القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

شهوة فنانات

عضو
  • المساهمات

    1,698
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة شهوة فنانات

  1. كنا في مهمة حين مارسنا الجنس و نيك ممتع حيث انا اعمل شرطي برتبة مفتش رئيسي و عندي الان عشرون سنة خبرة و زميلتي أيضا مفتشة و لكنها جديدة و لم يمضي على التحاقها بسلك الشرطة اكثر من سنتين و الحقيقة اننا اقمنا علاقة غرامية بيننا و لكنها لم تصل بعد الى النيك و الجنس . كنت حين اجد نفسي معها في المخفر أحيانا اقبلها و اداعبها و تشتعل شهوتي و لكن لم اجد الفرصة مواتية لممارسة الجنس الا حين كنا في تلك المهمة و يومها تلقينا طلب استغاثة من احد العائلة تسكن امام الغابة و قد ضاع ابنهم ذو العشر سنوات و لم يعد الى البيت منذ الصباح الباكر و هكذا استنفرنا كل قوات المخفر و خرجنا في دورية نحو الغابة و توزعنا مجموعات و كنا نتواصل بأجهزة اللاسلكي . ثم وجدت نفسي انا و زميلتي نتجه الى الجبل عبر مضيق صعب و منحدر خطر و هكذا صعدنا و بقينا نتواصل مع زملائنا و كان هناك في الجبل مكان جميل جدا حيث كان عبارة عن كهف و لكنه لم يكن عميق في الدخال سوى بحوالي مترين فقط و بينما نحن هناك حتى سمعنا في الجهاز ان الطفل قد تم ايجاده و هكذا ارتحنا من المهمة التي خرجنا من اجلها و بدا نيك ممتع و ساخن مع زميلتي حيث لم نتلقى الأوامر بالانسحاب بعد و طلب منا ان يبقى كل واحد في مكانه و جلسنا و لم يكن يقابلنا الى جبل اخر و نحن على علو حوالي خمسة مائة متر و كنا لوحدنا هناك و قلت لها هل تحبين ان ترى زبي فضحكت و قالت نعم و فتحت بزتي و أخرجت زبي المشعر و اعجبها و بدت تمصه بطريقة ساخنة في نيك ممتع جدا و لذيذ . ثم فتحت لها بزتها و رايت صدرها و لم يكن كبير لكنه جميل و حلمتها وردية و سميكة جدا مثل حبة الفول السوداني و رضعت صدرها و لحست و لعقت منه ثم طلبت منها ان تتركني انيك كسها لانني كنت ساخن و لم تكن عندي فرصة افضل من تلك لانيكها و لكنها رفضت و قالت اختر اما ان ارضع لك حتى تقذف او تنيكني من الخلف من طيزي . و سحبت لها بنطلونها بعدما ارخت الحزام و انزلت لها الكيلوت و رايت طيز ابيض شهي جدا و جميل و ناعم و لمسته و تحسسته ثم وضعت زبي عليه احكه به ثم وضعت زبي بني فلقتيها حتى اختفى زبي بينهما و مع ذلك لم ابلغ الفتحة بعد و كان طيزها ساخن و النيك نيك ممتع جدا و لذيذ ثم بدات اتجول براس زبي في الخط الذي يفصل الفلقتين و انا انزله و ارفعه بحثا عن فتحتها حتى وقعت عليها و كانت ساخنة جدا و منكمشة و صغيرة و لم يكن بامكاني ادخال زبي الا بعد ان ابزق على فتحتها و هو ما قمت به حيث احسست ان زبي اصبح لزج اكثر و يسبح في حرارة طيزها و اللذة و بدات ادخله بكل قوة . في تلك الاثناء التي كنا نمارس اجمل نيك ممتع كنت اسمع ندائات أصدقائي لكني لم اجب لانني كنت انيك و بدا زبي يدخل و يخرج و انا ارتعد و ارتجف من اللذة و الشهوة و المتعة و زميتي جاثمة في مكانها بلا حركة فهي أيضا تحبني و تحب زبي . ثم أدخلت زبي كاملا الى الخصيتين و عانتي قد لامست طيزها و هناك صرت مثل الجاموس انيك بقوة و رغم اني علمت اني ساخرج حليبي الا انني كنت في حالة لا وعي و يستحيل ان اسحب زبي قبل ان تاتيني لذة الانزال و فعلا شعرت اني ساقذف بعد نيك ممتع و لذيذ و ساخن جدا و هو ما حدث لكني أخرجت زبي و وضعته امام طيزها و وجهت فتحة زبي الى التراب و بدات اكب حليب زبي بقوة و لحظتها كانت زميلتي بدات ترتدي بنطلونها اما انا فكنت غارقا في الشهوة و النشوة و لذة القذف ثم نظرت الى التراب و قد ملاته قطرات المني و بدات ابحث عن شيئ امسح عليه زبي و المني و لم اجد الا قطعة ورق مزقتها من علبة السجائر حتى امسح زبي و اخفيته ثم قمنا لنكمل مهمتنا و نحن نتظاهر الا شيئ حدث بيننا . و رغم مرور مدة على النيك بيننا و اجمل نيك ممتع الا اننا ما زلنا نحكي عنها انا و هي و نتمنى لو نجد انفسنا في مكان معزول انيك زميلتي مرة أخرى و احشر زبي في طيزها الكبير الأبيض و اجرب تلك اللذة الجنسية اثناء القذف مرة أخرى
  2. سكس محارم جد ساخن ذلك الذي جمعني مع ابي و كان ذلك في نفس اللحظة التي رايت فيها زبه و كانت اول مرة أرى فيها الزب و أي زب لقد كان جميلا جدا و افقدني عقلي وصوابي و الحقيقة ان ابي لم يكن ذنبه سوى انه لم يكن يعلم ان السروال الذي يرتديه ممزق في جهة الزب . يومها كنت وحدي في البيت فامي تعمل و اختي متزوجة و اخي الكبير في الخارج مسافر و الصغير في المدرسة بينما عاد ابي في وقت غير متوقع تماما و ابي يعمل بناء و هو يملك جسم قوي جدا و صلب و ابي رجل اسمر عمره يومها كان تقريبا ستين سنة و انا احب ابي كثيرا كما يحبني و هو ما جعلني اسارع بتقديم الطعام له ثم قام و دخل الحمام ليستحم . و حين خرج ابي كان يرتدي سروال خفيف جدا و لم يلبس كيلوته و عرفت ذلك من خلال تحرك زبه بين رجليه و لكن لم ابالي بالامر فابي كان في عادته ان يرتدي الملابس بلا كيلوت في البيت و اعرف تقريبا حجم زبه و لم افكر في أي شيئ معه . و لكن حدث ما لم يكن متوقعا حيث حين جلست و انا اقابل ابي ياكل كان على الكرسي و انا على الأرض و رجلاه مفتوحتان و لم أتوقع ان أرى ما رايت فقد رايت سرواله ممزق و زبه و خصيتيه يطلان علي و كان زبه كبير جدا و راسه مثل حبة البيض بلون وردي فاتح و خصيتيه كبيرتين اكثر من راس زبه و لم يكن زبه منتصب لكنه كبير و لحظتها احسست بالشبق و رغبة سكس محارم مع ابي كانت اول مرة أرى الزب في حياتي و زب كبير جدا و جميل هيجني و بقيت انظر الى ابي و لما بدا يتكلم لاحظ اني غير منتبهة له و انظاري كلها مركزة على الزب و عند ذلك نظر الى المكان الذي كنت انظر اليه و لمس بيده فوجد السروال ممزق و لمس زبه ثم اغلق رجليه . صاح في وجهي بعد ذلك و شتمني يا غبية عوض ان تخبريني بقيتي تنظري و لم ارد عليه و انا مازلت انظر و كان بصري اخترق رجليه ليرى زبه مرة أخرى ثم قام عندي و هو يضع يده على زبه و طلب مني ان احضر له سروال اخر ليستر نفسه و لكني لم اجبه و امسكني من شعري بقوة فالتفتت اليه و قلت بابا زبك جميل و اريد ان تنيكني في سكس محارم و لكنه صفعني و قال هل جننتي . ثم طلب مني مرة أخرى ان احضر له سروال اخر و كررت عليه الكلام و قلت بابا زبك جميل نيكني ارجوك و حين راى اني مصرة انزل بنطلونه بسحبة واحدة و قال هيا انظري الى زبي و امسكه مع خصيتيه و رفع الى فوق و هو غاضب و اتجهت عنده و امسكت زبه و بدات الحسه في سكس محارم ثم بدا زبه يكبر في فمي و ينتفخ و كانه جذع شجرة و اما انا فكنت اطبق اصابعي على زبه بصعوبة و لم رضعته قمت و خلعت ثيابي و لما راى ابي طيزي سخن اكثر و قال سانيكك كما كنت انيك امك و اعلمك النيك و طلب مني ان ابزق على زبه ففعلت و كررت العملية حوالي خمسة مرات . ثم بدا زب ابي يدخل في طيزي في سكس محارم جد ساخن و انا احس بوخزات في طيزي و لكنها لم تكن مؤلمة جدا بل كان زبه لذيذ و هو يأخذ مكانه تدريجيا في احشائي حتى احسست ان ابي قد ادخل زبه بالكامل في طيزي و هنا بدا ينيك بطريقة قوية جدا و سريعة حيث كان يدخل و يخرج بكل قوته و يده على اسفل ظهري و يده ثقيلة جدا و سميكة بينما انا احس باملتعة و الشهوة و زب ابي في طيزي ثم بدا ابي يصل الى الرعشة بسرعة لان طيزي لذيذ جدا و مثير و زاد من سرعة تحريك زبه في احشائي في سكس محارم جد ساخن اه اه بنتي اهاه اه اح اح و احسست لحظتها بحليبه يسري داخل طيزي بكل قوة و كان ساخن و حامي جدا و ظل زبه ينبض داخل طيزي بالقذف لمدة حوالي دقيقة كاملة حتى شعرت ان ابي تعب من القذف و النيك . و بعدها سحب ابي زبه من طيزي و كانه سل سيفا من غمده و زبه كان متدلي بعدما ناكني و متع زبه و طيزي في سكس محارم اكثر من ساخن و ممتع جدا و لذيذ و تمت الأمور بكل سرية
  3. كانت ليلة حامية جنسيا في سكس اجنبي جد ساخن في أوروبا و كنت في وقتها أقوم بجولة سياحية انطلقت من اسبانيا ثم فرنسا و أخيرا في المانيا اين كان النيك جد ساخن الى درجة احسست فيها اني في عالم اخر او في كوكب اخر . لما وصلت الى مدينة ميونخ كانت الساعة الثامنة مساءا و كان وقت الغروب و ذلك في يوم صيفي كان حارا جدا اكثر حتى من حرارة بلادي و خرجت الى مطعم تركي و تناولت الكباب و الشاورما ثم بقيت اسير على اقدامي و اتجول و انا مندهش و منبهر بجمال المانيا و حل الظلام و بدات فتيات الليل بالتجول و الدعارة هناك مرخصة و الفتيات شبه عاريات و قد تعبت من التجوال فعدت الى الفندق و لكني لم اقدر على البقاء اكثر من نصف ساعة و غيرت ثيابي و نزلت مرة أخرى و انا اتجول وسط المحلات الجميلة . ثم وقعت عيني على محل فيه أضواء تجذب من بعيد مرسوم عليه فتاة عارية تماما و مكتوب بالالمانية بحيث لم افهمه و لكن فضولي قادني للتقرب منه و لما وصلت لم اصدق ما رايت حيث هناك واجهات زجاجية تقف خلفها فتيات عاريات مجردات من كل الثياب و من شدة الشبق الذي انتابني انتصب زبي و رغبت في الدخول لاكتشف . و وجدت هناك محل فيه مستلزمات خاصة بالجنس كالقضبان المطاطية من احجام عديدة و اشكال و اكساس نساء اصطناعية و دمى كبيرة على شكل فتيات عاريات و كان هناك جهة خلفية و طوابق في المحل و كنت اتجول و زبي منتصب و أرى اجمل سكس اجنبي امامي ثم صعدت الى الطابق الثاني و رايت الأمور قد سخنت اكثر حيث هناك مرقص و الفتيات ترقص عاريات و هناك شواذ و شيميلات و جمع يشاهد فاقتربت و انا اريد ان اخرج حليب زبي لانني لم اعد قادر على الصبر اكثر و انا أرى سكس اجنبي امامي و اتجهت الى جهة مزدحمة جدا و اغلبهم كان سكران و فتحت بنطلوني و هممت بإخراج زبي و قلت في نفسي ساستمني و اذا قذفت على احد لا يهمني امره لكن عن طري قالصدفة نظرت فوجدت اشارة امام مصد الطابق الثالث مرسوم فيها فتاة تمص زب من خلف الستار فعرفت ان هناك في الطابق الثالث يمكنني ان امتع زبي في سكس اجنبي على راحتي و صعدت بسرعة . و لما وصلت لفت انتباهي صوت الاهات القوية جدا من طرف الرجال و النساء و و كانت عبارة عن رواق و فيه أبواب كثيرة و كل باب و سعره فهناك بخمسة يوروهات و هناك عشرة و عشرين حيث هناك من تمص و هناك م ن تلعب بالزب بيدها و هناك النيك من الكس و لكن دون ان ترى الفتاة لان كل شيئ من خلف الستار ام الطابق الرابع الثالث فكان عبارة عن غرف يمكن ان ان تنفرد بالفتاة و هناك كل الوان النساء و فعلا اخترت الرضع و دخلت و دفعت عشرة يوروهات و وجدت نفسي في غرفة طولها و عرضها حوالي متر حيث بالكاد استطيع ان ادور فيها حول نفسي و أخرجت زبي و سمعت صوت ضحك من الداخل و كلمات لم افهمها ثم أخرجت زبي و ارسلته عبر الفتحة . و ما ان خرج زبي حتى شعرت بالحرارة و الدفئ و اللذة فقد التقمته الفتاة في فمها و كانت محترفة مص و انا في اجمل سكس اجنبي في المانيا و كان هناك مقبض من الخشب امسك به حتى ادفع زبي اكثر و القيت بطنلوني الى الأرض بين قدماي و الفتاة تمص و انا جد ساخن و مستمتع بطريقة جميلة و لذيذة جعلتني اشهق بطريقة قوية جدا و عرفت الفتاة اني ساكب المني . و فعلا بدات اقذف بطريقة قوية جدا و مثيرة و أخرجت شهوتي باحلى طريقة ممكنة حيث رايت هناك النساء عاريات و رايت الطيز و البزاز و ختمتها بمص جميل و لذيذ في سكس اجنبي ساخن جدا و متميز ثم جاءتني فكرة و هي ان ابول في تلك الغرفة لانني رايتها متسخة و رائحة المني و البول تنبعث منها و خاصة و انها مظلمة و فعلا اطلقت بولة كبيرة جدا و ساخنة ثم ممسحت زبي بالمنديل و خرجت من ذلك المكان بعدما صرت أرى النساء عاريات دون شهوة . كنت اريد ان انيك و اتمتع في سكس اجنبي بلا توقف لكن الشهوة ذبلت بعدما قذفت و لم اعد قادرا على القاء هناك و رغم اني فكرت في العودة الى نفس المكان في اليوم الموالي لكني تراجعت عن الفكرة لانني في اليوم الموالي نكت امراة في الغرفة و ساقص عليكم قصته لاحقا
  4. قصتي حقيقية و حدثت فعلا في سكس ساخن مع رجل لا اعرفه لكن زبه لذيذ و جميل و كانت بحضور زوجي شخصيا و في غرفة نومي بالذات علما ان زوجي رجل دويث و انا اعلم بذلك لانه كان كثيرا ما يصورني و هو ينيكني و يري اصدقءه الصور و الفيديوهات . و اصبح زوجي ينيكني و نحن نشاهد أفلام السكس و يطلب رايي في الازبار التي نراها و تطورت الأمور اكثر حيث صار يفتح هاتفه و يشغل الصوت العلي و يتركني اتحدث مع صديقه عن النيك و هو مستمتع جدا الى ان بلغ به الامر ان يحضر صديقه و يطلب مني ان ارتدي اكثر ملابسي اثارة حتى اجعل صديقه يسخن و يهيج و فعلا جاء صديقه و كان ذو رجولة رهيبة جدا و جسمه مشعر حتى قبل ان اراه عاري حيث كان الشعر كثيفا على ذراعيه و رقبته . و هكذا اتجهنا الى السرير و جلس صديقه و بسرعة كشر عن انيابه و اظهر زبه و كان كبيرا جدا و لا يمكن ان اقارنه بحجم زب زوجي باي حال من الأحوال و عرفت انه سيكون سكس ساخن لان زبه لم يكن منتصب جدا و لو كان غير معتاد على الجنس لانتصب زبه و أيضا كان يبدو انه واثق من نفسه اما زوجي فقد تعرى كلية و لم يستحي امامه و صديقه يرى طيزه ثم بدات ارضع زبه صديق زوجي امام زوجي الذي كان يلعب بزبه و يطلب مني ان امص بقوة و كان الزب زبه ثم اقترب مني و بدا يلحس كسي و طيزي و يداعب بالاصابع كل مناطقي الحساسة . ثم قرب زبه من زب صديقه و طلب مني ان ارضعهما مع بعض و هكذا رحت ارضع زبين واحد كبير جدا و الاخر متوسط و اتناوب في المص من زب الى اخر و انتصب الزبين و زاد حجم زب صديق زوجي في سكس ساخن جدا ثم وضع زوجي زبه بين بزازي و انا ارضع زب صديقه و لا انكر ابدا ان زب صديقه كان احلى بكثير من زب زوجي في كل شيئ . ثم جلست على زب صديقه حيث تركته يدخل في كسي و احسست انه يوسع أنبوب كسي اكثر و مع ذلك بقيت ارضع زب زوجي الذي انتصب جدا ثم هاجت الشهوة اكثر و بدات احس بالزب يدخل و يخرج من كسي بكل قوة و انا اواصل مص قضيب زوجي في سكس ساخن جدا و بعد ذلك وضعني الرجل تحته و بدا ينيكني و هو من فوقي و لم يستطع زوجي الاقتراب بل كان ينظر الينا و يلعب في زبه و هو مستمتع بالمشهد بكل قوة ثم ناكني و ناكني بطريقة جد ساخنة صديق زوجي حيث كان يرفع رجلاي و يضعهما تحت ابطه و أحيانا على كتفه و انا مستمتعة بالزب الذي كان يتحرك و يلعب في كسي بطريقة جد ساخنة و لذيذة . و بعد ذلك قام مرة أخرى و ادراني و بدا يبصق على طيزي و عرفت انه يريد ان ينيكني من الشرج و خفت في البداية فانا لم يسبق و ان ناكني احد من طيزي لكنه ادخل زبه بكل سلاسة و كان يدخل و يخرج و يتحرك كالشعرة في العجين دون الم و زوجي يواصل النظر الينا و هو يستمني و زبه بين يديه و اصبح الرجل ينيك بقوة فقد اصبح هائج بشدة و هو ينيك الطيز لكنه قبل ان يقذف أعاد اخراج زبه و وضعه على صدري و اقترب زوجي و وضع زبه أيضا على صدري و صارت نهودي تقابل زبين في سكس ساخن جدا و انا انظر الى زبيهما و قد بدا زوجي بالقذف أولا حيث بدات القطرات المنوية تخرج من زبه على حلمة ثديي مباشرة لكن زب صديقه رد بسرعة و صرت أرى المني يتطاير على صدري كالرصاص . و لحظتها كنت احس بالرعشة و النشوة و انا في تلك الحالة من الشهوة و الهيجان الجنسي خاصة و انني امارس السكس مع رجل غريب و بحضور زوجي و ظل كل واحد يقذف و كلما يخرج احد الازبار قطرة الا لحقه الزب الاخر بقطرة أخرى حتى سال المني على صدري الى بطني و كسي و انا مقرفصة انظر اليهما و حين اكملا القذف بدات العق ازبارهما و الحسهما و كلاهما مستمتع . و ختمها زوجي حين عصر زبه على وجهي و قد ارتخى الزب و هنا قام صديقه ليرتدي ثيابه مبارة دون ان يستحم و تركني انا و زوجي عاريين على السرير بعدما مارسنا سكس ساخن بطريقة ثلاثية جميلة جدا و لذيذة و زوجي يحتضنني و يقبلني و يثني علي و على جسدي المثير
  5. قصتي مشوقة جدا بحيث كانت نياكة ساخنة ساحاول وصف تلك اللحظات اللذيذة بدقة و بداية انا فتاة عمري 22 سنة و غير متزوجة لكني فاقدة للعذرية ليس بسبب الجنس بل لانني سقطت في صغري و هكذا وجدت نفسي قد كبرت و كسي مفتوح و رغبتي في النيك تكبر يوما بعد يوم . و كان شريكي في الحادثة هو اول شاب ينيكني و بما انها كانت اول نيكة في حياتي فقد كانت الذ جنس أيضا و الحقيقة ان الشاب كان خجولا جدا و كنت انا من يغريه و يمحنه بلباسي و بتدلعي عليه و هذا إضافة الى كوني احمل جسم جميل جدا و انثوي من الطراز الأول و تعددت اللقاءات بيننا و لكن لم ينيكني و كنت اريد زبه باي طريقة كانت الى ان صارحنا بعضنا و عبر كل واحد للاخر انه يريد ممارسة الجنس و كانت وجهتنا الى الشاطئ بين الصخور في مكان كان امنا جدا . لما وصلنا شعرت لأول مرة بذلك الشعور الغريب حيث كل جسمي يسخن و انفاسي تزداد و احسست يومها بمعنى الشهوة و اللذة حتى قبل ان يلمسني اما هو فكان ظاهرا عليه انه مضطرب و لما جلسنا بين الصخور لم تكن الجلسة مريحة لكن حين بدا يقبلني تغير كل شيئ و بدات اجمل نياكة ساخنة بيننا و اجسامنا ملتصقة و قبلات قوية بيننا كان يقبلني من الفم و انا اقبله من الفم أيضا و كلانا يفتح فمه و يخرج لسانه و كان لسانه حلوا جدا و ساخنا و ادخل يديه تحت ملابسي و بدا يتحسسني و النار تلتهب في جسمي في نياكة ساخنة حارة جدا حيث أصابعه تلمس لحمي . و لمس صدري و احسست ان الحلمات انتصبت و برزت و انا لحظتها وضعت يدي مباشرة على قضيبه لاجده متحجر و كانه مثل الصخور التي كنا نجلس عليها ثم بدات افتح ازرار البنطال و أدخلت يدي و انا أحاول اخراج زبه العالق بين ملابسه الداخليه و بنطلونه و اخرجته بصعوبة كبيرة و هناك رايت اجمل شيئ في حياتي انه الزب . كان زبه كبير و رائع و جميل جدا و راسه الأحمر كان مثل الفطر و وجدت نفسي ارضع و الحس بكل قوة و هو يتاوه بطريقة لذيذة جدا و يضغط على شعري الى درجة الألم أحيانا ثم قمت اليه و عانقته و انا اجلس على حجره و اشعر ان زبه الساخن على كسي و لم يكن يفصل بينهما سوى كيلوتي المبلل بماء كسي في نياكة ساخنة جدا و ممتعة لكني تكفلت بسرعة بخلعه و جلست مرة أخرى على الزب حيث اصبح دفئه اكثر و هو على الفتحة يريد الولوج في كسي ثم وضعت جسمي فوق زبه و كسي و فتحته كانا نقطة ارتكاز و جلست و اذا بزبه يدخل بطريقة رهيبة و لذيذة جدا في كسي بأكمله و الى خصيتيه في نياكة ساخنة جدا و حتى هو التهب بالشهوة و انا متاكدة ان الحرارة التي وجدها في طيزي كانت لذيذة جدا . و بدات ارفع كسي و انزله و زبه يدخل و يخرج حيث كان يدخل حتى تصل شفراتي الى خصيتيه و حين أقوم اترك فقط راس زبه في كسي ثم اجلس مرة أخرى و هكذا كان هو مستمتع و انا امتعه بكل ما اعرف من طرق ساخنة اثناء النيك ومهارات جنسية . ثم أخرجت له صدري و اشرت له ان يرضع حتى تكتمل لذته وبدا فعلا يمص الحلمة و يرضع و انا اهتز على زبه بكل قوة و حرارة و احس ان افرازات كسي كانت قوية و عرفت ذلك من خلال الطريقة التي كان زبه يتحرك بها داخل كسي خروجا و دخولا . ثم تعبت قليلا من كثرة التحرك على زبه و توقفت حيث جلست على زبه الذي غرق في داخل كسي بكل طوله لكن نياكي طلب مني ان ارفع كسي قليلا و بدا يخض و يضخ زبه في كسي بكل قوت حيث كان يدخله ويخرجه بكل سرعة و قوة في نياكة ساخنة جدا حتى جاءت شهوته و اهتز زبه و لحظتها سحب زبه بسرعة كبيرة و رايته يوجه فتحته الى حفرة كانت بين الصخور و بدا حليبه يقطر هناك و هو يعصر زبه و يمسحه باصابعه من المني حتى انتهى من القذف فقام و غسل زبه بماء البحر و عاد الي و هو منتشي و مسرور لانه ناكين و مارس معي الجنس . و كانت نياكة ساخنة و جميلة جدا وممتعة حيث بقينا نحكي و نضحك لمدة ساعة تقريبا اعتقدت فيها انه سينيكني مرة أخرى لكنه لم يفعل و هكذا انتهت تلك الجولة و النيكة بطريقة جميلة و ساخنة رغم اني تمنيت اكثر من ذلك
  6. هي قصة جنس ساخن جدا حكتها لي احدى الصديقات و كانت صديقة جميلة جدا و محافظة و لكنها سقطت في فخ استاذها الذي استغل سذاجتها و اصبح ينيكها و اتخذها مثل زوجته رغم انه كان متزوج و ابناءه في سنها او اكبر . بدات صديقتي تحكي و هي متاثرة جدا و اخبرتني انها لما وصلت الى الجامعة و كانت المادة مادة الاقتصاد و كان الأستاذ اسمه ع يبدو رجلا محترما و كانت تعامله مثل ابوها و حتى هو كان ودودا معها و استمر الامر لحوالي شهرين كانت أحيانا تبقى معه حتى بعد خروج الجميع فهي تثق فيه و تحبه كما كانت تعتقد . و في احد الأيام كانا لوحدهما و ظل يمدحها و يثني عليها معتبرا إياها مثل بنته و أعطاها رقم هاتفه و عنوانه و اخبرها انه في خدمتها في أي وقت و اذا احتاجت الى شيئ فهو مستعد لتقديم المساعدة و هذا ما جعلها تثق فيه ثقة عمياء و هكذا حان وقت الامتحانات و احست صديقتي انها بحاجة الى استاذها و لكنها خجلت من الاتصال به على الهاتف و انتظرت اليوم الموالي و بعد نهاية الدوام اقتربت منه و اخبرته انها بحاجة اليه حتى يساعدها في احد المواضيع التي لم تفهمها جيدا و كانت فرصته السانحة ليعيش معها قصة جنس ساخن بحيث اصر عليها ان تمر على بيته حتى يشرح لها بطريقة افضل كانت المسكينة تقطن في الحي الجامعي لانها تسكن في مدينة بعيدة و هي فتاة ريفية و جميلة جدا و هكذا استغل سذاجتها و انتظرها حتى جاءت الى بيته و حين فتح لها الباب تفاجات لما وجدته وحيدا و كانت تعتقد انها ستجد افراد اسرته معه .و رغم انها كانت خجولة الا انها دخلت و جلست على الاريكة و اقترب منها استاذها و بدا يشرح لها و في كل مرة كما اخبرتني كان يتعمد لمس يدها و الالتصاق بها و لكن كانت تثق فيه فهو رجل كبير في السن و متزوج في سن ابوها و لم تتوقع انه يريد ان ينيكها و يمارس معها جنس ساخن و الحقيقة انها كما قالت كانت مخطئة في توقعاتها . و في اثناء ذلك طلب منها ان يرتاحا قليلا و يروحا عن نفسيهما قبل ان يكملا الشرح و احضر لها كوب شاي و جلس امامها و هنا بدا يتحرش بها و حاول معانقتها و بدات الفتاة تشك بنوايا استاذها ثم طلب منها ان تتركه يقبلها فقط من الفم لانه كما اخبرها كان متخاصما مع زوجته و انه محتاج لامراة تروح عنه . و قد حاولت الفتاة النجاة بجلدها من هذه الورطة لكنها كانت قد وقعت في الشباك و فجاة تحول الأستاذ الى وحش حيث كشر عن انيابه و قام امامها و امسكها بكل قوة و هي على الاريكة و بدا يقبلها بطريقة ساخنة جدا في جنس ساخن و قوي جدا ثم فاجئها حين اخرج قضيبه و اجبرها على ان ترضعه و كان القضيب كبير جدا و طويل و جد قائم و لم تصدق المسكينة انها ستدخل كل ذلك الزب في داخل فمها و رغم عنها فعلت و رضعت زبه في جنس ساخن و هو وقف امامها و قد ثبتها حتى لا تتحرك . ثم بقيت ترضع له لمدة قبل ان يعريها و يخلع كل ثيابها و هي تبكي و حدث ما لم تتخيله ابدا لما فتح رجليها و ركب فوق جسمها بجسمه الثخين و زبه مباشرة على كسها و هي كانت عذراء المسكينة لكن حين طعنها بزبه افقدها عذريتها و ناكها بطريقة قوية و رهيبة و عنيفة في سكس ساخن جدا و لم يتوقف عن النيك لمدة حوالي عشرة دقائق كاملة . كان و هو فوقها ينيكها و يقبلها بقوة في جنس ساخن جدا كما كانت تصف و زبه غليظ جدا و كبير و كسها الصغير الذي لم يستقبل أي زب من قبل كان يعاني و لكنها تمالكت نفسها و تشجعت و تركته يكمل النيكة و من حسن حظها انه لم يكب المني في داخل كسها بل وضع زبه في النهاية على فمها و اجبرها بكل قوة ان ترضع و تلحس المني و كانت ترضع زبه كما امرها و لحست المني حتى تقيئت ثم اكمل نيكته و اعتذر منها و اخبرها ان الامر سري بينهما و انه سيكفر عن خطيئته لكنه خدعها عدة مرات و اصبح ياخذها الى بيته كلما غابت زوجته و ينيكها و يستمتع بجسمها في جنس ساخن الى ان أكملت دراستها و لحظتها طردها و هددها بفضحتها ان اتصلت به مرة أخرى و هي الان مسكينة أصبحت تتسول و أحيانا تمارس الدعارة بعدما كان حلمها ان تصبح مهندسة او طبيبة
  7. حين تزوجت كانت ليلة دخلة سريعة جدا في اليوم الأول حيث لم اكن اعرف زوجتي من قبل و لم ارها سوى حوالي اربع مرات و في كل المرات لم اختلي بها و بقيت انتظر اليوم الذي سنقيم فيه فرحنا و احضر زوجتي حتى اصبح رجلا متزوجا امارس حقوي الزوجية معها . و جاء يوم الفرح و وجدت نفسي وحيدا رفقة زوجتي في السرير و لم اصدق انني بامكاني التمتع بها و بجسمها لانها صارت ملكا لي و كنت جد مضطرب حالي كحالها و كلانا خجلان و لا يعرف ما الذي نفعله و هكذا جلست امامها و كنا على الفراش و تغطينا و بدانا نحكي و انا أحاول اضحاكها و إزالة الخجل عنها و في نفس الوقت استغل ادنى فرصة تاتيني للمسها . احسست ان جسمها طري جدا و كانت زوجتي متوسطة في الجسم فهي ليست لا بالسمينة و لا بالنحيفة و صدرها أيضا متوسط اما مؤخرتها فكانت كبيرة نوعا ما و رغم ذلك لم اراها عارية بعد و السبب مفهوم لانها خجلانة في اول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و اريد ان اجامعها و امارس معها الجنس . كانت ليلة دخلة جميلة جدا و رومنسية في ان واحد و لعلمكم انا لم امارس الجنس من قبل و لا اعرف شكل فرج المراة او مؤخرتها و قضيبي لم يلامس من قبل امراة و كل ما في الامر هو اني كنت استمني و حتى أفلام السكس لم يسبق لي ان رايتها و هكذا بدات اجمل ليلة دخلة في العمر حيث تشجعت و قبلتها من الفم و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و اعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخن و خفضت الفستان من على كتفيها و انزلته ثم دخلت تحت الغطاء لارى صدرها . اه كانت اول مرة أرى فيها الصدر و النهود و كانت نهود زوجتي جميلة جدا و مملوءة و هنا زالت عني كل اثار الخجل و الحقيقة اني سخنت و تحررت فركبت فوقها و أخرجت قضيبي دون ان تراه زوجتي لأننا كنا تحت الغطاء و انزلت عنها الكيلوت بطريقة تقليدية حيث رفعت مؤخرتها قليلا حتى يمر من بين اردافها ثم التصقت بها و كانت اجمل لذة جنسية اذوقها في حياتي حين لمس قضيبي فرجها و كانت قد حلقت فرجها . ثم عدت الى التقبيل و لمس الاثداء و زوجتي في مكانها لم تنطق ببنت شفة و لم تخرج منها أي اهة ما عدا صوت أنفاسها الحارة المخلوطة بين الخوف و الاثارة الجنسية ثم امسكت قضيبي بيدي و انا ابحث عن مدخل فرج زوجي كي ابدا الجماع في ليلة دخلة جميلة و لذيذة جدا و هكذا عثرت على المدخل و كان ضيقا جدا و حين وضعت قضيبي فيه احسست ان الراس بدا يدخل و فعلا كان الامر رائع مثلما كنت اعتقد بل احلى بكثير حيث ان مدخل فرجها كان غارقا في افرازات الشهوة و حين دفعت قضيبي دخل تقريبا الى النصف من فرج زوجتي و بدات ارجع الى الخلف و أتقدم الى الامام لكن كان هناك حاجز يمنع قضيبي من الدخول اكثر . و شعرت بحرارة كبيرة و جميلة جدا في ليلة دخلة لا تنسى و لذة لم اذقها لا من قبل و لا من بعد مع زوجتي الى درجة اني صرت هائجا جدا و دفعت قضيبي المنتصب عن اخره الى فرج زوجتي و أخيرا فتحتها و احسست ان القضيب قد دخل بأكمله و كانت لذة جميلة و رهيبة جدا جعلت جسمي كله يرتعش من حرارة فرجها ثم لم اعد قادرا على التحكم في إيقاع الجماع فقد صرت ادخل و اخرج قضيبي بطريقة سريعة جدا و لم يدم الامر سوى حوالي ربع دقيقة من الجماع حتى بدا المني يخرج مني لا اراديا بطريقة لذيذة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و زوجتي تحاول التحكم في شهوتها و اعصابها امامي . ثم بقيت فوقها محتضنها و انا احس ان قضيبي ظل منتصبا داخل فرج زوجتي و ظلت الأمور لحوالي خمسة دقائق كاملة و انا فوق زوجتي العروس و قضيبي في فرجها و انا اقبلها و العب بشعرها و غير مصدق اني أخيرا مارست الجنس و اصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت و حين ارتخى قضيبي رميت حالي على ظهري بجنب زوجتي و انا اسعد رجل في العالم بعد احلى ليلة دخلة و اجمل جماع مارسته في حياتي مع احلى عروس و اجمل زوجة اعشقها
  8. رغم اني أحيانا اشعر بالندم الا انه كان سكس محارم مثير جدا و تلك اللذة الجنسية لا يمكن ان انساها ابدا و حدثت القصة مع اختي و هي اكبر مني و لكنها مختلة عقليا و حتى حين تتكلم يصعب فهمها و لا تعي ما يحدث حولها و لم امارس الجنس معها الا حين فقدت الصبر و ضاقت بي السبل . في تلك الواقعة كان عمري خمسة و عشرين سنة و هي اكبر مني بأكثر من عشرة سنوات كاملة و جسمها مليئ جدا حيث لها طيز كبير جدا و صدرها أيضا كبير و و تثيرني لما أرى اثار كيلوتها تحت الفستان و الذي عادة يكون خفيف جدا و لطالما رايت صدرها لما تنحني او حين يكون مفتوح جهة الصدر و كنت استمني و انا اتمحن على جسم اختي و لكن مع مرور الوقت صرت احلم اني في سكس محارم معها و انا انيك جسمها . المهم ساختزل و انقلكم مباشرة الى ذلك اليوم الذي نكتها فيه و قد دخلت البيت و لم تكن هناك امي و كانت اختي وحيدة و كانت جالسة و حين اقتربت منها داعبتها و كنت معتاد على مداعبتها حتى و ان لم اكن اريد ان انيكها و انا أحاول اضحاكها و بدات اتعمد لمص صدرها و كان طري جدا و جئت من خلفها و التصقت بها و زبي على طيزها و كان الطيز ساخن جدا شعرت بشهوة قوية جدا و لذيذة و كنت خلفها و هي واقفة و وضعت يدي على صدرها الكبير و لمست حلماتها و كانت منتصبة و واقفة و هكذا قبلتها من الرقبة و كانت قبلة رهيبة جدا وساخنة جعلت كل ما جسمي يهتز من الحرارة و الشهوة . ثم أخرجت زبي و هي لا تراه و رفعت لها فستانها و كانت المفاجاة سارة جدا حيث لم تكن ترتدي كيلوت و رايت طيزها و كان كبير جدا جدا و بياضه انصع من الحليب و قربت زبي حتى لمس لحم طيزها في سكس محارم جد ساخن و زادت شهوتي و عدت الى تقبيل الرقبة و لمس الصدر و أدخلت يدي تحت الفستان لامس صدرها باصابعي على اللحم . كانت بزازها طرية جدا و ناعمة و انا كنت اضغط على حلماتها و أحاول وضع زبي على خرمها و بما ان طيزها كبير جدا فقد كان صعبا جدا ان أوصل زبي الى الفتحة و لذلك تركته يلعب بين الفلقتين و كانت هناك حرارة كبيرة و متعة جميلة لان فلقتيها ملتصقتين جيدا و زبي كان يحتك بكل قوة و انا العب بصدرها في سكس محارم ساخن و ملتهب جدا مع اختي و كل ذلك و هي واقفة و لا تعي ما يحدث معها و لم اشعر بهكذا متعة من قبل و لم اتخيل ان الطيز حلو و لذيذ بتلك الصورة التي وجدته و ضغطت على صدرها و امسكت حلماتها باصابعي و حاولت ان اصل الى الفتحة و فعلا احسست ان زبي يدفع فتحة شرجها و كانت ضيقة و لكني لم اقدر الى إدخاله اكثر و حاولت ان اجعلها تنحني كي ادخل زبي لكن اختي لم تكن تفهم في أمور السكس . كان سكس محارم ساخن جدا و لذيذ و من شدة الدفع احسست ان راس زبي وسع قليلا فتحتها و ذلك حين زادت الحرارة و كانت فتحتها حارة جدا و لكن لحظتها احسست ان اهتزاز قوي و لذيذ في وقت واحد يسري في داخلي و لم اعد قادرا على السيطرة على حالي و عرفت اني ساقذف اح اح اه اه ممم أي أي اح اح و فعلا بدات اقذف في سكس نار جد ساخن مع اختي و طيزها الكبير الساخن . و قد تمنيت ان تكون مدة النيكة ساعة او ساعتين لاعيش تلك اللذة الجميلة لكن حرارة النيك و حلاوته كانت اقوى مني و من زبي و استسلمت و من شدة النشوة و اللذة فلتت مني حوالي قطرتين من المني نزلت في فتحة طيزها قبل ان اهرب زبي ليقذف بعيدا ان اختي على الأرض و فعلا كنت من وراءها ماسكا زبي اقذف بطريقة قوية جدا و انا أرى الفستان قد سقط قليلا لكنه غطى نصف طيزها و النصف الاخر عاري و شعرت بمتعة جنسية لن اوفي وصفها و لو بقيت اكتب طوال حياتي و رعشة لذيذة جدا . ثم بردت و بردت شهوتي و اسرعت لغسل زبي و احضرت منديل و مسحت طيز اختي و بقع المني على الأرض ثم أعدتها الى الكرسي و كان شيئا لم يحدث و انا في داخلي ندمان و اعرف انها اختي و انها مسكينة لا تستطيع ان تفضحني و بقدر الندم الذي شعرت به كانت المتعة و اللذة كبيرة جدا في سكس محارم جد ساخن مع اختي
  9. كنت مستغربا جدا و انا اشاهد سكس نار على المباشر بطليه كان احد الشباب يقود دراجة ناري و فتاة كانت على الرصيف و لم يكن الوقت في الليل بل في النهار و الشمس في وسط السماء و كنت وقتها راكنا سيارتي على الطرف الاخر من الطريق و انا انتظر هناك احد الأقارب كي ينزل من عمارته و نذهب لقضاء حاجة لنا . و في اثناء الانتظار لمحت فتاة كانت تبدو انها تمارس الداعرة أي بائعة هوى و بينما هي واقفة على الطريق حتى توقفت امامها دراجة نارية يقودها شاب لم اعرف ملامحه لانه يضع خوذة على راسه و توقف امامها و كانت امامهما شجرة كبيرة و خلف الشجرة سياج . و اقترب منها و يبدو انه فاوضها او انه يعرفها من قبل حيث رايته يلمس طيزها و هي تضحك ثم اختبئ وراء الشجرة و و طلب منها ان تقترب منه و لحظتها كانا ينظران في كل الاتجاهات و قد زادت رغبتي في تتبعهما لانني علمت انه سينيكها و يمارسان سكس نار خاصة و ان الطريق كان فارغ تماما و في مكان لا يحتوي على عمارات كثيرة و سكان . و فعلا اخرج زبه وكان زبه كبير جدا و انا اراقبه من منطقة ليست بعيدة و بدات الفتاة ترضع له و تمص و هو ينظر في كل الاتجاهات و كانت هي مقرفصةبحيث كان زبه في مستوى فمها مباشرة و كانت ترضع و تلعب بالزب و تداعبه بكل قوة كنت و مستمتع في ان واحد فانا أرى النيك امامي و شهوتي علت و في نفس الوقت كنت حائا كيف لهما ان يمارسا الجنس في الطريق ولكن لم يهمني الامر و بقيت انظر و رايتها تلعب بزبه و تعبث به و كان ظاهرا انها محترفة و خبيرة و كانت تمص بكل قوة . و بقيت اشاهد احلى سكس نار على المباشر و كان الشاب واقف و يلتفت في كل مرة و كانه خائف و زبه منتصب و الفتاة ترضع له زبه ثم امسكها من ذراعها و أقامها حتى وقفت و ادارها و انزل سروالها و رايت طيزها كان ابيض جدا الى درجة اني هجت و سخنت و وددت لو اقترب منهما و انيكها معه . و امسك زبه الكبير و الثخين و بدا يدخله في طيزها او كسها لانني بصراحة لم أرى جيدا و كانت الفتاة قد انحنت على الشجرة و هو واقف و بدا ينيكها و يدخل و يخرج قضيبه بكل قوة في سكس نار ساخن جدا في الشارع و كان يضع يديه على ظهرها و يمسكها من الخاصرة و ينيك بطريقة قوية جدا و ساخنة ثم مرة أخرى يلتفت في كل الاتجاهات و كان ساخنا جدا و جعلني ساخنا مثله مما رايت . ثم اخرج زبه و قد اصبح اكبر بكثير و ظننت انه سيقذف لكنه لم يفعل بل ضرب به طيزها حوالي ثلاث ضربات ثم ادخله من جديد و في تلك اللحظة سمعت صوت اقدام فالتفتت فاذا بقريبي يقترب مني فاشرت له الا يصدر أي صوت و لم يفهم قصدي و هو مستغرب و لما وصلت قلت له انظر امامك سكس نار ساخن على المباشر و من شدة استغرابه هم بالذهاب اليهما و اصر ان يضربه لكني منعته و قلت له ارجوك اتركنا نرى النيك و حين ينتهيا افعل بهما ما تريد . و اقنعت قريبي و تركنا نشاهد النيك حيث اكمل الشاب النيك بكل قوة و الفتاة بائعة الهوى منحنية تتلقى زبه في طيزها و كسها الى ان رايته يخرج زبه و يقربه من الشجرة و فعلا كان يقذف حليبه بكل قوة بعدما ناكها في سكس نار ساخن جدا . و رغم بعد المسافة النسبي الا اني رايت المني يخرج من زبه بوضوح و كان يندفع بقوة كبيرة و لما اكمل النيك اخفى زبه و دسه تحت بنطلونه و بقي يحكي معها و هنا ذهب قريبي اليهما كي يعنفه و يحذه من تكرار فعلته و يبدو صاحب الدراجة احس ان قريبي سيكون معه عنيفا و هو ما جعله يركب دراجته ويفر و هكذا بقيت الفتاة لوحدها على الطريق و طردها من هناك قريبي شر طردة و هددها ان عادت الى هناك فانه سياخذها الى الشرطة و لم يكن يهمني الامر لان احلى ما حدث هو اني رايت طيزها و رايتها ترضع زبه و هو ينيكها في سكس نار جعلني اكاد اقذف منيي في ثيابي . و فعلا بقيت اغلي من الشهوة و انا ساخن الى ان وصلت الى البيت و قضيت شهوتي و انا استحضر تلك المشاهد الحية و كيف تجرا و ناكها في الطريق بتلك القوة و الحرارة
  10. كان لواط بقوة و ساخن جدا مع الشاب المغترب في المانيا و هو ابن احد أبناء الجيران ممن هاجرو في بداية التسعينات و امه المانية و كان جميلا جدا و كانه الماني بعيون زرقاء و شعر اشقر و بشرة لم تلمسها الشمس الافريقية بعد . تعارفنا بعد حوالي أسبوع من مجيئه الى حينا و لم يكن يفهم أي كلمة بالعربية و كان يجيد الألمانية و الإنجليزية فقط و من حسن حظي ان اجيد بعض الكلمات الإنجليزية حيث كنت احكي معه و نتبادل القصص و نضحك و لكن ما شدني فيه هو جماله و جمال بشرته حتى اني صرت اتمحن عليه و اتخيل اني في لواط بقوة معه انيكه . كنت في كل مرة اتخيل كيف هي طيزه و كيف مذاق لحمه اثناء النيك و صرت اتعمد احضار اشرطة سكس او فيديوهات على الهاتف و اريه إياها و مرة اخبرته ان زبي اسمر كبير فضحك و اصر ان اريه إياه و هكذا اخذته الى مكاني المفضل كي انيكه كنت متاكد انني سانيكه لانه بمجرد ان قلت له ان زبي اسمر كبير حتى قال هل يمكن ان اراه و انا متاكد انه لو يرى زبي سيعجبه و اخذته الى بيت قديم في اقصى الحي خلف الطريق السريع و كان عادة لا يوجد أي ضخص هناك في الظهيرة . وصلنا هناك و دخلنا و بدات احس بالشهوة و نبض القلب و امسكته من يده ثم اختبئنا بين جدران البيت الهشة و و هناك كشفت له عن زبي و من اول نظرة قال واو نايس يعني جميل و طلبت منه ان يلمسه و لم يتردد و وضع يده على زبي ثم اخرج امامي زبه و كان زبه ابيض مثل الحليب لكن صغير جدا . و طلبت منه ان يرضع و نزل على ركبته يرضع زبي في لواط بقوة كبيرة و حرارة و كان يمص بطريقة ساخنة جدا خصوصا راس الزب ثم طلبت منه ان يستند على احدى النوافذ هناك و انزلت عنه البنطلون و البوكسر بسحبة واحدة و لم اصدق ما رايت اه اح تلك الطيز البيضاء الألمانية كانت جميلة جدا و كبيرة و كانها طيز امراة و لمستها و صفعتها و مباشرة علقت اثار اصابعي باللون الأحمر على طيزه . ثم قمت و انا ارتعد من الشهوة التي كنت عليها حين رايت تلك الطيز و وضعت زبي و بصقت على بصقة كانت مليئة بالرغوة لان اللعاب جف من فمي من شدة الشهوة و قربت زبي من طيزه و بالقدر الذي كان زبي اسمر كانت طيزه بيضاء جدا ثم دفعت و لمست الفتحة و كانت ساخنة جدا و أدخلت زبي بسهولة تامة لاتفاجئ بتلك الحرارة الجميلة التي كانت داخل طيزه البيضاء اللذيذة و أدخلت زبي بالكامل في طيزه الى الخصيتين حقيقة احسست باحلى لذة و الشاب كان مستمتع جدا و لم يقل أي كلمة و لم يتوجع و فهمت انه معتاد على الزب من خلال السهولة التي وصلت بها الى ممارسة لواط بوقة معه و السرعة التي دخل بها زبي الى طيزه . و بدات انيك و اقبل رقبته و يدي تفرك على صدره حين ادخلتها من تحت الفانيلة و سخنت بطريقة سريعة جدا و شعرت ان كل جسمي يحترق من الحلاوة و الشهوة و زبي في طيز الشاب و حدث الشيئ الذي اكرهه و هو سرعة القذف حيث في الوقت الذي احس فيه باللذة و الحلاوة احس ان زبي يريد ان يقذف و هو ما حصل مع الشاب . شعرت ان زبي ينقبض بقوة و يريد ان يكب المني و لم يكن بمقدوري كبحه او تاخيره و خاصة و ان اللذة كانت جميلة و كما كان توقعي اهتز زبي بقوة داخل طيزه و أخرجت المني بكل لذة و متعة و قوة في لواط بقوة ساخنة جدا داخل طيز الشاب و انا ارتعش على ظهره و زبي في طيزه و كان هو يضحك لانه علم اني اقذف داخل طيزه من خلال رعشات زبي في طيزه و من خلال اهاتي الساخنة جدا . ثم أدخلت زبي و تركته دون ان احركه في طيزه و انا اواصل حلب زبي الى اخر قطرة داخل طيزه و ثم احسست بنشوة جميلة و قوية بعدما قذفت و أخرجت ماء محنتي مع الشاب الجميل الألماني و سحبت زبي و خرج معه المني الذي كان داخل احشاءه حيث صار طيزه يقطر بالحليب الأبيض و انا مسحت زبي على فخذه بعد لواط بقوة و حلاوة جميلة جدا و اصبح صديقي المقرب و منيوكي المفضل طوال الصيف
  11. ما احلى السكس حين يكون بحنان مع حبيبي الذي داعب كسي بكل الطرق الممكنة حتى سخنني ثم بدا ينيك بطريقة جميلة جدا و ساحاول ان اصف لكم اللحظات الساخنة و الوقائع كاملة كما حدثت بالضبط و حبيبي يعتبر في نفس الوقت خطيبي . من شدة الشهوة التي كنت انا عليها و كان هو أيضا مثلي سلمت له جسدي دون أي تردد و كنا في مكنا يزيد في الشهوة و الرغبة حيث وجدنا انفسنا في حجرة صغيرة لوحدنا و نظر الي حبيبي و خطيبي بطريقة ماحنة جدا و زرع نظراته على جسمي كاملا و ركز اكثر على صدري و منطقة كسي و كانه يقول لي اريد ان انيك افهميني و كنت مستعدة لاي شيئ من اجل اسعاد خطيبي و حبيبي . و رديت عليه بنظرات ناعسة ذابلة سكسية جدا ثم عانقته و قبلته من فمه وقلت له انا معك يا حبيبي و افعل ما تريد و قبلني و مباشرة داعب كسي باصابعه من فوق الملابس احسست بالنار تتحرك في داخلي و شهوة قوية جدا نحو حبيبي و أكملت تقبيله و هو يقبلني أيضا ثم وضع يده على صدري و همس في اذني انا ساخن جدا واعقبلها اهاة طويلة جدا اه و لمست زبه و كان يريد ان ينكسر من شدة الانتصاب . ثم طلب مني ان اخلع كيلوتي و وعدني انه سيمتعني متعة لن انساها و هكذا داعب كسي و لكن قبل ذلك لمسه و ادخل جزء صغير من اصبعه على الكس و لمس البظر ثم داعبه قليلا و بدا المداعبة بعد ذلك بلسانه بطريقة ساخنة جدا ح يث داعب كسي بلسانه بانعم ما يكون و كان يلحسه و تارة يمصه كاملا بشفتيه و هو يداعب بطريقة جميلة جدا ثم اصبح يحرك لسانه يمينا و شمالا داخل كسي و بطريقة عمودية الى فوق و اسفل و انا احس كان حية دخلت الى كسي ثم اكمل المداعبة و انا اشعر ان كسي قد فاض بماءه و مع ذلك كان خطبي يداعب و يهيجني و انا انتظر منه ان يباشر النيك بزبه لانني كنت لم اره بعد و كانه احس بما كان في نفسي حين قام و فتح حزامه و حرر زبه من مخبئه . ثم قرب زبه من وجهي و كان كبيرا جدا و أطول من وجهي و لون راسه كان جميلا جدا يشبه لون الزهور و رضعته لمدة صغيرة جدا و كان مذاقه و رائحته جميلان جدا ثم فتح رجلاي و و حط راس زبه على كسي و داعب كسي مرة أخرى براس زبه و كانت المتعة احلى بكثير من الأولى لان راس زبه كان حجمه اكبر من لسانه واكثر متانة و اكثر حرارة و انا سخنت بشدة و زاد كسي من افرازاته الساخنة و زب حبيبي يحوم حول كسي و يريد ان يقتحم اسواره المتينة و هكذا داعب كسي حبيبي بالزب و انا سخنت ثم بدات اطلب منه ان يبدا النيك لانني لم اعد قادرة على الانتظار و الصبر اكثر و و بدا يدخل الراس و يخرج بطريقة بطيئة و جميلة جدا و انا احس بالنشوة و الشهوة و اللذة في وقت واحد . ثم ادخل اكثر و احس ان كسي مغلوق و زبه يرفض الدخول و هنا داعب كسي مرة أخرى حتى جعلني انسى نفسي مع زبه الذي كان يحوم حول كسي مثل الريشة الناعمة و لكن في غمرة تلك اللذة التي كنت عليها دفع حبيبي زبه بكل قوة داخل كسي حتى صرخت صرخة قوية كنت احسب ان كل الناس قد سمعوها . لم اتخيل ان الزب عنيف حين يفتح الكس لأول مرة فقد شعرت بتمزق قوي داخل كسي و كان الفرق واضحا جدا بين الوقت الذي داعب كسي فيه وبين اللحظة التي ادخل زبه و لكن سرعان ما عادت اللذة و الزب يتحرك بطريقة جميلة ساخنة في أعماق كسي و انا اطلقت العنان لاهاتي و حبيبي ينيك بكل قوة و متعة و ظل يحفر الكس بزبه بكل قوة و هو ذاب و حتى صوته غاب و لم يبقى منه الا الانفاس و دقات القلب و ذلك الزب القوي الذي كان يحفر في كسي . ثم احسست بالرعشة بطريقة جميلة و قوية جدا و حبيبي في تلك اللحظة اخرج زبه من كسي و بدا يقذف على بطني حليبا ساخنا جميلا جدا ثم مسح زبه و داعب كسي لاخر مرة في تلك النيكة قبل ان يخفي زبه مرة أخرى و يعيده الى الاسر و قد متعه بنيكة لن انساها و لن ينساها هو أيضا في انتظار اليوم الذي نتزوج لنعيش السكس يوميا
  12. كانت مغامرة جميلة حين ناكني زوجي رفقة زوجته الثانية و التي كنت اعرفها حتى قبل ان يتزوجها لانه اعجب بها حين لمحها معي و من يومها و هو معجب بها و هكذا تزوجها سرا عني لكني تفطنت للامر و اخبرته ان جميع اسراره عندي . و مع مرور الوقت تقبلت الامر لان زوجي رجل ثري و قادر على الانفاق على اكثر من امراة و صار أحيانا يعزمها معنا في البيت بل حتى أحيانا تنام معنا لانه في الغالب كان يسكن معها في شقة أخرى و ذات يوم اقترح علينا فكرة اعجبتني و اعجبت زوجته الثانية و هي ان نمارس الجنس بطريقة جماعية في غرفتي حيث يحضر زوجته الثانية و ينيكنا مع بعض و فعلا ناكني زوجي مع زوجته الأخرى في الحى نيكة في حياتنا و كانت ساخنة جدا كنا انا و زوجته الثانية نتنافس على امتاعه و تسخينه حيث امسكت انا زبه و بدات ارضع و كانت زوجته في حضنه تقبله و هو يمص رقبتها و كنت اغارا كثيرا حيث اقتربت منه و ازحتها عن وجهه و بدات اقبله و حينها راحت الى زبه و امسكته و مرة أخرى شعرت بالغيرة و عدت الى الزب و بقينا نرضع له زبه و نلحسه و زوجي مستلقي على ظهره مستمتع جدا . و ناكني زوجي و انا مع زوجته بطريقة ساخنة حيث بعد ان سخنناه جيدا حملني و اجلسني على زبه و جاءت زوجته الثانية و عانقته و جلست على الزب و ادخلته في كسي و كان كسي ساخن جدا و الزب يدخل فيه بسرعة و صرت اهتز فوق زبه و هو يعانقني و انا انظر الى زوجته و هي تدخل اصابعها في فمه كي يمصها و انا افعل معه نفس الشيئ فانا اغار كثيرا على زوجي و نظرت الى زوجته الثانية التي لم يسبق لي ان رايتها عارية و كان طيزها كبير و جميل و زوجي يصفع الطيز امامي و انا اراه يتحرك بقوة و رغبت ان يفعل معي نفس الشيئ لكني نحيفة اكثر منها و طيزي اصغر و ربما تزوجها علي من اجل طيزها و بزازها الكبيرة لكن ناكني زوجي معها و متعنا مع بعض و هذا هو المهم . و قمت من زبه باذن منه حيث اخبرني انه يريد ان يدخله في كسها لان كسها اضيق و هي حديثة بالزواج معه و مع ذلك تقبلت الامر لانه ناكني زوجي قليلا من كسي و لابد لها ان تنال حظها من النيك و فعلا جلست على زبه و لما كانت تهتز على زبه كان طيزها يهتز بقوة و انا انظر و اقبل زوجي في نفس الوقت من فمه ثم طرحها على السرير و ناكها مرة أخرى من الكس و شعرت ان كسها اكثر امتاعا من كسي حيث كان قد ذاب معها اما انا فلم ابقى مكتوفة الايدي كما يقال بعدما ناكني زوجي في البداية كنت مصرة ان يكمل النيكة معي . و كان سلاحي هو طيزي حيث امسكت اصبعه و وضعته على طيزي و بدا يلعب بالخرم حتى سخن و امرت زوجته الثانية ان تقوم من على زب زوجي و جلست عليه و رغم اني تالمت حين ناكني زوجي من طيزي الا اني تشجعت من اجل ربح قلبه و زبه و بقيت اتحرك على زبه بكل قوة و الزب في طيزي ينيك و زوجته تلحس له خصيتيه من الشهوة و هو يداعب باصابعه فتحة كسها الساخن الغارق في مياه الشهوة التي كان يفرزها مثلما كان كسي يفرز من شدة شهوتي أيضا و قد حاصرنا زوجي من كل جهة حيث كان أينما يلتفت يجدني اما انا او زوجته الثانية و هو ساخن جدا و زبه في طيزي ينيكني بكل قوة و ناكني زوجي بكل ما يملك من قوة و شهوة جنسية . ثم اوصلناه الى مرحلة القذف و كب الحليب و امسكنا زبه و قربنا شفاهنا من زبه الذي كان كبر جدا و اصبح رهيب حجمه و بدا زوجي بالفعل يقذف بطريقة قوية جدا و ساخنة حيث كان الحليب يتدفق من زبه بطريقة قوية جدا من شدة النشوة التي حصل عليها لما ناكنا نيكة جماعية انا و زوجته الثانية الحسناء الجميلة . و هكذا ناكني زوجي و ناك زوجته الثانية في نيكة جماعية واحدة و هذا حتى لا نغار من بعضنا و صرت انا شخصيا احب هذه النيكة كما كانت هي تحبها و صرنا نلتقي في الفراش في احلى نيكات جماعية و نستمتع بالزب انا و هي بطريقة عادلة جدا
  13. ساحكي لكم عن اجمل سكس نار حدث معي مع ثلاث شبان أتذكر انهم ناكوني بكل قوة حيث تداولوا على كسي الواحد تلوى الاخر و بدات وقائع القصة و انا واقفة على الرصيف حيث مهنتي هي ممارسة البغاء . انا عمري الان أربعة و ثلاثون سنة و القصة حدثت منذ سنتين فقط و في تلك الليلة خرجت كعادتي في منتصف الليل و وقفت في مكاني المعتاد و ما هي الا دقائق حتى توقفت امامي سيارة بيضاء اللون جميلة جدا و كان بداخلها ثلاثة شبان و تحدثت مع السائق صاحب السيارة و عرض علي ان اذهب معهم الى احدى الشقق لنمارس الجنس و كنت اعتقد انهم يمارسون سكس جماعي لكنهم ناكوني بصفة فردية . المهم ركبت في المقعد الخلفي و كان امامي احدهم و كان شاب اسمر و خجول نوعا ما و لكن ما ان جلست حتى بدا يداعب فخذي و يخبرني انني ساعيش سكس نار لن انساه و قد كنت متشوقة جدا للوصول و أخيرا وصلنا و صعدنا الى الطابق الرابع او الخامس لا أتذكر بالضبط و صعدت بعدهم بطريقة متخفية عن اعين الجيران . دخلنا البيت و اخذوني الى غرفة جميلة جدا و دخل اولهم و كان تقريبا في الثلاثين من عمره و هو طويل نوعا ما و دخل مباشرة في صلب الموضوع و كان يقبلني بمحنة رهيبة جدا و لم اكن مضطربة ابدا رغم اني لا اعرفهم و كل ما كان يهمني هو الاجر الذي سيدفعونه في نهاية النيك و كنت مستسلمة و انا على ظهري فوق السرير . و لم يطل الامر و ادخل زبه في كسي بكل قوة و كان زبه متوسط في الحجم و ناكني بطريقة قوية جدا و أنفاسه حامية و حارة و كان يبدو عليه انه ممحون جدا و ساخن حيث لم يحرك زبه داخل كسي سوى حوالي ستة مرات ثم سحبه ليقذف و هو يرتعد باللذة ثم قبلني قليلا من الفم . و بسرعة بدا يلبس بنطلونه ليخرج الى اصدقاءه و انا انتظر الدور على من يأتي ثانيا كي يمارس سكس نار و ينيكني و فعلا خرج الأول و دخل الثاني و كان زبه منتصب تحت البنطال و انه اكثر محنة من الأول و وجدني عارية على ظهري و كسي محلوق و انا اغطي صدري بالوسادة . بدا يقبلني تماما مثل الأول من فمي و أزال الوسادة و لما راى صدري بدا يمصه و اعجبته حلماتي ثم فعل نفس فعلة الثاني و بدا مباشرة بالنيك و ادخل زبه في سكس نار و كان زبه تقريبا مثل زب الأول لكن مدة النيك كانت أطول قليلا حيث ادخل زبه و اخرجه مرات عديدة ثم ناكني من صدري و أعاد زبه الى كسي و ناكني الى ان قذف حليب زبه على الأرض مثل الأول ثم خرج بسرعة بعدما لبس ثيابه و جاء الثالث و كان مخمورا و كان قصيرا و زبه اكبر من كل الازبار و غليظ و اجبرني على رضعه و كنت فعلا ارضع بقوة و الحس . ثم مص صدري مرة أخرى و بدا ينيكني من كسي و لما ادخله احسست بلذة لان زبه كبير و شعرت اني في سكس نار معه و جسمي بدا يرتعش من اول مرة دخل فيه الزب ثم بدا يهتز فوقي و جسمه اثقل من جسم صديقيه و اكثر دفئا و كان اثناء النيك يقبلني و يعانقني بطريقة جميلة و ساخنة جدا . و لأول مرة احدهم يقلبني حيث بدل الوضعية الجنسية و انا في وضع السجود اتناك بطريقة جميلة جدا و ساخنة و قوية و و كان زبه قوي يحفر كسي بكل قوة في سكس نار ساخن و مثير ثم اعادني على ظهري بعدما حملني بقوة و كان قويا جدا و فتح رجلاي و لحس كسي ثم ادخل زبه مرة أخرى و اكمل النيك بكل قوة و بلا توقف حتى جاءت شهوته و سحب زبه و وضعه على فمي و اجبرني على لعق كل المني الذي كان يقذف زبه على وجهي و هكذا انهى الجميع نياكتهم معي و رغم ذلك لم اشعر بالتعب و قد عرضت عليهم ان ينيكوني مرة أخرى لكنهم شبعوا من الجنس و اقترحوا علي ان ابيت معهم الى ان تنتصب ازبارهم مرة أخرى لكني رفضت .و هكذا قمت و اغتسلت و نظفت كسي و وجهي و صدري الذي شبع من المص و لبست ثيابي و تلقيت اجرتي و ودعت الجميع و جهتي هي نفس الرصيف الذي كنت واقفة فيه . و رغم اني كنت اريد البقاء خاصة مع الشاب الثالث الا ان مهتني كانت تحتم علي الا اقع في الغرام لان الأهم هو مداخيلي فقط رغم اني عشت سكس نار و ساخن في حقيقة الامر
  14. انا دلوعة جميلة جدا و احب النيك كثيرا و الجنس مع عشيقي و حبيبي الذي علمني الجنس و السكس و هو الشخص الوحيد الذي ناكني الى غاية اليوم و لا اعتقد انني ساسلم جسمي لرجل اخر غيره لانني ببساطة احبه . و منذ اول لقاء بيني و بين حبيبي وقعت في غرامه بل لم اتردد في تركه يأخذ مني اعز ما تملكه الفتاة و هو عذرتي و غشاء كسي و كل هذا حبا فيه و حدثت اول نيكة بيننا في بيت مهجور كان قريبا من الحي الذي نسكن فيه في يوم ماطر و لم تكن غايتنا هناك هو ممارسة الجنس بل كنا نختبئ من الامطار الغزيرة التي هطلت يومها و نحن مارين من هناك . و بطريقة عجيبة جدا وجدته يقبلني من فمي و كانت اول قبلات شفوية على فمي من فمه و صرت ابادله القبلات فانا اعجبني الامر ثم وضع يديه يتحسس على طيزي و حتى على صدري و هكذا ذبت امامه و سلمته جسمي و انا جد ساخنة لانني اول مرة امارس الجنس و شعرت ان قوة غريبة تتحرك في داخل فرجي . و لم اعرف اضا كيف انزلت له كيلوتي و التصقت به و اذا بزبه يحاول اقتحام كسي و هو ما حدث حيث ادخل الزب و ناكني و من حسن حظي انه سحب زبه ليقذف خارج الكس في نهاية النيك و من يومها و انا احب النيك بشراهة انتهت النيكة الأولى بيننا و انا مستغربة كيف تمت دون حتى ان أرى زبه و كل ما بقي عالقا في ذهني هو اثار المني و الدم على فخذي و لكن من يومها و انا احب النيك و خاصة و ان أبواب كسي صارت مفتوحة امام زبه . صار ذلك المكان هو مكاننا المفضل للالتقاء حيث كنا نمارس فيه طقوس الجنس على راحتنا و أتذكر انه بعد اقل من أسبوع احسست بلهفة شديدة للنيك مع حبيبي و اخبرته اني اريد ان ازور ذلك المكان و فهم قصدي اني اريد ان اتناك و ذهبنا و وصلنا و كانت النيكة الثانية كاملة و لذيذة اكثر حيث كنت اقبل بجنون و العش فمه و اتحسس كل جسمه و تجرات و لمست طيزه و هو يبادلني اللحظات الساخنة جدا . ثم رايت أخيرا الزب الذي جعلني احب النيك و الذي فتح كسي و بلعته و رضعته حتى كب في وجهي و داخل فمي و يومها لم ينك كسي حيث خرجنا بعدما قضى شهوته بيد اني بقيت ساخنة و ليلتها لم انم حتى داعبت كسي باصابعي و انتظرت اللقاء الثالث على احر من الجمر و كان في نفس المكان في ثالث لقاء جنسي بيننا عراني حبيبي كما ولدتني امي و رضع صدري و انتصب حلماتي و لحس كسي و جعلني احب النيك اكثر و اكثر و انا صرت اتغنج لا اراديا اه اه اه حبيبي اكمل انت رائع اه اه اه انت لذيذ و زبك لذيذ اه اه اه نيكني . و رفعني على زبه و ناكني و انا في حجره و كان طعم زبه الذ من أي مرة أخرى و كنت اركب على زبه و اهتز بكل قوتي بلا توقف و مارسنا جنس ساخن جدا و مثير تبادلنا فيه كل شيئ قبلات و تحسسات و نياكة و كل شيئ . ثم وضعني على فراش خفيف على الأرض و وضعت ركبتاي على كتفيه و هو فوقي ينيك بلا توقف و انا احب النيك مع حبيبي و لا اسام من زبه و كانت جبهته تعرق و العرق يقطر على وجهي و انا ساخنة جدا و ذائبة معه في الجنس و خاصة و انه كان ينيك بسرعة كبيرة و زبه لم يتوقف عن الدخول و الخروج في كسي بكامله . و بما انها كانت النيكة الثالثة تقريبا معه فقد خبرته و صرت اعرف تقريبا متى سيقذف و هو ما حدث حيث كان يهتز فوق جسمي بطريقة قوية و هو يرتعش و عرفت انه سيقذف و فعلا سحب زبه من كسي في غمرة النيك و لذته و وضعه على صدري و كنت النزل رقبتي حتى أرى زبه الذي كان مخفيا بين بزازي و فعلا كان يقذف بكل قوة و حبيبي يعتصر من اللذة و الشهوة التي كان عليها حين كان زبه يقذف المني . ثم اكمل القذف و هو يستمني على صدري و يحلب زبه الى اخر القطرات و بعد ذلك مسح زبه على بنطي و شرع في لبس الثياب و فعلت انا نفس الشيئ و هكذا توالت النياكة بيننا و صرت احب النيك و الجنس لكن فقط مع حبيبي و لا اعتقد ان هناك رجلا اخر سينيكني
  15. أحيانا أقول في داخلي ان قصة لواط مثير هذه كانت مجرد حلم او منام لولا انها حدثت بالفعل و انا عشت لحظاتها كاملة ثانية بثانية و كانت مع رجل لا اعرفه و لا اعرف حتى اسمه او اين يسكن و لكن أتذكر لحظة بلحظة كيف بدا الامر . في تلك الليلة كانت هناك مقابلة في كرة القدم و من سوء حظي او لاقل من حسن حظي اني لم اكن املك القناة الناقلة لان المقابلة كانت مشفرة و لم اجد الا المقهى و كانت مقابلة مهمة جدا و انا عاشق لكرة القدم و هكذا نزلت الى اقرب مقهى في الحي و لم اصدق ان ذلك الجمع الغفير كله جاء الى هناك و اضطررت ان اتابع المقابلة واقفا . و لم يتوقف الامر عند ذلك الحد بل حضر بعدي جمع اخر و هكذا صرنا في زحمة شديدة و اثناء متابعتي لفت انتباهي ان احدهم كان قبلي لم اكن اعرفه و كان غريبا رغم ان اغلب من كان هناك اعرفهم من أبناء الحي و كان يتجاوب مع اللقطات لكنه كان أحيانا يلتصق بي بطريقة غريبة و كان قبلي حيث كانت طيزه تقع على زبي مباشرة . في الأول اعتقدت ان الامر مجرد صدفة او عفوي لكنه اكثر من العملية و كررها عدة مرات الى درجة ان زبي انتصب من كثرة ما احتك مع طيزه و حتى انفاسي سخنت و نسيت امر المقابلة و وقائعها و صرت افكر في ان انيكه في لواط مثير و لكن اين لم تكن لي أي حيلة و رغم ذلك الا اني كنت لا أزال اعتقد ان الرجل ربما كان عفوي و انا ربما كنت قد حكمت عليه بطريقة ظالمة لكنه اخرا قطع الشك باليقين حين التفت الي و غمزني و ضحك و هناك عرفت انه يريد ان يتناك . في تلك اللحظة احسست ان زبي يريد ان يخرج و يخترق طيزه و حتى انا صرت التصق به اكثر و اشعر بالمتعة في لواط مثير جدا و لذيذ و فجاة سجل فريقنا هدف و طار الجميع من الفرحة و اغتنمت الفرصة و الصقت زبي في طيزه جيدا و كانت متعة لذيذة جدا . و هكذا انتهى الشوط الأول و تفرق اغلب من كان هناك قبل ان يعودوا مع بداية الشوط الثاني و اعتقدت ان المتعة انقطعت و فكرت في الذهاب الى البيت كي استمني و اطفئ تلك النار التي كانت في داخلي لكن الرجلتبعني و حين وصلت الى العمارة ناداني و لم اصدق انه نفسه يطلبني . و اتجهت اليه و هناك تعارفنا و اخبرني انه جار جديد في العمارة المقابلة و انه غير متزوج و عمره اثنان و أربعون سنة و اكن قصيرا قليلا و بدينا نوعا ما و طيزه مدورة و جميلة و عرض علي ان نذهب الى بيته كي انيكه في لواط مثير و كدت اطير من الفرح و الشهوة و فعلا تبعته و تسللنا الى بيته و حين وصلنا حاول تقبيلي من فمي لكني رفضت فانا اكره القبلات مع الرجال و احب فقط ادخال زبي و النيك و ممارسة لواط مثير و لكن حين انزل بنطلونه تفاجات . لم اصدق ما أرى حيث مهما وصفت لكم جمال و روعة طيزه فاني لن اوفيها حقها فقد كانت جميلة جدا و مدورة و بارزة و كانها طيز امراة و بيضاء جدا و انحنى و فتح فلقتيه و لم أرى الا بعض الشعيرات حول فتحة شرجه و ما عدى ذلك لم تكن على طيزه أي شعره . المهم وضعت زبي في الفتحة و وضعت على يدي اللعاب و كان لزجا جدا لانني اكلت الحلوى و مررت اصاباعي على زبي و ركزت على الراس ثم أدخلت زبي في طيزه . كان دخول زبي طيزه سريع جدا و من اول دفعة استقر في احشاءه في لواط مثير جدا و ساخن و كانت طيزه ساخنة جدا من الداخل و جعلني ارتعش حين بدات النيك و هكذا بقتي ادخل و اخرج الزب الى نصفه في طيزه ثم ادخله كاملا و انا انيك احلى طيز و اجمل لواط مع ذلك الرجل ثم لم اتمالك نفسي كثيرا و شعرت انني اريد ان اقذف و بدات اخور و ارتجف و اخبرته اني ساسحب زبي من طيزه لاقذف لكنه اصر ان اكب كل الحليب في احشاءه و فعلا لم يكن لنا الوقت لنتجادل فيه و بدا زبي يقذف . و من اول قذفة او قذفتين احسست ان زبي اصبح يسبح في المني داخل طيزي و كانت النيك لذيذة جدا في لواط مثير و أخرجت شهوتي بقوة ثم أخرجت زبي و تركت المني يقذر من طيزه و هو منتشي مثلي
  16. كانت مغامرة ساخنة و نيكة جميلة جدا مع هالة الفتاة الريفية التي احببتها و عشقتها و في ذلك الوقت كنت امضي اجازتي الصيفية في الريف عند جدي و كان أبو هالة ابن عم ابي و انا اعرفها منذ الصغر . كانت فتاة جميلة جدا ريفية لها نهدان كبيران و مؤخرة بارزة جدا و بشرتها مشربة بالحمرة و جميلة جدا و شعرها احمر طويل و كنت احبها و كثيرا ما اجد نفسي معها نحكي عن حياتنا الخاصة و نحن نقترب من بعضنا دون ان نشعر . و شيئا فشيئا صرت لا اصبر على فراقها و حتى حين ينتهي الصيف اجد نفسي احسب الأيام و الساعات حتى يصل الصيف الموالي كي التقي هالة و في ذلك الصيف الذي حدثت نيكة جميلة معها أتذكر اننا وجدنا انفسنا نمشي على ضفاف الوادي و كان الجو حارا جدا و من شدة التعب جلسنا و ارجلنا في الماء . رايت سيقانها البيضاء امامي و عضلاتها جميلة جدا و حتى ركبتها كانت ظاهرة و لما احست اني انظر الى سيقانها حاولت اخفاءهما لكني رفعت عنها السروال مرة أخرى و قلت لها هل ستحرميني من رؤية هذا الجمال . ضحكت هالة و رفعت مرة أخرى السروال و لكن اكثر من الركبة بل رايت جزءا من فخذها و احسست بشيئ غريب يتحرك بداخلي و رغبة في رؤية اكثر و اخبرتها ان لي طلب عندها ان كانت لا تمانع واخبرتني انها قابلة بالطلب مهما كان و بدات أؤكد هل حقا مهما كان فقالت مهما كان و هنا قلت لها اريد ان اقبلك من فمك و احسست حين نطقت بالكلمة ان النار التهبت في كل جسمي و انا اشتهي نيكة جميلة معها . و قبل ان انهي كلامي سبقتني و خطفت قبلة نارية ساخنة من فمي و هكذا وجدنا انفسنا في نيكة جميلة دون اي تخطيط مسبق و كانت تعانقني بحرارة كبيرة و تقبلني بلا توقف و انا افعل نفس الشيئ ثم اختفينا بين اكوام الأعشاب في مكان وراء احدى الصخور الكبيرة و انا احس ان ناري قد زادت . و عدت الى تقبيلها و لكن كان لابد من اكمال النيك بعد تلك الشهوة التي صرنا عليها و لمست كس هالة حيث سحبت لها الكيلوت و كان كسها مشعر جدا و كانها لم تحلقه في حياتها ثم وضعت لها يدها على زبي و قلت هل ترغبين في رؤيته . و تبسمت هالة و كانها تقول نعم و أخرجت زبي و كان منتصب و امسكته هالة تتحسس عليه في نيكة جميلة جدا و انا أكملت التقبيل و يدي تداعب بزازها الجميلة ثم أدخلت يدي تحت الفستان و لمست البزاز على اللحم . كان جسم هالة ساخن جدا و طري و يزيد في شهوتي في نيكة جميلة جدا و حتى لما لمست زبي كانت يدها ناعمة جدا و هكذا انزلت من على افخاذها الكيلوت و وضعت زبي على كسها و لكني لم ادخله بل بقيت العب فقط بالراس على شفرتي كسها . من شدة حرارة الكس و لذة الشفرتين كنت اريد ان ادخل زبي فيه و لكني لم اشئ ان اشوه سمعتها فانا احبها و اخطط حتى للزواج منها حين اصل الى سن الزواج فانا وقتها لم اكن الا في العشرين من عمري . و هكذا بقيت اداعب زبي على شفرتي كسها الساخنتين و هي مستمتعة جدا و تطلب مني ان ادخل الراس ان كنت اعتقد اني ساصمد دون دفع الزب كاملا في الكس في نيكة جميلة و لكني لم اغامر رغم حلاوة الشهوة و لذة النيك الساخنة التي كنا فيها و بقيت احرك زبي في كس هالة و أحيانا ادخل الراس و اخرجه مبللا بلعاب كسها اللزج و هي تقبلني و تسخن معي في نيكة جميلة جدا و كنا في مكان منعزل وراء الصخرة امام ضفاف الوادي و الجو ساخن جدا . ثم احسست اني اريد ان اقذف و حولت زبي الى ناحية النهر حيث بدا المني يخرج من زبي بشدة و يذهب الى الوادي كي يسقط على الماء ويسبح هناك بعد نيكة جميلة جدا و كانت هالة تضحك و هي تراني بتلك الشهوة و لما أكملت القذف اخفيت زبي بسرعة و طلبت منها ان تتسلل الى البيت أولا و انا الحقها حتى لا نثير الشكوك بين افراد القرية لانهم أناس محافظين هناك
  17. ساحكي لكم عن سكس محارم حقيقي و ساخن جدا حدث بيني و بين حماي أي والد زوجي و ذلك لما وجدت نفسي معه لوحدنا في البيت لان زوجي يعمل و حماي متقاعد و طوال الوقت و هو في البيت امامي و لكنه لم يكن يبدي في الأول أي مشاعر نحوي . انا متزوجة منذ عشرة سنوات كاملة و لكن ليس لي أبناء و عمري الان ثلاثة و ثلاثون سنة و زوجي يكبرني بسنتين فقط اما حماي فعمره ستين سنة و يبدو اكبر شبابا من سنه و عادة كان يبقى معي في البيت دون أي مشكل لكن مؤخرا تغيرت طبائعه و صار يراقبني كثيرا حتى صرت اشك انه يريد ان ينيكني و نمارس سكس محارم مع بعض . و فعلا صدقت شكوكي حيث في تلك المرة تقبضت عليه و هو يمارس العادة السرية داخل غرفتي و هو يمسك ستياني و يشمه و يده الأخرى تداعب زبه كان زب حماي كبيرا جدا و مدهش و اكبر من زب زوجي بحوالي الضعف و لما رايته كاد قلبي يتوقف عن النبض من هول الصدمة و المفاجاة ولكن صراحة اعجبني الزب كثيرا و تظاهرت امامه بالغضب و الانفعال و البكاء . ثم جاء حماي و احتضنني و اعتذر مني و اخبرني انه احس بالحرارة الجنسية و هذذا امر عادي و انه من شدة حبه لي اخذ ستياني و بدا يشمه و يستمني و حتى و هو يعتذر مني كنت احس انه يغتنم فرصة احتكاكه بي كي يحصل على اللذة الجنسية . و هكذا لم يحصل أي سكس محارم بيننا و مرت الأمور طبيعية جدا و لكن مع مرور الوقت صرت انا من أتذكر ذلك الزب الكبير الذي رايته وافكر في ممارسة الجنس مع حماي و صرت كلما خرج زوجي اتعمد الاكثار من العطر و كشف جزء من صدري امام حماي و جاءت الواقعة الثانية و كانت اسخن من الأولى حيث وجدته يقف خلفي وراء الباب في الحمام و هو ينظر الى طيزي و يحك زبه و كان يعتقد اني لا اشاهده و الحيقية اني رايته في مرآة الحمام و حينها علمت انها فرصتي كي امارس سكس محارم مع حماي فانا كنت ساخنة جدا . استدرت اليه بطريقة مفاجئة و قلت له ما الذي تعمل هنا و شعرت انه أصيب بلخبطة كبيرة و زبه منتصب و حاول الذهاب لكني تبعته و قلت له ما الذي تريده مني هل تريد ان اخون ابنك معك و بدا يترجاني و يحتضنني و يخبرني ان الامر فوق طاقته و انه يجدني لوحدي بذلك اللباس و ترتفع شهوته و بدات اتظاهر اني متاثرة لحاله و انا اعانقه و ه ويشم رائحة العطر على صدري و تعمدت تحسس زبه بخذي و وجته منتصب بقوة و لذلك عمدت الى تسخينه و كانني افعل ذلك من دون قصد في سكس محارم جد ساخن مع حماي كنت افرك زبه بفخذي و اتظاهر انني اعانقه عناق بريء و بعد ذلك توقفت و احسست انه كان يريد ان اطيل و لما ابتعدت عنه وجدت زبه منتصب جدا و بارز و نظرت اليه و سالته ما الذي اراه هنا و اشرت الى زبه فقال لا حبيبتي لا شيئ . ثم وضعت يدي على زبه و قلت له حسنا سامتعك اليوم لكن الأمور تبقى سرا بيننا و الا يقتلني ابني و يقتلك معي ثم بدا سكس محارم ساخن جدا بطريقة رهيبة حيث انزلت له البنطلون لاتفاجئ بزب حجمه رهيب جدا و انا ارضع و امص و كانه زب شاب و ليس شيخ فقد كان منتصب جدا ثم رضعت و لحست و بعد ذلك خلعت الروب امامه و كنت تحتها بلا كيلوت او ستيان و يرى حماي كسي الجميل و يضع يده عليه و شرع في لحس الكس و مصه بكل قوة ثم وضعني على الأرض و كان قلبه يرتجف و دقاته قوية جدا و بدا يدخل زبه بسرعة في كسي و كان اكثر حرارة من ابنه زوجي و السبب ان حماتي متوفاة و كان مشتاقا و محروما من النيك . و فعلا ادخل زبه و كان ساخن و دافئ مثل زب زوجي و ادخله كله و انا على الأرض على ظهري انظر الى حماي و زبه الكبير جدا بين شفار كسي و هو ينزل الى الأعماق و خصيتيه كبيرتين تضربان على طيزي حين يدخل الزب كاملا في كسي . و فاجاتني تلك السرعة التي قذف بها حماي و ضخ بها منيه من زبه حيث في الوقت الذي بدات اذزب معه و احس باللذةو النشوة قام بخلع زبه من كسي و وضعه على صدري و هو كله رعشة و رجف و بدا زبه يقذف مني قوي على صدري بعد سكس محارم ساخن جدا ثم قبلني و من يومها لم يبقى معي لوحدنا في البيت و لم ينيكني مرة اخرى
  18. انا فتاة جميلة جدا و جسمي المثير هو حلم أي رجل و رغم اني منعزلة بعض الشيئ الا اني املك ميولات جنسية و احب ممارسة الجنس مع الرجال خاصة منهم أصحاب الاجسام الرياضية الجذابة و ذوو العيون الفاتحة . هذه القصة كانت مع احد السكان الجدد في الحي و كان شابا على مقاسي حيث كان رياضيا و انيقا جدا و له عيون زرقاء كزرقة السماء و قد سحرني من اول يوم رايته فيه الى درجة اني كنت كلما امر عليه اتحرك بدلع و جسمي المثير يصبح امامه يتارجح من كل جهة خصوصا طيزي الكبير الجميل اما صدري فكنت اشده الى الأعلى و الصق اثدائي جيدا ببعضها . و بدات النظرات الساخنة بيننا و الانجذاب حتى تعارفنا و اصبحنا أحيانا نخطف من بعض بعض الكلمات ثم تطورت الأمور و صرنا نخرج و أخيرا جاءتنا الفرصة كي نمارس الجنس و كنت متاكدة انه عديم الخبرة بالفتيات و لم يسبق له ان ناك من قبل و كان لقئنا في بيتهم حيث اخبرني ان اهله سيغيبون في ذلك اليوم و كان من السهل علي ان ادخل معه الى البيت لأننا نسكن في طابق واحد و لم يكن هناك سوى بيتنا و بيتهم . و هكذا خرجت خلسة من باب بيتنا و تحولت مباشرة الى بيت ابن الجيران الذي سحرني و كنا اتفقنا على ان ينيكني و لم اصدق ما حدث حيث كنت احلم ان تكون بداية النيكة بيننا جميلة و ساخنة حيث قمت باستعراض جسمي المثير امامه بطريقة ساخنة جدا و ذلك لما دخلت باب الغرفة التي اخذني اليها بحيث نزعت المعطف و لم اكن ارتدي تحته الى حملة الصدر وصدري كبير و جميل . وحين راى صدري هاج و ارتعش و كانه لم يصدق و هجم علي بقبلة قوية جدا و اخرج زبه بسرعة و في الوقت الذي نزلت لارضع له تفاجات بزبه يقذف على وجهي و لم ادق انه ساخن الى تلك الدرجة بحيث كان المني يخرج منه بقوة جعلتني اباعد وجهي عن زبه . ثم ضحكت عليه و قلت له انت لم ترى كل جسمي المثير بعد و ذهبت و ازلت المني من وجهي و عدت اليه لاجد زبه مرتخي ذائب و قد اصبح صغير لكني لم استسلم و بدات ارضعه له و امصه بكل قوة و انا قد تعريت و خلعت حمالة الصدر و التبان و شعرت ان زبه بدا يتمدد و يكبر ثم عادت اليه الشهوة من جديد و بدا يتجاوب معي تدريجيا و يقبلني الى ان انتصب زبه ثم جلست على الكرسي و طلبت منه ان يلحس كسي و كان يلحس بكل قوة و متعة و انا ذائبة بعد ذلك اصبح كسي يقطر بالماء على الأرض و لم استطع الصمود اكثر و تركت حبيبي ينيكني و يدخل زبه و كان زبه صلب جدا و قوي جعلني احس ان كسي تمزق لما دخل فيه رغم اني كنت مفتوحة و كسي واسع . و على عكس المرة الأولى التي كان فيها مضطربا و قذف بسرعة كان في المرة الثانية ينيك برزانة و الامر عادي جدا لانه حين راى جسمي المثير في المرة الأولى جن جنون شهوته اما هذه المرة فكانت الشهوة رغم حرارتها الا انها كانت معتدلة . كان ينيك و يدخل زبه و يقبلني بقوة و يتحسس ظهري و بزازي و يلحس انفي و رقبتي مما جعلني اسخن اكثر و بعد ذلك دفع رجلاي الى صدري حيث صارت ركبتاي على بزازي و اصبح زبه يدخل اكثر و انا شعرت بمتعة اكثر و اكبر من تلك النيكة و اصبح يذوب اكثر و كلماته ساخنة في اذني و هو ينيك جسمي المثير و يضع يديه على صدري و يمدحني و هو ينيك باحلى طريقة ممكنة . و مرة أخرى بدا جسمه كله يهتز و هو يريد ان ينتفض و ينفجر فوقي و زبه في كسي و خفت من شدة شهوته من ان يقذف و زبه داخل كسي فنبهته و قلت له بطريقة ساخنة جدا اه اه حبيبي زبك لذيذ لكن لا تنسى نفسك حين تريد ان تقذف اخرج زبك و قبل ان اكمل كلامي سحب زبه بقوة كانت رعشة ساخنة حين رايت الحليب يخرج بتلك القوة من زبه بعدما ناكني و انا متعبة بعض الشيئ من قوة النيك و لكني كنت انظر الى الزب بلهفة الى ان اكمل القذف و امسكته بيدي و مسحت عنه قطرة المني العالقة و ارتخى زبه و لبست ثيابي و سترت جسمي المثير و عدت الى المنزل و انا منتشية بتلك النيكة الساخنة و انا افكر طوال الليل في ذلك الجار الجذاب و كيف كنا نمارس الجنس الساخن شاب اسود يخرج زبه يستمني في مكان مهجور يملك زب كبير جدا و طويل يصل الى ركبتيه ..اكبر زب ممكن تراه في حياتك
  19. بدأت قصتى مع وفاء بنت الجيران وأنا لم أزل فى الدراسة الثانوية, وقد كنت متشوقا الى أن أتحدث معها خاصة بعدما رأيت منها ذلك الجسم اللولبى الملتهب الذى يجعل ذبى ينتصب منتفخا ويكاد أن يخرق بنطالى. وفى ذات يوم وأنا أنظر من بلكونة البيت الذى أسكنه، ولم يكن فى بالى أى نوايا جنسية، فإذا بى أرى فجأة وفاء بنت الجيران وهى تقوم بتغيير ملابسها قطعة قطعة. فهى فى البداية قد خلعت فستانها، ورأيت منها هذان الذراعين الأبيضين الممتلئين وكأنهما لبياضهما وجمالهما قطع العاج ورأيت شعرها ألاسود الفاحم والذى من فرط طوله يصل الى تحت سرتها من الامام وأسفل ردفيها من الخلف. خلعت وفاء الفستان وظلت بقميص النوم، فرأيت منها هذا الثدى المستدير وقد كاد يخرق القميص طالبا يدا تفركه وتدلكه ، وقدد شف قميصها عن حلمات رمانتي صدرها ، فإذا هما عنبيتين كبيرتين تنتظر الانامل التى تفركهما وتجعلهما ينتصبا انتصابا. ثم خلعت وفاء قميص النوم عنها، فغبت عن وعىي حينما رأيت جميلة الجميلات أمامى وهى تستعرض بجسمها أمام المرآة وتتهادى جيئة وذهابا! فهى ممشوقة القوام فى غير نحافة، وبضة وممتلئة فى غير سمنة وتهدل، وكدت ألقى بنفسى من أعلى داخل حجرتها المقابلة حينما لاحظت أنحناءات ومنعطفات جسمها البض الأبيض الذى جعل قضيبى ينتصب منى على الرغم منى، وعندما خلعت وفاء تلك القطعة الأخيرة من على خاصرتها، عندما خلعت لباسها الداخلى , ذلك الشريط الرقيق الذى يستر حرم فرجها، عندما خلعت وفاء تلك الخرقة، أحسست أن قلبى انخلع معها لرؤية ذلك الكس الحليق , ألابيض النظيف الذى من نظافته وخلوه من شعره, تكاد تحسبه لطفلة لم تبلغ بعد. بعد ذلك ، قامت وفاء بارتداء ملا بسها الانيقة والخروج من بيتها، كل ذلك ووفاء لم تدرى بوجودى وأن قد رأيت من جسمها مالم ينبغى لى أن أراه. من ذلك اليوم وأنا أتحرق شوقا الى اطفاء نار شهوتى فى ذلك الفرج الفخيم الذي يسلب عقول الرجال، فما بالى وأنا لم أتمم العشرين من عمرى، ولم أكن قد اطلعت على الجسم الأنثوى من قبل. تكرر ذلك الحدث بنفس تفاصيله ولكن المختلف هذه المرة أن وفاء بنت الجيران كانت تعلم بوجودى، وقامت هى بتغيير ملابسها كما فى المرة السابقة دون أن تتحرج أو تلقى لى بالا، فهى فى الحقيقة فتاة متحررة من الطراز الحديث التى لا تبالى أو تتحرج من رؤية الرجال لجسمها ذلك البض المتلهب والذى يعج بالأنوثة. ووفاء هذه لمن لا يعلمها فتاة تكبرنى بأربع سنوات، فهى فى الثانية والعشرين وأنا لم أزل فى الثامنة عشرة، وهى فتاة متحررة منطلقة، وأنا شاب منطوى خجول لا أكاد تنظر الى فتاة حتى يحمر وجهى خجلا وألقى بعينى الى الارض، ولذلك حينما التقت عينا وفاء بنت الجيران وهى فى حجرتها بعينى وأنا فى البلكونة، تحرجت وأحسست بالإرتباك، وأحست هى بذلك ورأت منى الخجل فضحكت، وراحت تغرينى أكثر و أكثر، فراحت تذرع أرض حجرتها جيئة وذهابا وتقوم بعمل تمارين رياضية تتعمد فيها أن تصدر الى تلك الارداف البيضاء الممتلئة المستديرة، ثم تقوم بتدليك ثديها البض المستدير كنوع من التمارين وهى فى الحقيقة ليست بتمارين ولكن لتجعل شيطانى بداخل بنطالى ينتصب ويتصبب منه ماء الحياة ويفيض كأنما نهر جار من اللبن. ولم تكتفى وفاء بنت الجيران بإهاجتى واستفزاز مشاعرى، فراحت تغرينى وتتفنن فى إغرائى ، فوقفت أما م المرآة لتضع أحمر الشفاة، وراحن تبطئ فى وضعه على شفتيها وتمصمص شفاهها، ثم أخذت تمشط تلك الشعور السوداء فاحمة السواد وهى تغنى ولكنى لم أتبين ماذا كانت تغنى. وتوجت وفاء قمة الإغراء بالميل اتجاه دولاب الملابس, لتؤجج مشاعرى وتدفع الدم متجددا الى قضيبى وتجعله ينتصب مرة أخرى طالبا ذلك الكس الذى لم أرى مثله فى أفلا البورنو من قبل، فهو كس حليق أبيض ، يظهر البظر من بين شفتيه كأنما يدعونى الى أن ألحسه وأمصمصه بلسانى وأفركه بيدى، فطول البظر ورؤيتى له واضحا من بين شفاه كسها جعلنى أعتقد أن وفاء لم تختن فى صغرها. وفجأة ودون مقدمات ألقت وفاء بنت الجيران طارحة جسمها الأبيض الأسيل على السرسر بالضبط فى مواجهتى، ثم قامت، لتسلب البقية الباقية من عقلى وتجعلنى اموت حسرة على عدم تمكنى من نيكها وضمها بين أحضانى، بفتح ساقيها ورفعهما الى أعلى لأرى ذلك الكس بكل وضوح وهو كس فخيم أبيض ليس به شعرة وليس به أثر لسواد كأنما وفاء بنت الجيران كانت تستعمل مكينة حلاقة براون لحلقه وتنظيفه ثم تضع عليه من الكريمات والمرطبات ما غلى ثمنه اهتماما بذلك الفرج الخالد الذى ليس للنساء مثله. استلقت وفاء على ظهرها وليس عليها ما يسترها تماما، ثم جاءت بخيارة طويلة وبدأت تمصمصها بين شفتيها الحمراوين دون حمرة صناعية، وبدات أسمع صوت المصمصة فيطير لها قلبى, فياليتنى كان قضيبى بين شفتيها بديلا عن الخيارة! أوليس ذبى ذلك المحروم الذى لم يذق طعما لكس ولا لشفاة تمصمصه بأولى من هذه الخيارة الصماء؟ قامت وفاء بعد ذلك برمقى بنظرة ملؤها الضحك والسخرية وكأنها لا تعبئ بى مطلقا, نعم، لا تهتم لشأنى ولا لحسرتى وانا أراها تستمنى بخيارة وأنا ذبى ذلك المتوهج الذى يعج بالحياة عاطل عن وظيفته فى النياكة! المهم قامت وفاء بحك الخيارة على حشفات فرجها من أعلى لأسفل ، فجن جنونى وانتصب قضيبى يصرخ طالبا أن يكون له حظ الخيارة، ثم قامت وفاة، وياللعجب! بإ دخال نصف الخيارة فى كسها ثم إخراجها بكل بطء، فعلمت من ذلك أن وفاء لم تعد فتاة عذراء، بل قد تم افتضاض ذلك الغشاء من ذمن ، ولكن ، من هوذلك المحظوظ الذى ضحكت له الدنيا فنال منها اختراق تلك العذراء الجميلة أو من كانت عذراء ؟! المهم، قامت وفاء بإخراج وإدخال الخيارة بسرعة داخل كسها الجميل، فسمعت منه ذلك الصوت الذى ألهب قضيبى وجعلنى ألقى بمائى داخل بنطالى، فسمعت صوت: ” ظط ظط ظط ظط ظط” وهوصوت ناتج عن احتكاك الخيارة المبلولة بماء شفاة وفاء بفرجها الصغير النضر. انتهت وفاء من استمنائها وانتهيت أنا من برودة أعصابى وبرائتى الجنسية فقامت بتقبيل الخيارة والإشارة بها ناحيتى وانصرفت ، لتتركنى حائرا أطلب ذلك الكس والذى له قصة أخرى معنا.
  20. سأحكى لكم عن قصتى الواقعية مع الراقصة الممحونة سالى. فأنا شاب اعمل فى شركة للبرمجيات وعمرى لم يتجاوز الثلاثين، ميسور الحال وقد تخرجت من كلية الهندسة. لم يكن لدى شغف خاص بممارسة الجنس، اى ليس لى ميل خاص بمطاردة الفتيات والنساء والتعلق بهن، ولكن بدأ شغفى يزداد بعدما اصطحبنى صاحبى الى ملهى ليلى لنسهر سويا ونقضى ليلة ممتعة كما قال لى. وصاحبى هذا زير نساء، فهو غير ثراءه وكونه صاحب مصنع ومتزوج، يطارد النساء ليل نهار، ولا يكف عن ممارسة الجنس معهم، ويأتى ليروى لى مغامراته كأنها خيال من الخيالات، فأثار فضولى فأحببت أن أجرب ما لم أجربه من قبل.هو يحكى لى عن النهود والارداف وانواع مختلفة من الكس وكيف تقوم بإهاجة كل نوع حتى تصل صاحبته الى الارتواء الجنسى، وكيف أن المرأة البدينة تختلف عن أختها النحيلة فى اشباعها الجنسى وكيفيات الاوضاع الجنسية المختلفة لكل منهما.أخذنى صاحبى زير النساء، عمرو، الى الملهى اليلى وأجلسنى على ترابيزة وأتى بالخمور وشربناحتى غبنا عن الوعى. فى هذه الليلة بدأ شغفى بالنساء يزيد وبدأت شهوتى اليهن تقوى وتتضاعف حتى لم أطق صبرا عن عدم ممارسة الجنس مع احداهن. عرفنى صاحبى فى هذه الليلة الليلاء الى راقصة الكباريه الجميلة سالى واتلتى لم يتجاوز عمرها السلبعة والعشرين عاما. سالى هذه راقصة محترفة تعلم كيف تغرى الرجال أمامها لتوقعهم فى حبائلها وتأتى بهم الى الفراش غير قادرين على المقاومة ان هم ارادوا المقاومة. وهى خريجة آداب قسم لغات شرقية ولكنها عشقت الرقص كفن وكغواية للرجال، فامتهنت هذه المهنة وأصبحت راقصة من الطراز الاول. وهى جميلة جسما وعقلا، فهى تجيد من اللغات غير العربية، الانجليزية، والفرنسية، والاسبانية والفارسية، هذا غير كونها قارئة جيدة، هذا هو الجمال العقلى. أما جمال الجسم، فحدث ولا حرج، ومهما أطلت الوصف، فأنا لم أبالغ مطلقا. فأنا لم أرى فى حياتى امرأة أو فتاة فى جسم كجسم سالى الراقصة الجميلة، فهى طويلة نوعا ما، حيث يصل طولها الى متر وثمانين سنتيمتر، ولها عينان سوداوان يشع منهما الحيلة والمكر والشبق الجنسى الى ماء الرجال. ولها شعر كالحرير يتطاير حين ترقص كأنما هو الليل يخيم على الوجود. ومما يزيد جمال الشعر ويظهره، ذلك الوجه الابيض بياضا مشربا بحمرة، مما يعفيها أن تضع مكياج على الاطلاق، وشفتاها فيهما غلظة نوعا ما، وكأنما خلقتا لا لشيئ سوى مص ولعق الذب واطفاء شهوات الرجال الى الجنس الفموى. تمتعت الراقصة الجميلة سالى بنهدين كبيرين مستديرين حتى تكاد الستيانة تنفلت من كبرهما، ومما يزيد جمال نهودها، تلك البطن اللطيفة البيضاء والتى تقابلها من الخلف تلك الارداف الممتلئة فى غير ترهل أو تهدل. فى تلك الليلة غمز لها صاحبى أن خذى صاحبى هذا وأمتعيه، ففهمت سالى الجميلة المطلوب بحكم خبرتها، فمدت الي يدها، فأعطيتها كفى، فجذبتنى على الفور الى صدرها، فشممت رائحة ذلك الثدى وتلك الحلمات واتنصب قضيبى من داخل سروالى حتى كاد يلقت الى النظار لتمدده وتصلبه. فى تلك الليلة، رقصت مع سالى الراقصة الجميلة كما لم ارقص فى حياتى من قبل ونسيت كل همومى وشواغلى انتهت تلك الليلة بدون أن أضاجع سالى الراقصة الجميلة، فقد مر اسبوع بعدها وهى لم تزل فى خاطرى افكر بها طوال الليل، أفكر فى ذلك الجسم الأنثوى الذى لم ألمسه من قبل وأشتاق الى ان يلتحم به ويمس جلدى جلدها. لم أصبر على بعد سالى، فذهبت الى الكباريه بمفردى وقد زاد اشتياقى الى رؤية ذلك الثدى المستدير الضخم والى لحسه ومصمصته ومضاجعة سالى من الخلف ومن الامام. فى نهاية الليلة، أصطحبتنى سالى الى شقتها التى تحيا فيها بمفردها. أحضرت لنا سالى كأسين من الويسكى، فشربنا وكت أثمل لأنى لم أعتاد شرب الخمور من قبل، أما هى فكانت مازالت فى وعيها لأانه مجربة وخبرة. قالت سالى أنها تعلم انى لم المس طيلة عمرى الثلاثين سنة امرأة قط، فطلبت الى ان اتلرك لها نفسى وسانها ستدخلنى الجنة على الارض. ضحكت من قولها متألما فى ذات الوقت وقلت لها أن تفعل بى ماتشاء ،فأنا اشتهيها بكل جوارحى، فهى خبرة مجربة وأنا بريئ غر فى عالم الجنس. قادتنى سالى الى غرفة نومها، وقامت بخلع قميصى وبنطالى ولباسى الداخلى، فصرت أمامها مجردا كطفل صغير، ثم بدأت تمص فى حشفة ذبى وتمصمص بيضاتى وتضع وجهها فى عانتى التى لم تشهد وجه أنثى طيلة ثلاثين سنة، وأخذت تداعب قضيبى بشعرها وأنفها، فأحسست أنها لأنوثتها الطاتغية وغنجها ودلالها أنها كلها فروج وأكساس. نهضت سالى عنى، فخلعت قميص نومها الازرق الشفاف، والاندروير من على فرجها، وأصبحت عارية تماما. دار عقلى وأحسست أن غرفة النوم تتراقص بى من رؤية الجسم النثوى لاول مرة فى حياتى. على الفور، انتصب ذبى وصار كالحديدة من شدة تصلبه، فأخذت سالى الراقصة الجميلة بالقعود رويدا رويدا فوق منتصفى، فأدخلت ذبى، ذلك الذى لم يخترق كس أنثى منم قبل، فى كسها وأخذت تعلو وتهبط وتميل بردفيها يمنة ويسرة والى الامام والى الخلف، بينما انا امصمص نهديها التى وضعتهما فى وجهى أشتم منهما تلك الرائحة التى تخدر الاعصاب وترخى الاطراف وتريحها. ثم تبادلنا الوضاع، فصرت أنا أعلاها وهى أسفل منى، فقمت بدفع ذبى الى داخل كسها ليخترقه وصولا الى اعماق احشائها وهى تتأوه وتصرخ وتطلب المزيد فأعادت لى رجولتى التى لم أخبرها مطلقا من قبل. كذلك أن كنت أتأوه وأصرخ حتى جاءت اللحظة السماوية الممتعة فقذفت نفسى فى أعماقها وتحسست فرج سالى فاذا بها قذفت ايضا فأحسسنا بذهول المتعة كمل لم نحس بها من قبل.
  21. هذه القصة، قصة أحلى نيكة فى حياتى ، لم تكن مجرد أحلام يقظة أو خيالات ، بل هى واقع حدث لى شخصيا منذ عامين وقد كان عمرى حينها ثلاثة وعشروين عاما. وانا بحكم عملى فى أحد مكاتب توزيع الادوية ، أقوم بالاتصال بالعديد من الصيدليات لإجراء التعاقدات وأعمال البيع والشراء وعروض البوانص وغيرها . وفى احدى المرات قمت بالاتصال بصيدلية لا أذكر اسمها لمعرفة طلبية ذلك اليوم، فاذا بفتاة جديدة، لم تكن تعمل فى الصيدلية من قبل، هى من تقوم بالرد على مكالماتى الهاتفية. ما جذبنى للفتاة هو صوتها الناعم الانثوى والذى يأسر قلب اى رجل ويثير شهوتى ويدفع بالدم الى رأس قضيبى . المهم أخذت الطلبية وأنهيت المكالمة وإذا بي أشتهى ذلك الصوت الانثوى الرائع الذى يخدر أعضائى وجعلنى أحيا فى عالم خاص، عالم الجمال والمتعة والإثارة الجنسية. فقمت بالاتصال بها مجددا، فردت قائلة: ” ازيك يا رامى عامل ايه النهاردة” فأجبت على الفور : ” تعبان شويه هههه، على فكرة مفيش طلبية بس انا وحشنى صوتك ” ، ضحكت بسمة قائلة : ” وماله يا رامى اسمعك صوتى كل يوم، بس صوتى مش كفاية ” ، فأجبتها، ” لا ، على الإطلاق، يا ريت أشوفك أكيد انت جميلة زى جمال صوتك، اشوفك بكره فى الصيدلية؟ ” ، قالت لى على الفور، ” دييل، بكرة الساعة اثنين الظهر “. كدت أطير من الفرحة وأنا أمنى نفسى بخيالات وقبالات حارة ستحدث بيننا. دقت الساعة الواحدة ظهراً، فخرجت من منزلى متجها إلى حيث تعمل بسمة كمساعد صيدلى، بسمة ذلك الصوت الانثوى الرائع الذى عشقته من أول ما طرق سمعى. وبينما أنا ذاهب اليها، أخذت أمنى نفسى بأحلى نيكة فى حياتى يمكن أن تكون بينى وبين بسمة والتى لم تتعدى معرفتى بها سوى أيام قلائل، وقد عرفتها وعشقتها من صوتها الرخيم الندى. توقف التااكسى أمام الصيدلية ونزلت ودخلت الى حيث رأيت بسمة، ويالجمال ما رأيت! فهى أحلى وأجمل من صوتها آلاف المرات! ملكة جمال تمشى على الارض خاصة وقد ارتدت عباءة سوداء شفافة تظهر ما تحتها وتفضح من جسمها تلك البكسرات التى تغرى بالنياكة أى رجل. عباءة سوداء فوق جسم أبيض ناعم لدن غض ، وهى لاتلمس بطنها مطلقا ، حيث أن لها نهدين قد ارتفعا وتقببا يمنعان العباءة أن تحف بخصرها وبسرتها . لها حاجبان دقيقان متقوسان كأنهما مرسومان بدقة يعلوهما جبهة بيضاء ناصعة البياض، وخدود أسيلة موردة تنادى على من يجود له الحظ ويقط ورودهما. لبسمة أنف مستقيم صير مثل اصبع يدى الصغير ومن أسفله فم له حمرة الورود وكأن عاشقا قام بمصمصة شفتاه بعنف فاحمر لذلك، أو كأن شفتيها الحمراوين احمرا من مص قضيب عاشق ولهان لم يصبر عليهما. على هذه الهيئة وجدت بسمة تنتظرنى وترحب بى، ودار حوار طويل بيننا علمت منه أنها قد انتهت حديثا من قصة حب فاشلة وأنها فى أزمة عاطفية . جربت فى هذا اليوم أحلى نيكة فى حياتى، فقد انفردت ببسمة فى معمل الصيدلية ولم يكن أحد سوانا هناك فأمكنت لنا الفرصة. قمت بالقائها على ظهرها وخلعت عنها عباءتها التى لم يكن تحتها سوى ستيانة حمراء اللون وكلوت أحمر كذلك ، وكأنه اختارت الأحمرين لتغرينى فوق أغرائى الطبيعى ! رحت أقبل منها تلك الشفاة الموردة وأعضضها بقوة وأرشفها كأنما أرشف الخمر المعتقة، تنهدت بسمة من تحتى ، فرحت ألثم منها الخدود والرقبة وأقوم بتفريشها ولحس بطنها وبمصمصة ثدييها فتأوهت بسمة طالبة المزيد فزدتها، فأحسست بانتفاخ حلمات صدرها وانتفاخهما علامة على رغبتها الشديدة فى النياكة. وأخذت أروح وأجئ براحة كفى على حلمات صدرها وأمتعت قضيبى فةوضعته بين ثدييها وحككته فيهما وجعلت هى تمص وتلعق لى ذبى حيث اننا اتخذنا الوضع المخلوففلحست لها بظرها فتأوهت ولحست لى حشفة ذبى فتأوهت أنا. وعندما أردت أن ؟أخلع عنها الكلوت وأخترق حرم فرجها واخترق كسها، وضعت يدها على كسها خوفا غلى غشاء البكارة، فقلت لها ” مفيش مكشكلة أنيكك من طيزك”، فوافقت بسمة على مضض اعتقادا منها أن ادخال قضيبى ذلك الضخم الغليظ فى خاتم حلقة طيزها سيؤلمها بشدة، ولكنى اخترقت طيزها بيسر وبدون أن اسبب لها الما ورحت أدفع ذبي وقد قمت بهانه بالكريم الفمرطب لكى أزيد من سهولة انزلاقه الى داخل أحشائها ولكى تزيد متعتى ومتعتها. وظللت أقوم بإدخال واخراج ذبى فى تلك الارداف الفخيمة وبسمة تأن من تحتى طالبة المزيد، فهى قد ذاقت حلاوة النياكة مكن الدبر، ولكى أضاعف متعتها كنت أفرك بظرها بين أناملى، فتضاعفت متعتها وعلا صراخها الدال على اللذة أكثر منه على الالم، ظللت على هذا النحو حتى شبعت وارتوت وحتى شبعت وارتويت أنا من أحلى نيكة فى حياتى فى طيز بسمة الجميلة
  22. لم أكن اعلم انى سألتقى بأجمل أرداف فى حياتى عن طريق جارتى منى. فقد خبرت معها أعنف نيكة فى الارداف منذ سنتين فى شقتها التى لم يسكنها غيرها ، لأنها لم تنجب من زوجها العجوز الذى مات عنها وهى لم تزل فى ريعان الشباب واكتمال الانوثة فى الثلاثين من عمرها. كانت متزوجة من رجل يكبرها بنحو العشرين سنة ولا يقدر جمالها وأنوثتها الطاغية المتفجرة، وهو قد مات منذ أربع سنوات وتركها وحيدة تتلهف الى لبن الرجال والى أن ينيكها أحدهم أو يمصمص لها شفرى كسها الاحمر الضخم، أو حتى يلحس لها فتحة ردفيها الجميل حقا. المهم، جارتى منى مازالت أمرأة كما يقولون بالعامية فرسة أو مكنة بتلك الارداف المتراقصة. فهى بمجرد أن تمشى أمامك، تجد ذبك قد انتصب على الرغم منك وربما قذف لبنك على الفور. جسمها ملبن ونار وأجمل ما فيها أردافها. لم أكن أستطيع أن أقاوم إغراء فردتى طيز جارتى اللهلوبة منى وهما يتراقصان ويهبطان ويرتفعان أمامى كأنما تصعد السلم وهى تمشى أمام على الارض. وحينما كنت أراها تمشى ويلتصق جلبابها أو عباءتها على ظهرها بسب تدافع الهواء، كنت أشعر بالحسرة تسرى فى دمى لأنى أرى هذه الارداف الطرية وقد جسمها جلبابها شفاف اللون أو جسدتها عباءتها الزرقاء الشفافة ، فظهرت لى منها هذه الارداف أو هذه الطيز تنتظر من ذبى أن يدخل بين فلقتيها ليقذف بلبنى داخلها . كانت جارتى منى تنظر الئ بشهوة لا تخفى فى بؤبؤ عينيها عندما ترانى فى الشارع وتعلق عينيها على موضع قضيبى حينما كنت أرتدى العباءة وأخرج بها خارج خارج منزلى، فأنا لى ذب ضخم كبير يظهر من تحت جلبابى حتى ولولم ينتصب واقفا لإشتمامه رائحة كس أو ثدى يعبر الطريق. كانت منى جارتى تنظر الى ذبى نظره ملؤها الشهوة اليه ثم تضحك ضحكة من يعجبها ضخامة ذبى وكأنها تريده ليخترق كسها وفتحة طيزها وخاصة وهى محرومة من النياكة ومن أحد يلاعبها منذ سنوات، وهى لا تزال شابة تحتاج الى من ينيكها ويلحس لها بظرها ويشبعها عضعضة ولثم وتقبيل، فهى أنثى تحتاج للرجل الذى يرضى حاجتها الى الجنس. وجائت المناسبة والفرصة التى ضاجعت فيها جارتى منى واقتحمت فيها أجمل أرداف رأيتها ولمستها فى حياتى، ورحت أفرك ردفيها بين يدى وأشبعها نياكة والتى طالما اشتاقت اليها. كانت هناك مشكلة فى بيتها حيث انقطع التيار الكهربائى . فبينما أنا أعبر الشارع، اذا بها تنادينى أن أقدم لها خدمة وأقوم بإصلاح المشكلة حتى تعود الاضاءة لبيتها، فيكفيها أن حياتها الجنسية مظلمة منذ مات عنها زوجها العجوز ، فهى لاتريد ان تجمع هذه الظلمة الى الظلمة المادية ظلمات البيت والغرفات. وبما اننى لى خبرة كبيرة فى هذا المجال، لم اتردد لحظة وأجبتها على الفور ورأيت الفرصة سانحة لأفجر بجارتى منى وبهذه الارداف التى طالما اشتهيتها ولم أجد اليها سبيل. طلبت منها أن تمهلنى دقائق معدودة ريثما أحضر مفك الاختبار، وفى الحقيقة وفى دخيلة نفسى كانت هذه تعلة حتى أبتلع حبة فياجرا استعدادا ليلة العمر التى اقضيها بين هذه الاحضان الدافئة و أرداف منى جارتى الارملة الشابة. تناولت الفياجرا ودهنت ذبى بالفازلين حتى لا أقوم بإيلام أرملتى منى حينما أدخل قضيبى ، ذلك الضخم الغليظ فى دبرها وبين فخذيها. دخلت الى بيت جارتى منى ذات الارداف الحارة وأنا أمنى نفسى بنيكة العمر بين أردفها ،ولا ما نع فى كسها احتراما لشبقها العنيف منذ سنوات الى الجنس المحرومة منه ومن لذته. المهم وجدت جارتى منى ترتدى جلبابا خفيفا يكاد يظهر جلدها الابيض الطرى والذى نقول عنه بالعمية مثل الملبن. رحبت بى وهى بمفردها فى البيت، فهى ليس عندها اطفال لانها لم تنجب من زوجها الراحل العجوز. صعدت السلم الخشبى وأردت أن أصلح الخلل الكهربى، فإذا فجاءة تتحسس يد منى طريقها الى ذبى وتلمسه لمس خفيفا، لمس من يهيجنى ويثتثيرنى طلبا للمضاجعة والنياكة. نظرت للأسفل فالتقت عينى بعينيها ورأيت نار الشهوة المكبوتة لمدة سنين تطل منهما وتقول لى، ” أنا لك الليلة، خذنى وأطفئ نار شهوتى وشهيتى الى اللبن الذى افتقده سنين طويلة. أنا محرومة فأشبع حرمانى بذبك الذى يروى كسى الذى لم يذق ماء الرجال والذى كدت أنساه، لقد اشتهيتك كثيرا وها هى الفرصة قد واتت فلا تضيعها”. قفزت من على السلم الخشبى ولطمت منى جارتى بالكف على وجهها حتى أخفف من حدة شهوتها العارمة الى النياكة، وعلى الفور دفعتها على الارض المفروش بالسجاد الطرى فاستجابت لى والقت بظهرها على الارض وفتحت رجليها، فرحت أطعنها بذبى طعنات قاتلة أصابت أحشائها وروتها من ظمأ السنين الماضية، فأخذت تتأوه الى أن شبعت وقذفت لبنى داخلها وقد أرضيت شغف كسها الى ذبى، وجاء دورى لأروى شغف ذبى الى ردفيها ومن بينهما ذلك الخرم المقدس. قلبتها على ظهرها وأجلستها على أربعتها ورحت أدفع بقضيبى الحديد أو الذى صار كالحديد من تصلبه، دفعته داخل فتحة طيزها التى طالما تمناها ذكرى ووقف منتصبا يطلبها كلما رأها تروح أو تجيئ فى الشارع. فأخذت تصرخ من الألم ومن اللذة فى آن واحد، فلطمتها عدة لطمات على ردفيها البيضاويين الخمريين اللون لتزداد شهوتها وتمتعنى بصراخها عن الحرمان الجنسى لسنين قد طالت عليها.
  23. كانت سهى حبى الاول والاخير فى الجامعة، فأنا منها قد عرفت وتعلمت معنى الجنس الملتهب وذقته لاول مرة فى حياتى. وحبيبتى لم تمارس الجنس مع أحد غيرى ومن قبلى بل هى كانت مقصورة على انا وحدى، ولكن حالت بيننا الاقدار فسافرت أنا لأعمل فى ألمانيا مهندسا مدنيا، وهى تعيش الان مع عائلتها ، تعيش على اجترار ذكريات الجنس الملتهب والسكس الحار الذى دار بيننا. وهاأنذا أيضا أعيش على ذكريات الماضى وذكريات حبنا الاول والايام التى كنا نمارس فيها الجنس سويا فى احدى شقق أصحابى الاثرياء الذى كان يترك لنا الشقة لنختلى بعضنا ببعض ونغترف من أشكال الجنس وأنواعه ما لذا وطاب، ما بين جنس فموى حار ملتهب يلهب حشفة ذبى ويغرينى بالنياكة، ويلهب بظرها الغض الطرى المتهدل ويولعها ويجعلها تتأوه ويعلو صوتها فى منتصف الليل حتى كدت أخشى أن يتلصص الجيران علينا إذا هم سمعو شهقاتها وتأوهاتها العنيفة المدوية من فرط المتعة، وما بين جنس ونياكة فى الدبر تتألم منها حبيبتى سهى فى البداية ثم لا تلبث أن تتلذذ بها، وأموت أنا من فرط اللذة وانقباضات حلقة طيزها على ذبى مما يجعلنى فى نشوة تشبه نشوة المخمور الذى يغيب عن الدنيا حينما يقذف داخل طيزها الخمرية بيضاوية الشكل والهيئة. وآه ثم آه ثم آه من هذه اللحظة السرمدية الخالدة ، لحظة القذف الذى يتخدر فيها بدنى وسائر أعضائى وأغيب عن الوعى وعن الدنيا كلها! آه من هذه اللحظة! فهى متعة لا تدانيها متعة و ولذة لا تقاربها لذة، وقد صدق من قال أنها لذة ليس مصدرها ارضى بل سماوى، وهذا ما كان يحدث بينى وبينى حبيبتى الجامعية سهى. كنا ذات مرة نتحدث أنا وحبيبتى سها عن السكس، فأخبرتنى أنها تعشقه وأنها تحمل لى إعجابا كبيرا، وهذه بدايبة علاقتنا، وعلمت منها أنها فتاة متحررة لا تلقى بالا لما يهتم به المتخلفوون من غشاء بكارة وأنه رمز العفة، فالعفة فى نظرها هى أن تتعلق الفتاة وتمارس الجنس مع حبيب واحد فقط،، ولا يهم بعد ذلك أن تمارس معه الجنس وفعل النياكة وكل مل يجرى بين الازواج ان هى قصرت نفسها وكسها على حبيبها ولم تخنه مع غيره، فهذه هى قلة الاخلاق فى نظرها وهذه هى الخيانة وانعدام العفة. لذلك، لم تجد حرجا حبيبتى الجامعية سهى من العرض على أن نقضى مع بعضنا البعض ليالى تعج بالجنس الملتهب، فعرضت على الذهاب الى فندق لحجز غرفة كى نعب فيها من الجنس ما نشاء، ولكنى أخبرتها أن لصديقى الثرى شقة لا يسكنها أحد يمكننا أن نذهب اليها سويا وأن نتخذها عشا لكى أذوقها وتذوقنى وكى تكتشفنى وأكتشفها وكى تعتلينى مرة وأعتليها مرات. وافقت سهى حبيبتى وعلى الفور ذهبنا الى شقة صاحبى والتى كانت بمساحة 120 متر وفى ضاحية المدينة بعيدا عن الضوضاء والصخب وحتى لا يعكر أحد من حياتنا الجنسية التى سنعيشها سويا. تعلمت فى هذه الشقة ومع حبيبتى سهى معنى ومذاق الجنس الملتهب، فأنا قد سمعت وقرأت قصصا عن الجنس الملتهب الحار ولكنى ما كنت أدرى كيف يكون ملتهبا وكيف يكون حارا. فالجنس الذى خبرته مع حبيبتى الجامعية سهى ليس جنسا جسديا فقط وليس احتكاكا بين حشفة وباطن ذبى بين ثدييها المرتفعين اللذين لم يلمسهما أحد قبلى، ليس الجنس الملتهب هو مصمصة شفاهى لحلمات صدرها المنتفخ من التهيج والاثارة الجنسية التى خبرتها معى، ليس الجنس الملتهب هو أن أفرك رأس ذبى المنتصب الهائج فى بظر حبيبتى سها فيعلو صراخها لتدفعنى الى أن أنييكها وادفع بذبى الضخم الى كسها ليخترق مهبلها وصولا ألى اقصى عمقها الانثوى، ليس الجنس الملتهب أن تنام حبيبتى سها على ظهرها وأقوم بتفريشها وأفرك راحتى فوق جسم بزازها الخمرية اللون والتى كانت تتراقص بين يدى، ليس الجنس الملتهب مع حبيتى سهى هو أن أقوم بلحس كسها وعضعضته الى أن تصرخ وتأن وتطلب منى أن أتمهل قليلا، ليس الجنس الملتهب مع حبيبتى سها أن أطعنها بخنجر قضيبى فى كسها فأمزق غشاء بكارتها لأكون أنا أبو عذرتها وأول من يفتضها ويقطف زهرة كسها وأكون أول رجل ناكها فى حياتها. ليس هذا ما أقصده بالجنس الملتهب مع حبيبتى الجامعية سهى، ولكن هو كل ذلك إضافة الى احساسها بالجنس وطلبها له وتشوقها الى أن أفتحها، إضافة أيضا الى تفاعاها ونشاطها معى ونحن نمارس الجنس لاول مرة فى حياتنا. الجنس الملتهب معها هو أن تعتلينى وتقوم هى بدور الرجل فتقوم بطعن ذبى بكسها ذلك الكس الذى كنت أعشقه وهو مشعر يعلوه الشعر من الجوانب، الجنس معها هو أن تميل بأردافها الطرية كالاسفنج وتضغط بطيزها وفتحة كسها على قضيبى المتصلب الخشن فأستوعب الطعنة وتجعلنى أغوص بداخل رحمها. الجنس الملتهب مع حبيبتى الجامعية سهى هو أن تقوم بلثمى وتقتطيع شفتاى من نار القبل الملتهبة، ثم تنسحب من أعلى رقبتى نازلة الى ذبى فتقوم بلحسه بلطف فى البداية ثم تعنف رويدا رويدا حتى ينتصب ذبى داخل فمها ويقذف فتقوم حبيبتى سها ببصق لبنى فوق عانتى وتلحسه كما لوكانت تلحس عسلا أبيضا أو لبنا حليبا، الجنس هو تقعد فوق وسطى بطيزها وقد وضعت الفزلين فوق ذبى وقامت بتدليكه حتى ينزلق سهلا الى عمق أحشائها وهى تتألم وتتلذا فى ذات الوقت. الجنس مع حبيبتى الجامعية سهى هو أن تصرخ عندما كنت أعتليها وأطعنها بسكينة ذبى، طالبة المزيد، ” كمان ، كمان نيك أكتر واكتر، آه آه آه حبيبي بالراحة على كسى مولع نار، اقذف لبنك فيه حتى تطفيه، آه آه آه انت رجلى انت من فتحتنى انا ملكك للأبد لا رجل غيرك فى حياتى” . هذه هى الاهات التى أعيش على ذكراها الى الان وانا فى سفرى وما زلت ارتقب اليوم الذى اعود فيه لأجدد ها مرة أخرى.
  24. مراتي عليها جسم حلو، وكنت بأشوفها ومش مصدق إنها حبيبتي وملكي. بعد ما جيت لأمريكا بكام شهر أشتغلت مع واحد صاحبي، وأتطورت ما ما بينهم علاقة صداقة جامدة لدرجة إنها كانت عارفة أدق التفاصيل عن علاقته الجنسية مع مراته. كان صاحبنا تعيس أوي معاها لغاية ما أتطورت الأمور للغزل الساخن. كان صاحبنا بيتمنى أن ينيك مراتي ولو مرة واحدة، وأنا شوفت الشهوة باينة في كل كل جوارحها وهي بتحكي لي عن اللي بيدور ما بينهم. قلت لها بصراحة إني ما عنديش مانع إنها تستمتع معاه.جات في تاني يوم وقالت لي إنه عزمته على العشا معانا في الأجازة. جا صاحبنا ، وكانت مراتي مستنياة على نار وهي لبسة فستان بيكشف عن كل مفاتنها، وكأنها بتدعو علشان ينيكها. كانت عيونهم هم الاتنين مليان شهوة وشوق. أكلنا وشربنا لغاية ما دخنا، ومراتي حطت موسيقى للرقص عشان صاحبنا يشوف قد ايه هى رقاصة جامدة. فاجأتنا بإنها غيرت هدومها ورجعت شبه عريانة، وكل اللي بيغطي جسمها شال أحمر ولباس شفاف مبين طيزها وكسها جامد. الموضوع وصل لمستوى يصعب السيطرة عليه. قلت لهم إن هنامشوية لإن الشرب لعب بدماغي، وطبعاً ما مانعوش. تظارهت بأني طلعت على الدور الفوقاني اللي فيه أوضة النوم، ووقفت أراقبهم. رقصت مراتي حوالي عشر دقايق، وبعدين رمت الشال، وفضلت باللباس بس. وصاحبنا أول ما شافها بالمنظر ده قام يساعدها وقلعها الباقي. أنا شوفت مراتي عريانة مع راجل تاني. قلع هدومه وهي أول ما شافت زبره المنتصب قعدت على ركبتها ونزلت في زبره مص ولحس حوالي عشر دقايق، وهي ترضع وتمص في زبره وتقول له إن هي هيجانة على الآخر، وإن هي مشتهي إنه ينيكها في كل حتة. صاحبنا ما سابش الفرصة وقال لها إن طيزها تهبل وبزازها تجنن وكسها الغرقان بالشهد عيز بوقه ولسانه. نيمها على السجاد ونزل بلسانه عشان يشري من كسها، وبدأ ينيك في كيها وطيزها بصوابعه. ما سمعتش صوت مراتي في حياتي زي ما سمعته المرة دي، وهي بتترجاه عشان ينيكها في كل خرم في جسمها. كانت بتصرخ آآآآآآه نيكني في كل حتة فيجمسي، زبك ناااااار موووت، كسي مولع. لغاية ما قال لها: خلاص أنا مش قادر هأجيب لبني. طلبت منه إنه يجيبلبنه على وشها وبزازها. مسكت زبره ما بين شفايفها لغاية لحظة القذف وبلعت كل نقطة فيه، وشوفتها لأول مرة بتبلع المني. استمرت في مصزبره لغاية من جاتها الرعشة من نيكه في كسها وطيزها بصوابعه. أدمنت مراتي النيك من صاحبها وأدمنت أنا على الاستمتاع برؤيتها وهي تتأوه وتتلوى بين إيديه. وعشان أكون أمين أنا سيبتلهم كل الحرية عشان أستمتع بأجمل فيلم سكس على أرض الواقع. أنا بس كنت بأطلب منها إنها تفضل مع عاشقها في الدور الأرضي، وهي كانت بتعمل كده، وكأني مش موجود. كانت بتقول له: نيكني هنا أحسن. وأنا كنت بأستمتع أوي بصوتها وتأوهاتها وهي بتتناك. وفي ليلة من الليالي جا صاحبنا زي العادي، وكانت هي مستنياه كالعادة أجمل من أي عاروسة لابسة كيلوت فتلة وبيبي دول شفاف، وبزازها عريانة كأنها بتصرخ من المحنة. وتبادلوا البوس الساخن والعناق الهستيري، وكانت في قمة الهيجان الجنسي، وهو كان هيجان أكتر. قال لها: أنا واخد عشانك حباية ونص فياجرا وعايز أنيك فيك لغاية ما أسبع. ردت عليه بدلال: يا ريت تنيك فيا لغاية الصبح، بأموت في زبرك نييييك. ونزلت سوستة البنطلون وطلعت زبه عشان تلعب بيه وتحطه ما بين شفايفها، وفضلت تمص في زبره مدة طويلة وهي قاعدة على ركيها، وهي بيتنهد آآآآآآه مصي كمان يا متناكة زبري مشتاقلك ناااااااار يا متناكة. قالت له: أنا كسي هيجانة عليك ككتير من ساعة ما نكتني من يومين. عرفت ساعتها قد أيه مراتي بقيت مدمنة على زبر صاحبيومستنياه على نار. المهم صاحبنا ما ضيعش وقت، ونيمها على لأرض في وضعية الـ69 بعد ما قلعها البيبي دول واللباس. رمى البيبي دول على الكرسي وجاه اللباس على مروحة السقف الي رمته على الأرض. ولعت المحنة في كل واحد فيهم، ولحسن الحظ كانت ظيزها متوجهة ناحيتي فكنت شايفها من مكاني المستخبي. كانت بتمص في زبره بهيجان وتقول له: رأس زبرك هيموتني، عمري ما شف زب كبير كدا نااااار يا مضروب. وهو شغال مص في كسها بلسانه ولعب بصوابعة الاتنين والتلاتة بينيك في كسها، وكانت بتصرخ من المحنة: حرام عليك مش قادرة استحمل، نيكني واركبني خلي زبرك يقطع كسي. وسمعتها وهي بتصرخ جامد: لاااااااا أنا بأموت.لا حظت نه دخل صباعه الكبير في كسها. وزاد صراخها: يلا يا حبيبي أرجوك نكني. صراخها زاد بشكل هستيري مع دخول زبره في كسها، وبدأ ينيكها في وضعية الكلب. صمعت صراخها كما لم أسمعه من قبل. كانت بتترجاه أنه يدخله كله: أنا عايز زبرك كله في كسي. من كتر الشهوة والهيجان كانت بتضرب رأسها في الأرض وهو شغال نيك في كسها لغاية. وفضل ينيك فيها حوالي نص ساعة لغاية ما صرخ خلص هأجيبهم. طلع زبره وجريت هي بوشها وشفايفها عشان تأخد اللبن كله على لسانها وبوقها. من ساعتها وأن بقيت بقيت بعرف مراتي على كل صحابي عشان أعيش أحلى دياثة.
  25. ديه قصة ياسر مع النسوان الروسية ، وهو شاب لسة مخلص الدراسسة الثانوية قريب، وقرر يروح أوروبا عشان يكمل دراسته الجامعية بعد ما حصل على منحة ما فوتهاش، وهو شاب من عائلة فقيرة على قد حالها، ووالده تعب كتير علشان يوفر له أقساط دراسته. وعلى ذكر ياسر فهو شاب وسيم مليان نشاط وحيوية، وشكله مثير، وعضلاته مفتولة، وبيحب الرياضة، وبيعشق النسوا بس من بعيد لبعيد لإنه خحجول لأبعد حد، فلو كلمته بنت وشه يحمر ويخضر، ولسانه يتعقد وما يعرفش يدي جواب. كانت الوقت في أواخر الصيف، وياسر ودع أسرته علشان يروح على المطار، وبعد الدموع والنفيسة والغالية، ركب الطيارة وسافر علشان يحط رحاله في موسكو العاصمة الروسية، وهناك استقبله مجموعة من الطلاب من نفس بلده. خدوه بالأحضان عشان ينسوه الغربة، ويقوى بعض في برد روسيا القاتل. بعد الاستقبال الحار وبعد ما نام يوم طويل عشان يرتاح من تعب السفر، طلع ياسر وصحابه عشان يتفسحه في أنحاء المدينة. كانت موسكو شديدة البرودة بكل يجمد العظام برم أنه كان لابس ملابس كتيرة، لكنها ما كنش بيدفيه غير مناظر النسوان الروسية الجميلة اللي ومن أول دقيقة ولعوا نيران الشهوة في أعماق فؤاده. فضل يبحلق وعينيه وسعت، وكان شوية وهيجري ورا كل واحدة بتعدي الطريق من كتر ما أتهبل من جمال النسوان الروسية لولا وجود صحابه اللي فهموه إن النيك والجنس جاي جاي، بس لازم يهدي في المواضيع ديه وزي ما بيقولوا في العجلة الندامة. سمع ياسر الكلام اللي فكره بوالدته ففضل زي الحمل الوضيع ما يبس لأي واحدة من النسوان الوسية في إنتظار التجربة القادمة. وفي تاني يوم خرج ياسر مع صحابه عشان يروح الجامعة، وهناك أتعرف على المكان وعجبه التصميم بتاعها. وبعد الجامعة صحابه خدوه على القهوة، وهناك قابل الطلاب العرب اللي جايين من من كا مكان عشان يحصدوا العلم وليه لا ما العلم نور برضه. أتعرف هناك على مجموعة من الشباب عجبهم جرائته وعزموه عشان يتمشى معاهم في نهار أحد الأيام. طبعاً هو وافق على طول، وخصوصاً بعد ما قال له على ببرنامج السهرة الساخن. وده كان أول مشوار لياسر وصحابة في العاصمة الروسية، واللي مهد الطريق لولادة ياسر من جديد كشاب لا يهاب النساء سواء في الشارع أو في غرف النوم. طلع ياسر يتمشى هو وصحابه، وفضلوه يشربوا البيرة، ويهيصوا ويضحكوا ويشاغبوا لاية ما وصلوا حديقة مليانة بالأشجار والبشر. قسموا نفسهم لمجموعات تمشيط، كل مجموعة كانت مكونة من ثلاثة صحاب. مهمتم كانت استكشاف الحديقة عشان يحددوا أماكن تواجد النسوان الروسية الجميلات عشان يتفسحوا معاهم ويقضوا بعض الأوقات الساخنة. وكان ياسر بيعشق الجنس والنيك، وبيموت في النسوان، ومستعد يضيع حياته عشان يحصل على علاقة جنسية مع واحدة من النسوان الروسية ويقضي معاها أحلى الأوقات. وبالرغم من خجله بس هو كان هيجان لبعد درجة. فلو واحدة ضحكت له ضحكة يرجعها اتنين، ولو بصيت له بصة يردها لها بصتين. وبعد التمشيط والبحث لقى الشباب أفضل مكان لبدء الأعمال. فضلوا يملوا الجو بالشغب والهزار لغاية ما البنات هاجت معاهم وأتخالطوا وياهم. وبعد شوية ضحك وكلام كتير، طلعت المجموعة على شقى واحد من الشباب عشان يشربوا البيرة ويقعدوا في أجواء دافية بعد ما البرد كسر عظامهم. كان أمجد هو صاحب الشقة، وأول واحد من الشباب اللي أتعرفوا على ياسر، وهو شاب سوري كان بقاله في روسيا فترة طويلة يمكن عدة سنوات، وأتقن اللغة الروسية، وأتعلم عادات البلد لغاية ما بقى خبير في العلاقات مع الروسيات. كان ايما الشباب اللي بيدورو على الجنس والهوى بريحوا له علشان يساعدهم وينور طريقهم عشان ينجحوا في اللي بيدوروا عليه. عرف أمجد الحاجات اللي صاحبه الجديد ياسر عايزها، وشاف إنه راجل شهم فقرر إنه يعملوه حفلة استقبال كفرد جديد في المجموعة. وجاه اليوم الموعود ومن الصبح بدري حضر فلم سكس نقاه بعناية وحطه على جنب لغاية ما يصطادوا النسوان. وكمان حضر المشروب والشيشة العربية اللي ما فيش غني عنها في السهرات اللي من النوع ده. انطلق الشباب بالنسوان ودخلوا بيهم الشقة، وكا الشقة أنيقة برغم بساطتها. وده فرح الضيوف وأعطاهم احساس بالأمان. خدوا راحتهم على الآخر، وبعد ما شربوا إزازتين فودكا كانت كفاية عشان تفتح الطريق وتنبادلوا البوس الساخن المليء بالاحاسيس الحارة التي يفوح منها رائحة المحنة والهيجان. جعلت الفتيات أسرى للنزوة والأهواء، وبدأ الجميع في التخلي عن الملابس لتبدء حلقة من الجنس الجماعي بين النسوان الروسية والشباب العربي. ملأ الجو رائحة النيك والجنس، واللبن المقذوف على النهود والشفاه، والشهد يسيل من أكساس الشقراوات. كان ياسر بيتنقل من واحدة لتانية، يبوس ديه مرة ويلاعب صاحبتها مرة تانية لغاية ما زبه وقف والنسوان عصفت بيهم المحنة فبدأوا برضاعة زبره بكل شراهة وعمق. الشفافيف ورا الشفايف لاعبت الزبار المنتصبة لغاية ما أنطلق الشباب في ترطيب أكساس وطياز النسوان الروسية من غير رحمة.
×
×
  • انشاء جديد...