القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ماري

عضو
  • المساهمات

    399
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة ماري

  1. ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي أولا هذه القصة كتبتها منذ زمن بعيد ونشرتها هنا في حينه ولكنني اعتقد انها لم تجد الردود التي تستحقها . هي قصة طويلة طويلة نسبيا ولكنها مليئة بالاحداث المثيرة والمشوقة وقد رأيت ان اعيد نشرها لانها قصة عاطفية بالاضافة لكونها قصة جنسية وفيها الكثير من التشويق . لن اطيل اليكم القصة : ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي تمر في حياة الانسان العديد من المواقف والاحداث التي غالبا ما يكون لها تاثيرا كبيرا على مجرى الحياة بشكل لم يكن محسوبا او مخططا له باي شكل من الاشكال . وحياتنا الجنسية هي جزء اساسي من حياتنا بشكل عام وغالبا ما نتعرض في خضم الحياة وتصارعنا مع الايام الى حوادث عابرة قد يكون لها فعل السحر في اجراء تغييرات جوهرية على علاقاتنا الجنسية والجنس ما هو الا حاجة طبيعية فطرنا عليها ولا بد لنا م البحث دائما عن افضل السبل والوسائل لاشباعها بطريقة مرضية للنفس والجسد والروح . وافضل طرق اشباع هذه الحاجةاو الرغبة لا يكون من وجهة نظري الا اذا ترافقت العملية الجنسية مع الحب والاحترام المتبادل ومحاولة كل طرف عمل ما يمكن لارضاء الطرف الاخر وان يبقى كل واحد من طرفي المعادلة يبحث عما يرضي الآخر ويقدمه له ممزوجا بالعاطفة والحب والرضى التام حتى لو كان ذلك الشيء يخرج عن بعض العادات والتقاليد التي تربينا عليها كشرقيين نعتبر ان مجرد الحديث في الامور الجنسية يعتبر من الممنوعات والتابوهات المحرمة وان الممارسات لا بد ان تكون في فراش الزوجية وبطريقة تقليدية جافة تخلو من العاطفة والحنين وحتى الحب .وعلى اعتبار ان الممارسة الجنسية سواء كانت مكتملة ام ناقصة تبقى حاجة اساسية للانثى والذكر على حد سواء فان الرجل الشرقي عليه ان يعترف بحاجة المراة الى الجنس كمثله تماما ان لم يكن اكثر وعليه دائما ان يسعى لارضاء رفيقته في الفراش او زوجته بكل ما يشبع نهمها الجنسي ويرضيها عنه وعن طريقة ممارسته اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة . يقول صديقي تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ….تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك . >وفي احد ايام العطلة الصيفية حيث كانت زوجتي وابنائي في القرية في زيارة هناك حيث تعودوا ان يقضوا هناك اياما في زيارة الاهل وحيث كان احد اشقائي وهو زوج اخت زوجتي قادما في اجازته الصيفية حيث انه يعمل في احدى دول الخليج العربي ونزولا عند رغبة الاولاد في قضاء بعض الوثت مع ابناء عمهم وهم ابناء خالتهم ايضا وبقية الاهل في القرية فقد اوصلتهم هناك وقضيت يوم الجمعة معهم الا انني بحكم عملي في مصلحة خاصة بي فقد كنت مضطرا للعودة الى منزلي على ان اعود واحضرهم من هناك بعد عدة ايام خصوصا وانني امتلك منزلا صغيرا في القرية يمكن لهم ان يسكنوه طيلة هذه الفترة الى ان يعودوا وفعلا عدت ادراجي في المساء الى منزلي . وفي اليوم التالي وهو السبت ذهبت الى عملي كالمعتاد ال انني شعرت بالتعب عند الظهيرة لانني في الليلة السابقة سهرت الى وقت متاخر فقلت للعامل لدي انني ساذهب لارتاح في البيت لمدة ساعة او ساعتين كقيلولة ثم اعود عند العصر وفعلا قدت سيارتي باتجاه منزلي القريب من العمل ومنزلي كان في الدور الارضي بمدخل مستقل وله فناء خارجي صغير & وعندما دلفت من الباب الخارجي ولكونه مصنوع من الحديد ويبدو انه اصدر صوتا يدل على قدومي تفاجأت بخروج احدالشباب من المنزل مسرعا ثم ما لبث ان ازاحني من طريقه وركض باتجاه سيارة متوقفة امام المنزل هي كما يبدو سيارته وركبها وفر مسرعا . من هول المفاجأه لم ادري ماذا افعل ولكنني في النهاية فضلت ان لا اتابعة لان المنزل مفتوح فخفت ان يكون ذلك فخا من احدهم ليسرق البيت . فدخلت البيت مذعورا افتش وكلي اعتقاد بانه جاء ليسرق البيت وهرب ولكوننا لا نملك اشياء خفيفة وغالية في المنزل ولم اشاهد بيد السارق اي شيء فقد اطمأنيت ولكنني اردت ان اتفقد المنزل . وكم كانت دهشتي عظيمة ومفاجاتي كبيرة عندما وجدت سامية تجلس في غرفة الضيوف منكفأة على وجهها تبكي بحرقة . هنالك ادركت الموضوع فهذا الذي خرج ما هو الا حبيب سامية المفترض جاءوا الى بيتي لقضاء وقت ممتع سويا لعلمهم انني في العمل وقد علمت لاحقا ان سامية اخذت مفتاح البيت من زوجتي بحجة قضاء بعض الاستراحة قبل الذهاب الى عملها . لم استطع تمالك نفسي ولم اترك كلمة في قاموس الالفاظ البذيئة الا وجهتها لسامية بانفعال وصل لدرجة الغليان فكيف تسمح لنفسها بان تعمل من بيتي وكرا لممارساتها الشاذة ;وكيف تستغل ثقة اختها بها الى هذه الدرجة وفي هذه الفترة التي تجاوزت الثلاثين دقيقة لم اسمع منها الا النحيب والبكاء بحرقة . وبكاء الانثى هو سلاحها الفتاك الذي تستطيع من خلاله تذويب قلب اعتى الرجال . بدأت في المرحلة الثانية من الموضوع بالاستفسار منها عن التفاصيل وقد عرفت انها تجربتها الاولى في هذا المجال وقالت وهي تبكي بحرقة ان الشاب استغل فراغي العاطفي وقدمت لي الشكر انني انقذتها من الموقف بدون خسائر وقد كان واضحا ان لقائهم كان في بدايته فكل الظواهر تدل على ذلك . هدأت من روعها ووعدتها ان تبقى هذه الحادثة سرا بيننا على ان تخبرني بكل شيء . وفعلا بدأت تسرد لي معاناتها من الوحدة فاخوتها واخواتها متزوجون وابواها متوفون ولم يبقى لها الاشقيقتها الصغرى وهي قد فاتها قطار الزواج او يكاد وشقيقتها لا تفهم ;من الدنيا شيئا سوى التنقل بين دور اخوتها للعناية بابنائهم فهي لا تعمل واخوتها وزوجاتهم يستغلونها في ذلك وسامية تبقى في معظم وقتها وحيدة الا من هواجسها ومخاوفها من ظلم الحياة والناس والمجتمع . لا احد يخطبها ولا احد حتى يشعرها بالحب والحنان الذي الذي تفتقده وليس لها شيء يؤنسها الا عملها الذي يستغرق ساعات قليلة ثم تعود الى وحدتها القاتلة . وكم كان شعوري بالذنب عظيما عندما سمعتها تتحدث بحرقة تتحشرج في كل جملة تتحدث بها معي بحيث انني اكاد الا افهمها الا بعد ان تعيدها عدة مرات ودموعها تنهمر كشلال دائم في كل هذه الفترة التي استغرقت اكثر من ساعة . عدت لاهديء من روعها واخفف عنها من المها واعطيتها بعض النصائح بحكم خبرتي وعمري الاكبر منها صنعت لها ولي فنجانين من القهوة شربناها ووعدتها بكتمان سرها على ان لا تعود الى هذه الممارسات لاحقا تحت اي ظرف وسأكون مساعدا لها حسب امكانياتي وسابذل جهدي للبحث لها عن عريس مناسب اقبله لها زوجا ثم استأذنتها بانني يجب ان اعود الى عملي سريعا . اعتذرت مني لعدم استراحتي هذه الفترة التي كنت قادما من اجلها ثم قلت لها انك في هذه الفترة التي ابنائي في القرية يمكن ان تاتي هنا تستريحي واتصلي بي عندا تاتين ساتدبر امري واحاول الحضور الى البيت والتحدث معكي كلاما قد يفيدك ;فانت تحتاجين الى بعض النصائح ومعرفة الاساليب التي تمكنك من التعامل مع لشباب دون ان تخسري شيئا من شرفك او سمعتك بمعنى ان لي معكي كلاما اخر لاحقا ووعدتها ان يبقى هذا الموضوع وما يتبعه سرا بيننا ثم غادرت الى عملي وهي كذلك حيث اوصلتها لعملها بطريقي .< >في اليوم التالي يوم الاحد وفي الساعة الواحدة اتصلت بي سامية وقالت انها في طريقها الى منزلي وانها راغبة بان التقي بها هناك اذا كان لدي الوقت لذلك ووعدتها بالقدوم وبالفعل طلبت من العاملين ان يسيروا الامور في المتجر وذهبت في طريقي الى البيت وصلت بعددقائق ووجدت سامية تدخل المنزل لتوها . طلبت منها ان تعتبر البيت بيتها وان تصنع لنا فنجاني قهوة ففعلت واتت حيث جلسنا في الصالون نحتسي قهوتنا . بدات معها ببعض الكلامالعام عن اخبارها وكيف قضت ليلتها السابقة ثم بدأت اعطيها بعض النصائح لما يمكن لها ان تفعله بخصوص المعاكسات والمضايقات التي تحصل لها من الشباب وبدات هي تحكي لي عن سبب انصياعها لطلب الشاب في اليوم السابق وانه وعدها بالزواج ولكنها كانت تشك في ذلك وانها ندمت على فعلتها مجرد دخولها البيت وقبل قدومي وقد جاء بي القدر اليها لانقذها من خطأ كانت سوف تقع به وان سبب ذلك يعود للفراغ العاطفي الذي تعيشه وبدات اخفف عنها وامدح في جمالها وانها فتاة جميلة وممكن ان تلفت انتباه العديد من الشباب الجادين وانها لاينقصها شيء سوى الثقة بنفسها والايمان بامكانياتها الجسدية والشخصية . فبادرتني بالسؤال هل انا جميلة الى هذه الدرجه فقلت لها انك جميلة جدا وان الشباب يكونوا مهتمين بجمال الوجه وهذا متوفر وبقوة فات وجهك جميل جدا بل انه وجه ملائكي وكذلك الشباب يهتمون بالطول وانت طويلة وهبت اعمق من ذلك حيث قلت لها يكفيكي هذه الخلفية التي تحملينها فهي تلفت انتباه اعتى الرجال ( لاحظوا انني لم اقل طيز من باب الخجل على الاقل في هذه المرحلة ) فقالت هل انا جميلة لهذه الدرجة فقلت لها انت اجمل من ذلك بكثير فانت فتاة تفيضين انوثة وجمالا واثارة لاي كان . بدأت سامية تنظر الى نفسها وتضع يدها على طيزها الرجراجة ;فبادرتها بالقول هل انتبهتي الى هذا الصدر الناهد اللذي يفيض اثارة وكأنه صاروخان موجهان من طراز توماهوك ههههههه يخرب بيت هيك شباب مطسوسين بنظرهم اللي مش شايفين هذا الجمال الصارخ . بدات سامية في هذه اللحظات مرحلة جديدة من تعاملها معي وبدأت اهاتها تظهر قليلا وقالت انت اول واحد يسمعني مثل هيك كلام ثم قالت هل تسمح لي ان اضع راسي على صدرك وانت تكلمني لانني اشعر بالامان اكثر ;ورغم مفاجأتي من الطلب الا انني اومأت لها بالموافقة فاقتربت مني ووضعت راسها على كتفي وبدأت اطري بجمالها الصارخ وبانوثتها العذبة ونظرات عينها الساحرتان الى غير ذلك من عبارات الااطراء التي لم تخرج عن المالوف من حيث اختيار نوع الكلمات التي استخدمها . وكمبادر مني سالتها ان كان غطاء الراس يضايقها يمكن لها ان تخلعة ففعلت وعادت لترمي راسها على كتفي بعلامات الاثارة بادية عليها ولكنها تحاول ان تخفيها فطلبت منها ان تاخذ راحتها وقلت لها كما وعدتك فكل ما يحصل بيننا هو سر بيننا ويمكن لك ان تاخذي راحتك وان تتصرفين كما تشائين ما دمت معي فهزت راسها بالموافقة والرضا >ومن باب اشعارها بالعاطفة فقد بدات العب بخصلات شعرها المنسدلة ;على كتفي وانا اهون عليها واعطيها مزيدا من الثقة بنفسها وكنت في كثير من الاحيان احاول ان اجد لاخوتها العذر لانهم يهملونها ولا يهتمون بها بالقدر الكافي لانشغالهم بنفسهم . ما لفت انتباهي اكثر في سامية هو استسلامها لكلماتي واطاعتي في كل ما اقول وانها تعتبرني مصدر ثقتها المطلقة . مضى الوقت بهذا الحديث وكان قد مضى اكثر من ساعتين علينا الا ان ما لفت انتباهي اكثر ;هو هذا الجسم المتناسق الذي تمتلكه وهذه الطيز التي تفيض اثارة وانوثة طاغية حيث ظهر لي طيزها واضحا عند ارتمائها على كتفي وانحسار ثوبها الطويل عن فخذيها وبداية آليتها من الاسفل وهي تلبس بنطلون الفيزون الذي يجسم فخذيها وطيزها تجسيما خرافيا وبالرغم من عدم اقترابي من هذه المنطقة الا بنظرات عيني الا انني كنت معجبا بها لدرجة كبيرة . حان وقت مغادرتها وانا كذلك وكاليوم السابق اوصلتها الى عملها وعدت لعملي . “>في اليوم التالي كانت سامية في الموعد اتصلت بي فحضرت نفسي بنفس الترتيب ذهبت اليها بعد قليل فوجدتها قد دخلت المنزل وازالت غطاء راسها وبدأت تصنع لنا القهوة الا انني في هذا اليوم اشتريت قليلا من المكسرات الراقية في طريقي . غسلت وجهي وخلعت حذائي لنرتاح اكثر وحضرت المجلس الذي نجلس فيه مع المكسرات وبعض العصير من الثلاجة ثم اتت هي بالقهوة وجلسنا مثل اليوم السابق الا انها اليوم خلعت فستانها الطويل وبانت لي كل معالم جمالها وجسمها الرائع وكانت تلبس بلوزة كم طويل الا ان صدرها مفتوح قليلا بالاضافة الى الفيزون الخارق بلون اللحم . شربنا القهوة ووضعت سامية راسها على كتفي ولعبت قليلا بخصلات شعرها الحريري وبدات اكلمها بالقيم والعادات والحب والجنس والجمال والاثارة والانوثة والرجولة وكل ذلك بشكل عاطفي يشعرها بخوفي عليها . انزلت سامية راسها ليستقر على رجلي او فخذي وهذا المكان كما تعلمون يقع بالقرب من مصدر اشتعال النيران . نيران الشهوة . الا انني تجاهلت ذلك واستمريت في كلامي المعتاد الا انها بين فينة واخرى اجدها تحرك يدها بشكل عفوي فترتطم براس زبي المنتصب انتصابا فاضحا وهي تتجاهل ذلك وانا كذلك عندما احرك يدي كانت ترتطم بحافة طيزها او رأس حلماتها او غير ذلك من الحركات التي تحيي الموتى من قبورهم . لم تستطع سامية الانتظار كثيرا فقد بدأت تلعب باصابعها على راس زبي فازدادت اثارتي الى الحد الاقصى المسموح به . فكرت ان اقلبها واشلحها ثيابها واتعامل معها جنسيا الا انني ترجعت لما عرفته عني سامية من الاخلاق ولثقتها المطلقة بي الا انني قلت لها لو سمحتي انت بذلك تتعبينني كثيرا فابعدت يديها قليلا ثم ما لبثت ان اعادتها وهي تقول اسمحلي ان اكتشف هذا العالم المجهول بالنسبة لي وانني اسف لانني اتعبك ولكن ثقتي بك وحبي بالمعرفة والمزيد منها يدعوني ان فعل ذلك;وكل هذا الكلام يترافق مع آهات متلاحقة وكأنها تحترق من داخلها فقلت لها اما وان الوضع كذلك فدعيني اعطيكي بعض المعلومات عن الممارسة الجنسية والاعضاء الجنسية غير الذي تعلمتيه في المدارس والكليات . وبدأت اشرح لها مكامن الاثارة الجنسية عند الرجل وماذا يحب الرجل بالمرأة وهي ما زالت تعبث براس قضيبي المنتصب وانا كذلك بدأت اسرح بيدي على طيزها متحججا بالشرح عن الطيز واهميتها في الممارسات الجنسية وكذلك الصدر والبزاز وكيفية اثارتها وبدأت افرك لها حلمتيها فركا خفيفا مع عصر بزازها مرة من فوق البلوزة ومرة اخرى عندما ادخلت يدي داخل البلوزة وكنت من وقع الاثارة التي حصلت معي اعصر لها طيزها وابعبصها من فوق الفيزون وكذلك صدرها حتى شعرت بانني على وشك القذف حاولت ان ازيح يدها عن قضيبي الا انها رفضت وما لبثت ان شعرت بقضيبي يقذف حممه داخل البنطلون ووصلت الرطوبة خارجا الامر الذي فاجأها ولكنها استمرت وطلبت مني مزيدا من العبث بصدرها وطيزها ففعلت الى ان شعرت بشهوتها قد توقدت وقذفت حمم كسها الذي لم اشاهده ولكنني تحسسته في مرة او مرتين خلال هذه الساعة الرهيبة . آآآآآآآآه على هذا الوضع آآآآآآآه كبيرة وتشنج عظيم حصل لها وارتخت اوصالها وارتمت كانها فاقدة للوعي على زبي وهي تلحس الرطوبة المتفشية خارج البنطال بنهم شديد ظنا منها انني لم الاحظ ذلك .>قمت واقفا ذهبت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بسرعة غسلت نفسي وغيرت بنطلوني وكلسوني الداخلي ووضعت القديم داخل الغسالة وعدت اليها سريعا وطلبت منها ان تذهب الى الحمام لتاخذ شور و ان ترتب نفسها لكي نغادر كل الى عمله دون اي تعليق مني او منها عما حصل بالتحديد . اوصلتها الى عملها حاولت في الطريق ان تعتذر عما حصل فقطعت عليها الكلام وقلت لها ليس وقته فلنا لقاء آخر نتحدث فيه ولنترك ذلك للايام القادمة فوافقت الا ان ما لفت انتباهي عند نزولها من السيارة هو تورد وجهها وتالقها بشكل لم اشاهدها فيه من قبل.< ;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا …..تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات . >مر ثلاثة ايام وسامية تحدثني بالهاتف في كل يوم تستعجل زيارتي لها فقلت لها في اليوم الثالث انني قادم اليها اليوم عند العشاء لنقضي سهرة مريحة نتحدث فيها بكل شيء بما في ذلك ما حصل في اللقاء الاخير وبالفعل اخبرت زوجتي بعد المغرب انني ساذهب هذه الليلة لزيارة احد الاصدقاء في القرية دون ان اسميه وقد فعلت ذلك حفاظا على السرية وحتى اعطي لنفسي الحرية في التحرك وخوفا من احدهم يكلم زوجتي انه شاهدني هنا او هناك . ثم غادرت الى القرية بعد ان اشتريت بعض اصابع الشوكلاته الاوروبية من شركة نستلة ( مارس وسنكرز وباونتي وتويكس ) وزجاجة كولا كبيرة . وصلت الى سامية بعد العشاء وكنت كلمتها في الهاتف انني في الطريق حيث وجدتها في الانتضار وقد استعدت جيدا حيث حضرت الطاولة والمقعد وبعض الفواكه وكانت في ابهى صورها تلبس الفيزون ولكن بلون برتقالي ياخذ اللب وبلوزة مفتوحة الصدر اكثر بكثير من سابقتها وقد وضعت قليلا من المكياج الخفيف جدا وبعض الروج ذو لون فاتح لا يظهر كثيرا على شفتيها الورديتان اصلا وبان السرور على وجنتيها بشكل ملفت وحركتها تدل على انها في قمة انبساطها وابتهاجها في هذه الليلة الصيفية القصيرة عادة . كانت الساعة تشير الى الثامنه والنصف عند وصولي . وفور مشاهدتي لها وبعد التحية سألتها ان كان احد غيرها في البيت فاجابت بالنفي فعاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وتألقها ومن ضمن ما قلت لها شو هالحلاوة هاي يخرب بيت كل الشباب شو اغبياء يا عيني شو هالصدر الحلو شو هالخلفية الرائعة ..لفي شوي خليني اشوف !! ياااااااه انتي بتجنني اليوم !!! انتي اكيد مش سامية اللي بعرفها انتي سامية ثانية !! يخرب بيت اهلك وين مخبية هالحلاوة والجمال هذا !! نياله اللي بدو يتزوجك شو محظوظ اكيد مش رح يطلع من الدار ما زالك بهالشكل وحياتك لو انك عندي غير اضل قاعد طول الوقت حدك عشان بش امتع نظري بهيك حلاوة وجمال فتان ……الخ وهي تردد عبارة واحدة يخسارة ما حدا هون ما حدا بحس فيه غيرك انت الوحيد اللي بتحاكيني بهالطريقة معنى ذلك انك الوحيد اللي بتقدر جمالي هذا ان كنت جميلة كما تقول فاكدت لها ذلك وقلت لها بلا دلع هاتينلنا فنجان قهوة من هالايدين الحلوين خلينا نقعد من غير دلع وشقاوة صبايا . فقالت حاضر وغابت لدقائق حضرت بعدها بصينية القهوة ;ثم جهزت الطاولة وصحن الفواكه الذي اضيف اليها الشوكلاته والمثلجات وقالت خلينا نجهز كلشي قبل ما نقعد بلاش كل لحظة اقطع الجلسة بالذهاب الى المطبخ او الى اي مكان آخر . قلت لها احس شي ثم جلسنا ولكن هذه المرة كانت اقرب الي من المرات السابقة . بدات سامية بالحديث عن المرة السابقة وانها تعتذر لانها سببت لي التعب والاحراج ولكنه كان شيء غصب عنها فالجلوس بهذه الطريقة اثارها جدا بالاضافة الى انها كانت تواقة لاكتشاف هذا العالم تقصد عالم الجنس ولم تجد اقرب مني ليساعدها على ذلك فقلت لها ان لا تاخذ ببالها وان هذه الامور ممكن ان تحصل المهم ان لا تهتز ثقتها بنفسها وانها قادرة على اثارة الرجال وخير دليل ما حصل . وانني تاثرت بها وبجمالها وانوثتها الخارقة رغم انني زوج اختها فكيف لو كنت زوجها . هنا صدرت منها كلمة عظيمة حفرت في قلبي نفقا من الشهوة الجارفة حيث قالت يا ريت انك زوجي كنت خليتك تحلق بالسماء السابعة فقلت لها غدا ياتي من تجعلينه يحلق معك في هذه السماء وتنهلون سويا من عالم المتعة والحب والشوق ……..كما في المرة السابقة ارتمت على كتفي وكل لحظة تتناول حبة فاكهة تقطعها وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك او تاخذ حبة الشوكلاته تطعمني منها بيدها ثم تاكل هي الباقي وانا فعلت كذلك ثم نعود الى جلستنا راسها على كتفي وانا اعبث بخصلات شعرها في موقف يتصف بمنتهى الرومنسية . لاحظت سامية ان زبي بدأ بنفخ البنطلون الى الاعلى ولاحظت ان كلماتها اصبحت متقطعة كثيرا من فرط الشهوة التي اجتاحتها فانزلقت براسها الى فخذي وعادت تعبث بقضيبي من الخارج ( يبدو ان هذه اللعبة اعجبتها كثيرا)اخذنا الحديث الى ما يمتع الرجل وما يمتع المرأة في الممارسة الجنسية فحدثتها عن مص القضيب من قبل المرأة وعن لحس الكس والطيز من قبل الرجل وقد كنت حريصا هذه المرة ان اسمي الاشياء باسمائها دون خجل وهي لم تعترض بل انها اصرت على كلمة الزب بدلا من القضيب كلما ذكرته .!!!!فاجأتني سامية عندما قالت انك تضايق نفسك كثيرا لماذا لا تخرج هذا الزب من محبسه احسن ما يكب حليبه على ثيابك ويوسخلك اياهن ;وقالت ما عاد في شي بيننا نستحي منه .عاجلتها بالقول وكان قصدي ان اثيرها اكثر بل امتعها بعذابها اكثر حيث قلت لها ان زبي غالي علي ولا اخرجه لاحد الا بطقوس خاصة وعند من تستحق ان تراه وليس هكذا بدون مناسبة . ضحكت وتأوهت آآآآآآآآه منه بس لو اشوفة كنت اقطعة بويس ابن اللذين . وسألت ما هي الطقوس فقلت لها اخلعي هذا الفيزون فهو يخفي عني شيئا ثمينا احب ان اراه متلألئا بماء شهوته . ترددت ثم قامت وخلعت الفيزون واكملتها بخلع بلوزتها فصارت بالكيلوت والسوتيان فقط وعادت الى الجلوس >كيف اصف ما شاهدت ؟؟؟؟؟؟لا يمكن لكل كلمات اللغة العربية وقواميسها القديمة والحديثة ان تسعفني لاصف ما رايت رايت مرمرا مبروما يستحق ان يلتف بماء الذهب وان تكتب فيه القصائد فخذان ابيضان لامعان ناعمان كالزجاج المصقول وطيز ترتج مع ادنى حركة طراوتها تشبه الزبدة وقد ساحت على نار هادئة ليس فيها اي طعجة او التفاف .نهدان نافران متوسطا الحجم متحجران من فعل الاثارة يصرخان بكل ذي عقل ان يلتهمهما مصا وعضا وعصرا وكل شيء ممكن … ما هذا الجمال ما هذه الانثى انها انثى من نوع لا يمكن الا ان تكون من الحوريات اكثر من كونها بشرا .عاجلتني سامية بالقول دورك فقلت زيادة في الحرص سوف انزل بنطالي قليلا حتى احرر زبي منه وانت يمكن لك ان تضعي فوق رجليكي شرشفا لسترة وخوفا من قدوم احد من هنا او هناك وافقت على الجزء الخاص بي لكنها قالت لا تخف فالهام عند دار اخي وستبيت عندهم ذهبت اغلقت الباب من الداخل ثم عدت ونزلت بنطالي الى الركبة;واخرجت زبي من سجنه وجلست . وفور جلوسي كنت قد ادركت ما سيحصل فقلت لها : انا : سامية حبيبتي ;انظري الي جيدا نحن نذهب في طريق مجهول ولكن حفاظا على مصلحتك اريد ان ابين لك انني يمكن لي ان اتجاوب معكي بما تريدين ولكن هذا يضر بك سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها& سامية بين الاحبة لا يوجد حدود انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري> سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك . سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله. سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه. انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب . سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي . انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك. سامية : وانا اكيد اكثر . انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا . شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة . قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك…اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم
  2. اغتصبني ابي من طيزي كانت احلى نيكة محارم حين اغتصبني ابي و حدثت بطريقة سريعة و مفاجئة جدا فانا فتاة جميلة و اعيش رفقة امي و ابي فقط و ابي عمره ستين سنة لكنه يبدو انه اقل و هو دائم البشاشة و الضحك و كان يحبني كثيرا لكنه مؤخرا تشاجر مع امي فذهبت الى بيت اهلها و بقيت رفقة ابي لوحدنا في البيت . و مرات حوالي عشرة ايام بطريقة عادية لكن بعد ذلك صرت ارى تصرفات غريبة من ابي حيث احيانا اجد في البيت و هو بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و زبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا ابي و مستحيل ان يفكر في جسمي و ايضا صار ابي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلف منطقة زبه كاملة . و في ذلك اليوم الذي اغتصبني ابي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم المغري جدا و اتجهت الى الحمام كي ابول و بما ان ابي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان ابي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت زبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر و لما خرجت من الحمام وجدته قد اخفى زبه لكنه كان ظاهرا عليه انه مازال منتصب و لحظتها ادركت ان ابي يريد ان ينيكني ففاتحته في الامر و اخبرته اني اعلم انه فعلها متعمدا حتى ارى زبه و طلبت منه ان يكون صريحا معي ان كان حقا يحبني . و كانت اجابته غير متوقعة تماما حيث اخبرني انه يحبني و انه يريد ان ينيكني و هناك اغتصبني ابي بكل قوة حيث امسكني و انا بقميص النوم و مزقه على لحمي و تركني عارية تماما و ضمني اليه ثم مص حلمة صدري و ضمني الى زبه حيث شعرت ان زبه يكاد يثقب طيزي و حملني الى غرفته و انا اتوسل اليه الا ينيكني و حين وصلنا الغرفة كان ابي جد هائج و انفاسه قوية جدا و هناك عرضت عليه فكرة و هي ان ينيكني لكن من طيزي و لا يلمس كسي و طلك حتى امتعه و انا كنت قد فهمته و عرفت معاناته لما تركته امي و لكن ابي حين سمع كلامي لم يصدق الخبر و هجم علي و اغتصبني ابي بكل قوة خاصة و انه لم يكن قد ناك منذ حوالي اكثر من شهر و زبه في انتصاب مدهش جدا و طلب مني ابي ان ارضع زبه و هو يمسكني من شعري بكل عنف وحين اخبرته ان يرخي يده اخبرني انه لا يستطيع لان يده كانت ترتعد من الشهوة و بينما كنت ارضع كان يدخل زبه فطلبت منه ان يتوقف حتى لا يثقب حنجرتي بزبه . ثم استلقيت على بطني و فتحت رجلاي و اخبرته انه ان وضع زبه على كسي فاني سافضحه و طلبت منه ا نيكتفي بطيزي و يا ليتني لم افعل فقد كان زبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت حيث حين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني ساموت و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و اتعذب و حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . و لما طلبت منه ان يكتفي بالنيك باستخدام راس الزب فقط هاج و اغتصبني ابي بكل قوة حيث دفع زبه المتصب كاملا حتى فتح طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت اني ساموت من زب ابي الكبير الذي شرخ طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفرتي كسي و هو ما اعطاني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارس جنس المحارم و انه اغتصبني ابي بكل قوة ثم ظل ينيكني من الطيز و احيانا يخرج زبه و يتركه يحوم حول كسي و انا اضع يدي على كسي حتى لا يدخله و هناك يعود الى الطيز و يدخله كاملا و بقي ابي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج زبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة . و بما ان ابي كان رجل كبير و يملك خبرة في السكس فانه لم يقذف حتى شبع من النيك و قد حلب زبه على صدري و كانت اول مرة ارى المني في حياتي و كان المني يخرج من زب ابي مثل الشلال و ساخن جدا و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و امتعني في النيكة و من سوء حظي تصالح مع امي بعد ثلاثة ايام و لم ينيكني مرة اخرى
  3. نكت اختى فى بلاد الغربه قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر. و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا
  4. جارتى منى وابنتها الممحونه زهبت الى القاهرة لاستلم عملى فى شركة قطاع عام كمهندس بها واخذت شقة فى مصر الجديدة استراحة وكانت جارتى ام منى كل ماترانى تصبح وتمسى وفى ذات الايام وقفتى على السلم وقالت احمد انت متزوج قلت لا قالت عندى بنت اسمها منى ممكن تيجى تشرب عندنا الشاى وتشوف مستواها فى الرياضة وتدرس لها لانها فى الدبلوم وخايفة عليها انها تعيد السنة فقولت لها زوجك فين قالت رجل اعمال ومش فاضى وبيسافر كتير قولت لها عرفيه الاول قالت حاضر فعرفت زوجها وذهبت الى شقتها فى المساء فرحب بى زوجها وقال البيت بيتك لانى عندى عمل الحين وتركنى وخرج الى عمله فجلست زوجته معى ومنى بنتها اول ماعينك رات منى وجدتها بنت رشيقة وجميلة جدا ولبسها مغرى فقولت فى نفسى دى ليست بتاع مذاكرة وقولت اجرب معاها الدروس وام منى لها ولد وبنت غير منى بس اصغر فى السن فجهزت ام منى الحجرة ودخلت انا ومنى على المكتب وبدات اشرح لها فى الرياضة وهى لاتفكر فى الشرح بل تتمعن فى جسدى حيث جسمى رياضى لانى بلعب كرة قدم بصفة دائمة وقالت منى انت مرتبط قلت لا نفسى فى عروسة حلوة ولكن امامى وقت حتى اجهز نفسى والحين ماعندى استعداد للزواج وقولت انتبهى للدرس قالت حاضر ومر اليوم الاول بسلام وقولت فى نفسى لاتذهب مرة ثانية ولكن ام منى قعدت تلح عليا على ان اذهب وقالت تيجى الليلة قولت حاضر وذهبت الى شقة ام منى وفتحت الباب ودخلت ورايت ام منى لبسه لبس شفاف مبين كل معالم جسدها فسالتها فين منى قالت سفرت هى واخوتها مع والدهم ليتابع عمله بشرم الشيخ وسوف ياتى صباحا قولت اوك انا خارج قالت لازم تشرب حاجة قولت لا قالت انا هاجيب حاجة سريعة ودخلت بسرعة المطبخ قبل ان ارفض واتت بكاسين عصير وجلست بجوارى وقالت احمد انت مرتبط قلت لا قالت بتحب تتفرج على افلام رومانسية قولت نعم فشغلت فيلم سكس وجلست بجوارى وقالت خد رحتك احمد وانا محرج قالت احمد انت جربت السكس قولت لا بس على خفيف بس قالت ورينى على خفيف ازاى وانا ماسك نفسى عن هذا الجسد اللعين وهى كانت فى قمة جمالها ومفاتنها كلها واضحة امامى قلت مافى داعى قالت احمد هذا سر بيننا واخذت ايدى على صدرها وقالت ورينى بقى انت هتنام معايا الليلة ومش هخليك تروح شقتك الا فى الصباح وانا جسمى ولع من كلامها وبصراحة انهارت امام هذا الجسد واخذتها فى حضنى وابوس فى خدودها وامص شفايفها وافرك فى بزازها وانزل ايدى تحت على كسها وكان املس مثل الحرير وادعك فى كسها وعلى البظر وادخل اصبعى فى كسها وادعك بقوة وهى تتاوه وقالت لاتتركنى احمد انت حركت كل جسدى وبدات تقلعنى ملابسى وانا قلعتها الفستان الشفاف وخليتها بالستيان والكلوت وحملتها على حجرة النوم ونيمتها على السرير وركبت عليها بالعكس وبدات هى فى مص زبى المنتفخ والطويل وانا ادخل اصبعى واصبعين وثلاثة فى كسها واعض فى كسها من قمة الاثارة وهى تتاوة وتصرخ وتتنهد وانا اثار اكثر وفالت احمد ارجوك دخل زبك يبرد كسى انا ولعت مش قادرة ريحنى ارجوك فقمت مقلعها الكلوت والستيان وراكب عليها واتعمد ان ادخل زبى شوى شوى فى كسها وهى تضغط عليا لكى ادخله كله لانها كانت فى قمة النشوة حتى دخلت زبى كله فيها قالت احمد اول مرة اذوق زب قوى وجامد وطويل ومليان حتى وصل الى احشائى وانا ادخل واطلع واقول لها انتى الان ايه تقول شرموطة وايه كمان تقول لبوة ومتناكة ااااح ناااااااااار كسى ولع وانا اقول اااااااااااااااااح زبى خلاص نااااااااااااااارحتى شهقت ولقيت سائلها اللزج بدا يخرج من كسها وحسيت بدفئه على زبى فهجت عليها حتى زبى تصلب على الاخر وبدا ينطر او يخرج منيه فى كسها وخرجته ومسكته لكى ينزل الباقى على سوتها وبطنها وعلى بزازها وهى تدلك كل جسدها باللبن وكانت اول متعة لى فى حياتى ثم قامت واغتسلنا فى الحمام وجلسنا نداعب بعض فى الحمام حتى وقف زبى مرة ثانية فوطتها ودخلت زبى فى كسها من الخلف حتى نزلنا شهوتنا وغسلنا ثم اكلنا ونمنا بجوار بعض نداعب واتحسس جسدها الجميل كله حتى وقف زبى ثم نكتها باوضاع كثيرة حتى قالت انت خبرة ,مااتركك ابدا تبعد عنى حتى قضينا ليلة كلها متعة ثم تكررت اللقاءات عندها وعندى فى الشقة ثم مع بنتها بس من الخارج لانها بنت بنوت فى يوم ذهبت لاشرح لمنى درس الرياضة ففتحت لى ام منى باب الشقة ودخلت وسئلت على زوجها قالت فى الشغل وعن منى قالت عند زميلتها والاولاد الصغار قالت ناموا بدرى وقالت اعملك مشروب حتى تاتى منى ودخلت وخرجت بقميص شفاف مبين تفاصيل جسمها ومعها المشروب فقلت لها مش خايفة ياتى زوجك وانتى لبسه كده قالت عادى عندنا لاننا بنخرج ونسهر مع اصدقائنا واصحابنا بكامل حريتنا والقيود عندنا بسيطة لاننا من اسرة فرى وهو دائم التاخير بحكم شغله وانا اتعودت عليك ولااقدر استغنى عنك.وجلست بجوارى وحطت ايدها على ايدى وجسمها كان سخن فحركت البركان فى جسدى وجسمى بدا يسخن وجلست لدعك فى ايدها وابوس خدودها واحط ايدى على بزازها (نهودها)وافرك فيهم وادعك عليهم وافرك فى حلماتها حتى بدات فى التاوه ففتحت سستة بنطلونى واخرجت زبى من السلب وجلست تمص فيه بشراهه كانت استاذة فى المص والدعك فى الزب حتى انهارت تماما فنيمتها على كنبة الصالون واغلقت باب الحجرة وقلعتها كل ملابسها وقلعت انا الاخر وفتحت رجولها وهى تساعدنى لانها كانت مشتهية اكثر منى وانا جسمى نار وجلست ادعك فى زنبورها وكان طويل وانا احب الزنبور الطويل لانه بيهيجنى اكثر فقولت لها مااحلاكى واحلى زنبورك الطويل وانا بدعك فيه واشد باصبعابعى فيه واعض فيه وهى فى قمة النشوة وقالت ارجوك دخل زبك الكبير بسرعة فى كسى لانى ولعت ااااااااااااه كسى نااااااااااار ولع دخل بسرعة وهى بينزل منها ماء من كسها كثير من شدة نشوتها وهيجانها وبدات ادخل زبى واحس بحرارة كسها على زبى واستمتع معها وجسمى نار ااااااااااااااااه زبى ولع اااااااااااااح وبدا يتصلب اكثر وانا فى قمة الهيجان مع هذه الممحونة المنيوكة الشرموطة واتعمد ان تقول ذلك لان كلامها بيهيجنى اكثر فاقول انتى ايه الحين تقول من قمة نشوتها انا منيوكة وشرموطة ولبوة ومومس وشرمط فيا بقوة وانا اضرب فيها على فخودها وعلى بزازها وامص بقوة فى بزازها وانا فى قمة الشهوة اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااح وهى تتاوة وتفول ااااااااااااااااااااااااه كسى ناااار ولعت خلاص اااااااااااااااااح وجسمها بدا فى الرعشة وشهقت وبدات تنزل شهوتها وكسها يفتح ويقفل على زبى وزبى تصلب على الاخر وحرقنى ناااااااااااار وولع وبدات اقذف فى كسها اااااااااااااااااااااااااااه مااحلى هذه اللحظة وخرجت زبى يكمل قذف على سرتها وبزازها ووجها وهى تدلك وتدعك لبنى على جسمها وتلحس وتلعق من ايدها لبنى وفى هذه اللحطة سمعنا حركة فى الصالة فلبسنا بسرعة وخرجت هى الاول لكى تعرف من فى الصالة فلم تجد احد وخرجت انا الى شقتى المجاورة وبعد دخولى الشقة اتصلت بى وقالت منى لقتها فى المطبخ وهى التى كانت اكيد بالصالة فقلت لها هى عرفت حاجة قالت هى لم تكلمنى فى شىء ولكن نظرتها لى بتقول ان فى شىء ودخلت واغتسلت ثم نمت وكانت الساعة العاشرة والنصف ليلا فرن جرس التليفون فوحدت ابو منى هو اللى بيكلمنى وبيقول عزمك على الغذاء عندنا غدا وتعطى منى درس بالمرة فقولت انا اعتذر لك عن العزومة فقال لاتحرجنى يااحمد وانا منتظرك على الغذاء غدا قولت اوك فذهبت فى موعد الغذاء وكان الغذاء فيه كل ماتشتهى الانفس وجلسنا نتحاور بعد الغذاء ختى عرض عليا اننى اشتغل معه فى احد شركاته الخاصة فقولت له اعطنى فرصة افكر فقال ولك كذلك فعرفت ان منى لم تحكى له عن شىء وربما لم تعرف ماحصل مع والدتها وبعد المشروب والحوار تركنى ابو منى وذهب لعمله بعد ماسالنى عن مستوى منى فقولت هى شاطرة فبتسمت منى وفرحت من ردى ودخلت على المكتب انا ومنى لكى اعطيها الدرس وخرج ابو منى لعمله واثناء الشرح قالت منى انتى بارع ومثير يااحمد جسمك مثير خالص فقولت انتى احلى يامنى وخلينا فى الدرس فقالت انت بتتفرج على افلام جنسية قولت خلينا فى الدرس صممت ان اجاوب قولت افلام معدودة على الاصابع قالت طالما انت صريح احكى لك حكايتى بس توعدنى ماتقول لاحد قولت اوعدك قالت انا بتفرج مع زميلاتى على افلام جنسية حتى مارسنا الجنس مع بعض فقولت من زميلاتك قالت لبنه ومرفت واحلام وقلت مارسنا الجنس بالحس والدعك ودخلنا اصابعنا فى بعضنا حتى عورنا بعض وانفتحنا وحاليا بنمارس الجنس مع بعض بكل حريتنا فقولت لها وكيف تتزوجى وانتى مفتوحة قالت اتفقنا عند خطوبة احدنا نقف مع بعض نعمل عملية غشاء بكارة فلقيت كل الحلول موجودة عندها وسالتنى انت مارست الجنس فضحكت وقولت لا فضحكت وقالت عنيك بتقول غير ذلك وانا اعرف انك شرس فى الجنس قولت عرفتى كيف قالت عرفت وخلاص وكان زبك طويل وهيجنى حتى فى هذه الليلة التى رايتك فيها داعبت نفسى كانك معى حتى نزلت شهوتى فعرفت انها عرفت انى نكت والدتها وراتنى من فتحة كالون او مسك باب حجرة الصالون فقولت ماذا افعل فقولت لها و**** سرك عندى وسرى عندك نحن نكتم اسرارنا مع بعض فقالت وانا عاوزة كدا بس بشرط تمارس معى الجنس فقولت انتى بنت فضحكت وقالت منى قولتلك نسيت قولت اهه بس انا خايف تحبلى 0تحملى0 قالت ماهر وجربت وانا حسيت انك خبرتك فى الجنس كبيرة قولت لها اعذرينى قالت لا لازم لانى ولعت لما رايتك بتمارس الجنس بشراسة فقولت طيب بعدين قالت ماشى وانتهيت من الدرس وخرجت الى شقتى تقريبا المغرب وبعد العشاء رن جرس الباب ففتحت فوجدتها منى قالت ممكن تعزمنى على الشاى ولا انت بخيل استغربت من التصرف وانحرجت ارفض فقولت اتفضلى فدخلت وسالتها قولتى لوالدتك ايه قولتلها انى خارجة عند صحبتى وهى بتعرف اننى اسهر معهم فلا تخاف وبدات قصة منى معى منذ هذه اللحظة فعملت شاى وجلست بجوارها وهىخجلانه بعض الشىء فقالت شقتك محتاجة تنظيم وبدات تتجول داخل الشقة حتى دخلت حجرة نومى فقولت لها عجبتك قالت انت اللى عاجبنى ومشتاقه ليك فمسكت ايدها واخذتها فى حضنى واضغط صدرها على صدرى كى احس بنبضات قلبها وبدات ابوس خدودها وابوس فى شفايفها واتعمد ان اطول فى البوس وهى تتوه منى رويدا رويدا فبدات امص شفايفها والعق لسانها وهى تقول انت جرىء خالص وتتاوه وتقول احسن حضن حسيت بيه فى حياتى وكانت لبسة بدى ضيق وبنطلون مثير فدخلت ايدى من تحت البدى اتحسس صدرها حتى دخلت ايدى من تحت الستيان حت وصلت الى بزازها واحسس عليهم وافرك فى الحلمات وامص فى شفايفها وهى تصدر الاهات والتاوهات بصوت عالى اثرنى كثيرا ثم قلعتها البدى واخذتها فى حضنى وكان جسمها رشيق لانها بتلعب رياضة فى احد الاندية لكى تحافظ على رشاقتها ثم فتحت سستة بنطلونها وبدات احرك ايدى على كسها من فوق الكلوت وهى بدات تحمى اكثر وتقول ااااااااااااااااح كمان ااااف كمان بالقوى احمد اعمل معى مابدك انت لذيذ وانا ادعك بقوة على كسها ثم ازحت كلوتها قليلا حتى وصلت الى كسها وبظرها وياله من بظر واقف وطويل بارز من الكس بوضوح فدلكت فى البظر وانا فى قمة النشوة والهيجان وامسكه واشد فيه وهى تقول كمان ولعت جسمى جسمى نار ااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااف احمد خلاص مش قادرة اقاوم ادعك قوى دخل اصبعك فى كسى وادعك وانا ادخل اصبعى فى كسها لانها مفتوحة من زميلتها كما قالت لى وادعك فى كسها وايدى من الخارج تحك فى بطرها وهى فى قمه النشوة حتى اتعشت وماتحملت ونزلت شهوتها وانا فى قمة الهيجان وهى مسكت زبى تدلك فيه وترضع وتمص حتى ماتحملت وزبى تصلب وقذفت على وجهها وجسمها شهوتى وكانت كثيرة حتى وصلت الى سرتها وقذفت على كسها من الخارج لكى تستلذ بلبنى على كسها وهى تدعك بايدها لبنى على كسها وجسدها الحار ثم جلسنا نتحاور على ماتفعله مع زميلاتها حتى وقف زبى مرة ثانية من كلامها عن الجنس مع زميلاتها ثم جردتها من كل ملابسها ونيمتها على السرير ونمت عليها بالعس هى تلعق وتمص فى زبى وانا ادعك واحك واعض فى زنبورها وكسها ونحن نتاوه اممممم ونتنهد من شدة النشوة اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااف مااحلاها واحلى نيكها شوى شوى ثم قالت نفسى اجرب زبك فى كسى احمد لانى ولعت ماقدرة اتحمل اكثر فعدلت من وضعى وبدات احك زبى فى زنبورها المتصلب وهى شيهانه على الاخر وتقول ااااف ااااااااااااااااح ارجوك نفسى اذوق زبك فى كسى نيكنى وهذا الكلام اثارنى كثيرا فبدات فى ادخال زبى شوى شوى وعرفت انها لم يدخل فيها زب من قبل لان فتحة كسها كانت ضيقة وبدات اضغط شوى شوى وهى تتوجع وتقول ااااااااااااااااه بحك نيكك كسى بيوجعنى وانا مولع اااااااااااااااااح نااااااااااااااار حتى دخلت راس زبى بصعوبة فى كسها وهى نااااااااار حامية حميانه على الاخر من اللذة والوجع ولكن اللذة افضل بكثير ثم انتظرت شوى حتى لااعورها من ضخامة زبى وطوله والعب راس زبى بس فى كسها حتى تتعود عليها وهى اتعشت من كثرة لعب زبى فى كسها ونزلت وانا ماسك نفسى على الاخر ونفسى ادخله كله الاول قبل ان انول شهوتى ثم قالت اضغط كمان فعرفت انها تعودت فبدات اضغط حتى دخل اكبر جزء من زبى وكسها يفتح ويقفل على زبى لانها كانت مسترخية تتلذذ من دخول زبى فى كسها وبدات فى التحرك معى وانا ادخل شوى واخرج شوى من زبى بحركة سريعة حتى هاجت مرة اخرى وبدات فى الصراخ والتاوهات والتنهيدات ااااااه كسى نار زبك ولع كسى وانا اقول زبى ااااااااااااااه ولع ااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااف ناااااااااااااار اتحملى امتعك بنيكك كسك ناااااااااار ولع زبى ااااااااااااااااااااااااه حتى ارتعشت وزبى تصلب وقبل ان يقذف خرجته سريعا وقذفت على كل اجزاء جسمها وماامتع هذة اللحظة حتى اللبن وصل من على وجهها حتى ارجلها وهى تدلك اللبن على جسمها كله واسترخينا شوى ثم قمنا نغتسل فى الحمام وندلك لبعض ثم قالت انا قولتلك انك جرىء وسكسى وممتع ومثير وانا احب هذا اللون بيثرنى كتير وتعددت اللقاءات رابط الفيلم:
  5. امنيه حياتى انيك خالتى وأتحققت انا فارس اعيش بالقاهرة عندى 23 سنه ولدى خاله تكبرنى ب ثلاثة اعوام منذ صغرنا ونحن معا نفعل كل حاجة مع بعض حتى انى كنت اغلب الوقت ابات عند ستى وانام مع خالتى فى السرير وعندما وصلت لسن ال 14 وكانت هيا فى ال 17 بدات تبتعد عنى فكنت لا استطيع النوم بجانبها كما كنت فى الماضى وكنت استغرب كثيرا فانا لم اكن اعرف اى شئ عن الجنس وعندما وصلت لل 16 سنه ودخلت الثانوى العام بدات اعرف ما هوا الجنس وما هيا الانثى وما هوا الرجل وعرفت لماذا بعدت عنى وبدات انظر لجسمها نظرات اخرى فكنت احب اعرف كل تفاصيل جسمها وعندما بدات فى ممارسة العاده السريه كنت اتخيلها دائما معى وامارس معها كما فى الافلام عندما وصلت لسن ال23 كانت هيا قد تزوجت وانجبت طفل صغير ولكنى كنت اسمعها دائما كلامها مع امى حول زوجها وكيف انه لا يمتعها جنسيا مع العلم ان خالتى عندها جسما سكسيا لا مثيل له فصدرها ممتلئ ودائما يظهر مشدود من تحت البضيهات اللى بتلبسها وطيزها مكور وسكسى بشكل رهيب الشئ الوحيد اللى كان نفسى اشوفه كسها كنت اتمنى اعرف شكله اتمنى ادوق طعمه واشتم ريحته لحد ما جت اليله التى كنت بانتظارها طويلا فى يوم اتخانقت مع جوزها خناقه كبيره وجت باتت عندنا فى البيت وفى اليوم ده انا كنت راجع من بره وزبى هايقرفع لانى كنت فى سهره مع اصحابى وكان فى بنات حوالينا يعتبر مش لابسين هدوم اساسا روحت البيت واتعشيت ودخلت على غرفتى وبدات اتفرج على افلام وبلعب فى زبى والمفروض ان كله كان نايم مكنتش اعرف ان خالتى قررت تاخد دش وانا غرفتى بين الحمام وبين الغرفه اللى هيا بتنام فيها ادمجت اوى مع الفيلم وطلعت هيا من الحمام ورايحه غرفتها وانا مش واخد بالى طبعا شافتنى بالمنظر ده وشافت زبى فضلت واقفه مكانها متحركتش ولا بتتكلم من الصدمه انا اول ما شوفتها مكنتش عارف اعمل ايه بس ساعتها كنت فى قمة النشوه وزبى كان واقف على اخره قومت وروحت لعندها وهيا واقفه سحبتها من ايديها وهيا ماشيه معايا كانها منومه مغناطيسينا جبتها لحد السرير وشيلت الفوطه من حواليها ويا هول ما رايت انا كنت عارف ان صدرها جامد بس مكنتش متوقعه بالشكل ده صدرها مشدود ومليان اوى وانا بعشق الصدر ده لقيت نفسى نازل عند صدرها وواخد حلماته بين شفايفى امص فيهم وهيا كانت فاقت من الصدمه بتقلى بس انت بتعمل ايه بس انا كنت فى عالم تانى ومكنش عندى استعداد انى ابطل تحت اى ظرف فضلت امص صدرها جامد وهيا بتحاول تبعدنى لحد ما بدات تستسلم وسابت نفسها خالص من المتعه اللى هيا حاسه بيها اتشجعت انا اكتر وبقيت بلحس وامص اكتر وهيا عماله تتاوه بصوت واطى مديت ايدى التانيه على كسها وبدات ادعك كسها بصوابعى وادخل صابعى جوا كسها وهيا بتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ارجوك اكتر دخل صابعك جوا مش عايزاك تطلعه ابدا بدات ادعك فى كسها اكتر وحلماتها بين شفايفى بلحسها بلسانى واعضها بسنانى واشدها لبره وهيا بتتاوه وتتغنج بصوت يزيد هيجانى عليا سبت صدرها وهيا بتترقص بجسمها تحتى من الشهوه اللى هيا فيها بدات ابوس كل جزء من بطنها والحس بلسانى حوالين سرتها وادخل لسانى جواها ونزلت عند عانتها وبوست كسها واول ما بوسته كان حنفية ميه اتفتحت وهيا ولقتها ععماله تقول اووووووووووووووووووووه ااهههههههههههههههههههههه ايه ده انت عملت ايه فى كسى اول مره احس الاحساس ده فهمت من كلامها ان جوزها مكنش بيلحسلها خالص فى المرات القليله اللى كان بينيكها فيها نزلت على كسها بشفايفى وبدات امشى لسانى عليه من بره والحس الميه اللى عليه وهيا عماله تتحرك بجسمها ولقتها مسكت راسى ودفستها عند كسها كانها مش عايزانى ابعد ابدا بدات الحس كسها براحه وفتحت شفايف كسها بايدى والحس كسها بلسانى من جوا وادخل لسانى جوا كسها واطلعه وهيا بتتاوه وتتغنج بشرمطه وتقلى كمان اههاهاهاهاهاه اوووه ايوه كمان الحس كمان وانا كلمها كان مخلى زبى هاينفجر لفيت فوقها وخليت زبى عند بقا لقتها شهقت وبتقلى كل ده زب وانا شغال فى كسها مص ولحس وبعبصصه فى طيزها بس لقتها مبدات مص فى زبى قلتلها مصى قالتلى عمرى ما مصيت قبل كده ولا اعرف امص ازاى قلتلها دخليه جوا بقك ومصيه والحسيه بلسانك استغربت من كلامى بس دخلت فى بقها وياه ع الاحساس اللى حسيته بدات ادفعه جوا بقها لحد ما يوصل زورها واطلعه وهيا تقلى براحه مش كده مش عارفه اتنفس بس انا كنت فى عالم تانى لحد ما مسكته هيا باديها وبدات تلحس راسه بلسانها زى ما تكون بتلحس ايس كريم اول ما عملت كده انا هجت اكتر من الاول ونزلت على كسها عض ولحس ومص وهيا بتقلى بتعمل ايه يا مجنون بس مش قادره روحى بتنسحب منى وانا مستمر فى لحس كسها ومسكت زنبوره بين سنانى والحسه بلسانى اول ما عملت كده لقيت كسها بداه يجيب ميته للمره التانيه وجسمها كله بيتنفض تحتى وهيا بتصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه اههههههههههههههههههههه اححححححححححححححححححححححححححح اووووووووووووووووووووووف جميل جميل وانا من هيجانى جبت لبنى كله على وشها وجوا بقها واول مره اجيب بالشكل ده حسيت انى غرقت وشها كله وهيا بدات تلحس البن من على زبى وتبلع اللى جوا بقا وانا بشرب الميه اللى جايه من كسها بعد ما جبت لبنى كله على وشها زبى فضل واقف ومشدود زى الحديد قومت من فوقها وهيا من الشهوه فى عالم تانى فتحت رجليها بايدى وكسها كان بيلمع من الميه اللى عليها وكان احمر وبينبض زى القلب حطيت زبى على كسها من بره وبدات ادعكه بين شفرات كسها ويها بتترجانى ادخله واطفى نار كسها وانا مستمتع بتاوهتها وشكلها وهيا بتترجانى ادخله وصوتها جميل بتتاوه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه بتقلى ابوس رجلك دخله مش قادره بجد خلاص اااااااااااااااااااااااااااااه ارجوك فارس دخله ريح كس خالتك حبيبتك انت من اليوم جوزى مش التانى اللى ما بيعرف ينيك فى البيت عندى اه اه ارجوك دخله وانا بحكه على كسها من بره ومش راضى ادخله لقيتها مسكته باديها علشان تدفعه جوا كسها ولسه بتحطه على اول كسها دفعته جواها بشده صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اااه براحه مش كده براحه انت بتعاقبنى علشان بحاول ادخله خلاص خلاص براحتك بس ارجوووووووك طفى نار كسى ارجوك بدات ادخل راسه جوا كسها واسحبها تانى وهيا بتتاوه تحتى ااااااااااه اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووف دخله كله ارجوك فارس كله دخله كله وكل مره ادخل جزء اكبر وهيا بتزووووم تحتى ممممممممممممممممم ااااااااااااااه كمان اكتر اكتر عايزاه يملى كسى كله لحد ما دخلته كله جوا كسها ونمت فوقها وانا سايبه جوا كسها وهيا بتتغط على ضهرى كانها خايفه احسن اهرب منها وعماله تقول كلام كتير من النشوه اااااااااااااه اووووووووووووووووا ايوه كبير كبير وممتع مش عايزاه يخرج بدات اسحبه منها براحه وهيا بتشهق كان روحها بتخرج مع زبى اوووووووووووووووووووووووووووووووه لالالالالالالالا دخله تانى دخله تانى بدات اطلعه وادخله جواها براحه ويها بتتاوه معايا اه اه اه اه اه اه اه اه حلو حلو وانا بتحرك جواها وايدى بتقرص حلمات صدرها لقتها قامت بنص جسمها وحضنتنى جامد وبتتحرك هيا طيزها علشان تطلعه وتدخله براحتها خد شفايفها بين شفايفى وبدات امصها وهيا بتتحرك لسه شيلتها من وسطها وقومت وقفت بيها ع الارض وهيا لفت رجليها حولين وسطى وبدات اطلعها لفوق وانزلها على زبى لقيت جسمها بدا يترعش عرفت انها هاتجيب وبدات احركها على زبى بسرعه لحد ما جابت ميتها ولقتها اترمت براسها فوق كتفى ورجليها وقعو من على وسطى ومعدتش قادره تتحرك خد دى فرصه لانى كنت عايز انيكها من طيزها وكنت عارف انها هاترفض نيمتها ع السرير على وشها وحطيت مخده تحت بطنها علشان ارفع طيزها لفوق وكان منظر طيزها يجنن بالحركه دى فتحت فلقة طيزها وبدات الحس خرم طيزها بلسانى وهيا بتزووم ممممممممممممممممممممممممممممممممممم م بتعمل ايه طيزى لا بلاش طيزى بس كانت بتتكلم بصوت واطى جدا ولا فى مقاومه من ناحيتها دخلت صابعى جوا خرم طيزها بس كان ضيق اوى جبت كريم كان عندى ودلكت بيه خرم طيزها ودهنت صابعى وزبى بيه وبدات ادخل صابعى جوا طيزها وهيا بتزوم براحه مممممممممممم حلو اللى انت بتعمله حلو فضلت الف صابعى جوا طيزها لحد ما وسع شويه ودخلت صابعى التانى وفضلت اوسع فى خرم طيزها لحد ما حسيت انه ممكن ياخد زبى بالعافيه حطيت راس زبى على خرم طيزها وبدات ازقه براحه لحد ما راسه دخلت وهيا بتتاوه من الوجع اااااااااااه لا لا لا بلاش يا فارس بلاش طيزى بليز بس انا مكنش عندى استعداد اقف فضلت اضغط فى زبى لحد ما دفعته كله مره واحده لقتها قامت على ايديها بتشهق هاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا لالالالالالالالالالا بيوجع وترمت تانى على وشها ومتكلمتش بدات اسحبه من طيزها واخرجه طيزها كانت ضيقه بطريقه تهوس وهيا كل ما اطلعه وادخله تانى كانت تتاوه بس بصوت واطى اوى كانها مش قادره تتكلم اهههههه كمان دخله كمان وانا فضلت ادخله واطلعه فى طيزها ومديت ايدى ومسكت صدرها فى ايدى وفضلت افعصه جامد بايدى واقرص حلماته وهيا بتتاوه تحتى وبدات تحرك طيزها معايا وانا مستمتع بطيزها لانها كانت ضيقه اوى فضلت اتحرك جواها اسرع وهيا بتتاوه اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه جامد نيكنى جامد كنت قربت اجيب بدات اتحرك اسرع لحد ما جبت جوا طيزها لقتها بتحاول تبعد بطيزها بتقلى بيلسع ااااااااااااااااااااااااااااه احححححححححححححححححححححححححححححححح بيلسع اوى كفايه وانا زبى كانه شلال بيرمى جوا طيزها لحد ما نزلت لبنى كله فيها وهيا كانت جابت شهوتها للمره الرابعه معايا حضنتها جامد من ضهرها ونمنا فى حضن بعض وزبى فضل فى طيزها لحد ما بدا ينام ويخرج برا طيزا ونزل معاه نقط من لبنى اللى جوا طيزها فضلنا نايمين جمب بعض شويه وبعدين هيا قامت وطبعت احلى بوسه على خدى وقالتلى شكرا حبيبى على احلى ليله واكيد هانكررها كتير ودخلت خدتت دش وبعدها كانت كل يومين لازم تتخانق مع جوزها علشان تيجى تبات معانا رابط الفيلم:
  6. أنا واختى سالى رابط الفيلم: / /> أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى.. فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل حاجه لى فى الدنيا … كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى … من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن …. وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص … مرت السنين ….وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع …. ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ….. أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق … كنت فرحان قوى قوى… وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير … لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالى فى السرير … وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها …. فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم … كلهم فى البيت عندنا … ولقيت البيت زحمه قوى … عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي … وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه …. المهم … كان العريس جاهز … وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال … وحسيت بأنه زى أخويا الكبير … وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى … لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم …. قفلنا شقتنا وروحنا ل.. شقه العريس … كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره … كان صلاح جوز أختي … مجهز لى أوضه متطرفه…. بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله … وقال لى … أيه رأيك فى المكان الحلوه ده … علشان تبقى على راحتك.. أنت دلوقتى راجل كبير … كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه … كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم … وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه … عاوز أمص حلمات بزازك … ورينى طيزك كده … عاوز أبعبصك … وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب … مش عاوزه أسمع منك الكلام ده … وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان … أأأه أأأأأح أأأأأح…ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه … وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف … أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها … وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى … عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه … وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه … ومره ثانيه سمعتها بتصرخ … بيوجع ياصلاح … أرجوك … أنت بتعورنى كده … بالراحه … أبوس رجلك … بيوجع قوى … حرام عليك … أنت المره اللى فاتت جرحتنى … أعمل حاجه … ارجوك … بتاعك بيجرحنى … باألقى دم نازل منى بعد كده …. حرام عليك .. ( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه ) كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه … وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك . … فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم … لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه … لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها …. كانت مذكرات سالي … وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه ….. لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر ( 2 ) مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده … لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع … الثلاثاء 22/3 النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن صلاح كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام … الخميس 24/3 كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده …. رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص ( 3( قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح …. رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت …. كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون سالي خلااااااص …. لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه سالي … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم سالي يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت سالي تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها … بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه …. صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج …. دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه …. كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى ….. قالت سالي .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر … كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى ….. مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه … قالت لى … أنت كبرت ياسامر … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان … أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك ياسالى … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان …. لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها …. مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها … سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه ياسامر … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى … أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع …. سرحت بأيدى ناحيه كسها …. كان غرقان ميه …. بلل فخادها ورجليها …. دفعتها بأيدى برفق … كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه … نامت على وشها …. كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل …. قربت من شق ظهرها ألحسه بلسانى من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها …. أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب …. ركبت فوقها وأنا بأمسح زبى بين فلقات طيازها المرمر الطريه … أنتفضت سالي وأتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبى بتلمس شفرات كسها …. ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى … مسحت زبى مرتين من فوق لتحت … شهقت سالي ….. اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه …. ودفعت زبى كله فى كسها … أنزلق كله فى جوفها …. صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح وسكتت….. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الجزء الثاني ( 4 ) بديت أنيك فى أختي سالى وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول.. كنت حاسس بكسها وهوه حاضن زبى …أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه…… فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما أحسس عليها بلسانى من جوه … خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى … مش فاهم أزاى.. بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس سالي وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه مع كل دخول وخروج لزبى فيها…. وبدأت ترفع طيزها لفوق .. وهى بتحاول تحس بزبى كله مغروس فيها…. كله….كله.. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق … ….. أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه …. بدأت سالى تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج وقوه … كان زبى شادد قوى قوى … رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب سالي أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى ….. سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص … شهقت سالي من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت.. هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس سالي .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت سالى بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه … كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات ومرات. نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها ..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوزك أسمع منك .. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه ورعشتها الكثيره … شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت … (5 ) كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى ملهلب بين قباب طيزها …… وسالى أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد .. أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى … ( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس .. مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …) حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى … سحبت زبى بصعوبه من كس سالي … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه أتجننت من صوتها الضعيف المثير ….. دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه …. بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى عينها بأيديها … عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت سالي تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى … أنت ساكت ليه … كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها وشقاوته …. رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه …. وسالى بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح ….حلووووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياسمسم … أيوه .. أيوه …أنت تجنن … نيك … نيك … يخرب عقلك … أنا أتجننت خالص … أنت عملت أيه فيا …. أوووه.. أحوووووه أأأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأف كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها … وبلل الملايه والسرير .. كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم …. نزلت بصدرى على ظهرها العريان ولفيت ذراعى قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفى الاثنين عصرتهم …. صرخت أأأأأأى بالراحه …. أأأأأى أأأأأأأأأأى مش كده ياسمسم … سحبت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم …. أترعشت وهى بترفع راسها تلفها تبص لى وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها بتتهز منفوخه …. قربت بشفايفى من شفايفها … بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها ومصيتها …. وأنا لسه داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى ….. سابت شفايفى وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره … حرام عليك … أرحمنى … أأأرجووووووك وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه … وأنا حاسس بزبى منمل ومخدر … مش عارف أيه السبب … كأن زبى بيعاندنى مش عاوز يدفق اللبن ويريحنى …. لكن بعد فيييييييين …. بدأت رأس زبى تتكهرب … وجسمى كله يسخن …. وحسيت بخدر لذيذ … وزبى بيرمى كتل لبن جوه كس سالي … شهقت سالي …. أأأأووووه أأأأأأووووه .. نار ياسمسم … نار ياسمسم .. أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح…. بيحرق … أأأه .. بيلسع.. أأأأحووووه أحوووووه وبتعصر زبى بين فخادها وكسها زى مايكون بيمص اللبن اللى بيدفقه زبى فيها….. لصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى الخشن …. بدأت تزووووم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك … هوه ده النيك … مش العك اللى بيعمله صلاح … أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه …. هديت حركتنا خالص …. ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص فى زبى كطفل رضيع يمص حلمه ثدى أمه … كان شعور لا يوصف … ممتع … ممتع … بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وسالى غائبه عن الدنيا لا تتحرك وربما نامت …. مرت فتره مش قصيره و شعرت بسالى تتحرك وترفعنى من فوقها … أفسحت لها … قامت وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان وتتجه للباب … لم تنطق بكلمه ….. دقيقه يمكن … وخرجت أنا علشان أعرف هى فين … بحثت عنها … سمعت صوت المياه فى الحمام … عرفت أنها تستحم … رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات سالي وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق…. بدأ يجف ويلسع جلدى…. أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه … فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا …. تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي … أقتربت من الغرفه … سمعت صوت نهنهه وبكاء … أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه .. كان مغلقا بالمفتاح من الداخل … ناديت على سالي …لم ترد … أعدت طرق الباب ومناداه سالي … لم ترد … كانت سالي تبكى …. جررت أقدامى ناحيه غرفتى وأنا أتمزق من الحزن والالم .. ولا أعرف السبب … كانت سالي من دقائق مستمتعه … فماذا حدث ؟ (5 ) جلست فى غرفتى أتسأل … أيه اللى حصل … مش فاهم .. ولكننى توقعت أن سالي ربما أحست بتأنيب ضمير … لذلك تبكى … أغلقت غرفتى ونمت كمدا … سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر .. وسمعت أصوات أدوات المائده … عرفت أنهم يتنالوا الغذاء … رفعت رأسى … لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريرى … من أحضرها … ومتى .. وكيف…….. لم أشعر ….. فى الليل سمعت صوت مرتفع فى نقاش أو خناقه بين صلاح وسالى … وربما سمعت أصوات عاليه وصراخ من سالي … توقعت أن صلاح يضرب سالي أختى … كنت أتمزق .. ولكن ماذا أفعل … أرتديت ملابسى وخرجت من الشقه من الباب الخاص بى … سرت على أقدامى مسافات طويله .. كنت منوما … فى غير حالتى الطبيعيه …. لا اشعر بالدنيا من حولى … كانت سالي فى قلبى وعقلى وتحتل كل حواسى … تألمت لما حدث لها من صلاح جوزها … وندمت على أننى لم أقتحم غرفتهم وأقتله … تعبت وتأخر الوقت … ورجعت … فتحت الباب ودخلت الشقه … كان الهدوء فى كل مكان … تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختى سالي وصلاح … كان الباب غير مغلق بالكامل … ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح … وقد كانوا فى نوم عميق … أو بدا لى ذلك … عدت لغرفتى … وتمددت ونمت …. (6 ) نور النهار أيقظنى … تنبهت …. تمللت فى السرير … كان زبى متصلب منتصب بقوه …. فركته بيدى .. وأنا أتحدث معه كأنه يسمعنى .. عاوز أيه ياأخ؟…. الظاهر أن اللى حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر … كأن زبى لا يدرى ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق … كان فى حاله من الاستنفار والاستعداد … وكنت أنا فى يأس بلا أمل غادرت سريرى بتكاسل وأنا أتجه للحمام …. كان الهدوء يلف البيت كله … أغتسلت … أحسست بالنشاط ومازال زبى منتصب بقوه …. دفعتنى أقدامى للخروج للصاله … وبعدها ناحيه غرفه سالي … وجدت الباب موارب كما كان بالليل … نظرت بتلصص من مواربه الباب …. كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات … بلا غطاء …..وظهرها وفخداها عاريان تماما … كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه جسمها وبياضه الشهى …. عرفت أن صلاح قد غادر…. طرقت الباب طرقات خفيفه … لم ترد سالي … قد تكون مستغرقه فى النوم وقد تكون رافضه وجودى … وبكل ألحاح … فتحت الباب وأتجهت اليها وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعينى وأموت من الهياج والشهوه….. وزبى أزداد أنتصابا وقوه …. مررت يدى على كتفها العارى .. هززتها برقه وأنا أناديها .. سالي .. سالي … لم ترد…. مسحت ظهرها البض العارى بيدى المرتعشه … وبدأ جسمى يغلى … وأنفاسى تسخن وضربات قلبى تعلو…… رفعت سالي رأسها وهى تنظر لى … كان شعرها الناعم يغطى جبينها بشكل مثير … قالت … عاوز أيه تانى ….مش كفايه اللى عملته أمبارح معايا …. قلت .. بأطمئن عليكى.. قالت .. أنا كويسه … ممكن تخرج … كانت أيدى لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيرى … رجعت سالي تدفن رأسها فى المخده ….. مسحت جسم سالي بعينى بسرعه أكتشفه من جديد … كانت تلبس قميص النوم الخفيف على اللحم … أأأأأأه .. من غير سوتيان ولا كيلوت …. أتجننت .. حرام .. مش قادر ياناس ….. غضضت شفتى بأسنانى من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج …. حركت أيدى أنزل بها تحسيس الى أسفل ظهر سالي …. وأنا بأقرب من قباب طيزها الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه … لم تمانع سالي أو تعترض… قلت بملاطفه … الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا أيه ؟.. قالت سالي وهى لسه دافنه وشها فى المخده .. أنا النهارده أجازه … دفست أصبعى برقه فى شق طيزها ودلكته من فوق لتحت …. تأوهت سالي … عرفت أنها مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده …. وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن … رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها … وأقتربت بشفايفى أبوسهم وبلسانى ألحسهم وأعضعض فيهم بأسنانى .. كانت قباب طيز سالي طريه ناعمه .. كبشتها بأصابعى وعضضت وعضضت وسالى بدأت تذوب وترتعش .. فتحت لى فخادها على شكل رقم 8… لمحت بلل يخرج من كسها .. وبدأ كسها يلمع …. بعبصتها بأصبعى بنعومه على شفرات كسها … شهقت … أأأأأأوووووه أأأأأأووووه …. ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش ويتنفض …. وهى تتأووه أأأه أأأأأه أأأأأغغغغ أأأأإإإإغغغغغغ …. جننتنى يامجرم …. وألتفتت بجسمها تنظر لى وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام … وقالت بميوعه .. أنت عاوز أيه تانى …. مش كفايه اللى عملته أمبارح … أمسكت يدها وأنا أقربها من زبى وأنا أقول .. أنا مش عاوز… ده هوه اللى عاوز … أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله …. قبضت سالى على زبى براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه ….وهى تعض شفتها السفليه بأسنانها … قالت وهى تعتدل بجسمها جالسه … ممكن أاخد حمام بسرعه ياسمسم … أفسحت لها .. قامت وهى تمشى وتشدنى من زبى معها … سرت ورائها مسحوبا من زبى ….وعينى متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهى تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف … فأشتعلت النار فى جسمى … تخلصت سالى من قميص النوم بسرعه … ونزعت عنى التى شيرت والشورت وعادت تمسك زبى تخنقه بيدها … سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه … حممتنى وحممتها بكفوفنا بالشاور … وزادت فى فرك زبى وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها وتدليكهم….. مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعى غسيل وبعبصه … نظرت فى عينى ونظرت فى عينها .. كانت عينها تلمع بكلام عاشقه… وجدت أخيرا من يطفئ لهيبها ويروى ظمأها….. فتجرأت وتهورت وأستسلمت ….. نزلت سالي على ركبتيها … وأقتربت من زبى بفمها … قبلته .. وبلسانها مسحته مسحات خفيفه … ودلكته داخل فمها … عضعضته بأسنانها وأنتهت بمصه بصوت مسموع … زززك ززززك ززززك ويدها ترفع بيضاتى تفركها … ارتعش جسمى كله وأنا أتحامل فقد كنت قاربت على أن أدفق لبنى فى فمها من شده هياجى … شعرت سالى بما أنا فيه … وقفت وسحبتنى من يدى كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا ومشينا ناحيه أوضتها … أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها … وبأصابعها فتحت شفرات كسها وهى تنظر لى وعينها تلمع من الهياج والرغبه … فهمت ….. أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداى الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت وجهى…. وبكل شفتاى لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه … أرتفعت بجسمها العلوى جالسه وهى تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه .. يخرب عقلك … يخرب عقلك … أرتعشت بعنف وعادت ترتمى بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز…… وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتنى كأنها تبولت على وجهى … كان طعم ما نزل من كسها لذيذ أو تهيأ لى كده … لحست ما ترميه من كسها بقوه بلسانى وشفتاى وأنا مستمتع .. كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل … وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد… وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها … والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص كسها من تحت لسانى وشفتاى …. وهى تتأووه أووووه أأأأأأسسس أأأأى أأأأحوووه أأأأسسسس أأأأأه أأأأه …. حتى سكتت وخمد صوتها …. وكان أخر ما قالته … أرجوك ياسمسم سيبنى شويه مش قادره …كفايه اللى بتعمله ده … قلبى حا يقف… أرجوووك أرجوووووك أأأأأأرجوك …. مش قادره …….—– &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7 الجزء الثالث ترفقت بها …. وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها … وهى مغمضه العين … صدرها الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه … وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه كالمحمومه …… مرت خمس دقائق أو أكثر …. فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لى وأبتسمت … ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادى …. أمسكت زبى … قالت بصوت ضعيف …. هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت … ده أنا كنت فاكراك لسه صغير …. أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دى وعندك بين فخاده ماسوره بالشكل ده …. بدأت الماسوره … أو اللى هوه زبى …. يتمدد أكثر فى يدها وينتفخ ويتصلب بقوه ….تأوهت سالي .. أأأأه حلو … حلو قوى .. بيكبر ويتنفخ … يجنن أأأأأه أأأأه … قرب ياسمسم … عاوزه أبوسه … وقفت على ركبتى وأنا أمشى ببطئ.. أقتربت بزبى منها… تحاملت على كوعها وهى ترفع جسمها …تأملت زبى عن قرب .. أقتربت بفمها من رأس زبى المنفوخه السخنه .. قبلتها بسرعه عده مرات وهى تنظر لى ترى أثر ما تفعل … أعتقد أن تعبيرات وجهى أسعدتها .. وربما أثارتها وهيجتها …. دست زبى فى شدقها … مصت .. مصت بقوه .. أرتعشت وأنا أقول … أنت قلتى بوس مش مص .. حرام عليكى … مش مستحمل … أأأأأس أأأأأأس أأأس.. كانت لا تسمع … تدلك زبى بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه …تدغدغ رأسه بطريقه مذهله … ركبت فوق رأسها بفخداى… وأنا أرمى بوجهى ناحيه كسها المبلول ودسست أنفى بين شفراتها أتشممها .. شهقت وهى تترك زبى أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح… كسى بيحرقنى… عاوزاك تلحس لى .. نفسى أحس بطعم اللحس ياسمسم … بلسانى مسحت فوق شفراتها وبظرها النونوالبارز .. أرتعشت وهى تضم فخادها على رأسى تعصرها … لم أهتم .. بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروف شفراتها بأسنانى … أهتزت سالي وهى تتقلص وتتمايل كأنها ترقص ..وربما لم تتمالك نفسها…. دفقت شهوتها فى فمى بقوه .. موجه بحر أندفعت فى فمى وأنفى منعتنى أن أتنفس .. وكدت أموت غريق شهوتها … رفعت رأسى أتنفس…. وعدت من جديد أمص وألحس كسها كغطاس يعود للماء … وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن …. أحسست بزبى يكاد ينفجر … وخفت أن أقذف فى فمها … وتبرد شهوتى وتضعف .. قلت وجسمى يرتعش من الهياج … كفايه ياسوسو .. كفايه .. بعدين أجيب فى بقك … كفايه … مش عاوزه تتناكى ياقطه …. كأنها كانت تنتظر متشوقه…. تركت زبى بسرعه وهى تعدل من وضع جسمها لجسمى ….. أقتربت منها ….قبضت على زبى تعصره براحه يدها بقوه وهى تقترب به من كسها ومسحت رأس زبى على أشفار كسها بنعومه كفتاه بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها….دلكته عده مرات من فوق لتحت بقوه .. كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبى لكسها من الخارج…. وهى تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمنى وتضعها فوق كتفى ….. تساندت أنا على ذراعى وملت بجسمى مقتربا من بطنها … فأنغرس زبى بقوه فى كسها …. شهقت وهى ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه أأأأأأه … نظرت الى وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت فى مياه مثلجه فى يوم بارد…. نمت بصدرى فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجى اللذيذ …. وبدون أن أقصد … تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاى الناريه … التصق صدرى العارى بصدرها العامركوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدرى من قوه أنتصابها … وأنا وسالى نرتعش من النشوه …. وسالى تنثنى وتتمددوتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره .. خلاااااص ….حاأجيب ياسامر ..حاأجيب خلاص … أوووه أأأه وترمى ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه… رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما …. ولم أكن قد بدأت أنا بعد …. وأختى سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه … تتراقص تحتى من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدنى وملئنى نشوه ورضا بأننى أمتعتها ….. بقيت ساكنا أغرس زبى المسكين فى كسها ولا أتحرك كالصنم … بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبى ينهار..حاولت أن أسحب زبى وأبدأ النيك …. أحسست بكفى سالي تلتف تكبش فلقات طيازى تمنعنى من أن أسحب زبى من كسها وهى تتمايل تدلك زبى فى أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه … كالوشوشه … أأأأحبك أأأأأه أأأأأحبك …. أموت فى زبك …. أأأأأه ….نيكنى … نيكنى جامد … أروى عطشى … برد نارى…. أموت فيك … عاوزاك كده فوقى طول العمر وزبك جوايا … أأأأأسسس أأأأأأس أأأأأس… أنتصب زبى بقوه من جديد و بدأت أتحرك للخلف أسحب زبى وللأمام أدسه فيها… وهى تستعطف مره وترجونى مره وتطلب أن أسرع مره وتتعطف بأن أرحمها مره…. وهى تسمعنى من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره . وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهرى وعقدتهم .. قيدت حركتى ومنعتنى من الحركه نهائيا … بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركنى به هى يمين وشمال تدلك زبى فى كسها ….. وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبى وهى مازالت تمنعنى من أن أسحب زبى المغروس فيها مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوى على الحركه … ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه فى لحم طيزى… أرتفعت بجسمى على ذراعى وسحبت زبى من كس سالي …….تنبهت …. شهقت …. أأأأه أأأأسسسس …أرجوك سيبه شويه … أرجوووووك …….. كان زبى يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلى فيه من ما أشعر به من هياج …. بدأت أدس زبى وأسحبه برقه وبطئ … سمعت سالي تتأووه … بالجامد … بالجامد ياسمسم …. ولكنها لم تتحمل قوه دفعى وسحبى لزبى فى كسها النارى… فكانت ترتعش وتعصر كتفاى وذراعيا بأصابعها وهى تترجانى وتستعطفنى أن أترفق بها …. أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه مش كده أأأأح أأأأأح …. بالراحه … كسى مش مستحمل أكثر … أأأأأوووه أأأأأأغغغغ أأأأأأغغغغغ برررررررر بررررررر بررررررر أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من الماء الدافى مع كل هزه منى لها ……كنت قد وصلت لمنتهايا …. فأهتز زبى بقوه فى كسها وهو يدفع كتل اللبن السخن فى عمق جوفها …. تلاقت شهوتنا … فكنا نهتز معا بكل قوه وعنف ونرتعش وسالى تتأووه أأأأأأأه أأأأأه أأأأأه برررررر برررر أأأأأووووه وأنا أتمايل وأأسأسسسسس أسسسسسسس أأسسسسسس … ونمت بصدرى على صدرها … لفت ذراعيها تحضنى … أقتربت بفمى من أذنها وقلت بصوت متهدج … حلو …. قالت بصوت كالوشوشه … حلو …حلو قوى …. عرفت معاك حلاوه المتعه … أأأأأه .. بوسنى .. بوسنى فى شفايفى … تلاقينا فى بوسه سخنه نار نار …. لفت ذراعيها حول رقبتى تضمنى اليها بقوه تمرغ شفتاها فى شفتاى وهى ترتعش وتهزنى معها من النشوه … ( 7 ) أقترب موعد عوده صلاح .. قامت بسرعه وهى تقول … قوم ياشقى خد حمام … وأنا حا أجهز الغدا…. حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم .. رفضت بدلال وهى تقول … كفايه كده .. الوقت سرقنا .. وقالت بميوعه وهى تغلق باب الحمام .. أستنانى بالليل أوعى تنام الا لما أأجى … فاهم …. كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله … وعندما خرج وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس .. أتعبنى ورفض أن يعود للقمقم من جديد … جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء .. وأنا أنظر لسالى وهى تنظر لى وعيوننا تضحك … تعمدت أن أمد ساقى أمسح فخاد سالي … أبتسمت وهى ترفع الروب لتعرى فخدها لى …. رأت أحمرار وجهى وأنتفاخ وسخونه شفتاى … فعرفت ما صار اليه زبى … مدت هى الاخرى ساقها … لتدسها بين فخداى … تدعك زبى بكعبها… قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدرى ما يجرى حوله …. نزلت سالي بسرعه تحت السفره وهى تشد بنطلون الترننج وتخرج زبى تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل أن يعود زوجها … مر الوقت بطيئا ..كنت متشوق وملهوف .. كعريس فى شهر العسل ..عريس فى ساعات زواجه الاولى .. شهوه وهياج وشوق ولهفه …. خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامى .. ناحيه غرفه سالي وصلاح … لعلى أعرف لماذا تأخرت … كنت أخاف أن يكون أخذها النوم … أو نسيت .. ولكننى عندما أقتربت من الغرفه ووضعت أذنى أتسمع … لقطت أذنى صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه … وجلبه تحدث من السرير … فعرفت أن صلاح ينيك سالي … عدت الى غرفتى وأنا أسحب قدماى المتعبه من الضيق والغيره …ورميت بجسدى على السرير بكل أحباط وحزن … رغم كل هذا كان زبى يغلى ممدود ومنتصب بشكل مؤلم …. سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه .. كنت غير مصدق .. أهى سالي أم أن الشوق يصور لى .. فتحت سالي الباب وهى تنظر .. لمحتنى ممددا .. قالت بمياصه .. أدخل ؟ … قبل أن أجيب دخلت … كان شعرها يقطر ماء …. أقتربت وهى تقول .. أتأخرت عليك … أشرت براسى .. نعم .. قالت .. أعمل أيه .. الزفت كان هايج … وصمتت فتره وأكملت … ركبنى بسرعه أبن الكلب من غير ما يدينى فرصه أستعد … وجابهم فى ثوانى … ونام .. أنا مش عارفه كنت حا استحمل العيشه معاه أزاى .. لولا أنت … تأملتها بسرعه .. كانت تلبس روب كحلى حرير قصير … والواضح أنها كانت تلبسه على اللحم … قلت …. أنت مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه فى السرير معاه .. أبتسمت وهى تمسك فوق زبى المشدود وهى تقول … لا .. أنت مش عارف صلاح .. ده بعد ما ينيك .. يتهد وينام زى الثور الهزيل لغايه الصبح … قتيييييييل … قالت كلمتها الاخيره وهى تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها … كان جسمها العريان مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه…. مثير.. رائع … وقفت أمامى وهى تهتز بدلال وميوعه …. قالت … تقدر .. ولا تعبان ؟…. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& الجزء الرابع وقفت على ركبتاى على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدى أسحب البنطلون فخلعته .. ووقفت عريان أنا ألاخر … زبى ممدود أمامى … شهقت سالي وهى تقترب زحفا على طيزها على السرير وأمسكت زبى تدلكه براحه يدها وهى تتأمله كأنها تراه لاول مره … نظرت لى ثوانى … كانت عينها فتاكه وهى تنظر لى من أسفل بهيام وشهوه … وأقتربت تشم زبى برقه ونعومه .. كأنها تتشمم زهره … وأنا أموت من الهياج وجسمى يرتعش من الغليان .. دست زبى فى حلقها …. وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبى ويهدهده …. كنت على وشك أن أقذف لبنى من شده هياجى مما تفعل سالي فى زبى … دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبى من بين فكيها … وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف .. كفايه أرجوكى .. نامى أنت ألحس لك … أستلقت على ظهرها وهى تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها …. أقتربت أتشمم كسها أنا الاخر … كان معطر يلمع .. قالت … لا تخاف .. غسلته كويس …. نظيف… أخرجت لسانى أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعى أقترب من بظرها المبتور اللامع … ولحسته … أرتعشت وهى ترتمى على ظهرها على السرير وتضع يدها على فمها تكتم صرختها …أأأأأو أأأأأو تجنن .. تجنن … تهووووووووس… وقذفت شهوتها على لسانى وشفتاى وهى ترتعش ….وتصلبت ساقاها تهتز بقوه ….. لحست ماء شهوتها كله .. أرتويت .. زاد هياجها وجنونها … وحاولت أن تبتعد عن لسانى … انقلبت بجسمها لتنام على وجهها …. وهى تتأووه وتدس فمها فى مرتبه السرير تمنع صوتها من أن يعلو … كان ظهرها العارى البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد شهوتى وهياجى… حسست بيدى فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه .. هززتها .. فترجرجت كقطعه جيلى…. فتحت فلقتيها بكفاى … كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه…. أقتربت منه ودسست أنفى أمسحه …ولسانى يدخل فيه يلحسه …. شهقت .. دسست أصبعين فيه … أرتفعت بجسمها العلوى تعوى … اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت بقوه .. رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه . أرتفعت بجسمى وزحفت بصدرى على ساقيها وطيازها وركبت بصدرى على ظهرها العارى المثير … لامس زبى بين فلقتيها وأندس بينهم … وبدون قصد منى …. أنغرس زبى فى كسها بسهوله ونعومه …فوجئت ….. شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه …. ومالت برأسها تنظر لى وشفتاها الشهيه ترتعش …. أقتربت أنا بشفتاى أقبلها .. قبضت سالى بشفتاها على شفتاى تمصهم بشبق ورغبه ومتعه .. دسست لسانى فى فمها … أغلقت سالى شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه …. تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفى السفلى وبدأت أسحب زبى وأدسه فى كسها النارى الحارق … وشفتانا تفتك ببعضها … وسالى ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه و ترمى شهوتها مره بعد مره .. وأنا مازلت أفتك بعمق كسها بزبى الصخرى … شعرت بقرب قذفى … سحبت زبى بسرعه وأنا أمنع نفسى بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف وأقذف بسرعه .. أرتميت على ظهرى على السرير أسترد أنفاسى المرهقه .. وأهدا من غليانى … مرت لحظه من الهدوء… لا أدرى وقتها …. ولكننى شعرت بيد سالي وهى تقترب من زبى المحتقن وتمسحه براحه يدها وهى تحاول النهوض … ركبت فوقى وهى تزحف فوقى كجندى فى الحرب … وبصعوبه جلست على بطنى وهى تمسك زبى تقربه من كسها .. دلكته مرتين قبل أن تلبسه … أختفى كله فى جوفها فى جزء من الثانيه … كبشت صدرى العارى بأصابعها .. وهى تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبى منها .. وهى ترتعش وترتعش .. كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء….وبزازها الكبيره الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير …. بللت بطنى وأفخادى بماء شهوتها الغزيزه وهى تصبها فوقى صبا ….. ترنحت كالسكرانه … ونامت فوق صدرى تستريح برأسها على كتفى .. وبدأت تمرغ فخادها فوق بطنى لتمسح زبى فى أعماق أعماق كسها .. مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف .. وتلفه دواير.. دواير…. ضعفت مقاومتى فى محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر … ولكن لم أستطع أكثر من كده …. قلت بصعوبه .. سوسو … مش قادر .. خلاص .. حا أجيب … قالت بميوعه المستمتعه .. يلا جيب .. وأنا حا أجيب معاك .. كانت ترتعش وأنا أرتعش .. كانت تعصرنى فى صدرها النافر المنتصب … وأنا مستسلم خائر القوى … أدفق لبنى .. دفقات … دفقات .. وهى تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن تلامس عمق كسها الحارق أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه .. كنت كالمنتشى بخمر معتقه فتكورت ونمت … قامت سالي وهى تستند على الحائط والسرير .. نظرت اليها … أبتسمت وهى تقول .. أنا ماشيه عاوز حاجه .. أرسلت لها قبله فى الهواء .. بادلتنى بقبله هى ايضا فى الهواء … ( 8) نمت بعمق … تنبهت على رنين الموبايل .. كنت كمن يحلم … أستمر الرنين ….. تأكدت أن الرنين حقيقه … ــ الو … أيوه ــــ صباح الخير ياروحى كانت سالي … صباح الورد والفل والياسمين .. أنتى بتتكلمى منين . ـ من الشغل ـ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه ـ عيب ياشقى .. أنا كنت بأطمئن على حبيبى .. ـ بتطمنى عليا أنا ـ أنا با أقول حبيبى … أنت روحى ـ أه .. حبيبك بخير .. مشتاق لك ـ مشتاق مين ياعم .. وهى بتوشوشنى .. أنا أمبارح أنتقمت منه .. كان صعبان على قوى .. كنت خايفه ينكسر من عمايلى فيه .. قلت .. ينكسر مين ياشاطره .. طب لوتعرفى هوه عامل أيه دلوقتى قالت بدهشه … عامل أيه … قول.. قلت … من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته … ـ لا أنت بتكدب على ـ وحياتك عندى … ـ يعنى لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زى أمبارح قلت .. صدقينى .. يمكن أكثر … سكتت شويه وبعدين قالت .. بتتكلم جد وحياتك بأتكلم جد .. شادد زى الحديد
  7. منيوكه تحكي قصتها مع أخوها انا اسمى ياسمين عندى24سنه متزوجه جوزى شغال دكتور فى الكويت تركني لحالى فتره مؤقته يعنى سنه وراجع شغله هنا فى مصر . عايشه لوحدى ليّا اخ اسمه ياسر عنده20سنه شغال مصور . المهنه دى كانت بتاعت ابويا وهو اتعلمها ، وبعد كده ابويا توفى وهو مسك المهنه دى بس دلوقتى تركها ماعندهوش غير الكاميرا فى البيت بتاعه ، وكنت بروح أقعد معاه بنتسلى معاً . فى يوم شوفت عنده صور حلوه قولتله انت الى مصورها ؟ قالى اه . قولتله طيب ماتصورنى صور زيهم كده قالى مش هاينفع لانك لازم تتصورى كل صوره بطقم قولتله مافيش مانع تعالى عندى ومافيش اكتر من الهدوم عندى وهات الكاميرا معاك قالى ماشى . وفعلاً جاء عندى وقالى جاهزه قولتله اه ، ولبست وكان لابس شورت ، لبست اول طقم وصورنى بيه ، وبقا هو يخلعنى ويلبسنى كل طقم ، تانى طقم لبسنى شورت وفلنه وبعد كده صورني ، خلعنى ولابسنى بنطلون برموده وكط قالى مش حلوه قالى اخلعى البطلون واعملك مساج على افخادك علشان تطلع حلوهخلعت وقالى نامى على بطنك ونمت قاعد على السرير ودهن جسمى وقاعد يدعك على ظهرى ودهن على رجليا وبيده بيدعك بين رجليه وطلع على طيزى ودخل ايده من تحت الكلوت ودهن طيزى وعلى خرم طيزى وطلع على ظهرى ويدعك بايده قالى لازم تخلعى السنتيان علشان اعرف ادعك ظهرك كويس . انا قولت ده اخويا وخلعت السنتيان وقعد يدعك على ظهرى ونزل على طيزى ودخل ايد مابين فردتين طيزى ويدعك وقولتله طلع ايدك شويه قالى متنكسفيش هو المساج بيتعمل كده وعرفت ان اخويا نيته صح وانا الى فهمته غلط ونزل على رجلى وقاعد يدعك فى رجليه وقالى نامى على ظهرك علشان اعملك على بطنك . ونمت على ظهرى وكانت بزازى عريانه قالى لو مكسوفه غطى نفسك بالملايه قولتله انا مش مكسوفه انت اخويا دهن على بطنى وقاعد يدعك وطلع على بزازى وفضل يدعك فيهم ومابين بزازى وعلى رقبتى ونزل على كسى ودخل ايده من تحت الكلوت وقاعد يدعك فى كسى وقالى انا اخلعلك الكلوت علشان اعرف ادعك كويس . خلعنى الكلوت ومد ايده فى كسى لقيت نفسى مكسوف قولتله هات الملايه وغطنى بالملايه وقاعد يدعك فى كسي ونزل على رجليا وقالى خلاص كده . رفع الملايه لقى بزازى منفوخه اوى وكبيره ، ولبسنى وقالى ايه رايك ولقيت نفسى جسمى حلو اوى وبزازى منفوخه ، قولتله وصدرى برضو ليه علاقه بالمساج ؟ قال ايوه لما بعملك مساج تحت . قعد يصورنى كذا صوره وقالى هانكمل بكره مشى لقيت جسمى مرتاح على المساج اوى . جاء ثانى يوم لقيته قالى اعملك مساج الأول وبعدين اصورك قولتله ماشى ، خلع ملابسه وقعد بالشورت ، وخلعت ملط ونمت على بطني ودهن على ظهرى وفضل يدعك ودهن طيزى وفضل يدعك على خرم طيزى وقعد يدعك ،وقالى نامى على ظهرك وجابلى الملايه علشان اغطى نفسى بس انا كنت وثقه فيه . قولتله لا خلاص مش عاوزه ، دهن على بطنى وبيدعك وطلع على بزازى ونزل على كسى يدعك ، هو مش بيحط ايده جوه كسى ، لأ ده من بره ونزل على رجليا وقالى خلاص . ولبست وصورنى كام صوره وقالى هانكمل بكره ، قولتله طيب ماتبات معايا هنا مافيش حد قالى هبات فين قولتله بات فى الاوضه التانيه قالى ياست دى حر اوى قولتله خلاص بات جامبى هنا فى اوضه النوم قالى بس بحب انام من غيرهدوم قولتله عادى انت اخويا ، طيب ما انا كمان بحب ابات من غير هدوم ثم الجو حر لوحده ، قالى ماشى بس نكمل بكره علشان تعبت قولتله ماشى انا كمان تعبت هادخل استحمه ومشيت وانا عريانه فى الشقه ودخلت استحمه وطلعت. ومر اليوم وجاء ميعاد النوم ودخلت الاوضه ونمت انا وهو نزل هو تحت البطانيه وخلع الشورت ومش رضي يوريني زبه وغطى نفسه . نمت تانى يوم صحيت وقومنا علشان يعملى مساج ويصورنى قالى انهارده اخر يوم بتاع العاشقين قولتله ازاي ؟ قالى اثنين بيبوسو بعض قولتله ده مين ومين ؟ قالى انا وانتى . علشان نخلص نمت على بطني وفضل يعملى مساج وحاط ايده على طيزى بس المره دى لقيته بيدخل ايده جوه خرم طيزى بالزيت مردتش اتكلم ، حاسيت بهوء فى خرم طيزى زى مايكون وسع خرم طيزى وقالى نامى على ظهرك . ونمت ودهن جسمى ونزل على كسى ودخل برضو ايده فى كسى وقالى انا هنام على ظهرى ونامي عليا واحنا بنبوس بعض وشغل الكاميرا . ونمت عليه لقيته بيخلع الشورت قولتله انت بتعمله ايه قالى مش هاينفع اتصور بالشورت وانتى عريانه سكت ونمت عليه وحاط بوقى على بوقه قالى بوسى وبشهوه علشان الصوره تطلع حلوه بوسته بشهوه حاسيت بتاعه بيقف وكبير قالى ياست ده لازم علشان اللي احنا بنعمله ده . انتى وانا بعملك مساج مش بزازك وقفت وسخنت ؟ إحنا بشر ، سكت وبنبوس لقيته بيدخل زبه فى طيزى قالى هو هايفضل باين فى الكاميرا ؟ قولتله لا انا مش عاوزه اعمل التصوير ده وقالى ماتخافيش قولتله لا طلع بتاعك وراح مسكنى بالجامد وحضنى وقالى انا بعمل كل ده علشان اليوم ده تجى تقولي طلعه ؟ روحت صرخه وقاعدت اصرخ وهو فى عالم تانى ولحد ما الشهوه نزلت وروحت طرداه بره ومشيته . تانى يوم جالى قولتله لو مامشيت اصرخ واقول حرامى قالى براحه شويه انا معايا صور ليك انا وانتى يعنى لو نزلت على النت حضرتك هاتدخلي التاريخ قولتله انت عاوزه ايه قالى ليله ساخنه انت وانتى كل يوم مافيهاش حاجه . قولتله لحد امتى قالى لحد جوزك مايجى . قولتله لأ . هو شهر وبس قالى ماشى قولتله أدخل . ودخل وقالى اخلعى وخلعت وهو خلع وفتح رجليه ودخل زبه في كسي وفضل ينك فيه لحد مانزل الشهوه . فضل كده لمد شهر بعد شهر لقيت نفسى مش قادره استغنى عنه . وروحت اتصلت بيه وخليته ينكنى والموضوع مستمر لحد الان دي كانت حكايتي مع اخي وكيف استدرجني لكي يصل إلى كسي
  8. امي وجوز عمتي القصه اللي هحكيها لسه احداثها شغاله وانا هحكيلكو اللي حصل لحد دلوقتي ف البدايه انا عايش مع امي لوحدنا بعد ما ابويا مات وانا دايم السفر بسبب الدراسه وامي دايما لوحدها ف البيت وانا اللي بلاحظه عليها من زمان انها متحرره اوي بتحب تلبس الضيق وتحب تهزر مع الرجاله وبتشرب سجاير ف الاول كانت بتشربها لوحدها بعد كدا لقيتها اتطورت وبقت بتشربها مع اي حد وقدام اي حد كانها راجل وكان دا حاجه عاديه وهي كانت بتقولي انها بتبقي قاعده زهقانه ف البيت ومش لاقيه حاجه تعملها فلت تلح عليا عشان اعلمها علي الكومبيوتر والنت وكدا علمتها وعملتلها اميل عل الفيس وبقت هايصه وبتقي كل يومها عليه المهم مرت الايام ومع كتر سفري وكدا بعد فتره بقيت بلاحظ انها بتتكلم ف التليفون كتير اوي وكل لما اسالها مين تقولي واحده صاحبتي ولو جيت قعدت معاها تسيب الاوه وتمشي وتتكلم بصوت واطي انا من كدا عرفت ان في حاجه مريبه وفلت وراها لحد لما اتاكدت انها بتكلم رجاله بس المصيبه انها كانت بتكلم جوز عمتي انا مكنتش عارف اعمل ايه انا عكتشفت عن طريق الفيس اصل هي مش بتعرف تمسح الرسايل فدخلت وقريت لاقيت رسايل ف قمه الدلع هبدا اقولوكو منها لقيته بيقولها يا مساء الفل والجمال عليكي ياقمر انتي عامله ايه واخبارك ايه واخبار ابنك ايه وهي قالتله تمام قلها انتي لوحدك قالتلو انا علطول لوحدي قلها طب ازاي تقعدي لوحدك ف البرد دا مش عاوزه حد يدفيكي قالتلو انا عاوزه حاجه تدفيني قالها انا عندي طلبلك هديكي حضن كبير اوي يدفيكي قالتلو بس دا هيدفيني من فوق بس قالها طب عاوزه ايه قالتلو انا عاوزاه من ساعت ما جربته وانا مش قادره قالها انا نفسي اجيلك بس المكشله ف ابنك مش هنينا ببعض قالتلو انا مش قادره انا بتاعي علي اخرو ومعدش في حاجه بتنفع معاه لا خيار ولا اي حاجه وفضلو يتكلمو علي كدا وانا مصدوم من امي وبقول ف نفسي معقوله دي امي وفنفس الوقت لاقيت زبي واقف علي الكلام دا وفي جوايا شعور غريب بالمتعه لدرجه اني بعدها اتفرجت علي سكس وانا برب العشره تخيلت امي وهي قاعده علي رجل جوز عمتي وهو بينكها وقررت اني امهدلها الطريق وفنفس الوقت اتفرج المهم رحت مستلف كاميرا من واحد صاحبي وخبيتها ف مكان ف اوضه النوم بتاعتها وظبهتا علي التصوير وهي كان فيها مساحه كبيره وعرفتها اني مسافر ومش راجع غير بكره وهي فرحت جدا وحتي مسالتنيش انارايح فين قالتلي خد فلوس وروح اتفسح وهي طابعا بتوزعني عشان تتكيف وبعد شويه لاقيتها اتكلمت وقالت فوسط الكلام اني مسافر مع اصحابي كانت بترتب الجو معاه بنت الشرموطه انا مشيت وقضيت اليوم برا البيت مع اصحابي ورحت نمت عند واحد صاحبي ورجعت اليوم اللي بعده وطبعا كلمتها قبل مارجع وقولتها انا قدامي ساعه وراجع المهم بعد ساعه رجعت لقيتها بتستحمي وانتهزتها فرصه ودخلت شيلت الكاميرا من اوضتها وبعد شويه هي خرجت ويدوبك سخنت الاكل ولاقيتها حتي مكلتش معايا وقالتلي انا داخله انام وكان شكلها هايج وتعبان اوي وفعلا دخلت نامت وفضلت فنوم عميق وانا دخلت اوضتي وقعدت اتفرج لاقيت امي وجوز عمتي ف الاوضه هي لابسه قميص نوم اسود ضيق شفاف ومن تحته اندر فتله احمربس من غير سنتيان وهي جسمها اساسا كرباك عامل زي بتوع افلام السكس بزاز كبيره وطيز مربربه وشغلت اغنيه وقعدت ترقص قدامه وهو قعد يلف ف سجاير ويشرب ويشربها وقام رقص معاها و وهو بيرقص يلزق زبو فيها ويبعبصها ويزنقها بزبو من ورا ويمسك جسمها كلو وهي خلتو يرجع يقعد وكملت رقص وقعدت تقرب منو وتلزق طيزها ف وشو وتحركها جامد لحد لماوشو يدخل بين فلقه طيزها وتتمايع عليه وتنزل تقعد علي زبو وتتراقص وتقوم تاني وفضلت علي كدا شويه وبعد كدا تعبت وقعدت تشرب معاه سجاره ولما خلصوها كانت هي ساحت علي الاخر وبقت بتلعب ف زبو من فوق الهدوم وهو قام مقومها وقعدها علي زبو وخلي وشها ليه وقعد يبوسها ف رقبتها ويدعك بزازها بايدو ونزل عليهم تقفيش وراح منزل الحماله بتاعت قميص النوم وقعد يرضع بزازها وايدو علي طيزها هاريها وهي قاعده تتمايل زي التعبان وتقوله مش قادره اح انت تاعبني اوي نيكني بقي وريحني انا عاوزاه عاوزه ادفي بقي يلا انا مش قادره وهو يقلها استني شويه يا لبوتي انا هدفيكي اوي بس لازم اسخنك من كل حته الاول عشان تتكيفي قالتو مفيش غيرو اللي هيرحني وهو طنشها وقام بايسها وقعد يمص ف شفايفها ويمص لسانها وبعد كدا قومها من عليه وهيا قامت مقلعاه البنطلون وهو قام منزلها لتحت وهي فهمت انو عاوزها تمصلو واللبوه متوصتش قعدت تمصلو ف زبو بصراحه هو زبو كبير وعريض اوي وهي استاذه مص وفضلت امصلو حبه حلويه وهو قام واخدها علي السرير بعد لما قلعها وقام منيمها ونزل مص ف كسها وقعد يدخل في لسانو فيه ويعضو وهي تقولو كمل اه اه مص اوي كسي بيوجعني اهح مش قادره افشخني وهو فضل علي كدا وخلاها تنزل مرتين لبنها وهو قعد يمصو ويحط صابعو ف كسها وبعد كدا ف يدهولها تمصو وبعد شويه قام ونام ف وضع 69 وخلاها تمصلو وهيو يمصلها وفضلو كدا شويه وقام معدور وقعد يمص ف بزازها ويلحس جسمها كلو وقعد يدخل لسانو ف سوتها وينيك سرتها بلسانه وهي بتشخر من كتر الهيجان وبتقولو نيكني بقي ياكسمك يلا انا مش قادره قلها شويه يا شرموطه انا لازم امتعك واتعبك الاول قالتلو انا مش قادره قام واقف وقعد يلعب بزبو علي شفرات كسها من برا وفضل علي كدا كتير وبعد كدا قام مدخلو فيها مره واحده وهي قامت صرخت صرخه جامه اوي كان كسها اتفشخ وهي راح مطلعو مره واحده وراح مدخلو تاني وفضل ينكها كدا وبعد كدا قام نايم وخلااها هي تركب عليه وهي فلت تنط زي الفرس واكنت بتنط بسرعه اوي وبزازها طايره وطيزها بترقع وهي نازله وهو قالها انا هضربهم قالتلو استني وقامت عشان يضربهم علي وشها قعدت تمص شويه وهو قالها انا هجيبهم خلاص قامت طلعت زبو وخليتو يضربها علي وشها وقدعت تمص زبو لحد اخرو وقعد تلحس كل لبنو من وشها وهو قام مولع سجاره تاني وهي قامت قعدت جنبو وفضلو يشربو فيها وهي قعدت تحك ف زبو كل شويه وقامت ترقص بسي وهي ملط لحد لما زبو وقف تاني وبدات مغامره النيك الجديده بيس دي هحكيها ف الجزء التاني
  9. شوفت مرات ابي تتناك من اتنين بعد م امي اتوفت بابا اتجوز واحده عندها 35 سنه .. جميله جدا بيضاء جداا وجسمها ملبن .. صدرها كبير ومؤخرتها كبيره جدا… وهيا كانت مهتميه بنفسها لدرجه كبيره.. كنت واخد فكره عنها انا محترمه زياده عن اللزوم بس اكتشفت عكس كدا تماماا .. كل يوم انا ببقي ف الكليه من الساعه 8 الصبح لحد 3 العصر .. وبابا بيروح شغله لحد 5 المغرب .. وبابا طبعا كان سنه كبير عنده 51 سنه … ومراته رشا كانت بتخلص شغل ف المدرسه الساعه 11 الصبح .. احنا ساكنين ف الدور الاول وشقيتنا ليها منور وجواه الاوضه بتاعتي الي بنام فيها .. صحيت من النوم الساعه 10:30 ودخلت الشقه وفطرت وكل حاجه وسمعت الباب بيتفتح جريت استخبيت ف المطبخ علشان محدش يعرف اني موجود علشان كنت خايف .. دخلت رشا وخلعت الطرحه وكانت لابسه بنطلون جينز وكوتشي وقميص .. وبعد م خلعت الطرحه الباب خبط علي طول فتحت الباب .. كنت سامع راحل بيقولها معايا مكنسه بالكهربا بسعر رخيص ومستلزمات للستات تحبي تشوفي حاجه منهم… قالتله لاشكرا جداا .. سمعت واحد تاني بيقولها.. معانا جهاز بينعم الرجلين وبيشيل الجلد الميت وبسعر رخيص .. قالتله بكام قالها ب 150 بس بدل 300 .. قالتلهم طيب اتفضلو .. (( ملحوظه: رشا دي رجليها حلوه جدا وكذا مره حاولت امسك رجلها كانت بتشيلها علي طول وتقولي بس .. معرفش بقي هيا محتاجه الجهاز ف ايه )) دخل الاتنين الي علي الباب.. كانوا بينادو علي بعض عوض وابراهيم .. الاتنين كان سنهم كبير لدرجه انهم ميثروش الشكوك لحاجه .. عوض حوالي 40 سنه وابراهيم حوالي 60 سنه وكان باين عليه الكبر وحالتهم تعبانه … قعدتهم ف الصاله علي كرسيين جنب بعض وقعدت بعيد عنهم .. ابراهيم دا قالها انا من عملاء الشركه الي بتصنع الجهاز دا وبجربه ف الاول وبعد كدا اديكي الضمان بتاعه … قالتله تمام وبعدين المفروض تجربه عليا .. قالها اه هوريكي طريقه تشغيله وطريقه استخدامه علشا بيستخدم بشكل معين… قالتله ماشي .. خلعت رشا الكوتشي والشراب لرجليها اليمين وطلعت رجليها الجميله .. ابراهيم طلع الجهاز وقعد تحتها متربع ومسك رجليها وقعد يمشي ايديه عليها ويمسك صوابع رجليها .. طلع زي زيت كدا ودهن بيه رجليها .. وابتديت الاحظ علي وشها انها بتسلم كدا او تعب… شغل ابراهيم الجهاز ومسك رجليها وقعد يعملهلها .. ولاقيت عينيها بتغمض وحطت ايديها جمبها وسابت نفسها… عوض بقي فك رباط رجلها الشمال وخلعها الكوتشي والشراب وكان قاعد علي الكرسي الي جنبها وماسك رجليها وحاططها علي رجله وعمال يمشي ايديه عليها .. هي نزلت رجليها بسرعه وحطيتها علي الارض .. بعد كدا لاقيت ابراهيم دا قعد يلحس ف رجليها .. هيا قالتله انت بتعمل ايه وحاولت تشيله .. راح عوض مسك وشها وقعد يمص ف شفايفها وهيا قاومت شويه وبعد كدا لاقيتها سابت نفسها لعوض .. ابراهيم ساب رجلها وقعد يفكلها ف زراير القميص وفكلها البرا وقعد يمسك ف بزازها الكبيره وقعد يلحسهم بلسانه وقعد يبوس جسمها كله .. بعد كدا طلع علي وشها وقعد يبوسها ف بوقها وهيا سايبه نفسها خالص ومستسلمه بطريقه غريبه … عوض فكلها زرار البنطلون وخلعها البنطلون ولاندر لحد م كسها بان .. قعد يلحس فيها وابراهيم ماسك ايديها الاتنين وبيلحس ف صدرها .. بعد كدا عوض دا خلع وطلع زبره وحط عليه زيت غريب كداورفع رجليها لفوق وحطه ف كسها وهو ركبته علي الارض وهيا جسمها علي الكنبه … اول م حطه قالت اااااه وكان بينيكها بسرعه جدا بعد كدا وقفها وادي وشها للحيطه وحط ركبتها الاتنين علي الكنبه وهو وراها حط زبه ف كسها وناكها .. وابراهيم دا خلع لبسه وحط زيت علي زبه .. عوض فضل ينيكها بعد كدا طلع بتاعه وجابهم علي ضهرها وبعد كدا .. ابراهيم نيمها علي بطنها وفضل يلحسلها ويحط صباعه مكنتش شايف فين .. وبعد كدا حط زبه ف خرم طيزها والي عرفني انه حطه ببطئ وهيا كانت موجوعه فضل ينيكها ابراهيم دا وهي كانت عماله تنزل ف عرق .. وبعد كدا لاقيته وقف وبيقول اه ونزلهم جواها … وانا كنت مصدووم … ادولها الجهاز ومشيوا وهيا دخلت استحمت وانا فتحت باب الشقه وقفلته كأني لسه جاي من الكليه .. طلعت من الحمام قالتلي انت جيت امتي قولتلها دلوقتي .. وكان شكلها تعبان بعد كدا دخلت اوضتها ونامت … وانا الشهوه قتلاني من ساعتها ونفسي انيكها … وكل م تكون قاعده جنبي احط رجلي علي رجلها ف الخباسه كدا تحت الطرابيزه تشيل رجليها .. وتقولي بس بقي .. ومن ساعتها مش مصدق ان دي حصل فيها كدا و من اتنين معفنين
  10. انا وزوجة أبى تزوج ابي من جنان بعد امي ب3 اشهر وكنت ابلغ ال 14 من عمري وكانت جنان سيدة فائقة الجمال وصغيرة في السن اذ انها في ال 24 من عمرها وابي يكبرها ب 20 عاما ولكنه لا زال يبدو عليه علامات الشباب ولكنهم بداوا شجاراتهم من ثاني يوم بعد الدخلة وكان ابي دائم السفر وعلاقتي توطدت كثيرا مع زوجة ابي فكانت تهتم بكل شؤوني وتعاملني بحب واحيانا ما كانت تشكي لي قساوة ابي عليها وضربه المبرح وكانت تكشف عن الأماكن المضروبة فيه لتريني العلامات الحمراء على كل جسمها وغالبا ما تكون تلك المناطق من الاماكن المثيرة وسني يهتاج لاي شئ يراه حتى لو كانت نملة بالمايوه وكنت اواسيها بالاقتراب منها وضمها على صدري وتبدا بالبكاء ولكن حتى بكائها كان من النوع المهيج لي فيشتد زبري ضاغطا لاعلى وكأنه يريد الخروج وأعتقد بأن جنان لم تكن تلاحظ انتصاب زبي ولا اخفي بانني قد انزلت حليبي داخل البنطلون او الشورت عدة مرات عند ضمها وبكائها . حتى أن أبي بدا يسهر كثيرا خارج البيت ولا يهتم بجنان وكانه يعاملها كمربية لولده او طباخة فكنت اشفق عليها كثيرا وابقى بجانبها لاواسيها من جفاء والدي لها وغالبا ما كانت تدافع عني امام والدي وقسوته وتقول له انه لولا وجودي ما كانت بقيت معه . وفي يوم سافر ابي كعادته وكانت تلك ايام الشتاء القارصة والبرق والرعد بشكل مخيف فجاءت جنان الى غرفتي وتقول لي هل انت خائف حبيبي فقلت لها قليلا فطلبت مني ان انام معها بغرفتها لانها لا تستطيع ان تغفو على اصوات البرق والرعد وانها خائفة جدا وذهبنا الى سريرها وكانت تلبس قميص نوم خفيف وللعلم بان بيتنا كان مجهز باحسن آلات التدفئة نمت على ظهري وكنت أستعد للنوم ولكنني لم أستطع وذلك لوجود امرأة سكسية وهيوجة مثل زوجة أبي ، وخصوصا أننا في مكان واحد وبات الصمت يلف المكان وأظن أنها هي أيضا كانت تريد القيام ببادرة وأغلب الظن أنها كانت مستحية وقد أحسست ذلك من خلال تقلبها المتململ بالسرير وفجأة قربت حنان ومسكت يدي تجرني اليها قائلة انت اليوم زوجي ساحضنك بقوة وابتسمت لي ولكني استعجبت منها ولجراتها اذ انها كانت بنت بريئة ولكنها تغيرت كثيرا في الاونة الاخيرة . ولكن المشكلة كانت في زبي اذ انه دائم الانتصاب فشدتني اليها وتسحب يديها تحت قميصي وتتلمس لحمي ووضعت راسي على صدرها لابدء بشم روائحها التي اشعلت نيران جسدي, وشفاهي على لحم صدرها ولكنني اخجل من المبادرة بتقبيلها وانا متاكد بانها كانت تحس بانتصاب زبي ولكني لا اعرف عن سكوتها وحتى انني بدات لا شعوريا اضغط زبي على لحمها لارتفاع حرارة زبي والروائح العطرة المنبعثة من جسد زوجة ابي ، وفجاة وبدون انذار طبعت جنان قبلة على شعري ولكنني لم اعلم معنى تلك القبلة وانتظرت قليلا لاراها تنزل الى وجهي وتمسكه بيديها وتطالعني وتقترب من شفاهي وهي تقول بكل حنية وصوت دافئ اتحب ان اقبلك فبلعت ريقي من خجل المواجهة ولا اعلم كيف استطعت ان اصدر صوتي وارد عليها بصوت مرتجف قائلا اجل فانا احبك جدا يا جنان وطبعت قبلة على شفاهي استمرت حوالي دقيقتين واناملها تحسس على جسدي وتتحرك لتنزل يدها وتدخلها من خلف الشورت الى زبي وتمسكه فتقول انت لست بسهل وانما كأبوك لديك زب كبير ورائع لم اكن افكر بشئ لانني على وشك انزال حليبي وعندها تجرأت وخلعت الشورت وهجمت على بزها امصه ورقبتها وكانت المرة الاولى لي وبعد دقائق انفجر زبي بسائله وبدا يفرغ السوائل على يد زوجة ابي . استاذنت منها لاذهب للحمام ولكنني في الوقت نفسه سررت كثيرا باكتشاف جسمي وانني اصبحت من البالغين وخصوصا بعد دلك الشعور المهيج عندما يقذف لبنه . رجعت من الحمام الى جنان بنفسية ثانية شعور رجالي وليس صبياني وخصوصا بعد ان كسرت الكثير من الحواجز نمت بجانبها ونزلت تحت اللحاف وقربت مني جنان وتحضنني واذ بالمفاجئة الكبرى ، جنان عاريه تماماً . احسست بنار تلعب براسي وزبي يضرب لحمها من خلف الكيلوت لتنزله وتعريني بيديها وتقترب مني وتلف لتعطيني ظهرها وتمسك يدي لتلفها على بزازها ولكنني لست مستوعبا للموقف بعد . لم اعرف كيف اتصرف شعور جميل ويدي على صدرها ولكن مادا بعد ؟ اعترف لنفسي بانني كنت غشيما بهده الاشياء تنمحن بطيزها رافعة فلقاتها لتضع زبي بينهما وترجع قليلا كل برهة ليصل الى مكان مسدود وتعلي طيزها وتضرب بزبي لاحظت يديها تتحرك بسرعة ولاحظت بانها تلعب بكسها وبسرعة وتصدر اصواتا فيها اهات قوية . وتستدير وتقول ان صدري يوجعني اريدك ان تقبله وتمصه ولا تتوقف الى ان اقول لك خلاص فمدت بزها ووضعته على شفاهي وبدأت اقبله على الخفيف وشدت راسي تضغط شفاهي على بزها قائلة مصه والحسه اقوى ، زدت المص واللحس واحسست بان زبي يشتد علي وأريد ان اضغطه بشيء قاسي واقربه الى فخدها واكبسه على رجلها واضغط كل قليل على لحمها الطري واحس بنشوة كبيرة تسري وتساءلت هل سيقدف زبي مثلما حصل لي بالاول فكنت اتمنى ان يكون كذلك لان له احساس رائع وانزلت زوجة ابي راسي الى كسها وترجوني ان ألحس كسها بقوة وبدأت الحسه وتفاجئت بوجود مياه لزجة كثيرة على كسها ولكنني لم اكترث وبدات بتقبيل كسها واهات جنان ترتفع كلما اشد بشفاهي ولساني على شفراتها ومهبلها . ورفعتني الى فوق وانا اتنقل باللحس والمص من بز الى بز وانا افتش لزبي عن مكان جديد اضغطه عليه لأحس بزوجة ابي انها تساعدني بتقريب كسها اليه ووضعه امام شفراتها ليزلق داخل كسها لكثرة المياه اللزجة التي امسكت بها قبلا وصرت احب مياهها لانها تساعدني وتعطيني شعورا لذيذاً ولا بد لي في يوم ان اشكرها واقبلها ، دخل زبي وبقي داخلا ولكني احس بحرارة كسها ولكن لم يكن هناك شيء او جدار لحمي لاضغطه عليه فاحترت مادا افعل فبدات جنان تتلوى تحتي تريدني ان ابدأ بنيكها فمسكت طيزي وخصري وبدات تعلمني كيف انيك برفعهما وانزالهما . اعجبتني الحركة فاحببت اثبات رجولتي فانيكها واشد بزبي داخلا فرفعت وجهي اخيرا من صدرها لانني خفت ان أرفعه لوحدي فتزعل وبدات تمص شفاهي وانا افعل مثلها وزبي يرزعها بضربات قوية وتتأوه وكنت مبسوط جدا بنفسها الحار ورائحة فمها العطرة الممزوجة برائحة المكان الجنسية لتعطي على الجو لحظات رومانسية رفيعة المستوى بدأنا بانفاس تزداد نفخا وحرارة ونحن نمص بشفاه بعض حتى انها تعضني احيانا وترتفع اصواتها لاحس بحركاتها اسرع وتقول نيكني حبيبي نيك كسي انا مشتاقتلك من زمان وانا ازيد سرعتي الى ان بدات تصرخ واحسست بمياه حارة تلف على زبي وتغلفه بحنان ليبدا قذفي وانا اتنهد بصعوبة لكثرة قدف البالغ الجديد كنت ساقوم ولكنها ابقت زبي داخلا وانا ما زلت فوقها وهي محتضنة جسدي . وهكذا علمتني زوجة أبي كيف أنيك وشكرتها على ذلك ، وهي ايضاً شكرتني على كيف امتعتها بنيك كسهاوكيف أني رويت ظمأها . رابط الفيلم:
  11. طالب الاعدادى ومرات عمه كنت طالب في المرحله الإعدادية في احدي قري مصر ومن عائله محترمة جدا ومتفوق في دراستي جدا ويسكن قريب منا عم صالح من الصعيد وزوجتة ليلى من بحري سكنو من حوالي 5 سنين وعم صالح فلاح وهيا تخبز للجيران وتنظف البيوت باجر ولتحافظ على شغلها وخوفا من غضب جوزها سلوكها جيد ولم نسمع عنها اي حاجة بالعكس كل الجيران بيثقو فيها جدا وهي ست تخينة طيزها كبيرة جدا وبزازها كبيرة وجسمها قوي وكانت تحضر للبنت عندنا كثيرا تساعدنا في الشغل وتعمل كل حاجة ولا نبخل عليها بحاجة وسافر عم صالح للسعودية للعمل في مزرعة هناك وهي مازالت تساعدنا في البيت وجالها خطاب من عم صالح للعلم هوا لا يقرا ولا هيا كمان اكيد واحد كتبة له وجربت لنا في البيت وطلبت مني اقرا ليها الجواب وهي تبكي من الفرح فهو بخير ويسلم عليها وبعد فترة طلبت مين اكتب ليها جواب لعم صالح وذهبت ليها في بيتها وجلست تمليني الجواب وتقولي اكتب قوله انا تعبانة قوي قوي ومش قادرة استحمل المهم بكت قوي وانا احاول اسكتها ووحاولت امسح دموعها بكت اكتر وقالت من يوم ما صالح سافر انتا اول واحد يمسح دموعي انا كل يوم طول الليل ابكي ولا في حد حاسس بيا إلا انتا وحضنتني وقالت انتا محبتك زادت قوي في عنيا انا ولد امور ودمك خفيف وكمان حنين قوي وهيا حضناني حسيت اول مرة جسمي سخن وبدات زبي يقف وانا مكسوف جدا وخايف يلمسها وهيا فضلت حضناني وتبكي وتقولي حضنك دافي وريحتك حلوة تعرف اول مرة اشم حد واحس بيرحتة حلوة كدا بجد وانا مكسوف وعرقان وهيا جسمها كبير ووخداني في حضنها جامد وبعدين قالت لي انا من زمان ضهري بيوجعني وصالح كان بيطلع برجلية فوق ضهري علشان يفك وانا من شغل طول اليوم ضهري تاعبني جدا تعرف تطلع علية شوية قلتلها طيب حاضر ونامت شوفت طيزها عالية جدا وجسمها كبير قوي قالت اطلع طلعت وتقولي اضغط قوي وتتنهد قوي وانا مش فاهم وتقول كمان وبعدين قالت اظاهر ضهري فية جرح ممكن تشوفو كدا لان حاسة فية جرح ومش طالاه نزلت وهيا راحت رافعة الجلابية الفلاحي وقالت شوف كدا طبعا كانت من غير كلوت وطيزها كبيرة قوي وانا شفتها احمر وجهي وسكت قالت مالك شوف ضهري كدا حسس علية حاسة ان فية جرح حسست عليها جسمها ناعم وعيني على طيزها قوي لفت هيا وشافتني زبي واقف في بنطلون البيجامة قالت انتا كبرت خلاص وبقيت راجل شوف وحست علية وانا ساكت وعرقان قالت تعرف انك صالح مع ان زبو كبير بس ما بحبوش وبصراحة ريحتو بتكون وحشة قوي عمرو ما استحمي قبل ما ينام انتا بصراحة رحيتك زي الفل وانا نفسي بجد افضل حضناك ونفسي اعلمك كل حاجة بس خايفة منك بس انا عارفة ان دا سر بينا ومش ممكن هتقول لحد قلتلها اكيد انا اخاف جدا اقول لاي حد قالت طيب مسكت زبي وقلعتني البنطلون وبدات تشم فية وانا مستغرب تشم قوي وتلحسو وانا مستمتع وساكت وخايف ووهيا بتمص حسيت جسمي ارعش قوي قالت ما تخافش دي اول مرة نزل عادي خلي لبنك ينزل ونزلت في فمها وهيا تلحسو وحاسس بيها بتاكلة وتبلعو وتقول لبنك طعم نفسي اشبع منة وفضلت تمص لحد ما زبي وقف تاني قلت نفسى تلحس كسي ونامت على ضهرها وخلتني الحس كسها وهوا سايح قوي وعمال ينزل حاجات وانا من طبعي مس بأرف ابدا لحست وقالت يا روحي انتا كمان مش بتارف ولحست وهيا بتطلع صوت من مناخيرها وتقول احة قوي حبيبي اضرب كسي ابيدك واضربو استغربت قالت شوف صالح بيعمل معايا زي الحمار وانا اتعودت على حاجات كتير هعلمك يلا اضرب كسي دا بيجنني قوي ضربها بالرحة قول قوي قوي ضربتخ=ها تشخر وتقول احة قوي قوي وعضو عض كسي وانا عمال اضرب واعض في شفايف كسها وقالت شوف انا بحب قوي اتشتم وانضرب وانا بتناك اشتمني وانا مش عارف بدات تعلمني قولي يا لبوة ومتناكة يا شرمتة يا بنت المتناكة امك لبوة زيك وانا اقول وراهة وبدات تهيج وراحت ماسكاني وماسكة زبي وتشم فية ودخلو كيها الكبير هوا كان صغير لاكن هيا قالت دا يز العسل احسن من الحمار انا حاسة ان دا زب بيجنني يلا نيك وانا مش عارف ازاي قالت شوف طلعو ودخلو جامد وانا اعمل زي ما بتقول وتقولي اضرب جامد واشتم خلاص اتعودت عليها وراح الخجل راحت رافعة رجليها شوية وانا ادخلو فيها واقولها عجبك يا لبوة يا بنت المتانكة تهيج يلا يا شرموطة افتح كسك علشان سيدك ينيكك تقول حاضر يا سيدى ووقفت وراحت موطية لقيت كوم لحم امامي رحت هاجم عليها ومدخلة قوي في كسها وهيا تشخر وانا اضرب طيزها تهيج واشتمها قوي تنيسط نزلت في كسها قالت يلا مشمهم انا واخدة حباية ما فهمتش حباية اية وهديت شوية احت نيمتني وعماله تشم في زبي وتلحس فية قوي لحد ما وقف تاني قالت يلا تعرف تلحس طيزي لحستها وهيا هتموت وتصرخ وانا بشتمها واقولها بتصرخي لية يا متناكة تقول علشان سيدي بيلحس طيزي وانا لبوة ومتناكة يا سيدي نيك اللبوة بنت الشرموتة نيكني يلا تف في وشي قوشتم قوي ونيهاا دخلت زبي في طيزها نار فيها طيزها سخنة قوي وهيا هتتجن وتقول ابوس رجلك نيكني قوي اضرب قوي واشتم قوي فضلت انيك طيزها وبعدين خلصت قالت نزل لبنك في طيزي ونزلت وهيا تحط صباعها في طيزها وتلحسو وبعدين قالت حبيبي شخ عليا مية استغربت قالت يلا قعدت وانا اشخ عليها مية وهيا تمسح بيها جسمها كلو وتلحسها وتاخد شوية في بقها لحد ما تعبت قالت ادخل الحمام واغسل نفسك كويس وخلي بالك لما تروح لازم تاخد حمام وبكرة تيجي نكمل الجواب قةلتها طبعا دا عاوز كل يوم اكتب جواب لصالح قالت وانا تحت امرك يا حيبيبي
  12. قصة فتاه سعودية مع أخوها انا فتاة سعودية مطلقه من 7 سنوات وعمري الحين 35سنة جميلة قمحية وتطلقت بسبب رغبتي العمل مع اننا اغنياء زوجي كان مايحب اعمل $ علشان احنا اغنياء جدا وابوي مليونير مشهور $ وانا كنت احب اعمل علشان اقضي وقت واكسر الروتين ـــ انا مزيونة وجسمي حلو وطويل لكن انا دبة وزني 95 كيلو امسكو الخشب لوول املك صدر كبير و مكوة كبيرة جدا ,,, عائلتنا عائلة متحرره كلهم ونحب السفر بالاشهر في الصيف والعام الماضي سافرنا اسبانيا وهناك بدأت قصتي مع اخي غير الشقيق وعمره 25 سنة ,,, كان غيور جدا علينا ويزعل اذا لبسنا بناطيل مع انه مو ملتزم وكان كثير يكلمني علشان البنطلون ضيق وانا مكوتي يعني طيزي كبيرة جدا جدا وقلت له كيف اعمل ؟ انا ربي خلقني كذا يقول لي البسي شي واسع ,, وانا من اعماقي مبسوطة علشان انا كنت دايما اشوف الرجال بالشارع عينهم ماتنزل من طيزي حتى هنا بالخليج ,, بالعكس كنت البس عبايات مخصره علشان اشد الانتباة لووول يعني كنت فقط احب لفت الانتباه ,, احنا في اسبانيا ساكنين في شقة كبيرة دورين وفيها اصنصير صغير وكنا نتعشى بالدور الارضي كلنا اخواني واخواتي وابوي وامي ومعنا خواتي واخواني غير الاشقاء وامهم ظلت بالرياض كنا سبعة 6 بنات و 3 اولاد ,, كنت لابسه دراعة مغربيه خفيفة ضيقة وخلصنا عشاء وطلعت للاصنصير مع اختي الصغيرة واخوي غير الشقيق احمد علشان بنلعب بلياردو بالصالة بالدور الثاني للشقة ,, كان الاصنصير ضيق لا يتسع الا لثلاثه بالعافية وركبنا الاصنصير ودخلت اختي الاخرى معنا وصرنا اربعة ,, اخوي احمد كان خلفي ودفعوني لوراء البنات ولصق طيزي الكبير الطري بزبة !! انا ماقدرت اتحرك المكان ضيق وكنا نضحك واخوي مانطق بكلمة وزبة في فتحة طيزي وحسيت فيه وقف من ثواني وكان صلب واستحيت منه وحاولت اتقدم لكن مافي مجال ,, انا من زمان عن الزب وشعرت برغبة ورجعت لوراء ولصقت بقوة فية وكان واقف زبة واناظر لوجة اخوي كان يضحك وخجلان مثلي ,,وبعدها ايام واحس في احمد بدا يتغير اسلوبة معي وصار يتلطف لي ويساعدني بالبلياردو لوول انا كنت اسمع عن حركات المحارم ولكن ماطرأت الفكرة في بالي ابدا وراحت الايام ورجعنا بعد شهر ونصف للرياض وصار احمد يجي كثير لنا في البيت ونطلع نشرب شاي بالحديقة معه صار يعزمني لوحدي بالحديقة لوووووووول انا حسيت انة يتودد لي وفي يوم دق بالجوال يدردش معي وكثرت اتصالاتة لي والرسائل ,, وبعد فترة قلت لة ليش ماتتزوج انت ؟ قال لي اسباب كثيرة وطلب مني اذا حبيت اروح للسوق يروح معاي لوحدنا قلت لة ليش ؟ قال لي ابحس احساس المتزوجين !! افتخر امشي معك استغربت منة وقلت لك اوكي حاضر ــ انا بديت استلطفة جدا علشان هو لطيف ووسيم وطيب ودقيت علية قلت له : بكرة توديني للسوق بدل السائق ؟ فرح هو وقال لي اوكي وجاء البيت ظهر الخميس وتغدينا وجاء العصر طلعت معة بسيارتة كان ابوي لسة مشتريها لة مرسيدس بانوراما ابيض ,, وانا متصلحة على الاخر وانا معة بالطريق قال اي سوق قلت لة : ثلاثة اسواق مو سوق وضحكنا وقلت لة لاتضايقني وتغار انا لابسة مخصرة واحب هالنوع من العبايات قال : لا عادي وارتحت من كلامة رحنا للعليا مول كبداية تسوق ولمن جينا ننزل عطاني عشرة الاف ريال وضحكت انا وقلت لة ليش ؟ انا تعرف عندي كثير قال : هذي هدية من اخوك الصغير وتقبلتها منة كنا نتسوق وراح الوقت كانت الساعة 9 بلليل واشترى لي ساعة ثمينة وطلب من المحل ترصيعها بالالماس 4 قطع وشكرتة جدا وضحكت بيني وبين نفسي وقلت كل هذا علشان لصقة الاصنصير لووووول اجل لو ناك طيز اخته الكبير ايش راح يهديني لووول** ورجعنا البيت وحنا بالطريق قلت لة : مشكور على الهدايا الفلوس والساعة ولكن ليش ماتهادي اخواتي ماعمرهم قالو لي انك تهاديهم !! سكت لحظه وتغير وجهه وقال علشانك وحيدة ومنفصلة وحبيت اكون ذوق معك وانا اسف اذا براسك حاجة ثانية !!!!!!!!!!! انا سكتت وهو سكت لحد مانزلني بالبيت وراح علطول حتى بسرعه استغرب البواب من سرعة سيارتة ,, انا حسيت انه زعل مني , راح يومين مادق وصرت انا قلقانة يمكن اني ازعلته ! وبديت ارسل له رسائل جوال حلوه ولم يرد وراح اسبوع على هالوضع ,,استمريت كل يوم ارسل له رسائل حلوه علشان يرد وهو مطنش ,, دقيت على امة لآن علاقتنا فيها طيبة اسأل عن احمد قالت هو في جدة ودقي على رقمة الثاني ودقيت من رقم بطاقة ورد علي اخيرا وفرحت وقتها ماحبيته يزعل وهو ذوق معايا ـ قلت له مطنشنا لية وانا اخـــتك الكبيرة مفروض انت اللي تسئل عننا ,, قال مشاغل وانشغلت وباين علية منحرج ومنصدم من مكالمتي ,, قفلت وقلت له انت طيب ونحبك ابقى اسئل عننا انا تعودت على زياراتك وعلى روحة السوق معك وابتسمت وقفلت ,, راح اسبوع واخيرا جت رسالة منه طويله يسأل عني وطمنته وارسلت له من غير اتصال وكنت وقتها مشتاقة فعلا اشوف احمد غاب عننا كم يوم مو عوايده خاصتا انه حبوب وصاحب نكتة مع انه كان غيور علي انا بالذات , اخيرا جاء للرياض وعزمته وجاء لبيتنا واتعشى وكان عادي وحتى زارنا العصر وشربنا شاي سواء وقلت له ان ابوي وامي وبعض اخواتي مسافرين لحضور زواج بالامارات ابن احد اصدقاء ابوي ,وابجلس انا وأختي الصغيره واخي الصغير بسبب ارتباطه بموعد امتحانات لغه ,, ايضا معنا خادمة وسائق أش رأيك اعزمك انا هنا وتنام معنا ونسهر سواء قال حلو وجاء اليوم الموعود وكنت طبيعيه و**** لكن انشديت بهالحركه وحبيت انبسط واضحك وكان جو غريب لي لكن مثير وجاء احمد العصر واخذ الاهل للمطار ورجع لنا 8 بالليل وسهرنا بالحديقه واتعشينا وسوالف وضحك كلنا الاربعه وبعدها صارت الساعه 12 بالليل راحت اختي الصغيره تنام واخوي الصغير قلت له اطلع ذاكر قبل تنام قال لي لا احمد راح ينام عندنا كما سمعت وابسهر معه قلت له لا احمد اخواته ماعندهم احد وراح يروح لهم ينام عندهم وابتسم احمد قال صح وضحكت انا من غير شعور,, طلع اخوي الصغير يذاكر فوق وانا ظليت مع احمد بالحديقه ندردش وسوالف قال لي احمد اش فيك وزعتيهم !! قلت له احسن وصغار ملينا كلامهم وبعدين انت ماقلت تحب احساس المتزوجين وقمنا نضحك ,, اثناء الكلام قال احمد ان زوجي الاول غبي كيف طلقك وانتي شاعريه ولطيفه وشكرته قلت كلك ذوق واحد اعمى شتسوي له وضحكنا ,, قلت لــ أحمد : تحب ندخل جوا البيت بالصاله الجانبيه او فيك نوم تحب تنام قال : لا مافيني نوم خليها سوالف للصبح ماورانا شي وضحكت انا ودخلنا الصاله وطرت في بالي حركه كنت مشتاقه لها وحبيت اسويها ,,قلت لآخوي احمد بعد اذنك دقائق وذهبت لآخوي الصغير وتأكدت انه يذاكر وكان باين علية النوم واختي نامت ورجعت لــ أحمد وقلت له ابجهز لك غرفة اخوي الثاني تنام فيها الليله وراجعه لك ورحت ربع ساعه ورجعت له وانا حبيت اخذ دوش قال لي اخوي احمد انتي شكلك تعبانه خليني اروح بيت امي انام هناك ورفضت انا وقلت انا عازمتك تبات معنا قال اوكي وطلعت فوق استحميت عالسريع كذا ورحت لدولابي اختار ايش البس كانت الساعة 2 بعد منتصف الليل ووقع اختياري على ان البس بنطلون سترتش ناعم جدا كان لونه سكري او بيج ولبسته بدون كلوت وتي شيرت كحلي قصير عاري وماعرف ليش اخترته كان فاضح جددا جددا خاصتا ان طيزي لمن شفت بالمراية كان شاذ جدا وكبير والبنطلون داخل حتى بفتحة الطيز كان ضيق ,, ولمن شفت شكلي كذا ترددت انزل له بالصاله اكثر من مره واخيرا قررت انزل واللي يصير يصير ,,,, ونزلت لاخوي احمد بالصالون وتعمدت اقفل كلا الاضاءات ماعدا نور الدرج لوووووول وكنت انا بيني وبين نفسي اضحك على روحي علشان شكلي كان غريب وملابسي فاضحه جدا خاصتا اني دبدوبه حبتين . كانت الحركه مثيره لي كل الاثاره ورحت للصالون الجانبي للبيت وكانت اضاءته كثيره واستحيت مررررره واحمد صار يطالعني ويضحك يقول اش هالزين !! ومادخلت للصالون كنت خجلانه وبنفس الوقت احب كذا ” وقلت لآخوي احمد قفل الاضاءه وادخل او ابروح اغير ملابسي لآني متعوده بالليل البس كذا بالعاده ” قال ولا يهمك وقفلهم قلت له :يكفي نور التلفزيون ؟ والتلفزيون كان كبير ونوره قوي , وضحكنا وجلسنا نشوف الدش ونسولف ” كان كلامه عني وراحتي وكيف اقضي وقتي وكذا وضحكنا خلاني اقرأ مجموعه من النكت كانت في موبايله ونقلتها لموبايلي بلوتوث ” وقمت انا احضر شي نشربه وانا ماشيه قال لي : وهو يضحك ان الجو هذا مو جو عصير لوووول قلت له وكنت ميته ضحك علشان قال مب جو عصير ؟ قلت مو بكيفك تفتكرنا باسبانيا تطلع على كيفك تفتكر ماعرف وين تروحون هناك ؟ ضحك اخوي احمد قال لي :حتى هنا موجود اذا بغينا بس لاتقولي لاحد ,,, وطلعت للمطبخ واحمد عيونه على طيزي يهتز قدامه وقال لي وانا طالعه : كيف البنطلون هذا خش فيك يالدبه وضحكنا مرررررره ورحت جبت عصير وجلسنا شوي نسمع اغاني بالدش وقلت له ماحبك تشرب هنا بالرياض اخاف عليك تدمن ومن هالحكي الحلو معه وقلت له لو بيره اوكي وضحكنا قال لي : البيره يعني حلال ودمعت عيوني من كثر الضحك ,,,, كان فيه اغاني بالدش وبنات يرقصو وفيديو كليب كثير قال لي تعرفي ترقصي ؟ او علشان متينة شوي ماتحبي ؟؟ وضحكت وقلت له الرقص موهبه مو حسب الجسم لوووول قال لي : خلينا نشوف طيب وضحكت مرررة قلت لا استحي قدامك اكيد اخوي وقدام البنات عادي الموضوع قال : وكان يضحك الملابس اللي لابستها مثيره اكثر من الرقص يابنت قومي خلينا نضحك الكل نايم “”” قلت له لا و**** احمد استحي وخجلانه والملابس عادية انا متعودة ؟ قال لي احمد اخوي : اش رأيك اخلي الخجل والحياء يروح ؟ استغربت انا وضحكت قلت كيف ؟ قال العصير هذا اللي معنا احط فيه شوي من اللي معي بالسيارة ويتلاشى الخجل لووووول قلت له مجنووووووووووون انت وكنت اضحك قال لي عادي قلت له بتعلمني بعد اشرب وكنت اقولها بمزح وتسرعت انا وقلت له لو اخواني صحو من النوم ؟ هو ماصدق قال يعني موافقه مبدأ ماعرف كيف سيطر علي ؟ وقلت له لالالالالالالا خلاص خلينا نسهر كذا سوالف لاتودينا بدهيه قال : ارقصي لو دقيقه احب اشوفك وخوذي راحتك حنا كبار ابتسمت له وقلت اذا الي معك بالسياره بيره روح جيبها لو ويسكي ماحبه وعلا شرط نطلع فوق بغرفة اخوي اللي بتنام فيها مايصلح هنا المكان مكشوف “”” اخوي احمد ماصدق وطلع للسياره وكان في يده كيس بلاستيك فيه وقال لي انا طالع فوق وانا رحت الحمام ” بعد عشر دقائق رحت له الغرفه وحصلته جايب عصير ومكسرات من الفريز وقال لي : تعالي اشربي عصيرك وانا كان الوضع غريب وظليت ساكته مجرد سوالف عاديه وحاولت اشرب ماقدرت كان مر ” وصار احمد يحط بالكاس عصير اكثر لحد ما قدرت اشرب الكاس وكانت هذي اول مره بحياتي اذوق الخمرة ووضع لي كاس ثاني وشربت نصفه وابتدأ تنميل وأثر الشراب يظهر معي وصرت اضحك علا اي سبب . وكان كلامه صحيح ذهب الخجل و قمت علا اغنيه وقفلت الباب بيدي ورقصت رقص لحد ماخلصت الاغنيه وكنت ارقص جنب السرير واخوي احمد جالس بالارض يطالع “” وشربت كاس ثالث مع العصير وقمت ارقص مره ثانيه واضحك مع احمد قلت له رقصي حلو ؟ قال لي يجنن وكنت اتمنى يلمسني اذا قربت منه وكنا الفجر وتعبت انا وحسيت بروحي سكرانة صدق وضحكت كثير وهو ايضا قال لي انتي تعبتي ؟؟؟؟ قلت له لا لكن حلوة الليله لو مع اخوي لووول قال لي اخوي احمد : لو تعبانه روحي للسرير ريحي شوي وطلعت ارتمي علا السرير واحمد يشرب . انا اشتهيت مرة وانا مبطوحة علا السرير كنت بيدي اليسرى احك كسي من غير ما احمد يطالع (( وانا لم امارس الجنس من سنه ونصف وكانت مع صديق قديم لي رجعت له بعد طلاقي ولكن انفصلنا علشان انا كنت احبه يتزوجني وهو رفض لآنه متزوج!)) احمد اخوي قال لي : تحبي اسوي لك مساج ؟؟ انا لم ارد واقترب مني وانا مبطوحة علا بطني وطيزي جهة اخوي وحط يدة على ظهري وانا سكرانه لكن حاسة فيه وناداني باسمي ولم ارد قال ابسوي لك مساج وتدليك علشانك تعبانة ؟ انا همست لة ايش تبي احمد ؟ قال لي شكلك تعبانة ابسوي لك تدليك قلت له : اوكية قال تحبي تروحي للحمام قلت له : لا دلكني احس تعبانة اصبح يدلك اكتافي وظهري وهو جنبي مو فوقي وقلت له : دلكني وانا يمكن انام قال لي اوكية ارتاحي قال لي لو اطلع فوقك علشان ادلكك حلو تتعبي من وزني قلت له خذ راحتك ركب فوق طيزي الكبير وكنت احس بزبه مرررره واقف وصار يدلكني بظهري كثير وارتحت مرررره انا “” قال لي تحبي تشيلي شي من ملابسك ؟؟ قلت له استحي منك فضحك وقال عادي بترتاحي علا المساج وقلت له وانا كنت ماحس بروحي اوكية اطلع برا شوي وابنزل التي شيرت ؟ خرج هو وانا قمت وقلعت كل ملابسي البنطلون وكله وتغطيت بالبطانية قلت له تعال ودخل علي وكان الصبح بدأ يطلع ” وقلت له قفل كل الاضاءه وقفلهم كلهم وانا كنت منبطحه وجاء ناحيتي وجاء يرفع الغطاء قلت له لالالالا ادخل جوا معي ماحب قال لي اوكية دخل معي بالسرير ولصق فيني وصار يلمس ظهري ضحكت انا وهو وقلت له دلكني وقام فوقي وفصخ سرواله وفانيلته وركب فوق طيزي وهو مو مصدق وقال وااااااااااااو يا كبر طيزك وحلاوتة سكتت انا وظل يدلكني وصار يدلك طيزي كثير وباعد بين ارجولي وابعد الغطاء عننا وصار يدلك ويبوس ظهري وطيزي وحط زبه الواقف بين شطايا طيزي وفتحهم وصار زبه يلامس كسي مره وانا تعبت شهوه وقال لي ارتفعي سجود وقمت علا ركبي وصار يدلك طيزي بيديه وقام بلحظه ماتوقعتها وبوس فتحة طيزي وانا انتهيت من الحركه قال لي : ادخله ؟؟ ضحكت انا وقلت لة خلاص احمد دخله “ دخل زبه بكسي من ورا وقعد ينيك نصف ساعه وجاء ينزل شهوته وطلعه وحطه بظهري وجاء حضني مره وكنا سكرانيين جدا وماناكني حلو اول مره علشان نمنا للظهر ؟ وقمت الظهر اتحمم وخجلت منه وهو طلع وجاء بالليل وكنا نتبادل نظرات وطلع مره ثانيه برا البيت ودق علي موبايل وقال مبسوطه قلت مره ومستحيه ماعرف اش سوينا ؟؟ قال عادية تحبي نعيد السهره الليلة وافقت واجتمعنا الساعه 2 بنفس الغرفه وشربنا زي امس ؟؟ ولمن سكرنا مصيت له زبه ورقصت له وهو لحس لي كثير كنا بجلسة عربيه “” وقال لي مشتهي طيزك من زمان قلت له ماجربت وانت من ساعة يوم كنا بالاصنصير تذكرها ؟ قال مانسى اليوم هذا وكنت اغار عليكي وعلى طيزك وكنت كلما مشيتي جنبي عيني ماتفارقك وكنت ميت اذوق هاللحم وضحكت انا مررره لوول و قلت له انا كنت قاصدتها يوم حشرتك بطيزي بالاصنصير ابشوف اش تعمل ؟ ودردشنا كثير واخوي احمد كان مستعد كان معه كريم طبي وكنت سكرانه انبطحت وصار يحط كريم واصبعه نص ساعه حط اصبعين وراس زبه لحد ما تعودت فتحتي علية وناكني مع الطيز مرتين وعورني بالبداية ومن جاب لي مخدر موضعي لطيزي لوووول وصرت اروح غرفتي فقط للنوم علشان اخواني مايشكون فينا “”وجو اهلي من الامارات وحكايتي هذي من اشهر قليله والان نمارس برا البيت في استراحتنا وقررنا ااذا سافرو الاهل نشوف بعضنا ولسة بداية المشوار وانتهت قصتي.
  13. دكتورة تناسلية ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعضاء التناسليه وكنت اريد استشارت الطبيب أ سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره وكان عندها مؤخره خصر نحيف وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي… متى بدات امارس العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي الى مؤخرتها ولم تتكلم قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر الى المستشفى ضروري جدا وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا **** نذهب الى بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان حبيبي وسوف تبقى معي على طول وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب منها واليوم التقيت بها صدفه وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت و**** لوما الحيا لطلعت انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء واستمر الوضع بينناء تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعظاء التناسليه وكنت اريد استشارت الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره وكان عندها مؤخره خصر نحيف وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي… متى بدات امارس العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي الى مؤخرتها ولم تتكلم قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر الى المستشفى ضروري جدا وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا **** نذهب الى بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان حبيبي وسوف تبقى معي على طول وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب منها واليوم التقيت بها صدفه وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت و**** لوما الحيا لطلعت انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء واستمر الوضع بينناء تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجنا انا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الى المستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفى يريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفون واتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوف انام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريه وسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالت اوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلن نكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حال العمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلت المني في فمها وبلعته كله
  14. الطالبة وأخوها والمدرس … ألذ اغتصاب في يوم من الأيام جاء هذا المدرس وهو الأستاذ فواز وعرفت أسمه فيما بعد ، المهم جاء إلينا لكي يقوم تدريس أخي وقابله والدي وقال ارجو أن تقوم بتدريس ابني صالح لكي ينجح في الأختبارات وقال له أبي أنا سوف أذهب مع العائله . وأترك ولدي بالمنزل لكي يأخذ الدرس ، فيما أنا أيضا لم أذهب مع والداي وجلست في غرفتي اذاكر دروسي وليس لدي أي علم بأن الأستاذ فواز عند أخي في غرفته . عندما تعبت من المذاكرة ذهبت إلى المطبخ لكي اعمل لي شاي وهنا سمعت صوت في غرفة أخي صالح وقلت ما هذا الصوت ألم يذهب صالح مع أهلي تقدمت نحو غرفته بهدوء وأنا أحاول أن أسترق السمع ويا للهول أن أخي يئن بقوه يا ترى مما يئن هل هو مريض أم ماذا وقمت بفتح الباب بهدووووء وعندما دخلت رأيت منظرا مرعبا حيث رأيت الأستاذ فواز فوق أخي ينيكه وأخي يئن ويئن تحت فواز أخذت قليلا أشاهد هذا المنظر مما أثار فيّ الغريزة الجنسية التي باتت نائمه ولم تستيقظ إلا عند مشاهدتي لفواز وهو ينيك أخي صالح عدة أسئله دارت في رأسي .. هل أصرخ في وجه فواز أو هل أنضم أليهم بالجنس أم أبلغ والدي عن هذا الأمر وقررت بيني وبين نفسي أن أبلغ والدي عما فعل فواز بأخي وأنسحبت من الغرفه دون أن يشعرا بي وأغلقت الباب كما كان وذهبت إلى غرفتي وأغلقت الباب علي وعدت إلى كتابي كي أذاكره ولكن تفكيري كله نحو هذا المنظر الذي شاهدته بعيني مما أثار فضولي الجنسي على مشاهدة المنظر مرة اخرى وأحسست أن سروالي يتبلل ولمست كسي فإذا به يتصبب من ذلك السائل اللزج الذي تخرجه الشهوه الجنسيه ورحت أفرك بظري بأصابعي وسرعان ما تهيجت وأخيرا قررت الإنضمام إليهم بهذا الجنس الرهيب وتسللت حتى وصلت الغرفة وفتحت الباب بهدوء ولم يشعر بي أحد منهم وهم على نفس الوضع الذي تركتهم وهما عليه حيث كان فواز يعتلي أخي صالح المسكين الممدد على بطنه أنا لم أشاهد زب صالح بعد ، وفجأه وبدون شعور مني وأنا أشاهد هذا المنظر الرائع نزلت يدي إلى كسي لكي أداعبه وبينما أنا على هذا الوضع حانت إلتفاته من فواز وشاهدني وأنا رافعه تنورتي وكسي واضح له تماماٌ وعندما أحسست أنه ينظر إلي تراجعت خارجة من الغرفه وعندها سمعت فواز يقول لأخي إبقى هنا حتى أعود ولحق بي خارج الغرفة ووجدني قرب الباب الذي يطل على غرفه صالح وأنا منهارة القوى من شدة شبقي وأتاني يخطو بخطوات هادئه وكأنه واثق بأني لا أمانعه فيما ينوي به وأقترب مني أكثر وحاولت الهرب ولكن قد مسكني هذا الذئب المفترس وهو يريد إفتراسي وقرب مني أكثر وصار وجهه أمام وجهي مباشره وكان تنفسه قرب وجي حارأ جدا مما أثارني ودفعني إلى أخذ قبله قويه من شفايفه دون أن اتكلم ولو بكلمه واحده وسرعان ما تجاوب معي بتبادل القبلات وقال كيف نصرف صالح عنا ونكمل ما شاهدتيه مني أنا وأخيك ,,, وعندها قلت له بدون شعور مني أنا التي أصرفه عنا ولكن هيا معي إلى غرفتي وأبقى فيها حتى أعود لك ذهبنا لغرفتي ونحن نتبادل القبلات في الطريق ودخلنا الغرفه وقلت له إبقى هنا حتى أعود وذهبت إلى أخى صالح في غرفته ووجدته ممددا وقد لبس ملابسه وكتابه معه وقلت له ماذا فعلت في دروسك وقال لي أين الأستاذ وقلت أي استاذ تتحدث عنه أنا لم أرى أي واحد هنا في البيت قال الأستاذ فواز كان عندي منذ قليل قلت لعله ذهب إلى أهله وقال أحسن لقد أرهقني من شدة ما يذاكر لي ويشرح لي الدروس . عندها قلت في نفسي هذا ليس من شدة شرحه ولكن من شدة نيكه لك …….. وقلت هل تريد مني شي أنا سوف أذهب لغرفتي لكي أكمل ما تبقى لي من المراجعه قال لا أريد إلا كوب عصير ليمون لأني أحس أن أعصابي متوتره جدا قلت له حسناٌ سوف أجلب لك العصير بعد قليل وذهبت للمطبخ وأحضرت له العصير وقلت ي**** ذاكر دروسك وأياك والخروج من غرفتك وإلا أبلغت ابي عن ذلك وأنت تعرف أبي قال لن أخرج من الغرفه سوف أذاكر وأنام بعد قليل لأني مرهق وذهبت أنا إلى غرفتي حيث رأيت فواز نائما على سريري وعندما شاهدني قام وأستقبلني بالتقبيل الحار نوعاٌ ما ، كان فواز نحيف الجسم أبيض البشره له شارب خفيف كم كان هو جميل المنظر . أحتضنني فواز بعد أن أقفلت باب غرفتي وأخذ يقبلني مره تلو الأخرى على رأسي وخدي وأنتهى به المطاف حين وصل شفايفي وأخذ يمص شفايفي بكل ما أوتي من قوه وأنا أحترق من اللذة والشبق وريثما هي أول مره أقبل من رجل بهذه الطريقه اللذيذة وحملني فواز بين ذراعيه وألقاني على السرير بكل هدوء ونمت على السرير ونزل على فواز بتقبيل وجنتي وفمي وكان يدخل لسانه داخل فمي يلعق ما بداخله من رحيق وأنا أتجاوب معه لا إرادياٌ وأخذ بنزع بلوزتي وتنورتي رويدا رويدا حتى لم يبقى سوى كلسيوني الصغير الذي لا يغطي شي بالمره وراح يمص بزازي وحلمتا بزازي حتى وقفت الحلمات مما هيجني بشده وراح يتجول على كل شبر من جسمي وهو يتفقده بلسانه الطري والعذب حتى إنتهى به المطاف إلى كسي الصغير الذي راح يقذف ذلك السائل اللذيذ على كلسيوني وأخذ يقبل كسي ويقبل ويقبل دون توقف وذلك من فوق الكلسيون وأحسست بأن بظرى قد تورم من شدة الشبق وقلت في نفسي متى يريحني فواز من هذا السروال الذي على شكل مثلث وكأنه مثلث السلامه وهو في الواقع لا يستطيع حمايه الكس الذي يحرسه وعندها وأنا لم أكمل الكلام الذي قلته في صدري أخذ فواز بفصخ هذا السروال وعندما رأى كسي أن فواز من قلب حزين وهو يقول آآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروعك من كس صغير كم تميت أن اقبلك وألحس ما بداخلك وكنت حينها حالقه الشعر الذي يحيط كسي (الكبيني الصغير)ونزل عليه فواز بفمه ولسانه وأخذ يلحسه بقوه مبتدآ من البظر حتى فتحت الشرج ذهابا وإيابا لكي يعود إلى البظر مرة أخرى وركّز عليه تركيز وأخذ يعضه بشراسه كأنه جائع ولم يأكل منذ أسبوع ويمتصه بكل قوته مما أفقدني السيطره على نفسي وراحت تتوالى عليّ رعشاتي عدة مرات التي ذبحتني بشدة وأنا أتؤوه بكل بشدة وأصيح عليه بأن لا يفعل بي هكذا وهو لا يلتفت لي ولكن يزيد من تعذيبي بكثر لحسه لكسي المسكين وعندها قلت لا شعوريا ارجوك أدخله انني لن أتحمل أكثر من هذا وهو يقول ليس بعد يجب أن أنسيكي ما رأيتي بغرفة صالح وقلت ارجووووووووووك قد نسيت ما فعلته بأخي نسيت نسيت نسيت ارجوك دخل زبك في كسي المحترق قال لا ليس الأن المهم أطال فواز من لحس كسي مما جعلني أنزل ثلاث مرات على لسانه وهو يقوم بلعق ما نزل من كسي وعندها قام فواز ونزع ملابسه حتى لم يبقى عليه شي وأنا ما زلت ملقاه على السرير مغمى علي من شدة ما أثاره فواز من شبقي عندها أحسست بشيء ثقيل وناعم سقط على خدي وفتحت عيني ويالهول ما رأيت أنه زب فواز ياله من زب ضخم وطويل ورحت أرتجف خوفاٌ من هذا الزب وذكرت المشهد الذي رأيته في غرفة صالح وهو حين سمعت أخي يئن عرفت أنه يئن من شدة الألم الذي سببه له هذا الزب من هذا الزب العملاق وعندها قلت في نفسي أن أخي معزور حين سمعته يئن بشدة ربما فتح هذ1 الزب في طيز أخي عدة شوارع ,, لقد راعني منظر زب فواز منشة ضخامته وعروقه الواضحه تماما عليه وقلت لفواز ماذا أفعل بهذه الماصوره وقال هيجيني كما هيجتك منذ قليل وقلت كيف أفعل قال قبليه ومصيه , قربت زبه من أنفي وأخذت أشمه لكي أتعرف على رائحته يا لها من رائحه جميله ولذيذه وأخيرا قبلت هذا الزب ورحت أتحسسه بشفايفي كان زب فواز متصلبا جدا جدا جد ا وضعت زب فواز على فمي وأنا أتذوقه وأخيرا أدخلت هذا الزب داخل فمي ورحت امصه وألعق ما يخرج منه أنه سائل لزج أصفر أول مره في حياتي أراه يخرج من زب رجل ولكنه لذيذ جدا وحاولت أن أدخله أكثر في فمي ولكن لم أستطع أن أدخل ربعه وفواز ممسك برأسي وهو أيضا يحاول أدخاله أكثر وأكثر وكاد يخنقني وفجأة أخرجه فواز من فمي ونومني على السرير مره أخرى ودخل بين رجولي ووضع هذا الزب على كسي المسكين اللي راح يكثر من البكاء خوفا ورهبة من الزب المتوحش وقلت له وارحمتاه لك أيها الكس المسكين سوف يسحقك هذا الزب ويعدمك الحياة وصرت أبكي من الخوف ولكني بنفس الوقت صممت أن أصمد في هذه المعركة حتى النهاية معلنة التحدي لهذا الزب وراح فواز يفرك زبه على كسي طالع نازل مما أثار شهوتي مرة أخرى وقلت أدخل زبك يا فواز أرجوك ووضعه فواز على باب المغاره محاولا إدخاله ولكن دون جدوى هيهات أن يدخل هذا الزب الضخم في كسي الصغير الذي لم يدخله زب قط لا صغير ولا كبير ثم نزل فواز عليه برأسه ولحسه قليلا ووضع عليه من لعابه وأكثر منه على كسي ثم وضع علي هذا المتوحش مرة أخرى محاولا أدخاله وعندها سألني هل أنتي مفتوحه وقلت له لا وقال كيف أفتحك وأنتي بكر وقلت أتركني من الفلسفه الزائدة اللي مالها سنع وأدخل هذا الزب وهل يجب أن أبقى بكراً طول عمري عندها قال معكي حق هل يجب أن تبقي بكرا يجب عليك تتمتعي بجمالك وجنسك المرهف وأنتي في ريعان شبابك وقلت له هيا بسرعه ولا تترك لحظه واحده تفوتنا هذا اليوم وعاود فواز أدخال زبه مره أخرى وأنا أتؤوه تحته من شدة الأم والرغبه في أدخال زبه في كسي في آن واحد وتكررت المحاولات كذا مره ولكن للأسف لم يدخل بعد ورفع رجلي إلى الأعلى وهو يحتضنني ووضع زبه مرة أخرى وحاول أدخاله ثاني مره وهذه المره بأكثر قوة وأنا أصيح بكل حتى دخل رأس زب حبيبي فواز وعندها أحسست بحراره داخل كسي لم يسبق أن شعرت بها ثم راح كسي ينبض بشدة ويكثر من إفرازه لذلك السائل اللزج ثم وقف فواز قليل لا يتحرك عندما شاهد علامات الألم في وجهي وأنا اتلوى تحته مثل الأفعى من شدة الألم ثم عاود عملية إدخال زبه في كسي حتى دخل النصف ثم وقف مره اخرى وأخذ ما يقارب خمس دقائق وهو ثابت لا يتحرك وقلت هيا أدخله الأن اني سوف أتحمله بكامله وعندها دفعه فواز دفعة واحده إلى داخل كسي لكي يستقر على جدار رحمي وسحقه سحقا كما سحق لي أشفاري أيضا وعندها صحت بأعلى صوتي من شدة الألم ونزل على فواز بجسمه وأغلق فمي بفمه وراح يمص شفايفي لكي لا يظهر صوتي وأنا أصيح وأتعذب من هذا الزب الضخم وفواز وقف عن التحرك لكي لا يسبب لي مزيدا من الألم ومكث على ذلك الوقوف حتى رجوته أن ينيكني لأنني قد أدركتني الرعشه من جديد وأخذ فواز ينيكني بهدوء وقامت تتزايد سرعته وأنا أتؤوه من اللذه وهو يسحق كسي بهذا الزب العنيد الجبار, مسكين هذا الكس الصغير كيف يتحمل كل هذا الزب اوووووه فواز لقد آلمتني وقال تحملي يا صغيرتي هان الأمر ما بقي إلا القليل وعندها راحت تتوالا علي الرعشات الواحده بعد الأخرى وفواز لم ينتهي حتى الأن الا انه راح يكثر من سرعته بشدة مما أفقدني صوابي ورحت أصرخ بأقوى صوتي آآآآآآآآآآآآآآآه وفجأه اخرج فواز زبه من كسي وراح يقذف حممه على بطني وبزازي ووجهي معلنا انتصاره على كسي الذي سحقه بهذا الزب المتوحش وأخيرا طاح فواز علي ونام وهو يلهث من التعب وأخذت أنا وأياه قسطا من الراحة وقام فواز من فوقي ذاهبا إلى الحمام لكي يغتسل وعند خروجه نظرت أنا إلى كسي المنسحق لكي أتفقده هالني عندما رأيته ينزف دما إن الدم بالكاد يغطي على كسي وأفخاذي البيضاء أخذت بعض المناديل التي كانت قرب رأسي ومسحت الدم الذي مازال ينزف من كسي المسكين من هول ما ذاقه من هذا الزب الكبير والضخم اتى فواز من الحمام وقال كيفك الأن يا صغيرتي قلت لقد آلمتني كثيرا يا فواز وقال خلاص من هنا وبعد راح تتعودين عليه ولكن لازم نعيد الكره مره ثانيه بس الحين أنا تأخرت اليوم وربما يأتى والديكي الأن
  15. انا واخت زوجتي اعرفكم بنفسي أنا خليل أحمل مؤهل بكلريوس تربية تخصص رياضيات حصلت على المؤهل من الجامعه و التحقت بمجال التعليم عام2012 في أحد محافظات الجمهورية متزوج ولي ولدبعمر2سنه وطفل بعمر2.5من تاريخ كتابة قصتي هذه كانت السنة الدراسية توشك على الانتهاء وكنت انتظر اليوم الذي سأصحح فيه مادتي واسلم الدرجات ثم اسافر البلاد فقد امضيت25يوم بعيدا عن البيت وزوجتي على وشك الولادة بمعنى أريد ان الحق أعمل حتى نيكه واحدة أفرغ مابداخلي من طاقة جنسية مع العلم انني مولع بل مدمن على مشاهدة أفلام الجنس قصص الجنس التي بدورها تؤجج لدي الطاقة الجنسية خصوصا ان جوالي غني بهذه الأشياء المهم بعد ان سلمت الدرجات سابقت الريح منطلق إلى البلاد وتعمدت ان أصل بالمساء حتى اشوف شغلي براحتي. صحيح انني امتلك بيت ولايوجد فيه سواي مع زوجتي وابني فقط إلاانني اخاف أصل البيت بالنهار وهناك عمتي أو إحدى اخوات زوجتي عالعموم وصلت البيت بعد المغرب تماما وقبل ان ادق الباب سمعت بكاء طفل صغير وهذا يعني مفيش نيك الليلة دقيت الباب وفتحت لي عمتي وباركت لي بالمولود الجديد. بعدما تناولت العشاء قالت عمتي ياابني ياخليل وصلني للبيت عمك قديكون الآن يصايح قلت له طيب ومن بايجلس عندبنتك قالت باخلي أخته ثريا تجلس عنده بالمساء واني اجلس عنده بالنهار. قلت له زيماتريدين وديته البيت ورجعت مع ثريا وكانت زوجتي تنام مع طفليها بغرفة النوم وأنا انام في غرفة احتياطية أما ثريا قررنا ان تنام بالمجلس لأنها مولعه بمشاهدة التلفاز. أول ليلة انام في البيت وحدي وبدأت افكر كيف سأصبر40يوم دون ان انيك بالإضافة إلى25يوم مالذي مضات وانا غائب علا زوجتي وكان زبي مقوم وأقل لمسة تجعله يقذف وبسرعة دخل عندي من يسامرني ويشاركني التفكير بحل هذه المشكلة من تتوقع ان يكون ذلك السمير لاشك انك ستقول انه ثريا وأنا أقول لقد اخطأت ان هذا السمير هو ابليس الذي بدأ بعرض فكره الجهنمية لحل مشكلتي ومن ظمن هذه الفكر ان أفرغ طاقتي الجنسية عن طريق ممارسة الجنس مع اخت زوجتي ثريا ثريا ذات ال18سنة لم يخطر في بالي ان أقيم أي علاقة غرامية أوجنسية مع أي امرأة فكيف سأقيمها مع اخت زوجتي هذا جنون لكن الفكرة اخذت تعشعش في عقلي وتسيطر على كل تفكيري لمالاوثريا بنت يطمع بها كل من يرهابنت ذات جمال باهر بيضاء معتدلة الطول رشيقة القوام والمغري فيها مؤخرتها الصغيرة البارزة إلى الخارج بصورة تلفت الإنتباه . بدأت افكر بي عقلي بوضع الخطط حتى إتفقنا على خطة ذكية جدا . في الصباح استيقظت على صوت ثريا الذي يدغدغ غريزتي الجنسية وصوت ابني الذي استيقظ مبكرا لأنه نام مبكراخرجت من الغرفة وأول شيئ اتصبحت به مؤخرة ثريا عندماغادرت البيت خارجه من الباب وبدأت بتنفيذ الخطة ذهبت الى السوق لأشتري مصاريف البيت وبعض المواد التي سأستخدمها في تنفيذ الخطه(علبةكهرباءبلاستيكيةكبيرة الحجم_قطعة من الزجاج عاكس_قسام فيديو_إسمنت ابيض) عندماوصلت البيت باشرت التنفيذ بعمل ثقب من غرفة المجلس الى غرفة المخزن بحجة عمل بعض الإصلاحات بالكهرباء ثم قمت بتثبيت علبة الكهرباء بعد قطع قاعتها وتغطيتها بقطعة من الزجاج ذوالعاكس كذلك إخراج جزء من خيط الريسيفر الى المخزن وتوصيله بقسام الفيديو بعد الإنتهاء من العمل وترتيب المجلس. جاءالمساء بعد انتظار طويل وبعدتناول العشاء جلسينا نتكلم بعض الوقت ثم خارجة ثريا الى المجلس واناتحدث مع زوجتي قليلا ثم حملت إبني النائم وتركت زوجتي لتنام دخلت غرفتي وفي تمام الساعة10اخرجت جهازdvdوقرص فيه فيلم جنسي مثير جدآ واتجهت الى المخزن. القيت بنظرة من خلف الزجاج العاكس الى المجلس لأرى ثريا مستلقية على الفراش تشاهد التلفاز بالأول شغلتdvdووضعت القرص داخله وبحركة سريعةفصلت الرسيفرووصلتdvd‏ وجلسيت ارقب ثريا من خلف العاكس. ياه كان منظر يفوق كل التخيلات تغير وجه ثريا وكان اول شيئ قامت به إطفاء التلفاز ثم اتجهت الى الباب واحكمت اغلاقه ثم تأكدت من الستائر انها مغطية النوافذ جيدا وعادت وفتحت التلفاز ونزلت الصوت وجلست بجوار التلفاز لتشاهد الفلم كانت قريبة جدا مني لايفصلها عني إلا الجدار أي انني كنت اشاهدها بوضوح سال لعابها وكانت تقوم بحركات لاإرادية وكأنها تقمصت شخصيت الفلم حتى انها كانت احيانا تداعب كسها بيدها صراحة انا لم اتمكن من رؤية يدها في كسها لأن مساحة الثقب كانت صغير إلا انني تأكدت من ذلك عندما كانت تخرج يدها وتلاحظ اصبعهاالماء الزج الذي بين اصبعها وتشمه بأنفها ومرة تقوم بالنظر الى كسها ومسح الماء الخارج منه وعيونها لم تفارق التلفاز بعد انتهاء الفلم اطفأت التلفاز واطلقت نهده حاره جدا ثم اطفأة الكهرباء ولا اعرف ماذا فعلت بعد ذلك أما اناقمت بفصلdvd‏ وذهبت الى غرفتي وذلك المشهد لم يفارق ذهني وبدأت افكر بطريقةأصل بهاالى ثريا. في اليوم التالي ذهبت الي صيدلي صديق لي وطلبت منه حبوب منوم متحجج بأن زوجتي تعاني من ارق شديد وسردت له قصه تبرر استعمال هذه الحبوب اخذت هذه الحبوب وعدت المنزل وبالمساء وبعد ان اتجه كل واحد الى غرفته ذهبت الى المطبخ و عصرت حبتين ليمون وضعت مسحوق حبة النوم في احد الأكواب واعطيته ثريا وانصرفت وبعد نصف ساعة ذهبت للإستراحة ولحسن حظي لم يكن الباب محكم الإغلاق دخلت الإستراحة ونظرت الى الجسد المستلقي على الفراش والغارق بالنوم العميق كانت ثرياقدخلعت كل ملابسها ماعدى قميص النوم والكلوت حركت يدهاضربت على خدهاحتى اتأكدأنها قد نامت وفعلا كانت غارقة بنوم عمييييق. سألت نفسي كيف أتعامل مع هذا الجسد وأول شيء قمت به تقبيل شفايفها ثم فردت شعرها وخلعت عنها قميص النوم والكلوات بعدين جلسيت3دقائق تقريبا ادقق النظر في جميع تفاصيل جسدها وكأني لأول مرة اشوف فيها امرأة عاريه يااااااه ماأجمله من جسد ودعوني أصف لكم هذا الجسد ثريا ويالهامن ثريايكادالمسمي ان يخلق كمايقولون فتاةفي بداية شبابهاتخيل كيف سيكون المشهد فتاةبيضاء مشربة باللون الأحمر الخفيف وشعر اسود طويل يكاد ان يعطي مؤخرتهاتماما صدر واسع يوجد فيهما نهدين كحبات الرمان تكونهما كس صغير يزينه الشعر الخفيف مؤخرة صغيرة وبارزة للخارج حتى انني اعتقدت انها وضعت تحتهاوسادة ساقين رشيقين ماذا أقول كأنهالوحة رسمها فنان بارع وصراحة تعجز لساني ان اصفها بعد مشاهدتي لها فكرة بأن أأكلها قبلتها في كل مكان في كل سنتيمتر في جسمها حفظت كل تفاصيل جسدها وبالتحديد كسها لأول مرة أرى تفاصيل كس رغم انني متزوج رأيت عشاء البكارة أيضاالبظر هو الآخر لأول مرة أرى بظر داعبته بلساني وسرعان ماانتصب وخرج برأسه متجاوز شفايف الكس بلونه الأحمر الوردي أما فتحت الكس الضيقة جدا التي لم تتسع حتى للساني تأملت فيها ومالفت نظره ذلك السائل الشفاف الذي بدأ يتدفق من الفتحة دون شعور مني تذوقته كان بمنتهى اللذة استمريت بلحس الفتحة ومداعبةالبظر وزبي احس بأنه سينفجر راودتني فكرة ان أفض بكارتها وطرحت رأس زبي في الفتحة ولكن سرعان ماتراجعت عن ذلك خوفا على ثريا من العار لكن نويت انيكهافي الطيز كان رأس زبي مطلي بقطرات المذي الذي وخرج منه ولم يبقي سوى أرطب فتحة الطيز لكي تسهل عملية الإدخال ووضعت عليه من الماء الذي يخرج من كسها وقليل من لعابي وحاولت ادخال اصبعي حتى تفسح الطريق لزبي ادخلتها بصعوبة بسبب ضيق وإنقباض الفتحة اخذت وسادة ووضعتها تحت ثريا حتى بآنت لي الفتحة بوضوح طرحت رأس زبي عليها وحاولت الضغط والإدخال لكن دون فائده كانت الفتحة ضيقة والرأس ضخم أحسست انني سأنزل ولجأت إلى فرش رأس زبي بين شفايف كسها والذي زاد من إثارتي الحركات الاهتزازية التي كانت ثريا تبادلني بها خرج المني الذي احتفظت به لأكثر من25يوم بعد الانتهاء غطيت ثريا بالملاية وعدت إلى غرفتي متعمدا ترك المني بين أرجلها وعلى بطنها حتى تعرف انني قد مارست معها الجنس فعلا في الصباح انتظرتني حتى استيقظت وعندمارأتني ضحكت ثم ذهبت مسرعةودخلت الحمام لتغتسل. في الليلة التالية وبعد تناولها العشاء وتبادل الحديث وعندما شعرنا بأن زوجتي تريد ان تنام ذهبت ثرياإلى الإستراحة وأنا جلسيت مع زوجتي بعض الوقت ثم استاذنتهاوانصرفت إلى غرفتي أخرجت جهازdvdمع فلم جنس وانطلقت إلى المخزن فصلت الرسيفر وركبت جهازdvd‏ ‏وبعد قليل طرقت باب الإستراحة وبأسرع مماكنت أتصور فتحت ثريا الباب وكأنها كانت منتظرة لي بسرعة أحكمت إغلاق الباب واحتضنتها وذبت معها بقبلة طوييييلة خلعت لها الملابس والتي كانت عبارة عن قميص نوم خفيف فقط وبدأت بتقبيل كل جسدها حتى ان رجليها لم تستطع حملها وسقطت على الأرض بعد ذلك نزلت على ركبتيها وا وضعت زبي في فمها أول مرة تمص بنت زبي حتى زوجتي وأول مرة الحس كس بنت كانت ليلة أجمل من ليلة الدخلة مع زوجتي طرحت عليها فكرة ان انيكها في طيزها لكن رفضت وقالت لي افحس فقط الحيت عليها حتى وافقت وأنا أكاد اطير من الفرح قلت لها ان تتخذ وضعية السجود وباعدت بين رجليها ثم وضعت زبي في طيزها وضغطت حتى يدخل لكنها تألمت وهربت من تحتي رحت جبت كريم وهي سجدت وضعت جزء من الكريم في الفتحة وادخلت اصبعي التي دخلت مع الوضعية بسهولة استمريت بادخال واخراج اصبعي حتى تسلكت الفتحة أدخلت اصبعي الثانية استمريت بادخال واخراج اصابعي الثنتن حتى توسعت الفتحة وضعت زبي وضغطت حتى رجل الرأس بصعوبة ولم تستطيع ثريا التحمل وهربت من تحتي حاولت مرة أخرى ولكن بوضعية النيك المعروفة رقدت ثريا على ظهرها وباعدت بين أرجلها وقمت أنا بوضع الكريم على فتحة الطيز وادخلت اصبعي ثم اصبعي الثانية لتوسيع الفتحة ثم رفعت رجليها على كتفي وصرحت زبي في طيزها وضغطت حتى دخل الرأس تألمت ثريا وحاولت ان تهرب لكن هيهات لم تستطع الفرار من تحتي انتظرت قليل حتى هدأت وادخلت من زبي حوالي1سم صرخة ثريا من الألم انتظرت قليل حتى خفي الألم وادخلت قليل مع وضع الكريم على ماتبقى من زبي واستمريت على نفس الأسلوب حتى دخل بأكمله19سم بالتمام والكمال أصبح في الداخل توقفت عن الحركة5دقائق تقريبا وذلك حتى تهدأثريا وتكف عن البكاء ويهدأ زبي الذي أحسست انه سيقذف خلال ال5الدقائق أحسست ان زبي مخنوق بفعل فتحة الطيز الذي تعتصره بقوة بعد ان هدأت ثريا واكتفت بقليل من الشنهجة سحبت زبي إلى الخارج بهدوء وادخلت بهدوء مع مداعبة الكس حتى أثير الرغبة الجنسية عند ثريا سرعان ماتعودت ثريا على الإدخال والاخراج وأنا زدت سرعة النيك حتى قذفت كل المني في داخل الطيز. اطلقت ثريا آآهه طويلة اقصد تنهدت عندنا عرفت انها شعرت بي عندما قذفت أي أحست بحرارة المني داخلها أخرجت زبي حبه حبه بقى طيز ثريا مفتوحابعض الوقت حتى انني كنت أستطيع ان أرى بعض قطرات المني في الداخل بعد ان إرتحنا رحت أنا الحمام غسلت زبي وعدت إلى الإستراحة ثم قامت ثريا وذهبت لتغسل كسها وطيزه وعندما عادت بدأت أداعبها وأمص نهديها واتخذنا وضعية 69 يعني كانت تمص زبي وأنا الحس كسه حاولت انيكه ثانية لكنه رفضت لأن طيزه مازال يألمها واكتفيت بالفحس حتى قذفت وهكذا استمريت مع ثريا حتى غادرت البيت بعد ان تماثلت اختها للشفاء مع العلم انها كانت تزورنا من وقت لآخر وخصوصا عندما تكون زوجتي خارج البيت رابط الفيلم:
  16. مراتي واختها وحماتي في سرير واحد ساروي لكم اغرب قصة حقيقية حدثت لي شخصيا انا اسمي – على -32 سنة من منطقة المنيل تعرفت على زوجتى ايام دراستها الثانوية بمدرسة بحي الهرم عن طريق ازميلتها بالدراسة مي منى كانت جارتي وحبيبتي لاكن الاختلاف ابعدنا عن بعض حتى تحول اهتمامي بزميلتها سلمى المهم بعد حب والخ اتجوزت سلمى وعشت اجمل ايام حياتى جنسيا معها حيث كانت من عائلة متوسطة ومتفتحة المهم كان لمراتى سلمى اخت اسمها حنان – كانت حنان اية في الجمال باستثناء مرضها بشلل الاطفال في صغر عمرها وهى متزوجة ولديها ولدان وامها زكية تعيش بمفردها في شقة كبيرة من 4 غرف وليس لديها اولاد الا حنان وزوجتى سلمى وكان حمايا متوفي منذ زمن في احدى الليالي كنت ازور انا زوجتى امها وكنا معزومين على الغداء دخلت انام قليلا بعد الوليمة وسمعت اطراف حديث بينهما حول حنان وعخلافاتها مع زوجها الذي تزوج عليها منذ عامين لانها لا تشبع رغباتة جنسيا وانها محرومة من الجماع والمتعه بسبب هجر زوجها لها – الاغرب في الموضوع ان حماتي زيزي زي ما بتحب تدلع طلبت من مراتي انها تشوف حل للموضوع دة بسبب انها كانت تعرف ولاد كانوا بينيكو سلمى مراتي في طيزها ايام المدرسة والمعهدسمعت الكلام دة وكانت صاعقة بالنسبة لية- ونبضات قلبي زادت وحسيت اني اطورت في عيلة واطية للعلم هما كانوا فاكرني نايم في غرفة بعيدة عن الصالون اللي هما قاعدين فية فكرت بصراحة اني اتمتع انا باخت مراتي حنان فهى لولا شللها تقدر تعتبرها بجد شبيه هند صبري الممثلة اما حماتي فصورها وهي صغيرة اشبه بهند رستم المهم خلص كلامهم على النحو دة لاني وقعت الشماعة من ورا الباب فحسوا بوجودي وسكتوا المهم بعديها بفترة مش عارف اتصرف واعمل اية انا بصراحة نفسي في حنان وامها اللي هي حماتى فكرت كتير واخيرا لاقيت حل خرافة وجة بالصدفة في يوم حماتى اتصلت بيا تقلي الرسيفر خربان شوف حد يا —- يصلحة لانة وسيلة ترفيهي المهم روحت لمحل دش قلتلة عاوز اصلح الرسيفر وانزل محطات جديدة – صاحب المحل مكنشي موجود والفنى اللي ف المحل قلي قنوات عبارة عن اية – قلتهالة بصراحة سكس قلي تمام وخدتة ورحنا البيت وظبط كل شيء على السطوح وخليتة يخلي محطة واحدة بس سكس وسط محطات الاخبار كانت حماتى مثقفة شوية وسبتها وروحت وانا عارف حبها للاخبار قد اية من بعد الثورة المهم لا حس ولا خبر ولا جابت سيرة عن اي شيء – في يوم رحتلها لوحدي اسلم عليا شكرت كتير في بتاع الدش وخبت الريموت او ما دخلت – وروحت على طول تاني يوم راحت هي تزور حنان – روحت رايح على البيت وشغلت الدش لقيتة مقفول على قناة السكس روحت ما سحها مشكلتى مش عارف ابتدي معاها ازاي -روحت حازف القناة ومروح تاني يوم اتصلت تقلي الدش بايظ بتاع الدش اللي صلحة هاتة تاني طبعا انا عارف كدة اللي فيها – وبتاع الدش عارف اني اللي ساكن فيها خفت تبعتلة لانة تحت البيت – قمت نازل انا على طول ورايحلها – لانها ساكنة في نفس الشارع اللي انا فية قلتلها مالة معرفتش ترد علي لما لقتني داخل بطولي عليه وكان شكلها متعصبة اوي قلتلها اية يا زيزي كلة شغال اهوة قلتي بس يا حبيبي – انا مش هخبي عليك – فرت اوي بالصراحة اللي هتبتدي وقلتلها خير قلتلي كان فية محطة منزلهالي حلوة اوي وراحت وانت عارف انا ارملة من زمن وهي اللي بتليني قلتلها وعملت عبيط محطة اية وانا انزلهالك طالما العيب مش من السطح مردتش – قلت جوايا اما انا غبي بجد قلتلي اندهلي بس بتاع الدش – لاقيت نفسي متجرء وبقلها اوعي تكون محطة جنس يا زوزة – قلتلي ايوة قلتلها بجد – قالت ايوة – قلتلها وانتى اية اللي مخليكي تتفرجي عليها – قلتلي مالك يا وسخ هو انت ما بتتفرجش – قلتلها بتفرج وانفذ قلتلي انا كمان بتفرج وانفذ هي قالت كدا وانا هجت لية معرفش قلتلها مع مين – لاقتها بتقلي انتى بتفذ مع مين – قلتلها سلمى قلتلي يا بختها انت طول بعرض وتملى العين -انا بحسدها عليك روحت رايح قاعد جنبها وحطيت ايدي على كتفها ورسها نزلت على صدري قلتلها اية بس اللي مزعلك حضن دافي كدا – قلتلي البت حنان قلتلها مالها — حكتلي القصة وفي اخرها قلتلي منفسكش تنيكها – قلتلها الحقيقة نفسي بس فين وازاي ثم انا نفسي في اللي احلى من حنان وقصدتها هي امها – بجاملها طبعا قلتلي ماشي بس بشرط – قلتلها امرك يا قمر قلتلي بعد ما تنيكني تنيك حنون – وافقت طبعا للعلم كانت حماتى عندها 52 سنة وكانت عادية ولا هقلق ممشوقة ولا جامدة ولا الكلام دة – بس ما كنتشي تخينة سبحتنى على اوضة النوم وقامت مولعة نور الابجورة وقلتلي متخش انت هتتكسف ينيلك اوع تكون بتتكسف من سلمى كمان فردت جسمي ع السرير بهدومي وهي جت جنبي ومددت وحضنتني بجنبها الظاهر انة كان ناقصها الحنان والدفء وبدائت تكلمنى عن حجات اغرب من الخيال منها انها بتموت في السكس من يوم ما مات جوزها لانة كان بيفرجها على افلام ويمارس معاها كل انواع النياكة واعترفتلي انها بتمارس السحاق مع حنان لان جوزها مش بيمتعها وهاجرها وقلتلي كان على اخر مرة اتناكت فيها كان من شهر من بتاع النور لما جة ياخد قرائة العداد وقلتلي بس خلاص كلة نساة ما دمت انتى حبيبي وجوز بنتي اللي هيمتعني مش هبص لاي حد تاني الا لو سبتني وقلتلي على الحسنة اللي في طيظي قلتلها انتى عرفتي منين قلتلي من مراتك – بنتي قلتلها يا سلام – قلتلي اقلك اخر مرة نكتها امتى – قلتلها ها – قلتلي النهاردة 7 الصبح قبل ما تروح الشغل قلتلها وازاي تحكيلك حاجة زي دية قلتلي مخبيش عليك يا روحى سلمى وحنان ساعات لما بيتجمعوا عندي في البيت بتنبقى حفلى سحاق ونيك قلتها سحاق اة نيك ازاي قلتلي متخفشي سلمى مش بتخونك احنا عندنا ظبر صناعي بيتلبس على الوسط هي بتلبسة وتنيك حنان وانا لان حنان مش بتعرف ترفع رجلها ونا صحتى متقدرش على حنان استغربت وسرحت وسكت – قلتلي مالك انا اول مرة اعرف انك بتزعل من الصراحة قلتلها مش زعل بس استغراب – قلتلي لاء خد على الوضع دة اقلك على مفاجئة قلتها اية قلتلي استنى لقتها جابت تليفونها واتصلت وبدائت تتكلم الو ايوة يا سلمى – انا قلبي وقف – اقلك على سر انا وجوزك على السرير لوحدنا عرفي حنان وظبطلنا سهرة وسكتت شوية – كانت بتسمع سلمى بتقلها اية وردت ايوة وسامعني وانا بكلمك خدية معاكي اهوة وادتني التليفون وانا خلاص دمي نشف اية الجرئة دية قلت الو – قلتلي ايوة يا حبيبي قلتها ازيك يا سلمى قلتلي تمام وانت – سكت بصراحة انا عمري متخيلت اللي بيحصل قلتلي متكسفشي من ماما اعملها كل اللي نفسها فيةانت عارف يا حبيبي هي محرومة قد اية قلتها ملسة بتاع النور كان نايم معاها – لاقتها بتقلي دة من شهر قلتلها وانتى – قلتلي تصدق عيب عليك انت اصلا مكيفني ولا عمري هبص لغيرك لحظتها قررت اني مخلفش من مراتي واعمل معاها اكتر من اللي كنت بعملة واتمتع بعليتها جدا اليوم دة كان يوم الحد 3-4-2011 لقتها بتقلي الو الو – قلتلها معاكي قلتلي البس واجيلكوا قلتلها لاء خليكي في البيت قلتلي ماشي باي عشان في حجات على النار قفلت وبصات على حماتي ملقتهاش جنبي سرحت كتير قمت ابص عليهل لقتها في الحمام وملط وبتحلق شعراتها بمكنة حلاقة جليت الحقيقة كسم مراتي جنبها زيها بالظبط في الجسم بس بطنها اكبر سنة وصدرها اطول وشبهة متهرتل شوية لما شافتني قلتلي اية دة لسة مقلعتش بس كويس قلتلها لية قلتلي انزل هات من الصيدلية فيجرا انا حاسة اني في ليلة دخلتى عوزاك تظبطني قلتها ماشي -نزلت وانا طالع تليفوني رن ببص لقتة رقم حنان – قلت اللو – قلتلي ازيك يا واد يا علي عامل اية قلتلها كويس قلتلي انت فين فمردتش – قلتلي بقلك اية اديني ماما قلتلها احا – انتى عرفتي قلتلي احا اية يا معرص – دة انا كان نفسي – قلتلها وانا كمان رنيت الجرس ودخلت الشقة وروحت على الاوضة لاقيت حماتي لابس قميص من قمصان مراتي اللي انا بحبهم وحطة ميكب كامل ومشغلة موسيقى هادية جدا كان لسة معاية على التليفون حنان وطيت الكاست وقعدت على كرسي جنب السرير وانا بكلم حنا جت حماتى قعدت على رجلي لاقيت حنان بتقلي ها امتى قلتها مش عارف قلتلي انا هودي العيال عند ستهم -تقصد ام ابوهم وهاخد تاكسي واجيلكم على طول حنان كانت ساكنة في مدينة نصر في بيت صغير بيت عيلة وعرفت منها بعد كدا انها قالت لحمتها ان امها تعبانة وهتروح تزرها واحتمال تبات وتيجي الصبح وخلت امها تتصل على الارضي بحنان وحنان سابت التليفون يرن عشان حمتها ترد ولما ردت حماتي انا – زيزي قلتلها انها تعبانة خلي حنان تجيلي وخلصت المكالمة مع حنان وكانت الساعة ساعتها 8 بالليل حماتى قلتلي اية رائيك فيا انا ولا المتناكة سلمى – نفضت الاستغراب والهم من عليا وبدائت اعيش اللحظة قلتها سلمى سلمى دية لبوة بتحب تتمتع بس ما بتمتعنيش انا قلتلي زيزي بقا هتمتعك المتعه على اصولها قوم خد البرشامة وخش خدلك دش وانا مستنياكوبسبب الفيجرا لا اشعر باي وعندما التفت امامي لم تنظر حتى الية وحضنتني وبتلت ملابسها بالماء – الاغرب لما تاخزني الشهوة ولم ينتصب ظبري بالاخير بدائت تنظر الي ظري وقالت —- اية الحلاوة دية كلها كل دة ولسة ما وقفشي امال لما يقف هيبقى قد اية واقفلت المياة وخرجت وبدائت انشف نفسي واتبعتها حتى الاوضة قلتلي متنزل المحطة بقا قلتلها احنا في اية ولا اية – قلتلي عشان البنات لما ييجوا قلتلها باستهبال هما جين قلتي ايوة نفزت كلمها – وسحبتها انا المرة دية على الاوضة واستلقينا على السرير هي بقميص نوم زوجتى وانا بالفوطة على وسطي ونمت على ظهري متوقع ان تستلقي فوقي الا بها تتسلل بفمها على ظبري وتدخلة بفمها وهي تقول هو انت ظبرك ميت ولا اية قلتلها لاء دلوقتي يصحالك يا زوزة للعلم كانت عائلة مراتي قصيرة بعض الشيء واخزت ترضع منة حتى بدائت استفيق وهو منتصب وانا اقول لانفسي – اية اللي بيحصل كان حلم حياتى اني انيك اي واحة او واحد في طيظة لاكن لم تكن لدي الجرءة لاقول لزوجت الان اصبح كل شيء متاح جدا سحبتها من اديها الي فمي كي ابوسها وكانها اسد متوحش وجد وجبة غداء بعد جوع شهور وايام وترفض ان تترك ظبري خارج فمها جلت ترضع ظبري كتير اوي لحد مزهقت ودية كانت اول واحدة تعمل معايا كدا بعد مراتي لاني لم اتزوق اي طعم كس الا زوجتى فقد كنت مؤداب الي حد ما في حياتي كنت احب ان الحس لها كسها صدرها وقلتلها كدا قلتلي سلمى وحنان مش حرمنى من الحس والسحاق انا نفسي في ظبر حقيقي امصة وينكني وكمان يبقى ظبر جوز بنتي ستري وغطاي وحلو وكبير يااااة اخيرا حلمي بيتحقق طبع كلام هيجني قمت شيلها من على السرير وحطتها على الكرسي بركبتها ومسكت المسند باديها وبقت طيظها قدام ظبري على طول قلتها انتى جامدة بجد وطيظك كمان واسعة قلتلي ايوة بس نكني في كسي احسن المرة ديةقلتلها عنيا يا احلى زيزي قلتي علي اشتمنى وانت بتنكني قلتلها افتحى رجلك شوية ومسكت ظبري وبدائت ادخلة في كسها الكبير اوي دخل ولا كاني حسيت بية بيخش كان ظبري نملة لكسها مع انة بجد كبير حوالي 26 سم وسميك جدل وقعدت ادخلة واخرجة في وضع لا تحبة زوجتى وكنت اتمناة – وجلست اقلها بحبك بموت فيكي انا حاسس انك مراتي وروحي انتى احلى شرموطة بحياتى وهي تقول كلام لم يقال من قبل في احدث افلا السكس اووووف يا لهوي ظبرك جبار دخلة اكتر حسسني انة هيلمس قلبي لاء حسسني انة هيخرج من بقي كمان – اوف يا لهوي كمان – يبنت المتناكة يا سلمى اتريكي مبقتيش تيجلنا كتير كمان كمان وانا انيكها في نفس الوضع لا يتغير قلتها انزل برة قلتلي لاء انا شيلة الرحم من يوم ما ولدت سلمى قعدت انيك بكل قوة زهقت ونفسي انزل اول مرة اخد فيجرا في عز منا بنكها الجرس رن وكنت متربس الباب قلتلي اوعى تروح تفتح لو العيال معاهم مفتاح وبداء تليفوني وتليفونها يرنوا قلت اكيد جم عزمت اني انزل لبني وسخنت اكتر واكتر لحد ما بدء لبني ينزل كانة سيول تهبط على ارض جرداء وسمعت وقتها اقوى كلم اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اتقلت في الوجود حسيت ان الشارع هيطلعلنا الشقة طبعا خلصت وقمت شيلها على السرير ونمت على ضهري ولقت اللي بتقلي تاني قلتلها انا تعبت هريح شوية ونكمل تاني رن الباب تاني راحت تشوف مين وبتقول مين لقيت حنان بتقلها انا يا ماما ومراتي بتقلها افتحي يا منيوكة قمت قافل الباب بالترباس ومتغطي لقيت نفسي في سابع نومة وصحيت على خبط الباب طبعا نسيت موضوع سلمى وحنان اللي جم وقمت افتح لحماتي باب الاوضة مكنتش لابس ولا اي ابن متناكة فتحت الباب لقيت قدامي حنان واقفة ملط وطبعا انا شرحة بس هي يدوب انا فتحت ولقتها نطت في حضني وقلتلي اخير هتنكني انا كان نفسي من زمان قلتها سلمى فين قلتلي بتتفرج هي وماما على الدش قلتلها هي الساعة كام قلتلي عدت وحدة بس مش عارفة كام اشفهالك بالظبط قلتله لاء قلتلي اية رائيك نروح اوضتي القديمة فيها سريرين قلتلها ماشي وانا ماشي ايدي في ايدها في الصالة لاقيت سلمى مراتي بتعملي باي باي وامها نايمة على رجليه وحطة قدها على كسها روحنا الاوضة وقلتلي انا بحبك اوي قلتلها وانا كمان بحبك قلتلي بجد قلتلها اة قلتلي بقالي سنتين منمش معايا جوزي الا تلات مرات متجوز واحدة و(لفظ الجلاله ممنوع ) انا احلى منها بس بسبب ظروفي مش بعرف اعمل معاة حجات كتير قلتلها انا هعملك كل حاجة اخد دش واجيلك قلتلي لاء رحتك كدا حلوة رضيت باب الاوضة وطفينا النور واول ما جيت جنبها لاقتها واخداني حضن كاني ابنها حنان كانت اكبر مني بخمس سنين كان عندها 37 سنة او سيء بدائت اعملة ارضع من صدرها – كان كبير بجد اوي الفردة الواحدة منة قد تلاتة من بتوع مراتي وكانت اجمل وبشرتها افتح منها في عز ما انا اندمجت معاها ونايم عليه وهي بتحسس على ضهري بايدها حبيت افتح رجليها وانيكها على طول لاقيت اديها جنبها – امال – ايد مين اللي على ضهري جية في بالي زيزي امها وبصيت وفعلا لاقت ايد بس مش ايد حماتي ايد سلمى مراتى لابسة روب خفيف تقريبا مفيش حاجة تحتة خالص المهم لاقت حنا بتقلي يلا بقا مش قادرة ظبر كان على اخرة بس سلمى قلتلها هيريحك يا ختى بس واحدة واحدة علية دية امك بتقول انة عمل واحد معاها متعملش معايا انا بدائت الحوس في صدرها ولاقيت سلمى بتلحس كس حنان بعد شوية لاقيت زيزي حماتى دخلة وبتقلهم يا كلاب مستفضين بالواد من غير ما تقولولي الغريب انها داخلة وماسكة حزام في اديها ودة اللي كنت فاكرة اترية طلع حزام فعلا بس مثبت بوسطة ظبر صناعي ورمتة لسلمى وقلتلها البسية وسيبلى على حنان مرة واحدة شدتني ليها وقلتلي متسبنيش خليك معايا بيني وبينكم لسة من كام ساعة نايك امها وسلمى معايا على طول قلت المرة دية لحنان بدائت امسك ظبري وادخلة بكسها كان كسها احمر بجد اوي وشعريتها طوال ماء كسها ينسال على فخديها لاقيت حماتي بتمسك بظبري وتحتة على فتحة كسها وتقريبا العيلة كلها كدا كل واحدة بتحب وضع مبتغيروش وبدائت انيك حنون ونفس الصوت والكلام بيطلع منها زي امها وهاتك يا نيك ولبنى لا يريد ان يقترب من قضيبي ابدا وهى تقول كفاية حرام انا تعبت بجد مش قادرة والكلام جاب معايا نتيجة عكسية بدائت انيك اكتر بجانب السرير سرير اخر لم انظر لة بتاتا وعندما القيت بنظري لاقيت سلمى تلبس الحزام وربطة امها في السرير وربطة بقها بالايشارب وتنيكها بالصناعي ثم فكت سلمى زيزي من الرباط وبقت تقلها حنان مش قادرة يا ماما كفاية يا علي نزل بقا قلتلها مش راضي ينزلوا امها قلتلها انا هخليك تنزلهم نكها بس انت مرة واحدة لقت حماتي بتحسس بلسانها على بيوضي وبدائت تزيد لدرجة ان بيوضي كادت ان تبتلعهم وحنان تتلوى تحتى بسيت على سلمى مراتي لاقتها بتصورنا بالموبايل كبرت واندمجت وهجت اكتر مع حركات لسان حماتي التي وضعت لسانها على فتحت الشرج الخاصة بي ومع اول لحسة شعرت بحمم بركانية تجري في ظهري متجهة الي طيظى ومنها الي ظبري وقلت هنزل خلاص لاقت حنان انتفضت وقالت في بقي قمت وقبل ما اتعدل على بقها كان حليبي بداء ينزل ولكن تبقى القليل لينزل بفمها واستغربت عندما وجدتها تبتلع حليبي وتقول كس امك يا معرص قلتلها مين يا بنت المتناكة قلتلي مش انت انا بقول على جوزي اللي سايبني بصراحة حسيت اني في حلم جنسي او فيلم جنسي الماني لاكن جد وفعلا دة كلة حصل في يوم واحد وبدائت اشعر بالتعب تاني نمت ولما صحيت من نومي لاقت نفسي ملط اناوحماتي ومراتي واخت مراتي على سرير واحد
  17. اختي في السفر هذه قصة جنس محارم حقيقية حدثت معي رفقة اختي هدى التي نكتها مثلما انيك زوجتي و في البداية اود ان انووه ان الغريزة الجنسية عندما ترتفع عند المراة او الرجل تفقدهما العقل حتى تجعلهما يفعلان كل شئ و يندمان بعد الانتهاء منها. قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر. و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا.
  18. لأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته القصه كامله للأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته (كل قصص حقيقه من الحياه) نبدأ فى البدايه من أولها وكالعاده أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ما أتكلمنا وخدنا على بعض أخذت منها رقم الموبايل وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى السابعه عشره من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والابتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاها المهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى أنها تمارس الجنس مع أبنها حبا فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولآسرتها أمام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلا مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام أولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت ينكها ويشتم ويضرب أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها اثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ اولادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الأب تقريبا متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث اى شىء بينها وبين الزوج لقرفها وكرهها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الغرفه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع زبره وبيجلخه وبيحلبه عليها ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وزبره واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى والذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الاولاد بالانتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه أنتقاما من أبوه وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى من نومه ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم أمه حتى أنها بدات فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخدت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها ينكها وتذل الأب راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو بترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيزها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيازها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيزها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالأم تسبقه بخبره الأنثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والأبن يتخبط بها من طيزها وجعلت طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر أبنها من على القميص والذى لم بتحمل الأبن هذا الوضع المثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طيز أمه الكبيره وفلقها الذى يباعد عن بعض من كبر طيزها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزبره بكس أمه ولكنه لا ينجح بأدخال وأيلاج زبره بكسها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيزها يقفل على زبر أبنها ويضغط أكتر على زبره وتسحب فلقها من زبره وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه أنا أمك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الألم ويجرى الأبن ويدخل أقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بزبر أبنها لمس شفرات كسها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كسها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الأنتقام من الزوج أبو الأولاد وأخذت قرارها النهائى بأن تكمل أثاره الأبن فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين أمه بريق لم يراه من قبل بريق الأنوثه والشهوه العارمه التى بدأت تجعل كسها غير قادر على الصبر والعطش بالزبر وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى أنا خايفه عليك من أبوك لو عرف أنت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك واعتبرتك أنت عوض ليا بدل أبوك وانت أبنى وحبيبى وجوزى بدل أبوك وأنت صحيا هتتعب لما تثير نفسك وأنا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك ولابصحتك وراحت الأم تمد أيدها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى أنا ضربتك خوفا عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تمسك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك وأحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات أثاره الأم أبنها أكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والأطمأنان من كلامها وراحت قيلاله مره أخرى قوم ياحبيبى جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان أغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصا طيازها الكبيره التى تترجرج طيازها وفلقيها وأصبح واضح تباعد فلقها لكبر طيازها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها تخابط فلقنين طيازها حتى تزيد من ثوره شهوه أبنها وخرجت من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمه هيجانه بعد ما سمع كلام أمه وشاف مشيتها وخرج مسرعا على صوت أمه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدولاب مره اخرى بنفس الطريقه تسبقه الأم وتوطى قدامه فجاه وتزنق مره أخرى الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على زبر أبنها بقلق طيزها والأبن ظل صامتا لايتحرك خوفا من رد فعل الأم مره اخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط اكتر وتحرك طيزها يمين وشمال حتى ينال فلق طيزها من زبر أبنها ولا يجد الأبن مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها وأثناء خوفه الشديد من رد فعل الام وجد أمه ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بأنها سوف تستقبل زبره لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كسها وفعلا تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بزبر أبنها يتلامس فلقها وخرم طيزها ومش عارف الأبن فى ادخال وأيلاج زبره فى كسها ظلت الأم تتمايل وتتحرك يمين وشمالا تظبط نفسها لزبر ابنها حتى يدخل بالكامل فى كسها العطشان لزبر أبنها انتقاما من أبيه وكأنها تتحرك لتلملم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل زبر الأبن فى كسها وتشعر بيه وفعلا نجحت الأم فى أيلاج زبر الأبن فى كسها والتى شهقه وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيزها ودفع زبرى دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه زبرأبنها قد غاص بكامله فى احشاء كسها وبدأت الأم ترفع طيزها لأعلى عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الابن من كسها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت حتى يقضى العقوبه كامله بسجن كسهاولا يخرج منها الا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع الا ثوانى معدوده وكان الأبن قد انفجر زبره باللبن داخل كس أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكسها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملا فى فلق طياز الأم فكان فلقها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدا من رد فعل الأم وجرى مسرعا على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيزها وكسها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكسها واخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الغرفه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الابن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الام مبتسمه وقلتله روح خد دوش واستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتله أنت الأن عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وأنا هسامحك ومش هضربك ولا هقول لأبوك علشان ممكن يقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش مره تانيه وأوعى حد من أخواتك البنات يحسو أو يعرفو باللى حصل وخصوصا أختك الصغيره وأنا كأنك معملتش حاجه وقامت الأم غيرت لبسها المثير لما حست بأقتراب رجوع البنتين من المدرسه وكملت غسيل الملابس كأن لم يحدث أى شىء بينها وبين الأبن وبقت بطبيعتها المعتاده ولاكن الأبن دخل غرفته ولم يخرج نهائى منها ولاحظت الأبنه الكبيره لما رجعت المدرسه عدم خروج اخوها من الغرفه وسألت الأم عن أخوها قلتلها مريض وعيان ومرحش المدرسه النهارضه ونائم وأثناء اليوم الأم تدخل على الأبن تسأله مالك فيه أيه تعبتك ولا أيه ويرد الأبن خائف من أبويا تقليله ردت الأم عليه متخفش محدش هيعرف حاجه ومتحاولش تعمل تانى كده معايه فاهم ولا لأ يرد الأبن بخوف شديد من تهديد الأم وبأرتجاف حاضر مش هعمل تانى كده ومر اليوم عادى حتى بعد نصى الليل وكالمعتاد عاد الأب كالعاده مخمور جدا وبيتطوح ودخل البيت يشتم وكالعاده يضرب الأولاد ويشتمهم ولاكن الأم كانت لسه صاحيه منمتش وسحبها يشتمها ويضربها كالعاده ودخل بيه الاوضه حتى ينكها ويفضحها قدام أولادها ولاكن الأم تشجعت ورفضت دخولها الأوضه وهددته هتبلغ عنه الشرطه لو فكر يضربها تانى أو يضرب الأولاد ولاكن الأب لم يهتم بتهديدها وفعلا ضربها ضرب شديد على أثرها أتجرحت فى دماغها وأيدها جروح شديده وظلت تصرخ وتبكى والأولاد يبكون ويصرخون معاها من شده وقسوه الأب وترنح الأب كالعاده وأترمى على السرير فى ثبات نوم عميق كالقتيل وألتفت حواليها بناتها الأتنين يداوو جروح الأم ولاحظت الأم عدم خروج الأبن من غرفته أثناء الأب بيضربها حتى لما اتجرحت وندهت على أبنها خرج الأبن قلتله تسيب أبوك يضربنى ولا حتى تخرج تحوش عنى أمك وأخواتك أنت مش أبنى ولا أيه وظلت تبكى بحرقه وتقول ملييش حظ حتى فى أولادى وبكت بما فيه الكفايه بحرقه ولاكن دخلت نامت تتألم من جروحها وقررت أبلاغ وأحضار أهلها تانى يوم يتصرفو مع الزوج وفعلا اتصلت تانى يوم بأهلها وتشكو لهم مر الشكوه من همجيه وأفعال الزوج وحضرت أمها ومعاها أبوها أو الجده والجد لأولادها من أمهم وانتظرو حتى عاد الزوج فى ميعاده المعتاد وكالعاده حضر يتطوح مش دريان بنفسه من الخمور ولما حاول الجد والجده لومه على مايفعله مع أبنتهم اللى هيه زوجته وأم اولاده والكلام معاه فيما يفعله يوميا من ضرب وأهانه وضرب زوجته قدام اودلاها وضرب أولاده معاها كان رده الشتيمه والسب وصفع الأب على وجهه وكلام شتائم للجده يقلها أخرجو من بيتى أطلعو بره ياشضرموطه ده بنتك شرموطه زيك وسب وأهدر كرامه حماه وحماته قدام أبنتهم وأحفادهم وخرجو مطرودين مكسورين متهزئين أمام أحفادهم وأبنتهم وكالعاده أترمى على السرير فى نوم عميق وثبات كالقتيل زى كل يوم وظلت الأم تبكى لما حدث لأبويها وخصوصا قدام أحفادهم وسيطر عليها الكره من جوزها أبو الأولاد أكتر وأكتر وفكرت فى رد ما يفعله معاها ومع أولادها وأبويها وخصوصا الأنتقام من الزوج وأذلاله ونامت للصباح وهى تغلى من الغيظ والكره وفى تانى يوم قرب حلول الظلام طلبت من أبنتها الكبرى تلبس وتروح معها للمستوصف القريب من البيت علشان حسه بتعب من الجروح اللى فى أيدها ودماغها وبالفعل لبست الأبنه الكبرى وخرجت مع الأم للمستوصف ولاكن لقيت الأم بتحجز كشف نساء وولاده وليس جراحه ولاكن البنت لاتعرف ما يدور فى دماغ الأم ودخلت الأم ومعها بنتها للطبيب بالمستوصف تطلب منه عوزه تشيل الشريط علشان تعبها قوى وعملها نزيف ومش قادره من التعب وفعلا الدكتور قام بعمل اللازم وشال الشريط وأعطاها علاج وطلب منها بعد أسبوع ترجعله فى الاستشاره يشوف لو فيه نزيف أو تعب أو حاجه زى ما قلتله وخرجت روحت الأم مع الأبنه ولاكن لما روحت لاحظت الأبنه أمها بتخفف من ملابسها وبتتزين وبتطلب منهم ينامو بدرى علشان المدارس وكان أخوها لسه بره مرجعش وبتطلب منهم النوم بطريقه عصبيه جدا وبشخط وفعلا توجهت الأختين لغرفتهم للنوم ولاكن الأبنه الكبيره كانت بتترقب أمها عوزه تعرف مال الأم وفيه أيه هيحصل وبعد حوالى ساعه حضر الأبن ولما دخل ملقاش حد صاحى وكانت الأم مستلقيه فى الغرفه المعتاده اللى بتنام فيها ولاكن شبه عاريه وهيه على ثقه بأن البنتين نامو خلاص لما دخل الأبن ندهت الأم بصوت خفيفى على أبنها وسألته تأكل رد الأبن وهو يرى ما ترتديه أمه من ملابس خفيفه ومثيره لا مش عاوز أكل أنا هدخل أنام قبل ما ببجى أبويا ويضربنى قلتله تعالى غطينى بالملايه قبل ما تنام علشان مش عرفه أشد الملايه من الجروح اللى فى أيديا ولما أقترب الأبن من الأم ليغطيها فوجىء بالأم بتفتح رجليها كأنها بتتقلب وبتتعدل للنوم ولمح كسها من غير كلوت وأذا بها ترفع القميص على أخره وتقله حبيبى شدلى الملايه ولما أقترب أكتر ليشد الملايه عليها فتحت وراكها أكتر وأكتر حتى كسها أصبح مفشوخ للأبن وظاهر بوضوح لم نفسه الأبن وهو يتنفس بالعافيه من هول منظر كس الأم وفشختها وخرج وتوجه لغرفته وبعد أقل من لحظات تقوم الأم وتروح له الأوضه وتشكو له من أبوه واثناء الشكوى بيجد الأم تام على السرير فى مواجهه الأبن وهو يرى نفس بريق عينيها الذى رأاه من قبل يوم ما طلبت منه أحضار الهدوم من الدولاب للغسيل ونامت أمامه وبتفتح فى وراكها وتظهر له كسها وخصوصا القميص قصيرا ولما تعطى الأم وقت للأبن فى السيطره على نفسه وأذا بها تقله أبوك ضربنى جامد على بزازى وتروح مطلعه بزازها لأبنها وتقله بص شوف عمل أيه فيا ويجد الأبن حلمات بزاز أمه قدامه نافره وواقفه ومشدوده وكبيره وزى ماتكون مبلله بيسيل منها سائل أبيض من شده شهوتها أو بسبب تعصيرها فيهم من هيجانها وزاد من شهوه الأبن منظر بزاز أمه ووجد نفسه ومفيش مفر وهيه بتقدمهم ليه وتعطى الأبن حلمات بزازها فى بقه ويهجم الأبن على حلمات بزاز الأم يرضعهم ويمصمص فيهم وحست الأم بشهوتها أتجمعت وفى ثوانى كان الأبن راكب على أمه بين أحضانها وبين أفخادها التى تباعدت حتى تبتلع جسم وزبر أبنها بالكامل وأصبح الأبن بينكها نيك صريح وبموافقتها وراحت الأم فى غيبوبه الشهوه تصرخ وتوحوح فاقده الوعى والأدراك بأن بناتها الأتنين موجودين فى الشقه وهيه مستلقيه على ظهرها مباعده بين وراكها وركب الأبن عليها وغاص بزبره فى كسها ونس الأتنين ما هم موجودين بالشقه وفى لحظات سمعت الأبنه الكبيره صوت وحوحت الأم وتقول لأبنها نيك مرات المعرص أبوك الخول أبن الكلب وقامت الأبنه حتى تعرف ما يحدث ولما أقتربت من أوضه أخوها لم ترى على سريرأخوها غير افخاد أمها مرفوعه لأعلى وملفوف على ظهر اخوها والأم مستلقيه على ظهرها وبتبتلع جسم أخوها بالكامل بين وراكها وسمعت الأم بتقله نكنى قوى خلى أبوك العرص يبقى عرص عليا وظلت الأبنه تترقب ما يحدث حتى وجدت الأم بتعصتر اخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ والأم بتحتضنه بين وراكها وبشده وبتقله نيك مرات الخول العرص ابوك وخافت الأخت خوف شديد على أخوها من ما شفته من الأم وهيه بتعتصر أخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ وهيه مش راحمه صراخ اخوها ومن ضخامه وراك أمها وهيه ملفوفه حوالين ظهر أخوها وحتى أنها لم ترى من جسم أخوها غير بقايا طيزه ووراكه فقط حيث الأم كانت تبتلعه بين وراكها تماما ولف وراكها فوقيها حتى زبره لايهرب من أنتقام كسها اللى حبساه جواه ليقضى العقوبه كامله فى سجن كسها وفى لحظات أنفجر زبر أخوها برحم أمها وسمعت الأم بتصرخ وتوحوح بكلام مثير جدا زى أح كسى وأف نيك ونزل لبن زبرك فى كس مرات العرص أبوك وبعد وقت بسيط وجدت أمها تتقلب على بطنها بوضعيه الكلب وترفع طيازها للأبن حتى يتملك منها وينكها وفزعت الأخت من منظر تباعد فلق طياز الام من كبرهم ومن الوسع اللى بينهم ووجدت أخوها ركب على طياز أمها وغاص بالكامل فى فلق طياز أمه وكأنها أبتلعته بالكامل بفلق طيزها من كبر طيزها ووسع فلقها وخافت الأخت على أخوها من هول منظر أبتلاع فلق طياز الأم لأخوها وبدون ما تشعر بكت على أخوها صرخت وندهت على أمها حتى تفرج عن أخوها من محبسه من بين فلقى طياز أمها ومن سجن كسها ولاكن الأم لم تشعر بما يدور حولها ولا تسمع غير صوت شهوه كسها فقط ووحوت الأم كان مغطى على صوت الأبنه وأرتجفت الأخت خوفا على أخوها وهيه تعلم بما بدور بأن الأم سوف تقضى على صحه أخوها نهائى بهذا الشكل ولاكن مع هذا المنظر بدأت الأبنه تتهيج على صوت وحوحت ونيك الأم ورجعت الأخت لغرفتها مسرعه خائفه ولاكن حست الأم أخيرا وشعرت بمشيت أقدامها وخرجت الأم بعد ما أتناكت من أبنها نيكه شديده وراحت للحمام وهى تعلم أن أبنها شفتها ولاكن لم تواجه الأبنه وتركت الامور زى ماهيه وعلى أثرها حدث أعياء للأبن شديد على أثرما قام بيه من نيك ومجهود بنيك الأم ولم ترحمه لضعفه جسده وصحته ومر اليوم وحبست الأبنه نفسها ونامت حتى الصباح وراحت مدرستها فى موعدها عادى ولم تتجرأ على مفاتحه الأم بما شفته مع اخوها وفى يوم أخر الأبنه الكبرى كانت رجعت فجأه عن موعدها المعتاد بدرى ودخلت أوضتها من غير صوت ودخلت لقيت الأم فى الحمام ودخلت أوضه اخوها لقيته رايح فى نوم اوأغماء لا تعرف ما هى حاله أخوها الحقيقيه ولقيت كلوت وقميص النوم بتوع أمها على السرير بجوار أخوها وعليهم أثار لبن النيك التى كان بيحدث بين امها واخوها ولاحظت أن الأم لما خرجت مدخلتش أوضتها توجهت لأوضه أخوها لقيت أمها عريانه فى أحضان اخوها بتمص فى زبر أخوها ولما لقيتها لمت نفسها وخرجت وندهت على أبنتها وتكلمت معاها وعرفتها ده غصب عنها من قسوه أبوها وأخدت أبنتها الكبيره فى صفها وأقنعتها أنها تكون صديقتها الحميمه وتحافظ عليها وتدارى على أسرارها مع اخوها وعرفت الأم تاخد الأبنه فى صفها وتقنعها وبالفعل عاهدت الأبنه أمها وبقت تحافظ على سرأمها وأخوها والتى أصبحت الأبنه شبه بتتفرج على فيلم سكس من الغرائب ووتتهيج هى الأخرى على وحوت الأم والأبن راكب على كسها وبينكها وفى يوم طلبت الأم من أبنتها تروح معاها للمستوصف ولما راحت معها لقتها بتطلب من الدكتور منشط للحمل أستغربت الأبنه من كده أبتسمت الأم وقالت لها أيه مش عوزه أخ ولا أخت ليكى طفل جميل تلعبو بيه وفعلا كتب الدكتور للأم منشط للحمل وتعاطته وفعلا حدث الحمل من أبنها أخو حملها اللى فى بطنها ولما تترك الأبن كل ليله الا شبه جثه هامده من نيكه ليها وأصبح لايشبع رغباتها ولا قادر صحيا على نيك وأشباع الأم جنسيا ولاكن الأم على أصرار لاتراجع فى أمتاع كسها ورغباتها وخصوصا بقت شهوه الانتقام وأذلال الزوج بتتزايد يوم بعد يوم حتى لو كانت مع أبنها أو غير أبنها وأتصلت بيا للتعارف وبعد ما وثقت بيا وتكلمنا وخدنا على بعض وأطمنتلى قوى قابلتها وفعلا وجدتها حامل صحيح ومكنتش مصدق فى الأول أنها حامل فى شهرها الخامس من أبنها الا لما روحت عندها البيت ووجدت الأبنه الكبيره بتعرص على أمها وأسرار أمها وفعلا قابلت الأبن ووجدته حقيقى يصعب على أى أنسان ضعيف جدا الأم دمرت صحته وشبه مصته خالص وكأنه مريض بمرض خطير أو بيحتضر فى أنتظار الموت ومن جبروت الأم لم ترحم الأبن من نيك كسها حتى وهو فى هذه الحاله روحت عندها وطلبت منى أتعرف على أولادها الأبن التى أغتصبت برائته والأبنه التى أصبحت تعرص على أخوها وأمها وفعلا بعد ما تعرفت على أولادها نكتها والأبن يعلم وأبنتها الكبيره تعلم أنا مع أمهم فى الأوضه بنكها حقيقى وهذا ليس موضوع القصه الان وسوف أسرد يوم لما روحت عندها ونكتها بالتفصيل فى قصه لوحدها حيث انها تحتاج لشرح وافى بما حدث فيه من غرائب ومتعه وقسم أنها ليست قصه خياليه هيه قصه حقيقيه وطبيعيه بل هذا عندما تتغلب الشهوه والانتقام من الزوجه والأم أصبحت جبروت من الأم وبسؤالى للأم ما تحاولى تنزلى الطفل اللى فى بطنك ردت وقالتلى أنا عوزاه وخصوصا أنه حاسه بأنى أنتقمتى لكبريائى وتعذيبى من زوجى وأذليته من أبنه وعرفت منها أن جوزها فاكر أن الحمل منه وظلت متمسكه بالحمل حتى وضعت حملها يوم الأربعاء 7 / 6 / 2011 والأن بترضع طفلها الرضيع اللى حملت فيه من أبنها حقيقى وأقسملكم محتار ومش عارف هل ممكن الحال يستمر بالأم والأبن كده ولا هتحصل ما لايحمد عقباه وممكن الأم او الأبن يقبلو على الأنتحارأذا أفتضح أمرهم ولا ممكن تسير الأمور عاديه ويكبر الطفل وأخته تعرف أنه أخوها من أخوها الأكبر على أى حال الأم وضعت حملها وطفلها الصغير من أخوه أى أبنها الأكبر ونشوف هل للقصه بقيه ولا الأم هتكتفى بما فعلته وتسيب الأمور تمش بطبيعتها وتندم على مافعتله مع أبنها وتتوب عن الأبن وعن الأنتقام من الزوج ولا هتستمر فى أشباع رغبه الانتقام وأشباع كسها من شهوته العارمه من زبر أبنها الذى أصبح شبه جثه أو شبح من الأموات من كتر ركوبه على كس الأم وهيه لاترحم أبنها من هول كسها الكبير الغائر المليىء بشهوه جباره ومائه ساخن لايشبع ولا من النيك من ألف زبر على فكره الأم ليها فيلم وهيه بتتناك من أبنها ومعايه وصور حقيقيه ليها وعلى وعد للجميع بكتابه ما يستجد من جديد فى القصه وأكيد هيبقى فيه جديد وشيق وخصوصا الأم عرفت طريق تهدأت كسها الهيجان من زبر الأبن أوأى زبر هيه بتختاره وأهه جبروت كس الأم حقيقى الدنيا بيها غرائب أغرب من الخيال وأغرب من خيال مؤلف سينمائى أرجع وأقول الست مخلوق حنين جدا وجميل قوى وليها كيانها وتفكيرها المعتدل والعاقل ولاكن لو أتغلب عليها الغيظ والانتقام ولو كرهت بتدمر نفسها واللى حواليها ولا يهمها غير انتقام لكرامتها وانوثتهاعلى اى حال الدنيا غريبه وأحنا فيها غرباء للقارىء تفاعله والتعليق برأيه بقصه حقيقيه
  19. نكت اختي ماجدة كان حلم عمري اسمي دودو 18 سنة زبي 19س وتخين وجميل جدا واختي اسمها ماجدة متجوزه عندها 35 سنة جوزها متوفي من 8 سنين ومش مخلفه جسمها كالأتي في جسم وفاء عامر ظيزه طرية جدا بزاز كبير كس ملبن كنا دايما بنام مع بعض في سرير واحد وكنت بقرأ عن سكس المحارم فقولت اعمل كدا في حدود الساعة 3 فجرا قلعت اختي وحطيط زبي في طيزها مرة وحدة لقيته دخل بسرعه قعد انيك فيها نص ساعة لحد ما جبت لبني علي طيزها غصب عني صبحت الصبح قالتلي ايه اللي انت عملته دة عملت عبيط وقولتلها عملت ايه قالت انا كنت حاسه بكل حاجة امبارح وعارفه ان هيجي يوم وتعمل كدا بس متقولش لحد وبليل نكمل قولت ماشي يا قمر جينا بليل مع الساعة 2 دخلنا الاوضه بعد ما كله نام وقفلنا الاوضه وقالتلي عايزاك تنكني في كسي نامت علي طهرها ونمت فوقيها وقعت انيك في كسها وهي اه كسي نار يا دودو زبك حلو اوي وكبير اه اوف بيوجع وانا بنكها قولتلها امبارح وانا بنيكك في طيزك زبي دخل بسرعة ليه مع انه كبير وتخين قالتلي انا عندي زب بلاستيك بنيك طيزي بيه كل ما ادخل الحمام قولتلها تتناكي من زب بلاستيك وتسبيني انا شفران عليكي قالتلي ما النهاردة دخلتنا وهتنكني يوميا اهو قولتلها ماشي انا عايز انيكك في طيزك دلوقت قالت ماشي جابت مخدة وحططها تحت كسها ونامت علي بطنها وبدأت ادخل زبي وتقول اه يا طيزي زبك بيوجعني اه اوف جننتني يا دودو نيك جامد بعد ساعة الا ربع نيك قولتلها هجبهم قالت هاتهم جوه طيزي جبتهم في طيزها كانت كمية كبيره جدا وهي اوف نار في طيزي انتظروني في نيكه جديده مع ماجدة دة اذا لقيت تشجعكم
  20. كنت نايم عند عمي وقمت الساعة 1 صباحا اشرب عديت علي اوضه مرات عمي كانت فاتحه الباب وبتغير هدومها وبزازها كانت عريانة من فوق وبزازها تهبل روحت دخلت اوضي بسرعه جت قالتلي كنت عايز حاجة قولتله كنت عايز اشرب قالتلي انت شوفتني وانا بغير قولتلها الصراحة اه قالتلي شوفت ايه قولتلها بزازك بس قالتلي عجبتك قولتلها جدا قالتلي طب تعالا اوضي يحسن ابن عمك يصحه روحت اوضتها قالتلي نكني بسرعة قبل ما عمك يجي من برا راحت قلعتني البنطلون ومصت زبي واخدنا وضع 69 وانا بلحس كسها وهي تمص زبي روحت منيمها علي ظهرها علي حافة السرير وفاتح رجلها ودخلت زبي في كسها وهي اه اه اه براحة كسي بيوجعني وحده وحده يا دودو نيك مرات عمك براحة روحت خلتها خدت وضع السجود ودخلته في طيزها قالتلي بيوجع انا عمري ما اتنكت من عمك في طيزي اه يا طيزي نار فيها اووف براحه اه أه فجأة لقيت بنت عمي شافتنا وجريت علي اوضتها راحت مرات عمي قالتلي خليك هنا راحت حيلتها وجابتها وقالتلها ابن عمك هينيكك زي قالت لها انا لسه عذراء قالتلها متخفيش هينيكك في طيزك روحت منيمها علي بطنها وخليت امها مصيت زبي شوية روحت دخلت زبي براحة وهي اه اه بيوجعني اه يا طيزي براحه يا ابن عمي ريحني اه اوف وقعد انيك فيهم لحد ما جبت لبني في طيزي بنت عمي وروحت نمت في جنب ابن عمي ولا كأن في حاجة حصلت
  21. آه من اختي هويدا أدمنتني ما أحلى ممارسة الجنس مع اختي هويدا التي نكتها في غرفتي بعدما انقطع التيار الكهربي فجأة .. في تلك الليلة الحارة جدا من فصل الصيف في شهر أغسطس كنت في الخامسة والعشرين من عمري و اختي في الثامنة عشر من عمرها و هي آخر العنقود فأنا الوحيد على خمس أخوات إناث متزوجات عدا هويدا و بقيت و اختي هويدا مع أبي وأمي . وهويدا ذات أنوثة متفجرة بكل معانيها وتضاريسها و كثيرا ما كنت أتحرش بها فهي ذات طياز كبيرة جميلة و بزاز كبيرة ومنتصبة و هي دلوعة جدا.. في كلامها ومشيتها ودائما ما تهتز وتترجرج بزازها و طيازها .. و تعتني كثيرا بجسمها و نظافتها وملابسها كلها ملتصقة بجسمها وفوق الركبة وإذا إرتدت سروال وجدت كسها مرسوم من خلاله وكأنها لا ترتدي كلوت وفتحة صدرها دائما ما ترى منها حجم صدرها وحلاماتها إذا إنحنت وترتدي بالمنزل قمصانا فوق الركبة ومكشوفة الأزرع وإذا إنحنت رأيت فلقتي طيازها وشفايف كسها بوضوح فكلوتها دائما فتلة وشعر كسها الخفيف يخرج من فتلة الكلوت .. و حين تتكلم صوتها رقيق و ناعم جدا و كنت اغتنم كل فرصة كي احتك بها أو المسها إلى درجة أنها صارت تتضايق وتنفر مني و أحيانا تهددني بفضحي لأبي أو أمي.. لكنها كانت تعلم أني أحبها وألبي أي طلب تطلبه مني رغم أني اشتهي جسمها و لذلك أبقت الأمور سرية بيننا . في تلك الليلة التي نكت فيها اختي كنت في حجرتي أشاهد فيلم رعب على الكمبيوتر و دخلت علي اختي و طلبت أن تتفرج معي و كان فيلما مرعبا جدا و فجأة انقطع التيار الكهربي فصرخت أختي من شدة الرعب وإقتربت مني وإلتصقت بي رعبا من إنقطاع التيار الكهربي وتذكرها مشاهد الفيلم و أخذت تصرخ وتحتضنني وتعتصرني بشدة و هي مرعوبة و محتمية بي ومن شدة الحر كنت جالسا مرتديا كلوتي السليب فقط دون فالينة وهي ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سونتيانا وأخذتها في صدري العاري وإلتصقت ثدياها بصدري ولم تتركني لفترة طويلة وسخنت من سخونتها وأردت أن أقبلها فإبتعدت عني تتصبب عرقا .. وقالت فرصة عاوز تبوسني عيب عليك ..قلت لها إنت غبية معندكيش أحاسيس ..إبعدي أنت عني و لكن الظلام أخافها وإلتصقت بي مرة أخرى وقال حظك حلو بابا وماما مش هنا ..قلت لها روحي حجرتك وإتركيني لوحدي ..قالت إعمل معروف أنا مرعوبة من الظلام والفيلم خلليني في حضنك لغاية ما يرجع النور..قلت بشروطي ؟قالت اللي تشوفه قلت لها أتركيلي جسمك قالت وبكارتي قلت مش ممكن أأزيكي يا غبية دا إنت روحي وحبيبتي.. ووقفنا وأخذتها في حضني ثم إستلمت شفتاها وقبلتها قبلة تجاوبت معي فيها وكأن الظلام حرك شهوتها وإلتصاق صدري العاري على بزازها وحلاماتها أهاجها وتحسست صدرها من فوق قميصها فإنتصبت وأخرجت بزازها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فإنتصب في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه وحاولت أن أنزع عنها قميصها لكنها قاومتني بشدة ..فقلت الصبر جميل وأنا أشعر بشيطان شهوتها وقد تحرك في الظلام الدامس!! فمسكت بزوبري وحشرتها بين فخذيه وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ..فقلت الصبر جميل…وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني كلوتي ومسكت يدها وهمت ونزلت بيدها لزوبري تتحسسه ووتتلمس رأسه وفتحته وإنتصب في يدها بشدة ولم تتركه هذه المرة بل أخذت تقيس طوله و وعرضه ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وإنطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه..وقالت يع ..لبنك كله دخل في فمي وطعمه مالح لاذع لكن رائحته جميلة ..ثم مسحت فمها.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش و ادخل راس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على السرير و وروحت نايم أنا علي ظهري ومسكت زوبري ونامت فوقي ووشها في وشي وأنا ماسكه وبأحك رأسه يدوبك علي كسها , تفريش يعني , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح, لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح أح أح , و أدخلت راس ذبي في كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف. و بينما أنا ادخل و اخرج راس ذبي في كس اختي حاولت أن ادخل أكثر و فعلا أدخلت الرأس قليلا من جذع ذبي في كس اختي لكني أحسست أن هنا جدارا يمنع ذبي من الدخول و عرفت انه غشاء عذريتها و ذلك ما جعلني أنيك بطريقة هادئة في وسط الظلام و فجأة اهتز كل جسمي و اقشعر مع شهوة جميلة لن أنساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كس اختي فأخرجته و أنا اقبلها و اقذف في الهواء و لا ادري أين يقع المني هل على جسمها أم على الفراش و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها ووجدتها تقول حأجبهم وجابتهم, وقالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده .. و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع اختي هويدا و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أن دفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيز اختي هويدا و بقيت أنيكها في وسط الظلام و أنا اتاوه في أذنها آه آه و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة عادت الكهرباء و توهجت الأنوار و رأيت اختي هويدا عارية و أنا ملتصق بها و هنا قذفت بطريقة عنيفة مرة أخرى داخل طيزها و أخرجت ذبي بسرعة و أسرعت إلى الحمام كي اغتسل و لما عدت وجدت الأرض و الفراش ملطخ بالمني و هنا ساعدتني اختي على تنظيفه و إزالة البقع المنوية .. وفي يوم مسكت زوبري لتفرش به كسها ثم وجدتها فجأة سحبته وأدخلته بكامله في كسها وإنفجر غشاء بكارتها وحزنت وهي كانت في شدة الفرح لأنها كان نفسها تحس بكل الزوبر وليس رأسه فقالت أنا عاوزة كدة إنت مالك وكمان نزل لبنك في متخافش أنا واخدة حقنة لعدم الحمل وكمان غشاء البكارة الصيني بيحل كل المشاكل وأخذت تضحك وتقولي نيكني في كسي عاوزاه يخبط الچي سبوت عاوزة رعشة كاملة وفعلا في اليوم هي اللي ناكتني وباتت معايا للصبح وكانت بتحلبني حلب .. وكانت تشاهد معي أفلام السكس وتطلب مني طرق الجنس الجديدة والصعبة … ومما أدهشني أن أختي هويدا أحبت ممارسة الجنس وأصبحت تطلبه مني إذا تأخرت عليها وأدمنت الجنس الفموي والشرجي والمهبلي بطريقة كنت أحيانا أهرب منها وهي تلاحقني دون أي خجل… ولعنت اليوم الذي إنقطعت فيها التيار الكهربائي والذي فيه تيار الشهوة والشبق والرغبة الجنسية… إرحميني يا هويدا زوبري إتهرى منك ومن كسك و طيزك اللي ما يشبعوش أبدا!
  22. امى علمتنى النيك انا اسمى شيهاب من مصر و هذي قصتي مع جنس المحارم مع ماما اللي علمتني النيك و خلاتني انيكها كل ليلة و كانت ماما تحب زبي و هي موزة بجد وعليها بزاز ملبن و طيز نار و انا احب النيك مع ماما و خصوصا لما تكون لبسه روب النوم الوردي اللي بيبين حلماتها الكبار واووو لما ينتصبوا بيبقى شكلهم تحفه وكمان وهي تلبس الكيلوت ابو فتله و طيزها مكشوفة بيبقى شكلها تحفه توقف اجدع زب. المهم ماما اسمها عنيات و هي عمرها سبعه واربعين سنه و جسمها نار و عندها طيز كبيره ومربربه و بزاز كبيرة بردو و عليها حلمات نار و لونها وردي و من اول يوم بلغت و صار زبي يقذف حليبه كنت اشتهي ماما و زبي دايما ينتصب عليها و انا اتخيل نفسي بمارس جنس محارم معاها لغاية ما انزل الحليب من زبي و مع مرور الوقت بقيت اتجراء و احك زبي على طيزها و هي نايمة و مرات اطلعلها زبي و اخليها تضرب لي عشرة و هي نايمة و مرات اقذف على وجهها حليبي و بعدين امسح لها بالمنديل . و كانت ماما مدلعاني قوي بحيث انها عارفة اني ممحون و مرة طلبت مني اطلع زبي قدامها و كان زبي منتصب و راحت ماما تضحك عليه وقالت لي يا بني دا زب صغير اوى على كسي و مش هينفع اتناك معاك و من كثرة ما كنت ممحون رحت حاضنها و مقبلها على شفايفها وبقيت العب فى بزازها الطرية اللي كانت سخنة و حنينة و حطيت زبي بين بزازها و في لحظات قليلة قذفت حليبي على بزازها وخليت ماما تلحس حليب زبي و هي عاوزة تتناك من زبي اللي كانت شافية انو صغير قوي . و في تلك الليلة رحت نايم مع ماما و حسيت اني شهوتي طالعة جامد و خليت ماما ترضع زبي و تلحسه و هي تقولي يابني نيكني و خليني احكم على زبك ان كان هيمتعني و لا لا و هنا قررت اني انيك امي و اخليها تعرف قوة زبي و ازاي انا قادر ادلعها و رحت حاطط زبي بين بزازها مرة اخرى و فضلت انيكها من بزازها و هي تترجى فيا عشان انيكها من كسها و كان كسها مولع و احمر وكانت نتفاه النهارده فكان متوارد ولونه احمر قوى و اول مرة دخلت زبي في كس امي كان كسها سخن قوي و مولع و كانت شهوتها عالية اصلي هي ما تناكتش من زمن و ظليت في تلك الليلة راكب فوقها انيكها من كسها بقوة و كان زبي يذوب داخل كسها كلما دفعته جواه كسها لغاية ما تلامس بيضاني شفرتيها و في نفس الوقت كنت اقبلها من فمها و حاطط لساني مع لسانها و اعجبني اكثر اني كنت امص حلمة بزازها بقوة و هي تضحك و تقولي يابني سيب بزازي و خليك مع كسي و انا معجب ببزاز ماما الحلوين و كانت عليها جوز بزاز جامدة مع حلميتن ورديتين بياخذوا العقل و كل مرة تكبر الشهوة داخلي كنت ازيد في سرعة النيك مع ماما و انا اسمع صوت خبطة زبي على كسها و هما يصقفوا و كان كسها مليان مية و حتى زبي كان يرمي مية الشهوة داخل كسها اللي كان حامي و مولع نار . و ضميت بزازها على بعض و حطيت انفي بيناتهم و انا اشم ريحة البزاز اللي كانت مثيرة جدا و امي واضعة برفان فرنساوي مثير و يهيج الزب و كانت تتعمد تحطوا على بزازها عشان تخلي زبي دايما واقف و منتصب عليها . و انا سارح مع ماما ما قدرتش استحمل اكثر و رحت منزل حليب زبي اللي انفجر داخل كسها و كنت اطلع من زبي الحليب و انا بحتضن ماما بقوة حتى اني كدت اخنقها واموتها حين كنت اقذف الحليب و ما تركتها حتى فرغت شهوتي و خلص الحليب من زبي و بعدين حسيت براحة كبيرة بعد ما نكت ماما و احتضنتها و رحنا في نومة حلوة في جنب بعضنا بعد ما مارسنا مع بعضينا . و في حدود الساعه ثلاثة في الليل انفتحت عيني و راح النوم منها و بصيت على ماما و هي نايمة قدامي و بزازها مكشوفة و حلمتها تهيجني و رحت امصها بكل قوة و انا ممحون على نيكه مع ماما و بمجرد اني حطيت فمي بقي في حلمتها صحت ماما و قالت لي انت بتعمل ايه يابني وانا خبرتها اني عاوز انيكها كمان لان زبي ما شبع من النيك معاها و عاوز نيكة ثانية حتى ابرد زبي من كسها اللي ما ينشبع منه و طلبت من ماما ترضع زبي و كانت بصراحه استاذه في مص ورضاعة الزب جامدة جداو كل ما كانت ماما ترضع زبي كنت ماسكها من شعرها و اجذبها بقوة و انا ماسك راسها و اخليها تطلعوا من بقها و بعدين ادفعه بقوة حتى يدخل زبي كله في بقها و هي ترضع زبي بقوة و حلاوة كانت بتخلينى طاير بالسما من مصها لزبى كنت بحسها بتشفط روحى ولسانها اللى بيلحس راس زبىويخليها تتنفخ وبعدين مسكت ماما من فلقتي طيزها اللي كانت طرية و وسعت بينهم و بقيت اصفع طيازها في كل مرة و انا اشوف اثار صوابعي على طيزها اللي احمرت من الضرب و كانت فلقتيها تتحرك زي الجيلي من حلاوتها و طراوت طيزها و شفت فتحة خرم طيزها و كانت حمراء و صغيرة و حين دخلت صبعي فيها ماما صرخت و قالت سيبني يابني انام و طلبت من ماما انيكها من طيزها و قالت و بعدين معاك ياشيهاب انت ما خليتش حتة فيا مانكتها سيبك من طيزي بس انا ما سبتهاش تكمل كلامها و لفيت من وراها و انا ماسك زبي بايدي و حطيته على طيزها و انا ناوي انيك بس من الطيز ومن الكس . و اول ما دفعت زبي على طيزها حسيت ان زبي يغيب و يدخل بسرعة و بالاخص لما بللتوا بلعابي و كانت طيز ماما سخن اكثر من كسها و احلى لانه ضيق قوي و بقيت انيكها من طيزها و انا العب ببزازها الطرية و اقبلها من فمها و ماما كل ما دخلت زبي الكبير في طيزها كانت ماما تعيط من قوة الزب الي كنت انيكها بيه بس شهوتها كانت عالية و حبها للزب في كل حتة من جسمها كبير قوي . و حتى اخلي ماما تستمتع معي اكثر دخلت ثلاث اصابع في كسها الكبير و بقيت ادخلهم و اطلعهم جوه كسها حتى حسيت انها حتوصل للرعشة الجنسية بينما انا ظليت انيكها من طيزها لغاية ما نزلت حليب زبي و المني بقوة في طيزها و مليت احشائها بحليب زبي و خليتها توصل للرعشة الجنسية و نمنا انا و ماما في حضن بعضينا و كل واحد مننا فرحان انو ناك و اتناك في ليله من اجمل ليالى عمرى واللى كانت سبب في انى ارتبط بشده مع امى وكانت لنا صولات وجولات عديده لو وجدت مشاركات وتعليقات هتشجعونى انى اكمل لكم باقى القصه وجولاتى مع المحارم رابط الفيلم:
  23. القصة كاملة : اسمي امين وانا عم بعيش مع اخي حسام .. كان عمر حسام 27 سنة .. وانا عمري 19 سنــة ابونا متوفي من سنة وامنا توفت في حادث مرور من شي 10 سنين .. كنا بنعيش ببيت فالطابق العلوي من 3 غرف .. ومطبخ وصالة .. وكان النا مطعم صغيــر فالطابق السفلي بيتكون من غرفتين وحدة واسعة شوي وفيها بنستقبل الزبائن وغــرفة متوســطة كان حسام واضع فيها سرير لحتى ينام وكمان كان بيغســل فيــها الاطبـاق والصحون .. لما حل الصيف قرر حسام انو يتزوج لانو كبر وتعب لحالو .. ولازم تكون الو بنت تساعدو فالشغــل والطبخ .. وكمــان لحتى ينقص شوي حمل على ظهروا .. انا بهــذاك الوقت كنت بدرس بالجامعـة ولما وصل الصيف اخدت الاجازة ورجعت على البيت وخبرني اخي انو رح يتزوج .. ففرحت كتير وساعدتو لحتى يتمم كل تحضيرات العرس .. ورحنا خطبنالوا بنت من نفس حارتنا اسمها حليمة عمرها 27 سنة .. وكانت البنت تلبس حجاب شرعـي ومبتحكي ابدا مع الرجـال وكانت محترمة ووقورة .. وكانوا الكـل يحترموها لانو لباسها محتشم ومحترم .. وحسام كــان سعيد كثير لانو لقـى بنت مناسبة للزواج .. وتمت مراسم العرس واتزوجو .. مرت الايـام وصرت حس بالملل لانو كنت بالاجازة الصيفيـة ومـا إلي حدا بحكي معو او يأنس وحدتي .. فاخي كان مشغول كتيـر بامور المطعم .. وما كان يفضى ابدا .. امـا حليمة فكــانت مابتحكي ابدا معي لانها هيـك تربت .. فرحت لاخي وحكيتلو انو بدي اسافر لعند خالتي لحتى امضي العطلة تبعي .. فحكالي حسام لا يا اخي مارح تروح لمحل .. لانو انـا بكره مسـافر عمنـا مريض كتيـر ولازم اروح اشوفو لانو طلب يشوفني وانت ظـل اهتم بامور البيت والمطعم ولاتقرب من حليمة لانها مابتحب تحكي مــع حــدا وانت بتعرفها منيح .. رح ظل كم يوم وارجـع ..فقلتلو ولايهمك اخـي روح مطمن رح ادير بالي على المطعم وعلى البيت كمان ورح انام هون بالمطعم .. وانت خبرني اذا احتاجت حليمة شي وانا رح احضرو الها .. وصل صباح اليوم التالي وسافر اخي حسام وترك امور المطعم الـي .. والبيت كمـان .. بتعرفو شي انا عمري 19 سنة يعني شاب مثل كل الشباب النا رغبات كبيرة .. وكنت مشتهي اعمل كتير امور مع اي بنت .. بس مابقدر اغادر المطعم لانو اخي وصاني عليه .. وما في اي حــل .. بعدين وانا عم اجلي الصحون بالليل .. اجت فبـالي لعبة اشتراها الي ابي من شي سنتين .. وهي لعبة لحوة .. بنرمي حجر على شكل نرد .. ولما بيوقع بمحـل بنقرا الجملة يلي مكتوبة بهـذاك المحـل ولازم ننفـذ هذيـك الجملــة .. طلعت عالبيـت وماكان بدي اعمل اي صوت لحتى ماتخاف حليـمة .. بالمناسبة حليمة كانت حتى بالبيت ومابتلبس اي لبـاس غير اللباس المحتشم .. يمكن لانو انا موجود .. طلعت بدون ضجة .. بس المفــاجأة انو حليمة كانت قايمة ومو نايمة بغرفتها .. فكانت بالمطبخ جالسة ولابسة عباية سوداء مستورة وخمـار .. كان جسم حليمة نحيـف وحلو .. ورغم انها بتحب تستر حالها دوما الا انو ماكانت نقدر تخفي هـذيك المؤخرة الحلوة تبعها يلي بيتظهر لما كانت تنحني .. وكمـان هدوك البزاز الصغار والحلوين .. دخلت لغرفتي وهي حست اني موجود .. فقامــت من مكانهـا وراحت وقفــت قدام الثلاجة وخرجت شوية طعام وحطتو على الطاولة .. ممكن كانت تظن اني جــاي اتعشى .. بس انا اخدت اللعبة وكنت نــازل .. بس الشهوة ورغباتي الجنسية العامرة ماخلتني انــزل فقلت بنفسي ليش مادخل للمطبــخ على اساس انو رايح اشرب مي ... وامتع نـظري بمنظر مؤخرتها الحلوة والدائرية وهي خلف قطعة العباية هذيك .. فدخلت المطبخ .. فاذا بطعام العشـاء امامي .. ففهمت انها جهزت العشاء الي فجلست وبديت آكــل وماكنت انظر لحليمة اطلاقــا .. بعد شوي اخدت اسعل واسعل لانو الطعام علق بحلقي .. فاستدارت هي للثلاجة وكانت رح تجيبلي شوية مي .. وكانت ثلاجتنا من الحجم الصغير يعني لازم تنحني شوية لحتى تاخد يلي بدك ياه منهـا .. واه اه على مؤخرتها يلي بزرت لما انحنت نظرت نظرة خاطفة لمؤخرتها ووخفضت عيوني بسرعة لما استدارت من جديد الي .. واكيد هي شافتني لما كنت ببص عليها .. بس ماعملت شي وماقالت شي .. بس قربت واعطاتني المي فشربت .. وقمت لحتى انزل للمطعم .. ففاجأتني بسؤالها : اخوك بيقولك كيف احوال المطعم ؟ .. فقلت الها بدون ما اشوف الها .. احوالو تمام منيحة .. فقالتلي هو بيقلك نام بغرفتك لانو البرد كتير بالمطعم ومافي مكيف .. فمارديت ورحت لغرفتــي .. دخلت واغلقــت البــاب علي وشغلت الضوء .. وجلست على الارض .. ووضعت اللعبة واخدت ارمي الحجــر .. بس نسيت شي واحـــد انو اللعبة لازم يلعبوهــا اتنين مو واحد .. بس مين رح يلعب معي اوف .. وفجأة سمعت الباب يدق .. فقلت اتفضــل فأذا بهــا حليمة داخلة وكــانت رح تقولي انو بدها مني اجيبلها شوية حليب بكره الصبح من المتجر .. فقلتلها تمام .. وقبل لاتخرج .. اتجرأت وقلتلها .. ممكن تلعبي معي هاي اللعبة .. هي لعبة تحتاج لاعبين مو لاعب واحد بس .. فقالت لي لا مو فاضية وكانت خارجة .. وانا كنت رح اجمع اللعبة وروح نام .. بس هي تراجعت بالاخيـر .. مابعرف ليش ممكن عرفت اللعبة .. ولعبتها سابقــا ؟؟ .. وقالتلي رح نلعب شوي .. بس اوعا تخبـر اخوك .. فقلتلها رح نلعب لعبة بـس ماتخافي .. فجلست امامي وبدينا نلعب ورميت انا الحجر فوقع بمكان بيه بطاقة فحملت البطاقة وقريت الجملـة .. ( خبر يلي جبنك كلام حلو ) .. المصييييييبة .. قلتلها اللعبة مو حلوة خلينا نوقف .. فقالت لا معلش هي مجرد لعبة معلش .. فقالتلي قولي مثلا انك مثل اختي الكبيرة .. فقلتلها انت مثل اختي الكبيــرة .. فابتسمت وقالت دوري .. فرمت الحجر فوقع على بطاقة تانية مكتوب فيهـا ( اهدي للاعب يلي جنبك بـوسة ) .. فاحمر وجهي كتير كتيييييييير .. وقلت بقلبي اه لو بنقدر نعملها .. بس واحسرتاه حليمة مابتعلمها ... وانا هيك غارق باحلامي وتفكيري حتى لقيت بوسة دافئة وحلوة على خدي .. نــظرت لحليمة نــظرة فيها الكثير من الخجــل .. ثم قلتلها معلش خلينا نحبس اللعبة ونكملها بكره فقالت معلش بنكمل اليوم عادي .. فرميــت الحجر .. وقريت البطــاقة .. ( متع يلي امــامك ) .. وهنا قامت حليمة وقالت لا خلينا نكملها بعدين انا تعبت .. وقامت وخرجت .. بس !!! ياريت لو عملتها اه لو نفدت طلب اللعبة ... رحت نمت وقمت الصباح الباكر ولما خلصت عملي فالمطعم طلعت على غرفتي لحتى نـــام .. بس هالمرة لقيت حليمة بغرفتي .. وكانت جالسة على فراشي .. ولابسة كعادتها عباية سودة بس كانت ضيقة شوية واو .. دخلت وقلتلها شو فيك اختي الكبيرة .. فابتسمت .. ثم وقفت وقربت الي .. وقلبي كان يدق بسرعة وانا عم ببلع ريقي ... حتى لقيتها قالتلي اجيت لحتى انفـذ طلب اللعبة .. رح متعــك اليوم .. ورح تستمتع كثيــر .. ونــزلت على سروالي وفكت الحزام .. وجبدت زبي وكان منتصب بشكل رهيــب .. وكانت نتظر الي نظرات اغراء .. بنت الكلب .. كنت بعتقد انها بنت محترمة طلعت شرموطة كبيرة حطت يدهـا على زبي ودخلتو كلو بفمها وقعدت تمص فيه وترضع بقوة وبكـل احترافية .. لحتى قربت ارمي المني تبعي فقلتلها رح ارمي .. فابتسمت وحطتو بفمها كلو واستقبلت لبني وشربتو كلو .. بعدين وقفت وهجمت علي واخدت تمص شفايفي وكانها بدها تاكلهم اكل .. فما استحملت انا لاني كنت هايج كتير فرميتها على السرير وقفزت عليها ومزعقت عبايتها وهجمت على مؤخرتها وحطيت زبي بخزم طيزها واخدت انيك فيها نيك .. اه اه اه اه وهي تتأوه وتطلب مني اني ادفع بقوة اكبر .. اه حليمة رح متعك يا حبيبتي .. وهي عم تقول اي اي اه اه امين انت حبيبي نكني نكني .. بعدين رميت كل منيي بطيزها وقلبتها على ظهرها واكلت كسها اكل .. وكمان حطيت زبي بين بزاز حليمة وفكرتو لحتى رميت على بزازها ووجهها*♥.. وبعدين اكلت بزازها .. ولما خلصت قمنا رحنا على الحمام استحمينا بعدهـا استلقيت انا على الارض .. وقامت مصتلي زبي لحتى رميت عليها ورحنا على فراشي .. ونمت وراسي بين بزازها زبي نايم على شفايف كسها الحلو والساخن .. وظليت هيك بنيكها يوميا .. وحتى لما اجا اخي .. لما كان ينام كانت تيجي لعندي وكنت انيكها .. وصار حليمة من هــذاك اليوم الشرموطة تبعي .. انيكها في اي وقت.....
  24. أنا وأبو زوجي والحرمان... وقفت حياة أمام المرآه عارية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الفاجر وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبرغير مرات تعد على الأصابع !! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمئي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في كسها وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل مهبلها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل كسها .. رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ ثلاثة سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي.. قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة .. وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته .. ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي مازالت عروس!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!! وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!! تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!! وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة معها ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه ؟ يا حياة قالت النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإستضم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم !! ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتاه وضمت شفتاها على شفتاه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر ذبه تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!! وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالس بالهول ووجهي ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا راجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأت بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقة بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من ثلاث سنين ..وكسك كان ضيق قوي قالت من قلة الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!.. قالت لي طيب.. بزمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل !! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحمو.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحمو.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترمو حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا .. ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وفطرا ثم حملها بين زراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيلم دي!! .. وأمسكتزوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها .. وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يل عمي !!.. ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت !!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة .. و أدخله زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألم وتأوه ... وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من منيها يتدفق بكل قوة وصادرا منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها .. قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما .. وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية إطلاقا لسنين عديدة..... كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي ... إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا .... أووووووووه ... بلغت النشوة ... نعم م م م ...ه ه ه ه ه ... فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه . وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر... قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساخر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم....ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا.. جدا .... يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة...ثم تقول : هم م م م ....و تتنهد حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق... وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل ! ...ويتبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها... وتطوّق حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون...كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة... كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره...لم تهتم حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف...وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها ... أوه حياة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما .... يقولذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها... ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل...كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية. كان يسمعها أخلى الكلام : أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي .... إنك ضيقة جدا .... أووووه ... حياة .... حياة .... إنه شيء لذيذ ... تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق .... يقوله والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل...وهو دائما ما تردد : أوووووه يا عمي .... أوووووه ....كمان ....كمان ... نكني ... كمان يا عمي ... نكني حتى العظم ... تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني... وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويتسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته حياة... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
  25. كنت أمارس رياضتي المفضلة رفع الأثقال بالنادي واذ بأحد عمال النادي ينادي سيد وسيم الك تليفون 00تلقيت التليفون وكان صوت ماما تقول لي 00ماما وسيم برضايا عليك روح هلا لعند بيت عمتك سناء في أولاد حارتها كسروا باب المطبخ الزجاجي وانت عارفه بيطل على الحديقة وما بيفصله عن الشارع غيرها للحديقة وهي خايفة شو تعمل الليلة لو ما اتصلح 00فرددت عليها طيب انت عارفة انه الساعة الآن السابعة والنصف مساءا وعايز ساعة بسيارتي لما أوصل لها فبيتها بعيد 70 كيلو متر عن مدينتنا 000واذا ما القيت بائع زجاج الليلة وانتي عارفة انه اليوم الجمعة المحلات بتكون مقفولة 00قالت لي اذا ما الحقت تخلص نام عندها بس لا تتركها خايفة 00قلت بصوت منخفض عاد ما أنا مصدق اللي أروح بيتنا ناوي كنت أنيكك انتي وأختي عبورة 00قالت شو بتقول مش سامعاك كويس 00قلت لها سلامتك وعلى أمرك يا ست الكل 000أخذت دوشا سريعا ولبست وخرجت من النادي بالسيارة متجها الى بيت عمتي سناء 00عمتي سناء تعمل ناظرة مدرسة بنات في بلدة أخرى غير التي نقطنها ورفضت اقتراح والدي زمان أن تنتقل لبلدتنا وتسكن عندنا بحجة أنها متعودة على هذه المدرسة وتشعر أنها جزءا منها 00فتركها على راحتها فهي كانت أخته الوحيدة وكان يدللهاكثيرا وهي على فكرة عمرها حوالي الأربعين ولكنها عزباء رفضت عشرات العرسان 000وآخر مرة رأيتها فيها كانت قبل ثلاث سنوات حينما زارتنا آخر مرة وحينما نذهب لها بالأعياد والمناسبات تتحجج بانهماكها بالعمل حتى نعفيها من زيارتنا 00ووالدي أوصانا بالا نهملها أو نرفض لها طلبا مهما كان 00وصلت البلدة وفي طريقي أعرف في مدخل البلدة محلا يشوي الدجاج على الفحم بطريقة لذيذة وكنت بعد التمارين جائعا فأوقفت السيارة وطلبت ثلاث دجاجات مع حمص ومتبل وأوصيت أن يشوي ثلاث اسياخ بندورة وثلاث بصل وثلاث فلفل أخضر حار 000أخذت الطلبية وكلمت عمتي وقلت لها بعد خمس دقائق سأكون عندك يا عمتي ولا تتعشي لأني جايب عشانا معي 000قالت بانتظارك حبيبي 00وصلتها وقبلتها وكنت أحبها لخفة دمها وكنت اعيب عليها حبها للأكل والسمنة فكانت المقاجأة التي فاجأتني أنها أصبحت نحيفة وقلت بتعجب وين كيلوات اللحم اللي كنتي حاملاها 00قالت عملت ريجيم بالرياضة والحمية قلت لها جسمك الآن يا عمتي بيجنن لو شافوه رجال البلد لخطفوكي 00قالت قطعتهم الرجال عمي ما بيشوفوا 00قلت لها ما هو انتي رفضتي عشرات العرسان 00قالت ما بدي أتزوج خليني زي العصفورة 000وضعت الأكل على طاولة الطعام 00قالت لي عمتي تعال يا وسيم شوف باب المطبخ وأنا سأضع الأكل في صحون وأحضر السفرة 000كان الباب مكسورا وفعلا من الممكن أي حرامي الدخول عليها ففي خوف وخاصة وهي عزباء وتقطن لوحدها 00رجعت قلت لها ولا يهمك يا عمتي لن أتركك الا وهو قد تغير 00قالت ولو لم نجد بائع زجاج ماذا ستفعل ؟ 00قلت لها سأنام عندك منذ كنت صغيرا لم أنم عندك فاكرة 00أكلنا وحمدنا **** على نعمته وغسلت يدي وشربت الشاي الذي كانت عمتي قد عملته 0استأذنت بعدها للذهاب للبحث عن بائع زجاج 00قالت يا عمتي الآن صارت الساعة تقريبا العاشرة فلنؤجل تصليح الباب لصباح الغد 00قلت لها على خاطرك ذاته أنا تعبان من السياقة ومن التمارين بالنادي 00قلت لها سأضع ثقلا خلف الباب وأغطي الكسر بشرشف طاولة 00أحضرت لي واحدا وثبته على الباب المكسور بحيث لا أحد يشك بكسره ورجعت للصالون فوجدت عمتي قد غيرت ملابسها ولبست بيجامة خضراء خفيف بلون الحشائش ومع تناسق جسمها لفت انتباهي جمالها والشيطان وسوس لي وجعلني أشتهي نيكها مع انها ما زالت بكرا 00فقلت لها ما شاء **** ما أجمل جسمك صار يا عمتي 00بتجنني اللي عمره ما انجن 00قالت شو عاجبك00قلت لها بيهبل من حلاوته شو اعملتي حتى صرتي مانيكان وملكة جمال 00قالت تمارين رياضية وحمام سونة وتخفيف الأكل 00قلت لها كم صار وزنك عمتي 00قالت يمكن يا خمسين يا واحد وخمسين كيلو 00قلت لها و**** انك صرتي فعلا أجمل البنات اللي بيشوفك الآن ما بيعطيكي عمر أكتر من 17 سنة 00قالت يا بكاش أنا عديت الأربعين قبل أشهر 00قلت لها وأنا أمسك خشب يد الكرسي عيني باردة عليكي اليوم الخميس خمسة في عين الحسود اللي ما ايصلي عالنبي 00وقلنا بصوت واحد ****م صلي وسلم على**** **** 00قالت قوم نام يا وسيم 00قلت لها مو جاييني نوم يا حبيبتي ( أول فخ ) الآن وأنا متعود أنام بعد الحادية عشرة والنصف قالت واذا ما اعرفت اتنام يعني قلقت فماذا تفعل قلت لها لا تخافي أنا أول ما أنام بعدها بثواني أدوب اتعدي واحد اتنين تلاتة بتسمعي صوت شخيري أصله نومي ثقيل ( ثاني فخ ) 00ممكن اتجيبي الي بطانية ومخدة مش عايز أيقظك من نومك000قالت عشان ايه 00قلت لها حتى أنام هنا على الكنبة العريضة 00قالت لا يا عمتي تعال نام معي على السرير فهو واسع بيسع أربعة 00قلت لها يضايقك شخيري وتقلبي وحركة يدي 00قالت ولا ايهمك 00( يظهر بدأت تتأثر بكلامي ) استأذنت وذهبت لتنام 00بقيت بالصالة وفتحت جهاز التليفزيون وفرحت حينما وجدتها مشتركة بالشوتايم وال أي ارتي00بحثت عن قناة من قنوات السكس فوجدت قناة سكس ستار تي في تعرض فيلما جنسيا نظرت الى ممر غرفة النوم فوجدت عمتي تأخذ وضع النائمة 00رجعت الى الكرسي وجلست وشغلت التليفزيون بالريمونت كنترول000وجعلت صوت الفيلم عاليا قليلا بحيث يصل الى عمتي ( ثالث فخ )00بعد نصف ساعة سمعت صوت أرجل عمتي 00لاحظتها أنها وقفت مشدوهة حينما رأت المناظر الجنسية الصارخة 00التي يعرضها الفيلم 00لعبت بيدي بحركة ظاهرة على زبي بحيث جلخته وبدأ ينتصب 00فصخت القميص والبنطلون وبقيت بالفانلة والشورت التي كنت ألبسهما أثناء التمارين 00أخرجت زبي الطويل من الشورت والكيلوت وجلست وأنا متأكد أنها تفاجأت بحركتي ولكنني لا أنظر ناحيتها كأني لا أعلم أنها تراني 000دخلت الحمام وبعد مدة خرجت00ثم دخلته مرة ثانية بعد أن تفرجت علي وبقيت حوالي نصف ساعة بالحمام 00فكرت أنها من الممكن أن تكون قد لعبت بيدها على كسها000خرجت عمتي من الحمام ووقفت بجانب باب الممر بحيث لا أراها حوالي ثلث ساعة وكنت خلالها أسمع صوت أنفاسها وتنهداتها من المحنة التي بدأت تأخذ طريقها في جسد عمتي 000ثم سمعتها تعود لغرفتها وعادت بعد ربع ساعة وهي تقول قبل أن تدخل الصالة وسيم لسه ما نمت حبيبي قوم نام 00دخلت الصالة واذ بها قد غيرت البيجامة ولبست قميص نوم ساتان قصير وفتحة البزاز واسعة 00وقد وضعت مكياجا خفيفا على وجهها مع روج على شفايفها وعاملة تسريحة لشعرها 00ففهمت أن عمتي جاهزة 00أطفأت جهاز التليفزيون 00وقمت معها 00قلت لها ما فيها شيء لو نمت بالصالون 00قالت ما بيصير عيب هاحكي 00قلت لها تفضلي اختاري الجانب اللي متعودة عليه حتى أغطيكي قالت لا سيبني أغطي نفسي 00نمت بالجانب الثاني وقلت لها الدنيا حر أرجو ألا تغطي جسمي 000بقيت بالشورت طبعا والزب المنتصب وظاهر للعيان 000دارت ظهرها لي وقد رفعت قليلا من قميص نومها القصير بحيث بانت ثلثي افخاذها 000صبرت حوالي عشر دقائق ثم بدأت بالشخير فأنا نبهت عليها بأنني أشخر وأتحرك وقد قبلت ( هاهاها ) وحركت جسمي مبتعدا عن عمتي 000بعد دقيقتين قلبت جسمي باتجاه عمتي ومددت يدي على الجزء العلوي من ظهرها 00وقلت انتي جيتي يا ديما ( اسم عشيقتي المسافرة عند أهلها ) حبيبتي مشتاق الك كتير وصرت أعصر في ظهرها ثم حركت وأنا أنوع في أصوات الشخير أطراف أصابعي علىظهر عمتي من الأعلى لأسفل الظهر 00فكنت أحرك أظافري على طيزها لأثيرها 0بدات تلملم نفسها 00وتحرك سيقانها بحركات المحنة 000نزلت يدي اليمنى على افخاذها وأنا أقول كيفك ديما طولتي علي 000وأدخلت يدي بين افخاذها 00وبدأت أحرك أظافر أصابع يدي على الأجزاء الداخلية لأفخاذ عمتي 00واذ بها تمسك يدي وتضعها على كسها 000شعرت بحماوة كسها 00لعبت بيدي عليه من فوق الكيلوت 00كانت لابسة كيلوتا صغيرا جدا بو خيط000أدخلت أصبع واحد من فتحة رجل الكيلوت وبدأت ألامس سطح كسها 00ضمت رجليها على يدي فردت يدي بحيث غطت كل مساحة كس عمتي 00وبدأت أداعب بأصبعي *****ها 000أدارت جسمها ناحيتي وبقيت نائمة على ظهرها وفتحت رجليها لآخذ راحتي باللعب في كسها 000صرت أحك كسها بيدي من فوق الى أسفل واعود أكررها من الأسفل الى أعلى الكس وأنا أقول بأحبك ديما 000العبي في زبي يا ديما 00مدت عمتي يدها الى الشورت وفتحت السحاب وأخرجت زبي من كيلوتي 000وشهقت من كبره فلقد أخذ انتصابه مداه من الطول والمتن 00وصدر منها جملة تدل على خوفها 00يما كبير كتير وبيخوف 000مسكت شفرات كسها وضممتهما على بعض بين أصابعي وصرت أفركهما 00شعرت بأن كسها قد تبلل 00كانت عمتي هذه الأثناء تمرج زبي وتفركه بيدها في حركات دائرية000صحوت من نوم التمثيل 00وأنا أقول لتشجيع عمتي ولا تستحي 00لله ما أروعك عمتي كان نفسي أنيكك من زمااااااان قالت هيني بين ايديك الآن وما عمره حد مس طرف جسمي بس ما باعرف الليلة انت محنتني كتير 00قلت لها القلوب عند بعضها حبيبتي 00اسمحيلي أداعب حلمات ابزازك وشفايفك فأنا أشتهيهم منذ لاحظت أنك قد وضعت روجا 00قالت ولسه انت ما اعرفت م وانت سهران بالصالة حلقت شعرتي حتى يصبح كسي نظيفا لك 00قلت لها الكس بس رايح اداعبه بلساني وحركتي ومش رايح أفتحه عشان غشاء البكارة لا تنسي انتي لسه بنت يا حبيبتي 000قالت مش مهم ما ضل من العمر قد ما راح وأنا مش عايزة أبقى العمر كله وأنا مسكرة مش مفتوحة 00قلت لها لا تعرفي الغيب يمكن يخطبك راجل هالأيام شو بدك تعملي 00قالت بأسمع البنات بيقولوا انه في دكتورة ببلد مش بعيدة بترجع غشاء البكارة بأروح الها 00قلت لها ولو صار فيه حمل كيف بدك تتجنبيه قالت بأشتري حبوب منع حمل من بكرة الصبح وبآخذ حبة بكرة 00قلت لها مآخذه احتياطك ولا يهمك على أمرك عشن عيونك وكسك رايح أفتحه 00 المهم أرضيكي 00قالت تسلملي يا غالي 00بأحمد ربي انك اليوم نمت عندي من نفسي من زمان اني أناديك اتنام عندي عشان اتنيكني بس كنت خايفة ترفض انت والا مامتك 000لحست حلماتها بعد أن أخرجت ابزازها من فتحة القميص وأنا أنزل اكتافه على جسمها 00وبوست ابزازها ويدي تفركهما بحركات دائرية 00وشفتي مرة تلحس حلماتها ومرة تقبل شفتيها وخديها 000بقيت أكثر من عشر دقائق وأنا ألحس وأمص وأفرك وأقبل 00أدخلت لساني في فمها وداعب لسانها 000وصرت أعض شفايفها بشفايفي مو بأسناني وهي تبادلني العض بنفس الطريقة 000ثم رفعت جسمها قليلا وسحلت قميصها حتى أخرجته من أرجلها واذ بكيلوت سماوي بلون السماء ومرسوم عليه من الأمام من فوق الكس شفايف حمراء اللون يخرج من بينها لسان بدلالة ما معناه هاهنا اللحس 00لحست الكيلوت وهجمت على كسها من فوق الكيلوت ووضعته كله في فمي وبدات بشفايفي أعصره ولساني يلحسه 00وعمتي هاجت وماجت وبدأت تتأوه بصوت مسموع بكلمات تنم عن أنها ممحونة تريد زبي 000تبلل كل كيلوتها من ريقي حتى صار من الممكن جدا عصره فأخرجت كيلوتها بأسناني00كان كس عمتي صغيرا جدا ولم يمسه بشر فهحمت عليه لحسا بلساني الذي غطى كل مساحة الكس وشفايفي تمص شفرات كسها 00طعم كسها أحلى من العسل 000مصصت *****ها وعصرته وفركته بشفايفي حتى هاج ونزل بمساحة أكبر من هيجانه فقبضت على *****ها بشفايفي وصرت أمصمصه مدة من الزمن لا تقل عن نصف ساعة وعمتي تقول دبحتني يا وسيم مش قادرة 00هيجتيني اكتير يا روحي 00يالا دخل زبك كسي مش قادر يصبر أكتر 00دخل زبك افسخني يا وسيم00لا ترحمني عايزاك اتنيكني بأقوى ما بيقدر زبك 00رفعت رجليها وثنيتهما نحو كتفيها ولحست الجلدة التي بين كسها وطيزها 00لحست فتحة طيزها 00دخلت لساني في كسها وفي فتحة طيزها بالتناوب 00كانت ترفع رجليها وتبعدهما فاتحتهما على الآخر 00وقفت على ركبي ومسكت زبي بيدي ووضعت رأس زبي على كسها وصرت أفركه وأحكه 000وساعدتها بأن مسكت رجليها وهما مفتوحتان أكثر مما تستطيع وضغطت برأس زبي على كسها فدخل رأس زبي 00فصرخت أأأأأأأأاي على مهلك حبيبي 00أبقيت رأس زبي ساكنا حتى هدأت وتعود كسها على حجم رأس زبي 0قالت دخل زبك كمان اشوي وبشويش000أدخلت قليلا وأخرجته ثم أدخلته واستمريت بادخاله واخراجه وكلما رأيت عمتي قد انسجمت مع زبي دخلت منه جزءا قليلا 00كانت شفايفي تلحس ابزازها ويدي اليمنى تلعب ببزها اليمين ويدي اليسرى تداعب طيزها 000قفلت فمها بشفايفي وقفلت فتحة طيزها بيدي اليسرى وطبعا زبي قافل على كسها 00صارت تدفع في جسمها للامام باتجاه زبي وتلعب برجلها ليدخل أكثر في كسها الى أن دخل كل زبي في كسها 00أبعدت شفايفي عن فمها فأطلقت سراح لسانها وقلت لها أحبك يا سوسو 00قالت وأنا أموت فيك حبيبي وفي زبك 00كمان ادفعه للاخر وطلعه ودخله بالقوة وبسرعة عايزاك تفسخني 00ممحونة كتير على زبك يا وسيم 00دفعت في زبي كالصاروخ في كسها وصرت أطلعه وأدخله بسرعة وبقوة متناهية وهي تصرخ من اللذه 000أأأأأأأأأأأأأأاوف 000أأأأأأأأأأأأأأأاففففففف000أأأأأأ أأأأخ 000آآآآآآآآآآآآآآي00000أأأأأأأأأأأو ى 000بأأأأأأأأأأأأأموت في ززززززبك 00كسي نار برده بزبك 000عايزة زبك كل ساعة 000عايزاة بسرعة حركه 000افسخني000شق كسي نصين 000شعرت بعضلات كسها تنبض بقوة وبسرعة 00ورأس زبي بدأ يتجاوب فنبض الثاني وحرك{اسه في كسها حتى خفت أن يقسم ظهرها لنصفين مش كسها بس 000قلت لها قربت أنزل حبيبتي وين بتحبي أنزل اكستير الحياة 000قالت في كسي عشرات السنين مستنيه هاللحظة هاي 000قذق زبي المني بقوة 00فرغ شحنة كبيرة داخل كس عمتي 00عبطتني شادة ظهري بيدها نحو كسها وحافظت على ألا أحرك جسمي فبقي زبي ساكنا في كسها وضعف تنزيله حتى أضحى ينقط المني في كسها 000تراخت عضلات زبي 00أخرجته 00قالت وين ماخذ زبك 00قلت لها أغسلهه وأريحه للجولة الثانية 00قالت بأحسب اكتفيت من خيط واحد 00قلت لها ليش انتي ناوية كم خيط أنيكك الليلة 00قالت عشرين 000قلت لها أموت فيكي يا أحلى وأجمل ممحونة 00قالت وأنا التانية أموت فيك يا أحلى وأجمل ممحون 000وقمت للحمام لأغتسل 000وأنا أقول لها لا تنسي حبيبتي مسح نقط الدم التي على شرشف السرير واللي نزلت من غشاء بكارتك ومبروك انتي هلا مفتوحة وجاهزة للنيك 000قالت الفضل لزبك والك حبيبي **** يديمك الي ولكسي. رابط القصة:
×
×
  • انشاء جديد...