القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. لو عندك الشجاعة و الجرأة ادخل و جاوب بصراحة ؟ وجدت في أحد المواقع الجنسية صورة لمجلة جنسية أمريكة تطرح لعبة الأسئلة الجنسيه هذه و بلغ عدد المشارين فيها 15 مليون شخص في أمريكا فقط و الدول الأخرى تلعبها عن طريق الأنترنيت فقط لأن المجلة غير متوقرة و أثبتت الدراسات ان هذه اللعبة تخفف كثيرا خاصة عند المصدومين جنسيا . إليكم مبدأ اللعبة و قانونها : يجب أن تجاوب على جميع الأسئلة مهما كانت . اما مبدأها فهو : قم بقص النص من الموقع و ضعه عندك في ملف وورد لتسهل عليك الكتابة ثم قم بتقييم نفسك بنفسك كما تشاء انت حر ، فضفض و خرج كلشيء مكبوت في قلبك بعدين راح ترتاح اكيد . الأسئلة : هناك اسئلة للرجال فقط آسف يا بنات ليس لكم زب هههههه لكن ممكن أي بنت تجاوب و بدل الشيء المذكر تحط المؤنث و خلاص شيء سهل لأن السؤال له وجهان . انا سأضع الجواب للتوضيح ولا ازيد عليكم حرفا . شرطي الاول هو النزاهة لا يعرفني أحد ولا أعرف أحدا و هي مجرد لعبة فقط للتسيلة . أضفت بعض الأسئلة من عندي لزيادة المتعة فقط . من له أسئلة جديدة ممكن يرسلها الي لتطوير اللعبة و جعلها اكثر شمولية و اثارة . ماهو لون زبك ؟ ( بني أحمر ) ماهو طول زبك منتصبا ؟( 16 سم ) ماهو حجم زبك منتصبا يعني الغلظ ؟( 11سم ) لقياس غلظ زبك لفه بخيط ثم قم بقياس طول الخيط فقط . راس زبك غليظ ام مدبب؟ (مدبب شبه مثلث ) ماهو لون رأس زبك ؟( وردي محمر ) شكل زبك كيف هو ( انواع اشكال الزب مختلفة هناك المستقيم و هناك المائل للجنب و المائل للاعلى و المائل للأسفل ، انت تعرف شكل زبك أحسن مني ضع الاجابة هنا( مستقيم مائل الأعلى ) فتحة رأس زبك للأعلى ام للأسفل (وسط ) عندما ينتصب زبك بأي اتجاه يكون للأمام ام للأعلى ام لجنب ( للأعلى باتجاه السرة ) لون خصيتيك ( بني داكن ) حجم خصيتك ( متوسط بيضاوي قطر 2 سم تقريبا مثل بيضة الحمامة ) خصيتيك متساويتان ام لا ( اليمنى أكبر من اليسرى قليلا) لون الخط الذي يصل بين خصيتيك و دبرك يعني طيزك ( بني عليظ ) لون فتحة شرجك طيزك ( حمراء بنية تقريبا ) فيها شعر ام لا( شعر قليل بني) انت مختون ام لا ( مختون طبعا) هل تستطيع ان تلمس زبك بلسانك و هو منتصب( احيانا نعم لكن يتطلب وضعية جمباز ) انتهينا من أسئلة التعارف على الزب ، الآن ننتقل الى الجنس مباشرة : هل تستمني يعني تحلب زبك (نعم دائما) متى كانت أول مرة ( لا اتذكر لكن كنت طفلا في المدرسة الابتدائية بين 6 و 10 سنوات ) عندنا تستمني اين تضع يدك الثانية ( احيانا في صدري على حلمتي و احيانا في طيزي بين فلاقاتي ) عندما تستمني هل تدخل اصبعك في طيزك ( نعم ) هل تدخل شيئا آخر ( نعم ) متى قذفت المني اول مرة ( في سن 13 ) كيف هو قوامه ( لزج و خفيف نوععا ما ) لونه ( ابيض حليب ) هل ذقته (نعم ) ماهو مذاقه ( مالح نوعا ما ) هل بلعته (لا) هل اعجبك مذاقه ( لا ) ماهو السبب ( مذاقه مقرف فقط ليس للأكل حاولت و لم استطع بلعه ) عندنا تقذف كم هو حجم المني الذي يخرج من زبك ( متوسط ) كيف عرفت ذلك ( رايت افلام السكس و قارنت معهم ) كيف يخرج المني من زبك ( بقوة للأعلى و يذهب بعيدا ) قم بحساب عدد المرات التي يخرج فيها ( بين 6 و 9 دفعات ) ماذا تستعمل عندما تستمني( الصابون و الشامبوا و اللعاب و زيت الفازلين و كل شيء مرطب حسب الضروف) ايهم تفضل ( زيت الفازلين احسن شيء عندي) عندما تأتيك شهوتك orgasm كم مدتها بالثواني ( بين 5 و 10 ثواني) هل تستمر في الاستمناء بعد الشهوة ( نعم مدة قصيرة ) عندما تلمس رأس زبك بعد ما تنتهي هل ترتعش و لا تقدر على امساكه ( نعم ) كم تبقى على هذه الحالة ( 5 دقائق تقريبا) هل يرتخي زبك مباشرة ( احيانا و احيانا يبقى منتصبا حسب شهوتي ) هل استمنيت مرتين متتاليتين ( نعم ) دائما ( لا احيانا فقط) عندما تستمني هل تتخيل ( نعم ) نبت ام ولد ( الاثنين ) بالنسبة للولد تتخيل نفسك تفعل فيه ام هو يفعل فيك ( الاثنين معا) هل تنظر الى زبك في المرآة ( نعم) هل تحب ذلك ( كثيرا) هل تنظر الى طيزك في المرآة ( نعم) هل يعجبك ( نعم) هل تلمس طيزك بزبك لما تستمني ( نعم)هل تضع زبك بين فلقاتك ( نعم) اين تستمني عادة ( في فراشي و في الحمام اغلب الاحيان ) اين تقذف المني ( في كلسوني و على الشرشف و في الحمام و في يدي و في منشفة ) هل سبق و وجدك احد مخارمك تستنمي (لا) هل وجدك احد غيرهم ( نعم ) من هو ( احد اصدقائي في المرحاض المدرسي ) هل رأتك بنت و انت تستنمي صدفة ( لا اعتقد ذلك ) هل نكت احد محارمك الإناث ( لا) هل سبق و نكت بنت (نعم ) من الكس ام من الطيز ( الاثنين معا) هل نكت بنت بكر و فضيت بكارتها ( لا اطلاقا) هل لحست الكس ( نعم كثيرا) هل بلعت الماء الذي يخرج من الكس ( لا ) لماذا ( لا يعجبني طعمه مثل المني مع ان المني احسن منه ) لما تلحس الكس هل تشم رائحة معينة ( نعم غالبا رائحة البول ) هل اوصلت الابنت للشهوة بلا نييك ( نعم ) كيف ( باصابعي في كسها و لساني في بظرها) هل نكت بكرا من الطيز ( نعم ) هل اوصلتها للشهوة من الكس ( نعم ) فسر كيف ( بلساني في كسها و بظرها ) هل سبق و مصت لك بنت زبك ( كثيرا) هل قذفت في فمها ( نعم ) هل بلعت المني ( مرات قليلة فقط لا تعد ) هل سبق و نكت بنتا تحب بلع المني ( لا) ما السبب في رايك ( البنت تبلع المني لإرضائي فقط او مقابل المال) هل نكت بنتا مع صديقك ( نعم ) مع بعض ام بالدور ( الاثنين معا) هل نكت بالواقي preservatif (مرات قليلة جدا) هل تحب النيك بالواقي ( لا) السبب ( لا أشعر باللذة ) هل نكت بنتا و شرطت عليك الواقي ( واحدة فقط ) هل قمت بالنيك الجماعي sex party ( نعم ) هل حملت منك احدى البنات ( لا ) هل تستطيع ان تقذف خارج الكس عندما تاتيك الشهوة ( لا ) و خارج الطيز ( لا) ها تعمل 69 ( نعم ) حتى النهاية ام للتسخين فقط ( مرات حتى النهاية ) هل تحب نيك البنات ( نعم ) هل نكت للمتعة ام بالنقود ( الاثنين معا) ايهما تحب ( نيك المتعة احسن ) هل اغتصبت بنتا بالقوة ( مرة واحدة فقط ) من اين نكتها ( من الطيز طبعا ) هل حدثت لك مشاكل جنسية مثلا ( لا اذكر ذلك ) هل نكت امرأة فوق 45 سنة ( نعم ) هل نكت بنتا تحت 14 سنة ( نعم ) كم من واحد و كم من مرة ( واحد فقط و مرة واحدة فقط اغتصبتها بالقوة ) هل تحب الجنس بالقوة السادو مازوشيزم ( لا ) هل تحب ان تكون الخادم و المرأة هي السيدة و انت العبد ( لا) ماهي الوضعية التي تفضلها اكثر في نييك الكس ( عندما تكون على ظهرها و ان بين رجليها ) الوضعية الثانية المفضلة لديك ( على 4 وضعية الكلب ) عندنا تنيك من الطيز هل تجدها نظيفة تماما ( ليس دائما هناك بعضهن لا ينظفن الطيز ) و الرائحة ماذا تقول فيها ( كانك في بيت الخلاء ) الا تخاف المرض من الطيز الملوث بالفذارة ( لا اهتم لكن انظف نفسي جيدا عندما انتهي) هل نكت امراة ووجدتها مثل ممثلات البورنو ( نعم اغلب النساء اليوم عندما يردن النييك من الخلف يقمن بعملية غسل المستقيم ) هل قمت بها مع احداهن ( نعم علمتها كيفية غسل المستقيم ) . هل رايت الزب امامك ( نعم كثيرا عندما ننيك مع بعض النساء) هل رايت الزب من دون وجود النساء ( نعم ) منتصبا ( نعم ) هل لمسته منتصبا ( نعم ) هل حلبت زب احد حتى قذف المني ( نعم ) هل مصيته ( نعم ) هل قذف في فمك ( نعم ) هل ناكك رجل ( نعم ) بالغصب ام برضاك ( الاثنين معا) متى ناكك رجل اول مرة ( 12 سنة ) غصب ام برضاك ( غصب) هل اعجبتك ( لا ) هل تالمت ( كثيرا ) هل ابلغت عنه ( لا) ها عاود الكرة ( نعم ) برضاك ام بالغصب ( لما تعودت عليه برضاي) هل ناكك احد أقاربك و من هو ( لا ) هل نكت رجلا (نعم )برضاه ام غصب ( الاثنين معا) هل وقعت في مشاكل الغصب ( لا) هل نكت احد اقاربك ( نعم ولد خالي ) هل نكت رجلا بالواقي ( لا) هل مازلت تنيك الرجال ام النساء ( الاثنين معا حسب الظروف) ايهما تفضل ( اميل للرجال أكثر) هل انت مدمن على نييك الطيز ( لا أضن ذلك ) لو خيرت بين بنت و رجل من تنيك اولا ( الرجل طبعا ثم البنت من الكس لو امكن ) من الطيز فقط ( افضل الرجل ) أي نوع من الرجال تفضل ( الشباب بين 12 و 30 سنة ) هل تحب القاصرين ( نعم ) عندما تنيك هل تمسك زب صديقك و انت تنيك فيه ( نعم ) هل تحلب له زبه ( نعم ) هل يقذف في يدك ( نعم ) و من ينيكك هل يفعل ذلك ( احيانا) هل ناكك من يقرف من مسك زبك ( نعم كثيرا) ها عملت 69 مع رجل ( كثيرا ) حتى النهاية ( نعم ) ايهما تفضل 69 مع بنت ام رجل ( الإثنين معا لكن افضل الرجل ) هل تحب الزب ( نعم ) أي نوع تفض ( المتوسط بين 14 و 20 سم ) و الغلظ ( بين 8 و 14سم)أي لون تفضل ( لا يهم ) أي نوع من راس الزب تفض ( المدبب) لماذا ( لأنه يدخل بسرعة ) هل تحب الزب عندما يرتخي ( نعم يصبح مثل العجينة ) هل تحب الزب المختون ام الغير مختون ( طبعا المختون ) هل جربت الاثنين ( لا المختون فقط ) هل ناكك اكثر من واحد في نفس الوقت ( نعم ) كم اكبر عدد ناكك في وقت واحد ( 3) هل نكت بعملية السندويتش يعني انت تنيك في رجل و آخر ينيك فيك ( نعم ) أي وضعية تفض عندما ينيكك رجل ( نائم على يطني و طيزي مرفوع قليلا ) وضعية أخرى ( على 4 ) هل تحب ان يحلب لك زبك من ينيكك ( نعم كثيرا ) هل سبق و قذفت و احد ينيكك ( نعم دائما تقريبا ) هل انت سالب ( لا ) موجب ( لا ) مبادل ( نعم ) هل تحب الشعر في الزب ( لا احب الزب بدون شعر ) و في الكس ( لا احبه بلا شعر) هل مازلت تنيك الطيز ( نعم ) هل مازال ينيكك الذكور ( نعم ) هل مازلت تنيك البنات ( نعم ) هل انت متزوج ( لا) أي طريقة نييك تفض انت تتناك فيها ( احب ان اعمل 69 مع واحد و الثاني ينيكني من الخلف ) كم تنيك من مرة في الليلة الواحدة ( بين 2 و 4 مرات ) جميعها نييك ( لا هناك النييك و المص يعني الشهوة تصل بين 2 و 4 مرات ) كم تحب ان ينيكك من مرة ( حتى اشبع ) هل سبق و شبعت من النيك ( نعم عدة مرات ) هل تحب وجع الزب عندما يدخل فيك ( نعم ) هل تنازع و تتنهد عندما تتناك ( نعم ) ماذا تحب في النيك بالتحديد ( عندما يدخل الزب في طيزي و عندما يقذف ) هل تضرط كثيرا عندما ينيكك احد ( احيانا ) هل تنظف نفسك و تستعد للنيك ( نعم لما يكون هناك موعد بيننا ) هل تنيك بلا تنظيف مباشرة ( سبق و فعلت نعم ) ايهما افضل ( الاولى احسن و افضل ) هل حلقت شعرة احد ( نعم ) هل حلقت شعر طيز احد ( نعم ) هل حلق لك هو شعر طيزك ( نعم ) عندما يحلق لك شعر طيزك ماذا تحس او تريد ( ائما من يحلق شعر طيزي ينيكني مباشرة بعدها ) و من تحلق له ( مرات انيكه حسب رغبته ) ماذا تختار لو قيل لك تخيل ( احب انا ينيكني رجل له زب فيه لسان طويل حتى يلحس لي و هو ينيك و احب ان انيك و امص الزب و احلب الزب و زب في طيزي في نفس الوقت ) هل ناكك رجلان في نفس الوقت يعني دخل في طيزك زبان ( لا ) هل نكت مع رجل آخر في نفس الوقت ( لا ) هل تحب رائحة الزب ( نعم ) هل تحب رائحة الكس ( نعم ) ايهما تثيرك ( الاثنين ) هل لحست الطيز ( نعم ) هل ادخلت لسانك للداخل ( لا ) أي الطيز تفضل ( الضيق بلا شعر ) هل جلست على الزب ( نعم ) هل مارست الجنس و المداعبة و التقبيل في الفم مع رجل ( نعم ) هل مارست النييك مع شيمايل ( لا ) هل ترغب في ذلك ( كثيرا) ماهو نوعك المفضل من الرجال لينيكوك ( الرياضي و المهم شكل و حجم الزب ) و من تنيكهم ( افضل القاصرين و الشباب ) ماهو اكبر زب دخل فيك ( ناكني رجل من الصحراء كان يدرس معي في الجامعة لم ارى زبا اكبر من زبه حوالي 22 سم ) هل سبق و نزفت من كثرة النييك ( لا) هل نزف احد لما نكته ( لا) هل نكت حيوان ( نعم ) حدد النوع ( نعجة و حمارة و بغلة و حمار ) هل ناكك حيوان ( نعم ) حدد ( مرة واحدة فقط ناكني كبش كنت مستلقيا و ادخل في طيزي شيئا و لما رايت الكبش فوق النعجة اسرعت اليه و دخلت تحته و لما اخرج زبه مسكته بيدي و ادخلته في طيزي و ناكني و قذف في طيزي مرة واحدة ) الم تخف ( نعم خفت و كلن غلبت علي الشهوة ) هل تتذكر اول يوم نكت فيه ام نسيته ( نعم ) هل تتذكر اول يوم حلبت زبك فيه ( لا) هل تتذكر اول يوم ناكوك فيه (نعم) ايهم تحب ان تنسى ( يوم ناكوني فيه ) هل تتذكر اول بنت نكتها ( نعم ) هل مازلت تراها او على علاقة بها ( لا ) هل تتذكر اول رجل نكته ( نعم ) هل مازلت تنيكه ( لا ) اول من ناكك هل مازال يفعلها ( لا اعرف لم اعد اراه من مدة طويلة ) ما رايك في الاغتصاب ( لا احبه ولا اتمناه ولا ارضاه ) ما رأيك في قصص الإغتصاب التي نقرأها في مواقع الجنس ( اغلبها 95% كذب و تاليف) هل اصبت بصدمة نييك ( نعم لما اغتصبت اول مرة ) هل اصبت صدمة حب ( لا ) هل تنيك بالسر ام بالعلن ( السر طبعا ) هل تتناك بالسر ام العلن ( السر التام ) هل تعرى امام الكاميرا لو طلب منك في الانترنييت ( لا مستحيل ) امام بنت ( لا مستحيل ) هل تحب ان يتعرى احد امام بنت او ولد في الكام ( لا احب ذلك اطلاقا ) هل نكت امراة متزوجة ( لا ) هل نكت مطلقة ( نعم ) هل نكت رجل متزوج (لا ) هل ناكك رجل متزوج ( نعم ) هل نكت رجل مطلق ( نعم ) هل ناكك مطلق ( نعم ) هل ناكك ولد قاصر ( نعم ) هل نكت ولدا قاصرا ( نعم ) هل ابتزك احد و استغلك و ناكك ( نعم ) هل ابتزيت احدا و نكته ( لا ) هل ابتزيت بنتا و نكتها ( نعم ) هل نكت نفسك بالزب الصناعي ( لا ليس موجودا عندنا) هل ادخلت شيئا في طيزك حدد ( نعم مرات كنت ادخل قارورة مزيل روائح او جزرة عندها احلب زبي او حبة خيار ) لو خيرت هل تغير جنسك ( لا ) لو خيرت هل تغير زبك مقابل كس ( لا ) لو فتح لك مجال الخيال و قيل لك اختر جنسك كما تشاء ماذا تختار ( اختار ان اكون شيمايل بزب كبير و اثداء حقيقية ليست سيليكون و بدون شعر في جسمي و جمال فتان ) أي نوع من الشيمايل تحب ان تنيكها ( الشيمايل الآسياويات ) أي الشميل تحب ان تنيكك ( البرازيليات ذوات الزب الكبير) هل تحب شيمايل بلدك ( لا) هل تعرفهم ( نعم ) أي الرجال تحب ان ينيكك ( الصحراوي او العسكري ) ما رأيك في الزب غير المختون ( لا أحبه ولا اريده ان يلمسني ) حتى لو كانت شيمايل ( الشيمايل نعم موافق عليها ) هل صادف ووجدت اختك مع حبيبها ( لا) هل وجدتها تعمل العادة السرية او سمعتها ( لا اعتقد ) هل تظن انها تعمل السحاق او العادة السرية ( ممكن ليس بعيدا عنها ) ماهو السبب في نظرك ( البارايول و الانترنييت عندها في غرفتها ) هل تظن ان لها حبيبا ( ممكن ) هل لك حبيبة (لا) هل تنوي الزواج ( نعم ) ان كنت تمارس اللواط هل ستتركه بعد الزواج ( لا ) هل تنيك الذكور بعد الزواج كذلك ( نعم ) هل تنيك زوجتك من الطيز ( لا) هل تتركها تمص زبك (لا) هل تلحس كسها ( ممكن شيء وارد ) هل تسمي نفسك شاذ ( لا) هل تسمي نفسك لوطي ( لا) ماذا تسمي نفسك او كيف تعرف نفسك (انا احب كل انواع الجنس ولا احب التفريط في احد منها لكل نوع شهوة اما الشواذ و اللواط فلا اهتم به اطلاقا ) هل يعلم بك اهل بلدك او حيك بانك تتناك او تنيك ( نعم البعض) هل تتعرص=ض للمضايقات ( لا) من النساء هل هناك من تعلم انك شاذ او لوطي ( لا اعرف ممكن ) لنفرض انك تزوجت و زوجتك علمت بانك تتناك ماهو رد فعلك ( اشرح لها الامر بروية و اوضح لها ان الامر منذ مدة و صعب تركه مرة واحدة ) ماذا لو خيرتك بين ترك اللواط او الطلاق ( ممكن اقول لها أترك اللواط لكن لا اتركه بل امارسه بطريقة سرية جدا و ممكن اني انيكها من الطيز مضطر لتعلم لذته و لتعرف لماذا لم اتركه ) لنفرض ان زوجتك احبت اللواط و النييك من الطيز و طلبت منك ممارسة الجنس بالجملة يعني انت و هي و الرجل الذي ينيكك او تنيكه ماهو موقفك ( الرفض طبعا) ماذا لو زوجتك عرضت عليك بنت اخرى يعني ممارسة الجنس معها هي و زوجتك في آن واحد ( أرفض طبعا) ماذا لو كنت غير متزوج و احدى محارمك عرضت عليك ان تنيكها ( ارفض ذلك ) لو كانت مطلقة و طلبت منك انك تنيكها من كسها ( ارفض ) لو احد محارمك طلب منك انك تنيكه ( ممكن لو كان محرم بعيد شوي) لنفرض انه اخوك و طلب منك انك تنيكه ( لا ) لنفرض انه اغواك بطريقة ما مثلا كان نائم جنبك و اغراك بجسمه ( لا استطيع ) لو خيرت و وضع السيف في رقبتك بين ان تنيك امك او اختك من تنيك ( اختي ) نفس السؤال لو اجبرت ان تنيك ابوك او اخوك من تختار ( اخي ) لو اجبرت ان ينيكك احدهما من تختار ( أخي ) ماذا تشعر عندما ترى صورة كس ( شيء يشهي ) ماذا تشعر عندما ترى صورة زب منتصب ( ينتصب زبي مباشرة ) ها تشتهيه ( نعم) أي صورة للكس تحب ( لما يكون عليها مني ) أي صورة للزب تحب ان ترى ( لما الزب يكون يقذف المني ) هل تلبس الملابس الداخلية النسائية ( لا ) هل جربتها ( نعم) هل رأيت امامك احدى البنات تبول ( نعم ) ماذا شعرت ( سخنت قليلا) هل رايت رجلا يبول ( نعم) ماذا شعرت ( لا شيء) هل تحب ان تبول عليك البنت اثناء ممارسة الجنس في الحمام ( لا ) هل تحب ان بيول عليك الرجل و هو ينيكك (لا) هل تحب ان يبول في بطنك ( نعم ) لما ينيكك الرجل هل تحب ان يقذف في بطنك ام على طيزك ( في الداخل في بطني ) بماذا تشعر لما يقذف في بطنك ( بعض الدغدغة الدافئة) هل تحس به و هو يقذف في بطنك ( نعم) هل تحب ان تنظر الى البنت و هي تقضي حاجتها ( لا) ماهو لون الزب المفضل عندك ( الأحمر البني ) هل تحب الزب الأسود ( نعم ) هل تشتهيه ( مرات ) هل تحب الكس الأسود ( قليلا) هل تشتهيه ( لا ) هل تحب الكس المحلوق ام المشعر ام المقصوص و المصفف ( المحلوق) هل حلقت كس بنت ( لا) كلم من مرة تحلق عانتك ( 3 او 4 مرات في الشهر) و هل تحلق طيزك كذلك ( احيانا لما ينوي احد ان ينيكني) هل تعمل غسيل المستقيم ( نعم ) هل هو سهل ( نعم ) اين تحب ان تنيك او تتناك ( احب نيك الطبيعة في الوديان و الغابة و الحقول ) هل سبق و تجرأت و قلت لواحد نيكني صراحة (نعم) هل سبق و طلب منك واحد تنيكه ( نعم) هل قبلت ( نعم) من تفضل ان ينيكك صراحة ( احب ان تنيكني الشيميل و احلم بذلك لو طلبت مني الشيميل ان تنيكني لا ارفض ابدا) هل جربت الزب البلاستيكي ( لا غير موجود عندنا ) لنفرض انه موجود هل تفضله على الزب الحقيقي لأنه يمتاز بالسرية ( نعم لكن يبقى الزب الحقيقي احلى و اطرى و اجمل ) هل جربت السوة البلاستيكية ( لا ) هل جربت الطيز البلاستيكي ( لا) هل تحب وجع الزب ام تتضايق منه ( احبه كثيرا ) هل شممت رائحة الزب و الكس و الخصيتين (نعم) ايهما تفضل ان تشم و تهيجك اكثر ( رائحة الزب و الخصيتين ) هل ينتصب زبك عند شمها ( نعم ) هل تحس بالحكة في طيزك عند شمها ( لا ) متى تحس بالحكة في طيزك ( عندما المس الزي او يلمسني الزب ) هل تثيرك الأفلام الجنسية ( احيانا) أي نوع منها ( كلها تقريبا و خاصة افلام الشيمايل) هل تحب رؤية افلام الجنس بالواقي ( لا ) هل تحب رؤية البنت و هي تبلع المني ( لا) هل تحب رؤية القذف في الفم ( قليلا) هل تحلق شعر جسمك او تنتفه ( لا) هل تحلق شعر طيزك( نعم )
  2. القصة باللغة المحلية الجزائرية . العنوان هو كلمة قلتها لواحد يسموه وليد من الفيلاج مين بغا ينيكني وحد النهار و راح نحكيلكم القصة كاملة كيفاش حتى هددني و بغا يفضحني في الفيلاج ولا نخليه ينيكني و يسكت عليا . حنا ساكنين في قرية فلاحية نموذجية راكم تعرفوها ، أغلب سكانها ناس فلاحين و عندهم الأرض و حنا منهم ، أرضنا جنب الواد الكبير يعني لازم نقطع الواد باش نوصل للأرض . عندنا بقرات في الدار و كنت انا و خويا الكبير عليا و عمره 17 سنة و انا عمري 13 سنة كنا نروحوا نحشوا للبقرات من الفلاحة كل يوم ، بصح مشي بعيد بلاك 400 متر على القرية ، حنا القرية نقولها الفيلاج . كنا ندوا البرويطة و نجيبوا فيها الحشيش و خطرات نحدروا للواد مين يكون ناقص فيه الماء ما يكونش حامل باش ما نطولوش الطريق حتى للقنطرة . كنا خطرات انا و خويا نلعبوا في فلاحة و عندنا دار صغيرة فيها الموتور تاع الماء لي يطلع الماء من البير . انا و خويا ما نحشموش من بعض ملي كنا صغار هو لي علمني نبنيط و علمني تقريبا كلشي عيب و طياح . كان يديني للفلاحة و نبنيطوا مع بعض و يوريني زبه مين يقيس الشهوة كانت تعجبني مين زبه يطيش الشهوة و انا كنت صغير ما كنتش نقيس الشهوة بصح مين لحقت 13 سنة بديت نقيس و بدا التبنييط يعجبني كثر . كان خويا يروح عند صحابه في الليل يتفرج الفيلمات تاع النييك في البارابول ولا من الانترنييت و يجي يحكيلي و انا نبنيط قدامه و نلعب بزبي و هو ثاني حتى والفت منظر زبه ولى شي عادي عندي . وحد النهار كنا راجعين من الفلاحة و البرويطة معمرة حشيش و كنت راكب فوقها و هو يسوق و حدرنا للواد باش نقصروا الطريق و في الواد خويا حبس و قالي راني هايج باغي نبنيط و من بعد نروحوا ، قالي لبارح شفت فيلم يهبل و مازال ما فرغتش من زبي . انا نزلت و هو خرج زبه من السروال كان مطنن واقف و بدا يلعب بيه و يبنيط . زبه كان قريب 15 سم و غليظ شوي و راسه احمر ولا وردي و شعرته كانت كبيرة بلاك هذا زمان ما حسنش ههههه. تخبينا في طرف الواد تحت الشجرة باش ما يشوفناش حتى واحد و قعدت نتفرج فيه مينتا يقيس الشهوة من زبه كنت نبغي نشوفه يقيس و بديت نحك في زبي مين شفته موقف ، كنت راكب في البرويطة و قلعت السروال و السليب و بديت نبنيط و خويا يشوف فيا و عينيه يدوروا و زبه يزيد يكبر و يخرج الماء من الراس من المحنة ، من بعد شفته حبس النبنييط و قالي خلاص ما قديتش نبنيط . مين بغيت نحبس أنا قالي لا ما تحبسش خليني انا نبنيطلك زبك و انت غير ريح برك و ارقد فوق الحشيش ، انا عجبني الحال مين حكم زبي بيده و بدا يبنيطلي و من بعد انخلعت مين داره في فمه و بدا يمصلي زبي قريب انجنيت و فرحت بزاف عمره ما دارلي هاكا من قبل . حسيت روحي انييك فيه من فمه و هو يلعب بزبي بلسانه و يهبل فيا و انا مغمض عينيا من الشهوة ما قديتش نصبر ، من بعد قالي ارفد رجليك شويا باش ندخل راسي بين فخاذك و نمصلك ، راهم غبنوني شوي و انا رفدت رجليا حتى لكتافي قريب و بشقت روحي يعني حليت ترمتي للهوا و كنت راقد على ظهري و هو حبس المص و عاود ولى يبنيط لي بيد و حاكم زبه بيد و كان يتوشيني بزبه في فلقتي كل خطرة بصح كنت مغمض عيني و ما ديتهاش فيه على خاطر هجت و عجبني التبنييط و المص ، من بعد كان يبزق في يده و يبنيطلي بسرعة و يدير صباعه بين فلاقي و في ترمتي يصبعلي بالشوي من الفوق برك حتى عمرني بزاق في زكي و هو يشيتلي بيده و كل خطرة يفوت زبه في ترمتي يبانسيلي و انا ما ديتهاش فيه كان عاجبني الحال و هو لاصق فيا . من بعد مين شافني نرتعد من المحنة ضربلي صبع في زكي بصح ما ضرنيش انخلعت برك هو دخله و خرجه بالخف باش ما نفيقش و عاود ضربهلي من جديد بصح خلاه في زكي و بدا يوسع في تقبتي شوي و انا كلي عجبني الحال سيرتو مين صبعني دار زبي في فمه باش نهيج و نزيد نشعل . مين شافني ما قلت والو حط راس زبه في ترمتي و بدا يشيت نورمال بلا خوف و هو يبنيطلي و زاد رفدني شوي و دار تحتي الحشيش ، هو كان واقف و انا راقد فوق البرويطة و رجليا للفوق مرفودين و محلولين ، من بعد بغا يدخلي زبه و قعد يسيي كل خطرة و انا ما ندير والو بصح وين ما يبغي يدخل لي نقول أيي ولا أممم ولا أععع كنت ننضر شوي مين يدقه فيا و ما يدخلش ، من بعد احكم زبي و زبه مع بعض و قعد يحك ، زبه كان يدير زوج خطرات بزبي طول و غلظ . مين عرفني حميت بزاف دخلي صبع في زكي و زاد صبع حتى حليت عينيا و قال لي ما تخافش غير باش تجيك المحنة بالخف . انا الحقيقة عرفته بلي باغي ينيكني و كنت فرحان مين كان يبنيطلي وبغيته ينيكني بصح الحشمة غلبتني و هو تاني حشمان مني . قعدت انازع و نتنهد و نوريه بلي راني واجد للزب سيرتو مين يشيتلي نقول كي القحبة مين يدخل فيها الزب أههههه حتى هو فهمني و حط راس زبه في زكي مليح مليح حتى لصق و ما قعدش يزلق و قالي بنيط بيدك ما تحبسش ، و قعدت نبنيط وهو حكمني من كتفي بيديه لزوج و دمر زبه في زكي بالشوي ، الخطرة الاولى مين دخل زبه فيا حسيت بزكي تقطع و انضريت بزاف قلت له أييييي ضريتني بزاف . قالي ما تخافش ضرك يروح الوجع انت بنيط برك باش يروح الوجع و قضبني من زبي بيده باش ننسا ، من بعد بدا يدخل في زبه حتى وصل للقلاوي و انا قتله زيد دخله علاش حبست ، قعد يضحك و قالي راه داخل للقلاوي و ما شبعتش هههههه الحق ما حسيتش بيه مين دخل للقلاوي و بديت نستبن الزب و هو ينيك فيا كيما البنت و راقد فوقي يعصرني و زبي يحك على كرشة كلي راه يبنيطلي ما قديتش نصبر هاكا و بديت نتحكك عليه باش نحس بزبه في زكي اكثر و اكثر و هو كل خطرة يضربه فيا للقلاوي يوجعني ، كان واقف عليها كان زبه يدخل فيا يجري ، بعد مدة والفت الزب و الوجع قل شويا و هو زاد السرعة و قعد يدخل و يخرج بالخف و يعطيهلي بالفور حتى عوجني من ظهري و انا نتمحن كي القحبة و نبنيط و نحك في زبي على كرشه ، كان واقف بصح صدره فوق صدري و قعد يرضع في بزازيلي حسبني قحبة ههههه و يمص و يسلم عليا في فمي الرخيس و هو ينيك فيا و من بعد حسيت بيه بدا يتزير و زبه يرتعد و يتحرك في زكي و يغلاظ شوي شوي و هو يقول أععععع أعععع أعععع ما عرفتش بلي جاته محنته حتى بدا يقيس في كرشي الشهوة الحامية لي دغدغتني و عجبتني بزاف و قعد هاكا يقطر في زكي و يسلم عليا و يمص في فمي و انا فرحان و عاجبني الحال و الشهوة كلاتني و زبي رايح ينفجر من الراس حتى بديت نقيس و نقطر من زبي و هنا دار يده في زبي باش نقيس في يده و قعد يعصر في زبي بيده و يحك فيه حتى كملت الشهوة و ارتخيت و ما قديتش نتحرك و هو خرج زبه بالشوي من زكي بصح خلاني محلول ما قديش نبلع زكي عييت معاه و هو محلول على خاطر فرشني و حلني بزاف . المهم ريحت شوي و ولينا للدار لي في الجنان باش نمسح زكي من الشهوة و غسلنا مليح بصح ما قديتش نتمشا كنت مضرور بزاف و ترمتي تحرقني تقول عمود راه في زكي قعدت مفروش مين نتمشى ، هو ركبني فوق البرويطة و داني للدار بصح حتى واحد ما فاق بينا و كنت فرحان بزاف مين ناكني خويا . اول مرة ينيكني واحد هو خويا و عجبني زبه بزاف و استحليته سيرتو مين قعد ينيك فيا و يبنيطلي الخبيث ههههه يحصيلها بزاف . من بعد قالي لبارح مع صحابي شفت فيلم لواط و اتفكرت جسمك لرطب حرير عليها بغيت انييك اليوم بصح كنت خافف منك و انت عاونتني مين ما قلت والو . قلت له حشيتهالي باش نكتني مين قعدت تمصلي و تبنيطلي ما قديتش نصبر لوكان دخلت فيا رجلت ما نقول والو ههههههههه . قالي عجبك النييك ؟ قلت له بزاف هبلتني بزبك ما كنتش عارف بلي النيك بنين هاكا . قالي من اليوم راني معاك نديروا كلش مع بعض وقت لي بغيت . انا كنت باغيه يضربه فيا ثما بصح كنت مفروش و مضرور قلت حتى نريح و يعاود ينيكني خير . حتا لهنا كلشي راه مليح بصح هنا بدات مشكلتي الحقيقية . وحد النهار مورا لي ناكني خويا في الواد ب4 ايام ولا 5 كنا في جنان نجيبوا الحشيش مورا الظهر و مين جينا موليين تلاقينا بجارنا في الجنان لي عنده الأرض حدانا يسموه وليد و عمره 22 عام هاكا و هو ناس ملاح و نتعاونوا ديما في الجنان مع بعض الحق ينقال . المهم قالي كي تكمل الحشيش ارواح عاوني نوضوا الموطور تاع الماء باش نسقي ، كانت نهاية شهر ماي و كنت غير كي كملت القراية ، قالي خويا روح عاون وليد و ولي انا راني قدامك . انا كنت ناوي ينيكني خويا في الواد كيما هذاك النهار و كنت شاعل و هو كان مطنن شفته في الدار تاع الموطور زبه واقف و كان يلصق في و نضحكوا و قلت اليوم يشبعني زب و فرحت بزاف و زكي كان ينحل وحده مين شقت زبه داير خيمة تحت السروال . بصح وليد حرم علينا كلش ولد القحبة . المهم رحت عنده للجنان و هو تاني عنده دار في الجنان للموطور تاع الماء باش ما يسرقوهش ، نوضنا الموطور و هو بدا يعمر في الخزان و من بعد دخلنا للدار و بدا يهدر معايا حتى شاف خويا دخل للفيلاج و هنا قالي ما راكش متوحش الزابة ؟ انخلعت انا و سبيته و جيت ماشي بصح هو سبقني للباب و قالي ما تخافش بيناتنا . بغيت نهرب بصح هو بلع الباب و قالي راني فايق بيك هذاك النهار ناكك خوك في الواد و انا كنت في الجنان و مين جيت راجع لقيته مدخله فيك للقلاوي و انت مبلع عينيك و توحوح و تستبن كي القحبة و كنت راقد فوق البرويطة على الحشيش و هو واقف و يمور معاك و سليبك ازرق و قالي كلش تقول كان معانا حاظر . عرفته بلي عرف كلش ، تما قالي يا تخليني نييكك ولا نفضحك في الفيلاج و ممكن خوك يدخل للحبس و انت تولي عطاي كبير و راك تعرف الفيلاج لي يعرفوه يعطي يشبعوه زب املا خيّر . انا ما بغيتش و خفت منه بصح هو قالي شوف انا نيدر كيما خوك نمصلك لا بغيت زبك بصح اعطيني نييك برك ،راني شاعل يا جدك و كي شفتك عريان هبلتني و عشقت فيك هههه . خممت و قلت ينيكني وليد خير ما ينيكني فيلاج و ننفضح و نولي مبهدل و تروح قيمتي و ممكن بويا يفيق بيا و بلاك يذبحني . المهم وافقت و قلت له هاذ الخطرة برك مشي كل يوم ديرلي هاكا ، انا كنت عارف بلي كي ينيكني خطرة ما يصبرش على ترمتي و انا تاني ما نصبرش على زبه بصح غير كنت نمثل قدامه برك هههههه. قالي نطفي ناري برك ما تخافش . كان في هذيك الدار كياس بطاطا زريعة فوق بعض و هو بغا يفرش باش ينيكني قلت له لا غير بالواقفي باش نكملوا بالخف و نروح بلاك يفيقوا بيا . قلعت السروال و السليب و قعدت واقف بصح حطيت صدري على الاكياس لي فيم الزريعة كلي راقد و حليت رجليا و خليت زبي بين فخاذي و هو حكمه بيده و بدا يبنيطلي من بعد قلبني على ظهري و بدا يمصلي حتى وقفت و هنا ما قديتش نصبر و مديت يدي لسرواله باش نخرج زبه و حليت القفلة و هو كان موجد روحه بلا سليب و خرجت راس الزب من السروال بصح خلعني كان قد واحد و نص من زب خويا كبير بزاف و راسه غليظ يخوف و شعرته محسنة و قلاويه كبار تقول بيضات دجاج هههههه المهم خرجته و لعبت بيه و تما عرفني بلي اشتهيته و هو يمصلي انا انقلبت على كرشي و رجليا واقفين و زبي بين فخاذي قعدت نبنيط بيدي باش هو ياخذ راحته و بدا يشيتلي بالعمود(زبه) ، كان مين يفوته بين فلاقي تقول مونش بالي . دارلي شويا بزاق و حكلي مليح حتى طرا زكي و دخلي صبع خفيف و انا نازع و نحوس عليه غير يدخله فيا و يعطيهلي باش نبرد قريب شعلت و هنا حكمني من كتافي مليح و زير و زبه يزلق بين فلاقي و في ترمتي و مين ما قدش يدخله حكمته بيدي و حطيته في التقبة نيشان و هو دمره فيا حتى عيطت أيييييي أيييي أييي و جيت نهرب باش يخرجه مين ضرني بصح الاكياس تاع الزريعة ما خلونيش نروح للقدام و هنا هو زاد دمره فيا حتى حليت فمي قريت قتلني و انقطعت نفسي ، زبه كبير بزاف مشي كيما زب خويا الحنين . بصح مين كنت نبنيط خففت على روحي و عجبني و ما قعدتش نتوجع بزاف برك مين يخرجه و يعاود يضربه فيا يالفور نتوجع شويا و قعد ينيك فيا قريب 10 دقايق و هو يتلوى و انا نعيط بالشوي و نازع و نقول كلام مشي مفهوم خطرة نقوله نييك مرتك و مرة نقوله كسرني انا قحبتك و هو عاجبه الحال قريب هبل ، و قعدت نبنيط حتى قست الشهوة و هو ينيك فيا حتى ما قعدتش نحس بزبه من كثر ما دخل و خرج و من بعد عصرني مليح مليح و زيرني بيده و بدا يقول أممممم أخخخخخخ أييييي و يقيس الشهوة في زكي ، عمرني شهوة حتى خرجت من زكي و قعد فوقي شويا حتى ريح و من بعد خرج زبه بالعقل و بدات الشهوة تخرج من زكي كانت بزاف و ما قدرتش نبلع تقبتي قعدت محلولة من كبر زبه و هنا قالي عمري ما نكنت ترمة كيما ترمتك جننتني يا العطاي . قلت له انا عمري ما شفت زب قد زبك قتلتني هههههه و هو يضحك . من بعد لبست و رحنا مع بعض للفيلاج و من هذاك النهار راني في 3 سنين خويا ينيكني في الدار في السرير داير فيا حالة و مشبعني زب سيرتو مين يجيبلي فيلم بورنو نتفرجو و ينيكني و مين نروح للجنان ينيكني وليد جارنا بصح ما خليتهش ينيكني في الواد خفت لا يشوفني كانش واحد و يديرلي كيفه بصح في الدار لي فالجنان كان مطيبني بالزب و ما رانيش نقدر نصبر على الزب خلاص ، غير نشوف صورة زب نشعل و تعلمت المص و اللحيس و مص القلاوي و كل شيء من الفيلمات تاع اللواط و الشيمايل القحبات . و وليد كل خطرة يبدل الوضعية باش يمتعني خاصة في الصيف كنت نروح للجنان في الليل و نلقاه يستنا فيا ينيكني برا في الحشيش و يتقلب فوقي و يديرلي كلش هههه . المهم هاذي قصتي كيفاش هددني وليد و ناكني بعد ما ناكني خويا الكبير . الى اللقاء في قصة جديدة ب****جة المحلية على خاطر تعجبني و مين نبدا نكتب نوقف و خطرات نكتب و انا عريان و الباقي راكم تعرفوه هههههه محححححح هاذي السلمة لي بغاها في فمه و لي بغاها في زبه ولي بغاها في زكه ههههه مع السلامة و شكرا على وقتكم الغالي . راوي القصة حبيب الزين . ممكن طلب يرحم والديكم اللي يراسلني ولا يرسلي دعوة يختار إميل واحد فقط ما يرسليش دعوة في زوج اميلات . () ()
  3. غالبا ما اختار الذهاب الى احد المنتجعات البحرية التي افضلها في ارض الأسبوع حيث يكون الرواد قليلو العدد او من اصحاب الشاليهات و هكذا وصلت باكرا لأحجز خيمتي المفضلة القريبة من حوض السباحة ووضعت حقيبتي و اتجهت الى غرفة تبديل الملابس و ارتديت سروال السباحة و عرجت على الكافيتريا و ابتعت فنجان من القهوة و اتجهت الى خيمتي و بدأت الحركة تدب تدريجيا. و اذا بشاب في العقد الثالث يقترب و يجلس في الخيمة المجاورة بعد القاء التحية الصباحية. ففرغت من احتساء قهوتي و اتجهت الى حوض السباحة و بدأت بالعوم و كنت عند كل التفاتة صوب خيمتي ارى ان هذا الشاب عيونه لم تفارقني تراقبني مع كل حركة. و عدت الى مكاني بعد ان خرجت من الحوض و كانت عيونه ما زالت مسمرة علي. و بدأ بمحادثتي بأمور عامة ليوطد معرفته بي و بعد احاديث مطولة اعتدنا فيها على بعض و عند الظهيرة اقترح علي ان نذهب للعوم في البحر بدلا من حوض السباحة فلم امانع و اتجهنا الى الشاطئ و بدأنا بالتوغل شيئا فشيئا الى ان وصلنا الى جزيرة صخرية صغيرة و بدأنا بالعوم و الغوص و القفز الى الماء من على هذه الجزيرة الصخرية و كنت كلما احاول الصعود الى هذه الجزيرة ينحسر سروالي قليلا ليظهر طرف مؤخرتي قليلا في القسم الأعلى منها و هو يراقبني و انا ارفع سروالي الى الأعلى و يرسم على وجهه ابتسامة و كنت ابادله الإبتسام و عدنا الى الغوص و كان اثناء غوصه تحت الماء يتعمد الإحتكاك بي من الخلف و من الأمام و في كل جزء من جسدي يستطيع الوصول اليه و انا كنت اتجاوب معه بالإبتسام تارة و مبادلته الإحتكاك تارة اخرى الى ان بدأ يتمادى اكثر و انا مسرور بحركاته و كنت امنحه مساحة من الحرية ليحتك بي اكثر و اصبحت ادع سروالي ينحسر اكثر و اكثر دون ان ارفعه ليلتصق بي من الخلف الى ان صعدنا الى هذه الجزيرة للراحة قليلا و جلسنا متجاورين و كل منا ينتظر الآخر للمبادرة الى ان وضع يده على ظهري يمسح عني بعد نقاط الماء الى ان انتقل بيده الى صدري و نهودي يمسح عنها قطرات الماء الى ان دنا بشفاهه من نهدي و بدأ يلحسها و يمتصها بكل روعة فقفزت الى الماء بعد ان اثارني كثيرا و اقتربت منه و تمسكت بأفخاذه و انزلت سرواله و بدأت اداعب زبه بيدي الى ان انتصب زبه و اقتربت منه بشفاهي و بدأت بتقبيله من الأعلى الى الأسفل و امرر لساني على رأس زبه و كنت اتلفت يمينا و شمالا خوفا من ان يراني احد فأدخلته بفمي و بدأت بأمتصاص زبه و اخذ يتفاعل معي بأغماض عينيه و يداه تعبثان بشعر رأسي الى ان توالت قذفات زبه على وجهي قذفات قوية و سريعة و يطلق معها صرخات الإثارة فغطست تحت الماء لأزيل منيه عن وجهي و تبعني الى الماء ليغسل زبه ايضا. فأكتفينا و لم نستطيع فعل الكثير لأن المكان مكشوف و عدنا ادراجنا و جلسنا تحت خيمتي. و استأذنني قليلا و عند عودته كان قد اتى بطعام الغذاء فتناولناه فبادرني ما رأيك بقيلولة صغيرة كان اقتراحا جيدا حاولت ان اتمدد على مقعدي فقال اجلب حقيبتك و اتبعني فقلت له الى اين قال الى الشاليه. فتبعته مسرورا صاغرا ووصلنا و دخلنا فقال انا داخل لأستحم فخذ راحتك اخترت كرسيا و جلست عليه ما لفتني كانت حقيبة صغيرة فيها جميع انواع عدة الماكياج من اقلام حمرة و كحل للعينين و ماسكرا و كريمات فخرج من الحمام و شاهدني اعبث بمحتويات الحقيبة فأبتسم قائلا انا اعمل في مجال تزيين العرائس و السيدات و اتى بالحاسوب و اخذ يريني اعماله بصور لمجموعة من النساء كان قد جهزهم لحفلات زفافهم و كان شيء مبهر فعلا. و بعد قيلولة قصيرة غادرنا الشاليه و اتجهنا الى حوض السباحة بعد ان اشار لي بترك حقيبتي قائلا انت الليلة ضيف عندي و انت مدعو للمبيت هنا . و عند حلول المساء عدنا الى الغرفة و دعاني الى الأستحمام فأستحميت و خرجت و كان جالسا بأنتظاري و عاد للحديث عن اعماله و كيف يقوم بالتحضير لأعماله و كنت اصغي اليه بكل اهتمام و شغف و الى ان اطلق مبادرته ما رأيك ان ارسمك بصورة رائعة فلم افهم ما يقصد بقوله هذا الى ان قال ان لي رغبة ان اعمل لك ممياج و ارسمك بصورة انثوية فتلاقت عيوننا و انا مندهش من طلبه هذا فأحترت جوابا و لم يمهلني مزيدا من الوقت فأخرج عدته من الحقيبة و بدأ يضعها على الطاولة و طلب مني ان استرخي فأنصعت اليه فطلب مني ان ادخل معه الحمام و عراني كاملا و بدأ بحلاقة شعر طيزي و عانتي و اخرجني و ابتدأ بتقليم اظافري و طليها و من ثم انتقل الى وجهي و بدأ بوضع لمساته عليها بجميع الأقلام و الكريمات التي يمتلكها و انا مستسلم و مسترخي تماما و بعد فترة طلب مني ان ادخل الحمام للنظر في المرآة و كانت مفاجأة سارة لم اعرف نفسي صدقا قد تغيرت ملامحي تماما لدرجة اني اهتجت على نفسي مثارا فخرجت مبتسما من شكلي الجديد ووقفت في باب الحمام منتظرا لا ادري ماذا افعل فأشار الي ان اقترب منه فأقتربت منه و اشار لي بالجلوس على فخذه و مد يده الى نهدي و بدأيلامسه و يداعبه و يقرصه فرفع رأسه قليلا و بدأ بإلتهام شفتي و بأدخال لسانه في فمي فقام و اجلسني مكانه و جلس على كرسي في الجهة المقابلة ووضع قدمي على قدميه فأقترب مني و هو يتأملني بكل شغف و جموح و قام من مكانه و ركع بالقرب مني و بدأ بتقبيلي بكل انحاء جسدي وصولا الى عنقي و شفاهي و نهودي فلم اعد اتمالك نفسي فذهبت الى السرير في دعوة مني لكي يرتمي قربي و بدأت بتقبيله و بدأت اهبط تدريجيا الى ان وصلت الى زبه و بدأت بمصه بكل ما اوتيت من اريحية و شبق و اثارة و اهتياج و استلقيت على ظهري فأرتمى من فوقي و عاد الى تقبيلي في شفاهي و عنقي و مصمصة نهودي و كان يمسك زبه بيده محاولا ادخاله في طيزي الى ان انزلق بسهولة داخلها مع شهقة فرح و متعة مني و بدأ ينيكني ذهابا و ايابا و انفاسه الحارة تلفحني و انا اعصره بكلتا يدي لكي لا يفلت مني و بدأت حركاته تتواتر بدفع زبه بداخلي بضربات متتالية و انا اتلوى من تحته و هو ينيكني بتلك الطريقة التقليدية يغمرني بكامل جسده من دون تغير الوضع و زبه ينحت في طيزي الى ان شهق شهقة و بدأت اشعر بمنيه يتدفق بداخلي لتهدأ حركاته رويدا رويدا الى ان افرغ منيه كاملا في طيزي ليسحب زبه من داخل طيزي و ليرتمي بجانبي لا يقوى على الحراك
  4. وانا قاعد على النت لقيت ميل جديد بيضفنى واول ما قبلته لقيته بيبعتلى صوره قبلتها ولقيتها صورة زوبره وكان جسمه رياضى واملس ولونه اسمر وزوبره غامق وطوله يجى 28 سم وعرضه يعمل 5 سم بصرااحه الزوبر عجبنى اوى وحسيت بالدوده بتلعب فى طيزى وهيجت بس كنت فاكر انها صوره من على النت مش صورته وسالته دا بتاعك بجد ولا شبهو يعنى مردش عليا كررت سؤالى كمان مره وبردو مردش عليا روحت عامله بظظ فلقيته رد عليا وقالى من غير كتر كلام يبن الشرموطه انا جبت ايميلك من منتدى سكس ومبحبش اللف والدوران لو عاوز تعرف اذا كان دا زوبرى ولا لا هستناك كمان ساعه وقالى على كافى مشهور فى الهرم ودانى رقم تليفونه وقالى لو جيت تتصل وانت داخل الكافى عشان اعرفك ولقيته خرج من الميل وفكرت شويه انه ممكن يكون مقلب او اشتغاله بس مخدتش وقت كبير ولقيت طيزى بتنقح عليا ووقفت قدام المرايه وقلعت ملط وبصيت لنفسى وقلت مش هخسر حاجه اروح واجرب حتى لو مطلعش ماستر وسادى على الاقل هتناك كنت بلعب فى خرمى وانا بتكلم وعلى طول طيزى خدت القرار وقمت نعمت طيزى وزمبورى بكريم مزيل الشعر وووراكى كمان خلتها ناعمه ولبست كلوت فتله لونه احمر وقميص نوم قصير يدوبك مغطى طيزى ولبست بنطلون وقميص ونزلت روحت على الكافى واتصلت على الرقم وانا داخل ولقيت راجل بيشاورلى روحتله وخلانى اقعد جنبه وقالى اهلا بالمتناك برافو عليك جيت فى معادك وسالنى اذا كنت مستعد ولا لا فقولتله مستعد لايه اتنرفز وقالى دا انت ابن متناكه علق صحيح وطلب الحساب وقالى انا رايح على البيت عاوز تتناك يا كس امك تمشى معايا زى الكلب مش عاوز اتنيل غور طبعا شهوتى خلتنى اقوم امشى معاه فعلا زى الكلب بالظبط وكان بيته قريب من الكافى ومتكلمش معايا خالص الا بعد ما دخلنا البيت وقفل الباب غرفنى بعبووص وقالى بقى مش عارف مستعد لايه يبن الشرموطه وشدنى من شعرى نزلنى على ركبى وفتح سوستة البنطلون طلع زوبره واحححححح منظره وهو نايم ومدلدل كدا من السوسته كان فاجر وبجد زوبر كبير اوى كان فعلا نفسى اشوفه وهو واقف ومسك زوبره بايده ضربنى بيه على خدودى اى اى اى وقالى ها يا متناك اتأكدت بقى انه زوبرى قلتله اه يا سيدى قالى طيب يلا ياشرموط ارضع من زوبر سيدك ومسكته بايدى بست راس زوبره الاول اموووه وطلعت لسانى لحست زوبره من فووق لتحت اممممم وبضانه مصتها بشفايفى ولحستها بلسانى اموووو اموووو وكنت هايج عليه اوى وبريل عليه والحس واحطه اوى فى بقى ازقه لحد ما بيوضه تلمس شفايفى وسيدى مستمتع اوى بكلبه الى بيمص زوبره لحد ما زوبره وقف واتخضيت لما شفته وهو واقف كدا على اخره لانه بجد كان فااااجر وسيدى ضحك اوى وقالى مالك يا متناك انت خايف منه ولا ايه قلتله بصراحه اه اكيد طيزى مش هتستحمله ضحك اوى هههههههههههههه وقالى مليش فيه يبن الشرموطه الى حضر العفريت يصرفه بكس امك مش انت الى هيجته يا متناك استحمل بقى وشالنى من على الارض على ايديه الاتنين ودخل بيا على اوضة النوم ونيمنى على ضهرى فى سرير وقلعنى البنطلون والقميص وبقيت نايم قدامه بالقميص والكلوت وجسمى عجبه ولبونتى فى لبسى وقالى يخربيتك يبن الشرمووطه دا انت طلعت مره لبوه بجد وقلع كل هدومه وخلانى افنس زى الكلب على طرف السرير ومصيت زوبره تانى وهو بيقفشلى فى طيزى وحلمات بزازى وانا عمال اتلبون واتموحن عليييه واهيج اكتر فى رضاعة زوبره وهو بيطرقعلى على طيزى طراااخ طرااااخ يخلينى اولع اكتر وقالى يلا يبن الهايجه لفلى كدا خلينى اشوف الكس الى هنيكه ولفيت وانا فى وضع الكلب وهو شال الفتله من بين طيزى وعجبته اوى فتحتى ونضافتها وقالى يخربيتك يبن اللبوه ايه دا دى ولا كس اجدعها شرموووطه ونزل تف على خرمى اتفوووووووو وقرب راسه من طيزى وحسيت بنفسه السخن على فتحتى الى غصب عنى بقت بتقفل وتفتح لوحدها من كتر الهيجان الى كنت فيه ولقيته بيلحس خرمى بلسانه وبيدخل لسانه جوايا احححححححححح افففف اححححححححح وانا بتأوه اااه اااه وبقوله نيكنى بلسانك يا سيدى ااااااه اااااه انا عاوزه اتنااااااك افشخنى اوى وبرد نارررى ولقيت سيدى مد ايده ومسك زبى الصغير قعد يلعب فيه ويدعك راس زبى وانا بقيت هتجنن من الشهوه وهيجاااانه اوى اوى مكملش دقيقه وحسيت انى هنزل وسيدى كمان حس بيا فنيمنى بسرعه على بطنى وسحب زبى من عند الراس وكتم فتحة زبى بصوابعه وانا بتنفض على السرير وبتلوى لحد ما اتاكد انى خلاص نزلت الى فى زبى وهديت وراح ساب صوابعه وحسيت بلبنى الى نزل من زبى وهو نازل يسيح على طيزى وسيدى بياخده بصوابعه يدهنه على خرمى اححححححح الى كان مولع اوى وقومنى على ركبى وقرب منى قعد يحك زوبره فى خرمى يسخنى اكترررر اححححححح اححححح ودخل راس زوبره وقعد يدخله حته حته برااااحه اااه اااه ااااااه وانا بتأوه وبتلبون واقوله كمااان كمااان لحد ما دخل زوبره كله جوايا وكنت حاسس انه بيقسملى طيزى نصييين بس كنت متمتع اوى وسابه سيدى جوايا ييجى دقيقه من غير حركه وبعدين ابتدى يدخله ويخرجه بسرعه اااه ااه ااه وينيك فيا جامد وانا سامع صوت بيضوه وهى بتخبط فى لحم طيازى اااه اااه وفضلنا على الوضع دا حوالى نص ساعه لحد ما سيدى هاااج اوى وطلع زوبره من طيزى وشدنى حطهولى بقى مصيته ورضعت راس زوبره اوى بشفايفى لحد ما حسيت بحنفية لبن بتفتح فى بقى وطرطشت وشى كله بلبنه الى كان سخن وكتيير اوى وانا عمال امص والحس اوى فى زوبره لحد ما جاب كل لبنه وانا بقيت بدعك صدرى وبزازى بيه وبلحوس صوابعى فيه احطها فى طيزى وقالى متقلقش يا خول طيزى لسه نصيبها جاى ولقيت زوبره لسه منمش وسيدى نام على ضهره وشدنى من ايدى خلانى اقعد على زوبره الى اتزحلق بسرعه ودخل جوه اعماق طيزى وحسيت بطول زوبره فى الوضع دا اكتر وقعدت اتنطط على زوبره وهو رافعنى عليه وعمال يفشخنى ويفرتك طيااازى اوى وبعدين نزلنى نيمنى على ضهرى ورفعلى رجليا على كتافه ونزل فحت فيا وانا بصوووت وبقوله كفااايه مش قاااادره ارحمنىىى وهو ولا كانه سامعنى ونازل فشخ فيا وبعد ساعه من النيك المتواصل مكنتش حاسس بنفسى الا وسيدى بيشخر خخخخخخخخ وهو بيقولى هنزله فى طييييزك يا شرموووط اححححححححححححححححح وطيزى اتملت بلبن سيدى السخن ومطلعش زوبره الا نزل اخر نقطه لبن فى زوبره الى خلانى الحسه وامصه وانضفه من مطرح نيك طيزى وحسيت براحه لانى لقيت زوبره ابتدى يهدى وينااام ونام سيدى على السرير وحسيت بلبن طيزى بيخرج من طيزى فجيت اقوم عشان استحمى مقدرتش امشى من نيكة سيدى فاترميت جنبه على السرير وروحت فى نوووووم عميييييق
  5. انا اسمي ميدو سالب من فتره طويله وكنت ديما بحب العلاقات الطويله لانها بتخلي الاتنين عارفين كل واحد بيحب ايه بس بعد فتره اتجهت للنت وقلت اعمل تجديد .. ودي كانت الحكايه في مره من المرات وكا العاده اتعرفت علي وفاحد موجب من ع النت واتكلمنا واتفقنا علياننا نتقابل وكان ساكن في بلد غير اللي انا ساكن فيها وبالفعل رحتله واتقابلنا في المحطه وسلمنا عليبعض ورحنا عنده البيت ودخلني علي طول علي اوضة النوم قعدنا نتكلم شويه وناخد وندي عشان نكسر الحاجز اللي بينا وبعد شويه لقيته بيقولي سيبك من الكلام الكتير ده انا مجهزلك قميص نوم وعدة المكياج عاوزك تتظبط وتستناني وانا حروح اغير هدومي واجيلك المهم هو خرج وقفل الباب وراه وانا بدأت اقلع خالص والبس قميص النوم اللي جابهولي وبصراحه هو كان قميص تحفه لونه اسمر شفاف ومكسم علي جسمي وقصير ومبين الفلقه من ورا وعشان انا صدري كبير كانوا باينيين جدا فيه المهم لبست القميص وحطيت المكياج زي ما طلب ورقدت ع السرير مستنيه وبعد شويه دخل عليا وهو بالبوكسر بس .. وبصراحه جسمه اثارني جدا جدا وخصوصا منظر زبره من تحت البوكسر وهو واقف عليا دخل عليا ونام جنبي وبدأ يحسسلي علي صدري وجسمي من فوق القميص وقعد يبوس ويمصمص في شفايفي ورقبتي وانا بدأت اسيح معاه خالص وعنيا مغمضه من كتر الاثاره وبعد لحظات حسيت بحركه غريبه في الاوضه ففتحت عنيا .... واتفاجئت لما لقيت راجل تاني واقف جنب السرير عريان خالص انا قمت مخضوض من ع السرير بحاول اداري نفسي بس لقيت اللي كان نايم معايا بيقولي متخفشي قوي كده دا صاحبي وحنستمتع كلنا مع بعض انا رفضت الموضوع وحاولت اقوم البس هدومي .. بس لقيتهم بدأوا خدوا الهدوم ويقولولي لو مش موافق يبقي براحتك عاوز تمشي امشي زي ما انت بقميص النوم !!!! انا بدأت انهار من الصدمه وبدأـ اعيط ومبقتشي قادر امسك نفسي .. وهما كمان بدأوا يتكلموا بهدوء ويحاولوا يهدوني ويقنعوني ان واحد زي اتنين ولو ما استمتعتش ابقي امشي بس جربب الاول كل كلامهم ليا كان بينقال وانا عمال افكر ايه اللي ممكن يحصل معايا من اتنين ازبارهم واقفه عليا وفلحظه حسيت باديهم بتحسسلي عليجسمي والاثاره بدأت تملي كل حته في جسمي .. نيموني الاتنين ع السرير .. وبدأ كل واحد يتعامل مع حته في جسمي واحد بدأ يمصلي زبري ويلعبلي في بيوضي والتاني نازل بوس ومص في شفايفي وانا مسلم نفسي ليهم وشويه قلعوني خالص القميص وجسمي بقي عريان قدامهم ....... وبعد شويه خلوني اقرفص علي ايدي ورجلي وواحد منهم بدأ يلحسلي خرمي ويوسعهولي بالكريم والتاني خلاني امصله زبره لحد ما خرمي وسع ... وبدأ اللي كنت متفق معاه يلعب بزبره علي خرمي ... ويدخل راسه .. في الاول حسيت بألم بس بعد شويه لما الراس دخلت بدأت احاول استمتع وفضل ينيك فيا وانا عمال امص للتاني وبعد شويه اللي بمصله شدني وقالي اركب وخلاني اقعد علي زبره وهو نايم علي ضهره وانيك نفسي والتاني عمال يدعكلي في جسمي وانا ماسكله زبره وبعد كده نيموني علي بطني وقعددوا كل واحد ينيك فيا شويه وانا نايم خالص علي بطني وشويه وانا نايم ورافع رجلي لحد ما واحد منهم نزل لبنه كله في خرمي ونام جنبي ...... اما التاني لقيته بيقولي ... ايه رأيك انزل ولا اكمل شويه ... لقيت نفسي بقوله لا متنزلشي دلوقتي لحد ما انزل انا !!!!! وفضل ينيك فيا ويدعكلي في جسمي لحد ما نزلت لبني وبعدها بلحظات لقيته هو كمان نزل كل لبنه علي بطني ونزل عليا وقالي يا تري استمتعت معايا اكتر ولا ومع صاحبي !!!!!!!!!!!!! ساعتها مقدرتش ارد من الاثاره واحسساسي بالتعب .... بس خليني صريح معاكوا الصديق اللي دخل علينا واللي هو سألني في الاخر هو كان اكتر واحد متعني ... مش عشان حجم زبره بس كان اكبر ولا عشان ااي حاجه غير انه كان عاوز يخليني استمتع
  6. هذه القصة ب****جة الجزائرية لانه جاءتني عدة رسائل تطلب مني الكتابة بلهجتنا لصعوبة فهم ****جة المصرية او الخليجية و خاصة المفردات الجنسية فيها اختلاف كبير ، فمثلا عندكم الطيز هو الدبر و عندنا الطيز في بعض المناطق هو السوة يعني فرج المرأة و الزب عندكم الزبر او الأير و المني تسموه حليب ولا لبن ولا ما ادري احنا اسمه مني او شهوة و زيد وزيد .... فقررت الكتابة بلهجتنا العامية الجميلة المهيجة أكثر لمن يفهمنا ( من يريد القصة ب****جة الخليجية او المصرية ما عليه سوى أن يرسل لي رسالة و تكرم عيونه ). القصة حدثت في فصل الربيع من أحد السنوات و كنت أدرس في المتوسط . المكان : دوار منعزل في الجزائر. الزمان :لما كان عمري 14 سنة. الأحداث كالتالي: في عطلة الربيع كنا نلعبوا البالون في ستاد موجود في الغابة لي جنبنا على خاطر الجو ثما مليح و منعش و الحرية تامة نقدر نقول كل شي تطياح و سب و مشي كيما الستاد لي في الدوار غير تقول كلمة تحصل مع الجوارين ههههه ، و انتوما تعرفوا حال البالون سب و طياح و دباز و كل شيء ... نحكيلكم على الدوار شوي : منطقة نائية عروبية ، باش تشوف بنت مستحيل غير بالحجاب ولا الملاية و قليل جدا و عليها عندنا اللواط و نييك الترمة بزاف و لا نيك الدواب و الحمير و الغلم ولا اللي ما يقدرش ولا يحشم يبنيط بيده هههههه برك . بصح اللواط سري جدا ، مرات يقولوا فلان نقش و يعطي زكه بصح قليل لي يشوفه و هو ينيكوا فيه و مرات يقول فلان نياك ترمة بصح مكانش لي يقولك ناكني ، لو كان واحد يقول فلان ناكني راحت عليه يطمعوا فيه الكل يولي قحبة الدوار كيما صرا لبعض الناس لي جا ينيكهم مين انفضحوا و تخاف تحكي معاه لا يشكوا فيك هههه . يعني عندنا لوكان ينيكني واحد ما نقدرش نفضح روحي مستحيل و هو ما يقدرش يفضحني يخاف اولا من الحبس و ثاني مين ما يفضحنيش المرة الثانية مين يجي ينيكني ما نخافش نخيله ينيك و نكون مهني من الفضيحة ، ثاني كاين البعض يديروا بيناتهم الدالة خطرة بخطرة بصح بسرية تامة مستحيل تشوفهم لوكان ما تكونش منهم ، انا ما عرفت هاذي الأمور حتى دخلت في الصميم مليح و عرفت الميليو و بديت نفهم اللعب ، كاين طرق كثيرة للواط ممكن نقولكم على البعض منها و القصة اللي جراتلي وحدة منها . كيما قلت لكم اللواط عندنا و النييك موضوع كيما يقولوا تابو taboo غير قابل للنقاش او التكلم فيه . المهم وحد النهار جاني صاحبي يخبرني بلي كاين ماتش في ستاد الغابة مورا الظهر باش نروح نلعب مع الفريق تاعي ، انا فرحت كنت نبغي البالون و الرياضة بزاف. لبست الشورت و رحت نجري للستاد لي في الغابة و هو بعيد حاجة كيلومتر على الدوار و جاي في طرف الغابة مباشرة . مين وصلت ما لقيت حتى واحد ثما غير واحد اسمه هشام و كان من الناس لي حكيتلكم عليهم مشهور بنيك الزك و يقولوا بلي نايك بزاف ناس بصح مكانش لي علم عليه ولا قال ناكني و يقولوا بلي هو و صاحبة مصطفى ينيكوا مع بعض لولاد و يتعاونوا عليهم بصح مكانش لي يعطيك الرسمي . المهم لقيته في الستاد قلت له السلام و هو رد عليا و سقسيته على الماتش قالي ضرك يجوا ما يطولوش . هو كان ديما يلعب معانا البالون بصح نياك تاع الصح و ضراب ترمة كبير ههههههه . قالي نروحوا نجروا شويا في الغابة و نحموا ارواحنا للماتش قبل ما يوصلوا و انا قبلت و لحقته هو يجري بريتم ضعيف و انا موراه ، جرينا قريب 3 كيلو متر و من بعد هو حبس قالي لازم نريح شوي الدخان قتلني هههه . كنا في شعبة منعزلة و هو ريح يسوفلي و انا بقيت واقف نشوفي و من بعد شفت صاحبه مصطفى خرج من مورا الشجر ، هنا خفت شوي بصح قلت لوكان يخربوا فيا نعطيها هربة راني واقف و ما جيت نكمل كلامي في قلبي حتى كان هشام حاكمني من رجلي و مصطفى من يديا و ربطوني مليح و كتفوني ، كانوا كبار عليا و فور عليا بزاف ما قديتش نقاوم . بصح شكيت بلي رايحين ينيكوني و عرفت بلي لي كنت نسمعه عليهم صح و خفت بزاف بزاف من النييك سيرتوا زوج مشي واحد . من بعد بديت نترجا فيهم و نطلب منهم السماح بلا سبب و هوما يضحكوا ولاد القحبة ، و قلت لهم لوكان تخربوا فيا نعلم عليكم الدرك ، قعدوا يضحكوا و قالولي تعلم علينا باش تولي قحبة الدوار هههه. عرفت بلي راهم عارفين كلش و محال يخافوا راهم موالفين ينيكوا هاكا ، من بعد قالي هشام شوف عندك واحدة من زوج يا تخلينا نيكوك و نفرشوك و نحلوك من ترمتك الصغيرة و نخرقوك كي القحبة ولا دير الشي لي نقولك عليه ؟ انا من خوفي من الزب قلت لهم واه ندير لي بغيتوا غير ما تنيكونيش برك . قالولي راح تمص لنا و تروح . انا ما فهمتش واش قالوا ؟ قلت لهم شتا نمص ؟ قعدوا يضحكوا ولاد القحبة ثاني . قالي هشام تمص لي زبي و مين نقيس تمص زب مصطفى و تروح حد ما شاف و حد ما درا و سرك في بير . انا من كثرة خوفي من النييك و لي سمعته عليهم وافقت و قلت لهم واه نمصلكم خوتي غير ما تنيكونيش برك و ندير لي بغيتوه مني . قلت في قلبي المص خير ما يفرشوني و نولي فضيحة و يولوا وقت ما بغاو ينيكوني ، المهم قبلت بصح عمري ما مصيت زب و كنت حشمان عمري ما شفت زب قدامي من غير زبي ، و هوما كانوا عارفين هذا الشي . حلوا لي الرباط بصح داروني بيناتهم و قلعولي الشورت و السليب خلوني عريان قالولي باش ما تهربش ههههه شياطين ولاد القحبة يعرفوا كلش . شفت هشام حل السروال من البراقيت و خرج زبه مطنن كبير و لونه بني و قالي هاهو قدامك مص و بنن و تمتع بصح انا ما عرفتش كي ندير نمص كنت شايف الفيلمات بصح عمري ما جربت . هو حكم يدي و دارها في زبه كان دافي و حامي تقول فيه الحمى و كبير بزاف بزاف ، بدا يعلمني نبنيطله و من بعد داره في فمي و قالي كلي راك تمص حلوة كوجاك . كنت حشمان بزاف قريب مت من الحشمة ، من بعد هشام رقد على ظهره و قالي دير معايا وضعية 69 و بدا تمص كيما وريتك ، بعد شوية والفت زبه في يدي و ما وليتش خايف ولا حشمان و كان زبه مبلل من الراس كان يخرج الما من كثرة ما كان هايج و مطنن سيرتو مين حكمته بيدي كان يوحوح من الشهوة ، من بعد بديت نمص الزب الحقيقة ماكانش يعيف عادي جدا بنته كيما مين دير صبعك في فمك و انا كنت حاسبه يعيف و بنته تقيي بالعكس ، بصح الحشمة هي خلتني نشك بلي الزب يعيف و صورتلي حوايج مشي مليحة و الخوف ثاني من النييك . مين شفت بنته هاكا نورمال كملت المص و هو بدا يدخله في فمي للحلق ينيك فيا من فمي و يحكمني من راسي باش زبه يدخل كنت كل خطرة نقرب نتقيا و قريب جفت هههه . من بعد شفت مصطفى يتفرج فينا و مخرج زبه و يلعب بيه و يبنيط و هنا ثاني خفت ينيكني و انا نمص لهشام ، خاصة مين كنت عريان شهيته مين شاف ترمتي هاكا بيضا ، هنا بغيت نوض و هو حكمني بقوة و قالي ما تخافش ما راحش انييكك و كيفاش نقدر نييكك و زبي في فمك و هو يضحك ههههه قالي باغي نتفرج على ترمتك و انت تمص باش نهيج ، و شفت مصطفى عينيه غير في ترمتي ، أنا في هذاك الوقت كنت مزلوط بلا شعر كيما النسا و ترمتي صغيرة و مكورة و رطبة حرير . ماكنتش نحس بشي كنت باغي نتهنا منهم برك . حكمني هشام من فلاقي و ترمتي بيديه و زير عليا مين هاج بزاف و دار زبي الصغير المرخي في فمه و بدا يمص و يرضع فيه تقول سوة قحبة و انا مستغرب منه و هو ينازع و يمص في زبي حتى وقفت و هو عجبه الحال مين وقفت و حكم زبي بيده يلعب بيه و يمص و قال كيما راني ندير لزبك انت دير ، و بديت نقلد فيه كيما يدير ندير و كان يلعب بلسانه مع زبي بزاف حتى هجت و بديت انازع و انا ثاني هيجته و زبه يخرج في الماء المالح ، قالي هاكا عجبتني وليت تحصيلها ، و كل خطرة يدخل زبه في فمي للحلق نقرب نتقيا و هو يبلع زبي للقلاوي بصح زبه كان كبير قريب 17سم وغليظ ، عليها ما قديتش نبلعه و جيفني . مين توالمت معاه في المص حسيت بمصطفى صاحبة يحكلي في ترمتي و يلعب بيها و يديرلي ماساج و يصبعني ، كان باغي يوسع ثقبة زكي باش ينيكني من بعد ، بغيت نهرب بصح هشام حكمني و هو ثاني لصق فيا و ما خلانيش نتحرك و هنا عرفت بلي اليوم راني منيوك منيوك و السلام . من بعد استسلمت و قلت لي صرا صرا المهم انا ثاني نتمتع خير ما ينيكوني ذراع و ما ندي والوا ، و بدا مصطفى يشيتلي بين فلاقي بزبه و يبانسيلي بالشوية و زبه معمر بزاق مين كان يبنيط و كل خطرة يدغدغني في الزك و يبغي يدخله بصح ما يدخلش كنت مزير روحي بزاف و خايف شوي بصح مين هشام يمص زبي نرتخف و تعجبني الحالة مين يشيتلي بزبه ، و خطرة على خطرة كان هشام يلحس لي الترمة و يبزق فيها باش ترطاب و من بعد مصطفي يفوت زبه فوقها بين الفلقات حتى والفت و عجبني الحال الحق و بغيت نقوله دخله بصح حشمت و خفت لا يفرعني و لا يسيل مني الدم . كنت متعجب منهم تقول ممثلين يورنو يعرفوا يديروا كلشي لي نشوفوه في الفيلمات . كان هشام كي يحس بيا رايح نقيس يخرج زبي من فمه باش نريح شوي و هو كي يبغي يقيس في فمي يخرج زبه بالخف و يبقا يلحس لي في ترمتي . كان هشام ينازع و انا من الحشمة كنت نتنهد برك آهههه أحححح أسسسس كنت كي المزطول ، كان مهبل زبي بلسانه يلعب بيه لعب و يعضه بسنيه بالشوي و انا ندير كيفه . انا نسيت مصطفى و عطيته زكي و ترمتي يدير فيها لي بغا مين بديت نحس يالمحنة و الشهوة تجيني من المص و عجبتني الحالة و نسيت لي داروه فيا وليت في عالم آخر و نسيت روحي . بصح كنت خايف من الزب عمري ما جربت و الزب كبير ممكن كان يفرشني ولا يحلني . مين غلبتني الشهوة و المحنة و ماقديتش نقاوم زبه حكمني هشام من ترمتي و هو يمصلي في زبي و حلني و بشقني و بزق في زكي و من بعد حط مصطفى راس زبه في ثقبتي نيشان في الغار حتى حكمت بلاصتها و ما زلقتش ، هنا حسيت بالزب داخل في زكي بالشوي يقطع فيا تقطاع و يحل فيا حل و انا نعيط أأييييي خرقتوني أيييي أحححح حتى دخل فيا كامل و ضربوا قلاويه في قلاويا و عرفت بلي خلاص دشنوني و فرشوني بصح كنت مضرور شوي ، تقول سكين راه في كرشي و فمي بقا محلول ما قديتش نبلعه من الوجع و ما قديتش نمص زب هشام . بصح الوجع كان مع البنة و الشهوة و هذا لي عجبني بزاف و زاد شهوتي و عشقي للزب و النييك من المرة الاولى لي ناكوني فيها . و لي عجبني اكثر هو هشام و مصطفى تقول ممثلين بورنو يعرفوا ينيكوا و ما خلونيش نتوجع خلاص . يعرفوا ينيكوا و يهيجوني حتى كنت انا لي نقولهم دخلوه فيا . مصطفى مين دخل راس زبه في زكي حبس باش ما يضرنيش و حكمني من قلاويا و بدا يدلك فيهم حتى ريحت و زدت هجت ، و هشام يمص في زبي مص حتى قربت نقيس و من بعد دخله فيا كلش . انا كنت متعجب و هو ينيك فيا حسيت احساس جديد الشهوة في زبي و زكي و ترمتي و قلاويا ، وين ما توشيتني تجيني الشهوة . كان مصطفى حاكمني من الشواكل كيما القحبة و ينيك فيا بالقوة ، وين ما يدخله نقول أمممم أعععع من الضر . الاحساس ما نقدرش نوصفه غير لي جربه لي يعرفه بصح نشرحه لكم شوي بلاك تفهموني : واحد يمص زبي و واحد مدخل زبه في زكي و زب واحد في فمي نمصه ، كانت الشهوة دوبل .حسيت بلي واحد راه مدخل يده في زكي و حاكم زبي من الداخل و يبنيط لي هاكا حسيت هههههه . خلوني نطلب الزيادة و وليت نقش في هذيك اللحظة ، قعدت نقولهم نيكوني نيكوني أعطوهلي في ترمتي وكلوني الزب ، دخلوه لي خفوا نييكوني انا قحبتكم ههههه، كنت غير نخلط من المحنة هههههههه (وحد النهار واحد كنا نيكوا مع بعض قالي انا ما يوقفش زبي حتى يدخل فيا زب ، هنا عرفت الاحساس الاول نهار ناكوني مصطفى و هشام في الغابة ). صدقوني مين يكون زبك لاهي بالشهوة و المحنة لوكان يدخل في ترمتك عمود ممكن ما تحسش بيه ولا تحس بصح يعجبك الحال على خاطر يزيد يهيجك و الوجع يولي بنة و شهوة ههههه. نولي للقصة نتاعنا : كان مصطفى يضرب فيا زبه للقلاوي و قلاويه يصفقوا مين يتوشوا ترمتي و قلاويا و انا انازع من الشهوة و الوجع مع بعض و تقول راني في منام و تمنيت يبقا ينيك فيا الدهر و زبه يسكن في زكي و ما يخرجش خلاص ، مرات كان يخرج زبه من زكي و نسمع زططططط ، بصح كي زبه يخرج من زكي تقول فقدت قلبي ولا عقلي ، ما كان مني غير نحكم زبه بيدي و نحطه في زكي و نرجع شوي للوراء باش يدخل الراس و نخليه يدغره فيا و يعطيهلي حتى يقرب يخرج من فمي . و كنت حاكم زب هشام بيدي نرضع فيه و نمص و هو يسيل و مالح و بنين . و مين كنت نقول أييي ولا وجعتني ولا ضريتني كان مصطفى يهيج و يزيد القوة هههه . كنا كل واحد في عالم ثاني مشغول بشهوته و لذته لي هو فيها . الحقيقة نقولكم اول مرة الزب يضر و يوجع شوي بصح الوجع مين يكون مع الشهوة يهبل و يخليك تعيش في خيال و عالم آخر ، و مع الوقت الوجع يروح و ما تبقى غير البنة و المتعة برك و تولي شهوتك من القدام و من اللور و بين فخاذك و في كل بلاصة في جسمك . بقينا هاكا نييك و مص قريب 20 دقيقة انا و هشام في 69 و مصطفى ينيك فيا بقوة ، و كل ما خرج زبه و رده دخله لي نزيد نهبل تقول اول مرة يحلني من زكي و نبدا نرجف و نرعش سيرتو مين يشيتلي و من بعد يدخله ، كنت نرتعد من المحنة . تمنيت لوكان قعدنا هاكا عام ولا اكثر ولا الدهر بصح غلبني زبي و بديت نقيس و نفرغ الشهوة في فم هشام و هو يمص و يبلع تقول عسل و يرمرم تقول راه جيعان هههههه و زبي يرجف في فمه تقول لفع و يقيس كي المدفع الرشاش ، ما خلا حتى قطرة هشام كلش بلعه و هو فرحان النقش و من بعد حسيت بمصطفى تزير و لصق فيا و بدا يقوال أعععععع و من بعد بدا زبه يسيل في كرشي تقول رشاش و يدغدغ يهبل عمري ما جربته من قبل و هو دايما يقول أععع أخخخ أحححح أمممم و يزيرني من شواكلي و يسلم على رقبتي وظهري و يعض بالشوي قريب 5 دقايق و هو لاصق فيا و زبه في زكي ساكن و مطنن واقف و يقطر ، عمرني شهوة قريب كاس . و من بعد كملها هشام مين بدا يقيس في فمي و دخل زبه لحلقي و هو يقيس قريب جيفني هههه بصح ما بلعتهش نقولكم الصح ما عجبتنيش بنته عيفني و قسته من فمي بصح من بعد مصيت الزب مين ارتخف ولى كي الحلوة و رطب و زب مصطفى مزال في ترمتي و مين اترتخى شوي خرجه من زكي و سمعته دار صوت تششلخخخخخ من خرج و هو مرتخي و منتفخ . انا رقدت على كرشي في الحشيش نريح شوي و نتمتع بالي صرالي تقول منام ة حليت رجليا باش يروح الوجع شوي كانت ترمتي محلولة خلاص و الشهوة تسيل بالشوي منها و هوما يتفرجوا فيا و فرحانين العطايين و يحكولي في جسمي و انا نلعب بزي مصطفى عجبني مين ارتخى و قلاويه كبار و زينين للعب بيهم هههه. ناكوني بطريقة ما حسيت فيها بالغتصاب ابدا و هنا عرفت علاش كل واحد ينيكوه ما يعلمش عليهم على خاطر يمتعوه و يبقا يطلب الزيادة كيما صرالي . قالولي لوكان ما ضحيناش هاكا و متعنا لي انييكوه لوكان رانا في الحبس من زمان . عرفت روحي بلي انا ثاني يجي نهار لي نطلب منهم ينيكوني ههههه . بصح عجبني فيهم السر عييت معاهم يخبروني واحد ناكوه ما بغاوش يخبروني يعطيهم الصحة . بعد ما ريحنا قالولي مازلنا ما شبعناش لا بغيت تخلينا نزيدوا نيكوك ولا كنت عيان ولا مضرور ماعليش ، هوما كانوا عارفين بلي وليت مدروقي على الزب . قالولي انت تبقا كيما كنت و احنا نبدلوا البلاص و ما جاو يكملوا الكلام حتى كنت فارش روحي و مبشق زكي للهوا و نستنا فيهم ينيكوني شعلت و هجت مين شفت زب هشام واقف و زب مصطفى ولا حديدة في يديو انا نلعب بيه . ناكوني كيما الخطرة الاولى هشام ينيك فيا و انا و مصطفى نديروا 69 بصح هاذ الخطرة طولنا و انا اتمتعت بزاف بزاف بصح ما قديتش نبلع الشهوة نقولكم الصح ما حبيتهاش و مازلت ما نبلعهاش لليوم . بصح زب هشام مين يقيس راسه ينتفخ شوي ههههه و هو مين ينيك يضربلي زبه في الجناب تقول يحوس على النقطة جي point G ههههه و عوجلي ظهري شوي من كثر ما ضربهلي للفوق . عشقت الزب من هذاك النهار و مين وليت للدار نسيت البالون ، بصح الصباح ضرني زكي بزاف تقول قحبة ناكوها اول مرة و حلوها و كسروها ، بصح كنت كي نتفكر لي داروه فيا نوقف و زبي يطنن و ترمتي تنحل وحدها تقعد تلغا على الزب و تسينيالي الزب الزب الزب هههههه . عشقت النييك و وليت ما نصبرش عليه . صراولي حوايج بزاف من بعد مع النييك و الزب غادي نحكيهالكم من بعد و نقولكم كيف تحولت كانوا ينيكوني برك وليت ينيكوني و انيكهم و نكت مصطفى و هشام ثاني هههههه حشيتهالهم و نكتهم بصح مين شبعوني زب قبل و طيبوني من ترمتي هههههه . راوي القصة حبيب الزين
  7. بحلم اني تعرفت على مرة جميلة كتير , بروح عالبيت معها , ببوسه و بلعبلا ببزازة و بمص تمها كتير و بلش شلحا تيابا و فجأة بلاقي عندها زب حلو واقف , البنت او الشب حلو كتير , شو بدي ساوي و انا بحب هالنوع من الناس , بحب نيكون و ينيكوني , بقرر استمر معها , بمصمص تمها و بتمصمصني كتير و بعدين بنيكها و بتنيكني و نصير صحاب كتير , يا ترى حايتحقق هالحلم؟
  8. كنت بالمره الماضيه حكيت لكم كيف كنت اشوف مامي تنتاك و تبقى عريانه بالبيت طول النهار وكيف صار صاحبي ينيكني و انا انيكو و بقينا لحد ما صار عمري 11 سنه و كان اخر يوم بالمدرسه رجعنا كل الاصحاب مع بعض و كنا مبسوطين كتير ووصلنا جنب بنايه مهجوره من ايام الحرب و دخلت مع اصحابي عليها وكنا بنحكي لبعض كيف بنمارس مع بعض و اصحابي كانو يمارسو بس و لا مره تنايكنا و لما دخلنا لجوا البنايه بالاول خفنا لانها خرابه بس تشجعنا و قلنا نحنا جايين ننبسط و كان الوسخ و الغبره مليانه و اول واحد شلح تيابو كان صاحبي روني و مسك زبو وقال مين بدو يجرب وكان في واحد من الاولاد واقف وراي مسكني بطيزي و قلي انت اليوم الي لا تروح انا هون حسيت بشهوه قويه للنياكه رجعت نفسي لورا و قلتلو بلش وصار يفك البطلون و لما نزل البطلون انحيت لقدام وهو قعد ع ركبو وصار يلعب بطيزي باصابعو و بلسانو وكان الاولاد بلشو ينيكو ببعض وقلي اركع ركعت و ركبني صاحبي من دون ما يفوت زبو بطيزي صار صدرو ع ضهري وصار يحكي معي كلام كتير وسخ كلام كتير بذكر منو بس يفوت زبي بطيزك بدي احلم اني عم نيك طيز اختك لولو بدي نيك امك انتي شرموطه و بنت شرموطه كلام كتير ما كنت اسمع هيك كلام من روني و لما سمعت هيك كلام هجت كتير و صرت بدي انتاك وقلت لو نيكني شو مستني و دخل زبو بطيزي و صار ينيك وما طول حتى نزل عني و ركع و قالي تعا نيكني قلت لو ما بدي لاني ما كنت مشتهي نيك كنت مشتهي بس انتاك و انتبهو الاولاد وقامو علينا كنا نحنا الاتنين راكعين وصار ينيكونا نحنا الاتنين و صار يضحكو عليي لان زبي زغير ازغر زب فيهم ايامها ما كنا نعرف من النياكه الا انو نفوت الزب بالطيز البوس و المص و اي شي تاني ما كنا نعرفو و الوضعيه الوحيده كانت وضعية الكلب انتكنا بصراحة حتى تعبنا و رجعنا كل واحد ع بيتو و لما وصلت البيت كانت تيابي كتير وسخه وريحتي طالعه ما كنت اعرف ان النياكه الها ريحه مميزه عرفت مامي و حكيتلها شو صار منشان هيك قالت لي لح ابعتك عند اختك لولو كانت اختي مجوزه و بيتها بعيد عن بيتنا و كانت اكبر مني بتمان سنين و رحت لعندها و صرت اشوفها تنتاك اكتر من مامي وكانت تبقى بالكيلوت من غير سنتيان ويبقى الكيلوت فايت بطيزها ولما تدخل الحمام تترك الباب مفتوح وبعد يومين قعدنا مع بعض و صارت تسئلني عن اصحابي و كيف بنيك بعض و حكيتلها كيف متل ما بنعمل وقلت لها انهم بيضحكو علي لان زبي زغير ضحكت كتيروقالت لي وريني وشلحت من غير تردد لاني متعود عليها و دايما بتحممني بس مش منتبها انو زبي زغير و لما شلحت كان زبي واقف بس عن جد كتير زغير لما شافتو صار تضحك اكتر و اكتر وانا زعلت كتير وكانت قاعده ع الكنبه بالكيلوت بس عصبت و هجمت عليها و قلت لها بدي نيكك يا شرموطه و ضحكت اكتر و اكتر و هجمت و هيي عم تضحك مسكتني و حطتني بين رجليها و لفت رجليها وراي ما قدرت اتحرك و صارت تقلي يا**** نيك ولك نيك و لك نيك بشو بدك تنيك بهالدوده و رجعت تضحك انا هون زعلت كتير و صرت بدي ارجع ع البيت وبقيت ماسكتني برجليها لحد ما شعرت انو جسمها صار متل التلج تركتني ونزلت ع الارض نامت اكتر من ساعتين وانا لبست تيابي و كنت بدي ارجع ع البيت بس ما بعرف و لما قامت صارت تصالحني و تبوسني و تقلي عم امزح معك و بالخر قالتلي شو رايك كبرلك زبك قلت كيف قالتلي اذا موافق تبقى عندي ووافقت و صارت كل يوم تلعب بزبي بطريقه و تعلمني كيف النياكه و كيف المص و اللحس وتقلي بس تشوف الرجال بينيكوني تعلم منهم بقيت شي شهر هيك و كنت هجت كتير وبيوم اجى 3 شباب اكبر مني بشي 6 سنين و لما فات اول واحد معها ع الغرفه انا النار ولعت بطيزي وكنت خايف اطلب منهم وصرت ماني قادر اهدا وهم عرفو بس كانو خايفي من لولو وفتح الباب و طلع الشب وهو عم يضب تيابو و يزبط البنطلون و قال اللي بدو يفوت يجي نط واحد متل النار و كان بيخبط بكل شي و هو داخل وقعت الشب اللي ناك لولو و سئلتواذا بدك تغسل في حمام بهيدي الغرفه قالي اي و دخلت معو ع الحمام وقلتلو هيدي المي ما رضي يغسل قدامي طلعت لقيت الشب اللي دخل ينيك لولو طلع ومبهدل حالو من الحليب .......و دخل التالت وما طول التالت طلع و فلو الشباب وانا ناطر لولو و ما طلعت دخلت عليها الغرفه لقيتها نايمه ع السرير و فاتحه رجليها و الحليب بيزل من كسوسها هجت كتير و صرت العب بطيزي وصرت ادور بالبيت على اي شي حتى ادخلو بحالي وما كنت لاقي وبكيت من كتر ما تعذبت وقامت لولو وسئلتني ليش عم تبكي وقلتلها اني مشتهي انتاك وصارت تحاول تقنعني انو الشب بينيك مو ينتاك وانا قلها انا ماني شب ليكي زبي شو زغير وتقلي بكره بيكبر هيدا لانك كتير زغير وقالتلي تعا نتحمم و اخدتني الحمام وصارت تحممني وقعدت وراي وصار ضهري ع صدرها و مدت ايديها ع زبي تلعب فيه وبعد شوي سحبت ايدها و حطت اصابها بتمها و بللتهم و صارت تبعبص بطيزي وانا هون صرت نار ايدها عم تلعب بزبي و اصابعها بطيزي وفجأه حطتني بين رجليها و صارت تعصر فيي وانا عرفت انها عم تجيب ضهرها و حاولت مد ايدي ع كسها بس ما قدرت لانها اقوى مني وحسيت جسمها ارتخى و ما بقى قادره تشد قمت من بين فخادها ورحت ع الفره و لحقتني و رمت حالها ع التخت وانا صرت اتفرج عليها و هيي تتبسم ولما شافتني مشتهي اتفرج ع كسها فتحت رجليها وانا فورا جيت وصرت المسو وامد اصبعي وهون اشتهيت الحس ونزلت حتى الحسو بس ما عرفت مع انها علمتني بس مش عملي وهون سحبت رجليها و رفعت طيزها شوي وحطت مخده تحتها و صارت تعلمني كيف الحس و مص لفوق وتحت مص اللبلوب دخل لسانك وقمت وقلتلها بدي نيكك ضحكت ضحكه خفيفه كتير وقالت نيك اذا فيك وكان كلامها صحيح زبي زغير وتركتها وقمت وهيي كمان انزعجت كتير وقالت لي بكره بنروح لدكتور وتاني يوم رحنا ع دكتور وبعتنا لعند صاحبو وهو كمان قال مش اختصاصي وهيك لحد ما شفنا طبيب معالجه قال قبل سن 17 ما بيصير نعمل شي بس رح علمكم ع شوية تمارين ممكن تساعد وهيدي التمارين بدها فتره طويله وبس يصير بعمر 17 بنشوف اذا بدو عمليه وهيدي كانت تاني مرحلة بحياتي و هيدي باختصار كتير اشيا حلو عملتها عند اختي بحكيها بوقتها
  9. ملحوظة القصة دي حقيقة بجد وحصلت معايا اسمي تامر سني 21 سنة احب البس لبس البنات جدا وانا بلبس ملابس داخلية حريمي كتير واخرج بها ذات مرة كنت ارتدي بنطلون جينس وتحت اندر احمر مشجر ابيض فركبت المترو وكالعادة زحام شديد جدا فوجت بشخص كبير بالسن في سن ال 38 ال40 في خلفي في البداية كان يلزق بي ويرجع للوراء ثم يتلزق في مرة ثانية وانا عملت مش واخد بالي كنت ارتدي بنطلون جنس ضيق واشتد الزحام شديدا فلزق بي جامد وكان زبره لازق في بنطلوني لدرجة اني حاسس بحرارة زبره فرجعت علية للوراء جامد فلزق فلقة طيزي بزبه فدبت انا وسحت جامد وسخنت عملت اني بنضف البنطلون من ورا ومسكت زبره كان منتصبا تماما وكبير وتخين لما فعلت ذلك فهم هوة فركنت علي جنب في اخر القطار واعطيط طيزي للحيط فأتي بجانبي واذ يده تلامس طيزي من الخلف دون ان احد يعلم ولا يأخذ باله وفوجت بيده دا بنطلوني فأفتجاه هوة باندر ناعم جدا تقريبا فهم اني لابس اندر مش رجالي فقال لي سوف انزل هذه المحطة بصوت واطي انزل معي فنزلت معه ودخلنا حمامات المترو اول ما دخلنا راح مبعبصني ودخل ايده في البنطلون وقعد يفرك في طيزي قولتله عيب كدا حد يدخل فدخلنا كبينة الحمام وفتح بنطلونه اذ بزبر كبير وتخين جدا فغرسه في فمي وقعت امص له جامد اوي وهو يقول لي طيزك حلوة اوي جننتني في المترو فقال لي قوم فقمت ونزل لي بنطلوني وفجاة باندر ناعم جدا حرير لونه احمر مشجر عضني في فخادي ولحس الاندر وعوج الاندر علي الفخد اليمين ولحس خرمي ولكن لم يستطع ادخل زبره لاني ضيق وزبره كبير فأدخل برأسه زبه وانا طلبت منه ان لا يدخله لكي لا اتوجع جامد ونتفضح فانهارت علي زبره مص جامد وقعد حك زبره في الاندر جامد ولبست بنطلوني عندما سمعت صوتا بالحمام وسكتنا حتي الرجل الذي دخل خرج ففوجت بأنه كب لبنه علي بنطلوني الجيس وصمم ان يلتقطني صورة للتذكار هكذا ولقطها وبعتها لي وسبني ومشي فقعت في الحمام بعض الوقت حتي نضفت بنطلوني وحتي نشف واستمتعت كثير جدا لمص زبره بس هوة ما اعطني رقمه وقال لي وهو ماشي انه مش عايز يعمل كدا تاني تقريبا انا موش اعجبته وشكرا ليكم هذه القصة حدثت معايا فعلا بجد />
  10. هاي لكل الشباب و البنات و الشاذين و اللواطيين و السحاقيين و الشراميط و اولاد الحرام رح خبركم ببداية قصتي كان عمري 9 سنين و كنت اشوف مامي تنتاك من كتيرررر رجال و مرات كانت تنتاك و انا بحضنها و كان صوتها يعلا وانا كنت افتكر انها عم تتألم و خبرت رفيقي روني كان من عمري بس كان يفهم اكتر مني و خبرني انها عم تنتاك وبتكون كتير مبسوطه وكانت لما تنتاك ما تتحمم و تنام بعمق ومن غير ما تلبس وصرت احكي انا و رفيقي عن مامي و مره قالي تعا نعمل متلها و شلحنا و صرنا نلعب لبعض و بقينا فتره هيك من غير ما نفوت الزب بس ندخل شغلات خفيفه حتى اجى يوم و قالي لازم ننيك بعض حقيقي و هون بلشنا نياكه وصرنا كل يوم نتنايك و كان في مشكله وحده كنا زغار و ما بيجيي ضهرنا منشان هيك كنا نبقى ننيك ف بعض لحد ما نهلك بقينا هيك تقريبا حتى صار عمرنا 11 و طبعا اهلنا عرفو و كانت عاديه و حاول يبعدونا بس ما فيي فايده كنا جيران وبكره بكمل اشوفكم بالسرير اقصد بخير
  11. هذه القصة ب****جة الجزائرية لانه جاءتني عدة رسائل تطلب مني الكتابة بلهجتنا لصعوبة فهم ****جة المصرية او الخليجية، فمثلا عندكم الطيز هو الدبر و عندنا الطيز في بعض المناطق هو السوة يعني فرج المرأة و الزب عندكم الزبر و المني تسموه حليب ولا لبن ولا ما ادري احنا اسمه مني او شهوة و زيد وزيد .... فقررت الكتابة بلهجتنا العامية الجميلة المهيجة أكثر لمن يفهمنا ( من يريد القصة ب****جة الخليجية او المصرية ما عليه سوى أن يرسل لي رسالة و تكرم عيونه ). أنا ساكن في الدوار و العروبية يعني البادية كيما يقولوا ، و نخدم الفلاحة و التربية المواشي نربي الغلم و البقر و عندنا حمارة و بنتها و حصان و بغل . هاذ القصة صراتلي مين كان عمري 14 سنة مع خويا الكبير . خويا الكبير عمره 18 سنة كبير عليا ب4 سنين يقرا في الثانوية، و في الصيف هو لي يسرح الغلم و البقرات في الحصيدة اللي تبعد على الدوار قريب نصف ساعة مشي و قريبة من الغابة بجنبها . كان يديني معاه للسرحة باش نلاهيه و نسليه و نلعبوا مع بعض على خاطرش السرحة مشي صعيبة في الصيف كيما يضنوها الناس ، اغلب وقتنا نفوتوه لعب و تحواس في الغابة و أنا كنت نبغي نروح معاه للغابة . كان ديما يركبني على ظهر الحمارة الصغيرة و هو يركب الكبيرة . الحمارة الصغيرة لي نسموها عندنا الجحشة كانت عزبة ما وصلتش العام و مزال ما ناكها الحمار مازالت صغيرة على زب الحمار لوكان ينيكها بلاك تموت ههههههه ، بصح كانت قوية ،وهي بنت الكبيرة ، بصح كانت أليفة بزاف و موالفتنا و ما تهربش منا و كان خويا مربيها على يده كيما يقولوا . في الحصيدة شفت خويا ديما يركب الجحشة و يدخل بيها للغابة ساعة ولا زوج و من بعد يرجع و كان يقولي لازم نعلمها الجري و ندربها باش تخرج كيما أمها، و أنا كنت نأمنه ديما هههههه. وحد النهار لما رجع من الغابة خلا الجحشة و دخل للغابة يبول ولا يقضي حاجته ،و هنا شفت حاجة بيضاء خارجة من سوة الحمارة و هي ذيلها مرفوع كيما مين ينيكها الحمار ، قربت منها و لقيت بلي هذيك شهوة يعني مني سبارم ، يعني كان خويا يديها للغابة ينيكها و يرجع ماكانش يدربها كان يعلمها النييك هههه، و كان يديني معاه غير باش نعس له الغلم و البقرات الرخيس مين يكون ينيك و انا لا خبر . المهم عرفت كل شي بصح بقالي نمسكه بالجرم المشهود و هو ضاربه فيها للقلاوي ، و هذا لي صرا في اليوم الثاني مين دخل بيها للغابة و قالي استناني هنا ضرك نرجع بالخف ، مين ما قعدش يبان لي لحقته بسرعة من طريق ثانية ، هو ما بعدش بزاف قريب 200 متر برك و نزل في بلاصة مغطية بالشجر في الواد ، بدا يحك للحمارة و يلعب معاها تقول صاحبته ههههه ، كانت موالفاته و عجبها الحال و مين دار يده في بزازيلها رتبت و بدا يحك لها في سوتها و يدخل صباعه حتى رتبت مليح و عجبها الحال و من بعد شفته قلع سرواله كامل و بدا يحك زبه الكبير لحمر على سوتها بالشوية و يشيتلها و يبانسي و هو يتنهت و يوحوح تقول كان يمور مع قحبة ، انا كنت متخبي في بلاصة قريبة بزاف و شفت كل شيء . و من بعد ضربه فيها للقلاوي و هي حلت رجليها شوي تقول عجبها و رفدت تابعها و هو ينيك فيها و يدخل في زبه و يخرج و حاكمها بيده من ظهرها و يحك ، عجبني الحال تقول فيلم بورنو في الهواء الطلق هههه ، زبي وقف و طنن ولا حديدة و بديت نلعب بيه و نتفرج ، عجبني الحال مين كان يخرج زبه من سوتها يدير صوت تششلخخخ و مين يضربه فيها يدير زلطططط و كان ينيكها بقوة كبيرة . ناكها مرتين متتاليتين زوج خطرات مورا بعض و ما شبعش ، شفته ينيك فيها المرة الثانية و الشهوة البيضاء تخرج من سوتها ، مين كمل النييك انستنا شوي و جلس يريح حتى زبه اترخف و شفته يمسح فيه و من بعد الحمارة خرجت الشهوة من سوتها و هو مسحها مليح باش ما تفضحهش هههههه ، من بعد عنقها مليح تقول صاحبته و ركب عليها و رجع للحصيدة و هو فرحان ، و أنا رجعت بسرعة نجري باش ما يشكش فيا و صورة زبه بين عينيا و هو مطنن و واقف و كبير الحق عجبني و اشتهيته بصح خويا خفت يفيق بيا هههههه انا كنت بنيطت مين كان ينيك فيها علا خاطر ناري شعلت و هجت و قست الشهوة على سروالي بصح مسحتها و مين رجعت كان زبي مازال واقف و مطنن ههههه . خويا ما شك في والو كان لاهي في زبه برك هههه ، بصح في اليوم لي موراه ما حبيتش نروح معاه للحصيدة و بدا يترجاني و يتوسل فيا و أنا نضحك في قلبي ههههه و نقوله في قلبي باغيني نروح معاك باش نعسلك الغلم و انت تنيك يا النقش ههههه ، من بعد قلت له نروح معاك بصح بشرط ما تخلينيش وحدي و تروح لا خليتني وحدي راني نولي للدار و نخليك . هو وافق و فرح و في الحصيدة مين جاء وقت النييك شفته يتلوى كي الحنش في بلاصته و زبه داير خيمة تحت السروال خلعني ، مين ما قدرش يصبر بدا يسقسي فيا على أمور النييك بلا حشمة و قال راك راجل لا زم تتعلم هاذ الحوايج . من بعد سقساني قالي انت تبنيط ولا لا؟ قلت له خطرات نبنيط و نكاسكي في الدوش كيما صحابي المراهقين راك تعرف و كنت حشمان و هو يضحك الرخيس هههه و زبه حديدة باغي يخرج من السروال و عيني عليه . من بعد قالي نكت ولد من قبل ؟ قلت له لا عمري ما نكت واحد في حياتي . قالي نكت حمارة ولا نعجة من قبل ؟ قلت له لا عمري ما جربت . قالي ناكك واحد ولا درتوا مرة بمرة مع بعض ؟ زعفت منه و قلت له مانيش نقش ولا عطاي مالك انت تتكلم هكا؟ قالي بغيت نسقسيك برك ما تزعفش رانا نحكوا في أمور النييك لازم نعرف كلش. (لازم تعرفوا بلي عندنا في الدوار البنت قليل وين نشوفوها، المنطقة نائية ومحافظة جدا، و الكل في البيت على هذا عندنا اللواط كثير بصح بسرية تامة و نييك الدواب مثل الحمير خاصة و الغلم و لي ما يعمل والو لازم يبنيط يعني يستمني بيده ، بصح لي تصح له ترمة طرية علاش يبنيط و لي تصحله حمارة و سوتها كيما خويا ثاني راه في نعمة) . مين حكينا هكا قالي مليح رانا متفاهمين و راك عند روحك . من بعد قالي علاش ما جربتش تنيك حمارتنا ؟ قلت له نخاف تضربني برجليها للقلاوي (لازم تعرفوا بلي الكلام الطايح و السب و التطياح بيناتنا المراهقين و الشباب عادي و ماكانش حشمة بيناتنا ، لي ما يطيحش و يقول كلام فاحش ممكن نشكوا فيه يبغي الزب ولا خنثى . كنا مرات في الصيف نعوموا في الواد سباحة يعني بلا ملابس زلط و ما نستحيش من بعضنا ، و مين نسبح مع خويا كنت نشوف زبه واقف قدامي ، شحال من مرة شفته موقف زبه قدامي بصح ماكانش يبنيط قدامي يحشم ، مين يوقف يروح يبنيط بعيد و يولي و انا نفيق بيه مين نشوف زبه منتفخ هههههه). من بعد قالي تحب نعلمك تنيك الجحشة ؟ قلت له كيما كنت تنيك فيها يامس في الغابة هههههه ، احشم مني و حط راسه في الارض و انا ميت بالضحك . من بعد قال لي راك فايق بيا يا عفريت عليها ما حبيتش تجي معايا للحصيدة اليوم ؟ قلت له واه انت تنيك و تتمتع و انا عساس عليك ، لوكان خبرتني كنت تنيكها قدامي ما فيها والو علاش تهرب مني و تلعبها عليا هاكا؟ قالي حشمت منك برك و اليوم نعلمك تنيكها و تستبن النييك من السوة و تنسا التبنييط بيدك . رحنا لجنب الغابة برك و دينا معانا الحمارة الصغيرة العزبة و دخلنا شوية غير باش ما يشوفناش حتى واحد و باش نعسوا الغلم ثاني . هنا هو قلع سرواله قدامي باش ياخذ راحته في النييك ، و كان زبه واقف و كبير يخوف كي العمود ، على خاطر عندي زمان ما شفتهش قدامي قريب هاكا خلعني بصح عجبني شكله يشهي الحق يقال و كان مبلل من قدام هو مين وقف بدا يخرج الماء من زبه ، من بعد طلب مني اقلع سروالي كيفه و قلعته و بقيت زلط و شفته يكحل عليا بعينيه باغي ياكلني و كان جسمي بلا شعر و بيض و ترمتي صغيرة و مدورة و مافيهاش شعرة . من بعد حكم الحمارة و لعب معاها و حكلها كيما العادة في راسها و بزازيلها و سوتها حتى عرف بلي راها جاهزة للنييك ، و قال روح من وراها و شيتلها بزبك و بانسيلها بصح ما دخلش زبك حتى نقولك ؟ بديت نشيتلها بزبي في سوتها الطرية و عجبني الحال حاجة تهبل و كنت طاير من الفرحة ، مين الحمارة هدات و عجبها النييك خلاها و جاء من ورايا باش يعلمني كي ندير نييكها . كان عريان و وقف مورايا و مد يده لزبي و حكمه مليح و تفحصه مليه و قالي زبك متوسط بصح ما تخافش ضرك يزيد يكبر مين تقعد تنيك الحمير . بدا يشيت للحمارة بزبي و أنا هايج قريب نهبل من المحنة و الشهوة، من بعد دخل راس زبي في سوتها و قالي اضربه فيها بقوة حتى لقلاويك ؟ و أنا دخلت زبي بقوة و هو عاوني حتى حسيت قلاويا ضربوا فيها و عجبني الحال بزاف بزاف . زبي دخل يجري في سوتها بلا بزاق على خاطرش كان زبي مبلل من المحنة و سايل بزاف من القدام (لازم تعرفوا بلي هاذ الجحشة ماناكها حتى حمار ، خويا هو الوحيد لي دشن سوتها و عليها مازالت سوتها ضيقة و مليحة . مين بديت انييك فيها قلت له انت علاش ما تنيكش امها مشي خير ؟ قالي لا راك غالط امها ناكها الحمار و حلها سوتها بزاف بصح هاذي صغيرة و سوتها مازالت ضيقة و انا ربيتها على يدي و هي تبغي النييك بزاف ، غير تلمسها بزبك تحل رجليهل و ترفع تابعها تقول قحبة هههه. مين كنت انييك فيها حسيت روحي في عالم ثاني و المحنة هبلتني قريب تغاشيت من البنة و اللذة و زبي غادي ينفجر من القدام حاجة لا توصف . كانت الحمارة أقصر مني شوي و عليها اضطريت افرش رجليا شوي باش زبي يدخل في سوتها و انييكها بسهولة . كان خويا ورايا لاصق فيا جسمه ملتصق مع جسمي حتى زبه حسيت بيه خطرات يدخل بين فلاقي في ترمتي و هو يتفرج و زبه يقطر عجبه الحال ولا ممكن عجباته الحاله مين كان لاصق فيا و يحك في زبه على زكي و ترمتي الطرية و بين فلاقي ، كان زبه حامي و دافي و غليظ و مبلل من القدام كل مرة كان يقطر في ترمتي شوي . ما كنت شاك في خويا كنت داير فيه لامان طوطال و حسبته يعلمني النييك برك مشي طامع فيا ههههه . من بعد قالي انا هجت و ما قديتش انت كمل النييك و انا رايح نبنيط و نحك زبي شوي باش نخفف على روحي و نتفرج فيك ، و بدا يبنيط من ورايا و كل مرة يلمسني فيها بزبه يكون مبلل بزاف و كبير اكثر و قاسح حديدة . من بعد زادت المحنة و ماقديتش اتحكم في روحي و زادت سرعتي في النيك قعدت ندخل و نخرج زبي بسرعة و قوة و قربت تجيني شهوتي و حسيت بروحي رايح نقيس و نفرغ و زبي راح ينفجر في سوتها . من كثرة المحنة نسيت خويا تماما و نسيت بلي زبه راه بين فلاقي و في ترمتي ولا ممكن عجبني الحال مين كان يفوته بين فلاقي و فوق ترمتي بلاك . هو كان يدير هاذ الشي عن قصد و داير حاله يعلمني النيك بصح كان يشيتلي بزبه و باغي ينيكني بصح خايف و انا حشمان و في عالم ثاني خاصة اول مرة انييك السوة و نذوق بنتها . من كثرت ما شيتلي بين فلاقي ولات ترمتي مبلولة و معمرة ماء و بزاق ، مين قربت نقيس و تجيني شهوتي قتله راني رايح نقيس و بديت ارتعش و هنا هو بدا يشيتلي عادي كأنه ينييك فيا و عرفت بلي راه رايح ينيكني و كان عاجبني زبه في ترمتي مين يفوت بين فلاقي يدغدغني و مين يحطه في زكي في الثقبة نهبل و كنت باغيه يدخله و يريحني علا خاطرش شعلت و كنت موالف مين نبنيط في الحمام مين نقرب نفرغ نشيت ترمتي بصباعي و خطرات نضرب صبعي في زكي باش نزيد نهيج و نقيس بالخف يعني كنت موالف الشيتة في زكي و ترمتي متعودة هههههه.هو ما خلانيش اتحرك كان لاصق فيا و زبه قريب يدخل لوكان ما كنتش نهرب منه على جنب كان ضربه فيا من زمان و مين نجي نهرب الحمارة كانت قدامي و زبي في سوتها يعني ما قديتش اتحرك و المحنة قتلتني ، يعني وليت سندويتش بين زب خويا و سوة الحمارة ههههههه. مين كان يشيتلي ما ديتهاش فيه بزاف كنت لاهي في زبي اكثر ، و كانت البنة و المحنة من زوج جهات من زبي و في زكي ثاني بدات تاكلني ترمتي و تلغا على الزب بصح حشمت نقوله دخله راكم تعرفوا خويا هذا . هو كل مرة يحكم زبي بيده يخرجه من سوتها و من بعد يدخله و هيجني بزاف بزاف . كان زبه بين فلاقي كبير و عاصي و يده في زبي خيال تمنيته يضربه فيا و يحلني خطرة وحدة من كثرة الشهوة لي جاتني . مين قلت له رايح نقيس الشهوة و راها قريبة تجيني شهوتي هو هنا بدا يحاول يدخل بزه في زكي بصح كان وين ما يضربه فيا يزلق و يطلع الفوق و خطرات يفوت بين قلاويا بين فخاذي و يقرب يتوشي سوة الحمارة على خاطر زبه كبير كيما قلت لكم ، من كثرة الشهوة ارتخيت شوي و ترمتي و زكي انفتح شوي و هنا حسيت بزبه كلي قرب يدخل في زكي لصق في ترمتي و ما زلقش و انقطعت نفسي كنت خايف شوي عمري ما جربت الزب في زكي و هنا مرة وحدة مين زبه لقا الطريق حسيت عمود دخل في كرشي ، أيييي أححححححححح هو دخل الراس و حبس كان خايف يفرشني و لا يخرقني و يحلني و انا عينيا تبلقوا من غلظ راس زبه بصح كانت شهوتي بدات تجيني ما حسيتش بزاف تقول مخدر هههههه هو استنا شوي و من بدع بدا يدخل فيه في زكي بالشوية و انا نازع أييييي أحححححح و شهوتي تجيني من زبي ثاني من النييك و زاد دخله للقلاوي حتى قلاويه ضربوا في ترمتي كان كبير بزاف و عصرني تقول رايح نولد و من بعد بدا يخرج فيه بالشوية ، حسيت بيه يقطع في مصاريني تقطاع الوجع و البنة مع بعض احساس جديد عمري ما جربته . كلشي تخلط عليا زبي غادي ينفجر و ترمتي محلولة و زبه فارشني ما لقيت ما ندير غير نستمتع برك شي ما نقدرش نوصفه لكم بالكتابة . الحق كان زبه ممتعني بصح ضارني شوي و مين كان يخرجه من زكي كنت نولي للخلف شوي باش يضربه فيا من جديد و مين يدخله كنت نازع و نزقي أيييي و هو يزيد يهبل يعطيهلي حتى قلاويه يصفقوا في ترمتي مين يضربوني و حكمني بقوة ما خلانيش اتحرك مين قرب يقيس فيا و جاته شهوتة ، ما حسيت بيه غير و هو يقيس و يفرغ الشهوة في كرشي كان زبه يرجف في زكي و يقيس الشهوة متفرقة و بزاف و دغدغتني كانت هايلة مين يقيس في كرشي ، هو مين ناكني ما طولش و قاس لانه كان هايج و شيتلي بزاف بين فلاقي عليها غير ضربه فيا بدا يقيس و يتلوى و انا بعده بشوي مين كمل القيس جاتني الشهوة و هبلت من زبي و بديت نقيس و نتكلم وحدي نقوله نيكني نيكني علاش حبست و نزقي و نازع أههههههههههه أخخخخخخخخ وين راه زبك وين ؟ هو مين شافني هاكا بغا يمتعني و عاود خرج زبه من زكي و ضربهلي للقلاوي حتى وجعني قريب تغاشيت من الشهوة و الوجع و حليت فمي تقول زب حمار دخا فيا ، و هنا كملت القيس و التفراغ و زبه مازال في كرشي ساكن ، حسيت كلي راه في كرشي ولد صغير .بقينا متلاصقين هاكا قريب 3 دقايق حتى زبي ارتخى بصح هو زبه ظل حديدة ما ارتخاش بلاك عجباته ترمتي الضيقة هههههههه . حتى قلت له خرج زبك راك ضريتني باش خرجه بالشوية و خلاني مفروش و زكي محلول كنت كي نتلمس تركتي نلقا زكي محلول ما بغاش يتبلع و الشهوة فيه . انا عجبتني سوة الحمارة بصح مين شفته موقف قلت له نيكها انت قبل بصح هو ما بغاش كان عينه ينيكني مرة ثانية ذاق البنة و ليذاق البنة ما يتهنا هههه و قالي لا نييكها انت و انا من بعد مين نريح نييكها . المهم انا نكتها مرة ثانية و شبعت نييك و تمتعت بزاف بزاف و هو يكحل عليا و على ترمتي و هي تتهز و كل خطرة يتوشيني زعما يوريني النييك و يتشهاني و زبه واقف ما اترخاش والو هههه ، مين كملت و مسحت زبي قالي تبغي نخليك كل يوم تنيكها لا حبيت ؟ قلت له واه و نعطيك لي بغيت خويا . قالي خليني انييكك مرة ثانية راك تشوف راني هايج و ما قديتش نصبر عليك خويا . انا كنت فرحان و مين ناكني قلت ما فيها والو مرة ثانية بصح كنت خايف يوجعني برك زبه غليظ بزاف و ينيك بعنف و قوة . مين قبلت رقدني على كرشي و دار تحتي كسوتنا لي قلعناها باش ترمتي تطلع للهوا و حل رجليا و فرشني و رقد بين فخاذي و بدا يتوشيني بزبه و كنت خايف شوي الحق بصح هو شيتلي و بدا زبي يحك الكسوة لي تحتي و وقفت من جديد و عجبني النيييك تمنيته ينيكني النهار كامل . كان يسلم لي على رقبتي مين يضربه فيا و نتوجع ولا نقول أييي ولا أححححح و مين يخرجه من زكي نحكمه بيدي و نرجعه في ثقبتي و هو يدغره للقلاوي حتى نزقي و نعيط من الوجع بصح عجبني بزاف ما كنتش حاسب النييك بنين هاكا . كنت حاسب النييك صعيب و مشي بنين بصح مع خويا شفت شي حلو بزاف ، هاذ الخطرة طول النييك بقا قريب 15 دقيقة و هو يدخل في زبه و يخرج حتى ما قعدش نحس بيه تقريبا و عجبني مين كان راقد فوقي و زبي واقف و قست على روحي من كثرة ما زبي حك على الملابس تاعنا و عمرتها شهوة هههههههه و هو قاس فيا بصح مشي كيما الخطرة الاولى قليل شوي بصح عجبني و مين خرج زبه مسحلي زكي مليح مليح و انا مسحت له زبه و مصيته شوي قلت له نذوقه ههههههه و رجعنا للحصيدة فرحانين و شبعانين نييك و زابة انا شبعان زابة هههههه بصح كنت مضرور شوي ما قديش نمشي كنت محلول من زكي و مفروش تقول قحبة خرقوها . هو ركبني على الحمارة و رجعنا للدار و قالي غدوة نعاودوا لا بغيت . انا كنت متني مينتا تجي غدوة باش نييك الحمارة مرة ثانية برك بصح صورة زبه ما فارقتني و اول لحظة دخل فيا زب خوبا هههههه هو أول واحد دشني و خرقني من زكي . قلت له علاش ما نكتنيش من قبل مين النييك حلو بزاف هاكا علاش كنت تنيك الحمارة برك ؟ قالي انت كنت صغير و أنا كنت مشتهيك من بكري بصح كنت خايف عليك نفرشك ولا يسيلك الدم بصح ضرك راك كبير و من اليوم نشبعك زب . كانت احلى نييكة في حياتي ناكوني فيها من خويا الكبير ، من هذاك اليوم و هو ينيكني وقت ما اشتهيت ولا هو اشتهاني ، مرة كنا في الكوري الاسطبل يعني و شاف كبش فوق نعجة ينيك فيها و زبه دار خيمة و انا نضحك عليك و ما حسيت بيه الا قفز عاليا و رقدني فوق التبن و قلع لي السروال و بزق في زكي و ترمتي شوي و ضربلي صبع و من بعد ضربه فيا للقلاوي حتى عيطت بقوة أييييييييي و من بعد ولى الوجع لذة و بدا هو ينيك فيا و انا نبنيط المهم ما خلا حتى بلاصة الا و ناكني فيها بصح مين كان ينيكني في الدار في الشومبرا في الليل برك و ما نديروش الحس بزاف لا يفيقوا بينا . الحقيقة احلى نييك هو نيك الطبيعة في الغابة و الحصيدة ما جربت احلى منه . الخطرة الجاية راح احكيلكم نهار لي نكته ، كان كل ما ينيكني يشوفني نازع كي القحبة و عاجبني الحال و هو استحلى النييك ثاني و قالي لازم نجرب معاك و نكته و عجبه الحال بصح هاذي قصة ثانية . راوي القصة حبيب الزين ()
  12. (النهايه) بعد ان مارسنا الجنس بشراهه وبعد ان قذف كل منا بداخل الاخر في سابقه هي الاولي من نوعها انها اول مره يخرج منيه في طيظي واول مره اخرج مائي الساخن في طيظه اخرجنا حممنا مرتين مره في طيظه ومره علي صدره لم اكن اعرف انه اللقاء الاخير قال لي معلش دي اخر مره هتشوف فيها زبي وطيظي انا اخت قرار معنتش هعمل كده تاني وخدني في حضنه بحنان وطيبه جامده وباس راسي وانا من هبلي عيطت وبعد مخرجت من عنده اول كلمه جت في بالي معلش مسير الخول طيظه تجيبه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,, كأن شئ لم يكن جرح بسيط في ذراع الحاضر العبثي والزمن يسخر من ضحاياه (البدايه) الاوله اه التانيه اف التالته احو اتصل عليا عايز اشوفك الان رحتله وانا حيحان علي الاخر نفسي في حضنه الدافي وانا شرقان في زبه الجامد وطيظه الاجمد بجري في الشارع زي الاهبل عشان مضيعش وقت ادخل عليه نبدء بالتعريه اخدني في حضنه وبدانا نقلع بعض الهدوم بقينا عريانين شئ غريب هذه المره نفس الطقوس الخاصه بنا لاكن هذه المره تختله شئ لم اشعر به من قبل وكان جسده يريد ان يخبرني يريد ان يحزرني احذر انها المره الاخيره نذوب سويا في حضن طويل نتبادل القبلات الساخنه ما اجمل شفتيه الورديه امتصه شفتيه اذوب في حضن دافئ يضمني الي صدره بشده . فضلنا كده لفتره لم اعرف مدتها . نمت علي ظهري ونام فوقي بالعكس ذبه عند فمي بمصه وزبي عن باه بيمصه ذبه !! زبه ده حكايه ؛ زب مجنح في الطيظ يسيح يقذف منيه للامام يقود جموح من الذبور يشق الطياظ منيك يا زب يشرح ويمنح فرحتنا حين نقذف ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, مهما احترت ومها عملت مش هعرف اوصف زبه او طيظه اوجسمه الي انا حافظ كل حته في جسمه عارف عدد شعر صدره وكل اماكن الجروح الي حصلته وهوه صغير حافظ عددها بلعت بيوضه امص فيها امص كل ما يصادفني كل ما يصل اليه لساني كم اعشقه لقد تعرفنا سويا علي هذا العالم لقد نشانا سويا نفحص اجساد بعضنا لقد كان بلوغنا سويا انا معرفش حاجه في الدنيا هو مش عرافها دي عشره جامده بس قال اخد القرار ينهي كل الي حصل ينهي المشوار قال سايبك وخايف قال اخد القرار ينسي كل الي حصل , مصيت زبه بشراهه كطفل وليد بيرضع من امه قذف شويه في بقي وشويه علي صدري وانا كمان جبتهم علي سدره وعلي جسمه اعدنا نلعب ونمسح جسمنا في جسم بعض وخد عشرتك يا خول ونشتم بعض وضحكنا جامد نط فوقي وقد يبعبصني شويخ انا وطيت بدء يمص طيظي انا بحب اتناك الاول اكل طيظي بلسانه ناكني بلسانه قبل ميدخل زبه انا صرخت الحركه دي بتلهلبني صرخت دخله باه نكني بسرعه يلا مش قادر رد اسكت يا خول سبني انيكك براحتي ده انت هتتفشخ النهرده بل طيظي بلعابه بدء يلعب في خرمي راس زبه عنده اسلوب مميز في النيك يلعب بزبه علي طيظي يحك زبه في طيظي وعلي الخرم دخل الطربوش يدخل براحه وحده وحده لحد مدخل زبه كامل بدء يدخل ويخرج بسرعه اح السرعه الاحتكاك يولد الحراره طيظي تشتعل اه مد ايده مسك بزازي يشدني منهم وانا ارجع عليه اكتر فضل ينكني وانا اصرخ واتاوه وضحك فتره كبيره نغير الاوضاع رفع رجلي علي كتفه وبدء يدخل خلص وقالي انا هجبهم جواك استغربت طول عمره مش بيرضي بيجبهم عليا بري وافقته من باب التغيير اشطه اضربهم في طيظي لسه مخلصتش الكلمه انفجرت ماصورت اللبن جوي طيظي شور جميل شعور رائع حاسس بنبضات زبه جوايا حاسس بيه وهوه بيضربها جوايا شدست بطيظي عليه عشان اعصره حاسس بنبضات قليه في طيظي واو خرج زبه ومسحه في طيظي ونام علي بطنه نطيت عليه بهذرا يا مفتري فشختني قعدنا نضحك ونهزر شويه نزلت علي طيظه ابوس فيها وامصله خرمه واو ما اجمل طيظه ملبن طيره وجامده واجمد حاجه فيه انه نضيف جدا وموسوس بينضف نفسه كويس اوي بمص طيظه وانا متطمن مسكت زبي ومشيته علي طيظه حسيت انه اترعش كده قعت اكرر الحركه دي عمال يقول اه اح وانا امشي زبي علي خرمه دخلت الطربوش وبدات انيكه ادخل واخرج الطربوش بتاع زبي بدء هوه يرفع طيظه عشتن زبي يدخل اكتر دخلت زبي كله في طيظه بحب الشعور لما زبي يختفي في اعماق طيظه الشهوه في زروتها فتحت طيظه تضيق ادخل زبي اكثر انيك فيه وادخل زبي واخرجه وهو تحت يدي يتاوه ويصرخ ويحاول الفرار لاكن انا جسمي اكبر منه اتملك جسمنا متصل ببعض احصنه وانا زبي في طيظه لحد مجيت اجبهم قلتله انا هجيب اللبن قالي هاتم جوي طيظي خرجو في طيظه وهوه عمال يتلوي وتاوه خلصت وسبت زبي يحرج براحته واترميت في حضنه ونمنا سوي قال انا كنت حابب المره دي تبقي مميزه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,, قررت الابتزال في الوصف فالموقف كله عبث في عبث
  13. انــــــــــــاواخـــــــــــــــــ ي ~~~~~~~~~~~~~~~~ ادعي عاطف وسوف اروى لكم قصه ممارستي للجنس بدئت قصه ممارستي للجنس وانا عمري خمسه عشر سنه وكانت غريبه بالنسبه لي لان طريقت دخولي لها كان عن طريق الصدفه ولاكنها صدفه جميله بحق بدئت القصه عندما زار اخي الذي يكبرنى في العمر وكان وقتها في سن السابعه عشر شقيقي اسمه باسم ابيض البشره جميل الجسم ونحيل الحجم وله شفايف حمراء وخدين متفتحين وكان صديقه اسمر البشره ذو شعر خشن وله عوارض وله شنب خفيف كانت طريقت دخوله الي البيت غريبه فعندما نام كل من في البيت دخل هو وبرفقته اخي باسم وكان اخي يلتفت من حوله خوفا ان يكون احد يشاهده وهو يدخل الي بيتنا واخذو في المشي وصعود الدرج في سكوت حتي وصلو الي غرفت باسم ودخل صديقه الذي يدعي بكر ولمحت وجه باسم وقد بدء عليه الخوف والفرح في نفس الوقت ودخل باسم غرفته واغلق الباب ولا كنه لم يوصده جيدا بالمفتاح وبعدها بلحضات خرج باسم ودخل الي المطبخ وكان لايرتدي سوى الكلت وقد بانت لي فخذيه وساقيه البيضاء والتي لايوجد بها اي خدش او شعر وبانت لي معالم مكوته التي كانت بارزه رغم انه يلبس الكلت الذي اول مره اشاهده في حياتي فقد كان وكأنه خاص بالنساء فقد كان ساترا لذكره اما من الخلف فلا يوجد سوى خط رفيع ممسك بالطرفين وكان منضره مغري جدا ولونه كان احمر فتخيل الون الاحمر مع الشطاوي البيضاء والتي اكاد اجزم انها ناعمه جدا المهم دخل المطبخ وانا اراقبه دون ان يشعر بي وعند تأخره حاولت ان اري صديقه بكر ماذا يفعل في غياب باسم وبالفعل نضرت من فتحت الباب وتفاجأت من هول مارئيت ولم اتمالك نفسي من الضحك بهدؤ حتي لا يشعر بي بكرفقد كان قد نزع جميع ملابسه ونضرت بين ساقيه فوجده زبه الكبير وقد انتصب بين يديه وقبض عليه وادخاله في قبضه يده واخراجه وسمعت وقع اقدام اخي باسم وقد خرج من المطبخ وقد احضر في يده علبه كلينكس وقارورت زيت جوزالهند الخاصه بوالدتي تدهن بها ساقها وفخذيها واردافها احيانا وراقبتها اكثر من مره من فتحه باب الحمام ولاكن ماذا يريد باسم بالزيت دخل باسم الي الغرفه واقفلها جيدا وذهبت الي موقعي السابق عند فتحه الباب وانصدمت من هول المفاجأه فقد شاهده باسم وقد نزع الكلت وبدى في ادخال فمه بين ساقي صديقه وبكر يصرخ اه اه باسم مص اسرع ودخله في فمك زين والا تري امشي ادور غيرك قال باسم لا يهمك شي وبدى في مص زب بكر وادخاله في فمه كاملا وقام باسم ونام علي بطنه واعطي الزيت لبكر وقال له ادهن به جسمي واخذ بكر في دهن رقبت اخي واخذ في النزول حتي وصل الي طيز اخي وتوقف سأله باسم مابالك اجابه ان طيزك انعم من طيز اي امرأه فقال له هذا لانى ادهنها كل ليله حتي تكون جاهزه لاي شخص يرغب في نيكي وحتي اتلذذ بدخول اي زب داخل خرقي لم افهم بعض الجمل ولاكن الاهم ان بكر اخذ في دعك شطايا باسم باستخدام الزيت وباعد بينهم وقال خرقك نضيف وخالي من الشعر تماما واخذ في ادخال اصبعه وسمعت اخي وهو يقول هل احضرتك لكي تدخل اصبعك فينى وتنيكني به ام بزبك اجابه بكر اريد ان اعرف هل اصابتك المحنه ام لا اجابه باسم منذ ان بدئت في مص زبك والمحنه شابه فيني ولن يطفأها سوى زبك الكبير ومنيك الذيذ فقال بكر حسنا سوف ادخل زبي الان وادخل رأس زبه وقد كان باسم قد باعد بين شطيتيه وبان الخرق امام بكر لادخال زبه وبدى _يدخله قليلا قليلا وباسم يصرخ بصوت مبحوح اه اه اه دخل زياده يابكر واخذ بكر في الاسراع في تدخيله داخل خرق اخي وهو يصرخ كم ان خرقك جميل ياباسم وادخل زبه كاملا فقال باسم هذا كله قال نعم فقال باسم لم يكيفنى ولم اشعر به وقال نيكنى كساسي ونام باسم علي ضهره وقال له بكر تريد ان اوجعك وتشعر بحلاوه زبي قال باسم مستفزه اتحدي ان اصرخ من زبك الصغير هذا فرفع ساقي اخي ولم يدخل زبه في خرقه ولاكنه بدى في تقبيل باسم حتي وصل الي شفتاه الحمراء وكانها شفايف بنت وضعت الروج عليها وبدي في مصها واخرج لسانه ونزل الي نهدي باسم المتورمان وبدى ومتصها واخذ في النزول حتي وصل الي زبه فمرر لسانه حتي وصل الي خرقه واخذ يلحس وباسم يصرخ اح اح اح بكرهذا احلي شي سويته الي الان ادخل زبك هيا وقام بكر ووضع قليلا من الزيت علي راس زبه وامسك بساقي باسم والصقها في صدره واحضر وساده ووضعها اسفل ضهره وادخل زبه كاملا مره واحده فصرح باسم صرخه قويه أأأأه يعور زبك الان يابكر نيكنى واخذ يضم بكر اليه حتي قال بكر ابي اكب قال له باسم كب _منيك في اعماق طيزي وفتح له طيزه فادخل زبه وانتفض وهو يصرخ اه كم ان نيكك جميل مثلك يا حلو ياباسم وقبل ان يخرج زبه من خرق باسم ناوله بعض المناديل وضعها باسم علي خرقه ونام علي بطنه وهومعتصر زب بكر داخل فمه ويقول طعم منيك مالح علي غير العاده فكم من ينيكنى يكون منيه مالح ولكنك اشد ملوحه وهذا مايعجبنى وقام بكر ولبس ملابسه ولاكن باسم عاد ورفع ساقيه واخذ في ادخال اصابعه في خرقه المفتوح وهو يداعب زبه وبعد دقيقتين انزل منيه علي صدره واخذ يتذوقه ويمازح بكر منيك له طعم ثانى وشكلي لن اتحمل بعدك عنى وبعدها ضحك الاثنان وغادر بكر في خفه كما دخل وذهبت ونمت وانا في راسي كثير من الاسأله وهل باسم مستمتع بما يفعل نمت وكل هذه الاسأله تدور في راسي وفي الصباح نضرت الي باسم فوجده مسرور ولا كأن شي حصل البارحه وعند المساء دخل شخص اخر برفقت بكر طبعا مع باسم وقال بكر لصديقه ما اوصيك ابيك تريحه علي الاخر وخرج بكر وترك صديقه وفعل مع باسم مثل مافعل به بكر ولاكنه استمتع اكثر فقد جرب وضعالم يجربه مع بكر فامسك زب صديق بكر وهو نايم علي ضهره وجلس عليه وادخله داخل خرقه دفعه واحده وكان يصرخ عند صعوده ونزوله من علي زب انس صديق بكر واخذ انس يصرخ ويقول اسرع يا باسم فما كان من باسم الا الاسراع في حركته علي زب انس وقام ونام علي بطنه وباعد بين شطاياه وقال ادخل زبك الي اعماق طيزي الذي قد بان خرقه مفتوحا وكان محمر من كثر نيك انس له بدى انس في ادخال زبه واخراجه في خرق اخي وبعد لحضات اخرجه بامر من باسم بعد ان شعر بانه سوف ينزل منيه بخبرته الطويله وبدي في مص زب انس حتي انزل منيه داخل فمه وبعد ان اعتصره حتي قال له انس خلاص ياحبيبي ماباقي شي كله شربته فنام باسم علي ضهره وامسك بزبه واخذ في مداعبه زبه حتي انزل منيه علي بطنه واحذ في مسح بطنه بيده حتي مسح منيه بيده وادخلها في فمه واخذ يمتصها حتي نضفت تماما وقام ولبس ملابسه وكذلك انس وخرجا في هدوء وقد تكرر هذا المشهد اكثر من مره في كل ليله يأتي بكر بشخص ويغادر ويدخله اخي الي غرفته ويبدى في العب بزبه حتي يبدى في نيكه مثل سابقيه وقررت ان ادخل علي اخي في المره القادمه اذا اتي شخص لكي ينيكه وفعلا عند المساء وبعد منتصف الليل خرج اخي لمقابلت بكر ومن معه كان شاب اسود البشره وحليق الراس من الجانبين وعريض المنكبين وذو عضلات بارزه دخل البيت ومثل العاده غادر بكر وصعد اخي وهذا الشخص الي الغرفه كنت اتحري الحضه المناسبه لكي ادخل عليهم وعندما بدى اخي في اطلاق صيحاته بصوته المبحوح قررت الدخول اليهم وفعلا دخلت بسرعه ؟ توقف هذا الشخص الذي لا اعرف اسمه عن نيك اخي وكان قد ادخل راس زبه في خرق باسم ٠ وبدى في محاولت الخروج ولاكنى كنت قد اقفلت الباب بالمفتاح جيدا وقام باسم وقال واش الي مصحيك قلت افعالك وصوت صريخك قال وماذا تريد قلت اريد الاستمتاع مثلك تفاجا باسم من كلامي وقال بس انت لسى صغير ماراح تتحمل نيك الشباب قلت كيف تحملت انت قال باسم وهو مبتسم انا خلاص تعودت ولاكن انت مازلت صغير وماذا ادراك عني انى اتحمل اي زب اجبته بثقه بعد ان شاهده زب بكر وهو يدخل في خرقك وكذلك زب انس وغيرهم وانت تطلب منهم ادخاله الي اعماق طيزك وزب هذا الذي لا اعرف اسمه ونضرنا اليه فسأله باسم ما اسمك فلم يجب كررنا عليه نفس السؤال ولم يجب وبعد فتره ثم تمتم بكلام لم افهمه انا ولا اخي واصبح يصرخ بصوت عالي ولاكن بكلام لم نفهمه وبعد لحضات اتضح انه لايتكم العربيه فحاول باسم تهدئته ونجح في ذلك وقال لي تريد التجربه قلت نعم ونام علي ضهره ورفع ساقيه وقال تعال الحس خرقي بلسانك ولاكن برفق حاولت ان ارفض ولاكنه قال اذا لم تفعل فلن تشعر باي متعه مستقبلا وفعلا بدئت في لحس خرق باسم برفق وكان نضر باسم الي هذا الشخص وقد اشار اليه وقد وضع اصابعه في فمه دليل انه يريد ان يمص له زبه وتقدم اليه وأخذ باسم زبه وادخله في فمه وبعد لحضات بدئب استمتع بلحس خرق باسم وعندها شعرت بانى ارغب في ان يلحس لي باسم خرقي ولاكن كيف!وبعد لحضات ابعدنى هذا الشخص بعد ان اخرج زبه من فم باسم وبدء في تمريره علي خرق باسم الرطب بفعل لحسي له وبدئ في ادخال زبه الكبير في خرق باسم لا حضت علامات الالم علي وجه باسم فقد كان زب هذا الشخص اكبر من كل زب شاهدته في اليالي السابقه وطلب منى باسم ان احضر الي قربه فتقربت منه قال لي انزع ملابسك كي تشعر بمتعه اكبر وافقته الرى لرغبتي في ذلك نزعت ملابسي ونمت بجواره وقد اخذ في بوسي وانا مستغرب من فعله حتي الصق شفايفه في شفايفي فادخل شفته العليا في فم وقد قال لي افعل بها مثل ما افعل بشفتك فامسك شفتي السفلي واخذ يمتصها فتفاعلت معه ومصيت له شفته وقد امسك براسي واخذ يضمنى اليه بشده وصدقونى انى لم اشعر باي الم وقال لي تعال ونام علي بطنك وضع طيزك هنا واشار الي جوارراسه فامسك الزب الذي في خرقه واخرجه ونام علي بطنه وادخل الزب في خرقه بعد ان رفع طيزه حتي بان خرقه وبدى في نيكه وكان راسه بين فخذاي قال باسم طيزك صغيره وملساء بدون زيت وقد كنت ارغب في ان اجرب الاستمتاع بالحس وباعد بين شطايا وبدى في وضع لسانه علي خرقي وقال ان خرقك صغير ويحتاج الي بوسيع فقلت وسعه بخبرتك وادخل لسانه داخل خرقي بعد ان لحسه لي واخد في ادخاله واخراجه وانا لا اشعر باي شي سوى احساس لم اشعر به من قبل وهو ان لا يتوقف باسم عن ادخال لسانه واخراجه في خرقي الذي بدى يتفتح قليلا وقمت من وضعي بعد ان امرنى باسم ونمت الي جواره وبدي يشفشف كل منا الاخر وما زال هذا الشخص ينيك في اخي وفجأه احسست برجلي وقد ارتفعت وبوعد بينها واحسست بشي يقترب من خرقي حاولت النضر ولاكن باسم كان ممسك بي جيدا وفجأه احسست بزب هذا الشخص وقد دخل في خرقي شعرت بالم شديد وتمكنت من النضر الي زبه بعد ان تخلصت من فم باسم وقد قال لي باسم استمتع بمص هذا الزب الكبير وفعلا بدى باسم في مص زب هذا ألشخص وهو يشرح لي كيف ادخله في فمي واستمتع بمصه واخرجه من فمه وقال حان دورك ياعاطف بدئت في مص زب هذا الشخص ولاكن لم استطع ادخاله في فمي مثل باسم وقام باسم وضغط علي راسي من الاعلي فدخل الزب في فمي واخبرني ان اتلاعب به داخل فمي وقمت باخراجه من فمي وادخاله ولاكن هذه المره بدون مساعده باسم الذي قام الي الدولاب المجاور واخرج منه دهانا قلت لباسم ماهذا الدهان اجابنى انه كيواي قلت وما الفائده منه قال بعد لحضات سوف تعرف واخد قليلا من الدهان ووضعه علي خرقي واخذ يدخل اصبعه الاوسط داخل خرقي ولم اشعر سوى بالم خفيف سرعان ماذهب هذا الالم فسأل باسم هل تشعر بالم قلت لا فادخل اصبعا اخر وبدي في تحريكهمافي جميع الاتجاهات وسأل هل تشعر بالم فقلت لا فاشار لشخص بان يدخل زبه بهدوى في داخل خرقي وفعلا بدي في نيكي بكل هدوى وانا لم اشعر باي الم وبدئت اطلب من اخي ان يجعله يدخله كاملا فيني فقال سوف يوجعك قلت لا يهم فقد وصلت الي اقصي حالات المحنه وبدئت اشعر بشي يحكني داخل اعماق خرقي ولا يطفيها الا عندما اشعر بزب داخل خرقي وشعر ألعانه يضرب مكوتي وفجأه احسست به وقد دفع زبه مره واحده في داخل خرقي تألمت قليلا وشعرت بشخص وقد بدى في مص زبي قلت في نفسي هذا الشخص هو الذي يمص زبي ولاكن تفاجأت بان باسم هو الذي يمتص زبي حتي شعرت بجسمي يرتجف وانى علي وشك انزال منيي فاخبر باسم وقال انزل في فمي تفاجاة ولم اتمالك نفسي فانزلت في فمه وقد كنت غير مسيطر علي نفسي يعد ان شعرت بزب في خرقي وزبي في فم باسم الذي يجيد المص فقد كان يلحس بلسانه خصيتاي ويعض باسنانه علي راس زبي حتي يصل الي اخره وهوى عاض باسنانه عليه وبعد ذلك قال اخرج زبه من خرقك ومصه بسرعه واشرب منيه تقرفت من كلامه فادخل يده داخل فمه وقد كان فيه قليلا من منيى وادخل اصابعه في فمي وتطعمت طعم المنى لاول مره فقد كان مالحا ولم يعجبنى طعمه فسألنى باسم عن طعمه فاجبته بانه مالح ولم يعجبني قال خذ زب هذا الشخص وامتصه فعلت ذلك وبدى في التأوه وباسم يقول استعد فانه سوف ينزل ولاكن اشربه كله ولم ينهي كلامه حتي انزل داخل فمي فشربته وبدى لي طعمه لذيذ فأخذت امتصه وحتي بدى زبه في الخروج من فمي بصعوبه وقام باسم ولبس مالابسه وكذلك قام الشخص الذي امتعنى فعلا فشعرت بالفرح الذي كان يشعر به باسم في كل ليله وخرج باسم لاوصال الشخص الي الباب وعاد مسرعا فوجدنى مازلت مستلقي علي السرير وقد قال لي كيف النيك عجبك قلت بصراحه لم اشعر بهذه المتعه الا بعد ان جربتها فوجدتها شي لا يوصف فقال باسم غدا احضر لك شخص اخرخاصتا وانت اجمل منى وقال لي يجب ان تدلع نفسك حتي يشتهيك اي شخص ترغب به ان يمتعك فقلت اريد بكر فقال انه عصبي وسوف يضربك اذا لم تفعل مايرغب به وافقته وقلت اريد ان اجرب قال باسم غدا سوف احضره وسوف احضر معه شخص اخر لي كي يمتعنى ولاكن بشرط كل واحد في غرفته انت مع بكر وانا مع الشخص الاخر فوافقت بسرور وقال باسم ارتدي ملابسك واذهب لغرفتك اخذت في ارتدى ملابسي فلمحت زب باسم منتصب قلت له ارنى زبك فامسكته وقلت له اخرجه رفض وقال لماذا تريده قلت مازلت اريد نيك فقال لن انيك اخي قال اعتبرنى لست اخيك في هذه الحضه واخذت ارجوه فوافق وسجدت بجواره وبدى في دعك زبه علي خرقي المتبلل من الدهان الذي وضعه وعندما شعرت براس زبه داخل خرقي رجعت بطيزي اليه حتي اسطدمت طيزي بفخذيه وشعرت بزبه يخرج مني فعدت والصقت طيزي به ودفعنى عنه ودفق منيه علي وجهي فاستغليت الفرصه واخذت في مص زب باسم وعصره داخل فمي وهو يصرخ ويقول لقد اصبحت خبير في المص قلت له وانا اخرج زبه من فمي انت معلمي وغدا سوف نستمتع اكثر ولبست ملابسي وذهبت الي غرفتي وعند الصباح كنت انضر الي اخي وانا اشعر بسعاده لا استطيع وصفها _سوى انها نفس سعاده باسم في كل يوم يتناك فيه وعند المساء اتي الي اخي وقال هل انت مستعد لزب بكر قلت نعم وكنت قد احضر الدهان من غرفت اخي وكذلك الزيت من المطبخ وحذرنى من اغظاب بكر قلت لاتخف ونزل وفتح لهم الباب وادخل باسم بكر الي غرفتي وقال له هذا اخي عاطف يريد زبك ان يخترق جسده وكنت قد نزعت ملابسي ولم يبقي علي سوي الكلت الذي اعطاني اخي فبدت ملامح جسمي الجميل ونضرات بكر تخترق جسدي من اسفل الي اعلي وقال انه وبصراحه اجمل منك واصغر منك خرج باسم وهو يقول لن يستحملك مثلي وبدى في نزع ملابسه و نهضت وامسكت زبه وبدئت في مصه لم اجد صعوبه في مصه حتي انزل منيه في فمي فاعتصرته حتي اخر نقطه به من منى وقال بكر غاضباواش الي سويته قلت هذا شي بسيط قال خلاص فأنالا ينتصب زبي الا بعد ساعات من انزالي الاول فقلت له لا عليك اترك لي الوضع كاملا وسوف اسعدك فاخرجت الزيت ونمت علي بطني وقلت له ادهن جسمي بهذا الزيت وبدي في فرك جسمي وقد استمتعت بذلك كثيرا وخصوصا عندما بدى في دهن طيزي فقلت له ادهن خرقي جيدا فدهنه واخذ يدعكه بعنف وامسك بشطايا طيزي وبعد يينها وقال ان خرقك اجمل من خرق اخيك وقام وقبل طيزي بعنف وادخل لسانه في خرقي واخرجه مرارا وانا اصرخ واقول نيكنى ياحبيبي توقف بكر عند هذه الكلمه وقال اعد ماقلت فاعدت كلماتي الاخيره وقال كيف وزبي لم ينتصب فقلت نام علي ضهرك واترك زبك لي فاخذت بعض المناديل ومسحت به زبه واخذت امتصه بل واتلذد بمصه وبعد معاناه انتصب زب بكر العنيد فرحت بذلك وفرح بكر ايضا فقمت وجلست عليه مره واحده بعد ان دهنت خرقي باالكيواي وبكر ممسك بطيزي يرفعني وينزلني علي زبه وابعده يده واخذت في الطلوع والنزول بسرعه وبعد ان شعرت ان بكر استعاد نشاطه سجدت امامه وقلت هيا ياحبيبي اوجعني بزبك وقد عرفت ان كلمت حبيبي تزيد من نشاطه وادخل زبه مره واحده داخل خرقي بعد ان باعده بين شطايا بيدي فابعد يدي وقبض علي طيزي وبدي في الاسراع في نيكي وانا اصرخ تحته وقد شبت فينى المحنه واكنت اقول نيكني يابكر ياحبيبي اوجعني اكثر ياحبيبي فشعرت به وانه بدى يصرخ فوقي ويقول جوه ولا بري انزل قلت في داخل اعماق خرقي ياحبيبي فدفع بزبه بعنف وشعرت بمنيه الدافي وهو يطفي لهب محنتي واخرج زبه وقد كان ساخنا فادخلته في فمي وامتصيت مابقي من منيه فاخرجه من فمي وذهب وارتدى ملابسه وسألته عن صديق الذي اتي معه فاخبرنى بانه اتي لوحده وان باسم سوف ينضر من خلف الباب _واذا لم تمتعنى فسوف يتدخل لانقاذ الموقف فخرج بكر من عندي وانا علي فراشي وقد نضرت الي بكر فوجدت باسم ينتضره عند الباب ولم يكن عليه اي شي وكانت ملابسه جوار الباب فقد صدق بكر في قوله لقد كان يراقبنى وانا اتناك مثلما كنت اراقبه ودع بكر وعاد ودخل غرفتي واقفل الباب فشكرته علي تلبيه طلبي فقال ولاكن انا مازلت ارغب في منيك لانك لم تنزله وذكرنى بانه اخمد محنتي في ليله البارح ويريدني ان اطفي محنته وافقت بعد ترد منى ورجاء منه فنام بجواري ورفع ساقيه وقال تعال ياعاطف تقدمت بتردد وقد كان خرقه محمر وقد كان مفتوحا امامي فادخلت زبي في خرق باسم وسحبني اليه فدخل زبي كامل في خرقه واخذت في التحرك وهو يقول زبك صغير قلت هذا ما املك وبعد لحضات سريعه شعرت برعشتي ودفقت منى داخل خرق باسم فاخرج زبي من خرقه وبدى في مصه وسحب ماتبقى من منيي وفي خلال عصره لزبي تناولت زبه وبدئت في مصه حتي شعرت انه سوف ينزل فامتصيب منيه ولم ابلعه حتي امتلا فمي بمنيه فسحبت زبي من فمه وارتميت علي صدره ووضعت السأئل الذي في فمي في فمه فابتلعه وهو يببسم وبعد ذلك قمت ودخلت دوره المياه لكي اغتسل ودخل اخي خلفي واغتسلنا تحت دش واحد ومن بعدها كان احدنا يقف خلف الباب ويشاهد الاخر وهو يتناك وبعد ذلك يدخل لكي يروى كلا منا الاخر هذه قصتي انا واخي ومازلنا نبحث عن شخص يريحنا نحن الاثنين وينكنى انا واخي باسم في نفس الوقت ومن الموكد سوف نجد هذا الشخص ومازال البحث جاري عن هذا الشخص٠ انـــــــــــــــــتــــــــهــــــ ـي~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~ القصه منقوووله واتمنا ماتكون مكرره />
  14. كنت اقضي اجازتي الصيفية مع اصدقائي في مارينا ومرينا هذه مصيف الصفوة في مصر فالاوساط الراقية لو ما صيفوش في مارينا يبقى الصيف ما جاء وهي قرية على الساحل الشمالي على البحر المتوسط وفي احد الايام ذهبت وحدي للجلوس على الشاطئ وكنت مسمتع جدا جالس تحت الشمسية على كرسي من النوع الي يميل ظهره الى الخلف بحيث تكون شبه نائم على ظهرك, وانا بقى وقتها كنت منهمك بمتابعة الناس من حولي وهم يعومون ويلعبون التنس على الشاطئ ويمارسون كل الانشطة الترفيهية, ولاحظت ولد صغير شد انتباهي جدا لجماله وحلاوة جسمه وركزت جدا معه ولكنه اختفى عن نظري ومضى بعض الوقت ولاحظت ان النوم بدء يداعب اعيني طبعا بسب الهواء النظيف الي لسة قادم من البحر طازج,فقمت واخذت سيارتي متجه للفلة التي اقيم بها حيث انها كانت بعيد شوية عن الشاطئ الي كنت اجلس عليه وانا في الطريق الى المنزل واذ بي اقابل نفس الولد الي شاهدته على الشاطئ يعبر الشارع امام سيارتي وفي يده علبة عصير بيشربها وكان يرتدي شورت مركة اديدس وتيشرت وحذاء رياضي من نفس المركة, طبعا انا اشتعلت شهوتي تجاه هذا لولد الجميل فوقفت بسيارتي بجواره وقلت له تركب معي قال نعم وركب وبدءت اساله عن اسمه وايه الاخبار كي اعرف كده من هذا الولد , فعرفت منه ان اسمه سامر وابوه يعمل مدير احدى البنوك الكبيرة في القاهرة ويقضي اجازته الصيفية هنا في مارينا مع امه واخوته وابوه ياتي كل اسبوع ليقضي معهم نهاية الاسبوع وبعد تردد شديد صارحته اني اعجبت به وعاوز امارس معه الجنس فوافق وانا مستغرب جدا من سهولة موافقته, واتجهنا الى البيت وتركنا السيارة داخلين الى الفلة ولم انتظر اول ما دخلنا فاحتضنته وقبلته وبدءت اخلعه الملابس بدءا بالحذاء ثم الشراب وبعدين الشورت والسروال الداخلي ويالا المنظر بياض وحلاوة زي ما يقولون ده طبعا بعد ما القيت به على الكنبة الي في صالة الفلة ولم يتبقى غير التيشرت بردو اخلعتها له حتى بقى امامي عاري تماما فاعادت احتضانه بقوة وقبلت شفايفه الحلوة بس الغريب والي ادهشني كثيرا ان الولد كان يبادلني القبلات بنفس السخونة التي اقبله بها , وبقينا هكذا نتبادل القبلات واللحس لجميع انحاء جسم سامر حتى بقيت مش قادر اتحمل اكثر من كده فحملته على يدي حيث كان وزنه خفيف لان جسمه متناسق بشكل عجيب وناعم نعومة تجعل الرجل الي يحب الاطفال يموووووووت من الهياج, ودخلت به الى غرفة النوم القريبة من الصالة التي كنا فيها وبطحته على بطنه على السرير حتى يبدء الشغل التمام وبردو الولد لا يبدي اي ممانعة فيما افعل ولا حتى خوف من اني اؤلمه او ما شبه ذلك, ونمت فوقه وبدءت احاول ادخل زبي في طيزه ودخل زبي دون اي معاناة تذكر وبردو كانت يدي تعبس بجسم سامر الرائع واقبل وجههه وفمه وامص لسانه وفمه وانهل منالعسل الي يخرج من فمه وفضلت انيك فيه فترة طويلة وكلانا مستمتع جدا بما يحدث حتى اني افرغت فيه ثلاث مرات وكل مرة الموقف يزيد سخونة عن المرة الي قبلها فالولد يصدر التؤوهات التي تجعلني كل لحظة اكون مثار اكثر من اللحظة الي قبلها وبقينا على هذا لوضع حتى شعرت انا بالتعب فجلست بجانبه استريح قليلا بس هو رفض الهافتايم الي انا منحته اياه وقام ماسكا زبي ووضعه في فمه وبدء فاصل من المص الممتع الذي لم اري مثله من قبل مع اني مارست مع اولاد كثير من قبل, اسناء حدوث كل هذا كنت اسال نفسي هو فيه كده؟ يعني ممكن اي شخص يحدث له ان يحصل على ولد جميل وممتع وساخن بهذه الطريقة السهلة يعني حتى لو جاءت الفرصة والواحد حصل على ولد يتعب جدا على ما يقوم باقناعه بالموضوع وبعد ما يقنعه يبدء بقى رحلة تجهيز الولد للنيك وديه تكون بردو متعبة ولكني انا لم امر بكل هذه المراحل: المهم استمر سامر يمص لي ويلحس لي زبي وبيضاتي والمنطقة الي حولهم, وبقى هكذا حتى افغت لبني في فمه وهو في غاية الاستمتاع واسناء ذلك رن جرس الموبايل بتاعي وعندما ركزت كده عشان ارد على الموبايل عليه فوجئت اني لا زلت على نفس الكرسي الي على الشاطئ تحت نفس الشمسية وكنت مش واخذ بالي اني رحت في ثبات عميق وكنت باحلم باحسن حلم مر عليا في حياتي وطبعا كنت هاستشيط غيظا من صديقي الي كان يتصل بي على الموبايل مش كان تركني عشان اكمل الحلم؟ مش يمكن سامر كان يجيب ولد صاحبه كمان؟. معلش اذا كنت طولت عليكم
  15. أنا اسمي وليد و رح أروي لكم قصتي لما كان عمري 14 سنة . كنت أحب أذاكر في حديقة قريبة من بيتنا و كنت أجلس أكتر من ثلات ساعات يوميا و في يوم من الأيام لاحظت واحد من طلاب مدرستنا دخل الحديقة و جلس جنبي و على فكرة هو مش معاي في الفصل هو كان أكبر مني و مكنتش بعرف اسمه قعد يدردش معاي قلي أنا اسمي سمير كان حديثنا عادي و استمرينا نتقابل يوميا و مرة من المرات قلي عاوز اتكلم معاك في موضوع قلتلو اي هو الموضوع قلي انت بتعرف العلاقة بين الراجل و الست قلتلو يعني ايه و انا بالفعل ما كنت بعرف شي عن السكس قال يعني انت ما بتعرف قلتلو لا ما بعرف ضحك و قلي مش حينفع اشرحلك هنا ممكن تجي معاي البيت و نتكلم و بالفعل رحت معاه و جلسنا لوحدينا في الغرفة بتاعته و راح يشرحلي كيف الراجل بنيك الست و كيف بنزل لبنه في كسها و كيف بتحمل بعد كده فقلتله انت بتتكلم جد هو الزبر بنزل لبن قلي ايوة تحب تشوف و راح مطلع زبره قدامي و كان كبير أنا بصراحة اتكسفت و قلتلو انت بتعمل ايه و كنت حروح بس قلي استنا عاوز اثبتلك ان الزبر بطلع لبن و صار يلعب بزبره حتى انتصب عالآخر و انا بقولو معقول بيحصل كدة و صار يحلب بزبره حتى نزل لبنه قلتلو انا مش مصدق قلي شفت بعينك قلتلو شفت و صار يضحك قلتلو انت بتضحك ليه قلي شوف زبرك صار ازاي و بالفعل بصيت لزبري و لقيتو واقف لاول مرة قلتلو بس انت ليه بتقلي الكلام ده قلي ايه رأيك نعمل زيهم قلتلو ومن فين حنجيب بنت ضحك و قلي بقصد انا و انت قلتلو ازاي قلي انا بحط زبري في خرمك و انت بتحط زبرك في خرمي قلتلو لايمكن قلي بص انت ممكن تتجوز و عمرك 30 سنة مش حرام تضيع 16 سنة كدة من غير سكس انا بصراحة كنت متردد و بعدين قلتلو موافق قلي طيب تعال نجرب راح قاعد جنبي و صار يبوسني من بقي و رقبتي و صار يلمس على طيزي و بدأ يهيجني شوية شوية و راح قالع هدومه و صار يقلعني هدومي و صار يمصلي زبري و امصله زبره وقلي حنيكك انا بالأول خلاني أجلس على ركبي و صار يحط كريم على زبره و خرمي و بدي يدخل زبره بشويش حتى دخل بالكامل و قعد يدخل و يطلع زبره جوا طيزي حتى نزل جواها و حسيت بسائل سخن جواي قلتلو بعدها اجا دوري اديني طيزك قلي بتقول ايه انا بنيك بس و انت من هنا و رايح حتبقى منيوكي انا لوحدي ووقت ما أحب و إلا حفضحك بالمدرسة و حقول لباباك و مامتك و من وقتها وصرت أتردد عليه و نقضي مع بعض أحلى الأوقات.
  16. ولكمووو انا شاب سوري وساكن في الرياض طبعا قصتي مع صحاب الزب الاسود الطويل كنت العب مع اصحابي في الحديقة الساعة 1 فجرا وبعد العب رجعو اصحابي الى المنزل وانا بقيت في الحديقة اتمشى وقابلني شخص طويل اسود البشرة في البداية انا افتكرتوة مسكين او فقير ينام في الحديقة وجلس بجانبي وكنا نتكلم عن الحديقة وقال لي اعرف مكان ورا الحديقة جميل بس مظلم قلت اوكي نروح نشوفوة ولما دخلت خلف الحديقة وجدت مخزن ضغير وفية سرير قديم واوسااخ حول الغرفة وقلت لة لنرجع فمسك بطيزي وقال لي ارغب في نيكة طيزك البيضاء انا خفت منة وقال لي انبطح على ذاك السرير وانا متردد وخائف وانبطحت على بطني وبدأ بفسخ بنطلوني الجنز وبدأ يلحس ويعض طيزي وبدأ بلسانة يلعب حول سروالي الصغير (البوكسر) وخلع البكوسر ودخل اصبعة الطويل في خرمة طيزي وانا متألم جداااااااا وبدأ يلحس طيزي وبدأت ارتعش وضرب طيزي وقام بزبة الكبير يدخلة في طيزي وانا اقول لة برااااحة وبدأ ينكيني بسرعة وكل لما اصرخ يقوم بضرب طيزي حتى اسكت وكان احساس جميل وكب الحليب في طيزي وقال لي ممكن طلب " قلت لة نعم.. قال ان أخذ بنطلونك الصغير(البوكسر) ذكرى ووافقت والان اصبح صديقي فعلا
  17. نحن اربع اصحاب انا اصغر الأربعة، كان عمري 17سنة...ناصيف في الخامسة والثلاثين...الأخر في الخامسة والعشرين ورعد في العشرين من عمره. قال ناصيف يخاطبني : تعال الحس...بدأت امص أيره وهو نصف منتصب وقد أحنيت طيزي بحيث يواجه الرجلين الأخرين...كنت انتظر ان يتقدما منه...كنت متأكدا أن رعد سيبدأ يدلك طيزي...بقيت امص أير ناصيف وأنا احرك ارداف طيزي وافتح ثقبي المتهيج المشتاق...كنت واثقا أن احد الرجلين سيقترب ...واحسست بيد كبيرة تمسد ارداف طيزي وتنزلق في الشرج...ثم بدأ الرجل الذي لا أعرف حتى اسمه يدخل اصبعه في ثقبي دون جدوى...بقيت الحس خصيتي ناصيف واداعب ايره في فمي في انتظار ما يفعله الرجل الأخر...بدأ الرجل يزلق ايره المنتصب على شرج طيزي ..استمر يزلج فأزداد حريقي وشوقي له...بدأت أتاوه...ارجوك...ادخله في طيزي...احبك...اريد أيرك...أووووووف ادخله بسرعة...كان اير ناصيف يكبر في فمي وهو يدسه طالعا خارجا من فمي كأنه ينيك فمي ...طعمه لذيذ ورائحة شهوته تملأ حواسي....فجأة ابتعد الرجل عن طيزي واقترب رعد مني وهو يدلك ايره بطيزي...اير رعد الذي أكلته مرات لا تحصى لا يبدو كبيرا بالمقارنة بأير الرجل الغريب...فتحت طيزي دون ان اترك أير ناصيف يخرج من فمي...قلت لا تعذبني أكثر يا رعد...ادخله فورا...دعني اذوب على أيرك واسكب بزرك في طيزي بسرعة...فجأة بدأ رعد يدفع أيره المدلوك بالكريم في طيزي ...دفع رأسه العملاق المكور ...ثم اولجه بالكامل فاستقر كله في ثقب طيزي المفتوح...في هذه اللحظة شدني نناصيف الى أيره فدخل كله في فمي...كلا فتحتاي مملؤتان...اير رعد ينيك طيزي المفتوح وانا منحني بالكامل امامه...وأير ناصيف وقد استقر في جوف فمي...لم التذ بنيكة مثل هذه طول عمري...رجلان يمتعان ايورتهما بي ...احدهما ينيك طيزي...والأخر ...أووووووف بدأ ناصيف يقذف بزره في فمي...ماءه دافيء لذيذ وهو يتدفق في فمي ويغطي لساني فأبتلعه وابقى العق بشوق للمزيد ...كان ناصيف يختض وهو يسكب في فمي...لم اتركه ولم اعد اشعر باير رعد وهو ينغرس في طيزي عميقا داخلا خارجا ينيكني كما ينيك قحبة عابرة تناوب عليها 3 رجال...أووووووف هذا لذيذ جدا...فجأة اخرج رعد ايره من طيزي وبدأ الرجل الاخر يدخل ايره...التفت قليلا لأرى ما حدث فأجد رعد واقفا يداعب ايره المنتصب وهو ينظر الى الرجل الأخر الذي بدأ ينيكني بهدوء... أخرج ناصيف ايره من فمي بعد أن بدأ ينام...فبقيت مشتاقا الى اير آخر يسد فتحتي العليا...قال الرجل الأخر : نم على ظهرك...اريد أنيك طيزك مثلما انيك النسوان...نمت على ظهري ورفعت ساقي الى أعلى فاقترب الرجل بمقدمه أيره الكبير جدا وبدأ يدفع ايره في طيزي...ثقبي ينفتح بسرعة لأني مرتخ مشتهي لكل هؤلاء النياكة وهم يتناوبون على طيزي الدافيء المشتاق...اقترب رعد من وجهي وبدأ يضع مقدمة أيره في فمي وهو يقول: انت اليوم شرموط منيوك بمعنى الكلمة...تحقق حلمك بثلاث رجال ينيكونك سوية...قلت نعم يا حبيبي ..هات خصيانك الحسها واقذف في فمي...دع هذا النياك الكبير منشغلا بطيزي وتعال دعني امتع خصيتيك بفمي......وضع رعدخصيتيه على شفتي بحيث صار فمي اسفل خصيتيه وبدأت الحس خصيتيه واداعب طيزه وافخاذه واتلمس أيره الذي تعود أن يبرد كل يوم في طيزي...استمر الرجل الأخر يدفع ايره في طيزي صاعدا نازلا وقد اثنى ساقيّ على كتفيه...طيزي مفتوح تماما ولا شيء بقي من أيره خارج طيزي...اشعر بشعر عانته يحتك بخشونة بشرجي...وخصيتاه مدلاتان على امتداد شرجي ...بقينا على هذا الوضع نتأوه فبدأ الرجل يشد حوضي الى حجره وقد اوشك أن يقذف...تركته يفعل ما يشاء ولم اعد اطيق ان اطبق ثقب طيزي الذي ارتخى تماما من شدة النيك ودفع الرجال فيه...ارتخت كل عضلاتي ...قال الرجل ...لا ترتخي ، دعني اقذف في طيزك...صممت فتحة طيزي على ايره الجبار فاشتعل شوقه وضغط بكل قدرته وثقل جسمه علي فاستقر أيره الى اقصى عمق طيزي وبدأ ماء رجولته يتدفق عنيفا في داخلي...بدأ احساسي الأنثوي يغطي على كل احاسيسي الأخرى...هذه اجمل اللحظات...ماء الرجل في طيزي...بزر حقيقي يمكن ان تحبل منه النساء يقذفه هذا الرجل الذي لا أعرف اسمه في طيزي وهو يشتهيني أكثر من شهوته للنساء. أتم االقذف وبدات انفاسه تهدأ فوقي فيما يستمر رعد يمرغ خصيتيه على شفتي وهو يتأوه ...قلت له تعال يا رعد ضع أيرك في فمي ...دعني اشرب حليب رجولتك الحار الذي تسكبه كل يوم في طيزي...وضع ايره في فمي وبدأت ارضع فيما اخرج الرجل الأخر ايره من طيزي...فبدأ بزره ينز من طيزي الى شرجي الى السرير ...البزر في طيزي...وأير حبيبي في فمي...لن ادعه يتركني حتى يقذف...امص امص امص وابقي ثقب طيزي مفتوحا ليبقى البزر يسيل منه خارجا بعد أن طفح ...بدأ رعد يتأوه مقتربا من اللحظة الجميلة ...قال : لا لا لا ...لا اريده في فمك...تنح امامي ودعني اقذف فوق طيزك...اخرجته من فمي وادرت له طيزي ليرى البزر وهو ينز خارجا منه فبدأ يتلمس اردافي وهو يستمني ...اقل من دقيقة واطبق باصابعه بعنف على تكور ردفي الأيمن وبدأ يقذف ماء رجولته على اردافي وشرجي وافخاذي...بزره يسيل فوق بزر النياك الذي سبقه...لذتي لا توصف ...لأول مرة بدأت اقذف دون أن اداعب ايري بيدي...خيالي بان بزر الرجال الثلاث قد تداخل مع دمي اوصلني الى قمة اللذة وأوج الشهوة... حين انتهى كل شيء، سرت الى الحمام متراخيا لا اقوى ان اطبق ساقي والبزر الرجولي الجميل الدافيء يغطيني ويملأ فمي وجوفي.
  18. الاحلام مازالت تراودني كثيراً...والساعات الطوال تمضي وانا انام بين اكتافوا يطوقني بحضن دافئ بعد ان اقنعني نيكوا بالامس وصار كتير مبسوط كانت تجربة مثيره واحساس حلو كتير وزبي يروح ببطنوا واضل اسحبوا للراس ثم اكبسوا كمان للداخل.. شعرت بالامان وانا بحضنوا نائم..اشعر به يقبلني علي فمي ببطء دون حركة كانه لا يريد ازعاجي ولكنني احسست بها عميقة صادقة..احسست بان العشق بيننا قد صار واقع...وياله من واقع خاصه عندما اتخيله يكبس زبوا ببطني هذه لحظة عصيبه ستمر بي...ستاتي حتماً اليوم او غداً ولكنني راغب بها واتمناها سريعاً مهما يكن بها من وجع او الم لم اعد ارغب بالنوم فقد ارتاح جسدي كثيراً...وحلبت بذراتي بطيزوا صار جسمي خدران يحتاج لتلك اللذة التي تسري في اوردتي كمان وكمان اريد تكرارها نهض ابوفواز وانا لازلت مغمض العينين افكر..لم تمر ثواني وشعرت بيديه تحملني وسار بي للحمام وهو يبتسم استخدمت فرشاه الاسنان وانا اشوفوا عم يعصر بزبوا وينتر بالماء من فتحة زبوا الكبير كان كجزع الشجرة العملاقة ماعاد فيني حياء وهو ناظرني ويبتسم وعم يغسل بزبوا بالماء ويفرك شويه شويه حتي صار نظيف وانا برجف هادا زب عملاق كتير كيف اقدر اشيلوا ببطني لشان ابسطوا متل مابسطني بالامس ابوفواز:عجبك زبي ياحبيبي سمير:ايه كتير عجبني..بس كيف صار بهالحجم..ايش سويت لشان يكبر ويصير كذا ابوفواز:بوعدك يصير زبك كبير متلوا لشان تبسطني اكتر سمير:كيف تقدر تسوي ابوفواز:كلما نيكك بيصير زبك يتمدد وعم يكبر سمير:ويش السبب ابوفواز:زبك بيصيريمص بزراتي لشان يزيد حجموا ويتغذي سمير:ايه بعمري ماشفت زب بهالحجم ابوفواز:هو مشتاق ااالك تبسطوا سمير:ايش اسوي لشان ابسطوا وترتاح ابوفواز:تتركني اكبسوا ببطنك لشان يدلق لبنوا سمير:بس هادا كبير اخاف تعورني..كيف اتحمل هادا الراس يدخل ببطني ابوفواز: لا ياسمير بوعدك ماراح تشعر بشئ بوعدك نيكك حلو لشان تنبسط كتير وتبسطني كمان سمير:ايه بحاول بس خاف تشرطني ازداد ارتجافاً وجسدي ماعاد يتحمل دخلنا بالبانيو وصار يفرك جسدي بيده وهو يطوقني بيده الحنونتان تروشنا بالماء الفاتر وجففني ثم حملني مره اخري كالطفل ونحن نضحك بسعاده يداه قويتان وصدروا كتير كبير وشعراتو بصدروا عم تدغدغني صرنا بغرفتوا بالسرير ندردش ويحكيلي عنو وكيف صار يشتهيني منذ زمن طويل عندما اكون مع فواز وطيزي عم تثيروا ويهيج متل الوحش حتي صار يجلخ بزبوا او ينيك مرتوا لو شاف طيزي المستديره صار يضحك ويهمس لي ابوفواز:ايه حبيبي كنت بعرف طيزك بدها زب بس ماكنت بدي استعجل سمير:ايه عمو كنت بتعرف..كيف تعرف؟؟ ابوفواز:طيزك تجنن عم تقول للزب بدي تفتحني تعال طفي ناري الضحكات بيننا تتعالي لعبنا بالبلاي استيشن لعبات كثيره ونحن دون ملابس وزبوا مابدوا يرتخي ابدأ كان نظري دائما يتجه لزبوا..كنت بدي امصوا لشان انا حبيت زبوا كان يراقب نظراتي ويضحك صار جسمي خدران واعصابي تنهار وبدي امصوا كتير والحس خصاويه والعق راسوا بلساني تمنيت ان يعصر زبوا ببلعومي ويصير ببطني كيف يصير طعموا مابعرف يداعبني بطيزي ويعصرها بقوة كل مايمر الوقت وانا تمنيت اهجم علي زبوا وامصواااااااااااا ومازال الالعاب تستمر يقبلني بشهوه ويمتص شفتاي وزبوا عم يكبر للاعلي متل الصاروخ ابوفواز:بدك ترضع حبيبي سمير:حاضر عمو لم اصدق عندما نطقها التقمته بفمي كالظمأن ومصيتوااااااااااااا بشوق صار يتأوه ابوفواز:ااااااااه حبيبي مص اكتر صرت كالثمل بزبوا امصوا واتذوق طعموا الحلو صرت مدمن مص...ممممممممممممممم صار طعموا احلي..وملمسوا ناعم وراسوا تزداد انتفاخ ابوفواز:بدك تشرب حبيبي ...اعصروا اااالك سمير:ااااامممممممممممم ابوفواز: بدك تتغذي حبيبي....بعصروا اااالك لشان تبسطني صار يرتجف ويعصب صرت امصوااااا بسرعة صار يمص اصبعه بفمه...مابعرف ليش وانا امص بلذة وشوق امتدت يديه باللعاب لطيزي وكبس اصبعه بطيزي وعم ينكت بطيزي حتي صار اصبعوا كلوا بطيزي وانا امص اكتر وهو يهمس لي بكلمات مثيرة ابوفواز:ايه حبيبي بدك تتناك ...بدك تبسط طيزك ايه...بدك توسع طيزك لشان زبي يعطيك عصيروا ايه انا بعرف كيف اوسع طيزك حبيبي وصار ينكت بطيزي بسرعة..هادا الشئ حلو كتير وانا اشعر بشئ يقودني ليتفوه بتلك الهمسات المثيرة..ارغب ان اصرخ ليفشخني بقوة لشان اصير حرمتوا ينكت بطيزي..اشعر بلذة فاغمض عيناي واشعر كانني سابح في بحر وموج بارد يدغدغني بفخداي..وكل جسدي خدران تسري فيه الرغبة لتجربة زب بديل لاصبع ابوفواز فهمت الحين ليش ابوفواز بدوا يكبس زبي ببطنوا للخصاوي بالامس شعور يجعل الجسد لا يشعر بشئ سؤي المزيد من اللذة والشبق والشوق للزب صرت اتحرك بفخودي لشان اصبعوا يدخل اكثر وامص زبوا بشوق..طعم الزب كالشهد صرت ارضع بغنج لشان صرت بدي اتبسط اكتر صار ابوفواز ينتفض وهو يصرخ ببطء اشعر بنبضات زبوا تزداد يريد ان يعصر لبنوا عندما....تنهد.ااااااااه....اااااااا اه ابوفواز:بدي..ااااه...بدي اعصر لبني...ااااااه طار اللبن ببلعومي احساس ممتع وانا امص واشرب كتير اعصر زبوا واشفط ياتيني العصير متل العسل وهو يصرخ..اااااه...ااااه صار هادا اللبن يجري كمجري السيل ابوفواز:حبيبي اشرب لشان تنبسط...اااااااااااااااااااه اشرب كمان مااشهي حليب الرجال الكبار..مااشهي عُصارتهم وهي تنساب للبلعوم لتصل للامعاء دافئه طيبة المذاق كل لبنوا صار ببطني وتمددت اوردتي وشراييني..هذه اول محطات ادمان المص ورضع ازبار الرجال التي تهبك لبن كثيف كثير الانسياب لقد تعلمت ذلك..وصارتي لعبتي المثيرة صار يحضنني بشده ويقبلني ويلحس اثار اللبن بفمي ويمتص لساني كالظمأن صرنا نترنح بالهوي وصار الهوي بكفينا نتلوي باللذه ونتهاوي الي الاخصاب ساعات ونحن نرشف افواه بعضنا ثم غفونا شوقاً...وسري بيننا الحب وتفسّح نتحسس بعضنا...وصرنا كالامواج وعم يفرك كل جسدي ساعات..مرت ثم بدأ الشوق وعاد اقوي ابوفواز:بدنا نحضر فلم سكس لشان تعرف كيف المنيوك يتبسط سمير:ايه هادا حلو بدأ الفلم اربع رجال يتناوبون بالنيك بغلام يافع وهو يتلوي ويصرخ ويطلب المزيد شئ يدخلونه بطيزوا متل الدورق داخله شئ لذج سمير:ويش هادا ابوفواز:هادا منظف للطيز لشان الصبي يصير مبسوط بدك تجرب هادا المحقن سمير:ايه بدي هيك لشان اعرف ايش يسوي ابوفواز:ايه حاضر بعطيك متلوا الحين ذهب ثم عاد يحمل هادا الشئ الطويل ابوفواز:ايه حبيبي عطني طيزك لشان نجرب نمت ببطني وهو يقول ابوفواز:يلا افتح طيزك لشان ادخل المعقم فتحت طيزي بيدي وصار يضغط بهادا الدورق حتي دخل بصعوبه شعرت بخدران دلق بشئ يدغدغني دافي يلسعني كالنار وضعني بحضنوا ونحن ننظر لبقيه الفيلم والصبي المنيوك ممحون وصرخاتوا تزيد والرجال يدخلون عيورهم ببطن الصبي مرت ساعة حتي شعرت برغبتي بالتغوط اسرعت للحمام ثم تابعني وهو يبتسم ابوفواز::ايه حبيبي مابدنا حياء اجلس افرغت كل مابداخل بطني دون خجل رغم تمنياتي ان اكون وحدي تروشنا وصار يغسل طيزي اكثر واكثر صار يدخل اصبعوا بطيزي وينكت ثم ينحني ليري طيزي وهو يشهق مفتونا بها..حاول ادخال اصبعين سمير:اي اي اي هادا حار ابوفواز:طيزك حبيبي بدها تتوسع لشان تشيل الزب بدها تتناك بهادا الزب لشان تنبسط احتجت مره اخري للمرحاض وصرت ارتجف باللذه وتروشنا كمان صار جسدي يلمع وناعم كالحرير صرت متل العذراء في ليلة عرسها مابدي انظر لوجهوا مابدي ارفض ااالوا شئ بدي اجرب كالعروس فض بكارتها حملني للسرير ثم تيقنت بانه سيفتحني تلك اللحظه وان رفضت سيغتصبني لقد رايت الرغبه والشهوة تنطلق من اعينه ك****ب وصار قاسي التقاطيع صارم الحركة صار زبوا متل الصخر....وراسواا متل اليقطينه حمراء منتفخة وانا صرت بدي اشيل زبوا ببطني للخصاوي ماعاد فيني صبر طيزي محتاجه وايد لزب بدي زب بطيزي بس مابعرف ايش عم يصير طرحني بالسرير وركب بظهري صار ينام اعلي ظهري ويدلك زبوا بكريم..ويمسح طيزي كمان وهمساتوا باذني تغريني ابوفواز:انت عروستي الحين...زبي مشتاقلك اشعر بصوتوا ياتيني بعيد وعميق وخشن ابوفواز:ايش تحب اسوي فيك ياعروسه اشعر بزبوا دافي بين افخادي سمير:بدك تنيكني لذيذ بس ماتعورني ابوفواز:بوعدك مايصير وجع..يصير لذه سمير:بصدقك حبيبي..بس ماتنيك قاسي ابوفواز:بعرف حبيبي وبعرف طيزك عزراء وضع زبوا بشق فلقاتي امام طيزي ابوفواز:افتح حبيبي بدي اطرحك الحين وابسطك صرت افتح طيزي بكلتي يدي وافتح افخادي لشان يبرك بظهري مرتاح لشان ينيكني ابوفواز صار يضغط ببطء وينكز طيزي بزبوا بخشونه صار يتنفس اكثر وانا ما بدي غير اشوف زبوا كلوا ببطني اشعر بقوته اااااااااااااااااااااااااه امسك بيدي بقوة ثم ازاح افخادي وادخل عجزه بينهم صار راس زبوا بباب طيزي ارتفع قليلاً ثم هبط بقوة شعرت بشئ يتكسر كاصوات اقدام تطأ الحشائش الجافة ثم انساب زبه للخصاوي ليدك حصوني ويدحر تمرد طيزي وكبرياءها انهزمت قوة خاتمي المتماسك ويعلنها بدايات شهوة لطيز بكر عذراء ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااي............بوجع عمو ...لا لا لا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااي............ااااااااااا اااااااااح اااااح لم اعد اسمع شئ لم اعد اري شئ مجرد نقزات علي دبري لا ادري لماذا..نار بفخادي..اشعر بلهيب بباطن قدمي لم اعد اشعر بالم...شئ متل الحجر يحفر بطيزي صارت الدنيا بيضاء صافيه.........صار جسدي يسبح دون وعئ لقد اغمئ عليّ لا اشعر بما حولي........................ ربما قد انسلت روحي للابد صوت بعيد يزحف حولي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:حبيبي ماصار شئ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟حبيبي ويش صار فيك النقزات تزداد...كطعنات الدبابيس صارت طيزي تتسع لاي شئ...صارت تستطيع تحمل كل احجام الازبار المدرعة العملاقة بشوق صارت لا تمل او تشبع من الازبار صارت تطلب المزيد لتطفي لهيبها اسمع همهمات ولا ادري من اين تصدر اشعر بشئ يدغدغني ببطني احشائي تصرخ وانا دون وعئ نقزات بشئ صلب جدا داخل احشائي سرعة الاحتكاك نشرت السخونه بكل جسدي صار الوقت لا يعني لي شئ اريد ان اصرخ بس ماعاد فيني طاقة ولا يطاوعني لساني..ماذا يحدث هل هكذا النيك؟؟؟؟؟هل انا صرت مفتوح الحين تمنيت ان ينتهئ لاهرب..تمنيت الهدواء رغم وجوده ولكني معطوب دون وعئ اشعر باحشائي ساخنة وسائل يملأها الحين يدحرج كل مايحمله من لبن ينسكب بقوة اااااااااااااااااااااي...اااااااي صوت كالهمس صوتي كاللمز ضعيف...ضعيف لا يسمعه سوي ابوفواز ااااااي...ااااي...ااااي مابدي اتناك..مابدي ااااااي..هادا الشئ حار بوجع..اااااي..مابدي خلاص اااااااي ابوفواز:مبروك ياعروسة...بدي افضي الحين ااااي ااااي وانا ماعاد اقدر اسوي شئ ابوفواز: الحين بفضي وبحلب لبني اتحمل شويه حبيبي جسموا كلو صار معصب وضاغط زبوا كلتوا بطيزي لحين ماحسيت بطيزي عم تنشرط يستدعيني الصحو وتقودني اليقظة لباب الوعئ انسحب الاغماء مع بدايات دلق عصير زبوا ببطني نبضان زبوا تزداد كدقات القلب عندي تتسارعان فشخني بقوة ماصار واعي بنفسوا ماعاد يرحمني هادا الوحش اااااااااي اااااااااااااااااي مازال زبوا يعصر حليبوا كتير..لين ماصارت بطني ممتلئه اول مره اشعر بزبوا يرتخي ويهمد اقتلع زبه من اعماقي وهو يبتسم...دون وعئ تفوهت ويش صار ابوفواز:صرت منيوك ياحبيبي..صرت حرمتي من الحين ماراح تشعر بوجع.....بوعدك مابحرمك من تاني لزبي ومابحرم زبك لشان تنبسط اكثر قبلني بقوة ثم احتواني ونمنا وانا اشعر بحمئ تزحف بجسدي وبرد ينتشر حولي غطيني حبيبي ايه غطيني كمان صرنا تحت الملفحة صار يوم كامل وانا بالسرير....مابدي شئ بس حابب انام يرعاني بدقه كنت اخاف ان اذهب للحمام مابدي اتوجع..اشعر برغبتي بالجلوس بالتوليت..بس بخاف نهضت وانا اترنح والخجل يسيطر بي ابوفواز::وين تروح سمير:بدي التوليت بعرف دير حالي مابدي تروح معي ابوفواز:حاضر حبيبي انتهيت من الحمام وتروشت كتير اربع ايام وانا مابدي يلمسني حدا..صرت مابدي اقول شئ...وهو يراودني ويطلق عبارات الحب والحنان ويتمني الوصال ... وانا بكرهوا...مابدي شوفوا هاتفني ابي كذا مره وسولفت مع ماما كتير ثم صار التلفون بيد ابوفواز وهو يحدث ابي يضحكان اكثر كنت اري ابوفواز كتير مبسوط وسعيد اصبح اليوم الخامس اشعر بشئ مختلف جسدي تعافئ واصبح قوي وصار جسدي خصيب وناعم اكثر ليش مادريت ايش الي صار لعبنا بالكمبيوتر قليل وانا مابدي العب معه صار يترجاني لنخرج ونقضي بقيه اليوم بالخارج طاوعتوا ارتديت شورت قصير ضيق يظهر حجم فخادي واستداره مؤخرتي يطيح للاسفل قليلاً لتبين قليل من شق طيزي وتي شيرت قصير صار يترجاني..لشان ابدلهم بشئ اخر..رفضت بغنج سمير:مابدي الا هيك الملابس..او مابدي اخرج بدي اغيظوا اكثر ابوفواز:لاتعصب حبيبي بدي شوفك مبسوط هو ارتدي جلباب متحشم بدشداشه ثم خرجنا نتجول بالسياره اااالوا طفنا بالاسواق اهداني قلاده رغم اصراري برفضها وانا اتمنع...ركلها بالسياره ابوفواز:ايش حبيبي مابدك تعترف بحبي سمير:ايه انا مابحبك ...ليش احبك حاولت اغيظوا..مابدي احبك انت مابعمري..سنك كبير..انا بدي حدا بعمري بس هو صار غضبان...صار معصب صرنا نتجول اكثر بالملاهي..حسيت بنظرات الرجال تشتهيني ليش مادريت للي صار بجسدي.. حسيت بابوفواز كتير غيران تعمدت اغيظوا كمان وانا انظر للرجال الشيبان وابتسم ابوفواز:ليش تنظر كذا للرجال ياحبيبي سمير:ايش فيك..انت غيران ابوفواز:ايه انا ما غيران بس مايصير هيك تتبادل معهم النظرات الشهوانية حبيبي طفنا وتناولنا المرطبات البارده وحدث مالم يكن بالحسبان وانا عم اتناول الايسكريم بالصاله للمول واستند بجسدي بالبلكونة العامة التي تمتلئ بالرجال وقف خلفي رجل شيبان واصبح يتحرش بي يحتك بطيزي كتير وزبوا حديد صار جسدي خدران مادريت ايش اسوي وانا حابب اغيظ ابوفواز لشان تشتعل الغيره بقلبوا صار يسولف معي الرجال الشيبان وهو عم يلحس الايسكريم بطريقه شهوانيه اسرع ابوفواز ليقف بجواري غضبان والشرر يزحف بجسدوا ازاح الرجل وهو ينطق ابوفواز:ايش تريد الشيبان:لا مابدي شئ..انا اسف..مو قاصد شئ سحبني ابوفواز وانا اكثر حياء جلسنا بالرصيف والغضب ينتشر ابوفواز:ايش تسوي يامجنون سمير:ماصار شئ ايش سويت عمو ابوفواز:ليش تترك الشيبان..يراودك لشان شهوتوا سمير:مو هيك ماصار شئ اااااوف....مابدي اجلس..بدي اروح بالبيت وانا اغيظوا..لشان اجرحوا اكتر ونحن بالسياره يقود بجنون..لقد ازداد خوفي سمير:ايه مابدي ها السرعة ليش تسرع صار لا يسمعني رحنا بالبيت وصار معصب اكتر...صار الغضب بعيونوا وانا مبسوط الحين تجردت من كل ملابسي وصرت بالحمام اتروش وانا ابتسم جاء ابوفواز ليستحم معي بس انا رفضت سمير:مابدي اشوفك ابوفواز ليش حبيبي بدنا نستحم سمير:لا ادخل بالحمام التاني ازداد الغضب بجسموا..صار يستحم بالحمام التاني وانا اضحك مبسوط الماء ينهمر وهو متوتر اكثر خرج سريعا وهو يلتحف بالفوطه مرت ساعه وانا عم اتروش بالماء الدافئ تناولت شورت قصير اكتر وانا عاري الصدر دخلت ااالو بالغرفة وانا اتمني غيظوا اكثر الظلام يلف الغرفة ...وابوفواز ينام او يتصنع النوم...اضئت انارة الغرفة جلست بمنتصف السرير بجواروا.. كان منكفئ لجهه اليسار..مابدوا يشوفني..صار صامت وجسدوا معصب وانا اتفرج بالتلفاز وامسك الريموت اخترت اعلي صوت لشان اغيظوا ابوفواز:حبيبي خفض الصوت ارجوووووووووووك.....كان مجروح وصوتوا ضعيف..احسست بهذا سمير:مااريد هادا يعجبني لم ينطق بشئ وفضّل الصمت كمان الصوت صار يدوش الغرفة اغلقت التلفاز مافيها شئ حلو نطقتها بصوت عالي بدي اغيظوا اكثر سمير:ابوفواز بدي افتح الكمبيوتر هو صامت لا يريد التحدث معي سمير:ليش تتجاهلني ابوفواز:حبيبي مابدي اتجاهلك بس صار الوقت مو مناسب للكمبيوتر صوته به شئ غريب...صار مكسور سمير:ااااااااااااااوف مابدي اعيش هون بدي روح بالبيت..هادي مو عيشة نهض فجاة وانار الكمبيوتر ثم عاد وانكفئ لليسار وهو معصب اكثر ايه ابوفواز يبكئ بشوفوا اثناء مانهض بس هو يداري بوجهوا عني تصفحت كل الكمبيوتر ماعرفت وين الافلام تكون سمير:وين مكان الافلام لم اتلقي رد سمير:ليش تتجاهلني ابوفواز..انا ماني انسان؟ نهض مره اخري وهو يتنقل بملفات كثيره صار يفتح اكثر وهو يبكئ بصمت يداري وجهوا عني ابوفواز:ايش تريد سمير:بدي شوف افلام سكس منايك..فتح كثير من الافلام ثم عاد للنوم اخترت واحد وانا افتح باعلي درجات الصوت حتي صارت صرخات الرجال يتنايكون تتعالي بدرجه يمكن سماعها بالبيوت المجاوره اصبح لا يستطيع الصمت..اصبح معصب كتير نهض واطفئ الكمبيوتر ثم واجهني..وهو يهز اكتافي بقوة وصار معصب وعيونوا متل ****ب عم تلمع بالغضب ابوفواز:ايش تريد سمير ايش بدك سمير:مابدي شئ الان هو يبكئ امامي بدرجه مو طبيعية انصدمت....اتاني احساس طاغئ هل انا جاحد اااالوا هل هو يحبني بهاالدرجه...كيف اصدق. ..الغيرة تقتله والحزن يطفئ علي عيونوا اكثر واكثر سمير:ليش تبكئ ابوفواز ايش صار ابوفواز:ماصار شئ مايهمك ابكئ بحالي حاول الانكفاء مره اخري وتجاهلني ولكني بادرته بالسؤال سمير:ابوفواز ليش انت تكرهني..ويش سويت لشان تكرهني هنا اجهش بالبكاء كالاطفال وصار ينتحب بصوت حزين وعيناه تزرف الدمع السخين..جسدوا كله ينتفض كالمذبوح انصدمت.هادا شئ ماعاد اقدر اتحمل هل يحبني لها المستوي سمير:ايش ابوفواز..ايش فيك ابوفواز:بعطيك روحي الحين لو حبيت..بدي تصدقني بدي اثبت اااالك حبي صار يرجف وحالتوا موااا صارت تعجبني ابوفواز:بعمري ماحبيت حدا غيرك ولا يصير صار بحضني يتوسل ابوفواز:الغيرة تقتلني وقلبي مجروح لشان انت تكرهني وايد سمير:انا مو بكرهك ابوفواز:ليش عم تغازل الرجال وتترك الشيبان يشتهونك ليش انصدمت حقيقة هادا حب مو طبيعي سمير:انا مااغازل حدا هم الي صاروا يتغزلون..ماذنبي ويش كان اسوي ابوفواز:ايه مابدك تمنعهم..مابدك ترفض.ليه بشوفك وانت طربان والشيبان عم يدقر زبوا فيك...ليش مامنعتوا ليش سمير:مادريت ايش اسوي صار يبكي اكثر العاطفه تزحف نحوي هادا الرجل ابوفواز صار يعشقني وايد سمير:اسف ابوفواز اسف و**** مابدي ازعلك..مو قاصد صار ينتحب متل الاطفال ابوفواز:ايه وعمري اعطيك قلبي الحين..واعطيك روحي لشان تصدق حبي انا بعشقك ومااصير اتحمل بعادك..انت عيوني وكل حياتي سمير:كيف اصدق هادا كلام كبير...مو بقدر اصدق ابوفواز:بعمري وانت اطلب اغلي شئ بعطيك الحين حتي روحي صار صادق..صار معصب..عيونوا عم تصير حزينة صرت اضع يدي بشعروا....امسح ببطء سمير:اسف ابوفواز ماقصدي تكون غيران اكفكف دموعوا بيدي لشان مايبكئ كمان سمير:خلاص مابدي ازعلك انا اسف صار يبوس يدي ويبوس عيوني بحنية ويبوس شعري ابوفواز:بدي ابسطك الحين لشان تعرف اكتير حبي بدك تنيكني الحين.لشان تعرف ومابطلب منك شئ مابدي شئ فيك مابدي نيكك لشان تزعل مني كمان..بس كون جنبي ماتفارقني..صير ااالك خاتم بس كون جنبي صار يتعري...صار بدوا انيكو شعرت بالاسئ وهو يترجاني... اسف ابوفواز كرمالك ماتعمل شئ مو تحبوا لشان تثبت ااالئ حبك اوبوفواز:لا بدي تنيكني اكتر لشان ابسطك تفهم قدر ايش حبي ااالك يلا حبيبي صار يعصر زبي بطريقه حلوه..صار يفرك اكثر لين صار زبي متل الصخر ابوفواز:بدي مص اااالك حبيبي سمير:حاضر التقموا بفموا وصار يمص ويلعق الخصاوي..ويعصر فخادي مره ساعة وهو عم يمص بشوق ابوفواز:يلا اتبسط حبيبي..مو تزعل مني..بعطيك كل يوم نيكا لشان ترضي عني مااقدر خلاص بدي انيكوا الحين ابوفواز:بدك تنيكني حبيبي يلا ابسطني...اكبس زبك بطيزي لشان تعطيني عصيروا حبيبي صار ينام بظهروا وعم يرفع افخادوا صار ينام كساسي سمير:ايش اسوي كذا ابوفواز:ادخل بفخودي بدي اعلمك وضعيه حلوه حبيبي صرت بين فخودوا وهو عم يرفع ارجلوا باكتافي لين صارت طيزوا امام زبي ابوفواز:اكبس حبيبي الحين بدي اتناك لشان اتبسط كبست زبي ودخل سريع متل البرق صرت انيكوا قاسي وانا اتذكر بالامس كيف ناكني صار ت صرخاتوا تزيد وهو مذبوح بزبي اوبوفواز:حبيبي هادا حار بدي شويه شويه سمير:بس انا بدي نيكك كذا ابوفواز:هادا مو نيك حبيبي..هادا ذبح صار يتوجع...اح اح اح...اااااااي اااااي ابوفواز: كرمالك حبيبي ماتنيك قاسي لشان صير مبسوط خففت النيك شويه صرت انيكو بلذه صار زبي يدخل للخصاوي واسحبوا كلوا ثم اغرزوا كمان وصرخاتو تنخفض وكان يتلوي ابوفواز:ايه كذا لذيذ او ه ه ه ه صار زبك يدغدغني انت حبيبي نيكك حلو ياسمير...انا صير اااااااااااك مرت ك ك ك ك ك بمتعك ببسطك وزبوا اصبح كمان معصب وعم يكبر وانا انيكو ساعة واقبلوا بشفتوا وامص حلماتوا وهو عم يتوسل ابوفواز:ايه هادا يدغدغ....ا ح اااااااح كتير حلو حتي صارت طيزوا واسعه وايد وعم تغمط بزبي وتعصروا كتير ثواني وشعرت بزبي يعصر اااالوا اللبن الدافي ووووووواه وااااااااه صار ينتفض صار يرجف بشدة لبنك كتير سخن بس هادا لبن طيب حضني وايد ابوفواز:خلي زبك بطيزي حبيبي ...لشان اعصروا اااالك كمان وصار يغمط طيزوا وزبي لين صار زبي فاضي وارتخي بطيزوا اقتلعتوا وسرت للحمام اتروش لحقني وجلس بالتوليت واسمع صوتوا ااااه بذراتك سخنة حبيبي افرغ كل ماداخل بطيزوا وصار يتروش معي خرجنا وشوف زبوا منتصب مابدوا يرتخئ هادا رجل فحل وايد صرنا نضحك وندردش وهو عم يعتذر لي ويداعبني لما صار معي بالجولة الصباحية..لعبنا الكمبيوتر كتير...وصرنا نحضر افلام كوميديه وافلام عنف واثاره وانا انام بفخدوا متل الطفل وهو يفرك بشعري ويعصر ظهري احساس لذيذ مددت يدي لذبوا..زب دافئ..بس سخن شويه ابوفواز:بدي اعمل اااالك مساج حبيبي سمير:ايه بتمني هيك حملني للسرير وهو يدلق بعض الزيوت بظهري ويعصر عضلاتي..وعم يفرك بفخودي..يدخل يديه بينهم وانا اصير مو شاعر بشئ خدران كاني شارب شئ مسكر مادريت بنفسي اجتهد وايد بجسمي وصرت عم افتش لزبوا سمير:تعال ابوفواز وين زبك صار بجواري وهو يفرك اكتافي صرت اعصر ااااالو زبوا عصر وافركوا كمان ببطء صار زبوا منتصب وسخن كتير..اتحسس خصاويه الكبيره وهي محمله بالحليب انا مغمض العينين والاثارة تقودني لاشياء قاسية مره بس خاف اتعور كمان ابوفواز:ايه حبيبي بدك الحين ايش اسوي فيك لشان تنبسط متلي قول حبيبي ماتستحي صرنا مو بينا حاجز سمير: انا بدي............ ابوفواز:ايش قول حبيبي سمير:...................مابدي اقولا..انت تحس فيني ابوفواز:بدك تتناك؟ الحياء يجعلني اصمت ابوفواز:ايه حبيبي ليش ماتقول..اعرف واحس فيك بدك تتناك بس مو تتوجع مو هيك سمير:ايه مابدي اتوجع..مابدي راسوا يدخل بقساوه صعد علي ظهري وصار يوشوش باذني ابوفواز:ايه حبيبي بعرف بدك تنبسط..بعيونك اشوف رغبتك بالزب بوعدك ليصير زبي ملكك...بوعدك ماراح تتركوا...بوعدك بطفي اااالك نار طيزك بوعدك كلماتوا عم تثيرني باذني صار زبوا بفتش عن حبيبتو الطيز لين وجدها صار يدخل بيده ويمسح بالكريم بطيزي ويمسح بزبوا لين صار لينة تتهيأ للتوسيع يضغط اكثر وصار طيزي تنفتح وراس زبوا يدخل اكثر تمنيت وضعية كساسي..لشان اشوفوا عم ينيكني..كيف تصير عيونوا وكيف تكون تعابيروا شعرت بضغط اكثر بطيزي ااااااااااااااااااه دخل راس زبوا..اووووف نار سمير:دخيلك ابوفواز ماتكبس..اتركوا كذا لين اتعود ابوفواز:حاضر حبيبي بتركوا..بس ماتعصب.. طيزك بدها توسع ماتعصب اتركها لحالها هي تعرف كيف تشيلوا..اتركن لحالن هم بعرفوا كيف يسون كلماته تشجعني للتحمل والصبر صرت ارجع للخلف لشان زبوا يدخل اكثر..صار يمتص اذني ويدخل لسانوا باذني شعرت بزبوا يدخل اكثر للنص صار يسحبوا ويتركوا وطيزي تشفط زبوا للداخل كمان صار تتوسع اكتر لين حسيت بزبوا باكمله يروح ببطني ابوفواز:ايه سمير بوجع سمير:ماعاد اشعر بوجع ابوفواز:خلاص هي صارت تتحمل زبي ماصار شئ لا تخف بدي نيكك بزبي لشان تصير اااالئ ملكي صار يهبط ويعلوا وزبوا ينكت بطيزي...هادا النيك حلو صرت ممحون...يهمس لي ابوفواز:مبسوط حبيبي...زبي عم يبسطك سمير:ايه يبسطني كتير ابوفواز:ايه تشعر الحين سمير:مابعرف جسمي كلوا صار دافئ ابوفواز:بعرف فالزب بعطيك دفء حبيبي بعرف سمير:بدي وضعية كساسي طعني بزبوا اكثر من تسع مرات وصار ينتفخ ببطني ااااه ااااااه يهبط بعجوا كلوا فيصير زبوا ببطني للخصاوي وراسوا تصل لاقصي مدي باحشائي..هادا نيك لذيذ سحب زبوا من طيزي شويه شويه..واقتلعوا ابوفواز:يلا ببسطك كساسي حبيبي نمت بظهري وهو يحمل افخادي ويركب تحتي وعم يحط رجولي باكتافوا صار زبوا صخر..وصارت طيزي بتشيل متلوا اسند زبوا بباب طيزي ثم هبط بعجزوا...ااااه راسوا صار بطيزي ااااح ااااي ماتكبس اتركوا حبيبي...تركوا لحالوا صار جسمي خدران وزبي كمان منتصب وهو عم ينيك بطيزي متل الوحش..... بس مو بشعر بوجع وكلماته المثيره تدك حيائي ابوفواز:ايه شفت الذب ياحبيبي ..كتير بريح وببسطك سمير:اااااه..هو حلو بس كبير ومازال ينيكني وافخادي بين كتافوا قبلاتو لذيذه بشفتاي وعم يرضع نهودي كمان وزبوا مغروز بطيزي يفرك براسوا باحشائي وطيزي تغمط بدها تحضنوا وتعصروا بشوق وضعية كساسي كتير حلوه ابوفواز:حبيبي طيزك سخنة كتير بس بطفيها ااالك سمير:زبك كمان كتير سخن صار يمص لساني بشهوة كبيره صار ينام بفخودي ويسرع بالنيك لين صارت طيزي تصدر اصوات تق تق تق وزبوا ينكت بقوة ابوفواز:بدك عصير حبيبي..بدك ااعصروا اااالك الحين سمير:ااااوه نيكني كمان ابوفواز ماترحمني نيك وايد المحنة تسويني شرموط صار يضرب بزبوا قاسي بس مو شاعر بوجع صار عم يتنفس بصوت واضح وصوتوا مبحوح ابوفواز:حبيبي انت شرموطي صرت منيوكي صار يزيد بالنيك وزبوا يجقجق متل الضفدع حبات العرق تظهر بوجناتوا صار جسموا كلو عرق بس تمنيت ما ينتهئ هادا النيك.... حبيت النيك وايد اتمني ان يستمر النيك كل الساعات بهادا الزب صار يعصب بقوة...اشعر بزبوا ينتفخ اكثر وطيزي تتحمل وتصبر لين مايعطيها حليبوا ماعاد يشعر بنفسوا صار يزأر متل الاسد ااااح اح ااااح ابوفواز:عجبك النيك ياحبيبي...ببسطك وزبي عم يحفر بطيزك سمير: ايه حلو يلا ابسطني كمان ابوفواز: بعصروا اااالك الحين بدها عصير......اااااااه وطار حليبوا بجدار طيزي ملئها....استقبلته طيزي الظمأنه وايد وهي تشفط هادا العصير المغذي ااااااي....اااح صار يشخر متل المذبوح حبيبي يحضنني بقوة ومازال زبوا بطيزي
  19. فى البدايه احب اعرفكو بنفسى انا اسمى احمد وبيقولولى يا حماده بدأت حكايتى مع النيك لما كان فى واحد صاحبى عندى فى البيت وكنت قاعد انا وهو فى الاوضه عندى وقاعدين نتكلمو واحنا فاتحين الكمبيوتر لاقيته بيشغل كذا فيلم كده ومن ضمن المواقع ال فتحها فتح صفحة بتاعت ولاد مع بعض فى الحقيقة حسيت ان نفسى اجرب فعملت نفسى بتفرج عادى ولا قيت زبه واقف من جو البنطلون زى الصاروخ لاقيته بيبص عليا وسحب ايدى براحه وحطها على زبه بجد كنت هاموت واطلعه من البنطلون ولاقيته بيخلينى احرك ايدى عليه حسيت انى نفسى فيه اوى لاقيته بعد كده راح قاعد يحسسلى على جسمى ويبوس فى رقبتى وانا سحت اوى وبقيت فى عالم تانى لاقيته عمال ينزل بايديه على صدرى وبيلعبلى فى بزازى وبيقولى كل دى بزاز وانا لاقيت نفسى برد وانا مش حاسس بنفسى بقوله ااااه راح مقلعنى التشرت وقعد يمشى ايدى عليهم ويحصصلى على الحلمات بتاعتى وانا مكنتش حاسس بنفسى ساعتها وقولتله بجد مش قادر رح نازل يمصلى بزازى ويلحسهملى وانا اقوله احححححححححححح اووووووووف لسانك هايموتنى لاقيته هاج اوووى وراح منزل بنطلونه وطلعلى زبره مكنش كبير اوى بس كانت راسه تجنن قعد يقولى مصه . روحت نازل على زبره وفصلت امشى لسانى عليه براحه وابوسه من راسه ودخلته كله فى بقى ونزلت فيه مص هو مكنش قادر ساعتها وكنت حاسس انه خلاص راح قايلى نام على السرير نمت على بطنى راحح مقلعنى البنطلون وشاف طيزى بجد اتجنن لما شافها قعد يقولى ايه ده كله دى تجنن دا انا هاقطعهالك بزبى وانا اقوله ياله بقى مش قاااااااادر وراح جايب زبره وقعد يمشى عليها وانا قوله دخل بقى هاموت منك راح مدخله عشان كان على اخره وانا روحت قايل ااااااااه بدلع لاقيته عمال يدخله ويطلعه جامد اوى وانا اقوله كمان عاوزة ميطلعش من طيزى لاقيته هايجيب لبنه روحت قافل بفلقة طيزى على زبره عشان اخلى يجبهم جوايا لاقيته راح مغرقنى بلبنه فى طيزى ولبنه نزل على طيزى وانا قولتله احححححححح حلو اووووى
  20. احب اعرفكم بنفسى الاول اسمى نور عندى 22 سنه وليه اخت اسمها مروه عندها 19 سنه امى ست بيت عندها 43 سنه واابويا مسافر ف الخليج وليه جارى وصاحبى ف نفس سنى اسمه رامى صحاب من واحنا عندنا 5 سنين بعد م رجعنا مصر وسكنا ف العماره مع اهله رامى امور جدا جسمه رياضى وكنت انا وهوه صحاب جدا وكان دايما ببيجى عندنا البيت كانه متربى معانا واهله كانوا مسافرين بره وهو عايش لوحده فى الشقه بدات قصتنا لما دخلنا انا وهوه كليه واحده وكنا على طول مع بعض عمرى مكنت بفكر انى انيك او اتناك من ولد بالعكس كنت دايما بفكر ف البنات وكنت دايما بروح ازاكر عند رامى ف البيت عشات مفيش حد عنده و ف مره واحنا بنذاكر قالى تعالى نتفرج على سكس انا زهقان قلتله يلا المهم شغلنا فيلم سكس قعدنا نتفرج وبعد شويه شغل فيلم تانى كان ولدين بينيكوا ف بعض قالى ايه رايك قلتله ف ايه قالى انت شبه الواد اللى بيتناك ده اوى واحلى منه كمان وراح قايم وقعدنى على رجله انا حسيت بزبره تحتى مقدرتش اقاوم نفسى حسيت انى دخت اوى وغمضت عينى وضغطت بطيزى على زبره اكتر وانا طيزى طريه اوى وناعمه ومفيهاش غير شعر بسيط رامى خلانى اشيله بعد كده المهم محستش بنفسى غير وانا نايم على بطنى وهوه فوقى وقالى انت احلى من البنات انا دبت ف كلامه اوى وغمضت عينى وشويه ومحستش بنفسى غير وانا بمص فى زبره وهوه يبعبص فى طيزى جامد انا دخت من كتر الهيجان ونمت على بطنى وهوه نام فوقى وقلعنى وهوه بيقولى انتى من النهارده متناكتى عاوزه كده قلتله اه قالى هنيكك يا شرموطه كنت مبسوط اوى من كلامه والاحساس اللى انا حاسه ده وفضل ينيك فيه لحد مخرم طيزى وسع وقالى مبرك انتى اتفتحتى يا متناكه انتى من النهارده متناكتى انا وبس حسيت انى بجد واحده من كتر كلامه وبدات علاقتنا تتطور كل مره ينكنى فيها بقيت ببات عنده كل يوم وبدا يحسسنى انى بنت وهوه بينكنى يشتمنى يقولى انتى متناكه وشرموطه طيوك حلوه اوى وانا حبيت الاحساس ده انى اكون واحده اوى المهم فى مره لقيته بيكلمنى ع الموبايل قالى انه عايز ينكنى قلتله اوك هنزلك قالى لا انا هطلعلك قلتله هما مسافرين عندى تعالى قالى ماشى المهم طلع لقيته بيقولى انه عايزنى البسله قميص نوم طبعا انا كنت هجت اوى ومكنش ينفع انزل اجيب قميص نوم قلتله مقولتش ليه نجيب قالى مش مشكله البس قميص نوم مروه انا استغربت اوى قالى ايه المشكله البس يلا عشان انيكك المهم دخلت اوضتها نقيت احلى قميص نوم ليها قصير وشفاف ولبست كلوتها وسنتيانه ليها كان شكلى فيه ولا اجدع شرموطه وطلعت بره لقيته بيصفر وقالى واو انتى بجد بقيتى بنوته انتى كل مره لازم تتناكى بقميص نوم قلتله انا مكسوفه اوى قالى لا متتكسفيش تعالى يلا انا كنت هيجانه اوى ونفسى فى زبره وعجبنى اوى شكلى وانا بقميص نوم اختى قالى يلا يا مروه تعالى انا استغربت وفلتله مروه مين قالى انتى اسمك النهارده مروه على اسم اختك هنيكك بيه يلا بس الاول اصورك كده وانتى زى القمر قلتله مش وقته بجد قالى لا دى ذكرى تعالى المهم بدات اخد اوضاع سكس ف الصور وهوه يقولى واو انتى احلى متناكه وفضل يصورنى شويه وبعدين قعد يبوس فيه وانا سحت ع الاخر ونيمنى على بطنى وهوه عمال برضه يقولى هنيكك يا مروه يا اخو الشرموطه انا بصراحه مكنش ينفع اقوله متقولش كده لانى كنت ف عالم تانى ولما بدا يحس انى مستسلم زودها وبدا يقولى طيز مروه حلوه اوى عاوز انيكها وانا اقوله نيكها يا حبيبى مكنش ينفع ازعله وفضل يقولى اختك شرموطه انا هنيكها وانا اقوله نيكها بس نكنى انا الاول لحد منزل لبنه عليا واتاكد انى معنديش مانع ان مروه تتناك منه انا كنت فاكره بيقول كلام وبس من هيجانه واستمر ينادينى باسم اختى كده لمده اسبوع لحد م فيوم كلمنى قالى تعاليلى هنيكك النهارده عندى المهم نزلتله قعد يبوس فيه ويقولى عاوزه تتناكى قلتله اه قالى انتى اسمك ايه قلتله مروه قالى طب يلا البسيلى قميص النوم ده وطلعه لقيته شبه قميص نوم مروه اوى قلتله جبته منين قالى جبتلك واحد شبهه قلتلى بموت فيك تعالالى انا هروقك النهارده المهم اخدت وضع الكلبه نزل على طيزى قعد يلحسها شويه انا سحت ونمت على بطنى وغمضت عينى وهوه بيدخل لسانه فى طيزى وفردت ايدى ع السرير وانا نايم على بطنى وهوه بيدخل زبره فى طيزى وانا عماله اقوله انا مروه المتناكه الشرموطه نكنى جامد يا حبيبى نيك لبوتك ومره واحده حسيت ان فيه حد معانا ف الاوضه بفتح يعنى لقيت مروه اختى قدامى ماسكه موبايل وعماله تصورنى وتضحك بصتلها لقيتها بتضحك اوى وتقولى انا مروه المتناكه الشرموطه وضحكت ضحكه شموطه اوى وقالتلى وعامل عليا راجل يا متناكه يا حلوه ده انتى بتتناكى ولا احسن شرموطه يااااااه ده انا كنت مستنيه اليوم ده من زمان انى اشوفك بتتناك قدامى كده زى الشرموطه وبتلبس قميص نومى وتتصور بيه ولقيتها بتفرجنى لعى صورى ونا بقميص النوم قالتلى انا صورتك وانت بتتناك دلوقتى يا متناكه طول عمرك حابسنى ف البيت شفت تفكيرى ايه خليتنى افكر ازاى اخليك متناكه زيى واذلك عشان رامى ينيكنى ف البيت عندنا ومتقدرش تفتح بقك كل ده واان ساكت مش قادر اتكلم مصدوم معقوله اختى هيه اللى ترت لكل ده ورامى يضحك ويقولها طول عمرك شرموطه بس تخلينى انيك واحد اخس عليكى يا ميرو قالتله معلش يا حبيبى عشان مجيلكش البيت انا قلتلك هخليك تنكنى على سريرى وانت مكنتش مصدق دلوقتى هتنكنى والمتناكه دى هتعد فى اوضتها تراقبلى الجو لحد منشوف صرفه فى امك الشرموطه دى كمان انا هخليكم تجيبوا رامى لحد اوضتى ينكنى يا شراميط انا اتحبس ف الاوضه انا دلوقتى هتناك براحتى قومى يا متناكه يلا خلينى اتناك انا واتفرجى عليه اتفرجى على اختك وهيه بتتناك قدامك لقيتها طلعت زبر رامى من طيزى وقالتلى يلا قوم فز اقف قدامى اتفرج عليه وانا بتناك اقيت راكى راح مدخل زبره فى طيزها وهيه رزعت ضحكه شراميطى وفضل يدخل زبره فيها وهيه تقول نيك اخت الخول اللى قدامك ده يلا وكل ده وانا حاسس انى فى حلم راحت قالتلى لا استنى انت هتفضل واقف قدامى كده لف انا برضه متهونش عليه طيزك تبقى فاضيه كده انا هنيكك فيها لقيت نفسى نايم على بطنى قدامها قعدت ضتحك وتقولى ياااااه انتى بقيتى متناكه للدرجه دى مش قادره تصبرى انا هفشخك يا لبوه وقعدت تنيك فيه بزبر صناعى فى شنطتها وانا اصرخ وتقولى صرخى اوى يا لبوه ولسه امك عشان اتناك براحتى ف البيت ودى بقى هحكيلك عليها ف الجزء التانى واللى مستعجل يعرف يضيفنى ع الايميل ده احكيله باقى القصه
  21. لأجلك اصـــرخ واســـتـــغـــيــث وأنادي بـــكـــل أحرف الــنــــداء لأجلك اقــتــحــم الــحــصــون والــقــلاع مـــهــمــا عـــــلا أي بــنـــاء لأجلك مستعد أن أخوض المعارك حتى وان كان الثمن بحر من الدمـاء لأجلك أتحدى كـل الـعـالـم مهما كـان الثمن فأن متّ فموتي كالشرفـاء لأجلك أنسى كـل شـيء ولـكـن بـدون أن أتخلى عـن مبادئي والكبريـاء لأجلك افعل أي شـيء حتى وان حـكـم عـليّ بـالعيش وحــدي بالفضـاء لأجلك أغير الـمـفـاهـيـم واقـلـب الـحـقـائـق فـيـصـبـح الجبناء نبـلاء لأجلك تـمـضـي الـسـنـيـن والأيام فـبـدلاً مــن الاثنين يــأتي الأربعاء لأجلك ابــكــي فــتــصــبــح دمــوعــي اكــبــر مــن بــحــار الــمــــاء لأجلك اكتب فيعجز أي من البشر عن فهمي حتى ولو كان امهر القراء لأجلك أضحي كــــمــا ضــــحــى كــــل الــرســل والأنبياء لأجلك اتـــرك أحزاني وآتـــي إليك لأعـيـش فــي أحضانك والأنبياء لأجلك اتـــرك أحزاني وآتـــي إليك لأعـيـش فــي أحضانك بهناء لأجلك تــبــكي الـسمـاء فـتـتحـول الـصحاري إلى بحيرات مـن الماء لأجلك تـــشـــرق الــشـــمـــس وتـــغـــيـــب فـــيـــحـــل الـــمـــســـاء لأجلك أنتي اســـهـــر اللـــيـــالـــي وحـــدي مـــع نـــجـــوم السماء :g058:لأجلك أنتي يـــا حـبـيـبـتـي:g058:
  22. فى درب نسيانك لم تتعد خطواتى خطوتين فكلما خطوت خطوة طاردنى شبحك بذكرياتى معك بابتسامتك بلمستك , :g058:رجعنى الى نظرة عينيك فأعود بخطواتى للبداية لبداية دربى مرة اخرى ، سنين يتكرر نفس المشهد امام عينى ومالى حيلة فى التغلب على شبحك فكم قوى سلاحة وكم ضعيفة انا امام سماع اسمك. يرجعنى شبحك لأيامى معك يواجهنى بكم انا كاذبة حين ادعيت انى تخطيت درب نسيانك , يذكرنى باشتياقى لك وكم يأخذنى الحنين لهمساتك . يجبرنى لأتذكر ذكرياتى والنظر للزمن الذى حاولت نسيانة بالنظر للماضى وما الماضى الا انت فكانت كل سنينى لك :g058:مازال شبحك يحول بينى وبين مستقبلى :g058: مازال يطاردنى بك مازلت عاجزة عن نسيانك مازالت ايامى التى مضت والتى اعيشها والتى اتطلع اليها انت محورها الاساسى مازال يذكرنى شبحك انة بعد كل تلك السنين مازلت احبك ومازلت اهرب منك واريد نسيانك ومازلت عاجزة عرفت كل من لا يعرفك كل من لا يتحدث عنك امامى حتى لا اتذكرك ووجدت انى انا من يتحدث عنك.وجدت شبحك فى وجودة الاخرين يندس بينهم يطاردنى قررت الا اكتب اى سطر بة حروف اسمك فلم اجد كلمة تخلو منك ووجدت اول كلماتى اسمك اقلعت عن الذهاب لأى مكان جمعنى بك حتى لا اتذكرك هربت من كل مكان جلست بجوارك بة حتى لا افتقدك . اختبأت عيناى من عيناك حتى لا احن لنظراتك . ذهبت لكل مكان لم تراك جدرانة ,لكل ارض لم تخطوها قدمك لكل سماء لم ننظر اليها معا وكانت مفجأتى انى حين خطوت اول خطواتى لتلك الاماكن ووجدت شبحك بانتظارى تتوهج من عيناة كلمة واحدة لا مفـــــــــــــــر تذكرتك وافتقدتك وحنيت لنظراتك خاف الجميع من الاشباح وحتى من الحديث عنهم الا انا فقد جلست مع شبحك وتحدثت لة ونظرت الية فكم يذكرنى بك :g058:.:g058::g058: بنهاية مطافى وجدت نفسى فى بحر اهرب منة واسبح من الشرق للغرب و من الشمال للجنوب وحين اكتفيت و تعبت ونظرت حولى وجدت نفسى اهرب منك اليك وان مهما سبحت فانا فى نفس البحر لم اخرج من مياهة. انت بحر بلا شاطىء سأظل اسبح بة حتى يجف او حتى اموت ولم اسمع عن بحر جفت مياهة من قبل ، ووجدت ان درب نسيانك طريق مسدود لأن اولى خطواتة مستحيلة . ياشبح حياتى وشبح حبيبتى اذهب لها وكن شبحى انا وذكرها بى واجعلها تتزكر ايامى وكن طيف خيالى فلا سبب :g058:لوجودك بحياتى لانك ان جئت لتذكرنى بة فأنا بالفعل لم انساها :g058:
  23. انا احمد 20 سنة ليا صاحبي اسمه محمد 17 سنة كنا قاعدين في بيتهم بنسمع سكس فسخنا اوي فبصلي بصة كلها مكر واغراء سكت انا بعبصني في يزي انا سخنت اوي برده قالي اقلع وريني طيزك قلعت البنطلون رنزل فيا بعابيص رح جه هو طلع زبره وكان زبه متوسط وبضانه كبيره وزبره ابيض اوي انا نزلت فيه مص وهو بيبعبصني قالي لف انيكك لفيت ودخل زبره بحنيه واشتغل نيك مسكته لوسطي وهو بينيك براحه احسن واحد ناكني لحد دلوقتي هو قصير اوي وجسمه مفروض واملس جداالمهم ناكني لحد مجابهم في طيزي وانا لبست ومشيت اطورت علاقتنا واسمرينا مد شهر كل يوم نيك وكل ميشوفني في الشارع وسط صحابي يقولي احمد تعالي انا اروح علي طول وينيكني فمره اتصل بيا وقالي تعالي انا في المكان الفولاني روحت لقيت معاه واحد شبهه اوي وقصير زيه بس رفيع حبتين ده واد عمه واسمه اسامه روحت وسلمت عليهم مشا اسامه يشتري سجاير محمد قالي ده واد عمي وهو عاوز ينيكك قولتلوا انت ازاي تقولوا قالي فكك خلاص هو عاوزك فجأه ابص القي اسامه جه قالي ازيك يا معلم قولتلوا تمام يا باشا فجأه القي محمد مشي راح دكان تبهم وقالي ثواني وجاي قولتلو اتفضل اسامه قالي انت من فين في قولتلوا انا من .... واتعرف عليا قالي انا مش بحب اللف والدوران وسكت قولتلوا مش فاهم ضحك شوية قالي هنروحوا انا وانت ومحمد ابص القي محمد بيبص وبيغمز وضحك انا واسامه ضحكنا لقيت محمد جاي علينا من بعيد قولت لاسامه حاضر هنروح عشان محمد كان جاي وكده جه محمد قالي ايه يا خول خلصضحكت انا اسامه قال يلا بينا نتمشي شوية امشينا 10 دقايق لحد موصلنا لبيت محمد محمد قالي تعالي هجيب طلب من فوق وجاي قولت انا مستنيك هنا واسامه ساكت وبيضحك ضحكة بسيطة جه محمد قالي يلا عشان عاوز انيكك ولا انا مش بنيكك ضحكت انا مسكني محمد من ايدي ودخلنا العمارة وجه اسامه ورانا دخلنا الشقة جه محمد قالي يلا قولتلوا مش انت قولت هتجيب حاجة قالي خلص الراجل هينيكك اسامه جه مسكني من طيزي وبعبصني وقالعني ملط وجه وقلع هو معادا البوكسر ونام عليا علي السريرودخل صوباعه في طيزي يوسعهالي انت ضعت ومحمد كان قاعد بالبوكسر ومحمد طلع زبره وانا نزلت فيه مص لمدة 5 دقايق وكان زي زبر محمد بس بضانه اصغر وسمكه اصغر جه محمد قلع البوكسر وجه من ورايا ودخل زبره في طيزي وناكني بطرقته الرهيبة ابص ورايا علي محمد القايه ماسك موبايل وبيصور قولتلوا انت بتعمل ايه قالي اسكت انا صورت مقطع صغير وده التاني بلاش لحسن تتفضح سكت انا قاموا وجه اسامه نومني علي بطني ودخل زبره ونام عليا وجه محمد دخل زبره في بقي واشتغل يدخله ويطلعه وماسك راسي وبايده التانية الموبايل ومحمد زود اوي في سرعة النيك لحد منزلهم في طيزي قام وقعد علي الكرسي جد محمد ادي لاسمه الموبايل ونام محمد علي ضهره وقالي تعالي اقعد اقعدت انا عليه واسامه يصور وانا حسيت ببضان محمد وهي يتخبط في طيزي لأنه هو اللي كان بيتحرك ومحمد من عادته تنك يعني بالعربي مغرور يبتسم ابتسامه خفيفة لاساهم هو بيصور لحد منزلهم محمد كمان في طيزي قومنا ولبسنا جيت قولت لمحمد الفيديو ده امسحه ضحك هو وقالي انت عبيط انا هخليه عشان اعرف اجيبك ووبعته لاسامه عشان يبقوا هما الاتنين وقت ما يحبوا ينيكوني ومن ساعتها اسامه مش بيتصل بيا بس هو كان يجي مع محمد ومحمد هو اللي يتصل بيا ومن ساعتها بقيت خاتم في ايد محمد وكان دايما يهزئني قدام الناس وكل شوية يقولي انا هجيب فلان وعلتكان ينكيوك وانا طبعا مقدرش اتكلم بس هو مشكلته انه سريع القذف مش عارف ليه لو حد يعرف يفيدني
  24. على سريري فتحت العذراء سعيد ! كان سعيد في الخامسة عشر من عمره وانا في الثامنة عشر يحب التقرب لي والتحبب كلما التقيته في حارتنا، صبي مرح مائل للاكتناز. الكرة كانت لا تفرقه. فعندما كان يراني من بعيد يرسل الكرة باتجاهي لبدأ لعبة المراوغة في ما بيننا لبعض الوقت ثم اتركه وادخل داري المتكون من طابقين، العلوي للنوم والسفلي فبالاضافة لوجود غرفة نوم الا انه كان للمعيشة. واحدى غرف النوم في الطابق الثاني كانت لي وكانت مطلة على السطح. وذات يوم وبينما انا منهمك في القراءة في غرفتي جنب النافذة، سقطت كرة على السطح، وللتو خمنتها كرة سعيد. لم ابادر الى الصعود الى السطح ورميها اليه لانني كنت منهمكما وآثرت ان انتظر لبعض الوقت الى ان انتهي من المذاكرة. وما هي الا دقائق حتى سمعت باب الدار يقرع، ويفتح من قبل ابي، ثم بوقع اقدام تصعد الى الدور الثاني من الدار ليتبين انه سعيد يروم اخذ كرته التي سقطت على سطحنا. كنت جالساً امام طاولة والكتاب عليه عندما لمحني سعيد مبتسماً فدخل الغرفة واقترب مني ووقف بجانبي قائلا انه جاء لياخذ كرته التي سقطت على السطح. فما كان مني الا ان احطه بيدي اليمنى من خصره وقلت له لا باس. قال : لما لا تاتي معي لنلعب قليلا ؟ اجبته ان علي ان اؤدي واجباتي المدرسية اولاً. نظر الى الكتاب الذي امامي على الطاولة واندس ما بين الطاولة وبيني مما جعلني افتح ارجلي ليقف بينهما وظهره باتجاهي وقال بفضول : ماذا تقرأ ؟ فما كان مني الا ان احطه بذراعيّ وقلت انه الفيزياء. وحال احاطتي به جلس وبحركة عفوية في حضني ومؤخرته لامست قضيبي الذي نتيجة لدفئها راح ينتصب. كنت لابساً جلبابي وهو بالشورت والـ(تي شيرت). اردت ان اعرف رد فعله من انتصاب قضيبي والتصاقه بمؤخرته. لم يبدي اي ممانعة بل على العكس ظل جالساً وتحرك الى ان انتصف قضيبي ما بين فلقتي مؤخرته. واخذ يقلب بالكتاب مما جعلني اتجرأ وامسك بفخذيه وصرت اتلمس نعومتهما. وبينما اتلمسهما لامست يدي قضيب الذي كان منتصبا مما يدل على انه كان مستمتعاً بجلوسه على قضيبي. تشجعت وامسكت مؤخرته ودعكتها من خلف الشورت. لم يوقفني ولم يمانع عندها ايقنت انه مستمتع. سحبت الشورت الى الاسفل الى ظهرت مؤخرته المكتنزة والمكورة. نظرت اليها ورفعت الـ(تي شيرت) لاكشف عن ظهره الذي بدات اقبله ويداي تعبث في صدره وبطنه وعانته التي كان الشعر في بداية نموه. رفعت جلبابي واخرجت قضيبي ووضعته ما بين فلقتيه من دون ان ادخله في مؤخرته، وحضنته وصرت اقبله من تحت اذنيه. اغمض عينيه من شدة الاستمتاع. همست في اذنه : عجبك ؟ سمعته يهمهم بالايجاب. عندها فكرت اذا اردت ان ادخل قضيبي فيه هل سيتحمل؟ فجائتني فكرة توسيع خرمه بعض الشيئ. ادرته وصرنا وجها لوجه وسحبته الى ان التصق قضيبه الصغير على قضيبي وصرت ادعك مؤخرته، ثم مددت اصبعي الاوسط ووضعته على خرمه وجعلت ادعكه بعد ان ابللته بلساني. ثم وانا ادعك دفعت رأس اصبعي الى داخل خرمه وادخلته. صاح بصوت خافت آخ خ خ همست له ستتعود وظللت ادخل اصبعي فيه واخرجه وانا اقبله من وجنتيه ورقبته. ثم همست له ان يدير ظهره لي مرة اخرى. امسكت قضيبي وابللته ووضعت رأسه بالضبط على فتحته ثم قلت له: سادخل راس قضيبي، سوف تتالم قليلا لكنك ستتعود على هذا الالم. ظل ساكناً ساكتاً وهو جالس على قضيبي ونشوتي تزداد حتى شعرت ان سائلي سينساب مما جعلني ان ادفع راس قضيبي محاولا ادخاله بصعوبة في مؤخرته ليصيح مرة اخرى بصوت خافت آخ خ خ....آخ خ خ، ومع صيحته انطلق سائلي كمدفع رشاش يضرب في خرمه وينساب على جانبي مؤخرته الى ان هدأت ثورتي وارتخى قضيبي. التقطت مجموعة من مناديل ورقية من علبة قريبة وبدأت امسح سائلي من على مؤخرته. فبالرغم من عدم تمكني من ادخال قضيبي في مؤخرته الا ان فتحته اصيبت بخدش لانها كانت بالنسبة له اول مرة لوجود آثار بعض الدم على المناديل، فقد كان عذراء. البسته الشورت وقبلته. قلت له ايعجبك ان نقوم مرة ثانية بهذا العمل، فاومأ برأسه موافقاً. اتفقنا على ان يأتيني بعد ثلاثة ايام يكون خدش فتحة مؤخرته قد شفى. وخلال الايام الثلاث حصلت على مجلة اباحية فيها اولاد يتناكحون فيما بينهم، اردته فيها ان يتهيأ لاستقبال قضيبي في مؤخرته، لانني قررت ان افتحه هذه المرة، كذلك اردته ان يستمتع اكثر بالنياكة من خلال الاطلاع على محتوى المجلة المملوء بصور نيك الاولاد . وبعد ثلاثة ايام جائني وهذه المرة انا الذي فتحت له الباب ولم لكن احداً في البيت. صعدنا الى الطابق الثاني وقبل الدخول الى الغرفة حملته بين يدي. استحسن صنعتي واحاطني بذراعيه. تقدمت الى ان وقفت بجانب السرير وضعته عليه واستلقيت بجانبه، ثم صرت اقبله. تذكرت المجلة نهضت وفتحت الدرج واخرجت المجلة ووضعتها امامه وقلت هل شاهدت مثل هذه من قبل. اخذ يبحلق فيها ولا يرفع عينيه عنها وهو يقول: كلا ..كلا. واخذ يقلب بصفحاتها ويتوقف عن مشاهد او صور المص. قلت له ما رأيك ان تجرب مثل هذه الصورة. نزعت جلبابي وسروالي واصبح عاريا وقضيبي منتصباً باستقامة، وانا واقف بجانب السرير وهو جالس على حافة السرير والمجلة في حضنه. اقتربت باتجاهه موجهاً قضيبي باتجاه وجهه وهو ينظر اليه في حيرة من امره. شجعته وقلت له جرب ان لم يعجبك توقف. امسكته من راسه ووضعت راس قضيبي على شفتيه وصرت ادعكه بوجنتيه وشفاهه، فتح فمه قليلاً وادخل راسه فيه. اخرجته ثم ادخلته في فمه مرة اخرى. طاب له ذلك امسكه وراح يدخله ويخرجه في فمه وما هي الا لحظات حتى صار يمص .. ويمص ..ويمص. ثم سالته : هل هذه اول مرة تمص قضيب رجل؟ اجاب وهي المرة الاولى التي امسك بها بقضيب رجل! قلت : هل اعجبك؟ ابتسم ونظر الى عيني وقال : انه ناعم وطعمه لذيذ لكنه عندما يدخل في الطيز مؤلم ! قلت له عندما تتعود على دخوله ستكون لذته اكثر عندها ستبقيه داخلك اطول فترة ممكنة ! ثم طلبت منه ان يخلع ملابسه ويستلقي على ظهره على سريري واستلقيت بجانبه وقضيبي منتصب على آخره وكذلك قضيبه الصغير والذي يعلوه شعر ناعم في بداية نموه. صرت اتلمس صدره وبطنه نازلا على عانته وممسكاً قضيبه الصغير ورحت اقبل صدره وبطنه وعانته، عندها لامس قضيبه شفاهي مما ولد لي رغبة في تقبيله وتقبيل خصيتاه المنتفختان ثم وضعته في فمي كانه قطعة حلوى صغيرة وصرت امصه وامصه وآهاته تتصاعد ولم يتمالك نفسه حتى انطلق سائله في فمي كالبركان وبحركة لا شعورية منه امسكني من راسي وراح يدفع قضيبه في فمي وحمم بركانه تنطلق لتضرب سقف فمي. تركته يمسك راسي بقوة ناكحا فمي فكما يبدو انها المرة الاولى التي ينيك ويقذف فيها فقد امتلأ فمي بسائله الكثيف الدافئ. تركته ممدا على السرير وذهبت لاغتسل. عدت اليه وسألته: هل هذه اول مرة؟ اجاب: نعم انها المرة الاولى وما اطيبها ! نظرت الى قضيبه وكان لا يزال منتصباً، قلت : يبدو انك ترغب المزيد ؟ اجاب بنعم! استلقيت مرة اخرى بجانبه ثم صعدت عليه وتلاصق جسدانا واصبح قضيبي يلامس قضيبه وصدري على صدره، ثم قربت شفاهي من شفاهه...اغمض عينيه ...واغمضت عيني ... وانطلقنا بقبلة العشاق الطويلة ...وبعد برهة وبينما انا فوقه نظرت الى عينيه وقلت له : عندي رغبة ان انيكك من الخلف !! فطبع قبلة على شفاهي وقال: لا باس ولكن حاول ان لا تؤذيني !! جلست على ركبتي وجسمه بينهما، حيث ادار جسمه واستلقى على بطنه. صرت انظر الى هذه الرائعة التي يمتلكها، مؤخرته المكتنزة المكورة...لم اتمالك نفسي ... حنيت راسي باتجاهها واخذت اقبلها واقبلها ولساني يمتد بين لحظة واخرى بين فلقتيها ليلامس فتحتها. ثم امسكت بالفلقتين وفتحتهما الى الخارج ليظهر خرمه الجميل وضعت فمي عليه وصرت اتلمسه وابلله بلساني الى ان شعرت انه آن الآوان لادخال قضيبي فيه. ثم بدأت ادخل راس ابهامي فيه علني اوسعه شيئاً فشيئاً وصيحاته المكبوته ترن في اذني ! ثم تمددت على ظهره وقضيبي يدعك مؤخرته وشفاهي قريبة من اذنه..وبينما انا ادعك قضيبي على مؤخرته همست في اذنه : سانكحك كما ينيك الرجل عروسه في يوم الدخلة!! من كثر استمتاعه لم يمانع وتمتم بنعم..نعم.. ولم يفهم انني سأدمي فتحته!! وبينما انا معتليه وضعت راس قضيبي المبتل ومسحته على فتحة طيزه لاسهل ايلاجه فيها!! ثم طلبت منه ان يقوم بفتح فلقتيه بكلتا يديه ليسهل عملية الدخول !! وصرت ادفع رويداً رويداً محاولا ايلاجه في خرمه الضيق وهو يصرخ ممممممم ..مممممممم..آخ خ خ خ...ازدادت ثورتي ..دفعت بقوة اكثر على اثرها استطعت ادخال راس قضيبي، صرخ آي ي ي ي..توقفت عن الحركة..قلت : لا باس اصبر !! وبعد برهة اخرجته قليلا من فتحته ودفعت بهدوء الى ان ادخلت نصفه .. وهو ما زال يتألم يحاول الهرب من تحتي وانا ممسك به بقوة اقول له اصبر...اصبر ...فلم يكن من الامر بدٌّ الا ان دفعت الدفعة الاخيرة التي جعلت قضيبي يدخل فيه واطبق عليه وهو يصيح آي ي ي ي..آخ خ خ خ...بقيت بدون حركة ممدا فوقه وقضيبي منتصبا في داخله حتى صار يقول ممممممممممممم ...ممممممممممممم وخرمه الضيق يضغط على قضيبي ليطلق حممه كالبركان الثائر في مؤخرة سعيد، لتسعدني وتسعده من الام الايلاج .. وبينما ينطلق حليبي داخله كانت شفتاي لا تفارق رقبته تحت اذنيه ...خمد بركاني وانا لا ازال ممداً فوقه...ثم اخرجته من داخل طيزه وجلست على ركبتي وهو ممد على بطنه بينهما ! التقطت منديلا ورقيا لامسح به قضيبي ثم التقطت آخر لامسح مؤخرته التي امتلأت بمقذوفي فهالني صورة اللون الاحمر اللمزوجة بحليبي ! علمت ساعتها انني قد فضضت بكارته فقد امتزج الدم المصاحب لجرح فتحته نتيجة لدخول قضيبي في طيزه بسائلي الابيض. مسحت طيزه وخرمه وقلت له : لا تخاف من الدم انها حالة طبيعية مع اول معاشرة حقيقية، فمع شفائك بعد اسبوع سيرجع كل شيئ طبيعي وستتمكن في المرة القادمة الاستمتاع اكثر بالنياكة. أجاب : بالرغم من الالم الا انني استمتعت ولولا الالم لجعلتك تنكحني مرة اخرى الان!!! قلت : لا باس سنلتقي كثيراً من الان فصاعداً ساجعلك كزوجتي!! سَعِدَ سعيد كثيراً وصار ياتيني كلما اكون وحدي في البيت ...
  25. جاري ذو الشعر الاحمر !! مع كل لقاء اثناء خروجي من البيت ودخولي كان يرمقني بنظرات كنت اشك في معناها. انه جاري الذي يصغرني في حدود الثلاث سنوات. احمر الشعر ابيض متورد البشرة مكتنز بعض الشيئ. في بيئة محافظة كنت اخاف الاقتراب منه لشكوك الناس في مثليته. ومع ذلك كنت اتمنى ان الاقيه منفرداً علني احضى بلمس جسده. كان قريب السادسة عشر وانا في التاسعة عشر تقريباً. مع كل نظرة كان يوجهها الي كانت بمثابة رسالة يطلب فيها الموافقة على لقاء بيننا. كنت اتجاهله واتجاهل نظراته الجريئة وفي سري كنت اتمنى لقاءه. وفي ذات مساء وانا في طريقي الى البيت صادفته امام باب بيته. بادرته بالسلام. رد السلام مع نظرة جريئة، وظل واقفاً امام عتبة داره يراقبني. وقبل ان اصل باب داري انفتح باب الدار وخرج والدي ووالدتي واخي الاصغر مني متوجهين الى بيت احد اقاربنا لزيارتهم. دخلت الدار وبادرت الى نزع ملابسي وارتداء جلبابي. وما هي الا دقائق حتى دقَّ جرس الباب لافتحه واجد ابن الجيران امامي مرتديا جلبابه الابيض وفي يده الحاسوب. قال: مرحباً اجبته: اهلا وسهلا قال: هل تستطيع مساعدتي فعندي مشكلة في الحاسوب اجبته ومن دون تردد : تفضل ادخل لنرى اين المشكلة ومع دخوله ثارت جميع غرائزي. فها نحن قد اصبحنا منفردين في البيت. والدم صار يملئ قضيبي الذي بات منتصباً من خلف الجلباب حتى اصبح من الصعب اخفائه. لمحته ينظر اليه وانا احاول اخفاءه. دخلنا الى الصالون وجلسنا بجانب بعضنا على الاريكة. وضعت الحاسوب امامي وفتحته لاتفحصه. لكنني تفاجأت بيده تمسك قضيبي. قال: لا تحاول ان تتجاهلني فقضيبك المنتصب يفضحك. تسمرت في مكاني من هول المفاجأة. واستمر هو في دعك قضيبي. ارتفعت حرارتي وشهوتي اخذت تزداد. وما هي الا لحظات حتى قال : دعني امص قضيبك. ومن دون تردد رفعت له جلبابي حتى بان قضيبي له. امسكه بكفه، واخذ يدعكه، ثم جلس على ركبتيه ما بين ارجلي وقرب شفتيه منه واخذ يقبله من الراس الى الخصيتين، ثم وضع راس قضيبي ما بين شفتيه وصار يمصه الى ان ادخله بكامله في فمه، حتى كاد يوصله الى بلعومه. وبعد قليل توقف ونظر الي بينما هو جالس على ركبتيه بين رجلي وقال : هيا نيكني. وظل جالساً على ركبيه مستنداً بكوعيه على الاريكة. نزعت الجلباب واللباس واصبحت عارياً، ثم جلست على ركبتيّ خلفه، والصقت قضيبي على مؤخرته من خلف جلبابه، وصرت ادعكه على مؤخرته ويداي تعبث في صدره وشفاهي تقبل تحت اذنيه وهو مغمض العينين حالم في عالم آخر. ثم سمعته يقول: ادخله فيّ. رفعت جلبابه وانزلت سرواله حيث بانت لي مؤخرته البيضاء المتوردة المكورة والمكتنزة. اردت تقبيلها لولا اصراره على ادخال قضيبي. امسكت قضيبي بيدي اليمنى ووضعت راسه على فتحة مؤخرته. فما كان منه الا ان دفع براسه الى الوراء طالبا ان اقبل رقبته بينما قضيبي يدخل شيئا فشيئا في مؤخرته الى ان صارت عانتي تلامس فلقتيه. حضنته بكل قوتي الى صدري واخذت انيك بينما انا اقبل رقبته...انيك واقبل ....انيك واقبل ....حتى امتزجت آهاتنا...ادفع انا بقضيبي بقوة في مؤخرته وهو يدفع مؤخرته الى الخلف باتجاه قضيبي. ثم صار يهذي ويقول اقوى ...اقوى...ادفع بقوة...نيك بقوة...ازدادت تأوهاتي وانفاسي تتسارع فالحليب في طريقه للانطلاق. شعر بموعد انطلاق سائلي حينها قال : لا تخرج قضيبك اقذف حليبك في داخلي ...اقذف داخلي.... دع قضيبك يقذف في مؤخرتي... ثم حان القذف وحضنته بكلتا ذراعي ودافعا بقضيبي في مؤخرته ...آه ه ه ه... آه ه ه ه... آه ه ه ه...وهو بدوره يتاوه ايضا ويلقي بثقل جسده الى الخلف لكي لا يدع قضيبي ان يفلت من فتحته. ظل قضيبي داخله الى ان هدأت ثورتي..مال هو الى الامام واتكأ بكوعيه على الاريكة وهو ما زال على ركبتيه، بينما انا اخرج قضيبي من مؤخرته وسائلي ينساب من فتحته على جانبي المؤخرة.
×
×
  • انشاء جديد...