القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. وقفت «مها» أمام باب المنزل تترقب وصول زوجها لتضع اللمسات الأخيرة في المفاجأة التي أعدتها له، وعندما لمحت سيارته من بعيد تحركت مسرعة لتتعامل مع الأمر، وأخذت من باب غرفتها ساترا لترى من وراءه رد فعله على ما أعدته له، خاصة أنه لا يعلم بوجودها بالمنزل لإخبارها إياه أنها ستقضي ليلتين مع والدتها لرعايتها. وبعد دقائق دخل زوجها المنزل وكانت المفاجأة ليس لزوجها فقط بل لـ «مها» أيضا، فوجدته يدخل ومعه عشيقته وفوجئ العشيقان بشاشة عرض بحجم الحائط تعرض مقاطع فيديو وصور تجمعهما سويا فعلم الزوج حينها أن زوجته كشفت سر علاقته بأخرى. وهنا خرجت «مها» من مخبأها لتوضح له علمها أيضا بأن العلاقة ما زالت مستمرة، فالفتاة التي ظهرت في مقاطع الفيديو هي ذات الفتاة التي دخلت معه المنزل وتقف بجانبه حاليا، فلم يستطع إنكار الموقف كعادته أو اتهام أحد المحاولين لتدمير العلاقة الزوجية بتلفيق التهم له مثلما حدث سابقا. فكل شيء اليوم على مرأى ومسمع الزوجان سويا ولا يوجد إثبات للخيانة أكثر مما رأته «مها» اليوم لتأكيد ما عرضته في شاشة العرض بالمنزل، وقررت الخروج من المنزل وعدم العودة له مجددا وإنهاء العلاقة الزوجية التي استمرت لخمسة أعوام يتخللها الخيانة والمشاكل التي لا تعد ولا تحصى. لكن، رفض الزوج أن تكون النهاية بهذا الشكل وأمسك يديها، ورفض خروجها من المنزل فظنت للحظة أنه متمسك بوجودها فنظرت إليه بأعين مليئة بالدموع المتكبرة التي امتنعت عن الظهور حتى لا تظهر ما بداخلها من ألم. ولكن الحقيقة لم تكن كما ظنتها «مها» فقد أمسك بها ليخبرها أن هذه الفتاة زوجته بعقد عرفي وبعد دقائق سيأتي المأذون ليعقد قرانهما، قائلا: «كنت عامل حساب يوم زى دا عشان كدا اتجوزتها، بدل ما تقولي خاني هاتقولي اتجوز عليا ودا شرع ربنا ما حدش ها يقدر يغلطني فيه». صعقت «مها» من أسلوب تفكير زوجها وتخطيطه لتفادي المواجهة مع الكوارث التي فجرها طوال فترة زواجهما، ولكنها حاولت إخفاء مشاعرها وأصرت على قرارها بالطلاق أيا كان السبب وراءه وأنها لا تهتم بفرق المسميات بين الخيانة والزواج من أخرى دون علما فكلها في وجهة نظرها خيانة لم تقبلها يوما ولم يقبل أهلها أن تعيش في هذا الوضع. وقالت «مها»، إنه إذا كان الشرع حلل للرجل الزواج بأربعة فأكد أيضا على ضرورة إخبار الزوجة بالزواج من أخرى وشدد على ضرورة العدل بين الزوجات. وإذا حاول الزوج الخروج من مأزق نظرة الأهل له وبحجم ما فعله فنسى أمر هام وهو أن زوجته ملمة بالشريعة الإسلامية، لما درسته في الجامعة وعلمت بكافة حقوقها وواجباتها. بعدها خرجت «مها» من المنزل وهي تنظر له بعين تحمل كل ما بداخلها من عتاب منه ما تحدثت عنه ومنه ما أرادت إخفاءه بين قطرات دموعها المحبوسة لعدم أهمية قوله.
  2. شعرت «حنان» فجأة أنه لا مفر من الهروب والكف عن الاستسلام لأفعال زوجها بعدما طفح الكيل بها، فعلى الرغم من المشاكل الكارثية التي واجهتها في علاقتها الزوجية واستطاعت تخطيها بنجاح، أو هكذا كانت تظن يوما، أعلنت فشل هذه العلاقة وعدم قدرتها على إصلاح الحال بعد محاولاتها المستميتة لترى زوجها رجل ناجح وشخصية يحتفي بها أولاده في المستقبل ولكن كل هذه الأحلام قتلت بسكين حاد لم تستطع دواءها وإحياءها من جديد. فتذكرت زوجها ودوره السلبي في حياتها وأنه المصدر الحقيقي للطاقة السلبية التي تمكنت منها رغم طموحها المتزايد يوما بعد يوم، ورغم ذلك وقفت بجانبه لترسم له طموحات وأحلام يسعى من أجل تحقيقها ويعافر لآخر نفس يخرج من جسده ليصل إليها ودلته على الطريق الصحيح لحياة أفضل لتفخر به وأطفالهما طوال العمر وشعرت بنجاحها حقا عندما وجدت زوجها يعمل طوال ساعات اليوم من أجل أهدافه ومستقبله ولكن مع مرور الوقت أصبحت مهملة لا ترى زوجها إلا دقائق كل عدة أيام ونسى أمر أسرته وزوجته وحقوقهما عليه. وبعد فترة من العتاب اكتشفت أنها عاشت وهم كبير كان يهون عليها بعد زوجها الذي أقنعها بتغييره وقضاءه طوال الوقت في العمل لينال من أهدافه التي رسموها سويا، وابتعد تماما عن أصدقاءه الذين اتخذه من منزلهما مسكنا لهم ولسهراتهم اليومية ولكن الحقيقة اتضحت أنها عكس ذلك تماما، فالزوج يقضى طوال ساعات اليوم مع زوجته الثانية التي تعرف عليها مؤخرا وتملك من المال ما يكفي لتحقيق أحلامه المادية دون عناء. وهو الأمر الذي وقع على رأس «حنان» كالصاعقة فلم تكن تتخيل يوما أن كل ما فعلته مع زوجها سيكون نتيجته الخيانة ونكران الجميل فقد ضحت بعمرها وقدمت الكثير من التنازلات ليتغير حاله للأفضل، ولم تستمع لأحاديث المحيطين بهم بصعوبة تغييره يوما، وفى النهاية ارتمى في أحضان زوجة ثانية أغرته بالمال فقررت هنا أن تنهي هذه العلاقة المرهقة نفسيا لتبدأ حياتها من جديد تعافر بمفردها من أجل طموحها بحياة أفضل.
  3. خرجت «عبير»، من منزلها والاستحياء يملأ وجهها قلقا تحاول إخفاء وجهها من الجيران بعدما استمعوا له ليلة البارحة، وأحاديث زوجها بصوت مسموع بكلمات لا تستطيع نسيانها وتظل تتردد في أذنيها طوال الوقت، فتذكرت أبرزها وهي عندما سألها عن سبب استحمامها فور وصولها من العمل وعندما ردت عليه بأنها تشعر بالإرهاق وتود الحصول على حمام دافئ ليسترخي جسدها. فنظر لها بعيون تحمل الشك والشر في ذات الوقت فبدأت تعيد كلماتها عسى أن تكون أخطئت في شيء فوجدته يصرخ في وجهها ويحاول التشكيك في الأمر وأنها تريد الاستحمام فور دخولها لإرهاقها من أمر آخر. اندهشت «عبير» من كلمات زوجها التي لم تفهمها في وقتها وبدأت تسأله عن الغرض من هذا الحديث فأنهال عليها بالسب بأبشع الألفاظ فالتزمت الصمت ودخلت غرفتها لتلقي جسدها الهزيل على السرير فلحق بها وظل يصرخ حتى بدأ حديثه يتضح بشكه في أن تكون «عبير» على علاقة برجل آخر وعادت منهكة مما حدث بينهما وتريد الاستحمام لإخفاء أي دليل على خيانتها. فلم تتحمل «عبير» السيدة العشرينية التي عاشت وسط أسرة بسيطة لا يملكوا سوى السمعة الجيدة والحياة بشرف وكرامة، وبدأت تحاول إثبات عدم صحة حديثه ولكنه بدأ يبحث عن دليل خيانتها بأسلوب همجي فبحث في حقيبة يدها وفي الملابس التي كانت ترتديها فلم يجد ما يريد فبدأ يخلع ملابسها من جسدها عسى أن يجد ما يشير لإقامتها علاقة مع رجل آخر كالمجنون. فوجدت نفسها عارية تماما ويقف زوجها يبحث في كافة أنحاء جسدها فلم يجد شيء فألقى بها على السرير وفتح قدميها ليدقق النظر في المنطقة الحساسة عسى أن يجد الدليل وبعدما لم يجد أي شيء من مخيلته اتهمها بأنها متمرسة في الخيانة ولم تترك خلفها دليل. حاولت الحديث معه بهدوء لتسيطر على أعصابه فبدأ يردد كلمات متناثرة واتهامات غير منطقية وأنهى حديثه بقوله: «أنا حسيت آخر مرة جمعتنا ببعض انك متتبسطيش وأكيد في حد تاني بيبسطك أكتر مني»، فتأكدت هنا أن شعور النقص الذي تملكه لقدرته البسيطة في العلاقة الجنسية هو سبب شكه فيها وأن ما حدث ما هو إلا بداية خلافات طويلة، فأقسمت له أن العلاقة لا تشغل بالها على الإطلاق وأن رغبتها تقتصر على ما يحدث بينهما كزوجين وليس إلا، فازدادت شعوره بالضعف وعاد لصراخه من جديد. حاولت «عبير» تهدئته وطلبت منه أن يذهبا سويا إلى طبيب ليخضع كل منهما للكشف الطبي عسى أن تكون هذه الخطوة هي الأولى في إصلاح العلاقة بينهما ولكنه رفض بشدة وأخبرها بأن هذا الطلب يؤكد عدم اكتفاءها بالعلاقة بينهما وأنها تريد المزيد وهو ما سيعالجه الطبيب، وبعد عدة محاولات مستميتة باءت بالفشل قررت التزام الصمت التام وإنقاذ نفسها من رجل عاشت معه لعدة أشهر في محاولات إثبات خيانتها وهي لم تهتم بشيء في حياتها سوى عملها كمعلمة بجانب الدراسات العليا التي تحصل على الكثير من وقتها.
  4. بأيادي مرتعشة، وعيون زائغة.. توجهت «مروة» لباب المنزل بعد سماعها دقات خفيفة وكأنها بأطراف أصابع لطفل صغير ولكنها لم تجد أحد، بحثت بعينيها هنا وهناك، فلم تجد أثر لشخص فعادت إلى غرفتها وهي تفكر في الأمر الذي يتكرر معها يوميا عدة مرات. وقررت إخبار زوجها فور وصوله من العمل فلاحظت على ملامحه القلق والارتياب، تم أخبرها بضرورة الذهاب إلى طبيب نفسي لعلاج الأمر، لكنها رفضت بشدة وامتنعت عن الحديث معه عما تشعر به خوفا من أن يظن أنها مجنونة. ومع مرور الأيام بدأت التخوفات تتزايد فأصبح الصوت يأتي من كل مكان رغم عدم وجود أحد بالمنزل، فلم يكرمهما الله بأطفال طوال (5) سنوات زواجهما. وبدأت مع الوقت تختبئ في ركن من غرفتها مذعورة قابضة الأيدي والقدمين من شدة الخوف وهو ما لاحظه زوجها وطلب من أهلها الحضور ليساعدوه على خطوة الذهاب إلى طبيب نفسي للاطمئنان عليه ولكن الأهل رفضوا الفكرة تماما خوفا على سمعة ابنتهم من نظرة المجتمع المغروسة في نفوس الكثيرين من التوجه لطبيب نفسي. وأخذت الأصوات تتزايد مع الوقت لتتحول إلى مشاهد أيضا، فبدأت ترى شاب يطرق أبواب غرف المنزل وهي بداخله ولم تستطع النطق بشيء من شدة الخوف، وذات مرة وجدت هذا الشاب يقترب منها وشعرت بأنفاسه فعلمت أنها حقيقة وليست تخيلات ولكن سرعان ما انصرف بعيدا عنها وخرج من باب المنزل وبعد دقائق وصل زوجها ليجدها تبكي صامتة من الرعب وتمتنع عن النطق بكلمة فحملها بين ذراعيه وتوجه بها إلى طبيب نفسي فأكد إصابتها بمرض يجعلها ترى وتسمع ما هو مخالف للحقيقة ووصف لها علاجا يساعدها على التخلص من هذه التخيلات. حافظت «مروة» على تناول الأدوية في مواعيدها ولكن التخيلات تزايدت بشكل مريع حتى أنها ذات ليلة شاهدت زوجها في أحضان سيدة في غرفة النوم رغم اتصاله بها من محل عمله فتأكدت أنها مجرد خيالات فانصرفت بعيدا عن الغرفة وجلست في غرفة المعيشة وأغلقت الباب بإحكام وحاولت التركيز في أمور أخرى فأشعلت التلفاز وأخذت تشاهد الأفلام والأغاني وكأنها لم تر شيء، وبعد ساعتين تقريبا شعرت بأحد يفتح باب المنزل فخرجت بخطوات هادئة فوجدت زوجها وصل من عمله ولم تخبره بالأمر. وفي اليوم التالي حدث معها موقف مشابه ولكن لم تجد زوجها بل شاهدت عجوز بلحية طويلة بيضاء وعينان واسعتان يحمل بين طيات وجهه ملامح مرعبة ويأمرها بالتوقيع على أوراق عديدة وإلا قتلها فلم تتردد للحظة ووقعت على كافة الأوراق وأخذها وانصرف بهدوء، فشعرت بإرهاق ذهني مبالغ فيه فإذا كانت في بداية الأمر تسمع طرقات خفيفة فهي حاليا ومع تناول الأدوية تتعرض لمواقف مخيفة تراها وتسمعها وكأنها حقيقة بالفعل ففكرت في إخبار زوجها ولكن سرعان ما امتنعت عن هذه الخطوة واستبدلتها بإخبار أهلها بكل ما حدث. حضر أهلها على الفور وأخذوا الأدوية وتوجهوا إلى طبيب نفسي صديق لأحد أفراد العائلة وأكد لهم أن هذه الأدوية تصيب متناوليها بالهلاوس ومن الممكن أن تكون السبب في تدهور حالة «مروة» فالتزم أهلها الصمت حتى يصلوا إلى الحقيقة الكاملة فاصطحبوا «مروة» إلى الطبيب الذي توجهت إليه برفقة زوجها فوجدوا العيادة مجرد منزل يؤجر مفروش منذ عدة السنوات ويتغير ساكنيه شهريا تقريبا. وهنا بدأت الشكوك تحوم حول الزوج فعادوا إلى منزل «مروة» وبدؤوا في رحلة البحث عن أي دليل يدينه فوجدوا مكبرات صوت صغيرة الحجم منتشرة في أنحاء المنزل وعند فحصها وجدوها تخرج أصوات غريبة منها طرقات خفيفة على الأبواب فتأكدوا أن الزوج وراء ما أصاب «مروة» من حالة نفسية سيئة ولكن السؤال الذي حير الجميع هو ماهية الأوراق التي أجبرها بطريقته الشيطانية على التوقيع عليها. ولكن سرعان ما علموا بالأمر فور استقبال هاتف «مروة»، رسالة من البنك بسحب رصيدها بالكامل والذي كان يتواجد به مبالغ كبيرة من إرثها عن والدها ونصيبها من أرباح ممتلكاتها وغيرها. وهنا تأكد أهلها من ماهية الأوراق وهي التنازل عن ممتلكاتها الخاصة وهو كان الهدف من المخطط الشيطاني لزوجها الذي تسبب في مرضها النفسي والحصول على ممتلكاتها، وبعد دقائق من هذه الرسالة النصية من البنك استقبلت رسالة أخرى من زوجها يخبرها بطلاقه لها وصعوبة الوصول إليها لسفره خارج البلاد. فوقف الجميع مذهول من المخطط المدروس بدقة من الزوج ولكن سرعان ما تعامل أشقاءها في الأمر بالاتصال بالجهات الأمنية للوصول إلى هذا الشاب وعلموا من الجهات المعنية بحجزه تذكرة سفر إلى أوربا مساء ذات اليوم، فأسرعوا إلى المطار ليجدوا رجال الأمن تلقي القبض عليه ومعهم كافة أدلة إدانته لتأخذ الإجراءات القانونية مجراها.
  5. وسط قصاصات مبعثرة وتلال من الملابس الممزقة، جلس «سمير» وسطهم وأخرج من جيبه ولاعة صغيرة لتتملك النيران من كافة هذه الأشياء التي تذكره دوما بمن لونت حياته بالألوان القاتمة وتألم قلبه مرارا على ما عاناه معها ويحاول حاليا دواء ما أصابه عسى أن ينجح في أمر بعد فشله المتكرر، ومع كل لحظة تمر والنيران تشتعل في هذه الذكريات وجدها تمر أمام عينيه كفيلم سينمائي. تذكر سنوات الحب في صمت التي عاشها وسط خيالاته وظن أن حبيبته تبادله ذات الشعور، ولكنها تخشى القرب منه احتراما لزوجها واحترم شعورها الأخلاقي وظل يتقرب منها كأخ وصديق ويخبئ ما بقلبه من حب بداخله لم يستطع الاعتراف به أو إبراز إشارة أو دليل على مشاعره خوفا من خسارتها. ولم يكتف بذلك بل تقرب من زوجها وأصبحا صديقان يتسامران سويا طوال الليل في منزله ليرى حبيبته، ورغم أن هناك مشاهد كانت تزعجه بشدة عندما يراها تمزح مع زوجها أو يتبادلا القبل والكلمات الحنونة، إلا أنه لم يظهر شيء من ذلك وتحمل كل هذه الأمور نظير رؤيتها، وكان يكتب لها ما بداخله ويترك الورقة في غرفته إلى أن أصبحت أكوام من الورق، وعندما يرى ملابس تلفت انتباه ويحب أن يرى حبيبته ترتديها كان يشتري كل ما يحلو له ويخشى إهداءه لها ويحتفظ به في خزينة ملابس خصصها لحبيبته في غرفته. كان يظن أنها لم تخبره بمشاعرها خوفا من خوضها في علاقة حب وهى زوجة، إلى أن فوجئ بصديق له يقص عليه علاقته بها، التي وصلت إلى ممارسة الجنس وكل هذا حدث وهي متزوجة وتتظاهر بالبراءة فرفض قلبه تصديق هذه الأحاديث، ولكن حاول التأكد من الأمر فطلب من صديقه أن يأتي بها إلى منزله فى موعد غرامي ولم يخبرها بوجود أحد، وهو ما نفذه الصديق وجاءت على الفور لمنزل عشيقها لتجد «سمير» يستقبلها بعيون تحمل الكثير من كلمات اللوم والعتاب، فذهب من المنزل في هدوء خارجي إلى أن عاد لمنزله فانفجر من شدة البكاء وسنوات حبه لخائنة ظنها عفيفة وقرر التخلص من كل الأشياء التي تذكره بها ليمحوها من حياته للأبد.
  6. دخلت «مروة» منزلها وهي تتحسس خطواتها خوفا من أن تتسبب في إزعاج زوجها الغارق في النوم وبدأت في تنظيف المنزل وتحضير الطعام بهدوء ليكون كل شيء على ما يرام فور استيقاظه من قيلولته المعتادة، بعد عودته من العمل الذي تنتهي ساعاته قبل رجوعها من عملها، ولكنهما اعتادا منذ زواجهما على أن يعود الزوج ليستريح وتعود الزوجة من عملها لتعد الطعام وتدير المنزل. لكن، كل هذه الأمور لا تهتم بها «مروة» الفتاة العشرينية التي تربت وسط عائلة بسيطة الحال اعتادت على رؤية أمها وهي مسئولة عن كافة أمور المنزل في الوقت الذي يلعب والدها دور خزينة الأموال المتحركة فيتوجه للعمل ويعود إلى قضاء وقت ممتع وهادئ دون مسئوليات. وفور انتهاء «مروة» من كافة مهامها استيقظ زوجها فجأة وعيناه مفتوحتان بشكل مخيف وأخذ يلتفت هنا وهناك كأنه يبحث عن شيء ثم توجه إلى باب المنزل وفتحه فلم يجد أحد، وعاد مجددا ولكن عيناه تحمل كلمات عجيبة لم تفهمها «مروة» في بداية الأمر إلا بعد سؤاله عن ماهية الشخص الذي دخل المنزل خلال غفلته، وهنا وقفت «مروة مذهولة فمنذ متى يدخل أحد المنزل دون علم زوجها، وهي على يقين بغيرته المبالغ فيها فبدأت تتحدث بكلمات متلعثمة من الصدمة وتؤكد عدم استقبالها لأحد أو فتح باب المنزل منذ عودتها من عملها. الزوج كعادته لا يصدق أحاديثها مهما أقسمت أو حاولت إثبات براءتها من اتهاماته المتتالية وأخذ يصيح في وجهها فتركته «مروة» حتى يهدأ ويبدأ التعامل بشكل طبيعي كعادته، وبعد عدة أيام شعرت «مروة» بإعياء شديد لا تتحمله رغم تحملها الصعاب فتوجهت إلى الطبيب، الذي أخبرها بحملها في طفلها الأول فامتلأ قلبها فرحا وشعرت أن الله يهون عليها ما تمر به مع زوجها، آملة في أن يتغير حال زوجها إلى الأفضل بعد سماع هذا الخبر، وتوجهت إلى الفور للمنزل فوجدت زوجها يجلس أمام التلفاز وعيناه مليئة بالأسئلة كعادته، ولكنها لم تهتم هذه المرة واقتربت منه إلى أن جلست على فخذيه وضمت رأسه بين يديها وبصوت خافت أخبرته في أذنيه بخبر حملها ثم نظرت إليه منتظرة ابتسامته فرحا. ولكن حتى الابتسامة لم تجدها ووجدت عيناه المخيفتان تتفحص جسدها وفجأة صفعها على وجهها فوقفت مذهولة من رد فعله الغير مناسب للخبر، وبدأ زوجها يصرخ ويتهمها بالزنا والخيانة وأن هذا الجنين ليس له علاقة بزواجهما، لأنه لم يمارس الجنس معها بشكل مستمر، فحاولت الرد عليه لتؤكد أن الحمل لا يتوقف على عدد مرات ممارسة العلاقة الحميمة، ومن الممكن أن يحدث من المرة الأولى ولكنه ألقى بحديثها عرض الحائط وظل متمسكا باتهاماته، وبعد دقائق بدأ يهدأ ويلتقط أنفاسه وأخبرها على ضرورة تأكده من أن هذا الجنين ابنه بالفعل وصمم على إجراءها تحاليل طبية لإثبات النسب رغم أن ما في رحمها ما هو إلا كتلة دموية. توجها سويا إلى الطبيب وطلبت «مروة» من الطبيب أن ينتظر زوجها في الخارج عند الكشف عليها وهو ما حدث بالفعل، ثم أخبرت الطبيب بعيون دامعة أنها تريد التخلص من الحمل خاصة أنها في الشهور الأولى، ومن السهل تنفيذ طلبها فتعجب الطبيب لتحول فرحتها فور سماع خبر حملها إلى غضب شديد وإرادتها في التخلص من مصدر فرحتها، وهى الكلمات التي قرأتها «مروة» في عيون الطبيب، فأخبرته بحقيقة ما حدث وأنها قررت إنهاء العلاقة الزوجية بالطلاق والتخلص من أي شيء يربطها بزوجها خاصة الجنين الذي من الممكن أن يرى العذاب على أيدي والده مثلما رأته طوال فترة زواجهما. وافقها الطبيب ولكن طلب منها إجراء التحاليل المثبتة للنسب قبل الإجهاض حتى لا يظن الزوج أنها تخلصت من الحمل لخيانته له وإخفاء فضيحتها فوافقت «مروة» على الفور لأنها لم تفكر في الأمر جيدا من البداية بسبب غضبها الشديد، وبعد الانتهاء تماما خرجت «مروة» لزوجها وتطلب منه الطلاق أمام الجميع ومع وصول مساعد الطبيب بنتيجة التحاليل أمسكت بها وأعطتها لزوجها وأخبرته التحاليل تؤكد أنك والد الجنين الذي كان يحتضنه رحمها. توقفت آذان زوجها عند كلمة «كان» فسألها عن سبب استخدام هذه الكلمة فأخبرته بتخلصها من الحمل وإرادتها في التخلص من هذا الرباط المقدس الذي عكر صفو حياتها وشكوكه المستمرة فب أخلاقها وأنها لن تقبل يوما أن يسمع طفلها أحاديث زوجها في شكوكه المبالغ فيه، وتركته وهي مرفوعة الرأس حابسة دموعها وفي كل خطوة تخطوها في طريق البعد تتذكر ما تنازلت عنه في سبيل هذا الزواج من اليوم الأول وحتى فقدانها طفلها الأول، وهنا فقدت السيطرة على دموعها فخرجت دون أن تدري ولكنها فوجئت بدموع كثيفة تظهر على وجهها فنظرت لأعلى فوجدت السماء تمطر وتغسل وجهها من الدموع، وكأن الله يحاول جبر خاطرها ومسح دموعها فرفعت يديها إلى السماء لتطلب من الله بداية جديدة تهون عليها ما مرت به ويلهمها القوة لطوي هذه الصفحة المريرة من حياتها.
  7. اتكأت «هند» على أريكتها الحمراء المفضلة لها في المنزل وتناثرت حولها مئات الصور التذكارية المتناثرة هنا وهناك لتتذكر كل ما مضى، وكلما أمسكت بصورة أرجعت إلى ذهنها أمرا ما سواء حزين أو مبهج، تساقطت من عيناها اللامعة دمعة، وعندما وقعت بين أيديها صور ابنها «أحمد» التي توثق مراحل عمرية مختلفة في حياته، حتى وصوله إلى لمرحلة التعليم الجامعي، احتضنتها بشوق وكأنها تريد حفرها بقلبها وانهمرت بالبكاء حزنا على فراقه. بدأت «هند» تتذكر حياتها معه منذ أن كان في رحمها ومعاناتها طوال فترة الحمل لظروفها الصحية السيئة، التي زادها الحمل، وفرحتها فور وصوله للدنيا، ومع كل خطوة يتعلمها أو كلمة ينطقها وتوالت فرحتها بابنها الوحيد طوال سنوات عمره إلى أن تزوج من الفتاة، التي عشقها وكانت زميلته في ذات الجامعة ووقف أمام الجميع ليتزوجها رغم عدم قدرته المادية على تحمل مسئولية هذه الخطوة، ولكن كعادته يتمسك بهدفه حتى يحققه ولم يستطع أحد الوقوف أمام تحقيقه، سواء كانت هذه الخطوة مفيدة أو مضرة له ولكن مجرد اتخاذه القرار يعتبر الأمر انتهى بتحقيقه، كم الإصرار بداخله جعل الجميع يتخذه مثل أعلى في الوصول إلى مراده. ورغم علمها بفشل هذه العلاقة إلا أنها وافقت لتحقيق رغبة ابنها الوحيد خاصة أنه فقد والده وهو لم يتخط الثلاث سنوات من عمره، وكانت فرحتها الوحيدة متمثلة في فرحة ابنها بزفافه، ولم يحاول الابن العنيد الاستماع إلى نصيحة أمه ونظرتها الصائبة في الشخصيات لكبر سنها وكثرة تجاربها، فرغم تأكيدها على أن هذه الفتاة سيئة الأخلاق ومعاناته معها في هذه العلاقة إلا أن كل هذه الأحاديث لا تؤثر على عناده في الوصول إلى مبتغاة خاصة أن الفتاة استطاعت بأسلوبها أن تخطف قلبه وعقله. ولكن بعد الزواج مباشرة علم الابن العنيد بحقيقة زوجته وماضيها الغير مشرف المليء بالمغامرات والعلاقات الجنسية ومع تزايد الخلافات فوجئ الابن ذات صباح بوصول إنذار من المحكمة، لإخباره بأن زوجته حركت دعوى قضائية ضده تطالب فيها بالطلاق ويليها استرداد قائمة المنقولات الزوجية، بالإضافة إلى وصل الأمانة الذي وقع عليه الابن لأهل زوجته بدلا من المؤخر بحجة ألا يأخذ المأذون الكثير من الأموال في عقد القران، الذي كان قيمته 2 مليون جنيه وهو ما لا يستطيع الابن ولا العائلة بأكملها لتوفيره، ولكنه وافق التوقيع على هذا المبلغ ثقة في زوجته وأهلها الذين تظاهروا بالملائكية قبل الزفاف. وبعد كل هذه الدعاوى القضائية حكم على الابن الوحيد بالسجن، لتجد «هند» نفسها بعد فرحتها بزفاف ابنها تقف باكية وهي تراه بالبذلة الزرقاء في قفص الاتهام، ومستقبله الذي دمرته فتاة شيطانية واستغلت مشاعره الطيبة في تحطيمه والحصول على أكبر قدر ممكن من الأموال، لتجد «هند» نفسها وحيده وهى في الستين من عمرها وفقدت زوجها وابنها الوحيد أصابه الحب الأعمى الذي دمر مستقبله.
  8. وقفت "بسنت" أمام زوجها تنظر إليه بعيون مليئة بالشماتة فيما يحدث له، فالسيدة الثلاثينية الحنونة كما عرفها الجميع تحولت إلى أسطورة مرعبة من الأساطير المكتوبة فى القصص والروايات، وتحول قلبها إلى حجر صلب لا يلينه دموع زوجها، وصراخه المتواصل وهو يجنى ثمار ما زرعه فى ابنتها الوحيدة. وتذكرت زواجها التقليدى من شخص لا تعلم عنه الكثير وبعد عدة أشهر علمت أنه يتعاطى المخدرات ويأتى إليها فى حالة لا يرثى لها ليهلكها ضربا مرة وأخرى يعاشرها بالقوة، وتحملت كل ذها بعدما خاصة بعدما علمت بخبر حملها فظنت أن الطفل هو الأداة الطبيعية لإصلاح حال زوجها ولكن كل هذا لم يخرج من دائرة الاعتقاد وظل الزوج على حاله الذى يزداد سوءا مع الوقت. وذات ليلة فوجئت "بسنت" بوصول زوجها المنزل ودخوله على الفورغرفة طفلتها التى لم تتخط الثلاثة أعوام من عمرها متحسسا خطواته حتى لا يشعر به أحد فظنت فى بداية الأمر أنه يريد الاطمئنان عليها، ولكن سرعان ما استمعت لبكاء ابنتها فأسرعت إلى غرفتها لتجد زوجها يتحرش بابنتهما ويحاول اغتصابها، وهنا صعقت "بسنت" من هول المنظر وأمسكت بمقعد خشبى وأبرحته ضربا إلى أن سقط على الأرض. لم ترتاح "بسنت" بعد ضرب زوجها ولكنها أصرت على أن ينال عقاب أشد من الضرب ليعلم بالحقيقة الكارثية التى فعلها مع الطفلة وهاتفت أهلها وأصدقاءها فجاءوا بمجموعة من الرجال الذين انتظروا حتى فاق الزوج من آثار الضرب على رأسه، وتبادلوا هتك عرضه أمام "بسنت" ليرتاح قلبها الذى تمزق على ما شاهدته يحدث فى طفلتها. وبعد تبادل ما يقرب من 10 رجال على هتك عرض زوجها أصيب بحالة اغماء فلم يتحرك أحد لإسعافه أو نقله إلى المستشفى وتركوه فى المنزل بمفرده وتوجهت "بسنت" إلى منزل أهلها وقررت البدء فى الاجراءات القانونية لتطليقها بالخلع من هذا الزوج الذى لم تؤامن على نفسها وبنتها أن يعيشوا سويا بين جدران المنزل من جديد، فرغم قدرتها على تحمل الصعاب دون شكوى إلا أن هذه المرة كانت مختلفة تماما عن سابقيها وكانت "بسنت" على أتم استعداد أن تفترس من يقترب من طفلتها مثلها كحال أى أم وظنت أن زوجها سيكون الأمان الحقيقى الذى تبحث عنه كل فتاة فى حضن أبيها واتضح عكس ذلك تماما.
  9. بوجه بشوش سيطرت على ملامحه التجاعيد، والتى أخفت بين طياتها معاناة السنوات ومرارة الأيام التى عاشتها، وقفت "زينب" تلوح بيدها للجميع وتخطو خطوات ثابتة فى طريقها للمسرح فور ذكر اسمها فى مكبرات الصوت لتجد جميع الحضور يشعلوا القاعة بالتصفيق الحاد على شجاعة هذه السيدة الستينية فى أن تتحدى الصعاب لتصل إلى مبتغاها وتحقق أهدافها لتكون أمام الناس عبرة بأن العمر ما هو إلا مجرد رقم وأن الحياة بها الكثير من الأحلام والأهداف يجب أن نسعى وراء تحقيقها حتى نهاية العمر، وتحطم مقولة "رجل فى الدنيا ورجل فى الآخرة". ووقفت "زينب" بعدما أتيحت لها الفرصة بالحديث عن نجاحاتها، فبدأت تقص عليهم ما مرت به، فقد تزوجت وهى إبنة الخامسة عشر عاما من رجل يكبرها بعشرين سنة وأنجبت منه طفلين، وتوفى بعد ولادة الطفل الثانى بأيام، فوجدت نفسها تتحمل مسئولية الأم والأب لطفلين وهى فى الأساس لا تزال طفلة ،ولم ترث منه سوى المسئولية أما عن الأموال فقد اعتدى عليها أهل زوجها ليطردوها من المنزل وحرموها من ميراثها الشرعى، ولأنها من أسرة بسيطة لم يعلم أحد كيف يدبر أمرها مع هؤلاء فاستسلمت للأمر الواقع. وخرجت للبحث عن قوت يومها وطفليها وعملت بمجالات عديدة إلى أن استطاعت أن تربى طفليها دون الحاجة لمساندة أحد، وبعدما شب الطفلين تزوج كل منهما ونسى أن لهما أم عانت من أجلهما طوال هذه السنوات، بل والأصعب من كل ذلك أنهما رفضا الظهور معها فى أى مكان لبساطة ملابسها وعيشتها فخشى كل منهما أن يظهرا أمام زوجاتهما بمنظر لا يليق بمستوى أسرهم. ولم تحاول "زينب" أن تعاتب أحد منهما على ارتكباها فى حقها من إهمال ولكنها تركتهما ليعيشا حياة هنيئة مثلما يريدان يقينا منها أن سعادتها تكمن فى سعادة ولديها أيا ما كانت النتيجة، حتى إذا كانت ستعيش وحيدة دون أنيس فى كبرها. وبعد سنوات قليلة تعرفت على سيدة ثلاثينية استأجرت المنزل المجاور لها ونشبت بينهما صداقة قوية تحمل الكثير من الاحترام وإذا بها تأخذ بيدها من بئر الوحدة لتنتقل إلى حياة جديدة لم تجد فيها سوى الطموح بمستقبل أفضل مما عجز السن أو شاب. ووضعت لها خطة عمل لتساعدها فى طريقها وفجأة عادت العجوز إلى شبابها وعملت بجد لتحقيق كل ما رسمته لمستقبلها لتخطو خطوات سريعة وتصير صاحبة أشهر مصنع ملابس ومجموعة من المحال التجارية فى قريتها البسيطة بإحدى المدن الريفية ويستدعيها المسئولين لتكريمها كسيدة أطاحت بالضعف والعجز عرض الحائط لتكون مثل أعلى للشباب قبل كبار السن.
  10. وقف «عامر» ودموعه ترفض الظهور يحاول حبسها بين جفونه رغم سيطرت الغضب على قلبه ومشاعره لما شاهده من قسوة زوجته على طفله، الذي كتب الله له أن يولد يتيم الأم ولصعوبة رعايته واحتياجه لأم بديلة اضطر الزواج من أخرى بعد ثلاثة سنوات من وفاة زوجته الأولى، وكان السبب الرئيسي لزواجه هو أن يجد طفله حضن أمه الذي حرم منها عسى أن تحنو عليه وتعوضه عن مشاعر الأمومة الضائعة. وكانت تتعمد الزوجة الثانية، أن تظهر بشكل ملائكى أمامه طوال عامين من زواجهما إلى أن أنجبت طفلها الأول وأصبح الاهتمام الأكبر بالمولود الجديد ولم يغضب من الأمر فهو طبيعي أن يكون للمولود الجديد اهتمام كبير حتى إذا كان الطفل الأكبر من ذات الأم والأب، ومع مرور السنوات لم يتغير الأمر فقد كان الاهتمام الأكبر لطفلها وهو ما بدأ يصعب عليها اخفاءه ولكن «عامر» كان يحاول دائما أن يسد هذه الفجوة باهتمامه بابنه وتعويضه عن الاهمال، ولبراءة الطفل لم يكن يتحدث عن أى شيء يؤذيه، ولكن «عامر» كان يشعر بعدم ارتياح من الطفل والخوف والقلق يسيطر على عينيه فور رؤية أو سماع اسم الزوجة. وقرر «عامر»، أن يتتبع الطفل ومعاملة زوجته له فأخبرهم بخروجه للعمل ولكنه اختبأ خلف ستائر غرفة الاستقبال وهي المطلة على أغلب نواحيالمنزل وبدأ يتابع كل ما يحدث فوجدها تصفع الطفل يمينا ويسارا كلما طلب شيء فإذا طلب تناول الطعام صفعته ووبخته ولم تقدم له الطعام، إلا بعد الكثير من الوقت لتفرغها للاهتمام بطفلها حتى إذا كانت تداعبه ولم يكن هناك أمر مهم. وإذا أخطأ الطفل في شيء بشكل خارج عن إرادته كأي طفل في عمره كأن يقع أو تسقط من يده شيء ممسكا به، فلم يجد منها سوى الضرب والسب بأبشع الألفاظ وكانت حركتها المفضلة للطفل أن تمسك بشعره وتسحله على الأرض، إلى المكان الذي يريد الوصول إليه للحصول على شيء معين. كل هذا شاهده «عامر» وهو أشبه بالمتجمد لم يستطع الحركة ولكنه تدخل في لحظة سحل الطفل على الأرض لعدم قدرته على الوقوف صامتا أكثر من ذلك وإذ به يمسكها من شعرها ويسحلها خارج المنزل، وعندما صرخت مطالبة بأخذ طفلها أعطاها إياه بهدوء لتأكده أنها سترعاه وتهتم به عكس معاملتها لابنه من زوجته الأولى تماما، واحتضن الطفل اليتيم الذي التزم الصمت عما مر به طوال الفترة الماضية على أن يبدأ فى إجراءات الطلاق من هذه الزوجة المتوحشة خائنة الأمانة.
  11. ألقت «مها» بجسدها النحيل على أريكتها لتحصل على قسط من الراحة بمنزل عائلتها الذي تأكدت حينها أنه الملاذ الآمن الوحيد لها بعد تجربة مريرة لم تتوقع نتائجها إلا بعد خوضها بالفعل رغم رفض أهلها الدخول فيها، ولكن إصرارها وعنادها المعتاد جعلهم يتركوها تخوض التجربة لتتعلم منها، وعسى أن يخيب الله ظنهم ويكون اختيارها هو الأصح. فالفتاة العشرينية المدللة والمتمسكة بقراراتها دون نقاش وقعت في حب شاب تعرفت عليه في حفل عيد ميلاد صديقتها، ونشبت بينهما علاقة حب أخفتها عن الجميع إلى أن فوجئت بقراره لاتخاذ خطوة رسمية لاستمرار علاقتهما بأن يتوجه لخطبتها من أهلها، فسيطر على قلبها الفرحة كأي فتاة تمر بهذه المرحلة وانتقلت إلى عش الزوجية بعد عدة أسابيع من الخطبة لم تستطع خلالهم معرفة الكثير عن هذا الشاب واكتفت بحديث قلبها الذي عشقه. وعاشت أسبوع كامل في سعادة لا توصف ظنت حينها أنها امتلكت الدنيا بما فيها ولكن في اليوم الأول من الأسبوع الثاني اكتشفت حقيقة هذا الشاب، فكان له الكثير من الأصدقاء شباب وفتيات يقضي معهم سهرته اليومية قبل زفافهما. وأكد لها أن هذه الفترة ستنتهي بالزواج ورغم ضيقها من هذا التجمع إلا أن السر وراءه لم يكن يخطر ببالها إلا بعد أن تعرضت لهذا الموقف في ذاك اليوم. حيث وجدت جميع الأصدقاء في منزلها يتناولون الخمور وأنواع عديدة من المخدرات فانبهرت بما تشاهده وهو ما لا تعتاد عليه يوما، وفي منتصف الليل طلب منها زوجها أن تصطحب إحدى الفتيات المتواجدين لغرفة النوم لتنسق ملابسها أمام المرآة وهو ما نفذته «مها» احتراما لواجب الضيافة ولكن فور دخولهما غرفة النوم أغلق زوجها باب الغرفة من الخارج بالمفتاح وتركهما سويا. وبدأت الفتاة في التحرش بها جسديا إلى أن استسلمت لرغبتها في ممارسة الجنس بعد ضربها بالزهرية على رأسها واستمرت هذه الفتاة تمارس الشذوذ الجنسي مع «مها» ما يقرب من ساعة، وفور خروجها من الغرفة دخلت أخرى لتمارس ما قامت به صديقتها. وكانت «مها» انهارت واستسلمت للأمر لعلمها بأن الصراخ ومحاولات الهروب لم تستفد منها سوى الضرب وظل الوضع على هذا الحال إلى أن تناولن الصديقات ممارسة الشذوذ الجنسي مع «مها» وحتى صباح اليوم التالي. وبعد خروج الجميع من المنزل وقفت «مها» هزيلة أمام زوجها لم تتمكن من البكاء لشدة الصدمة فسألته عن سبب زواجه بها فأجاب بابتسامة هادئة يملؤها الألغاز «اوعي تفتكري إني لحقت احبك عشان اتجوزك أنا مليش في الجواز بس بنات الشلة كانوا معجبين بيكي وعرفنا انك ملكيش في السكة دي وإن الطريق الوحيد ليكي هو إن شاب مننا يتجوزك وهو دا اللي أنا عملته». صعقت «مها» من كلمات زوجها وقررت حينها عدم الاستسلام ورفض الوضع بأكمله وخرجت من المنزل بخطوات هادئة ولم يحاول زوجها منعها فالغرض من زواجها وصل إليه بسهولة، وتوجهت إلى منزل العائلة لتقع أمام أقدام والديها نادمة على عدم استماعها لنصيحتهما من البداية، ولم تهدأ إلى بعد أن أكد لها والديها غفرانهما لها وأن والدها سيحلها من هذا الرباط المقدس الذي جمعها بشاب لا يخشى الحياء والرجولة.
  12. لما بلغت سن الـ 18 قررت أعمل كمال الأجسام حتى اتباهى أمام الفتيات خاصة أني كنت سنة ثالثة ثانوي و السنة القادمة ممكن أدخل للجامعة ، رحت سجلت في أحد النوادي الرياضية و بديت التدريب ، كان يشرف علينا رجل ضخم و قوي البنية و يعلمنا مبادئ الرياضة . في أحد الأيام كان فيه مباراة كرة قدم و أنا ما كنت أهتم بها كثيرا و قررت أذهب للنادي أتدرب و لما دخلت لقيت النادي شبه فارغ فيه 2 فقط و المدرب . بدلت ملابسي و بديت التسخين و بعد مدة رحت لآلة تقوية عضلات الفخذ و هي عبارة عن طاولة و فيها آلة من الأمام و أخرى من الخلف و الذي مارس الرياضة ممكن يعرفها ، تمددت على بطني و بديت ألعب رياضة لكن لما كنت أطلع رجلي للفوق كان زبي يحك بأسفل الطاولة و ممكن عجبني الأمر فقررت أكمل حتى جاتني الشهوة و نزلت في بدلتي الرياضة و بان أثر المني لأن البدلة لونها أزرق و أنا بقيت خجلان حاير في أمري لو شافني أي واحد شو رايح يقول . بعد مدة غادر الـ2 الذين كانا في النادي و بقيت لوحدي و شعرت بالراحة و ذهب عني الاحراج لكن المدرب كان مشغول يسمع المباراة في المذياع و بعد ما انتهى الشوط الأول حسب ظني جاء نحوي لكي يصصح طريقة تعاملي مع الآلة و أكيد شاف البقعة في زبي لما نيمني على ظهري ، كنت خجلان كثرا و أحمر وجهي لكنه تظاهر بعدم الانتباه و لما بديت أعمل الرياضة كنت على بطني و هو يحط يده على عضلات فخذي و ساقي مثل العادة لكن هذه المرة كان يتحسس أكثر ربما عجبه منظر طيزي المدور ، حسيت يده تغور بين فخاذي و تتلمس بين فلقاتي و كنت مزعوج قليلا لكن قلت في نفسي هذا مدرب ، بعد مدة من اللعب عاودت اللذة من جديد في زبي و خجلت أن أقذف و هو جنبي و قللت السرعة لكنه قالي ليش قللت الوتيرة كمل مثل ما كنت ، ممكن عرف قصدي . أنا الحقيقة زبي انتصب و لما بدلت الوضعية بان زبي عامل خيمة تحت بدلتي الرياضية و استحييت من حالي لكن المدرب ما اهتم اطلاقا و تم في ملامساته و مرة لما رجعني على بطني و كان جنبي لمسني و كانت الطاولة على ارتفاع زبه تقريبا و حسيت بعمود ثخين لمسني في الجنب ربما زبه انتصب علي ، كان يتعمد الاتصاق بي و لما سخنت لم أقدر الكلام و كلما يلمسني من فخاذي أرتجف و حسيت براحة و لذة كبيرة و هو يلمسني و يحك فخاذي ، شفته راح أغلق الباب و قال لي فيه مباراة كرة قدم و غير ممكن يجي واحد الوقت هذا ، خلينا لحالنا نتدرب أحسن . كأنه عرف ارتياحي للمساته و بدأ يعمق أكثر و كلما خففت الوتيرة يقولي لا تتوقف حتى قربت أقذف و قلت له لم أقدر ههههههه لم أخبره أني سوف أقذف لذلك توقفت لكنه ممكن عرف الأمر لأنه لما شافني ملت على جنبي و زبي منتصب ضغط على طيزي بيده بقوة و لما ما قاومته دخل يده مباشرة تحت بدلتي و بدأ يحكلي و الحقيقة أعجبني الأمر لأنه كان واضع يد في طيزي و يد في زبي و أنا أتنهد فقط ، ربما كان يجس نبضي و لما شافتي متجاوب رجعني لوضعيتي الأولى و سحبني للخف قليلا و نزع الآلة و بدأ يحكلي و أنا متجاوب معاه لكن متظاهر بأنها رياضة ، حتى حسيت بنطلوني ينزل يهدوء و المدرب يسحب فيه بالتدريج فرفع جسمي قليلا لكي يستطيع نزعه و استسلمت له بكل جوارحي ، كان يعصر زبي عصر غير عادي حتى قذفت للمرة الثانية في يده و بديت أصرخ لما جاتني الشهوة و مديت يدي لزبه مباشرة مسكته و عصرته عن غير قصد ، كان مثل العمود كبير و غليظ و دافئ ، المدرب حل فتحة البنطلون و خرج زبه البني أحمر الرأس و مبلل يقطر قطرات شفافة ، ثم سحبني لآخر الطاولة حتى وضع رجلي على الأرض و جسمي نائم على الطاولة و فتح رجلي قليلا و هنا أول مرة يلمسني زب بين فخاذي و بين فلقاتي ، كان احساس غريب و مغري كأني في منام حسيت حالي مثل البنت ليلة دخلتها . بدأ يفرشي طيزي بزبه و كل مرة يعصر زبي كي يجدد الشحنة هههههه ثم سمعته يبزق و يضع اللعاب في زبه و يده و حسيت بمادة لزجة دافئة بين فلقاتي فتنهدت بقوة آآههههه و ارتجف طيزي لما لمسني زبه المبلل ، ممكن المدرب وصل لذروة الشهوة لذلك ما قدر يمكل يفرشي طيزي بل هجم على طيزي مباشرة و ما حسيت إلا و زبه في فتحة طيزي و هنا خفت شوي ممكن يجرحني ولا يفتحني فتحة قوية ما كنت مجرب من قبل ، لكنه بهدوء و حرفية تامة لأنه ممكن كان نايك من قبل ، دفع زبه في طيزي و سحبني من كتفي عنده حتى دخل رأس زبه في طيزي ، ما نطقت بحرف غير أييييييييي أححح أحححح ثم سكت و هو توقف قليلا ثم عاود الكرة و بدأ يدخل زبه بهدوء و طيزي تتقطع حتى ظهري تقوس و لما حاولت الهرب منعتني الطاولة ههههههه كنت أتألم فقط لكن كانت هناك لذة غريبة ما عرفت مصدرها ، هيك حتى حسيت بيضاته تلمسني في فلقاتي و عرفت أنه دخل زبه للآخر أفففففف هنا شعرت بالراحة لأن زبه دخل خلاص و ما فيه غذاب هههههههه هنا قررت الاستمتاع فقط و نسيت الألم قليلا ، كان المدرب ينيكني بعنف يسحبني عنده و هو قوي جدا و يدفع زبه في طيزي يفتحني و يقطعني و أنا أتنهد و أنازع أيييي آآهههه أأحححح و هو يزفر خلفي مثل الوحش ، كان مرات يخرج زبه عشان يريحني لكني مباشرة أمسك زبه بيدي و أرجعه لفتحة طيزي و هو يفهم قصدي فيطعني بيه مثل السكين حتى ينفتح فمي من قوة النيك ، حسيت المدرب يرتعش خلفي و ينيكني بقوة أكثر فأكثر و يعصر في زبي حتى توجعت من بيضاتي ثم عاود دخل لي زبه للآخر لكن هذه المرة توقف و هو ينازع أسسسس أسسسس أمممم أمممم آآآآآهههه و حسيت زبه يرج في طيزي و يتحرك و يرتجف و ينقبض و المدرب مسكني بقوة من كتفي و بدأ زبه يقذف جوايا المني و يسيل بشدة ، كان شعور غريب و هائل و احساس المني الدافئ جميل جدا أحلى إحساس حسيته في طيزي ، ظل المدرب فوقي ينيكني و يقذف تقريبا دقيقة كأنه كان مخزن مني كثر ههههههههههه و بعدها نام فوقي يرتاح و يريحني من شدة النيك العنيف و خطف قبلة من خدي و فضلنا على هذه الوضعية مدة من الزمن ثم بدأ يسحب زبه من طيزي و حسيت المني يسيل على جنب فخاذي لكن طيزي بدأت تحرقني قليلا لما أخرج زبه منها . مسحلي طيزي و مسح زبه أمامي و لبست ملابسي و رجتع للبيت مفتوح حتى المشي ما قدرت أمشي عادي هههههههه . المدرب بعد ما ناكني كأنه وجد كنز لكن الفرص كانت قليلة و النادي دائما مليان ناس و ما كنا نلقا وقت للنيك و مرة في الصباح حوالي التاسعة لقاني في النادي لوحدي مباشرة نزلي البنطلون للركبة و بدأ ينيكني و هو طالع فوقي مثل الوحش و أنا أصرخ تحته مثل القحبة كأني زوجته طلع علينا واحد شاب داخل يتدرب و لقاه فوقي و زبه في بطني لكني ما شفناه ، ربما لما شافنا هيك خرج ، سمعنا صوت الباب فقط ، بعد مدة هذاك الشاب ابتزني و هددني يفضحني لو ما خليته ينيكني ههههه رحت عنده للبيت و ناكني في غرفته أحلى نيكه لكن زبه صغير قليلا ليس مثل زب المدرب العملاق هههههههههههه من يومها ينيكوني الاثنين لكن المدرب لا يعلم بأنه ينيكني و أنا مستمتع كثيرا للحين و شبعان زب و خاصة أنهم لما ينيكوني الاثنين يهيجوني و يلعبوا بزبي حتى أصرخ من اللذة و الشهوة . نهاية القصة .إميلي موجود في أول الردود لمن أراد التعليق و هو مكسوف ههههههههههه.
  13. انا راجل عند 48 سنه الان سالب بنوتى كيف وصلت الى هذا نبداء من البداية كنت فى تانيه اعدادى فى كايرو كنت جميل وجسمى ابيض وكان ليا صديق طويل وجسمه رياضى ابيض مفيش فى جسمه كله شعره واحده لا يفرقه بين الستات الا انه له قضيب وجه جميل شفايف نار تحفه بجد المهم كنا بنذاكر مع بعض بالليل وكان فى اليوم ده معانا واحد كمان صحبه بس سبحان **** عكسه تمام وحش جدا وريحته وحشه المهم كنت لابس شورت وتى شيرت خلصنا مذاكرة فصحبى الجميل قلى ننام شويه قلتله ماشى لقيتهم عيزين ينيمونى فى النص بينهم طبعا انا كنت عارف ليه المهم قلتلهم انا هروح صحبى الجميل ده جرى وريا وحضنى من ضهر وبسنى بوسه فى رقبتى خلت جسمى كله يتكهرب لدرجة انه بمجرد خروجى من الشقه عنده لقتينى جسمى كله بترعش وبجيبهم بدون ما المس نفسى طلعت البيت وانا غرقان ونمت على بطنى وقعدت افكر فى صحبى وجبتهم تانى ومن سعتها وانا بدخل الحمام ادخل اى حاجه جوه طيزى لغاية لما اجيب دم المهم حاولت بعد هذا اليوم انى اخليه ينام معايا بس مكنش فيه فرصه كل شباب الحى كانو عرفين انى بتناك مع ان مفيش حد لمسنى خالص وكانو يخدونى معاهم اى مشوار ونركب اتوبيس زحمة يقفو وريا وابقى حاسس بزبر الواحد فيهم هيفرتك طيز بس كنت اعمل مش واخد بالى خالص حتى مدرسين التربية العملى كانو دايما يحسسو على طيز وانا عامل مش واخد بالى من سعتها وانا تحولت الى انثى بس مع وقف التنفيذ انا على فكرة بحب اعمل سويت على طول وجسمى حلو جدا وبحب اوى البس كلوتات بنات ومازلت ابحث عن رجل يمتعنى واحس معه بانوثتى على فكرة انا كنت اتجوزت من شيف سنتين وكنت بحبه قوى مكنش مخلينى محتاجه حاجه خالص بس للاسف كدب عليا وانا مش بحب الكدب وسبنا بعض نفسى فى راجل كلاسى دكتور مهندس رجل اعمال يكون رومانسى زى ويكون فوق ال 45 سنه
  14. وقفت عاريا أمام المرآة أتامل جسدى الذى طالما ألهب خيال الشباب. نظرت الى طيزى برضا تام فهى موضع فخرى واعتزازى, طيزى تحملت الكثير من الأزبار الساخنة الملتهبة, وابتلعت الكثير من اللبن على مر السنين حتى أننى بدأت أظن أن دمائى تحولت الى لبن رجالى ساخن! أرسلت قبلة سريعة الى طيزى وربت عليها بيدى, فطيزى على لقاء مع فادى الذى لم يستطع الاقلاع عن ادمان طيزى أبدا حتى بعد أن تزوج! فتحت الدولاب واخترت كلوت حريمى أحمر, كلوت فادى المفضل. هذا الكلوت شهد الكثير من الذكريات مع فادى, منذ أن كان يقيم فى نفس العمارة الى أن رحل بعيدا بعد أن تزوج. عدت بذاكرتى الى الوراء, يوم أن أهدانى شادى هذا الكلوت الأحمر. يومها كنا نلعب فى شقته على الكمبيوتر, كنت أحرص على أن ألتصق معه بطريقة تبدو عفوية, رأيته يضع يده بجواره فجلست عليها, أحسست بنبضات قلبى تتسارع, فهاهى يد فادى تستقر تحت طيزى, أحسست باصبعه الوسطى تتحرك باتجاه الخرم, اهتزت يدى وأنا ألعب, سألنى فادى ببراءة الذئب: مالك؟ فاجبته: مفيش حاجة. سحب يده ببطء من تحتى ثم طلب منى أن أقف ... وقفت ... طلب منى أن أستدير ... استدرت ... وضع يده على طيزى ثم بدأ يحركها فى جميع الاتجاهات ... احسست بأن قدماى لن تتحملانى ... طلب منى أن أخلع بنطالى ... كالواقع تحت تأثير المخدر خلعت بنطالى ببطء ... لم أكن أرتدى ملابس داخلية ... نظر الى طيزى نظرة المجنون وقال: انت مخبى الكنز ده ليه؟؟ ... أحسست بالفخر, فأنا أهتم بطيزى اهتمام بالغ, الآن فقط أحسست أن هذا الاهتمام جاء بنتيجة ... صفعنى على طيزى صفعة خفيفة ... تأوهت ... صفعنى مرة أخرى ... تأوهت مرة أخرى ... ماهذا العذاب يافادى؟ أنا أحتاجك بداخلى الآن! ... أمسك يدى ووضعها على قضيبه ... أروع ملمس فى العالم هو ملمس القضيب الساخن ... حركت يدى على قضيبه لأستمتع بملمسه ... سألته: ممكن أبوسه؟ ... أجاب: دخله ف بقك كله ... أمسكت القضيب بيدى جيدا وأنا أنظر الى رأسه ... رأس القضيب هو أنعم جزء فيه والأكثر حساسية ... طبعت قبلة على رأس القضيب ... قبلة خفيفة أتبعتها بأخرى ثم أخرى ثم أخرى ... همست قائلا لرأس القضيب: أنا نفسى أقابلك من زمان! ... أحسست بالقضيب يكاد ينفجر بين يدى ... وضعت رأس القضيب كله داخل فمى وقمت بتحريك لسانى حوله ... تدربت كثيرا على البلوجوب حتى تحين لحظة الصفر, وهاهى التدريبات تأتى بثمارها ... رأس القضيب هو الأكثر حساسية لذا حرصت على ان أفتح فمى على آخره وعلى أن أغطى أسنانى بلسانى ... حركت لسانى حول الرأس باستمرار ... حركت يدى الى أعلى والى أسفل باستمرار ... فى خلال 30 ثانية فقط وجدت هانى يقبض على رأسى وهو يتأهوه ... احسست بأفواج من اللبن اللزج الدافىء تدخل الى فمى ... امتلأ فمى الى آخره باللبن وقررت أن أبتلعه ... وجدت بعض اللبن يهرب على جانب شافتى فلحسته بلسانى ... قمت بادخال قضيبه الى فمى مرة أخرى لأن لبنه لم يكن قد انهتى بعد, ولم أرد أن أفوت نقطة واحدة من لبنه ... بعد أن انتهيت نظرت الى فادى فوجدته مستلقيا على السرير من التعب, رفع رأسه ونظر الى بدهشة وقال لى : يخربيتك! أنا عمرى ماجبت كمية اللبن دى ... شعرت بالخجل وقلت له: ماتكسفنيش بقى يافادى ... ضحك بصوت عال, ثم ذهب الى دولابه وقام باعطائى صندوق هدايا صغير ... سألته: ايه ده؟ ... أجاب: دى هدية كنت عاوز أديهالك من زمان بس كنت خايف ماتعجبكش, لكن دلوقتى أنا متأكد انها هتعجبك ... فتحت العلبة بلهفة فوجدت بداخلها كلوت حريمى أحمر ... خفق قلبى بعنف ... قمت بلبس الكلوت فوجدت أنه مصمم كى يبدو قصيرا عند الطيز, فهو بالكاد يغطى نصف طيزى, فى حين يبرز نصف طيزى الآخر خارج الكلوت ... نظرت الى المرآة فوجد أن الكلوت يلتف حول نصف طيزى, فى حين يبدو نصف طيزى الآخر وكأنه انفجر ومزق الكلوت كى يتنفس قليل من الهواء ... نظرت الى المرآة وأحسست بالفخر ... نظرت الى فادى ووجدت عيناه كادتا تقفزان من محجريهما من الهيجان ... نظرت الى قضيبه فوجدته منتصبا كالسيف يكاد أن يقفز ليدخل فى طيزى ... نظرت الى فادى وضحكت, قلت له: يابنى انت مش لسه جايبهم فى بقى؟ ... نظر الى قائلا: آه بس لسه ماجبتهمش فى طيزك, النهاردة أنا هملاك لبن ... جذبنى من يدى وطلب منى أن أبصق على قضيبه حتى ينزلق بسهولة ... بصقت على قضيبه وقمت بتحريك يدى عليه قليلا أتحسسه قبل أن يبدأ رحلته داخل طيزى ... قام فادى بخلع كلوتى ببطء ثم سحبنى من يدى الى الفراش ... قمت بالانحناء فى وضعية الدوجى ستايل المفضلة عندى, بعدها بقليل أحسست بخابور يشقنى نصفين ... تأوهت ... فازداد قضيبه صلابة بداخلى ... قام فادى باخراج قضيبه مرة واحدة فتأوهت مرة أخرى بصوت أعلى ... قام بوضع يده على فمى حتى لا أتأوه, ثم قام بادخال قضيبه بداخلى مرة أخرى ... أردت أن أتأوه ... أن أصرخ من اللذة ومن الألم, ولكن كانت يده تمنعنى, لولا يده التى على فمى لسمع الشارع كله صراخى ... أخذ قضيبه يستمتع بشقى الى نصفين الى أن خرح لبنه كله ليعيش فى طيزى ... أحسست بدفقات لبنه أكثر من المرة الأولى ... دفقات لا تنتهى من اللبن ملأت طيزى على آخره ... عندما قام باخراج قضيبه من داخلى خرجت بعض قطرات اللبن وانسابت خارج طيزى, قمت بلحسها بيدى ووضعتها داخل فمى وأنا أنظر الى عينيه ... قلت له: مش عاوز نقطة من لبنك تقع على الأرض بعد كده, عاوز لبنك كله جوايا ... نظر الى نظرة مجنونة ثم جذبنى اليه مرة أخرى ... فوجئت بقضيبه منتصبا, قلت له: يخربيتك انت مابتشبعش ولا ايه؟ ... أجاب: أشبع ايه؟ ده انت هتمشى من عندى حامل!
  15. مفيش كسوف الى عاوز يعمل حاجة يتمتع بيها يعملة رحت منزلو منطلونة وقعدت امص فى زبة كانة مصاصة لحد ما جبهم فى بقى من غير ما يشعور وبعدين قمنا قلعنا ملط وانا خرم طيزى ضيق اول مرة اتناك راح جاب كريم مرطب ودهن خرم طيزى وقعد يبعبص بصبعة لحد ما دخل راس زبة بلعفية حست انى طيزى اتعورت هو يدخل وانا اصرخلحد ما دخل واة وجع جميل وهو كان جامد نكنى كتير اوى كل ما زبة يقف يقوم وينكنى وانا كنت مبسوط على الاخر كنت عاوزة ميطلعش من طيزى هو الى خلنى احب النيك وكل ما اتناك من حد هقواكووالى عاوز ينكنى يترك اميلة وانا هضيفة
  16. هايج على الاخر ونفسىلا اجرب انى اتناك وقعدت طول اليل افكر فى كلام هانى وفى الفلم وقلت لازم اجرب وخالى هانى ينكنى بس ازاى قلت هى هتيجى بظرفها وتانى يوم قبلت هانى فى الشارع وقالى تعالى بكرة نزكر شويا وكمان نتفرج براحتنا ابويا وامى مسافرين البلد قلتلة ماشى هجيالك بكرة وتانى يوم رحت لهانى البيت قالى تعالى هفرجك على فلم هيعجبك اوى وشغل الفلم واتفرجنا كنت خلاص عاوز اتناك عاوز اتناك فقلتله طب نفسى اعرف هو الى بينك فى الفلم دا بيحس بلمتعة قالى اكيد لو هو عاوز كد قالى انت مهتم اوى بالى بيتناك كدا لية هو اكيد مكيف كد وانا كنت بصص على زبة هو كان لابس بنطلون الترنج فكان ظاهر اوى واقف جد فانا قلتلو انت عمرك ما عملت زى الفلم مع حد قالى لا بس نفسى هو فين بس قلتلو انت عاوز تجرب قالى اة نفسى انيك اى حد انا زبى ىواقف اوى قلتلة انا كمان عاوز اجرب انى اتناك اوى انا كان نفسى تنكنى من زمان قالى انا كنت حسس كدة بس كنت خايف افتحك طب بما ان احنا عاوزين ك
  17. اسمى سعيد من القاهرة وكان لى من الاصحاب اربعة كانو من القربين منى اوى وكان هانى اقرب واحد منى وكنت باميل لية عن الثلاثة اصحابى البقين علشان كان ساكن فى الحى الى انا فية وكنت بروح ازكر معة وهو كان بيجى يزكر عندى وفى يوم زهبت الى هانى فى المنزل ودخلت مع هانى الحجرة بتعتة علشان نزكر فقالى انا هوريك حاجات لسة جيبة على الكمبيوتر افلام سكس وفى الافلام كان فى فلم خولات مع بعض كنت قاعد عاوز امسك زب هانى احطة فى بقى بس مش عارف هو هيقول علية اية كنت خايف احسنت يعرف انى عاوز اتناك واثنا الفلم بقولة اية الناس الخولات دى طب وهو الى بيتناك هيحس بى اية ولا الى بينك يحس بى اية قالى لا الى بينك بيحسى انو مبسوط اوى ولا بيتناك بردة وبصيت على زبة من تحت الهدوم وكان واقف اوى انا كان نفسى امسك زبة وقالو تعالى نجرب بس اترددت ومشيت من عند هانى وانا
  18. فى البدايه اعرفكم بنفسى انا من المنصورة سالب او تبادل 32 سنه اتعرفت بحمدى من الفيس بوك واتكلمنا كتير لحد يوم الجمعه 12 9 2013 حمدى قالى تجى عندى قولت موافق واتفقنا نتقابل فى موقف طلخا الجديد ولقيته منتاظرنى بعربيته حمدى قلى اهلا مصطفى اشرب عصير شكرا قلى انا عامل حسابى اشرب شربت العصير اتكلمنا واتعرفنا حمدى 40 سنه من قريه تبع شربين متجوز وعندة اولاد حكينا عن كل شئ واللى يمتعنا ايه خدنى البيت لقيته فتح باب الشقه وقلى ادخل ودخلنا الشقه لقيته واقف ورايا وبيحسس على جسمى كله ويمسك طيزى وصدرى وبيقلى اليوم يوم دخلتك عليا روح الغرفه دى هتلاقى طقم حريمى البسه وتعاله انا منتظرك فى الصالون رحت دخلت العرفه لقيت قميص نوم احمر قصير واندر فتله وسوتيان لبستهم وخرجت لحمدى قلى ايه الحلاوة والجمال دة تعالى جمبى وبدا يتكلم معايا انى بنت وراح مقعدنى جمبه ومطلع زوبرة بيلعب فيه وبيقلى تعالى ياحلوة مصى زوبرى اقعدت امص وارضع فيه زوبرة حوالى 18 سم وتخين بقله كبير حمدى قلى متخفيش هتمتعى ورح منيمنى ونامى عكسى لقيته بيمصى فى بتاعى وانا امص فى بتاعه لحد مسختن وراح منيمنى على جمبى وراح يدخله براحه لحد مراسه دخلت ونامى ويدخله ويخرجه وانا بتوجع لحد مخدت عليه وقام قلبنى ونيمنى وضع الكلبه ونامى فوقى ودخل زوبرة كله فى طيزى وانا مستمتع اوى بزوبرة وبيه بصراحه نيكه ولا فى الخيال فضل يدخل ويخرج وانا تحته هموت من الوجع والمتعه لقيته بيقلى انزل فين قلته نزل جوة راح منزل جوة وانا قمت رحت الحمام اتشطفت ولبس وراح هوة جاب طبق فاكهه وقعدنا نكل وبعد شويه لقيته بيقلى تعالى فى حضنى ومسكنى ونيمنى على بطنى ونام فوقى ودخل زوبرة وقعد ينيك فيا حوالى ربع ساعه وانا وتعبان اوى وبتالم من زوبرة قلى خلاص اهوة وفضل ينيك فيا لحد مبقيت زى الفرخه فى ايدة وراح منزل اللبن على صدى وقلى مص فضلت امص فيه لحد منضفته ومسح جسمى بلبنه وخدنى فى الحمام واتشطفنا ولبسنا وقعدنا شويه لحد مهديت وقمنا يوصلن
  19. بعد حوالي اسبوع كنا في المدرسة ولما خلصنا اليوم الدراسي لقيته مستنيني اروح معاه علي البيت ولما وصلنا مامته جهزت الغدا وقالتلنا انها هتسبني نذاكر براحتنا عشان هي خارجة تشتري حاجات للبيت وممكن تتأخر. بمجرد مخلصنا اكل لقيناها لابسة وخارجت اول مقفلت باب الشقة صاحبي قلي انه مشتاق نلعب لبعض تاني وقلي انه مجهز فيلم فيديو سكس نتفرج عليه الاول . وراح شغل الفيلم في اول الفيلم كانت فيه واحدة زي القمر وكانت بتعرض جسمها كانت فعلا قنبله بزازها كبار شويه بس واقفين وطيازها عالية ولما كلنت بتهزها بايدها كانت بتتعد كاني فيه زلزال من كتر مهي طرية وبعد شوية جه ولد زي الفحل اسمر وجسمه كله عضل بس كان عنده زب زي الوتد طويل وعريض وابتدي يبوس في البت ويلحس جسمها وهي سايحه في ايده خالص وبعدين نزل مص في بزازها وبيلعب في التانية وكمل وصلت اللحس لحد موصل لكسها لحد هنا وانا زبي بقي زي الحديد وصاحبي ابتدي يلعب في زبه وكملنا فرجة لقيناها بتزب علي ركابها ودخلت دب الولد في بقي ونزلت فيه مص كتييير اوي ويعد شويه نامت علي ضهرها ورفعت رجليها وهو قعد بين رجليها وفضل يفرش كسها بزبه وهي نازله اااااااااااااح واووووووووف وبعدين فضل يلعب في فتحة طيزها بصوابعه يبل صباع من كسها ويدخله في طيزها وهي بتصرخ شوية وراح حاطط راس زبه علي فتحة طيزها وفضل يضغط لحد ما دخل راسه وهي بتصرخ وتغمض عنيها وهو راح مدخله كله ونزل فيها نيك وهي ااااااااااااه واحححححححح واوووووووف لحد مخرجة وحاطه قدام بقها وفضل يدعك فيه لحد منزل حاجات بيضة جوة بقها (انا اول مرة كنت اشوف او اعرف اني الراجل بينزل حاجات من زبه غير المية) ولما خلص الفيلم لقيت صاحبي عمال يلعب في زبه ولما لقاني باصصله قلي عجبك الفيلم قولتله اوووووي قلي اية رأيك نعمل زي الفيلم قولتله ازاي ومين هيكون البت قلي لو تحب تكون انت البت روحنا قلعنا الهدوم وبقينا ملط كان زبه واقف قلي تعالي مصه زي البت نزلت علي ركبي ونزلت فيه مص وبوس وبعدين خلاني انا علي ضهري وارفع رجلي علي كتفه وحط زبه علي الخرم واول مضغط طيزي وجعتني اوي وصرخت صرخة قلي طيب استني وراح المطبخ وجاب زيت وغرق بيه طيزي وفضل يلعب بصباعة لحد مبقيت متعود علي صباعه ومستمتع بيه اووي وبعدين رفع رجلي تاني وحط راس زبه في طيزي وفضل يضغط وقلي استحمل لحد متتعود عليه وفعلا دخل راسه وانا كنت حاسس اني اتفشخت وكنت بتوجع اوي هو وقف شوية لحد مالوجع راح وضغط شوية لحد مدخل كله وفضل ينيك فيا الاول كان الوجع مغطي علي المتعة ولكن بعد شوية بقيت مستمتع اوي وبقي يطلع مني اصوات ااااااه واوووووف زي البت في الفيلم وفضل ينيك لحد متعب وانا كمان كنت تعبان اوي ولما خرجة كنت مش قادر اقف حاطيت ايدي علي طيزي لقيت خرمي لسة مفتوح وحسيت اني متعور بس مشفتش دم جيت قولتله انا عايز اكون مكان الولد وانت تكون البنت قلي مرة تانية عشان ماما قربت تيجي فلبسنا هدومنا وانا علي امل انيكه في المرة اللي جاية منتظر الردود حتي الجزء الثالث
  20. قصة اسمي ميدو ابلغ من العمر 32 سنة اسكن في احد ضواحي القاهرة (منطقة عشوائية) بدئت قصتي مع الجنس عندما كان عمري 12 سنة. كان لي زميل بالمدرسة ولكنه كان اكبر مني بسنه واحدة و كنت في بعض الاحيان اذهب لاذاكر معه وفي احد المرات بعد انتهاءنا من المذاكرة بدءنا ندردش سويا وسألني هل ظهر شعر عندي في منطقة العانة (فوق الاير) قولت له لا وسألني عن الشعر حول فتحة الطيز ولكنه ادهشني السؤال لاني لم اكن اعلم ان الشعر يظهر في هذه المنطقة ايضا وعندما رأني مندهش قال لي بان الشعر ظهر عنده في هذه المناطق وقلت له انه كاذب فذهب واقفل باب الغرفة وقال هل تريد ان اثبت لك قولت نعم فقال سأريك بشرط ان اري طيزك فوافقت بعد فترة تردد فانزل بنطاله ويا هول ما رأيت فزبه كان كبير بضعفي زبي ونسيت مسألت الشعر ولقد لاحظ هو ذلك ثم فجلس علي كرسي ورفع ارجله وفعلا رايت شعر حول فتحة طيزه واحسست بشعور غريب قولت له ها ممكن ان المس الشعر فوافق ومديت يدي المس الشعر ولكن بمجرد لمسي لفتحة طيزه سرت في جسمي قشعريرة غريبة وصلت الي زبي الذي بدء يصحو من غفوته ثم اعتدل هو وقال لي دورك فانزلت بنطالي ولكني كنت لابس بطلون جينز فلم استطع ان اجلس مثله فقال لي ان اخلع بنطالي بالكامل فخلعت وجلست كما كان يجلس فبدء بلمس طيزي فسري في جسمي نفس القشعريرة ولكن بصورة اكبر وبدء زبي في الوقوف نسيت نفسي وهو يلمس طيزي وبعد ذلك وجدته يلمس زبي بطريقة اعجبتني وكنت اريد منه الاستمرار ولا اعلم السبب واستمر في لمسه ودعكه بيده ثم نهض وخلع بنطاله هو الاخر وجعلني المس زبه وافعل به مثلما يفعل ففعلت كما قال لي وكان احساس جميل حتي انتهينا في ذلك اليوم مجرد لعب باليد وذهبت للبيت شارد الفكر افكر بما حدث ودخلت الحمام لكي استحم وعندما خلعت كل ملابسي وبدء ماء الدش ينزل علي جسمي بدئت اضع الصابون والعب في زبي وتذكرت ما حدث عندما لمس طيزي فوضعت اصبعي علي فتحة طيزي فسري في جسمي قشعريرة مرة اخري مما جعلني احاول استكشاف الشعور اذا ادخلت اصبعي ويا له من شعور جميل واستمريت في عك زبي وانا ادخل اصبعي بطيزي حتي عجبني الوضع وقررت ان اجعل صديقي ينيكني. وفي اليوم التالي كنت متشوق ان اذهب مع صديقي الي بيته وهذا هو الجزء الاول ومنتظر الردود حتي انشر الجزء الثاني
  21. هاي شباب لي فترة لم أدخل على السكايبي وكان هناك أشخاص كثر يضيفوني المهم بعد فترة دخلت وجدت شخص تكلم معي وتعرفنا على بعض مثل العمر والنوع وعرضنا بعض على الكام كان جسمه حلو وعمره 19 طالب جامعي في جامعة الإمام:) المهم قال لي أنا طالب مغترب ومحتاج منك فلوس ولي تبغاه مني في الجنس خذه اتفقنا على المبلغ والموعد رحت لسكنه في الجامعه وأخذته إلى شقتي شكله عادي ما هو حلو ولكن مقبول أبيضاني ونحيف كان واثق من نفسه وكنا نسولف حتى وصلنا الشقة طفيت الانوار وفسخ ثوبه وملابسه الداخلية وفسخت أنا ملابسي وخليته ينام على ظهره ومصيت زبه مص ما هو طبيعي زبه كان وسط ماكان كبير ولا صغير وكان عيبه أنه فيه شعر:) بعدين خليته ينام على بطنه وبصراحه جسمه روعه وحلو ومعطر وطيززه حلوه وناعمه بدأت ألحسها وأشمها وأدخل لساني داخل في الخرررق وكانت رووعه بعدين قلت له مص لي ومص لي بشكل عجيب ومن خبرة وطول في المص لدرجة اني نزلت في فمه(أول مرة أنزل عن طريق المص) ولحس المني وقال لي عادي هو حلو وبعدين تفله وبعدها سوينا حركة 69 نمت على ظهري وهو حط طيزه يوجهي وفمي وانا جالس الحس وهو جالس يمص وطولنا في هذه الحركة وواضح انه يحب المص مرررة وفنان:) بعدها نام على بطنه وبديت افرش له ثم ادخله شوي شوي وهو يقول شوي شوي ياحبيبي وبعدها دخل الرأس ثم دخلت وطلعته ودخلته كامل وأطلعه وأدخله بسرعة لين نزلت. بعدها نمت على بطني وجالس يلعب ويضرب بطيزي بقوة ثم دخله فيني شوي شوي وما عورني ودخله كامل وطلعه لين نزل وقال لي انه تعبان وجلخ اليوم ولا فيه شده:) بعد ذلك نمت على ظهري وخليت زبي يقووم وخليته يركب فوقه ويطلع وينزل ليه دخله كامله في خررقه وكانت حركة روعه مع صراخ محنه منه بعدها غسلنا وذهبنا مطعم هرفي وأخذنا الطلب وجلسنا في مكان عام نتعشى ونسولف وبعدها رجعته للسكن الجامعي واعطيته المبلغ المتفق عليه وكانت تجربة حلوة وجميلة بالنسبة لي. لمشاهدة صوري يرجى البحث عن مشاركاتي
  22. كعادتي دائما في ايام الصيف الحارة عندما اكون في ذروة الشبق الجنسي اتعشا باكرا و ادخل غرفني الصغيرة و اغلق الباب بالمفتاح ثم انزع ملابسي و ابقى في السليب او الكلسون فقط و ارتمي في سريري اتفرج التلفاز و العب بجسدي الطري و زبي المنتصب الغليظ و الفلقاتي للمنتفختان و بيضاتي الكبيرتان . كنت امارس هذه العملية منذ عدة سنوات و بسببها توقفت عن ممارسة العادة السرية بيدي وحلب زبي إلا في الحمام فقط أما في غرفتي فنسيتها اطلاقا لأني كنت عندما اصل الى درجة الهيجان انام على بطني و أضع تحتي وسادة طرية و أضل انيك فيها حتى تأتيني شهوتي و اقذف المني على الوسادة و على جسمي و ارتاح . الحقيقة كنت متزوجا بتلك الوسادة هههههه . لكن صدقوني هذه الطريقة احسن بكثير من حلب الزب باليد لأنها تشعرني اني أنيك في بنت أو ولد حقيقي خاصة عندما تكون وسادة تهتز تحتي و زبي فوقها كأنه فوق فلقتي قحبة .العملية كنت امارسها مرة او مرتين في اليوم لكن ليس يوميا فقط حسب الرغبة الجنسة حتى لا أمل منها لأني تعودت عليها. في هذه الليلة التي سأروي قصتها دخلت هائجا مثل الثور و ارتميت في سريري بلا ثاب و زبي منتصب مثل العمود يكاد يخرق كلسوني الرقيق و لما ضقت من كلسوني نزعته لأنه لوم يعد يستر شيئا و رأس زبي خرج منه من طوله ، بقيت عريانا في غرفتي و ألعب بكل شيء في جسمي و انا أتفرج فيلما جنسيا كنت قد حظرته من قبل خاص بالشيميل صاحبة القوام الرشيق و الزب الكبير و هي تتناك من طيزها و تتلوا و زبها مثل العمود يهتز بين فخذيها و يقذف المني في كل مكان و عندنا تتناك يبقى زبها يطلع و يهبط و يصوت سط سط سط و هو يضرب في فخذيها . اتفرج و ألعب بزبي و أتلوى من الشهوة حتى بلغت الذروة و حان دور الوسادة ( زوجتي الافتراضية) ههههههه. وضعت المنشفة فوق الوسادة كعادتي حتى اقذف فيها و ارتميت عليها كأنها زوجتي و بدأت اطلع فوقها و زبي يروح و يجيئ ذهابا و ايابا و الشهوة تقترب هنا فجأة سمعت دقات الباب و انتبهت ثم توقفت و قلت مين ؟ اجابتني أمي انت نائم ولا لسا ؟ قلت لها على وشك النوم ليش ؟ كانت الساعة ال 10 ليلا .قالت لي ابن خالك ربيع جاء من الجيش عطلة و لا يمكنه الذهاب الضيعة ، ما فيه مواصلات و الدنيا ليل و راح ينام معاك في الغرفة (طبعا ربيع ابن خالي كان متعود يقضي عندنا عطل الصيف لأنه من الضعية و انا كنت مرات اروح عنده للضيعة ) . انا الحقيقية تنرفزت لكن ما باليد حيلة ، لبست ثيابي بسرعة و ظل زبي منتصبا ما قدرت اسيطر على شهوتي هههه ، بعدين فتحت الباب و قلت لأمي خليه يجي مرحبا بيه . المهم بدون اطالة كان ولد خالي هايج مثل الثور و أول شيء طلبه مني هو مشاهدة فيلم سكس (ما كان بيننا حياء و كنا متعودين نشوف أفلام سكس مع بعض ). حطيت فيلم الشيميل الذي كنت اتفرج عليه و بقينا نتفرج و ساكتين و انا نزعت ملابسي تحت الشرشف و بقيت عريان و زب منتصب نار عامل خيمة صغيرة هههههههه ، كانت الغرفة مظلمة بعض الشيء و المكيف شغال و صوت المكيف كان مغطي على حركاتي و تنهداتي و انا العب بزبي و طيزي . ابن خالي كان مثلي و ما حكينا مع بعض ولا كلمة ، أنا لما سخنت كثيرا و هجت ما قدرت أصبر و حطيت الوسادة تحتي و بديت احك في زبي عليها كأني أنيك في بنت لكن كنت متغطي ،من كثر الشهوة بديت اتأوه بقوة و ما حسيت الا ربيع بناديني (كان نايم في الأرض يعني تحتي مباشرة )و يسألني ماذا تفعل و ليش نتازع هكذا ؟ بصراحة ما قدرت اخبي عليه و شرحت له وضعي و شفت الحيرة سكناته و كأنه حب طريقتي في ممارسة العادة السرية أو ربما كان هايج أكثر مني و حب يفرغ الطاقة و لما عرف أني امارس العادة ارتاح نفسيا و أخذ الضوء الأخضر مني هههههههه . لما رايته ما عارض ولا اعترض قلت له : لو كنت تريد انك تتعلم الطريقة تعالى اتفرج عليا ، هو ما صدق الخبر و شعل الضوء و جاء لعندي لقاني حاطط الوسادة تحتي و كأني أنيك و لما نزع عني الشرشف لقاني عريان و لاخظت الاندهاش في عينيه و هي تاكلني من ظيزي و خاصة اني كنت فاتح رجليا . زبه كان عامل خيمة تحت السروال و هو يتفرج عليا و يستفسر و مرات يلمسني خاصة لما يريد ان يعرف تفصيل معين مثل وضعية اليبضات على الوسادة تكون تحت ولا فوق ، هو كان يتظاهر فقط بانه يريد ان يعرف كل شيء ، لكن انا عرفت قصده و بديت اطلب منه يلمسني بيده و انا انييك في الوسادة ، و كل ما لمسني اتنهد تنهيدة قوية كأني أطلب منه المزيد حتى فهم قصدي و شفته نزل السروال و بان راس زبه الكبير البني خارج من الكلسون و كله مياه و مبلول على الآخر ، الحقيقة اندهشت لكن الشهوة غلبتني و ما قدرت اقاوم و استغربت طلبه لما قال لي ممكن اطلع فوقك و اعمل مثل ما انت تعمل مع الوسادة ؟ انا فرحت وهزيت راسي فقط و كنت قريب يغمى علي لما طلب مني الطلب و خاصة لما شفت رأس الزب و هو بازر و يسيل من الفتحة . ربيع طلع السرير و دخل بين رجلي و انا منهمك في العملية و هايج للآخر و شفته خرج زبه من جنب الكالسون و لمسي بزبه على طيزي امممممممممممم اول مرة يلمسني زب ساخن يايييييي ما احلى تلك اللحظة كدت اصرخ من المتعة و كأني في منام ، ربيع لما لمسني بزبه هاج اكثر و اكثر و بدأ يروح و يرجع بزبه فوق طيزي و بين فلقاتي و انا استسلمت و تمنيته ينيكني و يريحني لأني ما قدرت اقاوم ولا اصبر ، من طريقة تمرير زبه فوق فلقاتي عرفت انه مجرب من قبل و ممكن نايك كثير قبلي هههههههه . لما قربت تجيني الشهوة و الرعشة بديت اشعر باحساس غريب جديد حلو كثيرا و لذيذ يجنن لما كان زبه يلمس فتحة طيزي . كانه كان ينتظر ميني اشارة فقط حتى يبدأ عملية النييك و حسيت انه مكسوف و مستحي يطلب مني يدخل زبه . لما وصلت لأقصى درجات النشوة الجنسية مديت يدي للخلف و مسكت زبه و حكيته بين فلقاتي بعدين حطيت شوي لعاب في فتحة طيزي و رجعت مسكت الزب بيدي و حكيته مليح على طيزي حتى يتبلل جيدا و تركته يكمل العملية وحده ههههههههه ، هو ما كذب الخبر و بدأ يفرشي في طيزي بزبه و كل مرة قوته تزيد حتى للحظة التي شعرت برأس زبه في فتحة طيزي مباشرة و هنا انا ارتخيت على الآخر و انتظرت اللحظة التي يسفتحني فيها بزبه الغليظ الدافئ . ربيع بدا يدفع زبه في طيزي يهدوء لكن باصرار و قوة حتى حسيت شيء غريب فتحني من طيزي تألمت قليلا اييييي اححححح و سكت حتى لا تضيع علي النشوة العارمة التي غمرتني ، احساس جديد جميل لا يقاوم ، بديت احس بزبه يدخل اكثر فأكثر في طيزي و يخترق اعماقي و يقطع اوصالي و انا اكاد يغمى علي ، حتى وصلت بيضاته لفلقاتي و تلامست مع بيضاتي ، هنا عرفت ان زبه دخل للآخر و بيدت اتمتع بيه و نسيت الوسادة تحتي . بمجرد زبه ما دخل في طيزي بديت احس بلذة في زبي لكن من الداخل ، و كل ما ينيكني و يدخل زبه كذلك زبي يحتك بالوسادة من دون جهد مني و هذا ما هيجني أكثر و بديت اتجاوب معاه و كل ما عاود الكرة اتنهد تحته و انازع اهههههه امممممممممم و هو اسمعه يقول اسسسسسسسسس لما زبه يدخل في طيزي احححححح امممممم . مرات كان زبه يزلق و يمر تحت زبي ينيك معي الوسادة هو كذلك هههههه لكنه سرعان ما يرجعه للفتحة و يدخله بقوة الثور المتعطش ، حتى أتألم شوي اععععععع من قوة الزب لما يخترق طيزي . ظل ريبع ينيك و انا مستمتع مدة 5 دقائق و انا تمينتها تكون 5 ايام لأني شعرت بشهوة و لذة بحياتي ما شعرت بها من قبل . كان يحرك زبه في طيزي يمين و شمال و فوق و تحت و انا احس كأن واحد ماسك زبي من الداخل و يحلب فيه بقوة (لكن بعدين عرفت أن هذه العملية يسموها البروستات و هي مثل النقطة جي في كس البنات و شفتها فيديو ). بعد لحظة و انا في اقصى درجات النشوة و زبي يرتعش على الوسادة و مستعد للقذف حسيت كان ربيع اتخشب فوقي و تحول لصخرة و تيبس لما ادخل زبه بقوة خارقة و توقف عن الحركة و هو ينازع فقط اعععع اخخخ اسسسسس اآآ
  23. في احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداية اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزييتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم ب****انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ... تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي .. ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني .. قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !! وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني . ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدمموافقتك .. توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك .. ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية . وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري . ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفضت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلتذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما ابتلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت . نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. ويتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية
  24. لسالب سليف متعدد الاستخدامات اللي عايز سالب عادي يكون مراته في علاقة جادة وسرية اللى عايز خدام يتهن ويتذل ويتضرب ويبقي كلب تحت الرجلين ومطيع ومسند للرجلين اللى عايز سالب سليف يتذل ويتهن و يربطه زي الكلب ويخليه كلب تحت رجله ورجلين اصاحبه ويذلو اللي عايز سالب شرموط ليه هو وواحد صحبه يتسلو عليه ويذلو اللي عايز سالب يتناك من مجموعة مع بعض ويتعمل عليه حفلة ويتذل ويتهن اللي عايز سالب سليف للاستعباد والذل والاهانة والضرب والشتيمة اللي عايز سالب يضرب عليه عشرة ويعرضلك جسمه وتعرضله زبرك انا تحت امركم وامر مزاجكم وزبركم مواصفاتي ابيض طري ناعم وزني 65 طولي 165 بحب امص ولحس زي الكلب واتناك بجميع الاوضاع بلا استثناء انا لسه مقفول وخام واللي يلحقني هو اللي هكون معاك وتحت امره اللي عايزنى يكلمني ونتفق واجى انا جاد اوى
  25. هيثم ونيك ممتع على الكورنيش فى اسكندريه !!!!!!!!! تحياتي لكم انا هيثم وساحكي لكم عن قصة حصلت معي, في البداية يجب ان اوضح لكم انني لما كنت في المدرسة وانا صغير تعلمت اللعب الجنسي مع الاولاد واحببته كثيرا كثيرا وظللت احبه حتى الآن بس رسخت في ذهني الفترة التي تعلمت فيها الجنس يعني بقيت احب الاولاد في السن يعني 12-15 اقل قليلا اكثر قليلا يعني تقريبا .. وحتى اني بردو وانا صغير كنت لما ادخل الحمام واختلي بنفسي كنت امرج واتخيل وجه خالد صديقي امامي وجسمه عاري وخصوصا انه كان من زوات البشرة البيضاء وافضل هكذا حتى تكتمل شهوتي وهذا كان ايضا في عمر 13 سنة وانا الآن في ال30 من عمري واعيش حياة طبيعية تماما اعمل واخرج مع اصدقائي وفي احد الايام وكان الجو
×
×
  • انشاء جديد...