القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ماري

عضو
  • المساهمات

    399
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة ماري

  1. حكايتي حصلت وهي حقيقية ولسرد قصتي عليكم لا بد من الوقائع المحيطة التي مهدت الطريق وفتحت الباب واسعا لولادة تلك العلاقة الغريبة. مع بداية العام 2002 انتقل أبي وأمي للعيش في مدينة بيروت اثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طرابلس شمال لبنان وبقيت أنا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلة وبعد حوالي السنة أو أكثر بقليل أفلست الشركة التي كنت أعمل بها وصرفت من العمل وأصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين أفتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الأيام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والإقامة جعلني أسكن عند أهلي في الوقت الراهن وتبقى أسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد . وفعلا سكنت مع أهلي. كان المنزل مؤلفا من غرفتين صغيرتين بينهما باب جرار في الغرفة الأولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والأخرى للنوم وكان أبي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على أكمل وجه. كنت أخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر أو أكثر أو أقل حسب التعب والإرهاق . وفي ليلة من الليالي دخلت لأنام ولكن صاحبني أرق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات إلى أن سمعت صوتا خافتا وأنين وتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بأن مصدر الصوت فيلم سكس على إحدى المحطات الفضائية وأن أبي يشاهده ولكن أصبح الصوت أقوى وكأنه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة إلا ذلك الباب الذي يشبه كل شي إلا الأبواب. تنصت جيدا وإذ به صوت أمي نعم هي أمي لم أتفاجأ بأنها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والأربعين ولكن الذي فاجئني بأنني لأول مرة أحس بذلك وأنا أصبح عمري سبعة وعشرين . آه آه آه آه فوتووووا أكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد آي آي آي آي آه آه أح آه أح . صوتها ما زال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور أن أضع يدي على أيري وأحلبه حتى قذف قبل أن تصل أمي إلى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها. انتهت تلك المضاجعة وأنا غير متمالك لجسمي وأرتعش لا أعرف السبب. بعدها بقليل قصدت أمي الحمام الذي هو بالغرفة الذي أنام بها وهي عارية تماما وكنت عندها متصنعا النوم وكانت هي المرة الأولى التي أراها هكذا وأسمع بممارستها للجنس مع أبي. كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي. وبقيت كل ليلة أنتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا أو كان يحصل أثناء نومي. مرت الأيام والليالي إلى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحوت على صوتها وهي تقول له : شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو باروح باستاجر لي شي واحد ينيكني يلااا جب لي ضهري. جاوبها بأنه قذف منيه وبأن أيره لم يعد منتصبا . فردت عليه وبتنهيدة قوية أثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة : قوم أعمل أي شي مص لي والحس لي كسي جب لي ياه بايدك يلاااا. وانهالت عليه بالشتائم والتي لم أسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له : كس أمك يا أخو الشرموطة نكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة. هذه الأجواء جعلتني أكثر إثارة وأيري كاد أن ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه. لم أتمالك نفسي. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه ورحت أدعك بيدي أيري على محنة صوت أمي الذي جعلني أتخايل نفسي أنيكها وما هي إلا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة أمامها عاريا ماسكا أيري ووجهي بوجهها. نظرت إلي باستغراب والشهوة تملأ وجهها وأبي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع أن يوصلها للذروة. ساد المكان الصمت كسرته بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور إلى أصعب تجربة خضتها أو سأخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة : شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة آه آه آه إيه شو ما تقلي أيرك متل أير أبوك طول بلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة. اقتربت منها وأنا أرتجف : شو بك خايف وليش مزعل أيرك أنا الليلة بدي خليه ينبسط. ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني أكثر عندما تلعب ببيضاتي أمام سكوت أبي واستغرابه وأنا لا أعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع أن يحل مكانه لأنه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الآتي الذي كان مجهولا وقامت عن أبي وشدتني بيدي لآخذ مكانه على الصوفا (الأريكة) وقامت تتحسس جسمي وتلعب بأيري حتى يقف أكثر ومسكته بيدها وأدخلتها بكسها وقالت لي : شو عم تعمل الآن ؟ أنا سكتت . كررت السؤال : أنا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي ؟ قلت لها : عم نيك . قالت : مين ؟ قلت لها : انتي . قالت : مين أنا ؟ عندها قلت اسمها : عفاف . قالت : ومين بتكون عفاف ؟ قلت لها : ماما يعني انتي . قالت : عم تنيك أمك ؟ قلت لها : إيه . قالت : يلا نيك أمك مليح جب لي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا . ورحت أرفعها وأنزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا آخر أمصهم بشهوة. التفتت أمي إلى أبي وقالت : شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا . مسك أيره الذي استعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لإدخاله إلى أن أدخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها : آي آي آي ا آه آه آه إيه شدو أكتر ولاد الشرموطة كس أمك على أمو نيكوني. بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جرأتي إلى أن قلت لها : خدي يا شرموطة . وأنا أشد إلى الداخل وسحبتها من بين يدي أبي ووضعتها على الأرض ورفعت أرجلها عاليا وأدخلته بكل قوة وأصبحت كالمجنون أصعد وأنزل عليها قائلا لها : شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي ؟ وهي تهز برأسها وتقول : فوتو بعد يلااا آي آي آي اجا يلا اجا ضهري أخ أح أخ آه . عندها سحبت أيري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الأرض بعض الوقت نظرت إليهما فضحكت أمي قائلة : شو لي عملتو انتو مجانين ؟ احمر وجهي ولم أنطق بكلمة. قمت وذهبت إلى الحمام لاستحم جلست بالحمام أفكر بالذي حصل وهل كنت أنا المخطئ بدخولي عليهم أم ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ أم أنها تجربة وعابرة . مر الوقت وأنا سارح الذهن إلى أن دق الباب طرقا خفيفا : خالد حبيبي افتح الباب. شوي فتحت ودخلت أمي وقالت : أبوك بسابع نومة وبدي أحكي معك شوي. قلت لها : خير ؟ قالت : أول شي تقبرني على هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لها الدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها. وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بها العمر وانو أوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة وهيدا الشي اللي خلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت أيري أمامها وما في مفر. كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بها الشي وانو أمي تحكي معي بالجنس هي تحكي وأيري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالت لي: شو بك أيرك ما بيحمل همزة ؟ قلت لها : ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك. قالت لي : ليش ؟ قلت لها : لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية . ضحكت وقالت: إيه شو فيها قوم يلااا . وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي وقالت: مص لي. أمام قبولها وأمام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت أمص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت أمامي وراحت تمص لي أيري وتقول لي : طعمتو مش عم تروح من بالي . قلت لها : هلا بيصحى أبي . قالت لي: شو بدك منو ما بيقوم قبل السبعة الصبح . وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمص لي وتلعب بكسها وتقول لي: هيدا الايورة ولا بلاش شو الأير الحلو هيدا نيك أمك يلااا . وجلست علي وأنا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتتمحن علي : آي آي آي آه آه أخ أح أخ شو هاااااا فوتو اكتر . وأنا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلت لها : قومي رح ييجي معي. قالت لي : خليه ييجي جوا أخ أخ أخ أخ يلااا اجا اجا معك إيه حبيبي اجا اجا وااااو آي آي آي آه أح . وراحت تنهال علي بالقبل والمص . بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسة والنصف. يومها لم أذهب إلى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك الليلة وخوفا من أن يشرد ذهني أثناء العمل. بقيت نائما إلى الواحدة بعد الظهر واستيقظت لأجد أمي قد حضرت الغداء. تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشئ وقالت لي : هل تقبل بمضاجعتي دائما ؟ قلت: لا لا . قالت: ليش ؟ قلت: شي وصار وأصبح من الماضي وأنا من غدا رح فتش على بيت تاني أسكن فيه. قالت لي: ليش عم تفكر هيك أنا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي أنا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو إذا أبوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وأنت أحق من الغريب. كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم أكن أتصور بأن أمي بتلك المحنة والشرمطة. قلت لها : طيب وأبي شو رح يعمل ؟ قالت: ولا شي شو بو أبوك متل ما نكتوني التنين أمس نيكوني هيك على طول أنا بدي أيرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير أول مرة بسمع عنك هيك. قالت لي : صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عني ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت أسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وأنا كمان بعتقد بسطتك أو شو رأيك ما كنت مبسوط. قلت لها: لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون. حسيت بنار الغيرة بدأت عند الحماة وبأنها تغار من زوجتي عندما قالت: شو فيها زوجتك شي أحلى مني اعتبرني زوجتك التانية وبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك أنا ممحونة كتير وما بشبع نياكة. رفعت تنورتها وأنزلت سروالها وراحت تداعب بظرها وقالت: شو ما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك أمك شرموطتك. قلت لها : ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عم تعذبي قلبي معك عم تتمحني علي وعم تخليني أتشوق اكتير. قالت: إيه شو فيها ليش خايف أنا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي أيرك بكسي أأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على أيرك يلااا قوم. نكتها ونكتها وأصبحت علاقتنا أكثر تحررا وأصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين أوقات لا يريد أبي أن ينيك وهي تريد أن تنتاك تمسكني وندخل الغرفة الثانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك أمام سمع ونظر أبي إلى أن ينضم إلينا ونحول الجلسة إلى جنس جماعي ومحرم وبقيت الحالة وما زالت على ما هي عليه.
  2. ( أمي حبلى مني ) أنا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو Mariesa Arroyo جدا وأيضا إيفا أنجلينا Eva Angelina. وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري . حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل . فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة ، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري condom كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها . وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معاً إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصاً بعد أن أصبح وضعنا المادي أصبح جيداً بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب طفل يونسني أثناء غيابك عني خصوصاً لما تكون مشغولاً في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولاً على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصاً عنيفاً لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جداً ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيراً فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصاً عنيفاً لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عالياً ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجاً من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئاً بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يومياً ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا internal و creampie ، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض ، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل ، ومرت الأيام وأنجبت طفلة جميلة ابنة لي وأخت لي فى الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة . وأثناء تلك الفترة كانت دائماً ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصاً هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي . وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل
  3. ان امارس زنا محارم مع اخ زوجي فذلك ما لم اتخيله و لكن لما شاف بزازي الكبيرة بالصدفة قرر ينيكني و بدا يتحرش بي و هو يريد ان ينيكني بالقوة و انا استلسلمت له حتى ناكني بانواع النيك المختلف . اسمي منال عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقا ب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوامو الذي حدثت هذه الحكاية في زنا محارم معه . وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج و هنا بدا يتمحن علي و هو يريد زنا محارم معي . ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.مرت الايام بعد الايام و في ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله . قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. و انا حابب زنا محارم سري قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف ان زوجته تمارس زنا محارم مع اخوه , اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعع ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك و لازمنا زنا محارم و سكس مع بعض قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي راح بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي في جنس و زنا محارم ساخن . قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. خلاص روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بدي انيكك زنا محارم و بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعني الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع زبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري و انا امارس زنا محارم غصبا عني , كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفميبعدما اجبرني على زنا محارم لاول مرة . وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل. أحمد: يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه . امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي وه ويجبرني على زنا محارم بالقوة. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار و انا اعشق زنا محارم و نيكك. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي في زنا محارم اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بعد زنا محارم عنيف بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام و احنا في زنا محارم اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه و جربت زنا محارم مع الكس , ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي في زنا محارم قوي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية في زنا محارم ملتهب جدا , اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي احلى زنا محارم واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك زنا محارم معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادرو كان زنا محارم غير متوقع يومها . لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما
  4. / (/ /> لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه .. تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب. وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت . وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت. والحكايه الحقيقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم اتخيله ابدا. ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى. وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم . ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه . وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه. و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره. حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح . وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء. ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى .. فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته . ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهو يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهو شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى . / (/ /> وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ. ومرت عده ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله. واخذت افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى مشوار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى الكومبيوتر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما . وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا بيضاء ولست سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه. وكنت اتحرك فى الحجره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما . ثم سحبت وجهه الى اعلى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته. واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى . وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى. ووقف يتأملنى مذهولا ثم اخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )يبوس جسد مولاته ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب. ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح. وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه. وبالفعل بعد ذلك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات. وكنت اعرف ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى . واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح. وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير . فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم. واخبرته اننى اعرف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد. ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت عاريه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى السمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه. ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره. واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه . ويومها خرجنا من بيتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ووضعت مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام . ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا. وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ. اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل وجلسنا على الرمال و تغدينا معا . ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام معتز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) دون ان يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى. وبعد البحر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه الانتصاب . وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك. والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذ ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى . ولما خرجنا من حجرتنا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها . ونظرت الى ابنى فضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصره . وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونحن عرايا تماما وبزازى فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك. ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد. وبعد ذلك استمرت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندى سامح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره. ثم تزوجت ولاء اخت سامح الكبرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع امها. وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك. حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها. فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ. ولم يمضى يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب. ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط . وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), واتى سامح لى وكان وحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا . وبعد ان انتهينا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى تستحم ليستحم معها وتكلما واخبرته ان معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه .. توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأتاكد فأخبرنى انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر ابنها .. واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما . ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكنه لا يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك الاتجاه. وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى . ونزلت نصره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه. وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا. وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى . ومثل المره السابقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) غيرت ملابسى فى حمام موقف الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج. ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك ستات اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك. ثم دخلنا الشاليه الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره . ثم رأينا حمام السباحه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين. وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). و بعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم طيزها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا. وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما. ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكننى لم وافق ابدا. وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله. ثم عدنا الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم انا واصبحنا نحن الاربعه عراه تماما ونام سامح جانبى ومعتز جانب نصره. وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها وقمت واخبرتهم اننا اتفقنا الا نفعل ذلك امام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا. وسكتنا انا وسامح نشاهد فقط(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل ان ينيكها ..وهنا بدأت اهيج انا بقوه فلحس الكس هو اكثر ما يهيجنى . فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لى وابن كل واحده يلحس كس الاخرى . وتلك الليله لا تنسى من ذاكرتى ابدا بكل تفاصيلها وهى اجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق ان تذكر بكل دقه . فبعد ان انتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى واخذته فى حضنى وفمه فى فمى واحسست بزبره يدخل كسى ونظرت الى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد وكانت اول مره يرانى فى هذا الوضع , واحسست ان رؤيته لى هكذا تزيدنى هيجانا و متعه وشعرت انه كذلك مثلى يهيج مما يرى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسى وكان فى البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع اكثر و اكثر حتى كان كالصاروخ وانا احس بحراره رهيبه من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعه ولذه و شبق و جمال و روعه و كل ما يمكن تصوره من الاحاسيس الممتعه الجميله وبالذات وانا ارى على وجه ابنى اقصى علامات التمتع و النشوه. ثم بدأ معتز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )هو الاخر ينيك كس نصره , وطوال عشر دقائق كان صراخى واهات نصره فى كل الحجره , ثم قررت ان اثبت امام ابنى اننى استاذه فى النيك فقمت واخرجت زبر سامح من كسى وانمته على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وامام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص او يمص او يلحس وتركته يفعل ما يريد واخذت اتحرك فوق زبره بسرعه ورشاقه . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمه الهيجان . ثم انقلبت نثره فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخه وهى شئ اعتدناه انا وهو مثل “يا شرموطه ” , ” يا متناكه ” ولكنه هذه المره زاد فى بعض الكلام ووجهه الى معتز ابنى مثل ” كسك امك نار يا معتز ” و ” طيزك امك هتجننى ” وكان كلامه يهيجنى ويهيج معتز اكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل ” كس امك زى الفرن يا سامح ” و ” امك عايزانى احطه فى طيزها يا سامح ” وكان كلامهم الوسخ يهيجنى انا و نصره اكثر واكثر. ثم قام سامح وجعلنى اتخذ ذلك الوضع الكلابى امامه مثل امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذنا انا وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات المتتاليه فى اكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما زال مستمرا بين ابنينا , ثم اخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصره التى كانت تصرخ من المتعه حتى دخل الى اخر طيزها , ورجعنا لنيك مره اخرى انا فى كسى ونصره فى طيزها , واحسست بأصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا اقصى ما سمحت له به و هو لم اجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى. ويبدو ان نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره فى كسها مره اخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوه و سرعه وانا اسمع صوت انفاسه واهاته , وطوال فتره ليست قصيره لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصره ولم اكن اعرف ان ابنى بهذه الفحوله و القوه , ثم وصل سامح لقمه نشوته واخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزى . ثم جلسنا انا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها وبعد دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب من ابنها ان ينيكها فى طيزها وهى مازالت تتناك من معتز فى كسها . ولم ينتظر سامح ثانيه واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واستقر خلف طيز امه وقمت انا وفتحت له طيزها بيدى وسكتت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز امه المتسع حتى دخل لاخره , و رأيت على وجه سامح متعه لم ارها عليه من قبل فى حياتى . وبدأ الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ورأيت نصره لاول مره فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فتره بسيطه نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها . وقامت نصره لا تقدر على الحركه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونامت على السرير وكان سامح فى غايه السعاده لانه ناك امه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا ثم اخذت ابنى فى حضنى واخذت نصره ابنها فى حضنها ونمنا عراه تماما. وقضينا الصباح على حمام السباحه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقبل الساعه الثانيه عشر ظهرا كنا قد اخلينا الشاليه لنودع اجمل اجازه قضينها فى حياتنا , ثم ركبنا الاتوبيس عائدين الى بيوتنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!. ومر علينا بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح اجمل ما يكون وعلاقه معتز بنصره وبنتها اميره مستمره بقوه , وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعلاقه معتز ببنتها وطبعا لم تمانع وان طلبت منه الا يخبر اميره ابدا انه ينيك امها. وفى صيف السنه الماضيه عاد زوجى نهائيا من السعوديه واستقر فى عمله فى فندق فاخر كما اشترينا شقه تمليك صغيره فى مكان قريب لعمله . وكانت عوده زوجى وتغيير مكان سكننا سببا مباشرا فى شبه انقطاع علاقتى انا وابنى بنصره وابنها . ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله الا ان الامر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التى لا تنسى , وعرفت ان سامح ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله. والان انا مستقره فى بيتى الجديد منذ سنه و معتز مشغول فى المعهد الذى يدرس فيه ولم ارى سامح منذ اكثر من ثلاثه اشهر , وعاد الكومبيوتر و النت هم تسليتى الوحيده. شارك هذا الموضوع:
  5. الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر هذه قصة واقعية . كان لي صديق أحبه جدا كان يعيش فى القاهرة وينزل عندنا البلد فى الاجازات . حدث انه خطب انسانة من البلد . ومن شدة حبه فيه لفت نظرى لاخت خطيبته كان نفسه اكون عديله . انا كنت عايش حياه كلها شقاء عمل ووقت الفراغ كنت العب كرة قدم مكانشى قلبى مشغول باى انسانة . ولما لفت نظرى لاخت زوجته كان اسمها كريمة . اتعرفت عليها وهيه كانت حاسة . وانا كان شعورى وأول مرة أحب فى حياتي أتقربنا لبعض وأهلها فهموا انى ممكن اخطبها . وكانوا بيحاولوا تخلونا مع بعض اطول فترة ممكنة وفعلا اخذت عليها كانت جسمها فرنساوى بمعنى الكلمة ملامحها عربية اصيلة كان صدرها صغير جميل اوى . بقينا نقضى كل يوم اكثر من أربع ساعات يمكن طول الساعات نكون حاضنين بعض وايدى بتلعب فى اجمل صدر . تعددت اللقاءات كل يوم نعمل حاجات اكتر بس و**** كان حب عظيم مش حب جنس . كنت لما باشوف صدرها باتجنن وهيه كانت عايزة ترضينى باى طريقة . وانا و**** كنت راضى بلمسة ايديها بس . تعددت اللقاءات وكنت طول الساعات العب فى كسها بايدى وفى صدرها واحسس على طيزها كانت رومانسية اوى كانت الاه بتطلع منها تجنن . كنت فى اوقات كتير من ثقتها فيه كانت تخلع ملابسها كلها كسها به شعر خفيف جميل كنت الحس لها كانت تتجنن لدرجة ان صوتها ممكن يخرج بره الغرفة كنت اقفل بقها بايدى وبعد اللحس وانا بالحس ايدى كانت بتحب اوى تقطع صدرها وبعد كدة كنت احط زبرى بين رجليها بس واحكه فى كسها وبقى ماسك حلمة بزها . كانت بتقولى انا لو بعدت عنك حموت وبعد كدة قالتلى انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط انا باحس انك لما بتمارس معايا من برة مبتنزلشى نزلهم لى جوة نفسى فيهم اوى جوة طيظى الصغيرة دى وانا حكون مبسوطة ياحبيبى علشان انت مبسوط . وفعلا طانت طيزها صغيرة مش اوى لانها ساعتها كانت فى 2 ثانوى كنت بادخله بالراحة اوى مكنتش عايز اى الم ليها ولكن بعد مادخل ونزلوا جواها سخنين تقولى اه حبيبى سخنين اوى خليه جوا وادمنت النيك فى طيزها منى كل يوم بعد ماادخله بين رجليها والحس كسها وامص بزازها الاتنين وتنزلهم هيه اكتر من 4 مرات وتشبع بعد كدة تنقلب على بطنها وكنت احب امص سرتها اوى . تنقلب على بطنها ادخله فى طيزها اوى وايدى بتدعك فى كسها لحد ماينزلو كلهم فى طيزها وتقول اه ده سخنين اوى حبيبى . انا مش جرىء اوى انا و**** باتكسف ولكن ميزة الموقع ده ان الواحد بيخرج كل اللى جواه بدون حرج . قعدت معاها سنة ونصف كل يوم اكتر من اربع ساعات جنس وقبل الجنس كان الحب . علشان كدة كان جنس جميل . بعد سنة ونصف توفى والدى وكنت اصغر اخواتى وطبعا مفيش مصدر رزق ابتدى بيه حياتى لكى اتقدم الى الانسانة اللى اخترها قلبى وعقلى وحبتها بكل كيانى فقررت السفر للخارج لكى اكون مستقبلى انا وهي فسافرت الاردن حفظت فيها كل اغانى ام كلثوم حفظتها كلها فيها باحساس وحب كانت غربتى ايام طويلة ولكنى كنت لما احقق هدف واكون جنيه كنت بافرح لانى حطيت طوبة فى بيت حبنا وبعد سنة ونصف من الغربة والمعاناه والحب والعشق حدث مالم اتوقعه وهو جاءنى خطاب من اخوها وكان والدها متوفى . اخوها قالى انه عايز يخطب اختى . قلت له حاسالى اختى الاول وفعلا سالتها وجدتها مش بتحبه ومعندهاش احساس بيه . وفعلا قلت له ان اختى رافضة الزواج دلوقتى . وهوا بعد الرد ده حاول ينتقم من حبنا كل ده وانا لسه فى الخارج . لقيته وافق على واحد اتقدم ليها وضربها وانا كنت بعيد مش قادر اعمل اى حاجة وفعلا حتى اللى اتقدم ليها كان اقل منى بكثير فى كل حاجة رغم كدة اخوها وافق . انا لما عرفت كدة وانا فى الخارج حلمى كله ضاع عمرى ماحنسى الفترة اللى مرت عليه لحظة ماجانى الخبير انها اتخطبت . حاولت انزل من الخارج الحقها ولكن للاسف اللى خطبها كان عارف اللى بينى وبينها عرف وقبل ماارجع باسبوعين كتب كتابه عليها . وحلمى ضاع وكانت فترة كلها ضياع عشتها مع ذكرياتى الجميلة . ولما رجعت من الخارج جاءتنى وقالت ليه انها ممكن تعمل اللى انا عايزه منها وانها وافقت عليه غصب عنها اخوها كان كل يوم بيضربها . ولكنى مقدرتش اعمل ليها اى حاجة لانى كنت عايش فى قرية ومينفعشى واحدة مكتوب كتابها اقولها سيبيه . تحديت نفسى حتى اجتزت هذه الفترة بصعوبة جدا . وكريمة رغم ان مر على القصة دى حوالى 20 سنة ولكنها عايشة معايا لحد دلوقتى . حتى لما تزوجت وجيت اخلف ربنا ادانى بنت و**** كنت حسميها علي اسمها ولكن زوجتى كانت عارفة القصة وكان حيبقى جرح كبير ليها . ولكن من غير ماتشعر سميت اول بناتى على وزن اسمها. وهيه اتزوجت واول مولودة لها اسمتها على اسم زوجتى . كانت قصة واقعية جميلة . من بعدها لو شفت جسم نحيف فرنساوى احبه اوى اتمنى امص صدر اى واحدة رفيعة وخصوصا لما يكون صدرها صغير . من تريد او تكون محتاجة انسان كله احاسيس محتاجة انسان يديها كل الجنس اللى هيا عايزاه بحرص وحب وخوف عليها انسان يعيش معظم الوقت لوحدة بالقاهرة محتاج انسانة رقيقة رفيعة بتحب المشاعر والاحاسيس قبل الجنس مش بتحب تتسلى حكون اكتر منها ححافظ على كل حتة فيها بس الاقى انسانة جادة 01150540161 ياريت البنات بس. منتظر صوت جميل جسم جميل عايز يتمتع ويتقطع بكل حب 01150540161 واتمنى الاقيها محتاجانى زى ماانا محتاجها حتى يوم واحد كل اسبوع . او اسبوعين . حسب ظروفها هيه حتلاقى كل ماتحتاجه من حب وعشق وجنس
  6. أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه . قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين . 01150540161 من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس
  7. في يوم كنت في أحد المحلات في المنطقة رأيت أحد أصدقاء الدراسة صدفة سلمت عليه وتحادثنا وعرفت أنه قد تزوج فتاة من خارج المنطقة ولديه *** وصديقي شادي كانت تربطني علاقة جيدة أيام المراهقة وكنا نأتي بشهوتنا سويا كان دائما يثني على طول قضيبي وحجمه وكان يرضعه أحيانا استمر اللقاء دقائق وتبادلنا أرقام الموبايلات وودعته وذهبت مضت الأيام على لقائنا وكان الوقت ظهرا رن جوالي واذ برقم صديقي شادي تبادلنا الحديث وفهمت منه انه يرغب بأن يستضيفني عنده لأن زوجته ترغب بالتعرف عليي من كثرة ماحدثها عني رحبت بطلبه ووعدته أن آتي اليه بعد يومين لأنه يصادف الخميس وتاني يوم عطلة وبالفعل اتصلت يوم الخميس وقلت له أني سوف أحضر مساءا لكن شادي فاجئني عندما قال أحسب حسابك أنك سوف تبيت عندنا ترددت قليلا ووافقت جاء المساء وذهبت لبيت صديقي الذي سعد كثيرا عندما استقبلني وجلسنا في ?‏‎ ‎الصالة سألته هل أنت وحيد ضحك وقال لا بل أنا وزوجتي لكنها في غرفة النوم مع الصغير لأنه نعس ودقائق وتأتي كانت زوجة صديقي قد جهزت سفرة طعام فاخرة مع بعض المقبلات وكان يوجد ويسكي على الطاولة ونحن نتبادل الحديث ونتذكر أيام الماضي ونضحك دخل علينا صاروخ من أجمل مارأت عيني من جمال كانت ممشوقة القوام شقراء عينان زرقاوان شعر طويل قمت واقفي احتراما وسلمت عليها وجلسنا وبدأ الحديث عن الأيام التي قضيناها أن وزوجها قاطعتني قائلة اتفضل استاذ جمال احسن الأكل مايبرد واعطيني رأيك كنت ألاحظ نظرات ريم زوجة صديقي من تحت لتحت وكنت دائما اخفض عيناي بأتجاه الأرض قام جمال وذهب بإتجاه المطبخ وعاد سريعا حاملا معه قطع ثلج وصار يوزعها بالأقداح وصار يسكب الويسكي ووزعها أيضا علينا صرنا نشرب ونمزح ونضحك وكانت ريما من النساء المرحات قريبة للقلب بيني وبين نفسي حسدت صديقي على هذا الجمال الذي تملكه زوجته ذادت عدد الأقداح وبدأت الويسكي تأخذ مفعولها وبدأ الحديث يأخذ منحى آخر وبدأ حديث السكس من خلال النكت بالبداية وبعدها لعلاقات بعض فتيات المنطقة بالشباب وعلاقاتهم الخاصة كنت سعيدا جدا بتلك السهرة فاجئني صديقي عندماصار يقول حبيتي ريما كنا أنوصديقي جمال نتحدث عن البنات بجلسات خاصة نمارس العادة السرية متخيلين هذه وتلك ونخرج أزبارنا ونلعب بهم أمام بعض صح جمال زبك لسه كبير متل مابعرفه ولا صغر لقلة الاستعمال ومع قهقهة ريم واحمرار وجهي وخجلي لم أعرف ماأقول وصمتت ونظرت لصديقي طالبا منه السكوت من خلال حركات عيوني لكنه لم يكترث لتنبيهاتي وقال جمال بدي رأيك بزوجتي بصراحة فقلت:احسن الاختيار ياشادي قال شادي:شبك لاتخجل شورأيك بجسمها وبوجهها كيف شفتلي ياها قلت ولا أحلى قال اذا اعجبتك قلت بالطبع قال ريما اذهبي لغرفة النوم وبدلي ملابسك وغمزها وعند ذهابها قال ليك ياجمال مارح اخفيك زوجتي من النوع الشهوانية ولمن كنت نام معها كنت احكيلها عنك وشهيها عليك لحد ماشفت تجاوب كبير منها ووافقت انها تنام معك وأنا لأني بحبك وبحب زوجتي أنسب منك حتى تسعدها قلت:شادي عنجد بخجل منك طيب أنا موافق بس بشرط ماتكون بالغرفة قال طيب وبعد قليل عادت ريما وقام هو وذهب بإتجاه الحمام وجلست ريما بقربي وكانت ترتدي روب نوم أحمر اللون بدون ستيانة كان فاضحا جدا والحقيقة هي من ابتدأت وصارت تقول انك جميل ومثير ودائما كنت أتخيلك وان تنيكنني بدل زوجي من كثر الوصف هذه القصة حقيقية للمارد السوري (حسن)يرجى عدم النسخ ومدت يدها تفك ازرار البنطال لتخرج زبي الذي كان بالأساس واقفا يريد من يخرجه من مخدعه وحنت رأسها وصارت ترضعه وآهاتي بدأت تعلو صارت ترضع بسرعة وبتمحن وبعدها توقفت قليلا وقامت بنزع بنطالي عني والتيشرت وحتى ثيابي الداخلية وشلحت هي ثوبها ليظهر أحلى جسد أمامي كان جسمها أبيض مثل الثلج وكسها نظيف وكأنها حلقته اليوم أما البزاز فكانت حديد أبيضان كبيران نوعا ما وحلماتها المنتصبة حولهما هالة بنية مددتها على الاسفنج بأرض الصالة وصرت أرضع بزها الأيمن وافرك الأيسر بيدي وآهاتها الدفينة تعلو لابل صارت تصرخ صرت أنزل قليلا أمرر لساني على بطنها وصولا للسرة حتى وصلت لكسها الوردي المنفوخ صرت أداعب بظرها بلساني صارت تزيد الصراخ صرت أتفنن بحركات اللسان ادخله بين الأشفار تارة وأخرجه وأعضها من الكس الذي صار يسيل شهده للخارج لم تعد تستطيع التحمل صاحت نيكني بكفي حرام تعذبني وبينما أنا أفتح رجليها وأهم لادخال زبي خرج صديقي شادي من الحمام عاريا تماما صرخ شادي نيك هالشرموطة نيك مرتي واقترب مني أكثر وصار يشجعني ويقول نيك نيك أقوى شبعها بأيرك الكبير وفعلا دخلت أيري وصرت نيك مرتو قدامو وأسرع بالنيك وهي تقول أه أه أام ومن كثرة حماسي قذفت بكسها حمما من بركان زبي وقمت اقترب شادي وادخل زبه وصار يدخله بريم ويقول انتكتي ياشرموطة خدي حتى جاب ضهرو بكسا وقام في الحقيقة لم تخف شهوتي أنا بل ذادت استرحنا قليلا ودخنا سجائر وصمتنا دقائق وذهبنا بالتتالي للحمام نغتسل ونعود جلسنا ثلاثتنا بجانب بعضا عراة اقترب شادي من زبي النائم وصار يداعبه حتى انتصب وقال سوف أرضعك أيها الزب الذي ناك زوجتي وفعلا صار يرضع وبدأت القشعريرة تنتابني وخصوصا عندما قالت ريم أي حبيبي ارضع زب رفيقك ‏?بعد قليل توقف ودعا زوجته أن تأتي وترضع وأيضا صارت ترضع حتى كاد زبي ينفجر بفمها وبسرعة سيطرت على الوضع وبيدي دفعتها وابتعدت وقلت عليها وجعلتها تتمدد على بطنها وطلبت منها أن ترفع طيزها المكورة قليلا وادخلت زبي بكسها الغارق وصرت أنيك بشدة وبقوة وعاد زوجها الذي تمدد على الأرض لينظر من الأسفل كيف يدخل زبي بكس زوجته ويشجعني نيك جمال نيك شبع هالعاهرة ومع مرور الوقت لم أعد أحتمل أخرجت زبي كما طلب مني شادي وقربته من وجهه لأقذف على فمه وأنفه وصار يلحس حليبي بتلذذ ويومها سهرنا حتى الفجر ونمت عندهم وكنت اترد أحيانا ونسر سهرات جميلة وأحيانا كنت اذهب وصديقي بعمله وفي النهاية أتمنىأن تكون قصتي نالت الاعجاب تعليقاتكم تسعدني وتحفزني على الكتابة
  8. جاء زوجي وقال اصحابي جايين يسهروا عندي قولتله ازاي انا حاازور جارتي بالمستشفى اليوم مااروحوش ازاي .. يقول عنا الجيران ايه ؟ قال مافي مشكلة بس انتي جهزي القهوة و…فعلا جهزت القهوة والشاي والكيك وبعض الحلويات الي يحبها خالد وجهزت نفسي ليوصلني خالد لكن جرس الباب كان اسرع منا ذهب خالد ليفتح الباب لأصدقائه ثم عاد وطلب مني ان يوصلني (/ صديقه (/ فارس ويبقى هو مع باقي الشلة فقلت له لازم انت توصلني لأني اريد شراء هدية معي لجارتنا ومولودها قال مافي مشكلة فارس صديقي المقرب وهو يوصلك وفعلا ذهبت مع فارس للسوق واشتريت هدية للمولود ودخلت محل لشراء هدية لجارتي لكنني تركتها لأن ثمنها كان فوق توقعاتي لكن فارس رفض خروجنا دون شراء الهدية نفسها الي اخترتها واشترى اخرى مثلها ولما خرجنا وصرنا بالسيارة اعطاني الهديتين فقلت له اثنتين ليه قال الثانية لك انت فشكرته واصريت على ردها ولكنه اصر ان اقبلها وهو يأخذ ثمنها من خالد فقلت له اذا كان لابد من هدية لي اريدها بسيطة سلسله رفيعه وحرف الفاء والخاء فنزل مسرعا وظننته انه سيرد هديتي وياتي بطلبي ولكنه اعاد لي هديتي والسلسله ومع حرف الفاء وحرف الخاء واصر علي بقبولها وكان هادئا ولطيفا جدا حتى انه كان يقف بجانبي دون اي كلمة في محل الهدايا واوصلني لجارتي وعاد ولكنني بقيت افكر في اسلوبه اللبق واللطيف واصراره على هدية لي ودفع ثمن الجميع ولم يقبل مني دفع ثمن هدية جارتي مع ان خالد قد اعطاني ثمنها واصراره على شراء هدية غالية الثمن . ولما انتهت زيارتي لجارتي اتصلت بخالد ليحضر ويوصلني فقال طيب فارس سيصل قريبا ولم يطل انتظاري حتى دق تليفون فارس فخرجت ووجدته في السيارة فسلمت عليه وقلت له اليوم اتعبناك وخربنا عليك السهرة حصري على بنات سكس وبس فكان جوابه سهرتي عامرة مادام اقوم بواجب لخدمة اصدقائي وتوقف عند مطعم وقال لي انا سآخذ للشباب عشاء ماذا تحبين ان يكون العشاء فقلت له خذ الي تحبونه فقال طيب وانت ماذا تحبين ان تأكلي واصر علي حتى حددت عشائي وفوجئت انه اخذ العشاء للجميع من الي حددته انا فقال لااريد ان تتعبي لأنه خالد ينتظر عودتك لتحضري لنا العشاء من البيت ووصلنا البيت وتعشا الشباب ثم انصرفوا واختليت بخالد وحكيت له عن كل ماجرى وكيف كان فارس معي واصراره على شراء الهدايا الغالية الثمن وطلبت منه ان يعطيه ثمنها فقال هذا طبعه مع الجميع ولن يقبل ان ياخذ شيئا فقلت له على الاقل ثمن هدية جارتي فقال طيب اذا قبل ساعطيه ثمن الجميع ومضت الايام وكان خالد عندما يكون عندنا اكلة حلوة يتصل بفارس ليأتي ويأكل معنا حتى اذا احتجنا شيئا يطلب منه احضاره لنا اذا كانت الظروف لاتسمح لخالد بالخروج حتى انني كنت عندما اتصل بخالد واطلب حاجة من السوق ويكون خارج المنطقة بمهمة يتصل بفارس ليحضرها لي واحيانا يكون بالمكتب ولكن فارس يكون بالسوق يتصل عليه ليلبي طلبي فكان كل مايقوم به فارس يفرض علي احترامه وتقديره لكن ارى في عينيه نظرات اكثر من التقدير والاحترام نظرات الحب … الحب الحقيقي حصري على عرب نار وبس لكن لم يقل كلمة واحدة تدل على ذلك لكنني كنت اشعر بحبه كلما حضر عندنا واحضر لي طلباتي اشعر بها وانا اتناولها من يديه اجد بها لمسات الحب والحنان ولا تخلو خدماته لنا من هدايا خاصة وان كانت بسيطة لكنها رمزية ورومنسية فقررت ان اختبر فارس واختبر الذي يلمع بعينيه اهو الحب ام الاحترام وكان لي مااردت علمت بطريقة غير مباشرة ان خالد بحكم عمله سيقوم بمهمة خارج المدينة قد تمتد ليومين او ثلاثة واحضر لي كل طلبات البيت المتوقع احتياجي لها وكان دائما عندما يتوقع خروجه بمهمة يقول لي اذا احتجتي اي حاجة بغيابي اتصلي بفارس لكنني لم اتصل لكنني هذه المرة قررت الاتصال في اليوم الثاني ولم يحضر فارس حتى المساء علمت انه بالمهمة وكان قد اخبرني لكنني اتصلت به وبادلته كلمات الحب والرومانسية وانني احس بالوحدة وانني اشعر بالم شديد بظهري واريد الذهاب للطبيبة فقال يمكن سفرتي تطول اكثر من يومين اتصلي بفارس يوصلك فقلت له انت تعرف انني لااتصل به مع انني احترمه اتصل به انت وفعلا لم تمضي دقائق الا وفارس يدق جرس الباب وكان خالد اتصل به ثم عاد واتصل بي وقال فارس قادم فكنت جاهزة ومخططي يمشي حتى الان كما اريد ونزلت معه للذهاب للطبيبة وشكيت لها انني احس بتعب وتوعك فاعطتني بعض المقويات والفيتامينات وخرجت وسالني فارس ان شاء **** خير فأجبته خير ان شاء **** وطلبت منه المرور على السوق لأني اريد شراء بعض الملابس فذهبنا وكان يقف بجانبي ويمشيى الى جانبي ولا يسمح لي بدفع اي شيء فطلبت منه ان يختار لي الالوان التي يحبها حتى انني طلبت منه ان يختار لون الروب الداخلي ( روب النوم ) وكذلك الكلوت والستيانة وانا متعمدة ذلك وفي عودتني توقف عند مطعم وسالني مااذا اريد من عشاء فتمنعت لكنه اصر وقبلت اذا هو يتعشا معي فقبل واحضر العشاء وذهبنا البيت وفي الطريق قلت له مع انني احب خالد كثيرا وانا مبسوطة بالعيش معه لكنني كم كنت اتمنى لو انه هو زوجي فاجاب يمكن ان اكون صديق وفي ووصلنا البيت ودخل معي البيت وحمل جميع الاغراض والدواء واعديت السفرة وجلسنا وتناولنا العشاء ثم طلبت منه ان يساعدني باعداد الشاي كما يحبها هو فقال بل انت تجلسي وانا اعد لك الشاي وفعلا اعد الشاي والقهوة وشربنا القهوة والشاي واراد الانصراف فطلبت منه وان يعتبر طلبي اخوي أن يقوم بعمل مساج لي كما طلبت الدكتورة (هكذا ابلغته) فلم يمانع فقلت له انا رايحة اجهز نفسي للمساج والمكان وذهبت ولبست الملابس الداخلية التي اختارها هو الكلوت والستيان وروب النوم ثم الثوب الخارجي واعددت شرشف ابيض ليضعه على جسمي والسرير الذي ساسلتقي عليه وبعض الكريمات التي كتبتها لي الدكتورة ثم ناديت عليه فما رآني مدح جمالي والثوب الذي البسه فقلت له هذا ذوقك ثم استلقيت على السرير وطلبت منه المباشرة بالعمل واعطيته الكريمات وزيوت التدليك واحتار هو كيف يضعها وانا البس ثيابي فقلت له كنت اريد نزعها انا لكنني احببت ان ينزعها بيديه وفعلا نزع عني الثوب الخارجي ثم روب النوم وطلبت منه فك الستيانة ويضع لي الشرشف ثم يبدأ حصري على بنات سكس وبس فبدأ يدلك لي جسمي من فوق الشرشف فقلت له ضع يديك تحت الشرشف اريد ان احس بدفء يديك فرفع الشرشف وبدأ يضع الكريم ويدلك جسمي بيديه حتى انهى كل ظهري وانا اعيش بعالم ثاني فقلبت على ظهري وبدأ يمسد بطني ثم صدري وبزازي وبدأت اشعر برغبة عارمة للجنس فقلت له باقي رجولي وبدا من اقدامي وساقاي وافخادي وانا احلم ان يقوم بمهمة الزوج وانا اطلب منه ان يزيد لني اشعر بارتياح كبير ثم قلبت على بطني ليدلك لي افخادي من الجهة الثاني واصررت ان يدلك لي اردافي وان يضع الكريم عليها فانزل الكلوت قليلا لكني طلبت منه نزعه مرة فنزعه وبدأ يدلك اردافي وانا افتحهما قليلا قليلا واشعر بلذة عارمة تجتاحني هزتني هزا فطلبت منه ان ينزل بيديه الى مابين افخادي وهنا هو بدأ يمارس هواية زوجي باللعب ببظري وشفاتيره وانا اتأوه ااه ااااه وأتغنج حتى لم اعد اعرف افارس يلعب فيني ام خالد فقلت له كفا ياخالد خلاص نيكني تعبتني كتير وفتحت افاخدي واستدرت مستلقية على ظهري فنزل على كسي ويهو يلحسه وانا اصيح نيكيني ياخالد نيكني يافارس واتاوه واصرخ ولم اشعر الا بحرارة عالية كأنه قضيب من نار يدخل فيني فشهقت شهقة هزتني هزا وضممته على صدري وهو يقبل كل مكان يصل له من وجهي وجسمي ولم يطل زبه في كسي وهو يخرج ويدخل حتى صب كل لبنه في كسي حصري على عرب نار وبس ورعشت تحته وشددته على جسمي وهدانا وهو نايم على صدري فقلت له لاتنزل اريدك ان تبقى على صدري ياحبيبي ياروحي وهو يهتز ورتعش على صدري وزبه يهز ويضرب في جوف كسي ويصب لبنا ساخنا حتى امتل كسي وبدأ يدفع لبنه ولبني خارجا فبدأ يمصه لي لينظفه ويلعقه وبدا يسمعني كلمات الحب والحنان وهو يقول لي انا صديقك احلى من ان اكون زوجك فقلت له اريد ان تكون صديقي بس تمارس معي النيك اكتر من زوجي فقال انا تحت امرك وامر كسك ويمرر بشفايفه على كل مكان لذيذ بجسمي حتى شعرت اني بحاجة لنيكة تانية وتكون اكبر من الاولى واطول فقلت له ذلك فقال تحت امرك يااميرتي وبدأ ينيكني بلذة عارمة ويتفنن بالحس والنيك والبوس وانا اشعر بجسمه يلامس جسمي فيشعله نارا وتزداد شهوتي لنيكه فاعبر له عن سعادتي بنيكه وشهوتي تزداد كل ماناكني وكل مافات زبه بكسي واصرخ كل ماضربني بزبه جوات كسي وبدات اشهق واصارخ حتى يشعر هو بلذة اكثر وينيكني اكتر ويقول ياحبيبتي ياروحي وانا اتحرك تحته واتلذذ بنيكه واشعره اني مستلذة بزبه كتير وناكني نيكة هذه المرة كبيرة جداً حتى رعشت تحته وانااصارخ واتاوه فاستلذ هو ونزل لبنه في كسي واختلط اللبن مع بعضه وانا اضمه بكل جسمي على صدري حتى هدانا نحن الاثنين وابقيته على صدري وهو يقبل فيني وانا اضمه على صدري وبدأ يمص نهودي ويتلذذ بهما ورن تليفوني واذا خالد فسلمت عليه وشعر بصوتي متغير فقولت له تعبانة فقال الم تذهبي للدكتورة فقولت له ذهبت لكنني تحسنت قليلا على الدواء واشوف نفسي اني ارتحت كثيرا على العلاج فكلمني قليلا ثم قال لي اتركك ترتاحي وكان لايزال زب فارس بكسي ويعالج مرضي انا مرضي هو حبي للنيك بلذة احب انتاك بلذة كبيرة وخالد ينيكني بلذة كثيرة لكنني لااشبع ثم قام فارس وحملني على الحمام وغسلني بالحمام واغتسل واعادني للفراش ولم البس اي شي واراد الخروج لكنني طلبت منه البقاء وانني لم اشبع من زبه قلت له بسرعة انت شبعت مني فقال انا لن اشبع منك كل عمري وبقي معي ولكننا لم ننام ابدا امضيناها ليلة حب ورومانسية وتلذذ ببعض وكلما اشتهينا النيك وفينا قوة للنيك يقوم وينيكني حتى الصباح هو خرج للعمل وانا استسلمت للنوم امني نفسي بليلة نيك أخرى .
  9. مضاجعة الأخت المحرومة الجزء الأول اختي محرومة منذو الصغر وكانت تميل إلى عندما كنت في 13 من عمري وهي أكبر مني بسنتين وكانت تقشمرني بأن نلعب لعبه العرسان وان كنت لأعرف شي وبدت ت قص لي وهي تلبس الستين والباس وان بدت أرىعير ي يصير مثل الحديد وانا خجلا وهي تضر إلى ذكري وتتم وقالت لى هل يعجبك وانا اقول نعم وبعد قليل قلت لها أنزل لباس قليلا وقبلت وعندما شاهدت الشعر على كسلا أبهرت وقلت لها هل فعلا البنات عندهمشعر قالت لي نعم وجلست عندي وهي تقول انزعاجه لباس انت هم وقبلت وعندما رأت ذكري بدت تمسك عيري وتقول لي أريد أن أبوس ابنك وقلت انا اريد أيضا أن أبو بنت أي كسها وقالت اوكي بس على كيفك لاني غير مفتوحه وقبلت وبدت ترضع وقذفت على السريع لم يعجبه في البدايه لكن قالت لي بوس انت كسي وبدت الحس ونزل مذاق طيب وكأنه عسل وأدخلت لساني في جوفها وقامت تقول لي يكفي وقالت أريد أن ترضع طيزي وانا اقول يعني عادي وهي تقول نعم وبدت الحس طيز اختي وهي تقول يله ضعهو في طيزي وبدت أضع عيري في طيزها ولكن بدت تتألم وانا اقول لها لايدخل وهي قامت بوضع كريم في نكب طيزها وعندما ادخلت ذكري شعرت بشعور لايوصف وبدت ادخل وأخرج وهي لاتستطيع أن تصرخ لن الاهل في البيت وقذفت في طيزها ولاتعلمو الشعور وبعد أن انتهينا أخبرتني بأن هذا سر لايجب أن يعرفه أحد لأنه إذا عرفو سوف يقتلوننا وانا اقول لماذا لأعرف قالت انت أخي ولايجب أن يحدث ذالك بيننا وقلت لها حسنا وقلت هل سيستمر ذالك بيننا قالت نعم بس عندما أريد انا أو انت وليس كل الوقت ويجب أن تصيطر على حليبك وسوف أكمل الباقي في في حلقه اخره ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء الثاني أكمل لكم قصتي بعد تلك الليلة التي ضاجعت اختي قامت بخباري بسر تعتقد انه سر لاتعرف اني اعلم كل شي وهو أنها وابنه عمي يمارسون الجنس مع بعضهم وضحكت انا وهي تقول لماذا تضحك واخبرتها باني اعلم وتفاجت وقالت كيف وقلت لها شاهتهم في الحمام مع بعضهم انا وابن عمي ثم قالت اخوها قلت نعم وماذا كنتم تفعلون وشاهتمونا وقلت كنا نمارس الجنس مع بعض وضحكت وقالت كيف ذالك قلت لها يعني مثلكم وبعد أن وقفت للحضه قالت ماريك أن أدخل ابنه عمي بموضوع قلت لا أرجوك قالت انت ايضا اجلب أخوها وسوف نستمتع وان رفضو قالت لا سيقبلون حسنا وفي اليوم الثاني قلت لابن عمي بلموضوع وقال لي هل فعل ضاجعت اختك قلت له نعم وكيف قبلت قلت لهو تفهمت الموضوع بعد أن أخبرتني بأنه انت أفضل من الخروج إلى الشارع والسمعة الغبر جيده وفرح كثيرا وقال وماذا عن اختي قلت له أنها ستأتي أيضا إلى البيت سوف يسافر أهلي واهلك إلى محافظة آخره لأسبوع وانت ستنام عندنا حسنا أحضر ملابسك ولاتنسى أن ترتب زبك لااطيل عليكم في الليل جات ابنه عمي وهي ليست جميله مثل اختي وبدأ التعارف بينها واخوها وفي الأخير نزعنا الملابس وبدت اختي ترضع من ابن عمي وهو صاحب عير طويل وكبير اندهشت له وقالت إنه أكبر من عيرك وقلت لها إني رضعت منه كثيرا وضحكت وقالت اصبحنا أخوه أكثر بلرضاعه هههههههه وجات ابنه عمي الخجوله وامسكت عيره وبدت ترضع وانا الحس من كس اختي وياله من وضع حتى نامت فوقي وهي ترضع من عيري وابنه عمي معها وقام ابن عمي بوضع ذكره في طيز اختي ولكن لم يدخل وهي بدت بلصراخ وقمت برضاعه عيره حتى يتبلل قليل وفوته في طيز اختي ودخل الرأس وهي تقول اهاهاها وانا الحس ثم قامت ابنه عمي بلجلوس فوق عيري واستمر الوضع حتى قذف ابن عمي في طيز اختي وأخرج عيره وانا رضعت من حليبه ومن طيز اختي أخرج الحليب واشربه وقامت اختي برضاعه حليبي ووضعته في فم ابنه عمي واستمر الوضع حتى ركب ابن عمي أخته وقلت له انت وهي انحن أصبحنا أخوه بلرضاعه وحتى الصباح مارسنا شتى أنواع الجنس وفرحانين بس كل ذالك اخبرتهم انه سر اذا انكشف سوف يقتلوننا واقسمنا على ذالك ولا يجوز فتح الكس الآن لأنه لازالو صغيرات وان أجمل شي عملائه انهم وضعو كساستهم واحده مع الاخره وعير ابن عمي في النصف شامخ وهم يعملون البدلي وانا ارضع من عير في وسط الكساسه حتى قذف في فمي واو حليب طيب وأكمل الباقي بعدين لأنه قصتي طويلة.
  10. فى السطور القادمة سأقص عليكم أول نيكة فى حياتى حيث كنت أعمل منذ سنتين ونصف فى بازار فى منطقة سياحية تضج بالسياح من كل أنحاء العالم فى الشتاء طلبا للإستجمام من برودة بلادهم القاتلة فى فصل الشتاء، فيأتى الإجانب من كل أنحاء العالم للإستمتاع بدفء االأقصر و أسوان وشرم شيخ وغيرها من شواطئ وأماكن مصر الرائعة فى ذلك الفصل. وكنت قد تخرجت من الجامعة ولم أجد عملا فى بدء حياتى العملية، فعرض على أحد أصحابى الانتقال الى شرم الشيخ للعمل هناك فى بازار سياحى يضم العديد من التحف والهدايا التذكارية التى يشتريها السائحين والسائحات كهدايا لأصحابهم ومعارفهم تذكرهم بمصر. لم يكن لى خبرة بالجنس (/ ولا قمت بنياكة أنثى من قبل عملى فى ذلك البازار الذى استغرق عملى فيه ستة شهور كاملة. التقيت بالسائحة ريتا فى تلك الفترة وهى تعرف اللغة العربية ولكن لا تتقنها، رأيتها فكاد عقلى يطير من جمال الاجانب الذى كنت أسمع عنه أو أراه فى الأفلام ولا أيمكننى أن ألمسه أو ألثمه أو حتى أشتم رائحته. رأيتها وقد جاءت بالبكينى حافية القدمين لتشترى منى هدية تذكارية لأختها من مصر، ومنذ ذلك الوقت وعلاقتى معها مستمرة الى الآن أنيكها نياكة حارة وتعلمنى هى من صنوف الجنس (/ ما لم يخطر لى على بال. قدمت ريتا الى فى البازار وهى اسم لسائحة روسية صاروخ كما يقولون، وهى تريد هدية تذكرية فأعجبنى جسمها الحار وردفاها البيضاوان الحمراوان البارزان من تحت البكينى وقد انتصب ذبى يريد أن يدخل ما بين فلقتيهما. كانت تتحث العربية المكسرة فساعدتها انا بالانجليزية لانى لم أكن أفهم الروسية، وظللت اتجاذب أطراف الحديث معها وانا فى الحقيقة أنظر الى بزازها الكبيرين الملتصقين واحدة بجانب الاخرى بحيث قد تخيلت ذبى وقد اخترق فرق مابينهما وراح يدلك نفسه فيهما، وكان ذبى قد انتصب عن آخره. أثناء حديثها معى ، استدارت هى فأعطتنى ظهرها وقد أنحنت لتلتقط احدى الهدايا، فكدت اخلع بنطالى وسروالى لأدفع بذبى المنتفخ داخل كسها الأحمر النظيف وقد ظهر شفريه الغليظين من البكينى . فى هذه اللحظة، اندفق لبنى من خارج قضيبى ليغرق سروالى ويبلل ماءه بنطالى وكانت هذه اول مرة يستثيرنى منظر جنسى فأقذف عليه دون أن الامس كس أو أمص بزاز. كانت ريتا السائحة الروسية رائعة الجمال ومعها جربت أول نيكة فى حياتى، وهى كانت فى الخامسة والعشرين من عمرها متزوجة وأتت مع أصحابها الى شرم الشيخ. اذن هى كانت مفتوحة من قبل ولكن حينما جربت كسها الاحمر الغليظ، كانها مازالت بكرا لضيقه فوق ذبى وتماسك شفرتيه وكانهما لفتاة صغيرة. كانت رائعة الجمال تأتى الى كل حين وآخر وقد أعجبت هى بى بشدة لوسامتى ، كانت تعلمنى الروسية وكنت أعلمها العربية وكانت تضحكنى لهجتها حينما كانت تنطق بالعربية. فى مرة من المرات وقد توثقت صلتنا بعضنا ببعض، دعتنى الى تعليمها العربية فى غرفة الفندق الذى تقيثم به، فذهبت معها وكانت قد ارتدت شورت جينز وبوودى قد التصق على بزازها فزادهما فتنة فوق فتنة وجهها الساحر متناسق الابعاد. بينما انا أعلمها العربية واشرح لها مخارج الحروف واقول لها أن تنظر الى استدارة شفتى حتى تقلدنى، اذا بها تحملق فى شفتى وفجأة راحت تقبلنى بحرارة وتلعق لسانها بلسانى فذقت أحلى ريق فى حياتى وأجمل رائحة التى أهاجتنى على الفور، والتى كانت بداية أحلى نيكة فى حياتى. شاهد افلام سكس اتش دى مترجمه من هنا (/ /> لم أكن أصدق ما أشاهده فى الافلام البورنو الا حينما خبرته أنا حقيقة مع ريتا السائحة الرائعة الجمال. فقد قامت هى بالتقاط زجاجة الفودكا التى تعشقها وشربت منها وواصلت تقبيلى ، فنهضت أنا وهى فإذا بها تدفعنى ناحية الحائط بجانب سريرها وتخلع عنى شورتى الذى لم يكن تحته شيء ليقفذ ذبى فى وجهها فتضعه هى فمها وتبدأ مصمصته الى أن أصرخ واشعر بقرب قذفى فأطلب منها أن تكف. خلعت التى شيرت فصرت عاريا تماما وقد خلعت هى البوودى وراحت هى تقوم بدورى وتعتلينى فوق سريرها وقد وضعت ذبى الهائج فى كسها، فأحسست بحرارته. فجأة نهضت ريتا من فوقى لتحضر مادة كالفزلين لتدلك بها ذبى وتتركنى خمس دقائق ونحن نتعانق ونتلاثم فى حرارة وقد التهمت يدى ثدييها فراحت تغوص فيهما وهما يغوصان تحت يدى كأنهما من هلام لنعومتهما وليونتهما. أحسست أن ذبى قد تخدر ولكنه منتصب فراحت ريتا تلحس رأسه بطرف لسانها وتبتسم لى وانا أحسس فوق شعرها الاصفر الناعم، وراحت تعتلينى مرة أخرى وقد وجهت ذبى الذى عاود انتفاخه الى فتحة كسها ليخترقه حتى عمقها الانثوى وظلت تدور بكسها فوق ذبى فى دائرة كأنها أول نيكة فى حياتى (/ /> الرحاياوتذهب يمنة ويسرة حتى أحست هى بانتفاض ذبى كسها وأحسست أنا بمائى ينقذف داخلها، لتلحس هى لبنى وقد استغربت واستمتعت كثيرا بطريقة النيك معها. اتى دورها ولم أكن أدرى ما أفعله فاستلقت هى بظهرها فوق سريرها وفتحت رجليها فاذا بكسها الاحمر يهيج ذبى مرة أخرى وإذا بها تريدنى أن الحسه لها كى تستمتع هى الاخرى وتصل الى نشوتها. بالفعل دفنت رأسى بين فخذيها لألعق بظرها الطويل غير المختون وأدفع بطرف لسانى داخل كسها ، فراحت هى بعد دقائق تأن وتفرك يديها رأسى استمتاعا وامتنانا بطريقة لحسى ومصى ولكى أزيد متعتها رحت فى ذات الوقت أفرك حلماتها حتى ارتعش ججسمها وتشنج واذا بسائلها يندفق فى فمى فأحس بملوحته واشتم رائحته النفاذة التى تدل على الانثى. قبلتنى ريتا قبلة حارة لأنى امتعتها جنسيا وقبلتها انا ايضا مثلها لأنى جربت معها أول نيكة فى حياتى وربما أحلاها
  11. زوج صاحبتى وذبه الهائج لن أنسى ذلك اليوم الملئ بالجنس (/ حيث رأيت فيه زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى هاج على رؤيتى فراح يشتهى كسى ليخترقه ويستمتع به كاستمتاع الذب البكر الذى لم يرى كسا فى حياته. وكلامى هذا ليس مبالغة، فمنذ سنة تقريبا اعتلانى زوج صاحبتى وقام بتفريشى ونياكتى فى شقته التى تسكنها صاحبتى نفسها. وفى الحقيقة وفى قرارة نفسى، لم أمانع فى اعتلائه لى وانما كنت أرغبه وأتمناه وخاصة بعدما تعرفت عليه و رأيته أكثر من مرة وخصوصا بعد حكايات صاحبتى عليه وعلى شرهه الجنس (/ وعن ذبه الذى لا يهدأ ليلا أو نهارا حتى أتعب زوجته التى هى صاحبتى. كانت صاحبتى تثير فضولى عندما كانت تحكى لى عن مغامرات زوجها معها وانه كان يعتليها كالجمل الهائج ويظل ينيك فيها حتى ان السرير تحتهما كان يهتز اهتزازا عنيفا الى الامام والى الخلف وقد كاد يسقط من المجهود الفظيع. وعلى الرغم من قوة صاحبتى الجنس (/ وكبر كسها، فانها كانت تشكو طول ذب زوجها وضخامته حتى انه كان يخترقها فى أمعائها فكانت تصيح وتأن من الالم أكثر منه من اللذة. وفى احدى المرات التى ذهبت فيها لأطمأن على صحتها من وعكة صحية، رأيت زوجها هذا الطويل القامة الضخم الجسم العظيم العضلات، فبعثت رؤيته فى نفسى القليل من الخوف منه والكثير من الشهوة الجنسية اليه والى تجريبه. وفى الواقع، فمنذ رؤيته فى تلك المرة، وانا أرغب فى التعرف الى زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى لا يهدأ كما تقول صاحبتى وقد صدقت. تعرفت على صاحبتى هذه فى العمل حيث تعمل هى فى قطاع الضرائب وانا كذالك، وقد كانت تحكى لى عن زوجها وذبه الهائج ومغامراته اليومية معها وشكوكها التى تراودها دائما أنه يلعب بديله خارج المنزل لأنها تعتقد انها لا تكفيه جنسيا ولا تشبع رغباته المتأججة. حكت لى مرة أعجوبة من الاعاجيب وهى أنها ليلة دخلتها على زوجها، قام هو بعد مداعبتها ولحس بزازها ومصمصة حلماتها، قام باعتلائها كالجمل واخترق غشائها و ظل ينيكها حتى أصابها بجرح فى جدار المهبل فراحت تنزف ونقلت على إثرها الى المستشفى التى احتجزتها وقامت بتخييطها! راودتنى مشاعر الخوف والاعجاب والاثارة من زوجها هذا وفحولته الجنسية والتى احببت أن أجربها. منذ تلك اللحظة، وانا لا أكف عن التفكير فى زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى اتمناه أن يخترقنى وأذوقه. اما انا فامرأة متزوجة من ابن خالتى منذ ست سنوات وكان عمرى وقتها خمسة وعشرين سنة وهو ضعيف جنسيا او رجل عادى مقارنة بزوج صاحبتى وذبه الهائج. فهو كان لا يقربنى كثيرا، وكان سريع القذف، لا يكاد يدخل ذبه داخل كسى ويدفعه دفعتين حتى يقذف ويرتخى ذبه داخلى ولا اشعر بوجوده، هذا غير ان نياكته لى لم تكن تستغرق اربع دقائق كاملة. وفى الحقيقة، يمكن ان تعتقدوا اننى امرأة تحب الجنس وان زوجها لا يكفيها وان طاقتى الجنسية كبيرة وخصوصا انى جميلة متوسطة الطول عريضة الارداف كبيرة الاثداء، وكنت دائما أستكثر نفسى وطاقتى الجنسية على ابن خالتى الطويل النحيف الجسم والذب. والآن أخبركم عن قصة معرفة صاحب زوجتى وذبه الهائج.عندما زرت صاحبتى فى بيتها للإطمئنان عليها، اذا بى أرى زوجها الطويل الجسم العريض المنكبين المفتول العضلات، رأيته وكان قد خرج من الحمام فى الصباح وقد أسرتنى رجولته وقوته لما رأيت ذبه الكبير قد انطبع فى لباسه دون أن ينتصب، فرحت اتخيل كم حجم هذا الذب وطوله و ضخامته بعد انتصابه. تعرفت عليه وصافحنى وأخذ يتفحص جسمى بنظراته وانا اعلم ما يريد. وغير هذه المرة الكثير التى التقيت فيها زوج صاحبتى وقد زالت الكلفة فيما بيننا فأصبح ينادينى باسمى وانا كذلك، فأصبحنا أكثر من أصحاب وراح يشكو لى ضعف زوجته الجنسى و انها لا تكفيه جنسيا و انا أشاطره الشكوى فى زوجى الذى لا يشبعنى. ذات مرة، ذهبت الى بيت صاحبتى لنتسوق سويا فى كارفور، طرقت الباب، فاستقبلنى زوج صاحبتى وكانت زوجته قد خرجت على إثر مكالمة هاتفية عاجلة. اذا، قد واتتنا الفرصة، فليس هناك غيرى وغير زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى لا يهدأ، وقد انتصب من تحت بنطاله. بدون مقدمات وجدنا أنفسنا على سرير زوجته التى هى صاحبتى يعاشرنى معاشرة جنسية كاملة. ولأول مرة فى حياتى، أرى ذبه الضخم الكبير والذى يبلغ عشرين سينتميتر، وغلظه مثل أربع خيارات غليظة مصفوفة فى دائرة. كنت مشتاقة الى النياكة منذ زمن ومشتاقة الى اللبن لكى يبرد كسى المهجور المشتعل الى الجنس. اعتلانى زوج صاحبتى بذبه الهائج وبدأ يدخل رأس ذبه ببطء شديد فى فتحة كسى حتى لا يؤذينى كما قال لى. ادخل نصفه فصرخت من اللذة ومن الألم لأنى أحسست ان ذبى قد كاد أن يقسمنى نصفين، فوضع هو فزلين فوق ذبه ليسهل عليه ادخاله كله فى كسى كى يستمتع هو، وراح يدخله شيئا فشيئا حتى اتم دخوله فوصل أمعائى. طلبت منه ان يتركه هكذا دقيقة حتى استمتع به داخل كسى وبحرارته ونبضه الشديد. أخذ بعد ذلك يدخله ويخرجه، يسحبه ويدفعه، وانا اصرخ حتى ارتعشت وقذفت وهو مازال بكامل طاقته لم يقذف بعد. تعجبت كثيرا، وطلبت منه أن أمصص له ذبه حتى يأتى شهوته، فظللت طيلة خمس عشرة دقيقه، أمص له ذبه الهائج حتى قذف لبنه على وجهى وغرقت انا واستلذ هو.
  12. لى سينتهى بى انا والجميلة سهير فى سريرها أنيكها واستمتع بجمالها وغنجها ودلالها التى لم ولن أرى مثله فى حياتى. كنت ومازلت أعمل فترة صباحية فى شركة لتسويق مواد البويالت والدهانات وخرجت حوالى الساعة 2 ظهرا الى مطعم الاسماك الشهير فى مدينتى، وبينما انا احاسب الكشير اذا بالجمال كله يرتدى عباءة سوداء قد التصقت فوق ردفيها الساحرين وفوق ثدييها المرتفعين الشامخين كما لوكانت مازالت بكرا وهى فى الحقيقة امرأة مفتوحة. اسمها سهير فى الثلاثين من عمرها وتكبرنى بعامين فقط اذ انا فى الثامنة والعشرين. عندما رأيتها واقفة امامى لتنتظر دورها فى اخذ وجبة الاسماك التى طلبتها، تسمرت قدماى مندهشا بجمالها الأخاذ وعيونها الواسعة الشديدة البياض والشديدة السواد فى ذات الوقت. أخذت بملامحها الفاتنة وتقاسيم وجهها السكسى الذى كدت أن أقذف بلبنى من داخل بنطالى لرؤيته. وقفت أتفرس فى جسمها الطويل الجميل وهى تنظر الي بعينيها الجمليتين وكأنها كانت تنتظر منى أن أحادثها، وهو ما حدث فعلا، مما أدى الى قصة أحلى ذب فى أحلى كس والتى سأقصها عليكم الآن. كما وصفتها لكم، هى امرأة شديدة الجمال رائعة الجسم بيضاء بياضا هادئا ذات بشرة لطيفة ناعمة الملمس. متزوجة منذ ثلاث سنوات من رجل لا يقدر جمالها كما حكت لى ولا يعتنى بها ويدللها كما اعترفت هى لى فوق سريرها حينما نكتها وخبرت معها أحلى ذب فى أحلى كس لها فى حياتى. فسهير من النساء التى تحب أن تعيش حياتها بالطول وبالعرض وخصوصا حياتهاالجنس (/ المكبوتة مع رجل يهملها اهمالا شديدا. واعتقد انها لم تكن ترضى ان أنيكها لولا ان زوجها لا يشبعها جنسيا وماديا من خروج وفسح ونياكة وتدليل. فهى كانت مستعدة للنياكة حين حادثتها فى محل بيع الاسماك فكسرت صمت اندهاشى بجمالها قائلا، : بصراحة جميلة، عينى عليك باردة”، قلت لها ذلك همساُ فى أذنها، لتنظر الى هى وتقول، : ايه، بجد عاجباك” ، فأجبتها، : : دانت تهبلى، ممكن رقم الموبايل”، وعلى الفور التقطت سهير هاتفى من يدى لتنقر فوق شاشته العريضة رقم هاتفها الذى ما زلت أحتفظ به الى الآن وان أعيش أحلى أيام عمرى لأنى استمتع وأمتع ذبى بنياكة أحلى كس ، كس سهير. أما انا فشاب غير متزوج او ينتظر ان تتحسن حالته المادية لتسمح له بالزواج، شاب عمرى 28 سنة وكنت قد ضاجعت امرأة ليل قبل نياكة سهير هذه. وأعتقد أن سهير قد انبهرت بمظهرى الظاهر الشياكة والوسامة بمجرد أن طلبته منها لاول مرة. عدت منزلى ذلك اليوم وأنا فى غاية الإنتشاء برقم هاتفها والذى لم أنتظر أن أرن عليه عودتى الى منزلى، بل طلبتها وأنا فى الشارع لتقوم بالرد على بصوت كله دلال وغنج وتحكى لى حكايتها وأن زوجها يهملها ولا يكفيها وأنها تعبانة هائجة تطلب ذبا فلا تجده. وهى على الرغم من زواجها لثلاثة سنوات، لم تنجب من زوجها؛ فهى وحيدة إذن تنتظر من يحلفه الحظ ليطأ سريرها ويضاجعها فى عقر دارها. دارت بيننا مكلمات هاتفية كثيرة كانت تصف فيها جسمها الحار المتلهب ومدى تعبها من قلة الاعتناء بها جنسيا من زوجها، وكنت اسمع منها واكاد أقذف على نفسى من هيجانى الى نياكتها الى ان ظفرت بها يوم اجازتى يوم الخميس والذى كان فيه زوجها متغيبا عن البيت. استعددت للقائها ببرفانى وفزلينى أدهن به قضيبى، وروائحى الجنس (/ المهيجة لشهية النساء الجنس (/ صعدت الى شقتها بعد ان اعطت لى عنوانها، وطرقت بابها فاذا بها تنتظرنى بقميص نومها الابيض الشفاف ومن تحته الكلوت الاحمر. لم أضع وقتا فى الكلام، فهرولنا مسرعين الى سريرها، فخلعت انا بنطالى وقميصى وسروالى وبقيت عاريا الا من شرابى، ورحت أداعبها واشبع حرمانها الجنسى ، أشبعتها وأثرتها ما بين لحس للرقبتها ورشف لفمها، وملاعبة لسانى لسانها ودغدغة حلمات صدرها بمقدمة اسنانى ولحس جسمها نزولا الى كسها الحمر الحليق الناعم ، فرحت ألحسه فى داخله وأكبس طرف لسانى فيه، فأخذت سهير تطلق آهات متقطعة، وزاد رتمها حتى استغاثت قائلة، :” نيكنى نيكنى، خلينى اشبع، وهبت نفسى ليك” . هجت انا من كلامها واندفق اللبن داخل ذبى فكاد ينفجر من شدة انتصابه وتشنجه، فأخذت أدور برأس ذبى فوق شفرتيها، وهى تتأوهخ راجية ان أخترقها، فإذا بكسها ضيق على ذبى وهو ما امتعنى كثيرا، فكنت أحس بانقباضات فرجها على جسم ذبى ، فأصيح انا من المتعة والمحنة، وظللنا على وضع النياكة طيلة عشرين دقيقة، فلما احسست بقرب قذفى، فركت حلمات صدرها بأناملى حتى هاجت وقذفنا سويا فى آن واحد. شاهد الفيلم كامل من هنا (/ كانت تجربة أحلى ذب فى احلى كس والتى من يومها الى الآن أحلم بمعاودتها.
  13. نكت حماتى الفرسة بين بزازها قبل عامين من الآن، جربت أحلى سكس محارم (/ حيث أنى نكت حماتى الفرسة بين بزازها. وحماتى هذه لم تتجاوز الاربعين من عمرها وقد تزوجت فى سن صغير وانجبت ابنتها الكبرى التى تزوجتها من ثلاثة اعوام مضت. وفى الحقيقة، انا اشتهيت حماتى قبل ان اشتهى ابنتها التى هى زوجتى الان، وذلك لأن حماتى جارتى وقد كانت تذهب وتجئ امامى وهى فى كامل أنوثتها وعنفوانها الجنسى. كانت تلبس الجلباب ذا النصف كم الشفاف الملتصق على تضاريس جسمها فتظهر منه البزاز الكبيرة المستديرة وحلماتها الطويلة بنية اللون كما لو انها لا ترتدى سنتيان. كانت أردافها تتراقص من خلفها فكان ذبى ينتصب من الإستثارة لرؤية أردافها النارية السكسى. كان شكل بطنها جميل اذا التصقت العباءة الشفافة وهى تبدو عالية مرتفعة من أثر الحمل والولادة الطبيعية. كانت حماتى فى الاربعين ولكنها كانت فرسة. وجهها كان سكسى أبيض بياضا رائقا بحيث يثير من ينظر اليه من الرجال جنسيا ويجعله يتمنى ان ينيكها خاصة بين بزازها. آه من بزاز حماتى الفرسة! فبزازها كانت كبيرة لها شكل كروى مستدير لا يبدو عليه أثر للرضاعة ولا لمداعبة زوجها له وترهله وتهدله. فثدياها كانا مشدودين متقببين الى الاعلى شامخين يداعبان نظر وذب من يراهما من تحت عباءتها، وكأنما يغيظه ويثيره جنسيا.كنت أراها تروح وتجئ، فكان شيطانى ينتصب من تحت لباسه ويكاد يغرق بنطالى من قذفه للبنه بعد مداعبة يمينى له أثناء رؤيتى حماتى امامى. كل ذلك كان قبل أن أتزوج ابنتها، فلما تزوجتها صرت واحدا من العائلة اذهب الى بيتها كيفما اشاء واقبلها لانها اصبحت ام زوجتى ومن المحارم. ولكن الواقع غيرذلك وكان له رأى مختلف عما هو معروف وشائع بين الناس. شاء الواقع أن يجمع بينى وبين حماتى منفردين فى سكس محارم (/ لأنيكها وأمتع نفسى وأنيكها بين فردتى بزازها التى طالما سال لبنى اشتهاءا لهما قبل ان اتزوج ابنتها. تزوجت ابنتها الجميلة كجمال حماتى ودخلت بها ونكتها وهتكت بكارتها، فصرت واحدا منهم تذهب زوجتى الى بيت امها التى هى جارتى وحماتى كلما شاءت لا امنعها اطلاقا. ولكنى لم أكن راضيا جنسيا بزوجتى ، وظللت اشتهى نياكة حماتى الفرسة بين بزازها؛ فكما ذقت حلاوة وجمال نياكة ابنتها، فأريد أن اجرب نياكة حماتى وان تغوص يدى بين ثدييها وأعبث برأس ذبى بجسم بزازها الناعمة. كانت حماتى ماتزال فى عنفوان طاقتها الجنسية وكان زوجها قد توفى فى حادث قبل زواجى بابنتها بعام ونصف، فقررت لا تتزوج وأن تظل هكذا أرملة. ولكن قد عادت اليها شهوتها الجنسية وداعب خيالها الذب الذى كان يخترقها وذلك بعد أن تزوجت ابنتها، فعادت اليها ذكريات الماضى وماء الرجل الذى كان يجرى فى كسها. فلما تزوجت ابنتها، صرت لها كرجلها الآخر. فهى لم تكن تعاملنى كزوج ابنتها، بل كرجا أجنبى غريب يمكن أن يضاجعها ويذوق حرارة كسها وتذوق هى حرارة ذبه، وخصوصا اننى كنت من الرجال الذين يفتتن بهم النساء وبتجريب النياكة معهم. ولكن نياكتى لحماتى الفرسى بين بزازها، لم تأت هكذا بدون مقدمات مثيرة جنسيا.فمرة ذهبت الى بيتها لإصلاح خلل كهربى شاهد الفيلم من هنا (/ 9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B2%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%A 7/) ما فى منزلها الفسيح الانيق, بينما انا اهبط من فوق الكرسى الذى صعدت عليه، اذ بصدرى يصطدم بصدر حماتى الفرسة واشتم من بين بزازها رائحة مهيجة جنسيا. على الفور ضحكت وقلت لها: ايه الحلويات دى يا حماتى. بادلتنى الضحك وقالت، : ما انت عندك أحلى منهم يابو عين زايغة. كانت تقصد بزاز ابنتها زوجتى. مرة أخرى ذهبت اليها وزوجتى كانت مرهقة ونائمة فى حجرتها الت كانت ترقد فيها قبل الزواج، جلست انا وحماتى نشاهد فلما هنديا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. ظللت انظر الى حماتى الفرسة وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بعلو صوت التلفاز، فذهبت اخفضه والريموت بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن جسم بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فوضعت يدى حول رقبتها ورحت ألثمها وهى لم تمانع، بل راحت تمص شفتاى وتسلك يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمان وافرك جسده بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا جربت احلى سكس محارم (/ مع حماتى الفرسة حيث نكتها بين بزازها ولحست لها كسها كما طلبت دون أن أدفع بذبى داخل كسها. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا ذبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت ذبى بين بزازها حتى انتفض ذبى وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع حماتى واعوضها حرمان السنين، رحت اضع ذبى فى كسها وقد واصل انتصابه، فرفضت هى قائلة ان ذبى لكس ابنتها فقط، وانما طلبت منى ان الحس لها كسها وامصه بشفتى وادغدغ لها بمقدم اسنانى بظرها، اجبتها الى ما ارادت، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى. وهكذا استمتعت وأمتعت حماتى المحرومة فى احلى سكس محارم (/ 9-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%a8%d8%b2%d8%a7%d8%b2%d9%87%d8%a 7/) بنياكتى حماتى الفرسة بين بزازها
  14. قصتي مع بداية الجنس وانا عمري 10 سنوات كنت عندما يخرج جميع من البيت اذهب الى غرفة ابي واخذ فلم سكس واشاهد لقطات وايضا شاهدت عدة مرت ابي وهو امي يجامع امي وباستمرار اعمل العادة السرية وفي احد حضرت للبيت قبل المغرب وكان بعض نساء الحي موجودين في بيتنا وعادي ذهب للحمام واغتسلت وخرجت من الحمام وان اضع المنشفة حولي وذهبت للغرفة ووجدت اختي نائمة ومستلقية على بطنها وثوب نومها مرفوع الى وسطها وكلسونها بارز ومستغرقة في النوم ركزت النظر وفكرة ان انيكها وترددت وخرجت من الغرفة وشاهدت امي وضيوفها مازلوا عندنا وامي مشغولة وابي غير موجود وفورا توجهت الى اختي وهي مازلت على وضعها وخلعت المنشفة واقتربت منها وبسرعة وبدون تردد سحبت كلسونها وهي لم تتحرك ﻻن نومها ثقيل وعندما خلعت كلسونها وضعت كريم على زبي كنت قد احضرته معي ولكنى لم ادخله ولكن بين فخذيها وضميت رجولها وبدأت انيكها وخفت ان تستيقظ ولكنها لم تستيقظ ومازلت انيكها الى ان انزلت منيئ على فخوذها ومسحت زبي على ارادفها ونهضت ولبست ملابسي وخرجت وجلست في الصالة وبعد لحظة نهضت من نومها وخرجت من الغرفة وشاهدتنى وانا في الصالة وكانت تتجة ناحيتى ولما جاءت وجلست قريب مني هي مرتاحة وسعيدة وقالت لي من عند امي قلت جيراننا قالت لي ماخفت لو جاءت امي وانت راكب على ظهري تنيكني وبصوت خافت مني قلت كنتي تعلمين لم تكوني نائمة قالت كنت نائمة واستيقظت عندما خلعت كلسوني وبدأت تنيكني كنت سوف انهض وانهرك ولكني انبسطت وارتحت فضحكت صحيح هل اعجبك وبابتسامة خفيفة هزت راسها وقلت استطيع ان اطلب ان نعيدها قالت نعم ولكن عند خروج الجميع سابقى في البيت انا وانت واستمريت انا واختى في النيك وكنا نستمتع الى ان تزوجت ومازلت انيكها ولكن على فترات .
  15. انا سوزان 45 سنه بيضه اوي حلوه اوي زي مابيقولو عني بزازي كبيره حبه وحلماتي وردي وطيزي طريه اوي فضحاني دايما لانها بتتهز لما بامشي جوزي 60 سنه علي قده في النيك يعني يدوب يدخل زوبره وينزل لبنه وينام وانا عايشه وراضيه بحالي لانه غني ومعيشيني عيشه حلوه ومش مخليني عايزه حاجه وابني 18 سنه شاب تتمناه كل ست طويل وعريض وابيض وجسمه مشعر وعمري ما فكرت فيه لان الجنس بالنسبالي واجب بعمله لجوزي لحد اليوم الموعود الي قلب حياتي وخلاني طايره من السعاده والنشوه كنت في يوم بنظف اوده ابني وعلي مكتبه وسط كتبه لقيت كراسه شكلها غريب وهو طبعا كان في الجامعه وحب الفضول خلاني فتحت الكراسه وكانت الكارثه ابني كاتب مذكراته وفيها بيقول مفيش في جمال امي وحلاوه جسمها بزازها وسوتها وطيازها نفسي انيكها واتمتع بجسمها وادب زوبري في طيزها ويا ريت الي اتجوزها تكون شكل امي بنات كتير معايا في الجامعه بس ولا واحده فيهم عجبتني انا تعبان اوي وعاوز اموت نفسي لانه مستحيل هنيك امي لانها مش ممكن توافق بصراحه لما قريت المذكرات ابني صعب عليا اوي وقلت لحسن فعلا يموت نفسه وانا بحبه جدا وفيها ايه لما اخليه ينيكني ويتمتع ولما جه من الجامعه وغير هدومه وقعدنا علي السفره نتغدي قلتله حبيبي انا النهارده وانا بودب اودتك قريت المذكرات بتاعتك لقيته انخض وارتبك وبقي مش عارف يقول ايه وقلتله انت صحيح بتفكر في الانتحار قالي ايوه قلتله ولو خليتك تنيكني قالي يا ريت يا مامي انا هاموت عليكي قلتله موافقه بس بشرط محدش يعرف ابدا قالي طبعا قلتله طيب بكره الصبح بعد ابوك ما يروح شغله هسيبلك نفسي وفعلا تاني يوم لبست قميص نوم سيكسي اوي ومن غير سوتيان ولا كلوت ونديت عليه لقيته جاي عريان وزبره واقف ولقيت زوبره كبير اوي وابيض وراسه حمرا انا بصراحه عجبني شكله ورحت مديت ايدي مسكتهوله قالي يا مامي حطيه في بقك قلتله لا بقرف قالي لا جربي وفعلا اخدت زوبره في بقي وابتديت الحس في راسه واخد بلساني السائل الي طالع منه وطعمه كان حلو اوي ولقيته بيزوق زوبره اوي في بقي لحد زوري ويزوم امممممم اههههههههههه اوووووووووف ومسكني من وداني وابتدا ينيك بقي وانا اقول له بالراحه امممممم امممممممممم زوري مش كده هتجيب بسرعه مش هتستحمل ولقيته بيقولي لا متخافيش يا حلوه ومد ايده مسكني من بزازي يفعص فيهم احححححححح اححححححححححح حلو حلو وراح شايل زوبره من بقي ورماني علي السري علي ضهري وحط زوبره بين بزازي وقالي اقفلي عليه يا لبوه انا سمعت كده جالي هيجان كبير وحسيت اني شرموطه وشرقانه وكسي بيريل وسوايله بتنزل وهو حس ان الشتيمه هجتني قالي يالا يا شرموطه افتحي رجليكي انا هدبه في كسك المبطرخ وراح واخ وراكي علي كتافه ومره واحده رشق زوبره في كسي شهقت وقلت اه اه اه قالي انتي لسه شفتي حاجه يا متناكه يا لبوه كسك مبطرخ وسخن وفضل ينيك كسي وهو بيفعص بزازي بايده وبيمص شفيفي ببقه ويشفط لساني اهههههههههه اخخخخخخخخخخ اووووووووووف اووووووووووووووف هامممممممممموووووووووت هااااااااااموت وهو عمال يديني في كسي داخل خارج وانا عماله اجيب اول مره من يوم ما اتجوزت احس بلذه النيك وحلاوته لحد مالقيته اتشنج ونزل اللبن السخن دفاعات في كسي وهو راكب عليا ماسك بزازي وبعد شويه قام وزبره ابتدا يقف تاني
  16. انا اسمى احمد والقصة دى حقيقية البداية كانت فى الشتاء كنا جالسين انا وزوجتى وزوجة اخى بطلة القصة كنت جالس وبجوارى زوجتى وبجوار زوجتى زوجة اخى وكنا ملفوفين بالبطانية فحركت رجل فتصادمت مع رجل اخرى فكنت بحسبه رجل زوجتى ولاكن عرفت انه رجل زوجة اخى عندما قامت زوجتى لتحضر بعض الشاى الساخن وعندما قامت زوجتى واحسست رجلى على رجل اخرى فسحبة رجلى مسرعا ونظرة لزوجة اخى لاعتذر له فرايت زوجة اخى تبتسم وكانه كانت منتظره انا اضع رجلى على رجله وقامة زوجة اخى لتذهب الى شقتها وكانت شقتها فى الدور اللى فوقى وفى اليوم التالى حدث نفس الموضوع ولم تتحرك وتسرعت ضربات قلبى وقولت لنفسى انها تريد ان تتنك منى وفى اليوم التالى وهذا كان هو يوم النيك عندما ذهبت زوجتى الى المستشفى باولادى ونزلت زوجة اخى لتسال عن زوجتى وقولت له انها فى المستشفى وبعد المستشفى تذهب الى بيت ابها لتقضى اليوم هناك فذهبت الى شقتها وبعد حوالى 30 دقيقة اى نصف ساعه سمعت جرس الباب وعندما فتحت رايت زوجة اخى تريد ان اذهب الى شقتها لاركب له انبوبة البوتاجاز وهى لم تطلب منى ان اركب الانبوبه من قبل فذهبت معاها ودخلت المطبخ لاركب الانبوبه وبعد ان فرغت من تركيب الانبوبه طلبت منها كبريت لاجرب الانبوبه وهنا تبدا القصة عندما اشعلت عود الكبريت وقربته من الانبوبه فامسكت النار فى الانبوبه فاخذت فوطه من المطبخ واقفلت الانبويه ونظرة خلفى لارى زوج اخى فى حالة اغماء وحاولة انا افيقها ولم اتمكن من افاقتها فذهبت الى غرفة نومها واخذت زجاجة برفان ورشيت على منديل كان فى جيبى وافقتها وعندما افاقت وكانها ترى زوجها فمسكت فى رقبتى ونهضت معى حتى اصبح فمى اما فمها ولحظات حتى ارى زبى قام وكانه يقول لى هذه فرصتك ونظرة اليه اكثر من نصف دقيقة ونظرة تحت لترى زوبرى واقف فاقتربت من حتى التصق زبى بكسها فقبلتها فى فمها وقالت لى انتظر ودخلت غرفة النوم لتلبس بيبى دول وكان لونه اسمر وهى كانت خمرية ممتلاه قليلا وصدرها كان كبير مشدود وكسها احمر منتفخ وقبلتها من فمها ورقبتها وزلت حتى وصلت الى كسها واخرجة لسانى لينغرث داخل كسها وهى تقول ااااااااااااااه اووووووووووف برحه شوية ونايمتها على الارض وعملت لها وضع 69 وانا الحس بكسها وهى لم تمص زبى وعرفت منها انها اول مره حد يلحسلها كسها وجه لم يفعل ذالك وعلتها حتى بداة تمص زبى مثل الايس كريم وانتهينا من الوضع69 وعملتلها وضع الحصان وبدات تقوم وقعد برحه ثم اسرع شويه ثم اسرع وقذفت مره واتنين وتلاته وباقى القصة فيما بعد
  17. بعد ما تزوجت وتذوقت حلاوه النيك ومتعته .. لم أستطع يوما أن أتوقف عن ممارسته ... حتى فى ايام الدوره الشهريه لزوجتى ..كنت أنيك مراتى فى طيزها .. فلم يكن يكفينى أن تجيبهم لى مراتى بأيدها أو بين بزازها او تحت باطها كما تفعل كثير من النساء .. كنت لابد أن أحس بسخونه الكس علشان أتمتع كويس او سخونه وضيق الطيز وأجيب لبنى بمتعه .. .... وفى أوقات كثيره كانت مراتى تأخد أدويه لمنع الدوره .. علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه ... ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير ... وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه .. أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى ... وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى ...وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه .. فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم بترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه... تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا... طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام ... وبدأت تخبرنى أننى زى أبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه ... وصعدت معها الى شقتها .. قامت بتحضير الحقنه ووضعت بها مغلى الاعشاب الدافئه .. لبست فستان بيتى واسع مافيش تحته حاجه خالص ... ونامت على السرير وهى ترفع زيل الفستان .. لتكشف طيازها .. مسكت بوز الحقنه ودهنته كريم وبدأت أدفعه فى خرم طيزها لغايه لما دخل كله .. فتحت الحنفيه وبدء السائل فى التدفق فى بطنها ... وعينى تمسح قباب طيازها البيضاء وزبى يتمدد وينتفخ فى بنطلونى ... وزاد الطينه بله .. أنها بدأت تخرج أصوات تجنن .. أوووووه ... سخن ياشادى ... سخن قوى بيحرق ... أح أح أح ... وهى ترتفع بطيازها لترينى شق كسها وشفراتها المنتفخه البنيه الغليظه ... أشتعلت النار فى جسمى .. بدأت أدفس بوز الحقنه فى طيزها فتتأوه أووووه .. بالراحه .. بتوجعنى ياشادى .. أووووه .. كأننى أنيكها مش بأعطيها حقنه .. بدأت أمسح شفرات كسها كأننى لا أقصد بأصابعى .. بدأت ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظ ... فرغ السائل من الحقنه .. فقامت للحمام لتفرع بطنها وهى تقول .. لسه مره كمان .. علشان بطنى تنضف .. كنت هايج لدرجه أنى ما أقدرتش أرد عليها .. كان جسمى كله مولع نار ... مش مستحمل الهدوم اللى على جسمى من الهياج والشهوه ... وزبى حا يقطع البنطلون من أنتفاخه .. وبدء يوجعنى من الزنقه ... شويه ورجعت وهى تدلق كميه من ألاعشاب المغليه فى الحقنه وهى بتقول .. يلا أدينى الدور الثانى.. وطلعت على السرير ورفعت الفستان تكشف طيازها كالمره السابقه ... كنت زى المجنون ... وقررت أنى أنيكها .. اغتصبها بالعافيه لو قاومت .. وقلعت هدومى بسرعه ووقفت عريان خالص .. سمعتها بتقول .. يلا أدينى الحقنه .. أنت روحت فين ... طلعت على السرير فوقها وأنا بأركبها من ورا .. وقربت زبى من كسها .. دخلته بسرعه وانا بأترمى عليها ومسكت أيديها علشان أشل حركتها ... كنت عبيط .. كنت فاكر أنى بأغتصبها .. ... شهقت أحووووووووه ... وجسمها كله ينتفض تحتى بشده ...أيه ده ياشادى .. أووووه .. دخلت أيه فيا... أووف أح أح ... وهى تتمايل مستمتعه بزبى وتتحرك ببطنها تدلك زبى فى أجناب كسها .. أه أه أه ... وبدأت ترفع نص جسمها اللى فوق وتقلع الفستان .. أنا شوفتها عريانه أتجنيت ولفيت أيدى مسكت بزازها الطريه أأقفشهم وأعصرهم وصوابعى بتقرص حلماتها ... وبدأت اسحب زبى لبره بسرعه .. وهى تشهق بهياج .. أووووووه ... وأدخله بقوه .. تصرخ .. أحوووووه .. أيووووووه .... ياخرابى ... ياخرابى .. زبك حا يموتنى .. أنا كنت نسيت النيك خلاص ... أوووووه...بس أعمل أيه عاوزه أريحك ... أووووه ... نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك .... بالراحه .. زبك ده زب حصان مش زب بنى أدم يامجرم ...أووووووف .. أغغغغغغغغ أووووووه ... أح ح ح ح ح ح ح ح .. وهى بتدفع شهوتها شلال غرق السرير خالص . ... وانا نازل نيك فيها دخول وخروج يمين وشمال فوق وتحت ... لما طحنت كسها طحن ... سكنت حركتها وصوتها راح خالص .. وبدأت تزووم بس ... شديت زبى سحبته من كسها ومسكته بأيدى أهديه شويه ... وقفت وراها أمسخ بأيدى ظهرها العريان الناعم بكف أيدى ... حاولت تقوم تقعد وهى بتدور على زبى علشان تمسكه .. وفعلا مسكته .. وهى بتقول .. بالهوىىىىىىىى كل ده زب ... ومالت على وشها وهى بتحطه فى بقها وتمصه .. أتجننت ... بقيت أترعش وأحاول أسحب زبى من بقها .. لكن هى كانت ماسكه فيه بشده وبتمصه بشهوه ... وأنا بأمسح خدودها شويه وأأقفش بزازها شويه , وأشد شعرها شويه ... وهى بتبص لى بصه تدوب الصخر ...مسكتها من ذراعتها الملبن وأنا بأرفعها لفوق .. وأنا بأقول لها نامى على ضهرك .. بسرعه أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها على الاخر .ورفعت أيديها لفوق وأه أه أه كانت بطاطها بيضه ناعمه طريه تجنن...نزلت عليها بشفايفى بوس ومرغت فيها خدودى .. كنت هايج .. ونفسى أمسح زبى فيهم من جمالهم .. وهى تضرب كسهابصوابعها الاربعه ...قربت منها ورفعت فخدها حطيته على كتفى وانا بأقرب بزبى أمسحه على شفرات كسها .. وهى بتبص لى بتاكلنى بعنيها ... وبزازها بترجرج على صدرها يمين وشمال بشكل يهيج ... دفعت زبى كله مره واحده من هياجى .. أترمت بجسمها على ضهرها بقوه .. وهى تصرخ ... أيه ده .. اوووووه... مش كده ... أرحمنى .. أرحمنى ...وبدأت أسحب جسمها ناحيتى وأدفع زبى فيها بقوه وعنف .. وهى تتأوه أسسسس أووووف أحوووووه .. بأموت فيك ياشادى .. بأموت فى زبك .. كان نفسى فيه من زمان .. جننتنى .. أه أه أه أه ... وكسها يدلق ماء شهوتها دلقا ... كانت محرومه وأرتوت ... وهى تتأوه وتصرخ وتغنج .. هيجتنى أكثر فنكتها بقوه اكبر .. لغايه لما بدأت ترجونى ..شادى .. شادى .. كفايه .. كسى أتهرى ... عاوز أتناك فى طيزى .. واحشنى نيك الطيز ... كفايه أرجوك .. شادى .. شادى .. وأنا نازل نيك فيها .. كان كسها يجنن .. وانا كنت هايج قوى .. أرتفعت بجسمها وهى تضربنى على صدرى بيدها المضمومه وهى تقول كفايه يامجرم .. كفايه ... كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده ... حسيت بأنها فعلا تعبت ... سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى تميل لتنام على حنبها مكوره جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوه والتعب.... كان زبى لسه بيغلى من الهياج .. وجسمها الجميل يجنن ويزيدنى هياج .. قعدت جنبها وأنا بأبوس ذراعتها وكتافها ورقبتها وايدى بتقفش بزازها .. زحفت بأيدها ومسكت زبى تعصره ... ومالت وهى بتبص لى وهى بتقول لى هديتنى ياشقى.. أقتربت بفمى من فمها وبوستها ومصيت شفايفها ولسانها وهى لسه بتعصر لى زبى وانا أحسس على بزازها وأفرك حلماتها وأمسح بطنها السمينه الشهيه .. مالت تستند على ذراعى وهى تقول قومنى .. سحبتها من يدها فقامت .. لتلف بجسمها لتنام بوجهها على السريرواقفه على الارض رافعه طيازها لفوق ... مسكت الكريم من على الكومود ودهنت فتحتها بكميه كبيره منه ..وأنا بأدفس صباعى فى طيزها بوزع الدهان وهى تتأوه من لمسه صباعى .. أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان...أه أه أه ... عاوزه زبك بقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياشادى .. طيزى متشوقه لزبك .. طيزى نضيفه مستنيه زبك . هيجتنى من كلامها .. قربت بزبى من طيزها ومسحت راسه بقوه فى خرمها السخن ... وبدأت أصغط عليه وخرمها يتمدد ويوسع .. لغايه لما دخل ربى كله بسرعه فى جوفها .. كانت طيزها سهله مستعمله .. أول ما قربت منها وسعت وأستقبلت زبى مرحبه ... أتكلمت وهى تترعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبى المرشوق فى طيزها ...شادى زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه ... حبيبى أوعى تفشخنى زى مراتك .. بالراحه علشان أحبك ... ودايما حا أريحك ...دخلت زبى كله فى جوفها ونمت بصدرى على ظهرها الابيض الناعم السمين.. ونزلت بوس فى رقبتها وكتافها وأيدى بتعصر بزازها .. كانت بتتأوه من متعتها .. أوووه .. شادى .. روحى .. خليك راكبنى كده ... زبك يجنن وهو جواى ... أح أح أح .. ياريت يفضل جوه طيزى كده على طول ... أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش حا أسيبك ... عاوز تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ماأنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك... أحوووووووووه .. مش قادره حا أتجنن من جمال زبك وحلاوته ... وكسها ينزل شهوتها زى حنفيه خربت... نامت بكل جسمها على السرير وبقيت رجليها بس على الارض .. وأنا نايم فوقها مش بأتحرك .. كان جوفها سخن يجنن .. وزبى مستمتع بسخونيته ... لفت ذراعها السمين الشهى وهى بتمسح لى ظهرى بكفها وبتقولى .. يلا بقى نيك ... عاوزه أحس بزبك داخل خارج بالراحه .. عاوزه أتجنن من سخونته وهو بيمسح شفايف خرم طيزى ..أسسسسس أممممممممم جنان .. زبك جنان ... كان كلامها يولع الثلج .. وهى حا تموت من الشهوه والمتعه والهياج .. سحبت زبى من طيزها بالراحه .. شهقت أحوووووه وهى بتترفع معايا بظهرها ... وتلف وشها عاوزانى أبوسها .. كانت شفايفها زى النار حمرااااااا متورمه عاوزه تتمص ... ومصيتها .... قطعتها مص وعض وزبى يتحرك فى طيزها ..... بنعومه داخل خارج... مش فاكر هى جابت شهوتها كام مره .. يمكن سبعه أو ثمانيه مش عارف .. كانت بتترعش وتتأوه وكسها يدفق ميه ... لغايه لما حسيت بزبى مش قادر خلاص .. اللبن بيغلى جواه ... فار اللبن من النار وبدء يرمى كتل سخنه فى طيزها وهى تصرخ .. لبنك سخن نار .. بيحرق ... أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الارض ... وأنا فوقها بكل ثقلى زبى كله مرشوق فى طيزها لسه بينقط لبن فى جوفها وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ..وبعد فتره سمعتها بتقول .. شادى .. قوم بقى أنت أستحليت النومه .. قوم أنت تقيل.. يلا عاوزه أدخل الحمام أنزل اللبن الى مالى جوفى .. بيحرقنى فى طيزى ... أنقلبت على جنبى لآسمح لها بالقيام .. قامت وهى تضع كفها تحت طيزها وتجرى وهى تقول .. طيزى مليانه لبن .. حا أوسخ السجاده ... جلست على السرير لآرتاح .. شعرت بحركه فى الصاله .. قمت وأنا أمشى بخفه بدون صوت .. وصعقت .. فقد كانت كوثر أخت زوجتى تختبئ خلف برفان بالصاله .. وبنطلونها الجينز يسقط عند قدميها وهى تدلك كسها تمارس العاده السريه...فقد هاجت بشده مما رأتنا فيه ... فوجئت كوثر بى أقف بجوارها عريان خالص .. وأنا أضع راحه يدى على فمها لكى لا تصرخ ... ولكنها لم تصرخ .. ولكنها مدت يدها تمسك زبى المرتخى بين ساقاى تستكشفه وهى تقول .. .. ماليش دعوه ..أنا عاوزه من ده .... سمعتنى حماتى أتكلم فظنت أنى بأكلمها .. شاورت لى كوثر بأصبعها وهى تحطه على شفايفها بأن أسكت ولا أقول لماماتها أنها موجوده فى البيت وأنها شافتنا .. رديت على حماتى.. لا أنا با أغنى ... ومسكت أيد كوثر وأبتعدنا علشان لا يصل صوتنا لمامتها حماتى ... كانت كوثر هايجه قوى .. وعلشان أخلص من الورطه دى ... قلت لها أنى منتظرها بكره الساعه أربعه بعد العصر فى شقتى .. كانت بتكلمنى وهى بتبص لى هيمانه .. وشفايفها بتترعش وأيدها لسه ماسكه زبى بتفرك فيه .. مد يت أيدى أقفش بزازها المنفوخه وحلماتها البارزه من تحت البلوزه الضيفه .. كانت مستسلمه لآيدى مستمتعه وعينها بتاكل جسمى العريان أأكل ... طلبت منها أنها تخرج دلوقتى بسرعه وترجع بعد شويه لما أنزل من عندهم .. وتتصرف طبيعى خا لص بعد كده مع مامتها علشان المشاكل ...بكل هدوء خرجت ... دخلت أنا بسرعه عند حماتى وهى لسه عريانه..أفتكرتنى جاى أكمل نيك .. بدأت تحسس على صدرى ومسكت زبى تفرك فيه علشان يقوم يشد ينتصب من تانى... وهى بتقرب تمسح جسمها الملبن المربرب فى جسمى العريان المولع ..مسكت أيدها وأنا بأبعدها بالراحه .. وقولت لها اللى حصل .. ضربت حماتى على صدرها من المفاجاه .. ولكننى طمأنتها بأننى خلصت الموضوع ... وقلت لها عن ميعاد كوثر فى شقتى بكره .. وطلبت منها أنها تيجى عندى لما أرن عليها رنتين ... ساعتها تقدرتشوف كوثر وهى متلبسه .. قالت لى حماتى .. بس أوعى ياشادى البنت ... أوعى تفتحها .. ... يعنى تقلعها عريانه .. تبوسها .. تلعبوا سوا عريانين ... بالكثير تنيكها فى طيزها أن كانت هايجه قوى.. مش اكثر من كده ... وكفايه عليك أنا .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. أنا مافيش عليا خوف .. وبكره مراتك تخرج من المستشفى وياريت ساعتها تقدر علينا أحنا الاثنين .. نيك فينا زى ما أنت عاوز كساسنا تحت أمرك ..وكملت.. وأنا وافقت على فكرتك أحسن البنت تتغابى وتقول لأختها ... وأنت عارف ايه اللى يحصل ساعتها .......... كنت مبسوط من الظروف اللى بتخدمنى .. بعد ما نكت القشطه الكبيره حماتى .. كمان حاأتمتع بالبنت الصغيره .. والحقيقه أنا فى أوقات كثيره لما كنت بأشوفها وهى بتتدلع ولابسه هدوم شفافه أو ضيقه .. كنت باهيج عليها وكان نفسى أنيكها .. أو أشوفها عريانه خالص .. وأوقات كثيره كنت بأحلم بيها وأنا واخدها فى حضنى ونايمين عريانين وأنا نازل فيها طحن.. تانى يوم .. رجعت من زياره مراتى فى المستشفى .. وأنا عاوز اطير أروح البيت علشان أطفى نارى فى كوثر ... كانت البنت لذيذه... شقيه .. عودها طويل ممشوق .. يمكن أطول من مراتى وحماتى .. جسمها مليان شويه بجمال.. بزازها كبيره منفوخه على طول مش عارف ليه ... وبتلبس بنطلونات جينز مش ضيقه .. لكن ساعات بتكون ماسكه شويه على طيازها وفخادها ... وأوقات فى البيت كنت بأشوف شق صدرها...وكمان ساعات كنت بأشوف بزازها المكوره لما تكون بتقدم لى الشاى أو الكيك وبتنحنى .. كانت بتتعامل معايا على أنى جوز أختها لا أجوز لها ... يعنى زى أخوها ... بس البنت كانت طريه قوى... كان لحم جسمها اللى بيكون مكشوف من تحت هدومها القصيره او العريانه شويه .. زى دوران الذراعين المليانين بحلاوه .. كنت نفسى أغرز صوابعى فيهم ... وشعرها الاسود الناعم الطويل لما بتكون سايباه نازل على ظهرها يجنن ... كنت نفسى أشوفه وهو مفرود على ظهرها العريان ... وساعات كانت بتضفره ضفيره واحده على ظهرها .. بأبقى ساعتها بأحلم أنى أنيكها.. وهى نايمه على وشها وأنا راكب فوقها وماسك الضفيره بأيدى زى لجام الحصان ... ونازل نيك فيها من ورا .. المهم ... فتحت الباب ... شميت ريحه البرفان بتاعها ... عرفت أنها سبقتنى .. وهى دلوقتى فى الشقه .. أتصنعت أنى ما أعرفش أنها فى الشقه .. وبدأت أقلع هدومى وأرميها فى كل حته وأنا داخل ناحيه الحمام .. علشان أأخد دش ... لسه الميه حا تغمر جسمى . .. حسيت بيها بتتسحب وهى بترفع ستاره الحمام وبتحضنى من ظهرى بصدرها العريان .. تصنعت أنى أتفاجئت... وأنا بأبص ورايا ... أل يعنى بأشوف مين ... كانت المجرمه عريانه خالص .. وبزازها مكوره على صدرها زى ما تكون لسه لابسه السوتيان .. بزازها تجنن ... أخدتها فى حضنى .. وزبى بدأ يتمدد وهو بينغرس فى لحمها الطرى .. شويه فى بطنها وشويه فى طيازها .. وهى حا تتجنن من دعك زبى فيها ... مدت أيدها مسكته وهى بتفركه بأيدها .. أتنفخ زياده وأتصلب وولع نار ...كانت الميه لسه نازله على جسمنا العريان .. لقيتها بتنزل على ركبتها وهى بتقرب بوشها من زبى ... لمسته بشفايفها ... مسحته بخدها وهى بتشمه زى ما تكون ماسكه ورده ريحتها حلوه ...بصت لى من تحت وهى بتقول .. عارف ياشادى كان نفسى أعمل كده من ساعه لما شوفتك وأنت لسه جاى تخطب أختى كريمه ... كانت نظره عينيها واللى بتعمله فى زبى بيجننى .. وقفت وهى بتحضنى وبتقولى .. يلا نخلص الحمام بسرعه .. عاوزه أنام معاك على السرير عريانين .. ونفسى تسبنى أمص لك بتاعك ده .. عاوزاك تجيب لبنك فى بقى و أشرب اللى بينزل من زبك كله.. أوقات كثيره كنت بأحلم بأنى بأعمل كده ..... رميت على كتفها بورس حمام أختها كريمه ولبست البورنس بتاعى وخرجنا الميه بتسقط من شعرنا المبلول ... وصلنا للسرير ..لقيتها بتقلعنى البورنس بسرعه وهى بتمسح جسمى وبطنى بكفها وعينها بتلمع من الهيجان على جسمى العريان ... ودفعتنى فأستلقيت على ظهرى على السرير .. خلعت بورنسها بسرعه وهى بتنط فوقى وتمسك زبى وهى بتدعك فيه بالجامد قوى ..وقربت بصدرها منه وهى بتدسه بين بزازها الملبن وبتعصره بيهم بكفوفها الاثنين .. وراس زبى زى حبايه البرقوق بتطل من شق بزازها اللى بلون القشطه ..زى أجملها تورته ... بصت على رأس زبى .. وبدأت تلحس فيها بلسانها .. وقربت بشفايفها تبوس فيها كام بوسه سريعه .. قبل ما تدسها فى بقها تمص فيها بأستمتاع شديد ... وهى كل شويه ترفع عينها تبص لى تشوف أثر اللى بتعمله عليا .. كنت بأتجنن وجسمى كله بيتنفض من اللى بتعلمه فى زبى . كل اللى كنت بأعمله أنى بأتأوه أسسسس أسسسس أسسسس وبأمسك راسها بأحاول أخليها تخفف المص شويه .. وبأمسك بزازها أشيلها وأأقفش فيها وأقرص حلماتها اللى تجنن... سابت بزازها تنزل على صدرها .. نزلت تتهز من كبرها وطراوتها .. ومسكت زبى بأيديها الاثنين تفركه ... شعرت بأن أيدها قاسيه على جلد زبى قامت بسرعه وهى بتجرى وجسمها بيترجرج ويتهز بشكل يهبل .. ودخلت الحمام .. رجعت وهى بتدلك أيديها فى بعض ولمعه زيت واضحه عليها .. مالت على زبى وهى بتمسحه بكفوفها وقبضت عليه تعصره وزبى يهرب من أيدها زى السمكه لما تتزحلق من أيد الصياد.... كانت بتضحك من عمايل زبى فى أيدها .. وأنا كنت بأزوم من المتعه والهياج ... و بأقول أسسس أسسسس وزودت عليها كلمه أرحمينى ياكوثر ... حرام عليكى مش قادر... وهى مش بترحم .. بتدلك زبى بكفوفها طالعه نازله لما أبتديت أترعش .. وقلت لها .. حاأجيب ياكوكو .. لقيتها بتحط زبى فى بقها بتمص فيه وايديها لسه بتدعكه ... حسيت بزبى بيرمى فى بقها كتل لبن سخنه .. وهى بتمص فيها وبتبلع زى ما تكون متشوقه لطعم بتحبه ومستمتعه بيه ...كان زبى غرق وشها لبن كمان .. لقيتها بتزحف بجسمها العريان فوقى لغايه لما قربت من شفايفى باستنى بوسه سريعه وهى بتترمى جنبى على السرير نايمه على ظهرها .. ملت بجسمى عليها ورفعت فخادى فوق بطنها وقربت من وشها وأنا بأعدل لها خصلات شعرها اللى أتبعترت ونزلت على جبينها وعنيها ... بصيت فى عينها .. كانت عينها حلوه قوى .. عسلى شقيه .. أبتسمت وهى بتقول .. باموت فى اللبن وهوه سخن ... مسحت بصباعى اللبن اللى كان مغرق وشها ومش عارفه تلحسه بلسانها اللى بتدوره حوالين شفايفها تلحس بيه بواقى اللبن .. كنت بأخد اللبن بصباعى وأدس صباعى فى بقها .. وهى تمص صباعى بمتعه غريبه وعينها فى عينى بتولعنى وتهيجنى خالص ... مالت على ودنى وقالت .. عاوزاك تمص لى بزازى وتقرص حلماتى وتعضها بسنانك بالجامد قوى . عاوزاها توجعنى ... زحفت بأيدى ناحيه بزازها المرمريه وقفشتها بكفوفى الاثنين .. وبصوابعى مسكت حلماتها أقرص فيها بالجامد .. وهى بتزوم وتتمايل بوشها يمين وشمال وهى بتقول .. كمان .. كمان .. بالجامد قوى ... كنت عارف أن قرصتى مؤلمه قوى .. بس هى كانت مستمتعه .. أعمل أيه ... سمعتها بتقول .. يلا عض بسنانك .... مص وعض .. قربت من حلماتها بشفايفى ومسكتها أمص فيها ... و بين أسنانى أمضغ فيها بقوه ... وكوثر بتتنفض من المتعه وبتقول .. عض جامد .. عض جامد ... لما حسيت بأن حلماتها حا تتقطع بين سنانى .. وهى مستمتعه بتترعش وبتجيب شهوتها رشاش ميه بيدفق على فخادى وفخادها... حسيت بيها همدت زى المغمى عليها .. تركت بزازها وأنا بأنزل بجسمى أبوس بطنها المكوره تجنن .. لماااا وصلت لكسها الوردى اللذيذ ... وبلسانى بدأت أمشط وامسح كسها من تحت لفوق.. الحس ميه شهوتها اللى مغرقه الدنيا ... طعمها مالح شويه بس لذيذه ... دبت الروح فيها من تانى وسمعتها بتزوم زى اللى بيرجع من أغمائه ... وبتفتح فخادها .. فهمت أنها عاوزانى أمص كمان .. لكنى سمعتها بتقول .. عض لى كسى .. عض جامد قوى .. وقفت المص واللحس وبدأت أعض شفراتها بأسنانى وأشد فيها بالجامد .. وهى حا تموت من الهياج والجنان والمتعه ... بتتأوه .. أح أح أح... عض جامد... عاوزاك تأكلهم أكل .. بأموت فيك .. أوووووه ... عضك حلو .. حسيت أن كسها حا يجيب دم من اللى بتعمله أسنانى فيه .. بس أعمل أيه هى كانت مستمعه قوى ... عرفت أنها بتحب النيك العنيف ... وبتتمتع بالتعذيب والالم .. وقعت عينى على خرم طيزها .. كان واضح أنه مستعمل قبل كده وبعنف ... قلت .. مين اللى كان بينيكك يالبوه فى طيزك ... قالت وهى بتتنفس بصعوبه .. مش وقته .. أرجوك .. حا أقولك بعدين .. عندك حزام ... قلت .. طبعا .. عاوزاه ليه .. قالت .. عاوزاك تموتنى ضرب على طيازى بالحزام لما تجيب دم .. قبل ما تعمل أى حاجه فى طيزى ... وبدأت تلف بجسمها لتنام على وشها ... مسحت بكفى على قباب طيازها البضه الطريه وأنا بأقول فى نفسى .. ياناس دى طياز تنضرب بالحزام .. أنا أخاف أبوسها .. كانت طيازها تهبل ... وقفت أنزع الحزام الجلد من بنطلونى .. كانت كوثر ترفع طيزها لفوق وتنام بوشها على السرير .. كالساجده ... لسعتها بالحزام لسعه خفيفه ... تراقصت بطيازها وهى بتقول .. جامد ياشادى ..جامد ... رفعت الحزام ونزلت بلسعه جامده على طيزها .. أتهز لحمها الطرى زى الزبده وهى تخفق عند الحلوانى .. هيجتنى خالص ... ولقيت زبى بيتمدد وينتصب حديد.... سمعت صوت باب الشقه بينفتح .. كنت نسيت حماتى خالص .. وهى كمان عرفت أنى نسيتها .. شوفت خيال ورايا .. بصيت بطرف عينى .. كانت حماتى ... بتقرب وبتقعد على الكرسى الصغير ... من غير ما تعمل صوت أو تتكلم ... وأنا لسه نازل لسوعه فى طياز كوثر الحزام ... لما أتلونت طيازها بلون الدم من الضرب ... سمعت كوثر بتقول بصوت ضعيف .. أنا خلاص مش قادره .. وكسها بينزل خيوط لزجه مخاطيه ... مسحتها بصباعى وأنا بأدسها فى خرم طيزها الملهلب ... وقربت رأس زبى من خرمها وبدأت أدفس فيه جواها ... زبى كان بيدخل بصعوبه شويه .. بس هى كانت مستمتعه .. من صعوبته وألمه ... كنت خايف أنى أشقها زى أختها ... فتحت درج الكمود وأخدت لحسه من الكريم ورطبت بيه خرمها ومسحت راس زبى بالباقى .. وقربت زبى ودفسته فيها ... أتزحلق جواها وطيزها بتتمدد تستقبل زبى بسلاسه ونعومه تجنن ... شهقت وهى تتمايل بطيزها تعصر زبى فى جوفها ...........لحظتها حسيت بحماتى زى ما تكون بتقلع هدومها ... ثوان ولقيتها بتمسح جسمى بجسمها العريان وبتكبش بكفوفها طيازى وبتبوس وتلحس ظهرى .................. شعرت كوثر بحركه غريبه .. أستدارت براسها .. وقعت عينها على مامتها .. شهقت وهى بتحاول تسحب نفسها لقدام .. علشان يخرج زبى منها ...وهى بتصرخ .. ماما ... مسكتها من فخادها أمنعها من أنها تهرب من تحتى ... لقيت حماتى بتقول .. أيوه ماما .. ياشرموطه ... كمان على سرير أختك ياوسخه ... كملى..... كملى اللى بتعمليه يالبوه ... بصيت لها كانت بتتبسم وهى بتحاول تدارى أبتسامتها ... كانت كوثر بتترعش ... قلت لحماتى .. عاجبك كده البت أتفاجئت ... مشيت حماتى من ورايا وهى بتقعد على السرير وبترفع راس كوثر تحطها على فخادها العريانه وهى بتقول .. ماتخافيش يابت .. أتمتعى .. طفى نارك .. ما أحنا فى الهوا سوا... وهى بتبص لى .. يلا ياشادى عاوزه البت دى تتهرى من زبك دلوقتى... أستسلمت كوثر وهى بتمسح فخاد أمها بخدودها .. وزبى بيمسح خاتمها السخن ... وزبى بيضربها فى أعمق أعماق جوفها المولع نار ... ورجعت أضرب ظهرها وقباب طيازها بالحزام ... بصوت فرقعه عاليه .. أنيك وأضرب وكوثر تزووم وتتأووه ... كانت حماتى خلاص حا تموت من الهيجان وأيدها بتمسح كسها وجسمها كله بيتنفض من اللى بيتعمل قدامها ... مدت أيدها تشيل بيضاتى بكفوفها وبتقرب تمص فيها وتدخلها فى بقها كلها بيضه بيضه ... صرخت كوثر وهى بتترمى على وشها وهى بتقول .. أحوووووه ... طيزى أتهرت من زبك ... وبتضرب بأيديها السرير من المتعه وهى بتجيب شهوتها .. ميه بتندفع على وش حماتى .. اللى رفعت راسها وهى بتقول .. كده يابت تجيبيهم عليا ياهايجه ... كانت كوثر مش حاسه بحاجه ولا سامعه حاجه .. حالتها حاله ... وجسمها كله يترعش ويتهز قوى قوى ... سحبت زبى من طيزها ..لقيت حماتى. مسكته وبحرف الملايه مسحته بسرعه وهى بتنام على ظهرها وبترشقه فى كسها المبلول وبتلف ايدها تحضنى وبتدور على شفايفى ... لصقت شفايفها فى شفايفى .. لقيت كل لسانها جوه بقى ... أطبقت عليه أمصه ... وهى بتعصر نفسها فى حضنى وصوابعها مغروسه فى لحم ظهرى ....رفعت كوثرجسمها.. بصت علينا ثانيه واحده .. وهى مش قادره ترفع راسها ..وأترميت راسها على السرير مره ثانيه وهى بتحاول تبص علينا بجفون مقفوله ... وهى بتسمع تأوهات وتوسلات مامتها حماتى وهى هيمانه من النيك .. بتصرخ .. شادى .. زبك حلو ياشادى ... قطع كسى بزبك ياروحى .. بأموت وأنا حاسه بزبك بيلعب فى كسى المشتاق المحروم .. أووووه أوووووه ... أووووف ... نيك كمان .. نيك جامد ... زبك حلو .. دخله جوه ... دخله للآخر ... أووووف أوووف .. وأنا بأضربها بزبى وبطنى بتصفق على بطنها بصوت مسموع .. كانت كوثر بتفتح عينها بصعوبه من صوت التصفيق وصوت مامتها وهى بتصرخ وتسترحم ..... كل ماأحس بأنها حا تجيب شهوتها أبطئ فى نيكها .. ولما تهمد وترتخى بعد كده .. أسرع وأزيد من دفع زبى فيها ورشقه فى أجناب كسها .. تتجاوب معايا وتصحصح من تانى .. تصرخ وتتأووه وتزووم وتترجى وتسترحم .... لما بدأ زبى يرمى حممه البركانيه فى كسها .. تأوهت أح أح أح أح وضوافرها بتنغرس فى لحم ظهرى ... وأنا ركبت بكل ثقلى عليها أهرسها وهى بتطوقنى برجليها ورا ظهرى وكسها بيتنفض مع كل نفضه من زبى فيها .. أستلقيت بجسمى بين جسم كوثر وأمها العريانين .. وأيديهم بتمسح وتحسس على جسمى العريان ونمنا من المتعه والنشوه والتعب ... سمعت حماتى بتقول .. أنا وكوثر معاك على السرير لما نشوف أخرتك أيه ..لغايه لما بنتى الثانيه تخرج بالسلامه من المستشفى ... وحياتك مش حا نسيبك تعمل فى مراتك كده تانى ... ..وزبك ده المفترى حا نشوف مين فينا اللى حا يقدر على الثانى .. زبك ولا ست خروم..ضحكت كوثر وهى بتقول خمسه بس ...
  18. جمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى . كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل . الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا . المرة الثالثة . حب عمرى اللى كان من النت علاقتى بيها لم تنقطع لحد دلوقتى رغم انها تعدت 9 سنوات ربنا يسعدها ويوفقها الانسانة دى وجدت فيها اخلاص لم اشاهده فى الحقيقة الحاجة الوحيدة اللى باندم عليها انى مقدرتش اعمل معاها زى ماعملت مع ناس كتير فى الحقيقة ووجدت منهم الغدر والخيانة معظم البنات غدارين مجردين من الاخلاص البنت لما تكون عايزة جنس وحب وحنان وتلاقيه فى انسان اكبر منها بيحبها وبيخاف عليها طيب عايزة ايه تانى بتحاول تتعرف على غيرة رغم العشرة اللى بينهم ولما تلاقى واحد تعيش معاه فى الوهم وتترك اللى حبها وخاف عليها وعمره مابيجرح مشاعرها ليه كدة و**** لحد دلوقتى مش عارف انا لو عرفت انسانة بابقى عليها طالما بالاقى فيها اللى محتاجه باعيش معاها حياه هادئة فى حدود ظروفى وظروفها نحافظ على بعض ونحب بعض ونشتاق للقاء وقت ماتيجى الفرصة كل اسبوع او اثنين وقت مانلاقى الفرصة المناسبة ليها ولى .نفسى بعد سمورة الاقى انسانة مخلصة تكون رفيعة وكلها مشاعر واحاسيس . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه . قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .01150540161 أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين 01150540161 من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس
  19. أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه . قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين . 01150540161 من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها
  20. هو وخالته الممرضه وامه اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبل خمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع الدوام الى البيت لتغير الجرح وقالت الي لازم امك تجي تساعدني لانك بتتألم كثير ولازم تمسكك عشان لا تتعور اكثر لان الحين الحم بنى على الشاش رفضت وبعد اصرار امي وخالتي واقناعي سكت ووافقت فقالت امسكية عدل لا يفلت من ايدك فمسكتني امي ووضعت يدي في الخلف ولصقت صدرها الكبير في ظهري وهاذي اول مرة يظمني صدر امي رفعت خالتي الحلوة الثوب ولم اكن لابس اي شي تحت بطلب من الدكتور حتى يلتأم الجرح فتدلى زبي امامهم وانا ميت من الخجل فلمى راتني خالتي خجلان قالت لا تخجل فانى خالتك حبيبتك وهذي امك الي كنت بين يدها عاري يوم كنت صغير وثاني شي هذي شغلتي عادي والحين اذا مسكت مالك بيقوم ويمكن يقذف بعد عادي تحصل معنا عادي مثل اي شاب تلمس قضيبة فتاه ولو صار غير كذا معناة انت مو صاحي فيك شي قالت لها أمي صج بيقذف وهي فرحانة قالت لها خالتي ايوة مش رجال لازم يصير كدا بدات خالتي بمسك زبي لرفعة حتى الغير الشاش القديم وانا اموت من الألم والذة حيث انها اول مرة تمسك فية زبي امرأة ولم اكن اتوقعها وهي خالتي كنت اتألم بشدة حتى شالت خالتي الشاش وهدات واخبرت ني خالتي ان هذي المرحلة اصعب من الولى حيث يجب فتح الجرح بملقط وتعبأتة بالشاش مرة اخرى وانا خطرت ببالي فكرة وهي بما ان يدي مكتوفة في الخلف على افخاذ امي ان احركها وامسك فيها كسها وبين ما خالتي تفتح الجرح عملت نفسي اصرخ من شدة الالم وامسك كس ماما واعصرة بقوى احسست ان امي تنهدت ولاكن قبل ان امسكة كان كسها مبلول وانا شعرت بالبلل كل هذا وكانت خالتي جالسة فوق رجلي حتى لا استطيع تحريكها ولاكني بدهائي حركت رجلي وحطيتها في وسط شق الطيز ورفعت خالتي قليلا عن الارض حيث احسست انى لحم طيزها وطراوتة تاكل رجلي وبعد ان انتهت من تغيير الشاش ولاكني لم اقذف حسب ما ادعت خالتي اخرجت من حقيبتها زجاجة حق تحليل البول طلبت مني ان اقذف فيها قلت لها مستحيل انا ما اقدر احرك مالي من الالم انا حتي ما ماقدر اتبول من الألم ولا كنها اصرت قالت كل واحد تتعمل له هذة العملية لازم يشوفوا صحة (البروستات) وكمية المني الي تنزله رفضت قالت حق امي امسكية عدل وانى بتصرف معاة مسكتني امي وانى اصرخ قالت اذا حسيت نفسك بتقذف قول حطت في يدها لعاب منها وقامت اتجلغ لي وانا ميت من الالم واللذة في نفس الوقت وامي جالسة تطالع في خالتي وزبي مستغربة واحسها انها خاطرها تمسكة وتستنمي لي بدل خالتي لما حسيت روحي بقذف قلت لها وصلت غطت راس زبي بالزجاجة وقذفت فيها فسمعت امي تقول يا حلاته اضن انه فوق الممتاز كمية كبيرة وبيضة خالص انى ما اصدق ان ولدي يسوي جدي وانى خجلان حدي ومن ذاك اليوم وحتى الان البس في البيت دائما ثوب بدون سليب واقوم زبي واتعمد اجلس مع امي واوريها زبي محاولة مني لحدوث شي جديد لاني ارا من امي استجابة معي.
  21. اسعد وامه المطلقة هاي.. اسمي أسعد.. أعيش مع ماما ( نيرمين ) المطلقة لوحدنا وبعد أن دخلت كثيرا على النت وعلى المواقع الجنسية تهيجت جدا جدا على ماما وخصوصا أنها من النساء الجميلات بل من ملكات الجمال من طولها إلى عمرها إلى جسمها كله متناسق وبزازها البارزة وطيزها المتزنة ..لم أعد أحتمل منظر ماما أمامي من غير ما انيكها وخصوصا أننا من الطبقة المتحررة جدا جدا جدا يعني ماما تبقى بثوب نومها كل اليوم لحد ما تخرج من البيت وأي ثوب نوم يا عيني تستحي الشراميط أن ترتديه حتى أنني إعتقدت أن ماما تحاول أن تغريبني لكن لا لا لانه في أحد الأيام أتت خالتي إلى زيارتنا ولبست ثوب نوم فظيع أيضا ..كانت ماما دائما تبقى تلبس أثواب نوم شفافة وقصيرة لدرجة أنها تظهر مفاتنها بشكل واضح لكن هي لاتخجل وأنا كنت أهيج عليها وعندما تنام وقت الظهر ويرتفع ثوبها قليلا مع أنه ليس بحاجة لان يرتفع يظهر كلسونها الرائع الشفاف وكسها المرسوم تحته كنت أهيج عليها وبزازها دائما ظاهرين بشكل شبه كامل لانها لاتلبس ستيانة ..وفي أحد المرات كنت مريضا قليلا وكانت ماما تعتني بي وعند الظهر كانت الحرارة مرتفعة جدا جدا جدا وأنا مستلقي وأشاهد التلفاز أنا وماما وهي بجانبي وأنا أنظر إلى بزازها وطيزها فقلت لها بلهجة المريض والدلع ماما أنا راح أمووووووووت من الحر وكان الحر يضايقني وقتها فعلا فقالت لي يا حبيبي طيب إخلع ملابسك كلها ما في غير أنا وانت معقول تخجل مني فقلت لها يا ماما إيه أخجل فقالت معقول وبدأت توبخني فقلت لها طيب أنت تقبلي تخلعي ملابسك أمامي فقالت طبعا أنت أبني ليش لا فقلت لها إذا أنت تخلعي أنا أخلع فقالت لي يا ماما لكن أنا مش مريضة فقلت لها لكن أفضلك في هذا الحر فقال فعلا وقالت طيب دعنا نخلع وفعلا بدأت أنا أخلع ملابسي حتى تعريت تماما وماما بدأت تخلع حتى ظلت بالكلسون الشفاف المثير وقالت لي وهي تنظر إلى ذبي يا ماما ليه ماتحلق الشعر هذا فقلت لها لا أعرف لوحدي فقالت لي لكن لديك آلة حلاقة فقلت لها آخاف أن أستخدمها هنا فقالت لي حسننا أنا راح أحلقلق الشعر هنا وأحضرت ماما الآلة وبدأت الحلاقة حول ذبي وأنا أخاف أن ينتصب ذبي فكلما أنظر إلى بزاز ماما وجسمها العاري أمامي لا أستطيع أن أتحمل ذبي إلى أن وقعت المصيبة وأنتصب ذبي فخجلت ماما وقالت لي لقد إنتهينى فقلت لها شكرا يا ماما ثم ذهبت وانا أنظر إلى كلسونها البكيني الغائص في طيزها ثم عادة وأحضرت معها كأس عصير لأشربه واستلقت بقربي وقالت لي دعنا ننام يا حبيبي وأنا أخاف من النظر إلى جسمها العاري وأخجل فاستلقينا وحضنتني ماما وانا في قمة الشهوة ورأسي على صدرها وأنفي بين ثدييها الكبيرين وشعرها الذهبي على شعري وأنا أحاول أن أبعد ذبي المنتصب كي لا يلامسها كانت تحضنني بحنية وانا أحضنها بهيجان وأتمنى لو أنيكها ثم بدأت أدعي الغباء وأقول لها آآآه يا ماما حاسس حالي بدي مووت فقالت لا لا يا ماما ليه تتكلم هيه يا حبيبي وحضنتها بقوة أكثر حتى انني تواقحت وجعلت ذبي يرتطم بين ساقيها وهي تقول لي قريبا تشفى يا ماما يا حبيبي وتحضنني بقوة ثم إدعيت الغباء مرة أخرى وقلت لها ماما بزازك مايكون فيهون حليب فضحكت وقالت لا ياماما معقول ماتعرف فقلت لها وش عرفني طيب ماما ممكن أمص منهم فضحكت وقالت وش بدك تمص يا ماما مافيهون شي بعدين عيب عليك أنت كبير صرت فقلت لها بليزززز بليزززز فقالت طيب أعمل إنت عاوزه أنا بدي انام فقلت لها شكرا وبدأت اللعب ببزازها لانها فرصة لاتعوض وبدأت المص بهم كانو جميلين وذبي في هذه الأثناء لم أراه سوى بين أرجل ماما لكن لم أستطع ان أحركة وكنت اتمتع ببزازها مثل الطفل وهي تلاعب شعري …حتى أنني أحسست أن ماما تريد أن تتناك وهي تغريني لكن أنا لا أستطيع أن أفعل أكثر من هذا ..ومرت أيام بعد أن شفيت ولم أعد أتمتع بمنظر بزازا وطيز ماما ولكن لم تحرمني من متعة النظر لها وهي بثوب نومها الشفاف .. وفي أحد الأيام كنت في السوق أريد أن أحضر هدية لماما فكنت مترددا ثم قررت أن أحضر لها ثوب نوم فذهبت إلى أحد أصحابي وأخبرته أنني أريد ثوب نوم لصاحبتي وأريده أن يكون شديد التعري وسكسي فأظهر لي الكثير من الموديلات لكن لم يعجبني أي واحد فقال لي أنه لديه وأحد صناعة يدوية فقلت له أريني أياه فقال ولكنه شديد التعري فقلن له وأنا أريده وفعلا كان الثوب شديد التعري لدرجة كبيرة فهو شديد القصر لدرجة أنه لايكاد يغطي كس ماما لو لبسته وشفاف جدا جدا جدا والثوب لونه أبيض ومعه كلسون لونه زهري وهو عبارة عن مجرد خيط تقريبا لا يكاد يغطي الكس …فأخذته وقدمته لماما وشكرتني ودخلت لتجربه ولكن أطالت المدة فذهبت أراى ماذا تفعل من ثقب المفتاح في الغرفة ويال الهول ماما قاعدة تبعص بكسها وهايحة على منظر الثوب وهي نظر في المراية فقلت في تفكيري أكيد ماما تكون عرفت أنني أريد أن أنيكها .. وفعلا خرجت ماما الممحونة وكان الثوب يهبل ويجنن عليها حتى أنها لم تلبس الكلسون وكسها ظاهر بشكل واضح وبزازها كلهم لبرى واضحين فقالت لي لكن ياماما هذا كتير تعري فقلت لها هو مين في غيري وغيرك يا ماما فقالت لي فعلا يا حبيبي فقلت لها أفضلك هذا في هذا الحر فقالت فعلا وجلسنا وأنا على وشك أن أقذف حليب ذبي من الشهوة على ماما المتناكة … كانت جميلة جدا جدا مثل ملكات الجمال وكسها المنتفخ الرائع يثير الشهوة بشكل كبير ولكن متى سادخل ذبي فيه متى . بقينى هكذا عدة أيام وكلما تنام ماما عند الظهر أجلس بجانبها والعب بذبي على منظرها المثير وهي عارية تقريبا لكن لا أقدر أن المسها كانت أحياننا لا ترتدي أي شيئ تحت الثوب فأهيج على كسها الرائع واحلب ذبي مرتين على منظره الجميل… حتى أنني كنت أترك ذبي منتصب تحت الملابس كي تهيج لكن دون فائدة …وبعد عدة ايام خرجت من الحمام وكانت ماما مستلقية ورافعة أرجلها على الجدار وكسها وطيزها واضحين بشكل كبير وأنا هنا أصبحت أتيقن ان ماما متناكة وشرموطة …ثم قالت لي أنا رايحة أجيب الشراب وزهبت لكن بقيت طويلا ذهبت ورائها ونظرت إلى المطبخ وكانت ماما تضع في كاس الشراب حبوب لا أعرف ماهي وفجأت سمعت الهاتف يرن فذهبت بسرعة وإذا بها خالتي فصرخت لماما لتتكلم مع خالتي وأنا ذهبت إلى المطبخ ونظرت إلى الحبوب وإذا بها حبوب منوم فصنعت كاس جديد بدل الكاس التي وضعت ماما فيه الحبوب وذهبت لأعرف لماذا وضعت الحبوب وهل ستشربهم لي أنا ..وبعد أن أنتهت من الحديث مع خالتي أتت بالشراب واعطتني الكأس الذي إعتقدت أن به الحبوب فشربته أنا فورا وبعد قليل قلت لماما أنا أحس بنعاس كبيرفقالت لي ماما نام يا حبيبي ثم إدعيت النوم وبعد 10 دقائق تقريبا أحسست بماما تحاول إيقاظي وتقول لي أسعد استيقظ يا ماما وأنا أدعي أنني نائم بمفعول الحبوب ثم سمعت ماما تقول ممتاز ثم قامت ووضعت على محطة سكس في التلفاز والصوت قوي فنظرت لها من غير أن تنتبه لي كانت ماما عارية تماما وإقتربت مني وبدأت تعريني من ملابسي تماما ثم بدأت اللعب بذب ومصه وأنا لا أقدر أن لا ينتصب ذبي ولكنه انتصب ولكن ماما لم تتأثر يبدو أنه من الطبيعي أن ينتصب كأن يكون الواحد يحتلم ليلا فعلا هذا صحيح وبدأت ماما المص بذبي وأنا كنت متأكد من أن ماما شرموطة كبيرة ومنتاكة ..ثم تضع كسها على وجهي وفمي وأنا أتحسر على نفسي لانني لا أقدر أن أمص كس ماما الرائع ثم جلست ماما على ذبي وأدخلته في كسها ةهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآي يا كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا حبيبي نيكني آآآآآآآآآآآآآآه وأنا هنا كنت على وشك القذف ولكن ضبط نفسي لكن ماما بدأت تلاعب ذبي في كسها بشكل جنوني وتعتصر ذبي المنتصب فلم أعد أحتمل حتى قذفت في كس ماما وهي تقول عندما أحست بالمني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كنت خائف من أن تحبل ماما آخرجت ذبي من كسها وبدأت تمصه بسرعة وهيجان …ثم ألبستني ولبست وذهبت وأيقظتني هي بعد ساعة تقريبا…. وفي المساء قمت انا بوضع المنوم لماما في الشراب قبل نوما لكي لاتعرف أنني أنا وضعت شيئ وعندما نامت وتأكدة من نومها عريتها وتعريت وبدأت النيك بها من الخلف ومن الأمام كان كسها رائع حتى أنني رضعته كثيرا جدا وفتحت طيزها ضيقة ولكن ممتعة لإدخال الذب بها نكتها كثيرا يومها ثم تركتها ……… وهي كذلك كل يوم تفعل بي نفس الشيئ عند الظهر وانا في المساء وهي لاتعرف أنني أنيكها .. إلى الأن وكل جديد سأخبركم به إلى اللقاء مرحبا أنا أسعد سأكمل لكم قصتي أنا و ماما نيرمين وكنا في الجزء الماضي إنتهينا عندما كانت ماما تظن أنني أنام من الحبوب التي تضعها لي في الشراب بينما أنا كنت أنيكها كل يوم في الليل بعد أن أضع لها نفس الحبوب لكي تنام أيضا وأنيكاها . كان جسم ماما جميل جدا جدا لكن لم اكن أتمتع بنيكها لانها لاتتكلم معي أو لانها لاتعرف أنها تتناك مني لذلك حاولت أن أصارح ماما لكن لم أستطع على الإطلاق فقررت أن أقوم بعمل ما فأحضرت حبوب مهيجة للجنس لأضعها لماما في الشراب وأشرب منها أنا أيضا وفعلا في الظهيرة وضعت في الشراب الحبوب لماما المتناكة ولي أيضا وذهبت ثم جلسنا أنا وماما نتحدث وكانت ملكة جمال بثوبها الجميل وكان أحد أثدائها متدلي بشكل مثير من الثوب وتقول لي بأنه ويؤلمها إذا احتك بالثوب فقلت من الحر لانه محمرفقلت لها ياماما بعد أن أحسستها هائجة لدرجة كبيرة وأنا كنت هائج أيضا قلت لها لماذا لاتخلعي ملابسكي يا ماما أنا سأخلع ملابسي وأستلقي هنا فقالت ماما فكرة جميلة يا أسعد وخلعت ثوب نومها وكلسونها وظهر كسها الأشقر الجميل يضيئ في وسط النهار كان كس ماما أجمل كس أراه في حياتي مع أنني رأيت الكثير من أكساس الشراميط على التلفاز لكن مثل كس ماما الممحونة لم أرى من قبل ولن أرى لانه أجمل كس ..وخلعت أنا ملابسي أيضا وكان ذبي شبه منتصب على منظر ماما المثير وهي كانت نتظر لذبي بشهوة لاتصدق وكانت على وشك الإنقضاض عليه لمصه وشرب حليبه … جلسنا قليلا ثم بدأت تلوح في رأس ذبي خطة رائعة وماما لاترفع نظرها عن جسدي وأنا لاأرفع نظري عن كسها لدرجة علمة أنني أشتهيها واتمنى أن أنيكها كل دقيقة وكانت ماما من شدة الهيجان تستدير إلى الطرف الأخر فتصبح طيزها أمامي وتبدأ اللعب بكسها والتدليك بسرعة فعرفت أنها لم تعد تطيق صبرا خصوصا أنها تريدني أن أنام لانها قالت لي سأحضر العصير فقلت لها لا ياماما أنا لا أريد لاننا منذ قليل شربنا ..وقلت لها أنا راح أحضر كريم المبرد للجسم لكي أضع منه على جسمي هل تريدين أنت فابتسمت ماما قليلا لانها عرفت أنني مشتهيها وهايج عليها جدا جدا وقالت نعم يا ماما فعلا الأن الكريم ده رائع في مثل هذا الوقت مش هيك فقلت لها نعم يا ماما وأحضرت الكريم وقلت لماما أدلكك أنا أم أنت تدلكين نفسك فقالت ماما أنت يا حبيبي أنا لا أقدر أن أصل لكل المناطق في جسمي الأن فقلت لها حسننا يا ماما أن أدلك لك وبدأت التدليك بماما من رقبتها وكانت تهيج بشكل رائع ثم وصلت إلى صدرها الرائع وبدأت التدليك به وهي تعرف أنني هائج عليها وأتمنى أن أنيكها الأن وخصوصا أن ذبي منتصب بشكل كبير وأنا لا أستحي منها الأن وخصوصا أنها عارية أيضا أمامي ومنثارة تابعت تدليك ماما العاهرة الممحونة وقررت أن لا أخجل وأن أتواقح أكثر لكي أنيكها اليوم أيضا فقلت لها وأنا أجلس على ركبي وذبي منتصب إلى الأمام قلت ماما تعالي لأسفل مني كي أتحكم بتدليكك من الأسفل وفعلا وهي خجلة أصبحت أسفل مني وأنا فاتح أرجلي وأجلس على ركبي وهي بين أرجلي وذبي فوق كسها بقليل بحيث إذا تقدمت للأمام قليلا يحتك بكسها وهي تخجل من النظر لي بعد مافعلت لكن لم أستطع أن أتحمل الشهوة وبدأت التدليك ببطنها ثم عدت إلى بزازها لكي اثني ظهري قليلا فيحتك ذبي بكسها وفعلا إحتك ذبي بكسها فإحمر وجه ماما بشكل كبير ولكن بعد عدة محاولات عادة الشهوة لها وبعشرة أضعاف الأولى فقالت لي دلكلي بزازي أسرع يا ماما فقلت لها حاضر يا ماما وعرفت أنها تريد أن يعاود ذبي الإحتكاك بكسها المنتفخ .. فتواقحت أكثر ووضعت القليل من جسمي على أرجلها فأصبح ذبي أمام كسها ويلامسه وبيضاتي بين أفخاذها وصرت أدلك لها بزازها وأنا أتقدم وأتراجع وهذه المرة كان ذبي يمر بين شفرات كسها بشكل مثير جدا وجنوني وماما تقول لي آآآآآآآآو آآآآآآم يا أسعد تابع يا حبيبي أنا أحس براحة بصدري وكل قليل تطلب مني أن أسرع وأنا أدلكها بسرعة حتى أنني لم أضع كريم ثم قلت لها يا ماما يجب أنا أدلككي من الأسفل فقالت ماما طبعا يا حبيبي فقلت لها لكن في البداية من الأمام يا ماما فقالت كما تريد يا حبيبي وفعلا تراجعت قليلا عن أرجل ماما إلى الخلف وذبي منتصب جدا وبدأت التدليك بأفخادها وحول كسها وماما لاتتكلم ولا كلمة فقلت بيني وبين نفسي لماذا هذا الخجل والخوف …. فقررت أن أبدأ التدليك يعن ياللعب بكسها وفعلا مسكت كسها وفورا أحسست برعشة كبيرة في جسمها الرائع وبدأت اللعب بكس ماما الغالية وماما لا تتكلم ولا كلمة وحتى أرجلها منتصبه من الشهوة الكبيرة عليها وبظرها كان منتصبا بشكل كبير جدا وبعد لعب مدة طويلة بكس ماما الغالية انتقلت إلى أرجلها ودلكتهم قليلا وأنا أقبلهم وأمصهم ثم انتقلت إلى طيزها وظهرها وهنا كانت قد استلقت على بطنها فلم تعد تقع أعيني في أعينها ..وأنا جلست على اسفل طيزها وذبي مستقر بين أرداف طيزها الرائعة ويالمس كسها المنتفخ بين أرجلها وبدات التدليك وذبي يدخل ويخرج ليلامس كس ماما أحياننا وأحياننا يباعد أشفار كس ماما الحبيبة عن بعضها وماما كانت تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا واااااح آآآآم آآآآآآآن وأنا أزداد هيجان وبدأت أتواقح أكثر وأكلم ماما وأقول لها هل أدلك بقوة أكثر على ظهرك يا ماما فقالت لي ماما نعم يا حبيبي وفتحت أرجلها قليلا وماء كسها كان قد إزداد وتألق جمالا فلم أعد أحتمل منظرها امامي فجعلت من ذبي يقترب أكثر من كسها ثم بدأت أجعل ذبي يفرش أشفار كسها فمر من كسها صعودها ونزولا وماما تتآوه بصوت ضعيف وتقول لي آآآآه يا حبيبي أنت تعمل مساج رائع حتى هي أصبحت تتفاعل معي وتحرك جسدها قليلا كي يزيد أحتكاك وضغط ذبي لكسها ثم أصبحت تتحرك بشكل واضح فعرفت أنها الأن في قمه الشهوة فبدأت أفرش كسها بسرعة وأضغط أكثر وكان ذبي احياننا يدخل كسها ويخرج ثم بدأت أنا أدخله وأخرجه وتركت ظهرها وبدأت أنيك مامتي الحبيبة المتناكة وانا أصبحت مستلق على ظهرها وذبي في كسها ويدي اسفل بزازها وماما تقول آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح بصوت منخفض وتقول يا حبيبي مساجك رائع وأنا كنت أدخل ذبي كله في كسها وأخرجه إلى أن بدأت ترتعش وتهتز فعرفت أنها على وشك القذف فسارعت من نيكي لها في كسها حتى قذفت وأرتاحت وقالت أرتاح أنت يا ماما فعرفت أنها تقصد أن أحلب ذبي أنا يعني فتواقحت كثيرا أنا ووضعت ذبي على وجهها وأنا وضعت فمي على كسها وبدأت المص والرضاعة بكسها وهي كانت تخجل من أن ترضع لي ذبي إلى أن تشجعت وبدأت اللعب بذبي ومصه إلى أن قذف الحليب في فمها …ثم قمت أنا إلى الحمام وماما بعدي وأنا هربت إلى غرفتي في ذلك اليوم ولم أستطع مقابلة ماما لمدة يومين نحن نتهرب من النظر إلى بعض أو الجلوس مع بعض ولكن بعد أن عادة الشهوة الكبيرة لي ولماما لم نعد نحتمل ..وفي المساء أتت ماما إلى غرفتي بثوب نومها الرائع وأنا متفاجئ من قدوما وقالت لي يا ماما أنا أريد أن أنام عندك اليوم لان غرفتك باردة قليلا فقلت لها أهلا بك يا ماما فعرفت أنها اليوم ممحونة جدا وتريد أن تتناك مني .. ودخلت ماما وأنا كنت أرتدي الكلسون فقط وامام ترتدي ثوبها فقط من دون أي ملابس داخلية لان كسها كان واضح جدا وهو منتفخ وأحمر من اللعب به فقلت لماما تعالي يا ماما ونامي بجواري على السرير وفعلا أتت ماما واستلقت بجواري فخلعت أنا كلسوني ..ومن دون ايه مقدمات قلت لماما ماما تحبي أن أمسجك فقالت ماما نعم يا حبيبي ..فرفعت ثوبها قليلا وبدأت اللعب بكسها فورا وهي مسكت ذبي وأنا مزهول لذلك ثم بدأت أرضع لها بزازها ورقبتها وأتمحن على جسدها وهي تتآوه مثل الشراميط ولكن بقليل منالخجل فقررت أن ألغي هذا الخجل فأضأة الغرفة فقالت ماما لي ليه يا حبيبي فقلت لها لكي لانخجل من بعض يا حبيبيتي فقالت مام ولكن نحن لانخجل فقلت لها لا ياماما نحن نخجل وبدأت مص ورضع شفتيها وانا بقمة الهيجان والشهوة وماما أيضا حتى أنني وانا أرصع لها شفتيها كانت تدلك كسها بشهوة وبسرعة كبيرة وكانها تريد أن تقذف …وعندما انتهيت نظرت في أعينها وقلت لها أنت من اليوم يا ماما حبيبتي وشرموطتي وزوجتي وعاهرتي ومصصت لها حلمة بزها فضحكت وقالت لي أنت فعلا أمتع من والدك بالنيك يا حبيبي فقلت لها طبعا يا ماما فقالت لي لكن اليوم لازم تنيكني بشكل أكبر وأهيج وأمتع فقلت لها كما تريدين يا أجمل متناكة في الدنيا وبدأت أمصمص وأرضع فمها ووجهها وكسها وبزازاها وذبي على كامل جسمها وفي تلك الليله نكت ماما 6 مرات وقذفت في كس حبيبتي وعلى وجهها وعلى بزازها وفي طيزها وفمها وكانت تصرخ من الشهوة والمحن واللذه وأصبحت ماما الحبيبة كزوجة لي أنيكها كلما تريد وتتناك معي وقت تشاء.
  22. منيوكه تحكي قصتها مع أخوها انا اسمى ياسمين عندى24سنه متزوجه جوزى شغال دكتور فى الكويت تركني لحالى فتره مؤقته يعنى سنه وراجع شغله هنا فى مصر . عايشه لوحدى ليّا اخ اسمه ياسر عنده20سنه شغال مصور . المهنه دى كانت بتاعت ابويا وهو اتعلمها ، وبعد كده ابويا توفى وهو مسك المهنه دى بس دلوقتى تركها ماعندهوش غير الكاميرا فى البيت بتاعه ، وكنت بروح أقعد معاه بنتسلى معاً . ( طنطاوي .. لمن تشعر بالحرمان ) فى يوم شوفت عنده صور حلوه قولتله انت الى مصورها ؟ قالى اه . قولتله طيب ماتصورنى صور زيهم كده قالى مش هاينفع لانك لازم تتصورى كل صوره بطقم قولتله مافيش مانع تعالى عندى ومافيش اكتر من الهدوم عندى وهات الكاميرا معاك قالى ماشى . وفعلاً جاء عندى وقالى جاهزه قولتله اه ، ولبست وكان لابس شورت ، لبست اول طقم وصورنى بيه ، وبقا هو يخلعنى ويلبسنى كل طقم ، تانى طقم لبسنى شورت وفلنه وبعد كده صورني ، خلعنى ولابسنى بنطلون برموده وكط قالى مش حلوه قالى اخلعى البطلون واعملك مساج على افخادك علشان تطلع حلوهخلعت وقالى نامى على بطنك ونمت قاعد على السرير ودهن جسمى وقاعد يدعك على ظهرى ودهن على رجليا وبيده بيدعك بين رجليه وطلع على طيزى ودخل ايده من تحت الكلوت ودهن طيزى وعلى خرم طيزى وطلع على ظهرى ويدعك بايده قالى لازم تخلعى السنتيان علشان اعرف ادعك ظهرك كويس . انا قولت ده اخويا وخلعت السنتيان وقعد يدعك على ظهرى ونزل على طيزى ودخل ايد مابين فردتين طيزى ويدعك وقولتله طلع ايدك شويه قالى متنكسفيش هو المساج بيتعمل كده وعرفت ان اخويا نيته صح وانا الى فهمته غلط ونزل على رجلى وقاعد يدعك فى رجليه وقالى نامى على ظهرك علشان اعملك على بطنك . ونمت على ظهرى وكانت بزازى عريانه قالى لو مكسوفه غطى نفسك بالملايه قولتله انا مش مكسوفه انت اخويا دهن على بطنى وقاعد يدعك وطلع على بزازى وفضل يدعك فيهم ومابين بزازى وعلى رقبتى ونزل على كسى ودخل ايده من تحت الكلوت وقاعد يدعك فى كسى وقالى انا اخلعلك الكلوت علشان اعرف ادعك كويس . خلعنى الكلوت ومد ايده فى كسى لقيت نفسى مكسوف قولتله هات الملايه وغطنى بالملايه وقاعد يدعك فى كسي ونزل على رجليا وقالى خلاص كده . رفع الملايه لقى بزازى منفوخه اوى وكبيره ، ولبسنى وقالى ايه رايك ولقيت نفسى جسمى حلو اوى وبزازى منفوخه ، قولتله وصدرى برضو ليه علاقه بالمساج ؟ قال ايوه لما بعملك مساج تحت . قعد يصورنى كذا صوره وقالى هانكمل بكره مشى لقيت جسمى مرتاح على المساج اوى . جاء ثانى يوم لقيته قالى اعملك مساج الأول وبعدين اصورك قولتله ماشى ، خلع ملابسه وقعد بالشورت ، وخلعت ملط ونمت على بطني ودهن على ظهرى وفضل يدعك ودهن طيزى وفضل يدعك على خرم طيزى وقعد يدعك ،وقالى نامى على ظهرك وجابلى الملايه علشان اغطى نفسى بس انا كنت وثقه فيه . قولتله لا خلاص مش عاوزه ، دهن على بطنى وبيدعك وطلع على بزازى ونزل على كسى يدعك ، هو مش بيحط ايده جوه كسى ، لأ ده من بره ونزل على رجليا وقالى خلاص . ولبست وصورنى كام صوره وقالى هانكمل بكره ، قولتله طيب ماتبات معايا هنا مافيش حد قالى هبات فين قولتله بات فى الاوضه التانيه قالى ياست دى حر اوى قولتله خلاص بات جامبى هنا فى اوضه النوم قالى بس بحب انام من غيرهدوم قولتله عادى انت اخويا ، طيب ما انا كمان بحب ابات من غير هدوم ثم الجو حر لوحده ، قالى ماشى بس نكمل بكره علشان تعبت قولتله ماشى انا كمان تعبت هادخل استحمه ومشيت وانا عريانه فى الشقه ودخلت استحمه وطلعت. ومر اليوم وجاء ميعاد النوم ودخلت الاوضه ونمت انا وهو نزل هو تحت البطانيه وخلع الشورت ومش رضي يوريني زبه وغطى نفسه . نمت تانى يوم صحيت وقومنا علشان يعملى مساج ويصورنى قالى انهارده اخر يوم بتاع العاشقين قولتله ازاي ؟ قالى اثنين بيبوسو بعض قولتله ده مين ومين ؟ قالى انا وانتى . علشان نخلص نمت على بطني وفضل يعملى مساج وحاط ايده على طيزى بس المره دى لقيته بيدخل ايده جوه خرم طيزى بالزيت مردتش اتكلم ، حاسيت بهوء فى خرم طيزى زى مايكون وسع خرم طيزى وقالى نامى على ظهرك . ونمت ودهن جسمى ونزل على كسى ودخل برضو ايده فى كسى وقالى انا هنام على ظهرى ونامي عليا واحنا بنبوس بعض وشغل الكاميرا . ونمت عليه لقيته بيخلع الشورت قولتله انت بتعمله ايه قالى مش هاينفع اتصور بالشورت وانتى عريانه سكت ونمت عليه وحاط بوقى على بوقه قالى بوسى وبشهوه علشان الصوره تطلع حلوه بوسته بشهوه حاسيت بتاعه بيقف وكبير قالى ياست ده لازم علشان اللي احنا بنعمله ده . انتى وانا بعملك مساج مش بزازك وقفت وسخنت ؟ إحنا بشر ، سكت وبنبوس لقيته بيدخل زبه فى طيزى قالى هو هايفضل باين فى الكاميرا ؟ قولتله لا انا مش عاوزه اعمل التصوير ده وقالى ماتخافيش قولتله لا طلع بتاعك وراح مسكنى بالجامد وحضنى وقالى انا بعمل كل ده علشان اليوم ده تجى تقولي طلعه ؟ روحت صرخه وقاعدت اصرخ وهو فى عالم تانى ولحد ما الشهوه نزلت وروحت طرداه بره ومشيته . تانى يوم جالى قولتله لو مامشيت اصرخ واقول حرامى قالى براحه شويه انا معايا صور ليك انا وانتى يعنى لو نزلت على النت حضرتك هاتدخلي التاريخ قولتله انت عاوزه ايه قالى ليله ساخنه انت وانتى كل يوم مافيهاش حاجه . قولتله لحد امتى قالى لحد جوزك مايجى . قولتله لأ . هو شهر وبس قالى ماشى قولتله أدخل . ودخل وقالى اخلعى وخلعت وهو خلع وفتح رجليه ودخل زبه في كسي وفضل ينك فيه لحد مانزل الشهوه . فضل كده لمد شهر بعد شهر لقيت نفسى مش قادره استغنى عنه . وروحت اتصلت بيه وخليته ينكنى والموضوع مستمر لحد الان دي كانت حكايتي مع اخي وكيف استدرجني لكي يصل إلى كسي
  23. تمارس النيك من الطيز انها تمارس النيك من الطيز منذ فترة طويلة ذهبت انا الى الحمام بينما صعدت ريتا الى غرفة اختي التي ما تزال نائمة او هكذا اتصورها . وبعد خروجي من الحمام وجدت أختي وربتا في الصالة حيث دخلت اختي الحمام لتأخذ بعد ما جرى بيني وبين ريتا في غرفة المكتب حيث نكتها من طيزها الذي كان عريض جدا مما يدل على دوش الصباح وذهبت ريتا الى المطبخ من اجل اعداد الفطور ثم تبعتها الى هناك وحضنتها من الخلف وكان زبي بين فلقتي طيزها ويد تعتصر نهدها والاخرة تسللت الى تحت كلوتها لتلامس كسها الذي لا يزال رطب من السوائل التي قد فرزها كسها عندما نكتها قبل اقل من نصف ساعة .وقد طلبت منها ان ترتب وضعها ونفسها حتى تاتي الينا في المساء لاني اريد ان نعاود ما فعلناه قبل قليل وقد اومأت براسها دليل على موافقتها وابتسمت لي واشارت بان اخرج الى الصالة قبل ان تاتي اختي وترانا معا بالرغم من اني كنت واثق جدا بان اختي ستعرف بالموضوع وان لايتا هيه التي ستخبرها . تناولنا الافطار انا واختي بينما اكتفت ريتا بشرب كوب شاي فقط لانها تناولت الفطور مع امها واخوها شيت حسب قولها . غيرت ملابسي انا وخرجت الى اصدقائي وبعد ما يقارب 4 ساعات او اقل بقليل وصلتني رساله من موبايل اختي ودار بيننا الحديث التالي وكان كله عبر الرسائل القصيرة فقط اختي – مبروك انا – مبروك على ماذا هل حصل شئ لا اعرفه اختي – ههههههههههههههههههههههههههه انا –ارجوكي اتكلمي وضحكيني معك اختي –لا خليها بعد الغداء لما تروح ماما شغلها انا – ارجوكي علشان خاطري كلميني علشان ارتاح اختي – ليه هوه الي حصل شئ وحش بيخوف ولا حاجة تبسط وتفتح النفس بس وغلاوتي عندك اترك الكلام لغاية متخرج ماما (باااااااي) كنت انا اعرف ماذا تقصد وعن أي شئ تلمح ولم يشغل تفكيري كلامها ابدا – — لكني اصبت بحالة ذهول شديد وصداع لم اشهد مثله في حياتي بسب معرفة اختي بالموضوع وكيف عرفت بذلك ولا بد من وجود سر كبير بين اختي وريتا وهو ما جعل ريتا تخبر اختي بما حدث بيني وبينها وربما تكون اختي ايضا تخبر ريتا باسرارها وربما تكون تفعل مثل ما تفعله ريتا ايضا . اخذت الافكار تعصف براسي ولم اعد ماذا افعل او الى اين انا ذاهب وماذ سافعل عندما اعود الى البيت الذي لم اعد اعرف حتى الطريق اليه —— اتصلت بي امي لتطمئن هليه لاني تاخرت كثيرا عن موعد الطعام واخبرتها باني تناولت طعامي عند احد اصدقائي ونسيت ان اكلمها واعتذرت من ماما وطلبت مني ان اعود الى البيت بسرعة لانها ستخرج حالا وان اختي وريتا يريدان الذهاب الى السوبر ماركت القريب من بيتنا لشراء اغراض خاصة بالبنات وطمنت امي باني ساعود في ضرف نص ساعة فقط , وهنا خطر ببالي ما لم يكن بالحسبان ولم يخطر ببالي قبل تلك اللحظة واستاجرت سيارة اجرة وذهبت لمكتب تاجير كامرات الاعراس حيث تربطني به علاقة طيبة عن طريق صديق مشترك بيننا واخذت منه كامرة صغيرة الحجم وعدت الى البيت بسرعة لاجد اختي وريتا ينتظراني للذهاب معهم الا اني اعتذرت وقلت لهم باني متعب جدا ويجب ان انام ولو لساعة واحدة واعطيت لاختي بعض النقود ربما تحتاجها هناك او ربما تكون ريتا ليس معها ما يكفي من المال فضحكت اختي وغمزت بعينها وغادرا البيت فورا فيمها قفلت باب الشقة بالمفتاح وصعدت لغرفة اختي اتفحصها جيدا وابحث عن مكان اضع فية الكامرة من دون ان يشك بها احد حتى تمكنت من وضعها في مكان يسمح بمراقبت السرير ودولاب الملابس ونزلت الى الصاله وعملت كوب نسكافية وجلست اشاهد التلفزيزن الذي لم افهم منه شئ – مضى وقت طويل حتى رن جرص الباب وذهبت بسرعة البرق الى غرفة اختي وفتحت الكامرة لبداية التصوري ونزلت لافتح الباب متظاهرا باني كنت نائم – وتركتهم قرب الباب وصعدت لغرفتي بحجة العوده الى النوم وكنت انتظر خروجهم من الغرفة الا انهم تاخرو بداخلها لاكثر من ساعتين ونصف سمعت بعدها اصواتهم ينزلون السلم الى الصاله وخرجت بعدهم بحجة الذهاب الى الحمام لاجد اختي داخل الحمام حيث عدت مسرعا ودخلت الغرفة واخذت الكامرة واخفيتها بغرفتي ونزلت الى المطبخ لاجد اختي هناك تحاول تحضير بعض الطعام الخفيف والسريع ويبدو انهما جائعتان فتناولت كوب عصير ودخلت الحمام لاخرج منه الى السفرة مباشرتا وتناولت بعض الطعام حيث قالت اختي انا تعبان جدا اليوم ويجب ان تاكل جيد حتى لا تتعب ولم تكن تقصد ما قالته لكنها كانت تلمح لامر اخر – بينما شكرتها وذهبت لغرفتي وفتحت الحاسبة لكني لم اعرف كيف اسحب الفلم من شريط الكامرة الى الحاسبة فاتصلت بصديقي وطلبت منه ان يتصل بصديقة صاحي الكامرة ليخبرني كيف انقل الفلم الى الحاسبة حتى اضعه على قرص سي دي لان الفلم عائلي جدا – وبعد ربع ساعة اتصل بي وطلب مني ان احضر الكامرة والفلم الى المكتب وسيقوم هو بنقله الى الحاسبة دون ان يشاهد أي لقطة من الفلم وبعدها اقوم انا بنقله على قرص سي دي ومسح الغلم من الحاسبة والاحتفاظ بالفلم الاصلي عندي وبذلك يبقى الفلم في غاية السريه ولم يعرف به احد وفعلا ذهبت هناك وانجزت مهمتي خلال ساعة ونصف وعدت الى البيت اشعر باني قد حققت نصرا كبيرا بالرغم من اني لا اعرف أي شئ عن محتوى الفلم وعند دخولي البيت وجدت اختي لوحدها بينما ريتا قد جاء اخوها شيت واخذها معه الى بيتهم – لقد شعرت اختي باني ابحث عن ريتا فقالت لي لا تقلق ستعود غدا صباحا وقبل موعدها اليوموابتسمت لها وقبلتها على جبينها وذهبت لغرفتي – وقمت بنسخ الفلم من السي دي الى الحاسبة وكسرت قرص السي دس والفلم الاصلي خوفا من ان يكون فيه شئ ويتسرب خارجا ويسبب لنا الفضائح والمشاكل — طلبت من اختي ان تعد لي كوب شاي فيمها بداءت بتشغبل الفلم لمعرفة ما فيه ؟؟؟؟؟؟ دخلت اختي وريتا وبيدهم اكياس الاغراض التي اشتروها ووضعوها على السرير وقامو بفتحها كانت تيشرتات وبدي وقميص نوم ثم فتحو الكيس الاخر الذي كان يحتوي على الملابس الداخليه فقط والتي كانت ذات الوان وموديلات رائعه جدا وعلى ما اعتقد فأن مثل هذه الكلوتات والستيانات لا يمكن ان تلبس الا لغرض النيك فقط – وبداءو باستعراض ما قامو بشراءه حيث تضع كل واحدة منهن قطعة الملابس على جسمها من فوق ملابسها وتذهب لرؤيتها على المرءاة التي لم تكن ضمن تصوير الكامرة – وبعد فترة رأيت ملابس اختي ترمى على سريرها دون ان اتمكن من رؤية اختي حيث ذهبت ريتا الى اختي ونزعت ملابسها لانها رمتها على السرير ايضا وبقى الوضع هكذا لاكثر من نص ساعة دون ان ارى أي واحده منهن –في هذه الاثناء جاءت اختي بالشاي وجلست معي لعشر دقائق قلت لها باني ساكمل الموضوع الذي بيدي وانزل اليها في الصاله فقالت معليش يعم انته تطردني من غرفتك – فقبلتها وقلت مفيش حد في الدنيا يقدر يطرد قلبو وحياتو بس في عندي شوية شغل وانزل معاكي بسرعة – وفعلا نزلت الى الصالة وعدة لمتابعة الفلم وبين تقديم لقطة او ارجاع لقطة شاهدت اختي عارية الصدر تلبس الكلوت فقط وتاتي الى خزانة الملابس ةاخرجت بعض ثيابها ووضعتها على السرير ونزعت الكلوت لارى طيزها بكل دقة ووضوح وارتدت الستيانة التي اقفلتها لها ريتا من الخلف – استمرت اختي وريتا بتغير الملابس فيما كنت ارى كل تفاصيل اجسادهم وتمكنت من رؤية كس اختي لثلاث مرات الا انه كان غير واضح جيدا ثم ذهبو الى المراءة ولم اعد ارى شئ – وبعد قليل كنت اسمع اصوات ضحك وكلام لم اغهم منه شئ الا انه كان يدل على تحرشات جنسية او شهوة عارمة خاصة من خلال الضحك لانه اشبه بضحكات المنيوكات والشراميط – ولم يدوم هذا الوضع طويلا حتى ضهرت ريتا عاريه تسحب اختي من يدها ويستلقيان على السرير وكان بينهم كلام لم اسمعه وما هي الا لحظات او دقبقة على الاغلب وضعت ريتا يدها على كس اختي دون أي حركه منها وسحبت ريتا يد اختي ووضعتها على كسها وبداءت تحرك يد اختي على كسها وتمسك اصبع اختي وتفرك به زنبورها – ومن ثم سحبت راس اختي ووضعته على صدرها فيما بداءت اختي ترضع نهدي ريتا بكل فن ومهاره وكانها خبيرة في هذا المجال لسنوات طويلة وبعد ان رفعت اختي راسها من صدر ريتا بداءت تلحس لها كسها وهنا كانت المفاجئة الكبيرة التي كان ثقلها على راسي اثقل من الجبل وهي عندما ادخلت اختي اصبعين من اصابعها داخل كس ريتا وبداءت تخرجهم وتدخلهم بقوة وهذا يعني ان كس ريتا مفتوح ويمكن ان يكون كس اختي مفتوح ايضا وهنا تسكن العبرات -؟؟؟؟؟ استمر اللحس والتفريك بينهم الا ان ريتا لم تصل الى كس اختي بل انها اكتفت بطيزها وادخال اصابعها بطيز اختي حتى ارتدت اختي بعض الملابس وخرجت من الغرفة لتعود وبيدها ثمرة خيار رفيعة وطويلة نسبيا وضعتها بفم ريتا التي اخذت تمص فيها وكانها زب حقيقي ثم سحبتها ريتا من فمها وادخلتها داخل كسها بدون أي عناء او الم فيما تولت اختي مهمة ادخالها واخراجها ومصها – لم يدم الحال طويلا حتى فتحت ريتا احد المجرات وتناولت علبة كريم مرطب للبشرة واخذت تدهن طيز اختي وتمص لها صدرها الصغير الابيض الذي تحيط به اجمل دائرتين وردية صغيرة بوسطها حلمتين نافرتين للامام وزادها جمالا انتصابها من شدة شهوة اختي – دهنت ريتا طيز اختي وادخلت اصبع ثم اخر وهيه تقوم بتوسيع فتحة طيز اختي التي لم تكن فتحتها ضيقة جدا لانها كانت مستعمله ولو بشكل قليل على ما اظن – استمرت ريتا بنيك اختي من طيزها فقط مما جعلني اشعر براحة كبيرة جدا كون كس اختي لا يزال باكر اما طيزها هذا امر سهل – عادة اختي لتنيك ريتا من طيزها وكسها لفترة قصيرة وبداءو بلحس صدور بعض ورضع الشفايف ثم استلقوا على السرير للراحة – وهنا تركت الفلم ونزلت الى الصاله لان اختي اخذت تناديني وجلسنا تشاهد التلفزيون ونمزح مع بعض دون ان اجعلها تشعر بشئ – وهنا فاجئتني بالسؤال عن وضعي هذا اليوم ؟ واكملت كلامها – انته مرتاح ومبسوط كثيرجدا اليوم ولا فاكر حكايه انك عيان وتعبان دخلت مخي او صدقتها . قصص ورعان قصص سحاق قصص سكس قصص محارم – قلت لها و**** تعبان اوي واحس بنحول في جسمي بس انتي ايه الي يخليكي تقولي مثل هذا الكلم . – قالت مفيش بس احساسي بيقول كده وسكتت لفترة قصيره وقالت احساس ريتا كمان بيقول انك مبسوط ومش عيان. – قلت لها وهيه ريتا ايه الي خلاها تعرف اني مبسوط ولا هيا تشتغل فتاح فال وتقراء الفنجان . – ضحكت اختي ضحكة طويله لم اسمع مثلها في حياتي وقالت علشان الي عملتو معاها الصبح . – قلت باسغراب وعدم الفهم ليه هوه انا عملتلها ايه لا سامح **** – اتكلمي هيه حكتلك ايه وايه هوه ده الي انا عاملو معاها من غير أي فكرة عن الكلام ده – قالت ايه ده كلو انته راح تموت نفسك وتعب اعصابك علشان كلام فارغ .. – قلت سمعيني الكلام الفارغ ده علشان اعرف اكلمها وابهذل حالها لما تجي عندك – قالت ارجوك تهدي اعصابك علشان خاطري وانا احكيلك بعد ما تهدء وتشرب كوب شاي من ايدي . – وذهبت الى المطبخ وبعد قليل تبعتها الى المطبخ حيث كانت تعمل الشاي .ووضعت يدي اليمنى حول خصرها وطلبت منها ان تحكي لي كل شئ . – ردت عليه قائلة انته ليه مهتم بكلام تافهم وفارغ زي كلام ريتا وبعدين الموضوع كلو ميستاهل انك تتعصب كده – قلت طيب احكيلي الموضوع وريحيني – قالت الموضوع كلو علشان انته سحبت ريتا لما جت الصبح وحصرتها بينك وبيت الحائط ورحت بايسها من شفايفها ودخلت لسانك جوه بقها .وهيه ده الحكايه كلها . – هيه ريتا قالت الكلام ده بس ولا في كلام تاني – لا و**** ده كل الكلام قصص ورعان قصص سحاق قصص سكس قصص محارم الي حكتلي عنو – قلت لها عاوزك تتصلي بيها وتكلميها علشان اسمع كلامها بنفسي – قالت مقدرش اكلمها دلوقتي لان اخوها شيت معاها وهيه بتخاف منو كثير بس اوعدك اكلمها الصبح – قلت لها قولي و**** العظيم هوه ده كل الكلام الي حكتلي عنو وانك مخبيتيش أي شئ عني وبعد الحاح كبير وتوسلات عاطفية والتملق لها – قالت ان ريتا جكت لها عن الذي حصل بينكم في غرفة المكتب على الكنبة – استغربت كثيرا لكلامها وقلت لم يحصل أي شئ بيننا لا في غرفة المكتب ولا غيرها – فقالت اختي متخافش ولا تزعل نفسك لاني اعرف كل شئ عن ريتا وما حصل بينكم هوه امر طبيعي جدا بالنسبة لريتا – قلت اني مش فاهم أي شئ من كلامك ده – ممكن تفهميني بالراحة وهنا انفتح الباب ودخلت ماما وتركنا الكلام ليوم غد بعد ان تخروج ماما من البيت وتناولنا العشاء معا وذهبت لغرفتي بعد ان استاذنت من ماما بحجة اني تعبان وعاوز ارتاح وبعد اكثر من ساعتين وصلني مسج من جوال اختي تقول فيه( انته صاحي ولا نايم ) ارسلت لها باني صاحي وياريت لو تجين عندي لاني اشعر بان راسئ سوف ينفجر من التفكير.وبعد اقل من ربع ساعة دخلت اختي الى غرفتي تحمل معها كوب شاي وحبتي اسبرين وكوب ماء وتناولت الاسبرين والشاي وجلست اختي امام شاشة الكومبيوتر واسرعت اليها واطفيت الحاسبة حتى لا تشاهد الفلم الذي لا يزال على سطح المكتب وسحبت يدها وقلت تعالي نجلس على السرير حتى تحكين لي كل شئ بالتفصيل وفعلا جاءت وجلسي معي على السرير وطلبت منها ان تتكلم بادق التفاصيل ومن غير أي خجل او احراج وقلت لها بانكي اختي وحبيبتي الغالية وصديقتي وقلت بانكي اغلى انسانة عندي في الدنيا كلها بل انتي اغلى من ماما نفسها وانتي عارفه الكلام ده كلو من زمان وليس من اليوم – وقبلتها من راسها ووضعت راسها على كتفي وطلبت منها ان تخبرني بكل شي فقالت الاول عاوزه اعرف منك ومن غير أي كذب او خداع – قلت عاوزه تعرغي ايه بالضبط وانا احكيلك — قالت صحيح انته دخلت ريتا لغرفة المكتب بالقوة ونمت معاها هناك —- قلت لها صحيح انا نمت معاها بغرفة المكتب بس برضاها هية ومن غير أي ضغط مني عليها وهيه كانت مرتاحه ومبسوطة جدا ويكون بعلمك ان ريتا مستعملة كثير جدا وحتى طيزها واسعة اوي زي الشراميط ويمكن يكون اوسع من كده — قالت انا عارفة كل شئ عنها — — قلت لها احكيلي علشان اعرف اتصرف لو حصل أي شئ – قالت متخافش ومفيش أي شئ واكملت كلامها معي وقالت انته تعرف مين الي عمل كده بريتا وبينام معاها كل يوم —- قلت لها هوه انا اعرف منين ولا عاوزاني اروح اسالها هيه —– قالت لا لاني راح احكيلك سرها ومين الي عمل معاها كده – قلت مين ده الي عمل فيها كده — قالت كل ده حصل ليها من اخوها شيت وهوه عاملها زي متكون مراتو وبينام معاها كل يوم بالليل وبالنهار——– لقد استغربت كثيرا وقلت معقولة في حد بيعمل طيز اختو كده زي متكون بقالها 20 سنة تتناك من طيزها ثم سالتها وقلت شيت فتح طيزها وعرفناها بس مين الي فتح كسها قالت هوه شيت نفسو الي فتح طيزها وبعد 4 اشهر فتح كسها — وسالتني انته ازي عرفت ان كسها مفتوحه مين الي علمك — قلت انا شفتها بالفلم — قالت أي فلم ده — قلت ليس وقت افلام واوعدك اني اخليكي تشوفي الفلم بكرة او بعدو لكنها رفضت واصرت ان تشاهد الفلم الان فقلت لها ممكن تشوفي الفلم دلوقتي بس بشرط قالت ايه هوه قلت ان تبقين في الغرفة لنهاية الفلم وان تبقى علاقتنا زي ما هيه ومتزعليش مني ابد – ويبقى الفلم سر بينا احنا فقط ومحدش يعرف عنو أي شئ وخاصة ريتا —- فقالت موافقة واقسمت على ذلك وفتحت لها الفلم لتشاهده الا انها انجنت لما عرفت الفلم في غرفتها وهيه راح تكون موجوده فية فقلت لها متنسيش انك وافقتي على شرطي واقسمتي على ذلك واخذت اهدئها الى ان جعلتها تهداء وتستمر بمشاهدة الفلم الى نهايتة من غير ان تتكلم ولا كلمة واحده وطلبت منها ان تمدد جسمها على السرير حتى ترتاح اعصابها وتهداء لكنها فضلت ان تذهب لغرفتها وتحاول ان تنام وقبل خروجها من الغرفة قلت لها اعتبري نفسك لم تشاهدي هذا الفلم وانسيه تماما وانا ايضا اعتبرت نفسي مش عارف أي شئ ولا شايف أي فلم ويكون في بالك اني مش زعلان منك ابدا بس اوعي تعرف ريتا أي شئ عن الفلم — ثم خرجت الى غرفتها وعدت الى سريري لانام ولا اعرف كيف نمت لكني صحوة على رنين الموبايل وكانت اختي هيه التي تتصل بي وقالت الساعة 11 تعالى علشان نفطر قلت لها في حد عندنا في البيت قالت لا ماما خرجت وريتا لسه مجتش ونزلت بسرعه لا ارتدي أي ملابس غير الشورت فقط وذهبت الى الحمام واخذت دوش سريع وخرجت الى المطبخ وتناولنا فطورنا ونظفنا الاطباق وطلبت من اختي ان تاتي معي لغرفتي حتي ندخل النت ونقضي وقتنا وقالت ساخذ دوش واصعد اليك – وبعد اقل من 10 دقائق دخلت غرفتي وهي ترتدي بدي ضيق وبنطلون جنز وجلست بجانبي على النت واخذنا نتصفح المواقع المختلفة وكنت اتعمد ان افتح بين الحين والاخر صفحة يكون فيها صور سكسيه وعندما تضهر على الشاشة اغلقها بسرعة وكاني لا اعرف من اين جائت هذه الصور بينما كانت اختي تنظر اليها باهتمام ودهشة وسالتني عن الصور فقلت لها انها لقطات من افلام سكسيه . فقالت انته بتشوفها كثير قلت تعم بس انتي تسألي ليه قالت انا مش شيفاها ابدا قلت الليلة راح اخليكي تشوفي مجموعة افلام حلوه جدا بس اوعي حد يعرف بشئ فوافقت وطلبت مني ان تشاهد الفلم الذي صوره لها في غرفتها فوافقت وبداءنا نشاهد الفلم مع بعض وكنت اعلق عليه بينما كانت يدي فوق كتفها وتلامس اطراف نهدها من الاعلى .- وقلت لها تعرفي ان طيزك يجنن وان عمري كلو مشفتش جسم احلى من جسمك .- ابتست وقالت ايه ده عاوزني اروح لغرفتي قلت لا ابدا بس انا اقول الحقيقة ان جسمك احلى جسم شفتو بحياتي وان جسمك حلو جدا ومن اجمل ما يكون . استمريتا نشاهد الفلم حتى وصلنا الى اللقطة التي ادخلت ريتا اصابعها في طيزقصص ورعان قصص سحاق قصص سكس قصص محارم اختي وبداءت تنيكها من طيزها بالخيارة هنا قلت يبختك ريتا انتي لوحدك الى وصلتي للجسم الرائع ده وانتي لوحدك الي تلعبي بالطيز الرهيب ده .وبقت اختي على صمتها ولم تنطق بكلمة واحده بل اصبح وجهها احمر واحسست بانها خجلانه ومحرجه مني لذلك اغلقت الفلم وقلت لها سوف نشاهده مع الافلام الليلة . ولكنها لم ترد عليه بكلمة واحدة فحضنتها وسحبت راسها على صدري وقلت لها متزعليش نفسك كده ولو عاوزه امسح الفلم من الحاسبة راح امسحو فورا وقلت لها انسي الموضوع ده واعتبري نفسك مشفتيش أي شئ وبالنسبة ليا انا مش زعلان منك خاصة وانك لسه بنت باكر مش زي ريتا . وقبلتها على راسها وجبينها .وطلبت منها ان تذهب للحمام وتاخذ دوش بارد حتى ترتاح وذهبت الى الحمام مباشرتا بينما غيرت ملابس استعدادآ للخروج للبحث عن افلام سكس نشاهدها في الليل . وبعد ان خرجت اختي من الحمام وراتني قالت ايه ده انته عاوز تخرج . قالت ايوه عاوز اروح اجيب افلام نشوفهم بالليل مع بعض , قالت علشان خاطري استنى ساعة كمان علشان استريح شويه وبعدها اخرج براحتك فضممتها الى صدري حتي اصبح صدرها يلامس صدري واحسست بزبي يلامس بطنها وكان زبي منتصب فابعدتها عني حتى لا تحس بشئ .ورفعت راسها وقبلتها بالقرب من شفتيها وقلت لها متخافيش من أي شئ لاني لا اسمح لاي حد ان يمس شعره من راسك لانو راح يكون ده اخر يوم في حياتو وبعدين انتي كويسه وفيش أي شئ عندك ولا عاوزه تدلعي عليه . وضحكنا معا وقلت لها روحي اعملي شاي لينا علشان ندخل على النت وباستني ونزلت الى المطبخ . ونزلت بعدها الى الصالة وشربنا الشاي وشاهدنا التلفزيون واستاذتن منها وخرجت الى اصحابي للبحث عن افلام سكسية وحصلت منهم عل 6 افلام اغلبها مترجم للعربية وفلم مدبلج ب****جة البنانية وعدت الى البيت الساعة التاسعة مساء لاجد اختي تنتضرني على احر من الجمر, فسلمت عليها وجلست في الصالة وسالتها عن امي فقالت انها ستنام في المستشفى هذه الليلة فطلبت منها ان تعد العشاء لاني ميت من الجوع وقالت من عنيه وذهبت الى المطبخ وبعد اقل من نصف ساعة اكملت العشاء وتعشينا وشربنا الشاي ودخلت الى الحمام واخذت دوش سريع وخرجت الى غرفتي وسالتني اختي وقالت انته جبت الافلام معاك قلت لها نعم جبتلك افلام تجنن وراح تعجبك اوي فقالت سوف اغسل الصحون واصعد اليك بعد اكثر من نصف ساعة دخلت الى غرفتي وجلست بجانبي وطلبت مني ان تشاهد الافلام فضحكت وقلت لها ان الافلام دي مينفعش تشوفيها كده لان ليها طقوس خاصة علشان تحسي بيها وتتفاعلي معاها فقالت وايه الطقوس دي , فقلت لها اولا لازم تاخذي دوش وتلبسي شئ خفيف والافضل يكون قميص نوم خفيف وتحطي عطر علشان تبقي سعيدة ومنبسطه . فقالت اوكي انتضرني 10 دقايق بس وارجع . قلت لها خلاص انا مستني هنا وخرجت من غرفتي مسرعة ولم تمضي سوى عدة دقائق حتى دخلت عليه ولم اصدق عيني فكانت ترتدي قميص نوم اسود خفيف يضهر كل تفاصيل جسمها الابيض واخذت رائحة العطر تملاء الغرفة فيما كانت تضع احمر شفاه خفيف زاد من جمال وجهها وشفتيها وقالت ايه رائيك ينفع كده قلت نعم . وجلست جنبي وقلت لها مش هنا لازم تروحي على السرير وتمددي هناك وذهبت الى السرير بينما انا شغلت فلم مترجم اسمو المحكمة وكان الكلام فيه كلو عن نيك الاخت وازي الاخت تطاب من اخواتها انهم ينيكوها ويبسطوها .وعندما بداءت احداث الفلم ذهبت الى السرير وجلست بالقرب من ساقيها واخذنا نشاهد الفلم وكلما ازداد النيك في الفلم تزداد حرارة اجسامنا . لم يكتمل الفلم بعد حتى ابدلته بفلم اخر مدبلج ب****جة البنانية وقبل ان اشغل الفلم قلت لاختي سوف ترتفع حرارة جسمكي عندما تشاهدين الفلم لكن من الافضل ان نطفئ الانوار وتبقين بالكلوت والستيانة فقط لاني سوف ابقى بالشورت فقط حتى لا ترتفع حرارتي واطفتئت الانوار كلها وشغلت الفلم وبقيت جالس في مكاني قرب الحاسبة اتابع احداث الفلم وبعد 10 دقائق ذهبت الى السرير وجلست خلفها بينما كانت هيه ممدده على السرير كان الفلم رائع جدا والكلام كان مثير جدا ومهيج وكنت اعلق على احداث الفلم بحيث اصبح زبي قطعة من الفولاذ فمددت جسمي خلف جسم احتي وبداءت اقترب منها قليلا قليلا حتى اصبح جسمي ملتصق بجسمها واحسست بزبي اصبح بين فلقتي طيزها فقلت ايه رأيك بالفلم فقالت حلو جدا ووضعت يدي على بطنها وهي لم تتحرك ابدا ولم تنطق باي كلمة . اخذت احرك زبي على طيزها واخرجت زبي من الشورت ووضعته بين فخذيها ورفعت قميص النوم عنها حتى بان الكلوت وتركت زبي بين فخذيها وبداءت اللامس صدرها بيدي والعب بحلمت صدرها من فوق الملابس ونزلت قليلا قليلا امسح بطنها الى ان وصلت يدي الى فوق كسها وبدأت العب بكسها من فوق الملابس وادخلت اصبعي من تحت الكلوت واخذت العب بكسها وزنبورها مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة واخذت تحرك جسمها قليلا فقلت لها ان لحس الكس يجعل المراءة تهيج جدا فقالت طيب وهيه ليه بتمص زب الرجل كده . فقلت حتى تجعله كبيرا وقويا حتى يدخل بكسها ويريحها .فقالت يعني البنت ترتاح لما يدخل الزب فيها . قلت نعم ترتاح كثير جدا . قالت امال هيه تصرخ كده ليه .قلت من شدة الهيجان والاثارة . هنا رفعت طرف كلوتها ووضعت زبي بين فلقتي طيزها بحيث اصبح رأس زبي على فتحة طيزها ويدي لا تزال تلعب بكسها واخذت ارضع شفايفها وادخلت لسانها في فمي واخذت ارضع لسانها بقوة وشعرت ان زبي على وشك الدخول في طيزها وجلبت كريم مرطب ودهنت فتحة طيزها وادخلت اصبعي فيها واخرجته ووضعت زبي على فتحة طيزها . وقلت لها تحبي الحس كسك زي الفلم فقالت بخجل اعمل الي انته عاوزو ونزعت عنها كل الملابس حتى الكلوت واصبحت عارية تماما وطلبت منها ان تنام على ضهرها ونمت فوقها ارضع شفتيها ولسانها ونزلت الى صدرها ارضعه واعض حلماتها المنتصبة الوردية اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة ونزلت برأسي الى كسها واخذت اشم رائحته العطرة وافرك انفي بين شفتي كسها وبدأت تتحرك تحتي وتصدر الاهات والانين واخذت الحس كسها وامص زنبورها واعضه باسناني مما تجلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تتكلم وقالت كفايه مش قادرة كفاية انا تعبت وطلبت منها ان تمص زبي ووضعت زبي في فمها وقالت معرفش امص قالت مصي زي البنت ما كانت تعمل واخذت تمص براس زبي لاكنها كانت غير متعوده على ادخل الزب في فمها مما جعلها تمص بصعوبه وحاولت ادخال زبي في فمها لاكنها رفضت لانها تشعر بالتقيئ واكتفيت ان تمص رأس زبي وتلحسه بلسانها بينما كنت ادهن فتحة طيزها وادخلت اصبعين من اصابع يدي داخل فتحة طيزها حتى تتوسع لدخول زبي فيها . – ورفعت رجليها عاليا وطلبت منها ان تمسك رجليها هكذا واخذت ادخل زبي بفتحة طيزها وادخلت رأس زبي بكل سهوله وواصلت ادخاله وهيه تتالم قليلا الى ان دخل اكثر من نص زبي فيها .وسحبت زبي منها وطلبت منها ان تقف على قدميها ورفعت رجلها اليمنى ووضعتها على الكريس واحنيت ضهرها الى الامام بحيث اصبح طيزها اما زبي تماما وبدات انيك فيها بهدوء وادخل واخرج زبي منها وفي كل مرة ادخل زبي اكثر الى ان استقر زبي بكامله داخل طيزها وتركت زبي بطي زها وبدات العب بكسها حتى ترتاح وتهداء وبداءت تهيج وترجع بطيزها على زبي ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعه واخذت تدخل زبي بطيزها وتخرجه مما جعلني ابداء بنيكها بقوة واخذت اخرج زبي الى النصف وادخله بقوة في طيزها وهيه تصرخ وتتاوه وتقول كمان دخلو اكثر عاوزاك تريحني ده انته احسن من ريتا بالف مره واخذت ازيد من سرعة النيك وطلبت منها ان تاخذ وضعية الكلب واخذت انيكها بقوة وهية تصرخ وتائن وتتاوه ولم اتحمل اكثر من ذلك وقذفت لبني داخل طيزها مما جعلها تشعر بسعادة ونشوه كبيرة وبقيت هكذا اكثر من 5 دقائق وزبي لايزال منتصب داخل طيزها وبداءت اسحب زبي من طيزها الى ان اخرجته بهدوء ونمت جنها ارضع شفتيها وقلت لها انتي مبسوطه قالت ايوه فقالت انته نزلت جوه طيزي ايه قلت لبني , وقلت لها المرة الجايه انزلهم في فمك وتشربيهم زي البنات دي فقالت معرفش قلت لازم تتعلمي علشان تعرفي ترتاحي وتنبسطي وتبسطيني معاكي . فقالت حاضر من النهار ده انا حعمل كل الي انته عوزو مني – واخذتها من يدها وذهبنا الى الحمام ونحن عراة تماما ودخلنا تحت الدوش وبداءنا نفرك اجسام بعض ووضعنا الشامبو على اجسامنا وطلب الذهاب الى المرافق لاخراج لبني من طيزها وذهبت وعادة بعد دقائق ودخلت معي تحت الدوش واخذنا نفرك اجسام بعضنا والماء الدافْ يصب فوق رؤوسنا واجسامنا وانا افرك جيمها بيدي ونهديها لا تزل في قبضة يدي وعصرهما كيف اشاء ودرت خلفها لافرك ضهرها واحنت ضهرها الى الامام واخذت افرك ضهرها نزولا الى طيزها ونظفته من الكريم وبقايا اللبن واصبح نضيف تماما وبدا مغريا اكثر من الاول ونزلت الحس لها فتحة طيزها وادخلت لساني بفتحتها واخذت اختي تتاوه وقالت ايوة يا ادهم كمان اههههههههههه ايوة كمان ونزلت الحس لها كسها مما جعلها تزيد من اهاتها وانينها وطلب منها ان تمص زبي وفعلا استجابت لي وادخلت زبي بفمها واخذت تمص فيه وادخلت اكثر من نصف زبي بفمها واخذت تمص بشكل جيد وتخرجه وتلحس زبي وقالت لي دخلو جوه طيزي واستدارت الى الحائط واحنت ضهرها وارجعت طيزها الى الخلف استعدادآ لدخول زبي بها . وفعلا وضعت زبي على فتحة طيزها وادخلت اراس بكل سهوله ودفعته مرة واحده الى اعماق طيزها حيث صرخت صرخة احسست بان الدنيا كلها سمعتها وحاولت سحب طيزها الى الامام لكني امسكت بها وتركت زبي مستقرا بطيزها بدون أي حركه وطلبت منها ان تهداء وبعد قليل هداءت وبدات احرك زبي بهدوء واحسحبه قليلا وادخله مرة اخرة الى ان شعرت بها بداءت تتجاوب معي واخذت انيكها بلطف وبحنيه الى ان بداءت تدفع بطيزها الى الخلف حتى يدخل زبي بها كله وبداءت ازيد من حركتي واخذت انيك بقوة واخرج زبي كله وادخله بقوة وهيه تتاوه وتصرخ من اللذة والالم معا وغيرنا وضعنا حيث اخرجتها الى الصالة وجلست انا على الكنبة وجلست هيه على زبي وادخلته في طيزها واخذتتدخله وتخرجه بمزاخها وتزيد من حركتها الى ان اصبحت تنيك نفسها بقوة وسحبتها على الارض ونامت على ضهرها ورفعت رجليها عاليا وادخلت زبي بها واخذت انيكها بقوة وعنف وهيه تصرخ مرة وتتاوه وتائن وتتكلم بكلام لم افهم نصفه لكنها تريد المزيد وقلت لها سوف اقذف في فمكي واريد منكي ان تشربي كل لبني فقالت حاضر يحبيبي وبسرعة اخرجت زبي من طيزها ووضعته على فمها وقذفت لبني بفمها وشربت قسم منه وقذفت الباقي ليسقط على صدرها ودهنت صدرها به وارتخت هيه كثيرا ونامت على الارض وهيه شبه فاقدة ونمت بجانبها لاكثر من ربع ساعة وبعدها طالحمام واخذنا دوش وصعدنا الى غرفتي ونمنا معا على السرير ونحن عراة تماما واخذنا نتابع الفلم (/>
  24. احلى سكس مع امراة بحضور زوجها و هو يراني انيكها ساحكي لكم عن قصة احلى سكس و جنس نيك ساخنة جدا مع امراة متزوجة جميلة جدا حيث نكتها امام زوجها الذي كان يراني انيك زوجته و ه يستمني و متلذذ باحلى نيك بيني و بين زوجته الفاتنة ذات احلى طيز و بزاز . و القصة حدثت حين اوصلني ذات يوم بسيارة التاكسي التي يملكها و في الطريق بدانا نحكي و ندردش حتى اخبرته اني غير متزوج و بدا يحكي لي عن قصته مع زوجته التي كانت تحب النيك كثيرا و تعشق ممارسة الجنس مع الغرباء امام انظاره و قد صدمني بهذا الحديث و ظننته يستهزء بي و لكن حين وصلنا اعطاني رقم هاتفه و اصر على ان اتصل به كي يرتب لي احلى سكس و نيكة مع زوجته . و حين نزلت من التاكسي لم اعر اي اهتمام لكلامه رغم ان ذلك الكلام رفع شهوتي و سخنني لكني وضعت في ذهني ان الرجل اما مجنون او انه يريد ان يجرني الى امر ما و لكن بعد ثلاث ايام وجدت نفسي امسك هاتفي و اطلبه و قلت في نفسي اني لن اخسر اي شيئ و بمجرد ان رن هاتفه حتى كان معي على الخط صوت جميل ناعم جدا انتصب زبي بسرعة البرق حين سمعته و اخبرت المراة اني اطلب صاحب التاكسي و اوهمتها اني اريد ان اتنقل معه الى مكان في احدى المناطق لكنها بدات مباشرة تحكي لي عن الجنس و النيك و انها ترغب في احلى سكس مع شاب وسيم و له زب مقنع و كبير و ازداد انتصاب زبي و ارتفاع شهوتي اكثر و بعد ذلك مررت لي زوجها على الخط و حكى و معي اخبرني انه فعل ذلك حتى اتاكد انه بالفعل يحب ان يرى زوجته تتناك من اشخاص غرباء و هنا اصصرت ان اتنقل اليهم في تلك الليلة و اتفقنا على احد الاماكن اين ياتي بسيارته كي ياخذني الى بيته . و ما هي الا خمس و اربعين دقيقة حتى وقفت امامي سيارة صفراء و كانت نفس السيارة و لما ركبت وجدت نفس الرجل و كان ف الخامسة و اربعين من عمره و بسرعة اتجهنا الى بيته كي نمارس احلى سكس مع زوجته التي كنت متشوقا لرؤيتها كي انيكهاو امتع زبي بكسها امام انظار زوجها و لما وصلنا صعدنا الى الطابق الخامس في اعلى العمارة و فتحت لنا زوجته الباب و كانت مثل القمر و هي في الثامنة و الثلاثين من عمرها و شعرها مصبوغ بالاشقر الذهبي و قد كانت تلبس قميص وردي قصير و حلمتيها تبرزان من تحته لانها كانت دون حمالة صدر و نظرت اليها و زبي منتصب عليها ثم نظرت الى زوجها فوجدته يبتسم و هو سعيد بانه سيرى زوجته تتناك احلى سكس و نيك لانه يجد متعة كبيرة في ذلك . و اخذتني الى غرفة النوم و اجلستني على السرير و جلس زوجها على الكرسي بعيد عنا بحوالي متر و نصف فقط و رفعت روبها و تفاجات من جسمها الجميل و كانت تملك بزاز جميلة جدا بيضاء ناصعة مع حلمتين جد بارزتين و طيزها دائري كبير و كسها محلوق عن اخره و احسست ان زبي سوف يخترق البنطلون و يخرج و بدا قلبي ينبض و كنت الى تلك اللحظة غير مصدق انني سانيك امراة امام زوجها احلى سكس و جنس و بقيت للحظات خائف من ان تكون الامور مجرد مكيدة لانني لم اتخيل ان هناك رجل يحضر رجلا اخر كي ينيك زوجته امامه . ثم انستني الشهوة و جمال جسم المراة العارية كل الوساوس و خاصة حين بدات ترقص و تتمايل بطيزها و صدرها امامي و زوجها جلس على الكرسي و اخرج زبه الذي كان صغيرا و مرتخيا ثم امرني بان اخرج زبي كي انيك زوجته و هنا اخرجت زبي الذي كان منتصبا و كبيرا جدا مقارنة بزب زوجها و نزعت بنطلوني كاملا و تعريت مثل زوجته و هجمت عليها في السرير و انا اقبلها بقوة في احلى سكس و رضعت بزازها و لحست حلمتيها المنتصبتين و انا اتاوه من حرارة النيك . و بعد ذلك رضعت زوجته زبي و انا انظر الى زوجها و هو يستمني و يشاهدني انيك زوجته و قد انتصب زبه ثم مددتها على السرير و لحست كسها جيدا و ادخلت لساني بين شفرتيها و كسها يرمي ماء الشهوة بغزارة و حين هيئتها جيدا ادخلت زبي في كسها و بدات انيكها احلى سكس و نيك بكل حلاوة و متعة جنسية . و قد كان كسها صغيرا جدا و ضيقا على زبي و عرفت ان زوجها نادرا ما ينيكها لانه بارد جنسيا معها و يحب ان يراها تتناك فقط و هو يستمني حتى يقذف و هذا ما جعل كسها يبقى محافظا على حجمه الصغير و لذته بينما هي كانت ساخنة جا من كثرة افتقادها للزب الدافئ المنتصب داخل كسها المتعطش للنيك و الجنس و كنت انيكها احى سكس بكل قوة حيث كان زبي يدخل كسها بطريقة لذيذة جدا و كان كسها مملوء بالصابون اما عن حرارته فكانت رائعة جدا و انا احس ان زبي يلف جدران كسها كاملة في نيك ساخن جدا و في نفس الوقت لم اتوقف عن رضع بزازها و مص شفتيها و رقبتها الجميلة . و كلما كنت ادفع زبي داخل كسها كلما كانت تلف رجليها على ظهري و تحتضنني بقوة و هي تطلب مني الاستمرار لامتاع كسها في احلى سكس و نيك و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي ثلاث دقائق فقط و لم استطع المواصلة في النيك من شدة حلاوة كسها و فجاة سحبت زبي من كسها و وضعته على بطنها و بدات اكب المني عليه و هنا اقترب زوجها حتى وضع زبه امام زبي و بدا يدلكه بسرعة كبيرة حتى قذف المني على نفس المكان الذي قذفت فيه على بطن زوجته ثم لمس لي زبي الذي اعجبه حجمه الكبير و لكني لم ارغب ان امارس الجنس معه لاني لست لوطي . و لم تمضي الا خمسة دقائق حتى عدت اليها في السرير و ادخلت زبي في كسها و جعلتها تصرخ من الحرارة في احلى سكس حيث كنت انيكها بقوة امام انظار زوجها الذي ارتخى زبه رغم انه ظل يلعب به و قد مارست معها اوضاع نيك حامية جدا و من كل الجهات حتى اني حملتها و اركبتها فوق زبي و رجليها على كتفاي من شدة قوة الشهوة رغم ان جسمها ممتلئ و طيزها و بزازها كبار . و بعد ان شبعت من النيك قررت ان اقذف لها على وجهها و هنا اقترب زوجها مرة اخرى حيث وضع وجهه رفقة وجه زوجته و ملات وجههيما بالمني الساخن بعد احلى سكس مع امراة متزوجة امام زوجها (/>
  25. عاشور وامه والعاءئله متعه لا توصف لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا *** القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل *** القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بال**** ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع *** العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذ*** عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس **** مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته فنظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرفنا ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكتم ***** التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها … اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح ب****ك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها فنظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين *** قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك *** الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبلله على ملابسك من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذ*** انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه وعاشور يتحسس شعرها ثم ينزل على ظهرها ويصل بيده على طيزها يدعك فيها ومهجه تمص زبه كان عاشور يشد ملابسها الى الاعلى حتى كشف افخاذها وراى كيلوتها الجميل الاسود كانت انهار تشاهد ما يحدث بين ابنيها وبدا كسها ينبض بالشهوه والاثاره كان عاشور ازاح كيلوت اخته على احد جوانب فلقات طيزها وبدا يداعب شفرات كسها وهى تتاوه وتصيح اه اه ثم قامت مهجه من مكانها وبدأت تخلع ملابسها حتى اصبحت عاريه ونامت على ظهرها فنزل عاشور بين افخااذها التباعده وبدأ يلحس فى كسها اه اه كان يلحس فى كسها ويمد يدها الى بزازها يدعك فيها وهى تصيح هيا نيكنى فض ب****ى لا اتحمل هى هيا فقامت انهار من مكانها وقالت لا لا تفض ب****ها انها ليس فى وعيها فقالت مهجه اريد ان اكون مومس مثلك يا متناكه فشدت انهار يدها لتقف مهجه على قدميها وقالت سوف ينيكك من طيزك فقط حتى تهداى وتقذفى ماء شهوتك انحنت مهجه وقام عاشور بمساعدة انهار التى كانت تباعدبين فلقات مهجه لتعدها لعاشور عندما باعدت انهار فلقات طيز ابنتها مهجه ظهر لون خرم طيزها الورد الذى ما زال عذراء وبثقت فيه ثم امسكت بزب عاشور وبدأت تدخله فى خرم طيز مهجه قليلا حتى دخل راسه فصرخت مهجه من النشوه والمتعه وبدأ عااشور يدخل زبه ويخرجه حتى اوشك على القذف فقالت هى يا مهجه تعالى تذوقى حليب اخيك عاشور الذى يمنحك السعاده والنشوه استدارة مهجه لتلقف زبه فى فمها تمص فيه حتى قذف فى فمها فرجع عاشور للخلف وجلس على الكرسى لقد اصبح مجهد اليوم بعدما مارس الجنس مع اخته مهجه عاشر امه انهار ثم قامت مهجه وهى عاريه لتجلس على افخاذ عاشور تقبله من فمه وترتشف شفتاه وتحسس على شعر صدره وتقول له هل مارست الجنس مع هذه المتناكه قال نعم يبدوا انها لذيذه لان طيزها اكبر من طيزى وعندما تمشى تكون فلقات طيزها متباعده من كثرة ايلاج زبك فى خرمها كانت انهار تضحك وسعيده مما تسمعه من مهجه التى اصبحت مومس مثلها فى اليوم التالى التقت مهجه بنوال واخبرتها بما حدث فانتابها الشعور بالاثاره والهياجان الجنسى فقالت اريدك ان تصبينى معك الى منزلكم لاتعرف على اخيك و*** فوافقت مهجه بعد انتهاء العمل اصطحبت مهجه نوال وذهبت الى منزلها دخل الاثينين معا ورحبت انهار بصديقة ابنتها وكذلك رحب بها عاشور . جلس الجميع على السفره لتناول الطعام وفتحت مهجه الحديث وقالت ان نوال صديقتى المخلصه وكاتمة اسرارى وكذلك انا كاتمة اسرارها وهى لها رغبه شديد هان تتعرف على افراد الاسره قالت انهار مرحبا بك يا نوال انت اصبحت واحدة منا كان عاشور ينظر الى نوال نظره شهوانيه ويتفحص جسدها الرهيب المثير كانت انهار ونوال ومهجه يتناولون اطراف الحديث معا فنزل عاشور تحت السفره دون ان يشعر به احد فشاهد ساقى نوال الملفوفتين كانت مباعده بين افخاذها ولقد راى كيلوتها بوضوح لم يستطيع عاشور ان يتمالك نفسه امام هذا الجمال ولاثاره فمد يده ليلمس افخاذها فلم تنتبه نوال انه عاشور فصرخت فنقلب طبق الحساء على ملابسها فخرج عاشور من تحت طاولة السفر وفقالت انهار ماذا كنت تفعل قال لا شيئ كنت استرد الملعقه عندما فلتت من يدى فازعج ذلك نوال فنظر الجميع الى عاشور وعلموا ماذا يفعل تحت السفره اخذت مهجه نوال لتبدل ملابس وتغسل الاخرى فانفرد عاشور بانهار وقالت ماذا فعلت قال لم استطيع ان اتمالك نفسى اما جمال افخاذها البيضاء الرشيقه ومنظر كيلوتها الذى يبرز منه كسها الكبير وشعر كسها الذى يخرج من جوانب الكيلوت الا تستطيع ان تنتظر بعدما تتناول الطعام لقد شممت رائحة عرقها المثير وبزازها الكبيره التى تخرج من تحت ملابسها قالت نعم انها فتاه مثيره ولنها عذراء الاتخاف ان تفض ب****ها قال استطيع ان اتزوجها عرفى الان لانها الان عرفت عنا كل شيئ قالت فكره جيده بعد قليل جاءت نوال بصحبة مهجه وكانت ترتدى قميص نوم قصير للغايه وكانت افخاذها تهتز عندما كانت تمشى ثم اخذت مكانها بجوار عاشور وقالت ان مهجه حدثتنى كثيرا عنك وكانت تنظر الى زبه وهى تتحدث معه فقامت مهجه وقالت لعاشور الا ترحب بنوال قال لقد رحبت بها قالت اقصد هكذا فوضعت يدها داخل بنطالون عاشور واخرجت زبه لتمصه نوال فنزلت نوال براسها على افخاذ عاشور لتضع زبه فى فمها كانت تمص فى زب عاشور وهو يلمس ويدعك فى طيزها من فوق الملابس كادعاشور ان يقذف ولكنه تمالك نفسه وقال لنوال هل توافقين ان تتزوجينى فهزت فاندهشت من طلبه كيف وانت لم تعرفنى سوى من ساعات معدوده قال لقد عشقت جسدك فاقنعتها انهار ومهجه كتبوا الورقه واصبحت نوال زوجة عاشور على الطريق الحديثة وبدات مراسم الزواج ولكن المازيم لم يكن سوى امه واخته الذين سيشاهدون فض بكارة زوجة عاشور فقالت انهار لتبدا بى اولا فخلع الجميع ملابسهم وبدا بامه انهار يلحس فى كسها وهى تأن وتصيح اه اه اكثر اكثر ثم بدأيولج زبه فى كسها الكبير ذو الشفرات الغليظه ويحدثها خذى فى كس الكبير ايتها المتناكه الشرموطه وهى تصيح وتثار بهذه الكلمات فاخرج زبه من ك سامه ليعطيه لنوال تمصه ثم ينام بين فخذى نوال يلحس فيه وهى تصرخ اه اه لماذا تصرخى ايتها الشرموطه تامومس الم تريدى هذا واصبحتى عاهره وشرموطه مثل امى واختى ثم التصق بطيز مهجه وبدا ينيكها من طيزها وقال ما اجمل طيزك يا بنت انهار امى المتناكه وهى تصيح وتتالم اه اه ثم سحب زبه من طيزها واعطاه لنوال تمص فيه ثم اخرج زبه من فمها ونامت على ظهرها فنام فوقها يمص فى شفتاها ويلعب فى كسها اه اه ثم رفع افخاذها على كتفيه كان كسها مبلل بماء شهوتها وما ان انزلق راس زبه فى كسها حتى سال الدم من كسها وهى تصرخ من النشوه اه اه اكثر استمر عاشور ينيك نوال حتى قذف فى كسها وارتمى بجوارها وبدا انهار ومهجه يهنئون نوال على الزواج من عاشور كان الوقت قد تأخر وارادت نوال ان تذهب الى منزلها فقالت مهجه لا يجب ان تنامى مع زوجك اليوم قالت ووالدى واختى سوف يقلقون فضحكت مهجه لا لم يقلقوا عليك قالت لان والدك يريد ان يخلوا ب**** ليلة كامه واذا كان قلق عليك لأتصل على الموبايل قالت نوال نعم انتى محقه ثم قالت لابد ان اتصل عليهما حتى يعلموا ان عندكم ويتمتعوا مع بعضهم قضوا الثلاثه مع بعضهم ليلى من ليالى العمر ناك عاشور امه واخته من طيزها وزوجته نوال استيقظت مهجه من النوم متاخره فايقظت نوال وقالت انهضى بسرعه لقد حان وقت العمل قالت اريد ان استحم قالن انا ايضا لم استحم هى نذهب الى العمل وعندما نرجع المنزل نستحم ذهبوا مسرعين الى العمل حتى ان مهجه نسيت ان ترتدى كيلوتها ولم تتذكر انها لا ترتدى الكيلوت الا عندما دخلت حمام العمل فضحكت فى نفسها وقالت لنفسها وانا اقول لماذا ينظر الزبائن الى طيزى نعم انه تتارجح وتتهز لانها حره ثم ضحكت وخرجت من الحمام واخبرت نوال بما حدث فضكت وقالت دعى كسك فى الهواء الطلق فضحكو سويا عندما انتهى وقت العمل قالت نوال سوف اذهب الى منزانا واعاود لكم فى المساء فوافقت مهجه انصرفت نوال الى منزلها وفتحت باب المنزل لتجد ابيها يجلس على الكرسى واختها بين فخذيه تمص فى زبه وهم لايشعرون بدخولها وعندما فوجئا الاثنين بوجودها لم يستطيعوا ان يفعلوا شيئ لانهما عاريين فقامت اختها وقالت نوال متى جئتى قالت من بضع دقائق فقالت مهجه اننى مطلقه وقد تذوقت النيك ولا استطيع ان اتركه وانى مشتاقه للنياكه وكما تعلمين ان والدك لم يتزوج من بعد موت *** وان الشهوه والغريزه هى التى جذبتنا الى بعضنا فقالت ان لم اعترض عما تفعلوه فقالت اختها يعنى انك لست منزعجه مما نفعل قالت لا واننى اعلم من وقت طويل ان والدك يعاشرك عندما كنت تتسحبين اليه فى منتصف الليل وتدخلين االى غرفته ترقصين وتشربوا الخمر وكنت اسمع صراخك وهو يلج زبه فى كسك ثم اخبرت نوال والدهاانها تزوجت من اخو صديقتها مهجه وسوف تعيش هناك فقال متى تزوجتى قالت امس حتى اننى ذهبت الى العمل ولم استحم حتى الان حتى اثاردم ب****ى ما زال فى كس فرفعت قميصها ليرى ابيها اثار الدم والسائل المنوى على افخاذها فقال الا ينبغى ان اتذوق هذا الكس الذى لم يشبع نياكه فقالت اخاف ان احبل منك ولكن تستطيع ان تأتى عندى فى بيت عاشور تنيكنى ولكن عندما احبل منه ثم اخذت ملابسها وذهبت الى منزل زوجها عاشور لتعيش حياه جديد
×
×
  • انشاء جديد...