القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ديوث محبوس في فانوس

عضو
  • المساهمات

    1,277
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    11

كل ما تم نشره بواسطة ديوث محبوس في فانوس

  1. فى يوم كنت نايم حوالى الساعه 8 الصبح لقيت حد بيصحينى بالراحه خالص وبيحسس على دماغى بحنيه ببص لقيتها ام هناء (حماتى) بتبص لى وبتبتسم ابتسامه من اجمل ما شفت فى عمرى كله ابتسامه ليها الف معنى من الحب والدلع والرغبه والشهوه والرومانسيه والتردد كل حاجه مع بعض انا بصراحه استغربت واتبسطت هى لحقت نفسها وقالت انا كنت نازله السوق بدرى قلت اجى افطرك قبل ما تنزل وكنت خايفه تكون قافل الباب من جوه كنت عاوزه اعملها لها مفاجاه وبصت فى الارض من الكسوف قلت لها وددى احلى مفاجاه بس انتى نسيتى حاجه النهارده السبت مبروحش المحكمه قالت يا نهارى زى ما تكون اتفاجئت يعنى كده قلقتك من غير لزوم قلت لها عادى حكمل نوم وروحت حاطط دماغى على رجلها وهى قاعده جنبى ع السرير وشها احمر اوى قلت لها نيمينى زى ما صحيتينى فقالت عاوز تنام وتسيبنى وتخلص منى قلت لها مش لما انام الاول انتى لازم تنيمينى بنفس طريقة ما صحيتينى قالت لى ازاى قلت لها حطى ايدى على شعرى والعبى فيه قالت لى فى ايه؟؟؟ قلت لها فى شعرى قالت اه بحسب حاجه تانيه قلت لوحاجه تانيه برضو زى ما انا حعمل كده طبعا كانت دماغى قريبه من صدرها روحت رافع وشي وحاطه بين بزازها وحاطط ايدى على طيزها من ورا وقعدت احسس عليها وهى طبعا كانت منتظره اى تجاوب لانها جايه مخصوص اليوم ده والوقت ده عشان تشوف انا عاوزها زى ما هى عاوزانى والا لا ده اللى هى قالتهولى بعدين اول ما حطيت ايدى على طيزها ورفعت ايددى التانيه وحطيتها على خدها راحت ماسكاها بايساها وانا روحت رافع وشي وباسيها من خدها ومن شفايفها بالراحه وروحت حاطط ايدى على بزازها وهى بتلعب فى شعرى ومغمضه عيونها ونايمه متخدره حماتى طبعا محرومه من النيك وفى سن النضوج الذى يعقبه العطب وانا فى عز شبابى وجوز بنتها المستقبلى يعنى ظروف ولا اجمل من كده روحت ساحبها جنبى على السرير وحضنتها ومسكت شفايفها بوس ومص وخدت لسانها بين شفايفى وقعدت ارضعه وابوس فيها وهى مستسلمه تماما قلت لها مش حتكملى الاتفاق فقالت اتفاق ايه روحت ماسك ايدها وحاططها على زوبرى وقلت لها تلعبى فيه ضحكت ووشها احمر وقالت طبعا وراحت ماسكاه وهو قايم زى الحديد وقعدت تلعب فيه شويه وراحت مطلعاه من البيجامه وقالت زوبرك جميل زيك قلت لها انت اجمل وعاوز اشوف كسك انا كمان قالت لى حتشوف وحتشوف كل حاجه انا حبيتك اكتر من هناء بينتى ما بتحبك وم زمان وانا شايفاك مثال الرجوله انا بقالى 3 سنين ابو هناء مبينامش معايا وقبلها 3 سنين كان يدوب وانا كنت خلاص رضيت بنصيبى لحد اما هناء اشتغلت عندك وعرفتك كل ليله كنت بحلم بيك وكنت مستنيه هناء تتجوز عشان اجى اشتغل عندك بحجة الاقساط والفلوس بس الظروف جت احسن ما اتمنيت وبقيت انت جوزى وجوز بنتى ومعايا علطول ومن غير مشاكل بس كنت خايفه متحس بيا او تصدنى او تسيب هناء بسببي واخسر كل حاجه بس لما لقيتك بتبص لى وتبص على جسمى اتعمدت احسسك باحتياجى ليك قلت لها وانا فهمت الرساله وكنت حاخد المبادره بس انتى سبقتى بقى وروحت حاضنها وواخدها فى بوسه طويييله قمت قلت لها انا حروح اخد حمام وانتى قومى غيرى عندك عبايه بنص كم وطقم داخلى كنت جايبه لمراتى الاولى بس مش لبستهم خالص(طبعا دول بتوع هناء) قالت لى مراتك برضو على فكره هناء حكت لى على كل حاجه وانا حبيتك اكتر لما حكت قلت لها طب خلاص طالما حكت وبعدين عادى هى خلاص بقت مراتى بعد كتب الكتاب قالت لى وانا قلت حاجه انا عاوزاك تعمل معايا زيها ما عدا حاجه واحده قلت لها ايه هى قالت لى انا بتاعى مفتوح ومستنيك مش زى هناء قلت لها طب متقولى كسي قالت طيب كسي يا سيدى يلا بقى انت مشتاقه ليك ولحضنك قوى بس حتفطر الاول قلت لها لالالالا الفطار بعد اول واحد ..... طلعت من الحمام لقيتها نايمه ع السرير ومتغطيه بملايه وفارده شعرها اول ما روحت عليها ورفعت الملايه وااااااااااااااااااو جسم خرافى نايمه عريانه بزاز واقفه زى ما تكون بنت لسه وسوه رهيبه ووسط ميتوصفش حتى الرجلين مصبوبين صب انا شفت كده اتهبلت وروحت رامى نفسي بين رجليك وبقى ولسانى على كسها وايديا تحت طيزها برفعها لفوق وهى اول ما عملت كده صرخت وراحت منزله عسل من كسها زى ما اكون فتحت حنفيه وقعدت ارضع فى زنبورها وابوس فى كسها والحس فيه ووارضع خرم طيزها بلسانى كل ده وهى عماله تتاوه وتصرخ بصوت واطى وتتلوى من الشهوه بعد ما بوست كسها وطيزها ورضعتهم هم وزنبورها روحت رافع نفسي وقعدت ابوس فى سوتها وبطنها وطلعت على صدرها يااااااه زى مخده من القطن الابيض الناعم الطرى وعليها كيس حرير بزاز ايه وطعامه ايه وحلمات ايه روعة الروعه قعدت ابوس وافعص فيهم واكل فى حلماتها واشفط بزها كله فى بقى وهى يدوب تتلوى وتتاوه روحت مدخل نفسي بين وراكها وبقى على بقها وزوبرى زى الصاروخ وزى السيخ الحديد فى كسها راحت صارخه وحضننانى وشهوتها نازله على زوبرى ومغرقه السريرقعدت انيك فيها وانا مبسوط انها جابت وارتاحت اكتر من مرتين تلاته وانا بنيك وابوس وهى فى عالم تانى سيبتها تهدا شويه وروحت قالبها على وضع الفرسه وفشخت خرم طيزها وقعدت ابوسها وانيكها فى طيزها بلسانى وهى ترفع طيزها لفوق وروحت واقف وراها ومدخل زوبرى فى كسها وماسك وسطها واشده عليا اشده عليا وانيك وكل نيك بخبطه من فى كسها ومن بيضى فى كسها من تحت وضربه من ايدى على طيزها وصرخه منها لحد اما طيزها بقت حمرا وهى رمت نفسها ع السرير انا سيبتها ترتاح وقومت خدت حمام وجيت خدتها فى حضنى وقعدت ابوس واحسس برومانسيه لحد اما هى فاقت خالص وقالت لى انت مجبتش لسه قولت لها عادى انا عملت حسابى لما دخلت اخد حمام اول مره وخدت حاجات للتاخير واحنا لسه حنييك تانى وتالت وحهريكى انتى النهارده يوم الدخله ليكى مش ليلة الدخله فضحكت وقالت اه يوم الدخله ليا وليلة الدخله لهناء قلت لها انا مبطبقش انا بجيب مره واحده بس.... بس بتاخر فيها عشان مجيبش مرتين وتلاته واعصر جسمى قالت لى دا انت خبره بقى قلت لها عادى بس عشان التانى بيعصر ضهر الواحد وممكن الست متقومش الراجل تانى لان الزوبرالاول على الراجل والنيكه التانيه ع الست فانا اتعودت على كده ويلا نقوم نفطر ونرجع نكمل قالت لى حاضر يا حبيبي يا اغلى حبيب وراحت بايسانى وغبنا فى بوسه طوييييييييييييييييييييييله منقوووووووووووووووول بين الحلم والواقع بين الحقيقه والخيال بين الرجاء واليأس نعيش تلك الحياه ....... تحياتى للجميع (مداح القمر)
  2. كيف ناك أحمد أخته المتزوجة هناء في البداية أشكر الأخت هناء على تكرمها بتزويدي بمعلومات تفصيلية عن كيفية ممارستها الجنس مع أخيها أحمد وموافقتها على أن أكتب قصتها في ممارستها جنس المحارم. والصديقة هناء هي عضوة معنا في هذا المنتدى. وطبعا هذه قصة حقيقية وهي نتاج تفاعل البطلة هناء معي أنا كاتب القصة. والآن لنستمع إلى هناء وهي تروي قصتها: "في البداية أعرفكم بنفسي: اسمي هناء وعمري 38 سنة متزوجة وعندي ثلاثة أولاد بنتين 13 سنة و10 سنوات وولد واحد عمره 8 سنوات. أنا امرأة منقبة وملتزمة أرتدي العباءات الواسعة منذ 5 سنوات وعن اقتناع شديد وقبلها أيضا كنت ملتزمة جدا وأرتدي الملابس الطويلة والحجاب حتى في المنزل حيث أنني كنت دائما ملتزمة منذ صغري ولم تكن لي أية علاقات قبل الزواج الذي كان زواجا تقليديا ولكنه كان سعيدا. ولم أكن أفكر في يوم من الأيام أنني سأمارس الجنس ومع من ؟ مع أخي ابن ابي وأمي ولكن للضرورة أحكام والشهوة آآآآآآآآآآآآآآآآه من الشهوة تغلب الأديان والأخلاق والمبادئ وكل شيء آخر في هذا العالم... لدي أخ اسمه أحمد يصغرني بـ 15 سنة أي أن عمره 23 سنة وكانت علاقتي به عادية كعلاقة أي أخت مع أخيها وكان أخي أحمد يزورني في بيتي باستمرار. وفي إحدى المرات اكتشفت اختفاء بعض ملابسي الداخلية من الحمام وكنت متأكدة أن أخي هو الذي أخذها، لأنه لم يزرني أحد غيره في تلك الفترة ولكنني لم أتكلم معه عن الموضوع حتى جاء يوم وصارحني أنه كان يتعجب من التزامي الشديد رغم أنني أملك كل هذا الجمال والجاذبية وقال أيضا أن ملابسي الداخلية تدل على أنني متمكنة في حياتي الجنسية مع زوجي فعرفت أنه كان يشتهيني جنسيا وأنه سرق كيلوتي حتى يتمكن من شمشمة رائحة فرجي وتذوق طعمه حتى من خلال قطعة قماش، نعم علمت يومها أن أخي يعشقني جنسيا – فنهرته بشدة ومنعته من زيارتي إلا مع العائلة. ولكن أخي أحمد لم ييأس وظل وفيا لمشاعره الجنسية نحوي فصار يتحين الفرص لكي يتحرش بي قولا وفعلا، غير أنني لم أكن أعيره أي أهتمام، بل أنني كنت أنهره أحيانا لكي يبتعد عني ولكنه كان دائما ينتهز كل فرصة ليعاود التحرش بي. وبهذه المناسبة يجب أن أذكر أنني كنت أعامله منذ ولادته وحتى زواجي معاملة الأم لطفلها وليس معاملة الأخت لأخيها. ويكفي أن أقول أنني التزمت أمامه بالنقاب لكي أحجب عنه بعض إغرائي وأنوثتي لعله ينسى تعلقه الجنسي بي ويبتعد عني ولكنه ازداد إصرارا على استغلال كل مناسبة لإظهار شهوته الجنسية نحوي. وسارت الأمور على هذا النحو إلى أن حصل شيء مهم غير مجرى حياتي كلها. فقد مرض زوجي مرضا شديدا منعه من ممارسة الجنس معي وهكذا تحولت بين عشية وضحاها إلى امرأة محرومة جنسيا. فقد كنت متعودة أن أمارس الجنس مع زوجي مرتين أو ثلاثة أسبوعيا على الأقل والآن أصبحت الشهوة تعذبني والحرمان يؤلمني ومضت الأيام والأسابيع والأشهر وأنا أحس بفراغ جنسي في أعماقي وأشعر بحاجة ملحة إلى شخص يملأ لي هذا الفراغ... كنت أسهر الليالي وأنا أحلم بقضيب منتصب يملأ مهبلي ويغوص في أعماقي المولعة ويشعرني بإحساس لذيذ بالإشباع...وفي لحظات اليأس كنت أنام على ظهري وأفتح فخذي وأنا المس كسي المعذب وأتمنى من كل قلبي أن يرسل لي القدر أي قضيب منتصب يلبي حاجتي الجنسية ويروي عطشي وتوقي للنيك. وفي هذه الفترة بالذات يبدو أن أخي أحمد قد أحس بغريزته أنها أنسب فرصة للحصول على جسد أخته...نعم غريزته أخبرته كم أنا ضعيفة...وكم هو الوقت مناسب...رغم أنني لم أبدِ له أية إشارة بهذا الخصوص ولكنه يبدو أنه شم رائحة الشهوة من أعماقي كما كان يشم رائحة كسي ويتذوق طعمه على ملابسي الداخلية في السابق... أخي فهم ظروفى وزاد من تحرشه اللفظي والفعلي بى وزاد من زياراته لي حاولت فى البداية منعه ولكني بعد فترة وبعد أن اشتد حرماني الجنسي أحسست أن هذه التحرشات لذيذة ومريحة فبعد أن كانت هذه التحرشات تغضبنى أصبحت تعطيني إحساسا لذيذا بأننى أنثى ومرغوبة فتوقفت تدريجيا عن نهره وفي نفس الوقت زاد هو من توجيه الكلام الجنسي لي وصارحني بوضوح بأنه يريدني فى الفراش يعني يريد ممارسة الجنس معي وقد صدمني هول ما سمعت وعقد لساني فسكتت لا أعرف ماذا أقول وهذا ما أعتبره أخي هو علامة الرضا. صحيح أن أخي أحمد كان يتحرش بي في السابق ولكنني كنت أعتبر تحرشه نزوة عابرة ولكنني لم أكن أظن أنه يريد ممارسة الجنس مع أخته أي معي أنا...ولم يكن سكوتي أبدا علامة للرضا بل لأنني كنت أتساءل بين وبين نفسي: هل أخون زوجى واخون التزامى وتدينى طول حياتى وأمارس الجنس مع شخص أخر وليس أى شخص مع أخى بالطبع داخليا رفضت الفكرة كليا. ولكن أخى كان صبورا ودؤوبا ومصمما على امتلاك جسدي واستمر فى تحرشاته بى وبالفعل صرت أستسيغها وأستمتع بها ولكنى لم أبادر بها أبدا ولم أبد أى تقبل لها بشكل علني... إلى أن جاء يوم وتعب زوجى جدا ونقل إلى المستشفى ولم أجد غير أخى ليكون معى وأخبرنا الأطباء أن حالة زوجي متأخرة وسيبقى فى المستشفى فى العناية المركزة لأيام إلى أن تتحسن صحته. أقنعنى أخى بالعودة إلى منزلى لرعاية أطفالى على أن أعود فى اليوم التالى لأطمئن على زوجى. غادرت المستشفى على مضض وركبت مع أخى سيارته وبالطبع وبمجرد ركوبى معه السيارة وضع يده على فخذى فأحسست كأن نارا قد اشتعلت فى جسمى. قلت له ماذا تفعل فرد وبمنتهى الصراحة أنه يريدني ويعشقني ولا يقدر على فراقى بعد الآن. قلت له: إذا لم ترفع يدك عن فخذي فسانزل من السيارة فقال: أنا فعلا بحبك ولو ده هيضايقك أنا مش هعمل حاجة تضايقك بس بجد إحنا محتاجين بعض. فقلت له: فى إيه وإيده كانت لسه على فخدى. قال هناء أنتى ست جميلة ولسه صغيرة ومحرومة وأنا شاب وبحاجة إلى امرأة جميلة زيك وأنتى عارفة إنى مقدرش على مصاريف الجواز ليه ما نريحش بعض؟ كنت مصدومة من هول صراحته وبعد تلعثم طويل... قلتله: أنا أختك. قال: نحن أولى ببعض من الأغراب هل تعتقدين أنك ستصبرين على ما أنت فيه؟ هل ستعيشين حياتك محرومة؟ قلت: هذا ما كتُب لى وأنا راضية. قال: ولماذا ترضين بالحرمان وأنا موجود؟ على كل حال، أنا لن أجبرك على شئ فكرى وعندما تقررين سأكون موجودا جنبك. وأنطلقنا بالسيارة إلى منزلى بدون كلمة واحدة وكانت الأفكار تجعل رأسى يدور: هل أترك تدينى وإلتزامى وأخون زوجى وهو مريض فى المستشفى ومع من مع أخى أم أستمر فى حياتى الطبيعية وكأنى لم أسمع شيئا أم أقبل وبشروطي؟ وصلنا إلى منزلى ونزلت من السيارة بدون كلمة واحدة وقال أخى أنه سيمر على صباحا ليأخذنى إلى المستشفى لنطمئن على زوجى صعدت إلى منزلى وكان أولادى قد ناموا ودخلت إلى حجرتى ووقفت أمام المرأة وبدأت بخلع ملابسى حتى أصبحت كما ولدتنى أمى فأنا جميلة وزنى فى حدود 70 كجم صدرى ممتلئ وجسمى متناسق وشعرى بنى طويل وجلست على سريرى والأفكار تأخدنى إلى أن خلدت للنوم وأنا عارية تماما إلى أن أيقظنى المنبه حتى أوقظ أطفالى وأجهزهم للذهاب إلى المدرسة كانت الأفكار لا تزال تدور فى رأسى ولكنى لم أقرر شيئا. أتصل بى أخى وألقى على مسامعى من كلمات الغزل والحب ما لا أستطيع تحمله وأنا هكذا وقال لى إنه سيتحرك إلى منزلى ليأخذنى إلى المستشفى. وفعلا بدأت بإرتداء ملابسى استعدادا لوصول أخى لكى نذهب للمستشفى وبتلقائية شديدة أرتديت عباءتى الواسعة ولكنى لم أرتدى أى شئ تحتها ولففت طرحتى وارتديت قفازاتى وجواربي ذات اللون الأسود وبقى نقابى ووقتها دق جرس الباب فذهبت لأرى من عالباب من العين السحرية ووجدته أخى ففتحت وهذه أول مرة يرى فيها وجهى منذ أكثر من سنتين... دخل إلى المنزل ووقف أمامى وقال صباح الخير يا أجمل نساء الأرض وبدون تردد طبع قبلة على شفتي مما جعلنى أدور حتى كدت أن أسقط على الأرض فأمسكنى أخى وسندنى حتى أجلسنى على كنبة قريبة وظللت مطاطئة الرأس لفترة حتى أستجمعت قواى وقلت ماذا هذا الذى فعلته؟ قال: هذا ما يجب أن يفعله أى رجل يرى هذا الجمال... قلت: أحمد أنا أختك!!! قال أعرف وأنت أختى حبيبتى وأجمل أمرأة رأيتها فى حياتى. وأقترب منى وقبلنى فى شفتي مرة أخرى. كنت فعلا مذهولة من جرأته وكانت علامات الذهول مرسومة على وجهى ولم يتردد فى أستكمال كلامه قال هناء لقد صارحتك بحبى وهو بداخلى منذ سنين وأنت تعرفين هذا صدقينى لن تجدى من هو أحرص عليك منى لا تضيعى الوقت فلقد ضاع الكثير من عمرنا ونحن بعيدين عن بعض لقد حان الوقت لنكون سويا بلا تردد... وفعلا كنت مذهولة من هذه الجرأة ولا أستطيع الرد... أما هو فقد أستغل فرصة الأفكار الدائرة فى رأسى وعدم قدرتى على الرد وأقترب منى أكثر وطبع القبلة الثالثة على شفتى وكانت طويلة غبت فيها عن الدنيا وأغمضت عيني من فرط النشوة التى باتت تغمرني فجأة وكانت أنفاسى تنفجر وصدرى يصعد ويهبط بقوة... أنهى أخى القبلة بعد فترة لا أعلم مدتها وأمسك برأسى وظللنا ننظر لبعضنا للدقائق وأنا أنفاسى تكاد أن تنقطع بعدها دخلنا بتلقائية شديدة وبدون أى كلمة فى قبلة أخرى اطول من التى سبقتها ولا أدرى متى أوكيف أصبح أخى عاريا تماما ولم أشعر كيف تم رفع عباءتي وبدون أى كلمة وبمنتهى السهولة رفع أخي أحمد قدمي فوق كتفيه وشعرت بقضيبه المنتصب بقوة ينزلق من فتحة كسي إلى أعماق أحشائي حيث أبقاه في داخلي لحوالى دقيقة فاحتضن مهبلي الساخن قضيبه بينما كان هو يشهق ويتأوه من اللذة بعدها أخرجه من داخلى وأدخله ثانية بسهولة شديدة فلقد كنت قد أفرزت الكثير من سوائلى مما سهل مهمته وتركه ثانية لحوالى دقيقة وبدأ يحرك قضيبه المنتصب في مهبلي وهو ينيك أخته بقوة شديدة وكنت أحاول أن أدفعه قليلا ولكنه كان متشبثا بجسدي وحريصا على امتلاكه تماما وأستمر على هذا حوالى ربع ساعة وهو يحرك قضيبه في داخلي إلى الأمام والخلف ومع كل دفعة كان يتأوه بشدة ويردد أسمي قائلا: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه هناء أختي حبيبتي وأنا أيضا كنت اتأوه وأشهق وأحاول أن أكتم صوتى وبحركة لاشعورية مددت ذراعي وحضنته وهو فوقي لعلي أعبر عن شكري وامتناني حتى أحسست فجأة بأنه يدفع قضيبه في أحشائي إلى أعمق ما يمكن ويتوقف عن الحركة ويهجم على شفتي ويقبلهما بجنون وشعرت بماء شهوته ينهمر في داخلى بكمية كبيرة جدا...وعندما أنزل كامل سائله المنوي في مهبلي، أخرج قضيبه من كسي و تركنى وقام واقفا وأنا ظللت ممددة على الكنبة لدقائق لأستجمع قواى بعد الذى حدث ووقفت أمامه مذهولة... قلت: كيف فعلت هذا أتفعل هذا بأختك؟ قال: أنت من اليوم أختى وحبيبتى ومعشوقتى وحاول أن يقبلنى ثانية ولكنى دفعته... وصرخت في وجهه قائلا: أتغتصب أختك أتفعل ما لم يفعل بى أحد من قبل؟ قال: أهدأى فما حدث قد حدث ولا داعى للصراخ. قلت : كيف أهدأ وقد فعلت بى الفاحشة. قال: هذه ليست فاحشة إنه الحب يا أختى أنا فعلا أحبك وأنت أيضا تحبينى قلت: أنا أكرهك. قال: لا أنت تحبينى ولو كنتى تكرهينى لما كنت قد أتيت بكل هذه السوائل التى سهلت أنزلاق قضيبي داخلك وأقول لك على دليل أخر قلت: ما هو؟ قال: ليه مش لابسة أندر؟ لم أقدر إلا أن ابتسم وبمجرد الابتسامة كانت الاشارة لأن يتقدم ويحضننى وندخل فى قبلة عميقة أسقطت كل الموانع المتبقية ولم أقدر على الكلام بل تجاوبت معه فى هذه القبلة... قال: أنت أجمل أمرأة فى الدنيا. قلت بصوت متلعثم ألن نذهب للمستشفى؟ قال: لقد مررت بالمستشفى قبل أن أحضر إليك وأطمأننت على صحة زوجك وأخبرونى أن الزيارة من الساعة 2 إلى الساعة 3 فقط أى أمامنا من الأن 5 ساعات كاملة نقضيها. لم أتمالك نفسى من الضحك. قال: أيوه أضحكى كده أنتى حرمانى من جمالك بقالك كتير... قلت: ما هو من عمايلك. قال: عمايلى؟ هو أنا لسه عملت حاجة؟ وحضنى بقوة ودخلنا فى قبلة عميقة أخرى كنت معه فيها بكل جوارحى. بعدها حملنى على ذراعيه ودخل بى إلى حجرة نومى كأنى عروسه وأنا لم أبد أى أعتراض ... ومنذ ذلك اليوم، أخي أحمد ينيكني بانتظام وأنا أحس معه بمتعة أكثر من زوجي لأنه شاب صغير ولا يزال قضيبه صلبا وقاسيا ويلبي كل احتياجاتي الجنسية."
  3. عندما قلت لحمد بذبحك وضحكنا سوا كنت لازلت ممسكه بزبه امرجه حطيت (/ راسي على صدره وهو يعبث في شعري قلت اه ه ه طويله . قال مالك ؟ قلت انا سعيده ياحمد وأنا في حضنك . قال اتمتعتي ؟ قلت الى أعلى درجه . قال ولسه انتي بس اسمعي كلامي وانا بخليك تذوقي من متع الدنيا الى ماشفتيها . قلت انا متعتي وأنا في احضانك ولسه يدي تمرج له زبه اللي هو الان في كامل انتصابه . سحبني وهو ينظر في عيني قال انا احبك اعشقك اعشق التراب اللي تمشي عليه . أغرورقت عيوني بالدموع سقطت دموعي على صدره قال ساجعلكي ملكة زمانك لا تبكي. شعرت وانا بحضنه بالامان وبالحنان جسدي وبدأت يداه تلامس ظهري وهو يحسس عليه ثم ابعدني قليلاً ونظر بعيني ومن ثم اقترب بهدوء حتى التصقت شفاهنا ببعضها البعض وما ان حرك شفتاه على شفتي حتى اخذتنا سكره عنيفه من القبل اخذ شفتي السفلى وبدأ يرضع بها ثم تناولت شفته وبادلته الرضاعه ادخلت بعدها لساني بفمه واصبح يمص به وانزلني على ظهري على السرير ونام على صدري وشفتاه ممسكتان بشفتي ثم بدأ يقبل رقبتي ولا شعورياً اصبحت اتاوه . نزل بين بزازي بشفتاه وامسك بهما بيديه واصبح يدعك بهما ثم اطبقت شفتاه على حلمتي اليمني واخذ يرضع بها والبز الاخر بقبضته الاخرى ثم نزل تقبيلاً ببطني حتى وصل الى كسي ثم سبني عندما رأه قال هذا وحش وليس كس انه ضخم وبدأ يقبل به كالمجنون وامسك بشفرات كسي بشفتيه وهو يمص بهما لم تكن شفرات كسي كبيره فهي ما دون المتوسطه بقليل اثارني هز كياني امسكت بشعره اشد برأسه على كسي ليرضع اكثر ثم ازاح قطعة اللحم التي تغطي بظري واخذ يرضع به عندها اصبحت قدماي تضربان ببعضهما البعض نزل ظهري وكنت اشاهد شاربه غرقان بلبن كسي. امسكت بزبه كان ً منتصباً امسكته بيدي لاتحسسه يا إلهي كان كالحديد كان واقفاً الى جانب السرير انزلت قدمي السري ان زبه كان حاراً جداً عندما ادخلته بفمي واخذت امص به وارضع ممسكه بيد القضيب واليد الاخرى كانت تداعب بيضاته الكبيره ايضاً وما هي الا لحضات حتى دفعني على ضهري وسحب قدماي ودخل بين فخذي وغرس زبه بكسي . فصرخت ما اشهى زبك ادخله كله ادخله حتى كدت اشعر به يخرج من حلقي واخذ يدك بكسي وبيضاته تضرب بخزق طيزي عندما شعرت بظهري سوف ينزل شددته على صدري والتهمت شفتاه بجنون وانا اصيح به انت زوجي انت رجلي انت ذكري اثرته بهذه الكلمات هدى سرعه نيكه وهو يمتص شفتي في حنان قال يعجبك زبي وهو يدخل زبه في كسي بالراحه ويخرجه قلت اها قال وش يعجبك فيه ويرجع يبوسني في وجهي وعنقي . قلت له حجمه انه عريض وطويل ويمتعني قال طيب فيه رجال عندهم اكبر مني. قلت ماعتقد فيه اكبر من زبك . لا فيه واردف في واحد صاحبي خال وهو ينيك فيني بشويش ويهمس في اذني قلت وانت كيف عرفت ان صاحبك زبه اكبر قال هذا صديقي كان يدرس معي في امريكا وكنا ننيك بنات انا هو قلت وااااه امام بعض ؟ قال ايه وش فيها ؟ قلت انتم مجانيين قال شوفي اوريك وسحب جواله وفتح الصورقال شوفي نضرت قلت واااااو ذا مو زب بني ادم لو دخل في الواحده بيموتها قال بالعكس بيمتعها احلى متعه وهو يدفع زبه فيني وكانه يثيرني على زب صاحبه قال وش رايك تجربيه ضربته على كتفه وانا اقوله وانت بترضى ؟ قال وش فيها اذا كان بيمتعك ؟ قلت انا متعتي معك انت وبس . قال بالعكس بهمس انتي فرس عليك جسم كله انوثه واثاره وشهوتك مرتفعه ويبي له اكثر من رجال هيجني وهو يزيد في سرعه نيكه لي واصبحت اشعر به ينتفض بين يدي وهو يصرخ وانتي اجمل انثى رأيتها بحياتي كان يقول ذلك وبراكين ماء زبه تتفجر بكسي كنأ كعصفورين ننتفض مع بعضنا البعض حتى انهى تلك السيول من زبه داخل كسي ثم نام على صدري كان متعرقاً جداً اصبحت العب له بشعراته وهو نائم على صدري وزبه ما زال بكسي وهو يقول اه ه ه يافطوم انتي متعه. قلت له انبسطت ؟ قال جدا جدا جدا . قلت له وانا مبسوطه كمان . رفع راسه واتجه الى شفايفي يقبلها وخدودي وعيوني ويلعب بصوابعه على حلمات بزازي قال اسمعي قلت هلا حبي قال انتي لازم من بكره تطلعي معي قلت وين ؟ قال نتمشى نروح كفي حرام تنحبسي في البيت لازم تخرجي وتفلي قلت ووش اقول لعمك قال عادي قولي له حمد يجهز شقته ويبني اختار العفش معه . قلت اه ياشيطان مجهز كل شي . قال و**** كله عشانك اباك تنبسطين وتتمتعين لما احس انك مبسوطه وفرحانه اشعر بسعاده كبيره حضنته وانا اقوله لهدرجه تحبني ياحمد ؟ قال اقسم لك بكل ماهو غالي بان حبي لك فوق الخيال حضنته اكثر واقول له وانا احبك اكثر ياحمد انت ماتعرف معزتك عندي . قال ياحبي انتي وهو يقبلني تصدقين اني لااتكلم مع اي حد في خصوصياتي الا معك. قلت ليه ؟ قال احس انك تفهميني واني انا ونتي جسد واحد . شعرت بفرح وسرور من كلامه قلت ياحبي لك ياحمد قام مني وحط راسه على المخده مقابل وجهي ويمد يده يتحسس شفتي السفلى بصوابعه وعينه في عيني ويقول عيونك قتاله ساحره اه يالهذا الشاب انه يعرف كيف يدغدغ مشاعري قلت له لكم واحده قلت هذا الكلام قبلي ؟ انا اعترف اني عرفت كثير قبلك لكن انتي غيرهم . قلت باين عليك مقطع السمكه وذيلها قولي وين تقابلهم ؟ قال عندنا شقه انا وصاحبي اللي وريتك صورته هذي مسمينها شقة الكيف هههههههه قلت يعني تقابلو فيها بنات ؟ قال وأقسم ب **** اني من يوم عرفتكم ماعاشرت فتاه بس اروح اكيف ؟ قلت وش تكيف قال معسل وشراب . قلت اوووه تشرب ؟ قال ايه وش فيك خفتي كذا قلت صراحه بعض الاحيان اخاف من تصرفاتك وبعدين انت بتصير زوج بنتي واخاف على بنتي قال لاتخافين بنتك بتنبسط معي وعلى فكره هي تعرف اني اشرب انا قلت لها وكمان قلت لها عندما نتزوج بتشربين معي قلت لا انت مجنون ما أنت طبيعي قال ياعيوني انا احب الحريه احب الانفتاح واحب ان زوجتي او صديقتي انها تكون منفتحه تحب الحياه مو منغلقه صرت متفاجئه من كلامه قلت كيف يعني قال تدخن تعسل تشرب تلبس القصير والعريان قلت ايوه وتتناك . قال ايه عادي اذا اعجبها رجل وتبغيه ليه ماتستمتع . قلت يعني لو حنان نامت مع غيرك بترضى ؟ قال ايه اذا هذا الشي يسعدها المهم ان قلبها لي. انا قلت طيب وترضى على امك او أختك ؟ قال ايه عادي جدا طيب بقولك شي يمكن ماتصدقينه قلت قول . اختي مروه على علاقه بصديقي خالد قلت الخال . قال ايه . قلت وعادي عندك ؟ قال حريه شخصيه مادام هم مستمتعين مع بعض . قلت وأختك ماهي بكر؟ قال لا بس يعرفون كيف يمتعون بعض وهو ينزل بيده اليسرى على كسي يداعبه بطرف صوابعه نعم انه يعرف موضع اثارتي فتحت له رجولي اكثروذبلت عيوني قرب من اذني يهمس ما احلى المراه وهي تتمتع باكثر من زب ويلحس اذني اثارني كلامه مسكت زبه امرجه حس بااثارتي همس لي. تخيلي حنان وهي في حضن خالدعريانه وهو يمص شفايفها وببزازها ويدك كسها بزبه العملاق وهي تحته تصيح من الشهوه والمتعه والشبق ويضغط على بضري يدعكه بقوه انا اصيح اه اه اه احيييييه جبت شهوتي على يده واضغط بفخوذي بقوه واشد على زبه بيدي الاخرى بقوه وهويمص شفتي بكل قوته وارتخى جسمي وهو انتقل بفمه الى حلماتي المتصلبه يرضعهم ويلاعبهم بلسانه يالهذا الرجل الذي لايتعب من الجنس ولذته اسحبه علي وامص شفايفه يرفع جسمه يبي يدخل زبه فيني قلت له لا يكفي ابي اقوم اتروش سحبت نفسي من تحته وقمت تناولت منشفه ودخلت الحمام ما ان فتحت الماء على نفسي وإلا وهو يتسلل خلفي وهو يحضني من الخلف وزبه بين فلقه طيزي التفلت له وقلت انت لاتشبع ؟ قال انا لااشبع من الجمال دخلنا تحت الماء وهو يدلك بزازي وحلماتي بيديه الاثنيين ويمص رقبتي من الخلف تسللت احدى يديه الى كسي يفركه ويضربه بيده ضربات تثيرني ميلت راسي على كتفه اتوجح اه اه ادارني يلتهم شفتي وزبه كالعمود اشعر به على عانتي تحت الماء مسك زبه يفرش به كسي طلوع ونزول اه ياحمد ماذا تفعل بي انك تعذبني تثريني لحد الجنون ارفع رجلي على طرف البانيو ابيه يدخله فيني ابي اشعر به يدك كسي لكن هو يرفض وينزل براسه تحت عند كسي يرتشفه ويمصه بل ياكله اكل ويركز على بضري بلسانه يحركه عليه شوي ويمتصه بشفتيه شوي ادفع بكسي الى فمه اكثر ابي المزيد واصيح بكل صوتي ايه اه اه اه اح اح اح اشعر بشي يضرب مخي اه اه انها شهوتي تنزل على فمه اه يالهذه الشهوه والمتعه التي نلتها اليوم واعتدل وانزل على زبه امصه في جنون والحس خصاويه واسمعه يتاوه اه اه ازيد مصي له الى ان رفعني ويرفع احدى رجلي ويدفع بزبه داخلي تحت الماء ما اجمل النيك تحت الماء ارى زبه يدخل ويخرج في كسي في المرايه ازداد نشوه واثاره يرفعني وانا امسك رقبته وزبه داخلي ماسك اطيازي يرفع جسمي وينزله على زبه اشعر بزبه باعماق رحمي اصيح اه اه اه حرام عليك ياحمد هلكتني اه اه اح اح ينزلني وادارني ومسك رقبتي دفها لتحت وطيت له مسكت طرف الباينو بيدي يدخل زبه في كسي يبدا النيك ويكلمني يقولي كيف حلو ارد عليه ايه يقول عاجبك النيك اها ينيك بقوه اكثر ويرفعني ورفع رجلي حطها على البانيو وهو متحضني من الخلف وزبه في كسي يدكه وهو يقول تخيلي زب صديقي خالد الان يدك كسك اثارني لاقصى حد وهو يقول قولي اباه يركبني اباه ينيكني قلت اه اه اباه يركبني اباه ينيكني اه اه اه شعرت انه بدا يرتعش وانا على اخري بنزل شهوتي قلت زيد زيد ايه كمان الين جت شهوتنا مع بعض وشعرت بحليبه السخن يلفح كسي من جوه قلت اه اه خرج زبه من كسي وحسيت بمنيه ينساب من كسي التفت اليه وانا احضنه واقول له انت مجنون قال انا مجنون بك وبمحنتك وشهوتك العارمه . قلت بس اللي تفكر فيه بعيد عنك انت وصديقك قال صدقيني بيصير قلت ذا بعدك ونا اضحك بدلع حضني وهو يقول دلعك يعجبني طخ ضربه على طيزي طخ ضربه طخ اخرى على الفلقه الاخرى قلت خلاص ياروحى عيالي وزوجي على وصول برا قال طرده اه قلت بسرعه تروشنا معا وخرجنا وهو يقول لاتنسين بكره بامرك على 5 العصر قلت خير
  4. أكمل لكم اليوم قصتي مع خطيب (/ بنتي الذي اصبح عشيقي ما إن دخلت حنان وأغلقت الباب خلفها دخلت انا الى حجره نومي واغلقت الباب خلفي وفسخت فستاني الذي كنت ارتديه على اللحم ما ان فعلت ذلك الا وشممت رائحة مني حمد الذي لازال يتسرب من كسي قلت اه ياحمد ماحلى ريحتك على جسمي نعم انها تسكرني وتذكرت انه الان يختلي بحنان يالك من شاب محظوظ قبل 5 دقايق كانت الأم بين احضانك تستمتع بجسدها والآن بنتها تساءلت ماذا يفعل فيها الآن ؟ مددت يدي الى مابين افخاذي الذي مازال مبلل من مني حمد اتحسسه واغمضت عيناي ورحت في اتخيل ماذا يفعل الان في حنان يمتص شفتيها الورديتان ورقبتها الطريه ينزل لصدرها الكاعب يمتص هذي الحلمه وينتقل للاخرى يلاعبها بفمه الشقي وهي مسبله عيونها مستمتعه بما يفعله بها يباعد بين رجولها يضهر كلسونها اه اه او هي بدون كلسون يمكن طلب منها ذلك مثلي تماما لاجل تسهل مهمته اتخيل كسها البكرالصغيرامام ناظريه الان كل ذلك وانا ادعك في كسي مع رطوبته من المني اثارني ذلك تماما وزادت اهاتي الى ان ارتعش جسمي اه ياحمد ماذا فلعت بي لقد اعدتني 20 سنه لورا وكأني مازلت مراهقه تسحبت الى الحمام وتشطفت وخرجت الى الحجره وتناولت الكيس الذي اتى به اخرجت الفستان ولبسته كان لونه عشبي علاقي على الاكتاف مفتوح من الامام والخلف يصل لفوق الركبه بقليل مشدود على جسمي كل مفاتني ضاهره فيه للأعمى . تناولت علبة المعطرفتحتها شميتها انها زيت رائحتها كالمسك كبيت منها شويه على صوابعي ورفعت الفستان دهنت بها كسي ورفعت يدي تذوقت بلساني انه يلذع لكن طعمه حلو . اتجهت الى المرآة انظرلنفسي بالفستان أووه انه يبرز حلماتي بقوه وباقي جسمي حتى كسي مرسوم وظاهرتماماً لأني من النساء اللي عانتي بارزه للاعلى اكثرلما تحت بطني أكلم نفسي تريدني كذلك ياحمد ساكون لك اكثر من ما تتصورلان تاتي غدا إلا وانا في ابهى صوره انك ستلاقي انثى شبقه شهوتها مستعره تريد ان تفعل بها مايفعل الرجل باي امراه تواقه انها تكون في احضان شاب مثلك ساسلمك جسدي لتفعل به ما تشاء وتذيقني المتعه الحقيقيه التي لم اعرفها الا معك وجسدك يسحق جسدي واعصرصدري وحلماتي واتاوه اه اه لم يقطع تفكيري الا خبط على الباب قلت نعم . انه زوجي قلت لحظه خلعت الفستان عني ودسسته تحت الملابس ولبست فستاني الاول فتحت الباب بسرعه وقال زوجي انتي هنا وحنان فينها قلت مع خطيبها في المجلس ألم انبه عليك بانك لاتتركيهم بمفردهم ؟ قلت قلت انهم شباب ولازم ياخذو على بعض رغم علمي بما يفعل الان في بنتي لكن عندما يحضر شيطان المرأه لا احد يقدر عليه . المهم تركتهم ساعه واكثر وارسلت رساله الى جوال حمد باني آتية إليهم . بعد شوي دخلت عليهم لاقيتهم ماسكين ايدين بعض رأوني داخله قال حمد هلا هلا بعمتي الغاليه . قلت انا حنان نسيتي تضيفي خطيبك اليوم قامت قالت الان اعمل القهوه ما ان خرجت بنتي واغلقت الباب الا وه كالعاده مسك يديني وحط شفتيه على شفاهي يمتصها بكل قوته حاولت افلت منه لكن لف احدى ايديه خلف ضهري والاخرى مسك بها احد نهدياي يعصره ترك شفتي واتجه الى خدي يبوسه الى حلمة اذني يلحسها ويهمس في اذني احبك اعشقك قلت اه اه ياحمد حرام عليك رجع مره اخرى لشفتي وهو يقول اسقيني من رحيق لسانك اخرجت لساني له يمتصه . ترك لساني واعطاني لسانه اخذته بين شفايفي امصه كالايس كريم اه انها لذه مابعدها لذه وانا في منتهى الشهوه ودي لو يقوم الان ويمتطيني لكنى الوقت غير مناسب وبنتي الان على وصول تركت لسانه وانا اقوله خلاص البنت ممكن تجي. فعلا شوي ودقت حنان الباب ودخلت بالقهوه وانتهت تلك الليله بقوله لحنان بعد اذنك اريد الوالده في كلمه قبل مامشي غادرت حنان المجلس وما ان اغلقت الباب حتى وقام وطوقني بذراعيه ولفني واتى من خلفي يمص منبت شعري واذني وزبه يدك موخرتي ويقول اه يالتني الليله انا بحضنك اثارني على الاخرحطيت راسي على كتفه والف له فمي يمتص شفتي ويده تقبض على نهدي اه أي ماذا تفعل بي خلاص تعبت ادارني لموجهته قال ابغاك اشتهيك اشتهي هذا وهو يقبض بكفه على كسي قلت خلص بكره قال اه بعيد قلت كلها ساعات البنت منتضره برا طيب وهو يضرب بكفه فلقه طيزي قلت اه اححححح قال طالعه من فهمك مثل العسل وهو يحوطني بذراعه من خصري ويبوس خدي ويتجه للباب خارجا . ما إن خرج وحنان كانت بالصاله اتت حنان حضنها ايضا من خصرها وهي تنضر اليّ في خجل وودعها ببوسه على خدها وغادر دخلنا انا وحنان وانا اسالها هل انتي سعيده مع حمد اشارت براسها بنعم قلت لها تصبحي على خير ودخلت غرفتي زوجي نايم غيرت ملابسي ودلفت الى السرير بجانب زوجي وبدا عقلي يشتغل في حمد ومايفعله بي انا وبنتي واحنا في سعاده بالغه . ونمت على ذلك صحيت على خروج عيالي لمدارسهم وزوجي لعمله انها الساعه ال 7 صباحا رجعت لفراشي اتقلب وعقلي شغال في حمد وماذا سايفعله بي وعيني على عقارب الساعه وكاني استحثها تسرع مر الوقت وانا على ذلك الى الساعه 8.15 صباحا وقمت الى الحمام اغتسل واتجهز كعروس او امرأة زوجها في سفرخرجت من الحمام وسشورت شعري وعملت مكياج وتناولت تلك العلبه وعملت منها على عانتي وافخاذي وعطرت جسمي كله بعطر فرنسي رومانسي ولبست الفستان العشبي الذي يضهر مفاتن جسدي كلها أعد الدقائق لوصول حمد عشيقي وحبيبي . دق جوالي حمد الوه صباح الخير على اجمل ورده قلت صباح النور قال انا طالع قفلت الخط واتجهت لباب الشقه فتحت له ودخل يصفر ويقول وااااو ماهذا الجمال صاروخ يافوفو انزل راسي في خجل يقترب مني ويجذبني الى حضنه وأحسست بجسده لصق جسدي وزبه يحتك بعانتي ونتعانق في قبلة طويلة تلهب مشاعري وتشعل الشهوة في جسدي واشعر بان ساقاى لم تعد تتحملان جسدي ليبدأ جسدي فى الترنح وأقول له مش متحملة اكثر من كذا ارحمني مش قادرة ويشعر حمد باننى سوف اقع على الارض ويسرع ويحملنى بين ذراعية قبل ان أهوى على الارض وهو يقول اين غرفه النوم اشرت له بيدي ويدخل بي ويضعنى على السرير ويقترب منى ويفسخ فستاني لاصبح عاريه امامه ويضع شفاهه على شفاهى ويقبلنى قبلة لن انسى طعمها ما حييت ويمرغ شفاهه على وجهى وينزل لاسفل ليصل الى صدري ويمرر لسانه على حلمتي المجنونة ويلحس فيها ويشتد انتصابها لتعلن له عن هيجاني ورغبتي فيه ويمصها ويضعها بين شفتية ويرتفع صوتي وغنجي .. وتخرج من فمي أصوات وآهات وتنهدات تعلن له عن انهياري التام واستسلامي له بل واستعدادي الكامل لاستقبال زبه في داخلي . قال اعطيني طرحه قلت لماذا ؟ قال بس انتي هاتيها أشرت له على الشماعه قام واتى بها وطبقها وبدا يربط عيوني بها . قلت ماذا تفعل قال اششش بعد ذلك بدأ في دغدغه جسمي من كل اتجاه بشفتيه يمص ويلحس ومازالت عيناى مغلقتان بالطرحه ومازلت اسبح فى دنيا من الخيال والجمال وتتملكني الشهوة وتسيطر على جسدي وينزل حمد إلى الأسفل ويمرر لسانه على جسدي ويلحس بطني وصرتي وينزل إلى عانتي ويقرب انفه من كسى ويشم عبير كسى ويرفع وجهه ويقول ايه الريحه الحلوة ذى دى ريحه فل ولا ياسمين دى اجمل من اجمل ريحة فرنساوى وانتشى من كلامه ويقترب من جديد من كسى ويضع انفه ويلمس به كسى وتخرج من انفه أنفاس حارة تلهبني وتزيدنى اشتعالا . ويضع لسانه بين اشفارى ...ويصعد بلسانه ويلمس كسى في حركة دائرية ليزداد كسى اشتعالا وتزداد حركة لسانه ليرتعش جسدي عدة رعشات متتالية معلنا عن وصولى الى اللذه والقمة ويزرف كسى ماء شهوته ويخرج الماء منه وينساب مع كل رعشة من جسدى ليستقبله حمد على لسانه ويشرب من رحيق كسى ويعلن انه لم يذق من قبل ألذ ولا اطعم من هذا . ويقف حمد ويقرب زبه من وجهى وامد يدى واخلع الغطاء واستمتع بزبه امام وجهى انضر اليه قال مصيه قلت كيف قال تذوقيه بلسانك وادخليه في فمك أخرج لسانى لاتذوقه وامرر لساني على زبه من اعلى لاسفل ... وامسك به بين يدى وافتح فمى لاستقبل زبه المتصلب داخل فمى ... وأمصه وأستمتع به داخل فمى لم اكن اعلم بمتعه الزب في الفم الا اليوم فانا احس بدغدغه في كسي من المص ويتحرك حمد ليقلب جسده ليضع وجهه مقابل كسي ويلحس فى كسى ويدخل لسانه داخل كسى ... وينيكنى بلسانه .. وأسرع انا فى مصى لزبه .... وانتشى من زبه ومن لحسه لكسى ومن لسانه الداخل جوه كسى ... وأرتعش من جديد معلنة عن وصولى الى النشوة ويذرف كسى ماء شهوتى من جديد انهارا وتتواصل رعشاتى ويتشنج جسمي واسمع صوته يتاوه اه اه اه ليسحب قضيبة من فمى ويقلب نفسه ويدخل بجسمه بين افخاذي وينضر لكسي الفتوح امام عينيه وهو يتمتم اي اي اي وش ذا الجمال خلت من نظره لكسي ومددت يدي اسحبه علي ليبدا في مص شفتي وعنقي وخدودي وينزل لصدري يمص حلمه ويفرك اخري واحس بزبه يخبط على كسي مما يثيرني يمسك زبه بيده ويبدا يعذب كسي يفرش به طلوع ونزول وانا ليس لي غير الآه الأح واتلوى تحت رحمة زبه الى ان ارتعشت وهو استغل رعشتي وضغط زبه داخلي لينسلق مع نزول شهوتي إلى قعر رحمي قلت اه ايييييه ليتركه حمد ويطلع يهمس باذني ويلحسها يعجبك ؟ قلت اها قال تعرفي ؟ قلت اها قال كسك حاااااار أحس اني انزل سوائلي من كلامه قلت له يعجبك ؟ قال اموووووت فيه بدا يطلع ويزل فوقي بشويش وهو يتغزل في جسمي وجمالي ومحنتي وحرارتي وهو يمص ويلحس كل مايقابل فمه من جسدي الى ان استقرعلى رقبتي يبوس ويلحس فيها شددت على راسه وانا اقوله مص قال سيصير بقع قلت مص لاعليك بدأ يمص بقوه انا اقول له اه اح زيد ويحرك زبه في كسي وانا انتشي اكثر وهو يمص قلت الجهه الاخرى انتقل لها ويمص فيها قلت اه اه اه اه حمد حمد تشنج جسمي سحب راسه على فمي امتص شفتيه ونا اتلذذ واعطيه لساني يمتصه وهو يقول اه ماحلى ريقك سحب نفسه وزبه في كسي ورفع رجلي اليمنى ويدخل زبه فيني ويخرجه ويبوس رجلي المرفوعه ويزيد في دكه لكسي ويضرب فلقتي المرفوعه بقوه وأنا اصيح وانهج تحت ضريات زبه لكسي ويده على طيزي اه اه ماهذه المتعه يافاطمه الى انتي فيها لم اكن اعرف باني شهوانيه لهذه الدرجه لاادري كم من الوقت عدا واحنا على هذا الوضع الى ان قام عني وهو يقلبني قلت ماذا تريد قال انقلبي انقلبت له رفع طيزي الى فوق ودخل زبه في كسي قلت اه اه اه انا اول مره اجرب كذا بدا يدك كسي بقوه وانا انتشي اكثرفاكثراتاوه اه اه اح اح اي اي وهو يدك كسي وارتعشت بقوه وانبطحت على السرير وهو فوقي وزبه لازال بداخلي انهج من التعب والنشوه وهو فوقي يلحس ضهري ورقبتي من الخلف ولازال زبه يشق كسي دخول وخروج. هدا شوي وقال انقلبي ابي حضنك وقام عني وانقلب له وامتطاني ودخل زبه في وهو يمص شفتي برومانسيه ويتمتم احبك اعشقك لم اذق هذه المتعه مع اي امرأة قبلك قلت ياسلام وحنان ضحك لسه لم اذوقها كما ذقتك قلت احكي لي ماذا فعلت بها امس قال لازم ؟ قلت ايه . جا عند اذني وهمس يعجبك ؟ قلت ايه. قال وش تحسين لما احكي عنها ؟ قلت مو شغلك . قال ماراح احكي الا أن تقول لي وش تحسين ودف زبه في كسي قلت اه احس بمتعه واثاره وانتشي قال ياقلبي عليك يثيرك لما اقول احكي لك عنها ؟ قلت اها وهو يدف زبه فيني بشويش قال بعدما دخلت حنان عندي قمت وحضنتها وانا امص شفتها الى ان وقفتها على الجدار مثلك والثم شفتها ورقبتها وضغط زبي على كسها ويحرك زبه دخول وخروج بكسي قلت اها قال وهي تتاوه اه اه اح حسيت بمحنتها وسحبت فستانها وبان لي صدرها انا اقول اه اح احيييييه قلت مافي سنتيانه ؟ قال لا ولا كلسون انا انا طلبت منها ذلك مثلك تماما قلت اها وبعدين ؟ قال مسكت يدها وحطيتها على زبي مسكت زبي بقوه تفركه حسيت ان البنت مولعه وزدت في مصي لفمها واذنها ولسانها وصدرها من حلمه الى الاخرى وانا تزيد نشوتي وهو يحكي قال رفعت فستانها ونزلت على ركبي اناظر كسها الوردي اه يافوفو على حلاوته ضربته على كتفه بدلع . قال ورفعت رجلها شويه ودخلت راسي بين فحوذها ودخلت لساني بين اشفارها اتذوق شهد رحيق كسها امممم ماأحلاه وهي تشد راسي اكثر الى كسها وتقول اي اي اح اح واكل كسها اكل وتزيد في تاوهاتها الى ان ارتعشت وهو يدخل زبه فيني وانا اتخيل كيف يفعل في بنتي قال جابت شهوتها على لساني ولعقتها كلها وقمت ونزلت سروالي وحطيت يدها على زبي تدلكه بقوه وانا امص شفايفها وبزازها وهي تسحب زبي الى كسها عرفت ماذا تريد رفعت رجلها وحطيت زبي على كسها بين اشفارها مسكته افرشها فوق وتحت وهي ترتعش من المحنه ويزيد في دفع زبه بكسي اسكرني واثارني ذلك قلت زيد نيك بداأ يدك كسي بقوه ويحكي بديت اتشنج حس فيني وزاد نيك ارتعشت وهو ارتعش فوقي وجاب حليبه في اعماق كسي احس بحرارته تلسع كسي وأقول اه اه اح اييييييه واشد جسمه علي وهو يقبلني ويقول روعه متعه غير بعد شوي سحب نفسه وتناولت انا مناديل اسد منيه المتسرب من كسي وجا الى جانبي على السرير وقال لحظه وقام جاب دخان من جيبه وجا جنبي مره اخرى وتمدد ولع الدخان وقرب شفيفه من شفتي وبدا يمصها طعم الدخان على فمه عجبني طعمه صاريشفط الدخان ويحط فمه على فمي يفرغ في الدخان قال عجبك؟ قلت اها قال جربي شفطه وقرب السيجاره من فمي قلت لا مابي قال جربي وحط كعبها بين شفايفي شفطت منها شويه قال حلو؟ قلت اها قال خذي كمان شفطه ورى اخرى الين خلصت قام ولع واحده ثانيه اعطاني اياها قلت لا خلاص مابي قال غصب عليك وقام يمص شفتي قال هاه تبي ولا ؟ قلت خلاص طيب صرت ادخن وهو كمان ولع له اخرى قلت مادري انت بتوديني فين؟ قال انتي سيبي نفسك لي وارح امتعك احلى متع عمرك ماعرفتيها قلت ياسلام وليه انا بالذات ؟ قال صراحه انتي مثيره وجميله جدا واحس انك فري قلت ايه يعني فري ؟ قال مو معقده مثل بعض الحريم امممم قال فيه ايه ؟ قلت ماادري قرب مني يلتهم شفتي ومسك يدي حطها على زبه قلت ماكملت لي قصتك مع حنان قال ابدا رحنا على الكنب واعطيتها زبي تمصه فتحت عيوني بقوه قلت ومصته ؟ قال ايه وهي في منهتى المحنه قلت وااااو قال وش فيه ؟ قلت جريئه . قال هذا الي احبه في المراه قلت طيب وبعدين ؟ قال مصته الين قربت انزل وانا افحس زبه الذي انتصب في يدي قال قمت وفشختها على الكنب افرش لها بزبي وهي منتشيه على الاخر الين كبيت بين اشفارها قلت اه منك يالمكار ماحاولت تدخلها فيها ؟ قال لا بالعكس لو حاولت صدقيني لن تمانع قلت وش عرفك ؟ قال لاني لما فتحت رجولها وحطيت زبي على كسها لم تمانع او تعترض وانا افرشها عيونها تستحثني افتحها شلت يدي من زبه وضربته على صدره قلت بذبحك وهو يقهقه ههههههههههههههههههه وضحكت معه انا هههههههههه
  5. بعد خروج حمد من عندي نهضت الى الحمام واغتسلت وكل تفكيري في ماحصل بيني انا وخطيب بنتي ونياكته لي وتخيلاتي لتك المضاجعه التي اسعدني بها . ومرطوال اليوم وليس في خيالي غيرماحصل . رجعو أولادي من المدارس وايضا زوجي من عمله وجلسنا على سفرة الغدا وانا شارده الذهن حتى ان بنتي حنان سألتني مابكِ ياأمي لستي على طبيعتك ؟ نهضت وقلت اني تعبانه بعض الشي وسارتاح في فراشي قليلا ودخلت غرفتي وطرحت نفسي على سريري وانا اتساءل ماذا فعلت بي ياحمد .. نمت وانا على ذلك ولم اشعرالا على رنين جوالي نضرت له انه حمد فز قلبي من مكانه قلت الو قال مساء الحب لأغلى ورده . قلت مساء الخير كم الساعه الان قال انتي نائمه قلت نعم قال حد عندك قلت لا قال وحشتيني اموووح امووووح يارتني جنبك ياريتك في حضني الان نفسي امص شفايفك وامص لسانك مشتاق للعابك . مددت يدي الى ذلك المكان انه كسي الذي صحاه من نومه واصل كلامه مشتاق لحضنك وبزازك اه ودي امص حلاماتك البارزه صورتهم في خيالي صورتك كلك لم تفارقني اليوم وانتي تحتي عريانه ويدي تدعك كسي بقوه بدات اتاوه اه اه اه بصوت خافت وهو يقول اه عندما كان زبي في كسك نفسي احس بحرارته الان قلت في نفسي اه ياحمد حتى وانت بعيد عني تهيجني ارتفعت تاوهاتي اه اه اه اح سمعني اتاوه قال ماذا تفعلين هل تلعبين في كسك ؟ لم اجب عليه قال اه يارتني عندك انا اللي راح ابسطك والحس لك كسك واشرب شهوتك قلت اه اه اه اح اح بصوت عالي وارتعشت رعشه قويه وضميت فخاذي على بعض . قال بقوه جت محنتك اه ياممحونه وهو يقول لكن اوعدك اني غدا اعوضك واطفي محنتك قلت انت مجنون قال مجنون بحبك يافطوم بشرفي اني طوال اليوم لم اتوقف عن التفكيرفي ماحدث الصباح وان عطرك لسه في خشمي وطعم لعابك في فمي . قلت طيب والان ماذا تريد قال اليوم انا جاي عندكم الساعه 8 قلت طيب وش الجديد قال اليوم ابغاك انتي تقابليني الاول معي لك هديه مابغى حد يشوفها قلت على خير قال وابغى منك حاجه كمان قلت خير قال ابغاك تلبسين تنوره او بنطلون او فستان بس بدون يكون شي تحته قلت شكلك جنيت انت بجد كيف تبغاني اكون عاريه وزوجي وبنتي واولادي في البيت ؟ قال انا عارف انك ستفعلين ماأقوله باي وسكر الخط . قلت لنفسي لهاذه الدرجه انت واثق ياحمد اني لن اعصي لك امراً قمت من سريري خرجت اتفقد البيت رحت لغرفه اولادي لقيتهم يلعبون سوني سكرت الباب عليهم ورحت لغرفه حنان لقيتها على جهازها اللاب توب وتركتها ورحت عند زوجي لقيته يشاهد التلفاز مسيت عليه ورجعت دخلت الحمام خلعت قميصي ودخلت تحت الدش تركت الماء على جسمي وافكرهل سأفعل ماطلبته ياحمد واقول لنفسي ماذا جرى لك يافاطمه كيف وصلتي لهذا الشبق والمحنه والجنس ألهذا الحد اثارك خطيب (/ بنتك ؟ المهم خرجت من الحمام وجلست امام المراه اضبط نفسي لحمد نعم داخلي يقول ذلك فانا انثاك التي لن ارفض لك طلب قمت ادورمالبسه فتحت الدولاب اجرب كل شويه لبس هذا لا هذا احسن الى ان اهديت على فستان طويل اسود مفتوح من فوق فقط ليس مشدود على جسمي ولكن افكر ماذا سيفعل في حمد هل سيضاجعني بوجود زوجي واولادي وهل سوف أسلم له نفسي هل ساتركه ينيكني تعبت من التفكيروقلت اللي يصير يصير وقتها عملت مكياج وعملت شعري وعطرت جسمي وخرجت الى غرفه بنتي حنان فتحت الباب عليها لقيتها تصلح نفسها مثلي تماما واغلقت الباب عليها وقلت يالحظك ياحمد الام وبنتها يتزينن لك دخلت على زوجي وقال مكشخه لكن قلت ايه حمد بيزورنا قال وهل ستدخلين على حمد بهذا اللبس وقلت نعم وهل هو غريب انه خطيب (/ بنتي وسيكون زوجها قال طيب روحي اعملي لي فنجان قهوه رحت للمطبخ وعملت القهوه واعطيتها زوجي وذهبت الى بنتي مره اخرى وقلت لها حمد الان سيأتي قالت اعرف قلت انا ابغاه في موضوع انتي اعملي قهوه الى ان اكلمه وعندما اخرج دخلي له القهوه قالت حاضر . خرجت من عندها والا وجرس الباب يدق رحت على الباب بسرعه وفتحت رد السلام ودخل يتلفت حوله قلت وش فيك ؟ قال حد هنا ؟ قلت ايه كلهم داخل اتفضل . تقدمني للمجلس وبيده كيس صغير ما ان دلفنا الى المجلس وقفلت الباب رمى الكيس على التربيزه ولف لي وفتح ايديه لي وتقدم الي اعطيته يدي سحبني اليه بدون أي كلام التهم شفتي ودفعني على الجداروهو يمتص شفتي ويمسك صدري بكفيه اعطاني لسانه امتصه اه على ريق فمه انه يروني وكاني عطشانه واعطيه لساني ويمتصها وكانه بيقلعها وينزل بيده اليسرى على كسي مسكه بكل كفه وقال اه ه ه بدون سروال انا عارف انك ستفعلي ذلك ويستمرفي التقبيل وجهي وعنقي وتنزل يده الاخرى تعتصرطيزي يالهذا الفتى انه يعرف كيف يذيب المرأه ويتعامل مع جسمها بينما هو يعصر كسي بيد وبالاخرى يعتصرفلقه طيزي مددت يدي الى قضيبه امسكه وادعكه وقد كان منتصب جدا واسحبه على كسي فجاه ترك كسي وطيزي ورفع فستاني وقبض بكفه لحم كسي قلت اه اه وفتحت رجولي لاجل ان يقبض على كسي اكثر وهو يمتص كل ما يقابل فمه لم اعد استطيع المقاومه ولازلت ادعك زبه بقوه واسحبه من خلف ملابسه نحو كسي قال تبينه ؟ قلت اه ابيه الان داخلي . قال يمكن حد يدخل قلت لن يدخل احد رفع ثوبه ونزل سرواله وخرج زبه كالحديد امامي مسكته بيدي وسحبته اليّ تقدم اليّ ورفع رجلي اليسرى وحط زبه على مدخل كسي ودفعه شويه شويه الين استقر في قعر رحمي وانا اقول اه اه اح احيييييييه نزل بكفيه الاثنين يعصر اطيازي وقال امسكي برقبتي تمسكت برقبته رفعني من اطيازي وزبه في كسي حسيت ان زبه ضرب قلبي من جوه قلت اه اه اه ياحمد وصار يطلعني وينزلني على زبه بكل قوه وانا اصيح وهو يسكت صياحي بفمه يمص شفايفي ولساني اه اه اه اه ياحمد جات شهوتي وهو لازال يدك كسي الى ان بدا يختلج وقال اه حسيت بمنيه الحار يكوي كسي يبي ينزلني قلت لالالا ابي مناديل تقدم بي الى قرب الحمام وسحبت عبله المناديل ونا متشبثه بيد واحده برقبته وانزلني واخرج زبه مني بسرعه انا سديت كسي بالمناديل دخلنا الحمام سوى كل واحد ينضف نفسه . قلت لم اتوقع انك تنيكني بوجود زوجي واولادي قال انتي اثرتيني عندما مسكتي زبي. وتقدم مني ومسك راسي بين يديه وثبته وهو ينضر في عيوني وبدا يمص شفتي ترك شفتي وقال هاتي لسانك بس لاتشيليه عطيته لساني يرتشف منه وهو يتمتم امممممم واعيده لفمي واعيده له مره اخرى الين تركه وقال احبك هل انتي مبسوطه معي ؟ خجلت شوي وقلت اكيد اذا انا لست مبسوطه ماسلمتك نفسي سحبني من يدي وخرجنا للمجلس مسك الكيس وقال هذي هديه بسيطه اتمنى تعجبك . قلت وش هذا ؟ قال قميص نوم وعلبة دهان معطره جبتها معي من امريكا يستعمل هنا ومسك كسي واردف ابغاك بكره تلبسيه جايك الساعه 9اخذت الكيس وانا خارجه طخ صفعني على طيزي وقال ارسلي حنان وارجوك اتركيني معها فتره طويله . قلت لكن !! قال لاتخافي لن يحصل اللي في بالك الا يوم دخلتي عليها . خرجت من عنده لقيت حنان رايحه وجايه في الصاله . قالت تاخرتي ياامي قلت ماعليه في موضوع لمصلحتك تكلمت معه فيه . قالت بردت القهوه قلت انا راح اعمل لكم غيرها اسرعت حنان الى المجلس قلت في بالي روحي خذي حصتك اه ياحنان لو تعرفي ان كس أمك ممتلئ الان بمني خطيبك وانه قد ناك أمك قبل ان ينيكك
  6. اسمي فاطمه سعوديه من جده وعمري 35 سنه تزوجت وعمري 17 سنه من رجل طيب يكبرني ب 12 سنه وعندي بنت حنان 18 سنه الان وولدين انا جميله عيوني وساع وخشمي كاسيف وفمي صغيرشفتي السفى كبيره شويه وجسمي متناسق ولي مؤخره بارزه شوي وايضا بنتي حنان جميله جدا لاتقل عني جمالا وجسمها ممشوق . تعرفت بنتي على بنت في الجامعه وصارت صديقتها وزارتنا اكثر من مره بنتي ايضا زارتهم . وفي احدى زياراتها قالت اريدك ياخاله في موضوع اخذتها ودخلنا احد الغرف قالت ياخاله اهلي معجبين في حنان وودهم يخطبوها لاخي حمد وهويدرس في امريكا اخرسنه له وعمره 26 سنه وهم اسره متحضره وعندهم خيروطلعت صوره من شنطتها وقالت هذي صورته شاب وسيم جسمه رياضي . المهم قلت لها باعلم ابوها وارد لك والمساء علّمت والد حنان ورحب في الموضوع وثاني يوم اتصلت على البنت وعلمتها اننا مرحبين بهم قالت خلاص اخي راح يجي من السفربعد شهروناتيكم نخطبها رسمي قلت على خير . مرت الايام بسرعه وفي يوم اتصلت البنت وقالت يوم الخميس ياخاله بنزوركم قلت لها اهلا وسهلا واتوا هي واهلها واخوها يوم الخميس وخطبوا حنان رسمي وكان حمد شاب ابيض طويل وبهي الطلعه وكان ذو لسان عذب دخل قلوبنا من اول يوم وحددنا الزواج بعد سنه وبعدها صار حمد يزورنا يومين في الاسبوع وكان كريم لايأتي الا وبيده هديه مره لبنتي واخرى لي . واصبح حمد من اصحاب البيت ومره ورى اخرى كان حمد يمدح في جمال حنان ولبسها واناقتها ولاينسى ان يمدح جمالي وذوقي في اللبس من ما يدخل السرورفي نفسي . ارتحت لحمد كثيروصرت اترقب زياراته لنا لاجل اسمع كلامه وغزله لبنتي ولي بشكل واضح وكنت اتركه يختلي في حنان من وقت لاخروادخل عليهم وكثيرما ادخل عليهم واشوف حنان تعدل ملابسها او شعرها اكيد كان يمص شفتها او يمسك صدرها وما ان ادخل عليهم يبدأ في كلامه عني ومغازلته لي امام بنتي وحقيقة كنت انبسط من كلامه . وفي مره أتى وكان أخرالاسبوع ودخل المجلس ودخلت عليه انا قبل حنان وكنت في كامل زينتي وقف وقال وااااو ومد يده لي ومديت يدي رفع يدي لفمه يقبلها وهو يقول اقسم لك اني لو مانا عارف انك ام حنان لقلت انك اختها سرت قشعريره في جسمي في هذه اللحظه دخلت حنان ترك يدي وتقدم الى حنان ومسك ايديها الاثنين وجلس يبوسهم امامي وبنتي في كامل خجلها خرجت وتركتهم وانا اترنح رحت اعمل لهم شي يشربوه اتعمدت اني اتاخر شويه لاجل تروح الربكه مني سويت لهم قهوه تركي واتيت خبطت على الباب ودخلت ورفعت نضري لقيت حنان تحاول تدخل صدرها العاري وتنزل تنورتها الضيقه الي كانت مرفوعه وقد شفت كلسونها العنابي لان رجولها كانت منفرجه ورايت بقع حمرا على اعلى صدرها ورقبتها وهو يداري مكان زبه الذي واضح من خلف الثوب وخجلت من الوضع وتقدمت وحطيت القهوه على الترابيزه فيما خرجت حنان بسرعه وصكرت الباب علينا وجلست جنب حمد ع الكنبه ما ان جلست الا والتفت حمد الي وقال انا اسف ياعمه واردف حنان خطيبتي وستكون زوجتي قلت ولكن عندما تصيرزوجتك افعل فيها ماتشاء . تقدم نحوي ومسك يدي وقال ياعمه انتي انسانه متفهمه اننا شباب ورفع يدي لفمه يقبلها ما ادري لماذا لم اسحب يدي منه وتركتها له يقبلها ويحسس عليها وهو يقول انا احبكم ياعمه انتي وحنان ويستمرفي تقبيل يدي لم استوعب كلامه وذبلت عيوني واعتقد انه لو تقدم مني وحضني او قبل فمي لن امانع لم يقطع ذلك الا خبط على الباب وترك يدي بسرعه فيما دخلت حنان وهي لابسه طرحه على راسها وتغطي اثارالمص على رقبتها . وجلست حنان بالجانب الاخر لحمد موطيه عيونها في الارض فيما حمد غير الموضوع وراح يتكلم عن دراسته في امريكا والحريه وانها تحتضن كل الشعوب بدون عنصريه ومافي فرق بين المواطن او المقيم وزال الحرج ورحنا نتكلم في كثيرمواضيع بينما حمد مسك يد حنان وحطها على فخذه ويحسس عليها بكلتا يديه ومرت تلك الليله وروّح حمد ودخل كل مننا انا وحنان الى غرفته ولكن لم انم تلك الليله اتقلب على سريري وافكرماذا يقصد حمد بكلامه احبكم انتي وحنان وهل يريدني له عشيقه وخليله وهو خطيب (/ بنتي وسيكون زوجها وهل سأسلّم له نفسي يفعل بي مثل مافعل في بنتي بل ممكن اكثرمن ذلك ومرت ثلاث ليالي وانا كل تفكيري في ذلك . وخلال الثلاث ايام كان حمد يتصل بي على جوالي ويسمعني كثرمن كلام الغزل بل كان يقول انا مراح اناديك ياعمه بل ساناديك يافاطمه فقط بل يافطوم اما انا فكنت مارد عليه الا بضحكه وكأني أشجعه على ذلك ورابع يوم دوام المدارس وزوجي في شغله الساعه ال 10 صباحا صحيت على جوالي يدق نضرت لقيته حمد خطيب (/ بنتي قلت الو قال صباح الخير ياأحلى فطوم قلت صباح النورقال كيفك شكلك لسه نايمه قلت ايه ماعندي شي اعمله لسه بدري قال وش رايك اعدي عليك ونروح نفطر بره ؟ قلت لا انا ماقدر اخرج الا استاذن من عمك قال اجل كلميه ولا اقولك انا راح اجيب افطور ونفطر سوى نص ساعه وانا عندك واغلق الخط قمت متثاقله الى الحمام وما ان دلفت الماء على جسمي حتى امتدت احدى ايدي الى حلمات بزازي والاخرى الى اسفل عند كسي ذو الشعيرات الخفيفه ما ان لمست كسي وإذا بالقشعريره تسري في جسمي كله فا انا اول مره افعل ذلك ولم يكن أي صوره في ذهني الا صورة صدرحنان بنتي ورجليها المفتوحه وماذا كان يفعل فيها حمد هل كان يمص حلماتها ام يلعب في كسها بيده من ما اثارني جدا وأنا في ذلك تذكرت الشعيرات على كسي وقررت اني انضفها وكأني أهيئ كسي لحمد تناولت علبة الحلاوة وسيحت منها شويه على كسي ونتفت الشعرمنه واصبح ناعم مثل الحريرنعم فانا اتلمسه الان وقمت وتروشت وخرجت الى الغرفه وفتحت دولاب الملابس ماذا البس واخترت طقم داخلي اسود خفيف ولبسته ورحت اشوف نفسي في المرايه وااااو اسود على جسم ابيض جنان ولبست فوقه تنوره طويله مفتوحه الى قريب الركبه مشدودة تبرز مؤخرتي بل حتى كسي المنتفخ وعملت مكياج خفيف وسشورت شعري وتعطرت بعطر رومانسي فواح ورحت الى المرايه مره اخرى اتامل نفسي تساءلت ماذا تريدين يافاطمه هل تتزينين لخطيب بنتك هل ترغبين فيه ؟ قلت لنفسي نعم فانا احببته يمكن حتى اكثر من بنتي ولما لا اذا طلب ذلك فاانا له لم يغازلني رجل مثل ماغازلني هو لم يثيرني رجل مثل ما أثارني فكل جوارحي تبغيه وكل شبرفي جسمي يناديه نعم انا لك ياحمد فانت اوصلتني الى الشهوه بل الى الشبق الذي لم اجربه من قبل الا معك قطع تفكيري رنه جوالي الو قال افتحي يافطوم انا طالع . يالجرائتك ياحمد وكانك تحس بما انا فيه تناولت طرحه بسرعه وحطيتها على راسي ورحت عالباب دق الجرس فتحت الباب دخل يادوب قفلت الباب صفر تصفيره وقال وااااااو يافطوم ماهذا الجمال وحط الاغراض من يده على الارض مسك يدي يقبلها وهو يتمتم بكلام لااسمعه جيدا ترك يدي وقال وين نفطر قلت بالمجلس حمل الفطورو تقدمني الى المجلس فهو يعرف طريقه زين الذي اختلى فيه بحنان وطعم شهدها بل يمكن اكثر من ذلك حط الفطور وفرشت سفره وبدينا نفطر وهوكل كلامه عن لبسي ومكياجي وعطري وانا مطربه جدا من كلامه فطرنا وقام يغسل يده وجلس على الكنب ورفعت السفره انا وقلت هل اعملك شاي او قهوه قال لاتعملي أي شي تعالي بس نسولف . جلست على طرف الكنب وتقدم قربي وقال فطوم قلت بس ياولد انا حماتك مسك يدي وقال ممكن اطلب منك طلب قولي ؟ تم قلت خير ؟ قال شيلي الطرحه من على راسك ويدي في يده يحسس عليها بدون ما ارد عليه رفع يده وسحب الطرحه وحط عيونه على الفاصل بين بزازي. اعلى صدري وهو يحسس على يدي قرب مني وقال **** على عطرك يجنن يدوخ حسيت بانفاسه الحاره تلفح صدري ورقبتي حط راسه عند نهودي قلت حمد ! لم اكمل الا وشفته اخذت شفتي في قبله طويله لحس فيها شفايفي واعطاني لسانه امصه واعطيته لساني يمصه وهو يقول **** ما أحلى لعابك يافطوم . يقول ذلك وانا اعيد له لساني يرتشف رحيقي بينما ايديه تعبث بصدري واحنا كذلك يمص شفتي مره ورقبتي مره اخرى ويداعب حلمه اذني ويهمس احبك انا كنت في عالم ثاني لا اعلم متى فك زراير بلوزتي ولاسنتياني ماحسيت الا بكفه على لحم بزازي ويفرك احدى حلماتي والاخرى يمتصها بشفتيه وانا اصيح اه اه اه اح اح اح واستمرفي ذلك يتنقل بين حلمه واخرى وفجاه سحبني ونزلني على الارض ومددني واعتلاني ورجع يقبل ويمص فمي ورقبتي وبزازي واحس بشي تحت يدق عانتي نعم انه زبه الان فوق كسي ولسه لابس هدومه وانا اقول اه اه اه سحبته من اوراكه على جسمي اكثر وفهم اني اريد زبه ضغط بجسمه حسيت بزبه يضغط على تنورتي الخفيفه وراس زبه يفشخ شفراتي استمر يحك زبه على كسي ويمص في كل مكان من جسمي بشفتيه التي لاتتوقف لم احتمل اكثرمن ذلك تشنج جسمي وارتعشت بقوه واقول اه اه حمد حمد ويهمس في اذني وهو يمتص شحمه اذني ويقول ياعيون حمد هذي اول رعشاتك ياقلبي واليوم حتكون كثيررعشاتك . احضنه انا بكل قوتي وامص شفايفه اعطيه لساني يمتصه واحس انه يمتص قلبي معه يترك شفتي وينزل على صدري يعطيه نصيبه من المص واللحس وينزل الى باقي جسمي ويدخل لسانه في صرّتي من ما اثارني . يبدا يفتح سوسته تنورتي بدا يسحبها مسكتها بطرف صوابعي يمسك يدي يبوسها ويقول اريدك عاريه امامي تركته سحبها بان له كلسوني الاسود الخفيف اللي اكيد الان عليه ماء شهوتي ضميت فخذي باسني فوق فخاذي يلحس الان بلسانه ارتخيت له فتح رجولي يمص ويلحس باطن افخاذي يا لها من متعه لم اذق مثلها بحياتي يقرب لسانه من كسي يرفع طرف كلسوني يحط باطن لسانه على كسي ويلحس انتفضت انا اه اها احا اح يواصل تعذيب كسي بلسانه فوق وتحت يتوقف ينضر اليّ نضرت له وكانه فهم سؤالي لماذا توقفت حط شفته السفليه بين شفرات كسي ومسك باالشفه الاخرى شفرت كسي يمتصها بل كانه بيقتلعها ويعاود للشفره الاخرى ويفعل بها مثل اختها لم اتمالك نفسي وارتعشت رعشه اكبر من الي قبلها وضميت فخاذي على راسه يطلع لي ويواصل المص والبوس واللحس . وقام عني فجأه وفسخ ثوبه وفلينته وسروال السنه وبدا يفسخ البوكسر وينضر لعيني ما ان نزع البوكسر وإلا وينط زبه واااااو امامي اه من عرضه وطوله شهقت انا مسكه بيده وقال عجبك ؟ لم ارد نزل علىّ واعتلاني وبدا المص واللحس وزبه يدق ابواب كسي بس المره ذي اللحم على اللحم وينزل الى تحت ومسك زبه وضرب به فوق كسي قلت أي أي حمد غرس راس زبه بين اشفاري ويطلعه وينزله تفريش . فقدت القدره على الكلام اتنهد بي اه اه اه اح اح اح يزيد في تحريك زبه وانا انتفض تحته الى ان ارتعشت الرعشه الثالثه اليوم اه كم هي متعه لاتوصف طلع علي وهو يهمس لي فطوم حبيتي تبينه ادخله اهز راسي له بنعم قال احبك قلت وانا احبك اكثر دحش راس زبه في كسي دخل شويه وهو يناضرعيوني حس انه عورني سحبه ودخله مره اخرى وانا اتلوى تحته وسحبه ودخله اكثر سحبت وسطه انا ورفعت جسمي عليه استقر بقعر رحمي وهو يرشف من رحيقي وبدا يخرجه ويدخله شويه شويه الى ان تعود كسي على ثخنه بدا يسرع ويقول احبك لم اعاشر مره مثلك بحياتي قلت انا لك افعل بي ماتشاء قال من اول لحظه شفتك فيها قلت المره هذي لازم تكون لي قلت ايه لك انا حقتك اعتبرني زوجتك عشيقتك وهو يرهز في كسي بزبه وانا اقوله ايه ياحمد فاطمه من نصيبك انا لك وأنا انثاك وانت فحلي ومن نشوتي لم اعرف ماذا اقول اه اه اه اه اح اح اح اح ياحمد جت الرعشه الرابعه وحضنته بقوه امتص شفتيه وعنقه وكل شي قريب من فمي ورجع مره اخرى يدك حصون كسي المشتاق الذي فجر شهوته وشبقه هو نعم حمد خطيب (/ بنتي همست في اذنه وانا كلي شبق ماذا كنت تفعل في حنان ذاك اليوم ؟ قال امممم قلت احكي ورفعت خصري عليه وعرف اني مثاره جدا قال انتي خرجتي وانا مسكت حنان وحنا واقفين وبديت امص شفايفها قلت اها قال وبعدين جلسنا على الكنب وهي في حضني وامص فمها واعطيها لساني تمتصه وتعطيني لسانه حسيت انها انها ممحونه وتشجعت وفتحت بلوزتها شويه لم تمانع واصلت الي أن وصلت لبزازها وهو ينيك فيني قلت اها قال بديت امص ارضع بزازها وحلماتها وهي تتاوه اه اه اه حمد زادت اثارتي ورفعت تنورتها وبان لي كلسونها العنابي ايضا لم تمانع واصلت الين رفعت كلسونها واحط صوابعي على بضرها بدت تصيح وترفع صوتها وسكتها بقبله مني على فمها عندما شفن انها متجاوبه وممحونه مسكت يدها وحطيتها على زبي ولم تسحب يدها بل بدت تمسك زبي بقوه وعرفت انها شبقه جنسيا وزدت في لعبي بكسها الين جات شهوتها ومسكت يدي تضغط عليها فوق كسها وهي تصدر الاهات والانات وتمسك زبي بقوه وقلت انا ياللا نيك نيكني نيك وزاد في نيكه لي وانا مثاره من كلامه على بنتي واقول له دق كسي بقوه دقه اه اه اه اح اح اح اح جت رعشتي وهو بدا يتهدج ويقول وين اجيبهم قلت جوه كسي ارويه بمائك ياحبي ياروحي انت . وبدا يقذف حليبه وهو يمتص لساني ولعابي واحس بحراره منيه في كسي الذي رواه وكانه ارض جدبا واخذني في احضانه وهو يقبل فمي وعنقي وصدري ويقول لم اذق الجنس بهذا الشكل الا معك اليوم قلت ولسه ياحمد راح انسيك كل الحريم الي عرفتهم قبلي اليوم انت فتحت باب شهوتي ولن تتقوف بعد اليوم ابدا . قال ابي منك طلب قلت انت ماتخلص طلباتك قول قال ابيك تعطيني حنان يوم او تتركيني معها فتره طويله قلت حمد حنان بنت قال بشرفي ماراح افتحها بس صراحه احس انها مولعه وممحونه وابي اطفي محنتها قلت هههههههه مثل ماطفيت محنه امها حط شفته على شفتي ومصها وقام ولبس هدومه
  7. علاقتي بجوزي من أول ما إتجوزنا ممكن تسموها علاقه ” الإنفتاح الجنسي”،فهو لا يمانع أن يكون لي علاقات جنسية مع رجال أو نسوان آخرين، طالما الأمر يتم بعلمه أو أفضل حتي في وجوده، فهو يتلذذ في أن يشاهدني وأنا بأتناك من غيره. هو أيضاً له علاقات مع غيري وبعضها علاقات شذوذ جنسي مع الرجال، ولكني عمري ما شاهدته يتناك من راجل لحد ما زرنا مصر السنه دي كنا بنصيف في القاهره ونزلنا في سويت في ماريوت عمر الخيام، وكان في السويت اللي جارنا رجل كويتي إسمه مازن، والغريب أنه كان لواحده لأن في العادة الكوايته يصيفون في مصر كمجموعة أصدقاء أو مع عائلة كاملة، وكان رجلٌ طويل فاره شكله يخوف ولكن وسيم جداً، وكنا نلتقي يومياً عند الدخول والخروج من السويت علي الأقل مره ونتبادل التحيات وخلاص، ولكني لاحظت أن عينه مني دائماً و نظرته فيها شهوة لا تخفي وخاصه أن ملابسي دائماً شيك ولاكن خليعه شوية. في يوم حارٌ جداً نزلنا نقعد علي البسين ولبست بيكيني فاضح كالعادة ومن فوقه سليب قصير يكاد يسترني، منزلناش المية ولكن استمتعنا بالشمس ثم رجعنا للسويت وقرب الباب شاهدنا مازن خارج من حجرته، وعندها حدث ما هو غير متوقع، تعركلت ونزلت علي الأرض أمامه وكان زوجي خلفي بخطوات عديده فتقدم مازن لمساعدتي علي الوقوف وكان السليب قد إنشلح كاشفاً عن وراكي وكالسون المايوه البكيني وأنا في وضع مثير جداً، وعندما ساعدني علي الوقوف مسكني من تحت ذراعي تحت الباط وبإيده الثانية غرفني من تحت مقعدي وأنا باقوم وحسيت كفه بالكامل وصوابعه تلمس قعر طيزي وكسي وتضغط لفوق لدرجة أن صباعه الوسطاني كان مغروس بين شفتي كسي، كل هذا و في مجيء جوزي، ولما رأي ما حدث قال لمازن لما وقفت: متشكرين جداً بس شكلك ما اكتفيت منها تحب تكمل معانا في السويت جوة؟ فأبتسم مازن جداً وعرفنا علي إسمه وقال لجوزي ما عنده مانع وأنه بيدوقني الشهد ، فرد زوجي ( لدهشتي) أن بودنا احنا الأثنين أن ندوق منه فزادت الإبتسامة علي وجه مازن ورد أنه طول عمره يحب أن يرضي الكل نسوان ورجال. وفوراً دخلنا السويت واستأذنت أنا لأغتسل و لأتزين وألبس حاجة سكسية. غبت في الداخل حوالي ١٠ دقائق ولما خرجت علي الصالون وجدت زوجي قد ابتدأ مع مازن، فوجدته بدون القميص يلبس فقط المايوه ومازن عارياً تماماً و واقف وراه يحضنه من الخلف وبيده يقرص حلمات بزاز جوزي الذي كان يتأوه من النشوه وكان مازن يقبل رقبته بشهوة فدبت الغيره في صدري وكنت مشتاقة لأنال نصيبي، فوقفت خلف مازن وحضنته من ورة وأخذت احك بزازي وبطني في ظهره كاللبوة الهايجه فانصرف عن بزاز زوجي والتفت لي لأري أجمل زب في الكون منتصب إلي فوق ال ٢٥ سم ولما أخذني في حضنه إندفس زبه بين رجلي ليدعكني من خارج الكلسون تحت كسي وأنا أتمايل في حضنه وهو يقبل رقبتي وبين نهدي، وخلال هذا ركع زوجي من خلفه وأخذ يقبل ويلحس ويدعك في طيزه، وكنت ارتدي سوتيان خفيف تكاد بزازي تقفز منه وكالسون ثونج تتلألأ منه طيازي وفوقهم تدي شبه شفاف ومره وحده ذقني مازن علي الكنبه وراح شادد التدي ممزقه وقلعني الكلسون بعنف وفشخ رجلي وزقهم علي الآخر حتي اندفعت مؤخرتي إلي السماء ككره من البنور الأسمر وخرمي طيزي وكسي يكادا ينطقان من الهياج وانهمك مازن في لحسهم وفي مص ظبري وملاعبته بلسانه وشفافه الضخمة، وكانت يداه تدلك فخادي المفتوحه لآخرها وظليت أكب وأكب من كسي وهو يشرب وزوجي متمذج بالفرجة وهو يلعب بزبره وجاب زب بلاستك من جوة رطبه الأول في بقي وبعدين دفسه في طيزه وهو بيسرتن علي الكنبة جانبي بعدها جلس مازن علي الكنبة وفتح رجليه مسافة تكفي أن تستوعبنا احنا الأثنين راكعين علي الأرض أمامه، وأخذنا نتناوب مص زبره الجميل، أنا احطه في بقي وجوزي يمص بيضانه في بقه ثم نتبادل المهام ونحن ندلك زبره وبيوضه بحنية حتي لا ندفعه للقذف، وبين المص واللحس كنا نتبادل أنا وزوجي القبلات كأننا نهنئ أنفسنا علي السعاده اللي احنا فيها، ثم مسك مازن رأس جوزي وثبتها بين يديه وأخذ يدفع بزبه داخل فمه ويخرجه بالتوالي وبسرعه وشده وهو يصرخ فيه ” مص بذمة يا خول يا علق يا شرموط وجوز الشرموطه ابلع بتاعي قبل ما أقطع طيزك وطيز مراتك الكلبة من النيك، ح أخليك تشرب لبني من علي كس المومس مراتك يا معرص” وكان منظر جميل لي وأنا أري جوزي لأول مره يتناك في بقه وهو يتشتم ويتهزأ هكذا، ثم جلست علي ركبي بجوار مازن ودفعت ببزي إلي فمه وأخذ يرضع من حلماتي وهي حلمات كبيره تروها في الصوره لا يشبع منها أي رجل، وأخذ يمص ويعض فيهم وهو ينيك وش جوزي في نفس الوقت بلغ بي الهياج شدته فأبعدت رأس جوزي من زب مازن وقمت راكبة فوقه ،هو جالس علي الكنبة وأنا ركباه كالفرس وصدري مواجه صدره وبزي لسه في بقه ولما بدأت أنزل بحجري عليه فوجئت بجوزي يمسك زبره ليوجهه بنفسه إلي كسي ويدخله بنفسه في مهبلي اللي كان علي نااار وأحسست بقضيبه المهول يمزقني رغم أني أعتقد أن كسي واسع من كثر النيك، و استعدت ذكريات زمان عندما كانت الأزبار تعطيني إحساس ممتع بالتمدد، وبدأنا نتحرك سوياً ،أنا ارتفع وانخفض وهو يقابلني عند النزول بدفعات قوية من زبه ليرتطم بأعلي مهبلي كمطرقة تدق برحمي بلا رحمة، فأخذت أصرخ من النشوه ورحيق كسي ينهال كالشلالات، ثم زاد الأمر متعة عندما أحسست برأس زبر جوزي تدلك خرم طيزي ثم تندفع داخل شرجي بقوة لينزلق قضيبه بالكامل داخلي وأصبح الرجلين كفرقة عذف موسيقية، ينسقان دخول وخروج أزبارهم بالتوالي يدلكان بهما النسيج بين كسي وشرجي ويعطياني إحساساً بذروة الهياج (كلايماكس) عدة مرات، ومع قمة نشوتي إندفع المني من زبر مازن إلي أعماق مهبلي وهو يصرخ في ” خذي لبني يا قحبة وقومي شربيه للخول جوزك” ، وفعلاً سلت الرجلين أزبارهم مني ورقد زوجي علي الأرض علي ظهره لأقرفص أنا فوق وجهه وكسي مواجهاً لفمه و فتح فمه ليستقبل فيه لبن مازن وهو ينسكب من كسي وبدأت أحزق لأخرج كل نقطه مني ليبلعها ، ولكنه لم يكتفي ففشخ شفاف كسي بيديه ودفس لسانه داخل مهبلي ليلحس ما بقي بداخله من لبن، هذا المنظر هيج مازن فانتصب قضيبه لدهشتي مره أخري فجلس علي ركبه مواجهاً طيز جوزي وهو علي الارض ورفع رجليه إلي السماء وفشخه علي الآخر ثم أدخله بعنف في طيزه وأخذ ينيكه بقوة وجوزي يتلوى ويتأوه أمامه كاللبوة المنيوكه وأخذت أتأمل منظر هذا الزبر الضخم وهو يغزو أعماق أحشاء رجلي وتعجبت إلي كيف هو يتمتع بهذا النيك وعمني إحساس غريب بالغيره في الآخر قام مازن باخراج زبره ليكب كمية مهولة من اللبن علي بطن وصدر ووجه جوزي، ثم قمت برد الجميل وبدأت الحس اللبن من عليه وكان له طعمٌ ونكهة الرجولة المميزه بعدها اغتسلنا ثم قادنا مازن إلي غرفة النوم وأمر زوجي بالجلوس علي كرسي ليتفرج من بعيد ولا يشترك ورقدت أنا علي السرير عارية تماماً ومازن وقف علي الأرض بجانب السرير وأمرني أن أوصف لجوزي بصوت عالي كل شيء يفعله بي وما أحس به رغم أن جوزي شايف كل حاجة وكان غرضه أن يزيد في مهانتنا، فرحت أوصف بأعلي صوتي وعيني مغمضة ” ايديه يا موندي ( زوجي) بتحسس علي بزازي وتدلك بطني وسرتي ، نفسي ينزلهم علي كسي ، آه .. أيوه كده دلك بظري يا مازن ، اااه بلبل صوابعك بريقك واعطي مساج لكسي يا حبيبي، نعم حبيبي وسيدي وسيد جوزي، ايده الثانيه تحسس علي وجهي واقبلهم ثم يدخل صوابعه في فمي لاعباً بلساني وحتي الحس سائل مهبلي من عليهم، اااه … شوف يا موندي كيف يلحس مازن ويقبل بزاز مراتك ويلتهم حلماتي التي أرضعت بها أولادك، هو الآن يرضع منهم ويمص بنشوة فيهم تاركاً ريقه وتفافته عليهم، كما يفعل بأوسخ جارية عنده، آاااة… ركبني وبدأ يقبل سرتي وبطني وببطء ينزل إلي كسي، اااه… أحس شفاه الغليظه الساخنه تلتف حول بظري لتمصمص فيه بلذة وافشخ وراكي علي الآخر إستعداداً لأي شيء يريد، وإنهمك في أكل كسي ولحسه وزاد البلل من إفرازاتي ومن ريالته، أنظر يا موندي كيف يؤكل كس مراتك وكيف أتلوى أمامه أتوسل في المزيد، أترجاه أن يلاعب خرم طيزي اللي لسة غسلاة وفعلاً بدأ يلتهمه هو الآخر ، قرب يا موندي علشان تشوف كويس لسانه الذي يندفس في طيزي ويشعل في أوسخ الرغبات، اااه…. زبه أخيراً سيشترك، تعالي يا موندي شوف رأس زبه علي حافة شفاتير كس مراتك وهي تتلوى و تتراقص تحته كالمومس، أنا اللي بازق كسي تجاهه حتي يكتفي من تعذيبي ويرضي رغبتي بادخال خرطومه المهول، ااااه… أهو كدة دخل، نيكني يا سيدي وتاج راسي، فرج جوزي علي الشرموطه مراته، عض بزازي وأنت تعاقب كسي الملتهب بقضيب جهنم اللي بين رجليك يا مازن، زق أجمد وأسرع ، آااااه… أنا عند القمة الآن بأكب وأكب وأكب، لا ترحمني، قطعني نيك يا سيدي، أيوه جيب لبنك في كسي وعليه من برة حتي يقوم موندي الكلب بلحسه مره أخري” وعندها قام مازن بعد أن اكتفي مني لأجد أن موندي كان منهمك في السرتنه وهو بيتفرج علينا واندفع ناحيتي حتي قذف كل لبنة علي وجهي وشعري زياده في المهانه. مازن ارتدي ثيابه لينصرف ، لكن قبل ما يمشي بص لنا بصرامة وقال آمراً ” أنا بأجيب يومياً مومس شكل عندي في السويت، غداً أنا عايزك يا شرموطه تيجيلي من الصبح لوحدك علي السويت، من غير العلق موندي، سوف تكونين المومس بتاعتي الغد، ح تقضي طول النهار أنيكك وإن تمزجت منك ح أدفعلك أجره نيكك كمان يا لبوة” ….. وأنصرف.
  8. الجزء الثالث هدأت انفاسي المتسارعه, هذه أول مره في حياتي أتي شهوتي . التقطت أختي شفتاي في قبله شره تمصهما و يداها تقرص حلماتي بعنف , لم اعرف هل لتهنأني لأول تجربه جنسيه في حياتي , أم لتشعل النار بي مره أخرى. بادلتها مص الشفايف و انا لم أستوعب بعد ما مررت به . فبعد ربع ساعه فقط من عودتي من السعوديه أرقد في أحضان أختي عاريه و قد وصلت الشهوه الأولى بعد فاصل من الصفعات علي نهداي و لازالت حلماتي المتألمه تتلقى قرص أختي العنيف التي أخذت تعضعض شفتاي ثم تنزل الي صدري مره أخرى لتتناوب أصابعها القويه مع أسنانها على ايلام حلماتي من قرص و عض تاره و من شد يكاد يخلع صدري من مكانه. آه كم كان لذيذاً هذا الألم لم يترك لي أي فرصه لأفهم ما يحدث لي, كان الألم كنار تشتعل في جسدي كله تجعلني أطفو في عالم جديد لم أعشه من قبل أحسست بكسي يفيض سوائله تغرق اغطية السرير , بدأت أنفاسي في التسارع ثانيةً, إنطلقت من فمي صرخات الهياج الممزوج بالألم مره أخرى, أحسست أني سأصل شهوتي فقط من معاملتها العنيفه لصدري. فجأه تركت أصابع ساره و اسنانها الحاده صدري الهائج لتسحبني من يدي بقوه آمرة آياي بالوقوف شابكة يداي فوق رأسي. أجبتها و انا انفذ اوامرها مسرعه: حاضر حضرتك. وقفت مواجه لي وفي عينيها سعاده هائجه لحيوان منحرف أوشك على إغتصاب فريسته, رفعت يدها لاعلى و حدقت في عيناي بابتسامه خبيثه و صمتت لفتره ثم طوحت يدها للخلف وهوشت بضرب صدري إرتجفت مرتعبه ثم عادت لتطوح يدها للخلف لتنزل بصفعه قويه على صدري استجاب لها صدري اللين برجة عنيفه أطلقت صرخه قويه من اللسعه المفاجئه على صدري و ملت للخلف مبتعده عنها. إنتشت ساره لصوت الصفعه و اهتزاز صدري وامسكت نهداي في إعجاب واضح تتأمل البقعه الحمراء التي احدثتها الصفعه, أخذت تعتصرنهداي بقوه ثم أخذت تغرس أصابعها القويه فيهما حتى أحسست أظافرها تقطع في ثدياي ,التقطت شفتاي تقبلني بعنف وهي تقرص حلماتي بشده قائله : بزازك ملبن يا بنت الكلب, واضح اني هانبسط منهم جداً , مهما عملت فيكي اوعي تحركي ايدك من على راسك و من دلوقتي مش عايزه أسمع صوت صريخ ثاني . واضح ؟؟ أجبتها واضح حضرتك و قد فهمت ان القادم لصدري أقوي بكثير مما سبق أنحنت لصدري ثانية و التقطت الحلمه اليسرى باسنانها تعضها و تشدها للخارج, ضغطت على اسناني بشده لأكتم صراخي و هي تزيد من قوة عضها و شدها للحلمه المسكينه و هي تنظر الي لتختبر رضوخي لأوامرها,نظرت اليها مستسلمه و قد أحسست بالدماء تفور في رأسي وركبي تخور من تحتي ,كان الألم بشعاً ولكنه كان يصعد بي لآفاق لم أصلها من قبل,ومع ازدياد الألم يزداد شعور اشبه بالنشوه المستمره لا يقل عن اتياني للشهوه منذ قليل, نعم ادمعت عيناي ولكن ايضاً احس بدموع يذرفها كسي الآن, صممت ان اتحمل أي شئ تفعله أختي حتى أصل إلى أقصى درجات النشوه. اعتدلت أختي مره أخرى و هي تعتصر ثدايي قائله:أموت في البزاز الملبن البيضا في أحمر دي, دلوقتي هاخليها حمرا من غير بياض ... أقفي عدل. أعتدلت في وقفتي لترفع يدها لأعلى إرتفاع و بدون تهويش هذه المره تهوي على ثديي الأيسر, وقبل ان أحاول التماسك و عدم الصراخ تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, أغمضت عيناي و استجمعت شجاعتي وقد أدركت إني قادمه على فاصل صفعات وحشي بلا رحمه وفعلاً انهالت أختي على نهداي بوحشيه وكانت فرقعة كل صفعه تعطي إيذاناً بصفعه اكثر وحشيه قادمه, إنهالت صفعات أختي على صدري, ومع صوت كل صفعه يأتيني صوت صراخ أختي سعيده : آه ... أيوه كده ياسلام يا بت يا ساره . هو ده الضرب ولا بلاش .أتعلمى يا شرموطه .أموت في البزاز الملبن الحمرا دي. كان صوتها يأتيني من عالم آخر, و صوت كل صفعه يزيد من جذوة النار المشتعله في صدري, كيف لي أن تحملت كل هذا الألم ؟ ... لا أعرف, فانا لم أعرف في نفسي القدره على تحمل الألم فكنت دلوعة أخوتي و كانوا دائما ينادوني بسكوته مصيبه لو دخل أخويا سمير الآن وشافني انا و أختي عريانين , يا ترى كسها زيي بينقط دلوقتي... فتحت عينيي لألمح باب الغرفه مفتوح, أغمضت عيناي ثانيةً و أختي لا زالت تصفع ثداياي بكل ما أوتيت من قوة. كل صفعه الآن تشوي صدري و ترسل عمود من نار ألى كسي و عبثاً تحاول السوائل المنهمره من كسي في نهدئة النار المشتعله به ...هل أطلب من أختي أن تريح شهوتي ثم تفعل ما تشاء ؟؟ ... و لكن هيهات فهي في غاية الإستمتاع ببهدلة صدري. فجأه توقفت الصفعات... فتحت عيناي لأجد أختي منحنيه على الأرض تلتقط شبشي و هى تقول : يخرب بيت بزازك ... وجعت لي أيدي ... ثم البزاز الحمرا ماعادتش عاجابني. و تعدل في وقفتها مواجه لي و هي تمسك بفردة شبشب في كل ايد وقد لاحظت دموعي و هلعي: بتعيطي يا بيضا دا احنا لسه في الأول. و بعدين البزاز دي لازم تبقي زرقا .مفهوم ؟؟؟ رددت في هلع : أرجوكي بلاش مش هاستحمل أكتر من كده ...أرجوكي . رمت الشبشب من يديها و التقطت حلماتي بكل عنف تقرصهم و هي تضغط على أسنانها من الغيظ : و بعدين ؟؟؟ ده الرد اللي أتفقناعليه ؟؟؟ فرددت مسرعه : أسفه حضرتك و صرخت من الألم فحلماتي لم تكن تتحمل هذا القرص و خصوصاً بعد التعذيب الذي كنت أظنه وحشياً التي لاقيته هذه الليله. أكملت ساره وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي : ماهو يا كده يا بهدلك كسك و انا شايفه ان ده كتير عليكي في أول مره ...ماشي؟؟ أجبتها وسط دموعي المنهمره : ماشي حضرتك . أنحنت ساره مره أخرى لتلتقط الشبشب و هي تواجهني قائله : علشان تعرفي انا حنينه قد ايه ...المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي لكن لو ايدك اتحركت هاتبقى ليله سودا عليكي و مش هاتستحملي اللي هايجرالك. رغم اني لم أفهم معنى الصريخ بصوت واطي أجبتها: شكراً حضرتك و أغمضت عيناي في رعب منتظره الم لا أتوقع إحتماله. و فعلاً نزلت اول ضربه عل صدري الشمال كانها سكين قطع حته من صدري , صرخت صرخه عاليه لأجد الضربه الثانيه تقطع من صدري اليمين . يبدو ان أختي انتشت لصراخي فتوالت الضربات على صدري يمنةً و يساراً كما لو كانت ضربات بطل كارتيه يكسر قوالب طوب . أجهشت بالبكاء و لكني لم أحرك يداي بكائي زادها وحشيه في بهدلة صدري حتىلم تعد قدماي قادره على حملي... وقعت على الأرض . سحبتني ساره من يدي إلى السرير... أنامتني على ظهري و نامت فوقي تقبلني من فمي بهياج . أحسست بعرقها يلسع صدري الملتهب من الضرب و الشهوه جلست بين فخداي واضعه أحد ساقيها على رقبتي تثبتني وأتجهت بيدها تعجن صدري المتألم وبيدها الأخري نزلت علي كسي المبتل بضربات سريعه متتابعه ليست بالخفيفه ولكنها ليست بالمؤلمه . نسيت الألم و أحسست بفوران الشهوه في رأسي و كل جسمي و مع إزدياد قوه و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل أنطلقت صرخاتي ولكن هذه المره من الشهوه حتى أنطلقت صرختي الكبرى . ورغم ان هذه المره لم تستعمل لسانها و كان صدري في أقصى درجات الألم كان أتيان الشهوه أقوى بكثير من المره السابقه و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير..إذا أعجبكم هذا الجزء من القصه فقد سبق جزئان في هذا المنتدي أحدهما مقدمه يمكنكم مراجعتها. وإذا اعجبكم أرجوكم لا تبخلوا بالردود فعدد الزيارات قد يكون مقياس فقط لقوة العنوان رجاء إبداء رأيكم .. هل أستمر أم لا؟!!! القصه لا تقل عن 14 جزء ارجو ابداء الاراء للاكمال
  9. الجزء الثاني ضمتني ساره بشده احسست بصدرها شبه العاري يضغط على صدري ويداها عاصرةً خصري بعنف قائله : وحشتيني يا سمر وحشتيني يا حبيبتي ازيك ... انتي وسطك راح فين ولا انا اللي نسيت ؟ ... وقبلتني في خدي ثم خدي الأخر و انهت بقبله ليست بالقصيره في شفتاي رديت عليها و مازلت مستغربه فكانت هذه اول مره تقبلني في شفتاي و الأغرب ان القبله كان لها طعم غريب لم احسه من قيل : انتي اللي وحشتيني اكتر. بعدت عنها قليلاً و مازالت يداي حول وسطها . نظرت الى صدرها المكشوف لم الاحظ من قبل كم هو جميل صدرها فهو كامل الاستداره و الامتلاء و الليونه, لم تكن ترتدي صدريه فظهرت حلماتها المنتصبه بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي يغطي القليل من صدرها . أضفت و عيناي لا زالت متسمره على صدرها ايه الحلاوه دي انتي عملتي في نفسل ايه ؟ سنه تعمل ده كله ؟ انتي مش خايفه من اخوكي ؟ ضحكت ساره عالياً و هي تأخذ يدي و نذهب الى غرفتنا و قالت انا ماعملتش حاجه الحب بيعمل كده و اكتر من كده . وبعدين اخوكي زهق من الكلام و ماما كانت بتحميني منه لما حاول يضربني وانا سوقت فيها و واضح ان اعصابه مابقتش تستحمل المناظر دي و بقى الحل الوحيد اللي عنده انه ما يقعدش في البيت و خصوصاً لما قفشته اكتر من مره و عينيه على بزازي و وراكي. قعدت على السرير و أختي مددت قدامي ليتحرك قميص نومها كاشفاً عن كل افخاذها ويظهر كيلوت اسود رقيق للغايه . سألتها في فضول ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده . ضحكت بمياصه و عدلت شعرها المنسدل و ردت : يا عبيطه ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص لازم الهيجان يعمل شغل وانزلت يدها البضه من على شعرها لتمسح اعلى صدرها و بحركه بدت عفويه اسقطت حماله قميص نومها من على كتفها الأيسر. كملت ساره كلامها : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده بلوزه بكم و بنطلون واسع امال لو ماكنتيش صاروخ كنتي لبستي ايه. و اعتدلت نصف جالسه لتقع حماله قميص نومها الأيسر كاشفه عن نهدها الأيسر كاملاً لم استطع رفع عيني من على نهدها الرائع و خصوصاً مع تحرر الحلمه الورديه المنتصبه , كم هي ضخمه هذه الحلمه لو كنت رجلاً لما تركت هذه الحلمه من فمي . لاحظت ساره نظراتي الحاده لصدرها لكنها لم تحاول تغطية صدرها لكنها ابتسمت في دلال قائله : عجبك قوي ؟ انتي مابتصيش في المرايه انا شايفه ان صدرك حلو قوي و قتربت مني و مدت يداها لتضعها على نهداي من فوق البلوزه , أجفلت من المفاجأه اختي المثيره بعد عشر دقائق من عودتي للمنزل و أحد نهديها غادر مكمنه ويداها تشعل النار في صدري تمسحه متظاهره بقياس حجمه ثم اخذت تضغط نهداي بكلتا كفيها نظرت الى وجها لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبه زادت من عصرها لصدري في حركه دائريه هائجه, مسحت بطرف لسانها شفتاها المكتنزه قائلةً : صدرك كبير يا ساره و كمان طري أوي و بدفعه بسيطه و مازالت يداها تعتصر نهداي أمالتني للخلف لأنام بظهري على السرير و ترتكز على ركبتيها و تميل على بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و ليقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الورديه تكاد تقول القميني و لكني كنت في شبه غيبوبه لم استطع ان افعل اي شئ و لم تترك ساره صدري بل أحذت اصابعها تقرص في صدري و لم يكن صعباً عليها أن تصل إلى حلماتي من فوق البلوزه و السوتيان سألت نفسي الموضوع هايوصل لفين ؟ لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي امال لوقلعتني و لعبت في بزازي العريانه هايبقى النار شكلها أيه ؟... و أخذت اشجع نفسي اتشجعي يا بت يا سمر مش هاينفع كده لازم اخليها تكمل. وانا في تفكيري لعمل اي شئ أقتربت ساره من وجهي بوجها الجميل و همست تعرفي يا سمر من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي و مش عارفه اتلم على نفسي بس خايفه ماتكونيش عايزه و اقتربت بشفايها من شفايفي فبوستها بقوه في شفايفها وده كل اللي كانت عايزاه فانهمكنا في قبله طاحنه طويله و بدأت تمص شفايفي و أخذت الشفه السفليه بين شفايفها تمصها ثم تعضها عض خفيف و انطلقت تأوهاتي ثم لحست شفايفي بلسانها وأدخلت لسانها في فمي تبحث عن لساني و التقى اللسانان في ملاعبه و مداوره و سال لعابها في فمي فأخذت أرتشفه و أستلذ بمذاقه ثم أخرجت لسانها من فمي لتلحس وجهي لحسات طويله من ذقني الى أذني ثم استقرت عند أذني تمصها و تعضعض فيها و يداها أخيراً تركت تفعيص نهداي لتفك زراير البلوزه و تنزل بلسانها لرقبتي تلعق فيه ما شاءت و عندما فرغت من خلع بلوزتي و السوتيان ترك لسانها رقبتي لتسلم صدري ليديها من جديد و لكن هذه المره كان صدري عريان و كان فمها على حلماتي يتبادلهم في قبلات قويه ويداها مازالت تعتصر نهداي ثم استقر فمها علي الحلمه اليسرى يمصها بعنف للخارج لأسمع طرقعه عاليه كل مره تخرج الحلمه من فمها لتعاود التقاطها من جديد وفي نفس الوقت استلمت اصابعها الحلمه الأخرى تقرصها في عنف تألمت منه لكن المتعه كانت لها الغلبه على الألم وأخذت تشد الحلمتين بشده حلمه باصابعها و الأخرى بأسنانها كل هذا و أنا لم أفعل شئ سوى التأوه و الإستمتاع و التألم بلذه ثم وجدت الشجاعه ربما هرباً من الألم الذي بدأ يزيد عن الأستمتاع لأقلبها من فوقي لأنيمها على ظهرها و أجثم فوقها و انزلت قميص نومها و أخذت ألعق صدرها في شهوه إنطلقت منها شهقة شهوه عرفت منها اني في الطريق الصحيح أخذت أفعل بها ما فعلته بصدري و حلماتي من مص شد و عض و هي تتأوه معلنه رضاؤها كلما ازددت عنفاً فأخذت أختبر مدى تحمل حلماتها للعض و هي تتطلق صيحات المتعه حتى خفت ان أجرح حلماتها فخففت من قوة عضي لحلماتها لكنها أمسكت برأسي من الخلف و قالت لي عضي جامد عن كده .. كمان أقوى آه .أقوى . أيوه كده وأخذت تصرخ في استمتاع. فجأه بكل قوه قلبتني على ظهري و تصبح فوقي مره أخرى , و لكن هذه المره لتخلع عنها قميص النوم و الكيلوت الأسود الجميل بسرعه و تصبح عاريه تماماً و كنت مازلت بالبنطلون لكنه لم يلبث علي طويلاً حيث خلعته و الكيلوت تحته في حركه واحده قويه ... أستغربت من قوتها فقد كنت أنا الرياضيه الوحيده في العائله و لكنه واضح أن ساره و سمير يمارسون الرياضه الآن ... لم استغرق في ملاحظتي طويلاً حيث جلست ساره على بطني و أخذت من الوضع جالسه تعتصر نهداي ثانيةً ثم أمسكت بالحلمتين مره أخرى تقرصهم في عنف و تشدهم حتى تكاد تنزعهم عني و أنا مستمتعه بالألم أبتسمت بخبث قائله ايه رأيك ؟حلو الألم ؟ جربتيه قبل كده ؟...شفتي قد ايه ممكن يبقى الألم مصدر قوي للمتعه ؟ أجبتها بصرخه آه بس بالراحه شويه و تململت في مقاومه بسيطه فما كان منها إلا ان أخذت ذراعي و ثنته خلف ظهري و نفس الشئ للذراع الآخر ثم جلست علي بطني ملقيه برجليها فوق كتفاي لتثبتني و يصبح صدري متاح لها بدون مقاومه. لمفاجأتي لم تتجه لصدري لكنها صفعتنى صفعه قويه أحسست بخدي يسخن ثم يتخدر على أثرها و أذني تصفر من قوة الصفعه و نزلت بيدها لحلمتي اليسرى تقرصها بعنف وهي تقول بلهجه حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تقاومي أختك الكبيره أو تعارضيها بعد كده و عالجتني بصفعه أقوى من الأولى على خدي الآخر.. أذهلتني المفاجأه و قلت لها حاضر يا ساره . لطمتني لطمه قويه أخرى وقالت لي لما توجهي لي كلام لازم تقولي حضرتك مش ساره ونزلت بيدها لكسى الغرقان و مسكت أحدى شفتاه تقرصها بعنف فرديت بسرعه بصرخه : حاضر حضرتك. فتركت كسي و انهالت على صدري المتألم تصفعه صارخةً : واضح ؟ فأجبتها : فصفعت النهد الآخر صارخةً : واضح ؟ أجتبها بسرعه : واضح حضرتك ثم انهالت على صدري المسكين تصفعه بقوه و تبادلت الصفعات على كلا النهدين حتى احمرا تماماً و انا اردد واضح حضرتك. ثم عاودت من جديد فأمسكت الحلمتين تقرصهما بعنف و نزلت لكسي و هي تقول علشان انتي كنتي مؤدبه انا هاكأفئك و نزلت تلحس بطني و توقفت قليلأ تلحس صرة بطني في حركه دائريه ثم نزلت للهدف الأعلى كسي الغرقان من الشوق و هي لا تزال تقرص في بزازي بعنف لكنها اتجهت أولاً بلسانها الي باطن فخداي حول الكس ثم أخذت تلعق كسي من الخارج معلقه : انتي غرقانه يا بت بس طعمك حلو أوي . و أخذت ترشف من كسي بصوت مسموع و أزداد قرصها لحلماتي قوه بس مش قادره اتكلم و فجأه تركت أصابعها حلماتي و قالت برافو كده انتي شرموطه كويسه. ثم أمسكت شفرات كسي المكتنز تباعدهم لتسمح للسانها أن ينطلق وسط كسي المبلول و أخذت تلعق كسي و تدخل لسانها حتى خفت على عذريتي من قوة ضربات لسانها لكني نسيت كل شئ مع الفوران الذي أخذ برأسي و بدأت انا أقرص حلماتي المتألمه بعنف و خصوصاً عندما أنطلقت لبظري تحاوطه بشفاتاها تقبله و تمصه و أخذت أصرخ من الشهوه حتى أنطلقت الصرخه الكبرى فقد أتيت شهوتي للمره الأولي في حياتي بين شفتي أختي الكبرى .
  10. هدى فتاة مصرية الملامح جميلة تشبه فى سمرتها ونهود ثدييها ودلالها وحلاوتها وطولها شيرين عبد الوهاب جدا. حملت هدى الكمبيوتر المحمول الأبيض اللون الخاص بزوجها . وفتحت باب الشقة الصغيرة التى تسكن بها مع زوجها الذى تزوجت به منذ أقل من عام ومع شقيقه.دخلت إلى الردهة خارج الشقة ووقفت عند أعلى السلالم . ورفعت الجهاز الصغير ببطء أمام رأسها. وقبل أن ترميه إلى الأرض ليتحطم كما تريد ، شعرت بيدين قويتين تحيط بيديها الصغيرتين. "ويلك يا فتاة ستتسببين فى كارثة لنا" .قال لها ذلك وسيطر بنظره على نظرها. ورغم أن محمود لا صلة له على قدر علمها بخيانة أخيه لها إلا أن حقيقة كونه يشبه شقيقه التوأم بالضبط كانت كافية لتخرجها عن طورها. فقالت سأقتل هذا الغشاش الوغد الخائن بنفسى. هز محمود رأسه وهو يتطلع إلى زوجة أخيه الحبلى المرتجفة. وود لو يقول أنه مصدوم بأفعال أخيه ولكنه فى الحقيقة يعلم بأمر علاقة أخيه بأخرى منذ شهرين ماضيين.لقد حذر أخاه محمد ونبهه بألا يجعل زوجته الحبلى تعلم بهذه الخيانة مع فتاة عرفها من قبل فى علاقة قديمة جددها.على الأقل حتى يولد الطفل. كانت هدى جميلة للغاية وكانت دمثة ولطيفة ولكنه يعلم أن هرمونات الحمل تسببت لها خلال الأشهر القليلة الماضية فى العصبية وتقلب المزاج. لقد كان محمود يشعر بالغيرة من زواج أخيه بمثل هذه الإلهة الملاك الفاتنة الذكية والطيبة وبنت البلد خفيفة الدم المصرية. لا ينسى أبدا أول صباح قضاه فى هذا المنزل عندما استيقظ على روائح إفطار مصرى تقليدى تملأ الشقة التى تقاسمها مع أخيه الموسيقى .سار عاريا إلى المطبخ ليرى أجمل فتاة مصرية رآها فى حياته ولم تكن ترتدى شيئا سوى قميص استعاره منه أخوه. ولأنها كانت ضئيلة البدن وقصيرة كان القميص يغطى بدنها ويصل حتى ركبتيها . وانتصب قضيبه نصف انتصاب عندما سمعها تغرد بصوت جميل .. "الإفطار سيكون جاهزا خلال دقيقة. علينا أن نحافظ على طاقتك .. بعد الليلة الماضية.". وضحكت بمرقعة. كانت لحظة محرجة خصوصا عندما جاء أخوه التوأم العارى مثله إلى المطبخ لينضم إليهما. كان تعليقه الوحيد هو "أنا آسف يا حبيبتى ولكن هذا أخى محمود وليس أنا.". خرج محمود من بحر الذكريات وعاد إلى أرض الواقع. ووقعت عيناه بعد شروده السريع على هاتين العينين المصريتين السوداوين الأنثويتين عيون هدى تمتلئان بالدموع ، وعندما رأى هذا المشهد ورأى دموعها غلى الدم فى عروقه وود لو يطرد أخاه الآن من الشقة فى هذه اللحظة وفورا. لقد كان يعلم أن أخاه لا يستحق مثل هذه القطة الجميلة والجوهرة النادرة المكنونة والحلوى المسكرة ، ولكن ماذا بيده أن يفعل ؟ لقد حاول نصح أخيه محمد حول مسؤوليات وواجبات الزواج لكن نصائحه لم تجد آذانا صاغية من أخيه وضاعت سدى وبلا جدوى. مر الشهران الأول من الزواج على خير ما يرام بعد أن انتقلت هدى للعيش فى الشقة ذات الغرفتين التى يتقاسمها الشقيقان التوأمان منذ عاد والداهما إلى بلدتهما الريفية ليعيشا فيها بعيدا عن القاهرة. ولكن عندما حبلت هدى بطفل زوجها محمد ، بدأت حقيقة كونه زوجا وأبا عن قريب أخلت بتوازنه.فبدلا من أن يتعامل مع مسؤولياته كزوج وأب كرجل ، ويؤدى دوره على أكمل وجه اتجه إلى المخدرات والنساء والحفلات الموسيقية الكثيرة . لقد اختار محمود أن يتكتم أمر معرفته بعلاقة محمد بنجلاء لأنه كان يأمل أن مولد ابن أخيه سوف يغير من أخيه وطريقة حياته. وأيضا لأنه يعلم أن هدى لا تملك مكانا آخر لتذهب إليه.لقد تركت الجامعة عندما حبلت بطفل محمد وأهلها يعملون فى الإمارات على بعد مئات الكيلومترات من هنا.كان يأمل ألا تعرف بالحقيقة وتكشف خيانة زوجها لها لأنه لم يكن يرغب فى خسارتها ولا خسارة ابن أخيه القادم وهو رابطة الدم الوحيدة التى تربطه بأخيه التوأم . لذلك حاول تخفيف وتلطيف الأمور نوعا فقال "يا هدى أعطنى حاسوبه" .. كان محمود يعرف أنها لو حطمت هذا الحاسوب بما يحويه بنفائس ألحان أخيه الأصلية سيثور عليها أخوه ثورة عارمة لن تهدئها بطنها الحبلى وقد يضربها أو يؤذيها. ومحمود لم يكن يريد أن يمسها أخوه محمد ولا يؤذيها بدنيا فيكفيها أذاه لها نفسيا. نظرت هدى إلى وجه محمود هذا الوجه الذى يماثل ويطابق تماما وجه زوجها وتساءلت للمرة المليون خلال الأشهر الستة الماضية منذ زواجها كيف أن حظها العاثر ونصيبها المشؤوم قد أوقعها مع التوأم السئ وليس الحسن.محمود الذى كان يماثل حبيبها وزوجها بدنيا بشكل مذهل ومدهش ، كان يتمتع بكافة الخصال الصالحة التى لم يكن أخوه يتصف بها ، كان هادئا وطيبا ونبيلا وعطوفا ووفيا. ولكونه يعمل ككاتب ومدون حر ومحاضر من وقت لآخر ، كان محمود بحكم ذلك يقضى وقتا أطول معها فى الشقة أكثر من الوقت الذى يقضيه زوجها معها ، والذى كان دوما فى الخارج فى مكان ما مع أصحابه. لقد كان شعورها بالاحترام والتقدير تجاه محمود ، هو الذى أقنعها بتسليمه الحاسوب الآن. نظرت إليه وهو يبتسم ابتسامة عريضة وهو يضع الجهاز الثمين بأمان خلفه. ورجاها قائلا "لندخل الآن إلى الشقة" .. قبل أن يخرج الجيران الفضوليون لمعرفة مشاكل وفضائح أخيه وعائلته. أومأت هدى برأسها موافقة ببساطة . فجأة شعرت بأنها متعبة بدرجة تمنعها من العراك. كان الطفل على وشك الولادة خلال أشهر قليلة. وكان زواجها على وشك التفسخ والانتهاء. لقد تركت الجامعة ولم تكمل دراستها ولا عمل لديها ولا وظيفة.ولا تملك مالا لتسافر إلى أهلها فى الإمارات.وعائلتها بعيدة عنها عاطفيا أكثر منهم بدنيا وماديا. كانت تعلم أنها لا تستطيع اللحاق بهم فى الإمارات مطلقا.فلم يكن لها فى الواقع رجلا آخر تعتمد عليه و تتكل عليه ويقضى لها حوائجها سوى ذلك الرجل ، الذى تراه صديقها أكثر منه شقيق زوجها.تناولت يده الممدودة إليها. حاول محمود التفكير فى بعض الكلمات ليقولها حين أعادها معه إلى داخل شقتهما. ولكنه نسى الكلمات كلها. ماذا عليه أن يقول لها وماذا ينتقى من الكلمات؟ أيقول لها أن أخاه وغد ولكن كلاهما يعلم ذلك. لذلك بدلا من الكلمات الفارغة المعنى ، وضع الحاسوب على المائدة ، وفتح ذراعيه القويتين لها.لقد كانت لمسة منه فعلها أكثر من مرة خلال الأشهر القليلة الماضية حين تبدأ الدموع فى الانهمار من عينى زوجة أخيه المتفائلة التى جعلها أخوه متشائمة. انهارت هدى فى أحضان شقيق زوجها ، ووجدت فى حضنه الصخرة التى تحميها وملاذها. انسكبت دموع القهر والخيبة واليأس والتعاسة من عينيها حتى اهتز كيانها الملفوف الجميل من تأثير وقوة هذه الدموع.احمرت عيناها وتورمت حتى كادتا تنغلقان . وما تزال باكية مع ذلك. احتضنها محمود ببساطة ولعن توأمه فى سره ونعته بأقذع الألفاظ. لا أحد منهما يعرف كم من الوقت بقيا هكذا متعانقين فى عناق مريح ومواسى خلال الأبواب المغلقة لشقتهما. هدأ بكاء هدى الشديد وأصبحت تهتز حزنا من آن لآخر لكن أحدهما مع ذلك لم يتحرك ولم يفك العناق. أخيرا ، قامت هدى بحركة خفيفة لفك الحضن.مسحت عينيها بطرف قميص نومها ، وتنهدت قائلة "أظن أن كل ذلك خطأى أنا. أنا التى ستصبح عما قريب بدينة ودميمة.". هزت كتفيها وهى تنظر إلى بطنها التى ستصبح عما قريب ضخمة تخفى عن نظرها أصابع قدميها بعد أربعة أو خمسة أشهر من اليوم. تراجع محمود ورفع وجهها بأصابعه ليجعلها تنظر إلى وجهه. وقال "لا تفكرى فى ذلك ولا تعتقدى ذلك أبدا. إن أخى هو وغد غبى وكلانا يعلم ذلك. لا شئ من ذلك خطؤك ولا غلطتك بل هى أخطاؤه.". وأزاح خصلة نافرة من شعرها من على عينيها وأضاف : "يا هدى أنت كثيرة على محمد. أنت جميلة وذكية وأفضل طباخة ومدبرة منزل بعد أمنا. وأى رجل يكون حظه من السماء أن يحظى بك زوجة وحبيبة له .. لا تنسى ذلك أبدا.". حاولت هدى الضحك ضحكة ضعيفة ردا على ثنائه الكثير وقالت : "نسيت أن تقول أننى أفضل امرأة فى النيك أيضا " .. قالت ذلك محاولة تخفيف جو المكان وحدة الأزمة. ضحكت محمود للحظة على أمل أن يستطيعا التخلص من مأساة الساعة الماضية. وكان يعلم شيئا واحدا على وجه اليقين وهو أنه لا يستطيع أن يخسر صديقته هذه ولا هذا الطفل. وقال لها : "لم أكن أعلم بهذه أيضا. أنا آسف.". وسط شعورها بالألم والجراح أطلقت هدى الإجابة الصادقة الصريحة التى كانت تخفيها حتى عن نفسها لوقت طويل جدا فقالت .. "هذا سئ للغاية أيضا ومؤسف.". كان رد فعل طبيعى ألا يملك محمود القدرة على التوقف ، تحرك قضيبه فى كولوته الشورت. لقد جاهد لأكثر من عام لإنكار الحقيقة ، إن الحقيقة المؤلمة قد تدمرهم جميعا. إنه واقع فى حب وغرام زوجة أخيه.رجاها قائلا : "هدى ..." ، وهو لا يدرى بالضبط على وجه اليقين ما الذى يرجوها من أجله. كان محمود وسيما عريض المنكبين طويل القامة ، مفتول العضلات ، ناعم الشعر، تماما كأخيه محمد ، وكان قمحى اللون بسمرة النيل ، وملامحه مصرية صميمة يشبه إلى حد ما أحمد وفيق. لم تكن هدى تفكر بشكل جيد وصاف خلال هذه اللحظة. كانت تحتاج للمواساة وللراحة. كانت تحتاج لمسة بشرية عطوفة. كانت تحتاج لتأكيد وتطمين بأن دنياها وعالمها لن ينتهى .والرجل الذى يمكنه فعل ذلك ليس موجودا إنه غائب عنها باستمرار.مع أصحابه أو مع هذه المرأة.ولكن الرجل الذى أمامها ومعها الآن لديه كل وأفضل الخصال الحسنة لزوجها ومنزوعة منه ومعدومة فيه الصفات السيئة. لو كانت تفكر الآن بشكل أوضح وأكثر صفاءا .. ولو كان جسدها وعقلها غير ملبدين ومعتمين بسُحُب الهرمونات.ولو لم تكن هناك ألف لو شرطية أخرى ، ربما حينئذ لم تكن أبدا لتفعل ما ستفعله الآن. ولكن هذه الشروط كانت غائبة ولم تتحقق. وهكذا تحركت هدى ببطء مرة أخرى لتعود إلى حضنه.كانت ابتسامتها خافتة وهى ترفع وجهها عاليا لتقابل نظراته.للحظة واحدة لم ينكر أى منهما الحقيقة ، والمشاعر التى يحس بها كل منهما نحو الآخر ويكنها له.ولاحقا لم يكن أحد منهما يستطيع أن يجزم على وجه اليقين من منهما كان البادئ والمبادر بالخطوة الأولى.لقد كان الفعل متبادلا مشتركا.انحنى محمود لأسفل نحو الشفتين الناعمتين اللتين اشتهى وتاق طويلا جدا أن يذوق حلاوتهما وعسلهما.شبت هدى ووقفت على أطراف أصابع قدميها لترتفع وتبلغ طول محمود تماما كما كان يجب عليها أن تفعل مع زوجها. عندما التقيا أخيرا فى مكان ما فى الوسط ، كان المذاق والملمس كل ما جرؤا على تخيله وتصوره.رقصت شفاههما وألسنتهما واستكشفت بجوع ولدت الحاجة المخفاة المحرومة طويلا التى انطلقت من عقالها كمياه الطوفان والفيضان المكتسحة لضفاف نهر النيل. كانت الأيدى أيضا مشغولة فى دفع الحاجز الذى يعوق لقاءهما الحار والوحشى والجامح الذى يعلمان جيدا وعلم اليقين أنهما يركضان إليه ركضا ويندفعان صوبه اندفاعا لا يلويان على شئ.خلال ثوان ، أنزلت هدى شورته لأسفل لتكشف عن قضيب مماثل ومطابق تماما للقضيب الذى أحبته ولاطفته لسنة ماضية ونصف ، وعرته من بقية ثيابه.وجذب محمود قميص نومها من رأسها يجردها منه ومن كولوتها دون عناء قبل أن تركع على ركبتيها أمامه وقد أصبح كلاهما عاريا حافيا. أحاطت يداها الصغيرتان بالقضيب الهائل وهى تتخذ لنفسها إيقاعا تعلم أنه كان يجلب المتعة القصوى واللذة العظمى لزوجها محمد.بدأت تدغدغ وتلاطف الكمرة الناعمة برفق ولطف حتى انتفخت وزاد حجمها وبرزت عن بقية الأير. وبابتسامة عريضة لخبيرة إغراء محنكة منذ ولادتها مررت الرأس الرطب للأمام وللخلف على وجهها قبل أن تدخله إلى فمها لتمصه كامرأة جوعانة.عملت يداها مع فمها فى اتحاد وإطار واحد لتدفع به بمحمود إلى حافة الرغبة. تخللت أنامل محمود خلال شعرها الناعم الجميل. وقاد رأسها وفمها بلطف من خلال شعرها.شعر بالانقباض والتصلب يعترى خصيتيه. وعرف أنه قريبا سيطلق حممه وسيوله الهائلة داخل فمها. ولم يهتم حقيقة بأنها امرأة أخيه. ففى تلك اللحظة كانت فى نظره امرأة فقط .. امرأته. "نيك.. " كان ذلك تحذيره الوحيد الذى وجد متسعا من الوقت ليمنحه لها وجسده يهتز لقوة هزة الجماع وقمة النشوة لديه. كان سعيدا للغاية أن المنضدة القوية تلامس ظهر ساقيه . فلولاها ما كان ليستطيع منع نفسه من الانهيار والسقوط أرضا فى تلك اللحظة. لذلك كان مسرورا جدا حين استند على المنضدة خلفه ويداه لا تزالان منغرستان فى شعرها وفمها لا يغادر أيره أبدا وهى تشرب كل قطرة من سائله. ابتسمت هدى بفم ملئ بالأير. لقد اكتشفت اختلافا آخر بين التوأمين. لقد كان مذاق أير محمود مختلفا بشكل واضح ومميز عن مذاق أير زوجها. لم تكن واثقة من كيفية وصف وشرح ذلك الفارق والاختلاف ولكنها كانت تعلم بوجوده وتدركه.احتفظت بهذه المعرفة السرية لنفسها وهى تبتلع آخر قطرات بذرته. لم يكن محمود واثقا من كون ما حصل ممكنا ولكن عقله كان فارغا خاويا وفى الوقت ذاته يلهث لملاحقة ومواكبة هول ما وقع.لقد مصت زوجة أخيه أيره حتى قذف وابتلعت حليبه وكان أفضل وأروع مص أير يناله فى حياته.ولم يشعر ولو للحظة بأدنى قدر من الندم حيال ذلك أيضا. ربما يكون مصيرهما الجحيم لاحقا. ولكنها ليست المرة الأولى التى يتشاجر فيها الشقيقان على لعبة أو دمية. لقد كانا يفعلان ذلك قبل أن يتمكنا من الكلام والمشى. بل إن أمهما تقسم أنهما كانا يتعاركان فى رحمها. ولكن هذه الدمية أهم بكثير من السيارات والجيتار الذى كان يتشاجرون عليه فى يفاعتهما.هذه امرأة. امرأة خاصة. وهى زوجة أخيه وأم طفله. اجتاح الندم محمود فجأة والذى حاول إنكاره ومحاربته قبل لحظات. ما الذى فعله بحق السماء . فكر فى ذلك وتساءل فى نفسه وهو يرفع رأس هدى برفق عن أيره حيث كانت شفتاها ولسانها يلاطف ويحمم خصيتيه المرهفتين بنعومة.مرة أخرى قال .. "هدى" . لقد كانت ترى إحساسه بالندم والذنب فى أعماق عينيه الجميلتين. ولكنها لم تكن خطيئته وحده. هى لن تسمح له بتحمل اللائمة وحده أو اتخاذ القرارات التى يجب عليهما معا الآن مواجهتها.قالت .. "لا يا محمود ليس الآن" .. قالت ذلك وهى تضع أناملها على شفتيه الغليظتين.وانزلقت ببدنها ببطء على بدنه حتى لامس أيره الذى لا يزال منتصبا الوادى ما بين ثدييها الناهدين المتكورين التوأمين وقالت .. "أنا لست مستعدة الآن لمثل هذا الكلام يا حبيبى.". وبابتسامة ماكرة لم يكن يتصور أن زوجة أخيه الملائكية قادرة على رسمها على فمها ، استمرت. نهضت لتنحنى عليه ، وطبعت قبلة قوية أخرى على هاتين الشفتين المدهشتين وهى تتحرك لتجلس على الأير الذى تقبض عليه فى يدها. قالت .. "ربما تكون قد نلت متعتك يا حبيبى ولكننى لم أنل متعتى بعد" .. همست بذلك وهى تقود أيره داخل كسها وتبدأ فى الصعود والهبوط على أيره. إذا كان دفء فمها هو الجنة ، فإن كسها المبتل الحامل الذى يحيط بأيره كان اللعنة ذاتها .لم يكن يظن أنه يوجد أى شئ آخر فى العالم يمكنه أن يشعره بمثل هذا الشعور المثالى الكامل.إنه يعلم الآن أنه ستكون لتلك اللحظات ذكرى تسكنه وتحتل باله حتى موته. كانت حقيقة أن هدى ترتجف فى غمرات هزة الجماع القوية التى تعتريها تلو الأخرى منذ اللحظة التى شق فيها أيره الغليظ أشفار كسها الناعمة .. هذه الحقيقة أثارته أكثر وأصابته بالمزيد من جنون الشهوة.رفع جنبيه لأعلى ليقابل كل طعنة هابطة من جنبيها العريضين. ولكن ذلك لم يكن كافيا. كان يريد أن يغزو أعمق أعماقها بأيره ويشعر بلذة بلوغ بوابة رحمها وآخر مهبلها. وكان يحتاج إلى أن يدفع نفسه وإياها إلى حافة الجنون . كان يريد أن يفعل معها شيئا متميزا يرسخ وينطبع فى ذاكرتها للأبد مثلما سيحصل معه كى لا تكون أبدا قادرة على نسيان لمساته ومذاقه وإحساسه.كان يريد أن يشعرها بأنه زوجها ورجلها وحبيبها الحقيقى وأن ما فات كان وهما لا قيمة له .. وأنه من الآن فصاعدا ستتمكن منها اللذة الحقيقية والمتعة الفعلية .ولم يكن يهوى وضع المرأة فوق بل كان يعشق الوضع التقليدى والأوضاع التى تظهر فيها هيمنته كرجل وتحقق الالتصاق المطلوب والحميمية المنشودة والمواجهة مثل وضع الملعقة والوضع الكلبى والكلب الكسول. فنهض محمود مما اضطر هدى للتوقف والنهوض معه متسائلة وفوجئت به يحملها .. بين ذراعيه ويسير بها إلى داخل حجرة نومه .. ثم أرقدها بلطف على الفراش على ظهرها واعتلاها.هبط على فمها يأكل شفتيها بشفتيه أكلا .. وانتقل إلى نهديها يمص ويلحس. ثم أخذ يدغدغ بوابة كسها بكمرته ويرطبها بلعاب أيره حتى اكتفى والتذ وأفعمها باللذة فأولجه فيها .وأكل قدميها الجميلتين أكلا فى فمه وهو يمتع بدنه وعقله وروحه بهذه المرأة الجميلة الحسناء ذات المفاتن التى لا تحصى ولا تعد والتى يشم فيها رائحة النيل ويرى فى كحل عينيها جنته الموعودة وماضى بلاده التليد.فلما اكتفى من هذا الوضع وأغرق أيره مهبلها بلعاب الترطيب و أغرق كسها أيره بسوائله الحريرية... قلبها لتجلس على يديها وركبتيها وقد ارتفعت طيزها المستديرة المدهشة فى الهواء . ولم يستطع ببساطة مقاومة الإغراء فهبط بيده العريضة ليصفع طيزها فى نفس اللحظة التى تقدم بأيره إلى الأمام ليملأ كهف كسها المفتوح المنتظر. وكان ضيق كسها وحبكته يخبراه بحقيقة قديمة بطريقة جديدة لمرة أخرى بأن شقيقه كان وغد أحمق. لو كانت زوجته هو لا زوجة أخيه لما كان كسها ليبقى بهذا الضيق .. فكر فى ذلك وهو يدخل أيره عميقا داخلها . كان سيركب على طيزها وظهرها الجميل المغرى هذا ويقبض عليه وعلى جنبيها بين يديه ليلا ونهارا دون توقف.فكر فى ذلك وهو يندفع نحو قمة نشوة قوية أخرى.كانت عانته الآن ترتطم بالاستدارة الناعمة لطيزها.وامتلأت الشقة الصغيرة بضوضاء ممارستهما الحب ومطارحتهما الصاخبة للغرام.وترددت أصداء كل طعنة عبر الجدران وتكرر صدى الآهات والتأوهات والأنات المماثلة الصادرة من كليهما. "نيك نيك نيك .. " صاح بذلك وهو يسرع من طعناته العميقة داخلها. ولكن ذلك أيضا لا يزال غير كاف. قبض بيد واحدة على جنبها ، وقبض بالأخرى على خصلات شعرها الطويل الأسود الأبنوسى . وجذبها بشدة حتى أدارت وجهها إليه . واقتحم لسانه الغليظ فمها الحلو بينما استمر أيره فى اقتحامه وغزوه لكسها. وأصدر كلاهما آهة خلال القبلة وانقبض كسها وضاق حول كمرة أيره. وأرسلهما هذا الإحساس فيما بعد الحافة وهو يقذف مجددا خلال قمة نشوة أكثر قوة من سابقتها داخل كسها المُرحِب.وفاضت دفقة ساخنة تلو دفقة من بذرته حتى غمرت رحمها. وكان محمود أول من تعافى من لذة الجماع .. وهبط جسده القوى العريض على جسدها كأنه يحميها. وصفع طيزها المفلقسة المرتفعة بشكل لعوب. وقال : "جيد أنك مرهقة يا أختى الصغيرة أو أنك الآن كذلك.". كان تعبير أختى الصغيرة كفيل فى المعتاد بإعادتهما لذكرى علاقتهما الأصلية كرجل وزوجة أخيه لكن كلاهما تجاهل هذا تماما.وقضيا بقية النهار يضحكان ويتحابان كما لو كانا زوج وزوجة وكما لو كانا لا يخترقان بذلك تابو محرم. وفى المساء وبمرور الوقت ومحمود وهدى يتناولان العشاء معا ويطعمها بيده .. توصلا إلى فهم للأمور. إنها هدى ، هدى هى أولى النساء التى توصلت لحل غير مسبوق وغير تقليدى لمشكلة تسببت فى دمار عائلات كثيرة جدا. وتكررت مطارحتهما الغرام .. وكانت هدى كثيرا ما تخطئ فى اسم محمود فتناديه خلال اللذة باسم أخيه ثم تعود لتناديه باسمه ولم يكن ذلك يضايق محمود بل على العكس كان يثيره للغاية. لقد كان الأمر واقعيا ببساطة. لن يقولا أى شئ. ولن تواجه هدى زوجها الخائن بأكاذيبه أو خيانته وغشه. ولن ينعت محمود أخاه بالأسماء التى يستحقها من أجل معاملته السيئة لهذه السيدة ولطفله الذى فى بطنها. سوف يستمران فى حياتهما كأن شيئا لم يكن . على الأقل أمام محمد. وبالطبع عندما يغادر المنزل ليصاحب أصدقاءه الفاشلين الذين لا يصلحون لشئ ، أو ليخونها مع هذه المرأة فهذه قصة أخرى وأمر آخر. عندئذ تكون لهما مطلق الحرية إلى حين على الأقل ليتظاهرا بأن العالم لم ينتهى بعد.وأن حبهما المحرم الذى قد يدمر أسرتهما ، هو أكمل الأشياء فى العالم. وعندما وضعت هدى طفلتها بعد عدة أشهر ، كان محمود معها فى المستشفى . وأغلق محمد هاتفه المحمول . وعندما عادا إلى المنزل من المستشفى كان محمود هو الذى قضى وقتا أكبر مع طفلته ابنة أخيه أكثر من أبيها نفسه. وبعدها بتسعة أشهر عندما أعلنت هدى لكليهما أنها حبلى مرة أخرى ، كان محمود وهدى يعلمان أنهما لن يعرفا أبدا من هو أبو الطفل الذى ينمو فى أحشائها ورحمها.نعم ، لعل الاحتمال الأكبر أنه ابن محمود بما أنه وليس محمد هو الذى قضى أغلب الوقت مع هدى. ولكن محمد لا يزال زوجها ولسبب ما غريب ودون معرفته الحقيقة ، كلما اشتهى أخوه زوجته أكثر ولاطفها ، كلما عادت إليه رغبته فيها واشتهاؤه لها. بالطبع لا تزال هدى تملك فانتازيا سرية واحدة لم تتجاسر على الإفصاح عنها لمحمود. ولكنها كانت أسرع فى التلميح بتلميحات متكررة عن تلك الفانتازيا لزوجها. كانت تريد قضاء ليلة مع كلا حبيبيها .. زوجها محمد وأخوه محمود معا.
  11. الجزء الأول أخيراً آستجمعت شجاعتي لاحكي قصتي . يبدأ الفصل الأول منها عندما ركبت الطائره من السعوديه الى مصرو سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهره. فقد أتممت دراستي الثانويه في السعوديه وعلي أن التحق بكلية التجاره في مصر.هناك ينتظرني أخوتي سمير و ساره الذين يدرسون في القاهره . اسمي سمر 18 سنه توفت والدتي هذا العام , أخي سمير يكبرني بثلاثه أعوام , يدرس السنه الثالثه بكلية الهندسه , منذ كان معنا في السعوديه تشدد دينياً و اطلق لحيته و أصبح يضيق الخناق علي و على اختي ساره , لا نستطيع الكلام في التليفون بدون تحقيق, منع المجلات الفنيه من دخول المنزل خروجنا أصبح محدود و في رفقته فقط.. بالنسبه لي هذا لم يضايقني فانا بطبيعتي قليلة العلاقات , أهتم في حياتي بشيئين فقط أولاً ممارسه الرياضه اللتي منحتني جسد رشيق والشيئ الثاني و الأهم هو مذاكرتي بالدرجه الأولى ولولا وفاة والدتي هذا العام أثناء الآمتحانات النهائيه وما صاحبه من حاله نفسيه سيئه و أنشغالي في خدمة والدي لكنت أحرزت مجموع أعلى بكثير و دخلت كلية الطب التي طالما حلمت بها. اختي ساره 20 سنه في السنه الثانيه – معهد الخدمه الاجتماعيه , خمرية البشره , رائعة الجمال , ذات شعر أسود فاحم منسدل حريري و جسم جميل رشيق , تهتم بمظهرها كثيراً, تتضايق من متابعة أخي لها فهي تحب الأنطلاق و كان ترغب فقط دخول الجامعه لتبعد عن سيطرة العائله و للقرب من الشبان في مجتمع أكثر حريه , كثيرأ ما اشتكت العامين الماضيين من متابعة أخي لها في مواعيد الخروج و الدخول , ماذا تلبس – كان يرغب أن تتحجب- لكنهارفضت بشده ساندتها في ذلك أمي حيث كانت مقيمه معهم في القاهره و ها هي والدتي توفت و أنا في طريقي لسيطرة أخي مره أخرى و لكن ساره التي كثيراً ما واجهت اخي تتنتظر قدومي لنكون جبه أمامه . في آخر مكالمه من ساره هونت علي مسألة فشلي في دخول كلية الطب : يا هابله ... يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه ها تتضيعي احلى سنيني عمرك في المذاكره أيوه كده خشي كلية التجارة , شمس و هوا و اتعرفيلك على واد أمور انبسطي معاه شويه و سيبك من أخوكي ده , على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين أحسن . بصراحه الكلام عجبني فانا حتى الآن بدون أي تجربه حتى الهيجان اللي بتحكي عنه ساره لم أحسه للآن. أشوف نفسي بقى و ماوارييش حاجه. كل صاحباتي بيقولو علي احلى من أختي ساره فانا طالعه لماما بيضاء شعري فاتح ملامحي أوروبيه فوالدة أمي أصلاً ايطاليه و لي جسم جميل الذي تحسدني عليه أي فتاه و يحلم به أي رجل , صدر ممتلئ متكور وسط ضامر و أفخاد ملساء لينه و سيقان جميله لطالما لمحت نظرات يختلسها أخي سمير لجسدي لكني كنت دوما أخاف منه و خصوصاً بعد تشدده فكنت اسارع بارتداء ما يسترني كامله حتى لا اسمع ما لا احب. أبي محمود جاد**** رجل صعيدي طيب كانت امي هي التي تسير البيت و هو مسئوليته الفلوس فقط سيظل في السعوديه عامان آخران ليؤمن مصاريف زواجنا. أفقت من أفكاري على وصول الطائره للقاهره كانت الساعه الثانيه بعد منتصف اليل ... ساعه وكنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بالجلباب الأبيض و الطاقيه البيضاء , لحيته الآن طويله تصل الى صدره , واضح انه الآن يمارس رياضه , ظهر ذلك من إنتفاخ ذراعيه تحت الجلباب... غريب أمر هذا الرجل لم يسمح لي بتقبيله سألته عن ساره قال لي في البيت قلت له ماجاتش ليه لم يرد,قادني الي سيارته و في طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه. وصلنا بيتنا في مصر الجديده طلع الشنط في الصاله و غادر المنزل قائلاً عنده مشوار مهم قلت له مشوار ايه الساعه اربعه الصبح لم يرد للمره الثانيه و غادر مسرعاً. مع صوت غلق باب الشقه صحت ساره و جاءت مسرعه عبر الطرقه الطويله من غرفة نومها و المفاجأه انها كانت مرتديه قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغايه يكشف عن أفخاذ لامعه واضح انها نزعت الشعر عنها بالكامل حديثاً يكاد صدرها ان يغادر قميص نومها الذي استند على حمالتان غايه في الرقه و عندما اسرعت اكثر لملاقاتي اخذ صدرها الضخم يهتز كأنه من جيلي.
  12. اخت زوجتى .وغلطة اسعدتنى لم اكن اتخيل يوما انه ستكون علاقه بينى وبين شقيقه زوجتى. فأنا متزوج منذ 15 سنه من امرأه جميله وحياتنا كباقى الناس تنتابها لحظات فتور .كان لزوجتى اخت عمرها وقت حدوث القصه 33 سنه متزوجه ولديها طفلان و زوجها يعمل فى احد الدول العربيه كانت على قدر كبير من الجمال ويشهد لها الجميع بأنها ذات اخلاق ولم افكر يوما بها جنسيا رغم انها كانت تحضر لمنزلنا كثيرا حيث اننا نقيم بالقاهره وهى تقيم فى طنطا . ووجدت زوجتى تخبرنى ان اختها سوف تحضر لمنزلنا لأن زوجها قام بالتعدى عليها بالضرب اثناء وجوده فى اجازه من عمله و بالفعل حضرت وواضح عليها اثار الضرب فرحبنا بها و اخذتها زوجتى ودخلت احد الحجرات وقمت انا بالنزول لشراء بعض الاحتياجات وعدت بعد فتره قصيره ويبدوا انهم لم يلحظوا وصولى . فسمعت اخت زوجتى تبكى فتوجهت للغرفه الموجودين بها و كان بابها مفتوح وهنا حدثت المفاجأه وجدت اخت زوجتى ( هناء ) تغير ملابسها وتطلع زوجتى على اثار الضرب غرأيت جسم خرافى لم اتخيل يوما لن هناء لها هذا الجسم لانها دوما تلبس ملابس واسعه . جسم مثالى فعلا من درجه بياضه عروقها تظهر منه ورأيت سيقان لم ارى مثلها فى حياتى و طيظ مدوره وبارزه هتفرتك الاندر وصدر كأنه لبنت عمرها 18 سنه وعلى جسمها اثار للضرب . فتراجعت واصدرت صوت حتى يعلموا انى قد حضرت فقامت زوجتى بأغلاق باب الغرفه وبعد فتره خرجوا من الغرفه وجلسنا نتحدث و عرفت انا زوجها قام بضربها و اهانتها ولم تريد اخبارى بالسبب وفى نهايه الليل ذهبنا للنوم ووجدت زوجتى تخبرنى انننى لازم اتحدث مع زوج شقيقتها و عرفت منها ان سبب الخلاف متعلق بأمور جنسيه بينهم وفى الصباح ذهبت زوجتى لعملها و الاولاد للمدارس وبقى فى البيت (هناء) وابنتها التى تبلغ 4 سنوات وكان عملى فى هذا اليوم يبدأ فى الرابعه عصرا ومعنا الخادمه بالمنزل وبدأت اتحدث مع (هناء) بأننى يجب ان اعرف سبب المشكله حتى استطيع التحدث مع زوجها فوجدتها ارتبكت فحاولت ان اطمأنها واخبرها اننى مثل اخيها ويجب ان اعرف اسباب المشكله حتى اتدخل فى حلها وبعد قتره من الكلام اخبرتنى انها ستخبرنى مع وعدها الا اخبر زوجتى لانها لم تخبرها بالحقيقه كامله فوعدتها بذلك وبدأت بالحديث ان زوجها يعمل فى الخليج ويحضر لمصر كل ثمانيه اشهر لمده 20 يوم ووجدتها بدأت تسكت وتتردد غى الاكمال فقمت بأخبارها ان تكمل ان ارادت حل للمشكله . فوجدتها تخبرنى انها تريد الطلاق منه بأى شكل و قالت لى سأخبرك بكل شيى مع وعدى لها الاخبر احد نهائيا . اخبرتنى ان زوجها مدمن لمشاهده الافلام الجنسيه وكان يجعلها تشاهد معه الافلام و رغم انها كانت ترفض فى البدايه الا انها مع مرور الوقت اصبحت تحب هذه الافلام وطوال فتره سفره يتحدثان عبر skype ويطلب منها خلع ملابسها وقيامها بحركات جنسيه وعند ه تذكرت جسمها وروعته وسرحت فيها واخبرتنى ان عند حضوره يطلب منها حاجات غريبه مثل التى يشاهدوها فى الافلام وكانت تطيعه لكونه زوجها ولانها تراه فى العام مره واحده واخر مره قبل الشجار وجدته يخرج من حقيبته علبه كبيره ويطلب منها النوم على السرير واخرج من العلبه ملابس بوليس نسائى وطلب منها ارتدائها فقامت بأرتداها وقام بتصويرها واخرج من العلبه قيود (كلبشات) والبسها لها وبدأ يتعامل معها بعنف والقاها على السرير ونيمها على بطنها و قام ربط جلها واخرج كورباج وبدأ يضربها بشكل خفيف فأعتقدت انه على سبيل الهزار و التغيير الا ان الضرب بدأ يشتد ولما طلبت منه التوقف بدء يشتمتها فاستغربت وقلت لها شتيمه ايه قالت لى لقيتىته بيقولى ( بس يا شرموطه دا انا هقطعك ) وطلبت منه الوقف قالى لا ( يا كس امك انتى خدامتى انهارده) وذاد الضرب وقعت اعيط . فى تلك اللحظه بدأ زوبرى فى الانتفاخ من كلامها وبدأت اركز فى جسمها واكملت لقيته اخرج من العلبه عضو صناعى كبير جدا و قام بتمزيق الاندر وبدون مقدمات خله فيا لدرجه انى صوت بشكل رهيب لكبر حجمه ولادخاله بدون مقدمات وقعد يدخله و يخرجه بشكل قوى جدا ويقولى (مالك يا كس امك يتصوتى ليه ) اخبرته انى اتألم جدا فتركه بداخلى وقام باخراج عضو صناعى اخر اصغر منه وقام بهن مؤخرتى ووضعه فيها ومسك كل واحد بأيد وقعد يدخل فيهمادرجه انى حسيت انه اغمى عليا و قعدت اتوسل اليه انه يبطل وهو شغال كد وقاعد يشتم فيا و مره واحده اخرج العضو الصناعى من مؤخرتى وادخل عضوه هو وتعامل معى بطريقه جنونيه من الشتيمه و الضرب لغايه ما خلص قام بفكى وانا قعدت نصف ساعه على ما قدرت اقوم من مكانى وقمت بصيت على نفسى فى المرايا لقيت جسمى متبهدل والام شديده غى كل حته . ووجدتها بتنظر لى ووجدت زوبرى على اخره من تحت البنطلون فقامت مسرعه وانا هموت مما قالته و منظر جسمها . وبعد شويه ناديت عليها وقلت لها قمتى مره واحده كده ليه فلقيتها اتكسفت و بصت فى الارض اخبرتها انها مثا اختى و سوف انهى لها هذا الموضوع . وبالفعل تحدثت مع زوجها الا انه اخبرنى انه مسافر لعمله كمان يومين فى الخليج وهو هيكلمها ويخلص الموضوع وخدت وعد منه بكده وبالفعل سافر لعمله و هى رجعت بيتها وقعدت اننا لفتره طويله اتخيل الى قالته واتخيل منظر جسمها و مش قادر انساها . وبعد شهر وجدت زوجتى تخبرنى ان (هناء ) هتيجى عندنا بكره هى و والدتها هيقعدوا كام يوم لرغبتهم فى شراء اشياء من القاهره. كنت طاير من الفرح الصراحه وعند وصولهم رحبت بيهم جدا ونزلت زوجتى مع والدتها للشراء وتركوا (هناء) فأخبرتها انى اريد التحدث معها وسألتها عن احوالها و ماذا فعلت مع زوجها اخبرتنى انه بيحاول يكلمها و يعتذر لها الا انها مش عاوزاه ولا طايقه تسمع صوته . واخبرتنى انها خلاص مش قادره تكمل معاه بعد الى عمله كل ده وانا عمال افتكر الى حكيته لى وبدأ زبى بالانتفاخ مره اخرى ولقيتها بتبص عليه اوى . وسألتى ان ممكن تعمل مع اختى كده قلت لها للدرجه دى لا ممكن نغير شويه بس الموضوع ميوصلش للايذاء . فبصت تانى على زوبرى و قامت جرى. ساعتها لقيت نفسى مش قادر عاوزها بأى شكل مش قادر ابطل تفكير فيها . لدرجه انى نمت مع زوجتى فى هذا اليوم وتفكيرى كله فى (هناء) . الا ان حدث الموقف الى غير كل شى . بعد يومين وجدت زوجتى تخبرنى انها سوف تسافر مع والدتها لطنطا للذهلب للطبيب الخاص بها و (هناء) ستظل هنا مع الاولاد لانها لم تقم بشراء احتياجتها و بالفعل سافرت زوجتى . وانا موجود مع (هناء) بمنزل واحد ولم اكن اتخيل يوما انه سيحدث بيننا شى . كنت بتعمد الخروج من البيت علشان كل ما بشوفها بتعب جدا وفى يوم و رجعت البيت الساعه 2 صباحا لقيت البيت ساكت خالص قلت كله نام وعند توجهى لغرفتى سمعت صوت فى الحمام دققت السمع سمعت تأوهات كانت هى فى الحمام وكانت بتلعب فى نفسها ومره واحد سمعت صوت سقوط فى الحمام خبطت على الباب ردت عليا بصوت فيه الم واخبرتنى انها واتزحلقت ووقعت ورجلها تؤلمها جدا طلبت منها فتح الباب حسيت انها تتحرك على الارض بصعوبه لغايه ما فتحت الباب . غدخلت ويا ريتنى ما دخلت لقيتها عاريه تماما ورأيت جسم لم ارى مثله فى حياتى بياض غير عادى ساعدتها على الوقوف ولفتها فى بشكير كبير وسنتها لخارج الحمام وطلبت منها الذهاب لغرفتى لان الاولاد نايمين علشان المدارس الصبح فوافقت ودخلنا الغرفه ووضعتها على السرير وعندها انكشف جسمها من تحت البشكير قلت لها هجيب مسكن علشان الالم وجبت المسكن و اخدته واخبرتنى ان رجلها تؤلمها طلبت منها ان امسكها للاطمأنان فمسكت رجلها وبجرد ان امسكتها لم استطيع تمالك نفسى قام زبى فى الانتفاخ على اخره و هى لاحظت وبدأت احسس على رجلها لدرجه انها بدأت تشد رجلها من ايدى وتقولى انا لازم اقوم وانا مش قادر وبدأت اقرب اليها وهى تقول انت عاوز ايه . سيبنى اقوم وحاولت تدفعنى وانا خلاص الرغبه تمكنت منى وهى بتقاوم وتقول انت عاوز ايه سيبنى لا لا لا وانا لم اتمالك نفسى وبدأت احاول ابوسها و هى تدفعنى وتقولى هصوت ابعد عنى وانا مش قادر وبدأت ابوسها فى رقبتها ووجها وهى تقولللى انت بتعمل ايه انت مجنون انت جوز اختى وحاولت تقوم فدعتها فأنكشف صدرها فكان فى حجم البرتقاله الكبيره و رغم انه مش كبير لكن حلمته كبيره و طويله واونها وردى فاتح رحت ماسكه بأيدى وهى تحاول دفعى بعيد عنها ولكن تمكنت من السيطره عليها ووضعت صدرها فى فمى و يا روعه هذه الحلمات و هى ما زالت مصره على المقاومه وتقولى هقول لمراتك وانا مشتمر فى الرضاعه و اللحس فى صدرها وانلت يدى على بطنها وحاولت ملامسه كسها وهى تقاوم الا ان تمكنت من الوصول اليه وبدأت العب فى كسها و انا ارضع فى بزازها وبدأت تهدأ فنزلت من على صدرها ابوس فى بطنها الى ان وصلت الى اعى كسها حيث كان يعلوه شعر خفيف جدا فاتح اللون وبدات الحس كسها الذى لم ارى مثله منتفخ شفراته كبيره وبدأت الحس كسها بأستمتاع وبدأت بأصدار الاصوات اه اه اه اه فزت غى اللحس وبدأ صوتها يرتفع اه اه اوف اوف حرام عليك مش قادره سيبنى مش هينفع كده وانا مستمر فى اللحس و صوتها بدأ يعلا وبدأت تنزل عسلها وتمسكنى من شعرى جامد ورفعت رجلها وبدأت الحس خرم طيزها شويه و كسها شويه وى بدأت تصوت . حرام عليك مش قادره اوف اوف اه اه الحس اوى كل كسى انا كسى عاوز يتاكل . هيجتنى اكتر وحطيت صوبعى فى طيزها وانا بلحس فى كسها و كأنى وصلتها بالكهربا . صوتها على حرام عليك كفايه مش قادره ولقيها يتزق صوبعى فى طيزها حطيت واحد تانى صوتت اوى اه يا طيزى اه هاه اه ولقيتها اترشعت اوى ونزلت شهوتها و دى كانت اول مره اشوف واحده بتجيب شهوتها بالغزاره دى وسكتت مره واحده . فقمت ابص على الاولاد اتأكد انهم نايمين بسرعه و رجعت لقيتها نايمه على بطنها وشغت طيز جمياه جدا مدوره وبيضه و حجمها فظيع اغلقت الباب وقلعت ونمت جنبها و بدأت احسس على ظهرها و طيزها ووراكها وبدأت هيا امم امم امم . جسمها ناعم جدا جدا ونزلت على طيزها قعدت ابوس فيها وفتحتها خرمها وردى قعدت الحس فيه وهى تقول كفايه احنا كدا بنغلط جامد عدلتها و ختها فى حضنى وبدأت ابوسها والعب فى صدرها وبدأت تتجاوب و مدت ايديها مسكت زبى الى كان على اخره وبدأت تتحول تبادلنى البوس و تلعب فى زبى وتمسكه اوى ونزلت قعدت تبوس فيه وتلحسه بكل احتراف وتلحص البيوض وتاكلها لدرحه انى حسيت انى فى دنيا تانيه وجيت اشدها قالتلى لا انا عاوزه امصه شويه طعمه جميل اوى يااااه زبك حلو اوى يا بخت مراتك ولقيتها اتعدلت وقامت قعدت عليه اه اه اه اوف اوف اوف يا كسى كسى بيحب زبك اوى انت عاوزه اتناك اوى . استغربت شويه لما لقيتها اتحولت كده من واحده عاديه لشرموطه اوى كده وشغاله عماله تتنطط على زبى بقولها مبسوطه قالت لى اوى عاوز اتناك اوى كسى بياكلنى اوى وانا قاعد ارضع فى بزازها وهى تقولى عضنى فى بزازى ارضع اوى وغيرنا الاوضاع ومع كل وضع طريقه كلامها وهى بتتناك مهيجانى جدا وجيت اخلرج علشان اجيبهم شدتنى وقالتلى عاوزاهم فى كسى كسى مولع اوى وجبتهم فى كسها و خرجت لقيتها نزلت على زبى لحس ومص بطريقه جنونيه .وقمت ادخل الحمام ورجعت لم اجدها ببحث عنها عرفت انها غى الحمام التانى ولما رجعت لقيتها بتبص لى بكسوف وتقولى ايه الى حصل ده مكنش ينفع كده قلت لها انا كنت هموت عليكى ولسه هموت عليكى لقيتها بتفرجنى فى الموبايل على صور جوزها صورها لها و قالت لى انا عندى مشكله مش عارفه اتخلص منها طيزى بتاكلنى اوى على طول ومببقاش مستحمله قلت لها الصراحه طيزك تجنن وقمت منيمها على بطنها و قعدت الحس فى طيزها و هى عماله تطلع اصوات اممم اه اه اه دخله فى طيزى قمت ادور على كريم وجبته قالت لى لا متحطش كريم بله بس و دخله عملت كده ودخلته و كأنها اتكهربت اه اه اه نيكنى اوى انا شرموطتك دخله جامد كله كله اه ياطيزى عاوزه تتناك اوى وانا ببص على منظر طيزها و متجنن وغيرنا الاوضاع وبقيت اشيله من طيزها احطه فى كسها و العكس وهى اه اها اه اوف اوف اح اح اح عاوزاهم فى طيزى مش قادره وجبتهم فى طيزها وهى عماله تصوت جامد وبعد ما خلصنل قعدنا وقالت لى الى حصل ده مش هيتكرر تانى علشان اختى ارجوك انسى الى حصل ده خالص انا صحيح انبسطت اوى معاك بس مينفعش نعمل كده واتفقنا على كده المره الجايه هقول لكم لما حماتى شافتنى و انا بنيك (هناء ) و دى صوره ايها علشان تعرفوا انا عندى حق
×
×
  • انشاء جديد...