القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. اتطلع فيي وياريتو ما اتطلع ... متأخر عالاجتماع يلي بدي قدم فيه مشروع مهم للشركة. عم افتح باب الشركة والتفتت يمين، وكان واقف ... قلبي وقف على وقفتو شعرو، جسمو مبين من ورا البدلة الرقيقة، طلتو الملوكية .... وبرم ويا ريتو ما برم واتطلع فيي وابتسم ما بيعرفني ولا شي. معقول حس بنظرتي من وراه؟ ابتسم ما بعرف ليش ابتسمت واتطلعت فيه وفجأة خجلت بدل ما نزل عيني عالارض، نزلتا على بنطلونو كيف هيك عملت ما بعرف، بس يلي شفتو كان واعد كتير. يبدو انتبه لوين اتطلعت، ولمعو عيونو. ابتسم اكتر وبينو سنانو. بيض بيجننو على فك رجولي مع دقن شي انو مبينة. قرب سلم بالايد وشدلي ايدي عالمكان يلي كانت عيني عليه. شد شوي مو كتير ايدي قربت من يلي اشتهيتو بس ما وصلتلو قرب على ادني وقلي .... الحقني __________________________________ يتبع
  2. مر اسبوعان وانا لازالت اتذكر كل ماكان بيني وعنتر فقد استطاع ان يراودني ويقنعني لارضاء شهوته رغم استنكاري في البدء لاسلوبه ولكنني وافقته بطاعه كامله ولا ادري ماحصل لي فقد كنت طيع لين وظفر بي وناكني كانت لحظات عصيبة وقاسية في بداية ادخال زبه الكبير وتوسيع طيزي لتناسب حجم زبه العريض المتحجر كانت تجربة غريبة جدا اشتهيت ان تتكرر كثيراً وحتي تمنيت ان تستمر كل يوم تمنيت من كل قلبي ان يسرع عنتر للاتصال بئ ودعوتي مرة اخري..وانا احسب كل يوم يمر دون اتصال ولم اكن اريد ان اتطفل او اتسرع في التاثير عليه لتكرارها معي خاصه وانه وعدني بان يكون لقاءنا ثلاثي وصديقه الخاص الذي يريد ان يعرفني به.....كلما تمددت علي فراشي اتخيل عنتر وهو يعتليني ويدخل ذبه في اعمق نقطة اتحملها في طيزي....رنين الهاتف يتواصل وانا مابين صحوي ومنامي اشعر به كانه حلم بعيد واخيرا صمت جوالي عن الرنين خاصه وانه بعيد عني لا تستطيع يدي ان تصل اليه وانا ممدد علي فراشي استيقظت وانا اسعي واتناول الجوال بصعوبه لمعرفه هذا المزعج الذي يصر علي الاتصال بئ منذ ساعتين مضت رقم غريب غير مدون بجوالي اتصلت فيه هالو................مين ارتجفت كل اوصالي انه صوت عنتر المبحوح الذي يحيلني الي شهوة عارمة الو..................... كيف الاخبار............. منيح اليوم حاضر تحت امرك اعطيني ساعتين واوافيك تواعدنا وانا اطرب جدا لهذا اللقاء مر الوقت وانا اتهيأ داخل الحمام للقاء عنتر وصديقه اقف الحين علي ناصيه الشارع وعربة تقف بجواري داخلها عنتر وشب وسيم قوي متين البنية يقودها هلا فيك وتحيات عميقة ثم انطلقت بنا العربة صوب الريف الذي شهد اول تجاربي مع ذاك الرجل الذي يكبرني بمراحل من العمر(عنتر) الفحل القوي الذي قادني تحته بقوة وجبروت حنين اسكرتني ووهبني متعة ونشوة مابعدها نشوة.....يقود الشب العربة بسرعة ونحن نتبادل الحديث وقفشات بيننا وحديث عنتر الفاحش يزيدني حياء فقد سرد مابيننا لصديقه الذي يضحك بعمق وكيف فتحني بصعوبة؟؟؟وصرخاتي وبكائي واهاتي التي اطلقتها حينها ذاك الصديق الثلاثيني يسالني دون حياء هل عطاء عنتر اسعدك ام كان مقل في عطاءه لم ارد بكلمه لحيائي فاجاب عنتر دون كسوف او حياء عنتر:كان عطائي خمس كل ليلتنا ثم وهبني واحد اخيراً ليشعر بلذه النايك والمنيوك يضحكان وانا مندهش اكثر واكثر اخيرا توقفت العربه في تلك البقعه الريفيه بعد ان سحبها للداخل لان الليله باكملها سنقضيها هنا سمكر عنتر الباب الخارجي ثم لحقنا للداخل اصابني الحياة بعد ان تجرد الشب (وهبي) من كل ملابسه واصبح بالبوكسر جسده رهيب وعضلاته تبرز بتناسق وذبه يظهر كبير جدا من خلال بروز البوكسر للامام وخصاويه ممتلئه وكبيرة وضخمه انطلق للحمام وتركنا نحن الاثنين نتبادل الحديث عنتر: لا تكن خجول ياسمير فكلنا هنا من اجل المتعة هذه الليلة سمير:ماكذا ولكن هذه اول مره التقي وهبي عنتر:انه يتناك وينيك فلا تخجل منه وانا انيكه بعض المرات ثم ينيكني...لا تخجل ودعنا نستحم كلنا الحين جردني من جلبابي واصبحت بالبوكسر وهو كذلك ثم سحبني ودخلنا الحمام مع وهبي ذب وهبي ضخم وعريض جدا وراسه مستديره حمراء كانها برتقاله كامله النضج وهو يفركه بالصابون وهو منتصب بشدة وقوي كالصخر وعروق ذبه المتموجه تظهر كثيره ومثيرة وجسده مشعر بقوة حتي ارادافه تكتسئ بالشعر الاسود الناعم ومؤخرته كبيره ومغريه اصابتني ارتجافه ظهرت من خلال توتري..غالبا مااستضيف بتاع وهبي داخل طيزي مره او مرتان لا ادري تجرد عنتر من البوكسر ايضاً وذبه الكبيرالذي تذوقته طيزي ممتد للامام كانه سيف بتار ودخل والتصق مع وهبي وهم يدلكون بعضهم برغوة الصابون ويفركون ازبار بعضهم بشوق داعر ونشوة وينتظرونني لمشاركتهم الاستحمام وينظرون لمابين فخذي الذي بان انعاظه بقوة تجردت من البوكسر بحياء وبادر وهبي بشهقه دهشه مثيره وهمس ايه دا بتاعك كبير اوي تبسمت قليلا وانا اواري ذبي بيدي مع بعض الحياء ثم شاركتهم الاستحمام ونحن نتلتصق ببعضنا امتدت يد وهبي وامسكت بذبي المنتصب وبدا يدلك ويعصره ويفركه ثم نزل للاسفل دون استأذان والتقمه بفمه الدافئ ومصه بقوة وانا اصرخ بصوت هامس اه..اه...ااااووااااااااااااه وتحول عنتر والتصق خلفي يضع زبه في باب طيزي شعرت باثارة كبيرة اوي ومازال وهبي يمتص زبي ويلحس خصيتاي اوه اصوات تنطلق مني دون شعور جسدي كله يرتجف فامتصاص الذب يدغدغني وذب عنتر الدافئ يطرق ابواب طيزي فيعطيها رغبة اكثر للاستسلام افترشنا الحمام كلنا ووهبي مازال يمص زبي وعنتر يلتقم زب وهبي ويرضعه وانا ارتجف وفمي يرضع زب عنتر بقوة وشوق واثارة والماء ينهمر فوق ثلاثتنا شلالات تغسل حياءنا ليتلاشي والشئ المثير باننا لم نشعر بالوقت اثناء مداعبة الازبار ولم نشعر برغبتنا بنهايه تلك المداعبات الشيقة الا بعد ان نطق وهبي وهبي:عايز اتناك الحين من ذبك الكبير ديا عنتر:نيكو ياسمير يلا وريني انسحبنا للغرفه دون ان نجفف انفسنا وزبي كالصخر من اثر المص تقرفص وهبي دون وعئ علي اطراف السرير فقد كان يرغب بسرعة ان انيكه فجسده يهتز ويرتجف بشوق للذب رايت طيزه الحمراء تناديني باغراء وحولها شعيرات تلتف بتناسق تعطيها جمال اكثر لتجربتها وضعت زبي علي طيزه وحركته للاسفل وللاعلي ثم غرزته بقوه مرتان ثم دخل يزيل كل التماسك في حواف طيزه الممتلئه شهقه كبيره انطلقت وغاص زبي باكمله في احشائه ينساب كالمرجل انينه ومتعته تظهر مابين كلماته وهو يضع يديه علي الفراش بمتعة اه لذيذ اوي...اه نيكني كمان... اه زبك لذيذ اوي اااااي .....حلو اوي انيكه بقوة ثم اخرجه للراس ثم اغرزه مره اخري حتي الخصاوي احسست بعنتر يقف خلفي وانا مازلت ادك وهبي بقوة ثم شعرت به يدلك طيزي بشئ لذج التفت للوراء ورايته يدلك زبه المنتصب بذات السائل ثم التصق بي يفتش عن فتحتي وراس زبه ينزلق يبحث عن طيزي الضيقه لم تمر ثواني وشعرت براس زبه يدخل بقوة في بطني اي اي اي سخن اوي نطقتها دون حياء عنتر:لا تعصب ياسمير...نيك وهبي وخليني انيكك الحين شعرت بمتعة حقيقيه رغم صعوبة تحمل زب عنتر فزبي يغوص داخل احشاء وهبي وهو يئن وعنتر ينيكني بقوة اشعر كان طيزي تتمزق ولكني تجاهلت الامر وانا اغرز زبي بكامله في وهبي وهو يدفعني بكلماته المثيرة اوه......افشخني اوي...ااااااي زبك سخن اصبحت طيزه طريه اكثر واكثر وانا افتحها اكثر وتتسع اكثر وعنتر يطعنني بقوة وزبه ينقنق داخلي كانه يحفر اعماقي وكلماته تغريني اكثر واقدامي تتباعد اكثر ليتمكن عنتر لينيكني بمتعة يلا ياسمير وريني زبك ايه يعمل بوهبي وصرخات وهبي تزيدني قوة واثارة اشعر بصعوبه في النكاح لان طيز وهبي تضغط زبي اكثر وهو يعود باندفاع تجاه زبي ثم يتراجع ثم يعود وهكذا وعنتر يندفع نحوي بكامل زبه فيطعنني بقوة كانت روحي تنسحب جسدي يرتجف وعنتر صوته يعلو اكثر وانفاسه تتسارع لبدأ انسياب حليبه داخلي اشعر بسخونة فقد تدفق الحليب دافئ وحارق وانتفاضات زبه وانقباضات طيزي صرخات مني وامسكت بوهبي بشده وجذبته نحوي حتي اصبح زبي باكمله داخل تجاويف طيزه ثم رششت حليبي كالسيل وهبي يصرخ كانه مصروع ينتفض اااااااااااااااي سخن...اااح دا ايه سخن اووووووي جسدي ينهار ووهبي يرتجف اكثر امسكت به بقوة اكثر ومازال عنتر يسكب حليبه وانتفاضاته تتواصل حتي تخيلت بان طيزي فاضت بالحليب تقدم وهبي اكثر فانسل زبي من طيزه ثم امسك بي وطرحني علي بطني فانفك زب عنتر بئ واستعد وهبي لمضاجعتي وتظهر اثارته اكثر وزبه يرتجف وهو منتصب لاعلي كانه سيف محارب ادمن النحر باعد وهبي مابين اقدامي ووضعها بين اكتافه وهو يجلس وسطي ثم ضرب باب طيزي براس زبه بقوة فانفتحت وساح زبه للداخل بسهوله لان حليب عنتر جعلها لينه ومطيعه ااااااااااااااااااااااي..بلز نيكني شوي مو صعب بليز نطقتها دون شعور وسط معاناتي لحجم زب وهبي وعرضه المخيف اشعر بزبه يفج كل اعماقي ويطعن بمهاره وخبرات احسست كانني ارفرف بين السحاب وزبه يدخل يدغدغني بقوة تصلبت اثدائي وصرخاتي تتواصل بلذه ومازال يجد في النيك بقوة واصواتنا تتعالي وعنتر يستمتع بمص زبي وتنظيفه من ماتبقي من الحليب اااااح...........اااااح ااااااااااااااااااااااااي مازلت اصرخ بهمس وهو يضع كل حمولته علي افخادي ويهبط باكمله فاشعر بان زبه يخترق بطني كانه مطرقة من حديد لذه كبيره........فالنيك مؤلم ولكن احلاها الشعور بشئ يطرحك ويدغدغ احشاءك مازال عنتر يمص ويمص ويرضع كانه طفل يشتاق لثدي امه وزبي بدأ بالانتصاب ويده تفرك اكثر بزبه المرتخئ اشاهد زبه وقد تنبه ايضا يبقي المبارزة ينتعظ ويتمدد ويقوي وانه اشاهده ومازال وهبي يدك اعماقي وصرخاتي اصبحت لا تجدي ولا تنفع فالزب باكمله يمزقني كالمدية الحادة انفتحت طيزي باكملها من هذا الزب المخيف وضرباته علي طيزي تحدث دوي وفرقعه..تجمدت عروقي وسط طعنات الذب المتحجر وتمنيت الهروب ولم اقوي علي ابداء اي حركة سوي الصبر وتحمل المايجود به داخلي اشعر بانتفاخ زبه اكثر وهو يحفر ويدخل بسرعة فائقه داخل احشائي حتي شعرت كانها لهيب اتوسل له كفايه........... حااموت............. موش قادر ومازال زبه يزداد تضخم وانتفاخ وتحجر يدخله حتي الخصاوي فاصرخ ااااااااااااااااااااااي مو قادر ااااااااااااااااااااح بموووووووووووووووووووت تصلبت اطرافه وازداد الضرب والسرعة وجثم باكمله علئ ثم تدفق حليبه كالامطار اطلقتها صرخة تعبر عن خلاصي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه اقتلعت زبه من اعماقي ثم هربت للحمام اااااااح بذوره تكويني من الداخل نمنا سؤيا متلاصقين ثم مرت ساعة ونحن ندردش وشعرت بعنتر يفتش عن زبي وهو يعصره ويفركه ونحن نتناعس زبي انتصب اكثر وتصخر مال عنتر لجهه اليسار ثم رفع اقدامه ليتثني لي ايلاج زبي في بطنه فبادرت بسرعه لغرزه كالبرق الخاطف به صرخات عنتر تشق صمتنا وهمسنا اااااااااااااااااااي سخن.....ينتفض كالمذبوح وانا انيكه بسرعه ومازالت قدمه ترتفع اكثر ليتثني لي ادخال كل زبي ثم فعل وهبي كما فعل عنتر وتمكن عنتر من ايلاج زبه بطن وهبي الان نحن متراصون وازبارنا تجتهد في الاحشاء انيك عنتر وعنتر ينيك وهبي وصرخاتهم كالعويل اااااااااااااااااااااح............. وووووووووووووووووواح حلو اوي كلمتنا متداخله كلً بشعوره واحساسه ومتعته ثلاث دفعات تنطلق نكت وهبي في البدء ونكت عنتر مره وناكني وهبي مرتان ثم ناكني عنتر مره وناك وهبي مرة وهبي اعتلي عنتر مره اخيره في الصبح كانت موجعه ولها انين وصرخات كانها امراه تضع مولودها
  3. طافت بي احلام كثيرة وانا نائم اشعر من خلالها بدفء ما جسد دافئ يلتصق بجسدي بعطف وشوق..جسد ارسل اشاراته واستقبلها قلبي البرئ وترجمها وفهرسها...انه حب ملتهب رجل بالغ ناضج السن يحب صبي لايبلغ من العمر سؤي سبع عشر عاماً يخفي هذا الحب بين ضلوعه سنين بحنان ثم يتفجر الحين عند اول فرصة يختلئ به يعلن دون واعظ رغباته للحب الملتهب والشوق للجسد الفاتن لصبي غرير ااااااه............انكفئت للجهه اليسري بغنج رايت ابوفواز يبتسم وعيناه مغروقتان بالدموع صباح الخير حبيبي صباح الخير عمو سمير:ليش تبكي عمو ابوفواز:مافي شئ انا ببكئ لحالي لشان مبسوط ابتسمت بطلاقه وبراءه ابوفواز يلبس جلباب جميل ابيض مقلم بالالوان الزاهية احترت من تصرفاته مابين الامس واليوم..نظرت لجسدي انا البس بيجامه حمراء؟؟؟كيف لبستها..لا ادري ابتسمت بوجهه متسأئلاً كيف صار ابوفواز:لقد البستها االك وانت عم تنام بحضني حبيبي انا اسف بالامس صرنا شهوانيين..ماكان بقدر اصير جامد سمير:ماصار شئ عمو قبلني علي جبيني قائلاً ابوفواز:حبيبي سمير بوعدك ماراح ااذيك بوعدك ازدادت الدموع بعينيه.....حنان غريب يرسله من خلال نظراته سمير:ليش تقول كذا عمو ابوفواز:انا بعشقك سمير صدقني بعشقك ومايصير ااذيك بوعدك..بعطيك روحي لو حبيت قبلني مره اخري بخدي ومازلنا بالسرير شعور قريب وقلبي ينبض بشئ لا اعرف تفسيره اقترب مني اكثر وطبع قبله بفمي........ثم صار يبوسني..الاثارة تكبلني قبلاته لذيذه واغمضت عيناي يمتص شفتاي بنهم بدي اثبت اااااااالو اني مبسوط كيف مابعرف(افكر) مددت يدي لزبوا وصرت اعصروا بشوق شهقاته ترتفع ويمتص شفاتي ويعطيني شفتاه لامصها يخلع جلبابه ويهمس لي بصوت حنين ابوفواز:مابدك تشوف طيزي ياسمير سمير:بدي شوفا واشوف شعراتا انكفي امامي وبرك بركبتيه وراسه يستند بالفرش ومازال البوكسر يلتف حول مؤخرته باغراء يفتح فمه بحنان ويتدلئ لسانه مبتل باللعاب وعيناه مرتخيتان من اثر الشهوه الشعيرات تنبت بظهرو تزحف للاسفل ولونه يعكس اغراء مع لون شعراتو السوداء تكوينه الجسماني مغري فلقات مؤخرته المستديره تفترقان تنبئ عن شهوانيه فيسلوجية عميقه مددت يدي وسحبت البوكسر للاسفل انتصب زبي لرؤيه شعراتو تزحف مابين الشق لتصل للطيز في جمال فاتن زغب مغري ينبت في حواف طيزو كل جسموا حلو كتير طيزوا حمراء وخاتمها صلب مستدير متعرج متماسك بشدة تمنيت ان اشمها والحسها ولكنني اكثر حياء يهمس لي بصوت ناعس ابوفواز:ايه دخيلك سمير بدك تلحس طيزي لشان تبسطني وهو يجلخ زبوا ويهتز اقتربت بفمي ومررت لساني بخرقوا ..اطلق اه اه اه بصوت خفيض يرتجف باكمله ابوفواز:كمان سمير الحس حبيبي..ابسطني كمان تقرفص امامي اكثر وفرق بين فلقتيه بيديه حتي ظهرت حوافها حمراء طرية ناعمه كلما مررت لساني بطيزو اطلق صرخه شهوة حتي تبللت بلعابي وتمتم بهمس ااااه كمان حبيبي احبك..ياسمير..ابسطني كمان وزبي صار كالحديدة صار ينقط بسائل شفاف وانا اجلخ تمنيت ان اكبس زبي ببطنوا ابوفواز:ايه حبيبي بدك تبسط زبك سمير:ايه ابوفواز:اكبسوا بطيزي..بس دخيلك ماتعورني سمير:مابدي اعورك هبط بعجزوا لوراء اكثر اصبحت طيزوا امام زبي المتحجر ابوفواز:يلا حبيبي...انا ااالك ببسطك وبريحك كتير صعدت وركبت بظهروا ابوفواز:يلا اكبسوا بدي اشوفك وانت كابسوا للخصاوي عم تنيكني تبسطني...ماراح احرم زبك كبستوا بباب طيزوا ابوفواز:ااااااااااااااع.ااااااااااا ااااي دخيلك هذا حار شوئ شوئ حبيبي نصوا صار جوا بطنوا..........اااااح صار يرجف وفخادوا عم تهتز اشعر بحراره رهيبة..طيزوا صهرت زبي اقتلعته من بطنوا دون شعور..لشان صرخاتوا اول مره انيك رجل...اول مرة انكح...هذه اول تجربه صاح تعودت اجلخ لشان ارتاح بس ماجربت اكبس زبي بكس او طيز سمير:اسف عمو ماقاصد اكبسوا بقساوة ابوفواز:حبيبي اكبسوا متل مابدك ماعاد فيني صبر يلا ابسطني صار يفتح طيزوا بكلتي بيديه تاني ركبت بظهروا وامسكت زبي وضعته باب طيزوا وكبستوا..... ااااااااااااح نطقها بشهوة صار يرجع للوراء صار راس زبي ببطنوا ابوفواز:كمان حبيبي اكبس ابسطني صار يرجع للوراء وينسحب للامام حتي دخل زبي ببطنو للخصاوي وصوت زبوا يضرب ببطنوا طاخ طراخ الحين اول مرة انيك اشعر بزبي يضرب احشاء ابوفواز بقوة قادتني الغريزة الجنسية للسيطره عليه اكبسوا للخصاوي ثم اقتلعه للراس ثم اكبسوا اكثر وابوفواز بعالم تاني صوتوا مبحوح يهمس حبيبي زبك يجنن....انت حبيبي اضرب زبك بطيزي..دخيلك كمان اكبس انا ااالك ابسطني كمان...افتحني حبيبي وانا عم اطعنوا ببطنوا...ويديي علي خصروا بنيكوا بقوة وخصاوي تضرب بطيزوا وصار يهذي بالكلمات اااااااي..اااااااي....زبك يدحدحني...ااااه كمان حلو كتير .ابسطني كمان..نيكني حبيبي..انا مرتك انا احفر اخاديد بزبي ببطنوا.....صار متل الشرموطه بالافلام وانا انكت بطيزوا صار زبي متل الصخر اكبسوا متل المطرقة عاد للهذيان المثير وكلماته العفوية ايه حبيبي مبسوط..وانت عم تنيكني سمير:مبسوط كتير ابوفواز:حبلني حبيبي..انا كمان مبسوط..عطني لبنك الدافئ يلا...بول حبيبي بطيزي المفتوحه اااالك...انا منيوكك طيزو تغمط بشده علي زبي اشعر بطيزوا عم تعصر زبي زبي صار ينكت اكثر..اكبسوا للخصاوي فيهتز وتلين طيزوا وتتسع كلماته تقودني لنتر لبني زبك حلو ياسمير....وسع طيزي كمان..ماتحرمني لبنك..يلا اكبس حبيبي اشعر بدقات قلبي تزداد وشئ يجري في شراييني واوردتي زبي يجقجق ببطنوا ماراح انسي تلك اللحظة من عمري راس زبي انتفخ اكثر ببطنوا وصار ينبض ااااااااااااااااااااااااااااااه انفتح زبي بالحليب متل السيول صرت اكبس للخصاوي...صار يصرخ بهستيريا اااااااااااي ااااااااااااااي اااااي حار هادا يشويني ........لبنك سخن حبيبي .....احلب كمان بطيزي حبيبي اقتلعه من طيزوا..وصار يمصوا بشوق..ويجلخ بزبوا صرت مرهق وهو يغازلني ويحضنني نمت مره اخري لم تمر سوي ساعتان فقط من الصباح نواصل
  4. الاجازة الصيفية تأخذ وقت كبير نقضيها في اللعب والرحلات والزيارات للعشيرة والربع والملاهي بالمدينة..كانت اعمارنا وصديقي فواز 17عاماً فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لابي كانت اجسادنا ممتلئه وندية وطرية تتفتق باغراء...كنت استحئ دائما من اردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم اكن اعئ مايدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود فواز معي دائما يجعلني اتشاغل عنها كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد افلام السكس نخبئها بالكمبيوتر في غرفة فواز خلسة حتي لا يفأجئنا احد خصوصا ابيه....فنضطر لاغلاق الباب للحرص وندعيّ اننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته الينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والاهات وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد مثل خليني نيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءه بعدها دون غضب لم نكن نقصد شئ سؤي تفريغ للاثارة بعد مشاهدة الافلام فنحن اعز صديقين كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ اكثر من ذلك واستمرت علاقة الصداقة بيننا كااخوة ولكن هذه الاجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي فواز وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الاجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوفواز ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي ابو فواز هو صديق ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم ابوفواز يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن ايضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في اقدامه وصدره اشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون ان يلاحظ نظراتي نحو الاماكن العاريه في جسده.. كان اكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به اكثر واكثر كفواز كان يهوي المصارعة وافلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم مرت الحياة بيننا حتي موعد الاجازة الصيفية المملة هذا العام كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا او منزلهم سويا كاانداد وكان التنافس ياخذ كثير من الاثاره وخاصة وان ابو فواز ينحاز لي ضد فواز لاغاظته ومرات ينحاز ابي لفواز لاغاظتي ولكنني الحين لوحدي وصارت الالعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لفواز صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة كل ذلك تزامن مع سفر ابي وامي للبلدة واصبحت وحيداً الا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي لم تكن الخادمة الاجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الالعاب وصارت الايام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل هل اتصل بفواز لمعرفة اخباره ومتي يعود..ام اصبر لم اطيق الانتظار وهاتفته الو فواز وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده وتيقنت بانه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان فواز اقترح عليّ ان العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان ابيه ايضا يشعر بالملل لقد نسيت هذا الامر تماماً وتجاهلته حتي لا اشغله او اتطفل عليه خاصه وان فواز غير موجود رغم ان ابئ قد اوصاني بالاستعانه بابوفواز ان لزمني الامر او ان احتجت لشئ طارئي فهو صديق عمره..... ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء اتصلت بماما الو ماما.......كيفك اشتقتلك واستمتع لوصاياها المملة واعطتني ابي اي..نعم بابا اشتقتلك انا منيح..اشعر بملل ايش اسوي كل اليوم قاعد بالبيت ابوفواز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا مابدي اشغلوا واستمرت المحادثة وقت طويل اقنعني ابي للذهاب لابوفواز لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه فواز في فتره غياب ماما وبابا لم تمر ساعات وجرس الهاتف اتصل الو اهلين عمو ليش مابدي اشغلك لا مايصير انا لحالي منيح رد لي بصرامة حنونه لم اتمكن من الرد فقد اقحمني حاضر بنتظرك لقد اقنعني الحين وهكذا انتقلت للعيش مع ابوفواز لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان وقادتني تلك الايام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويله وهناك خبايا ساسردها في حينها مع فواز ايضاً دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي اتذكرها تماماً انتقلت تلك الليلة لاكون بالقرب من ابوفواز لاصرار ابي الذي هاتفه يلبس الحين ابوفواز بيجامه نوم قصيره بالازرار امام الفخدين وتي شيرت قصير جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته جلسنا امام الكمبيوتر في غرفة فواز لانها ستكون غرفتي ايام مكوثي بمنزلهم نلعب سويا والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات استاذنني للذهاب للحمام وانا لازلت العب بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان ازرار البيجامه مازالت مفتوحه بصوره واسعة وهو يقف امامي لقد تناسي اغلاقها اصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للاسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها اصابني الخبل توترت كل اعضائي من اثر تلك النظره الخاطفه خاصه وانني لم اري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة طاطأت راسي للاسفل وانا اكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الازرار اكثر دعنا نشاهد بعض الافلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم ومازال يقف امامي ويغلق الالعاب ويحولها لافلام المصارعة ثم يضطجع علي سرير فواز للاسترخاء اكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعه لم التفت للوراء حتي لا تزداد انفعالاتي ومازالت المشاهد تتوالي والابطال يتنافسون وانا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوفواز انه نائم بسرير ابنه فواز ولقد اصابني الارهاق اغلقت افلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وانا حائر كيف اوقظه وهو ينام علي ظهره واقدامه مفتوحه بعرض السرير اقتربت اكثر لعله يستيقظ وهالني مارايت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لايقل عن5سم اصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل احاسيسي وتفكيري ومازلت اقف كالصنم حائر ابحلق في هذا الذب الكبير جدا والازرار مفتوحه لاخر مدي كانها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف كان داكن اللون عريض جدا مشدود لاعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كانها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالاعشاب البرية دار عقلي واصبحت اتنفس بصعوبه فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي اكثر وانسحبت للوراء لاجلس علي الاريكه لمدارات الحياء ان استيقظ كيف لي بحل تلك المشكله..لازلت افكر مرت الدقائق وانا اتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه فأجأني صوت ابوفواز الرخيم فاصابني الرعب وصرخت دون شعور لم اتوقع صوته الحين ليش ياسمير صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الايسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل انا انهار تماماً.....انام مع ابوفواز بسرير واحد ومارايته من زبه مازال يصيبني بالرعب تقدمت باكثر حياء ونمت علي الشق الايمن ووجهي للحائط مازال النوم بعيد عني....تخدرت اطرافي وتيبست لابد من الالتفات للجهه الاخري حتي ترتخئ اعصابي تحولت للامام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بئ كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل ان تحبل بفواز الحين اتذكر افلام السكس التي كنا نحضرها لم اشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء تمنيت الهروب...تمنيت ان يكون حلم وينتهي نهض ابوفواز وهو يتكلم معي فقد عرف بانني اصارع النوم ولا استطيع مابك ياسمير لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع واجبت دون تكلف مابعرف ليش مابقدر انوم خرج من الغرفه..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفه ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه اصابني الحياء اكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم اشعر باقدامه تقف امام السرير ثم نام بجانبي اشعر به بقربي تماماً اكثر من ذي قبل يهمس لي لعل تغير الاماكن ياسمير منعك من النوم حاول النوم...فانت كابني فواز فكثيراً ما ساعدته لينام لاباس ياصغيري فانت لا زلت صغير كفواز تحتاج الي رعايه لم انطق وتصنعت النوم او كانني قد مت من اثر تلك الاحداث وضع يده الضخمة علي راسي....واصابعه تخلل شعري ببطء كنت اتمني ان ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم احسه ولا اعرف تفاصيله اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي اصابها الخرس استسلمت لاياديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة تمنيت ان لا تنتهي اشتم رائحة غريبة جدا...انها رائحة الرجال....او كانها روائح بذور اللقاح في الخريف اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي إن الربيع يراودني ليمنح الارض البكر طلوع فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ انها ترسل الاهات والقوة والالم لترش مابدواخلها من لقاح لترتاح.. .انها تهب ****يب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحمله بالعطاء حتي وان كانت قاسية نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف او لماذا احلام كثيره طافت بئ اثناء النوم كل تفاصيلها مع ابوفواز فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم ثم اعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم استيقظت محتاراًً وي****ول فقد كان ابوفواز يحيطني بكفيه تبلهت وانتبهت اكثر ابوفواز يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..انفاسه تلهب عنقي ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي تحركت قليلا..انا لست زوجته..انا كفواز ابنه تفكيري وصل الي اسئله عديده هل ابوفواز يشتهيني كالنساء لانزال شهوته ام انه برئ هل افرغها دون مااحس....اثناء نومي..احساس بالانكسار يسيطر عليّ ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لاصمت تحركت اكثر اتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للامام يطعنني بذبه علي مؤخرتي صدرت مني صرخة مكتومه...لم اتوقع رده فعله كهذه تجرئت اكثر وحاولت التملص من قبضته واحضانه فجأه استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث ايه سمير صباح الخير...اظنك نمت منيح انا اسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني متل فواز سمير:لا مافي شئ عادي هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند ولا زال زبه منتصب اكثر يتحدي قوتي وتماسكي تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابئ فقد بحلقت بزبه بغباء دون ان افطن بانه يراقبني امتدت يده لمابين فخذيه وعدل من وضع ذبه واغلق الازرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم ابوفواز:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح تحركت ببطء فانا ايضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكه تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الاخر الا ان تلصص الشخص للنظر بفضول لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الادوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا ابوفواز:- خد ياسمير انا احضرت لك هذه الفرشاه سمير:شكرا عمو دخلت سريعا لاحد الحمامان واسدلت الستاره اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح الحياء قاتل لان ابوفواز يتصرف بعفويه اكثر دون مرعاه لشعوري فتحت الصنوبر لاخفي وقع مايحدث في الجانب الاخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون فأجاني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح واياديه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها ابوفواز:الماء بارد ومنعش ياسمير سمير:اي كذا منعش ابوفواز:افرك جسدك جيدأ بالصابون سمير:بعرف ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء ابوفواز:استخدم الشامبو انه بجوارك لم اجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت ابوفواز:هل وجدته سمير:لا مافي شئ مو مهم اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك ماذا يريد ي****ول اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وانا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كانه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب تصاعد دمئ وتماسكت من الوقوع والانزلاق علي البانيو فقد كان جسدي كله يمتلئ برغوه الصابون لم يمهلني كثيرا واتئ امامي يمد قاروره الشامبو وهو يبتسم بقوه وزبه يتدحرج امامه دون ان يستحئ مني او يستره بشئ هنا وقع القدر لم اعد استطيع التحمل انزلقت اقدامي وطحت اااااااااااااااي...ااااااااااه رجلي صرخت بقوه وانا طريح البانيو اصبح بجواري يحاول مساعدتي الم فظيع...اااااي رجلي ....اه...ركبتي........اااااااي فقد صكت بحافه البانيو كل شئ مؤلم اشعر بكل مفاصلي تتالم اجلسني علي حافه البانيو وهو يرفع قدمي للتاكد من الوجع لنخرج للغرفه نطقها بحدة وحنان وعمل علي غسل جسدي بالماء وهو يسندني علي كتفيه كل جسدي يرشه بالماء وانا اتالم واخاف ان انزلق مره اخري فاحتمي بصدره الخشن ثم جففني بالفوطه اي مكان حتي مؤخرتي طافت بها يديه وهو يمسح لم اشعر بشئ الا وابوفواز يحملني بين يديه القويتين ومازلنا عرايا وزبه يضرب الهواء وانا اصرخ من الالم ثم يضعني بالسرير في غرفة فواز الم فظيع جدا بباطن قدمي وخدوش خفيفه بركبتي مع بعض الالم فطن لوضعنا دون ملابس فخرج مسرعا..قذف لي ملفحه الحمام لاضعها بين افخادي ثم خرج ومازال الالم يلفحني بشده خطواته تسبقه حضر يرتدي شورت قصير لايستر شئ مابين فخذيه فبروز زبه يطيح بتماسك هذا الشورت الان تخدرت قدماي وتورمت ابوفواز يهمس بلطف وين حبيبي مكان الالم..لا تخف مافي شئ اشرت لمكان الالم..فامتدت يده ولامست القدم اااااااااااااي مو بدي تلمسها ارجوووووك كذا مؤلم ابوفواز:ارجوووك سمير دعني فانا اعرف كيف اداويك ارجوووووك حبيبي قام بمساعدتي بارتداء جلباب يخص فواز ولا ازال دون شئ بالاسفل اياديه تدعك باطن قدمي بماء دافئ وفوطه يضعها ويضغط بشده وانا اتلوي..اااااي كذا مؤالم حتي ركبتي نالت حصتها من الدلك القوي ولكنها منتفخه قليلاً الان مع بعض المراهم الطبيه اصبحت احسن حالا ولكن هناك الم عند تحريك اقدامي تناولنا الافطار وانا غاضب جدا فقد كان يتعامل معي كاني طفل صغير نمت لساعات طويله والغرفه مظلمه تخيلت بانني قد نمت يومان انا لا احب الظلام..واشعر برغبتي لدخول التواليت حاولت النهوض وخطوت خطوتان....ااااه لا زال الالم موجود ولكني فضلت التحمل وانا اتكئ بالحائط واقفز بقدم واحده هتفت عمو ابوفواز...لم يسمعني...خرجت للصاله واصوات الموسيقي تنبعث من غرفه ابوفواز الباب موارباً ولكن الاصوات تعلو والكمبيوتر واضح امامي بشاشته الكبيره تمعنت اكثر وانا اتقدم ايش هادا....فيلم سكس......تصاعدت نبضات قلبي اوه..ليس سكس عادي وتمعنت وانا ابحلق اكثر ايش هادا رجل يضاجع صبي بالخلف مع صرخات الرجال في الفيلم اثناء ادخال الذب في المنيوك تثمرت في مكاني..لن استطيع التقدم اكثر ابوفواز جرئ جدا...الحين تاكدت بانه يحب هادي الشغلات...انه يعشق نيك الصبيه ربما كانت كل تصرفاته معي عن قصد ليصل لمعاشرتي تذكرت كل ماكان بيننا منذ سنوات ونظراته الشهوانيه وتلصصه علينا عندما اكون مع ابنه انسحبت بهدواء دون صوت وانا اخطو للحمام وفتحت زر الحمام واسدلت الستاره وجلست علي المرحاض افكاري متداخله ومشتته وذهني شارد كيف يتحمل الصبي هذا الزب؟؟؟؟هل ابوفواز يعشق ادخال كل زبه ياتري من ناك من الصبية في الحارة؟؟؟؟؟هل يعاشر بعنف ام بلطف هل يكبسه بقوة ام بعطف فجأه دخل ابوفواز وانا اجلس بالتوليت صرخت مرعوباً للمفأجاه وداريت جسدي قدر الامكان ابوفواز:ايه انا اسف بدي اساعدك سمير:لا انا بعرف دير حالي انسحب للجهه الاخري من الحمام وهو يبتسم ابوفواز:لقد اعددت لك الصنبور الدافي فتح الصنوبر وخرج اضطررت ان اتحمم بصوره جيده رغم الالم ومازال تفكيري يتواصل ومازالت صورة راس زب ابوفواز الذي يشبه اليقطين تراودني بقوة واعترفت في دواخلي بجمال زبه وقوته وضخامته ابوفواز له زب عملاق مخيف والشئ الغريب بدأ تفكيري يعاندني تمنيت ان المس زبه وان اتحسس راس زبه بيدي ولكن دون ان ينيكني فانا مابدي حد ينيكني..مابدي...ومااحب زب كبير يدخل خرقي انقطع تفكيري بدخول ابوفواز يحمل بين يديه شورت قصير ضيق وتي شيرت ابوفواز:خد حبيبي البس مازلت متعري...رجل لا يستحي ابدأ........ فهو يريدني بقوة وبكل الطرق سمير:هادا صغير واشرت للشورت تبسم ابوفواز موصغير نحن لوحدنا...مابدنا نخرج..ايش تستحئ مني وتبسم اكثر وهو يرتجف وصوته يهتز انه يريدني ان البس الشورت لتظهر مؤخرتي الكبيره انا بعرف انه رجل لعوب...لحوح جدا خرجنا من الحمام وهو يسحبني ببطء ويقودني بكل تأني اشعر بصوته معي حنين ودافق وهو يحسني علي التقدم تمددت علي السرير وجلس بجانبي مع بعض المراهم المسكنه للالم بعد ان فتح الموسيقي بالكمبيوتر تنساب بصوت خافت ابوفواز:ايه صغيري سنقوم بدلك موضع الاصابه لشان تشفي سمير:ليش عمو انا مابدي هيك... بوجعني............ مو تدلك دعها ارجووووك اقترب مني ثم طبع قبله علي خدي مستشفعاً كانت قبله ابويه ولكنها الهبت مشاعري واثارتني فملمس شفتيه علي خدي خشن ابوفواز:لشان خاطري حبيبي ماتخف سمير:حاضر بس مو تعمل قاسي ابوفواز:مافي وجع بدلك بسيط لشان ترتاح بالليل واستسلمت وسط الحاحه ااااااح بشويش عمو اااااااي بوجع...كذا سخن وهو يبتسم مشجعاً يضع قدمي علي فخذيه ومازالت يده تضغط في كل الجوانب لاحظت شئ غريب ربما غير مقصود فقدمي فوق زبه تماماً...كلما ضغط بها كلما شعرت بشئ صلب تحتها زبه منتصب كتير تشاغلت عنها وانا ابتسم في دواخلي هذا رجل ماكر بدوا يضاجعني تحول للركبه المنتفخه ويدلكها بفن وخبره الم لذيذ ويديه تتحرك ااااه...انها مثيره وجع خفيف وهو ينظر لمؤخرتي امامه ومازال يرفع قدمي ويظهر بياض افخادي اشعر بلذه كبيره من اثر دغدغه انامله علي ركبتي امالني قليلا قليلا لانكفي علي بطني ولا ادري مايريد اصبحت انام علي بطني وهو يدلك افخادي ببطء شعور مثير واصابعه تعمل كمفعول سحري ومازال تفكيري يتجه لمظهر راس زبه ليته يدعني المسه فقط....او ربما اطبع قبله سريعة براس زبه ثم انام ابوفواز يدلك اعلي افخادي بحنان وشوق ااااااااااااااه...اااااه ابوفواز:ايه حلو الدلك ياسمير سمير:ايه حلو كتير عمو ابوفواز:انا راح ابسطك كتير لشان انا بحبك كتير سمير:انا كمان عمو تخدر جسدي من الاثارة التي تحدثها انامل ابوفواز وتمنيت ان لا تنتهي ارتفعت اياديه لمناطق شق افخادي وادخل يديه يلمس خصاوي ببطء ويديه الاخري تمسح علي مؤخرتي اااااااه...اااااااااااااااااااااااا اااااا ابوفواز:بدي اريحك حبيبي وابسطك بس لا تعاند حبيبي انا بعالم تاني صرت ارغب بالمزيد سمير:حاضر عمو اخد فخدي اليمين واسنده بحيث صار مرتفعا عن الاخر ومؤخرتي ترتكز علي فخدي الايسر شويه وحسيت بيده تلامس خصاويي وتفركها بصوره لذيذه ومرر اصابعه تحت افخادي وبدأ يفرك زبي المنتصب ويعصره ببطء ااااااااااااااااااه نطقتها بزفره انطلقت تعبر عن لذتي الحبيسه ابوفواز:ايه سمير كذا يبسطك سمير:ايه حلو كتير عمو ابوفواز:ايه حبيبي انت مبسوط ااااااه يديه تعصر زبي وتجلخ ببطء لذيذ صوته عميق وبعيد ورخيم ومبحوح يديه تخلع البوكسر ببطء ثم تسحبه من اقدامي ابوفواز:بدي شوف زبك حبيبي لشان امصو الك ادخل راسو بين افخادي ثواني وشعرت بزبي داخل مكان لزج دافي اااااااااااااااااااااااااه اطلقتها كبيره جدا ابوفواز:ايه حبيبي مابدك امصوا ااالك سمير:عمو كذا حلو...........مصوااااا اكتر عمو الاثاره تقودني للمزيد اشعر برغبتي لملامست زبه وتحسس راس الذي يشابه حبه اليقطين صار جسدي ينهار اكثر وضربات قلبي تزداد وانا مغمض العينين وحوجتي لرؤيه زبه منتصب تقودني لفعل اي شئ ابوفواز:بدك تشوف زبي حبيبي لشان تبسطني سمير:حاضر عمو صار ينام متوازي معي ولكن ننام معكوسين وهو لازال يمص ويرضع بزبي ويلحس خاصاويي تجرئت وامسكت بزبه كان ملمسه غريب وناعم رغم صلابته وتحجره اول مره اضع زب بيدي فركته قليلا..ثم صرت ادلكه برفق دون خبرات ابوفواز:بدك تمصواااااااااااااا حبيبي سمير:مابعرف عمو...ايش اسوي ابوفواز:خليهو يصير بفمك سمير:حاضر عمو التقمته داخل فمي ولساني يتحرك بالداخل كما يفعل هو بزبي اطلق اااااه كبيره ابوفواز:ايه كمان حبيبي..........هادا حلو............ااااه مصوا صرت امص راس زبه والحس حوافه المدرعة وهو يتأوه ويدخل زبي ببلعوموا ويصرخ بصوت مكتوم وكلمات اللذه ابوفواز:ايه حبيبي مصوووووووووووو اكتر...انا ببسطك..واااااه..........بحبك ياسمير خليني نيكك لشان ابسطك صار زبي كالصخرة ببلعوموا ومازالت كلماته تملأ الغرفه ابوفواز:..........بدي زبك بطيزي... وهو يرتجف وينتفض كالمذبوح ايه حبيبي...........بدي نيكك وتنيكني....بدي صير حرمتك لم استطيع الصبر فماعاد استحمل اااااه...ااااه حلبت زبي ببلعوموا وهو يشرب ليصير ببطنوا...صار حليبي كلوا ببطنوا صار قلبي بوجعني كتير..ربما سيغميّ عليّ الحين اسرع بكل قوته...ونيمني ببطني وصعد بظهري صار زبوا بين شق مؤخرتي يفتش عن خرقي الضيق سمير:عمو لا تكبسوا الحين مابدي اتعور ابوفواز:لا مابدي اعورك حبيبي ..مابدي ادخلوا الحين خليني احلب بباب طيزك بوعدك حبيبي افتح خرقك حبيبي..بوعدك مايصير جوه... صرت افتح خرقي بكلتي يديي صار.يلحس طيزي بلسانوا كتير...يدغدغني وانا ااااااه...اااااه ابوفواز:افتح كمان حبيبي لشان تبسطني ولسانو عم يلحس طيزي حتي صارت لينه وهو يجلخ بزبو نام مره اخري بظهري ويقطينته تضغط بخرقي ببطء وعجزه يرتفع ويهبط بمؤخرتي وكلماته تنسيني اي وجع راح يصير طعنات زبه كالمديه....صار جسدي طرئ ولين يطيع ويتجاوب مع طعنات زبه المتصلب ابوفواز:انت حرمتي....شوف النيك حلو كتير...طيزك تجنن.....زبي راح يفتحك لشان تنبسط صب حليبه كالسيل بين شق مؤخرتي انه دافئ كثيف ولقد ابر بوعده واوفي به فلم يخدعني حلب بباب خرقي دون ان يكبسه بقوة لذلك احببته..فخوفه عليّ كان اكبر من الوصول لشهوته بالايلاج صار يتنفس بعمق وزفرات صدره تبرد وتتلاشي احتواني بين احضانه نمت ولا ادري كيف ومتي؟ نمت عميقاً جدا فهذه اول مره احلب بتلك الاثارة وانام بين حضن رجل يحمل قضيب كالجبل الشامخ نواصل
  5. كان يوجد شاب اسمه حسين حسين كان شاب شاذ ولاكنه لا يتناك ولا كن ينيك الشباب وفى يوم من الايام قابل ولد اسمه حاتم كان (/ سالب (/ ولاكن جسمه احسن من البنات حيت عيونه ملونه وشعره طويل وشفايفه كبيره صدره مثل بنت عمرها 13 سنه متوسط ولاكن الهدوم مدارياه طيزه كانت اهم واكبر شئ فيه حيت طيزه كبيره جداا وقابه الى الوراااء مثل البنات وكان يحب ان يمارس الجنس مع مبادل له حيث يتمتع ويمتع من معه وكان حسين موجب (/ ومن كتر ما كان يشهى طيزه الكبيره قرر انه يبقى مبادل ليه لمره واحده قابل حاتم وقال له انه مبادل واتفق معه على يوم الخميس ليتمتع معه وزهب حسين الى حاتم ووجد حاتم يفتح لللله الباب ولم يجد حاتم بل جسد انثى امامه فى قميص نور بيبى دولى وقال له فى معادك مظبوط واخد يقبل حاتم واذا بحاتم يقول له تعالى لاتمتع وتتمتع اخده حاتم الى غرفه النوم وازا يئتى له بسنتيانه واندر وقميص نوم وقال له البس دول وحسين بدون تفكير كان يفكر فى ان ينيكه فلبس الهدوم واز جاء حاتم اليه ويقول لسه استنه اعمل ليك ميك اب وعمل له ميك اب ولبسه بدى ضيق وبنطلون جنس حريمى وازا بحسين يتمتع بشكله الجديد انه اجمل من اى بنت فى لبسه الجديد انظرو (/ الجزء (/ القادم
  6. بعد ما اصبح حسين يشعر انه انثى اخده حاتم الى السرير وقد يبوس فيه ويمص زبه وحسين مسلم نفسه من المتعه وشويه شويه بداء يحسس حاتم على طيز حسين ويدخل صوباع فيها وحسين بيتوجع وشويه راح حسين ماسك حاتم وراح مطلع زبه وقرر انه ميستسلمش ليه وراح حاطط زبه على طيز حاتم وبيدخلو واحده واحده لحاد ما حسين من المتعه جابهم ومكملش راح حاتم قلو ظورى بقى وراح ماسك حسين وحسين عاوز يقوم بس مش قادر راح مدخل زبره فى طيز حسين وحسين بقى عامل زى المره الشرموطه عمال بيتوحوح ويقول اه اه زبك كبير قوى حاتم قالو عاجبك يا متناك وحسين بيقولو اه طيزى وحاتم عمال ينيك فيه لحاد مجبهم فى طيزه وحاتم ومش قادر ولا ينيك ولا يتناك وعرض حاتم على حسين انو يبقى زيه بس حسين مرضاش ومشى وبعد يوم والتانى حسين حاسس ان طيزه بتاكله ومش قادر عاوز يتناك ليه مش عارف فقرر انه يروح لحاتم تانى بس حاتم قلو ان لو عاو انيكك تبقى زى وافق طبعا راح نزل للصيدليه وجاب حقن وهرمونات وحوب منع الحمل وقعد يدى لحسين الهرمونات وينيكو لمده 5 اشهر وحسين طيزه امبرت وصدرو بدا يكبر وحاسس انو مره شرموطه ومش قادر وحاتم عمال يديلو حقن وهرونات لحاد ما فى يوم حسين صحى لاقه صدرو كبير جدااا فراح حاتمم اشترى سنتاينه واندر ليه وقلو البس دول كدا ولما لبسهم حس انو ست مش راجل وبدا يعملو حاتم كل حاجه عن البنات لدرجه انه بقى بنت بجد ومش قادر يصدق ان هو كان ولد انتظرونا فى (/ الجزء (/ القادم:g014:
  7. بدأت القصة مع خالد مثل باقى قصصى ولكن كانت مع خالد تختلف من حيث المتعة والأثارة بدأ الموضوع عند زيارتى لقسم التعارف للشواذ والسوالب وكالعادة أثناء تصفحى للمواضيع بعد قصتى مع ساعدنى احد الخلجيين قررت أكتب مرة أخرى موضوع بحث عن موجب خليجى لأنى أشعر دائما معهم بالأمان أكثر وبالفعل وجدت فى رسالة خاصة أحد الخلجيين وهو خالد هذا هو اسموا الذى عرفتوا بيه يطلب انى أتصل بيه وبالفعل أتصلت بيه ورد عليا وجدت صوت رجل بمعنى الكلمة أعتقدت ان عمرة يتجاوز ال 40 عام وبالفعل عرفتوا بنفسى وسعد هو كثيرا بأتصالى بيه وقال لى انة نازل بأحد الفنادق فى القاهرة لمدة 4 ايام ويريدنى أن أقضى معة يومين او يوم كامل على الاقل وبعد عدة أتصالات على مدار اليوم لترتيب الأمور بيننا تم تحديد الميعاد وبالفعل قمت بالذهاب لهذا الفندق ودخلت على قسم الأستقبال وطلبت منهم رقم غرفة أستاذ خالد ولكن اشترط اولا موظف الأستقبال التأكد من طلب الضيف وبالفعل قام بالاتصال بية وكانت كلمة السر بيننا الو أستاذ خالد انا عمرو من شركة يونيتد جروب معى الأستمارة الخاصة بالشركة اللى طلبتها وعايزن حضرتك تملها قبل السفر وبالفعل سمح لى موظف الأستقبال بالصعود لأنة اعتقد انى موظف لأحد الشركات وهم طبعا بيعملوا الف حساب للزوار العرب لانهم بيدفعوا كويس جدا فى الفنادق المهم صعدت و أستقبلنى خالد ورحب بى جدا ودخلت الغرفة وتم غلق الباب وصرت امامة و وجدتة يضربنى على مؤخرتى فضحكت وقولت لية اهدى من اولها كدة و وجدته بيتصل بالأستقبال وقالهم استاذ عمرو احجزوا لية غرفة بجانبى فهو ضيفى اليوم وبالفعل رحبوا لانهم طبعا هيحسبوا بسعر كبير وجدتوا يقترب منى وهنا أبدا بالكتابة بالعامية ******* قرب منى وبسنى من رقبتى وفضل يمشى لسانوا على رقبتى وعلى شفيفى و ابتديت انا كمان امشى ايدى على زبـرة من فوق الجلباية اللى لباسها واستئذنتوا دقايق ودخلت الحمام أخدت شاور وابتديت أحط برفان حريمى روعة و لبست قميص نوم بيبى دول و ابتديت احط مكياج و روج وميكب كامل ولبست باروكة شعر طويلة وجهزت نفسى وخرجت لخالد والمفاجاة انى وجدتوا فى الأوضة اللى فيها السرير عارى تماما ونايم على ظهرة روحت دخلت الأوضة وطلب منى انى أرقص لية و وقتها عرفتوا ان الرقص مش أحتكار بس على الستات و فضلت أدلع وارقص بجنون و ولا دينا الرقاصة وهنا تعبت من كتر الرقص اكتر من 15 دقيقة ونمت جنبوا على السرير من التعب ابتدى يبوسنى من خدى و من شفيفى و يلعب بلسانوا على شفيفى وابتديت انا كمان العب فى زبروا وادعكوا اوى وابتديت أقرب منوا وأمشى لسانى علية و امشى لسانى على بيضانوا و احطها فى بوقى و ابتديت احط كبروا كلوا جوة بوقى وامصوا جامد وادخلوا و اخرجوا فى بوقى اكتر من مرة لاغيت ما ابتدى يقف ويشد عروقوا وهنا ابتديت اقوم ارفع قميص النوم وابتدى ادعك زبروا بكريم جلسرين و ابتديت اقعد علية وادخلوا فيا واحدة واحدة وهو مش قادر يمسك نفسوا ويقولى كلوا حبيبى دخلوا فيك وابتديت ادخلوا فيا كولوا واقوم واعد علية واقوم واقعد علية ولحمى بيخبط فى جسموا اكتر واكتر لاغيت ما حسيت انهم هيجبهم قمت من علية وخرجتوا من جوايا وابتديت انام على بطنى وهو قام نام فوقيا وابتدى يدخلوا فيا بعنف وبسرعة شديدة جدا لاغيت ما ابتديت احس انه جابهم جوايا وفضل نايم فوقيا مش قادر يتحرك وهنا حسيت انها اول مرة الاقى واحد ينزل الكمية دى عليا قام من فوقيا ودخل الحمام ياخد شاور فقمت وراه وقعدت على ركبتى فى الحمام وفضلت أمص لية تانى وهو تحت الدش لااغيت ما ابتدى يقف تانى وابتديت اديلوا ضهرى وامسكوا ادخلوا فيا قام قالى كفايا انا هموت كدة انت شكلك مش بتشبع قمت رديت علية وقولت لية انا هخليك تحلف بحياتى و همتعك وفعلا دخلوا فيا وخرجوا اكتر من مرة لاغيت ما جبهم تانى عليا وسبتوا يكمل شاور خرج وطلب لينا الغدا وكان كلوا سمك و جمبرى بأنواعة وكلنا واتبسطنا ونزلنا تحت الفندق اشترينا منوا برفانات و حجات حريمى قمصان نوم اشكال مختلفة وكنا كل ما ندخل محل اغمز لية ان دة عجبنى ويجنن يقوم يقول لصاحب المحل عايز دة لمراتى ويقوم يشترية ليا واشترينا اكتر من 5 قمصان نوم اشكال مختلفة والوان مختلفة و طلعنا الأوضة بعد ما اتعشينا تحت فى اللوبى وابتدينا احلى سهرة محدش ممكن يتخليها ودى محتاجة قصة تانية هكتبها ليكم قريب لأن عندى معاد واكيد هحكيلكم حصل ايه فى المعاد دة بس المرة دى شقة مفروشة والضيف امارا
  8. الحب غير المعلن !! جلسنا على رحلة واحدة اخترناها سوية في الصف الاخير من الصف، كأننا نعرف ما بدواخلنا متوارين قدر الامكان عن بقية الزملاء. كنا نجلس متلاصقين وحرارة اجسادنا تنقل عبر سيقاننا وافخاذنا واذرعنا واكتافنا. نتحسس على افخاذ بعض من تحت الرحلة مع كل فرصة. تجرأت في احداها ولمست قضيبه من خلف البنطال الذي كان منتصباً، مما دعاه الى ان يمد يده ويفعل فعلتي ويمسك بقضيبي المنتصب على آخره. تلاقت اعيننا ببريق ابتسامتنا متفقين على الانتقال الى مرحلة اخرى من مراحل الحب غير المعلن. اتفقنا على المذاكرة مع بعض في عشه العلوي حيث ينام على سرير وبجانبه طاولة بمقعد واحد فقط. اقترح ان نجلس على السرير ونسحب الطاولة موازية له. وضعنا الكتب على الطاولة وجلسنا متجاورين كما في الصف وكلي شوق في ملامسته والاثارة واضحة على قضيبي المنتصب سلفاً. وعيناه تختلس النظرالى مقدمة بنطالي الذي آثرت عدم لبس اي لباس داخلي تحته، مما جعل انتصاب قضيبي اوضح للعيان. ومن دون اية مقدمات وضع يده على فخذي وصار يتحسسه صعودا ونزولا الى ان لمس اصبعه الصغير خصيتي. وبدون ان اتردد وضعت يدي مباشرة على قضيبه مما شجعه على الامساك بقضيتي. التقت نظراتنا وكأنها تدعو شفاهنا للالتقاء ايضاً. اضطجع على ظهره يناديني بعينيه لاول قبلة. احطته بذراعي وتلامست شفتانا ورحنا نطفئ نار شوقنا بشهد رضابنا، واناملي تتلمس مقدمة بنطاله المنتفخ ومنسلة تحت الحزام لتمسك قضيباً دافئاً يكاد ينفجر انتصاباً. ارخيت له الحزام ليخرج الى الحرية مناديا علني اطفأ حرارته. اشفقت عليه وامسكته ودعكته ثم قربت له شفتاي وقبلته قبلة جعلت منه كالسيف العاري عن غمده. ثم قررت رضاعته، واحطت رأسه بشفاهي ودفعته في فمي علني ارتوي منه. امسكني براسي بكلتا يديه ورفعه مبعداً اياه عن قضيبه، ونهض جالساً مقبّلاً شفاهي ثم دافعاً اياي نحو الخلف وعلى ظهري لاضطجع انا بدوري على السرير، لتنسل يده تحت الحزام ممسكة بقضيبي. وبحركة سريعة ارخيت له البنطال ليبان له قضيبي الذي لم يمهله كثيراً وليحيطه بشفتيه ومن ثم يدفعه في فمه، وراح يرضع ويقبل، ماسكاً من اسفله وبين الحين والاخر يضعه على خده ويتمتم بكلمات فهمت منها كلمة ناعم فقط، وانفاسه الدافئة تلامس قضيبي وتزيدني شهوة. انبأته بأن حليبي سينطلق فلم يكترث وظل يحيطه بدفئ شفتيه واستمر في الرضاعة الى ان انطلق حليبي بقذائف كادت تخترق بلعومه، مستمتعاً بدفئ الحليب الذي ارتشفه بالكامل. جلست انا وتمدد هو على ظهره وفوهة مدفعه متجهة نحو الاعلى، تناديني لاطلق قذائفها. دنوت بوجهي نحوه، قبلته، من الراس الى الخصيتين، رفعت راسي لانظر الى هذا الرأس المكور المائل الى الحمرة، فاتحاً فاهه ينادي شفاهي التي لم تستطيع مقاومة اغرائاته، والتصقت واحاطت به ترتشف من حلاوة مائه الذي بدأ ينساب رويداً رويداً وراحت انفاسه تتسارع الى ان اطلق زفيرا ممزوجاً بآهة، شعرت بسائله الدافئ ينطلق بقوة ضارباً سقف فمي ومقطراً على لساني، مما زاد شهوتي وجعلني امص بشدة علني اسحب جميع سائله. بعد ان هدأت ثورته امسك راسي بكلتا يديه مبعداً اياه عن قضيبه وساحباً وجهي باتجاه وجهه وصار يقبلني وانا اقبله وجسمه مستلقياً تحت جسمي وقضيبي ملتصق على قضيبه. توقفنا عن القبل ونظرنا الى اعين بعضنا كمن يشكر احدنا الاخر على هذا الحب وهذه المتعة. اغتسلنا وعدنا وجلسنا على السرير بجانبي بعضنا، يده تتلمس ظهري ويدي تتحسس ظهره صعودا ونزولا. انسلت يده من تحت الحزام لتطال مؤخرتي، يتحسسها تارة ويدعكها تارة اخرى، ثم اقترب من وجنتي وقبلها وكانه يطلب رؤية مؤخرتي. ارخيت له الحزام مرة اخرى وتمددت على السرير على وجهي، وهو جالس ينظر الى مؤخرتي ويداه تتلمس ظهري من تحت القميص الى الاعلى والاسفل الى ان انسلت مرة اخرى لتلامس مؤخرتي، ساحبا بنطالي الى الاسفل لتظهر له قبّتها له. ظهرت له قبّة مؤخرتي الملساء ومسامات شعيراتها نافرة نتيجة ملامستها للهواء مما جعلها اكثر جمالا. لم يتمالك نفسه امام هذه الرائعة فانكب بشفتيه يقبلها وبين الحين والاخر يمرر لسانه على خرمي ومن لهفته صار يعضها ايضاً ثم يتوقف وينظر اليها متاملا جمالها. امتدت يدي الى قضيبه فكان في اوج انتاصبه، قربت وجهي باتجاهه. وضعته في فمي وصرت ارضع منه. استوقفني وخلع بنطاله ثم اعتلاني واضعاً قضيبه ما بين فلقتي مؤخرتي وراح يدعكه بحركات دائرية عليها، وانا انتظر بشغف ان يولجه فيّ. توقف عن الحركة ووضع راس قضيبه بالظبط على الفتحة. رفعت راسي الى الوراء قليلا في اشارة الى استعدادي الى تقبل دخول قضيبه. ثم هبط بكوعيه على جانبيّ، وما هي الا لحظات حتى شعرت بقضيبه ينغرز في مؤخرتي. ومع دخول الراس تاوهت رافعاً راسي الى الوراء لاستقبل قبلته على رقبتي. شعرت بشعر عانته يلامس مؤخرتي، عندها علمت انه قد اطبق عليّ. تمنيت لو ان قضيبه كان اطول. ثم بدات رحلته في الصعود والهبوط، يدفع قضيبه ويخرجه ثم يولجه مرة اخرى واخذت حركته تزداد وانفاسه تتسارع، ثم كبس بقوة ولم يتحرك وتأوه بقوة حتى شعرت بنبضات قضيبه تنتقل الى جدران فتحة مؤخرتي ساكبا حليبه فيها. ظل ممداً على ظهري يقبل رقبتي، ناقلني الى عالم آخر من متعة الجنس. رفع جسده تمدد بجانبي على وجه وكانه يقول جاء دورك. نظرت الى قبّة مؤخرته وما اجملها من قبّة، سمراء، ملساء، تلمع كانه قد مسحها بالدهن. اقتربت بوجهي منها ولمستها بشفاهي، وقبلتها، وصرت اعضها وادخل لساني بين فلقتيها لتلامس خرمه، ومع كل لمسة كان تصدر منه آهة، فهمت منها ان استعجل اعتلائه. جلست على ظهره وركبتي على جانبيه وقضيبي باتجاه قبّة مؤخرته. ثم تمددت على ظهره ووضعت يدي على جانبيه ناظراً الى قضيبي كي اضعه بين فلقتي مؤخرته وعلى فتحتها. وعندما تسنى لي ذلك، دفعت براس قضيبي احاول ادخاله في مؤخرته الجميلة. كانت فتحته ضيقة بعض الشيئ، يبدو انه لم يمارس من امد طويل، مما اضطرني ان ادفع بقوة اكثر دخل على اثرها الراس، عندها بدرت منه صرخة الم خفيفة، جعلتني اتمهل في الدفع. صرت اخرج وادخل راس قضيبي ببطئ الى ان تمكنت ان ادخله بالكامل ومن ثم اطبقت على مؤخرته وهو يتأوه من الشهوة والمتعة. فحينما اكبس قضيبي داخل مؤخرته اراه يدفعها الى الخلف يساعني في ادخاله الى آخره. ظللت انكح مؤخرته صعودا ونزولاً حتى صرت اضربها بعانتي، وصدى التقاء عانتي بمؤخرته يملئ الغرفة، مع تأوهاته التي كانت تزيدني متعةً. ومع قرب اللحظة الاخيرة كبست قضيبي بكل ما عندي من قوة في مؤخرته وانطلق حليبي يملأها وهو غارق في حلم المتعة يتمنى الاستمرار بهذا النيك لساعات. اخرجت قضيبي من خرمه وجلست على ظهره اتأمل مؤخرته السمراء الرائعة. فصورتها اصبحت لا تفارق مخيلتي فقد كانت النموذج الذي كنت احلم به...استمرت علاقتنا الى ان خطفه مني احد اقاربه... وهكذا كانت نهايتي معه....
  9. دة حكاية من خيالى كان نفسى ان تحدث لى وانا جالس لوحدى فى البيت وهايج وكنت بلعب فى زبرى وكان نفسى اى حد يدخل عليا حتى لو حرامى وكنت اتخيل لودخل هنام على بطنى طبعا عريان من غير كلوت وهمسك الفلقتين وافتحهم واقولة خش بسرعة واسيبة يعمل ال يعملة وطبعا مفيش حد و فى هذة الساعة اكون محضر اى شيئ على شكل زبر واكون دنة كريم وافضل امشية على خرم طيزى وشوية شوية ادخلة وبعدين انام على بطنى واضع المخدة على ظهرى واحرك طيزى وانا فتحها عشان المخدة تلامس الزبر ال فى طيزى وكان زبرى يتحرك وتحتى مخدة ايضا وكنت اتمنى لو اى احد يدخل عليا ويلاقينى ويروح شايل المخدة ويضع زبرة بالراحة ومع تخيلاتى وحركة طيزى وزبرى الاقى نفسى جبت اللبن واتمتعت شوية واقول احسن من مفيش ال حالتة زى حالتى ممكن يراسلنى على الاميل دة
  10. في السرير مع مشرف السباحة !! اقترب مني مشرف السباحة مرة اخرى بعد ان اتفقنا على اللقاء مساء اليوم هامساً : انني سأغادر المسبح ولا تنسى موعدنا غذاً سأنتظرك عند الغروب في شقتي، ثم اردف قائلاً هل لديك مانع ان يكون صديقي معنا ؟ تفاجأت ونظرت الى عينيه متسائلاً، فما كان الا ان اجابني مطمئناً: لا تقلق فان صديقي موضع ثقة. عندها اجبته بان لا مانع لديّ. وفي مساء اليوم التالي كنت في غاية الشوق للقاء مشرف السباحة وصديقه. كان سكنه شقة في عمارة سكنية في الطابق الاخير منها. طرقت الباب الذي فتحه المشرف وهو مرتدي الشورت فقط، مبتسماً ومرحباً. دخلت الصالة وكانت ستائرها مسدولة ينيرها ضوء خافت منطلق من لمبة موضوعة على طاولة في ركن من اركان الصالة، يضيف جواً رومانسياً الى الصالة، مع موسيقى خافتة منطلقة من جهاز التسجيل. جلست على الكنبة، التي كان على الطاولة الموضوعة امامها، ثلاث قناني من البيرة المثلجة. سألته يبدو انك وحدك أجاب : نعم ان صديقي في الطريق الى هنا. ثم طلب ان اطفأ عطشي بشيئ من البيرة المثلجة. ارتشفت قليلاً منها وكان جالساً على يساري. وضع يده اليمنى على فخذي وقال: انك تمتلك مؤخرة جميلة، ما رايك ان تخلع ملابسك امامي. وضعت يدي اليسرى على قضيبه وكان منتصباً بعض الشيئ وقلت له لاباس. جلس هو على الكنبة وانا وقفت امامه وبدأت بنزع ثيابي الى ان تعريت تماماً امامه. راح يرمق جسدي بنظرات الشهوة والاعجاب. امسك قضيبه بيده اليمنى وصار يدعكه ويستنميه. ثم طلب مني ان ادير له ظهري وعيناه مشدودة الى مؤخرتي. ثم نزع الشورت وظل جالساً على الكنبة عارياً ماسكاً قضيبه يحلبه ويحدق بمؤخرتي. قال : ما اجملها ..ثم طلب ان اقرب مؤخرتي منه. اقتربت منه الى ان اصبحت بين رجليه ومؤخرتي باتجاه وجهه. عندها امسني من وركي بكلتا يديه واخذ يقبل فلقتا مؤخرتي ويدعكهما وصار يدخل لسانه ليلامس فتحتها، ومن كثر انفعالاته اخذ يعضها باسنانه ايضاً، ويا لها من متعة جعلت قضيبي ينتفض على آخره. وبينما هو يقبل ويلحس ويعض مؤخرتي مد كفه الايمن وامسك قضيبي وصار يدعكه لي، وما هي الا لحظات حتى ادارني واصبح قضيبي باتجاه وجهه وانا مندهش من المتعة. نظر الى عيني ثم اخذ يقبل عانتي وقضيبي يرتطم بوجه ورويدا رويدا صار يقبل قضيبي وخصيتي ثم غطت شفاهه راس قضيبي وراح يمص ويمص. امسكته من طرفي راسه وبدات انيكه من فمه جيئاً وذهابا. وفجأة رن جرس الباب مما دعاني ان اخرج قضيبي من فمه. نظر الي وقال: ها قد وصل صديقي، اجلس انت وانا سافتح الباب، ثم اردف قائلا : ارجو ان لا تتفاجأ لانه شاب اسمر او في الحقيقة زنجي. وانا في الحقيقة كنت اتمنى ان اتنايك في يوم ما مع زنجي، وها سوف تتحقق امنيتي. فتح الباب بحذر متواريا خلف الباب، الذي اطل منه باسماً وبشفاه غليظة، شاب اسمر متوسط القامة مملوء القوام جميل المحيا. وبعد السلام والتعارف. قال الاسمر : يبدو انكم بدأتم من دوني. اجابه المشرف : لم اطيق صبراً، ثم اشار الي وقال : انظر الى جسمه ومؤخرته كم هي جميلة. وجلس على الاريكة وطلب ان اقف امامه وادير له مؤخرتي واخذ كالسابق يقبل ويلحس ويعض وصديقه ينظر الينا. ثم ما لبث ان بدأ الزنجي بخلع ملابسه وينظر الي وانا متلهف عليه انظر الى عضلات صدره واكتافه وذراعيه المنتفخة والى افخاذه الممتلئة ومؤخرته الكبيرة المكورة وقضيبه الاسمر الداكن ذو الراس المائل للحمرة. وبعد ان انتهى من خلع ملابسه تقدم نحوي، صار قلبي يخفق من شدة الفرح، اقترب شيئا فشيئا الى ان التصق جسمه بجسمي، وقضيبه على سرّتي، امسكني من خاصرتي ووضع شفاهه على الجانب الايسر من عنقي واخذ يقبلها، والمشرف منهمك بمؤخرتي يداعبها بيديه ولسانه وشفتيه. وبعد برهة طلب ان ادير له مؤخرتي التي توقف المشرف عن مداعبتها حال سماعه صديقه. ادرت ظهري باتجاه الاسمر الذي في الحال جلس على ركبتيه واخذ يقبل ويدعك ويلحس فتحة مؤخرتي، بينما المشرف امسك بقضيبي ووضعه في فمه وراح يمص ويمص. وبينما هما على هذه الحال توقفا واخذ يقبل احدهما الاخر، ثم وقف الاسمر خلفي واضعاً قضيبه بين فلقتي مؤخرتي حاضناً اياي من الخلف والمشرف لا يزال جالساً على الكنبة وقضيبي في فمه. لم اصبر كثيراً فقلت هامساً للاسمر : ادخل قضيبك فيّ..ادخله في مؤخرتي. امسكت بفلقتي مؤخرتي وفتحتها وطلبت ان يدخل قضيبه. امسك قضيبه المتصب بيمينه ووضع راسه الدافئ على الفتحة، وبدفعة خفيفة منه ادخل راسه، وشفاهه لا تزال على رقبتي، اخرجه ثم ادخله مرة اخرى بدفعة اقوى ادت الى دخول معظم قضيبه داخلي وراح ينيك والمشرف مستمر في المص، ثم توقف وطلب ان نذهب جميعاً الى الفراش. توقف الاسمر عن النيك واخرج قضبه من داخلي ومشينا باتجاه غرفة النوم حيث السرير ذو النفرين. قال المشرف: اريدك ان تنبطح على وجهك. انبطحت وفتحت رجليّ الى الخارج وجلس هو بين رجلي مادا قضيبه باتجاه مؤخرتي التي رفعتها له قليلاً اساعده في عملية الادخال. وما هي الا لحظات حتى اعتلاني وراح ينيك صعوداً وهبوطاً ضارباً قضيبه بقوة في مؤخرتي. والاسمر واقف بجانب السرير ينتظر دوره ويحلب قضيبه. ثم تنحى المشرف وجاء الاسمر جالساً على ركبتيه بين ارجلي واضعاً قضيبه في فتحة مؤخرتي ومن ثم دافعاً اياه فيها الى ان لامست عانته فلقتي مؤخرتي وراح يكبس عليها، يخرج قضيبه ويكبس بقوة وانا في قمة المتعة، استمر هكذا لدقيقتين ثم توقف وانحاز جانباً تاركا المشرف يعتلي مؤخرتي مرة اخرى. وهكذا صارا يتناوبان على نياكة مؤخرتي. بعدها طلب مني الاسمر ان استلقي على ظهري. نظر احدهما الى الاخر واتفقا على الانتهاء في نفس الوقت. جلس الاسمر على صدري وقرب قضيبه من فمي طالباً ان اضعه في فمي. فعلت ما امرني به، مال الى الامام وصار ينكحني من فمي يدخل قضيبه ويدفعه الى البلعوم وانا ادفع بجسمه الى الاعلى كي لا اختنق. وبينما الاسمر منشغل رفع المشرف كلتا رجليّ الى الاعلى واضعا قضيبه في مؤخرتي وراح ينكحها. وبدأ الاثنان ينكحان في نفس الوقت وانفاسهما تتعالى وحركة النيك تتصاعد، متعة ما بعدها متعة... ازدادت وتيرة التأوهات من الجانبين...آه..آه..آآآه ه وانطلق حليب الاسمر يملئ فمي بقذائف تضرب سقف فمي وقسم منها يصل الى البلعوم، وحرارة سائل المشرف تملئ مؤخرتي فالاثنان انطلق سائلهما سوية، حليب الاسمر ملأ فمي وسائل المشرف ملأ مؤخرتي، وصدى تأوهاتهما ملئت الغرفة. بلعت الحليب واخذت الحس وامص القضيب الاسمر وادعكه على وجهي. اما المشرف فاستمر بادخال واخراج قضيبه في مؤخرتي الى ان بدا حليبه يسيل من كثرته وكثافته من فتحة مؤخرتي. ثم استلقى الاثنان جانباً منهكين ومستمتعين بنياكتي. اما انا فظللت مستلقياً على ظهري فرحاً لاني جربت نيك الاسمر، وتمنيت ان يكررا ما فعلوه مرة اخرى...
  11. في حوض السباحة !! كنت في المرحلة الدراسية المتوسطة عندما اقترح صاحبي سمير ان نذهب الى احد المسبح في عطلة الصيف وخصوصاً اننا كنا على وشك الانتهاء من الامتحانات المركزية والتي كانت عادة تنتهي في شهر حزيران. هو في الحقيقة لم يكن يعلم بميولي الى الرجال وكذلك لم يكن يعلم انني لم اكن اعرف السباحة. وافقته بعد ان اقنعني انه آن الاوان ان اتعلم السباحة الان وان العملية قد تستغرق اسبوعا واحداً لتعلمها. اتفقنا على التسجيل في احد الاندية الذي يحوي على حوض للسباحة. وبحكم مجتمعنا المحافظ لم تكن السباحة مختلطة بين النساء والرجال، لذا فكان من الطبيعي ان يكون جميع مرتادي المسبح من الاولاد والشباب والرجال بمختلف اعمارهم. وكانت بالنسبة لي اول مرة ارى حوض سباحة. فقد ادهشني هذا العدد من المرتادين الى هذا المسبح. فبعد ارتدائي سروال السباحة، والذي كان من النوع الذي نسميه جوكي اتجهت انا وسمير الى الحوض، حيث الجميع مشغول بالسباحة والمرح داخل الحوض وحوله. ومع اول نزولنا الى الماء راح سمير يستعرض مهارته بالسباحة ويشجعني على محاولة السباحة من خلال تمارين بدائية. انتبه لنا احد المشرفين على المسبح وكان شاباً مفتول العضلات كانت الشمس قد لفحته واضافت لجسمه سماراً يميل الى اللون البرنزي ويرتدي لباس سباحة من النوع الجوكي ايضاً. تقدم باتجاهنا وجلس على حافة حوض السباحة وقال لنا : يبدو انك لا تعرف السباحة واشار عليّ. اجابه سمير : نعم انها المرة الاولى التي ينزل فيها الى حوض السباحة، لذلك تراني احاول ان اعلمه مبادئ السباحة. قال المشرف مشيراً الي: جيد لكن اطلب منك ان لا تذهب المناطق العميقة من الحوض، فانا واجبي هو حماية المرتادين ويهمني جداً ان لا يعرضوا انفسهم الى الغرق. اجبناه بالموافقة واستمر سمير في اعطاء الارشادات الخاصة بتعليم السباحة. وبالرغم من ابتعاد المشرف عنّا كانت عينيه لا تفارقنا. بعد فترة قال لي سمير: انني الان ساتركك تتدرب وانا اذهب الى ممارسة السباحة. ظللت وحدي وبدات احرك يديي وقدميي في الماء حسب ارشادات صاحبي سمير، وما هي لحظات الا والمشرف بجانبي في الحوض. قال: اتريد ان اساعدك فانا مدرب جيد بالسباحة. اجبته : لما لا اكون شاكراً لك! فبدأ هو الاخر باعطائي الارشادات التي اعطته الحق في رفعي على يديه، فاليسرى اسند بها صدري واليمنى وضعها تحت فخذي، واخذ يشجعني على السباحة. وكلما كنت اتعب يتركني ومن ثم نعاود الكرّة. محاولاته تعليمي جلعتني اطمأن اليه والى لمساته، حتى انه كنت اشعر بالسعادة بملامسة جسده لجسدي. وفي احدى هذه التدريبات شعرت بالتعب مما دعاني ان اتوقف والماء الى مستوى الصدر شعرت بيديه ممسكتان بخاصرتي من تحت الماء وهو يقول : لا تخاف فانا ممسك بك كي لاتنقلب في الماء، ثم قال فجأة: جسمك جميل جداً ونظر الى عيني نظرة قلبت كياني، وجعلت قضيبي يتحرك لا اردياً..قال هذا وجذبني من تحت الماء نحوه حيث التصق الجزء السفلي من جسدي على جسده وعلى قضيبه الذي كان منتفخاً على اشده داخل الماء. لم اقاومه بل ادرت له ظهري والصقت مؤخرتي على قضيبه للحظة قصيرة، كاشارة الى ميولي له انا ايضاً. وقفنا في الماء بجانب البعض وظهرنا باتجاه حافة المسبح وراح يمد يده على مؤخرتي ويلتمسها. لم اتمالك نفسي ومن تحت الماء مددت يدي على قضيبه المنتصب وبدات اتلمسه من فوق سروال السباحة، مما شجعه اكثر على ادخال يده في سروالي وصار يدخل اصبعه الوسطي في فتحة مؤخرتي. كاد يغمى علي من فرط الشهوة مما دفعني ان ادخل يدي انا ايضا الى داخل سرواله وامسك قضيبه وادعكه. لم اتمالك نفسي انزلت له سروالي من الحلف وتقدمت امامه ووضعب مؤخرتي وبحركة سريع داخل الماء على قضيبه الذي لامس راسه فتحة مؤخرتي. ثم قال : علينا ان نكون حذرين. مما دعاني ان انسحب بسرعة وان اترك قضيبه. قال: ساذهب الى مكتبي، هل تستطيع ان تاتيني الى هناك. أجبته : نعم . قال : سأذهب على ان تاتي بعد خمس دقائق. تركني وذهب سابحا الى الجهة الاخرى ومن هناك خرج من الماء وعيني لا تفارق جسمه المفتول وكلي امل ان التقيه باسرع ما يمكن. واثناء ذلك اقترب مني سمير سباحة. قلت له : ساذهب الى المرافق الصحية لقضاء حاجتي واعود. قال: لاباس، انني هنا في الحوض اسبح. خرجت من الماء واتجهت الى حيث المرافق الصحية ومكاتب النادي وبمجرد اقترابي من المرافق لاحظت المشرف واقفاً يتطلع الي من مكتبه، حيث اشار الى طريق دخولي اليه. التفتُ يمينا ويسراً والى الخلف وعندما ايقنت انه لا احد يراني اسرعت الى مكتبه الذي ترك بابه مفتوحاً. اغلقت الباب ورايته واقفاً، مبتسماً وسروال السباحة منتفخ من الامام. نظرت باتجاه قضيبه وتقدمت نحوه الى ان التصقت به وبدات اقبل عضلات صدره واتحسسها وبدات بالنزول على بطنه ثم الى فوق عانته عندها سحبت سرواله الى الاسفل حيث ظهر قضيبه منتصباً بكامله. لم ادع الدقائق تمر سدى، امسكته ووضعته في فمي وبدات بمص راس قضيبه ومن ثم راح يدخله الى ان صار يضرب في بلعومي، اذ امسكني من راسي واخذ ينيكني من في ذهابا وايابا. استمر على هذه الحال لمدة دقيقتين، توقف وطلب مني ان اقف وادير له مؤخرتي. امسك بسروالي وانزله فظهرت له مؤخرتي التي دفعتها له الى الخلف لاساعده في ادخال قضيبه الذي وضعه في فتحة مؤخرتي ودفعه الى ان ادخل راسه الدافئ وصار ينيك الى ان ادخل قضيبه بالكامل في مؤخرتي. وبدا يتحرك جيئاً وذهابا وقضيبي منتصبا. ومع ازدياد وتيرة النيك ازدادت تاوهاتنا. امسكني بقوة وشدني اليه حتى ادخل قضيبه بالكامل في مؤخرتي واحاطني بذراعيه مما جعل ظهري يلتصق بالكامل على جسمه. فحرارة جسمه وقضيبه داخلي بالاضافة الى تاوهاته التي انذرت بقرب انطلاق حليبه في مؤخرتي زادت من شهوتي. وبسبب احضانه وكبس قضيبه في مؤخرتي انطلق حليبه يملئ مؤخرتي وفي نفس الوقت انطلق حليبي بكثافة في الهواء كالنافورة. وما اعظمها من متعة قضيب يقذف حليبه الدافئ داخلي، وقضيبي يترجم متعته بقذف ما به من حليب. ثم ارتخت عضلاته رويدا رويدا واخرج قضيبه المبتل من داخلي مما مهد لخروج سائله وانسيابه على جانبي رجلي من الخلف. امسك بمنشفة قريبة منه مسح قضيبه بها ومن ثم مسح مؤخرتي. قبلني وقال اذهب الى حوض السباحة وساتبعك بعد عشر دقائق. انطلقت الى حوض السباحة مرة اخرى وانا في قمة الفرحة والمتعة التي حضوت بها من مشرف السباحة. بعد مرور عشر دقائق رايته قادما ينظر الي من بعيد مبتسماً وعلامة الرضا على محياه. نزل الى الماء واقترب مني ثم قال لي هامساً: انك تحمل مؤخرة جميلة جدا. اجبته: وانت عندك قضيب مناسب جداً لي. قال: هل تحب ان تزورني في شقتي فانا اعيش لوحدي وارغب بنكاحك على السرير. اجبته: ان لا مانع لدي وانا متشوق للنوم في احضانه...ثم اتفقنا على اللقاء في مساء اليوم التالي... فالى اللقاء في الجزء التالي ...في السرير مع مشرف السباحة في امتع سهرات النياكة
  12. كنت اسير في الشارع بلا هدف فقد توقفت الدراسة قبل ايام وليس هناك شئ استطيع عمله سؤي الانتظار للسفر لبلادي لبضعة اشهر اقضيها بين اسرتي......... واصدقائي.فقد اشتقت لرفقاتي والرحلات التي نقضيها بسعادة ومتعة فالتسكع في فترات العطلة اكثر الطرق التي تختصر لك الوقت الفائض فجاة توقف الاتوبيس وفكرت لما لا اركب للتسكع قليلاً وزيارة المناطق البعيدة خاصة وان داخلية الطلاب ممله جدا وشبه خاليه.....صعدت دون تفكير لا ادري اين سينتهي بي المطاف..كان الاتوبيس شبه مزدحم واصوات الدردشه والحوارات عاليه وضجيج متراتب بين الركاب...حاولت ايجاد مكان للجلوس ولكنني عجزت وقفت وسط الاوتوبيس احاول ايجاد فرصة للجلوس ان ترك احدهم المقعد. اشاهد في الركاب ليضيع الزمن ليس اكثر وحركة الركاب مابين صاعد وهابط تزداد وازدحام اكثر...شعرت بشئ غريب بعض التوتر وازدياد نبض القلب وتوقع شئ حولي...هناك شئ....احس به اشعر بان هناك من يراقبني هذا احساس يتملكني..تلفت اكثر من مرة دون ان اري مااشعر به..احس بان هناك عين تراقبني وشخص يتفرس فيّ.....اوه لقد صدق حدسي.. ولم يخيب ظني.فقد عرفت جيداً..رجل يقف علي مقربة مني علي جانبي اليسار يبلغ الخمسون من العمر تقريباً ينظر لي بحدة غريبة..كانه غاضب مني مما يدعوني للوجل...التفت مرة اخري انه ينظر بتلك النظرة الحادة الغاضبة بصورة تدعوني للنزول حالاً والهروب بعيداً من تلك النظرات التي تكسر قوتي وتضعف ارادتي..انه قوي وجسده جاف وله ايادي قويه تبرز عروقها بحده فكرت كثيراً هل هو رجل عصابات...ام محتال...ام يراودني بتلك السلوك المنفّر توترت..ماذا يريد؟؟تساؤلات كثيرة وجدت طريقها لتفكيري ربما يعرفني...ربما صادفني في الجامعه او مكان اخر...حيث كنت ادرس بالسنة الثانيه باحد الكليات كان عمري21 عاماً ليس اكثر جسدي فارع ورياضي يمتلئ بصورة معتدلة والشئ الذي يصيبني دائما بالحياء هي بروز مؤخرتي وإستدارتها واهتزازها حين السير...شئ مربك تلك النظرات من الرجال حول خصري ومؤخرتي ومضايقات الطلاب واحتكاكهم بي اثناء الازدحام او اثناء وقوفنا بمقصف الجامعة واشعر بقضبانهم تحاول اختراق الجلباب للوصول الي جسدي البكر..كان قضيبي ينتصب وبعض المرات اتمني ان استمر للوصول لشهوتي الحبيسة ولكني اتجاهل رغباتهم وابتعد دون مبالاة رغم فحولتي ونداء جسدي الغض الذي يثيرهم... كنت اضغط نفسي اكثرللحفاظ علي عفتي وبكورتي..... ورغم اكتمال رجولتي ولحيتي الا انني وسيم جدا بصوره تجعلني عرضه للمراوده لاستقبال شهوة الفحول من الرجال...كنت ارفض تلك الشغلات...ولا احب ان اكون راحة للرجال او دبري مكان لدلق ماء فحولتهم...كنت اعرف ذلك كثيراً ولكنني تماسكت اكثر..واستمرت الدراسة وهكذا حتي تلك اللحظة التي التقيت ذلك الرجل صاحب النظرات الغاضبة القاتلة ان بها شئ لا استطيع تفسيره....هل هو غاضب مني...ماذا فعلت حتي يغضب هكذا..... لا ادري نظرت مرة اخري لوجهه مستفسراً فازداد تفرساً بي وتغصن وجهه اكثر..هو يحس بتوتري فنظراته ازدادت استفزازاً وغضباً...ياليتني جلست علي احد المقاعد لاخذ هدنة من ذاك الخوف والرعب الذي يعتريني....انه يتحرك قليلاً نحوي مع تنقلات الركاب وانا ازداد وجلاً واتصبب عرقاً...التفت اليه مذعوراً فأجده يقترب مني رويداً رويدأ حتي اصبح خلفي مباشرة..فتصلبت اطرافي وصرخ جسدي يطلب الهروب والاوتوبيس يزدحم اكثر والركاب كلً في همومه واهتماماته الخاصه الا انا فاهتمامي بتفسير مايريده هذا الرجل مني...ان انفاسه تلهب اذني اشعر بها؟؟؟اين اتحرك..اين انتقل........ياله من موقف عصيب.......اوه شئ صلب يلتصق بي في مؤخرتي فارتجف واهتز........... يا............. انه..........يلتصق بقضيبه علي شق مؤخرتي بقوة......... انه يراودني يسعي الي الالتصاق بي يتحرك اماماً فيصل قضيبه لمؤخرتي بقوة ثم يبتعد..اشعر بقضيبه حار كجمرة يحاول الدخول بين افخادي..فاتحرك للامام بضعه خطوات فيلاحقني...ان هذا الرجل سيفضحني..نظرت لمابين فخذيه دون شعور...فتبلدت وارتجفت كل اعضائي؟؟؟؟ كان قضيبه يرتفع بالجلباب كصاروخ وحجمه كقضيب الفرس طويلاً وعريضاً..ان لاحظه الركاب ستكون فضيحه لي وله..مرة اخري شعرت به يلتصق اكثر ويضرب بقضيبه مؤخرتي كانه يريدها ان تنشق وتضم بين جدرانها العذراء ذلك الشئ المخيف.احس به كالصخر المتكلس ان دخل لتمزق دبري ؟؟كيف لي ان اخرج من هذا المازق...توقفت دون حركة وانا احاول التماسك واستسلمت لاخفي قضيبه حتي لا يلاحظ الاخرين مابيننا وهو مازال يضاجعني فوق الجلباب دون تواني او ملل..اشعر بقضيبه يحاول تمزيق انسجة ملابسي فاصابني الوجل اكثر واكثر..التفت له متوسلاً وهمست دعها لوقت اخر ارجووووووك ستفضحني ارجوووووووووووك...لا ادري لماذا نطقت بتلك الكلمات...ولماذا اخترت تلك الحروف والتي تعطيه احساس بانني راغب فيما بعد...لقد انزلق لساني بدون مقصد برقت عينيه دون شعور بحنان غريب رغم حدتهما عاجلني بسرعة بصوت خفيض وهمس مبحوح انا عايز انيكك....انت وووواد مغري صدمتني تلك الكلمات واهتز كل كياني ارجووووووووووووووووووووك...كفاية انا مووووش قادر نطقتها مره اخري فانسحب للوراء قليلاً..وكف عن ملاحقتي شعرت ببعض الاطمئنان لان قضيبه قد ابتعد....مرت بضع دقائق....تلفت للركاب لاري هل من شخص لاحظ مانفعله فوجدت الكل منشغلاُ دون ملاحظه.... تحول ذاك الرجل بجانبي دون تعقيد اواستئذان كاننا رفقاء رحلة علي الاتوبيس اول مرة اشعر بابتسامته تنطلق من وجنتيه..انه يلاطفني بابتسامات متفرقة...يهمس لي ولكنني لم اسمع جيداً...يقترب مني اكثر كانني رفيقه وبيننا حوار همس لي:- المحطه القادمة ستنزل معي ليش انزل....همست له بتوسل بيتي مافهوش حد....حاابسطك....لا تخف .اتبعني فقط كلماته كانت ذات تاثير سحري ...انها تثيرني....هل اطيعه واتناك كيف اتناك....ماذا يحدث اثناء النيك...هل سيجردني لاصبح عارياً امامه هل قضيبه المتحجر سيدخل بسهولة ام ساابكئ اسئله كثيره طافت بعقلي وجسدي كله يهتز ويهتز ويتبلد هذا الرجل يقودني لينيكني....انه يريد ادخال قضيبه في طيزي...وانا لم اصل لمرحلة ان يدخل قضيب في اعماق دبري..ولكن هذا الرجل يختلف فهو جرئ...هل سأتالم...هل ساصرخ ام سيكون الامر حلو..اثناء ذلك اكتشفت ان قضيبي بدأ بالانتصاب ولكنني تشاغلت اكثر في ذاك الرجل الغاضب اشعر بصرامته..انه رجل شرس...قاهر..سيفضحني هذا الرجل اول مرة افكر بشكل الذب...اتخيل نفسي منيوك ...ورجل ينيكني بقوة وانا ابكئ متوسلاً انه يبتعد نحو باب الاوتوبيس بعد ان اعطاني الاوامر؟؟؟ماذا افعل لو رفضت وامتنعت عن النزول...نظرت له فوجدت تلك النظرات الغاضبة كانه يقرأ افكاري اشار لي بان اقترب منه....انه يصر ويشير لي كانني ابنه او رفيقه وشاهد اشاراته كثير من الركاب...توقف الاوتوبيس ودون شعور تبعته دون مايلاحظ الركاب توتري او ارتجاف جسدي خوفاً.. ...مزارع ممتده بطول البصر..انها منطقة ريفيه وبعض الاشخاص تراهم يسيرون دون اهتمام بنا سار الرجل دون ان يحدثني وهو يشير لي بالتقدم...ياكسوفي لو قتلتني هذا الرجل او ذبحني؟؟؟لعله رجل عصابات متمرس لاصطياد فريسته نطقت بتوسل ياهذا ارجوووووووك لا ادري اين تقودني ارجووووووووك التفت بغضب ثم تابع وانا اتبع خطواته للحاق به ارجووووووووووووووك توقف تسمر في مكانه وهو يبتسم رغم صعوبة الموقف نطق ببعض الملاطفه اسمي عنتر ليش انت خائف....تعال معي لبيتي..واشار لمنزل يقبع وسط المزارع هذا بيتي وتلك مزارعي..امسك بيدي وقادني وهو يبتسم ويتكلم عن الزرع والحصاد وصعوبه العمل ويتمني ان يقضي معي ساعات يسالني عن اسمي فاجبته اسمي سمير فتغزل في اسمي بطريقه جنسيه قائلا اسمك حلو متلك انه جرئ اكثر واكثر...وزبه يظهر من وراء الجلباب متحجر كالصخر توسلت اليه:- انا ماجربت اللي تريده ابتدر بسرعة الحين تجرب فهو حلو ولن اجعلك تتالم.....ضحك بقوة وهو يستفزني عندما تري بتاعي حاتوافق اعصابي تتمزق فهو يعرف انني اضعف شخص الحين سرنا كانني طفل غرير دفع الباب ودخلنا ردهات كثيرة في ذاك البيت الريفي حتي وصلنا لغرفه جانبيه مرتبة بصورة عفويه فجاه تغير كل مافيه واصبح شخص لطيف ياالف مرحب بسمير يقول تلك الكلمات وانا افكر اكثر في قضيبه قال كلمات كثيرة وانا لا اسمع ولا افكر الا بان هذا الشخص الغريب اصبح لا يفصله عن مضاجعتي سؤي دقائق جلست دون شعور علي احد الفرش اتجرع الماء بصعوبه وهو يبتسم لي مرحباً...ثم ذهب بعد ان استأذنني حضر بعد دقائق والماء يتقطر من كل جسده لقد تحمم وجاءني وهو عاري الا من سروال قصير يستر قضيبه يتحدث امامي وهو يتجفف وقضيبه منتفخ داخل السروال انظر ببلاهه اكثر لقضيبه فقد رحل الحياء رحل كل تماسكي وارغب بقضيبه اريد ان اراه وان اشاهد تقاطيعه وان اتمعن في راسه الذي يفتح به عزريتي جسد قوي امامي يمتلئ بشعر رجولي اسود كثيف يالتني اتحسسه وامرر يدي علي ذاك الشعر...ياليتني اعصر قضيبه بيدي لاشعر بمدي قوته ولكنني خائف واشعر بان كل جسدي متضخم من اثر الاثارة هذا الرجل يعرف قراءه افكار الصبية فقد ارخي سرواله ليريني عانته توقف امامي وبدأ في ارخاء سرواله وهو يبتسم وانا انظر اكثر شعر كثيف اسود يحيط بقضيبه وهو لا زال يسحب السروال للاسفل حتي برز قضيبه ارتجف كل جسدي فقضيبه كبير جدا داكن وجميل عريض كالذراع وراسه مستدير كالقباب خاطبني:هل يعجبك ذبي لساني تيبس من الاثارة فهززت راسي موافقاً تقدم مني خطوات حتي اصبح بجواري وقضيبه اقترب من فمي خاطبني/الحسه قليلا وتذوق فحولته فعلا انا اريد ان اضعه في فمي وان امصه فهو جميل تمنعت فهي اول مرة ضحك ثم انزل راسه وقبلني قبله طويله جدا وانا اغمض اعيني واجد لذة فهو يمتص شفاهي بطريقه غريبه جسدي يخور وراسي به بعض الاغماء دون شعور فتشت عن قضيبه وتحسسته لقد اصابني الخوف اكثر فعرض قضيبه لا يحتمل وضخامته تمزق اي شئ خاصه وانه متحجر ومنتصب بطريقه صخرية يداه تجردني من كل مايحيط بجسدي ومازال يقبلني ويمتص شفاهي كانني انثي اصبحت انوح بطريقه لا ادري كيف اصفها وكلما مرت الثواني اتمني ان يدخل قضيبه في طيزي فمداعباته تقودني للجنون انا الحين عاري الا من البوكسر يستر مؤخرتي السرير يرحب بنا وهو مازال يمتص اثدائي ويعصر بلسانه حلماتي اصرخ انا موووووووووش اقدر اااااي يهمهم ببعض الكلمات حاانيكك.....حاافتحك ياحلو الكلمات تاتيني بعيدة كصدي انت عروسة بكر ...كلماته تقودني لاصرخ في وجهه خلاص افتحني لسانه يمر علي كل جسدي ويرفع اقدامي ليتحرر كل مايحيط بي اصابني الكسوف فانا الحين عاري تماماً وانام علي بطني يديه تفتح فلقات مؤخرتي فيشهق بوصوت مسموع وكلماته تتابعت بدهشه طيزك جميله جدا...طيزك احلي طيز انها شفتها ويحرك لسانه عليها وانا اصرخ اي ااااااي كدا بدغدغني ..............اااااااااااااااي اصابتني المحنة فاتجهت لقضيبه ارضعه وضعته سريعا علي فمي وتزوقته يا......ان طعمه حلو رغم ضخامته ولكنه داخل فمي امتص فيه بشوق وحياء وصوته ليس فيه سؤي الاهات فتاثير فمي ومص قضيبه جعله يتأوه ويرتجف استمرت تلك المداعبه ساعه ولم استطيع الاستمرار فانا ليس كسمير البكر الخجول واصبحت اتوسل اليه مااقدر كفايه جسمي اصبح نار خلاص وهو يمتص قضيبي ويتحول لامتصاص حلمات اثدائي ثم يلحس طيزي بنهم اااااااه جسمي موووووووووش قادر همس لي في اذني حاانيكك خلاص ياعروسه بس اصبر شويه يدلك كل قضيبه بشئ لذج لعله كريم ثم صعد بجانبي وهو يدخل يديه في طيزي ويدلكها بذاك الشي احس برغبتي في النيك ياليته يدخل قضيبه دون الم صعد علي ظهري ونام فوقي وهو يلحس اذني اشعر بقضيبه يفتش عن فتحتي واحشائي وهمساته تقودني للنيك اكثر واكثر هل جربت الذب ياحلو هل جربت النيك وينيكني بدون ايلاج واشعر بقضيبه كالنار في فتحتي وهو يضرب براسه عليها لا استطيع التحمل اكثر ارجووووووووووووووووك ادخل قضيبك تلك الكلمات اهتز لها كل جسده فضربني براس قضيبه مرتان ثم شعرت بالم حارق وسخونه ووجع اااااااي.........اااااااااي........ سخن كتير ااااااااااااااااي....اااااااااااااا اااااح...لا لا بوجع ارجووووووووووووووووك مااقدر طلعوا من طيزي ذبه لمنتصفه يتحرك داخل طيزي هو لا يسمعني ولا يسمع توسلاتي اااااي...هادا سخن يهمس لي سخن بس حلو لا تعصب؟؟؟خليني افتحك لا تعصب اهمس له بتوسل لا هادا يشرطني............. كفايه ارجووووووووووك بدأ الغضب في نبرات صوته اصمت لا تتحرك وافتح اقدامك خليني افتحك اكثر بعدين حاتشعر بحلاوه لا تعصب اطعته تماماً فذبه يضعف قوتي...انا الحين لوطي منيوك يحتاج الي ماء فحوله يسعدني ويطفئ اثارتي اشعر كانني عروسة صغيرة السن في ليلة دخلتها يضرب بقضيبه اكثر واشعر بصعوبه في التنفس ويدخل ذبه اكثر واكثر حتي فتحني وذبه يغوص في الاعماق حتي البيوض اي؟؟؟كيف استطعت تحمل كل ذلك القضيب الدموع تنساب علي خدودي ولكنني اشعر بحلاوه الشعور بان قضيب يدخل ويخرج من طيزي بسرعه وقوة الذب السخن يقودك للمتعة وهذا ماقادني لطلب القضبان الكبيره في المستقبل فجاه اخرج قضيبه باكمله ثم غرزه مره اخري صرخات مني متواصله وبكاء ااااااااي جسدي يرتجف ومؤخرتي قد غزاها قضيب كبير وضخم وعريض قاهر يريد ان يهبها ماء كثيف مرت الدقائق والساعات وهو لا زال ينكح ويغازلني بكلمات عاهره دوق الذب شوف حلاوتوا وانا اناهد بصعوبه وقضيبه يحفر اعماقي ويوسع احشائي فعلا الذب حلو..حلاوته عندما تشعر بضرباته داخلك بقوة وتحس بانك امراة تبدأ المخاض لتضع مولود لقد اسعدني جدا هذا الرجل الريفي ينيكني وهو فوقي ويديه تسيطر علي كل جسدي ومؤخرته تنزل بقوة لتغرز قضيبه اكثر واكثر حتي تفجر ماءه داخلي كثيف كثير امتلئت احشائي به تماما اضطررت ان انام معه لليوم التالي قضينا الليلة كلها حمراء قانيه وسط الدموع والحنان والوجع ضاجعني بفحوله عاليه حتي اتسعت طيزي واكتشفت ان اللوطي هو اسعد الناس اثناء النيك والنكح ناكني خمس مرات حتي الصباح وانا انوح واتوجع بعض المرات ويصيبني النعاس اثناء فتح طيزي بقضيبه العريض وعندما هممت ان اذهب سالني سؤال مفأجئ هل لك رغبه ان تنيكني فعندما اجبت بالموافقه امتص قضيبي بشوق ثم تفلقس لي فنكته بقوة وهو يصرخ ويهمهم بالمزيد كنت اشعر بانه يريدني فوقه وحققت له تلك الرغبه ولكن طيزه متسعه ولها تجارب اظنها كثيره جدا اعطيته ماء ذكورتي وهو يهتز باكمله وهو سعيد يتمتع بكلمات تصف قضيبي ذبك حلو...ااااح هو بردوا فتحني التقيته مره اخري بعد اسبوع وكان معه صديقه الوسيم ولنا حكايا اخري بيننا
  13. القصه دى حقيقيه وحصلتلى مع ماستر طارق من القاهره سيدى طارق راجل فى اواخر التلاتينات جسمه رياضى وعنده زوبر كبير وراس زوبره عامله زى كورة التنس ساكن فى شقه لوحده فى المعادى لما بيكون ليه مزاج يفشخنى ويطلع عين الى خلفونى بيتصل بيا وبيستنانى فى الموقف الى قريب من بيته وبنمشى انا وهو لحد العماره الى فيها شقته . والمرادى كنت رايحله وانا لابس بنطلون جينز ديق وتحته كلوت لونه احمر فتله والفتله محشوره بين طيازى وفوق قميص على اللحم واول ما شفته جريت روحتله وبصوت واطى قلتله كلبك ابن المتناكه هيثم جالك يا سيدى زى ما امرته رد عليا من غير ما يبصلى شاطر يا كس امك وابتدى يمشى وضحك وقال يعنى تقدر متجيش يبن الوسخه وانا ماشى جنبه زى الكلب ما يكون ماشى جنب سيده واول ما دخلنا شارع جانبى خلانى ابقى قدامه شويه ومسك فردة طيزى عصرها بايده وهو بيقولى طيزك الوسخه دى هتتفشخ يبن اللبوه وسابها ومشى تانى قدامى وانا وراه لحد ما دخلنا العماره واول ما قفل البوابه ضربنى على قفايا طراااخ طرااااخ وقالى قربنا يا كس امك على الشقه وداس على الاسانسير عشان ينزل ولحد ما الاسانسير نزل كان واقف ورايا وزانقنى بجسمه وزوبره على باب الاسانسير كنت ساعتها مولع وهيجان اوى لدرجة انى نزلتهم على نفسى من كتر الحك الى بيحكه فيا قبل ما الاسانسير ينزل وفتح باب الاسانسير وزقنى جوه ولقانى نزلت على نفسى خخخخخخخخخخخخ شخرلى قالى يلعن دين امك ايه يا لبوه الشهوه الى انتى فيها دى مش قادره تمسكى نفسك لحد ما نطلع فوووق وتفووووووووووووووو على وشى ودعك تفافته على وشى وقالى انت الى جبته لنفسك يبن الشرموطه وسخنتنى عليك كنا ساعتها وصلنا الدور بتاعه طلعنى من الاسانسير وهو بيبعبصنى ويغرفنى وانا بنط قدامه احححح اههه اااه ااه وبجرى لحد الباب وجه هو ورايا زنقنى فى باب الشقه وحسيت بزوبره عدى تحت بضانى ومرفوع عليه وطلع المفتاح دخلو فى الكالووون وقرب من ودانى وقالى هفتح طيزك يا كس امين امك بزوبرى زى ما بفتح الباب كدا وهو بيقول كدا كنت انا سايح وفى دنيا تانيه وركبى مش شايلانى وحاسس بجد ان زوبره هو الى رافعنى ااااااااااااااااااااااااه كنت هصوت مش قااادر ولقيت الباب اتفتح وسيدى طارق بيزقنى على جوه ونزلت على ركبى وايدى زى الكلب تحت جزمته وهو قفل الباب وداس عليا بجزمته وهو داخل وراح قعد على الكنبه وقالى يلا يا لبوه قومى اقلعى الخره الى جسمك دا خلينى اشرمط كس امك قمت قلعت كل هدومى حته حته وانا بتلبون وبوطى بطيزى ناحيته وبحسس بايدى على طيزى وبفتحها اوى وبقيت بالكلوت الاحمر بس وندهلى يلا بكس امك هنقضى اليوم كله فى القلع تعالى يلا يا بنت الشرموطه قلعينى هدومى زحفت على ايدى وركبى وانا بهز طيااازى ونزلت بست جزمته وقلتله حااضر يا سيدى وقلعته الجزمه والشراب وشدنى من شعرى دعك راسى على زوبره من فوق البنطلون ورفع وشى تفووووووووو وهو بيقولى مش قلتلك بسرعه يابنت المره المتناااكه مديت ايدى بسرعه فكيت سوستة البنطلون ومكنش لابس بوكسر اول ما السوسته اتفكت نط زوبره فى وشى ومديت ايدى ومسكته خخخخخخخخخخخ شخرلى وقالى متعمل حاجه من غير ما اؤمرك يا ابن الزوانى وقعد يلطش خدودى بزوبره ويحطه فى عنيا اااه اااه اوووه وبعدين خلانى اكمل تقليعه وبقى قاعد ملط وزوبره واقف كانه خاذوق وسيدى طارق هيخزوقنى بييه وشدنى نيمنى على الارض تحت رجليه وهو قاعد على الكنبه وداس ربجله على وشى ورجله التانيه على بطنى ومسك الكلوت بتاعى شده من على وسطى وفرتكه ومسكه بايده ووطى عليا وقالى الحسى يا بنت الزوانى ميتك الى نزلت منك وحطلى الكلوت على وشى وانا امممم امممم امووووو امواااااه بلحس ميتى الى نزلت من زنبورى من كتر متعتى وسايحه اوى تحت رجلين سيدى وجسمى بيتلوى ومفوقنيش غير ايد سيدى وهى ماسكه زمبورى وبتفعص راسه الى عامله زى العنبايه وهو بيضحك ههههههههههه وبيقولى انا هعرفك تنزلى ازاى يا لبوه من غير ما تستأذنى ولقيته مسك ولاعته ولعها واترعبت اوى وهو بيكمل ضحك ههههههههههه ههههههههه وبيقولى مالك يالبوه خايفه عيله اوى كدا ليه امال لو كان زب بجد زى بتاع الرجاله كنتى هتعملى ايه وطفى الولاعه سابها شويه وبعدين قربها من زمبورى ولسعتنى اوى احححححححححح اححححح وهو بيشيلها ويحطها تانى وبايده التانيه بيفتح طيزى وبيلعب فى خرمى وبيلف صباعه عليه دواير دواير واهاتى اتحولت من من الم لمتعه ااااه ااحححح اوووه اووووف مش قااادره يا سيدى اااااه كمااان كماااااان وكرر سيدى عماد الحركه تانى وبقى بيبعصنى ويدخل صباع وبعدين التانى ويطلعهم يخلينى امصهم وااااااااااااااه اووووووه مقدرتش امسك نفسى وزموبرى نزل تانى على ايد سيدى الى شخرلى جامد خخخخخخخخخخخخ وانا بسرعه رفعت راسى وقعدت الحس ايدو وانضفها ببقى ولسانى وطراااااااااااخ لطشنى على وشى بالقلم وقالى فاكر كدا انى هسامحك يبن اللبوه ختفووووو على وشى دنا هطلع دين امك وهفشخ كس امك على الى انت عملته دا وجاب حبل ربط ايديا الاتنين فى بعض وجرنى وراه زحف لحد الحمام وشالنى رفعنى وربط ايديا بحبل وعلقنى فى العمود بتاع ستارة البانيو وجاب خرطوم الحمام وطرااااخ طرااااااااااخ على رجليا وووراكى طرااااخ طراااااخ على ضهرى وطيازى ومسبش حته فى جسمى الا لما علم عليها بالخرطوووم وانا عمال اصوووت واترجاااه انه يسامحنى وانه كان غصب عنى وهو ولا كانه سامعنى وعمال يزود الضرب ولما صوتى ابتدى يعلى اوى كممنى بلباس وسخ من بتوعه ولقيته جاب عصاية المساحه وقالى هفشخ كس امك يبن اللبوه هخلى طيزك تبقى نفق وجه من ورايا وقعد يزق العصايه فى طيزى وانا كنت بموووت من الالم وحاسس ان العصايه هتقسم طيزى نصين وكنت بجد حاسس انه هيغمى عليا وروحى بتنسحب وفجاه لقيت سيدى بيفك الحبل الى معلقنى بيه واترميت على الارض فكلى ايديا وشال اللباس من بقى خخخخخخخخخخخ وهو بيشخرلى وبيقولى لا لا لا يابن الزوانى انت هتمثل بكس امك هتعمل فيها ميت ومسك زوبره طرطر عليا وركز على وشى وحسيت بحنفية ميه سخنه اتفتحت فى وشى اححححححح اااووووه اوووه وهو عمال يضحك هههههههه هههه مفيش غير طرطرتى هى الى تفوقك يا بنت اللبوه ولما خلص طرطره مصيتله زوبره ولحسته بلسانى وشفايفى ونضفتهوله كويس وبعدين قالى يلا يبن الوسه نضف نفسك بسرعه وتعالى لسيدك فى اوضة النوم وخرج وقبل ما يخرج من باب الحمام سالنى وهو بيضحك عارف طبعا سيدك هيعمل فيك ايه فرديت بقوله ايه يا سيدى قلب وشه فى ثانيه خخخخخخخخخخخخ شخرلى وقالى هتستعبط بكس امك فقلته انا اسفه يا سيدى اكيد طبعا هتنيكنى يا سيدى ضحك وقالى مش هنيكك بس انا هفشخك يا لبوه عشام كدا نضفيها كويس من جوه عشان هيبقى ليلة الى خلفوك سودا لو زوبر سيدك اتوسخ من طيز كلب ابن زوانى زيك وسبنى وخرج وقمت خدت دش بسرعه وقعدت على الحمام مسكت خرطوم الميه ودهلت ميه كتير فى طيزى وشختها وكررت الحكايه دى كتير عشان تنضف اوى من جوه وطلعت من الحمام على ايدى وركبى وسيدى كان مستنينى اول ما شافنى قالى شاطره يا لبوه وكان مجهزلى حبل ربط ايديا فى راس السرير وانا نايم على بطنى وقالى وهو بيمرر زوبره بين فخادى دلوقتى يا زانيه هريح ناار كسك الهايج وزوبره بيقرب من خرمى وبيدخله حته حته لحد ما راسوو دخلت كلها اااااااااااااااه وانا بتلبون واتمووحن اااااه اااه يا سيدى دخله براااااااااااااحه وسايحه اوى تحتيه ااااااااااااه اووووووووووووووووووووووووف مره واحده دخل سيدى زوبره فى طيزى وبجد زوبر سيدى طارق مهما كان الخول فينا طيزه واسعه بس بردو دخوله مره واحده بيوجعععع اوىىىىى وشهقتتتتتت جامد وهو سابه من غير ما يحركه ومسك زمبورى دعكه لحد ما نزلت ميتى وجابها بايده دعك بيها على خرمى وقعد يطلعه ويخرجه براحه وانا دايبه تحت زوبره وهو شغال ااااه اااه اووووه يبن اللبوه طيزك سخنه اوى ويرزع فيا وهيجانى يسخنه اكتر عليا ورفعنى هلانى فى وضع الكلبه وركبنى من فوق وفحتنى بزوبره ااااه اااه احححححححح اوووف وانا عمال اقوله كمااان يا سيدى انا هايجه اوى ااااه زوبرك حلو اوى زوبرك فاااااجر نيكنى اوى يا سيدى افشخ طيييزى بزووووبرك كلامى سخنه عليا اكتر وشخرلى خخخخخخخخخخخخخ وهو بيقولى اااه منك يبن الزوانى جننتنى عليا وقام رفع رجليا وخلانى واقف على راسى بس وقام هو جاب مخدتين وقف عليهم ودخل زوبره فيا فى الوضع دا اووووووووووووووف وكان احساس ابن متنااااكه سافل متعه وشهوه مجنوووونننه وانا عمال اصوت واتاوه بلبونه ولا اجدعها شرموطه وسيدى بيشخر وجسمه بيتهز وزوبره بيفشخ فيا ودخلو اوى جوايا وحسيت براس زوبره بتتنفخ واووووووووووووف اححححححححححححححححححححححح لبن سيدى السخن نزل جوا طيزى وملاها اوىىىى وحسيت بلبنه بيخرج من طيزى وبيسيل على فلقتىىى وكانت احساسى بالمتعه ميتوصفش فضلنا كدا لحد ما جاب اخر نقطة لبن من زوبره فيا وبعدين فكلى ايديا وطبعا مسكت زوبره الى ابتدى يتراخى وينام قعدت ابوووس فيه امووه امموه امووه والحسه وامصه اوى وانا بشكر سيدى واقوله انا بعشقك يا سيدى وتحت امرك زوبرك دا مقدرش استغنى عنه بعد كدا وهو بيخبط على طيزى وقالى طول منت ابن شرموطه كدا مطيع مش هحرمك منه ابدا وقالى يلا يا شرموووطه قومى البسى هدومك واوعى تغسلى طيزك عاوزك تروحى بلبنى كدا وهو مغرقك حطيت صباعى فى طيزى وطلعته وهو فيه لبنه وروحت ماصه اموااا اموااا وانا بقوله وهو انا عبيط عشان اسيب العسل دا ينزل من طيزى هههههههههههههههه ضحك اوى وقالى شاطره يا لبوه برافو عليكى ويلا غورى سيبينى ارتاااح خرجت بره لبست هدومى الى كنت جاى بيها وطبعا لبستها على اللحم ونزلت روحت وانا متكيف اوى وطيزى الهايجه مبسوووطه اوى اوى وقلت لنفسى انا هعيش طول عمرى خدام سيدى طارق وتحت رجليه وزووووبره الى عمرى ما طيزى تنساه
  14. كنت اعرف ان هيثم يشتهيني، وكذلك هادي. وحين اخبرني هيثم انه يريد ان نذهب معا للسباحة لم امانع وابديت رغبتي بالسباحة معه وأنا احلم بلحظة لقاء تضمنا وحدنا. وحين وقفت في منطقة الباص، وصل هيثم ومعه هادي فتعجبت كيف اجتمعا، قلت لهيثم هل نذهب للسباحة؟ قال نعم ولكن الجماعة كلهم يريدون ان نذهب للسباحة. خاب أملي من كلامه وظننت انه لم يفهمني وقلت مع نفسي لنذهب للسباحة وامرنا للله. بعد قليل اجتمع اصدقاء آخرين معنا، وصار عددنا 6 ، ونسيت تماما فكرة ان ينكيني هيثم، وصرت افكر مع نفسي كم هو غبي لأنه جمع كل هؤلاء الاصدقاء للسباحة. حين وصلنا الى البحر نزعنا ملابسنا وبقينا بمايوهات السباحة،كنت في السادسة عشرة وبعض الشباب في الثامنة عشرة وآخرون في العشرين وهيثم في الثانية والعشرين وهادي في الرابعة والعشرين .كان المايوه الذي البسه اسودا صغيرا يظهر ارداف طيزي، وكنت قد نظفت افخاذي ومنطقتي الوسطى من الشعر على أمل ان ينيكني هيثم. بعد ان خلعنا ملابسنا شعرت ان الجميع ينظرون الى جسدي، وكنت سعيدا لأن ذلك يعني انهم يشتهوني، ويسعدني جدا أن يشتهيني الرجال . بعد ان نزلنا الى الماء أخذ هيثم يحوم حولي ثم جرني الى مكان بعيد عن الاخرين، قلت له :لماذا نذهب بعيدا؟ قال: اريد ان اتلمس جسدك. قلت له وقد يأست منه: دعك من المزاح وخلينا مع الجماعة. قال : دعني فقط المس طيزك. افلت منه وذهبت الى وسط الجماعة وقد صرت عصبيا بعض الشيء. اقترب مني هادي وهو يسبح على ظهره وقال: تعال معي يا حلو لنذهب خلف الاشجار قليلا ، عندي كلام مهم معك. عرفت معنى كلامه، فهو يشتهيني، وكرها بهيثم قلت له: لنذهب . سبحنا حتى الاشجار وخرجنا من الماء، فكان ايره منتفخا خلف المايوه وعرفت انه يريدني ، ولن تطول النيكة ولن ينتبه لنا احد. حين اختبئنا خلف الاشجار اقترب مني دون مقدمات واخذ يقبل صدري ويتلمس افخاذي ، ودون مقدمات ايضا مددت يدي اتلمس ايره من خلف المايوه فوجدته غليظا وكبيرا وصلبا جدا، همست في اذنه . ما هذا؟ انه كبير جدا. مد اصابعه يتلمس شرجي من فتحة المايوه الخلفية وقال: لن اؤذيك، ساترك طيزك ينفتح ، ثم اعطيك كل ايري، واذا كان كبيرا عليك ولم تستطع ان تتحمله ساعطيك نصفه. واستمر يبوس صدري ورقبتي وتحت أذني فيما اصابعه تبعص ثقب طيزي. كانت اصابع يده صلبة وخشنة بفعل العمل فقد كان بناء. لكنه كان ساخنا جدا ويشتهيني بجنون. وفكرت مع نفسي انه سيقذف بزره حال ان يدخل ايره في طيزي. سمحت له والشوق لأن آكل ايره بسرعة يعميني عن كل شيئ ، وانحنيت على ركبي اتنح طيزي له واتركه يفعل ما يشاء. نزع مايوه سباحتي بسرعة وبدأ يضع لعابه على ايره ليرطبه ثم وضع لعابه على فتحة طيزي، ثم قرب مقدمه ايره الكبير من ثقب طيزي، ارخيت نفسي لأسمح لأيره بالدخول، كانت مقدمته ساخنة مثل ماء ملتهب، دفعها قليلا فبدأ ايره يفتح طيزي، ارخيت نفسي اكثر وانا اشعر بمقدمة ايره تخترق طيزي، كان طيزي قد بدأ يشتهيه ، ارخيت اكثر وصار يدفع اكثر ، قلت له . لا تسرع، اترك طيزي ينفتح ! بقي ساكنا لا يتحرك بضع دقائق ، أيره في طيزي، وانا راكع امامه على ركبي انتظر ان ارتخي لآبتلع كل ايره في جوفي، اخذ يداعب افخاذي واردافي ويبوس ظهري ، وانا افكر في لذة أن يسكب ماءه في طيزي واتخيل اللحظة القادمة واشعر بحرارة جسده الرجولي القوي. ثم ارتخيت اكثر فشعر بذلك وصار يدفع اكثر،كان ايره كبيرا جدا لكنه لذيذ وساخن وصلب جدا كأنه عمود من اللحم يخترق ثقبي. ثم مد يده ولمّ عيري وخصيتي في يده فاشتعلت شهوتي، اخذ يحرك ايري باصابعه ، فارتخيت اكثر وقد شعرت انه يفهمني. ثم دفع ايره كله في طيزي، كله ولم يبق منه شيء خارج ثقبي. لذتي بلغت القمة ، فأمسك بارداف طيزي يجرني بقوة لحضنه، نهضت من ركوعي وبقيت واقفا على ركبي وارحت ظهري على صدره فاستقبلني بصدره الواسع وصار يبوس ويلحس رقبتي وتحت اذاني وانا ادفع بطيزي لآخذ ايره اكثر في جوفي ، اصابعه تداعب ايري وتمسح فخذي وارداف طيزي، كانت شهوته عارمة ولكنه لم يقذف ، ولم افهم مع نفسي لماذا تأخر، لكني كنت سعيدا جدا وقد اغمضت عيني من اللذة فلم ار ما حولي، بقي يدفع ايره في طيزي ويده تلعب بزبي، وبقيت نائما على صدره وقد اغمضت عيني من اللذة. وفجأة شعرت بشيء ساخن كبير يمسد على فمي، فتحت عيني لأعرف ما الموضوع فوجدت هيثم واقفا امام فمي وقد باعد ساقيه واخرج ايره المنتصب وأخذ يداعب به شفتي، قال بعد أن فتحت عيني: خذه في فمك، انه لذيذ. وبالفعل كان ساخنا ورائحته لذيذة. فتحت فمي واللذة قد عمتني تماما، والشوق للرجال حولني من شاب الى امرأة تشتهي ان ينيكها الرجال، ادخل ايره في فمي وصرت أمص و أمص و أمص، كان طعمه لذيذا جدا خاصة وأن اير هادي ما زال مدفونا في ثقب طيزي. صرت بين رجلين، أجلس على اير هادي وقد دخل عميقا في طيزي، وامص اير هيثم الواقف فوق رأسي وهو يحاول ان يسكب بزره في فمي، وضعت احد ذراعي حول رقبة هادي وطوقته من خلفي، ووضعت ذراعي الاخرى حول طيز هيثم وجذبته نحوي، وهكذا صرت احتضن رجلين. كان الوضع جميلا جدا ،وتمنيت ان لا يقذفا ابدا وان نبقى على هذا الوضع. كنت مائعا مثل امرأة بين ايديهم، اصابعهم تمسح افخاذي وارداف طيزي وصدري وأيري وخصيتي ، وايورتهم تسد فتحات جسمي كلها، الشهوة تحرقني وانا اغمض عيني واحترق بين ايديهم واتمنى ان لاتنتهي ابدا هذه اللحظات الرائعة، هذه اول مرة ينيكني فيها رجلان، اول مرة اصير امرأة لرجلين أووووووووووف، أوووووووووووف ، أئن بين ايديهم مثل المرأة وهم ينيكوني اكثر وأكثر، أوووووووووي، أووووووووي، أوووووووووي، صرت اقول “اوي” مثل المرأة وهما ينيكاني اكثر واكثر، طيزي صار عريضا من أير هادي الكبير، وفمي صار مثل كس قحبة أكلت الف اير. ثم تقلص جسد هادي وشد طيزي على ايره بقوة فعرفت ان ظهره جاء وسيقذف في طيزي ، جلست بكل قوتي على ايره حتى شعرت ان افخاذه بدأت تمسد شرجي، وصار طيزي رخوا جدا ، و تفجر حليبه في طيزي ، حارا جدا وهو يدفع به عميقا في جوفي كأنه يريد أن يحبّلني. هيثم ما زال ينيك فمي وهادي يشتد عيره في طيزي متشنجا وهو يقذف البزر عميقا ، وتمنيت للحظة ان اكون امرأة لأحبل من هذا البزر الغليظ الجميل، ليتني أكون أمرأة بين هذين الرجلين الفحلين، بدأ هادي يهدأ وبدأ ايره يصغر في ثقب طيزي ، وبدأ البزر يسيل من ثقبي على فخذيه وعلى ايره الذي ينام ، شعرت بفخر شديد لأني امتلكت رجولته كلها وقد شرب طيزي كل حليبه، فتحت عيني قليلا لأرى كيف سينهض من تحتي، فوجدت الشبان الثلاثة الاخرين واقفين ليس بعيدا عنا وقد تعروا تماما وانتصبت ايورتهم وهم يتفرجون على هيثم وهادي وهما ينيكاني، كان فلما سكسيا مجانيا لهم، وازدات شهوتي بعد ان رأيتهم ، فقد عرفت انهم يشتهوني، كل هؤلاء الرجال يريدون طيزي، وقررت بسرعة مع نفسي ان ادعهم يطفؤن شهوتهم في طيزي، في هذه اللحظة بدأ هيثم يقذف في فمي، فتحت فمي وبلعت كل حليب ايره، طعمه لذيذ ومثير جدا، هذه اول مرة اشرب فيها بزر رجل ، ظل يقذف دفعات من بزره عميقا في فمي وانا ابتلع كل ماءه وأصابع يدي تضم خصيتيه الحارتين الكبيرتين، فيما بدأ هادي يملص ايره من ثقب طيزي بعد ان ارتخى. انتهى الشابان في نفس الوقت وابتعدا عني ليتركاني غارقا ببزرهما وبنيران لذتي التي لم تنطفي بعد. بقيت نائما على رمال الشاطيء وانا استعيد انفاسي ، فيما البزر يسيل من طيزي ومن فمي، شعرت بفخر كبير لأني أشبعت شهوة هادي وهيثم. فتحت عيني محاولا النهوض فوجدت الشبان الثلاثة الاخرين ملتفين حولي وهم يداعبون ايورتهم. قال احدهم وهو يمط ايره بيده: جاءت نوبتنا يا حلو، الا تحنّ علينا بهذا الطيز الحلو؟ اريد ان اضع ايري في طيزك حتى ينام من التعب في ثقبك. قال الآخر: هل ستعطينا طيزك أم لا؟ فيما قال الثالث: اسرع يا ولد: اريد اطمس ايري في طيزك، ستجده سدادا مدادا يكفيك ويشبعك! نظرت الى ايره فكان بالفعل كبيرا جدا غليظا صلبا اسود اللون، ونظرت الى خصيتيه فكانتا كبيرتان منتفختان بالمني وقد تدلتا بين فخذيه. قررت ان ابدأ معه، وقلت: انتظروني هنا سانزل الى الماء واغسل طيزي وجسمي من البزر والعرق واعود لكم. قمت متثاقلا من اللذة والتعب، وسرت الى البحر عاريا والثلاثة ينتظرون عودتي وهم يداعبون ايورتهم ويحلمون ان يضعوها في طيزي الجميل. نزلت الى الماء واخذت اغسل طيزي ووجهي فيما ايري منتصب بجنون وثقبي مفتوح يريد كل هؤلاء الرجال الجميلين.
  15. في يوم من ايام الصيف كنت هايج اوي وعايز اتناك بأي طريقة وكنت في البيت لوحدي والامتحانات قربت وكنت بذاكر لكن كل تفكيري في زبر يطفي ناري طيظي وفجاءة وجدت جرس الباب يدق ولما فتحت وجدت المستر احمد مدرس الانجليزي جاء لكي يعطيني الحصة وخطرت ببالي فكرة ان ينكني وكان ممشوق القوام ووسيم ولكن المشكلة كيف اجعله ينكني فقد يرفض الفكرة عندما اعرضها عليه وبالتالي هيكون شكلي وحش اوي ويمكن اتفضح ( المهم ) جلس المستر احمد وجلست امامه وفجاءة خطرت ببالي فكرة رائعة فقمت واعددت له كوب من الفراولة المثلجة وعندما قدتها له تعمدت بحركة مرتبة انا اتعثر فوقعت علي ملابسه فاعتذرت له بشده وطلبت منه ان يخلع ملابسه لكي انظفه ولكنه تحرج وقال لي انه يرتدي كلوت فقط تحت ملابسه وهذا لا يصح فقلت له ان الجو صيف ونحن رجال ولا يوجد احد في المنزل غيري فوافق وقام بخلع ملابسه وقمت بتنظيف الملابس ونشرتها وذهبت لاجلس معه وكنت ارتدي شتريتش قصير جدا وفانله كت وتحدثت معه في امور كثيرة ثم تحدثت معه عن الجنس واهميته في حياتنا ووجدت ان الحديث قد جذب اهتمامه وبدأ يشكو انه لا يسطتيع ان يمارس الجنس مع زوجته لانها مريضة وهذا يسبب له اذي فقمت بالقاء القلم علي الارض وتظاهرت اني احضره وووطت علي الارض وفشخت طيظي امامه ولكنه لم ينتبه فقمت بالاستأذن لكي اري ان الملابش جفت ام لا وخلعت ملابسي واستبدلتها بجلباب قصير ولم ارتدي تحته شئ وقمت بتشغيل المروحة فتناثرت الاوراق من علي المنضدة فتظاهرت اني احضرها من علي الارض وكنت لا ارتدي شء تحت الجلباب فظهرت طيظي امام ووفشختها علي الاخر فوجدت الاستاذ يحملق فيها وقد بدأ لعابه يسيل وزبره يقف وان ازيد في فتح طيظي كاني الم الورق ثم قمت وخلعت له الكلوت ومسكت زبره دون اي معارضه منه ومصيت له زبره حتي اصبح كالحديدة فقام بحملي وانامني علي السرير وبدأ في تقبيل شفتي وصدري ثم قام برفع رجلي علي كتفيه وبدأ في ادخال زبره في طيظي وانا اتأوه من النشوه واطلب منه المزيد وهو يدخل ويخرج في زبره ويمسك صدري بيديه حتي انزل لبنه في طيظي وكان حار ولذيذ ثم طلبت منه ثانيا فطلب ان امص زبره ففعلت ثم انامني علي بطني ونام فوقي وعمل معي مرة ثانيا ومنذ ذلك الحين اصبح الاستاذ احمد يمارس معي في كل حصة حتي اني اصبحت مثل زوجته التي لا يستطيع ان يستغني عنها
  16. انا اسمي عمر وعمري 23 سنة لبناني عايش بسلطنة عمان بدرس بالجامعة تخصص هندسة حاسوب بحب الجنس كثير وخاصة مع الأولاد وبحلم كثير انو بنيك صبي انا عايش بعمارة وشاء القدر سكنت معنا عايله محترمه من الاردن كانو جنبي بالعمارة ومعهون ولد اسمه أحمد وكان حلو كتير أبيض البشرة ومائل للحمرة عمره 16 سنة وشعره ناعم صارت علاقتي مع أبوه قوية وسألني شو بتدرس قلتو هندسه حاسوب والصدفه كان ابنو بيدرس صيفي بمعهد حاسوب قالي فيك تعلم أبني فالحاسوب عشان يحصل امتياز بالمعهد ألتلو بتشرف بس مو هلا فوقت الأربعا والخميس والجمعة أيجت الأربعا وإجا ابنو وكان لابس قيمص عالعكتف وإيدو حمرا وناعمه وكمان لابس شورت قصير بديت اعلمو أشياء بسيطة عالحاسوب ورجع للبيت وقلت لازم ألعب مع الصبي شي لعبه وفي اليوم التاني اعد جبني ولابس بنطلون جينز ضيق قلتو شو رايك بعد ماعلمك ندخل عالنت قال شو النت هاد ودخلت عالنت وريتو صور جنسية لصبيان وشفت زبو عم ينتصب قلت شو رايك نعمل متلون رفض فالبداية ولمست زبو وفسخت بنطلوني وكان زبي منتصب التلو فيك تلمسو ورفض وبعد إصرار لمس زبي وحسيت بنشوة وقام يلمس راس زبي وبعد قام يلحس زبي بلسانو لين طلع السائل وقلت لو شو رايك بكرة نعمل أكتر من هيك آل حاضر وجات بكرة وريتو فيلم جنسي لصبيان بعد هيك قلتلو شو رايك نعمل متلون قالي مين يدخل زبو للتاني قلتلو أنا بالأول وقلتلو افسخ ملابسك وفسخ بس بقى بالسروال الداخلي الضيق وبوستو من خدو الأحمر وبمسح شعرو الناعم وزادت شهوتي وقلت لو شورايك تتعرى بالكامل وفسخ سرواله الداخلي وانبهرت من جمال جسمو الناعم ابيض مائل للحمرة ومكويتو المستديرة ما قدرت أقاوم نفسي رحت مسكتو ونزلتو عالسرير قمت حضنتو من ورى وبعطيه بوسات برقبته وبلعب بزبو وبحاول أدخل زبي بمكوتو ودخل راس زبي وخرجتو ودهتو بزيت وحاولت ادخلو شوي شوي وهو بيصرخ آآآه آه آآآه بيوجعني ولين دخل وصرخ وقال آآآآآآآه ه وفديك اللحظة ماكان بدي ابعد عنو كنت بدخل زبي وطلعو واقبل رقبه وخدودو الحمرا وبحرك زبو وبعد ما قذفت السائل داخل كسو ارتاح وقال اهههه وعشان برضية قام عمل فيني نفس الشي وقذف فيني وقال بدي روح لايحاتيني بيي قلتله لازم نسبح عن نكون انظف وتحممنا مع بعض بالحمام وتبادلنا القبل واللمسات وقبل لايروح قلت فيني أديك بوسه أول شي بستو على خدو لحتى ماوصلت لفمه وصرنا نعمل هيك جنس كل آخرالإسبوع نتبادل الجنس بيننا وبأوضاع مختلفه صرت متعلق فيه كتير حبيبي أحمد *
  17. رشيد الفاملات و أحلى نيك القصة على لسان صديق عزيز يقول : عمري 29 سنة و اعمل في احدى المؤسسات العسكرية الاجتماعية المختصة في شاليهات الصيف و العطل الاطفال بمعني منتجع صيفي عسكري .لكنني مدني بالطبع و اعمل مهندس ميكانيكي للصيانة .يعمل معنا شاب مدني كذلك عمرة بين 25 و 30 وجسمه ممتلئ و قوامه ممشوق و الكل يشك انه يتناك من مين لا احد يعرف ،تخمينات فقط كل واحد يهدر شكل. لكنه مغري حقا و صوته مثل البنت انا لما اسمع صوته يوقف زبي و جسمه خالي من الشعر تماما لا ادري ماذا يفعل له،كنت ألاحظه في الشاطئ لا توجد فيه ولا شعرة واحدة في جسمة مما يثيرني حقا .يعمل رشيد كسائق خاص لمديرة المنتجع ،و مرات نضطر للمبيت في المنتجع لما تكون هناك زيارة خاصة نحضر لها او اقتراب موسم الاصطياف .عملت المستحيل لأعرف من ينيك رشيد و لم استطع حتى حدثت هذه القصة لي!في احد الليالي كنا في المنتجع نحضر لاستقبال مخيمات الاطفال و كل الورشات شغالة و فجأة انقطعت الكهرباء و انا المسؤول دائما على تشغيل محركات توليد الكهرباء البديلة و فعلا ذهبت للمرآب و لكن من حسن حظي المحركات بدون مازوت و مفاتيح مخزن المازوت مع أمين المستودع مصطفى و هو عسكري .قررت الذهاب لغرفته لأخذ المفتاح او هو يعطيني المازوت حتى اشغل المولدات و كانت الدنيا ظلام و لما اقتربت من غرفته وجدت الباب شبه مفتوح و سمعت مثل الكلام فاقتربت كثيرا حتى دخلت الرواق فسمعت صوت بنت تنازع كأنها تمارس الجنس و تتأوه كثيرا لكن بصوت خافت فاقتربت حتى نظرت فوجدت مصطفى فوق جسم آخر ممدود على بطنه و هو ينيكه فقلت ان هذا مصطفى ادخل احدى القحبات لغرفتة خلسة و هو ينيكها فقررت ان لا ازعجه و قلت في نفسي اناديه من الخرج احسن لي و له و لما هممت بالخروج لحسن حظي عادت الكهرباء و أضاءت الغرفة هههههه و ماذا اجد تحت مطصفى ؟ رشيد و هو عريان من دون ملابس اولا لم يلاحظوا وجودي ،الحقيقة صوت منازعة رشيد اشعل ناري فتنحنحت و هنا التفتا الي بدهشة و استغراب و انا ارى مصطفى يخرج زبه الكبير من طيز ريشد و لاحظت حمرة فتحته و هي شبه مفتوحة و سمعت صوت الزب و يخرج من الطيز شششششلخخخ تقريبا هيك ،مصطفى ستر نفسه و اعطاني المفاتيح مع انه كان لا يعطيني المفاتيح و يخاف كثيرا من السرقة لانه امين المستودع .اما مصطفى فبقي مدهوشا و مستحيا قليلا .تركتهم و ذهبت للعمل ،الحقيقة مصطفى كان خجلا جدا لانه يدعي الشرف و العفة و هو متزوج ولد القحبة اما رشيد فما اهتم كثيرا .في اليوم الثاني إلتقيت رشيد تقاطعنا في الطريق و سلمنا على بعض كان هو ذاهب لمرآب السيارات و انا للورشة فناداني باسمي ؟؟؟؟؟ التفت إليه فلما اراد ان يتكلم قاطعته و قلت له لا عليك رشيد هذه حياتك و انت حر فيها و سرك في بئر لا قرار له لكن مرة ثانية عليك الحذر هذه مؤسسة عسكرية ممكن انت تفصل و مصطفى يسجن ،يا أخي عندك بيت قريب من هنا روح للبيت و انفي عنك الشبهات .شكرني و قال لي ما قدرت و غلبتني الشهوة و هو يبتسم .قلت له بصحتك ثم ذهبت و هو مرتاح حسب ظني .المهم قصته لم يسمع بها احد اطلاقا و هذا ما زاده احتراما لي اما مصطفى فكان كلما يراني يخجل مني و في أحد الايام كنا نتكلم في الشغل فقلت له مصطفى لست وحدك من ناك الأولاد كلنا نكنا فلا داعي للخجل مني و ها انا اعترف لك اني نكت اولاد حتى شبعت لكن تبت و خلاص و انت **** يتوب عليك من هذه السوسة .قال لي آمين و ما عاد يخجل مني بعدها ابدا ،مع بداية الصيف جاءت مرحلة الانتقالات لأفراد الجيش و كان مصطفى في القائمة المسكين ما اتهنى بزوجته الجديدة رشيد ههههههههههه و انتقل مصطفى و ترك رشيد وحده لاني على حسب ظني كان الوحيد الذي ينيكه لان رشيد كان يبيت عنده عندما نضطر للمبيت في المنتجع .مرت الايام و بتنا مرة ثانية في المنتجع لاستقبال مسؤول كبير ظلينا اسبوع و نحن في المنتجع نأكل و نبيت استعدادا لهذه الزيارة .كنت داخل للورشة الميكانيكية و هناك كنت انام ،عندي غرفة خاصة ،فوجدت رشيد داخل الورشة ينتظرني فظننت انه أمر عمل مثل العادة لكنه وضع رأسه للأرض و استحيا فقلت له مالك رشيد غير الخير ؟ قال ما في شيء لكن لما كان مصطفى هنا كنت انام عنده في غرفته و انت تعرف ان الجميع يكرهني هنا او يظن بي السوء و لا احد يقبلني في غرفته و النوم في مكاتب الادارة ليس مريحا .قلت له انت غلطان ما فيه واحد يكرهك هنا رشيد . قال لي يقولوا اني شاذ و اتناك . قلت له هذه حياتك هم شو دخلهم . قال لي المهم لو ما عندك مانع تسمحلي انام عندك في الغرفة ؟ قلت اهلا و سهلا و مرحبا بس الغرفة تعجبك انت تعرف اني عامل صيانة . قال لي مو مهم المهم ارتاح شوي نمت يومين في المكتب و تكسرت عظامي .قلت له عيب عليك يا رشيد تعرف اخوك هنا و تتعذب في المكتب انا ظنيتك مرتاح . المهم قبل النوم عندي و انا الحقيقة ما كنت مهتم لانه اولا ابن بلدتي و العسكر كلهم غرباء .جلب متاعه و دخل ينام عندي و طبعا غرفتي فيها تلفاز و مسجلة و كل شيء حتى ادوات الطبخ عندي كل شيء جاهز .انا كنت لابس شورت لان الدنيا حر و هو كمان لبس شورت ضيق شوي جسمه يهيج كثيرا و خاصة طيزه كبيرة و فخاذه من دون شعر .كنا جنب بعض نحكي و نتكلم و مبسوطين خاصة لما اطمأن لي و نشاهد التلفاز ثم قال لي: ما عندك قنوات هيك هيك . ضحكت و قلت له موجود لكن انا ماحيها من ذاكرة الريسيفر انت تعرف ممكن يدخل علي أي مسؤول و يشوفها لان التلفاز للدولة ,قال لي عندك حق . قلت له تحب تشوف قنوات اباحية ؟قال لي نعم اذا ممكن .قلت له تكرم عيونك لحظة فقط ،و شغلت البحث في الريسيفر حتى دخلت بعض القنوات و قلت له غدا امحيهم،أما اليوم نتفرج و نتمتع .و ما ادهشني انه ما يهتم بافلام البورنو الحقيقية يعني رجل و امرأة و النيك من الكس. قلت له ريشد احنا رجال بين بعض ليش خجلان قل لي شو بدك تشوف؟ قال لي ممكن شيميل ولا مثل ما لقيت مصطفى يفعل معي ؟ ضحكت و قلت له من الآول قول نيك نتاع اولاد و لواط و خلاص علاش مستحي انا كمان مرات نشوفهم خاصة الشيميل يهيجوا كثيرا . ضحك و قال لي يعجبوك ؟ قلت له نعم فكرك انا ما عندي زب مثل باقي الخلق ولا مفكرني مخصي هههه هو ضحك و قال لي لا بالعكس لكن البعض ما يحبوهم .قلت له انا احب كل انواع الجنس.و رأيت الاهتمام في عينيه و الفرح و بديت اتشهيه خاصة لما كان يرفع رجليه و مرات يخالفهم مع بعض تصرفاته كلها بناتية تهيج الزب المقطوع و تخيلت صورته لما كان مصطفى فوقه و خرج زبه من طيزه .قلت له انا تعبان راح انام و انت خذ راحتك .قال لي ما يزعجك التلفاز ؟ قلت له لا اعمل شو بدك الغرفة غرفتك .انا نمت حقا مو ادعيت النوم لاني كنت فقدت الامل فيه و خاصة انه كان يعاملني باحترام .بعد مدة من النوم سمعت رشيد ينازع وحده و يتأوه مثل الصوت الذي سمعته يوم قصته مع مصطفى و الضوء مطفي ففتحت عيني شوي و شفته عريان و زبه واقف و هو يبعبص في ظيزه و ينازع و يشوف فيلم لواط و يعمل مثلهم تماما .انا زبي انتصب الحقيقة خاصة ظيزه الطبيرة الملساء احسن من ظيز البنات .تظاهرت بالنوم لاشاهد الفيلم الحقيقي جنبي مع الممثل رشيد الفاتن الجمال .ما صدقت عيوني و قلت في نفسي هادي فرصتك يا؟؟؟؟؟ لو راحت منك راح من يدك رشيد الزين ؟كان رشيد ملتهي بظيزه و العجيب ان زبه منتصب من دون ما يلعب بيه عرفت انه لما يلعب بظيزه زبه ينتصب مثل ما قال لي احد السوالب انه ما يقوم زبه حتى ينيكه واحد .مرة كان رشيد نايم على بطنه و طيزه للهواء يا سلام شو حلوة و كبيرة تشهي انا ما قدرت و انقلبت مواجهه لكن عامل حالي نايم بس زبي واقف و خفت يفضحني فبقيت على بطني و استرق النظر لهذا الجسم الفتان ثم رميت رجلي حتى لمسته و هو التفت الي ثم عاد يبعبص في طيزه و كأن اصباعه ما شبعاته و يتلوى مثل الافعى قدم فخاذه لرجلي و بدا يحك في رجلي انا ما قدرت الحقيقية و انقلبت على ظهري و بان زبي منتصب عامل خيمة و رشيد شافه اكيد لكن الجو مظلم شوي التلفاز فقط عامل اضاءة .توقف رشيد عن البعبصة و اللعب بطبزه و اهتم بزبي و بدا يتحركش في برجليه و انقلب حتى كاد يلتصق بي ثم انقلب و هو عريان و جعل طيزه امام زبي مباشرة و هو متمدد و يتلوى من الشهوة كأنه ما اتناك من يوم راح مصطفى اكيد،احسست بالسخونة لما لمس طيزه زبي من فوق الشورت وبدأ يحتك بي و هو ينازع بصمت انا الحقيقة ما قدرت و مديت يدي اليه و مسكته من خصره و بطنه و لصقت فيه . قال لي انت فايق ؟ قلت له يخرب بيتك شعلت في النار و بدك انام تعرف صوتك و انت تتأوه و تنازع يخلي الزب يسيل .كنت تطلب مني انيكك و خلاص علاش تعذب في هههههه قال لي خفتك تزعل . قلت له مين يزعل من عروسة مثلك انا طول حياتي اتمني النوم جنبك فقط ولا انت مو عارف شو عامل في الخلق من وراء جسمك الفتان ؟ قال لي ما اهتميت لما كان مصطفى مشبعني نيك بس الان شعرت بفراغ و ما ناكني واحد من يوم ما راح و الحقيقة ناري شعلت . كنت اتكلم معاه و انا العب بجسمه و امسك بزازه و مديت يدي لزبه لقيته منتصب مثل الحجر ،قال لي ما تخاف من زبي ؟ قلت له ليش زبك ياكل الناس؟ ضحك و قال لا بس مصطفى ما كان يلمس زبي اطلاقا .قلت له هذاك مصطفى و انا؟؟؟؟؟ انت ما تخاف من زبي و بدك ياه و انا اخاف من زبك ليش وين المشكل؟انا قلت له الكلام هذا ليرتاح و فعلا ارتاح . ترك بعبصة طيزه و بدأ يلعب بزبي و كنت قريب انزل من طراوة يده و كنت مرة على مرة اقبل يده الحلوة و اشم ريحته العطرة احلى من البنت .لما قررت انيكه قلت له رشيد انت بدك انيكك ولا مو بدك ؟ قالي يا ريتك تنيكني و تطفئ ناري يا ؟؟؟؟حبيبي راني ممحون كثيرا مشتاق للزب من زمان .نزع عني الشورت و الكلسون و هو يتفرج على زبي المنتصب و يكاد يأكله بعينيه .قلت له انا ما عندي تجربة في النيك انت المايسترو رشيد حبي و انا اعمل مثل ما بدك . قال لي اولا لازم ما تنزل بسرعة في طيزي .قلت له هي سهلة . قال لي كيف ؟قلت له اولا انزل في الخارج و بعدين انيكك و اطول نيك حتى تزهق من زبي ههههه ثم قلت له رشيد اصعد فوقي نام على ظهرك فوق زبي و خلي زبي بين فلقاتك و خلينا نتمتع شوي . نام فوقي و انا ماسكه من بزازه و زبي بين فلقاته الساخنة و هو يطلع و ينزل على زبي و انا ألعب بزبه المنتصب و عجبني ممسكه و هو يتأوه بقوة حتى نزلت فوق طيزه بين فلقاته و هو مستمتع و قال لي حرام عليك حرمتني منيك و ما نزلت في بطني. قلت له لا تستعجل على رزقك حبيبي الآن نام على بطنك علشان المني ما يروح من طيزك خليه في طيزك، و لما نام كنت ارتحت دقيقتين و هو زبه لسا منتصب و طيزه كلها مني و تلمع من انعكاس الضوء عليها .قلت له راح انيكك و انت احلب زبك بيدك لاني راح اكون مشغول بهذا الطيز الحلو .و طلعت فوقه فرفع طيزه للأعلى شوي و ارتعد رعدة كبيرة لما لمس رأس زبي قتحة طيزه و دفعت زبي في طيزه فدخل مرة واحدة من دون ألم ولا صعوبة و هو يتلوى اخخخخخ شو حلو زبك في طيزي يا؟؟؟؟؟ حبيبي نيكني بعنف ارجوك .انا زاد كلامه هيجني و ضربته بزبي في طيزه حتى وصل للخصيتين و رفعته من خصره شوي الأعلى و بقي على ركبتيه لكن رأسه و صدره نايم على السرير و دخلت زبي في طيزه كله و كان زبي متوسط الحجم لكن غليظ حسب قوله لانه اعجبه الغلظ .رشيد لا ينطق بأي حرف في النيك لكن صوت تأوهه و صرخاته المثيرة تشعل النار في قلبي و زبي.صوته يجعلك تعشقه من اول حرف، أقسم لكم ان صوته احلى من صوت العروس .كنت كلما أخرجت زبي ثم ادخلته يصرخ و لا يقول سوى اييي أي أي و هو يمسك بزه و كل مرة يتفقد زبي بيده حتى اقترب موعد الانزال فقلت له اين تحب ان اقذف يا حبي ؟ قال لي في بطني داخل طيزي احبه داخل طيزي و لا تبخل علي بأي قطرة من عسلك . ادخلت زبي في طيزه حتى كادت خصيتي تدخل معه و احسست ان رشيد تألم قليلا من ضربة الزب القوية و لكن ليس ذنبي كنت هائجا جدا و بمجرد ان بدأت أقذف حتى سمعته يقول اححححح اححح آه ما احلاه و هو يسيل في طيزي ياحبيبي؟؟؟؟؟ شكرا لك نسيتني الحرمان يعطيك الف صحة .بدلا من ان اشكره انا هو شكرني هههه.تمددت على السرير على ظهري من تعبي الشديد و نام رشيد جنبي لكنه كان على جنب و زبه ملتصق بخصري و كان كله مني لانه هو كذلك حلب زبه لما كنت انيك فيه كان محترفا حقا ليس مثلي غشيم و كانت رجله فوق رجلي يحركها.و وضع رأسه على صدري و هو يلعب بزبي بيده و انا ادلك طيزه الجميلة التي حيرتني ملساء من الرخام لا شعر فيها و كبيرة احسن من طيز أي بنت يا ويلي من طيزه .كنت ادخل يدي بين فلقاته حتى امسكه من خصيتيه و زبه و أجذبه منه حتى يلامس طيزه من الخلف و هو يضحك و مسرور و انا كذلك . بعد الراحة قال لي حبيبي ؟؟؟؟؟ اريد ان امص لك زبك او نعمل 69 و انا بحياتي ما عملت 69 هذه كنت اراها نظريا في الافلا م فقط .قلت له رشيد حبيبي انا مشتهيك من عدة سنوات خليني اليوم اشبع فيك نيك و استمتع بطيزه الحلوة و جسمك الفتان خليني اشبع نيك وغدا أعمل معاك شو بدك حبيبي؟ انت عارف ان المسؤول باقي على وصوله 4 ايام يعني انت معي هنا وين راح اهرب منك و من ظيزك الحلوة هههههه قال لي صدقت انا كمان مشتهي الزب خلينا نشبع نيك اليوم .ثم قلت له لازم تعلمني كل وضعيات النيك التي تعرفها انا ما اعرف شيء لا تلومني حبيبي . قال لي لكنك نكتني بحرفية عالية يا ملعون ههههههههه. قضينا الليل كله نيك حتى الفجر تقريبا اذكر اني نكته 3 مرات و ما صفي في زبي ولا قطرة مني و زبي انتفخ قليلا من كثرة النيك هههه. نشف دمي و مص كل منيي رشيد الفتان .في تلك الايام علمني وضعيات نيك متعددة و كنت كل ليلة انيكه بطريقة جديدة هو يقترحها علي لكن طريقتي انا كانت التالية :كنت كلما انيكه انا اتعب كثيرا و هو يبقى مرتاح و يطلب المزيد فقررت انا انيكه بطريقتي حتى اتعبه كثيرا فقلت له رشيد حبيبي انا راح انام و انت اصعد على جسمي و اجلس على زبي و اشتغل نيك ؟ عمل مثل ما قلت له و ما قدر يكمل نيك هههههه لانه تعب و انا ضحكت عليه و قلت له يخرب بيتك قتلتني بالنيك و ما قدرت تنيك حالك ههههه.قال لي يعطيك الصحة ما كنت اعلم ان النيت يتعب هيك! المهم تقدر تقول اني وجدت عروستي و توأم حياتي رشيد و كنت لما ما يكون عندنا عمل بالمنتجع أروح عنده للبيت نبات مع بعض و نقضيها نيك و حب و مداعبة، كنت ادخل معاه للحمام نستحم مع بعض و كان احلى شيء عندي لما ألحس جسمه و هو يستحم يا سلام ما احلاه طعمه حلو مثل السكر و خاصة طيزه و فلقاته الكبيرة .وفي الصباح نروح للشغل مع بعض لانه عنده سيارة الدولة يتنقل بها ، ،و لا احد يشك فينا لانه من بلدتي .تعلمت كيفيات نيك كثيرة و عمني مص الزب كمان الذي كنت أقرف منه لكن مع حبيبي رشيد كل شيء حلو و مع مرور الايام بديت اشعر بطعمة الزب و خاصة لما كنت انيكه كان يبعبصني مرات و مرات يدخل اصبع في طيزي حتى تعودت و في احد الايام و من دون مقدمات ناكني رشيد نيكة ولا في الاحلام اول مرة اتناك فيها و أذوق طعم الزب في طيزي، و كانت ممتعة جدا لكن ليس وقت روايتها مرة ثانية راح احكيها . ما زلت اعمل في المنتجع انا و رشيد حبيبي و مازالنا متزوجين مع بعض و أحلى نيك في كل مكان ،رشيد له تأثير كبير على البنات و مرة قال لي : هل هناك بنت انت مشتهيها اجيبها لك تنيكها حبيبي ؟ قلت له نعم واحدة راها مهيجتني .قال لي من هي ؟ قلت له انظر في المرآة و راح تشوفها؟ ضحك كثيرا و انقض على بقبلة حارة على فمي و قال لي انا كمان عشقتك و معتبرك زوجي و نياكي . قلت له انت معي و بدك اعشق غيرك انت مجنون رشيد ؟ما دمت معي ما يهمني ملكة جمال العالم لاني عشقتك و حبيتك من كل قلبي .الحقيقة جسم رشيد خيالي و لا يوصف بالكلمات و له زب صغير شوي مغري كذلك و ابيض مثل الثلج و رأسه أحمر يشهي هههههه .اما الجسم فحدث ولا حرج . ......هذا إميلي للتواصل و التعارف و الصداقة فقط لا أبحث عن علاقة ارجوكم تبادل افكار و دردشة فقط و شكرا
  18. ههاي في البدايه احب اعررفكم على نفسي انا نووني اكيد اسم مستعار يناادوني فيه الي يعرفووني (اقصد في الي يعررفوني هم الي ينكووني اكيد ) المهم انا الحين عمرري تووي داخل ال 19 :rolleyes: ماا اكذب عليكم و اقوول ان جسمي حلوو و اني ابيض و الكلالام الفااضي انا الحلوو فيني طيزززي بس و ممكن وجهي اما جسمي لا عشاان ما اكذب عليكم المهم انا عند اخو اكبر مني بي 3 سنووات و اخت اكبر مني بي سنه و 4 اصغر مني و انا من الريااض و عائلتي يعني منفتح بس مو مره يعني شووي هذي بددايه عني و مختصر الحين ندخل في اوول مره جرربت النيك :g058: اوول مره كاان عمرري 12 كنت مساافر مع اهلي للدماام و جلسنا هناك يمكن اسبوعين و في ثاني يوم بعد م وصلنا للدمام رحنا للبحر و جلسووا اهلي انا ولد عاادي ارووح وين ماا ابي يعني ماااحد يكلمني المهم انا شفت زي المنارة في المنتزه الي عند البحر دخلت ابي اشووف وش فيه كاان يخووف صراحه ما علينا انا يووم دخلت لقيت على الجدار موجب و الكلالام ذا و في ايميل و رقم و كان في كلام كثير انا ما كنت ارف سالب و موجب و مبادل و الكلام ذا كنت صغيرر بس اعررف عن الحريم و الرجال بس المهم انا بعد ماا رحعنا البيت فتحت اللاب و قعدت ادوور عن الموجب و سالب ابي اعرف وش معناها ما قدررت اعررف عشاان كل شيء محجوب في السعوديه المهم انا اليوم الثاني نزلت و اخذت الايميل عشاان اكلمه و اشوف وش معناها انا بصرااحه ماا كنت متوقع ان رااح يسير شيء المهم اضفته على الايميل كذاا ممكن العصر ارسل ليه هلا و وش نوعك انا قلت له وش معنى موجب و مبادل قال انت وش قلت انا مو فاهمها عشاان اعرف وش انا قال لي كم عمررك قلت له 12 قال لا كذاب و مدري وش قلت و**** عمري 12 قال طيب وش ياكد لي قلت انا وش دراني قال طيب خلنا نتقابل انا ماا كنت متووقع يسيرر شيء ابد ولا جاء في بالي المهم انا قلت له اوك بس يكوون قريب من المكان الي كنت انا ساكن في قالي وين ساكن انت قلت له قال خلاص اليوم الساعة 8 خلك في المنتزه مكاان الي فيه الايميل و عطني رقمه المهم الساعه 8 اهلي قاالو حنا نبي نرووح لي السوق انا قلت لا ابي اجلس ولا اطلع على البحر ابوي كاان عادي اذا قلت له ابي اروح مكان كان يخليني المهم الساعة 8 رحت م لقيت احد اتصلت عليه قال ثواني و اجيك و كذاا بعد 5 دقايق جاء كان جسمه كبير ما كان وسيم مره قال لي انت نوني قلت له ايه (هو الي طلع اسم نوني لي :g014:) قال اخبارك و مدري وش قال لي وش رايك نرووح المطعم نتعشى و اعلمك وش معناها انا ما كنت افكرر في اي شيء الا اني اعرف معناها بعد ما خلصنا عشى قل امش اعلمك على البحر و حنا جالسين سار يقرب مني و يلمس طيززي كانه ما يدرري انا قلت له خلاص عاد علمني وش نعنى موجب و الكلام هذا قال لي تبي اعلمك ولا اوريك انا قلت وش احسن قال خلني اوريك انا قلت طيب و اخذني لي المنارة الي في المنتزه كانت مظلمه و ماحد يدخلها اول م دخلنا هو ضربني على طيززي انا قلت عيب ليه سويت كذا قال انا اوريك وش يسووي الموجب و انت تسوي مثل م يسوي السالب انا قلت وش سالب ؟ قال هو مثلالموجب و المبادل انا قلت له شكلك تكذب علي و يوم شافني ابي اروح سار يقول لالا خلاص حبيبي نسووي الي تبي انت و سار يلمس طيززي و يلبق و يلصق زبه على طيززي صرااحه انا اعجبني الي يسوويه عسان كذاا م تكلمت و بعد ممكن ربع ساعة طلع زبه و قال لي امسكه انا كنت خاايف و مندهش قلت له عيب دخله وزي كذاا قال انت تبي تعرف قلت ايه بس وش دخل هذا قال هذا هو كل شيء و قعد يتحايل على لين ما وفقت و مسكته قال بوسه انا اعجبني شعوور زبه و هوو على يدي انا بسته قال مصه انا قلت ما اعرف قال عادي مثل المصاصه عادي اناقلت طيب و حطيته في فمي و كاان حاار مرره المهم مصيته يمكن 5 دقايق بعدين شفت زبه كبر مرره قال لي يلا انسدح على بطنك و ارفع طيززك فوق انا قلت لا و ماافي و طلعت و رحت للشقة و سار يتصل على الجوال و الايميل و انا ندمت عشااني ما انسدحت عشاان كنت افكر في الليل كله وش كاان يبي يسووي ؟ المهم اليوم الثااني اتصلت عليه و تقابلنا في نفس المكان قال لي لا يكون زعلت امس و انا ما اقصد انا قلت لالا عادي بس ابي نكمل الي كنا نسويه امس و انسدحت على بطني على طول قال لي لا ما اقدر انا قلت له ليه قال زبي نايم لازم تصحيه انا قلت وش كيف ؟ قال مثل امس يلا تعال مصه انا على طول مسكت زبه و سرت امصه و الحسه لين ما قاام و ساار مره مره كبير و قال يلا الحين انسدح انا انسدحت و جاء هو انسدح فووقي و و قعد يتفل على زبه و يمسح خرم طيزي بزبه انا كنت خايف بس هو يقول ليلا تخاف م عليك و شوي الا دف زبه في طيزي بقوة حسيت ان طيزي راح تنشق نصين و انا قعدت ابكي من الألم و اقول خلاص مني قادر طلعه طلع زبك اه ه ه ه ه مني قادر طيزي تعورني طلعه لالالا يعوورني لالا وحط يده على فمي قال لي انت الي تبي تتعلم مااحج قاالك تجي و قعد فوقي يمكن 20 دقيقه بعدين طلع زبه و دفق على وجهي انا قعدت ابكي من الألم كان يعور مره و رحت الشقه و في الليل اذكر كاان طيزي تعورني مره و بعدها بيوومين قال لي تبي مره ثانيه انا كنت جاتني محنه قويه قلت له ايه بس في مكان زين مو في المنتزه قال لي خلاص و اتفقنا نتقابل في المنتزه و بعدين نرووح لي شقته بوم اخذني لي شقته اول م دخلنا مسكني و قعد يبوسني و يبوس طيززي و يقوول ابي اقطع طيززك ابياخليك تبكي اخذني الغرفه و فصخ ملابسه وو خلالاني ابس ملابس حريم انا في البدايه كرهتها بس الحين احبها المهم اوول م لبستها خلني امص زبه و الحس خصيانه و بعدين خلاني اسجد على ركبي و دخله في طيزي من دون اي شيء انا صرخت صرخة حسيت انه اغمى علي واحس في خصيانه تضرب في خصياني و ساار اسرع بعد نص ساعة نيك دفق في طيززي و خلاني الحس زبه و رجعني على الشقه و بعدها بكم يوم رجعنا على الرياض و ما عاد شفته :( و هذي قصه من القصص الي راح اكتبها لكم هذي القصة شخصيه و حصرياُ لي حلمات *ترا م نسيتك ي سلطان (هو اول واحد ناكني) ما راح انسك و اتمنى تقرراها و تتدكرني ي وحش 👅 اذا تبوني اكمل اكتبو لي و شجعوني بليزز :g014: مع حبي شرموطتكم نوني
  19. ابن خالي و ليلة الدخلة علي: كما وعدتكم اكمل لكم قصتي في البادية: بعدما ناكوني في الغابة و فتحوني و استحليت الزب و أخبروني ان ابن خالي؟؟؟؟؟ هو أكبر نياك طيز في البلدة و كان يشتهيني لكنه يخاف ،قررت ان أوقعه في حبال غرامي و خاصة اني انام معه في غرفة واحدة في السطابق العلوي لوحدنا.بعدما تأكدت من نواياه اتجاهي اصبحت لا ابعد عيني عن زبه و حاجز الحياء الصغير جدا الذي كان بيننا أزلته تماما فأصبحت أنام في الكيلوت فقط .النوم عندهم على الارض يقولون أنه صحي .لقد حبكت خطة ذكية لأقع في حضنة دون مقدمات .امضيت أسبوعا كاملا و أنا أريه مفاتني بطريقة غير مباشة في الغرفة و اتظاهر بعدم الاكتراث حتى اني مرات عديدة بدلت كيلوتي امامه كان يشاهد التلفاز و يرمقني بنظراته و انا استدير للحائط و أقلع كلسوني ليرى طيزي المدور الكبير الجميل عمدا ، عندهم في البلدة لا حياء بين الشباب ،هو كذلك كان يبدل ثيابه امامي و كنت ارى زبه مصورا تحت الكلسون اشتهيه ولا اقدر عليه هههههههه كبير جدا ،و كنت احلب زبي في الغرفة خفية لكنه علم بأمري و قال لي لا عليك امر عادي عندنا ،و هو لا يبالي بأمري اطلاقا. لما اقول له انت ما تستمني ليش؟يقول لي انا انيك كثيرا فلا احب حلب زبي !عرفت انه ينيك الأولاد و الدواب فقط ما سلم احد من شر زبه ههههههههه .و ما ادهشني اني كنت معه يوما في احد المراعي البعيدة عن البلدة كنا مع شباب حوالي 15 شاب فأقاموا مسابقة شو هي يا حزركم ههههههه ؟ مسابقة أكبر زب اقسم لكم انها الحقيقة !كل واحد منهم يوقف زبه منتصبا مستعدا للنيك ثم يأتي اثنان يتقابلان و كل واحد يمسك زبه للأمام ليس للفوق يعني الزب افقي كأنه يريد ادخاله في الطيز او الكس ،و يقتربون من بعضهم الزب مقابل الزب و اول زب يلامس بطن الثاني فهو الفائز هههههه غريب حقا .كان ابن خالي ؟؟؟ ثالث زب من حيث الطول لكن من حيث الغلظ هناك أزباب قصيرة لكنها غليظة جدا ههههه انا مزاحا فقط تنافست مع ابن خالي و هم يضحكون من صغر زبي الذي كنت اظنه كبيرا ما كاد زبي يصل منتصف زبه حتى لامس زبه بطني و كاد يدخل في بطني و يا ليته دخل من جمال منظره .الحقيقة كنت من قبل لا أطيق رأية الزب لكن بعد ما عاشرتهم اصبح امرا مألوفا عندي.نعود للقصة ! لقد اشعلت ناره طيلة اسبوع كامل و لما احسست انه استوى و اصبح جاهزا للقطف جائت المرحلة الثانية للخطة .كنا نائمين جنب بعض و انا كل مرة المس رجليه برجلي عمدا و في منتصف الليل تقريبا تظاهرت بالبرد و بدأت ارتجف بشدة كأن الحمى اصابتني و كنت قد أخذت حماما قبل ذلك ،قلت له ؟؟؟؟؟ اشعر بالبرد الشديد و الغطاء لا يدفيني !قال لي :ممكن من الحمام . ماذا تريدني ان افعل ؟ قلت له لا شيء لكن اقترب مني حتى اتدفأ بك .و فعلا اقترب مني و التصق جسدي بجسده تماما و احسست بعضلاته القوية تلفني و تظاهرت بالنوم على صدره و كنت متأكدا انه مسرور لذلك و لكن كان يلبس قميصا فقلت له :جسمك بارد يا ؟؟؟؟ ممكن تنزع ملابسك و تبقى في الكلسون فقط ؟ نزع ملابسه بسرعة و ضمني اليه و هو يحسبني مريضا هههههههه و انا في نشوة و انبساط .التصقت به تماما و احسست بغلظ زبه يلامس زبي و ادخلت رجلي بين رجليه حتى التصق زبي بزبه و بيضاتنا مع بعض كما تفعل البنات في السحاق ،و كنت اتحرك متظاهرا بالبرد .ثم قلت له ظهري متجمد من البرد فبدأ يحك لي ظهري بيده و يعمل لي ماساج لكنني انقلبت للطرف الثاني و طلبت منه ان يضمني اليه بقوة حتى يسخن ظهري،فضمني و يا لقوتة الجبارة .فالتصقت به جيدا و الصقت طيزي بزبه جيدا و شعرت كأن زبه بين فلقاتي ،هنا قلت له الظاهر ان كيلوتي مبتل بالعرق من الحمى ولازم انزعه و الا تحول العرق الى برد .و فعلا قلعت الكيلوت و لزيت اليه و انا عريان و مشتاق لزبه الكبير ،كنت اتحكك بطيزي على زبه و هو ساكت لا يحرك ساكنا لكني شعرت بزبه ينتفخ و يتحرك كأنه ينتصب.مو معقول واحد تنام جنبه و انت عريان و ما يشعر بشيء ! الغريب في الامر ان زبه لما اتنصب خرج من الكلسون لانه كبير خرج الراس كله و احسست به بين فلقاتي يلامسها و لا اخفيكم ان الزب لما يلامس طيزي افقد السيطرة على نفسي و اكاد اجن .تابعت الإحتكاك به فقال لي ؟؟؟؟ شو حاسس الان ؟ قلت له جيد بدأ البرد يزول . قال لي: اقدر ابتعد عنك شوي ؟ قلت لا لا لا خليك هيك لما ارتاح راح اخبرك ؟ هو قالها للتأكد فقط لاني عرفت انه استحلى الامر .و ما مضت 10 دقائق حتى احسست به يقذف منيه بين فلقات طيزي و هو يتأوه و مستحي من فعلته و انا فرحان جدا رشاش من المني الساخن يسيل بين فلقاتي فقلت له قصدا : ما هذا يا؟؟؟؟ ما تكون نزلت منيك في ؟ قال لي غصبا عني يا ؟؟؟؟ غصبا عني ما قدرت اتمالك نفسي و انت عريان و تحك طيزك على زبي حرام عليك انا كمان انسان مو روبوت ههه،و بدأ يمسح المني من بين فلقاتي فقلت له خليه ارجوك انه يدفيني خليه و شعرت بان زبه ما زال متنصبا و لم يشبع فقررت الانتقال للمرحلة الاخيرة . تظاهرت بأني امسح المني و لمست زبه بيدي كان كبيرا جدا و ساخن للغاية تحسسته بدقة و بطئ شديد و ابن خالي ؟؟؟؟؟ لا يحرك ساكنا فقط احسست بزفراته الساخنة تلفح رقبتي ثم امسكت زبه بيدي و مررته بلطف بين فلقات طيزي مرتين كأني أعطيه الضوء الاخضر بأني جاهز للنيك يلا شو مستني ثم انقلبت على بطني فقال لي: راح انام فوقك شوي لأدفيك جيدا و كانت الغرفة مضلمة فأشعل النور ثم رجع و نام فوقي و كان ثقيلا جدا مثل الوحش يخرب بيته لكن ثقله جميل جدا يحسس بالمتعة .بمجرد ما نام كان نازع الكلسون و زبه انغرز بين فلقاتي مباشرة أو انا اقول في نفسي كيف راح اتحمل هذا الزب الكبير ؟و بدأ هو يصعد و ينزل بزبه فوق طيزي يفرشي فيه، لكنه متردد قليلا فقمت برفع طيزي قليلا حتى يلامسني بزبه جيدا و كنت كلما اقترب راس زبه من فتحتي ارجع للخلف حتى اشعر به جيدا كاني اريده ان يدخله . كنت مرات اتهرب منه لتهييجه فقط كلما لمسني بزبه و ضغط قليلا اتقدم للأمام و انا اضحك بالسر و هو يتبعني بزبه مثل الصاروخ المضاد للطائرات يتبع الحرارة و زبه يتبع حرارة طيزيو يستشعرها .ثم شعرت به يباعد بين رجلي بيديه فأدركت انه سيدخله اكيد راح يفتحني ! هذه المرة سكنت و باعدت بين رجلي للآخر حتى اتحمل كبر زبه و لا اتوجع كثيرا لان الألم لابد منه مع زب كبير كهذا !و هو زاد قوة و تركيزا حتى زبه انتصب كثيرا و ما عاد يتحرك بسهولة كما كان و كان طيزي لسا مليان مني .انا ما تركت المني بين فلقاتي الا لأني كنت متأكدا من انه سينيكني بعدين و هذا سهل علينا الامر كثيرا .امسكني من كتفي بيده و باليد الثانية وضع زبه في فتحة طيزي و حرك راس زبه حتى ثبت الزب في فتحتى كأنه وجد الطريق ثم عصرني بقوة و ضغط تلك الضغطة التى اخرجت نفسي من جنباتي . احسست كأن كرة تنس دخلت في طيزي لكن لم أتألم كما حدث لي في الغابة .شكرت الرعيان في نفسي لانهم جهزوني لهذا الزب الكبير ،ثم ضغط بشويش و زبه يخترق طيزي و يدخل بطني حتى الآخر،عرفت انه متعود على النيك الخبيث يعرف ينيك من غير امل و هذا سبب شهرته في البلدة . لقد شعرت كأن طفلا موجودا في بطني من كبر زبه و غلظه .لكني كنت مستمتعا في نشوة لا توصف ألم قليل ممزوج بلذة شديدة خاصة مع ثقل جسمه فوقي و يده التي تلعب ببزازي و مرات يمررها على زبي لما يريد ان يفتح رجليي اكثر كنت منتصبا للغاية فقلت له اول مرة تكلمت فيها :؟؟؟؟؟ ضع وسادة تحت بطني لان الارض وجعتني شوي؟كان الهدف منها ان يحتك زبي بها فأقضي وطري و انا اتناك لاني كنت اعرف انه لن يحلب زبي لو طلبت منه . لما وضع الوسادة ارتفع طيزي و شعرت كأن زبه ازداد طولا كاد يلمس قلبي .كان يخرجه مثل العمود يبقى طيزي مفتوحا مدة من الزمن قبل ان ينغلق ثم يضربه في مرة اخرى و بدأت اتأوه بصوت عالي اححححح ايييييييييي شو حلو اممممممم زيد نيكني ؟؟؟؟ ارجوك و هو يتنفس كأنه تنين يخرج هواءا حارا جدا .لما اقتربت شهوتي بدأت اصرخ مثل البنت و اطلب منه المزيد و هو ينيك بقوة و سرعة شديدتين ما كنت ادري ما اقول من اللذة يا سلام ما احلى النيك هيك ،كنت اقول له وين كان زبك غائب مني يا ؟؟؟؟؟ انت هون و مخلي الرعيان ينيكوني حرام عليك نيكني من اليوم انا زوجتك و قحبتك و انت نياكي يلا نيك بقوة شو مستني نيكني و افتحني يا ؟؟؟؟؟ اممممممم ما احلى زبك الكبير ياييييييي حلو كثير ،ثم تخشب و تصلب و ادخل زبه بقوة غير عادية حتى توجعت من بيضاتي و توقف و هو يزفر و ينازع آه ه ه اححححح اخخخخخ امممممم ياااااااااا ثم سال المني في طيزي بدفعات متقطعة كأنه رشاش و كان المني كثيرا حتى خرج من طيزي بعض منه لما حرك زبه .كانت يدي مملوءة بالمني نزلت من زبي و انا لا اشعر من شدة المتعة و لذة النيك و هو ينام فوقي لا يتحرك و يقبل ظهري و لعابه يسيل ،بقيت بلا حراك اتمتع بزبه في بطني مدة 5 دقائق ثم قلت له و انا اضحك يلا قوم شو استحليت النيك ولا بدك زبك يبات في طيزي الليلة ؟ اخرجه بلطف لكن طيزي بقي مفتوحا و مسح طيزي بمنشفة ثم قال لي :الظاهر اني فتحتك و طيزك ما حب ينغلق .ضحكت و قلت له انت السبب لان زبك كبير .و اخبرته بقصتي و حيلتي فقال لي كنت اشك انك تمثل فقط يا ملعون . ثم قال لي من اليوم ما بدي حد ينيكك غيري انا فاهم حبيبي؟ قلت له لكن الرعيان ممكن ينيكوني غصب في الغابة ؟ قال لي يلي ينيكك راح انيكه انت اخبرني فقط . ثم بعد حوالي ساعة من الكلام الجميل و الراحة لعبت مرة ثانية بزبه و هو امامي حتى انتصب فقلت له نيكني باحلى وضعية تحبها انت حبيبي بدي ياك تفشخني و تفتحني مثل ما يفتحوا العروس؟ كان زبي هلا انتصب ثاني لما شفت زبه قايم و كبير و مبلل من الامام و يخرج ماء شفاف.وضعني على اربع لكن حط صدري على الارض يعني كنت على ركبتاي و صدري و شبه نايم وراسي في الارض و جذبني من خصري إليه جيدا كان المني خلاص مو موجود في طيزي فوضع اللعاب على طيزي و طلاه جيدا وبعبص فتحة طيزي باصباعه ثم لما جاء يحط اللعب في زبه قلت له لاتحط جيبه عندي انا اهتم بيه زبك ملكي انا ،مصيته لكن كان كبيرا ما دخل غير النصف في فمي و عبيته لعاب حتى سال ثم تركته و انشغلت بزبي احلبه من الشهوتي كنت مثل القحبة يلي ما اتناكت من سنة ،لعب بزبه بين فلقاتي و هو ماسكه بيده من فوق فقط كنت مستمتع كثيرا لما زبه يلعب بطيزي شعور حلو كثيرا ،لما طول اللعب مسكت زبه بيدي و حطيته في فتحتي و قلت له يخرب بيتك دخله جوا بدك تجنني ولا شو؟ ما كملت كلامي حتى طعني هذيك الطعنة كأنه سيف فقلت: اييييي اخخخخخ بشويش حبيبي مو هيك مو انا مرتك و حبيبتك ليش توجعني ؟ قبلني من رقبتي كأني حقا زوجته و كمل نيك و انا مستمتع كثيرا ما حسيت بالمتعة مثل هيك من قبل الا من الرعيان ولاد القحبة لكن معه كنت اشعر بالأمان اكثر شعور لا يوصف بالكلمات. لكن هذه المرة ما نزل كثير و ارتمى على الفراش و زبه متدلي و انا اضحك بعد ما نزلت و قلت له الظاهر خويت لك مخزونك هههههههه قال لي ما خليت في ولا قطرة يا مصاص الدماء يا وحش الزب ،زبي اصبح يخاف منك هههههه .المهم انا كنت اتناك من الرعيان كمان بس حذرتهم ما يخبروه ههههههههه نيكهم كمان حلو خاصة لما يتناوبون علي و مرات يمصو لي زبي و هم ينيكوا في كمان يعني ما قدرت افرط في أي زب و ظليت هيك شبعان زب لكن موجوع كل صباح من طيزي و ابن خالي ؟؟؟ تقدر تقول تزوجني كان يمارس معي الجنس مثل البنت تماما يعرف يلعب بجسمي و يحسسني بالأنوثة و يلحس و يمص حتى بزازي وجعوني من القرص و العض و الرضاعة هههههههه .كنت اعرف اني راح افتقد هذه المتعة لما اعود للمدينة لذلك قررت ان لا أفرط في أي زب كان لازم اشبع نيك خاصة اني لن اعود حتى السنة القادمة .يعني راح اشرح لكم مدي اشتياقي لو سمحتوا لي ببعض من وقتكم الغالي ؟ مثلا واحد ساكن في الصحراء و جاء ‘جلزة اسبوعين للبحر اول مرة في حياته ثم عاد للصحراء كيف في يالكم راح تبقى ذكريات البحر في ذهنه و كيف راح يشتاق اكثر للعودة للبحر مرة ثانية ؟انا كنت هيك و اكثر لان البحر مو مثل الزب هههههه أكيد فهمتوا قصدي مافي شك . هذه قصتي في البادية من 3 سنوات لكن هذا الربيع ما رحت ممكن اذهب في اكتوبر ، الذي عاجبه الحال و حاب يتناك معي يجي عندي نروح سوا للبادية الزب مضمون لا ياكل هم بس راح يتوجع كثير ههههههههه يلا باي و شكرا على وقتكم .القصة قصيرة شوي لكن انا ما حبيت اكسر روسكم بالمعطيات .مع السلامة
  20. كنت يومها عنده بالبيت انا وهو فقط لندرس سويا فقد اقتربت الامتحانات وكالعادة فنحن درس سويا كان اهله قد غادروا منذ الصباح الى الضيعة فكنا وحدنا بالمنزل مما كنا مرات عدة ولكن هذه المرة لم تكن كغيرها ابدا ولكن لحينها لم يكن يخطر ببالي ما حصل. كان لدى صديقي جهاز كومبيوتر بغرفة نومه هو وشقيقه فكنا نقضي اغلب الوقت في تلك الغرفة ندرس و نسمع الموسيقى ونتصفح الانترنت التي كانت بطيئة جدا وقتها. كنت استلقي على السرير وهو يجلس اما الكومبيوتر وكنت معتاد ان ابقى بالبوكسر والبروتيل (الأي شيرت) فقط عندما يكون المنزل خاليا اي لا يكون فيه غيري و صديقي. قال لي "انا قايم اتحمم" فقلت له اني سوف انتظره لنبدأ بالدراسة سويا فوافق ودخل الى الحمام كنت اتمنى ان ارى جسده العاري فهة اسمر قليل الشعر في جسده و كان البكسر دائم الانتفاخ بين فخذيه وصدره مشدود وجسمه متناسق بشكل ملفت عكس جسدي السمين فان لي نهود كالفتيات و افخادي الكبية تخفي قضيبي الصغير جدا اصلا وجسدي كالاجاصة منتفخ الارداف. بعد دقائق سمعته ينده لي كان للحمام نافذة مطلة على الشرفة الملاصقة لغرفة النوم وبالطبع الشرفة مغلقة ببرداية لان شباك الحمام مطل عليها، فاحسست بصوته اتيا من ناحية الشرفة فذهبت اسأله ما يريد كان الشباط مفتوحا و هو يقف قربه وصدره المبلول ظاهرا مثيرا جدا فلم استطع ان ازيح بنطري عنه قال لي "شو بلشت درس بدوني" فقلت له "اكيد لا انا ناطرك" فقال "ايه خليك هون حتى اطمن" مازحا فضحكت و انا اقوم بالرجوع للغرفة لمحته بطرف نظري يستدير و ينحني ليلتقط شيئا فاستدرت بلا سابق اصرار لارى نطرا خلابا طيزه الرائعة كاملة امامي ولكنها ليس اجمل ما رأيت! فكان يباعد بين فخذيه ليأخذ وضعية الانحناء و يتدلى بينهما كيس البيض ويا له من منظر بيض كبير و كيسه حنطي يبدو مائلا للون الاحمر الزهري ربما بسبب حف الليفة او حرارة الماء ...سال لعابي وفتحت فمي مثل طفل يشتهي الحلوى او يرى مدينة الملاهي لاول مرة كل هذا حصل في ظرف ثوان ولكنني احسستها ساعات لشدة اللذة التي شعرت بها .. احسست به يستدير فاسرعت ناحية الغرفة خوفا ان يراني وهلعت حين سمعته يقول "شفتك! وين رايح" تلبكت كثيرا فاجبته "نعم؟ شو ما فهمت، بدك شي" فلم يجب. استلقيت على سرير صديقي و الصورة التي رأيتها لا تفارق خيالي وزاد محني راحتة فراشه فصرت اتخيل شكله مع الرائحة وتزيد شهوتي. سمعت صوت الباب يفتح فامسكت الكتاب بسرعة لاتصنع قرائته، فدخل صديقي يلف خصره بمنشفة بيضاء و لا شيء يستره غيرها فورا راودني الفضول ان كان يرتدي البوكسر تحت هذه المنشفة ام انه عاريا... تابع باقي القصة هنا: / /> لمزيد من القصص: / /> الرجاء التعليق والتشجيع للاستمرار، كل قصصي حقيقية 100% اتمنى المراسلة للمهتمين انا في بيروت ابحث عن رجل...
  21. الرعيان اغتصبوني في الغابة و ناكوني يقول صاحب القصة الذي ابى ان يفصح عن اسمه او مسكنه او بلده :عمري 25 سنة و اسكن مدينة كبيرة و قصتي حدثت من عامين حين كنت في 23 من عمري ،و كانت عادتي كل عطلة ربيع اسافر لبادية احدى المدن الداخلية لقضاء الاجازة عند اخوالي .البادية رائعة و اخوالي كذلك و ما زاد جمالها الغابة المجاورة ،عجبت لمن يسافر لأوربا للسياحة و عنده هذه البادية العذراء الخلابة .كنت رياضيا و احافظ على رشاقتي لكني وجدت صعوبة في العدو في البادية لاني لا اعرفها جيدا فطلبت من ابن خالي ان يدلني على مكان اركض فيه ،فذهبنا في أحد الايام للغابة و دلني على طريق جميل بين الاشجار و شجيرات و مسافته تقريبا منذ الخروج من البيت حتى العودة 10 كيلومتر او اكثر بقليل لان البلدة تبعد عن الغابة 500 متر فقط .اعجبني المسار و تحمست للأمر كثيرا و شكرته .كنت اجري كل يومين مرة واحدة بعد الظهر و مرات بعد العصر لان الجو يكون باردا .و ما لفت انتباهي لما كنت اركض هو وجود بعض الرعاة في الغابة ،منهم من يرعى الغنم و منهم من يرعى البقر او الدواب ،يخرجون من الصباح ولا يعودون حتى المغيب .نسيت ان اخبركم عن بلدة اخوالي :اهلها مشهورون بضخامة الاجسام و القوة و العدو كذلك طبيعتهم هكذا ،و نحن منذ الصغر كنا نسمع عنهم قصصا خيالية مضحكة ،فمثلا كانوا يقولون لنا انهم يلعبون كرة السلة ببغل مكتوف الارجل ههههه .انا لما زرتهم تأكدت من ذلك ،أجسادهم كبيرة اقرصهم قامة 185 سم و بحكم عملهم في الرعي و الزراعة تجدهم اقوياء .كنت أضن نفسي رياضيا قويا لكن عندما تصارعت مع احدهم للمتعة فقط صرعني كأنه يصارع بنتا او طفلا و هو من اوسطهم بنية ،و رأيت مرة احدهم صرع حمارا ارضا أقسم لكم و لو لا السرية لأخبرتكم باسم البلدة .نعود للقصة و اثناء سردها سأطلعكم ببعض خفاياهم :يوما من الايام خرجت للركض بعد الظهر و كان الجو غيما و مناسبا ،لبست الشورت الضيق و الديباردار و وضعت باندو على رأسي للزينة و تباهي فقط هههه و خرجت ،دخلت حوالي 5 كيلومتر في الغابة و فجأة وجدت ثلاثة رعاة بالعصي يقطعون علي الطريق و قبل الوصول إليهم ب100 متر غيرت وجهتي و هربت و كنت واثقا من قدرتي على الهروب لكن العكس حدث لحقوني بسهولة تامة يخرب بيتهم تقول جايين من كينيا هههه هنا ادرك قوتهم .مسكني احدهم و رماني على الارض بسهولة فأردت ان اتعارك معه لكنه ثبتني مثل الجودو ،الحقيقة تعجبت انا؟؟؟؟؟؟ يثبتني اعي و كنت اتباهى على اصحابي في المدينة بقوتي و الكل يحسب لي الف حساب .ادرك صدق ما كان يقال عنهم .ثبتني و قال لي اين تذهبين يا قحبة ؟اليوم نهارك يا الحبة .تعجبت من كلامه ،كأنه يكلم بنت او قحبة ؟لحقه صديقاه و هم يضحكون .قال له احدهما :يعطيك الصحة امسكت القحبة .ثم قال لي انت شعلت فينا النار بلباسك هذا و جسمك الذي يشبه جسم البنات .وكل يوم تمر جنبنا تهيج زبوبنا حرام عليك يا قحبة ،اليوم جاء دورك لتدفعي ثمن الإغراء. لعلمكم في هذه البلدة قليل ما ترى بنتا تمشي في الشارع و لو رأيتها فإنها محجبة او بالملاية ،يعني لا يظهر منها شيء .و من عادتهم اللواط و نيك الدواب كذلك منتشر بينهم .لهم قصص كثيرة تشيب الرأس.المهم شكيت في أمرهم خاصة لما بدأوا بنضرون إلي بشهوة و يتغامزون .ادرك انهم يبيتون لي شيئا مو مليح .أخذوني للوادي حيث ترعى أغنامهم و حيث لا يرانا أحد و ثبتني 2 منهم و الثالث نزع عني لباسي و تركني في الكالسون فقط فعرفت انهم سيغتصبوني لا محالة و خفت كثيرا و ترجيتهم و هددتهم بأني سوف أفضح أمرهم للدرك ان لمسوني بسوء! انفجروا بالضحك كعادتهم ثم بدأ احدهم يلعب بجسمي و يقبلني من كل مكان و خاصة من بزازي و يرضع و يعض و انا اصرخ بكل قوتي .ثم ادرك اني سأفضح نفسي فقط ان سمعني أحد ووجدني في تلك الحالة فسوف تكون فضيحة مطنطنة لي و ممكن الجميع يطمع في.سكت و قلت في نفسي القوة هي الحل و سوف يرون قوتي!لكن عبث هم اقوى مني في كل شيء .الدليل ان احدهم قال لأصدقائه :واش رايكم اني استطيع انا انيكه من دون مساعدتكم و جعلوا الرهان بينهم بالنقود .كنت متعجبا من امر هؤلاء القوم رهان على رجل من ينيكه !!! المهم امسكني بقوة و ثبتني على بطني و كأنه يلعب مع طفل صغير ثم نزع كلسوني بقوة حتى كاد يمزقه و فتح رجلي و انا اصارع ولا اقدر و وضع قليلا من اللعاب في يده ثم طلى به طيزي و هنا خفت كثيرا و ادركت اني متناك لا مفر .ثم بلل زبه كذلك و لم انظر الى زبه من الخجل لكن لما لمس فلقاتي به ادركت كبره حجمه و قلت في نفسي :لا عجب يكون زبه كبير مقارنة مع قوتة و كبر جسمه ،ثم نام فوقي بكل ثقله و مرر زبه بين فلقاتي المبللتان باللعاب ثم وضع رأس زبه في فتحة طيزي و دفعه بقوة و ضغط بشدة و هو يمسكني من كتفي و انا اصرخ لكن ليس بقوة خفت ان ينفضح امري ،لا حاجة لان اقول لكم و ابين لكم معاناتي مع هؤلاء الوحوش .لما دفع زبه بقوة دخل للنصف فاحسست طيزي تتقطع كأن سكينا او عمودا اخترقني و صرخت بقوة آييي يا طيزي ضريتني و جعتني ايييي خلاص ارجوك آلمتني كثيرا و اضن اني انزف من طيزي راح اشتكيك للدرك لو حصل لي مكروه أييي ارحمني ارجوك زبك كبير و ما اتحمله في طيزي ارحمنييييي ؟؟؟؟و هم يضحكون .ثم قال لاصدقائه تعالوا شوفوا؟ زبي دخل و ربحت الرهان .و قال لي: ما تخافي يا قحبة ما فيك شيء و طيزك مثل الوردة تشهي الزب يدخل فيها .يا للعجب حتى النيك و الاغتصاب عندهم لعب هههههه و انا اموت من الألم و خاصة لما اخرج زبه و بقي طيزي مفتوحا .قال احدهم للآخرين حان وقت الجد لازم انيك و استمتع بطيز القحبة هذه ممكن ما تعود ترجع يلا نغتنم فرصتنا،طيزها يشهي و من دون شعر احلى من البنت .ثم قال لي شوفي حبيبتي انا رايح انيكك فإما تكوني هادئة و تخليني اكمل نيكتي و إما راح تتوجعي كثير و شفتي صديقي كيف فتحك بالقوة؟شو قلتي يا حلوة ؟هزيت رأسي بالموافقة و سلمت للأمر الواقع و قلت لهم ارجوكم نيكوني ولا تفضحوني ؟لو فضحتوا امري راح تكون مصيبة لي و لكم و سأبلغ الدرك اقسم لكم .طمأنوني و قالوا لست اول من ننيكه و بعمرنا ما فضحنا احد كوني مطمأنة يا قحبة المهم خلينا نتمتع بطيزك و بزازك .اول مرة ارى فيها الزب عن قرب ،يا ويلي هذا زب ام عمود ،كل زب اكبر من الثاني كأنهم عماليق .انفجرت عيناي من الدهشة و هم يضحكون ،ثم وضعوني في وضعية الكلب يعني على اربع و بدأ احدهم يفرشي طيزي بزبه بهدوء لانه كان يريد ان يستمتع بالنيك و ليس الرهان ،احسست بشيء من الراحة ليس مثل الوحش الاول الذي فض بكارتي اول مرة .لما سخن كثيرا بدأ يقبل رقبتي و ظهري ثم بدأ يدخل زبه في فتحتي بهدوء و حرفية عالية حتى قلت اييييييييييييييييي وجعتني ارجوك اخرج زبك اكاد اموت ؟ هربت منه للأمام و ارتميت على العشب حتى لا يدخل زبه ،لكنه ارتمى فوقي مما ثبتني و لم استطع التحرك .عضني بهدوء من كتفي ثم ادخل زبه للآخر حتى احسست بيصاته تلامس بيضاتي و تضرب فيهما و هنا تجمدت من الالم و احسست زبه في حلقي كأن طفلا في بطني و سألده بعد حين .بقي بلا حراك حوالي دقيقتين حتى سكنت و ارتخيت قليلا ثم بدأ يسحب زبه شيئا فشيئا حتى خرج و بقي طيزي مفتوحا للريح . ردت ان اغلقه و ضغطت على نفسي لكن بدون جدوي كنت مفشوخا و طيزي مثل النفق المفتوح و الالم يزيد و ينقص و ارجعني لوضعية الكلب ليكمل النيك .ثم لاحظت احدهم يمسك زب الثاني و يلعبون بهما و يقبلون بعضهم و يمارسون الحب مع بعض .عجبا لهؤلاء الوحوش يمارسون الحب مع بعض منذ مدة على حسب طريقة المداعبة .انا هنا ارتحت و ضمنت عدم فضح امري لاني سأعاملهم بالمثل .ثم بداوا في 69 و انا اتمتع بالمنظر و نسيت الزب في طيزي حتى انتصب زبي و هنا احسست بلذة الزب في طيزي .شعرت بشعور غريب بمجرد ما انتصب زبي بدأت لذة النيك و زال الالم و ما بقي منه كان ممزوجا بلذة لا توصف فأصبحت اتجاوب مع زب من ينيكني و مرات انا ارجع للخلف حتى يدخل للآخر .قال لهم: يا ولاد القحبة شعلتوا نارها و هاهي استحلت الزب من جديد ! و كان يمسك زبه بيده و يفرشي طيزي و يلعب به باحتراف و معلمية حتى كانت طيزي تفتح و تغلق لوحدها كأنها تريد بلع الزب من الشهوة ثم مرة على مرة يضربه في للبيضات بقوة و نشوة لا توصف . و تحول الاغتصاب الى لذة و متعة لا توصف و بدأت انازع آآهههه اححححح اممممممم و اطلب المزيد اقول له زيد نيكيني زيد ادخل زبك فيا ارجوك نيكني بقوة أمممممممممم لا توقف نيكوني أيي نيكوني انا قحبتكم فقط نيكوني و طفوا ناري ؟و لما يخرج زبه من طيزي اصرخ بقوة ارجع زبك أأييييييييييي ارجع زبك نيكنييييييييييي انت زوجي و انا زوجتك ،الظاهر كنت اهذي من المتعة و لا اعرف ما اقول و هو اعجبه كلامي و زاد هياجا و صديقاه مستمتعين بكلامي و بالمص لبعض .و قال لي احدهم : يا قحبة امسكي زبك بيدك تزيد متعتك ؟ فعلا كنت احلب زبي مرة على مرة و لما امسك زبي بيدي تزداد لذتي من الطيز و قلت في نفسي النيك حلو يا سلام ما احلى الزب في طيزي ،اين كان هذا غائبا عني .ثم احسست سرعة النيك زادت و بقوة و عنف و انا اتلذذ وما اصبحت اتوجع اطلاقا ثم ضربني بزبه ضربة قوية حتى خبطت بيضاته في بيضاتي و تألمت من الضربة ثم توقف و عصرني من بزازي و هو يصرخ و يتنهد ااحححححححح اححححححح ااحححح اييييييي آههههه و احسست بزفراته الساخنة تلفح رقبتي مما زادني تعطشا للزب و زاد من شهوتي. ثم بدأ يسيل في بطني سائل حار متقطع دفعات متتالية و يدغدغ من الداخل ما احلالالالالالالاه ياييييي ما هذا الشيء في بطني حلو كثير مو معقول شو حلو .ما شعرت الا و زبي يسيل بالمني في يدي و هو يقول لي انت كمان جاتك الشهوة يا قحبة عجبك الزب ؟ هزيت رأسي مثل القحبة و قلت نعم زبك حلو ونيكك احلى ثم اخرج زبه من ظيزي و مسحه على فلقاتي و انا نمت على العشب و طيزي مفشوح لا ينغلق و زبي كله مني و هم يبتسمون و ينضرون إلي و رأيت من كانا في 69 افواهم كلها مني و يقبلون بعض .ادركت انهم كانوا معتادين على الامر و هذا ما شجعني و جعلني اطمأن ،قلت لهم من أين تعلمتم كل هذا كأنكم ممثلين افلام نيك ؟ قالو لي : الدش و البارابول علمنا كل شيء ولا شفتنا في البادية افتكرت حالك في العصر الحجري!!قلت لهم :يخرب بيوتكم انتو تنيكوا أحسن من المحترفين و تشهوا الانسان في الزب مهما كان وضعه لو نكتوا دب كان استحلى النيك هههه .قربت زبي من فم احدهم فما غضب ولا ابتعد بل قبّله و مصه من دون حرج ثم ابتلعه كاملا و كان زبي مرتخي قليلا .و هنا اكتملت متعتي و بدأت اكلمهم كأني بنت و هم مستمتعون لما اخاطبهم بصفتي بنت و طلبت من أحدهم ان ينيكني مرة أخرى الان الاولى كانت مفاجأة فقلت له حبيبي ممكن تنيك حبيبتك مرة ثانية ممكن تعطيني واحد .و كنت اتصنع الحديث لأهيجهم .تعال اضربني واحد و رفدني الكرش حبيبي تعال احمل منك و من زبك الحلو .ابتسم و قال لصاحبيه :ههههههه يبدو ان القحبة استحلت النيك و عجبها زبك ههههه ثم قال لي : انتي ناكك احد من قبل ؟هزيت راسي مثل البنت يعني لا !اشرت إلى الذي ربح الرهان و قلت لهم هذا الوحش أول من فتحني و فض بكارتي لكن الثاني متعني أكثر و نيكه أجمل و أحلى. قال لي من اول مرة عجبك النيك ؟ قلت آه حلو كثير و لو كنت اعلم انه حلو هيك كنت اتنكت من زمان .ثم تقدمت إليه و هو مستلقي على ظهره و انا امشي على اربع مثل البنت و ادخلت فمي بين فخذيه و قبّلت حتى وصلت لزبه المرتخي فبلعته كله في فمي و بدأت اعلكه مثل العلكة و ابلع بيضاته لكن كل واحدة على حدا لانهما كبيرتان مثل بيضة الدجاج هههههههه و هو يتأوه و زبه ينتصب ومسكني من رأسي بقوة من شهوته . طلبت منه ان يترك صديقه يعمل معي 69 و هو ينيكني و ترجيته ،و فجأة وجدت صديقة امامي فقبلني من فمي طويلا و قال لي : أمرك يا قحبتي الحلوة انتي اطلبي و احنا نلبيك ؟ الظاهر انا تظاهري بكوني بنت زادهم هياجا و نزع عنهم حاجز الذكورة مني .ثم ارتمى تحتي و بدأ يمص وقال لي لا تنسي زبي يا قحبة راه ينتظر في فمك المعسل و كان طيزي كله مني من النيكة الاولى لكنه انغلق قليلا ،فاحسست الزب يلامسه بلطف و مسكته بيدي لأتحسس كبره فوجدته مثل الاول تقريبا فحكيته على طيزي و انا امص زب الثاني و هو يمص لي ،سألتهم ما عندكم زيت او كريم للنيك ؟ضحكوا و قالوا عندنا اللعاب و بس و بعدين يجي المني و هواحسن من الزيت و الكريم و راح نيكك بمنينا الذي في بطنك و طيزك و راح نعبيك منيي .ثم طعنني به حتى دخل بسهولة للنصف و ما قدرت على التكلم لان الزب ملأ فمي و شعرت باللذة التي لا توصف زب في طيزي و زب في فمي و زبي في فم يا سلالالالالالالالالالالالالام ولا في الاحلام و كنت اتعمد اخراج الزب من طيزي حتى يطعنني به مرة اخرى من جديد ادركت لذة دخول الزب في فتحة الطيز و انها احلى شعور و خاصة لما يدفعة للآخر حتى يلمس بيضاتي ببيضاته اممممممممم ياييييييييي شو حلو و يجنن .كان صديقهما الثالث ينظر الي بشهوة و يحلب زبه امامي و انا انظر الى شكل زبه الجميل و كبره و ازددت هياجا و لو استطعت لأدخلته في طيزي لكن زب واحد فشخني و كاد يمزق طيزي ههههههههه.ما شفت زب امامي من قبل وما كنت أظن ان شكله مغري هيك !فكرت في نفسي و قلت لو خليت اثنين ينيكوني من طيزي مع بعض يكون هائل لكن ترددت مع كبر زب كل واحد و عرفت اني لو طلبت منهم ما راح يتركوني و راح يدخلوا زبين في طيزي و ممكن يحدث لي نزيف و خفت فتراجعت عن الفكرة.لما كان زبي منتصبا رأيتهم يضحكون فقلت لهم :ما يضحككم؟قالوا لي زبك الصغير . قلت لهم زبي صغير مستحيل ،زبي متوسط الحجم و الغلظ. قالوا لي : زبك ما يشبع معزة عندنا فكيف بطيز رجل .تعجبت حقا زبي 15 سم و غلظه حين امسكه بيدي يكاد يلتقي السبابة و الابهام ،و هم يعتبرونه صغيرا . امسك احدهم زبي منتصبا بيده من القاعدة عند البيضات فبقي رأس الزب خارجا من يده .قال لي هذا مقاس زبك بطريقتها قبضة يد و رأس .ثم طلب مني ان امسك زبه الحلو الجميل المنتصب ،فأمسكته بيدين واحدة جنب الثانية و بقي الرأس ،فقال لي المثل عندنا يقول الذي لا يبلغ زبه قبضتين و راس ماهو تراس ،و التراس عندنا هو الرجل الفحل.المهم امضينا عشية نيك ولا في الخيال ناكوني ثلاثتهم و مصيت لهم و مص لي واحد زبي و ما شبعت خاصة لما تعودت و اعجبني و تحول اغتصابي بالقوة الى لذة لا توصف و تعجبت لأمري من رجل رياضي الى قحبة اتناك و انا فرحان و اطلب المزيد يا ييي ما احلى الزب و النيك و المص و ما احلى الرعيان و زبابهم الكبار وخاصة ان لكل واحد منهم طريقة للنيك مخالفة يعني تجنب الروتين فواحد منهم عندما يدخل زبه يطعنني للفوق يكاد زبه يخرج من ظهري و الثاني نيمني على ظهري و نام فوقي و كان زبه يطعن للفوق يكاد يخرج من بطني و الثالث ناكني و انا نائم على ظهري لكن رجليي مفتوحتان و هو يطعن بزبه يمينا و شمالا على الجنب كدت اجن من كثرة الشهوة و لذة الزب يا ويلي ما احلا النيك في الغابة ياي .كنت اقول لهم نيكوني بدون خجل و ينادوني بالقحبة و يعجبني ذلك لاني كنت هائجا جدا .لما شبعنا نيك اردت الذهاب و لكن مشيا ليس جريا لاني مفتوح و لا استطيع لو استطعت الوصول مشيا يكون احسن فقال لي احدهم احنا نستناك هنا وقت ما حبيتي يا حلوة و قبلوني من فمي مثل البنت يخرب ديارهم ما شبعوا نيك .قلت لهم ممكن تجاوبوني على سؤال محير ؟ قالوا لي تفضلي عمري؟قلت لهم ليش قررتوا تنيكوني ؟ قالوا القصة طويلة لكن ابن خالك؟؟؟؟؟؟؟ هو السبب . قلت لهم: كيف ؟ قالوا انت ما تنام معاه في غرفة واحدة ؟ قلت : نعم .قالوا لي ابن خالك؟؟؟؟؟؟اكبر نياك طيز في البلدة و الجميع يعرفه ما ترك حتى دابة من شره و لو قدر ينيك النملة ناكها .و كان يتمنى ينيكك لكنه يخاف انك تفضحه .كان يوصفل لنا جسمك الرياضي الممشوق و فخاذك الخالية من الشعر /و فعلا كنت البس ملابسي امامه ابقى في الكلسون فقط دون انتباه / و كنا مرات نيك الحيوانات و احنا نفكر في جسمك و مرات نيك بعض حتى شفناك تجري في الغابة فحص المراد،و نعرف كل تفاصيل جسمك و عدد الخانات و الشامات في جسمك و تعجبت لما عدوا لي بعضها في مكانه بالضبط .هنا علمت ان ابن خالي؟؟؟؟ يتمنى طيزي التى فتحت منذ قليل و قررت ان اهديه اياها في ليلة ما و هذه قصة ثانية راح ارويها لانها طويلة و القصة كبرت و ما اريد ان اطول عليكم حبايبي. في اليوم الثاني لما افقت شعرت بألم شديد في طيزي كأني عامل عملية جراحية و ما قدرت امشي و كدت انفضح لكن قلت لهم ربما البواسير عادت تؤلمني من جديد.و انا لا اعرف البواسير حتى هههههههههه لكن كان لابد من الكذب لانقذ نفسي من سين و جيم اما ابن خالي ؟؟؟؟ ولد القحبة فأظن انه شك .المهم تعافيت بعد يومين و استحليت النيك و أدمنت عليه بسرعة و في ظرف اسبوعين قضيتهم في البادية شبعت نيك في الغابة و نسيت الجري فقط اذهب طلبا للزب المنتصب الكبير.و اعجبتني معاملتهم لي كأني بنت شيء جديد و لذيذ .لكن لما عدت للمدينة احسست بفراغ كبير و اشتقت للزب و ما عدت اتلذذ بالاستمناء مثل ما كنت من قبل .و انا الآن في حيرة كيف اقضي وطري و انيك و اتناك ؟اخاف من الفضيحة .ما اتناك الا عندما يأتي؟؟؟؟؟ ولد خالي عندنا لكنه لا يمكث طويلا ان كثر يومين ينيكني و يشبعني زب و يرجع و ابقى اتلوى في محنتي مثل العروس التي رحل عنها زوجها فما هو الحل ارجوكم . اريد حلا لمن مر بمثل تجربتي او اقتراحات لكن دون انا انفضح في الحي او يشعر بي احد . شكرا للجميع و انتظروا قصة ابن خالي ؟؟؟؟ كيف اغويته و ناكني في الغرفة . باي
  22. الحــــــارس ! (ج1) الجزء الاول كانت عيوننا تتلاقى مع كل عملية نقل البضائع الى المخزن الذي كان ضمن مجمع للمخازن الذي يحرسه رجل تعرفت عليه خلال عملي. فبحكم عمله كان عليه الاشراف ومتابعة ومراقبة كل المخازن التي تحت امرته. فمع كل نقله للبضائع كان يقترب من مخزننا ويحاول التحدث معي، الى ان صارت بيننا علاقة صداقة ومعرفة. ومع كل لقاء كان هناك شيئ يجذبني نحوه، وخصوصاً عندما تلتقي نظراتنا من بعيد. مرت الايام ونحن على هذا الحال ومعرفتنا تزاد ببعض. لم يكن متزوجاً كما انا. وفي احد الايام والذي صادف ان يكون خميساً، طلب مني صاحب الدكان الذي كنت اعمل فيه، ان انقل البضاعة وحدي الى المخزن. حملت البضاعة مع غروب الشمس واتجهت الى المخزن. اوقفت السيارة امام المخزن وبدأت بتفريغها ووضع البضائع في المخزن وترتيبها، وبينما انا على هذا الحال اقترب صديقي الحارس مرحباً ولما رآني تعبا بعض الشيئ راح هو الاخر يساعدني في تفريغ البضاعة. وعند الانتهاء من التفريغ هممت بالمغادرة عندما اقترح علي ان نجلس مع بعض ونشرب الشاي ونتسامر. أجبته : ان علي الذهاب كي استحم. قال : لماذا كل هذا العناء من الممكن ان تستحم عندي، غدا يوم هو الجمعة وهو يوم عطلة وبال***ان نقضي سهرة جميلة مع بعض. تحفزت مشاعري وتمنيت ان تكون السهرة حسب رغبتي. نظرت الى عينيه التي كانت تطلب مني الموافقة، ثم اومأت بالموافقة. دخلنا غرفة الحارس التي كانت تحوي على سرير ومنضدة صغيرة مع اريكة صغيرة وكرسي، وبجانب الغرفة كان الحمام. اغلق الباب من الداخل وطلب مني ان الدخول ال الحمام لاستحم. بدات بنزع ملابس في الغرفة ووضعها لى الكرسي، وبقيت باللباس الداخلي فقط وهممت بالدخول الى غرفة الحمام عندما سمعته يقول مبتسما : هل عندك مانع ان نستحم سوية، على الاقل لدعك ظهري بالصابون! الهبني قوله حتى ان قضيبي انتفض وبدأ يرتفع وينتفخ ! قلت له : لا مانع ان كان المكان يتسع لاثنين، ضحك واخذ بنزع ملابسه ووضعها على الاريكة ! عندها نزعت السروال الداخلي ايضاً ونظرت اليه وكان هو ايضا عاريا تماما ! دخلت الحمام ووقفت تحت الدش وبدات اصب الماء على جسمي وقضيبي مستعد للانتصاب. وما هي الا لحظات حتى سمعت وقع اقدامه تتجه نحوي حتى وقف امامي تحت الدش وبدات اصب الماء على راسه وجسمه، واخذت اجسادنا تلامس بعضها البعض، وبدأ قضيبي وقضيبه ينتصبان شيئاً فشيئا ! مد يده واعطاني الصابون وقال :ادعك ظهري بالصابون، ثم ادار ظهره باتجاهي، شعرت برعشة تسري في جسدي عند ملامستي ودعكي لظهره بالصابون لم استطع كبح جماحها ! الصقت عندها قضيبي على مؤخرته السمراء المدورة، وحضنته بكلتا يدي وبدات اتلمس صدره وبطنه وعانته، ثم امسكت بقضيبه الذي كاد ينفجر من الانتصاب ! وبينما هو في احضاني همست في اذنه : ايعجبك هذا ! رد على متاوهاً : نعم فانا منذ فترة طويلة جداً لم امارس الجنس مع احد ! همست له مرددا:وانا كذلك ! ثم وضعت راس قضيبي على فتحة مؤخرته الي كان الصابون يغطيها ! قلت له :هل تتحمل قضيبي ! رد علي : نعم ..نعم .. ادخله ! قال هذا وقضيبي يزدا انتصابا وقوة مما جعلني ان ادفع راس قضيبي باتجاه فتحة مؤخرته حيث انزلق بشيئ من الصعوبة الى داخله بسبب الصابون ! تاوه وقلب راسه الى الخلف حتى صارت شفتاي تلتصق باذنه ورقبته مما جعلني ان ادفع بقضيبي بقوة باتجاه فتحته حيث صاح آي آي آي ..آخ آخ آخ...توقفت عن الدفع وهمست في اذنه هل آلمتك : رد قائلا ً : انه الم النشوة، استمر في النيك !عندها صرت انكح مؤخرته ذهاباً وايابا وانا ممسك به من صدره حتى انطلق حليبي يملأ مؤخرته وانطلق حليبه كالمدفع من قضيبه! ومع انطلاق منيه كنت اشعر بانقباضات فتحة طيزه تقبض على قضيبي مما كان يزيد من النشوة عندي ! ارتخينا نحن الاثنين، ثم اخرجت قضيبي من داخله وبدأنا بالاستحمام وتنظيف اجسادنا تتخللها القبل والابتسامات والنظر في العيون .. والى اللقاء في الجزء الثاني مع الحارس وانا حاضر للتبادل من العراق نينوى
  23. بعد تعرف عبر موقع المان جام الشهير و تبادل رسائل وصور ومحادثات سكايبي وبعدما عرضت له جسمي وتمتعت بزبه لمرات ومرات على الكام تجرأن و قبلت ان اراه بعد ان طلب مني ذلك عشرات المرات و كنت ارفض لا اعلم لماذا ربما لاني اخاف ان القى رجلا لا اعرفه الا من خلال الشاشة وخوفا من ان يكون انسان غريب او مجنون ربما! طلبت منه ان يلقاني على الطريق العام قرب منزلي وقال لي سوف ياتي بسيارته و قال لي نوعها و لونها، اغتسلت و عطرت بزازي بعطر حريمي ومسحت شق طيزي بكريم نيفيا حتى يطرى وتصبح رائحته زكية لبست و تعطرت و نزلن انتظره... لم يتأخر توقف امام في تلق الحظة اخذ قلبي ينبض بسرعة لا خيار امام الان عليي ان اركب معه فتمالكن نفسي و ركبت و هو ينظر الي بعينيه يكاد ياكلني و بسمة عريضة على وجهه، مد بده يتحسس فخذي و يقول لي ما اجملك ما اطيبك ونا احمر خجلا! وصلنا لمبنى شقته نزل للكراج حتى لا يرانا الناطور وصعدنا في المصعد وكان لا يزال يتلمسني في صدري و طيزي وانا في قمة الضياع لا اعرف ما افعل، وصلنا الشقة فتح الباب و ارشدني لغرفة النوم اغلق البا ولحق بي ثم وقفت امامه لا اعرف ما افعل فاذا به يبدأ بتقبيل رقبتي و خلف اذني وهو يخلع لي قميصي و يده الثانية تعتصر بزي (ثديي) ويقرص حلمتي. نزع القميص و نزل يرضع بزازي وانا اذوب بين يديه اكاد اظن ان ما يحصل هو حلم لا اريد لن استيقظ منه ابدا. توقف و بدأ يخلع قميصه تحسست صدره الرجولي الممتلئ بالعضلات تحسست زنوده الصلب كالصخر قبلت صدره و بطنه نزولا حتى سرته فوجد الجينز امامي فتحته فورا واخذت العق قضيبه من خلف السليب الاسود آه من تلك الرائحة! عبق الفحولة والرجولة لم اتحمل كثيرا فقمت بتنزيل السليب لاتلقف راس زبه في فمي ما اطيبه رضعته كطفل يريد حليب امه احسست به يحاول سحبه من فمي تابع باقي القصة كاملة وغيره هنا: />
  24. بعد ٣ شهور من الوحدة بعد غياب رفقاتي عبدو ومحمود صارت المفاجأة التانية وهيي سليم ابن خالي كان بالصدفة مارق من حارتنا وأنا قاعد عالرصيف وشافني ووقف وبعد السلامات قالي انا رايح عالمزرعة لاسبح بتروح معي لأنو بدي رفيق وافقت على طلبو سليم كان شب رياضي طولو مترين وجسمو برونزي واخدت اغراضي للسباحة وطلعت معو وكنت فاكر انو في شباب بالمزرعة بدهن يسبحو والمفاجأة أنو كنا لوحدنا سليم كانت حالتو المادية مليحة كان عندو مزرعة وكان عندو طابق جاهز ولما وصلنا ع المزرعة ولمحت المسبح قالي فوت البس بس لأركن السيارة وبالفعل لبست الشورت وطلعت وكان هوي لاحقني ولما نزلت عالمسبح طلع من الغرفة لابس تياب البحر شورت قصير وداهن حالو كريم ولما شفتو راح نظري لزبو وصرت اتخيل زبو بس يوقف وصرت اتخيل طولو ولما نزل عالمسبح صرنا نسبح ونلعب مع بعض وحسيت انو صار ينظر لجسمي الابيض الخالي من الشعر نظرات فهمت مغزاها بسرعة بس هوي ما رضي يحكي وقلت لازم اكسب الفرصة واجرب ورخيت الشورت شوي وصرت اتقصد اساوي حركات جنسية وارفع حالي فوق المي وارجع ليشوف جسمي ولما تأكدت انو نظراتو صارت غريبة قلتلو الشورت تبعي انقطع الرباط تبعو وصار ينزل بلا قصد شو رأيك أشلحو قالي ع راحتك وبالفعل شلحت وصرت اهزلو قالي عجبتني الفكرة وشلح الشورت ولمحت زب طولو ٢٢ سم عالقليلة وكان موقف متل الصاروخ وصرت اتقصد اوقف حدو واساوي حالي عم اسبح واصطدم فيو مرات بعدها قلتلو بدي اطلع ارتاح شوي وطلعت ونمت ع بطني شفتو صار يلعب بزبو من تحت المي وانا صرت العب واضرب ع طيزي ولقيتو طلع من المي ونام حدي على ضهرو وقالي انا تعبت كمان وبدي اريح وقلب على جنب وصار زبو حدي قلبت ع جنبي وصرت احرك لحتى دق زبو بطيزي وحسيت بنشوة بعد حرمان وحس عليي وبالفعل غمرني وصار يفرك وانا اجاوب معو قالي شو رأيك نجرب شي جديد قلتلو شو هوي قالي نفوت نتسطح ع التخت بالغرفة قلتلو موافق ولما فتنا عالغرفة وكانت المزرعة مجهزة بغرفة نوم وغرفة جلوس ومطبخ ومنافع نمت عالتخت ع ضهري ونام حدي ولقيت حالي مديت ايدي ع زبو ومسكتو وصرت العب فيو وهوي مسك زبي ويلعب فيو وصرنا نضحك وقلتلو بدي جرب شغلة وحطيت تمي ع زبو وصرت امصو شوي شوي وهوي يتأوه ولقيتوحط ايدو ع طيزي وصار يفركها ويضربها وانا ارفعها ولفيتها مشان يضربني عليها وحط على اصبعتو لعاب وصار يفركها وانا كنت مفوت زبو بتمي كلو قالي شو يا ممحون ولا مجرب قلتلو لا بس بشوف افلام وعبيت زبو لعاب وقلي خود وضعية ونمت ع بطني ونام فوقي وصار يفوتو شوي شوي لحتى فات اتوجعت شوي لانو زبو كبير قالي شوي وبتتعود وصار يسحبو ويفوتو شوي شوي لحتى فات كلو وانا بقمة المحن لانو انحرمت من الزب وصار يقلي على وضعيات وانا اساويها وهوي ينيك ويسحبو من طيزي ويخليني امصو واحط لعاب وبزاق ويرجع يفوتو وصار يهز بقوة ويشد بالخبط وانا عم اهز تحتو وفوقو وع جنبو لحد ما سحبو وكبو عالارض وارتخى وكان نفسي امصهن بس ما كنت متعود ولما خلص نام عبطنو ونمت فوقو وصرت افوتو وحطيت بزاق وبعد فترة فات وصرت اسحبو وافوتو لحد ما إجا جوات طيزو لقيتو سحبو وقالي ليش جبتو جوا قلتلو ما استحملتو عصب مني وقالي بدي نيكك مرة تانية وبدي جيبو جوة انا افرحت وقلتلو جيبو وين ما بدك بس لا تعصب حبيبي لما قلتلو حبيبي ابتسم وقالي قوم نتحمم ونرجع خلصنا دوش واطلعنا من الحمام وكنت بالحمام امسك زبو والعب فيو ولما صرنا بالتخت مسكتو وصرت امصو لحتى وقف وصار متل الحجر قالي ولا بدي صير قلك ميدو الممحون وعجبني الاسم وقالي نام عضهرك وارفع رجليك وجاب شوية زيت من المطبخ ودهن شوي ع زبو وشوي ع طيزي وراح مفوتو بسرعة حسيت روحي طلعت وقالي بدك تتحمل يا ممحون وصار يفوتو ويطالعو لحد ما كب حليبو جوا وحسيت الدفا بطيزي ولقيتو نام فوقي وارتخى وانا لافف رجليي حوليه لما يبعد عني وانا كنت اول مرة بيجي جواتي وكنت مبسوط لاول مرة بحياتي وشفتو تعبان قلتلو نام ع ضهرك لارضعو قام غسل وإجا نام وصرت ارضعو لحتى وقف وقام فوتو مرة تالتة بوضعية الكلب وصار ينيك وضلينا بتالت ضهر شي ساعة لحتى انفجر زبو بطيزي مرة تانية وحسيت بحليبو الدافي جوا ولما خلصنا تحممنا ورجعنا عالبيت ونمت من التعب بس كنت مبسوط وتاني يوم لقيتو عالباب قالي بدي روح ع البيت ارتبو بتساعدني وغمزني فهمت علي دغري وطلعت معو ورحنا على بيتو ولما فتنا سكر الباب وصار يشلحني عالسريع وشلح هوي وصار يمصمصني من رقبتي ومن حلماتي وانا متل العبة بين ايديه وفتنا ع غرفة النوم وصار يفرك طيزي ويمرق زبو بين فلقات طيزي وقالي مصو يا ممحون لفيت واخدتو بتمي وقالي بدي جيبو بتمك يا ميدو وانا نظرتلو ودبلت بعيوني موافق ومسكني من راسي وصار يحرك زبو بتمي لقيتو مسك جهاز التلفزيون ومشعلو وحط فلم اتبسمت واتذكرت بدايتي بس كان حاطط فلم كانت البطلة عم تمص وترضع قالي ساوي متلها يا ممحون وقف على ركبو واخدت وضعية الكلب وصرت ارضعلو زبو وهوي يضربني ع طيزي لحتى صارت حمرا ولما صار بدو يجيب قلي رح جيبو بتمك يا ممحون وبالفعل سحبو وكانت الممثلة جايبتو بتمها وانفجروبتمي وع وشي وصار يمسح زبو بوشي وانا ابزق حليبو لاني ما اتعودت ع طعمتو فتنا عالحمام واتحممنا واطلعنا لقيتو جايب علبة كريم قالي مصلي زبي يا ميدو وارجعت لنفس الوضعية وهوي مسك الكريم ويدهن على فتحة طيزي وسحب زبو لما وقف وانتصب ولف وحطو وصار يفوتو ويقلي عجبك زبي يا ممحون وانا اقلو كتير وبعد فترة قذفو بطيزي وانا كنت احس احساس نشوة خلصنا وقالي انت محروم ما رح تنيك ابدا انت لازم بس تنتاك وانا بدي نيكك واخدني عالبيت وصرنا يوميا نجرب اشكال جديدة من النيك ولما ارتحتلو حكيتلو قصتي مع رفقاتي وحكالي هوي ع مغامراتو مع البنات وقالي انو انبسط معي كتير ومارح يتركني وبعد ٥ شهور دقلي وقالي جايب فلم جديد بدنا نقلدو وبلش الفلم وبلشت الرضاعة وبلش النيك وانا تحت رحمة زبو لحد ما سحب زبو متل الفلم وحطو بتمي وصار يحركو وشفت بطلة الفلم لما اجا بتمها صارت تبلع وهوي يضربني ويقول ابلعو ولا ابلعهن يا ممحون ما احسنت رجعت طلعتهن من تمي ومسحت لقيتو زعل وقالي رح نيكك مرة تانية وجيبو بطيزك صار ينيك بقوة وبعنف ولما جابو جوات طيزي وفتنا ع الحمام واتحممنا وطلع قالي بدك شي انا مسافر ع الكويت بكرة وكنت بدي افاجأك انا انصدمت وقلتلو ليش قالي اجاني عقد عمل وكانت اخر نيكة بينيكني ياها وبعدها فقدت الزب الطويل اللي محني ع الاخر وسافر وبعدها بفترة انطلبت عالجيش ورحت وبعد ٧شهور دورة انفرزت ع غرفة كان فيها شب ابيضاني لحالو وكان اسمو نواف وهون بلشت قصتي مع الشب الرابع وهاد هوي الجزء الاخير بقصتي بحكيلكن ياه بعد فترة ارجو انو تكون عجبتكم قصتي بجزءها التاني وانا بعرف انو جزءها الاول مالقا اعجاب حدا بس هاد ما بيزعج وبنلتقي بع فترة باي ميدو الممحون
  25. الرجل الغريب ناكني في الحمام منذ سنتين كنت في سفر لاحدى المدن الجنوبية الشبه صحراوية لبعض الاشغال و اضطررت للمبيت لايام هناك و الفنادق قليلة مع اني لا احبها كثيرا لكثرة وجود حشرات البق فيها و كنت لسعت منها قبل ذلك فقررت عدم النزول في الفندق ،فاخترت الحمام لانه نظيف و اجتماعي و يمكن ان اقضي وقتا ممتعا فيه بوجود اصدقاء ،لعلمكم الحمام عندنا لا يشبه حمام بلاد الشام ،مختلك تماما لانه في النهار حمام و في الليل نزل يبيت فيه الناس جنب بعض و المبيت اجرته زهيدة و كل شيء متوفر امام الحمام من اكل و شرب و ما شابه .المهم قررت المبيت في الحمام و بعد العصر دخلت احدى الحمامات و اعجبتي تنظيمه و شكله الداخلي و رائحته فقررت ان ابيت فيه و سجلت اسمي عند صاحبه و اتفقنا بعد المغرب اترك عنده بطاقتي الشخصية .رجعت بعد المغرب و كنت تعشيت جيدا و دخلت لاستريح فقال لي صاحب الحمام يمكنك أخذ حمام لو شئت قبل ان يبرد الماء ؟و بالفعل أخذت حماما خفيفا و عدت لسريري لأرتاح من تعب السفر و كنا ننام جنب بعض ،كنت انا في الطرف تماما و جنبي سرير فارغ .لعلمكم الأسرة عبارة عن فرش موضوعة على الارض أصحاب المغرب العربي يعرفونها جيدا.بعدما ما نمنا و كانت حوالي الساعة العاشرة ليلا و الكل نائم لانهم ليسوا سياحا بل إما عابر سبيل مثلي او عامل او مضطر فالكل ينام ليفيق باكرا .إذن بعدما ما اطفأ صاحب الحمام الأنوار سمعنا دقات على الباب و فتح صاحب الحمام الباب و بعد مدة سمعته يقول لرجل معه لا تحدث ضجة فالناس نيام و ان اردت تبديل ملابسك فعليك ان تدخل الحمام و تشعل الضوء هناك ،و اعطاه بعض الأغطية لكنه لم يدخل الحمام و نام في السرير جنبي .نمنا جميعا و في حوالي منتصف الليل او الواحدة صباحا كنت اتقلب و انا نائم بالكالسون فقط و احسست رجلي لمست شخصا و كان هو كذلك بلا ملابس او بكلسون فقط لا ادري بالضبط ، سحبت رجلي ثم انقلبت للجنب الثاني و بعد مدة احسست برجل لمستني من الخلف في فخذي فما اكترثت لانه نائم ،ثم صعدت رجله قليلا و انا ما اهتممت للأمر و الرجل نائم ولا يؤاخذ النائم على فعله .بعد مدة انقلب الرجل و اقترب مني كثيرا حتى نام في جنب مخدعي و وجهه يقابل ظهري لاني احسست انفاسة الحارة تلفح رقبتي و فجأة لمسني بيده على فخذي و لم يسحب يده و انا لم احرك ساكنا لكنني افقت من النوم و تركته يتحسس فخذي و عرفت انه مستيقظ و لكن قلت في نفسي لا يعرفني و لا اعرفه و الدنيا ظلمة خليني اشوف لوين راح نوصل هههههه و للصراحة انا سبق و ان ناكوني من قبل و اعرف لذة الزب و خاصة عندما تلمسني يد رجل اصاب بهياج و لكن من مدة لم امارس النيك مع رجل ،فقررت ان اتركه على راحته ،لما اطمأن لهدوئي و عدم ردة فعلي أدخل يده بين فخذي و بدأ يتلمس في و يحك و يدلك في فخذي ثم مسكني من فلقتي فوق الكلسون و بدأ يدلك و احسست بأنفاسة تزداد و انا لا اعيره اهتماما و تظاهرت بالنوم و الشخير مرات .ثم مد يده بين فلقاتي و تحسس زبي جيدا و دلكه و انا لا اقدر ان اتمالك نفسي لكن صبرت ،بدأ زبي بالقيام قليلا و هو يلعب به بيده و يده الاخرى على فلقاتي ثم ادخلها تحت الكلسون فكدت اصرخ من اللذة لما لمس طيزي بيده الدافئة،و كنت اعرف انه يعلم اني مستيقظ شيء ظاهر رجل تداعبه من طيزه مدة 10 دقائق ولا يستيقظ غير معقول .المهم استمرينا في اللعبة مع بعض حتى التصق بي و كان من دون لباس تماما و احسست بزبه الكبير بين فلقاتي من فوق الكلسون يكاد يمزقه ،و هنا انقلبت الى ناحيته فانسحب و تظاهر بالنوم و انقلب للجنب الثاني و انا ندمت على ما فعلت و اني فرطت في هذه الفرصة و خاصة انه كان يداعبني بحرفية تامة كأنه ممثل افلام بورنو .نزعت الكالسون و بقيت عريان ثم لمسته بيدي على فلقاته و ادخلت يدي بين فخذيه حتى لمت زبه المنتصب اخخخخخخخخ يا ويلي ما هذا مدفع او عمود كهرباء هههه هذا الذي اسعى إليه منذ ساعة راح يمزق طيزي من اول لمسة ،لكنه أعجبني و أغراني و سمعت تأوهات الرجل الغريب و هو ينتهد و انا العب بزبه و لما لمست طيزه زاد في التأوه آآه ه ه احححح لكن بصمت .لما احسست بهياجه و بلوغه قمة النشوة تركته و انقلبت للجنب الثاني كما كنت اول مرة و لكن هذه المرة بدون ملابس و طيزي كلها لعاب وضعت فيها اللعاب و دلكت فتحة طيزي جيدا و كنت مستعدا لزبه الضخم ،لما تركته انقلب ناحيتي و مسكني بيده من طيزي فوجدها مليئة باللعاب و الصق زبه بطيزي و بدأ يمرر زبه بين فلقاتي و انا اكاد اموت من اللذة و الاشتياق للزب ،اراد ان يدخل زبه في طيزي لكني هربت منه لارى ماذا سيفعل ،ثم نمت على بطني مباشرة فما احسست الا بثقل كبير يصعد فوقي ثقيل جدا قنطار او أكثر ،ففتحت رجلي كثيرا و رفعت طيزي لما لمسني بزبه ووضعت المناشف تحت بطني و زبي لارتفع قليلا و فعلا ارتفعت و كان طيزي للسماء مفشوخا بنتظر مصيره .ثم احسست به يمسك زبه بيده و يبزق فيه اللعاب ثم وضعه على فتحتي و فرشى قليلا ثم ضغط و انا كنت ارتخيت حتى لا اتوجع، فزبه كبير،ثم ضغط ثانية فأحسس كرة كبيرة دخلت في طيزي فما شعرت إلا و انا اقول احححححح ايييييييي فوضع يده على فمي بلطف لأسكت ثم ادخل زبه للنصف و لم استطع الحراك لأنه فوقي و ثقيل جدا ،و انتصب زبي كثيرا و هو يحتك على المناشف تحتي كأن أحدا يحلبه .اكمل الغريب ادخال زبه في طيزي حتى احسست ببيضاته تلامس بيضاتي فعرفت أنه ادخله في كله ثم قبلني من كتفي و هو يخرجه بهدوء ثم يعيده و انا منتشي و الالم زال و تحول للذة لا توصف خاصة عندما كان يخرج زبه كاملا ثم يدغدغني من فتحة طيزي و يدخله في بقوة و الصوت مثل التصفيق حتى كاد يفضحنا .و زادت لذتي و زبي يحتك على المناشف تحتي و انا اتأوه امممممم امممم ااهههه و هو يقبل و يمص رقبتي و كتفي و زادت قوتة و هو ينيك و كأن زبه زاد في الطول احسست به يلامس كبدي و قلبي ايييييييي و اقول في نفسي ما هذا الزب الكبير يا ويلي ما ألذه ،ثم امسكني بقوة من كتفي و التصق بي حتى احسست ثقله 4 قناطر عصرني عصرا ،و بدأ شلال الحمم المنوية يسيل في بطني دافئ و يدغدغ و كثير جدا حتى خرج من طيزي بعض منه ، كأنه لم ينك منذ مدة طويلة و انا مع احتكاك زبي بالمناشف تحتي ما شعرت الا و النشوة تغمرني لما بدأ يقذف في بطني و جاءت شهوتي مع شهوته تقريبا و قذفت منيي بين بطني و المناشف و هو ارتخى فوقي و قل ثقله قليلا و هو يقبل كتفي و رقبتي ثم اخرج زبه بلطف و احسست بيده تمسح طيزي بنعومة و زبي كذلك و هذا ما أعجبني فيه انه لا يستحيي ولا يقرف من زبي /كما يفعل بعض الحمقى ينيكني ثم يقرف من زبي و يقول لي انا رجل كامل الرجولة لا يمكن ان امسك زبا بدي ،هههههه روح نيك أمك يا ولد القحبة تنيكني و بعدين تقرف مني /لكن هذا الغريب كان يمسك زبي كأنه يمسك زبه ،كان زبي كله مني لكنه مسحه بحرفية و لطف و انا شبه نائم و طيزي مفتوح مفشوخ على الآخر لكني كنت موجوع قليلا لما زالت اللذة شعرت بالوجع لان زبه كان كبيرا لا يوصف .تعجبت كيف ان أهل الصحراء يملكون هذا الزب الكبير .بعد حوالي نصف ساعة كانت الساعة الثانية او الواحدة و النصف بعد منتصف الليل احسست به مرة ثانية يتلمس جسدي العاري و انا كلي شوق إليه و الى زبه العملاق اللذيذ لم اشبع من النيك المرة الاولى ولا هو كذلك ،هذه المرة اردت ان اتستمتع أكثر فالدنيا ظلام و الغريب لا يراني فنمت على ظهري مثل البنت و رفعت طيزي قليلا بالمناشف التي ساعدتني كثيرا لولاها لما تومتعت هكذا ،بدأ يتلمسني بيده ووجدني مستعد مثل القحبة للنيك و ادخل اصبعه في طيزي فقلت بهدوء ايييييييي و ربمها اعجبه صوتي لان الصوت كذلك يهيج الزب . صعد فوقي و بمجرد ما احسست بأنفاسه على وجهي قبلته من فمه فانقض علي بالقبل كأنه لم يقبل فما من قبل .عرفت انه يملك شوارب ولكن بدون لحية بل لحيته كانت محلوقة من ايام فقط لانها كانت توخزني في وجهي،مصني مصا و كاد يبلع لساني الصغير المسكين ،ثم عصر بزازي احسست كأني بنت بين يديه و زبه يذهب و يرجع فوق زبي الصغير المنتصب و مرات يحتك ببطني و ما شبع من القبل و المص و العض حتى تألمت و قلت ايييييي فقبل بزازي كأنه يعتذر ،ما أجمل معاملة الرجال مثله لي معاملة تشعرني بالأنوثة .ثم وضع رأس زبه المبلل باللعاب على فتحة طيزي و ضربني ذلك الزب العملاق حتى صفقت يبضاته في فلقاتي و خشيت ان يستيقظ النائمون من شدة التصفيق و انا اتلوى و زبي يحتك بيطنه الناعم الدافئ .كان ينيكني كأنه ينيك بنتا عذراء ،عندما يدخل زبه للآخر اتوجع قليلا لكن الوجع يتحول للذة مباشرة و أكمل النيك و احسست نفسي مثل بنت قحبة تتناك من رجل محترف لم ينيك من زمن طويل ، شعور جميل و ما احلى زبه و ثقل جسمه و بمجرد ما كان يخرج زبه كنت ألتقطه بيدي و أعيده لطيزي حتى لا يهرب مني ههههههه ثم فذقت منيي بين بطنه و بطني الملتصقتان و هو قذف حممه المنوية في بطني كأنه يريدني ان أحبل منه ،ثم نام فوقي مدة من الزمن و تغطيت انا بالمناشف بمجرد ما اخرج زبه العملاق من بطين و ما شعرت الا و ضوء الصبح يلفحني من النافذة و فتحت عيني كي أرى شكل زوجي و نياكي و فاتح طيزي و من ناكني أحلى نيكة في حياتي كيف يبدو في الضوء فوجدت السرير فارغا و تبسمت و عرفت انه رجل يسحي كثيرا،احسست ببعض الوخز في طيزي و تبسمت و قلت له في نفسي يخرب بيتك شو وحش نيك ههههههههه .دخلت للحمام و اخذت حماما خفيفا و انا كلي سعادة و فرح لما حدث لي البارحة من غير موعد مسبق .و اصبحت كلما ادخل حماما اتذكر تلك الليلة الحمراء السعيدة .قضيت 4 ايام في تلك المدينة و انا انام في الحمام لكن لم يحدث أي شيء لكنني كنت سعيدا فنيكة الغريب انستني كل شيء و زبه عوضني كثيرا حتى اني لم ارغب في الزب لمدة طويلة و ما زلت اتذكر مواصفاته و مواصفات زبه الكبير العملاق .احلى نيكة مع الغريب . للتواصل بدون سب و لا قلة ادب ارجوكم /
×
×
  • انشاء جديد...