القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. كانت تجربتي الأولى غريبة لان ما كنت قبلها بفكر بالجنس كان عندي صديقي تامر رياضي مشاغب طويل اسمر شعره طويل كنت احبه كتير دائما معاه بالمشاكل وبالبسط مرة كنا منتخانق كيف تطلع مشوار وما تخبرني وبصيح وزعلان مرا واحدة دفشني باتجاه الحائط وبدأ يبوس فبها بجنون وشهوة وانا ارتويت ما عرفت ايش اعمل سبت نفسي هو ومثبتني نزل ايده الثانية نزل بنطال رياضة لي كنت لابسه ونزل الكيلوت وفرك زبي وانا هايج قلتلو أوقف كافي وانا من جوا اتمناه يستمر حط أصبعه على فمي وقلي اسكت هزيت راسي من الصدمة والذهول بالموافقة استمر نزل بنطرون ويدعك زبي وزبه كأنهم زب واحد بعدها نزل وابتدا يمص زبي بشراهة وانا حاسس نفسي بالجنه بعدها وقف ولفني باتجاه الحائط وانا مستغرب فجأة دخل زبه في خرمي واستمر دقيقة وجاب لبنه على خرمي وحضني وانا بعدها كل ما يقرب مني اسيب نفسي ليه وبقيت انا برحله واستمتع بمص زبره ونيكو ليا
  2. انا شرموطه سالب بنوتي اكلت الزب يتيزي و تمي و انا صغيره و ما ئدرت انسى لزته و طعمه الي بتجنن و كنت البس متل البنات و انيك تيزي بالخيار و الصناعي بالسر و امصهم , بس كنت كتير ممحونه على زب حئيئي . رحت على بروكسل بلجيكا سياحه و كنت بهوتيل وحدي , كان معي لبس ستاتي كتير سكسي , انا جسمي ابيض ناعم و طيزي مليانه و حلوه , لبست لبس الستات السكسي و حطيت باروكه و ميك اب و لبس داخلي و خارجي كتير سكسي , و نزلت تطبيق grinder و نزلت صوري و انا لابسه متل الشرموطه , و ابتدت الزبار تنبعتلي بدها تركبني لحد ما حكيت مع حدا نضيف و اسمر من فنزويلا جاي سياحه كمان عمره 37 و انا عمري 45 , الساعه كانت 11 بالليل , اعطيته عنوان الهوتيل , كنت كتير متوتره و خايفه بس موش ئادره بدي زب حئيئي , كنت مشتريه poppers من محل ادوات جنسيه , فتحت و شميت منه بمناخيري طلع اشي كتير حلو بخلي الوحده الي متلي كتير دايبه و ممحونه بطيرلها عئلها , فتحتله باب غرفتي و دخل كان اسمر و نحيف و انا كنت دايبه كتيير من البوبر حضنته و هو حضني و بدا يمص بشفايفي و انا امص بشفايفه , حطيت ايدي عزبه و ابتديت احسس عليه كان كتير صلب رحنا عالسرير و شلح ملابسه ما عدا البوكسر مسك ايدي و ئلي احسس على زبه من فوق البكسر و ابتديت احسس و ابوس بزبه من فوق البكسر و اعض زبه بحنيه , و نزلت البكسر و ابتديت الحس بزبه و امصه متل المجنونه و دخلي اياه كله لحلئي و انا متل الئحبه الحس و امص و اتأوه و انا بمص و هو يبعبصني و يحسس عتيزي و يضربها , كتيير بولع لمن انضرب عتيزي و بسير اكل الزب اكل بتمي , ضليت امص و الحس زبه شي 15 دقيقه , و انا اشم البوبرز كل شوي تخليني كتير هايجه و ممحونه .ئلتله بدي انتاك جبت الكوندوم و لبسته لزبه بلساني و تمي و نمت على بطني و رفعتله طيزي و خيط البكيني داخل فيها . رفع خيط البكيني من جوات طيزي و دهنها بجل مزلق و ابتدا يدخله شوي شوي و انا دايبه و بغنج بصوت عالي بس كتير موجوعه من زبه الكبير.ما تحملت زبه بهاي الوضعيه , ئلتي خليني اركب عليه انا , ركبت عليه و دخلته فيني شوي شوي و دخل كله و ابتديت اطلع و انزل عليه و انمحنت عليه صار طعمه و احساسه جنني صرت شرموطه و انا بتنطط عليه و بغنج من المحنه متل الئحبه , بعدين ئلي بده فرنسي فصعت طيزي و رفعتها ئادمه متل الئحبه و ئلتله يلا نيك موش ئادره و دخله كله بطيزي و صار يطلعه كله لزبه بره و يدخله جنني بهاي الحركه صرت اسرخ من المحنه الاحساس براس الزب و هو بنيك دتخل خلاني شرموطه اغنج و اصرخ من النياكه ضل ينيكني ساعه و اجى ضهره هجمت عزبه قمت الكوندوم و مصيته طعمه كتير بجنن الزب و عليه ضهره مصيته و لحسته . ئلي تعبان بدي انام شي ساعه . ضليك هايجه بدي كمان انتاك بعد ساعه ابتديت امص زبه و الحسه و هو نايم , صحي من النوم و زبه وائف متل الحجر جبتله كوندوم و لبسته و وئفت جنب الجدار و فصعت طيزي عشان ينيكني على الوائف و دخله بطيزي كان كبيير كتير اكبر من اول نيكه صرخت من الوجع و ضل ينيك فيني شي كمان ساعتين , ناكني بكل الوضعيات , اكتر شي عجبني لمان نيمني على جنبي على السرير و ئلي افصعي طيزك و دخله و هو من واي كتير حبيت الوضعيه اخر شي ئلي بدب يجيب ضهره عوشي , شلح الكوندوم و خلاني ئدام زبه عركبي امص و الحس لحد ما جاب ضهره غشفايفي و وشي و دخله بتمي و هو مليان حليب و خلاني ابلع حليبه . كنت كتير موجوعه من طيزي بعد نياكه 3 ساعات ئلي بدي اروح كانت السعه شي 5 صباحا , طلعت معاه من الغرفه و انا لابسه متل الئحبه لحد المصعد بكرودور الهوتيل و بسته و خليته يحضني عند المصعد كنت بدي تشوفني الناس و انا شرموطه ماكله الزب قصتي حئيئيه مو كزب
  3. انا سالم و عندي ** سنه القصه دي مختلفه و حقيقيه، انا ولد لكن احب اتركب و حد يسيطر عليا، كان في شله صحابي وانا خارجين رحنا مع بعض السخنه و قعدين سوا علي البحر كنا 5 مصطفي ، محمد، سعد و كريم كلهم أطول مني و معضلين إلا انا مره وآحده وإحنا قاعدين عادي لقيت سعد مبرق في طيزي عشان هي كبيره حبه وشبه الملبن و بتاعه وقف كان كبير فشخ و كان هيقطع بنطلونه من كتر هيجانه فا قولتلهم انا رايح الاوضه بتاعتنا هجيب حاجه وجي رحت عادي و طولت شويه عشان كنت بضور علي حاجه ومش لاقيها بقيت الاربعه موجودين في الاوضه سالتهم جيتو ليه مردوش بقيت محمد و مصطفي مكتفني ورموني علي سرير كل واحد فيهم قلع المايوه و كل واحد زبره كبير فشخ و ناشف آوي ، سعد دخل زبره جوا طيزي صوتت عشان مدخلوش براحه خالص و اتغابي عليا مصطفي خلاني امصله زبه و كريم و محمد خلوني العبلهم في زبارهم كل دا في نفس الوقت، كنت موجوع و بحاول أقاوم و هم اقويه فشخ و معرفتش خالص فا سبت نفسي و بعد كام دقيقه بقيت نفسي مستمتع و حاولت امتعهم بالي يفشخ طيزي الكبيره و إلي يمسك في بزازي بس هي مش كبيره آوي و مصمصتلهم كلهم لحد ما قذفو حبه عليا و حبه جوا طيزي و حبه بلعتهم كان الطعم حلو، بعد ما خلصو نيك فيا و فشخوني حرفيا لقيت كريم جايبلي بيكيني مع إني ولد حلفو انهم هيضربوني لو انا ملبستوش و هزيت طيزي ورقصت فا كنت خايف فا لبست و بدءت ارقص و كلهم يقولولي "كملي يا شرموطه يا سالم كملييي" "انما آنتي لبوه متناكه صحيح" و بقيت حته أقل من الكلبه بالنسبه لهم بقيت لعبه بينيكوني وقت ما يكونوا زهقانين من الدنيا الموضوع دا استمر فتره تقيمكم للقصه
  4. انا سالم و عندي ** سنه، هحكي قصه حقيقيه حصلتلي بعذ الثانويه العامة، في يوم رحت درس و كان في بنتيت من الدفعه بزازهم و طيازهم أكبر من بعض و بيبلسو ديق فشخ، اسهمه جودي و حلا و كملنا الدرس عادي، واحد صحبي تحداني اني أكلم وآحده فيهم و انا اصلا هيجان خلقه، رحت عادي في يوم فتحت موضوع مع حلا و إحنا بنتكلم عيني م عرفتش تبعد عن بزازها و مره وآحده لقيتها بتقول تعالا و خدتني في شارع أول مره اشوفه و طلعت في شقه هي كانت مأجرها هي جودي، لقيتهم قلعو لبسهم و إستغربت فشخ عشان عندهم ازبار كبيره مش كس حته، الواحده فيهم زبها أكبر من بتاعي لقيتهم كتفوني وواحده منهم دخلت زبها في طيزي، طيزي بصرآحه من غير كذب كبيره حبتين، ومش هنكر إني عيط لما هي دخلته فيا و التانيه قالتي أهدى شويه يا شرموط يا متناك هتستمتع، وآحده كانت بتنيكني و التانيه كانت بتقولي "مص زبي يا شرموط" بصرآحه بعد كل دا و عيطت بدءت استمتع و سايبهم يفشخوني وينيكو براحتهم، لحد ما قذفو في طيزي كل وآحده لحد ما بقيت شرموطه و بحب اتناك من الكل و نفسي يبقه عندي كس عشان اتفتح، من ساعتها جودي وحلا بيركبوني و يفشخوني كل يوم و يهينوني و يلبسوني لبس شراميط وانا مستمتع لحد فتره معينه، القصه حقيقيه وانا خلاص نفسي ابقه مرا تقيم للقصه للمزيد و تعليقاتكم ونبي
  5. كنت قاعد انا و صحبي في دارهم نلعبو فيفا قتلو نديرو تحدي نبنيطو في نفس الوقت و اللي يطول بزاف يأمر لاخر يديرلو وش يحب بدينا نبنيطو أنا خسرت قتلو وش راك حاب نديرلك راح جاب فازلين و جا انا حسبالي حب ينيكني غير شفت الفازلين عريت على ترمتي و قمبعتلو انخلع قالي وش راك دير جبتو باش تبنيطلي بيه برك عاودت طلعو سروالي قالي خلاص نيكك بدلت رايي قمبعت دارلي فازلين فثقبة و بدا يدخل فيه بلعقل ممبعد دخلو كامل و قالي منا و الفوق كي تجي ليا و تشوف الفازلين وحدك افهم روحك
  6. حجزنا شالية فى شرم الشيخ كام يوم و سافرنا نقضى اجازة و كانت اجازة حلوة فقرننا نقضيها فسح و هزار و لعب و حب كنا رايحيين علشان ننبسط بس بعد ما و صلنا دخلنا الشالية اتفقنة انى هكون بنت الاسبوع كلة و فعلا طلعت فساتين و سالوبيتات و و عملتلى الميكب و لبست و اول يوم خرجنا نتغدى احنا الاتنين و كان يوم جميل انا لابسة فستان قصير فوق الركبة و انا جسمى بناتى بجد و هيا لابسة فستان قسير بس واسع شوية و خرجنا اتمشينا فى خليج نعمة و اتغدينا و بعديها قعدنا على كافية نشرب قهوة و احنا هناك كان فى واحد مركز معانا و فضل باصصلنا طول القعدة و بيحاول يلاغينا احنا الاتنين و طبعا كنا بنضحك و نهزر المهم قررنا نلعب و نهظر شوية بس كنت خايفة بس قلنا يلا اهو بنتسلى و نروش شوية خلصنا طلباتنا و و طلبنا الحساب و ادينالو ايموشن انو يقوم ورانا و فعلة حاسب و جة ورانا و فضل ماشى ورانا شوية لحد ملقينا مكان هادى من الناس شوية و وقفنا ، فجة لينا و عرفنا بنفسة و عرفناة بينا و قعد يتكلم و قالنا تعالو نروح دهب فطبعا مكنش ينفع لان فى كمين ممكن يبقى مشكلة ليا فقلنالة صعب خلينا فى البلد هنا و طلب ةننا نسهر مع بعض فوافقنا . و مشينا و روحنا نستعد للسهرة المجنونة و لبسنا فستانين سهرة يجننو و الميكب على حق و الكعب العالى بقينا صاروخين و هو عدى علينا الساع ١٠ و اول ما شافنا تنح من اللى شايفة يمكن مش مصدق نفسة و ركبنا معاة و اتحرك و هو نفسة سال معقولة القمريتين دول معايا فضحكنا و قلنالة احنا خرجنا معاك لاننا حسينا انك طيب و محترم و دة فعلا مش كلام المهم رحنا بودا نسهر هناك و دخلنا كان فى ناس كتير بتنح علينا و قعدنا و طلب زجاجة ويسكى و مزات المهم كل شوية يقوم يرقص مع حد منا و قاعد معانا بصراحة منتهى الاحترام . فضلنا سهرانين و مبسوطين و هزار و ضحك و بعدين بعد السهرة طلب الحساب و احنا قلنالو اننا هنحاسب لنفسنا فرفض لكن احنا اصرينا و حاسبنا لنفسنا لانزا خارجين ننبسط مش خارجين نتسنكح على حد بصراحة الراجل احترمنا و بعد ما خرجنا سالنا تحبو نروح فين فقلنالو نروح نريح و ممكن نتقابل بكرة و اتفقنا على كدة . المهم روحنا البيت و كنا نفسنا فى بعض اوى على فكرة الموضوع حياة و مش سكس بس هيا حياة حلوة راحساسها و مشاعرها اننا بنحب بعض و بنسعد بعض بس بدون اى اغراض . كنا وحشين بعض اوى حضنا بعض فضلنا نملس على جسم بعض و قررنا نزود جرعة الهارد بينا شوية و يكون ب anal sex toy فعلا دخلناة لينا احنا الاتنين بعد طبعا ساعتين من المداعبة و السخونة و الجنان على بعض و كنا مبسوطين بس بصراحة اليوم دة ذرعنا فىة ةوى يمكن لاننا كنا اتجننا اوى فى العلاقة و فى اليوم نفسة و اللى عملناة و الخروجة و كدا . تانى يوم اتقابلنا و كنا مقررين نفهم ان دة اخرة الخروج و فعلا بلنالة احنا اخرنا نخرج و نهزر و نضحك بس لاننا مش شظال بس جايين نتفسح و احنا مش مستنيين حاجة من حد احنا هنا بغرض الفسحة . و هو احترم دة و حتى قال كفاية اننا مع بعض و بعدين قال ان مراتة جاية من مصر بكرة ففكرنا بصراحة انو عايز يمشى لما لقى دة الاخر فكمل كلامة و لو مفيش مانع نخرج جروب . فقررت اصدمة انا و قلتلة على فكرة انا شيميل مش ست و نعتبر انا و حبيبتى متجوززين فتنح و اتلخبط و بعدين قال اية المشكلة دة كفاية انكو زى العسل و مبتبطلوش ضحك و هزار . نكمل بكرة رحلة شرم
  7. انا امير من القاهرة ابيض طرى وبزازى كبيرة وحلمة بنى فاح دخلتي كانت من كام يوم هحكي اللي حصل بقالي فترة كبيرة اوي عايزاتفتح بس خايف لغاية لما اتجرات دخلت موقع تعارف جاي واتعرفت بواحد واديته رقمي واتكلمنا وشاف جسمي وعجبه اوي وحاسسنى بشرمطتي واتفقتا انى اروحله ورحت فعلاً اول لما شفته خفت شوية بس كملت طلعت معاه البيت طول لما كنا علي السلم بعبصني اول مرة اجرب كده وبعدين دخلنا الشقة انا قلعت علي طول هو طلع زبه كان حلو ومصته اول مرة امص كان حلو اوي لغاية لما وقف جامد نمت علي وضع الدوجي هو دخله مرة واحدة رزع ااااه بيوجع اوي وحلو دخله كله ولا كانه بينيك مره وانا بتلوى تحته وطيزي جعانة اوى فضل يرزع بتاع عشر دقايق لغاية لما قرب قولتله عايزهم في طيزى زود جامد اااه اااه خلاص هتهم بقي حسيت اتمليت لبن سخن نار ونام فوقي شوية بعدين سابني اريح واغسل طيزى وهنا بدات المتعة اللي بجد نمت علي ضهري وزبه في طيزى وايده تقفيش على بزازى البيضا هراني وبعدين نيمني علي بطني وزبه لسه فى طيزى اااه مكنتش قادر خلاص حسيت بجد اني شرموطة تحت زب راجلها وهو حس بطيزى وهي بتقفل عليه لغاية لما خلاني حامل منه ونزلت ولبنه في طيزى
  8. شغلى اغنيه اي الناس الحلوه دى وفضلت ارقص كتير اوى وحبيت جسمي قدامه وهو كل شويه يقربى من يضربني ع طيزى ويبعبصني وقفت الاغنيه وقولتله بعبصه لا علشان بتوجع وفعلا طيزي وجعتني جدا يقولى حاضر وبعدين شويه ويبعبصني اكتر ولحد لما حضني وقعتني ع رجله ويخبط ع فخادى ويقولى اقلع البنطلون كده وقلعته لاقيته شخرلى وقالى احا ده انا بتلمع يخربيت امك ده انتا قشطه وفضل يلحس ف جسمي وفخادى الكبيره ويبوس كل سنتي ف جسمي ويعضني هاج عليا بشكل غبى لدرجه انه خربشنى والخربشه قعدت اسبوعين بعد دخلتى دى معلمه ف فخادى ودهرى وطيزي قولتله فى اى انتا مشوفتش لحم ابيض قبل كده لاقيته من كتر الهيجان عليا عينه وسعت ولونها احمر وفضلت يلحس كتير اوى اوى لدرجه ان جسمي كله بقا ميه بسببه وانا اصلا بقرف بس حسيت بمتعه رهيبه _وهو عمال يلحسني وعلى غفله قلعني البوكسر انا اتفجات اوى بس مش عايز اقولكم هو عمل اى لما شافها هههههههههههههههههه فضل يبرنق عليها اوى وحسيته هيعيط والله هههههههههههههههه مقالش ليا ولا كلمه هو رفع الجلبيه ولف ايده حوليا ولاقيته رفعنى حرفيا اترفعت ورجلى بقا بينها وبين الارض بتاع 20 سنتي مثلا وزبه بين فخادى ومن طوله زبه شوفته خارج من قدام فخادى والراس كبيره اوى اوى قولتله متفناش على كده قالى انا مش هسمي عليك عرفت ساعتها انى هتناك وهدخله ف طيزي هيخرجه من بوقى هههههههههههههههههههههههه نزلنى عالارض وقالى مص لحد لما بوقك الصغير ده يوسع وفضل الحسه كتير وامصه وانا اصلا بوقى صغير اوى بس نضيف ولساني ناعم وفضلت امصه لحد ربع ساعه كده _جبني ع جنبى ع الكنبه ونام ف دهرى ودخله براحه اوى وسنه سنه مش اوى طلع بيفهم وموجعنيش بس جسمي كله جاب الوان من ايده وجسمه وهو بيتحرك عليا جامد وانا ابيض من ضوء القمر اصلا ههههههههههه لدجره انى دهرى فضل معلم بشكل ايده وهو ساند عليا وفضل يخبط ف طيزي جامد ويقولى اول مره اشوف راجل خرم طيزه احمر وفضل شغال فيا بتاع 20 دقيقه وبعدين جبهم ع دهرى وقفايا ووصل لشعرى ونام عليا وهو جسمه كله بيترجع من التعب وانا حسيت جسمي سخن وريحتي كلها عرقه ولبنه
  9. شغال ف اكبر شركه تسويق عقارى وفيلات ف مصر وعايش ف المنصوره ومتفوق على زمايلى فالشغل وبعمل تارجت 300% وفى مره كلمنى مديري طلب مني وضرورى والموضوع ف غايه الاهميه انى اروح اقابل خليجي عنده 24 جى مصر وعايز يشترى فيلا فالرحاب وفعلا تانى يوم لبست اشيك بدله عندي وانا ابيض اوي اوي وجسمي مفهوش شعره واحده وكنت كانى رايح فرحي _روحت وقابلته واعجب بنوع البرفان فشخ واتفقنا ع يوم وهنروح نبص ع فيلا وسلمنا ع بعضنا ولاقيته حضني اوى واحنا اصلا ف سن بعض بس هو طويل ومشعر _انا عمرى ماحطيت ف بالى لحظه انى خول او ابيض اوى والشغل ده وحرفيا محدش لمسني ولا مره حتى سلمت ع راجل بالايد كانى بنت لسه خارجه من بيتها اتقابلنا ف اليوم المحدد وروحنا والمبلغ طلع كبير اوى والراجل صاحب الفيلا شرط الفلوس ع مرتين ومصمم المهم دفعنه اول جزء ومضيته العقود وبليل لاقيته بيكلمنى واتس بيقولى انا عارف انتا عايز فلوس والفيلا غاليه اوى بس انا اشتريتها ودفعت اول جزء علشان عيونك الوسعه اوى دى وقالى ماتجي نسهر سواه قولتله لا ولا ليا ف الشرب بس صمم اجيله روحتله وكانت 10 بليل دخلت وكلنا وشربنا قهوه وشيشه ف البيت ولاقيته قلهالى صريحه كده وش لوش قالى انتا جسمك وجلدك مطلع ريحه حلوه ومن ساعه ماشوفتك وانا حبيتك انا همضى العقد التانى وهدفع الفلوس بشرط تلبس الخلخال ده حالا وترقصلى قولتله احا ولاول مره اشتم فحياتي ولسه بقوم امشى لاقيته حضني من دهرى وهو طويل 190 سنتي مثلا ومشعر اوى واسمر وفضل يقولى ف ودني انا بحبك اوى من ساعه لما شوفتك وده هيفضل مابينا وصدقنى من هفتحك اوى ده انا بس ادوق لحمك ده وادوقك شفايفك المتقسمه دى _معرفش ازاى اقتنعني وانا اصلا ولا ليا ف السكس ولا بحبه وبقرف من اى تلامس وفعلا لبسنى الخلخال ورقصتله وقالى بدل ال60 الف اللى هتاخدك هديك 250 الف وهاتلك عربيه بدل المعفنه اللى معاك وهى اصلا تويوتا موديل 2020 *جزء تانى*
  10. كنت في أول حياتي شاب صغير في السن وما كنت اعرف حاجة عن السوالب ولا حتى عندي اي ميول تجاه هذا الشيء. وفي يوم كنت جالس مع صديقي حسن لوحده في بيتهم وكان يكبرني بحوالي عشر سنوات. وبينما كنا نتحدث سألني عن رأيي في الجنس وبصراحة انا ما فكرت بشيء سوى البنات وبينما نحن نتحدث سألني وبكل صراحة اذا كنت أرغب بممارسة الجنس معاه ...بصراحة دهشت ورفضت . فأخذت يلح اكثر وأكثر وأخرج قضيبه وبدأ يداعبه بيده وانا لم انتبه له في البداية ولكن عندما نظرت اليه ... يا إلهي ما هذا !! لقد كان زبه واقفا كالعصى وراسه ورديه يفتح الشهية وهو يلعب به وينظر الي...بصراحة أحسست بشي واحساس غريب انتابني وتحركت الشهوة بداخلي....والتاني شعور بأن اذهب واتحسس هذا الزب الرائع...ولا ادري كيف اقنعني بأن انزل بنطالي وكلسوني الداخلي...أحسست بشعور غريب اردته ان يطفي نار مكوتي التي بدأت تشتعل نارا ...وكانت طيزي بيضاء مدورة وشديدة الجاذبية ويشتهيها الكثير من الشباب... اوقفني ووجهي الى الحائط ...ومسك زبه بكلتا يديه وهو واقف ورائي ينظر إلى طيزي ويلعب بزبه الذي كان طوله لا يقل عن ٢٠ سم ... وبدأ بعدها يدلك طيزي بزبه ويعمل كأنها فرشاة ...كم كنت اود ان يدخله ليطفيء محنتي بعض الشيء...وبينما هو يتاهب لإدخال قضيبه فإذا بالباب يقرع ...يا للهول !! بقيت هذه الذكرى عالقة في ذهني الى سن ال ٤٠ عندما تعرفت الى احدهم واعطاني الجنس والسعادة !!
  11. عندي 28 سنه شاطر في دراستي بس الشهوه عندي كبيره اوي. كل ما تضايق الجأ للسكس واللعب في طيزي. في حصل حاجة ضايقتني جدا وشهوتي زادت وكنت عايز حد ينكني ما نفعش معايا اللعب في طيزي خالص. دخلت علي موقع شات واتعرفت علي واحد قالي تعالي انيكك دلوقتي وما كانش عنده مكان. وقالي هنتصرف في مبني اعرفه ما حدش بيطلع الدور الاخير هنيكك علي السلم وساعتها ما قدرتش افكر ولا اقاوم رحت نزلت للمكان اللي اتفقنا عليه. اخدني وطلعنا المبني ووقفنا علي السلم راح وقف وقالي يلي اتعامل. كانت اول مره ما عرفتش اعمل اي. راح طلع بتاعه وقالي انزل. ما حسستش بنفسي ونزلت مصيت بتاعه شوية وما قدرتش اكمل. قولتله مش قادر اكمل قالي طيب نزل البنطلون بتاعك. قومت ونزلته وبعبصت نفسي علشان افتح خرمي ويقدر يدخل بتاعه وميلت. قالي امسك بتاعي ودخله في طيزك قولتله مش هعرف دخله انت. راح مدخله شويه وناكني ما كملش حاجة راح مطلعه قولتله ااي انت جبتهم قالي مش عارف كانت اول مره ليه برده. خلصنا وراح ماسه بتاعه بالمنديل واداني منديل امسح طيزي. ولبست قالي خلاص امشي. ومشيت. كنت حاسس ساعتها اني شرموط اوي وماصدقت اني عملت كده فعلا.
  12. ,(قصص سكس لواط)@!!!!! انا عندى ٣٦ سنة بس اول نيكة ليا كانت ايام الثانوية . بن عمى كان بياخد درس معايا وعشان بيته كان بعيد كان بيجى ينام عندنا ف البيت احيانا . وف مرة كنا نايمين انا بحب افنس وانا نايم وهو كان ورايا اتفاجىت بايده بتحسس ع طيزى وقعد يحسس كتير ومعملش حاجة تانى المرة دى . جه ف مرة تانية لقيته عمل نفس القصة بس بدأ يقلعنى البنطلون والشورت ويلعب ف طيزى وانا عامل نفسى نومى تقيل وقعد يبيعبص فيا كتير وبدأ يحط زبه بين الفلقتين لحد ما جاب لبنه ولبسنى تانى . بعدها مرة تانيه بدأ يعمل نفس القصة والمرة دى قالى انا عارف انك صاحى قوم عاوزك تمص زبى . قمت صحيت ومصيت زبه وكان هو اسمرانى فحل وزبه كبير قعدت امص كتير وهو يلعب ف طيزى ويفتحها بصوابعه وبعدين لفنى ودخل زبه جوة طيزى وقعد ينيك لحد ما جاب لبنه جوة وقالى انت خلاص شرموطتى وقعدنا ع الحال ده طول ٣ سنين الثانوى اللى كان بيبات معايا فيهم لحد ما خرم طيزى بقى واسع وبعدين دخلنا كليات مختلفة وحصلت مشاكل ومكناش بتكلم بعض لحد ماعرفت طريق الفيس وبقيت اتعرف ع ناس واتناك منهم . دى قصتى حقيقية . وهحكى المرة الجاية عن قصتى لما اتنكت من راجل مع مراته
  13. انا سامر عمري ٥٥ متزوج، مقيم بكندا افكر دائما بالميل إلى الرجال و كانت مجرد تفكير إلى أن حدث هذا و غير حياتي كنت معزوم أما ومرتب على مطعم مع صديقي اللذي يكبرني بالعمر ب ١٠ سنوات و مع مرته، وكنت اتحدث مع شاب على المنتدى عن الجنس مع الرجال و شجعني لاقوم باول خطوة . و صلنا إلى العشاء و جلس صديقي مقابل لي و بعد أن شربت كأس نبيذ ، ضربت رجلي برجله، مثل ما خططت، و لم يحرك هو رجله. عملت حالي مش منتبه و صرت احررك أصابعي. بعدين وقفت احرك، صار هو يحرك. قمت أنا رافع كاسي، و قلت له بصحتك، و ضربنا الكاسات ببعض🥂. مع نظرة مخيفة. انا تجرئت، و صرت احررك رجلي على ساقه. و هو مبتسم، رحت شالح كندرتي و صرت احرك رجلي على رجليه، أنا ولعت. و حميت. قمت رفعت رجلي و حطيتها بين رجليه، ما لقيته الا منزل أيده و مسك رجلي و حطها على زبه، كان مأير. صرت العب له بزبه بأصابع رجلي من تحت الطاولة. خفت مرتي و مرته ينتبهوا، سحبت رجلي شوي شوي ، و قلت بدي اقوم على الحمام. قال قال و انا كمان، خدني معك. قمنا سوا، بس دخلنا كان في واحد ، شغلت حالي و صرت اغسل ايدي، بس طلع الزلمه ، اجا علي صاحبي و باسمي من رقبتي ، و قال أما مشتهيك، و سك ايدي و يحبني للحمام الجوانب و قفل الباب ،، صار يبوس برقبتي و انا مسخسخ و صار يفرك ببزازي، و فتح القميص و صار يمصهم، و مسك زبي يلي كان واقف، و بعدين فك الحزام و البنطلون، و نزل على ركبته و صار يمص زبيو لف أيده يلعب بطيزي لحد ما جبت بتمه. قام وقف و باسني من تمي و خلاني اءوق حليبي،،،،،، طيب . زبطنا حالنا و رجعنا واحنا بنضحك، و اخترعت قصة قدام مرتي حتى ابرر التأخير ، و لما قربنا على الطاولة، قال لي شو رأيك بكرة تيجي عندي على البيت نقعد بالمكتب و نحكي شوية شغل. قلت له تمام بنكمل حكينا بكرة، بكرة بحكي لكم شو صار ببيته
  14. بعد اول تجربة مع تامر وانا في حالة من الحيرة هل أوقف تامر واخسره وانا متعلق فيه جدا او استمر معاه وانا لا أعلم أن كانت هذه العلاقة صحيحة .. تواصل معي تامر وعزمني عنده البيت وصلت إلى منزله بدأنا نلعب على بلايستيشن تامر : اهلي شوي ورايحين حنبقا انا وانت وأهلي اليوم حينامو برا البيت . انا ما بعرف حسيت بالخجل وكنت مرتبك لان معظم الوقت افكر بعلاقتنا الأولى فجأة نحن ونلعب تامر يحك زبي من فوق بنطال .. تامر ايش بتعمل ؟؟!! تامر : كل الكبار بيعملو هيك عادي لا تكبرها . انا : طيب . تامر : بيفك الحزام وبيقلي اهلي طلعو ونحن لوحدنا لا تخاف وبدأ يدعك بزبي ويبوسني بمحن بعدها نزل مص قضيبي ودعكو دائما وقت يعمل هيك بيعرف اني بعدها مستحيل ارفض ايا شي بدو يعملو طلع زبه وحطه بوجهي وانا مصيته كنت بدعكو انا وبمص قلي استنى من غير ايدك وبدأت امص فيه مسك راسي بايديه وبدأ يسرع حسيتو بينيك وجهي وانا حسيت نفسي حاختنق من زبو بس كنت سعيد لما شفت وجهو طاير من النشوة يستمر بسرعة لعاب يتجمع بفمي ويطلع على زبه ماعاد في مكان بفمي فجأة انفجر زبه بفمي ولبن حبيبي تامر كان جوا فمي بلعتو حسيت نفسي شرموطة تامر بعدها رحنا تخت بنحضن بعض ومندخن سيجارة مع بعض على سرير ومنتحدث لان الشوط الثاني والسهرة باولها واانيكة حتبدا ايدو كانت على طيزي بيفرك خرمي وبيوسعو بصابعو لان بعدين حتستمر السهرة . اذا عجبتكم القصة حنزل جزء ثالت تكملة السهرة
  15. قصتي التانيه بعد مالخليجي فتحني ومش من مصر بقيت عايز بس خايف اوي والمصريين اصلا بيعشقوا الفضايح بعيد اقكر كتير بس بمسك نفسي وبحاول اركز في شغلي وفي مره الصبح بدري وكنت اجازه وكيس الزباله مليان لاقيت صوت زباله من الشارع وكل ده صدفه بحته المهم نديتلوا طلعلي والموضوع عادي ومكنتش هيجان يعني وانا علطول قاعد بشورت وتشريت كت وطبعا فخادي وطيزي كبيره ووسطي رفيع وابيض زاي القشطه حرفيا ولاقيت قدامي شاب قمحاوي شويه وشعره خشن وشكله مفتري وشفايفه كبيره وطوله حوالي ١٨٠ سنتي وانا يادوب ١٦٠ وللحظه حسيت اني شرموطه وشفايفي كلها ميه وكنت هريل ع التشيرت الكت وهو ضحك وقالي الحساب عشره ومستني رد فعلي ع الكلمه وانا بكل خولنه وشرمطه وعلوقيه وكاني بنت اتناكت ١٠٠ مره قولتله هتدهوملي انا 😂😂😂😂 مسكني ع فجاه من رقبتي واداني بوسه بعضه كده وهو علشان طويل كنت شاببله وواقف ع صوابع رجلي وحرفيا انا خدت بوسه مش قادر اتخيل جمالها ومش مستوعب شفايفه كلها قفشت عشفايفي وانا نهجت من البوسه وهو ضحك وقالي هاجي تاني وانا قولتله طب دلوقتي حلو قالي لا العود ده عايزله مزاج اوي وانا مش مستحمي ومش مستعد قولتله هتسيبني كده طيزي وجسمي سخنه اوي قام ضربني بالقلم حمر خدي كله وقالي ساعه وهاجي اركبك يا فرده وحرفيا كانت احلي نيكه واهانه من بعد الخليجي وهكمل في مره تانيه علشان الجزء التاني كان مزاج اوي اوي اوي اوي اوي
  16. مين ينسى اول مرة مارس فيها واول مره يدخل الزب فى طيزه ؟ بالنسبالى أول مره هى أحلى مرة لما حبيبى قرر يفتحنى رسمى ويخلينى أعشق الزب وسخونته، خدنى اوضه نومه وانا ساكت قلع هدومه وفضل بالبوكسر بس وانا مش عارف اعمل ايه بعدين جه وحضنى من ورا جامد وهمس وقالى النهارده دخلتك يا حبيبتى وانا كنت فى عالم تانى سايح اووى مسك بزازاى وفضل يلعب فيهم براحه خالص ويقولى كلام حلوو اوووى ، قلعنى التيشرت ونزلى البنطلون شويه كانت اول مره حد يلمس طيزى ويشوفها كنت خايف بس مستسلم خالص مسك ايدى وحطه على زبه اللى كان نار وناشف اووى اول ما مسكته مكنتش عايز اسيبه كانت ايدى مبسوطه اووى وهى بتلعب فيه براجه شال ايدى وحطه على طيزى وانا كنت هموت واقوله دخله بس انا كنت ساكت سكوت غريب مش عارف بيحصل ايه ، محستش غير وهو بيزق زبك وبيدخل فى فتحتى قولت اااااااااه عاليه وزقتيه وبعدت عنه وطيت ارفع البنطلون جه بسرعه وزقه تانى حاولت ابعد عنه مقدرتش كانت طيزى بجد بتوجعنى اووى حضنى جامد وفضل يرزع جامد كان هايج اووى وخايف انه يضيع الفرصه انا عريان وفى اوضه نومه ،فضل يرزع وينيك وانا ببكى بس واحاول ابعده لحد ما طلعه ونزلهم على طيزى من بره ، لبس هدومه بسرعه وطلع بره عشان يسبنى ويخلينى اهدى ، قعدت على الارض ببكى وجبت منديل ومسحت طيزى لاقيت فيها دم بس مش كتير ، لبست هدومى ومشيت حاول يكلمنى وانا مردتش عليه مشيت وانا بفكر يا ترى هيحصل ايه وهل انا كده خلاص بقيت لبوه رسمى وكل الرجاله هتعشرنى ، رغم انها كانت صعبه عليا بس دى فعلت احلى مره كانت
  17. مهياش مغامره زى كل مره لكن فايام زى دى مقدرش انسى ابدا ان جالى اتصال من اشرف التاجر صديقى وحبيبى وقالى انه عايز يقابلنى فمكتبه ونقضى سهره مع بعض يوم ليله راس السنه وطبعا مقدرش اقول للنيك والمتعه لا واتفق معايا ان حيسبلى المفتاح بتاع مكتبه جمب الباب مكان عداد الكهرباء فوق وحينزل يخلص بعض الاشغال عقبال مكون جهزت واستعديت انى اتناك..رحت اشتريت كريم وان علشان اشيل الشعر واشتريت كريم بنج علشان احطه على خورمى قبلما اتناك واشتريت لزق تاتو ورحت اشتريت طقم قميص نوم بابا نويل عباره عن بيبى دول احمر بالفرو الابيض ومعاه طقيه بابا نويل وفعلا وصلت المكتب ودخلت على الحمام وعملت بالكريم جسمى كله وجان بيبرق وبيلمع بدون اى شعره وحطيت اللزق التاتو كان حزام ورد وقلوب على طيزى ووسطى وتاتو قلوب صغيره على بزازى ولبست قميص النوم والباروكه جبتها من عند اشرف ولبست عليها الطقيه كنت شرموطه سكسى اوووووى اووووووى وعايزه تتناك قعدت دخلت استنيت فالمكتب عقبال حبيبى ميجى وكلمته وقلتله انى مستنيه فالمكتب وولعت اللاب بتاعه وقعدت اتفرج على افلام سكس عقبال ميجى..لقيته حبيبى متاخرش وجه علطول ومعاه خمره اى دى اول مشفنى قعد يصفر ويبوس فيا من خدودى ويحسس على طيزى وقالى انا معايا اجمد من اى شرموطه فالدنيا ومثير اوى لقيته قلع فالمكتب وقالى انا جرى على الحمام حتشطف واجيلك علشان اجمد دخله الليله حنعملها دخل اتشطف فالحمام وانا زى منا قاعد بتفرج على سكس وزوبرى عمال ينقط عسل وهايج اوى جه ومعاه حته حشيشه وقالى تعال نشرب كنشه بالحشيش حاجه كده زى الشيشه طبعا وافقت وفتحت ازازه الاى دى وقعدت اشرف اتفرج على سكس وجبتله افلام البطله اللى بتتناك فيها لابسه بابا نويل زى وابتديت ادروخ واتسطل وهو شغل الكنشه بتاعته وقعدت اخد انفاس معاه بالتبادل مره انا ومره هو لحد ملقيت نفسى وانا موطى اخد نفس وقعت على ركبى ومش قادر لقيته قالى انت كده حلو اوى اوى اوى قلتله معايا كريم بنج حطه على خورمى..قالى تعجبنى ياشرموطه قام خد اللاب من مكتبه ووداه الاوضه التانيه جمب المرتبه وقام سندنى ودانى بالعافيه الاوضه التانيه ونيمنى على المرتبه فالارض وادانى الكريم..اخدته من العلبه وحطيت على صباعى فالنص وقعدت ابعبص نفسى فخورمى بالكريم وغرقت طيزى منه لدرجه فضيت نص الامبوبه وقعدت اتفرج على اللاب الشغال على سكس بحب اوى اتفرج على مايا خليفه وصوفي دى وليزا ان..كان الفيلم اللى شغال واحد بينيك ليزا ان من طيزها وهى عماله توحوح وانا كنت سكرانى ودايخ وعلى اخرى وجه اشرف لقانى بالمنظر ده قام قلع وساب اكبر عامود زوبر يطلع قام نام فوشى وقعد يبعبص فطيزى اوى وقام حط زبره فبوقى جامد اوى وانا بحب امص اوى قعد امص فزوبره اكتر من نص ساعه كان طعمه تحفه والعسل بينقط من زوبره وهو شغال بعبصه وتحسيس وتقريص فطيزى بايده بعدها نام عليا عكسى وضع 69 قعد يلحس وينيك فخورمى بلسانه وانا عمال امص فزوبره قعدنا ساعه بنعمل كده طعم الزوبره مع الخمره تحفه وبعدها لف ونام عليا وفضل يبوس فبوقى وشفايفى ويلحس ريقى وبايده عماله تفعص فبزازى وينزل رضاعه فحلماتى ويعض فيهم ويطلع تانى اكتر من ساعه تانيه وعامود زوبره لازق بين فخادى عمال يدعكه ففخادى ووراكى ومن تحت بيوضى وبعدما هرانى مص وبوس وتفعيص انا خلاص مبقتش قادر اتحرك حركنى هو قلبنى كده على بطنى وطلع فوقيا حسيت براس زوبره بتدخل خورمى وقعد يدخل زوبره فيا وينيك فيا لحدما سخن جامد وكان صوته عالى اوى وصوت اهاتى اعلى منه وصوت طرقعه زوبره فطيازى اعلى واعلى ويضرب جامد بايده على طيازى كنت حاسسها حتطلع دم من كتر النيك والضرب وبعدها قالى حكب لبنى قلتله نكنى وجبهم جوه طيزى وخلينى حامل وعشرنى وبصوت اااه لقيت شلال نار جوه طيزى وحستهم دخلوا لحد بطنى وفضل راكب عليا لحد اخر نقطه لبن فزوبره دخلت طيزى وبعدها قام وانا بايدى ضربت عشره وانا بتفرج على اللاب وببعبص طيزى وعليها لبن اشرف بينقط منها وقمت لبست هدومى ولبنه بينقط لسه من طيزى وروحت وللنيك والحديث بقييييييييييه
  18. يوم الجمعة كنت في نادي الرياضة في الليل النادي مفتوح ٢٤ ساعة. أنا كنت في النادي الساعة ١١في الليل النادي يوم الجمعة يكون فاضي أنا عايش ف السويد العطلة سبت أحد. شفت رجال قصير و شكله ناعم و لطيف. أنا كنت عم اتمرن لاحظت عليه عم يتفرج علي طول الوقت و يطلع فيني نظرات شهوات. كان لابس خاتم زواج. أنا فكرت أنه بدو ينكني و ممحون عليا لاكن عادي ما خفت. رحت على الحمام لاتحمم بعد التدريب شفته في وجهي كان ملط جسمه ابيض لايوجد شعر مع أن هو أكبر مني. أنا شلحت و فتت ادوش هو كان جنبي عم يتحمم أنا ما حكيت شي شفته صار يقرب علي و يوقع الصابون و يطنبظ و شيله أنا حميت و زبي شبه قام. لقيت منشفة الحمام على جسمي دخلت الساونا. لحقني الشرموطة. قعد جنبي و صار يحكيني تعرفت عليه و حكينا شي ربع ساعة. ولا قال عني جميل و شكلي وسيم. تشكرته و قلت له أنا وسيم لدرجة أنا صلي اعزب ٣ سنين. و ضحكت و هو ضحك قلي كيف جنسيا شغال قلتلو يعني احيانا و ضحك و قرب من اكتر و اكتر. قلي انا حبيتك قلتله حبيبي شكرا. صار يحكي علي اوشمتي و هو واشم شجرة على ضهره. نزل على أيديه و ركبه دوغي مشان يفيجيني الوشم أنا هون هجت. صرت لمسله و هوي يضحك و يحكي عادي. صار يلمس شعر بطني و ينزل شوي شوي. قلي فيني ابرك في حضنك قلتله طبعة و قعد. أنا صرت امسكه من طيزه و هو يضحك قلتله قوم شوي هو وقف أنا نزلت المنشفة و رفعت زبي و قعد عليه ضليت انيك فيه شي ربع ساعة و جبته جواته. و قلي تجي معي ع البيت قلتله يلا رحت معه طلع متجوز و مرته تاعرف انه خول. مرته كانت قاعدة ف الصالون و أنا انيكه على التخت و جيبه في فمه
  19. أنا مازن 28 سنه أول مرة في شى يدخل في خرم طيزى كانت يد سكينه وبعد كده يد مقشه وبعد كده جبت خياره صغيره وحده وحده كبرت الخياره وفضلت اعمل كل يوم بالخيار لحد ما خرم طيزى وسع كل يوم بحب العب شويه أنا في سكن الشغل معايا زميل لي في الاوضه كان في اجازه وأنا لوحدى في الاوضه جبت خياره وقلعت وفتحت رجلى وقعت ادخل الخياره في خرم طيزى وكنت كل مرة بقفل الباب من جوه بالترباس الى المره دي نسيت اقفل الباب من جوه بالترباس على شان أنا لوحدى و زميلى في اجازه وقفلت عادي ونسيت وأنا في متعه فجأة دخل عليا وأنا مدخل الخياره في خرم طيزى دخل عادى وقلع هدومه ودخل الحمام وطلع لقانى بلبس قلى اسنتى شوف ده احسن من الخياره لو معجبكش مش هنكمل أنا خوفت يقول لزميلى في الشغل قلت ماشى وقعت امص فيه لحد ما بقا واقف حديد ورحت نايم على ظهرى ورفع رجليه وكان خريم واسع من الخيار ودخل زبه في خرم طيزى وكان زبه كبير وفضل ينك فيها اكتر من ساعة وجبهم مره في خرم طيزى ومره في بوقى ومره على طيزى وقعدنا كده اكتر من سنه كل يوم بعد الشغل أنا وهو كل يوم نمارس الجنس مع بعض بليل لحد دلوقتي مع بعض بس أنا عاوز ابطل مش عارف أي رايكم في قصتى حقيقية
  20. امي كانت امراة جميلة وثرية كل فترة تتزوج وتطلق من فترة وكنت بلغت انا 18 سنة تزوجت امي من شاب بعمر ٣٢ سنة وهي في الخمسين جهاد زوج امي شاب وسيم ورياضي وكان اجمل ازواج امي وكنت اراه كل يوم صباحا جالس بالبوكسر مع والدتي او بالروب المفتوح وارى جسمه الرياضي ولا استطيع ضبط نظراتي الى زبره تحت البوكسر وفي الليل اسمع تاوهات والدتي وهو ينيكها وانا اتخايل نفسي انتاك معه لاني كنت اشتهي الرجال وخاصة ان خالي رياض كان عودني على مص زبره وتركني وسافر وبقيت احلم لحتى مرضت والدتي ودخلت ألى المستشفى لإجراء جراحة في القلب وصرت وحدي انا وجهاد في اليت كل يوم نجلس معا نشاهد الافلام وفي يوم الجراحة رايت والدتي غائبة عن الوعي تاثرت كثيرا وأصبت بانهيار وصرت ابكي فضمني جهاد الى صدره ورافقني الى البيت ودخلنا البيت وجلسنا على الكنبة وكنت ابكي فضمني جهاد وراح يواسيني ويقبل وجنتي وجبيني فتركت نفسي بين يديه لغاية ما التقت شفايفنا فاعطاني قبلة عميقة وبدون كلام راح يخلع تيابي وامسك زبري وصار يلعب فيه وانا مسترخي بين يديه وراح يخلع ثيابه وانا لم أنتظر فأمسكت البوكسر ورحت اقبل زبره واخرجته من البوكسر ورحت امصه وارضع رحيق زبر زوج امي الذي يدخل كس امي كل مساء كنت مستمتع اطير من الشهوة وحملني الى غرفة نوم والدتي ووضعني على السرير وراح يقبلني ويمصمص جسدي رقبتي حلمات بزازي ومص زبري وفتح رجلي وصار يلحس خرم طيزي وكنت ما ازال بكر لم انتاك وبعد ان بللل خرم طيزي رفع رجلي على كتفه وراح يقرب زبره من طيزي وانا مستسلم لرغباته وصار يدفع زبره في خرم طيزي لغاية ما ادخل راس زبره بقوة فصرخت من الوجع واحسست كاني غبت عن الوعي للحظه ولكني استفقت وهو ينيكني وانا اتالم وأشعر بلذة غير طبيعية زوج امي ينيكني كما ينيك امي أحساس رائع وبقي ينيكني لغاية ما نزل اللبن بطيزي وانا انزلت على بطني وهكذا عشت تحت ارادته ينيكني ساعة يشاء لغاية عودة امي الى البيت وصبحنا انا ووالدتي تنتاك من جهاد ونعيش تحت رحمته كان ينيكني كلما تخرج والدتي وينيكها كلما اشتهت واصبح يتحكم بنا وبثروتنا لا نعارضه بشئ فزاره الأمر الناهي علي طيزي وكس امي وثروتنا
  21. خول من القاهرة بحكي لكم قصتي الغريبة اللي حصلت من فترة قريبة , أنا شاب رقيق إبن ناس وسيم بس مش وسامة رجالة , وسامة رقة و دلع , عندي 16 سنة في أولى ثانوي , من زمان و أنا مش بحب الخشونة ومش بميل ليها , بالعكس بحب جداً البنات ونفسي أبقى رقيق زيهم وبستمتع جداً لما بلعب في جسمي زيهم وبلعب في خرم طيزي , والغريب إن دة كله كان وأنا عندي 10 سنين قبل ما أشوف سكس و أعرف يعني إيه سالب وموجب وكدة , بس لما اتعرف بعدها على كل حاجة عن السكس عرفت إني خول و سالب والموضوع مضايقنيش بالعكس كنت بتمادى في الدلع و كتير من أصحابي كنت بحس بنظرات الإعجاب بيا جداً محدش كان بيضايقني عشان أبويا راجل واصل ومعروف . ممارستي للعادة السرية كانت كلها خولنة وبس اقلع والبس أندر من أندرات أختي اللي أكبر مني بسنة و أتصور وأنيك طيزي بخيارة وديما بحلق شعر طيزي و رجليا وأي شعر في جسمي , لحد ما من حوالي اسبوعين كان واحد جاري و صاحبي قاعد لوحده في البيت هو أكبر مني ب 4 سنين في أولى كليه و أنا في أولى ثانوي قالي ما تيجي نلعب بلاي ستيشن فروحت قعدت معاه , بس كنت لسة راجع من برة فقولت له هاخد دش بس و أجيلك , دخلت أخدت دش و نضفت طيزي و قعدت العب فيها شوية وروحت له بس كنت ساعتها لابس أندر من أندرات أختي الموضوع دة بيهيجني و كانت دي تاني مرة أعملها , روحت قعدت معاه وقعدنا نلعب بس كنت بأفور في المياصة عشان لاحظت إنه بيبصلي بهيجان ودي حاجة بتمتعني جداً ,بس شوية وقولت له زهقت كفاية بقى , بص لي وقالي يلا بطل منيكة و استرجل شوية , قولت له انا بحب المنيكة وأنا بهز كتافي بلعبله حواجبي وضحكت بمياصة , فقالي يخرب بيتك دة انا معرفش بنت مايصة زيك كدة , قولت له إنت تعرف بنات , قالي كتير قولت له نمت معاهم , قالي واحدة بس لعبت في صدرها وكسها في العربية فعضيت شفايفي فقال لي ايه نفسك تعمل كدة قولت له لأ بس عاجبني الموضوع , قالي يعني ايه , قولت له يعني , فقالي إنت نفسك يتعمل فيك كدة صح , قولت له إنت شايف ايه , فقال لي تصدق ياد انا هايج عليك , وقام نام عليه ورفع رجليا لفوق وحك زبه الواقف في طيزي وإحنا بهدومنا وهو بيبوس شفايفي ويلحس رقبتي , كان إحساس تحفة ممتع جداً , وبعدين شد البنطلون قلعهولي , وبص لأندر هنا أختي وقالي يخرب بيت كدة , وقلبني على بطني وضرب طيزي وانا بالأندر الأحمر السكسي وقلعهولي وفتح طيزي وقالي إنت بتلعب فيها , هزيتها وقولت له لسة من شوية , فتحها ولحس خرم طيزي وأنا كنت بخربش في الأرض من المتعة ومسكت طيزي فتحتها وهو بيبعبص فيا وقالي دي واسعة فشخ , حسيت إنه بيقلع و أنا في نفس الوضعية وفعلا حسيت بزبه بيحك في خرم طيزي وبيضغط عليها جامد وبيدخل , قولت آآآآآه من المتعة و انا أول مرة أتناك في طيزي , إحساس الزب وهو بيدخل جوايا ممتع بجنون , واحدة واحدة وبراحة كان الزب كله جوه طيزي , طلع موبايله أخد صورة ونام عليا وطلع زبه براحه ودخله تاني وفضل ينيك فيا بالتدريج و السرعة بتزيد بس مناكنيش بعنف , كنت حاسس بمتعة رهيبة و الزب داخل طالع في طيزي البيضا وكان كل شوية يطلعه ويضرب بيه طيزي ويصور ويفتح طيزي و يصور الخرم وقالي هزها , قعدت اهزها وارقص وهو بيصور بأيد وبيضرب عشرة بالأيد التانية لحد ما جابهم على طيزي كان إحساس ممتع بجنون .
  22. عامل سوري ضمن آخرين بورشة بناء، طويل كلما مررت لنفقد العمل من وراء نضراتي..اتامل شعر رجليه وضخامة اصابعه... اتجرأ وانا ائخذ صور بموبايلي للعمل، مركزا عليهه. اراه و كف يده ترفع بيضه.اصور اللقطة وخرمي يتخبط نار... يمشي باتجاهي ،وكان صار قريبا مني خطوتين انا جالس على الارض، واثق لا احد يراه يدخل يده سريعا يحك بيضاته وزبره ويمرغ وجهي... ريحة زبري،،، طلبته من الفورمان بالاسم عمار لجلب اغراض وترتيب بشقتي الجديدة عملاق حلبي قال لي بعدما اغلقت الباب لوحدنا؟ بلحظة بالزلط شعر ورائحة عرق مغرية راسي مدفون بلشعر تحتط ابطه ويقول" هرمون كسك اختك...والحس مرارة عرقوا كسي ويكب بوجهه نخ لك قحبة شمم لاجد راسي على الارض تخت قدمه اخخخخخخ حب انت كساية ‎منيوك بلاعة حبابة للذكر يخبط دكر وعلى وجي وخدودي.وشمم ريحة الدكر والحوس ايركك يتقط شهوة واشفط بلساني وشفافي انت وعم تاكل براري تتف بين فخادي علي وتدحشو بين فخادي ناررر بكسي سحب ايرو بدقيقتين وفوق وجهي حليباته سخنين نار على وجي، لك طنت تمددت براحته ومد اجريه --- وباصابع اجريك بلشت تمسح ضهرك على خدودي- تبلعني منهم شوي .. تقلي انت خدامة مزاجي يا طنت.. يا منيوك.. خدامة لايري.. --- ابسطني لك شرموطة بكف ايدك على وجي وبعاصك ينزل لزلعومي انزال ابسط ايري يا منيوك ومص مص لحوس واتنهد وشم وصوتك بلهجتك السورية الخشنة تسيطر كيف مص تعلمني مزاجك بالمص صوت نفسك يقلي "عملهك شوي شوي بلو بلو فوتو بعد اسرع لجوا بين شفافك حليبي دوا لشرفك نزال.. لسانك عشعرتي انت تحتي طنت خنيث للحسك شرفك عن راس ايري لك شرموط البيضات بلسانك """""""""لسانك لسانك يا عاهرة لحوسي بيضاتي بدي العب بشرفك… اصابيع كف ايدك عم تشد شفافي
  23. ازيكم عاملين ايه الي متابعني كويس عارف اني بنزل لكم قصص حلوه هنا لتجاربي الجنسية بس بقالي كتير مش بنزل قصص دا لاني بدور علي زب حلو يكيفني ويعيشني شويه ههههه المهم خلونوا احكيلكم حكاية نيكة مطروح دي ما انا لازم اتناك في كل بلد اروحها ههههههههه طيزي بتجننهم كلهم هههههه كنت زهقان وقررت اسافر واغير جو واخترت اروح مطروح دورت علي النت وحجزت شقة في عمارة حلو شفت صورها كانت جميلة جدا المهم وصلت في اليوم الي اتفقت فيه مع الي بياجر الشقة واستلمت المفتاح ودخلت فضيت الهدوم في الدولاب ودخلت اخد شاور كنت هجت علي الاخر طول القعدة مع السمسار عمال بجننه وادلع بطيازي قدامه واوطي اعمل نفسي بتفرج علي الشقة وكدا حسيت عينيه هتاكل طيزي اكل خدت منه المفتاح وقلتله تمام علي الشقة ولو في شامبو في الحمام وشاور جل عشان اخد شاور قالي كل حاجة موجودة جوي طبعا انا بديله اشارة اني هدخل اقلع ملط وبتخيل لو معاه نسخة تانية من المفتاح ويطلع يفتح علي الحمام ويرشق زوبره في طيزي ويغتصبني هههه بس حصل الي مكنتش اتوقعه ابدا دهلت الحمام وفعلا حسيت بتكة فتح باب الشقة قلت حلو ووقفت وانا مدي ظهري للباب وموطي علي اساس انه ييجي يلاقي طيزي قدام زبه علطول وفتح الحمام بجد بس لقيت السمسار داخل مع اتنين كمان منهم واحد اسمر انا اتخضيت بجد واترعبت قالي متقلقش انا بعرف الي بيحبوا يتناكوا زيك كدا ودول هيمتعوك معايا متخافش اختار واحد يعشرك الاول قلتله عاوز الاسمر دا ودخل معايا الحمام ورديت الباب زي ما كان وحسيت علي زبه علطول لقيته ناشف اوووي مهو كان واقف قدامي وانا عريان ملط وطيازي بتترج وهاج بقي وكدا عليها هههههه طلعت الزوبر بتاعه من البنطلون وفضلت ادعك فيه بايدي شويه لحد ما وقف كويس وفضلت امصمص فيه بقي لحد ما راس زبه اتنفخت وقالي مش قادر هجيبهم قلتله هو انت هنا عشان تحوشهم ههههه ما تجيبهم في بوقي وهديك طيزي تديني زوبر كمان وفعلا نزل اطعم واسخن لبن شربته في حياتي واديته طيزي وبعدت الفلقتين بايدي وانا نايم علي ضهري وكنت هموت وهو بيدخل زوبره الطخين في طيزي فرتكها وفضل ينيك بسرعه وهو عمال بينهج كان كبير في السن ممكن حاجة واربعين لحد ما جابهم في طيزي وفتح الباب وخرج وخرجت وشاورت لتاني زوبر هيركبني ونمت في الصالة علي جنبي وقلتله تعالي نام ورايا ودخل زوبرك في طيزي وقلت للتالت طلع زوبرك امصهولك وفضلت في دنيا تانية بين مصمصة زوبر صغير جميل وزوير متوسط وتخين محشور في خرم طيزي ماليها وعمال يدخل ويخرج في خرم طيزي فضل كدا لحد ما اللبن فار في زبه ونطرهم في طيزي والتاني خليته يجبهم علي وشي وبعدين خليتهم يبدلوا الي كنت بمصله رشق زوبره في طيزي بسرعه اووووي كانه ما صدق هههههه والتاني اداني زبه امصمصهوله كان تعب شويه نمت بقي علي ضهري المره دي وعمال بتوجع والاهات بتطلع مني للسماء ههههه وكل ما اقول اه الاقي زوبر لاخر واصل لاخر خرم طيزي كيفوني علي الاخر ونزل لبنه في طيزي والتاني شربت لبنه لما نزله في بوقي ومشيوا وقعدت ٣ ايام كلها اتناك من ال٣ ازبار دول لحد ما روحت ومكنتش عاوز ارجع اصلا احكولي عجبتكم القصة؟
  24. أخيرا اتناكت بعد 5 سنين مافيش زب دخل طيزي ومافيش غير مراتي هي اللي بتريحني اتعرفت عليه هنا، اتكلمنا على الواتس، كان راجل بجد بكل معاني الرجولة. إحتواني وأحترم وقدر موقفي وفضل محافظ عليا وعلى بيتي لحد ما رحتله. خدت اجازة من شغلي وما قولتش لمراتي، وبت معاه 3 ايام دوقني فيها كل المتع الممكنة. كنت معاه أنثى ومش أي أنثى كان بيعاملني اني ملكة في الاوقات اللي كنا بنريح فيها. مكانش بيسيبني استحمى لواحدي كان بيحميني و ينشف جسمي بكل رقة وكأني زجاج هتكسر منه، كان بيأكلني بأيده ويدفيني في حضنه أما وقت الجنس كان ولا أروع. هو زبه طويل شوية 21 سنتي ووجعني في الاول، لكن احساسي انه بيوصل لبطني ياااااااااااه روعة، كان في بداية كل مرة يبتدي بحنية لحد ما اسلمله نفسي خالص من اول البوسة اللي تدوخ وبعدها فرك لحلماتي ورضاعة من بزازي وبعدها يرفع رجلي ويلحس خرمي بطريقة تخلي الكس يجيب عسله، وقتها كنت ببقى في دنيا تاني فيقوم واخدني في حضنه ويبدأ يدخل فيا وساعتها بيشد في الجنس ويمتعني بعنفه، لسه سامع صوت خبطة فخاده على طيزي وضربة زبه في بطني كانت بتطلع الشرموطة اللي جوايا واطلب منه وانا بصرخ من المتعة انه ينكني اكتر وأقوى ناكني في كل حتة في شقته، كنت رايح له وانا جاهز حسب اتفاقنا وطلبي، قلعني من لحظة دخولي شقته وناكني على الباب، وقتها مدخلش كامل زبه فيا علشان ما يوجعنيش لكن خلاني اجيبهم من غير ما المس زبي، كانت لحظة دخوله فيا متعة ما بعدها متعة ولما جابهم جوايا ارتويت بعد طول عطشي، بعدها خدني على الحمام و حماني بطريقة حنينة دوبتني وولعتني ونزلت أمصله زبه اللي متعني لكنه مرداش يجيبهم في بقي، قاللي ان لبنه هيرويلي طيزي في الايام اللي انا معاه علشان يشبعني بعد حرمان السنين. بعدها خرجنا وطلعلي طقم لانجيري بنفسجي وباروكة شعر سودا وهو بنفسه عملي المكياج، كنت زي البنت فعلا ولولا زبي المرتخي طول ما انا معاه كنت بقيت بنت بجد، وبعدها نيمني على ضهري ودخل ما بين رجليا في حضني، وقتها اختارلي اسمي كبنت "هيام" وولعني من كتر لحسه ومصه لكل حتة في جسمي ماعادا زبي بناءا على طلبي وناكني بكل شكل وفي كل وضع تتخيلوه، جبتهم على نفسي وزبي مرتخي 3 مرات اشدهم وهو كان بينططني على زبه الطويل ووشي ناحيته وراكن بأيدي على ركبه، وجابهم فيا وانا نايم على ضهري وواخد رجليا على كتفه وبيرزع زبه في بطني حرفيا، ولحظة وصوله دخل فيا قوي لحد ما زبه رفع بطني بسرتي لفوق، وملاني بلبنه في اعمق حتة جوايا، نزل كتير قوي لحد ما رائحتي بقت رائحة لبنه. ارتعشت وقتها وجبتهم تاني على نفسي، بعدها نام جنبي وخدني في حضنه وزبه المبلول بيا حطه بين فخادي ونمنا سوا، مافيش ابدا احساس امتع ولا ألذ غير انك تنام في حضن اللي انت سلمتله نفسك ويحسسك بالأمان في حضنه شكرا بجد لعرب نار على المتعة اللي انا وصلتها معاه
  25. سأحكي قصتي و كيف أصبحت سالب يحب العير. كنت في ال١٨ و كان لنا منزل جميل في منطقة راقية في لبنان، و في منزلنا حديقة يأتي عمال لترتيبها و زراعتها دائما، كان أحد العمال يلفتني دائما بلحيته و جسده القوي و زنوده الممتلئة عضلات و عيونه السوداء التي تشعرك بقوّته عندما ينظر إليك، كان اسمه محمد، في يوم أحد جاء محمد إلى العمل و جاء معه مساعد اسمه رامي، عرفنا عليه انه ابن عمّه، و قد جاء ليساعده لأن لديهم الكثير من العمل، في هذا النهار كانت جميع من في المنزل ذاهبين إلى منطقة أخرى بزيارة طول النهار، و أنا باقي في البيت فطلب أهلي أن أحضر الطعام للعمال و أعطيه لهم وقت الإستراحة. و وقت الظهر حضرت الطعام و الشراب البارد و لبست أندر أبيض ضيق ليرفع طيزي قليلاً تحت الثياب و نزلت إلى الحديقة أنادي للعمال ليأكلوا، و كنت في بالي أريد أن أستدرجهم لخلع ملابسهم المتسخة وقت الطعام علّني أستطيع أن أرى أزبارهم، و جاء محمد وحده سألته إذا كان ابن عمه سيأتي فقال انه سيلحق به بعد قليل. قلت له انني سوف أبقى معه لتبادل الحديث فالمنزل خال و أنا أشعر بالضجر، قلت له اذهب اخلع ثيابك المتسخة عرق و تعال تناول الطعام فدخل غرفة العمال و لحقت به فخلع القميس و أنا أتأمل عضلات صدره و أشعر بلاعبي يملأ فمي، و خلع سروال الجينز و كان يرتدي تحته سليب أسود يغطي عيره الذي بان متوسط الحجم تحت السليب، و عدنا إلى طاولة الطعام و قررت أن أفتح معه موضوع جنسي لأرى إن كان سيهيج، فاستدرجته بالحديث عن الحياة و العمل و قلت له أن الرجال بحاجة لأحد يهتم بهم بعد نهار العمل و سألته إن كان له حرمة تنتظره في المنزل لتهتم به فقال انه يعيش مع ابن عمه و انه يريد الزواج و قد أصبح في ال٢٥ و هو تأخر مقارنة برفاقه على الزواج، و قلت له: أليس لديك أحد لتمارس معها؟ فانصدم قليلا من سؤالي، فقلت له لا داعي للقلق موضوع عادي كلنا عنا رغبات، أنا لم أجرب بعد أي شيء من الجنس مع أحد و لكني أعلم أن بعض الرجال يحبون النساء و بعضهم ينيكون رجال أيضا. و لكني لم أجرب الجنس بعد و لست أعلم ما هو الشعور، فسألته و أنا ألاحظ أن عيره بدأ ينتفخ تحت الكلوت، كيف يعرف الشخص إن كان يحب النساء أو الرجال؟ رأيته قد تبلكم و قال لست أعلم إن كنت أنا من يجب أن يجاوبك على هذا إسأل أبوك، قلت له أني أخجل كن أبي أن أسأله أرجوك أريد أجوبة لدي أسئلة كثيرة، فقال عليك أن تجرب الرجال و النساء لتعلم ما تحب، فقلت و كيف أجرب و أنا أستحي أن أتكلم مع البنات، و قد لاحظت هنا أن عيره قد انتفخ أكثر تحت الكيلوت و رأيت شيئا قد تغير في نظراته و هو ينظر إلي فتعمّدت أن أقف و أدير له ظهري علّه يرى طيزي و يهتاج أكثر. فقال أنا يمكنني أن أساعدك أن تعرف ماذا تحب و قد استدرت و لاحظت أنه كان يأكل طيزي المشدود بعينيه و أضاف لكن يبقى الموضوع سر بيننا لا يمكن أن تقول لأحد. فقلت له أكيد حسنا سأفعل ما تريد و لكن أريد أن أعرف إن كنت أحب النساء. فقال حسنا أدخل إلى الغرفة حيث خلعت الملابس و كان هنا قد انتهى من الأكل و الشرب. فدخلنا و كان في الغرفة سرير حديد مع فراش فقال لي أجلس و تمدد، و قال لي قل لي ان كنت غير مرتاح بأي شيء أفعله، و قال لي هذا و جلس جنبي و بدأ بخلع التيشرت و فك أزرار الجينز الضيق الذي أرتديه، فقلت له ماذا تفعل قال عليك أن تجرب شعور أن تكون مع رجل لتعرف إن كنت تحب الرجال و أنا سأسعدك، و صرت بالبوكسر فقط أمامه بجسمي الأبيض الأملس الخالي من الشعر، و جاء إلي جلس جنبي و مسك إيدي و ووضعها على عيره المنتفخ و قال ما رأيك؟ فأجت: إنه أكبر من أيري فضحك و قبلني على شفتي و هو يمسك حلمتي و بدأ يقرصها و يدعكها، هنا خرجت مني آهه زي البنات و هو يضع لسانه في فمي و يلعب بلساني، فقال لي يبدو أنك مستمتع، و كان زبره يتجمد في يدي الصغيرة فهمس بأذني و قال لي أن أدعكه قليلا ففعلت، قال لي سوف أعاملك كفتاة في ليلة الدخلة يجب أن تشعر كأنك امرأة لتعرف ان كنت تحب الرجال. و بدأ يدعك حلماتي و نزل يعضهم و يلعب بهم بلسانه و قد مددني على الفراش و أنا مستسلم له كلّيا و تخرج مني الآهات و أقول له بعد حبيبي لعاب ببزازي بعد، فسألني: هول البزاز لمين يا عرص مين سيدك و مالك جسدك؟ فأجبته لك وحدك و انت سيدي، فقال: احسنت و عاد للمداعبة، و أنا أشعر بيديه تنزلان شيئا فشيئا ناحية طيزي، فأدارني على بطني و رفع طيازي من وسطي و كشف عنها، فقال لي انها بيضاء زي طياز البنات، هذه طيز خرج أكل، و نزل يقبل فلقاتي و يسفقها على الخفيف.و أنا أغمض عيني و بدأت أشعر أنني ملكه يفعل بي ما يشاء، قال لي، من ردة فعلك للآن انت نوعك سالب و لكن علينا أن نجرب كثيرا لنتأكد و نعرف أكثر انت جاهز؟ قأجبته نعم، فجلس و أسند ظهره على التخت و قال لي هيا اخلع لي الفانيلا و السليب اقتربت منه و خلعت عنه الفانيلا و كان جسده مملوء عضلات و قال لي قبل جسظي لتصل إلى العير و قبلته من فمه و أشبعته تقبيل نزولا إلى عيره، و بدأت أقبل زبره من خلال القماش، فقال لي شاطرة لحسي زبري شوي، ففعلت و كانت رائة بيضانه كأنها أطيب رائحة تشدني إلى هذه المنطقة. أمسكت السليب و خلعته عنه، فرأيت زبره الغليظ و الممتلئ عروق فأمرني أن آكل الرأس و أمص له و هكزا فعلت و في هذا الوقت أحسست بيده تبحث عن بخش طيزي و بدأ يفركع و أنا يسيل لعابي أكثر على زبره الي لم أستطع أن آخذ أكثر من نصفه في فمي. فقال لي من اين تعلمت المص كأن هذه ليست المرة الأولى؟ فقلت له كنت أجرب مص الخيار عندما أشاهد أفلام السكس، فقال لي حسنا هذا اير حقيقي لتضع خبرتك عليه، ثم قام و رفع طيزي في الهواء و قال لي خذ كيلوتي شمّه و عضه يمكن أن تشعر بالألم مما سأفل سأحاول بعبصتك لأرى ردة فعل جسدك و فتحة طيزك! رأيته يضع بعبوصه في فمه و يبصك على طيزي الموبرة و يقول لي افتحها بإديك، ففتحتها، قال: و لا أحلى كس، وضع لسانه على الفتحة و بدأ يلحس و يفرك بذقنه و شواربه و يقول انت عروستي اليوم كل ما يسمعني عم انمحن و إن و أنا متاخد بريحة بيضانه و عرقه على السليب. و صار يلعب بأيري الصغير و بيضاني و يقلي هيدا مع الوقت ما بتعود تستعملو ضهرك بصير يجي من نياكة الطيز بس بعد بدك خبرة كتير لتصير بهالمرحلة و لازمك جبات حليب كتير بتمك و طيزك لتتحول هيك ما في غير حليب الرجال بينفع مع يلي بحب الزبار. و هون بلشت حس بالبعبوص عم يفرك و يجرب يفوت، قلتلو شوي شوي أنا بس مجرب أصبعتي و هي أصغر بكتير من أصابعك سيدي، قلي لا تعتل هم مهم انت عض عالسليب و لا تصرخ اذا انوجعت، بلل البخش منيح بلعابه و فوت أول الإصبع مع حركة خفيفة، قلي لازم نوسعك منيح قبل ما تاخد الأير احلا ما تنوجعي كتير حبيبتي، و أنا مستسلم خالص و بإنّ و بقول آههه زي الشرموطة، قلي ضلك هيك دقيقة و برجع، شال قلم عن الطاولة جنبنا تف عليه و فوّته كان بطخن الأصبع، قلي اصبر راجع، هو و راجع سمعت بيحكي مع حد بقلّو اليوم سعدا إلك مفاجأة جوّا، و فات هو و إبن عمو عالغرفة، قلّو شوف ملا عروسة جايبلك، بدو يعرف اذا كان بحب النسوان ولا الرجال قلت بساعدو، اتنيناتن ضحكو، رامي قال: لا واضح شو يحب من هون، قلو محمد عايزك تشغل تمو تما يصرخ و انا بشتغل بطيزو، قام رامي شلح تيابو و كان شوي أنحف من محمد بس جسمو قوي قعد قبالي و قلي مصي لحوسي جسمي من العرق. و بلشت الحوس و حاسس بمحمد رجع يلعب بطيزي، شد رامي راسي ناحية زبرو و قال يلا عالمص، كان أيرو واقف أطوا من اير محمد بس انحف و انا حاسس حالي طاير بيناتهن عم فكر بأفلام السكس يلي كنت احضرها و متخايل حالي البنت بناتهن، و فجأة بحس بشي فات جوا طيزي و غمّق، انوجعت بس ما قدرت صرّخ لأن كان تمي ملان من عير رامي، قلي طولي بالك حبيبتي هلّأ بتتعودي و خلا شوي و صار يهزّو يمين شمال و يطلع و يفوت عالخفيف لتعودة الفتحو و ما عاد سمعني بإن، كان رامي بهالوقت بيشيل عيرو من تمي و يسفقني في علساني انا و مادو لبرا و يقلي انت خبرة مص، و يفركو عوجهي يقلي بدي عبّيك ريحة ايورة و يرجع يكبسو بتمي، محمد كان صار مفوت أصبعين و بتف على باب الشرج و بقلي ايه حبيبتي خدي بعد.. بعدين عدلني على التخت و ردني عوضعية الكلبة و حط طيزي عطرف التخت، و كان رامي شلح الكلسات، قلّي لحوس اجر اسيادك يا خول، و هوي بيلعب بأيرو، و انا كنت متردد قلي لحوسي يا منيوكة، أحلا ما اجبرك، فحولتو هيجتني أكتر و مسك رجله حطيتحا على وجي لحوسها و شمها، و بلشت مص أصلبعو، كان محمد بهالوقت علبة مرهم من الشنطة و بلش يدن طيزي و يفوت منو للظاخي و يفتل أصابعو، و مسك يسفق طيازي و قالي لازم تورم و تحمر لتستقبل العير منيح، و انا سايع و بنط مع كل سفقة كان بوجعني بس انا ملتذ بلحوس اجرين يامي و ببوسهم، قام رامي رجع قرب أيرو من تمي ركع عالتخت و قال رجعي عالمص، اجا وقت تنفتحي من رجالك، هون حسيت بأير محمد عم يضغت على فتحة طيزي و بقلي رخّي أعابك حبي لا تخافي بس الراس تتعودي، فتح طيزي بإيدي و صار يشد لفات الراس، نزلت الدموع على وجي من الوجع بس بنفس الوقت حاسس بلذة كبيرة من طيزي مع الوجع، و فكرة انب بمص لرامي و محمد عم يفتحني هيجتني كتير زبري كان واقف و عم ينفض، انتبه محمد للموضوع قلي انت شكلك خول عالآخر ليك زبرك قايم و انا بنيكك يعني انت مبسوط، كان محمد بحرك راس زبرو شوي شوي هوي و بعدو ماسكن من اردافي، فجأة بحس حالي انشقيت، رامي حط كلساتو بتمي ليوطى صوت صرختي، محمد فوت عيرو للبيضات و مسكني و ثبتني و انا عم حاول اهرب من تحتو من الوجع، صار يقلي اهدي حبيبتي انا هلأ فتحتك و عم حولك لمرا هلأ بهدا الوجع، روقي و رخي و صار يبوس رقبتي و يلحس اذني و يلعب بزبري بنفس الوقت، بعد كم دقيقة صار يخف الوجع و بلش محمد يقوم و يضغت عالخفيف، و يقلي مبروك ليلة الدخلة يا عروس، شال منشفة صغيرة من تحتي قلي شوفي دمّك هيدا علامة انك انفتحتي و صرتي مرا، انا خفت قلي لا تخافي هيدا طبيعي عند فض البكارة، انا كلامو و معاملتو كانو محسسيني بالراحة. و بلش ينيك و يقوي بس حسني صرت مرتاح، و انا هن عم بوس افخاد رمي و اسكر من ريحة بيضانه، و أخد محمد ينيك و يسفق طيزي و يقلي انت النا و ملك زبارنا من اليوم مسكني من شعري و شد راسي لورا و صار رامي يتف بتمي، و يقلي انتاك يا شاطر هيدا الزب للقحاب يلي متلك، و يرجع يفوت زبو بتمي و يخنقني في، بعدين حسيت بمحمد عم يقوي الدفع بطيزي و قال بدي حبلك خود حليبي جواتك و حسيت بشي سخن بيعبي احشائي و محمد مجمد زبو جواتي، و صار رامي يقوي النيك بتمي و يقلي اشربهن و بلاع لآخر نقطة، و بلش يكب بتمّي و كانوا كتار، كان طعمو مالح و سميك متل الكريما، حسيت باير محمد بيصغر بطيزي و بيخرج منها و اير رامي ترك تمي و انا وقعت كلني عالتخت ما قادر اتحرك. كانوا بيطلعوا ببعض و بيضحكو محمد بقول لرامي تعا شوف البخش كيف صار، كم مرة بعد و بصير اسمو كسّ، و انا مرتخي مبسوط. قلي محمد شد طيزك لا تخلي الحليب يخرج رامي بعد بدو ضهر تاني بيستعمل حليبي مزلق، و راح بزاوية الغرفة كا في خضرة شال خيارة تف عليهي و سد طيزي فيها، قلي ارتاح للدور التاني فاتوا عالحمام و انا مرخي عالتخت طرطرو و رجعو كان محمد لبس السليب و قال انا راجع عالشغل لا تطول. دارني رامي على ضهري و قلّي علي اجريكي يا حرمة و شاقدف ايري ملان من حليبي، مسك ايري و لم الحليب بايدو فركو عأيرو يلي كان عم يرجع ينتصب فتحني شكل ٧، شال الخيارة و سمعني بنمحن و بإن قلي مبسوط؟ قلتلو كتير، و حط الراس على فتحة شرجي و بلش يكبس، فات بسهولة لأنو كان أرفع من زب محمد، بعد شوي قلتلو خلو لا بقا تفوت عم بوجع، قلي هيدا بعد في ٥ سم بدن يفوتو و صار يشيل و يفوت مع كا ضربة شوي زيادة لفات عالآخر، قلي شاطرة حبيبتي طيزك انعملت لتاكل الزب شو ما كان حجمو، و صار يقوي الضربات و مسكني من حلماتي يقرصهن و يشدني فيهم، يقرب يتف على وجي و يقلي ايه يا متناك خود الزب، لحد ما طلعت صرخة منو و نام بكل ثقلو عليي، و انا اجريي ٧ بالهوا. قام عني و كان زبرو ضهر من فتحتي و صار ينزل الحليب عالأرض، لبس تيابو و قلي قوم لبوس و اتحمم راجع عالشغل و اذا بدك تمرّن بتفويت الخيار لترخي منيح للأسبوع الجاي. تكملة القصة اذا احببتم.
×
×
  • انشاء جديد...