القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ديوث محبوس في فانوس

عضو
  • المساهمات

    1,277
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    11

كل ما تم نشره بواسطة ديوث محبوس في فانوس

  1. انا ست عاديه بس بيقولوا اني جميله جدا بيضه ملفوفه بزاز كبيره طياز طريه اتجوزت وسني 18 سنه وانا لسه في الجامعه اتقدم ليا واحد غني جدا كان اكبر مني 19 سنين وكانت حياتنا طبيعيه والنيك عادي يعني انام علي ضهري وهو يركب فوقي ويدخل بتاعه في كسي ويفضل يدخله ويخرجه لحد ما ينزل لبنه في كسي وخلفت ولد وبعد سنتين خلفت بنت دلوقتي انا سني 45 سنه وابني 23 سنه وبنتي 21 سنه وطبعا الجنس في حياتي مالوش حب ااقصد مش بطلبه لان جوزي خلاص ضعف وبتاعه بقي مش بيقف وطبعا ابني زي كل الشباب عنده كومبيوتر وكمان بنتي وكل واحد منهم ليه حجرته المستقله وفي يوم كان ابني قاعد علي الكومبيوتر والكهرباء قطعت وبنتي في اليوم ده كان عند جدها لمده اسبوع وجوزي مسافر تبع شغله وكمان هيغيب اسبوع او اكتر... بعد الكهرباء ما انقطعت قام ابني وقالي انا نازل يا مامي ااقعد مع اصحابي قولتله طيب يا حبيبي بس متتاخرش علشان تذاكر دروسك قالي حاضر يا مامي وبعد ما نزل بحوالي عشر دقايق الكهرباء جت ولقيت نفسي قدام الكومبيوتر بتاعه وفتحته وعملت ريتور للصفحات الي كان فاتحها واتفاجئت لما لقيت الصفحه لموقع اسمه نوسوانجي قلت لازم اعرف ابني بيشوف ايه وفضلت احاول ادخل باسورد لحد ما كتبت تاريخ ميلاد ابني .. الصفحه فتحت علي قصص سيكس المحارم وابتديت اقرا القصص وحسيت اني بهيج والهيجان ده كنت نسيته لكن مع قرايه القصص كسي كلني وابتديت اقرا والعب فيه وانا مش متطاهره زنبوري طويل وشفاتير كسي كبيره وانا بلعب في كسي وشويه طلعت بزازي وابتديت افرك فيهم وابل صباعي والعب في الحلمات وابتديت اقرا الردود بتاعة ابني علي القصص وفوجئت ان ابني بيسال ازاي ينيك امه الي هيا انا ويوصف في جمالي وحلاوة بزازي الطريه وهيجانه علي طيزي الطريه الي بتترج وانا ماشيه بصراحه لقيت نفسي بهيج اكتر والعب في كسي اكتر ولقيته بيقول ان نفسه يدخل زوبره الكبير في خرم طيز امه .. طيزي طبعا انا عمري ما اتناكت من طيزي واستغربت لان مامتي قالتلي ان نيك الطيز مش كويس وبيجيب امراض لكن لقيتني ببل صباعي واحاول ادخله في خرم طيزي ولما صباعي دخل في طيزي حسيت بنشوه غريبه ولما طلعت صباعي من خرم طيزي علشان ابله تاني لقيت ريحته جميله وبتهيجني اكتر وانا في الحاله دي من الهيجان ضرب جرس الباب فقمت بسرعه وطفيت الكومبيوتر وعدلت هدومي وفتحت الباب لقيت ابني قالي مالك يا مامي منكوشه كده ووشك احمر انتي تعبانه يا حبيبتي قلتله شويه تعالي عوزاك في اودتي علشان اكلمك في موضوع قالي حاضر بس اغير هدومي ورحت دخلت اودتي وهو غير هدومه بس جاني بالكلوت بس وقالي ايوه يا حبيبتي عوزاني في ايه قلتله ااقعد جنبي وفعلا قعد وانا نايمه علي ضهري طبعا بقميص النوم وتحته سوتيان وكلوت قلتله انا فتحت الكومبيوتر بتاعك ولقيتك عامل مصايب قالي مصايب ايه قلتله انت يا ولد بتهيج عليا ده انا مامتك يصح كده كمان تقعد تتغزل في جسمي وتوصفه للناس مش عيب لقيته بكل بجاحه بيقولي نفسي فيكي انتي حلوه اوي يعني اعمل ايه ولقيته بيمد ايده علي بزازي ويقولي البزاز القشطه دي مش حرام تنساب كده وايده التانيه نزلت علي كسي ويقولي والا الكس القابب ده مش حرام يبقي عطشان لبن انا بصراحه هيجت اوي وهو عمال يقفش في بزازي ويدعك في كسي ولقيت نفسي بقوله اههههههههه احححححححححححح كفاييييييه سيبننننننني وهو راح واخد ايدي علي زوبره لقيت نفسي بمسك زوبره والعب فيه واخرجه من الكلوت ولقيت زوبر طويل وتخين وابيض راسه حمرا اكبر من زوبر ابوه يجي بمرتين وهو لما لاقيني هايجه اوي ومش ممانعه راح ناطط فوقي وقرب زوبره من بقي وقالي يالا ياحلوه ارضعي وانا كان عمري ما حطيت زوبر ابوه في بقي وابني راح مدخل زوبره في بقي وهو ماسكني من وداني ويشد راسي علي زوبره لقيت نفسي بدون ما ادري برضع زوبره امممممممممم اممممممممممم لزيز حلووووووو امممممم اممممممم وهو نازل بايده يقفش في بزازي وايده التانيه بتهري في كسي وراح مقطعلي الستيان وكمان الكلوت ومره واحده راح داف زوبره الكبير في كسي بعد ما اخد وراكي علي كتافه وزوبره دخل في كسي مره واحده الي كان خلاص غرقان وفضل ينيك فيا يدخل زوبره في كسي ويخرجه ويرضع في بزازي ويبوسني ويشفط لساني وانا هاموت من النشوه اممممممم اههههههههه اححححححح يا حبيبي كفايه مش قادرررررررررره يقولي مبسوطه يا مامي قلتله بلاش كلمة مامي دي قولي يا سوزي لقيته بيقولي مبسوطه يا سوزي ايه رايك في زوبري وانا مش عارفه اتكلم غير اووووووووف احححححححححح حلوووووو اوووووووووب ادفسسسسسسسسه جامد لحد ما جسمي اترعش كنت جيبت علي زوبره وهو بينيكني اكتر من عشر مرات ولقيته هو كمان بيرتعش وقالي هجييييييب يا سوزي هجييييييييب قلتله لاااااااااا لاااااااااا اوع تجيب في كسي راح قايم وقلبني علي بطني وتف في خرم طيزي ومره واحده حشر زوبره في الخرم انا صوتت اييييييييييييي ايييييييييييييي بيوجعني بيوجعني حرام علييييييييييييييك
  2. بدايه اسمي خلودي عمري 25 مبادل ممحون وجنسي بجنووون واختي زوزو عمرها 38 مطلقه وتمتلك جسم سكسي يجنن هي تشبه الفنانه ياسمين عبدالعزيز ومن صغرنا وهي تحبني بزياده عن اخواني لاني احب تكون مبسوطه وكنت اخذها السوق قبل زواجها وتخليني اشارك معاها باختيار ملابسها لحد ماتجوزت وانا بالثانويه بعدها صرت اغيب عن البيت لوقت متاخر وتعرفت على ولد معاي بالمدرسه وقالي ايش رايك تجيني الليله البيت بكره عطله انا عازمك للعشاء قلت اوكي علشان الولد حلو وعاجبني انام بحضنه المهم رحت البيت وبعد المغرب رحت عنده وكان مبسوط دخلنا قسم خاص عنده نظام استديو غرفه بحمام داخلي وجلست حلصت قدامي طاوله عليها قارورة شراب وكاسين عرفت انه يبغى ينيكني طبعا عندي طيز كبيره وبارزه وطريه مررره اعطاني كاس وقالي جرب اخذ الكاس وشربت واخذ كاس وقالي خلينا ننبسط وشربنا وحنا بنسمع اليسا وسكرنا لحد مادوخت قالي ريح على السرير اخذني ونيمني علي سريره ونام جنبي وتكلم معاي عن الجنس شويه وقالي بصراحه انا أحبك واتمنى نمارس مع بعض ونستمتع حبيبي وانا ساكت ومقوم من كلامه وهو يقول وعندي حاجه احلى ايش رايك كلمني قلت اوكي انا موافق قالي ي**** نفصخ ونزلنا ملابسنا وهو يطلع كيس فيه قطعتين لانجري وحده حمراء والثانيه سوداء قالي اختار وحده وانا هاخذ التانيه استغربت منه قالي صدقني احساس روعه انا مجربه اخترت الحمراء ولبستها حسيت نفسي شرموطه وهو لبس الثانيه وطلع يجنن وجلس يحضني من وراء ويقول طيزك جنني حبيبي وانا بعالم ثاني ومسكت زبه بايدي وهو مبسوط سحبت نفسي ونمت على بطني في السرير وراح جاب زيت وحط شويه في طيزي وجلس يدهن زبه وكان اصغر من زبي وحطه في طيزي وانا اقوله بالراحه دخله على دفعات علشان مايوجعني حبيبي وحط راس زبه جوه طيزي ونا حسيت بحرارته قلت عورني حار مره وهو يدخل الباقي مرره وحده ويقول احبك واموت في طيزك حسيت بالم بسيط وجلس ينيك طيزي لين نزل جوه طيزي وانا دايخ سكران ودايخ نيك وقالي احبك لفيت وحظنته وانا مقوم وراح ماسك زبي وجلس يمصه وانا مبسوط طلعه وقال ابغاك تريحيني زي ماريحت طيزك وجلس يدهن طيزه بالزيت ويقول جاهزه دخلت زبي اللي اكبر من زبه ودخل بسهوله حسيت انه مفتوح وجلست انيكه 5دقايق قال نزله جوه حبيبي وعلى طول نزلت من كلامه وهذي بدايتي لحد ماتعرفت على جنس المحارم وصرت اقراء وتعلقت بأختي الكبيره وكنت اروح بيتها واجلس معاها وهي لابسه قمصان نوم او جينز وتحب تلبس بناطيل استرتش بكثره وانا اتخيل تكون بحضني وكنت اخذها افسحها ونتسوق واعزمها على عشاء بمطعم فاخر وبديت اخطط عليها وطلبت من امي اجلس عندها لانها تغيير في الديكور ولازم اساعدها طبعا امي انبسطت لانها تبغى ترتاح من مشاكلي في البيت وتخاف على اخواني الصغار لا ياخذوا طباعي وكانت اختي في الحمام ولما طلعت لبست قميص نوم قطني وجات عندي في الصاله قلت وش رايك ان شاء مبسوطه قالت انت حبيبي الغالي قلت اجل باجلس عندك كم يوم وهي جات واخذتني بالحضن لانه مافيه احد مهتم فيها غيري لانها عصبيه مع العائله بعكسي وجلسنا نتكلم وانا اقولها حرام ان وحده بجمالك وجسمك هذا تتطلق وهيه تضحك وتقرب مني وتحضني ثاني مره ونا مقوم وهي حست بزبي وراحت باستني وتقول تعال غرفتي تنام بحضني زي زمان ورحت وراها ونمنا وهي تحضني من ورا وتقول كلامك عن جمالي وجسمي بجد يعني شايفيني حلوه قلت صراحه انتي حلوه جسمك وطيزك الجامبو يتمنوه كل الشباب وهي تتأوه وتلف بطيزها وتقول ادري انك معجب بطيزي ومقوم على اختك الكبيره هذي طيزي العب فيها مع كسي انا تحت امر زبك يااحلى اخو بالدنيا طلعت حاسس باختك وانا مش مصدق فصخت ورفعت قميصها ونزلت لحس في كسها وطيزها وكان كسها غرقان ودخلت زبي بكسها وتقلبت عيونها وانا مولع وصرت انيكها بقوه ونزلت جواها وهي مكلبشه فيني وتقول انت حياتي وبعدها صارت كل شي بالنسبه لي وابتدت حكايات مع اختي الممحونه علما ان العائله طلعو يحبو النيك ومماحين. لو عجبتكم قصتي وشفت تعليقاتكم اكمل النشر.
  3. ابويا مات وانا بقيت مع امى ومافيش غيرنا ..الشقه واسعه علينا وامى حزنت جامد ولبست اسود وجمالها بان طلبت منها تلبس عادى واللى راح خلاص واخيرا سمعت الكلام كان عندنا 2 ريسيفر واحدليا وواحد للبيت وطبعا انا مكيف الريسيفر على قنوات دلع واغانى ورقص واللى انتو عارفينه بقى..امى جت تنام معايا وشئ طبيعى افتح التليفزيون واتهرب من القنوات دى ..اجيب نشرة اخبار وكدا وعلى استحياء اشوف على قليل القنوات اياها لكن امى اظاهر عليها اتغيرت بقت تقلب هى القنوات وكل ما تجيب قناه من اياهم تبص ليا وعملت نفسى رايح مشوار واشوف لاقيتها بتتفرج شويه ودخلت وشوفت ولم اعلق لكن وشها احمر وقلت لها اغير قالت براحتك البس كلوت وفانله بحمالات واقولها كدا انا كويس تقولى براحتك اطلب منها تنام جنب الحيطه وانا على الطرف تقولى براحتك اى شئ تقولى براحتك اتغيرت خالص امى بقت عروسه وصبيه وباين عليها بتحب هيمانه سرحانه بتفكر فى ايه مش عارف وسالتها مره:ماما هو انتوا ما خلفتوش ليا اخ او اخت ليه؟ قالت: ما تفكرنيش لان ابوك جابك بالعافيه فى الاول وبعدين تعب وبقى عنده عقم وعدم انتصاب يعنى ........... قالت ايوه يعنى قلت ومن ايامها وانتى يعنى .......قالت اعمل ايه ..اخونه؟ طيب دا عنده عقم وخايفه اخونه قلت طيب ودلوقتى ؟ قالت ايه؟ قلت ..بابا مات ..قالت مش ح اخونه برضه قلت دا مات ومن حقك تتزوجى ؟ قالت اجوز واسيبك لوحدك ..طيب اجوز انت الاول وانا سيبنى لظروفى كنا نتكلم ونحن تقريبا على السرير لاحظت انها تفرك فى وراكها كل شويه وانا كمان بتاعى قايم لدرجة انه طلع من الكلوت وبص لبره وهى بتلعب فى نفسها ايديها رايحه جايه خبطت فى بتاعى كام مره دخلت ايدى تحت البطانيه كدا وهى بتلعب مسكت ايديها قالت براحتك شديت ايدها وبوستها ونزلت طبعت بوسه على شفايفها وجبت ايديها على كلوتى وقلت لها ما ينفعشى اجيب منك اخ او اخت قالت براحتك
  4. مامتي ماتت واخويا مراته ماتت وعشت انا وهو لوحدينا في البيت كل يوم يرجع سكران ويفضل ينيك فيا ويهريني ولما بقه سني 43 سنه قالي يا سوزان لازم تتجوزي بقه قلتله اتجوز ازاي وانا مش بنت قالي هنتصرف انا ليا واحد صاحبي راجل عجوز وغني وليه كلمه علي رجاله عيلته ما حدش يقدر يرفضله طلب هكلمه واشوف هيقدر يساعدنا والا ايه وفعلا راح للراجل العجوز وقاله الحكايه كلها ضحك العجوز وقاله يعني عاوز ايه قاله عاوز اجوز اختي قاله طيب انا هاجي البيت عندكو وتخليها تقابلني وهي عريانه ملط استغرب اخويا وقاله انا عاوزك تجيبلها عريس مش اتنيكها ضحك العجوز وقاله انا مش هنيكها انا عاوز اشوف حسمها بس علشان اشوف العريس المناسب وجه اخويا قالي علي الطلب الغريب بتاع العجوز قلتله معنديش مانع خليه يجي بكره وجه العجوز وقعد في الصالون وانا قلعت هومي ودخلت عليه بصلي وقالي حلوه اوي اوي مسكيني بزازك كده وراح يمسك بزازي وقالي وريني كسك اشوفه ضيق والا واسع وراح مدخل صباعه في كسي اححححححححح وقالي لفي يا سوزان لفيت واديته ضهري راح مطبطب علي طيزي امممممممممم طريه طريه وراح مدخل صباعه في خرمي ايييييييييييي ايييييييييييييي بتوجعني كده راح مطلع صباعه وقالي تعالي اقعدي علي حجري رحت قعدت علي حجره قالي يالا وريني البوس ازاي بصيت لاخويا لقيته بيهز راسه يعني موافق رحت واخده شفايفه في بقي امصمص فيهم وامصم لسانه وقالي كفايه عاوز اشوفك هتبقي شاطره في النيك والا لا قلتله اخويا قالي انك مش هتنيكني قالي فعلا مش هنيكك قلتله امال هتجم علي شطارتي ازاي قالي هشوف اخوكي وهو بينيكك واخكم يالا وريني لقيت اخويا قلع هدومه وزبره الكبير الابيض واقف وقرب مني رحت امصله زوبره وهو يلاعب كسي بصوابعه ويدعك في بزازي هجت اوي اوي وقلتله يالا يالا مش قاااااااااااادره راح منيمني علي الكنبه وراع زوبره في كسي والعجوز همال يتفرج وانا ازوم اححححححححححح احححححححححححح اوووووووووووف اووووووووووف وهو عمال ينيك فيا ويخبط زوبره في كسي اههههههههههه كماااااااااااان اووووووووووووووووي يالا يالا اديني ادييييييييييييييييني عاوزه في طيزي حبه عاوزززززززززززه في طيزززززززززززززززي حبه يالا يالا وراج اهويا قلبني علي بطني ومدخل زوبره في طيزيييييييييي ايييييييييييييي اييييييييييييييي بالرااااااااااااااااااحه بالرااااااااااااااااحه اوووووووووووف اوووووووووووووف واخويا نازل نيك في طيزي وتقفيش في بزازي والعجوز بيتفرج لحد اخويا ما نزل لبنه كله في طيزي وقام وعدنا علي الكنبه وطيزي بتنقط لبنه وقال العجوز برافو برافو انا لقيت العريس المناسب ليكي يا سوزان وهجيبه بكره تشوفيه وتتعرفي عليه واذا عجبك هنكمل اجراءات الجواز علي طول بس لازم تعرفي انه خول بيحب يتناك قلتله معنديش مشكله بس يتناك زي ما هو عاوز بره البيت قالي لا هو بيحب يتناك في بيته قلتله لا مش عاوزه حد غريب يدخل بيتي ويهيج عليا قال اخويا انا اخل المشكله دي انا ممكن انيكه في البيت قال العجوز حل مناسب واتفقنا ييجي العجوز والعريس بكره وهكملكو ايه حصل المره الجايه
  5. القصه دي علي لسان صاحبها من المنتدي بيقول انا سني 35 سنه انسان عادي شكله حلو زوبري عادي لا طويل ولا قصير متجوز من عشر سنين بنت حلوه اموره كان سنها وقت الجواز 18 سنه وكانت وحيده اهلها وطبعا كنت بمارس الجنس معلها بكل انواعه بنيكها في بقها وكانت بتمص زوبري حلو وبنيكها في بزازها احط زوبري بينهم واتف عليه وهي تقفل عليه وافضل انيك لحد ما انزل لبني بين بزازها وكمان احطه تحت باطها والروعه بقه في كسها امممممممممم كسها ضيق ورغم كل النيك ده مخلفتش النصيب بقه اما امها بقه ست ايه في الجمال والحلاوه بيضه مربربه اوف علي بزازها كبار وحلوين اوي وطيزها بقه حكايه كريه وكبيره لكن عمري ما فكرت فيها جنسيا حماتي بقه وهي كمان ست محترمه وشريفه لبسها محتشم مفيش حاجه منه باينه غير درعاتها القشطه ويدوب قدماها وصوابع رجلها وفي اليوم الي عير مجري حياتي كانت الست حماتي في زياره لينا وطبعا رحبنا بيها اوي ومسكنا فيها تقعد عندنا كام يوم ووافق بد ضغط مني ومن بنتها وعادي جه الليل ودخلت مع مراتي ننام وحماتي دخلت اوده تانيه تنام وطبعا اول ما دخلنا الاوده رحت حاضن مراتي وماسك بزازها وهي تقولي لا اصبر ماما هنا ما يصحش لكن انا كنت مش قادر وطبعا نكتها وعادي جدا زي كل مره مسكت الكلوت بتاعي ومسحت كسها من لبني ولبنها وقامت رميته في الحمام وتاني يوم صحيت وصحتني علشان نروح شغلنا لكن قولتلها انا ماليش مزاج سيبيني نايم وفعلا لبست وخرجت وطبعا حماتي حست بالباب بيتقفل فهمت اننا خرجنا وقامت تدخل الحمام شافت الكلوت الي متعاص لبن ومسكته تشمه وانا كنت واقف بعيد لكن شايفها لقيتها رجعت اودتها وماسكه الكلوت في ايدها ونامت علي السرير علي ضهرها وطلعت بزازها وقلعت الكلوت وابتدت تلع في كسها وبزازها وهي بتشم كلوتي انا بصراحه اتفاجئت لكن في نفس الوقت هيجت اوي وروحت مقرب علي باب اودتها وزوبري واقف وهي مش داريه ونازله هري في جسمها وتزوم وتوحوح اههههههههه امممممممم اوووووووووووووف وفجأه لقيتني واقف قدامها مخرج زوبري وبلعب فيه لقيتها صوتت وقالتلي ايه في ايه انت مرحتش شغلك ليه وعيب كده تدخل عليا الاوده من غير استأزان يالا اخرج قلتلها انتي جميله اوي حلوه اوي وهايجه اوي وانا مش هعتقك لازم نتمتع بعض صرخت في وشي وقالتلي اخرج اخرج وكانت لمت نفسها دخلت بزازها وغطت كسها ووراكها وانا هاموت من الهيجان ومش عارف اعمل ايه قلتلها خلاص خلاص انا متاسف ورحت اودتي وشويه لقيتها جايه وتقولي انسي الي شفته واعمل حسابك انا هروح النهارده قلتلها زي ما يعجبك وهي ماشيه تخرج اتكبلت ووقعت ووراكها بانت بيضه قشطه مليانين وانا لقيت نفسي بهجم عليها ببوس فيها والحس فيها ومسكت ايدها ااقربها علي زوبري وشويه شويه لقيتها استسلمت وهي برضه لسه بتقاوم بس خفيف ورحت مقلعها هدومها وانا كمان قلعت هدومي وهي تقولي لا لا ارجوك حرام سيبني سيبني وانا اقولها مش قاااااااااار قالتلي طيب طيب بس متخلوش فيا قلتلها طيب وفضلنا نبوس ونلحس وافرش كسها براس زوبر وهي اوووووووف اححححححححححح اهههههههههه وجيت ادخله في كسها قالتلي لا لا رحت لقيتها نامت علي بطنها رحت فهمت انها عاوزه من طيزها
  6. زوجتي في بداية الشرمطه في تعمل ف احدي المصالح وانا ايضا فشعرت في زوجتي الاهتمام المتزايد بنفسها بدات ف استخدام الميكاج وكانت تلبش شورت فوق الكلتوت وبعد كدا البنطلون وتلبس البراه فوق الهدوم حتي لا احد يشعر بجسمها فاريت انها تغريت في اللبس وبدات تلبس البراه القطن التي تظهر حلمة بزها وهي تمشي وفي يوم لبست الكلوت ونزلت الي العمل واليوم حدث الذي لا اتوقعه انها تلبس البنطلون امامي بدون كلوت وتنفس امامي وهي تلبس الحذاء لاري البنطلون مقطوع من عند الكس واري الكس جيدا وهي تمتلك سياره لم تذهب بها للعمل وهنا ذهبت سريعا خلفها وجدت انها تصعد الي الاتوبيس العام ولاول مرة تركبه فركب بدون ان تشعر ووقفت ع الباب حتي لا تشعر ووجدتها تقف ف وسط الاتوبيس وظيزها تعلوها من الخلف وفجاة يمتلك الاتوبيس ولم اراها بوضوح ويقف حوليها الكثير من الرجال ولا اعرف ماذا تفعل ووعند تحرك الناس في الاتوبيس اصبحت اشوفها بوضوح وجدتها تحرك ظيزها مع كل حركة لكي تلفت الانتباه لها فشعر بها رجل ف عمر الخمسينات يقف خلها فبدا بالحديث معاها مع وجود مساحها بسيطه وفجاة اري ع زوجتي الابتسامه وايضا الرجل فيقترب منها حتي يلتصق وهي تحرك ظيزها كثيرا وتمتد يد الرجل ع رجلها ليتحسسها ويبدا في البحث عن الكس وزوجتي تتركه يفعل ذلك اقترب يده من كسها من الامام فشغر انه يلمس بالفعل كسها وليس الهدوم فيتحدث معاها ولا اعلم ماذا يقول وزوحتي ترد عليه وهنا يبدا ف احمرار وجهه ويلعب بكسها وهي ترفع له ظيزها من الخلف فاشعر ان الرجل اصبح زبه كالحديد فيشيل يدع من كسها ويدها ع ظيزها بحركة خفيفه وهنا رايت بالفعل ظيز زوجتي وهو يدخل صبعه في كسها ويستمر في كثرا حتي جاءت محطة نزول زوجتي فلا يعلم الرجل انها محطتها فسحبت نفسها بد ن ان تشعره ونزلت وهنا اتصدم الرجل فعند نزولها نزلت ولم يستطيع الرجل النزول وعند طهابي لزةجتي حتي اتحدث معاها واعلمها بما شاهدته وجدت الرجل ينادي عليها ويقولعا مدام الفلوس دي وقعت منك فتوقفت حتي لا افضح نفسي امامه فدار الحديث بينهم ولا تحصل هي ع المال وهنا وجدت الرجل يسجل رقمها وذهبت وتركته......... فتوقفت من الصدمه ولم أتحدث ورجعت ع عملي ولينا لقاء آخر
  7. كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لابنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا، الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتين الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانتا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثدييها وبالكاد كسها وطيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت : يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيزها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيزها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة. المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً. انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وأنا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية. كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وأنا في الحمام” فقلت لها “إنتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو انت غريب”!! وكانت تأتي لغرفتي وأنا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل إيه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان. بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت إجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كولوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت : أنا جيت عشان أصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا النهارده مش هاسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين أفخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسه .. أمال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول إيه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”. لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في طيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف. وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه. المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفز وهي تقف أمامي مباشرة، فقفزت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخاذها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على أفخاذها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وطيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيزها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت إصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها : يعني انتي عايزة إيه؟ قالت لي : أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة إيه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايزة أدخله فين، في كسك ولا في طيزك ؟ فقالت : نيكني في كسي شوية ونيكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في بقي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة.ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام. وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها : هانقول للناس اللي فوق إيه ؟ قالت : كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا ماحدش حاسس بيا أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها ما عندوش دم وبقاله سنتين ما جاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طيازها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتناكتي من ورا” فقالت : لأ.. رغم إني هاتجنن وأجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينيكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في إدخاله لأن كسها كان غرقان في شبقها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك بالراحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق أوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هاسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن ما زال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست أمتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها ، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها ، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بانيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت إصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الإصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من إدخال كامل الإصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا ؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا.. لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها : أنا هامشي وانتي اتصرفي .. قالت إنها هاتدخل تنام، ولو سألها حد هاتقول له أنها نايمة من بدري وأنا مشيت من بدري. المفاجأة الكبرى، إن تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هاسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. إمبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الإجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في إيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها ما تاخدكش مني”. وبعدها لاحظت أن امرأة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى. وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها : لماذا تفتعلين مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، وما تخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف إنت نكت مين فينا الأول، أنا ولا هي؟ اتمنى الرد للتواصل عبر الرسائل الخاصه على المنتدى
  8. في العام 1999 تعرفت على فتاة وشاءت الصدف أن أتزوجها وتكون زوجتي وكانت باردة إلى ابعد الحدود وكانت لا تلبي كامل رغباتي الجنسية وأنا من النوع الذي يعشق الجنس إلى أبعد الحدود وكنت عندما أشم رائحة المكياج انجن وأصبح في هستريا . وكانت أخت زوجتي جميلة أحلى منها بكثير وكانت تشبه الفنانة يسرا وكانت زوجها دائما في سفر وهي تعيش في شقتها قرب أهلها وكم كنت أتمنى أن أراها في كل لحظة وأتعمد النظر إليها بلهفة وشوق وعندما تأتي إلى أختها لتراها كنت أؤجل كل شغلي وأتفرغ إليها لأتمتع بنظراتي لها وكلامها العذب وكان فرحتي كبيرة عندما أوصلها إلى بيتها بسيارتي وكنت عندما أنام وأمارس الجنس مع زوجتي أتخيلها هي مكانها وفكرت أخيرا أن أجامعها مهما حصل فقد كنت في هيجان تجاهها وفي يوم من الأيام وعندما انتهت زيارتها لأختها طلبت مني أن أوصلها فلم أتردد في ذلك وركبت معي بالسيارة بالمناسبة كانت أخت زوجتي لديها بنت وولد وشاءت الصدف في ذلك اليوم أن أولادها ذهبوا إلى بيت جدهم والد أبوهم وفي الطريق تكلمت معها قلت لها ايش رأيك اعزمك على العشا اليوم فقالت ايش المناسبة يا مهند فقلت بدون مناسبة وقلت لها عندي موضوع هام أريد أن أكلمك بخصوص أختك فقالت خير فقلت لها بعد العشاء وقالت بس بشرط ما نتأخر فطار قلبي من الفرح وما صدقت عندما وافقت وبعد العشاء قالت لي تكلم قلت لها المكان غير مناسب أي المطعم فقالت خلاص انروح للبيت ونشرب الشاي وتكلم بالموضوع فقلت في ذاتي أن الفرصة حانت لي وسوف اطفي نار قلبي وافرغ ناري اليوم وبعد ذهابنا البيت دخلنا سويه وقالت لي من رخصتك سوف اخلع ملابسي فانتهزت الفرصة ورحت انظر لها من خرم الباب وكم كانت رشيقة القوام وكنت أتلمس زبي الذي كان منتصبا طول وقتي معها وبعدما ما أكملت لبس ملابسها عدت إلى مكاني وقدمت لي كاس من العصير البارد فقالت لي تكلم يا مهند فقلت لها عن موضوع أختها وأنها غير مبالية معي حتى عندما أنام معها غير مرتاح فقالت لي لا اني ما اقبل منها هذا التصرف سوف اكلمها فقلت لها وكم أراك انتي جميله ودائما مكياجك متكامل وعطرك فواح وأختك غير ذلك ضحكت وقالت عجبك يعني ؟ فقلت لها انتي دائما تعجبيني يا سحر ورايتها تنظر إلي وصمتنا نحن الاثنين لحظة من الوقت فقالت اترك الموضوع علي واني اكلمها ولكنني لم أرد عليها وأنا صامت وانظر إليها نظرة المحروم فقالت مهند وينك انت مو معي فقلت لها انا دائما معك ودائما تفكيري بيك وحتى لما أنام مع خلود أتخيلك فقامت ووقفت فقالت لي مهند ما هذا الكلام فقلت لها هذه الحقيقة يا سحر واقتربت منها وهي واقفة في مكانها لم تتراجع وأخذت يدها فقبلتها وأنا في لهفة لها فقالت مهند فقلت لها عيون مهند روح مهند وبدأت اقبلها من خدودها ومن راسها وأخيرا قبلتها من شفايفها وهي تقول شبيك مهند تخبلت ولكن بصوت خافت وأخيرا فريستي بين يدي وأحسست فيها انها متولعه أكثر مني فنزعتها كل ملابسها وبدأت أمص كسها بلهفة وهي في عالم ثاني لم اعد اسمع غير آهاتها وكنت امرر لساني على كل قطعه من جسمها وكم لحست كسها وطيزها وبعدها بدأت هي تمص بزبي وقالت لي حقير أنا زوجتك ومعبودتك وجنونتك افعل اللي تريده بي وقد مارسنا في ذلك اليوم أربع مرات 3 في كسها ومره بطيزها المربرب وهكذا نشأت علاقتي بها وكنت اذهب إليها كل يوم وأنا أمارس معها بجنون وكأنني متزوج جديد الى ان دبت الخلافات بينها وبين زوجها وأصبحا في شجار دائم ، انتهى بالطلاق. وقررت زوجتي أن تعيش أختها سحر معنا ، وكلما غابت زوجتي خلود في السوق أحمل حبيبتي سحر إلى السرير وأدخل زبي في كسها وأقبلها وأحضنها ولا أتركها إلا بعد نيكتين أو ثلاثة .. ثم تزوجتها عرفيا بورقة بيننا .. وظللت أشكو لها من برود خلود كلما اقتربتُ منها قالت لي سحر: سيبها علي .. اتركنا غداً لوحدنا وراقب من دون أن تشعر بك خلود .. وفي اليوم التالي تظاهرتُ بالخروج ، ثم اختبأت بحيث لا تشعر زوجتي بوجودي .. أيقظت سحر خلود وكانت ممددة نائمة ، وأفاقت خلود على سحر ترتدي قميص نوم قصير شفاف لا شئ تحته ، أفاقت على كس سحر يحك في كسها ، فصاحت في رعب وقالت : ماذا بك يا سحر ؟ ماذا تفعلين ؟ هل جننت ؟ يا شاذة ! .. وحاولت إزاحتها عنها فقالت لها سحر في لهاث ولهفة : دعيني أرجوك يا خلود يا حبيبتي أنا أشتهيك من زمان .. ولكني لم أكن أجرؤ .. أرجوك سأموت لو لم تتركيني .. وشعرت خلود باللذة رغما عنها .. واندمجت مع أختها .. ثم قلبتها خلود ونهضت فوقها وبدأت تساحقها وتحك كسها في كس سحر لفترة طويلة جدا .. حتى قذفت كل منهما حليب كسها على كس الأخرى وهما تتأوهان .. ثم استلقت جوارها خلود .. فنهضت سحر ومعها زب صناعي أضخم من زبي وغطته بالفازلين فقالت لها خلود في ذعر : ماذا تفعلين ؟ لا لا أريد ، إنه أكبر من زب زوجي ولا أطيق زب زوجي في كسي ويقول عنى باردة ولا أعطيه ريق حلو ولذلك يقذف سريعا ولا يتمتع، فما بالك بهذا الزب الأضخم .. قالت سحر : اهدأى ولا تخافى يا خلودة .. سترين الآن وستتمتعين وتدمنيه .. وحاولت خلود التملص منها لكن سحر كانت رياضية وأقوى منها فسمرتها فى الفراش ودفعت الزب دفعة واحدة فى مهبل خلود فصاحت فى ألم .. ثم بدأت تحركه دخولا وخروجا بلطف .. ولفترة أطول بكثير من نيكي لخلود لأني بالفعل كنت أقذف بسرعة نتيجة برودها معي فلا أستمتع ولا أجعلها تستمتع فلم تعرف المتعة من قبل فى حياتها أصلا مما جعلها تكره الجنس .. وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل بالزب الصناعى بدأت خلود تلعق شفتيها وتعقص أصابع قدميها وقذفت حليب كسها .. واستمرت سحر فى نيك خلود بالزب بيدها .. حتى قذفت خلود أربع مرات وهنا نادت على وأنا قد انتصب زبي وقذفت مرة مع شدة حرصى ألا أقذف .. لكنه ظل منتصبا قويا مما أراه .. وفوجئت خلود بي وحاولت النهوض والابتعاد لكنى أسرعت وأولجت زبي فيها ، واستمتعنا كثيرا ثم فوجئت بعدما قذفتُ لبني فيها أني أتجه لأختها سحر وأنيكها .. قالت : ما هذا ؟ منذ متى تنيك أختى ؟ .. أشارت لها أختها بدبلتها الذهبية التى عليها اسمى وتاريخ زواجنا العرفى : من زمااااان يا باردة … أثيرت خلود كثيرا لمعرفتها بعلاقتى مع أختها .. وزواجى العرفى بها .. وبدأنا ثلاثية ملتهبة منقوله ردكم يزين مشاركتنا
  9. سني 45 سنه اتجوزت وانا سني 18سنه كنت طالبه في الجامعه حلوه بكل المقايس بيضه شعر ناعم دهبي عودي ملفوف بزازي متوسطه طيازي معقوله طريه وكان الولاد في الجامعه بيتخانقو علي معرفتي وصداقتي وعلشان كده بابا خاف عليا وقال لماما البنت دي لازم نجوزها بسرعه قبل ما تجيب لنا فضيحه البنت حلوه والمغريات كتير وماما قالتله عندك حق لكن انا مكنتش موافقه عاوزه اكمل تعليمي الاول اقنعوني اتجوز وبعدين اكمل تعليمي وفغلا اتقدملي شاب 28 سته غني جدا اخو زميلتي في الجامعه شافني مره لما كان جاي الجامعه علشان تروح معاه واشترطت عليه يسبني اكمل كليتي ووافق واتجوزت وخلفت ابني عادل بعد 9 شهور من الدخله وكنت ام وانا لسه 19 سته ومكنتش بحب جوزي لكن كنت بسيبه يعمل الي هو عاوزه امصله والعبله في زوبره وينيك في بزازي وتحت باطي ومره كان راجع سكران وقالي يالا عاوزك قلتله بس ابيبي ينام قالي نيميه بسرعه وفي اليوم ده كان عنيف اوي ومش داري لدرجه انه جه يدخل زوبره في كسي دخله في خرم طيزي وصوت من الالم لكن هو فضل ينيك في طيزي لحد ما نزل لبنه فيها واتخمد نام وبعد خمس سنين مات جوزي في حادثه عربيه وورث ابني كل اموال ابوه وخفت اتجوز لحسن ياخدو ابني مني ويحرموني من الثروه وعشت ارمله من وانا سني 24 سنه وكان الجنس في حياتي مع نفسي يعني بطفي ناري بايدي ادعك في بزازي وفي كسي وادعك في زنبوري وانا بتخيل جوزي لانه كان الراجل الوحيد في حياتي وكنت دايما ادخل صباعي في طيزي ودلوقتي سني 45 سنه زي ما قلتلكو لكن جسمي اتغير مبقتش البنوته الممشوقه لكن تخنت بفعل الزمن وقعده البيت بزازي كبرت وطيازي كبرت وبقه ليا كرش بسيط لكن اصحابي بيقلولي احلويت اكتر ابني كبر وبقا شاب جميل ووسيم وقلت لازم اجوزه بدري علشان يصون نفسه ووفعلا نقتله بنت اموره وحلوه من عيله ابوه علشان غنيه وهو غني ويعيشو كويس واتفت علي كل حاجه وكان شرطي انهم يسكنو معايا في الفيلا ووافقو طبعا هما هيلاقو زي ابني فين وحددنا موعد الزفاف وقبل حوالي اسبوعين من موعد الدخله حسيت ابني شارد ومهموم ومترد في تصرفاته وطبعا مفيش في بالي جنس خالص ده ابني وفضلت وراه اساله مالك مالك انت هتخبي علي مامتك وكده لحد مابتدا يقولي انا خايف يا مامي من الجواز ماليش تجارب في الجنس وخايف ما اعرفش اكيف مراتي وتبقي مشكله انا اتفاجئت من كلامه ازاي ابني الوسيم الطويل العريض الغني ما لوش تجارب مع البنات او حتي مع ستات ولو موامس بالفلوس وقعدت افكر بيني وبين نفسي لحد ما قلتله بص يا عادل انا هقولك تعمل ايه وتتصرف ازاي بس خلي بالك يا حبيبي انا امك فاهم يعني ايه امك قالي حاضر يا مامي وسالته تعرف ايه في الجنس واتكلم بصراحه ومن غير كسوف قالي يعني الواحد يحضن مراته يبوسها كده يعني يا مامي قلتله طيب تعرف االاسامي قالي ايوه بز وكس وزبر قلتله وطيز وباط قالي طيب قلتله بكره هبتدي اغلمك وادربك واخليك احسن راجل في الدنيا بس انا دلوقتي تعبانه وعاوزه انام وسيبته ودخلت اودتي وجيبت كريم ازاله الشعر ونضفت جسمي وبقي ابيض زي القل ودخلت الحمام اخدت شاور ونمت وتاني يوم لبست احلا قميص نوم في دولابي مفتوح الصدر يدوب مغغطي حلمات بزازي ومبين كل كل وراكي واتعطرت برفان جامد وناديت عليه ولما دخل عليا كنت قاعده علي الفوتيه وحطه رجل علي رجل لقيته مزهزل وبيقول وااااااو ايه الجمال ده كله قلتله هنستعبط بقه احنا اتفقنا علي ايه انا ماما فاهم قالي طيب وابدتيت قلتله اوول درس البوس تاخد الشفايف في بقك تلحسها وتتمصها وتدخل لسانك في البق وتاخد لسانها في بقك تمصه وشويه تمد ايدك علي بزازها تمسكهم تفركهم وتلولو الحلمات بصوابعك وتحاول كل شويه تبوسها من رقبتها ومن تحت ودانها وبرضه تلحس في حلمه ودنها ويا ريت تمصمص فيهم وكل ده وانت بتحك بطنك في بطنها فهمت قالي ايوه بس عاوز اجرب عملي يا مامي قلتله طيب يالا اعتبرني مراتك ووريني انت فهمت الدرس والا لا وعاوزاك تاخد عشره علي عشره اقل من كده هزعل منك هكملكو بقيه الحكايه في الجزأ التاني الجزء الثاني ابتدينا العملي وقلتله يالا وريني فلقيته قرب وشه وابتدا يبوس شفايفي بس مش بقوه قلتله لا انا هاوريك تبوس ازاي ورحت واخده شفايفه امصمص فيهم وقلتله اديني لسانك واخدت لسانه امص فيه وحسيت اني ابتديت اهيج فقتله كفايه كده النهارده بكره نكمل او بالليل قالي لا يا مامي لازم نكمل دلوقتي وراح واخدني في حضنه وابتدا يزوق بطنه في بطني وابتدا يلحس في رقبتي ويلحس في وداني وزوبره وقف في بطني وانا ابتديت ازوم اممممممممممممم اممممممممممم وفجأه لقيته برتعش اوي وينزل لبنه وحط وشه في الارض من الكسوف قلتله معلش عادي يا ابني اول مره لازم تجيب بسرعه بس لما تتعود هتغيب يالا اقلع هدومط وروح اغسل بتاعك وتعالي عريان قالي وانتي يا مامي مش هتقلعي قلتله طيب هقلع غقبال ما تيجي وجه عريان وانا كنت عريانه وقلتله الدرس التاني انك تبوس الكس وتلحسه اوي وكمان تخليها تاخد زوبرك في بقها تمصه وتلحسه وتعملو وضع 96 قالي يعني ايه 96 قلتله تنامو خلف خلاف يالا تاعلي ونمنا خلف خلاق وابتدا ياكل كسي وانا اكل في زوبره امممممممممم امممممممممم زوبره كبر اوي في بقي وكسي ابتدا يريل عسله علي لسانه ويزوم فففففففففففف ففففففففففف كسك حلو طعمه حلللللللللللللو ريحته حلو احححححححححح وانا واخده زوبره في بقي وهو يزوقه اويلحد ما حسيته في زوري هيخنقني وروحي هتطلع اممممممممممممم اممممممممممم قلتله الدرس التالت تشتمها شتيمه وسخه قالي زي ايه قلتله تقلها يا لبوه يا شرموطه يا متناكه لقيته وهو بيلحس كسي ويشفط زنبوري بيشتمني يا لبووووووووووه يا شرمووووووووووووطه اححححححححححححح وانا اسمع الشتيمه واهيج اكتر قلتله بعد كده تاحد رحليها علي كتافك وتدخل زوبرك في الكس لقيته راح معدول وواخد وراكي علي كتافه وزق وبره في كسي احححححححححح ومن سخونه كسي الواد يا حبيبي ما استحملش وراح منزل شلال من اللبن في كسي قلتله معلش معلش دلوقتي يقف تاني ونكمل قوم ارتاح حبه وهنكمل .. الجزء الثالث بعد ما علمت ابني كل الفنون وبقي ولد نييك وشاطر اوي بينك بزازي وتحت باطي وكسي وطيزي وساعات ينيكني بين وراكي ويفرش كس براس زوبره من غير تدخيل وده كان بيموتني قلتله انت كده خلاص بقيت شاطر وهتدخل علي مراتك اسد وتمتعها وتتمتع بيها لقيته بيقولي يا مامي انا بقيت شاطر معاكي انتي بس لكن عاوز اجرب ست تانيه قبل الدخله لحسن ماعرفش انيك مراتي لانك امي وحنانك زايد واخاف اني ما اعرفش انيك مراتي لازم اجرب مع ست تانيه قلتله يعني ايه عاوزني اجيبلك ست وتنيكها قالي ايوه لازم ويكون قدامك علشان توجهيني قلتله صعب يا حبيبي ازاي يعني قالي ماليش دعوه اتصرفي والا مش هتمم الجواز قعدت افكر ازاي اجيبله ست مضمونه مش عندها امراض وتكون برضه حلوه والاهم انها توافق لقيته بيقولي ايه رايك في الست جارتنا ام مكرم قلتله مش عارفه سيبني احاول والست ام مكرم دي سنها حوالي 40 سنه بيضه وحلوه بزازها متوسطين لكن طيازها كبار وجسمها عامل زي القله يعني مليانه اوي مت تحت وراك ورجلين وصدر مش كبير المهم رحت طلبتها في التليفون وقلتلها تعالي اشرب الشاي معايا وجايبالك هديه يا ريت تعجبك ههي فرحت اوي لانها ست غلبانه مش غنيه وجت وعملت الشاي واحنا بنشرب الشاي قالتلي بكسوف ايه الهديه ضحكت وقلتلها تعالي اوده النوم استغربت لكن قامت ودخلت الاوده وقعدت علي السرير وانا فتحت الدولاب وخرجت طقم بيبي دول احمر وقلتلها يالا وريني شكله هيبقي ايه علي جسمك انكسفت وقالتلي هلبسه لمين انتي عارفه ان جوزي ميت من سنين قلتلها يالا قومي بقه ورحت ابتديت اقلعها هدومها والبسها البيبي دول ولقيت جسمها حلو اوي مقدرتش امسك نفسي ومسكتها من بزازها افعص فيهم وهي تقولي لا لا ما يصحش كد مش عاوزه هدايه اذا كان الموضوع كده وانا اقولها اصبري بس هنبسط مع بعض وسيبيني اوسك وبستها بوسه جامده من شفايفها وايدي بتلعب في كسها الكبير وقلتلها هجبيلك طقمين كمان وهي ابتدت تتجاوب وتبوسني وتمسك بزازي رحت منيماها علي ضهرها وفشخه وراكها ونزلت هلي كسها اشم والحس واشفط الزنبور وايدي بتفعص في بزازها وهي تقولي اووووووو اووووووووو اححححححححح احححححححححح اممممممممم وانا نازله فيها هري وابتديت ابوسها من خرم طيزها وادخل صباعي وهي تقولي احححححح لا احححح طيزي طيزي لا لا اهههههههههه بلاش بلاش وانا مش سائله فيها لحد جسمها ارتعش ونزلت عسلها في بقي وانا ضحكتلها وقلتلها مش قلتلك يا بت هتنبسطي قالتلي بصراحه انا ابسطت بس برضه الزوبر بتاع الراجل ليه طعم تاني قلتها يا لبوه يعني انا مكيفتكيش طيب هجيبلك راجل بحق وحقي قالتلي يا لهوي لاما اقدرش قلتلها هتقدري وهديكي فلوس زي ما انتي عاوزه وحكتلها قصه ابني وقلتلها لازم تساعديني واترجيت فيها لحد ما وافقت تخلي ابني ينيكها بعد الالحاح والاغراء بالفلوس وجريت علي ابني اندهله ولقيته الكلب كان واقف علي باب الاوده بيفرج علينا وهو عريان وبيلعب في زوبره الوليه اول ما شفته صوتت وقالتلي لا لا زوبره كبير اوي هيعورني رحت منيماها وفشخه رجليها وابني هجم علي كسها ببقه ياكل فيه وانا رحت قاعده علي وشها بكسي ومن هياجنها فهمت وابتدت تلحس كسي وابني بيلحس كسها وكلنا بصوت ونشخر وننغنج من المتعه ولقيت ابني دخل زوبره في كسها وابتدا ينيكها ويدخل زوبره ويخرجه بسرعه ومره يشيله من كسها ويدخله في طيزها وهي تصوت من المتعه وتاكل في كسي زياده بصراحه انا ابتديت اغير منها رحت قايمه ومسكت زوبره وابديت امصمص فيه وهي جت قعدت جنبي وتمسك زوبره وتمصه حبه وتدهوني امصه حبه لحد ما نزل لبنه علي وشنا احنا الاتنين وبقيت الحس اللبن من هلي وشها وهي تلحس من علي وشي وبقت انا وهي بعد كده اصحاب وبعد ابني ما اتجوز وسكن مع مراته بقت هي عشيقتي وجوزي ومراتي وكل حاجه واحلي متعه معاها ومع بزازها ووراكها وكسها وطيزها
  10. مع ابنة اختي انا عمري 30 سنة و لي ابنة اخت عمرها 22 سنة تدرس بالجامعة مرحلة اخيرة كانت علاقتي بها قوية جدا حيث كنا تكلم عن مواضيع الحب و الزواج و غيرها في موضوع بحث التخرج استعانت بي و اعنتها به و كانت تاتي لغرفتي لتكمل بحثها و تستخدمة لابتوب الخاص بي و هو مجهز بانترنيت صدفة لقيتها مشغلة افلام السكس الكنت محملها و خافيها بس هية شيطانة قدرت تستخرج الافلام و فالتلي شمو هذا خالو قلتلها تبع الفراغ هذا هي ضحكت ضحكة ماجنة و فرعت صدرها و قالت لعد اني اروح انام ... و اخذت اللابتوب و طلعت انا اخذت ايميلها و دخلت عليها من ايميل ثاني و بديت ادردش معاها و فتحت موضوع السكس و بالاخص سكس المحارم. شفتها تفاعلت معي حول هذا الموضوع و قالتلي نفسي احد من محارمي ينيكنيقلتلها ممكن ينيكك اخوك او ... حتى خالك توقفت الكتابة خرجت من الماسنجر و ذهب الى غرفتها وجدتها متسمرة اما الكمبيوتر و قلتلها .... حتى لو خالك اخذت اللابتوب و قبلتها و طرحتها على سريرها و هي بدأ تسحب بشفايفي و نزعتها ثيابها قطعة قطعة .... الى ان وصلت الى السوتيان و لباسها مزقت اللباس و السوتيان و بلشت رضع بصدرها و فرك باصابعي لكسها حسيت كسها تغرق من افرازاتها نزلت عليه و لحسته و هي تتأوه .... امممممممم خالو ارجوك نيكني بسرعة افتح كسي ارجووووك اريدك تغتصبني اممممممم اه اااااااااه يا خالو ارجوووك و انا الحس بكسها الكبير الذي لا يتناسب مع عمرها فبضرها كبير و اشفاره كبيرة رهيبة و لونه وردي جميل و رائجته جميييلة جدا زبي يأن و يريد ان يقتحم كسها لكني قلت لها ليس الان حبيبتي و قلبتها على بطنها و صار طيزها في وجهي لقيتها منظفة طيزها للاخر كانها على علم بأني سوف انيكها بلشت لحس لفتحة طيزها الجمييييلة جدا و النضييييفة جدا و انا اوسع بها باصبعي و هي تان تحتي و تتوسل بي بان انيكها و انهي عذابها وضعت لعابي على زبي و وضعت منه على فتحة طيزها و وضعت زبي في طيزها و ادخلته شوي شوي و هي تأن من الالم و الشهوة انا لا اتحمل هذا المنظر و طيزها الساخن الابيض الجميل يثيرني جلبت المنشفة و وضعتها في فمها قالت شو ناوي تعمل قلتلها اسكتي انتي راح تعرفي و زبي لم يدخل منه الا القليل من راسه فقط و هي تتالم فكيف اذا دخل كله وضعت المنشفة في فمها و ادخلت زبي في طيزها دفعة واحدة حتى اطبقت خصيتاي على كسها من الامام لم يبقى منه شيء خارج طيزها صرخت هي و كبتت صرخاتها المنشفة و محاولة هي ان تخرج من تحتي لكن هيهات فقد فتحت بكارة طيزها و استقر زبي في طيزها يا له من طيز جميلللل اه اااااااااه امممممممم ادخل و اخرج بزبي و هي تتالم و تبكي و تأن من الالم المصحوب بالشهوة و لكي ازيد من توسعة فتحة طيزها و اطيل مدة النيك كنت اخرج زبي بالكامل و ادخل مرة اخرى فتبكي و تتالم من جديد و بيقت على هذا المنوال الى ان قذفت وابلا من المني في طيزها و اخرجت زبي الممزوج بمني و دم بكارة طيزهاالذي سرعان ما اخرجت هي المني من طيزها لامسحه بفتحة طيزها الممزقة لكي يعقمها فتشعر هي بحرقة و هي تبكي و تنهد و اذا بها تعانقني و تقول لي لماذا فعلت هذا بي لقد مزقتني قلت لها فقط اول مرة و الباقي عادي جدا و قبلتني و هي تبكي ة تعلب بطيزها الممزوج بالمني الخارج منه. ذهب الى غرفتي و عند الصباح وجدت ورقة تحت وسادتي مكتوب فيها... خالي و حبيبي العزيز كن على ثقة بأني لن اسمح بأن يزرع جنين في احشائي الا منك عاشقت الحنينة..... وانا الان منظر زواجها بفارغ الصبر شكرا لمتابعتكم
  11. حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما... للبنات فقط مقاطع لم تعرض أثارة عبر الهاتف للتواصل 00905374121264 وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ. للتعارف الجاد فقط للبنات 00905374121264 وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما . فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها. انا شب وسيم جدا للتعارف للجاد للبنات فقط 00905374121264 كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها. وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي. للتعارف الجاد للبنات فقط 00905374121264 ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت. جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة. قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا". كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي. كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.للعارف الجاد انا شاب وسيم جدا للبنات فقط 00905374121264 وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني. بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة. لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه. وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت.
  12. نا و امي والسواق --حنا عائله في الرياض تتكون من ابوي 55سنه مرتبه كبيره عسكري وامي 48سنه قصيميه واخ ايضا ضابط بلدمام 27 سنه وانا 25سنه تخصصي مختبرات واخ ثاني 17 سنه في الثانويه واخ ثالث 14 سنه "وانا دلوعة البابا طبعا ومواصفاتي>>167---72 جميله بيضا دبدوبه شويتين وكنت احب المغامرات لكن بحدود حدي الانترنت وبطاقة سوا وكان عند ابوي سواق خاص من عمله وكان عسكري وكان رجل طيب وكبير في العمر وكنت ماتغطى عنه بحكم انه زي اللي مربيني من وانا صغيره ولكن قبل سنتين تقاعد السائق الطيب هذا وزعلنا كلنا عليه ولكن ابوي اصر عليه يستمر ولكنه كان مريض بالسكر ورفض العرض . كان للسواق ابن اسمه ماجد وكنت اذكره زمان وكان جدا وسيم افتكره ولكنه غاب سنوات ماكنا نسمع عنه من ابوه وبعد ايام سمعت ابوي يقول انه جاب سائق وهو ابن السائق الاول العجوز وكان عسكري برضه لكن ابوي نقله من تبوك للرياض . ابتدينا نروح معاه حتى احيانا احنا اللي نعرفه الشوارع لانه ماكان يعرف الرياض وكان وسيم جدا >>> بعدها اسبوعين كنت طالعه مع امي للسوق وكنا طالعين من العليا مول طلبت امي منه يتوقف عند محل ملابس رجالي وتوقفنا عنده ساعه كامله واشترت امي له بعد ما اصرت عليه لانه كان يرفض ورفض ينزل واستحى مررررررررره مننا . اشترت له ملابس واشياء كثير اذكر كان 1500 ريال . وكان هو خجول جدا طول الفتره هذي لدرجه مايطالع بالمرايه ورافعها فوق ! استمرينا كذا وارتحنا له مره واحيانا كان يمشينا ونطلع البر كان شتاء وكان ابوي يتطمن له مع ان ابوي رجل متحرر جدا جدا ويشرب الكحول بالبدروم مع امي دائما وامي تشرب معه وتقريبا مدمنين وانا جربته لكن مو كثير احيانا اخذ لي من غير علمهم حاجه بسيطه بس اما اخواني ما يعرفو اي شي في يوم واحنا طالعين لعمتي كانت جايبه ولد في المستشفى لفت نظري ان امي اخذت على السائق الجديد واشوف كلامها معه كأنها اخذه عليه ! وتمزح معه وكان هذا شي جديد علي انا وقلت بقلبي انها يمكن عشان تروح معاه كثير الصباح لمركز التخسيس حقها لانها عامله ريجيم وبرنامج في نادي صحي نسائي لان وزنها تقريبا 96 وسمينه ومسويه ازعاج لكل العائله بسبب الشي هذا . مر خمسه شهور وفي يوم خميس المغرب كنا بنطلع انا وامي مع عماتي للملاهي وسبقتني امي للسياره وكانت السياره داخل البيت وبيتنا كان كبير جدا واخواني عند التلفزيون وابوي في جده في مهمه وكانت امي تصيح باعلى صوتها لي عشان تأخرنا " وانا طالعه من باب الفله شفت امي بتركب الباب الخلفي للسياره وكانت السياره الفان وكان ماجد يفتح لها الباب ولمن ركبت حط ماجد يده بطيزها !! وااااااااااااااااااااو ماصدقت انا واللي خلاني اصدق ان امي ضحكت ضحكه عاليه انا اندهشت مره وسكتت " ورحت الملاهي وبس افكر في هاللقطه في الليل خبرت احد اصحابي في الانترنت القصة وطلبت منه تفسير وفسر لي انه يمكن بينهم علاقه وقلت بقلبي ابتأكد بنفسي مادام انهم ماشافوني وانا اشوف الحركه . قعدت استرجع اشياء غريبه كانت تحدث واهمها ان امي تقفل غرفتها بالليل لمن ابوي يسافر برا الرياض وسألتها كم مره وقالت انها تنسىا كان النت اخذني من مايصير لان كنت ادخله بالساعات متواصله طول الليل للفجر ويك اند وانوم قررت انتبه لكل مايجري مادام ابوي برا البيت , واروح اتجسس وكانت الساعه 2 بالليل وقفلت النت وخرجت لغرفة امي ومقفلتها كالعاده واخواني واحد نايم والثاني بغرفته يطالع الدش . وبحثت في كل البيت عن اي شي ماحصلت وطرت لي فكره اروح بيت الشعر برا الفله وكان بيت حلو جدا وامان وزي الغرفه ومؤثث بكل شي ""فتحت باب الفله بهدؤ ورحت لبيت الشعر وكان بعيد جنب السيارات لمن وصلت بهدؤ مره وكان مقفل ومافيه اي منفذ اطالع منه جوا سمعت صوت خفيف وكان صوت امي حاولت اشوف ماقدرت وكان مقفل وقلت اطق الباب !! وفكرت اروح واجلس بين السيارات وانتظر احسن ورحت وانتظرت ساعه وزهقت ودي ادري وش القصه وقربت لبيت الشعر ثاني وسمعت صوت امي تقول ياحبيبي!! وهربت ثاني للفله هالمره لاني سمعتها تقول ان فارس اخوي صاحي!! وجلست اطالع من شباك الصاله العلويه لتحت وبعدها بشوي انفتح باب الخيمه وكانت ظلماء وشفت امي تطلع ومعها شنطه صغيره وخرج بعدها ماجد!!! وطلع برا البيت وامي راحت للفله . انا احترت مادري وش اقول لها ولكني تشجعت اقابلها لمن تطلع فوق وفعلا قابلتها وتفاجأت هي من وجودي قدامها عند الدرج وقالت وش مجلسك هنا قلت طالعه زهقت نت ! وانتي من وين جايه تحت كله ظلماء!!! قالت بارتباك انها نزلت تجيب حاجه ناسيتها وهي الشنطه قالت مالك خص روحي نامي او قابلي مجنونك تقصد النت . رحت لغرفتي وجلست افكر باللي صار واشتهيت صراحة وفصخت كالعاده وجلست الاعب بظري وافكر بالنيك والجنس وان امي حتى ماتصبر عنه ! انا كل ليله جنس في جنس بالانترنت ولكن مالي اي تجربه وزهقت كذا وقررت اخوض تجربه وانبسط لكن مع مين !! طرأ ببالي اصحاب النت او عن طريق بطاقة سوا وكل الطرق هذي ماعجبوني فيهم خوف واسمع انا ان العلاقات تخوف وتمنيت زي علاقة امي كلها سريه ومابها اي خوف . قررت انا احاول بماجد ولكن بحذر ورحت معه للمشغل لوحدي وكلمته بحذر عن متى بتزوج وكذا ولكني بعد تفكير استبعدت الفكره لان امي صعبه ولو اكتشفت انه معي بتثور وتتعبني بحياتي فقررت انا اكشفها وتضعف قدامي هذا احسن حل . جاء ابوي واستمرت الحياة طبيعي وبعدها تقريبا شهر راح سفريه مع احد الامراء خارج البلد وعرفت انا انها فرصتي اكشف امي وهي تتناك من ماجد بالخيمه . كان يوم ثلاثاء وكنت عارفه انهم بيتقابلو الليله كان قلبي حاس ورحت للخيمه المغرب وحظي ان الخيمه زي الغرفه مالها باب اخر او منافذ واحترت انا وقررت اخرب الباب عشان مايتقفل ولكن كيف واحترت انا وقررت اتخفى من داخل الخيمه اذا قربت الساعه اثنى عشر بالليل والخيمه كبيره مررررره لدرجه فيها ثلاث مكيفات من وساعها رحت ودخلت نت وجلست لحد 12 وانا كل شوي اروح اشيك امي فيه او لا من غير ماتحس هي قفلت غرفتي ورحت للخيمه وكنت مجهزه مكان جنب دولاب كبير واخذت مفتاح الفله عشان ماتحس ان احد طلع برا ودخلت الخيمه ورحت فوق الشي اللي انا حاطته وحطيت الستاره بيني وبينهم وجلست ساعه كلها انتظار كانها سنه . سمعت صوت واحد بيدخل الخيمه وفتحت فتحه بين الدولاب والستاره وكنت بركن مظلم انا والخيمه كلها مظلمه بس مو كثير وشفت ماجد كان لابس لبس رياضه وجلس ومسك الجوال ودق وسمعته كانه جنبي يقول انا بالخيمه وقفل !جلس بعدها يلعب بالجوال وساكت بعدها بربع ساعه ***ن دخلت امي وقفلت الباب وحاطه عطر قوي حتى انا شميته ,وانا كلي خوف واطالع وراحت امي تجمع الفرشات وسوت لهم فراش وجلست جنبه وسئلته عن ابوه لآنه كان بمستشفى وقتها وانا حاولت ماغير جلستي اخاف يكشفوني مع اني بعيده عنهم لكن اشوف كل شي وكان مكانهم اكثر منور من مكاني وبلحظه باسها مع فمها وانا اتابع وقامت هي وفصخت سرواله وطلعت زبه ورضعت وانا اشتهيت و**** مررررره لكن مسكت روحي وفجأة قام هو وفصخها وفصخ كل ملابسها وشفت طيزها كان كبير مره وبطحها وقام يلحس جسمها وبعد شوي قام هو وشفت زبه كان مكان النور وكان قايم مره واول مره اشوف زب طبيعه وجلست تلحس له زبه وترضعه وانا اشتهيت وانمحنت مرررررررررره وبعد مارضعت له وكانو يتحاشون يتكلمون حسيت بكذا انا قام هو وقلب امي على ظهرها ورفع رجلينها فوق وكنت ماشوف كسها وقام وجلس فوقها وماسك رجلينها فوق ودخل زبه بكسها وظل ينيك ينيك ينيك واانا انذبحت ابي زي كذا وقررت ادخل عليهم وابعدت الستاره ورحت لهم وهم ماعرفو من شهوتهم وقلت يمه وش تسوين انتي وماجد وش هذا ؟؟؟ ماصدقت امي اني قدامها وصارت عيونها بجبهتها وقامت ولبست وهي تقول وش جابك وش تسوين برا البيت قلت انا وش اسوي ولا انتي ؟ وماجد ساكت ولبس ملابسه وهرب برا البيت وهربت امي لغرفتها ورحت وراها وقفلت الباب عليها وقلت لها من برا الباب افتحي او الان ابكلم ابوي !! وخافت وفتحت الباب وكانت تبكي بكاء زي الاطفال ودخلت عليها وقفلت الباب وراي ولاحظت انها تشرب ويسكي كانت قبل تجي لماجد ""وقلت لها وش اللي انا شفت فسري لي هالمنظر؟؟ راحت تبكي اكثر وتقول لي ابقولك كل شي بس اوعديني يبقى سر وانا ابترك الشغل هذا قلت لها قولي ومااوعدك بشي قالت ابوك من خمس سنوات ماينيك ! وانا حاره تعرفيني كيف اصبر ! وتبكي بحراره قلت لها وهذا يخليكي تنايكي مع غيره ؟ قالت شسوي طيب قلت لها قولي لي كل شي وابسكت " قالت انها قبل ماجد تناك من واحد يشتغل بمستشفى واستمرت معه سنتين وبطلت عشان لقت ماجد وخافت من الفضايح وقالت لي قدري موقفي وابتوب عن هالشي وصارت امي العصبيه تحت رحمتي وقتها وصارت ضعيفه وقلت لها انا : اني ابسكت واني قدرت ظروفها لكن بشرط اذوق اللي تذوقين وبنفس السريه قالت هي : تبين ماجد ينيكك انا موافقه لكن انتي بنت !! قلت لها فيه بنات يتناكو طيز بس وانا ابي كذا قالت موافقه حتى ماجد يحب الطيز وينيكني معه لكن اخاف هو يهرب ويخاف من ابوك !! قلت لها انتي اقنعيه اللحين وكانت الساعه 2 تقريبا ودقت عليه ومايرد !!!! ولمن شفته ما يرد كتبت له مسج وقلت له اذا تبي الموضوع سر تعال للخيمه اللحين او ابعلم ابوي خاف وجاء وقلت لآمي روحي اقنعيه ويظل هذا بيننا للابد وراحت واقنعته وبعد ربع ساعه جت تقول وافق ورحت لهم واستحيت من امي بالبدايه لكن شربت هي وسطلت وفتحني مع طيزي وناك امي قدامي وناكني مره ثانيه قبل الفجر واتفقنا على كذا لمن ابوي يسافر او يكون بالعمل مشغول . وقبل 6 اشهر بدت امي تدخل معي بالانترنت نضحك ونهرج وشافت صور وافلام اثنين ينيكو وحده بس وشدتها اللقطه وقالت ودي اسويها اجرب وعرضنا الفكره على ماجد ووافق يجيب صديق له مايعرف من نكون وانا ماعجبتني الفكره بحكم اني بنت عذراء لكن امي انشدت لها وسويناها بليله وشفتهم كلهم ينيكوها مع مكوتها وكسها بوقت واحد وانمحنت امي مره وطلبت منهم يتعاقبوني انا بعد ابذوقهم كلهم مع طيزي وسويتها لكن اشتهيت كس وخفت وبطلتها انا اما امي صارت تطلبها كثير وسووها اكثر من مره واللحين لنا اكثر من سنه على هذا الحال ينيك امي بالبدايه وتروح للفله وانا اجي بدالها واحيان لمن يكون امان كلنا نجتمع بس اذا شربت امي خمره
  13. نا و امي والسواق --حنا عائله في الرياض تتكون من ابوي 55سنه مرتبه كبيره عسكري وامي 48سنه قصيميه واخ ايضا ضابط بلدمام 27 سنه وانا 25سنه تخصصي مختبرات واخ ثاني 17 سنه في الثانويه واخ ثالث 14 سنه "وانا دلوعة البابا طبعا ومواصفاتي>>167---72 جميله بيضا دبدوبه شويتين وكنت احب المغامرات لكن بحدود حدي الانترنت وبطاقة سوا وكان عند ابوي سواق خاص من عمله وكان عسكري وكان رجل طيب وكبير في العمر وكنت ماتغطى عنه بحكم انه زي اللي مربيني من وانا صغيره ولكن قبل سنتين تقاعد السائق الطيب هذا وزعلنا كلنا عليه ولكن ابوي اصر عليه يستمر ولكنه كان مريض بالسكر ورفض العرض . كان للسواق ابن اسمه ماجد وكنت اذكره زمان وكان جدا وسيم افتكره ولكنه غاب سنوات ماكنا نسمع عنه من ابوه وبعد ايام سمعت ابوي يقول انه جاب سائق وهو ابن السائق الاول العجوز وكان عسكري برضه لكن ابوي نقله من تبوك للرياض . ابتدينا نروح معاه حتى احيانا احنا اللي نعرفه الشوارع لانه ماكان يعرف الرياض وكان وسيم جدا >>> بعدها اسبوعين كنت طالعه مع امي للسوق وكنا طالعين من العليا مول طلبت امي منه يتوقف عند محل ملابس رجالي وتوقفنا عنده ساعه كامله واشترت امي له بعد ما اصرت عليه لانه كان يرفض ورفض ينزل واستحى مررررررررره مننا . اشترت له ملابس واشياء كثير اذكر كان 1500 ريال . وكان هو خجول جدا طول الفتره هذي لدرجه مايطالع بالمرايه ورافعها فوق ! استمرينا كذا وارتحنا له مره واحيانا كان يمشينا ونطلع البر كان شتاء وكان ابوي يتطمن له مع ان ابوي رجل متحرر جدا جدا ويشرب الكحول بالبدروم مع امي دائما وامي تشرب معه وتقريبا مدمنين وانا جربته لكن مو كثير احيانا اخذ لي من غير علمهم حاجه بسيطه بس اما اخواني ما يعرفو اي شي في يوم واحنا طالعين لعمتي كانت جايبه ولد في المستشفى لفت نظري ان امي اخذت على السائق الجديد واشوف كلامها معه كأنها اخذه عليه ! وتمزح معه وكان هذا شي جديد علي انا وقلت بقلبي انها يمكن عشان تروح معاه كثير الصباح لمركز التخسيس حقها لانها عامله ريجيم وبرنامج في نادي صحي نسائي لان وزنها تقريبا 96 وسمينه ومسويه ازعاج لكل العائله بسبب الشي هذا . مر خمسه شهور وفي يوم خميس المغرب كنا بنطلع انا وامي مع عماتي للملاهي وسبقتني امي للسياره وكانت السياره داخل البيت وبيتنا كان كبير جدا واخواني عند التلفزيون وابوي في جده في مهمه وكانت امي تصيح باعلى صوتها لي عشان تأخرنا " وانا طالعه من باب الفله شفت امي بتركب الباب الخلفي للسياره وكانت السياره الفان وكان ماجد يفتح لها الباب ولمن ركبت حط ماجد يده بطيزها !! وااااااااااااااااااااو ماصدقت انا واللي خلاني اصدق ان امي ضحكت ضحكه عاليه انا اندهشت مره وسكتت " ورحت الملاهي وبس افكر في هاللقطه في الليل خبرت احد اصحابي في الانترنت القصة وطلبت منه تفسير وفسر لي انه يمكن بينهم علاقه وقلت بقلبي ابتأكد بنفسي مادام انهم ماشافوني وانا اشوف الحركه . قعدت استرجع اشياء غريبه كانت تحدث واهمها ان امي تقفل غرفتها بالليل لمن ابوي يسافر برا الرياض وسألتها كم مره وقالت انها تنسىا كان النت اخذني من مايصير لان كنت ادخله بالساعات متواصله طول الليل للفجر ويك اند وانوم قررت انتبه لكل مايجري مادام ابوي برا البيت , واروح اتجسس وكانت الساعه 2 بالليل وقفلت النت وخرجت لغرفة امي ومقفلتها كالعاده واخواني واحد نايم والثاني بغرفته يطالع الدش . وبحثت في كل البيت عن اي شي ماحصلت وطرت لي فكره اروح بيت الشعر برا الفله وكان بيت حلو جدا وامان وزي الغرفه ومؤثث بكل شي ""فتحت باب الفله بهدؤ ورحت لبيت الشعر وكان بعيد جنب السيارات لمن وصلت بهدؤ مره وكان مقفل ومافيه اي منفذ اطالع منه جوا سمعت صوت خفيف وكان صوت امي حاولت اشوف ماقدرت وكان مقفل وقلت اطق الباب !! وفكرت اروح واجلس بين السيارات وانتظر احسن ورحت وانتظرت ساعه وزهقت ودي ادري وش القصه وقربت لبيت الشعر ثاني وسمعت صوت امي تقول ياحبيبي!! وهربت ثاني للفله هالمره لاني سمعتها تقول ان فارس اخوي صاحي!! وجلست اطالع من شباك الصاله العلويه لتحت وبعدها بشوي انفتح باب الخيمه وكانت ظلماء وشفت امي تطلع ومعها شنطه صغيره وخرج بعدها ماجد!!! وطلع برا البيت وامي راحت للفله . انا احترت مادري وش اقول لها ولكني تشجعت اقابلها لمن تطلع فوق وفعلا قابلتها وتفاجأت هي من وجودي قدامها عند الدرج وقالت وش مجلسك هنا قلت طالعه زهقت نت ! وانتي من وين جايه تحت كله ظلماء!!! قالت بارتباك انها نزلت تجيب حاجه ناسيتها وهي الشنطه قالت مالك خص روحي نامي او قابلي مجنونك تقصد النت . رحت لغرفتي وجلست افكر باللي صار واشتهيت صراحة وفصخت كالعاده وجلست الاعب بظري وافكر بالنيك والجنس وان امي حتى ماتصبر عنه ! انا كل ليله جنس في جنس بالانترنت ولكن مالي اي تجربه وزهقت كذا وقررت اخوض تجربه وانبسط لكن مع مين !! طرأ ببالي اصحاب النت او عن طريق بطاقة سوا وكل الطرق هذي ماعجبوني فيهم خوف واسمع انا ان العلاقات تخوف وتمنيت زي علاقة امي كلها سريه ومابها اي خوف . قررت انا احاول بماجد ولكن بحذر ورحت معه للمشغل لوحدي وكلمته بحذر عن متى بتزوج وكذا ولكني بعد تفكير استبعدت الفكره لان امي صعبه ولو اكتشفت انه معي بتثور وتتعبني بحياتي فقررت انا اكشفها وتضعف قدامي هذا احسن حل . جاء ابوي واستمرت الحياة طبيعي وبعدها تقريبا شهر راح سفريه مع احد الامراء خارج البلد وعرفت انا انها فرصتي اكشف امي وهي تتناك من ماجد بالخيمه . كان يوم ثلاثاء وكنت عارفه انهم بيتقابلو الليله كان قلبي حاس ورحت للخيمه المغرب وحظي ان الخيمه زي الغرفه مالها باب اخر او منافذ واحترت انا وقررت اخرب الباب عشان مايتقفل ولكن كيف واحترت انا وقررت اتخفى من داخل الخيمه اذا قربت الساعه اثنى عشر بالليل والخيمه كبيره مررررره لدرجه فيها ثلاث مكيفات من وساعها رحت ودخلت نت وجلست لحد 12 وانا كل شوي اروح اشيك امي فيه او لا من غير ماتحس هي قفلت غرفتي ورحت للخيمه وكنت مجهزه مكان جنب دولاب كبير واخذت مفتاح الفله عشان ماتحس ان احد طلع برا ودخلت الخيمه ورحت فوق الشي اللي انا حاطته وحطيت الستاره بيني وبينهم وجلست ساعه كلها انتظار كانها سنه . سمعت صوت واحد بيدخل الخيمه وفتحت فتحه بين الدولاب والستاره وكنت بركن مظلم انا والخيمه كلها مظلمه بس مو كثير وشفت ماجد كان لابس لبس رياضه وجلس ومسك الجوال ودق وسمعته كانه جنبي يقول انا بالخيمه وقفل !جلس بعدها يلعب بالجوال وساكت بعدها بربع ساعه ***ن دخلت امي وقفلت الباب وحاطه عطر قوي حتى انا شميته ,وانا كلي خوف واطالع وراحت امي تجمع الفرشات وسوت لهم فراش وجلست جنبه وسئلته عن ابوه لآنه كان بمستشفى وقتها وانا حاولت ماغير جلستي اخاف يكشفوني مع اني بعيده عنهم لكن اشوف كل شي وكان مكانهم اكثر منور من مكاني وبلحظه باسها مع فمها وانا اتابع وقامت هي وفصخت سرواله وطلعت زبه ورضعت وانا اشتهيت و**** مررررره لكن مسكت روحي وفجأة قام هو وفصخها وفصخ كل ملابسها وشفت طيزها كان كبير مره وبطحها وقام يلحس جسمها وبعد شوي قام هو وشفت زبه كان مكان النور وكان قايم مره واول مره اشوف زب طبيعه وجلست تلحس له زبه وترضعه وانا اشتهيت وانمحنت مرررررررررره وبعد مارضعت له وكانو يتحاشون يتكلمون حسيت بكذا انا قام هو وقلب امي على ظهرها ورفع رجلينها فوق وكنت ماشوف كسها وقام وجلس فوقها وماسك رجلينها فوق ودخل زبه بكسها وظل ينيك ينيك ينيك واانا انذبحت ابي زي كذا وقررت ادخل عليهم وابعدت الستاره ورحت لهم وهم ماعرفو من شهوتهم وقلت يمه وش تسوين انتي وماجد وش هذا ؟؟؟ ماصدقت امي اني قدامها وصارت عيونها بجبهتها وقامت ولبست وهي تقول وش جابك وش تسوين برا البيت قلت انا وش اسوي ولا انتي ؟ وماجد ساكت ولبس ملابسه وهرب برا البيت وهربت امي لغرفتها ورحت وراها وقفلت الباب عليها وقلت لها من برا الباب افتحي او الان ابكلم ابوي !! وخافت وفتحت الباب وكانت تبكي بكاء زي الاطفال ودخلت عليها وقفلت الباب وراي ولاحظت انها تشرب ويسكي كانت قبل تجي لماجد ""وقلت لها وش اللي انا شفت فسري لي هالمنظر؟؟ راحت تبكي اكثر وتقول لي ابقولك كل شي بس اوعديني يبقى سر وانا ابترك الشغل هذا قلت لها قولي ومااوعدك بشي قالت ابوك من خمس سنوات ماينيك ! وانا حاره تعرفيني كيف اصبر ! وتبكي بحراره قلت لها وهذا يخليكي تنايكي مع غيره ؟ قالت شسوي طيب قلت لها قولي لي كل شي وابسكت " قالت انها قبل ماجد تناك من واحد يشتغل بمستشفى واستمرت معه سنتين وبطلت عشان لقت ماجد وخافت من الفضايح وقالت لي قدري موقفي وابتوب عن هالشي وصارت امي العصبيه تحت رحمتي وقتها وصارت ضعيفه وقلت لها انا : اني ابسكت واني قدرت ظروفها لكن بشرط اذوق اللي تذوقين وبنفس السريه قالت هي : تبين ماجد ينيكك انا موافقه لكن انتي بنت !! قلت لها فيه بنات يتناكو طيز بس وانا ابي كذا قالت موافقه حتى ماجد يحب الطيز وينيكني معه لكن اخاف هو يهرب ويخاف من ابوك !! قلت لها انتي اقنعيه اللحين وكانت الساعه 2 تقريبا ودقت عليه ومايرد !!!! ولمن شفته ما يرد كتبت له مسج وقلت له اذا تبي الموضوع سر تعال للخيمه اللحين او ابعلم ابوي خاف وجاء وقلت لآمي روحي اقنعيه ويظل هذا بيننا للابد وراحت واقنعته وبعد ربع ساعه جت تقول وافق ورحت لهم واستحيت من امي بالبدايه لكن شربت هي وسطلت وفتحني مع طيزي وناك امي قدامي وناكني مره ثانيه قبل الفجر واتفقنا على كذا لمن ابوي يسافر او يكون بالعمل مشغول . وقبل 6 اشهر بدت امي تدخل معي بالانترنت نضحك ونهرج وشافت صور وافلام اثنين ينيكو وحده بس وشدتها اللقطه وقالت ودي اسويها اجرب وعرضنا الفكره على ماجد ووافق يجيب صديق له مايعرف من نكون وانا ماعجبتني الفكره بحكم اني بنت عذراء لكن امي انشدت لها وسويناها بليله وشفتهم كلهم ينيكوها مع مكوتها وكسها بوقت واحد وانمحنت امي مره وطلبت منهم يتعاقبوني انا بعد ابذوقهم كلهم مع طيزي وسويتها لكن اشتهيت كس وخفت وبطلتها انا اما امي صارت تطلبها كثير وسووها اكثر من مره واللحين لنا اكثر من سنه على هذا الحال ينيك امي بالبدايه وتروح للفله وانا اجي بدالها واحيان لمن يكون امان كلنا نجتمع بس اذا شربت امي خمره
  14. كان زوجي الكسول قد قال لي من اسبوعين انو حجز هو واصحابو اوتيل في فاريا في لبنان وانو راح نطلع نمضي عطلة الأسبوع هناك وكنا ثلاثة عائلات لبنانية وفتاتين فرنسيات من اصل لبناني يزورزن لاول مرة لبنان والصراحة اني ما اعطيت اهمية للموضوع بوقتها ونسيت كليا اننا طالعين على الجبل الويك اند وحل السبت بعد الظهر فإذا بزوجي يصل الى البيت مع العوائل ناطرين بالسيارات تحت المنزل وينتظرونا انا وزوجي ولما دخل البيت قال شو حاضرة قلت ليش شو في من غير شر، قال ماذا تعنين شو في، طالعين على الجبل والناس تحت ناطرينا. حتى حينها كنت لا أزال لا أذكر انه قال لي من اسبوعين عن الموضوع وثار غضبي وارتفع صوتي وتشاجرنا ولما لاحظ رفاق زوجي تأخرنا صعد باتريك ليقول لنا ان نستعجل قليلا وإذا به يرانا نتشاجر فحاول تهدئة الوضع مما اثار زوجي اكثر قائلا ايعجبك هذا صار بدنا مين يحل مشاكلنا ثم اسرع الى غرفة النوم واغلق الباب وراءه فوقف باتريك امامي وليس عنده كلام يقوله لبضعة دقائق ولكني لاحظت نظراته تتسلل على قميسي من حين الى آخر وكنت حينها ارتدي قميص رجالي من قمصان زوجي لونه رمادي ولم اكن ارتدي سوتيان - حمالة ومن شدة غضبي قلت له ما لك تنظر الي على هذا النحو شو ما مكفيتك زوجتك وكل ما تفعلوه هو مصدر ازعاج لي ولزوجي فإنشاء **** تكون مبسوط ظل باتريك صامتاً ولكن ظهرت في عينيه بريق غريب وكأنه فعلاً يشتهيني، وبلحظة لمحت بنطلونه الذي كان ملابس رياضية سورفيتمون واذا به متهيج وايره مندفع للأمام وظاهر هياجه بكل وضوح قلت له حينها وبصوت منخفض من شدة خوفي ماذا بك ارحل بسرعة قبل ان يخرج زوجي، هل انت ناوي ان تفضحنا وتعمل مصيبة، سيظن زوجي انو في شيئ بيننا وإذا به يقترب مني على مهل وبدأ قلبي يرجف ويخفق فوق العادة تسمرت في موقعي من شدة صدمتي وظننت للحظة انه سيقبلني وبدأت مئات الأفكار تراودني وكلها مركزة على شئ واحد- زبه، حتى صرت اتمنى لو فقط يلامسني به وإذا به يقترب من اذني ويهمس، افضي المشكل وراضي زوجك وطلعي فورا ورح تشوفي وقت ما شفتي بحياتك، ثم قضم طرف اذني وغادر. وجمدت انا في مكاني وإقشعر بدني ووقف شعر رأسي وبدأت اتبلل بشكل غير طبيعي وراح خيالي لابعد الأماكن ولكني لم اطلب زوجي بل انتظرت بضع دقائق حتى خرج هو وقد هدأ قليلا فقلت حينها أعذرني الحق علي فقد نسيت تماما وحقق علي وقلت أعدك ان اعوض عليك ثم قبلني ولبست وحضرت عدتي خلال دقائق وانطلقنا بعد حوالي الساعة وصلنا غلى الفندق والحقيقة المنظر الطبيعي كان خلابا والطقس جميل وكل شئ هادئ لأنه آخر موسم الإصطياف وصلنا الغرف وكانت ثلاثة غرف فقط عائلة في كل غرفة والفرنسيات (ممكن نخليهم مصريات بدل فرنسيات) مع باتريك وزوجته وقد حصلو عل سويت بغرفتين كانت الساعة حوالي الثامنة حين تجمعنا في اللوبي وشربنا القهوة وتسايرنا وتعرفنا اكثر على الفرنسيات وكان الجميع يرتدي ملابس رسمية ولاحظ الجميع انه لا يوجد احد في اللوبي غير الخدم وقررنا ان نصعد إلى الغرف ونرتدي سبور ثم نلتقي على الساعة 11 في اللوبي لنشرب كأس وبالفعل هذا ما حصل نزلنا على الساعة 11 وبدأ الجميع بالوصول وكان آخرهم الفرنسيات وزوجة باتريك وكانت زوجته ترتدي ملابس جعلت الجميع يتهامس. قميص نوم طويل ابيض شفاف تستطيع ان ترى من خلاله الكلسون والحمالة الزهراوين بكل وضوح وهي تقترب منا وما لبست ان وصلت قالت لماذا تجلسون هنا قرب المدخل يوجد مقاعد في الداخل منزوية اكثر نستطيع ان نكون اكثر راحة هناك ثم نادت النادل قبل ان نجاوبها وقالت له ان ينقل كل شئ على الطاولة الى تلك الطاولة ودلت باصبعها الى المكان وهذا ما حصل بدأنا الشرب كأس وراء الأخرى وبدأ الجو يحلو والضحك يعلو وكنت أستطيع أن استشعر بالرغبة الجنسية في كل من جلس على الطاولة كنا نجلس متلاصقين جداً ونتحرك بأستمرار ونلمس بعضنا البعض وكثير من هذا التلامس لم يكن بريئا وتبادلنا المقاعد عدة مرات حتى وصل زوجي قرب الفرنسيات وصار يسايرهن ويضحك معهن ثم ما لبس ان بدأ يلامس إحداهن ووضع يده على فخدها ومن ثم وضعت هي يدها على يده ولم تخفي مداعبة يده وهي تنظر الي انتابني الشعور بالغيره ولست ادري السبب اهو زوجي يداعب فتاة ام كوني ارغب بباتريك ولست اجرء عليه، للحظة بدا لي ان الجميع يتسلى ويداعب احد ما إلا انا فقررت ان اقترب من باتريك ولكن حين فعلت صادف قيامه وذهابه إلى قرب زوجته حيث قبلها بشهية في فمها ومد يده داخل قميصها وداعب صدرها وهو ما زال واقفاً فبدأ الرجال يصدرون اصواتاً كـ آوووووه يا بو الليل ما حدا قدك، لم يخجل ولم يلتفت بل تابع بالقبلات الحارة ومد يده الى بطنها من تحت القميص وظهر صدرها وبانت حلمتها اليمنى ثم همس باتريك باذن زوجته وقاما قائلين سنعود فوراً اثناء غيابهم تسائلنا ماذا بهما ولم يدرك احد شيئ إلى ان غادرت الفرنسيتان بعد دقائق قليلة وقالتا سنعود بعض قليل مرت 10 دقائق تقريباً وعاد الجميع سوية وكانوا يضحكون، ثم جلسوا الأربعة قرب بعضهم وشرعوا بالشرب والضحك دون سبب ظاهر فهمس زوجي في اذن صاحبه الآخر - فادي ثم هتف فادي في اذني وقال اظن انهم صعدوا الى الغرفة وشربوا الحشيشة، ليس هناك من أي تفسير آخر لم يستطع زوجي السكوت فسأل باتريك هل... فأجاب باتريك ماذا؟ وقال زوجي هل شممتم الحشيشة فراح الأربعة يضحكون بشكل جنوني وراحت زوجة باتريك تداعب نفسها للحظة ثم تتوقف وترفع قميصها وتحف كسها وتلعق الثلج للحظة ثم تتوقف وكان جلي عليها تهيجها ولم يكن هناك من شخص معين كانت تلعق الثلج وتنظر الى الرجال والنساء وتشهق وتبرز شفاهها في هذه الأثناء حل صمت شديد وشعر باتريك انه يجب ان يعرض الحشيشة على الجميع وبالفعل سحب من جيبه علبة سكائر وسحب منها اربعة سكائر وقال اخرجو، دخنوا ثم عودوا واحبسوا انفاسكم على كل نفس. ترددنا أنا وزوجة فادي ولكن زوجي وفادي كانوا اسرع من البرق بالنهوض وسحب كل منهما زوجته فما كان منا إلا اللحاق وخرجنا الى الباب الخلفي وكان المكان فعلا فارغ من الزبائن والخدم بإستثناء البار تندر ومنظف الأرض الذي كان ينهي عمله زنظرت الى الساعة وكانت الثانية والنصف صباحاً فقلت الم تنعسوا انها الثانية والنصف ومر الوقت كالبرق بأجابي زوجي لن ننام اليوم ننام غداً ثم أشعل سيكارته ولحقه فادي وشربوا مجة طويلة وحبسوا انفاسهم ثم نفخوا وكانت الرائحة قوية وغريبة وتابعوا حتى انهوا سكائرهم ولم إلاحظ شيئ سوى ان رأسي اصبح خفيف واسمع صدى فيه ولكني كنت سعيدة وشعرت انني استطيع ان افعل ما اشاء فاشعلت سيكارتي وفوراً بدأت اسعل بشدة وفي جزء من الثانية بدأت الضحك ورأيت زوجة فادي تدخن ايضا وتسعل هي الأخرى فصادر زوجي سيكارتي واكملها ثم دخلنا ولست اذكر شيئ كيف وصلت إلى المقعد وكانت الصدمة، زوجة باتريك ممددة على الطاولة على ظهرها وملابسها نصف ممزقة ومبللة بالويسكي، وكانت رجليها مبعدتين وإحدى الفرنسيات تلعق كسها وتسكب المزيد من الويسكي على كسها والفرنسية الأخرى قد مالت فوق زوجة باتريك تقبل جسدها حول الصدر وباتريك قد أدخل زبه فيها وبدأ ينيكها وكان الجميع عار ما عدا زوجة باتريك أقتربنا منهم ولسنا ندري ماذا نفعل، هل نجلس وأين، هل نشارك وكيف، ام نصعد إلى غرفتنا؟ وأقترب زوجي من باتريك وكأنه ليقول سوف نصعد إلى الغرف فإذا بباتريك يقول لا لا لا رجاء لا تذهبوا ثم انتصبت زوجته وركعت على الطاولة وبدأت تفك سحاب زوجي الذي تظاهر بالتردد لكنه لم يبتعد بل نظر الي وكانه يقول لا بأس أقتربي بينما بدأت زوجة باتريك تمص أيره وصراحة لم اشعر بحياتي بهذا الشعور هياج قوي وغيرة مماثلة وقد طغى الهيجان على كل شيئ وقفت مكاني لثواني ثم اقتربت قليلا والدوخة قوية فجلست على المقعد وأغمضت عيني وما كانت إلا ثوان حيث شعرت بيدين ترفع قميصي فوق رأسي وما زالت عيني مغلقتين وكانت قوة رجل تخلعني ملابسي كلها، أبقيت عيني مغلقتين ثم شعرت بالقبل على صدري ويدين تداعب كسي ففتحت عيني وإذا بهما باتريك وفادي يداعباني ويقبلاني ولما رآني باتريك مفتوحة العينين اقترب بزبه من فمي وادخله عنوة فيه لم أعد آبه حينها لشيئ، كان كسي يزرب وكان فادي يلعقه ويمصه ويدخل اصبعه فيه وصار صوتي يعلو اكثر واكثر فمسكت رأس فادي بيد ودفعته ناحية كسي بشدة ومسكت أير باتريك باليد الثانية بينما باقي أيره في فمي ورحت امصه مستعملة لساني واسناني وحركة خفيفة حينا وقوقية حينا من يدي، وكان باتريك يصرخ ويقول ياي ما اطيبك ويشد بوجهه ويشهق كلما مصيت ايره بشدة لم يخطر زوجي على بالي وما يفعله أو اين هي زوجة فادي كل ما ارتده هو أن أشعر بزب في كسي وآخر في فمي فركعت على ركبتي على الكنبة وطلبت من فادي أن يدور حول الكنبة لكي يضع أيره في فمي وطلبت من باتريك نيكي من الخلف وكانت دقائق احاسيس ليس بعدها ملذة وكنت أسمع صوت زوجي يغازل ويصرخ من المتعة فكنت ارتاح نفسياً كونه يتمتع أيضاً وبعد قليل غير الشباب وضعيتهم فتبادل باتريك مع زوجته وصار فادي عم ينيكني أنا وزوجة باتريك بقيت أنا على وضعي وجاءت زوجة باتريك وجلست مفرشخة على طرف أعلى الكنبة وأبعددت شفاف كسها ووضعته على فمي وأنا اتنهد وبدأت العق كسها زلففت يدي على طيزها ثم شديتها نحوي مع كل نخعة أير من فادي في كسي كان أير فادي يخرج من كسي من حين لآخر ثم يدخله من جديد إلى أن شعرت بتعبه فجلست على الكنبة وهو واقف ززقفت زوجة باتريك فوقي مباشرة وسلمت كسها لفادي وبدأت أن امص أير فادي وأحلب أيره في الوقت عينه ممسكة به باليدين، كنت أشعر بعروق أيره تبرز ورأس أيره يتمدد وينبض وكلما شعرت بذلك مصصته اكثر فجأة جاء زوجي وطلب مني رفع طيزي قليلا ليجلس تحتي، فجلس ووضع أيره في طيزي بدأ ينيكني على مهل ويهمسني هل انت بسوطة يا شرموطة ثم ينيكنا أعنف وكأنه يهتاج كلما سمع تنهداتي بعد قليل بدأ باتريك يصرخ بدو يجي معي، فقال له فادي أنتظر قليلا حتى نجيبوا مع بعض على سميرة، ثم سحب فادي زبه مني ووقف مباشرة على يميني ثم جاء باتريك إلى يساري وبدأوا يحلبوا ايورهم وكان فادي يسرع بينما باتريك يداعبه على مهل كل هذا وأير زوجي في طيزي، ولما بدأ فادي يتأوه عرفت أنه سوف يكب حليبه فمسكت أيره بيد وأير باتريك بالأخرى ورحت أمصهما وأحلبهما ثم بدأ أير باتريك يكب علي الحليب الحام فوضعت أيره فوق فمي وجعلته يكب فيه وعلى وجهي ورحت اقفز فوق أير زوجي من شدة هياجي وأحلب أير فادي وأمص أير باتريك والحليب في فمي ثم بدأ فادي يتنهد ويصرخ ودفع رأسي بيديه ووضع أيره في فمي وممصت أيره وشعرت به ينبض بقوة فسحبت أيره من فمي وحلبته وكان لزجاً من حليب باتريك وقذف فجأة كمية هائلة من الحليب على صدري وظل يكب الحليب لنصف دقيقة وأنا أحلبه وكان كل هذا يزيد من تهيج زوجي الذي وقف فجأة وأمسك زوجة باتريك ووضع أيره فوق فمها وراحت تحلبه ثم مصت أيره وجعلته يقذف في فمها وتابعت مص أيره وهو يصرخ من اللذة والألم وتركت القليل من الحليب يخرج من فمها ثم شرقته ثم أبعدت زوجي وإقتربت مني وارحت تقبلني والحليب في فمي وفمها وتمسح صدري بأصبعها وتلعق حليب فادي تمددت على الكنبة، عارية ... وهذا كل ما أذكره قبل أن أستفيق في الصباح ممدة على فراشي وما زلت عارية ورائحة الحليب على تفوح في الغرفة والحليب متجمد على فمي وصدري وعند المساء حين أستعدت وعي كانت لحظات خجل كبير من زوجي لازمها الصمت لبضع دقائق حتى دخلت زوجة باتريك وقبلت زوجي في فمه وقررنا أن نعاود الكرة قريباً
  15. أسمي عمرو أنا الآن في الثامنة عشر من عمري وقصتي بدأت عندما كنت في الخامسة عشر أي قبل ثلاث سنوات عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق فهي قد ذهبت إلي المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا علي أبي و لفقوا له التهم المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها كانت سعيدة ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا كنا ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين ذهبت كانت تعمل سكرتيرة في إحدى الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة سمينة ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها مؤخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا حتي يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن أمي قد جاءت إلي المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوف تأتي في الغد وفي البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب إلي المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك وفي المدرسة جاءت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها فإذا بانتظارها سيارة فارهة وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها قد رأي فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها وعندما وصلنا إلي شقتها كانت في قمة الأناقة ورحت أتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت لتعيش معي فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها وتناولت طعام الغداء عندها وعدت إلي البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد فقلت له بأنها طلبت مني أن اذهب لأعيش معها ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو الشئ الآخر الذي فاجئني في أبي وحملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي أن أمي تتأخر عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب إلي العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها وفي ذات يوم عدت إلي البيت في وقت مبكر وما أن دلفت إلي الداخل حتى رأيت أمي في حلة ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله منشفة ملتفة حول وسطه فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء للاستحمام عندنا لان الماء مقطوعة في بيته في تلك الأثناء لم أكن افهم ماذا يحدث وكانت ثقتي بأمي ثقة عمياء وأصبح المدير يأتي كل يوم وفي بعض الأحيان يتغدي عندنا وأنا صامت ولا أفكر في السبب بل كنت احترمه أنا ايضا وعندما يدخل مع أمي إلي غرفة نومها كانت تخبرني بانهما يعملان عمل المكتب في البيت وصدقت ذلك لان في غرفة نومها كان هناك مكتب وملفات وعندما ذهبت لزيارة أبي وبدأنا نتحدث عن أمي أخبرته بكل شئ فابتسم ساخرا أبي وعض شفته السفلي وقال لي أتدري ما يحدث في الداخل فقلت لا أنهما يعملان فنظر أبي إلي بتساؤل ثم قام وغاب بضع دقائق وعاد وهو يحمل كاميرا فيديو وطلب مني أن أحاول تصويرهما ثم أعود بالفلم إليه وكنت مستغربا من طلبه وكما طلب أخفيت الكاميرا في غرفتي حتى جاء المدير وكعادته يدخل مع أمي غرفة النوم ويغلقان الباب وعندما اقتربت من الباب كان موصدا فلم استطع فتحه ولو قليلا لأقوم بالتصوير فاقتربت من خرم الباب وكان مغطي هو ايضا وبدأت اسأل نفسي لماذا يغلقان الباب ما دام ما يفعل هو عمل ليس إلا وقررت اكتشاف الأمر ووضعت خطه فدلفت إلي غرفة أمي قبل دخولهما وفي احدي غرف الدولاب دخلت وتركت مكانا ليسمح لي بالرؤية وما أن أغلقا الباب حتى قام المدير باحتضان أمي وتقبيلها وألقاها علي السرير وراح يخلع سرواله بينما راحت تنزع عنها ملابسها وأمسكت زبه بيدها وراحت تمصه وهو مستلقي وعندما انتصب زبه قامت لتجلس عليه كنت أشاهد مؤخرتها حيدا كهضبتين بينها وادي وغاص زبه في كسها وشهقت وراحت تتحرك فترفع مؤخرتها وتخفضها والمدير يتأوه بشدة اااااااااااه وشعرت بدوخة تدق راسي وبزبي ينتصب وأنا أشاهد هذا المنظر بينما كانت الكاميرا تدرك ما تفعل ولم اعد اسمع سوى التأوهات وصوت اللزوجة تصفق وتستلقي فيرقد فوقها ونصفه السفلي ما يزال بين فخذيها وزبه في كسها يدخله ويخرجه وقذف صمغه المنوي داخلها وكانت تشد ردفيه إلي كسها . وخرجا وأنا ما أزال في الدولاب وبلل زبي سروالي الداخلي وخرجت دون أن يشعر بي احد وأدركت كل شئ أدركت إن أبي يريد تصويرها ليشهر بها ويجد دليل لبراءته وعرفت أن المدير يفعل كل ذلك لأمي مقابل أن ينيكها ورحت أدمن الاختباء في الدولاب والمراقبة وفي كل مرة اقذف في السروال ولم اعد اذهب لزيارة أبي حتى لا يسألني عن الكاميرا حتى جاء يوم قررت مشاهدة كس أمي ولكن لم استطع فقررت في نفسي أمرا وبدأت أتحين ساعة الصفر لأنفذه فبعد أن فعل المدير فعله في أمي وخرج إلى الحمام وبقيت أمي مستلقية علي الفراش فخرجت فجأة من الدولاب ووقفت أمام أمي وقامت أمي فزعة فقالت ما الذى تفعله هنا ؟ فقلت لقد رايتكما فنظرت إلي مليا وقالت ماذا رأيت فقلت نيكا قويا فقالت ومنذ متي وأنت تشاهد ذلك فقلت منذ شهر وقد صورتكما ففزعت ماذا فقلت صور متحركة فقالت تقصد فقاطعتها نعم فيديو فقالت وأين الفلم فقلت بسخرية سوف أخذه إلي أبي ففتحت عينيها عن اخرهما : وتفعل ذلك فقلت إذا نفذت ما قول لن افعل - وماذا تريد فقلت ببساطه مشاهدة كسك فقالت اليس ذلك عيبا فقلت عيبا علي ابنك الذي خرج منه وحلال للناس ففكرت وقالت بعد أن يخرج المدير سأذهب لاغتسل ثم اريك فقلت بل أريد رؤيته الآن فنظرت إلي وقالت وتشرط فقلت من حقي ففرجت بين فخديها وقالت انظر نظرت فإذا بشق ضخم بين فخذين عظيمين وإذا باللزوجة التي سكبها المدير داخل رحم أمي تتدفق إلي الخارج كان الشق يلمع وكان خاليا من الشعر فذهلت وأنا أشاهد فنزلت أمي رجليها وقالت يكفي فصمت وخرجت وفي اليوم التالي وبعد أن خرج المدير من الشقة دخلت أمي لتغتسل وتغسل فرجها وخرجت عارية فهي لم تستحي مني فقلت هل تريني اليوم كسك فقالت وهي تزجرني لقد رايته بالأمس فقلت وماذا في ذلك كل يوم الم اخرج منه إلي الحياة فاستلقت علي الكنبة وفرجت بين فخذيها وظهر كسها وقالت هيا تفرج فقلت وأنا انظر إليه افتحيه فشهقت ماذا فقلت مثل ما تسمعين افتحيه أريد أن أشاهد ما في الداخل قالت وإذا رفضت فقلت تعرفين ماذا سيحل نظرت الي مليا وقالت أنت طماع ثم مدت أصابعها إلي شفتي كسها وفتحته فإذا هو أحمر توجد في أسفله حفرة وفي أعلاه لحمة وفي وسطه لمعان احمر شهي فانتصب زبي واقتربت وأنا انظر وأكاد أدوخ وما هي إلا ثواني حتى أغلقته ونزلت كلا رجليها وذهبت إلي غرفة نومها لتلبس وتركتني دائخا فوق الكنبة وفي اليوم الثالث خرجت من الحمام عارية ورأتني انتظرها علي الكنبة فوقفت وقالت تريد اليوم أيضا قلت نعم فقالت يا لك من وغد جلست علي الكنبة في وضعية القرفصاء وفتحته بأصابعها واقتربت أنا منها وأشرت علي موضع البظر وهو نتوء زائد في الاعلاء فقلت ما هذا قالت بظري ثم أشرت إلي الحفرة السفلي فقلت وهذه الحفرة في الأسفل قالت فتحة الكس منه خرجت فقلت وهنا يدخل المدير زبه قالت أنت قذر فقلت مثل أمي ثم رحت اسأل وهي تجيب وكنت في قمة الإثارة فلم استطع المتابع فدفنت وجهي في الشق الضخم ورحت أمصه عشوائيا في أول الأمر حاولت أمي إبعاد وجهي بكلتا ذراعيها ولكن ما أن بدأت الحس بلساني حتي راحت تسحب وجهي الي كسها وهي تتأوه أوه آوه آوه آوه فكلما داعبت منطقة تشعر فيها بالإثارة تمسك رأسي من شعري وتهمس بصوت كالفحيح نعم آوه هنا آوه هنا ثم نزلت بلساني إلي فتحة المهبل ونكتها بلساني ورحت أمرره في داخله حتى تشنجت وضغطت وجهي إلي كسها وأنزلت وتكاثرت اللزوجة وخانني زبي فأنزلت في سروالي وامتلأ باللزوجة وارتخت ذراعيها وما عادت تشدني فقالت وهي تهذي كالسكران ودائخة لم يلحس احد لي كما فعلت يا بني فالمدير ابن الكلب يستقذر ذلك فرفعت وجهي إليها وكان ملطخا باللزوجة وقلت لك يا أمي أجمل كس وألذه فابتسمت وقالت تقول ذلك لأنك ابني وتحبني قلت والمدير قالت هو لا يحب إلا كسي ثم أخذتني إلي الحمام وهناك استحممنا سوية فكانت تدلك لي ظهري وأدلك لها ظهرها وراحت تغسل لي جسمي فانتصب زبي من شدة الإثارة ورأت هي الانتصاب فقالت لك زب كبير فقلت لها ماما إذا طلبت منك أن تمصي لي زبي هل توافقين قالت وقد ابتسمت وراحت تمسح شعري بحنان بقي أن تقول لي أنك تريد أن تنيكني فقلت وماذا في ذلك الم انيكك بلساني قالت فزعة إنك شيطان ولكن اللسان يختلف عن الزب فقلت الم أخرج منه قالت خرجت منه ولكن لا تنيكه لت إنني لن أنيكه ولكن سأعود إليه ولو بجزء من جسمي فقالت وقد عدت إليه بلسانك ثم أردفت أسمع سأوافق علي مص زبك ولكن لا تطمع بأكثر من ذلك لان ذلك حرام فقلت وما تفعلينه مع المدير أليس بحرام صمتت وقالت ولكن لم يسمع بأم ناكها ابنها من قبل فقلت هناك أمهات كثيرات أكثر حنانا منك ولم يتركوا ابناءهم للعاهرات والأمراض التي تنتج من جراء ذلك قالت اسمع سوف أمص لك وكفي ولا تحدثني بعد ذلك في هذا الموضوع وخرجنا من الحمام وفي الليل قلت لها هل تمصين لي فقالت وكانت تقلب التلفاز الآن فقلت وماذا في ذلك قالت ولكني كنت أفضل أن أمص لك بينما تلحس لي في الوقت نفسه وأنا الآن ليس بي رغبة قلت وأنا اسحبها لأوقفها إذا داعبت كسك ستأتيك الرغبة وسارت خلفي وأنا أقودها من يدها إلي غرفة النوم وأغلقت الباب وكانت في لحظة ذهول وهي تقول من يري ما تفعله الآن يظن إننا سوف نقوم بممارسة النيك فرفعت ثوب نومها إلى الأعلى وسحبت سروالها الداخلي من احدي جوانب ردفيها وأنزلته إلي ركبتيها وهي واقفة وغرق وجهي في مثلث العانة ورحت أتحسس بلساني بظرها وأداعبه بطرف لساني فخلعت سروالها الصغير برجليها وكلتا يديها تمسك براسي واستلقت علي السرير وفرجت بين ساقيها وغاص انفي في شق كسها الضخم وشممت رائحة الكس المميزة وبدأت اللزوجة تتكاثر وامي تشدني من شعري الي كسها وهي تصيح من اللذة ااااااااااااه آوه آوه ااااااااه وانتصب زبي فقمت بخلع سروالي وأنا الحس لها ونكتها مرة أخري بلساني وأصبح نصفي الأسفل عاريا وتوقفت عن اللحس وصرخت أمي في وجهي غاضبة لماذا لا تتابع فقلت أنسيت وعدك لي بان تمصي لي فقالت بلهفة تعال فقلت وبشرط فصرخت وتشرط قلت نعم أنت بحاجة لي الآن قالت بسرعة ماذا قلت أن افرغ في فمك فابتسمت بسخرية والدماء تكاد تنفجر من وجهها هذا شرط سهل هيا تعال بسرعة وجثوت علي ركبتي ويدي بحيث كان زبي فوق وجهها ووجهها بين فخذي بينما وجهي بين فخذيها ورحت الحس بينما غاص زبي بفمها وراحت تداعبه بلسانها وتعضه بدلال وأنا انيكها في فمها وشعرت بلذة عظيمة وراحت تحرك مؤخرتها ويتحرك كسها مع لساني ودخل لساني كسها وشعرت بانقباض عضلات مهبلها وأنزلت بشدة ورحت أمص رحيق كسها ذو الطعم الحامض بينما راح زبي يقذف داخل فمها وبلعت رحيق كسها ورحت اسعل وسحبت زبي من فمها ونظرت في وجهها فإذا صمغي المنوي يسيل حول فمها وذقنها وعنقها فقالت وهي خدرة تكاد تفتح عينيها بصعوبة وكان الدوار يملأ رأسها لقد كان ذلك رائعا اليس كذلك قلت بلي وقد بلعت كل لزوجة كسك قالت وأنا بلعت كل ما قذفته في فمي هل أنت راضي يا ابني قلت ولكني مازال ارغب في نيكك - ولكن يا عمرو يا حبيبي هذا حرام فقلت ومصك لزبي ومصي لكسك أليس حرام قالت دعنا من ذلك فإني ارغب في النوم ألا تراني دائخة وكان زبي يخبو فاستلقيت بجوارها ونمت ولم نستيقظ إلا في ظهر اليوم التالي فعندما فتحت عيني كانت أمي قد استحمت وقالت لي اذهب لتستحم وخرجت من الحمام وتناولنا طعام الإفطار في وقت الغداء وجاء المدير ودخل مع أمي غرفة نومها وبالتأكيد قام بنيكها وعندما خرج أعطاني بعض المال فابتسمت في نفسي وقلت هل أصبحت قوادا لامي وأنا لا ادري وفي المساء سهرنا أمام التلفاز فلم يداعب النوم أعيننا فقلت لامي هل يقذف المدير في كسك ؟ قالت نعم فقلت ولم يحدث حمل فقالت يا غبي ألا تعلم بأنني استخدم اللولب فقلت وهل أنا إذا نكتك وأنزلت في كسك لا تحملين مني فقالت أنت مصمم علي أن تنيكني فقلت نعم وسوف يأتي هذا اليوم عاجلا أو آجلا فقهقهت و قالت يا شيطان عاجلا أو أجلا قلت نعم قالت وأنت واثق قلت نعم قالت وهي تبتسم أتعلم أن زبك اكبر من زب المدير واكبر ايضا من زب أبوك قلت وهل زب أبي صغير قالت لا ليس إلي هذا الحد ثم أردفت وقد قامت تعال يا حبيبي لتلحس لي كسي واتجهت إلي غرفة النوم وهي تقهقه كالعاهرات ودخلت خلفها وقالت لي بعد أن فكت أزرار ثوب نومها واستلقت علي الفراش وفرجت بين ساقيها اخلع سروالك وتعال الحس لي فخلعت سروالي وظهر زبي واقتربت من كسها ورحت الحسه بلهفة وشدة وأدور بطرف لساني حول بظرها وأداعب اعلي فتحة مهبلها وأصابها الهيجان فصرخت آوه آوه آوه آوه فرفعت راسي وسحبتني إلي جسدها وقالت نيكني في كسي ادخل زبك فيه فلم اعد أستطيع ولم اصدق نفسي فإذا بي ارقد علي صدرها الناهد الذي لم ترضع احد منا منه وأحسست بحرارة صدرها وإذا بي أحس بأصابعها تمسك زبي وتسحبه إلي كسها لتدله علي موضع الفتحة وكنت أري تأثير الإثارة في وجهها فالدماء قد تصاعدت إلي وجهها وعينيها وفمها مفتوح ليقول آه آه وحشرت زبي في كسها الضخم الذي خرجت منه وهمست بصوت كالفحيح ادفعه الي الداخل هيا بسرعة وتعمدت الإبطاء رغم انني ارغب اكثر منها بذلك فهي كانت تتمنع في السابق فكيف وافقت الآن فإذا بها تمسك بمؤخرتي بكلتا يديها وتسحبني بشدة إلي كسها وغاص زبي في أغوار أحشائها في أعماق جسدها وشهقنا معا وأنا اشعر بالحرارة اللذيذة التي كنت اسمع عنها ااااااه آوه اااه آوه آوه اااااااخ اااااخ ورحت انيكها وانا أغمض عيني من اللذة وهي تصرخ أنا غبية آه فعلا كنت غبية اوووه ما أحلاك يا بني إن زبك آه من زبك انه آوه انه لذيذ فعلا لذيذ ااااخ ورحت أمص حلمتي نهديها اللذان لم ارضع منهما ويديها تنتقلان بحنان علي ظهري وهمست آوه انك لذيذة ماما آوه آوه لك كس رائع آه آه انك آوه انك أجمل وألذ واحلي امرأة في الوجود آه آه واقتربت من ذروة اللذة وهمست امي آه سوف اقذف همست هي آوه آوه اقذف في داخلي آه أم اسكب في كل ما تريد ورحت اقذف كالمدفع في كس امي لأول مرة افرغ في كس امراه ويا لها من امرأة وبعد إن أفرغت مخزون خصيتي نزعته من داخل كسها وإذا بالمني الذي أفرغته داخلها يندفع خارجا من كسها ليسيل حتى يصل طيزها ثم يبلل الفراش ونظرت إلي الكس اللامع من اللزوجة وقلت له أخيرا نكتك وحشرت زبي فيك ونظرت إلي وجه أمي فوجدتها قد نامت واستلقيت بجوارها وزبي ملطخ باللزوجة وهو يخبو لامعا.. ومن يومها وأنا انيك أمي اللذيذة . إنني الآن في الثامنة عشر من عمري وما أزال انيكها صحيح إنني قد نكت فتاة ملهي في هذا العام ولكني لم أجد أفضل من نيك أمي
  16. زوجتي تشاهد سكس باستمرار ولم اثبت عليها حتى الآن وعند النيك تشعرني بالبرود في يوم كنت نايم وصحيت لم اجدها بجنبي ع السرير فانتظرت فسمعت صوتها ااااهات مكتومه فقمت لاشاهدها بدون اي ملاحظات وجت انها تشاهد السكس وتلعب بنفسها وفجاة قامت ودخلت خازوق في كسها وبدات في دخوله وخروجه وتصدر اااهات مكتومه فانتصر زوبري وبدات أشاهدها وهي بتنيك نفسها وفجأة وجدتها غيرت وضعها إلى الكرسي ودخلت من الخلف الخازوق ف كسها حتى وصلت لرعشه وهي معي ترفض تغير الاوضاع حتى النيك بخرم طيزها ماذا افعل
  17. الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟ . قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا وا*** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة وا*** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها ومرت الأيام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى خايف من غدرها . عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها1 6 1 0 4 5 0 5 1 1 0 لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتير
  18. تسالي..الجزء الثاني (يرجى قراءة الجزء الأول لفهم تسلسل الاحداث) لم يشك ماهر للحظة انه يراسل ابنة اخيه لينا،بل من داخله كان اغلب ظنه انه يراسل ولدا ينتحل شخصية بنت،فقد تولدت لديه هذه القناعة بعد سنوات من استخدام الحسابات الوهمية الجنسية الخيالية.لكنه بكل حال عاش حياته الوهمية كخاضع، استلذ بالخيال وفرغ شهوته الضائعة على الفيس بوك. اما لينا فقد وجدت في هذا الامر تسلية مثيرة،استجوبت عمها الذي لايعرف انه يراسل ابنة اخيه، عرفت منه انه يعشق اقدام النساء ويتمنى ويحلم لو كانت زوجته سادية وملكة لكنه خجل من الاعتراف لها بأنه يتمنى ان يرتمي تحت قدميها ويقبلهما. اخبر ملكته الوهمية انه يتمنى لو يشاهد زوجته وهي تمارس الجنس مع فحل. وفجر اكبر مفاجآته عندما سألته ان كان احد من محارمه يثيره فأجابها عن ابنة اخيه(أي عنها) انها تثيره جدا لكنه لم يجرؤ على فعل شيئ معها. اضحكها هذا الامر كثيرا،لكنه اثارها اكثر. كان يراسلها بخضوع،وبرغم غرابة الامر وجدت لذة هي الاخرى وهي تشتمه بشتى الكلمات،ككلب وحيوان وعبد وحقير، هي ايضا لم تكن بريئة،فحسابها الوهمي على الفيس منذ سنوات وتعرف كيف تخاطب امثاله!! صورت قدميها وارسلتها له،وطلبت منه ان يغير صورته الشخصية ويعلن خضوعه على الفيس لها..لملكته لولو الامورة!! قهقهت لينا ضاحكة وهو يفعل ذلك،بعثت له انه كلب مطيع،بل كلبها المفضل،رد عليها انه يتمنى ان يرتمي تحت قدميها وتذله ككلب حقير. اخبرته انها ستوافق على لقائه عندما يثبت طاعته الكاملة لها. لم يصدق ماهر ماحدث معه،هل اخيرا وجد حلم حياته،كان خائفا من الاقدام على مثل هذه خطوة،لكن شهوته ان يجرب شعور الذل من امرأة وصل قدرا لا يقاوم، اقنع نفسه ان ذلك لن يؤثر على علاقته بزوجته بأي حال من الاحوال،هو لن يخونها ويمارس الجنس مع امرأة اخرى، كل ماسيفعله هو خدمة هذه الملكة والاستلذاذ باذلالها له!! طلبت منه صور له،فأرسل لها صور لجسده وقد اخفى وجه،ضحكت وهي ترسل له شتائم وتطلب منه صورا له وهو عاري. اخبرها انه في العمل،ارسلت له كيلا من الشتائم وهي تخبره ان هذا لايعنيها، هي طلبت وعليه ان ينفذ. مضت خمسة دقائق ولم يرد،استبد بها القلق،هل انتهت اللعبة،هل عرف من كان يراسل،هل هذه حدوده فقط كلام بكلام؟؟؟ اخيرا جائتها رسالة منه،صورة،ضحكت مقهقهة وهي ترى صورته التي ارسلها،كان واقفا في حمام الشركة وقد فتح ازرار قميصه وانزل بنطلونه واندره الى ركبتيه والتقط صورة سيلفي لنفسه.ربما لم يكن شيئا مضحكا ، لكن في مثل هذا الوضع ولينا ترى عمها بهذا الشكل،وجدت الامر مضحكا ومسليا و...مثيرا.هي رأت من قبل مئات بل ربما الاف الصور لرجال عراة،لكن صورة عمها،هذا احساس اخر.تأملت جسده،وعضوه الشبه منتصب،لم يكن جسده رياضيا او يمتلك عضوا كبيرا لكنه لانه عمها،اثارها هذا جدا،وشعرت بالبلل يتسلل بين فخذيها.هل هي لذة خضوعه لها ام لذة المحارم؟؟المهم ان هذا مثير جدا. طلبت منه ان يرسل لها صور لزوجته واخته وابنة اخيه!!! لم تكن لينا سحاقية ابدا،لكنها تريد ان تعرف لاي مدى عمها مستعد للخضوع؟؟ لم يفعل ماهر ذلك من قبل،ان يرسل صور زوجته او محارمه على الانترنت لاحد،هي مرة واحدة قابل احدهم وقد كان ديوثا مثله وشاهدوا صور محارم بعض. تردد ماهر بقبول طلبها وحاول الاعتذار،شتمته وذلته واخبرته انه لاينفعها، واذا اراد ان يحادثها ثانية فعليه ان ينفذ ماتريده. حاول وحاول ماهر بشتى السبل،اخبرته انها لايعنيها صور زوجته او اخواته، يهمها ان ترى صور ابنة اخيه التي تثيره.ارسل لها انه سيحضر لها صورا في اقرب وقت،كانت هذه طريقته للتنصل من طلبات الاصدقاء الصعبة،لكن لينا ارسلت له انها تريد الصور الليلة،واذا فتحت حسابها ولم تجدها فسينتهي كل شيئ. شتمته قبل ان تغلق الدردشة معه. ماحدث وما عرفته لينا عن عمها اثارها للغاية.بعد ان اغلقت الدردشة معه ضلت مستلقية في سريرها في غرفتها،داعبت ثدييها ومابين رجليها.ادخلت يدها داخل بيجامتها وداعبت ك*ها الغريق بماء شهوتها.لم تقم لينا علاقة جنسية فعلية مع احد من قبل،في الواقع هي خجولة ومؤدبة جدا،لكن عندما تتقمص شخصيتها الوهمية على الفيس بوك تتحول الى عاهرة وقحة وملكة متسلطة. داعبت ك*ها اكثر،لم يكن ماحدث هو مايثيرها فقط،بل ماسيحدث،تخيلت عشرات المواقف المستقبلية،ووضعت خططا شريرة.عصرت احد ثدييها بقوة وهي تداعب بسرعة بظرها وقد تسارعت انفاسها وتلوت في السرير كالثعبان حتى قذفت ماء نشوتها. خيمت عليها اغماءة لذيذة وهي تسترد انفاسها،وذهبت في غفوة. استيقظت لينا على صوت ابيها ينادي عليها،ويخبرها ان تحضر للصالة، فعمها ماهر يريد محادثتها.قفزت لينا من سريرها مرتعبة. اول ماخطر لها ان سرها قد انفضح. ماذا ستفعل؟؟؟كيف ستبرر وجود حساب فيس بوك سري لها؟؟كيف ستبرر شتمها واهانتها لعمها؟؟ صحيح ان عمها عليه حق ومحادثته معها مخجلة له،لكن لو قرأ والدها بقية محادثاتها المخزية!!! فربما يدفنها في ارضها فورا!! هذا ماجنته على نفسها وعليها تحمل العواقب. انتظروا الجزء الثالث. للعلم القصه منقوله
  19. تسالي ..الجزء الاول وصل ماهر باب الجامعة على الموعد ليقل لينا ابنة اخيه،فقد اتصل به اخوه وطلب ان يقل ابنته معه لانها تأخرت في الدراسة في مكتبة الجامعة ويخاف عليها ان تركب تاكسي لوحدها في الليل. حاول ماهر ان يتصل بلينا ابنة اخيه لكنه تفاجأ انه لايملك رصيد في الجوال،ماذا سيفعل،كيف سيخبرها انه ينتظرها.كان ماهر يملك جوالا اخر،لكن هذا الجوال لايعرف رقمه احد من معارفه حتى زوجته،هو يستخدمه احيانا للتسلية والتواصل الاجتماعي السري، يستخدم به اسما وهميا، هو يعتبر انه لايخون زوجته،هو فقط يفضفض في هذه الحسابات الوهمية عن نزواته الجنسية المخجلة التي لايستطيع البوح بها لاحد يعرفه شخصيا حتى زوجته. بعد تفكير،اتصل بلينا من هذا الرقم ليخبرها بوجوده في انتظارها، وعندما حضرت لينا سألته ان هذا ليس رقمه،فتلعثم وهو يخبرها ان هذا رقم للعمل،ولا داعي لتخزنه عندها،ولم يكن يدري انها قد خزنته قبل ان تصل السيارة. مضت الايام،وخلال تصفح لينا لحسابها الفيس بوك،ظهر عندها صديق مقترح من الفيس بوك اسمه "كلب مولاتي". استغربت وجود هذا الاسم على حسابها العائلي،لو كان الاسم على حسابها الوهمي!!لكان امرا عاديا،لكن على هذا الحساب،ضحكت وقد اثارها الفضول لتعرف من من عائلتها او صديقاتها صديق مشترك ليعرضه الفيس بوك عليها كاقتراح صداقة؟؟ بحثت في الاصدقاء المشتركين،لم تجد احدا،استغربت هذا!! اذا لماذا اقترح عليها الفيس بوك الاسم؟؟ بحثت في فضول في المعلومات الشخصية لهذا الاسم،لم تجد شيئا يدلها على صاحب الحساب سوى انه من نفس مدينتها.قتلها الفضول،هي تريد ان تعرف من الصديق المشترك بينهما،ربما لديه حجب لرؤية الاصدقاء. خرجت من حسابها الفيس بوك العائلي،ودخلت من حسابها الوهمي"لولو الامورة"،هي ايضا مثل الكثيرين والكثيرات، لديها حساب وهمي بإسم وهمي للتسلية فقط!! اضافت هذا الشخص"كلب مولاتي"ستحاول استدراجه لتعرف معلومات منه لتكتشف من من عائلتها وصديقاتها.. يلعب بذيله!!! اهملت كل الرسائل الاخرى وانتظرت على احر من الجمر قبول الصداقة من طرف" كلب مولاتي". لم تنتظر طويلا،جائها قبول الصداقة،بعثت له:هاي. رد عليها:هاي ستي. ضحكت،مر عليها الكثير الكثير من شاكلته،بدأت تستجوب به،اسمه ميمو الكلب،عمره 39 سنة،متزوج،حلم حياته الخضوع تحت اقدام النساء. كانت تفكر وتحاول اكتشاف أي صلة تربطه مع احد تعرفه،اغلب صديقاتها بالعشرين من العمر مثل عمرها. طلبت صورة له فرفض،اخبرها انه متزوج ولايستطيع المغامرة بفضح امره،وخاصة انه لايعرفها بعد،لكن اذا ارادت فيمكنه اعطائها رقم جواله ليتواصلا على الواتس اب او الفايبر او حتى يتحدثان مكالمة وبعدها اذا وثق بها فسيرسل لها صورة له. وافقت لينا،وعندما بعث لها الرقم وحاولت تخزينه على جوالها كانت الصدمة.كان رقم عمها ماهر الذي استخدمه مرة واحدة للاتصال بها. ربطت فورا الاحداث.لقد اقترح الفيس بوك عليها الصداقة لان صاحب هذا الرقم الموجود لديها في دليل الجوال قد استخدمه في توثيق حسابه على الفيس بوك. يالها من مفاجأة،من كان يصدق ان عمها المتزوج ذو التسعة وثلاثين عاما وعنده اولاد مراهق بل شاذ بهذه الصورة،ولديه فانتازيا سرية لا احد يعلم بها. بقدر ما اثار صدمتها هذا الامر،الا انها وجدت اكتشافها العظيم مسليا ومثيرا للغاية. من منا لايتمنى ذلك،ان تحادث شخصا في امور جنسية وانت تعرفه وهو لا يعرفك. انتظروا الاعيب لينا مع عمها ماهر في الجزء الثاني.
  20. ابو باتعه رجل فلاتى عيونه بتبص لبره وله بنات وصبيان ومجوز بيفكر دائما فى الكس الغريب مراته غلبانه لا لها فى الطور ولا الطحين لا بتهش ولا بتنش يقولها يلا تقوله تعالى يفضل يرزع فيها لحد ما يخلص وينزل وكل سنتين بطنها تكبر وتخلف وتاكل وتشرب زى لمؤاخذه البقره ابو باتعه حس ان جارته بقت لوحدها جوزها مش موجود رتب ترتيب معين وكل مره ياخدها يفسحها لانه طمعان فيها جه يوم زى شم النسيم وقال لمراته تجهز نفسها لانهم ح يتفسحوا فى الحدائق زيهم زى الناس وهناك ح يتفق مع جارته الحسناء علشان يعمل معاها علاقه ..فعلا هو اقنع جارته ومراته جهزت الماكل والمشرب وركبوا السياره وتوجهوا الى الغيطان بدلا من الحدائق طلب من زوجته ان تتوجه الى غيط العنب وطلب من اولاده الذهاب بعيدا بعيدا حتى يخلو الجو مع جارته وبدأ يساومها عرض عليها ان يعطيها المال 100 رفضت..200 رفضت 300 رفضت لم يياس فهو يحاول ويحاول ويقرب منها ويتحرش بها وجارته ترفض وهو فى وضعه مر عليهما رجل غريب ..ساله الغريب :ماذا تفعل مع الست هذه لقد سمعتك تقول :100...200..300 وهى تقول لك فى كل مره لا هل تحاولون عد النجوم او تحصون عدد الاشجار ؟ بهت ابو باتعه وكان زبه منتصب وحط وجهه الارض وقال : هذه جارتى واحاول معها بالمال قال له الغريب :ولماذا المال..فهناك سيده واشار على زوجة الرجل التى ابعدها تتناك ببلاش فطلبت منها ونمت معاها ولم ترفض ولم تطلب المال اذهب اليها وخذ راحتك معها واترك هذه السيده التى تقول لك لا
  21. طبعا انتو عارفنني انا سوزان 45 سنه وحلوه وبيضه ومليانه كل ده انتو عارفينو والقصه دي من خيالي عايشه مع ابني الوحيد بعد موت جوزي ومرديتش اتجوز رغم انه جاني عرسان كتير لكن بحب ابني اوي وكنت بمارس العاده السريه وادعك في كسي وبزازي وساعات احط المخده بين رجليا وافضل احك فيها وانا بدعك بزازي بايدي لحد ما اجيب شهوتي وده بيحصل تقريبا كل يوم بعد ابني ما ينام ولما ابني بقه 18سنه حسيت انه ليه مغامرات نسائيه لانه كان بيتكلم في التليفون كتير ويسكت اول ما يحس اني داخله عليه وجت مامتي توفت في البلد وكان لازم طبعا نسافر انا وابني نحضر مراسم العزاء ونتقبله والقريه بتاعتنا تبعد عن المدينه حوالي اربع ساعات بالسياره يعني ما ينفعش نروح ونيجي لازم نقعد اربيعين يوم والبيت كبير اوي وكل واحد وواحده من اخواتي ليهم اوده وانا وابني طبعا لينا اوده وبعد مرور اسبوع لقيت ابني ابتدا يبقي عصبي ويثور لاتفه الاسباب لانه طبعا عاوز ينيك لكن هينيك مين البلد مقفله واخواتي سابونا وسافروا وطبعا لاني اكبرهم كان لازم استني وفضي البيت عليا انا وابني وابتديت اتكلم معاه انت ليه زهقان ليه متضايق ده ظرف والايام هتعدي ونرجع لبيتنا وترجع للجامعه معلش استحمل وتعالي نسلي بعض قالي هنسلي بعض في ايه قلتلو تعالي نلعب كوتشينه المهم وافق وانا طبعا بطبعي لابسه قميش النوم عريان ومن غير سوتيان عادي يعني مانا وابني مفيش حد غريب وحضرت الكوتشينه وابتدينا نلعب وشويه قالي لا ا انا زهقان برضه تعالي تلعب بفلوس علشان يبقي فيه اثاره قلتله ماشي وانا كنت دايما بكسب لحد ما خلصالفلوس الي معاه اقترح علي ان الي يكسب يطلب من الخاسر طلب واجب النفاذ ولازم ينفذه مهما كان الطلب فقلتله موافقه انا بكسب علي طول مش يهمني (اتاريه هو خبيث كان بيسبني اكسبه علشان ينفذ غرضه ) ابتدينا اول دور وكسبته وطلبت منه يقوم يجيبلي كوبايه عصير وتاني دور كسبته طلبت منه يغني اغنيه وكان بينف الامر وتالت دور كسبني وطلب مني ارقص بلدي فقمت رقصت وانا بتمايل في الرقص وبزازي بترجرج من تحت قميص النوم حسيت بنظره الهيجان في عينيه وبتاعه مش باين مغطيه بايده ولما شفت الشبق في عينيه عملت نفسي مش واخده بالي وابتدينا نلعب دور تاني وكسبه وقالي المره دي يا حلوه هترقصي برضه بس تقلعي قميص النوم انا وشي احمر وقلتله انت قليل الادب قالي ايه هترجعي في كلامك يا بطه قلتله لا يا كلب ماشي وحسيت وقتها اني ابتديت اهيج ولما قالي يا حلوه ويا بطه حسيت ان راجل غريب بيشتهيني والاحساس ده خلي كسي يريل ميته وراح قايم مقلعني القميص وحسيت عينه هتاكل بزازي وابتديت ارقص واتمايل واهز في طيازي وهو هيتجنن ويحك في زوبره وابتدا يقوم يرقص معايا وكل شويه يحضني ويلزق زوبره الكبيييييير مره في كسي ومره في طيزي وانا هتجنن بس مش قادره ابتدي هاموت وعاوز العب في كسي بس خايفه وبعدين مره واحده هكملكو حصل ايه في المره الجايه
  22. أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس .
  23. الجنس فن راقي بين الروح والجسد احمد المطلق وامه المهجورة اعزائي اتمنى ان تنال اعجابكم هذه القصة الجميله التي سمعتها قبل سنوات وحفظتها في ذاكرتي ارج ان تنال رضاكم؛؛ حين كنت في الرابعة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس المحارم ...لكنني صعقت مرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على قد الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب> لكنني صعقت لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عن بالي كسها ابدا ..لكن امي كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشر امي فانهض من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان لي اخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...وبقيت امي مع ابي الرجل الكبير الذي تزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها بكثير...نسيت ان اخبركم انني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها كانت هية في اوائل الثلاثينات من عمرها...على ايه حال تطلقت من زوجتي بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكن استمتع معها بالجنس حيث انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امي اثناء النيك...حيث لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر فيها....على ايه حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيت مؤجر...لكن سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم اتخيل انني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها سمينة قليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني تسرعت بتطليق زوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام بمظهرها ..كما انها كانت كثيرة الشكوى لفراق ابي...وانها تشعر بوحده كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش لي ولامي ..وكنت اعود متاخرا للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدت باب الدار غير موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج امي من الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير...علما انها لم تشعر بوجودي بعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام هو الاخر غير موصد وهو مفتوح الى النصف...ودون اي تفكير وشعور...حاولت ان ارى ما هناك...بهدوء كي لا تشعر امي بي...كان المنظر صدمني نوعا ما لكنه اثارني ..كانت امي عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع الممتليء...صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذي اعادني سنوات طويله للوراء هذا الكائن الغريب المحرم علي...ذو الشعر الكثيف جدا حتى انه لا يبان..لكن رغبة كبرى لي في اكتشافه...كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جلدها الجميل بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن بشكل خفيف ومثير جدا جدا...احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح"" احمد؟؟؟ انت جيت بدري اليوم """ وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي كسها دون فائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن فجاة نزل الحياء علي واعتذرت وقلتلها"" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي"" فابتسمت دون ان تحاول غلق اباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي معنى منها...وقالت""" ولا يهمك حبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح اجي وراك"""طبعا انا سبقتها لكنني كنت ممحونا من المنظر وهائجا له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكون كالفتيات حين يخرجن من الحمام ....كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا قليلا...ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب ستيانا ابيض...لاحظته لانها لم تغلق الروب باحكام...ادركت انها انتبهت لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على صدرها الكبير المكور الرائع...ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث المعهود كل يوم وكان شيئا لم يكن...في تلك الليله اردت ان انام لكننني ارقت وتاهت بي الافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من ذهني...وزبري كان هائجا طول الليل....فقررت ان انزل لاخذ دشا...لعلي اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قد ارقت كليا...وبعد اسبوع من الحادث....عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذه المرة....لكني لم اشاء ان تلاحظني امي كالمرة السابقة...وايضا جائتني للسفرة بالروب المفتوح والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة....وكذلم في تلك الليله ايضا ارقت ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على تفكيري...الى ان جاء يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام وجدت ستيان امي الاحمر معلقا...فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك...ففعلت هذا ولكني اسقطت قسما من المني عليه...تعمدت ان ابقيه بجراة...فهي الفكرة الوحيدة المسيطرة علي وقتها...بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او ربما هيه لم تلاحظ ستيانها الاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من باب الحمام مفتوحا بنفس طريقة امي وكانني غير متعمد...لكن امي لم تاتي فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعد يومين من ذلك قررت ان ابقي الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرة جنسيا لي... وفوجئت مرة حين مرت امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدت ان اظهر جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها...واغمظت عيناي تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح عيناي بين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل...وصرت غير مسيطر على نفسي وانا اتذكر شعر كس امي وثدييها الرائعين...فصار زبري منتصبا انتصابا متوسطا...حتى تفاجات حين رايت امي...تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبري ومركزة نظرها في وجهي وسالتني"" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟"" طبعا سؤالها كان مفاجئا لي لكنني كالابله اجبتها"" لا سلامتك ماما!!""ثم قالت لي "" انا امك احمد ما تستحي مني اذا بدك شي قول على طول"" فارتفع زبري اكثر لا اراديا وصارت امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبري...المحتقن والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها...في ليتها قررت ان استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري...ورغبتي في اقتحام حرمته...وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم...لاحظت ان امي في العشاء قد بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا...وكانت لينة الحديث والاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة وانها بحاجة لللراحة والسعادة الابدية...وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان اصعد فوق لغرفتها...وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي نصفها السفلي فقط ببطانيه...اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت ترتدي روب مفتوح من الاعلى قليلا...وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها الجميل ...كأنها احست بوجودي فانقلبت من وظعها الجانبي ونامت على ظهرها فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفس الستيان الاحمر الذي ارقت منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرها كان واضحا وهو محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا...املسا وناعما وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها اليوم...بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت وجلست القرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى كاد شاربي ان يلامس شفتيها..وصارت امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في العالم..وثم صرت اشم جسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت مرة اخرى ورفست البطانية عن جسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماش لكن الروب قد انفرج من تحته ليبان جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحا جدا احمرا ايضا يخفي تحته كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعج بالشهوة فامي لم تكن تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنه فاقتربت واقفا على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر بي لكنني واصلت شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب...كنت اتمنى ان الحسه واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت وعدت لغرفتي ومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات هائلة غير طبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي السابقة في الصباح كان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها المعهود وفطرنا معا قبل خروجي للعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانت تفتح روبها من اعلى مثل كل مرة مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدة هو ميوعه امي وليونه كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلس امامها بل وكاني زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقة خوفها علي الشيء الذي لم اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعال تزيد بيني وبين امي ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام المعسول...وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل مرة اكتشف المزيد من جسد امي ...في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها في ترتيب غرفتها...وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب الثقيل,,,انحنت امي فكان طيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب الكاربت الى تحت الدولاب الذي ارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر في مكاني حتى تسحب الكاربت الى تحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي "" تقدر ابني تصبر بعد شوي"" تقصد ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم"" بهذا الوضع ماما؟؟ ما ممكن اتحمل اكثر""" وهية تتغنج وتقول"" اشوي عشان خاطري ابني اشوي كمان"" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك حتى جاء اليوم الموعود...حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام وبابه مفتوح...لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب...وحين احست بوجودي نادتني"" هاذا انتة احمد....ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟"" غريب اي نوع من المساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت على وقالت "" لا تستحي احمد انا امك حبيبي"" دخلت الحمام بنصف جسمي ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلس على الخشبة في الحمام مكورة جسمها على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوة الاخر مثيرا لي..وقالت لي""ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني مش طايقة وجعهم...**** يخليك""وحين اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني "" احمد ارمي قميصك لا يبتل ابني "" فرميته وانا غير مصدق ما افعل...وصرت لا ارتدي غير البنطلون بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت"" ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة "" فصرت ادعك بقوة وماء الدش ينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبري بداء بالانتصاب لكن امي اكيد لن تلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل قليل"" شوي انزل تحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية انزل لتحت""فلامست لوح الكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان اتقدم قليلا الى الامام..حتى احسست اطراف نهديها من الخلف...فتعمدت ان امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنها واصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفل نهديها تحت الحلمة..وصرت اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين الممتلئين..وامسدهما...فقالت"" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل **** يريحك""فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع اطلاقا...اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا ايضا...وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن"" ايوة ابني ..كمان ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير ابني خلصني"" ثم انطبقت بظهرها علي..وصرت اتمتع بملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك بيهم وادعكهم وزيدت من قوة دعكي الهم...وصار زبري يضرب مؤخرة امي من خارج الملابس ولم تمانع اطلاقا فكل شيء صار ينساب بسهولة...فانزلق زبري بين فخذيها رغم اني لم اخرجه بعد...وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت ابطيها...ونزلت بها ادعك مؤخرتها..وهيه في قمة المحنة..ففاجاتني واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها...وهية تنظر اليه باستسلام وتوسل....وانوثه طاغيه واغراء قاتل ..."" شو...ما بدك تريحني اليوم يا احمد"""لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت استنشق انفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين فخذيها..فهجمت على شفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل شفاه امي وكاني في حلم...وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة الى فمي وانا التقفه بحرارة...وهية تأن من اللذة والشهوة والاستسلام...عندها فقدت كل شيء..من صبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير هائج..وهية تهمهم"" مممممم ممممم مممممم "" وهية تلفظ انفاسها العطرة فاستنشقها...حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك من كسها ...وانا خلفها...وقطعت قبلتها لي وقالت"" ابني احمد..مو هون...بدك تمسدلي في غرفة النوم تبعي ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟""فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم...وكاننا عروسين نخرج برومانسيه العشاق من الحمام...وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد نهودها بيد ونتمشى الى غرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة امامي على الفراش..مبتلة وممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها الممتلئين لتظهر لي اروع كائن عرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به ولم اتصور اني ساراه بعدها..كسها الكثيف الشعرة...وكانها تلعب الجمباز حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ما تستطيع وذراعيها الى الخلف لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا...لم اصدق هل انا في حلم فاقتربت من كسها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرت اشمه من بعيد قليلا...يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث غابت ملامحه...اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق...وامي الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم نعد نفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما بين رجليهما...كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين المرنين يرميان براسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من انفاسها العميقة...وهية تأن انات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه من كلمات"" انا تعبانه ابني...كثير تعيبانة..تعبانة و****..محتاجة ارتاح...اااه...ااه مممممممم ...مممممم""اقتربت اكثر من كسها..وتوسط راسي بين فخذيها المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين...من زمان بحلم بهيك...اقتربت حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ....وصرت ادس انفي فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها...فشممت عطر شعرتها وصرت استنشق بعمق ...يااااااااه ياله من جميل هذا العطر...كانت شعرتها مبلولة وجميلة رغم كثافتها...اخرجت لساني الملتهب العق شعرتها كلكلب العطشان....وهي تقول"" اااه ريحني **** يريحك"" وصرت التهم شعرتها بلساني وشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية ...ولكني وسط زحمة الشعر صرت اباعد شعرتها بلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا شفرين ورديين ومحتقنين من المحنة...وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصه والعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي الوحشية تطبق على كامل كسها وشعرته وصارت امي تأن بقوة وصرت اسمعها تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقها لنصفين...وصار فمي مطبقا بالكامل على كسها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطي انفي ووجهي لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي...صرت الحس كالمجنون وامي تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ....وصارت شبه مغمى عليها من الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو ويعلو....ويه تلفظ بكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار كزبر طفل حديث الولادة وبان يعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة...ثم وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوة اكثر نحو كسها وترفع بحوضها باتجاهي...حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصها وتشنجت تشنجات واضحة ومكررة...وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف ...له طعم لزج ورائع هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها بفخذيها على راسي....وهيه تهمهم""" اااااااااه ايوة يبني...ريحتني كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت امك التعباة من سنين...ممممم"""وبعد ان هدات قليلا...كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع باشهى والذ طعم كس في الدنيا...كس لذيذ جدا ولزج بمياه كثيرة جدا...اااااااااااه ماهذا الكس الرائع...انه اطيب كس في الدنيا ..كس امي...مياهها اللذيذة الجميله...رائحتها العطرة وجلدها الشهي الجميل ...امي لم تعد تعرف ماذا تريد...هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة لها لكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا...بصراحة خفت منها ان تتردد بعد ان انزلت شهوتها...وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن بالهين..قاطعت امي تفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت راسها تخاطبني وهي اجمل امراة عاريه راتها عيناي""" ايش ماما ..شو فيك...ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالك اكثر؟؟ قرب مني ...وريني وشك..."""فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي في قمة استسلامها وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدة صلبة محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري فاحسست بنعومة صدرها اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة الكافيه لادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت الى عينيها شاهدت رغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها ودلعها قلباني الى نار على نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرت اضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري فلم يزل فوق بطنها محصورا بين بطني وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلساني كفتاه مجنونة..حتى اني لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهي تهمهم"" مممممممممممم ممممممممممممم "" وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا اجدر بها...فكنا في جنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري الهائج....واستغلت رغبتي الحيوانية بها...فمسكته بقوة من جسمه...وثنته بصعوبة...وباعدت رجليها اكثر..فاحسست اني ساموت من اللذه يدي امي الناعمتين وحدهما كانتا كفيلتان بان اكب المني لكنني تمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راس زبري...ثم وجهته نحو فتحة كسها وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحده في اروع وادفاء كس...وسمعت راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم"" مممممممممممم ممممممممممممممم""اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان كس مرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست زبري في كس امي...انه كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان كسا جيدا جدا وكأنه حديث النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من الاولاد بظمنهم انا؟!...ما ان طمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعه فائقه حمما بركانيه من العسل الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار ينزلق بسهولة لكثرة امتلاء كسها بمياهي...لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتاي وتمص لساني بقوة اكثر وقالت لي من بين القبل"" دخيلك...لا تسحبو..كمل كمان كمل ابني ..""اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على صدرها الكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه...وهية تأن من اللذه فرحانة بكل فعل اقوم به...وصرت احرك زبري في كسها اكثر واسرع وهي تأ ن وتفاجأت حين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي تزيد من هياجي...لم نكن ابن وامه...اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين ولهانين محرومين من بعضهما سنينا طويله...لقد غبنا في ساعة اللذه الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانت امي بيدي اجمل من ملكات جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلن جمال ومتعة ولذة امي الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياها امي...لقد نكتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيب لي بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي...لم اخرج زبري ابدا...حتى قذفت للمرة الثالثة...وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا العنف...والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير مصدق لما يحدث...نعم اني احب امي ولكن بشكل مختلف...بعد جولتي الثالثة شعرت حقا بالارهاق...اما امي فلم تمل ابدا مني...كنا لوحدنا في عالم اخر ....عالم لا يحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية الملتهبة..اخرجت زبري من بين طيات كسها المشعر الرطب الملبد بمياهها ومياهي ورائحته الزكيه ملات المكان...واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدها العري وهي لا تزال مفرجة رجليها مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد ان اعياني التعب اللذيذ..وامي ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوة لانها ايضا كانت تتنفس بعمق لفرط الراحة والشهوة....لكن كيف لي ان اتركها؟ وهي ممدة عاريه بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا لجسمي ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه في اللذه مغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة...كانت تبدو لي كعروس 14 سنة..ولم تكن تبدو كامي...حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام المراهقة لم تكن تمنحني هذا المقدار الكبير من اللذه....بل ان امي فاقت كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالها وانسجامها معي...ثم نهضت من السرير...وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولا زلت استمتع بمنظر امي وهي عاريه...ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي...وما ان هدات انا...حتى شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي نحوي...هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق وكسها المشعر ذو الشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد من الشهوة...فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية واغراء دامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما يتهدلان ككرة مطاطية نحو الارض...ويضربان بعضهما البعض من الحركة...وهية تقول لي"" اجة دوري مشان اريحك يا احمد"" قلت لها "" ماما؟!! انتي تجننين ...انتي كثير حلوة ماما"" فقاطعتني وقالت"" الوقت انا مش مامتك انا جاريتك...مرتك اللي بدها تريحك...وتعملك كلشي..انا مرتك وعبدتك ..سيدي""ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهما ووجهها يتوجه نحو زبري الذي رجع لحيويته...حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتى الصقته ببطني وانكبت تلعق خصيتي..بنهم...كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بل فقط وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها سجادة الغرفة...اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها بزبري....فانجن جنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير...ثم صارت تلعق جسم زبري وكانها فنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس زبري...واحتوته بفمها الدافيء الرطب...يييييااااااااااااااااه ياله من شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي كانت تعتبر ذلك اهانه لها؟!؟...ثم صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد وتحرك بزبري بيد...وتمصه وتلعقه كانها فتاة ملاهي...اما انا فكنت انتهي من اللذه حتى قذفت حممي ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي ...لكني ادركت ان قسما من منيي سقط في فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع...فصارت تمسح المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان نار امامي هي امي..؟؟؟....فقالت لي "" عجبك مصي...؟؟"" قلت لها ""مين زيك ماما ياريت نسوان العالم كلهم مثلك"" فقالت""اشششش....ولا بنات العالم كلهم حيريحوك مثلي ...مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون امك ومرتك ...بس اوعى تنيك وحده غيري مشان خاطري ""فقلت لها"" لو نكت الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيرك امي...انا بس اعرفت انك اجمل واحلى امراة في الكون""" فصارت تزيد من غنوجها ودلالها وانسعادها بكلامي الاخير وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهي تحاطبني وتلعب بخصيتي وزبري..وشعر زبري...وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرة ومحفزة لي لكي انيكها"" صحيح ...عجبتك كل هالقد؟؟؟"" قلت لها وانا امسك بيديها واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي"" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان بدي انيكك ...من زمان""فجلست امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب وصارت تعبث بشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة...وهية تقبلني من جديد حتى احسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع ذلك اعجبني هذا كثيرا...فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبري المشحون المجنون...حتى احست به امي وحركت يديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لا يزال مليئا بالسوائل...فانزلق بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري في جوفها ونحن لا زلنا نقبل بعضنا كالعشاق المجانين...وحين اشتدت المحنة بامي من جديد صارت تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع"" حركة الفرسة"" وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات تصرخ...ويديها على كتفي...وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء كي اساعدها على الحركة...وزبري يدخل في اعماق اعماقها...حتى نزلت منيي في جوفها وشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي فانحصرت خصيتي بين عجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي كلها بسبب سوائلها...وحين ارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرها القصير يغطي كل وجهي...وحركاتها خفت وهدات...فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت على رجلي وكنت اشعر بالالم من خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضت شاهدتها تستلقي على بطنها على السرير..وقالت لي ..""تعال ...نام فوقي ابني "" طبعا لانها اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت على ضهرها...قبضت بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وما ان نمت على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو كسها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى نزلت حممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك لانني تعبت كثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها...وحتى جاء الصباح كنا مستغرقين بنوم هانيء بعد عذا التعب اللذيذ في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت عاريا ومتعبا جدا وكأني عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي الفطور."" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة""فارتديت ملابسي على عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي وعلى سريرها.؟؟كما اني كنت خجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي وليست امي..نزلت على عجل وبعد ان اخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت امي مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدو عليها الخجل والعجلة...وقالت لي في استحياء عروس"" نمت كويس يبني؟؟"" قلت لها في خجل ايضا"" نعم...اه..ايوة!""كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتي على السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف لعيوني...وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت فرحة باني لا زلت اشتهيها...فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا انها ترغب بنيكة سريعة الان...لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي منها شهوتي...وعلى ايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل وقبل ات اخرج من البيت سمعتها تسالني"" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من تجي للبيت..ولا زاي ما هية؟؟؟""" ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف كسها من الشعر ام انني ارغب ببقائه هكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا...فقلت لها"" لا ..ابدا ماما ..انا احب يكون هيك اصلا انا بموت في هيك"" فابتسمت وعلمت اني اعشق كسها مشعرا بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل من رائحة شعرتها... لم اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ما عملته امرا عاديا ام لا ..انني ارغب في امي هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذه الحال وهل سيبقى سرنا ام سينكشف ...هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما استطعت ما دام سهل المنال...في الليل حين عدت تعبا جدا من العمل....وجدت امي في الحماما كعادتها....وحين سالتني "" احمد انتة اجيت ابني؟"" كنت اجبتها بالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها في الحمام تستحم كنت اشعر بعدم الراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا جدا في امي لكنني خائف من المجهول...حتى قاطعت افكاري وقالت..."" تعال احمد بدي اياك"" فذهبت فوجدتها وقد فتحت باب الحمام عن اخره وكانت المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه له لمعانا رائعا ومشهيا وهيت تلعب بشعرة كسها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراء كبير...وقالت"" احمد....شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعال ابني ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟"" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين شعيرات كسها الطويله بل غابة الشعر تلك...تهيجت من جديد وهي تحاول الوصول باصابعها الى زمبورها...تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام "" اي ...بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه""" وانحدرت تحت الماء وانا في ملابسي وقد تبللت من الماء متناسيا كل شيء..حتى هجمت على كسها المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعة بطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر امي الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثم فمي...بدت امي تحك كسها وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرني باللذه..فاهتاجت هي واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي ...وقبضت بقوة على نهديها حتى صرخت امي صرخة قوية من شده الالم...وصار زبري..حديدة ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على فمها...وصار زبري يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت امي رجليها فاخرجته من بنطالي على الفور...وادخلته في دهليزكسها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب مثل طعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه الكبيرين ونائكا لكسها الكثيف الشعرة...وبعد ان تحركت بسرعة ولشده هياجي اردتها ان تعكس نفسها بعد ان سحبت زبري...وهي تنظر لي بدلع وتغنج واغراء كبير ...فاعطتني ظهرها مستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه رجليها فادخلت زبري بكسها من الخلف..وقبضت مرة اخرى على نهديها الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ امي الذي ضاهى صراخ المراهقات اثناء النيك..وادارت امي وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيها وصارت امي تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها...وصرت انيك بجنون..وصرت اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل "" بحبك..ماما..انتي الي..الي وبس...ما حدى غيري حيلمسك..انتي مرتي انا "" كانت امي تتفوه ايضا بهمهمه واضحة وتقول لي بجنون"" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس وحدة غيري ..زبرك حيكون الي وبس ...انا كمان بحبك..مممممم...ممم"" وكلماتها كانت تخرج من بين شفتينا.....حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرة استمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع امي؟؟...فتساقط قسم من مني خارج كسها وانزلق على باطن فخذيها...وبعد ان هدئنا...كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدع لها مجلا للكلام....حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت امي وارتبكت انا....فمظهري وانا مبلل بملابس العمل...وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني امي ان اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها وخرجت....اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر امي بفتح الباب...وسمعت بصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لامي"" ليش متاخرة ام احمد..انا لسة شايفة ابنك جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا ما يفتح النا الباب؟؟ ولا انتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي بالحمام .."" واعتذرت منها امي باسلوب جميل..وتنفست انا الصعداء لانني كنت خائفا ان يكون ابي في الباب فهو ياتي كل ثلاثة اشهر او سته في اجازة عمل...عندما عادت امي كان واضحا انها سعيدة جدا بالكلمات التي اسمعتها لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيء اخر...فلقد ندمت انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جدا للوضع خاصة ان اجازة والدي اقتربت...مالعمل هل سيشك ابي في علاقتنا وهل ستتحمل امي طول وجود ابي في البيت من دون ان المسها؟...في تلك الليله عملت لي امي عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون امي عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع...كانت امي ناعمة الكلام والاسلوب معي...وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان انام او بين ان انتظر امي حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي انيكها في غرفتها...في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر كثيرة...ففي نفس الليله قررت ان لا اصعد لامي...لكنني في الليل وجدت امي تفتح على باب غرفتي وهي تلبس ملابس رهيبة شفافة ..ستيان اسود وكمبلسون اسود وفوقه ثوب نوم حريري شفاف كانت قد فتحته لتبرز من تحتة اتفاصيل جسمها الرائع...ونظرت الي تندهني بصوت ناعم حريري مغري وطاغي الانوثة.."" احمد ..حبيبي شو...نايم؟ مابدك تشوف امك الليلة كيف متجملة الك عمري""" فعلا فتحت عيني فلم استحمل ان اتركها وهي في قمة الشهوة هكذا دون ان اريحها وارتاح...فتحت النور لاجدها في ابهى طلعة...متزينة بالمكياج الخفيف الرائع...وهية تترنح باغراء كبير..اقتربت مني ...وانا انظر اليها بذهول..رفعت عني بطانيتي..وجلست بجانبي تحادثني بتغنج"" شو..ما بدك اياي مليت مني بسرعة؟؟"" فقلت في تردد"" لا...بدي..اه..بس""فقالت..""" اشش...الوقت امك هي اللي حتعملك كل حاجة بنفسها""" وصارت تنزع عني ملابسي بهدوء...وحين صرت عاريا تماما كانت لاتزال جالسة بقربي...فانحنت بوجهها تقبلني ..حتى بدات ابادلها القبل...وما ان قبلتها حتى صارت امي..تلعب بيديها الناعمة بزبري ويدها الاخرى تلعب بصدري وتزيد من هياجي وصرنا نبادل الالسنة وهي تمص لساني وتبلع ريقي وانا ايضا كنت اشعر ان ريقها احلى من العسل..وما ان انتصب زبري وصار كبيرا جدا ...حتى شاهدت امي,,تعدل من هيئتها واعتلت جسمي بعد ان جلست على حوضي وهية لا تزال تقبلني لكنها تركت زبري محصورا بين مقعدها وجسمي...رغم انها لا زالت تلبس كمبلسونها...وصارت تحك بطيزها بزبري من خارج الملابس..وهية انتصبت الان وانا اشاهد حركات صدرها العاجي مستور بستيانها فمددت يدي لالمسه لكنها ابعدت يدي عنه وامسكتني بقوة وقالت في شهوة ولهجة شيطانية لم اعهدها من قبل"" عيب...ابني ...كيف تلمسني انا امك محرمة عليك..!!"" فجننت من الشهوة وقلت"" بدي اياك بدي اياك يلعن هيك حرمة بدي اياك ماما"" ثم قالت وهي تضغط بشدة على زبري بطيزها حتى المتني..""" اششش...انا بدي اعمل كل شي بنفسي...ديربالك تلمسني انتة...علشان حرام!!""قالتها وهية تهمس بصوتها وانفاسها تضرب وجهي وجعلتني اجن من الشهوة ..قالتها بشكل مغري..كي تثيرني اكثر..ثم قالت"" انا ممكن المسك لان انتة ابني وانا ممكن اعمل اللي بدي اياه معاك""ثم انسحبت عن حوضي وانحنت بشكل بحيث وجهها صار قريبا من زبري...اي انها صارت مطوبزة بس وجهها على مكان زبري وبدات تنفخ هوا على زبري وتلعب به باناملها وهي تنظر لي بعيونها كالقحبة المعتادة على ذلك...ثم بدات تلحس خصيتي وانا اجن من اللذة حاولت امساكها لكنها كانت تنهرني وتوبخني وتذكرني بحرمتها علي؟؟؟ ثم واصلت لعقها لخصيتي...وانا مستسلم لها...وهية تعبث بجسم زبري ثم انقضت بفمها على راسه تلحسه وتلعقه وتمصه بصورة جنونيه وانا كلما حاولت ان امسك شي من جسدها كانت تضرب يدي بخفة مبعده يدي عنها وتنهرني بالكلام...بعد ان صار زبري نار ...نهضت امي بطولها ثم نزعت ثوب النوم ورمته على الارض ثم نزعت ستيانها ورمته على وجهي وقالت "" خذ ..شم ريحة امك فيه يا قوَاد..بدك تنيك امك يملعون انا حورجيك اليوم كيف اعمل بيك"" كانت رائحة ستيانها عطرة جدا وفعلا رحت اشمه وابلله بفمي محاولا امتصاص مافيه كالمجنون..كان كمبلسونها رطب تماما..ثم نزعته لتوريني احلى شي حاب فيها..كسها الكثيف الشعرة..فقلت لها"" بدي المسك ماما **** يخليكي.."" فقالت""" ابدا..انا حوريك كيف تقدر تهملني بعد اليوم..ما تجيني للغرفة بتاعتي قوَاد...تتكبر على مامتك؟؟ ؟؟ ليه مش انتة بدك تنيكني؟ تتكبر علي يبن السافلة؟؟""قلت لها"" انا بحبك ماما..بحبك دخبلك خليني الحس كسك دخيلك"" قالت لي"" لما تتعلم الدرس اليوم ...بعدين رح اخليك تلحس شعراتو"" ثم نزعت لباسها والقته على وجهي فالتهمته كالاعمي وصرت الحس رطوبته واشم رائحته...ثم امسكت امي بزبري وهي تحاول ان تجلس عليه..متوسطة حوضي وقالت لي وهية تحاول دسه بيديها من بين شعرتها الكثيفة حتى يدخل لجوفها"" رح خليك تنيكني كلما انا بدي نيك مفهوم!!"" ثم جلست على زبري دفعة واحدة..وانا تأوهت من لزوجتها ورطوبتها ودفئها...قلت لها"" ايوة ماما متى ما بدك"" ثم قالت وهي تتحرك بجسمها البدين قليلا وبقوة تسحق خصيتي تحت ثقلها ومهزهزة ثدييها الجميلين وكأنها تحاول معاقبتي لتاخري في استجابة طلبها...""" مثل ما بدي انت فاهم؟..اوعدني ...اوعدني ..مثل مابدي"" قلت لها وهية قد سيطرت كليا على بحركاتها..."" ايوة اوعدك..اوعدك..""ظلت عشرة دقائق تحرك بجسمها كيفما شائت...الى ان سكبت في جوفها شهوتي الكبيرة وانا اصرخ من اللذه"" بحبك مثل مرتي ..بحبك وما اقدر افكر بغيرك""..وهية صرخت حتى سقطت بجسمها على جسمي وزبري لايزال يحتك بسقف كسها الداخلي ...فضغطت بصدرها على وجهي حتى كادت تخنقني...وبعد ان هدانا قليلا كنا نجلس بنفس الهيئة...ثم قالت لي""" بدي اياك تلحسني"" كيف الحسها وقد كببت فيها الان؟؟ فلم اجازف باغضابها وانتظرتها...حتى نهضت بثقلها عني وجلست على وحهي...فلم اعد ارى سو كسها المشعر امام عيوني وفمي مقابل فتحته وحنكي مقابل فتحة طيزها المشعرة بشكل اقل من كسها...ثم قالت.."" الحسني...الحسني"" كانت رائحة كسها غريبة جدا وكان كسها قد انفرج كثيرا بسبب نيكتي له...وكانت شعرتها رطبة تماما من مياهها ومياهي على ما اظن...بدات الحس وهية تحرك بكسها على فمي وووجهي وصرت العق وابتلع كل ما يجود به كسها من رطوبه حتى اخترق لساني جوفها وصرت انيكها بلساني ..وحنكي يدق فتحة طيزها...وانفي قد تغطى تماما بشعرتها...حتى اتت برعشتها الثانية واغرقت وجهي بمياهها..وصرت التهم مياهها بلهفة ...وظلت امي وكسها فوق وجهي حتى نشفته تماما من الرطوبة...وما ان فرغت من ذلك انكبت امي على فمي تلحسه بلسانها كانها تستطعم بقايا كبتها في فمي...وبقينا في قبلة فرنسية حيوانيه لحوالي ربع ساعة...ثم ارتاحت امي بجانبي والفراش قد تلوث بمياهي مياهها..والملابس مبعثرة هنا وهناك وملابسي صارت تتلابس مع ملابسها..ثم قالت لي"" انا علمتك درس اليوم يا احمد...انت بدك فيني..وانا بدي فيك...لا تتردد او تقول شي ضمير وشي عيب..احنا سوى سرنا في بير مش ممكن احد يعرف فينا..كلما انتة بدك تنيك...تجي وتنيكني حتى لو كنت في العادة الشهرية..وكلما انا بدي اتناك بجيك...وتنيكني حتى لو كنت تعبان...بدنا نعيش حياتنا من غير هموم شو بدنا بغير ناس؟!..احنا موجودين لبعظنا..انتة جربت الزواج وفشلت وانا زوجة زوجها ينيكها بشكل ممل كل ستة اشهر مرة...انا عمري مراح اخلفلك طلب...وبدي احسسك انك تنيك بنت 24 ..مو امك ...سوي معي اللي بدك اياه..وانا كمان..اتفقنا؟؟"" طبعا انا وافقت بالتاكيد على هذا العرض المغري وقررت الاستسلام للوضع الحالي خاصة انني كرهت الزواج بعد طلاقي...وكنت كثير العمل لتامين المعيشة وبحاجة الى امراة تلبي رغباتي الجنسية دون ان تسود علي عيشتي مثل زوجتي السابقة..فقلت لها"" ولما يجي ابي من السفر..ايش راح نسوي...اخاف يحس بينا؟؟"" قالت"" ساعتها يحلها الف حلال...""...ثم اشرت الي انها مستعدة الان لكي المسها.. بعد ان قطعت لها وعدا ان لا امس امراة غيرها ..بانها مستعدة لعمل اي شي ارغب فيه منها وهية كذلك ستقوم به من اجلي فقلت لها"" ماما انا زوجتي كانت ترفض تمصلي ...بس انتة عوضتيني هالشي...وكمان سويت معاك حركات عمري ما سويتها مع مرتي...بس احنا علاقتنا غير عادية ولما كانت غير عادية انا حابب اعمل كل شي غير عادي معك..انا..بفكر في نيك خلفي..لان عمري ما جربت النيك الخلفي"" قالت لي امي"" ايوة..فكرة تهبل ..انا كمان اسمعت ام خالد جارتنا كثير تقللي ان زوجها احيانا ينيكها من الخلف..وسالتها ان كان النيك الخلفي حلو ولاَ لا؟؟ قالتلي يا عيب الشوم ..ليش لسة ما مجربة النيك الخلفي يم احمد؟ قلتلها ومنين بدي اعرف قالت لازم تجربي مع زوجك لازم وانت حتعرفي كيف النيك الخلفي يكون"" فقلت لها وانا بدات العب بزبري وانا مستلق بجانبها..."" يلله نجرب ماما شو رايك"" فقالت لي"" اوكي بس بشويش علي لحد ما اتعود على النيك الخلفي انا عمري ما تناكيت في دبري بس مشانك يبني اعمل كلشي ويمكن النيك الخلفي يكون حلو كمان ليش لا.. خلي نجرب"" فطلبت منها ان تنام على شكل الدوكي ستايل او وضع الكلب ولكنها حنت جسمها اكثر بحيث التصق وجهها على السرير وارتفع طيزها الكبير الممتليء باللحم الشهي عاليا...وقالت لي بغنوجتها ودلعها المعهود واغرائها"" هايدي طيزي سلمتها الك اعمل اللي بدك فيها"" فمسكت طيزها بكلتا يدي غير مصدق لكبره..وحلاوة شكله حين يطوبز في الهواء هكذا...ورحت افرد فردتيها الى الجانب بكلتا يدي وانا متمتع بملمس لحمها الطري اللين...لكنني وجدت صعوبه من بين هذا اللحم كي اشق طريقي فشعرت امي بذلك وقبضت بيديها بقوة على فردتي مؤخرتها لكي تباعدهما عن بعضهما كي تكشف طيزها الحلو...فرايت دبرها الجميل المنسق الدائري الوردي الضيق...كانت رائحته جميله جدا..جدا...وبعض الشعر ايضا غطى جوانب الفتحة..بدات اتقرب من فتحتها بتردد فهل ما اشاهده من افلام جنسية حول لعق الدبر هو صحيح ام مبالغ به..هل هو طيب فعلا...علي ان اجرب لاعرف وفعلا قررت ان ادس وجهي في كوم اللحم بين فردتي امي...وصار فمي مقابل فتحتها وصرت ابوسها في البداية بوسا خفيفا فضحكت امي فقلت لها لماذا تضحكين قالت بانها تدغدغت قليلا...واصلت بوسي حتى هاج زبري من جديد اقول الحق لكم ان الشهوة حين تصعد فان كل شي يبدو لذيذا وجميلا اثناء ذلك..وعلى اية حال اخرجت لساني العقه...مممممم..كان طعمه جيدا..حيث رغم الشعيرات الا ان امي كثرا تعتني لنفسها ومضهرها وكان دبرها له طعم خاص كانه طعم كسها لان بعض سوائل كسها قد نزلت على دبرها من النيكة الاولى...على اية حال زاد من تحريكي بلساني لها حتى احسست ان ديرها شيئا فشيئا يرتخي كثيرا ويخرج باطنه الوردي..اما امي فسمعتها بدات ترتخي كلها وتقول"" اااه ايش هذا؟؟ كثير هيجني...مش متصورة حلو هاقد كثير"" وصارت تحرك بطيزها باتجاههي كي ازيد من لحسي وانا انفعلت جدا وصرت احرك زبري وبيدي واقرص فردات طيزها بايدي الاخري وهي تحاول ان تفتح من طيزها بيديها اكثر وانا الحس اكثر ..وحين احسست انها جاهزة نفسيا بعد ان صارت تصرخ من اللذه...صرت خلفها احاول ان اسنتر زبري على فتحتها...حتى حاولت ان ادفعه لكنه لم يدخل خاصة ان امي كانت تلقائيا تسد دبرها من الالم..وهي تقول"" دخيلك لا تاذيني بشويش حبيب امك""..لكن زبري لم يدخل..فقررت ان اضع بصاقا كثيرا عليه ...وصرت العقه بهيجان بفمي كطريقه لترطيبه وصرت ارخيه بلحسي له حتى هاجت امي كثيرا جدا..عندها حاولت ان اضعه في دبرها وهية تأن وتصرخ حتى خفت ان سمع الجيران صراخها...لكنني تجاهلت صراخها حتى دخل راسي بصعوبه في دبرها المحمر المشعر...وصارت امي لا اراديا تلعب بزمبورها المنتصب..وهي تان ونتتاوه ...صار زبري ايضا محتقنا بفعل ضغط دبرها المتقلص على زبري ..لكنني صرت ادفعه درجة درجة...وهي تصرخ وتصرخ..فقالت وهي تصرخ"" ينعل ابو النيك...ولك شقيتني شق...ي**** كمان شقني دخيلك ريحني ولا توقف"" حتى صار زبري بكامله داخل دبرها المسكين الذي قطر دما قليلا وشعرت به يلون زبري ..لكنني كنت كحيوان هائج..وهية لا تعلم من شدة الالم ان طيزها صار مدمى...وصرت احرك بهدوء كي تتعتاد عليه امي وصارت هية شيئا فشيئا تعتاد رغم الالم على ذلك...فقررت اخراجه من طيزها...وشاهدت دبرها مشوها كانه مفتوق وهو واسع بشكل كبير مع بعض الدماء تلون اطرافه ...مشهد الدماء زادني هيجانا فلعقت دبرها الملوث مرة اخرى كان طعمه جديد علي تماما..الحسه كالبهيم..وانا اريد ان اضيع الدماء منه كي لا تفزع امي لو حست بذلك وصرت ازيد من ترطيبي وبصاقي عليه وهي تتوسل بي ان اكمل النيك في طيزها ...فوضعت زبري فيها وهية صرخت صرخة اخرى لكن يبدو ان الالم كان يثيرها هي..ايضا...وبدات احرك زبري قليلا قليلا..وهي تصرخ كقحبة ...وانا اهتاج لهياجها وبدات امي تسمعني كلاما خشنا كي اسرع من حركاتي لها حتى صرت متناسيا زعيقها وصراخها وبدات انيك بسرعة ...وشاهدت الدم مرة اخرى يخرج من دبرها ملوثا و ملونا زبري...لكنني تجاهلت ذلك...حتى كبيت فيها كل منيي...وارتعشت رعشه وانا اسقط على ظهرها المنحني...وزبري كب فيها كميات الحليب الذي تستحقه بجدارة...فسقطت شبه منهك على جانبها..وهية قد سكتت..فوجدتها تتلمس دبرها وعندما خرج اصبعها مدمى....نظرت لي بشهوة ودلال واغراء ووضعته في فمها تمتصه..فطلبت منها ان نكون في وضع 69 ....لكنني انا كنت تحتها وقررت ان العق دبرها كي اوقف الدم الاتي منه اما امي فراحة كالمجنونة تمص زبري وكان لونه الاحمر الملون بفعل دمها جعلها اكثر هياجا...وراحت تمصه كشرموطة..وانا صرت العق دبرها المتوسع بفعل نيكتي حتى صرت االعق المنطقه كلها...كسها ودبرها ومابينهما وفلقتي طيزها..وهية تلحس زبري وتمصه وتلعق جسمه وتمص خصيتي..حتى بقينا هكذا حوالي نصف ساعة حيث استخرجت امي من زبري منيا هائلا واقبضت بفمها على راس زبري لحظة القذف فلم اشعر اين ذهب لكن يبدو انها ابتلعته كله...ثم انقلبت علي فجاة تمصمص فمي وكانها تحاول ان تجعلني اشعر بطعم المني في حلقها...وصرت اقبله بجنون واعتصر نهديها وصرنا كعروسين نتقلب على الفراش بفعل القبلة الجنونية ..كالمجانين..ثم قررت ان انيكها مرة اخرى لكنني رايت ان اعطي فرصة لطيزها لكي يرتاح حتى تتعود...ونكتها من كسها المشعر بعد ان لحست شعرته وزمبورها وشفريها ومصيت رطوبتها الجميلة وثم نكتها...بحيث صارت رجليها الممتلئتين على اكتافي كي يظهر كسها بارزا لاقصى حد ممكن ..كنت استمتع جدا بنيكها ..بحيث لم اكن امل منها ابدا...وقبل ان اقذف في كسها صاحت هية عليه...""" جيب ميتك..حطها بثمي ...بثمي ابني"" فاخرجت زبري بسرعة ووضعته في فمها فالتقفته وامتصته ولحست زبري المبتل بماء كسها وشربت حليبي ثم انحنيت فوقها اقبله والعب بنهديها ..ثم تبادلنا القبل والكلام الناعم وكاننا عاشقين ولسنا محرمين على بعضنا بل وكانها حبيبتي. بعد ان نكتهافي دبرها قالت لي امي"" ابني شقيتني بزبرك و وجعتلي دبري..يمكن رح يوجعني اسبوع ..ما كنت عارفة ان النيك الخلفي مؤلم هيك"" فقلت لها"" بس ماما انا تونست كثير ..صدقيني انتي حتحبي لما تتعودي عليه"" فقالت"" اكيد ابني انا بحبك وانتة تفتقني بالم وقوة واكيد النيك الخلفي حيعجبني كثير لما انتة تضل تنيك فيه وتعودني عليه"" وهكذا صرت اناديها احيانا امي واحيانا حبيبتي فكنت اسمعها الطف عبارات الغزل وكانت هيه تفرح بها وتسمعني كلاما تحسسني انها ملكي انا ..في النيك كنا عاشقين ....وفي غير النيك كانت علاقتنا اعتيادية كي لا يشك احد بنا..احيانا كانت تضع امي لي رسائل غراميه كي تزيد من احساسي باني مع امراة تحبني ومستعدة لان تفعل كل شيء لي...طبعا استمر هذا الحال كل يوم..كل يوم..بلا ملل او كلل ..كانت امي تخترع لي كل مرة اسلوبا جديدا ونيكا جديدا كانت تلبس لي مختلف الملابس ومعي في النيك لاتعرف الحدود...كنا ننغمس في الللذه دون شعور..صرت انيكها من دبرها بشكل عادي حتى ادمنت امي النيك فيه...صرت انيكها كل ليله على الاقل اربع مرات ..كنت اشتاق لها اكثر..في نهاية الاسبوع كانت لنا طقوسنا الخاصة اذ كنا نمارس الجنس لحوالي تسع مرات..كانت لا تمل مني ابدا..ولقد اشترت لي كل ما يمكنه اثارتي من ملابس نوم كي انيكها ...نكتها بالحمام مرات عديدة ..ونكتها على سطح البيت ليلا...ونكتها في فناء الحديقة ظهرا وفي دبرها وكأننا نتحدى الجيران ان ينظرو الينا من سطوحهم... ونكتها و في الدورة الشهرية فكانت نيكة لا انساها بل ربما احلى نيكة حين كانت امي في عادتها الشهرية...احيانا هي تقتحم غرفتي حين تهتاج واحيانا انا اقتحم غرفتها حين اهتاج...ونكتها قبل ان اذهب للعمل صباحا وفي دبرها..بل احيانا كنا نقضي ليله كاملة دون ان اصل كسها ففي ليله من الليالي نكتها سبع مرات في دبرها فقط واحيانا نقضي الليل في وضع 69 فقط حتى الصباح فيصل كلانا الى القمة خمس مرات او اكثر..احيانا كنا ننام منفصلين بعد ليالينا الحمراء خوفا من ننسى انفسنا ويكشفنا احدما..واحيانا كانت امي تفضل ان تبقى بحظني الليل كله عاريه ووانا ممسك بها وظهرها لي...فانيكها اولا انيكها كانت تسعد بكل الاحوال...كنت كل يوم حين اعود من العمل فاجدها بالحمام ادخل استحم معها وانيكها نيكة حلوة قبل العشاء...في مرة من المرات وجدتها عارية تماما حين فتحت لي الباب...خفت ان يراها احد لكنها امسكت بي في الكراج واصرت ان انيكها على الاسمنت في الكراج وتحت قمرية العنب,,فنكتها وكنت خائفا ان يكشف سرنا الجيران..ومرة طلبت منها ان تنام معي عاريه وكان وجهها مقابل وجهي..واحتضنا بعضنا حتى الصباح..لا اعرف ماذا احكي لكم؟؟ قضيت احلى ايام مع امي انيكها كيفما اريد دون ملل او كلل...لحست كل جزء في جسدها ورطبته بلعابي وذقت طعمه ..نكتها وهي مستحمة ونكتها وهي وسخة ونكتها وهي تعمل في الحديقة وكانت الدنيا حارة لا تلبس شيئا تحت ثوبها ومتعرقة بحيث لم تقبل ان انيكها حتى تستحم لكنني رفضت واخبرتها اني اريد ان اجربها وهي وسخة في جسدها عرق كثير ورائحة ابطيها واضحة لانها كانت تعمل جاهدة في البيت وفي الحر...فلحست عرقها الطيب واخبرتها انها لذيذة حتى وهي وسخة..ولعقت شعر كسها وشعر اباطها الناعم ولحست اباطها اللذيذ ..لم اترك انجا واحدا من جسمها الا ولحسته او اغرقته بمنيي...نكتها مرات عديدة في المطبخ..وهي تعمل لي العشاء..ونكتها على السفرة..ونكتها ..حتى في مراحيض البيت ...نكتها بكل الاوضاع.....لم تمل مني ولم امل منها..كانت علاقتنا تمر باقوى مرحلة ..واستمريت انيكها اربعه اشهر..دون كلل او ملل...لحين ان جاء ابي من السفر .. الجزء الثانى حين جاء ابو احمد من السفر--- كنت قد تكيفت تماما مع الوضع الجديد..وبصراحة كنت سعيدا جدا ومرتاحا اذ ان المسالة صارت عادية جدا ولم يعد ضميرني يؤنبني قطعيا فالشغلة حين تتعود عليها تصبح امرا عاديا جدا..وعلي ان اعترف..انني لم افكر بامراة اخرى ابدا...مالذي احتاجه ولدي ام تتدللني وتعمل كافة طلباتي...وهي في قمة سعادتها ولا تطلب مني اي مقابل ..كزوجتي السابقة...سوى ان امي تريدني فقط ان اكون وفيا لها ..وهي تجعلني معها انسان اخر واثناء الجنس ننسى اننا ابن وامه ..بل نتحول الى عاشقين مراهقين ورومانسيين نمارس كافة الاوضاع ودون اية قيود..طبعا مر الوقت سريعا..ونسيت ان هناك شيء سيخرب هذا الحلم الجميل الذي اعيشه...فلقد تعودت على هذه الحياة..وادمنت امي لدرجة اني صرت اغير عليها من الهوى الطاير...كنا نقضي بعض الامسيات امام التلفزيون وهي تضع راسها بحظني وانا اداعب شعرها القصير ونتسامر كاننا عاشقين..وحين نندمج في المشاعر تقرر امي ان تقبلني قبلة فرنسية طويلة تنتهي بان تمص لي زبري وتبلع كبتي ثم تعاود تقبيلي..ولقد ادمنت شعرة كسها الرائعة ورائحته البهية وشعر ابطها الناعم ايضا كنت احذرها من تغير من هيئتها لانني كنت احبها هكذا بشعرة كثيفة جدا واباط خفيف الشعر..صار زبري يدخل دبرها بسهولة وهية صارت تستلذ النيك الخلفي حتى انها قالت لي "" الان فقط عرفت ان النيك الخلفي بيجنن "" صرت استحم معها مرات عديدة كانت تحتاج مني طاقة عالية جدا فلم اعرف امراة تحب النيك بقدرها فهي لا تمل ولا ترفض ابدا...كنت اعشق كسها جدا جدا وافضل النوم احيانا ووجهي فوق شعرتها لغاية الصباح حتى اصبح وقد امتلا انفي بعطره....كانت تفضل امي وضع الفارسه كثيرا كي تحرك جسمها الثقيل نوعا ما امام عيوني وانا انهش لحمه نهديها بيدي واسناني... لكن هذا الحلم..كاد ان يتكدر او ينتهي..اذ حدث ما كنت اخافه...ابي؟؟؟ ابي...نعم ابي...لقد اصبح موعد اجازته قريب...وسوف ياتي لبيت زوجته< امي> ليرتاح لاسابيع قبل ان يعاود سفره...ترى ماذا ساصنع ؟ امور كثيرة راودت بالي...اولها هو هل سيلاحظ ابي علاقتنا..خاصة ان امي تعودت ان تتصرف معي بنعومة زائدة ووود كبير...وهل ساتحمل ان ينيكها ابي بعد ان اقسمنا على بعضنا اننا سنكون لبعضنا فقط ولن يمس امي غيري...ساموت من الغيرة ان ناك ابي امي ...وكيف ستمر هذه الايام؟؟ كانت امي قد احست بحزني فلم يكن امامها سوى ان تعوضني بنيك زائد...نيك حتى الصباح لكي نعوض الايام التي ربما سنحرم فيها من بعضنا بعد ان ادمن كلانا الاخر...وطلبت مني ان اتحمل لخاطرها...حتى لا يكشف سرنا ونتعرض للهلاك والفضيحة...وكنت اخبرها باني لن اتحمل ان يلمسها رجل غيري حتى وان كان ابي...وكانت تقول لي بانها ايضا لا تتحمل ابي لكنها مجبورة ان تفعل هذا ثم اقسمت انني لن اشعر بغيابها عني حتى في وجود ابي... وهكذا مرت الايام سريعا حتى جاء اليوم الموعود...الذي كنت اخشاه...في ذلك اليوم هاتفنا ابي واخبر امي انه سياتي للبيت مسائا...في السابعة مسائا...طبعا امي الممحونة المجنونة طلبت مني ان اعود باكرا من العمل لعلي استطيع ان اريح كسها بنيكة لذيذة قبل ان ياتي ابي..لكنني خفت ان نندمج في الجنس ونتعرض لخطر الاكتشاف من قبل ابي..فقررت ان لا اعود مبكرا وظل في نفسي وندمت لانني لم انيكها...حين دخلت البيت استقبلتني امي ببرودها القديم وهي ارتدت ثيابا محتشمة..وقالت لي بان ابي جاء من السفر وهو في الداخل وينتظرني بلهفة لكي يسلم علي...طبعا انا افتعلت الاشتياق ورحبت بابي ايما ترحيب..ولا كأنني كنت انيك زوجته طوال هذه المدة وابي المسكين مستحيل انه سيخطر على باله هذا الشيء..بقيت اسله عن حاله وعمله وتبادلنا الحديث مطولا وكان شيئا لم يكن...وكانت امي تعمل لنا العشاء وحين تمر بجانبني كنت استرق نظرة لطيزها وهي تهزه باغراء امامي دون ان يشعر ابي بهذا..كنت نادم لو انني نكتها اليوم؟؟؟ لماذا لم اعد مبكرا؟؟ على اية حال..كانت امي تتناول العشاء معنا وابي المسكين يغازلها بكلامه المعتاد وهي تبتسم وتنظر لي وتظع الخيار في فمها باغراء كي تذكرني بمصها لزبري...اكملنا العشاء وانا على نار كيف سافارقها الليلة وستكون في حظنه ؟؟ وذهب ابي كالعادة لمشاهدة التلفزيون..وامي ذهبت للمطبخ لغسل الصحون...فدخلت عليها...وامسكتها من الخلف بقوة وقلت لها""" كيف ينيكك غيري اليوم؟؟كيف..مش ممكن"" كنت اداعب نهديها من خارج الملابس واحاول تقبيلها من الخلف..وهي تتهرب مني خوفا من ان يلاحظنا ابي ..وقالت"" يمجنون..ديربالك لا يحس بيك فينا؟؟""" قلت لها "" مش قادر ..بحبك..بموت فيكي"" وهي تقهقه خفيفا وتتهرب بغنج مني..ثم امسكتها بمواحهتي وقبلتها وهي لم تقاوم قبلتي كأن وجود ابي جعل مني اجن لرغبتي بها...ثم ابعدتني بقوة واخبرتني اننا يجب ان نصبر والا انكشفنا...قلت لها "" مش قادر ..مش قادر بدي انيكك..اشم كسك .."" فرفعت ثوبها بسرعة واظهرت لي كسها المشعر الرهيب وقالت"" تعال شم بسرعة قبل لا بيك يندهني"" وفعلا شممته ولعقت زنبورها على السريع ..الا نده ابي امي فانتزعت نفسها مني بصعوبة وطعم كسها لبد فمي...في الليل كان الليل رهيبا علي..اذ لم اتمكن من النوم..وحين ذهبت امي وابي للنوم والقى علي تحية المساء..كنت انظر لها والغيرة تقتلني...ثم لم اتحمل ان ابقى في غرفتي ..لقد ارقت ..وتعبت ..انها الان في احظانه ماذا افعل؟؟ فكرة..ساذهب لانصت لغرفتهما..لعلي اسمع شيئا...وفي الليل ..سمعت همهم واذناي ملتصقتان خلف الباب..زكانت اصوات نشوة جنسية وثم سمعتها تقول"" انت طول عمرك تعبان...ما بتلحسلي..ولا تنيكني منيح..."" فقال لها"" يا مرة...انا مو بتاع هيك شغلات ..وكسك كمان شعراتو كبار كيف بدي الحسو؟؟"" ياه ؟؟ انه يكرهه مشعرا..في حين انا بموت في هذا الكائن المحرم علي...فقالت له"" حلقنا ولا بقينا شعراتو انت عمرك ما لحستو...""ثم سمعت امي تقول له"" خليني انا اقعد عليك يرجال"" وقال لها"" اي من وين عرفتي هالشغلات؟؟ كمان جارتنا ام حسن علمتك هيك شغلات؟؟ اي انتو النسوان ما يرضيكم شي"" وقلت في نفسي"" اي لو تسيبها الي ابي..انعلك كسها من النيك وابسطها اخر انبساط"" ثم سمعت امي تتنهد وابي يطلب منها ان لا تسرع كثيرا..فهو لا يتحمل هذا الوضع....وانا اعرف ان امي تحب وضع الفارسة...على اية حال استشطت غضبا وغيرة وقررت النزول لغرفتي..ولم اتمكن من النوم ابدا...وبعد حوالي ساعتين...سمعت طرقا خفيفا على بابي...طبعا كانت امي..زفتحت لها الباب كانت ترتدي قميص نومها الشفاف فقط..ونهديها الكبيرين وشعر كسها واضحين من خلف الثوب...كانت متعرقة وبها رائحة نيك وتعب...رائحة عرقها واضحة وكسها رطب جدا...وهيه نظرت لي و انا في عيوني نظرة عتاب وغيرة وخوف وقلت لها"" بابا نام؟؟؟"" فقالت وقد دخلت علي الغرفة واغلقت الباب خلفها "" نام نوم الاطفال لانو ما كمل معي غير بس مرتين كان حيموت من التعب """لا اعرف لماذا رائحتها استثارتني جدا جدا وكأن فكرتها وهي منيوكة للتو زادت من هياجي...ثم امسكتني من راسي وهي واقفة وزجت به بين فخذيه تحت قميص النوم...وصار وجهي قبالة كسها الذي تفوح منه رائحة النيك والرطوبة ..كانت رائحة غريبة جدا تختلف هذه المرة ربما لان من ناكها شخص اخر مختلف عن عني...ومن دون اسالة صرت كالبهيمة مهتاجا ومثارا من كسها ...الذي كان متعرقا ايضا ورائحته لا تطاق ..لكنني لانني شاذ مثلها بدات اتعود هذه الرائحة ..بل وحين اندمجت في لحسي لكسها صارت ارائحة اطيب من المسك...كان كسها عريضا ووشفريها بارزين وغير منتظمين بسبب نيكة ابي و مع هذا صرت الحسه بلهفة وجنون...وابلع مياهه الزنخة والحس عرقه واشم عطره وهية تظغط باصابعها على راسي كانها تريدني ان أأكل كسها..صار فمي يدخل بين شفريها ونحو العمق ..ولساني ينيكها اكثر وهي تردد"" بس انتة تعرف كيف ترضي امك...الحسني كمان..كمان""هذه المرة بدى لي طعم كسها هوة الاطيب على الاطلاق...منذ ان نكتها...ثم اندمجت امي وانهارت فلم تعد تستطيع الوقوف..فارتخت ونزلت على الارض...وانا لم افارق كسها ابدا..حتى استوت تماما على الارض..وهي لا تزال مرتديه ثياب النوم...فرفعت ثوبه حتى غطى وجهها..وصرت العب بنهديها بقوة لكي اعوض حرماني منه لساعات..ولساني يلعق ككلب نهم..ويغوص اكثر في اعملقها.. فمصصت وبلعت كل سوائل كسها ولا ادري ان كانت قد غسلت كسها قبل لن تاتيني فلم يهمني بعد سوى ان هذا يعجبني كثيرا..صرت الحس بنهم حتى صار زمبورها احمر ومنتصب..وسوائلها تجري كنهر مفتوح...فقفزت بسرعة عليها رافعا فخذيه ليكونان على كتفاي...وانزلق زبري بسهولة كبيرة في كسها لشدة توسعه ورطوبته..وهي تنهدت تنهيدة كبير لارتياحها لزبري..ثم عضضت نهديها واعتصرتهما بيدي حتى انكبيت على وجهها اقبله...ولما لامس لساني لسانها كان طعم فمها كانها ابتلعت مني ابي لكن هذا ايضا لم يهمني ما همني اننا كنا نمارس اغرب انواع الشذوذ المحرم...وصرت انيكها واقول لها"" مين اكثر يعجبك..زبري ولا زبره...قولي ..؟؟"" قالت وهي تهمهم"" يا قواد زبرك هو اللي جابني لعندك...""ثم قبلتها بنهم جنوني وانا اتمتم لها"" مممم بحبك..بحيك وموت فيكي وفي كسك ...ما بدي تكوني لغيري"" وهي تجاوب وانا ازيد من حركات زبري"" انا كمان حبك ومثل ما وعدتك انا الك دايما""فكبيت منيي فيها ..كبيت كبه هائلة...وصرت امص فمها بقوة..وهي ايضا..ولم اخرج زبري منها بل واصلت النيك فيها وصرت العق حبات عرقها من اي مكان بل ان رائحة عرقها من نيكة ابي زاداتني جنونا..صرت انيكها وهي متعرقة وطلبت منها ان ترفع يديها لكي الحس اباطها اللذيذ كان لذيذا جدا..بشعره الخفيف كنت اعشق كل شيء فيها..حتى كبيت فيها للمرة الثالثة...كنا مستمتعين لاخر درجة هي وانا وكأن وجود ابي هيجنا اكثر نحن الاثنين..صارت الساعة الخامسة فجرا وانا كنت انييكها من دبرها للمرة الثانية وهي مستلذة بالنيك الخلفي..وبعد ان تعبنا تعبا شديدا طلبت منها ان تغادر كي لا ينهض ابي فلا يجدها وغادرتني وهية تخرج من عندي كقحبة اجيرة لي ولابي..خرجت عارية من عندي حتى انها نست قميص نومها عندي وثم عادت لتاخذه وتوسلت بي ان امص كسها للمرة الاخيرة...قبل ان ينهض ابي..كان كسها في تلك الليله مثيرا جدا...بصراحة منظره كان مثيرا جدا بالنسبة لي..ورائحته جدا مثيرة فلحسته لها لحسة جعلتها تكب على وجههي قبل ان تغادر على عجل وهي ترتدي قميص نومها وتنام لجانب ابي الذي لا يعلم ان زوجته تخونه..ومع من؟؟ مع ابنه.. في الصباح نهضت متاخرا قليلا على صوت امي تناديني لكي اتناول الفطار كان يبدو عليها السعادة..طبعا ابي لن يذهب للعمل لانه مجاز لاسبوعين...وانا ساتركهها لوحدها....ترى هل امي سعيدة لاني نكتها نيكة معتبرة بالامس ام انها فرحانة لانها وجدت من ينيكها ليلا ومن ينيكها نهارا؟؟؟كان كسها المنفرج بشدة اخر مرة مثيرا جدا جدا لي...لا اعلم لماذا احيانا افرازات الجسم تكون مثيرة جدا حتى وان كانت ذات رائحة غير مقبولة؟؟ طبعا كانت اياما صعبة علينا كلينا فلقد كانت امي تاتيني خلسة دائما بعد ان ينيكها ابي ...لتزيدني هياجا على هياج...وصرت احب طعم كسها المشعر النتن..لعد ان تتناك من قبل ابي بل وادمنت كسها بهذا الوضع..حتى صرت استصعب الحال في غياب ابي..من سيكسب كسها الحلاوة نفسها؟؟ كان منظر كسها بعد ان يتناك...وشفريه المحتقنين شهوة منفرجان اكثر ويكاد كسها لا ينطبق لانه قد عبث بشكله زبر والدي...رطبا نتن الرائحة متعرقا ومشعرا بكثافة وملبدا بشتى انواع السوائل والافرازات الجنسية والعرقيه...وجسدها كان يلمع تحت ضوء القمر لانه متعرق ...ورائحتها بعد النيك واصحة جدا..ورائحة ابطيها ايضا لشدة العرق حين تتناك...كل هذا كان يثيرني جدا بل ويجن جنوني ويجعلني اتعلق اكثر بها..بل وصرت اعشقها كعاشق ولهان...كنت افضل ان نطبق وضع 69....ايضا لانها فنانة في مص زبري....ولعق خصيتي...وابتلاع كبتي...لعقت كسها ودبرها وابتلعت جميع سوائلها. اقتربموعد سفر ابي للخليج من جديد فاجازة تكاد تنتهي..وهوة لا عي ما يحصل بيني وبين زوجته...كنا نتناوب على نيكها..ابي اول الليل وانا اخر الليل...امي لم تكن تمل من النيك ابدا...فكسها المشعر المتوسع بحاجة للمزيد من الزبارة الكبيرة التي تملاه ليل نهار وتغرقه بالمني الابيض الرائع ...كنت نوعا ما مرتاحا للوضع لانني صرت اعشق ان تتناك امي قبل ان انيكها انا...بسبب الشذوذ....في حبي لمختلف افرازات الجسم الانثويه بعد النيك...وبنفس الوقت كنت اتمنى ان يسافر ابي حتى اقضي معها كل ما اتمناه بعد ان ملات عيني فلم اعد اشتهي امراة غيرها ولم تعد كل صبايا المنطقة تثيرني او تستثيرني بقدر جسم امي وطريقة تعاملها معي...حتى انني صرت اشعر بان نيك اي انسانة اخرى لن يكون بمستوى نيكة امي...وصرت العب معها احيانا العابا جنسية..ففي احدى الليالي بعد ان جائتني ممحونة جدا اذ ان ابي لم ينكها سوى مرة واحدة وبصعوبة بالغة...كانت كعبدة جارية تفعل اي شيء فقط لتصل الى قمة لذتها ورعشتها الجنسية..كانت رطبة بغزارة لم اعرف امراة رطبة مثلها ابدا..جائتني تلك الليه وقالت لي وعلامات المحنة قد فضحتها "" بدي اياك تفلقني نصين اليوم...كسي اليوم ممحون كثير ..اريدك...تخليه مرتاح حبيبي احمد"" وقالت هذه العبارة باسلوبها المغري وغنجها المعتاد...طبعا انا طلبت منها ان تتمدد على الارض...وتفتح رجليها بعد ان امسكت بقميص نومها بيديها رافعة اياه لتظهر لي نهديها الكبيرن الذين مالا على جانب صدرها..وكسها المشعر بكثافة...فقلت لها"" خلينا نحلق شعراتك اليوم..شو رايك؟؟""اجابت بايمائة منها وقد استسلمت تماما ليدي لتلعب كيفما تشاء...فخرجت بهدوء الى الحمام كي اجلب اداة حلاقتي وما تستلزمه الحلاقة...وحين صعدت وجدتها في اعلى حالات المحنة ..كأنها تتمنى نيكا مدمرا..لا..بل ..اغتصابا يريح عناء كسها من هذه المحنة اكبيرة..ورحت ابداء طقوس حلاقة شعرة كس امي...بهدوء وتفنن حتى بدى لي كسها الذي لم اشاهده هكذا منذ ان نكتها قبل اربع شهور...فتملكتني الدهشة لروعته وشدة احمراره...لكنه كان كسا...قد تلون شفريه فصارا اسمرين لكثرة النيك والولادة..بصراحة كان ايضا جميلا..لكنني افضله مشعرا..وعلى اية حال انا غيرت من رايي حين لحسته..فطعمه عندي اروع من كل شيء...كان كسها طويلا..اي شقه طويل من الاعلى للاسفل...وزمبورها منتفخ احمر وكبير...ومياهها تفيض بغزارة...كان لدي كامرة ديجيتال صغيرة فصورته رغم شدة معارضتها واخبرتها انني اريد ان احفظ ذكرى هذه الصورة لحبي الشديد لكسها الرائع...كسها لذيذ الطعم جدا..واسع الثغرة..بحيث ان زبري رغم انه كبير كان يدخل بسهولة في كسها لشدة توسعه ورطوبته...ومع هذا كنت احب نيكه لانه رطب جدا فيجعلني استمتع اثناء النيك كما انها تمتص زبري بكسها فهي خبيرة في النيك بحيث تجعلني اكب مع كبتها...بعد ان حلقت كس امي اعجبني شكله الجديد ولحسته ككلب...حتى شاهدت مياهها بام عيني وهي تخرج تتزحلق بين شفريها الى الخارج نازلة حتى دبرها مما دفعني لان الحس دبرها ايضا..ثم طلبت منها ان تكون بوضع الكلب ووجها ملتصق بلارض ..وصرت الحس طيزها ودبرها بشراهة وانزل من دبرها الى كسها واصعد من كسها الى دبرها وهكذا...وصارت امي تبكي لشدة شهوتها وهي تتوسل بي ان اطعنها طعنا بزبري حتى اريحها من المحنة..صرت اوسع من دبرها بلساني..واتف فيه حتى ارتخى ايما ارتخاء...قررت ان اركبها كالبهيمة..فادخلت زبري في طيزها فانزلق بيسر وسهولة دفعة واحدة حتى خصيتي ...وهي تأن من اللذة وكسها ينقط عسلا يتساقط بعضه على الارض...لشدة شهوتها...فكنت ازيد من طعني بزبري في طيزها حتى تهززت جميع اوصالها من شدة دفعي ...فكنت حين اخرج زبري من دبرها اشاهد فتحتها وقد تشوهت وتوسعت لدرجة انني يمكن ان انفخ فيها...ثم صرت اخرجه من دبرها واطمسه في كسها دفعة واحدة فصرت انيك فتحتيها بفي أن واحدحتى كبيت كبتي الولى في داخل طيزها والثانيه لحقتها فصببتها على طيزها وظهرها..وكسها..اختلطت سوائلي بسوائلها ...وهي تقول"" نيكني ...نيكني منيح...بدي قوة اكتر"" ماذا افعل اكثر من ذلك؟؟؟وصلت كبتي الخامسة وكانت في كسها ..عندها فقط ارتعشت امي ووصلت قمة شهوتها..فكانت تقول"" دخيلك لا تسحبو مني""ولم اترك وضعا الا ونكتها فيه...كي ازيد من عدد وصولها للذرروة الجنسية..كانت تصل اسرع حين انيكها فرنسي,,,وحين اضع رجليها على كتوفي..كنت كررت من نيكي لها ووضعت زبري في كل مكان من جسدها وبين نهديها وبين فخذيها...وفي فمها..وفي دبرها...وحت بين ابطها...وصلت معها نيكتي السابعة حتى صرخت من الذروة الثانية...بعدها استرحنا من شدة التعب..وقالت لي"" ليتك تغتصبني وانا في ملابسي و في مكان غير مكان السرير"" قلت لها"" لما يروح ابي ..اسوي كل اللي بدك اياه"" ثم قالت"" فاجئني ...فاجئني بالنيك من دون ما احس...وقطعلي ملابسي...ونيكني بقوة ووحشية...وانا عم بشتغل في الحديقة او في المطبخ.."""فاطبقت فمي على فمها ...وبلعت ريقها...واخبرتها انني احبها..ومستعد لعمل اي شيء لاسعادها واخبرتها انني اعتبرها حبيبتي وفتاتي واخبرتني بانها ايضا لم تعد تحس بانني ابنها بل انا حبيبها وهي تغير علي من الهوى الطاير...وانها مظطرة ان تتناك من ابي كي لا يشعر باي شيء..ثم ودعتها قبيل الفجر وهي تلبس ستيانها وما تبقى من ملابسها المبعثرة في غرفتي.. ففففففففففففففففففففففففففففففففففف فففففففففففففففففففففففففففففففففف ففففففففففففففففففففففففففففففففففف ففففففففففففففففففففففففففففففف في اليوم الذي قرر فيه ابي السفر.... بالطبع كنت متشوقا جدا لهذا اليوم....وهي ايضا كانت تحسب الساعات والثواني لهذا اليوم..فابي لم ولن يحس باي شيء بيني وبين امي...كما اننا سنحصل على ستة اشهر جديدة من الاطمئنان ومطلق الحرية للنيك...كنا قد اعددنا الكثير من الخطط الشيطانية لذلك اليوم..اليوم الذي سافر فيه ابي كان يوما من الايام التي لا تغيب عن ذاكرتي ابدا..كنت قد قررت ان اشتري بعض الملابس السكسية المثيرة التي تلبسها الساقطات في دور الخلاعة واخترت اكبرها,,,كي تناسب قاسها وعمرها...حين عدت للبيت وجدتها منشغلة باعداد الطعام...كانت.. تطبخ لي الغداء..فاحتظنتها من الخلف وقبلتها...وابتسمت في سكوت..ثم اخرجت لها الملابس ..ودون ان اطلب منها اي شيء..فان امي خلعت ثوبها عن جسدها..ولم تكن ترتدي اي شيء تحته..وارتدت الكمبلسون السكسي بصعوبة اذ كان ضيقا عليها رغم انه اكبر قياس ولم ينجح في اخفاء جزء كبير من كسها بل ان احد شفريها..كان خارج حافة الكمبلسون السكسي المخملي الشفاف الذي يبان كسها من تحته اصلا...وارتدت التسيان الحريري..ثم نظرت لي فطلبت منها ان تبقى هكذا امامي وتواصل طبخ الطعام..كنت اراقب كل هزة في جسدها الممتليء مع كل حركة من حركاتها...وهي تعمل الغداء وتضحك احيانا وتقهقه احيانا فرحة لانني معجب بجسدها المغري ودلالها المعهود وغنجها الزائد...ثم اخرجت زبري افركه وانا اشاهدها تعمل...ضحكت اكثر...ثم دنوت من طيزها وهي واقفة تعمل..اشمه والحس فلقتيه التين كشفتا بسبب الكمبلسون السكسي..لم اعد احتمل...رفعت حافته قليلا وشممت عطر طيزها...فدفعتني امي واجلستني على الكرسي...ثم بدات تفرك زبري بيديها...وتمصه بشراهة...تركنا كل شيء..فلم يعد يهم الطعام...ولا الغداء بل النيك....صرنا نغيب في شراهة الجنون الجنسي..هي تمصني كعطشة منذ قرون..وانا مستسلم لمصها...قلت لها"""..امي...ليش كسك بيجنن..رغم انه كبير وواسع ...ليش كسك عندي اطعم من كساس العالم كلهن؟؟ ليش؟؟""قالت"" هذا لانك..بتحبني زي ما تحب اي بنت او ست.."" ثم اخرجت كسها من جانب الكمبلسون السكسي..كانت شعرتها نمت بشكل خفيف فصار كسها في اجمل هيئة منذ ان نكتها....وصارت تلعب بشفريها الرطبين..وزمبورها المنتصب...ثم تضع اصبعها الرطب في فمي ..وانا امصه...فاطيب سائل ذقته كان ماء كسها...صار زبري كبيرا..وامي تزيد من مصها وانا اتاوه..وهي تأن..فدفعتها...سقطت على الارض..وهجمت على كسها الحسه وامتصه كمجنون...وهية تأن وتصرخ...كسها لو كان كس قحبة عادية لما نكته ابدا..فهو كس..اسمر الشفرين..واسع وعريض ومتهدل...وكبير...ولقد تشوهت حافاته بسبب الولادة والنيك والعمر...لكن لانه رطب ولانه محرم علي ..كان عندي من اشهى كساس الدنيا....صرت العقه والعق شفريه بحنون وامتص مياهه..والحس طولا وعرضا ونزولا وصعودا وعضا..ومصا..والتهاما..فمي يغيب بسهوله في فتحة كسها ..ودهليزها واضح كبير واسع مرتخي متوسع متهيء للنيك والمص...فالحس حتى اسفل الى ديرها...وصعودا...نكت كسها بلساني الذي دخل معظمه بسهولة...لم اعد احتمل فانزعتها كمبلسونها ...وجعلتها عاريه تماما...صار شق كسها كبير لدرجة ان لساني كأنه يدخل في جرة كبيرة...صارت تأن من اللذة وتطلب مني ان ادخله في دهليزها وتقول"" دخيلك...دخيلك..دخلو وريحني...نيكني كأني زوجتك...نيكني ..ريحني.."" فقفزت على جسدها..ورفعت رجليها على كتوفي فهي تحب هذا الوضع...وصار جسمي يحتك بكل قطعة من جسدها...وقابلت وجهها وهي في اعلى حالات المحنة..كنت اهيجها بتحريكي لزبري على كسها من الخارج وزمبورها..وقلت لها محاولا ان ازيد من هياجها"" بحبك....بحيك حقيقي....تصيري زوجتي؟؟؟"" فقالت وكانها تريدني للابد"" زوجتك ؟...انا...زوجتك....تتجوزني؟ وما تتجوز غيري؟؟"" قلت لها وقد صار زبري حديدة ...وهي في ارطب حالاتها..."" ايوة زوجتي انا...وما اريد غيرك...."" قالت"" وما تنيك غيري؟؟"
  24. أنا اسمى سعيد، فى الثالثة عشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ، وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون أن يدرى والدى أو أمى.كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية ، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقد زادها الحر والسخونة والرطوبة العالية احمرارا، فتجردت من كل ملابسها حتى الكلوت والسوتيان واستلقت فى حر القيلولة على السرير تتقلب وتتثنى ومروحة السقف تئن هى الأخرى من سخونة الجو ترمى جسد جارتنا بمزيد من هواء جهنم الحمراء فى مدينة القاهرة ، فتضطر جارتنا الأنثى المتفجرة بكتل اللحم الطرى العرقان ، أن تكشف المزيد من لحم فخذيها وساقيها حتى انكشفت غابة كثيفة سوداء من شعر عانتها فوق قبة كسها الكبير الرهيب وهى تتقلب بقلق زائد لاتطيق سخونة الفرش تحت بشرتها الناعمة البيضاء مثل القشدة، أسرعت أنا الى الحمام وبللت قضيبى بالماء والصابون الكثيف وعدت خلف نافذتى أشاهد جسد جارتنا العارى المشوى بنار حرارة الظهيرة، ولم يتحمل قضيبى القوى المندفع هذه اللوحة الأنثوية الرائعة فأخذت أمارس العادة السرية بجنون العديد من المرات وأقذف منه تدفقات اللبن الساخن اللزج فأتسبب فى فيضان من خيوط اللبن على جدران الحجرة تحت النافذة ، حتى قذفت مايزيد عن العشر مرات وأنا غير قادر على التوقف عن تدليك قضيبى المستمر فى الأنتصاب كقطعة من الحديد المسلح، حتى ارتعشت ركبتاى واهتزت أعصابى وأصابتنى رجفات قوية تهز كيانى فوقعت مغشيا على تحت النافذة وأنا أحاول التشبث بحافتها، ولم تقو ركبتاى ورجلى على حملى فاستسلمت بضعف شديد وارتميت على الأرض ، واستسلمت للرجفة المحمومة فى جسدى وبدأت الدنيا تظلم فى عينى ، وغبت عن الوعى تماما أفقت من أغمائى بعد وقت طويل حين عادت امى من زياراتها لبعض الأقارب هى وأبى فوجدتنى ملقى مغميا على الأرض بجوار النافذة ، فلطمت ثدييها الكبيرين المترجرجين بيديها وصرخت وولولت وعددت ونادت أبى وهى ترتمى فوقى تضمنى ، وجاء أبى بكثير من الكولونيا وجاءت الجارات وأولادهم وبناتهن على صوات ونواح أمى ، وأصبحت موضوعا كبيرا للمشاهدة والفرجة والكلام بين أيدى الجميع ، وانصبت فوقى عشرات من زجاجات العطر ، وانكسرت تحت أنفى العديد من البصلات والثوم ، وشممت النشادر المزعجة، وأفقت من اغمائى أصفر الوجه مضطربا مرتجفا واهنا فى شبه حمى ، وسرعان ماجاءوا بالطبيب الذى أدرك ما أنا فيه من انهيار عصبى شديد، فوصف لى بعض الفيتامينات المقوية ، والحقن المركزة من زيوت الفيتامينات أيضا، ولهف الثلاثين جنيها وغادرنا فى دقيقتين، أسرعت أمى يومها بذبح ثلاث كتاكيت شمورت ، وعملت منها شوربة غنية بالبصل والبهارات، وطبخت لنا ملوخية انفجرت رائحتها الجميلة فى حى عين شمس كله فأعلنت الجارات الطوارىء واشتعلت المطابخ من حولنا ردا على الهجوم الغاشم لرائحة ملوخية أمى الفائحة فى الحى ، ووضعونى على رأس المائدة العامرة بالفراخ والأرز والسلطات والفواكه والفراخ بالطبع، وجعلونى ضيف الشرف الكبير ، وتسابق الجميع فى اطعامى وتغذيتى ، والقسم الغليظ ، وطبعا أمى دعت على وعلى نفسها بأن أعدمها وأن تسقط ميتة فى لحظتها وأن ينشل ويموت أبى وجميع أهلى وأن أتيتم ويصيب بيتنا حريق لانجاة منه إذا لم آكل من يدها حتة الكبدة أو لحم الصدر هذه أو تلك ... ، وانحشر الأكل تباعا فى فمى فاضطررت لأن أبلعه دون أن أجد فرصة لمضغه. وما أن انتهيت من الأكل وانتفخ بطنى الصغير الرقيق بما يزيد عن كتكوت شمورت بملحقاته بمفردى ، فضلا عن ملوخية أمى الضاربة الصيت فى الآفاق ، حتى ألقمونى العديد من أقراص وكبسولات الفيتامينات.وسرعان ماجاءت أم خليل الدلالة التى تسكن فى نهاية الحارة وفى يدها سرنجة وأنبوبة من فيتامين ب المركب فيها سائل أحمر زيتى ثقيل يتحرك فى الأنبوب الزجاجى بصعوبة، وقالت لى : ياللا ياحمادة ، ياللا ياحبيبى ، ألف سلامة عليك ياقلب أمك ياغالى ، والنبى دى عين الحسود وأصابتك ياابن الغالية، نام ياحمادة على بطنك أدي لك الحقنة فى طيظك ياقلبى ، ماتخافشى موش راح تحس بحاجة ، ياللا يابنوتى ياحلوة ، ورينى طيظك الحلوة الجميلة ، ياللا عيب بأة هو انتى ياحلوة بتتكسفى من خالتك أم خليل واللا إيه ، اخصى عليكى ياشرباتة ، ده انت ياواد زى ابنى وأنا اللى مولدة أمك فيك وسحباك بإيدى دى من كس أمك وهى بتولدك ، ولولا أنا كنت هنا ساعتها كانت أمك راح تتبهدل وموش راح تلاقى حد يسلتك من كسها ، ومصمصت شفتيها تتصعب قائلة : ياعينى على أمك وعلى كسها ، كانت قمر 14 من يومها، حتى كسها وهى بتولدك كان بيهيجنى عليها وأنا مرة زيها، ما اتفكرنيشى بأة ، ياريت الأيام الحلوة ترجع تانى ، فاكرة ياأم سعيد لما كنا بنقعد أنا وانتى نعمل حلاوة ، عليك حتة نتفة للشعر من كسى ، كانت إيه ، أستاذة من يومك ، على فكرة راح أبقى أجيب البنت كريمان علشان تنتف لها كسها وأنا معاها بالمرة يا أختى ، ياواد نام بقى ما تقرفنيش ، ماتخافشى ياروح خالتك أم سعيد موش حاتوجعك ، يارب واللا تطسنى جاموسة وتكون عامية لو وجعتك ياسعيد ، ياللا ياحبيبى شد اللباس ونام على وشك ،، ماتنام بقى ياوااد ، هو أنا راح أنيكك واللا إيه ياوسخ؟ ياللا نام ده أنا حتة ما بأحبش أنيك عيال رفيعة ومعصعصة زيك كده ، وفقعت أم خليل ضحكة شرموطة قوى وأطلقت أمى معها ضحكة مماثلة ، وربتت كتفى وقالت بحنان ، نام ياسعيد ما تغلبشى خالتك أم خليل خليها ياشوقى تديك الحقنى فى طيظك العسولة دى. نمت على وجهى وأغمضت عينى ، وامتدت أيدى كثيرة لأم خليل الدلالة وأمى تساعدهما فى انتزاع لباسى وبنطلون بيجامتى، فقد كانت نساء البيت بأدواره الخمسة حول السرير الذى نمت عليه ، وامتدت أيادى النساء جميعا تعرينى ، وبدأت أيدى ناعمة حريمى تدلك لى أردافى بحنان شديد تمهيدا لضرب سرنجة الحقنة فى كرة طيظى ، وطال انتظارى بينما أنا عارى ، فلم تزل أم خليل تشفط السائل من الأنبول للسرنجة وتعيده لها مرارا وتكرارا حتى لاتترك فى الأنبول أثرا باقيا من آخر نقطة زيت فيتامين، واستغرقت دقائق طويلة ، بينما أيدى الجارات تجامل أمى وتدلك طيظى العارية ليجرى الدم فيها قويا تمهيدا لضرب الحقنة فيها، ولا أستطيع الكم الهائل من اللذة والأستمتاع الذى سرى فى بدنى من تدليك أيدى النسوة فى طيظى ، فقد أثارنى هذا جنسيا بشكل كبير ، وبدأت أشعر بقضيبى ينتصب مرة أخرى وهو مزنوق فى مرتبة السرير تحتى ، وارتخت أردافى المتلذة كثرا فى أيدى النسوة وأصبحت أكثر طراوة واحمرت طياظى وبدت فى عيونهن أكثر جمالا وإثارة ، ولم أستطع أن أتجاهل إصابع بعضهن التى تسللت فى غفلة من الأخريات لتدلك خرم طيظى أو تضغطه وكأنها حدثت بالصدف البحتة ودون قصد منها ، ولكن تلك اللمسات لفتحة طيظى كانت الشرارة التى فجرت خزائن اللذة العارمة فى بدنى ، فلم أشعر إلا وقضيبى يقذف اللبن منه ساخنا متدفقا تحت بطنى فى المرتبة ، وفاحت رائحة اللبن وسائلى المنوى قوية ، وأدركتها أم خليل بفطنتها وخبرتها بسرعة وقد رأت طيظى تتصلب وتتقلص وجسدى يرتعش وأنا أقذف ، فزعقت فى النسوة تطردهن جميعا من الحجرة حتى يتحن لى فرصة لأستنشاق الهواء فى الحجرة الضيقة ، فغادرت النسوة الحجرة على مضد ، وانفردت بى أم خليل ومالت على خدى تقبلنى بنعومة بشفتيها الممتلئتين الغليظتين ، وانضغطت بزازها الكبيرة ذات الحجم العائلى فى ظهرى طرية رطبة ممتلئة باللحم والشحم، وهمست فى أذنى : أنت جبت ياوااد؟ إيدين النسوان هيجتك وهى بتدعك لك فى طيظك ؟؟ بتحب ياسعيد أنى أدعك ليك كده ياحبيبى؟ وامتدت أصابع وكف أم خليل الحنونة تدلك لى أردافى الطرية الممتلئة الناعمة ، واندس طرف إصبعها بخفة يدلك فتحة طيظى وينضغط فيها ببطء ويتردد فى حلقات دائرية ويتوالى ضغطه دخولا وخروجا ، فلم أدرى بنفسى وقد تهيجت جدا وتلذت ، فأغمضت عينى ، وسلمت شفتى لفم أم خليل تنيكنى بأصبعها فى طيظى كيفما شاءت ، وقد أدركت أم سعيد مدى المحن والأثارة التى سرت فى طيظى عندما أخدت أحرك اردافى وأضغط طيظى على إصبعها أستجيب لضغطاته حتى انزلق الأصبع كله داخلى وأحسست به لذيذا يدور ويغوص ويدخل ويخرج فى فتحة طيظى الساخنة ، وسرعان مابلغت الذروة ، فاعتصرت بطيظى إصبع أم خليل بقوة أمتصه فى طيظى ، وانطلق قضيبى يتدفق باللبن الساخن فى أمواج أخرى تحت بطنى العارية على مرتبة السرير ، ... ، وأدركت أم خليل ما أنا فيه من مأزق ، فابتسمت وهمست ، كده أحنا رايحين نزروت الدنيا وراح تبقى فضايح ، انت احسن تبقى تيجى لى البيت من غير ماحد ياأخد باله علشان نبقى نعمل ده براحتنا ياسعيد ، ه ، ياللا بأة أديلك الحقنة علشان أنا أتأخرت على عمك أبو خليل ، أروح له يلحق ينيكنى زبرين قبل العيال ماترجع من الجنينة ، وانطلقت السرنجة من أصابع أم خليل فى خفة ، فأفرغت مابها من زيت حارق داخل فلقة طيظى ، وكم أحسست بالمتعة والتلذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان. مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله، فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ، زعقت أمى وقالت : يالهوى يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟ ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ، ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما هى رايحة تتنيل كده ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأه أنت تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها طيازها بيهم، يوه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، ... تعالى يا أبو زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، ده أنت كبرت ياواد ، آه ياسعيد آه لو ماكنتش ... ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد استحمى ... ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من زبرك الحلو ده شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ، وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة ، خمنت أن أمى كانت تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت : يأ أمة هدومك اتبلت كده يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ، فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ، ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟ تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد ...وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، ... أقول لك أحسن حاجة مادام انت خفيف كده ، إدينى ظهرك وما تبصش على كسى ياسعيد ، تعالى ، تعالى أحميك وأدعكك ، وأدرت ظهرى لأمى ، ومنظر كسها يلهبنى ويزيد انتصابى الحديدى الذى لم يتوقف عن التنقيط باللبن ، وأحسست بأيدى أمى تتحسس ظهرى بالصابون والماء الدافىء ، وانحدرت يدها لتدعك فى طيظى وأردافى فسرت الكهرباء اللذيذة فى جسدى بلذة لاتوصف ، وتمنيت أن تلمس أصابع أمى فتحة طيظى ، ودون أن أدرى انحنيت قليلا للأمام وأرخيت أردافى لأفتحهما ليد أمى أكثر، وانسابت أصابع أمى تتحسس بين أردافى صعودا وهبوطا فى الأخدود الدافىء العميق فى طيظى ، وتباطأت أصابعها قليلا ، ثم سرعان ما استقرت وأخدت تدلك خرم طيظى بأصبعها الأوسط ، فتمتعت متعة منعتنى من أن أدرك ما الذى أفعله حين ضغطت أردافى وفتحة طيظى على صباع أمى المنزلق بالصابون فدخلت منه عقلة فى فتحتى ، ودون أن أدرى همست وكأننى أغنج وأتأوه كأنثى ممحونة : آ آ ح ح ، وكأن أمى أدركت ما أنا فيه من تلذ ، فأحسست ببزازها العارية الكبيرة وبطنها الطرى يلتصق بظهرى بينما خشونة عانتها القصيرة تنضغط بين أردافى وفخذاها يدلكان أردافى يمينا ويسارا وكأنها تريد أن تفتح وتباعد بينهما لتدخل كسها فى طيظى ، وغاص أصبعها عميقا فى فتحة طيظى وأخذ يدخل ويخرج فى طيظى بقوة وبسرعة ، بينما يدها الأخرى تلتف حول خصرى لتمسك بقضيبى تدلكه بقوة ، كانت تقبل رقبتى وخدى ، وتتسارع أنفاسها فى أذنى ، وهمست : مبسوط ياسعيد؟ أسرع قضيبى يجيب حين تدفق منه اللبن الساخن فى كف يد أمى وبين أصابعها ، فزادت أمى تحتضنى وتدفع بأصبع آخر ثانى داخل طيظى وتلفهما يمينا ويسارا لتتجنن لذتى ومتعتى وهى تعتصر زبرى فى يدها ، ونهجت وهى تحتضنى بقوة وقالت : ه ؟ مبسوط ياسعيد ؟ ألقيت رأسى للخلف على كتف أمى وقد أدرت لها وجهى فأخذت أمى شفتى فى شفتيها وامتصتهما فى قبلة شهوانية كبيرة جدا فقذفت منى اللبن فى فيضان شديد فى يدها ، فأخذت اللبن وأخذت تدلك به بيوضى وزبرى بقوة ، فقذفت اللبن مرة أخرى ، فأخذته أمى فى كف يدها ، ودلكت به فتحة طيظى ودفعت كثيرا من اللبن الذى قذفته فى يدها داخل فتجة طيظى التى توسعت للداخل ، وهمست أمى وهى تنهج : مبسوط ياسعيد ؟وجاءتها الأجابة بتدفق اللبن بغزارة من قضيبى فى يدها ثانيا ، فقالت أمى : خسارة اللبن ده كله يروح عالأرض ياسعيد ، تعالى ، نام هنا فى البانيو على ظهرك ، وصعدت أمى فوقى تحيطنى بفخذيها المفتوحتين وكسها الرهيب البنى الكبير مفتوح الفم كالوحش الكاسر وكأنه يمتص الدم بلونه الأحمر من الداخل ، وهبطت أمى بكل ثقلها فانغرس قضيبى قويا عميقا جدا واختفى فى بطنها بين شفتى كسها الرهيب ، وما كدت أشعر بسخونة بطن كسها من الداخل حتى أصاب قضيبى التشنج العصبى وراح يقذف بدون وعى ولانظام... فى صباح اليوم التالى قبل الفجر بساعة ، أيقظتنى أمى من النوم ، ووضعت الفطور العامر بكثير من البيض والعسل والزبد والجبن المتنوع وطبق الفول بالزيت الحار والليمون وفحلين بصل احمر وكام قرن فلفل حامى ، وقالت : كل كويس علشان تسافر وتلحق قطار الخامسة إلا ربعا للأسكندرية. .. ووضعت بجوارى قميصا وبنطلونا وجوارب نظيفة ومكوية ، وقالت : ما تتأخرش فى اسكندرية ، وابتسمت فى علوقية وقالت : موش راح أستحمى ولا ادخل الحمام غير لما تيجى لى بالسلامة ، اعمل حسابك راح توحشنى قوى ، هات من خالتك الفلوس السلف ، حطها فى عينيك وتعالى بكرة الصبح ، لو خالتك مسكت فيك يومين مايجراش حاجة أقعد شم الهواء ، بس ادينى تليفون قل لى ، وبلاش البحر والنسوان والبنات بعدين تغرق هناك ، فاهم ياعيون أمك ياسعدة؟؟أخذت أراقب أرداف أمى ترتجف بلحمها الطرى وهى تنحنى لتلتقط لباسها من الأرض بجوار سريرى بعد ليلة البارحة التى خرجنا فيها من الحمام لنكمل حبنا وعشقنا الساخن فى سريرى، وقد تدلى ثدياها كزوج من الأرانب يتلاطمان عندما انحنت ثم اعتدلت بخصرها النحيل الذى يعطى طيظها منظرا رائعا متفجرا بالأنوثة ، أعجبت كثيرا بجمال أمى المثير وقد كانت فى الثاثة والثلاثين ، تقريبا فى نفس عمر جارتى التى أتجسس عليها ، صدقت أمى فعلا حين قالت أنها أجمل من جارتنا بكثير، قلت بصوت عال : أمى ، أقول لك على حاجة ؟ انتى أجمل وأحلى من جارتنا مليون مرة ، وبتهيجينى أكتر منها، و ضحكت أمى بسعادة وشهقت وتمايلت فى دلال وأنوثة وغنجت قائلة : طب ما أنا عارفة ياخول ، ياللا خلص أكل علشان عاوزة أضربك بالجزمة على طيظك وأنيكك حبة قبل ماتسافر علشان راح توحشنى ، ياللا يامتناك أخلص شوية بعدين كسى مشتاق لزبك ، قل لى ياواد ياسعيد ، هو انت عمرك .. ؟ واللا بلاش أفتح معاك الموضوع ده دلوقتى ، لما تيجى ، ، فقفز ت وأنا سعيد من مكانى فى السرير وقلت : قولى يا أمة عاوزة تسألينى على إيه؟؟ علشان خاطرى تقولى ؟؟ قولى يا أمة قولى .نظرت أمى لى بدلال وقالت وكلها ثقة ، لأ موش حاأقول ، ياللا ابعد عنى ياوسخ وماتقربليش تانى خالص ، أنا زعلانة منك يامجرم ، فتعلقت برقبة أمى والتصقت بجسدها العارى أضغط قضيبى المنتصب بين شفتى فرجها المتورم الأحمر الملتهب من كثافة النيك فى ليلة الأمس ، دفعتنى أمى بعيدا عنها فاصطدمت بكرسى صغير ووقعت على الأرض تحت أقدام أمى التى وقفت فوقى عارية يرتجف ثدياها وتهتز بطنها الطرية ، وقالت لى : إيه انت عاوز تنيكنى تانى يا أخى عالصبح ، ما شبعتيش طول الليل نيك فيا؟؟ فقلت : طيب مرة واحدة بس يا أمة قبل ما أسافر علشان راح توحشينى ، قالت بقسوة : و**** لما تلحس طيظى ورجلى وتمص صوابع رجلى الوسخة دى ما أخليك تلمسنى دلوقتى بأة ، لما ترجع من اسكندرية علشان أنا خلاص كسى مولع وملتهب من كتر النيك فيا ، عيب العيال الصغيرة اللى زيك دى أنها ماكينة نيك شغالة على طول ليل ونهار ما بترتحشى ولا تتوقف تلقط نفسها خالص ، ده انت جبت جوايا خمسين مرة ونزلت فيا لبن يفتح مصنع جبنة يا ابن الوسخة ياشرموط ، قوم ملعون أبوك لآضربك وأسلخ طيظك بالحزام الجلد يامتناك ياخول ، فضحكت بسعادة ولذة قائلا : اضربينى يا أمة زى ما انتى عاوزة بس خللينى أنيكك زبر واحد دلوقتى يا أمة ، شوفى زبرى حاينفجر ازاى ياأمة ، شوفى بزمتك موش زبرى حلو وبيبسطك وبيديكى مزاجك قوى ، ده انتى بتغنجى معاه غنج يالبوة ياشرموطة؟ هبت أمى بمجرد أن سمعتنى أشتمها وأقول لها لأول مرة فى حياتها يالبوة ياشرموطة ، وتناولت الحزام الجلد المعلق على الشماعة ، وانهالت به تضربنى وتجلدنى بكل قسوة ، فاستدرت ونمت لها على بطنى على الأرض ، أغطى رأسى بين إيديه ، وحرصت أمى ألا تؤذينى ضربات الحزام والتوكة القفل الحديد فى الحزام فصبت ضرباتها على طيظى العارية وعلى أسفل أردافى ، كانت الضربات قوية وتأوهت وتلويت ولكننى لم أ حاول الهرب من الضربات المنهالة على طيظى بالحزام الجلد ، بل شعرت بسخونة والتهاب جسمى و الأرداف ولحمها ، وبدأت نوعية غريبة من التلذ تسرى فى جسدى كله ، حتى أن قضيبى بدأ ينتصب ، وكلما زاد الضرب زادت متعتى ، ومن العجيب أن أمى نفسها رأت لحم الأرداف يرتجف ويرتعش تحت ضربات الحزام القاسية ، فسرت فى جسدها نوع غريب من التلذ بمنظر الأرداف المرتجفة ، فزادت من قسوة ضرباتها ، وبدأت أردافى تحمر لونها وتلتهب بوضوح ، وأصبح منظر الطيظ الوردية المكورة المرتجفة مثل طبق الجيلى تحت الضربات يمتع أمى ويثير شهوتها أكثر وأكثر ، وتلذت وبدأ كسها يسخن وتنساب منه الأفرازات الزيتية الساخنة بين شفتى كسها لتنساب ببطء على فخذيها من الداخل ، فنظرت ماما بين فخذيها ورأت افرازاتها تتقاطر مثل الحنفية التى لم تغلق جيدا ، لتنساب على بطن فخذيها فتسرى فيهما لسعة خفيفة ولذة عجيبة، لم تقوى بعدها أمى على الوقوف وانثنت ركبتاها وانحل جسدها وهى تقاوم جمال وروعة وجاذبية طيظى التى أحسست أنها شديدة الأغراء لماما وأنا النائم مستسلما على بطنى متلذا بضربات الحزام الجلدى اللاسع ، تهاوت أم سعيد وجلست فوق أفخاذى عند ركبتي ، وتحسست طيظى بشفقة فوجدتها ساخنة كالنار وقد التهبت من الضرب ، فضربتها عدة ضربات بكفوف يديها وتركت الحزام بعيدا، فاستمتعت بملامسة كفيها وأصابعها لطيظى الطرية المشوية من الضرب ، أخذت أم سعيد تتحسس طيظى ، ثم بدأت تنحنى بقوة غريبة لتقبل طيظى قبلات محمومة فيها شبق وتلذ غريب ، وقد استطعمت وتلذت بطعم لحم طيظى الساخن الطرى المترجرج تحت شفتيها فلم تقاوم نفسها وفتحت شفتيها ، وأخذت تعض أردافى عضات بدت ناعمة حنونة فى بدايتها ولكنها ازدادت قسوة حتى وزعت آثار أسنانها الحامية على الأرداف كلها وأنا سعيد أتأوه وأغنج متلذا بعضات أمى فى طيظى ، باعدت أم سعيد بين أردافى بيديها ، ونظرت نظرة تأمل وحب وحنان وشبق ورغبة غريبة ارتعش لها جسدها وهى تنظر فى فتحة طيظى البنية اللون وقد بدت مفتوحة مستعدة لشىء هام توقعته أن يأتى لامحالة ، فانحنت أم سعيد ووضعت شفتيها وقبلت خرم طيظى قبلة كلها شوق ورغبة مثيرة ، واندفع لسانها فلحس الأخدود الفاصل بين أردافى كلها من بيوضى وخصيتيه لأعلى وحتى نهاية ظهرى فى العمود الفقرى بالعصعوص ، وعادت تكرر هذه اللحسات الثقيلة الضاغطة مرات ثم استقر لسانها فى فتحة طيظى لينضغط محاولا الدخول فى طيظى ، ولما تعب لسانها وكنت متلذ ا بلاحدود ولايمكن وصف لذتى ، بخاصة أن ثدييها الكبيرين كانا يحتضنان طيظى وفخذيى من الخلف ، ساد صمت طويل وتركزت الأعصاب كلها فى جسدى وأنا مستمتع بأصابع أمى وهى تنضغط لتدخل فى طيظى للعمق توسعنى وتنيكنى . وقذفت اللبن على الأرض تحت بطنى ، فقامت أمى عن أردافى وعدلتنى فأرقدتنى على ظهرى وقضيبى منتصبا يشير إلى سقف الحجرة ، فانحنت عليه تمتصه بشغف شديد / وأنا أقذف اللبن فى فمها بلا توقف. رفعت رأسها وعيناها تلمعان بسرور وباشتهاء مجنون تنظر فى عينى وهمست تغنج ؟ مبسوط واللا عاوز حاجة تانى ؟ قلت : نيكينى بكسك يا أمة ، فقامت أمى وتناولت الحزام الجلد فى يدها ، وهبطت بكسها على قضيبى فابتلعته كله دفعة واحدة فقذفت فيها ، فاحست باللبن يتدفق فيها ، فضربتنى بالحزام على فخذيى بحنان ضربات خفيفة وعلى كتفيى ووجه ، وقالت : ما تجيبش اللبن غير لما تبسطنى الأول واقول لك أنا تجيب تبقى تجيب ياحمار ياابن الحمار، فاهم يامتناك ياخول؟ ، تعلقت أنا بدلال وغنج فى بزازها أشد حلماتها بثدييى أمه والدموع فى عيني وقلت بذل وخضوع : حاضر موش حا أعمل كده تانى لغاية أنتى ماتقوليلى أنزل اللبن فى كسك ابقى أنزله ياماما. صفعتنى ألأم على خدي صفعات قوية مؤلمة سريعة متتالية كطلقات المدفع الرشاش وهى تزعق فى وجهى بغضب : انت عاوز إيه ياخول يامتناك فى طيظك الواسعة ياشرموط يانتن ؟ فرددت وقد التهب وجهى بالصفعات ودمعت عيناى : عاوز أنيكك ياماما فى كسك وأدخل زبرى جوة قوى زى ما هو محطوط دلوقت الأن. قالت أمى وهى تصفعنى برقة أكثر وبدلال وضعف أنثوى ولو أنها تتمثل القسوة تمثيلا جيدا : انت ما تنيكشى ماما غير لما ماما هى اللى تقول فاهم ياخول يامنيوك؟ فرددت عليها متلذا وأنا أكاد أقذف من لذة ضربها ، فاهم يا أحلى ماما فى الدنيا ، قالت أمى : قول ورايا واحفظ ، واخذت تدك كسها على قضيبى المنتصب فى عمقها بكل قسوة وتدعك نفسها عليه يمينا ويسارا بقوة حتى يحتك القضيب فى عمق كسها بقوة ، قول يا خول ، حا تقول إيه ؟قلت كالغبغان : أنا ما أنيكشى ماما لغاية ماما هى ما تقول لى نيكنى ياسعيد، صفعتنى أمى بقسوة على وجهى قول كويس وزعق تانى : انت ما تنيكشى ماما غير إيه؟؟ قلت : لما ماما هى اللى تقول نيكنى الأول. ولم تدر أمى ولا أنا بأن اليوم كله انقضى وحل الغروب على هذا الحال ، هى تجلد نى على طيظى وتضربنى تارة ، ثم تقبل طيظى وتلحسها تارات أخرى ، ثم تنيكنى تحتها وتعذبنى بالضرب ، ثم تأمرنى أن ألحس طيظها وكسها وأمتص افرازاتها وبظرها ، ثم أنيكها بين بزازها وأقذف اللبن فى فمها ، ثم تنقلب لى بعد أن تشبعنى ضربا لأنيكها فى طيظها. قالت أمى : تعال للحمام نستحم من العرق واللبن ياكلب ورايا ، وفى الحمام تكررت نيكة الأمس وناكتنى أمى حتى سقط مغشيا علي فى الحمام وأصابعها تغزوا طيظى وتوسعها ، فلما أفقت ، أخذتنى فأطعمتنى طعاما غنيا دسما ووضعتنى فى سريرى وهى تقبلنى وتعتصر بزها فى فمى قائلة الصبح تهرب من قدامى على اسكندرية يا ابن الكلب ياخول ؟ فاهم ؟ وترجع لى بسرعة أكمل فيك نيك علشان ما شبعتيش منك لسه.فى الأسكندريةسرحت عيونى بعيدا وأنا واقف مزنوقا فى الممر بين المقاعد أنظر من النافذة بالدرجة الثالثة الحقيرة فى قطار الأسكندرية محشورا بين أبناء الشعب المطحونين الفقراء والمعدمين والذين لم يستحم بعضهم من أسابيع ففاحت رائحة العرق والأفرازات والملابس المقيحة ، وسرى الذباب والقمل والبق فى عربة القطار يتغذى على وليمة دسمة من لحم ودماء البشر الفقراء من السابلة والغوغاء وقطاع الطرق والشواذ، استعاد عقلى كل ما حدث خلال اليومين السابقين فى بيتنا بينى وبين أمى وقارنت بينها وبين الجارة العارية التى كنت أتجسس عليها ، فأعجبت بجمال أمى وأنوثتها وغنجها وتمنيت لو فى يوم ما أ تزوج أنثى مثل أمى اللعوب الفنانة فى النيك والأمتاع.أحسست بشىء غريب فى فتحة طيظى ، أحسست بشوق غريب الى أى أنثى لتضع يدها وتتحسس طياظى الطرية اللذيذة ، أحسست بأن طيظى الكبيرة الطرية جميلة جدا وتمنيت لو أن أحدا يقبلها قليلا أو يلحسها ويمتعنى ، كنت أشعر بشوق غريب لأن يدس أنسان أصبعه ويداعب فتحة طيظى ويحاول ينيكنى ، وسرح خيالى بعيدا وقريبا متخيلا لو أن هناك امرأة جميلة ولها قضيب تنيكنى به ، أو حتى لو أن هناك صبى فى مثل عمرى 13 سنة أو أكبر قليلا وله زبر كبير قوى مثل زبرى ، ويكون لبنه كثيرا متدفقا ساخنا ، حتى ينيكنى الآن ويدخل قضيبه كله فى طيظى حالا وينيكنى بقوة شديدة كما كانت ماما تنيكنى بأصابعها الأثنين معا وتدور بهما تدلك طيظى من الداخل ، ثم يصب لبنه الساخن متدفقا داخل طيظى ليملأ بطنى كله باللبن ، لم لا؟ لماذا لا؟ ، إننى أريد حقنة من قضيب كبير ممتلىء باللبن الساخن يتدفق من الزبر ليملأ بطنى كما كانت تملؤنى الحقنة الشرجية الساخنة بالسائل الدافىء والشيح، لابد أن يكون الشاب قويا وأكبر منى وهايج جدا حتى أستمتع بعه وهو ينيكنى ، يعنى أكثر من عشرين سنة من عمره ، ولكن المشكلة هى أننى أخاف وأخجل من أن أطلب من شاب أن ينيكنى ، سوف يذلنى ويقول لى ياخول ، وسوف يهيننى كثيرا جدا ويستعبدنى لأننى توسلت اليه وطلبت منه أن ينيكنى فى طيظى ، هذه مشكلة كبيرة ، لا أستطيع أن أكسر حاجز الخجل فعلا ، إن طيظى تنادى بقوة تحتاج لقضيب ينيكها ويشبعها ولكننى خائف خائف وقلق جدا / يااه ماذا أفعل؟ فى تلك اللحظة تمنيت لو أن شابا جميلا قويا يخطفنى الى بيته ، ويضربنى ويؤلمنى ثم يهددنى ويأمرنى أن أنام له وينيكنى فى طيظى بقسوة شديدة جدا ، ياه عند ئذ سيكون هذا هو الحل الوحيد ، أن يأتى أحد وينيكنى غصبا عنى بالقوة والعافية وكأنه يغتصبنى ، وأنا فى الحقيقة أتمنى أن يأتى شاب ليغتصبنى حتى لا أشعر بخجل ولا ألوم نفسى ، وحتى لايستطيع أحد أن يشتمنى فى كل مكان ويشيرون لى بأيديهم أو يضربوننى ويقولون لى ياخول. من الأجمل والأسهل أن تنيكنى ماما أو جارتنا الحلوة أو أى أنثى ، فهنا لن تقول لى ياخول لأنها بتتناك مثلى فأنا وهى فى الهم سواء ومفيش حد أحسن من حد خالص ، زى أنا ما بأتناك فى طيظى هى كمان بتتناك فى طيظها وفى كسها وفى كل حتة فيها، لأ ، ولكن لامثيل لطعم الزبر الناعم الكبير المدور الدافىء وهو يدخل فى الطيظ ، أكيد أنا لو جربت زبر يدخل فى طيظى دى راح تبقى حاجة ممتعة ولذيذة قوى ، بس من فين اجيب زبر وواحد ما أتكسفشى منه ينيكنى فى طيظى ، يااه راح أموت من الشوق لزبر حلو يفرش ويدعك فى طياظى كثير ويبلل فتحة طيظى بالمزى واللبن السخن المزحلق الطرى وبعدين يفشخ بشويش فتحتى ويضغط ببطء حبة حبة ، يبقى لذيـذ خالص وتخين وناعم ، ويدخل بأة لجوة جوة جوة جوة ، لغاية مايملأ بطنى خالص ويحك ويلف ويضغط ويدلك جوة طيظى براسه فى كل حتة حلوة ويلذنى قوى ، بالضبط زى ما كنت بأنيك ماما امبارح فى طيظها وكانت هى بتغنج وبتعمل لى فى طيظى بصوابعها كمان ، بس الزبر راح يبقى أكبر وأحلى كثير من الصوابع ، موش كده ياسعيد ، آ آ آ آ آه ياسعيد ، نفسى واحد يبوس طيازى ويقفش فى خدودهم الكبيرة المدورة الحلوة المثيرة دى ، حتى لو لبست له قميص نوم وكلوت حريمى وسوتيان علشان أخليه يهيج عليا أكثر بكثير... ... ، لم تستمر أحلامى بقضيب ينيكنى كثيرا حتى أحسست بشىء ينغرس بين أردافى من الخلف ، فتمعنت فى التفكير والأحساس بهذا الشىء ، تصدق ياسعيد قلت فى نفسى ، ده زبر واقف بيزقنى فى طيظى ، ياسلام ولا كأننى اتمنيت مليون دولار ، أحسست بلذة كبيرة جدا ، وضغطت بطيظى للخلف على القضيب أتحسسه بخدود طيظى ، وتحركت ببطء لليمين والشمال ، حتى صار القضيب بين أردافى فى الأخدود العميق تماما ، فضغط عليه بطيظى ، أخذت أضغطه وأبعد ثم أضغطه وأبعد فى ضغطات متتالية بتلذ كبير لايوصف والقضيب يزداد تصلبا واندفاعا فى طيظى ، أحببت الأستمتاع والشعور الجميل المثير بالقضيب الذى يحك رأسه الآن على فتحة طيظى بالضبط ، أحببت بفضول شديد أن أرى حبيبى الذى يمتعنى بقضيبه ، فحاولت الألتفات برأسى وبالكاد استطعت فى هذا الزحام الشديد أن ألتفت وأراه ، كان وجه قريبا جدا من وجهى حتى اختلطت أنفاسنا الحارة ، وأحسست بشفتيه الممتلئتين الحمراوين الناعمتين الجميلتين تقتربان من خدى وشفتى وكأنه يريد أن يقبلنى فى فمى ، فقربت له شفتى وابتسمت لعينيه الجميلتين وأنا أنظر بإعجاب لشاربه الدقيق الذى قصه بعناية فائقة ، كان طويلا جميلا رياضيا رائعا بحق ، همس فى أذنى قائلا : معلش سامحنى أصلى واقف ... ، واقف ومزنوق ، ... ، أنا سامحنى مزنوق فيك خالص ، ... غصب عنى معلش ، ممكن تستحملنى شوية، ياترى انت متضايق منى ؟؟ ، ابتسمت بترحاب وبدلال وأنا أكاد اغنج له واتأوه وقلت له : " لأ أبدا موش متضايق ولاحاجة ، إذا كنت مزنوق قوى تعالى عليا كمان شوية ، خذ راحتك معايا أنا ، ، إذا ماكنتش أنا أستحمل لك مين راح يستحمل؟ ، بالعكس ده انت شايل عنى ضغوط كثيرة تعبانى قوى ومريحنى فى وقفتك دى ، تعالى قرب ، قرب لى أكتر زى ما انت عاوز، عاوزنى أوسع لك واللا انت موش محتاج مساعدة منى ؟ ، " ابتسم وقد تفاهمنا وعقدنا اتفاقية الرضى والتراضى ، وعدت أنظر للأمام ، واحسست به يدفع قضيبه فى طياظى بقسوة شديدة ويده من أسفل فى الزحام لاتظهر تباعد بين أردافى بقوة وكأنه يريد أن يمزق خياطة البنطلون تحت طيظى بالضبط ، ودفعنى حتى كدت أسقط على البنت الشابة أمامى ، التفت له وأنا أميل برأسى للخلف وكأننى أسندها على صدره كأنثى مدلـله على صدر زوجها، فوضع يده على رقبتى من الخلف يتحسسها ويتحسس كتفى وكأنه يتحسس ظهر فتاة ينيكها ، وقلت له ، موش عاوز تروح التواليت ، أصل أنا مزنوق قوى وعاوز التواليت لو تحب نروح مع بعض هناك، فقال التواليت مليان ناس وعليه زحمة أ صبر بأة لما ننزل مع بعضينا، همست له طيب ياللا بأة مفيش غير هنا فى المكان ده ، فامتدت أصابعه خلف أردافى وبخفة شديدة ، قام بتمزيق خياطة البنطلون من طيظى، ومزق الكلوت أيضا بالضبط فوق فتحتى ، وكنت أشعر بأصابعه تعمل بهمة ونشاط خلف أردافى ، وتسارع قلبى بدقات مضطربة ، وجف ريقى ، وفجأة أحسست بقضيبه عاريا كبيرا دافئا ، يشق طريقة بأصرار بين أردافى ويحتك ويضغط على فتحة طيزى التى رحبت به بشوق وانفتحت له بسهولة كبيرة ، فلا شك ان لعب ماما طول اليومين السابقين فى طيظى كان قد أكسبها ليونة واتساعا كبيرا كافيا ، فلم يجد قضيب الفتى صعوبة فى أن ينزلق ولو ببطء شديد ، ليدخل لأعماق طيظى ويصل لبطنى فأحسه من الأمام ، كان قلبى متسارعا والدقات عنيفة ، كنت قلقا من أن يضبطنا احد فى هذا الزحام فيضربنا الناس ضربا قاتلا مبرحا وتكون الفضائح والجرسة ، وتمنيت أن ينتهى صديقى ويقذف لبنه فى طيظى بسرعة حتى ننهى هذا الموقف الشائك الخطير ، ولكن قضيبى أنا أيضا بدأ يتصلب وينتصب واقفا بتلذ شديد جميل ، وأخذت أعتصر قضيبه الكبير فى طيظى فأقمط عليه بقوة أعتصره مرارا وتكرارا، وأضغط أردافى على بطنه وفخذيه مستمتعا بالتصاق جسده بجسدى لينقل لى لذته وانقل له شوقى واحتاجى اللا محدود لقضيبه وغذاء اللبن الحليب الذى بدأ يتدفق بغزارة فى بطنى ، فقمط طيظى عليه أمتصه وأغمضت عينى فى لذة ليس لها مثيل أبدا ، حتى انتهى قضيبه من الأهتزاز والأرتجاف بداخلى واعتصرت أنا آخر قطراته ، فبدأ يسحب من طيظى قضيبه ، فالتفت أليه بلهفة وجزع ، وقلت له : رايح فين؟ خليك زى ما أنت ؟ قال لى وهو يبتسم وقد اشتد وجه احمرارا من الأنفعال : انت موش متضايق ؟ قلت له : لأ ، أرجوك ريح نفسك كويس ، أنا مبسوط قوى وانت معايا. خليك زى ما أنت ما تتحركشى بعيد ، وهمست فى أذنه ، خليه جوايا ما تطلعوش منى وهات تانى , فقال : طيب بس انا عاوزك أنت تكون مبسوط ومرتاح ، أغمضت عينى والقضيب فى داخلى يعود للأشتداد والأنتصاب بقوة مرة أخرى ، وتبدأ حركته فى الدخول والخروج ، وانحنيت للأمام حتى يأخذ راحته فى نيك طيازى التى اشتعلت والتهبت من القضيب اللذيذ الكبير عدت بنفسى وأنا أستمتع بالقضيب لى ولأمى بالأمس وأنا أنيكها وهى تضربنى بالحزام بقسوة على طيظى و انتصب قضيبى لمجرد الذكريات والصور الساخنة ، واستعادت أردافى الملتهبة لذة الضرب والجلد وأنا نائم لأمى قبل أن تنيكنى ، أحسست أن قضيبى ينضغط ورأسه يغوص فى لحم طرى ، فوجدت شابة جميلة ممتلئة تجلس أمامى على طرف المقعد ، تنظر إلي وفى عينيها خجل ورغبة جنسية وابتسامة خفيفة، فقد كان قضيبى المنتصب ينضغط تحت إبطها العارى المكشوف، ومالت الفتاة على قضيبى تضغط عليه جسدها وتخفيه عن أنظار الزحام الشديد المحيط بهما ، فلم أعرف ماذا يمكننى أن أفعل وقد أحسست بما ورائى من زحام شديد يضغطوننى بقوة على الفتاة ولايتيحون لى فرصة التحرك يمينا ولا يسارا، أخذ القطار المسرع يتأرجح يمينا ويسارا وضجيج عجلاته المزعج يصم الآذان ، وصوت الباعة المتجولين يضيع هباءا، فاستسلمت لاستعادة لذاتى ومتعتى و قضيبى بين شفتى كس أمى الكبيرين وأستعيد سخونته ولزوجته ، فازداد قضيبى انتصابا وارتعش ، فزاد انغراسه فى اللحم فى الشق تحت إبط الفتاة الشابة السمينة أمامى، فزادت متعتى جدا ، وأحسست كما لو كان القضيب يغوص بين أرداف أمى أو بين شفتى كسها وشعرة عانتها الخشنة بين الشفتين تشوك رأس قضيبى ، وفجأة أحسست بأصابع تتحسس قضيبى المنتصب ، فنظرت ببطء وبحرص لأسفل حيث قضيبى فرأيت يد الفتاة تحت ذراعها المرفوع قليلا تتسلل من تحت أبطها ، فتفك السوستة وتندس داخل بنطلونى لتعبث فى فتحة الكلوت وتمسك برأس قضيبى تسلك له الطريق لتخرجه من البنطلون بسرعة وتضع قضيبى المنتصب تحت إبطها وتضغط عليه ذراعها، وتعود تربع يديها وتشابكهما على بطنها تحت ثدييها الكبيرين ، لتخفى عن كل العيون قضيبى العارى المغروس فى أبطها العارى؟ كان ابط الفتاة السمينة مبللا بالعرق اللزج ، وأحسست بالشعر الكثيف الخشن تحت ابطها يشوك رأس قضيبى ، فتلذت وكأننى أضع قضيبى فى كس تلك الفتاة وقد أعادت لى الأحساس المطابق تماما الذى كان يشعره قضيبى وهو يدخل فى كس ماما فى البيت . كان الأحساس جميلا وطاغيا ولذته لا توصف وبخاصة أن الفتاة كانت تضغط بساعدها على أبطها الذى يعتصر قضيبى داخله مثل الكس وأحلى من الكس ، بل كان يعتصر قضيبى وكأنه فى داخل الطيظ تماما ، طبعا طيظ ماما الحلوة الضيقة قوى، ولم يكن هناك من مفر من أن أقذف اللبن ولكننى تماسكت بقدر استطاعتى حين تذكرت أوامر امى بأنى لا أقذف اللبن أبدا الآ بعد أن تأمرنى هى بأن أقذف اللبن فى كسها أو فى طيظها أو فى بقها أو بين بزازها أو أينما تريد ماما، حاولت مرار اوتكرارا أن أحبس اللبن فى قضيبى ولكننى لم استطع فأطلقت لنفسى العنان فانطلق اللبن يتدفق من قضيبى بسرعة فى متتاليات متتابعات من دفقات البن الساخن ، والتى أسرعت الفتاة فضغطت بإصبعها على رأس قضيبى لتوجه الى أسفل ابطها فتدفق اللبن كله تحت ثديها الكبير من الجنب تحت ابطها، نظرت لى بعينيها وقد انفتحت شفتيها وهى تنفخ وكأنها تنفخ فى اللبن الساخن الحارق لتبرده وهو ينصب فى بزها وتحت ثدييها من أبطها الكاتم بقوة على قضيبى.لم يكد القطار يصل الى محطة سيدى جابر بالأسكندرية حتى قفزت من القطار سعيدا مسرورا بما تحق لى فى هذا القطار من الملذات التى لم تخطر لى على بال
  25. علاقتي مع زوجي مفتوحة ودائما نتحدث في الجنس وفي قضايا جنسية متعددة، ونستمتع بالحديث عنها وخصوصا عندما نكون في غرفة النوم وهذا يثير شهوتنا كثيرا. وفي ليلة وبينما كنت أضمه إلى صدري سألته: ما هي تخيلاتك الجنسية؟ فنظر إلي وقال لماذا؟ قلت له إنني احبك وسأعمل على تحقيقها لك إذا كان بإمكاني ذلك. تردد في أن يقول لي ما هي ولكن شجعته، ثم قال بصراحة ولا تزعلين انا من فترة طويلة وأنا دائما أتخيل أن جون نابونداس يعمل لك مساج وأنا أتفرج عليك وأنت تستمتعين بذلك ثم انيكك وهو يتفرج علينا، وهذا التخيل يثيرني كثيرا حتى وأنا أجامعك أتخيل هذا الشيء ويزيد من شهوتي. جون نابونداس هذا فلبيني صديق زوجي سالم ودائما يزوره في البيت حتى من كثرة زيارته لنا اصبح شئ عادي أن اجلس معه هو وزوجي أو نخرج سويا او نلعب بعض الألعاب. قبلته وقلت له سوف اعمل أي شئ يحقق لك المتعة فاسعد شئ عندي أن أراك سعيداً. كانت تلك الليلة ليلة ممتعة جدا حتى أنى أحسست وكأنه لاول مره يجامعني، طبعا خططنا لجعل أحلامه حقيقة، وفي إحدى الليالي دعينا جون نابونداس على انه عيد ميلادي وجلسنا مع بعض حوالي نصف ساعة بعدها خرج سالم من الغرفة ثم رجع يقول انه تلقى مكالمة من المستشفى وان عليه ان يذهب، وفي الحقيقة سالم خرج للغرفة الثانية حسب تخطيطنا. انا ذهبت للمطبخ واحضرت عصير وبعض الكيك لجون نابونداس ثم استأذنته بعض دقائق، بعدها عدت وأنا لابسه لانجري احمر وجلست بجانبه ثم قلت إنني اكره عمل سالم حتى في اسعد اللحظات يتركنا ولكن أتمنى أن يعود قريبا. بعدها سائلت جون نابونداس : هل تحب الرقص الشرقي؟ قال لي لم أشاهده أبدا. قلت ما رأيك أن ارقص لك، قال دعينا نرى. شغلت الموسيقى وبدأت ارقص له، وكان ينظر إلي بدهشة ومتعة أيضا، فهذه زوجة زميله ترقص أمامه شبه عارية وربما انه قد فكر فيها مرارا وخصوصا أنني كنت اجلس معة ببنطال ضيق او أتفرج عليه وهو يسبح مع سالم، وفي الحقيقة كان يثيرني كثيرا وهو شخص رقيق جدا. رقصت له وكنت ألاحظ أن يده بين فخذيه، بعدها طلبت منه أن يرقص معي، أخذته بيدي وبدأت ارقص معه واشده إلي قليلا قليلا حتى التصق صدره بصدري ، نظرت اليه وابتسمت ثم ابتسم هو ثم قلت اني اشعر بألم في اسفل ظهري هل تعرف تعمل مساج، قال لي مو مره بس اذا تحبي أساعدك ما عندي مانع وأخذته بيده إلى غرفة النوم. سالم كان في الغرفة الثانية ينتظر دخولنا لغرفة النوم. وفي الغرفة استلقيت على بطني وقف قليلا ينظر الي لم يعمل شئ قلت له ايش فيك وريني المساج حقك ساعدني انني تعبانه، وفعلا بدا بلطف يمسح اكتافي وتدريجيا الى اسفل ظهري وقتها دخل سالم وخاف جون نابونداس وارتبك كثيرا فقال له سالم لا تخف لقد رأيت كل شئ وانا موافق، لم يصدق جون نابونداس فمرة ينظر الي ومرة اليه، قال له سالم لا تستغرب نحن متفقين على هذا وراضين وأنت صديقنا وواثقين منك واللي ابغاك تعمله انك تعملها مساج بيدك الناعمه وانا أتفرج عليك. وفعلا بدا جون نابونداس يعمل لي المساج الذي اذابني فعلا. بعدها ادخل سالم زبه وضمني الى صدره وطلب من جون نابونداس ان يستمر في مساج ظهري وطيزي. لقد كانت لذة لا توصف. وهذا من الاساليب التي تجدد بها الحياة الجنسية بين الزوجين وخصوصا اذا كان مضى على الزواج فترة طويلة فهي بهارات الجنس بين الزوجين ولكن بشرط ان يكون هناك رضا من الطرفين ولا يكون فيه جرح لمشاعر احد
×
×
  • انشاء جديد...