القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. (ملاحظه)ياريت لوكل شب موجب يشارك بموضوعي وتكون مشاركتو طويله ومعبره يمكن استفيد. ........من انا وصغير كنت دائما اعتني بجسمي واحاول دائما اني اكون عند حسن ظن اي شب موجب ممكن اني اعثر عليه ولكن مع طول الانتظار كنت دائما بس اقلع هدومي اولع نار لما اشوف جسمي وبيوم واول مره حبيت اني اجرب دخول شيئ طويل وتخين ويكون بيشبه الزب بطيزي إللي مجنيناني ولاني ماعنديش استعداد اخلي اي شب ينيكني لان يمكن مايفهمنيش وأصبح مجرد متعه او تسليه المهم انا عندي غرفه مستقله ومافيش حد غيري بيدخلها وهيه بعيده عن البيت عديت على الغرفه وانا زي المجنون بس نفسي شب ينيكني ويمصني وامص زبو وادخلو بطيزي فجئا جه نظري على أيد مكنسه كهربائيه تخينه وملسه ولونها اسود علطول خطر ببالي الزب الاسود وطيزي البيضه الطريه و المليانه .فكيت الايد من المكنسه وقلعت هدومي وبقيت أدخل العامود الاسود بين فخادي البيض الطريه انا دائما بعتني بجسمي وبخليه بدون شعر وفضل العامود يدخل بلذه رائعه بين فخادي لما جسمي تعرق وفتحت فمي وبقيت امص العامود الاسود تبع المكنسه وطول الوقت وانا بشد في بزازي لان انا بحب بزازي كتييير وهم نقطة ضعفي لانهم مليانين بيعبو الايد والفم وحلمه كبيره المهم ثبت العامود الاسود على الكنبه بحبل على شان يفضل ثابت وقعدت احاول ادخل العامود بطيزي بدايتا خفت من الوجع وبقيت ابكي مش من الوجع لاء لاني حسيت باحساس غريب إللي كان نفسي اني احسوا مع انسان يفهمني ويحبني فجأئه غضبت من نفسي وشديت بقوه ام دخل العامود بطيزي وحسيت وكانو سكينه دخلت جوايا وقفت شويه وقعدت ادخلو واطلعو فجئه حسيت بشي دافي عم يمشى على فخادي اانا كنت مغمض عيوني فتحت واذا هو ماده بيضه لزجه اول مره بشوفها كاني جبتهم من طيزي وبتدا الوجع يخف من أثر تفويت وتطليع العامود الاسود بطيزي كان لونها ابيض وصافي على فكره انا بعتني بنضافه طيزي من بره واهم شي من جوه كل يوم مع اني بعمري ما ناكني شب بس انا بحب اني اكون جسمي نضيف من بره وجوه لما خف الوجع من طيزي تشجعت اني ادخلو واطلعو بسرعه اكبر وبقيت اداعب جسمي اثناءها شويه حسيت بشي دافي بيسيل بين فخادي واذ كان دم بينزل مني انا لما شفت الدم زادت محنتي وناري بس خفت وبنفس الوقت تعبت لدرجة اني حسيت جسمي بقا زي العجين ومن شدة تعبي نمت والدم نازل من طيزي ولما نمت غصب عني كنت باتمنى اني لو مع شب قوي ما يرحمنيش ومايوقفش عن تدخيل زبو بطيزي لانو انا خفت وغصب عني نمت بس كان أحلا احساس بحس بيه بعمري ومازال
  2. دى اول قصصى او سيرتى او بدايات تعليم السكس والجنس مع الرجال واحنا صغار كان عمرى حوالى 7 سنوات كنا نروح الكتاب عند الشيخ ابراهيم وكان راجل عجوز حوالى 70 سنة وكان ضرير يعنى اعمى وكان يحفظنا ويسمع علينا واللى يغلط يا ويله ماعدا كام واحد مننا مكانش بيرضى يضربنا علشان كنا بنساعده فى شغل البيت يعنى الصبح نجيبله فطار وانا كنت باعمله شاى وافضل ماسك الابريق على ايدى وكل ما يخلص اصبله لغاية ما يخلص وهو مقعدنى جنبه وواحد يكنس المكان وواحد يملا ميه وهكذا وجا فى يوم قاللى تجينى بالليل علشان عايز ارتب المكتبه يعنى اساعده فى رص الكتب على الرف القديم المهم رحتله بعد المغرب وندهت قاللى ادخل واقفل الباب دخلت وقفلت الباب وخدنى من ايدى ودخلنا اوضه قديمه جدا ومليانه تراب قاللى يللا نفضلى الرف الاول قلتله هدومى نضيفه قاللى اقلع الجلابيه وخليك بالفانله والشورت وانا طبعا على نياتى قلعت ومسكنى طلعنى على الترابيزه وقعدت امسح الرف وانفض وانا مميل وهو ساندنى من ورا وماسكنى من وسطى وكل شويه يحسس على طيازى الصغيريين وانا مش عارف حاجه لغاية اما خلصت مسكنى وشالنى فى حضنه وباسنى على شفايفى وقاللى برافو عليك انت تعبت النهارده المهم قعدنا ننفض فى الكتب ونرصها على الكنبه تحت الرف وهو ينفض الكتاب ويقولى انا هانفض وانت خده ورصه وكل ما يخلص كتاب يحطه على حجره وهو قاعد وفاتح رجليه كل ما امسك كتاب ايدى تخبط فى حاجه كبيره لغاية اما خلصنا مسك ايدى وقاللى تعالى اتشطف وانا هاستحمى وعايزك تدعك لى ضهرى دخلنا على الاوضه وحطيتله الطشت وقلعته هدومه وانا باقلعه اللباس اللى هو الشورت شوفت تمساح طالع من تحت الهدوم اول ما نزل الشورت قلتله يا لهوى ايه دا قاللى متعرفش ايه دا قلتله دا حمامه بس انت حمامتك كبيره قوى يا سيدنا قاللى انت عندك زييها قلتله ايوه بس انا حمامتى صغيره نزل بايده ومسك زبى الصغير كان حوالى 6 سم وقعد يملس ويلعب فيه وانا مش عارف هو بيعمل كدا ليه المهم اخد ايدى وحطها على زبه الضخم وقالى يللا ادعكلى ضهرى قعدت ادعك فى ضهره وهو يمسك ايدى الصغيره وينزلها على فتحة طيزه وانا باغسلها بالصابونه والليفه وغسلتله زبه كان مولع نار وقعد يقولى اغسله كويس بالصابون وانا فضلت ادعك فيه لغاية اما نزل منيه فى الطشت وضمنى وهو بينزل وقعد يبوسنى وخلص استحمام وناولته الفوطه والغيار ولبس هدومه وانا اتشطفت من التراب ولبست هدومى وادانى 5 ساغ وقاللى كل ما تجينى بالليل هاديك 5 ساغ ومش هاضربك تانى بس اوعى تقول لحد خالص على اللى حصل انا مكنتش اعرف حاجه عن الجنس وهو كان فى سن جدى وسبته ومشيت وروحت وقعدت امسك فى زبى وانا نايم وافكر فى الشيخ واللى عمله ودى قصتى الحقيقيه وهاكمل معاكم واقولكم الشيخ كان بيعمل ايه بالنهار معايا ومع العيال التانيين فى الكتاب
  3. القصه منقوله......بس يخرب بيت كده !!!! انا شاب ابلغ من العمر 35 سنة أعمل محاسبا باحدي الشركات الكبري أعشق الرجال ذوي البشرة السمراء مفتولي العضلات ولا احتمل البعد عن معشوقي الزبر فترة طويلة ولا يكاد يمر علي اسبوع حتي أروي ظمئي وشهوتي الجنسية بدات رحلتي مع حبيبي الزبر منذ كان عندي اثني عشر عاما وربما ساقص عليكم لاحقا كيف بدات لكنني افضل ان احكي لكم قصتي مع سائق الشركة التي اعمل بها اسمه سيد شاب يبلغ من العمر 28 عاما انذاك اسمر البشرة ملامحه وسيمة للغاية ذو عيون بنية واسعة وابتسامة براقة شعره قصير جدا وهو طويل القامة حوالي 190 سم متر او يقل قليلا مفتول العضلات جسده ممشوق صدره يمتلئ بالشعر الكثيف كنت كثيرا اختلس النظر اليه وهو يغسل سيارة الشركة او يمزح مع الموظفين ببنطاله الجينز الضيق الذي يفصح عن ما يخفيه داخله من فحولة ورجولة وقميصه مفتوح دوما لتري عضلات صدره وقد غطتها غابة من الشعر الاسود الكثيف لم اجرأ ان اتحدث معه مباشرة ربما لانني كنت اخشي ان يفتضح امري بمجرد النظر اليه ذات يوم اتصل بي مديري بالشركة وامرني بالحضور اليه فلما ذهبت طلب مني ان اسافر الي بورسعيد لانهاء تعاقدات ومعاملات مع شركات في بورسعيد ولم اتعود علي السفر خارج القاهرة فقد كان ذلك من اختصاص ادارة التعاقد او التسويق وليس من اختصاصي الا انه صمم نظرا لان هؤلاء العملاء في غاية الاهمية للشركة وان رئيس مجلس الادارة قد طلب منه ان يرسل شخصا موثوق به يستطيع احتواء هؤلاء العملاء حاولت مرة اخري التنصل من المهمة بحجة ان سيارتي بها اعطال ولا استطيع السفر بها كما انني لا اعرف شيئا في بورسعيد الا انه رد علي قائلا بان سائقا من الشركة سيسافر معي بسيارة الشركة وان الشركة تتحمل كافة مصاريف الانتقال اضافة ان السائق يعرف بورسعيد جيدا وان المشوار لن ياخذ اكثر من يوم او اثنين علي اقصي تقدير وامام هذا الاصرار وافقت علي مضض ان اسافر وكان السفر في اليوم التالي الساعة السابعة صباحا وصلت الي الشركة في تمام الساعة السابعة ولم يكن احد من الموظفين قد حضروا بعد توجهت الي جراج الشركة لالتقي السائق ولكنني تسمرت في مكاني من هول المفاجأة لقد كان سائقي هو سيد الذي مرارا حلمت به نظر لي وابتسم وقال استاذ رامي اومأت براسي له نعم فرد ازيك يا باشا ومد يده لياخذ مني حقيبتي الصغيرة ويضعها في مؤخرة السيارة ولم امسك نفسي عن التامل والتفحص في جسده الجميل كم كان مبدعا من اخترع نظارات الشمس فلولاه لافتضح امري منذ زمن ركبنا السيارة وانطلقنا الي بورسعيد وكنا نتخاذب الحديث في الطريق تارة عن اعمالنا في بورسعيد وتارة عن الشركة وموظفينها وكان سيد شابا مرحا خفيف الظل يحب الضحك والنكت مما ثار اعجابي به اكثر وصلنا بورسعيد حوالي الساعة التاسعة صباحا وبدأنا جولاتنا علي العملاء وكنت احاول الاسراع في مهمتي حتي انتهي منها في اقرب وقت وبالفعل انتهيت من كل اعمالي حوالي الساعة السابعة والنصف مساء وهنا اتصلت بمديري في الشركة لاخبره بانتهاء كل الاعمال علي ما يرام وانني ساعود للقاهرة فرد علي "لماذا لا تبيت الليلة في بورسعيد وتعود غدا مساء واهي فرصة تغير جو وتستجم وكدة ولا كدة المامورية طالعة بيومين بيت في بورسعيد واشوفك بعد بكرة في الشغل" وافقت لانني فعلا احتاج الي الراحة فقد مضي وقت طويل منذ اخر اجازة لي وطلب مني مديري ان اتوجه الي فندق مشهور في بورسعيد تتعامل معه الشركة دائما لابيت ليلتي هناك حتي تتحمل الشركة مصاريف الاقامة...اخبرت سيد بذلك فغمرته السعادة وقال ايوة بقا الواحد يشم هوا ويتفسحله شوية ضحكت وركبنا السيارة وطلبت منه ان يذهب الي الفندق فرد قائلا "لا يا باشا احنا نروح ناكل الاول وبعد كدة نروح الفندق الواحد علي لحم بطنه من الصبح وانت دوختني معاك في اللف علي العملاء ضحكت ووافقت فقال حاوديك محل سمك مفيش زيه في مصر كلها حتنور من الفوسفور وتعالت ضحكاته وبالفعل ذهبنا الي مطعم الاسماك وتناولنا الطعام وكان سيد مرحا كعادته ثم توجهنا الي الفندق وصلنا الفندق ودخلنا الي قاعة الاستقبال وكانت المفاجأة ان الفندق لا توجد به غرف خالية فهناك وفدا رياضيا قد احتل كل الغرف لكن موظف الاستقبال كان كريما معنا وقرر ان يسكننا في احد الاجنحة بالفندق ويحتسبها كغرفة مزدوجة لان شركتنا من عملاء الفندق الدائمين شكرنا موظف الاستقبال وصعدنا الي الجناح وكان رائعا يتكون من غرفة استقبال بها تلفزيون وثلاجة مكتب صغيرة وغرفة اخري بها سريرين وحمام وجلسنا بعض الوقت في غرفة الاستقبال وكان قلبي بدا يتسارع في ضرباته فلم انسي ان انا وسيد سننام في حجرة واحدة وهنا قال سيد "باشا ممكن اقوم اخد دش اصل اليوم كان طويل ولا حضرتك تحب تاخد الدش الاول" وفي تلقائية شديدة اجبته لا قوم انت الاول انا لسه عايز اعمل كام تلفون قبل ما الوقت يتاخر وكانت الساعة تقارب منتصف الليل...دخل سيد الحمام وجلست وحبدا افكر في اضطراب ماذا افعل انها فرصة رائعة لارضاء شهوتي نحوه لكن ماذا سيحدث لو اخبر سيد باقي موظفي الشركة سيعلم الجميع انني خول وبتناك فكرت كثيرا واخيرا اخذت القرار انني لن احاول اغواء سيد وستمر الليلة دون اي احداث تذكر لم ***ث طويلا حتي فتح سيد باب الحمام وخرج وعندما رايته كاد قلبي ان يقفز من صدري من سرعة خفقاته فقد خرج سيد من الحمام عار تماما الا من بوكسر ضيق يرسم خصره وعضلات فخديه المفتولين كانه تمثال من تماثيل الهة قدماء الاغريق والاكثر انه يكشف عما يخفيه تحته من زبر عملاق حتي انك تستطيع ان تستشف راس زبره الضخم من تحت البوكسرجلست لوهلة اتامل هذا المنظر الرائع وبدات اشعر بالرغبة تسري في انحاء جسدي قمت مسرعا وقلت له سادخل الحمام الان وخلت الي الحمام وانا في حالة عصيبة فنار الشهوة تلتهم جسدي حتي انني لا استطيع التنفس واصبح كل ما اراه في مخيلتي هو سيد يرتدي هذا البوكسر بدات استحم وانا افكر ماذا افعل لقد اعترتني الشهوة ولا استطيع ان اتمالك نفسي فانا ارغبه بشدة وبدات اتحسس جسدي وانا استحم عللي استريح ولكن نار الشهوة تزيد في اوصالي ولم اعد قادرا علي التفكير وهنا اخذت قراري لابد لي ان احصل علي سيد لابد لي ان استمتع بزبره الجبار ولا يهمني ما يحدث يعدها من عواقب ولكن كيف لي ان استدرجه وهنا خطرت لي فكرة مجنونة "لماذا لا الف فوطة الحمام حول جسدي بدءا من صدري حتي يظهر وتكون الفوطة قصيرة لا تغطي الا اسفل خط طيزي مباشرة فان انحنيت بانت طيزي امام الناظر ولهذا يجب اولا ان اوصف جسدي لكم...طولي 173 سم ووزني 85 كيلو جرام بشرتي حنطية اقرب الي البياض جسدي ممنلئ لكنه اكثر امتلاء من الطيز والارداف ليصنع طيزا منفوخة مستديرة بزازي ليست بالصغيرة ولا بالكبيرة جسمي املس ليس به شعر واداوم علي ازالة شعر العانة والطيز لاحافظ علي نضارتها بالاضافة ان جسمي طري جدا اي بمعني اخر جسدي انثوي الي حد كبير لفيت الفوطة حول صدري ونظرت في المراة حتي اتاكد من اكتمال المشهد وخرجت من الحمام لاجد سيد جالس مشعل سيجارة ويشاهد التلفزيون ..فور خروجي وقع نظر سيد علي نظر لي نظرة استغراب لكنه عاد بسرعة لمشاهدة التلفزيون فقلت له يااااه الواحد فعلا كان محتاج الدش ده رد علي وهو يشاهد التلفزيون وقال وهو يبتسم النظافة حلوة مفيش كلام ذهبت بعدها الي الثلاجة الصغيرة بجوار التلفريون وفتحتها وانحنيت جيدا حتي نظهر طيزي امامه واخدت زجاجة مياه وشربت فليلا ثم اعدتها الي الثلاجة بنفس الطريقة ثم توجهت الي حيث يجلس سيد وقلت ياااه انا كنت عطشان اوي ونظر لي وابتسم فاختلست النظر الي حيث يقبع زبره المارد فلاحظت علي الفور مبادئ انتصاب لزبره من تحت البوكسر الضيق فلم اضيع وقتا قلت له تحب اجيبلك عصير من الثلاجة فرد علي دون تردد يا ريت يبقي كتر خيرك فعدت مسرعا للثلاجة وفتحت بابها وانحنيت انحناءة كبيرة حتي تتكشف كل طيزي امامه وانا اتصنع البحث عن العصير وقلت له فيه برتقال وومانجا وكوكتيل تحب ايه وانا لا ازال منحنيا امامه فرد قائلا هو مفيش جوافة رديت عليه وقلت طيب استني شوية ادور علي عصير جوافة فسمعته يفول دور براحتك علي الاخر وبعد قليل قلت له لاتوجد جوافة ماذا تحب رد علي وقال طيب مفيش تفاح رديت عليه استني ادور علي عصير تفاح وزدت في انحنائي وهذه المرة ضميت افخادي الي بعض لتكتمل استدارة طيزي امامه وبدات التوي بطيزي يمينا ويسارا حتي يشاهد كم هي طرية وبعد وهلة قلت له يبدو انه لايوجد تفاح فسمعته يقوم من كرسيه ويتجه الي وقال طيب خليك وانا ادور معاك وبسرعة احسست باقترابه من خلفي ولم يلبث حتي التصق باحد اردافي بزبره وكان قد انتصب تماما فاحسست بزبره الضخم الممتلئ والمنتصب كالحجر يحك بقوة في اردافي وانحني معي وهو يضع يده علي ظهري كانه يبحث معي عن عصير التفاح وكان يضغط بزره الجبار علي اردافي تم بعدها اعتدل وانا لا ازال منحنيا امامه وقال باين مفيش تفاح بس اللي باين ده احلي من التفاح ووضع يده علي طيزي العارية واخذ يفركها بيده فلم اتمالك نفسي واطلقت اهه من اعماقي فسحبني من ذراعي بقوة لاقف امام صدره المملوء بالشعر واحتضنني وبدا يقبل في تارة علي شفتاي وتارة في رقبتي وبحركة سريعة نزع عني الفوطة لاقف امامه عاريا تماما ويديه تتحسس جسدي الطري وتعتصر بزازي وهو يقبلني وانا اتاوه من المتعة والشهوة ثم نظر لي وشخر وفال احا كسم ده جسم انت طري نييييك ايه الحلاوة دي انا زبري ولع وعلي الفور نزلت بيدي لامسك معشوقي الزبر واداعبه وكان زبره منتصبا بشدة راسه غليظة وساقه متحجرة وحجمه لم اري له مثيل فقررت ان انزع عنه البوكسر كما نزع عني الفوطة لتتلاصق اجسامنا العارية ببعضها واشعر بحرارة زبره الجبار في بطني وبقينا علي هذا الحال بضع دقائق هو يقبلني وياكل جسدي بيديه وانا اداعب زبره ذو اللون الداكن والراس الضخمة والساق العريضة بالفعل كان اجمل زبر تقع عليه عيناي حيث انني اغشق الازبار السمراء شدني بقوة وامسكني من خصري والتصق بي من الخلف وقالي يالا يا متناك علي السرير ده انت حيطلع عين كسمك نيك الليلة ودفعني امامه بقوة وهو يقول انت مش عايز تتناك انا حاظبطك الليلة انا بقالي شهرين ما نكتش حاطلعه علي عينك يا كسمك حاخليك تحلف انك ما اتناكتش قبل كدة ثم دفعني بقوة علي السرير وانا اتاوه من اللذة وقال احا يا متناك انا لما اخلص منك حتحرم تتناك من حد غيري يا شرموطة ورمي نفسه فوقي واحسست بوزنه يجثم علي ووضع زبره بين افخادي وبدا يقبلني بعنف علي شفتاي ويمص شفتاي ويدفع بلسانه الي فمي فالتهمه وامص لسانه ثم يقبل رقبتي وبداه تعبث في جسدي الطري وتعتصر بزازي ويشد حلماتي حتي اتلوي من النشوة ثم نزل الي بزازي وبدا يمص حلماتي بنهم وهنا اصابتي النشوة وتعالت اهاتي واصبحت اغن كالشراميط وكلما علت اهاتي زاد هو في مص حلماتي حتي صرخت من المتعة فقال لي بس يا كسمك انت عايز تفضحنا ووضع اصابعه في فمي وعاد الي مص حلماتي وانا امص اصابعه بنهم وجنون وبعد قليل شخر وقال احا يا بن المتناكة انا عارف ان الخولات اللي زيك بيعرفوا يمصوا الزبر صح ده انت نكتني في دماغي وانت بتمص صوابعي امال حتعمل ايه لما اديلك زبري تمصه وانقلب بخفة علي ظهره وامسك راسي وخذبها بقوة نحو زبره العملاق وقال ياللا يا كسمك مص ......مص يا متناك ده انت طيزك حتتهري نيك الليلة ياللا مص فامسكت زبره بيدي وكان عريضا جدا ووضعته في فمي اداعبه بلساني وشفتاي وارضعه بشبق ونهم والحس راسه الضخم وهو يتاوه من اللذة حتي نزلت بلساني علي بيضه وكان كبيرا متدليا الحسه وهو يتاوه ويقول احا احا يا خول ايه ده انت استاذ مص يا متناك وعدت مرة اخري الي زبره وادخلته في فمي ولم اشعر الا وهو يشدني من فخادي حتي اصبحت طيزي في متناول يده واخذ يفرك طيزي ويبعبصني باصابعه وادركت ان لحظة الالتحام باتت قريبة فارتخي خرم طيزي ويبدو انه احس ذلك فدفع باصبعه الاوسط الي داخل خزمي فصرخت من الالم وقلت له بميوعة ولبونة ارجوك بالراحة فما كان منه الا صفعني علي وجهي وقال بس يا كسمك مفيش بالراحة انت بتاعي الليلة واعمل فيك اللي انا عايزه لحد ما اخذ كيفي منك وامسك راسي وزج بزبره في فمي ودفع باصبعه داخل خرمي وكان يدفع بزبره في اعماق فمي واصبعه الي اعماق طيزي حتي اتسع خرم طيزي فادخل اصبع اخر انا اصرخ من الالم والنشوة واستمر هكذا حتي ادخل ثلاثة من اصابعه في خرم طيزي وهنا قال لي ياللا يا مزز انت كدة بقيت جاهز نام علي بطنك قلت له بميوعة ولبونة لا يا سيد انت زبرك كبير اوي مش حاقدر بلاش تنيكني ارجوك فصفعني مرة اخري علي وجهي وقالي نعم يا كسمك هو انت فاكرني حاسيبك ولا ايه علي النعمة لافرمك لو فتحت بؤك تاني حانيكك يعني حانيكك فيا تاخده بالذوق يا تاخده بالعافية بس حتاخده يا خول ودفعني بقوة علي بطني وقال استني لما ابلهالك شوية مش حينفع تاخده علي الناشف وامسك بفلقتي طيزي و ابعدهما عن بعض حتي ظهر امامه خرم طيزي فقال احا يا خول دي مش طيز ده كس مولع وبصق علي خرمي عدة مرات ثم بلل زبره وجثم فوقي وزبره الساخن بين فلقتي طيزي يبحث عن خرمي حتي وجده فدفع بزبره في خرمي بقوة فاخترق راس زبره خرم طيزي فصرخت من الالم وبسرعة وضع يده علي فمي حتي يكتم صراخي واستمر في دفع زبره حتي دخل معظمه في اعماق طيزي وبدا يدخله ويخرجه بقوة وانا اصرخ واتوسل اليه ان ينيكني بالراحة وهو يكتم صرخاتي بيده وبعد قليل ارتخي خرم طيزي تماما وتجول الالم الي لذة ليس لها مثيل وتحول الصراخ الي اهات متقطهة كلما دفع بزبره داخلي وهنا همس في اذني مش قلتلك حيعجبك يا متناك ها عجبك ولا لا وانا ارد عليه عاجبني اوي يا سيد زبرك حلو اوي ولما تاكد سيد انني تعودت علي زبره تماما اخرجه مني وقال ياللا يا خول فلقسلي وجذبني من خصري لاصبح امامه في وضع الدوجي ستايل ومرة اخري دفع بزبره الفتاك الي داخل خرمي وهو يشدني بيداه من خصري وبدا ينيك في بسرعة وقوة وانا اتاوه ويده تاره تضربني علي طيزي وتارة تعصر بزازي وهنا قلت له ايه رايك نغير الوضع فضحك وقال ايه يا حلوة يا ام طيز طرية عايزه تتناكي ازاي وانا انيكك انتي بس تامري انتي الشرموطة بتاعتي ولازم اكيفك فاجبنه عايزك ترفع رجليا علي اكتافك فقال عينيا ليكي يا مزتي نام علي ظهرك يا خول ورفع رجلاي علي اكتافه وانا امسك بزبره المتوهج لاضعه امام خرم طيزي وقلت له يالا يا سيد نيكني فدفع بزيره في احشائي واحتضنني بقوة وهو يقبل شفتاي وزيره يلتهم طيزي بعنف ثم زاد من سرعة النيك واحسست من انفاسه انه اقترب من لحظة نشوته وبالفعل ما لبث الا ان احتضنني بقوة ودفع بزبره حتي دفنه كله في طيزي وتاوه اهات علمت منها ان الوقت قد حان ليقذف ماء زبره داخلي واحسست برعشة زبره وهو يطلق لبنه الساخن في طيزي وانا اقول اححححححح يا سيد لبنك سخن اوي بيلسعني احححححححح بعد ان قذف سيد حممه الملتهبة داخل طيزي لتطفئ نار اشتياقها لحبيبها الزبر اخرج سيد زبره من طيزي برفق ونام بجواري واخذني في حضنه وقال بجد انت احلي نيكة نكتها في حياتي وقبلني وقال بس اوع تكون بتزعل من الضرب والشتيمة فضحكت واجبته ده انا بموت فيهم ولم يمر علينا الوقت طويلا ونمنا من التعب والارهاق وهو يحتضنني بين يديه في اليوم التالي لم نغادر انا وسيد غرفتنا في الفندق ومكثنا طيلة اليوم نمارس الجنس فهو لم يشبع مني ولم اشبع منه حتي جاء وقت عودتنا الي القاهرة ركبنا السيارة وطول الطريق وانا امص له زبره وهو يعبث بجسدي حتي اقتربنا من القاهرة فقلت له اوع يا سيد تجيب سيرة لحد باللي احنا عملناه مع بعض فنظر لي ضاحكا احا عيب عليك انت بتعامل راجل مش خول زيك وضحك وقال بس انا ليا طلب عندك قلت له انت تامر فقال ما تحرمنيش من نيكتك دي انا عايز انيكك علي طول وفاجبته وانا وطيزي تحت امرك وامر زبرك يا ابو السيد وبالفعل لم يكن يمر اسبوع الا وسيد ينيكني مرة او مرتين ولا يزال حتي الان لكنه متصور انه الرجل الوحيد الذي ينيكني ولا يعلم مدي شبقي وعشقي لازبار الرجال
  4. صديق زوج الخالة في مخدع الزوج ! وخطر في بالي سؤال عن زوج الخالة فقلت لها وهل تعرفت على صديق زوجك العسكري ؟ اجابتني خالة الغلام: نعم ... ففي احدى اجازاته، وبعد ان اطلعني على علاقته مع صديقه، سألني ان كنت امانع في دعوته على العشاء. فأجبته بانه لا مانع لدي ... كان عندي شعور بان صديقه قد تكلم معه عني، وانه بالتأكيد قد دعاه لمعاشرتي ايضاً. سألت الخالة: وماذا كان جوابك على طلبه ؟ أجابت: في الحقيقة، ومن كثر ما قاله من مديح عن صاحبه، كنت اشعر برغبة في لقاء هذا الصديق، بالإضافة الى الاستمتاع بقضيب غير قضيب زوجي ! ـ وهل دعاه زوجك ؟ قالت: نعم فقد قام بدعوته على العشاء، بينما الشيميل واخوة كانا خارج البيت. ومنذ لحظة دخوله الى البيت لاحظت اهتمامه ونظارته لي، بدون ان يحرج من قبل زوجي. ومع كل نظرة كنت ارى ابتسامة خفيفة من قبل زوجي وكانه يقول له استمر في معاكسة زوجتي. ابتسمت له وكأنني اقول له انني انا ايضا معجبة بك. فقد كان شاب اسمر مربوع جميل المحيا. فبينما كان جالسين على الاريكة قدمت لما عصير الفواكه وانحنيت لأبرز له جزء من اثدائي وانا ارتدي قميصاً مفتوحا من الاعلى يتيح للناظر ان يرى ثدي مع كل انحناءةٍ بسيطة. بعدها كان جلوسنا حول طاولة صغيرة مدورة لتناول الطعام. لم يتمالك نفسه واخذ يمد قدمه ويضعه على قدمي... لم اسحبها وامانع بل وضعت قدمي الاخرى على قدمه اعلمه اشجعه على التقرب مني. وفجأة تكلم زوجي وسأل صاحبه : ما رايك بزوجتي ؟ اجاب وهو يبتسم: جميلة جدا ... هنيئاً لك بها ! قال زوجي: انها ليست جميلة فقط ولكنها لذيذة ايضاً ! اجاب صديقه وهو يمزح : هل استطيع ان أتذوقها ؟ ضحكت وضحك زوجي واجاب وهو ينظر الي موجها الكلام لي: تستطيع ان ارادت هي ان تتذوقها ! سألتها: وبماذا اجبت ؟ اجابت :لم اجب بشيء، بل ابتسمت فجاء جواب زوجي بان السكوت علامة الرضا ! ثم اشار الي ان احضر الشاي بعد ان انتهينا من الاكل. ذهبت الى المطبخ واحضرت الشاي وكلي شوق الى هذا الصاحب، وانحنيت وانا اقدم الشاي لأُريه مفاتني، ولينظر اليها ويقول : انني تواق لتذوق هذه النهود ! اجاب زوجي: بعد الشاي ... ستتذوقها ! كاد قلبي يقفز من صدري فرحاً وشوقا... ضحكت وذهبت الى غرفة النوم حيث بدأت بخلع ملابسي وارتداء قميص نوم مغري ... وبينما انا منشغلة بخلع وارتداء الملابس واذا بصديق زوجي وزوجي على عتبة باب الغرفة. ـ ما اجمل بدنك ؟! قال الصديق ثم اقترب مني واخذ يلمس اكتافي محركا يده باتجاه ثديّ، فامسك بهما وصار يعلب بهما ووضع وجهه ما بينهما وصار يشم ويلثمهما. وللحال وقف زوجي خلفه والتصق به ومد يده على قضيبه المنتصب وصار يدعكه بينما يحك قضيبه على طيز صاحبه، وصار يفك حزامه وحزام صديقه حتى سقط سراويلهما، ثم اخذا ينزعان قمصانهما ليصبحا عاريين... صاحب زوجي يقبلني ويقبل نهدي ويمصهما وزوجي خلفه يقبل ظهره ويحك قضيبه بمؤخرة صاحبه وممسكاً بقضيبه... اردت اثارته اكثر فأدرت له ظهري والصقت مؤخرتي على قضيبه... حضنني من الخلف ماسكاً بكلا ثديّ ومقبلا رقبتي واكتافي ... ثم قام زوجي بوضع قضيب صاحبه على خرمي، وهمس لصاحبه بصوت مرتجف وخافت: هيا ادخله في طيزها ! اثارتني همسته فصرت ادفع مؤخرتي الى الوراء وهو يدفع قضيبه الى الامام حتى ابتلعه طيزي، وزوجي واقف خلفه يدخل قضيبه في طيز صاحبه... فصار زوجي ينيك في صاحبه وصاحبه ينيك في طيزي بحركات توافقية ... زوجي يدفع قضيبه في طيز صديقه وفي نفس الوقت صديقه يدفع قضيبه في طيزي وانا ادفع مؤخرتي الى الوراء ! ثم صارت لي رغبة ان ينيكني من فرجي فقلت : لنصعد على السرير ... صعدت واستلقيت على ظهري ... اثنيت رجلي وفتحتهما الى الجانبين بينما الصديق جلس على ركبتيه وانحنى واضعا شفاهه على فرجي، يلحس ويعض... جلس زوجي خلف صديقه ووضع قضيبه على خرمه ودفعه فيه وصار ينيك في طيزه وهو منكب يلحس فرجي ... وبعد برهة رفع الصديق راسه وقام زوجي بإدخال ذراعيه من تحت ابطه صديقه وسحبه باتجاهه واصبحا هما جالسين على ركبتيهما وقضيب زوجي في طيز صديقه ... ثم صار الصديق يمش على ركبتيه ليتقدم، ويوجه قضيبه المنتصب باتجاه فرجي ... وضع راسه على فرجي ودفعه فيه ورفع رجلي ووضعهما على اكتافه وصار ينيكني وزوجي ينيكه في طيزه... اردت اثارتهما اكثر فقلت: انزل رجلي من على اكتافك ونم على فرجي وزوجي ينام على طيزك ! انزل رجلي من على اكتافه واتكأ الى الامام بكلا ذراعيه وفي نفس الوقت مال زوجي للأمام متكئاً ايضاً وقضيبه في طيز صاحبه ... صاحبه يدفع قضيبه في فرجي وزوجي يدفع قضيبه في طيز صديقه فأصبحت انا استقبل ثقل الاثنين ... ما اروع هذه اللحظة ؟ فكان يرتفعان سوية وينزلان سوية، قضيب الصديق في فرجي وقضيب زوجي في طيز الصديق... ثم تبادلا الادوار فنمت على بطني وفتحت ساقي الى الجانبين ونام زوجي على ظهري، بينما ابتلع طيزي قضيبه، ونام الصديق على ظهر زوجي مدخلا قضيبه في مؤخرته... اخذ زوجي ينيك وصاحبه ينيك في طيزه ومع كل دخول لقضيب زوجي كنت احس بثقليهما على طيزي، وآهات زوجي تتزايد.... توقفا عن النيك ونزل الصديق من على السرير واتجه الى شنطة صغيرة التي كانت معه، فتحها واخرج قضيبا بلاستيكيا .... كانت اول مرة ارى مثله في الواقع... قال لي: البسي هذا القضيب ونيكي زوجك ... انبطح زوجي على بطنه... لبست القضيب ... ونمت على ظهر زوجي وادخلت القضيب في مؤخرته وصرت انيكه به والصديق واقف على حافة السرير امام وجه زوجي ينظر الي ... ثم قرب قضيبه من وجه زوجي ووضعه في فمه فصار زوجي يمص قضيب صاحبه وانا انيك زوجي...لقد كان مستمتعاً جداً بالعملية...ثم طلب الصديق ان نتبادل الادوار... طلب ان يكون بدل زوجي... فانبطح هو الاخر ونمت على ظهره فيما ابتلع طيزه هذا القضيب البلاستيكي ووقف زوج على حافة السرير دافعاً قضيبه في فم صاحبه. ثم جاءت اللحظات الحاسمة، فقررا ان اتكأ على ظهر السرير بعد ان نزعت وابعدت هذ القضيب عني وجلس الصديق على صدري وجسمي ما بين رجليه ووضع قضيبه في فمي فصرت استمتع بمص قضيبه وهو ينيكني من فمي بينما صار زوجي خلفه واضعا قضيبه في طيزه... زوجي ينيك في طيز صاحبه وصاحبه ينيكني من فمي في نفس الوقت ... ازدادت وتسارعت انفاسهما ... زوجي حضن الصديق بقوة من الخلف وهو يدفع قضيبه في داخله، وانا ممسكة بقضيب الصديق امص وارضع بقوة اتطلع ان يقذف في فمي ... وما هي الا لحظات حتى افرغ مخزون قذائفه في فمي التي وصل بدايته الى بلعومي, ثم ليقذف زوجي حممه في نفس الوقت في طيز صديقه، ومن كثر سائله صار يقطر من فتحته ساخنا على بطني... بعدها انسحبا الى الى الخلف ونزلا من على صدري واتجه الى الحمام ودخلا تحت الدوش سوية ... لحقتهما ودخلت ما بينهما وصار الماء ينساب على اجسادنا ينعشنا ونحن مسرورين ببعضنا ... قلت : لقد اصبح عندي زوجين ... ضحكا وضحكت معهما.... ـ وهل هذا يعني انك صرت تستمتعين بهما في كل اجازة قالت : نعم فقد تطورت علاقتنا واصبحا يضاجعاني في آن واحد ... فصرت استقبل قضيب احدهما في طيزي بينما الاخر في فرجي... كانا ينيكاني من الامام والخلف في نفس الوقت... كنت استمتع بمضاجعتهما جدا جدا...
  5. من فتح زوج الخالة ؟ ! سألت خالة الغلام: ولكن كيف اضحى زوجك مثلي الهوى ؟ اجابت: كنت قد سألته نفس السؤال لأنني تفاجأت عندما قام ابن اختي الشيميل بنياكته، وقد روى لي كيف اصبح مثلي الهوى، حيث قال: ان سبب ميلاني الى المثلية هو بسبب طول الفترات في جبهات القتال، فالالتحاق بجبهات القتال كان يستغرق شهرا او اكثر في بعض الاحيان. هذا البعد عن ممارسة الجنس مع الزوجة كان يسبب الهيجان ويجعلني ادخل قضيبي الملتهب في اي مكان. وصادف في احدى نوبات الحراسة ، وفي ساعة متأخرة من الليل، ان يكون زميلي، شاب ممتلئ القوام، بهي الطلعة، كثير الكلام عن الجنس، ويبدو انه كان متقصدا في كلامه ليثير شهوتي الجنسية، فصار يتكلم عن نيك الاولاد ولذة النياكة من الطيز، حتى اثارني، مما دفعني ان اساله مازحاً: ان كنت ترغب ان انيكك فان قضيبي متأهب لمؤخرتك ؟ كانت دهشتي اكبر عندما اجاب: لا ما نع بشرط ان نتبادل النياكة ! فكرت في شرطه ملياً وصرت اقلب الفكرة في راسي، وقضيبي يزداد توتراً وانتصابا، صرت ارتجف من فرط الشهوة، والجو البارد المثلج الذي يحيط بثكنة الحراسة بعيدا عن الاعين، جعلني اتشجع لقبول الفكرة، وليقيني بعدم قدوم احد في مثل هذه الاجواء المثلجة. فأخذت زمام المبادرة وحضنته من الخلف مازحاً وقلت له: لا مانع لدي ! فما كان منه الا ان ادار بجسمه واصبح وجهه باتجاه وجهي ... نظر الي ورأى في عيني الصدق في ما اقول... قبلني من شفتاي بحذر، الهبت مشاعري تجاهه وزادت من هيجاني... صرت ارتجف واتقبل كل ما سيفعله. انتبه الى رجفة المشتاق للجنس ... سحبني الى جسمه وهو واثق هذه المرة من قبولي شرطه، والتصق قضيبي بقضيبه وكان منتصباً ايضاً، وصار يحرك جسمه ويحك قضيبه بقضيبي، ومن ثم عانقني ووضع شفتيه على جانب رقبتي من الجهة اليسرى وتحت اذني، وصار يقبلني... حضنته انا كذلك ووضعت شفتاي انا ايضا على رقبته من الجانب الاخر... كان ناعماً وطرياً... اعجبني ... ثم قرب شفتيه من شفاهي وانطلقنا نقبل بعضاً، وضِعنا في غيبوبة القبل ويداي تعبث في طيزه، ويداه في طيزي، من خلف الملابس، ثم أخذنا ندخل ايدينا في لباسنا ونتلمس وندعك اطياز بعضنا، حتى استوقفني وقال: من سيكون الاول ؟ وحتى لا افقده وكي يثق بوعدي له قلت: ابدأ انت الاول بالتفريش، وبعدها انا ! ادرت له مؤخرتي وانزلت سروالي، بينما انزل هو سرواله وليخرج قضيبه المنتصب. وضعه على طيزي... آآآآآه كم كانت حرارته لذيذة في هذا الجو البارد... وحضنني من الخلف وصار يحرك جسمه وقضيبه يحتك بمؤخرتي، وبين الفلقتين، وصار يلمس فتحة طيزي... آآآآآآه كم كان ممتع قضيبه الساخن! توقف ... ويا ريته لم يفعل... وقال لي: جاء دورك ! ادار ظهره لي لأنظر الى مؤخرته الممتلئة... ما جملها ... لم اتمالك نفسي... انزلت راسي ووضعت شفاهي عليها وصرت اقبلها واتحسس طراوتها بيدي، ثم وقفت خلفه والصقت قضيبي بطيزه ... ومن شدة هيجانه صار يتأوه اااااه اااااه اوووف اووووف، فحضنته على صدري، وهو بدوره القى براسه الى الخلف ليسمح لشفاهي ان تقبل عنقه وفي نفس الوقت احرك جسمي من الاسفل لأحك قضيبي على طيزه وبين فلقتيه. سالته: هل انت مستعد ان ادخله في طيزك ؟ اجاب: ادخله لكن لا تقذف ! كان يعرف ماذا يقول وماذا يفعل، طلبه يجعلني في حالة هياج تسمح له بمبادلتي ! اجبته باني سوف لن افعل ... سوف لن اقذف في طيزه ! شعرت بابتلال راس قضيبي... فوضعته على خرمه وصرت ادفع ببطء شديد وانا حاضنه من الخلف حتى ادخلت راس قضيبي ... ومع دخول الراس سمعته يتألم : اي ي ي... اي ي ي... ويهمس : بالراحة... بالراحة. طاوعته ولم ادفع قضيبي بقوة، صرت اسحب الرأس بعض الشيء وادفعه ببطء... اسحب وادفع حتى اخذت طيزه تبتلع قضيبي ولأطبق عليه بالكامل... ما ادفأ طيزه ؟ وما ان ادخلته كله حتى صرت انيك ذهابا واياباً والاهات تصدر منه ااااه ... ااااه ... ااااه ... وصار يقول: هيا ... هيا نيكني بقوة ... بقوة ... بقوة ... صرت اتفاعل معه واستمع الى ما يريده وانفذه... كاد يغمي عليه من شدة شهوته وهيجانه... وبنما انا انيك طيزه مددت يدي الى الامام لامسك قضيبه المنتصب الملتهب... ما اجمل ملمسه وحرارته، ملمسه هذا ودفئه جعلني اتوقف عن نيكه واطلب منه ان يقوم بنفس الشي معي ... ارغب ان ينيكني... اردت ان استمتع كما هو يستمتع بنياكتي له. سألني: هل انت مفتوح ؟ اجبته: كلا، انها المرة الاولى ! قال: اذن عليك ان تتحمل دخول القضيب في طيزك ! قلت وان لا افقه حجم الألم الذي قد يصيبني، فالمتعة التي كنت اراها على محياه وقضيبي في مؤخرته جعلتني ارغب بان يدخل قضيبه في طيزي ! قلت: لا باس فانا مستعد ! ادرت له مؤخرتي ... الصق قضيبه على مؤخرتي... حضنني ... راح يقبلني من رقبتي... شعرت براس قضيبه بين فلقتي طيزي وعلى فتحة طيزي...كان مبتلاً ... وصار يدفع ببطء ويقول: لو دخل الراس سينتهي كل شيء... ستنتهي المعاناة ! ومع كل دفعة بدأت اشعر بالألم ... اردت ان انسحب من هذه اللعبة، لكن شهوتي منعتني ... صرت احس بذراعيه تحيطني بقوة، وكانه اخذ يشعر برغبتي للهروب من قضيبه... وفجأة ... آه ..آي آي آي... وصارت النيران تنهش في مؤخرتي ... امسكني بقوة وقال: اصبر ... انتظر ... لقد ادخلت الراس... اهم مرحلة قد انتهت ... تسمرت في مكاني وبقي هو ايضا بلا حراك وقضيبه في مؤخرتي. وبعد هنيه اخذ يتحرك ببطء شديد، لكنني كنت اشعر به في مؤخرتي... صرت اتألم، لكنه لم يتركني واستمر ينيك ببطء حتى شعرت بان جميع قضيبه في داخلي، لكن الحقيقة كانت انه قد استطاع لحد الان ادخال نصفه... استمر ينيك وهو يكرر على مسامعي ويقول: ستتعود... ستتعود... ستتعود طيزك على القضيب، وسوف لن تشعر بالألم... تمنيت ان ينهي العملية ... وما هي الا لحظات حتى شعرت بشيء ساخن يدفئ خرمي وينساب منه، وهو يصرخ آآآآآآه آآآآآآآه أحححححح أحححححح... علمت انه قد القى بمقذوفه داخلي ... بقي ملتصقا بي وقضيبه داخلي حتى هدأت ثورته، عندها اخرج قضيبه مبتعداً عني. تناول مناديلا ورقية كانت بصحبته واخذ يمسح قضيبه، وناولني قسما منها لأقوم بمسح لبنه من على طيزي... وكلما كنت أُلامس خرمي احس بحرقة، ولتصبح المناديل الورقية البيضاء (كلينكس) حمراء ... لقد فتحني ... فض عذريتي... انه خرمي المجروح جراء دخول القضيب... لقد ادماه وعلمه على ان لا يفارقه او يكرهه ! فبالرغم من الالم في خرمي لأكثر من اسبوع، الا ان رغبتي في معاودة الكرّة اخذت تزداد، فنعومة القضيب ودفئه وملمسه جعلتني اشتاق الى التصاقه بمؤخرتي. فكان لي ما اريد مع كل نوبة حراسة بصحبة زميلي... كنا نشدد ان نكون معا اثناء الحراسة، وحتى اصبحنا نأخذ الاجازة الشهرية سوية ونلتحق سوية كي نلبي رغباتنا الجنسية في مواضع الجبهات . هذه كانت راوية زوجي الذي صار مثلي....
  6. انا بقالى 7 سنين بعرف قصص محارم ويقرأها وبصراحة الموضوع بدا معايا من بنات عمامى وخالاتى الى أزواج عمامى وخوالى الى خالاتى ومعرفش لو مامتى عايشة من كتر هيجانى ع قصص المحارم كنت ع الأقل راقبت جسمها اما موضوع الأخوات البنات فاعتقد لو الأخت متجوزة هتلاقى كتير معندوش مانع انا لو عندى خوات بنات كنت اتعاملت معاهم انا بجد بعشق جنس المحارم ونفسى اجريه مع كل عيلتى وبحب قصصه جداً وبجد نفسى الاقى حد زيى يكون صادق نبقى صحاب نحكى لبعض عن معاناتنا مع المحارم بجد انا عاشق لنيك المحارم انا وملايين كتير فى مصر وانا متأكد لأنى اتكلمت مع ناس كتير اوى بقولك 7 سنين ولما بتناقش مع حد بيقولى كلامى منطقى بس فى حاجز نفسى بيمنع التفكير فى المحارم ولكن مع كثرة قراءة قصص المحارم والتحدث مع من يعشقون جنس المحارم الحاجز ده بيروح واحدة واحدة
  7. بنوتي وخول انا بطبعي بحب البس بنوتي واللعب بجسمي طيزي كبيرة وابزازي كما من ايام هجت كثير بس ماوجدة فحل سري ,كنت بالبيت كان اخ زوجتي بالبيت سنه 15سنة كنت اريه ان يعاشرني وكانت فرصة كنالوحدنا لبس مني شورت نسوي وصرة امشي بالبي وهو بيتفرج فيني كان على الجهاز المهم دخلتعليه وعملت حالي بصارعه واسقطته على الارض وجلست فوه جعلت طيزي على زبه وصرت احك في طيزي عليه وادغدغه حتى انتفخ وما ودرية بحالي الا وانا بحك بقوة طيزي حتى شعر قام دفعني بقوة وقام وزبه منتفخ ......... ومن يومها وهو بيعاملين مثل البنت لما نكون لوحدنا وبيسخر مني بقوةلغايت هاليوم ,كانت اخته اي زوجتي مو بالبيت ,,,,,,,اخبرت اخته انها تبعث له انه بياتي للبيت يحظر اغراض ,,,,وظبطة حالي لبست نسوي باين وحتى سنتيا ن ولما قدم للبيت , وفتحتله الباب ودخل تعجب ,قلت ماتريد قال اغراض يابنت ,,قلت ماتقول قال مو انت بنت سكت قال تبعيني ياست ,وتبعته وانا متعجب لانه لم يكن هيك ,اعتقدة انه يكون خايف ,,,ذهب للغرفة وانا نزعت لباسي الخارجي ودخلت عليه , فرح وقال واو اجمل ست ,,,,,قمت اسقطته وقلت ايو وقحبة كمان مابك لما هربت المرة السابقة ياخواف ,قال ,من يومها وانا افكر فيك ياقحبة ,وقام بتقبيلي , وبعبصتي وناكني وركب فوقي ونزل على طيزي كا ن طيزي مفتوح وسهل بنسبة له وزبه 16 فقطكانت نيكة حلو ,اححححححححححححححححححححححححححححح,,وم ن يومها بيعتبرني قحبته , وصار بيتحفظ في البيت حتى لا يعرف احد ,,,,,,,,,,, كان مسافر ومن زمن لم نلتقي ,رن الهاتف اذا به هو قال كيف قلت تمام قلت اين انت قال انا هنا بالمدينة سابقى ايام قال ممكن نلتقي قلت بلهفة نعم قال اين قلت في بيتي قال اين اعطيته العنوان ,,اخذت زوجتي عند اهلهم ,وانتظرته و لبست نسوي ,وضبت حالي ,,طرق الباب وبصيت وجدته هو ,فتحت الباب , ودخل واغلقته , واحتضني وقبلني وقبلته من اكثر من 10 سنين لم نلتقي ,قال اني اجمل من قبل ,وسمرنا مع بعض ,وناكني ,كان عنيف في النيك ووحتى بيضرب , ناكني ثلاث مرات ,ثم عملنا دش , وبقينا نتسامر ونحكي ,لم انزع البس النسوي ترك اثار في جسمي في رقبتي وافخاضي وناكني مرة اخرى ,بس ضربني على وجهي ,كانت احلى لليلة من زمن ,,,,,,,,,مرسي ,,,,اراد يذه في الصباح قلت لا بليز ابقى معي , قال خلاص ,قال بس ساكون معك شديد ,قلت امرك , جلس ودخلت لغرفتي غيرة لبس جينز قصير وسنتيان , واتيته ,قال حلو تعالي , وجلست على رجلي امامه قبلني , وتحسس جسمي بيديه , ثم امرني افبل رجل تعجبت قال افعل ياخول قبلت رجله وصار بيجعلها على انفي وجهي , ثم مسكني من رقبتي , وجعل راسي بين افخاضه وعلى زبه , ثم دفعني حتى سقطت وقال , امسح الارض ياخول , عندها فهمت انه عوز يستمتع باهانتي واذلالي , قلت امرك , صار بيدفع برجله في طيزي ,ويصفع طيزي بيده , بس انا اعجبني هيك ,واشتهيت , وتعمدة امسح امامه , وطوبزت مثل الكلب ,ضربني ثم شد فلقتي طيزي , ,لكن وجدته بينزع حزام سرواله , قلت في ايه قال اسكت ياخول وصار بيضرب طيزي وظهري لكن الضرب قوي هربت لحقني واسقطني على الارض وصار بيضرب بقوة , حتى سرخت واترجيته ,رم الحزام ونزع الشورت تبعه وسقط عليا بيقبلني ,تفاعلت معه ,اقبله بقوة وهو ايضا ويتحسس جسمي افخاضي وطيزي ,ثم نزعلي الجينز , ورفع الرجولي فوق رقبته ,ودخل زبه ,ححححححححححححححححححححححححححح,واتفاع لت معه ,تقبيل وبيمسك ابزازي , ثم اخرجه ,وامرني امصه ومصيته ولحسته , ثم قلبني ,وجلني بوضع الكلب , ودخل زبه , حتى الاخر وصرت انفخ في طيزي واخرجه حتى بيدخل اكثر ,وهو ماسك شعري ومرة ابزازي ,لغايت مانزل ,وبقي فوقي مدة ,وهو بقبل ظهري ومسترخي فوقي وزبه في طيسزي لغايت انكماشه ,قمت عملت دش , وغير لبست قميص احمر وسنتيان وورجعت وجدته مستلقي على الكنبة ,قلت ايه رايك قال رائع , جلست عنده وصاربيلمس على جسمي وجهي قال كل ذي اثار ضرب قلت وقبلني من كتافي ورقبتي ,قلت ولا شيئ لا يهمك ,ضحك وقبلني وقال ومين بيهتم , قبلته ومسكت يده وجعلته على ابزازي قال اناتعبت وابتسم ,قلت ارتاح وكل النهار لنا وضحكت ,,,,,,,,,,,,,
  8. انا جديد هنا سنى 25 سنه اعشق الجنس بجميع انواعه وخصوصا الجنس الشرجى او نيك الطيز واحب جدا ادخال الخيار او الاشياء المشابهه للزبر فى طيزى لم امارس الجنس سوى مرتين فقط كان عندى وقتها حوالى 14 سنه وكان قضيبه ليس كبير , اخى يصغرنى بحوالى 3 اعوام يعنى هو 22 سنه و انا 25 سنه وهو يعشق الافلام السكس جدا وخصوصا نيك الطيز واحيانا نشاهد بعض الافلام السكس سويا ولكن جهاز الكمبيوتر الخاص به ملئ بالافلام الجنسيه بشكل غريب واكثرهم جنس شرجى ولكنه غير شاز , لم يمارس اخى الجنس سوى مره واحده مع شرموطه كما حكالى وقالى انه ناكها فى طيزها فقط فعرفت انه مجنون بالجنس الشرجى ونيك الطيز وكان هدا التفكير يجعلنى هائج جدا وكنت ادخل الاشياء بطيزى وانا اتخيله يفعل هدا ولكن كيف وهو ليس شاز ولا يعرف عنى شئ ففكرت فى حيله صغيره , كان عندى قديما وحتى الان افلام عن فتيات نائمات او سكرانه الخ . ويقوم احدهم بنيكها او وضع زبره فى فمها وافلام تصوير حقيقى من النت عن فتيات يمارس معهن الجنس شرجيا وهن نائمات ولا يحسون بشئ وهو قد شاهد معى بعض هده الافلام قبل دلك مما جعلنى افكر فى انه من الممكن ان اجعله يهيج عليا بنفس الطريق خصوصا وهو لا يعرف انى احب اتناك او اى شئ ولكن الامر هنا مختلف , نحن نشاهد مع بعض كل يوم فيلما عاديا اكشن او كوميدى او اى شئ ففكرت ان اتصنع النوم ونحن نشاهد الفيلم فى منتصفه لانى اعرف انه سوف يكمل المشاهده ثم يدهب الى غرفته فنحن ننام فى غرف منفصله , فى هدا اليوم انتظرته وقمت بتوسيع فتحه طيزى وادخلت بات بلاج ودهنت الفتحه بحيث انه ادا حاول اى شئ سوف يكون الامر سهلا معه وقمت بلبس بنطلون بيجاما ضيق وبه قطع من الخلف بالخياطه فقمت بقطعه اكتر قليلا ولبست كلوت سكسى جدا وقمت بشده على جانب طيزى وعندما سمعته جاء الى المنزل قمت باخراج البات بلاج ولبست تى شيرت طويل بحيث يغطى طيزى والبنطلون المفتوح ولا ينكشف الا عندما اعمل نفسى نايم واقوم بجدب الغطاء لفوق فتبان طيزى البيضاء الناعمه له من خلال الفتحه فى البنطلون الكيلوت الدى قمت بشده الى جانب طيزى وقد تدربت على ما سأفعله قبل ان يحضر الى المنزل وفعلا عندما جاء وجلسنا سويا تصنعت انى اعمل داونلود لبعض الافلام السكس وطبعا كلما ينتهى فيلم من التحميل اقوم بمشاهده اجزاء منه كأنى اجربه او اى شئ المهم ان يشاهد هو الاخر الافلام فانا اقوم بتهييجه حتى يكون فى قمه الهيجان عندما ابدأ خطتى الصغيره , بعد قليل كنا نشاهد احد افلام الاكشن وفى منتصف الفيلم تقريبا كما خطتت قلت له انى تعبان وسوف انام قليلا وطلبت منه ان يوقظنى بعد ان ينتهى الفيلم ادا كان يريد ان يكمل المشاهده وكان هو يريد ان يكمل المشاهده مما جعلنى فى قمه السعاده باكتمال نجاح الخطه وتصنعت النوم فعلا وبعد فتره قصيره نمت على جانبى بحيث تكون طيزى ناحيته وقمت بجدب الغطاء الى اعلى على نفسى , احسست ببرد على طيزى من الخلف كما توقعت اى ان طيزى مكشوفه من خلال الفتحه فى البنطلون وبعد فتره قصيره سمعته يتنفس بحراره كانه هائج جدا ولكنه لم يلمسنى ولم يفعل اى شئ غير انى كنت اسمعه يتنفس بطريقه غريبه الى ان انتهى الفيلم واوقظنى ودهب لغرفته , طبعا احسست بخيبه امل ولكنى لم ايأس وقمت بتكرار المحاوله اكتر من مره ولكن من دون ان البس البنطلون المقطوع حتى لا يشك فى شئ ولكنه لم يفعل اى شئ فى اى مره غير انه يتنفس بشده كأنه هائج , لا اعرف لمادا لم يفعل شئ وهو كما هو واضح بدأ يفكر فى الامر بل وينظر لى احيانا نظرات غريبه , انا احاول فى هدا الموضوع مند فتره ولكنى لم اصل بعد للنتيجه المطلوبه وهى ان اجعله ينيكنى فى طيزى وهو يعتقد انى نائم , احيانا اعتقد انه ينتظر ان اكون مرتديا البنطلون المقطوع حتى لا يكون الامر صعب عليه ولكنى اخاف ان ارتديه مره اخرى . سوف اكمل باقى القصه فى كل مره احاول معه
  9. طيظي كس انا مش هاطول انا شاب عمري 29 سنة مشكلتي اني خول ؟؟رغم اني لم يمسسني احد منذ 9 سنين وبالاضافة لست احب الازبار الصناعية نعم باحب اتناك بس من بوي فريند بس مش فاتحها اه نمت مع كذا واحد لكن اه بيستلذوني بس مش مع بعض طالما مرتبط المهم قلت افضفض يمكن؟ كنت 7 سنين كنا في بلد عربي كان ابي مدمن كحوليات وكنت بانام جنبهم واشوف السكس اللي بيعملوه كنا عادتا بنلبس سليب بس ما عدا امي واحيانا عريانين ونستحمى مع بعض مشكلتي (وما زالت اني قمور زي ما بيقولوا )وطبعا العرب مش هايسيبوني بس بابا سبق!!!! كانت امي تعبانة وسكرت معاه عريانين المشكلة كنت انا اللي عايز امصله واتباس من بقي واشرب لبنه .وبابا مش اكتفى لا شربت لبنه وترترته وقعد ينيكني ساعة كنت باصوت من اللذة بصراحة . وامي قامت من نومها وشافتنا .بعد ما خلص كنت هجت وزبري وقف وامي عريانة وكنت باعيط وانزف من تحت خدتني الاودة التانية وبابا نام اخدت اتمحلس لحد ما بققيت فوقها وطلبت اني الحسلها لاني كنت باحب ريحتها من تحت قوي . قاومتني ماحسيتش بنفسي لاني كنت مليان وقمور كما سبقت وو**** دخل فيها لوحده وبستها من بقها.المشكلة جارنا صاحبي 16 سنة اكبر مني بكتير بس ارتحت معاه مش اخوه الصغير كنا في الدور الارضي فكان بييجيلي من المنور نشرب سجاير وبعد ماتنكت بقينا نسكر المهم دخل الاودة من باب المنور وشافنا نط فوقي وناك وانا بانزف وانا بصراحة كنت الذ اوقاتي وطبعا تقدروا تستنتجوا اللي حصل بعدها. المهم انا شرقان 6 سنين ونفسي في حد نضيف لاني موسوس.انا ماباقلش لا لاي طلب من صاحبي اشرب الحس اتناك بمنتهى العنف اوك . واسف اني طولت......باي.......
  10. سكس شواذ وطيز هيثم البيضاء كنا في فترة امتحانات وكان نراجع كثيرا دروسنا احيانا في بيتنا واحيانا في بيتهم وكانت الامور تسير على احسن ما يرام الى ان وقعت قصة سكس شواذ مع صديقي هيثم في احدى الايام.دخلنا الى غرفتي واخرجنا الكتب وبقينا نطالع ونحفظ حتى تعبنا وبينما نحن على تلك الحال فاذا بهيثم يطلب مني ان يستلقي على السرير لكي ينام لانه جد متعب ولم ينم طوال الليل فذهب وبقيت اطالع وحدي وبالصدفة نظرت اليه فوجدت ظهره عاريا ونصف طيزه مكشوفة وكانت جد بيضاء فاغلقت الكتاب واقتربت منه فوجدته نائما وبسرعة اخرجت زبي وصرت احكه على طيزه من فوق فاحسست بلذة منقطعة النظير اردت ان اجرب معه سكس شواذ ساخن ولكن خفت ان يغضب مني واخسر صداقته الى الابد فاخفيت زبي وابتعدت ولكنني بقيت انظر الى طيزه في كل مرة وهو نائم .بعد مدة نهض هيثم من فراشه وجاء عندي وكان زبي مازال منتصبا وبدا يتثائب امامي وانا تظاهرت انني لم ارى اي شيئ ثم واصلنا مطالعتنا بشكل عادي وبقيت في نفسي افكر في خطة تمكنني من سكس شواذ مع صديقي هيثم. تظاهرت مثله انني اريد ان انام قليلا وذهبت الى السرير الذي كان صغيرا ولا يسع الا لمكان واحد وبعد ان نمت قابلته بزبي الذي كان منتصبا تحت السروال.ولم تمض الا بضعة دقائق حتى احسست ان يد هيثم تداعب زبي وكنت امثل انني نائم حتى لا احرجه وحاول هيثم اخراج زبي ولكنه لم يستطع لان زبي كان مضغوطا بالملابس من شدة الانتصاب.لم يكن يفصل بيني وبين سكس شواذ وطيز هيثم الا ان افتح عيناي فقررت مواجهته وليحدث ما يحدث ولما فتحت عيناي حاول هيثم القفز الى مكان الكتب وبكل هدوء ذهبت اليه واخرجت له زبي وقلت له انا اعرف انك تبحث عنه وطلبت منه ان يرضعه فدبا يرضعه بقوة ثم تعرينا وكان زبي اكبر من زبه وجسمه ابيض من جسمي ثم نكته من طيزه اجمل سكس شواذ وقذفت المني في احشائه وفي النيكة الثانية كنت انيكه وانا اداعب زبه لكي يقذف قبلي ولا يطلب مني ان ينيكني سكس شواذ لانني لا اقبل اي احد ينيكني ابدا وبالفعل بدا يقذف وزبي مغروس في طيزه وقذفت انا مرة اخرىفي طيزه ثم واصلنا الملراجعة ونحن قد اطفانا شهوتينا./ jpg
  11. اسمي هيثم عمري الان 21 سنة كل تفاصيلي بناتي من شكل جسمي الي تصرفاتي وقد كانت بداية تجربتي مع النيك وانا عمري 16 سنة ولااخفي عليكم بانني كنت امارس الجنس مع نفسي وذلك باستخدام الاشياء الرطبة حيث اقوم بدهنها بكريمات وزيوت وادخلها في طيــــزي كنت اتمتع بذلك خصوصا وانا اشاهد افلام جنس سؤا شواذ او بنات تتناك من وراء بصراحة كنت اتمتع خصوصا لما ادخل الشي للاخــــر واغمض عيناي واتخيل انو زبر حقيقي هو الذي بداخلي وكانوا الاولاد اللي بعمري دائمي التحرش بي وكنت اهرب منهم ساعات وابلــــــغ عنهم ادارة المدرسة واهددهم بابلاغ اهلهم ساعات .... وفي يوم من الايام كنت انا وصديقي احمد نسبح في البحر ونلعب ونجـــري واذ برجل يبدوا انه صغير بالسن من ناحية الشكل ووسيم نوعا ما يراقبنا ويذهب اينما نذهب انا في البداية لم اهتم للامر وكذك احمد لم ينتبه هذا الرجل زاد من تحركاته المريبة ولااخفي عنكم انا ايضاء اوليتة اهتمام من ناحية النظر وبعض حركات الاغراء خصوصا وانني البس الكلوت فقط واعرف جسمي جيدا ومدي انوثتة واغرائه ... لقد تعبت انا واحمد من السباحة وقلت له هل تعتب يا احمد قالي ايوه قلـــت له خلاص هيا نروح وكانت الساعة تقريبا الثالثة مساء لقد كان هدفي هو ما سيحدث بعد ذلك خصوصا ان الرجل سمع كلامي لان احمد كان بعيدا عني وكنت انتظر ردة الفعل .. اقترب احمد مني وقال انه رايح للحمامات القريبة من البحر للتشطيف والغسل قلت اذهب انت استحم وما ان ذهب احمد حتى اقترب ذلك الرجل مني وسلم علي وقال لي كيف حالك يا هيثم رددت كويس بالف خير ثم قال لــــــــــــــي معاك خالد قلت له اهلا خالد كيفك قالي كويس طلب التعرف علي كنت مرتبك قليلا وقلت له اسمع رح اروح مع صديقي وارجعلك لااريد اثارة الشبهه علي هز براسه وقالي انا اثق في كلامك وما تخاف اللي عايزو يصير وما رح اعمل شي الا برضاك قبل هذا كلة كان قد لمح اثناء مراقبتي بان الامر رح يكون تفريش فقط بحيث قام بحركات بان الامر بين الافخاذ وهذا ما زاد هيجاني لان الامر لاتعدى كون التجربة فقط ... ثم قلت له ابتعد قليلا حتى لايشك صديقي في الامر ولبى الامر وذهب مسرعا وماهي الا ثواني وقد خرج احمد واتى مسرعا باتجاهي ويقول ي**** يا هيثم تاخرنا رحنا مشى علي رجلينا لغاية الطريق واوقفنا تاكسي وكان صديقي احمد يسكن بعيد عننا وقلت لصاحب التاكسي قم بتوصيل احمد الاول وعندما وصلنا لمكان سكن احمد قالي التاكسي عايز فين انت قلتله عايز المكان الفولاني وهذا المكان لم مكان سكني بل كان قريب من محطات الاتوبيس والتاكسيات المهم نزلت ورحت مشي حوالي كيلو لغاية ما وصلت المحطة واخذت تاكسي وقلت له اوصلني في المكان الفولاني وفعلا اوصلني اديته ثمن الاجرة ونزلت ورح مشي لغاية شاطي البحر وانا في الطريق انتابنــــي شعور بالخوف جلست قليلا علي كرسي في حديقة وقلت في نفسي هل اذهب او ارجع وماذا لو ذهبت وما الذي سيحدث لي هل يفــــــي ذلك الرجل بوعده لي ويكون الامر مقتصر علي المداعبة بين الافخاذ ام ان الامر قد يتطور الي الفتح واخيرا حسمت الامر علي الذهاب وقلت في نفسي زبر حقيقي افضل 100 مرة من الاشياء التي استخدمها ولو وجدت النيك طعمه وحش اتركة مع ان كافة احاسيســــي تقول لاشي يعلوا علي النيك من الزبر الحقيقي وماهي الا دقائق حتي وصلت لشاطي البحر وصعقت عندما لم اجد خالد والتفتت يمينا ويسارا فلم اجده وماهي الا ثواني وصوت ينادي هيثم تعال هنا التفت الي مكان الصوت واذا به خالد امام شاليه ذهبت اليه مسرعـــا حتى وصلت اليه فسلم علي وقالي تفضل بالدخول حينها ارتبكت ضننا مني انه يوجد احد بالشاليه فقال لي لاتخاف مافي احد الشاليه اجرتة من شوية فضحكت وغمزته وقلت له اجرتة علي شاني فضحك وقالي انت اشتريه علي شانك لوعايزه ودخلنا وكان خالد قـــد جهز عصائر وحلويات ومكسرات واتى بها في سفره ووضعها علي طاوله امامنا وقال لي ايه رايك في الشاليه حلو هززت راسي وقلت ايوه وقمت اتفرج علي الشاليه وهو عبارة عن غرفتين وحمام ومطبخ وكان جميلا جدا من ناحية الاثاث وغرفة النوم ورجعت وجلسنا واخذنا نتبادل اطراف الحديث وقال لي كم عمرك قلت له 16 سنة رد قالي حلو وقلت له انا كم عمرك قالي 44 سنة قلت كبير ضحك قالي كبير بالنسبة الك انت وتبادلنا الحديث وسالني انت مرتبك قلت شوية رد علي ما تخاف اللي انت عايزة انا اعمله ووضع يدة علي فخذتي عندها ارتقت الي باقي جسمي قشعريرة غريبة لم اشعر بها من قبل قالي هيثم بكل صراحة انت جربــــت من قبل قلت له تريد الصراحة قالي ايوه قلت له في حياتي ما جربت وكل اللي جربته هي اشياء ادخلها بكريمات في من وراء ضحك وقالي انت فاتك نص عمرك واخذنا اطراف الحديث والدردشة وقام قالي ادخل اعمل دوش و**** عايزني اعملهولك بنفســـــــــي ومن هنا جاء ردي فجائي وقلت ياريت عندها قام وحملني بين يدية وادخلني للحمام وعندما حاولت انا اخلغ ملابسي ضربني علي يدي ضربة حنان وقالي ما رح تعمل شي واخذ ينزع بنطلوني ونزع الفانيلا ونزل ينزع الكلوت وقد شهق وقالي يخرب بيتـــك طيزيك دي احلى من طيز الستات ضحكت وقلت له الان هي بين يديك وريني شطارتك واخذ يسكب الماء والشامبو علي جسمي ويدلك بالراحة ويمرر اصبعه بين فلقاتي ويقترب شيئاء فشياء من فتحة طيزي وانا جسمي كله يرتعش فلم اعد استطيع الوقوف واتاوه مثل المراة وهو زاد من حركاتة حتي ادخل طرف اصبعة داخل فتحتي وانا قلت اي اي اي وقالي ما تخاف هذا اصبع فقط وكانت تاوهاتي محنة لااكثر وقلت كل شي بالراحة ومثل ما اتفقنا اوكي هز راسة وقالي انا عند كلامي واكمل غلسي واخذت المنشفه ونشفت نفسي وهو ينظر الي ووجهي قد احمر وقالي مال وجهه محمر كده كانك بنت ضحكت وقلت له هذا من بختك الحلو ورد علي قائلا فعلا بختي حلو وخرجنا من الحمام وجلسنا واخذ يدردش معاي ويقبلني من شفايفي مرة ومن رقبتي مرة وانا كل ما لمسني تجيني دوخه ممتعه وقالي انت بنسموه سالب بنوتي وقلت ايش معناها قالي ولد لما يتناك يذوب مثل البنات وايضاء جسمه وحركاته مثل البنات ومن هناء عرفت انه خبير بالنيك وقلت له انت جربت قبل كدة قالي ايوه وقالي ايضاء انو يتمتع في النيك معاهم اكثر من البنات وقلت له عايز اخذ راحتي معاك وعايزك تعلمني ايه اللي اعملوا قالي حاضر من عيني قلت له ي**** نروخ لغرفة النوم عشان ناخذو راحتنا فحملني بين يديه اليها ورماني علي السرير وجلسنا علي طرف سرير النوم وانا جلست علي ركبتني تحت واخذت انزع بنطلونه وملابسة الدخلية واذا بذلك الزبر المنتصب الاحمر اللون ذو الملمس الناعم وقطرات السائل تخرج مــــن فتحتة ومن هنا ذهب كل الاستحياء والخجل مني وذهبت اليه وقبلته قبلة انثوية مثل ما يحدث في الافلام وقمت خلعت باقي ملابسه وعندما وصلت الي صدرة قمت بلحس حلمات صدرة ووضعت احداهن بين اسناني وقمت بعضها عضة دلع وقالي يخرب بيتك انت ولا مثل بطلات الافلام ولما تحرك قليلاء عايز ينهض قلت له خليك مكانك انا عايز اعمل اللي عايزه ولما يجي دورك اعمل اللي عايزه فضحك وقال ماشي حينها نزلت علي زبرة وامسكتة بيدي وقمت بتقبيله واخذت قليلا من العسل الذي وجدتة موضوعا علي طرف السرير ودهنت زبرة به لكي اتجنب القرف مع ان طعم زبرة بدون عسل ايضاء جميل عندما رضعته في المرات الاخرى وبعدها ادخلت راسه وكاني ابلع شيئاء بحيث لاتلمسه اسناني وانا اسمهع شهقاته واهاته واخرجة واقوم ببلعه اكثر واكثر من سابقته بحيث اجعل لساني تحت زبرة اثناء الدخول وكل مرة ادخلة اكثر لكن لم استطيع بلعه كاملا لانه كان كبير مقارنة بحجم بقـــــي فقد كان زبرة متوسط الحجم ويبلغ طوله تقريبا 17 الي 18 سم ولم يكن سميكا مقارنة بغيره وبقيت علي هذا الوضع تقريبـــا خمس دقايق تارة اقوم برضعه وتارة اقوم بلحسة واخرى اقوم بعضعضتة بكل اساليب السكس التي شاهدتها في الافلام حينها قال لي تعبت قلت عايز ارتاح شوية قالي لا الان حان دوري فقلت اوكي ومن هنا وضعني امامة وقام بلفي بحيث طيزي مقابلاه ولف بيدة يقلع ازرار البنطلون ويقبل طيزي من فوق ويقوم بسلب البنطلون قليلا قليلا مثل الافلام وكل ما انزل قليلا يقوم بلحس وتقبيل المكان الي ان وصل الي نهاية الطيز من تحت حينها اصبح يقبلها قبلات حارة ويفتح في خرمي ويقوم بلحسه وانا اتاوه وقام بوضعي علي السرير ونيمني علي بطني وانا بدون ملابس ووضع تحت بطني وسادة لكي يرتفع طيزي ومن هنا انا رحت في عالم ثاني وااصعقات الكهربائية تملى جسمي بالكامل ونشوات غريبة ينتابها عدم القدرة علي الكلام وكل ما اتكلم لااستطيع الاستمرار في الكلام وكان الاحبال الصوتية قد قطعت واحساس شديد بالعطش وعدم القدرة علي الحركة كل هذا وخالد منشغل بترويض تلك الطيز التي لاتشبع وكانه معتادة علي النيك 24 ساعة ولم يكتفي بلحس خرم وتقبيل طيزي فقد ابتعد اكثر مــــن ذلك بحيث ارتفع علي تقبيل ظهري وعضعضتة وتقبيل رقبتي ولحسها والهمس في اذني بكلمات مديح لجسمي وسعادتة بالحصول علي وانا في عالم ثاني الي ان جاءات ساعة الصفر حيث همس في اذني انه يرغب في تفريش طيزي من الخارج وانه عايز يدخل راسة فقط لكي يسكب سائلة في وسطها وعليها ومن هنا قلت له راسة فقط هز براسه راسه فقط وكنت اتنمى ان يقول انه يريد ادخاله كاملا لان الاجواء مهيئه لذلك لكنه كان اذكي مني لعلمه انني ارغب في ذلك ولكن يريد ان تكون تدريجيا حتى لا اكره طعم النيك وقام خالد وجلب علبة كريم مرطبة ودهن طيزي ودهن زبره ونزل علي واصبح يدخلة زبره بين فلقاتي ويخرجه وانا اتاوه وهمس في اذني رح افتحها حبيبتي وانا هززت براسي بالموافقة وقمت برفع طيزي للاعلى واخذ قليلا من الكريم ووضعها علي فتحت طيزي واخذ يدخل في اصبعه لكي يوسعها وهنا قلت له بدون وعي خالد فاتي براسه الي وقال نعم حبيبتي قلت له دع شرف الفتح للزبر فهمس في اذني وقالي ممكن يتعدى الحدود والاتفاق ويدخل كله وان طيزك درجة حرارتها تفوق درجة حرارة كافة الاطياز اللي بالارض فقلت له مش عايز اتوجع واعمل اللي عايزه ففهم المقصد وعرف بانني ارغب في الفتح مهما كلف ذلك فقد وصلت نقطة اللاعودة ومن هناء اخذ المنفشة ووضعها امام راسي وقالي لو حسيت بوجع قم بعضها فقلت بصوت خافت حاضر وقد اخذ خالد وضعية تسمح له بالفتح وعند وضع راس زبره لم يكن الامر صعب لانه رطب وما ان زاد حتى احسست بوخز وعندما عرف خالد انني هيئت نفسي وان الوضع ملائم للفتح حتى قام بادخال اكثر من نصه وعندها انا صرخت وكان صاروخ دخل بطيزي وقمت بعض المنشفة وعندها اقترب راس خالد مني وقالي ايه رايك قلت وانا اتلعتم طيزي اتفشخت قالي ما تخاف تعودك علي وضع الاشياء فيها ورغبتك ما رح توجعك وقلت له خالد دخل كلة حبيبي قالي لا مزال شوية لانه مرحلة النص اللي خطرة دخلت قلت له حبيبي عايز انا اللي ادخلة واطلعه قالي انت تامر وهنا اصبحت برفع طيزي وتنزيلها وقلت له لما تعوز تفرغ السائل قولي قال ليش قلتله عشان تخرجه قريب من راس الزبر وتقوم بسكب السائل علي مراحل بحيث تدخل شوية وتسكب شوية اصبحنا علي هذا الوضع تقريبا ربع ساعة الي ان حان تفريغ السائل وانا في تلك المرحلة في غيبوبه من المتعه واخذا خالد يتاوه وانا اتاوه والتوي تحته وهو يسكب سائلة ويقوم بادخالة حسب رغبتي ونام فوقي ولم يخرجة الا عندما انكمش ونهض خالد وقام بوضع البطانية علي وانا في غيبوبة واقول جيبلي ميه يا خالد من كثر العطش وقام بتشريبي الماء ورشني علي وجهي المحمر وبقيت حوالي ساعة وانا ملقى علي الفراش والسائل يخرج من طيزي وكلما خرج وكان شي يدغدغني وعمدما استيقضت خرجت من الغرفة فلم اجده فخفت كثيرا ولكن سرعان ما فتح الباب واذ بخالد ومعه وجبات من الاكل وقالي صبحية مباركة ضحكت ورحت عملت دوش عل السريع وجلسنا مع بعض واكلنا ودردشنا مع بعض سالني ايه رايك بالنيك وهل اتوجعت اوي او لا قلت له بنبرة تغنيج بالبداية اتوجعت اوي لكن بعد انفتحت وحركاتك الفنية هي من ساعدتني علي التاقلم والانسجام وسالني لو عايز اروح او لا قلت له الماما والبابا مسافرين هم واخواتي لمدة اسبوع متبقى منها 3 ايام ضحك وقالي الليلة انتي عروستي وحا تنامي مع هززت راسي بالموافقة بشرط ارتاح وما اتوجع اثناء الممارسة ورد علي وقالي الالم خصوصا اول ايام الفتح ضروري بس دي احلى متعه وعايزك تجربها لانك ما رح تندم وفورا قلت له ي**** نروح لغرفتنا هو ما صدق ورفعني بين يدية ووضعني علي السرير واطفى النور وقام بخلع ملابسي وقام بخلع ملابس وماهي الا ثواني الا وانقضضت علي زبرة وكانني عروسة باول لية دخلة وادخلتة في بقي ومافي طريقة الا وعملتها معاه واخذني بعدها ونيمني علي جنب وعلمني ازاي ارفع رجلي وقالي عايزاه يا حبيبتي بالكريم او باللعاب قلت له اللي يريحك ضحك وقالي خلاص من اليوم ورايح رح اندهلك بحبيبتي قلت له وانا كمان رح اندهلك حبيبي واثناء الحديث مع بعض مسكت زبرة وقمت بدهنة باللعاب ودهنت فتحة طيزي هي كمان وبقيت افرك عليها ولما حسيتها تجاوبت وضعته قصاد الفتحة وعلي الفور قام بادخالة دفعة واحدة وانا صرخت صرخة مزدوجه بدايتها وجع وباقيها لذه ومحنة وبقينا علي هذا الحال من ادخال واخراج ودردشة ومديح لجسمي من قبل خالد اكثر من نص ساعة وسالني بعدها خالد عايزاه فين وانا في قمة النشوة عايزاه في بطني عايزه احبل منك وقد سكب كامل السائل في جوفي ونمنا مع بعض حتى الصباح واستيقضت علي احلي دش بين يدين حبيبي ........ تابعونا مع باقي الاجزاء وكيف اصبحت بين احضان حبيبي خالد وصديقه المحامي
  12. انا ميدو 22 سنه من مصر اول مرة اتنكت فيها كان عندي 18 سنه وكنت بشوف فيلم سكس انا وصاحبي وعجبني جدا لما شوفت البنت بتمص زب الراجل فبصيت علي زب صاحبي احمد وكان وااقف اوي وجااااامد فجأه لقيت نفسي بمسكه وطلعته من بنطلونه وكان سخن اووووووووي نزلت عليه ومصيته وشربت لبه كااااااان لذيد اووي وبعدين تاني يوم كانت طيزي مولعه وعايزة تتفتح روحتلوا البيت وقلعته هدومه لحد ماخليته بالبوكسر بس قعدت العب في زيه في البوكسر لحد ماولع وبعدين قلعني هدومي عريان خالص وحط جل علي زبه ودخله وحده وحده وانا اتأوه زي الكلبه المتناكه لحد مانزل لبنه كله في طيزي ومن ساعتها وانا دايما بتناك منه المرة الجايه هحكيلوا ازاي بدات اتناك بساديه وعنف وذل القصه حقيقيه 100 % انا مش مزود كلام اثاره في القصه لانها حقيقيه
  13. .... نزلت من سيارة استاذ رشيد مسرعاً في شارع جانبي حتي لا يشاهدنا احد رجالة الحارة وهو يحذرني بان لا يعرف احد مافعله معي بالمدرسة ومااكلمش ماما او اهلي او اصحابي.. خطواتي تتخبط واردافي تهتز واشعر بنقزات في خرقي بعد ان دخل استاذ رشيد بتاعو كلو وفتحني وانا اصرخ بس مارضيش الا لما دخلوا كلو ووجعني وفتحني ودلق كل منيات بتاعوا في احشائي..اصعب شئ ان يدخل كمرة الدكر بالطيز الزغيره هادا فظيع الم مو بعدوا الم ومازلت احس كانوا دكروا مازال جواتي يخضخضني اسرع اكثروتزداد خطواتي وانا احمل بعض الالعاب الجديده اهداني لها استاذ رشيد لشان هو مبسطوط اني تحملت لما دخل بتاعوا كلوا.....جسدي يرتجف واهتز واحاول ان ابدو طبيعياً ولكن اشعر بان خطواتي بطيئه اكثر وانا مرعوب واشعر كأن كل الرجاله ينظرون لي ويعرفون بانني قبل قليل فتحني الاستاذ بالمدرسة ماخلاش حاجه وانا ماكنتيش داري بليحصلي وماكنتيش واعي بنفسئ ومازال الحياء ياخذ كل جسدي والارتباك والخوف والالم النفسي...كرهت نفسي..وانا اخطؤ بانكسار كرهت الرجال.... ماني اقدر انظر لهم منذ الحين لان نظراتي ستكشف مابدواخلي ستكشف لهم بانني رغم سني صرت منيوك وفتحني الاستاذ.....دخلت مسرعا بالبيت وانا خائف اكثر ورحت بغرفتي..تحممت بقسوة وانا افرك جسدي وادعك مؤخرتي بشدة لازاله كل اثار استاذ رشيد كان ظهري يؤلمني وافخادي توجعني وشئ باحشائي يلتهب.تمددت علي السرير وانا ابكي بحرقة والم واناهد بحسرة وانكساروحزن...اتذكر بان دموعي قد بللت المسند وانا اتمدد بالظلام ثم غفوت دون شعور..والكوابيس والاحلام تقودني لارضاء الرجاله بدون ماارفض كل رجال الحارة ناكوني بالحلم من عم حميد الفراش وعم فريد الجزار وعم احمد الخباز وعم عبدو الغسال ومادريت ليش كانت بتاعتهم كبيره وناشفه ومصخره وانا اصرخ...وانا ابكي واقول خلاص مااقدرش خلاص...قمت فجاه وانا ابكي من الكوابيس ومن اليّ عليا......صارت الايام بعد ماناكني الاستاذ رشيد وفتحني ماعنديش غير اذهب للمدرسه واروح البيت تائه وافكاري سرحانه علي طول..وانام بعديها لليوم التالي ومازال الخوف يلازمني والرعب يلفني وانظر لعيون الناس بدي اشوف ايش يحسون فئّ.... واتحاشي الاختلاط بالرجال او الشباب الي وجههم ملتحئ مابعرف ليش هم يجعلون جسدي يرتجف ويصير ضعيف ومنكسر...صرت انام كثير واذاكر بقوة واصرار حتي انسئ ماصار...ولكن جسدي يعاندني وهو يتفتق ومؤخرتي تزداد شحوم وتلين وتستدير اكثر واكثر وشقي ينفرج ويتسع ويصيبني الحياء اكثر وانا ماعنديش ذنب صرت احب الاكل كثير وافخادي صارت ضخمه واقدامي ملفوفه بس خصري مو زاد بس بنفس الضمور اليّ زمان اصبح جسدي يفتن الرجال رغم مظهري الصبياني الصغير....عندما اذهب لبعض الاغراض لماما رغم الحاحي لها بعدم رغبتي ولكن اذهب لتغطيه ماتحتاجه وعندما وامر ببعض الشوارع بالذات شارع الورش والسيارات هادا الشارع فظيع كثيرين فيه بدهم ينيكون فااتعرض فيه للمراوده والمطارده والتحرش اللفظي وكلمات الاعجاب الجنسي الصريح..وبعض المرات اغضب واسرع بالخطوات الا ان المراودات تزداد كلما مررت به وتزداد الملاطفات والغزل رغم عني واقول ماني رايح بهادا الشارع تاني بس ...انسي واروح تاني لشان الاغراض...كنت دائما ما امر بجوار ورشه الاسطي حسنين هو الوحيد اليّ مو يطاردني بالكلمات وبعض المرات يزجرهم بصوته الجهوري الاسطي حسنين:انت يااد بلاش صياعه..تركوا الواد يروح لحالوا..انت يااد بلاش قله ادب وفحش كانوا يصمتون خوفا منه..يهابونه فهو قوي ورياضي وحمش واقول فحل بس و**** مادريت ليش اقولها كان الاسطي حسنين عمره حوالي 43 سنة هادي الطبع مفتول العضلات مشعر ااوي وسيم اوووي وشاربه عريض وكبير وكثيف ولحيتوا يرسلها كثيفه بوقار وزينه مشجذبه ومهندمة..انا افكر كثير بها الاسطي حسنين رغم انه وقور بس الاحظ شئ مو يستخبئ بنظراتوا التي تتابعني بدقة يتفرس بمؤخرتي وبعض المرات اشوفوا يداري فخادوا من الناس بس حقوا يصير منتصب اكثير بس مادريت ويش عم يفكر ربما بدو نسوان؟؟؟؟والشئ الذي اعجبني فيه هو لا يلاحقني او يطاردني بالكلمات...ويستمر الحال وبالمدرسه اصبح استاذ رشيد يتحاشي لقائي لخوفه بان يكتشفنا احد خاصه وان سني 15 سنة وربما خائف لتكون ماما عرفت.....التقيت بالاسطي حسنين كذا مره بالاسواق وجه لوجه بعيد عن الورشه وذاك الشارع المرعب لمحته من بعيد وهو يسرع بالخطوات اتجاهي وانا انظر له ببراءه دون قصد فهو الوحيد اليّ جعلني احترمه واجله دون شعور تتجه نظراتي لشئ بين افخاده يضرب السروال بقوة وجبروت وتمعنت اكثر دون شعور هادا شئ عريض وضخم متل الخبزة المستطيلة رغم ارتخاءه ولكنه ليس اقل من طول الخبزة يااااه دكرو كبير مو طبيعي عريض اووووي وعاندتني عيناي اكثر عندما تقدم امامي وانا مازلت انظر لفخادوا دون شعور ودكره يضرب الجلباب يمين شمال يتدحرج اثناء خطواته اصابني الحياء وجسدي يرتجف وجحظت عيناي وتفرج فمي ببلاهة ودهشه وهو يلاحظ عيناي واين تتجه ابتسم لي بدون تكلف واعطاني التحيه ودون شعور انتبه لدكره وعدله للامام ويسحب الجلباب ليستره ويغطيه من عيون الماره ثم اسرعت بالخطوات بعد ان اكتشفت بانه توقف ينظر لخطواتي ومؤخرتي تهتز وتتلوي بعناد بدي اهرب فقد خانتني عيناي وكشفني....والتفت للخلف فاراه قد اتخذ مساره خلفي يتابعني ومازالت نظراته تحدق باهتزازات مؤخرتي......وبعض المرات اصادفه ويسير خلفي كانه يروح لشئ ولكن كلما امر بشارع يسير خلفي مابعرف ايش بدو بس مو يقول شئ ابدا فاتهرب منه بطرق كثيره..رغم انني اكره الرجال واهاب نظراتهم واغضب حين ما الاحظ رغبتهم في مؤخرتي الا ان تفكيري دائما يقودني وخيالي يسرح في الاسطي حسنين ويالها من صدفه اصبحت لازمه يومياً بان التقيه باحد الشوارع في السوق عند تقضيه حوجات ماما كان ينظر لي بابتسامه صادقه ولكنه يتوقف عندما امر به ويتفرس بجسدي من الخلف..بعض المرات لا يسير خلفي فيكتفي بالنظرات القويه اعرف انه ينظر الي اردافي ومؤخرتي ولكنه يستحئ جدا ويخاف من الفضيحه هادا ما توصلت اليه وعندما امر امام ورشته يصير كانه لا يعرفني....ولكن نظراته التي يحاول مداراتها من الناس بها شهوة قويه وفحوله شرسه رغم الحنان الذي تطلقه عيناه ورغم ذلك وبعفويه وانفعال يمسح لسانه بشفته السفليه الضخمه دون شعور وانا المحه بسرعه واسرع الخطوات...وجسدي مازال يغري الرجال رغم انني تناسيت امر استاذ رشيد وبت احب المنزل واتحاشا الخروج الا لاغراض ضروريه........كل الظروف تعاندني للاستمرار في تقبل فحوله الرجال واراحه شهوتهم اتجاه الصبيان فهاهو الامر سيحدث بعد قليل...رغم انني اتحاشي ان يقترب مني رجل كبير او شب مشعر..كنت اتحاشاهم بقوة..ولكن هم لا يكفون عني ولا يتعبون اعتدت ان اجلب الخبز للمنزل في الصباح الباكر خاصه وان المخابز اصبحت تزدحم جدا اثناء اليوم اتجهت لذاك المخبز البعيد بغيه الحصول علي الخبز المميز حسب وصايا ماما...ارتدي شورت متسع قصير مع تي شيرت منزلي للنوم خاصه وانني استيقظت قبل قليل ومازال الصباح باكر مع بعض العتمه التي مازالت لاثار الليل..المخبز مزدحم غير عادته وانا انسرب بين الصفوف خاصه وانني زغير لا يلاحظني احد ولا يهتم بي احد وانا اتقدم.....وفجاة دفعني رجل غاضب بحده وشده وهو يشتمني بقوة رايح فين ياحمار...روح اخر الصف..حمار...كانت الدفعه بشده وقوة حتي انني تعثرت باخرين وخفت وصرت بدي ابكئ...فتوقفت وانا خائف ارتجف من الغضب واهتز .. وثواني يتابع صوت غاضب اخر خلفي مباشره سيب الواد دا ابني مافيش داعي لكل هادا الغضب تفجاءه واصابنتي الدهشه وهو يطبطب علي كتفي ويهش بشعري معليش ياسمير تعال قف امامي كان الاسطي حسنين هو الذي اسندني امامه..دائما اجده صدفه مايدافع عني...... شئ غريب وتلك الصدف الفجائيه الاسطي حسنين:ازيك ياسمير رديت بضعف: منيح بس كيف يعرف اسمي..صاح انا بسمع اسموا يتردد هنا وهناك بالشارع الي فيه الورش بس هو كيف يعرف اسمي صرت اقف امامه ببراءه وفتور والصفوف تتلاصق وكل هم الئ واقف بدوا خبز ويروح صار يدردش معي عن الدراسه واشياء كثيره وانا اجب بضعف ماتعودت ادردش مع رجل كبير...اخاف يستدرجوني؟؟ بعض المرات يضع يده علي كتفي كانه ابي والذين يقفون حولنا احسوا بانه ابي من خلال دفاعه عني والتصاقه بئ بحنيه وعطف..اشعر بانفاسه الحاره تلهب عنقي اثناء الدردشه معي... واحس كانه يقترب مني اكثر وشئ يحتك بئ بصوره خفيفه عفويه وبطيئه. لم اقل شئ او افكر بشئ ثم اشعر بشئ قوي وصلب يدفعه برفق نحو شق مؤخرتي كان سخن ودافئ ثم يسحبه بسرعة...تكرر هادا الشئ كثير وانا اشعر بتوتر وانفعال وارتجاف..ودون وعئ نظرت لاسفل لفخديه فرايت شئ كبير منتفخ يزيل الجلباب ويرفعه للامام.. ويميد به للاعلي من شدة نعظه وتحجره وضخ الدماء فيه..عندما ابتعدت بعيناي عن دكره وتوقفت انظر للامام وانا خائف وجسدي يرتجف التصق بئ اكثر وجذبني نحوه للخلف اكثر وهو يسندني من كتفي ويدردش معي وصار يدفع بدكره اكثر ويمرره في شقي ويدفع به في منتصف مؤخرتي حتي وجد راس دكره فتحتي فالتحم معها فيدفعه اكثر وبلطف وانا اصمت وكمرته السخنة تضغط فتحتي....دفعه اكثر حتي احسست به يريد الدخول..كان سخن اوووي ودافي بشكل يلسعني متل النار مادريت ايش فيه..خفت ان يكون قد ثقب جلبابه وثقب الشورت فتدلت يدي اتحسس مابين شقي ببراءه فلم اجد ثقب و احتكت يدي بدكره فاسرع بيده هو ايضا التي زحفت للاسفل وسحب يدي ووضعها علي دكره وهو يعصرهما معا فهذه اشاره لي لتعصير زبه فامسكت به دون شعور..مادريت ليش امسكت به فاعصابي تلفت وانهارت كل قوتي وانا اعصره وهو ينفث سخونته فتسري في كل يدي ومازال يدفعه ..احسست بان يدي زغيره امام دكره فهو عريض جدا وكمرته غليظه وصدرت مني اااااهه وتعثرت للامام جذبني نحوه بيديه القويتان وهو يقول الاسطي حسنين:انت نعسان ايوه............ نطقتها حتي لا يلاحظ الاخرين هلعي من دكره الداخل بين شق مؤخرتي توقفت وانا ماني داري ايش افعل....اعصابي مو صارت تخليني اتحمل وهو يدفع ويدفعني ويصل راس دكره لفتحتي حتي يقترب ان يخترقها بس الجلباب يمنع دخوله والشورت بتاعي يحيل دون ذلك. اقتربنا من نافذه بيع الخبز وطلب مني عدم شراء اي خبز لانه سيشتري مااريده من الخبز كرمال لصداقتنا كما قال انسحبنا من المخبز وهو يحمل خبز كثير وانا انظر لدكره الذي بان عليه الارتخاء قليلا ونحن نسير اتجاه الحاره ويداعبني ويضحك..بشتي الدعابات حتي صار الجؤ لطيف الاسطي حسنين:بدي تصبح صديقي سمير: حاضر بس اخاف الاسطي حسنين: ليش تخاف ياسمير..لو ما بدك نعمل شئ متل الحين ماني افعل لو ماتريد... اصابني الخرس الاسطي حسنين:جاوبني ياسمير:بدك تاني ولا مو اضايقك حبيبي..جاوبني حبيبي سمير:بدي بس اخاف الاسطي حسنين:لا تخاف انت تصير صديقي وانا مو احب تزعل مني وماني اتركك تتالم بس نسوي متل الحين ماني ازيد سمير:حاضر الح عليّ ان اذهب معه الحين لبضعة دقائق بغرفته. سمير:-... انا اخاف هادا كبير الاسطي حسنين:روح معي بالغرفه وانا ارتاح ماني اخليك غير تعصروا فقط وتروح ايش رايك ثواني وخلاص تريحني...انا ماارتحتش بعد حبيبي صار يتوسل لي ويلح وانا مو اقدر فزبه ماني اقدر اتحمله.... تركني وهو يبتسم واخيرا رضي ان يسيبني اروح لحالي بعد ان وعدته لشان اريحه... اقتربنا من الشارع الذي اقطن فيه واعطاني الخبز ثم اوصاني ان احتفظ بالفلوس سرا ومااكلمش ماما لاجل صداقتنا كما قال واوصاني ان لا اتحدث بصداقتي معه لاي حد اخر لتصبح سر بيني وبينه ابتسمت ثم ذهبت مسرعاً وهو يخطو مبتعداً حتي لا يراه احد من الحارة..كانت تلك الصدفه قد قادتني الي التمادي اكثر في التفكير في الرجال المشعرين واكثر في الاسطي حسنين فهو يتحاشي ان يظهر عليه عشقه في نيك الصبيان ورغم ذلك يفعلها معي عند اول فرصه وتتفجر رغبته الدفينه ويراودني بكل جراءه وصدق وعفويه..رغم احساسي بان دكره كبير جدا وعريض ويستحيل ان اتحمله رغم انني جربت الدخول للزب لكن اخاف جدا من تكرارها كيف افعل وماذا يحدث هل اتجاهل موعدي مع الاسطي حسنين..هل اظل بالمنزل دون خروج واتعلل بمرضي ان التقيته ام ماذا افعل..الافكار تتصارع وشئ يجعلني اتلذذ ماهو لا ادري موعدي قد اقترب فهو غدا اول المساء اذهب للاسطي حسنين من الشارع الخلفي للورشه ثم اقوم بدفع الباب وادخل ثم اتجه للداخل ومن ثم يمين حتي غرفته وادفعها وانتظره فهو سياتي كما قال هذا ماوصفه لي..كانت مغامره خطيره كيف اروح لوحدي وادخل حتي غرفته..رغم انه قد طمانني بانه يعيش فيها لوحده ولا يتجرء احد يدخولها ولكنني اخاف..وازداد تفكيري اكثر.... اتي اليوم و الموعد قد ازف وانا متوتر اكثر وجسدي يرتجف ويهتز من الارتباك....ولكن التجربه الجديده واندفاعي لشخصيه الاسطي حسنين ونظراته الحنونه والوقار والاهتمام منه وشكله الوسيم وشاربه الضخم ولحيته الكثيفه..جعلت قلبي يقودني لصداقته رغم ان زبه كبير وعريض واخاف ولكن ماذا افعل سؤي ان اذهب اليه لعله لا يدخل زبه فيئ ربما ارادني لشان يحضني متل ماصار بالمخبز وانا اعترف في سري بانه كان شعور غريب سري بجسدي وكهربني وهو يدفع دكره ببطء ولذه فيضرب فتحتي برفق....حبيت متل هادا الشي بس مابدي متل استاذ رشيد دخلوا كلوا وشقني شق...سيكون بيني وبين الاسطي حسنين شئ حلو وماحدش يعرف.... تحممت وتعطرت وانا اتقدم نحو الشارع الجانبي والبس شورت رياضي طويل فضفاض يغطي موخرتي ويكسوها بوقار وتي شيرت صبياني كاني اروح للملعب وانا اتقدم احاول تذكر مااوصفه لي مثل ماقال لا يوجد احد ثم دفعت الباب الخارجي برفق وببطء ودخلت وانا انظر كثير من الماكينات تتوزع هنا وهناك وانا اتقدم رايت باب علي الجانب الشمال وتخطيته ثم ملت علي الجانب اليمين وصادفني باب للغرفه التي وصفها لي دفعت بابها وولجت بها كانت الغرفه متسعه ومرتبه بدقه بها سرير عريض يتوسطها وعلي جانبها الشرقي دولاب كبير موصد وثلاجه للتبريد....وبراويز معلقه هنا وهناك علي الحائط بها صور للاسطي حسنين في طفولته وشابه وصباه كان وسيما جدا بالصور..لم احس باي وحشه او خوف وانا ادلف لغرفته فقد كان المكان هادئا جدا واصوات العربات والناس بعيده جدا تاتي من شارع الورش....جلست عل اطراف السرير بانتظار الاسطي حسنين....احس بخطوات خارج الغرفه بالممر وباب اخر يفتح ويغلق انه باب اهله كما قال فهو يعيش هون وهم هناك ببقيه البيت..ثم فتح الباب واري وجهه يبتسم بطلاقه وترحاب شرفتنا سمير الف مرحب فيك اهلين بغرفتي وانا اتفوه بضعف وحياء..اهلين حسنين كان وديعا بكلماته التي اشعرتني بالامان ثم جلس بجواري وهو يطلق ااااهه حبيسة وفرح غامر يختلج بوجهه....ويفرك بشعري ويداعبني بضحكات انفعاليه وانا اكثر حياء وعم افكر كيف يصير معي خاصه وانا وافقت مسبقا بكل مايريده مادمت رحت له برجلييي كان يلبس بنطال وتي شيرت يناسب العمل مع بعض الاثار والبقع تظهر علي ملبسه الاسطي حسنين::انا انتظرتك تجئ ساعه كل ثواني اطل بغرفتي واذهب بالورشه....ومازال يبتسم لي بشوق وشفتيه الغليظه المثيره حمراء من اثار النشوه والاثاره.... لم استطيع التحمل..ونظرت دون شعور ومازال يجلس بجانبي..نظرت لما بين فخديه والحياة تدب فيه ويرتفع وهو يضعه علي فخده الايمن..احسست بالنشوه وتناعست دون شعور وهو يبتسم ويدعك دكره بعفويه ويبتسم الاسطي حسنين:ماتستعجلش ياصديقي هو حايعجبك اصابني الحياء اكثر واكثر وهو يغازلني انت جميل اوي ياسمير...حرام عليك كل الزمن وانا بدي يااااك ابتسمت بحياء واضع يدي بعفويه امام فمي... الاسطي حسنين:انا كان جسمي يولع من الغيره لما اشوف الشباب بدهم يااااك سمير:ماني سويت شئ معهم الاسطي حسنين :انا كنت حاسئ انك مادقتش بتوع الرجالة سمير:اه....مادقتش اجبته بضعف وحياء وانا اتذكر ماصار مع استاذ رشيد وجسدي ينسحب للذه بكلماته التي تلهب كياني صار امامي وشعوري بالامان يزداد ثم انحني امامي والتهم شفتاي يمتصهما ببطء ويرشفهما رشف ثم تحول للشفاه السفلي وهو يمتصها امتصاص لذيذ ويعطيني شفته السفلي الغليظه لامتصها دامت تلك الحاله وقت قليل ثم انتصب قائما وخلع التي شيرت بكل سهوله وهو يبتسم ويقول لي بهمس بدك تشوف جسدي قبل الحمام ايه نظرت بصوره سريعه بصدره العاري وانا اطلق اهههه كان صدره جميل وقوي يبرز عضلاته ورجولته وفحولته وواسع مصخر تحفه الشعيرات السودااء حول سرته وترتفع الي ماحول اثداءه فتلفهما بالجمال كان شعره ينتشر بصدره لذيذ ومثير جدا..وانا انهار وارتبك واتمني ان يصير صديقي للابد... الاسطي حسنين:عجبك ياسمير سمير:اه صدرك حلو..نطقتها بضعف وانا ابتسم الاسطي حسنين:الحين اوريك شئ يعجبك اكثر وانا اقول لا لا هادا يكفي صار يفتح سحابه ويتعري امامي فاصبح بالبوكسر القصير..وانا اضحك واداري عيناي بيدي الشعر يزحف من سرته لاسفل عانته التي ظهر جزء منها ثم تجرد ببطء وهو يسحب البوكسر لاسفل وينظر لعيناي من وراء يدي وهو يضحك ليش تخجل مني..جسدي هو بتاعك لازم تشوفوا لشان يعجبك وتنام تحتي لشان تريحني واريحك.....كانت عانته ينتشر بها الشعر بكثافه ويبدو ان عانته حليقه قبل ايام فاضفي الشعر النابت جمال طاغئ مثير..جسدي تسمم بالاثاره وبت لا اشعر بشئ حولي سوي هذا الجسد الذي سيزيقني ركض الفحوله وقوة العطاء اثناء السيطره علي جسدي في لحظة البذل والنداء الاخير للنتح والمنح....تدحرج زبه كالافعي يتلوي في الهواء بغرور يخيفني...ااااه صرخت دون وعئ ونطقت بضعف وحشرجه وخوف وتوسل..ااااوه سمير:هادا كبير ...عريض..... هادا ناشف......طويل .اصبحت اتمتم بالكلمات السكري الخائفة المشتاقة كلماتي اصبحت كالانين والنواح والشكوي..اصبحت انظر لوجهه وجسده ومن ثم لزبه واقارن في خيالي فوجهه وسيم وجسده مثير ولكن زبه قاسي مخيف فحجمه يهلع الصبيان ويدك تماسكهم ويعري رغباتهم فيطأطئون رؤوسهم ويغشاهم خدر فيطيعون بلا رفض ويسحبهم للنوم تحت قبضته وان أدي الي تمزق احشاءهم او يشق بطونهم فهو سيصل الي اعمق مايستطيع لدفق بذوره ودلق راحته وصب ماء زبه بقوه..انها لحظة تختلط فيها الصرخات وترتجف الاحشاء وتئن الفتحات وينحر الذب وينخر ما يقف امامه اصابني الهياج والخدر وشفتاي ترتجف وانا انظر لكمرته الغليظه المتسعه والتي تشابه ظهر السلحفاه اشعر بان سطحها الاملس المحدب الناعم به شعيرات تنبت بعشوائيه كانها ارض بكر قويه التضاريس حوافها سميكة لا يمكن دخولها باي ثقب والا هتكت قوته وجرحت اركانه ومزقت حوافه اشلاء مبعثره وانا ارتجف وافكر بالهرب..عاد كيف صار زبه كذا..وكيف بدو يسوي معي زبه كان ارتفاعه بنعظ شديد يقارب 25 كمقاس للارتفاع وعريض كساق الفرس لا يمكن دخوله في طيز ابدا كان يتقدم للامام كالسيف القديم بعرضه وطوله وحده شفراته التي تقطع وتنحر وتذبح....بت لا اري شئ فاللذه اخذت بئ...فادمنت النظر لتفاصيل مااري من زب عريض قوي وعروقه تتلوي بين جنباته منتفخه الاوداج كثيره الاخاديد والتعاريج لها سمك يعادل قوه هذا الزب في طعنات راسه للداخل ليفتح....وللامام ليوسع انتهت تلك الدقائق وهو يتقدم للحمام وزبه امامه يتصارع مع الهواء يزيحه بين الشمال واليمين ويهتز كراقص باليه ماهر.....تنفسي اصبح مسموع ونبضاتي ازدادت تسارع وانا اتخيل كيف يغسله بالصابون وكيف يفرك كمرته المتغلظه الشاهقه التدوير....لا ادري كم من الوقت مضي واتئ يخطو ومازال زبه يتقدمه منعظ شديد الارتفاع..بطحني ببطني فاطعته ونكس مؤخرتي بشده فاجبته وسحب الشورت للاسفل فوافقته فوصل لاسفل افخادي فبانت مؤخرتي تلمع وتهتزوترتج..فبرك وفرق بينهما وهو ينظر بشهوة وشوق الي مبتغاه بفتحتها الورديه الضيقه فدفن وجهه في شق مؤخرتي فاهتزت مفاصلي وبدأ يلحس ااااااه..مازال يمر بلسانه علي حواف خاتمي الاحمر..اااااه....ااااااي هادا يدغدغني ااااااه..اااااوف اااااي تبللت تماما وهو ينشق ويشهق ويحاول ادخال لسانه فيها وانا اتلذذ وعيناي تخرج من محجريهما ااااااه الاسطي حسنين يتمتم بالكلمات المندهشه اوه طيزك حلوه وجميله وزغيره وانا ااااي ااااح لسانك يدغدغني اااي الاسطي حسنين:خليني اجربهالك وافتحالك حبيبي سمير:بتاعك كبير.اخاف مازال يلحس حوافها فانظر من تحت لبتاعوا فهو يهتز من التوتر ويسيل منه شئ لذج شفاف وكمرته ازدادت حمرةً من الحرمان والاثارة والشوق الاسطي حسنين:خليني ادخلوا حبيبي..تحمل اليوم كرمال صداقتنا وعشقي فيك سمير:بخليك تفتحني بس مو اليوم..انااخائف الاسطي حسنين:ليش مو افتحك اليوم حبيبي هادي فرصه...ليش نضيعها... توقف فجاه وهو منفعل والاثاره قد تخطت المنطق والعقل فصار يحضنني ويلحس عنقي واذني وحط زبه بباب طيزي المبلل وصار يفرشلي رايح جاي من اسفل لاعلي حسيت بدكروا متل جذع الشجره الكبيره يحك فئّ حك سريع الاسطي حسنين:سمير انت مبسوط؟؟ سمير:ااه جسدي ساح وافخادي تخدرت من اللذه والشوق واثدائي تبرمت وتصلبت وشقي يرتجف ويفترق اكثر ويهتز من اللذه عند ما ري تلذذي وعظيم شهوتي وشوقي واهتزازي عدل دكره بيده ووضع كمرته الغليظه امام فتحتي فدفعه بقوة وكبسه بسرعة وطعنه ببأس فانفتحت مرغمة وانفرجت اشفارها كسيرة ودخل وهو يتلوي واندفع وهو يصر كالمزالج العتيد صرررررر.... راح منتصفه بكمرته الغليظه باحشائي اااااااي..اطلقتها بشده والم..اااااي...اااااي.اااااوف...ااا ااح....لا لا شقني ااااي وصارحاضني بقوة ومثبتني بيديه القويتان وعجزه يندفع للامام و ينيك وانا اتلوي وهو يقبض علي كل جسدي واصرخ وهو يضع يده علي فمي ويحاول ادخاله حتي الجزع وطيزي تضيق يصعب ان تحتمله كله وهو يناهد ويدفع اكثر وانا اتلوي ااااي ااااوف حار..هادا سخن ااااااي يوجعني الاسطي حسنين:خلاص الكمره دخلت حبيبي ...خليني اخلص وارتاح..يرضيك ماتريحنيش حبيبي سمير: اااااي زبك ذبحني خلاص ارجوك لا تفوتوا ارجوك خلاص انا حااموت بلاش تفتحني يااسطي حسنين...ااااي وهو يهمس بنشوه خليني افتحك..مافيها غير ثواني حبيبي..خليني اريحك حبيبي...انا تعبان ااااه لا حااموت لا لا...انا اصرخ واتوسل اليه وهو يسحب ثم يدفعه بشده ويضع يده علي فمي اتقاء صرخاتي اااااي لا لا لم استطيع الا ان اعضه بيده بشده فانفك مني وهو يضحك ايش هادا حبيبي لم تمر ثواني ولم يتمالك نفسه بعد فسحبت الشورت لاعلي ثم هربت وهو لا زال يفتش عن لباس ليلحق بي وانا اركض عبر الممر شمال ثم يمين وانا اركض وتثمرت مبهوتا لثواني وانا اقف امام عم حميد الفراش الذي وجدته امامي ومازلت اعدل من الشورت عم عبدالحميد:سمير؟؟ويش فيك....انت جيت لمين......ليش تهرب ويش فيك...سمير...سمير ويش فيك..ليش منزل الشورت..انت مالك يابني؟؟؟؟؟؟ لم استمع لكلماته التي تحاول تهدئتي ثم واصلت الهرب للخارج حيث الشارع الجانبي وكلماته تلاحقني ومازال الالم يعصرني والوجع يزداد وينتشر بجسدي مررت سريعا بالشارع الاخر ثم عدلت من ملابسي وسرت مسرعا للمنزل... مر يومان وانا موجوع بمؤخرتي ولم اذهب للدراسه لفتره يومان كاملان..وبت اكثر خوفا ورعبا وانكسار....ازددت رعبا من الرجال فتلك المرة الثانيه واشعر بالم..واصبحت اتحاشي ان امر برجل او شب وبدأت ازداد نفكير في تفاصيل مارايته من بين الافخاد كلها كبيره......بعد ان تناسيت مامر من الم عند مايحاول الرجال ادخال زبهم وانا اتخيل لو كان الدخول دون الم كان سوف يصبح الامر حلو.ماذا لو وجدت شب يكبرني قليلا وزبه مو كبير حتي اشعر ببعض اللذه والتلذذ بالنيك..ليش كل الرجال بدهم نيك عنيف وبتاعهم كبير..ماني احب هادا الكبير وتناسيت كل شئ ربما ان تجاهلت قد انسي مايريده الرجال مني هاانا اعود بقوة للدراسه والمدرسه واصدقائي بالفصل وبراءه الصبيان ونحن نلعب اثناء الحصص والدروس مر اكثر من شهر وانا اتخطئ التفكير في بتاع استاذ رشيد وبتاع الاسطي حسنين ولكن هناك محاولات من الاسطي حسنين ان يكمل معي ولكنني اعتذر واهرب منه مره بالاعتذار ومره بالوعد.... رغم ذلك جسدي ينتفض حين مااري رجل يمر بجواري او يسير امامي فغالبا ماتخونني عيناي وتنسحب رغم انفها للنظر لمكان فخادواا.....وهاهو عم عبدالحميد يدخل في حكايا عن مدرستنا رغم كل شئ..ورغم خوفي من ادخال الزب باحشائي ولكن تصيبني نشوه حين مااري رجل كبير ويبان زبه من خلال البنطال او الجلباب؟؟؟اريد ان اجرب النيك ولكن اخاف بالصدفه البحته عرفت ان عم عبدالحميد هو اب الاسطي حسنين الي صار مدخلوا ووجعني وهربت منه واعترفلي قبل ماينيكني وانا مقدرتش اقولوا لا وحضني وصار يقولي كلام حلو واتكسفت من حنيتوا وشوقوا لئّا ناكني تجئ خمس مرات بس كل مره يعطيني اتنين مع بعضيهم هو الوحيد الي ما المنيش رغم زبه الكبير اااوي..اكبر من زب ابنه الاسطي حسنين؟ واتذكر بماضي قريب كيف صار عم عبدالحميد يدخلوا شويه شويه حتي صار كلوا مااقلش من 27سم جواتي ويخضوا وفشخني قوي حتي تراشش منيه وملئ جوفي ااه كان حلو اااوي..وساروي تفاصيلها وكيف صارت معي.. .صرنا نحن التلامذه نتلاعب بالمدرسه وصرنا مطمئنين دون مضايقه من استاذ رشيد كان صديقي المقرب لئ هو هشام بنفس سني ونفس حجمي ومرحه الزايد خلاني احبه اوووي وبراءته الكثيره جعلت منه صديقي الوحيد..كنا نستذكر دروسنا سويا مره عندهم ومره عندنا ومرات يبات معي وماما صديقه لمامتوا...المهم صرنا نحب الهزار اااكثير ونروح لشان نجلس لوحدنا امام الاشجار في المساحه الي ورا الفصول نستذكر دروسنا ونجلس للدردشه...كانت غرفه عم عبدالحميد الفراش امامنا مباشره وهو راجل طيب ويمازح التلامذه كثير واكثر التلامذه يحبونه لطيبته ووقاره ودعاباته المسليه..بعض المرات اجلس بانتظار هشام ومن ثم ياتي ويستمر الوقت والاحظ اهتمام عم عبدالحميد بينا لشئ ما فعم عبدالحميد يدقق النظر تجاهنا وهو يعصر زبه حتي ان صديقي هشام لاحظ ذلك وبتنا نمزح ونقول هاد بدو ينيكك بزبه(كنا نتمازح ونغيظ بعضنا)ونقول لبعضنا لو ناكك حايقتلك وكنا نتباري في من هو الذي يريده عم عبدالحميد هشام:هو يريدك انت لشان طيزج كبيره وانا اقولوا سمير:لا هو بدو يزبطك انت لشان طيزج اكبر ونضحك ببراءه ونلتصق ببعضنا اكثر ونتصارح مع بعضنا اكثر حتي صرنا نقول اي شئ لبعضنا بس انا كنت افهم ليش عم عبدالحميد يفعل كذا ولكن اتعلل بانه قد يريد تفسير مني عندما وجدني اندفع خارج المنزل للاسطي حسنين وانا مرتبك ااااكثير وشبه عاري؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف اسوي وايش اقول ااالوا بس هادا عادي متل ماهو كان موجود انا ايضا موجود..بس هو ليش كان بالداخل ربما؟؟؟؟؟ ربما كان ضيفا...ربما هو جارهم او قريبهم ربما؟؟؟بس هو مافهمش حاجه مو اخاف منها كنت اركض وانا عم ارفع الشورت مافيهاش حاجه ولو سالني اقول اااالوا كنت بترتر وخفت من كلب او من قطه.....لكن هل سيقتنع بتلك الاجابه؟؟؟؟؟؟؟؟..صار يتودد لي كل مايمر بي او مرات اشعر به يشير لي براسه لااتي ااالوا بس هادا يمكن تخمين ليس الا وهو بعيد مااقدرش اتاكد هو عاوزني في ايه.. ..كان سني لا يتيح لي التفكير بدقه او منطق....بعض المرات اشعر بعم عبدالحميد عندما يمر امامي يضع يده ببتاعوا ويعصره بسرعه حتي لا يلاحظ احد التلامذه بس انا لاحظت تكرارها امامي..وانا ابتسم وافكر ويش يقصد.....استبعدت التفكير في رغباته هل بدو ينيكني مااعتقدش بس هو بعمر جدي ...بدأت اشعر بنشوه غريبه لرؤيه زب عم عبدالحميد غصب عني من وراء الجلباب كان حاجه كبيره اوي وعريض متل الدراع فهو يزيدني نشوه وارتجاف وخدر بجسدي وهو يعصره امامي بس اخاف يشوفني تلميذ او يحس بيئ احد...فوق كل ذلك تطورت علاقتي بصاحبي هشام فهو يثيرني بوجهه الوسيم وجسده الممتلئ رغم براءته فهو لا يعرف اصلا النيك ولا اعتقد بانه يفهم او يحس فيه..بعض المرات نتمازح وادقرلوا فيغضب ويحاول يدقرلي فافرح واقف ماامنعوش كانوا مافيهاش حاجه واقول اااه نيكني ااااهوا....زبك مايعملش حاجه ونضحك..صرنا نتمازح اكثر وانا اضحك والمس بتاعوا واعصروا واقولوا انا حااقطعولك وهو يلمس بتاعي ويعصروا ويقولي انا اليئّ حااقطعلولك ونضحك..كان برئ جدا ومايفهمش النيك تطورت علاقتنا اكثر بيوم ما كان معي بالبيت نستذكر دروسنا وانا موصد الباب بالمفتاح..كان يريد الاستحمام فهو يشعر بالحر وانا اقول دخلت الحمام بدي اتحمم معك واضحك وهو يقول مو معقول تشوف زبي واشوف زبك هادا مو معقول....بس لو دخلت معي راح انيكك.... ويضحك وانا اضحك وازغزغوا بخصري وا ناوش بيدي طيزوا وابعبصها وادقرلوا بمزاح واهرب ويطاردني بس شويه هوغفلني وراح ماسكني وحضني من الخلف وصار يدقرلي وانا صامت ماقلتش حاجه وصار يزيد وينيكني بالملابس ويبعبصني بصباعوا وماقلتش حاجه رحت في عالم تاني واشعر باللذه وانا افكر(هشام لو ناكني ارحم من الرجاله)رحنا باللذه ومازلنا نقف متلاصقين هو ورائي ويدفع بزبه علي الشورت احس فيه زبه صار متل الصخر وشويه شعرت كانني يغشي علئ ولا ادري بحالي..... همس لي بصوت ضعيف هشام:سمير انت بدك ياه رددت له برخاوه غير معتاده وانا خائف مايتجاوبش معي ويروح زعلان وغضبان وانا مستحئ منه سمير:مابعرف..لو انت تعبان خلاص ارتاح فيئ هشام:تعال بالسرير صرت متل المخدر اطاوعوا بس ماقدرتش انظر لعيونوا كنت مكسوف وهو صار حميان ومولع سحبني بالسرير وسدحني وصعد بظهري وصار يفرشلي بزبه احس بزبه عريض ومخشب وحلو مايالمنيش لو دخلوا فيئّ مابعرف ايش الئ صار فيئّ بس حبيت ابسط هشام واريحوا هشام صار يفرشلي بزبوا وهو يناهد وانا اتأوه بغنج ااااه ااااه هشام: بدي انيكك انا تعبان سيبني اكمل للاخر سمير:اه بس اعطيك وتعطيني..انا بحبك اووووي صار يتعري ومازال ينام بظهري التفت ااالوا بشوف زبه عريض وكمرتوا منتفخه بس اقدر اتحملوا..وشويه سحبت الشورت مني وساعدني لين صرت دون شورت واحساس بالنشوه وانا انام وشويه احس بزبه صار يلمس فتحتي وانا افرج اكثر بين فخودي وهو يدفع ويقوم ويهبط عليّ..مقدرتش استحمل وانا اهمس اااالوا هشام ارجوك دخلوا فيئّ..دخلوا كلوا حبيبي وسط تنهداته وتنفسه المتهدج نطقها بحشرجه هشام :::حاضر بس ماتصرخش يمسح زبه بالريق وحط كمرته بخرقي وكبس بشده اااااه يوجعني اااااه نطقتها بلذه وراح مدخلوا كلوا اشعر بلذه وشوق وزبه يرجرج احشائي وينكت جواتي وجسدي يدغدغني وزبه يروح للداخل ويسحبوا للكمره وانا اقول ااااه اااوف ااااه حرقني ااااه خلاص افتحني حبيبي وزبه ينساب كلوا..اشعر بالاحساس الحقيقي دون الم فهادا زب مناسب مو كبير بس عريض..جاتني النشوه وادفع بطيزي للاعلي لتصادف اندفاعه للاسفل وسط التاوهات الضعيفه والصرخات الخفيفه وبدأ ينشق ويصرخ بخفوت ثم كبسه بقوة حتي حسيت انه وصل قلبي اااااااه وانساب منيه بالاحشاء دافئ يلسع كان كثير اااوي ااااااوه..متعة بس ماني تالمت سمير:هشام خليه جوه ماتطلعوش هشام: حاضر حبيبي احساس رائع ان تحس بزب يدلق منيه الحار فيك..صار يتنفس بتهدج وهو يضحك هشام انت مبسوط حبيبي سمير:اااااه كتير مبسوط هشام:بدي ياه..نطقها بصوت خجول..ثم انسحب ونام بجانبي وهو مغمض عنيه بدأت الحس االلوا ظهروا وعنقوا والحس فتحتوا وانا افرق بين شقيه الكبيرين..حتي داب خالص وساح ويتهته بالكلمات ااااه دخلوا فيئّ..دخلوا متل مادخلتوا فيك ااااه هجت اوي ورحت تافل علي طيزوا وغرقت زبي العريض بالتفال ثم كبستوا..كان اول مره يتناك وضل يصرخ شويه شويه ويعض الفراش ااااي اااي دخلوا براحه حبيبي صار يفتح افخادوا اكثر وفجاه طيزوا بلعت زبي للاخر وفتحتوا وضليت انيك وهو ااح اااح شويه وجعني اااوف ماتألمنيش حبيبي وانا هجت متل دكر البط وانيك هادا نيك حلو اشعر بشئ يسري بين اوردتي وشراييني ثم بدأ زبي الدفق والرش في احشاء هشام وهو ينتفض ويقول ااااي هادا حار ويش كبيت فيئّ ااااي نااااااار.اه اه اه اه اه ضللت فوقيه فتره طويله وهو يترجاني مااطلعوش ويهمس لي بحياء بدي واحد اخر الحين حبيبي هادا حلو وانا اضحك صرنا بالحمام وتفاهمنا وصار بينا كل مانتختلي ببعضنا نتنايك..صار حبيبي ورجالي وانا كمان صرت رجالوا ودكروا نحكي لبعضنا اي شئ مانخبيش ايتوا حاجه.....واتفقنا نشوف ايش بدوا عم عبدالحميد..بس بصراحه عجبنا زبه ااكثير وكنا نضحك ونقول جربوا انت الاول.....كنا كتير نتمازح بزب عم عبدالحميد حتي بدأت ارتعش حين مانذكر زبه العريض.... عندما صرنا متفاهمين انا وهشام اصبح الجؤ حلو صارت المدرسه احلي ماافارقوش ابدا ...واليوم انا انتظر هشام اجلس لوحدي وخيالي يسرح لبعيد ولقد مرت خمس ايام ماناكنيش ولا نكتوا..يمر عم عبدالحميد الفراش بئ وبعد التحية والقفشات والدعابات عم عبدالحميد:سمير تعالالي بالغرفه بدي معك كلمتين ياابني وراح بالغرفه وقبل ان يتخطاها التفت لي وصار يعصر زبه ويبتسم لي بصوره خفيفه وبسيطه..اعصابي تلفت ومبين زبه كبير وعريض احس انه منتصب بس مخبيه بيده..جسمي صار خدران وانا انتظر هشام والتفت يمين شمال مافي حد ....لقد تاخر هشام ويش فيه مادريت..التفت لغرفه عم عبدالحميد كان يقف بالنافذه ينظر لي ثم بدأ الابتسام وشاورلي بايديه تعالالي ياسمير التفت يمين شمال مافيش حدا شايفني ثم اسرعت بالدخول للغرفه ماني داري كيف دخلت هادا الئ صار بس ماكنتيش واعئ بنفسي وماكنتيش عارف انا عايز ايه بس هو جذبني متل المغنطيس انا ملخبط ومرتبك واعصابي مو علي بعضيها...دلفت للغرفه وانا اطأطئ راسي وصامت ربما اتوقع اشياء وربما اعرف ماذا يريد مني ولكنني ماقدرتش اعاند وانا مااقدر انظر لوجه..تقدم وحياني عم عبدالحميد:ازيك ياسمير واحشني اااوي سمير: وانا كمان لا ادري لماذا نطقت تلك الكلمه ولكنها جاءت غصب عني سحبني واجلسني بالدكه ويقول بصوت فيه بحه وارتجاف شرفتني ياابني وانا من زمان بدي ادردش معك بمفردنا سمير:وانا كمان عم عبدالحميد:تركني اسويلك شائ ياابني انت غالي عليّ اااوي وبدأ التحضير للشائ واشوف زبه صار معصب ويعصروا ومشغول بتحضير الشائ وانا روحي كمن سحبها مني..الجوء صار سكون تام وانا عيوني مزغلله وبشوف زبه متل اليئ بدو يمزق الجلباب لين يطلع ثم ناولني الكوب وانا ارتجف ويدي ترتعش عم عبد الحميد:تتذكر ياسمير لما كان استاذ رشيد عايزك تروحلوا بعد الدوام تجئ وقتيها اربع شهور وانا بقفل باب المدرسه عليكم...انا كنت خائف عليك ااااكثير منو ياابني راسي يدور هو لسع متذكر..قلتلوا تشكر ياعم عبدالحميد ويدردش معي وهو جالس بقربي يتذوق الشائ بصوت مثير عم عبدالحميد:هو كان عاوزك ليش اصابني الحياة والارتباك سمير:لا ماحصلش حاجه كان عاوزني ارتب معه الدفاتر صار يبتسم لي ويفركلي بشعري بحنية وصوت عميق عم عبدالحميد:ماتخبيش عليّ انا بحبك اااوي ياسمير سمير:انا كمان بحبك اااوي ياعمي عم عبدالحميد:طب لما خلصتوا الدفاتر سابك تروح معملاش معاك حاجة لم استطيع النطق بايتوا كلمه وفضلت ساكت وانا انظر للارض بحياء واشعر بازدياده بتعصير زبه ويضل يرتفع ويرتفع..... عم عبدالحميد:طب يعني انت ماسبتوش يعمل يحاصرني بالكلمات وهو يعني انه يعرف مايريده استاذ رشيد من التلامذه لما يروحلوا اخر الدوام واضل ساكت مااقدرش اقول و الحياء يطوقني عم عبدالحميد:طب انت مابتحبنيش وموش عايزني نطقتها بسرعه وهلع سمير:لا لا ماتقلش كدا ياعمي تناول مني كوب الشائ وهو يقول اصبلك اخر حبيبي وانا قلتلوااا تشكر.... وراح للصنبور وانا اشوف بتاعوا متل الخشبه مصخر وناشف بدو يثقب الجلباب واعصابي تلفت ااااوي مااقدرش اتنفس وقلبي يدق بسرعه وهو يغسل الاواني بالصنبور بس عاجلني بسؤال محرج اوووي عم عبدالحميد:طب الاسطي حسنين ابني ماعملش معاك وريحك حبيبي اصابني الحياء اكثر واكثر وازدادت دقات قلبي سمير:هو الاسطي حسنين ابنك عم عبدالحميد: اااه ابني وانا بعرفوا اااوي ....ابني فحل بيحب الولاد الحلويين اااوي اصابني الحياء والخجل والارتباك بس رديت ببطء وصوت ضعيف سمير:اه هو صاحبي بس ....ما.........ما......ما....... عم عبدالحميد:ماتكملش..مايهمنيش..لاني بحبك ااااوي ومشتاقلك بدا عم عبدالحميد يبتسم بشهوة وبعض الارتجفات بانت علي صدغيه...ثم اتجه للمنضده وهو يضع بعض الاواني والكبايات وساب الصنبور مفتوح والماء يصب بالحوض روح ياسمير اقفل الصنبور..وانا اتحرك واقفل الصنبور حضني بحنيه وراح بوشوشلي باذني بكلام رومانسي مااقدرش اتحملوا عم عبدالحميد:بدي ادويقك بتاعي ماحتسيبوش ابدا. سمير ااااه.... بس..... لكن عم عبدالحميد:.انا بحبك اوووي وعاوزك تفهمني حبيبي...قلبي كلوا ليك سمير:انا اخاف بس يوجعني عم عبدالحميد: ماتخافش انا بوعدك ماتشعرش بوجع حبيبي..لاني اخاف عليك سمير:بس بتاعك كبير عم عبدالحميد: ماكبيرش ولا حاجه ..انا ماادخلوش كلوا حبيبي..لانك حبيبي وانا مااقول غير اه اااه...بس يحرقني وزبه يغوص بين شق مؤخرتي متل النار سخن يلسع متل الجمر عم عبدالحميد: انا تعبان وبدي ارتاح خمس سنين من مامراتي ماتت ومانكتش ويدغدغني في اثدائي ومازال يحضني ويمص اذني ويوشوش وانا سحت خالص شالني وهو يحضني ونيمني علي ظهري ونام عليّ علي الدكه المتسعه وهو يعضعض عنقي ويمتص شفتاي ويرضعهما وانا ماوعيت غير اني ارفع رجليّ وصار يدخل بين فخودي عم عبدالحميد:اتركني نيكك حبيبي...انت لو دقتش بتاعي ماحاتسبنيش ثم بدا بفتح الملابس ويمصلي اثدائي وانا تكهربت وجسدي تخدر وتحلل وارتخئ اااه ااه يدغدغني عمي شويه ااااهه اااااي اااوف عمو لا لا لا يدغدغني اااوف ااااه اصبحت عاري الصدر ومازال يلحس ابطئ التي ينبت بها زغب خفيف..ثن يمرر لسانه علي صدري حتي العانه ويدخل لسانه علي سرتي وانا سحت وقلبي يدق وينبض ااااااي ااااوف خلاص عمو..ااااه خلاص عم عبدالحميد:اتركني اوريك المتعه لشان ماتفارقنيش ابدا حبيبي وانا اناهد اااه وااااه اااوف يشفط حلمات اثدائي شفط وهي تكبر وتتحجر وتصير حمراء من الاثاره جردني من البنطال وامسك زبي والتقمه بفمه وهو يمصه ويرضعه ويلحس خصاويي وينزل لتحت وهو يرفع اقدامي اكثر حتي اتصل لسانه بفتحتي ولحسها ويمصها مص وانا ااااي صرخت ماقدرتش جسمي كلوا بموت ااااه اي اي اي اوف عمو انا انا عم عبدالحميد:ايه قول اي اي اي عم عبدالحميد:ماقلتش ليه؟؟خلاص انت عاوزوا سمير:اااه خلاص عمو اسرع ومازلت ارفع اقدامي وسحب علبه الفازلين من الرف وبدا يمسح زبه مو كان زبه عادي هادا اكبر واعرض من زب الحمار متل الرمح وكمرته كبيره اوي.بدا بمسحه من الكمره حتي الجذع وهو يمرر يديه عليه بنعومه وزبه يزداد انتفاخ ومسح فتحتي بالفازلين وبدا يدعك عليها دعك خفيف وهو يقول عم عبدالحميد:ماتخفاش ياسمير راح ادخل الكمره بس وانت ماحاتحسش بوجع بوعدك حبيبي برك بين افخادي ورفعني لاعلي وجذبني نحياتوا حتي اصبحت فخذاي تجلسان علي فخذيه وريحني وصار جسدي يرتاح علي فخذيه وشال اقدامي بين اكتافوا وارتفع بجسده للاعلي فانفرجت افخادي وبرزت فتحتي وتفرقت شقي مؤخرتي واتسعت وانا افكر واقول هادا الي حايفتحني بخبراتوا صار مسيطر علئ تماما وانا متل العصفور بين يديه بدأ في الهبوط والحز والدفع للامام وانا اشعر بزبه يضرب شقي مرخرتي خفيف وانا اااااوف وجسدي يرتجف من اللذه اشعر به يعرف مايريده وبقوه وخبرات وفن ومهاره بدأ بضرب كمرته بفتحتي خفيف خفيف وانا فاتح فمي ببله واتوقع ان يغرزه بقوه ثم ازداد الضرب ولكن دون الم صعد لاعلي قليلا ويضرب بكمرته فتحتي حتي شعرت بشئ لذج يسيل من فتحه كمرته ويعرك فتحه طيزي بللها وهو يضرب خفيف اشعر بلذه غريبه وهو يضرب فتحتي برفق وسرعه بس كمرته عريضه ماتقدر طيزي تنفتح اكثر من هيك الفتحه لم يفتر او يتوقف ويهمس لي عم عبدالحميد: ماتخجلش مني ياسمير.الجماع حلو بس عايز رجل يفهموا سمير:اه حلو وصار يزيد بالضرب والدفع واشعر بفتحتي تتسع وربما اشعر بجزء من كمرته يدخل ويخرج خفيف عم عبدالحميد:انت مبسوط حبيبي سمير:اه مبسوط.شفشفني عمو..لا ادري كيف تجرءت ونطقتها..ولكنني احتاج الي مص شفتاي من كثره اللذه والشوق صار يرتشف شفتاي ويمتصهما وهو يرتفع اكثر ويضرب بسرعه اكثر من زي قبل انقضت ربع ساعه ومازال عجزه يرتفع ويهبط ويتقدم ويرخئ للخلف يعالج في فتحتي لتتسع وتاذن بدخول كمرته ومن ثم الاذن بقبول باقي الزب العريض بسهوله تتسع وتتوسع فتحتي كل ماتضربها كمره زبه فتنفرج وتشتاق اليه اكثر فاصبحت اتقدم كل ماتقدم هو فتنبعج فتحتي بكمرته فتدخل كجزء من النواه فازدادت الضربات الخفيفه الخبيره اااااه..ااااااااح.....ااااي زبك وجعني ااااي دخلت كمرته فحضني اكثر وطوقني بيديه وهو يقبلني ويمتص شفاهي وينفخ في اذني ويواسيني ويخفف علئّ عم عبدالحميد:خلاص حبيبي دخلت الكمره..انا اوعدك ماحاازيد الا لما تقولي زيد سمير:ااااوف اخاف عم عبدالحميد:انت حبيبي ...مايردنيش اشوفك تتوجع..صارت اختلاجات وجهه تنم عن الحب والشوق والغرام سمير:خلاص ماتزيدوش صار يبتسم ويدردش معي ويضحك بوجهي لشان انسي زبه الي بدأ يدخل فيئّ عم عبدالحميد:انا عايز تنبسط اوووي..بدي اجامعك كل الوقت وانا ابتسم بخوف..واهمس هو حلو بس مااحبش يوجعني متل ماوجعني ابنك الاسطي حسنين عم عبدالحميد:راح اخليك تنسي نفسك بالنيك... واهنيك واسعدك ابتسم امام وجهه وهو يقبلني بشهوة ونهم ويمتص شفتاي باسلوب لذيذ يدغدغني وكلماته مثيره عم عبدالحميد:حاافشخك بس حاتقولي افشخني كمان وكمان ابتسمت اكثر وكلماته تثيرني وجسدي يرغب اكثر ويزداد اهتزاز وطلب للجماع والمضاجعة عمو زيد شويه لم يصدق وصار يهتز ويرتجف ثم دفعه اكثر حتي اسمع صرير زبه وهو ينزلق فيئّ اااه..دخل كلوا ولا مدخلش صار يناهد وهو يدفع اكثر ويحز عجزه للامام عم عبدالحميد:شويه وحاادخلوا كلوا حبيبي..حاافتحك واشوفك مبسوط اه دخلوا بس مايوجعنيش نطقتها بضعف وارتجافه واقدامي علي كتفيه وهو يلتصق بعانته علي فخادي فقد تبقي النص ليفتحني فتح حقيقي اااه زيد كمان وصاار ينيك شويه شويه يخرجوا ويفوتوا اكثر حتي شعرت بخصاويه تضرب فتحتي تريد الدخول سحب يدي لاتحسس زبه بالداخل فوضعتها علي باب طيزي اتحسس زيه فوجدته باكمله يغوص وعرضه كله فات جوايي اه اااه كلوا فيئّ عم عبدالحميد:خلاص حبيبي زبي فتحتك مبروك..مافيش وجع تاني حبيبي اشعر به قد بدأ الجماع وهو يدفع بزبه لاقصي مدي ثم يسحبه للكمره ويفوتوا بسرعه وانا ااااه اااه صار يضربه بالجوانب لشان تتسع للمستقبل ويدفع دكره بقوة وشهوة ويرجني رج ويخضني خض وانا اهتز واقدامي تتلوي بين اكتافه اشعر بلذه مو بعدها لذه وزبي صار حديده صار ينيكني بقوة وباس وهو يتغزل فيئّ عم عبدالحميد:طيزك تحب زبئ...هي ديقه وجميله وانا اااه دخلوا فيئ كلوا اااه..متخليش حته دخلوا كلوا حتي ضربني بزبه ضربه للداخل انخلع لها قلبي وتسمرت اقدامي كانها اصابها شلل زعاف وهو يناهد ويهمس خليني افتحك..خليني افشخك...خليني احبلك صار متعرق وهو يدخلوا للاعلي وللاسفل وللامام بباس وشدة مسكني بقوة وحضني بوحشيه ثم دفعه اكثر وبكل قوة وعنف وانا صرخت ااااااه ااااااي فقد احسست به وقد اتصل بقلبي وبعثره اااااااي وجعني اااااي عمو وجعني ومازال دافع به وضاغط عليه حتي احسست به وهو يئن ويصرخ ويمور وينخر ويشخر ويّقعر ثم اندلقت مياه متل النار باحشائي ااااااوف نار هادا سخن ويش كبيت فيئّ ااااي ااااوف ااااااح مازال زبه يفيض بالماء والمني الحار وهو يحضني بشده فهمدت بلذه وسكنت بشوق وشبق وتناعست عيناي وتصلبت شراييني وفجاه تراشش الماء من زبي فتساقط علي وجهه وبطني والارض كان كثيفا بسبب الجماع اللذيذ اااااه نواصل
  14. مشهد اول :- يسكن استاذ رشيد معنا بالعماره في الشقه التي تلاصقنا تماماً ولا يفصل بين نافذتي ونافذته سوي قليل من المسافه كان دائما مايتركها مفتوحه لتحريك الهواء بغرفته كما انا تعودت ان تكون نافذتي مفتوحه كان هذا امر عادي ليس به شئ غريب....فانا اعتبره عمي رغم انه اصغر بقليل من سن جدي..والشئ الاخر الذي اعتدت عليه بمرور الايام انني كنت اراه من خلال النافذه يتجول بغرفته عاري الا بسرواله الداخلي القصير فهو في منزله كنت في البدء اصاب بالحياء ولكنني تعودت بمرور الزمن والجوار علي تلك الحاله و التي اعتبرها اكثر من عاديه وخاصه انه بشقته وله حريته كما يريد وخاصه ايضا انه ينام والمصباح منير لا يطفئه ابداً كنت بعض الاحيان اوصد النافذه ليأخذ خصوصيته دون ان اغضبه خاصه وانني اظل بغرفتي طول اليوم اتنقل مابين التلفاز او الالعاب الالكترونيه(الاتاري) وانا ايضا اظل بغرفتي برداء منزلي وتي شيرت او ان اظل عاري بالاعلي حسب مااعتدت عليه بمنزلنا خاصه وانني لم اتخطئ من العمر ال15 عشر الا قليلاً وانا علي اعتاب المراهقه التي بدأت قبل شهور عرفت من خلال الاحلام التي تراودني والماء الذي يفرزه قضيبي اثناء الاحتلام وانتصابه عند الصباح وسط اندهاشي بأزدياد حجم بتاعي واتساع راسه وبات عريض المنظر كما لاحظت بعض الشعيرات القليلة التي بدأت تنبت علي عانتي و حول فتحت مؤخرتي اتلمسها فاجد زغب ناعم الملمس كنت اضحك ولا اجد تفسير لهذه الشعيرات والوذ بالصمت فبراءه الطفوله مازلت اعيشها ولا تعطيني اجابات ولافهم مايعتري جسدي من تغيير. الا انني مازلت نحيف وقصير و مظهري طفولي مازال ناعم لا يوحي بالمراهقه الا ان مايضايقني دائما كبر حجم مؤخرتي التي لا تناسبني مقارنه بسني كنت استحئ من اهتزازها اثناء السير ودون شعور تتحرك يدي لارخاء القميص او التي شيرت لتغطيتها وهكذا اعتدت..خاصه وانا اري نظرات الشيبان بعض المرات تتجه دائما لهذا الجزء من جسدي.فتخيفني تلك النظرات وبعضهم يتجرأ اكثر عندما اكون لوحدي في مناطق بعيده من الحاره ويصير يلاحقني بكلمات الغزل الفاضح استاذ رشيد كان عمره ليس اقل من ال60 عاماً جسده جسيم قوي وعملاق واذرعه تمتلي بالعروق البارزه والشعر الكثيف علي كل جسده علي مايبدو وبدين بعض الشئ به وسامه ظاهره رغم صرامته وعبوسه دائما ومظاهر الرجوله والفحوله بارزه فيه بصوره قويه بائنه كان مثل المصارع الاغريقي وكثافه الشارب الاسود الفاحم تمنيت كثيرا ان يصير جسدي مثل جسده....رغم انني اهابه واخاف منه وجسدي يرتجف واتصب عرقاً امامه لاسباب عديده منها. عقابه الدائم لنا بتلك الماده كتلاميذ وتكرار اختياره لي دائما اثناء الحصه للاجابه علي المسائل الرياضيه..كان كثيرا مايحرجني باسئلته المتكرره رغم تفوقي بهذه الماده ولكنه يختار المسائل الصعبه لنجيب عليها في ظرف وجيز..كان مهيب وسط التلاميذ رغم انه صار مدير لمدرستنا ولكنه اختار الاستمرار في تدريسنا تلك الماده...كنا جميعنا نتيقن بانه لا يمر اسبوع الا وقد عاقبنا استاذ رشيد بسبب او دون سبب بمكتبه بعد دوام الحصص..كان مشهور بكلماته الصارمه النهائيه الحاسمه بصوت اجش انت معاقب بالجلد بمكتبي............... وهكذا مصير كل من يخطئ معه بعد الدووام نستسلم طائعين وكلنا خوف لتلقي العقاب بمكتبه واحد واحد دون ان يجمع اثنين مره واحده وبعد ان يوصد باب مكتبه علي التلميذ المعاقب.. واياك ان تتهرب فهو سيزيد في عقابك لاحقاً....وسط كلماته الجارحه الفاضحه ننام علي المكتب ونتلقي العقاب بالسوط كان كثير مايتفوه بكلماته لي اثناء العقاب رشيد:طيزج كبيره لا ينفع معها هذا السوط...وكنت اخاف ان يأتي بسوط اجف واكثر قوة فاتوسل اليه سمير:خلاص مااعملش غلط تاني سامحني استاذ رشيد وهكذا استمر استاذ رشيد بنفس المنوال استاذ رشيد:بدي امزق طيزج الكبيره...طاخ طاخ وهكذا مقدمه يسيره لما سوف ياتي لاحقاً بيني واستاذ رشيد مدير المدرسه واستاذي في مادة الفيزياء وتراكم حوجته الملحة للنكاح والمضاجعه وتفريق شحنات الفحوله التي تعتريه وتسيطر علي جسده. خاصة وانه ارمل منذ خمس سنين....كانت حياته عاديه مستقره رتيبه كاي رب اسره.الا ان الظروف التي مر بها وحرمانه من السكون لزوجة فاتنة مثيرة قد جعلت منه صياد ماهر يطارد الصبية والتلاميذ وعاشق للصبيان صغار السن اصحاب المؤخرات البيضاء البارزه المكتنزه العذراء يختارهم بخبراته الوفيره التي لا تخطئ ويعرف كيف يقودهم للموافقه والرضاء وتقبل الامر عبر الملاحقه والاشارات الجنسيه العفويه يترقب سلوكهم دون تسرع ليري ردة فعلهم ثم يضيق الخناق عليهم خاصه وانه استاذ لماده مهمه وكمدير لمدرسه مشهوره بالدرجات المتفوقه للتلاميذ يستدرجهم بعفويه وذكاء ودهاء كانه لا يقصد ويهيأهم نفسياً للاستعداد الكامل للصبي للتحمل ليدخل ذاك القضيب الطويل العريض يرجه رجاً في الاحشاء كانه يقاتل ثم تنساب شهوته كالسيل تغرق الاحشاء بالسخونه و****يب ويتصنع الشعور بالذنب ثم يتصنع عدم رغبته لتكرارها معهم ولكن عند تذوق الصبي الم الدخول المثير ولذه تحمل الوجع الشيق ودفء ولسعات الماء في الاحشاء ونقزات الادبار لحوجتها للسائل الذكوري يرغبون بتكرارها بالحاح رغم الخوف من ذاك الوجع والالم والمعاناه عندها يتمادي الصبيه في طلب المزيد بكل رضوخ وطاعه وهكذا يتمكن من اشباع فحولته بقوة ويمتلكهم باي وقت يريد ليس عليه سوي الاشاره هي تلك الظروف اللاحقه. مشهد ثاني:- قبل سنين عديده تزوجت ابنته شاديه وسافرت ثم تزوج ابنه شريف وسافر ايضاً واصبح يعيش مع زوجته سهير ولم تمر سنين وفجاه ماتت زوجته سهير المعلمه بالمدارس الاعداديه في حادث تصادم مركبتها باخري. اعتكف بمنزله واصبح حزين وانطوائي رغم استمراره في التدريس ولكنه اصبح اكثر انطواء واكثر صرامه واكثر حده وانفعال وغضب ومابين حدته وانفعاله وحزنه العميق تعتريه حوجات فايسلوجيه يفتقدها مع زوجته التي مات......وهكذا زاد انفعاله وتبدت صرامته....والشئ الذي يتعبني جدا ويصيبني بالرعب انني جاره وتلميذه ففي بعض المرات يكلفني باشياء احملها معه للشقه ومرات اخري ولمعرفته لي فهو دائما ما يأمرني بمساعدته بحمل كراسات بقيه التلاميذ لمكتبه اخر الحصص ثم ترتيبه معه حسب الحروف الابجدية كنت اقوم بعملي طائعاً اهابه واخاف منه وصراخه بوجهي ان اخطئت او تلكأت او تكاسلت في انجاز مايكلفني به....ولانني احب كثيرا التفرج في التلفاز بغرفتي فقد كنت اهابه اكثر واقوم دائما باطفاء التلفاز والمصباح ان ظهر من خلال النافذه في الفترات المسائيه واتعمد النوم لاتحاشئ الاصطدام به فهو سريع الغضب بالمدرسة...... كنت اتلصص عليه عبر النافذه بعد ان اطفي المصباح اقوم باغلاق النافذه والتصق بالنافذه لاراه يتنقل في غرفته وان اضطجع اقوم بفتح الحاسوب والعب ماتيسير لي من العاب دون ان يحس بي فهو نائم ودون ان انير المصباح فتلك فكره جيده حتي لا يعاقبني بالصباح بسبب السهر...هكذا استمر الامر دون ان يكشفني...........ادمنت العاب الاتاري وماعاد السهر يرهقني ابدأ. وبعد ان انتهي اقوم بفتح النافذه لانام ولمزيد من الهواء الطبيعي دون ان يحس بي فهو يتمدد امامي واره نائم بعمق......وحدث شئ ما قادني لتلك القصه التي اسردها ام***م الان فقد تبدل سلوك استاذ رشيد مما اصابني بالجنون تبدل سلوكه تماماً وانا اشاهده عبرفرجات الشيش لنافذتي الموصده.... مشهد ثالث:- اطفئت المصباح لاتهيأ للالعاب الجيده التي اشتريتها اليوم بعد الدواام المدرسي وانا اري نافذته مفتوحه علي مصرعيها ولكنه غير موجود بغرفته؟؟؟ربما هنا او هناك قمت باغلاق النافذه وتصنعت النوم وبعد فتره تلصصت عليه دون حركه تكشفني او صوت ينبئ عن عدم نومي....تمعنت النظر ماهذا؟؟؟؟؟؟هل هذا استاذ رشيد؟؟؟؟؟؟ مازلت افكر جسد يتمدد بالفراش ولكنه ياهول مارايت انه عاري تماماً؟؟؟؟؟تمعنت اكثر وانا التصق بشده علي النافذه استاذ رشيد ينام دون شئ يغطيه يضع يده علي جبينه ويفرج بين اقدامه وهو في سابع نومه جسده جسيم واقدامه عملاقه بها شعر كثيف جدا ينبت علي كل جسده حتي فخديه ووووووووووو ااااااااااه ماهذا شئ اخر اااااوه لا لا لا اصابني الحياء وكففت عن النظر ثم انسحبت بكل هدواء للسرير كان هذا المساء عصيب؟؟؟؟مرت نصف ساعه وانا اتقلب بالفراش ومازلت افكر هل اصاب استاذ رشيد جنون ام مابه هل يشعر بالحر ولكن؟؟ليس الان ايام للصيف...لا ادري قلبي تزداد نبضاته وانا متعرق بشده نتيجه لما شاهدته شئ كبير وعريض ينسل من بين فخديه يضعه علي طول بطنه للاعلي اسفله كرات كبيره مستديره تنبت بها شعيرات ناعمه.واعلاه راس منتفخ عريض يشابه خوذه المحارب القديم.وااااه هادا فظيع عرفت هذا الشئ ولكن اول مره اراه بهاالحجم الكبير انااراه دائما فعندي قضيب متله ولكن بتاع استاذ رشيد كبير...وانا افهم ان كل شخص له هذا الشئ يكبر مع ازدياد العمر بس مو كذا هادا حق شخص عمروا 1000 عام واستاذ رشيد عمروا فقط60 عام اصابني الذهول اكثر ليس لان استاذ رشيد عاري ولكن هادا القضيب بتاع استاذ رشيد عريض مو طبيعي اكبر من بتاع الحمير..لم استطع النوم واتتني الشجاعه لرؤيه استاذ رشيد خاصه وانه لا يراني فقد كانت غرفتي مظلمه ونافذتي موصده فهو لا يتوقع ان اتلصص عليه تجرئت وانا ازحف ببطء ولم يكن عندي رغبه اشوف بتاعوا ونظرت كان يضجع بشقه الايسر فقد تقلب اثناء النوم تفرست كثيرا بجسده العملاق وكانني اسمع تنفسه المنتظم انه ينام الان وانا ابتسم لجنون هذا الاستاذ كيف ينام عاري؟؟؟ماني استطيع النوم عاري اشاهده يتحرك قليلا وانا مطمئن في غرفتي المظلمه بانه لن يحس بتلصصي ولن يتوقع ذلك مال علي شقه الايمن قليلاً وانكفي علي ظهره وهو يسند باطن قدمه بالسرير لترتفع ساقه ويبين فخده منفرجاً اكثر...لعله يحلم فحركته تلك صعبه امال قدمه اخري واسندها بالسرير كمثل اختها فانفرج فخده الاخر لارتفاع القدمين فبان اااااوه اصابني الحياء مره....فان اراه يفرج عن فخديه بحده كانه يحلم بشئ فاصابني الهلع الان اري قضيبه بصوره اوضح كان راسه مستدير وحوافه بارزه اول مره اراه بوضوح انه مختون عبر سوار يحيط به بلون ابيض....وانا اهتز بخوف وافكر بهلع كيف كان استاذ رشيد يسوي بحرمتوا حتي اصبح له منها ابناء....ربما كانت تضعه فقط علي باب مهبلها لياتي بالماء..فدخوله يمكن ان يشرط مهبلها...اتفرس بقيه حجم زبه فاصاب بالخوف فهو يزداد اتساع وعرض كلما اقترب من القاعده وهالني انثناءه من منتصفه للاسفل بحده فقضيبه يتمدد للاسفل وهو يزحف بطول السرير حتي يقترب من باطن قدميه دون مبالغه كيف يدخل فهو سوف يؤلم من يدخل فيه...كففت عن التفكير لانني اكتشفت عدم حيائي بمشاهدته وبدأت اغضب من نفسي لان مستوي تفكيري اخجلني جدا...لانني اشعر في دواخلي باعجاب وفتنه بها الشئ الذي اراه لاول مره في شخص غيري .....قلبي صار ينبض بصوت مسموع فارتخت كل اعضائي وبت لا اقوي علي الاستمرار في الوقوف والنظر بتلصص فزحفت نحو السرير ونمت بعمق وانا احلم وكوابيس كثيره تطوف بي اثناء النوم.....مرت الساعات بسرعه البرق ها انا اسير نحو المدرسه بسرعه وخوف لانني تاخرت عن الصحيان ومازلت مشوش لم اتخطئ الباب الا قليلاً واسير نحو الفصل ومن ثم دوي صوت استاذ رشيد كالرعد سمير .............. اين كنت ؟؟؟اعرف بانك لم تستطيع القيام مبكراً بسبب السهر بالعاب الاتاري لاتكذب اياك فعقابي انت تعرفه سمير:دخيلك لا اكذب لم اساهر ولكن انا متعب يااستاذ رشيد رشيد:هل انت مريض...ليش عيونك حمراء سمير ماني مريض بس مادريت ليش تاخرت نطقها رشيد بصوته المعهود انت معاقب بالجلد بمكتبي بعد غد اياك والنسيان انا ارتجف ويتصبب العرق من كل جسدي وقلبي يزداد نبضه وعيناي تترقرق بالدموع حتي بت اشعر بالانهيار رشيد:اذهب للفصل واياك ان تنسي هربت بسرعه للداخل وانا اتلفت يمينا ويسارا ثم جلست وسط الزملاء الذي بدأ عليهم الخوف من سماع صوته الحاد معي انقضي اليوم والزملاء يغيظونني بالكلمات المخيفه وبتهويل العقاب والويل والثبور لي عند استاذ رشيد انقضي اليوم الدراسي وانا ليس بصوره طبيعيه فاشعر بالهبوط في الدوره الدمويه وخوف من شئ مجهول وانهيار وتوتر اندفعت للمنزل وانا افكر في هذا العقاب المؤجل ولكن؟؟؟؟؟؟لماذا يؤجل ماهو السبب هل هل هل اثناء ذلك بدلت لباسي ولم افطن بما حولي ابدا وانا يرهقني التفكير وتحممت ثم اضجعت بالفراش هل سيأتي بسوط جديد ليعاقبني به وهل سيكون جاف واقسي ام هناك شئ اخر وسبب منطقي وهداني تفكيري بانه ربما تاجل بسبب خوفي ان اكون مريض وهو يرتجئ ان يتاكد من عدم مرضي ليتسني له العقاب بقسوة نمت نمت بالظهيره عميقا فانا متعب من التفكير نمت ساعات طوال طوال جدا...ولم افطن بان النافذه كانت مفتوحه علي مصرعيها واستاذ رشيد يشاهدني انام بعمق ويبتسم.... الحين استيقظت والظلام يزحف بالغرفه فقد اتئ المساء يسربل الخواطر..نهضت وانرت المصباح وصوت ماما ينبهني لتناول شئ من الطعام..تحممت ورجعت للغرفه وانا اتهيأ لالعاب التاري ثم اوصدت النافذه ولم اري استاذ رشيد لعله مشغول في غرفه اخري...الحين اجد متسع من الوقت لالعاب الاتاري مرت الساعات وانا منهمك جدا بالالعاب الشيقه وفجاه شعرت بغرفه استاذ رشيد اطفئت مصباحها لعله خارج الحين تناسيت الامر فهو لا يراني مرت بضع دقائق و انارها مره اخري.......ماهذا شئ غريب..لعل مصباحه تعطلل لم استطع الاستمرار في اللعب وانا مازلت افكر قمت باطفاء المصباح حتي يفهم استاذ رشيد بانني سانام دون سهر بالالعاب فعقابه ينتظرني بعد غد؟؟؟؟؟؟؟ اضجعت بالفراش وحاولت النوم وفجاه احسست مره اخري بغرفته قد اظلمت...وولم تمر ثواني ثم انيرت الغرفه...ابتسمت بتشفي الحين فالمصباح اصبح به جنون ايضاّ دون رادع وهو يسعدني فهذا هو الشئ الوحيد الذي لن يستطيع عقابه...تسللت بخلسه نحو النافذه لاري غضب استاذ رشيد ولكنه غضب بعيد مني ونظرت وانا اتخفي بالظلام لم يكن موجود بالغرفه ربما كان بالخارج ولم يحس بتعطل المصباح ربما.......سيكتشف لاحقا تعطل مصباحه....ذات التفكير اراحني فقد تشفيت منه الان.....بدأت افكر بالانسحاب للنوم جيداً هذا المساء ولكن........يترأ لي ظل يتحرك مابين الحمام والمطبخ هناك شخص بالداخل ربما كان احد اقرباءه في زياره ثم ُبهت...ُبهت تماما فقد دخل استاذ رشيد بلا لباس عاري تماماً وهو يتجفف بالفوطه فقد كان يتحمم الحين تحجرت مقلتي وانا احدق في هذا الكائن الكبير يتدحرج مابين فخديه يضرب فخده الايسر وهو يتقدم لمنتصف الغرفه ويتحول ليضرب فخده الاخر.... في تناغم فريد وخصاويه كبيره جدا ممتلئه منتفخه تتحرك بحركه الزب وهو يتثني ويتلوي عبر خطاوي اقدامه الضخمه انفاسي تتسارع ويتعرق جسدي كلما رايت هذا الزب دون قصد مني صار يفركه بالفوطه ويتناوله بيده ويضغط بالفوطه بكامله علي راسه المسطح فجففه....واضجع علي الفراش يتهيأ للنوم وانا اسمع دقات قلبي تزداد وتثمرت قدماي بلا حراك ولا احس بوجودهما..بات يتقلب ذات اليمين وذات الشمال ثم يعود علي ظهره فتتحرك يده وتعصر زبه لعله يقوم بتعديله لينام بصوره مريحه...او لعله معتاد علي هذا الامر دون شعور كما اراه عند الاخرين يحركون اياديهم لتعصير بتاعهم وهم يتشاغلون باشياءثانيه اصابني الخجل اكثر وانا اراه يعصر بتاعوا كثيراً قبل ماينام....اخيرا وضعه للاعلي فتمدد بطول بطنه صعوداً حتي يصل لمابين حلمات اثداءه من طوله وضخامته كانه منتصب اوووووه يخيل لي بانه منعظ اجل حقيقه اذا فاستاذ رشيد يحن لزوجته.....ربما تذكرها الحين...وقادني التفكير اكثر وتسأولات اكثر؟؟؟؟هل لاستاذ رشيد عشيقه فهو ارمل واعزب ربما احتاج لها الحين......ربما يحتلم مثلي حين الشهوة تعصف به ربما ربما ربما وتخيلت استاذ رشيد يضاجع عشيقته وهي تتلوي وتنتفض متل الفرخه المذبوحه اشعر بلذه تعتريني دون سبب فبتاعي انتصب واندهشت......تلمسته كان متل الصخر اندهشت اكثر وانا اعتصره برفق لم اشعر بشئ سوي انني اعصر بزبي عصر لذيذ وبطئي وبشهوه وانا انظر لبتاع استاذ رشيد انسحبت للفراش دون صوت ومازلت اجلخ بزبي واجلخ وانا اتعري فنافذتي موصده فلن يراني....اشعر بلذه وانا اتحسس زبي فاراه ينبض بالحراره فاعصره اكثر واكثر حتي تخدر جسدي وتدفق الماء من زبي دفقات ودفقات ونمت دون حركه فانا متعب.... استيقظت بنشاط استثنائي دون ان اعرف السبب فانا اليوم ذهبت باكراً ليس كعادتي مر اليوم الدراسي دون خوف او وجل كنا نتلاعب كلنا بحريه كامله فغياب استاذ رشيد اليوم اسعدنا اكثر وتمنيت ان يذهب لمدرسه اخري لتدريس تلاميذها لنجد حريتنا الكامله دون رعب......ورجعت اكثر سعاده للمنزل فمر اليوم كما كان في المدرسه دون خوف... هاهو المساء يزحف دون موعد فالهواء عليل كانه موسم للربيع.....والنافذه مازالت موصده وبي نشاط اكثر......فلا رغبه للنوم الحين والعاب الحاسوب تنتظرني بشوق......انقضي بعض الوقت وانا العب بنهم وتركيز.....فجاه اكتشفت نسيان المصباح مضئ فعجلت باغلاقه بسرعه فانا اعتدت علي اللعب في الظلام فهو يخفيني من استاذ رشيد.....تحركت لمواصله العابي ولكن اسمع اصوات بغرفته وحديث؟؟؟؟؟؟؟؟ معه شخص نعم معه شخص فانا اسمع صوتهم ياتيني من بعيد ...فتسللت ومازال الحاسوب ينير بعض العتمه بالغرفه....وانا افكر ربما اتت عشيقته لتسعده وتطفئ سعير شهوته...نظرت فخاب ظني..........تمعنت اكثر...لعله تلميذ يقوم بتدريسه خصوصي كما اعتاد اغلب تلاميذ مدرستنا وتفرست اكثر ااااه انه تامر ذاك التلميذ بالصف الذي يجاورنا في مستوي اكبر منا....تامر هادئ الطباع رزين خجول جدا....هههههههههههه انه تامر ذاك الفتي الذي لفت نظري بمؤخرته التي تفوقني استداره وضخامه فاري نفسي راضي دون خجل ان رايته..فلا استحئ من كبر حجمها عندي....فاراها عاديه مقارنه بما اراه في تامر.....اردت الانسحاب فالدروس لا تعنيني اكثر من الحاسوب والعابه الشيقه....لكن شئ ما استوقفني برهه قبل الانسحاب...هناك حديث يدور بينهما واشعر بخلجات تامر بها شئ غريب.... كأنه يتوسل....كانه يستجدي استاذ رشيد ولم اري لتامر دفاتر معه او لاستاذ رشيد دفتر؟؟؟؟ربما يريد عقابه هنا بغرفته...ربما تهرب تامر من العقاب بالمدرسه وارد عقابه بغرفته قبل الدرس..اري استاذ رشيد ينسحب من الغرفه ومازال تامر يجلس علي حافه الفراش ليس به خوف كما كنا نرتهب امام استاذ رشيد شئ غريب؟؟؟؟؟؟ طال غياب استاذ رشيد فمال تامر علي الفراش كانه بمنزله واضجع بانتظار استاذ رشيد.....هنا دار راسي سلوك لا استوعبه ولا يطوف علي بالي ابدأ فتسمرت اكثر وانكمشت علي جانب النافذه اتلصص......صدمت مذهولاً حتي بت اتوقع ان اصرخ دون شعور فاغلقت فمي بيدي فمع نهوض تامر من وضع الاضجاع ليرجع للجلوس دخل استاذ رشيد عاري دون لباس وبتاعوا يتلوي ويتثني منتصباً يضرب الهواء بتوتر واندفاع كان كسيف يرتعش للقتال في بدايات المعارك الطاحنه..كان راسه كقباب المعابد استداره واتساع.......ان هذا الزب لا يوصف فقياسه لا حدود له...توقف امام تامر بلا حياء وما اذهلني ذاك الفتي لم يهرب او يغضب ظل متماسكا يتحدث بغنج ومازال استاذ رشيد يتحدث معه ويعصر زبه بلذه.....الحين اعترتني مشاعر الغضب والحزن والخوف الممزوج بالف احساس لا اجد تفسير لها ماهذا؟؟؟ماهذا؟؟؟هل هل هل يمكن...التصقت اكثر بالنافذه دون شعور وببطء وحبيبات العرق تندي من جبيني..اري تامر يتعري ببطء..انه يقتلع كل مايحيط بجسده بدأ بالاعلي ثم الاسفل وهو مازال يتحدث بصوت كانه الهمس ويرد عليه استاذ رشيد كانه يصف شئ ويشير باياديه للفراش...تعري تامر تماماً وهو يقف امام استاذ رشيد ثم يستدير ليعطيه ظهره كانه يطيع استاذ رشيد وهو يتحدث له كالهمس حديث بدأ لي بلا عنف كما يفعل بكافه تلاميذ مدرسته...هنا انحني تامر اكثر فبانت مؤخرته الكبيره تنفرج امام استاذ رشيد ويفرجها اكثر بيديه واستاذ رشيد ينحني لينظر لها ويتمعن فيها وهم يتحدثون ويتجادلون مازال ينظر لها كان بها شئ يريد ان يتاكد منه استاذ رشيد ينحني تامر اكثر واكثر وعيناه تتناعس ووجهه يختلج ويتحرك استاذ رشيد تناول شئ بيده ااااوه انها قاروره يفتحها ويصب منها شئ لذج في بتاعوا صب منه الكثير وهو يمسح كافه قضيبه من الجزع حتي قمته فالتمع قضيبه وصار له بريق ومن ثم وضع بعض ذاك الشئ اللذج بيده وصار يمسح بمنتصف مؤخرة تامر في منتصفها حيث الزغب الخفيف الذي اراه يحيط بطيزه الحمراء ذات الفتحة الصغيره التي يتسورها خاتم قوي متماسك لم يمسه شئ صلب للان ولم يخترقها شئ بعد مازالت قويه..وازدادت يده في الدلك وتامر يتثني وهو يطلق بعض الاهات وفجاه اري اصبعه يغوص اكثر في فتحه تامر ويبعبصه ويهز يده اكثر وتامر يفتح فمه باتساع ويقفز للامام وهو مازال ينحني اكثر واكثر ثم يرجع للخلف اظن انه حسب توجيهات استاذ رشيد ....بين هذه وتلك اللحظات والمشاهد اري قضيب استاذ رشيد يزداد صلابه ويتمدد ويستطيل وهو يضرب الهواء يلمع بشده....يلتفت تامر ويهمس بشئ للاستاذ كان همس له دلاله لشئ قادم فقد همس بغنج وليونه....اقتلع استاذ رشيد اصبعه وصار يتقدم ومازال يسند بتاعوا بيده حتي بات اقرب للالتصاق بتلك المؤخره الضخمه التي باتت بلا معين وهي تستعد لملاقاه ذاك الكائن الذي يشابه خرطوم الفيل... حين ما وضعه امام طيز تامر صار يشدد ويشدد واري عجزه ينضم في حركه عنيفه ثم كبسه بحركه سريعه كالبرق اااااااااااااااااااااااااااي....... ..............و ووووووووواي ااااانا حاااااااموت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تامر يطلق الصرخات المبحوحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ااااااااااااااا ااي انه صار يتلوي وينتفض واقدامه ترتجف واياديه تصارع للخلف ليبعد استاذ رشيد منه ولكن فات الاوان....فات الاوان جدا ولا رجعه لاستاذ رشيد فقد التصق تماما بتامر ولا ادري كيف فات زب الاستاذ بكل عرضه وطوله انه باكمله بالداخل حتي الجذع...يغوص في الاحشاء انه صلب ومتحجر انه قوي باكثر ماتتحمله طيز ذلك التلميذ الصغير الذي لم يتعدي ال17 من العمر...........ولكن لم تعد طيزه الحين صغيره فقد استضافت زب رجل كبيروشيبان ولا عاد هو صغير منذ الان فقد تحمل بصبر قوة الشهوة لرجل خبير فقد تبدل كل شئ فيه وصار له دور اساسي في اشباع رغبات الرجال والفحول مهما كانت الظروف.................. حين ما وافق للمره الاولي لتقًبل ذاك القضيب الصلب ليدخل فهو قد بدأ في لعب هذا الدور القاسي الذي لن يقف ابدأ في مجرد دخول ولكنه لابد من تحمل كل تبعات الادخال ليفرغ ذاك الذي دخل حمولته باقصي لذه وربما لا يفرغها الا عبر الاحتكاك السريع والطعن القوي والشدة والبأس ليستدعئ ماء الفحوله من المنبع للتدفق للمصب بقوة..........تامر اااااوه صار وجهه احمر قاني وعيناه يغطيها البياض وهو لا يقوي علي الوقوف فيحاول التملص فقد انهار جسده وانسحبت قوته وتلاشي عناده وامتنع عن الكلام حتي ولو همس وصار صدره يعلو وينخفض لحوجته للهواء النقئ...فقد خرص لسانه وتيبس..القوة الحين لوحدها تتفجر بين شرايين استاذ رشيد ووجهه ينضح باللذة الجنسيه الفائقه...كيف لا وهو ذلك الاستاذ الفحل ذو الحظ الوفير فقد حصل علي تلميذ صغير وسيم جداً ذو جسد لين طرئ شهئ ومؤخره بيضاء عذراء تلميذ مطيع بلا عناد يلبئ اوامره بشوق ويتقبلها بلطف دون خوف.......شد استاذ رشيد اكثر بجسده علي تامر فحمله ومازال قضيبه بكامله بالداخل فسحبه سحباً ودفعه للفراش دفعاً يسيراً ومازال يعتليه حتي توسط به الفراش فغطاه بجسده واستعد للمضاجعه فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد بدايات حقيقيه للنكاح فهو خبير باللذه ولم ينسي ماكان بينه وزوجته من لذه وشبق.......صار استاذ رشيد ينيك ببطء وتامر يضع يديه بطولها امامه تتمدد بالفراش فهو يستسلم الحين مابين طغيان الالم ولذه الشعور بشئ جاف صلب يدغدغ حواسه ويلهب احشاءه ويجد لتوسيع حواف خاتمه المحتقن...انه الان في الاعماق.ينفث من راسه سائل شفاف يضعه بين الغدد والاحشاء كبدايات للرضوخ انها اشارات الامر بالطاعه وطرد الالم فبمجرد مايلتصق السائل الشفاف بالغدد يعطيها اثاره وشوق للقادم الكثيف المياه ليرويها ويطفئ ظما الغدد التي التهمت ذاك السائل البسيط فهي تحتاج لاكثر منه..... اصبح تامر يرتخئ اكثر ويسبح في اللا شعور الجسدي وسط اللا شعور الحسي.....انه ذات الاحساس للغلمان الذين يشتهون الذكور وفحولهم التي تكسر الاراده والعناد...يفرج تامر عن اقدامه اكثر واكثر وسط طعنات زب الاستاذ رشيد وهو يتأوه بصوت مبحوح وهمس انفعالي ذو تغنج اه ااااه هادا لذيذ ازدادت طعنات استاذ رشيد اكثر وبسرعه قويه وهو يستند بمرفقيه علي الفراش ويرتفع بعجزه للاعلي ثم يعود مندفعاً للاسفل حتي تصطك عانته بمؤخرة تامر فيفرج تامر اكثر مابين فخذيه لتلقي الضربات ويستقبل الطعنات بشوق ومازال يرتجف وينتفض كالفرخه المذبوحه وهو يئن بلذه تامر:-ااااااه زبك حلو يااستاذ رشيد فينطق استاذ رشيد بانفعال استاذ شيد:-انا من زمان بقولك الزب حلو بس ماكنتش راضي تجربوا ااااااااه حلو اكثير..ماني كنت ادري انه حلو كذا بدأ الاستاذ رشيد يضغط اكثر واكثر مع طعناته كان يطعن للاعلي ليزيد في توسيع تلك الطيز الرخوه الحين وتامر جسده صار متل الحرير ويمسح بشعره ويقبض بالفراش بلذه وسط انينه وخنينه وتأوهاته التي صارت مسموعة بكل اركان الغرفه وهمساته تزداد ولذته تكبر واثارته تنتشر حلو حلو هادا حلو....اااااه بتاعك حلو يااستاذ...صار تامر متل المجنون وكلماته الانفعاليه تتجدد وتزداد وصار جسده يتفسح وكان استاذ رشيد يرجه رجاً بقضيبه يدخله كله ثم يخرجه كله فقد صارت الطيز طائعه فاتسعت لتريح بتاع استاذ رشيد والتهمته وامسكت به تحيطه وتغمط لتمسيده وعصره ولذتها تتعالي والتي فاقت الحدود اكثر من ساعه واستاذ رشيد يرج تامر رجاً ويكسره كسراً وينيكه بقوة لا تحتمل وسط الكلمات ااااي............ااااوف حلو........... بعض المرات ووووواه.........دخلوا اكثر يااستاذ رشيد.......... مرات ومرات ااااااح حلو حلو حلو...انت تنيك لذيذ يااستاذ رشيد .........حتي كانت النهايات......... ااااااااااااااااااااوه هادا حار مزيد من الصرخات المكتومه التي اقتلعت صدري من مكانه والرعب يلفني وانا اتقرفص في مكاني بغرفتي فقد ضغط استاذ رشيد كامل عجزه بقوة وباس للاسفل وهو يهتز ويتمتم ببحه وخشونه كفحيح الافعي.... فدخل قضيبه لاقصي مايحتمله تامر فمزق كل مايعترضه وهتك كل مايقف في طريقه فوصل لما يريده من اماكن عميقة بسرعة وباس وأن لم يفعلها استاذ رشيد ويكسر عنادها فسيفعلها غيره من الرجال الفحول عاجلاً ام اجلاً فعندما تطلق الفحوله اشارات اقتراب تدفق المني هنا لا يصير الامر بارادتهم فتنطلق القوة بالقضيب ليندفع ليصل...ليصل لاماكن وضع البذور انها الفحوله الخصيبة المدربه الماهرة واستاذ رشيد عندما تيقن من وصوله لذات النقطة التي ترضيه بدأ في تطويق جسد تامر بيديه القويتان حتي لا يهرب وهو يحلب في الاعماق منيه كالسيل الجارف تملأ كل التجاويف ومازال يعتصر تامر ويحلب اكثر والسيل يتدحرج وينهمر فيفيض .............فهمدأ بسكون غريب وتامر يفتح فمه باتساع وعيناه مفتوحه لا تري شئ...فهو في غيبوبه اللذه وترتجف كل عضله بجسده دون شعور. وانا امعن بالنظر واحدق فيما يحدث بينهما شئ ما يعتريني وجسدي يفور وينتفض ويتضخم دون ما سبب واااااااااااااااااااه نطقتها بالدواخل فانطلق قضيبي بماء الاثاره فامتلي ردائي وانا اعتصره.مرت الدقائق واري تنفس استاذ رشيد ينتظم ويهدأ وتحته تامر كأنه نائم يحلم.....تحرك استاذ رشيد للاعلي وهو يخرج قضيبه ببطء من طيز تامر ومازال يخرجه حتي اقتلعه...يتلوي وينقط ببعض السوائل البيضاء العالقه براسه....فانسحب لعله ذهب للحمام وهذا ماعرفته لاحقاً....سريعا ماحضر وهو يتجفف بالفوطه ويتحدث بالهمس لتامر وهو ينهض بصعوبه ولا يقوي علي الحراك.....واقدامه ثقيله وخطواته بطيئه...ثم حدث ماادهشني اثناء ارتداء تامر لملابسه ناوله استاذ رشيد بعض الاوراق الماليه وضعها بجيب بنطاله ويبتسم ثم قام بطبع قبله بخد استاذ رشيد وانسحب للخارج واقدامه لا تقوي علي الحراك كانها معطوبه..ومن ثم.ماهذا المال؟؟؟؟؟هل يمنحه المال من اجل احتمال تلك الضربات الحاده لتفريق شهوته.....سرعان مااضجع استاذ رشيد بالفراش بعد ان قام بترتيبه وهو يرتدي سروال قصير ويقوم باطفاء المصباح فانسحبت دون صوت...تناقض غريب وسلوك ارهق تفكيري....وانا مابين الصحو والمنام اقدح ذهني بالتسأولات العقيمه التي لا اجد اجابه لها بعد لماذا اطفئ استاذ رشيد المصباح هذا اليوم...رغم اعتياده علي انارته لماذا يرتدي لباس الحين للنوم......هل هل هل وتفاصيل جسد تامر زميلي بالمدرسه وبياض مؤخرته وضخامتها اشعر بغضب دون سبب..اشعر بالغيره و***** تكتويني هل يكرهني استاذ رشيد؟؟؟؟؟ وعقابه الدائم لي هل يفضّل عليّ تامر فهو لا يكرهه ولا يعاقبه...... ولكن....اشعر بالحياء لهذا التفكير فانا لست كتامر فهو يريده لشئ يختلف مني لذلك يكرهني.....لا يعنيني هذا الامر......انا اشعر بالغيره ولكن دون سبب..افكر ومازلت حتي نمت بعمق اكثر من ذي قبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يوم اخر ومازال استاذ رشيد متغيب من الدراسه رغم وجوده بالغرفه وانا اشاهده يتنقل في شقته...اشعر بالامان لعدم وجود استاذ رشيد واجد حريتي بالمدرسه....فاضحك والعب واتنقل مابين زملائي دون خوف او وجل وسط صرخاتنا اثناء اللعب..يمر تامر بنا والاحظ هدواءه وحركته البطيئه كان باقدامه رضوض او اعاقه رغم صفاء وجهه وابتسامته النقيه..يجلس بين الشجيرات وهو يغني بترانيم عصريه لاغنيه يسمعها من سمعات باذنه يرددها بتناغم....بدأت التفرس به دون ما يلاحظني وانا اقارن مابين الامس واليوم..كانه لم يحدث شئ..مابين اضجاعه تحت استاذ رشيد وهو يتوجع بلذه وكلماته المثيره وهو يتلقي الطعنات القويه ومابين وقاره وهدواءه وهو جالس بين الشجيرات...ماذا كان يشعر حينها ليتفوه بتلك الكلمات..ماذا يشعر الحين.....وهو وسط زملاءه اراهم ينضمون اليه ويثرثرون بمحبه وود...هل يحبونه ...هل يعلمون برغباته فيتغاضون عنها...هالني جسده الصغير رغم كبر حجم مؤخرته...هل يتحمل هذا الجسد مامر به بالامس دون ان يتمزق..اراه الان بصحه جيده وسعاده غامره كانه لم يحدث شئ......كانه لم يفعلها مع الاستاذ رشيد اراه الحين لا يتغنج كما الامس........ ولا اشعر به يعشق دخول الذب فيه..كان طبيعياً في كل تصرفاته وسلوكه امام الزملاء بل كان مرحاً جدا وقوي الصوت اثناء الحديث..... تصيبني الغيره كلما نظرت لوجهه وجسده يلتهب جسدي بالضجر..فانا وسيم اكثر منه وشفتاي حمراوتان كالفراوله وجسدي ممتلئ بصوره تناسب طولي...ولا تبرز مؤخرتي مثل مؤخرته فهي عنده اكبر ترتج اثناء سيره.............رغم انه بدين بعض الشئ وشحيم الخصر....كففت عن التفكير لان الغيره تزداد عندها.....................لا ارغب بان يصير صديقي لا ارغب ابداً فهو اكبر مني سناً ولا احتمل وجوده في حياتي.................رحت بالبيت بعد الدوام وانا في ضيق ولا ادري لماذا...متوتر جداً دون سبب... لا اريد رؤيه احد فاوصدت باب غرفتي وتحممت واضجعت بالفراش ونمت ببوكسر ابيض قصير ناعم يلتف حول خصري ويحيط بمؤخرتي بنعومه..الحين انا حر لما افعل ولن اخاف من استاذ رشيد بعد الان..فقد رايته بالامس ينيك في تامر باطمئنان دون رحمة او شفقة..لن اخاف منه ولن يتجرأ ابداً لعقابي بعد الان فقد كشفته دون ان يعلم؟؟؟؟؟؟ النافذه غير موصده رايتها ولم اهتم بذلك فانا بغرفتي ولن اسمح لاحد ان يحدثني في خصوصيتي......نمت بعمق وانا اتقلب بالفراش حتي حل المساء ومازال باب غرفتي موصد من الداخل والظلام ينتشر اكثر كم انا مرهق وجسدي يؤلمني اكثر لا ادري لما؟؟لما يوجعني.....استيقظت وسط الظلام دون رغبه للنهوض؟؟ماذا افعل وليس لي رغبه لالعاب الحاسوب فندت مني التفاته لغرفه استاذ رشيد التي دائما ماتكون مضيئه..... ونافذتها مفتوحه تواجه نافذتي فرايته؟؟؟رايته كان عاري...عاري تماماً ان به جنون هذا الاستاذ يقف وسط غرفته يحدق في شئ ما وبيده بعض الشفرات الحاده رغم انه لا يراني وسط الظلام الا انني اصبت بالحياء وتثمرت بالفراش وتصنعت النوم....ولكن بتاعوا كان منعظ يرتفع للاعلي دون ارتخاء ومازال ساهم التفكير ينظر للفضاء ويقلب بين ثنايا قضيبه وهو يقترب بيده بالشفرات الحاده فيمررها بخشونة بعانته الكثيفه الشعر فيحلقه وهكذا صار يحلق كل الشعيرات حتي التي تنبت بطول بتاعوا للاعلي وهو يحك الشفرات وسط خوفي وهلعي بجرح بتاعوا بالشفرات..حتي خصاويه ازال الشعر المعشوشب بها وصار جسده يلمع دون شعر خاصه كل عانته والقضيب والخصاوي والافخاد الضخمه ومازال يمسح بها لطرد الشعر العالق ثم انسحب للخارج وقضيبه يتثني ويتلوي ويتأرجح و يضرب الهواء بقوة....اسرعت بالنهوض فاغلقت النافذه بسرعه وعدت للفراش وانفاسي متسارعه..ونبضي يزداد تسارع ومازلت افكر وتصيبني حاله من الهلع والخوف والشعور بعدم الامان ماذا لو؟؟؟؟ماذا لو تسلق استاذ رشيد نافذتي وفأجئني وانا نائم وهو عاري ويطلب مني كما فعل بتامر...ماذا لو وجدته فجأه ينام معي بالفراش وهو يحاول ان يجردني من اللباس وبتاعوا يلمسني؟؟؟ماذا افعل...حتماً ساموت..سيصيبني بهستريا من الخوف المميت؟؟؟؟ماذا لو سحبني واغلق فمي وادخل بتاعوا الكبير في........في................اصابني الحياء كلما افكر يثيرني التفكير واتجه لتذكر تفاصيل بتاع الاستاذ رشيد وماذا كان يفعل بتامر؟؟؟لا ادري ولكن ماذا كان يشعر تامر حين ما كان يتفوه بتلك الكلمه التي مازالت عالقه باذني بتاعك حلو يااستاذ..قالها كاللحن الساحر..يالهذا الفتي الغرير...بماذا كان يشعر..ولماذا يحب زب الاستاذ...وهل وهل بي رغبه للتلصص علي الاستاذ لاعرف مايفعله الحين وانا انسحب نحو النافذه وازحف علي الارض فمددت عنقي للاعلي وتفرست اكثر انه ينام علي ظهره ويفرج مابين ساقيه وافخاده بحده وصوت تنفسه يتعالي انظر بدقه فاري بتاع استاذ رشيد يتمدد وينام علي طول فخده الايسر ليتدلي راسه علي جانبه بعد ان تخطئ فخده..ياه ويش هادا مو شفت زب متل هادا انه يميت الغلام لو دخل بس ليش ماقتل تامر..ابتسمت لضحاله مستوي تفكيري الفاحش وانسحبت لمواصله النوم بعمق وانا ابتسم وبي غبطة واثارة كبيره بسبب جنون استاذ رشيد ورؤيته دائما عاري..لم اتصور ابدأ ان اري بتاع شخص اخر وحتي ان رايت صدفه لم اتصور بان اري متل هادا الكبير الحجم..وتخيلت كثير من الرجال الشيبان الذين اعرفهم بالحاره وبدأت التسأؤل هل لهم بتاع كبير ام هذه صدفه..مثلا عم جابرالخباز هل له زب كبير فهو يبلغ ال50 عاماً...وعم فهمي جارنا هل بتاعوا ضخم وووووووو ثم لم اعئ شئ فقد غرقت في النوم وانا احلم بهلع وخوف وكثير من القضبان الكبيره العريضه اراها تتثني وتتلوي بين افخاد رجال وهي تضرب الافخاد وتتمرجح بالهواء يطاردونني عراة دون لباس وانا اهرب واركض دون لباس وهم يطاردونني بقوة وانا اركض خائفاً مذهولاً فالتفت للوراء فاراها تخبط بالافخاد بقسوه..حتي سقطت بالارض علي بطني وانا ازحف والقضبان تقترب مني وانا احاول التقلب علي ظهري ومداراه مؤخرتي دون ان استطيع لأتجنب ان يدخل احداها في مؤخرتي..حاولت الزحف اكثر ولكن سقط احد الرجال علي ظهري ودخل بتاعوا بين افخادي وصار يرتفع حتي وضعه في طيزي وانا اصرخ ::مابدي ياه هادا كبير ولكن دخل...دخل بقوة وانا اصرخ ااااي لا داري فقد استيقظت فجاه وسط الظلام وانا مذعور بها الحلم وانا ابتسم واتفرس بالظلام واحس ببلل علي عانتي وعلي السروال الذي ارتديه فعرفت بانني قد احتلمت وطفح مائي وسال من بتاعي....اااااوه انه مجرد حلم وانا ابتسم..واصلت النوم الصباح جميل وانا اسير نحو المدرسه والخيالات تقودني للنظر للرجال ودون شعور تقودني نظراتي نحو منتصف افخادهم حاولت طرد تلك النظرات دون فائده فكل جسدي يعاند وانا اقارن احجام اجسدهم واتخيل بتاع كل واحد وانا تطوف بجسدي اثاره لذيذه تدغدغني....تخطيت باب المدرسه وانا ابتسم لزملائي والتحايا نتبادلها ونضحك ووووووووووو صوت يجلجل كالرعد هيأ اذهبوا للفصل دون لعب اوكسل نلتفت برعب؟؟؟انه استاذ رشيد يبدأ يومه الدراسي كما اعتاد فاسرعنا بعشوائيه حتي لا يصيبنا غضبه بشئ من عقاب ولكن...ولكن اسمع صوت اعادني للرعب القديم...سمير وين تروح تعال تعال؟؟؟تسمرت في مكاني وهو يتقدم نحوي....بابتسامه غير معهوده فيه....وصرامه وجهه تعطيني احساس مهيب بحدوث كارثه الحين توقفت صامت دون ان اتفوه بكلمة استاذ رشيد:هل تهربت من العقاب فقد مر وقته بالامس سمير:دخيلك ماتهربت..بس انت بالامس مو موجود بالمكتب استاذ رشيد:هل حضرت بالمكتب بالامس ولم تجدني سمير:اجل حضرت ودخيلك انت مو موجود يااستاذ رشيد استاذ رشيد:اه تذكرت فقد غبت 3 ايام فقد كنت متعب جدا فضلت الصمت وانا افكر يالهذا الاستاذ الكاذب..يقول متعب جدا وانا اراه ينيك بتامر حتي يقترب من قتله ببتاعوا....تدلي نظري فجاه لاري مكان بتاعوا فحاولت الالتفات حتي لا يحس بي استاذ رشيد ونظراتي لمكان بتاعوا.... احساس مقيت ان لا تطاوعك ارادتك فتطوف دون رادع لتري ماتفكر به دائما...جزء من الثانيه فقط رايت بنطاله مابين افخاده ولكن يا للهول فهو احس بنظرتي السريعه وابتسم..ابتسامه سريعه بها خلجات متوتره وشفتاه ترتجفان بسرعه وعيناه تبرق ويش فيك.....نطقها استاذ رشيد بصوت خفيض...فعصر بتاعوا كانها شئ طبيعي ثم توالت الكلمات بلا توقف وين تنظر ياسمير...انا اخطئت كثيرا ولكن ماذا افعل الحين ومازلت صامت ارتجف استاذ رشيد:هل انت مستعد للعقاب اليوم تلعثمت اكثر وانا اكح ارتعد سمير:اااااااااااااااااااااااااااااا ااااااا مادريت ايش اقول استاذ رشيد: اذهب للفصل وفي اخر الدوام احضر للمكتب..فكر قليلاً ثم تابع حديثه معي...تعال بالمكتب بعد الثالثه هل تسمعني لتجيب عن سؤالي؟؟اين كنت تنظر قبل قليل؟؟؟؟وستجيبني هل تفهم ولكن..لم افهم ولم اعترض...هل اخطئ استاذ رشيد..لعلني لم اسمع جيداً سمير:هل قلت الثالثه يااستاذ رشيد؟؟؟؟؟؟؟؟ استاذ رشيد:نعم الثالثه فانا مشغول جدا قبل ذلك وساوصلك بالعربه ان تاخرنا ستساعدني في ترتيب دفاتر زملاءك...وسنري بعدها العقاب المناسب سمير:حاااااااااااااضر نطقتها وانا اريد البكاء فهو يخيفني اسرعت للفصل وانقضي اليوم الدراسي بسرعه جداً ....ياهولي ومصيبتي ساكون لوحدي وسيزيقني الضربات حتي اصرخ؟؟؟لماذا يكرهني استاذ رشيد لهذا الحد...لماذا يعاقبني ويصر علي مساعدته؟؟؟؟اري ان الساعه لم تتخطي الثانيه ونصف ومازال الوقت مبكرا لعقابي..وزملائي يذهبون لمنازلهم واري عم حميد الفراش يذهب ايضا ويسحب الباب ويغلقه بالمفتاح..فهو يعلم بان استاذ رشيد له مفتاح اخر..لا زلت اجلس بالمقعد امام الفصل واري بوضوح من النافذه استاذ رشيد يتحرك بمكتبه مر الوقت كالسلحفاه نصف ساعه كانها دهر واصبحت المدرسه كانها مهجوره ساكنه الا من اصوات العصافير في الاشجار....ازداد جسدي توتر وانفعال..الحين الثالثه وانا اتحرك لمكتب استاذ رشيد بان لي امام باب مكتبه وهو يهتف بصرامه سمير؟؟؟؟؟تاكد من اغلاق باب المدرسه وتعال بالداخل............تاكدت من الباب انه مؤصد وانا انفذ لباب مكتبه وقلبي يهتز..كان لا زال منكفئ علي بعض الدفاتر رمقني بنظره ثم تجاهل وجودي مرت الدقائق ومازلت اقف دون كلمه او حركه فربما غضب مني...تصلب جسدي اكثر وتمنيت ان يعاقبني لاذهب فالمدرسه تخيفني دون الزملاء وسرحت افكر وانا اتجول بنظري لاري السوط الذي سيعاقبني به..فجاه صرخت وانا اتراجع مهلوعاً سمير اااااي..ااااي كان صوته مخيفاً دون ان اتوقعه استاذ رشيد:سمير ويش فيك وانا اتمتم لا لا مافي ش ش ش ئ قهقهه بصوت مجلجل سمير انا لست عفريت لماذا تخاف مني هكذاهل تسمعني اجبت بنعم..وتدراكت...لا لا مااااني خائف منك طب ليش صرخت كذا..... سمير:.بس خلعني صوتك مكنتش اتوقع تندهلي كذا يااستاذ رشيد اجبتها بسرعه وتصبب العرق من جبيني بغزاره دون موعد وصار جبيني يندئ اكثر واكثر لم ادري مايفعله استاذ رشيد فقد ادخل يده في بنطاله سحب منديل اقترب مني وانا اتوقع ان يضربني بيده بشده وانا اتراجع للخلف ببطء توقف امامي وبدأ بمسح العرق من جبيني بلطافه وحنان استاذ رشيد:انت رقيق ياسمير ااااانا عايزك تكلمني بدون خوف ماتخفش مني تاني سمير:حاااااااااااااا..............ح ااااااضر يااستاذ رشيد نطقها بصوت هادي لتلطيف الجؤ تعال رتب معي الكراسات بتُوعكم حسب الحروف الابجديه حاضر يااستاذ رشيد وصار يدردش معي دون ذاك الصوت الصارم ويقهقهه ليش دائما تقول حاضر انت مازلت تخاف مني اليس كذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اجيبه دون تركيز..لا مااااااني اخاف وانهمك بالدفاتر دون ان ينظر لي وهو يدردش معي ويحثني للدردشه همس لي :-بدي ادردش معك بس اصدقني القول وكن طبيعياً متخفش مني..حتي تصير صديقي فالاستاذ لابد ان يصبح صديق للتلامذه لشان يتفوقوا بالدراسه وانا اردد حاضر وهو يبتسم ليطرد مني حاله الخوف والرعب استاذ رشيد:عمرك كم ياسمير سمير:ماكملتش ال16 سنة استاذ رشيد:طب جميل هادا سن المراهقه اليس كذلك سمير:نعم استاذ رشيد:طب انت مراهق الحين وفيك نشاط زائد...طب تعمل ايه لشان تريح جسدك ويش تفعل سمير:ماافعل شئ هههههههه يضحك بعمق ويهتز من النشوه وتتدلي يديه بين افخاده ولكن لا ادري مايفعل فالمنضده تستر مايفعله بيديه استاذ رشيد: اليس لك فتاة تنيكها وانت بهالعمر المثير سمير:لا لا..ماني....اعرف فتيات ..انا افهم كل كلماته ولكن بي خبل ولا اركز وهو يحاول ان يلطف الجؤ هههههههههههههههه ويش هادا ليش ماتنيك الفتيات نطقها بمرح زائد واختلاجات وجهه وانفعالات صوت ينبئ عن اثاره فائقه...وهو يلاحقني بالاسئله الفاضحة استاذ رشيد:طب انت تنيك الصبيان اذا هادا عادي مفهوش حاجه.....يابختهم بيك ماتخبيش عليّ...اعترف امام صديقك ههههههههههههههه لا تخف فانا احفظ الاسرار اصابني الحياء اكثر وانا اشعر بالتعرق مره اخري صار يمسح بجبيني بمنديله ويبتسم ويهش بشعري يداعبني لطرد حاله التوجس مني ورجع للجلوس مره اخري وانا بالقرب منه ارتب بالدفاتر تابعني بالكلمات بحنان استاذ رشيد:ماجاوبتنيش .....وين كنت تنظر اعرف ماذا يقصد فانا اخطئت عند الصباح لما صرت انظر لبتاعوا ورأني ولا ادري كيف اعالج الامر سمير:كنت...كنت ماانظر استاذ رشيد صار يضحك بشده ويبتسم بوجهي ونطقها بحنان اكثر ماتخبيش عليّ نحن بالحين نصير اصدقاء وانت ماتريد نصير اصدقاء اليس كذلك قام من مكتبه وتقدم نحوي وتوقف امامي يعقد يديه بصدره وياهول ماريت بتاعو يريد تمزيق البنطال ليخرج وانا احاول النظر لبعيد ولكن عيناي اللعينتان ابت التحرك وصارت تحدق في بتاعوا صار يضحك ويهمس لي وهو يعصر زبه ببطء امامي وفمه مفتوح قليلا وعيناه ناعستان طب الحين وين كنت تنظر....انت مابدك تصير صديقي اليس كذلك حالتي يرثي لها فانا متعب اريد الجلوس فجسدي يضعف ويخور وهو يريدني ان اعترف بانني كنت انظر لبتاعوا وفوق تلك اللحظات تعاندني الاراده فاشعر بقضيبي يتحرك لفضحي فهو يستطيل ويتدفق بالدماء لينتصب.... استاذ رشيد:طب انا زعلان منك...ماتجاوبش خلاص اشعرباستاذ رشيد صار متوتر وعصبي اكثر وقسمات وجهه بها عنف فرجعت لحاله الخوف الاولي وتوقع العقاب فهو يكرهني ولا يرتاح الا بعقابي كما يفعل كل مره..تناول بعض الدفاتر ووضعها امامه وهو يجلس وامرني بااحضار كوب من الماء من الصاله المجاوره....ومازال يضع الدفاتر امامه عندما حضرت وانا امدد بالكوب تساقطت الدفاتر تحت مكتبه وانتشرت بين اقدامه.. توقفت وانا اتوقع ان يثور بوجهي وساد الصمت بيننا لفتره ليس بالقصيره وهو يتجرع الماء وينظر لي بحدة..اعرف مايدور بخلده ومايريده معي وهو يستدرجني لاوافق ولكن ساموت مااقدر هادا يؤلمني فانا رايت تامر يقترب من الموت..رايته يريد الهروب ولكنه لم يفلح فقبضات استاذ رشيد قوية واذرعه عملاقه ثبته حتي افضئ منيه..واتذكر خوف تامر وهلعه حين ما بدأ المني يتدفق من زب استاذ رشيد؟؟؟هل المني حار ومؤلم..هل هو سخن لهذا الحد ليصرخ تامر بهذه اللوعه..هادا يخيفني وسرحت بعيداً وصوت استاذ رشيد الاجش يلاحقني وهو يتحدث وانا اسرح دون مااهتم بكلماته..... ويش فيك ياسمير انتبهت فجاه..ايه قلت استاذ رشيد استاذ رشيد:بقولك انزل وناولني الدفاتر..واشار للاسفل تحت المنضده وهو يمد سيقانه اكثر حاضر:نطقتها وبي سكون غريب...شئ ما يقودني لتجربه مايريده استاذ رشيد فركعت وزحفت تحت المنضده وانا اتفرس في الدفاتر..وياتيني صوت رخيم هادئ ناولني واحد واحد حسب الحروف الابجديه..كانت كثيره منتشره ابحث فيها حسب الحروف التي طلبها.....وناولته اولها وانا انظر ليديه تعبث بشئ مابين افخاده ففتح بنطاله واخرج بتاعوا يتدلي مابين افخاده حتي اقترب من منتصف سيقانه..اصابني الدوار فانا لم اراه بالقرب مني لهذا الحد انه اكبر وعريض ليس كما الامس وله راس غليظ جدا مسطح ناعم ماذا افعل امامي زب استاذ رشيد فاري تفاصيله وانا اهتز بالاسفل...مازلت امد بيدي بالدفاتر وهو يتناولها بيد واخري تعبث براس بتاعوا وتفركه بلذه استاذ رشيد:بدي اسألك بس جاوبني بصراحه مو اعقابك اليوم لو جاوبتني بصراحه سمير وانا ارتجف وجفاف يسري بكل فمي وصوتي حبيس حاضر استاذ رشيد استاذ رشيد:ايش تشوف الحين بين افخادي سمير:اااااشوف..لم استطيع الاجابه استاذ رشيد: كمل ياسمير لاتخف..فنحن لوحدنا لايسمعك احد غيري..يلا حبيبي قول سمير ااااشوف.....بتااااااااااعك استاذ رشيد:بتقول ايه..ماسمعتكش قولها تاني نطقتها بحياء وبصوت خفيض ااااااشوف بتاعك يقهقه بنشوه غريبه ومازال يقهقهه اكثر انت صديقي ومااعقابك بس خليك صريح وماتخبيش عليّ ولا تخجل حاااااااااااااضر اشعر ببعض السكون واتوقع ان يسالني بكلمات مو زينه ولا زال يعصر بزبه ويفركه وانا تحت المنضده صامت وهو يتحدث لي اسمعني كويس وماتقاطعنيش وخليك تحت انا صرت ارمل من خمس سنين...ومكنتش عارف اتصرف ازاي..وووووووو صار يسرد لي حوجته للنيك وهو يصبح الصبح وبتاعوا متل الصخر...وينظر لقوته ولشبابه ويتغاضي عن تحقق رغباته وجسده يؤلمه صار يتحدث بحديث اصابني بالحياء اكثر واكثر ومازال العرق يتصبب من جبيني...وماكنش اقدر اتحمل التلامذه امامي باطيازهم الكبيره المثيره الي بدها شخص يقدرها ويفهمها ويريحها..وصوته صار يتضخم وهو يسرد معاناته الجنسيه وفحولته مع زوجته التي ماتت... بس انت تقدر تفهمني وتريحني لشان تصير صديقي الوحيد ايه رايك ياسمير يتابع حديثه اكثر فضلت الصمت وانا انزوي تحت المنضده واقدامه بجانبي يمدها بيني لتحيطني وانا انظر لزبه الذي اصبح اكبر من بتوع الحمير....يهمس لي وعيناي ناعستان لا ادري لماذا استاذ رشيد:هات يدك ياسمير مو تخاف اعطيته يدي واعتقدت بانه يريد اعطائي شئ ...وضعها علي زبه وهو يقول المسه ياسمير مافيها شئ لمسته فلسعني بدفئه فسحبت يدي بسرعه....كان تاثيره قوي في كياني فارتعشت دون خوف استاذ رشيد:تعال ياسمير اجلس تحت اقدامي تعال ماتخافش..بدأ في توسيع افخاده وتفريجها وانا ازحف حتي وصلت امام افخاده استاذ رشيد:يلا المسه تاني وماتسحبش ايدك..لا تخليني ازعل منك لمسته تاني وصار نظري يتدلي للاسفل من الحياء ومازل يلسع يدي بدفئه ويحثني علي تعصيره وتمسيده وهو يشجعني استاذ رشيد:حبيبي يلا اعصره مافيش حد شايفنا حبيبي صرت اعصره برفق ويشجعني اكثر يلا كمان شويه ياسمير افركه كمان.....انا من زمان بحبك وبدي ياك تكون حبيبي.... كان يقولها بصعوبه ويتفوه بصوت خفيض وانا اتهيأ اكثر لافعل ماعجزت عن قوله فملمس زب استاذ رشيد كان يبعث في دواخلي احساس غريب لا استطيع ترجمته عبر الكلمات والدفء الذي يحيط به يعطيني انكسار ولين وتلك الكلمات التي قالها..هل يحبني بصحيح....هل يعشقني ومو يكرهني ليته يقول الصدق فانا تعب جداً تعب من الخوف والرعب والهول والعناء الذي اجده من عقابه او الخوف من العقاب..مازلت اعتصره دون تواني واقلبه لاري حافته والامس راسه الغليظ البارز الحواف...يراني بشوق ويقرأ عيناي المتناعستان فيزداد اثارة فيزيد في ملاحقتي ويضيق الخناق ليظفر بئ استاذ رشيد:ايش رايك بزبي ياسمير...عجبك لم استطيع الصمت كما كنت قبل المسه..لا ادري فقد بعث دفئه في نفسي الشجاعه والجراءه سمير:اه عجبني...اه عجبني يهتز بالنشوه من كلماتي فيزداد طلباً...ايه الي عجبك فيه سمير: كبير فلاحقني بشهوة وتزداد حرارته بين يدي وهو يهمس..انت بتحب الكبير نطقتها بحياء وانا لازلت انظر له بشهوة وزبي صار متل الحديد اه يرخي بنطاله اكثر ليسقط بين قدميه وانا اجلس فيهما ويدعوني استاذ رشيد:ماتخبيش عليّ انت جربت الكبير ولا لسه سمير:لا مو جربت استاذ رشيد:طب انت تريد تجربوا الحياء يقتلني وكلماته صارت فاضحه جدا طب انت مارديت عليّ...خلاص ماتجاوبش..بس اقولك حاجه الزب حلو لو جربت معاي حاتكون اسعد تلميذ يحبني واحبه طب الحسه بلسانك هو حلو حلو كثير لا تخف ؟؟؟يشجعني بكلماته المثيره وجسدي يطاوعه ولا ادري ماسوف يحدث فمازلت اتذكر صرخات تامر التي تنضح بالالم..مازلت انظر له وهو يقربه من فمي حتي لامس شفتاي الحمراوتان وانا افتح بفمي ببطء وامدد لساني ليلامس صفحه زبه يييييياه شئ حلو بصحيح طعم حلو ماني ادري ايه هو بس حلو وصرت الحس ودون شعور ادخلته بفمي وانا امصه وارضعه رغم عدم تجربتي من قبل لمص زب بس مادريت وين تعلمت ولا دريت كيف صار بفمي امص فيه وارضعه شعرت برغبات عديده وماعاد جسدي كماالامس شئ تغير وتبدل استاذ رشيد:سمير بدي اقول ااالك شئ انا احبك واعشقك..لاني بفكر اعملك دروس خصوصيه بكل المواد وحااعطيك فلوس لشان تشتري العاب جديده تراك تحب الالعاب وانا سالعب معك ايه رايك؟؟ابتسمت بمرح ومازلت ارضع زبه الذي تبلل من لعابي بس ماتزعلنيش منك....الحبيب لا يزعل حبيبوا...يعطيه كل شئ لشان يرتاح وماحدا يعرف ايش سوينا .ياليته سكت فقد احببت المص الحين ومابدي اترك ها المص كتير حلو سمير: حاااااضر ماني ازعلك يااستاذ رشيد.قول ويش تريد استاذ رشيد:بدي اسوي معك خمس دقائق فقط شئ حلو متل ماكنت اسوي مع مراتي زمان...خمس دقائق فقط ونخلص ونروح نشتري الايسكريم الاتاري ونروح للبيت ايش رايك ارتجفت اوصالي وانظاري تتجه لزبه ارتعدت مؤخرتي بارتجافات متتاليه دون ان اعرف السبب جذبني للاعلي واحسست بقوته وعضلاته الكبيره ثم جلسنا بالمقاعد الوثيره وصار يجذبني نحو ويطوقني بيده ويحضنني بس تضايقت بسبب اني تركت المص..سار للحمام الملحق بالمكتب ثم لم يعد هناك حياء يتقدم مني عاري وزبه يخبط افخاده ويتلوي لاثارتي انا احببت زبه فطعمه حلو....صار امامي وهو يقتلع لباسي برفق وحنان وانا صامت حتي اصبحت عاري ينظر لي بدهشه ويتفرس بجسدي بشهوه وانفعال وخلجات وجهه تهتز تنقبض وتنكمش كان به جنون صار بالمقاعد وجذبني نحو زبه ودون ان يطلب مني شئ رضعت قضيبه واياديه تمسح بظهري وتزحف لمؤخرتي لتدلكها ويفرك حلمات اثدائي بليونه وبطء لم اعد استطيع الرجوع فانا لا اشعر بالكون سؤي انا وهو هو يحبني فاعطيه مايحبه هو قال ذلك وهو اكبر مني ويفهم اكثر مني صارت يداه تزحف وتسمح مؤخرتي والاخري تعصر زبي وتمسح تحت الخصاوي وانا ارضع بشهوه وزبي كمان صار يشدد واشعر بلين يعتريني وصوتي صار ناعم وشعور بحوجتي لرجل مثل استاذ رشيد لانه سيعلمني كل شئ في الحياة........لم ادري كيف صرت اتقرفص بالمقاعد وهو صار يفتح بطيزي ويلحس بلسانه بفتحتها بنهم لم اتحمل لسانه ااااي هادا يدغدغني يااستاذ ااااه وجسدي ينتفض ومؤخرتي تعلو وتهبط ومازال يلحس كل خرقي وبالذات يشد فتحتي ليحاول ادخال لسانه وانا لا اتحمل الدغدغه اااااااه بطني بتوجعني يااستاذ ..صار يشمها ويلمسها ويلحسها ويقترب للنظر لها عن قرب وهو يتفوه لي بكلمات فاجره في حد هبشك من رجاله الحاره ياسمير سمير:-لا في حد جربها لك من رجال الحاره سمير:-لا صار يلحس تاني ويمسح بقوة علي فتحتي ويضغط خاتمها الاحمر المتماسك هي كبيره وبكر وجميله انا نفسي من زمان فيها..انا اول رجل يجربها...هي تستاهل زبي صار يهزي ومنفعل جداَ......اسرع لدرج المكتب وتناول قاروره اااه انها نفس القاروره التي استخدمها لتامر بها شئ لذج يلين الجفاف باي شئ استاذ رشيد:راجع لوراء شويه ياسمير صرت ارجع بعجزي للخلف وانا اتقرفص باربع وركبتاي تستند علي حافه المقعد ثم اتي نحوي ببطء وصار يمسح بهادا الشئ اللذج بفتحتي ويحاول ادخاله للداخل واصبعه يشد علي فتحتي حتي اخترقها وصار يديره بكافه حوافها ثم يخرجه ويدخله بحركه سريعه وانا اتلوي اتمني روح الحمام مادريت ليش جاني ها الاحساس وهو يبتسم بلذه وقضيبه ينبض ويرتفع للاعلي دون شعور ومسح زبه بها الشئ كمان صار يلمعويتمتم بالكلمات المشجعه الحين ياسمير نسوي الشئ الحلو ونخلص ونروح بس لا تعصب...خليك هادي اوكي صار يحك زبه بطيزي للاعلي يمرره كله رايح جاي للاعلي وللاسفل وانا اتلذذ صار اسرع بس هادا مو متل ماكان يسوي مع تامر..فانا لم اصرخ او اشعر بشئ متل تامر..احتكاك زبه اعطتني رغبه اكثر للاستمرار فقد كان لذيذ..اشعر بلين في فتحتي ورخاوه ولذه واطاعه فخاتمها صار لين جداَ فيعركه بتاع استاذ رشيد عركاً سريعاً خفيفاَ ثم فجاه توقف استاذ رشيد واشعر بنبض زبه وسخونته وصار يطوقني بيديه ويمتص باذني ويلحسها من الداخل ويهمس لي فيها هل انت مستعد لتريحني الحين ياسمير...الزب حلو وسط نشوتي واثارتي وانتفاضاتي واحساسي بان رجل يحضني ويطوقني بيديه القويتان واحساس الامان معه والحمايه وهو يضع كل رجولته وفحولته امام ظهري يستاذنني ليرتاح اجبته بصوت ناعم اه...بدي اريحك سرعان ما وضعه راس قضيبه الساخن من اثر الاحتكاك امام فتحتي الطريه وصار يدفع للامام دون عنف ويسحب للخلف ويشدد للامام فشعرت ببعض الضيق والاحتقان راسي تدور وذهني يوهن وهو يجد في ملاطفتي بالكلمات المثيره.... طيزج لا يفتحها الا زبي القوي....الزب حلو مو تخاف بوعدك بتصير حرمتي...وماني ابدلك بحد تاني حاولت ان افرج مابين افخادي اكثروانا اتوقع ان يخترقني راس زبه باي لحظه ومازال يهمس لي ويده تعبث بزبي وتعصره حتي لا اشعر بالالم.............يهمس بحنان حلو.بدي اعصر ااالك زبك لشان ادخل زبي الحين صار يسرع بالضرب براس زبه برفق ولكن اشد من الاول في فتحتي ويعصر زبي من الامام ثم ضغط راسه اكثر فشعرت باتساع فتحتي وصوت كدقات الساعه يهز جسدي كله ثم ثم دخل راس زبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااي اي اي اي اااااوح حار حار حارااااوه دخل بقوة وماكن اتوقع بهالسرعه يدخل الراس اااه ااااه...ماني داير....ماااااني داير صار يترجاني..لا تصرخ سمير لا تصرخ الحين نخلص ونروح وصار يعصر زبي اكثر .سمير:-اااه اااه اااااي اااااي انا تعبان يااستاذ رشيد...حااموت خلاص حااموت وضع يده علي فمي حتي لا اصرخ صار جسدي ينتفض وافخادي تتعرق وتهتز واثدائي تحجرت وظهري انثني من اثر دخول بتاع استاذ رشيد اشعر بان فتحتي تمزقت انا اخاف جدا من الدماء اوه اااااي..بدي اهرب بس ماعندي قوة تلاشئ صوتي وهد حيلي استاذ رشيد:خلاص ياسمير كلها دقيقه ونخلص ماتصرخش ارجوك سحبني بسرعه وزبه لا زال راسه بالداخل فاصبحت اقف امامه وهو يلتصق بي بس مو كتير لان زبه لم يدخل كله صار يتودد لي بالكلمات المشجعه ويدغدغ اثدائي ويمتص اذني كان لها اثر كبير بعدم الشعور بالالم الذي احدثه اختراق زبه بفتحتي اصبح الالم بسيط بس موجود وخاف ان ياتيني تاني استاذ رشيد:يلا ياسمير لا تخاف بدي انيمك بالمكتب لشان نخلص كلها دقيقه وخلاص اوعدك حملني من صدري وسرنا نتقدم ثم نيمني بالمكتب شويه شويه حتي صار صدري بالمكتب واقدامي بالارض ونام بظهري واقدامنا تتلاصق بالارض ومؤخرتي ترتفع علي مستوي يحازي اعلي افخادوا صار يفرق بين شق مؤخرتي ويضغط للداخل شويه شويه ثم يضغط وانا ماني واعي بنفسي واحس بتاعوا يدخل تاني اكثر من الراس واحشائي كلها مغلقه صامده مافيها طريقه تتركوا يدخل ثم يضغط وانا اتقدم وهو يرخئ عجزو ويشدوا للامام وانا اتلوي بس كان مثبتني بالمكتب نائم وماداري وين انظر ويمسح باردافي ويعصرها ويضغط خصاويني ضغط خفيف لشان اتلذذ وانسي الالم ااااه اااه حاااااموت ماني اقدر يااستاذ رشيد دخيلك..اصبح يفركلي ظهري وعجزي ويمص تاني اذني يدغدغني وصار يتحرك يمين شمال شويه لشان يوسع فتحتي واشعر بشئ يغوص متل الحديد للداخل وصار يطق يطق يطق ويشدد حتي حسيت باتساع بفتحتي كانها متل الكوه وانا اشهق اشهق بدي اكسجين وصدري يعلو ويهبط استاذ رشيد:هادا بالبدايه بس راح تشعر باللذه ياسمير تحملني لشان نخلص اسمع كلماته بس مو اقدر اجيب شفتاي جافتان وحلقي ناشف..اااااه هادا متل الجمر فجاه اشعر به يسحبه للخارج ثم يعود لادخال بيسر دون عنف يااااااااااااااااااااه كيف صار يدخل معقول زبه يدخل بسهوله وينساب اكثر واكثر استاذ رشيد:الحين تشوفوا حلو..خلاص ماتشعر بالم الحين بدي انيكك صارت فتحتك واسعه تقدر تشيلوا كله بس طاوعني حبيبي ااااه بس مايكون حار ارجوك استاذ رشيد:لا تزعلني منك ياسمير تحملني حاااااااااااااضر..لا ادري لماذا نطقتها وكيف نطقتها هالكلمه وفجاه صار يخبط بكامل عجزه للامام فدخل زبه للنصف يخترق مسامات فتحتي فيضغط قلبي فاصرخ ااااااااه صار ينيك برفق بس يدخلوا للنصف ويخرج حتي الراس ثم يعاود الادخال كالسهم بسرعه صارت طيزي لينه اشعر بها تتسع جنباتها لتدعه يغوص بزبه للاخر ثم تغمط لتدغدغه حتي الراس فتعصره عصراً يسيراً فاسمعه خلفي يناهد ويشهق استاذ رشيد:انت شاطر اوي ياسمير حاتبسطني اوي وراح احبك اكثر واكثر بس طاوعني لشان ادخلوا كلوا ونخلص سمير:هو دخل كلوا يااستاذ استاذ رشيد:مادخلش كلوا يادوب نصوا حبيبي اتحمل شويه راح يكون حلو بوعدك رغم الالم والمعاناه لكن اشعر فعلياً بانني مبسوط فدخوله كان حار بس اشعرني بلذه فائقه وقادني للاحساس بحوجتي لرجل كبير متل استاذ رشيد يحبني ويختارني لاكون الوحيد الذي يريحه رغم ضخامه زبه فهو معجب بطيزي ويريدها لتعطيه السعاده عند الضغط الجنسي والحرمان سادعه يدخله كله ومايهمنيش يشرطني او يمزقني خلاص هو جربتوا والحين بالداخل سمير:خلاص دخلوا يااستاذ رشيد..دخلوا كلوا..نطقتها وانا انظر له للخلف فاجده يبتسم وخلجات وجهه تزداد انقباض ويرتجف صدغيه ثم امسك بخصري بيديه وطلب مني الارتفاع والاستناد بيدي علي حافه المكتب ثم هتف بحنان ممزوج بالتشفع سمير لا تصرخ الحين حاانيكك لشان افضي شهوتي لا تزعلني كبسوا للاخر فجاه ففات حتي الجذع حتي اصطدمت خصيتاه بافخادي فعرفت انه اخترقني وصرت مفتوح سحبوا تاني وامسك بقضيبي يعتصره ثم كبسه اشد فانثني ظهري من قوة الطق حتي انتهت كل مقاومتي وعنادي صار ينيكني بسرعه وشدة وقوة فقد صار الالم يتلاشي الا من ضغط راس زبه بغددي العميقه الم بسيط شيق وتفجرت شهوتي ولذتي بالاصوات والانين والاهات وحوجه جسدي لرجل كبير قوي مشعر يعطيك احساس بالفحوله المتفجره يحمل متل ها الزب الخرافي ويحفظ اسرارك وهو بالقرب منك واستاذك سارضيه الحين سابذل كل قوة للتحمل ليصير مبسوط اكتير مني صرت اعود للخلف عندما يتقدم فيدخل بتاعوا كله وسط اهاتي وصوتي الكسير اااااه اااه اهههه ياااااااااااااااااا تاني كمان تعالت اصوات الطق بافخادي ويشد افخادوا اكثر فهتكني للاخر صار الهدواء يلفنا الا من اصوات هذيانه واهاتي..تراخي جسدي اكثر وعندما يصطك بي تنفرج فلقاتي اللينه وتهتز فيدخل بتاعوا حتي الخصاوي التفت للوراء لانظر له فرايته مغمض العينان وهو ينيكني بشهوه وانفعال وصدره بارز معضل يتحرك بحركه افخاده وهو يقبض علي خواصري بشدة وقوة اتتني موجه من الغنج والميوعة سمير: مبسوط استاذ رشيد وانت بتنيك فيئّ؟؟؟؟؟ استاذ رشيد:انت شاطر اوي ياسمير....ماكنتش عارف اجيبك ازاي سمير:انا كمان ماكنتش عارف اجيك ازاي صار ينيك فيّ بسرعه ويخبط بزبه في اعماقي بطعنات لها هزة بكل جسدي استاذ رشيد:ايه رايك.....زبي عجبك بالنيك لم اعد اشعر بالحياء فقد ادخل زبه كله وصرت جرئ وشجاع يطقني كالبرق فاصير دون حياء سمير:اهه زبك كبير وناشف متل الصخر بس تركني اتلذذ......كلما اتكلم يزداد شهوة واثاره فيفوتوا كله ثم يسحبه ببطء فيعيد ادخاله كله بسرعه..فعصرني اكثر وهو يطوقني بيديه القويتان بشدة فعرفت انه يستدعئ منيه رغم انه صار ينيكني ساعه بس الوقت راح سريع........وهو يتمتم ويهذئ ببعض لكلمات الجريئه الفاحشة ثم سحبني للارض وفلقسني متل الكلبه وصعد فوقي وهو يضع ركبه علي الارض فقد حان وقت العطاء ويحثني علي ان انثني اكثر واضع صدري علي الارض ثم بدأ يخرجه كله حتي الراس ثم يعيده للداخل بقوة وعنف وشراسة فاستدعاء المني يطلب ذلك استاذ رشيد:سمير الحين نخلص بس شويه حايكون قوي وحار....تحملني...طيزج فتحها بتاعي مو عادت تتوجع فعصرني اكثر وهو يضغط بكامل عجزه فتتلوي فلقاتي اللينه فيدخل زبه للخصاوي ااااه اااه اااااااوف وانا اتغنج من اللذه وقبضاته تسيطر عليّ فتعطيني رغبه بالاستسلام والطاعه سمير:بتاعك حلو...ااااه بتاعك حلو استاذ رشيد:انت شاطر اوي خلاص بتاعي حايغرقك بلبنوا...بتاعي حايحبلك متل مراتي سهير ااااه صرنا نروح ونجئ علي بعضنا بتناسق حلو وراح يعصر بتاعي ويجلخ فيه حتي ضربني بقوة كم مره وعصرني اكثر فاشعر بدفء يسيل داخلي بقوه ينتشر ويتطاير حول غددي وشئ يملأ تجاويف احشائي فلم اعئ شئ فاحساس الاثاره ترتعش بجسدي وسال المني من بتاعي ومازال يجلخ بزبي فملأ الارض...ااااه اااااااه اوووووووووه حلب بطيزي وانا حلبت بالارض في وقت واحد ااااه كان لذيذ...اشعر بحوجتي للحمام فمعدتي صارت ممتلئه بالسؤائل الحارقه انت شاطر اوي ..انا مبسوط فيك...يلا خلينا نروح استاذ رشيد خليه شويه بالداخل الوقت بكير...صار يضحك بحنان..ماتخافش حااعطيك كل يوم واحد جامد يريحك ويصون طيزج....صار يسحب فيه شويه شويه لين صار متبقي الراس ثم جذبه بقوة فتأوهت بلذه فالراس كان اكبر من الفتحه فخرج بصعوبه اسرعت للحمام دون ان استطيع السير كما كنت....بطني توجعني ااااكثير وانا اخرج سيل من المنئ الحار صرت بدي انام حيلي انهد وقوتي تلاشت...سرنا للعربه وعرجنا للمتجر فاشترينا العاب الاتاري كثير منها ثم اوصلني بالقرب من الحاره فنزلت حتي لا يشك احد من رجاله الحاره فسرت حتي منزلنا..نمت بلا تواني فالشد والجذب وتحمل الفتح من زب كبير يحتاج الي نوم عميق نواصل في الحلقه القادمة الجزء الثاني ... نزلت من سيارة استاذ رشيد مسرعاً في شارع جانبي حتي لا يشاهدنا احد رجالة الحارة وهو يحذرني بان لا يعرف احد مافعله معي بالمدرسة ومااكلمش ماما او اهلي او اصحابي.. خطواتي تتخبط واردافي تهتز واشعر بنقزات في خرقي بعد ان دخل استاذ رشيد بتاعو كلو وفتحني وانا اصرخ بس مارضيش الا لما دخلوا كلو ووجعني وفتحني ودلق كل منيات بتاعوا في احشائي..اصعب شئ ان يدخل كمرة الدكر بالطيز الزغيره هادا فظيع الم مو بعدوا الم ومازلت احس كانوا دكروا مازال جواتي يخضخضني اسرع اكثروتزداد خطواتي وانا احمل بعض الالعاب الجديده اهداني لها استاذ رشيد لشان هو مبسطوط اني تحملت لما دخل بتاعوا كلوا.....جسدي يرتجف واهتز واحاول ان ابدو طبيعياً ولكن اشعر بان خطواتي بطيئه اكثر وانا مرعوب واشعر كأن كل الرجاله ينظرون لي ويعرفون بانني قبل قليل فتحني الاستاذ بالمدرسة ماخلاش حاجه وانا ماكنتيش داري بليحصلي وماكنتيش واعي بنفسئ ومازال الحياء ياخذ كل جسدي والارتباك والخوف والالم النفسي...كرهت نفسي..وانا اخطؤ بانكسار كرهت الرجال.... ماني اقدر انظر لهم منذ الحين لان نظراتي ستكشف مابدواخلي ستكشف لهم بانني رغم سني صرت منيوك وفتحني الاستاذ.....دخلت مسرعا بالبيت وانا خائف اكثر ورحت بغرفتي..تحممت بقسوة وانا افرك جسدي وادعك مؤخرتي بشدة لازاله كل اثار استاذ رشيد كان ظهري يؤلمني وافخادي توجعني وشئ باحشائي يلتهب.تمددت علي السرير وانا ابكي بحرقة والم واناهد بحسرة وانكساروحزن...اتذكر بان دموعي قد بللت المسند وانا اتمدد بالظلام ثم غفوت دون شعور..والكوابيس والاحلام تقودني لارضاء الرجاله بدون ماارفض كل رجال الحارة ناكوني بالحلم من عم حميد الفراش وعم فريد الجزار وعم احمد الخباز وعم عبدو الغسال ومادريت ليش كانت بتاعتهم كبيره وناشفه ومصخره وانا اصرخ...وانا ابكي واقول خلاص مااقدرش خلاص...قمت فجاه وانا ابكي من الكوابيس ومن اليّ عليا......صارت الايام بعد ماناكني الاستاذ رشيد وفتحني ماعنديش غير اذهب للمدرسه واروح البيت تائه وافكاري سرحانه علي طول..وانام بعديها لليوم التالي ومازال الخوف يلازمني والرعب يلفني وانظر لعيون الناس بدي اشوف ايش يحسون فئّ.... واتحاشي الاختلاط بالرجال او الشباب الي وجههم ملتحئ مابعرف ليش هم يجعلون جسدي يرتجف ويصير ضعيف ومنكسر...صرت انام كثير واذاكر بقوة واصرار حتي انسئ ماصار...ولكن جسدي يعاندني وهو يتفتق ومؤخرتي تزداد شحوم وتلين وتستدير اكثر واكثر وشقي ينفرج ويتسع ويصيبني الحياء اكثر وانا ماعنديش ذنب صرت احب الاكل كثير وافخادي صارت ضخمه واقدامي ملفوفه بس خصري مو زاد بس بنفس الضمور اليّ زمان اصبح جسدي يفتن الرجال رغم مظهري الصبياني الصغير....عندما اذهب لبعض الاغراض لماما رغم الحاحي لها بعدم رغبتي ولكن اذهب لتغطيه ماتحتاجه وعندما وامر ببعض الشوارع بالذات شارع الورش والسيارات هادا الشارع فظيع كثيرين فيه بدهم ينيكون فااتعرض فيه للمراوده والمطارده والتحرش اللفظي وكلمات الاعجاب الجنسي الصريح..وبعض المرات اغضب واسرع بالخطوات الا ان المراودات تزداد كلما مررت به وتزداد الملاطفات والغزل رغم عني واقول ماني رايح بهادا الشارع تاني بس ...انسي واروح تاني لشان الاغراض...كنت دائما ما امر بجوار ورشه الاسطي حسنين هو الوحيد اليّ مو يطاردني بالكلمات وبعض المرات يزجرهم بصوته الجهوري الاسطي حسنين:انت يااد بلاش صياعه..تركوا الواد يروح لحالوا..انت يااد بلاش قله ادب وفحش كانوا يصمتون خوفا منه..يهابونه فهو قوي ورياضي وحمش واقول فحل بس و**** مادريت ليش اقولها كان الاسطي حسنين عمره حوالي 43 سنة هادي الطبع مفتول العضلات مشعر ااوي وسيم اوووي وشاربه عريض وكبير وكثيف ولحيتوا يرسلها كثيفه بوقار وزينه مشجذبه ومهندمة..انا افكر كثير بها الاسطي حسنين رغم انه وقور بس الاحظ شئ مو يستخبئ بنظراتوا التي تتابعني بدقة يتفرس بمؤخرتي وبعض المرات اشوفوا يداري فخادوا من الناس بس حقوا يصير منتصب اكثير بس مادريت ويش عم يفكر ربما بدو نسوان؟؟؟؟والشئ الذي اعجبني فيه هو لا يلاحقني او يطاردني بالكلمات...ويستمر الحال وبالمدرسه اصبح استاذ رشيد يتحاشي لقائي لخوفه بان يكتشفنا احد خاصه وان سني 15 سنة وربما خائف لتكون ماما عرفت.....التقيت بالاسطي حسنين كذا مره بالاسواق وجه لوجه بعيد عن الورشه وذاك الشارع المرعب لمحته من بعيد وهو يسرع بالخطوات اتجاهي وانا انظر له ببراءه دون قصد فهو الوحيد اليّ جعلني احترمه واجله دون شعور تتجه نظراتي لشئ بين افخاده يضرب السروال بقوة وجبروت وتمعنت اكثر دون شعور هادا شئ عريض وضخم متل الخبزة المستطيلة رغم ارتخاءه ولكنه ليس اقل من طول الخبزة يااااه دكرو كبير مو طبيعي عريض اووووي وعاندتني عيناي اكثر عندما تقدم امامي وانا مازلت انظر لفخادوا دون شعور ودكره يضرب الجلباب يمين شمال يتدحرج اثناء خطواته اصابني الحياء وجسدي يرتجف وجحظت عيناي وتفرج فمي ببلاهة ودهشه وهو يلاحظ عيناي واين تتجه ابتسم لي بدون تكلف واعطاني التحيه ودون شعور انتبه لدكره وعدله للامام ويسحب الجلباب ليستره ويغطيه من عيون الماره ثم اسرعت بالخطوات بعد ان اكتشفت بانه توقف ينظر لخطواتي ومؤخرتي تهتز وتتلوي بعناد بدي اهرب فقد خانتني عيناي وكشفني....والتفت للخلف فاراه قد اتخذ مساره خلفي يتابعني ومازالت نظراته تحدق باهتزازات مؤخرتي......وبعض المرات اصادفه ويسير خلفي كانه يروح لشئ ولكن كلما امر بشارع يسير خلفي مابعرف ايش بدو بس مو يقول شئ ابدا فاتهرب منه بطرق كثيره..رغم انني اكره الرجال واهاب نظراتهم واغضب حين ما الاحظ رغبتهم في مؤخرتي الا ان تفكيري دائما يقودني وخيالي يسرح في الاسطي حسنين ويالها من صدفه اصبحت لازمه يومياً بان التقيه باحد الشوارع في السوق عند تقضيه حوجات ماما كان ينظر لي بابتسامه صادقه ولكنه يتوقف عندما امر به ويتفرس بجسدي من الخلف..بعض المرات لا يسير خلفي فيكتفي بالنظرات القويه اعرف انه ينظر الي اردافي ومؤخرتي ولكنه يستحئ جدا ويخاف من الفضيحه هادا ما توصلت اليه وعندما امر امام ورشته يصير كانه لا يعرفني....ولكن نظراته التي يحاول مداراتها من الناس بها شهوة قويه وفحوله شرسه رغم الحنان الذي تطلقه عيناه ورغم ذلك وبعفويه وانفعال يمسح لسانه بشفته السفليه الضخمه دون شعور وانا المحه بسرعه واسرع الخطوات...وجسدي مازال يغري الرجال رغم انني تناسيت امر استاذ رشيد وبت احب المنزل واتحاشا الخروج الا لاغراض ضروريه........كل الظروف تعاندني للاستمرار في تقبل فحوله الرجال واراحه شهوتهم اتجاه الصبيان فهاهو الامر سيحدث بعد قليل...رغم انني اتحاشي ان يقترب مني رجل كبير او شب مشعر..كنت اتحاشاهم بقوة..ولكن هم لا يكفون عني ولا يتعبون اعتدت ان اجلب الخبز للمنزل في الصباح الباكر خاصه وان المخابز اصبحت تزدحم جدا اثناء اليوم اتجهت لذاك المخبز البعيد بغيه الحصول علي الخبز المميز حسب وصايا ماما...ارتدي شورت متسع قصير مع تي شيرت منزلي للنوم خاصه وانني استيقظت قبل قليل ومازال الصباح باكر مع بعض العتمه التي مازالت لاثار الليل..المخبز مزدحم غير عادته وانا انسرب بين الصفوف خاصه وانني زغير لا يلاحظني احد ولا يهتم بي احد وانا اتقدم.....وفجاة دفعني رجل غاضب بحده وشده وهو يشتمني بقوة رايح فين ياحمار...روح اخر الصف..حمار...كانت الدفعه بشده وقوة حتي انني تعثرت باخرين وخفت وصرت بدي ابكئ...فتوقفت وانا خائف ارتجف من الغضب واهتز .. وثواني يتابع صوت غاضب اخر خلفي مباشره سيب الواد دا ابني مافيش داعي لكل هادا الغضب تفجاءه واصابنتي الدهشه وهو يطبطب علي كتفي ويهش بشعري معليش ياسمير تعال قف امامي كان الاسطي حسنين هو الذي اسندني امامه..دائما اجده صدفه مايدافع عني...... شئ غريب وتلك الصدف الفجائيه الاسطي حسنين:ازيك ياسمير رديت بضعف: منيح بس كيف يعرف اسمي..صاح انا بسمع اسموا يتردد هنا وهناك بالشارع الي فيه الورش بس هو كيف يعرف اسمي صرت اقف امامه ببراءه وفتور والصفوف تتلاصق وكل هم الئ واقف بدوا خبز ويروح صار يدردش معي عن الدراسه واشياء كثيره وانا اجب بضعف ماتعودت ادردش مع رجل كبير...اخاف يستدرجوني؟؟ بعض المرات يضع يده علي كتفي كانه ابي والذين يقفون حولنا احسوا بانه ابي من خلال دفاعه عني والتصاقه بئ بحنيه وعطف..اشعر بانفاسه الحاره تلهب عنقي اثناء الدردشه معي... واحس كانه يقترب مني اكثر وشئ يحتك بئ بصوره خفيفه عفويه وبطيئه. لم اقل شئ او افكر بشئ ثم اشعر بشئ قوي وصلب يدفعه برفق نحو شق مؤخرتي كان سخن ودافئ ثم يسحبه بسرعة...تكرر هادا الشئ كثير وانا اشعر بتوتر وانفعال وارتجاف..ودون وعئ نظرت لاسفل لفخديه فرايت شئ كبير منتفخ يزيل الجلباب ويرفعه للامام.. ويميد به للاعلي من شدة نعظه وتحجره وضخ الدماء فيه..عندما ابتعدت بعيناي عن دكره وتوقفت انظر للامام وانا خائف وجسدي يرتجف التصق بئ اكثر وجذبني نحوه للخلف اكثر وهو يسندني من كتفي ويدردش معي وصار يدفع بدكره اكثر ويمرره في شقي ويدفع به في منتصف مؤخرتي حتي وجد راس دكره فتحتي فالتحم معها فيدفعه اكثر وبلطف وانا اصمت وكمرته السخنة تضغط فتحتي....دفعه اكثر حتي احسست به يريد الدخول..كان سخن اوووي ودافي بشكل يلسعني متل النار مادريت ايش فيه..خفت ان يكون قد ثقب جلبابه وثقب الشورت فتدلت يدي اتحسس مابين شقي ببراءه فلم اجد ثقب و احتكت يدي بدكره فاسرع بيده هو ايضا التي زحفت للاسفل وسحب يدي ووضعها علي دكره وهو يعصرهما معا فهذه اشاره لي لتعصير زبه فامسكت به دون شعور..مادريت ليش امسكت به فاعصابي تلفت وانهارت كل قوتي وانا اعصره وهو ينفث سخونته فتسري في كل يدي ومازال يدفعه ..احسست بان يدي زغيره امام دكره فهو عريض جدا وكمرته غليظه وصدرت مني اااااهه وتعثرت للامام جذبني نحوه بيديه القويتان وهو يقول الاسطي حسنين:انت نعسان ايوه............ نطقتها حتي لا يلاحظ الاخرين هلعي من دكره الداخل بين شق مؤخرتي توقفت وانا ماني داري ايش افعل....اعصابي مو صارت تخليني اتحمل وهو يدفع ويدفعني ويصل راس دكره لفتحتي حتي يقترب ان يخترقها بس الجلباب يمنع دخوله والشورت بتاعي يحيل دون ذلك. اقتربنا من نافذه بيع الخبز وطلب مني عدم شراء اي خبز لانه سيشتري مااريده من الخبز كرمال لصداقتنا كما قال انسحبنا من المخبز وهو يحمل خبز كثير وانا انظر لدكره الذي بان عليه الارتخاء قليلا ونحن نسير اتجاه الحاره ويداعبني ويضحك..بشتي الدعابات حتي صار الجؤ لطيف الاسطي حسنين:بدي تصبح صديقي سمير: حاضر بس اخاف الاسطي حسنين: ليش تخاف ياسمير..لو ما بدك نعمل شئ متل الحين ماني افعل لو ماتريد... اصابني الخرس الاسطي حسنين:جاوبني ياسمير:بدك تاني ولا مو اضايقك حبيبي..جاوبني حبيبي سمير:بدي بس اخاف الاسطي حسنين:لا تخاف انت تصير صديقي وانا مو احب تزعل مني وماني اتركك تتالم بس نسوي متل الحين ماني ازيد سمير:حاضر الح عليّ ان اذهب معه الحين لبضعة دقائق بغرفته. سمير:-... انا اخاف هادا كبير الاسطي حسنين:روح معي بالغرفه وانا ارتاح ماني اخليك غير تعصروا فقط وتروح ايش رايك ثواني وخلاص تريحني...انا ماارتحتش بعد حبيبي صار يتوسل لي ويلح وانا مو اقدر فزبه ماني اقدر اتحمله.... تركني وهو يبتسم واخيرا رضي ان يسيبني اروح لحالي بعد ان وعدته لشان اريحه... اقتربنا من الشارع الذي اقطن فيه واعطاني الخبز ثم اوصاني ان احتفظ بالفلوس سرا ومااكلمش ماما لاجل صداقتنا كما قال واوصاني ان لا اتحدث بصداقتي معه لاي حد اخر لتصبح سر بيني وبينه ابتسمت ثم ذهبت مسرعاً وهو يخطو مبتعداً حتي لا يراه احد من الحارة..كانت تلك الصدفه قد قادتني الي التمادي اكثر في التفكير في الرجال المشعرين واكثر في الاسطي حسنين فهو يتحاشي ان يظهر عليه عشقه في نيك الصبيان ورغم ذلك يفعلها معي عند اول فرصه وتتفجر رغبته الدفينه ويراودني بكل جراءه وصدق وعفويه..رغم احساسي بان دكره كبير جدا وعريض ويستحيل ان اتحمله رغم انني جربت الدخول للزب لكن اخاف جدا من تكرارها كيف افعل وماذا يحدث هل اتجاهل موعدي مع الاسطي حسنين..هل اظل بالمنزل دون خروج واتعلل بمرضي ان التقيته ام ماذا افعل..الافكار تتصارع وشئ يجعلني اتلذذ ماهو لا ادري موعدي قد اقترب فهو غدا اول المساء اذهب للاسطي حسنين من الشارع الخلفي للورشه ثم اقوم بدفع الباب وادخل ثم اتجه للداخل ومن ثم يمين حتي غرفته وادفعها وانتظره فهو سياتي كما قال هذا ماوصفه لي..كانت مغامره خطيره كيف اروح لوحدي وادخل حتي غرفته..رغم انه قد طمانني بانه يعيش فيها لوحده ولا يتجرء احد يدخولها ولكنني اخاف..وازداد تفكيري اكثر.... اتي اليوم و الموعد قد ازف وانا متوتر اكثر وجسدي يرتجف ويهتز من الارتباك....ولكن التجربه الجديده واندفاعي لشخصيه الاسطي حسنين ونظراته الحنونه والوقار والاهتمام منه وشكله الوسيم وشاربه الضخم ولحيته الكثيفه..جعلت قلبي يقودني لصداقته رغم ان زبه كبير وعريض واخاف ولكن ماذا افعل سؤي ان اذهب اليه لعله لا يدخل زبه فيئ ربما ارادني لشان يحضني متل ماصار بالمخبز وانا اعترف في سري بانه كان شعور غريب سري بجسدي وكهربني وهو يدفع دكره ببطء ولذه فيضرب فتحتي برفق....حبيت متل هادا الشي بس مابدي متل استاذ رشيد دخلوا كلوا وشقني شق...سيكون بيني وبين الاسطي حسنين شئ حلو وماحدش يعرف.... تحممت وتعطرت وانا اتقدم نحو الشارع الجانبي والبس شورت رياضي طويل فضفاض يغطي موخرتي ويكسوها بوقار وتي شيرت صبياني كاني اروح للملعب وانا اتقدم احاول تذكر مااوصفه لي مثل ماقال لا يوجد احد ثم دفعت الباب الخارجي برفق وببطء ودخلت وانا انظر كثير من الماكينات تتوزع هنا وهناك وانا اتقدم رايت باب علي الجانب الشمال وتخطيته ثم ملت علي الجانب اليمين وصادفني باب للغرفه التي وصفها لي دفعت بابها وولجت بها كانت الغرفه متسعه ومرتبه بدقه بها سرير عريض يتوسطها وعلي جانبها الشرقي دولاب كبير موصد وثلاجه للتبريد....وبراويز معلقه هنا وهناك علي الحائط بها صور للاسطي حسنين في طفولته وشابه وصباه كان وسيما جدا بالصور..لم احس باي وحشه او خوف وانا ادلف لغرفته فقد كان المكان هادئا جدا واصوات العربات والناس بعيده جدا تاتي من شارع الورش....جلست عل اطراف السرير بانتظار الاسطي حسنين....احس بخطوات خارج الغرفه بالممر وباب اخر يفتح ويغلق انه باب اهله كما قال فهو يعيش هون وهم هناك ببقيه البيت..ثم فتح الباب واري وجهه يبتسم بطلاقه وترحاب شرفتنا سمير الف مرحب فيك اهلين بغرفتي وانا اتفوه بضعف وحياء..اهلين حسنين كان وديعا بكلماته التي اشعرتني بالامان ثم جلس بجواري وهو يطلق ااااهه حبيسة وفرح غامر يختلج بوجهه....ويفرك بشعري ويداعبني بضحكات انفعاليه وانا اكثر حياء وعم افكر كيف يصير معي خاصه وانا وافقت مسبقا بكل مايريده مادمت رحت له برجلييي كان يلبس بنطال وتي شيرت يناسب العمل مع بعض الاثار والبقع تظهر علي ملبسه الاسطي حسنين::انا انتظرتك تجئ ساعه كل ثواني اطل بغرفتي واذهب بالورشه....ومازال يبتسم لي بشوق وشفتيه الغليظه المثيره حمراء من اثار النشوه والاثاره.... لم استطيع التحمل..ونظرت دون شعور ومازال يجلس بجانبي..نظرت لما بين فخديه والحياة تدب فيه ويرتفع وهو يضعه علي فخده الايمن..احسست بالنشوه وتناعست دون شعور وهو يبتسم ويدعك دكره بعفويه ويبتسم الاسطي حسنين:ماتستعجلش ياصديقي هو حايعجبك اصابني الحياء اكثر واكثر وهو يغازلني انت جميل اوي ياسمير...حرام عليك كل الزمن وانا بدي يااااك ابتسمت بحياء واضع يدي بعفويه امام فمي... الاسطي حسنين:انا كان جسمي يولع من الغيره لما اشوف الشباب بدهم يااااك سمير:ماني سويت شئ معهم الاسطي حسنين :انا كنت حاسئ انك مادقتش بتوع الرجالة سمير:اه....مادقتش اجبته بضعف وحياء وانا اتذكر ماصار مع استاذ رشيد وجسدي ينسحب للذه بكلماته التي تلهب كياني صار امامي وشعوري بالامان يزداد ثم انحني امامي والتهم شفتاي يمتصهما ببطء ويرشفهما رشف ثم تحول للشفاه السفلي وهو يمتصها امتصاص لذيذ ويعطيني شفته السفلي الغليظه لامتصها دامت تلك الحاله وقت قليل ثم انتصب قائما وخلع التي شيرت بكل سهوله وهو يبتسم ويقول لي بهمس بدك تشوف جسدي قبل الحمام ايه نظرت بصوره سريعه بصدره العاري وانا اطلق اهههه كان صدره جميل وقوي يبرز عضلاته ورجولته وفحولته وواسع مصخر تحفه الشعيرات السودااء حول سرته وترتفع الي ماحول اثداءه فتلفهما بالجمال كان شعره ينتشر بصدره لذيذ ومثير جدا..وانا انهار وارتبك واتمني ان يصير صديقي للابد... الاسطي حسنين:عجبك ياسمير سمير:اه صدرك حلو..نطقتها بضعف وانا ابتسم الاسطي حسنين:الحين اوريك شئ يعجبك اكثر وانا اقول لا لا هادا يكفي صار يفتح سحابه ويتعري امامي فاصبح بالبوكسر القصير..وانا اضحك واداري عيناي بيدي الشعر يزحف من سرته لاسفل عانته التي ظهر جزء منها ثم تجرد ببطء وهو يسحب البوكسر لاسفل وينظر لعيناي من وراء يدي وهو يضحك ليش تخجل مني..جسدي هو بتاعك لازم تشوفوا لشان يعجبك وتنام تحتي لشان تريحني واريحك.....كانت عانته ينتشر بها الشعر بكثافه ويبدو ان عانته حليقه قبل ايام فاضفي الشعر النابت جمال طاغئ مثير..جسدي تسمم بالاثاره وبت لا اشعر بشئ حولي سوي هذا الجسد الذي سيزيقني ركض الفحوله وقوة العطاء اثناء السيطره علي جسدي في لحظة البذل والنداء الاخير للنتح والمنح....تدحرج زبه كالافعي يتلوي في الهواء بغرور يخيفني...ااااه صرخت دون وعئ ونطقت بضعف وحشرجه وخوف وتوسل..ااااوه سمير:هادا كبير ...عريض..... هادا ناشف......طويل .اصبحت اتمتم بالكلمات السكري الخائفة المشتاقة كلماتي اصبحت كالانين والنواح والشكوي..اصبحت انظر لوجهه وجسده ومن ثم لزبه واقارن في خيالي فوجهه وسيم وجسده مثير ولكن زبه قاسي مخيف فحجمه يهلع الصبيان ويدك تماسكهم ويعري رغباتهم فيطأطئون رؤوسهم ويغشاهم خدر فيطيعون بلا رفض ويسحبهم للنوم تحت قبضته وان أدي الي تمزق احشاءهم او يشق بطونهم فهو سيصل الي اعمق مايستطيع لدفق بذوره ودلق راحته وصب ماء زبه بقوه..انها لحظة تختلط فيها الصرخات وترتجف الاحشاء وتئن الفتحات وينحر الذب وينخر ما يقف امامه اصابني الهياج والخدر وشفتاي ترتجف وانا انظر لكمرته الغليظه المتسعه والتي تشابه ظهر السلحفاه اشعر بان سطحها الاملس المحدب الناعم به شعيرات تنبت بعشوائيه كانها ارض بكر قويه التضاريس حوافها سميكة لا يمكن دخولها باي ثقب والا هتكت قوته وجرحت اركانه ومزقت حوافه اشلاء مبعثره وانا ارتجف وافكر بالهرب..عاد كيف صار زبه كذا..وكيف بدو يسوي معي زبه كان ارتفاعه بنعظ شديد يقارب 25 كمقاس للارتفاع وعريض كساق الفرس لا يمكن دخوله في طيز ابدا كان يتقدم للامام كالسيف القديم بعرضه وطوله وحده شفراته التي تقطع وتنحر وتذبح....بت لا اري شئ فاللذه اخذت بئ...فادمنت النظر لتفاصيل مااري من زب عريض قوي وعروقه تتلوي بين جنباته منتفخه الاوداج كثيره الاخاديد والتعاريج لها سمك يعادل قوه هذا الزب في طعنات راسه للداخل ليفتح....وللامام ليوسع انتهت تلك الدقائق وهو يتقدم للحمام وزبه امامه يتصارع مع الهواء يزيحه بين الشمال واليمين ويهتز كراقص باليه ماهر.....تنفسي اصبح مسموع ونبضاتي ازدادت تسارع وانا اتخيل كيف يغسله بالصابون وكيف يفرك كمرته المتغلظه الشاهقه التدوير....لا ادري كم من الوقت مضي واتئ يخطو ومازال زبه يتقدمه منعظ شديد الارتفاع..بطحني ببطني فاطعته ونكس مؤخرتي بشده فاجبته وسحب الشورت للاسفل فوافقته فوصل لاسفل افخادي فبانت مؤخرتي تلمع وتهتزوترتج..فبرك وفرق بينهما وهو ينظر بشهوة وشوق الي مبتغاه بفتحتها الورديه الضيقه فدفن وجهه في شق مؤخرتي فاهتزت مفاصلي وبدأ يلحس ااااااه..مازال يمر بلسانه علي حواف خاتمي الاحمر..اااااه....ااااااي هادا يدغدغني ااااااه..اااااوف اااااي تبللت تماما وهو ينشق ويشهق ويحاول ادخال لسانه فيها وانا اتلذذ وعيناي تخرج من محجريهما ااااااه الاسطي حسنين يتمتم بالكلمات المندهشه اوه طيزك حلوه وجميله وزغيره وانا ااااي ااااح لسانك يدغدغني اااي الاسطي حسنين:خليني اجربهالك وافتحالك حبيبي سمير:بتاعك كبير.اخاف مازال يلحس حوافها فانظر من تحت لبتاعوا فهو يهتز من التوتر ويسيل منه شئ لذج شفاف وكمرته ازدادت حمرةً من الحرمان والاثارة والشوق الاسطي حسنين:خليني ادخلوا حبيبي..تحمل اليوم كرمال صداقتنا وعشقي فيك سمير:بخليك تفتحني بس مو اليوم..انااخائف الاسطي حسنين:ليش مو افتحك اليوم حبيبي هادي فرصه...ليش نضيعها... توقف فجاه وهو منفعل والاثاره قد تخطت المنطق والعقل فصار يحضنني ويلحس عنقي واذني وحط زبه بباب طيزي المبلل وصار يفرشلي رايح جاي من اسفل لاعلي حسيت بدكروا متل جذع الشجره الكبيره يحك فئّ حك سريع الاسطي حسنين:سمير انت مبسوط؟؟ سمير:ااه جسدي ساح وافخادي تخدرت من اللذه والشوق واثدائي تبرمت وتصلبت وشقي يرتجف ويفترق اكثر ويهتز من اللذه عند ما ري تلذذي وعظيم شهوتي وشوقي واهتزازي عدل دكره بيده ووضع كمرته الغليظه امام فتحتي فدفعه بقوة وكبسه بسرعة وطعنه ببأس فانفتحت مرغمة وانفرجت اشفارها كسيرة ودخل وهو يتلوي واندفع وهو يصر كالمزالج العتيد صرررررر.... راح منتصفه بكمرته الغليظه باحشائي اااااااي..اطلقتها بشده والم..اااااي...اااااي.اااااوف...ااا ااح....لا لا شقني ااااي وصارحاضني بقوة ومثبتني بيديه القويتان وعجزه يندفع للامام و ينيك وانا اتلوي وهو يقبض علي كل جسدي واصرخ وهو يضع يده علي فمي ويحاول ادخاله حتي الجزع وطيزي تضيق يصعب ان تحتمله كله وهو يناهد ويدفع اكثر وانا اتلوي ااااي ااااوف حار..هادا سخن ااااااي يوجعني الاسطي حسنين:خلاص الكمره دخلت حبيبي ...خليني اخلص وارتاح..يرضيك ماتريحنيش حبيبي سمير: اااااي زبك ذبحني خلاص ارجوك لا تفوتوا ارجوك خلاص انا حااموت بلاش تفتحني يااسطي حسنين...ااااي وهو يهمس بنشوه خليني افتحك..مافيها غير ثواني حبيبي..خليني اريحك حبيبي...انا تعبان ااااه لا حااموت لا لا...انا اصرخ واتوسل اليه وهو يسحب ثم يدفعه بشده ويضع يده علي فمي اتقاء صرخاتي اااااي لا لا لم استطيع الا ان اعضه بيده بشده فانفك مني وهو يضحك ايش هادا حبيبي لم تمر ثواني ولم يتمالك نفسه بعد فسحبت الشورت لاعلي ثم هربت وهو لا زال يفتش عن لباس ليلحق بي وانا اركض عبر الممر شمال ثم يمين وانا اركض وتثمرت مبهوتا لثواني وانا اقف امام عم حميد الفراش الذي وجدته امامي ومازلت اعدل من الشورت عم عبدالحميد:سمير؟؟ويش فيك....انت جيت لمين......ليش تهرب ويش فيك...سمير...سمير ويش فيك..ليش منزل الشورت..انت مالك يابني؟؟؟؟؟؟ لم استمع لكلماته التي تحاول تهدئتي ثم واصلت الهرب للخارج حيث الشارع الجانبي وكلماته تلاحقني ومازال الالم يعصرني والوجع يزداد وينتشر بجسدي مررت سريعا بالشارع الاخر ثم عدلت من ملابسي وسرت مسرعا للمنزل... مر يومان وانا موجوع بمؤخرتي ولم اذهب للدراسه لفتره يومان كاملان..وبت اكثر خوفا ورعبا وانكسار....ازددت رعبا من الرجال فتلك المرة الثانيه واشعر بالم..واصبحت اتحاشي ان امر برجل او شب وبدأت ازداد نفكير في تفاصيل مارايته من بين الافخاد كلها كبيره......بعد ان تناسيت مامر من الم عند مايحاول الرجال ادخال زبهم وانا اتخيل لو كان الدخول دون الم كان سوف يصبح الامر حلو.ماذا لو وجدت شب يكبرني قليلا وزبه مو كبير حتي اشعر ببعض اللذه والتلذذ بالنيك..ليش كل الرجال بدهم نيك عنيف وبتاعهم كبير..ماني احب هادا الكبير وتناسيت كل شئ ربما ان تجاهلت قد انسي مايريده الرجال مني هاانا اعود بقوة للدراسه والمدرسه واصدقائي بالفصل وبراءه الصبيان ونحن نلعب اثناء الحصص والدروس مر اكثر من شهر وانا اتخطئ التفكير في بتاع استاذ رشيد وبتاع الاسطي حسنين ولكن هناك محاولات من الاسطي حسنين ان يكمل معي ولكنني اعتذر واهرب منه مره بالاعتذار ومره بالوعد.... رغم ذلك جسدي ينتفض حين مااري رجل يمر بجواري او يسير امامي فغالبا ماتخونني عيناي وتنسحب رغم انفها للنظر لمكان فخادواا.....وهاهو عم عبدالحميد يدخل في حكايا عن مدرستنا رغم كل شئ..ورغم خوفي من ادخال الزب باحشائي ولكن تصيبني نشوه حين مااري رجل كبير ويبان زبه من خلال البنطال او الجلباب؟؟؟اريد ان اجرب النيك ولكن اخاف بالصدفه البحته عرفت ان عم عبدالحميد هو اب الاسطي حسنين الي صار مدخلوا ووجعني وهربت منه واعترفلي قبل ماينيكني وانا مقدرتش اقولوا لا وحضني وصار يقولي كلام حلو واتكسفت من حنيتوا وشوقوا لئّا ناكني تجئ خمس مرات بس كل مره يعطيني اتنين مع بعضيهم هو الوحيد الي ما المنيش رغم زبه الكبير اااوي..اكبر من زب ابنه الاسطي حسنين؟ واتذكر بماضي قريب كيف صار عم عبدالحميد يدخلوا شويه شويه حتي صار كلوا مااقلش من 27سم جواتي ويخضوا وفشخني قوي حتي تراشش منيه وملئ جوفي ااه كان حلو اااوي..وساروي تفاصيلها وكيف صارت معي.. .صرنا نحن التلامذه نتلاعب بالمدرسه وصرنا مطمئنين دون مضايقه من استاذ رشيد كان صديقي المقرب لئ هو هشام بنفس سني ونفس حجمي ومرحه الزايد خلاني احبه اوووي وبراءته الكثيره جعلت منه صديقي الوحيد..كنا نستذكر دروسنا سويا مره عندهم ومره عندنا ومرات يبات معي وماما صديقه لمامتوا...المهم صرنا نحب الهزار اااكثير ونروح لشان نجلس لوحدنا امام الاشجار في المساحه الي ورا الفصول نستذكر دروسنا ونجلس للدردشه...كانت غرفه عم عبدالحميد الفراش امامنا مباشره وهو راجل طيب ويمازح التلامذه كثير واكثر التلامذه يحبونه لطيبته ووقاره ودعاباته المسليه..بعض المرات اجلس بانتظار هشام ومن ثم ياتي ويستمر الوقت والاحظ اهتمام عم عبدالحميد بينا لشئ ما فعم عبدالحميد يدقق النظر تجاهنا وهو يعصر زبه حتي ان صديقي هشام لاحظ ذلك وبتنا نمزح ونقول هاد بدو ينيكك بزبه(كنا نتمازح ونغيظ بعضنا)ونقول لبعضنا لو ناكك حايقتلك وكنا نتباري في من هو الذي يريده عم عبدالحميد هشام:هو يريدك انت لشان طيزج كبيره وانا اقولوا سمير:لا هو بدو يزبطك انت لشان طيزج اكبر ونضحك ببراءه ونلتصق ببعضنا اكثر ونتصارح مع بعضنا اكثر حتي صرنا نقول اي شئ لبعضنا بس انا كنت افهم ليش عم عبدالحميد يفعل كذا ولكن اتعلل بانه قد يريد تفسير مني عندما وجدني اندفع خارج المنزل للاسطي حسنين وانا مرتبك ااااكثير وشبه عاري؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف اسوي وايش اقول ااالوا بس هادا عادي متل ماهو كان موجود انا ايضا موجود..بس هو ليش كان بالداخل ربما؟؟؟؟؟ ربما كان ضيفا...ربما هو جارهم او قريبهم ربما؟؟؟بس هو مافهمش حاجه مو اخاف منها كنت اركض وانا عم ارفع الشورت مافيهاش حاجه ولو سالني اقول اااالوا كنت بترتر وخفت من كلب او من قطه.....لكن هل سيقتنع بتلك الاجابه؟؟؟؟؟؟؟؟..صار يتودد لي كل مايمر بي او مرات اشعر به يشير لي براسه لااتي ااالوا بس هادا يمكن تخمين ليس الا وهو بعيد مااقدرش اتاكد هو عاوزني في ايه.. ..كان سني لا يتيح لي التفكير بدقه او منطق....بعض المرات اشعر بعم عبدالحميد عندما يمر امامي يضع يده ببتاعوا ويعصره بسرعه حتي لا يلاحظ احد التلامذه بس انا لاحظت تكرارها امامي..وانا ابتسم وافكر ويش يقصد.....استبعدت التفكير في رغباته هل بدو ينيكني مااعتقدش بس هو بعمر جدي ...بدأت اشعر بنشوه غريبه لرؤيه زب عم عبدالحميد غصب عني من وراء الجلباب كان حاجه كبيره اوي وعريض متل الدراع فهو يزيدني نشوه وارتجاف وخدر بجسدي وهو يعصره امامي بس اخاف يشوفني تلميذ او يحس بيئ احد...فوق كل ذلك تطورت علاقتي بصاحبي هشام فهو يثيرني بوجهه الوسيم وجسده الممتلئ رغم براءته فهو لا يعرف اصلا النيك ولا اعتقد بانه يفهم او يحس فيه..بعض المرات نتمازح وادقرلوا فيغضب ويحاول يدقرلي فافرح واقف ماامنعوش كانوا مافيهاش حاجه واقول اااه نيكني ااااهوا....زبك مايعملش حاجه ونضحك..صرنا نتمازح اكثر وانا اضحك والمس بتاعوا واعصروا واقولوا انا حااقطعولك وهو يلمس بتاعي ويعصروا ويقولي انا اليئّ حااقطعلولك ونضحك..كان برئ جدا ومايفهمش النيك تطورت علاقتنا اكثر بيوم ما كان معي بالبيت نستذكر دروسنا وانا موصد الباب بالمفتاح..كان يريد الاستحمام فهو يشعر بالحر وانا اقول دخلت الحمام بدي اتحمم معك واضحك وهو يقول مو معقول تشوف زبي واشوف زبك هادا مو معقول....بس لو دخلت معي راح انيكك.... ويضحك وانا اضحك وازغزغوا بخصري وا ناوش بيدي طيزوا وابعبصها وادقرلوا بمزاح واهرب ويطاردني بس شويه هوغفلني وراح ماسكني وحضني من الخلف وصار يدقرلي وانا صامت ماقلتش حاجه وصار يزيد وينيكني بالملابس ويبعبصني بصباعوا وماقلتش حاجه رحت في عالم تاني واشعر باللذه وانا افكر(هشام لو ناكني ارحم من الرجاله)رحنا باللذه ومازلنا نقف متلاصقين هو ورائي ويدفع بزبه علي الشورت احس فيه زبه صار متل الصخر وشويه شعرت كانني يغشي علئ ولا ادري بحالي..... همس لي بصوت ضعيف هشام:سمير انت بدك ياه رددت له برخاوه غير معتاده وانا خائف مايتجاوبش معي ويروح زعلان وغضبان وانا مستحئ منه سمير:مابعرف..لو انت تعبان خلاص ارتاح فيئ هشام:تعال بالسرير صرت متل المخدر اطاوعوا بس ماقدرتش انظر لعيونوا كنت مكسوف وهو صار حميان ومولع سحبني بالسرير وسدحني وصعد بظهري وصار يفرشلي بزبه احس بزبه عريض ومخشب وحلو مايالمنيش لو دخلوا فيئّ مابعرف ايش الئ صار فيئّ بس حبيت ابسط هشام واريحوا هشام صار يفرشلي بزبوا وهو يناهد وانا اتأوه بغنج ااااه ااااه هشام: بدي انيكك انا تعبان سيبني اكمل للاخر سمير:اه بس اعطيك وتعطيني..انا بحبك اووووي صار يتعري ومازال ينام بظهري التفت ااالوا بشوف زبه عريض وكمرتوا منتفخه بس اقدر اتحملوا..وشويه سحبت الشورت مني وساعدني لين صرت دون شورت واحساس بالنشوه وانا انام وشويه احس بزبه صار يلمس فتحتي وانا افرج اكثر بين فخودي وهو يدفع ويقوم ويهبط عليّ..مقدرتش استحمل وانا اهمس اااالوا هشام ارجوك دخلوا فيئّ..دخلوا كلوا حبيبي وسط تنهداته وتنفسه المتهدج نطقها بحشرجه هشام :::حاضر بس ماتصرخش يمسح زبه بالريق وحط كمرته بخرقي وكبس بشده اااااه يوجعني اااااه نطقتها بلذه وراح مدخلوا كلوا اشعر بلذه وشوق وزبه يرجرج احشائي وينكت جواتي وجسدي يدغدغني وزبه يروح للداخل ويسحبوا للكمره وانا اقول ااااه اااوف ااااه حرقني ااااه خلاص افتحني حبيبي وزبه ينساب كلوا..اشعر بالاحساس الحقيقي دون الم فهادا زب مناسب مو كبير بس عريض..جاتني النشوه وادفع بطيزي للاعلي لتصادف اندفاعه للاسفل وسط التاوهات الضعيفه والصرخات الخفيفه وبدأ ينشق ويصرخ بخفوت ثم كبسه بقوة حتي حسيت انه وصل قلبي اااااااه وانساب منيه بالاحشاء دافئ يلسع كان كثير اااوي ااااااوه..متعة بس ماني تالمت سمير:هشام خليه جوه ماتطلعوش هشام: حاضر حبيبي احساس رائع ان تحس بزب يدلق منيه الحار فيك..صار يتنفس بتهدج وهو يضحك هشام انت مبسوط حبيبي سمير:اااااه كتير مبسوط هشام:بدي ياه..نطقها بصوت خجول..ثم انسحب ونام بجانبي وهو مغمض عنيه بدأت الحس االلوا ظهروا وعنقوا والحس فتحتوا وانا افرق بين شقيه الكبيرين..حتي داب خالص وساح ويتهته بالكلمات ااااه دخلوا فيئّ..دخلوا متل مادخلتوا فيك ااااه هجت اوي ورحت تافل علي طيزوا وغرقت زبي العريض بالتفال ثم كبستوا..كان اول مره يتناك وضل يصرخ شويه شويه ويعض الفراش ااااي اااي دخلوا براحه حبيبي صار يفتح افخادوا اكثر وفجاه طيزوا بلعت زبي للاخر وفتحتوا وضليت انيك وهو ااح اااح شويه وجعني اااوف ماتألمنيش حبيبي وانا هجت متل دكر البط وانيك هادا نيك حلو اشعر بشئ يسري بين اوردتي وشراييني ثم بدأ زبي الدفق والرش في احشاء هشام وهو ينتفض ويقول ااااي هادا حار ويش كبيت فيئّ ااااي نااااااار.اه اه اه اه اه ضللت فوقيه فتره طويله وهو يترجاني مااطلعوش ويهمس لي بحياء بدي واحد اخر الحين حبيبي هادا حلو وانا اضحك صرنا بالحمام وتفاهمنا وصار بينا كل مانتختلي ببعضنا نتنايك..صار حبيبي ورجالي وانا كمان صرت رجالوا ودكروا نحكي لبعضنا اي شئ مانخبيش ايتوا حاجه.....واتفقنا نشوف ايش بدوا عم عبدالحميد..بس بصراحه عجبنا زبه ااكثير وكنا نضحك ونقول جربوا انت الاول.....كنا كتير نتمازح بزب عم عبدالحميد حتي بدأت ارتعش حين مانذكر زبه العريض.... عندما صرنا متفاهمين انا وهشام اصبح الجؤ حلو صارت المدرسه احلي ماافارقوش ابدا ...واليوم انا انتظر هشام اجلس لوحدي وخيالي يسرح لبعيد ولقد مرت خمس ايام ماناكنيش ولا نكتوا..يمر عم عبدالحميد الفراش بئ وبعد التحية والقفشات والدعابات عم عبدالحميد:سمير تعالالي بالغرفه بدي معك كلمتين ياابني وراح بالغرفه وقبل ان يتخطاها التفت لي وصار يعصر زبه ويبتسم لي بصوره خفيفه وبسيطه..اعصابي تلفت ومبين زبه كبير وعريض احس انه منتصب بس مخبيه بيده..جسمي صار خدران وانا انتظر هشام والتفت يمين شمال مافي حد ....لقد تاخر هشام ويش فيه مادريت..التفت لغرفه عم عبدالحميد كان يقف بالنافذه ينظر لي ثم بدأ الابتسام وشاورلي بايديه تعالالي ياسمير التفت يمين شمال مافيش حدا شايفني ثم اسرعت بالدخول للغرفه ماني داري كيف دخلت هادا الئ صار بس ماكنتيش واعئ بنفسي وماكنتيش عارف انا عايز ايه بس هو جذبني متل المغنطيس انا ملخبط ومرتبك واعصابي مو علي بعضيها...دلفت للغرفه وانا اطأطئ راسي وصامت ربما اتوقع اشياء وربما اعرف ماذا يريد مني ولكنني ماقدرتش اعاند وانا مااقدر انظر لوجه..تقدم وحياني عم عبدالحميد:ازيك ياسمير واحشني اااوي سمير: وانا كمان لا ادري لماذا نطقت تلك الكلمه ولكنها جاءت غصب عني سحبني واجلسني بالدكه ويقول بصوت فيه بحه وارتجاف شرفتني ياابني وانا من زمان بدي ادردش معك بمفردنا سمير:وانا كمان عم عبدالحميد:تركني اسويلك شائ ياابني انت غالي عليّ اااوي وبدأ التحضير للشائ واشوف زبه صار معصب ويعصروا ومشغول بتحضير الشائ وانا روحي كمن سحبها مني..الجوء صار سكون تام وانا عيوني مزغلله وبشوف زبه متل اليئ بدو يمزق الجلباب لين يطلع ثم ناولني الكوب وانا ارتجف ويدي ترتعش عم عبد الحميد:تتذكر ياسمير لما كان استاذ رشيد عايزك تروحلوا بعد الدوام تجئ وقتيها اربع شهور وانا بقفل باب المدرسه عليكم...انا كنت خائف عليك ااااكثير منو ياابني راسي يدور هو لسع متذكر..قلتلوا تشكر ياعم عبدالحميد ويدردش معي وهو جالس بقربي يتذوق الشائ بصوت مثير عم عبدالحميد:هو كان عاوزك ليش اصابني الحياة والارتباك سمير:لا ماحصلش حاجه كان عاوزني ارتب معه الدفاتر صار يبتسم لي ويفركلي بشعري بحنية وصوت عميق عم عبدالحميد:ماتخبيش عليّ انا بحبك اااوي ياسمير سمير:انا كمان بحبك اااوي ياعمي عم عبدالحميد:طب لما خلصتوا الدفاتر سابك تروح معملاش معاك حاجة لم استطيع النطق بايتوا كلمه وفضلت ساكت وانا انظر للارض بحياء واشعر بازدياده بتعصير زبه ويضل يرتفع ويرتفع..... عم عبدالحميد:طب يعني انت ماسبتوش يعمل يحاصرني بالكلمات وهو يعني انه يعرف مايريده استاذ رشيد من التلامذه لما يروحلوا اخر الدوام واضل ساكت مااقدرش اقول و الحياء يطوقني عم عبدالحميد:طب انت مابتحبنيش وموش عايزني نطقتها بسرعه وهلع سمير:لا لا ماتقلش كدا ياعمي تناول مني كوب الشائ وهو يقول اصبلك اخر حبيبي وانا قلتلوااا تشكر.... وراح للصنبور وانا اشوف بتاعوا متل الخشبه مصخر وناشف بدو يثقب الجلباب واعصابي تلفت ااااوي مااقدرش اتنفس وقلبي يدق بسرعه وهو يغسل الاواني بالصنبور بس عاجلني بسؤال محرج اوووي عم عبدالحميد:طب الاسطي حسنين ابني ماعملش معاك وريحك حبيبي اصابني الحياء اكثر واكثر وازدادت دقات قلبي سمير:هو الاسطي حسنين ابنك عم عبدالحميد: اااه ابني وانا بعرفوا اااوي ....ابني فحل بيحب الولاد الحلويين اااوي اصابني الحياء والخجل والارتباك بس رديت ببطء وصوت ضعيف سمير:اه هو صاحبي بس ....ما.........ما......ما....... عم عبدالحميد:ماتكملش..مايهمنيش..لاني بحبك ااااوي ومشتاقلك بدا عم عبدالحميد يبتسم بشهوة وبعض الارتجفات بانت علي صدغيه...ثم اتجه للمنضده وهو يضع بعض الاواني والكبايات وساب الصنبور مفتوح والماء يصب بالحوض روح ياسمير اقفل الصنبور..وانا اتحرك واقفل الصنبور حضني بحنيه وراح بوشوشلي باذني بكلام رومانسي مااقدرش اتحملوا عم عبدالحميد:بدي ادويقك بتاعي ماحتسيبوش ابدا. سمير ااااه.... بس..... لكن عم عبدالحميد:.انا بحبك اوووي وعاوزك تفهمني حبيبي...قلبي كلوا ليك سمير:انا اخاف بس يوجعني عم عبدالحميد: ماتخافش انا بوعدك ماتشعرش بوجع حبيبي..لاني اخاف عليك سمير:بس بتاعك كبير عم عبدالحميد: ماكبيرش ولا حاجه ..انا ماادخلوش كلوا حبيبي..لانك حبيبي وانا مااقول غير اه اااه...بس يحرقني وزبه يغوص بين شق مؤخرتي متل النار سخن يلسع متل الجمر عم عبدالحميد: انا تعبان وبدي ارتاح خمس سنين من مامراتي ماتت ومانكتش ويدغدغني في اثدائي ومازال يحضني ويمص اذني ويوشوش وانا سحت خالص شالني وهو يحضني ونيمني علي ظهري ونام عليّ علي الدكه المتسعه وهو يعضعض عنقي ويمتص شفتاي ويرضعهما وانا ماوعيت غير اني ارفع رجليّ وصار يدخل بين فخودي عم عبدالحميد:اتركني نيكك حبيبي...انت لو دقتش بتاعي ماحاتسبنيش ثم بدا بفتح الملابس ويمصلي اثدائي وانا تكهربت وجسدي تخدر وتحلل وارتخئ اااه ااه يدغدغني عمي شويه ااااهه اااااي اااوف عمو لا لا لا يدغدغني اااوف ااااه اصبحت عاري الصدر ومازال يلحس ابطئ التي ينبت بها زغب خفيف..ثن يمرر لسانه علي صدري حتي العانه ويدخل لسانه علي سرتي وانا سحت وقلبي يدق وينبض ااااااي ااااوف خلاص عمو..ااااه خلاص عم عبدالحميد:اتركني اوريك المتعه لشان ماتفارقنيش ابدا حبيبي وانا اناهد اااه وااااه اااوف يشفط حلمات اثدائي شفط وهي تكبر وتتحجر وتصير حمراء من الاثاره جردني من البنطال وامسك زبي والتقمه بفمه وهو يمصه ويرضعه ويلحس خصاويي وينزل لتحت وهو يرفع اقدامي اكثر حتي اتصل لسانه بفتحتي ولحسها ويمصها مص وانا ااااي صرخت ماقدرتش جسمي كلوا بموت ااااه اي اي اي اوف عمو انا انا عم عبدالحميد:ايه قول اي اي اي عم عبدالحميد:ماقلتش ليه؟؟خلاص انت عاوزوا سمير:اااه خلاص عمو اسرع ومازلت ارفع اقدامي وسحب علبه الفازلين من الرف وبدا يمسح زبه مو كان زبه عادي هادا اكبر واعرض من زب الحمار متل الرمح وكمرته كبيره اوي.بدا بمسحه من الكمره حتي الجذع وهو يمرر يديه عليه بنعومه وزبه يزداد انتفاخ ومسح فتحتي بالفازلين وبدا يدعك عليها دعك خفيف وهو يقول عم عبدالحميد:ماتخفاش ياسمير راح ادخل الكمره بس وانت ماحاتحسش بوجع بوعدك حبيبي برك بين افخادي ورفعني لاعلي وجذبني نحياتوا حتي اصبحت فخذاي تجلسان علي فخذيه وريحني وصار جسدي يرتاح علي فخذيه وشال اقدامي بين اكتافوا وارتفع بجسده للاعلي فانفرجت افخادي وبرزت فتحتي وتفرقت شقي مؤخرتي واتسعت وانا افكر واقول هادا الي حايفتحني بخبراتوا صار مسيطر علئ تماما وانا متل العصفور بين يديه بدأ في الهبوط والحز والدفع للامام وانا اشعر بزبه يضرب شقي مرخرتي خفيف وانا اااااوف وجسدي يرتجف من اللذه اشعر به يعرف مايريده وبقوه وخبرات وفن ومهاره بدأ بضرب كمرته بفتحتي خفيف خفيف وانا فاتح فمي ببله واتوقع ان يغرزه بقوه ثم ازداد الضرب ولكن دون الم صعد لاعلي قليلا ويضرب بكمرته فتحتي حتي شعرت بشئ لذج يسيل من فتحه كمرته ويعرك فتحه طيزي بللها وهو يضرب خفيف اشعر بلذه غريبه وهو يضرب فتحتي برفق وسرعه بس كمرته عريضه ماتقدر طيزي تنفتح اكثر من هيك الفتحه لم يفتر او يتوقف ويهمس لي عم عبدالحميد: ماتخجلش مني ياسمير.الجماع حلو بس عايز رجل يفهموا سمير:اه حلو وصار يزيد بالضرب والدفع واشعر بفتحتي تتسع وربما اشعر بجزء من كمرته يدخل ويخرج خفيف عم عبدالحميد:انت مبسوط حبيبي سمير:اه مبسوط.شفشفني عمو..لا ادري كيف تجرءت ونطقتها..ولكنني احتاج الي مص شفتاي من كثره اللذه والشوق صار يرتشف شفتاي ويمتصهما وهو يرتفع اكثر ويضرب بسرعه اكثر من زي قبل انقضت ربع ساعه ومازال عجزه يرتفع ويهبط ويتقدم ويرخئ للخلف يعالج في فتحتي لتتسع وتاذن بدخول كمرته ومن ثم الاذن بقبول باقي الزب العريض بسهوله تتسع وتتوسع فتحتي كل ماتضربها كمره زبه فتنفرج وتشتاق اليه اكثر فاصبحت اتقدم كل ماتقدم هو فتنبعج فتحتي بكمرته فتدخل كجزء من النواه فازدادت الضربات الخفيفه الخبيره اااااه..ااااااااح.....ااااي زبك وجعني ااااي دخلت كمرته فحضني اكثر وطوقني بيديه وهو يقبلني ويمتص شفاهي وينفخ في اذني ويواسيني ويخفف علئّ عم عبدالحميد:خلاص حبيبي دخلت الكمره..انا اوعدك ماحاازيد الا لما تقولي زيد سمير:ااااوف اخاف عم عبدالحميد:انت حبيبي ...مايردنيش اشوفك تتوجع..صارت اختلاجات وجهه تنم عن الحب والشوق والغرام سمير:خلاص ماتزيدوش صار يبتسم ويدردش معي ويضحك بوجهي لشان انسي زبه الي بدأ يدخل فيئّ عم عبدالحميد:انا عايز تنبسط اوووي..بدي اجامعك كل الوقت وانا ابتسم بخوف..واهمس هو حلو بس مااحبش يوجعني متل ماوجعني ابنك الاسطي حسنين عم عبدالحميد:راح اخليك تنسي نفسك بالنيك... واهنيك واسعدك ابتسم امام وجهه وهو يقبلني بشهوة ونهم ويمتص شفتاي باسلوب لذيذ يدغدغني وكلماته مثيره عم عبدالحميد:حاافشخك بس حاتقولي افشخني كمان وكمان ابتسمت اكثر وكلماته تثيرني وجسدي يرغب اكثر ويزداد اهتزاز وطلب للجماع والمضاجعة عمو زيد شويه لم يصدق وصار يهتز ويرتجف ثم دفعه اكثر حتي اسمع صرير زبه وهو ينزلق فيئّ اااه..دخل كلوا ولا مدخلش صار يناهد وهو يدفع اكثر ويحز عجزه للامام عم عبدالحميد:شويه وحاادخلوا كلوا حبيبي..حاافتحك واشوفك مبسوط اه دخلوا بس مايوجعنيش نطقتها بضعف وارتجافه واقدامي علي كتفيه وهو يلتصق بعانته علي فخادي فقد تبقي النص ليفتحني فتح حقيقي اااه زيد كمان وصاار ينيك شويه شويه يخرجوا ويفوتوا اكثر حتي شعرت بخصاويه تضرب فتحتي تريد الدخول سحب يدي لاتحسس زبه بالداخل فوضعتها علي باب طيزي اتحسس زيه فوجدته باكمله يغوص وعرضه كله فات جوايي اه اااه كلوا فيئّ عم عبدالحميد:خلاص حبيبي زبي فتحتك مبروك..مافيش وجع تاني حبيبي اشعر به قد بدأ الجماع وهو يدفع بزبه لاقصي مدي ثم يسحبه للكمره ويفوتوا بسرعه وانا ااااه اااه صار يضربه بالجوانب لشان تتسع للمستقبل ويدفع دكره بقوة وشهوة ويرجني رج ويخضني خض وانا اهتز واقدامي تتلوي بين اكتافه اشعر بلذه مو بعدها لذه وزبي صار حديده صار ينيكني بقوة وباس وهو يتغزل فيئّ عم عبدالحميد:طيزك تحب زبئ...هي ديقه وجميله وانا اااه دخلوا فيئ كلوا اااه..متخليش حته دخلوا كلوا حتي ضربني بزبه ضربه للداخل انخلع لها قلبي وتسمرت اقدامي كانها اصابها شلل زعاف وهو يناهد ويهمس خليني افتحك..خليني افشخك...خليني احبلك صار متعرق وهو يدخلوا للاعلي وللاسفل وللامام بباس وشدة مسكني بقوة وحضني بوحشيه ثم دفعه اكثر وبكل قوة وعنف وانا صرخت ااااااه ااااااي فقد احسست به وقد اتصل بقلبي وبعثره اااااااي وجعني اااااي عمو وجعني ومازال دافع به وضاغط عليه حتي احسست به وهو يئن ويصرخ ويمور وينخر ويشخر ويّقعر ثم اندلقت مياه متل النار باحشائي ااااااوف نار هادا سخن ويش كبيت فيئّ ااااي ااااوف ااااااح مازال زبه يفيض بالماء والمني الحار وهو يحضني بشده فهمدت بلذه وسكنت بشوق وشبق وتناعست عيناي وتصلبت شراييني وفجاه تراشش الماء من زبي فتساقط علي وجهه وبطني والارض كان كثيفا بسبب الجماع اللذيذ اااااه نواصل الجزء الثالث مازلت اتذكر الاسطي حسنين....رجال وسيم اااوي صبوح الوجه وراجل حمش مفيش مثلوابهذه الوسامة فحل اوي.....مليح اااوي ...مترتاحش الا لما يكون صاحبك ااااوي ويعملك ايتو حاجه وانت مبسوط عطول متفارقوش..... اللحية السوداء العريضه والشوارب الكبيرة التي تتدلي لشفتيه الحمراء المكتنزه .جسده عالي وقوي ومعضل وبشرته الصافيه المشربه بالحمره والصدر العريض البارز متل الابطال وافخاذه الضخمه الكبيره الملفوفة المثيره ياليتني وقفتلوا وتحملت دكروا الكبير وناكني وكان نفسي اصبر لما كان هيسويلي بالطخين ااااه لما فلقسني ودخل راسه فئ ببيتوا اول مره وصار يغز الدكر بطيزي...اه لو وقفتلوا وتحملت النيك وتمتع بئ وارتاح كان هيكون حبيبي وهيحميني من الرجالة بالحارة ويرعاني مفيش حد بعديها يخوفني ويسويلي حاجه وحشة كنت هكون اسعد عيل بالحارة .... مفيش حد يقدر يلمسني او يراودني او هيتحرش بي...كان عم عبدالحميد لما ينيكني ويغز دكروا فطيزي ويسويلي حار ويحلب دكروا بطيزي ويخلص ويتعب ااااوي ويطلعوا مني وماعندوش طاقة يكمل معاي شوط تاني وارتاح .....وانا لسع مشبعتش من دكروا واصير مشتهي للنيك اكثر ومجبتهمش كان يمازحني ويقول بعفوية وبساطة اسمع كلامي كويس اااااوي وسيب العناد..مفيش حد يقدر عليك وعلي شهوتك الكبيره ديا ويريحك ويمتعك الا ابني حسنين انا عايز مصلحتك ياسمير ومصلحة ابني وضناي حسنين وموش عاوزوا لما يخرم يتعب ميغزش دكروا بايتوا عيل ميستهلوش....دي الدكر بتاع الفحل غالي اوي موش رخيص. ابني الاسطي حسنين يحب العيال اللي اصغر من عمر16 اللي اطيازهم كبيرة وسمينة وملبنة وسخنة اوووي وتنادي الدكر يركبها بحنية وشوق وتطب عليه وتعصروا وتخرطوا وتحلبوا وتمسكوا مثل اللي عندك تمام بالزبط ياابني سمير...انت ليش مصبرتش علي دكروا من البدايه ديا لو وقفتلوا عشر دقايق وثبتيلوا وفتحهالك وحيلك وحلبلك منوا جوا كان هيمتعك وهينفعك ويريحك ويغذيك باللبن بتاع الدكر ويكبرك بقوته ....دا اللي كان هيسعدك وهيريحك دا انت عيل صغير حليوه وجديد في النيك وجسمك هش وطري وحلووسخن اوووي وشهوتك للدكر كبيره اوي متكملش ..... ومحتاج لفحل دكروا سخن ااااوي يعلمك كيف تتمتع بالدكر الكبير ويكون ماسكك لراحة دكروا ومسيطر عليك ويرعاك ويسعدك بالنيك ويمتعك ويهنيك حبيبي..بس حسنين ابني خجول وكتوم اوووي ومبحبش حد يعرفوا بتاع عيال..كنت اصاب بالحياء ونظراتي تتوه وتنكسر للارض ....مازلت احن للاسطي حسنين اكثر واكثر وبعض المرات اشعر بالحزن فما زلت اتذكره كل دقيقة تمر..اشعر بالحياء مما فعلته معه بغرفته ..لما دخل راس دكروا الكبير في طيزي الضيقه ومقدرتش اتحمل لما تطعني ووجعني وخفت عضضته بكفه بقوة وهربت...ياليتني وقفتلوا حتي يخلص عليي ويفتحهالي ويوسعهالي كنت ارتحت من الهم اللي انا فيه... ياليتني تحملت دكروا العريض وصرت العيل اللي ماسكوا ويرتاح فيه.....واتذكر عندما كان يقابلني صدفه ويترجاني بعفوية اروح وياه يسويلي بحنان بس كنت دايما يصيبني الذعر والخوف والوجل واعتزرلوا..مادريت ليش انا بترعب من دكر الاسطي حسنين الكبير وايه اللي يجرالي لما اقف وياه....ثم تركني..صار مايهتماش بي ويتجاهلني ...الحزن يكبلني وانا ازداد شوقا للاسطي حسنين صرت محتاج اوي للاسطي حسنين هو الوحيد المشخطش فيي ابدا ودايما اشوفه يبتسملي بحنيه ميزعلش مني ومحصلش يوم خوفني او هددني وسحبني بالقوة وناكني.هو يختلف من كل الرجالة بالحارة .....مرت الايام وصار وضعي حرج جدا مع تفتق جسدي وتكور اردافي وازدياد حجم موخرتي ... وانتشر الفتوة النياكين عشاق طياز العيال في الاحياء الشعبية ....فكل الفتوة اللي يحبون العيال الصغار صاروا يطاردونني ويتغزلون بموخرتي بدهم يصيدوني ويسحبوني بالقوة والتهديد.... و لما يصادفني فتوة بالشارع يهيج علي طيزي و يهددني بالضرب ان رفضت اتجاوب وياه بس دايما اهرب واركض لما اشوف الشارع مفهوش حد هينقذني منه لو مسكني او سحبني...كان فتوة عشاق نيك العيال الصغار الحلويين منتشرة جدا وببساطه يسحبون العيل في اقرب شارع جانبي مظلم ويهددونه ويضربونه وينيكونه نيك حار يوجع اووووي ..استمرت علاقتي بعم عبدالحميد فترة ليس قصيره.... مرت ايام طويلة وعم عبدالحميد بدو ياني ولكن منلقاش فرصة يختلي بيا في المدرسة لخوفه من استاذ رشيد يكشفوا ويطردوا من المدرسه مع ازدياد استاذ رشيد بمراقبته باستمرار كان لما يصادفني يترجاني اروح وياه لبيتوا بس دايما اعتذر كنت اخاف ينيكني سخن ويوجعني ويعورني ببيتو ......ومع اصراره واثارته ذاك اليوم ولما انتهي الدوام انتظرني بناصيه الشارع اللي جوار مدرستنا .كان يقف بعيدا واشار لي باتباعه..اطعته وانا اتلفت خوفا من التلامذه ميعرفوش بتناك من الرجاله الكبار وبت اتبعه من شارع لشارع حتي ابتعدنا كثيرا...توقف وهو يبتسم لي بشووق واثاره كان دكروا هايج وشادد اوي.. ينظر لي بحنان واثاره . عم عبدالحميد:_اشتقتلك اوووي ياسمير بدي تروح معي البيت انا تعبان اوي وخرمان ومحتاج انيك ودكري شادد طول الاسبوع واجعني ومشتاقلك ماراضيش ينام.موش هسيبك الا لما تروح وياي وتريح دكري لما انزل اللبن اللي فيه سمير:_بس اخاف حد يطب علينا وانت بتنيك فيي..انا اخاف ومبحبش حد يشوفني وانا بتناك من حد. عم عبد الحميد:_بيتي مفهوش حد انا عايش لوحدي معنديش حد يزعجني..انا مشتاقلك شهر بحالوا منكتش عيل. انا لا استطيع مقاومة دكر عم عبدالحميد فهو يثيرني ويدخلوا فيي كامل حلو اااوي واصير اتلذذ لما يدخلوا فيي واشهق وادوخ....معنديش حد غيروا...وانا مشتهي ومحتاجلوا اوي اليوم وجسمي تعبان من الصبح مايهمدش من الشهوة اللي عليه..بس عم عبدالحميد صار ينيكني حار ااااوي ويتعبني بالنيك صرت مبستحملش دكروا. سمير:_انا عاوزوا ومشتهي اااوي بس موش عايز ابنك الاسطي حسنين يطب علينا ويشوفني وانت بتنيك فيي عم عبدالحميد:_لا متخفش هو ميجيش الا بالليل ويدخل بغرفته ويسكرها مايمرقش الا الصبح سمير:_طب توعدني مدخلوووش كلوا ومتوجعنيش زي المره الفاتت كنت هتموتني بيه و متاخرنيش عشان ماما ماتسالش استاذ رشيد عم عبدالحميد:_ متخافش هدخل راس دكري وادفيه شوية ياابني واحلبلك منه شويه لشان يريحك ويهديك واهو انا كمان اريحوا وامتعوا وتروح...انا مااخدش معاك كثير....كلها نيكه واحده واحلبلك اللي انت بتحبه وهسيبك تروح. اتفق معي ان يسير امامي كانه لا يعرفني فقط علي ان اتبعه من علي البعد .سار وانا خلفه اتبعه كانني لا اعرفه نتجنب الشوارع الكبيره حتي لا يلاحظنا الرجال وخاصة دكره كان شادد اوووي وتبدا نظراتهم وتحليلاتهم ومتابعاتهم وتعليقاتهم عني..كان عمري 15 واااد مربرب وسيم اااوي وجسدي مغري وناعم وطيزي ناطه رجراجه تهتز اثناء السير وهو عمره مااقلش من 65 ولو رحنا مع بعضينا اي حد يشوفنا هيفهم انه ساحبني ينيكني ....ودخلنا للحارة اللي يسكن فيهاوصرت اتبعه وخطواته السريعه تسبقني حتي توقف امام بابه ولما جيتلوا سحبني بسرعه ودخلني واوصده بالقفل مشفناش حد.... لم يتاخر رفع جلبابه وسحب الدكر كان سخن اوي مثل النار وشادد متل المدفع فاسندني علي الجدار بالداخل و هاج عليي اوي وصار يمتص شفتاي امتصاص لذيذ دوخني وانا اعصر دكره برفق وشوق حتي صار كالرمح ازداد هيجان وسحبلي البنطال لتحت واسندني بالجدار وفلقسني وتفل علي طيزي ونعمها وطعني بزبه طعنة مثل السيف وارتحل زبه للداخل ودخله كامل وانساب كالسهم بس موش دغري وجعني اووووي وتعبني ااااوي.. سمير:_اااي اااااح علئ مدخلش كويس اح اح اااي ااه..لا لا هتعورني.خلاص سيبني موش عاوزوا كدا يعورني ...مبتحملوش كدا ااااي موش عاوز نيك كدا هموت صار يكبس ويدقه داخل ويطلعوا ويطعنني طعنات سريعه.وانا مستحملتش وصرت اشهق واصرخ وابكي وانوح واهتز واتحرك حتي التصقت بالجدار.. فجاه توالت ضربات علي الباب الخارجي المغلق وانا مازلت اصرخ..ااااااي دكرك حار وجعني..دكرك كبير يعورني سيبني موش عايز اتناك ياعم عبدالحميد...فجاه صمتنا وانا اصيبت بالوجل وخفت واترعبت.وضع يده علي فمي بقوة وهمسلي باذني. ومازال دكروا جواييي يوجعني وانا اهتز وارجف. عم عبدالحميد:_متصرخش.دا ابني الاسطي حسنين ايه اللي جابوا ديلوقت...متطلعش صوت.وازدادت يده قوة علي فمي مازال الطرق يزداد والاسطي حسنين يندهلوا ويطرق الباب الاسطي حسنين :_يابااااي .....ياباااااي ...انت بالبيت؟؟؟ تحرك عم عبدالحميد تجاه مدخل الغرفه ويسحبني ببطء وزبه باكمله يغوص بطيزي..وهو يرد له بتوتر وبحه وحشرجة عم عبدالحميد:_ااايه ابني انا موجود. الاسطي حسنين:_جرالك حاجه ياباااااي ؟؟؟انا كاني سمعت صرخات عيل يتوجع ويبكي ..فئ ايه ابااي عم عبدالحميد:_لا ياابني مفيش حاجه....يمكن هادا الصوت من العيال اللي بالشارع بعدينا ....انا راح انام متشلش هم ياابني الاسطي حسنين:_طب خلاص.روح نام يابااااي...انا كمان هروح الورشه جبتلي حاجه وراجع الحين.... بدا التوتر يتلاشي وعادت شهوته وارتفعت الاثاره بجسده مره اخري..صرنا ملتصقان لفتره وجيزه وهو يداعب شعري بسنانوا ثم طعني بقوة وانا اصرخ واتاوه واترجاه بانكسار وخوف يخفف عليي الطعنات سمير:_ااااي اااح متنكنيش سخن...اااي ..اااحااا اااااي ...سيبني اروح دكرك هيموتني اليوم موش قادر عليه ثم يعاجلني وتوالت الطعنات حتي انزلق زبه للعمق وطلعوا مني مبتل يقطر .. عم عبدالحميد:_تعال سمير انا هايج اوووي هافشخك موش هسيبك الا لما تقولي خلاص شبعت وارتحت ..... هنيكك هاابسطك اوووي..بس متصرخش سحبني علي الفراش بعنف وشده وهو يقبض علي خصري بيديه الاثنين لخوفه ان اهرب ..... وهو يخلع جلبابه الصعيدي ويخلعلي ثياب المدرسه ويرفع اقدامي علي كتافوا ويدق بزبه علي باب طيزي ضربات سريعه فانفرجت وانزلق للاحشاء. سمير:_ااااي اااح..وجعني ....دكرك كبير اااوي مقدرش عليه..مبستحملوش طلعوا مني خلاص ااااي تعبني...خليني اروح....اااااي موش هقدر ااااي شقيتني وشرختني ااااي النيك حار عليي مازال يغطس الدكر غطسات وطعنات بسرعه وقوة حتي ازدادت صرخاتي ودموعي تنهمر ووهن عظمي وتلاشت قوتي وانا اتوجع واتاوه من طول دكروا وتحجره وطعناته التي ازدادت قوة وسرعة .تعالت الصرخات دون اهتمام من اثر النقزات والالم والوجع..نصف ساعه ينيكني بقوة وتعرقنا وطعناته تسرع للداخل حتي انفجر دكره بماء يتدفق كالسيل يملا الاحشاء فغشيتني حاله من الحمي والاهتزازات والارتجاف والاهتزاز لكل جسدي وانا اغمض عيني من الارهاق واشعر بتمزق باشفار طيزي وانيني يزداد وتوسلاتي ترتفع. سمير:_ااااي...ااااح...خلاص مابتحملوش..خلاص طلعوا مني..موش هااقدر...ااااي اااوح...اي اي...اح اح دكرك ذبحني عم عبدالحميد:_خلاص خليني اخلص وهسيبك.بدي ارتاح ياابني..لسع بدي انطرلك باقي لبن دكري..اااه اااه اااه حلب في طيزي بكميات كبيره..ودكره ينبض ويهتز ثم يزداد اندفاع الماء اكثر واكثر كانه جمرات حتي خلص كل الحلب واقتلعه مني بصعوبة اقتلاع السيف من الجفير ..شعرت ان اشفاري اتسعت بحده وهي تنفرج وتنضم دون شعور واضجعت اتقلب وابكي اتوجع وموش قادر انهض او اقوم عطولي .وهو نام سريعا يناهد من البذل والجهد اللي اعطاني ياه....انتظم تنفسه..فقد نام فعلا وبعمق..اخذت بعض الوقت اتنفس بعمق وانا ابكي واتاوه بحرقة وحزن لطرد الالام واحتقانات خاتمي والوجع علي افخادي ودكري المتحجر يؤلمني بشده وهو شادد بقوة ..ارتديت ثيابي وانسحبت للخارج وانا اترنح واتعسر وظهري يؤلمني وفخادي ترتجف ارتجافات غير اراديه .بضع خطوات وانا اخطو في الشارع .....تفاجات بوقوف الاسطي حسنين بباب بيتوا المنفصل يراقبني بانفعال وغيرة وغضب وحزن واسي... الاسطي حسنين:_سمير انت جيت منين ....كنت مع ابااااي عملك ايه....ايه اللي جرالك..ديا انت اللي كنت بتعيط وتصرخ ؟؟؟؟ليش وجهك شاحب ودموعك باينه ..ليش دكرك شادد ؟؟؟ابااااايي ناكك ؟؟؟رد علييي..انا مرضاش فيك حبيبي .....موش هسيب ابااااي . اول ما وقف جنبي صرت ابكي بهستريا اكثر واتشنج موش قادر اتحرك موش قادر اتحمل وطيزي تغمط وتنفرج بشده وتوجعني اوي وانا اخطو بصعوبه وموش عارف اعمل ايه .......رديتلوا بحده وانا موش طايق الالم سمير:_سيبني...سيبني لحالي..كلكم بدكم تنيكوني ..انا هموت من النيك...ابعد مني ماتلمسنيش ...اااااي حاول الاسطي حسنين وضع يده علي كتفي لترضيتي ولكني اسرعت بالابتعاد ثم انحرفت وركضت خوفا وهلعا..والتفت للوراء لاري ..مازال الاسطي حسنين يتبعني بتوده ومهل يستعطفني ويناديني..ومازال صوته يطاردني الاسطي حسنين:_سمير انا موش عدوك؟؟انت ليش تكرهني...انا معملتلك حاجه وحشه ومااقدرش اعملك وحش..لاني بحبك اوي. ركضت حتي انقطعت انفاسي وجدت نفسي اسير علي الشارع الكبير وانحرفت يمين وواصلت سيري وانا اكفكف دموعي واحاول ان اسير بصوره عاديه رغم الامي ونقزات مولمه علي فتحة طيزي...لم اتعافي من هذه الحاله الا بعد شهر واكثر... صرت اخاف من التسكع ليلا علي شوارع الاحياء الشعبية التي تحيط بنا.خوفا من الفحول والفتوة لعصابات النياكين للعيال الحلويين...حدث شي غريب جدا ورغم مرور شهرين ..صدفه وانا رايح بعد الدوام تقابلت مع عم عبدالحميد الفراش في الشارع اللي بعد مدرستنا .كان متوترا وعصبي وحزين ومشوش. عم عبدالحميد:_ازيك ياابني سمير انا اسف للي حصل المرة اللي فاتت مقدرتش امسك نفسي وهجت وسويتلك عنيف.انا اسف سمير:_انا تعبت اوي...موش عاوز اتناك تاني . عم عبدالحميد:_خلاص ياابني محيصلش تاني..انا مابي اسويلك تاني..انا هتزوج بعد تلات ايام..ومقدرش انيك عيال..خلاص هيكون عندي مراتي هتريحني وتكيفني... سمير:_ا**** يباركلك عم عبدالحميد. بدا ساهما وهو حزين يحاول اخراج الحروف من فمه وهو يتلفت بشده عم عبدالحميد:_انا هتزوج لاني مااحبش اخسر ابني الاسطي حسنين..انا بحكيلك اللي حصل..بعد ماعملتلك اخر مره .دخل عليي ابني كان غاضب جدا متشنج وتشاجر معي وعنفني وسابني ورحل عني يبكي بهستريا ويضرب في نفسوا اااوي بسبب علاقتي بيك ..خفت تجرالوا حاجه وحشه ياابني هو ضناي الوحيد واول مره اشوف الاسطي حسنين ابني الوحيد يبكي وينتحب ويصرخ وتايه وموش علي بعضوا ..وانا بحبوا اوووي موش هرتاح لما يبعد مني ويسيبني ويترك بيتوا اللي ربيتوا فيه حتي صار راجل افتخر فيه وانا صرت كبير و شايب هاحتاج لابني يرعاني لوحصلي ايتوا حاجه او صابني مرض وسني موش صغير ودا ابني الوحيد اللي يخدمني ويحن عليي..وندمت اوووي وانا ابحث عنه بالايام ووجدته بعد متعبت اااوي .... كان حزين ومعصب وموش طايقني وصرت ايام اتوسلوا واترجاه يرجع لبيتوا..ايام عديده وانا الاحقوا وهو يصر ميرجعش ويطردني ويقولي انا بكرهك سيب سمير اوع تجيبوا عندك انا بكرهك ..ورجع بعد مجهود كبير بعد ماهددتوا اني هموت نفسي.. بس اشترط عليي اتزوج واسيبك ماالمسكش تاني..ووعدتوا وموش عاوزو يزعل مني..ارجوك افهمني ياابني ..متظلمنيش.دا ابني معنديش غيروا.. سمير:_لا مافيش مشكله عمو..انا افهمك اوي..مابظلمكش.. عم عبدالحميد:_انت واد اصيل ياسمير...ابني بيحبك اوي ...وعاشقك ومحتاجلك اااوي .متسيبوش لوحدوا سمير:_تشكر عم عبدالحميد..بس اناصرت مبتحملش الدكر.مااحبش يسويلي حد تاني.. خلاص انا نسيت كل شي موش عايز اتناك تاني انا صغير وهااعيش حياتي عادي واهتم بدراستي موش عايز علاقه وحشه تاني... افترقنا..نعم افترقنا وشعرت براحه وامان ولكنني لم استطيع ان امسك دموعي من الانهمار ولكن لماذا لا ادري؟..احسست بفرح داخلي بس من ايه مبعرفش..اتبسطت اوي وصرت اروح لاصحابي وامارس رياضه نسيت كل شي..بت ماعنديش تفكير بالرجالة...ومعنديش مزاج ومابنظرلهمش لما يغازلني رجال ...بعض المرات اصادف في تنقلاتي بالاحياء بالاسطي حسنين كان يسلم عليي بعفوية ويسالني عن حالي ويروح ميحبش يلفت الانظار لان سني صغير مقارنة بعمروا .مبضايقنيش ومايطلبش مني حاجه وحشة ......استمرت اللقاءات العفويه بالصدفه..صرت مبخافش منو لما يسلم عليي ويدردش معي ويوصيني انتبه لدراستي كان يروح.ويمازحني ويقولي لو حد ضايقك بالحاره متخفيش عني. ولو احتجت لشي قولي متستحيش مني وانا اقولوا حاضر..ثم صرت لا اصادفه... مر اسبوع مصادفتوش ..حتي حدث شي لم يكن بالحسبان ولم اتوقعه ... كان حدث يهدد حياتي وربما فقدتها ..يوما بعد انتهاء تمرين الرياضة وانا اسير لوحدي احمل حقيبة ادواتي الرياضية واتجنب الشوارع المظلمه واسير مسرع لتخطيها ......اعترض طريقي بعض الشباب ..لا ادري مابهم او ماذا يريدون..حدث هذا بسرعة ومفاجاه لم اتوقعها..كانوا ثلاثه تظهر عليهم مظاهر القوة والعنف والاجرام تتراوح اعمارهم بين35_:_27 احدهم:_انت ياااد سمير قف متتحركش..لو تحركت موش هسيبك تعيش كانوا يتوزعون علي طرف الشارع اصابني الرعب..مفيش حد بالشارع تسمرت وانا ارتجف..ربما كانوا لصوص؟؟؟ربما يريدون سرقة محتوياتي...حاولت الركض ولكن احدهم لاحقني فامسك بي. احدهم:_كنت بدك تهرب ياخول يامتناك ..معندكش طريقه غير تتناك وتريحنا وهنسيبك تروح سمير:_لا مكنتش ههرب لا محبش النيك...ارجوك احدهم:_تعال ويانا ....نحن تعبانين اووووي ..هتبسطنا وتروح متخافش... وحاول سحبي لناصيه الشارع المظلم وهو يعتصر دكروا ويضحك مع شلته سمير:_سيبني متلمسنيش....ارجوك مابدي حاجه وحشه . قبل ان اتمم جملتي لكمني بقوة علي وجهي فانسابت الدماء من انفي..وبت ابكي واتوسل بضعف وهوان..وانا جلست علي الارض ابكي بخوف ورعب واطلق التوسلات واترجاهم..سيبوني ...اتركوني اروح..احدهم صار يضربني علي عنقي بشده ليبث الخوف عليي ثم رفعني لاعلي احدهم:_تعال هنخلص سريع متخافش حاولت الهرب وركضت ولكن اسرعوا ومسكوني وسحبوني بالشارع الجانبي المظلم...ودخلوني خلف صندوق القمامة الكبير..ومازلت ابكي بغزاره ودموعي تنهمر بشدة..قام احدهم بتعصير موخرتي ويفركها بقوة وبعبصني فطيزي وهو منفعل من الاثارة احدهم:_هانيكك وامتعك يااد.....دكري كبير وانا عارفك بتحب الكبير اااوي هايبسطك اااوي احدهم الاخر:_طيزك كبيره وسمينة ياااد..هنريحالك اوي وثالثهم يقبض علي ومطوقني بشده واياديهم تداعبني وتعصر بجسدي وصاروا يمتصون شفتاي بالتوالي وانا اصارعهم بخوف..اكبرهم واضخمهم جسدا فتح سحاب بنطاله واخرج دكروا وذعرت كان دكروا كبير وعريض وغليظ اوي كالرمح ومتحجر اوي..صرخت موش هقدر عليه ديا كبير اووووي......سيبوني...امتدت يداه ولكمني مره اخري دارت بي الدنيا وانسحبت للاغماء وايادي احدهم تعبث بازرار بنطالي فينفك ويسحبه للاسفل فانكشفت موخرتي الكبيرة والاخر يقبضني بشدة و يضغط ظهري لانحني و اتفلقس ثم يفتح فلقاتي بشده ليمهد لرفيقه الاخر ان يغطس دكروا علي طيزي..ويهتف لرفيقه بحده وتوتر تعال دخلوا انا جهزتهالك يلا سريع عشروا ... ..اقترب دكروا كالرمح وتجهز لادخاله وكبس راسه ناشف بقوة وعنف وشدة فانفرجت اشفار طيزي فانساب يصر كالمزالاج للداخل كلوا وووووووواح صرت انوح واواسي نفسي واستعطفه ببراءه وعفويه ...اح اح اي ااااح... اااايحااار اااوي وجعني ..سخن عليي ..مبتحملوش كلو...ارحمني ديا كبير علئ احس بانني ساموت شي يقودني للاغماء ويشدني علي دكروا فيدخل ويقبض علي خصري ويشد عليي ويدفع بدكره بسرعة وقوة حتي انحنيت اكثر للاسفل وانا اصرخ اااي وجعني لا لا لا هيعورني مبتحملوش ديا سخن اااوي ...اااح وانا ازحف للامام وارفع اقدامي للاعلي من سخونة احتكاك دكروا باشفاري وجوفي وهو يلاحقني بالطعنات ودكروا يشقني شق ويحفرني حفر ..وانا اتوسل..خلاص سخن وجعني طلعوا شويه هموت ثم يرد لي بغضب وتوتر. اثبت ياخول متتحركش خلاص اهو شلتوا كلو خليني اكيفك...متعيطش انقضت ربع الساعة ومازال ينيك فيي سخن اووووي .ثم شعرت بتشنجه وهو يغطس دكره كالجمر وبسرعة وقوة حتي تاوه والتصق بي وهو يرتجف وحلب بطيزي سخن اوي وانا مازلت اتوجع واتوسل..خلاص جبتهم طلعوا مني هموت خلاص مبتحملوش. اقتلعه مني يقطر ويقبضني ويحول طيزي تجاه الاخرين ويضغط علي ظهري فاتفلقس خوفا وهو يهتف لاخر تعال يااااد الدور عليك ارتاح سريع...الوااااد طيزو سخنة اوووي متسيبوش الا لما تحلبلو فيها وتبردهالوا وانا دون شعور اصرخ واتوسل اليهم سيبوني ارتاح شوية موش هقدر عليكم التلاته ارحموني تقدم احدهم وهو يشرع دكره الداكن الغليظ وينعمه باللعاب ثم يقبضني من خصري ويكبس دكره فينساب بعنف وقوة....صرخت بهلع اااااي....سخن علئ....الكبير وجعني مبستحملوش كلو ااااااي هموت...ارحموني خلوني شويه متنكونيش وانا اتفرشخ اكثر من الوجع وانحني اكثر ثم اشتم الدماء وفجاة حدث مالم يكن في الحسبان .. صوتا ياتي من بعيد يزمجر مين هناك...بتعملوا ايه......معاكم عيل؟؟؟......سيبوا الواااد...كانوا يهمسون وصاحب الصوت يتقدم يلفه الظلام وهو كالمارد طولا وقوة وشجاعة همس احدهم للبقيه ديا الاسطي حسنين...ايه اللي جابوا....اقتلع رفيقهم دكروا اللي دخلوا فيي بصعوبة سقطت وصرخت بقوة وانا ازحف عالارض تجاه الاسطي حسنين سمير:_انقذني يااسطي حسنين..انقذني الاسطي حسنين:_مين؟؟ سمير...؟؟؟؟موش معقول؟؟اولاد الكلب؟؟؟ ركض نحوي كالقاطرة ولكم احدهم فانفجرت الدماء.وتعارك معهم يلكم هذا ويضرب هذا وهم يتحاشونه ويتراجعون ويستلون مطاوي يضعونها امامهم احدهم:_نحن معندناش مشكله معاك يااسطي حسنين..كلنا بنحترمك.بس متدخلش.ديا العيل بتاعنا وهو عاوزوا ومشتهي يتناك ..انت مالك؟؟؟ صار الاسطي حسنين مثل المارد يلكمهم بقوة وهم يتراجعون ويرتدون ثيابهم ثم هربوا يركضون واختفوا بسرعة.. نمت علي الارض ابكي بشده وانوح برعب وخوف واتلفت وانا اتهته واصرخ بذعر واضع يدي بفتحة طيزي من الالم . انقذني موش عايز اتناك..هيقتلوني بالمطاوي انقذني ارجوك...متسبنيش دول ضربوني وهينيكوني كلهم وهموت...متسبنيش لوحدي استجمع قوته ورفعني للاعلي وهو يزمجر من الغضب والحنان وتنفسه يتهدج ويرتجف وعيناه تبرق كالشرر..ويرتجف بشده وهو متاثر وعواطفه تجيش..ثم حظني بعاطفة ابوية ووضع راسي بصدره وسحب منديل وصار يمسح به الدماء من انفي ووجهي حظني بقوة وانفعال وهو يهتز من الغضب وعاطفته الجياشه ... ثم فجاة تراجع يتلفت بحياء .وهو يهمس لي. الاسطي حسنين:_انا اسف ياابني.حظنتك غصب عنئ موش واعي بنفسي..نحن بالشارع انا اسف...عملولك حاجه ياابني؟؟؟ سمير:_متسبنيش لوحدي ارجوووك احميني منهم.....هم محيسيبوونيش لحالي هينيكوني كل يوم. الاسطي حسنين:_خلاص خلاص سمير...محصلش حاجه..موش هسيبك ياابني. صار يسحب البنطال ليغطي موخرتي ويعدل السحاب ويربط الحزام ويرفع الحقيبة وانا اقبض علي يده بشده وارتجف واهتز....لاحظ ذلك فحظني بشده وقوة ودمعت عيناه وهو يحاول اخفاءها عني ويداريها.. الاسطي حسنين:_خلاص سمير متخافش هم هربوا خلاص انا معك موش هيحصل تاني حاجه وحشه متخافش..خلاص متترعبش.. مازلت التفت يمينا ويسارا وارتجف خوفا...ورعبا وانا امسك يده بشدة وبقوة حتي لا تفلت مني سمير:_متسبنيش...انا خائف..هم قالولي موش هنسيبك تعيش وعندهم مطاوي.. جذبني من يدي بقوة وربت علي كتفي واعتدل بحزم وحنان الاسطي حسنين:_هوصلك للبيت متخافش..مفيش حد حيعملك حاجه من اليوم ورايح سرنا سويا نتخطي الشوارع المظلمة وهو يمازحني ويضحك ويوشوشلي ويهش علي شعري ليعيد لي روعي ويثبت قلبي ويطرد الخوف مني...ولكنني مازلت مذعور التفت في كل الاتجهات وجسدي يرتعد..واتحول بخوف لجانبه الشمال ثم اليمين. اخيرا اقتربت من البنايه وتوقف بحذر حتي لا يلاحظنا سكان البنايه خاصة وسني الصغير15 سنة مقارنة بسنه ال 43 سنة الاسطي حسنين:_يلا خلاص روح سمير متخافش .....اطلع ونام كويس متشلش هم مازلت اتلفت مخافة من تلك العصبة التي كانوا يريدونني بالظلام.. سمير:_لا لا مقدرش اطلع لوحدي ارجوك متسبنيش ..اطلع معاي وصلني.لباب الشقة مقدرش اصعد لوحدي..انا خايف يقتلوني بالمطاوي سحبته وسرنا لباب البنايه وهو يحاول التخلص من قبضة يدي.لخوفه من اكتشاف سكان الحاره وقوفه معي وصلته بي.. لم يكن هناك ماره في هذه الساعة انما قلة يسيرون علي جوانب الرصيف...صعد معي درجات السلم ..كانت مظلمة بشده وانا اسير ببطء وبحذر واتشبس بساعده مخافة ان يكونوا هادول الشباب متخفيين بجنبات السلم.ثم اخيرا وصلنا امام باب شقتنا منيش خايف ومنيش مذعور....يهمس لي بصوت خفيض وحنان طاغي الاسطي حسنين :_ اهو وصلنا مجراش حاجه..تاني موش هسيبك ..متخافش..انا هكون دايما اهتم فيك.. انكسرت نظرتي للارض بحياء ..ويده صارت متعرقه بشدة وجبينه يندي بحبيبات العرق من انفعالاته وهو معي...الصمت يلفنا..اشعربالامان معه..وجاشت عواطفي وانفعالاتي وجراءتي وعادت لي السكينة. سمير:_احظني عمو.احظني متسبنيش ابدا...اي حاجه سوهالي حتي لو وجعتني موش هرفض بس احميني من هادول المجرمين.. الاسطي حسنين:_مقدرش احظنك ياسمير.حد يشوفنا وتبقالك فضيحة..وانت صغير اووووي. سمير:_ارجوووك احظني...انت .انقذتي وموش عارف كان هيجرالي ايه.. حظنني بقوة وحنان كبير ويربت علي ظهري ..اغمضت اعيني ونمت علي صدره الاسطي حسنين:_انا موش عايز مقابل ياابني..لانك غالي عليي اوووي . لم اتمالك نفسي..حظنته بقوة..وارتفعت باقدامي لاعلي لاصل لوجهه الباسم بحنان فطبعت قبله علي خده الايمن ببراءه وانا ابتسم بعفويه الطفولة وتوقفت امامه بكل براءه وهو يرتجف ويهتز وجسده يرعد ثم اقتربت بوجهي بجنون واطبع قبله اخري علي خده الايسر..احس به تراجع قليلا خوفا من ازدياد الاثارة ..الصمت بيننا كلام وعيناه تشع بالحنان ومازال يتلفت مخافة ان يفاجانا حد من سكان البناية....ودون وعي فعلت شي صبياني طفولي؟؟؟قبلته بفمه برفق وتوقفت وفمي امام فمه وانا اغمض عيني حياء لجنوني ...احسست بارتجاف كل جسده لهذه المفاجاة ولم تمر ثواني وقد طوقني والتقم شفتاي المكتنزه الحمراء يمتصها ويرضعها برفق وتلذذ ويمص لساني ويرتشف لعابي ويبتلعه بلذه ويحرك لسانه ليديره علي كل تجاويف فمي ليصل لحلجي بشهوة استمر في تقبيلي ويمص شفتاي برفق ولحيته وشاربه يدغدغني حتي اصابتني المحنة وجن جنوني وجسدي يتخدر ...وشي يدب علي اشفار طيزي ويقرصني من الداخل كانه يلتهم الحليب الذي انساب بالاحشاء قبل قليل ..الان اعرف ان طيزي تتحرك شهوتها وتحتاج لرجال فحل كبير بالعمر ينيكها بحنان ويهدي سعيرها ويحلبلي دكره بالداخل ليقف هذا الشي الذي يدغدغني في الاحشاء ويتحرك بسرعه تجعلني دون اراده احك طيزي بعصبيه لتهداا ورغم صغر سني اصبحت الاحشاء متهيجة دايما تحتاج لالتهام ماء الرجال .... تدلت يداي وانا اهتز باكملي وبت افك بنطالي وسحبته للاسفل فسقط علي اقدامي وانقلبت لاقف امامه وموخرتي الكبيرة ترتج وتهتز امام افخاذه وانا انحني بشهوة وهيجان واحك بيدي بعصبية اشفار طيزي وهمست له بجنون.وبراءه وانا بيدي افرق بين فلقاتي وتبرز فتحتي سمير:_بدي اعطيك واريحك وابسطك وتكون فحلي وماسكني ليك .....نيكني بدكرك الكبير انا راضي حتي لو حرقني موش هرب منك ...نيكني زي منت عاوز...دخل دكرك كلوا فطيزي وافشخني وازبط خرمي.موش هرفض تاني بتحملوا واثبت لشاان تتمتع بئ وترتاح وماتزعلش مني وتكون راجلي تحميني ابتسم بعفويه ودهشه وهو يعتصر دكره بيده بعصبيه وهو يلتفت بكل الاتجاهات بحذر ورغم بحه صوته واثارته وانفعاله ولكنه تدلي وسحب بنطالي لاعلي وهو يربطه علي خصري ويهمس الاسطي حسنين:_متكررهاش معي تاني...انا موش هستحمل ياابني ..ممكن اهيج عليك فجأة واركبك وانيكك وازبطك واتمتع بيك وارتاح.بس انا مبحبهاش في الشارع... سمير:_حاضر...بس انا بحبك اوي ..وعاوزك تجئ علئ وتركبني وتنيكني دلوقتي.متخافش هااتحملوا كلو. الاسطي حسنين:_هزبطك عطول بس الان ادخل ونام كويس..متخافش مفيش حد هيركبك تاني وينيكك غيري...انا وحدي اللي هكون راجلك وهتمتع بيك لوحدي... سمير:_ايوه انا بدي تتمتع بيي ....معنديش راجل يتمتع بيي ...نفسي تكون راجلي اللي ماسكني ترعاني وتحميني وتحن عليي. الاسطي حسنين:_انت هتصير العجل بتاعي بس اهم شئ تسمع كلامي وتطيعني..حااشبعك وامتعك ..هعطيك دكري و بذراتي تقويك وتسمنك وتربيك وتكبرك لشان تتحملني وتمتعني...جسمك عاجبني ااااوي.....هتجيني كل يوم بالعصر وتمتعني انا راح انتظرك ودكري جاهز. سمير:_حاضر.....هجيلك..هاعطيك كل يوم وانا راضي ..بدي اشوفك تنيكني تتمتع بيي وهااتحمله اتفق معي ان ارتاح 6 ايام لشان يرتب وضعية البيت ويرتبوا لشاني وبعدها اروحلوا بالبيت بداية الاسبوع هو هيكون منتظرني... مره اخري مع انفعالي طبعة قبله علي خده واندفعت لداخل شقتنا.نظرت له بحنان وهو يعدل وضع زبه المنتصب ويعصره.وهو يبتسم لي بعفويه وحنان طاغي...اضطجعت وانا اغمض عيناي اشعر بسعاده كبيره جدا...فالاسطي حسنين انقذني وحماني من عصبة الشباب وصرت لا اخاف بعد اليوم...كنت اتمني نام بحظنوا للصبح...بدي اعطيه ويرتاح..بدي اشوفوا سعيد ويتمتع بي وبجسدي المغري المربرب ....مرت 3 ايام وانا بالبيت مخرجتش خالص...كنت دايما اتروش واتفرج بجسدي علي المرايا...موخرتي الناصعة البياض المستديره الناطه...وفتحتي الحمراء التي يحيط بها زغب خفيف ناعم ...وافخادي الملفوفه باغراء بها شعر اسود متفرق...وبطني المثيرة التي تبرز قليلا التي زادت ببعض الشحوم خاصة بالجوانب....وحلمات الاثداء واحمرارها وبروزها....وفمي العنابي الشهواني...اذا فالاسطي حسنين يعجبه الجسد الطري والعيل الصغير الغر فهو يعجبه ويعشقه..سيتخذني غلامه والعيل اللي هينزل فيه لبن دكروا كل يوم ويريح فحولته الطاغيه...جسدي سيرضيه..نعم..اشعر بانني سامتعه واسعده..وبدات اتذكر تفاصيله جسده العملاق المعضل وصدره البارز المشعر..وقوة ساعديه وعضلاته واياديه المشعره..وبطنه الضامره التي ينتشر بها الشعر فتزداد جمال وافخاذه الكبيره القويه..ووووووو دكره الكبير اوي وعريض جدا 25 سم وراسه العريض وعروقه التي تبرز تتموج حتي حواف دكره القوي المتحجر ..مازلت اشعر بما فعله معي..واتخيل تماما ما سوف يفعله بي فهو نياك نياك اوووي موش ساهل .. .اشرقت الشمس صباح اليوم وانا متكاسل وكل جسدي يوجعني بدي مساج ورياضة..اليوم ساذهب للنادي للتمرين ...وحاولت ان اقضي كل مشاوير البيت باكرا... ذهبت المخبز وابتعت خبزا للمنزل كنت اخطو بسرعة وانا انظر للسيارات المسرعة وفجاة لمحت الاسطي حسنين ياتي من طرف الشارع يسير معه صبي في عمر ال 20 او اقل قليلا....و دون وعي توقفت انظرلخطواته التي تهز كل جسده كان قويا مثل الابطال ويضرب الارض ضربا يلبس جلباب شعبيا زاهي وتدلي نظري بعفويه لمابين فخذيه فارتعد جسدي وازدادت ضربات قلبي كان يسير بتوده ودكره يضرب الجلباب بعنف ذات اليمين وذات الشمال كان بحجم الخبزة فابتلعت ريقي وتدلي فمي ببله وعاندني نظري فامعنت النظر لما بين فخذيه فشاهدني انظر فابتسم وعصر دكره وعدله وهو يتجه لي بخطواته القويه اري نشاطا قد دب في دكره فارتفع قليلا ومازال يتدحرج ويضرب الجلباب ... الاثارة والشهوة تعصف بي فيهتز كياني كله شي يقودني للجنون واحن لدكر الاسطي حسنين ...الان بت مشتهي والضعف يعتريني حتي خشيت السقوط علي الارض... فحوجتي للاسطي حسنين تزداد وشهوتي تريده فانا اعشقه واعشق دكره الكبير ...مر بجواري مسرعا متوترا بعصبية والصبي بجانبه دون ان يعطيني تحية او يسالني عن حالي نظرت للارض بانكسار واسئ .... وهو يبتسم لي بعفويه. وشفتيه حمراوتان من الانفعال ..عيناه تشع بحنان وحب كبير...ولكنه تجاهلني من اجل هذا الصبي ..غضبت جدا نعم لا ادري ماحدث لي..من هذا الصبي..ولماذا يسرعون هكذا..واين سيذهبون ..بت انظر لهم من علي البعد وانا ارتجف من الغضب والغيره..تمعنت في الصبي الممتلي واردافه الكبيره وموخرته التي ترتج وتهتز مع تناغم خطواته فتيقنت بانهم يسرعون الخطي لان الاسطي حسنين صاد هذا الصبي وسيذهب به لبيته وينيكه.....عبثت بي الظنون والشكوك..اوهل يكون هذا هو العيل تبع الاسطي حسنين...هل كان يخدعني...هل وهل وهل. بت اسير بلا هدي او تركيز..تخطيت الشارع دون ان اتمهل كادت السيارة ان تطيح بي لو لا فطنة من يقودها وصرير ايطاراتها التي لفتت سمع وانظار الكل ...تجمع الماره وركض الاسطي حسنين اتجاهي بهلع ..تشاغلت بجمع الخبز الذي تبعثر في الطريق..كنت مشوش ومتوتر ومذهول والكل يسالني..هل انت بخير...انسابت ادمعي دون سبب...كان الاسطي حسنين مذعورا ويرتجف ويهتز ووجهه يختلج بالانفعالات مسكني بقوة..وهو يتحسس جسدي وظهري واقدامي الاسطي حسنين:_جرالك حاجه؟؟؟حاسي بشي....فيك حاجه توجعك؟؟ لم ارد عليه...وفضلت الصمت ومازلت عيني تترقرقان بالدمع اضغط بيدي علي جانب ظهري ليخف الالم ..اشعر ببعض الالم ورضوخ باسفل ظهري..اتاوه...اااي ظهري يوجعني....هاج الاسطي حسنين وتشاجر مع صاحب السيارة حتي تعاركا بحدة وضربه الاسطي حسين ضرب مبرح كاد ان يقتله..بت اصرخ فيهم ليتوقفا سمير:_خلاص كفايه انا اللي غلطان...معندوش ذنب....خلاص انا بخير محصلش حاجه ...توقفا...وتصالحا .. ثم انفض المتجمهرين واعتزرلي صاحب السيارة وراح .....مازال الاسطي حسنين يسالني. الاسطي حسنين:_ظهرك فيه شي...فيه الم...نروح المشفي؟؟؟ رددت له بعصبيه وغضب. سمير:_ماتلمسنيش موش عايز تروح معاي انا بكرهك اووي..روح مع العيل بتاعك اللي بتحبوا وسويلوا..ابعد مني..انت مبتحبنيش وتخدعني...وتروح مع العيال ..وكل يوم تصييدلك عيل...حرااام عليك انا حبيتك بصدق ليه تخدعني...روح مني..انت مبتحبنيش.. مازال يبتسم بثقة وانفعالاته واضطرابه تكشف مابداخله وانا اتحرك ببطء للذهاب ومازال يترجاني...ويتوسل لي الاسطي حسنين:_معنديش حاجه مع العيال...الغيره متنفعش.. العيل دي ابن عمتي ... معنديش حاجه وياه..ولو تحب تتاكد تعالالي...انا موش ممكن اخدعك..انا بحبك اوووي ومبنامش بسببك. ذهب غاضبا وحزينا ..وانا اكثر غضبا منه...اتجهنا في طريقان مختلفان..عصفت بي رياح الحزن والاسي والغضب..اسرعت للشقة وانا متوتر جدا..اشعر بان الغيرة ستقتلني...اضطجعت علي الفراش وانا متذمر..اهتز وارتجف وانا افكر في ماسيفعله مع الصبي..لماذا يخدعني فانا اعشقه..لماذا يتحلقون ويلتفون حوله العيال..اريد الان ان اتشاجر مع احد لارتاح من الضيم في صدري....صدري سينفجر..اذا لابد ان اكتشف ماسيفعل بالصبي وهذا دليل...نعم سنتفارق ولن يراني مره اخري..فانا لن اكون له عشيق ابدا...ان كان عشاقه عيال بالعشرات يستمتع معهم ويخدعني بكلامه المعسول...اجل انا صغير ولكنني افهم الخداع من الكبار...ساذهب الان واطب عليهم واكفشهم وسوف اتشاجر معه..نعم..اغتسلت سريعا وتروشت ليذهب مابي من تعرق نتيجة لغضبي..وارتديت بنطال رياضي قصير وتي شيرت وخرجت مسرعا رغم الالم بفخذي واسفل ظهري......خطواتي تسبقني نحو هذا المخادع الذي ظلمني...فقد اكتشفت انني احبه بجنون واعشقه وهو لا يهتم بي..اقف الان امام بيت الاسطي حسنين...لم اطرق الباب من شدة الغضب ودلفت ببطء دون صوت حتي اكتشف مايفعلونه..خاصة وان وقت ذهابهم سويا وحتي هذه اللحظة لم يتخطي نصف الساعة..لم اجد احد وانا اتقدم للغرفة احاول التنصت لعلي اسمع تنهداتهم واصوات لذتهم بتلك الغرفة التي مازلت اتذكر تفاصيلها رغم التغيير الذي طرا..بت ادفع الباب برفق دون صوت وانا استرق النظر طافت اعيني بكل اركان الغرفة..نعم تغير وضع الغرفة وبات اكثر ترتيبا وتنظيما وبها سريران يتقابلان..فقديما كان واحدا...رايت الاسطي حسنين ينام منكفي علي بطنه عاريا من اعلي الا من بوكسر قصير بجسده الاسفل...توقفت بمنتصف الغرفة وانا في قمة الانفعال والغضب والتوتر اتجول بنظري لاري الصبي ...حس بوجودي فنهض متكاسلا ومندهشا توقف سريعا امام السرير وهو يبتسم بحزن واسي كان يبكي فعيونه حمراء الاسطي حسنين:_سمير؟؟ايه حبيبي مالك؟؟شرفتني..تعال جنبي سمير:_موش عايز اسمع صوتك ومتقليش حبيبي ...فين الصبي اللي كان معاك..نكتوا ليه اسرعت اليه ثم بت اضرب صدره بقوة وااخربش بطنه وتزداد ضرباتي لصدره وهو صامت يبتسم بسكون ثم لم استطيع التحمل فبكيت بغزارة وصوتي ينتحب وتركته وانا اتلفت يمينا ويسارا واسرعت ودفعت بباب الحمام انظر..ثم هبطت لاسفل لاري ماتحت السريران وانا في قمة غضبي وانفعالي.. سمير:_فين راح...انت خبيتوا فين..سويتلواوخبيتوا فين؟؟؟انطق متخبيش عليي؟؟حرام عليك تخدع قلبي توقفت امامه بي رغبة اكثر للشجار..وقد فطن لغضبي ومازال يبتسم بحنان دفاق ودهشة وسخرية ..ازداد غضبي لصمته وتجاهله لي..وبت اهتز كالشجره يغشاها الريح. الاسطي حسنين:_مخبيتوش ولا حاجه..وهو اصلا مجاش معاي هون..اعطيتو الفلوس لعمتي وراح.. سمير:_متكذبش عليي..انت مبتحبنيش...وموش بتخاف عليي وبتنيك اي عيل وموش مهتم بحبي ليك الاسطي حسنين:_هو ابن عمتي ..ولو مكذبني اسال ابااااي...هو الرسلوا لي..موش ممكن اسويلوا..دي اخويا ..وانا معنديش حد غيرك..بس انت غيور اوووي.وبتشك فيي وفي حبي ليك..انت عيل صغير وغبي مابتفهمش الحب وموش هتقدر تعرف حبي لانك شكاك ترقرقت دموعه فجاة وانفجر قهرا بالبكاء .بات منفعلا وصدره يجيش وازداد اضطراب وعصفت به العواطف ويداه تهتز من الارتباك وصدره يرتجف وصوته متهدج ومخنوق وتعالي تنفسه وصار معصب اااوي..لم يتوقف عن البكاء بهستريا حتي خشيت عليه. خرجت من الغرفة للعريشة الخارجيه وجلست علي الاريكه وانا ارتجف ومتوتر وانسابت دموعي علي خدي دون صوت وانكفاءت علي الاريكه انتحب وابكي وبعض الالم يزحف علي فخذي وظهري..خرج خلفي وهو يهتز وعواطفه تجيش وعيناه تبين بها الدموع.وجلس بجانبي وصوته كسير. الاسطي حسنين:_مالك غاضب فيي ياابني.ليه تظلمني دايما..انا مظلمتكش ابدا وموش ممكن اخون حبي...وهاقولك حاجه بس متندهسش انا بحبك من سنين لما كنت بحي الزيتون وعمرك 10 سنين ..لماباباك يبعتلي اصينلوا السيارات .....كنت اشوفك وانت تلعب ببراءه الطفولة وجسمك زي القمر يكبر ويتفتق .... واجيبلك البوظه كل يوم وامازحك مقدرتش امسك عواطفي وعشقتك رغم سنك الصغير.. كنت بحاول افهمك بالاشارة .بس مكنتيش قادر تفهمني انا عاوز ايه...... و كان جسمي يشتعل بالشهوة ... كنت خايف عليك مني اووي...وموش كنت راضي علي نفسي اجيبك وافتحك وارتاح فيك..لانك كنت صغير وضيق اوووي..ومتقدرش تتحمل دكري الكبير وقوته.. واتحاشي نكون لوحدنا لاني كنت خايف اهيج عليك و اسويلك ياه..بس .انا مسبتكش..كنت برعاك وبحميك وانت موش داري بي وسافرت واتغربت..ولما شفتك اخيرا بشارع الورش عرفتك عطول وتذكرتك وشفت جسمك اللي بينادي الدكور واشوف الكل بدهم يصيدوك مقدرتش اتحمل وجسمك غلبني مقدرتش اقاوم ومن وقتيها ودكري متهيج اااوي ميهمدش وكنت خايف متكونش من نصيبي وتروح لفحل ميريحكش..كنت بتعذب كل يوم ودايما شاغل بالي وكنت دايما افتشلك وارعاك من بعيد واحميك من الرجاله..كنت منتظر لما تكبر و تبقي لي تهنيني وتسعدني وتمتعني وامتعك.لكن ياخسارة ظلمتني.مازال يحكي اشياء بتفاصيلها ثم صمت وهو يدمع اصابتني الدهشة والحياء لعفويته وصدقه فكل ماقاله صحيح..ومازال يسرد تفاصيل اتذكرها كلمحه.ومواقف حدثت لي ولا يعرفها غيري...انا في قمة الدهشة والحيرة.فهو اذا يعشقني سمير:_يعني انت بتعرف بابا من زمان..وانت اللي كنت بتجيبلي البوظه وجبتلي المرجيحه والموتوسايكل الوردي وبتحبني من زمان؟؟ الاسطي حسنين:_ايه هو صاحبي وزميلي لما كنا بالاعدادية....وانا اللي جبتلك كل الهدايا..وبجيبلك البوظه وتفرح اااوي.و تتشعلق فيي ووتبوسني علي خدي..وباباك يقولك انزل ماتشغلوش...تذكرت ولا نسيت...انا رايدك من زمان.. سمير:_اها تذكرتك بس انت تغيرت كثير وصار جسدك كبير وضخم و معضل وقوي الاسطي حسنين:_اه مكانش عندي لحية..وسافرت 5 سنين واتغربت بس لشان خفت اهيج عليك واسويلك حاجه وحشه وانت صغير متتحملش قوتي..الغربة غيرت كل شي بحياتي. اصبحت في قمة الحياء..لقد تسرعت بالحكم عليه.فضلت الصمت وانا انظر للارض بتوتر وانفعال..لن استطيع الاستمرار في الجلوس..والاحري ان انسحب الان فانا محرج اوي وتسرعي بالهجوم علي الاسطي حسنين. سمير:_انا اسف ظلمتك بغيرتي بس و**** ديا من حبي ليك ..بحبك اوووي..بدي اروح عالبيت..خد راحتك..مشغلكش..سامحني الاسطي حسنين:_ لا ارجوك متسبنيش وتروح انا متوتر ومنفعل اوووي ويمكن تجرالي حاجه وحشه بسبب حزني...انا محتاجلك تكون دايما جنبي..انا هكون مبسوط اوي لما تكون معاي سمير:_بس انا هجيلك بعد يومين...مقدرش اقعد الاسطي حسنين:_خليك جنبي وريح قلبي وطمني ..ارجوك متسبنيش..انا عاشقك سمير:_حاضر اهو انا معك موش هروح دلوقتي جلست وانا مازلت انظر بانكسار للارض وجسدي متوتر وعقلي مشوش. الاسطي حسنين:_فين بابا ياسمير هو صاحبي سمير:_بابا بالسفر ميجيش الا بالاجازة . الاسطي حسنين:_طب انت مع مين بالبيت سمير:_انا وماما..وبتخرج للمدرسة واكون لوحدي.. الاسطي حسنين:_ايه كنت بعرف انها ناظرة بالمدرسة اللي جنبيكم؟؟ سمير:_اه هي للان فيها... لا ادري ماذا اقول..وهو يسرد لي شقاوتي ايام الطفولة..وبراءتي ومزاحي معه...يسرد لي تفاصيل دقيقة جدا عن جسدي وعن مزاحي وعكننتي لما يتاخر وميجيبش البوظه..واروح وياه يشتريهالي واصير فرحان اوي وابوسوا علي خدوا....واركب علي ظهروا ويدور بي وانا اصرخ وراسي يدور.وبات يسالني عن ماحدث بالحادث وانا احكيلوا بعفوية وبراءة عن شدة الالم اسفل ظهري وبجانب فخذي اليمين.وووووووووو الاسطي حسنين:_فين وريني..ميكونش فيه جرح او رض يحتاج لتدليك طبي سمير:_لا انا كويس..مفهوش خطر بس الم يمكن يومين وهيروح. الاسطي حسنين:_ليش ماتورهولي..طمني ..انا هدلكولك واعصرلك الالم وافرقهولك لو فيه دم محتقن متخافش..دا نا معلم بالمساج الرياضي سمير:_بس لكن؟،،،، الاسطي حسنين:_مبسش ولا حاجه...الا لو كنت مبتحبنيش وموش عايزني اهتم فيك واعتني بيك وارعاك. طاطات راسي خجلا..والصمت يغشاني والاضطراب يقودني للحياء اكثر واكثر..ثم همست له بضعف وانكسار وخنوع سمير:_طب سكر الباب وتعال نهض الاسطي حسنين وارتفع وجسده كالابطال وصدره العريض المشعر يكسر ارادتي ويقودني للطاعة وقبول مايريده.. وتقدم فاضطربت وانا انظر للبوكسر الذي يرتديه كان دكره يرتفع شامخا متهيجا فيزيح البوكسر للامام بقوة وباس كالرمح يريد الانطلاق كان دكره بحجم الخبزه المستطيله وعرضها ...كان دكر قوي وكبير وضخم يستطيع ان يفض عذريه 10 عيال ابكار في ليلة واحدة .اوصد الباب واتي يخطو بقوة وثقة بالنفس.فاليوم ان اراد سيظفر بي ويكسر شوكتي وعنادي وغروري.كان يتقدم ويعصر دكره اعتصارا من الهياج ويمسحه برفق ويضغط راسه المتورم وانا انظر باضطراب وانكسار ووجل لدكره..هو يعلم تماما الان بانني ساهبه جسدي وساكون له كاملا نعم ستهزمني رجولته وفحولته وحنانه وساعطيه ماانتظره 5 سنين طوال..نعم سيتلهم جسدي وياكلني بنهم ويسيطر علي مشاعري وقلبي وجسدي وساطيعه فشهوتي نحو الدكور تحن اليه..جلس بالقرب مني ويده تهش علي شعري بحنان ورقة.. الاسطي حسنين:_انت واااد جميل ووسيم وحلو اوووي. ومطيز..انت تعبتني معاك اااوي وخليت دكري عطول هائج و شادد وتعبان وينز حليب سمير:_ انا انا كمان عايز تدخلوا وتعملي لاني انا بحبك ااااوي ...بس خايف تكون مبتحبنيش ..زي زمان امالني علي افخاذه واصابني الحياء وانا اجلس بجانبه ومازالت يده تخلل بويصلات شعر راسي بحنان.يده تدخل تحت التي شيرت و تلامس ظهري فاهتز ويمسح ظهري ويتحسسه برفق ويعصره ببطء واصابعه تدب كدبيب النمل علي ظهري واسفله لتدخل تحت بنطالي ويعصر موخرتي عصرات خفيفة بلذه وشوق فاشهق.يتحسس علئ في ايتو حته بجسمي..ويمسد ويدلك بخبرة كبيره..اااه...اااااه.باتت يده تحت التي شيرت تتجول من عنقي حتي اسفل ظهري وبين فلقاتي بطريقه حلوة اااوي جننتني...يداه تسحب التي شيرت لعنقي ثم يخلعه مني ..ويشهق واحس به يرتجف باكمله وجسده صار مثل الجمر الاسطي:_جسمك حلو اوووي وسمين يجنن الدكور..تعبتني اوي...تعال نام ووريني فين الالم اطعته ونمت علي السرير وانا نعسان اااوي موش قادر افتح عيوني..جلس بجانبي ويده تتحسسني باسفل ظهري واعلي موخرتي ويضغط بخفه... نطقتها ااااي هووون الوجع.ااااه.واستمر بالدلك والتعصير بلذه....وانا اتاوه..اااه...اهههه..ااااااها ويداه تزحف للاسفل فيعصر فلقاتي برفق ويسحبها لاعلي وهكذا لم تمر ثواني حتي بدا يسحب البنطال وينزله حتي منتصف افخاذي ثم سحبه باكمله وجردني منه...اهتز باكمله وبات يرتجف.وانا انسحب للنوم الاسطي حسنين:_اااوه حبيبي انا بحبك ااااوي وبموت فيك...جسمك عاجبني اوووي يداه تعبث بموخرتي..وبافخادي وبظهري وعنقي..وتجرءت ومددت يدي وانا مازلت ممدد فتحسست دكره وامسكت به فاطلق اهة كبيرة اااوي واعصره ببطء وهو يناهد ويتاوه..سحبت يدي فقد بات يدغدغني بلسانه ويلحس بفلقاتي وهو هايج اااوي يهمس لي بحنان الاسطي حسنين:_طيزك كبيرة سمينة وملانه وهشه وطرية اوووي...هي بس اللي تمتع الفحول..تعجبني هتمتعني وهمتعها بدكري سمير:_..اااه..اااه متعني ووتمتع بس متنكنيش حار ومتعمليش سخن ويداه تفرك بفلقاتي وترتج من لينها وطراوتها.احس بيديه تفتح فلقاتي ليري مقدار اتساع فتحتي فيدخل راسه ويشمها ثم فجاة صار يلحس فتحتي ويلعب بلسانه علي اشفارها وانا اهتز كلي واتنفض ...ااااه..ااااي تدغدغني ااااه الاسطي حسنين:_هاامتعك اااوي..انت ضيق اوووي .انت العيل اللي انا اخترتوا راح تكون العجل الصغير اللي يمتعني ويريحني و يسعدني فحياتي... صار يعضعض في فلقاتي برفق ويلحسهما ويلحس افخاذي وظهري واعتلاني ويعضعض عنقي وراسي واكتافي وانا اهتز وارتجف واصارع وغشاني احساس باللذه محصلش..صرت انوح واتاوه كالطفل... .نهض من السرير ورفعني وحظنني بقوة وشوق وقبلني وامتص شفتاي وانا مغمض.وانزل يداه وبات يعتصر موخرتي ويرجها بشهوة وهي تهتز وترتج ثم يعصرها بشهوة وبرفق ويمسح عليها ويدخل لسانه بفمي ويديره بتجاويف فمي وحلقي ويمتص لساني ويرتشفه الاسطي حسنين:_ حبيبي ونور عيوني...عايزك تفهمني اوووي لاني اليوم هتخد دكري الكبير راح يدخل كلو ببطنك همتعك بيه اااوي سمير:_اه متسبنيش الا لما تمتعني بالكبير وتحلبلي جوا...اسندني موش قادر جسدي يدغدقني... الاسطي حسنين:_اليوم اول مره هاشيلك دكر كبير سخن وحلو اااوي...هخليك تحب النيك بالكبير وتموت فيه مهتفارقوش ولا ثانية سمير:_دكرك كبير اااوي..انا عاوزوا يريحني بس خايف منه يدخل حار.. حملني بساعديه وهو يخطوء باتجاه الغرفة وانا انام بصدره والف يدي علي عنقه وموش قادر...جسمي مفهوش قوة ثم انكفي ووضعني علي السرير وتجرد من البوكسر...شهقت بذعر فدكره كان مرتفعا لاعلي بقوة ويهتز وينبض بغضب..كان متهيج ااااوي وراسه احمر اااوي..رغم انه كبير جدا ومتين ولكنه ضخم وعريض اااوي اوي ومستحيل يدخل في ايتو عيل بدون مايشرطوش ديا اعرض من الباذنجانة...موش ممكن اشيلوا كلو فيئ خفت اااوي واتخضيت..ماذا سافعل الان...اغمضت عيناي حتي لااشاهده بالقرب مني فافلت واهرب........ونام عليي وبتنا نتقلب بالسرير مره فوق علئ ومره يرفعني لاعلي انام علي صدره المشعر وهو يمتص شفتاي ويرضعهم وانا ارضع شفتيه ويتهيج اكثر واكثر ويمتص حلمه الاثداء بنهم وقوة وجسمي يروح ويموت اااوي وانا اصرخ واهمس واتجنن سمير: اااااي..ااااي موش قادر خلاص هتجنني سيبني جسمي ساح الاسطي حسنين:_اااه هجننك..لشان متسبنيش تاني...دكري محتاجلك كل يوم ترعاه وتسعدو وتمتعوا وتدفيه وجدت نفسي باعلي صدره..هيجني اوووي..و انتشر بجسدي جنون الاثارة.مازلت امتص شفتيه ثم نزلت لاسفل فالتقمت حلمه ثديه ارتشفها..فصرخ وتاوه ولحست صدره المشعر فزمجر من اللذه...وبت الحس بطنه وسرته وهو يصارع اللذه ويصرخ ولساني يمر لاسفل فاشم شعر عانته واعضعضه والحسه لحس برفق وهو ينتفض ويصرخ ويتقلب ويهتز بغضب ويتوعدني الاسطي حسنين:_موش هسيبك...هنيكك هنيكك بدكري الكبير اللي متحملتوش زمان وهدخلوا فيك كلوا وافتحك واحلبلك فيها لبني السخن الان صرت هايج اوي ميهمنيش الا لما اريحوا ويريحني وينيكني ويمتعني.....مررت لساني الحس بدكروا العريض لحس من اعلي لاسفل ومن اسفل لاعلي صار هايج ويزحف وينتفض مررت بلساني علي خصيتيه المشعره فلحستهم بشده فنهض ثم هبط من اللذه والدغدغه ولساني مازال يلحس كل عانته وشعرته وخصاويه ثم نزلت لاسفل فحس بي وسط هيجانه فارتفعت اقدامه لاعلي قليلا دون اراده وتباعدت افخاذه وبعفويه فشممت فلقتاه ودفعت بفمي لاسفل اكثر فارتفعت اقدامه مره اخري بلا اراده فشممت طيزه المشعره كانت صغيره اااوي ومتماسكه اووووي وحمراء قانية اااوي ..ولحستها لحسات سريعه وادفع لساني بدفعات قوية نحوها فالحسها حتي ابتلت ..فصرخ وارتجف مثل الملسوع وصار يزمجر وينتفض ويتزحزح شمالا ويمينا الاسطي حسنين:_اااه...اااها ااااه..سيب طيزي...... متتحملش اللحس ..خلاص جننتني وهيجتني.هنيكك حااار اااوي وهو يهز دكروا ويعصره ويمسده ويدلكه بقوة ولذه كان دكره متهيج مبتل تماما يسيل بهيجان فارتفعت قليلا فالتقمت راسه بصعوبه ومصصته ورضعته وشفطه وابتلعت مافيه من البلل الرجولي الذي سال من فتحته....وصرت ارضع بصعوبه لازدياد هيجان دكره الكبير الذي صار يشتعل بالحرارة ويبث دفء حار جدا.انفعالاته تزداد وجسده كانه نار تشتعل فهاج هيجانا كالمارد فحملني للاعلي بساعديه القويتين وانزلني بجانبه برفق ومددني ثم صعد علي ظهري يهتز ويرتجف ويتماوج كالمصروع وتناول من تحت السرير قارورة الزيت فدلق منها علي يده وباعد بين فلقاتي بقوة فانفرجت فمسحهاوفتحتي الحمراء السخنة ويدعك علي اشفارها دعك حلو وبرفق وهي تغمط وتنفرج حتي ازدادت احمرار وتبللت.وانا انوح واتاوه واصرخ واهتزثم صار ينعم في دكره ويدلكه باكمله بالزيت. وهو يهمس ببحه وصوت متقطع وحنان طاغي الاسطي حسنين:_حبيبي خلاص دكري الكبير جاهز هدهولك وانيكك جوا ولازم تشيلوا وتتحملوا وسيب نفسك لي وخليك هادي متعصبش عشان ادخلوا للخصيات ويسعدك ويهديك ويمتعك....هدخلوا فيك كلو هو بحبك اوووي ومشتاق يدخل فيك وتدفيه ....وتوعدني متعاندوش لما يدخل هو حنين اااوي وحلو اوووي وهيمتعك اااوي. لم استطع النطق فقد تخدر كل جسدي واهتزازات اللذه تسبقني فهمست بصعوبة سمير:_بس لازم تقبضني قوي وتسيطر عليئ وتمسكني اوووي..متسيبنيش اهرب لو وجعني..دكرك الكبير دخلوا فيي كلوا وخليك حنين لانك بتحبني..انا تعبان اااوي بدي اعطيك وامتعك لشأن متزعلش لم يتاخر ابدا فقبضني وادخل ساعديه علي صدري وافترشني افتراشا والتحم معي وباعد بين اقدامي وغطاني بجسده المشعر وافخاذه الضخمة ثم ارتفع بعجزه الكبير وهبط علي فلقاتي فانفرجت واتسعت وتباعدت والتحم راس دكره علي طيزي فطعنها وعركها بشوق وبقوة لتستجيب بات يدق بدكره علي ابواب طيزي دق سريع وخفيف ويطعن فتنفرج اشفارها انفراج الطاعةوالقبول وتتسع ويعالج في دكره فيدفعه ويدقه بسرعة دون تباطؤحتي استجابت وانفرجت طائعه وانزلق راس دكره مندفعا بسرعة فدخل وشهق بلذة وسكن عن الحركة.ليدع دكره يكتشف الاعماق لم استطع التحمل فقد اشتعلت طيزي وحوافها بالنار وبت ارتجف كالمصروع واحتج واتوسل اليه ان يسيبني اروح ااااه اااااي....اااي اااي راسو دخل فئ اح اح نار اح وجعني الكبير ..ليش دكرك يدخل بالطيز حاااار اووووي موش هقدر اخدوا ديا كبير وسخن في النيك..طلعوا مني اااي نار موش هتحمل سيبني اروح نطقتها وانا اتاوه واتململ واهتز وارتعد اريد الهروب الاسطي حسنين:_اهو خلاص حبيبي محصلش حاجه متتجرسش ارجووووك..راس دكري دخل جوا خلاص متخافش خليك شجاع معايا وخليني اكمل.. هو حنين اااوي وهيكون حلو بعد شويه .متعاندوش وانا كمان موش هسويلك سخن ولا اعملك حااار وموش هطعنك بيه ولا هغزك الا لما تقولي خلاص غزني وازبطني ومتعني . سمير:_اه اه اه اه..هو حار الان وواجعني انا خائف منه...هو كبير اااوي وعريض علئ ...موش هيدخل هيوجعني ويشرطني ياسطي حسنين اغمضت اعيني واحاول التشجع والتحمل قليلا وسرحت وانا ارتجف وصار يلحسلي عنقي ويعضني برفق وهو يضغط بعجزه واردفه ويدفعه ببطء واشفاري تتسع ودكره ينزلق حتي شهقت بقوة وصرخت بضعف وتوسل فقد احسست به قد دخل كله حتي ضرب جدار قلبي .وانا اترجاه سمير:_طلعوا مني هموت دخل سخن اوووي هيشرطني...الكبير مبستحملوش هيموتني بالنيك..موش هتحمل دكرك عايز اروح التوليت ااااي اح عايز ابول ....ماما الحقيني اااااح الدكر هيشرطني...ديا كبير علئ اووووي اح ااااي انت قلت بتحبني طب بتنكنيش سخن ليه اااي طوقني الاسطي حسنين وعصرني اوي ورد بغضب وقوة وحسم الاسطي حسنين:_مينفعش اطلعوا منك بعد كدا.. حبيبي لو سبتك علي راحتك الحين هتهرب مني زي زمان وموش هتجيني تاني.... انا مكنتش مصدق نفسي لما حنستك بالشهور عشان ازبطك ورضيتلي عشان انيكك وجبتك بالهداوة ونطيت عليك تاني موش هسيبك تفلت مني...الفحل مثل التور لما يناجي العجل الصغير ويغريه ويحنسه ويقنعه ويرضالوا ويثبتلوا بالنيك اول مره وينط عليه ويغرزوا ويركبوا ويدخلوا فيها تاني مفيش عذر للعجل غير يقف ويتحمل الدكر يدخل كله ويكبسوا كبس ويدق ويزبط ويضرب جامد لشان العجل يفتح ويصير وسيع ويشيل دكر التور الكبير ومايدلعش علي التور ومايفارقوش او يروح لتور تاني..دي حكايتنا انا تورك وانت عجلي الصغير عشان تكون عارف وفاهم وتتحمل دكري الكبير وانت راضي...فاهمني؟؟؟خليك شجاع متخافش...دي فرصة مهضيعهاش معاك الان؟؟.اثبتلي شويه وتحملني متكونش جبان ماتتعبنيش معاك هزعل منك واغضب واضربك وانيكك بالقوة ونتخاصم وتروح مني للابد .موش هسيبك تاني حتي لو صرخت خليني اوسعها لشان اعرف شغلي معاك واتمتع بيك وامتعك متعه محصلتش وانت هش وطري وحليوه..انا اسف بس هاضربك بدكري شويه تقيل..عشان افتحك بالكبير كلها ساعة وتبقالي وسيع وميتعبكش تاني وهعلمك تتحمل وتتمتع بالدكر الكبير. وتجيني مشتاقلوا ومشتهيه وانت راضي...وهتحبوا وتموت عليه انا فاهم اي عيل لما يأخد الدكر وعارف ازاي بحس لما يعملولوا بس لازم اقهرك واكسرشوكتك شويه سمير:_ااااي اااح..خلاص ماتزعلش وماتضربنيش محبش اتناك للفحل بالقوة...خليني انام شويه متتحركش وتدوس دكرك علئ متنكنيش حار مبحبش الحار ....انا خايف اااوي من دكرك يسطي حسين هو كبير وانت عارف بوجعني انقضت خمس دقايق وهو غاضب ويفترشني بقوة ودكره باكمله ينساب وينبض ويرسل حرارته فتمتصها الاحشاء فتلتهب بالشهوة ودكره يتهيج ويتحجر اكثر وانا اتزحزح وازحف للامام.موش قادر اتحمل واصبر فجاة ارتفع بافخاذه وهو يسحب دكره للنصف ثم هبط بقوة فدخل حتي الخصيتين فارتفعت بموخرتي لاعلي دون ارادة اسمع تفتق وتفتح حوضي وانا اصرخ بخفوت واشعر بدغدغه علي باطن قدمي وهجت اووووي.عضتت ساعده بقوة وانا اصرخ وقبضته باسناني الاسطي حسنين:_عض متخافش..عضني جامد ميفرقش خليني اضربك تقيل واكسر شوكتك واوسعك شويه عشان تتعود علي حجم دكري الكبير وتشيلوا براحتك...انا عايزك تبقي شاطر وتطيعني لما انيكك ماتخافش من دكري سمير:_اااي اااح خلاص بس خليك حنين معاي بالبداية ومتنكنيش سخن..ولو نكتني حلو ولذيذ موش حهرب وهجيلك بارادتي كل يوم وهخليك تعملي بدكرك وتزبطني زي منت عايز .... بس متالمنيش في الغز و**** موش هقدر عليه صدقني يسطي حسنين انا ضيق اااوي وبتاعك كبير اوووي وسخن اوووي ارحمني انت ليش مبتحبنيش انا محتاج حنانك وحبك. الاسطي حسنين:_عض وتحملني هوسعهالك عشان خاطر تتمتع بي بعديها..زي ماانا هتحمل سنانك..كلها دقائق وهوسعك وهيريحك وموش هتسيبوا تاني صار يرتفع ويضرب دكره للداخل تقيل وهو يمسكني بشده ويقبضني ويفترشني افتراشا حتي لا اهرب..بات يسحبه بقوة مرتفعا ثم يهبط فكبسه بقوة وبسرعه وانا اعضه واصرخ...ااااي هموت...شرطني....اااااي ارحمني ليش انت مبتحبنيش سخن فيئ موش هقدر كان خبيرا في دروب العيال فهو يعي دوره تماما عندما يكبس دكره ويغز اثناء توسيع العيل الصغير وصعوبه احتمال قوة الفحل..دكره ينزلق انزلاقات سريعه للداخل ليشعل الجوف حرارة وليخدر الاحشاء..كان يدفعه بقوة ويسحبه حتي الراس ثم يعاجلني بضربات وطعنات كسرعة البرق فيغطس دكره حتي تصطك خصيتاه بفلقاتي زط زطط.صارت طيزي متسعة بحجم دكره الكبير وفيها شعله من النار والتهيج والسخونة حدث شي فريد وغريب ونادر ودكره مازال يدخل ويخرج بقوة وينزلق بسرعة وانا احاول احتماله بشجاعة وقوة وعدم عناد او مقاومة فتلاشي كل الاحساس بالوجع رويدا رويدا واحس بدغدقه اثر ضربات دكره تماما احس بانتشاء وبلذه غريبه وان جسدي يتخدر ويسكر ويحلق في الهواء..بت اهمس له بشوق واستعطفه واشجعه سمير:_ خلاص انت بقيت حنين اااوي تنيك لذيذ وحلو ااااوي .دخلوا كمان يسطي حسنين متسبنيش اقوم بس براحه علئ ومتعني اوي وخليني ارتاح.ارجوك دخلوا كلوا واكبسوا وغزني غز هتحملوا بس متشرطنيش لانك بتحبني وبتخاف علئ ..انا تعبان اوي. وجسمي واجعني اوي ارتفع قليلا واخذني علي فخذيه بعنف وقوة ثم حولني وادارني جانبا وابدل اقدامي قليلا قليلا ويديرها للجانب ودكره يدور بالداخل كالرحي حتي صرت انام علي ظهري وارتفعت اقدامي علي اكتافه وانا اشهق واناهد واتأوه ومندهش لبراعته في تبديل الوضعيه دون ان يخرج دكره.وبات يغطس دكره كالمرجل غطسات سريعه وقويه وشديدة اااوي..يكبسه كبس ويشدني شد ويغزه متل المسمار فيهمد ثم يرتفع بقوة ويطعن طعنات قويه وبارعة فيغطسه للخصاوي وهو يجد في الدق بدكره ويمتص شفتيي ويرتشف لعابي رفعني قليلا من عجزي فانساب دكره اعمق ثم هبط فانفرجت اشفاري باتساع عظيم لقد صرت وسيع كما يريد حتي لا اغضبه....وفرجت اكثر بين افخادي بلذه.كان يدفعه بسرعة فيضرب بسرعة حواف الاحشاء فانثني مخافة ان يبعثر الاحشاء فيتصل دكره بالقلب من قوة الدفع..صرت اتهته وامور واعيني تتحول للبياض وجسدي يتضخم وافخاذي تتخدر ودكري يتحجر ودغدغه علي كل جسمي وارتجافات افخاذي وبطني وحتي اثدائي تحجرت وشفتاي تهتز بعصبيه معنديش قوة وموش هقدر اقاوم خلاص قوتي راحت وحيلي مات وجوفي صار سخن اوي مثل النار الاسطي حسنين:_النيك بتاعي عجبك حبيبي ولا اغزوا حار شويه...دكري الكبير متعك وريحك ولا اكبس قوي وادق تقيل ؟؟ اااه اااه هكذا اصرخ اااح اااح وهكذا اتاوه سمير:_كدا لذيذ نيكني واحفرها بدكرك اووووي ...انت نياك اااااوي وبتريح الطيز تاني موش هسيبك تبعد مني ..وموش هعاندك لما تكون تعبان وعاوز تنيك الاسطي حسنين:_همتعك اكثر واشبعك بالدكر كل يوم ومتقليش موش عاوزوا وموش هقيف الا لما تقلي شبعت ..انت حبيبي والعجل بتاعي انزل عنقه للاسفل قليل وبات يلحس دكري لحس لذيذ ويمتصه ويرضعه ثم يرتفع ليدق اعماقي بقوة فيهتز دكري ويسيل. احسست بهيجانه وتوتره وعصبيته والعرق يتصبب من جبينه واشتم رائحه فحولته وتنامي نظرته الثاقبه بحده لوجهي وهو يغطس دكره بقوة وبسرعة لا تحتمل ويرهس كالخيل ويطعن ويصهل وهمس لي بعنف وبحه الاسطي حسنين:_تحمل دكري كمان وخليك عيل شاطر متصرخش لاني هضربك حاااار شويه عشان هحلبلك لبن دكري السخن خلاص ..دكري ميجبيش لبن الا لما ادق واطعن وازبط العيل تقيل عالطيز... هو شويه سخن وهيتعبك بس هيمتعك وهينفعك ويسمنك بات قابض علي بشده وهو يرسل دكره كالسيف في طيزي ويدق تقيل وضربات وغطسات وكبس عنيف حتي اصابني الهلع وانا اتاوه اااه اه اه.. مااااما الحقيني موش قادر خلاص سيبني موش قادر اتحملوا دكرك راح يشرطني حتي دفعة بقوة وسرعة جعلت افخاذي تهتز بعصبية واقدامي تصارع الهواء للفكاك ثم طار حليبه وماءه كالاعصار فضرب جدار الاحشاء وفاضت فنشط الغدد وتهيجت وباتت تلتهم الماء التهاما ومازال يحلبلي من دكروا حتي ارتجفت اصرخ بقوة واتشنج فاندفع دكري يحلب ويرش علي صدري وبطني ووجهه.. نام عليي وامتص شفتي ويرضعهم ومازال دكره يحلب الكثير بالاحشاء لتلتهمه.فاهتز وارتجف وانتفض ثم فجاة تنقبض اشفاري دون ارادة وتعصر دكره عصرات قويه وتخرطه ليزداد احتلابه وتكمشه وتضغط راسه ليتذوق اللذه والمتعة فيحن اليها كل يوم.صار يناهد ويتاوه..وانا اتشبح واتفرشخ واضغط باشفار طيزي علي دكره حتي اعتصرته وحلبته باكمله وهو مندهش يتاوه ااااه ااااه اااه الاسطي حسنين:_طيزك قويه اوووي ..كمشتلي دكري اااوي وخرطتوا وعصرتوا سمير:_ااااه ..اح دكرك كان كبير عليي تعبني ااااوي ودوخني الاسطي حسنين:_هاعملك واديلك واحد تاني ياسمير انا مشبعتش حبيبي لشأن تتعود علي حجم دكري وتتمتع بيه ويريحك واياك تقولي موش عايز...نمت نعم نمت ولا ادري ماذا حدث ولا ادري بنفسي نواصل
  15. كان عندى 8 سنين وجارى 11 سنة جارى كان أسمر زى الأفارقة وكانت طيزه كبيرة وبتتهز حلو أوى وانا أبيض و كمان كنت صغير مافيش شعر فى جسمى لسا خالص وكنا بنلعب أنا واجارى مع بعض وانا قلعت وريتله جسمى وماكنتش لسا فاهم حاجة فى السكس وبدأنا زى أفلام التلفزيون نبوس بعض واحنا بنلعب ونهزر وكل شوية واحد يقلع للتانى ويفرجه وفى اجازة الصيف الصبح بيبقى العمارة كلها فى الشغل واحنا فاضيين كنا بنقلع على السلم ونبدل كل شوية واحد ينام على بطنه على رجل التانى و التانى يقعد يلعب فى طيزه ويخبط عليها طيزه كانت طرية وبتتهز اوىىىىىىى وكنا كمان كل واحد يوطى للتانى وهو واقف والتانى يبعبصه بصباعه جامد وكمان ماكنش فى جيران فى البيت اللى قدامنا, كنا بنقلع كل واحد فى أرض البلكونة بتاعته ويفرج التانى بس للأسف ماكملنش لما كبرنا , بس بعد ماتقولوا رأيكم هاكملكم باقى حكاياتى
  16. بواب العمارة ... أنا اسمي عادل 33سنه سافرت لمصر . وبصدق كنت اراسل بالنت اصدقاء من مصر عشان التقي بيهم في مصر واتناك منهم عشان انا حاسس اني انثي اعشق الزب واعشق اني اتناك زي البنات . جسمي بناتي واحب البس حريمي واعمل مكياج وادلع ..واما اشوف زب قدامي افرح وابقي هايج عايزو واحب امصو والحسو . سافرت مصر في الصيف وكان الجو حار وكنت بحب الجو الحار جدا وسكنت في شقه بالقاهره لوحدي ومشيت فالسوق واشتريت باروكه ولبس حريمي ومكياج ولبس داخلي سكسي اوي وحاولت اتصل باصدقاء النت .. لكن للاسف ماحدش كان جاد ومردوش عليا ..بدات افكر في طريقه اتناك بيها ..واخيرا لقيت فكره اني اصاحب بواب العماره رجل 45 سنه صعيدي باين انو سكسي وهايج ولوحدو ..يمكن يكون متزوج وزوجتو مش معاه فقررت اني استدرجو عندي في الشقه واجرب . وفعلا اتصلت بيه عشان يجيب حاجات من السوبر ماركت و لبست شورت قصير وتيشيرت وكان جسمي املس بدون شعر وطيزي باينه من الشورت وعملت شوية مكياج خفيف ..وبعد شوية رن جرس الشقه وجا البواب وشاف جسمي وطيزي بس ما اخد بالو وراح جاب الحاجات اللي طلبتها و استغليت الفرصه .. وقلت :تعالي ادخل اشرب شاي معي .. وفعلا دخل وشرب شاي وبديت اسالو واتعرف عليه اسمو سيد 48 سنه مطلق من 5 سنين وعايش لوحدو ومن كلامو حسيت انو سكسي هارد عنيف وبيحب الطيز اكثر وبعدها مشي وراح ..لكن انا قررت اني اتناك من سيد باي طريقه وفكرت .. وبينما انا افكر واتفرج علي التلفزيون جت دعايه علي كريم روك وحبه الملكه وده يخلي الواحد هايج عايز ينيك بشراهه فاتصلت واشتريت الدوا وقررت اني اكلم سيد وشربو شاي بعد ماذوبت حبتين من حبوب النشاط الجنسي .. وفعلا الساعه 10باليل اتصلت بسيد عشان يشتري لي حاجات وبعد ماجاب الحاجات .. قلت ادخل اشرب شاي معي .. ودخل وابتدا يشرب في الشاي وانا فرحان وهايج وعشان ازيد رغبتو عرضت له صور سكس وفيديوهات سكس من الهاتف وانا اراقب في زبو بدا يقوم من تحت الجلابيه وهو بدا يلاحظ في نظراتي لزبو وبدون خجل .. قاللي : عجبك .. اتصدمت .. وقلت : اه اه .. قالي : عايزو ؟؟ قلت : اه و عايزو موت .. قالي : تعالي .. قلت له : انت اتفرج لغايه مأغير هدومي واجيلك .. قال : اوك بس ماتتاخرش احسن انا تعبان اوي . دخلت لبست لبس داخلي حريمي ومكياج ولبست باروكه وطلعت ولما شافني اتصدم وزادت رغبتو فيا كاني ست قدامو ..وخلع ثيابو وبقي عريان قدامي وزبو مقوم نار .. قالي : تعرف تمص؟؟ تعالي .. جيت مسكت زبو في ايدي وداعبتو بشفايفي وبوستو ومصيتو ورضعتو لحد ماهاج سيد ومسكني من وسطي وبدا يلعب بزبو علي طيزي ويحك براس زبو علي فتحه طيزي .. اح اح مااحلاه .. وانا عايزو يدخلو جوا وبعد .. شوية جاب كريم ومسح زبو ومسح طيزي ونيمني علي بطني ووضع وساده تحت بطني عشان طيزي يرتفع ويفتح اكثر وبدا يفتح ف طيزي بيديه .. ودخل راس زبو ف فتحه طيزي .. اح اح .. ودخل جوا .. اه اه حلو .. بدا يدخل ويطلع في زبو وهو مستمتع عالاخر ..بعدها نيمني علي ظهري ورفع رجليا وبدا ينيكني .. اه اه .. . وبعدها جلس واخذني في حظنو وطيزي علي زبو وبدا يداعب صدري ويبوس ف ظهري .. ويدخل زبو جوا طيزي لحد مانزل جوا .. وكان هايج نيك .. وانا احب اتناك من حد هايج ..
  17. منذ 5 سنوات و أنا كل يوم عيد أضحى آخذ الكبش من مزرعتنا للمدينة عند عمتي و أذبح لهم ثم أرجع مساءا لكن هذه المرة لما أكملت الذبح طلبت مني عمتي أن أذبح لجيرانها الجدد لأنهم من العاصمة ولايعرفون أحدا هنا سواها ، فوافقت و أخذتني عندهم لأنها اتفقت معهم من قبل و أخبرتهم عني ، دخلت فوجدت الأب و الأم و بنتان مثل القمر كبيرتان نوعاما ربما بين الـ16 و 19 و ولد شاب ربما في العشرين مثل فلقة القمر أجمل من أختاه ههههه المهم ذبحت و هم يلتقطون الصور و الفيديوهات و يضحكون و يمرحون ثم بقيت مع الإبن و الأب لنرفع الكبش المذبوح عن الأرض لأنه ثقيل جدا ، بعدها أخذت خصيتي الخروف ووضعتهما بين فخديه و هو معلق حتى لا تعيقاني في السلخ فلاحظت الإبن بعدما ما غادر أبوه يمسكهما بيديه كأنه يتحسسهما و يبتسم و يقول لي كبيرتان جدا ؟ ثم سألني هل سبق و أكلتهما ؟ قلت له نعم طعمهما طيب و يقوي الشهوة الجنسية كثيرا . ضحك ثم قال لي من دون حياء : أنا آكلهما نيئتان . استغربت الأمر فقلت له كيف ربما كان فيهما جرثومة أو فيروس ( حسب نيتي طبعا ) فضحك بشدة و قال لي لالا ليس كما تظن بالعكس أنا آكلهما بلساني و أمصهما ثم أتركهما كما كانا من قبل . بدأت أفهم قصده لكن تظاهرت بالغباء فقلت له كيف ممكن توضح أكثر انت حيرتني ؟ فواصل الضحك ثم قال و هو يغمزني و يشير بأبصبه لزبي هكذا . اندهشت من جرأته لكن تظاهرت بعدم الإهتمام و عندما طلبت منه أن يساعدني في مسك الكبش حتى لا يدور و هو معلق ثم بدأت أسلخ و أدور حوله و عندما جئت خلفه أرجع جسمه بالكامل و التصق بي فأحسست بلذة غريبة خاصة أن جسمة مثل الفتاة فالتصقت به من غير قصد أو ربما لم أتمالك نفسي فتنهد بعمق شديد أههههههه كان زبي بين فلقاته الطريتين و هو يلبس سروالا قصيرا رقيقا يكاد يظهر طيزه ، استفقت و أكملت عملي و هو يبتسم لي و يسالني عن الخصيتين و هو يضحك ثم تركتهم و ذهبت عند عمتي للغذاء ثم غادرت . بعدها بحوالي أسبوع جاءني اتصال هاتفي من عمتي كما كنت أظن لكنها حولت لي الإتصال و قالت لي جارنا يريدك في أمر هام . لما كلمته قال لي أنا أحتاج مساعدتك و لا أعرف أحدا هنا و عائلتي سافرت للعاصمة و بقيت لوحدي ممكن أن تأتي و تساعدني لو سمحت ؟ واقفت و انطلقت بالسيارة عنده . دققت الباب ففتح و أول شيء لاحظته هو ملابسه المغرية ثم دخلت و أخذني مباشرة لغرفته ، كانت تشبه غرفة البنات تماما من يدخلها يظنها غرفة فتاة فيها من العطور و المراهم و ما لا اعرف ههههه تمدد في السرير و بدأ يتكلم معي و لما سألته عن مشكلته قال لي : ليست عندي مشكلة بل اشتقت إليك فقط فاردت أن أراك ؟ تبسمت ثم قال لي تعال جنبي لو سمحت ؟ جلست في طرف السرير و بدأ يمد يده و يتلمس جسمي و ظهري ثم وصل للسروال و مد يده لزبي و هو يتنهد و يرتجف بقوة ثم فتح السحاب و أدخل يده ووضعها فوق الكلسون ثم تمادى أكثر فأدخل يده من جنب الكلسون و أمسكني من زبي فانتصب مباشرة من غير قصد . كانت يده مثل الحرير . ترك يده في زبي و مد فمه ليقبلني و لمست شفتاي شفتاه الرطبتان الحلوتان اللذيذتان كأني أقبل فتاة غذراء أحسست بحلاوتهما و رطوبتهما فانغمست معه في قبلة حارة طويلة حتى بلعت لسانه و أمسكته من فلقاته أعصرهما فنزع القميص الشفاف بسرعة و أنزلت له البنطلون فوجدته من دون كلسون هههههه فزاد زبي انتصابا حتى كاد ينفجر في يده ، كان زبه صغير أحمر وردي مشهي لا يتجاوز الـ12 سم لما ينتصب و خصيتاه جميلتان كذلك ، بدأت أحكهما و أحك زبه بيدي و هو ينازع فقط و يرتعد كأني ألمسه في كسه و زبي في يده كالصخرة ، مددته على ظهره و فتحت رجليه و بدأت أقبل فخذاه و أصعد حتى وصلت للزب الصغير فأدخلته هو و الخصيتان معا في فمي و بدأت أمص و أعض بلطف و هو يتصرف كالبنت و تغير صوته فاصبح رقيقا جدا ، ثم تركت يدي في زبه و صعدت بفمي لصدره الطري ارضع مثل الطفل الصغير و أعض و صدره يحمر و مناطق العض تتوهج احمرارا ، ثم أكملت رحلتي لرقبته و فمه الشهي ، كان ريقه مثل العسل المصفى ، لما تعبت قليلا تمددت على ظهري و تركته يفعل معي نفس الشيء لكنه اتجه مباشرة لزبي يمص و يمص و يمص كأنه جائع هههههههه حتى قذفت في فمه كل المني و أنا أعصره بين رجلي و أدخل زبي في فمه و أصرخ أععععععععع آآههههههههه أممممممممم هكذا مدة طويلة حتى ارتخى زبي و هو بدأ يخرج المني من فمه و يضعه في يده ثم يدلك به طيزه و يحكه على فتحته و يدخل أصابعه مما هيجني كثيرا فارتميت عليه مرة ثانية و مددته على بطنه هذه المرة و هو مباشرة من تعوده رفع طيزه بوسادة مما أعجبني كثيرا ثم وضعت زبي بين فلقاته فارتجف تحتي و تنهد بصوته الرقيق اللطيف أحححح ، وضعت راس زبي في فتحة طيزه المبللة بالمني و دفعته بقوة فانزلق للأعلى من كثرة المني فأمسكة المرة الثانية بيده و وجهه لفتحته ثم ضغطت بقوة فدخل زبي للنصف مباشرة و هو صرخ أيييييييييي فتحتني أيييييييييي خرقتني أييييييييييي شقيت طيز مراتك و حبيبتك و منيوكتك أحححح زبك الوحش فشخني أييييييييييي . كان كلامه كالتنويم المغناطيسي جميل و مهيج جدا جدا . كنت أدخل زبي في طيزه بقوة عالية حتى أدفع جسمه للأمام من شدة الطعنة و هو يصرخ و يطلب المزيد و كانت خصيتاي تضرب في فلقاته كأن أحدا يصقف سسططط سطططط و هو يتمتع هكذا مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة أو أكثر لأنها المرة الثانية ثم التصقت به بشدة و بدأت أسحبه من خصره عندي و أجره حتى يدخل زبي أقصي حد ممكن و أصرخ أأسسسس آآههههه و أول قطرة خرجت من زبي أحس بها فرصخ تحتي أيييييي حبلت منك حبيبي خلاص حبلت و منيك في بطني . كاد يقتلني بكلماته الرنانة المهيجة خاصة لما قال لي حبلت منك هههههههه. لما قذفت تمددت فوقه ارتاح ثم سحبت زبي فأمسكه بيده يمسحه جيدا و يقبله و هو شبه مترخي ثم مد يده لطيزة يملؤها منيا و نام على ظهره و رفع رجليه للأعلى و بدأ يستمني و يحلب زبه بمنيي و أنا مندهش من عمله و مستغرب لتصرفه و لما لإقترب من القذف قال لي أرجوك حبيبي أدخل أصابعك في طيزي بليييز ؟ ففعلت بشهوة و أدخلت أصابعي ال2 ثم أظفت الثالث و بدأت افرج بينهم و أفشخ طيزه و هو يصرخ و بدأت أدخل و أخرج أصابعي كأني أنيكه و هنا بدأ زبه الصغير يقذف و يقطر منيا أبيض و هو يمسك زبه بيد و اليد الثانية في صدره يقرص بها بزازه الصغيرة و عيناه مغمضتان حتى انتهى من القذف فسحبت اصابعي من طيزه و هو نام على بطنه و فتح طيزه على آخره و هو يرتاح . نكته أحلى نيكة في حياتي كأني نكت عذراء ليلة دخلتها ، لم أستطع مفارقته فلما دخل للحمام لحقته و نكته ثالث مرة في الحمام بالصابون و هو يصرخ أيييي الصابون يحرقني في طيزي أييييييي يحرق داخل الطيز و أنا أضحك و هو مستمتع بالنيك ثم أخذنا حمامنا و نحن بالقبلات و المعانقات كأنه زوجتي ثم تركته و رجعت مسرورا منتشيا . من يومها بدأ كلها وجد فرصة يناديني هاتفيا فأذهب إليه مسرعا فهو زوجتي الجديدة و حبيبتي الغالية . اتفنا أن يزورني في المزرعة في عطلة الجامعة المقبلة و هو وافق لأن أهله يذهبون للعاصمة و هو يبقى عندي و أنا أنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر هههههههه نهاية القصة برواية حبيب الزين . منذ 5 سنوات و أنا كل يوم عيد أضحى آخذ الكبش من مزرعتنا للمدينة عند عمتي و أذبح لهم ثم أرجع مساءا لكن هذه المرة لما أكملت الذبح طلبت مني عمتي أن أذبح لجيرانها الجدد لأنهم من العاصمة ولايعرفون أحدا هنا سواها ، فوافقت و أخذتني عندهم لأنها اتفقت معهم من قبل و أخبرتهم عني ، دخلت فوجدت الأب و الأم و بنتان مثل القمر كبيرتان نوعاما ربما بين الـ16 و 19 و ولد شاب ربما في العشرين مثل فلقة القمر أجمل من أختاه ههههه المهم ذبحت و هم يلتقطون الصور و الفيديوهات و يضحكون و يمرحون ثم بقيت مع الإبن و الأب لنرفع الكبش المذبوح عن الأرض لأنه ثقيل جدا ، بعدها أخذت خصيتي الخروف ووضعتهما بين فخديه و هو معلق حتى لا تعيقاني في السلخ فلاحظت الإبن بعدما ما غادر أبوه يمسكهما بيديه كأنه يتحسسهما و يبتسم و يقول لي كبيرتان جدا ؟ ثم سألني هل سبق و أكلتهما ؟ قلت له نعم طعمهما طيب و يقوي الشهوة الجنسية كثيرا . ضحك ثم قال لي من دون حياء : أنا آكلهما نيئتان . استغربت الأمر فقلت له كيف ربما كان فيهما جرثومة أو فيروس ( حسب نيتي طبعا ) فضحك بشدة و قال لي لالا ليس كما تظن بالعكس أنا آكلهما بلساني و أمصهما ثم أتركهما كما كانا من قبل . بدأت أفهم قصده لكن تظاهرت بالغباء فقلت له كيف ممكن توضح أكثر انت حيرتني ؟ فواصل الضحك ثم قال و هو يغمزني و يشير بأبصبه لزبي هكذا . اندهشت من جرأته لكن تظاهرت بعدم الإهتمام و عندما طلبت منه أن يساعدني في مسك الكبش حتى لا يدور و هو معلق ثم بدأت أسلخ و أدور حوله و عندما جئت خلفه أرجع جسمه بالكامل و التصق بي فأحسست بلذة غريبة خاصة أن جسمة مثل الفتاة فالتصقت به من غير قصد أو ربما لم أتمالك نفسي فتنهد بعمق شديد أههههههه كان زبي بين فلقاته الطريتين و هو يلبس سروالا قصيرا رقيقا يكاد يظهر طيزه ، استفقت و أكملت عملي و هو يبتسم لي و يسالني عن الخصيتين و هو يضحك ثم تركتهم و ذهبت عند عمتي للغذاء ثم غادرت . بعدها بحوالي أسبوع جاءني اتصال هاتفي من عمتي كما كنت أظن لكنها حولت لي الإتصال و قالت لي جارنا يريدك في أمر هام . لما كلمته قال لي أنا أحتاج مساعدتك و لا أعرف أحدا هنا و عائلتي سافرت للعاصمة و بقيت لوحدي ممكن أن تأتي و تساعدني لو سمحت ؟ واقفت و انطلقت بالسيارة عنده . دققت الباب ففتح و أول شيء لاحظته هو ملابسه المغرية ثم دخلت و أخذني مباشرة لغرفته ، كانت تشبه غرفة البنات تماما من يدخلها يظنها غرفة فتاة فيها من العطور و المراهم و ما لا اعرف ههههه تمدد في السرير و بدأ يتكلم معي و لما سألته عن مشكلته قال لي : ليست عندي مشكلة بل اشتقت إليك فقط فاردت أن أراك ؟ تبسمت ثم قال لي تعال جنبي لو سمحت ؟ جلست في طرف السرير و بدأ يمد يده و يتلمس جسمي و ظهري ثم وصل للسروال و مد يده لزبي و هو يتنهد و يرتجف بقوة ثم فتح السحاب و أدخل يده ووضعها فوق الكلسون ثم تمادى أكثر فأدخل يده من جنب الكلسون و أمسكني من زبي فانتصب مباشرة من غير قصد . كانت يده مثل الحرير . ترك يده في زبي و مد فمه ليقبلني و لمست شفتاي شفتاه الرطبتان الحلوتان اللذيذتان كأني أقبل فتاة غذراء أحسست بحلاوتهما و رطوبتهما فانغمست معه في قبلة حارة طويلة حتى بلعت لسانه و أمسكته من فلقاته أعصرهما فنزع القميص الشفاف بسرعة و أنزلت له البنطلون فوجدته من دون كلسون هههههه فزاد زبي انتصابا حتى كاد ينفجر في يده ، كان زبه صغير أحمر وردي مشهي لا يتجاوز الـ12 سم لما ينتصب و خصيتاه جميلتان كذلك ، بدأت أحكهما و أحك زبه بيدي و هو ينازع فقط و يرتعد كأني ألمسه في كسه و زبي في يده كالصخرة ، مددته على ظهره و فتحت رجليه و بدأت أقبل فخذاه و أصعد حتى وصلت للزب الصغير فأدخلته هو و الخصيتان معا في فمي و بدأت أمص و أعض بلطف و هو يتصرف كالبنت و تغير صوته فاصبح رقيقا جدا ، ثم تركت يدي في زبه و صعدت بفمي لصدره الطري ارضع مثل الطفل الصغير و أعض و صدره يحمر و مناطق العض تتوهج احمرارا ، ثم أكملت رحلتي لرقبته و فمه الشهي ، كان ريقه مثل العسل المصفى ، لما تعبت قليلا تمددت على ظهري و تركته يفعل معي نفس الشيء لكنه اتجه مباشرة لزبي يمص و يمص و يمص كأنه جائع هههههههه حتى قذفت في فمه كل المني و أنا أعصره بين رجلي و أدخل زبي في فمه و أصرخ أععععععععع آآههههههههه أممممممممم هكذا مدة طويلة حتى ارتخى زبي و هو بدأ يخرج المني من فمه و يضعه في يده ثم يدلك به طيزه و يحكه على فتحته و يدخل أصابعه مما هيجني كثيرا فارتميت عليه مرة ثانية و مددته على بطنه هذه المرة و هو مباشرة من تعوده رفع طيزه بوسادة مما أعجبني كثيرا ثم وضعت زبي بين فلقاته فارتجف تحتي و تنهدبصوته الرقيق اللطيف أحححح ، وضعت راس زبي في فتحة طيزه المبللة بالمني و دفعته بقوة فانزلق للأعلى من كثرة المني فأمسكة المرة الثانية بيده و وجهه لفتحته ثم ضغطت بقوة فدخل زبي للنصف مباشرة و هو صرخ أيييييييييي فتحتني أيييييييييي خرقتني أييييييييييي شقيت طيز مراتك و حبيبتك و منيوكتك أحححح زبك الوحش فشخني أييييييييييي . كان كلامه كالتنويم المغناطيسي جميل و مهيج جدا جدا . كنت أدخل زبي في طيزه بقوة عالية حتى أدفع جسمه للأمام من شدة الطعنة و هو يصرخ و يطلب المزيد و كانت خصيتاي تضرب في فلقاته كأن أحدا يصقف سسططط سطططط و هو يتمتع هكذا مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة أو أكثر لأنها المرة الثانية ثم التصقت به بشدة و بدأت أسحبه من خصره عندي و أجره حتى يدخل زبي أقصي حد ممكن و أصرخ أأسسسس آآههههه و أول قطرة خرجت من زبي أحس بها فرصخ تحتي أيييييي حبلت منك حبيبي خلاص حبلت و منيك في بطني . كاد يقتلني بكلماته الرنانة المهيجة خاصة لما قال لي حبلت منك هههههههه. لما قذفت تمددت فوقه ارتاح ثم سحبت زبي فأمسكه بيده يمسحه جيدا و يقبله و هو شبه مترخي ثم مد يده لطيزة يملؤها منيا و نام على ظهره و رفع رجليه للأعلى و بدأ يستمني و يحلب زبه بمنيي و أنا مندهش من عمله و مستغرب لتصرفه و لما لإقترب من القذف قال لي أرجوك حبيبي أدخل أصابعك في طيزي بليييز ؟ ففعلت بشهوة و أدخلت أصابعي ال2 ثم أظفت الثالث و بدأت افرج بينهم و أفشخ طيزه و هو يصرخ و بدأت أدخل و أخرج أصابعي كأني أنيكه و هنا بدأ زبه الصغير يقذف و يقطر منيا أبيض و هو يمسك زبه بيد و اليد الثانية في صدره يقرص بها بزازه الصغيرة و عيناه مغمضتان حتى انتهى من القذف فسحبت اصابعي من طيزه و هو نام على بطنه و فتح طيزه على آخره و هو يرتاح . نكته أحلى نيكة في حياتي كأني نكت عذراء ليلة دخلتها ، لم أستطع مفارقته فلما دخل للحمام لحقته و نكته ثالث مرة في الحمام بالصابون و هو يصرخ أيييي الصابون يحرقني في طيزي أييييييي يحرق داخل الطيز و أنا أضحك و هو مستمتع بالنيك ثم أخذنا حمامنا و نحن بالقبلات و المعانقات كأنه زوجتي ثم تركته و رجعت مسرورا منتشيا . من يومها بدأ كلها وجد فرصة يناديني هاتفيا فأذهب إليه مسرعا فهو زوجتي الجديدة و حبيبتي الغالية . اتفنا أن يزورني في المزرعة في عطلة الجامعة المقبلة و هو وافق لأن أهله يذهبون للعاصمة و هو يبقى عندي و أنا أنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر هههههههه نهاية القصة برواية حبيب الزين .
  18. هذه القصة حدثت في العشرية السوداء تسعينات القرن الماضي لما كان الارهاب منتشر في كل مكان يرويها صاحبها لنا فيقول : سنة 1994 بالضبط كان عمري 13 سنة أدرس في سنة ثانية أساسي و نسكن في بيت منعزل قديم عبارة عن بناء فرنسي على شكل مزرعة حصل عليها أبي لما قسمت الحكومة الأراضي الزراعية على الفلاحين فكانت من نصيبه المزرعة و بعض الآلات الفلاحية التي كان يعمل عليها ، أعيش مع أبي و أمي و أختي زهية التي تكبرني ب سنتين حيت كان عمرها 15 سنة و متوقفة عن الدراسة لأنها لم تنجح في الشهادة الاساسية فمكثت بالبيت تساعد أمي و كانت كبيرة تبدوا لي كأنها إمرأة . كنا نعمل في الفلاحة و تربية المواشي مع بعض . قبل ما يتفشى الإرهاب كنا ندرس و كل يوم نتنقل بالحافلة الدراسية أما لما تفاقمت الأمور فالحافلة توقفت و توقفت معها عن الدراسة و تفرغت للحقل و المزرعة مع أبي . في أحدد الأيام جاء عندنا أحد أصدقاء أبي من القرية المجاورة و كان من الشبوهين و طلب منه أن يخفي عنده 3 شباب فارين من الحكومة و ربما هدده كذلك أو أغراه فقبل أبي كرها أو طمعا ، رأيتهم أناس عاديين لكن يحملون أسلحة رشاشة وقنابل يدوية معلقة في بدلاتهم العسكرية و أكياس يظهر أنها ممتلئة بالنقود حسب ما كانوا يسحبون منها من دون تمييز ، كانوا ينامون عندنا في أغلب الوقت نهارا فلا يخرجون إطلاقا و في الليل يتسللون للخارج و يرجعون محملين من كل شيء ربما كانوا يسرقون الأبرياء و يسطزن على المنازل . بعد مضي يومين على إقامتهم في المزرعة طلبوا بيتا معنا و رفضوا المبيت في الإسطبل (لكي لا تتعجب من تفاصيل القصة عليك أن تعلم أن هؤلاء الناس كانوا يأمرون ولا يطلبون ، يعني أمرهم مطاع كأننا خدم عندهم و هذا هو طبعهم بالقوة و المال معا ) جهزنا لهم غرفة و كانوا ينظرون لزهية بشهوة فائقة و يرمقونها بنظراتهم الثاقبة للبدن و هي تتهرب منهم دائما خاصة لما يغيب أبي لأنه طول النهار خارج البيت ، أمي كانت تحس بشيء مريب اتجاههم لكن في الليلة الثالثة حضر صديق أبي و اجتمعنا ما عدى زهية بقيت في غرفتها و عرض أحدهم على أبي أن يزوجه زهية و قال له لا أريد أن أبقى هنا و إبنتك عزباء تتفتل أمامي و أنت تعرف الفرق بين الحلال و الحرام و أغراه بالمال الكثير و لما شرط عليه أبي أن يشتري لها بيتا ، أخرج رزمة كبيرة من المال و قال لها هذا مهرها و ثمن شراء البيت تصرف به كيف ما تشاء لكن لا أسكن معها حتى تتوضح الأمور و أنت تعرف حالي ، أعطاه من المال ربما ما لم يجمعه أبي طوال حياته و شهد رفيقه و صديق أبي على النكاح أما رفيقة الثاني فكان هو الشيخ الذي زوجهما و عقد ****هما ، فكان نكاحا عاديا لكن من دون وثائق و وعد أبي بأن يسجل الزواج حين تحين الفرصة . المهم في تلك الليلة لم يذهب مع أصدقائه و دخل على أختي زهية فضها في غرفتها التي جهزتها له فكان ينام عندها كما هو حال كل زوجين . بعد ثلاثة أيام بالضبط في الصباح لما استفاق من النوم مع زهية طلقها كما هي عادتهم التي لم نكن ندري عنها شيئا فبكت زهية و أسرعت لأمي تخبرها لكن قبل ما تصل لأمي أمسكها أحد أصدقائه و قال لها ما بك ؟ قالت له طلقني جعفر . قال لها لا عليكي عادي لا تخافي و نادا أمي و أخبرها و جعفر ينظر كأن شيئا لم يكن ثم وضع يده على رأسها و قال لها أنتي زوجتي على سنة ؟؟؟؟؟؟؟؟ حارت أمي لكنها لا تعلم في أمور الدين كثيرا و بدأ يشرح لها الأمر و يكذب عليها فتقلبلت الأمر على مضض لكنها لم تخبر أبي ربما خافت منهم . أخذها الثاني كان يسمى أنس و دخل بها غرفتها في النهار جامعها و بات معها تلك الليلة و في الغد حدث نفس الشيء طلقها و تزوجها حمزة الأخير ، كأنهم كانوا متفقين على الأمر و ربما جربوه من قبل . كان همهم النيك فقط و الباقي كله نفاق و دجل و كذب . كانوا يتداولون عليها حتى عاد الدور لجعفر فتزوجها ليلة و يوم يعني 24 ساعة لكن لما زادت شهوتهم و ذاقوا كسها الصغير و جسمها الطري لم تعد تكفيهم الليلة فكانوا كلما أراد أحد أن ينيكها يضع يدها على راسها و يردد تلك العبارات السخيفة كي تحل له ، كنت أراهم يتداولون عليها مرتين في اليوم لكل واحد ، فكانت زهية المسكينة تسكت ربما لأن أمي منعتها من الكلام لكنها بعد مدة تعودت على النيك الجماعي و ربما أصبحت تتلذذ به و تشتهيه مع المال الكثير الذي كانت تحصل عليه منهم ، فكنت أراها تبتسم لهم و كلما ابتسمت لأحد لحقها لغرفتها يبقى مدة ثم يخرج يسيل عرقا ، المهم تحولت لقحبة أكيد بسبب زواج المتعة هذا . مرت 10 أيام على هذه الحال و أبي يحسبها لازالت على عصمة جعفر و لا يدري شيئا و أنا خائف من الكلام خاصة أن نظراتهم و عيونهم تقدح شرا و سلاحهم دائما معهم . في أحد الأيام ربما لما شبعوا منها و مللوا من كسها رأيت حمزة بتكلم مع أمي و لما عادت للبيت لحقها و سمعت صراخها كأنها تتعارك معه و لما دخلت عليها وجدته فوقها ينيكها و هي عارية و تإن تحت ضربات زبه الكبير و هو ينازع أععععع أععععع فهالني المنظر كيف ينيك أمي هذا الوغد لكنهم كانوا مخططين لكل شيء و قبل أن أحرك طرفا أمسكني أنس القوي من يدي و قال لي تعال معي أحتاجك لشيء مهم : أريد أن استحم و أغتسل من الجنابة و أريد أن تأخذني للبئر و تساعدني على الاستحمام ؟ ذهبت معه و هو يحمل محفظة فيها أدوات الحمام و ذهبنا و البئر قريب حوالي 100 مع بداية البساتين و هناك مكان مناسب للإستحمام و الجو لطيف و صيفي ملائم . نزع ثيابه أمامي و رأيت زبه يتدلى بني قاتم اللون غليظ نوعاما ، بدأ يستحم ثم ناداني تعال تعال افرك لي ظهري ببعض الصابون فأتيت و لما أردت فعل ذلك قال لي بصوت خشن تريد أن تساعدني و أنت ترتدي ثيابك يا أحمق أنزع ثيابك بعد ذلك ساعدني ؟ نزعت و بقيت في الكلسون لكنه أمرني بنزعه ففعلت خوفا . كنت أضع له الصابون على ظهره و أدلك و أحك و هو ممدد في الأرض ثم انقلب على ظهره و طلب مني إكمال العمل و لما اقتربت من زبه فتح رجليه فتدلى زبه بينهما و لمس الأرض ، كان يمسك يدي و يمررها على فخذيه و خصيتيه حتى لا امانع فعرفت أنه يريد شيئا خاصا و خفت لكنه أصر علي أن أحك زبه بالصابون ، لما لمسته بدأ ينتصب و يرتفع عن الأرض و يتجه للأمام و هو يكبر و يكبر و يكبر و يستقيم و يتظخم حتى تحول لزب كبير مثل العمود و هنا قلت في نفسي كيف زهية أختي تستحمل هذا الزب المسكينة ؟ بعدما ما انتصب زبه بدأ يحممني مع أني لم أطلب منه ذلك لكنه بادر و وضع علي الصابون ثم نيمني على ظهي و هو يتظاهر بتدليك ظهري كان يحك فلقاتي و تظاهر بالانزلاق و سقط فوقي و زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و ليس زبا هههه هنا توقف عن الحك و بدأ يمرر زبه و يحركه و أنا أحاول الهرب منه لكنه يمسكني بقوة و كلما حاولت التفلت منه صرخ و همهم بغضب فخفت منه الحقيقة و تركته و شأنه و قلت السلام على طيزي المسكينة اليوم آخر يوم عذريتها ههههههه كان يفرشي طيزي ثم لما رأى أنه لا يقدر أن يدخل زبه في هذه الوضعية قال لي بصراحة و من دون خجل خذ وضعية الكلبة تعرفها ؟ قلت له لا . قال لي عدل حالك على 4 و وراني الوضعية فعملتها و هو ورائي يفرشي طيزي حتى بدأ يدخل أحد أصابعه في طيزي ربما لاحظ أن طيزي ضيق وصغير و لا يستحمل زبه الغليظ فأراد أن يوسعه و يجهزة للفتح العنيف ، كان يدخل أصبعه بسرعة سسلطط سسلططط سسططط ثم أدخل الصبع الثاني لما رآني استسلمت له و أخذ راحته كاملة ووضع راس زبه في فتحة طيزي و شعرت أن راس عمود في فتحتي ثم بدا يجذبني إليه بيديه و زبه مستقيم في طيزي لا يتحرك و لا نزلق ، هو كان يعلم أنه لو حاول أن يدفع زبه في طيزي سوف أرتمي على الأرض غصبا عني لذلك أمسكني جيدا من خصري ثم دفع زبه ليدخل فصرخت بمجرد أن دخل من زبه جزء بسيط فقط أيييييييي أححححححححححح حرام عليك أييييييييي قال لي أغلق فمك يا عرص يا متناك أنت غلامي الآن و أفعل فيك ما أشاء . واصل الضغط و أنا أصرخ من الألم و أتوجع و أترجاه أن يتوقف لكنه لم يأبه لكلامي حتى أنه عنفي و أمري بالسكوت و قال لي لا تتكلم تألم فقط فهذا يثريني لما تتالم لكن إن تكلمت معي ساصفعك فسكتت و ما كان مني سوى التألم و هو يزيد من عنفه حتى دخل زبه في طيزي و قطعه من كل جهة أحسست كأن عمودا دخل في بطني لما وصل زبه للقاعدة و ضربني بخصيتيه الكبيرتين كأنهما بيضتا دجاج ، كان يحك ظهري كأنه يهدءني ثم يعاود إخراج زبه و كلما سحبه أحسست أن أمعائي تنسحب معه و أصرخ فقط أحححححححح أيييييييييييييي و هو يزداد شبقا لما يسمع صوت أنيني تحته كأني زوجته . ما عدت أحس بطيزي بعد مدة و حسيت حالي مجروح و تخليت الدم يسيل لكن لا شيء من هذا حدث بمجرد ما بدأ يقذف المني بشدة في طيزي أحسست بزبه يقطر و يرجف داخل بطني و يتقلص و يرمي منيه الغزير و أمسكني بقوة كاد يخنقني و هو ينازع أععععع آآآآهههه أسسس أس س س س س س هكذا زمنا من الوقت و نام فوقي بعد ما رماني على الأرض بضربة زب قوية في طيزي ليرتاح ، لما قذف ارتحت قليلا لأن الألم بدأ يخف لكن بمجرد ما سحب زبه من طيزي أحسست بحرقة شديدة و ما استطعت المشيي و طيزي بقي مفتوحا حتى سال منه المني ، لما عدنا سأله حمزة بعد ما ناك أمي و شبع و قضى وطره : كيف وجدت الغلام ؟ أشار له بقبضتة ورفع إبهامه للأعلى يعني تمام التمام فتبسم لي ، أما جعفر فما خرج إلا بعدما ما شبع من كس زهية ، لكن هنا تغيرت تعاملاتهم معنا لأن للجنس سطوة لا يقاومها الجبابرة ، فكانوا يدلعون زهية و أمي حتى أنا أصابني بعض دلعهم ، في اليوم الثاني من حادثتي نهارا بعد ما تناولنا الغذاء كعادتنا معهم أخذ أنس زهية للغرفة من يدها و هو يبتسم لها و هي تضحك بعدما ما وهبني لرفيقه حمزة فوضع يده على راسي و تمتم كما كان يفعل مع زهية فاصبحت غلامه و ملكه كما يتخيلون يفعل في ما يشاء و قال له جعفر مبروك عليك الغلام ثم أمسكني من يدي و أدخلني على زهية فوجدت أنس فوقها ينيكها وهي تنازع منازعة القحبة المتلذذة الممحونة وليس منازعة الموجوعة و تضع رجليها فوق ظهره و تشدهما كأنها مستمتعة بالزب و عيناها مغمضتان و يدها على أحد بزازها تعصرها ،أول مرة أرى أختي زهية عارية و تتناك ، هي لم تراني فواصلت النزاع بصوت مسموع ، كنا تركنا جعفر مع أمي أخذها هي كذلك لغرفتها كي يشبعها زبا ، أما أنا ففعل معي حمزة نفس ما فعل أنس لكنه نظر لوضعية زهية فأعجبته و أمري بفعل نفس الوضعية و رفع رجلي للأعلى و فتحهما ثم دخل بين فخذاي و أخرج زبه المنتصب و بدأ يحكه بين فلقاتي و تحت خصيتاي و على زبي ثم يضربني به على بطني و زبي سسططط سسططط سسططط حتى أتوجع قليلا من خصيتاي ثم انهال عليها بالقبل من فمي و العض من بزازي حتى أحمرتا ، شبع في تقبيلا و مصا و يضع يدي في زبه كي أدلكه ثم ناكني بقوة و شدة تألمت منها كثيرا خاصة أن تلك الوضعية تجعل الزب يدخل عميقا و يؤلم فكلما أدلخه في طيزي أصرخ أعععععع و أحسه سوف يخرج من فمي لكن صبرت له . كانوا يتبادلون علينا الأدوار و كل يوم يمتلكني واحد منهم بتلك الطقوس الفاسدة فاصبح غلامة و يحق له نيكي وقت ما شاء أما زهية فكانت تتزوج كل يوم من أحدهم و أمي كانوا ينيكوها بزواج المتعة كما أفهموها . الحقيقة أنا قتلوني بالنييك أما أمي و أختي فكانتا مستمتعتين بأنواع الزب المتوفرة هكذا لمدة شهرين متتاليين و الزب يصعق طيزي حتى تعودت عليه و ما عدت أخاف حتى أني كنت أبادر إليه من غير ما يطلب و كنت أعرف سيدي الجديد قبل ما يضع يده علي ههههههههه كانوا حمقى بجد و يؤمنون بتلك الخرافات و التفاهات التي يعملونها لنا ليستحلوا نيكنا فقط . لا أدري كيف علم بالأمر ربما أمي أخبرته لما علمت أن زهية تأخرت دورتها الشهرية مرتين متتاليتين و هي تتقيئ فعلمت أنها حامل لكنهم لا يهمهم الأمر حتى أنهم ربما خططوا لقتلها لما يظهر عليها الحمل كما يفعلون عادة عند المغادرة . في الليل لما خرجوا للسطو أعلمنا أبي بالأمر و قررنا الذهاب و الهرب منهم ، كان أبي دبر الأمر مع السلطات لكن لم يخبرهم أنهم هنا من شهرين خوفا على شرفنا و لم يخبرهم أنهم ينامون في البيت بل قال لهم في الاسطبل ، المهم خطط لكل شيء مع السلطات و الجيش و تظاهرت زهية بالمرض فأخذها أبي و أمي للمدينة لآنها أخبرتهم أنها حامل من أحدهم فقالوا لها عادي زوجتنا وين المشكل ؟ أنا قلت لهم بأني سوف أقوم بالحراسة لأن المروةحيات كانت عادة ما تمر فوق مزرعتنا ، كان أبي قد باع كل المواشي و اللآلات الزراعية و اعتذر لهم بأن السلطات لو رأتها ربما قاموا بتفتيش المزرعة ، و كان كذلك قد اشترى لنا بينا في المدينة من المال الذي قبضه منهم و من بيع العتاد ، لما خرجت توجهت باتجاه أحد الشعاب القريبة منا و هناك شاهدت أحد العساكر يلوح لي يعلم فعلمت أنهم من أريد فذهبت إليهم و بعدها بمدة اتصل القائد بالمروحية التي ردمت المزرعة عن بكرة أبيها و تركتها ركام ، ثم بدأنا حياتنا الجديدة في المدينة و أجهضت زهية وهي تعيش حياتها عادية و أبي له من الأموال ما لا يقدر على صرفة في قرون و أصبح تقريبا من الأغنياء ، حتى زهية لها مبلغ كبير من المال حصلت عليه منهم . نعيش بسعادة لكن تلك التجربة مازالت تعكر صفو حياتنا و مرات أحن إليها فقد تعودت على الزب الحقيقة و الزواج فكنت معهم كالفتاة .أما همي الوحيد الآن هو أن أنيك زهية لأنها ترفض الزواج أو ربما أنيك أمي لو قدرت لأني رأتهم ينيكونهما أما عيني فلماذا لا أطلب منهما ما أخذه غيري بالرضا و نال من شرفهما ما يشاء . لكن هنا طرفة غريبة أحببت ذكرها فقد تعجبت كثيرا لعقلية هؤلاء الأوغاد و نفاقهم لما يدخل أحدهم على زهية أو أمي ينيكها من الكس فقط و لا يقرب طيزها أبدا و يفر منه حتى لو طلب هي ذلك لكنهم كانوا ينيكونني من الطيز هههههههه الحمقي عندهم الجارية من الكس فقط و الغلام من طيز ههههههههههه . نهاية القصة الحقيقة و أتحدى أي واحد يقول أنها ليست حقيقة مع العلم أنها حدثت لكثير من الناس لكنهم يكتمون و لا يصرحون حفاظا على الشرف . برواية حبيب الزين .
  19. هاي قايز هاي يا حلوين قصتي أرويها لكم للمتعة وللجدية من بعض الأشخاص الذين يسعون لاسعاد أنفسهم وإسعاد الآخرين مع قلوب صافية ونقية ملؤها الحب والتفاؤل والثقة في النفس والإخلاص والتفاني ولا عزاء للنصابين والكذابين الذين تعج بهم المنتديات صديقي وحبيبي الذي لم أرى مثله على الرغم من كثرة تجاربي قلب أبيض مليء بالتفاؤل والمحبة والرغبة في المتعة والتضحية أتى لي من القصيم إلى الرياض لأجلي عن طريق التعارف على السكايبي أعجب بزبي كثيراً عن طريق الصور في المنتديات وتوقعت أنه غير جاد مثل البقية وبعد ذلك قلت له من أين أنت؟ قال من القصيم, قلت في نفسي مستحيل اتعرف عليه وأقابله وراح يضيع وقتي على الفاضي ولم أكن متحمساً لذلك بسبب بعد المسافة واستحالة المقابلة, قال لي سأعرض لك جسمي وطيزي قلت له ليس مهماً العرض دام أننا لن نلتقي قال سأعرض لك, وإذا أعجبتك سأحضر لك من القصيم إلى الرياض(3ساعات) قلت تفضل عرض لي كان جسم رائع كروعة وصفاء ونقاء قلبه, قال بعد الجمعة سأحضر لك وسأكون عندك العصر قلت حياك, وصل الساعة الخامسة دق علي تقابلنا سلمنا على بعض ووصلنا الشقة سلمت عليه سلاماً آخر بالأحضان والتبويس(شكله الخارجي عادي) لكن يكفي وفائه واحترامه لكلمته, أعطيته ماء وبعض المشروبات الغازية والشوكولاته وبدأنا سواليف عادية كتعارف ثم طلب مني أن يدخن (أنا لا أدخن) قلت خذ راحتك, طبعاً أحضر معه شنطة فيها العدة(كريمات ومزلجات وكاميرة..الخ) وقلت نبغى اليوم جلسة متعة ووناسة قال تم وقال لي أبغاك تسعدني وتريحني في الجنس بدينا الضم والتبويس والشفشفة مع ملابسنا بعد ذلك فسخ ملابسه ماعدا البوكسر وانا فسخت ماعدا البوكسر طلع جسمه ناعم مررة (كما في الصور) وحلو ومربرب بديت اضمه ونتلامس بالجسد وكان روعة الضم والحنان والجسم الحلو بعد ذلك تم التبويس والشفشة وعلى الرقبة, بعدها نام على بطنه وكانت طيزه حلوة وروعة وناعمة بدأت ألحس له وأشمها وأبوس فيها بعد ذلك حطيت لساني على خررقه وكان روعة وناعم وحلو ودخلت لساني في طيزه وطولت في اللحس وبدأت أعض في طيزه, قال لي ما توقعت أحد يلحس لي كذا بعدين مصيت له ززبه وكان رووعه مررة(أحب أمص للسوالب النواعم فقط) طولت في المص بعدين خليته يمص لي (طلع مجنون مص) مص مص غير طبيعي وكان يأكل خصاوويني ويعضها ثم قلت له وش رأيك في حركة69 قال تآمرني أمر وحط طيزه بوجهي ووجه عند زبي هو مص لي وأنا الحس خررقه(رووعه واحساس غير طبيعي) وطولنا انا تعبت من اللحس وهو ما تعب من المص:) بعد ما خلصنا المص واللحس قلت له نام على بطنك قال لي دخل اصبعك في طيزي وخرقي عشان توسعه شوي شوي قلت تم بعدين قام وفتح شنطته وطلع مزلج(للتدخيل) وطيت على زبي وعلى طيزه وخررقه وبدأت بين الفخوذ في البداية ثم التفريش حول الخرق لين فتح معاي شوي شوي وأدخله دخل الرأس شوي شوي وهو يقول(آه آه حمودي) وبعدين دخل الرأس واطلعه شوي وادخله لين دخلته شعرت بحرارة ودفأ ولذة وأدخلة وأطله بشكل سريع قال لي لا تنزل انتظر شوي دخلت وطلعته وبعدين غيرنا الوضعية رفع طيزه شوي(حركة السجود) وبدأت ادخله فيه شوي شوي لين دخل ثم أدلخه وأطلعه بسرررعة لين نزلت قال لي تكفى لا تنزل كل المني في طيزي ابغى امص لك وزبك فيه مني بعد ما طلعته من طيزه مص لي ولحس المني المتبقي بعدين تعبت قال نام على ظهرك وأنا بأركب على زبك وأطلع وأنزل دخله بيده شوي شوي ويحرك لأعلى وأسفل لين دخل كله ونام عليه:) حسيت بلذة وحرارة خررقه لما دخل زبي فيه بعدها نزلت الخيط الثاني وكان المني شوي. بعدها بدأ يدخن لين خلص. قال لي نام على بطنك!! أنا قلت شكله يبغى يزغبني ما تفقنا على كذا قلت في نفسي عادي لو يبغاني أفداه ويستاهل طلع كريم النهار البرتقالي وبدأ يدهن جسمي من ظهري ويسوي لي مساج من أعلى جسمي إلى رجلي بطريقة محترفة وغريبة:) خلص المساج. وقلت له راح نروح نتعشى غسلنا ورحنا هرفي(دعاية) وطلبنا وتعشينا داخل المطعم وبعدين رجعنا الشقة مرة ثانية وقال ما شبعت ابغى أمص مص لي ثم لحست له وجالسين نضم ونحضن بعض ونام على بطنه ودخلته بين الفخوذ قال يعورني التدخيل(يا حياتي:)) قلت ما هي مشكلة بين الفخوذ بين أنزل نزلت ومص لي مرة ثانية, قال لي ودي تصورني وأنت تنيكني بجوالي اعطاني جواله وجالس اصوره وهو يستعرض بتدخيل زبي في طيزه ويمص لي صورته أكثر من 50صورة من جواله وهو مستمتع بعد ذلك غسلنا مع بعض وودعناه بمثل ما استقبلناه من حفاوة وتقدير. وطلب مني زيارته في القصيم في أقرب وقت لأنه طالب جامعي يدرس بالقصيم وقال اي فرصة أقدر أجيك راح أجيك. وشكرني عبر السكايبي بعد الوصول.أهـ (انتهت القصة ههه)
  20. وانا صغير كل اللى يشفنى يقولى انت احلى من البنات بشرتى بيضا وجسمى مليان خصوصا من ورا وانا فى المدرسه فى اعدادى كنا بنلعب كوره دايما فى ملعب جنب البيت وكنت بحس ان الولاد بتتعمد تحك فيه وتضربنى على طيزى وكان فى ولد كان شغال عند جدو فىالارض اكبر منى كنت بقعد معاه دايما وكان يقعد يحكيلى عن قصصه مع البنات والولاد اللى بينكهم -نسيت اعرفكم انى كنت ساكن فى قريه-وفى مره كنت معاه فى المكان اللى بيريح فيه من شغل الارض وكنا ساعه الظهر ومفيش حد خالص قالى ماتيجى تورينى زبك واوريك زبى فى الاول كنت متردد وبعدين هو ورانى بتاعه وكان واقف حديد وهايج اوى واتكسفت اوريله بتاعى لانه صغير قالى مش مهم بس انت طيزكحلوه ومربربه وهو قلع البنطلون وقعد عريان فانا اتشجعت وقلعت البنطلون وهو اول ما شافنى مقدرش يمسك نفسه وقرب عليه ولقيته بيلمس طيزى بحنيه انا جسمى اتكهرب وقعد يبعبصنى بحنيه وانا هجت اوى ومسكت بتاعه بايدى وقعد ينكنى فى كل الاوضاع ودى اول مره وبعد كدا مرات كتيره نكنى فيها احكيهلكم بعدين
  21. في احدالايام وأنا فى مدينه بغداد كنت متأخرخارج في ساعه متاخره قبل بدءحظر التجوال بنصف ساعه تقريباوفي طريق العوده توقفت عند احدالمطاعم في منطقه الاعظميه تقريباالمطعم الوحيد الي باقي مفتوح دخلت الى المطعم صادف اني وجدت احد الاصدقاء وهو ضابط في الحرس الوطني هو صديق من ايام الدراسه دعاني لتنال العشاء وكان جالس هو وافراد الدوريه قال اليوم متاخر والمنطقه خطره قلت كل المناطق خطره تعودنا على الوضع اكملنا العشاء ونحن نهم بالخروج دخلت فتاة الى المطعم تبحث عن افراد الدوريه نهض محمد وهو اسم صديقي الضابط قال تفضلي اني امر الدوريه قالت ارجوك غرباء احتلو بيتي وانا وحيده وين بيتج قريب في الوزيريه ماكو دوريه قريبه منكم كانو موجودين الصبح وذهبو نادى على افراد الدوريه كانت الفتاة تنضر الي انتبهت اليها كانت جميله جدا وقلت في نفسي لماذاتعيش وحيده وانا اهم بالذهاب قال لي محمد ليش ماتجي معانا لان احتمال بدا حضر التجوال قلت شنو ابات وياكم قال لا احنه نوصلك لو خايف قلت لاانت تعرف اني مااخاف قالت الفتاة اناي اصعد معك قلت ليش قالت ارجوك مااريد احد يعرف اني جبت الشرطه قلت اوكي صعدت الفتاة الى جانبي وفعت الجبه وظهر شعرهاالذي كان لونه اصفر وجميل جدا وذات بشره بيضاء لم ارى لبياضها مثيل سالتها لماذا انتي وحيده في المنزل قالت اهلي سافرو كلهم واني انتظر فيزا حتى اسافر وصلنا الى المنزل تقدم افراد الدوريه زبقينا انا وهي في السياره بعيدا عاد محمد مع الدوريه وقال لم نجداحد ربما هربو عندما شاهدو الدوريه اذهبي للمنزل وسنبقى في الجوار دعتني للدخول الى البيت تتعال معي زياد ارجوك انا خائفه قلت حسنا دخلنا الى البيت معا فتشنا البيت لم نجد اثر لاحد قلت مااسمك قالت اسمي ايناس قلت اوكي ايناس ساذهب اذا تحتاجين شي احنا في الجوار اخذت رقم النقال قالت ماشربت اي شي قلت غير مره وان خارج من البيت قال محمد اغلق الطريق راح تبقى ويانه اليوم بس اني تعبان احتاج انام قالت ايناس ابقى معي الى ان يفتح الطريق قال محمد اذا صار شي خابرني اوكي دخلناخلعت الجيبه وكانت تلبس جينز ضيق وتي شيرت احمر سالت الى اين سافر الاهل قالت الى اوكرانيا انا امي اوكرانيا وابي عراقي قلت لهاالان عرفت هذه الجمال منين قالت اشكرك على شنو هذه حقيقه لو تعرف الحقيقه تغير رائيك اي حقيقه بعدين تشرب شي نعم شاي اذا امكن نظرت الى طيزها في طريقها الى المطبخ تكادتخرج من الجينز الذي دخل في طيزهاقطع سلسله افكاري انفجارذهبت الى المطبخ احتضنتني ايناس بقوة قلت لاباس لم يحدث شي التصقت بي بشده ونهديها على صدري وراسها على كتفي حضنتها انا ايضا بقينا على هذاالحال دقائق نزلت بيدي على طيزها اعصرها بقوه وهي مستمعه بذالك رفعت راسها بوجهي نظرت لي بشهوه احسست بها قبلتها بقوة ردت لي القبله اكلت شفاهي بوس وتقبيل رفعتها بين ذراعي وفمي ملتسق بفمها ادخلتها غرفه النوم بدون ان اشعر خلعت التي شرت وقفز نهداها بين يدي رضعت نهديهاحتى احسست ان الحليب سيخرج منها وهي تصرخ من الشهوه نزلت على بطنها بلساني اردت ان اخلع الجينز انتبهت انا باكر من ور ارجوك نزعت الجينز نزعت عني ملا بسي اخرجت زبي وبدات تمصه وتلحسه بلسانها وتدخله كله في فمها حيث انتصب واراد ان ينفجر في فمها اخرجته منها اريد ادخاله في طيزها وكانت المفاجئه رايت ان لها زب اكبر واجمل من زبي
  22. قصة غريبة جدا و لا تصدق الجزء الأول قصة واقعية لا تصدق ،و نوع جديد حسب العنوان . معنى زوفيليا (//رابط مخالف/aflmsexarab/showthread.php?t=67625)بالاغريقية هو حب الانسان للحيوان .أو تزاوج البشر مع الحيوانات.أو جماع الحيوانات و هو بيت القصيد في قصتي. قصتي طويلة و لكن سأكتبها مرة واحدة لكني أقسمها الى3 أجزاء .من أعجبته قصتي ميلي في الأسفل و هي حقيقية 100بال100. لكن فيها بعض البهارات للشهية فقط و تزيين المشهد. بدأت قصتي مع الحيوانات منذ الصغر و بسسب المجتمع البدوي الذي أسكن فيه ،عندنا مزرعة كبيرة و نسكن في قرية ريفية تعتمد على الزراعة و تربية الحيوانات و خاصة قبل وصول الدش و الموبايل.مجتمع محافظ جدا و لا تكاد ترى بنت تمشي في الشارع .الشباب محروم كثيرا و لذلك كثر اللواط و نيك الحيوانات بيننا . معظمنا جرب نيك الاولاد لكن نيك بنت مستحيل نادرا جدا. فالمتزوجون يستمتعون بالنساء و نحن العزاب نستمتع بالاولاد و الحيوانات على أشكالها.قصتي بدأت منذ الصغر كان عمري 6 أو 7 سنين بمجرد ما انتصب زبي الصغير امسكت دجاجة و حاولت إدخاله فيها لكنه لم يدخل مع اني حسبتها مليح هههههههه .راح اقولك كيف؟ زبي صغير جدا و قلت في نفسي هذه الدجاجة تبيض بيضة أكبر من زبي 3 مرات لازم أنيكها ،لكن لم يفلح الآمر.كنت لم اذق طعم الشهوة بعد مجرد لعب و كان أخي يكبرني بسنتسن نذهب للغابة المجاروة و ننزع ملابسنا ثم يدخل زبه في طيزي و انا انيكه ،مجرد لعب بدون شهوة ما شعرت بشيء و بقينا على هذه الحال مدة حتى بدأ أخي يوجعني عندما ينيكني و لا يتركني حتى يرتعش و يقول لي دعني اكمل و بعدين دخل فيا زبك كيف ما حبيت .عرفت بعدين انه كانت تجيه شهوته لما ينيكني .لم يكن يقول لي أنيكك و تنيكني لا كان يقول لي نديرو الدور مرة بمرة هههههه. مجرد لعب .لما بلغت 9 من عمري شعرت بأول رعشة و شهوة في حياتي . كنت في البيت مع أخي الأصغر و البيت مظلم و نلعب مرة بمرة هو بدأ الاول و ادخل زبه فيا و انا اعد كم من مرة يدخل زبه فيا ، 20 مرة تماما ، جاء دوري و بدأت أدخل زبي و أخرجه في طيز أخي الضيقة باللعاب و لما كادت تنتهي ال20 مرة أحسست احساسا غريبا و قلت له سوف أزيد 20 أخرى و انت بعدين تنيكني . رفض و هو يضحك بعد العشرين أقفل طيزه و ما حب زبي يدخل فيه جربت و ما دخل و بديت أمرر زبي بين فلقاته و اللذة تزداد و من شدة لذتي وضعت رأس زبي في طيزه وأدخلته بقوة كان على ركبتيه فارتمى على بطنه و ارتميت فوقه انيك حتى جاءتني شهوتي و هو زعلان ليش نكتني لازم أعوض . انا من متعتي و نشوتي قلت له نيكني قدر ما تريد و هو فرح فقط ليقضي الدين هههههه و ناكني حتى تعب و انا أفكر في ما حصل معي من قبل و تذكرت أخي الأكبر لما ناكني في الغابة . مضت تلك الأيام و ما نكنا بعض من بعد لكن ميولي الجنسية بدأت تكبر و خاصة عندما أسمع أصحابي يقولون فلان ينيك فلان و فلان ينيك الحمارة و فلان ينيك المهرة و فلان ينيكوه ، و كنت ما زلت صغيرا و لكن اعرف كل شيء.و كنت احلب زبي فقط و لكن كلما أحلب زبي في الحمام أضع أصبعي في فتحة طيزي اتلذذ و مرات أدخله .في سن 14 عشرة كنت تجاوزت سن البلوغ و المني عندي كثير و لكني لسا ما نكت ولا مرة منذ بلغت سن الرشد .في احد الأيام نهظت من القيلولة و زبي منتصب و خرجت من البيت و توجهت للإصطبلات كي أحلب زبي و أعود ، رأيت الحمارة أمامي و دققت في كسها و اشتهيته و تقدمت نحوها كي أنيكها و لكنها كانت تركل و ترفس و خفت منها و ما كان مني إلا ان حلبت زبي بيدي و عدت . قررت منذ تلك اللحظة أن أتعلم كيف ينيكون الحمارة لان الاغلبية من البدو عندنا يا ينيك الحمارة او سبق و ان ناك حمارة في حياته . قلت لكم بدو أجلاف لا يعرفون شيئا.كان لي صديق أكبر مني بسنتين و لكني اوازيه في الطول و العرض و طلب مني يوما أن أرافقه للرعي لان أبي عنده راعي خاص لكل نوع من الحيوانات . طبعا وافقت و ركبنا حمارته نحن 2 و سرنا حوالي 45 دقيقة حتى المرعى او الحصيدة . ربط الحمارة كي لا تهرب و بدأنا نلعب في الغابة المجاورة و نبحث عن الأفاعي و اعشاش الطيور و نأكل الصنوبر اللذيذ. لما عدنا جلسنا تحت ظل شجرة و بدأنا نتكلم في النيك و سوالفه فسألته انت نكت ولد في حياتك ؟ قال لي نعم نكت كثير و ضحك .ثم قلت له حصل و ناكك واحد ؟ قال لي لا مستحيل ينيكني واحد ،لانها عندنا اهانة كبيرة ان ينيكك واحد كأنه علم عليك .ثم قلت له و نكت السوة يعني الكس ؟ قال لي نكت سوة حمارتي هذه . و راح أنيكها بعد قليل . قلت له تعلمني أرجوك كيف أنيكها ؟ وافق و لكن قال لي أنا انيكها الأول (//رابط مخالف/aflmsexarab/showthread.php?t=67625)و بعدين دورك . فرحت كثيرا و زبي وقف .على فكرة أغلبنا نحن الأصدقاء ما كنا نستحي من بعض لاننا كنا نسبح في الوادي مع بعضنا بدون ملابس . نزع سرواله و زبه منتصب و بقي لابس القميص فقط و كنا دخلنا شوي في الغابة للسترة . عانق الحمارة من رأسها و بدا يحك ظهرها و يدلعها و يحك ضرعها يعني بزازها و هي حبت ذلك أكيد ثم جاء من خلفها و بدا يفرشي كهسا بزبه ووضع شوي لعاب في رأس زبه و ادخل زبه فيها و هي لا تتحرك و هو يحك ظهرها .و انا مستمتع بالمنظر تقول فيلم بورنو ههههههههه. زبي واقف حجر. هو طول شوي و بعدين كمل النيك و أخرج زبه كله مني و قلت له ليش طولت ؟ قال لي لبارح نكتها مرتين . الحمارة بدأت تخرج المني من كسها و هنا قال لي يلا نيكها قبل ما ترمي كل المني ، نزعت سروالي بسرعة و جيت وراها و ادخلت زبي فدخل يجري لانه كان مليان مني و بديت أنيك و أستمتع و كأني في عالم ثاني طيزي عريان و لكن لا أبالي و جاء صاحبي خلفي من أجل يعلمني كيف أنيك صح و زبه ملتصق بطيزي لكن ما كنت أشعر و هو كمان ما شعر لصق في من خلف و مسك يدي و حطها على ظهر الحمارة ووراني كيف أحك ظهرها و انا حسيت بشوي مني من زبه في طيزي لكن ما شلت هم . كنت مستمتع و نكت حتى شبعت مرتين و هو يضحك و سوتها مليانة مني . زبي لما ارتخى انتفخ و صديقي قالي لازم ترتاح راك نكت كثير . شكرته كثيرا . قال لي وقت ما حبيت تعالى عندي للمرعى تنيك و تشبع . قلت له حمارتنا رفستني . ضحك و قال لي يا أحمق لازم تربيها من الصغر و تتعود عليك .الغريب في الامر انا كنا نجلس امام بعض زلط و مرات يمسك زبي و امسك زبه و ما فكرنا نيك بعض في يوم من الايام . ثم قال لي شفت الحمارة هذه ؟ قلت له نعم . قال لي طلب مني فلان ان يرعى ماشيتي ببلاش فقط تكون حمارتي معه . و فلان هذا مشهور بنيك الاولاد و الدواب و الكل يخاف منه . قلت له خليه يرعى ماشيتك و انت ارتاح و خليه ينيك الحمارة . قال لي لا هذه هي كل ما أملك و لو لم تكن أعز أصدقائي ما نكتها . عرفت تعلقه بها .مضت شهور و حمارتنا جاءها الشبق يعني كانت بحاجة الى تلقيح يعني ينيكها حمار من أجل الحمل . و دخلت عليها الحمار الرمادي لزريبة و بديت أتفرج في المتعة الحقيقية و انا وحدي . زب الحمار 50 سم تقريبا و غليظ .طلع فوقها و انا زبي منتصب و ضرب ضربة او 2 حتى وجد الكس و أدخل العمود فيها حتى تقوس ظهرها . و أقولكم شيء أحلى نيكة بين الحيوانات هي بين الحمار و الحمارة . راح اشرح كيف؟ أغلب الحيوانات لما تدخل الزب ما تطول كثير ترمي و تخرج الزب و بعدين تكرر العملية مرة ولا 2 و الكلب يكرر العملية كثير بس ما يطول في النيك أما الحمار يبقي زبه في كس الحمارة حوالي 15 دقيقة و هو ينيك يروح و يجي ، يخرج زبه شوي و يعود يدخله من جديد و الحمارة فمها مفتوح لما تجيها محنتها . رأس زب الحمار يكون عادي لكن لما ينيكها و يخرج ينتفخ كثير و ما يقدر يخرج من كسها و يخرج معاه ماء أصفر كثير . على كل حال استمتعت بالمنظر و خليت الحمار ناك حتى شبع و بعدين وديته للإصطبل. و من ذلك اليوم بدأ مشروعي و قررت أربي الحمار الذي يولد على يدي. و في 9 شهور هذيك عملت العمايل .كنت أسأل أصدقائي المقربين و استغربت الكل ينيك البهائم بأنواعها . مرة قال لي احدهم كس النعجة أحلى من كس البنت ، و انا مزرعتنا مليانة غنم و انا مو داري .قلت له كيف؟ قال لي النعجة كسها نظيف و ضيق و ما تولد لما تنيكها . لعبت الفكرة في راسي و سألته كيف تقدر تنيكها؟ قال لي سهل لكن أحسن نيكة انها تكون في مكان عالي و انت تحت أو انك تربطها من رجولها و تبطحها على ظهرها و تنام فوقها أحلى نيكة . عجبتني الطريقة 2 و قررت أجربها .تسللت في الليل للإصطبل الان النهار تكون الغنم في الزريبة ممكن يشوفني أحد وكان الجو صيف. الغنم أسهل شيء فيها انك تمسكها بسهولة . مسكت نعجة متوسطة الحجم و ربطتها من رجليها و بطحتها على ظهرها و كنت هايج مثل الثور أول شيء فعلته هو تذوقت كسها و ما عجبني كثير أول مرة و أخرجت زبي من السروال و بزقت في كسها و ضغطت بزبي فدخل مباشرة و يا للروعة ما احلى كسها ضيق مثل طيز أخي الصغير يلي نكته من زمان ، الحقيقة أحلى مما وصف لي صديقي نكتها مرتين حتى شبعت نيك و انا مو مصدق و كسها أحلى من كس الحمارة بكثير و ضيق . و فضلت أنيك الغنم تقريبا كل يوم او يومين حسب الرغبة الجنسية . بعدها ما عدت سألت أحد .مرة ما كنت أعرف و ضنيت أن النعجة الصغيرة يلي ما ناكها كبش عندها غشاء بكارة مثل البنت ،لاني سمعت أصحابي يقولون فضيت نعجتي و سال منها دم . فرحت و قررت أفض نعجة صغيرة يعني نسميها عندنا حولية لم تكمل العام . كتفت واحدة و حطيت شوي لعاب في زبي و ضربته فيها لكن ما دخل كسها ضيق كثير ما يدخل زبي . أولا ضنيت أن غشاء بكارتها سميك و حاولت و كل مرة ينزلق زبي من كسها و يدخل يجري في طيزها ، حتى طيزها حلو . و بعد ما حاولت كثير دخل زبي في كسها بصعوبة و لما أخرجته كان فيه دم . لكن عرفت انه ليش غشاء البكارة .انا حليت كسها لان زبي كبير و جرحتها يعني مثل لما تنيك ولد عمره 10 سنسن ولا أقل و زبك 18 سم لازم تفشخه و يسيل شوي دم . و من هذا اليوم ما عدت نكت حولية صغيرة لان زبي ضرني و قرفت المنظر . النيك مع الكبيرة أحسن و مهما كبرت كسها يبقى ضيق. أحد الأيام كانت مع القطيع معزة مشاغبة و كنت أكرهها كثيرا ما تخلينا ننام في الليل من صوتها . كان البرد و كانت الماشية تدخل للإصطبل ما تبقى في الزريبة و المكان سترة . رحت كالعادة من أجل أنيك مرة ولا مرتين نعجة. و شفت المعزة و كانت تهرب من البشر و قررت اعمل فيها الفعايل اليوم .تسلحبت بين العنم لانها معتادة علي ولا تهرب مني و تسللت حتى أمسكتها . ربطتها من رجليها و أخرجت زبي و هي كل مرة تصيح ، وضعت شوي لعاب في كسها و أدخلت زبي بقوة هائلة نكاية فيها ههههههه أقسم لكم انها صاحت من الالم و انا أنيك و لا ابالي و بعدين خفت تفضحني فربطت فمها بخيط و هي تصيح ولكن لا تسمع و انا مستمتع و اسب فيها هههههههههه من هبالي. ثم بعدين ضربت زبي في طيزها كمان و هي تصرخ و تصيح هههههههههههه أقسم لكم منظر يفرط من الضحك و ما نكتها شهوة بل نكاية فيها . و لولا اني تعت و فرغ خزاني كنت نكتها 20 مرة . لما كانت تراني بعد ذلك تهرب هههههههه القحبة .على فكرة لما نكتها من طيزها حللت رباطها و مسكتها من رجليها الخلفيتين و أدخلت زبي كي أوجعها أكثر ههههه زوفيليا الجزء الثاني مضت الايام بسرعة وولدت الحمارة اتان صغيرة و فرحت كثيرا لما جابت حمارة مو حمار. و قررت تطبيق مشروعي .و انا انيك الغنم و رغبتي الجنسية شبعانة .أصبع عمري حوالي 15 او 16 سنة و زبي كبر أكثر من كثرة النيك و لاني لا البس كلسون من تحت . زبي دائما متدلي .تعلقت الحمارة الصغيرة بي كثيرا و كنت أطعمها و أحكها من كل مكان خاصة كنت أركز على كسها و ضرعها.كانت تتلذذ لما أحك ضرعها و كسها . هناك فرشات معدنية خاصة للخيل و الحمير .كنت استعملها دائما ، تحبها الحيوانات كثيرا . بعد مرور سنة كبرت الحمارة أصبحت جحشة يعني تقدر على حمل شاب مثلي . ركت فوقها و انطلقت للغابة ، 10 دقائق و كنت داخل الغابة الصنوبرية . نزلت تحت شجرة استريح و أريحها معي ، و بدأت أحك في رأسها و هي احبت كباقي الحيوانات . ثم جئت خلفها و حكيت ضرعها يعني بزازها و كسها و وضت شوي لعاب في اصبعي و وقفت بجانبها كي لا تصكني برجلها ، و أدخلت اصبعي في كسها بهدوء و هي لا تحرك ساكنا ثم أدخلت 2 و ما تحركت و زبي انتصب كثيرا حتى اني لم أربطها و ملأت زبي لعابا و فرشيت به كسها الطري .على فكرة الحمارة كسها أسود من الخارج و أحمر وردي من الداخل . ثم أدخلت زبي أول مرة و أنا خائف قليلا و هي لا تحرك ساكنا حتى تخيلتها مستمتعة . فرحت كثيرا و نكتها مرتين ،الاولى من هيجاني قذفت المني بسرعة ما تجاوزت 4 دقائق ثم ارتحت و أعجبني كسها الضيق لكن ليس ضيقا كثيرا ، المرة 2 طولت في النيك و كان كسها كله مني و زبي داخل خارج بسهولة و متعة لا تضاهى .من ذلك اليوم أصبحت زوجتي الجديدة و عدت أنيك الغنم إلا أحيانا كي ابدل الروتين . لان الحمارة تذهب معي أين رحت ليس مثل النعجة .مرة قررت ان أنيكها من طيزها و بدأت أحك بزازها و كسها و لما اشعر بها تهتز قليلا اعرف انها جاهزة و أردت أن ادخل زبي في طيزها لكنا أغلقته و ما نكتها من طيزها ولا مرة .مرت الأيام و كبرت جسما و زبا . بدأ ميولي الجنسي يتغير و أصبحت أنيك الحمارة و الغنم و المهرة الجديدة كذلك لكن داءما ينقصني شيء لا أعرفه ؟و بدأت أفكر ماهو و لم أعرف .حتى في أحد الأيام صدفة ذهبت للغابة أتجول و أريد ان انيك حمارتي ، و مصادفة وجدت شابا أعرفة يصغرني بسنتسن يرعى الغنم في الحقل جنب الغابة .المهم كل شيء معروف عندنا لما رآني فوق الحمارة عرف اني ذاهب بها لأنيكها .أما أنا فوجدت معه حمار و ضحكت قليلا .جلسنا نتكلم و قال لي أطلب منك طلبا و لكن لا تزعل مني أو تضربني .قلت له حاشا أن أمسك بسوء . قال لي كرهت من نيك الحمار و أريد أن نتبادل ،انت تنيك حماري و انا أنيك حمارتك ؟ تعجبت و انفجرت بالضحك و قلت له كيف أنيك حمارك ؟ حمار هذا ابو زب مو حمارة . قال لي عن جد ما نكت في حياتك حمار . أقسمت له . ثم قلت له حمارتي هذه لم ينكها غيري و لو علمتني كيف أنيك الحمار فهي لك من لان حتى المغيب نيك و استنسك . فرح و قال لي تعالى معي ندخل للغابة و لكن أبعد الحمارة عنه حتى لا يهيج . ربطتها بعيدا 100 متر و عدت . نزع سرواله و بقي بالتيشرت فقط و زبه متدلي و مضى علي زمن لم ارى زب رجل و كان كبيرا و أعجبني كثيرا . هو كذلك بدأ يحك للحمار مثل ما أفعل انا و جاء خلفه و وضع يده في زب الحمار الضامر لان الحمار لما ينتهي من النيك زبه يدخل و يختفي و تبقى الخصيتان فقط مثل باقي الحيوانات ، حك الخصيتان و قال لي أظر جيدا . الحمار لا يتحرك و مبسوط حسب رايي و بدأ زبه يتدلى من الحك حتى اصبح مثل العمود و لكن طري ، قال لي المس زبه ؟ لمسته ساخن و طري .قال لي لسا ما جهز . وملأ يده باللعاب و أخرج زب الحمار من الجنب و بدأ يحك رأس الزب فقط حتى أصبح زبه قاسيا .قال لي يجب أن لا يقذف المني .دار خلف الحمار و زبه منتصب صديقي و زب الحمار في يده كبير . بزق في طيز الحمار و بدأ يدخل زبه بهدوء و الحمار ساكن مشغول بزبه و نسي انه يتناك ههههههههه و بدأ ينيك في الحمار من الطيز و يده تحلب زب الحمار و هو مازال منتصب . أكمل النيك و أخرج زبه و انا ارتعد من المتظر المشهي . و بعدين قال لي شوف مليح ؟ مسك زب الحمار بيديه و بدء يحك رأس الزب فقط و انا اتحسس زب الحمار كل مرة حتى اصبح قاسيا وهنا مال الحمار للأسفل كأنه يريد أن يبول و ضرب زبه على بطنه مرتين و بدأ يخرج منه ساءل اصفر لزج كثير . قال لي لقد قضى شهوته و قذف خلاص .لمست المني الذي كان في يده اصفر و لزج و رأيت رأس زب الحمار منتفخ فعرفت أنه ناك او جاءته شهوته مثل ما كنت ارى سابقا . قال لي دعه يستريح 10 دقائق و اعمل نفس الشيء . و انا سوف ارتاح . قلت لن تلمس حمارتي حتى أنيك حمارك أولا . قال لي كما تشاء المهم أنيك حمارتك توحشت الكس يا صاحبي. زبي كان منتصبا جدا و خاصة عندما رأيت زب صاحبي و زب الحمار هجت كثيرا. نسينا حالنا و نحن نتحدث حوالي نصف ساعة . قمت و داعبت الحمار قليلا من رأسه و ظهره ثم مددت يدي لخصيتيه و تلمست زبه الضامر فوجدته لم يدخل كله و بدات ألعب بخصيتيه الكبيرتين الكرويتين اللزجتين و زبه يتدلى شوي شوي حتى كاد يلمس الأرض و انا فرحان جدا و لا أعرف السبب ربما حنيت لأيام الصبا مع أخي ههههههه، حلبت زبه بيدي و هو يثخن و يتصلب شوي شوي حتى ضرب بطنه مرتين او 3 ، بدون ما لعاب لان يدي ربما سحرية . حتى صاحبي تعجب . أخرجت زبه من الجانب و قلت لصاحبي انزع سروالي ما أقدر . نزع سروالي و زبي واقف مستعد .بزقت في طيز الحمار و أدخلت أصبعي ثم اصبعين ثم مباشرة زبي حتى وصل للخصيتين من شهوتي و الحمار زبه متصلب في يدي ، نكت الحمار و صاحبي ينظر الى طيزي الكبير و يتشهه حسب ضني .لان زبه وقف . أكملت النيك و قذفت منيي و أخرجت زبي و همي الوحيد هو اللعب بزب الحمار و وضعت زبه في فمي ، فقال لي صاحبي ماذا تفعل ؟ قلت له أبزق عليه فقط و لكني كنت أريد مصه لكنه كبير و انحني الحمار للأسفل و بدا زبه يرتجف و ضربني في يدي ووجهي بمنيه الكثير الحار تمنت لو كان في بطني . ضحك صاحبي مني و انا مستمتع . و سألته دائما لازم تنيك الحمار هيك ؟ قال لي ليس شرطا لكن لازم يتعود و بعدين بمجرد انك تلمس خصيتيه و زبه يتدلي تقدر تنيكه لكن مرة مرة لازم تمتعه . فرحت كثيرا بزب الحمار لكن غير ممكن لانه كبير و عندما يقذف يكبر رأس الزب أكثر .قلت لصاحبي نيك هائل تقدر تنيك حمارتي الآن . قال لي تعالى معي تتفرج و نتسلى و توريني ؟ ذهبت معه ووريته كيف يهيجها و يحك بزازها و كسها و هو بفعل مثل ما اقول و ناكها أمامي و انا أنظر لزبه و قال لي كسها واسه . ضحكت وقلت له كس هذا مو طيز .و قال لي لكنه هايل و يجنن . كان زبي دائما منتصب و كنت غالبا ما أنيك حمارتي مرتين وراء بعض . قلت له لما تخلص اخبرني أنيك وراك .ناداني قال لي الحمارة تتحرك ما بها ؟ جيت وراه و مسكت بيده و حطيتها على ظهر الحمارة حتى ارتاحت و قلت له كمل نيكك و زبي دخل بين فلقتيه و هو حاسس لكن خفت . و بعد مدة و هو ينيك و يتلذذ جيت وراه و نيمته على ظهرها و قلت له هيك النيك اطيب و الحمارة لما تحس بثقلك فوقها ترتاح ، وحاولت ألمس طيزه بزبي عن غير قصد يعني و فات زبي لخصيتيه و هو مو مهتم بشيء. كان عايش في حلم . اغتنمت الفرصة و قلت أجرب و نشوف . بللت زبي كثير و جيت وراه و قلت له انت مرتاح ولا تغير الوضعية ؟ قال لي لا مرتاح تمام و هنا زبي بين فلقتيه تماما فرشيت طيزه بزبي بحجة أني اساعده في الوضعية و بعدين بينت له اني افرشي طيزه . و هو ما يقول شيء و انا هايج كالثور. فتحت فلقته بيدي و حطيت زبي في فتحة طيزه لكن ما ضغطت ، استنيت حتى بدأ يرتعش شوي من المحنة و أدخلت زبي فيه لم اسمع سوى كلمة أحححححححححححح أييييي يي يي أخخخخخخخخخخ . و ضليت أنيك فيه و هو ينيك في حمارتي و قذفت في بطنه قبل ما تجيه شهوته و هو شبه نايم من اللذة . لما كمل النيك اخرجت زبي و هو كمان و الحمارة بدات ترمي المني من كسها و قال لي روح نيكها قبل ما ترمي المني ؟ قلت له ما أقدر خلاص. و بعد مدة نصف ساعة ولا ساعة لا أدري ما حصل له و قال لي نكتني غصب رايح أشتكيك . تعجبت و قلت له ليش ما قلت قبل كنت ما أنكك . و هو كل همه أنه خاف أن افضح أمره و الكل يطمع فيه . قلت له و الحل يا ولد الناس انت صاحبي .و ضنيتك استحليت زبي و الا ما كنت نكتك .قال لي لازم تخليني أنيكك انا كمان نكون خالصين ولا احد يفضح الثاني . قلت له كل همك الفضيحة . قال لي ارجوك و الا ادعيت عليك . خفت نوعا ما و لكن قلت لازم أخليه ينيكني و لو مرة . قلت له خليني استريح شوي و لما تشوفني أنيك في الحمارة و نايم على ظهرها تعالى و نيكني و ما تحكي حرف . بدأت ألعب بزبي شوي لما وقف و حكيت لحمارتي شوي و مازال كسها فيه شوي مني و كنت عارف اني رايح أطول لاني تعبان من النيك مرتين . كنت أنيك فيها و انا واقف و صاحبي زبه واقف ينتظرني انام على ظهرها و فعلا استحليت زبه كثير و مليت طيزي لعاب و كان جاهز و نمت و هو جاء من وراي و حط زبه بين فلقتي و بدا يروح و يجي و انا هايج و هو مو عارف شو يعمل عجبه الحال و بديت أحرك طيزي حتى يدخل زبه فيا ، قلت له و هو هيك نكت من قبل ولا لسا . قال لي ما نكت غير حماري و حمارتك و ما ناكني غيرك .مسكت زبه بيدي و حطيته في فتحة طيزي و قلت له خليه في الفتحة و حليت فلقاتي بيدي و قلت له اضغط يلا و ضغط بقوة كبيرة حتى سمعت صوت فخاذه مع فلقاتي مثل الصفعة طخخ و خصيتيه لمست خصيتي و بدا ينيك في و انا مستمتع لما يخرج زبه شوي اخرج زبي من كس حمارتي و لما يدخله بقوة زبي يدخل لوحده في كسها ، و انا منتشي و هو كذلك و قلت له اخرج زبك خلي فتحتي تنغلق و بعدين افتحني ، و فعلا كان كل مرة يخرج زبه و يفتحني من جديد و انا انازع و أتأوه من اللذة من امام وورا .و حسيت بسرعة زبه تزيد و هو يرتعش و بعدين لصق في ما خلاني اتحرك و حسيت شيء حار يسيل في طيزي من الداجل و يدغدغني و جميل . قلت له لا تخرج زبك حتى تجيني شهوتي و جبتها بسرعة بعده و رميت في كس حمارتي و انا نايم على ظهرها و بدا يخرج زبه من طيزي و حسيت بشوي وجع بعدين و سألته طيزك توجعك شوي ؟ قال لي كثير . ضحكت و قلت له انا مثلك الظاهر فتحنا بعضنا . هذا أول شاب ينيكني و أنيكه .و من هذاك اليوم أصبحت أميل للنيك كثير و لكن مين ينيكني مين ؟ ما اريد الفضيحة و صاحبي مرة هنا و مرة لا . قررت ان الحل دائما يكمن في الزوفيليا كما اشبعت رغباتي في النيك راح تشبع رغباتي من طيزي .كنت أي تزاوج بين الحيوانات يهيجني و خاصة كان عندنا ثيران كبار كثير للبيع . أصحاب الأبقار لما البقرة يجيها الشبق و تريد التلقيح ما كان عندهم ثيران يجيبوا البقرة عندنا باش ينيكها الثور . انا كنت بحجة العين ما أترك واحد يدخل معي للإصطبل ،اربط البقرة و أخرج ثورا لينيكها و بمجرد ما يشم كسها زبه يخرج و يتدلى قليلا . بصعد فوقها و مرات الزب ما يجي في الكس مباشرة كنت انا أمسكه بيدي و أدخله في كسها لربح الوقت و للتلذذ . مثلما كنت امسك زب الحمار. الثور ينيك البقرة 3 مرات فقط . و زبه رطب كثير و ساخن و طويل لكن مو ثخين . و عندما يكون الثور مربوطا لكي يخفف من هيجانه هو كذلك يحلب زبه كنت أراه يدخل زبه و يخرج عدة مرات و في الأخير بنكمش و يخرج زبه بطول 50 سم و من الامام يلتوي كالولب و يقذف منه الماء . لاحظت العملية مئات المرات في الاصطبل . و لما لا يكون مربوطا فإنه يحاول نيك ثور آخر لكن لم يحصل ان ثورا ناك الثاني . البقرة المسكينة لما ينيكها في كسها ظهرها يتقوس أسبوع لو لم نساعدها في اول لحظة فما بالك بثور مثله . مرة كان عندنا ثيران و أحدهم كان مسهل كثير و أظن انا حلقة طيزه ارتخت من الاسهال و فجأة ناكه ثور آخر و هذه المرة زبه دخل و الثور المسكين تقوس ظهره مدة شهر . و كنت مرة أشاهد شريطا وثائقيا عن اللواط بين الحيوانات و عرضوا اللواط بين الثيران و اضهروا صورة ثور فوق الثاني و قال المعلق هنا اللواط حقيقي لكنني كنت أعرف أنه مجرد كذب لاني رايت اللواط الحقيقي كيف يكون . لا علينا بعد ما اصبحت أحب الزب كثيرا ولدت الحمارة الام حمارا صغيرا فأصبح عندنا حماران و حمارتان .و كبر الحمار و ربيته مثل الحمارة التي كنت أنيكها و تعود على . و كنت أبعبص طيزه دائما و ما احلى ملمس خصيتيه . في هذه الأثناء حدث معي شيء غريب لا يصدق اطلاقا لكنه حدث . قبل هذا أقول لكم أن الثيران ليس بينها شاذ حتى لو ناكه أخوه مرة لا يستطيع ان ينيكه مرة أخرى اما الغنم فموجود . شاهدته بأم عيني . نربي دائما كباشا للعيد و في أحد السنوات ربينا كباشا و كانت ترعى و هي دائما تصعد فوق بعضها البعض للنيك لكن لا تستطيع . لكن مرة أحد منهم ناك الآخر و أدخل زبه فيه و من ذلك اليوم تحول الى شاذ و كنت أرى الكباش تنيكه كل يوم أقسم لكم انها الحقيقة . كبش شاذ يتناك و كان يستمتع بالنبك لانه لا يهرب لما يصعد فوقه كبش آخر . من هذه الفكرة كنت مرة في الاصطبل و أردت أن انيك نعجة و كنت هائجا كثيرا . أغلقت باب الاصطبل و دخلت و ربطت النعجة و بدأت انيك و اتلذذ و فجأة شمني الكبش و صعد فوقي لكني فزعت و تنحيت و لكن لما نكت النعجة فكرت في الأمر و كنت أتوق للزب منذ يوم ناكني صاحبي في الغابة . و كنت أعرف تصرفات الحيوانات و قررت أن أحرب . امسكت نعجه كانت في الشبق و الكبش ينيكها و كنت البس عباءة بدون سروال زلط ملط . بدأت أحك كسها بيدي و أحك طيزي حتى امتلأ طيزي افرازات حيوانية و قلت أحرب ما خسرت شيء . خرجت من هناك و دخلت اصطبل الكباش و مسكت كبشا و رفعت عباءتي و شممته طيزي مرتين او ثلاث . تركته رجع للخلف كنت في وضعية الكلب ، ثم اقترب مني و صعد فوقي يريد أن ينيكني و أحسست بزبه الدافئ المبلول فوق طيزي لكني كنت خائفا أن يفشخني و لكن قلت أجرب فقط . كان كل مرة يصعد فوقي و يمرر زبه فوق طيزي لكني مغلق طيزي جيدا . لان زبه ليس كزبي صلب لا طري شوي لو ما فتحت طيزي ما يدخل . انا تعجبت للامر .و لكنه أمر علمي و قضيه هرمونات فقط . في ذلك اليوم كان يتبعني أنما ذهبت لانه كان يشم إفرازات شبق النعجة . خرجت و غسلت طيزي بسرعة و نكت النعجة مرتين من الكس و الطيز ولكن طيزي مشتعلة نار و تريد زب يبردها. فكرت في أمر الكبش و لكن قلت في نفسي الكبش يدخل زبه فيك و يخرجه و انت لا تقضي وطرك . مجرد هيجان فقط . لكن قررت أن أجرب ، وقبل أن أدخل إلى الإصطبل لبست عباءتي بدون كلسون و حطيت زيت قلي في طيزي و أخذت معي شوي كمان . و اخترت نعجة كان الكبش ينيك فيها و عملت مثل المرة الماضية و كثرت في كل جسمي . و قبل ما أدخل إصطبل الكباش كانت عندي كرة بلاستسكية صغيرة قطرها 3 سم مليتها زيت و ادخلتها في طيزي و عصرت حتى خرجت و عاودت العملية عدة مرات حتى انفشخ طيزي و ما عاد ينغلق كنت أدخل اصبعي بسهولة . كانت هناك بوطه تبن وضعتها في وسط الاصطبل و مسكت كبشا و وضعت راسه في طيزي بين فلقاتي ثم الثاني ثم الثالث و ارتميت على بوطة التبن بسرعة و فتحت طيزي بالكرة مرة أخرى و انتظرت قليلا حتى إقترب مني الأول شمني من طيزي و انا انظر لزبه يخرج تم صعد فوقي بسره و لكن زبه أخطأ الهدف فمسكت زبه بيدي ووضعته في فتحة طيزي و انا خائف ان يفشخني او يعورني قلت في رأسي ادنى ألم أرتمي على الإرض حتى لا يدخل زبه كثيرا . و بمجرد ما لمس رأس زبه فتحة طيزي المفتوحة حتى ارتمى فوقي و أدخل نصف زبه و انا هائج و خائف في نفس الوقت ثم أدخل في زبه عن آخره كنت أشعر به و هو في بطني حوالي 20 سم لكن ليس غليظ فرحت جدا لما لم يفشخني و بقي قوفي مدة نصف دقيقة ثم أخرج زبه و انا اغتنمت الفرصة و بدأت أحلب زبي من اللذة الحيوانية و بعد مدة قصيرة جاء الثاني و هذه المرة اصاب الهدف مباشرة في طيزي مجرد 5 ثواني كان زبه في بطني . ثم نزل و بدأت الكباش تشمني و تنيكني . كان زب الكبش يدخل عميقا و يقطر قليلا ثم يخرجه . ذلك اليوم ناكني 5 كباش على حسب ما أظن حتى قذفت المني و هربت لو بقيت لناكني 200 كبش . خرجت فرحا مسرورا أني وجدت طريقة اطفئ بها نار طيزي .عندما أكون مع الراعي و انا واقف الكباش تقترب مني و لكن لا تقدر علي، يظنها الراعي معتادة علي فقط لكن عندما انزل يبدأ النيك . لليوم الثاني ما شبعت نيك من الكباش و قررت أزيد جرعة النيك و أخدت معي الكرة و بطانية كي لا يوجعني التبن و لبست قميصين تحت العباءة لكن بدون سروال ولا كلسون و دخلت اولا على الغنم نكت واحدة كي لما احلب زبي عند الكباش أطول شوي و استمتع و هم ينيكوا فيا . و لم أجد واحدة مشبقة فقرر أحك كس أي واحدة و فعلا حكيت و طليت على طيزي و عباءتي و فخاذي و حتى زبي و فتحت طيزي بالكرة و مليته زيت قلي و ما فعلت شيء ارتميت على بوطة التبن و رفعت رأسي شوي و انتظرت . و أظن ان الكبش له ذاكرة و لو لمدة قصيرة لآن أول من شمني كان هو من ناكني المرة الماضية و صعد بسرعة و ضرب فيا زبه لكن ما دخل فات و لمس زبي و انتظرت شوي 5 ثواني حتى عاود الكرة و بمجرد ما أحسست زبه يخرج وضعته في فتحة طيزي و هذه المرة أدخله في مباشرة و أحسست به يلتوي من الامام و يصبح كاللولب و قذف قطرات و انا امسك بزبي لكن لا أحلب أردت أن ينيكني عدد كبير من الكباش اليوم و اشبع زب . ثم بدأت الكباش تنيكني مثل ما كانت تفعل مع الكبش الشاذ الذي حكيت لكم عنه . و تتناطح مرات من أجلي انا قحبة الكباش . شبعت زب و نيك .طيزي تعبا مي و في الأخير قذفت منيي و هربت لانه ناكني حوالي 20 ولا 25 كبش الكل يدخل زبه مدة دقيقة ولا نصف ثم ينزل . تمتعت متعة لا مثيل لها و ظليت كلما أشتاق للزب علي بالكباش ينيكوني و يحفظوا سري .أول حيوان ناكني هو الكبش . اما الكلب فلا يشبع من النيك و لكن زبه مقرف و خفت من الأمراض . كان عندنا كلب كنت ألاعبه و ينبطح على ظهره و انا احك زبه حتى يخرج و يحب ذلك كثيرا و تمنيت لو ينيكني مرة لكن خفت زبه يعلق في طيزي مثل ما يحصل مع الكلبة و أتبهدل . مرة أخذته معي للإصطبل و أمسكت المعزة و طلعته فوقها و ما كذب خبر ، ناكها و شبع فيها نيك و هي تصرخ ههههههه كان ينيكها ثم ينزل شوي و بعدين يشم رائحة منيه او بوله في كسها و يرد يدخل زبه فيها و لما يخرج زبه فيه كرة كبيرة مثل الخصية هي يلي ما تخليه يقدر يخرج زبه من كس الكلبة . لكن كس المعزة كبير شوي لكن لما يخرج الزب يعمل صوت يجنن شلخخخخخخخخ و كله ماء خليته ناكها حتى شبع و تمنيته ينيكني لانه ينيك 20 مرة يرتاح شوي و بعدين يعاود الكرة . و كان يتبعني دائما لاني كنت احلب له زبه ولا مرات أخليه ينيك نعجة ولا معزة . لكن مرة مصيت زبه و فرقت كثير كثير . طعمه كريه جدا . لكن زبه صلب و كبير مو طويل لكن غليظ و يشبع الطيز . لو بغيت ينيكني لازم احظر حالي كويس . لكن مادام الكباش موجودين ما في داعي زوفيليا الجزء (//رابط مخالف/aflmsexarab/showthread.php?t=68219)الثالث ضليت هيك و ميولي للنيك تزداد زوفيليا (//رابط مخالف/aflmsexarab/showthread.php?t=68219)و حماري عمره سنه و زيادة و زبه طوله 20 و 25 سم و أكيد ما كان ناضج جنسيا لاني كنت أحلب و امص زبه كثير بدون مني و هنا جاءتني فكرة شيطانية لا تصدق لكني أحكيها . الحمار كان حجمه لسا متوسط و انا كنت قوي البنية و رياضي فحياتي كلها مع الثيران و الحيوانات . مرة لما اردت ان انيك الحمار و بدأت العب بخصيتيه و هما اجمل شيء فيه تدلى زبه و انا أحكه بالزيت و أحلبه ، زبه تصلب و طوله كان حوالي 23 سم و غليظ جدا جدا . بدأت احاول تني زبه و اجربه لكنه قاس جدا . هنا جاءتني فكرة و قلت في نفس لو نضح الحمار جنسيا ما راح تصحلي اتمتع بزبه في طيزي ،اليوم فرصتي و مسكته من رجليه و رفعته بسهولة و فرحت ثم دخلت تحته و رفعته بسهولة تامة . فقررت أن ينيكني بأي طريقة ولكني كنت خائفا من زبه ان يرمي المني و ينتفخ في بطني ولا يخرج . مخاطرة حقيقية ليست لعبا . لكني كنت متأكدا انه لم ينضج جنسيا بعد و واجهتني مشكلة أخرى ربما لم يريد ان ينيكني و ارتخى زبه و راح جهدي عبثا . لكني قررت أن أجرب و أغامر فانا هبلني زبه و اخذ عقلي , والانسان لما يهيج لا يرى شيئا . دلكت زبه بزيت القلي حتى تصلب مثل زبي تماما لكنه أكبر مرتين و دلكت طيزي بالزيت كثيرا و زبي كذلك و كان منتصبا ، لكن فتحتي صغيرة على زب الجحش . قست زبه في مخيلتي و ذهبت للبيت وجدت قوارير عطر مزيل الروائح كثيرة ، أخذت واحد تقرب من حجم زب الجحش و عدت و بدأت أدخل اصابعي في طيزي حتى أدخلت 4 أصابع و بعدين جربت قارورة العطر لم استطع ادخالها بيدي فوضعتها على الأرض و حاولت الجلوس عليها فتحت طيزي كثيرا و ضغطت فدخل اولها لكني توجعت كثيرا و خفت ان يتمزق شيء لكن لما اخرجتها لما يحدث شيء لكن طيزي انفتح و انفشخ يعني ما عاد ينغلق . أعدت الكرة مرات حتى انفتح طيزي على الاخر و كنت أنظر بالمرآة داخله الاحمر. اضفت شوية زيت و حكيت زب الحمار و ما زال صلب و دخلت تحته و رفعت رجليه الاماميتين بسهولة و امسكت زبه و وضعته في فتحتي المفتوحة و حكيت زبه عليها ثم رجعت للخلف قليلا حتى دخل منه شوي في طيزي و هنا انتظرت انه يضرب زبه فيا لكنه لم يتحرك لا ادري لماذا . ربما الوضعية لم تعجبه .غيرت المكان كنت احمله من الامام لكن زبه ملتصق بطيزي و ادخلت بعضه في طيزي و هنا جذبته من ارجله الامامية فتقدم و دخل نصف زبه في طيزي و انا ارتعش من الخوف و الشهوة . جذبته أكثر فادخل زبه فيا و زاد صلابة كأنه احب النيك لكنه لا يدخل و يخرج انا كنت اهرب منه شوي حتى يخرج نصف زبه ثم هو يلحقني و يدخله فيا عن آخره ،أحسست بزبه في حلقي و انا منتشي و الجحش ينيك فيا بسهولة تامة و زبه يوصل لحلقي و يرجع ،ما كان مني إلا اني بديت احلب زبي و هو ينيك في حتى قذفت المني و الحمار خصيتاه ملتصقة بخصيتي، اول يوم ينيكني كان خلاص تعود على النيك و تمنيت ما يزيد يكبر زبه لكي اتمتع به أكثر . بقى ينيك في حوالي الشهرين او ثلاثة حتى نضج جنسيا . و أقسم لكم أن طيزي انفشخت خلاص ، كنت لما اروح للكباش للنيك انام فقط و الزب يدخل بدون صعوبة من دون توجيه ، لكني ما ناكني الجحش سوى 10 مرات او 12 . شبعت من زبه و كنت أنيكه كمان واحد بواحدة هههههههه . تعود علي الجحش كثير و كان مرات زبه ينتصب بمجرد ما يراني و عندما ادخل تحته و ارفعه من رجليه فوقي كان هو يدخل فيا زبه مباشرة، مرات كان زبه يخطئ طيزي و يلامس زبي المنتصب و اشعر بنشوة عارمة و لكن سرعان ما يعيده الى طيزي و كان يدخله فيا كاملا . أول يوم ناكني فيه الجحش بعد ما راحت نشوتي و لذتي توجعت كثيرا و بت تلك الليلة اتوجع من الالم في طيزي لانه فشخني ، نمت على بطني و انا عريان ووضعت وسادة تحت بطني و فتحت رجلي و كنت كل مرة ابرد طيزي بالثلج . ما ناكني بعدها الا بعد 20 يوم لما تعافيت جيدا . لعلمكم من يقرا قصتي يضن اني اتناك كل يوم ولا كل ساعة لا مستحيل فقط لتسلسل الاحداث . فالجحش ما ناكني غير 10 مرات ولا 12 في مدة شهرين او أكثر ، لاني كنت اخاف على طيزي كثير و ما اريدها ان تكبر ولا تتوسع . اما انا فكنت انيك كثير خاصة الغنم . كس النعجة أحلى كس نكته في حياتي . و زب الجحش احلى زب دخل طيزي لكنه يوجع لازم التعود . أحد الأيام كنت مشتاق للزب كثير و طيزي تاكلني و تحكني و زبي منتصب و كنت ذاهب للجحش يضربني واحد و أضربه واحد و أرجع لكني رأيت الكلب جاء عندي و هو يحرك ذيلة . الكلب لما يحرك ذيله لا يعني ترحيب بالعكس فهو متهيج جنسيا . هذه حقيقة علمية مجربة . خطرت لي فكرة و قلت ما عاد فيه خوف من كرة زب الكلب انها ما تخرج لان الجحش فشخني على الآخر . بطحته على الأرض و انا الاعبه و احك زبه حتى انتصب . قلت في نفسي ناكني كبش و جحش ليش ما ينيكني كلبي . و كنت واثق ان كرة زبه سوف تخرج بسهولة . فكرت في المكان فما وجدت أنسب من الغابة ،فركبت حمارتي الحبيبة و ناديته فتبعني و انا ناري شاعلة و زبي صلب كالحجر. 15 دقيقة و كنت في وسط الغابة . ربطت الحمارة في مكان بعيد شوي و بعدين قلعت سروالي و طريت طيزي شوي بالزيت و أخذت وضعية الكلب و قلت في نفسي لشوف شو راح يعمل ، و ناديته . وصل عندي تحكك علي شوي و بعدين شم طيزي و لحسها بلسانه لانه يلحس كل شيء ، ثم جاء عندي و رجع و لكن متردد فمسكت رجله ووضعتها فوقي فصعد فوقي بسرعة و حسيت بزبه يلمسني لمسات متتالية سريعة لكن ما دخل ، انا فرحت و قلت ليوم ينيكني و يشبعني نيك كلبي . عاد خلفى مرة أخرى و كنت فتحت طيزي شوي و لمسني بزبه و مسكت زبه و ادخلته في طيزي ،كان زبه مدبب من الامام مثل القلم الذي يكتب به في اللوح . ما ان دخل زبه شوي حتى ارتمى علي ينيكني بسرعة مخيفة نيكه سريع جدا و حسيت بشيء في زبه كبر في طيزي و عرفت انها كرته التي تكبر عندما يقذف منيه . حسيت ماء حار في طيزي مثل ما تضع صابون في عينك او اقل شوي . حاول ينزل لكن زبه بقي لاسق في طيزي و انا متمتع لاني ما حبيته ينزل من فوقي . و بعدين سحب زبه بقوة و عمل صوته لما خرج من طيزي مثل تشششلخخخخ و سال من طيزي ماء كثير ابيض خفيف مو لازج . و لكن الشيء الجميل فيه انك ما عليك سوى النوم و هو يعمل كل شيء . قررت ان اعوده على طيزي مليح فلما صعد فوقي دخل فيا زبه و انا اخرجته ثم عاود الكرة و انا دائما اخرجه حتى يتعود ينيكني . و لما عرفت انه تعود استسلمت لزبه و ماءه الحار . كان كل مرة يطلع فوقي يدخل زبه فيا بسرعة و يظل ينيك فيا و زبه يدخل و يخرج بسرعة فائقة لمدة دقيقة او اقل شوي ثم يقذف فيا و ينزل و الكرة يلي في زبه ما تخليه يخرج زبه بسهولة لكنها كانت تعجبني لما تعمل تشلخخخخ و كانت توجعني شوي بلذة . ظليت نايم نصف ساعة او أكثر و هو كل مرة يشم طيزي ينيكني و ما يشبع تعجبت منه و زبه كان غليظ شوي حلو يشبع الطيز . قررت انام على ظهري لكن زبه لم يصل الى طيزي كنت على الارض . فتركت هذه الوضعية ليوم آخر و اخذت وضعية الكلب و بعد مضي ساعة نيك و انا حلبت زبي مرتين ، نام الكلب على الارض فعرفت انه تعب و شبع نيك ، وكان يلحس لي طيزي عدة مرات و حتى زبي لما ينيكني و انا متمتع آخر رواق . لبست ورجعت للبيت و غسلت طيزي من الداخل بالماء خفت من منيه كثير ..مرة كنت في غرفتي و شالح ملابسي و اتفرج على جسمي في المرآة ، طيزي كبير مدور و زبي واقف واصل لسرتي و تمنيت لو استطيع انيك نفسي لكن خطرت لي فكرة جهنمية لكنها تحتاج ليونة كبيرة مع اني كنت رياضي ، فقررت أمص زبي بنفسي .فرشت في الأرض و نمت على ظهري و طلعت طيزي لفوق حيث أصبحت نايم على شوي من ظهري فقط و جذبت رجلي للامام و هما مفتوحين و بديت أكرر العملية عدة مرات حتى تعبت ، و ظليت هيك حتى وصل زبي لفمي و لمسته بلساني حسيت شعور لا يوصف اول مرة اذوق زبي ، و بدا جسمي ينزل شوي شوي حتى دخل نصف زبي في فمي . أعرف انها حالة لا تصدق لكن بشوي جمباز تحصل عادي. بديت أمص في زبي و ألعب بيه و انا أشوف نفسي في المرآة و زادت شعلت ناري و طيزي للسماء مفتوحة لكن ما قدرت ألعب و ابعبص فيها لان الوضعية شوية صعبة ، ظليت مع زبي و بس و مصيت حتى شبعت و قذفت المني في فمي و ذقته و حطيت منه شوي في طيزي و بديت أدخل في اصبعي و انا شبه نايم من الشهوة .الحقيقة انك تمص زبك شيء لا يوصف ما أقدر أوصفه لكم .و ظليت أمص زبي للحين لكن مو كثير مرات بس. و من شهوتي كنت مربي خروف صغير و لما كبر شوي كنت ارضعه الحليب و اضع عسل على زبي و هو مرتخي مثل الرضاعة و اعطيه ياه يرضع و هو تعود يرضع زبي من دون عسل لكني كنت احط العسل و اتمتع و هو يرضع في زبي ، و العجيب انه يبلع المني كله . كبر و مازال يمص لي زبي . قررت مرة اتناك و انيك من دون تعب و دخلت للاصطبل يلي فيه الجحش و تبعني الخروف لانه كان دائما تبعني لما يشوفني ، والجحش بمجرد ما حطيت يدي على ظهره بدا زبه الكبير يتدلى و انا زادت شهوتي و هجت و خصوصي لما الخروف بدا يحرك في زبي براسه من خلف العباءة ، خرجت قارورة الزيت من جيبي و طليت طيزي مليح و فتحتها بيدي و بعدين دخلت تحت زوجي الجحش و رفعت رجليه الامامية و هو ما صدق خبر بمجرد ما رفعته بدا يلمس في طيزي بزبه ،ولعلمكم بعض الحيوانات تستطيع تحريك زبها في أي اتجاه مثل الحمار و الحصان و الفيل يعني لما يتعود هو يبحث على الطيز ، انا عجبني الحال و تركته يبعبص في طيزي بزبه و مرة يضغط لكن مو في الفتحتة ، وانا جبت الخروف و أعطيته زبي و بدا يمص و يرضع تقول قارورة حليب و كنت منتشي جدا و فجأة ما حسيت إلا و الجحش وجد فتحة طيزي و ضربني هداك الزب ياييييييي حتى سمعت صوت خصيتيه لما ضربت في فلقاتي و انا اتلوي آآآآآآيي و اللذة غامرتني خاصة و زبي شغال مع الخروف و بدا الجحش يخرج زبه للنصف ثم يدخله بقوة هلكني نيك و انا كنت كل مرة اهرب منه شوي حتى يخرج زبه من طيزي و هو تعود أصبح يدخله في بسهولة و ما أحلى زبه لما يدخل في أول مرة , هو ينيك في و فاتحني مثل القحبة على الآخر و انا بديت اقذف في فم الخروف و ما شبعت ، والخروف بلع المني و ظل يرضع و الزب شغال في طيزي و الجحش لانه مو ناضج جنسيا ضنيته كان يتدرب ولا يلعب لانه ما تعب حتى انه تعلم لما انزله من ظهري و انحني له شوي يطلع فوقي و ينيكني بدون صعوبة . انا كنت في عالم ثاني زوفيليا ولا في الاحلام ، ظل ينيك في تقريب 20 دقيقة حتى رميت المني مرة ثانية و نزلته من قوفي و مسكت زبه مصيته شوي من محنتي فقط و رجعت للبيت لأرتاح ، هذيك النيكة ما نسيتها للآن مع أني كررتها 4 مرات لكن للأسف الجحش كبر و زبه كذلك و خفت على روحي .راح أقول لكم كيف عرفت أنه كبر ؟ مرة و هو ينيك في مدة 15 دقيقة حسيته ينيكني بقوة و زبه داخل في على الآخر و هو يزيد يضغط علي حتى توجعت شوي و لما خرج زبه شفت رأس الزب منتفخ شوي و حسيب به لأنه لما خرج من طيزي عمل صوت غريب بلقققققق ، عرفت انه بدا ينضج و قررت ما ينيكني حتى أتأكد و بعد أيام كنت أنيك فيه و استحليت طيزه و زبه ، هو شافني انتصب زبه ، وبديت ألعب بخصيتيه كانت مجننتني حلوة كثير لكنها كبيرة ما تدخل في فمي و لما نكته ،مسكت زبه بيدي و بيدت احلب و ما حسيت إلا و هو بنزل شوي للارض و يسيل من زبه قطرات مني لونها أصفر . بست زبه و قلت له مبروك عليك ، و من يومها ما ناكني و كان يشتهيني لكن خفت لا يموتني . الأقول لكم الحقيقة أحلى زب دخل في هو زب الجحش لكن أحلى حيوان ناكني و ريحني هو الكلب ، كنت انام و بس و هو يعمل في كل شيء و حتى اشبع و ازهق و هو ما يشبع مني . مضت الايام و حصلت على النت و بدأت أبحث عن الزوفيليا و لقيت فيديوهات تجنن و فرحت لما عرفت اني لست مريض نفسي هناك من يتناك مثلي من الكلاب و الحمير و خاصة الفرس صغير الحجم . لكنه ليس موجودا عندنا ، رأيته ينيك المرأة و الرجل و يدخل زبه للآخر و يرمي و يخرج زبه بسهولة .تمنيت لو كان عندي واحد كنت تزوجت به ههههههه . بقيت أغير طرق النيك مرة الكلب و مرة الكباش لكن الجحش كبر و خفت يعورني ولا يقتلني بزبه فبقيت أنيكه و اتمتع بزبه بفمي و يدي فقط حتى يقذف المني ومرات عديدة ذقت منيه . و تمنيت اربي جحش صغير و ينيكني من جديد . للحين مازلت أنيك الحيوانات في المزرعة و عمري 24 سنة و اتناك لكن الكلب لما ضياق طيزي شوي ما عاد ينيكني فقط الكباش ولا مرات ينيكني صاحبي تبع زمان هو ياخذ حماره و انا حمارتي و نعمل عرس في الغابة نيك و بسط و مرة سالته لما ناكني و شبع قلت له كيف لقيت طيزي ؟ قال لي تجنن و ضيقة كثير ، انا فرحت و عرفت انها عادت كما كانت من قبل ، لان الجحش لما فتحني تقدر تقول سنة ولا اكثر و طيزي واسعة شوي و كنت اعرف هذا عندما ينيكني الكلب و ينتفخ زبه في بطني و يخرجه بصعوبة .لو كانت ضيقة ما يخرج حتى يهدأ الكلب ولا نحط على زبه شوية ماء بارد . و سري هذا ما يعلمه غيري ولا الحيوانات ههههههههه . أحكيها لكم مرات جاية:99:
  23. القصة قصيرة لكنها حقيقة و لا تحتاج تفاصيل كثيرة . كنت أدرس في الجامعة في بداية التسعينات من القرن الماضي و احتفظت بالسر و هذه أول مرة أحكي قصتي . في ذلك الوقت كانت دور السينما شغالة و أنا كنت مغرم بالسينما و مرات يعرضون أفلاما رومنسية يعني كنت أتلذذ بمشاهدة بعض المناظر من البزاز و الفخاذ و غيرها و ممارسة الجنس السطحية فقط في الأفلام . مرة كنت ذاهبا لمشاهدة فيلم كاراتي أخبرني عنه أصدقائي ، أنا كنت طالب جامعي أسكن الحي الجامعي في غرفة مع صديقي . ذهبت المساء بعد الظهر للسينما مباشرة لكن في الطريق مررت على قاعة سنما ثانية و فيها عرض فيلم رومنسي (+18) فتحركت شهوتي و نسيت فيلم الكاراتي و قررت مشاهدة هذا الفيلم و لما جيت أقطع التذكرة لقيت السينما مملوءة و ما باقي فيها غير الكراسي الخلفية و هي عبارة عن مقصورات كل مقصورة فيها كرسيين متجاورين ( قاعة السينما من زمان الاستعمار الفرنسي و هذه المقصورات ربما كانت خصيصا للمتزوجين أو العشاق حتى يأخذوا راحتهم ) الجميع يكره هذه المقصورات لأنها تجلب الريبة و خاصة أنك لازم أن تدفع حق تذكرتين لتحجز واحدة و ثمنها كذلك مرتفع بواحد و نصف عن الكراسي العادية ، من الصدفة جاء عندي شاب في ال16 أو ال17 من العمر و عرض علي التشارك في مقصورة واحدة فقبلت و فرحت و قطعنا التذكرة و دخلنا ، كان الشاب جميل و صغير في السن . المهم جلسنا و بدأ الفيلم و أطفئت الأضواء و بدينا نتفرج و هو جنبي ، المقصورات عالية من الخلف ليست مثل الكراسي العادية التي يظهر منها رأس الجالس ، هذه لا يظهر منها شيء اطلاقا ، بعد مضي ربع الساعة أو ال20 دقيقة و الفيلم في أوج العرض انتصب زبي حتى كاد ينفجر و شعلت ناري من الشبق من المناظر المرية في الفيلم و فجأة سمعت صوت جنبي سسطط سسططط سسطططط لكن الظلام قليلا و لما تغيرت صورة الفيلم رأيت الشاب الذي جنبي مخرج زبه من البنطلون يلعب به و هو يلمع ثم سمعت تتففف تففف تففف كان يبزق في يده و يمارس العادة السيرية و يحلب زبه ، كان الضوء في القاعة قليل جدا و كلما تغير المشهد أرى زبه يلمع راسه من كثر اللعاب ، لما طول قليلا مديت يدي على زبه من غير شعور كأني منوم مغناطيسيا لا أدري ما دفعني لذلك ثم أمسكت زبه أتحسسه و هو يرتعش فالتفت إلي ثم تظاهر بعدم الانتباه لكي لا يحرجني . لعبت بزبه قليلا و حلبته و أعجبني كثيرا كان متوسط الحجم و الطول و ساخن جدا ، مددت فمي لأمصه لكن الوضعية أزعجتني و كان زبي منتصب كثيرا فأخرجته من السروال حتى ارتاح ، اشتهيت زبه شهوة لا توصف و خفت أن أفوت الفرصة فنزلت السروال و الكلسون للركبة ثم جلست فوق زبه أحكه على طيزي و هو مندهش من جرأتي فمدد جسمه قليلا حتى أجلس عليه جيدا و فتح رجليه و بدأ يحك زبه على طيزي و أنا جالس عليه لكن مرتفع قليلا حتى بلل طيزي بلعاب زبه ثم أمسكت زبه بيدي جيدا و حاولت الجلوس عليه ليدخل طيزي لكنه انزلق فأمسكت يده بيدي و وضعتها في زبه حتى يبقيه واقفا ففهم قصدي و فتحت فلقاتي بكلتا يدي جيدا حتى ثبت زبه في فتحة طيزي جيدا و نزلت بكل ثقلي على زبه فاخترقني و قطع طيزي أحح أحح أيي أممم هو كذلك تنهد بقوة و زفر زفرة شديدة لما دخل زبه في طيزي للخصيتين و جلست فوقه حتى وصلت فلقاتي فوق فخذيه . كان صوت الفيلم عاليا مما سهل علينا المهمة ، بدأت أصعد و أنزل على زبه و مرات يخرج كاملا ثم أعاود الجلوس عليه من جديد فيخترقني و أشعر بلذة عارمة في طيزي و زبي ، كان زبي مثل الصخرة خاصة لما يخترقني زبه ، من شدة شهوته أمسكني من خصري و مرر يديه على فخذي حتى أمسكني من زبي المنتصب فهجت عليه و حاولت تقبيله لكنه كان ورائي ، كنت أطلع و أنزل بقوة على زبه و هو ينيكني من دون جهد حتى أمسكني بقوة لا توصف و شدني إليه و هو ينازع أممم أححح أآآآههههه و لم يتركني أصعد و أهبط بل ثبتني و عرفت أن رعشته و شهوته جاءته فطاوعته و جلست على زبه بقوة و أحسست بلذة عارمة في زبي و داخل طيزي غمرتني خاصة لما بدأ يقذف المني بقوة و زبه يرش و يقطر دفعات متتالية و هو يعصرني إليه ، هنا من غير أن ألمس زبي لكن من شهوة زبه فقط بدأت أقذف المني و زبي يتحرك و يتموج و هو يرمي المني بقوة ، هذه أول مرة أقذف فيها و تأتيني شهوتي من غير أن المس زبي فقط لما ناكني و كان زبه هو السبب فيها لأنها كلما دخل طيزي أحس بشهوة عارمة داخله و تغمرني شهوة لا توصف . جلست على زبه المنتفخ ارتاح و هو يلتقط أنفاسه حتى ارتحت و أحسست بزبه ارتخى داخل طيزي ثم بدأت أصعد بلطف و زبه يسحب تدريجيا و لما خرج كاملا سمعت شللخخخخ و قطر المني من طيزي ، ثم لبست بنطلوني بسرعة خوفا أن يرانا أحد من دون أن أمسح أي شيء و توجهت للحمام فأمسكني من يدي و قالي لي أين ؟ قلت له للحمام و ثم أعود لتنيكيني مرة ثانية ؟ و عصرت زبه بيدي ثم توجهت للحمام و لما دخلت وجدت بنطلوني كله مني لأني قذفت عليه منيي هههههه فغسلت ظيزي و زبي و نظفت سروالي ثم خرجت من السينما هاربا منه أن يراني و يتعرف علي و نسيت الفيلم هههههههه . تلك الحادثة مازالت في ذاكرتي بعد مرور 20 سنة و مازلت أحن إليها و إلى تلك النيكة الرائعة في قاعة السينما . نهاية القصة برواية حبيب الزين .
  24. زميلي في غرفة الجامعة... كنت سنة أولى جامعي و أسكن في الحي الجامعي مع رفيق لي في الغرفة و بعد مرور 5 أشهر على الدراسة حلت عطلة عيد العمال و كانت يوم الخميس و الجمعة و السبت عطلة نهاية الأسبوع فقررنا الذهاب للمنزل لكنني عدلت عن رأيي لبعد المسافة و مشقة السفر مع العلم أن السنة الدراسية لم يبقى منها سوي شهر واحد . أوصلت رفيقي و كنا أصدقاء إلى محطة الحافلات بعد ظهر يوم الأربعاء و قطع التذكرة ثم ودعني و تركته هناك و رجعت للغرفة حيث كان الحي الجامعي شبه خالي من السكان ، لما وجدت نفسي لوحدي قررت ممارسة عادتي القديمة و التي لم أمارسها في الغرفة بسبب وجود زميلي معي طوال الوقت ، كنت أمارس العادة السرية في البيت و ألعب بطيزي و أدخل أي شيء يكون يشبه الزب حتى أدمنت على المعلية و ما عدت أستطيع ممارستها و الإنتصاب من دون أن أدخل في طيزي شيئا ، لما رجعت آخر مرة من البيت جلبت معي أحد المقابض الخشبية يشبه الزب تماما كنت أتمتع به في البيت ( جلبته معي لأنني كنت أذهب للحمام عندما أمارس الرياضة مع العلم أن الحمامات عندنا عبارة من غرف منفردة فأستحم لوحدي و أنيك طيزي بهذا القضيب و أطفئ شهوتي و شبقي ) كان طولة 20 سم مع قبضة كبيرة فحتى لو جلست عليه لا يدخل حيث تمنعه القبضة الغليظة و هذا ما كان يعجبني حيث كنت أضعه في الأرض و أجلس عليه تماما و أنا أحلب زبي ، المهم لا علينا ، أخرجته من مخبإه ههههه من شنطتي و غسلته بالماء و الصابون جيدا بعدما ما هيأت نفسي تماما ثم أغلقت الغرفة مع العلم أنها لا تفتح من الخارج إلا بالمفتاح فقط . نزعت ملابسي و فرشت في الأرض ثم بدأت ألعب بزبي و طيزي و أتمتع أشد متعة ثم انقلبت على بطني و أدخلته في طيزي و بدأت أنازع أييي أأحححح و هو يدخل و يخرج و يوجع بلذة و متعة لا توصف ثم ثبته في طرف السرير منتصبا و أخذت وضعية الـ 4 فدخل في طيزي بسرعة لا توصف سسطططط كنت أتحرك كأن أحدا ينيكني و للصدفة كان طيزي باتجاه الباب و وجهي في جهة الحائط و فجأة فُتح الباب و أنا في وضعية محرجة و الزب الخشبي في طيزي ، هنا دخل سفيان رفيقي الذي تركته في محطة القطار و ضبطني بالجرم المشهود ههههههههه أنيك في طيزي و أتمتع فاندهش و أنا تجمدت في مكاني لأني لم أستطع سحب الزب من طيزي حين دخل الغرفة و استحييت كثيرا لكن سفيان اندهش لجمال طيزي ربما أو أعجبه المنظر فلم يقل حرفا واحدا بالعكس بدأ يحك زبه و رمى حقيبته من يده و سحب زبه بسرعة من فتحة البنطلون كأنه لا يريد أن يفرط في هذه الفرصة الثمينة التي أتيحت له ، و أنا أنظر إليه ، ثم سحب الزب الخشبي من طيزي و رماه جانبا و أبدله بزبه اللحمي الدافئ الكبير و هو جالس على ركبته فطعنني به بقوة و هو يصرخ أآآآهههه و دخل زبه في طيزي بسهوله حتى ضربني بخصيتيه في خصيتي سسططط و بدأ ينيكني و أنا أنازع و أصرخ و أطلب المزيد منه و القوة و العنف ، كان يقول لي أين كنتي يا عروستي قبل اليوم ؟ لماذا لم تخبريني أنكي قحبة و تحبين الزب حرام عليكي يا متناكة تركتيني أتعذب و أنت مع في غرفتي ؟ أعجبني كلامه فبادلته الكلمات فقلت له من اليوم أنا زوجتك و سوف أعوضك كل ما فاتنا لكن السرية حبيبي فقط . قال لي أنتي زوجتي و لن يعلم أحد بأمرنا و لن أترك أحدا يلمس هذا الطيزي الجميل سواي ، كان يتكلم و هو ينيكني بقوة و يصرخ أععععع أخخخخخخ كان زبه ممتعا في بطني يتحرك جانبيا ثم يخرج و يدخل فيفتحني من جديد و أنا أصرخ متظاهرا بألم لكنني كنت في عالم آخر و زبي في يدي أحلبه حتى بدأت أقذف و أصرخ أححح أييييي سفيان حبيبي شهوتي شهوتي شهوتي نيكني نيكني أرجوك أدخل زبك بقوة شهوتي سفيان أحححححح أييييييي و زبي يقذف و يسيل في يدي ، ثم تكمش سفيان خلفي و ألصق زبه و خصيتاه بطيزي و هو يرتعد و ترتجف كأنه تكهرب ثم أوقف الإدخال و الإخراج و صرخ بوصت مسموع أسسس آآههههه و بدأ زبه يسيل في بطني و يقذف المني الدافئ اللذيذ الممتع الذي يدغدغ حواسي من الداخل و يزيدني شهوة و هياجا ، كان الشعور لا يوصف من متعته و لذته خاصة لما ترك زبه في طيزي يقطر و بدأ يرتخي و طيزي يقفل عليه ثم بدأ يسحبه بلطف و هو يتمطط لما ارتخى ههههههه . انتهى من نيكي بسرعة و ارتحنا قليلا ثم وضعني على السرير على ظهري و هو في الارض على ركبتيه و بدا ينيكني للمرة الثانية في أقل من 20 دقيقة و زبه يخترق طيزي المبلل بالمني و المفتوح مسبقا و وجهه في وجهي فانهلت عليه بالقبلات و بدأ يأكل شفتاي بفمه و يمص لساني بنهم شديد حتى أحسست أني فتاة بين ذراعيه و غمرني إحساس الأنوثة الجميل من شدة قبلاته و زبه في بطني فقلت لو سوف أحبل منك اليوم حبيبي سفيان ههههه . ناكني هذه المرة و أطال المدة فاستمتعت كثيرا بزبه و هو يقبلني و يمارس معي الحب كأنني زوجته أو حبيبته و عشيقته و تلذذت القبلات الحارة في فمي فأعجبتني كثيرا ، كنت أحك زبي على بطنه و هو ينيكني فأزداد متعة و شهوة ، عضني من صدري من كل طرف تركني محمرا كأن النحل لدغني ههههههههه . لما ناكني و ارتاح ذهبت للحمام الذي أخبرتكم عنه لأستحم بعد العناء الشديد من ضربات زبه الموجعة التي شقت طيزي لكن سفيان نام من التعب ، أما في تلك الليلة فبات ينيكني حتى منتصف الليل و أنا أمص زبه و ألحسه و أتلذذ منيه المالح اللزج و هو ينيك و يتعرق كأنه يمارس الرياضة و بتنا تلك الليلة كليلة دخلتي ، شبعت من زبه و منيه حتى اكتفيت و هو لا يزال يريد المزيد ههههههههه . من تلك الليلة تزوجني سفيان للسنوات الثلاثة المتبقية لنا من الدراسة و مازال ينيكني كلما وجدنا فرصة و نستمتع ببعضنا كثيرا و كل شيئ بالسر لا أحد يعلهم سوانا . نهاية القصة برواية حبيب الزين .
  25. كنت اريد اقص شعري وذهبت للحلاق متاخر علشان كان زحمه وتقريباكنت اخر زبون وقال اجلس وجلست وبدا ف قص شعري وكان يقف بجواري واحسست به يلامسني ويحك نفسه ف كتفي ووجدت نفسي اميل ناحيته واحسست بزبه يقف وكنت اتعمد الميل ف اتجاهه وهو احس بما افعله وقبل الانتها، هو انت عايز تحلق شعرتك قلتله ممكن بضحك قال ممكن بجد قلتله ماشي ف انتهي من شعرئ ووجدتهيقفل باب المحل وقال تعالي قلت له بتتكلم بجد قال شوف ووقفت وبدا ف فك البنطلون وانزله وكانت شعرتي مش كبيره وراح قالي اقلع البنطلون فقلعته وخلعت اللباس وقال نام عل الكنبه واتمدد ف نمت وجاب صابون الحلاقه وبدا يحرك فرشاه عل الشعره وعل زبي وكان يحرك اصابعه عل بطني وعل زبي ويقولي زبك حلو اوي قلتله مش زبك حلو لقيته راح قالع ولقيت زب حجم وسط جميل بين انه مشدود ومرخي وبدا ف حلق الشعره وبع الانتها، مسح زبي ولقيته بيبوسه ولقيت زبي وقف وشد قال ايوه كده حلو وقعد يمص فيه ولقيته بيقول يلا احلق شعر طيزك علشان تكون نظيفه وراح رافع رجلي عل صدري ومسك الفرشه ومشي بيها عل فلقه طيزي وبدا ف حلق شعر طيزي وراح حاطط صابون تاني قلتله مش خلاص قال ايوه بسناقص حاجه هتستريح ليها ولقيته وبيدعك ب ايدو عل طيزي وانا مبسوط وبدا ف دعك خرم طيزي من بره وحسيت ان خرم طيزي وسع وبدا يحط صباعه بالراحه وبعدها نشف الصابون ووضع كريم وفضل يحط صباعه لغايه ما وسعت وقالي انت كده جاهز ودعك زبه عل خرم طيزي وبدا يحطه بالراحه لغايه ما دخل وبدا يدخله ويخرجه وانا بقول اااااه وبعدها ادورت وفتحت طيزي وحطه تاني ويدخله ويخرجه وانا امسك عل زبه واعصر فيه لغايه ما جاب لبنه السخن جوايا وبدا ينزل من خرم وكطيزانيت نيكه يسيل وهو بيدعكه عل طيزي وكانت نيكه نظيفه حلوه اوي
×
×
  • انشاء جديد...