القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. قواد لزوجتي وأختي زوجتي لمياء وأختي فاتن يملكان جمالا فاتنا وطاقة جنسية غيرعادية زوجتي ذات جسم مبروم ناصع البياض وشعر كستنائي يتموج على كتفيها بتألق ونعومة ونهدان يقفان بشموخ على صدرها الكبير ولها مكوة كبيرة تترجرج وتنتصب لها الأزبار . أختي فاتن في العشرينات من عمرها متزوجه لكنها على خلاف مع زوجها بسبب بروده الجنسي وقد تركت زوجها وتعيش معي انا وزوجتي بمنتهى السعادة وبحرية جنسية مطلقة وهي شقراء ممشوقة القوام تتميز بمؤخرة كبيرة مغرية ونهدين مكتنزين وكنا نمارس الجنس انا وأختي فاتن منذ الصغرالحس فرجها وهي ترضع زبي وأنيكها من طيزها طوال اليل وعندما تزوجت فاتن ذهبت اليها بعد اسبوع من زواجها مباركا وطلبت مني ان انيكها من كسها الأحمر المنفوخ بعد ان فض زوجها بكارتها وأدخلت قضيبي الكبير لأول مره بفرج أختي الهائج وأطفئت نار شهوتها بلبن شهوتي الساخن الغزير. وبناءا على انسجام جنسي ربط حياتنا لدرجة العشق بيني وبين أختي ولمياء تزوجت من لمياء وفضضت بكارتها امام أختي وصرت أضاجع زوجتي وأختي على فراش واحد بشكل يومي بعد ان يمارسا السحاق مع بعضهما بهياج وجنون أمامي. وذات ليلة كنت في سهرة خارج المنزل مع اصدقاء شباب عددهم ثمانية وكانوا يبحثون عن شراميط عن طريق قواد ولكنهم لم يعثرواعليه في تلك اليلة وقلت لهم لاعليكم شباب دعوا الموضوع عندي وأوهمتهم انني أعرف قوادة عندها شرموطتين بمنتهى الجمال وهم لايعلمون بالطبع أن هاتين القحبتين هما زوجتي وأختي. خرجت من عند الشباب وذهبت الى المنزل وتفاهمت مع زوجتي وأختي وأثنيتا على خطتي الجهنمية وكانت لمياء وفاتن سعيدتان وتحلمان بمضاجعة شباب بهذا العدد خرجنا وعندما اقت**************** من عزبة الشباب قلت لهما هيا دعوني استمتع بقحبكما هذه اليلة وردت زوجتي قائلة : ستستمع بأحلى قحب ياديوثنا وقوادنا الحبيب. دخلنا على الشباب وذهبت زوجتي وأختي الى الغرفة المجاورة ثم خرجتا للشباب بملابس داخلية شفافة وهما شبه عاريتين وسألني بعض الشباب من أين ياسعيد جئت بهاتين القحبتين الفاتنتين وقلت لهم عن طريق قوادة نهض شابان وصارا يراقصان زوجتي وأختي وحاولت زوجتي مع الشاب وهي تداعب قضيبه من خلف كلسونه ان ينيكها امام الشباب ونفس المحاولة قامت بها أختي مع الشاب الآخر الذي كان يراقصها لأن زوجتي وأختي يستمتعان بنياكة جماعية مختلطة على المكشوف لكن الشابين خجلا وأخذ الأول زوجتي داخل غرفة منفردة والثاني أخذ أختي بغرفة أخرى وظل بقية الشباب ينتظرون دورهم في مضاجعة زوجتي وأختي وخرج الشابان بعد ان قذفا منيهما بفرج زوجتي وفرج أختي ثم دخلا شابان آخران وبقى اربعة شباب وأنا خامسهم من باب التمويه وتعمدت ان يكون دوري هو الأخير. دخلت على القحبة زوجتي وكان زبي منتصبا ونكتها بجنون وهياج كان كسها مليئا بمني الشباب وكانت تقول وهي في غاية الهياج نيكني خلي زبك يغرق بحليب الشباب انا قحبة قحبة قحبة وكانت تدفق شهوتها الساخنة بغزارة وشهوانية. ثم دخلت على أختي في الغرفة الثانية وهي تلعب بكسها وكان زبي في غاية انتصابه وشدت قضيبي بقوة وأدخلته بفرجها المليء بالمني وهي تصرخ هيا شد نيك أختك القحبة ياجرار نيك نيك نيك آه اوه آه اوه وقذفنا شهوتنا معا. كان الشباب قد شربوا كثيرا وتعمدت زوجتي وأختي ان يخرجا الى الشباب في الصالون وهما عاريتان وماكان من الشباب الثمانية بفعل السكر الا ان نزعوا جميع ملابسهم وظلوا عراة صارت زوجتي ترضع قضيب احدهم وجعلته يستلقي وركبت فوقه وأدخلت زبه المنتصب بكسها ثم جاء شاب اسمرهائج وأدخل قضيبه الأسود الكبير بمكوة زوجتي واستدعت شابا ثالثا وصارت تمص زبه وفعلت أختي نفس الطريقة وعندما إستمنى الشابان بفرج زوجتي وطيزها جاء الشابان الآخران وناكا زوجتي الأول أولج زبه في كسها والثاني أدخل قضيبه في مكوتها وكان الشاب الثاني الذي ينيك أختي قد إستمنى بمكوتها وانصرف اما الشاب الأول فظل ينيكها وهي فوقه من كسها وكان منظر طيزأختي الكبيرالأبيض الذي بقيت علي سطحه بقايا شهوة الشاب مغريا وأدخلت زبي الهائج بمكوة أختي المليئة بالمني. صار الشباب يضاجعون زوجتي وأختي بشكل جماعي حتى شروق الشمس وانتهت هذه النياكة الصاخبة بفصل ممتع ومهيج حيث إستلقت زوجتي وأختي وهما عاريتان وطلبوا من الشباب ان يستمنوا بطريقة جماعية على جسديهما وصارت زوجتي تفتح كسها الأحمر الضخم بكلتا يديها امام الشباب وأختي تدخل اصابعها بخاتم مكوتها الشقراء المدورة. هاج الشباب وقذفوا بالتزامن حليب ازبارهم الساخن الغزيرعلى جسدي زوجتي وأختي وصارتا تستحمان بحليب الشباب الطازج الخارج للتو من ازبارهم
  2. قواد لزوجتي وأختي زوجتي لمياء وأختي فاتن يملكان جمالا فاتنا وطاقة جنسية غيرعادية زوجتي ذات جسم مبروم ناصع البياض وشعر كستنائي يتموج على كتفيها بتألق ونعومة ونهدان يقفان بشموخ على صدرها الكبير ولها مكوة كبيرة تترجرج وتنتصب لها الأزبار . أختي فاتن في العشرينات من عمرها متزوجه لكنها على خلاف مع زوجها بسبب بروده الجنسي وقد تركت زوجها وتعيش معي انا وزوجتي بمنتهى السعادة وبحرية جنسية مطلقة وهي شقراء ممشوقة القوام تتميز بمؤخرة كبيرة مغرية ونهدين مكتنزين وكنا نمارس الجنس انا وأختي فاتن منذ الصغرالحس فرجها وهي ترضع زبي وأنيكها من طيزها طوال اليل وعندما تزوجت فاتن ذهبت اليها بعد اسبوع من زواجها مباركا وطلبت مني ان انيكها من كسها الأحمر المنفوخ بعد ان فض زوجها بكارتها وأدخلت قضيبي الكبير لأول مره بفرج أختي الهائج وأطفئت نار شهوتها بلبن شهوتي الساخن الغزير. زوجتي لمياء هي صديقة لأختي قبل زواجي منها وكانت تعلم انني أنيك أختي من طيزها وقد حدثتها أختي عن ضخامة زبي وغزارة شهوتي وبطئي في قذف منيي وكانت لمياء متشوقة لأن أضاجعها من مكوتها واجتمعنا ذات ليلة نحن الثلاثة وتعرت أختي ولمياء وأنا وصارت أختي ترضع زبي وتلحس طيز لمياء ثم بصقت على خاتم مكوة لمياء وامسكت بزبي وأدخلته في طيزها وأخذت أختي ترضع فرجها ولمياء تصرخ من حلاوة المتعة حتى قذفت لمياء شهوتها بفم أختي. وبناءا على انسجام جنسي ربط حياتنا لدرجة العشق بيني وبين أختي ولمياء تزوجت من لمياء وفضضت بكارتها امام أختي وصرت أضاجع زوجتي وأختي على فراش واحد بشكل يومي بعد ان يمارسا السحاق مع بعضهما بهياج وجنون أمامي. وذات ليلة كنت في سهرة خارج المنزل مع اصدقاء شباب عددهم ثمانية وكانوا يبحثون عن شراميط عن طريق قواد ولكنهم لم يعثرواعليه في تلك اليلة وقلت لهم لاعليكم شباب دعوا الموضوع عندي وأوهمتهم انني أعرف قوادة عندها شرموطتين بمنتهى الجمال وهم لايعلمون بالطبع أن هاتين القحبتين هما زوجتي وأختي. خرجت من عند الشباب وذهبت الى المنزل وتفاهمت مع زوجتي وأختي وأثنيتا على خطتي الجهنمية وكانت لمياء وفاتن سعيدتان وتحلمان بمضاجعة شباب بهذا العدد خرجنا وعندما اقت**************** من عزبة الشباب قلت لهما هيا دعوني استمتع بقحبكما هذه اليلة وردت زوجتي قائلة : ستستمع بأحلى قحب ياديوثنا وقوادنا الحبيب. دخلنا على الشباب وذهبت زوجتي وأختي الى الغرفة المجاورة ثم خرجتا للشباب بملابس داخلية شفافة وهما شبه عاريتين وسألني بعض الشباب من أين ياسعيد جئت بهاتين القحبتين الفاتنتين وقلت لهم عن طريق قوادة نهض شابان وصارا يراقصان زوجتي وأختي وحاولت زوجتي مع الشاب وهي تداعب قضيبه من خلف كلسونه ان ينيكها امام الشباب ونفس المحاولة قامت بها أختي مع الشاب الآخر الذي كان يراقصها لأن زوجتي وأختي يستمتعان بنياكة جماعية مختلطة على المكشوف لكن الشابين خجلا وأخذ الأول زوجتي داخل غرفة منفردة والثاني أخذ أختي بغرفة أخرى وظل بقية الشباب ينتظرون دورهم في مضاجعة زوجتي وأختي وخرج الشابان بعد ان قذفا منيهما بفرج زوجتي وفرج أختي ثم دخلا شابان آخران وبقى اربعة شباب وأنا خامسهم من باب التمويه وتعمدت ان يكون دوري هو الأخير. دخلت على القحبة زوجتي وكان زبي منتصبا ونكتها بجنون وهياج كان كسها مليئا بمني الشباب وكانت تقول وهي في غاية الهياج نيكني خلي زبك يغرق بحليب الشباب انا قحبة قحبة قحبة وكانت تدفق شهوتها الساخنة بغزارة وشهوانية. ثم دخلت على أختي في الغرفة الثانية وهي تلعب بكسها وكان زبي في غاية انتصابه وشدت قضيبي بقوة وأدخلته بفرجها المليء بالمني وهي تصرخ هيا شد نيك أختك القحبة ياجرار نيك نيك نيك آه اوه آه اوه وقذفنا شهوتنا معا. كان الشباب قد شربوا كثيرا وتعمدت زوجتي وأختي ان يخرجا الى الشباب في الصالون وهما عاريتان وماكان من الشباب الثمانية بفعل السكر الا ان نزعوا جميع ملابسهم وظلوا عراة صارت زوجتي ترضع قضيب احدهم وجعلته يستلقي وركبت فوقه وأدخلت زبه المنتصب بكسها ثم جاء شاب اسمرهائج وأدخل قضيبه الأسود الكبير بمكوة زوجتي واستدعت شابا ثالثا وصارت تمص زبه وفعلت أختي نفس الطريقة وعندما إستمنى الشابان بفرج زوجتي وطيزها جاء الشابان الآخران وناكا زوجتي الأول أولج زبه في كسها والثاني أدخل قضيبه في مكوتها وكان الشاب الثاني الذي ينيك أختي قد إستمنى بمكوتها وانصرف اما الشاب الأول فظل ينيكها وهي فوقه من كسها وكان منظر طيزأختي الكبيرالأبيض الذي بقيت علي سطحه بقايا شهوة الشاب مغريا وأدخلت زبي الهائج بمكوة أختي المليئة بالمني. صار الشباب يضاجعون زوجتي وأختي بشكل جماعي حتى شروق الشمس وانتهت هذه النياكة الصاخبة بفصل ممتع ومهيج حيث إستلقت زوجتي وأختي وهما عاريتان وطلبوا من الشباب ان يستمنوا بطريقة جماعية على جسديهما وصارت زوجتي تفتح كسها الأحمر الضخم بكلتا يديها امام الشباب وأختي تدخل اصابعها بخاتم مكوتها الشقراء المدورة. هاج الشباب وقذفوا بالتزامن حليب ازبارهم الساخن الغزيرعلى جسدي زوجتي وأختي وصارتا تستحمان بحليب الشباب الطازج الخارج للتو من ازبارهم
  3. أنا في 22 من العمر نشأت في عائلة تعشق أفرادها . كنا نعيش أنا و أمي و خالي في بيت واحد مكون من غرفتي نوم و صالة ( و المنافع طبعاً) غرفة لي و غرفة لهما ، لم أتعرف في حياتي على أب . و الحقيقة حتى أمي ليست متأكدة أبن من أنا فهي لم تكن متزوجة في حياتها و كما علمت عندما كبرت أنها كانت ( شرموطة العائلة ) منذ أن كان عمرها تسع سنوات . منذ أن بدأت أعي الدنيا كنت أرى أمي تناك عدة مرات يومياً لإاثناء وجود خالي في العمل كان العديد من الرجال يزورونها أقارب و أغراب أفراداً احياناً و مجاميع أحيان . فأذكر مرة كانت هي ( الشرموطة ) الوحيدة وسط 17 رجلاً يتعاقبون على نيكها في كل مليمتر من جسمها حتى اذا انتهوا منها كان لا يظهر منها سوى كطتلة تلمع من كثر المنى الذي يغطيها من شعر رأسها حتى أصابع قدميها و كانت هي فرحة بهذا الأنجاز . و لما يعود خالي من العمل كان يباشر بنيكها قبل الاكل حتى و أحياناً كان يصطحب معه أصحابه لتأخذ جولة جديدة من النياكة الجماعية . في أحد أيام الشتاء كان البرق شديداً فأستيقظت خائفاً و كان عمري يومها 6 سنوات فقط ذهبت الى غرفتهم و كانت عارية كالعادة حيث أني لم أذكر أني رأيتها ترتدي أي ملابس في البيت و كانت هي و خالي في وضع 69و قد التاهمت كل زبر خالي البالغ طوله حوالي 19 سم في فمها و هو يتغذى بوجبة شهية من منتجات سوائل كسها . أنتفضوا و صرخ بي خالي ( شجابك يا أبن الشرموطة ؟ اي ولله لا أنيكك و انيك أمك القحبة اليوم ) تدخلت هي و قالت ( حرام يمكن جوعان خليه ياكلني معاك ) فسألوني أذا كنت أحب أن اكل مع خالي من وليمة كسها و انا لم أعرف شيئ في ذلك العمر و لخوفي الشديد من البرق كنت سأرضى بأي شيئ يبقيني معهم في الغرفة . فغيرو من وضعهم و انزلت ساقاها من حافة السرير و ابتدأ خالي يعلمني كيف أكل كس أمي الذي كان حينها مملؤ بسوائلها و مني خالي . أعجبني أحد المذاقين و الذي أكتشفت لاحقاً أنه كان مذاق مني خالي . جعلوني اقلع كل ملابسي كشرط لأكون معهم و مثلهم عريان من أي شيئ يستر بعد حوالي 5-6 دقائق من تذوق الوليمة حملني خالي و جعلني فوقها بوضع 69 و أمرها أن تبدأ بمص زبي الطفولي شعرت بشئ عظيم اول ما أدخلت أمي زبي في فمها و أحسست كأن تيار كهربائي يسري في داخلي أستمرت أمي بمصي و أنا بأكلها حتى وقف خالي أمامي و أخذ يمرر زبره على شفاهي و يدخله في كس أمي قليلاً ثم يعيده الى فمي لألعقه من سوائل أمي ثم أدخله دفعة واحدة في كسها أحسست أنها أرتعشت تحتي كزلزال و طوقت جسمي الصغير بذراعيها دافعة بجسمي من عند منطقة طيزي الى أعماق فمها أكثر بحيث ألتهمت زبري مع الخصيتين في فمها و هي تغنج بصوت مكتوم نتيجة ملأ فمها بمعداتي الطفولية و كان خالي يعطيني التوجيهات ( الحس كس أمك من هنا أو من هنا ) مص زبري اللي بينيك كس أمك يا أبن المنتاكة مص زبري يا أبن الشعب أمك انتاكت من مليون زبر لولدتك و هي كانت تزداد هياجاً لسماعها هذه الأوصاف عنها . بعد حوالي النصف ساعة من مص أمي ليأحسست أني بدأت أفقد السيطرة على شيئ ما و لم أشعر الا و أنا أتبول في فم أمي و صرخت هي بنشوة و استمتاع ( بال بتمي بال بال ) حاول خالي الوصول الى فمها ليستمتع بالمشهد و لكنها صرخت به طالبة منه أن يستمر ينيك كس اختو قالت له ( لا تسحب خليك تنيك بكس اختك المتناكة يا أخو الشرموطة يا عرص) و أستمرت هي بالمص بعد قليل ابتدأت حركات خالي تسرع فشعرت كأنه سينزل لبنه فقالت بسرعة هاتهم في فم أختك حبيبتك فأنتقل الى عند رأسها و أخذ يحلب زبره على وجها لحد ما بدأ لبنه يتفق شعرت بأشياء ساخنة تقطر على طيزي و لكني لا أزلت لا أجرؤ على الحراك بل أستمريت أكل كس أمي أخذت أمي تلملم ما تبعثر من السائل الثمين هنا و هناك و ما تقطر منه على طيزي أخذت تلعقه شعرت بشعور لذيذ و هي تلحس لي خرم طيزي و فجأة شعرت بحيوية و كأن أحد ما قد وضع لي بطارية جديدة فأخذت حركات الأكل في كس أمي تزداد سرعة و لكنها لم تكن بطارية بل كان خالي يدفع باصبعه داخل طيزي مما سبب لي شعور بألم لذيذ لم أرغب أن يزول . أستمرينا من الأيام التالية على هذه الحال عندما لا يكون هناك أزباب أخرى غير خالي لنيك أمي فكل ليلة نكون لوحدنا نتيه في أكل كس و مص زبر خالي و أمي تمص لي زبي و أتلقى أنا المزيد من شحنات البطاريات [اصابع أمي و خالي في طيزي . حتى أصبح عمري 9 سنوات و في ليلة عيد ميلادي هدية خالي لي هي زبره ينيك طيزي بعد أن كان قد توسع بشكل يستوعب أي شيئ من كثرة ما أدخلو أصبعهم فيه الأمر الذي وصل لمرحلة أني كنت أنا من يطالبهم بالأصابع في بعض الأيام . لا أحتاج لأن أخبركم أن الحضور الى أي حفل أو تجمع يقام في بيتنا كان يمنع فيه ارتداء الملابس الكل عراية و في ذلك اليوم كنت أنا معهم عاري تماماً أستقبل الضيوف و المدعوين بعد أن يتخلصو من ملابسهم بمصة لكل زبر و لحسة لكل كس يدخل الحفلة بعد اطفاء شمعة كعكة الميلاد أركبني خالي على زبره الشهي و تناوب الباقون بين أزبار و كساس بهداياهم السائلة على وجهي و التي كان مناي أن أتمكن من ابتلاعها كلها و لكن ما أدراكم بحنان الأمهات أأاه كانت بقربي تحاول لعق كل قطرة تهرب مني لتشارك أبنها الحبيب احتفاله و عندما أبتدات النياكة أخذ الكل ينيك الكل ( كل الرجال ينيكون كل النساء و كل النساء تنيك كل النساء ) إلا خالي حافظ على ثبات زبره في طيزي طيلة الحفلة و كان كل رجل يشعر بقرب نزول المني من زبره يهرول الي يحلب زبره في فمي و أنا أرتشف و أمتص سوائل أكساس النساء الممزوجة بمياه نشوة الرجال من أزبارهم . أستمر الحال هكذا و أنا أشارك في جميع الحفلات كعضو طيزي فموي فقط فلم أكن قد أصبحت قادراً على الأنتصاب أو انزال المني حتى عمر 13 سنة فكان أول تدفق لي في كس أمي الغالية التي أستقبلت من زبري الحديث الأنتصاب 3 دفعات من المني بدون أن أتوقف للاستراحة خلالها أذكر في ذلك اليوم الأول لي في عالم انزال المني أني نكت أمي أكثر من 7 مرات حتى وصل خالي من العمل و أخبرته أنها في هذا اليوم لم تناك الا من زبر واحد و 7 مرات و لم تستقبل أي ضيف فلما علم أني أنا الزبر الجديد قلع كل ملابسه بسرعة غريبة و مدني على الأرض و قرفص فوقي و أخذنا نمص أزبار بعضنا بوضعية 69 و أمي تدخل أصابع يديها في طيزينا بنفس الوقت و بعد أن أفرغ خالي أول حمولة من المني في فمي و نحن مستمرين بمص جنوني بدون توقف ركبت أمي على ظهره كأنه حمار و تصفعه على طيزه و تشجعني لأن أفرغ حمولتي في فمه و هي تقول ( أي حبيب أمك نيك تم خالك العرص أنتقم لكس أمك اللي ناكو و بهدلو و شرشحو أوف اي انتقم لكسي نيك تمو اي جيب لبنك فيه ) و هي تركبه و تتنط عليه مثل الحمار . حيث أنه كان يبهدل الدنيا بها كما يقولون اذ كان عندما ينيكها في طيزها يضع في كسها كل ما تطوله يداه من أشياء فقد شاهدته عدة مرات و هو في طيزها ينيك كسها بحذاءه و يجبرها على لعقه و لحسه و تنظيفه من سوائلها ، أو عندما يشعر بحاجة للتبول و هومستمر في نياكتها لم يتوقف بل كان يبول في أي مكان يكون قد أدخل زبره فيه كسها طيزها فمها و حتى في خارج حالات النياكة كان لا يبول الا في فمها و هي أسعد لحظات تعيشها عند أحساسها بالبول يغرق وجها و فمها أو يفيض من كسها أو طيزها كانت تصل قمة النشوة عندما يبول رجل في طيزها ( و هذا ما ورثته أنا عنها بالأضافة الى عشقي للمني ) حيث أنا و هي نلعق و نشرب السائل المنوي أينما كان فقد جعلونا في أحدى الحفلات نلتهمه من على براز كلب اما من على براز البشر فكنا نأخذه مرة أو مرتين في الشهر الواحد . و من هذا اليوم دخلت عالم النياكة فأصبح أنيك أنا أيضا و ليس أنتاك فقط و صرت أتمتع بالشعورين و غالباً في نفس اللحظة أنيك و أنتاك . و قدمت لي نساء العائلة بالدور حتى أتممت نياكتهم جميعهم و 3 من الرجال أيضاً قمت بنياكتهم ثم صارو يقدمون لي نساء من خارج العائلة أيضاً
  4. القصة حدثت لي من 4 أشهر لما تعرفت على شخص في أحد مواقع التعارف بالنت . أنا كالعادة كنت أتسلى فقط و أحب ألعب على مشاعر الناس و أهيجهم و كان يعجبني الحال لما توصلني رسائل نيك و سكس و صور زب و طيز و منها كنت أحلب زبي دائما لكن ما فكرت ولا مرة بجدية مجرد لعب و تسلية فقط ، و هذا الشيء منذ حوالي 4 سنوات للآن حتى أصبح عمري 25 سنة ، الحقيقة كنت متمني أمارس الجنس مع واحد يكون كتوم و أجرب اللواط من كثر ما كان مشهيني و خاصة لما كنت أشوف أفلام سكس شيميل و لواط ينيكوا بعض و يعملوا أكثر من البنات . تمنيت يحدث لي مثلهم لكن ما باليد حلية المجتمع صعب لا يرحم . مرة من المرات تعرفت على أحد الشباب بالمنتدى و تراسلنا و بدينا نحكي و نتبادل الآراء و ليقنا تشابه كبير بينا خاصة في نوعية الجنس التي نفضل و تعلقت بيه لكن بالكلام فقط خاصة أنه قريب مني و يتكلم مثلي ، كان يبعد عني 65 كلم و يسكن قرية صغيرة نوعا ما . كنا نشغل الكام لكن لم يشاهد وجهي فقط جسمي و كان معجب بيا كثيرا و هو يوريني زبه و هو يمارس العادة السرية أمامي ، كنا نسهر الليل بطوله أمام الكام و الميكرو ، حتى تعرفنا على بعض جيدا لكن أنا في ذهني مجرد تعارف و تسلية لا غير . في أحد الأيام طلب مني نلتقي و وافقت فضولا فقط لإشباع شهوتي افتراضيا ، لأنه كان يهيجني لأقصى الدرجات لما يوريني زبه و هو يلعب بيه . هو كان يقول لي انه مبادل لكنه يميل للنيك أكثر يحب ينيك لكن ليس له مانع من أن ينيكه أي شخص . قررت أشوفه و كنت عارف أنه ما راح يقدر يعمل أي شيء في مكان عام هههههه تواعدنا في مدينة صغيرة بيننا حتى نقصر المسافات و رحت للموعد و لما دخلت للمقهى كنت عارف شكله إلا الوجه و عرفت ملابسه و هو لما شافني عرفني و شفته يضحك و يشاورلي بيده ، أنا نفاجأت ما كنت متخيل الأمر يوصل لهذه الدرجة و يتحول للجد ؟ المهم سلمت عليه و حكينا و كانت معاه سيارة وعرض علي نروح عنده للمحل (عنده محل تجاري يشتغل فيه ) وافقت و بعد ما تغذينا رحنا عنده و لما دخلنا شفته أغلق المحل بالمفتاح و دخلنا لغرفة خلفية مجهزة ربما كان يمارس فيها الجنس أو يبات فيها مرات . لما جلست بدينا نتكلم على الجنس و هنا تفاجأت أنه ما ناك ولا واحد في حياته و أنا مثله ما نكت ولا ناكني ولا واحد ههههههه و ضلينا نضحك على حالنا . بعدين عرض عليا نجرب و لو مرة ؟ أنا وافقت طبعا لما عرفت أنه مبتدئ مثلي و ما راح يعذبني مثل المحترفين وسخنت و هجت لما كنا في خلوة و تذكرت شكل زبه اللذيذ ، لكن ما عرفنا كيف نبدا الجنس ههههه و لما شفته نزع السروال و زبه منتصب تحت كلسونه حسيت حالي في منام و ما كنت مصدق الأمر ، نزلت السروال تماما و بقيت في الكلسون كان الجو نهاية الربيع . بعدين قرب مني و بدا يلمسني بيده و أنا أتلمس زبه بيدي و أتحسس هذا العضو الرهيب الكبير تقريبا 17 أو18سم و غليظ قليلا و رأسه مدور يعني صعب يدخل في الطيز بسهولة ههههه وبديت ألعبه من فوق الكلسون وأتخيل فيه و هو يقطع أوصالي و يخترقني من طيزي الضيق البكر . بعدين شفته مد يده لزبي عفويا و دخلها تحت الكلسون و بلش يحك في زبي و يلعب بيه و أنا قامت نفسي و انتصب زبي بشدة فنزلت الكلسون لما ضايقني و هو عمل مثلي و ضلينا من دون ملابس و جسمينا ملتصقين و نتحكك على بعض من الشهوة و عجبني الأمر كثيرا كأني في حلم أو خيال خاصة لما كان يلمسني بزبه الساخن المبلل بين فخاذي و يفتح فلقاتي بيده بشدة . اشتهيته يقبلني لكن استحييت أطلب و ربما هو كذلك لأنها أول مرة لكلينا ههههههه حطيت خدي على خده و عملت حالي مشغول بجسمه حتى خطفت منه قبلة في الفم و هو عصر زبي بيده بشدة لما وضعت فمي على فمه و إلتصق بيا بقوة و جذبني عنده حتى زبه فات بيت فخاذي و خرج من وراء و لمسني في فلقاتي . كنت شاعل نار من شدة الشهوة و ما قدرت أصبر فمسكت زبه بيدي و كان خارج من وراء و دخلته بين فرقاتي حتى لمس فتحة طيزي و بديت أتحرك أطلع و أنزل و زبه يفرشي طيزي ، هنا لم نعرف ماذا نعمل هههههه و ارتبكنا شوي لكن سرعان ما أخذ هو المبادرة و نيمني على الفراش الموجود هناك و قالي كيف تحبني أنيكك ؟ قلت له ما أدري ههههههه نجرب أنت شوف الوضعية التي تعجبك و تسهل عليك النيك المهم ما توجعني ؟ نيمني على بطني و رجليا مفتوحتين و دخل بينهم و حط رأس زبه بين فلقاتي و بدا يحرك في زبه و يحك فيه صعودا و نزولا و زبه مبلل من الأمام كأنه يقطر ، ثم وضع القليل من اللعاب في طيزي و جرب يدخل زبه لكنه لم يعرف و زبه زلق ، كل مرة يحاول يدخل زبه يزلق و أنا أتوجع شوي ممكن لأني كنت قلق و خايف كانت فتحة طيزي منقبضة كثيرا . لما شاف الوضعية لم تساعده ضعني على 4 وضعية الكلب كما يسميها البعض لكن لكي ارتاح حطيت وجهي و صدري على وسادة كانت هناك وهو وقف على ركبتيه و بدأ يفرشي طيزي بزبه حتى أحسست بالمتعة لما زبه يلمس فتحتي ، إحساس غريب لذيذ أول مرة أشعر به ، كلما انقبضت فتحتي كان يمد يده لزبي يحلبه شوي حتى استرخي (العجيب في الأمر أنه كلما لمس زبي استرخي و استسلم له و طيزي ينفح ). لما طول شوي قررت أساعده فمست زبه بيدي و حطيته في فتحة طيزي و هو ماسكني من خواصري و جرني لعنده شوي و زاد جرني بقوة حتى خرقني من طيزي بزبه و صرخت شوي أيييي أييي أأححح أحححح توجعت من طيزي و حسيته جرحني بزبه فأخرج زبه بسرعة و أنا مديت يدي لطيزي اتحسس و لما نظرت ما لقيت أي شيء و ارتحت و هنا قال لي خلاص فضيت بكارتك يا حبيبتي هههههه ، بعدين عاودت العملية و هو عاود إدخال زبه بهدوء حتى حسيته يخترقني و يقطع طيزي و هو داخل و أنا أصرخ و أنازع لكن ما خليته يخرج زبه ، قررت أكمل للآخر و هذا ما حدث ، زبه دخل في طيزي قطعني من الوجع و هو يحك ظهري و يدلكني حتى أنسى الوجع و يحلب زبي بيده كي ينسيني الألم الفضيع . الحقيقية لو أني عرفت أن الزب يوجع هكذا ما رحت للموعد هههههههه أول مرة لما يدخل الزب في الطيز يوجع كثيرا ممكن أكثر من وجع البنت لما تفقد بكارتها . هو ترك زبه في طيزي دقيقتين أو 3 ثم عاود النيك من جديد بعد ما لعب بزبي كثيرا حتى حسيت بالنشوة ، ظل يخرج زبه كاملا ثم يدخله في طيزي حتى توسعت فتحتي و أتعود على النيك و خف الوجع قليلا و زبه بدأ يدخل بسهولة و متعة نوعاما ههههه خاصة لما بديت أحلب زبي بدأ شعور الشهوة يغمرني و بدأت أنازع و أصدر الآهات آآههه آآآههه أأمممم و هو كله أنين أسسس أسسسس أسسس لما يدخل زبه في طيزي ، الحقيقة حسيت حالي عايش في الخيال و ما كنت مصدق الذي يحدث لي ، فقدت عذريتي بطريقة غريبة و جميلة جدا لا توصف بكلمات . كان كلما أدخل زبه للآخر أحس به يدغدغني من جوا كأنه يلمس زبي من جوا و ما كنت أعرف أنها لذة البروستات هي السبب ، فالزب لما يدخل بزاوية معينة يلمس بروستاتي و يهيجني و أطلب المزيد ، لكن هذا عرفته بعدين ههههه مرات كان يخرج زبه و يقعد يفرشي طيزي ممكن ربما عشان ارتاح و لكن أنا ما صبرت و كنت أمسك زبه و أرجعه لطيزي و هو كلما وضعت رأس زبه في فتحتي يطعني به كأنه سكين و أنا أرجع عنده لخلف حتى زبه يدخل جيدا . كنت أحس بزبه في بطني كأنه عمود كبير و بطني مملوء منه . بعد مدة و لما قربت شهوتي تغلبني حسيته ينيكني بقوة و عنف و يمسكني بقوة توجعني من خواصري لكن كنت مستمتع و حسيت حالي كأني بنت و هو ينيك فيا ، بدأ ينازع أمممم أأحححح و أنا أتنهد فقط ، ثم ضرب فيا زبه ضربة قوية نمت على الفراش مباشرة ما قدرت أمسك حالي حتى خرج زبه و سمعت صوت خروجه من طيزي سسسلللطططط ، ثم رجعت أخذت وضعية ال4 و هو دخل زبه فيا بقوة مرة و مرتين و ثلاثة ثم توقف نهائيا و هو يصدر أصوات غريبة أأسسس أأمممم أأييي أأخخ أاحححح آآآهههههه و انا شبه مستغرب لكن سرعان ما بدأ زبه يرج في بطني طأنه هاتف رجاج ههههه ثم بدأ يقذف المني و اللبن الحار الساخن بقوة غير معهودة و يرش داخل بطني ، استغربت الأمر أول مرة أحس بشيء يسيل في بطني و جوا طيزي ، كان احساس غريب لكن هائل و جميل ، ظل على هذه الحالة ممكن 30 ثانية حتى انتهى من القذف و عمر بطني مني و لبن . أنا كنت في اقصى درحات النشوة و الشهوة و ما خليته يخرج زبه من طيزي و لعبت بزبي قليلا حتى بديت أقذف المني في يدي و هو فوقي شبه نائم و لما كملت القذف نمت و هو نام فوقي و زبه لساته جوا بطني . كان الشعور جميل جدا لم أتوقع أنه يكون بهذه اللذة و الشهوة العارمة . ارتاح فوقي مدة معينة حتى ارتخى زبه نوعاما ثم أخرجه لكن لما خرج من طيزي بدأ يحرقني و بدأ الألم في طيزي ههههههه بديت أتوجع قليلا وهو عرف ذلك في وجهي و لما سالني قلت له : خرقتني و فتحتني و بدك ما أتألم هههه؟ المهم كان يدلك لي طيزي بيده و أنا فاتح رجلي و كل مرة بدخل اصبعه و حتى خف الألم شوي لكن كان هدفة هو أنه يعاود ينيكني مرة ثانية لأنه لم يشبع من الأولى هههههه وهذا ما حدث فبمجرد ما ارتاح طلبت منه يغسل زبه بالماء ففعل و بديت أجرب المص و لقيته حلو كثرا و طعم الزب غير مقرف بالعكس فيه حلاوة في راس الزب لكنه لما يخرج تلك المادة الشفافة يكون طعمها مالح شوي فكنت أرميها من فمي و أكلم المص و هو يلعب بزبي و مرات يقبله لكنه ما مصه ممكن لأنه كان متسمتع و مركز على زبه فقط ، لما غلبته الشهوة سحب زبه من فمي و رفعني على ظهري و حط رجلي على كتفيه في طرف الفراش و كان طيزي مليان مني ، ثم جذبني لعنده و لما شفت زبه زلق حطيته في فتحتي و هو ناكني بقوة عظيمة لا توصف حتى صرخت بصوت عالي أعععععع أيييييييييي و بعدين بديت أغازل فيه و هو ينيكني و أتكلم كلام جنسي مثل القحبة و أطلب منه المزيد و القوة في النيك و هو يستجيب مع كلامي حتى حسيته زوجي ههههه . هذه المرة طول ينيك فيا قرابة 20 دقية و زبه داخل خارج من طيزي حتى هراني بالنيك و جسمه لاصق بزبي لأنه كان نايم فوق صدري و هو ينيكني و عجبني الحال لما جسمه يحك زبي كانه يحلب زبي فمسكته من فلقاته و عصرته فوقي و فتحت فلقاته على أقصى درجة و هو مستغرق في العسل ما همه الأمر إطلاقا بالعكس كان مستمتع كلما فتحت طيزه يتازع أححححح ، كان ينيكني و ريقه يسيل على رقبني حتى جاتني شهوتي و بديت أترتجف تحته و أنازع و أصرخ أييي نيكني نييكني أييي زيد دخل زبه مرة ثانية للبيضات حبيبي دخل لي بيضاتك كمان ، أفتحني أنا زوجتك و قحبتك أأحححح اخرقني بزبك حبيبي لا توقف يلا قطع طيزي بزك بدي أحمل منك بولد ، هذا كله لما جاتني الشهوة و نزلت و قذفت على بطنه ثم حسيت زبه بقطر جوا بطني لكن هذه المرة أقل كمية من السابقة لكن أطول مدة و هذا المهم فكلما طول ينيكني زادت متعتي و شهوتي . ظليت عنده في المحل أكثر من 3 ساعات ناكني فيها مرتين و أنا جبت فيها شهوتي مرتين كذلك ثم لبسنا ثيابنا و أخذني للنقل العمومي و رجعت فرحان مسرور و مو مصدق الذي جرا لي بس طيزي تحرقني شوي ههههههههه . مازلنا على الاتصال و بعدها ناكني مرة ثانية فقط لأن الوقت لا يسمح ، رحت عنده للمحل و عطل من أجلي نصف نهار و ناكني أحلى نيكة في حياتي بعد الأولى التي فتحني فيها . نهاية القصة برواية حبيب الزين :
  5. القصة حدثت في ربيع سنة 1982 و الشخص الذي حكاها لي منذ سنة كانت بيني و بينه قصة لكن ليس هذا وقتها (إلتصق بي مرة في الحافلة المزدحمة و احسست بزبه ينتصب على طيزي و انا لم اتحرك ثم لما نزلت تبعني و اعطاني كرت محل الملابس خاصته و بعدها ذهبت اليه و من يومها و انا البس من عنده ببلاش و كلما اردت ان ادفع ادخلني للغرفة المجاورة و دفعت الثمن بطيزي ) اثناء عملية النيك تحدث هناك اعترافات لا يمكن ان تبوح بها الا لرجل بينك و بينه علاقة و هذا ما حدث لما سألت مراد عن علاقاته السابقة و كيف تعلم كل هذا الجنس العنيف و اللذيذ فأجابني يكل شيء تقريبا ،واحدى المرات لما ارتاح لي كثيرا و اشبع زبه من طيزي و اصبحت زوجته الثانية اعترف لي مرة فقال لي : ما سوف أقول لك ما لم ابح به لمخلوق كان و بقي سرا بيننا نحن ال4 منذ 30 سنة . كنت في عمر ال13 و ادرس في مدينة بجوارنا بالنظام الداخلي بحيث لا اذهب للبيت الا في نهاية الاسبوع . مع اقتراب عطلة الربيع بيوم انهينا الدراسة و بدأنا الحفلات و هنا خطرت لأحدنا فكرة فقال لنا لماذا لا تهرب للبيت مادامت الدراسة انتهت ولا احد مهتم بنا ؟ هربنا بعدما قفزنا خلف الشباط و انطلقنا مشيا تجنبا للسؤال و اخذنا طريقا ترابيا مختصرا لقريتنا يمر بين المزارع و الحقول ، بعد ما مشينا 5 كلم و بلغنا منتصف المسافة مررنا بجانت دوار صغير و اعترض طريقنا 3 شبان كانوا يعرون الغنم في الوادي ، كانوا بين ال20 و ال25 سنة حسب بنية اجسامهم و ظهور الشعر في وجوههم، يحملون العصي معهم . اوقفونا نحن ال4 و بدأوا يتغالضون علينا و يسألون اسئلة لا فائدة منها و لما عرفوا انا هربنا من المتوسطة هددونا بإرجاعنا او الابلاغ عنا و أخذوا منا المحافظ بالقوة و لما حاولنا مقاوتهم ضربونا بالعصي و بايديهم . اخذوا المحافظ لأسفل الوادي استدراجا لنا فقط و نحن تبعناهم حتى توارينا عن الانظار ، هنا انهالوا علينا بالضرب و امرونا بخلع ثيابنا و من اعترض اكل نصيبه من الضرب ، بعد مدة خلعنا ثيابنا بالقوة ووضعوها في كيس و علقوها في احدى الاشجار حتى لا نهرب ، كان معنا ولد أكبر مني بسنتين لكنه جميل جدا و هو من جلب لنا المشاكل اكيد ، اقترب منه اثنان و بقي واحد معنا بيده عصا كبيرة ، بدأوا يتلاعبون به و يضربونه بأيديهم و هو عريان من الاسفل ، الحقيقة كان جسمه مثل الثلج ابيض و فلقاته مدورة ملساء تغري أي رجل . المهم تعاونوا عليه و طرحوه ارضا ثم مسكوه جيدا و بدا اصغرهم جسما يخرج زبه من سرواله ( كنا نبعد عنهم 3 امتار او اقل) رايته يبزق اللعاب في يده و يطلي به زبه جيدا ثم يمرر يده بين فلقات صديقنا بعدما استسلم من كثرة الضرب و الصفع لكنه بقي يتكلم و يبكي و يترجى من دون فائدة . رايته فتح له رجليه قليلا حتى دخل بينهما ثم نزل فوقه و بدأ يحرك زبه بيده بين فلقتي صديقنا عدة مرات يفرشي طيزه ثم بدا يحاول ادخالة لكنه تعسر عليه ربما لأن الغوثي ( اسم صديقنا) كان منقبضا كثيرا و متحكما في فتحة طيزه ، حتى رأيته صفعه بيده صفعة قوية لكي يرخي طيزه قليلا ، و هنا رأيته ادخل نصف زبه في طيز الغوثي و هو يتألم اييييي اححححح و يبكي و ظهره تقوس من كبر الزب او لأنه أول مرة يتناك المسكين لذلك لم يتحمل الزب . كان الغوثي امامنا مباشرة و نرى تألمه و حزنه و خجله منا و هو يتناك مدة ال5 دقلئق حتى رايت الراعي يتعصر فوقه و ينازع اعععع اهههه اممممم و يرجف و توقف عن الادخال و الاخراج و عرفت انه يقذف المني دخل طيز الغوثي . بعد ما انتهى و ارتاح تبادل المكان مع صديقه الذي كان اكبرهم جسما و زبا ههههههه بمجرد ما رأيت زبه خفت كثيرا و قلت في نفسي يا للغوثي مسكين كيف سيتحمل طيزه هذا الزب العملاق الغليظ ههههههه أدخل زبه في طيز الغوثي الممتلئ منيا دفعة واحد و من دون مقدمات او تفريش سسطططط و سمعت الغوتي قال أعععععععع أححححححح أييي و هو يقول له وجعتك يا قحبة أم ان زبي اعجبك و انت تتنهد لذلك ، الحقيقة ظهر العوثي تقوس كثيرا من كبر الزب و حتى عيناه كانتا مفتوحتان اكثر من اللازم خاصة لما يدخل زبه للخصيتان ، كان الغوثي يفتح فمه من الالم و اظهر لي اسنلنه و هو قابض عليها بقوة . لما انتهى من النيك اخرج زبه و مسحه على فلقات الغوثي جيدا ثما نادا صاحبه الذي كان معنا لينيك هو كذلك لكنه لما رأى طيزه مفتوحة و المني يسيل منها رفض أن ينيكه و قال لهم سأنيك واحدا من الثلالة الباقين . تركوا الغوثي على الارض يتالم و المني يسيل من طيزه و سمعتهم يقولون بينهم لقد فتحنا القحبة ، ظنن أن الدم يسيل من طيزه لكني لما دققت النظر عرفت أنه ليس دما إنما طيز الغوثي المفتوح حمراء فقط . اقتربوا منا ، اوقفنا و بدأ يتاملنا جيدا ثم ضربني بيده على طيزي ربما اعجبته ، و مسكني من رقبتي و اخذني معه ثم قال لي اما ان تمتثل او تنال نصيبك من الضرب ثم انيكك ؟ من خوفي و رؤية ما فعلوه بالغوثي من الضرب و التعذيب و الإهانة استسلمت و لم يضطر لإستعمال القوة معي فكان يأمر فقط و انا انفذ . كان يلعب بزبه و هو منتصب و شكله غريب بالنسبة لي ربما لأنه كبير او لأني اول مرة ارى زبا بهذا الحجم و اللون أحمر الرأس غليظ و معوج للفوق و شعره كثيف ، اعطاني زبه لأبلله باللعاب فبدأت أبزق عليه و أدلكه بيدي و هو يطلي اللعاب في طيزي بيده و ادخل لي اصبعا لم يوجعني لكنني انزعجت فقط ، ثم نيمني على بطني و نام فوقي لكنه انزعج و لم يستطه إدخال زبه بسهولة فوضعني على 4 و هو جلس على ركبتيه ورائي و بدأ يلمسني بزبه و يفرشي طيزي و ينازع حتى ظننت انه سيقذف خارج طيزي ولا ينيكني من طول مدة التفريش ففرحت في قرارة نفسي و تجاوبت معه نوعا ما لأني كنت احرك طيزي قليلا ولا اظهر انزعاجي لكنه امسك زبه بيده ووضعه في فتحة طيزي مباشرة ثم دفعه ليدخل فهربت منه للأمام ، ضربني بيده في ظهري لكن ليس بقوة فقط للتحذير و عاود الكرة و ضغط برأس زبه على طيزي حتى شق طريقه في طيزي و خرقني زبه بقوة و ألم لا يوصف أيييييييييي أححححححححح هذا ما قلت من الخجل لما أدخل زبه للمنتصف ثم توقف كأنه متعود على نيك الطيز ، اخرج زبه و انتظر طيزي حتى ينغلق و يذهب الألم ثم عاود الادخال من جديد و الالم عاودني كذلك و التأوه ايييي أححححححححححح أيييييييييي كلما يدخل زبه كاملا اقول اييي ااححح و لما يخرجه اتنهد تنهد الفرج هههههه هكذا مدة 5 دقائق حتى احسست به ينقبض فوقي و يمسكني بقوة بيده و يدخل زبه للخصيتين و يتوقف لكن هذه المرة توجعت كثيرا لما ادخله بسرعة بقوة و التصق بي و هو ينازع آهه أمممم أسسسس ، كنت احس بكامل زبه داخل بطني كأنه سيخرج من فمي من طوله وأين ما تحرك احس به و هذا شيء غريب لم اكن اعرفه من قبل ، حتى بدأ يقذف و ينزل المني و اللبن في بطني شعرت بكل قطرة نزلت من زبه و كانت دافئة و متقطعة تتلو بعض هههههههه لما انتهى نيمني على بطين لأستريح و اخرج زبه منتفخا متغير الشكل و الحجم و احمر مثل لون الدم و ارتاح جنبي و يده على طيزي . لمست فتحة طيزي لأتأكد من عدم وجود الدم أني ظنن أنه خرقني و ربما فتحني كذلك لكن لم أجد سوي المني الأبيض اللزج ،هنا بدأت أشغل مخي قليلا و قلت في نفسي الظاهر انهم سينيكوننا انا و الغوثي فقط و يتركون كريم و عبدو ، و لما نرجع للقرية يا للفضيحة أكيد سيفضحوننا لا شك في ذلك و فكرت في كبر زب صاحبة و كيف يسفتحني و يفشخني أكيد ، أنا هذا الزب قتلني من الوجع فما بال ذلك العمود النتصب هههه ، الغوثي كان جنبي مازال يتوجع من طيزه ، قلت له ما خطر ببالي فقال لي و ما الحل يا حمدي ؟ قلت لك عندي فكرة لكن عليك ان تفعل كل ما يطلبونه منك و لكن تظاهر بعدم الرغبة فقط و سترى ؟ وافقني الراي ثم اقتربت من الذي ناكني و همست له بصوت حافت فقلت له نيكني زيني واحد ؟ اريدك ان تنيكني مرة ثانية لم أشبع من زبك نكتني بسرعة و ما تركتني أتمتع كثيرا ، وانا ابتسم و أسبل عيني مثل الفتاة تماما ، فرأيت بحلقة عينيه و اسغرابة و تعجبه من طلبي لكنه فرح كثيرا ( لعلمك انك تنيك واحد برغبتة و برضاه خير و احسن ألف مرة من أن تنيكه و هو كاره لك و تغتصبه ) رأيت زبه عاود الانتصاب فقلت له أنا مشتهي الزب و ارغب في ان تنيكني بقوة لكن ليس أمام اصدقائي ممكن بفضحوا أمري و فهمك كفاية ؟ هز رأسه و قال لي فهمت عليك ، ثم أخذني بعيدا عنهم و لما سأله صديقاه قال لهم لم أجد راحتي في النيك و انتم تتفرجون علي فصدقاه و قالا له بالراحة على القحبة هههههههههه ابتعدنا عنهم قرابة 50 مترا لكن خلف تلة مرتفعة لا يرانا منهم أحد و بدأ يحك جسمي و هو كله فرح برغبتي فيهو شهوتي لزبه ، الفرح يغمره من عينيه و زبه هههههه لمست زبه بيدي و لعبت به و هو منتصب صلب مبلل الرأس ، سألني لماذا اشتهيتني ؟ قلت له سبق و ناكانوني من قبل منذ مدة طويلة لكن لا احد يعرف و لما أدخلت زبك في طيزي عاودني الحنين للزب و استحييت أن أتمحن امامهم و خفت ان ينتصب زبي امامهم فيعرفوا أني أحببت النيك لكنك لم تشفي غليلي و قذفت بسرعة و تركتني ممحون و مشتهي للزب أكثر ، هيجت مشاعري و تركتني أتعذب . ضحك ثم بدأ يلعب بطيزي و هو كله مني من اول نيكة ههههه و يدخل اصابعه سسط سسط سسط و أنا أتضاهر باللذة و أنازع كلما لمس طيزي و هذا يزيده هيجانا حتى أن زبه أصبح بقسوة و صلابة لا تصق و صعد للفوق حتى لمس بطنه أنا أبذل جهدا حتى أجعله مستقيما لأمصه بفمي ، ثم طلبت منه أن يقبلني في فمي لكي يطمئن لي أكثر ففعل لكنه لا يحسن التقبيل كثيرا ههههههههه و همه الوحيد النيك فقط ، كنت أنازع كلما لمسني و أتأوه و أتلوى امامه كالفتاة العذراء و هو يزداد شهوة و جنونا ، ثم نام على ظهره و طلب مني الجلوس على زبه ففعلت و نزلت بثقلي كله على زبه و هو في فتحتي و انزلق بسهولة هذه المرة و دخل زبه في طيزي لأقصى درجة توجعت قليلا لكن تظاهرت بالمتعة و بدأت أصعد و أنزل على زبه حتى تعبت و ما استطعت ثم نمت عليه و هو بدا يدخل و يخرج زبه و هو ممسك بطيزي لكنه انزعج من طريقة النيك هذه فنيمني على ظهري و رفع رجلي للأعلى و فتحهما و دخل بينهما و انا بدأت ألعب بزبي حتى انتصب و هنا وقعت المصيبة التي كنت أخشاها ، فبمجرد ما انتصب زبي و هو يمرر زبه بين فلقاتي ،ومرة وراء اخرى يدخله بقوة أشعر بدغدغة جميلة في طيزي ز داخل بطني و في رأس زبي و نشوة تغمرني و أتلذذ بزبه لما يدخل في طيزي و بدأت أنازع بالفعل و عن جد هههههههه أحلب زبي و أنازع و هو ينيك كان زبي في يدي يلامس بطنه و هو يمسكني من فخذي بيديه و كلما أدخل زبه جرني إليه و أنا أتأوه من اللذة و أعجبني النيك واستحليته كثيرا و شعرت بشعور مخالف عن أول مرة كما هو كذلك كان يحس و تناغمت معه بالصوت و الحركات و كلما اقترب وجهه مني خطفت منه قبلة في الفم ، و لما اقتربت شهوي بدأت أصرخ بقوة لكن ربما أصحابلي ضنوها من الألم ههههههههههه لأني متأكد أنهم سمعونا ، فكنت أقول له أدخله بقوة أرجوك لا تتوقف نيكني حبيبي نيكني اتبرني زوجتك أو قحبتك و أعمل فيا العمايل ، أريدك أن تعذبني بزبك و تضربني به بقوة ، كان يمسك زبه بيده و يضر بني به بين فلقاتي و على فتحة طيزي سط سط سط ثم يدخل زبك للبيضات و يطعنني به مثل العمود وأنا أقول له بصوت خافت اخرقني بزبك لا تتركني اتلوى ، كلام لا يفهم لكنه يزيده شهوة و هيجانا و عنفا حتى توجعت قليلا لما ادخله بكل قوته و هو يسايرني ، صرخت صرخة قوية و بدأ زبي يقذف بين أصابعي و بطنه وهو يقول لي و هو ينهج و يزفر و يبتسم : جاءتك الشهوة يا متناكة يا زوجتي و قحبتي الجميلة انتي تقذفين على بطني يا حلوتي و هو يقبل شفتاي و يمصهما بقوة هههههههه كنت في عالم آخر و ما اهتممت بأمره و شعرت بلذة في زبي و طيزي و داخل بطني و داخل زبي كأن أحدا أدخل يده في بطني و أمسك زبي من الداخل ووصل للنقطة جي في طيزي ، شعور لا يوصف بالكلمات مستحيل أن أصفه لكم . ظل ينيكني هذه المرة ربع ساعة أو 20 دقيقة ثم قذف داخل طيزي و أنا اتلوى تحته و هو يقبلني بحرارة هذه المرة لما شعر باللذة و جاءته شهوتة العارمة التي لاتوصف وعصرني تحته بقوة وهو يكلمني بصفة المؤنث كلاما لا يفهم ههههههههه . لما قضي شهوته و ارتاح فوقي قليلا أخرج زبه من طيزي بهدوء تام فلم اتركه يلمسه بل امسكته بيدي و مسحته جيدا و قبلته و هو مرتخي و هو مسح طيزي جيدا و قبل فلقتي و لعب بزبي الصغير و هو يضحك و يقول هذه المرة أشبعتك أم ما زلت تحتاج للزب ؟ رفعت أصبعي الابهام للأغلى بمعني تمام و انا ابتسم . لما انتهى قلت له هناك مشكلة ؟ قال لي أي مشكلة ؟ قلت له ال2 الباقيين سوف بفضحون أمرنا هذا مؤكد و بعدها ممكن قصتنا تنتشر و ربما أبي أو أب الغوثي يشتكي للشرطة و أنت تعرف الخاتمة . قال كلامك كله صحيح لكن الحل اين ؟ تريد انا ننيكهم هم كذلك ؟ قلت له لا لا انت شبعت في نييك و أريد زبك أن يدخل في طيز غير طيزي أنت زوجي و أغار عليك منهم هههههههه و صاحباك كذلك شبعوا في الغوثي ، لكن لو تركتنا ننيكهم مرة و نشفي غلينا فيهم و نحط أعينهم في التراب و بعدين صاحباك ينيكاهم مرة اخرى لن أنسى جميلك أبدا ولآن بيننا علاقة مستحيل أنساها و ممكن تجي عندي للقرية تنيك و تتمتع او انا آتي عندك هنا فالمكان ليس بعيدا . قال لي تكرم عيونك يا أحلى حبيبة وقبل عرضي لكني نبهته أن يأمرني بنيك أحد أصقائي بالقوة و يصر و يهددني بالعصا ؟ ضحك كثيرا ثم رجعنا و أنا اتظاهر بالألم و الحياء ، تناقش مع صاحباه بالسر و أكيد أطلعهم بالمشكلة ثم ناداني أنا و الغوثي و أمرنا بنيك كريم و عبدو صاحبانا المتبقايان و بدأ يضربهم بيده و يهددهم بالعصا حتى رضخا و استجابا لأمره و أخذا وضعية على ال4 و أنا نضرت للغوثي و ابتسمت له ففهم الامر و تظاهرت بعدم الرغبة في نيك صديقي فهددني بالعصا ههههههههه و الغوثي فعل نفس الشيء مثلي أنه علم الخطة . انا نكت عبدو و هو ناك كريم لكن لم يتوجعا مثلنا هههههههه لما انتهينا منهما كان الذي ناكني يتفرج على طيزي فقط كأنه أغرم بي من آخر نيكة و أنا كذلك انجذيت له نوعا ما خاصة لما شعرت بذلك الشعور الغريب في طيزي و زبي أول مرة في حياتي و كنت أبادله النطرات خلسة و أغمزه و يغمزني حتى اشتهيته أن ينيكني لكني طيزي كانت تحرقني قليلا . جلسنا نرتاح و هو جلس جنبي يداعبني خلسة و يتلمس جسمي أما صديقاه فعاودا النيك من جديد لكريم و عبدو ههههههه و هنا بدأ الصراخ و الالم من الزب الكبير الغليظ هههههههههه و أنا اضحك خلسة حتى انتهيا من النيكهما و أشبعا رغباتهما الجامحة و لم يقدرا على المزيد . اعطونا الثياب و المحافظ و أنا تظتهر بنسيان كلسوني و لما مشينا 200 متر ناداني زوجي الافتراضي ههههههه و لوح لي بالكلسون فقلت لهم ويلي لقد نسيت كلسوني عندهم ؟ و رجعت أجري و هو تقدم أصحابه بـ 20 مترا فأخبرته عن اسمي و أخبرني باسمه و قلت له أين يجدني لو جاء القرية و هو كذلك أعطاني العنوان حتى يكون بيننا اتصال مرة ثانية و حاول تقبيلي من فمي لكني رفضت و قلت له تريد أن تفضح كل شيء انتظر حتى نلتقي وحدنا و ابتسمت له و رأيت احزنه في عينيه و شوقه اكيد هههههههههههه ثم رجعت و لما اقتربنا من الوصول تعاهدنا على كتمان السر للأبد و هذا ما حدث ، أما زوجي فكان بيننا اتصال دائم لمدة سنوات اذهب عنده و يأتي عندي نبتعد قليلا و يمارس معي الجنس مرات نصل في الممارسة لنصف اليوم ينيكني و يرتاح ، هكذا حتى اختفى أمره مرة واحدة و لم اعد أراه إطلاقا ، لم ينيكني أحد قبله و لا بعده أبدا . نهاية القصة مع تحيات الراوي حبيب الزين :
  6. كعادتي دائما في ايام الصيف الحارة عندما اكون في ذروة الشبق الجنسي اتعشا باكرا و ادخل غرفني الصغيرة و اغلق الباب بالمفتاح ثم انزع ملابسي و ابقى في السليب او الكلسون فقط و ارتمي في سريري اتفرج التلفاز و العب بجسدي الطري و زبي المنتصب الغليظ و الفلقاتي للمنتفختان و بيضاتي الكبيرتان . كنت امارس هذه العملية منذ عدة سنوات و بسببها توقفت عن ممارسة العادة السرية بيدي وحلب زبي إلا في الحمام فقط أما في غرفتي فنسيتها اطلاقا لأني كنت عندما اصل الى درجة الهيجان انام على بطني و أضع تحتي وسادة طرية و أضل انيك فيها حتى تأتيني شهوتي و اقذف المني على الوسادة و على جسمي و ارتاح . الحقيقة كنت متزوجا بتلك الوسادة هههههه . لكن صدقوني هذه الطريقة احسن بكثير من حلب الزب باليد لأنها تشعرني اني أنيك في بنت أو ولد حقيقي خاصة عندما تكون وسادة تهتز تحتي و زبي فوقها كأنه فوق فلقتي قحبة .العملية كنت امارسها مرة او مرتين في اليوم لكن ليس يوميا فقط حسب الرغبة الجنسة حتى لا أمل منها لأني تعودت عليها. في هذه الليلة التي سأروي قصتها دخلت هائجا مثل الثور و ارتميت في سريري بلا ثاب و زبي منتصب مثل العمود يكاد يخرق كلسوني الرقيق و لما ضقت من كلسوني نزعته لأنه لوم يعد يستر شيئا و رأس زبي خرج منه من طوله ، بقيت عريانا في غرفتي و ألعب بكل شيء في جسمي و انا أتفرج فيلما جنسيا كنت قد حظرته من قبل خاص بالشيميل صاحبة القوام الرشيق و الزب الكبير و هي تتناك من طيزها و تتلوا و زبها مثل العمود يهتز بين فخذيها و يقذف المني في كل مكان و عندنا تتناك يبقى زبها يطلع و يهبط و يصوت سط سط سط و هو يضرب في فخذيها . اتفرج و ألعب بزبي و أتلوى من الشهوة حتى بلغت الذروة و حان دور الوسادة ( زوجتي الافتراضية) ههههههه. وضعت المنشفة فوق الوسادة كعادتي حتى اقذف فيها و ارتميت عليها كأنها زوجتي و بدأت اطلع فوقها و زبي يروح و يجيئ ذهابا و ايابا و الشهوة تقترب هنا فجأة سمعت دقات الباب و انتبهت ثم توقفت و قلت مين ؟ اجابتني أمي انت نائم ولا لسا ؟ قلت لها على وشك النوم ليش ؟ كانت الساعة ال 10 ليلا .قالت لي ابن خالك ربيع جاء من الجيش عطلة و لا يمكنه الذهاب الضيعة ، ما فيه مواصلات و الدنيا ليل و راح ينام معاك في الغرفة (طبعا ربيع ابن خالي كان متعود يقضي عندنا عطل الصيف لأنه من الضعية و انا كنت مرات اروح عنده للضيعة ) . انا الحقيقية تنرفزت لكن ما باليد حيلة ، لبست ثيابي بسرعة و ظل زبي منتصبا ما قدرت اسيطر على شهوتي هههه ، بعدين فتحت الباب و قلت لأمي خليه يجي مرحبا بيه . المهم بدون اطالة كان ولد خالي هايج مثل الثور و أول شيء طلبه مني هو مشاهدة فيلم سكس (ما كان بيننا حياء و كنا متعودين نشوف أفلام سكس مع بعض ). حطيت فيلم الشيميل الذي كنت اتفرج عليه و بقينا نتفرج و ساكتين و انا نزعت ملابسي تحت الشرشف و بقيت عريان و زب منتصب نار عامل خيمة صغيرة هههههههه ، كانت الغرفة مظلمة بعض الشيء و المكيف شغال و صوت المكيف كان مغطي على حركاتي و تنهداتي و انا العب بزبي و طيزي . ابن خالي كان مثلي و ما حكينا مع بعض ولا كلمة ، أنا لما سخنت كثيرا و هجت ما قدرت أصبر و حطيت الوسادة تحتي و بديت احك في زبي عليها كأني أنيك في بنت لكن كنت متغطي ،من كثر الشهوة بديت اتأوه بقوة و ما حسيت الا ربيع بناديني (كان نايم في الأرض يعني تحتي مباشرة )و يسألني ماذا تفعل و ليش نتازع هكذا ؟ بصراحة ما قدرت اخبي عليه و شرحت له وضعي و شفت الحيرة سكناته و كأنه حب طريقتي في ممارسة العادة السرية أو ربما كان هايج أكثر مني و حب يفرغ الطاقة و لما عرف أني امارس العادة ارتاح نفسيا و أخذ الضوء الأخضر مني هههههههه . لما رايته ما عارض ولا اعترض قلت له : لو كنت تريد انك تتعلم الطريقة تعالى اتفرج عليا ، هو ما صدق الخبر و شعل الضوء و جاء لعندي لقاني حاطط الوسادة تحتي و كأني أنيك و لما نزع عني الشرشف لقاني عريان و لاخظت الاندهاش في عينيه و هي تاكلني من ظيزي و خاصة اني كنت فاتح رجليا . زبه كان عامل خيمة تحت السروال و هو يتفرج عليا و يستفسر و مرات يلمسني خاصة لما يريد ان يعرف تفصيل معين مثل وضعية اليبضات على الوسادة تكون تحت ولا فوق ، هو كان يتظاهر فقط بانه يريد ان يعرف كل شيء ، لكن انا عرفت قصده و بديت اطلب منه يلمسني بيده و انا انييك في الوسادة ، و كل ما لمسني اتنهد تنهيدة قوية كأني أطلب منه المزيد حتى فهم قصدي و شفته نزل السروال و بان راس زبه الكبير البني خارج من الكلسون و كله مياه و مبلول على الآخر ، الحقيقة اندهشت لكن الشهوة غلبتني و ما قدرت اقاوم و استغربت طلبه لما قال لي ممكن اطلع فوقك و اعمل مثل ما انت تعمل مع الوسادة ؟ انا فرحت وهزيت راسي فقط و كنت قريب يغمى علي لما طلب مني الطلب و خاصة لما شفت رأس الزب و هو بازر و يسيل من الفتحة . ربيع طلع السرير و دخل بين رجلي و انا منهمك في العملية و هايج للآخر و شفته خرج زبه من جنب الكالسون و لمسي بزبه على طيزي امممممممممممم اول مرة يلمسني زب ساخن يايييييي ما احلى تلك اللحظة كدت اصرخ من المتعة و كأني في منام ، ربيع لما لمسني بزبه هاج اكثر و اكثر و بدأ يروح و يرجع بزبه فوق طيزي و بين فلقاتي و انا استسلمت و تمنيته ينيكني و يريحني لأني ما قدرت اقاوم ولا اصبر ، من طريقة تمرير زبه فوق فلقاتي عرفت انه مجرب من قبل و ممكن نايك كثير قبلي هههههههه . لما قربت تجيني الشهوة و الرعشة بديت اشعر باحساس غريب جديد حلو كثيرا و لذيذ يجنن لما كان زبه يلمس فتحة طيزي . كانه كان ينتظر ميني اشارة فقط حتى يبدأ عملية النييك و حسيت انه مكسوف و مستحي يطلب مني يدخل زبه . لما وصلت لأقصى درجات النشوة الجنسية مديت يدي للخلف و مسكت زبه و حكيته بين فلقاتي بعدين حطيت شوي لعاب في فتحة طيزي و رجعت مسكت الزب بيدي و حكيته مليح على طيزي حتى يتبلل جيدا و تركته يكمل العملية وحده ههههههههه ، هو ما كذب الخبر و بدأ يفرشي في طيزي بزبه و كل مرة قوته تزيد حتى للحظة التي شعرت برأس زبه في فتحة طيزي مباشرة و هنا انا ارتخيت على الآخر و انتظرت اللحظة التي يسفتحني فيها بزبه الغليظ الدافئ . ربيع بدا يدفع زبه في طيزي يهدوء لكن باصرار و قوة حتى حسيت شيء غريب فتحني من طيزي تألمت قليلا اييييي اححححح و سكت حتى لا تضيع علي النشوة العارمة التي غمرتني ، احساس جديد جميل لا يقاوم ، بديت احس بزبه يدخل اكثر فأكثر في طيزي و يخترق اعماقي و يقطع اوصالي و انا اكاد يغمى علي ، حتى وصلت بيضاته لفلقاتي و تلامست مع بيضاتي ، هنا عرفت ان زبه دخل للآخر و بيدت اتمتع بيه و نسيت الوسادة تحتي . بمجرد زبه ما دخل في طيزي بديت احس بلذة في زبي لكن من الداخل ، و كل ما ينيكني و يدخل زبه كذلك زبي يحتك بالوسادة من دون جهد مني و هذا ما هيجني أكثر و بديت اتجاوب معاه و كل ما عاود الكرة اتنهد تحته و انازع اهههههه امممممممممم و هو اسمعه يقول اسسسسسسسسس لما زبه يدخل في طيزي احححححح امممممم . مرات كان زبه يزلق و يمر تحت زبي ينيك معي الوسادة هو كذلك هههههه لكنه سرعان ما يرجعه للفتحة و يدخله بقوة الثور المتعطش ، حتى أتألم شوي اععععععع من قوة الزب لما يخترق طيزي . ظل ريبع ينيك و انا مستمتع مدة 5 دقائق و انا تمينتها تكون 5 ايام لأني شعرت بشهوة و لذة بحياتي ما شعرت بها من قبل . كان يحرك زبه في طيزي يمين و شمال و فوق و تحت و انا احس كأن واحد ماسك زبي من الداخل و يحلب فيه بقوة (لكن بعدين عرفت أن هذه العملية يسموها البروستات و هي مثل النقطة جي في كس البنات و شفتها فيديو ). بعد لحظة و انا في اقصى درجات النشوة و زبي يرتعش على الوسادة و مستعد للقذف حسيت كان ربيع اتخشب فوقي و تحول لصخرة و تيبس لما ادخل زبه بقوة خارقة و توقف عن الحركة و هو ينازع فقط اعععع اخخخ اسسسسس اآآهههه آآههه آآهههه و بعدها بدا زبه يسيل و يرش المني و اللبن في بطني و انا حسيت بزبه و هو يرش و يقذف بقوة و بشدة ، الحقيقة ما كنت اعرف هذا الشعور من قبل و ما كنت متوقع اني احس بقطرات المني في طيزي بس لما شعرت بيها حسيت بدغدغة رائعة و تمينته يظل يقذف و ما يتوقف من كثر ما هي لذيذة ، انا ما شعرت إلا و زبي مليان مني و الوسادة غرقانة في المني و الشهوة و قذفت كل شيء في زبي و انا شبه مغمى علي . ربيع نام فوقي مدة طويلة و هو مستمتع و انا كذلك لكن من دون حرف كلام هههه ممكن الحياء غلب علينا . المشكلة انا زب ربيع ما اترخى مثل زبي بالعكس زاد تصلبا و قوة و هو في طيزي و لما حاولت اتحرك لكي يخرج زبه حسيته يحاول يزيد ينيكني بس انا طلبت منه يخرج زبه لكي ارتاح قليلا لأني متوجع قليلا و هذه أول مرة لي ينيكني واحد و يفتحني . ربيع استجاب و خرج زبه و انا اتفرج عليه و المسه بيدي و ألعب بيه و انا فرحان و منتشي بأحلى نيكة ناكني إياها ربيع . وريته الوسادة كلها مني و هو يضحك و لما طلبت منه يجرب ينيك الوسادة مثلي رفض و قال لي : ليش انا مجنون اترك احلى طيز أمامي و انيك وسادة مليانة صوف هههههههه ؟ انا كلامه هيجني و حسيت كأني بنت عذراء مع حبيبها الذي فتحها أول مرة . لما ارتحنا حوالي نصف ساعة و هو يلعب بطيزي و بزبي و يمسح آثار المني حتى ارتاح شوي ، طلبت منه نمارس المداعبة الجنسية يعني تقبيل و مص و لحس و هو ما رفض بالعكس ارتمى علي يقبلني بحرارة و يمص لساني و يدخل لسانه في فمي و يداه في طيزي و زبي و انا كذلك يعني كل جرء في جسمي و جسمة شغال حتى زبي وقف و انتصب و هو بالتاكيد زبه ما اترتخى اصلا هههههههههه . قالي راح تعاود تنيك الوسادة مثل ما عملت من قبل ؟ هزيت راسي يعني لالا و ارتميت على ظهري و حطيت الوسادة تحت ظهري حتى طيزي ترتفع و ربيع مندهش و هايج لما شافتي أخذت هذه الوضعية المغرية . أصلا كان طيزي مايان مني و ما احتجت للعاب ولا للجل . طلع ربيع فوقي و بدينا بالقبل و المص و الرشف و عض البزاز و هو يفرشي بزبه طيزي و يمرر زبه فوق زبي و بين فخاذي حتى حسيت رأس زبه يبحت عن فتحة طيزي ههههه هذه المرة بسهولة دخل زبه في طيزي و خرق فتحتي الضيقة اييييي و سكت و كانت بطنه تحتك بزبي و هو ينيك فيا و جسمه ملتصق بجسمي و هذا زاد من شهوتي و بديت امسكه من طيزة و اجره عندي حتى زبه يدخل للآخر و افتح فلقاته و هو ينازع و يتلوى . استمرت عملية النيك هذه المرة حوالي ال20 دقيقة و طول حتى بدأ يقذف المني لكن كمية قليلة نوعاما و انا كذلك نزلت قطرات مني بين بطني و بطنه و ارتمي فوقي نايم و انا ارتخيت و حسيت زبه بدأ يرتخي داخل طيزي هذه المرة ههههههههه عرفت انه شبع نيك و انا شبعت كذلك بس كنت موجوع قليلا من طيزي لأنها المرة الأولى و احسست بحرقة في فتحة طيزي . تلك الليلة كانت احلى ليلة في حياتي كلها و ما نسيتها للأبد . الجزء الأول من القصة انتهى و الجزء الثاني حدث معي لما ربيع زارنا مرة اخرى لما كان في الجيش و لكنه هذه المرة زارنا عن قصد لأنه ذاق لذة النيك و اشتهى طيزي ، بس هذه المرة كانت تستناه مفاجأة من العيار الثقيل راح احكيها المرة القادمة . شكرا لكم على وقتكم الغالي و ارجوا انكم تكونوا استمتعتوا كثيرا و القصة هيجتكم ههههه .
  7. القصة قديمة نوعا ما في الثمانينات من القرن الماضي لكنها مثيرة حيث يقول صاحبها عندما كان في سن ال 16 : توقفت عن الدراسة و كعادنتا دائما لابد من العمل و مساعدة والدي . قريتنا مشهورة بالرعي و كل واحد بحاجة لراعي غنم او ماعز يأتي عندنا يعرض علينا العمل بحكم تخصصنا في الموضوع و معرفتنا بأمور المواشي جدا ، ورثناها أبا عن جد و منا من يعمل بعيدا من قريته 1000 كلم . عرضت على أبي أن يجد لي عملا في مجال الرعي . لعلمكم يوجد ناس من قريتنا حققوا ثروة من الرعي و هذا ما أغراني حقا . وافق أبي و عندما ذهب لسوق المدينة عاد للبيت و معه رجل بين ال40 و ال50 من عمره تظهر عليه ملامح الهيبة و الوقار و سيارة فارهة جميلة . اتفقنا على أن أعمل عنده لكن بشرط أن لا أترك المزرعة إلا للضرورة القاسية أو في الاعياد فقط و قبض أبي منه أجر سنة مسبقا و هذا كان شرط أبي يعني كأنه باعني كالعبيد (جميع المراهقين يشتغلون بهذه الطريقة يباعون كالعبيد و يظلون تحت رحمة أسيادهم ). قريته تقع في مدينة بعيدة عنا لذلك ودعت أهلي و حملت حقيبتي و سافرت معه في السيارة بعد يوم من اتفاقنا . انطلقنا فجرا ووصلتا ظهرا حوالي 6 ساعات بالسيارة . بعد الراحة و الغسيل و الطعام في أحد مطاعم المدينة أخذني معه للحمام و طلب من صاحب الحمام أن يعتني بي جيدا و هذا ما فعله ، نمت قليلا في الحمام و عندما استيقظت وجدته ينتظرني و ركبنا في السيارة و ذهبنا للمزرعة التي تبعد من القرية حوالي 5 كلم لكن الطريق مزفت و عامر بالسيارات لأنه طريق وطني حسب ما قال سيدي عابد (اسمه عابد و طلب مني أن أناديه سيدي أمام الناس و بعدين تعرفوا السبب) عابد ساكن وحده في المزرعة و عايش لحاله لكن مرات يسكن عنده في بيت منعزل خادم أو اثنين كما هو الحال لما وصلت لقيت عنده راعي كبير في السن مع زوجته وأولاده لكنه ما راح يطول بسبب كبر السن لذلك استقدمني عابد لتعلم المصلة والتعود على العمل . هناك فكرة لازم توصلكم قبل أن أكمل القصة و هي أن الناس في هذه القرية يعاملون رعاة الغنم بإستحقار و ينظرون اليهم نظرة فوقية و باستلاء كأن الراعي عبد عندهم و هذا كنت أعرفه و أبي نبهني له قبل المجيئ ، قال لي أي شيئ يطلبه منك سيدك عابد قول نعم و لو قالت لك موت لازم تموت ؟ دخلت مع عابد للبيت كان الوقت ليلا و أعطاني عباءة قالي ادخل للغرفة البسها حتى نتعشا و انزع عنه الملابس المهترية هذه ؟ كان ينظر إلي كأني عبد من عبيده و يكلمني باستعلاء كبير و كل كلامه أوامر . لبست العبائة و تعشينا و لما جيت لأنام قال اليوم تنام معي و غدا الخدامة توضبلك غرفتك . في الغرفة هو شغل التلفاز و قعد يتفرج و أنا حاولت النوم لكن كنت مزعوج قليلا ، بعدين قلب المحطة و حط محطة جنسية و قعد يتفرج و أنا استحييت جدا و لما سألني تحب تشوف هذه الأمور قلت له عمري ما شفتها . قالي أنت خايف ؟ قلت له من واش أخاف ما رايح يخرجوا من الشاشة و ياكلوني ( ما حبيت أقول له ينيكوني ههههه ) كان يتفرج أفلام لواط و شواذ . كنا نايمين في سرير واحد عريض جدا و فاره و جميل و عابد لما سخن و ثارت شهوته نزع ثيابة و ظل في الكلسون فقط ، هنا أنا خفت قليلا و استشعرت الشر خاصة لما لمسني بيده بعدت عنه بسرعة و رفعت يده عن جسمي ، هو نظر إلي بحدة نظرة غضب شديد و قالي بلهجة غريبة : لو حاولت تعترض أو تمنعني من عمل أي شيئ هاهو الباب أمامك تفضل أغرب عن وجهي ووريني عرض كتافك ما لك عندي عمل . أنا فكرت في كلام أبي و خفت أن يطردني في الليل أين أ أذهب و ماذا سقول لأبي أنه حاول التحرش بي ؟؟؟ فإستسلمت له خاصة أني كنت مثل العبد عنده أوامر و تنفيذ فقط . بعدين حط يده على صدري و دخلها تحت العباية و لما لقاني لابس قميص تحت العباءة انتهرني من جديد و أمرني بنزعه و لما نفذت الأمر بدأ يلمس بزازي و يفركهم بيده و ينزل يده تحت و هو يحك و يدلك في جسمي بقوة و عينيه في فيلم السكس و يده على زبه تحت الكلسون . كان ظاهر من شكل الكلسون أن زبه كبير و غليظ و بيضاته تظهر من طرف الكلسون . أخرج يده من صدري و أدخلها من الأسفة ليسهل علية الأمرو عاود اللمس و الفرك لبزازي ثم نزل يده حتى وصل لكلسوني و بدأ يحك في زبي من فوق الكلسون و يتحسس فيه و أدخل يده تحت الكلسون و مسكه بقوة و ظل يلعب به و يحلب حتى انتصب زبي مع أنه صغير لكن انتصب هههههه . حاولت ابادله الحركات من الخوف فقط لكن ترددت لكنه سبقني و مسك يدي ووضعها فوق كلسونه على الزب مباشرة و فركها ، انا كنت خايف و قلت في نفسي لازم أن أبادله الشعور و إلا حدث شيء لا يحتسب عقباه ، دخلت يدي تحت الكلسون جرأة و كمبادرة مني ليطمئن لي و يقل غضبه علي و هو اندهش و رايت الفرحة في محياه و بادلني العملية و ضغط على زبي بيده ، زبه كبير و غليظ لم أقدر أن أمسكه بيد واحدة ، بعدها نزع الكلسون و أنا فعلت نفس الشيئ و نيمني على بطني و طلب مني مشاهدة التلفاز و يدي على زبه العب به ، أما هو فانهمك يتلمس جسمي و يحكه و يدلكه من كل مكان و يتحسس فلقاتي و أرجع زبي للوراء بين فلقاتي حتى يستطيع مداعبته و لا يغيب عن ناظره . كان زبه في يدي منتصبا كالعمود و رأس الزب يقطر كل مرة حتى تبلل رأس زبه عن آخره بالسائل ، كانت خصيتاه كبيرتان بحجم بيضة دجاجة صغيرة لكنهما باردتان و شعر عانته شبه محلوق . هو كان يلعب بجسمي من كل جانب و لما حاولت ادخال يدي بين فلقاته أوقفني بيده و علمت أنه لا يريد أن أنيكه يبل هو مستمتع فقط . ظل يحلب زبي بيده ثم أخرج من أحد الجوالق قارورة فيها زيت لم أعرف ما هو لكن رائحته عطرة و ذكية ، وضع منه في يده ثم تابع حلب زبي حتى وصلت لشهوتي و بدات أتقلب و أرتعد و هو يشاهدني بتركيز و شهوة ثم بدأ زبي يقذف المني في يده و أنا امسكت زبه و ضغطت عليه بقوة و تشبثت به و أنا أصرخ بصوت خافت أممممممم آههههه أححححح حتى قضيت وطري و شهوتي العارمة وارتخيت . كان متمتع بهذا المنظر كثيرا ، بعدها نسي الفيلم و قابلني بوجهه و بدأ بقبل صدري و يرضع بزازي و يعض بلطف ثم باشر التقبيل في فمي مباشرة ، الحقيقة استغربت الامر لأني لم أمارس مثل هذا العمل من قبل ، كل ما أعرفه هو العادة السرية فقط ، كان يدخل لسانه في فمي و يلعب بلساني ثم يخرج لساني و يمصه مثل قطعة الحلوى و يرتشف شفتاي بفمه و ما زالت يدي في زبه لم تفارقه و الزب يتصلب أكثر فأكثر و يقطر . صعد فوقي و هو يداعبني بالقبلات الحارة و بدأ يحك زبه على زبي و بين بيضاتي كأنه ينيك احدى البنات . حتى وصل لذروة الشبق و الإنتصاب و ما استطاع أن يتحمل فوضعني على 4 يعني وضعية الكلب المعروفة على طرف السرير و هو وضع رجليه في الارض واقفا و فتحهما قليلا حتى لمس زبه طيزي ثم وضع شيئا من ذلك الزيت العطر في يده و دلك به طيزي و فلقاتي جيدا كانه يعمل لي ماساج و ركز على فتحة طيزي كثيرا بأصابعه حتى بدأت أهرب منه للأمام و أنزعج من لمسه لفتحة طيزي و هو يمسكني من خصري و يجرني إليه و بدأ يفرشي طيزي بزبه صعودا و هبوطا مدة من الزمن و أنا خائف أنتظر لحظة الحاسمة حين يفشخني بزبه الغليظ و يفتحني لأول مرة في حياتي و يفقدني عذريتي ، كلي خوف و ترقب من تلك اللحظة . رفع احدى يديه من خصري و أمسك بها زبه جيدا و بدأ يفرشي به طيزي بقوة هذه المرة و يركز رأس زبه فوق فتحتي حتى كأن رأس الزب وجد مرتكزا له في فتحة طيزي و ما عاد ينزلق كما كان من قبل ثم ضغطه بقوة فأحسست بطبزي تتقطع أيييييييي أييييي وجعتني سيدي أيييييي سيدي أيييييييييييييي لحسست بزبه لما دخل طيزي و شعرت بالتمزق في حلقة دبري و هي تتوسع لأقصى حد ممكن حتى يدخل زبه الكبير المنتفخ ،كان يحك ظهري بيده كأنه يصبرني و رأس زبه في طيزي و الوجع يقطعني ثم دفع زبه للداخل كالقطار السريع و ظهري يتقوس من كبر الزب و عيناي تجحظان و تنفتحان من كبر زبه الذي لا يحتمل اطلاقا ثم فتحت فمي من كثرة الألم و قيضت على أسناني بقوة و أنا أنازع . لما أدخل زبه للآخر لم يحركه مدة دقيقتين أو ثلاثة حتى لا أتوجع و ظهر لي انه محترف نيك أولاد لأني لو كنت مكانه ما مسكت نفسي و بدات أدخل و أخرج مباشرة لكنه يعرف ما يفعل لذلك تركني حتى ارتحت قليلا ثم بدأ يدخل زبه و يخرجه و كل مرة يخرجه كاملا و يترك فتحتي تنغلق ثم يعاود إدخاله من جديد لكي يفتحني أكثر فأكثر و فتحتي تتوسع أكثر كان مستمتعا بالعملية كثيرا حتى أنه لم يعد يمسك زبه بيه بل يتركه طليقا و يجرب إدخاله في طيزي و هو يمسكني من كتفي بيديه ، أحيانا زبه ينزلق من كثرة الزيت فيمر فوق ظهري و أحيانا ينزلق تحت و يدخل بين حصيتي و يطعن زبي و أحيانا يدخل مباشرة و بمجرد دخول الرأس كان يجرني إليه بقوة حتى أصرخ أععععع أيييييييييي . ثم لاحظت حركته تزيد سرعة و ضربات زبه تزداد قوة و عنفا كلما ادخله في طيزي أنازع أعععع أععع أاححححح من الألم خاصة أن زبه كان طويلا حوالي 18 سم و لما يدخل كاملا أتوجع من فتحتي و من الداخل كذلك أتقطع ألما . لما يخرج زبه يصوت ششلخخخخ و لما يدخله في يطني و داخل أحشائي أسمع سسططط للطططط ززططط خاصة صوت بيضاته و هي تضرب في يبضاتي و توجعني ههههه لما ازداد عنفا في النيك أدخله لي في طيزي حتى ارتميت على السرير و خرج زبه من طيزي ثم جذبني إليه بسرعة و أدخله في للخصيتين و ارتمي فوقي حتى نمت من ثقله و هو نام فوقي و هو يرتجف و يرتعد و يتحرك كالمصروع و شعرت بزبه مثل الرجاج يتحرك حركات صغيرة و يهتز اهتزازات متتالية و هو ينازع اممممم امممممم اسسسسسسسسس اسسسسسسسسس آآآآآهههه حتى بدأت أحس بالمني يسيل في بطني و زبه يقذف كالبركان الهائج مدة من الزمن و هو يعض رقبتي بهدوء و لعابه يسيل على رقبتي و لا يحرك ساكنا حتى انتهى من القذف و نام على ظهري و أنا لا أتحرك من ثقل جسمه و خوفا من الوجع ، كلما تحركت توجعت من طيزي ، شعرت ببطني امتلئ منيا و انتفخ ، كان منيه دافئا و يدغدغني من الداخل ههههههه . بعدها أخرج زبه و هو شبه مرتخي من طيزي و أعطاني منشفة أمسحه بها و أنظفه جيدا ثم طلب مني أن أقبل زبه ففعلت امتثالا لأمره و أراني الحمام لكي أستحم و أغتسل ثم أنام و هو ظل هكذا عريان في سريره و نام من شهوته مباشرة ، تلك الليلة ناكني مرة واحدة فقط ربما خاف على طيزي لأنه قذف بسرعة و زبه كذلك ارتخى بسرعة ، أما أنا فأحسست بالحرقة في فتحة طيزي و ما لاتستطت المشي كلما تحركت يوجعني طيزي و لما أصب الماء عليها تهدأ قليلا . الأمر العجيب في كل هذا أنه في النهار يعاملني كالعبد بدون رحمة خاصة أمام العمال أما في الليل فأصبحت زوجته ، و عندما ينيكني لا يريدني أن أكلمه في الشغلل أبدا، إحدى المرات و هو ينيكني كلمته في موضوع الشغل فصفعني صفعة رأيت منها النجوم هههههههههه فما عدت لذلك أبدا لكنه يحب الكلام الفاحش و أنا أسأله عن النيك و مشتقاته خاصة لما أسأله كيف كان ينيك زوجته التي طلقها و ماذا كان يفعل لها و هو يجيب و زبه في يدي و يده في طيزي أو زبي يعبث بهما . كان يحب أن أناديه سيدي و أتصرف أمامه كالفتاة و لا أرفض له طلبا أبدا. و يعجبه منظر زبي و هو يقذف في يده .ظللت على هذه الحالة حوالي 4 أشهر أنام عنده في الغرفة 3 مرات أو 4 في الأسبوع لكنه قبل ذلك يطلب مني أن أنام في سريري حتى لا تشك بنا زوجة الراعي أو ابنته التي تنظف البيت . حسب رأيي فقد تزوج بي حقيقة لأنه كان يعتبرني مثل الفتاة و كلامة مؤنث معي في السرير و لكما شاهد لقطة جميلة في التلفاز يجبرني على تنفيذها حتى بلع المني طلبه مني لكنني تقييت أمامه فما عاود الطلب فقط يقذف في فمي و أنا أرميه و أغسل فمي ليقبلني ، تحولت من ولد برئ إلى قحبة محترفة في النيك و المص و الدماعبة على يد سيدي عابد . المهم لما رحل الراعي المسن لم يجد من يعتني ببيته كما كانت تعتني به احدى بنات الراعي و لهذا اضطر للبحث عن خدامة تشتغل عنده يوميا و هذا ما حدث حيث جلب امرأة مطلقة تشتغل عنده لكن هذه قصة أخرى سأحكيها بعدين لكن هذه بعض اللقطات و رؤوس الاقلام من القصة : ـ علم بقصتي أحد العمال في المزعة و بدأ يلحقني للمرعى لما أذهب لرعي الغنم و ينيكني هناك كل ما اشتهاني . ـ سيدي عابد كان ينيك الخدامة حتى وجدته فوقها في السرير فما كان منه إلا ان ناكني معها في نفس السرير نيكا جماعيا . ـ أنا اغتنمت الفرصة و بدات أتقرب من المطلقة حتى نلت مرادي و نكتها لأول مرة في حياتي بالقوة لكنها أحبت الأمر كثيرا ههههه . نهاية القصة و ترقبوا الجرء الثاني مع تحيات حبيب الزين ملاحظة ( صاحب القصة عمره الآن 45 سنة و هم يمتلك مزرعة مثل التي كان يعمل فيها و هذا كله من عمل 20 سنة في الرعي و ربما يعمل نفس الشيء مع من يعمل عنده هههههه ) .
  8. لاحظت وجود موظف جديد فى حجرة خلع الملابس بالنادى ولاحظت علية يمشى فى اماكن الاستحمام وينظر من خلف الستارة على من يستحم وكان ابيض ومليان شوية فحضرت فى يوم فى الصباح لتكون الحجره خالية ودخلت علية وسلمت وامسكت يدة جامدوقلت لة ان جسمى فيه شد عضلى جامد واريد ان اخذ حمام وذهبت لاخلع ملابسى وتعمدت خلع ملابسى والانحناء امامة ليرى طيزى وهى بالكلوت وكان شدة زبرى وسط وذهبت تحت الدش ولاحظتتة وهو يمشى ويقرب خلف الستاره وكنت انحنى للامام وادعك فخاذى وطيزى وافتحها ليراها وكان يمشى بعيدا وبعدها يرجع ف اكرر ما فعلته وبعدها خرجت وقال لى جسمك فك ولا لسة قلت له لسه قال انصحك بالمساج قلت له ماشى مواعيده ايه قال ممكن الان ودخلت حجره المساج وقال نام على السرير فنمت وتعمدت ان اخلع ملابسى واضع فوطه على طيزى ونمت وبدأ فى المساج من الاسفل رجلى وطلع على فخادى وبالراحه بدأ فى فتح رجلى وانا نائم على صدرى وكنت اراه فى المرايا وهو ينظر من تحت الفوطه على طيزى وبدأت انا فى فتح رجلى شويه وبدأ يدخل يدهليلامس اعلى طيزى ولما وجدنى ساكت بدأت اصبعه تلامس زبرى الذى بدأ يقف وشال الفوطه وبدأ يحسس على خرم طيزى واقوله هو ده المساج قالى استرخى وشوف وبأ يدخل طرطوفه صباعه فى طيزى ويحسس على زبرى وبعدها سحبنى على طرف السريرلاسفل ووضع كل رجل على كرسى وهى مفتوحه ووقف بين رجلى واحسست بزبره يمشى على فلقه طيزى ووضع شوية كريم من بتوع المساج وبعدها حسيت بدخول زبره شوية شوية وكان يتحسس على ظهرى ويمسك بطيزى واستمر حتى جاب لبنه شويه فى طيزى والدفعه الثانيه على ظهرى ليستمر فى المساج باللبن وكان احلى مساج مع نيكه
  9. اليوم هحكى كيف اتنكت من حمدى فى البدايه اعرفكم بنفسى انا مصطفى من المنصورة سالب او تبادل 32 سنه اتعرفت بحمدى من الفيس بوك واتكلمنا كتير لحد يوم الجمعه 12 9 2013 حمدى قالى تجى عندى قولت موافق واتفقنا نتقابل فى موقف طلخا الجديد ولقيته منتاظرنى بعربيته حمدى قلى اهلا مصطفى اشرب عصير شكرا قلى انا عامل حسابى اشرب شربت العصير اتكلمنا واتعرفنا حمدى 40 سنه من قريه تبع شربين متجوز وعندة اولاد حكينا عن كل شئ واللى يمتعنا ايه خدنى البيت لقيته فتح باب الشقه وقلى ادخل ودخلنا الشقه لقيته واقف ورايا وبيحسس على جسمى كله ويمسك طيزى وصدرى وبيقلى اليوم يوم دخلتك عليا روح الغرفه دى هتلاقى طقم حريمى البسه وتعاله انا منتظرك فى الصالون رحت دخلت العرفه لقيت قميص نوم احمر قصير واندر فتله وسوتيان لبستهم وخرجت لحمدى قلى ايه الحلاوة والجمال دة تعالى جمبى وبدا يتكلم معايا انى بنت وراح مقعدنى جمبه ومطلع زوبرة بيلعب فيه وبيقلى تعالى ياحلوة مصى زوبرى اقعدت امص وارضع فيه زوبرة حوالى 18 سم وتخين بقله كبير حمدى قلى متخفيش هتمتعى ورح منيمنى ونامى عكسى لقيته بيمصى فى بتاعى وانا امص فى بتاعه لحد مسختن وراح منيمنى على جمبى وراح يدخله براحه لحد مراسه دخلت ونامى ويدخله ويخرجه وانا بتوجع لحد مخدت عليه وقام قلبنى ونيمنى وضع الكلبه ونامى فوقى ودخل زوبرة كله فى طيزى وانا مستمتع اوى بزوبرة وبيه بصراحه نيكه ولا فى الخيال فضل يدخل ويخرج وانا تحته هموت من الوجع والمتعه لقيته بيقلى انزل فين قلته نزل جوة راح منزل جوة وانا قمت رحت الحمام اتشطفت ولبس وراح هوة جاب طبق فاكهه وقعدنا نكل وبعد شويه لقيته بيقلى تعالى فى حضنى ومسكنى ونيمنى على بطنى ونام فوقى ودخل زوبرة وقعد ينيك فيا حوالى ربع ساعه وانا وتعبان اوى وبتالم من زوبرة قلى خلاص اهوة وفضل ينيك فيا لحد مبقيت زى الفرخه فى ايدة وراح منزل اللبن على صدى وقلى مص فضلت امص فيه لحد منضفته ومسح جسمى بلبنه وخدنى فى الحمام واتشطفنا ولبسنا وقعدنا شويه لحد مهديت وقمنا يوصلنى بعربيته لحد الموقف لانى بصراحه كنت حاسس انى زى المفشوخه وروحت البيت وبحلم ان حمدى ينكنى الجمعه الجايه وهخدله معايا صديق سالب واتمنى القصه تعجبكم بجد دى قصه حقيقيه واتمنى تنال الاعجاب ومنتظر رائيكم ومشاركتكم دة اميلى للتواصل سلام
  10. هذه قصة واقعية حدثت في منتصف التسعينات و يقول صاحبها : كنت طالب في المدرسة الأساسية سنة تاسعة أساسي و كان عمري 14 سنة و ادرس في مدينة قريبة من قريتنا و الاكل في مطعم المدرسة ، مرة من المرات تغيبت و منعوني من الدخول حتى احضر ولي امري و ظليت اتظاهر بالذهاب للمدرسة و اقضي وقتي كله في التسكع لكن المشكلة هو الجوع قتلني ، أول يوم صبرت لكن ثاني يوم قتلني الجوع و بحثت على أي واحد يطعمني و ما لقيت و كنت استحي كثيرا ، مر بيا راجل في عمر ال45 او ال 50 شكله انسان محترم و لابس كويس و حامل محفظة . سألني ليش ماني في المدرسة ؟ قلت له تغيبت و حكيت له القصة . سألني عن الأكل قلت له ميت بالجوع . اخذني معاه لوحد المحل يبيع أكل خفيف و اشترالي أكل و عصير و بعدين أخذني عنده للبيت قالي ترتاح هنا شوي و بعدين انا آخذك للمدرسة و اطلب منهم يقبلوا اعتذارك .انا فرحت كثيرا و كنت راح اطير من الفرحة و رحت معاه للبيت و دخلنا و هو راح ياخذ حمام و خلاني اتفرج على التلفزيون لوحدي . المهم رحنا للمدرسة و هو فهم المدير اني ما كان معي فلوس لركوب الحافة و ابي فقير و يعمل في مزرعة بعيدة و عمل للمدير طنة كبيرة و قاله كيف تمنع مراهق من الدراسة بسبب سخيف ، و شكيت انه ذو مكانة مرموقة في المجتمع و الكل يحترمه . بعد ما حل مشكلتي خبرني اني لو احتجت أي شيء نجيه للبيت لي وراهلي . راح الوقت و تغيبت ثاني و افتكرت الجوع و بقيت حاير حتى اتفكرت السيد الأنيق و في منتصف النهار حوالي الساعة 12:30 كنت عنده في البيت و دقيت الباب و هو فتح و سلم علي و اهل و سهل . لما حكيتله مشكلتي بدأ يتهرب و يتعذر و لما طلبت منه أكل قال لي ليس عندي شيء ، انا بقيت حاير و فكرت ان ابي لو علم بقصتي ممكن يقتلني بالضرب ، لما جيت رايح ناداني قالي استنا فريد لحظة . فرحت و رجعت عنده قالي راح اكلمك بصراحة و انت خمم في راسك و ردلي الجواب اليوم او غدا مثل ما حبيت ؟ قالي انا أقدر احل مشكلتك و اعطيك قد ما تريد من المال و ازيدك مال كثير بس بشرط ؟ قلت له واش الشرط قول برك؟ حط راسه في الأرض و قالي راني سخون بزاف و عندي زمان ما نكت الزك و مرتي راها غضبانة في دارهم كيما راك تشوف عندها 5 اشهر في دارهم . انا زعفت بصح هو قالي اشتنا فريد خمم برك ما قلتش تخليني انيكك الآن ؟ انت لو خليتني نييكك ما راح تندم و كل شيء سر ، ما ممكن افضح حالي و انا رجل متزوج . طلبت منه يعطيني أكل كنت جائع كثيرا ، و قلت له افكر و ارجعلك جواب ؟ قالي فكر و لو وافقت تعالى عندي غدا منتصف النهار باش نقضي حاجتي و بعدين احل مشكلتك و خلاص مرة وحدة فقط . المهم فطرت عنده و رحت للبيت و بديت افكر في الأمر بس رفضت الفكرة اساسا ، للغد رحت للدراسة و الاختبارات قربت و انا غائب و ممكن ارسب و ما لقيت حل غير هو ، خاصة لما قتلني الجوع و يقولوا الجوع كافر و بديت أدوخ . قررت اروح عنده ممكن يعطيني فلوس ولا يحل مشكلتي و قلت اجرب و ما راح اخسر شيء ممكن يحن قلبه عليا . لما دقيت الباب لقيته لابس بيجاما كأنه كان نايم ، ودخلت و بديت اترجاه لكنه رفض و قالي اخرج عليا من البيت عندي شغل و بدا يعيط ، خرجي من البيت و اغلق الباب و خلاني في الخارج ، بعدين دقيت الباب و بمجرد ما فتح قلت له خلاص موافق و انا ميت بالحشمة و الخجل . شفته فرح و وجهه تنور و دخلني فطرني حتى شبعت و بعدين قالي انت روح للحمام اغسل مليح و طبعا عرفت قصده ههههه . هو دخل للدوش و بعدين ناداني و لما دخلت عنده لقيته بالسليب يتحمم وزبه داير خيمة و طلب مني انزع ملابسي و نعاونه في الحمام ، نزعت ملابسي و لبست تريكو داخلي من عنده كان يوصل قريب لركبتي و نبان فيه كي البنت ، انا قلعت ملابسي خفت تتبلل و عندي دراسة راح يديني يدخلني بعد ساعتين . قعد يتحمم و يطلب مني نديرله الصابون و نحكله و هو متمتع و من بعد قلع السليب و قعد عريان و شفت زبه مدلي موخوف كبير و قلاويه كبار بنيين مشعرين و حرت في هاذ الزب لي قد هاكا رايح يفرعني اذا ناكني بيه هههههههه الحقيقة كنت خايف و خاصة لما كنا نسمعوا فلان فرشوه من الزك و ساله الدم و فلان خيطوه من كثر النييك . هو جاب مشينة حلاقة جيلات و طلب مني نحسن له شعرته و هو يقعد مريح ؟ درتله الشومبوان في شعرته و قعدت نحك و بعدين بديت نحلق له الشعر و هو ينازع و قعدت نمسك زبه بيدي باش نحسن مليح و بديت نحس بزبه يكبر في يدي حتى اصبح مثل العمود بصح هذا ساعدني على الحلق ههههههههه زبه مين نمسكه بيدي صباعي ما يدوروش حوله من الغلظ ، كنت مين نمسك زبه و يدي فيها الشومبوان هو يقعد يرتعد و يدخل يده تحت التريكو و يتوشيني في الترمة و في الزب و يحكلي ، من بعد قلعلي التريكو خلاني عريان زليط و قعد يكحل عليا و يتفرج و زبه رايح ينفجر في يدي .مين شته مستبن العملية قعدت نحكله في زبه و كلمت الحلاقة و قعدت نبنيط له و هو راح يموت من الشخوة و يعصر في ترمتي بيده ، مين هاج بزاف قعد يرتعد و ما قدرش يصبر قالي دير شويا شامبوان في زكك باغي نيكك و ندخلك زبي ؟ انا كنت نبنيط له غير باش ما ينيكنيش ، قلت بلاك تجيبله الشهوة بيدي و نسلك من النييك هههههه ، درت الشومبوان و عمرت روحي و هو وقفني على طرف البانوار و فتح رجليا و قدع يشيتلي بزبه و انا خايف نرتعد بصح الطمع و الحاجة وصلتني ، قعد مين يدخل زبه بين فخاذي نشوفه خرج من القدام حتى يوصل لزبي . قالي شوف باش ما نضركش بزبي لازمك تقعد تبنيط باش تجيك الشهوة و تنقص عليك الوجع ؟ كان يحكلي زبي بلا ما يحشم ضنيته مجرب من قبل ، حكلي زبي حتى وقف و من بعد كمل الشيتة في ترمتي ، زبه كنت نحس بيه كيما الذراع بين فلاقي و سخون نار .قعد يحاول يدخل زبه بالعقل و انا نقول ايي اخخخ اححح و نحاول نهرب للقدام ، مين يشوفتي توجعت يحبس و يقعد يشيتلي برك و يحكلي في زبي باش نهيج ، المشكلة هو هاج عايا بزاف و قربت تجيه المحنة و هو يشيتلي في الزك عليها ما قدرش يصبر و بدا يدمر في زبه بالقوة و انا نعيط اييييييي اححححح ضريتني اييييييي حبس حبس اخخخخخخخخخخخ قتلتني بزبك ايييييي و هو يدمر في زبه حتى حسيت لللللططططط كلي تقبتي تقطعت مين راس الزب دخل ، فمي حليته من الوجع اعععععععععععععع و النفس انقطعت و عينيا خرجوا للقدام و درت يدي في زبه لقيته داخل الراس ، بغيت نخرجه بصح هو ما خلانيش قالي حك زبك باش تنسا ، الحقيقة قتلني الوجع و خفت الدم راه يسيل من زكي . هو مين عرف بلي تقبتي انحلت خلاص خرج زبه و حكلي زكي بيده شويا باش نرتاح و عاود الكرة من جديد دخل راس الزب و قعد يدمر فيه بالعقل وانا نقول متى يوصل هذا العمود و هو غير يدخل حتى حسيت عمود في بطني باش وصل زبه للآخر كان يقدر يرفدني بزبه هههههههه . هو خلا زبه داخل و قعد يحكلي في زبي يهيج فيا حتى قعدت نازع و استحليت الحالة شويا و بدا الوجع يخف ، من بعد قعد ينيك فيا بالعقل يدخل و يخرج و مرا يخرج زبه كامل و يعاود يدخله يحلني و يشركني و نعاود نعيط ، المهم عذبني بزاف بالنييك و قتلني و انا صابر برك و مين حكيت زبي جاتني المحنة و قست في يدي الشهوة بصح بلا ما نحس ، زبه كان منسيني كلش مين كبير و غليظ . مين شافني مضرور و الارضية ضرتني في رجليا داني لغرفة النوم طلعني فوق السرير و دارني على 4 في طرف السرير و هو قعد وافق و ضرب زبه في زكي حسيت روحي رايح نولد ههههههه مين يخرج زبه نرتاح . قعد ينيك فيا و يحكلي و هو يرجف و خطرات ينيكني بقوة يضرني حتى نعيط اييييييييي بعد مدة دخلي وحد الزب فرعني مرة وحدة حسيت مصاريني تقطعوا مين ضربه فيا اعععععععععع اييييييييي اححححححححححح و هنا بدا زبه يقيس الشهوة في بطني ، انا حسبته راه يبول هههههههه من بعد عرفت بلي شهوة مين شته ينازع اسسس امممممممم و هو ملتاصق بيا و يحكلي في ظهري و يسلم عليه . قاس فيا بزاف الشهوة عمرني و مين خرج زبه نصف الشهوة سالت على فخاذي . من بعد ريحنا شويا و قعدت نتفرج على زبه العملاق لي قتلني و نتبسم و هو يتبسم و يقولي عجبك ؟ قلت له قتلني ماشي عجبني هههههه بغا يعاود ينيكني مرة ثانية بصح انا ترجيته كنت مضرور و قلت له خليها لغدوة ما تفرشنيش اليوم ؟. رحنا للحمام بالخف حممنا و لبست كسوتي بصح ما قدرتش نتمشى من كثر الوجع مين فتحني و قعد نتمشى بالسيف باش ما يفيقوش بيا . عطاني الفلوس و راح حل مشكلتي و قالي أي وقت تحتاج الفلوس راك تعرف البيت . انا فرحت مين تهنيت من زبه هههههه بصح هو كان عارفني رايح يجيبني الطمع عنده عليها ماكانش مقلق . و هاكا صرا بعد اسبوع كنت عنده في الدار ينيك فيا كيما مرته و علمني نمص زبه و هو يمص زبي و علمني كيفاش مين ينيكني تجيني المحنة حتى قعدت نموت على زبه و مين نشوفه نطير بالفرحة . هذاك العام الأخير في القراية شبعت فيه زب و فلوس وليت نميل للتشبه بالنساء من كثر ما كان يمارس معايا الحب و يسلم و يعنق حتى ردني كي القحبة و يعاملني مثل مرته تماما . كان كل مرة ينيكني زوج خطرات او 3 حسب شهوته و انا كنت نقيس مرة وحدة برك ، مرة كنا نديرو 69 قست في فمه هههههههههههه و هو عنده عادي المهم متزوج بيا و يخلصني . هذاك احلى عام فوته في مراهقتي مال و زب و شهوة . نهاية القصة .
  11. قصتي غريبة جدا و ما تتصدق لكنها حقيقة و ممكن ناس حدثت لهم . الحقيقة انا جربت نشرت جزء بسيط من الموضوع في قسم فضفة كوفي شوب و لقيت اعتراض كثير و ردة فعل مو مقبولة خاصة من البنات و كلام فارغ و قلة احترام من البنات بصفة خاصة مع اني اكدت عليهم انه مين يهمه الامر يقدر يرد و ما لا يهمه الامر يسمع و يطنش بس كانت درة الفعل عنيفة و بعدين نصحني احد القراء ان انشر القصة هون في هذا القسم لعلي اجد ناس مثلي او لها رغبات مكبوتة تقدر تبينها و حتى لو استحيت تكتب ردك هون ممكن تراسلني على اميلي و اعرفك على منتديات و دردشة زوفيليا تقدر تتسلا فيها . مرة ثانية ارجوكم احترام الرأي الآخر و لا داعي للسب و الشتم و الكلام النابي . مشكورين ، نخليكم مع القصة : انا ساكن في قرية بعيدة و حياتنا كلها متعلقة بالحيوانات نربوهم و نعيشوا منهم ، مين بلغت سن الرشد بديت نحتك بالناس في القرية و عرفت منهم اشياء كثيرة و خاصة ممارسة السكس مع البهائم المتنشرة كثيرا عندنا ( اعرف انك ما راح تصدقني لكن هذه هي الحقيقة ) سببها هو قلة البنات او انعدامها ، قليلا ما تشوف بنت او تسمع بها و لهذا تتنتشر ممارسة السكس مع الحيوانات و اللواط كذلك . عندي صديقي في نفس عمري 22 سنة كنت نروح معاه للمزرعة نتاعهم و نظلوا مع بعض كثيرا و ما بيناتنا حشمة او خجل ، هو لي علمني هذه الامور ، كان يديني معاه للإسطبل و يقعد ينيك في الدواب قدامي و انا اتفرج و متعجب ، مرة ينيك الحمارة و مرة ينيك نعجة و مرة ينيك الحمار ههههههه حتى الحمار ناكه ما سلم من زبه ، حيرني مين ناك الحمار بطريقة تقتل بالضحك ، اولا الحمار لما لمسه في الزك انزعج و قعد يصك برجليه لكن صاحبي شيطان كبير دخل يده بين فخاذ الحمار و قعد يحك له في قلاويه و زبه حتى وقف زب الحمار و خرج و صاحبي غير يحك في زبه و من بعد حط زبه في زك الجحمار و دخله بسهولة تامة و حمار ما قاوم ههههههههههههه . المهم تعلمت منه امور كثيرة و يوم من الايام في الصيف وقت المقيل كنت في الغرفة و نفسي هاجت و زبي قام و اتفكرت صاحبي كيفاش كان ينيك النعجة قدامي و قلت نجرب ما عندي ما خسرت نيك سوة خير ما نبنيط ، رحت للإسطبل و دخلت عند النعاج حكمت وحدة ، كنت لابس شورت فقط ، قعد نحكلها في سوتها و كانوا متعودين علي ، من بعد خرجت زبي و قعدت نييك فيها و استحليت العملية ، سوتها ضيقة بزاف و سخونة ، لما كنت نييك فيها حسيت بكبش خلفي يشم فيا وقيلا ما عجبهش الحال مين شافني نيك في زوجته هههههه المهم قعد يشم فيا و بلا ما نشعر طلع فوقي ، انا كنت قالع الشورت و عريان ، انا اول مرة خفت بصح مين كنت نيك ما قدرت نحبس و الكبش طلع فوقي و بدا يحاول ينيكني حتى حسيت بزبه بين فلاقي كان رطب و صغير و مبلول بزاف بصح ما دخلهش غير من الفوق ، هو حاول يدخله بصح طلع فوق ترمتي حتى قطر على ظهري الماء و انا نييك في النعجة . كملت النييك و الكبش نزل من فوقي وقيلا هو تاني كمل مين قطر على ظهري و ما اهتميتش بالأمر كثيرا المهم نكت و شبعت . مين رحت للدار قعدت نفكر في الحادثة و كيفاش الكيش حاول ينيكني و قعدت اتخيل يا ترى لوكان قدر ينيكني واش كان صرا ؟ ممكن يشركني من الزك ولا يقطعني من الداخل و خفت بصح غلبتني الشهوة بزاف و قررت نجرب و رجعت للإسطبل بسرعة و قعدت على 4 كيما النعجة امام الكبش حتى قعد يشم في ترمتي و من بعد طلع فوقي و انا زبي وقف و قعدت نرتعد تخلطت عليا خوف و شهوة . الكبش خرج زبه المبلول و داره بين فلاقي وقعد يضرب في زكي و تقبتي بزبه ضربات متتالية يحاول يدخله بصح زبه طري بزاف و ترمتي ماشي كيما السوة ما يقدرش يدخل بسهولة ، قعد يحاول ينيكني و زبه مرة يطلع فوق ظهر و مرة تحت قلاويا و زبي و زبه يقطر بزاف يسيل ، قعد الكبش ينزل و يعاود يطلع فوقي 3 او 4 مرات و هو يعاود العملية شكيت ما شبعش و مين هجت و شفت زبه ما بغاش يدخل دخلت زوج اصابع في زكي و قعدت نوسع في تقبتي و ندير في البزاق ، دخلت ايصع يد يمنى و اصبع يد يسرى و حليت زكي و تقبتي مليح حتى توجعت ، من بعد درت وضعية الكلب قدام الكبش و هو غير شمني طلع فوقي و بسرعة مسكت زبه بيدي و دخلت راس زبه الصغير الطري في زكي و هنا قعدت نستنا و الكبش حبس شويا ممكن كان يتحسس من بعد زاد طلع فوقي مليح و دخل زبه حوالي 5 سم و انا قتلتني الشهوة بصح خفت ، و مرة وحدة و بدون مقدمات الكبش دخل زبه في زكي وحد الدخلة بقوة و بسرعة حتى حسيته في بطني دخل حوالي 25 سم طويل بزاف بصح ماشي غليظ و توجعت قليلا في بطني لما دخل بزاف ، الكبش مين يدخل زبه للآخر يخليه داخل و يقعد يرتاح و يقيس الشهوة ، انا اول مرة حسبته راه يبول في بطني لأن شهوته تنزل كيما البول تسيل ، ماشي قطرات كيما الرجل بصح فرغ فيا شهرة كثيرة عمرني و مين يقيس زبه يقعد يتلوا كيما اللولب و يتحرك من القدام ، قعد فوقي و انا فرحت مين ما فرعنيش ولا شركني و عجبني زبه في زكي مبلول بزاف و طويل يهبل و من الآخر غليظ . زبي ولا نار و رايح ينفجر من المحنة . الكبش ظل فوقي حوالي دقيقتين و زبه داخل و بعدين بدا ينزل بهدوء و زبه يخرج و انا شاعل من الشهوة و فرحان بهذا الأمر الغريب و اللذيذ الغير متوقع . كملت حلبت زبي بسرعة و رحت للدار خفت لا يشوفني الراعي لي يخدم عندنا . بعد مدة حنيت لزب الكبش و لسوة النعجة و استغليت غياب ابي من البيت و رحت في منتصف النهار للإسطبل مثل العادة لابس شورت فقط من دون سليب و الدنيا صيف و دخلت اول شيء عملت هو نكت نعجة و بردت زبي و بعدين قربت من الكبش لي ناكني اول مرة و كنت صبعت زكي و طريته و عمرته لعاب ، الكبش ممكن عنده ذاكرة مليحة بمجرد ما شمني طلع فوقي و بدا يلمس فيا بزبه و يحاول يدخله و انا حليت زكي بيدي و راس زبه جاء في تقبتي مباشرة و دخل منه 4 او 5 سم و حبس بدون حركة حوالي 10 ثواني بعدين عصر جسمه و دخل فيا الزب للآخر حتى وجعني و قعد يسيل من زبه المني في بطني و كنت مطنن و زبي واقف مثل الصخر و مكيف على الآخر و يدي في زبي و الكبش فوقي يرتاح شوي ، هنا دخل الراعي معمر و لقاى الكبش طالع فوقي ينيك فيا و مدخل زبه في زكي للقلاوي و انا نتمحن كي القحبة و نازع ، ما حسيت غير الراعي معمر واقف فوقي و يشوف افففففففففف (معمر هذا يرعى الغنم عندنا و عمره 25 سنة تقريبا ) انا كنت في وضعية النيك و زكي باتجاه الباب و ما شفتهش لما دخل ، لقاني في وضعية حرجة جدا الكبش فوقي و زبه داخل للقلاوي و انا احك في زبي و العب بيه و مكيف ، ما قدرت اعمل شيء و استحيت ، بصح هو حاول ينزل الكبش من فوقي و هنا قلت له خليه معمر خليه حتى ينزل لحاله ، الحقيقة كان عاجبني زب الكبش في زكي . هنا شفت معمر خرج زبه من السروال كبير و اسود تقريبا و انا مت بالشهوة مين شفته و قعدت نرجف من المحنة وهو قعد يحك فيه و بمجرد ما الكبش نزل من فوقي هو جلس خلفي على ركبته و حط زبه بين فلاقي و قعد يشيت لي و يبلل في زبه بالشهوة لي كانت في زكي و انا حشمان بصح متمني ينيكني ، مسكني من خصري و صوب زبه اتجاه زكي و دخله لي بسرعة و هياج تام أييييييي أححححححححح أمممممممممم ، زبد دخل بسرعة و بدون ألم ، قعدت نازع فقط و هو ينيك فيا و زبه يوجع شوي لكن ليس مثل طول زب الكيش ، زبه يوجع في بداية الزك اما زب الكبش فكان يوجع قليلا في الداخل لأنه طويل . قعد معمر ينيك فيا و انا مكيف و زبي نار و اريد المزيد كأن زبه ما شبعنيش كل ما يدخله ارجع للخلف ممكن يزيد يدخل و قعدت اتلوا و احرك في ترمتي و هو يهيج و يزيد في قوة النيك و يضرب زبه بقوة سسططط سسطططط و مين يخرج زبه ششللخخخخخ ششللخخخخ و يعاود يدخله سسطططط و هو يتمتم امممم اسسسس ااحححححح حتى جبدني لعنده بقوة هائلة كان ماسكني من خصري و يديه وصلوا لزبي و انا مطنن نار بصح ما كنت احلب زبي كنت مستمتع بالنييك ( لما ينيكني واحد افضل يكون زبي واقف بس ما افضل احلب زبي ، المسه بيدي فقط باش نهيج لأني اكون مستمتع بزب نياكي و لما ينزل فيا المني اخلي زبه في زكي و بعدين احلب زبي و هون تكون المتعة لأني لو حلبت زبي و هو ينيك فيا ممكن اشتغل بشهوتي و انسى شهوة زبه و هو ينيكني ) بعدين قعد يتعصر فوقي و يدخل و يخرج بسرعة هائلة ثم توقف و سمعته قال اععععععععع اخخخخخخخخخ اممممممم و قعد زبه يقطر في زكي قطرات قطرات لكن ليس مثل الكيش هههههه الكبش لما يقيس الشهوة كأنه يبول ماء كثير و ليس قطرات أما معمر فكان زبه يقطر قطرات كبيرة و دافئة و راس زبه منتفخ و يتحرك اممممممممممم . ناكني معمر و لما خرج زبه قعد يمسح فيه على فلقاتي و يضربني بيه سطط سسطط و انا مكيف على الآخر و لما قام من فوقي شوفوا المصيبة عاود الكبش طلع فوقي من دون ما اشعر و ضربلي زبه من جديد هههههههه اعرف انك ما راح تصدق بس هذا لي صار و انا كنت احلب في زبي و بديت انزل على يدي الشهوة و عجبني لما ناكني الكبش مرة ثانية جات في وقتها و معمر قعد يضحك ههههههههههه. المهم من يومها ما قدرت اتستغني عن زب معمر لطلاقا ولا زب الكباش كمان ههههههههه كل زب عنده طعم خاص به . حصل لي مرات انه عمار ما يكون هون و انا اذهب عند الكباش ينيكوني مرة ناكني الاول و طبعا الكبش لما ينيك لازم يرتاح و لما نزل طلع فوقي الثاني كمان ناكني و نزل و طلع الثالث كمان دخل زبه للآخر و كل واحد يظل فوقي دقيقتين او 3 و ينزل و لما كان الثالث فوقي بديت نقيس الشهوة من زبي و جاتني شهوتي و بعدين لما خلصت حاول الاول يعاود ينيكني بس هربت ههههههههه خفت يظلوا ينيكوا فيا للمغرب ههه . هذه قصتي الغربية و الموقف الصعب الي اتحطيت فيه مع معمر راعي الغنم و كيف ناكني من دون ما افتح فمي بحرف . المرة الجاية راح احكيلكم عن قصتي مع الحمار ههههههههه بس ما ناكني كون مطمن هههههههه مجرد لمسات من فوق و لعبت له بزبه حتى نزل الشهوة في يدي ههههههه . نهاية القصة .
  12. القصة حدثت لي من 5 سنوات لما كنت في الجيش و كان عمري 21 سنة . كنا في ميدان الرمي و لما رجعنا للثكنة رحنا لنسلم السلاح و كان معانا افراد كتيبة ثانية و معهم ضابط مرشح قصير القامة طوله حوال 165 سم و انا بديت اضحك عليه مع اصحابي و استهزئ به ، بعدين هو زعف و تنرفز و بدينا شجار بالكلام و انا كنت مبين حالي راجل قدام اصحابي ، بعدين قالي لو كنت راجل لاقيني في المكان الفلاني ( منطقة في الثكنة بعيدة حوالي كيلومتر و فيها حشيش كثير و قليل ما يروح لها واحد ) انا امام اصحابي قلت له نعم لاقيني هناك و كنت مصتصغره نوعا ما لما شفته قصير . هو كان يروح يلعب رياضة هناك و لما شفته لبس ملابس الرياضة و رايح ، اصحابي قالولي الحقه اعطيه درس لا ينساه . لحقته مشي لكن هو كان ناسي الامر تماما ، لما شافني تبسم و انا بديت نسب فيه و هو يبتسم بعدين قالي روح يا ولدي ماكش قد المستوى . انا زدت تنرفزت و جيت اهجم عليه و ما كنت اعرف انه رياضي من الدرجة الاولى و انه يمارس رياضة الجودو و بارع فيها كثيرا ، كان ما يستعمل معي الضرب ابدا بس يثبتني من دون حراك . لما ثبتني قالي راك شافي واش قلت لك هذاك النهار ؟ انا استحييت من حالي لما شفت روحي قد النملة بين يديه و صغر وليت قد النملة ههههههه . قالي قلت لك اني اقدر انيكك و انت قلتلي انك تقدر تنيكني ، يلا نشوفوا مين ينيك الثاني الآن ؟ حاولت ادافع عن نفسي لكن عبس عنده حركات محترفين و هنا عرفت ليش اختار الجودو لأن قامته القصيرة تساعده كثيرا . ما ازيد عليكم حرف واحد ، كان مثبتني على الارض حاط رجليه فوق ظهري و يديه طليقة يعني ثبتني برجليه فقط و انا كنت اتألم كثيرا ، بعدين حل حزام سروالي بيديه و نزلي السروال و السليب للركبة و انا اغلي و ازبد فقط و بدا يضرب فيا في ترمتي بيده سط سط سط و يضحك ، و لما شافني معصب كثيرا راح قالعلي السروال تماما و انا بين يديه مثل النملة و الحقيقة استحيت من حالي كثيرا ، رقدني على بطني في الحشيش و حط يدي وراء ظهري و انا عريان من تحت و فتح رجليا و دخل بيناتهم و شفته عمل حاجة كأنه فتح حزام سرواله و سمعت صوت الحزام و بعدين ما حسيت إلا شيء حامي ساحن مثل اللحمة الغليظة بين فلقاتي ههههههه كأنه ذراع ولا اصبه كبير أ اول مرة يلمسني زب في ترمتي كان فاتح فلاقي و حسيت حالي في منام هههه زب بين فلاقي اففففف واش هذا , الحقيقة الزب لما لمسني بين فلاقي و فوق زكي شعرت وحد الاحساس غريب عمري ما شعرت بيه في حياتي و ما قدرتش نوصفه . حك زبه بين فلقاتي باش يكسرني تماما . انا كانت عندي فكرة عن النيك تخوف و قالولي لما ينيكك واحد تتوجع مثل المرأة لما تولد و خفت ينيكني و يوجعني و ممكن يفرشني و ما اقدر اتمشى و بديت اترجاه يتركني لكنه ما قبل خاصة لما زبه وقف و صار مثل العمود بين فلقاتي و حسيت بيه استحلى الوضع وو زبه اصبح مبلل يقطر اكيد دار فيه اللعاب و بزقلي في زكي زوج بزقات و مرر زبه و بدا يحط راس زبه في فتحة زكي يحاول يدخل زبه لكني كنت قابض نفسي بقوة و غالق زكي ، لما شافني اقاوم آخر مقاومة حط اصبعه في زكي و دخلي اصبع أييي و زاد التاني أحححححح و بدا يحرك و يدور و يفتح في زكي ، بعدين خرج صباعه و حط راس زبه بسرعة و انا ما قدرت اغلق زكي خلاص طراه و لينه ، حسيت راس زبه في الغار مباشرة و بدأ يدخل فيه بقوة حتى حسيته دخل في زكي سسطططط و كنت خايف بزاف قلت أيييي أحححححح من الوجع لكن الحقيقة ما توجعت مثل ما كنت متوقع و حسيت الامر عادي ، شوية ألم فقط لما دخل الزب بس مو كثير ، انا لما دخل الزب و شفت الامر ما يوجع كثيرا ارتحت نفسيا و هو قعد يدخل في زبه حتى للقلاوي و الوجع يزيد قليلا حتى لمسني بقلاويه فين فخاذي و عرفت ان زبه دخل كامل في زكي و بديت احس بيه يسخن و يهيج علايا و طلبت منه يتركني لأني مزعوج و موجوع من يدي و ترجيته و قلت له خلاص نيكني مثل ما بدك بس ما توجعني بحركاته هاذي ؟ قالي اوكي بس أي حركة راح اكسر ذراعك هذه المرة ؟ المهم تركني ارتاح شوي و قعد ينيك فيا يدخل و يخرج و انا مستغرب بيني بين حالي واحد يدخل زبه في زكي و انا مثل القحبة تحته مستسلم هههههههههه لما كان ينيكني كان يهزني للقدام و للوراء و بدا زبي يحك على الارض و الحشيش و بعد مدة بديت احس بلذة في زبي و تحت قلاويا كل ما ضربه فيا و يدخل زبه تجيني لذة في زبي حتى زبي قام و بديت استلذ النييك و كل ما دخله اشعر بمحنة غريبة جديدة علي . هو لما سخن كثيرا مسكني من حوضي و دخل يده تحتي باش يجذبني عنده اكثر و لقى زبي واقف ههههههههههههه قالي راكي هايجة يا القحة عجبك زبي هههههههه . بعدين لما شافني موقف عرف اني استحليت النيك و خفف عني كل شيء و انا استسلمت له تمام و لما شفت زبه ما يدخل كثيرا رحت عامل وضعبة الكلب على 4 و هو على ركبته و هنا بديت اتمتع بالنيك عن جد و الزب يدخل فيا 20 سم ولا اكثر و هو يحرك فيه يمين و شمال و فوق و تحت و ناري تزيد تشتعل و زبي يقطر و راح ينفجر حتى قعدت انازع قدامه اححححححح اممممممممم اييييييي و اتلوا مثل القحبة لما يدخل زبه اسسسسسسسس و هو ينازع و ينهت و يمسك فيا بقوة و يتكلم كلام غريب يقولي نيك مك يا القحبة هبلتيني من زبي اليوم نفتحك و نرفدك الكرش ، اليوم نشركك من الزك و انا عاجبني كرمه و زاد هيجني و قعدت نقول دخله فيا و خرجه من فمي ، زبك هبلني ايييييييييييي مزين النيييك احححححححححح خف قيس الشهوة خف عمرني عسل . ممكن تستغرب تقول كيفاش اول مرة ينيكك و عجبك الزب ؟ نقولك انا كانت عندي فكرة خاظئة على النييك و كنت خايف منه بزاف و مين ما ضرنيش بزاف ارتحت نفسيا هاذي اول حاجة ، الحاجة الثانية هو زبي لما قعد يحك على الارض و هو ينيك فيا بديت اشعر باللذة و ما بغيت افرط فيها يعني برغبة مني ، ثالث حاجة اني لما دخل زبه اول مرة قلت خلاص هو ناكني و فتحني و ما اقدر اقاومه و كسر عيني بالقوة ليش اعمل حالي رومبو ، ناكني و خلاص و زبه راه في كرشي ساكن هههههه ، يعني سلمت بالامر الواقع و رضيت بالنيك و قلت استمتع احسن من ان تبقى غصة في قلبي .الرابعة هي اني كنت موالف مرات لما نبنيط نلعب بترمتي و نبعبص روحي و يعجبني الحال . لما قعدت على 4 بديت اتمتع بالزب اكثر و قلاويه يضربوا في قلاويا لما يدخل زبه للآخر سسسطط سسططط سسسطططط و هو مرات يمسك زبي بيده لما يهيج و اما نموت من اللذة ة الشهوة . ظل ينيك فيا حوالي 15 دقيقة غير يدخل و يخرج و مرات يمسك زبه بيده و يقعد يضرب في زكي بيه بين الفلقات زطط زططط زطط سسططط و زكي كان مليان بزاق و لعاب و انا اتمحن كي القحبة و مستني ايمتا يدخله و يبرد قلبي ، كان يشيتلي بزبه و الدودة تاكلني من زكي حتى مسكت زبه بيدي و دخلته في زكي باش بردت و بيدت ارجع للوارء باش زبه يدخل مليح ما قدرتش اصبر من الشهوة و بديت نخرج من زبي و نقيس في الشهوة على يدي و نعيط ايييييي امممممممممم زيد نيكني المرشح حبيبي زيد نيكني ما قدرتش ، نيكني حبيبي دخله بقوة و حلني من ترمتي اييييييييييييي ، وهو يهيج عليا و ينيكني بعنف شديد ، قعد مين يضربه فيا يرقدني على الارض و يعاود يرجعني على 4 و يعطيهلي في الزك اعععععععععع اححححححححححح . انا مين جاتني الشهوة تمنيت زبه يولي فيه متر باش يقنعني ما شبعتش منه ، لما كان زبي يقيس الشهوة ثما حسيت بزبه ينتفخ في زكي و يرجف و يغلاظ و هو يتصلب و يديه مسكوني يقوة و دخل زبه مرة وحدة و لصق فيا و قعد يقول اسسسسسس اسسسسسسسسس امممممممممممممم و هنا بديت نحس بزبه يقطر في زكي داخل كرشي قطرات متتالية دافية و بنينة و هو قعد يسلم على رقبتي مين جاته الشهوة ، من بعد عييت و رقدت و هو رقد فوقي و زبه داخل فيا و قعدنا هاكا بلاك 5 دقايق حتى ريحنا و خرج زبه بالعقل و قعد يمسحلي في زكي و يحكلي و انا حشمان بصح فرحان . من بعد قالي ما تجي المحبة الا بعد دبزة و قعدنا نضحكوا و لبسنا قشنا و كل واحد راح من طريق ههههههههههه . انا مين طول عليا و ما عاودش ناكني توحشت زبه و وحد المرة تاني كي رجعنا من ميدان الرمي بلعاني قلت له مالك تشوف في زبي و افتعلت معركة معاه و هو وقيلا فهم قصدي و ما طولش حتى شفته رايح و لحقته بسرعة ، كان ثما موقع حراسة مهجور يستعملوه في ايام الطوارئ فقط ، بمجرد ما دخلنا درت يدي في زبه و قعدت نحكله و هو كان مطنن النقش زبه كي العمود و قعد يقلعلي في قشي و يحكلي و يقرص فيا ، من بعد قلت له نيكني كيما مرتك ؟ قالي كيفاش يعني ؟ قلت له انا نرقد على ظهري و نرفع رجايا و انت ترقد فوقي و تنيكني ؟ كي رقد فوقي حسيت بالثقل فوقي و مت بالشهوة و هو قعد يشيتلي بزبه و زبي واقف و من بعد مين ما صبرتش سلمت على فمه بوشته و هو هاج عليا كلاني بالسلام و لامور مصلي لساني و قعد يدخل لسانه في فمي و يلعب بلساني و عضني من صدري حمرني من كل جهة ههههههههه من بعد ناكني وحد النيكة تهبل و مين كان ينيك فيا كان زبي لاصق في بطنه عليها شعلت و قعدت نزير زبي على كرشه و هو ينيك فيا مين يضربه فيا يعوجني و نازع قدامه باش نهيجه حتى قسنا مع بعض الشهوة هو عمرني من الزك و انا قست على بطنه هههههههه . مين ريحنا شويا قعدت نسم على زبه و نشوف فيه عجبني و نمص فيه عمري ما مصيت من قبل بصح المحنة خلتني ندير كل شيئ و هو طنن عليا مين قعدت نمص و انا فرحت خاطرش ما شبعنيش اول مرة ، هاذ المرة دارني على 4 و عطاهلي شركني من الزك و قعد ينك فيا 20 دقيقة تقريبا قتلني بالنييك و شبعت زب حتى ما قدرتش و عييت و هو غير ينيك فيا و حسيت روحي في منام و استحليت الزب بزاف . المهم قعد ينيكني حتى كملت العسكر و كنت نروح عنده للغرفة في الصيف و ينيكني في السرير كي مرته شبعني زب و ادمنت النييك و المص ومرات في نهاية الاسبوع نخرجوا للمدينة في الفندق نباتوا ليلتين سكس و نيك و حب و جربنا كل الوضعيات حتى ال69 هههههههههه . نهاية القصة
  13. المثل الشعبي يقول صدفة خير من الف ميعاد ، والشيء لي صرالي عمري ما كنت متوقع يحدث و صرا فجأة بصح واش من فجأة مازلت كي نتفكرها زبي يقعد يسيل وحده و زكي يبشق و يقعد ينحل و يتبلع و نقعد نرجف وحدي ههههه. تعرفنا على ناس من مدينة بعيدة علينا حوالي 100 كلم و ناسبناهم خويا تزوج بنتهم و ولينا عائلة وحدة ، هوما في الصيف يجوا عندنا راكم تعرفوا حنا على البحر ساكنين و هوما داخل . انا كان أخو مرت خويا صاحبي و هو كبير عليا بسنة ولا اكثر شويا و يسموه بلال . خويا راه متزوج 6 سنوات تقريبا ، المهم في هاذ الصيف و انا في سن ال 22 جاوا عندنا و هذه المرة جاء معاهم بلال عندي زمان ما شتهش ، رتبنا كل شيء و بلال قعد يرقد معايا في غرفتي ( غرفتي فيها زوج اسرة على خاطر خويا قبل ما يتزوج كان يرقد معايا و سريرة مازال كيما هو مرات يدخل عندي يقيل ولا يتفرج بالون ما يبغيش يتفرج وحده في داره ). مانطولش عليكم المقدمة راني عارف كرهتوا مني هههههههههه . جاوا عندنا و قعدوا يروحوا للبحر و زهوانيين و فرحانين حتى لوحد النهار انا كنت موالف في الليل نتفرج فيلمات سكس و نبنيط عليهم و خطرات مين نبنيط نخرب في ترمتي شويا نقعد نحك فيها ولا ندور زبي حتى راس زبي يتوشي تقبتي راكم تعرفوا هبال الشهوة مين يجي ، بصح عمري ما فكرت ينيكني واحد ولا يدخل زب في زكي هاذي كنت ناسيها و خاصة اللواط عندنا صعيب بزاف و عيب كبير . انا مين كنت نبنيط كنت مرات ندير وضعيات صعيبة على خاطر انا بطبعي رياضي و قامتي قصيرة شويا 172 سم و كنت نمارس الجيدو مين كنت صغير حتى وصلت لل 20 سنة ، المهم كنت مين نبنيط نرقد على ظهري و نطلع رجليا للفوق مورا راسي و نيقى غير على رقبتي راقد و نحكم زبي بيدي و نجبده عندي حتى يوصل لفمي ، هذه العملية شتها في فيلم بورنو تاع شيميل و عجبتني هههههه بصح لازم الزب يكون طويل شويا ، انا زبي 15 سم و مين نتوشيه بلساني يدخل في فمي حوالي 3 سم يعني الراس يدخل فقط و نقعد نلحس و نمص حتى نقيس الشهوة في فمي ، لكن العملية صعبة يلزمها تسخين كبير عليها قليل وين كنت نديرها و تعيي بزاف . يعني كنت ندير كل شيء يخطر في بالي ولا نشوفه في التلفاز و يعجبني . و مين ندوش نبنيط و نصبع زكي حتى تجيني الشهوة حتى والفت ما نقدرش نبنيط بلا ما نصبع روحي و راني عارف بلي كاين بزاف يديروا هاذ العملية بصح حشمانين يقولوا ههههههههههه . مين كان بلال يبات معايا في الغرفة ما كنتش نقدر نتفرج البورنو حتى لوحد الليلة عليها يسافروا كنا مقصرين نتفرجوا فلم مصري تاع عادل امام و انا كانت لاكوموند في يدي و كنت نعرف القنوات لي فيها البورنو و درتها بلعاني بدلت القناة و درت قناة بورنو و درت روحي غلطت بلا ما نحس ، مين رجعت القناة المصرية قالي بلال رجع رجع يرحم بوك ؟ قتله باغي تتفرج البورنو ؟ قالي انا ما عندي لا ديكودار كيفك لا والو قليل وين نشلل عيني بفلم و لوكان عرفتك عندك القنوات هاذوا كنت من اليوم الاول طلبت منك ؟ المهم رجعت القناة و قعدنا نتفرجوا ساكتين مكانش لي هدر مع خوه هههههه كمل الفلم الاول و بدا فلم لواط واحد ينيك في واحد كانوا عسكر و مين راحوا يرقدوا قلبوها زب و نييك ، انا حشمت بصح زكي قعد يحك فيا و زبي وقف و هجت قريب شعلت و هنا اول مرة في حياتي تمنيت ينيكني واحد قعدت نقول في قلبي يا ريت بلال يضربلي واحد راني شاعل ههههه . جاتني فكرة قلعت قشي كامل وليت عريان زلط و تغطيت بدرا برك و قلت لبلال انا رايح نرقد و انت كي تكمل طفي التلفاز بصح لاكوموند كانت عندي ههههههه مين رقدت قعدت بلاك 15 ساعة لاعبها راقد بصح كنت موقف و زبي حديدة و مين يكون الزب واقف و هايج مستحيل ترقد ، انا قلت نغري بلال بلاك يتوشيني ولا ينيكني الليلة ما قدرتش نصبر ، كان المكيف شغال يبرد الغرفة و انا درت باتجاه الحيط و ترمتي باتجاه بلال بصح تغطيت من فوق و درت روحي كلي الدرا طاحت من فوقي و قعدت ترمتي تبان بصح الغرفة ظلمة شويا غير ضوء التلفاز ، انا خرجت ترمتي و قلت الا ما يشوفها بلال و قلت نجرب انا شتا خسرت ههههههه قعدت على هذه الحالة حوالي 20 دقيقة حتى كمل الفيلم و شفت بلال يتحرك وقيلا زبه غلبه ههههه من بعد جاء يطفي التلفاز بصح ما لقاش الكوموند و ناض باش يديها من عندي كانت جنبي و مين قرب انا زدت خرجت ترمتي و حسيت بيه يشوف فيا وقيلا هذاك وين شافها بيضاء تلمع ههههه ، هو رفد الكوموند بصح حسيته ما راحش قعد يتفرج و انا داير روحي راقد ، هو وقيلا الفيلم تاع اللواط خدم فيه بزاف عليها قعد يكحل على زكي ، من بعد راح لسريره و طفا التلفاز و الغرفة ظلامت ، انا قلت طفرت خلاص راحت عليا نيكة ( الحقيقة كنت مستعد نخليه ينيكني لوكان توشاني بصح حشمت نطلب منه و خفت ثاني ). ما قعدش 5 دقايق و عاود ناض من السرير انا حسبته رايح يبول ولا يقضي حاجته ولا يحلب زبه في الدوش ، بصح بلا ما نحس لقيته عندي يحوس يشوف ترمتي بصح الظلمة غلباته و بدا يتوشي غير بالعقل حتى مسني من زكي و قعد يحك بالشوي و يفوت صبعه بين فلاقي و يمسد و يدلك بيده و يدخلي يده بين فخاذي من يعد بدا يسلم على ترمتي و فلاقيا و انا شعلت قريب مت من المحنة و فرحت بزاف تخلطت عليا صدمة و شهوة ، و قعدت نتنهد و نزفر برك ، هو ريح على ركابيه و قلع السروال وقيلا ولا كان قالعه ما حسيتش بيه ، من بعد توشاني بزبه ، اول مرة في حياتي يتوشيني زب في زكي ،الحقيقة ملمس الزب مختلف عن ملمس اليد ، كان حنين و طري و ساخن كثير و غليظ . قعد يفوت فيه بين فلاقي بالعقل زعما باش ما نفيقش هههههه . شكيته سخن بزاف مين قعد يشيتلي و زبه يقطر انا بدلت الوضعية و خرجت زكي على طرف السرير و قدمت ركابيا للقدام باش يسهال عليه ينيكني هههههه . حسيته يحوس على التقبة براس زبه باغي يدخله بصح مغبون في الظامة و انا رخفت ترمتي شويا باش غير يدمره فيا يدخل . زبه كان مبلول بزاف هاذ المرة معمر بزاق يعني كان معول ينيكني و انا مت بالفرحة و زبي قعد يقطر ، كنت داير يدي في زبي و نحك بالعقل من المحنة ، حتى حسيت بزبه فوق تقبتي مباشرة و هنا اتنهدت أهههههههه و سكت و شكيت حس بلي راني نايض ههههه ، حط راس زبه في تقبتي و بدا يدفع فيه باش يدخل بالعقل و انا مسترخي باش يدخله لي حي حسيت شلخخخخخ راس زبه دخل و كان غليظ بزاف و هنا بلا ما نحس قلت أيييي و سكت وجعني مين دخل شويا ، هو خرج زبه بسرعة مين شافني فقت بصح انا قبل ما يرجع للخلف رميت يدي على زبه و حكمت منه كان مطنن بزاف و كبير يشهي و بيدت نجبد فيه من زبه و هو يقرب حتى حطيته في زكي و حكيته بين فلاقي شويا بصح كنت حشمان نهدر معاه و هو تاني حشمان . مين درت هاذ الحركة هو ريح اكيد و قعد يدخل في زبه و ينازع فوقي كان على ركابيه ، انا مين عاود دخل الزب في زكي قلت ايييي اححححححححح و بغيت نهرب للقدام بصح هو حكمني من خصري و جبدني عنده و دخل زبه حتى وصل للقلاوي و انا غير نقول اححححححححح اييييييي اححححح و حسيت قلاوية توشوا ترمتي ، من بعد مين عرفني راني فايق قعد ينيك فيا بحرية تامة يدخل و يخرج و مين شفته مغبون شويا رقدت على بطني في السرير و درت وسادة تحت بطني باش نقدر نبنيط و زكي ينحل و يتبشق بزاف ، بلال قعد ينيك فيا هبلني بالزب و ينازع فوقي و مين زبه يخرج برا يحكمه بيده و يقعد يحوس على تقبتي في الظلمة ههههههههه مين يلققاها يضربه فيا يعوجني من ظهري ، قعد ينيك و انا نبنيط و هو يحل فيا من زكي شركني و استحليت الزب و حسيت روحي في حلم و مرات كنت نقول انا راني نحلم مستحيل يصرا معايا هاكا ، بصح مين يضربه لي يعوجني و نتوجع نعرف بلي حقيقة ماشي خيال ،و كنت نحس بالثقل نتاعه فوقي كامل نزيد نهيج و نشعل . هاج عليا بزاف مين رقد فوقي و دخل بين فخاذي و زبه قعد يدخل بزاف و مين يدخل نحس بالشهوة قريب تجيني كلي راه يتوشني في زبي من الداخل . ناكني حتى شبعني زب من بعد بدا ينازع اعععععععع امممممممممممم اخخخخخخخخ اععععععع اسسسسسسس خلطها و هو ينيك فيا و زبه حسيته يتحرك في زكي يرجف كيما الفيبرور ( الرجاج) يتحرك فوق و تحت و يمين و شمال و ينتفخ و يغلاظ و المحنة تزيد تكبر في زكي و زبي مع بعض حتى هو دخل زبه وحد المرة ضربني وحد الزب قوي بزاف و قعد لاصق فيا ما تحركش و جسمه فوقي تصلب ولى كيما الخشبة و بدا زبه يرش في قطرات متتالية في بطني ، كنت منتشي بزاف و اول مرة نحس شيء يدغدغني من الداخل في زكي ، قاس فيا بزاف الشهوة عمرني من الزك و رقد فوقي ، انا جاتني المحنة مين كنت نحك في زبي من الزب و من الزك ، صدقوني جاتني المحنة من زكي مانيش عارف كيفاش نشرحها بصح هذا لي صرا شهوة من القدام و من الخلف مين كان زبه في زكي . قعدت نترتعد و نرجف و نازع و نهدر بلا ما نحس نقوله زيد نيكني زيد دخله بلال زيد اضربه لي حلني زيد نيكني بلال نيكني انا خوك ههههههههه نهدر و نهترف بلا ما نحس مين جاتني الشهوة و قربت نهبل وحد الشعور لوكان نكتب الف كلمة ما نقدرش نوصفه و مازلت عاقل عليه ومتمنيه يحصل لي مرة ثانية . رقد فوقي بلال 10 دقايق حتى ريح مليح من بعد خرج زبه بالعقل و راح للحمام مانيش عارف علاش بلاك باش يغسل زبه و انا مسحت زكي بالخف و لبست السليب و رقدت و هو تاني رقد . للغد راحوا لدارهم و العطلة كملت و خلات احسن ذكرى في حياتي و راني مستني ايمتا بلال يعاود يجي عندنا يا ريته يجي بسرعة ههههههههه . القصة هاذي اول مرة احكيها لكنها حقيقية 100% صدق او لاتصدق . نهاية القصة برواية حبيب الزين
  14. أول مرة نكت و ناكوني و متعوني زب قصتي بدات مين كان في عمري 12 سنة اضطرينا نرحلوا من المدينة للقرية لأسباب مادية ، بعنا السكنة و شرينا سكنة في القرية ولا الدوار كيما يقولوا هوما ، بعد مدة درت صحاب جدد و كانوا متأثرين بيا بزاف ، مرة كنت مع واحد صاحبي في عطلة الربيع كان يسرح الغنم و انا رافقته للحقل باش نقصر شويا و نتعلم عادات العروبية ، كنت رهيف بزاف و العروبة خشان ، صاحبي خلدون كان شباب بصح ماشي متهلي في روحه راكم تعرفوا العروبية مساكين فقراء و سامحين في ارواحهم . المهم قعدت نروح معاه العشية نونسه و نلعب في الغابة كانت قريبة و تعجبني بزاف ، وحد النهار كنا راقدين في الحشيش و نحكوا مين عيينا من اللعب و فجأة شت واحد الشاب خرج من الغابة و جاء عندنا ، قبل ما يوصل قالي صاحبي خلدون هذا لي راه جاي صعيب و ما تعاندهش و اسكت خليني ندبر راسي معاه . جاء عندنا قالنا السلام و ردينا عليه و قعد يسقسي في خلدون عليا و هو يجاوب ، من بعد شته قعد يسلم على خلدون في خده و يعصر له في ترمته و انا في حياتي ما شت منظر هاكا انخلعت و خلدون يقاوم بصح خايف عرفته بلي راه خايف ، هذاك الشات ما داهاش فيا كلي مانيش موجود ، من بعد قلع لخلدون السروال و السليب و رقده على الارض و قعد يبزق له في الزك و انا نشوف بصح خايف نرتعد و خفت نهرب يلحقني ، خرج زبه من السروال (اول مرة نشوف زب تاع رجل كبير مطنن ) الحقيقة كان يخوف و فيه الشعر ، هو رقد فوق خلدون و قعد يدخل في زبه و خلدون يتوجع يقول أيييي و احححح بصح بالعقل وقيلا مين الزب دخل فيه قال أيييي ، قعد يدخل و يخرج شعال من خطرة و ينهج بزاف تقول راه يدير السبور و انا نسمع غير ششلخخخخ مين زبه يخرج و خلدون غير ينازع اييي و يسكت ، من بعد شته هاج عليه و قعد يدخل زبه بالقوة مين يضربه فيه نسمع سسسط سسطططط مين قلاويه يضربوا في ترمة خلدون ، قتله بالنييك بلاك 10 دقايق و هو ينيك فيه ، من بعد عنقه مليح و انعصر فوقه و قعد يسلم على رقبته و حبس التدخال و التخراج تاع زبه خلاه داخل و حبس ، من بعد شويا قال لخلدون حسيت بيه يسيل في زكك ؟ قاله واه حسيت . من بعد خرج زبه منتفخ و احمر فيه قطرة بيضا حليب و قعد يريح ، خلدون كان زكه محلول و فيه الشهوة بين فلاقه و تقبته تبان حمرا دم ، خلدون دار يده في زكه عمرها شهوة و قعد يبنيط في زبه حيرني و خلعني مين قعد يبنيط و يتلوا كي القحبة و هو فرحان و الشاب بتفرج فيه تقول فيلم بورنو حتى كمل بصح ما قاس والو من زبه وقيلا مازال ما بلغش كيفي هههههه . انا هذيك الصورة قعدت في راسي و مين راح هذاك لي ناكه فرحت و قلت مزيا ما دارليش كيفه . سقسيت خلدون علاش دارلك العيب و انت خليته ؟ قالي راني موالف ينيكني هو و صحابه كل مرة واحد مين شافوني شباب . مين يلقوني هنا ينيكوني و مين تعودت قعدت كي نشوفهم نفرح . قلت له يعجبك مين يدخلوا لك الزب ؟ قالي واه بزاف سيرتو مين يقعد يقيس في زكي داخل نهبل . قلت له عليها قعدت تبنيط من ناكك ؟ قالي موالف مين يدخل الزب نبدا نبنيط بصح اليوم رقدني على كرشي ما قدرتش نبنيط . انا رحت للدار و قعدت نخمم و مستغرب هاذ القوم لي ينيكوا الولاد يخوفوا ، قررت ما نزيدش نروح معاه لا ينيكني كانش واحد . المهم من بعد خبرني هو قالي ما تخافش مكانش لي يقدر ينيكك بلا ما تكون موافق يخافوا تبلغ عليهم و يدخلوا للسجن . قلت له انت كيفاش ناكوك ؟ قالي حنا لوكان ينيكك واحد عندك 2 حلول : اما تبلغ عليه و يدخل السجن و انت تنفضح ، كاين ناس رحلوا من الدوار على خاطر انفظحوا . و اما تسكت و ما تخبرش و هو تاني مستحيل يخبر و يقول نكته يخاف على روحه السجن و تاني يخاف يعرفوا بلي راك تنيكه و يطمعوا فيه ، يعني يبغي يخليك لروحه هو لي ينيكك برك . المهم فهم كلشي و عرفت بلي القوم غير تاع زك بصح كنت مطمن مين قالي ما تخافش . روح يا زمان بلاك 3 اشهر و الدنيا صيف بانتلي نروح عند خلدون مين كرهت من الدار ، خبرت بابا و رحت العشية للحصيدة عنده ، كانت بعيدة شويا و انا ديت معايا قرعة ماء باردة و رحت عنده . هو مين شافني فرح كان وحده مسكين ، قعدنا مقصرين و نلعبوا وزاهيين من بعد ريحنا و سقسيته على صاحبة بو زب كبير قعد يضحك و حشم شويا هههههههه . هو قالي باغي نبنيط ماعليش ، انا كنت تعلمت نبنيط و خفت نفوله لا يشك فيا ولا يزعف ، راكم تعرفوا الحساسية زعما بغييت نوريله بلي انا راجل ههههههه . خرج زبه من السروال كان صغير ماشي كيما هذاك لي ناكه في الربيع ، و قعد يبزق في يده و يبنيط و ينازع من بعد قعد يشوف فيا و هو عريان و يوريني في ترمته و يحل فيها يصبع في زكه و يبنيط و مين شافني كي البهلول نشوف برك ههه قالي ارواح ديرلي واحد و جرب كيما هذاك النهار راك عاقل ؟ انا مت بالحشمة بصح بغيت نوريله بلي انا راجل هههههه خفت لا يشك فيا نقش . قلت له عمري ما نكت من قبل ؟ قالي ساهل قرب و نوريلك . قربت و هو خرج زبي من السروال و قلعلت سروالي و قعد يحكلي في زبي بيده حتى طننت و عجبني الحال بديت نحس احساس غريب جديد عليا، من بعد عمر زكه بزاق و زبي و حط زبي في تقبته و قالي دخله و شوف البنة ؟ انا دمرت زبي شويا دخل الراس في التقبة و كانت حامية نار و رطبة و لزجة و ضيقة ، قعدت نزيد ندمر في زبي حتى دخل و خلدون غير ينازع احححح ايييي امممممم عجباته الحاله وقيلا النقش ، انا تاني عجبتني الحالة و استحليت النييك و قعدت نييك فيه و نتلوا ، هو كان على 4 و انا على ركبتي و حكمته من الخواصر و قعدت نجبد فيه عندي و هو يبنيط في زبه و يتنهد ، قعدت نييك فيه طولت مانيش موالف من بعد حسيت بالرعدة حكمتني و جسمي تصلب و ما قديتش نحبس النيييك وليت كي الوحش مين نضربه فيه يقول اععععع من الوجع ، زبي كان قد زبه تقريبا بصح ابيض على خاطر انا كنت ابيض و شباب بزاف عليها بغاني نييكه . حسيت بزبي رايح ينفجر في زكه و قعدت نعيط أأخخخخخخخ آآييييي أأسسسسسسسس نعيط بالفور مزيا كنا وحدنا و هو يضحك و يستبن النيك و يقولي زيد دخله زيد ما تحبسش و انا نهيج مين يقولي هاكا ، مين جاتني المحنة ضربت زبي في زكه حتى رقد هو على بطنه و انا رقدت فوقه و حبست ما قعدتش نتحرك و الشهوة غلبتني قريب تغاشيت و عجبتني الحالة بزاف بزاف ههههههههه هو كان كمل من موالف و جاته محنتة قبلي سيرتو مين زبي يدخل فيه . المهم نكته و كملت و ريحنا و هو قالي عجبك النييك ؟ قلت له واه مليح بزاف و زكك يهبل . قالي وقت لي بغيت تنيكني خبرني برك بصح ما تخبر حتى واحد خليها بيناتنا و نيكني حتى تشبع . قلت له واه سرنا بيناتنا و كملنا نهارنا لعب و خطرة على خطرة نعنقه و نحكله و بدات العلاقة بيناتنا تتحول من صداقة لعشق و غرام ، هذيكك الليلة بايت نخمم فيه و نتفكر المتعة تاع النييك و زكه الابيض الطري و زبه الصغير لحمر هههههههههه . فوت معاه الصيف تقريبا و انا نييك فيه و هو يتمتع حتى وليت ما نحشمش مين نتوشي زبه بيدي ولا هو يحكمني من ترمتي و يجبدني عنده باش زبي يدخل مليح ، الحقيقة عشقته و كنت عايش وحد السعادة لا توصف عمري ما كنت نظن نييك واحد هاكا و نشبع فيه زب و قلوة ههههههه ، و هنا نهاية الجزء الأول ... الجزء الثاني: مين قرب يكمل الصيف رحت للبحر في شهر أوت قعدت 15 يوم و رجعت زبي طايب كنت نبنيط بصح مين نتفكر زك خلدون و ترمته نكره التبنييط و نحبس ، رجعت هايج عليه و غير وصلت للدار دوشت و رحت نجري للحصيدة عنده كانت الساعة بلاك 4 العشية ، سلمت عليه و زبي مطنن حديدة و قعدت نعنق فيه و نقوله توحشتك و هو تاني يهدر معايا بفرح و سرور كنا مريحين تحت وحد الشجرة في الظل ، مين شافني حشمان مد يده لزبي لقاه واقف ههههههه قالي راك طايب ؟ قعدت نضحك و بديت نييك فيه و هو زبه واقف تقول كان يستنا فيا مينتا نجي .(انا عرفت علاش كان يفرح مين نيكه و ندير معاه لامور على خاطر لي كانوا ينيكوه كبار عليه بزاف و يعاملوه باحتقار شويا بصح انا كنت نعشق فيه و اول مرة نعشق عشقت ولد كيفي يا زبي .) نكته زوج خطرات هذاك النهار و هو غير يبنيط في زبه و يعيط تقول قحبة و انا يعجبني مين يعيط نهيج ، المهم موراها باسبوع عاودت رحت عنده بصح هو ولد القحبة كان داير خطة مع صاحبه وليد لي موالف ينيكه لي حكيت لكم عليه في الجزء الاول . مين ركبت فوقه و قعدت نييك فيه كنا على طرف الغابة (الحصيدة جنب الغابة مباشرة ) انا نييك فيه بلا ما نحس كان وليد ولد القحبة يصور فينا بالهاتف النقال، خرج من الغابة و قعد يصور بلا ما نحس بيه و كنت عريان زلط قالع كلشي و حال ترمتي و هو يصور في ترمتي و انا نييك ، حتى كملت و خرجت زبي و انقلبت على ظهري نريح لقيته فوقي النقش يضحك و قالي كلشي راه هنا مصور و لوكان ما ديرش واش حبيت نفضحك يا العطاي و نقولهم انت نقش و نوريلهم الفيلم هههههههه كان باغي ينيكني وقيلا شهيته .انا خشنت راسي و قلت له نييك مك دير واش حبيت يدك في زبي و عايرته ، هو مين عايرته زعف و ضربني يصفعة ولد القحبة و ما خلانيش نلبس سروالي و قعد يبعبص فيا بالقوة و خلدون الفرخ يتفرج برك ، من بعد غلبني كان كبير بزاف و طيحني في الارض و قلبني على كرشي بالقوة و حكمني مليح و قال لخلدون ارواح نييك ؟ خلدون كنت حاسبه صاحبي بصح خرج ولد قحبة كبير ، طلع فوقي و انا مبلوكي و بلل زبه و بغا ينيكني بصح انا قفلت تقبني مليح باش زبه ما يدخلش و قعدت نسب فيهم . وليد مين قلت له نشتكي بيك قالي انا ما نيككش خلدون صاحبك هو لي ينيكك و الفيلم راه عندي يبين بلي انت تاني نكته يعني كنتوا ديروا الدالة يا المنقش هههههه . المهم وليد يهدر و خلدون ينيك ، مين زبه ما بغاش يدخل ضربلي اصبع ولد القحبة حلني و زاد اصبع و عاود وليد ضربلي اصبع حلني من الزك من بعد بدا خلدون ينيك فيا ، مين زبه دخل قطعني من الزك و قلت أخخخخخخخخ أححححححححح أيييييييي نيك مك يا خلدون ولد القحبة و قعدت نسب فيه و هو ينيك فيا شركني و توجعت بزاف عمري ما ناكوني من قبل و سيرتو النييك بالقوة صعيب بزاف ، المهم ناكني خلدون و كمل و خرج زبه و انا رخفت روحي شويا مين ناكني بصح كنت زعفان بزاف ، بصح خلدون قالي انت شبعت فيا نييك و انا نكتك خطرة زعفت علاش حلال عليك حرام عليا ولا كيفاش . انا خممت و قلت لوكان ما نساعفهش بلاك ما يزيدش يخليني نييك خلاص . وليد طلقني بصح ما ناكنيش خاف نعلم عليه و انا محال نخبر على روحي مستحيل ، بصح ناك خلدون ضربله واحد قطعه بيه مين يخرجه نسمع زبه دار بقققق شلخخخخ و مين يدخله نسمع سسططططط . انا نسيت كلشي كنت مشوكي مين ناكني خلدون برك . روح يا زمان بلاك 10 أيام ما رحتش عنده و مين يجي عندي للدار نسبه كنت زعفان بزاف ، بصح زبي غلبني و رحت و مين وصلت قالي خلدون بالدالة ولا روح لداركم يعني ينيكني و نيكه بالدور . كان زبي شاعل و قلت له واه بصح خليني نييك راني طايب ، هو ولد القحبة كان خدمها مع وليد ، قالي نيكي في الغابة هنا نخاف يشوفنا كانش واحد و دخلنا للغابة و نكته شركته شهوة و زعاف من بعد بشقت زكي و قلت له نيك على روحك ، هاذ المرة مين دخل زبه ما توجعتش بزاف بصح ما عجبنيش النييك حتى قالي لازم تبنيط باش تستبن الزب و ما تتوجعش و قعد يحكلي في زبيو قلاويا حتى وقفت ، انا قعدت نبنيط و هو ينيك فيا حتى وقف علينا وليد ولد القحبة و قعدوا يضحكوا . قالي توحشت الزب يا النقش ؟ انا حشمت بصح هو موالف حكم زب خلدون بيده و دخله في زكي و قعد يعاون فيه حتى جاته المحنة و رقد فوقي و هو ينازع ، انا مين خرج زبه ما لبستش السروال قعدت نمسح في زكي من البزاق و هنا ما حسيت غير وليد طلع فوقي و حطلي زبه بين فلاقي ، بغيت نقاوم بصح غلبني و انا بروحي خليته ينيكني على خاطر هو عرف بلي خليت خلدون ينيكني بخاطري ماشي كيما هذاك النهار . بصح وليد زبه كبير بزاف غير دخلي الراس عيطت اييييييييييي ضريتني بزاف ايييييييييييي ، زاد دخله فيا للقلاوي قطعني و كرشي قريب مت بالوجع حسيت زبه وصل لفمي و رايح يخرج و تمنيت يكمل النيك باش نريح ، كان يدخل زبه و يخرجه برا و خلدون يحكمه يبده و يديره في زكي و وليد يدمره فيا و انا نعيط مزيا كنا وحدنا في الغابة شركوني بالنيك بصح مين جاتني الشهوة تاع التبنييط بديت نستحلا النييك و قعدت نقول اححححح بشهوة ماشي بالوجع ، مانيش عارف علاش بصح مين كان يدخل زبه فيا نحس بزبه يدغدغني من الداخل و يتوشي زبي من الداخل و محنتي تزيد سيرتو مين يحرك زبه و يعوجه خطرات يضربه فيا للفوق و مرات للجنب و مرات للتحت حتى قعدت نتمحن قدامه كي القحبة و هو هاج عليا و قعد يسلم و يمص في رقبتي و يقرصني من صدري و يعضني و هو ينيك ، ناكني بلاك 10 دقايق فرعني حتى جاتني شهوتي و قلت له نيكي وليد نيكني بلا ما نستحي هههههههههه و قعد خلدون يضحك و قالي عجبك الزب يا النقش شفت كيفاش الزب حلو ؟ كنت نحس بزب وليد في زكي يتحرك و نشعر بيه مين ينتفخ و يتلوا حتى حسيته ولا حجرة صلب بزاف و الراس كبر من بعد وليد حبس فجأة دخل زبه للقلاوي و قعد يرتعد برك اععععععععععع اسسسسسسسسسس امممممممممممممممم عرفت بلي جاته المحنة و هنا بدا زبه يقيس الشهوة فيا حسيت بيها ههههههههه عمري ما كنت نعرف بلي يحسوا بالشهوة في الزك مين تسيل و عجبتني دافية تقططر و زبه يرش هههههههههههه . وليد ناكني و كمل و خرج زبه كي العمود و انا زكي قعد محلول حمر و الشهوة تسيل منه خرجت من الجنب حسيت بيها تسيل و تخرج و هوما يتفرجوا فيا و يضحكوا الرخاس ههههههههه بصح عجبني النييك بزاف هو يوجع بصح مع المحنة يولي عسل . وليد ما شبعش و ناك خلدون تاني و انا نتفرج فيهم و كنت نحكم زب وليد بيدي يعجبني و ندخاه في زك خلدون و فرحان بزاف مانيش عارف علاش مين ناكني وليد ولا مين والفت الزب هههههه . من هذاك اليوم استحليت الزب و قعدت ندير مرة بمرة مع خلدون ينيكني و نييكه و مين تحكم يجينا وليد للحصيدة ينيكنا مع بعض و نمصوله زبه ، خطرة كنت نيك في خلدون و وليد اشتهاني ركب فوقي و ناكني يعني زبي في زك خلدون و زب وليد في زكي وحد الاحساس يهبل هههههههههه . حتى دخلنا للقراية و تما بدات قصص جدية مع النييك و الزب و القلوة . نهاية القصة شكرا لكم . راوي القصة فقط حبيب الزين
  15. اروي لكم قصه جديده حصلت معي كعادتي اجلس على النت واتصفح المواقع الخاصه بالجي فرايت بروفايل لشاب المهم بعثت له برساله انني اريد التعرف اليه فرد هو بالمقابل بالموافقه وارسلنا الايميلات لبعضنا وتكلمنا على المسنجر وعلمت انه توب فاتفقنا على اللقاء وبعد ساعه ذهبت الى الموعد فكان لقائنا على الدوار الرابع في عمان فجاء وكانت معه سيارة مرسيدي كحليه اللون ركبت معه وذهبنا نتفتل بالسيارة قليلا وقال لي ما رايك بالذهاب عندي الى الشقه فوافقت وذهبنا حيث انه كان لديه استوديو مكون من غرفه وحمام ومطبخ وكان بالغرفه سرير كبير وكنبايه عدد 2 ومكتب صغير موجود عليه جهاز اللابتوب الخاص به وبجانب السرير كمديون صغيرة موجود عليها عده اغراض من كريمات وشاحن خلوي ومنفضه للسجائر وباكيت كندوم وبمقابل السرير كانت هنالك خزانه ثياب الغرفه كانت مرتبه حيث اني سالته هل تعيش هنا فقال لي لا هذه فقط للقاءات التي اجريها جلست على الاريكه وتبادلنا الكلام وبعد مده تقارب 10 دقائق دخل هو الحمام وخرج وهو يرتدي بوكسر رياضي اسود فهو اصلا صاحب جسم رياضي وتمدد على السرير وقال لي ارجو ان تقبل اقتراحي الذي اريد ان اقوله لك فقلت تفظل فقال افتح الخزانه ففعلت واذا بها قمصان نوم حريميه اشكال والوان وكان بها ايضا ملابس داخليه نسائيه كثيرة فقال اتمنى ان ترتدي احدى هذه الملابس بصراحه انا اول مرة راح اعملها قلت له المهم قلت اختار انت ما تريد فقام واختار سنتيان سوداء ساتان وكلسون اسود رفيع مفتوح من الامام من جهة الكس وانا اقول الكس لمعرفه كيف شكل الكلسون فقط واختار بعد ذلك قميص نوم ابيض شفاف وحزام خصر مع شيال لون اسود وكلسات لفوق الركبه لون اسود وباروكة شعر وروب لفوق الركبه لون ابيض المهم قال اريد ان ترتدي هذه الملابس فدخلت الحمام وبعد فترة خرجت وانا مرتدي ما اخرجه لي فقام من مكانه واتى نحوي وحملني بين يديه وقال اليوم بالنسبه لي ليله دخله فضحكت وقلت له امرك يا عريس فوضعني على السرير ونام بجانبي وانا اضع راسي على كتفه فبدا يلعب بالشعر المستعار وبصراحه انا كنت اضحك على منظري كيف ابدو بهذه الملابس فادار وجهي ليقابل وجهه واقبل يقبلني من جبيني نزولا الى فمي حيث دبنا في قبله حارة لم اجربها قبل ذلك وبدا يلعب بيديه على جسدي صعودا ونذولا ةفك الروب عني ورماه بعيدا في زاويه من زوايه الغرفه وبدا يقبل رقبتي نزولا الى صدري حيث بدا يقبله من فوق قميص النوم وبعدها اجلسني وازال عني قميص النوم حيث بقيت بالستيان والكلسون وبدا يقبل صدري من فوقهم وازاح احدى فلقتا الستيان ليخرج احدى الحلمات وبدا يقبل بها ويمصها وانا اتلوى تحته من اللذه وبعدها ازال الستيان كامله عني وقال لي انت اليوم زوجتي ولن اتركك حتى الصباح فضحكت واكمل هو ما يقوم به القاني على طهري وبدا بالتقبيل من كل انحاء صدري ورقبتي وقبل على الفم المهم انا احسست بانه بدا بالحميان فمددت يدي اتحسس عضوه فوجدته منتصب فادخلت يدي بداخل البكسر لامسك به وبدات اداعبه وانا اتحسسه فهو كبير حيث يبلغ طوله ما يقارب 20سم وبعرض قبضه اليد فانا خفت بصراحه وانتفضت من تحته وقلت له سامر هذا كبير مو راح اقدر استحمله فقال لي ما تخاف انا راح اريحك وما راح اوجعك فانا ارتحت من كلامه لكن الخوف بقا في نفسي المهم اكمل هو ما يكان يعمل به وانا اكملت بالمقابل مداعبه عضوة وبعد قليل قال لي نام على بطنك انا فكرت انه بده يدخله المهم نمت على بطني فبدا هو بعمل مساج لي من تحت وازاح خيط الكلسون لتمسك به احدى اردافي وبدا بتدليك الفتحه وبعدها تناول احدى الكريمات الموجوده على المديون وافرغ قليلا منها على الفتحه وبدا بتدليكها وادخال احدى اصابعه بيها وسالته ما هذا الكريم فقال لي هذا لتوسعه وتخدير الفتحه وبعدها بقليل اخرج من درج الكمديون مثل الزب الصناعي شبيه به من النوع الذي به منفاخ ووضعه بي وبدا بالضغط عليه وانا احس بالفتحه تكبر المهم اغلقها وكان المنفاخ منفوخ المهم بعد ذلك قال لي سوف يبقى هكذا للتعود على الحجم واخرج عضوه ونام بجانبي فعلمت ماذا يريد فنزلت لعنده وبدات اقبله قبلات خفيفه وامص الراس مصات خفيفه ايضا مع لحس وقليلا قليلا بدات اضعه بفمي وبدات امصه وبقيت على هذا الحال فترة حيث قال الان نرى ماذا حصل مع المنفاخ ونحن نضحك على اللمنفاخ المهم ازاله وبدا يدلك بالفتحه ويضه كريم اخر عليها وهو فقط للتخدير وبدا يدخل اصابعه وكل قليل احس بانه يدخل اصبع اخر وبعد ذلط قال لي نام على طهرك ففعلت ورفع اقدامي على كتفيه وبدا بادخال عضوة بي وانا اتالم واتلذذ بنفس الوقت المهم نجح بادخال الراس وبدا قليلا قليلا يدخل اكثر فاكثر حتى احسست انه ادخل نصفه وقال لي الان سوف اخرجه ففعل واتى بكريم التخدير ووضع منه على قضيبه واعاد ادخاله بي وبدا بالادخال والاخراج فقط بنصف عضوة وبعد فترة انا فقدت الاحساس بالالم وقال لي الان سوف ادخله بالكامل وبدا بكل هدوء ادخاله على فترات وكل ما يدخل قليلا منه يتوقف واخيرا قام بادخاله كاملا وانا بكامل النشوة بين يديه المهم بعدها وضع يديه من تحت افخاذي وانا عانقته ولففت يداي حول رقبته وحملني ونهض ووقف وهو مدخل قضيبه بداخلي وبدا بالممارسه بهذه الطريقه فترة احسست به يقول لي اريد ان انزل طبعا كل هذا وهو يرتدي الكوندوم حيث قمت بالباسه اياه فبقى بالممارسه حتى احسست به قد انزل المهم ارجعني الى السرير وقام باخراج قضيبه مني وانا بالمقابل ازلت الكوندوم عنه وبدات الحس ما بقى من منيه ولكنني تفاجاءة بقضيبه انه ما زال منتصب وقال لي البسني واحد اخر ففعلت وقال لي اعمل حركة اللبؤه ففعلت واتى هو من خلفي ووضع قضيبه بداخلي وبدا بالادخال والاخراج وانا تحته حيث انه بعد فترة رفع احدى اقدامي لاكون مرتكز على يداي وقدم واحده وبدا بالاخراج وممارسته الجميله وانا مستمتع معه وبعد قليل اخرجه مني ونام هو على السرير وقال لي اجلس عليه ففعلت وكان وجهي مقابل وجهه فبدات بالصعود والنزول وبعد فترة ضمني اليه ووضع راسي على كتفه ورفع خصره قليلا وبدا هو بالادخال والاخراج وكان يقوم بهذه الحركة بسرعه وبقوة وانا كنت اتالم منها واتلذذ لانها حركه فعلا صعبه بالممارسه المهم بعد قليل توقف ورجع للحنيه والرومنسيه وبهدوء اخرجه وقال لي نام على بطنك ففعلت وانا نائم مستقيم اتى هو من خلفي وجلس على اردافي وبدا يلاعب بقضيبه الفتحه وانا اقول له شو دخله يلا فقال لي انتظر انا الي بشتغل فسكتت وانا انظر اليه وارى بعيونه رقه ورومنسيه لم ارها فقلت في نفسي ما باله هكذا المهم بعد فترة قام بادخال قضيبه وبدا بالممارسه وهذه الوضعيه صعبه ومؤلمه وبدا يمارسها بكل حنيه وبقي عليها فترة وبعدها حملني من خصري واجلسني على ركبتاي وهو مدخله بي فكنا ككاننا واقفين لكننا على ركبنا جالسين وبدا بالممارسه وبعد فترة نمنا على جنبينا ورفع احدى اقدامي واسندها على قدمه وبدا بالممارسه فكانت حركات جميله ومارسنا وبعدها قال لي سوف انزل فبدا بالاسراع واحسست جسمه ينتفض فعلمت انه انزل لكنه بقى يحرك نفسه ويمارس ولم يخرجه مني وانامني على بطني ونام هو على وبقى يمارس وبعدها ونحن بنفس الوضع نام هو على ضهره وانا نمت على صدره وضهريلصدرة وجلست وبدات بالارتفاع والنزول وبقيت فترة امارس انا وبعدها تعبت فجاء دورة فاصبح هو يمارس وبقينا على هذا الحال فترة وبعد دلك قمت من فوقه وهو قام وقال لي ضع احدى اقد*** على حافه السرير ففعلت واتى هو من خلفي وبدا بادخال قضيبه بداخلي وبدا يمارس معي وبقينا على هذا الوضع قليلا ثم ادارني واركاني الى الحائ\ ورفع احدى اقدامي بين ذراعيه للاعلى ووضع قضيبه بي من الاسفل وبدا بالممارسه وبعد ذلك رجعنا لحركة اللبؤء وبدا بالادخال والاخراج لكن هذه المرة بكل قوة وعنف وانا اتالم منه وبقى على هذا الموال مدة 10 الى 15 دقيقه الى ان احسست برعشه بجسده فعلمت انه انزل للمرة الثالثه وبعدها ارتمى على السرير وانا بجانبه ازلت الكندوم ومصصت ما بقى من سائله ونمت بجانبه على السرير وبعد قليل ذهبنا الى الحمام فاخذنا حمام ساخن مع بعض ومارسنا مرة اخيرة بداخل الحمام وخرجنا ونمنا على السرير ونحن عريانين وكانت الساعه وقت دخولنا البيت ما يقارب 10 ليلا وعندما انتهينا كانت الساعه تقارب 4 صباحا فنمنا حتى الصباح وقمنا بعد ذلك تناولنا القهوة وافطرنا وجلسنا قليلا وقال لي فعلا انا استمتعت يا عروستي الليله الفائته وانا قلت له نفس الكلام فقبلنا بعض وارتدينا ملابسنا واتفقنا ان نعيد الكرة وفعلا اعدناها اكثر من 4 مرات وكل مرة يحضر ملابس نسائيه جديده وكانت هذه هي قصتي مع سامر عريسي اللاسد كما اقول له الان انت اسد
  16. السلام عليكم هذه قصتي الواقعية مع عمار السوري اضافني عن طريق الايميل الموجود في المنتديات الجنسية وتعفنا على بعض قال لي أنا سوري (بغيت أحذفه على طول) قال لكن ساكن بالرياض وأدرس في أحد الكليات الأهلية الصحية مدحني ومدح الصور الي عرضتها في المنتدى قلت له من الآخر كم عمرك وهل انت ناعم وحلو,,,قال لي عمره 20 وعرض علي صور حلوة وجميلة وما صدقته ولم اقتنع أنها له,,,قلت له لازم عرض كام ,,,قال ما أقدر الآن بعد 10 دقائق ولكن عرض سريع,,قلنا تمام اعرض بسررعة,,,عرض علي وكانت الصور مطابقة لما تم عرضه في الكام وارتحت كثيراً,,,سألني كيف ستقيم العلاقة الجنسية معي(سأوضحها فعلياً بعد قليل) وهل عندك مكان آمن,,,قلت له نعم بحكم اني ساكن لوحدي,,,اتفقنا اليوم الثاني على المقابلة,,,طبعاً أنا ذهبت إليه بسيارتي لآخذه من مكانه,,,سلمت عليه ورحبت فيه ركب معاي,,,,نظراتي الأولى له حلو ولايوجد شعر في وجه,,,شعره وسط وناعم ليس بالطويل ولا بالقصير,,,في الطريق اسولف معاه عن اخباره وكم له في السعودية,,وسنقضي اليوم سهرة حلوة وجميلة ونكون أصدقاء لأطول فترة ممكنة. وصلنا البيت دخلنا الشقة,,,رحبت فيه وأعطيته عصير وماء وشكوكلاته<<<اكرام الضيف. قلت له خذ راحتك ودع القلق انت في أمن وآمان وأنت حبيبي وزوجتي وماراح تشوف مني الا كل خير ومحبة. ضميته وحضنته وجالس ابووس فيه وشفشفته,,,كانت شفته حلوة ومصيتها مص,,,فسخ الفانيلة في صدره شعر خفيف لا يكاد يذكر,,ابوس وامص حلماته الوردية. فسخ سرواله الطويل وأبقى على البوكسر وجالس ابو س طيززه من فوق البوكسر,,نام على بطنه,,,في ساقه شعر خفيف. ركبت فوقه وباقي ما شفت طيزه,,جالس ابوس فيه وبعدين ابوس ظهره واشمه لين وصلت لطيزه,,,أول ما شفتها تذكرت القشطة على طول,,,طيز ناصعة البياض ومافيها ولا شعره وباردة وريحتها حلوة,,,جالس ابوس فيها والحسها,,,والحس خررقه الحلو وعيب الخررق فيه شعر خفيف لا يؤثر على المذاق الحلو,,, دخلت لساني داخل خررقه وهو يقول آه آه حبيبي,,,وبعدين مصيت له زززبه الحلو الناعم متعة وروعة,بعدين قلت مص لي ياحياتي مص لي ورضع لي ودخل زبي بفمه كله وطلعه. بعدين سوينا حركة 69 حط طيزه بوجهي ووجهه عند زبي وانا الحس له وهو يمص لي لين تعبنا. نام على بطنه وقال دخلووه شوي شوي(أول مره ينزغب) قلت له مايحتاج توصي خبرة وفيه كريمات. فررشت له بزبي بعدين دهنت زبي بالكريم ودهنت طيززه وخاصة الفتحة بالكريم بعدين دخلته بين الفخوذ وبعدين بدأت ادخله شوي شوي وكنت أسأله أخله أكثر يقول ايه شوي شوي وكان يتأوه بعدين دخلته كله داخل وهو يتألم على خفيف وأدلخه وأطلعه شوي شوي وبعدين اسرع وكان يهتز جسمه وطيزه على فوق وفيه تفاعل غير طبيعي ودخلته كله وأطلعه بشكل سريع لين نزلت. بعدين خليته يسوي حركة الركوع وادهن زبي وطيزه بالكريم وادخله شوي شوي وهو يقول آه آه شوي شوي وبعدين دخلته كله لين نزلت بالموووت وبعد تعب وجهد جهيد. نمنا جنب بعض وجالسين نسولف عن الجنس وعن حلاوته وعن تكرار لقاءاتنا مع بعض غسلنا ولبسنا وأعطيته مكافأة مالية هدية له على أمل التواصل في مرات قادمة. لسوالب الرياض الجادين فقط
  17. هاي كان عمري 9 سنين و كان عندي رفيق وما بعرف كيف بلشنا نتنايك بس كان صاحبي ينيكني و انا كنت نيكو كنا نمارس كل يوم لا كل ساعه ما كنا نتوقف ابدا ما كنا نشبع لانو ما كان يجي ضهرنا وكنا كتير ننام مع بعض وطول الليل كنا يا اما ننيك بعض او عم نلعب لبعض وانا كنت بحب نام ع بطني و هو يفوت زبو بطيزي وينام فوقي حتى يعصرني وكنت اتمنى اني انتاك من اكتر من واحد مع بعض وبقيت هيك فترة سنتين ما بعرف غير زب و طيز صاحبي حتى اجى اخر يوم بالمدرسه وتعرفت ع شباب جدد بكره بكمل هالقصه
  18. سيرتي ! الجزء الاول انها من دون حلف ولا قسم، ليست قصة، بل سيرتي منذ ان مررت بمرحلة الادراك ومعرفة الناس والاشياء من حولي وبالتحديد منذ الخامسة والى ان تخطيت الاربعين بسنة. سأروي لكم تفاصيلها بكل ما فيها من لذة الممارسة الجنسية الشاذة ومتعتها ابتداءً من جنس المحارم والاقرباء الى ممارسة اللواط مع ابناء الجيران وفي الجيش وفي ساحة الباب الشرقي في منتصف بغداد لسواق الباصات العامة (الكيا). سيرة حياة عشتها ولا ازال بكل ما فيها من لذة ومتعة لا توصف وعشق لا محدود للقضيب (العير) ولطيز الذكر الذي اعتبره سيد الروح والى كل قطعة في جسد الرجل. ففي الخامسة من عمري وجدت نفسي بين ثلاثة تناوبوا على اعتلائي وانا لا افقه شيئاً عن الجنس وماذا يعني وما الفائدة منه وكيف كانت الناس تنظر اليه. وفي نفس الوقت كنت اعيش لحظات الممارسة بخوف ورعب فضيع جداً من دون ان اعلم سبب هذا الخوف. لكنني ادركت ومع التقادم في العمر في ان الخوف والشعور بالذنب جراء هذه الافعال كان بالفطرة. أحد هؤلاء الثلاثة الذين بدأت رحلة الشذوذ من عندهم كان أخي ذو السبع سنين والذي يكبرني مباشرة، فكان لا يمرر فرصة الانفراد بي من دون ان ينكحني (ينيچني)، لقد كنت أهابه واخاف منه فقد كان يضربني ويضرب اخوتي الاصغر مني لأبسط الاسباب، لذا كنت اضحي باي شيء من اجل ان لا أُضرب من قبله، وكما يقول العراقي بلهجته (چنت أتچفّة شره باي صورة وطريقة حتى لا يبسطني). والثاني كان خالي وكان ايضاً بعمر سبع سنوات حيث يعيش في بيت جدي (ابو أمي) في نفس الشارع الذي كنا نعيش فيه، كان ينكحني (ينيچني) ايضاٌ مع كل انفراده تشعره بالأمان من دون ان يفوت الفرصة. والثالث هو ابن خالتي الذي هو ايضاً بنفس عمر أخي وخالي ويعيش في نفس المنطقة وعلى مقربة من بيتنا حيث كنا نسكن في منطقة شعبية عشائرية في احدى مناطق بغداد. من حسن حظي ان احدهم لم يكن يعلم بالآخر، اي ان احدهم لا يعلم انني كنت أُنكح (أنّأچ) من قبل الاثنين الاخرين، فقد كان يتصور انه هو الوحيد الذي يقوم بنكاحي (بنيچي) لحد هذه اللحظة. مرت الايام وهذا هو حالي الى ان دخلت المدرسة وبدأت اتعلم وافقه ما يدور حولي واسمع كلمات جديدة مثل كس، زب، طيز، عير، نيچ (نيك) وغيرها الكثير من المسبات والشتائم مما لم اسمعه من قبل واصبحت ادرك هذا الذي يحصل لي وان نظرة الناس للملاط به (فرخ) غير اللوطي (فرخچي). فالولد الـ(فرخچي) هو رجل سبق عمره اما الولد الـ(الفرخ) فالويل وكل الويل والثبور والعار وكل العار له، لانه سبقى وسوف يظل مكسور العين بين ابناء الحي، ومن حق اي واحد فيهم ان يعيره ومن الممكن حتى ان يسلبونه اي شيء يملكه من دون ان يدافع عنه احد والسبب كما يقال ب****جة العراقية ( فرخ منيوك عار، وعار ايضاً على من يدافع عنه). انها بالتأكيد نظرة منحازة وغير عادلة للـ(فرخ) وللـ(فرخچي). تركت الامور تجري كالسابق وبدأت احب هذا النوع من الممارسة الجنسية بالرغم من شعوري بالخوف والرعب وخصوصاً الفترة ما بين 6ـ9 سنوات فمع كل نيكة (نيچة) كنت اشعر بالنشوة وبالخدر اثناء الممارسة وصرت احب ما يجري لي وبصورة لا استطيع وصفها، فلولا الخوف والرعب الذي كان يتملكني لكنت ادعو الكثيرين لكي ينكحونني (ينيچوني) من الخلف. لذا لم اتجرأ على دعوة احد لكي ينكحني (ينيچني) وظل سري ما بين نيّاكتي (نيّاچتي) الثلاثة لانهم من الاقارب. وفي التاسعة صرت ادرك كل شيء، حتى التبادل، الذي لم اعرفه ولم اسمع به عرفته، لذلك قررت اخذ زمام المبادرة وان اطلب من احد الثلاثة وفي اقرب فرصة تتاح ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. فكان خالي اول من انفرد بي بعد ان اتخذت قراري. كنت لا ارتاح له اثناء النياكة (النيچ) بسبب قذارته، ومع ذلك طلبت ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. لم يصدق ما سمعه ورفض طلبي، ولكن بالرغم من ذلك ناكني (ناچني) وكانت آخر نيكة معه وانا في هذا العمر وأخذت اتهرب منه بعدها ولا ابقى معه في مكان واحد. اما أخي فلم اتجرأ ان اطلب منه ذلك بسبب عدوانيته وشراسته كما ذكرت سابقاً. أما الثالث فهو ابن خالتي، آآآآآآآه ه ما اجمل قصتي معه وما اروعها وما احلى غرامنا وحبنا فقد كان الحب الاول والاخير في حياتي. فمع اول فرصة انفراد طلبت منه ان اقوم بنيكه ولكن بعد ان ينيكني. المدهش والملفت للأمر انه رحب بالفكرة بكل فرح وسرور، لذلك بقيت تفاصيل هذه النيكة (النيچه) بذاكرتي لأنها الاولى التي نكحت فيها ابن خالتي بعد ان كان ينكني (ينيچني) لسنين طويلة. كان اليوم خميساً، فقد كنت متعود على الذهاب الى بيت خالتي بعد العودة من المدرسة مباشرة، ابيت عندهم وارجع الى البيت يوم الجمعة مساءً، وكان ابن خالتي متعوداً على نياكتي يوم الخميس ليلاً اثناء نومنا متلاصقين احدنا بجانب الآخر ويوم الجمعة ظهراً وقبل الغداء في الحمام، فقد كنا ندخل الحمام لنغتسل وكان يدخل معنا اثنين من اخوته الاصغر منه حيث نقوم بغسلهم وإخراجهم من الحمام، ونبقى نحن الاثنين فقط، حيث يقوم بنياكتي (ينيچني). لست متأكداً هل كانت فكرة الحمام فكرته كي ينفرد بي وينيكني (ينيچني) ام فكرتي التي تعلمتها من خالتي المراهقة التي كانت تجبرني على ممارسة الجنس معها، وهذه حكاية أخرى سأرويها في الوقت المناسب. على اية حال بعد خروج الاطفال من الحمام شرعنا كالمعتاد بالنياكة (النيچ) فقد كنت متعودا ان انام على ارضية الحمام وافتح له فلقتي طيزي بيدي في حين يكون هو جالس بين رجليّ ممسكاً بزبه باليد اليمنى ومتكئاً على الارض باليسرى. وما ان يضع رأس زبه على فتحة طيزي حتى يبدأ بالنوم على ظهري ببطء الى ان يدخل زبه بالكامل داخل طيزي، عندها يبدأ بالـ(النيچ) والـ(البچ) اي صعوداً ونزولاً الى ان تصله النشوة والرعشة من دون قذف وعندها ينتهي كل شيء. لكن في هذا اليوم وبعد ان قام بفعلته وانتهى لم نخرج من الحمام بل انتظر بعض الوقت ثم تمدد هو على بطنه كما كنت افعل وفتح فلقتي طيزه بيديه وقال: هيا افعل كما فعلت معك كل مرة عندما انيكك (انيچك). كان هول المفاجأة كبيراً حيث ظللت متسمراً في مكاني لا اعرف ماذا افعل وكيف انكح (انيچ)، فلقد كنت دائماً انا المنيوك. شعر بترددي وبادر بالقول: هيا حرك ساكناً افعل كما افعل انا معك هيا نيكني (نيچني) ! أجبته: ماذا افعل ؟ لا اعرف ماذا افعل! كيف انيكك (انيچك) ؟ فانا دائماً كنت انام على بطني وانت تنيك (تنيچ) وانا لا ارى شيئاً ! قال: تعال واجلس على ركبتيك هنا! واشار وهو ممدد على بطنه الى منطقة وسط ساقيه المفتوحتين. فعلت ما امرني به وجلست على ركبتي بين ساقيه وبدأت الاثارة عندي، ثم اردف قائلا امسك بزبك بيدك اليمنى واتكأ باليسرى على الارض وضع رأسه على فتحة طيزي ثم انزل بجسمك بهدوء وادخله في طيزي. فعلت كما امرني واذا بزبي يدخل في طيزه بسهولة حتى اطبقت عليه وحتى التصق صدري على ظهره والتصقت بطني وعانتي على مؤخرته. وفي هذه اللحظة قام هو بضغط فلقتي طيزه على زبي في لحظة جعلتني اطير متعة ونشوة مما جعلتني اقوم بحركات النيك الـ(النيچ) الطبيعية من صعود ونزول بالضبط كما كنت افعل مع خالتي، مما ولد لدي شعور كبير باللذة والنشوة والسعادة شعور لا يختلف عن شعوري وانا منبطح على بطني وانا اتناك (انّاچ). أستمرت بالصعود والنزول وكبس زبي في طيز ابن خالتي وانا في قمة السعادة حتى اتتني الرعشة، عندها نهضت من على ظهرة وكلي فخر وشعور بالسعادة، لاني على الاقل وجدت اخيراً من هو بشاكلتي (منيوك) ايضاً، استطيع معاشرته بسرية من دون ضغوط نفسية وخوف ورعب...فرحتي كانت كبيرة بهذا اليوم والى اللقاء في الجزء الثاني من سيرتي المملوءة بالمغامرات الجنسية الشاذة أمجد احمد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ سيرتي ! الجزء الثاني في الجزء الاول استعرضت لكم كيف قام ثلاثة من اقاربي (أخي الكبير وخالي وابن خالتي) بممارسة الجنس معي، والتي كنت انا المفعول به (أنّاچ) على الدوام الى ان صرت انا ايضاً فاعل (أنيچ) مع ابن خالتي، حيث جرى التفاهم على ان نقوم انا وهو على التبادل (بدلي)، مما جعلني اعشق ابن خالتي. ومن خلال استعراضي ذكرت ايضاً وجود علاقة جنسية مع خالتي ذات الستة عشر عاماً ان لم تكن سبعة عشر، سمراء قصيرة القامة بحدود 160 سم مكتنزة بعض الشيء ذو شخصية قوية مسيطرة على زمام الامور في بيت جدي الذي كان يبعد عن بيتنا بثلاثة بيوت. فجدي المريض كان يقضي نهاره ما بين الجامع والمقهى وفي المساء امام جهاز التلفزيون الى حدود الساعة الثانية عشر وهكذا دواليك. اما جدتي فكانت تقضي وقتها ما بين السوق وزيارة جارتها بالإضافة الى الاعمال البيتية بمساعدة خالتي، وكانت تخلد الى النوم في حدود التاسعة والنصف مساءً. اما خالي الوسخ! فقد كان على الدوام خارج البيت لا هم له سوى كرة القدم او نياكتي كما ذكرت في الجزء الاول، وخالي الاخر كان يخدم في العسكرية، فقد كان ذو جسم رياضي وقوي يهابه ابناء الحارة وكل افراد عائلتنا الكبيرة. ففي احدى الممارسات كاد خالي الذي في العسكرية يكتشف علاقتنا، لولا حسن الحظ. فقد كنت حينها في الصف الثاني الابتدائي، وكنت بعد الرجوع من المدرسة متعود للذهاب الى دكان ام علي الذي كان على طريق بيت جدي، لشراء بعض الحلويات والمكسرات التي كانت الارملة ام علي تبيعها لتستطيع ان تعيل ابنائها، فقد كنت احب هذا النوع من الشوكولاتة والتي كانت تبيعه ام علي للأطفال. ففي يوم من الايام ولنا في طريقي الى دكان ام علي وحال وصولي قرب بيت جدي حتى انفتح الباب الرئيس للبيت واطلت خالتي براسها مناديه: وين رايح ؟ اجبتها: رايح لام علي اشتري نستلة (شوكولاتة) قالت: تعال ادخل ! اجبتها، وانا اعرف غايتها: سأشتري الشوكولاتة اولاً ومن ثم سآتي اليك ! قالت وبأمر وبصوت عالي: تعال ادخل على الفور ! ادركت ان شهوتها الجنسية كانت على اشدها وعلى ان اطفئ نارها. لقد كنت اهابها واخاف منها لذا كنت اطيعها طاعة عمياء. تركت الباب ودخلت البيت وانا اتبعها، بعد ان اغلقت الباب، ولكن هذه المرة وبدلا من ان تقودني الى الغرفة البعيدة والاخيرة في البيت كما تعودت، دخلت الى غرفة الضيوف واضطجعت على الاريكة (الكنبة) تناديني بشهوتها الملتهبة، رافعة ثوبها الى وسطها حيث لا لباس تحت هذا الثوب فقد كانت وكما يبدو مصممة على اصطيادي في هذا اليوم. اثنت رجليها ليظهر فرجها (كسها) الاسمر الباكر (آآه ه ه كم انا مشتاق له رغم فارق العمر بيننا الان) ذو الشفتان الرقيقتان ووسطه الاحمر. صعدت على الاريكة بين رجيلها انظر الى فرجها (كسها)، وزبي في اوج وقمة انتصابه. جلست على ركبتي ومسكت زبي بيدي اليمنى واتكأت بالأخرى لأضعه ما بين الشفتين، بينما هي تفتح لي فرجها بيدها، حتى صار زبي يلامس بضرها (العنّابة) وبدأت اهز واحك زبي ببضرها وهي ممسكة بكلتا يديها بفلقتي طيزي تشدني بقوة على فرجها وانا احك زبي بقوة على بضرها ( آآآآه ه ه لو يعود الزمان لكنت ادخلت قضيبي بالكامل في فرجها) الى ان اتتها الرعشة عندها حضنتي بكلتا رجليها بقوة حتى انطفأت نارها ثم ارخت رجليها وتركتني، وقالت بصوتها المرعب: اخرج من البيت بسرعة ! لبست بنطالي وهممت بالخروج مسرعاً من البيت وحال وصولي الى لباب البيت الخارجي حتى انفتح الباب من الخارج واذا بجبهتي تصطدم بشيء صلب، واذا هو بحديد الحزام العسكري (النطاق) الذي كان يرتديه خالي القادم للتو من العسكرية. شعرت بخوف شديد وانا افكر بخالتي نصف عارية في غرفة الضيوف، كنت مرتبكاً جداً، لكن خالي انشغل بجبهتي التي اصيبت بحزامة وهو يقول ويسأل وبصوت عالي عن مدى الالم الذي اعانيه جراء اصطدامي به، حتى رأيت خالتي واقفة بباب الغرفة وهي تسلم على خالي. وما هي الا لحظات حتى خرجت مسرعاً من البيت، والخوف قد اخذ مني مأخذاً، فقد كان الحظ والحظ فقط قد حالفنا نحن الاثنين، في عدم القبض علينا متلبسين بجرم نكاح المحارم. لذلك اتذكر هذه النيكة مع خالتي بتفاصيلها اكثر من بقية الممارسات الاخرى معها. بسبب قرب بيت جدي من بيتنا كما ذكرت، فقد كانت خالتي كلما تتعطش للجنس تأتي الى بيتنا بحجة مساعدة والدتي في امور البيت، وتأخذنا نحن الثلاثة الى عندهم. فقد كانت تدخلنا الحمام، انا وأخي الاكبر مني والذي كما ذكرت في الجزء الاول كان متعوداً على اعتلائي بالإضافة الى اخي الصغير، تغسل الاثنين قبلي وتخرجهما من الحمام، ثم تختلي بي، تنظر لي وتبتسم، ثم تبدأ بنزع دشداشتها ومن ثم اللباس الداخلي (الاتك) ومن ثم الستيان واللباس وتبقى عريانة (آآآه ه ه كم صرت اشتاق الى هذه اللحظات!) وانا انظر اليها وزبي منتصب ومهتاج ايضاً ارغب فيها وفي ملامستها بأسرع ما يكون، ثم تجلس على تخت الحمام الحجري وتسحبني لاقف امامها ومن ثم تقوم بنزع لباسي وليظهر لها زبي وامام وجها، عندها تبدأ بمداعبة زبي وتقبيله وحتى مصه الى ان تزداد رغبتها وهياجها، عندها تضطجع على ظهرها على ارضية الحمام مثنية رجليها، واقوم انا بدوري في الجلوس ما بين رجليها اداعب فرجها وبضرها وهي تلعب بصدرها مصدرة آهات خفيفة ومكتومة، ثم تقوم بسحبي باتجاه فرجها (كسها) لأضع زبي على بضرها وابدأ بحركات النيك التي تتسبب في احتكاك زبي ببضرها الى ان تصلها الرعشة مما يدعوني الى زيادة الحركة على فرجها وتقوم حال وصول الرعشة بإحاطتي برجليها الى ان تهدأ ثورتها، ثم تقوم بغسلي وهي كذلك. وحال خروجنا من الحمام كانت تأمرني ان اذهب مباشرة الى البيت. عندما افكر في حالة خالتي اقول ما بيني وبين نفسي لو كنت اكبر من هذا العمر او على الاقل ستة عشر عاماً لكنت انا الاول الذي فضضت بكارتها، لأنها بحق كانت تحب القضيب (العير). كانت تعرف طبيعتي كانسان كتوم لذلك اختارتني انا دون اخوتي الاخرين،. كذلك كانت على دراية تامة بمواعيد ذهابي الى المدرسة وتعرف متى كنت اتواجد بالقرب من البيت اثناء اللعب، سواء قبل الدوام او بعده، وان لم تكن تجدني كانت تطلب من اصدقائي ان يجلبونني لها كي البي طلباتها ولأشتري لها ما تحتاجه من لوازم الخياطة وبنفس الوقت تكون كحجة للممارسة الجنسية معها كلما تعطشت للجنس. فمع كل شهوة كانت تأخذني الى الغرفة الخلفية في البيت بعد ان توصد الباب الخارجي ولتنبطح على الارض على ظهرها وكما تفعل في الحمام رافعة ملابسها الى وسط بطنها، عندها اذهب بالقرب من رأسها لتقوم بخلع ملابسي واللعب بزبي ومداعبته وتقبيله، وانا انظر اليها ورغبتها الجنسية مرسومة على وجهها الخمري وعينيها تقدح رغبة، وشهوتها في قمتها، مما يجعل زبي يزداد انتصاباً وبدأ بإصدار آهات خفيفة من جراء هذا الهيجان، ثم تقوم بدعوتي للجلوس ما بين رجليها بضربة خفيفة على طيزي، واضعاً زبي على فرجها مبتدأً رحلة احتكاك زبي ببضرها بين صعود ونزول على فرجها وكأنني مدخل زبي فيه. كنت اشعر بالسعادة وانا مستلقي على فرجها بين ارجلها. وبعد ان تصلها الرعشة كنت انهض من على كسها، البس ملابسي واخرج من البيت. آآه ه ه كم انا مشتاق الى كس مثل كس خالتي ان لم يكن كس خالتي نفسه ! استمر بي الحال هكذا الى جاءت العطلة الصيفية للصف الثالث الابتدائي حيث كنت مكملاً بدرسي القراءة والحساب، فأخي الذي يكبرني ينيك بي وانا وابن خالتي نتبادل النياكة بالإضافة الى الممارسة مع خالتي. لقد كان اهلي منتظرين نتيجة الامتحانات لانهم كانوا قد قرروا الرحيل الى المحافظات الجنوبية لأسباب وظروف خاصة، ولأنني الوحيد الذي كنت مكملاً بالدراسة فقد اتخذوا قراراً بان ابقى في بيت جدي في العطلة الصيفية كي تقوم خالتي بتدريسي، بينما اهلي انتقلوا الى الجنوب...والى اللقاء في الجزء الثالث أمجد أمجد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ سيرتي الجزء الثالث بعد ان انتقل اهلي الى مدينة جنوب العراق بسبب ظروف خاصة، بقيت في بيت جدي كي تقوم خالتي بتدريسي الدرسين الّذين اكملت فيهما في المدرسة. ولم يكن يعلم احداً ان خالتي كانت تقوم بتعليمي النيك والقوادة على المحارم، حتى اني اصبحت اعشقهما لحد هذا اليومطوال فترة البقاء عند بيت جدي كانت الحياة تمشي بوتيرة واحدة، فبعد الافطار يذهب جدي الى المقهى وتذهب جدتي الى السوق، ويذهب خالي (الوسخ!) ليلعب كرة القدم خارج البيت، فنبقى انا وخالتي داخل البيت، حيث نقوم بجمع اواني الافطار لغسلها، ونقوم بتنظيف غرفة الاستقبال، وعندما نكون قد انتهينا من واجباتنا يكون كل من جدي وجدتي وخالي قد وصلوا الى محطاتهم. عندها تتأكد خالتي من ان لا احد سوف لن يرجع الا قبل الغداء، فتقودني الى الغرفة الخلفية في البيت، بعد ان تقفل باب البيت الرئيسي، ثم تستلقي على ظهرها وترفع ثوبها الى حد صدرها وتثني رجليها وتفتحهما ! عندها اعلم ماذا في رغبتها فأتحرك باتجاهها واقف بين رجليها وافخاذها مقابل فرجها، أُخرج زبي من البجامة الذي يكون جاهزا ومنتصباً حال رؤية فرج خالتي، واجلس على ركبتي واضع زبي في كسها، وعند استقراره فيها تقوم بحضني برجليها ومن ثم تتحرك حركات ملتوية تجعلني اتحرك صعوداً ونزولاً على فرجها الى ان تبدأ بالارتعاش ويرتخي بدنها ثم تتركني. اقف على قدمي واضع زبي في البيجامة، وتنهض هي متثاقلة. ثم نقوم بجمع مناماتنا. وفي هذه الاثناء ترجع جدتي من السوق لتحضير الغداء، وانا وخالتي نبدأ بكنس الغرف ومسحها، وعند الانتهاء ندخل انا وخالتي الى الحمام للاستحمام، وحال دخولنا نقوم بنزع ملابسنا ثم تجلس هي على تخت الحمام وانا واقف امامها لتسحبني من يديي الى ان يلتصق زبي وخصيتيه على صدرها، لتحضنني بقوة وتبدأ بحك زبي بصدرها وبتقبيل بطني مع تصاعد اهات خفيفة آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ومن ثم بتقبيل زبي ومن ثم شمه اوووووووووف اووووووف وتتمتم بكلام لا افهمه بسبب حالة الهيجان والنشوة التي كانت تراودها، تتركني بعدها لتنام على ارضية الحمام لتثني رجليها وتفتحهما ثم تفتح فرجها بكلتا يديها لتدعوني، وانا كلي رغبة، ان ادخل زبي المنتصب فيه، لتمسكني وتبدا بتحريك زبي داخلها وبحركات صعود ونزول وانا متفاعل معها، الى ان يرتخي جسمي وزبي وتقوم بالأنين بصوت مكتوم آآآآآآآآآوه آآآآآآآآآآآآآآوه اووووووووف اوووووووووووف آي ي ي ي آى ي ي ي ي الى ترتخي يديها من على جسمي ويرتخي وجسمها، لأنهض من على فرجها فاراها تنظر الي مع ابتسامة رضى. **** كم كانت جميلة تلك اللحظة اني احن اليها كثيراً !! بعدها نكمل استحمامنا ونخرج لنرى ان جدتي قد احضرت الغداء لنأكل ثم ننام القيلولة. وفي العصر يعطيني جدي 10 فلوس لأذهب واشتري بها البسكويت التي كانت على شكل حيوانات لكي آكلها مع احتساء شاي العصر. بعدها تقوم خالتي بتدريسي الى المغرب وعند الغروب كنا نرش السطح بالماء كي يبرد قليلا لنقوم بفرش المنامات على السطح، فقد جرت العادة في تلك الايام ان يكون النوم على الاسطح. وما ان ننتهي من الفرش حتى تقوم خالتي بالنوم على فراشها، عندها اتقدم لاقف امام قدميها لتقوم هي بوضع قدميها على بطني ومن ثم تمسك كلتا يدي لترفعني في الهواء برجليها فينزاح ثوبها الى الاسفل الى حد بطنها، لتقوم بتنزيلي ببطء الى ان يلامس راسي صدرها وزبي امام كسها لتفتح رجليها، ولأقوم انا بإخراج زبي من البجامة وادخاله في كسها ولأقوم بنيكها كما في الصباح والظهر في الحمام. وننزل من السطح لتصعد جدتي وخالي (الوسخ!) للنوم لنبقى انا هي بالإضافة الى جدي حتى الساعة 12 عشر ليلا حال انتهاء البث التلفزيوني كان هذا روتين العطلة الصيفية ما عدا يوم الخميس والجمعة عندما كنت ازور بيت خالتي الاخرى اهل حبيبي ابن خالتي حيث كنت ابات عندهم من يوم الخميس العصر بعد ان اكون قد فرغت من نيك خالتي الصغرى في الصباح والظهر. فكان زوج خالتي، وكنت ادعوه بخالي، يعطينا مصرف جيبنا لهذين اليومين، ولكنه كان يعطيني زيادة لأنه لا يراني الا يوم الخميس والجمعة، فكان يعوض بقية الايام ببعض الزيادة. فكنا نخرج انا وحبيبي للشارع نشتري ونلعب الى غروب الشمس، وعند دخلونا البيت كانت خالتي تامر ابنها بدخول الحمام لغسل اخوته الثلاثة، فكنت ادخل معه نغسلهم الواحد تلو الآخر، ثم نبقى نحن الاثنين في الحمام، نغلق الباب جيداً لنبدأ رحلة العناق والقبل والآهات الى ان يزداد اشتياقي وشهوتي له، عندها اجلس على ركبتي واقوم بمص عيره ورضعه اووووف اووووف، رضاعة بحب وعطش واشتياق فترة اسبوع الى ان يذوب بين يدي حينها يوقفني على اقرب حائط وظهري باتجاهه، وانا بدوري افتح له فلقتي طيزي بكلتا يدي، حيث يقوم هو بترطيب فتحة طيزي وقضيبه بلعابه ليسهل عملية ادخال عيره في طيزي، ويضع راس عيره على فتحتي ويدفع ليدخل قضيبه بالكامل داخلي وانا اتأوه واقول بصوت خافت: آآآآآآآآآآآآآآآه ه آآآآآآآآآآآآآآه ه اوووووووف آآآآآآآآآي ي هيا ادخله كله فيّ. ويبدا بالنياكة يدخل عيره ويخرجه يدخله ويخرجه وانا مستمر بتأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآآه ه آآآآآآآآآآآآآآه ه اوووووووف الى تأتيه الرعشة ويهتز جسمه بالكامل حينها يخرج قضيبه من مؤخرتي لنكمل استحمامنا ونخرج للعشاء ومشاهدة التلفزيون. وبعد ذلك اي في حدود الساعتين يذهب حبيبي الى النوم اتبعه بعد فترة لأستلقي بجانبه ونتغطى بالشرشف الذي من تحته اداعب عيره وخصيتيه وهو يداعب طيزي من دون ان يلاحظنا احد، وبعد ان نتأكد ان الجميع قد غرق في النوم اضطجع على جنبي وادير ظهري باتجاهه واقوم بنزع البجامة الى حد الركبتين ليظهر طيزي له فيقوم هو بالتقرب مني ويخرج عيره من بجامته ليضعه في طيزي، ورويدا رويدا يقوم بإدخاله في مؤخرتي، ثم تبدأ رحلة ادخال عيره واخراجه من طيزي في عملية نيك شاعرية وجميلة جداً، كنت اذوب فيها بين يديه وامام قضيبه. ذكرى لا استطيع نسيانها اوووووووووف اووووووووف، حتى انني كنت انام وهو لا يزال ينيكني من طيزي، فقد كنت اصحو بعض الاحيان في منتصف الليل او الفجر وقضيبه لا يزال داخل طيزي، اووووف كنت حينها اطير من الفرحة، حتى انني كنت اخرج قضيبه من طيزي ثم انزل الى مستوى عيره واضعه في فمي وابدا بمصه ورضعه الى ان يصحى حبيبي ليراني ارتشف من قضيبه، فيبتسم ويحضنني ونبقى تحت الشرشف نتبادل القبل والعناق. وعند عودتي يوم الجمعة كان يصاحبني اما احد اخوته او كان هو يصاحبني، فعندما كان يصاحبني هو كان يتقصد ان يتأخر الى يحل الظلام كي يقودني الى البيت ويداه تداعب مؤخرتي وانا اداعب قضيبه. وعند وصولنا الى بيت جدي كان يدخل معي ليسلم على بيت جدي ومن ثم يغادر البيت لتقوم خالتي بمهمة اطعامي ولكي تدفعني للنوم بحجة انني تعبان من اللعب، وحالما نصل الى الفراش تقوم بسحبي بجنون وشوق الى جسدها لأقوم بنكاحها، ومن شدة شهوتها صارت اظافرها بعض الاحيان تنغرز في ظهري لتجرحني وفي يوم من ايام تواجدي في بيت جدي، لبست خالتي عباءتها واستأذنت جدتي لتأخذني معها لشراء ادوات الخياطة من السوق. لاحظت ان خالتي لم تسلك طريق السوق، بل طريق مدرسة اخي الثاني بالعائلة، وقفت عند احد البيوت القريبة من هذه المدرسة وطرقت الباب الذي فتحته فتاة شابة بعمر خالتي. وبعد السلام دخلنا الدار، حيث قالت هذه الشابة هل هذا هو امجد ؟ وكأنها تعلم من انا اجابت خالتي: نعم انه هو فما كان منها الا ان انحنت باتجاهي ورفعتني الى احضانها واخذت تتكلم مع خالتي وتقول: كم هو جميل مجودي (اسم الدلع لأمجد)، ثم اخذت تحضنني بقوة ومن ثم تقبلني من فمي. دخلنا الى صالة البيت وجلسنا ثلاثتنا، وبعد برهة دخل شاب في مقتبل العشرين القى علينا السلام بكل ادب ووقار لم اشاهد مثله من قبل، وكان جادا صارما حتى انني خفت منه في حينها. وما ان جلس حتى اخذتني هذه الشابة بيدي واعطتني كرة لألعب بها في الساحة الخارجية للبيت، ومع انشغالي بلعب الكرة ذهبت الكرة بالقرب من شباك الصالة وكانت الستارة مفتوحة بعض الشيء فلم ارى احدى في الصالة، تساءلت في حينها اين ذهبوا، لكنني بعد ثواني عدت العب بالكرة وانشغل فيها. وبعد فترة انفتح باب الصالة وخرجت خالتي وصديقتها بدون ارتياب، فودعوا احدهما الاخرى وقفلنا راجعين الى البيت. واثناء الطريق حذرتني خالتي من ان اذكر لاحد اين كنا واين ذهبنا، كل الذي يجب ان اقوله هو اننا ذهبنا الى السوق لشراء ادوات الخياطة. تكررت هذه الزيارات الغامضة وانا لم افهم ماهيتها، لكنني لاحظت ان هذا الشاب اصبح لا يظهر اثناء قدومنا، وبمجرد جلوسنا على الاريكة تقوم صديقة خالتي بنفس العملية، اي بإعطائي الكرة لألعب بها في الساحة، وكل الذي كنت اشاهده ان هذا الشاب كان اما ان يتحرك ما بين الصالة واحدى غرف البيت. وفي يوم من الايام وانا العب الكرة في الساحة لاحظت ان صديقة خالتي كانت تنظر لي وتراقبني وكانت ترتدي ملابس نوم قطعتين بلون البشرة. نظرت الي وابتسمت.. ابتسمت لها انا ايضا ببراءة الاطفال، واعطتني قبلة في الهواء، وانا مستمر بلعب الكرة، وما هي الا لحظات حتى انفتح باب الصالة ونادتني. ذهبت اليها فما كان منها الا ان اخذتني من يدي واغلقت الباب بالمفتاح وسحبتني الى غرفة نوم كان يبدو انها جديدة. اضطجعت على السرير واخذتني في حضنها واخذت تتحسس جسدي بحركات بطيئة رومانسية جعلتني اذوب من النشوة حتى صار زبي كالحديد، عندها مدت يدها الى زبي واخرجته من البجامة واخذت تداعبه ثم انحت لتقبلني من خدودي ورقبتي حتى شعرت باختناق وحرقة، لا تزال موجودة عندي لحد اليوم، واخذت تلعب بعيري وتهمس بكلام هيجني، وعرفت منها كل الذي يحصل هنا اثناء مجيئنا انا وخالتي همست وقالت ب****جة العراقية: ها گواد ارتاحيت من لعبت بزبك؟ ها ارتاحيت نياج خالته؟ دترتاح ويّاي مثل ما خالتك مرتاحة هسة واخويه ينيج بيها؟ گواد مرتاح مو من تگوّد على خالتك؟ احبك لان انت مثلي، انت تگوّد على خالتك وآني اگوّد لأخوية. اووووف منك گواد لو انت بعمري ! (اي: قوّاد، هل ارتحت عندما لعبت بزبك ؟ هل ارتحت يا نياك خالته ؟ هل ارتحت معي كراحة خالتك مع نياكها الان ؟ هل ترتاح عندما تقوّد على خالتك ؟ احببتك لأنك مثلي انت تقوّد على خالتك وانا اقوّد لأخي !! اوووووف منك لو انت بعمري !)....كانت تتكلم بصيغة السؤال، ولم تعطيني الفرصة لكي اجيب او اردُّ عليها، حتى انها كانت تكرر هذه التساؤلات، الى ان ارتعشت رعشة احلم ان ارتعش مثلها ! ثم افقت على ضحكة مدوية، وإذا خالتي واخ صديق خالتي واقفين بباب غرفة النوم المطلة على الصالة، ضحكت هي ايضاً معهم وقالت: گوّاده على گوّاد صغيّر، ترى ترهم، عادي (اي: قوّادة على قوّاد صغير، شيء عادي ولا باس بها). ضحكت ضحكة طفولية بلهاء رغم تضارب الافكار برأسي. ومع مرور الايام ومن خلال تنصتي وسماعي حديثهم ادركت ان هذه الفتاة تعرفت على خالتي في مدارس محو الامية وهي، اي هذه الفتاة، على علاقة جنسية مع اخيها، وان والديهما يعملان كموظفين. وفي اثناء ايصال الاخ لأخته الى مركز محو الامية وقع نظره على خالتي فاعجب بها وطلب من اخته يتعرف عليها وينيكهما معاً. وفعلا استطاعت هذه الفتاة، بطريقة او بأخرى من اقناع خالتي التي طاب لها ذلك. وكتقليد اجتماعي عندنا كان لا يجوز للفتاة الشابة ان تخرج وحدها من دون مرافق من اهلها يلازمها ويكون رقيب عليها، فكنت انا الشخص المناسب الذي اختارته خالتي لهذه المهمة، فقد اصبحت من حيث لا ادري حارسها وقوّادها انها ذكريات جميلة جعلتني احن الى تلك الايام والى تلك اللحظات من جديد وان اكون قوّدا الى ايٌّ من محارمي، ليس بالضرورة خالتي او امرأة خالي لقد استمررت بالقوادة على خالتي ونيكها في تلك العطلة الصيفية والى ان جاءت فترة الامتحانات، حيث دخلت الامتحان وقد علمتني خالتي القوادة والنياكة بدلا من القراءة والحساب، فكان من الطبيعي ان ارسب في هذه السنة ... تركت بيت جدي مغادراً الى الجنوب حيث اهلي الذين انتقلوا الى هناك، بعيداً عن خالتي وعن حبيبي ابن خالتي الآخر..... هكذا قضيت ايامي في بيت جدي.... والى اللقاء في الجزء الرابع من سيرتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ سيرتي الجزء الرابع بعد ان اكملت امتحانات الدور الثاني، وظهور نتائج الامتحان، حيث النتيجة كانت رسوبي في هذه السنة... استلمت اوراق نقلي ورجعت الى بيت اهلي الذين سكنوا في بيت جدي، شقيق جدي الثالث الذي كان متوفياً تاركا خلفه امرأة مسنة مريضة حيث امراض الشيخوخة تسري في جسدها، من شلل في اطرافها السفلى الى الضعف الشديد بالسمع، حيث كانت معزولة في غرفة كانت حمام الابناء بالإضافة الى منامها. فابنتها فوزية كانت بحدود 30 عاما متزوجة لها ثلاث اطفال تسكن لوحدها على سمعتها اكثر من علامة استفهام، اما ابنائها فكانوا ثلاث، محمد وشهاب وشاكر، شباب بعمر 27 و24 و20 والثلاثة كانوا يؤدون الخدمة العسكرية ولم يفكروا بالزواج، مع فتاة اسمها جميلة بعمر خالتي تقريبا وعمرها 16 عاما، فخالتي كانت ابنة عمهم. لاحظت ان العلاقة ما بين جميلة واخي الاصغر مثل علاقتي بخالتي، فقد كانت تدخلنا الحمام انا واخي الاكبر والاصغر... تحمم الاكبر اولا وانا ثانيا وتبقى مع اخي الصغير وحدهما في الحمام يستحمان سوية ويخرجان... وعندما كانت تريد الذهاب الى السوق كانت لا تأخذ احدا الا اخي الصغير، وهذه كانت نفس تصرفات خالتي معي. في هذه الفترة وبسبب تواجد جدي الذي هو عمها، فقد قلت من حركتها وخروجها من البيت، لكنها كانت تستغل خروج جدي وامي اليومية لمتابعة تقدم البناء في قطعة الارض التي نمتلكها، فتقوم هي بالذهاب الى السوق، او الى بيت كان يسكنه المصريون يعملون في معمل لصنع الاقداح والسراحيات والمزهريات يملكه احدهم. وكان احد هؤلاء المصريين يفترش باب الدار هذا بهذه المنتوجات لبيع منها. وكانت جميلة قد تعودت ان تذهب مع اخي الصغير الى هذا الدار كل ثلاثة او اربعة ايام للتبضع منه. وبعد فترة شهرين تقريبا ارادت ان تذهب الى الدار وطلبت من اخي ان يرافقها، فامتنع عن مرافقتها بالرغم من الحاحها الشديد. فما كان منها الا ان التفتت الي وقالت: تعال انت معي.. لنذهب ونشتري بعض الاقداح لبست عباءتها وخرجنا انا وهي باتجاه الدار حيث البسطة والمصري... وقفنا امام الدار انا وجميلة والمصري جالس لوحده ولا احد غيرنا... القت عليه السلام وسالته: سالم موجود ؟ عندها التفتت الي وقالت: انتظرني هنا سأعود بعد قليل دخلت من الباب الرئيسي، حيث على يمين الممر كان هنالك باب.. فتحته ودخلت وأوصدت بابه خلفها وقفت امام باب الدار انتظرها لمدة تجاوزت النصف ساعة، وطوال هذه الفترة وعيناي تراقب الباب الذي دخلت منه الى ان افتح الباب وخرجت من الغرفة تحاول اخفاء وجهها وترتب ثوبها وشعرها المنفوش وتحاول ان تخفيه تحت عباءتها. اقتربت من البسطة .. مدت يدها واخذت طقم اقداح من دون السؤال عن السعر ولا حتى ان تدفع شيئاً، ثم القت السلام على المصري الجالس امام البسطة مع ضحكة، ولم تنتظر حتى الرد بل سحبتني من يدي وقالت: لنذهب الى البيت وفي الطريق وقفنا عند دكان قريب من البيت، حيث الحلويات، وقالت لي: اختار وخذ ما شئت من الحلويات اخذت الذي اردته وانسحب الى جانبها... دفعت حق الحلويات وخرجنا من المحل. وحال خروجنا من الدكان قالت: حبيبي مجودي، انت ولد شاطر وحباب وعاقل، ان سألك احد، سواء كان عمي او امك او ايٌّ من اخوتك الكبار، اين ذهبتما وماذا فعلتما ؟ اجبهم اننا ذهبنا الى بسطة المصريين اشترينا اقداح ورجعنا بسرعة للبيت. لقد اصبح شكّي يقينا بان علاقتها بأخي الاصغر مني تشبه علاقتي بخالتي وبكافة تفاصيلها استمر هذا اليوم عاديا الى ان جاء الليل.. حيث اخذتني لأنام في حضنها وفي فراشها، مما جعل والدتي تنتبه الى هذا التغيير المفاجئ فسألتها: لماذا اخترت اليوم امجد لينام معك بدلا من ماجد (اخي الاصغر)؟ اجابت: لان امجد لا يتحرك كثيرا ولا يتكلم اثناء المنام ايضاً، انه هادئ جداً، وليس كماجد لقد بت تلك الليلة في فراشها وقد اندهشت لجمال صدرها الابيض وفخذيها الرائعين الناصعين، فقد كنت اتفرج واحدق بهما اثناء نومها وتقلبها في المنام واتمتع بمنظرهما الخرافي المغري. وفي اليوم التالي قامت بتحميمنا اخي الاكبر اولا ومن ثم ماجد الاصغر مني ثانيا وانا ثالثا استمر ذهابنا الى المصرين، وكانت جميعها كالمرة الاولى، لا اختلاف، بالإضافة الى ذهابنا الى السوق بين يوم وآخر تقريباً. وفي بعض المرات وعند عودتنا من السوق كانت تأخذني الى بيت، لا اعرف من هم ولماذا نحن عندهم. لكن عندما دخلنا وتعرفت عليهم، تذكرت كلام كان يدور همساً بين جدي وامي واخي الكبير حول احد اخوالها، اي خال جميلة، هذا الخال كان كبيرا وبعمر جدي، يعيش في بيته هو وزوجته وابن له، متزوج وله ثلاث اطفال وبنت لم تتزوج. فقد كان هذا الخال سكيرا ومدمنا على الشرب، واللغط عليه كثير في المدينة، حول سمعته وسمعة زوجته وابنه وزوجة ابنه. وتجري في بيته اشياء مخلة، امام اعينه وبعلمه... المهم كان عنده هو كأس الخمرة وملحقاته فبعد دخولنا البيت صارت تتصرف وكأنها من اهل الدار وتتكلم بدون تحفظ، حتى انهم كانوا يكثرون من المسبات، ويسهبون في الوصف بطريقة بذيئة لم نكن متعودون عليها في بيتنا. فقد كانوا يصفون الذين لا يرغبون به بالمنيوك وابو العيورة علنا وامام جميع افراد العائلة بغض النظر عن العمر كانت هذه اول مرة ادخل هذا البيت وعند خروجي معها اوصتني ان لا اذكر الى احد اننا دخلنا في بيت احد، فقط ذهبنا الى السوق ورجعنا بسرعة الى البيت بعد مدة من الاستمرار ببناء البيت الذي كان يتابعه جدي ووالدتي وصلوا الى مرحلة صب السقف حيث كان عليهم الانتظار لمدة 10 ايام لكي يرفع القالب من السقف، فكان هذا يعني اننا لم نخرج كل هذه الفترة لا الى السوق ولا الى عند المصريين... وبعد عشرة ايام وبعد خروج جدي وامي لمتابعة بناء البيت مرة اخرى وذهاب اخواني الى المدرسة جاءتني وطلبت ان ارافقها الى دار المصرين للاطلاع على بضاعة المصرين، وهل من جديد لديهم... وكالعادة عند وصولنا سألت صاحب البسطة الذي امام الدار عن سالم، فجابها انه في الدار... دخلت واغلقت الباب ورائها بقوة، وتركتني انتظر لحين خروجها واثناء انتظاري جاءت امرأة وابنتها يشتريان من البسطة وفجأة سمعنا صوت تأوهات آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه .... امسكت المرأة ابنتها وسحبتها وتركوا البسطة وهي تشتم المصريين. وبدأنا نضحك انا وصاحب البسطة... ومع استمرار الاهات وعلوها اصبحت محرجاً بين قدوم الزبائن وسماع صوتها. ومع ذلك انتابني شعور باللذة وكانت اول مرة اشعر انني اريد ان ادخل قضيبي في فرج جميلة... شعرت برغبة كبيرة في نيكها. لقد اشتهيتها. شعور كنت احس به عندما كنت مع خالتي.... استمرت الاهات واختلطت ما بين سالم وجميلة الى ان جاءت صرخة القذف ... صرخة سالم الحمش وجميلة الجميلة... لم تخرج من الغرفة وبقيت انتظر وانتظر... يبدو انه في صدد نياكتها مرة اخرى... ثم ظهرت بعد ذلك وملابسها مبعثرة على جسمها وتمشي بتثاقل ... لقد فعل فراق العشرة ايام فعلته .. لقد كانوا عطاشا للنيك... مشتاقين لبعضهما. مشينا باتجاه البيت وهي تتكا على كتفي وتمشي بتثاقل.. ثم قلت بسذاجتي : لماذا ابن الكلب هذا يضربك ؟! نظرت الي وابتسمت واجابت: كلا انه لم يضربني... ثم سكتت!! لا اعرف كيف تجرأت وسالتها، فطبيعتي الهادئة كانت تمنعني من السؤال. قلت: اذا لم يضربك، فلماذا تتوجعين اذاً؟! قالت : حبيبي هذا ليس الم ... هذه نشوة ... وسكتت ! ثم ضحكت انها الم النشوة ... الم جميل ولذيذ .. لأنني مشتاقة، انها عشرة ايام من الحرمان. عندها فهمت ماذا تقصد واجبتها وبطريقة عفوية لا اعلم كيف قلتها في حينها: عوافي ! فعندما سمعت كلمة عوافي تفاجأت وقالت : على ماذا عوافي؟! لم اتجرا ان اقول لها عوافي على النيكة ... فسكت وابتسمت ! لكنها اعادت السؤال اكثر من مرة، حتى اجبتها : عوافي لانكما تنايكتما ! عندها سكتت هي ايضا الى ان وصلنا الى البيت، وللحال ادخلتني الى غرفة الضيوف وجلست على الاريكة وسحبتني من يدي وقالت: هل كنت تعرف ماذا يحصل عندما نذهب الى بيت المصريين؟ سكتُّ ولم اجب لانني كنت خائفا منها. فحضنتني وقالت: لا تخف انت حبيبي... هل تعرف ماذا يحصل عندما ادخل الى هذا البيت؟ اجبتها: نعم اعرف ! قالت: وكيف علرفت؟ اجبتها: المهم انا اعرف! قالت : اريد ان اعرف كيف تعرف؟! اجبت: لقد كان صوتك عالياً هذا اليوم ... وحكيت لها كيف ان امراة وابنتها قد سمعوا آهاتك وصرخاتك ! فقالت: هل هذه المرأة تعرفنا ؟! اجبت : كلا انها كانت تذهب الى جراج السيارات المؤدي الى بغداد ! ثم سالت: وقبل اليوم هل كنت على علم بما يجري ؟! تكلم ...لقد اصبحنا اصدقاء وسرنا واحد .. وسوف تكون معي في المرات القادمة ! اريد ان اعرف كيف عرفت؟ وفي هذه اللحظة طمعت بالذهاب معها وذكرت لها قصتي مع خالتي، وهي تصغي لي بشغف الى ان انتهيت من سرد قصتي . ثم سألت : هل انت متأكد ان خالتك كان ينيكها اخو صديقتها ؟! اجبت: نعم متأكد وانني قد رايتهم! لقد كذبت في جوابي لانني في الحقيقة لم ارى اخو صديق خالتي ينيك خالتي. قالت: ومن غيرك يعرف بقصة خالتك؟! اجبت : لا احد انا الوحيد الذي اعرف ! قالت: اذن انا وانت فقط نعرف الذي حصل، لا اريد احداً يعلم بهذا... ثم حضنتني وقبلتني من خدي فالتصق قضيبي على صدها وكان منتصباً، فمددت راسي وقبلتها من فمها... ضحكت ونظرت الي ورات قضيبي منتصبا ... اخرجته من البجامة وصارت تدعكه وتقبله قبلات خفيفة وهي تقول: يبدو انك تذكرت خالتك... وقبل ان ارد .. راحت تلعب بقضيبي وامسكتني من راسي وسحبته لتقبلني من شفاهي، وكانت هذه اول مرة امص شفاه .. استمرت على هذه الحال، اللعب بقضيبي ومص شفاهي الى ارتعش بدني ! ارجعت قضيبي في البجامة وقالت سأذهب الى الان عندهم، وتقصد عند اخوتي... وفي المساء وبعد عودة جدي وامي، قامت بتحميم اخي الاكبر ثم الاصغر وبقيت انا معها في الحمام، وكانت رغبتها تتناثر من عينيها، فقالت: انزع لباسك ! عندها شعرت برغبة جامحة تجاهها وانتصب قضيبي بشدة حتى احسست بألم الانتصاب، فقد كان لحد هذه اللحظة مرتخياً الى ان رأيت الرغبة في عينيها وسمعتها تامرني ان انزع لباسي... القت هي ايضاً بملابسها واصبحت هي امامي كما خلقها ****، ثم جلست على ركبتيها ثم حضنتني وصارت تقبلني وتمص شفاهي ويداها تتحسس ظهري... توقفت ودفعتني دفعة خفيفة وامسكت بقضيبي وامسكت بيدها الاخرى بيدي ووضعتها على صدرها وقالت: ادعكها وافركها بيدك ؟ مددت يدي الاخرى على صدرها وبدأت العب وادعك وافرك بهما وهي تلعب بقضيبي، ثم جلست على الارض مثنية رجليها، ثم مدت يدها الثانية وصارت تلعب بفرجها، ذو الشعر الخفيف وشفاهه الوردية وداخله الاحمر... كان لها جسم ابيض رائع... وبعد قليل اخذت تتأوه بصوت خافت وتركت قضيبي وهي مستمرة في اللعب بكسها بقوة... تركت صدرها وصرت انظر لها والعب بقضيبي وحلبه.. مركز نظري الى كسها واحلب قضيبي، حتى جاءتني الرعشة. اما هي فعندما وصلتها الرعشة فقد اطبقت برجلاها على يدها واخذت تعض بالثانية واغمضت عينيها واضطجعت على جانبها، كل هذا وانا انظر اليها، وانا لا افقه شيئا، كل الذي ادركته ان الرعشة جاءتها كما جاءتني... وبعد ان هدأت ثائرتها تحممنا سوية وخرجنا من الحمام. وفي الليل وبعد ان خلد الجميع الى النوم وانا في حضنها سحبتني اليها وقبلتني وقالت: عوافي ! عندها لم اشعر الا والصباح يوقظني من نومي العميق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ سيرتي... الجزء الخامس رجع اخو جميلة الذي كان يخدم في الجيش، متمتعا بإجازته الدورية، والتي كلن مدتها سبعة ايام على الارجح. كان شاكر وهذا اسمه، شاب ممتلئ جسمه يشبه الرباعين الرياضيين، ابيض ومشعر. ففي يوم من اوائل الخريف وكان الجو جميلا، وفي اليوم الثالث من اجازته، صادف خروج جميع افراد اهلي، جدي وامي واخوتي الكبار، من البيت، مع بقائي انا واخوتي الاصغر مني فقط في البيت. كان الوقت عصرا حيث جلس في صالة الاستقبال ومعه المشروب الذي كان قد جلبه من النادي، حيث اعدت له جميلة المقبلات (المزة) الخاصة بالمشروب الذي كان في حدود 6 زجاجات من البيرة وزجاجة من عرق الزحلاوي. كان عمري في حدود العشر سنوات جالس في غرفة اخرى امام التلفزيون اشاهد افلام الكارتون، حينما سمعت صوت جميلة يناديني... ذهبت باتجاه الصوت الذي كان من غرفة الاستقبال... فتحت باب الغرفة ودخلت... تفاجأت لمنظرهما، فقد كان هو جالس على الارض (متربع)، وجميلة ممددة على الارض وراسها في حضن اخيها شاكر، وسعدي الحلي يشدو بصوته من جهاز التسجيل. ومع دخولي الى الغرفة طلب مني شاكر ان اغلق الباب بالمغلاق ( السركي). اغلقت الباب وانا خائف منه لأنني كنت اخاف السكارى، وتقربت منهما... امرني ان اتقرب عليه، ثم قبلني من وجنتي وقال: البطل (ويقصدني انا) يذهب مع عمته (ويقصد جميلة لأنها ابنة عم ابي وامي) الى حبيب القلب ؟ لم افهم مقصده وبقيت متسمرا وخائفا في مكاني لا اعرف بماذا اجيب. كرر السؤال وقال: اجبني .. هل تذهب معها الى عند حبيبها ؟ كان يسالني ويداه تعبث في شعر جميلة الذي في حضنه اجبته : مع من تقصد؟ قال: عمتك جميلة... هل تذهب معها الى عند حبيبها المصري ؟ تسمرت من هول الصدمة، وازداد خوفي، ونظرت اليها... علمت مقدار خوفي وتداركت الامر، فضحكت، وسحبتني من يدي وحضنتني وقبلتني وقالت: لا تخف، قل له كل ما تعرفه، لأنني لا اخفي عليه سر، انه يعلم كل شيء فصرت اسرد واقول ما في جعبتي وهو يستمع ويشرب العرق... لكن الذي اثار دهشتي اكثر هو التقاط جميلة لزجاجة البيرة والشرب منها مع مباشرة شاكر شرب قدحه من العرق. انتبه شاكر الى استغرابي هذا فقال: انه شيء عادي... ان التي تُنكح من مصري، فشرب البيرة عندها شيء عادي وطبيعي.. ثم استرسل وقال : اكمل حبيبي مجودي اكمل .. قال هذا وهو يضعُ يده على مؤخرتها ويفركها استغربت كثيراً لما يجري امامي... فتاة شبه عارية ممددة وراسها في حضن اخيها، وهو يفرك ويعبث بطيز اخته, وله علم بان اخته لها علاقة ماجنة مع شاب مصري، تذهب اليه لينيكها بصحبتي... انه امر وعالم غير طبيعي لا استطيع ان اصفه، وجعلني اسهو وانطلق في استغرابي، لأصحو على صوت شاكر وهو يقول: حبيبي مجودي لا تستغرب انه شيء عادي هنا... هيا اكمل حديثك صرت اكمل حديثي وعلاقتي مع خالتي، وهو يستمع الي بشغف، ويزيد من شرب العرق، بينما جميلة تشرب البيرة. ومع اصغائه لحديثي كانت احدى يديه تعبث بقضيبه والثانية تعبث في مؤخرة اخته جميلة او في صدرها، حتى انتهيت من قصتي مع خالتي، وكيف وصل بي الامر الى هنا. وحال انتهائي من الكلام امسك شاكر راس جميلة ورفعه قليلا وانحنى ونظر اليها وكلها رغبة وشهوة وشبق بالإضافة الى السكر، ثم اطلقت لشفاهها العنان والصقتهما بشفاه شاكر وصارا يقبلان بعضهما بحرارة وقوة، جعلت من قضيبه ينتصب. هذا المشهد المثير جعلني اتجه الى باب الغرفة لإحكام اقفاله ناسيا انني قد اغلقته اثناء دخولي من طلب من شاكر. وقفت هناك قرب الباب اتطلع واشاهد منظر عناقهما بقوة وقبلاتهما الشهية، جعلت قضيبي ينتصب وصرت العب به من خلف البيجاما التي كنت مرتديها، ومن دون ان اخرجه منها خوفا من شاكر. ثم وبسرعة جنونية صار شاكر ينزع قميصه وملابسه وهي تنزع ثيابها حتى تعرا سوية وكما خلقهما ربهما، وعانقا بعضهما، واضطجعا على الارض، هي تحت وهو فوقها، يقبلون بعضهما بشهوة ما بعدها رغبة، ثم اخذت يداها تتحرك على ظهره، نازلة على فلقتي طيزه تلمسها وتزيد من شبق شاكر، بينما هو راح يدعك ويلعب ويعبث في صدرها، مما جعلها تفتح ساقيها الى الجانبين، وهو بدوره يرفع جسمه قليلا عنها ويمسك قضيبه ويقوم بدعكه على فرجها، حتى اعتقدتُ انه سيقوم بإدخاله في فرجها. وفي هذه اللحظة ازداد تركيزي ونظري على قضيبه وتمنيت ان امسكه واستمتع بنعومته وملمسه، وان اقوم انا بدعكه على فرج جملة. صارت جميلة تتأوه بصوت عالي آآآآآآآه ه ه آآآآآآآه ه ه ه ه آآآآآآآآه ه ه ه من فرط الشهوة، فدفعته بعيدا عنها ثم انكبت على قضيبه ممسكة اياه ووضعته في فمها واخذت تلعقه وتمصه وترضع منه بشكل خرافي، لا زلت اتذكره، وبطريقة لا تزال عالقة في ذهني لا تأبى ان تفارق خيالي، فصار يتأوه اهات طويلة وبصوت عالٍ، حتى شبعت جميلة من الرضع، عندها استلقت على الارض وبدوره اقترب شاكر وجلس على ركبتيه على فخذيها قرب طيزها واخذ يبصق من فمه، يبلل ويدهن قضيبه وفتحة طيز اخته جميلة، ثم وضع راس قضيبه وادخله في طيزها، واخذ ينيك في طيزها وهي تتمايل وتتراقص تحت قضيبه معبرة عن استمتاعها وحبها لطريقة نيكه، حتى صار يقذف في لبنه في طيزها، وتأوهاته تتعالى وتتعالى. ظل منبطحاً فوقها بعد القذف لفترة قصيرة، ثم رفع نفسه عنها، عندها رآني واقف كالصنم انظر اليهم والعب بقضيبي من فوق ملابسي. ضحك وقال: ما رايك بهذه النيكة ؟ تعال انظر كيف فشخت طيز جميلة المنيوكة اقتربت تنفيذاً لأمره وصرت ابحلق على طيز جميلة، فقد كانت اول مرة ارى طيزاً قد تم نيكها للتو واللبن لا يزال على فتحة الطيز... لقد كان منظر مغري بالفعل، منظر لا يمكن نسيانه بالرغم من مرور اعوام طويلة على هذا الحدث ! فلما راني شاكر ابحلق على طيز اخته جميلة، مد يده على قضيبي المنتصب، واخذ يضحك ويقول لجميلة: انظري، ان قضيب قوادك الصغير منتصب وهو ينظر اليك ! في حينها استمتعت كثيراً بكلمة " قوادك الصغير" لقد انتشيت عند سماعها من شاكر اخرج شاكر قضيبي من البجامة في حين ادارت جميلة بجسمها ونظرت الى قضيبي وضحكت ثم غمزت لشاكر وهي تقول: أتتذكر عندما كان قضيبك ينتصب، فتقوم بمد يدك على طيزي وتمسكها، لننسحب انا وانت ونصعد الى سطح الدار وهناك اقوم برضاعة ومص قضيبك ومن ثم تقوم بنياكتي من طيزي ! لم افهم غمزتها الا عندما جلست متربعة على الارض وسحبتني اليها، ثم انزلت البجامة وقربت وجهها من قضيبي وادخلته في فمها وصارت ترضع منه وتمصه .... آآآآآه كم كانت لذيذة هذه المصة... ظلت تمص وترضع حتى جاءتني الرعشة واخذ بدني يرتعش من فرط الشهوة، رعشة لم امر بها من قبل ابتعدت عني والتقطت لباسها لتلبسه، وانا ايضا انحنيت لأرفع بجامتي والبسها، واذا بباب الغرفة مفتوح ... تفاجأت وقلت لها من فتح باب الغرفة وانا كنت قد اغلقته ؟ اعتقدت في حينها ان احداً قد فتح باب الغرفة من الخارج. اجابت جميلة وهي تلبس ملابسها وقالت: شاكر هو الذي فتح الباب. عندها علمت انني كنت كمن فقد وعيه، فأثناء رضاعة جميلة لقضيبي، لم الاحظ شاكر يرتدي ملابسه ولا لفتحه للباب وخروجه ليغتسل في الحمام ! لقد كنت في عالم آخر من المتعة التي جعلتني لا اشعر بما يدور من حولي رجع شاكر من الحمام وامر جميلة ان تلبس ملابسها وان تستحم، ثم بتنظيف الغرفة قبل مجيئ الاهل، فأجابته بانهم سوف لا يعودن الى البيت اليوم. انفرجت اساريره من الفرح واخذ ينزع ملابسه مرة اخرى وامرها ان تغتسل وترجع مرة اخرى اليه، بينما جلس هو في مكانه مرة اخرى نظر الي وقال : لماذا انت واقف، تعال واجلس جنبي تقدمت اليه وجلست بجانبه، فأعطاني قليلا من المكسرات (فستق وحب) وبدأ هو يشرب من جديد، انا التذذ بما عندي من مكسرات، وكلما تسنح لي الفرصة انظر الى قضيبه النصف منتصب. كان لي رغبة ان امد يدي وامسكه والعب به. جاءت جميلة وقالت لشاكر: سأهذب لأطعم الصغار كي يناموا وكانت تقصد اخوتي الاصغر مني. وبعد ان قامت بإطعامهم وايوائهم الى الفراش، رجعت وجلست بجانب شاكر من الجهة الاخرى، فصار هو يتوسّطنا نحن الاثنين. وحال جلوسها مدت يدها زجاجة البيرة وشربت نصفها تقريباً، ثم اضحوا يدردشون بمواضيع عادية الى بعد ساعة ونصف تقريباً. ومن دون اية مقدمات مدت جميلة يدها وامسكت قضيبه، ثم اخرجته من اللباس، انحنت براسها، واخذت ترضعه وتمصه. اتكأ هو الى الوراء مرتخياً واغمض عينيه، في منظر مثير جداً. كانت ترضع من قضيب شاكر بشغف ولذة وشهوة ما بعدها شهوة، جعلتني اتمنى ان اكون انا في مكانها ارضع من قضيبه. وانا انظر اليهما مد شاكر يده واخذ يلعب بشعري بينما جميلة مستمرة برضاعة قضيبه... لقد اعتراني شعور جميل وهو يلعب بشعري وانا اراقب عملية المص والرضاعة من قضيب شاكر. فتح عينيه ووجهه كله رغبة وشهوة، جعلته يسحبني من يدي لاقف امامه بينما راس جميلة بين رجليه. ادار ظهري اليه باتجاه وجهه وسحب البجامة الى الاسفل لتظهر طيزي امامه واخذ يدعك ويفرك ويداعب طيزي وانا شبه مغمي عليّ من الشهوة والخدر الذي لحق ببدني، ثم وما هي الا لحظات حتى شعرت بهواء دافئ قريب من مؤخرتي... فتح فلقتي طيزي الى الجانبين ومد لسانه وصار يلحس فتحة طيزي ولولا الحائط الذي استندت عليه لسقطت ارضاً من النشوة التي اعترتني...آآآآآآآآه ما اجمل تلك اللحظة. وفجأة اشعر بدفيء قضيبي ايضاً... فاذا بفم جميلة يلتقط قضيبي الصغير، ويبدأ برضاعته ومصه، حتى الخصيتين صارت تدخل في فمها. لقد صرت رهين متعتين في ان واحد، من الامام والخلف. وبعد ان اخذا وطرهما مني ازاحاني عنهما وتشابكا شاكر وجميلة مضطجعين على الارض مقبلين بعضهما بقوة في عناق شديد حتى ارتويا من بعضهما نظر شاكر الي وصاح بعصبية : هيا اخلع ملابسك ... تعرى وتعال عندي ايها المنيوك القواد لا اعلم لماذا كانت تعتريني ولا تزال النشوة عندما يصفني احد المنيوك والقواد.... تعريت وتقدمت اليه وانا اردد واهتف في داخلي : نعم انا قواد خالتي وقواد جميلة ومنيوك من خالي وابن خالتي واخي ! ابعد جميلة عنه وطرحني ارضاً على بطني وجلس على ركبتيه بين ساقيّ وصار يبلل قضيبه ويدهنه بلعابه وهو يقول ويأمر جميلة: هيا افتحي فلقات طيزه الى الجانبين... هيا ايتها المنيوكة، هيا افتحي طيزه سانيك قوادك وانيك قحبته ايضاً ! فتحت جميلة فلقتي طيزي والقي شاكر بثقله على ظهري، فأحسست براس قضيبه الساخن يلامس فتحة طيزي. صار يدفع محاولا ادخال قضيبه الكبير في مؤخرتي، لكن لم يستطيع بسبب ضيق الفتحة. وفي هذه اللحظة فتحت جميلة ساقيها الى الجانبين وهي مستلقية على ظهرها على الارض ودفعت بجسمها الى الامام وقريب من وجهي ليتوسط ساقيها ويصل الى فرجها ! علمت بماذا ترغب فأطبقت شفاهي على فرجها وصرت اشم والحس كسها. آآآآآآه ه ما ألذّه من كس ؟ واخذت هي تصيح: هيا الحس كسي ايها القواد آآآآآآه ه ه ه ه آآآي ي ي الحس بسرعة وبقوة، بينما شاكر منشغل بمؤخرتي يريد ادخال قضيبه الجبار في فتحة طيزي، ولا يتمكن، حتى فقد اعصابه وتركني، واتجه الى جميلة وسحبها من شعرها حتى صارت تحته. انبطحت وفتحت طيزها الى الجانبين بيدها، بينما هو ادخل قضيبه في طيزها وصار ينيكها ويقول لجميلة: لم يتمكن قوادك الصغير من حمل قضيبي .. لم يتمكن، في اشارة الى انه لم يتمكن من ان يدخل قضيبه في طيزي الصغير. كم كنت اتمنى ان يدخل قضيبه في طيزي، يا ليت تعود تلك الايام فأقوم انا بإدخاله له وبينما شاكر ينيك في طيز جميلة اشارت لي ان افعل بالضبط كما فعلت عندما حاول شاكر ان يدخل قضيبه في طيزي وانا منبطح على بطني. استلقيت على ظهري وفتحت ساقيّ الى الجانبين ودفعت بجسمي حتى صار قضيبي امام فمها، فأخذته في فمها وبدأت برضاعته ومصه آآآآآآآآآه ه ه ه آآآآآآآآآآه ه ه آآآآآآآآآآه ه ه وما هي الا ثواني حتى اخذ بدني يرتعش. اردت الانسحاب لكنها منعتني وظلت ترضع من قضيبي الى ان اخذ شاكر يزأر كالأسد وهو يقذف لبنه في طيزها حتى امتلأ. ظل مستلقياً عليها بعض الوقت ثم نهض عنها. عندها التقطت ملابسي ولبستها وخرجت من الغرفة الى حيث غرفة اهلي ......... وللبقية حديث في الجزء السادس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ سيرتـــــــــي الجزء السادس في الجزء الخامس ذكرت لكم اعزائي القراء كيف ناكني شاكر لاول مرة وناك اخته جميلة ايضاً. بعد هذه المواقعة ازدادت ثقة جميلة بي وصارت تأخذني معها عند صديقها المصري، يأخذ وطره منها بمعرفتي وحمايتي ! اما شاكر، فمع كل اجازة، ونزول من الجبهة، كان لنا نحن الثلاثة (انا وجميلة واخوها شاكر) حفلة نيك، ومجون عائلي نقوم بترتيبها مع اول فرصة خلو البيت من الاهل. تبدأ هذه الحفلة بالمشروبات الروحية، يبدأها شاكر بشرب العرق، في حين تقوم جميلة بشرب البيرة، وانا اتطلع اليهم في انتظار بدء حفلة النيك، التي بدأت في الجزء الخامس وستستمر في هذا الجزء... تأخر شاكر في اجازته الشهرية نتيجة الهجمات على جبهات القتال... وعند نزوله المتأخر وقبل ان يأتي الى البيت ذهب الى الحانة، فشرب حتى الثمالة، ووصل البيت ليلا وقبل ان يخلد الجميع الى النوم، وبعد السلام والتهنئة بسلامة الوصول وخروجه سالما من الهجمات في جبهات القتال، ذهب الجميع الى النوم. وبعد 3 ايام صادف مناسبة زواج في بيت احد اقاربنا في بغداد مما استدعى ان يذهب الجميع الى العرس ويبقى الصغار بضمنهم اخوتي الثلاثة واكبرهم كان عمروه 3 سنوات، مع بقاء شاكر القادم من الجبهة واخته جميلة في البيت. كانت اكثر من فرصة ومناسبة لإقامة حفلة عائلية ماجنة. سمعت صوت جميلة وانا نائم : ـ حبيبي مجودي ... يلا كوم (اي انهض) وروح جيبلنا خبز من الفرن. نهضت متثاقلا واتجهت للحمام حيث غسلت وجهي، وبعد ان انتهيت سمعتا تقول لي: ـ كعّد اخوانك من النوم حتى يفطرون وكعّد شاكر هماتين (اي كذلك). ذهبت حيث ينامون اخوتي وافقتهم من النوم، واتجهت الى حيث ينام شاكر... وضعت يدي على ذراعه وكان ممددا على جانبه... فتح عينيه، فقلت له: ـ خالة جميلة تكول اكعد تريك ( اي خالة جميلة تقول انهض افطر). رفع شاكر الغطاء عنه وكان باللباس الداخلي فقط... جلس على حافة السرير متثاقلا متثائبا، وعينيه نصف مغمضتان، وانا انظر الى قضيبه المنتصب رافعا ونافخا لباسه الداخلي... آآآآه كم تمنيت في تلك اللحظة ان المسه، وان اضعه في فمي! نهض شاكر واتجه للحمام يقضي حاجته ويأخذ حماما، بينما جميله اخذت اخوتي الثلاثة بعد افطارهم ووضعتهم في غرفة واعطتهم العابهم واقفلت الباب عليهم، اتجهنا انا وهي الى الباب الرئيسي فقفلناه، ثم اتجهنا معا الى غرفة الجلوس حيث شاكر وقنينة العرق، واخرى للبيرة، امامه وهو جالس على الارض، كانت جميلة ترتدي الملابس الداخلية الشفافة فقط من دون حمالات ولا لباس داخلي، فجسمها كان ظاهرا من خلال اللباس الداخلي (الاتك)، فطلب منها ان تنزع الملابس: ـ نزعي لكوادج (اي هيا انزعي لقوادك، وهنا كان يقصدني انا بالكلام) فقمت في الحال بنزع البجمامة. لقد اصبحت اكثر جرأة بعد الممارسة الاولى وزال شعور الخوف والرعب الذي احسست به في تلك المرة مع شاكر وجميلة، ومن ثم جلست بجانبه والصقت جسمي بجسده، بينما جلست جميلة من الجانب الاخر عارية كما خلقها ربها. صب شاكر العرق في القدح الذي امامه وصب فوقه قليلا من الماء ليتحول لونه الى اللون الابيض، واخذ يشرب من الكأس، في حين اخذت جميلة تشرب من قنينة البيرة. امسك شاكر بيدي ووضعها على قضيبه، وادار وجهه باتجاه جميلة وحضنها وحضنته وغرقا في القبل ومص الشفاه، بينما يدي تلعب وتعبث في قضيب شاكر وهو منتصب... آآآآآآآآه كم اشتاق لتلك الايام الجميلة ؟! ظللت العب في قضيبه وهو منغمس في القبل مع جميلة، ويفرك بصدرها ويلعق ثديها ويرضعهما وهي تتأوه من المحنة والشهوة، وتزيدني هياجا ومحنة بصوتها المثير... رفع شاكر يده ووضعها على راسي ودفعه الى الاسفل باتجاه قضيبه... فتحت فمي ووضعت قضيبه فيه، واخذت ارضع وامص بجنون وعشق، مما دعاه ان يترك جميلة ويمسك راسي ويضغطه على قضيبه وصار يتأوه ويتمتم: ـ آآآآآآي اووووووووف آآآآآآآآه لك هاي شنو انت ولا اكبر كحبة تلحكك، يا بلاع العير اوووووف (اي اكبر القحبات لا تصل الى مستواك في الرضع يا بالع القضيب). لا اعلم لماذا انتشيت بكلامه هذا، فصرت ارضع وارضع بقوة، حتى صار يضغط على راسي ويدخل قضيبه كله حتى وصل الى بلعومي وصار يتأوه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وانطلقت نافورة قضيبه تضرب في بلعومي وتملأ فمي من منيه ! ارتخت يده عن راسي، ثم ابعدها عنه... رفعت راسي انظر الى شاكر وهو مغمض العينين، متكأً على الكنبة... مدت خالتي جميلة، التي كانت تراقب عملية المص، يدها تناولني قطعة قماش... اخذت القطعة وانا لا اعرف لماذا ناولتني اياها... نظرت اليها باستغراب، ونظرت هي لي كذلك باستغراب عندما قالت ب****جة العراقية: ـ شبيك صافن عليّ ؟ اتفل الجبة من حلكك بالقماش ! (اي ما بالك شارد ؟ هيا الفظ اللبن من فمك!) اجبتها: مو راحت جوا! (اي ذهبت الى الداخل!). قالت: شنيّة الي راحت جوا ؟ (اي ما الذي ذهب الى الداخل ؟). قلت: الجبّة ! (اي المني، او اللبن.. لبن شاكر!). انفرجت اساريرها، وجحظت عيناها مستغربة ثم قالت : ـ يعني تقصد بلعت الجبّة كلها ؟ قلت: اي هي راحت كبل ببلعومي، وراحت جوا ببطني ! ( اي ذهبت مباشرة في بلعومي ومن ثم الى داخل بطني !). نظرا الى بعضهما البعض مستغربين، ثم قهقهوا ضاحكين بصوت عالي. عندها امسكني شاكر بيده من ذقني وقرب فمه واطبق على فمي يمص شفاهي وما تبقى من اثار منيه من لساني، وهو منتشي، بينما ذبت انا بين احضانه من شدة النشوة. كان احساسي بالنشوة لا يوصف مما جعل شاكر ينبطح على الارض ويسحبني بجانبه، واضعا يده على صدري وحلمتي يفركهما، بينما اطبق فمه على حلمتي الاخرى، يمص ويمص ويمص بها، ثم لينهض ويضعني بين رجليه وهو راكع، ومن ثم وضع قضيبه على صدري وصار يحكه ويفركه به وراس قضيبه يقترب من فمي، فامسك راسي بكلتا يديه، بينما فتحت له فمي فصار قضيبه يدخل في فمي وخصيتيه تحتك بصدي، ثم اخذ ينيكني من فمي... لقد اصبحت في عالم آخر... لقد نسيت خالتي جميلة، كل اهتمامي كان منصب على قضيب شاكر وهو يدخل ويخرج من فمي... آآآآآآآآآآه ما امتعها، ما امتع القضيب وهو يدخل في الفم ويخرج منه ؟! تفاعلي مع القضيب اعجب شاكر مما حدا به ان يدفعه بعمق حتى وصل الى بلعومي، وفي هذه الاثناء احسست بيد خالتي تمسك بقضيبي ومن ثم احسست بحرارة فمها، لقد وضعته في فمها وصارت تمص قضيبي، واصبحت متعتي متعتين. وما هي الا دقائق معدودات حتى بدأ جسم شاكر يتشنج واهاته وتأوهاته وانفاسه تتسارع، وصار يدع قضيبه الى ابعد نقطة في فمي، يضرب البلعوم ويرجع... وأخيرا صرت اسمع آهاته آآآآآآآه آآآآآآآآه ، علمت للحال انه سيقذف واستعدت لذلك فصار يقذف منيه في فمي وانا اشفطه وابلعه، واتكأ بكلتا يديه الى الامام واضعا اياها على جانبي راسي واخذ ينيكني من فمي والمني لا يزال ينطلق كالبركان في فمي، حتى هدأت ثورته، فصار ينظر الي وقضيبه في فمي وانا لا ازال امصه واصبح نصف منتصب فتمتم وقال وهو يبتسم وينظر الى عيني : ـ انت من صدك بلاع عير ! (اي انت فعلا تحب بلع ومص العير!) قال هذا وتركني امص واتمتع بمص قضيبه حتى صار يخمد، عندها تركته، وسحبه من فمي وانطرح بجانبي على الارض، وانا اسمع انفاسه، واشعر بحرارة جسمه. بينما بقيت انا مستلقيا على ظهري منتشياً، فرحا، سعيداً لأنني اصبحت غلام شاكر واصبح طيزي وجسمي ملكه... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ سيرتـــــــــي الجزء السابع بعد مواقعة شاكر لي بوجود اخته جميلة صرت احن اليه واتمنى رجوعه بأقرب وقت من الجبهة، فقضيبه صار لا يفارق مخيلتي، وكنت احلم ان يأخذني عاريا بين احضانه، اشعر بنعومة جسده وحرارة انفاسه. كانت فترة بقائه في الجبهة تستغرق شهرا، خلالها، والى حين قدوم اخيها شاكر كانت تأخذني معها الى بيت عشيقها حسنين المصري، فلم تعد تتركني امام باب دار المصريين، لابل صرت ادخل معها الى غرفة حسنين المصري، واحساسي يزداد بانني اصبحت قواداً لجميلة، وصرت اتذكر كلمات شاكر في المرة الاخيرة عندما دفع راسي باتجاه قضيبه لرضعه ومصه، فقد كان يتمتم: ـ يلا كواد، مص عيري مص، مو بس تكود على اختي، مص عيري آآآآآآآآه ( اي هيا ايها القواد مص قضيبي، ليس فقط ان تكون قوادا على اختي، هيا مص قضيب آآآآآآآآه). كانت جميلة فتاة لا تزال باكرا فكانت تحرص على سلامة فرجها، لا تدع حسنين ان يدخل قضيبه في فرجها، كانت هي التي تقود، اي تمسك بقضيب حسنين وتقوم بتفريشه على فرجها الى ان تزداد محنتها عنده تقلب جسدها وتنبطح على بطنها تعطيه مؤخرتها ليفعل ما يشاء. فعندما كان يدخل قضيبه في طيزها كانت تغمض عينيها وتعيش في عالم آخر، بينما انا اراقب صعود ونزل حسنين على ظهرها، واشاهد دخول وخروج قضيبه في طيزها، حتى صرت اتمنى ان اكون انا تحت حسنين ! استمرت هذه الحالة تقريبا لسنة ونصف، اي كنت غلام لشاكر، وقواد لجميلة، وفي بعض الاحيان عندما كانت المحنة تتطول، تستخدمني خالتي جميلة بدلا من شاكر او حسنين، فأقوم بدور العشيق النياك. وبعد سنة ونصف استكمل بناء البيت الذي كان جدي يبنيه، حيث انتقلنا اليه، وكان بيتا واسعاً، وكبيراً، مما جعل جدي ان يقرر ان تنتقل جميلة وامها العجوز معنا في هذا البيت، بينما شاكر واخيه كانا في جبهات القتال. فصار جدي يعيش، في الطابق الاول في غرفة الاستقبال وهي الديوانية، بينما امي واخوتي الثلاثة الصغار في غرفة نوم في الطابق الارضي، وجميلة وامها في غرفة مجاورة في الطابق الارضي. اما الطابق الاول، فكان يشغل احدى الغرف اخواني الاثنين الاكبر مني وانا الغرفة التي بجانبها وكانت تحوي على سريرين اضافيين كان يستخدمها شاكر واخوه عند قضاء اجازتهما الشهرية ونزولهما من الجبهة. كان اول من استخدم احد السريرين هو اخو شاكر وكان ثقيل الظل، الى ان التحق مرة اخرى بالجبهة، وخلال تواجده لم تتمكن جميلة من الذهاب عند حسنين، ولا حتى استطاعت ان تنفرد بي في الغرفة الا مرتين. ففي احد الايام محنتها في ازدياد، صعد الى غرفتي لتنظيف الغرفة، وكان موعد دوام المدرسة ظهرا، بينما اخواني في المدرسة. كنت نائما عندما شعرت بقرصة في صدري ومن حلمتي بالإضافة الى بعبصة في طيزي. جفلت مرتعبا، وخائفاً، ومندهشا، وفتحت عيناي واذا جميلة امامي. اتجهت نحو الباب واغلقته، ثم رجعت ووقفت امام السرير وصارت تخلع عنها دشداشتها وتقول لي: ـ هيا انزع ملابسك بسرعة ! نزعت ملابسي وابحت عرايانا كما خلقني ربي... اضطجعت على ظهرها، جنبي، وعلى سريري، وحضنتني على صدرها واخذت تمص وترضع بشفاهي، بينما امسكت بثديها وصرت ارضع منه، مدت يدها وصارت تلعب بقضيبي الصغير، ثم اخذت تدفع رأسي باتجاه كسها، فأنزلته اليه وصرت الحسه وهي تتأوه وتمتم : ـ آآآآآآآه آآآآآآه منك يا منيوك ... الحس ... الحس كسي آي ي ي ... الحس ابن الكلب الحس ... اوووووووف منك يا منيوك ... عاش حلكك (فمك) على هذا اللحس يا بلاع العير! رفعت راسي من على فرجها ووجهي مغسول بماء كسها! بعدها بأيام جاء شاكر من الجبهة مجازاً، وكانت فرحتي كبيرة في ذلك اليوم. فبعد السلام على الجميع اتجه الى الحمام حيث استحم فبل ان يتجه الى الغداء حيث اكلنا جميعا. صعدت الى غرفتي بحجة القيلولة، تمددت على ظهري وصرت اتخيل شاكر يقترب مني ويقبلني من شفتي ومن ثم يلعب بصدري ويعصر حلمتي، ويرضعهما، بينما يده تمتد الى طيزي يفركها ويبعبص فتحتي، صرت اقول في قرارة نفسي: آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي شاكر لو تعلم كم انا مشتاق وعندي لوعة ؟! وهفي هذه اللحظة وإذا بالباب ينفتح ببطئ... نظرت باتجاه الباب واذا بشاكر يطل منه، ويقفل باب الغرفة. لم اتمالك نفسي قفزت من السرير وركضت باتجاهه... فتح ذراعيه بينما انا ارتميت ما بينهما، فحضنني ورفعني واطبق شفاهه على شفتي وصرنا نتبادل القبل والمص وصار يلتقط لساني ويمصه، وتحركات هستيرية وسريعة يلثم رقبتي ويقبلها ويتمتم بصوت خافت: آآآآآآآه آآآآآآه حبيبي انت... عمري انت ... حياتي انت ... مشتاقلك موت ... يقول هذا ويداه تعبثان في كل مكان من جسدي ... صدري، ظهري، طيزي، في كل مكان. تركني وأخذ ينزع ملابسه، وصرت من دون وعي انزع انا ايضا، حتى صرنا عاريين كما ولدتنا امنا. جلست على حافة السرير بينما ظل هو واقفا امامي وقضيبه منتصبا وعلى اشده امام وجهي. امسك بقضيبه ونظر الي وانا انظر اليه وقال: ـ ألم تشتاق اليه ؟ اجبته: مشتاقله مووووووت اشكد ما تتصور ! ثم امسكته ووضعته على وجنتي، استمتع بحرارته ونعومته، وصرت اشم وابوس قضيبه وحتى خصيتيه، فامسك براسي بكلتا يديه وادخل قضيبه في فمي، يدخله ويخرجه، واخذ يدفعه بقوة في فمي، حتى انني كنت اضطر ان ارجع راسي الى الوراء قليلا. ومع كل دفعة كان يتأوه ويتأفف اووووووووف اووووووف اي ي ي ي، وصرت ارضع بشوق ولهفة كلما سمعت آهاته، ومنذ تلك اللحظة اكتشفت انني احب العير لحد الجنون! رضعت ورضعت، وما هي الا دقائق وقبل ا ن ارتوي من قضيبه امسك راسي بقوة ودفع قضيبه الى ابعد نقطة في فمي، وصار يقذف منيه في فمي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه اوووووف اووووووف خذها حبيبي مجودي ... خذ لبني واشربه آآآآآآآه هيا اشربه ولا تترك منه قطرة واحدة. لقد كنت ازداد هياجا وانا اسمعه، وكنت اشفط لبنه واشربه لقد كنت عطشاً الى حبه والى لبنه. بعد ان انتهى، اخرج قضيبه من فمي، وجلس بجانبي وحضنني وامسك براسي ووضعه على صدره، وقال: ـ كيف حالكما انت وجميلة ؟ هل ذهبتما عند حسنين هذه الفترة ؟ أجبته: كلا لم نذهب، وانها بالتأكيد ممحونة بشكل كبير لان منذ ان تحولنا الى اليوم لم تنكح غير مرة واحدة. وقبل ان يسأل من الذي ناكها اكملت كلامي وقلت: وكانت معي، والعملية كانت بوس ومص ولحس فقط ! قال: مسكينة جميلة، انها ستتعذب لأنها بعيدة عن عير حسنين ! كان يتكلم بينما عقلي وعيني كان منصبين على قضيبه، فقد كنت هائجا، وراغبا في الاستمرار برضع ومص قضيبه، وان ينيكني ويقذف في طيزي. لم اتحمل اكثر من هذا فمددت يدي وامسكت قضيبه وصرت العب به واعصره وهو ساكت لا ينبت ببنت شفة. ثم ارتكز على ساعده وانزل براسه على صدري واخذ يلثم صدري وحلماته، بينما انا العب بقضيبه... اووووووف اووووووف آآآآآآآآآه آآآآآآآآه لقد ذبت وهو يرضع ويفرك صدري، لقد كاد يغمى علي من فرط الشهوة !! كنت راغبا بشئ لا اعرف ما هو، كنت احس ان هنالك نقص في هذه العلاقة، برغم المتعة الكبيرة التي انا فيها، الى ان وبدون وعي مددت يدي على قضيبي وشرعت باللعب به، حتى انتصب. انقطعت عن التفكير لأني عرفت وبمحض الصدفة ما الذي كان ينقصني... لقد كان ينقصني اللعب بقضيبي، الاثارة باللعب بالقضيب. اندمجت اكثر مع حبيبي شاكر وهو يفرك ويلعب ويمص بصدري وانا العب بقضيبي، لقد كان مقدار اللذة كبيرا، حتى انني شعرت انني في عالم آخر، عالم وردي. ثم احسست ان شاكر قد رفع شفاهه عن شفاهي. لقد كنت غائبا عن الوعي من فرط اللذة. وللحال سمعته يقول : ـ حبيبي مجودي ... نام على بطنك ! ادرت له جسمي وانبطحت على بطني واعطيته مؤخرتي. صعد شاكر على ظهري وجعلني بين ركبتيه، ثم صار يفرك قضيبه ويبلله بلعابه تمهيدا لإدخاله في طيزي. امسكه بيمناه ووضع راسه على فتحتي واتكأ باليد اليسرى، ودفع ببطء حتى استقر الراس داخل فتحتي، عندها اتكأ باليد اليمنى ايضا وصار يدفعه الى الداخل ... آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآي اوووووووف حتى اطبق علي وانطبقت عانته على فردتي طيزي، ثم راح يعزف لحن الحب الخالد، فقضيبه كان عصا الة الكمنجة وطيزي الكمنجة نفسها، واستمر قضيبه يخرج ويدخل حتى تسارعت انفاسه وصار تضرب خلف راسي ورقبتي، عندها زئر كالأسد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأ بنفث حمم بركانه داخل طيزي، وظل فوق ظهري حتى خمد بركانه، يقبلني من رقبتي من الخلف وتحت اذني يزيد من لوعتي وحبي له... تنحى جانبا وتمدد بجانبي متعب من النيك وانا متعب من النشوة والخدر .... لقد كان قضيب شاكر اول قضيب بالغ يدخل في مؤخرتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ اهدي هذا الجزء الى لأخي وصديقي وحبيب قلبي ابن مدينتي الغالي سلوبي. بعد الممارسة الاخيرة مع شاكر، صرت انتظره كي يعود الي في الليل، وكنت اتمنى ان لا يكون مخمورا وسكرانا، كنت اتخيل نفسي وانا في احضانه على الفراش. مر يومان ولم يتقرب الي شاكر، حتى انني شعرت بخيبة الامل، فقد كنت انتظر مبادرته كي يتقدم وينيكني مثلما فعل قبل يومين، كنت مشتاقا جدا جدا اليه، لكنه لم يعرني ايه اهمية، حتى اخذت ان افكر ان اتقرب اليه واطلب منه الممارسة بصورة علنية، لكنني لم اتجرأ على ذلك، ولا اعرف لماذا لم اتجرأ. وبعد مرور اربعة ايام على اجازة شاكر ا من العسكرية، وفي صباح ذلك اليوم نادت علي والدتي وقالت: ـ مجودي اليوم راح تروح ويا خالة جميلة وعمو شاكر الى بيتهم حتى يطمنون على البيت، ومن ثم تذهبون الى السوق كي يشتريا لك زوج حذاء جديد فالذي ترتديه اصبح قديم. فكما ذكرت في الجزء السابق انهم انتقلوا الى بيتنا بسبب كبر البيت وان شاكر واخيه كانوا يذهبون الى الجبهة، بينما خالتي جميلة تبقى لوحدها. فرحت جدا بطلب والدتي وكدت ارقص فرحا لأنني سأذهب معهما الى بيتهما. اخذنا التكسي نحن الثلاثة ووصلنا الى بيتهم، وبمجرد النزول من التاكسي اجتمع الجيران للسلام والسؤال عن الاهل، استمر حوال الساعة، مجموعة تأتي وتتبعها اخرى، كل هذا ونحن نستقبل الجيران في غرفة الاستقبال. وبعد ربع ساعة تقريبا من خروج اخر مجموعة، طلب مني شاكر ان اغلق باب الدار. فذهب واغلقته، وعندما عدت رأيتهما متعانقين على الارض، جملة تحت شاكر، غارقين في القبل، والمصمصة من الشفاه ويداهما تتحرك على اجساد بعض وهم بملابسهم. وقفت انظر اليهم وافكر كم هو اشتياقهما لبعض، فتارة جميلة تحت شاكر وتارة اخرى جميلة فوق شاكر يتقلبان وشفاههما لا تتفارقان ويداهما لا تزال تداعبان اجساد بعضهما. وبعد ان اطفئا قليلا من شهوتيهما ابتعدا عن بعض واخذا بنزع ملابسهما حتى تعرا بالكامل وكما ولدتهما امهما. اضطجعت على الارض عارية ونكب عليها شاكر يرضع من صدرها وثديها ويده الاخرى تعبث بالثدي الاخر، وهي مستسلمة له غائبة في حلمها الوردي، ثم اخذت تتحرك تحت شاكر بحركات التوائية تحك فرجها بقضيب شاكر تتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآه فاندمج معها وصار يضغط على فرجها بقضيبه يحكه بقوة عليه ويتأوه هو الاخر بدوره اووووووف اووووووف آآآآآآآه آآآآآآآآآه، ثم اختلطت تأوهاتهما، ثم ثبت شاكر يديه على جانبي جسم جميلة ورفع جسمه عنها قليلا كأنه يقول لها ومن غير ان يتكلم بكلمة واحدة، هيا انبطحي على بطنك... وبحركة خاطفة ادارت جسمها وانبطحت على بطنها ووجهها معطية اياه مؤخرتها الجميلة... وللحال وضع قضيبه ما بين فلقتيها وادخله في طيزها والقى بكامل ثقله عليها حتى ادخله بالكامل فيها, وصار يصعد وينزل يدخل قضيبه ويخرجه من طيزها، يرفع جسده وينزل مرة اخرى على مؤخرتها وظهرها، واستمر ينيك وينيك لدقائق ويرهز في طيز جميلة، حتى تسارعت انفاسه وصار يصيح اووووووووف اووووووووف آآآآآآآآه آآآآآآآآه أأأأأي أأأأأأي ، لقد قذف بكامل مخزونه من المنى في طيز جميلة... ظل ممددا على ظهرها حتى يلهث ويقبل ظهرها، ثم تنحى جانبا وتمدد بقربها... نظرت الى طيز جميلة وكان مبللا والمني الابيض ما بين فلقتيها، بينما قضيبه نصف منتصب وعليه اثار المني الابيض ايضاً، لقد كانا شبه مغمضي العيون. وعندما افاق من شهوته نظر شاكر الي وراني اراقبهما قال: ـ تعال يا منيوكي القواد ... تعال نظف لي قضيبي ! كان هنالك قطعة قماش التقطتها وجلست بقرب قضيبه واخذت انظفه، وانا ارتجف من الشهوة والرغبة، فلما اكملت تنظيفه، ومن دون ان لا ادري انزلت راسي باتجاه قضيبه ووضعته في فمي وصرت اقبله, وهنا سمعته يقول لي: ـ ها بلاع العير تريد انيجك ؟! ومن دون تردد اجبته : نعم اريد ان تنيكني ... نعم اريد ! سمعتني جميلة فقالت: ـ كوم (قم او انهض) منيوك بلاع العير كوم نظف كسي ... يلا يلا بسرعة فرخ منيوك !! تركت قضيب شاكر واخذت انظف كس جميلة وامسحه حتى امرتي ان اتوقف، عندها نهضت واخذت تلبس ملابسها، وقالت لشاكر : ـ راح اروح اني وقوادي (وتقصد انا) الى عند حسنين المصري، تكون قد اخذت قسطا من الراحة، تستطيع ان تنيكني مرة اخرى ! قال شاكر: ولماذا تأخذين مجودي معك ... اذهبي لوحدك عند حسنين ؟ ضحكت جميلة فقالت : يبدو انك تريد ان تنيكه ؟ قال لها: كلا فقد نكته في اول يوم اجازتي واشبعته نيكاً ! ضحكت وقالت: لا اصدقك ... انك تريد ان تنيكه ... وساراك مبطوحا لا تستطيع ان تنيكني مرة اخرى بعد ان تنيكه... كلا سآخذه معي لانني اريد من عيرك ان ينيكني مرة اخرى ! ضحكوا سوية ضحكة قوية، ثم نهظت وقالت لي: يلا بلاع العير يلا نروح لحسنين ! رافقت جميلة الى بيت المصريين حيث حسنين في غرفته كالعادة يستمع الى الراديو. فتحت جميلة الباب ... انتبه حسنين لفتحة الباب فرأنا انا وجميلة ... قفز من سريره مرحبا : ـ اهلا اهلا اهلا وسهلا ... حلت البركة... وين هالغيبة يا قمر ... ؟! ثم تلقى جميلة في احضانه، واطبق شفتيه على شفتيها، وصار يمص بشغف ولوعة من شفتيها وهي تثيره بأنينها، مندمجة معه في قبل حارة مملوءة بالرغبة الجنسية العارمة. وفي غمرة هذا العناق وهذه القبل جلست انا على السرير الاخر انظر اليهما... ثم طرح حسنين جميلة على السرير، وقلبها على بطنها، ورفع ملابسها، ونزع سروالها، حتى بانت طيزها له، حيث انكب عليه يقبله ويلحسه ويلحس فتحتها حتى ابتلت بريقه، ثم فتح ساقيها الى الجانبين وجلس على ركبتيه ما بينهما، وقضيبه بيده موجها اياه باتجاه خرمها... وضعه عليه بعد ان اتكأ على يده اليسرى ثم على اليمنى ودفعه في طيز جميلة وصار ينيك صاعدا نازلا على مؤخرتها، بينما تأن هي تحته وهو يتأوه فوقها، غير مبالي وغير مكترث بوجودي، ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها على اكتافه وادخل قضيبه بالكامل في طيزها ثم مال عليها وصار يقبلها بينما ذراعيها حول رقبته، ينيك ويمص شفاهها. اما انا فالأمر اصبح عندي امرا عاديا، وروتين لا اثارة فيه، حتى انني كنت اعتبره مملا... انتهت حفلة النيك هذه وخرجنا من عند حسنين، وفي الطريق لاحظت ان جميلة صارت تمشي ببطئ وبصعوبة بعض الشيء. يبدو ان قضيب حسنين قد فشخها، ووسع فتحة طيزها. وصلنا الى البيت، ودخلنا وكان شاكر لا يزال كما تركناه عاريا، وحال دخولنا نظر الى جميلة وقال ب****جة العراقية: ـ ها كحبة شكَّ طيزك المصري ياله ارتاحيتي ( أي: ايتها الكحبة ألم ترتاحي الا ان شق المصري طيزك). فاجابته ب****جة العراقية: انجب كواد هو انت خايف على طيزي لو لان ما عفت يمك هذه المنيوك العريض الكواد مثلك (أي: اسكت ايها القواد، انت لست خائفا على طيزي وانما لانني لم اترك هذا القواد العريض الذي مثلك عندك لكي تنيكه، وكانت بالطبع تقصدني) نظر شاكر الي وهو مبتسم وقال : تعال حبيب قلبي تعال الي وارضع وذق طعم قضيبي، فانا اعلم علم اليقين كم انت راغب به وتحبه ! اتجهت اليه على الفور وانا فرح ومسرور، لأنه بالتاكيد سوف ينيكني، ويريحني، ويجعلني اشعر بوجودي، لأني اصبحت لا اعتبر نفسي في هذه الحياة ان لم اقبض على عير ارضع منه او يدخل في طيزي احس به وبنعومته وحرارته وهو ينيك فيها. اضطجعت على بطني بين ساقيه وهي منفرجتان على الجانبين، وامسكت بقوة على قضيبه ووضعته بكل رغبة وشغف في فمي، وصرت ارضع منه وامصه، حتى صارت تصدر من فمي اصوات الرضع والآهات والأنين: ـ اووووف من رحت الف فدوة لعيرك حبيب قلبي(أي: اووووف فديت قضيبك الف مرة حبيب قلبي)... آآآآآآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم... أي احب عيرك واموت عليه! كنت امص وارضع وانا اتكلم مع شاكر، ومن شدة الرغبة والشهوة لا ينبس ببنت شفة ولا يتكلم ولا يرد علي لكنه كان يتأه فقط آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآي آآآآآآي أووووف اووووووف، حتى اخذ راس قضيبه يزداد انتفاخا في فمي ويزداد تصلبا، فامسكني من رأسي بقوة ودفعه الى الاسفل، فاندفع قضيبه كله الى داخل فمي، ثم صار يزأر بقوة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأ بالقذف في فمي وبشدة حتى وصلت قذفاته الى بلعومي مما دعاني الى ان اشرب منيه كله ! اردت النهوض، فرفعت جسمي قليلا، لكن شاكر وضع يده على ظهري وضغطه يحاول منعي من النهوض، فقال لي: ـ دع قضيبي في فمك ... لا تخرجه من فمك ... استمر في الرضع ! اخرجت قضيبه من فمي ونظرت اليه وقلت: ـ ماذا تقصد ؟! ـ ارجعه في فمك وبسرعة مرة اخرى... استمر في المص والرضع ! وضعت قضيبه مرة اخرى في فمي وانطلقت امصه مرة ثانية، وهو لا يزال منتصبا، بينما احساسي بالرغبة والنشوة يزداد، وكان هذا ظاهرا في صوتي وتأوهاتي بينما القضيب في فمي... آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ممممممممممم مممممممم اوووووف اووووووف. وبينما انا في غمرة الشهوة واذا بيد تمتد وتسحب بجامتي الى الاسفل... رفعت بجسمي قليلا الى الاعلى لأسهل امر النزع... طانت جميلة هي التي نزعتني واخذت يدها تلعب على طيزي تفركها وتبعبص فتحتها، ثم اخذت تلحس خرمي ايضا... آآآآآآآآآه كم انت لذيذة يا جميلة، هكذا كنت افكر، بينما امص لشاكر وهي تلحس في طيزي. ثم وبعد هنيئة قالت لشاكر: ـ يلا كوم كواد نيجة لهل بلاع العير الكواد ابن الكحبة (أي: انهض ايها القواد ونيك هذا الذي يبلع العير بلعاً ابن القحبة) آآآآآآآآآآه يا جميلتي نعم انا قواد ومنيوك وفرخ وواسع، ارغب بالعير واموت في تلابيب بيضاته. انزوى شاكر الى الجانب تاركا المكان لجميلة التي جلست اما رأسي فاتحة سيقانها... وضعت فمي على فرجها وصرت الحس فيه، بينما شاكر جلس على فخذي. وبمجرد ان احسست ان قضيبه بين فلقتي طيزي حتى مددت يداي وفتحت الفلقتين الى الجانب اساعده في ادخال قضيبه في طيزي... فتحت الفلقتين حتى صرت اشعر بالهواء البارد يدخل في طيزي، فلما رأى هذا التجاوب السريع مني قال: ـ اووووووف منك بلاع العير لهاي الدرجو مدود على العير ؟ (أي: اووووف منك ايها الذي تبلع العير بلعاً الهذه الدرجة تحب العير ؟) اجبته وانا مستمر في لحس كس جميلة: ـ نعم احب العير واموت فيه كلما اراه ! فقال: اذن خذ ها قد جاءك قضيبي، جاءك من غير ان ابلله بريقي ولا حتى ان ادهنه ! ثم وضع راسه على خرمي ودفعه بقوة في طيزي ... آآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه كانت هذه تأوهاتي اثناء ادخال قضيبه في طيزي، فاعتقد اني اتوجع فقال: ـ هل تتوجع ؟ أجبته: كلا لقد انتشيت كثيرا عندما ادخلته في طيزي اووووووف آآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآي آآآآآآي ... هيا نيكني بقوة هيا... اكثر ... اكثر ... فقاطعتني جميلة وقالت: ـ هيا استمر في لحس كسي بسرعة وتوقف عن الكلام ايها المنيوك الفرخ... اوووووووف اووووووف آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه ! فقلت في قرارة نفسي: نعم انا منيوك قواد لك انت خالتي القحبة محبة العيورة ... نعم انا قواد .. قوادك ! كنت مندمجا مع جميلة وكسها، وخصوصا وهي تشتمني، حتى شعرت ان فمي وانفي ووجهي قد ابتلوا ... لقد كبت مائها وصارت تهذي وهي تكب وتقول: آآآآآه قواد، منيوك، آآآه اووووي آآآآآي ، وفي نفس الوقت شعرت ان طيزي قد ابتل وغرق في بحر ماء قضيب شاكر... لقد كب منيه هو الاخر في طيزي واغرقها بلبنه... لقد كب الاثنين سوية جميلة في فمي وشاكر في طيزي، وما اروع مثل هذه النيكة... نهضنا ثلاثتنا وذهبنا فورا الى الحمام حيث اغتسلنا ولبسنا ملابسنا بسرعة وتركنا بيت شاكر وعدنا الى بيتنا. دخلنا البيت وكان لدينا ضيوف من اهل امي ... والى اللقاء في الجزء التاسع ومفاجآته ....... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ سيرتـــــــــي الجزء التاسع بعد ان ناكني شاكر واغرق طيزي بلبنه، وملئت جميلة فمي بسائلها، في بيت شاكر، اغتسلنا نحن الثلاثة، وعدنا على عجل الى بيتا، لنتفاجأ بوجود ضيوف من اقارب والدتي وبالتحديد خالي سمير، حيث كانت الفرحة مرسومة على وجه الجميع من اهلي، لم افهم سبب هذه الفرحة، حتى علمت ان خالي قد خطب جميلة، وان الجميع موافق وهم بانتظار جميلة لمعرفة رأيها. كان خالي سمير مهاب من قبل الجميع، الذي كاد في احدى المرات كشف علاقتي الجنسية بخالتي المتسلطة سمر، والتي ذكرتها في الاجزاء الاولى من سيرتي، ودعوتها خالتي فقط من دون ذكر اسمها. كذلك تم خطوبة سمر لأخو شاكر وجميلة الاكبر، محمد. كان جميلة مسرورة وفرحانة بالإضافة الى شاكر، لكني لم اكن متأكدا ان شاكر مسرور وفرحان من اعماقه. انتهى هذا اليوم وكان يوما مميزا في حياتي من الناحية الجنسية، واجتماعيا لحالة الفرح التي عمت الدار، بسبب الخطوبة. اما اليوم الذي بعده فكان يوما عاديا، وكان ثقيلا لان شاكر بات خارج الدار، ولم يبق سوى يوم واحد على انتهاء اجازة شاكر. ففي اليوم الذي تلاه وعند عودتي من المدرسة كان شاكر موجوداً بمعية الاهل جميعاً، في جلسة عائلية، مجتمعين على مائدة الغداء. وبعد الغداء ذهب الى غرفتي على امل ان يأتيني شاكر، ويأخذ وطره مني، لأنني كنت راغبا به وشهوتي كانت في اوجها. انتظرته في غرفتي، لكنه لم يأتِ، خرجت من غرفتي وعدت حيث الجميع جالس ومندمجين في حديث الساعة، ارمقه بنظرات لعله يفهم ويأتيني الى الغرفة، لكنه تجاهلني. فصرت اغادر المجلس الى غرفتي جيئا وذهابا عله يرفق بي ويأتيني، لان شهوتي وصلت اوج عظمتها، وكنت راغبا في قضيبه جدا جدا. طالت فترة جلوسهم الى العصر، حتى طلب شاكر الاذن من جدي وذهب الى الحمام. احسست انه قد آن الاوان، فذهبت الى غرفتي، وانبطحت على بطني على السرير، متظاهرا بالنوم، وما هي الا دقائق حتى سمعت باب الغرفة ينفتح وينغلق بالمفتاح. راح قلبي يخفق فرحاً، وصرت اسمع صوت ثيابه وهو ينزعها عنه، وانا انتظر بفارغ الصبر. خيم الهدوء والسكينة على الغرفة بينما انتظر. كانت الثواني بالنسبة لي ساعات، حتى انني انزعت من طول نزع ملابسه، حتى شعرت انه ليس راغبا بي هذا اليوم، فأغمضت عيني محاولا النوم. وفي غمرة الهدوء والسكينة واذا بيده تمتد على طيزي، يعصرها ويدعكها، ثم قرب وجهه من اذني وصار يهمس فيها، بينما انفاسه تضرب في رقبتي واذني معا: ـ ها شبيك تحوس ؟ (اي ما بالك ؟) ... هايجة عليك الدودة ؟ (اي هل طيزك هائجة ؟) ... ها بلاع العير منيوك ... انا منتبه عليك تدخل وتطلع من الغرفة... اعرف بيك فرخ قواد تريدني انيجك... اصبر ما بقى شي لليل راح اروح اشرب وارجع اخلص الليل كله انيج بيك، الا اشك طيزك الابيض هذا (اي اصبر الليل مجيئه قريب، ساذهب واحتسي الخمرة، ثم ارجع واقضي الليل كله في نياكة طيزك، سأشق طيزك الابيض هذا شقاً) ! واستمر يفرك بطيزي ويبعبصه، ويهمس في اذني بكلمات تثيرني، بينما انفاسه تضرب تحت اذني، وانا بدوري مستسلم له، خائر القوى، في هيجان كبير، حتى انني كنت في حالة خدر من غير مخدر, وسكران من غير مسكر، اتأوه واوأفئف وأأنن آآآآآآآآآه اووووووف مممممم . ثم ابتعد عني، واتجه الى الباب وفتحه وخرج. عند هذه اللحظة تشنج بدني وصرت ارتعش بقوة حتى احسست اني شيئاً قد سال من قضيبي... بقيت منبطحا على فمي حتى هدأت اعصابي، عندها انزلت لباسي لأستكشف ما الذي حصل وما هذا الي سال من قضيبي، فاذا بسائل لا يشبه البول، ولا يشبه السائل الذي يخرج من قضيب شاكر. فشممته فاذا رائحته تشبه رائحة المني، عندها عرفت انني قد بلغت، وان هذا هو بداية البلوغ، ومع هذا اردت ان اتأكد فذهبت الى جميلة اسألها، لكنها كانت قد خرجت مع والتي الى السوق، فاضطررت ان انتظرها بفارغ الصبر، وعند عودتها كنت اؤشر لها كي اسألها، وهي تعض على شفتها وتحذرني، حتى خلوت بها في المطبخ حينها صاحت بصوت واطئ: ـ لك منيوك بلاع العير شتريد، مو راح تفضحنا ؟ قلت لها: اريد ان اريك شيئاً وبسرعة ! قالت: اذهب سآتي اليك ! انتظرتها حتى جاءت الي في الغرفة، فأومأت الى لباسي وقلت لها انظري، اعتقد انني بدأت اقذف مثل الكبار. مدت يدها الى لباسي وامسكته، فم فركته لأنه كان يابساً، ثم شمته وقالت مبتسمة: ـ ولك قواد هسة بلغت وصرت تقذف ! ثم طلبت مني الذهاب والجلوس مع اهلي... كان الوقت ثقيل لأني كنت بانتظار شاكر. كنت اشعر ان الوقت قد توقف. انتظر شاكر وهو لا يزال خارج الدار... انتهت برامج التلفزيون وشاكر لا يزال في الخارج... ذهب الجميع الى مخادعهم وذهبت انا ايضا الى غرفتي، والقيت بنفسي على السرير انتظر مجيئ شاكر، واصارع النعاس... وبنما انا على وشك النوم واذا بي اسمع باب الغرفة ينفتح، وصوت اخي الكبير وهو يكلم شاكر ويؤنبه على الاكثار من المسكرات، وانه في الفجر سيقوم بالالتحاق بالعسكرية والذهاب الى الجبهة. وبينما انا متظاهر في النوم فتحت عيني قليلا، فاذا اخي يخلع عنه ملابسه حتى بقي بلباسه الداخلي، وطرحه على فراشه وغطاه، ثم ترك الغرفة واغلق بابها. انزعت كثيرا وانا ارى شاكر بهذه الحالة الشديدة من السكر. لم يبق الا سويعات قليلة عندها سيذهب الى الجبهة ولن يعود الا بعد شهر او اكثر. وبينما انا افكر منزعجاً، واذا بشاكر ينهض من فراشه. تعجبت كثيرا، وفتحت عيني غير مصدق نظري، فاذا به يمشي نحو الباب بصورة طبيعية، وكانه لم يحتسي الخمر على الاطلاق، اقفله بالمفتاح بهدوء شديد، ثم ادار وجهه وتقدم باتجاهي، ووقف اما السرير ونزع لباسه الداخلي واصبح عاريا تماما. رفعت الغطاء عني وجلست على حافة السرير, ووجهي يقابل قضيبه... عندها همس: ـ يلا ارضع بلاع العير ... ارضعه قواد ... منيوك ! مسكت قضيبه وكلي سعادة وفرح، وبدون اي تردد وضعته في فمي وصرت ارضع منه ممممم ممممم اووووووو اوووووووو آآآآآآآآه آآآآآآآه... شعرت انني فوق السحاب وانا ارضع قضيب شاكر، وتزداد شهوتي وهياجي كلما سمعته وانا غارق ما بين ساقيه والقضيب في فمي: ـ فرخ ... منيوك ... صاير محترف برضع العير ... اوووووف آآآآآآآآه ممممممم ... ولا احسن واشهر قحبة ترضع مثلك ... قواد ! فكلما اسمع كلماته ازداد شهوة واتفنن في مص ولحس ورضع قضيبه، وبدوره امسك خديي من الجانبين وصار يدخل قضيبه ويخرجه (يرهز) في فمي وكانه ينيكني من طيزي، وانا في قرارة نفسي اقول هيا هيا حبيبي شاكر نيكني بقوة من فمي ... اوووف اووووووف ممممم ممممم ... وصرت اتمنى ان يستعجل في نيكي من طيزي ... صرت اسمع تأوهاته اوووووف اوووووف آآآآآآآه آآآآآه، الى ان امرني ان اعطيه مؤخرتي لينيك فيها: ـ يلا اندار (اي لف واعطني طيزك)... كراج العير... مستنقع الكبات ! تركت قضيبه ونزعت البجامة واللباس الداخلي ونمت على بطني ومددت يديي على فلقتي طيزي وفتحتهما الى الجانبين بقوة كي ادع قضيب شاكر يدخل في طيزي! صعد شاكر على سريري وجلس ما بين ساقي... بصق في طيزي ومن ثم صار يبصق على قضيبه ويمسحه عليه... اقترب اكثر ووضع راس عيره على فتحة طيزي واتكأ على ساعديه على جانبي جسمي ثم صار يدفعه في طيزي ويخرجه ببطء حتى ادخله بالكامل في طيزي وعانقت عانته الفلقتين، وثم ثم صار ينشد يعزف وانا انشد نشيد الروح ... آآآآآآآه آآآآآآآه أي ي ي أي ي ي ... اوووووووف اووووووووف ... أخ خ خ خ أخ خ خ ... تمازجت آهاتنا وصرنا وكأننا نطلق سمفونية الحياة والاحلام الوردية... ثم احسست بيديه تدخل تحت ابطي وكفيه يمسكان بكتفي واخذ يدفع قضيبه الى داخلي بكل ما اتى به من قوة فكل دفعة منه كانت تصدر مني صرخة هادئة أخ خ خ ... أي ي ي... أي ي ي ... اووووووووووووووف ... واخذت انفاسه تتسارع وتضرب تحت اذني، وصار يطلق زفيره بقوة وانا احس بنبضات قضيبه وهو داخل طيزي، يطلق قذائفه بقوة، حتى امتلأت مؤخرتي بسائله وفاض عنها واخذ يسيل منها نازلا ما بين فخذي على خصيتي. ظل مضطجعا على ظهري بعد ان هدأت ثورته، وانا اتمنى ان يدوم هكذا لأطول فترة ممكنة، وفي نفس الوقت كنت اشعر بالحزن لأني صرت احس بقضيبه يرتخي وهو داخل طيزي، حتى خرج من طيزي، عندها تنحى جانبا ونهض... ووقف بجانب السرير يمسح قضيبه... لبس بجامته وذهب باتجاه الباب متوجا الى الحمام كي يغتسل، وعند الباب وقد ان يفتحه ادار بوجهه ناحيتي، وقال بصوت خافت: ـ لك قواد ... منيوك غطي نفسك ! بصعوبة شديدة سحبت بجامتي ورفعتها مغطيا مؤخرتي، وانا لا ازال على بطني... اغمضت عيني من شدة الاعياء واذا بي افتح عيني عند الفجر وعلى صوت حركة خفيفة، فاذا هي جميلة تضع اغراض شاكر في حقيبته، بينما هو يلبس ملابس العسكرية. سألت: كم الساعة الان ؟ أجابت جميلة: ارجع الى نومك انها الخامسة فجراً ! رد عليها شاكر وهو يتقدم باتجاهي: لا أم العيورة (اي التي تحب العيورة)، شنو يرجع ينام (اي لا اريده ان ينام ) ؟! فوصل لعند سريري ووقف بقرب راسي، واخرج قضيبه من لباسه ووجهه باتجاه وجهي، وانا بدوري امسكت به ووضعته في فمي وصرت ارضع منه، واقول في نفسي : آآآآآآآآآآه كم لذي هو الفطور عندما يكون عيراً ؟! وبينما انا ارضع وامص اسمع صوته وهو يأمرني: اي بلاع العير، ارضعه ارضعه ... لم تتمالك جميلة نفسها امام هذا المنظر فذهبت باتجاه الباب واقفلته ثم جاءت وجلست على الارض امام شاكر وانا ارضع بقضيبه، فمدت وجهها وامسكت بخصيتي شاكر بشفتيها واخذت تلحسهما، ثم سحبت قضيبه من فمي ووضعته في فمها، بينما نزلت انا الحس خصيتيه، وهذا صرنا نتبادل الادوار انا وجميلة، حتى بدأ بالقذف وقضيبه في فم جميلة... صار يقذف في فمها وهي تشرب يقذف وهي تشرب حتى ارتوت، عندها اخرج قضيبه ووجه الي فأخذته في فمي وصرت ارضع وامص بقوة ما تبقى من سائله واشربه انا ايضاً... اخرج قضيبه من فمي ووضعه في لباسه واتجه الى الحمام حيث اغتسل، ورجع الي وقبلني من وجنتي واخذ حقيبته وخرج ذاهبا الى الجبهة، رافقته جميلة الى ان ذهب، ثم عادت الي وطلبت ان ارافقها الى غرفتها، اقفلت الباب وقالت: ـ طلع زبك واجلخ (اي اعمل العادة السرية امامي) ! اخرجت زبي وبدأت بالعادة السرية امامها وكانت غايتها ان تعرف هل بلغت انا وصار المني يخرج مني... ثم قالت: ـ عندما تأتيك الرعشة اعلمني بسرعة ! اجبتها بالموافقة، وانا مستمر بالعملية، حتى جاءتني الرعشة، عندها فتحت هي يدها ووضعتها امام قضيبي، فبدأت اقذف في يدها! رفعت يدها الى وجهها واخذت تشم مقذوفي، ثم اخذت تلحسه من يدها بلسانها وشفتيها، حتى اختفى، فسألتني: ـ منذ متى او كم مرة قذفت لحد الان ؟! ـ انها المرة الثانية فقط ! قالت: بلاع العير، تكلم الصدق، انها تشبه لواحد يقذف منذ اشهر ! قلت مؤكداً: لا والذي خلقني انها المرة الثانية ! قالت: المهم اذهب الان واغسل زبك... كلا اقصد عيرك يا بلاع العير ! قالت جميله هذا لأننا في العراق نطلق القضيب الذي لم يبلغ كلمة زب وعلى الذي بلغ وصار يقذف بالمني كلمة عير، اي بمعنى انني اصبحت بالغا في حينها لذا قالت اذهب واغسل عيرك وليس زبك ! المهم، رجعت الى غرفتي واكملت نومي وانا سعيد بمتعتي مع شاكر وجميلة هذه الليلة، وحزين في نفس الوقت لان شاكر ذهب الى الجبهة، وسيبقى هنالك لمدة شهر. وبعدها وفي حدود ثلاثة او اربع اسابيع تم زفاف جميلة لخالي سمير وخالتي سمر لمحمد اخو جميلة الكبير في عرس واحد في بيت جدي، ابو امي. هذا معناه ان جميلة وسمر في بيت واحد في بغداد بينما انا سأنفرد بشاكر وسيكون لي وحدي... ومع تأخر شاكر في المجيء من الجبهة سيدخل شاب آخر على جسدي لأعيش تحت جسده لفترة لا باس بها ... كل هذا يأتيكم في الجزء العاشر من سيرتي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ سيرتي الجزء العاشر كنت مقبلا في الدخول على عامي الثالث عشر عندما تزوجت جميلة من خالي سمير، وخالتي سمر من محمد اخو جميلة، والاثنين، اي جميلة وسمر سيعيشان في بغداد، في بيت واحد، هو بيت جدي، بسبب التحاق زوجيهما بالعسكرية. لقد جاءت خالتي الكبيرة لترافق جميلة الى عش الزوجية، وكان يرافقها ابنها، كرار، وهو يكبرني بسنتين، حبيب قلبي الذي كنت امارس ويمارس معي الجنس. لقد كنت مشتاقا له وهو ايضا، ولكثرة الزحام في البيت لم يتسنى لنا التعبير عن حبنا واشواقنا لبعضنا البعض، حتى في الليل لم نستطيع اطفاء اشواقنا، بسبب مبيت الكثير من اقاربنا عندنا وفي غرفتي. وفي اليوم التالي وقبل ان يأخذوا جميلة الى بغداد طلبت من خالتي الكبيرة ان لا يأخذوا معهم كرار الى بغداد، كذلك طلب هو ايضا البقاء، لكنها رفضت الطلب في بداية الامر، لولا تدخل والدتي والطلب منها ان تقبل ببقاء كرار لعندنا، مذكرة اياها انهم سوف يجلبون معهم كرار الى بغداد بعد ايام قلائل... قبلت خالتي طلب امي على مضض، واخذوا جميلة معهم وبقى حبيبي كرار معي. كنت على احر من الجمر انتظر قدوم الليل لأختلي بحبيبي، فالشوق قد اخذ منّا مأخذا، حتى صارت الساعات التي تقربنا من الليل سنين ! فكان الليل ... وقلبي يرنو الى قلبه، وجسدي ينجذب الى جسده، والغرفة تنادي احبابها: تعالوا الي ايها العاشقان... ادخلوا تحت سقفي وكنفي، وابدأوا لعبة الحب والشوق... تعانقوا... قبلوا بعضكما... تدفؤوا بنيران جسديكما ... إملأوا الغرفة بضجيجكما الهادئ... بنغمات موسيقى الجسد... بنغمات الحب قبل الجنس... ومن ثم صراخ الجنس الذي يتجسد بزئير العشق ! دخلنا الغرفة وكلنا شوق... وبدون اي مقدمات حضنا بعضنا كالعشاق... التصقت شفاهنا ... واحاطت ذراعينا بأجساد بعضنا، كالأخطبوط الذي يأبى مفارقة الغنيمة... ايدينا تعصر اجسادنا، وشفاهنا تتحرك على الشفاه والخدود والرقبة، وما بين الفينة والاخرى تمتد يدينا الى مؤخرة بعضنا، تعصرها، والاصابع تتسابق للبعبصة، من خلف الملابس ومن تحتها... اسمع كلماته وسط انفاسه ولهثاته : ـ آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه اووووووووووف حبيبي امجد كم انا مشتاق اليك ؟! ـ اوووووووف اووووووووف حبيبي كرار اشتقت اليك كثيرا ! ـ حبيبي امجد، كم جميل قد اصبح صدرك ؟ ! لقد اصبح يشبه صدر النساء ! فصار يمسك صدري بكفه ويعصره ومن ثم يقبله ويلثم حلماته : ـ مممممم مممممم كم لذيذة هذه الحلمات ! ـ آآآآآآه آآآآآآآه حبيبي كرار ... هيا ارضع ... ارضع منها انها لك ... انها لامرأتك امجد آآآآآآه آآآآآآآه حبيبي انت ! كل هذا الهمس والكلام كان يصدر من غير وعي ولا دراية بما اقول، كانت تخرج الكلمات بعفوية، تزداد مع ازدياد الاثارة والهيجان، والملابس تتساقط عن اجسادنا ونحن منغمسان في الخطيئة ... الخطيئة المحللة في السماء فقط ! ومع تساقط اخر قطعة عن جسدينا انبطح كرار على ظهره على السرير وامسك بقضيبه المنتصب لحد الكمال، ناظراً الي، وقال: ـ تعال الي حبيبي امجد ... تعال وارضع من قضيبي لبن الحياة ! صعدت الى السرير وجلست على ركبتي ما بين ساقيه، وامسكت بقضيبه وصرت ارضع منه: مممممم مممممم آآآآآآآآآه آآآآآآه اووووووف اووووووف. صرت ادخله كله في فمي واوصله لحد البلعوم، اقبله من جانبيه ومن رأسه وخصيته...افعل كل هذا وانا استرق النظر الى كرار وهو مغمض العينين، غارق في حلمه الوردي الذي اجسده له، اسمعه يتمتم: ـ اوووووووف اووووووووف آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه ان رضعك رائع .. مدمر .. جميل ... آآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه سأكب ... سأكب ... سأكب ! اسمع كلماته وانا ازداد اصرارا في رضع عيره ... ارضع ولبنه يتناثر في فمي ... اشرب وهو يقذف، اشرب وهو يقذف ويصيح بصوت خافت، كي لا يسمعنا احد، آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه حتى انتهى من القذف فصرت انظف قضيبه بلساني وهو ينظر الي ويبتسم حتى انتهيت من لعقه تماما عندها قال: ـ انك رائع في الرضع ... لقد اصبحت خبيرا في الرضع ! كدت اقول له انني تعلمتها من شاكر وجميلة، لولا تداركي للوضع، كنت مخمورا ومنتشي، فاقدا احاسيسي، وفي اللحظة الاخيرة قلت له: من شدة شوقي اليك حبيبي كرار... من شدة شوقي اصبحت فنانا برضع العير ! سحبني من يدي واضطجعت على ذراعه، ووضعت انا ايضا ذراعي تحت رقبته، وصرنا نعبر عن اشتياقنا لبعضنا، بعد هذه الفترة الطويلة من الانقطاع. ثم قال: ـ دعني ارى زبك ! ضحك ثم تابع ـ عفوا اقصد عيرك ! والمقصود هنا اننا قد بلغنا ولا يصح ان نقول زب ب****جة العراقية، فالزب للصغار غير البالغين، والعير للبالغين! نظر الى عيري وقال: حبيبي مجودي اني اكبر منك بسنتين لكن مع ذلك عيرك اكبر من عيري ! امسك قضيبي واخذ يلعب به ويدعكه، ثم احنى راسه باتجاهه وقبله واحاط راسه بشفتيه وصار يتحسس راسه بلسانه ثم ادخله في فمه وبدأ بمصه، ويحرك راسه الى الاعلى والى الاسفل حتى قذفت في فمه... شرب المني كله وصار يمص راس قضيبي ولم يبقى من المني شيئا، عندها تنحى جانبا واضطجع بجانبي واخذنا ندردش ما بيننا. فذكرت له عن اصدقائنا الجدد في هذه المنطقة وعن الجيران والبيت الذي بجانب بيتنا. انفتحت اساريره عندما علم ان البيت الذي بجانبنا هم من المصريين، واخذ يسأل عنهم وعن عددهم وعن اعمارهم. ثم تحدثنا وتحدثنا حتى انتصب قضيبي وقضيبه مرة اخرى عندها، طلبت منه انه ينيكني، فأمسكت بعيره وصرت العب به ثم بدأت ارضع منه، بينما يده تعبث في طيزي، واصابعه تبعبصها... لم يمر وقت طويل حتى همس لي وقال: ـ كافي رضع ... يلا نام على بطنك خلي انيجك ! انبطحت على بطني وفتحت ساقي الى الجانبين، وجلس هو على ركبتيه بين ساقي ماسكا قضيبه وموجهه باتجاه طيزي وقال: ـ افتح لي طيزك ! مددت يدي الاثنتين الى الخلف وامسكت بفردتي طيزي وسحبتهما الى الجانبين حتى بانت له فتحتها، فوضع هو بدوره راس قضيبه على الفتحة ونزل بجسمه بهدوء حتى اخذ عيره يخترق طيزي، فهمست من شدة النشوة: ـ آآآآآآآآآآآآآه ..اي ي حبيبي فوته .. فوته كله ! عندها احسست بثقل جسمه على ظهري وقضيبه بالكامل في مؤخرتي فقد دخل بكل سهوله واخذ يرهز ويرهز بسرعة الريشة وانا مغمض العينين تحته، والنشوة اخذت مني، طائرا في دنيا الحلام الوردية مستمتعا بقنديله الذي صار يضرب بقوة على طيزي، الى ان صار يقذف في طيزي وملأها بمنيه الساخن... تنحى جانبا وانبطح بدوره على بطنه، ومن دون ان يتكلم فتح مؤخرته لي فقفزت بين ساقيه وادخلت عيري في طيزه وصرت ارهز وارهز وهو يتوجع بلذّة شديدة.. آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآآآآخ حبيبي آآآآآآآآآآآآآه ... ثم انطلق مقذوفي في طيزه ... تنحيت جانبا بينما نهض هو وسار نحو الحمام والمني يسيل من طيزه على فخذيه من الخلف... غسل ثم رجع الى السرير وانا بدوري نهضت من على السرير واتجهت الى الحمام، واثناء مسيري شعرت بالمني يخرج من طيزي ويسيح على فخذي من الخلف انا ايضاً... رجعت فوجدته مسترخيا ومغمض العينين، فاتجهت الى السرير الاخر ورميت بجسمي المتثاقل عليه، واغبت في نوم عميق .... وفي الصباح صحونا على اصوات الوالدة وهي تدعونا للفطور، وبعد الفطور اصر ان نذهب الى بيت المصريين بعد ان عرف اني الوحيد الذي اتواجد عندهم والذي يساعدهم في شراء ما يحتاجونه من السوق. اردت ان اجد اعذارا له فقلت له: ـ لا اعتقد اننا سنجد احد في البيت لانهم جميعا في العمل الان، فهم يعملون جميعا في معمل النسيج الحكومي. ضحك وقال: ـ اليوم يوم جمعة، وهو عطلة نهاية الاسبوع ! ضحكت انا ايضا وكنت قد نسيت ان هذا اليوم هو يوم جمعة، فاتجهنا الى بيت المصريين، وفي هذا البيت ستتعرفون على مغامرة اخرى في الجزء الحادي عشر وهو الجزء الاخير من سيرتي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ سيرتي الجزء الحادي عشر الاخـــــــــير ... وصلنا الى حيث يقيم المصريين... طرقنا الباب، ففتحه لنا احمد، شاب عمره في حدود العشرين عاما وكان يسكن في احدى غرف البيت الثلاثة، مع اخيه وابن عمه، والاثنين اسمهم اسماعيل. وبعد السلام، عرفتهم على بعضهم البعض: ـ احمد : هذا كرار ابن خالتي ! وقلت لكرار: هذا احمد ! أحمد مبتسماً: اهلا بيك وابن خالتك يا امجد ! ابتسم كرار وانطلق يتحدث مع احمد وكانه يعرفه من سنين، وصار يسرد لأحمد كيف ان له اصدقاء مصريين يعملون في معمل للحلويات في منطقة جميلة في بغداد، وكيف يذهب مع ابيه كل يوم الى العمل هناك، يلعب مع المصريين ويمازحهم، حتى انه يأكل معهم وينام معهم بعض الاحيان، وعندما تتوسخ ملابسه يذهب الى الحمام الخاص بهم ويدخل مع اي واحد منهم ليغتسل معه من دون اي احراج، وكيف ان ابيه لا يعرف بكل هذا لان الحمام بعيد في آخر المعمل حيث يسكن المصريين فيه... كرار يتكلم واحمد يصغي اليه بكل عناية. عندها مد احمد يده في جيبه واخرج مبلغا من المال ودفعه الي وقال اذهب واشتري لي علبة سكائر ! اخذت الفلوس والتفت الى كرار وقلت له: تعال معي ! رد احمد مباشرة: لا... دعه هنا سندردش لحين عودتك ! كان اقرب دكان على مكان اقامة المصريين حوالي 10 دقائق مشيا على الاقدام ، في السوق الشعبي. فذهبت واشتريت علبة السكائر ورجعت، فكان الاثنان لا يزالان يدردشان. جلست ادردش واضحك معهم حتى جاء صوت من جهة بيتنا يدعونا للغداء، فقد كان يفصلنا عن بيت المصريين جدار ارتفاعه في حدود المتر ونصف المتر... نهضنا انا وكرار ونهض ايضا احمد واتجهنا الى الباب الخارجي، وعند خروجنا سمعت احمد يقول لكرار: ـ لا تنسى موعدنا بعد الغداء ! رجعنا الى بيتنا... تناولنا الغداء، ثم صعدنا الى غرفتي، وصرنا ندردش. وبعد نصف ساعة تقريباً، قال كرار: ـ حبي امجد، انت ابقى ارتاح وانا سأذهب في مشوار وارجع في حدود نصف ساعة ! لم اهتم في بادئ الامر، نصف ساعة ليست مشكلة، فانتظرت واذا النصف ساعة تمر وكرار لم يرجع، عندها قررت الخروج بحثا عليه، وحال خروجي تذكرت كلمات احمد اثناء خروجنا من بيته، عندما قال له: ان موعدنا بعد الغداء... اتجهت مباشرة الى بيت احمد، الى حيث الممر ووقفت امام شباك احمد اتنصت، واحاول ان ارى اتلصص من بين فتحات الستائر التي كانت المروحة السقفية تحركهما... فكانت المفاجأة عندما انفتحت الستائر لثوان بسبب حركة الهواء المتسببة من المروحة، فرأيت احمد يمسح قضيبه، بينما كرار منكب الى الامام يرفع لباسه من على الارض، وهناك اثار لحليب احمد على طيز كرار. فهمت الذي جرى بينهما للحال، فرجعت مسرعا الى غرفتي... مرت دقائق معدودات عندها دخل كرار الذي نظرت اليه نظرة شك، وبادرته: ـ هل غسلت طيزك من اقار حليب احمد ؟! تفاجأ وقال: ماذا دهاك... ما هذا الذي تقوله ؟! اجبته ب****جة العراقية: بلاع العير عليّ ؟! جبّت احمد المصري مسحتها من طيزك لو لا ؟! ضحك كرار، وتقدم الى حيث سريري وجلس بجانبي، وكان في غاية السعادة والفرح، وقال: ـ ايا منيوك ... كيف عرفت ؟! اجبت: لقد رأيتكم من الشباك ! ولكن كيف تم الامر بهذه السهولة بينك وبين احمد ؟! ألم تخف ؟! ضحك بصوت عالٍ، وقال: الا تعلم كم هي لذيذة نياكة الكبير للصغير ؟! قلت: قصدك من الذين بعمر احمد ؟! وكنت في هذه اللحظة اتذكر شاكر الذي هو تقريبا بنفس عمر احمد. قال: نعم ... وان كان اكبر من عمر احمد بخمس سنوات فهذا افضل ! قلت: وكيف جرى الامر بهذه السهولة وانت تعرفت عليه اليوم ؟! قال: لقد اشتهيت قضيب مصري عندما ذكرت لي البارحة ليلا ان جيرانكم مصريين! قلت: ولماذا تحب انت تنكح من مصري ؟! اجاب: دعني اكمل لك لماذا... عندما ذهبنا انا وانت في الصباح عند احمد، واثناء الدردشة معه صرت اذكر له علاقتي مع العمال المصريين الذين كانوا يعملون في معمل والدي، ففهم مقصدي، وماذا اريد، لكنه كان يتحذر منك لهذا ابعدك لفترة بحجة شراء علبة سكائر له. وبعد ان خرجت مباشرةً تقدم نحوي وامسك وجهي بكلتا راحتيه، وقبلني ثم اخذ يمص شفتي السفلى... آآآآآه كم كانت لذيذة قبلته ؟! فحضنته بقوة وصرت اتأوه آآآآآآآه آآآآآآآه حينها حضنني هو الاخر بكل قوة واخذ يمص شفتي بينما يديه تعبثان في طيزي ... اوووف اوووووف يا امجد انه شاب رائع ينيك بلذة ! واثناء حضنه لي وتفريكه لطيزي اخذ ينزع عني لباسي ويفرك طيزي بيد وبالأخرى يدخل اصبعه في خرمي، عندما لاحظ دخول اصبعه بسهولة في فتحة طيزي قال: يلا ...! فهمت قصده وانبطت على بطني على حافة السرير بينما رجلي متدليتان الى الارض... ثم مددت يدي الى الوراء وفتحت فلقتي طيزي الجانبين، فتمتم وقال ب****جة المصرية: اهااا دانت جاهز وتقدر تشيله لعيري ؟!! اجبته: اي حبي اني هواية منيوج من المصريين، وعادي اشيل عيرك ! حينها احسست براس قضيبه على فتحة طيزي فصرت اتاوه واقول: ...آآآآآآه اووووووف اوووووف حبيبي يلا نيجني... اموت على عيرك... اي نيجني نيجني ... فاخذ يرهز ويرهز حتى اخذ يكب لبنه في طيزي. وبعد ان انتهى اغتسلت وانتظرنا مجيئك حبيبي امجد، وخلال الانتظار طلب مني ان نبقى الى ان ينادونا للغداء، وبعد ان نذهب للغداء طلب ان اعود اليه لينيكني مرة اخرى، ولكن في هذه المرة من دون ان تكون انت معي. ثم سالت كرار: طيب عندما ذهبت للمرة الثانية لينيكك ماذا حصل ؟! قال كرار: عندما ذهبت، عبرت السياج، وذهبت الى احمد فرأيت الباب مفتوح، دخلت الغرفة فرأيت احمد نائم، فانزعجت كثيرا، وهممت بالخروج، عندها ناداني احمد وقال: تعال ... ادخل واغلق الباب ! سررت بندائه، واغلقت الباب، واتجهت اليه، فكان مضطجعا على ظهره، مغطي جسمه بشرشف، وعند اقترابي رفع الشرشف وكان عاريا تماما تحته، بينما عيره في قمة الانتصاب! فقاطعته وقلت: عيني كروري اوصفلي عيره ؟ قال : طوله بطول كفي مرة ونصف... تخين ... وراسه كبير، وكانه شخصا لابس قبعة كبيرةً ! سألته: ألم يؤذيك ؟! قال: الا تعلم انني متعود على العير، كل يوم تقريبا ينيكونني العمال في المعمل... ثم كمل كرار الحديث وقال: فعندما رفع احمد الشرشف عن جسمه مددت يدي على قضيبه وصرت العب به ثم انحنيت اقبله والحسه صعودا الى الراس ونزولا الى الخصيتين، حتى شعرت ان احمد قد ذاب من النشوة واخذ يقول: ـ آآآآخ خ من شفايفك وحلكك... انت خبرة بالمص ... اوووووف منك ... كافي رضع ... خليني انيجك ! تركت قضيبه وانبطحت على السرير ورجلي مدلاة الى الارض ونزعت لباسي حتى بانت طيزي له، ثم مددت يدي الى الخلف وفتحت فلقتي طيزي بينما هو واقف خلفي، ثم وضع قضيبه بين فلقتي وادخل راسه، ثم دفعه كله في طيزي واخذ يرهز ويرهز كالريشة بينما انا خدران تحت جسمه، حتى نزل حليبه وملئ طيزي... ثم قال كرار: بالمناسبة حبي امجد هل تعلم انه يرغب ان ينيكك لكنه، خائف ومتردد، من انك ستقول لإخوانك ووالدتك. تفاجأت لما قاله كرار لي فقلت: أصحيح ما تقول ؟! قال: نعم، لأنه عندما ادخل قضيبه في طيزي وامسك بصدري تمتم قائلا: اتمنى ان يكون امجد الان تحت قضيبي فانا ارغب به من زمان... ارغب ان ارضع صدره الذي يشبه صدر الفتيات، ومن ثم انيكه ! قال كرار: فقلت له: ولما لا تنيكه ؟! قال احمد: لأنه ليس مثلك حبيبي كرار، يحب العير والنيك، ثم لا اتجرأ ان اتقرب اليه حتى لا يمانع ومن ثم يقول لأخوته ووالدته، وتكون فضيحة ! قال كرار: ضحكت، وقلت لأحمد ان امجد، مثلي كذلك، فنحن نتنايك دائماً، احدنا ينيك الاخر كلما سنحت لنا الفرصة، وفي هذه الفترة لاحظت ان خرمه كان واسعا واعتقد ان احدا من البالغين صار ينيكه ! لا اعلم لماذا زاد هياجي عندما علمت ان احمد يريد ان ينيكني، مما دعاني ان امد يدي على عير كرار واخرجته من لباسه وكان منتصبا وصرت العقه وارضعه وامصه حتى انزل منيه في فمي، وقمت بشربه ! وبعد ان انتهينا سألني كرار: انني احس ان خرمك قد اضحى واسعاً، فهل هنالك من ينيك في طيزك ؟! كان سؤاله مفاجئاً جعلني اضطرب قليلا ... وكنت خائف منه كي لا يذكر هذا لجميلة فقلت له: ساقول لك من لكن بشرط ان لا تذكر هذا لاحد وان يبقى سر بيني وبينك ! فقال: طبعا سيبقى هذا سر بيننا فقط ! قلت : شاكر هو الذي ينيكني هذه الفترة ! فطلب ان احكي له كيف ينيكني شاكر، فذكرت له كيف ينيكني من دون ان اذكر جميلة، حتى انني اختلقت بداية لهذه العلاقة. وبعد ان انتهيت من سرد الاحداث ذهبنا للعشاء ومن ثم تابعنا التلفزيون الى ان ذهبنا الى النوم حيث انطرح كل واحد على سريره. وبنما انا على السرير اخذت افكر في كل ما قاله لي كرار عن احمد وعن رغبته في ممارسة الجنس معي، فكنت اتخيل جسمي تحت جسد احمد، وكنت متحمسا الى البداية مع احمد وكيف ستكون، وهل سأبدأ انا ام هو، حتى اخذ النعاس يتسلق اجفاني وانطلقت في نوم عميق .... كان هذا الكلام يوم الجمعة الى الثلاثاء، حيث قضيناها انا وكرار ما بين الراحة والنيك، وفي يوم الثلاثاء، وبعد الفطار خرجنا انا وكرار الى الشارع للعب كرة القدم، وحال خروجنا سمعنا احمد المصري ينادينا، التفتنا اليه واذا هو يقول لنا وبصوت خافت: تعالوا عندي ! فاتجهنا مباشرة لعنده، ودخلنا غرفته، فما كان الا ان اغلق الباب من الداخل، فقال له كرار: اليوم هو ثلاثاء، وليس يوم جمعة، اراك لم تذهب الى العمل ؟ اجابه احمد: اليوم عندي راحة من العمل، كل 15 يوم عندي راحة يوم واحد ! فالتفت الي وقال: شلونك امجد ... شو اخبارك ؟ قال هذا وهو واقف عند باب الغرفة من الداخل، يتكلم معي ويلعب بقضيبه من فوق الشورت الذي كان يرتديه، وكان عيره المنتصب واضح المعالم، مما دعاني ان اتشجع واتجه نحوه ووقفت امامه، ثم مددت يدي وصرت العب به وادعكه من فوق الشورت، ثم ادخلت يدي في الشورت واخرجته خارجاً.... اووووووف كم كان جميلا ذكرني بقضيب شاكر الذي كان اكبر واضخم من عير احمد لكن راس عير احمد اضخم... صرت العب به بيدي، ثم دنوت براس اليه ووضعته في فمي واخذت ارضع منه، بينما امتدت يدا احمد على صدري وصار يلعب بحلمتي آآآآآآه آآآآآآآآآه ، لقد هيجني واخذت اتذكر عير شاكر وهو يلعب بصدري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه وصرت اقول في قرارة نفسي: هيا يا احمد ... هيا العب وادعك صدري ... خدرني ... ذوبني بين ايديك ... حبيبي احمد خذني ضمني اليك آآآآآآآآآآه حبيبي احمد ! عندما شاهد شوقي وطريقتي في رضع العير كالأنثى العطشى الراغبة بالنيك، هاجت رغبته هو الاخر الى اقصاها وصار يتمتم متسائلا ومتعجبا: ألهذا الحد تحب العير وتحب ان تتناك ولم تخبرني بذلك ؟ ! ... اوووووووف ... ارضع ... ارضع ثم صار يرهز في فمي، وكانه ينيك كس او طيز وصار يدفعه في فمي الى اقصاه حتى شعر باختناقي فاخرج قضيبه من فمي وصار ينزع ملابسه، وكنت انا اسرع منه في نزع الملابس... تقدم الي وحملني ثم رماني على السرير وتمدد بجانبي واضعا فمه على احدى الحلمات يرضع منها ويده الاخرى تعبث بالحلمة الاخرى ... وصرت اتأوه: آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه، بينما هو يتأفف ويقول: بصوت خافت اوووووووف اووووووف فديتك وفديت صدرك كم كنت احلم به وارغبه اوووووف اوووووف! وصارت آهاتنا تختلط ...آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه اوووووووف اووووووف اي ي ي ، ثم اخذ يصعد ويلثم رقبتي حتى وصل الى شفاهي حتى ارتوى قليلا، عندها همس في اذني : حبيبي امجد ... لقد شاهدت قضيبي ... هل تستطيع ان تتحمله بدون ان تتألم مثل كرار ؟! اجبته وانا في قمة النشوة: نعم، استطيع، انه شيء عادي ! قال: اذن انبطح على بطنك بسرعة ! انبطحت على بطني، فقال : افتح طيزك ! فتحت فلقتي طيزي بيدي الى الخارج، بينما هو جالس بين ساقي، فاستجمع لعابه في فمه ثم تفله بالضبط على فتحة طيزي محاولا ترطيبه وتأهيله لدخول راس قضيبه الكبير، فقلت له: دخله شوية شوية، لان راسه كبير ! قال : اطمأن ... ولا يهمك ... من الواضح انك حامل ما هو اكبر من عيري، لان فتحة طيزك تبدو كبيرة ! وقبل ان يكمل الكلام احسست براس قضيبه على فتحتي يندفع الى الداخل ... آآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآي آآآآآآآآي ! قال: هل يؤلمك قضيبي ؟ اجبته: كلا لا يا حبيبي انه رائع ... يجنن ... آآآآآآآه آآآآآه ... هيا ادخله ادخله بالكامل ! ثم ادخله بالكامل حتى انطبقت عانته على طيزي... توقف قليلا ثم صار يصعد وينزل على طيزي يدخله ويخرجه بسرعة وقوة وانا اتأوه آآآآآآآآه آآآآآآه وهو يضرب ويحرث بقوة حتى ان صوت ارتطام العانة بطيزي ملأ الغرفة، فتذكرت كلام كرارا : انه يرهز بسرعة مثل الريشة... ثم لحظات واخذ يزأر كالأسد وهو على لبوته آآآآآآح ح ح آآآآآآآآآآآح ح ح آآآآآآآآآح ح ح اوووووووووووووووووف ثم احسست ببركان قضيبه يتدفق في طيزي ويملأها من لبنه، حتى اخذ يتفق منه البعض ويسيل منها نازلا خلف خصيتي. ظل ممددا على ظهري وقضيبه لا يزال في داخلي حتى خمد بركان شهوته، بعدها نهض من على ظهري وامرني ان اذهب للاغتسال... كل هذا وكرار جالس على كرسي ينظر ويتطلع الى احمد وهو ينيكني على السرير وكانه امام فلم اباحي. رجعت من الحمام بعد ان اغتسلت ... دخلت الغرفة واذا بكرار منبطح على السرير واحمد يعتليه، وظل ينيك في طيزه حتى انزل في طيز كرار ايضاً وخمدت ثائرته... ذهب احمد الى الحمام اغتسل ورجع ثم ذهب كرار بعده عندها قال لي : هل تعلم انني منذ ان رايتك اشتهيتك وكنت اتمنى ان انيكك ؟ قلت له: لماذا لم تلمح لي على الاقل، او تحاول معي ؟ قال: كنت مترددا لأنني كنت اخاف ان لا تقبل ومن ثم تشي بي عند اهلك وبالتالي تصبح فضيحة ... المهم اننا اصبحنا اصدقاء، فأرجو ان تكون حذراً ! اجبته: من ناحيتي اطمأن ! حينها اصبحت منيوكا لأحمد ولشاكر كلما جاء في اجازة. وبعد عدة اشهر من علاقة الحب والجنس مع احمد علم احمد بعلاقتي بشاكر وشاكر علم بعلاقتي بأحمد ... استمرت علاقتي بأحمد ستة ونصف الى ان رجع اهلي مرة اخرى الى بغداد للسكن والاقامة فيها ... وبهذا ينتهي الجزء الاخير من القسم الاول من سيرتي، اتمنى ان يكون قد نال رضاكم ... تحياتي والى اللقاء في القسم الثاني من سيرتي ومغامراتي الجنسية وانا في بغداد عاصمة الف ليلة وليلة ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ تمت......
  19. سيرتي ! الجزء الاول انها من دون حلف ولا قسم، ليست قصة، بل سيرتي منذ ان مررت بمرحلة الادراك ومعرفة الناس والاشياء من حولي وبالتحديد منذ الخامسة والى ان تخطيت الاربعين بسنة. سأروي لكم تفاصيلها بكل ما فيها من لذة الممارسة الجنسية الشاذة ومتعتها ابتداءً من جنس المحارم والاقرباء الى ممارسة اللواط مع ابناء الجيران وفي الجيش وفي ساحة الباب الشرقي في منتصف بغداد لسواق الباصات العامة (الكيا). سيرة حياة عشتها ولا ازال بكل ما فيها من لذة ومتعة لا توصف وعشق لا محدود للقضيب (العير) ولطيز الذكر الذي اعتبره سيد الروح والى كل قطعة في جسد الرجل. ففي الخامسة من عمري وجدت نفسي بين ثلاثة تناوبوا على اعتلائي وانا لا افقه شيئاً عن الجنس وماذا يعني وما الفائدة منه وكيف كانت الناس تنظر اليه. وفي نفس الوقت كنت اعيش لحظات الممارسة بخوف ورعب فضيع جداً من دون ان اعلم سبب هذا الخوف. لكنني ادركت ومع التقادم في العمر في ان الخوف والشعور بالذنب جراء هذه الافعال كان بالفطرة. أحد هؤلاء الثلاثة الذين بدأت رحلة الشذوذ من عندهم كان أخي ذو السبع سنين والذي يكبرني مباشرة، فكان لا يمرر فرصة الانفراد بي من دون ان ينكحني (ينيچني)، لقد كنت أهابه واخاف منه فقد كان يضربني ويضرب اخوتي الاصغر مني لأبسط الاسباب، لذا كنت اضحي باي شيء من اجل ان لا أُضرب من قبله، وكما يقول العراقي بلهجته (چنت أتچفّة شره باي صورة وطريقة حتى لا يبسطني). والثاني كان خالي وكان ايضاً بعمر سبع سنوات حيث يعيش في بيت جدي (ابو أمي) في نفس الشارع الذي كنا نعيش فيه، كان ينكحني (ينيچني) ايضاٌ مع كل انفراده تشعره بالأمان من دون ان يفوت الفرصة. والثالث هو ابن خالتي الذي هو ايضاً بنفس عمر أخي وخالي ويعيش في نفس المنطقة وعلى مقربة من بيتنا حيث كنا نسكن في منطقة شعبية عشائرية في احدى مناطق بغداد. من حسن حظي ان احدهم لم يكن يعلم بالآخر، اي ان احدهم لا يعلم انني كنت أُنكح (أنّأچ) من قبل الاثنين الاخرين، فقد كان يتصور انه هو الوحيد الذي يقوم بنكاحي (بنيچي) لحد هذه اللحظة. مرت الايام وهذا هو حالي الى ان دخلت المدرسة وبدأت اتعلم وافقه ما يدور حولي واسمع كلمات جديدة مثل كس، زب، طيز، عير، نيچ (نيك) وغيرها الكثير من المسبات والشتائم مما لم اسمعه من قبل واصبحت ادرك هذا الذي يحصل لي وان نظرة الناس للملاط به (فرخ) غير اللوطي (فرخچي). فالولد الـ(فرخچي) هو رجل سبق عمره اما الولد الـ(الفرخ) فالويل وكل الويل والثبور والعار وكل العار له، لانه سبقى وسوف يظل مكسور العين بين ابناء الحي، ومن حق اي واحد فيهم ان يعيره ومن الممكن حتى ان يسلبونه اي شيء يملكه من دون ان يدافع عنه احد والسبب كما يقال ب****جة العراقية ( فرخ منيوك عار، وعار ايضاً على من يدافع عنه). انها بالتأكيد نظرة منحازة وغير عادلة للـ(فرخ) وللـ(فرخچي). تركت الامور تجري كالسابق وبدأت احب هذا النوع من الممارسة الجنسية بالرغم من شعوري بالخوف والرعب وخصوصاً الفترة ما بين 6ـ9 سنوات فمع كل نيكة (نيچة) كنت اشعر بالنشوة وبالخدر اثناء الممارسة وصرت احب ما يجري لي وبصورة لا استطيع وصفها، فلولا الخوف والرعب الذي كان يتملكني لكنت ادعو الكثيرين لكي ينكحونني (ينيچوني) من الخلف. لذا لم اتجرأ على دعوة احد لكي ينكحني (ينيچني) وظل سري ما بين نيّاكتي (نيّاچتي) الثلاثة لانهم من الاقارب. وفي التاسعة صرت ادرك كل شيء، حتى التبادل، الذي لم اعرفه ولم اسمع به عرفته، لذلك قررت اخذ زمام المبادرة وان اطلب من احد الثلاثة وفي اقرب فرصة تتاح ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. فكان خالي اول من انفرد بي بعد ان اتخذت قراري. كنت لا ارتاح له اثناء النياكة (النيچ) بسبب قذارته، ومع ذلك طلبت ان انكحه (انيچه) انا ايضاً. لم يصدق ما سمعه ورفض طلبي، ولكن بالرغم من ذلك ناكني (ناچني) وكانت آخر نيكة معه وانا في هذا العمر وأخذت اتهرب منه بعدها ولا ابقى معه في مكان واحد. اما أخي فلم اتجرأ ان اطلب منه ذلك بسبب عدوانيته وشراسته كما ذكرت سابقاً. أما الثالث فهو ابن خالتي، آآآآآآآه ه ما اجمل قصتي معه وما اروعها وما احلى غرامنا وحبنا فقد كان الحب الاول والاخير في حياتي. فمع اول فرصة انفراد طلبت منه ان اقوم بنيكه ولكن بعد ان ينيكني. المدهش والملفت للأمر انه رحب بالفكرة بكل فرح وسرور، لذلك بقيت تفاصيل هذه النيكة (النيچه) بذاكرتي لأنها الاولى التي نكحت فيها ابن خالتي بعد ان كان ينكني (ينيچني) لسنين طويلة. كان اليوم خميساً، فقد كنت متعود على الذهاب الى بيت خالتي بعد العودة من المدرسة مباشرة، ابيت عندهم وارجع الى البيت يوم الجمعة مساءً، وكان ابن خالتي متعوداً على نياكتي يوم الخميس ليلاً اثناء نومنا متلاصقين احدنا بجانب الآخر ويوم الجمعة ظهراً وقبل الغداء في الحمام، فقد كنا ندخل الحمام لنغتسل وكان يدخل معنا اثنين من اخوته الاصغر منه حيث نقوم بغسلهم وإخراجهم من الحمام، ونبقى نحن الاثنين فقط، حيث يقوم بنياكتي (ينيچني). لست متأكداً هل كانت فكرة الحمام فكرته كي ينفرد بي وينيكني (ينيچني) ام فكرتي التي تعلمتها من خالتي المراهقة التي كانت تجبرني على ممارسة الجنس معها، وهذه حكاية أخرى سأرويها في الوقت المناسب. على اية حال بعد خروج الاطفال من الحمام شرعنا كالمعتاد بالنياكة (النيچ) فقد كنت متعودا ان انام على ارضية الحمام وافتح له فلقتي طيزي بيدي في حين يكون هو جالس بين رجليّ ممسكاً بزبه باليد اليمنى ومتكئاً على الارض باليسرى. وما ان يضع رأس زبه على فتحة طيزي حتى يبدأ بالنوم على ظهري ببطء الى ان يدخل زبه بالكامل داخل طيزي، عندها يبدأ بالـ(النيچ) والـ(البچ) اي صعوداً ونزولاً الى ان تصله النشوة والرعشة من دون قذف وعندها ينتهي كل شيء. لكن في هذا اليوم وبعد ان قام بفعلته وانتهى لم نخرج من الحمام بل انتظر بعض الوقت ثم تمدد هو على بطنه كما كنت افعل وفتح فلقتي طيزه بيديه وقال: هيا افعل كما فعلت معك كل مرة عندما انيكك (انيچك). كان هول المفاجأة كبيراً حيث ظللت متسمراً في مكاني لا اعرف ماذا افعل وكيف انكح (انيچ)، فلقد كنت دائماً انا المنيوك. شعر بترددي وبادر بالقول: هيا حرك ساكناً افعل كما افعل انا معك هيا نيكني (نيچني) ! أجبته: ماذا افعل ؟ لا اعرف ماذا افعل! كيف انيكك (انيچك) ؟ فانا دائماً كنت انام على بطني وانت تنيك (تنيچ) وانا لا ارى شيئاً ! قال: تعال واجلس على ركبتيك هنا! واشار وهو ممدد على بطنه الى منطقة وسط ساقيه المفتوحتين. فعلت ما امرني به وجلست على ركبتي بين ساقيه وبدأت الاثارة عندي، ثم اردف قائلا امسك بزبك بيدك اليمنى واتكأ باليسرى على الارض وضع رأسه على فتحة طيزي ثم انزل بجسمك بهدوء وادخله في طيزي. فعلت كما امرني واذا بزبي يدخل في طيزه بسهولة حتى اطبقت عليه وحتى التصق صدري على ظهره والتصقت بطني وعانتي على مؤخرته. وفي هذه اللحظة قام هو بضغط فلقتي طيزه على زبي في لحظة جعلتني اطير متعة ونشوة مما جعلتني اقوم بحركات النيك الـ(النيچ) الطبيعية من صعود ونزول بالضبط كما كنت افعل مع خالتي، مما ولد لدي شعور كبير باللذة والنشوة والسعادة شعور لا يختلف عن شعوري وانا منبطح على بطني وانا اتناك (انّاچ). أستمرت بالصعود والنزول وكبس زبي في طيز ابن خالتي وانا في قمة السعادة حتى اتتني الرعشة، عندها نهضت من على ظهرة وكلي فخر وشعور بالسعادة، لاني على الاقل وجدت اخيراً من هو بشاكلتي (منيوك) ايضاً، استطيع معاشرته بسرية من دون ضغوط نفسية وخوف ورعب...فرحتي كانت كبيرة بهذا اليوم والى اللقاء في الجزء الثاني من سيرتي المملوءة بالمغامرات الجنسية الشاذة أمجد احمد
  20. الى حبيبي ما اجمل تلك اللحظات التي اقضيها بين يديك في حضنك الدافئ العق فيها شفتيك و ارشف منها سحر العشق الممنوع ارضع زبك بشوق وجنون ابوس قدميك اتوسل اليهما ان تدوسني وانت تداعبني بحنان و من بعده جنون تترك لخيالك الساحر حرية العبث بجسدي الظمأن للجنس الممزوج بشذوذ الكلمات و الاصابع تطلق زبك الفاجر في احشائي يخترقني كما يخترق الحوت عباب البحار تضغط على جسدي الممحون كانك تريد ان تجعلني التصق بالارض وتفجر في جوفي بركان من الحمم البيضاء وانفاسك تحرق ظهري ويعود الهدوء الى كيانك ويبدء زبك بالتراجع من الهجوم عن طيزي التي احمرت خجلا من ضيفها الشرس وتقول لي اسف وجعتك حبيبتي
  21. هنا سوف اكتب بعض مذكراتي في عالم الشذوذ منذ البداية و أول قصة اكتبها هي اول نيكة ... كان عمري 6 سنوات تقريبا وكنت العب في الشارع مع اصدقاء الحارة ممن هم في مثل سني تقريبا وكان هناك شباب أكبر منا اي في حدود 14او 15 سنة كانوا ينظرون الينا و منهم من كان يتحرش بنا او غير ذلك .. وذات يوم جاء احدهم و حدثني انا واحد اصدقائي انهم يريدوننا ان نذهب معهم للعب الكرة فوافقت انا مباشرة بينما رفض زميلي وذهبت معهم لا اعرف الى اين وفي مكان به مساكن تحت الانشاء فوجئت باحدهم يقول'هي العمارة ده هنا ولا حد هايشوفنا ولا يسمعنا' حملني احدهم و دخلنا العمارة وصعد الى الدور العلوي انا لم اتحدث مطلقا ولا أعرف السبب وما ان صعدنا سألتهم'احنا هانلعب هنا' فرد احدهم 'اصبر شوية' فوجئت به يخلع بنطلونه و يقف عاريا من الاسفل ثم انتصب ذبه فنظرت اليه مندهشا فقال لي و هو يمسك زبه 'ايه رايك' فلم ارد وشعرت بالخوف اقترب مني وقال'ايه مالك اول مرة تشوفه' فقلت 'اه بس ده كبير انا اللي عندي صغير ' قال'وريني كده' هنا تدخل احدهم فائلا 'ماتخلص انت هاتحكي نيكه عشان في ناس وراك' في هذه اللحظة كنت قد شلحت البنطلون عشان اوريه مسكه بايده وقال 'انا اكبرهولك بس لف كده' سمعت كلامه و لفيت فنزل على ركبتيه و خلفي تماما و جعلني انحني ثم وص اصبعه فوق خرمي و كان يدعك برفق فقلت له'انت بتعمل ايه'فرد عليا 'اسكت يا متناك و متكلمش ولا كلمة بدل ما اموتك' لم اتكلم خوفا وتركته يفعل ما يريد كان يدخل طرف اصبعه ثم يخرجه ثانية و يبصق على الخرم ظل هكذا هو والاثنين حتى شعرت بسخونة في طيزي و انا شيئا اكبر و اثقل من اصبعه يريد ان يخترق طيزي لكنني لم اتكلم دفع زبه بشكل اقوى فصرخت فضحك من معه لكنه لم يهتم وقال لمن معه 'روح حط زبك في بقوه عشان ميصرخش' فوجدت احدهم يجلس امامي و يضع زبه بفمي قائلا 'خد يا خول هايعجبك أوي' ثم بدأ الاخر بادخال زبه بعنف اكبر و كلما اردت ان اصرخ كان من يضع زبه بفمي يمسك راسي كي يثبت زبه بداخل فمي حتى لا يخرج صوتي ظل الوضع هكذا حتى بدات بالبكاء دون صوت كان زبه يكاد يفتك طيزي الصغيرة الممتلئة وكلما تحرك اشعر بألم اكثر لكنني في فترات اخرى اشعر بلذة جميلة بينما كان الزب بفمي املس له لون مائل للبني وكان له طعم مميز الى ان شعرت انه يتحرك بشكل غريب و ينزل منه سائل ذو طعم لا استطيع تحديده بينما بدأ صاحب الزب يخرج بعض الاهات فجأة شعرت بسأل اخر ينفجر في طيزي و كانت اللذة عالية جدا لكنني لم اتحمل السائل الذي ملء فمي و شعرت بالاختناق وبدات اكح فاخرج زبه بسرعة من فمي و انا كنت اكح و اتفتف هنا امسكني من زبه بطيزي بقوة لكنه سرعان ما اخرج ربه و هو يقول 'كفاية كده يا جماعة الواد هايموب' ثم البسني و قال'احنا هانرجعك تاني بس لو حد عرف اللي حصل هانموتك فاهم' فقلت 'فاهم'ثم عدنا و كنت اشعر بألم شديد في طيزي و لم اخبر احد لسببين الخوف من تهديده و لأن الموضوع عجبني و انتظروا الجزء القادم
  22. كنت أحبه من كل قلبى فهو شاب صغير 15 سنة لكن جسمه رياضى رشيق ووجهه جميل وشعر سايح وطيز مافيش كده .. كنت أحبه جدا وأنا أكبر منه بعشرين سنة وكنت أقضى الليالى الطوال وأنا أسبح بخيالى مع طيزه الحلوة وكيف أننى راكب فوقه وأدخل وأخرج زبرى جوه طيزه وبقيت على هذا الحال طويلا وأنا أصلا أعانى من سرعة القذف مما كا يسبب لى حرجا شديدا عند نيك أى بنت من كتر ما كنت أنزلهم لوحدى . بعدين تشجعت وبدأت بمغازلته وكنت أترقب الفرص لأضع يدى على شعره طويلا وأنزل بيدى على ظهره وأتحسس طيزه الجميلة لكن ما كنتش أقدر أطول التحسيس حتى لا يتضايق .. وفى مرة جمعتنا الصدف وأصبحنا لوحدنا فى مكان منعزل (فهو جارى) ولما انفردت به هاجت شهوتى لدرجة أننى كنت أتنفس بطريقة غير طبيعية وأحس هو بحالى ولم أكن أدرى هل يحبنى ويريدنى أيضا أم لا وأخذت أتكلم معه حتى أهدأ بكلام فى الجنس وسألته عن رجولته وهل أنزل أم لا وتجاوب معى فى الكلام وأخبرنى أنه قد أنزل لبنه فتشجعت وقلت له أرنى زبرك حتى أتأكد فرفض فما كان منى إلا أن فتحت سوستة البنطلون وأخرجت زبره ويا لهول ما رأيت زبر كبير على صغر سنه وواقف على آخره فقلت له بشدة حتى أسكته وأضمن رضاه ما أنت زبرك واقف أهو وبدأت ألعب بزبره وأفركه بيدى ولم أتحمل من شدة الشهوة فأدخلت زبره فى فمى وبدأت أمصه له ومصصته له حوالى عشر دقائق كاملة وهو يتأوه فما كان منى إلا أن خلعت سروالى وأظهرت له زبرى وقلت له مص فرفض وقال لى نزلهم بأى طريقة غير المص فأنزلت سرواله كاملا وقلت له اركع فركع أمامى وبانت لى طيزه الجميلة وبدأت بإدخال زبرى فى فتحة طيزه وما أن لمسته حتى أنزلتهم كلهم على فتحة طيزه وأصابنى الإعياء من كتر ما أنزلت وانتهت الجلسة بيننا وأنا أبكى من شدة ما أصابنى من الفشل معه .. ثم ساعدتنى الظروف ثانية بالاجتماع معه ولكن هذه المرة فى شقة أخى الخالية تماما من أى أحد وهو كان رافض الدخول لكنى استطعت أن أدخله إلى الشقة وما أن أصبحنا لوحدنا حتى خلعت له ملابسه وخلعت ملابسى بسرعة ومن كتر حبى له وحبى أكتر لزبره بدأت بتقبيله وقبلته كما لم أقبل أبدا أى بنت قبل كده ثم أخذت فى مص زبره لمدة طويلة وانا أتعجب من شدة تماسكه ووقوف زبره هذا بالرغم من المص والتقبيل والفرك والدعك بجسده كله وأنا على وشك إنزال بحر لبنى ومش قادر أمسك نفسى من الإنزال وكنت مجهز نفسى لذلك فقلت له نزلهم لى الأول ثم تنيكنى وبعدين أكون تماسكت وأنيكك .. فأدخل زبرى فى فمه وبدأ بالمص وانتهزت الفرصة وبدأت أنيكه فى فمه حتى أنزلتهم فى فمه وأنا أمسك وجهه ببيدى حتى يشرب لبنى فشرب اللبن كله وانبسط جدا ثم أخذت علبة الكريم اللى كنت محضرها ومسحت له زبره بالكريم وأمسكت إصبعه وأدخلتها فى الكريم وقلت له بعبصنى لحد ما توسع طيزى ونزلت على الأرض وركع هو جنبى وبدأ بإدخال زبره الجميل لكنه كانت أول مرة ينيك فيها حد وكان زبره يخرج من خرم طيزى فأمسكت زبره وأنا على الأرض ووضعته على خرم طيزى وقلت له دخل زبرك وأنا أسنده وشعرت بزبره الجميل يدخل فى خرم طيزى فقلت له ما طلعوش دخل زبرك كله وبدأ بإدخال زبره كله وصرخت من الألم (دى أول مرة أتناك فيها) لكن الشعور باللذة والمتعة بزبره الرائع خلتنى أقول له يالا دخل زبرك وطلعه نيكنى ياللا وفوجئت به يبدأ بالنيك وأنا فى حالة من السكر والنشوة وهو بدأ يتجاوب معى وهاجت به النشوة والحلاوة بالنيك فاستمر ينيك لمدة عشر دقائق كاملة وهو على هذا الحال من الدخول والخروج حتى كاد أن يغمى على من الحلاوة ولما تعبت وجدته لسه منزلش لبنه قلت له طلعه ومصيت زبره لحد أخيرا ما انفجر زبره ببركان لبن رائع وكثير جدا ونزل على الأرض من شدة التعب والنشوة فانتهزت الفرصة وخفت ألا أنيكه فيتعود هو على نيكى فقط ونمت عليه ثم قلبته على بطنه ومسكت طيزه الجميلة وفشختها بيدى وأسرعت بوضع الكريم على خرم طيزه ودعكت زبرى بسرعة حتى لا يفيق من النشوة وكان زبرى قد وقف جدا من شدة النيك والحلاوة وبدأت بإدخال زبرى فى الخرم لكن ببطء حتى لا يتوجع ويرفض النيك واستطعت إدخال زبرى كله ثم أخرجته وأدخلته مرة ثانية مرة واحدة فصرخ من الألم لكنى كنت قد تحكمت من طيزه وبدأت بالنيك وهو يتوجع لكنى لم ألتفت إليه لعلمى أن اللذة سوف تنسيه الألم وأخذ زبرى يخرج ويدخل ونيكته بقوة شديدة حتى أرضى نفسى من نيكه لى أولا وبدأ هو يتحرك بطيزه ويدفعها نحو زبرى فأدركت أنه فى حالة نشوة عارمة فاشتد نيكى له حتى نطق أخيرا وقال لى نيك بسرعة يا عمو قطعلى طيزى جامد لكنى لم أتلذذ بالنيك طويلا فقد بدأ زبرى ينفث شلال اللبن داخل طيزه وأنا مبسوط جدا من ذلك وارتميت على الأرض بجانبه حتى هدأنا ونظرت إلى زبره فوجدته مثل قضيب الحديد فهجت جدا وأحسست بطيزى تشتعل بها النار ثانية فأمرته أن يجلس على الكرسى وهو مستغرب من الطلب ولا يدرى ماذا سوف أفعل به وجلس وفوجىء بى أجلس على زبره وأنا فاتح طيزى بيدى ووضعت خرم طيزى على رأس زبره الرائع وبدأت بالوقوف والجلوس وهو لا يقدر أن يخفى شعوره باللذة فتأوه وقال لى إيه الحلاوة دى يا عمو واستمريت بنيك طيزى بزبره حتى اتفشخت على الآخر وأحسست به أنه سينزل ووجدته يثبت طيزى على زبره ويوقفنى ويبدأ هو بالنيك بوضع الوقوف بشدة متناهية حتى نزل لبنه مرة ثانية بطيزى وأخرج زبره واحتضنى وأنا فى غاية الإعياء ونمنا سويا على السرير ولم نفيق إلا بعد ساعتين . فقنا وقلت له نستحم ودخلنا الحمام وطبعا زبره زى ما هو واقف زنهار ودخلنا تحت الدش وأمرته أن ينام على ظهره على منامة البانيو ويرفع قدميه فاستسلم وبدأت بالنيك هذه المرة من غير كريم وكان منتشى جدا من هذه الوضعية ونكته وأنزلت فى فمه وشرب ثم طلب منى أن ينيكنى بنفس هذه الوضعية وبدأ بالنيك واستمر ينيكنى لدرجة أنى تألمت جدا من وضعى وطلبت منه أن يكمل النيك فى السرير فسحب زبره وأجلسنى على ظهرى على طرف السرير ورفعت قدمى ووضعتهم على كتفه العريضة وبدأ ينيكنى وأنا أتأوه وأئن وقلت له كلاما جعل جنونه يشتد لدرجة أنى أحسست أن طيزى بدأت فى الاتساع على آخرها وأصبحت متاهة وزبره لا يكف عن الدخول والخروج حتى أغمى على فعلا وفقدت الوعى وأفقت ووجدته ينام بجانبى ويحاول أن يفيقنى ووجدت طيزى وظهرى قد أغرق تمام بلبنه الجميل وأخذنا نقبل بعضنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا .. ومن هذا الوقت وكلما سنحت لنا الفرصة أصبحنا نتبادل النيك وهو يؤكد أنه لا يستطيع أن يستغنى عن طيزى وزبرى
  23. كنت أحبه من كل قلبى فهو شاب صغير 15 سنة لكن جسمه رياضى رشيق ووجهه جميل وشعر سايح وطيز مافيش كده .. كنت أحبه جدا وأنا أكبر منه بعشرين سنة وكنت أقضى الليالى الطوال وأنا أسبح بخيالى مع طيزه الحلوة وكيف أننى راكب فوقه وأدخل وأخرج زبرى جوه طيزه وبقيت على هذا الحال طويلا وأنا أصلا أعانى من سرعة القذف مما كا يسبب لى حرجا شديدا عند نيك أى بنت من كتر ما كنت أنزلهم لوحدى . بعدين تشجعت وبدأت بمغازلته وكنت أترقب الفرص لأضع يدى على شعره طويلا وأنزل بيدى على ظهره وأتحسس طيزه الجميلة لكن ما كنتش أقدر أطول التحسيس حتى لا يتضايق .. وفى مرة جمعتنا الصدف وأصبحنا لوحدنا فى مكان منعزل (فهو جارى) ولما انفردت به هاجت شهوتى لدرجة أننى كنت أتنفس بطريقة غير طبيعية وأحس هو بحالى ولم أكن أدرى هل يحبنى ويريدنى أيضا أم لا وأخذت أتكلم معه حتى أهدأ بكلام فى الجنس وسألته عن رجولته وهل أنزل أم لا وتجاوب معى فى الكلام وأخبرنى أنه قد أنزل لبنه فتشجعت وقلت له أرنى زبرك حتى أتأكد فرفض فما كان منى إلا أن فتحت سوستة البنطلون وأخرجت زبره ويا لهول ما رأيت زبر كبير على صغر سنه وواقف على آخره فقلت له بشدة حتى أسكته وأضمن رضاه ما أنت زبرك واقف أهو وبدأت ألعب بزبره وأفركه بيدى ولم أتحمل من شدة الشهوة فأدخلت زبره فى فمى وبدأت أمصه له ومصصته له حوالى عشر دقائق كاملة وهو يتأوه فما كان منى إلا أن خلعت سروالى وأظهرت له زبرى وقلت له مص فرفض وقال لى نزلهم بأى طريقة غير المص فأنزلت سرواله كاملا وقلت له اركع فركع أمامى وبانت لى طيزه الجميلة وبدأت بإدخال زبرى فى فتحة طيزه وما أن لمسته حتى أنزلتهم كلهم على فتحة طيزه وأصابنى الإعياء من كتر ما أنزلت وانتهت الجلسة بيننا وأنا أبكى من شدة ما أصابنى من الفشل معه .. ثم ساعدتنى الظروف ثانية بالاجتماع معه ولكن هذه المرة فى شقة أخى الخالية تماما من أى أحد وهو كان رافض الدخول لكنى استطعت أن أدخله إلى الشقة وما أن أصبحنا لوحدنا حتى خلعت له ملابسه وخلعت ملابسى بسرعة ومن كتر حبى له وحبى أكتر لزبره بدأت بتقبيله وقبلته كما لم أقبل أبدا أى بنت قبل كده ثم أخذت فى مص زبره لمدة طويلة وانا أتعجب من شدة تماسكه ووقوف زبره هذا بالرغم من المص والتقبيل والفرك والدعك بجسده كله وأنا على وشك إنزال بحر لبنى ومش قادر أمسك نفسى من الإنزال وكنت مجهز نفسى لذلك فقلت له نزلهم لى الأول ثم تنيكنى وبعدين أكون تماسكت وأنيكك .. فأدخل زبرى فى فمه وبدأ بالمص وانتهزت الفرصة وبدأت أنيكه فى فمه حتى أنزلتهم فى فمه وأنا أمسك وجهه ببيدى حتى يشرب لبنى فشرب اللبن كله وانبسط جدا ثم أخذت علبة الكريم اللى كنت محضرها ومسحت له زبره بالكريم وأمسكت إصبعه وأدخلتها فى الكريم وقلت له بعبصنى لحد ما توسع طيزى ونزلت على الأرض وركع هو جنبى وبدأ بإدخال زبره الجميل لكنه كانت أول مرة ينيك فيها حد وكان زبره يخرج من خرم طيزى فأمسكت زبره وأنا على الأرض ووضعته على خرم طيزى وقلت له دخل زبرك وأنا أسنده وشعرت بزبره الجميل يدخل فى خرم طيزى فقلت له ما طلعوش دخل زبرك كله وبدأ بإدخال زبره كله وصرخت من الألم (دى أول مرة أتناك فيها) لكن الشعور باللذة والمتعة بزبره الرائع خلتنى أقول له يالا دخل زبرك وطلعه نيكنى ياللا وفوجئت به يبدأ بالنيك وأنا فى حالة من السكر والنشوة وهو بدأ يتجاوب معى وهاجت به النشوة والحلاوة بالنيك فاستمر ينيك لمدة عشر دقائق كاملة وهو على هذا الحال من الدخول والخروج حتى كاد أن يغمى على من الحلاوة ولما تعبت وجدته لسه منزلش لبنه قلت له طلعه ومصيت زبره لحد أخيرا ما انفجر زبره ببركان لبن رائع وكثير جدا ونزل على الأرض من شدة التعب والنشوة فانتهزت الفرصة وخفت ألا أنيكه فيتعود هو على نيكى فقط ونمت عليه ثم قلبته على بطنه ومسكت طيزه الجميلة وفشختها بيدى وأسرعت بوضع الكريم على خرم طيزه ودعكت زبرى بسرعة حتى لا يفيق من النشوة وكان زبرى قد وقف جدا من شدة النيك والحلاوة وبدأت بإدخال زبرى فى الخرم لكن ببطء حتى لا يتوجع ويرفض النيك واستطعت إدخال زبرى كله ثم أخرجته وأدخلته مرة ثانية مرة واحدة فصرخ من الألم لكنى كنت قد تحكمت من طيزه وبدأت بالنيك وهو يتوجع لكنى لم ألتفت إليه لعلمى أن اللذة سوف تنسيه الألم وأخذ زبرى يخرج ويدخل ونيكته بقوة شديدة حتى أرضى نفسى من نيكه لى أولا وبدأ هو يتحرك بطيزه ويدفعها نحو زبرى فأدركت أنه فى حالة نشوة عارمة فاشتد نيكى له حتى نطق أخيرا وقال لى نيك بسرعة يا عمو قطعلى طيزى جامد لكنى لم أتلذذ بالنيك طويلا فقد بدأ زبرى ينفث شلال اللبن داخل طيزه وأنا مبسوط جدا من ذلك وارتميت على الأرض بجانبه حتى هدأنا ونظرت إلى زبره فوجدته مثل قضيب الحديد فهجت جدا وأحسست بطيزى تشتعل بها النار ثانية فأمرته أن يجلس على الكرسى وهو مستغرب من الطلب ولا يدرى ماذا سوف أفعل به وجلس وفوجىء بى أجلس على زبره وأنا فاتح طيزى بيدى ووضعت خرم طيزى على رأس زبره الرائع وبدأت بالوقوف والجلوس وهو لا يقدر أن يخفى شعوره باللذة فتأوه وقال لى إيه الحلاوة دى يا عمو واستمريت بنيك طيزى بزبره حتى اتفشخت على الآخر وأحسست به أنه سينزل ووجدته يثبت طيزى على زبره ويوقفنى ويبدأ هو بالنيك بوضع الوقوف بشدة متناهية حتى نزل لبنه مرة ثانية بطيزى وأخرج زبره واحتضنى وأنا فى غاية الإعياء ونمنا سويا على السرير ولم نفيق إلا بعد ساعتين . فقنا وقلت له نستحم ودخلنا الحمام وطبعا زبره زى ما هو واقف زنهار ودخلنا تحت الدش وأمرته أن ينام على ظهره على منامة البانيو ويرفع قدميه فاستسلم وبدأت بالنيك هذه المرة من غير كريم وكان منتشى جدا من هذه الوضعية ونكته وأنزلت فى فمه وشرب ثم طلب منى أن ينيكنى بنفس هذه الوضعية وبدأ بالنيك واستمر ينيكنى لدرجة أنى تألمت جدا من وضعى وطلبت منه أن يكمل النيك فى السرير فسحب زبره وأجلسنى على ظهرى على طرف السرير ورفعت قدمى ووضعتهم على كتفه العريضة وبدأ ينيكنى وأنا أتأوه وأئن وقلت له كلاما جعل جنونه يشتد لدرجة أنى أحسست أن طيزى بدأت فى الاتساع على آخرها وأصبحت متاهة وزبره لا يكف عن الدخول والخروج حتى أغمى على فعلا وفقدت الوعى وأفقت ووجدته ينام بجانبى ويحاول أن يفيقنى ووجدت طيزى وظهرى قد أغرق تمام بلبنه الجميل وأخذنا نقبل بعضنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا .. ومن هذا الوقت وكلما سنحت لنا الفرصة أصبحنا نتبادل النيك وهو يؤكد أنه لا يستطيع أن يستغنى عن طيزى وزبرى
  24. فى يوم من ايام الصيف الحر جدا صحيت من نومى وكنت تعبان اوى وطيزى بتاكلنى اوى اوى فقلت اتصل بسيدى الى بينيكنى عشان اروحله يفشخنى لقيت تليفونه غير متاح وكررت الاتصال اكتر من مره بس بردو مفيش رد ومكنتش قادر ممحون اوى فقلت لنفسى انزل الشارع واتلبون على اى حد ممكن يرضى ينيكنى وقمت لبست قميص ابيض كتان شفاف ولبست بردو بنطلون قماش وتحته كلوت حريمى احمر فتله ونزلت قلت لنفسى اركب المترو لان دا اكتر مكان فى زحمه وحتى لو متنكتش اهو اقعد احك طيزى فى الرجاله فى وسط الزحمه اهى اى تصبيره والسلام وفعلا ركبت المترو وكان زحمه اوى وقعدت ادور على الزوبر الى هرمى طيزى عليه ولقيت هدفى راجل اسمرانى وباين عليه فى اواخر التلاتينات واقف وساند ضهره على باب المترو ورحت واقف قدامه وخليت ضهرى ليه ومع كل هزه برجع بطيزى عليه مره فى التانيه لحد ما بقيت لازق بطيزى على زوبره الى حسيت بيه بيقف من حك طيزى فيه ولما وقف لقيته هو بيحاول يبعد عنى بس انا مسبتوش ولزقت فيه اكتر ورحت مادد ايدى كانى بحطها فى جيبى الى ورا ومسكت زوبره بايدى من غير ما حد ياخد باله ساعتها الراجل اتأكد انى خول وعاوز اتناك ومن حسن حظى انه طلع بيحب الخولات الى زيي ودا الى عرفته منه بعدين ولما لقانى بمسك زوبره قالى بصوت واطى مش هنا يا متناك انا هنزل المحطه الى جايه لو عاوزه بجد انزل ورايا ومفيش دقيقتين والمترو وقف ونزل وانا نزلت وراه واول ما نزلت لقيته بيمسك ايدى وقالى امشى معايا وانت ساكت لحد ما دخلنا حمامات المترو وشاورلى على واحد من الحمامات وقالى ادخل هنا واقلع بنطلونك عشان اشوف اذا كنت تستاهل اخدك معايا على البيت ولا لا ونفذت امره ودخلت قلعت البنطلون وجيت اقلع الكلوت كان هو دخل ساعتها ولقيته هو الى بيقلعنى الكلوت وفتح طيزى بايده وبعبصنى احححح اااه ضربنى على فردة طيزى بكف ايده طرااخ طرااخ وقالى اسكت يبن الشرموطه هتفضحنا بلبونتك وبعبصنى تانى بس المرادى بصباعين وانا بقيت زى المره السايحه وشال صوابعه وقالى مش بطال يا كس امك وقالى انا شقتى قريبه من هنا تيجى معايا اكيفك ولا هتطلع علق وتخاف تيجى قلتله اااه طبعا اجى معاك قالى بس انا زوبرى كبير وهيوجعلك طيزك الديقه دى يا متناك وممكن تتعور فقلتله ولا يهمك انا طيزى وجسمى كله تحت امر زوبرك ضحك ههههه ههههه وقالى باين عليك مولع نااار يا خول ويلا اتنيل البس هدوك انا هستناك بره وطلع وانا لبست بنطلونى بسرعه وخرجتله ومشينا لحد ما وصلنا لشقته دخلنى وقالى يلا خش استحمى عشان انيكك على نضافه وشاورلى على الحمام ودخلت قلعت ملط ونزلت تحت الدش غسلت جسمى كويس وغسلت طيزى من جوه بالميه ونشفت جسمى كويس وطلعت لقيته مستنينى فى الصاله وقاعد بالبوكسر وشاورلى عشان اروحله ولقانى ماشى على رجليا قالى لا يا كس امك تعالى وانت زى الكلب على ايدك ورجلك وروحتله وانا زى الكلب وقعدت تحت رجليه وقالى طيزك بتاكلك يا خول قلتله اه قالى طيب يلا انزل بوس رجلى عشان ابرد نارك ووطيت على رجله بوستها امووه امووه اموووه وقعدت الحس فيها بلسانى اممم اممم امممممم ومصيت صوابع رجليه بشفايفى وهو مستمتع اوى بالى انا بعمله وبعدين قالى انا عرقان يا يبن الشرموطه تعالى الحس العرق من تحت باطى ورفع ايده ولقيته مشعر اوى وكان ريحة عرقه نفاااذه اوى اول ما قربت منها كحيت اووح اووح رااح ضربنى على وشى بالقلم طراااخ وقالى جرى ايه يا متناك انت مش عاجبك ريحة عرقى ولا ايه قلتله انا اسف يا سيدى وطلعت لسانى قعدت الحس العرق امم امممم اممممم وشويه وشدنى من شعرى نيمنى على رجليه وقعد يضربنى على طيزى بايده لحد ما احمرت اوى وكل ما آهااااتى تعلى هو يزود الضرب وانا اتلوى على رجليه وبعدين تف على خرمى وقعد يبعبصنى الاول بصباع وبعدين التانى احححح اففف احححح وبعدين دخل التالت بالعافيه ووجعنى اوى ااااااااه وصوت جامد راح زاققنى من على رجليه وخلانى اقف على ركبى وراح مطلع زوبره واااااااااااه من زوبره كان كبير اوى ييجى 28 سم وراسه طخينه اول ما شفته اتمحنت اوى وطيزى ابتدت ترتعش وخرمى بقى بينبض عمال يفتح ويقفل وحط زوبره فى بقى قعدت ارضع فيه امواااه ااه اموااااه وامصه بشفايفى والحسه بلسانى وانا بريل عليه وامصمص فى البيوووض ولا اجدعها شرموووطه لحد ما بقى زى الحديده ووقف اوى راح زقنى على الارض وخلانى اخد وضع الكلب وجه ورايا تف على خرمى اتفووو اتفووووو وشاف قد ايه انا سايح قرب زوبره من خرمى وزقه لحد ما راس زوبره دخلت وطيزى بلعتها وانا مولع نااااار قعد يدخله شويه شويه لحد ما دخله كله وسابه شويه لحد ما طيزى توسع وتاخد على زوبره وقعد يدخلخ ويخرجه بعد كدا بسرعه اااه ااااه اااه وانا بصوت واقوله نيكنى كمااان افشخنى يا سيدى وكلامى بيهيجوا اكتر ويرزع فى طيزى وبيوضه تخبط على لحم طيزى وانا مستمتع اوى بزوبره الكبييير الى فاشخنى وشويه وطلع زوبره خلانى امصه تانى وهو بيقولى يلا يا متناك دوق طعم طيزك النجسه ويضربنى بزوبره على خدودى ويمسحه فى عنيا وبعدين قالى يلا يا خول نام على بطنك وارفع طيزك ونمت وجاب مخده حطها تحتيا عشان طيزى تترفع ودخله تانى خرمى وقعد يفشخ فى طيزى حوالى نص ساعه نيييك متواصل وانا كنت سايح ودايب وحاسس انى فى دنيا تانيه ومفوقتش منها الا لما حسيت بحنفية لبن سخن انفجرت فى طيزى اححححححححححح احححححححححححح وانا بقوله كمان يا سدى كل لبنك جوايا هاااات كمااان عاوزاهم سخنين ومطلعش زوبره من طيزى الا لما نزل اخر نقطة لبن وقمت قعدت ابوس فى زوبره والحس راس زوبره بلسانى عشان ادوق لبنه امووواااه ااه اااه وبعد شويه قالى تعالى معايا يا شرمووط وخدنى على الحمام نيمنى على الارض ولقيته بيطرطر عليا احححححح اححححح وحمانى ببوله ولما خلص طرطره مصيتله زوبره ولحستهوله لحد ما نضفته خالص واخدنا دش مع بعض وهو عمال يبعبصنى ويفرك فى جسمى كله وخلصنا وطلعنا من الحمام خلانى البس هدوم بس من غير الكلوت قالى انه هيخليه معاه عشان يفتكرنى بيه وقالى لما تبقى ممحون تانى يا خول اديك عرفت البيت وادانى رقم موبيله وسلم على طيزى ومشيت وبعد كدا بقيت ببروحله دايما وعلاقتنا استمرت وبقيت خدام زوبره
  25. وانا بتصفح منتديات السكس العربى كعادتى كل يوم وصلتنى دعوه من احد الاعضاء بيقولى فيها انه قرى الصفحه الشخصيه بتاعتى ولقانى بحب الجنس السادى وعرفنى انه ماستر وبحب يذل ويستعبد الخولات الى زيي وعرض عليا اننا نتقابل ونسهر مع بعض وحددنا معاد المقابله وبلبونتى المعهوووده قمت نضفت جسمى بمزيل الشعر ونعمت طيزى المتناكه اوى هى وزمبورى الخول ودخلت خرطوم ميه فى طيزى ملتها ميه سخنه وشختها من طيزى وكررت الحكايه دى كذا مره لحد ما اتأكدت ان طيزى المتناكه بقت نضيفه من جوه ورشيت على جسمى كله برفان حريمى سكسى ودهنت رواكى وطيزى بكريم مرطب للبشره ولبست بيبى دول لبنى حمالات ومفتوح من الجنبين والكلوت الفتله بتاعه وكانت محشوره بين طيازى ومن قدام سبعه مغطيه زمبورى ولبست بنطلون وقميص واسعين عشان مش يبينوا لبسى الى تحت ونزلت روحت العنوان الى قالى عليه ضربت الجرس واستنيت دقيقه وفتحلى راجل تقريبا فى اواخر التلاتينات لابس شورت وبدى كت وكان جسمه رياضى وعضلاته مرسوومه دخلنا وقفلنا الباب وانا داخا لقيته بيغرفنى بعبوووص وهو بيقولى كويس انك جيت يا شرمووط كنت فاكرك هتتعوولق ومتجيش قلتله ودى تيجى يا سيدى حد يلاقى مستر زيك ويرفض يكون تحت رجله خبط على طيااازى بايده وقالى بلاش كتر كلام ويلا اتنيل اقلع الهباب الى انت لابسه دا يا كس امك خلينى اشوف اذا كنت تستاهل تكون خدام زوبرى ولا لا وقلعت هدومى براحه كانى بعرضله فيلم ووطيت وانا بقلع البنطلون ولما شاف البيبى دول والكلوت حسيت فى عنيه بنظرة اعجااب ولمحت زوبره وقف تحت الشورت بتاعه وقلتله بلبونه ياريت اكون عجبتك يا سيدى واستنيت رده عليا بس اتصدمت لما لقيت الرد جاى من ورايا ولفيت لقيت راجل تانى واقف ورايا ملط خالص كان مليان ومشعر وزوبره مش كبير بس طخيين اوى وراس زوبره عامل زى كورة التنس من كتر تخنها وكان ماسك زوبره بيلعب فيه وهو بيقولى كس امك انت كدا كدا هتتناك يبن اللبوه ولا فاكر بدين امك انك هتيجى لحد هنا وممكن نخليك تمشى من غير ما نعلم على شرف كس امك وكلامه خلانى ابتدى اهيج وطبعا معترضتش انهم اتنين مش واحد زى ما كان متفق معايا وابتدت الحفله وقرب منى خلانى امص زوبره بشفايفى اموووامووواموااااااه امووو وانا قاعد على ركبى والحسه وارضع فيه اوى وسيدى التانى قام قلع ملط هو كمان وزوبره كان زى جسمه مشدوود وعروقه بارزه وخلانى افنس فى وضع الكلبه ونزل ضرب على طيازى طراااخ طراااخ وهو بيقولى هفشخك يبن اللبوه هنيك طيزك اللبوه دى وانا بتلوى ومش عارف اطلع اهاتى لان زوبر سيدى التانى فى بقى وكان عمال يدخله ويخرجه كانه بينيكنى فى بقى وحسيت بزوبره بيخبط فى اللوز بتعتى وحسيت بايد التانى بتشيل الفتله بتاعة الكلوت على جنب واتفوووو اتفووو على خرمى وقعد يحك راس زوبره فى خرمى وانا ولعت ناااار وهيجت اوى اوى وبقيت برضع الزوبر الى فى بقى كانى باكله اكل وهيجته اوى لحد ما شخر وجسمه اتهز ولقيته بيجب لبنه فى بقى وحسيت بلبنه السخن بيروى عطشى وبلعته كله ومطلعتووش من بقى الا لما شفط اخر نقطة لبن من زوبره اموووووووووووه امووووووووه وسبنى وراح قعد على الكنبه وشدنى من شعرى وراه زى الكلب خلانى انزل ابوس رجليه وامص صوابع رجليه والحسها بلسانى وسيدى التانى جاب خرزانه وطراااخ طراااخ على طيازى وبين فخادى لحد ما خلى طيزى تبقى حمرااا زى الدم وشدنى خلانى انام على ضهرى ورفع رجليا وضغطهم على صدرى ورفع طيزى لفوووق وركبنى ودخل زوووبره فيا اوىىى اففف اححححححححححح وحسيت بروحى بتتسحب منى وهو بيدخل زبوره ويخرجه فيا بسرعه ااااهاااه اهههه ااههه وهصوتى ابتدى يعلى اوى من كتر النيييك وانا عمال اقول كمممان افشخنى اكتر يا سيدى نيكنى اوى اوى عيل متناك وخول اوىىىى وانا عمال اتلبون واتموووحن لقيت سيدى التانى جه قعد على وشى بطيزه خلانى اشمها اممممممم امممم امممممم والحس شعرة طيزه العرقانه وزرط فى وشى وانا بشم ريحو زرط طيزه وبعدين دخل زوبره فى بقى خلانى ارضعه وامصه تانى لحد ما وقف وقال لصاحبه دورى انا بقى خلينى انيك ابن اللبوه دا فى كس امه وبدلوا الاوضاع والنيك بقى يوجع اكتر واكتر لان الزوبر دا كان اتخن من الزوبر الى طلع من طيزى ودخل بقى وبقيت بتناك فى طيزى وبقى فى نفس الوقت وانا مش قاااادر امسك نفسى من المتعه والهيجان لدرجة انى لقيت زمبورى بيريل على نفسه من غير ما حد يلمسه واسايادى قعدوا يضحكوا على منظرى دا الى هيجهم اكتر وخلاهم ينكونى بعنف اكتر اااااااااه اااااااااااااه اااهع احححح افففففففف ولاول مره فى حياتى اخد االبن فى طيزى وعلى وشى فى وقت وااااحد وكنت مبسسوووط اوى ومن كتر متعتى ومبورى ريل كمان مره وقعدت تحت رجليهم بعد ما خلصوا نيك فيا الحس فى رجليهم وابوسها وامص زبارهم الى طيزى بلعتهم وخلتهم يناموا ويدلدلواا وانا مبسوووط اوى وفى قمة نشوتى ومن ساعتها وانا بقيت بحب انى اتناك واتشرمط من كذا زوبر فى نفس الوقت
×
×
  • انشاء جديد...