاني ... ابن أختها .. عاريا تماما .. ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه .. فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ... ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ... وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها لممارسة الجنس ..فقالت : - تعال إلى هنا يا هاني .. تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى منتصف الصالة .. فقالت سميرة : - هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي .. تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب زبه ليستطيل أكثر وأكثر .. لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة من كسها ...أمسكت بزب ابن أختها و قبلته .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى .. وأخرى .. وأمسكته بيدها .. وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على إستحياء . وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها .. وبدأت تمصه ... وتلعقه .. ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه .. وهاني يقول : - مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل .. قالت سميرة باستمتاع : - انتظر حتى تدخله في كسها إذا ... ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها .. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة بأنفاس لاهثة وهي تقول : - آههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع .. وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول : - إن كسك ملئ بالشعر يا خالتي .. إن ذلك يثيرني أكثر.. و هو يهم بإدخاله فقالت : - أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم يدخل زوبر في كسي منذ فترة .. فهنا تدخلت سميرة قائلة : - انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال .. وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس أختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول : - هيا يا أمي .. أريد أن أملأ كسها بزبي .. قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الإصبع في فمها .. - مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله .. ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك .. أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط المتعة واللذة .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان .. وثلاث مرات ... أما هاني فقال أخيرا ... - أريد أن أنزل .. قالت أمه : - أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها .. وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا .. حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها .. وثلاثتهم يئنون باستمتاع ... وهاني يلعق بظر خالته جميلة ، وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت : - سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ... أطلق الكل ضحكات ماجنة .. وانتهت تلك الليلة .. بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها .. الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ... ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة .. بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
  18. لم يكن طول قضيب الأستاذ محمود فقط هوالذى يمثل مشكلة بالنسبة لزوجته الشابة الجميلة المثيرة بالرغم من حبها للجنس واستمتاعها بممارسته بل إن غلاظته كانت هى أكبر المشكلات، حيث كان قضيب زوجها الرجل الكبير العجوز المتصابى يصل الى حوالى الثلاثين سنتيمترا ، بل وكانت غلاظته وثخانته هى سلاح ذو حدين ، فكانت غلظة القضيب تمثل مشكلة رهيبة ومؤلمة فى بداية كل نيكة ولقاء جنسى بينهما، وبالتدريج تتحول لتصبح أكبر عوامل المتعة والتلذذ بالقضيب النادر المهول ، حين يتمدد جدران وأغشية الكس والمهبل وتنفرد على آخرها فى كل الأتجاهات حتى تستطيع استيعاب هذا القضيب الأسطورى، وبعد وقت وكفاح ومحاولات ومناورات ترتاح زوجة محمود أفندى مع القضيب وتنهمر افرازاتها عليه باشتياق وتلذذ، حتى تتوالى رعشاتها وقذفاتها وغنجاتها متتابعة بلا توقف وهى تغنج وتشهق وأحيانا تشخر شخرات استغاثة تغيب بعدها عن الوعى، ولكن أبى الأستاذ محمود لايمكن أن يتم استمتاعه بالنيك أبدا إلا إذا أدخل قضيبه فى طيظ زوجته بالطبع ، وهنا تكون الطامة الكبرى والأستغاثات والبكاء والمحايلات والمداورات والتهديدات وكل الحيل والألاعيب حتى ينزلق بعدها القضيب المخيف الى عمق طيظ ماما وهى مستسلمة لقدرها المحتوم ، تنبعث منها آهاتها ووصوتها المكتوم ، وبعد لأى وآهات تبدأ غنجاتها وأصواتها تنبى ء وتدل على متعتها الفائقة وتلذذها وتبدأ فى اعطاء توجيهات واصدار توسلات للأستاذ محمود ليخرج قضيبه قليلا أو يحركه سريعا يمينا أو يسارا أو لأعلى ولأسفل حتى تمتصه بمزاج ، وسرعان ماتتسارع الشهقات لتغيب بعدها أمى عن الوعى بعد كلمتها الشهيرة (أ أ ح نازل سخن موش طايقاه ياسى محمود) ، فلاشك أن غلظة قضيب أبى التى تقترب من غلظة رسغ يده كانت تمثل مشكلة كبيرة له مع أمى ومع غيرها من النساء اللاتى يفوز بهن أبى مثل الست أم عزيزة جارتنا وغيرها ممن سيأتى ذكرهن فيما بعد. وبالرغم من فحولة أبى وقدرته الجنسية الفائقة وبالرغم من حالته الصحية الممتازة وقد بلغ الستين من عمره وقد أحيل الى التقاعد عن العمل الحكومى منذ أشهر قليلة ، إلا أنه كان يبدوا فى الأربعين من عمره بوجهه الممتلىء بالدم ، الحليق الناعم دائما ، ولعل الفضل فى ذلك يعود لأتباعة ما يقرأه فى (تذكرة داوود الطبية) وفى الكتب الصفراء والمخطوطات العربية القديمة من وصفات طبية وبلدية وتقليدية ومن وصفات تقوى القضيب وتقوى الرغبات الجنسية وتطيل زمن النيك وغير ذلك ، فأصبح أبى معبود النساء فى كل مكان يذهب اليه وكثيرا ما سقطت فى شباكه الكثيرات من النساء من القريبات ومن زوجات وبنات أصدقاءه وجيرانه ولم يكن يضيع فرصة أبدا ليذيقهن من عذاب قضيبه المتتع بلاحدود ، حتى أن الأنثى منهن كانت تظل تعانى من مشقات العلاج وهى طريحة الفراش لأسابيع بعد أن ينيكها أبى وخاصة فى طيظها المثيرة الجميلة ، ولكنها بمجرد أن تستعيد صحتها وتتوازن وتقدر على الوقوف على قدميها فإنها سرعان ماتأتى لأبى أو تناديه وتتدلل عليه وتتوسل اليه لينيكها مرات ومرات ومرات ، وكم كان هذا ممتعا لى فقد كنت أصحبه فى كل نيكة لأنه كان يعتمد على خدماتى كجهاز إنذار مبكر ، وكاتم للأسرار، وناقل للرسائل وسكرتير لتنظيم المواعيد واللقاءات، أو مشاغلا للبنات والأولاد الصغيرات من أبناء وبنات العشيقات المتناكات ، فكان من واجباتى مشاغلتهم وأحيانا أن انيكهم حتى تتفرغ أمهاتهن للنيك مع أبى. وبذلك أتيحت لى فرصة لايمكن تعويضها أو اهمالها لتعلم الكثير عن عالم الجنس عمليا بمصاحبتى لأبى فى كل خطواته، وكان أبى يحبنى ويعشقنى لأننى آخر العنقود ولصفاتى المميزة وجمالى الأخاذ الذى كثيرا مالعب دورا كبيرا فى جذب انتباه الإناث، وبداية خيوط الحديث بين أبى وبين الأناث الغريبات اللاتى يقابلهن أبى فى الأسواق أو فى الأماكن العامة ، وبفضلى سرعان مايتحول الحديث الى ود وصداقة ومواعيد ولقاءات ونيك مستمر ، حتى أصبح قضيب أبى يعمل على مدار الساعة بلاتوقف ، فإذا استقر فى كس أمى وطيظها فى الليل أو فى النهار فإنه يذيقها كل ملذات الحياة بفن وخبرات لامثيل لها، أصبحت أمى مدمنة لقضيب أبى تنتظره وتتهيأ له وتعد نفسها له أفضل إعداد ، ولكنها لاتنفك تملأ الدنيا صياحا وشكوى وعويلا مما يصيبها منه ومن حجمه الكبير من عذاب وآلام تحسدها عليه كل الأناث من حولنا ، وبخاصة أن حكايات أمى جعلت قضيب أبى وطرقه فى النيك أكثر شهرة من الأساطير اليونانية وأكثر جاذبية للنساء من حكايات أبوزيد الهلالى سلامة والظاهر بيبرس ، وبالنسبة لى أكثر رعبا من حكايات أمنا الغولة والنداهة وأبورجل مسلوخة، وقد صدقت شكاوى أمى من قضيب أبى لأننى أرى بنفسى مايفعله بها وبغيرها من عشيقاته وأسمع آهاتهن وغنجهن وتوسلاتهن له ليكون رقيقا بطيئا رفيقا بأكساسهن وطيازهن ، وهن ينفخن ويصوتن ويشخرن ويوحوحن وتتلوى كل منهن تحته وتعانقه وهى تستغيث وكأنا فى آلام الوضع والولادة فى أشد حالات الطلق ، حتى أعجبت بقضيب أبى ورسمت له الكثير من اللوحات وبل قمت بنحت كثير من التماثيل له من الخشب والجص والحجارة ، فأعجب بها أبى كثيرا وعرضها على عشيقاته اللاتى قمن بشرائها منى فورا بأثمان مغرية مشجعة حتى يضمن سكوتى وكتمانى للأسرار الخاصة بهن عن أمى وعن العالم كله. انتزع الأستاذ محمود نفسه انتزاعا من بين فخذى زوجته المتعلقة المتشبثة برقبته تقول له (كمان كمان نيكة ياسى محمود اسقينى من زبرك جوة كسى كمان واروينى حبة زيادة ما أتحرمش من دخلة زبرك فى كسى ياعنية ) ، ولكنه قام منتزعا قضيبه الغليظ العملاق ، وأخذ يجففه من إفرازات كسها اللامعة وكتل اللبن وقطراته التى تنساب فى خيوط على بطنها وقبة كسها بفوطة جديدة أعدتها له خصيصا قبل النيك كالعادة، وقال لها (شوفى بأة لما أقول لك ، المعاش بتاع الوزارة بقى موش مكفى يصرف على البيت والعيال اللى كبرت ومصاريفها زادت، وأنا فكرت كويس فى لموضوع دهه ، ولقيت مفيش فايدة غير إننى أستمر فى عملية التدريس ، لازم أشوف لى مدرسة خاصة قريبة تشغلنى، ولقيت إن أحسن مدرسة ممكنة هى مدرسة قريبكم السيروى اللى أخوك واخد بنته ، بس لازم تساعدينى علشان يقبل يشغلنى عنه وكمان علشان يرضى يشغلنى بمرتب محترم كبير قوى يناسب خبرتى الطويلة فى التربية والتعليم)، اعتدلت زوجته فى السرير وهى تتفحص كسها الأحمر المتورم الشفتين وتسأله بعدم تركيز (طيب وأنا أساعدك إزاى؟ ايه دورى ؟) قال الأستاذ محمود (بكرة لما أقابله لازم تبقى معايا، ولابسة ومتزينة على سنجة عشرة وآخر جمال وإغراء وتبينى أنوثتك ودلالك) قالت زوجته الصغيرة الشابة الجميلة (يانهار أسود؟ تقصد ايه ياراجل؟) قال محمود أفندى ( كدهه وكدهه ، موش بجد يعنى ، بس لازم تلفتى نظره بجمالك وأنوثتك وريحتك وتسريحة شعرك وشياطتك ، عاوزك تدلعى عليه وتتلبونى حبتين ، ولو مسكك من بزازك أو حسس على طياظك وحاول يزنقك وياخذ منك بوسة واللا حضن واللا حاجة ماتتمنعيش ولاتقولى حاجة واعملى نفسك موافقة معاه واوعديه تيجى له لوحدك علشان ينفرد بيكى وينيكك، تمثيل فى تمثيل بس لغاية ما يمضى معايا العقد بمرتب كبير زى أنا ما أطلبه بأة، وبعد العقد ما يبقى معايا كس امه موش راح يشوف وشك) فبهتت زوجة محمود أفندى وهمست فى ذهول (إنت راح تشغلنى مومس ياراجل وتشتغل ورايا معرص ؟ ما كانش العشم؟ لو أعرف انك كدة من قبل ما أتجوزك عمرى ماكنت اتجوزتك ولادخلت بيتك يادى الراجل ، بلاش تشتغل وموش عاوزين فلوس ونموت من الجوع بشرفنا أحسن مانبيع شرفنا ياراجل، بلاش وأنا أنزل أجيب لك فلوس من أبويا فى القرية تصرف منها، وممكن أشتغل خدامة فى البيوت) ولكن محمود أفندى رأى أن جمال زوجته وشبابها وامتيازها فى النيك ثروة رهيبة لايمكن دفنها فى البيت له وحده مستأثرا بها ، وأنها كنوز لابد من استثمارها بالشكل الصحيح ، ولتحقيق أفضل المكاسب على الصعيد الأقتصادى والأجتماعى أيضا ، وهكذا نادى كل شياطين الجن والحيل والألاعيب وراح يهمس لزوجته وهى تهمس له مغريا لها بالمتع الجنسية وأنواع النيك والأزبار الشابة الجميلة الغنية باللبن الممتع لها ، وبالهدايا من الذهب والمجوهرات والحرير والملابس وأفخر الأطعمة التى ستغرقها وتغرق البيت والأولاد كلهم والنقلة الأجتماعية الخطيرة التى سيترقى اليها جميع أفراد الأسرة بفضل القليل من الدلال والدلع والمياصة وساعات الرضا التى تمنحها لبعض الشباب من الأغنياء أصحاب الثروات والمناصب الكبيرة، والتة تترك لها حرية اختيارهم بنفسها ليشبعوها جنسيا أولا وترضى عنهم من أجمل الرجال، ولم تمض ساعتان من الهمس والجدال حتى لانت مقاومة الزوجة واستسلمت وهى تتخيل كم الأزبار الهائل وأنواعها والأحضان التى ستتمرغ فيها تحت سمع وبصر وموافقة زوجها وحمايته أيضا ، كم امرأة تعرفها تخون زوجها فعلا وتخاف أن يعرف زوجها فيقتلها وتكون الفضيحة والعار ، بينما هى قد أتى لها زوجها يتوسل اليها أن تتناك من آخرين وأن يقف بجوار سريرها يمسك لها المنشفة واللباس ويلحس لها كسها بعد كل نيكة؟؟ وانتصر الشيطان ووافقت الزوجة. فى اليوم التالى كانت زوجة محمود أفندى تنافس ممثلات السينما فى الجمال والزينة وملابسها المثيرة ، وعطورها الفياضة حتى أن حى الدرب الأحمر كله قد ترك مافى أيديهم من بيع وشراء وصناعات وانفتحت كل النوافذ تشاهد محمود أفندى وزوجته الشابة الرائعة الأثارة والجمال تسير متعلقة بذراعه وترتعش أردافها وثدياها مع كل خطوة وكأنها لاترتدى الكلوت ولا السوتيان ولا حتى الكومبليزون تحت فستانها الحريرى السماوى المزين بالزهور الجميلة الرقيقة ن وكعبها العالى يزيد حركات أردافها جمالا وجاذبية ، وسوتها الصغيرة اللينة تنثنى فى رقة ودلال كراقصة هز بطن محترفة، وتهامست البنات والأمهات وحقدت عليها السيدات وكرهتها العوانس والأرامل والمطلقات ، ولعن الجميع أبى محمود أفندى بين حاسد وحاقد لأنه يمتلك جسد هذه الأنثى الشابة الجميلة كممثلات أمريكا، ولم يعلم أحد منهم أن فى ذلك اليوم فقط فقد أبى احترام هذه الأنثى له كرجل وكإنسان وكأب ثم فقد جسدها أيضا الى الأبد، هذا كله انتقل لى ففقدت احترامى لهذا الرجل الذى أصبح منذ هذه اللحظة غريبا عنى. ما أن دخلت أمى وأبى وأنا وراءهم الى مكان اللقاء بمدرسة القربية الأبتدائية الخاصة بعد ظهر هذا اليوم وقد خلت من الجميع الا صاحب المدرسة العجوز ، وابنه الشاب مدير المدرسة وابنته الشابة الآنسة المدرسة بالمدرسة ، حتى أسرع الجميع يرحبون بأمى ونسوا تماما أن أبى موجود وأننى هناك معهم ، وارتفع الضغط شديدا فى عروق العجوز صاحب المدرسة ولعابه يسيل نحو أمى متحسرا على صحته التى ضاعت هدرا من سنوات طويلة قبل أن يتذوق لحم هذه الأنثى الشهى، وانتهز أبى الفرصه فبدأ يساوم الرجل على مرتب كبير جدا ، والرجل يستمع موافقا مذهولا وهو يتأمل شفتى زوجة محمود أفندى ويلحس رقبتها وثدييها ويعتصر حلماتها وسوتها وما أن نظر بين فخذيها حتى انتصب قضيبه بقوة وارتعش واقفا بعد سنوات طوال مرت فقد فيها الأحساس بقضيبه ونسى أن له قضيب البتة، وأحس الأبن الشاب أن أباه قد سقط صريع جمال الزوجة المثيرة ، فناداها ليحاورها فى حجرة أخرى بحجة أن يتركوا أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ليتفاوضا على المرتب سرا بعيدا عن الجميع ، وأسرعت ابنته الشابة تنتزعنى أنا أيضا من المكان الى أحد الفصول لتناقشنى فى بعض دروس اللغة العربية وتعقد لى امتحانا شفهيا وعمليا فى النحو ، فذهبت معها ، ولكننى لاحظت من مكانى معها أن الشاب ابن صاحب المدرسة فى الحجرة المقابلة مفتوحة الباب ، جلس ملتصقا بأمى على أريكة مقابلة للباب ، كان مبسما ياكل أمى بعينيه ، وكان قضيبه منتصبا فى جلبابه الأبيض الناصع البياض ، واقفا رافعا الجلباب بين فخذيه كالخيمة ، وكانت نظرات أمى الخجولة ووجهها الشديد البياض قد تحول الى لون أحمر وردى من الأنفعال ، وعينيها مسباتان تتأملان قضيب الشاب المنتصب ووجهه الجميل وشفتيه الحمراوتين ، وتتمنى لو أنه عانقها فورا وأخذها بين ذراعيه لينيكها ، وأقسمت بينها وبين نفسها أنه لن تقاومه لحظة، واتدركت أمى أن الفتى لايزال بكرا وخاما لاتجارب له وأنه لن يقدم على أية خطوة ايجابية لينيكها أو حتى ليضمها ويقبلها ، فمالت أمى للأمام بشدة وأمسكت بحذائها وخلعته من رجليها وأصبحت حافية القدمين بينما اندفع ثدياها يتدافعان متزاحمان فى فتحة ثوبها الواسعة حتى تتيح للشاب فرصة الأستمتاع والأنفعال بثدييها الأبيضين الجميلين، فاشتد هياج وانفعال الشاب فعلا وأمسك قضيبه بيده يضغطه بقوة وعصبية وهو يتأمل أرداف أمى وهى منحنية على الأرض وهى جالسة الى جواره ، ثم اعتدلت ببطء لتتيح له فرصة أكبر وأطول لتأمل ثدييها وبطنها الجميل، وتزحزحت أمى فى جلستها حتى التصقت به فخذها ملاصق لفخذه، وكوعها يرتاح على فخذه وذراعها ملامس لبطنه وكتفها يرتاح على صدره واقترب وجهها من وجهه كثيرا ونظرت فى عينيه بدلال وهمست وهى تمسك أصابع يده بيدها تدلكها برفق وكأنها تمارس مع أصابعه العادة السرية وكأنه إصبعه الأوسط قضيب تدلكه بيدها (معقول نبقى أقارب وما أعرفشى أسمك ايه؟) فاقترب الفتى كثيرا بشفتيه من شفتى أمى وهمس يريد ان يقول (اسمى …..) ولم يتم كلمته ، فقد لامست شفتا أمى شفتيه فى قبلة محمومة رقيقة ضاغطة ، كانت هى شد فتيل القنبلة الذرية التى انفجرت فى جسده ، فعانق أمى بكل قوته ، واعتصرها فى صدره ، واستسلمت له تغمض عينيها باستمتاع بذراعيه القويتين تحطمان عظامها وقفصها الصدرى حتى إن ثدييها قفزا خارج الفستان من قوة الضم لجسدها، وما أن رأى الفتى ثديها حرا عاريا ، حتى التهمه بفمه يمتصه بجنون، ورفع ثوب أمى عاليا فوق بطنها وامتدت يده تنتزع لباسها الكلوت من أردافها، فاتعتدلت أمى له حتى يسرع انتزاع الكلوت ، ومدت يدها الى قضيبه تتحسسه ثم ترفع ثوبه وتنتزع الكلوت من قضيبه لينطلق منفردا مشيرا بفخر واعتزاز نحو السقف، مالت أمى بالشاب وأخذته على صدرها وهى تنام للخلف ، بينما الفتى كان يعانق أمى بقوة ويقبلها وهى تبادله العناق بشدة، ورأيت يده تتحسس كسها بين فخذيها فتتحرك بسرعة لحركة يده ذهابا وعودة وكأنها تنيك يده باشتهاء، ورأيت أفخاذ أمى عارية بيضاء كالحليب ، ترتفع مفتوحة والكلوت يهبط الى الأرض، بينما تنام هى على ظهرها على الكنبة المقابلة لباب الحجرة ، وأخرج الشاب قضيبه المنتصب وطعن به أمى فى كسها بقوة رهيبة وراح ينيكها بعنف وبسرعة وهى تلهث وتنفخ تعتصره فى صدرها وقد أطبقت على شفتيه تمتصهما، ونظرت الى ابنة صاحب المدرسة فوجدتها تشاهد معى أخاها الشاب الأكبر منها ينيك أمى ، كانت تتحسس كسها بذهول ، فمددت يدى أتحسسه معها فتركته لى وهى تتهاوى تجلس مفتوحة متباعدة الفخذين تتحسس قضيبى القوى المنتصب ، فأسرعت أغلق باب الحجرة علينا أنا والفتاة ، وأنزلت لها الكلوت ، ورحت أقبل لها كسها وألحسه وهى ترفع لى فخذيها بترحاب ودهشة لمهاراتى وخبرتى فى مص الكس ومص البظر واللحس ، حتى بدت عليها الرعشة الشديدة القوية كالمحمومة ، فقمت فورا ودسست قضيبى فى فتحة طيظها وأخذت أدفعه فيها حتى دخل كله فيها ، وظللت أنيكها وهى تعانقنى وتتأوه تغنج تطلب المزيد من المزيد، حتى انفتح الباب ورأيت أمى تبتسم بسعادة للفتاة ، وهمست لها (تعالى زورينى ، لازم نبقى أصحاب من النهاردة ، وسامى بيحبك ولازم تيجى تشوفيه وتقعدى معه براحتك عندى فى البيت ، أخوك خلاص راح ييجى لى البيت كل يوم ، تعالى معاه) فقالت الفتاة فى ذهول وهى ترتدى الكلوت وترتب ملابسها (طبعا طبعا أكيد). وأسرعنا جميعا نعود الى حيث يوجد أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ، فوجدنا الشاب ابنه يقول لأبيه بشكل حاسم وجاد (طبعا يا بابا ، نحن فى أشد الحاجة الى الأستاذ محمود وخبراته النادرة فى التدريس والتى لايمكن تعويضها ، كما أن الجدول الدراسى عندنا مزدحم للغاية وسوف يقوم بحل مشكلتنا مع الفصول التى لانجد لها مدرسين حتى الآن ، ثم أننى أريد أن أتفرغ لدراستى فى كلية الشريعة والقانون بالأزهر حتى أتخرج هذا العام ، والبركة فى محمود أفندى ليعتنى هو بالمدرسة فى غيابى)، ونظرت ابنته الفتاة الجميلة الناضجة فى الثالثة والعشرين من عمرها نحوى وهى تمسك يدى تعتصرها بيدها بحرص خوفا من أن أطير منها بعيدا وقالت للعجوز أبيها ( وبالتأكيد إن وجود الأستاذ محمود سيعلمنى الكثير فى فن التدريس ، كما أن المدام زوجته اللطيفة ستعلمنى الكثير من فنون الخياطة والعناية بالمنزل والمطبخ ، فقد تعرفت عليها عن قرب ولاشك أنها كنز لايمكننى الأستغناء عنه يا بابا) ، نظر العجوز لأبنته فى دهشة لأنه لايفهم سر اصرارها على الأرتباط بزوجة محمود أفندى، وابنه الصغير ، بينما هو استطاع أن يفهم الى حد كبير أسرار ارتباط الشاب ابنه بزوجة محمود أفندى الأنثى المثيرة، فأمسك بالقلم ووقع على العقد فورا موافقا بعد تأفف وضيق على المرتب الكبير جدا الذى أصر محمود أفندى على طلبه ثمنا لخبراته فى التدريس ، وبالطبع لأشياء أخرى تم الأتفاق عليها فى الحجرات الأخرى منذ دقائق. وشرب الجميع الشربات وتعانقوا بسعادة ، وأصروا على توديع محمود أفندى وزوجته وابنه حتى الشارع بأنفسهم ، وابتسمت أمى لأبن صاحب المدرسة وهمست (استنانى بكرة من الفجر). كان الشاب ابن صاحب المدرسة فضوليا وقد غرق حتى أذنيه فى حب أمى وعشقها بلاحدود ، فأغرقها بالهدايا الثمينة وأغرقنى معها بالنقود والحلوى والمأكولات الشهية ، فقد أضافت أمى الى مهامى الرسمية مهمة التعريص عليها وعلى عشيقها الجديد، من تنظيم المواعيد واللقاءات ونقل الرسائل الغرامية والمواعيد ، وحراسة مكان اللقاء الجنسى وحمايتهما من أية مفاجآت ، ولكن هذه المهمة كانت أسعد من غيرها ومحببة الى قلبى لأنها كانت تتيح لى فرصة اللقاء مع أخت الشاب فى نفس الوقت ، فكنت ألحس لها كسها المحبب جدا لى وكنت أنيكها فى طيظها وأفرش لها كسها وأنعم بحبها وأحضانها طوال الوقت. ولكن الفتى كان شديد الغيرة على أمى لايريد ان يلمسها أحد غيره ، فكان إذا انفرد بى فى غياب أمى يسألنى عن كل كبيرة وزصغيرة عن أمى وعن كل من تعرفه أمى وتقابله أو تدخل معه أو معها الى حجرة النوم وماذا يفعلان بكل التفاصيل الدقيقة ، حتى أبى فقد كان يسألنى الشاب عن كيفية النيك التى تحدث بين أبى وامى ، وكيف ينيكها أبى وما طول المدة ؟ ، وكم مرة ؟ وكيف كانت أمى مستمتعة بنيك أبى لها ؟ وكيف كانت تستجيب وتغنج وتتأوه وماذا قالت بالضبط أثناء نيك أبى لها ، فكنت أحكى له كل شىء بالتفصيل وبكل دقة ، فأرى قضيبه يشتعل وينبعث منه الدخان منتصبا ، فيسرع الى التليفون يطلب لقاء أمى لتأتى اليه لينيكها بكل عنف وقسوة وهى تسعد وتفرح لقوة حبه وشدة هياجه وشوقه وشبقه لكسها، فتستمتع بقضيبه وتشرب من لبنه حتى تفرغه تماما ولاتتركه يقوى على الوقوف أو الأنتصاب وتترك الشاب طريح السرير وتغادر معى البيت فى دلال ورقة ونعومة متوردة الخدود والجسد قد ارتوى حتى شبع ، لتذهب الى أبى لتنال قضيبه الضخم الرهيب لتستمتع به بشكل آخر وبطريقة أخرى تعشقها حتى طلوع فجر اليوم التالى. حتى جاء يوم اشتكت أمى لأبن صاحب المدرسة من أن أبى شديد البخل يقتر عليها ولايعطيها من المال مصروفا له ، فاقترح الشاب أن يعطيها هى كل مرتب أبى لها ، وأن يطرد أبى من العمل فى المدرسة حيث أنهم لايحتاجون له حقا، بشرط أن تكثر أمى من زياراتها لبيت الشاب وشقته الخاصة به فى شارع الجيش. ووافقت أمى فورا ، وهكذا تم طرد أبى من عمله بالمدرسة ، وتسلمت أمى عملها الجديد فى سرير الشاب فى شقته الخاصة بشارع الجيش أربعة أيام أسبوعيا برفقتى طبعا، فأحس أبى بالأهانة وبالضياع لحرمانه من المرتب الكبير وهو لايعلم بأن أمى كانت وراء هذه المؤامرة، ولم يفهم سر غياب أمى الكثير بعد الظهر عن البيت بحجة زياراتها للأطباء وللصديقات ، بينما أصبح هو قعيد البيت معظم أوقات الأسبوع ، ولكنه سرعان ما أستثمر هذا الوقت فى الأيقاع بكثير من الأناث المثيرات لينيكهن ، حتى نادية الخادمة ذات الوجه المحروم من الجمال ولكن لأن أردافها كانت كبيرة ومثيرة وبرغم ما وجده على يديها من تعذيب وإهانات
  19. زوجتى نانا فتاة جميلة في الثلاثينات تملك جسما جميلا وكنت أراها ولا أصدق أنها مليكتي وحبيبتي خصوصا وأنني أيضا في الثلاثينات وتعشقني ومغرمة بي. بعد زواجنا بستة أشهر التحقت بعمل لدى شقيقي من أبي وأمي سعد وقامت بينهما صداقة قوية لدرجة أنها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياته الجنسية مع زوجته سلوى وكم كان شقيقى تعيسا معها إلى أن تطورت الأمور إلى الغزل غير العفيف وكم يتمنى أخى سعد أن ينيكها و لو مرة واحدة . وكانت الصراحة بيننا كاملة فكل ما يدور بينهما ترويه لي بالتفصيل ورأيت الشهوة واضحة فى كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها و بكل صراحة أنه ليس هناك ما يمنع أن تستمتع معه . فوجئت في البداية لكن كان من الواضح أن الفكرة قد راقت لها وبعد القليل من النقاش وافقت شريطة أن أكون موجودا معهما وهذا ما أريده. فجاءت فى اليوم التالى وأخبرتنى أنها دعته على العشاء معنا فى يوم الخميس وجاء شقيقى سعد وكانت زوجتى فى انتظاره على نار و قد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ولا تتخيلون مقدار الشوق و الشهوة التى كانت فى عيون كلاهما رغم محاولتهما كبت ذلك. أكلنا و شربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى أن أضع موسيقى راقصة لكى يرى أخى كم هى راقصة ممتازة وذهبت لتبدل ملابسها وعندما عادت فاجأتنا بالتغيير و قدومها شبه عارية وما يغطى جسمها فقط شال أسود و كولوت شفاف يبرز طيزها و كسها بكل وضوح وهنا وصلت الأحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما : سأجلس أتفرج وخذا راحتكما كأننى غير موجود. تفضلا Help yourself. و طبعا لم يمانعا. جلست أتفرج ورقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال و أصبحت فقط بالكولوت. ما أن رآها أخى على حالتها هذه حتى قام بمساعدتها و خلع عنها ما تبقى من ملابسها . شعرت حينها وأنا أرى زوجتى عارية مع رجل آخر إضافة لكونه أخى من لحمى ودمى بتهيج كبير و انتصاب هائل لم يعرفه زبي منذ سنوات. خلع شقيقى ملابسه وما أن رأت نانا زبه الكبير المنتصب حتى ركعت على ركبتيها و انهالت على زبه مصا و لحسا تبتلعه كله في فمها وتخرجه لتقبله و تلحس رأسه و تداعبه برأس لسانها . استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع و تمص زبه و تهمس له بأنها فى قمة التهيج وكم هى متشوقة لأن ينيكها فى كل مكان من جسدها ولم يترك شقيقى الفرصة وأخبرها بأن طيزها تجنن و بزازها يهبلوا وكسها الغارق فى عسله يريد فمه ولسانه وأنامها على الموكيت و نزل بلسانه ينهل من كسها و بدأ فى نيك كسها و طيزها بأصابعه. لم أسمع فى حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن ينيك كل خرم فى جسدها كانت تصرخ : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه نيك كل مكان في جسمي زبك موووووووووت نار ولعت كسى . إلى أن صاح : خلااااص مانيش قادر هأنزل لبنى هأنزل . فطلبت منه أن ينزل منيه على وجهها ونهديها . أمسكت زبه بين شفتيها إلى لحظة الانفجار و مصت كل نقطة مما كان به و رأيتها لأول مرة تبتلع المنى , استمرت تمص زبه إلى أن أتتها رعشتها من نيكه فى كسها و طيزها بأصابعه. أدمنت زوجتى النيك من شقيقي وأدمنت أنا على الاستمتاع بمشاهدتها تتلوى و تتأوه بين يديه ولكي أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلام سكس على الطبيعة فقط كنت أتفرج عليهما فى الطابق الأرضى وكانت تغريه أمامى و تقول له أن يعتبرنى غير موجود و أن الأولاد نيام بالطابق العلوي وتقول له : نكني هنا أحسن . وكنت أستمتع جدا برؤيتها وصوتها وآهاتها وهى تتناك . وفى أحد الليالى أتى أخى كالعادة وكانت فى انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لابسة بيبى دول شفاف و كولوت استرنج (ثونج) ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابلا بالقبلات الساخنة و العناق بصورة هستيرية وكانت فى قمة الهياج الجنسى و هو كان أكثر هياجا وقال لها : أنا واخد عشانك قرص و نص – فياجرا – وعايز أنيك فيكِ لغاية ما أشبع . ردت بدلال : يا ريييييت تنيك فيا لغاية الصبح أموت فى زبك وأعبده . ونزلت إلى سوستة بنطلونه وأخرجت زبه تلاعبه و تلوكه بين شفتيها و استمرت تمص فى زبه فترة راكعة على ركبتيها وهو يتأوه : آااه ه ه ه ه ه مصى كماننننننننننن زبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى. قالت له : كسى مشتاق لك أكثر- لك يومين ما نكتوش – . فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن زب شقيق زوجها وتنتظره على نار . المهم شقيقى لم يضع الوقت و قلبها على الأرض فى وضع الـ69 بعد خلع البيبى دول و الكولوت بطريقة الأفلام فطار البيبى دول على المقعد و الكولوت إلى مروحة السقف التى أرسته على الأرض واشتعلت الشهوة بكل منهم و لحسن حظى كانت طيزها فى مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر. كانت تمص زبه بجنون و تقول : رأس زبك بتموتنى عمرى ما شفت زب واقف كده . نااااااااااااااار. وكان ينهل من كسها بلسانه و أصابعه اثنين أو ثلاثة ينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة : حرام عليك ما أقدرش أستحمل أكتر من كده . نكنى . اركب عليا . خلي زبك يقطع كسى. وسمعتها تصرخ بشدة : لألألألألألألألأ كده هاموت كسى وبزازى ناااااااااااااااااااااار. فلاحظت أنه أدخل إصبعه الأكبر فى كسها و بدأ فى نيكها به و ازداد صراخ وغنج حبيبتى : أرجوك نكنى فى كسى وبين بزازى هتجنن عمرى ما اتناكت بين بزازى. فما كان من أخى إلا أن قال لها : بزازك جميلة وكبيرة قوى. عايز أدهنهم بالكريم. هاتى كريم. قالت لى : عايز ينيكني بين بزازى. صعدتُ إلى غرفة النوم وجلبت لها زيت تدليك . قلت لها : خذى بيبى أويل. دهن زبه بالزيت وبزازها و بدأ فى دعك بزازها بأصابعه و مع صرخاتها و توسلها لكى يرحمها و ينيكها بزبه فى بزازها. وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول زبه بين بزازها و بدأ فى نيك بزازها وشاهدتها وسمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه : نكنى بين بزااااااااااااااااااااااااااااااااا زى عايزة زبك كله ينيك بزازى . و كانت من فرط شهوتها و هياجها تضرب رأسها فى إيدها و هو نازل نيك فى بزازها و استمر على كده حوالى نصف ساعة إلى أن صرخ : خلاص وصلتتتتت هأنزل لبنى هانزل . أسرعت بوجهها وشفتيها وبزازها لتتلقى دفقات الحليب على بزازها ووجهها وفمها و مصت كل نقطة منه حتى الثمالة ودعكت اللبن الوفير الباقى على بزازها بجنون ولهفة. و جاء أخى مساء يوم السبت التالى و كالعادة كانت زوجتى فى انتظاره شبه عارية ولكن فى وجودى غير المرات السابقة وجلسنا و تحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملاصقة له و أكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت إلى قائلا : إيه رأيك نخليها رباعية ؟ فهمت فورا قصده و لكنى سألت للتأكد : يعنى إزاى ؟ . قال : يعنى انت بتتفرج علينا كل مرة بننننننننـ .. وعارف إنى — استكملت عبارته فقد أحس بحرج و قلت : عارف إنك بتنيك نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم. قال : أيوه ونفسي انت كمان تنيك سلوى- زوجته- ونستمتع جميعا فى نيك جماعى رائع … قلت له : بس إزاى وأنا ما أعرفش مراتك ولا حتى شفتها ؟ قال : أنا كلمتها و هى موافقة و مرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طويلة و كنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوا الأول .. وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر فى صحة نيك سلوى زوجة أخى المرة القادمة فقالت نانا : خلاص تبقى فى صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض إحنا الثلاثة و الويك اند القادم تكون سلوى معنا. وكأنها إشارة وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى و فى ثانية أخرجت زبى من الشورت وبدأت بمصه جاء أخى سعد من خلفها و بخفة خلع عنها ثوبها و كانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى أى ملابس داخلية وبدأ فى لحس ظهرها و ملاعبة بزازها وحلماتها الجميلة وسريعا خلع شقيقى سعد كل ملابسه و ركع خلفها واضعا زبه مواجها لطيزها وأصابعه من الأمام تعبث ببظرها و شفرات كسها لم تصمد طويلا و بدأت فى صرخات الشهوة . انقلب الوضع. نامت نانا على الأرض وركع أخى سعد ملاصق لوجهها لينال زبه حظه الوفير من فم نانا التى كانت و كأنها أول مرة تشوف زب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى فى فمها .. ازداد هياجى جدا برؤيتها و نزلت بين فخديها وجدت كسها غارقا فى عسله وأنا أمص و ألحس فى كسها و بظرها وفمها بين التأوهات و بين مص زب شقيقى سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت فى نيكها و ما زال زب أخى سعد فى فمها و أصابعه تعبث ببظرها وزبى إلى آخره ينيك فى كسها المتورد إلى أن انفجرت بالمنى فى أعماقها و أتتها رعشتها و سألتها لتنظفه بفمها الجميل. انقلبت إلى وضع الكلب. فمها يمص زبى مرة أخرى بينما كسها و طيزها فى مواجهة أخى سعد. أحسست أننى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها و فضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت أخى سعد يبلل أصابعه من منيى فى كسها ويدعك بالسائل حلماتها وبزازها إلى أن استرخت و بدأت فى التأوه مرات عديدة وزاد شقيقى سعد من تدليك ثدييها وأصبح ينيك فى كسها ويدعك بزازها بأصابعه فى وقت واحد إلى أن ازداد صراخها : خلالالالالالاص موتنى بس أرجووووك نكنى الـلـه يخلييييييييييييييك دخله فيا. وسمع رجاءها و بدأ فى نيك كسها و كلما ازداد صوتها و هياجها ازداد هو فى نيكها ثم أنامها على ظهرها ولاعب كسها برأس زبه لمرات عديدة وهى تصرخ: دخله دخله أرجوك. وظل ينيك فيها حوالى 20 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة . و كنت من ناحية أخرى قد بلغت نهايتى يكاد زبى الانفجار اقتربت من فمها و لم أستطع المقاومة فنزل المنى على وجهها الجميل وشقيقى سعد أيضا قذف منيه على شفتيها فضحكت قائلة : شبعتوني حليب قبل النوم. فى اليوم والموعد المحدد جاء شقيقى سعد وزوجته سلوى لتمضية السهرة معنا أنا وزوجتى نانا. زوجة أخى سلوى لأول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن أخى سعد لا يراها جنسية و يفضل زوجتى نانا فى ممارسة الجنس. كانت سلوى ترتدى جونلة قصيرة جدا و بلوزة كاشفة معظم بزازها و لأول وهلة أحسست بأننى راغب فيها و فى إمتاع نفسى منها – ولم تكن نانا تستر جسدها إلا ببيبى دول وورقة التوت. وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر ويداه على بزازها و طيزها. سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة و ما أن جلست حتى راحت الجونلة القصيرة فى خبر كان وأطل الكولوت الأبيض الممتلىء بكس يكاد ينطق بما فيه وزوجها – أخى – يقول أنها باردة فى الجنس؟؟؟ أحسست مما رأيت أنه كان كلاما فقط ليصل إلى كس نانا وطيزها اللى جننوه لأن سلوى هى الأخرى لا تقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية و غير موقوتة جاهزة للانفجار فى أى لحظة . وضع شقيقى سعد شريطا فى الفيديو و قال: الشريط ده يجنن . وكان جميلا فعلا لامرأة شبقة جدا مع أربعة شباب وبدأت أسمع التعليقات من سعد و نانا وسلوى فسلوى أعجبها الزب السميك اللى كان فى كس البنت أما نانا فكان إعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الأربعة على وجه البنت وأووووف وأحححح و يا ريتهم عليا أنا . وترد سلوى : ولا النيك اللى كان فى كسها نااااار . وأنا أسمع و كدت أنزل على روحى من كلامهم. فى أقل من دقيقة رأيت نانا وشقيقى سعد تحتها وقلعها عارية و بدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كسها و فتحة طيزها و الصرخات تتوالى من نانا : أاححححححححح كسى ناررررررر . و أنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى إلى أن فاجأتنى زوجة أخى سلوى : إحنا يعني بس بنتفرج عليهم كده ؟ قلت : لأ أنا مستنيكى يا سلوى. ولم أكمل كلامى ويداى تعبث فى بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملابسها وأصبحت فى حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى وأنا بتبادل القبلات النارية و انتهت راكعة على ركبتيها تمص زبى وأخى سعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت أرجلها فوق أكتاف شقيقي سعد و زبه كأنه يقسم كسها نصفين ولم أتمالك نفسى , وسألت زوجة أخى سلوى أن تجلس على زبى فجلست و مالت للأمام و ظهرها يواجهنى و ظهر بظرها أمامى ووجدت نفسى أدلك بإصبعى بظرها و إصبعى الآخر يدلك بظر نانا لأول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة. لم نكتشف متعة دعك البظر ونيك البزاز إلا مع أخى سعد وزوجته سلوى. و عند رجوعى الصالة لاقيت سلوى بتدعك فى بظر وبزاز نانا و سعد ما زال نازل نيك فى كسها ونانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع : ناااااااااار أحححححححح نيك فيا لبكرة . و رعشاتها تتوالى و كلما ازداد هياجها و صراخها زاد سعد من سرعة النيك فيها و طلبت منى سلوى زيت التدليك ووضعت على أصابعها ووضعته ودلكته على بزاز نانا التى أخذت تصرخ وتغنج فى استمتاع. قلبها سعد إلى وضع الكلب و باعد بين أرجلها وابتلع كس نانا زب أخى سعد بكامله مرة أخرى وهى تتأوه من الهياج. واستأنف نيكها. سألتنى سلوى بدلع : اتعلمت يالا ورينى. وجاورت نانا على الأرض فى نفس الوضع وكانت طيز سلوى من أجمل ما رأيت وكسها ضيق مثل كس نانا وكانت الممارسة معها فى كسها ممتعة كثيرا جدا. استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأخى سعد نتبادل الكسين والبزاز إلى أن أتت رعشات كل من نانا و سلوى مرات عديدة و أنزلنا منينا كل منا فى كس زوجة الآخر وعلى بزازها وأصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الأولى , أصبح الويك إند اما فى بيتنا أو بيتهم لسنوات وإلى اليوم.
  20. انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح له ما نفعل انا وبسمه وكنت ادقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لى ان زوجته لا تقبل انت تمص له علاوة انى اعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت اصف له متعتى من مص بسمه لى وعشقها لفعل ذلك وانى كثيرا ما اصحو من نومى عليها وهى مخرجه زبى وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون ان يصرح بذلك واتفنن فى وصف جسدها المثير وخصوصا طياظها المربربه المدوره وانا اعرف ان زوجته لا تمتلك ربعها حتى ، فى ذلك اليوم اقترح على ان نذهب فى رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ فى احدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التى يعمل بها وكنت اعرف انى لن اجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتنى واثارتنى جدا وقررت ان استفيد من ذلك الموقف لاجرب ما اطوق لفعله واتمناه وخصوصا انى لست ما سعيت لذلك فقلت له بس انت عارف ان الاماكن دى بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات و احنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله اونطه واى كلام قالى ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه ، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه ، اقولك طب ما يلبسو مايوهات اولا محدش يعرفنا ثانيا كل الناس بتبقى كده ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله ده لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعنى عشان جت ببلاش هانتنك عليها ، ياسيدى انت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادى لكن مراتى زى ما انت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوة تبقى فضيحه وكارثه ، مش للدرجه دى يعنى ، لا للدرجادى ده كفايه طيظها تبقى باينه كده فى المايوة ، يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه ، طب بص انا هاقوله واخد رأيها واشوف واقولك ، ماشى بس حاول معاها . رجعت للمنزل وانا فى شده الحيره والتفكير ماذدا افعل وما هى الخطوه التاليه وخصوصا انى اعرف ان سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فانا اعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكنى قلتلها بس انا بفكر ارفض وشرحت لها مشكله المايوة ووجدتها بطيبتها الريفيه فى حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه فيدأت خطتى لصنع حدث جنسى مثير لى اعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص انا هاشوف كده ونبقى نقرر وثانى يوم ذهبت لاحدى المحلات واشتريت بعض الاشياء وذهبت لمقابله سامح . ايه عملت ايه فى الرحله ، مش عارف لسه بسمه مش متشجعه ومكسوفه تلبس مايوة قدام الناس وبتقول انها مش هايجلها قلب تخرج قدام الناس وهى لابساه ، وبعدين ما مراتى هاتبقى معاها ولابسه زيها واحنا معاهم طول الوقت عادى ده كل اللى هناك اجانب وممكن كمان مايبقاش مصرييين غيرنا ، بص انا فكرت واشتريت كام نوع مايوة تجربهم وتنقى منهم وبالمره تيجى معايا وتلبس قدامنا ولو ما اتكسفتش منك يبقى ممكن ما تكسفش واحنا هناك ، لا يا اخى بس ما يصحش برضو انت اتجننت هى مستحيل تقبل ، يا باشا هو ده المطلوب عشان ما اوجعش دماغى لو اتكسفت توريك المايوة عليها وانت اصلا لو روحنا هاتشوفها بيه يبقى هاتتكسف تلبسه هناك وتبقى رحله فاشله ويبقى هى اللى اختارت عشان ما ترجعش تقول انت ما بتفسحناش والقرف ده ، فكر سامح قليلا وقالى كلامك منطقى هى كده كده لو وافقت هاتلبسه قدامى يعنى عادى وده يبقى حل منطقى فقلت له يبقى خلاص بينا نروح البيت عندى ونشوف الموضوع ده . ذهبنا لمنزلى وادخات سامح احدى الغرف وذهبت لبسمه وشرحت لها الموقف وانها بكده بتعمل بروفه لو نفعت وماتكسفتش من سامح نروح الرحله فوافقت وهى فى قمه استغرابها للموقف بعد مناقشه قويه فى الفكره نفسها ان لما يشوفها على البحر وسط الناس حاجه وهنا فى البيت حاجه تانيه واستطعت اقناعها بمبررات كثيره وضاغطا عليها بفكره انه يبقى احسن كبرى دماغك انا كده كده مش عايز اروح وكنت بعمل كده عشان ارضيكى ، وبعد الموافقه دخلت للترحيب بسامح وتقديم المشروبات وقطعت الكلام بيلا قوى يا بسمه جربى المايوهات انا جبتلك تلاته غير بعض بموديلات مختلفه شوفى يمشى معاكى ايه البسيهم واحد واحد ونقى واحد سوا ، احمر وجهها وتناولت الحقيبه ودخلت لتبديل ملابسها وبعد قليل ناديت على وخرجت وجدتها ارتدت احدهم وكان قطعه واحده لا يظهر منه شئ مهم وكنتت قد اخترته بمقاس اصغر كى لا يصلح فقالت لى ده اللى محترم فيه بس ضيق جدا جدا ده انا حاسه انى مربطه ومش عارفه اتحرك فجاوبتها ده اصلا وان سيز يعنى مفيش اكبر من كده خلاص سيبك منه والبسى التانين قالتى تانين ايه دول ماينفعوش خالص انت اتجننت قلتها انا جبتلك اللى موجود ومفيش غير كده خلاص ادخلى ورى سامح ده الاول ، بس انا مكسوفه قوى ، مكسوفه من سامح اللى تبعنا امال هاتلبسى ازاى قدام عشرين واحد هناك ، طب ماشى ماشى يلا بس بسرعه انا محرجه جدا . دخات على سامح وهى ورائى وكان يظهر عليه الارتباك الشديد والخجل وخصوصا انه كثيرا ما سمع منى وصفى لجسد بسمه المثير فبدأ بالتحدث وقالها تمام يا بسمه ده كويس ، مش كويس ولا حاجه ده ماسك على جدا ومش عرفه اتحرك نهائى منه ، فقلت لها طب اتحكى كده برجليكى ودراعاتك ووطى ولفى يمكن مع الحكه تتعودى عليه ، فحاولت ولكن كان واضح جدا مدى ضيقه الشديد ووضح ايضا ارتباك سامح وعرقه وهى تلف وهو يرى طيظها وافخاذها مجسمه بشكل مثير جدا ، طب سيبك من ده جربى اللى بعده ، لا مش هاينعو خالص الاتنين التانين ، سامح ليه يا بسمه مالهم ، دول بكينى ، انا هو دول الاشكال الموجوده انا لفيت ومالقيتش اختيارات تانيه ، بكينى بكينى عادى مانا مراتى المايوة بتاعها بكينى ولبسته كذا مره قبل كده فى المصايف لما بنبقى فى مكان هاى ،ففهمت ان سامح بدأ يستدرجنا هو الاخر ليرى اكثر وعمليه الاستعباط العامه دى عجبتنى جدا ، فشجعت بسمه خشى بس ورينا ونقرر بعد كده احنا لسه هنا وممكن مانروحش وخلاص ، دخلت بسمه وكنت اعرف ما سترددى وانتظرناها بشوق كلانا وبعد قليل جاءت الينا وهى ترددى مايوه بكينى قطعتين مثير جدا لونه بنفسجى ويظهر صدرها منه جدا نظرا لكبر حجمه وتتقدمها سوتها المبهره وكسها المختبئ بصعوبه تحت الكلوت ، ابتلع سامح ريقه وهو يقول ده بالظبط زى بتاع مراتى ، بسمه بس ده عريان قوى وانا مكسوفه قوى قوى ، انا ولا مكسوفه ولا حاجه ما انتى واقفه بيه قدامنا اهو عادى المهم اتحركى كده ولفى عشان نشوف مظبوط عليكى ولا لاء ، فاستجابت ببمه وكادى بزها يخرج اثناء حركتها وانا فى قمه النشوه والاثاره وزبى فى منتهى الانتصاب وزب سامح ايضا الذى كنت اختلس النظر له لارى رده فعله ، وعندما استدارت بسمه رأيت طيظها المربربه المليانه تتدلى من حرفى الكلوت ويظهر منها الكثير ولكن الاهم انها عندما انحنت ووطيت لاسفل وعند رجوعها للوقوف دخل الجزء الايمن من الكلوت بين فلقتى طيظها لتظهر بوضوح شديد مثير وبتلقائيه مددت يدها تجذب طرف الكيلوت لتخرجه وكان ذلك مثير جدا جدا ولكنها كانت تشده من ناحيه فينجذب الطرف الاخر ليدخل هو الاخر فقلت يادى النيله وانتى بقى هاتبقى قدام الناس كده تمشى قدامه فرده عريانه وفرده متغطيه طبعا ما ينفعش ، سامح ويخرج منه الكلام مرتعشا فعلا دى مشكله انتى محتاجه واحد اكبر شويه ، انا ده اكبر مقاس المهم خشى جربى الاخير خلينا نخلص ، بسمه وجربه ليه هو ده ينفع اصلا ، سامح اشمعنى يعنى ، انا اعمل ايه اللى فاض بكينى بفتله يعنى الفردتين باينين ههههههههه ، سامح ههههههههههه يبقى احسن على الاقل يوفر الشد والعدل كل شويه ، انا تصدق يمكن طب احسن حاجه ادخلى يا بسمه جربيه يمكن بجد لو هو كده بطبيعته مايبقاش مثير ومحرج كده ، سامح وهو لايصدق وينتهز الفرصه ببعض الكذب ممكن بجد وعلى فكره 99 فى الميه هناك بيبقو لابسينه ده حتى مراتى لبسته مره قبل كده ، كنت اعرف ان سامح يكذب ولكن كان ذلك فى مصلحه الاستمرار وخصوصا انى كنت وصلت لاقصى مراحل الثاره والمتعه ، ماشى يلا يا بسمه ادخلى جربيه ونخلص بقى ، وكان يبدو عليها هى الاخرى الاستمتاع مما يحدث وخصوصا انى لم اعد انيكها كثيرا منذ فتره طويله ، وجاءت اللحظه الامتع والاهم ارتدت بسمه المايوة البكينى الفتله الاخير وجاءت الينا ونحن صامتون منتظرين بلهفه فقد اصبحت فى هذا الموقف مثل سامح كأنى ارى جسدها للمره الاولى ومتعتى تفوق متعه بالتأكيد وكان مايوه لونه روز يظهر بزازها كلها تقريبا ما عدا الحلمات من فوق ومن الجنب ويظهر من الكيلوت الصغير جدا حواف كسها الجميل وهذه المره لم ينطق سامح وتسمرت عيناه ولم تنتظر بسمه اى كلام منا فقد قالت ، اهو مش قلتلكم ماينفعش ادينى زى ما اكون عريانه مالط ، انا وانا اضغط على زبى بقوة طب لفى طيب واتحرى واتنى نشوف شكله ايه ، فبدأت تتحرك وتحنى جسدها فبخرج بزها للخارج وتدخله بيدها وينكمش الكيلوت جانبا موضحا نصف كسه وبلله ايضا و شعرت انها تتفن فى الاستعراض واغرائنا فى هذا الموقف الغريب وهذه الحاله الجديده المثيره التى لم يكن يتخيل حدوثها اى شخص فينا واستدارت وظهرت كما لو انها تعرض لنا طيظها وتتفن فى الانحناء والاوضاع ونكاد نجن انا وسمح من هذا العرض المثير المجنون الذى يصل لدرجه الخيال لولا حدوثه فعلا امامنا وانتهت بسمه وتصنعت انا باحساس الفشل وان الرحله مش من حظنا ولم يكن سامح فى حاله تسمح له بمناقشتى غير انه بعد دخول بسمه حدثنى ، يا خساره باظت الرحله بس يابن المحظوظه ده انت مراتك جسمها فتاك ويموت امال اين الجزمه قارفنى وعامل تقول مليت ونيله ده انت باين عليك حمار مابتفهمش ، كان مثل هذا الكلام عادى بيننا فضحكت وقلتله ده بالنسبه لك مثير بس انا زهقت وتشبعت منه مابقاش يثيرنى ، سامح كس امك هههههههههه ده انا مراتى لو لفيتها ماتجيش فرده من طياظ بسمه ، ههههههههه الرفيع برضو بيبقى حراق وطعمه جامد ههههههههههههههههه . وانتهت الليله وذهب سامح وقضيت مع بسمه ليله عنيفه لما مررنا به من اثاره ولكن كانت متعتى الجديده قد فتنتنى وتملكتنى وفكرت ان اكرر مثل هذه المواقف التى اعجبت زوجتى ايضا ……….. بعد ما حدث بينى وبين زوجتى من مشهد مصطنع فى قصه المايوة اصبحت زوجتى فى حاله هيجان قويه جدا واصبحنا فى ممارستنا الجنسيه نتذكر هذا الوقف ويهيج كلانا كثيرا وكنت وانا انيكها احدثها بأنها كانت مستمتعه وهى تتعرى امام سامح صديقى واصف لها انى كنت متهيج مثلها ومدى وقع هذا الموقف على وبعد فتره اصبحت لا تخجل ان تصارحنى هى الاخرى انها فعلا رغم غرابه الموقف كانت مستمتعه جدا ومثاره لدرجه الجنون وكنا لا نخبئ رغبتنا فى تكرار مثل هذا الموقف الذى اعاد لحياتنا الجنسيه بعض من اثارتها وحيويتها وخلال مناقشتنا الصريحه بعد وقت ليس بالقصير توصلنا انه من الخطوره تكراره مع سامح مره اخرى حتى لا يشك اننا كنا نتعمد ذلك منذ البدايه وان روعه ومتعه الموقف انه حدث بشكل يبدو تلقائيا حتى لا ندان فى نظر احد ونفقد سمعتنا ولذا بحثنا كثيرا فى افكار متنوعه وبحثنا عن اشخاص بأعينهم يتوفر فيهم اولا عدم الشك فينا وفى خطتتنا وثانيا ان يتم الموقف كأنه حدث تلقائيا دون ترتيب وان لا يتعدى متعتى فى مشاهده زوجتى تتعرى وتغرى شخص اخر وان تستمع هى بالتعرى امامه واخذ ذلك منا وقت طويل لانه فى كل مره كان يغلبنا الخوف من الفشل وافتضاح امرنا ، حتى اتى يوم وحث موقف بسيط جعلنا ننفذ مشهدنا الثانى بعد مشهد المايوه مع سامح ، فى ذلك اليوم كنا نجلس فى شقتنا وكانت بسمه زوجتى ترتدى جلابيه بيتى قصيره وخفيفه وخرجت من المطبخ وهى تطلب منى ان انادى عم صلاح البواب لكى يغير انبوبه البوتوجاز وهنا طرأت على الفكره الجديده ، عم صلاح رجل كبير نوعا عمره حوالى خمسين عاما يعمل بوابا فى عمارتنا منذ سكناها وهو شخص طيب وغلبان وفقير فى حاله زى ما بيقولو وكان يلبى طلبات كل سكان العماره وهو رجل تبدو عليه صحه جيده كما كنت الاحظه انا بخبرتى الجنسيه يستمتع بمشاهده ساكنات العماره دون ان يلحظو ذلك خوفا على وظيفته فحكيت لبسمه زوجتى ما افكر به ورأيتها تتهيج للفكره وبدأنا فورا فى تنفيذها ، ارتدت زوجتى قميص بيتى اسود قصير يصل لاسفل طياظها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدى تحته اى ملابس داخليه وقمنا بتحريك بعض محتوايات الصاله واغراقها بالماء والصابون واختبأت انا فى احدى الغرف والتى من خلالها يمكننى مشاهده ما يحدث وبعدها كلمت عم صلاح فى الانتر كام وطلبت منه احضار منظف غسيل بسرعه وقامت ببل قميصها بقليل من الماء ونكش شعرها فأصبحت كأنها تقوم بالغسيل والتنظيف بالفعل ، وبعد قليل دق جرس الباب وظهر عم صلاح يحمل المنظف وبان على وجهه الانبهار فهو معتاد على رؤيه زوجتى بملابس البيت المثيره ولكن هذه المره كان الموقف اكثر قوه وهو يرى صدرها يكاد يكون عارى وافخاذها الملفوفه الجميله ، تناولت بسمه المنظف من عم صلاح وهى تحدثه شكرا يا عم صلاح جوزى قرب يصحى ولسه ما خلصتش ولو لقى البيت مكركب كده هايتخانق وتبقى مشكله ،عم صلاح تحت امرك يا ست بسمه انا هاساعدك عشان تخلصى قوام ، وكنا نعلم انه سيفعل ذلك فهو بطبيعه الحال لا يتأخر فى العمل والمساعده ، وبدأ العرض المثير لبسمه التى اصبحت فى طريقها احتراف فعل ذلك فجلست على ركبها تمسح الارضيه وعم صلاح يتصنع العمل وهو ينظر لصدرها الكبير وهو يتراقص امامها وبدأت المح زبه ينتصب خلف جلبابه وهو يشاهد ، وبعدها اعطته بسمه ظهرها وهى تستند على ركبتيها وتنحنى اسفل احدى الطرابيزات وتمسح اسفلها ليرتفع قميصها من الخلف لتظهر طيظها الملفوفه المثيره ويظهر ايضا كسها من الخلف واستطعت ان اشاهد خرم طيظها من مكانى كما شاهده ايضا عم صلاح الذى بدا عليه الصدمه والذهول لما يرى واصبح يدعك زبه بقوة من فوق ملابسه وخصوصا ان بسمه لا تراه ، وبعد ان جننته بسمه بهذا المشهد نهضت وطلبت منه ارجاع قطع الاساس حتى تأخذ حماما وعندما غادرت وتأكد انها فى الحمام تلفت يمينا ويسارا وفاجأنى بان رفع جلبابه وبدأ يحلب زبه الذى بدا كبيرا جدا ومازال بقوته ولكن لم تمهله بسمه ان ينتهى فقد انتهت وسمع صوت باب الحمام يفتح فقام بعدل ملابسه بسرعه ودخلت عليه بسمه ولم يكن انتهى وهى عاريه تماما تلف جسدها ببشكير الحمام الذى بالكاد يخفى نصف صدرها السفلى وكسها الجميل بصعوبه شديده وقالته دقيقه واحده يا عم صلاح اغير واجيلك ولفت جسدها متجهه لغرفتها وكما كنا متفقين فى خطتنا ترفع البشكير من على طيظها بشكل يبدو عفوى وتتحرك ببطئ نوعا ليشاهد عم صلاح طيظها المربره وهى تتحرك وتهتز امامه عاريه تماما ويكاد يجن ولا يصدق وبعد قليل تخرج بسمه باحدى قمصان البيت الخفيف تشكره وتعطيه بعض النقود نظير عمله وهو يجاوبها بانه لم يفعل شئ وتحت امرها لو احتاجت منه اى شئ ، لاخرج بعدها بعد نزول عم صلاح احضن بسمه واجردها من ملابسها واقوم بنيكها فى نفس مكان مشهدنا الثانى الناجح جدا فى متعتنا المشتركه المثيره وهى التعرى .. بعد ما مررت به انا وزوجتى بالمشهدين السابقين مع سامح صديقى وعم صلاح البواب بدأت حياتنا تأخذ منعطف مختلف تماما وصرنا نبحث عن المتعه الجديده بكل شكل ولا نستطيع البعد عنها وصرت اشعر انى اعيش مع شرموطه حقيقيه بمعنى الكلمه اشعر بذلك فى كل تصرفاتها واصبحت بسمه زوجتى تبدى رغبه اكثر منى فى تكرار ما نفعل واشترت مجموعه جديده من الملابس الناريه المثيره الفاضحه لتكون مستعده عند اللزوم وصرنا نبحث عن مواقف جديده وصارت المواقف هى من تبحث عنا لنجدها امامنا وبدأت اشعر انى اتمتع بقابليه ان ارى زوجتى تذهب الى ما هو ابعد من التعرى والاغراء فيعبث بجسدها احدهم او حتى يمارس معها ………..، اتى المشهد الثلث لنا ولم نبذل جهد فى خلقه او البحث عنه فزوجتى لها اخ وحيد اصغر منها بعشر سنوات عمره حوالى عشرين عاما لم يكمل تعليمه وترك الدراسه ليعمل فى تجاره والده وكان مدلل لم يخرج للدنيا وخام جدا وجبان ايضا لا يعرف التصرف فى اى شئ ، قام والده بتزويجه مبكرا وكانت زوجته لا تختلف عنه كثيرا وبعد زواجه بحوالى شهرين جاء لزيارتنا واستقبلته وزوجتى وكان يبدو عليه الهم والضيق وعند سؤالى ماذا به رد انه غير سعيد مع زوجته وانه لا يستمتع كأى زوجين مع زوجته وانها ترفضه كثيرا ولا تمتعه وانها ترفض كثيرا ان يعاشرها وانهم عندما يقومون بذلك يخرجون بنتيجه سلبيه كانت زوجتى تستمع وهى منفعله وترد عليه بأنه ضعيف وانها تلعب به وانه لا يستطيع شكمها ولكن انا كنت فى عالم اخر فقد تحركت رغبتى المجنونه بداخلى ونظرت لبسمه نظره لم تخطئها ولكن اصابها الاندهاش لكى تفهم فى ماذا افكر وعلى اى شئ انوى ، ووجهت كلامى لعلاء اخيها ، ايوة يعنى هى بتبقى مضايقه معاك ، اه جدا ، طب ما حاولتش تعرف ليه ؟ ، علاء (بكلام متغطى ) بتقول بتتعب منى وانها مش بتقدر تتحملنى جواها وانى كبير عليها ، رأيت الهيجان فى عين بسمه من كلام علاء واكملت انا كلامى ، هو انت مش بتلاعبها الاول وتتدلعو قبل ما تنام معاها ، علاء هى اصلا مش بتدينى فرصه ، انا ماهو من خيبتك وعلى فكره انا كنت متوقع كده لانك استعجلت هو انت لسه روحت ولا جيت خلى بقى ابوك وامك يفرحو بكتمتك وخوفهم عليك اديك متنيل بنيله ومصيبتك مصيبه ، علاء هو انا يعنى جايلكم تقضمونى ولا تشوفولى حل ، انا طبعا هانساعدك هو احنا يعنى هانسيبك كده بص يا سيدى انت المفروض كنت صيعت الاول ودورت ولفيت وبعدين لما تفهم الدنيا تتجوز مش تتجوز كده على العميانى وانت حمار مش فاهم حاجه ، المهم انت فى الاول لازم تفهم انك محتاج معرفه وحد يعلمك انت ومراتك بس احنا طبعا ما ينفعش نعلمها ولا هى لازم تعرف اللى بيدور بنا احنا هانعلمك ونفهمك ليك وليها وانت بعد ما نشرحلك تفهمها باسلوبك وتعرفها واحده واحده ، انا هاعرفك انت وبسمه تعرفك اللى هاتعرفه لمراتك اهى اختك ومش هاتكسف منها ، كان علاء يستمع باهتمام شديد وبسمه منصته وهى تفهم ما ارمى اليه ويبدو عليها الرغبه والاعجاب بالفكره فقد فهمت فى ماذا افكر ، انا قومى يا بسمه سيبينى مع علاء شويه انا هاديله حصه النهارده وانتى بكره وانا فى الشغل يجى ياخد حصه مراته ، بسمه ماشى اما نشوف هايفهم ويبقى راجل ولا لاء ، تركتنا بسمه لابدأ كلامى مع علاء ، بص يا سيدى مبدئيا كده انسى ان بسمه اختك وانسى انى جوز اختك وانسى كل حاجه عشان تفهم صح اول حاجه تعرفها ان مراتك دى مش مراتك دى واحده شرموطه وانت جايبها تنام معاها ، لمحت فى عينه الاندهاش وايضا النشوة من كلامى فاكملت ، مراتك طول ما انتو فى بيتكم هى مش اكتر من شرموطه تعمل اى حاجه عشان تبسطك وعشان تبسطك لازم تعرف ايه هى اجمل حاجه فيها وبتثيرك وايه احلى حاجه لما بتعملها انت بتهيج ، علاء يعنى ايه مش فاهم ؟ ، انا افهمك يعنى انا مثلا شايف ان اجمل حاجه فى بسمه طيظها ، علاء ايه يا عم ماتتكلمش كده ، احا هو انت بتاخدنى على قد عقلى ولا ايه ؟ يابنى قلتلك انسى انى دى اختك وان دى مراتك ولا اقولك حقك علينا روح وحل مشاكلك براحتك ، علاء يا عم ماتزهقش عليا انا مكسوف ومستغرب الموقف معليش خلاص كمل ، خلاص يبقى ماتوجعش قلبى معاك بقى وسيبنى افهمك وبعدين هو انت مكسوف من الكلام ( احا ) ده انت مش جاى مدرسه دى مشكله كبيره تتعلم صح نظرى وعملى ولا عاوز مراتك تكرهك وتبعد عنك وعيل عرص يلوف عليها وينكها بدل ما جوزها حمار ومش عارف يكيفها ، علاء لا ابوس ايدك انا فى عرضك ده انا كنت انتحر استحملنى وطول بالك عليا بس فهمنى عملى ازاى انت هاتخدنى شقق دعاره ولا ايه ، لا طبعا دول كانو اتريقو عليك وضحكو عليك الناس انا هافهمك حاجات بالكلام وفى حاجات تانيه اختك بقى تفهمهالك هى لا هاتكسف منك ولا انت هاتكسف منها وانا عارف ان بسمه مش هاتسكت وتسيبك كده مع مراتك ، لمحت على علاء نشوته وخصوصا انه فعلا خام جدا ومش فاهم حاجه فى الامور دى بجد وقد لاحظت ان زبه فى حاله انتصاب من خلف ملابسه ، علاء خلاص كمل ومش هافتح بقى ، انا لا افتح بقك طبعا لما اسألك ورد عليا ايه بقى احلى حاجه فى مراتك ، علاء زيك طيظها برضه ، انا طب ايه احلى حاجه بتعملها ؟ ، علاء مش عارف هى اصلا ما بتعملش حاجه ، انا يعنى انا مثلا احلى حاجه بتعملها بسمه ( المص ) بتعمله حلو جدا وكمان بتحبه جدا ، علاء احا هى بتمصلك ، انا يابنى يعنى ابوس ايدك تنسى انها اختك يا حبيبى دى مراتى تعمل اى حاجه معايا وبعدين انا قلتلك لازم توصل مراتك انها تبقى معاك شرمووووطه ماتزهقنيش منك بقى ، علاء خلاص خلاص اسف بجد مش مضايقك تانى ، انا بص يا سيدى لازم تخلى مراتك تبقى هاتجنن علىيك وعايزاك تنكها ليل نهار وتموت نفسها عشان تغريك وتثيرك وتعمل اى حاجه عشان تخليك تنكها وده مش هايحصل غير لما تبقى معلم ومقطع السمكه وديلها وتعرف انت كمان ازاى تثيرها وازاى انت اللى تسوقها وتبقى صاحب الكلمه والقرار ، انت مراتك رقصتلك قبل كده ، علاء مره او مرتين ، انا كانت لابسه ايه؟ ، علاء مره بدله رقص ومره قميص نوم ، انا ولما بيجى بالليل بتبقى لابسه قمصان نوم ، علاء لاء لازم انا اطلب منها وساعات كتير مش بترضى ، انا لاء غلط لازم تعودها تكون دايما مدلعه ومثيره حتى لو مش هاتعملو حاجه ولازم كمان تلبس اللى بيعجبك ويهيجك وانت تأمرها تلبس ايه مع ايه وده امتى وده امتى يعنى انا مثلا بحب بسمه تبقى لابسه دايما قمصان شفافه ومن غير كلوت عشان اشوف طياظها طول الوقت وبختار تلبس ايه وكمان بركب اقطم مختلفه مع بعض وعموما سيبك من النقطه دى دلوقتى انا هاخلى بسمه لما تجيلها بكره تفرجك القمصان وبتلبسها مع ايه وازاى ، علاء لا يا عم مش هاينفع انا اتكسف منها وهى اكيد تتكسف تورينى الحاجات دى بلاش نحرجها ، انا افهم بقى دى لازم تتعامل معاها انها مش اختك لحد ما نخلص وانا عارف بسمه معندهاش مانع تعمل اى حاجه عشانك ومتنساش انا بقولك انا خليتها شرموطه حقيقيه اى نعم ده بيبقى بينى وبينها لكن فى الموقف ده زى ما انت هاتنسى انها اختك انت كمان تنسى انك اخوها ويفضل المنظر التانى الشرموطه المحترفه عشان ننجح فى اللى عايزينه وما تحاولش تبين انك مكسوف والعبط ده عشان تعرف هى تبقى شرموطه معاك وتعرف تفهمك لانى انا كلامى مش مهم قد كلامها انت فى الاساس كنت محتاج واحده ست هى اللى تعلمك وتنورك وبما انك كان مقفول عليك مفيش قدامنا غيرها تعمل ده هى بالمناسبه مش هاتوريك القمصان وهى ماسكاهم ده ماينفعش دى تلبسهم قدامك وتوريك تستخدمهم ازاى وتعمل ايه عشان انت تتعلم وتكتسب خبره وكمان تعلم مراتك ، علاء يبدو عليه النشوه الشديده ويتصبب عرقه ، مكملا حديثى وخليك هادى ومتزن خليك تتعلم وتبقى راجل انا مش هاينفع اعرفك ايه بيثير المرأه من حركات وبرضو مش هاينفع اعرفك مراتك تعمل ايه معاك دى حاجات لازم ست تعرفهالك ، علاء طب ما تخليك بكره عشان مبقاش مكسوف ، يابنى مش هاينفع لازم تكونو لوحدكم عشان بسمه ماتكسفش منى فى موقف زى ده ولا انت ، علا خلاص اللى تشوفه ، وانهيت كلامى معه واناديت بسمه تجلس معنا واتفقنا ان يأتى غدا فى الصباح وبعد انصرافه اتفقت مع بسمه الهايجه على خطه الغد …………………. فى صباح اليوم التالى كنت انا وزوجتى بسمه فى انتظار علاء اخيها بشوق شديد وكانت ترتدى بادى ابيض تقيل ضيق جدا وهوت شورت احمر مثير جدا ولا ترتدى تحتهم غير كيلوت فتله احمر يختفى بين اردافها المربربه وقد قمنا باعداد كل شئ لزوم هذا اليوم المثير وعند قدوم علاء جريت لاختبئ فى مكانى المثالى وذهبت بسمه زوجتى لتفتح له الباب ، علاء ايه الجمال ده يخرب عقلك ، بسمه ميرسى يا علاء يا حبيبى ده لبس البت لما بكون عندى ترويق وشغل ، علاء بقى ده لبس البيت امال لبس الشغل العالى يبقى ايه ده انا على كده متجوز كنبه ههههههههههه ،بسمه معليش يا علاء كله بالهدوء والوقت هايبقى تمام وبكره تبقى انت ومراتك سمن على عسل بس استحمل واصبر ، بص انا هشام جوزى حكى لى اللى دار بينكم امبارح عشان اعرف اكمل منين واظن انه فهمك انك لازم تكبر عقلك وما تكسفش منى نهائى عشان تفهم وتتعلم وعشان انا ما اتكسفش منك واعرف افيدك صح ، علاء اتفقنا وانا من ايدك دى لايدك دى اصل بصراحه امبارح كنت مكسوف من هشام جدا ، اوعى تقول كده انت عارف معزتك عنده قد ايه وهو سبور جدا ومخلينى اسعد زوجه فى الدنيا وده اول درس ليك لازم يبقى عندك خيال وتعمل اى حاجه تبسطك انت ومراتك مهما كانت ، علاء تمام ، بسمه شوف يا علاء طبعا انا مضره استخدم الفاظ بيئه ووسخه وانا بكلمك يبقى ما تتخطش وتعمل مكسوف ، علاء خدى راحتك ماهو هشام سبقك وسمعنى امبارح بلاوى ، بسمه يبقى اتفقنا اول حاجه تتعلمها تفهم جسمك وجسم مراتك وانا هاقوم بدور مراتك عشان انت تتعلم زائد انك تشوفنى بعمل ايه عشان مهمتك تعلم مراتك مش احنا ، علاء برضه اتفقنا ، بسمه مش عايزه تعليقات ومش عايزة استغراب ومش عايزه اسمع لاء او اتكسف ، علاء حاضر ، بسمه اول حاجه قوم اقلع هدومك هنا قدامى كلها ، علاء وهو محمر الوجه يخلع جميع ملابسه ما عدا البوكسر الداخلى ، بسمه انا قلت كله اقلع البوكسر كمان ماتكسفش قوى كده انا ياما حميتك وانت صغير ، يخلع علاء البوكسر بيده المرتعشه مطلقا سراح زبه العملاق الكبير جدا حقيقى والذى لا اعرف فعلا كيف تتحمله زوجته الصغيره الرقيقه ن شهقت بسمه لروئيه زب اخيها علاء وصاحت فيه يخرب عقلك يا علاء ده مدفع مش زب بنى ادم ، علاء محاولا اخفاء زبه بيده ماتكسفنيش بقى وخلينا نكمل انا بسمع كلامك اهو ، بسمه وهى تبتلع ريقها بص يا سيدى اولا كده انت ليه مش حالق شعرتك دى لازم تبقى محلوقه باستمرار عشان يبقى جميل ونظيف عشان مراتك تحبه وتلاعبه واتقرفش منه ولما تيجى تمصهولك يبقى لذيذ مش ريحته وحشه ، فهمت من هنا ورايح هاحلقه باستمرار ، بسمه شطور ودايما خليك قاعد لها كده لان كل مايبقى قدامها هاتهيج عليه وتتعود على شكله وحجمه الجبار ده ، علا حاضر بس هى بترفض دايما تمصه وبتقول مش بتعرف ، ولا تقلق انا هاعلمك المص ازاى وانت تعلمها واعلمك كمان ازاى انت تلحس كسها وتخليى تشد فى شعرها من الهيجان ، علاء مستغربا ازاى ؟؟!!!!! ، بسمه مالكش دعوة ده فى الاخر خالص دلوقتى الدور عليا اعرفك جسم مراتك وايه بيجنن الست ويهيجها وقامت واقفه وهى تخلع البادى من على جسدها ليتدلى امامها بزازها الناريه وهى تضم يدها عليهم دى اول حاجه تموت الست تلعب فى بزازها وتقفش فيهم يعنى بس بفن مش جامد ويوجعوها وتمد يدها تمسك بيد علاء نحو بزها وهو كما لو كان نائم مغناطيسيا ، تحسس كده براحه وتمسك فيهم براحه وتفرك الحلمه بصوابعك بحنيه وبعد كده تدخل الحلمه فى بقك وتمصهم زى العيل الصغير وتلف لسانك حواليها فى دواير وتعضض فيهم بشويششششششششششش يلا ورينى هاتعمل كده ازاى ، وبدون تفكير يرتمى علاء على صدرها منفذا كل كلامها بمنتهى الدقه وتعض بسمه على شفتها السفلى وهى تنظر لمكان اختبائى تبحث عن عينى لترى اثر هذا المشهد على زوجها المهتاج ، تسحب بسمه بزها من فم اخيها وتقولها خلاص كفايه عشره على عشره ندخل بقى على اللى بعده ، مراتك لازم تتعلم تبقى ازاى مثيره قدامك وتجننك وتهيجك تنقى قمصان نومها مثيره وتعجب ذوقك وطول الوقت تدلع عليك وتحاول تثيرك على قد ما تقدر ، انا هاقوم دلوقتى البسلك كام طقم من اللى بيعجبو هشام وافرجك انا ازاى ببقى قصاده اهيجه واخليه يقوم يموتنى نيك ، لم تنتظر بسمه سماع رده واتجهت لغرفتها وارتد قميص نومها الاحمر الشفاف الذى يظهر جسدها بالكامل وطبعا دون اى شئ تحته وخرجت ليشاهدها علاء وهو فى حاله جنون وزبه العملاق فى منتهى الانتصاب وهو يدلكه بيده ، بسمه سيب زبك ما تلعبش فيه انت هاتجبهم عليا ولا ايه انا بعلمك يا حمار مش بهيجك اتعلم وعلم مراتك وابقى اعمل معاها هى ن طبعا انت شايف انا قد ايه مثيره وجسمى كله باين انا بقى اخرج لهشام كده واعمل نفسى بشتغل واجهز حاجات فى البيت عشان اهيجه واديله فرصه يستمتع بالفرجه عليا يعنى مره اوطى واديله طياظى يبحلق فيهم وانا موطيه وممكن الف اخليه يشوف بزازى بتترقص قدامه وقيس على كده بقى كل قمصان النوم وكل قميص وحلاوته ، علاء انتى تجننى قوى يا بسمه صحيح هشام عايش مع شرموطه بصحيح زى ما قالى ، بسمه هشام ده هو اللى علمنى كل حاجه وخلانى كده اجنن زى ما انت هاتعلم مراتك ازاى تتشرمط عليك ، بعد كده بقى يجى اللبس اللى من نوع تانى انت عرفت من هشام طبعا ان اكتر حاجه بتهيجه وبيحبها طيظى وانا عشان عارفه كده بعرف ازاى استغلها فى تهيجه ومتعته ودخلت لغرفتها لترتدى قميص من قمصانى الرجالى على اللحم وخرجت لعلاء ، ها ايه رأيك ده تانى اسلوب قميص هشام شكله يجنن عليا وبسهوله جدا لو فتحت زرارين من فوق تبقى بزازى باينه وطبعا لما امشى او اوطى او ارفع ايدى اجيب حاجه يقدر يشوف طيظى بسهوله بشكل طبيعى وكأنى مش قاصده وقامت بعمل هذه الحركات امامه وهى تكمل وطبعا لو قعدت على ركبى او فردت جسمى على الكنبه يقدر يشوف كسى وهو مبلول واكيد مش هايمسك نفسه ويجى يلحسه ، علاء انا مش مصدق ده انتى ملكه بجد وفعلا تهيجى الجماد مش مراتى اللى عمله زى البواب بتاعنا دى عمرها مارضيت تخلينى اقرب من كسها ابوسه حتى ، تنزع بسمه القميص وترمىه جانبا ولا يهمك يا حياتى انا هاعلمك ازاى تلحسلها وازاى تمصلك كمان تعالى قرب من كسى وهى تنام على الكنبه على ظهرها ، حرك لسانك عليه من فوق لتحت ومن تحت لفوق برالراحه وهو ينفذ ما يقول وانا العب فى زبى بقوة على ما اراه امامى ، افتحه بقى بلسانك ودخله فيه ايوة كمان جامد يا علاء دخل صباعك نكنى بيه بالراحه وانت بتلحس كسى … اه كده بالظبط دخله كمان شويه فى كسى وشويه فى طيظى بس بالراحه وتصيح وهى تشد شعر راسه كمان يا علاء جامد جامد هاجيبهم اهو اهو يا علاء الحس جامد يا علاااااااااااااااااااااااء وتقذف عسلها على لسان علاء وهو يبلعه بقوة ، وترمى علاء على ظهره تعالى بقى اوريك المص على اصوله وتمد لسانه بطوله زبه الكبير تلحسه وتلحس بيضانه ثم تدخله فى فمها تمصه بشده وشبق فظيع وهى تدعك بيضانه فهذا اول زب يدخل فمها غير زبى انا زوجها ولم يصمد علاء كثيرا فقذف بكيلو لبن على الاقل داخل فم بسمه الذى لم تستوعبه كله وسال على فمها وتضمه اليها مهى تحدثه ، مبسوط يا علاء يا حبيبى هاتعرف تعلم مراتك وتبسطها وتبقى راجل وترفع راسنا ، علاء انا مش عارف اقولك ايه يا بسمه انا اكنى بحلم مش مصدق نفسى انا حاسس انى ما كنتش متجوز قبل كده وان دى اول مره ليا مع واحده ست ، بسمه انت حبيبى يا علاء وانا عاوزاك تبقى احسن راجل وسيد كل الناس المهم يا حبيبى بالراحه مع مراتك وواحده واحده لحد ما تبقى زىى واحسن منى كمان وتبقى دايما مبسوط يا حبيبى وانا دايما هابقى معاك خطوة بخطوة لحد ما تبقى اسعد راجل فى الدنيا ، انتى احلى واحسن اخت فى الدنيا يا بسمه ، وهنا ينتهى هذا المشهد فى حياتى مع زوجتى بسمه ولكن هذه المره تعدى الموضوع التعرى والاغراء ليصل للحس والمص والتقفيش وبعد ذلك علمنا من علاء بعد عده اسابيع ان حياته وزوجته اصبحت مثل حياتنا وعرفت المتعه مكانها بينهم ولكن هل هذا اقصى ما سنفعله فى مشاهدنا ام سيتطور الامر لابعد من ذلك ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كان من الصعب اقناع زوجتى بسمه او اقناعى ان نكتفى فقط بالتعرى والاغراء فيبدو ان مشهد بسمه وهى ترضع زب علاء كان مثير جدا لكلانا ولذا طلبت منى بسمه ان اوافق ان تجرب النيك من شخص اخر غيرى وبالطبع وافقت على شرط ان يكون شخص معرف لنا على الاطلاق ويتم ذلك فى بيتنا وبعد ان تتعرى وتغريه كثيراوان يبدو المشهد تلقائيا قدر المستطاع ، فى احد الايام وانا اطلع احدى الجرائد الاعلانيه توقفت اما احدى الاعلانات عن شاب متخصص يقوم بعمل المساج فى المنازل واعجبتنى الفكره واتفقت مع بسمه وقامت بالتصال به واتقفو على الميعاد وكان كل شئ معد لحضوره ، فى الموعد المحدد اختبئت فى مكانى المتميز وحضر الشاب وكان متوسط الحجم واستقبلته بسمه برداء بيتى عادى غير ملفت ورحبت به وتم التعارف التقليدى ودار بينهم الحديث بشكل طبيعى جدا ، ايوة يا افندم ايه بالظبط المشكله ، بسمه ظهرى دايما بيوجعنى ووسطى بحس انه هايكسر وخصوصا لما اوطى اجيب حاجه ، تامر ده بيبقى من عدم ممارسه الرياضه والحركه الغلط عموما احنا هانعمل مساج عام ومركز على منطقه الظهر بس لازم حضرتك تواظبى على الرياضه مهما كانت بسيطه ، بسمه هاحاول على قد ما اقدر ، تامر طب نبدأ اتفضلى خدى دوش ميه ساخنه وانا مستنى حضرتك هنا ، استاجبت بسمه واخذت دوش كما قال وخرجت وهى ترتدى نفس الملابس وكان تامر قد فرش مرتبه هوائيه على الارض وعند خروجها اخرج فوطه كبيره وطلب من بسمه ان تخلع الجلباب وتنام على بطنها ونفذت طبعا وهى تتصنع الخجل ، خلعت بسمه الجلباب وكانت ترتدى ملابس داخليه عاديه غير مثيره ولكنها لم تمنع تامر من الاعجاب بجسمها الفظيع ونامت على بطنها واستئذنها تامر ان يخلع لها السنتيان وذلك بعد ان غطى جسدها بالفوطه ومد يده وخلعها وجذب الفوطه لاسفل تغطى طيظها فقط وقام بسكب كميه من الزيت على جسدها وبدأ فى عمله وهو يحرك يده بشكل ناعم على ظهرها ورقبتها وكانت يده تطول بزازها الحره المنطلقه من الجنب وهى تصدر اهات خفيفه تنم عن شعورها بخروج الالم مع حركه يده ، نزلت يد تامر لاسفل ظهرها فوق طيظها مباشره واخذ يضغط بكف يده بقوة اكثر وهو يقول لها فين بالظبط اكتر مكان مؤلم ، بسمه هنا تحت ايدك ، تامر وهو يحرك ايده لتدخل تحت حرف الاندر الاعلى هنا ، بسمه ايوه اممممم وجع شديد ؛ تامر سورى يا افندم انا هاسحب الاندر لتحت شويه صغيرين عشان استخدم زيت واعرف احرك ايدى ، بسمه طيب وهى تدفس وجهها لاسفل ، سحب تامر الاندر لاسفل استداره طيظها تماما و وهو مازال يضع الفوطه ولكن اصبحت طيظ بسمه التى لا تقاوم امامه مباشره وبدأ تامر يحرك يده على نهايه ظهرها واردافها وهى تهتز لحركه يده وبدأت يده تتحرك لاسفل اكثر ببظئ حتى بدا وكأنه يمسج طيظها فقط وكانت اهات بسمه تزداد لحركته وطيظها تلمع من الزيت وعند شعور تامر بأن بسمه فى حاله نشوه ازاح الفوطه تماما وسحب الاندر من قدميها وهو يمسج فخذيها ورجليها واخذ يباعد بين رجليها بهدؤ مع حركه يده التى لم تتوقف ، ورجع مره اخرى لمداعبه طيظها وهو يفتح فلقتيها بهدؤ ويرى كسها من الخلف وخرم طيظها وعندها تأكد ان بسمه لن تمانعه فى شئ يفعله فمد يده يداعب خرمها وكسها واصبح اكثر جرأه وهو يدخل اصبعه فى كسها وخرمها بالتناوب ودون ان تشعر بسمه اسقط بنطلوه لاسفل (تريينج ) واخرج زبه المنتصب تماما وجلس على رجليها من الخلف وزبه فوق طيظها تماما ومد يده يدعك رقبتها متجها لبزازها من الخلف وزبه يتحرك على طيظها مع حركه جسمه التى شعرت به بسمه ، ايه ده يا تامر فى حاجه على ظهرى ، تامر ماتفكريش فى حاجه سيبى جسمك يسترخى انت تعبانه جدا وحالتك محتاجه تعامل مخصوص ، بسمه طب ايه ده اللى بيتحرك على طيظ…. ظهرى ، تامر ماتفكريش قولتلك ومتخافيش فى حالات بنضر نستخدم معاها طريقه جنسيه شويه عشان بتبقى العضلات تعبانه جدا وفى حاله الاثاره الجنسيه العضلات دى بتسترخى وتفك وامسك زجاجه الزيت وسكب كميه كبيره فوق خرم طيظها مباشره وهى تصيح اااااااااااح براحه يا تامر ولكن تامر قد وجه زبه لكسها وهو يحك شفراتها ويدخله بنعومه مثيره وبسمه تعض على شفتيها اممممممممممممممممم واخذ يدك كسها بقوه وهو يعصر بزازها ثم قلبها على ظهرها وهو يرفع رجليها على كتفه ويدخل زبه فى كسها ويلتهم شفتيها ، ثم نام على ظهره وركبت بسمه على زبه تتحرك عليه بقوة وهى تنظر لمكانى تبحث عن عين زوجها الذى يراها لاول مره تتناك من احد غيره ولنتهى تامر من نيك بسمه بان انزل لبنه على صدرها ويكون هو اول شخص يمارس الجنس مع بسمه زوجتى التى لم تستطيع الوقوف على قدميها بعد خروج تامر من فرط نشوتها …. كنت قد قررت انا وزوجتى بسمه ان لا نفعل نفس الشئ مع نفس الشخص مره ثانيه حتى لا يتأكد من اننا نقصد ذلك بالفعل وان المان فى عدم التكرار وبعد ما حدث مع سامح صديقى اول مره فى اول مشهد لنا تقابلنا كثيرا ولاحظت انه لم يكف مطلقا عن الحديث فى الجنس ( وهذا الطبيعى بيننا ) ولكن الجديد انه كان ينجرف فى كلامه بشكل قوى للحديث عن زوجتى بسمه وان جسدها اسطورى وكان يلمح كثيرا انه يحسدنى على جسدها وخصوصا ان زوجته نحيفه جدا وانه لا وجه للمقارنه بينهم وانه بات يمل من زوجته ولا يكتفى بها وحدث ذات يوم بيننا الاتى ، سامح انا خلاص نفسى مابقيتش تروحلها خالص وطول الوقت بقيت اهرب منها ، انا ليه يا بنى كده ده انتو كنتو بتحبو بعض وياما كنت بتسبنى ع القهوة لوحدى وتروح عشان طالبه معاك تعمل واحد ، سامح ده حقيقى بس انا خلاص مليت منها جدا ده حتى زبى بقيت احايله عشان يرضى يوقف مش عارف ايه جرالى وخصوصا انها عامله فيها استايل وكلام فارغ وبقيت رفيعه جدا ده مفيش حاجه فيها تتمسك ، انا يابنى ما هى كده طول عمرها ايه اللى جد وبعدين ما انت كنت بتحبها وبتموت فيها وياما كلمتنى عنها وقلتلى فى مره انها مخلياك حاسس انك متجوز بطله افلام سكس من كتر شقاوتها ، سامح فعلا مقدرش انكر الكلام ده بس خلاص عملت كل حاجه وزهقت مبقاش شئ جديد ، انا انت بس لو تقولى حصل ايه وماتخبيش عليا كنت عرفت اساعدك ايه اللى غيرك كده مره واحده ، سامح بصراحه انا اتغيرت فعلا بس خايف لو قلتلك تفهم كلامى غلط ،قول يا عم ما يهمكش هو من امتى حد فينا بيتكسف من التانى ، سامح انا عمرى ما بصيت لمراتك بصه وحشه دى زى اختى بس بصراحه من ساعه موضوع المايوهات وانا متغير من ناحيه مراتى وبقيت اشوف قد ايه جسمها مش حلو ورفيعه ، تصدق انك عيل عرص بقى هو ده اللى مغيرك وقلبك للدرجه دى هههههههههههه اما حاجه غريبه انت شايف مراتى جامده وكرهتك فى مراتك وانا اللى انا متجوزها مش حاسس بكل ده وزهقان منها زيك بالظبط … عجايب ،زيي بالظبط ايه ده انت بنى ادم جاحد طب انت مراتك جسمها يجنن ويهوس انما انا فرده طيظ مراتى اصغر من فرده بز فى جسم مراتك ، ليه يا عم هو انا متجوز بقره مش قوى كده انت بس اللى مكبر الموضوع كلنا بنزهق من ستاتنا ده طبيعى بس انا هاقولك حتجه مادمت فتحت الموضوع انا كمان من ساعه الموقف ده وانا هيجت جدا عليها يمكن عشان ده كان موقف جديد وغريب بس خلانى اهيججدا ونكتها نيكه طحن بعد ما انت مشيت وده يخلينى اقولك حاول تجرب حاجه جديده مع مراتك انت كمان بس بحرص عشان تجدده حياتكم ، سامح انا مش مصدق انت حصلك كده فعلا وانا اللى كنت فاكر نفسى مجنون أ انا اشمعنى ، سامح بصراحه انا هاحكيلك حاجه وكنت مكسوف اقولهالك فى مره وانا مسافر انا ومراتى وكنا نازلين فى فندق فخم جدا قمت من النوم الصبح وكانت مراتى نايمه عريانه تماما وخرجت اشترى سجاير ولما رجعت قابلت الرووم سيرفس على باب الغرفه جايب الفطار قمت فتحتله الباب وانا معاها ونسيت خالص انى سايب مراتى نايمه عريانه على السرير ولما دخلنا كانت لسه زى ماهيه واتكسفت منه جدا لانه شافها بكل وضوح وبصراحه الموقف ده خلانى انسان تانى غريب وصحيتها ونكتها جامد جدا وانا فى قمه اثارتى وهى مش عارفه ان فى حد لسه شايف جسمها من خمس دقايق ، انا يخرب عقلك بس الظاهر كده اننا زى بعض بس الحاجات بتبقى مش مقصوده وبتروح لحالها وبالمره بثيرنا وتفوقنا شويه ، سامح عندك حق بس ده برضه مالوش علاقه انى بقيت مضايق من جسمها ده امبارح طلبت منها ترقصلى شويه وكنت بهيج من كده بس امبارح لا هيجت ولا نيله ، ازاى يابنى ده الرقص ده اكتر حاجه بتهيج ده انا لما مراتى بترقصلى وتعمل الشوييتين بتوعها ببقى هاجيبهم على روحى ، سامح شوييتين ايه يعنى ؟ ، انا عادى يعنى ترقص بحاجه مغريه جامد وفى الاخر تقلع واحده واحده وهى بترقص وبعدين تهرينى مص واقوم انيكها وانا فى قمه نشوتى ، سامح ده شغل جامد فعلا بس انت مراتك ينفع تعمل كده جسمها مساعدها يعنى لو قلعت واحده واحده وكل شويه حاجه من جسمها تبان يبقى طحن انما انا مراتى معندهاش اصلا وبعدين تقلع ايه دى من غير ماتقلع كفايه وهى بترقصلك بزازها وطيظها يتهزو قدامك ، انا بصراحه هى استاذه وبتعرف تستغل كل حته فى جسمها ده انا ساعات بفتكرها كانت شغاله رقاصه زمان هههههههه ، سامح وماله يا عم شغلها رقاصه خلى الناس تنبسط ، انا كس امك هو انا هارقص مراتى للناس يا عرص ، سامح يا عم بهزر ده انا بحسدك على مراتك يابن المحظوظه ده انا لو واحده فى جسمها رقصيتلى مره كنت اجنن ، جرى ايه يا ياض انت هاتهيج على مراتى ولا ايه وانا اللى بثق فيك وخليتها تجرب المايوهات قدامك الظاهر انى غلطت ، سامح عيب عليك انت مجنون طبعا لا مش بهيج عليها بس هى جسمها بيثرنى ورغم كده عمرى ما افكر فيها انا بفضفض معاك من غلبى ، انا يا عم ولا غلب ولا حاجه انا واثق فيك طبعا ولو عليا انت عارف انا بحبك قد ايه وبثق فيك ازاى ولو كان ينفع كنت خليتك تتفرج عليها وهى بترقص ، سامح بجد ينفع اتفرج ده انت تبقى خدمتنى خدمه العمر ، انا ما انا بقول ما ينفعش انت اهبل ما بتفهمش ، سامح وليه لا مش انت بتثق فيا عادى يا عم ، يابنى ازاى يعنى ادخل على مراتى واقولها قومى ارقصى لواحد صاحبى شويه حتى لو كنت انت ، سامح طبعا مش كده بس انت شكلك اللى مش عايز اصلا لانك لو عايز تبسطنى هانلاقى حل ، طبعا اتمنى ابسطك بس احلها ازاى انت عايز مراتى تقول علينا ايه ، سامح انا عندى فكره ايه رأيك نكرر فكره المايوهات ، انا ازاى مش فاهم ، سامح احنا هانقولها ان مراتى مش بتعرف ترقص وانى عاوز اعلمها الرقص وهى عليها تساعدنا ، انا غلط معنى كلامك ده انها تروح لمرتك وتعلمها ، سامح مش بالظبط كده خلينى اكمل المفروض اننا نفهمها انى انا كمان مش بحب الرقص اصلا وان مراتى مصره تتعلمه وترقصلى وكل ما تطلب منى ترقصلى مش بوافق وانك اقترحت عليا ان اتفرج على مراتك وهى بترقص على اساس انها تحببنى فيه واوافق بعد كده ان مراتى تتعلمه وترقصلى ، انا هى فكره ممتازة وخصوصا ان مراتى عارف مكانك فى قلبى وممكن توافق بس كده يبقى فاضل مشكله اهم ، سامح فاضل ايه تانى ، انا بص يا سامح انت ماتعرفش مراتى كويس هى عندها مشكله انها بتهيج بسرعه وبقوه شديده ولما بنكون لوحدنا وترقص بحس انها بقيت فى دنيا تانيه مش حاسه بنفسها يعنى ممكن لو رقصت قدامنا تنسى روحها وتكمل عمايلها المجنونه يعنى تقلع مالط وتبقى عايزة تتناك باى شكل ومش عارف نتصرف ساعتها ازاى ، سامح احا دى لو قلعت مالط قدامى ممكن اموت فيها ، مش قوى كده انت هاتمثل مانت تقريبا شفت بزازها وطيظها عريانين قبل كده ، لا بس هنا فى فرق وبعدين عادى لما تطلب معاها ابقى اسيبكم وامشى ، انا يا سلام بقى بالبساطه دى هاتشوفها عريانه وعايزة تتناك وتمشى انت بتاخدنى على قد عقلى وساعتها الاقيك راكب فوقها ، يا عم ما تخافش هامشى ، انا يابنى انا عارفها مش هاتسيبك دى لبوة انت ماتعرفهاش ، سامح طب يعنى اعمل ايه ساعتها قولى وانا تحت امرك ، انا احسن حاجه نسيبها لساعتها بس لو نيكتها مش هاسيبك الا لو نكت مراتك انت كمان ، سامح ياسلام ده عز الطلب يبقى من دلوقتى اعمل حسابك تسيبها وانا هاخليك مش تنيك مراتى بس ده انت موتها نيك كمان ، انا خلاص اتفقنا لو مسكت نفسك ومشيت يبقى تمام ولو نكتها يبقى انا كمان ليا نيكه عند مراتك ، وافترقنا على ان يأتى سامح فى المساء لتنفيذ خطتنا وعند رجوعى للبيت حكيت لبسمه ما حدث بالتفصيل وكانت فى منتهى السعاده واعدت نفسها لاستقبال سامح ، حضر سامح فى المساء وجلسنا معا بحضور زوجتى وحكيت لبسمه عن مشكله سامح مع زوجته كانها لا تعلم شئ وبعد ان انتهيت سألتها انتى رأيك ايه سامح محتاج مساعدتنا ، بسمه اخص عليك يا سامح تحرمها من الرقص قدامك دى اكتر حاجه الست بتحب تعملها لجوزها ، سامح مش عارف بس مش بحبه بس يمكن على ايديكى اغير رأيي وخصوصا ان جوزك بيقول عليكى اساطير ، بسمه مش قوى كده اهم حاجه ان الست تعرف ازاى تثير جوزها وتلبس لبس يجننه ،انا خلاص كفايه محاضرات قومى جهزى نفسك وفرجينا عايزين سامح يمشى من هنا بيموت فى الرقص ويخلى مراته ترقصله كل ساعه ، واتجهت بسمه للداخل لتغير ملابسها وقمت بتشغيل موسيقى بلدى وكانت هذه اول مره تقوم بسمه بهذا امامى مباشره دون ان اختبئ ، خرجت بسمه وهى ترتدى قميص نوم شفاف جدا احمر نارى طويل حتى قدميها ولا ترتدى سنتيان فيظهر بزها بوضوح وانر فتله لتظهر طيظها المربربه وعند دخولها قالتلى ، انا مش هاينفع معايا كده عشان ما اتكسفش اقلعو الهدوم الرسمى دى وانا لازم عشان سامح يتعلم تسمحولى اتكلم وانا برقص ، انا ماشى موافقين بس لو هاتتكلمى الكلام اياه وجهيه لسامح عشان يتعلم منك ، وخلعنا ملابس الا من البوكسر وبدأت بسمه ترقص وتهتز بميوعه وسامح يشاهد وهو يجن مما يرى ولفت بسمه وهى ترفع القميص عن طيظها حتى تظهر ثم تتركه مره اخرى وسامح نسينى تماما وامسك زبه بيده وهى شاهدت ذلك وقالتله مالك يا موحه زبرك واقف ولا ايه ، سامح واقف ع الاخر ، بسمه طب خرجه فى الهوا واخرج سامح زبره وانا ايضا وخلعت بسمه القميص والاندر بحركه سريعه وترقص عاريه تماما وكل شويه تنحنى تقبل زبى مره وزب سامح مره وبعد قليل شديتها فى حضنى اقبلها وادعك بزازها وقام سامح يحضنها من الخلف وزبه على طيظها ونزلت بسمه تمص زبى وهى موطيه وما كان من سامح الا انه ادخل زبه فى كسها من الخلف وهى تصرخ جامد يا موحه دخله كله ، واخذنا ننيك بسمه اكثر من اربع ساعات بكل الاشكال وبعد ان انتهينا قبلها سامح وهو يشكرها وعند الباب طلبت منه انلا يبنسى موعدى فى نيك مراته ولا اعلم هل كنت فعلا اريد ذلك ام قلته فقط لمجرد ان اثبت له انى تركته ينيك مراتى من اجل ان انال زوجته انا الاخر …….. فى احد الايام طلب منى العمل بعض الاوراق وكان يتطلب ان اقدم مجموعه من الصور الشخصيه الجديده لى ولما لم اكن اهتم بوجود صور لدى فقررت ان اذهب الى احد استوديوهات التصوير التى امر عليها عند خروجى من العمل وبالفعل ذهبت الى هناك وكان محل قديم ومتهالك جدا عباره عن شقه ضيقه وصغيره فى الدور الارضى وجدت نفسى فى صاله الاستقبال المتواضعه جدا ويوجد كنبه قديمه ومكتب جلست على الكنبه لانى لم اجد احد بالداخل ونظرت نحو باب قديم ججدا مكتوب عليه غرفه التصوير مغلق فتوقعت ان يكون هناك من يتصور بالداخل ولكنى لاحظت وجود كسر فى احد جوانب الباب فدفعنى فضولى لاقترب لعلى استطيع رؤيه الداخل وبالفعل استطعت الرؤيه والسمع ايضا وهالنى ما رأيت وسمعت وجعلنى ارتجف من الشهوة والمحنه وقررت ان اجعل هذا الرجل العجوز واسمه حمدى ان يعبث بزوجتى بسمه ويحقق متعتى ولن ابذل الكثير فى التفكير فى الايقاع به فهو من سيوقع بنا بالتاكيد بعد ما رأيته بعينى يفعله بالداخل ، خرجت دون ان يشعر بى عم حمدى المصور العجوز الذى يقارب الستين ورجعت لبيتى وحكيت لبسمه ما رأيت وقررنا الذهاب له فى المساء حتى يكون الجو خالى لنا ، ارتديت بنطلون وقميص وبسمه عبايه (جلابيه ) سوداء حرير كملابس نساء المناطق الشعبيه وكانت ترتدى تحتها طقم بكينى صارخ فقط سنتيان صغير جدا شبه شفاف وضيق جدا وكلوت فتله شفاف من الامام يظهر كسها بكل وضوح ومن الخلف خيط رفيع جدا يختفى بين فلقتى طيظها الكبيره الجميله ودخلنا ستوديو عم حمدى وكانت الاضاءه خافته ولا يوجد احد غيره يجلس على مكتبه يباشر عمله فى الصور على جهاز كمبيوتر ، رحب بنا عند دخولنا وقدمت له نفسى وزوجتى واننا نحتاج الى صور شخصيه ، قادنا عم حمدى لغرفه التصوير واغلق الباب من خلفه وجلست يلتقط لى الصورة ثم بسمه من بعدى وعندها سألته ، – هى الصور اللى متعلقه بره دى يا عم حمدى بتتعمل عندك – صور ايه بالظبط يا بنى – الصور اللى بره ناس متصوره فرعونى واغريقى وشخصيات اسطوريه كتير ياترى الملابس دى عندك – اه لا مش بالظبط انا بصور الشخص وبعدين بتتركب على الحاجات دى على الكمبيوتر شغل جديد بتاع اليومين دول – بس دى جميله جدا يا عم حمدى ياريت يا هشام عم حمدى يعملنا كام صوره منهم – زى ما قلتلك بسمه كده يا عم حمدى عاوزين كام صوره زيهم يكون دمهم خفيف – تحت امركم طبعا بس هو فى مشكله يا ولاد بصراحه – خير يا عم حمدى – اصل بصراحه انا متعود اصور واحد لوحده راجل او ست ودى اول مره يبقى اتنين متجوزين زيكو كده يطلبو الصور دى مع بعض – ودى فيها ايه يا عم حمدى انا مش شايف مشكله يعنى – لا اصل بصراحه كده الصور دى عشان تنفع واعرف اركبها يبقى لازم الشخص اللى هاصوره كتفه كله ورقبته عريان عشان اعرف اوفقه على جسم يليق عليه ولما بيبقى واحد او واحده بيبقى عادى انا راجل كبير محدش هايكسف منى لكن فى حالتكم دى انا شايف ان المدام هاتتكسف تعمل كده قدام يا هشام يا بنى – بالعكس طبعا يا عم حمدى هى تتكسف اكتر لو لوحدها لكن انا معاها ومش هاتكسف طبعا ، ووضح على عم حمدى انه ادرك من اجابتى انى ديوث ولا امانع ان تتعرى زوجتى امامه ليفعل بها مثلما رأيته من قبل فوافق ان يصنع لنا ما نريد ، – طب بصو يا ولاد هى الصور دى بتاخد وقت فى تصويرها عشان بتحتاج دقه شديده عشان تطلع مظبوطه عندكم وقت ولا نخليها يوم تانى – خد راحتك ووقتك يا عم حمدى احنا اصلا النهارده عيد جوازنا وناويين نحتفل ونسهر طول الليل – كل سنه وانتو طيبين يا ولاد ايوة كده افرحو واتبسطو ، ها نبدأ بقى شغلنا انتو عاوزين انهى صور بالظبط تتصوروها – انا عجبانى قوى صور الفراعنه عن نفسى ، انت عجبك ايه يا بسمه ؟ – انا عجبانى برضه وكمان عجبانى صور الاغريق دى تحفه جدا – وماله يا حبايبى دول فعلا اجمل صور بتطلع بس دى بالذات لازم الكتف والرقبه يبقو عريانين وكمان الرجل من تحت لان ملابسهم زى ماشفتو بتبقى قصيره يعنى رجليكم بتبقى باينه – تمام يا عم حمدى المهم يطلعو جامدين وكانهم حقيقى – طيب يا بنى اتفضل اقلع ونبتدى التصوير – اقلع ايه بالظبط ياعم حمدى القميص واشمر البنطلون ؟ – ماشى بس يعنى انت مكسوف ما تقلع البنطلون بدل ماتشمر ويكرمش خد راحتك – عندك حق يا عم حمدى يبقى احسن برضه بدل ما البنطلون يبوظ ، وخلعت القميص والبنطلون وبقيت بالطقم الداخلى فانله بحمالات وكلوت – كمل يا هشام يا بنى – اكمل ايه يا عم حمدى ما انا اهو قلعت كله زى ما انت قلت – ما انا قلتلك لازم الكتف يبقى عريان وحماله الفانله ظاهره اقلعها هى كمان – اه صح عندك حق ماخدتش بالى ، وقمت على الفور بخلع الفانله لابقى فقط بالكلوت الداخلى – كده تمام يا هشام يلا بقى يا ست الستات عشان نبتدى – يلا ايه انا هاعمل زى هشام برضه – طبعا يا ست الكل امال ايه هو النظام واحد ده مش بايدى ، يبقى انتو بقى مافهمتونيش لما قلتلكم ان دى اول مره يبقو اتنين سوا اكيد بيتكسفو الطبيعى بيبقى الشخص جايلى يتصور لوحده – ما يلا بقى يا بسمه معقوله ماكنتيش فاهمه ما انا قدامك اهو واقف مالط ده عم حمدى راجل سكره وزى بابا تمام – مش قصدى بس انت مش فاهم تعالى هاقولك كلمه – لامؤاخذه يا عم حمدى ثانيه واحده ، وتحركنا جانبا وقامت بسمه بوشوشتى وبعد دقيقه انتهينا ورسمت على وجهى عدم القدره على التصرف ، – خير يا ولاد رجعتو فى كلامكو ولا ايه الحكايه ؟ – مش بالظبط يا عم حمدى اصل بسمه مش لابسه قميص تحت العبايه لانها اشتريت طقم داخلى جديد بمناسبه عيد جوازنا مدلع شويه لزوم السهره الحلوة – طب وايه المشكله يا بسمه يا بنتى تعيشى وتبسطى جوزك ده انتى باين عليكى زوجه شاطره بتحب جوزها وتعرف ازاى تبسطه وعموما حتى لو كنتى لابسه قميص ما هو كده كده المفروض تقلعيه عشان اعرف اصوركم انتى مش شايفه هشام عامل ازاى ، يلا يلا بلاش كسوف حد يتكسف من عمه حمدى ولا اخرج الواد هشام بره عشان تاخدى راحتك – ههههههههه لا هشام يفضل ده حبيبى وانا شارياله الطقم مخصوص عشان عارفه بيحب ايه – خلاص يبقى يلا بقى عشان الليله الجميله دى تبقى احلى عيد جواز عندكم وتفتكروها دايما وتفتكرو عمكم حمدى ، ولفت بسمه جسمها معطيه ظهرها لنا وقامت بفك الايشارب ليتدلى شعرها الناعم ثم مدت يدها تمسك بطرف العبايه ترفعها لاعلى لخلعها وجسدها الابيض المضئ يظهر شيئا فشيئا حتى اخرجتها من رأسها ليظهر جسدها العارى وطيظها الكبيره المستديره التى تحتضن الكلوت الفتله الرفيع بين الفلقتين وتلف بجسدها لنا بعد ان وضعت العبايه جانبا لنرى بزازها البيضاء المنفوخين وبطنها المغريه ويظهر كسها الابيض الحليق بوضوح شديد خلف الكلوت الشفاف جدا جدا – ايه الجمال والحلاوه دى كلها يا بختك يا هشام يابنى دى مراتك قمر وبتحبك موت وشاريالك طقم يخلى ايامكم كلها اعياد مش الليله دى بس – حلو قوى يا بسمه الطقم بجد ميرسى يا حياتى – يلا بقى يا ست البنات كملى عشان نصور – اكمل ايه تانى ياعم حمدى ده بقيت عريانه خالص ومكسوفه قوى – مش انا قلت يبقى الكتف عريان انتى مش شايفه حماله السنتيان على كتفك يلا اقلعيها عشان الصور ما تبوظش – يلا يا بسمه اسمعى كلام عم حمدى ماتتكسفيش هو اصلا السنتيان الشفاف ده مغطى حاجه ما انتى صدرك كله باين اصلا اهو ، الظاهر يا عم حمدى انا مش هاستحمل اروح عشان احتفل بعيد الجواز هههههههههههه – خدو راحتكم يا ولاد واتبسطو واعملو اللى نفسكم بيه انا من زمان ما شفتش اتنين حلوين وعسل زيكم كده ها فكرتونى بمراتى كانت مخليانى دايما مبسوط وفرحان وكانت دايما مدلعانى زيك كده يا بسمه يا بنتى – تعيش وتفتكر يا عم حمدى وادى السنتيان عشان تعرف تصور ، وخلعت بسمه السنتيان وتدلى صدرها الجميل واقترب عم حمدى مننا ليقوم بتظبيط اللقطات فكان يمد يده ويمسك بنا من كل مكان بلا اى تحفظ وخصوصا بسمه الذى امسك ببزازها وطياظها كثيرا وهو يحضرنا لوضع اللقطه حتى انه بدأ بدعك بزازها علانيه وهو يقوم بتعديلنا ومد يده داخل الكلوت يمسك بكسها لكى تجعلها تنحنى وهى تعض على شفايفها من الشهوه وانا اظهر انى لا ابالى ولا ادرك ما يحدث حتى انه طلب منى الجلوس على كرسى مستدير بلا مسند وطلب من بسمه ان تضع يدها حول رقبتى وهى منحنيه وطياظها بارزه للخلف ورأيته وهو يدعك فى بزازها فى مرأه كبيره كانت امامنا مباشره وهو يقول معليش يا ولاد اللقطه دى بالذات اهم لقطه لازم ادقق فيها قوى عشان تتظبط وظل يمسك بزازها ويمد اخرى داخل الكلوت ويحسس على رقبتها وطيظها حتى انه اسرع بيده التى تداعب كسها كى تنزل شهوتها وانا جالس اعطيهم ظهرى فى صمت اتابع الاحداث فى المرأه وفى لحظه كان يحرر كسها وطيظها من الكلوت بعد ان تأكد من الشهوه قد المت ببسمه واحرقتها ورأيته يخرج زبه الكبير من بنطلونه ويدخله فى كس بسمه من الخلف ويبدأ فى نيكها وهى تلف يدها حول رقبتى وتعض على شفايفها وتحرك جسدى معها بفعل هز عم حمدى لها وهو ينيكها خلفى حتى جأت شهوته واخرج زبه ليغرق طيظها باللبن الساخن وهو يقبلها من رقبتها وعاد كما كان وقام بتصويرنا لقطه اخرى بعدها لينتهى من عمله وننتهى نحن ايضا ونحن غارقين فى المتعه من هذا المشهد الغريب الممتع لنرتدى ملابسنا مودعين عم حمدى ونحن نعده بان نقوم بزيارته قريبا ليصورنا مثل هذه الصور الممتعه مرات ومرات…. جاء بعد عم صلاح البواب شخص جديد اسمه اشرف عنده حوالى عشرين سنه متجوز من بنت صغيره حوالى 18 سنه قبل ما يجى يشتغل فى عمارتنا بكام شهر يادوب وبقاله عندنا كام شهر برضو وكنت من خوفى من اللى حصل مع عم صلاح البواب جاتلى فوبيا من البوابين كلهم عشان كده مفكرتش فيه خالص لحد ما فى يوم رجعت من الشغل ولقيت اشرف وقفنى يتكلم معايا لو سمحت يا استاذ هشام ااامر يا اشرف انا منال مراتى تحت امر الست هانم لو احتاجتها فى حاجه فى شغل البيت هى بتساعد ستات كتير فى العماره على عينى يا اشرف بس المدام مابدخلش ستات الشقه نهائى ليه كده انا كان قصدى اخدم عادى يا اشرف بلاش منال وابقى اطلع ساعدها انت اطلع انا من عينى بس كنت فاكر يعنى الست هاترتاح اكتر من منال لا يا سيدى هى حالفه من زمان على الستات انما انت عادى ولا مش فاضى فاضى وكل حاجه انا تحت امركو فى اى وقت خلاص اتفقنا انا هاعرف المدام دلوقتى وتبدأ من بكره انا بنزل ع الشغل الساعه تسعه الصبح والمدام بتصحى بعدى كل يوم الساعه عشره تطلع لها تصحيها و تشوف محتاجه ايه تحت امرك يا استاذ هشام اتفقنا وطبعا طلعت جرى على بسمه حكيتلها واتفقنا نجرب مع اشرف بحرص شديد ، نزلت تانى يوم فى ميعادى وقابلت اشرف واديته نسخه من مفتاح الشقه وقلتله يجيب شويه حاجات ويطلعها فوق الساعه عشره يدخلها المطبخ ويصحى المدام عشره بالظبط يا اشرف طب ولازمته ايه المفتاح يا استاذ هشام مش الست جوه اه يا اخى بس هى نايمه فى اوضه النوم ومش هاتسمع الجرس انت ابقى دخل الحاجه فى المطبخ وخبط عليها صحيها انا خايف بس احسن الست تضايق ولا حاجه تضايق من ايه يا بنى هى عارفه انك جاى وهى اللى قايلالى على الحاجات اللى هاتجيبها من بالليل ، عادى يا اشرف انت بواب العماره يعنى واحد مننا احنا هنا فى المدينه شيل تفكير الفلاحين بتاع بلدكو ده من دماغك ويلا بقى ماتعطلنيش ، وحدث ما يلى دخل اشرف الشقه بالمفتاح واتجه الى المطبخ دخل الحاجات وبعدين راح على اوضه النوم وطبعا الباب كان مفتوح وبسمه نايمه على السرير على بطنها ولابسه قميص نوم قصير مبين كل رجليها ونص ظهرها تقريبا يعنى يادوب طيظها مداريه ، يا ست بسمه … يا ست بسمه ممممممممم … مين انا اشرف يا ست انا جبت الحاجات فى المطبخ طب يا اشرف بتعرف تشغل السخان اه يا ست طب شغله وحياتك عشان اخد دوش حاضر دخل اشرف الحمام يشغل السخان وبعد دقيقه كانت بسمه داخله وراه بقميصها بس المره دى بزازها هاتخرج بره من كبر فتحته برافو عليك يا اشرف انتى ممتاز باين عليك هاتريحنى قوى انت بس تامرى يا ست طيب روح بقى انت روق الشقه وظبطها على مانا اخد دوش وافوق واحصلك خرج اشرف يكنس ويروق الشقه وبعد شويه ناديت عليه بسمه من الحمام اشرف … اشرف اامرى يا ست وحياتى جوه على الكرسى الغيار بتاعى وشورت وتيشرت هاتهم اصلى نسيت اخدهم وانا داخله حاضر مسك اشرف الغيار اللى كان عباره عن كلوت فتله وبس والشورت والتيشرت وذهب ل بسمه الهدوم اهى يا ست بس مش لاقى الغيار قتحت بسمه باب الحمام وخرجت راسها تاخد منه الهدوم وطبعا شاف فرده بز كامله على الاقل وهى بتمد ايدها ورينى كده ، مش لاقى ايه ما خلاص اديك جبت كل حاجه اصل قولت غيار يا ست وانا مالقيتش غيار ولا حاجه هاهاهاها مالقيتش ايه ماهو يابنى وهى تمسك بكلوتها فى يدها هوده بقى الغيار ، لاؤاخذه يا ست ماخدتش بالى طب روح وانا هالبس وجيالك ارتدت بسمه ملابسها وخرجت لاشرف اللى بقى حالته حاله من اللى بيشوفه ايه بقى يا اشرف انتى هاتعمل مش عارف يعنى لبس الستات انتى مش متجوز ولا ايه كان اشرف يبلع ريقه وهو يرى بسمه بالشورت الساخن المجسم والتيشرت الابيض الرقيق اللى مبين بزاز بسمه والحلمه هاتخرج منه وهو يرد عليها لا انا لو على الحاجات بتاعه الهوانم اللى زى حضرتك دى ابقى مش مجوز هههههههه يا سلام امال مراتك مش بتلبسلك وتدلعك ولا ايه لا يا ستى انا مراتى غلبانه ماتعرفش الحاجات دى يعنى ايه ماتعرفش الحاجات دى هى عيب ولا ايه امال تلبس ايه لجوزها لا مقصدش يا ست انا اقصد يعنى ده لبس ذوات واحنا على قدنا لالا يا اشرف اخص عليك انت لازم تجيب لمراتك كل حاجه انتو مش لسه عرسان جداد ولا ايه اه احنا متجوزين بقالنا ست شهور خلاص يا سيدى انا هادخل اجيبلك كام حاجه من عندى لمراتك تلبسهملك هديه منى ليكو ده كتير يا ست بسمه احنا كده هاننخسرك ولا كتير ولا حاجه ، ودخلت جابت قمصين نوم عريانين جدا وحطيتهم فى شنطه واديتهم لاشرف ، خد دول يا اشرف اديهم لمراتك وابقى بكره قولى ايه الاخبار ونزل اشرف وتانى يوم طلع وتكررت احداث اليوم الاول وبعد ما بسمه خدت الحمام بتاعها ، ها يا اشرف القمصان عجبت مراتك هما بصراحه حلوين بس مراتى معرفتش تلبسهم خالص ده فى واحد مابقيناش عارفين وشه من ظهره انت بتتكلم بجد ؟ ازاى الكلام ده دول قمصان نوم هما دول فى اعرف ومعرفش يا ستى ما انا فاهم ما هى مراتى عندها قمصان كتير بس لامؤاخذه يعنى الحاجات بتاعه حضرتك دى غريبه قوى بتاعه ناس متعلمه يابنى بتقول ايه ده قميص نوم يعنى مراتك تقلع وتلبسه هو فى ابسط من كده اصل فيهم واحد برجول والرجول مش ماسكه فيه وواحد تانى لبسته وبقى نصه بره مش عارفين اللى بره ده بيدخل فين وازاى هههههههههه يااااااه ده انتو باين عليكو خام قوى انتو الاتنين ولا اقولك انا اللى غلطت اديتك حاجات صعبه طب بص يا سيدى انا عندى زيهم بالظبط بس الوان تانيه عشان كده اديتك منهم انا هاجيبهم واعرفك مراتك تلبسهملك ازاى يا ست بسمه خلاص احنا مش عاوزين نتعبك ده انتى كتر خيرك لا وده ينفع انت عاوز تبوظ الهديه ، ودخلت بسمه جابت قمصين زى اللى خدهم اشرف بالظبط ، اهم يا سيدى نشوف ده الاول ده قميص نوم زى رسمه البيجامه اكيد عارفها هى بدخل رجليها الاول فى الرجول بتاعته وبعدين ترفع النص الفوقانى ده على جسمها وبعدين تربط الفتله دى على رقبتها من ورا عشان مايقعش اشرف وهو فاتح بقه متر ، ايه ازاى يعنى وهو مفيهوش قماش اصلا من النص قماش ايه يا بنى ده قميص نوم يعنى يبقى عريان ويبين جسم اللى لابسه معرفش بقى يا ست بسمه انا برضو مش فاه يتلبس ازاى البتاع ده طب خلاص اقولك انت تبعتلى مراتك وانا اعلمها واظبطهالك لا يا ست ودى تيجى دى خدامتك ده مايصحش ابدا انت مالك انت احنا ستات زى بعض مالكش انت دعوه يا ست ماينفعش خلاص واحنا متشكرين قوى عل الواجب الكبير ده ايه هو ده فى ايه انا مش فاهماك هى مراتك هاتكسف منى بصراحه كده ياست بسمه انا محرج اقولك احسن تزعلى وتضايقى منى قول ما تخافش اصل انا مكنش ممكن اقول لمنال مراتى انى خدت الحاجات دى من عندك ليه يعنى امال قلتلها ايه انا قلتلها انى اشترتهم طب وفيها ايه لما تقولها انى باعتهم هديه ليها يا ست ماينفعش اصل مراتى مخها صعيدى وعندنا الحاجات دى مشكله كبيره قوى وهى لو عرفت انى خدتهم منك هاتفهم غلط ودى بنت عمى يعنى تقولهم عندنا فى البلد وتبقى مصيبه انت قصدك يعنى انها هاتفتكر انى بينى وبينك حاجه ماتأخذنيش يا ست بسمه قطع لسانى بس هى فهمها على قدها واخاف تفكر كده ههههههههههه ده باين عليها على نياتها قوى معقول تفكر كده واكتر من كده كمان ده انا امبارح لامؤاخذه لما شفت الغيار بتاع حضرتك عجبنى قوى كنت بشوفه فى الافلام عندنا فى القهوه وكنت فاكره عند الاجانب بس قلت اقولها تجيب غيار زيه ولما وصفتهولها قلبت الدنيا وعملت مناحه انا عرفت الحاجات دى منين اولا ده اسمه كلوت مش غيار ثانيا هى ماعندهش كلوتات زيه لا طبعا ولا زيه ولا ربعه حتى ايه ده يا اشرف امال عروسه جديده ازاى وبتلبسلك ايه بقى على كده دى الحاجات دى ماليه الدنيا وبتتباع على الارصفه هى عندها قمصان نوم فلاحى بكرانيش ولبسها كله من البلد وعندنا مفيش الحاجات دى خالص ده انت حالتك صعبه قوى يعنى هى مش بتلبسلك حاجات عريانه وتعملك شغل وتبسطك عريانه ايه بس ده ماتزعليش منى يا ست بسمه ده فى عز جو الانبساط بتاعنا لامؤاخذه بتبقى متغطيه اكتر من لبسك انتى وانتى قدامى دلوقتى ياسلام وانت ايه اللى مسكتك طب ما تفهمها وتقولها على اللى نفسك فيه احنا عادتنا غيركو عندنا الحاجات مايصحش نتكلم فيها ولو طلبتها منها تفكر انى بعمل حاجه وتفضحنى فى العيله ده انا مره قولتلها ……. ايه سكت ليه كمل لا اصلى نسيت نفسى اصلك طيبه قوى يا ست بسمه والواحد بينسى نفسه فى الكلام معاكى عادى ولا يهمك ماتكسفش قولى طلبت منها ايه لا مش هاينفع بجد دى كانت حاجه كده وراحت لحالها اخص عليك طب لازم تقول ولو ماقلتش هازعل منك بجد انا مكسوف قوى خلاص يا ست عشان خاطرى لا لازم تقول اصلى كنت بشوف فى الافلام على القهوه الستات بتعمل حركه كده وكنت عايز منال تعملهالى ولما قلتلها قلبت الدنيا وفضلت تقولى يا بتاع الغوازى وكانت مصيبه حركه ايه دى بقى حركه كده بيعملوها ببقهم اها قصدك كنت عاوز منال تمصلك يادى الكسوف اوعى تزعلى يا ست بسمه انا مقصدتش ازعل من ايه ده انا زعلانه عليك انتى مراتك مش بترضى تمصلك خالص ولا مره دى حرام عليها دى الرجاله بتموت فى الحركه دى ده انت مسكين قوى يا اشرف ده انا بمص لهشام جوزى كل يوم انتى ست الستات وهو فى زيك انا اللى اتوكست واتجوزت من بلدنا ياريتنى كنت صبرت واتجوزت واحده من هنا تدلعنى طب عاوزه اسالك سؤال يا شرف اتفضلى يا ست بس قبل السؤال انا هاتفق معاك اتفاق انتى تامرينى يا ست بسمه اى حاجه هاتحصل هنا او هانقولها لبعض ماتطلعش بره لاى مخلوق عيب الكلام ده يا ست ده مستحيل ده انا فلاح وابن بلد طيب سا اشرف يبقى هاسألك ، هى منال مارضيتش تمصلك عشان مش عايزه ولا عشان بتاعك كبير اصلى بسمع انى بتوع الارياف بيبقو جامدين قوى اكتر من الطبيعى هى ماجربتش اصلا انتو بتامو مع بعض ازاى يا اشرف بنام عادى يا ست بسمه فاهمه انا اقصد بتعملو اوضاع لا هى بتنام وانا بنام فوقيها بس كده كل مره اه كل مره زى التانيه طب بص انا هالبسلك القميص قدامك عشان افرجك بيتلبس ازاى وانت تبقى تعرف تلبسه لمراتك لا لا يا ست بسمه بلاش كده انا اخاف من استاذ هشام يعرف مايهمكش هشام مش هايجى دلوقتى خالص يا ست بسمه بلاش انا فى عرضك مالكش دعوه قلتلك خليكى هنا ماتمشيش ، ودخلت بسمه لبست القميص وتحته كلوت فتله والقميص يادوب رجلين واصلين بالنص الفوقانى بشريطين من الجانب والجزء حوالين الوسط كله ورا وقدام فاضى يعنى كسها وطيظها من تحت الكلوت الفتله باينين خالص ومن فوق قطعه قماش شفافه مبينه بزازها كلها تماما ومفيش حاجه خالص من ظهرها وخرجت لاشرف اللى اوا ما شافها فتح بقه وزبه بقى واقف ع الاخر ورافع الجلابيه لقدام مترين وبسمه بتلف وتستعرض قدامه وطياظها وبزازها بترجرج زى الجيلى ها ايه رايك يا اشرف شفت القميص بيتلبس ازاى يالهوى يا ابا ده انتى تجننى بلد يا ست بسمه انا عمرى ماشفت حلاوة زى كده ابدا طب ماتورينى انتى بقى الحلاوة بتاعتك اللى هاتقطع الجلابيه دى ومدت ايدها تمسك زبه وهو بيرتعش فى ايديها وقلعته هدومه كلها وهى بتشهق لما شافت زبه قد زب الحمار بالظبط ووهى ماسكاه فى ايديها هاتجنن من طوله وتخنه ، انا بقى هامصلك يا اشرف بدل منال العبيطه اللى مش راضيه تمص الوحش الجامد ده ودخلت زبه فى بقها وهى هاتبلعه مش هاتمصه واشرف ما سبهاش ونزل غير لما تقريبا خرمها من كتر النيك فى كل حته وطبعا بقى الاتفاق مستمر الى الابد انه هايفضل سر وهايفضل اشرف يروى بسمه طول ما انا فى الشغل
  21. لما ابويا مات كنت صغيره كنت بنت 10 سنوات وكانت امى عندها 32 سنه هما قالولى كدا لما كبرت ..بعد كم شهر اقوم الصبح انظف البيت وارتب السرير ولما اجى من المدرسه الاقى السرير منكوش ومتبهدل ..اسكت وتكررت الحكايه دى كتير فكرت قلت يمكن حد بينام عليه وانا فى المدرسه بلغت وعرفت من صحباتى ان فيه حب وجنس وان بعض صحباتى بيشوفوا ابهاتهم بينيكوا امهاتهم بالليل ..طيب انا ابويا مات يبقى مافيش مش ح اشوف بس موضوع السرير شدنى هل ممكن امى بتعرف شباب او رجاله؟ الان انا عندى 18 سنه وامى بقى عندها زى 40 سنه قلت لازم اعرف وضبط شنطتى ولبست وعملت ان انا رايحه المدرسه اخر سنه فى دبلوم التجاره ودخلت تحت السرير وقعدت بين الكراتين اللى تحت السرير وبعد نص ساعه امى اتصلت بالتليفون وسمعتها بتقول : تعالى بسرعه البنت مشيت ..تعالى عاوزاك ضرورى علشان انا هايجه خمس دقايق والباب خبط ودخل واحد شايفه رجليه وهو داخل وانا تحت السرير ودخل ومسك امى وقلعها ورماها على الارض ونزل فيها نيك وبهدله وامى طبعا مبسوطه وبتقول كلاك انتوا عارفينه وهو يؤمرها وهى تقول حاضر و ااااااااه ااااااااااه غابت تحته نص ساعه يقطع فى كسها وقامت هى ورقعدت على زبه واتنططت انا كنت مندهشه ..اعمل ايه اتجنن ولا اعيط ولا اقوم اتناك معاها بقيت محتاره بس قلت اسكتى يا هبله يا بنت الهايجه وبعد ما ناكها مرتين قام باسها ومشى وساب السرير منكوش ..كدا فهمت امى راحت الحمام وانا طلعت من تحت السرير ونزلت جرى اشوف مين كان بينيك فى امى ..عرفته ..دا قدى فى السن ..ابن من ابناء الشارع ..يخرب بيتك يا امى تتناكى من عيل صايع ؟؟ اخر النهار امى باين عليها حست فقالت ليا يا بنت انا ح اجوز عرفى واحد بيحبنى وبيخاف عليا وعاوزنى ..انا زعلت ولكن قلت انتى حره اخر النهار بالليل جه العريس اللى ماما ح تتجوزه عرفى هو نفس الولد الصايع اياه دخل سلم على ماما وجه يسلم عليا انكسفت ويالتها مين ده يا ماما قالت ده جوزى من الليله كان لازم اسكت فهو عشيقها ولما يتجوزها احسن ..صغير صحيح بس بلاش فضايح حتى علشان استريح مرت شهور وهما مجوزين وبقى ليا اوضه لوحدى ومره امى راحت البلد وجه جوزها يغازلنى وعاوز يقرب منى رفضت ونهرته قال انه لازم يعاشرنى وقال ايه بيحبنى وكمان عاوز يجوزنى رسمى يا دى الخيبه..وامى ..قال دا جواز عرفى المهم حاول معايا كتير وحاول يدخل امى تضغط عليا لدرجه انها بتقول لى مزعله جوزى ليه يا هبله قلت لها يا ماما عاوزنى..قالت ومالوا حضن بوسه بس اوعى يقرب منك وتقلعى له كلوتك هو يحاول وامى تحاول وانا ارفض ومره خلاص هجم عليا وناوى يغتصبنى قلت خلاص انا مسيرى ابقى زى امى لبوه ومتناكه وعاهره لكن فكرت وجبت موس حلاقه وحطيته تحت المخده وتظاهرت اننى موافقه انه يعاشرنى ويفتحنى جاء زوج امى خلع كلوته صحيح زبه كبير وقرب منى ونام عليا سحبت الموس وجرحت زبه انتفض واترعب والدن سال من زبه هددته اذا تكلم ساتكلم وامامى الشرطه والبوليس انسحب وتعهد انه يبتعد عنى واكتفى بامى
  22. قصتي مع اختي انا اسمي ( ماندو ) عندي 22 سنة من احدي قري أحد المحافظات و أختي ( شانتو ) عندها 24 سنة ،و طولها 165 سنتيمتر و قمحاوية بس فاتح ،جسمها متوسط لا تخينة ولا رفيعة ،وزنها حوالي 58 كيلو ،و جسمها مقسم بمعني ان دراعاتها و رجليها ملفوفين و وسطها جميل جدا و و الصدر متوسط بس من يومه و هو طري زي الملبن حلماتها غامقة سنة بس جميلة و طيازها نار وسطها مخللي طيازها نار مشدودة بس طرية لدرجة انها لو لبست ليكرا او جينز ضيق منظر طيازها و وراكها بس يخليك تجيبهم عليها ، جسمها كومثري الشكل . بدأت حكايتي معاها و احنا صغيرين كنا اشترينا بيت جديد فا مكانش في اوضة ليها فكانت بتنام معايا و امي و ابويا طبعا بيقولو ده عيل صغير كان عندي وقتها يجي 12 سنين و هي كانت 14سنة .. كانت في مرة نايمة في الأوضة و كانت امي قاعدة علي باب الأوضة قومت نايم جمبها و منظر طيازها هيجني كانت نايمة علي جنبها قمت نايم وراها و صدري في ضهرها و لازق زبي في البنطلون ، لقيت زبي سخن زي النار و حسيت بمتعة خليتني استمر في كدة فضلت مستمر ع الوضع دة حوالي نص ساعة ، كانت لابسة بادي من كتر السخونة و الشهوة نسيت ان امي قاعدة علي باب الاوضة قومت مادد ايدي جوة البادي فضلت امسك في صدرها بس من فوق القميص مكانتش بتلبس سنتيان ساعتها اكمنها كانت لسة 14 سنة و بيتقال عليها عيلة صغيرة ، لقيت بركان قاد في زبي رغم اني معرفش اصلا ان كل دة عيب ولا دة جنس ( انتو عارفين التربية زمان مكناش نعرف اي حاجة ) اكتشفت انها صاحية و حاسة بيا لكن عاملة نايمة عشان مستمتعة بعد الموقف دة أخدنا علي بعض .. قالتلي مرة نلعب لعبة و هي اننا نبقا راقدين جنب بعض في السرير و اكن انا بقرأ مجلة معينة و عيني تغفل و انام تقوم هي وخداها و تحطها جنب السرير اقوم انا قايم راقد عليها صدري فوق صدرها و زبي فوق كسها و احك فيه لحد ملاقي المجلة ساعات طبعا كنت بعمل نفسي ملقيتهاش و افضل احك و كان في لعبة تانية كنت بعمل اني المدرس بتاعها و اسألها مثلا حاجة في الرياضيات مثلا 1 +2 يساوي كام تقوم مجاوبة غلط اقوم اقولها انا لازم اعاقبها تقولي ماشي اقوم مرقدها علي ضهرها و احك زبي في كسها شوية ( كل دة من فوق الهدوم ) يعني انا لابس كل هدومي و هي لابسة كل هدومها و ساعات لعبة تانية كنت انام فوقها و نفضل نلف مرة انا فوقها مرة هي فوقي و ع الحال دة لحد ما كبرنا شوية ، و انا كنت بلغت ، كنت انا مسرف اوي و بحب اصرف كتير و احنا عندنا مشروع في البيت كان بيدخلنا فلوس حلوة ، كانت امي تقولها اللي تبيعي بيه خليه معاكي و متديلوش الا كذا.. كان جسمها كبر ساعتها و طيازها و بزازها طبعا كبرو شوية و بتلبس ستريتشات فوق الكلوت و عليهم عباية بيت مطرزة كدة ، اوقات كتير اوي نبقا لوحدنا في البيت بنتفرج مثلا ع التلفزيون ، اشوف مثلا بوسة ولا حاجة في فيلم كنت اهيج اقوم جاي انيكها بس مكانش نيك بالمعني الحقيقي كانت بترفع العباية و اقوم نايكها من فوق الاسترتش بس ساعتها كنت بطلع زبي و بنيك من فوق الاسترتش و الكلوت بس كانت متعة برضه ملهاش حدود و استمرينا لشهر علي كدة لحد ما في مرة جيت انيكها قلت اتقدم شوية رحت منزلها الاسترتش و انا مطلع بتاعي و جيت انزلها الكلوت مرضيتش و قالتلي مينفعش قومت قولت اي حاجة و خلاص بدل هيجاني دة ، قومت نايكها من فوق الكلوت لدرجة ان زبي كان هيخرم الكلوت و كان زبي في نار متتوصفش كان بيقف زي الحديد بس مكانش بينزل كنت ساعتها تقريبا 13 سنة و هي 16 سنة . المهم كنت لما ببقا عاوز فلوس زيادة كنت بنيكها علي حسب مزاجها احيانا من الاسترتش و احيانا من فوق الكلوت و كانت لما بتكتفي بتقولي خلاص ، و تديني الفلوس اللي انا عاوزها . في مرة بقا كانت هيجانة ع الاخر و انا نايم تقوم جاية و انا نايم تقوم راكبة علي زبي بس بالراحة عشان محسش لغاية دلوقتي انا يعتبر ملمستهاش وهي محدش قربلها كبرنا شوية و شهوتنا كبرت معانا وصلت انا تقريبا ل 17 و هي ل 20 سنة ، كنا واخدين علي بعض لدرجة فظيعة لدرجة اني بقولها انا بحب لما انيك واحدة تبقا مسلمالي جسمها اعمل فيه اللي انا عاوزه و كمان بحب ارقد عليها من ورا كانت تسمع كلامي و تعمل اللي انا بحبه لدرجه اني عشقتها زي ما تكون حبيبتي .. كنت بفرجها افلام سكس و كانت بتحبها اوي بس كانت بتقرف اوي من مص و لحس الزب و كمان نيك الطيز ، كنت كل ما احب انيكها اقوم مفرجها علي فيلم سكس تقوم هي من تلقاء نفسها ماسكة زبي و تلعب فيه و ساعتها بقا عرفنا نيك الطيز ، هي كانت بتكرهه و تقرف منه بس انا كنت بقولها ننيك خلفي احسن عشان غشاء البكارة ، المهم وافقت كان خرم طيزها ضيق اوي متهيألي ميدخلش فيه سمسماية ، قمت مدخل زبي و فكرت انه مش بيوسع لقيت زبي بيدخل جوة استغربت بصيت لقيت خرمها وسع فضلت انيك فيه فترة يجي 3 شهور علي دة الحال ، فقالتلي مش هتنيك خلفي تاني عشان قريت من النت انه بيبان علي وش البنت انها بتتناك خلفي قمت قلت احّا يعني كدة مش هعرف انيكها تاني لما انا مش عاوز افتحها مش هنيكها في كسها و كمان مش هنيكها من طيزها .. اتطور الحال بينا و بقينا بنكلم بعض في السكس ولا بنتكسف كانت لما تكون عاوزة كانت تقولي شغل افلام سكس اول ما تهيج تقوم ماسكة زبي و نشتغل ، جيت في مرة بعد ما سخنتها و سخنتني جهزت زبي و قلت انيك في الطيز مرضيتش و قالتلي بلاش نيك الطيز نيكني في كسي قلتلها مش هينفع انا بخاف عليكي قالتلي اسمع الكلام بس و لو حسيت بألم هقولك تخرجه قلتلها ماشي كنا ساعتها بنيك بس مكناش بنقلع كانت مثلا ترفع السنتيان و تنزل الكلوت من غير قلع و انا كمان كنت كدة جيت سألتها ليه قالتلي عشان لو حد جه فجأة او حاجة حصلت فجأة قلتلها طب عاوزين نقلع ملط خالص في مرة قالتلي ماشي بس لما نكون في البيت لوحدنا.. استمريت ع الحال دة انيكها في كسها اول ما تحس بألم كنت اخرجه بسرعة حتي لو لسة مشبعتنيش نيك كانت تخش تغسل كسها في الحمام لاحسن اكون نزلت فيه نقطه ولا حاجة و بعدين انا رغم ان زبي بيبقا واقف و نار كنت كتير كنت بتشطف من غير منزل عشرة رغم اني لما كنت بلمسه كنت بلاقي سائل لزج كدة سائل كسها طبعا بس مكنتش بضرب عشرات كنت مكتفي بيها حتا لو نكتها كنت ساعات منزلش كان ينزل المذي الاصفر دة اللي هو بينزل في المداعبات او الفرجة علي السكس كنت دايما امسح زبي من المذي دة قبل ما ادخله فيها ، كنت افضل انيك فيها لحد حاجة م الاتنين يا اما هي تحس بألم في كسها يا إما ينزلو مني و ساعات كنت بنزلهم كذا مرة بس اول ما احس انهم هينزلو اخرج زبي بنزلهم برة.. كنت بدخل زبي فيها كله لحد الخصيتين كانت هي اللي تقولي كدة و حسيت بمتعة ما بعدها متعة حسيت باحساس زي ماكون في الجنة و انا بنيكها و كنا بنعمل اوضاع كمان وضع الفرس و وضع اللي هو انا فوقها و هي تحت و فاتحة رجليها ، بس مكانتش ترضي تتصور ابدا رغم اني مكنتش هظهر وشها بس كانت تقولي لا و عشان منزهقش كننا بنغير الاماكن يعني مثلا مرة في السرير مرة في الحمام مرة علي كرسي الانتريه.. و هحكيلكو علي اكتر مرة اتمتعت فيها ، مكانش طبعا حد في البيت كالعادة طلعنا اوضة النوم بتاعة ابويا و امي كانو جايبينها جديدة سرير و دولاب و شوفنيرة و تسريحة ، قلتلها في اليوم دة عاوزين نغير قالتلي ازاي قولتلها بصي اقلعي و نامي علي بطنك و انا هدلك جسمك و طيازك قالتلي ماشي و عملت كدة كانت طيازها كبيرة و طرية يووووه ، ولا منظرها اللي مفيش انسان في العالم يقاومها أي نعم مكانتش بيضة بس كانت تحفة ، فضلت ادلك فيها بايدي من غير زيت ولا حاجة لحد ما زبي وقف زي الحديد قمت ممشيه علي وراكها و طيزها كدة اتصلب اكتر قمت حاطة مابين الفلقتين و احك لقيته بقا اصلب من برج القاهرة قمت فضلت احك احك لحد ما دخل في كسها المشعر و هي نايمة علي بطنها ، مقدرش اوصفلكو المتعة اللي حسيت بيها احساس مقدرش اوصفه بكلام لحد دلوقتي عايش عليه لحد دلوقتي ممكن ادفع نص عمري مقابل اني انام معاها تاني و لو مرة واحدة.. اخر مرة بقا نكتها مكانتش نيكة بمعني نيكة ، كان يوم كتابة القايمة بتاعتها علي خطيبها ( اللي كنت بكرهه لما جه اتقدملها متعرفوش ليه مع انه انسان محترم جدا ) حسيت انه هياخدها مني و مش هعرف انيكها تاني فضلت اقول لابويا و امي انه مش كويس و رخم و هي مش قابلاه لكن كلها طبعا مفلحتش و اتخطبتله حوالي 5 شهور حاولت معاها كتير اوي في الفترة دي مرضيتش ، فضلت ازن عليها بقا لحد يوم كتابة القايمة بتاعتها كانت قاعدة في اوضتها كانت رافضة و تقولي انا كدة بخونه و بتاع ، فضلت ازن عليها فضلت احكه كدة من فوق الهدوم لحد ما نزلتلها الكلوت قلت احاول ادلعها ع الاخر عشان يمكن بعد الجواز اعرف انيكها ، فضلت العبلها في كسها و هي تقول متدخلش صباعك عشان متفتحش فضلت احكلها كدة بايدي علي كسها و هي مستمتعه ، و كنت لسة هبدأ في الجد و اطلع زبي لقيت ابويا نده عليها عشان تقوله شوية حاجات في القايمة كدة مكنش يعرفها . حاليا انا كل ماشوف فيلم سكس اتخيل نفسي بنيكها رغم اني حاولت كتير ابعد تفكيري عنها لكن غصب عني و لو شوفت واحدة في فيلم جسمها شبه جسم اختي اقعد افتكرها و افتكر ايامي معاها.. بعد ماتجوزت حاولت معاها مرة كانت عندنا في البيت لكن محاولتي فشلت و زهقتني و لما ادايقت جت تصالحني و قالتلي هكلم ابوك و امك يجوزوك بدري و لغاية الان متجوزتش ولا خطبت حتى و مقضيها افلام سكس من غير عشرات لحد الان بس علي فترات ارجعلها شوية و اسيبها شوية . الغريب إنها حملت من جوزها وجت عندنا علشان ماما ترعاها لغاية ما تولد وهي كانت في شهرها التامن وطبعا كانت بتنام جنبي على سريري و جوزها عند أهله وطبعا كانت بتنام من غير كلوت وبتنام على جنبها كتير لقيتها بتصحيني من النوم وتقوللي أنا قربت أولد وجوزي مش معايا قلت عاوزة إيه؟قالت أنا عاوزة أولد طبيعي مش قيصري قلت يعني مني إيه ؟قالت عاوزاك تنيكني علشان توسع للواد ويعرف ينزل طبيعي قلت طيب حنيكك إزاي؟قالت أسند إيدي على الكرسي وأفنس وتخش علي من ورا ودخله في كسي بس بالراحة قلت إنتي أبل كدة ما سمحتليش أنيكك قالت وبعدين معاك أنا محتاجة زوبر يوسع لي للواد علشان يعرف ينزل طبيعي ،وجوزي عند أهله وإنت ليك زوبر محترم يوسع لجمل ينزل وكمان ما انت كنت بدخله كله جوة كسي قبل ما اجوز وخرقتني إنت حتستهبل ..ثم قالت إنت ناسي بيوضك كانت بتخبط شفايف كسي وكنت بدخله لجوة أوي وكنا بنضحك على بعض على انك ما خرقتنيش ، يعني كنت بتنيكني نيك كامل مش تفريش ،قلت لها وعملت ايه يوم دخلتك قالت استعبطت عليه وكنت مخبية محرمة معكوكة صلصة طماطم ولما دخل زبه في كسي صرخت وقلت أح أح زبك عورني ورحت مطلعة المحرمة قالي مبروك يا عروسة دا دم بكارتك قلت يا وسخة يا شرموطة يعني ضحكتي علي لما كنت بنيكك في كسك للخصاوي وتقولي انك بكر وكمان ضحكتي على جوزك يا بنت العفريتة وطيب منعتيني انكيك بعد الجواز ليه؟ قالت لأن جوزي كان مكفيني نيك ومشبعني ولكن للظروف أحكام!!حظك حلو حخلليك تنيكني لغاية ما اولد..بعد كدة مش حتشوفها . وحخلليك تنيك كل يوم لغاية مابتنزل علامات الولادة ،قلت لها وفيه بوس وتقفيش ومص ولحس قالت لازم يا وسخ يعني حدخل زبك في كسي وكسي ناشف من غير لعب ما انت عارف لازم كسي يعيّط وينزل دموعه اللي بتخللي زبك يظفلط جواه ،وكمان يا حبيبي نزل لبنك في كسي براحتك قبل كدة كنت بترميهم برة يعني حمتعك وحعوضك عن الأيام اللي فاتت.. بس ما فيش نيك في الطيز لأن رفضته مع جوزي بالرغم إنك يا خول نكتني فيها كذا مرة قبل ما أطولك كسي ..ووفت بوعدها معايا وكنت بنيكها كل يوم وبكذا طريقة لغاية ما جالها الطلق....
  23. كان ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع سلوى ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي سلوى فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين ...كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه ياسلوى حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لمحمود وأخد رأيه ... وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن محمود رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة بتاعة ربنا ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت سلوى فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدةالقذارة، فهو موجود بدور ارضى بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجدأنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بينما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها سلوى عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت سلوى عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أمامنا مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن سلوى قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوالما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة منالقذارة بينما كان مظهري أنا وسلوى غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لسلوى أنا مشقادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت سلوى إستني، وقامت تجاه العجوزلتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقودواعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا فيغرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفةشخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنهالطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفافأجابت سلوى بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعضالبخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثميمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... منغير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وسلوى بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارجالحجرة أقول لسلوى أنا ما فهمتش حاجة، فندهت سلوى على العجوز وقالت لها كلامالشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهامفقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تانيوالحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع سلوى وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت سلوى خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ...إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لمحمود بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ محمود لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ محمود ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدييتصبب عرقا، ذهل محمود من شكلي بينما يسألني ماجى ... ماجى ... مالك؟ لأردعليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال محمود وهويتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة،وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر محمود طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولتأن أبدو طبيعية لكي أطمئن محمود حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوريفسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل محمود متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسةمساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد سلوى قادمة، أطلقت سلوى صرخة بمجرد رؤيتيلتقول مالك يا ماجى ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لسلوى أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت سلوى متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت سلوى خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت سلوى يدها بينفخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسيأدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة سلوى بالشقة والباب مفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت سلوى تجري خلفي وهي تقولإستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت سلوى معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائنالشيخ فأسرعت لها تتبعني سلوى، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ،فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ...أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما سلوى تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما سلوى تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وسلوى تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وسلوى للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز سلوى وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت سلوى وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نارشهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أننيسأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي،فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتحفخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاببكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجتأصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرةغزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسيووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ...حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك.... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك،نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، قمت كالمخدرةبينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسريركنت قد أصبحت عارية تماما حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاهسيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفابجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعربإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعهدوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئامن رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياجبينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخبعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السريرلأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهيبها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعدعلى سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدرما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخأن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبالم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلكمددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأناأتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومسوجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلانبكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرامعليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يدايليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينماأترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنهسينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي منساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يديمسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقةعالية وأنا أقول احوووووة، احححححححح ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسديبينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبةالشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فىأن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا منيأن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنامادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بهاتجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعرقضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أناأتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكنهيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكنأغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكابفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كانالشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجيليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسيبينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأنأمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتعجسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة علىسرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلىجسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أههإلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرةفأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ماإنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينماقالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخرجانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشانحاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرجالنساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن فى مثل هذه الحالة من قبل ابداً بحياتي ، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديدبشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددتيدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسيلقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقولالصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعةالتي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرتبي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاءجسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديتملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت ماجى التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينماإبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعةفى المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرآة ثم إلتفت خلفي أنظر للبابالذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأنبينما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخلالزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفعمؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن سلوى خرجت من الغرفة لأجد سلوى جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا ماجى ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدهالنخرج وأنا أقول هأحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسديفتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع سلوى لأروي لها ما حدثبالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقولللظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت سلوى تتمتم بكلمات الغضب المصحوببالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا،فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتيعلى كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا سلوى، فقالت إنتي حتقوليلي... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأنروحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي من ذلك الزب العملاق زب الشيخ ياسين ..
  24. ... لم اكن اتخيل ان اجد هذه المذكرات وبالصدفة فقط وقعت فى يدى مذكرات والدتى فطويتها بهدوء دون ان يرانى احد وذهبت الى غرفتى وبدأت فى قراءتها ويا لها من مفاجأة إنها مذكرات والدتى عندما كانت فتاه فى سن المراهقة وسوف انقل إليكم جزء من مذكراتها كما هي بدون اى إضافات أو حذف . مدينة كفر الدوار مدينة صغيرة من مدن مصر تقع بالقرب من الإسكندرية .. وأهلها ناس طيبين قوى حدثت أحداث هذه القصة في أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1975 فى شهر أغسطس وكنت ابلغ من العمر وقتها 16 سنه وكان عمى سالم فى زيارة لنا فى العيد وطلب من والدي ان أقضى مع أسرته بالقاهرة جزء من الأجازة الصيفية .. وقد وافق والدي ووعده بارسالى اليه فى الأجازة ... كان الحلم يراودني كثيرا بالسفر إلى القاهرة والإقامة فى الإجازة الصيفية عند عمى سالم الذي يعيش بالقاهرة هو وأسرته منذ أكثر من 20 عاما وأخذت ألح على أبى حتى وافق أخيرا على سفري وارسالى إلى القاهرة مع شاب قريب والدتي من بعيد اسمه خالد .. وخالد هذا شاب يبلغ من العمر 20 عاما طالب في كلية الطب جامعة القاهرة وساكن في غرفه فوق السطوح في إحدى العمارات الكبيرة بالقاهرة بحي الزمالك .. تحرك القطار من بلدتنا فى الساعة السابعة مساء مع وداع الأهل لى بمحطة القطار وتوصية والدى لخالد والتشديد عليه ان يسلمني لعمى سالم اليوم فور وصولنا للقاهرة . فقد كان ابى يثق فى خالد جدا لانه شاب على خلق ومؤدب ومحترم وبيصلى مع ابى فى الجامع القريب من منزلنا وعارف أخلاقه كويس .. كانت كلمات الوداع تبتعد مع تحرك القطار حتى لم اعد اسمع منها شئ .. وما هى الا لحظات حتى ابتعد القطار عن مدينتى وظهرت من نافذة القطار حقول القمح على مدى البصر ينعكس عليها أشعة شمس الغروب بلونها الذهبى البراق مما يضفى منظرا رائعا يريح النفس فسرحت بخيالي في الأيام القادمة وما سأراه في القاهرة ... وكيف ستكون ايامى مع أولاد عمى فمن المؤكد انها ستكون أجازة صيفية لن تنسى أبدا ... بعد قليل غربة الشمس وساد الظلام على عربة القطار فأحسست بالخوف من الظلام مما دفعنى للاقتراب أكثر من خالد الذي كان يجلس بالقرب منى .. فسألني مالك فيه حاجه .. قلت له انا بأخاف من الضلمه .. فقال لى أنا جنبك متخافيش ... والتصق بى .. وشعرت بجسده لصق جسدي فسرت قشعريرة لذيذه فى جسدى فهذه أول مره يلمس جسدي جسد شاب لمدة طويلة كنت اخاف من الاقتراب من الشباب فلقد كانت لى تجربة معهم فى الاوتوبيس فلقد كنت اركب الاوتوبيس بين مدينتى والاسكندرية وذلك لشراء احتياجاتى من هناك وفى يوم ركبنا الاوتوبيس انا واختى فايزه التى تكبرنى بحوالى عامين وكان معنا الحارس الخاص بنا وهو اخى محمود الذى يبلغ من العمر 8 سنوات وفى الاوتوبيس ومع الزحام الشديد ابتعدت عنهم بحكم الزحام الشديد جدا واحسست بجسدى ينحشر بين الاجساد التى تدفعنى يمينا ويسارا دون ارادة منى ووجدت نفسى اقف امام أمراه فى الثلاثين من العمر ومن خلفى شاب فى حوالى العشرين وماهى الا لحظات حتى احسست باصابعة تتسلل لترفع الجيبه التى ارتديها وتصل يده الى الكيلوت لتزيحه وتلمس اشفارى ويضع اصبعه بين اشفارى ويحركه بهدوء مما جعلنى اتحرك بجسدى الى الامام لالتصق بالمرأة التى امامى لاجدها تهمس فى اذنى استحملى كلها شويه وها نوصل انا عارفه انه بيعمل فيكى حاجه ... اوعى تتكلمى بلاش فضايح ... حركت إصبعه جعلتني اشعر باللذة وبدأت اعصابى تسترخي وبعد قليل شعرت بشئ صلب يضربنى من الخلف يا لهوى ... دا حط ذبه بين رجليه كانت هذه أول مره في حياتي يلمسني فيها ذب رجل مما جعلني اتشبس بالمرأة التي امامى ففهمت هى مايحدث لى فقالت لى استحملى خلاص ها نوصل اهه ...اخذ قضيبه يتحرك بين فخدي لحظات لاشعر بعدها بسائل ساخن يملئ افخادى وبين ساقاى ويسحب هو قضيبه بسرعة ويتركنى ويبتعد عنى وكأن شيئا لم يحدث .. اعطتنى المرأة منديل وقالت لى امسى رجلك بسرعة من غير ماحد ياخد باله .. اخذت منها المنديل ومسحت بين افخادى وما علق منه على كسي انها مادة لزجه ودافئة وقربت المنديل من انفى لاشمها وانا اعمل نفسى بامسح انفى بالمنديل فوجدت رائحتها نفاذه وطبعا من نظرات المرأة وابتسامتها فهمت ما افعله فهمست فى اذنى ريحته حلوه ... فهززت راسى بالايجاب وشكرتها .. واعتدلت قليلا فى وقفتى وبعد قليل وقف الباص فى محطة لينزل منه القليل من الناس ويركب الكثير ويزداد الزحام من جديد وتتكاثر الايدى تتحسس جسدى من كل اتجاه ويقف شاب خلف المراة التى امامى وبعد لحظات ارى فى عينيها نفس ما كنت انا فيه منذ قليل ولم تقل هي شئ ولكنها اخرجت المندويل بعد شويه ومسحت لنفسها من تحت وهى تبتسم وتقول لى كل يوم كده اعمل ايه خدت على كده ومعايا بدل المنديل 3 و4 فابتسمت لها وبعد قليل وصل الباص للمحطة التى سوف ننزل فيها ... دى كانت تجربتى الاولى مع جسد الرجل والان اشعر بتجربة مختلفة تماما ... اقتربت اكثر من خالد حتى التصقت به وطلبت منه ان يضع يده على كتفى ووضعت راسى على صدره ومع اهتزاز عربات القطار والظلام الدامس نمت لا ادرى كم من الوقت نمت ولكنى افقت لاجد نفسى نائمه وراسى على رجل خالد وشئ صلب فى بنطلون خالد يلمس خدى لم اتحرك وتماديت فى النوم ووضعت يدى اسفل خدى لالمس قضيبة المتصلب وسرحت فى احلامى وسالت نفسى ياترى شكله ايه زبه .. وضحكت فى سرى وانا اتخيله وهو يضعه فى كسى وتمنيت ان ياخذنى فى حضنه وانام بين احضانه عاريه تماما ... افقت من احلامى على يديه وهى تربت على خدى ويقول لى .. ليلى اصحى بقى احنا وصلنا القاهرة .. صحوت من نومى وابتعدت عن قضيبة وانا اتمنى ان لا ابتعد عنه ابدا وقلت له ياه هيه الساعه كام .. فقال لى الساعة 10 دلوقتى ... تعالى علشان ننزل بسرعه قبل الزحمه ... ومسك يدى ليسحبنى خلفة وسط الزحام ... لنخرج من القطار الى زحام محطة القطار وفى خارج المحطة وقف خالد ليبحث عن وسيلة مواصلات تقلنا الى حلوان وهو مكان سكن عمى سالم ... مرت الدقائق ولا نجد اى مواصلات تقلنا ولا حتى تاكسى فكل من يسمع من خالد ان وجهتنا حلوان يتركنا ويمشى ومرت ساعتين ونحن على حالنا الساعة الان تعدت الثانية عشرة .. ولا نعرف ماذا نفعل . وبعد قليل عرض خالد عليه عرض مقبول وهو ان نركب الى حى الزمالك ونذهب الى هناك لنضع اغراضه هناك ومن هناك من الممكن ان نجد وسيلة مواصلات الى بيت عمى ... وافقت على اقتراحه .... وصلنا الى العمارة التى يسكن بها خالد الساعة الواحده بعد منتصف الليل ... خالد قال لى انه سيصعد الى شقته ليضع اغراضه وسوف ينزل بسرعه ... فرفضت وقلت له انته عاوز تسيبنى فى الشارع الساعة واحده بالليل لوحدى ... انا ها اطلع معاك فوق ... وننزل مع بعض وافق خالد على اقتراحى مضطرا .. خوفا من أن يتركنى بالشارع وحدى ... ركبنا فى الاسانسير حتى الدور العاشر ثم صعدنا الى سطوح العمارة .. ليفتح خالد شقته بالمفتاح لاجد غرفه صغيره بها سرير صغير وطرابيزه مكتب وكرسي وفى ركن من الغرفه يقع مكان المطبخ وطبعا ده مش مطبخ ولا حاجه ده مكان كده عباره عن طرابيزه وعليها بوتاجاز مسطح وحلتين صغيرين وبراد شاى وكبايه وكمان فى الركن التى فيها الحمام من غير باب عباره عن دش وحوض وش صغير وقاعدة تواليت ..واضح انها فعلا شقة عازب الفوضى فى كل مكان ... ورائحه كريهه تخرج من بقايا طعام مرمى فى ارضية الحجرة ... اسرع خالد ليفتح الشباك الوحيد بالغرفه ليدخل الهواء النقى اليها .... واخذ يعتذر عن هذه الفوضى .. بكل وسائل الاعتذار ثم وضع الاغراض التى معه وطلب منى ان نخرج لكى نبحث عن وسيلة مواصلات لتقلنى الى بيت عمى ... فقلت له انته بخيل مش كده ... مش من المفروض انك حتى تعزمنى على شاى ولا تعشينى ... دا انا فى بيتك ولا انته بخيل ... اعتذر خالد وقال لى انه لا يوجد اى شئ فى الغرفه .. ولكنه سوف ينزل ليحضر لى العشاء من تحت وسالنى انتى عاوزه تتعشى ايه ... فقلت له عاوزه اتعشى اى حاجه ... نزل خالد سريعا ليحضر العشاء .. وتجولت انا بعينى فى الغرفة المليئه بالفوضى ... وتغلبت عليه طبيعتى الانثوية ووجدت نفسى ارتب له الغرفه وانظفها واعيد ترتيب الاشياء ... مرت حوالى ساعه كنت بعدها قد انهيت تماما ترتيب الغرفه واعادة ترتيب الاشياء كلها حتى اصبحت وكانها غرفه فى فندق 5 نجوم ... ووضعت اللمسات الاثوية على كل جزء فيها ... لم يبق الا ان ارتب الكتب ... وتوجهت اليها وبدات اعيد ترتيبها من جديد ... حتى وجدت بين الكتب مجله عليها صورة امراة عاريه ففتحتها ويالهول ما وجدت ... ايه ده .. دى صورة بنت فاتحه رجليها وكسها مفتوح وباين كله ودى صورة راجل حاطط زبه فى فم بنت تانية .. ودى صورة 2 رجالة مع بنت واحد حاطط بتاعه فى بقها والتانى حاطط بتاعه في كسها ... دى اول مره اشوف زب راجل تاملته كثيرا شكله املس وكبير ... مرت لحظات وانا اتامل فيه حتى وجدتنى لا استطيع السيطره على جسدى ... فوضعت المجلة من يدى على السرير وتوجهت الى الحمام وخلعت جميع ملابسى وفتحت الدش لازيل عن جسدى توتره وازيل عنه ايضا رائحة العرق من جراء السفر وحرارة شهر اغسطس مرت لحظات وانا تحت الدش والماء بتصبب على جسدى واصابعى تلمس حلمت صدرى ويدى الاخرى تتسلل الى اسفل لتجد زنبورى المنتصب فتداعبه وتتلمس اشفارى وما بينهما وسمعت صوت اقدام تقترب من الغرفة فاسرعت الى الفوطه لالف بها جسدى بسرعة قبل ان يدخل خالد ... دخل خالد الى الغرفه ليفتح فمه من الدهشه قبل ان برانى فما راه امامه من تغيير فى الغرفه جعله مندهشا وما دهشه اكثر منظرى وانا ملفوفه فى الفوطة والماء يتساقط من شعرى ومن بين اقدامى وبعد ان افاق من المفاجئة ..قال لى ايه اللى انتى عملتيه فى الاوضه ده .. دى بقت مش اوضتى ... انا معرفتهاش ... دى كاننا فى فندق 10 نجوم ونظر فى كل ارجاء الغرفه ليزداد اعجابه بها ... ثم تقع عينه على السرير ليجد عليه المجلة التى بها الصور الجنسية ويعرف وقتها اننى رايتها ... وشفت اللى فيها من نيك ومص وخلافه ... ليحمر وجهه ... واتدخل انا سريعا واقول له ممكن تودى وشك الناحية التانية علشان اغير هدومى ... وبدون اى تردد يعطينى ظهره وينظر الناحية الاخرى ... كنت اتمنى ان ينظر ليرى جسدى الثائر ويرى صدرى النافر وحلماتى التى تقف وتحتاج الى من يتلمسها ... كنت اتمنى ان يقترب منى وانا عارية تماما ويضع يده على كسى ويضمنى الى صدرة .. ولكنه لم يفعل اى شئ .. حتى لم ينظر .. وسالنى وقال لى خلاص ... قلت له نعم .. خلاص .. بص ... التفت الى ونظر وهو يفتح فمه من الدهشة ويقول لى انتى حلوه قوى أنا مكنتش مفكر انك بالحلاوة دى ... انتى خطر .. وجودك هنا خطر عليه وعليكى ... انا مش ها استحمل ... يلا بينا ناكل بسرعة وننزل أوصلك لبيت عمك ... كنت ارتدى قميص نوم لونه وردى بحمالات ولا يوجد أسفله إلا ما يسمى بالكيلوت فقط ولا يوجد ما يمسك نهداى او يمنعهم من الحركة مع كل اهتزازه من جسدي ... ولاحظت ان نظراته تتركز على صدرى النافر كلما تحركت فتعمدت ان اتحرك كثيرا لارى تأثير صدري عليه ...ثم تماديت اكثر وانحنيت امامه بحجه اننى ابحث عن شئ ارتدينة فى قدمى ليرى هو منى بزازى كلها وهى تتدلى والمح عينية وهي ها تخرج من مكانها وتماديت اكثر وانحيت واعطيته مؤخرتى ليرى افخادى من الخلف ويرى مؤخرتى ويرى حرف الكيلوت من الخلف والتفت اليه لاجده يلهث كانه خارج من سباق فى الجرى والعرق يتصبب منه ... وبروز فى البنطلون ... كل ذلك من تاثير جسدى عليه .. يافرحتى هل جسدى يفعل كل ذلك به ... قلت له تعالى علشان ناكل هوه انته جايب اكل ايه ... فقال لى انا جايب نص كيلو كباب وكفته من عند الحاتى .. ها تاكلى صوابعك وراها ... جلست على الكرسى الوحيد الموجود بالغرفه وجلس هو على السرير وفتح اللفافه .. وهنا تذكرت انه لم يغسل يده او حتى لم يغسل وجهه من العرق .. فقلت له الاول قوم استحمى علشان العرق اللى انته فيه ده قوم انته مستنى ايه ... فنظر الى باندهاش كبير وقال لى استحمه فين هنا ... فقلت له ايوه هنا بسرعه علشان الاكل ها يبرد فقال لى دا مفيش باب للحمام .. فقلت له وايه يعنى انا مش ها ابص عليك وها اودى وشى الناحية التانية .. قوم بسرعة .. تحرك خالد ببطئ ناحية الحمام .. وعندما دخل الى الحمام قال لى انا ها اقلع هدومى ممكن تبصى الناحية التانية .. فتبسمت وقلت له حاضر يا سيدى اهه ... ونظرت ناحية الباب ... وبعد لحظات سمعت صوت الماء ينساب على جسده تمنيت ساعتها ان اقف معه تحت الدش وان ينساب الماء على جسدينا وان اتحسس جسده بيدى من اعلى راسه الى اسفل قدميه مرورا بصدره وبطنه حتى اتحسس ما بين فخديه وامسكه بيدى افقت من سرحانى على صوته وهو يقول لى خلاص بصى انا خلاص استحميت ولبست هدومى ... انهينا العشاء وشربنا الشاى .. كانت الساعة تقترب من الرابعة صباحا ... وعندها قلت له أظن مش ها ينفع أروح لعمى الساعة 5 الصبح صح لازم ننام هنا وبكره نروح له بعد العصر ايه رأيك ...قال لى معاكى حق ... بس ها ننام ازاى مفيش غير سرير واحد صغير ... وكرسى ... انتى تنامى على السرير وانا انام على الكرسى ده ... ضحكت من كلامه وقلت له ازاى يعنى هوه انا معنديش دم ... لاه طبعا احنا ها ننام جنب بعض على السرير ... هوه احنا مش اخوات .. قالى طبعا اخوات .. بس ..قلت له خلاص وتوجهت الى السرير الصغير الذى يستوعب فرد واحد فقط واخذت جانب منه وتركت له مساحه كبيره من السرير ذهب خالد الى آخر الغرفه وطلب منى أنى ابص الناحية التانية علشان يغير هدومه وخلع القميص والبنطلون ونظرت انا عليه بدون ان يشعر اننى انظر اليه وارتدى جلبابا للنوم ثم نظر ناحيتى وعندما تاكد اننى لا انظر اليه سحب الكيلوت بتاعه من اسفل الجلبيه ورماه بعيدا واقترب من السرير ونام واعطانى ظهره وترك مسافه بيننا ... وقال لى تصبحى على خير .. مرت لحظات وانا مش متخيله انى نايمه جنب شاب على سرير واحد لا يفصلنى عنه الى سنتيمترات قليله مرت اللحظات تلو اللحظات حتى سمعت شخير خالد وتاكدت انه رايح فى سابع نومه اصبحت الساعة الان الثامنه والربع وانا مش جايلى نوم ... وخالد التصق بى ويده تلتف على صدرى وقضيبه ينغرس بين فلقتى طيزى وقتها اعتقدت انه يتصنع النوم ولكن بعد قليل تاكدت انه فعلا نايم وفى سابع نومه ... ممدت يدى بهدوء ورفعت قميص النوم من الخلف لاشعر بقضيبة وهو يحتك بطيزى من فوق الملابس .. لم يعجبنى هذا الوضع انتظرت قليلا ثم تسحبت من جانبة وتوجهت الى اخر الغرفه وخلعت الكيلوت وعدت من جديد الى جانبه وتحسست كسى وتلمست زنبورى باصابعى ...ونمت على ظهرى هذه المره وتصنعت النوم والقميص مرفوع حتى وصل الى منتصف بطنى وكسى ظاهر ومددت رجلى اليمنى التى بجانبه ورفعت رجلى اليسرى بعيدا وبعد حوالى نصف ساعه وجدته يتحرك وافاق ليجدنى بجانبه وكسى ظاهر امامه ويقوم هو مفزوع وينظر من جديد لكسى وهو مذهول من المفاجاة ثم ينظر الى وجهى ليتاكد اننى نائمه وبعدها ... تتسلل اصابعة بهدوء الى فخدى ثم الى كسى ويدعك بهدوء زنبورى ويتلمس اشفار كسى ثم يقترب بانفه ويشم كسى ويضع لسانه بين اشفارى وتخرج منى رعشه بدون ارادتى .. ليتوقف هو خوفا من ان اراه .. ثم يبتعد ويخرج قضيبة من مكمنه ويرفع جلبابه الى اعلى ... ويقرب قضيبة من كسى ... وهنا اتصنع انا النوم واتقلب واحيط جسده برجلى اليسرى ليلتصق قضيبة بعانتى ويمسك هو قضيبة ويقربه من اشفارى ... وانا لم اعد اتحمل اكثر من ذلك ...وفجأه يرفع رجلى ويبعدها عنه ... ويسحب جسده من السرير ويتوجه الى الحمام ويتركنى اصارع شهوتى وحدى وألمحه وهو يفرك قضيبه بيده سريعا والمح حليبه وهو ينطره على ارضية الحمام وبعدها يعود لينام بجوارى ويعطينى ظهره .. واسمع شخيره من جديد ... ابن الكب سابنى كده ومرضيش ينيكنى ولا حتى يلعب لى فى كسى .. صحوت من النوم عند الساعة الخامسة عصرا ولم اجد خالد بالغرفه ووجدت كسى يبكى حظه العاثر الذى اوقعه مع شاب غبى رفض ان يمتعه ليلة امس .. فكرت لحظات فى ما حدث بالامس وصممت ان لا اذهب الى بيت عمى هذا اليوم وانام عند خالد اليوم ايضا وان لا اخرج من عنده قبل ان استمتع بجسده الرائع .. ويا انا يا هوه الغبى ده .... توجهت الى الحمام وخلعت ملابسى وفتحت الدش وفركت جسدى بالصابون ثم فتحت الماء من جديد وبدأ الماء ينساب على جسدى ليبرد لى هيجانى وشهوتى اللى مطفهاش الغبى امبارح .. وتعمدت ان اطيل حمامى عسى ان يدخل خالد ويرانى عاريه امامه .. وفعلا سمعت صوت اقدامه تقترب من الباب ..فاسرعت بوضع الكثير من رغوت الصابون على وجهى وجعلت جسدى فى مواجهت الباب ثم اخذت اغنى بصوت عالى .. وسمعت صوت الباب يفتح ودخل خالد ونظر ناحيتى ووجدنى عاريه تماما وشاف بزازى وكسى وطيازى وانا ايضا اعطيته ظهرى وتصنعت ان الصابونه وقعت من يدى وانحنيت امامه ليرى كسى من الخلف ويرى بزازى وهى تتدلى ثم انتصبت من جديد وفتحت الماء على وجهى لازيل الصابون عنه وانا ادعك بيدى كسى ليرانى خالد وانا افعل ذلك ... ثم سمعت صوت الباب يقفل من جديد وصوت طرق على الباب فقلت مين بره فقال لى انا خالد ادخل ولا لاه ... فقلت له لحظة يا خالد اوعى تدخل .. وضحكت فى سرى مما افعله به يا له من غبى الا يرى الرغبة تشتعل فى جسدى ... انا مش ها اسيبه النهارده .. لازم يمتعنى ... دخل خالد ليجدنى امامه بقميص النوم وبلا اى شئ تحته وجلست على الكرسى امشط شعرى فاقترب منى وسالنى انتى نمتى كويس امبارح ... فقلت له دا انا رحت فى سابع نومه .. وصحيت من شويه ... انته كنت فين .. فقال انا رحت مشوار وجبت الغدا معايا اهه .. تعالى علشان نتغدى وبعدين اوصلك عند عمك ... اتغدينا وشربنا الشاى وكانت الساعة تشير الى السادسة فقلت له انا عاوزه اطلب منك حاجه ....ممكن ... فقال اتفضلى .. قلت له انا عاوزه ادخل مسرحية عادل امام مدرسة المشاغبين نفسى اشوفها .. فقال لى بس دى بتخلص الساعة 2 بالليل يعنى مش ها ينفع تروحى لعمك النهارده ... قلت له وايه يعنى نأجل المرواح لعمى يوم ولا اتنين ولا حتى اسبوع ... وضحكت ونظرت له نظره كلها شهوه ... فقال لى خلاص نخليها اسبوع وضحك .. ضحكت كثيرا فى المسرحية كما لم اضحك من قبل وخرجنا لنأخذ تاكسى الى منزلة ... صعدنا الى السطوح ودخلنا الى الغرفه وخلعت الفستان وقلت له بص الناحية التانية وخلعت السوتيان والكيلوت وارتديت قميص النوم وجلست على السرير .. وتركته يخلع ملابسه وقلت له خد حمام وتعالى نام فقال لى حاضر لم يسالنى ان ابص الناحية التانية كان عاونى ابص واشوف جسمه وهو بيستحمنى وفعلا بصيت علية وشفت زبه واقف ع الاخر مما زاد من هياجى وسمعت صوت شهوتى وبكاء كسى لتنزل دموع كسى لتبلل اشفارى منظر زبه جننى كنت عاوزه اتناك ومش ها اسيببه النهارده مهما كانت الظروف .. لف خالد الفوطه حول وسطه واقترب من السرير وشد الغطا فوق جسده وسحب الفوطه ورماها بعيد وقالى تصبحى على خير .. وادانى ظهره فقمت انا وتوجهت الى الحمام وخلعت القميص ووجدت عيونه تنظر الى جسدى العارى كما كنت انا انظر اليه تماما ...انهيت حمامى ولففت الفوطه على جسدى ايضا واقتربت من السرير ودخلت تحت الغطا ثم سحبت الفوطة ورميتها بعيدا كما فعل هو تماما ... وقلت له تصبح على خير.. لم يكن عنده الجرأة ليقترب منى ولا انا ايضا لم يكن عندى الجرأه لاطلب زبه ولا حتى المسه .. وتصنعت النوم والصقت جسدى من الخلف بجسده مما جعله يقترب منى ويضع زبه بين فلقتى طيزى من الخلف ويضع يده حول جسدى ليتلمس حلمتى بزى ليجدها منتصبة ويدعك فيها وتخرج من فمى آهه ..طويله ... وكأنها الجرس الذى أعطاه الاذن ليبدأ فى غزو قلوعى وليفتح ابواب اللذه والشهوه امامى ...وامد يدى لاتحسس زبه ثم اقف امامه عاريه تماما وارمى الغطا واقول له تعالى ... ليضمنى فى حضنه ويقبلبنى فى كل مكان من وجهى ويقترب اكثر من شفاهى واذوب معه فى قبلة طويلة ما بين مص للشفاه ومص للسان ويشرب من فمى الشهد واذهب فى عالم تانى من النشوه واللذه والمتعه التى لم اجربها من قبل ووضع يده على بزى وزبه يضرب عانتى وكسى يبكى كما الاطفال وتنساب منه دموع الشهوه لتبلل افخادى معلنه عن استعداد كسى لاستقبال زبه وتتسلل اصابعة لتتلمس اشفارى ويجد دموع كسى تفضحنى وتفضح شهوتى ....... ويجلس بعدها بين ارجلى ويرفع اقدامى عاليا ويضع فمه على كسى ويشرب من ماء شهوتى ويلحس بلسانه كل ما ينزل من كسى فى متعه ما بعدها متعه ... ويسمع صرخاتى وتأوهاتى وغنجى وانا اقول له ... احوه ... احوه ... اه ... اه ... كسى مولع ... كسى ... ها يتجنن .,... نيكنى ... نيكنى بزبك ... عاوزه زبك ... احوه ...احـــــــــــــــــــــــوه ... اصبحت الكلمات التى تخرج من فمى غير مفهومه . وغير واضحه .. ولم اعد استطيع السيطره على نفسى ... ولا على كسى الذى كان يطلب زبه باى ثمن ... ومهما كانت العواقب .. لم افكر لحظتها فى اى شئ الا فى ازاى اتناك كنت عاوزه اتناك وبس ...صرخت من جديد ... قائلة .... ارجوك ارحمنى ... ارحم كسى ... نيكنى ... فوقف واقترب بزبه من فمى عندها فهمت المطلوب ... مسكت زبه بيدى وقربته من فمى وشممته وتحسسته وأخرجت لساني لاتذوقه ... ثم فتحت فمى ووضعته فيه وأخذت أمص فيه والحس فيه حتى لم اعد أتحمل ... وفوجئة به يقذف سائلة فى فمى وعلى وجهي لينساب حليبة على بزا زى ويتركني أعانى من شهوتي ويهدأ هو أما أنا فتأكلني الشهوة وادعك فى كسي وزنبورى بجنون وآخذ من حليبة الموجود على وجهي وبزا زى واضعه على زنبورى وادعك وادعك حتى تاتى شهوتي ورعشتي ... واهدأ واجلس بجواره .. واقول له انته حيوان ... مش إنسان .. انته ليه سيبتنى كده ... قلت لك عاوزه اتناك ... سيبتنى ليه ... ياه دي ماما دي كانت لبوه قوى ايه ده .... دى كانت عاوزه عمو خالد ينيكها وهيه عندها 16 سنه ... بس ياترى ناكها ولا..... لاه .... وهيه سابته فى اليوم ده من غير ما ينيكها ... ده اللى ها نعرفه فى الفصل التانى من مذكرات ماما .. نهاية الفصل الاول ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ الفصل الثانى بعد ما عمو خالد ارتاح وماما كمان ارتاحت .... نامت فى حضن عمو خالد لغاية الصبح .. تعالوا معايا نكمل المذكرات ونشوف ايه اللى حصل معاها ... تقول ماما فى مذكراتها صحيت من النوم الساعة 11 الصبح لقيت نفسى عريانه خالص وجنبى خالد كمان عريان ... قمت من النوم ورحت الحمام واخدت دش بسرعه ولبست هدومى .. وقلت لخالد اصحى بقى بلاش كسل .. انا حضرت لك الفطار ... صحى خالد وقالى صباح الورد والفل على اجمل واحلى بنت شافتها عنيه .... وكمان حضرتى الفطار .... تعالى نفطر سوا .. وجلست الى جانبه واتممت افطارى مع خالد وبعدها طلب منى ان استعد علشان يوصلنى لبيت عمى ... كانت الساعة تشير الى الرابعة عندما اقتربنا من منزل عمى ... وضربت جرس الباب ... ولم اسمع اى رد من داخل المنزل ... وتعجبت من ذلك ... يكونوا راحوا فين ... وبعد لحظات خرجت فتاه من الشقة المجاورة لشقة عمى وعندما سألتها عن عمى قالت الفتاه بأنهم ذهبوا أمس إلى المصيف في راس البر وسوف يعودوا بعد أسبوع ... يالها من مفاجأة ... ماذا سأفعل ... هل أعود إلى أهلى أم اذهب إلى عمى في مصيف راس البر ... وسألنى خالد ... إيه رأيك ها نعمل ايه دلوقتى ... تحبي أوصلك المحطة علشان ترجعي البلد ؟؟؟ .. فقلت له الأول نروح عندك وهناك نفكر ها نعمل ايه ... جلست بعد أن تناولنا طعام الغداء .. وأنا أفكر ماذا سأفعل ... وتبسمت وقلت لخالد ايه رأيك لو قعدت الأسبوع ده هنا معاك لغاية عمى ما يرجع من المصيف ... فرحب خالد بالفكرة وقالى هيه فكرة حلوه .. ثم قال لى انا عازمك النهارده على فيلم حلو قوى ... لم أمانع ... وذهبنا فى المساء الى السينما ... وفى السينما تسللت اصابعة الى فخدى لترفع ملابسي وتلمس أعلى فخدي بهدوء... وأنا اقول له يلاش كده حد يشوفنا يا مجنون .. ولكنه يستمر فى مداعباته حتى يصل إلى حرف الكلوت ويزيحه جانبا ويتلمس بأصابعه الشقية كسى المبلول بماء شهوتي ... ويداعبه بهدوء ليرفع لي حرارتي ... وأحاول سحب يده وأنا أقول له لما نروح البيت ... كفاية كده تعبتنى .... وصلنا الى البيت وفتحنا الباب ولم يتركنى خالد اخلع ملابسى لكنه اقترب منى بسرعه وطوق خصرى بذراعيه وقبلنى وهو يقول لى بحبك قوى انا مكنتش متصور ان الحب حلو كده وان فيه الأحاسيس الحلوة دي . انتى عارفه انا مش عاوز اسيبك أبدا .. تتجوزينى .... انا ها أروح لابوكى وأطلبك منه أنا بحبك بحبك بحبك ... وعاوز اتجوزك دلوقتى حالاً .. أذهلتني المفاجأة .. خالد الشاب الجميل طالب كلية الطب ... دكتور المستقبل عاوز يتجوزنى أنا .. مش ممكن .. أكيد انا بأحلم ..... ضممته الى صدرى اكثر لتلهبنى أنفاسه واشعر معها بشفاهه وهى تمر على وجهى فى لمسات سريعة تزيد من اشتعالى .... وأسرع أنا في تجريده من ملابسه ...واستمتع به وهو يجردني من ملابسي فمتعة أن يقوم رجل بتجريد المرأة من ملابسها لا تضاهيها متعه إلا طبعا متعة تانية أكيد انتم عارفينها ... مش كده ... ويمسك خالد بالايشارب الذي كان فوق رأسي ويضعه على عيناى ويقول لي أنا عاوزك تسيبي نفسك ليه خالص ... وتحلمى معايا وتتخيلي انك في الجنة ... في أجمل مكان نفسك تعيشي فيه .... تخيلي إننا في جزيرة لوحدنا والمكان كله خضرة وورود وأشجار والبحر بريحته الحلوة قدامك حسي بالمكان وتخيلي انك هناك وسيبى مشاعرك هيه اللى تحركك سرحت بخيالي وشممت رائحة البحر وعشت لحظات لم أكن لأتخيلها بالجمال ده .... وأحسست بجسده لصق جسدي وقضيبة يحتك بعانتي ونتعانق في قبلة طويلة تلهب مشاعري وتشعل الشهوة في جسدي واشعر بان ساقاى لم تعد تتحملان جسدي ليبدأ جسدي فى الترنح وأقول له .... مش متحملة اكتر من كده ارحمني .. مش قادرة ...ويشعر خالد باننى سوف اقع على الارض ويسرع ويحملنى بين ذراعية قبل ان أهوى على الارض ويضعنى على السرير ويقترب منى ويضع شفاهه على شفاهى ويقبلنى قبلة لن انسى طعمها ما حييت ..... ويمرغ شفاهه على وجهى وينزل لاسفل ليصل الى بزازى .. ويمرر لسانه على حلمتي المجنونة ... ويلحس فيها ويشتد انتصابها لتعلن له عن هيجاني ورغبتي فيه ... ويمصها ويضعها بين شفتية ويرتفع صوتي وغنجي .. وتخرج من فمي أصوات وآهات وتنهدات تعلن له عن انهياري التام واستسلامي له بل واستعدادي الكامل لاستقبال ذبه في داخلي .... وليفض بكارتي .... لم اعد أريدها ..لم اعد أتحملها ... فهي تبعدني عن اللذة والمتعة مع حبيبي ومعشوقى خالد .... فلتذهب بكارتى الى الجحيم .... ولاستمتع معه وبعدها فليكن ما يكون مازالت عيناى مغلقتان بالايشارب ومازلت اسبح فى دنيا من الخيال والجمال وتتملكني الشهوة وتسيطر على جسدي وينزل خالد إلى الأسفل ويمرر لسانه على جسدي ويلحس بطني وصرتي وينزل إلى عانتي ويقرب انفه من كسى ويشم عبير كسى ويرفع وجهه ويقول ايه الريحه الحلوة دى ؟؟؟... دى ريحه فل ولا ياسمين ؟؟ دى اجمل من اجمل ريحة فرنساوى .... وانتشى من كلامه ويقترب من جديد من كسى ويضع انفه ويلمس به زنبورى وتخرج من انفه أنفاس حارة تلهبني وتزيدنى اشتعالا ...ويضع لسانه بين اشفارى ...ويصعد بلسانه ويلمس زنبورى في حركة دائرية ليزداد زنبورى اشتعالا وتزداد حركة لسانه ليرتعش جسدي عدة رعشات متتالية معلنا عن وصولى الى اللذه والقمه ويزرف كسى ماء شهوته ويخرج الماء منه وينساب مع كل رعشة من جسدى ليستقبلة خالد على لسانه ويشرب منه ... ويسكر خالد من رحيق كسى ويعلن انه لم يذق من قبل ألذ ولا اطعم من كده ... ويقف خالد ويقرب زبه من وجهى ...وامد يدى واخلع الغطاء واستمتع بقضيبة امام وجهى واضعة فى فمى .... وأخرج لسانى لاتذوقه وامرر لساني على قضيبة من اعلى لاسفل ... وامسك بيوضه بين يدى وافتح فمى لاستقبل زبه المتصلب داخل فمى ... وأمصه وأستمتع به داخل فمى ويحرك خالد جسده ليضع وجهه مقابل كسى ويلحس فى كسى ويدخل لسانه داخل كسى ... وينيكنى بلسانه .. وأسرع انا فى مصى لزبه .... وانتشى من زبه ومن لحسه لكسى ومن لسانه الداخل جوه كسى ... وأرتعش من جديد معلنه عن وصولى الى النشوة ويزرف كسى ماء شهوتى من جديد انهارا .... وتتواصل رعشاتى .... ويتشنج قضيبة فى فمى ويقذف حليبة على وجهى وفى فمى .... وأتذوق حليبة وأنتشى وبأصابعى أتلمس حليبة وأمرر قضيبة على كامل وجهى لاشعر به فى عينى وانفى وخدودى .... وانتشى من جديد ... ويقف خالد ويسحبنى من يدى الى الحمام ونقف تحت الدش وينساب الماء على جسدينا .... ويدلك جسدى باصابعة بعد ان يضع الكثير من الصابون على يدية وأغمض عيناى لاستمتع بلمساته لجسدى وتتلمس انامله صدرى وحلماتى ويفرك الحلمة وأفتح انا فمى من الاثارة واوحوح من الهيجان واباعد بين ساقاى لينزل بانامله ويدلك كسى ويتلمس زنبورى هذا الحارس العملاق الذى يقف على بوابة كسى ...... هذا المسالم لكل من يداعبة ..... المقبل لكل اصبع او قضيب يتلمسه . ويدخل خالد اصبعة بين اشفارى ليخرج من فمى آهه ثم آهه ثم اح ..... ويعلو صوتى ليديرنى خالد ليصبح وجهى مقابل وجهه ويسكتنى بقبلة فى فمى تزيدنى اشتعالا ... ويسرح بيديه على مؤخرتى ... ويدخل اصابعة بين فلقتى طيزى ... ويضمنى من الاسفل لينغرس قضيبة بين اشفارى .. ويضغط بجسدة على جسدى ليسحقنى بين جسده وبين الجدار ويرفع ساقى اليسرى عاليا ويدخل جزء من قضيبة داخل كسى ... ليزداد هياجى ... واشعر برأس قضيبة تدخل كسى .. لانتشى واستمتع به .. وتخرج اصوات من فمى وآهات تذيب الحجر .. وتشعله اكثر ... واقول له بصوت مبحوح نيكنى .... دخله كمان ... نيكنى .... ليدفع خالد قضيبة بقوة داخل كسى ... لاشعر بألم بسيط يعقبه لذه قصوى ويدخل قضيبة بكاملة داخل كسى ... ليستقر داخل رحمي ... لأشعر به يملئني ... ويمتعنى .... وأتشبث به لأمنعه من الخروج .... وتمر لحظات ... لا أدرى هل أنا في حلم أم حقيقة فها هو ذبه داخل كسى استمتع به أحسه جوايا ا... أتذوقه بكسى احضنه باشفارى ..ويستقر داخل رحمى ... ولكنه لا يهدأ ويثور من جديد ويحملنى ويمشى بى ويضعنى على السرير ويرفع ساقاى على اكتافة ويدفع قضيبة الى اقصى مكان داخل رحمى .. انه احساس جميل خليط من المتعه والنشوى جديد عليه لم اشعر به من قبل .. ويعلوا صوتى من النشوة والمتعة .... لاقول ... كلاما اخجل منه بعد ذلك ... اقول ... نيك جامد .. نيك قوى .. اخرقنى ... اخرق كسى ... متعنى ... انا لبوة .. انا شرموطة ... انا متناكه .... اوعى تطلعة .. نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك ..احوه اح اح .. قطع كسى ... ويخرج قضيبة وأتشبث به وأقول له أبوس أيدك دخلة أوعى تطلعة منى .. حطة جوه ...ليقول لى .. أحط ايه .. قولي أحط ايه .... أقول ... حطه .. حط ذبك .. فيقول أحطة فين ... لأصمت وأخجل .. ولا أجيب فيعاقبني ويسحب قضيبة من داخل كسى ويخرجه ... ليعلوا صوتي واحتج وأقول أرجوك دخلة ... دخلة ... عشان خاطري .. فيقول قولي الأول أدخل ايه ... وادخلة فين ... فاقول باعلى صوتى ذبك .. ذبك ... دخل ذبك .. جوه .. حطه جوه كسى ... نيكنى ... ارجوك مش قادرة ... وأرتعش من جديد .. وأتلوى تحته كأفعى .... وأرتعش وأنتفض ويقذف كسى بماء شهوتى غزيرا ... ويضع خالد زبه فى كسى من جديد ويقذف لبنه داخلى ليختلط حليبة بماء شهوتى ونرتعش سويا فى اجمل سيمفونية عشق وحب وجنس ومتعة ... بين حبيبين ... ليجتمع الحب والعشق والجنس .. معا .. واهمس فى أذنه ... يخرب عقلك انت جننتنى ... وهيجتنى ... .. ونكتنى وخرتنى ... انا خلاص كده بقيت مخروقه .... بقيت مره ... ليحضننى ويقبلنى .. ويقول لى انتى اللى مش ممكن .. انا بحبك ومش ممكن اسيبك أبدا .. انا ها اتجوزك ... ويقوم من فوقى ليذهب الى الحمام وأتلمس كسى باصابعى وألمس ما ينساب منه من حليبه وماء شهوتى ودماء بكارتى ... انها لحظات من المتعة والنشوة .. والسعادة ..عشتها فى أحضان من أحب واعشق .. أفقت من سرحاني على قبلة سريعة يضعها خالد على شفتى ويقول لى بحبك ... قومى يا حبى خدى حمام بسرعة علشان نتعشى ... واسرعت الى الحمام وتحممت بسرعة وغسلت كسى جيدا ... وأدخلت أصبعى بكاملة داخل كسى لاول مرة ... وغسلت كسى جيدا بالماء والصابون .. وجففت جسمى بالفوطه ولففتها حول جسدى وجلست امشط شعرى ... فوجدت خالد .. يلبس ملابسه ويقول لى انه سوف ينزل ليحضر عشاء فاخر بهذه المناسبة .. فاقول له لاه ... تعالى نخرج نتعشى بره .. ونحتفل مع بعض بالمناسبة دى ... ونخرج معا ونذهب الى مطعم ونتعشى ونشرب بيرة مع بعض .. ونستمتع بوجودنا سويا ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ طويت المذكرات وانا لا اتخيل المكتوب فيها .. ياه كل ده يطلع منك ياماما انتى وعمو خالد .. علشان كده .. عمو خالد كان بييجى عندنا كتير وكنت باشوفه فى البيت وانا صغيرة .. آه ... دلوقتى بس عرفت وفهمت هوه كان بييجى لما بابا بيخرج يروح الشغل ... وماما كانت بتدينى فلوس وتبعتنى عند خالتى سعاد .. وتتصل بيها وتقول لها خلى البنت عندك لغاية لما آجى آخدها . دلوقتى بس فهمت كل ده ... طيب ياماما .... دا انتى طلعتى حكاية .. ايه رايكم نكمل مذكرات ماما ولا مش عجباكم لو عجبتكم قولولى علشان نكمل اشكركم ماجى نهاية الفصل الثانى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ الفصل الثالث منظر النيل وهو ينساب أمامى جعلنى أشعر بالسعادة الغامرة ونظرات الحب والهيام فى عيون خالد تدغدغ مشاعرى وتنقلنى الى عالم آخر من الرومانسية كنا نجلس فى مطعم على النيل وعلى أنغام الموسيقى الهادئة سرحت بخيالى بعيدا .... وعدت مع نظرات خالد المليئة بالحب والرغبة .. لقد عشت اجمل لحظات حياتى فى تلك الايام . كان العشاء لذيذ جدا وقد كان خالد يطعمنى بيدية وينتهز الفرصة ليلمس شفاهى وانا اضحك لكل كلمه تخرج من بين شفتية .. كان خالد يلقى عليه بعض النكات الجميلة .. لاضحك ثم اضخك ... حتى تطرق الى النكات الجنسية .. وضحكت جدا منها .. وعليها ... فى نهاية السهرة عدنا الى البيت على سطوح العمارة .. لم أشعر بالخجل من نظراته على جسدى وأنا أخلع ملابسى وأتحرر منها بل شعرت بنشوة ورغبة ومتعه من نظراته .. وتعمدت أن أطيل من انحنائى أمامة ليرى مؤخرتى ويرى بروز أشفارى التى تظهر من خلف الكلوت مع إنحنائى .. ثم انحنيت من جديد وأنا اواجهه.. ليرى أثدائى وهى تتدلى أمامى... ليشتعل جسده بالرغبة والشهوة ..ويقترب منى ويشدنى اليه ويلصق قضيبة بى من الخلف لاشعر به بين فلقتى طيزى ..ويمسك بزى بيده اليمنى وتلهبنى قبلاته السريعة على رقبتى وأسفل أذنى ويشتعل جسدى بالرغبة وأقول بصوت كله رغبة وشهوة وغنج ودلال .. أوعى كده شيل ايدك ... لم أكن جاده فى كلامى بل كنت أرغب فى ان يزيد من لمساته لجسدى ومن احتكاك قضيبة بمؤخرتى .. تخلصت من قبضته وجريت لاخر الغرفة وجرى خالد ورائى وتلص من بنطلونه .. وهو فى طريقه لى .. وبسرعة البرق تخلص من كل ملابسة ووقف أمامى وقضيبة منتصب فى منظر لا تستطيع اى فتاة او امرأة أن تقاومه ... أخذنى خالد فى حضنه وقبلنى قبلة طويلة بل إلتهم شفتى وبدأ فى أكل شفتاى بنهم شديد، وكان لا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غير إرادية تنم عما يحدث بجسدى، ترك خالد شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداه تكشف صدرى، بدات رأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمسلى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى،عندما كان أول ثدى من اثدائي فى كف يده، وحلمتى بين شفتية يداعبها بلسانه ليزاد جسدى ارتعاشاً .. لم اعد استطيع السيطرة على جسدى افقت من جديد بعد لحظات من الغيبوبة اللذيذة الممتعة لاشعر من جديد به وهو يسحب كيلوتى الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي،حاولت النهوض لكنى لم أستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لأ لأ بلاش، مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل جملتى كنت قد أصبحت عارية مرة أخري، وهو واقف عند طرف السرير ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لم أستطع تحملحركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أم تأوهات، كل مااعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ خالد يلعق كعبى قدماى ويتقدم ناحية هدفه المنشود، الذى اصبح الأن هدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذى، وأنا خجله منه ومن تأوهاتى التى تصدر لكنى لا استطيع التصرف أو منعها،وصل خالد من جديد إلي فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت ضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمى ورغبتى وشهوتى دفعتنى لعدم المقاومة أبعد خالد فخذاى ليصبح كسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكميةمن المياه لم أعرف لها مثيل من قبل، بدأت أشعر بأنفاس خالد الملتهبة تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكن صراخى تحول لآهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرى هل أدفعه أم أجذبه ناحية كسى، وصل خالد إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمى صرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلى من جسمى ينقبض، وشعرت بعبث خالد فى كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمى وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات من المتعة لا أدرى كم استغرقت من الوقت أهى دقائق ام ايام لا أعرف وإقترب خالد من رأسي وبدأ يهمس فى أذنى بكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي .... مرت لحظات ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت، إبتسم لى وقال بحبك قوى ..يا أحلى واجمل وأرق حبيبة. دفعته من فوقى لينقلب على ظهره وأصعد فوقه ليحتك قضيبة بمؤخرتى ...وأجلس عليه وأقول له عاوزاك تسيب نفسك ليه خالص .. وأنا ها امتعك.. احضرت الكرافته بتاعته وربطة بها يدية خلف جسده .. وأحضرت الايشارب (غطاء الرأس ) ووضعته على عينية وقلت له عاوزاك تحس المتعه عاوزاك تعيش فى الخيال ... أسرح بعيد بعيد .. بعيد .. روح هناك ... ع البحر .. فى اسكندرية .. آه ..شايف .. أنا وأنته بس مفيش حد خالص .. عريانين خالص .. شايف كسى ... شامم ريحته ... حاسس ... جلست على صدره .. ليلمس كسى شعر صدرة لاشعر بمتعه من احتكاك كسى بجسده .. وأميل عليه .. وأضع اصبعى بين شفتية ليفتح فمه ويحاول ان يمص اصبعى ...فأبتعد قليلاً .. واقترب من جديد .وأضع أصبعى فى فمه ليمصه ويلحسه .وأبتعد من جديد .. ليخرج لسانه محاولا لمس اىشئ من جسدى وأقترب تانى من شفتية .. وأمرر ذراعى ببطئ على شفتية .. ليخرج لسانه ويحاول لحس ذراعى وأسحبه من جديد .. وأقرب أنفى من فمه وابتعد ... وأقرب عينى ثم خدى .. وهو يحاول أن يلحس بلسانه أى جزء يصل إليه .. وأقترب ببزى من شفتية .. وأضع حلمتى بين شفتية ...وأبتعد من جديد وأقترب من جديد .... عدة مرات أبتعد واقترب .... وهو يحاول أن يلمس حلمتى بلسانة .. واتركها لحظات بين شفتية ليلحس فيها ويمسكها بشفتية ..ويمرر لسانه عليها وأتأوه .. وأغنج .. أه ..آه .. عشرة دقائق من المتعه واللذه مرت لاقوم وأضع بزى التانى وأكرر ما فعلته معه .. ثم رفعت صدرى عن فمه وضممت بزازى وقربت الحلمتين من فمه فوضع لسانه عليهما ويلحس بهما لتسرى رعشة قوية بكل جسدى وينتفض جسدى فى عدة رعشات متتالية ويقذف كسى بماء شهوتى لينساب بين فخدى ثم أبتعد عن لسانه .. واقف على السرير فوق رأسه وأجلس على وجهه وأقترب بكسى من فمه وأحرك وسطى للامام وللخلف ولاسفل ولاعلى فى حركات متتالية ومنتظمة ... ليحتك كسى بشفاهه وبلسانه وتصدر من بين شفاهى أصوات كثيرة غير مفهومة ويعلوا صوتى أكثر وأكثر مع كل لمسه من لسانه لكسى ... وأشعر بانقباضات عنيفة فى كسى ، وأشعر أن كل الجزء السفلى من جسمى ينقبض، وقد بدأت سوائل غزيرة تندفع منه لتغرق وجه خالد ..ويلحس الشهد النازف من بين اشفارى ... وأنزل بجسدى الى الاسفل وأستقر على قضيبة ..ليندفع كالمدفع ويدخل بسهولة الى رحمى ويشق كسى الى نصفين .. وأشعر كأن هناك صاروخ يصل الى اعماق رحمى ... وارتفع مع كل دفعة من قضيبة وأهبط عليه فى حركات متتالية ومتسارعة ... احوه ... ايه المتعة دى ... انا بحبك قوى ... نيك .. نيك ... كمان ... متعنى .. جامد .. نيكنى .. عاوزاك تقطع لى كسى ... انا لبوة ... انا شرموطة .... انا متناكة ... انا قحبة ... نيك اللبوة انا متناكتك ... انا شرموطتك ... انا بحبك ... بحبك .. بحببببببببببببببك ... نيكنننننننننننننننى ... وأخذت الكلمات تخرج من فمى بلا معنى ... وصوتى يعلوا ويعلوا ... وتمتد يد خالد ليزيحنى من فوقة ويضعنى على جنبى ويرفع ساقى اليمنى عالية ويضعها على كتفة والاخرى تحت ويجلس عليها ... ويدخل بين ساقاى ويدفع قضيبة بكل قوة داخل كسى ... لاشعر به يصل الى اعماق اعماق كسى بل يصل الى رحمى .... وينقبض كسى ويمسك بقضيبة ليتشنج قضيبة ويقذف حليبة دفعات متتالية ليختلط مع ماء شهوتى .. وأقبض علية وأمنعه من الخروج من كسى وأرتعش مرات ومرات .. فى أحلى سيمفونية من الغنج ... واللذة والمتعة .. ويرتمى فى حضنى ويقبلنى فى شفتى قبلات محمومة ... وأحضنة ... وأغفوا قليلا ... وأفيق على لمساتة ..وقبلاته ... وكلماته ... بحبك ..بحبك ..بحبك ....ويشكرنى ...ويضمنى اليه ... وأنام .. فى حضنة للصباح ... ـــــــــــــــــــــــــــ ايه ده يا عمو خالد .... انا كده ها اغير نظرتى لعموا خالد ... ده باين عليه كان شقى قوى .... وكمان الست ماما ... باين عليها ...... انها كانت جامده قوى ... وعرفت ازاى تمتع عموا خالد ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ لو الحكاية عجباكم قولوا علشان نكمل قراءة مذكرات ماما وعموا خالد .. وياترى فيه حد تانى غير عموا خالد ولا .. ده اللى ها نعرفة فى الفصل القادم نهاية الفصل الثالث الفصل الرابع انتهى الاسبوع سريعا وافترقنا انا وخالد والدموع تملأ عينى على فراقه وعلى الايام الجميلة التى عشناها ووعدنى خالد بأن يخطبنى من والدى فى اسرع وقت ... وصلت الى بيت عمى فى المعادى فى اليوم التالى لعودتهم من المصيف ... وقابلنى عمى وزوجتة واولادة بالترحاب الحار ... منزل عمى سالم يتكون من 3 غرف وصالة غرفه يقيم فيها عمى وزوجتة وغرفة يقيم فيها مجدى وصلاح ومنير اولاد عمى وغرفة تقيم فيها هناء واولادها بعد سفر زوجها للعمل خارج مصر فزوجها دكتور متخصص فى امراض المخ والاعصاب وكل حياتة مخصصة للعمل والابحاث ويهمل زوجته وبيته واولادة ويعد من اكبر اطباء مصر ..وهناء بنت عمى متزوجة منذ 7 سنوات ولا تعرف من العلاقات الزوجية الا القليل وليس لها اى تجارب خارج نطاق الزوجية .. هذا ما علمته منها من خلال احاديثنا منذ وصولى الى بيت عمى وانا الاحظ الاهتمام من الجميع وخاصهً من منير ابن عمى وهو طالب فى نهائى الهندسة .. خفيف الظل مبتسم دائما ومتفائل بالحياة ووجودة دائما ما يضفى على المكان جو من المرح والضحك .. سريع النكته ويهوى التقليد عمره 22 سنه شدنى اليه بخفة ظلة ... ومحاولته التقرب منى وخاصة فى لحظات عدم وجود اى فرد من العائلة ... كان يحاول ان يلمس جسدى فى اماكن حساسة ..مما كان يدفعنى للابتعاد عنه وعدم الانفراد معه ... مر اسبوعان على وجودى بمنزل عمى ولا جديد سوى زيادة الاقتراب بينى وبين منير ولم اعد اخشى الانفراد به بعد ان وعدنى بعدم تكرار محاولاته لمس جسدى ... وفى يوم صعدنا انا ومنير للسطوح كعادتنا يوميا ليحكى لى منير عن الكثير من المواقف الطريفة واضحك كثيرا منها ويتطرق الحديث الى مغامراته العاطفية مع بعض البنات فى الجامعة ويحكى لى بالتفصيل اشياء اتظاهر امامه بالخجل منها ويحمر وجهى لسماعها ... وكيف انه كان يقبل صديقته خلف مدرج الجامعة واشياء من هذا القبيل ..ومع مرور الايام يزداد ارتباط منير بى ... واتعود على حكاياته الظريفة الخفيفة المضحكة ... ولكنه لا يكتفى بذلك ويطالبنى بالمزيد ...بحركاته ولمساته لبزازى ومأخرتى .. حتى اننى شعرت بقضيبة يحتك يمأخرتى وأنا بالمطبخ كنت بأعمل شاى ليه انا ومنير وفوجئت به خلفى ويمسكنى ويضمنى الى صدرة ويلصق قضيبة بى من الخلف ويضع يدية على بزازى ... وأحاول ان اتملص منه .. وأبتعد عنه .. وأتظاهر بأنى زعلانه منه .. حتى جاء اليوم الذى تغير فيه كل شئ نظرتى لمنير ومشاعرى تجاهه ... نعم كل شئ ... كل شئ . فى هذا اليوم طلبت منى زوجة عمى أن أذهب مع ابنتها هناء لبيتها لنقوم بتنظيفة منزلها إستعدادا لوصول زوجها بعد أسبوع من الآن على أن يصحبنا منير ليساعدنا فى حمل الأشياء الثقيلة وإعادة ترتيبها .. وصلنا الى منزل هناء فى العاشرة صباحا ً وإستغرقنا ثلاثة ساعات فى تنظيف غرف المنزل والصالة ولم يبق الا القليل عندما رن التليفون تكون المتصلة زوجة عمى وتطلب من هناء ابنتها سرعة العودة لان طفلها سقط واصيب فى قدمة اصابة خفيفة .. فتسرع هناء بمغادرة الشقة وتطلب منى ومن منير تكملة العمل بالشقة وسوف تذهب الى هناك وتعود إلينا بعد قليل .وتقول انها ستأخذ تاكسى ولكن منير يرفض ويصر على ان يوصلها ويعود .. المسافة من بيت هناء الى بيت عمى بالسيارة حوالى ساعتين ذهاب وعودة .. بعد خروج هناء ومنير توجهت الى الحمام وخلعت جميع ملابسى المتسخة ودخلت تحت الدش ..ولم أغلق باب الحمام لعدم وجود أحد بالمنزل وكمان منير قدامة مش أقل من ساعتين وبدأ الماء ينساب على جسدى لاشعر معه بالمتعة وتتسلل يدى الى زنبورى تتلمسه .. وأتخيل زب خالد حبيبى ... وكيف كان يداعبه ويلحسه بلسانه ... وتمتد يدى الاخرى الى حلماتى لافركها ... وتتملكنى الشهوة .. وأغمض عيناى وأدعك كسى وأشفارى .. ويدخل أصبعى بين اشفارى الى داخل كسى وأرتعش .. ياه لو زب خالد دلوقتى معايا .. أى زب ... زب منير .. نفسى فى زب ... بحبه ..بحب الزب قوى ..... يلمس طيزى ويدخل بين طيازى ... عازه أحس بيه ... وفجأة شعرت كأن هناك زب بين فلقتى طيزى .. استمتعت جدا وتمنيت ان يكون حقيقى وليس وهما من خيالى ...ومددت يدى لالمسه ..وامسكته وتحسسته . انه زب حقيقى .. وفتحت عينى والتفت بسرعة لاجد منير عاريا تماما ويقف خلفى ويضع قضيبة بين فلقتى طيزى خرجت من فمى صرخة .. وجريت منه .. وسحبت الفوطة ووضعتها على جسدى وصرخت فيه أنته بتعمل ايه ... أخرج بره .. لم يخرج منير بل اقترب منى وقال لى ... اهدى بس الاول ... انا رجعت علشان هيه كانت مستعجلة وانا لقيت العربية عطلانة .. فهيه اخدت تاكسى ومشية وانا رجعت ... بس هو ده اللى حصل ... واقترب منى .. فدفعته بعيدا وقلت له ابعد من فضلك ... انته عاوز ايه .. انته خضتنى ... ممكن تخرج بره علشان البس هدومى .. من فضلك اخرج .... خرج منير واغلقة الباب .. وارتديت ملابسى بسرعة وخرجت له ... فلم اجده ... فندهت عليه منير انته فين .. بحثت عنه فى الغرف حتى وجدته على السرير ويضع غطا السرير فوق جسدة واضح انه لسه مش لابس هدوم ... وهنا فقط تذكرت اننى شعرت بزبة بين فلقتى طيزى .. وتحسسته وتلمسته .. لقد شعرت بشئ ينساب من كسى .. وانقباضات سريعة اسفل بطنى .. لتتغير نبرة صوتى واقترب من منير واجلس على السرير بجانبة .. واقول له مالك انته زعلان منى ... طب انا ها اصالحك ... واتمدد بجانبة على السرير واضمه الى صدرى .. واطبع قبلة على خده .. ولكنه مازل زعلان ولا يتحرك ... طب اعمل ايه علشان اصالحك .. فلا يرد ... امد يدى على شفته وانزل بها الى صدرة ... ولا فائدة لسه التكشيرة على وشه ... فاضحك وادخل يدى تحت الغطا وانزل بها الى بطنه وادغدغه وبرضه مفيش فايدة ... وانزل اكثر واكثر .. حتى اصل الى قضيبة وامسكه واداعبة ... واقول انته ها تضحك وتفكها ولا اقطعة ... فيضحك .. ويبتسم .. ويقول خلاص مش زعلان ... واحاول سحب يدى من فوق قضيبة .. ليشد يدى ويقبض عليها ويثبتها على قضيبة .. واشعر بقضيبة يتمدد بين اصابعى ويكبر سحبت يدى بسرعة ووقفت لاخرج من الغرفة ولكن منير كان اسرع منى فوقف وشدنى اليه وحضننى بقوة وإنهال على شفتاى يقبلهما ويلعقهما، وأثناءمحاولاتى التمنع، كان منير لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدوا منى انىاحاول ابعاده عنى والتملص منه، لقد كان إحتكاك يدى بقضيبة يلهبنى ويشعل النار فى جسدى ،وايضا قبلاته الممتعة جعلتنى أبدإ فى الدوار، فبدأت حركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر ، عندها رفع شفتاه من على فمى، وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطاخطوة، مما جعلني اشعر برغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي علىقضيبه وأتحسسه، لكن خجلى منعنى، وصل منير الى الاريكه ومددنى عليها برفق، وأنامتمتعة بما يفعله بى، وبدأ مرة أخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلاوتصدر منى اَهه غير إرادية تنم عما يحدث بجسدى، ترك منير شفتاى لأبدأ أشعر من جديد وهو يبدأ فى فك أزرار الفستان وانا أساعدة فى مهمته هذه وفى اقل من ثوانى كنت اقف عارية تماما ... كان الذى يحركنى هو كسى ورغبتى المجنونة فى ان احصل باى ثمن على قضيبة فأنا منذ تحسسته فى الحمام ورايته امامى وانا لا استطيع السيطرة على جسدى .. وبدأ منير يقبل ويلحس حلماتى ويداعبها بلسانه ، وبدات رأسى تدور من لمساته ، لقد كان لسانه يمر على جسدى لينزل به الى بطنى ويمرره على صرتى ويرسم دوائر على بطنى بلسانه ببطئ شديد لتخرج من فمى آهات وغنجات ... ورعشات متتالية وانقباضات فى منطقة العانة والفخدين ...ويهمس لى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى،، دقائق مرت أو ساعات لا أدرى، نزف كسى فيها الكثير من ماء شهوتى وانقبض كسى وهو يحلم بزب منير الذى سوف يدك قلاعى بعد لحظات ..
  25. انا من القاهرة من الجيزة 25 سنة ومرات خالي 41 سنة اوصفلكم مرات خالي .. بيضة .. وطويلة مربربة طيزها حلوة ومدورة وعالية اما صدرها جاااامد اوي مليان لبن حاجة كدا زي وفاار عامر انا مكنتش ببصلها خالص انا قفشتها من فترة طويلة مع راجل نايم معاها الموضوع زي ما حصل انا ساكن في عمارة 4 ادوار انا وجيراني في الاول والتاني فاضي والتالت والرابع لعيلة مسافرين المهم هما اتصلوا بمرات خالي وطلبو منها تجيب حد بنات يعني ينضفوا الشقة الدور التالت بس هي جت ومعاها البنات وانا سبتهم بعد شويه طلعت ابص عليهم في التالت بس لقيت البنات لوحدها بسئلهم عليها قالو ميعرفوش رحت طالع الرابع اتفاجئت ان المفتاح من برا فتحت وقعد انادي محدش رد دخلت نحيه الاوض الراجل طلعلي عريان شفني ودخل تاني انا انصدمت ومشيت بصراحة وهي حصلتني على باب العمارة بعد ما لبست بتقولي انت رايح فين اوعى تقول لحد انا مش وحشة كدا وتعيط ده غصب عني هو الي زنقني انا معرفهوش اوعى تقول لحد قولتلها ماشي مش هقول واتصلت بيا بليل تاكد عليا الكلام ده وبعدين انا قاطعتها فترة مكنتش بكلمها ولا ازورها ومن كتر تعبي وهيجاني بقيت افكر فيها لاني ماليش تجارب خالص ولا حته بوسة ولا تقفيش وابديت اكلمها وااتصل بيها نرغي في اي حاجة وتقولي يبقى تعالى اتغدى معانا واقعد شوية مش بتيجي ليه وسعات تقولي برفانك حلو اووي احسن واحد في العيلة تحط برفان انا بروح عندهم سعات بس بلاقي جوزها او عيالها او اي حد هناك بس برضه عايز انام معاها ومش عارف اعمل حاجة بسبب الظروف وبدايه تفكيري في الموضوع لما فكرت في كلمها الي قالته ازاي غصب عنها وهي الي معاها مفتاح الشقة وازاي برضه راجل غريب يخش بيت اربع ادوار وينام مع وحدة متجوزة واشمعنى في اليوم ده بالذات والوقت ده بالذات وكمان جوزها مسافر بس يوم ما حصل الكلام ده جوزها كان في اجازة وفي مواقف تانية بيني وبينها بس مش هي عادية ولا تقصد بيها حاجة او بتلمح يعني مرة كنا موجودين في عفش ناس جيرانا لما جت عربية اوضه النوم تنزل انا عديت من جنبها كنت هشتري سجاير قالتالي ايه الحجات دي مش بتفتح نفسك للجواز مرة رحت ازورهم عادي كان معاها ست بينضفوا البيت المهم الست هي الي فتحتلي الباب اول خطوة دخلت الشقة مرات خالي كانت هي بتجيب حاجة من الارض وقفت ورفعت الجلبية لحد ركبها او ما شافتني يعني انا مشكلتي لما اروحلها مش لاقي فرصة وهي مش بتيجي حاليا عندنا بس هتجنن نقسها فيها انا هايج اوي عليها وهي فرستي اني اطفي ناري بس انا مش عايز اسلوب تهديد والجو ده انا عايزها بمزاجها كاني انا الراجل قولولي بقى مممكن اعمل ايه معاها واجيبها ازاي انا ساعات بكون وحدي في البيت لايام 3 او 4 ايام بكون لوحدي بس المهم هي تيجي مستني ردودكم
×
×
  • انشاء جديد...