القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ماري

عضو
  • المساهمات

    399
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة ماري

  1. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
  2. أنا شاب بلغت ال 19 عامآ لايتقصنى شيئ.. أدرس بالجامعة الأن..طبعآ جامعة خاصة . مشكلتى الوحيدة هى عدم تحكمى فى رغباتى الجنسية تبدأ حكايتى منذ الصغر…فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى… عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى…وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة…ولم أعد أرى والدى ليلآ كما كان حيث أن أبى كان أكبر من أمى كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون. ورثت أمى أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها. ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فقط..وأنقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى…والوحيدة التى تزورنا هى خالتى التى تشبة أمى كثيرآ. كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق يأخذنا صباحآ ..ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ويترك السيارة بالجراج فكان عالمى هو البيت وأمى وأختى فقط…كانت أمى لاتتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى …والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة…أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع. لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدآ لآنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرآ. وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى. بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية…وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير…لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء. وكانت أمى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغير…وكان شيئ عادى قد تعودت علية. لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أنا يعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى..كنت أحيانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغير يؤلمنى . بدأت أيضآ فى هذة الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمى ليست معنا..لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ. وبدأت عيونى تتفتح…حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام..والعادة السرية… وفى يوم ليلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر به كابوس… وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبلوأيضآ لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية… وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو هو صاحبى الوجيد الذى يجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ…وفهمت منه الكثير وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة..فكانت نظرة شهوة. كانت أمى تسقينى عصير ليلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى…وبدأت مداركى تتفتح..وقررت يومآ أن ألقى العصير فى التواليت بعيدآ عن عين أمى…وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سريعآوأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك…ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعشقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى ..ولعلها علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدية …وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة…ففضلت أدعك فية حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى. لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدآ أنتى ماما حبيبتى…فبدأت تبدو طبيعية. تكررت هذة الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة..وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذة العلاقة يوميآ. فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالأرتياح…وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانآ على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم. كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ. فى الأجازة الصيفية وند زيارة خالتى لنا لعدة أيام…سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين غلى الأن بأن ينام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة…دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدآ. وبعد أن غادرت خالتى…جاءت أمى يومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو…الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى…ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى عليها بقع من السوائل…فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى.. ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمى كانت نائمة معى. لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بى…ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات… فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر علية بعض علامات الأنوثة فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه ألى سرير أختى النائمة وأعبث بيدى على جسدها..وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريآ فى يدى فيزيد من هياجى. ومازلنا فى الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءهافأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلآ. وكانت هذة هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى وحيد مع أختى. فور خروجها أتجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنظر الى جسدها العارىأنتصب عضوى…ويدى تغوص فى كسها ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذها … أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدهاومازالت أختى نائمة!!! بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر…فأخرجت عضوى…وقربتة من كسها لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاهد كسها…فأنزلت الكيلوت بحرص…حتى ظهر الشعر الخفيف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل …وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى…فجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنهافنظرت الى وجهها وجدتها متيقظة …فقمت وجريت خارج الغرفة …وأتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج… وأخيرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدها..أذآ مازالت فى حجرة أمى. فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لاتخبر أمى. وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى.وقالت ماما حتعرف..الملاية أتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا وحضرت أمى ليلآ متعبة ونامت . لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس وأذكر أننى أستغليت دخول أمى للأستحمام…فأتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنها أستمتعت بهذا العمل..وتريد أن أعيدة مرة أخرى لآنها لم تقوم من نومتها. كان عضوى منتصب أغلب اليوم..فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرها بعد أستحمامها وهى شبة عارية. لكن كان كل أهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى. قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج. فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى. فور خروج أمى…بدأت فى مداعبة أختى…وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما…مما جعل أختى تضحك على منظرى… فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه…فتراجعت أختى ضاحكة وجريت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير. حاولت أختى أن تدفعنى بعيدآ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصرارى وثورتى. رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر ألا بفخذها. فرفعت جسمى وأتجهت يدى الى كيلوتها فنزعتة الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها…وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة …أمسكت عضوى وقربتة على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة..ثمى نزلت به الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسها…الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعملة ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفضوأندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها.ألى أن قذفت كل مائى…وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها..ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير. ولم تكن هذة هى النهاية بل كانت البداية وكما قلت لم تكن هذة نهاية حكايتى بل كانت البداية فبعد أن مارست الجنس مع أختى…شعرت بسعار جنسى ..لاأعرف ماذا حدث لى..أصبحت على طول فى حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى…وأيضآ عندما أمارس العادة السرية لاأشعر بسعادة أو شبع أريد شيئ واحد فقط هو أضع عضوى داخل كس أختى الصغيرة. بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختىماعدا كانت أمى تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب الى السينما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسينما قريب من بيتنا وفى يوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاها زى المرة السابقة…لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسنى تانىأنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى به أمى…ومع تركيز فكرى كلة فى الجنس لم أكن أذاكر…بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسى. وكانت أمى دائمآ تقول أنت لية مش على بعضك؟؟؟ لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدليلها لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم …وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنها تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أيضآ كنت أتلصص النظر الى جسمها الذى يتعرى عندما تتمدد على السرير للقرأة…أو وهى جالسة على الفوتية أمامى ورافعة أحد رجليها …فكان كيلوتها يبدو أمامى منتفخ فعادت لى الأثارة والهيجان الى جسم أمى. يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشهر كبابجى بالمدينة…ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينما.وكانت أمى تطعمنى بيدها وبالطبع تترك أختى بدون أهتمام منها !!!! فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد…لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعارى…وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا…إلى أن جلست على السرير وظهر لى فخذها الأبيض ورأت نظراتى تتجه الى فخذها ..فضحكت وقالت مالك ياولد عينك حتخرج من وشك…أتحرجت جدآ وقلت لأ مافيش .وأستمرت فى الضحك وتمددت على السرير..وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيلة حيث كانت ترتدى كيلوت صغير جدآ…ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لى ببياضة الشاهق..وكانت أمى منشغلة بالقرأة…وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن بنام. أنتفضت أمى من على السرير..وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح.خرجت أمىوأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصير. أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحد…وذهبت لتعطى أختى كوبها…وفى لحظة…دلقت الكوب من الشباك الى الشارع…وجلست على مقعدىحضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ…وقالت لحقت تشربة…قلت لها فى نفس واحد كنت عطشان جدآ. دخلت الحمام…ثم أتجهت الى حجرة أمى لكى أقول لها تصبحى على خير وكانت أختى قد نامت دخلت حجرتى فى أنتظار أمى وكنت عامل نفسى نائموبعد فترة وقبل أن تغفل عينى بجد…وجدت حركة خارج الغرفة…وأن أمى حضرت وشالت الغطاء من على جسمىوتحسست مكان زبرى…ثم خرجت. رجعت أمى مباشرة على السرير بجانبى وخلعت لى سروالى…وأمسكت زبرى بكلتا يديها..الذى أنتصب فى ثوانى وكانت تضع شفايفها علية وأشعر بأنفاسها الملتهبة .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسها الذى أنزلق بسهولةوشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلهاوكنت أحاول أن لآ أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متيقظ. بدأ زبرى ينكمش ويخرج..لكن أمى لم تترك موضعها فوقى..فكانت تحك كسها فى زبرى بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسها تصل ألى وجهى ساخنةألى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبرى بدأت حركات أمى تهدأ وتراخى جسدها فوقىالى أن نزلت وأصبحت بجانبى…بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى…وغطتنى وذهبت الى الحمام. اليوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تظغتنى بيديها لكن ماحدث فى الليل..قلب حال بيتنا. فلقد كنت أقل أثارة عن أمس…فظل زبرى بداخل أمى فترة طويلة..وأمى كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس…لكن أثناء القذف ..أرتعش جسدى يشدة …وصدرت تأوة من فمى..وفتحت عينى للحظة…ووجدت عين أمى تنظر لى وجسدها كله فوقى . أغمضت عينى سريعآوأنتحت أمى الى جانبى وجهها فى الجهه المعاكسة. ثم غطت جسمى باللحاف…وخرجت من الغرفة. فى الصباح ذهبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل…وقالت لى أختى أتركها. وعند العودة…وجدنا أمنا مازالت فى حجرتهامنكمشة فى السرير..أتحهت أليها أسألها مابكى…قالت تعبانة شوية..ولم تنظر الى عينى…فهمت أنها محروجة منى…ولاتدرى ماذا تفعل. حضرت لى أختى وسألتنى…هى ماما كانت فى أوضتك بالليل…قلت مش عارف لأية؟؟؟ قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها فى يدها قلت أكيد كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!! قلت مش عارفنظرت لى أختى بخبث. قررت أن أساعد أمى وأشعرها أنى لاأعرف شيئ ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكى.نظرت امى والرعب فى وجهها.قالت خير؟ قلت لها أنا عايز يكون لى كومبيوتر..كل أصحابى عندهم إلا أنا. قالت أية كمان…قلت بس.قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له. أندفعت إليها أقبلها…فظهر البريق فى عين أمى وأخيرآ وجهها أبتسم. ووصل الكومبيوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى يبين لى كيفية التشغيل لكن لم أرتاح لنظرات أختى له ولا لنظراتة لأختى…فقررت أن لاأدخلة منزلى وبعد خروجة أتجهت لأختى وزعقت لها بينى وبينها..فقالت أنت بتغير علىُ؟؟؟؟ سهرت فى هذا اليوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم..,طبعآ لم نذهب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمبن. أحضر لى صديقى سى دى قال أنه فيلم جميل. فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفيلموكان فيلم أباحى ..ونساء عارية…أغلقت الفيلم بسرعة…وقررت أن أشاهدة بعد أن ينام أمى وأختى. وفعلآ شاهدت الفيلم وكانت هذة هى أول مرة أشاهد فيلم جنسى وتعجبت من الأجسام المثيرة..وطول عضو الرجال..وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبى من شدة الأثارة. بدأت أمى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب الى منزل أختها… حاولت أنا أمارس الجنس مع أختى لكنها رفضت…وعرفت أنها حائض. أخبرتها بقصة ال سى دى…فطلبت أن تشاهدة…وفعلآ أخذتة من صديقى مرة أخرىولكن كان الفيلم مختلففهو من الأمام والخلف أيضآ فسلمته لأختى لكى تشاهدة…وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغلة حتى تتركنى وحيدة… فخرجت لكن أضمرت العودة. وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانتمازالت تشاهد الفيلم…فجلست بجانبها ولم تعارض لك عملت بيوز…وقالت ممكن تسيبنى لوحدىلم أجاوبها..لكن وضعت يدى على كتفها وكف يدى يداعب ثديها…تركت أختى يدى تداعبها وكانت فى حالة أستسلام تام.عملت بلاى للفيلموكان رجل يلحس فى كس البنت…وكان المشهد مثير… أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبرى…فتنهدت أختىوقفت بجانبها…وأمسكت يدها لكى أتجه بها الى السرير. كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهآ الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ.ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة…قربت زبرى شبة المنتصب الى كسها لكى تشعر به…وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدؤ الى السرير,,وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتدية حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة…حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملآ بالشعر…فأتجهت برأسى وشفابفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..ألى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة…فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى ضغطت أكسر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها…ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائج كالثور…فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..وأستمريت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسهاونمت كليآ على جسدهابعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام…وغابتثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم أخر وكنت مازلت عاريآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون…قالت أختى موجهه لى الكلام بكل جدية..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!! تعجبت وقلت أنتى لسة صغيرة…قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزملتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا…قالت بالطبع لايمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة…بصراحة هى صحبتى الوحيدة… لم تأتى أمى …وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى. حضرت أمى مساءُ ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النوردخلت لها وسألتها مابكى…قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام…قبلتها وخرجت. فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة…دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء…نظرت الى وجهها وجدتها متيقظةسألتها مابكى…قالت لآشيئ دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت …ولبست ملابسها وخرجتقلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر…وحضرت أمى أيضآ ليلآ وتحججت بالتليفون أنها تقضى بعض الأعمال لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى…شعرت أن شيئ يحدث عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى…قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك…زتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام لم أستطيع النوم.جلست أفكر…هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثةتذكرت ماكان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسيةفشعرت بالهياج وأنتصب زبرى…مماشجعنى أن ألتصق بطيز أمىووضعت بدى على أردافها كأننى نائم.تركت أمى يدى تعبث فى فخاذها..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسيةأخرجت زبرى من تحت ملابسى…ووضعته بين فخذيها من الخلفشعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى…لم تتحرك أمىفداومت على حك زبرى بين فخذيها الى أن قذف بالماء…وأيضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك خرجت وتركت كل شيئ كما كان.وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة. فى الصباح لم أجد أمى فى حجرتها…لقد خرجت. وعند الظهر…حضرت أمى وخالتى الى المنزلوطلبوا أن نجتمع لأمر هام…جلسنا جميعآ قالت خالتى أسمعوا..أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة ألا بعد أن تسمع موافقتكم.قالت أختى متسرعة…شكلة أية…قالت خالتى ضاحكة شكلة راجل زى باقى الرجالة.لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى…لماذا يأتى رجل الى منزلنا…هل أمى تحتاج لرجل…ولماذا…أمى لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38… سألتنى خالتى أنت طبعآ موافق مادمت صامتآ.قلت ماما تعمل ألى هى عيزاةقالت خالتى خلاص مبروك…أعملوا حسابكم الأسبوع الفادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا فى النادى. وفعلآ ذهبنا الى النادى الذى يعمل فية مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى. وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكلة رياضى…قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدآ..وأنا كنت صامت..ولم أأكل…ووجدت أن أمى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء. عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عندة كام سنة…قالت 31 سنة ..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقتة سألت أختى بينى وبينها..أية رأيك فى عريس ماما…قالت شكلة روعة.وباين علية طيب أوى. رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سعيدة جدآ…وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذة اليلة على سريرهاونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى. وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلآ فقط…وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها…لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننىأصبحت أنثى وليس ذكر…قبل زفاف أمى بيومان قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضى معنا اليوم …قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معاناحضرت البنت وكانت صارووووخ…نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها. عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة…وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة…ولبست أختى لبس مشابه ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزلهزتنى أختى من كتافى..وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز. أحضرنا ورق اللعب لنتسلى…وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت مابين الورق..ومابين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى…فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى…غسيل الأطباق..وكنت سعيد جدآ. قالت لى أختى أحنا حندخا حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوترلكن مش عيزينك معانا…قلت أتفضلوا .. دخلو..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل فيلم سكسهل مسرحية أباحيةلم أعرف…لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض…فيلم سكس جنان…بس أوعى تتكلم… عمات فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ دة. دخلت غرفتى بدلت ملابسى…ولم ألبس كالسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف…وخرجت أضحك معها وأتسامر,ووبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسيةولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلآ حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض …وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعر ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب…وأكملنا اللعبطلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلآ مع صديقتها. رجعت الى الغرفة وكنت مقرر أن امارس معها الجنس..وأنتصب زبرى بشدة كأننى مجنون…نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها ززحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمم كالمجنون…وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبةأدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبلة وأدعك بشفايفى الحلمات التى أنتصبت… وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبآ أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنعفنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجههارفعت البدى لكى أرى ثديهها الكبيرالأبيضولعقت لها الحلماتوبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهرى…وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها…فظهر لى جسدها أمامى…أبيض مثل الشمع وكسها ليس فية شعرة واحدة ولونة وردى…أتجهت الى بطنها ولعقت لحمها…الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملؤ بالماء الساخن…شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوةأتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآأن يكون من الخارج.لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكاملة…لكنها دفعتنى بعيدآ عنها وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج…فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها… ثم سمعت خبط على باب الغرفة عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق الى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى بالملاءة,لأنى أعتقدت أنها أمى. لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟…عاد الدم ألى عروقى…وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتى شرموطة…نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسة…وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة…وذهبت الى الحمام لكى أتشطف. وشاهدت صديقة أختى تدخل أيضآ الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها. أتت لى أختى تسألنى أية الأخبار رفعت راسى.شاورت لها بأصبعى علامة الأوكى …ضحكت أختى وقالت…تعرف أنت قلت لى سبينى مع صحبتك شويةوهى أيضآ قالتلى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وأنتفخ صدرى. طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئ لم يكن…لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتى يتأوه. حضرت أمى على الساعة التاسعة ,,وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر. كانت أمى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة…وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,,بيسلم عليكمسألتها أختى قال على أية…قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورةوأخوكى شكلة متضايق ومش موافق على الجوازة. قلت لأمى لأ عادى…لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش. قالت أمى أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس..وحنرجع على شقتة فى المعادىلمدة أسبوع…وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك. قالت أختى ولية شقتة خليكو معانا على طول نظرت لأختى وقلت…خلية براحتة. وتركتهم وذهبت الى حجرتى. بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتجوز.قلت لها ماما حرة ومن حقها..لكن العريس صغير.ماما أكبر منه بكتير…وشكلة فقير…بعنى الجوازة مش قوى. قالت بس ماما بتحبة وهو قمور…نظرتلأختى نظرة ذات معنىفقالت أختى وأنا يعنى حبصلة دة جوز أمى. ثم هجمت على أختى وجلست قريبة منى وسألتنى أحكيلى على اللى حصل بينك وبين هدى( أسم غير حقيقى) قلت يعنى هى محكتلكيش؟ قالت هى حكتلى..لكن أنا عايزة أعرف هى صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟ تعجبت…وقلت لأ هى مش بنت.قالت الوسخة…وبتقولى أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكى.!!! قلت لها الصاروخ دة مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة . قالت أختى تصبح على خير..أنا رايحة لأمى. جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتى لتجلس معناوذهبت أمى فى تاكسى الى العريس فى شقته ومنها الى شرم. خالتى كانت من النوع الحاد العصبى..القلوق…كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم…وعندما حل الظلام قالت لنا خالتىبصو ياولاد أنتم مش صغيرينأنا رايحة البيت..وحنام هناك وسوف أحضر أليكم صباحآ. ذهبت أختى الى سرير أمى لتناموذهبت أنا وراءها الى السرير…فقالت أختى أنت ناوى تنام جانبىقلت لها أيوة السير كبير…قالت بس دة خطر…ضحكت وقلت لها لاتخافى مش حقربلك. ألتفتت الى أختى وقالت …ممكن تقول لى بصراحة..قلت ماشى قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى…مين أحسن. قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغرى…أنتى جسمك قليل… لكن أنتى فيكى شيئ غريب…لعابك وماءك يزيد الأثارة , أما هى فهى عادية.قالت يعنى أنا جسمى وحش…قلت لها لأ جسمك حلو..لكن مثلآ صدرك صغير..شعرك كثيف…عضوك صغير.. قالت هى بتاعها أكبر من بتاعى..قلت لها أيوة أمسكت يدى ووضعتها على كسها…وقالت أنا النهاردة عروستك… لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختى بعدما عرفت أننى نكت زميلتها هدى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف…والأطمئنان مكثت فترة طويلة ادلك كسها حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءة الدافئ. ثم أتجهت لتقبيل بطنها..ثم بزازهاوبصوت هادئ قلت لها غدآ سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها. وصلت لزروة الأثارة…فأتجهت بجسمى فوقها وأدخلت زيرى كاملآ داخلها…فزدادت أثارتى وصرت أدفع زبى دفعآ قويآ ,,وكنت أسمع تأوهاتها من النشوة…حتى قاربت على القذف أخرجت زبى الى خارج المسار لأقذف شهوتى على بطنها..ونمت فوقها لفترة.
  3. لم احظى بالمتعة الكاملة امبارح مع حماتى امبارح كان ليلة العيد وطبعا الكل عارف انو بيكون مولد السراير لاكن انا كان مولد على الواقف مع ان كانوا ثلاثة بس مكنش فى فرصة انى اعمل مع الثلاثة امبارح وهم حماتى واخوات مراتى الاتنين ( نونه ،، ورش ) ودول اختصار اسمائهم لانى مش هينفع اذكر الاسماء واضحة مش هطول عليكم زوجتى ذهبت لامها كالعادة يوم وقفه العيد تفطر معاهم وبيكونوا كلهم مجمعين معادا اختهم التى خارج البلاد وكنت انا بالبيت افطر مع اخواتى وبعد صلاة العشاء تركت منزلى وذهبت الى احد اصدقائى وبعدها على بيت حماتى بصراحة انا اول ما رحت وشوفتهم مجميعن كلهم اانا هجت زى كل مرة فكانت حماتى تجلس ببلكونة الشقة والباقين فى الصالة سلمت على الجميع ودخلت الى البلكونة سلمت على حماتى وبوستها وقولتلها كل سنه وانتى طيبة وجبت الكرسى وقعدت ادامها نحكى سوا زى كل مرة وفى وسط الحديث فؤجت ان قضيبى يقف سنه سنه طبعا انا لابس جينز وباين خالص فسكت عن الكلام للحظات فلاحظت حماتى اللى بيحصل فنظرت لى وقالت يا بنى انت على طول كده ضحكت قولتلها هو انا مقدرش ابطل كده اساسا فقامت هى دخلت لاوضتها علشان هتعمل سويت واللى كانت هتعملها مراتى وهى اصغر بناتها المهم انا كنت جايب هدية لنونه قلم روج لونه عجبنى وهى من هواه اللوان الفاقعة ففرحت بيه وقالتى ربنا يخليكى لينا المهم وانا قاعد فى الصالة مع روش ونونه والعيال سمعنا صوت حماتى بتنده على نونه بتقولها تعالى وهاتى معاكى بكرة خيط نونه قالتى قوم يا محمد والنبى اديها لمراتك علشان احنا اتهدينا فى ترويق الشقة انا منتظرت ولا لحظة كان عندى حب فضول اشوف اللى اللى بيحصل اول ما مراتى شفتنى راحت وخدانى وطلعت بره فحماتى قالتلها مالك ما تسبيه قلتلها يا ماما ردت عليها حماتى قالتلها ابعتى محمد وخليكى بره قلتلها حاضر دخلت على حماتى كانت خالصو السويت وكان فاضل انها تعمل وشها المهم حماتى كانت جالسة على سريرها وقعدت انا جنبها وقولتلها انا حاسس ان بنتك حاسة باللى احنا بنعمله قالتى عادى ولو عرفت يعنى ولا يهمك المهم حماتى وقفت على حيلها وقفلت الباب وجابت اشارب وكممت بيه نفسها علشان صوتها المهم قبل ما تتكم قالتى انا عايزة على السريع يعنى جبهم من الاخر فى ظرف خمس دقايق علشان محدش يحس وعلى فكرة انت المرة دى هتحطه بين فخادى بس لان انا عندى التهابات من جوه ومش عيزاها تتنقل لحد فيهم وقولتها وليه بقى انتى عارفة انى بحب اجيبهم فيكى قالتى ساعة ما يقربوا ابقى دخله من ورا ونزلهم ماشى بدات انى اخلع بنطلونى بس مش خالص وهو الكلوت وهى وقفقت على حيلها وضمت رجليها على بعض بحيث انى احطه بين فخادك اكنه جواها طبعا كنت انا حاطت عليه سائل استحمام اللى معروف باسم شاور علشان مفيش حاجة تساعد على الاحتكاك وقعدت حطه واطلعه بين فخادك ولمدة خمس دقايق كانوا قربوا من النزول فقولتلها راحت سندى بيدها على السرير ورفعت مؤخرتها الكبيرة ليا وانا بدات ادخله سنه سنه لحد ما دخل طربوشه وبدت فى كبهم جواها طلعته وهى نولتى قماشة مسحته ولبست وخرجت من الاوضة ولا اكننا فى حاجة حصلت اكملكم بعدين اللى حصل بره
  4. يروي أحمد قصة ممارسته الجنس مع أخته وفاء فيقول: حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة. كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار. في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري… كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك… ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة… في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم. كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت. وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد …كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني … أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام. وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت.كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة… منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي… كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي. في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة…كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها…في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس… وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية…ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي…كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس… ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري…أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟؟؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها. نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا… لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء و كان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب … صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء و ظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيكني… كسي محروم من الزب و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة… صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها…ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء. كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة و انيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلةفبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب … ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل. وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا. ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها. وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه… وأنا SexMaster أتمنى لكل عاشقات وعشاق المحارم أن يحققوا حلمهم في التوصل إلى من يرغبونه من محارمهم فيحصل نيك يزلزل الأرض زلزالا… حبيباتي القارئات وأحبائي القراء، أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بهذه القصة الجنسية الملتهبة وإلى اللقاء في قصة جنسية أخرى…
  5. خطبت فتاة جميله اسمها عبير كان عمرها 18 سنه كانت دلوعه جدا بيضاء شقراء تمتاز بطيز بارزه جميله وقوام جميل جسمها ممتلء كانت تثير كل رجل يراها حتى البنات كانت تتمناهاوكنت عندما اريد ان اخرج معها كان والدها لا يسمج لها بالخروج معي الا اختها معهاوكان لها اخت اسمها مها تتمتع بجمال خلاب ونعومه وطول وجسم سيكسي كنت عندما اكون في بيتهم الاحظ مها دائمت النظر لي وتحاول ان تمازحني كثير كنت احب كلامها وان امزح معها كنت اقبل خطيبتي خطف لا يصح لي ان المسها لانني كنت في بيتهم تحت المراقبه المشدده من اخوها وابوها وامها كله يستنفرو عندما اتي اليهم وعندما استأذن ان اذهب مع خطيبتي لاي مكان اخرجي يا مها مع اختك فانا كنت اريد ان اقبل خطيبتي وهي نفس الشيء كانت تتمنى ان تخلى بي واتفقت مع خطيبتي ان اساجر بيت مفرش ليوم لكي اذهب انا وهي له وناخذ اختها معنا نجلس بغرفه وهي بغرفه مع لاتفاق مع اختها مها واتفقنا وذهبا للشقه والشقه كانت استديو غرفه وصالون ومطبخ وحمام اي لا يوجد غيرهم ودخلنا الشقه ومعنا مها واخذنا طعامنا وشرابنا وجلسنا اكلنا ومزحنا وكانت مها سعيده جدا وكذالك عبير خطيبتي فقلت لمها اريد ان اجلس بلغرفه مع خطيبتي لوحدنا ممكن قالت اعرف ليش بس اوعه تفتحها شوي شوي عليها قلت لها لا تخافي ودخلنا انا وعبير لم يكن في مفتاح للغرفه وتركناها مغلق الباب بدون مفتاح وامسكت بعبير من شفتيها وصرت امصمص بشفتيها وكانت مثيره جدا جدا وحاميه لقد عضت شفتي والمتني وانا اقبل بشفتيها واخلعتها هدومها وبقيت بس بسروالها وانا بدون سروال وصرت امصمص ببزازها وحلماتها وبطنها ونزلت لعند كسها اخلعتها السروال وبلشت امصمص بكسها ونزلت لفخديها وهي كانت تتأوهخ بصوت عالي واهات عميقه وما ان الا فتحت الباب علينا مها وجلست تنظر لنا ما نفعل ولم تنتبه عبير وانا عملت نفسي ليس لي علم بوجودها واكملت وبلشت ابوس والحس خرم طيز عبير وانا الحس ومندمج بلحس قربت مها الينا ووقفت بجانب السرير واخذت يدي ووضعتها تحت التنوره واذا بها قد كانت خالعه السروالووضعتها على كسها فأنا تفاجئت وسحبت يدي بسرعه ونظرت لها وكانت نظرتها وكأنها تتوسلني ان العب بكسها وانا الحس طيز عبير ولم ارد ورفعت عبير وكان معي كريم وضعته على طيز عبير واردت ان ادخله في طيزها فصاحت علي مها لا بس بوس فنهضت عبير وصاحت بها ماذا تفعلين هنا قالت انظر لكم يعني ما انتو حميتوني يعني مالي طالعه فقالت لها عبير اجلسي والعبي لوحدك قالت لا العبولي انتم فقالت عبير لي ما رأيك قلت الي بريحك قالت حرام تعال نلعبها معنا ووضعتها على الارض بعد ما خلعت كل شيء عنها وبلشت الحس لها كسها وامرغ راسي بين افخادها حتى شهوتها كانت في اقمه تركتها وقلت لن تدعني المسها بعد وصاحت بي كمل قلت لا دور عبير وانت بعدها وبلشت انيك عبير من طيزها بعدما وضعت الكريم على خرم طيزها وادخلته فيها ونزلت تحتنا مها وصارت تلحس ببيضاتي وانا العب لها بكسها حتى اردت ان اقذف فقذفت على صدر مها ووجهها وبعدها رجعت لعبير وبلشت اضع راس زبي على كسها وافرك به وعلى صدرها ووضعته بفمها وصارت تمص به حتى جائت مها وقالت دوري واخذت ووضعت زبي عليه كريم وادخلته بطيز مها الجميله وكانت مها تلحس كس عبير حتى ارتعشت وتركتنا لوحدنا نكمل وبعدها نيمت مها على ظهرها ووضعت زبي على باب كسها وصرت افرك به حتى ارتعشت وبعدها انهينا وذهبنا وتفقنا ان نبقى مع بعض دائما حتى لو
  6. عندى سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيربكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة
  7. انها قصة اجمل سكس ساخن حدث معي و للأسف كانت النيكة الوحيدة في حياتي مع فتاة و لذلك ما زلت اتذكرها و لا يمكن ان انساها حتى و لو مارست الجنس مع كل فتيات العالم و كانت مع احدى الفتيات و التي جاءت ضيفة عند جيراننا . كانت قصيرة تملك طيز كبير و تلبس الفيزون الضيق على طيزها و حتى قميصها كانت تفتح بعض ازراره لتبين جزءا من صدرها الكبير و انا لما رايتها اول مرة شعرت بالمحنة و احسست ان هذا الطيز يمكن ان انيكه و كانت تمشي مع قريبتها والتي هي جارتي و ذلك ما كان يجعلني لا اجرء على معاكستها و لكن كنت اغتنم رؤيتها وحدها صاعدة او نازلة في العمارة حتى اغزلها و اعاكسها و احسست انها تنجذب و تاتي تدريجيا . و أخيرا سمعت منها كلمة و نحن في العمارة و ذلك حين اقتربت منها و قلت لها انت جميلة و مثيرة و كان ردها شكرا و ابتسامة جعلت زبي ينتصب و انا اهرول الى الحمام كي استمني و انا اتخيل نفسي في سكس ساخن معها ثم بدات اتقرب منها و عرفت اسمها و اعطيتها رقم هاتفي و اعطتني رقم هاتفها و لكن بقيت علاقتنا سرية دون علم اقاربها أي جيراني و اتفقت معها في ذات مساء ان نلتقي في المصعد و صعدنا الى اعلى طابق في العمارة و هو الطابق الثاني عشر و كانت انطلاقتنا من الطابق الثاني أي عشرة طوابق بدانا فيه احلى سكس ساخن و كانت الساعة تقريبا السادسة مساءا و اغلب الناس في بيوتهم . و حين اغلقنا خلفنا باب المصعد بدات اقبلها من الفم و اتحسس و انا ساخن جدا و اريد ان اخرج زبي هناك و كانت هي تحتضنني و تبادلني اللمسات و يدها ناعمة جدا و لم اصدق حين وضعت يدي على طيزها الكبير الطري جدا و تحسسته و انا اواصل تقبيلها و بسرعة توقف المصعد و عرفت انه سينفتح فتركتها و قلبي ينبض بقوة من الشهوة . ثم خرجنا الى سطح العمارة و قد بدا الظلام و الشمس مالت الى الغروب و دخلنا الى الغرفة التي تغسل فيها النساء و كانت فارغة تماما و عدت مرة أخرى لتقبيلها في سكس ساخن جدا و ملتهب و رفعت لها قليلا فستانها لارى فخذها و كان ابيض و شهي و مكتنز و لمست طيزها على الكيلوت و كان يظهر انه اطرى من ملمسه على الفستان .ثم لمست طيزها بيدي على اللحم و كدت اجن من الشهوة و انا اقبلها و المس طيزها و هي وضعت يدها على زبي و امسكته حتى كدت اقذف من شدة الشهوة التي كنت عليها ثم قررت ان اضع زبي في طيزها لانني لو بقيت اداعب لكنت قذفت قبل ان يبدا النيك و انا اريد سكس ساخن لا انساه و اذوق لذة ملامسة زبي في الطيز و حين دارت رايت طيزها الضخم و فلقاتها الكبيرة ازدادت شهوتي اكثر . و بسرعة دفعت زبي نحو طيزها لاحس بحرارة فتحتها اه اه اححححححححححححح ما احلى تلك اللذة الجنسية التي شعرت بها و زبي يلامس الطيز رغم اني لم اكن أدخلت بعد بل فقط مجرد ملامسة زبي للفتحة و كانت فتحتها ساخنة جدا و حارة و تعطيني شهوة و نشوة لذيذة جدا . ثم عدت للخف قليلا و مرة أخرى دفعت زبي لاحس ان فتحتها كانها تتمزق امام زبي المنتصب و لكن اكثر ما هيجني و اثارني و انا امارس سكس ساخن معها هو تلك الحرارة الساخنة جدا التي احسست بها و انا ادخل زبي في طيزها و التي جعلتني احس ان كل قواي ستخرج من شدة الشهوة و احسست ان زبي لا يمكن ان اكبح جماع اندفاع المني منيه حيث اصبح كالمدفع او الدبابة و انا اشعر به يقذف داخل طيزها الساخن جدا و كان المني يندفع بطريقة قوية جدا . احسست أيضا بان رعشتي و لذتي كانت لذيذة جدا و غريبة أيضا فانا لم اشعر بمثلها من قبل و أدخلت زبي كله مرة أخرى بدفعة واحدة في ذلك الطيز الساخن جدا و انا اقذف حليبي بكل قوة و باحلى لذة جنسية و كان زبي يقذف ثم احس انه يشحن مرة أخرى المني من الخصيتين ليقذف طلقة أخرى و كل ذلك كان يتم بمتعة جنسية ساخنة جدا و بلذة رائعة و زبي داخل طيزها الكبير و انا اشعر اني اتراخى كلما قذفت . ثم احسست اني تشبعت بالنيك و تركتها لكني ليتني لم افعل لاني احسست برغبة ملحة فيالنيك بعد مرور حوالي نصف ساعة فقط من ممارستي سكس ساخن مع تلك الضيفة المثيرة ذات الطيز الكبير وده اميلى للبنات والمدمات مع رقمى للمحرمين وعوزين يتناكوا
  8. زيزو و ابنته هيومة الهايمة زيزو رجل أرمل في سن الخمسين توفت عنه زوجته منذ سنوات ولم يتزوج بعدها وله منها ولد يعمل خارج بلدته في شركة من شركات البترول و ثلاثة بنات إثنتان متزوجتان والأخيرة هيومة في سن العشرين لم تتزوج بعد وتعيش معه في منزله ، مدللة منذ صغرها ولما بلغت مبلغ النساء أصبحت فتاة رقيقة و جميلة جدا و ترتدي دائما الملابس الضيقة التي تظهر كل أنوثتها المتفجرة من بروز طيزها و حلاوة بزازها ذات الحلمات النافرة المنتصبة دائما و كلما كبرت زاد جمالها حتى صارت إمرأة كاملة ومن صغرها وهي متعلقة بوالدها تحتضنه وتقبله من فمه وتعانقه منذ طفولتها ووالدها دائم الهزار معها ويداعبها كثيرا ولا يحرمها من أي شيء ترغبه ودائما يهتم بملابسها وهو صديقها ،تحبه وتحترمه لم يعنفها أو يضربها يوما ولم تغير من معاملتها لوالدها في المعانقة والتقبيل والجلوس في حجره فهي وإن كبرت وصارت عروسة ولكنها مازالت ترى فيه ويرى فيها طفلته المدللة القريبة منه دائما عندما تخرج أو ترجع لمنزلها تقبله وتحتضنه ولا تبالي إذا إلتصق صدرها بصدره . كانت عند النوم ترتدي القمصان القصيرة والشفافة الكاشفة لجزء كبير من ذراعيها وساقيها أو تلبس البيچامة وتنزع عنها سوتيانها وكلوتها فهي طبيعتها منذ صغرها فجسمها وجلدها رقيق وحساس ونصحتها طبيبتها بذلك لحساسية جسمها الشديدة ،ثم تذهب لتنام بغرفتها ،وكانت قبل أن تنام تسهر مع اللاب توب خاصتها لفترة متأخرة من الليل ،وكما كان يفعل أبوها فله أيضا لاب توب خاص به وبعد إنهاء السهرة مع التلفاز يذهب كل منهما لحجرته يرتدي جلبابه القصير دون ملابس داخلية أسفله وهي أيضا عادته في النوم ويمارس هوايته مع الشبكة العنكبوتية ،فهو أرمل محروم من النساء وهي إمرأة في كامل أنوثتها كل منهما يحتاج أن يعوض حرمانه من الجنس بمشاهدة أفلام البرنو وممارسة العادة السرية فهي أنثى لها إحتياجاتها وهو رجل مارس الجنس من قبل ويحتاج لأن يفرغ شهوته ويعوض حرمانه من الجنس . كان كل منهما إنطوائي ليس لهما أصدقاء فهو يرجع من عمله ويتغدي مع إبنته هيومة الماهرة في الطبخ ثم يدخلا لحجرتيهما للنوم للقيلولة ثم يقوما على تسليتهما إما التلفاز أو اللاب توب!! ,فلا يخرجان من المنزل إلا عند ذهابه لعمله وهي للتسوق، أو عند زيارة أحد أقربائهما أو للتنزه ،وكان خروجهما نادرا من البيت ،ودائما هما معا يتحادثان ويتحاوران عند جلوسهما وكل منها متعلق بالآخر،كان ينقصهما أن تضمهما حجرة واحدة أثناء النوم ،ولكن كان لكل منهما غرفته الخاصة به!! . مرض زيزو مرضا شديدا ألزمه الفراش وكان يحتاج مساعدة إبنته هيومة في الدخول لدورة المياه لقضاء حاجته فكان لا يرتدي إلا جلبابه ودون ملابس داخلية وتجلسه على قاعدة الحمام ،وطبعا كانت ترى ذبه الضخم رغم إرتخائه ،أو تراه منتصبا عندما تدخل عليه حجرته لتوقظه من نومه لتعطيه دواؤه ، و كانت أول مرة ترى فيها زب أبوها ضخما وطويلا برأس كبيرة أذهلها منظره فخرجت ملتاعة من عرفة والدها ولكنها تذكرت أنها لم تعطه دواؤه فرجعت مرة أخرى لغرفة أبيها وأخذت تتأمل هذا المنتصب وكيف يحتويه الكس من رأسه حتى بيضاته ،فتحركت فيها شهوتها ،ونزلت بيدها على كسها تلعب ببظرها وتدعك شفراتها حتي أنزلت شهوتها ثم أفاقت و أيقظت أبوها لتعطيه الدواء ثم خرجت مسرعة من غرفته وفي هذا اليوم لم ترى النوم منذ أن رأت زب أبيها وتمنته في كسها ولم ترحم نفسها من ممارسة العادة السرية لعدة أيام ،ثم اعتادت أن ترى زب أبيها منتصبا مرات كثيرة وتمنت لو إستطاعت أن تتحسسه أو تمسكه وتأخذه لتدخله في كسها . وقررت أن تنام بجانب أبيها حتى تمام شفائه ، و تماثل والدها للشفاء وفرحت به فرحا شديدا ،وقالت سلامتك ألف سلامة أديك أهو.. قمت بالسلامة ..ياه ..يا بابا بقالك على السرير قرابة الشهر..والدكتور طمأننا .. وتحامل عليها وأدخلته الحمام ..وطلبت منه أن تحممه كأوامر الطبيب ..فإنصاع إليها وهو في شدة الخجل ..فقالت مالك يا بابا ..أنا بقالي شهر بدخلك الحمام وخرجك منه ..دا أنا بنتك ..يعني مين اللي كان حيقوم بهذه المهمة غيري..وبعدين إخواتي ربنا يخليهم ما قصروا في رعايتك معي وأنت مريض ..وكانوا بيتناوبوا على دخولك الحمام وكنا بنقلعك ملط ونمسح جسمك بقطنة مبللة ثم نجففك ونلبسك جلبابك على اللحم ..فضحك والدها وضحكت هي..وقال لها حبيبتي أنا بأشكرك على تعبك معايا ربنا يخليكي ليا يا حياتي قالت بابا دا إنت نور عيني وروح قلبي ربنا ما يحرمنا منك.. وحتى تحممه أقلعته جلبابه الذي لا يرتدي تحته أية ملابس ونظرت إلى زبه بنهم فلاحظ والدها نظرتها كأنثي فوضع يده على زبه ..فقالت مالك يا سي بابا حتكسف مني ما أنا قلت لك أنا حممتك قبل كدة وشفت عضوك وأمسكته وغسلته لك فلا تتحرج مني أرجوك.. ثم قلعت قميصها وكانت ترتدي كلوتها وسوتيانها ودعكت جسده بالشاور ومسكت زوبره تنظفه فإنتصب في يدها فقالت وإحنا فينا من كدة يا سس بابا قال لها أعذريني يا حبيبتي فيدك ناعمة ولم أستحمل لمساتك ودعكك قالت لا عليك ثم إنتهت من تحميمه وإرتدى جلبابه وخرج إلى الصالة ثم توجه لغرفته وإرتدى ملابسه الداخلية وجلبابه..ولبست ملابسها وذهبت للمطبخ لتعد الإفطار .. وعند القيلولة إستأذنها ودخل ليستريح بسريره ..وجلست هي في الصالة ثم دخلت لتوقظه بعد أن نام نوما كثيرا وجلسا يتسامرا ويشاهدا التلفاز وأخذت تحكي له مرضه الشديد ومر الوقت طويلا حتى جاء وقت النوم بالليل فدخلت حجرتها وإرتدت قميص نومها كعادتها وذهبت لوالدها غرفته لتنام بجانبه كما إعتادت على ذلك فترة مرضه ،فوجدت والدها نائم على سريره فطلبت منه ن يفسح لها مكانها.. فقال لها أستنامين بجانبي؟ قالت نعم فيه مانع ؟قال أنا شفيت خلاص روحي نامي مكانك ..قالت له مش ممكن أسيبك يا سي بابا لوحدك وبكت فقال لها لماذا تبكين ؟قالت لقد تعودت النوم بجانبك ..وبأحس بالأمان ومش ممكن أحرم نفسي من هذا الأمان ..ونامت على الطرف الآخر من السرير ونحن نعرف أن كل منهما عند نومه لا يرتديا أية ملابس داخلية!! . وناما ودخلا في النوم وتقلبا على السرير ووجد أباها نفسه محتضنها وملتصقة به بكل جسدها من الخلف ويده اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعه بحلمتها المنتصبة،وقضيبه منتصبا علي مؤخرتها ، فأصابته المفاجأة بالذعر فتركها بسرعة وأعطاها ظهره ، بعدها بفترة قصيرة تقلب وهو نائم فوجد ابنته وقد استدارت ناحيته ووضعت أحد ساقيها على جسده وبالتحديد علي قضيبه , وأحدي يديها على صدره، لم يتحرك حتي لا يقلقها في نومها، وأحسس بإثارة شديدة خصوصاً بأن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة أو لشدة شهوتها ، و لم يتحرك ولم يبعد جسدها عن جسده ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح .. في اليوم التالي تجاوب مع ابنته وترك يده تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمس كل جسدها وتمادى حتى كاد يفقد ابنته عذريتها بيده عندما وضع احد أصابعه في كسها ووجده مبتلا يبكي ماءا غزيرا من شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسده وتلعب بأصابع قدمها بزوبره وتقرب شفتاها من شفتاه , وهما متظاهران هو وهي بالنوم في العسل ، هناء كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة والعنفوان .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وكان ما يقلقه أنه كان أحيانا ينسى أنها إبنته ويجد نفسه ينظر إليها كإمرأة ويعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقه أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامه على إعتبار أنه رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!! لم يصدق الأب أن ابنته تريده وتعشقه كرجل وليس كأب ، فقد تخطت سن المراهقة ،و أصبحت إمرأة ناضجة ،وتستطيع أن تقنن رغبتها الجنسية وتحبسها للرجل الذي ستتزوجه ،وجدها تتحسس زبه وهو نائم بجانبها وتضع قدمها على زبه ، وجدها تنام بجانبه من غير ملابس داخلية وتعري نفسها وتعريه بمهارة وفن المرأة المحنكة المتعطشة للجنس ، حتى يلتصق صدرها بصدره وأحيانا كثيرة يجد رأس زبه بين شفراتها أو بين فلقتيها أو بين يدها ،فهي مشتاقة لزبه وراغبة في الجنس بعقلها ، وهو كرجل تخطى الخمسين من عمره ، ليس شاب أهوج أو مراهق ، فقد تخطى مراهقة ما بعد الطفولة ، ومراهقة ما بعد الأربعين سنة . هو محروم من الجنس منذ وفاة زوجته ،وهي شابة فرسة شبقة للجنس ،ودائما إذا تحسس كسها يجده يفيض بسوائله ،وإذا تحسس بظرها وجده منتصبا، وكأنها تحسه على ممارسة الجنس معها وترغمه عليه..وهي دائما ما تعرض جسمها عليه بكل حيل وألاعيب الأنثى اللعوب ..و قد لاحظ أن زوبره دائما منتصبا إلى درجة مخيفة جدا و في داخله بركان على وشك الانفجار ،فكيف يفرغ شهوته ؟أيفرغها في كس إبنته البكر؟أم بالعادة السرية !!لعله يطفئ نيران رغبته بإبنته .. وكان هذا متنفسه .. ولكنه لن يستطيع أن يصمد أمام جسد إمرأة ترغبه ،وهي في عنفوانها وشبابها وقوتها الجامحة ،وهو محروم من الجنس.. وأمامه إمرأة تتعرى وراغبة ، وزوبره يشتاق لكس الفرسة التي جعلته يسلب كل مقاومة بعريها معه على سرير واحد ، و هو نائم يجد زبه منتصب بين فخذيها أو بين شفتي كسها أو محتوياه بيدها أو وضعاه في فمها ولا تتركه حتى يفرغ لبنه ودائما يعمل نفسه نائم بينما هي بعد إفراغه تستريح وتستغرق في النوم !!ورغما عن ذلك كان يشغل نفسه حتى لا يقع في براثن كس إبنته ويفرغ شهوته بالعادة السرية . ولم يستطع المقاومة وفقد كل أسلحته أمام جسد إبنته البض المتفجر بالعنفوان والشباب والمتعري دائما بجانبه ،جسد يريده بقوة جسد يناديه به كس دائما يفرز ماؤه بكاءا وحسرة على زوبر يتلمسه ويبيت بين شفراته ولا يستطيع أن يولجه بداخله أو أن يتمتع به أو أن يلتهمه ويعصره .. ولم يستطع المقاومة ..في ليلة من الليالي ،وجد نفسه يأخذ إبنته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللـــهيب يتزايد على جسم هيومة الذي افقد الأب زيزو صوابه و لم يطل الأمر به حتى أقلعها قميصها فأصبحت عارية تماماو رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح وهي تتجاوب معه بشدة وشبق. نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها وبظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو رجل خبير وليس شاب مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي متنفسه الحين ..وأي متنفس صبر ونال!!إمرأة شابة متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر ذلك الرجل ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان ويتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وشاب لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!. ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه ..ثم بأحد أظافر اليد سحبة من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من أظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وإخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسيس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقرب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتي سال عسلها وإرتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زبه وأخذ يفرشه على بظرها وينزل به ويفرش شفرتيها ويدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى إرتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها حتي إرتعش وأخرج رأس زبه بعيدا عنها ورمى بلبنه علي سوتها .. ثم قالت إنت كدة خلصت ما ينفعش كدة لازم تدخله جوايا أنا مش مراهقة يضّحك عليها بتفريشة ونطرة على سوتها أنا عاوزاه كله جوايا أحتويه وأفرمه بعضلاتي عاوزة أحس براسه وتشنجه وحكته في جدراني الداخلية دا أنا فرحانة بيك عشان أنت راجل كبير مش شاب خايب شفت عملت فيّة إيه؟ خليتني جيبت شهوتي أكثر من مرة من غير ما تدخل بتاعك جوايا ..خليتني أنسي إن فيه غشاء بكارة عاوز ينفض ..فقال لها بنتي إنت جرّيتي رجلي غصب عني معاك وكمان عاوزاني أخرقك!!حتتجوزي إزّاي؟ قالت يعني يا سي بابا حخلّيك تخرقني من غير ما أكون عاملة حسابي إنت فاكرني هيومة المراهقة ما تخافش أنا عاملة حسابي من ساعة ما حطيت في دماغي إني أمارس معاك الجنس بعد ما شفت عضوك وهو منتصب وحلاوته وجماله وطوله وعرضه وحلاوة راسه الطرية زي السافنج والمنفوشة.. زوبرك جميل قوي مجنني من ساعة ما شفته ومسكته ونام بين أحضان شفراتي.. عاملة حسابي وإشتريت غشائين بكارة أمريكاني وأخذت حقنة مانع للحمل يعني حتى لبنك مش يخرج بعد كدة برة كسي . وهجمت على زبه تدعك فيه وتضعه في فمها وتلحس في رأسه حتي عاد له إنتصابه ،ثم نامت على ظهرها ووضعت الوسادة تحت طيزها لترفعها وفتحت ما بين ساقيها ،ودخل بجسمه بين ساقيها ، ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كأنك لم ترى الشعر عليه من قبل ثم أخذ يلحس بلسانه في بظرها و هنا صارت هيومة تتمحن أكثر و تطلب من أبوها أن يشرع في إدخال زبه ، ومسك رأس زبه فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك ابنته هيام التي تأكدت من أن أبوها له زب كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك زيزو زبه وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها وأخذ منها ومسح بها راس وجسم زبه ، و شعر زيزو بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع هيومة جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة . و من شدة ضخامة زب زيزو لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها وهيام تصرخ حتى تمكن من حشر زبه في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى إتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبر حمار،و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا زيزو يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي هيومة .. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس هيومة يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الأيام الأولى من زواجه ، و ظل زيزو ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزب أبوها ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبر أبوها قد تضخم بداخلها وأن رأس زبه قد إنتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زب أبيها ويصرخ أبوها وينتفض زوبره ثم ينطر منيه ويتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه وسخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى زيزو جسمه كاملا بعد أن ناك ابنته هيومة و متع زبه بكسها....
  9. زوجة عمي تدخلني عالم الجنس قصتي حقيقيه100%لم اكن اعرف سوى مجلات السكس والافلام في ذلك الوقت حصلت قصتي منذ18عاما كنت في16من عمري امارس العاده السريه على المجلات والافلام او اتخيل احد البنات والنساء في حارتنا كان لي عم تزوج منذ3سنوات بامراه جميله جسمها يهبل العقل سمراء قليلا عمرها23عاماكنت دائما احاول استراق النظر عليها وهي تبدل ملابسها اوتدخل لتتحم عندما اكون عندهم في الاحدالمرات كانت عندنا تلب تنوره طويله قليلا وكنت جالسا مقابيلها وبحكه مفاجأه بان سيقانها وكيلوتوهاالرمادي فانتصب ايري عاليا وبعدان مليت عيناي منها ذهبت الى الحمام انزل لبني وقررت ان انيكها ولكن كيف صرت اتحرش بها عالخفيف وهي لاتبالي اولم يخطرببالها اني اريدها وكانت تقول لي انت واحد ازعر ومنيك وتضحك وفي احد الايام بينما كنت راجعا من المدرسه وجدتها بالباب حيث كان بيت عم قبل بيتنا بمئه متر فسلمت عليها وقالت تعال اهلك مو بالبيت راح عمك وابوك عالضيعه التانيه بدون ذكراسمها قلت ليش قالت في عرس معزومين عند اقربائهم وانت بدك تنام هون عنا بدهن يغيبوا يومين فدخلت واعدت لي الغداء وقلت لنفسي جائت الفرصه كانت ترتدي بيجامه ضيقه قليلا كيلوتها باين حروفوعليها وجلسنا قليلا وتركتني وذهبت للغرفه الاخرى وبعد قليل ذهبت لاراها فوصلت باب الغرفه وسمعت اهات وحكي سكس عم تقول دخل زبك بكسي اه اه اه انا منيوكتك قلت في نفسي معقول في رجل بينيكها وفتحت الباب فجأه فوجدتها نائمه على الكنبه وماعة الهاتف بيدها ويدها الاخرى بكسها تفركه تحت البيجامه فصعقت واغلقت الهاتف وسحبت يدها وقفزت بوجهي وقالت انت كيف بتفوت هيك ياحيوان وصفعتني على وجهي اطلع برا فذهبت ويدي على خدي ونار بداخلي تشتعل ودخلت ورائي وقالت حسام حبيبي انا اسفه وقبلت خدي بس مابيصير تدخل هيك عيب سالتها مع من تتكلمين قالت مع صديقتي ليش انت سمعت شي فاجبتها لا وبلحظه حضنتها وعضيت ثديها وابعدتني وقالت شبك شوصايرلك انت باين عليك بلشت بالمراهقه ياازعر انا رايحه اتحمم خليك هون ولاتفتح لحدا قلت ماشي وذهبت للحمام وانتظرت قليلا ولحقتها والقيت نظره من خرم الباب فوجدتها عاريه تماماوانتصب ايري وخلعت ثيابي ودخلت عليها فنظرت الي وقالت شوها طلاع برا ليش شالح قلت اريد ان استحم معكي فردت هاد عيب وحرام مابيصير وهي ترتجف ويدها على كسها ويها الاخرى على بزازها تحاول تغطيتهم فقلت "وفاء" انا احبك واريدك وصرت اقترب فصارت تصرخ باعلى صوتها طلاع برا عيب عليك بدي احكي لعمك شوساويت مابيجوز انا مرت عمك مومتل ماانت مفكر عندها قلت كنتي تنتاكين مع عشيقك على التليفون هاد موعيب بس انااستشرفتي علي قالت فشرت انا اشرف من هيك عندها خرجت من الحمام ولبست ثيابي وذهبت للغرفه وبعد قليل جاءت وصارت تكلمني بقسوه وانا لا ارد بأي كلمه وقالت شوماترد لسانك بلعتو من شوي كنت عامل فحل وماسك ايرك فتبسمت وقلت انا فحل غصب عن اي شخص بالدنيا فضحكت وقالت انا مابدي قول لعمك شي وبنعتبر الموضوع انتها وذهبت الى غرفتها وبعدها بقليل طرقت باب غرفتها ممكن ادخل قالت ادخل كانت تجلس على السرير وتلبس قميص نوم شبه شفاف فقلت لها انا اسف وجئت اعتذرمنكي فسألتني شوسمعت بالغرفه التانيه فسكت قالت احكي لا تخاف قلت ماسمعت شي فألحت فجاوبتها سمعت ثم سالتني وماذافعلت بصراحه قلت لاشي واصرت فقلت انتصب ايري ودعكته قليلا وفجأه قبلت خدها وهربت مسرعا الى الغرفه ودخلت فراشي ولم يمضي قليل من الوقت حتى فتح باب الغرفه ونادتني حسام هل نمت تعال اريدك في غرفتي وذهبت وانتظرت قليلا وذهبت اليها فوجدت الباب مفتوحا فامرتني ان اغلقه وكانت مستلقيه على السرير وقالت اريدك ان تنام معي ولكن اياك ان تفعل شيء وهنا بات الامر مفهوما انها تريد واستسلمت للامر الواقع ونمت جانبها وتقصدت عدم اللصاق بها وبعد قليل ضحكت وهمست في اذني عامل حالك ادمي يابن الحرام موهيك يخرب بيتك شوازعر عندها قلت "وفاء" انا بموت فيكي فاستادرت وقالت اذا خليتك تنيكني بتوعدني يبقى سر قلت اكيد انا بحبك وعطول بشتهيكي فامسكت شفتاي بفمها وبدأت تمصهم وصرت افرك ثدييها وكسها وبقينا نمص ونفرك نصف ساعه فخلعت ملابسي ومسكت ايري وقالت يخرب بيتك اكبر من اير عمك منين جايبو وصارت تلحسه وتمصه بنهم ثم نامت على ضهرها وقالت الحس كسي وكانت اول مره ارى الكس وبدأت الحس وبدء يخرج ماء كسها طعمه كالعسل وهي تأن وتقول اه اه اه ادخل زبك بسرعه بكسي ارجوك وقمت وادخلت ايري الضخم بسرعه دفعه واحده بكسها فشهقت وصرخت ادخله واخرجه بسرعه واحسست بخصيتاي ترتضمان بشفرات كسها قلت حبيبتي هل انت مستمتعه فردت اه ه ه ه ه ه وبدات امص حلمات ثدييها وادغدغها بلساني قالت حبيبي لاتنزل داخل كسي اريد ان اشرب حليبك وعندما صار وقت القذف اخرجته ووضعته بفمها وصارت تلتهم حليبي كله حتى اخر قطره ونمت فوقها اقبل رقبتها وبعد قليل جلنسا قالت اني لم اتوقعك بهذه الرجوله متعتني كتير حبيبي فقلت لها انا لم اشبع بعد فضحكت وقالت انا ملكك هذه الليله افعل بي ماتشاء مسكت ايري ووضعته بفمها وبدات تمصه حتى ينتصب وما ان انتصب حتى رفعت رجليها وادخلته بكسها للاخر ثم اخرجته وضميت ثدييها وادخلته بينهما وقمت بعدة وضعيات فسألتني من اين عرفت كل هذه الحركات فأجبتها من الفيديو افلام السكس فقالت غدا ان لم يأتي عمك واهلك اريد فلم سكس لاشاهده قلت لها لوحدك فأجابت لا بل معك حبيبي صرخت وهي تتأوه لقد انزلت شهوتها الداخليه وانا لم استطع ان اسيطر على نفسي فقذفت حمم ايري في احشاءها فقالت اخف ان احبل لما فعلت ذلك وذهبنا الى الحمام وتحممنا ونما مع بعضنا وفي الصباح حضرت الفطور وذهبت الى المدرسه وما ان انتها الدوام حتى هرعت مسرعا اليها فدخلت فاستقبلتني باحضانها هلا حبيبي اني افكر فيكي طوال النهار قالت اتصل عمك ولن يأتو اليوم قلت هيا الى النيك فردت طول بالك روح جيب فلم السكس يلي وعدتني فيه حسنا انا ذاهب وذهبت لبيت وطلبت منه فلمين فاعطاني وقال اين ستراهم قلت له عند ابن عمي ورجعت مسرعا ودخلت فوجدت عندها بنت جيراننا ياسمين كم احب هذ الفتاه اعشقها وانوي الزواج بها عندما اكبرهي من عمري بالمدرسه فسلمت عليها ولكن لاحظت شيئا غريبا ثياب ياسمين ليست بوضعها كائنها لاتلبس ستيانه وزوجت عمي ترتدي قميص نوم شفاف ولاترتدي تحته شيء وتزكرت شيئا انها لم تفتح الباب بسرعه بل انتظرت قليلا فدخلت غرفة النوم فوجدت كيلوتين وستيانين وهنا فكرت هل كان رجل هنا ينيك الاثنتين فاخذت ستيان وكيلوت ياسمين لاني اعرف ثياب مرت عمي فدخلت مرت عمي وهي ترتجف قالت مابك لما تنظر الي هكذا فقلت ماهذا كان هنا رجل يمارس معكم لا لا انت فهمت الموضوع غلط بعدين بفهمك ماذا ستفهميني واضحه الشغله انتو خنتوني انا ياسمين بحبها وبدي اتزوجها هيك بتطلع شرموطه فقالت لاحرام عليك البنت ماحدا لمسها وانت عنجد بتحبها ماسمعتك ولا مره تحكي عنها فرديت انا شوعاد ينفع ضحكت وقالت انا وياسمين كنا نمارس مع بعض ونحنا من خمس شهوربنعمل سحاق انا تفاجأت شوعم تحكي وياحرام البنت بس انت دخلت صارت ترتجف قلت معقول في نيك نسوان لبعض وتزكرت باحد الافلام انوشفت هيك شي وارتحت شوي فقلت وانا شو ساوي ليش مانساوي نحنا الثلاثه قالت مستحيل تقبل قلت طيب انا راح اعمل حالي رحت وبترجعوا بتمارسوا وبعد شوي بطب عليكم وهون مافيها الا ماتقبل قالت فكره حلوه وانا وياها راح نشلح كل تيابنا رحت الغرفه التانيه انا ومرت عمي جلست شوي وبعدين رحت بدك شي مرت عمي قالت لاء ورحت فتحت الباب وماسكرتوا وانتظرت ربع ساعه ودخلت بهدوء لعند غرفة النوم ونظرت من خرم الباب واووووووووو عريانين عالسرير وبيمارسوا خلعت ملابسي ودخلت بسرعه تفأجئوا صرخت ياسمين صرخه خفيفه وقامت مرت عمي تستشرف كيف دخلت هون عيب اخرج وصرنا نتجادل فقلت نحنا بنمارس احنا التلاته بدون ماحدا يدرا قالت ياسمين مستحيل انا ولاشاب لمسني فقلت انا بدي افضحكم صارت تبكي وصارت مرت عمي تقنعها فوافقت فقالت مرت عمي حسام بدك تنتبه هي بنت الغلطه بتدمر حياتها فرديت انا لاتخافي شغلت فلم السكس وبدأالنيك وبتديت بياسمين مص شفايف وافرك بزازها وادعك كسها حوالي ربع ساعه حتى تهيجت وهي تمص زبي ومرت عمي تلحس كسها فقمت وخليت طيزها امام ايري ودهنت خرم طيزها بكريم ووضعت قليلا على ايري ودخلت ايري بهدوء وهي تتالم وتتاوه حتى وصل الى الربع فقالت يؤلمني ارجوك اخرجه فأخرجته وارحتها قليلا ثم عاودت ادخاله حتى وصل الى النصف وبدأت ادخل واخرجه حتى توسع خرمها وماهي الا لحظات واخرجته وقذف على صدرها وارتحنا قليلا وجاء دور مرت عمي فصرت اطبق كل الوضعيات التي ظهرت في فلم السكس عليها وقذف حليبي دلخ كسها الجميل وقمنا وارتدينا ملابسنا وقبلتني ياسمين وفاتحتها بحبي وتفاجأت وذهبت لبيتها فسألتني مرت عمي مارايك فأجبتها لم اتوقع ان تكون بدايتي بالجنس هكذا وفي الليل نكت مرت عمي مرتين وفي الصباح ذهبت لمدرستي والتقيت ياسمين وصرنا نتحدث عنا حبنا الذي ولد ذاك اليوم وكلما سنحت الفرصه امارس معها اما في المدرسه او مع زوجة عمي او في بيتي اذا كان اهلي غير موجودين اما بالنسبه لزوجة عمي وفاء بقينا نمارس الجنس عشر سنوات قبل ان اسافروعرفتني على الكثير من النساء والبنات اللواتي كانت تمارس معهم فتحت ابواب الجنس امامي في حارتنا فهنالك نساء لم اتوقع انهم يمارسن السحاق والجنس وحتى وانا مسافر كنا نمارس الجنس عبر الهاتف وكلما اتي اجازه فكانت كلما كبرت تزداد جمالا واثاره
  10. هي قصة سكس محارم بالقدر الذي كانت ساخنة جدا فانها حدثت بطريقة قوية جدا و من دون أي مقدمات و كان بطليها شاب عمره خمسة و عشرين عاما و غير متزوج و ام عمرها ستة و أربعين عاما و لها إضافة الى ذلك الابن ثلاثة اخرين اصغر منه . و يحكي هو غير مستوعب ما جرى له و يقول كنت دائما احب امي و احن لها و كيف لا و هي امي العزيزة و كنت قد أخفقت في نيل شهادة البكالوريا و اتجهت مباشرة الى العمل عند احد الخواص قصد مساعدة ابي الفقير الذي كان يعمل ليلا و نهارا كي يوفر لنا لقمة العيش اما اخوتي الصغار فكاونا لا يزالون قيد الدراسة و كانت امي امراة جميلة جدا و لها جسم لا يوصف . في ذلك اليوم احس الشاب بصداع و قرر العودة الى البيت على الساعة العاشرة صباحا و هو يعلم انه سيجد امه لوحدها في البيت و حين وصل الى مدخل العمارة لمح رجلا غريبا ينزل من الطابق الثاني الذي هو في الأصل الطابق الذي يسكن فيه و استغرب من الامر و لما وصل الى البيت و دق على الباب لم تفتح له امه الا بعد حوالي عشرة دقائق و حين دخل عليها وجدها مضطربة بعض الشيئ و قد ملات البيت بالعطور و كانها تخفي شيئا ما حتى انه شم رائحة السجائر و هو يعلم ان امه لا تدخن و هنا بدات شكوكه فيها التي قادته الى سكس محارم معها و قرر ان يراقبها و فعلا بعد يومين اتجه الى العمل و لكنه في الحقيقة ظل يراقب مدخل العمارة و لم يصدق حين راى نفس الرجل يتجه الى عمارتهم بعد مرور نصف ساعة فقط من موعد مغادرته البيت و كما فهمه هو ان امه كانت تطلب الرجل في البيت حين تتاكد انها لوحدها . و قد اخذ الشاب مفتاح البيت في جيبه و ترك الرجل يصعد و مع ذلك هو لم يكن تاكد ان الرجل صعد الى بيتهم و لكن بعد حوالي ربع ساعة من صعوده التحق الشاب بالبيت و فتح الباب بطريقة سرية و اتجه الى غرفة النوم و هنا صدقت شكوكه حين سمع اهات امه و غنجاتها و صوت الرجل الذي كان ينيكها . و كما يحكي الشاب فانه كان يريد ان يقتل الرجل و امه حين علم انها تخون ابوه و لكنه لم يعرف كيف وجد نفسه ينظر من خلف الفتحة و الرجل راكب فوق امه ينيكها و هو هناك احس برغبة و انجذاب الى امه و ممارسة سكس محارم معها بل تركه ينيك على راحته و تمتع بجسم الام ثم حين لمحه يرتدي ثيابه تسلل الشاب الى الخارج دون ان تعلم امه و عشيقها بالامر و ظل طوال اليوم منشغل بامر خيانة امه و برغبة سكس محارم معها و لم يمهل امه الا يوما واحدا حيث في اليوم الموالي فاجئها حين اخبرها انه غير ذاهب الى العمل و ان عليها ان تخبر عشيقها الا يحضر لانه هو من سيتكفل بها و بكسها و ينيكها في سكس محارم و هنا تفاجات الام و كادت تسقط مغشية عليها من شدة الصدمة لانها لم تكن تعلم ان ابنها قد ادرك حقيقة خيانتها . و لم يكن من الام الا الرضوخ لطلب ابنها حيث تركته ينيكها على الا يفضحها و فعلا كما اخبرني الشاب ما ان خرج اخوته حتى هجم على امه بنيك قوي جدا حيث كان ساخنا جدا و هو ينيك لأول مرة في حياته حيث ضم امه بقوة الى جسمه و عراها و كان صدرها جميل جدا و كان يرضع بقوة و يلحس صدر الام و هي تفرك على زبه ثم ركبها و ادخل زبه في كسها بقوة و كان جد ساخن . اخرج الابن حليب زبه بكل قوة في كس امه التي كانت تتناول حبوب منع الحمل و من شدة حرارته لم يخرج زبه بل ناكها نيكة ثانية في سكس محارم قوي و كانت النيكة الثانية اسخن و مارس معها طقوس جنسية قوية جدا و ساخنة و هو يسمع اهات الام القوية و غنجاتها مثلما كانت تفعلها مع ابوه و مع عشيقها أيضا و ناكها حتى من الخلف من الطيز و جعلها تذوق زبه . و من شدة النشوة قذف في المرة الثانية حليب زبه على وجه امه بعدما ناكها لمدة طويلة و تعب من كثرة النيك في احلى سكس محارم و هكذا صارت الام تتلقى ثلاث ازبار يوميا تقريبا من الابن و الزوج و العشيق و كان الاب المسكين لا يعلم بالامر و العشيق لا يعلم ان تلك المراة تاكل زب ابنها في كسها و طيزها
  11. انا شاب عمري ثمانية عشر سنة ساخن جدا و قد قذفت المني ذات مرة على بزاز جدتي حينما كانت نائمة و كانت تجربة لا انساها و احسست يومها بلذة جميلة جدا و مازلت لحد الساعة أتمنى ان اكرر التجربة حتى أعيش تلك اللذة الجنسية . في ذلك اليوم كانت الساعة تقريبا الثانية و نصف زوالا و كان الجو في الخارج بارد جدا والمنزل هادئ و حين دخلت الى غرفة جدتي كنت ابحث عن في الخزانة عن قارورة عطر و اذا بي أرى جدتي نائمة على جنبها و صدرها مكشوف و لم اكن اتخيل ان جدتي تملك صدر جميل كذلك الصدر و ساصف لكم صدر جدتي الذي قذفت المني عليه . جدتي عمرها تقريبا ستين سنة و سمينة بعض الشيئ و صدرها كبير و ابيض جدا و حين كانت نائمة كان صدرها يطل من فستانها العريض الى درجة اني شعرت بالمحنة و الشهوة و اقتربت منها فوجدتها تغط في نوم عميق جدا مع ذلك الجو البارد و الامطار و جلست امامها انظر الى صدرها الجميل الشهي و زبي انتصب و الشهوة أصبحت قوية جدا . ثم قربت يدي من بزاز جدتي و لمستها بطريقة ناعمة جدا و خفيفة و كان صدرها املس جدا و طري و رفعت عنها الفستان حتى أرى حلمتها و حين فعلت احسست اني أصبحت هائجا الى درجة لا يمكن وصفها و فعلا رايت الحلمة و كانت كبيرة و مرتخية و لونها فاتح جدا و هالتها كانت جميلة و كبيرة و قربت لساني من حلمة جدتي و انا جد حذر حتى لا تنتبه و نظرت الى وجهها فرايتها ما زالت نائمة و خطفت قبلة ساخنة جدا على الحلمة . و احسست ان الشهوة كبرت و قد وصلت الى مرحلة شبق و هياج جنسي لم يكن معه الا حل واحد و هو ان اقذف و اخرج المني من زبي و هو ما حدث لاحقا لما قذفت المني على جدتي . و بدات ادعك صدر جدتي و اتحسس عليه بطريقة ساخنة و لم اكن أخرجت زبي و قد وضعت في الحسبان في حالة ما فتحت جدتي عينيها اتظاهر اني اوقظها لاسالها لانها ان رات زبي فانها ستنتبه للامر و لكن تلك الحرارة جعلتني اخرج زبي بلا إرادة و قربته من بزاز جدتي و حين لمست زبي مع بزازها كانت بزازها ساخنة جدا و قبلما قذفت المني كنت اريد ان اضع زبي بين بزازها الكبيرة التي تشبه شكل المؤخرة و لكن لم اقدر بل بقيت احك زبي على صدر جدتي و انا في قمة المتعة و اللذة و احس اني سانفجر في أي لحظة من شدة المتعة و الشهوة و كنت بالقدر الذي اتمتع به استغرب بشدة كيف لجدتي ان تملك مثل هذا الصدر و انا لم انتبه للامر فكنت اعتقد ان صدر جدتي مترهل و منكمش و لذلك كنت منبهرا بها بشدة و أكملت لمس صدر جدتي الذي جعلني قذفت المني يومها و انا اواصل حلب زبي و اللعب به . و كنت اضع في ذهني اني حين اصل الى مرحلة القذف ان اقذف داخل ثيابي الداخلية او على يدي و لذلك لم انتبه الا و انا اضع زبي على حلمة بزاز جدتي و احكه عليها رغم اني في اوج الشهوة و في قمة اللذة و لم اصدق حين شعرت بهزة عنيفة تسري في جسمي و ان زبي ينفجر و لم اقدر على اخفاءه لان المتعة التي وصلت اليها كانت اقوى مني بكثير . و هكذا بدا زبي يفرغ الحليب بقوة كبيرة و انا قذفت المني على بزاز جدتي و انا غير مصدق حيث نسيت نفسي تاما و لو فتحت عينها لوقع نظرها على زبي و الحليب الذي كان يخرج منه و من حسن حظي ان نومها كان ثقيلا جدا و انا ظللت انظر الى زبي و الى المني الذي كان ينكب منه مباشرة الى صدر جدتي وبزازها فوق حلمتها الوردية الجميلة و كانت شهوة جميلة و بلذة عالية جدا ثم نظرت الى الصدر فوجدته ابيض بالمني اكثر من البياض الذي كان عليه و لحظتها ادركت حجم المغامرة التي أقدمت عليها و اسرعت باخفاء زبي و مسحت المني بطرف اكمامي و نظفت المني من على بزاز جدتي . ثم رحت الى الحمام كي انظف الثياب و زبي أيضا لان المني كان يحاصرني في كل الاتجاهات بعدما قذفت المني بتلك القوة و الحرارة على صدر جدتي النائمة و كانت مغامرة جميلة وساخنة و لم تحدث أي فرصة أخرى لاكررها لان جدتي لا تنام كثيرا في ذلك المكان و انا منهمك في الدراسة و نادرا ما أكون في البيت في الصباح
  12. بعد خطيبي التاني مانكني من طيزي وسلت زوبره منها لما مامتي دخلت علينا ونطر لبته علي بزازي واللبن طرطش علي وش امي وشتمنا وقلها بنتك الشرموطه عندك انا مبجوزش شراميط يا لبوه انتي وبنتك وخرج وانا انهارت وفضلت اعيط علي صدر امي الي ابتدت تمسح لبنه من علي وشي وانا امسح اللبن من علي وشها وانا بعيط منهاره قولت لامي هنعمل ايه في المصيبه دي يا ماما ده تاني عريس ليا وامي تهديني حسيت بطراوه ببزازها وحسيت اني ابتديت اهيج لانها وهي بتحاول تهدي فيا كانت بتحضني اوي وتمسح علي بزازي لقيت نفسي بخرج فرده بزها وارضع حلماتها واقولها عوزاكي يا ماما ونزلت ايدي علي كسها بعد ما شلحت هدومها وتاخرت كلوتها علي جنب وابتديت اقرص زنبورها الكبير لقيتها هي كمان بتهيج وكسها ابتدا يريل ميته وتقولي يا سوزان كفاااااايه انتي بتعملللللي اييييييه كددددددده غلللللط وانا مش سائله فيها نزلت براسي في حجرها شميت كسها الي ريحته كانت جامده وهيجتني اوي ورحت الحس كسها بلساني وهي تئن اووووووووووف ياااااااااا سوزان كده غللللللللط كفاااااااايه يا بنتي مش قاااادره احححححححح احححححح وانا نازله هري في كسها ببقي وايدي بتفعص في بزازها لحد جسمها ما اتهز اوي وجابت كل سوائلها في بقي بس هي مفهمتنيش كنت عاوزاها تلعبلي في كسي وتلحسه لحد ما اجيب انا كمان لكن محصلش وسمعنا اخويا يفتح الباب فعدلنا هدومنا وهو دخل علينا حس ان فيه حاجه فسال فيه ايه ماما قالتله احنا في مصيبه قلتلها اسكتي يا ماما قالتلي لا لازم يعرف وراحت حكتله الحكايه كلها رد وقال مش مهم سوزان لسه صغيره وحلوه وهيجلها عرسان كتير وساعتها نبقي نتصرف امي قالتله ده ناكها في طيزها وعورها وريله يا سوزان طيزك علشان ينتقملك منه الوسخ ده وراحت معريه هدومي وقلعتني الكلوت وفتحت طيزي بايدها راح جايب كريم ملطف وابتدا يدهنلي طيزي ويدخل صباعه اوي قال علشان الكريم يدخل حسيت انه هاج وزبره ابتدا يقف وانا كمان ابتديت اهيج رحت ماسكه زوبره احسس عليه لقيته كبير اوي قلتلها يا ماما ده بتاعه كبير اوي حتي شوفي ورحت مطلعه زوبره امي لقته كبير فعلا وابيض وراسه حمرا شكله مغري يعني راحت بدون تفكير شداه من زوبره علي بقها ابتدت تلحس فيه بدون وعي وتقوله زوبرك حلو اوي اكبر من زوبر ابوك وهو يقولها اتمتعي يا حبيبتي ميزوقه اوي في زورها وهي تقول اممممممم امممممممممممممممم وانا انتهزت الفرصه وقعدت اشم في كسها واعضعض فيه بشفايفي وادخل صباعي في طيزها وهي اممممممممممم ايييييييي طيزي يا سوزان فكرتيني بابوكي كان بيحب ينيك طيزي اوي هو الي علمني احب نيك الطيز اهههههه اووووووف احححححححح لقيت اخويا راح مطلع زوبره من بقها وراح راشقه في طيز ماما بعد مقلبها علي بطنها وابتدا ينيك في طيزها مره بالراحه ومرتين تلاته بالجامد اتاريه طلع حريف نيك وهي تصوت تحتيه اوففففف احححح اززززززززززز اننننننججججج لحد منزل لبنه في طيزها وانا زي العبيطه هايجه اوي وماحدش سائل فيا وهو قالي متزعليش يا سوزان الدور هيجي عليكي يا حببتي بس طيزك تخف وفضلنا علي كده يوم ينيك ماما ويوم ينيكني لحد امي ما تعبت وماتت وعشت انا واخويا لوحدينا في البيت زي راجل ومراته نيك وبوس وتقفيش بزاز ومص زوبر واحلي ايام عمرنا وبعدين الفلوس الي ورثناها قربت تخلص فلقيته في يوم بيقولي لازم نشوفلك عريس كان وقتها سني 38 سنه قلتله مين الي هيتجوز واحده 38 سنه وكمان مخروءه قالي لازم كمان يكون غني علشان نفضل عايشين في المستوي العالي المره الجايه هكملكو قصه حياتي وازاي اتجوزت وخرجت من الورطه دي
  13. اسمي نهاد، عمري 27 سنة، قصتي هذه حصلت معي منذ 6 سنوات، اي و انا عمري 21 سنة... انا فتاة جميلة ، طولي 170 سم بيضاء ، في الثانوية و اثناء حصة الرياضة، كان الاستاذة يتركون حصصهم و ياتون لمشاهدتي و انا اركض او العب، و نهداي نافران بارزان كوحشان يصارعان من اجل التحرر و الانفلات من قيد القميص... اما طيزي فكانت مكورة بارزة تشد نظر الأعمى قبل المبصر، ورثها عن امي . برزت ملامح انوثثي منذ سن العاشرة، فكنت عرضة لمشاكسات و مناوشات و تحرشات الذكور من كافة الاعمار... إلى ان بلغت 18 سنة حينها قررت والدتي باتفاق مع ابي ان يزوجانني لأول شاب يتقدم لخطبتي ، اذ انا امي كانت تقول لي باني قنبلة من الانوثة ستنفجر عند اول لمسة... تقدم ابن عمي لخطبتي، كان شابا في 27 من عمره، يعمل طبيبا بيطريا، له سكنه الخاص و دخل شهري محترم، وسيم الشكل حلو الكلام، دامت فترة الخطوبة اسبوعين اثنين، و تم كتب الكتاب و الدخلة في نفس اليوم. دخلنا غرفتنا بعد انتهاء مراسيم الإحتفال، خرج قليلا عندما لاحظ كسوفي منه و انا احاول تغيير ملابسي، بالفعل نزعت ثوب الزفاف، و ارتديت قميص نوم وردي فاتح، لا يستر من نهدي سوى اسفل الحلمات، و ينتهي عند بداية فخدي، ليظهر كلوت وردي يفضح اكثر من العري بنفسه... خيطان رفيعان لا يزيدان المنظر الا اثارة و شهوة. دخل زوجي و جلس بجانبي، مد يده إلى شعري، لاعبني و داعبني، و انا انظر للارض من خجلي، لكن كلي لهفه و شوق لهذه اللحظة التي سمعت عنها الكثير حتى عشتها في يقظتي و احلامي، لكن الامر لم يتجاوز اللعب بالشعر ... تركني و ذهب لينام، كانه لاعب اخته الصغرى، قلت لربما اراد ان ينال قسطا من الراحة، لكن هيهات، نام دون حراك و دون ادراك، لم يفتح عيناه و لم ينبس ببنت شفة، تركني و انا في حالة تجعل الصخر يتحرك اذا رآها، لكنه هان ابرد و اقصى من الصخر... جلست و انا ابكي و انذب حظي العاثرالذي اوقعني في رجل من ورق، بارد جنسيا، برود لم ينفع معه علاج ولا دواء، و ما الزواج الا تلبية لرغبة ابيه، و ستر لفضيحته ، كنت انا ضحية فيه. مرت الليالي مظلمة باردة، و انا وحدي ، تاججت نار الشهوة في دواخلي و اواصري، بعدما كنت امني نفسي باني داخلة لدنيا اللذه و المتعة، اجدني مرهونة، معلقة، لا انا بفتاة و لا انا صرت امرأة... افتض بكارتي باصبعه ليلة الدخلة ليخرج لاهله سروالي مزينا بقطراتي دمي دليلا على عفتي و طهري، و برهانا عن رجولته و شدة عوده ....!!! حتى حين تسألني امي عن اشياء حميمة في حياتي الزوجية ، كنت اتحاشاها اما بداعي الحياء او التهرب او .....حتى امتنعت عن زيارتي اهلي خشية افتضاح امر زوجي ، او رفيقي في السكن... مرت 3 سنوات، و نحن نعيش كالإخوة، لا يتعدى الامر قبلات التحية او الوداع... صرت اخفف عن نفسي بكل ما تطاله يداي، من خيار او قبضات ادوات منزليه او او او .... المهم احاول عبثا اخفاء شوقي و احتياجي لرجل في حياتي، يحسسني بانوثثي و يعوضوني عما حرمت منه لسنين عدة!! في احد الأيام، جاء لزيارتنا والد زوجي، اي عمي، كان في زيارة عمل لاحدى الادارات الفرعية للبنك الذي يشتغل به، كان الجو صيفا، وصل حوالي الساعة 12 زوالا، استقبلناه بكل ترحاب و مودة، تغدنا سوية، ثم قام لينام قليلا و يرتاح من عناء الصفر ... جهزته له غرفة الضيوف، و ما ان كدت انتهي من اعدادها حتى دخل عمي، تسامرنا اطراف الحديث، سألني عن معاملة ابنه لي، و ان كان يغضبني في شيء او يسيء معاملتي و امور من قبيل ذلك، استأذنته و تركته لينام، ذهبت لاجلب جلبابا من جلابيبي زوجي حتى ينام فيها عمي، عدت لغرفته، و اذا به قد نزع ملابسه، و ارتمى على الفراش و سافر في عالم النوم لما كان يحسه من تعب، لممت ملابسه و لما هممت بالنهوض لمحت شيئا متسللا من بين فخديه، اقتربت، و اذا به برج من لحم و شحم، اير لم يسبق لي ان رأيت مثله... طول في عرض ، كان لا يزال عمي يرتدي شورته، و قد خرج منه اكثر من شبر، اما الباقي منه فلا اعلم كم حجمه... تسمرت في مكاني، هزت الرعشة اوصالي، لم استطع التحرك، تسارعت انفاسي و العرق يتصبب من كل مسام جسمي، صار كسي اسخن من صينية خرجت لتوها من الفرن... ما ان انتبهت لنفسي حتي ركضت ناحية الحمام، نزعت ملابسي، و نزلت دكا و حكا في كسي، دقيقتان و انفجرت ينابيع شهوتي معلنة عن تحررها من قيود و جدران كسي... خرجت و جلست شاردة الدهن، كل تفكيري في اير عمي، كيف لذلك الهرقل ان يلد قطعة ثلج باير مشل الاصبع، لا يهش و لا ينش... و على غفلة مني اخرجني صوت جهوري من ملكوت احلامي، انه عمي واقف امامي يناديني و لازال بملابس نومه، اتجهت عيناي مباشرة ناحية ايره، و يدي على كسي تفركه، فانا لازلت في اللاوعي... بعدها ضربني عمي على كتفي، تفاجأت و وقفت مسرعة، وجدته يسألني عن مكان الحمام، من شدة هيجاني و وقع المفاجأة علي لم استطع الاجابة، ليأتي زوجي و يدل والده على مكان الحمام، و يعود الي مسرعا كي يطلب مني مساعة والده في اخد حمامه، لم افكر بتاتا في الامر، و اتجهت رأسا ناحية الحمام... فتحت الباب و دخلت، وجدت عمي عاريا كما ولدته امه، لم اطل النظر، تصنعت الكسوف و وجهت نظري ناحية الارض، قلت له باني سأساعده، لم يدري بما يجابني، فاجأته جرأتي ههه، لكنها شهوتي التي تحركني، غسلت له ظهره و ساعدته على انهاء دشه، ارتدى ملابسه و اتجه نحو الغرفة، لكن زوجي اخده الى غرفة نومنا، فغرفته لم ترتب بعد... اخدت حماما سريعان لففت نفسي بمنشفة و اتجهت ناحية غرفتي لاغير ملابسي، دخلت فاذا بعمي مستلق هناك، لم اعره اهتماما، لكن في دواخلي كانت شرارات الشهوة تتأجج نارا لتاتي على الاخضر و اليابس... نزعت المنشفة لابقى عارية امماه، و تاخرت و انا ابحث عما ارتديه، كل ذلك و عمي ينظر، و اخيرا اخرجت قميص نوم اسود شفاف، لبسته لوحده، دون حمالات ولا كيلوت، و اتجهت نحو السرير الذي ينام عليه عمي، رفعت الغطاء و دخلت تحته، نمت على جنبي الايمن، و ظهري ناحية عمي، و فخدي نازلة فوق ايره الذي ساح في السرير من هول ما رآه مني، كانه ثعبان اسود... دقيقتان هي كل ما مر من الوقت حتى وضع عمي يده على طيزي، و ساح بها جيئة و ذهابا، ليرفع بعد ذلك القميص حتى اسفل ظهري، و يضع يده بين فلقتي طيزي باحثا عن خرمها، وجده، فتحة و دخل دون استئذان ، عاث فيه فسادا، حرك اصبعه بحركات افقية و دائرية و عشوائية، المهم انه لم يكف عن الحراك... فجأة توقف، لتخرج مني "آآآاه" تعاتبه على هذا الكف... انتقل بعدها بيده إلى كسي، ليجده و قد فرش الارض مياها ليرحب بقدومه، و ما إن وضع يده عليه حتى خرجت مني آه اختزنتها في قلني لسنوات ثلاث، لمسة كانت كافية لتحقق نبوءة امي، و تفجر بركان الانوثة بداخلي، حينها انقلبت على ظهري و بسرعة امسكت عمي من راسه و جذبته ناحيتي لندخل في قبلة لم و لن يكون لها مثيل، 20 دقيقة و فمه في فمي، لسانه يداعب لساني، و شفايفي تمص شفايفه، بلعت ريقي و ريقه لعلهما يزيلاني ظمأي و عطشي، امسكت يده، وضعتها على نهدي، و الاخري على كسي، و نزل بفمه يمص نهداي ، يزيل عنهما غبار السنين، انتصبت خلماتي حتى صارت كل واحدة بحجم حبة عنب، بعدها نزل إلى كسي، اخرج لسانه، اعلم بظري بوصوله، بلله بريقه، انعشه بمسكتين خفيفتين من اسنانه، فدبت الحيات في اطرافه، ارتفعت حرارتي، و تسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي، و هو آخذ في اللحس و المص و العض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة ... المتعة!! صرخت فيه ان يكف عن لعبه و يولج قضيبه الذي عددت الليالي والايام و انا احلم بمثله، ساواني على السرير، حمل ساقاي فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبني ناحيته، امسك برأس قضيبه ووضعه علي باب كسي، ظننت انه وضع يده من شدة ضخامة ايره، حاول دفعه، لكن هيهات، لن يسع كسي لذلك المارد الجبار الواقف امامه، نظرت اليه و امرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال باني لن احتمل، نهرته، قلت له نفذ و لا تسأل، تراجع قليلا، صوب، و انطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسي، صدم شفرتاي، لم تقويا على التصدي لذلك الكاسر، اخترقني، دفع بقضيبه في غياهب كسي، صرخت صرخة لربما اهتزت لها المحافظة باستها، لافقد الوعي مباشرة بعدها، مرة 30 دقيقة ، استيقظت لاجد عمي بين ساقي ، قضيبه لازال منتصبا بداخلي، احسست به في بطني، و خالجني شعور باني فصلت إلى نصفيين، كانت تلك ليلة دخلتي الفعلية، اخرجه ببطء و اعاد ادخال رأسه، ثم اخرجه و ادخل ربعه، ثم نصفه و استمر على ذلك الحإل، و انا في عالم مان المتعة و الشهوة، اتلذد بكل حركة، بكل لمسة، قضيبه في كسي و يداه على نهداي، فجأة رفعت نفسي ناحيته و التهمت ما بقي من ايره ، دفعته بساقاي، و جلست فوقه، وضعت يداي على يديه فوق نهداي، و بدأت في التحرك للاعلى و الاسفل كالمجنونة، احس بايره يضرب بوابة رحمي، ويدفع جدران كسي، رفع راسه قليلا و بدأ في رضع حلماتي، صرت اصرخ كالمجنونة، لم استطع التوقف عن الحركة، اصعد و انزل و قضيبه يخترقني كعمود من فولاذ لا يكل و لا يمل، ساعة من الزمن و انا على هذه الحال، مع كل قطرة عرق تنزل تخرج نيران شهوتي و ولعي ، حينها احسست به يضغط على نهداي و يحاول إخراج ايره، قال انه سيقذف ، نهرته و امرته ان يكف، دفعت نفسي للأعلى بكل قوتي، و ما ان كاد قضيبه ان يغادر كسي ، حتى رفعت ساقاي للاعلى و نزلت بكل ثقلى على ايره، ليدخل رحمي مصدرا فرقعة قوية، قذف بعدها حممه النارية ليملأ بها تجاويف رحمي و اركانه، و يخمد نار شهوة عمرت لسنين عديدة، قذف اخرجني عن سيطرتي، فصرخت و ارتعشت و اهتزت اوصالي و فقدت وعيي مرة اخرى ... لكن حين استيقظه هذه المرة كان عمي قد رحل بعدما منحني ما عجز عنه ابنه. كانت تلك بدايتي مع لذة الجنس.
  14. قصه نورا وخالها حسام انا نورة سنى 26 سنه متزوجه من شخص بارد جنسيا ونا لا اعلم الا بعد الزواج كان ظروفى معقدة جدا جدا فى كل مرة احاول انا امارس الجنس مع زوجى ولكن حين كان يقف قضيبه كان لمدة دقيقه او اثنان حاولت كثير ايقاف قضيبه بكل الطروق مص لحس كل الطرق ولكنى فشلت هيا دقيقه واحدة ولا اكتر , كنت تعيسه فى جياتى وقلت له انى اريد ان اسافر الى اهلى قال لى انتظرى اسبوع واحد وسوف اتى معك واسافر معك الى اقربائك قولت له سوف اسافر انا وانت لاحقنى فيما بعد كنت فى هذا الوقت لدى شعور غريب انا مش ناقصنى اى شى الا المتعه الجنسيه , ولم اجدها مع زوجى قمت بتجهيز حقائبى وسافرت الى اهلى وهناك وجدت خالى وامراة خالى ايضا واولادهم عند جدى , استقبلونى جميعا , ولكن شعرت شعور غريب جدا نحو حسام خالى الاوسط لم اراة منذ فترة بعيدة , لانها كان مغترب من فترة حين نظرت فى عينيه شعرت براحه نفسيه اتجاهه ولم استطيع ان اقاوم دخلتى الى غرفتى وخلعت ملابسى وسروالى ونمت عاريه . استيقظت فى الصباح الباكر لافطر معهم . سالت اين خالى حسام فقالو لى انه فى الحمام يستحمى ذهبت لاناديه كان خارج من الحمام . وفجأه رات عيناى مالم تراه من قبل رجوله فى نظراته وشهوه عاليه فى جسمك الملفوت. حاولت ان اطارد كل هذة الافكام ولكن قولت هذا خالى ولا بصح ذلك ذهبنا للافطار سويا وكان حسام جالس امامى وكان نظراته انه يريدنى جنسيا هذا كان شعورى ولم اعلم ماكان شعورة فى هذا الوقت. اهات ونيك عالى بعد ذلك قمنا من الطاوله وذهبنا الى الحديقه وتفرقنا جلست لوحدى اتخيل وانا حسام بجوارى فى سريرى يداعبنى فى بظرى وصدرى وانا العب فى قضيبه الطويل. حاولت انا ايقظ نفسى وانا اتخيل اى احد مكانه. وايقظت نفسى وذهبت الى فراشى فى غرفتى وايضا اتانى الفكر ان حسام بجوارى يهيجنى ويلعب فى كسى وقضيبه واقف مثل الحديد مختلف تماما عن زب زوجى.وقمت من نظرت فى سروالى الكلت رايته مبلول وافرازات كثيرة نزلت منه.قابلت حسام ف الخارج يشاهد التلفاز نظر الى ورايت فى عينيه انه يعشق جمال صدرى وكان جالسا بمفردة . جلست بجوارة وقلت لعله يحسنى ويكون احساسه ان يمارس معى الجنس عملت اشياء تهيجه لارى مارد فعله ذهب لعمل له مشروب ساخن وانا اقدمه له طرحت نسى لالامام لاريه صدرى . فرايت حسام ينظر الى ولم يرفع عينيه حسيت انه يريدنى بعض الشى فقولت له سوف اذهب ال الحمام ومشيت امامه اهتز بموخرتى لاغراءة اكثر . ونظرت فجاه الى الوراء رايت حسام ينظر الى موخرتى وكانه يتخيلنى عاريه. رجعت وجلست بجوارة لنشاهد التلفاز بمفردنا, وكان الوقت تاخر ليلا فقولت له اعطينى الريمود وانا اقلب فجاة ظهر فيلم به مشاهد ساخنه فتركته واعطيت الريمود لحسام فتركه ايضا . وكا ن الفيلم ساخن جدا ورايت ان حسام يزداد لهيب تجاهى فقولت له انى ذاهبه للنوم فقال لى تفضلى.دخلت الى غرفت نومى ولبست قميص نوم قصير جدا . وجلست على سرير مستلقيه على بطنى ولهيب جسمى بولع فى وحزينه جدا على زوجى المريض الذى لم يشبغ رغباتى الجنسيه فسمعت صوت حسام ذاهبا الى غرفته للنوم وحيما اقترب من غرفتى صرخت بصوت واطى كى لايسمعنى احد غيرة فطرق الباب فقولت قال حسام فقولت له انتظر قليل لانى عاريه فانتظر حسام . وفتحت له باب غرفتى وقالى لماذ كنتى تصرخين فقولت له لا انا لم اصرخ فقال هل يصيب شى فقولت له لا لا تقلق انا بخير .فنظر الى حسام نظرة جنسيه شديدة. وقالى لى تامرينى بشى قولت له اة انا اريد التحدث معك فى مشكله مع زوجى . فحكيت له مشكلتى مع زوجى فاقترب حسام منى ومد يدة على راسى وحضن راسى وقبلنى فوق راسى شعرت انه بريد ان يريحنى. فالففت زراعى حول ظهرة وبكيت وقالى لى نورا لا تبكين. وداس على رقبضتى جدا مما جعلنى لا ابكى ولكنى قد حسيت بقشعريرة فى جسدى فامددت يدى تجاه موخرته فلم بفعل شى اقترتب ناحيه قضيبه بوسطى وشعرت بوقوف قضيبه والراس تقف رويدا رويدا, فامددت يدى تجاة قضيبه ولبعه به وهو , يقول لى ماذا تفعلين فقولت له لا افعل شيئا انتظر قليلا فغلقت الباب بالمفتاح والترابيس فقال لى ماذا تفعلين وهو مستمتع بما افعل وانى خلعت العباءة امامه وراى جسمى بالقميص القصير فانبهر به وبصدرى وبطنى وموخرتى فامددت يدى تجاة زبرة وهو كان يقف بشويه وفتخت السوسته لحسام وطلعت زبرة الطويل الابيض وكان طويل فقولت له اتحب مص القضيب فاجانى بهدؤ مصى قضيبى كما تشائين فشعرت بهيجان اكتر وادخلت زب خالى فى فمى وهو يقلع فى البطلون ويتحرك وانا امص ودخل زى حسام كله الطويل الى عنقى مم اشغرنى بالغسيان.ثم عاودى الوضع مجددا وامص بزب حسامفقال لى قف عن هذا لاخلع الملابسوخلعت لحسام ملابسه ونام حسام على السرير مستلقيلا على ظهرة. وانا اتيت بجورا رجليه الحس بلسانى من اول اصابع رجليه وهو يتنهد وهذا يثير كسى اغراء اكثر ووصلت اخير الى زب حسام الواقف المتوهج نارا بداخله . ولحست بلسانى من اسفل الى اعلى ويداى تجاه اسفل بيضانه ناحيه فتحت طيز حسام والعب وهو يتنهد وتنهيداته لوع بجسمى وتثيرنى جدا. ثم امص بزب حسام وهو متوهج وزاد توهجا بمتعه المص , ثم قام حسام وخلع هدومه العلويه واخلى لى كل هدومى ونيمى على حافه السرير ودخل حسام تجاة كسى وراة مبلل قليلا فمد حسام يدة ومسح لى كسى ولعب بالبظر بيد والثانيه فى الشرج طيزى.ثم اتى بلسانه يلعب فى كسى مما اصابنى برعشه خفيفه قى كل جسمى وقال لى حسام اتحبين النيك الخلقى قولت له انا احب اى شى من زيك .فالفتنى حسام على بطنى وقالى لى ارفعى ظهرك لاعلى ثم اتى حسام وبل اصبعه ودخله فى طيزى من الخلف وهذا كان يثير كسى جدا وجتى انزلت افرازات كثرة ثم ادخل حسام كل اصبع بداخل شرجى كان مولم بعض الشى لانه اول مرة بالنسابه لى فدخل حسام اصبه يدخل ويطلع فيه برفق ثم اسرغ . ثم بلل زبه الطويل وادخل راس قضيه فى شرجى انى كنت سوف اصرخ من الالم ولكن مع شهوتى العاليه تمتعت جدا ثم اخرجه حسام ودخل الراس مرة اخرى فرايت انها سهله جدا فكرر حسام هذا اكثر من 10 مرات ثم ادخل حسام زبه فى طيزى جزر اخر ثم اخرج وفضل على ذلك حتى ادخل كل زبرة فى طيزى وقال لى هل يؤلمك قولت له نعم ولكن تواصل انه ممتع فتواصل حسام وهو ذبه بداخل طيزى يخرج ويدخل بقوة وانا شهوتى عاليه جدا جدا وحسام اهاته وانينه يمتعنى ونا العب ببظرى فى كسى .؟ ثم استكفى حسام فى النيك من الخلف . واستلاقانى على ظهرى ورفع رجلاى وادخل بقضيه قليلا حتى لا يتعبنى لانه كان كبير وقولت لحسام ادخل زبك فى كسى كمان انه يريد زبك دخلو يا حسام فادخل حسام زبه وتغلغل داخل كسى المفتوح المنتظر الى زب حسام وادخل واخرج زبه مرات كثيرة جدا جدا . فرايت انى فى كامل متعتى الجنسيه الى لم اراها من قبل ثم لقيت نفسى مرتعشه جدا جدا فحاولات اخراج زب حسام من كسى وفجاه رايت قذف من كسى كالماء فقالى حسام انتى شهوتك عاليه جدا ثم ادخل قضيبه مرة اخرى وهو يقول لى ازبى يولمك وانا اهاتى تهيج حسام اكثر واكثر فدخل قضيبه بكل قوة وشعرت برعشه مرة اخرى وماء ايضا تانى مرة ثم القانى حسام على بطنى وقالى لى ارفعى طيزك لفوق ودخلو حسام فى كسى من الخلف وكان هذا مولم جدا لان كسى كان طيق وزب حسام كبير وادخل واخرج فيه بسرعه كبيرة جدا وعنف شديد فى كسى حتى اصبت بقشعرة فى كل جسمى ورعشه جنسيه شديدة جدا ونزلت ماء مندفعه من كسى سريعه جدا مع الرعشه الجنسيه. ثم القانى حسام على ظهرى مرة اخرى ورفع ارجلى ودخل قضيبه الجميل ونزل حسام سائله على كسى وانا اشعر بارتياح جدا وهوا ينزل المنى فى كسى.
  15. أكمل لكم قصتي بعد تلك الليلة التي ضاجعت اختي قامت بخباري بسر تعتقد انه سر لاتعرف اني اعلم كل شي وهو أنها وابنه عمي يمارسون الجنس مع بعضهم وضحكت انا وهي تقول لماذا تضحك واخبرتها باني اعلم وتفاجت وقالت كيف وقلت لها شاهتهم في الحمام مع بعضهم انا وابن عمي ثم قالت اخوها قلت نعم وماذا كنتم تفعلون وشاهتمونا وقلت كنا نمارس الجنس مع بعض وضحكت وقالت كيف ذالك قلت لها يعني مثلكم وبعد أن وقفت للحضه قالت ماريك أن أدخل ابنه عمي بموضوع قلت لا أرجوك قالت انت ايضا اجلب أخوها وسوف نستمتع وان رفضو قالت لا سيقبلون حسنا وفي اليوم الثاني قلت لابن عمي بلموضوع وقال لي هل فعل ضاجعت اختك قلت له نعم وكيف قبلت قلت لهو تفهمت الموضوع بعد أن أخبرتني بأنه انت أفضل من الخروج إلى الشارع والسمعة الغبر جيده وفرح كثيرا وقال وماذا عن اختي قلت له أنها ستأتي أيضا إلى البيت سوف يسافر أهلي واهلك إلى محافظة آخره لأسبوع وانت ستنام عندنا حسنا أحضر ملابسك ولاتنسى أن ترتب زبك لااطيل عليكم في الليل جات ابنه عمي وهي ليست جميله مثل اختي وبدأ التعارف بينها واخوها وفي الأخير نزعنا الملابس وبدت اختي ترضع من ابن عمي وهو صاحب عير طويل وكبير اندهشت له وقالت إنه أكبر من عيرك وقلت لها إني رضعت منه كثيرا وضحكت وقالت اصبحنا أخوه أكثر بلرضاعه هههههههه وجات ابنه عمي الخجوله وامسكت عيره وبدت ترضع وانا الحس من كس اختي وياله من وضع حتى نامت فوقي وهي ترضع من عيري وابنه عمي معها وقام ابن عمي بوضع ذكره في طيز اختي ولكن لم يدخل وهي بدت بلصراخ وقمت برضاعه عيره حتى يتبلل قليل وفوته في طيز اختي ودخل الرأس وهي تقول اهاهاها وانا الحس ثم قامت ابنه عمي بلجلوس فوق عيري واستمر الوضع حتى قذف ابن عمي في طيز اختي وأخرج عيره وانا رضعت من حليبه ومن طيز اختي أخرج الحليب واشربه وقامت اختي برضاعه حليبي ووضعته في فم ابنه عمي واستمر الوضع حتى ركب ابن عمي أخته وقلت له انت وهي انحن أصبحنا أخوه بلرضاعه وحتى الصباح مارسنا شتى أنواع الجنس وفرحانين بس كل ذالك اخبرتهم انه سر اذا انكشف سوف يقتلوننا واقسمنا على ذالك ولا يجوز فتح الكس الآن لأنه لازالو صغيرات وان أجمل شي عملائه انهم وضعو كساستهم واحده مع الاخره وعير ابن عمي في النصف شامخ وهم يعملون البدلي وانا ارضع من عير في وسط الكساسه حتى قذف في فمي واو حليب طيب وأكمل الباقي بعدين لأنه قصتي طويلة
  16. وجدت أحمد و سالى فى وضع رهيب جداً حيث كانا عاريان و يقفان بجوار السرير فى غرفة أحمد و لم ينتبها لوجودى كانا يقبلان بعضهما و كان أحمد يعتصر ثدى سالى المكتنز و يشد بإصبعه على كسها المرمرى الجميل المغطاه ببعض الشعيرات القصيرة و كانا يتأوهان من المتعة و الشهوة معاً و زاد الوضع سخونة حين تعلقت به و دخل زبره بكسها و هى تلف قدميها حول وسطه ليذهب و يأتى فى حركات متناغمة تسفر عن نيكة تشعل الأزبار لهيباً و الأكساس ناراً مما جعلنى أنزع كل قطعة من ملابسى تغطينى و أقف خلفها و ألف يدى حولها لتعتصر بضربات أحمد فإعتدلت لألتقط شفتيها و كان أحمد مع نيكه لها يرضع ثديها فصعدنا بها السرير و نمت على ظهرى لتنام هى أيضاً على ظهرها و أنا أداعب ثدياها بكلتا يدي و كان أحمد ينيك بلا هوادة ولا رحمة و كانت تصرخ فى فمى و تضرب بيديها السرير من المتعة و الألم الممتع فكنت أحاول تثبيت شفتيا على شفتيها حتى لا يسمع أحد بصراخها و بعد فترة جاء أحمد ظهره و نطر لبنه على بطنها و بعض القطرات نزلت على زوبرى فدفعتها و شتمته فلوى ذراعى و قال هنيكك يابن المتناكة بئى عامل راجل و بتنيك أختك أنا هنيكك إنت و إخواتك فنهضت منه و قلت عادى مانت كمان بتنيك أختك من سنين تحب أضمها لينا فإستغرب معرفتى بالموضوع و تشاجرنا و تركته يكمل معها و ذهبت لأجهز الشنط و تانى يوم كنا فى طريقنا للقاهرة و وصلنا بالليل و عند دخولنا فوجئت أمى بنا و فرحت كثيراً لأنها أخيراً ستطفئ نار كسها الممتلئ بالخيرات و دخلت نمت و تانى يوم كانت هناك يد ناعمة تداعب زوبرى فأدركت أنها إما أمى أو نادية لكنى وجدتها نجوى من تقوم بذلك فقمت و قبلتها قبلة ساخنة و حملتها عن الأرض و خرجت بها إلى الصالة لأجد أمى حضرت الفطار و بعد الفطار دخلت نمت شوية و لما قمت من النوم لم أجد سوى أمى تنام بغرفتها عارية تماماً فنمت بكل جسمى فوقها و أنا أدلك ظهرها بجسمى فسمعتها تقول عاصم حبيبى أنا مشتاقة ليك أوى دخله يا حبيبى و طفى نارى ففتحت طيزها و بدأت أدخله و هى تتأوه ببعض الألم حتى دخل بالكامل و عند دخوله أغلقت فتحتها على زوبرى و قالت حبيبى خليه شوية مشتاقة ليه أوى و بدأت أقبلها من شفايفها و رقبتها و مع شهوتها و تأوهاتها خف ضغطها على زوبرى مما أعطانى المساحة لأنيكها نيكة جامدة فى طيزها بعدما جبتهم فى طيزها إتعدلت و أخدتنى فى حضنها بإشتياق و قالتلى وحشتنى يا عصومتى و كان زبرى مازال واقف فمسكته و بدأت تدلكه و هى تقبلنى و بعد كدة مصته كتير و فجأة نيمتنى على ظهرى و و جلست بكل حملها على زوبرى ليدخل ببيضانه فى كسها فتألمت و هى بدأت الجرى بالخيل لتصعد و تهبط عليه و كل همها أكبر قدر من المتعة لكن فجأة صرخت صرخة رعب و خوف و هى تتناك منى فنظرت وجدت نجوى تقف خخلفها و هى ترتدى الزوبر الصناعى و تنيك أمها به و كانت نورا تصرخ بشدة لكن ما منعها عن النهوض هو متعتها التى حصلت عليها من زوبرين فى نفس الوقت و بعد أن جئت ظهرى و نهضت لأجد نورا تغرقنى بشهدا بكثافة و كانت تنام على بطنها و هى تلهث من كتر المتعة و هنا هجمت نجوى على بطنى لتلحسها فخلعت عنها الحزام و أعطيته لنورا لترتديه فنظرت نورا لتجد الزوبر البلاستيك فى يدها و نجوى إبنتها الكبرى تلحس شهوة أمها فنظرت لى و كأنها تلوم نفسها فأخبرناها كل شئ و بدأت نجوى تمص لى زوبرى فهاجت نجوى أكثر و بدأت تغيب عن الوعى مما يحدث لها من متعة و بدأت أنيك نجوى من طيزها أمام ناظر نورا أمها فقالت لى إنت وصلت طيب و نهضت عننا و تركتنا و دخلت الحمام تانى يوم ذهبنا للجامعة أنا و نجوى و كانت الشلة موجودة و كان أحمد موجود فذهبت و صالحته بعد مشاجرة كبيرة ضربنا فيها بعض و كنا هنترفد لكن ربنا ستر و كالعادة كنا بالليل عند محمود اللى كان محضر كل حاجة و هناك وجدت المفاجأة التى لم تخطر ببالى وجدت الأبلة فاطمة و اللى كل واحد أخد دوره معاها و لما رجعت كان الثلاثى منتظرنى و إستمرت حياتنا هكذا لمدة طويلة و تقدم أحمد لطلب يد نجوى و وافقنا و أنا أعلم بعلاقتها به و طلبت يد أخته فاتن و نحن الأن بمرحلة الخطوبة و هذه هى حكاية السبع سنوات جنس مع عائلتى و المستمرة حتى وقتنا هذا
  17. جائت نجوى و تحدثنا عما جرى اليوم و كانت ما زالت عارية و أثر ضربتى على طيزها موجود و جلست أنا عالسرير و بجوارى نادية و كانت نجوى تقف أمامنا عاصم : تعالى يا ست نجوى نجوى : خير يا عصم كنت عاوز إيه إنت و الشرموطة دى نادية : إيه شرموطة دى ما تحترمى نفسك ماحنا فى الهوا سوا عاصم : بس يا بنت الشرموطة منك ليها أنا بتكلم يا نادية أسكتى إنتى نجوى : نعم أنا سمعاك أهه عاصم : بصى يا نجوى و نهضت من مكانى و بدأت ألف حواليها و أنا من جوايا نار عاوز أكلها أكل و أطفى نارى أنا كل اللى عاوزه منك حاجة واحدة بس نجوى : إيه هى ؟ عاصم : أبداً تعرفينى على كل صحباتك اللى بتعملى معاهم كدة و ملكيش دعوة بالباقى نجوى : بس كدة ....... عاصم : لا طبعا ده مش كل حاجة و هنا دخلت مارى و قبلتنى فى فمى بسرعة و قبلت نجوى و جلست سلمت على نادية و عندما أعطتها ظهرها نادية بعبصتها و قالتلها السلام بتاعى كدة فمسكوا فى بعض فبعبصتهم هما الإتنين فنظرت لى ممارى بعين متسعة فقلتلها لما أكون موجود محدش يعمل مشكلة فقالت أمرك و وقفت بحضنى عاصم : طب يا نجوى نكمل كلامنا بعدين و هنا أمسكت بمارى و صعدنا عالسرير فتركتنا نجوى و نادية و دخلوا الحمام لكن أنا و مارى ذهبنا فى قبل ساخنة فى محاولة لإطفاء نارى التى يلهبها جسد نجوى الذى لم أتمكن منه حتى الأن و نزلت ألحس كسها و هى كانت خلاص هتموت من عمايل لسانى على كسها و بعد قليل عدلنا من وضعنا لوضع 69 لتمص لى أثناء لحسى لكسها و قبل ما أجيب عدلتها فى وضع الخلفى و أدخلت زوبرى بكسها و بدأت أشغل مكنة النيك اللى فى الرحلة دى مهدأتش و جبتهم فى الأخر على طيزها و بعد كدة دخلنا الحمام و كانت نجوى و نادية فى وضع يستحق النيك بجد كانت نادية تجلس على ركبها أمام نجوى اللى كانت تجلس على حافة البانيو و تلحس لنجوى كسها و كانت نجوى بتدلك بزازها و هى تأن بصرخات هادئة مما جعل زوبرى ينهض كالقائم بكامل قوته فنظرت لى مارى بخبث و سارت أمامى و هى تدفع طيزها ليدخل زوبرى بها فرفعتها عن الأرض و سرت بها و زوبرى بالكامل داخل طيزها و نكتها أمام البنات حتى أنزلت بطيزها و خرج زوبرى ليرتطم بوراكى و ينطر بعض اللبن على وجه نجوى فنهضت نادية تلحسه كنت خلاص تعبت من اللى عملته مع نادية وسالى و مارى و ياسمين طوال اليوم و جلست بالبانيو و فتحت المياه فدخلت معى مارى و جلست بحضنى و قالت لنجوى أخوكى يا نوجا متزعليش منى لازم تطلقينى علشان أتجوزه فقلت بإستغراب تطلقك فقالت أه أصل أنا و نجوى و ياسمين متجوزين من إمبارح عاصم : طب إنتوا بدأتوا العلاقة دى من إمتى مارى : أنا و أختك من سنة أما ياسمين لسة النهاردة و هى اللى جت برجليها عاصم : إزاى ؟ مارى : أبداً كنا إمبارح بنتكلم أنا و أختك عن ميعادنا و صحبتنا كانت رامية ودنها معانا و لما اتقابلنا فوجئنا بها فوق راسنا فمسكناها و عملنا فيها اللى إنتا جيت و كملته عاصم : بس الزوبر البلاستيك بتاع مين فيكم ؟ نادية : زوبر بلاستيك ؟ !!!!!!!! هنا ضربتها نجوى بالألم فصرخت فيهم بس يا شرموطة منك ليها أيوة بلاستيك يا ست نجوى ياللى عملالى فيها خضرة و إنتى زينب و قمت أخذت نادية فى حضنى و هديت زعلها و قبلتها و هنا نهضت نجوى غاضبة من كلامى بئا كدة طب أنا هوريك منك ليها يا معرص إنت و الشرموطة دى إما دخلت البلاستيك ده فيك و فيها فمسكتها من دراعها و ضمتها ناحيتى و هنا مسكتها نادية من دراعها التانى و هى تصرخ فينا سيبونى أنا بقوللكم سيبونى فنهضت مارى و مسكتها من رجليها و رفعناها و نيمناها عالأرض و هى بتقول سيبونى لكنى مستها من بزها اليمين و نزلت أرضعه بنهم و مارى بدأت لحس كسها و نادية مسكت بزها التانى و بدأت تدلكه و ترضعه و بدأت تهدأ و نسمع أنين صادر منها مع كلمات تنم عن شهوة سرت بكامل جسدها فبدأت أقبل شفتيها و أنا غير مصدق أنى أخيرا هدخل جسمها و أطفى نارى و نزلت على رقبتها مصصتها من عروقها فخارت منهارة تماماً و نزلت على بزازها أكلهم و نادية نهضت لتجلس بكسها على فمها فبدأت تلحس لها بنهم فبدأت نادية بالصراخ خصوصا لما كانت بتمص زنبورها بلسانها أما مارى فقالت لى فى أذنى هامسة إيه رأيك لو تنام فوقها فنمت بكامل جسدى عليها و قمت بحك زوبرى فى كسها و نهضت لأمسك به و أبعدت نادية لأدخله بفم نجوى اللى كانت فنانة فى مصه بفمها المولع نار بركان و أثناء مصها لى وضعت إصبعى بطيز نادية و جائت مارى لتلحس لها كسها و تقبلها و قمنا بعكس الوضع عندما وضعت إصبعى فى طيز مارى لتجلس نادية لتلحس لها و هنا غمزت لهم ففهموا فقاموا بقلب نجوى اللى كانت ماتت خلاص و قاموا بفتح طيز نجوى أمامى فبصقت و قمت بدهن طيزها من الخارج و بدأت أدخله شوية بشوية و ساعدنى شهوتها اللى كنت بدهنلها بيها طيزها و أخيراً بدأت بتوجيه المدفع نحو حصون طيزها و كانت بتحاول تقاوم لكن بعد جهد كبير بدأت أقتحم حصونها فى صرخات و تنهدات و زفرات كثيرة مع دفعات من شهوتها أغرقت أرض الحمام و حرمت نادية و مارى من وجبات شهية و بعد أن هدأت عدلتها فى وضع الكلب لأنيكها بقوة من طيزها و أخيراً بعد نياكة ساعتين قذفت بداخلها قاصداً حاجتها المستمرة لنياكتها فى أى وقت و نمت فوق ظهرها لتقوم مارى و نادية بعد سحاقهم أثناء نيكى لنجوى و تحممنا رباعتنا و نزلنا بعد أن لبسنا و خرجنا للشباب ولاحظت عدم وجود أحمد و علاء و جانا و سالى فذهبت إلى الشاليهات لأجد أشياء لم أتوقعها
  18. جلسنا جميعاً و كنا نلعب لعبة الزجاجة و مرحنا كثيراً و ضحكنا حتى تأخر بنا الوقت و كانت الساعة الرابعة صباحاً فإستأذنت أنا و أخواتى لنذهب لننام و كنت سكران من كتر الشرب فسندنى كل من أحمد و ميدو للشاليه و تركونى و ذهبوا و ذهبت أنا أيضاً فى نوم عميق من كتر التعب و السكر و صحيت من النوم عالساعة 12 الظهر و لم أجد سوى نجوى التى كانت ترتدى مايوه مفاجأة لونه أصفر باهت قريب من لون البشرة ظننتها عارية من كسها الواضح منه مما أشعل نار الشهوة بداخلى و هنا أدركت أننى مغرم بها لا محالة فدخلت أخذت دش و خرجت عارى أمامها و لبست شورت فقط و نزلت جلست معاها فقالت أنها لا تمانع علاقتى بنادية ما دمنا مبسوطين و ما دامت ماما مش ممانعة فلما تمانع لكن ما سبب التغيير المفاجئ الذى طرأ عليها فنظرت لها و لم أرد بشئ لكنى كنت أنظر لها بإستغراب بعد ما فطرت نزلت قابلت أحمد اللى كان مع سالى و وجدت معاه أختى و صاحباتها و كانوا بيضحكوا و يهزروا فجلست معهم و قمنا نزلنا البحر شوية و ذهبت للشاليه لأخذ دش عالسريع و أرجع تانى لكنى سمعت صوت قادم من غرفة البنات فصعدت بشويش و فتحت الباب لأرى ما يحدث بالداخل فوجدت ما غير مسار حياة تلك العائلة وجدت أخر شئ أتوقعه أو أتخيله كانت هناك نجوى مع مارى و ياسمين يجلسن عاريات تماماً و كانت نجوى تدلك صدر ياسمين و ترضعه أما مارى فكانت تلحس كس ياسمين و وقفت أتتبع الموقف فيبدو أن ياسمين كانت ملازهم اليوم و كانوا فى أشد محنتهم فنزلوا من على ياسمين و بدلت مع مارى اللى جسمها خرافة عبارة عن كتلة جيلى تهتز كل جسمها مع كل حركة مع رشاقة لم أرى فى حياتى مثل هذا الجسد الطاغى بالأنوثة و جلست نجوى فوق وجهها لتلحس لها مارى كسها و كانت ياسمين تجلس بين فخديها الناريان لتلعب ببزازها و ترضعها و تنزل بلسانها على بطنها و هنا لبست ياسمين حاجة حزام فى وسطها عامل زى ........... ها......... لا هو زوبر صناعى و بدأت تدخله كس مارى يمكن أو طيزها مشوفتش كويس و هنا تعانق كل من ياسمين و نجوى فى قبلات جعلتنى أقذف لا إرادياً مما أرى واحدة بتتناك و اللى بتتناك بتلحس لواحدة تانية و اللى بيتلحسلها بتبوس واحدة تانية منظر زى المثلث و هنا خلعت الشورت و بدل ما أدخل الحمام دخلت غرفة نجوى اللى شافتنى لكن المحنة خرستها و كنت خلف ياسمين و فجأة أدخلت إصبعى بطيزها فصرخت من المفاجأة فدفعتها للأمام و هى مازالت تنيك مارى بالصناعى لكن الطبيعى دخل كسها من الخلف و كانت تصرخ من المفاجأة و من محنتها و هنا نزلت نجوى على صدرها لتلتهمه و هى تلحس حلملتها و كانت مارى فى وضع لا تحسد عليه فنهضت قليلا لتستند على كوعها و هى ترانى أنيك ياسمين اللى بتنيك فيها بدفعاتى ليها و هنا أخرجت زوبرى من كس ياسمين و سحبت مارى من تحتها اللى أول ما لمست إيديها إرتعبت لأنها رأت مصدر للمتعة اللا نهائية فى زوبرى فجلست بجوارها و أنا بحضنها و بدأت أقبلها و كانت نجوى فى تلك الأحيان تلحس الشهوة من كس ياسمين اللى إتناكت خلفى و إندمجت مع مارى و بدأت أقبل شفاه عسلية و أدخلت لسانى و كانت متجاوبة لأقصى درجة حتى نزلت لرقبتها أقبلها و نزلت لصدرها الرجراج و نهبت لبنه من حلمات مغلقة و عضعضهم و لحستهم و مسكتهم فى إيديا الإتنين و بدأت أدلكهم وهى تجلس فى حضنى و نزلت بيدى لكسها فوجدته غارق لأخره فنزلت ألحس كسها المرهمى و بدأت أدخل حصونها بدانات متفاوتة من دفعات زوبرى فى كسها المتناك و فضلت أنيك فيها لكنى عدت لنجوى اللى عملت حاجة هيجتنى أوى و كانت هتقتل مارى و أنا بنيكها كانت لابسة الزبر الصناعى و بتنيك ياسمين فى طيزها فأسرعت من فرط الشهوة مما جعلنى أجيب طهرى فى كس مارى فى أعماقة بصورة مضاعفة و هنا تركت كس مارى لأنزل فى حضنها و أنا فى كامل هيجانى و أثناء الراحة تحدثنا معاً و أنا فى حضنها و عرفت أننى متعتها و أنها أنزلت فى كل دقيقة مرة أو إتنين و تكلمنا قليلا و عدت لإنتصاب قامتى و قلبتها على بطنها و بدأت إدخال زوبرى فى خرم طيزها الواسع فقلت هو مفيش حاجة فيكى مقفولة فقالت البركة فى أختك اللى معذبانى بزوبرها البلاستيك لكنى عاوزة عضلاتك تجيبهم فى بطنى فبدأت أدك طيزها لمدة ربع ساعة و أخيرا جبتهم فى طيزها و هنا كانت ياسمين جاهزة لإستقبالى مرة تانية بس فى طيزها و فضلت أنيكهم لغاية ما هلكونى و سيبتهم و دخلت أخدت دوش و نزلت فلم أجد أحد من العيال فرنيت على أحمد فقال لى إنه فى الشاليه و لما ذهبت كانت نادين تجلس عارية فى حضنه و نرمين تجلس بجانبه هى الأخرى و تقبله و كانت حركات نادين فى حضنه زى ما تكون لا هى فعلا بتتناك و سألت على نادية و سالى فقال إنهم فوق فتركته ينيك البنات و طلعت لأجد سالى و نادية فى وضع 69 فإقتربت و نمت فوق طهر نادية و دخلته فى طيزها و لما سالى شافت كدة إتجننت و هاجت جامد و كانت هتموت البت من لحسها الجنونى لكسها و أخيرا جبتهم فى نادية و عدت للعش القديم سالى و نكتها فى كسها مرة و فى طيزها مرة و نزلنا و كانت الشمس الغروب على وشك نهاية النهار و أول ما نزلنا شوفنا أحمد بينيك نرمين فى طيزها و هى تصرخ و كان المنظر تحفة فأخذت نادية و عدنا برائحة النيك المشهورة و دخلنا الحمام مع بعض و إستحمينا و خرجنا إتغدينا بما لذ و طاب و ذهبت لنجوى و كانت تنام فى حضن مارى و ياسمين مش موجودة فضربتها على طيزها و صحيتها و قلتلها تيجى علغرفة الأخرى لأنى عاوزها أنا و نادية فى موضوع
  19. جلست مع نادية وحدنا و حذرتها من فعل أى شئ لكنها كانت تشتاق للمزيد و هنا إشترطت عليها أننا لنعيد ذلك عليها أخذ الخطوة التالية و قلت لها إحنا ممكن نعمل كدة تانى بس بشرط فردت بسرعة و مقاطعة بشوق و لهفة و إيه هو ؟ فقلت لازم تعملى اللى هقولك عليه بالحرف و إلا تنسى إنى ألمسك تانى ..... نادية : كدة ! يعنى إنت اللى مش هتلمسنى ! لما نشوووووف.... عاصم : بطلى غباوة (و أمسكتها من كتافها ) و إسمعينى و قلتها و انا أضمها لحضنى إنتى عارفة إنى مقدرش أستغنى عنك بس أمك لو شافتنا هتقتلنى و تقتلك نادية : يعنى مفيش فايدة !؟ قالتها بغضب و دلع و مياصة و إستعطاف للقلوب الرهيفة عاصم : مين اللى قال بصى يا ستى إنتى كل اللى عليكى و إحنا مع بعض بالليل تدخلى علينا و تعملى نفسك متفاجأة باللى شوفتيه و ......... نادية : أاااااااااااااااااااه بس كدة من عنيا عاصم : طب هتعملى إيه يا ناصحة نادية : بص يا سيدى عاصم : ها نادية : أنا أركب دقن ....هههههههههههه عاصم بعصبية : و بصوت منخفض شكلك مش عاوزة نادية بسرعة : لالالالالا خلاص بهزر بص يا سيدى أنا هسيبكم لغاية ما ... هاء هاء و بعد كدة هدخل عليكم و أعمل نفسى هعملكم فضيحة فتقوم إنت بسرعة تحاول تخرسنى و أنا أهددكم و إنت و دورك فى إقناعى بئا و بكدة نعمل اللى عاوزينه بعد ما عنيها إتكسرت قدامنا عاصم : مانتى شاطرة أهه أمال عاملة عبيطة ليه يا داهية نادية : ههههههههههه عاصم : بس إنتى إتعلمتى ده كله إمتى و إزاى دانتى مصيبة نادية : البنات مبيغلبوش عاصم :إنتى هتقوليلى هههههههههههههه بس قوليلى نادية : نعم عاصم : هو إنتى إتعلمتى الكلام ده إزاى نادية مستغربة : كلام إيه ! عاصم : اللى بين الحصص نادية : أااااااااه بص يا سيدى كل الحكاية إن صاحبتى نرمي نفى المدرسة كنت بلاحظ إنها مش طبيعية يعنى دايماً لما تشوف مدرس تبئا مش على بعضها و أحياناً كنت بشوف فى نظرات عنيها نظرات إغراء و إعجاب للمدرسين و فى مرة فى الفسحة قالتلى تعالى نروح التواليت و فعلاً روحنا و البنات عادة مش فارقة إنهم يدخلوا مع بعض و كنا بنقضى حاجة و لائيتها بتتكلم معايا و تقولى بتاعك مش زى بتاعى فقلت إزاى فقالتلى بصى أنا بتاعى شكله إزاى و كان لونه أحمر زى اللحم المتشفى و لما بصيت لبتاعى لئيته مش زيه و مش نفس الشكل و من هنا بدأت حكايتنا لأنها و أنا بشاور على بتاعها إيدى لمسته فحسيت إنها إترعشت و إتنفضت فقالتلى خلى إيدك عليه متشيلهاش و بالفعل حطيت أطراف صوابعى عليه و لئيت نفسها سرع و حسيت بيه بئى سخن فافتكرت انها عيانة و فجأة مسكت إيدى تحركها عليه و بعد شوية كانت زى ما بتكون بتصرخ و تزوم كأنها بتتألم و بعد كدة نزلت حاجة كأها عملتها على إيدى فلما حصل كدة حضنتنى و هى بتاخد نفسها فقلتلها مالك ردت عليا و قالت خلاص لكن بعد كدة حكتلى عن المتعة اللى حست بيها و إحنا بنعمل كدة فجه فى بالى إنى أجرب و شوية شوية بئت جوة الفصل كنا بنرفع الجيبة لبعض حتى أثناء الحصة و كنا بنبعص و نفرش لبعض عاصم : وعلى كدة هى أزتك ولا حافظتوا على بعض نادية : قصدك البكارة أه أنا لسة بنت عاصم : طب و أختك نجوى نادية : مالها نجوى عاصم : يعنى مبتعملوش حاجة مع بعض نادية : لأ بس إيه اللى خلاك تفكر فى كدة عاصم : أبداً بس ملاحظ إنكم مبتلبسوش ملابس داخلية كلوت و سنتيان يعنى نادية : يا سلام طب ما أمك طول عمرها كدة ولا رشا هى كمان كدة يعنى مفيش ملابس داخلية عندنا كلنا عاصم بإستغراب : يا شييييييييخة مفيش و لو كلوت حريمى فى البيت خالص نادية و هى تمسك يدى بعنف : خالص و هنا قلت لها : طب يلا علشان الوقت إتأخر و زمان أمك على نار و بالفعل نهض كلانا و هى تقبلنى و تقول : بس متنساش باب الأوضة خليه موارب و تركتها و توجهت لغرفتى و أنا بخلع كل هدومى و حتفت نفسى على السرير و بعد ما يقارب ربع ساعة ذهبت لغرفة زوجتى نورا أقصد أمى بعد ما أصبحت زوجها بالفعل و وجدتها متألقة و هى فعلاً إسم على مسمى نورا و هى نوارة حياتى و لم تكن تعرف ما يخبأه أبنائها لهاو توجهت نحوها و أنا أتغزل بها بأرق الجمل و العبارات الملوحة و المثنية لمدى رقتها و جمالها الفتان و لم تكن ترد إلا بإبتسامة و بالفعل تلاقينا فى قبلة ساخة و أنا أحضنها من ظهرها و لم تكن كعادتها ترتدى مما ساعد يدى فى لمس كل مفاتنها بصورة مباشرة فكنت أقبلها و يداى تقبض بكل رقة على ثدياها النقيين الطريين و بدأت أسحب لسانها و أحيط به لسانى لنتذوق لعابنا العذب و نتقاتل فى حرب رومانسية حين أمأت برأسى على رقبتها لأقبل كل ما تلمسه شفتاى من هذا الجزء المرمرى الأملس و أهيج إحساسها بهمساتى الساخنة لتدفئ كامل كيانها و تذيب الثلوج من حول قلبها فتزيد من لهيبها و بدأت أنزل بيداى لألمس كل جزء من التحفة الفنية المتربعة و الموقدة لكل إحساسى لأمسك أخيراً بمفتاح عشها الشهى الذى يقدم لى وجبات يومية بمقابل الحب فقط فما كان منى إلا التهاوى فى جحيم كسها الملتهب و المتقد فى محاولة لإطفائه فبدأت ألحسه بكل ما يخرج من لسانى فيبات الطعم لدهر دون أن أنساه حتى إهتاجت و ذابت تماماً و إستسلمت لإشباع رغبة متوحشة تنهش فى كل جزء من كيانها فما كان منى إلا إلقائها و فتح النار على الأهداف المرصودة فبدأت أدخل زوبرى فى كسها المولع و كنت أدخل بقوة أكبر من المعتاد و حشدت كل قوتى و كنت أتألم من قبضات كسها المتتالية و لم أسمع حتى صرخاتها التى سمعها الحى بأكمله فمن كان يسمع ذلك الأنين يعرف تماماً أن هناك لبوة بتتناك من عشيقها و ليس أم من إبنها و مع فتح النار و القذف الصاروخى بأحمال اللبن فى أعماق كسها كنت نسيت تماماً ما إتفقت عليه مع نادية اللى بمجرد إخراج زبرى من كس أمها وجدناها فوق رأسنا و هى ترتدى ترنج روز يهبل كان مبلول ناحية كسها فالطبيعى أن نفزع مما نراه و بالفعل صرخت نورا بمجرد رؤيتها لنادية بفزع و لطمت خدودها و ندبت حظها لكن نادية : **** **** حلو أوى اللى شايفاه ده ... مين الست ماما و مع مين عاصم ! عاصم أخويا ! و**** عال ... و رحمة أبويا لأصحى نجوى و أعملكم فضيحة و هنا تحركت نحوها و أمسكتها من يدها قبل أن تخرج من الأوضة .. عاصم : تعالى هنا يا مجنونة رايحة فين إنتى عاوزة تفضحينا نادية : أه هفضحكم و هخلى اللى ما يشترى يتفرج عليك إنت و أمك الطاهرة الشريفة العفيفة عاصم :وضعت يدى على فمها بس أسكتى إخرسى و وطى صوتك لحد يصحى فدفعتنى و هى تحاول الهرب منى لكنى أمسكت بها و احكمت قبضى عليها و دفعتها بإتجاه نورا و قلت : مش عاوزة فضيحة أنا هخليها فضيحة و مسكناها أنا و نورا و بدأت أخلعها الترنج و هى تمثل المقاومة فتارة تدفعنى و أخرى تحاول دفع نورا لكننا أحكمنا تقييد و شل حركتها و بدأت أمثل إغتصابها أمام نورا حتى يكون رد فعل طبيعى و بدأت أقبلها و هى تمانع بضعف حتى أتمكن منها و نزلت على صدرها لألتهمه و عندما لمسته بدأت تهدأ و تقل مقاومتها و بدأت أقبل و ألحس كل حتة فى جسمها حتى هدأت تماماً و تبدلت من العنف لتتجاوب معى و بدأت ألحسلها كسها اللى كان عبارة عن سندويتش شهوة عارمة متفجرة و هنا بدأت نورا تفيق من صدمتها و هى تحاول منعى لكنى قلتلها : سيبينى أنا عارف بعمل إيه كدة عنيها تتكسر و متتكلمش و مسكت زبرى و وجهته لفم نادية و أنا أصفعها على خدها بألم حنين بصوت علشان يبان غصب و بدأت تمص بتمثيل منها كأنه غصب عنها و بدأت بعد ذلك تتفنن فى مصها لزبرى حتى إنفجر فى فمها و بلعت كل قطرة من لبنى و هنا أخرجته من فمها و وجهته لفم نورا اللى كانت هايجة عالجاهز من المنظر اللى شافته بينى و بين بنتها نادية و مصته بإحتراف لكنى لم أقذف فى فمها و مسكت نادية جامد و نيمتها على بطنها و نورا لما شافت كدة إتجننت و قالتلى كفاية يا عاصم دى أختك فدفعتها عنى و قلت و إنتى أمى فقالت و هى تبكى حرام عليك أختك لسة بنت حرام عليك هتضيع مستقبلها فقلت لها متخافيش أنا هنيكها بس من طيزها و هنا فزعت نادية من العبارة و حاولت الهرب فأمسكت بها و قلتلها على فين هو دخول الحمام زى خروجه و بالفعل دفعتها على السرير و نمت على ظهرها و بدأت أدخله لكن الفتحة كانت ضيقة جداً فبثقت على فتحة طيزها و دهنت خرمها لغاية ما رطبت و دخلته و بالفعل بعد محاولات بدأت فتحتها تستجيب و دخلت راسه بالعافية و مع دخول الراس كنت أضغط لكنها كانت تغلق ممانعة و هى تأن و تقول بصوت مبحوح كفاية مش قادرة و مع مرور ساعة و ربع كنت دخلت نصه و بدأت تهدأٍ أعصابها و أخيراً بدأت أنيكها من طيزها أمام نورا اللى من المنظر كانت هايجة و شاركتنى فى فتح طيز بنتها و وقفت أمام نادية اللى بدأت تستمتع بالنيك و تأن و لحست كس أمها اللى جابهم 3 مرات فى فمها و مع الدفع و رجوع نادية للخلف حتى لا يخرج زبرى من طيزها بدأت أسرع فى دخوله و خروجه لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة و هنا شهقت نادية و قالتلى بدلع أمام أمها نورا ليه يا عاصم خرجته فضحكنا مع نطر لبنى على ظهرها و طيزها هنا حضنت نادية من ظهرها و نمت فوقها و همست فى أذنها بأعذب كلام فيبدو إن نورا سمعته و ضربتنا بالمخدات و إحنا بنضحك و شفت فى عنيها الغيرة من بنتها نادية اللى يا دوب دخلت مرحلة المراهقة كملت الليلة معاهم و نكت نورا أربع مرات و كانت نادية بتهيجها و تهيجنى بالقبلات و المص و اللحس أصبحت بعد ذلك شريكتنا فى السر اللى نجوى عرفت نصه و معرفتش الباقى تانى يوم بعد الكلية ذهبنا لمحمود صاحبنا و كانت هناك أم على و كانت معاها ناهد أم ياسر فاستقبلونى بالأحضان و البوس و أم يا أول ما شافتنى كأنها وجدت كنز فتركت زبر محمود و جائت لتجلس فى حضنى و هى تقول مفيش زبر فيكى يا بلد كيفنى زى زبر صاحبك عاصم فنهض أحمد مع هذه الكلمات و أخذها من حضنى منفعلا و قال تعالى أنا أوريكى الزبر اللى هيكيفك على حق سيبك من محمود محمود ده خول و هتشوفى الفرق بينى و بين عاصم و بالفعل أخذها إلى غرفة النوم و طوال ساعة و نصف و نحن نسمع ضحكات و أهات و صريخ مسمعتهوش من شرموطة بتتناك غير الكلام العلق و غيره............إلخ خرجت بعد ساعة و نصف و قالت بصراحة أنا محتارة أنهى واحد أشد من التانى بس أحمدة طلع كدة كدة كدة ضحكنا كتير و أتدلعنا و فى وسط الكلام قلتلها تهانى كانت قالتلنا إن واحد صاحب أخوكى هو اللى فتحك فردت هو إنتى يا تهانى متستريش أبداً دانتى ولية شرموطة صحيح شوف ياختى الولية فضحت صاحبتها بين الجدعان فقلت عادى يا ست ناهد بس هو ولا أخوكى اللى عمل معاكى أول مرة فقالت لا ده ولا ده دول حتى كانوا خولات و لسة مشفتش خولات زيهم أنا فاكرة فى مرة كان مصطفى أخويا فى الأوضة مع سالم صاحبه و دخلت شوفت سالم بينيك أخويا مصطفى و كانوا ملط و لما شافونى إتفزعوا و قطعوا خلف و جريوا ورايا و مسكونى قلعونى و بدأوا ينيكونى فى طيزى و كنت لسة صغيرة لكن سالم بعد كدة حط زبه فى كسى اللى حسسنى ساعتها بالمتعة و مصطفى لما شاف كدة مقدرش يمنعه ما أصله خول بيتناك منه و بئينا نستغل الفرصة و لما يكون البيت فاضى نلعب عريس و عروسة و نقلع و ينيكنى مصطفى من طيزى مرة و من كسى مرة و كان سالم أحيانا بييجى نقلع بردوا و كانت الشرموطة دى ساعات بتتناك معايا و بعد كدة حسيت بالزبر الحقيقى أول مرة مع مدرس العلوم اللى كا بييجى يدينا درس فى إعدادى كانت أول و أحلى مرة قبل ما أتناك من عاصم طبعاً فى يوم جالنا البيت و كان مصطفى فى الشغل و مفيش غيرى أنا و البنات و ماما بس فى البيت و يومها كنت متفقة مع البنات و كنا كلنا شراميط المدرسة و الكل كان عارف كدة إتفقنا إننا نهيج الأستاذ حسين و فعلاً جولى قبل الحصة بساعتين و رتبنا أمورنا و دخلنا خلعنا هدومنا التحتانية و أول ما جه مر يومان و إجتمعنا بالجامعة بشأن الرحلة و كان مروان زى ما وعدنا قالنا إن فى منتجع فى الجونة عارض أسعار رخيصة و بالفعل حجزت لى أنا و نجوى و نادية و كملنا الحجز و بعد يومين ذهبنا للمنتجع اللى كان خرافة عدت يومها لنجهز نفسنا للسفر و كانت نادية فرحانة جداً لأنها هتطلع الرحلة معانا و خلت صاحباتها نرمين و نادين يشتركوا معانا و لما روحنا المنتجع كانت تقسيمتنا كالأتى أنا و نجوى و نادية فى شاليه و أحمد و ميدو و مروان و ياسر فى شاليه و علاء و محمد و جلال و شاكر فى شاليه و جانا و هدى و بسمة و ياسمين و نبيلة فى شاليه و نبيلة و مارى و سماح و نرمين و نادين فى شاليه أول ما دخلت الشاليه كنت جرى عالحمام بسبب طول الطريق و الجو الحر 6 ساعات متواصلة أخذت دش و نمت بعدها ساعتين و صحيت كانت الساعة 3 العصر و لم أجد أحد فلبست الشورت الخاص بالبحر و نزلت كان الطريق ملغم بالمايوهات و الأجسام اللى تخلى العقل يشد فإتصلت على نجوى و قالت إنهم فى البحر من الصبح فذهبت إليهم لكن و أنا فى طريقى وجدت أحمد يجلس مع سالى و مندمجين أوى فى الكلام و كانت كل من نادية و نرمين و نادين يلهون بالمنتجع هنا و هناك و كانت معهم كاميرا يقومون بأخذ الصور التذكارية لهم لكنى هوست بأجسامهم اللى سابقة لسنهم و لاحظت نادية نظراتى لصاحباتها و يبدو إنها موطبالى كل حاجة و كان مجموعة من أصحابنا بمايوهات البحر شباب و بنات ماليين المكان و عندما ذهبت للبحر وااااااااااااااااااااااا كان هناك الكثير من السياح و وجدت نجوى بينهم لأخذ صور تذكارية لها معهم و كانت واقفة بين إثنين من الشباب أحدهم يضع يده خلف ظهرها و الأخر يضع إصبعين فوق رأسها فندهت عليها و يبدو أنها لم تبالى أى إهتمام لى و عندما إختليت بها قلت لها إنتى كنتى بتعملى إيه نجوى : ولا حاجة عاصم : طب خلى بالك على نفسك كويس نجوى : متخافش عليا أنا أعرف أحافظ على نفسى كويس و كمان إنت أخر واحد تتكلم معايا الكلام ده عاصم : قصدك إيه ؟!!!!! نجوى : قصدى الست هانم أختك نادية عاصم : مالها نادية ؟!!!!!!!! نجوى : أيوة إستعبط إستعبط مش كفاية الست ماما لا و أختك كمان عاصم و هو ينظر للأرض و يدور حولها : إنت عرفتى نجوى : أنا عرفت من تصرفاتها اليومين اللى فاتوا كانت بتسيب الأوضة بالليل و تغيب و أخر مرة شوفتها داخلة أوضة ماما إفتكرت بتكلمها لكن لما شوفتك داخل وراها رجعت بعد شوية و شوفتك و إنت .............. متنيل على عينك معاهم يا ترى فاضل إيه تانى ممكن تحذرنى منه و إنت نفسك مش بتخاف علينا قالت كلماتها و كانت تبكى بحرقة فحاولت ضمها لصدرى لكنها دفعتنى و جرت بإتجاه الشاليه و هى تبكى فذهبت خلفها و كانت نادية و صاحباتها موجودين فى الشاليه و أول ما دخلت سألتنى نادية عن أختها نجوى فقلت لها إنى زعلتها فأصرت أن أصالحها و بالفعل ذهبت فى غرفتها لأصالحها و إقتربت منها و أخذتها فى حضنى و كانت ترتدى مايوه قطعتين و باين منه كل تفاصيل جسمها و سهل على أى حد إنه يعرف شكل مفاتنها و بدأت أقترب منها أكثر فأكثر حتى قبلتها من رأسها و كنت أوجه كلامى لها كأخ و تفكيرى كعاشق يريد أن يتذوق شهد معشوقته و كنت أقبلها فى جبينها أو خدها و أكثرت القبل حتى هدأت تماماً و حضنتنى حضن كبير حتى أنها نامت و هى تضع رأسها على كتفى فنيمتها و نزلت لنادية لأطلب منها أن تطفى هيجانى الشديد الذى تسببت فيه أختها نجوى فقالت أنها لن تكون وحدها اليوم و و أن نرمين تريد الإنضمام لنا و بالطبع وافقت و أخذتهم إلى الغرفة الأخرى أما نادين فنظرت لهم ساخرة و ذهبت كانت نادية ترتدى هوت شورت مع بلوزة زى التى شيرت قصيرة تظهر بطنها و ظهرها بالكامل و تغطى قسم كبير من صدرها أما نرمين فكانت ترتدى مايوه بكينى هوسننننننننننى من ساعة ما شوفتها بيه و أول ما دخلنا حضنتنى نادية جامد و هى تلف قدميها حول وسطى و كان مكان كسها ملاصق لزوبرى بنفس المكان و كان الحائل بينهم ملابسنا بينما نرمين كانت مندهشة مما يحدث بيننا كأنها لم تصدق نادية إلا لما رأت بعينيها و كنت أقبل نادية بنهم شديد و كان سبب شهوتى هو جسد نجوى اللى كنت بفكر إزاى أدخله و أملكه و أخذتها للسرير و أنزلت عنها الشورت و البدى لتتعرى تماماً أمام صاحبتها نرمين اللى كانت منهارة من الشهوة فتركت نادية و توجهت لنرمين اللى كانت درجة حرارتها مرتفعة جداً و بدأت أقبلها و أنا أنزل بيدى على صدرها و أمررها على صدرها حتى نزعت عنها المايوه فأصبحت عارية تماماً هى الأخرى و هنا أدركت أنه سيكون يوم ساخن بل رحلة محملة بالمفاجأت كانت نرمين بيضاء كالحليب صدرها كالتفاح و خصرها كالفرنسيات أما عينيها ساحرتان ولا طيزها ملبن و كسها الغارق بشهوتها ناعم كالحرير لا ترى عليه شعرة واحدة بدأت أقبلها و أتذوق شهد لم أتذوقه من قبل البنت جميلة بكل معانى الكلمة و بدأت هى تغرقنى من خبرة لم أراها من قبل و أدخلنا لساننا بفمنا و تذوقنا لعابنا العذب و كانت تبادلنى الشهوة فكنت أتركها تهاجمنى وتتركنى لأهاجم شفتيها و نزلت لحلمات صدرها اللى زى الملبن و اللوز و كانت بتتأوه مع حركة لسانى على صدرها و عضعضة أطراف أسنانى و نزلت لجسمها كله حتى وصلت للنفق المظلم اللى الكل بيعشقه لأتذوق منها أحلى شهد إمرأة و بدأت أدخل صباعى بفتحة طيزها و كانت تزووووووم مما أفعل بها و أخيراً جابت شهوتها فى فمى فبدأت تصرخ و صوتها ملأ المكان فهجمت نادية عليها بكسها لتلحسه لها لتكتم صوتها اللى كان هيفضحنا فالجونة كلها أكيد عرفت إنى بنيك نرمين من صوتها العالى ههههه و بدأت أدخل زوبرى فى كسها فدخل بمنتهى السهولة فدفعته بقوة و بدأت أنيكها و هى كانت على أخرها فجابتهم تانى و تالت و سابع لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة لأغرق جسمها كله بلبنى فنزلت نادية تلحس جسمها كلها لكنى إستغليت وضعها و نكتها فى طيزها و جبتهم جواها و بعد كدة نكت صحبتها فى طيزها علشان تهلك اللى خلفونى يااااااااااااااااااااااااااااه مزة جامدة نيك لكنى منسيتش نجوى اللى كنت سايبها من ساعتين نايمة و دخلنا ثلاثتنا الحمام و مشيت نرمين بعد ما طحنتها و هلكت أمى و أختليت بنادية اللى كانت غاوية مص و لحس و أصبحت عاشقة لنيكى فى طيزها و أثناء نيكى ليها أخبرتها باللى عرفته نجوى فقالت وماله ما مسيرها كانت هتعرف ولا إنت فاكر اللى تنيكها دى متتفضحش ههههههههههههههه نزلت عالساعة 9 بالليل و كانت نجوى فى الأنتريه بتتفرج عالتليفزيون و مستنيانا نصحى علشان نخرج مع الشلة نسهر معاهم و بالفعل خرجنا و إحنا لابسين شورتات و تي شيرت و باديهات و كانت نرمين ماشية جنبنا هى و نادين و كانت على طول بصالى أخر الليل جلست مع أحمد و أخبرته بشأن نرمين اللى صارووووووووووووووخ بجد و هو كمان أخبرنى أنه ناك سالى و كمان ظبط جانا مع علاء فى الشاليه مع بعض و هو بيبوسها فقلتله يا عم سيبه يتمتع فسألنى أحمد عن نرمين أنا نكتها فين و إزاى فقلتله فى شاليه البنات لما كانو عالبحر ذهبت لأرى أى شئ فوجدتها و بصراحة البنت مستعدة لأى شئ يتطلب منها أما عن موضوعه مع سالى فقاللى إنه هددها بالقصة اللى حكتهالهم فى مصر و هى بدورها أنكرت لكنه أعطاها الأدلة بوصفه لجسمها اللى قلته مش بقوللكم ذرى بدأت تلين لغاية ما إستغل إنشغال الكل و أخدها عنده فى الشاليه و طحنها و
  20. ذهبت خلف نجوى لأعرف ما يدور ببالها فنظراتها لى بإستهزاء و سخرية تقلقنى خصوصا أنها المرة الأولى التى تفعل فيه ذلك معى و دخلت الأوضة و قلتلها مالك يا نوجا مفيش لا فى إنتى بصتيلى بصة مش طبيعية إنت فى حاجة بينك و بين ماما؟ بينى و بين ماما إزاى ؟ و هنا أخرجت ملابسى الداخلية و قالت أنا لما شوفتهم الصبح قلت يمكن نسيتهم بس إزاى نسيتهم و ماما اللى جوة و كمان لو ماما اللى جوة و إنت سايبهم إزاى تسيبهم عالأرض زى ما هما ؟ ده معناه إنك كنت مع ماما فى الحمام و لما سمعتوا صوتى إستنيتوا دخولى الأوضة و خرجت إنت بس للأسف أنا شوفتك و إنت داخل أوضتك عريان ملط ...... تقدر تقوللى ده معناه إيه؟ لم أجد سوى أن أقول أيوة فى من إمتى ؟ من أول إمبارح و كمان مش عاوز ماما تعرف إنك عرفتى لا متخافش ماما دى سيبهالى نوجا بلاش ماما لو عرفت إنك عرفتى ممكن يحصلها حاجة مالكش دعوة إنت و كمان هى لو هاممها مكانتش توافق عالمسخرة دى " و كمان فى حاجة لازم تاخدها إيه هى دى و أخرجت الكاميرة و حتى دى عرفتيها أبداً كنت بجيب حاجة من فوق الدولاب و شوفتها و مشيت ورا السلك لغاية ما وصلت لجهازك أه على فكرة أنا مسحت الهباب اللى إنت عامله يعنى لما تحب تعمل حاجة زى كدة مش مع إخواتك و خرجت من الأوضة خايب الأمل و كلى قلق من المستقبل القريب فتدخل نجوى أفسد كل شئ لكن لابد من طريقة تبعد نجوى عن طريقى أنا و نورا ولابد أن أكون حذر مما سيحدث فلابد أنها ستراقبنا ( بنت الشرموطة دى طلعتلى منين بس ؟) حاجة أرف نزلت و روحت عند محمود صاحبى اللى بيتنا عنده إمبارح كلنا و هناك مكانش لوحده كان أحمد موجود و كمان كان فى مفاجأة تانية كانت أم على معاهم إنتوا مبتستنوش لما صدقتوا فردت أم على إنت اللى قلتلهم فرد أحمد إيه يا عم إنت مش عاتئ حتى أم على أم على دى واحدة من كتير مش عارف عددهم فضحكنا و قلتلهم أمال فين عصام فرد محمود راح يجيب حاجة ناكلها يعنى كانت سهرة مش معزوم فيها ماشى يا ولاد الوسخة بئا كدة و إنتى يا تهانى إيه اللى جابك هنا أبدا يا سى عاصم جالى الشرموط اللى إسمه عصام و قاللى أقابله برة و جابنى هنا و أداريه موطب القعدة و من أول ما دخلت و هما مستلمنى ده شوية و ده شوية متبئاش غيرك فقلت لها بس أنا مزاجى مش رايئ خلاص أروئهولك و قامت رقصت رقصة جنان تهيج الحجر و تنزل المطر و بعدها دخلت معاها الاوضة و نكتها لمدة ساعتين كانوا شاملين كل الأوضاع و أهاتها بيتهيألى كانوا بيسجلوها برة علشان ياخدوها نغمات و لكن كان مصدر هيجانى هو أختى نادية اللى صورة جسمها المنيوك اللى عاوز يتفرتك مش متشال من ذاكرتى نادية عندها كان عندها وقتها 14 سنة و فى نهاية الإعدادية لكن تصرفاتها و نومها العريان و كمان عدم لبسها ملابس داخلية كل هذا يقول أن لها علاقات جنسية ممكن تكون زى فاطمة فى الأول مع تلميذاتها أو من الممكن تكون بتقابل شاب بس إزاى هى بتخرج مع رشا و بترجع معاها و كمان بتذاكر فى البيت و معرفش إن كان ليها صاحبة ولا لأ المهم خلصت الساعتين و خرجنا عريانين ملط و كنا جالسين عالأرض و بنشيش و هنا محمود سأل أم على : هو إنتى يا تهانى بتتناكى من إمتى ؟ يعنى خبرتك دى قبل و لا بعد جوازك تهانى : يااااااااه من زمان أوى من وانا بنت صغيرة عندى حوالى 10 سنين كلنا : إزاى و بدأت تحكى لنا إزاى بدأت حياتها الجنسية فقالت : أنا إتربيت فى حى الشرابية عند شارع المنياوى لو عارفينه و هناك كنت بخرج ألعب مع بنات الجيران و كنا بنلعب حاجات كتير و كنا فى بيت واحدة منهم على ما أظن كانت ناهد اللى هى جارتى أم ياسر مانت عارفها يا عاصم و نكتها معايا مرة أاااااااااااااااااااااااااااااااه عارفها أم كس هايج على طول ده أحمد : هو إنت مخليتش ههههههههههههههه أه تهانى : المهم فى يوم دخل أخوها مصطفى كان لسة راجع من المدرسة و هو كان فى تانية إعدادى و كان أكبر مننا بتلت سنين المهم ساب شنطته و خرج و رجع بعد ربع ساعة و معاه واحد صاحبه يمكن أكبر منه إسمه بالصلاة عالنبى .......سلامة و دخلوا أوضة مصطفى و بعد شوية كنت رايحة الحمام و مريت على أوضتهم و كانت متواربة و شوفتهم كانوا عريانين ملط و كان سالم بينيك الواد مصطفى أخو ناهد طبعا مكنتش فاهمة الكلام ده كنت عيلة لسة صغيرة مدراش على حاجة و شافونى أنا أول ما جت عينى فى عنيهم مت فى جلدى و جريت على طول و بعد شوية دخلوا علينا بحجة إنهم عاوزين يلعبوا معانا و فعلا لعبنا الأستغماية و كنا بنستخبى تحت الكراسى و الكنب و السراير و فى الدواليب و أنا إستخبيت تحت السرير و جه سالم إستخبى معايا و كنا ورا طشت الغسيل و فجأة نام فوقى و باسنى فى رقبتى أنا ساعتها خفت جدا و كنت هصرخ لكنه قالى بس لا يعرفوا مكاننا و باسنى كتير و أنا كنت خايفة أوى و فجأة إتحرك من فوقى و شد بنطلون البيجاما اللى كنت لابساها و الكلوت معاه هنا صرخت لكنه وضع يده على بقى و قالى بس لا تفضحينا أنا كنت برتعش جامد و هو كمان خلع بنطلونه و شوفت زوبره كان زى الحديدة و قلبنى و قربه من خرم طيزى و بدأ يحشره جامد و ساعتها كنت هموت لكن بعد شوية بعد ما كنت حاسة بوجع و حرئان حسيت بمتعة كبيرة و كنت بضحك من اللى بيعمله و كان كل ما يخرجه أطلب منه يدخله تانى لحد ما حسيت إنه عملها جوايا و من ساعتها هو و مصطفى كنت بروح عند ناهد مخصوص علشان أتناك مش ألعب و فى يوم روحت هناك شوفت ناهد و مصطفى كانوا عريانين ملط أنا جه فى بالى إنهم عملوها من ورايا بس لئيت سالم خارج من الأوضة هو كمان و كان عريان و قال لناهد تروح مع مصطفى الأوضة التانية فعرفت إنهم ناكوها هى كمان و إستغربت إزاى أخ و أخته يعملوا كدة بس قلت و ماله أخوها هيخاف يتكلم علشان أبوه لو عرف هيدبحهم فمفيش خوف و لما كبرنا شوية كنا بنتناك أنا و ناهد من كل المدرسة و لما إتجوزنا كنا بنتناك من إجوازنا مرة من جوزى و مرة من جوزها و ساعات من الاتنين مع بعض و أمام بعض و كمان كنا بنتنلك من سالم و مصطفى فى عدم وجودهم رغم علمهم بعلاقتنا لكن أبو ياسر ميعرفش العلاقة دى لغاية النهاردة و هنا رد محمود : و أم ياسر ممكن تيجى معاكى المرة الجاية تهانى : بس كدة من عينيا أحمد : تعالى إنتى بئا دلوقتى علشان نارى أيدة من كلامك يا متناكة هههههههههههههههههههههههههههه خلصنا الليلة على أم على نيك و رقص و شرمطة و تحشيش و رجعت البيت كانت الساعة 11 بالليل و وجدت نجوى تنتظر بالصالة نجوى : و كمان جاى متدهول أنا : نوجا إنتى إيه اللى مصحيكى لغاية دلوقتى نجوى: أبدا مستنياك علشان فى كلمتين عاوزاك فيهم أنا : خير يا نوجا نجوى : بص يا عاصم أنا لا هجيب سيرة لماما و لا لأى حد خالص و هعتبرك مش أخويا و بس لكن كمان زى ما طول عمرك راجل البيت بس ليا شرط أنا فى دهشة من كلامها و فرح فى نفس الوقت : و ما هو ؟ نجوى: أنا فكرت كتير و عارفة إن الست بييجى عليها وقت بتكون محتاجة للشئ ده فقلت إنت أولى من الغريب و كمان علشان الفضائح بس........ تبعد عنى أنا و إخواتك أنا : موافق بس بشرط نجوى: و كمان بتتشرط أنا : أه أصل اللى أوله شرط .............. نجوى : و إيه هو ؟ أنا : تبعدى إنتى كمان عن نادية فنظرت لى فى ربكة و دهشة مما أقول إنتى عارفة إنى صورتكم مع بعض و إنتى بنفسك شوفتى الكاميرة و على فكرة أنا كنت بلغى كل حاجة بعد ما أنزلها على سى دى ها إيه رأيك . نجوى : إنت كداب أنا فى كل ثقة براحتك بس اللى يشوف و تركتها و لم أكن صادقا بشأن السى دى بس زى مانتوا عارفين جس نبض و يبدو أنهم فى علاقة ببعض فعلاً دخلت أوضتى و تعريت تماماً و نمت على السرير بدون أى غطاء و بعد قليل الباب خبط و كانت نجوى عاوزة تتكلم معايا فأذنت لها بالدخول و أول ما دخلت و شافتنى عريان غطت وشها و جريت فقمت بسرعة و تبعتها و أنا عارى تماما لكنها أغلقت ا لباب من جوة فعدت لغرفتى ذهبت لأوضتى بعد أن أغلقت نجوى باب أوضتها من جوة بالمفتاح و فى الطريق وجدت نورا تقف عالباب مربعة الأيدى و هى بتقوللى تعالى عاوزاك فذهبت و دار الحوار التلى بيننا عاصم : خير يا نوارتى نورا : فى إيه بينك و بين نجوى أختك عاصم : ولا حاجة كل الحكاية كانت عاوزة تتكلم معايا و لما شافتنى عريان جريت نورا مقاطعة : أوم إنت تجرى وراها شايفنى هبلة ولا دئا عصافير يا روح أمك إياك أشوفك بتعمل حاجة للبنات و الأفضل تبعد عنهم خالص عاصم : إنت بتغير عليا يا جميل و مسكتها من خصرها و ميلت عليها أبوسهافزقتنى بعيد عنها فجلست عالسرير نورا : إبعد عنى و لو إتكررت حاجة زى دى هقتلك و هدافع عن بناتى فقمت من مكانى و حضنتها من الخلف و أنا بحك زوبرى فى طيزها و أحكمت قوتى عليها و أنا أهمس عاصم : هو أنا ممكن أفكر فى غيرك يا جميل و مسكتها جامد و بدأت أبوس فيها و بدأت أحرك يدى لتقبض على صدرها و أقرص حلماتها و أفركها فى يدى و يدى الأخرى تحك فى كسها و زبرى يحك فى طيزها و مع اللمسات و الهمسات ذابت و خفت المقاومة و سرحنا فى قبلة كبيرة و خلعت عنها قميص النوم الأصفر اللى كانت مش لابسة حاجة تحته و بدأت أدخل أقبلها فى جسمها حتة حتة و ألحس جلدها ليرطبه و يمنحه لهب على لهيب نار كسها اللى مبيشبعش نيك و نزلت و لمست بلسانى كل جسمها و كنت بنيكها بيه فى كسها و فى طيزها و نزلت لرجليها اللى زى القشطة و لحست قدمها و صعدت مرة أخرى حتى أتت شهوتها من غير نيك و بدأت أدخل زوبرى فى كسها و أنا أدفع بكل قوتىمرة واحدة و هى كانت فى دنيا تانية و كنت أحركه بسرعة مع علمى بأن الباب لم يخلوا من عيون المراقبة و كنت حاسس بكسها اللى كان بيقبض و يتشنج على زوبرى مع أهاتها و صرخاتها المتتالية و مش عارف إزاى زوبرى استحمل كل ده و لسة مجابش حاجة و كنت بنيكها بكل الأوضاع ففى مرة قومتها و جلست فى حجرى و زوبرى شغال فيها نيك و مرة تانية نيمتها على بطنها و نيكتها فى كسها من الخلف و مرة تانية فى الوضع الكلابى و مرة عالواقف و حاجات من اللى أعرفها لغاية ما دخلته فى طيزها و مع الطريق الضيق و قبضتها المحكمة عليه أخيراً جبت كمية كبيرة جواها جوة طيزها فنامت و هى تصرخ و تلهث و تقول يخرب بيتك كل ده إنت جننتنى خلاص مش قادرة و غابت فى نعاس فنهضت من فوقها و توجهت بالراحة ناحية الباب و فجأة............................... ............... لم أجد أحد لكنى سمعت صوت باب أوضة البنات بيتقفل و وجدت أثار شهوة عالأرض فسرحت قليلا و أنا أفكر يا ترى أنهى شرموطة اللى كانت بتبص علينا نجوى ولا نادية و أغلقت الباب و رجعت لنورا اللى كانت بدأت تفيق من غيبوبتها من النيك و قلبتها و نمت فوقها و أنا ببوس فى رقبتها و زوبرى متوجه زى الصاروخ لكسها اللى أول ما دخل شهقت و قالت لا كفاية مش قادرة يا عاصم و لم تبدى أى مقاومة و بدأت أنيك فيها تانى و هى تأن و تصرخ و تلهث بالسباب و الشتائم و تقول يخرب بيتك إنت مالك هايج كدة و لم أرد كلامها ولم أنطق بكلمة امدة ساعة لغاية ما جبتهم و طفيت نار كسها العطشان على طول للنيك و بعدها غفوت و أنا فى حضنها و زبرى لسة جوة كسها و صحيت على دقات الساعة اللى بصيت كانت 5.30 الصبح فتركتها عريانة من غير غطاء و توجهت للحمام و هناك افتكرت انى مجيبتش هدوم فخرجت و مع خروجى خبطت فى نجوى اللى كانت لسة صاحية و عاوزة تستحمى و كانت هتقع من الخبطة لكنى لفيت إيدى حول وسطها و هنا لامس زوبرى قبة كسها و نزل على شفراته فنظرت لى بعين واسعة إنت بتعمل إيه يا روح أمك فقلت لها غصب عنى مش قصدى مع ابتسامة فخر و قالتلى انت خارج من الحمام عريان ليه مش خايف حد من إخواتك تشوفك كدة يلا روح البس حاجة فقلت معلش أصلى لسة مخلص مع أمك و كنت عاوز أستحمى و خارج أجيب هدوم فقالت طب خلص بسرعة و كانت عاوزة تدخل الحمام فضربتها على طيزها و هنا اتسعت عنيها و أغلقت باب الحمام فى وشى و أنا أقول طب متتأخريش و ذهبت لغرفتى لبست بيجاما و خرجت جلست عالسفرة لغاية ما تخلص و بعد شوية خرجت نادية و كانت لابسة بيبى دول أسود يهبل مبين كسها و طيزها و لما شوفت كدة أعصابى باظت و قولتلها إيه اللى مطلعك كدة مش تلبسى حاجة فقالت هو فى حد غريب يعنى يا عاصم و كمان إنت أخويا و قالت بمياصة ولا إنت يعنى مش أخويا فإقتربت منها و أنا أبلع ريقى و قلت أخوكى بس مش كدة ولا بالمنظر ده ميصحش يا ندى يا حبيبتى فقالت هو يعنى كان يصح اللى شوفته عند ماما بالليل و كانت تتمايص فعرفت أنها من أدت شهوتها علينا بالليل فمسكت خصرها فقالت مالك هو أنا زى ماما و كانت بتدلع و تتمايص فزنقت زبرى فى فلقة طيزها فأحست به و مسكته من البيجاما فشهقت و قالت أأأأااااااه بمياصة و قالت كل ده ! هى ماما مستحملاه إزاى فقلت تحبى تجربيه فأخرجته و مسكته بيدها و مشته على كسها و هى تذوب و جلست و هى فى حجرى و كنت أمص لها صدرها الملبن اللى طراوته مشفتهاش على واحدة ست و بوسنا بعض بوسة طويلة فقنا منها على صوت باب الحمام فعدلنا نفسنا بسرعة و خرجت نجوى و كانت لفة فوطة الحمام على جسمها فوجدت نادية تجلس أمامى هكذا فنهرتها و كنت أنا توجهت للحمام و تركتهم و بعد قليل خرجت من الحمام و وجدت الفطار جاهز و كانوا البنات لابسين ما عدا نادية بحجة إنها عاوزة تاخد حمام و بعد شوية نزلت نجوى تروح كليتها و نزلت رشا علشان مدرستها و بعد شوية خرجت نادية و هى تتلفت يمين و شمال و شاورت كانها تسألنى هما فين فقلت مشيوا فخرجت من الحما...ام عارية و جريت ناحيتى و اترم فى حضنى فأخذتها على أوضة البنات و هناك بدأت أتحسس جسمها و نيمتها عالسرير و بدأت أقبل كل جسمها و كانت تتلوى و تتقلب عالسرير من النشوة و جلست أمامها و بدأت ألحس كسها و يبدوا أنها لم تتحمل لمس لسانى لكسها الملبن المحلوق و بدأت تتأوه و تتنهد و تقبض بيدها على صدرها و هى تأن من أثر عمايل لسانى فيها و بعد شوية أخدنا وضع 69 المشهور و كانت بتمصلى زوبرى بطريقة خرافية و جعلتنى أتى طهرى فى بقها فى حين جابت شهوتها معى و هنا نهضت تردى البلوزة و الجيبة و أخذت حاجتها و قالتلى بالليل نكمل و هنا إطمئنيت من ناحيتها لكنى كنت قلق فكيف تعلمت كل هذا و هى فى ذلك السن الصغير و عدت إلى أمى العارية اللى كانت مش دريانة و نايمة قتيلة و أفقتها بدخول زوبرى فى طيزها و عملنا واحد عالسريع و أخذتها عالحمام و هناك عملنا 3 كمان و إستحمينا و دخلت نمت ساعتين و بعد كدة خرجت روحت الجامعة و كان عندى فى اليوم ده محاضرة الساعة 3 العصر و الساعة 2 كنت فى الجامعة و قابلت أحمد اللى إنتوا عارفينه باقى الشلة و اللى كانت متكونة منى أنا و أحمد و ياسر و إسراء و علاء و محمد و جانا و هدى و جلال و بسة و ياسمين و أثناء جلوسنا جائتنى فكرة الذهاب لرحلة لشرم أو غردقة فإستحسنوا الفكرة و لكن العدد كان قليل فقلت لهم إن أختى ليها أصحابها و صحباتها و كمان ممكن نجيب حد من عائلاتنا ما عدا الأب و الأم طبعاً و بالفعل روحنا لأختى فى أداب و كلمناها عن الرحلة و عرفتنا على أصحابها ميدو و شاكر و مروان و نبيلة و مارى و سماح و المفاجأة كانت سالى اللى كانت معايا فى ثانوى عارفينها طبعاً و كانت المشكلة فى الحجز فأخبرنا مروان أنه يعرف واحد شغال فى البحر الأحمر فى فندق كبير و ممكن ناخد شاليهات كمان و بالفعل بعد أسبوع كنا مجهزين حالنا و رايحين عالجونة رجعت يومها من الجامعة و كانت نجوى روحت و قالتلهم عالرحلة و عرفت من ماما إنها معندهاش مانع و عرفت إن نادية أصرت تروح معانا و هتجيب صحباتها فى الفصل و ممكن أخواتهم و طبعاً كنت بفكر فى الليلة اللى هتبدأ بعد ساعات و اتعشيت و كانت ماما تجلس بجوارى و أنا ببعبصها و كانت من الناحية التانية نادية بتفركلى زوبرى و شكلها كانت عاوزاه الليلة و بعد العشاء جلسنا شوية و فضلت أتفرج عالتليفزيون و هما راحوا يناموا لكن بعد شوية خرجت نجوى لتجلس معى و كانت تتحدث معى عن الرحلة و إتفقنا ناخد شاليه لينا إحنا بس أنا و هى و نادية و بالطبع كنت أختلس النظر ناحية صدرها اللى باين من تحت التى شيرت ولا كسها اللى باين من الاستريتش فلاحظت نظراتى و ضربتنى على صدرى و قالتلى خليك هنا فابتسمت و انا أهرش فى شعرى و بعد شوية خرجت نادية و تحدثنا قليلاً و تركتنا نجوى معاً و هنا قلتلها اوعى تتجننى أمك ممكن تخرج دلوقتى فقالت فى مياصة بغضب بس أنا مشتقالك و نفسى نعمل زى الصبح فسألتها فين و إمتى إتعلمت كل ده فقالت من صحباتها فى المدرسة و كمان بين الحصص و فى الفسحة و الحمام بيعملوا اللى ميتعملش فقلت بتتشرمطوا يعنى ٍفضربتنى و قالت إيه شرمطة دى بدلع طبعاً فقلت طب إسمعى إحنا ممكن نعمل كدة بس بشرط
  21. لبست ملابسى الداخلية و توجهت إلى الحمام فوجدت أمى هناك فجائتنى فكرة من شيطانى أن أدخل غرفة البنات و أحاول رؤية أى شئ من جسمهم و عندما دخلت الغرفة كان ترتيبها كالتالى مكتب مجاور للباب صغير الحجم عليه كتب البنات و بعض الأوراق الخاصة بالدراسة و حاسوب و على يمين المكتب سرير أختى نجوى و فى الواجهة الدولاب و على اليسار سرير من طابقين بسلم فى الأسفل ترقد نادية و فى الأعلى ترقد رشا الأخت الصغيرة فقلت لو توجهت لنجوى قد تستيقظ و تعارضنى و تكون فضيحة و لو نادية التى بدأت مرحلة البلوغ و المراهقة قد تستيقظ هى الأخرى لكن خطرها أقل فتوجهت ناحية نادية بحظر شديد و عند إقترابى وجدت أن أحد قدميها معرى تماما و كانت المفاجأة عند وصولى لها حيث كانت تنام عارية تماماً فهرعت و فزعت من المنظر فجسدها القمحى اللون لا يوصف جماله ولا يقارن بشئ و هنا أحسست برشا أعلى السرير تتحرك فتسحبت و خرجت متوجهاً للحمام و لكن أمى كانت تخرج منه فحدث صدام لنا فدخلت بها و أنا أضع يدى على فمها و كنت أقبلها فى شغف و هياج شديد مما رأيت فى غرفة البنات و لم أردأن أخبر أمى بما حدث حتى لا تأخذ حذرها على البنات منى و إندمجنا مع بعض حتى سمعنا صوت طرق الباب و نجوى تنادى أمى تريد الدخول فردت أمى أنها بعد قليل ستخرج و بالفعل ذهبت نجوى لغرفتها و بعد دخولها بقليل خرجت أنا من الحمام عارى تماما و قد نسيت ملابسى بالداخل و دخلت تحت غطاء سريرى لكن ما كان يشغل بالى هو عرى أختى الوسطى نادية و هل لها علاقة سحاقية مع نجوى أم أنها معتادة على النوم عارية فأنا أول مرة أدخل غرفتهم منذ إنتقلنا لهذا المنزل من سنوات قليلة و قد أخذ الموضوع حيذ من تفكيرى و نمت هكذا من كثرة التفكير لا أبالى بشئ حتى إستيقظت العصر على يد ترتب على كتفى حيث كانت رشا تيقظنى من النوم و تدعونى للغداء معهم فنهضت ناسيا أنى عارى تماما و لكن رشا كانت خرجت من الغرفة و لبست ملابس المنزل و خرجت لأتغدى معهم و أثناء جلوسى معهم على السفرة كنت أنظر لكل واحدة من أخواتى و أتأمل كل شئ فى تقسيم جسدهم لا أعرف ما ذلك التفكير المجنون الذى سيطر على عقلى لكن هيهات إنها الشهوة عندما تتملك من شخص لا يعرف تفكير أخر و كانت أمى نورا تجلس بجوارى و أخذت بالى أنها تلبس قميص نوم عارى تماماً شفاف إلى درجة كبيرة و كانت نجوى ترتدى بلوزة حمراء على إستريدج أسود ملفوف و ملتصق على جسمها و يظهر كل مفاتنها حتى تقسيم طيزها و كسها أما نادية فكانت ترتدى ملابس المدرسة و رشا كانت ترتدى بيجاما أطفال و أثناء تناولى الغداء وقعت من يدى الملعقة فنزلت لألتقطها فرأيت نادية ترتدى الجيبة بدون كلوت و كسها ظاهر طرفه و الباقى مخبأ بالكرسى فهجت جدا على ذلك المنظر و عرفت بعد ذلك أنها تحب العراء لكن هل لهذا العرى علاقة جنسية مع أحد فهذا ما سعيت إليه حتى خطرت فى بالى فكرة و هى أن أضع كاميرا بغرفتهم أثناء ذهابهم للمدارس و بالفعل قدمت على ذلك و بعد الغداء خرجت و ذهبت لأصدقائى و يبدوا أن الشيطان كان يقودنى لهذا الطريق بشدة و أنا أنجرف معه بلا هوادة ذهبت لأصحابى عالقهوة و لعبنا الطاولة و الدومينة و شربنا كام حجر و ذهبنا كلنا عند صاحبنا محمود محمود هو متخصص الشرائط الجنسية الجديدة و كان معاه 3 شرائط و جميعها كانت تتحدث عن جنس المحارم و عرفت من خلالها أننى لم أكن أول من ناك أمه لكن الحكاية منتشرة فى العالم كله و كنت أركز فى الأفلام و أصحابى كانوا يسردلون أزبارهم و ينطرون ما عدا أنا لأننى كان لى هدف أخر أكيد عارفينه بالظبط هو ده إزاى أنيك إخواتى البنات لغاية ما شغل فيلم إسمه taboo مكنتش عارف معناه لكن كان بيتكلم عن عائلتين يربطهم شئ واحد هو هيجان الأمهات و الأباء و الأبناء و البنات بالعائلتين و اللى كانت بتمارس مع أبوها أو أخوها أو اللى كان بيمارس مع بنته أو أمه و أعطانى هذا الفيلم أفكار كتير لممارسة الجنس مع إخواتى و فى نهاية السهرة قررنا البقاء عند محمود لليوم التالى لأن الساعة عدت 2 الصبح يعنى مينفعش ننزل لأن الوقت غير أمن و أغلبنا من غير بطاقة شخصية و أثناء جلوسنا تحدث كل واحد عن تجربة جنسية حدثت معه فأخبرنا حسام أنه عندما بلغ و كان عمره 13 سنة بدأ علاقة مع جارتهم أم على أنا عارفها كويس و كان لى علاقة معاها أنا كمان ففى يوم كان راجع من الورشة الساعة 12 بالليل و أم على ساكنة معاه فى نفس البيت نسيت أقوللكم إن حسام نجار و سمع صوت باب الشقة عند أم على بيتفتح فإختبأ فى بير السلم لما شافها خارجة بتتلفت يمين و شمال و عرف إنها هتخرج راجل و لما خرج مصدقش نفسه لما شاف خاله خارج من هناك و مشى و تانى يوم شافها فى السوق فمشى وراها لغاية مادخلت شارع فاضى و هناك وقفها و إتكلم معاها و أخبرها بإنه شاف خاله خارج بالليل من عندها كانت تهانى أو أم على كما يناديها الناس لم تبلغ الثلاثين من عمرها أرملة من 3 سنين و كانت عايشة على معاش جوزها و طبعا من اللى بييجى من زباين الليل و مكانش حد قادر يفتح بقه علشان كانت كاسرة عين كل راجل فى الحارة بعلاقتها برجالة الحارة و عيالها اللى الشهوة وخداهم ده غير أصحابهم لما بيعرفوا بعلاقتهم بيها إتفق حسام معاها إنه مش هيقول لحد طبعا بعد إستهزاء منها لكنه أخبرها بأنه سيقيم نساء الحارة كلهم فى كبسة عليها و شرط سكوته هو إنه يجيلها و ينام معاها ينيكها يعنى و بالفعل راح لها بعد الشغل و كانت الساعة 12 بالليل و أول ما دخل أخدها فى حضنه و بدأ يبوس فيها مع كل خطوة بإتجاه غرفة النوم و السرير اللى مبيرتحش 5 دقائق على بعضها من الهز طول اليوم و فضل ينيك فيها طول الليل و أخبرها إنه كل يوم هيجيلها و ينيكها و خلال سنتين ؟إتعلم فى النيك كتير منها و بالطبع أى واحدة هتتعرف من الحكايات دى هتتناك من باقى أصحابنا يعنى هتتناك مننا كلنا أما أحمد و هو حداد و بيدرس معايا فى الكلية فى نفس الصف بنيانه قوى جدا بحكم عمله حداد و عقله ذرى و علمه لا حدود له و إن لم يترك عمله كحداد للصرف على دراسته و إخواته البنات لأنهم مقطوعين من شجرة أخبرنا أنه عندما كان فى ثانوى كانت له علاقة بزميلتنا وفاء و طبعا أنا عارف حكايتهم و ياما كنا بنتبادل عليه وفاء كانت شرموطة بحق كانت عايشة مع جدتها لأن أبوها فى الخليج و أمها ماتت و كان ليها أخ أصغر منها بعامين كان بييجى ياخدها من المدرسة و يمشوا سوا بيبدأ أحمد حكايته مع وفاء لما شافها فى مرة بعد المدرسة كانت ماشية مع أخوها و مكانش يعرف إنه أخوها و تتبعهم لغاية ما دخلوا العمارة اللى ساكنين فيها فى وسط البلد و مكانش فى بواب و العمارة بنيانها قديم فدخل وراهم و شاف أخوها ماسكها و بيبوسها فى بير السلم طبعا المنظر شده أوى و وقف يتفرج عليهم و لما سمعوا صوت عالسلم هندموا نفسهم و طلعوا وفاء بدأت علاقتها مع أخوها الصغير نادر قبل حادثة أحمد بسنة و هى بنفسها حكيتلى إنها كانت فى الفترة دى بتمارس العادة السرية كتير و ياما كان نفسها فى زب حقيقى و فى يوم كان أخوها بيستحمى و ستها نايمة فدخلت على أخوها و خلعت كل هدومها بحجة إن نفسها تستحمى معاه زى زمان و حدث بينهم ملامسات و كان أخوها نادر فى موقف لا يحسد عليه لأن أخته كاملة الأنوثة عارية أمام زبه المنتصب لأخره و كانت تتمايل و تدلك جسده و تطلب منه تدليك ظهرها ليرى طيزها و أثناء تنظيفه لطيزها سرحت يده للأمام على كسها فأحست به فى نشوته و كانت تتلوى من لمساته و تتمايص حتى حدث أول لقاء جنسى كامل بينهم و فتح أخته بزبره و فرحت وفاء جدا و كان عشيقها الوحيد رغم علاقاتها التى لا تحصى هو أخوها نادر و لما ماتت ستهم بأزمة قلبية بعد رؤيتهم فى وضع جنسى كامل عاشوا فى الشقة وحدهم و لم يرضوا بالذهاب عند أقاربهم و كان والدهم يرسل لهم المال الوفير كل شهر و لما شافهم أحمد قابل وفاء تانى يوم و هددها بفضحها إن لم تخضع له و تجعله ينيكها و بالفعل وافقت بدون تردد و أخبرنا أنه ذهب عندهم كثيرا و كان بينيكها أمام أخوها و أحيانا كانوا يتناوبا عليها و ياما كان بيكون فى صاحباتها فى المدرسة زى شيماء و سالىو كان هو و نادر بيتناوبوا عليهم مرة فى الكس و مرة فى الطيز لكن بعد كدة سافروا الخليج عند والدهم لكنهم بييجوا مصر كل فترة و أخيراً جاء الدور على فقلت لهم أنا بئا نكت أم على و وفاء و شيماء و سالى و غيرهم من ستات الحى و بناته من الشراميط لكن اللى عمرى ما هنساها هى فاطمة مدرسة الكيمياء فى أولى ثانوى كنت زى طلبة كتير باخد درس عند أبلة فاطمة فى بيتها و كان معى أحمد صاحبنا و إتعرفت عليه هناك و يوسف و على و ناصر و كان معانا سالى و وفاء فى يوم روحت قبل ميعاد الدرس بساعة و لم يكن هناك سوى أبلة فاطمة و معها وفاء و سالى و لاحظت من منظرهم علامات النيك على وشهم و إنى جيت فى وقت مش مناسب لكنى تظاهرت باللا مبالاة و خلصت الدرس و إستنيت تحت لغاية ما لائيت وفاء و سالى نازلين و كان نادر مستنيهم على باب العمارة و تبعتهم حتى تركوا سالى و هنا تبعت سالى حتى خلت الشوارع من دوننا و لحقت بها و أخبرتها بعلمى بما كانوا يفعلوه عند فاطمة مدرسة الكيمياء و أنى سأخبر والديها بالموضوع حتى يتعاملوا مع بنتهم بطريقتهم لكنها كانت خفيفة و نفع تهديدى لها و قالت أنها مستعدة تعمل أى شئ بس أسكت و ماجبش سيرة لحد فوافقت بشرط أن تنتظرنى وحدها خلف المدرسة بعد خروج المدرسة بساعة حتى نتأكد من خلوها من الطلبة و المدرسين و بالفعل ذهبت فى الميعاد ووجدتها تنتظرنى و دخلنا المدرسة من الخلف عبر فتحة يهرب منها الطلبة كنت أعرفها و دخلنا أحد الفصول و كانت مرتبكة تماما و هنا قلت لها لما دخلت عند أبلة فاطمة كنتوا جوة بس منظركم مش تمام و شكلكم بيقول إنكم كنتم مع راجل فصرخت و قالت لا مكانش فى رجالة إنت غلطان الحكاية مش كدة فقاطعتها أمال الحكاية إيه فقالت أن وفاء و أبلة فاطمة هم اللى استدرجوها لكدة لكنها مالهاش دعوة و أول و أخر مرة تعمل كدة فقلت يعنى جوز أبلة فاطمة و مال وفاء بكدة ؟ فقالت لا أبلة فاطمة مطلقة من سنين لكن كل الحكاية إنها بتدخلنى أنا و وفاء معاها الأوضة و نقلع هدومنا و مع نقلع وقف زوبرى و ظهرت خيمته أمامها و بدأت تحكى و مع كل جملة أقترب منها و أفعل ما تقوله حتى خلعنا هدومنا و بدأت أنيكها و يبدوا أننا نسينا أنفسنا و فتحتها كس و طيز و هنا وجدنا عم غالى فراش المدرسة على راسنا و هددنا بفضح الأمر فأخرجت له عشرين جنيه كانت معايا و قلت له ألا يخبر أحد فوافق بشرط إنه ينيك سالى و بعد خوف و جدال و خوفا من الفضيحة وافقت سالى إن عم غالى ينيكها و بالفعل ناكها و قاللنا خدوا راحتكم و ضحك و مشى لكن سالى أرادت الرحيل و كانت تبكى لكننى هددها بما حدث و عليها طاعتى حتى لا تفضح و بالفعل أصبحت سالى مثل زوجتى تفعل ما أريد ولا تبخل على زوبرى بالمتعة فى مقابل متعتها و شوقها لى و هنا بعد تمكنى منها طلبت منها تصوير ما يحدث بينها و بين وفاء و الأبلة فاطمة عبر الموبايل دون علمهم و بالفعل بعدها بيومين جائنى الفيديو اللى صدمنى فيهم و طلبت بعد كدة إنها تهدد وفاء بالفيديو و تجيبهالى و طبعا عم غالى كل مرة كان بينيك و يتبادل و يتناوب معايا و بالفعل جائت وفاء و هى منهارة و تهدد بالويلات لكننى هددتها بنسخة الفيديو اللى معايا فأخيرا ركعت لى و رضت بنيكى لها و أثناء نيكى لها لم تكن بكر فشتمتها و قلت لها إن سالى أشرف منها فحكت لى حكايتها مع نادر أخوها و قصة الحب المتبادلة بينهم و أصبحت أقابل الإثنتان معا أو كل واحدة وحدها وزى ما قلت عم غالى ميتوصاش فلوس و نيك و عرفت بعد كدة إنه بيجيب طلبة تانية غيرنا و ناك أغلب طالبات المدرسة و أحيانا كا بينيكهم بحجة مرواحهم الحمام و يدخل ينيكهم فى حمام البنات حتى جائتنى فرصة نيك أبلة فاطمة فأعطيت وفاء نسخة حتى لا تتملص من البنات و بالفعل فى أحد المرات بعد الدرس طلبت منى أبلة فاطمة البقاء و بعد مضى الوقت كانت مرتبكة و قالت طلباتك و هنا سنحت لى الفرصة فقلت لها ألا يعلم أحد و سأبقى أخرس و سأمسح الفيديو من عندى و من عند الشراميط اللى جايباهم دول و همست فى أذنها ألا تخبر أحد بما سأقوله و طلبت منها درس لوحدى بعد المدرسة فى أحد الفصول و هذا هو الشرط المزعوم لكن الحقيقة هى أننا سيخلوا لنا المكان لكى أنام معها و بالفعل وافقت بعد تفكير و عناء و مرور أيام وجدتها تخبرنى الدرس النهاردة و بالفعل طلبت من عم غالى أن يخلى المدرسة بعد الدوام و لن يندم هذه المرة لأنه سيتذوق عسل أسياده و بالفعل خلت المدرسة من دوننا أنا و فاطمة و غالى و إقتربت منها لأريها الفيديو لتتأكد من أنه بحوزتى لألغيه بعد أن أجامعها أنييكها يعنى مر الوقت كالدهر و إندمجت مع الأبلة فاطمة فى قبلات سارقة و طويلة و بدأنا نخلع هدومنا لغاية ما بئينا عرايا واااااااااااااااااااااااااو كانت مهيئة نفسها للنيك و مفيش شعر إلا شعر راسها بس و حضنتها فى قبلة طويلة و يدى تدعك بزازها الممتلئة و الأخرى بأصابعى أوسع كسها و أدك جوانبه و أخر فى طيزها اللى عاوزة تتفرتك من النيك و بدأت أهاتها تعلو و تعلو و نسيت أنها فى المدرسة و لحست لها حلماتها حلمة حلمة و نزلت لبطنها و وصلت أخيرا لكسها و اللى كانت بتتلوى من لحسى ليه و هنا علت أهاتها لأخرها و بدأت أنيكها و أول ما دخل زوبرى فى كسها شعرت بدنيا تانية خالص و نيكتها و جابت مرتين تلاتة لغاية ما جبت طهرى فى أعماق كسها و قللبتها على بطنها و لحست خرم طيزها الشهى و بدأت أنيكها الشرموطة كانت كييفة نيك فى الطيز و لما قلت جوزك كان غاوى ينيكك من طيزك قالت و المدرسين كمان فضحكت و مع ضحكنا كان عم غالى عارى تماما و قال أخيراً هنيكك يا شرمووووووووووطة ففزعت ليس من عم غالى و لكن من زوبره الطويل الواصل لكبه فحاولت لم نفسها لكن أنا رميت هدومها بعيد و بالفعل زنقها عم غالى و ناكها و كان كل ده علشان أضمن أنيكها تانى و تكون تحت أمرى فى أى وقت تانى يوم رجعت البيت بعد ما اشتريت كاميرا كمبيوتر و سلك وصلة طويلة و دخلت غرفتى نزلت تعريفها عالجهاز و بدأت أوصلها بأوضة البنات اللى جانبى و فتحت خرم فى الحيطة فى الركن و مررت السلك و وضعت الكاميرة أعلى الدولاب بطريقة تكشف الأوضة كلها و فتحتها عالجهاز عندى علشان أتفرج عاللى بيحصل فى الأوضة و قمت بفتح التسجيل علشان يرمى عالجهاز و أول من دخل كانت الصغيرة رشا و خلعت مريلتها و بان جسمها اللى بيوحى ببداية النضوج لكنها لازالت طفلة خرجت و بعد قليل دخلت نجوى و خلعت هدومها واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اااااااااااااااااااااو نجوى من غير هدوم طويلة لحد ما بزازها دائرية و حلماتها هرمية و كسها محلوق يا بنت الشرموطة و طيزها مكورة و مستديرة و لبست هدومها عاللحم و خرجت و هنا دخلت نادية و خلعت هدوم المدرسة و لكن جسمها كان روعة تقصر عن نجوى و بزازها كروية و كبيرة و حلماتها مستديرة تنمى عن شرموطة كبيرة و كسها مهندماه و الشعر عليه بسيط وااااااااااو و طيزها مستديرة و أكبر من طيز نجوى و هنا قررت إنى أنيكها مهما كلفنى الأمر و أغلقت الجهاز و خرجت أجلس و أتغدى معهم و أنا أنظر لكل واحدة منهم و كانت نورا أمى على إشتياق فبعد الغداء قالت لى أن حنفية الدش عاوزة تتصلح فقلت لها هاتى مفتاح و مفك و أنا أصلحها و بالفعل دخلت معى و أغلقنا الباب خلفنا و كانت المساحة تساعنا و تساع ثالث لكن غلق الباب كان له هدفه ففتحت الحنفية بحجة إصلاحها و رفعت لها قميص النوم و أنزلت الكلوت و نكتها فى كسها من الخلف و أيضا جبتهم فى طيزها و كنا نكتم أنفاسنا بالعافية و كنت أخبط بالمفتاح أثناء نياكتى لها بحجة إصلاح الدش و خرجت بعدها و تركتها تستحم بحجة تجربة الصيانة و عند خروجى كانت نجوى تنظر لى بسخرية فإندهشت و خفت أن تكون علمت بما يدور بينى و بين أمنا نورا فتبعتها لأعرف ما ببالها
  22. أنا عاصم26 سنة أعيش مع أمى نورا 46 سنة و لى ثلاث أخوات غير متزوجات الكبرى نجوى 24 سنة و الثانية نادية 20 سنة و الصغرى رشا 19 سنة كنت أعيش منذ الصغر نظراً لوفاة أبى فى حادث فى وقت مبكر من عمرى كان عمرى أنذاك 9 سنوات كنت أعيش مع أمى كأنى رجل البيت كنت أعود من الدراسة لأذهب إلى ورشة ميكانيكى لأساعد فى مصروف البيت و كان لذلك أثر كبير على مسار حياتى فكنت أعامل كرجل البيت منذ صغرى مرت سنوات منذ ذلك الزمن و كبرت و كان لى أصدقاء عرفتهم من الدراسة كنا نخرج سويا و نذهب لأماكن كثيرة و تبدأ حكايتى منذ 7 سنوات أى عندما كان عمرى 19 سنة عندما عدت للمنزل مبكرا عن ميعادى المعتاد و سمعت صوت يصدر من غرفة أمى أعرفه جيداً فإقتربت و أنا أغلى من داخلى فهل أمى تتناك من راجل غريب يا للفضيحة فذهبت نحو غرفتها فرأيت مشهد عجيب حيث أمى عارية تماماً و تدعك كسها لتنزل شهوتها فتسمرت مكانى لما أرى و على أثره تصلب زبرى كعمود حديد و كانت مغمضة عينيها و تهمهم بأصوات لا أفهمها فخلعت كل هدومى و إقتربت و أنا متردد مما أنوى فعله لكن شيئاً ما دفعنى لأقترب أكثر فأكثر و فجأة فتحت عينيها ووجدتنى أمامها عاريا فهجمت عليها ووضعت يدى على فمها قبل أن تصرخ و كتمت صوتها بشفتاى على شفتيها و أنا أحضنها بقوة و بدأت أمارس معها مع ولوج زبرى فى كسها ذلك النفق الضيق كأنها بنت بنوت و بدأت تهدأ و تندمج معى مع الوقت حتى أتتنا الشهوة فمع نزولى كانت قد أنزلت أربع خمس مرات و كنت أول مرة أمارس فيها الجنس فبعد نزول شهوتى نمت على صدرها فى حضن بعض فهمست لاهثة يخرب بيتك صحيت اللى كان مات خلاص من النهاردة أنا مراتك و أى حاجة تعوزها هتكون فى أى وقت فرديت عليها عجبتك فقالت إنت خلتنى طايرة فى السما فقلت لها إنتى كنتى على طول كدة فقالت من النهاردة أنا بتاعتك إنت فبوستها بوسة طويلة نزلت بها لحلماتها أرضعهم و أنعم برحيق كسها فلحسته حتى أتت شهوتها و تاهت فى بحر المتعة قمت و إغتسلت و بعد حوالى ساعة أتوا أخواتى نجوى من الجامعة و نادية و رشا من مدارسهم و قامت أمى توضب لنا الغداء فجلست على قائمة السفرة و بجوارى أمى و أمامى نجوى من الناحية التانية و على يسارى نادية و بجوارها رشا و كنا نأكل و نتكلم فى أى شئ و فى أثناء حديثنا كنا نضحك و نهزر و بالطبع كنت أداعب بقدمى قدم أمى و أتصنع سقوط شئ فأنزل لأرفع عبائتها لأعلى ركبتها و أجلس و أتـحين الفرص لدعك كسها بإصبعى و بعد الغداء قامت هى أولا و ذهبت للمطبخ فتبعتها فقالت لى يا مجنون هتفضحنا إمسك نفسك لحد يشوفنا و بالليل هجيلك ماشى بعد نوم إخواتى كانت الساعة 11 بالليل جائت نورا كما إتفقنا و هى ترتدى قميص نوم أسود شفاف قصير و ضيق جدا يظهر جميع مفاتنها فما كان منى حين رأيتها إلا صافرة إعجاب و سألت نفسى هعمل إيه مع الوحش ده فإقتربت منى و هى تقول :إيه مالك لا مفيش إنت إيه اللى خلاك تعمل معايا كدة النهاردة أبداً لئيتك تعبانة قلت أريحك بس إنت شيطان صحيت الوحش اللى جوايا إنتى جواكى وحش لا الوحش لسة مدخلش جواكى فأمسكت بها و بدأت أقبلها بنهم و سرحنا فى قبلتنا لمدة ثم أمسكت نهديها مسجتهم و أنا أقبلها و بدأت تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية و أنا بالشورت فقط فبدأت أمص لها رقبتها فى قبل ساخنة و هى تلهث و تتنهد و نزلت أرضع بزازها و هى تقيد نار مما أفعل و إندمجنا حتى لهثت تماما فنزلت لبطنها و بدأت ألحس جسمها و قلبتها على وشها و كنت نائم فوقها و أنا أقبل كل جزء فى ظهرها حتى وصلت لطيزها ففتحت فلقتيها العملاقة و لحست حول خرم طيزها و فتحتها فكانت تستشيط أكثر و تطلب المزيد حتى بدأت تصرخ صرخات مكتومة و تأن مما أفعل بها فقلبتها على ظهرها و رجعت أقبلها و أنا أمسك بصدرها و ألعب بلسانى داخل فمها و سرحنا فى ذلك لمدة ثم نيمتها و فتحت كسها ألحس ماء شهوتها فكانت تنتفض و بدأت ترتفع بجسمها معلنة عن نزول شهوتها فى فمى بالكامل فذهبت فى غيبوبة إستغلتها أنا فى رفع درجة أتونها أكثر فما كانت إلا و تطلب المزيد و تشد على رأسى و أتت شهوتها مرة أخرى بسرعة فقامت و أنزلت الشورت و أمسكت قضيبى تلحسه و تقبله و تضعه بالكامل فى فمها و الكهرباء تسرى فى جسمى كله بسبب ما تفعل بى و أئن بصوت مبحوح فوجدت نفسى أقول لها أيوة كدة يا شرموطة يا منيوكة هاتى كمان طلعى كل اللى عندك متعينى أكتر فكانت على كلامى تزيد حتى أمسكت بأسها و بدأت أنا أحركه بنفسى فى فمها فكانت تعضعض به فشعرت بحرارة هواء فمها تحيط به فسخنت أكثر و كان شد زى العمود فكنت بخبط فى زورها فخرجته من فمها و هى تلهث و تقوللى يخرب بيتك كفاية عاوزاه يدخل فقلت فين فقالت عاوزاه فى كسى كسى مولع أيد نار طفيهالى بسرررررعة فتركتها نامت على ظهرها و فتحت رجليها فبان كسها فبدأت أفرش به و هى جن جنونها و بدأت تأن بسرعة و بصوت عالى فألصقت شفايفى فى شفايفها علشان أسكتها و بدأ زبرى يدخل فإنزلق من لزوجة كسها فشعرت بنار كسها تلسع جوانبه فشهقت منه و هى تتمتم بكلام مش عارف أميزه علشان كنت ببوسها و بدأت أدخله و أخرج و هى تقول كمان كمان دخله و خرجه كماااااان بسررررررعة مش قادرة أأأأأأأأأأه هه ه ه أه أه أأأأأأأأىىييييييييييى كمان دخله كمان ريح أمك يا عاصم يا حبيب قلبى نااااااااااااااااااااااااااااار فى كسسسسسى مش قادرة طفى نارى و أنا كنت بهيج أكتر من الكلام ده و بزيد فى سرعتى و عندما أحسست بها تقترب قمت و قلتلها لسة بدرى فصرخت لالالالالالالا و كانت تلهث حرام عليك فقلت إستنى بس فردت مش قاددددددرة دخله بسرعة فرفعت قدميها على كتفى و قلبتها و نمت فوقها من جديد و أدخلته دفعة واحدة فكانت تزمزئ و ضمتنى بيديها حول رأسى فرفعتها ووقفت بها و سنتها على الحيط و كنت أدخل و أخرجه بسرعة حتى صرخت صرخة أظن الشارع كله سمعها و بدأت تهدأ معلنة عن بلوغ شهوتها و كنت أنا لسة فى بداية المشوار فأنزلتها و رميتها على السرير و نزلت ألحس لها كسها و كنت أدخل لسانى لأعماقه حتى قالت كفاية إنت إيه مبتشبعش و بدأت تقوم من مكانها فأمسكت بها حتى حاولت أن تتخلص منى فكنت متشبث بها جامد فقلبت نفسها على وشها و هى تقول كفاية حرام عليك مش قادرة فأمسكت بطيزها و منعتها من القيام و قلت على فين لسة بدرى و كانت الساعة وقتها واحدة و نص و نمت فوق ظهرها و بدأت أبوسها و ألحسلها ظهرها من العرق و كان طعمه المملح يزيدنى رغبة فنزلت ألحس و أبوس طيزها حتى سمعتها تأن و هى تقول طب خلص مش قادرة فأدخلت صباع فى طيزها اللى كانت واضح إنها بكر فصرخت و قالت لا هنا لا فقلت لا تخافى مش هتحسى بحاجة و بالفعل بعد شوية هدئت فأخرجت صباعى و بدأت أفرش زبرى فى كسها اللزج و بصقت على فتحتها حتى لانت و بدأت أدفع فى زبرى لكنها كانت تحاول غلق فتحتها فكنت أدخل صباعى و بدأت أوسع فتحة طيزها حتى تهيأت تماما و بدأت أدخله تانى و بعد حوالى 10 دقائق بدأ يسحب للداخل فبدأت رأسه تدخل و إن كانت بصعوبة و هى تشد الملاية بأصابعها و تتألم بشدة فكنت أدفع أكثر فأكثر فأكثر لغاية ما دخل كله فى طيزها و أنا أشعر بنار فرن درجته عالية و هنا نمت فوقها و أنا أهمس لها خلاص يا عمرى مفيش وجع بعد دلوقتى و أنا أمسح على رأسها بيدى و أرجع شعرها عن وشها و أنفخ فى رقبتها حتى هدأت و بدأت تستجيب بعد حوالى ربع ساعة فقالتلى دخله و خرجه نيكنى فى طيزى جامد فرفعت نفسى عنها و بدأت معركة جديدة مع طيز نورا أمى عشيقتى و حبيبتى و هى كانت تأن و تصرخ بصوت غير مسموع و كان الصوت العالى هو صوت رزع زبرى فى طيزها مع لمسى لطيزها من العرق اللى كان مغطى كل جسمنا و كنت بضرب على طيزها و أقوللها يلا كمان يا شرموطة يا متناكة فكانت تدفع بطيزها لورا حتى بدأت أئن و أحس بالنشوة و هنا أسرعت أكثررررررررررررررر أأأأأأأأأأأأأأأأأه فأنزلت كل حمولتى بطيزها و نمت فوق ظهرها و هى كمان كانت جابت شهوتها ييجى خمس مرات و هدأنا و بعدها قامت و لبس هدومها بالعافية و هى تميل على شفايفى تقبلها و تقول بكرة هعملك مفاجئة أكبر بس دلوقتى هروح أنام علشان الصبح قرب و خرجت و أنا قمت بعد شوية ذهبت للحمام فوجدتها هناك
  23. وبعد نجاحى فى الثانوية وحصولى على مجموع كبير اهلنى ان ادخل كلية الهندسة ولكن فى مدينة غير التى اعيش فيها فرحت امى كثيرا بنجاحى لكنها حزنت لابتعادى عنها وفى الحقيقة انا ايضا كنت حزين ليس فقط على فراق امى ولكن ايضا على ابتعادى عن جارتى العزيزة (فيفى ) لكننى لم اجد فى النهاية حل الا السفر كانت امى مشغولة بتجهيز اغراضى التى ساحملها معى الى الكلية فسالتها مستفسرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ امى هوه بيت خالتى ( صفاء ) وهذا ليس اسمها الحقيقى بعيد عن الجامعة ..؟؟؟؟ كانت امى قد قررت الا اكون بمفردى فى الغربة ( على حد قولها) لذا امرت بان اعيش عند خالتى الصغيرة ( المطلقة ) طول فترة دراستى حتى تهتم بى وترعانى لم اكن قد رايت خالتى من اكثر من( 7 سنوات منذ تزوجت وسافرت مع زوجها الى المدينة البعيدة وسمعنا منذ شهور انها تطلقت من زوجها بحجة عدم الانجاب وانها استمرت فى المعيشة هناك بعد ان حصلت على عمل بشركة كبيرة وبمرتب مغرى ردت امى ما اعتقدش فخالتك قالت ان المسافة من شقتها الى الجامعة لا تزيد عن عشر دقائق قلت لامى وهى خالتى هتستنانى فين قال ستقابلك فى محطة القطار ثم ضحكت وقالت بس ياريت تعرفك دى ما شافيتكش من وانت عيل ثم نظرت الى وعينيها وهى تكاد تبكى وقالتلي معقولة بسرعه كدة كبرت يا سالم وبقيت راجل وهاتبعد عني بس وحياتي تخلي بالك من نفسك وطمني أول ما توصل . قبلت راسها وقلت ربنا يخليكى ليا يا امى ركبت القطار وانا فى قمة الحزن ( فلم تسنح لى الفرصة لوداع فيفى ) فقد كانت مسافرة مع زوجها لقريتهم البعيدة مر الوقت بطيئا وانا بداخل القطار حتى وصلنا الى المدينة المنشودة نزلت من القطار حاملا حقيبتى ابحث عن خالتى التفت يمينا ويسارا فلم اراها وفجاة اقتربت منى سيدة فى منتهى الشياكة تضع نظارة سوداء عريضة وترتدى ثوب قصير يصل بالكاد الى ركبتها وتتعطر برائحة جذبت كل من كان على رصيف القطار نظرت اليها معجبا مثل جميع الواقفين واذا بها تقترب منى وتقترب وتقترب ثم تحتضنى نعم احتضنتى وانا من شدة الذهول والدهشة …. اسقطت الحقيبة من يدى كل من كان واقفا على رصيف المحطة اعتقد انه حسدنى على هذا قالت سالم مش ممكن ده.أنت كبرت قوي يا سمسم ( وده الاسم اللى كانت خالتى دايما بتناديلى بيه وانا صغير ) نظرت اليها مستفسرا خالتى صفاء نظرت الى وقالت يخرب عقلك انت مش عارفنى يا سمسم ولا ايه قلت مش عارف يا خالتى بس انتى احلويتى قوى ضحكت ( فكدت اسقط من طولى ) قالت لأ ده انت كبرت بجد قلت بس انا فاكر انك كنتى سمينة شوية عن كده قالت يااااااه انت لسه فاكر قلت وحاسس انك صرت اطول قالت وهى تضحك ده كعب الحذاء يا عبيط ولا اقولك يا باشمهندس ؟؟؟؟ قلت قوليلى يا سمسم فانت الوحيدة التى كانت تقول لى هذا الاسم قالت يا حبيبى يا سمسم يلا بقى نروح ده انا مجهزالك حتة غدوة هاتاكل صوابعك وراها مشيت مع خالتى وانا سامع تعليقات اعجبتنى منها يابختك ياااااااااااعم يسهلوا يا سيدى واجمل تعليق قالته بنت فى حدود 18 سنة قالت مش صغير عليكى ده سيبهولى واديكى بابا مكانه ضحكنا انا وخالتى بشدة وقامت خالتى بوضع يدى فى يدها وقالت يلا بقى خليهم يتكلموا براحتهم فضحكنا مرة اخرى حتى وصلنا الى سيارة حديثة فتوقفت خالتى قائلة اركب يلا قلت ايه ده انت جبتى سيارة ردت ضاحكة ده حسد بقى قلت لا وحياتك يا خالتو مبروك عليكى ركبت معها السيارة وجلست بجوارها وما ان ركبت وجلست فى مقعدها حتى انزاح ثوبها الضيق عن فخذين كانهما من النور تحركت شهوتى وانتفضت فنظرت الى خالتى مندهشة وقالت مالك ؟؟؟؟ التفت الى خارج السيارة وقلت مافيش حاجة سكتت خالتى وهى غير مقتنعة وقادت السيارة حتى وصلنا الى العمارة التى تسكن بها لم اكن رايت بيت خالتى من قبل كانت عمارة جميلة فى حى راقى يمتلئ بالفيلات والعمارات العالية ركبنا المصعد حتى وصلنا الى الشقة دخلنا واغلقت خالتى الباب وهى ترحب بى قائلة نورت يا سمسم رددت قائلا ميرسى ييا خالتو قالت بلاش بقى خالتو دى و قولى يا صافى وانا هاقولك يا سمسم قلت حاضر يا صافى قالت ادخل غير هدومك وانا هاجهز الغداء قلت فيييين قالت انا مجهزالك الغرفة اللى جنبى علشان تونسنى قلت يخليكى يا اسف ياصافى اشارت لى بمكان الغرفة ودخلت وضعت ثيابى ولبست شورت وتى شيرت ورجعت الى الصالة فوجدت صافى قد غيرت هدومها ايضا ولكن مهلا ما هذا الذى ترتديه انها ترتدى شورت قصير جدا يعلوه تى شيرت قصير وضيق جدا لا يصل الى نهاية بطنها وقفت مذهولا اتاملها وهى تتحرك امامى ثم كانت المصيبة ايه الطيز دى كان الشورت يدخل بين فلقتى طيزها بالكامل وهى تتحرك وكانها لا ترتدى شئ وهنا لم يسكت زبى عن هذه المهزلة واعلن احتجاجه الرسمى ووقف كانه يرفض وهى تتحرك امامه لم اشعر بنفسى الا وانا اصفر باعجاب قائلا ايه ياصافى ده يخرب بيت جمالك نظرت الى متعجبة وقالت ايه مالك قلت يا نهار ابيض انتى كمان بتسألى قالت مالك فيك ايه قلت ايه ده كله قالت ياواد مالك قلت يا صافى انتى خسيتى من اماكن وتخنتى من اماكن تانية تجنن واشرت الى طيزها بعينى نظرت الى طيزها بنظرة التى بدأت تفهم ثم التفت لى وقالت ضاحكة انت اخدت بالك قلت ده انا لو اعمى كان لازم اخد بالى علت ضحكتها وقالت طب بلاش لماضة وتعالى ناكل ساعدتها فى تجهيز المائدة وعينى لا تفارق طيزها وهى تضحك قائلة ياواد بص قدامك احسست ان الاطباق ستقع وانا اضحك قائلا مش قادر ابعد عينيا زى ما اكون مسحور تهز لى فى طيازها وتضحك قائلة يخرب بيت عقلك اتعلمت الكلام الحلو ده منين ثم جلسنا على المائدة ناكل واعترف ان خالتى استاذة فى الطبخ ظللنا ناكل ونحن نضحك ونتبادل النكات ثم قمنا نغسل ايدينا وتعمدت ان اقف خلف صافى وهى تغسل يدها ولاحظت هى فرجعت للخلف فجأة تلامس زبى بفلقة طيزها فوقف فى ثانية واحدة وصار كالعمود الصلب وهنا تيقنت خالتى اننى لم اكن امزح فابتعدت وهى مرتبكة وقالت شكلك تعبان وعايز تنام ادخل ارتاح انت وانا هاغسل الاوانى نظرت اليها بلهفة وتمتمت قائلا بصوت منخفض لكنها سمعته ومين اللى هايجيلو نوم نظرت خالتى الى وقالت بتقول ايه قلت ابدا بس انا مش نعسان تنهدت ونظرت الى طويلا ثم قالت طيب اجلس اتفرج على التيفزيون لحد ما اخلص واجى اقعد معاك جلست امام التليفزيون اقلب القنوات وانا سارح فى الطيز الخيالية التى رايتها ومتذكرا طيز فيفى وماكنت افعل بها وبدأت افكر كيف يمكن ان افتح مع خالتى موضوع السكس وبينما انا افكر لا اجد حل فاذا الحل يقفز الى من وانا اقلب القنوات وجدت فيلم للراقصة المشهورة والفنان محمود كنت اعرف هذا الفيلم جيدا فقد كان يحتوى على لقطات ساخنة جدا بين البطلين تسمرت امام الفيلم منتظرا ان تاتى اللقطات المطلوبة وتعمدت الا ارد على خالتى وهى تنادى سمسم سمسم مما دفعها للحضور الى حتى ترى لماذا لا ارد وقفت خالتى بجانبى وانا اتصنع اننى مشدود مع التليفزيون ولا مما دفعها لهزى بيدها قائلة أد كده الفيلم شادك التفت اليها متصنعا الدهشة وقلت صافى انتى جيتى امتى ضحكت قائلة كمان مش حاسس بوجودى قلت اسف بس انا بموت فى الفيلم ده قالت ليه يعنى ؟؟؟ قلت اقولك من غير زعل قالت قول يا حبيبى هوه انا غريبة اندفعت قائلا اصلى بموت فى طيز الراقصة اندهشت خالتى من صراحتى وقالت يا سلاااااااااام اتبعت كلامى قائلا والفيلم ده بالذات اخطر فيلم لها جلست خالتى بجوارى وهى لا تصدق ما تسمعه منى ثم جاءت احدى اللقطات الساخنة فوجدتها تنظر الى التليفزيون وهى سارحة استغللت الفرصة وقلت شايفة يا خالتو طيزها عاملة ازاى تمتمت قائلة اممممممممممممممم قلت الان ستدعو البطل الى شقتها لان زوجها مسافر خالتى اااااااااااااه قلت شوفتى قميص النوم اللى لابساه ااااااااااااااااااااااااوه هاياكل منها حته خالتى اااااااااااااااه قلت شوفى هنا ستبدأ فى اثارته خالتى ااااااااااااااه قلت بصى البوسة دى وهنا لاحظت ان يد خالتى بدات تتسلل الى داخل الشورت استمريت فى تهييجها قائلا بصى وضع ايده فين وهى بتقطع شفايفه وهنا انهارت مقاومة خالتى بعد ان وصلت بيدها الى كسها تفركه فصدرت منها احلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااح سمعتها فى حياتى لم افلت الفرصة الثمينة واخرجت زبى من الشورت وبدات افركه نظرت خالتى بدهشة الى زبى الواقف وهمست يا لهويييييييييييييييييي كل ده زب لم اتكلم ولكنى وضعت يدى على شعرها الناعم الطويل وانزلتها الى ظهرها بحنية انتفضت خالتى كان الكهرباء قد مستها و بعد لحظات انعدمت مقاومتها تماما فنزلت الى الارض جالسة على ركبتيها امامى ومدت يدها فامسكت بزبى وقربته من فمها وهو يشتد وقوفا وصلابة وكنت قد تعلمت من جارتى العزيزة ان اترك المرأه تمتع نفسها لفترة دون ان اتدخل وفعلا تركتها تفعل ما تريد وهى لم تكن تحتاج لتوصية فقد كانت محترفة بدات بلمس رأس زبى بلسانها فى حركة دائرية وكررتها عدة مرات ثم بدات تدخله فى فمها وهى تطبق علي شفاهها احسست بانى مهتاج بشدة من تلك الحركة حتى انى كنت قد اقتربت من انزال لبنى فى فمها وهنا اخرجته من فمها ووضعت يدها على شعر صدرى الكثيف من تحت التى شيرت وتنهدت وقالت وكمان مشعر ده انت مصيبة تحسست صدرى وتلمست حلماته ثم قامت ومصتها وانا احس بمتعة لا توصف نزلت مرة اخرى الى زبى وفتحت فمها على اخره وادخلت زبى كله داخله حتى احسست انى ادخلته فى حلقها وبدات تدخله وتخرجه بعنف حتى خفت ان تختنق لكنها كانت مستمتعة جدا وكانت تتمتم ااااااااااااااااااه حلو اوى جميل من زمان مادقتهوش دخله كمااااااااااااااااااااااااااااااااا ان كبير قووووى وطعمه جنان دخله يا سمسم اااااااااااااااااااااااااااااااه ياحبيبى استمرت لاكثر من 5 دقائق وكانت اول مرة انيك فيها الفم بالشكل العنيف ده جذبتها من يدها لتقف ورميتها مكانى وجلست انا على الارض رفعت التى شيرت التى تلبسه ونظرت الى بزازها وعينى تكاد تنيكها اعتصرت بزازها بيدى فصرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا ه برااااااااااااااااااااااااااااااااا اااحة حراااااااااااااااااااااام عليك اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزت من اعتصارى لحلماتها حتى كدت اخرجها من مكانها وهى تصرخ وتتلوى ……….. حراااااااااااااااااااااااااااا اااااااااام كفاااااااااااااااااااااااااااااايه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا اا ااه اوووووووووووووووووووووووووووووووووو اى ى ى ى ى ى ى ى ى ى مش قاااااااادرة ونزلت برأسى بين بزازها الحسها بنهم وهنا خف صراخها وبدأت تتأوه فى دلال وميوعه وتقول ايووووووووووووووه كده يا حبيبى عاوزاك تهيجنى ااكتر ااااااااااااااااااااااااااه عليك ده انت جميل قوووووووووووووووووووووووووى الحس كمان يا حبيبى صافى تعبانة قووووى ريحنى حبيبى متع خالتووووووووووو متعها كمااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااان ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووو اح ح ح ح ح ح ح ثم رفعت راسى واستلمت حلمة بزة بلسانى والحلمة الثانية بيدى ومصيت حلمتها حتى صارت نافرة وشعرت بيدها تتسلل الى زبى تفركه فاعتدلت لها لتتمكن من مسكه فقبضت عليه وهى تلهس وتركتها تفركه لفترة ليست بالقصيرة وانا اتابع مص بزازها واتنقل بينهما بسرعة وهى تنتفض من فرط اللذه حتى قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه خلااااااااااااااااااااااااااص مش قاااااااااااااااااااااااااااااااادر ة نيكنى حبيبى نيكنـــــــــــــــــــــــــــــــ ـنى نيكنـــــــــــــــــــــــــنى ف كســــــــــــــــــــــــــــى خلاااااااااااااااااااااااااااااص حبيبى خالتوووووو دابت مابقتش قاااااااااااااااااااااااادرة فننزلت برأسى متجها الى الشورت التى تلبسه ولسانى يتحرك على جسمها بالراحة وهى تتلوى وتتراقص معى حتى وصلت الى اول الشورت وسحبته لاسفل لارى اجمل كس ف الدنيا لونه ابيض وشفرتاه شديدى الاحمرار ويطل منه للخارج بظر كبير منتصب وغارق فى ماء شهوتها تساقطت منه نقاط على الارض بمجرد سحبى للشورت نزلت بلسانى الحس هذا العسل الوفير وخالتى تتاوه الحس حبيبى شبعلى كسى يا سمسم اااااااااااااااااااااااووووووووووف اح ح ح ح ح ح اااااااااااااااه عليك يا سمسمى كمااااااااااااااااااااااااااااااان يا حبيبى لحست كسها بالكامل من الخارج وما ان ادخلت لسانى بداخله المس بظرها حتى انتفضت بشدة وهى تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ح وتدفقت شلالات العسل مره اخرى حتى ان السجادة الموجودة على الارض تبللت دفعت لسانى بداخل كسها ضاغطا على بظرها بقوة وهى تصرخ وتهتز من النشوة التهمت بظرها بالكامل داخل فمى وظللت الاعبه بلسانى بمتعة وشغف واستمريت الاعب بظرها وادخل لسانى الى اخره فى فتحة كسها حتى ذابت صافى تماما وصارت تحرك جسمها للامام والخلف مستمتعه بما افعل اخرجت لسانى وحركت زبى على كسها متعمدا ان تلامس راسه بظرها وحركته لاعلى حتى ان صافى لم تستطع المقاومة ففتحت رجليها على اخرها ووضعتها على اكتافى معلنة استعدادها لدخول زبى داخلها لم ادعها تنتظر وبدات فى ادخاله بطيئا بطيئا وهى تتلوى تحتى وتتاوه بصوت يقتلنى اااااااااااااااااااااااااااااه حبيبى دخللللللللللللللللللله كمان بالراااااااااااااااحة على كس خالتو اح ح ح ح ح اوووووووووووووووف كمااااااااااااااااااااااااان للااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا اا اخر حبيبى انت ممتعنى قوووووووووووووووووووى وصل زبى الى منتصفه تقريبا واحسست بان كس صافى صار ضيقا فبدات ادفعه بقوة ليدخل وبدات هى الصراااااااااااااااااااااااخ قالت هوه لسه فيه تانى قلت لسه بدرررررررررررررررررررررى يا صافى قالت يا ويلى ياويلى ده انت زبك هايفوتنى قلت ليه هوه طليقك كان زبه صغير ضحكت بحزن قائلة هوه كان فيه حاجة اصلا ده كان يا يدوب أد راس زبك اهتجت بعنف من كلامها ودفعته بقوة داخلها فشهقت شهقة عاليه وجحظت عيناها وكتمت انفاسها وسكتت لثوانى ثم صرخت بقوة خفت معها ان يتجمع علينا الجيران فسحبته للخارج بسرعة وانا غير دارى ماذا فصرخت مرة اخرى قائلة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا اا اااااااااااااااه دخله تانى دخله تانى فادخلته بسرعة ايضا وكاننى اتلقى الاوامرمن رئيسى وانفذها دون تفكير امسكت ظهرى بيدها وبدات تسحبنى للداخل حتى التصقت خصيتى بكسها وقالت بصوت مبحوح ششششششششششششششششششششششش ماتتحركش خليك كده لحد ما كسى ياخد على الحجم ده سكنت تماما . وبدات هى فى الحركة ببطء للامام والخلف ولاعلى ولاسفل كأنها تريد توسيع كسها من الداخل وانا احاول ان اتماسك وابقى ساكنا بدات سرعتها تزيد تدريجيا حتى وصلت الى مرحلة الاصطدام بى بقوة وبزازها تتخبط فى بقوة شديدة شعرت بالمها فى صدرى لكنى لم اتكلم وظلت صافى تندفع الى وتبتعد عنى ليتحرك زبى بداخلها بالكامل خرجا ورجوعا وكانت تصدر اصواتا تنم على انها لم تعد تسيطر على نفسها واستمرت تتابع حركتها العنيفة وهى تتمايل كانها ترقص بلدى وتشتد حركتها حتى امسكتنى بقوة جعلت اظافرها تخترق لحم ظهرى كتمت صرخاتى واحسست بحرارة شديدة على زبى كأن زيت مغلى انسكب عليه وهنا لم استطتع تمالك نفسى فصرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااح كان عسل كسها ينزل على افخاذى ملتهبا وارتمت هى فى حضنى ساكنة تركتها لثوانى تلتقط انفاسها وبدات انا فى التحرك فلم اصل انا الى المتعه بعد وبدات هى فى اثارتى قائلة يلا حبيبى هاااااااتهم جواااااااااااااايا طفى نااااااااااااااار كسى الملتهب كمان حبيبى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااح اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وف ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا اه اممممممممممممممممممممممممممم نيك جامد كمان انا عمرى ما هاسيبك تانى نيك حبيبى متع نفسك ومتعنى تسارعت حركتى وتسارعت هى معى حتى احسست بانى سانزل فحاولت جذبه للخارج لكنها لفت ساقيها حولى وهى تقول نزل جوه كس صافى حبيبتك برد كس صافى ياسمسم اياك تطلعه حبيبى فلم اتمالك نفسى وظللت اقذف داخلها لمدة دقيقة كاملة ظلت محتضنانى وهى تقبلنى بشغف من رقبتى وفمى وانا اكاد اعتتصرها بذراعى حتى انتهيت تماما ظلت ممسكه بى لا تريد افلاتى وانا مستسلم لها حتى بدات ساقيها تتراخيان فسحبت زبى منها وارتميت فى احضانها قبلتنى قبله هادئة وهى مغمغة العينين ثم فتحت عينيها وامسكت براسى قائلة انت من النهاردة حبيبى وجوزى وسيدى قلت انا بحبك قوى يا صافى استمريت طوال سنين الجامعة مع صافى لا يكاد يمر علينا يوم دون ان نمارس الجنس بكل اشكاله علمتنى كيف اعامل المرأة وكيف اثيرها وكانت دائما هى ملهمتى الجنسية
  24. أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ… كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا…كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة… إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه… في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة… ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي… ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني … وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي… كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة…ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة…كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض… اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق… وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي … وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي… تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية…وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي … ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته… فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي… جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف…وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة… وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح… ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة… لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله…أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر…
  25. هذه القصة خاصة في سكس محارم حيث جدتي تحب زبي و قد كنت انيكها و كانت عيني على امي و كل واحدة كانت لبوة تحب الجنس و لا تشبع من الزب و لم اصدق اني انيك جدتي المتناكة فانا لا اعرف من اين ابدأ الحكايه لكن سارويها عليكم من البدايه . انا اعيش انا وامى فى منزل جدتى بعد طلاق امى من ابى تبلغ امى 37 عاما وجدتى حوالى 55 عاما وانا طارق ابلغ 19 عاما من نعومه اظافرى وانا اعيش وسط امى و جدتي تحب زبي و هي دون ادنى نوع من الحشمه فامى دائما لا تلبس سوى ما يستر عورتها وجدتي تحب زبي و تهتم بنفسها اكثر من امى وتظن انها مازالت شابه كنت دائما ما اسمع امى تتحدث مع رجال لا اعرفهم على الهاتف وكانت جدتى تعرف ذلك دون اى اعتراض وكانت دائما ما تخرج امى من المنزل وتعود فى اوقات متأخره وكنت اسمع جدتى تسالها عند عودتها عن الاحوال وهل استمتعت بوقتها ام لا و هذا ما كان يهيجني و يدفعني الى سكس محارم مع جدتي المتناكة . واحيانا كان الحديث يتطرق الى موضوعات جنسيه فاضحه اما انا فكنت على اولى خطواتى فى عالم الجنس وذلك بعد التحاقى بالمدرسه الثانويه ومشاهدتى للصور الجنسيه وكانت اولى تجاربى الجنسيه مع نفسى عندما عرفت ما يسمى بالعاده السريه والتى كنت افرغ فيها كل طاقاتى الجنسيه الدفينة و انا اتخيل اني في سكس محارم مع امي او جدتي و لم اعرفان جدتي تحب زبي و النيك معي . ذات يوم واثناء اجازه نصف العام استيقظت متأخرا وكان البيت هادئ تماما قمت الى الحمام فسمعت همسات فى حجره امى كان الباب مفتوحا اقتربت وجدت امى منسدحه على الارض فاتحا ارجلها بشده وجدتى تفترب منها بشده ماسكا بقطعه من العجين عرفت فيما بعد انها الحلاوه لانتزاع الشعر . كانتا عاريتان تماما من الملابس كانت امى تتدلع بشده وجدتى تقول لها بس بقى يا لبوه استحملى شويه عايزاك زى القشطه مش عايزه حد يقرف منك وقفت اشاهد هذه الملحمه انتهت جدتى تقريبا من نزع شعر ماما طلبت جدتى من ماما ان تقوم بنزع شعرها هى ايضا ارتمت جدتى على ارض وفتحت ارجلها المليئه باللحم الطرى وانحنت امى لتقوم بنزع شعر كسها العجوز هنا اكتشف ان جدتي تحب زبي و لها شهوه جنسيه عارفه تتفجر عندما يلمس كسها اى شئ و زادت لهفتي الى جنس محارم مع امي و جدتي . و سمعت جدتى تقول لماما يااااه ده النيك وحشنى جدا وامى تضحك بشده وتقول لها انت لسه فاكره هنا تمسك جدتى بصدرها الضخم وتقول نفسى فى راجل يقطع بزازى النيك وحشنى قوى قالت امى لها انت بجد نفسك فى النيك ترد جدتى اوى اوى نفسى ,,, و مل اكن اعرف انها ساخنة و ان جدتي تحب زبي و تريدني, و راحت تمسك بقوه بصدرها وامى ما زالت تنزع شعر كسها كنت اسمع هذا الحوار وكدت يغمى على هذه اول مره استمع من امى وجدتى هذا الكلام لم افكر فى يوم من الايام فى محارم مع امي او جدتى جنسيا لكن من تلك اليوم اصبحت اراهم بشكل مختلف تماما . كانت امى بارعه الجمال وكانت لها اجمل سيقان فى الدنيا ولها صدر مثل صدر سهير رمزى والتى كانت تشبهها تماما حتى فى دلعها ودلالها اما جدتى ممتلئه قليلا مع صدر ومؤخره ضخمين بعد هذه الليله كنت انتظر نوم الجميع واقوم و امارس العاده السريه بشراهه و انا اتخيل اني انيك سكس محارم مع امي و لو تكون جدتي تحب زبي و تعشق النيك معي او انيكهما مع بعض . و كنت انتظر عوده امى من نزواتها وانتظرها فى حجرتها لاراها وهى تخلع ملابسها امامى دون ادنى اعتبار لى كنت اراقب بطرف عينى وهى تخلغ قميصها وتنورتها و المليئة باللحم الطري تبقى بحماله الصدر والكلوت لبعض الوقت امامى ثم تدخل الى الحمام وتخرج منه والمنشفه تستر عورتها ثم ترتدى ملابسها امامى واراها عاريه تماما وفى احد الليالى تنبهت امى اننى اراقبها بشكل مختلف عن ذى قبل فقالت لى مالك يا واد بتبص لى كده ايه يخرب بيتك ايه يا طارق انت هتهيج على امك يا واد روح حجرتك و كانت ماما عارفة ان جدتي تحب زبي جدا لانها حكت لها عني و اردفت يالا يا نهار اسود . سمعتها جدتى فجائت سالتها فيه ايش قالت لها مفيش قالت لها بجد فيه ايه قالت بجد مفيش يا ماما جائتنى جدتى وسالتنى فيه ايه يا طارق ليش مزعل مامتك حبيبى قلت لها ابدا جدتى ثم تصنعت البكاء ضمتنى جدتى وقالت يالا حبيبى قول مزعل ماما ليه قلت لها هى طردتنى بره حجرتها مش عارف ليه ضمتنى قوه قبل ان اعرف ان جدتي تحب زبي وقالت يعنى مزعلتهاش فى شئ قلت لها ابدا خرجت جدتى الى امى ولا اعرف ماذا قالت لها ومر اليوم وفى اليوم الثانى خرجت امى كعادتها وبقيت انا وجدتى وبعد لحظات دخلت جدتى الى الحمام ثم نادت على فذهبت لها عادى قالت تعالى طارق نظف ظهر جدتك حبيبتك فى البدايه ترددت الا انها كررت الكلام امره تعالى يا واد انت مكسوف منى دخلت الحمام كانت تعطى لى ظهرها ومؤخرتها الكبيره بارزه بشكل اصابنى بالجنون لم اتحمل منظر مؤخرتها و عرفت ان جدتي تحب زبي و انها ترغب بالنيك و كنت مشتهيها و مشتهي محارم مع امي ايضا . قالت لى امسك الصابونه وحمم لى ظهرى جيدا مسكت الصابونه كنت متوترا جدا جدا لا اعرف اين انظر كنت اريد ان اكلها بدأت بتنظيف ظهرها بيد ويدى الاخرى على كتفها كنت انظف ببطئ شديد لكى استمتع بها وبمنظر صدرها البارز من الاجناب وبعد ما انتهيت سالتها ان كانت تريد اى شئ اخر عندها قالت انت مالك مستعجل ليه يا واد ثم رفعت ايديها الى اعلى وقالت نظف ابطى جيدا لم اتمالك نفسى عندما رايت صدرها يتدلى من جوانبها نظفت ابطها بهدوء ويدى ترتعش و انا ارى جدتي تحب زبي وهي عارية و انا اتخيلها ترضع زبي و امي معها انيكها في احلى سكس محارم مع امي النياكة . وفى لحظه وقت الصابونه على الارض اسرعت جدتى لالتقاطها دافعا مؤخرتها بقضيبى المنتصب لقد كاد قضيبى ان ينفجر وينزل لبنة الا اننى تماسكت بصعوبه ناولتنى الصابونه ومازال ظهرها لى ثم اوقعت الصابونه متعمدا مره اخرى اسرعت لالتقاطها مره اخرى لكن هذه المره زادت من التصاقها بقضيبى لدرجه ان ملابسى تبللت تماما من جسمها المبلول هذه المره لم اتمالك نفسى واسرع قضيبى فى قذف الللبن داخل ملابسى وجسمى ينتفض هنا نظرت الى جدتى مسرعا وانا لا اتمالك نفسى وقد وقعت منى الصابونه قالت لى مالك يا واد يا طارق يالهوى مالك يا واد كده غرقت نفسك ايه اللى انت عملته ده الان انا و جدتى تحب زبي و تمنت لو قذفت في كسها و هي امامي وجها لوجه وصدرها يتدلى مثل البطيخ وبطنها تدارى كسها نظرت اليها وكلى خجلا قالت يا لهوى انا لو عارفه انك واد جن كده مكنتش خليتك تحمينى اسرعت بالخروج من الحمام الا انها نادتنى وقالت هتخرج كده تعالى اقلع هدومك الغرقانه ده يا الهوى كل ده لبن يا واد تصنعت الخجل مره اخرى الا انها اصرت على خلغ ملابس وقالت اقلع قبل ما امك تيجى من بره يالا بسرعه ورينى ثم قامت هى بخلع ملابس واصبحت امامها عاريا تماما وقضيبى نصف منتصبا واثار اللبن واضحه عليه من شدة ****فة الى النيك و سكس محارم مع امي و جدتي و دفعتنى برفق تحت الدش واخذت باستحمامى ثم وصلت الى قضيبى وقالت ايه ده يا واد انت كبرت واحنا مش داريين بك قلت لها جدتى لا تقولى لماما على حصل نظرت لى باتسامه خبيثه وقالت لا يا حبيبى مش هقول لها بس يالا نكمل استحمامنا وهدات من روعى ثم اكملنا الاستحمام وجه لوجه و سعدت بان جدتي تحب زبي و تنظر اليه بمحنة . وبقيت انا انظر الى صدرها الكبير بشده وقالت عينك يا واد هتاكل بزازى ابتسمت قالت عجبينك قلت لها حلوين قالت طيب يالا نخلص بسرعه وانتهينا من الحمام ودخلت حجرتها وانا دخلت حجرتى ارتدى ملابس اخرى ثم نادت على ذهبت اليها وقالت مش عيب يا طارق تنظر الى مامتك رغم ان جدتي تحب زبي اكثر مما تحبه امي . وهى بتغير ملابسها قلت لها معلش مكنش قصدى بس انا بصراحة عاوز انيك ماما و مارس سكس محارم مع امي و هي مهيجتني . قالت ولا يهمك من هنا ورايح سوف اخد بالى منك ثم اخذت فى ارتداء ملابسها وانا انظر اليها بنهم شديد قالت لى ايه يا واد مالك قلت لها مفيش قالت طيب ثم ارتدت قميص نوم طويل وضيق جدا وسالتنى حلو القميص ده قلت لها جدا قالت طالما عاجبك انا سارتديه طوال اليوم تعالى نريح شويه على السرير قلت لها تعالى ثم نامت على السرير ونمت جوارى بشكل عفوى قالت ايه بقى حكايتك يا سى طارق و الشهوة في عيناها و جدتي تحب زبي كي ينيكها نيك نار قلت لها حكايه ايه قالت بلا لؤم يا واد انت كبرت وبقيت راجل مش عايزاك تخبى عنى اى شئ ان جدتك حبيبتك قلت لها انا مش عارف ايه اللى بيحصل لى اصبحت اشعر باشياء غريبه قالت زى ايش قلت لها اخجل من ارويها لك قالت لالالا يا طارق صارحنى حبيبى يمكن اساعدك قلت لها اصبحت لما اشوف ماما تغير ملابسها اشعر بجسمى ينتفض وحمامتى تكبر واريد ان امسكها وادلكها بيدى و انا مشتهي سكس محارم مع امي اللبوة . قالت مستغربه حمامتك ثم امسك بقضيبى برفق وقالت حمامتك ده هنا وقف قضيبى برفق حتى انتصب بين ايديها قلت لها حلو اوى تيتا خليك مسكاه شويه قالت ايه واد شكلك عايز تقوم على تيتا قلت لها لالا بس خليك ماسكها قالت مادام هترتاح مفيش مانع ثم اخذت بتدليكه برفق و كان ظهرا بان جدتي تحب زبي وتعشقه حتى نزل سائل ضفاف لزج جدا سهل من عمليه اللتدليك قالت يا خبر يا طارق انت تعبان قوى كده كاد قضيبى ان ينفجر بين ايديها وفجاءه اندفع قضيبى يقذف سائله بغزاره عل يد جدتى . قامت مسرعا وقالت يا لهوى يا طارق يا واد اهدى شويه مش عارفه اكلمك يالا قوم اقلع هدومك اسرعت من خلع ملابس وهممت ان اخرج الى الحمام الا انها قالت لى تعالى ورينى انت عملت ايه نظرت الى قضيبى وقالت يا لهوى على حلوتك يا واد ثم حضنتنى بشده وارتطم قضيبى ببطنها واخذ فى الانتصاب مره اخرى قالت استنى شويه وهدأ من نفسى كنت على وشك الهجوم عليها الا انها قالت لى لو سمعت كلامى هبسطك قوى قلت لها انا خدامك تيتا بس ساعديني عشان احقق حلم سكس محارم مع امي و لو لمرة في حياتي برغم علمي ان جدتي تحب زبي و ممحونة عليه . وهنا قالت تعالى ثم اخذتنى الى حجرتى وانا عارى تماما وقالت لى اغمض عينيك اغمضت عيناى وجدتها تضع شفتيها على شفتاى تقبلهم فتحت عينى وامسكت بكتفيها ثم دفعتنى هى على السرير وقامت كانت لا ترتدى كلوت ثم رفعت قميصها الطويل واخرجت قنابلها (( بزازها )) وقالت تعالى يا واد ما ارضعك صعدت فوقها واخذت بزازها فى فمى ارضع منهم بنهم ثم فتحت رجلها واخذت تدفعنى برفق لادخل بين رجليها تمام حتى لامس قضيبى كسها وبحركه من ارجلها فى ظهرى اندفع جسمى كلها دافعا قضيبى داخل كسها الكبير سمعتها تقول ااااااة اوووووووووف براحه شويه وعلى مهلك اوعى تجيبهم بسرعه لو حسيت انك هتجيبهم خرجه بره وريحه شويه كانت هذه هة اول مره يدخل قضيبى كس فى حياته و مع حبيبتي تيتا جدتي تحب زبي بنهم . و اخذت ادفعه فى كسها الواسع حتى افرغت فجاءه لبنى داخل كسها قالت ليه يا طارق خلصت بسرعه قلت لها معلش وانتصب قضيبى مره اخرى سريعا وكانت هذه المره طويله جدا لم اعلم ان جدتي تحب زبي و هي لبوه كبيره تعشق النيك النيك الشرس كانت تمسكنى من شعرى وتتلوى من النشوه والمتعه وانزلت مره اخرى لبنى فى كسها اخذتنى فى حضنها وقالت كفايه كده حبيبى كفايه علشان صحتك كنت تعبت شويه يالا نقوم نستحم قبل ما امك تيجى وهممنا فى النهوض لنفاجأ بماما داخل الشقه تجلس فى الانتريه تنتظر انتهائنا نظرت لى ماما ولم تنطق بكلمه ثم نظرت الى جدتى ولم تبدى اى انزعاج دخل حمامى ودخلت جدتى الحمام الكبير وخرجت الى حجرتى بعد قليل اتتنى امى وقالت ايه يا عريس ايه اللى انا سمعته وشفته ده و بعد ان عرفت ان جدتي تحب زبي قررت المحولة مع ماما عشان انيكها
×
×
  • انشاء جديد...