القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

شهوة فنانات

عضو
  • المساهمات

    1,698
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة شهوة فنانات

  1. آه ثم آه من أرداف صباح امرأة البواب لإحدى عمارات مدينيتى الجميلة الساحلية ، انى لا أجد ما أصفها به من كلمات ، فأنا على الرغم من كونى خبرة فى مضاجعة النساء وخبرة فى التلذذ بهن، حيث أنى افترشت العديد منهن،الا أننى لم أجد مثيلا لتلك الارداف الممتلئة الناعمة البيضاء بياضا مشربا بحمرة، وكأنها صبغتها بماء الورد الأحمر. فأنت عندما تتحسس تلك الأرداف الناعمة، كأنك تتحسس القطن الأبيض بين يديك،فردفاها تغوصان تحت وطأة يديك عندما تقوم بفركهما وتدليكهما. صباح امرأة البواب هى كما يقولون بالعامية ” مكنة” بكل ما تحويه الكلمة من معنى. فهى كانت سمينة وممتلئة نوعا ما، فثدييها كان ممتلئين وكبيرين لدرجة ان كلا كفتى كانتا لا تكفيان لضمهما واستيعابهما. فكنت أتخيل أن تلك الأثداء لا يحملها سوى ستيان من حديد، فهى عندما كانت تمشى كانا يسبقانها الى الامام، حتى أضحكتنى فكرة أنها يمكن أن تحمل فوقهما طفل صغير لم يتجاوز اليوم أو اليومان من العمر. أما أنا فكنت أعمل فى شركة أدوية وكنت شابا لم اتجاوز الخامسة والعشرين، حيث كانت صباح امرأة البواب يزيد عمرها فوق عمرى بأربع سنوات فقط. وقد كنت، ومازلت، مفتول العضلات قوى البنية، من النوع الذى تقول عنه الفتيات دنجوان عصره، أو مقطع السمكة وديلها باللغة الدارجة. كنت قد عملت فى اعمال كثيرة ومتنوعة وجربت الوان من النساء واشكال من الارداف والأكساس وجربت الجنس فى الدبر والجنس الفموى وكنت أضاجع من الفتيات الشقراوات الجميلا من الخلف حتى لاأقع فى المحظور وأهتك عنهم رمز العفة والشرف، أهتك غشاء البكارة. ومن القصص الغريبة أنى ضاجعت فتاة جميلة بضة سمراء اللون ولكنى لكونى كنت مخمورا من احتساء الخمر معها، افترشتها ارضا ودفعت ذبى المتصلب الى داخل مهبلها الصغير ،فاخترق على الفور هذا الغشاء الرقيق فوقعت فى المحظور ونجوت من زواجى بهذه الفتاة بأن حملتها ، وهى مخمورة لا تدرى أن عذريبتها قد انتهكت بقوة اندفاع قضيبى الحديدى، الى طبيب يعرفه احد اصدقائى المقربين ، فقام بعمل ترقيع لهذا الغشاء بحرفية شديدة لدرجة أن الفتاة لم تعلم ما تم لها. تبدأ حكايتى مع أرداف صباح امرأة البواب فى ليلة ليلاء من ليالى الشتاء القارس البرد الملئ بالامطار وصفير الرياح الذى لا ينقطع. فبينما أنا نازل من مقر عملى سعيدا بما حققته من انجاز مع العملاء هذه الليلة واستعد لقضاء السهرة مع احد اصحابى فى بار من البارات المشهورة فى مدينتى الساحلية، بعد قضاء يوم مرهق شاق لمدة ثمانى ساعات من العمل المتواصل، اذا بصباح امرأة البواب تقابلنى بصدرها الضخم الكبير الذى يحتك بصدرى عن غير قصد وهى تلتفت لتكمل تنظيف سلالم العمارة. التصق ثديها الايمن تلك الكتلة الضخمة من الاعصاب المفرطة الحساسية ومفرطة النعومة والليونة فى ذات الوقت، التصق هذا الثدى بصدرى فأحسست بنعومته وحرارته، فاحمرت أذناى وجرى الدم فى أوردتى الى الخصيتين متدفقا منهما الى قضيبى، فانتصب واقفا بداخل سروالى ؛ وذلك لانى كنت سريع التأثر بالمناظر الجنسية رغم خبرتى وتجريبى. قالت صباح، ” لمؤاخذة، معلش” قالتها صباح وهلى تضحك ضحك مكتوم على منظرى وقد تسمرت قدماى فى مكانى بعدما صدمنى صدرها ذلك الغض الطرى، فقلت لها على الفور ودون وعى لما اقول، ” لا ولا حاجة، فرصة سعيدة” ونزلت السلالم وانصرفت وعدت بيتى وقد اعتذرت لصاحبى عن الخروج متعللا بارهاق العمل، وما هو بإرهاق عمل وانما ارهاق فكر فى صباح و أرداف صباح التى سلبت عقلى حينما التفت وانا خارج من باب العمارة ولمحتهما بزاوية عينى. انصرفت فى تلك الليلة وانا افكر فى ثدى صباح وردفيها الكبيرين الممتلئين وهما ما أعشقهما فى النساء حيث انى أدمن نياكة المؤخرات، وخاصة الكبيرة الضخمة منها. عدت الى منزلى وانا لا أكاد انقطع عن التفكير فى هذا الجسم ” الملبن ” كما يقولون بالعامية؛ فجسمها طرى وناعم كأنه ألإسفنج إذا قمت بالضغط عليه بكلتا راحتيك، ضغطه فانضغط معك وزاغ الى الاسفل. فى اليوم التالى وكان يوم الخميس، وهو اليوم الذى يتركها فيه زوجها ويذهب الى بلده مسقط رأسه حيث يرى أهله ويقضى يوم الجمعه معهم ليعود يوم السبت الى مدينتى الساحلية حيث تتواجد العمارة التى تعمل بها صباح امرأته. ذهبت الى مقر عملى كالعادة وبينما انا أنزل سلالم العمارة، لا لأن المصعد كان معطلا كالمرة السابقة، بل لأنى أنا أريد أن أنزل على مهل وعلى قدمى لعلنى أشبع مقلتى من تلك الأرداف الفخيمة. فبينما انا نازل فإذا بالحظ يحالفنى وأرى صباح وأردافها واذا به يحالفنى أكثر وأكثر فيأبى على إلا أنا أضاجع صباح ، المرأة الذى منيت بها نفسى طوال الليلة الماضية. المهم انى فتحت باب العمارة لأخرج عائدا الى منزلى، فإذا بالأمطار تهطل بغزارة واذا بالرعود والبروق تملئ السماء؛ فانتظرت امام الباب الى أن يتوقف المطر وأعود أدراجى الى منزلى. وبينما انا على هذه الحال، آخذا فى التفكير فى الامطار مرة و أرداف صبح امرأة البواب مرات، فإذا بصباح تفتح الباب فجأة وتقف بجانبى وتلقى علي تحية المساء وهى تبتسم قائلة، “مساء الخير، انت هتوقف كتير، المطر مش هيخلص دلوقتى”، فأجبتها واكاد اطير من الفرحة بقدومها، ” اعمل ايه ياستى، أهو حظى انى اتحنط فى البرد ده” قلت ذلك وأحسست بقشيعريرة ورعدة تسرى فى أوصالى من شدة البرد، وكأنما أحست صباح امرأة البواب بذلك، فقالت على الفور، ” انت سقعان ولا ايه، انت لابس جاكت وسقعان، وانا مش لابسة حاجة من تحت ومش سقعانة”. بهذه العبارة أعادت صباح الى قضيبى اندفاع ذلك الدم الذى يملئ عروق قضيبى عندما اشتهى المرأة، ولأكون صريحا ، فقد الهبت عبارة ” من تحت” خيالى وأهاجتنى واشعلت نار الرغبة والنياكة فى عروقى، فقلت لها مداعبا، ” طيب ممكن اتأكد”، فضحكت صبح وقالت ، ” وماله ، بس تقدر عليا؟ “، قلت لها وقد اتضح غرضها وطلبها الى رجل يفرغ فى كسها ماءه الساخن ليدفئها من برد الشتاء، و قد كدت ان اقفز عليها وأنزع عنها جلبابها وأنيكها، ” خلينا نشوف مين يصرخ الأول” . ثم استدارت صباح الى الباب ودخلت العمارة وأشارت الى أن أدخل غرفتها فى مدخل العمارة الكبير الواسع، وهنا خلعت صبح جلبابها وبالفعل لم تكن ترتدى غير الكلوت وسوتيانه كبيرة لحمل الثديين الكبيرين، ولم تضع صباح وقتا فى الكلام، فقامت بفتح كلتا ساقيها الى ، فرأيت أنعم وأحلى ما يكون الكس، وهو كس ضخم كبير ، فرحت أمصمص فى شفريه وألحس ذلك البظر الذى ينتأ منه فى الوسط ، فأخذت صباح تصيح وتتأوه، ” آه آه آه، نكنى وخلص، أنا محرومة وجوزى مش مكفينى، وكمان متجوز على وانا محرومة” وبالفعل أدخلت قضيبى بين فخذيها، ثم فى حرم كسها الكبير الواسع، ولكنى أحسست أنى لن أقدرى على اشباع ذلك الكس الضخم، فأتيتها من الخلف وضممت فخذيها بعضهما الى بعض، ثم قمت بدفع قضيبى ذلك المنتفخ المتحجر الى جلالة كسها، ورحت أطعنها طعنات ممتعة لى ولها، فعبرت عن امتنانها بالآهات المتكررة. ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الطيز الت ىطالما حلمت بمثلها، ولن أستطيع أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تتلامس مع ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى بخروج المنى منى وخروج مائها الابيض الضارب الى الصفرة وقد تحسسته بأصابعى، وتوجت صباح ذلك بارتعاشة فى بدنها وانخفاض واارتفاع معدل التنفس عندها. فى تلك الليلة ، ليلة الخميس، قضينا انا وارداف صباح امرأة البواب، ليلة العمر؛ وكلانا خسر الرهان وكسبه، فأنا قدرت عليها وهى قدرت على وهى أجهدتنى فى نياكتها وانا اجهدتها فى نياكتى ، فلات غالب هنالك ولا مغلوب.
  2. من ساعة ما بلغت وبقى عندي زبري بيقذف لبن، وأنا حلمت إني أنيك النسوان أوي وحتى الرجالة كمان تمنيت طيازهم، بس ما تخيلتش أني هأنيك سيدة أربعينية ليها بزاز كبيرة خلتني في قمة الشهوة والمحنة طول الوقت لدرجة إ زبري مبقاش يهدى من ضرب العشرة على ذكرياتي معاها، وكل ما أجيبهم وأطفي شهوتي أحس بالانتصاب تاني، وكل ده من عشقي وشهوتي على الصدر الكبير. لا يمكن أنسى نادية أبداً ومش عارف إذا كان ده اسمها الحقيقي ولا لا وهي الست اللي خدتها بعربيتي بدافع الانسانية عشان أوصلها ولقيت نفسي بأنيكها بطريقة هستيرية. وكان ده في يوم شديد البرودة والمطر لما كنت راجع لمنزل بعد يوم عمل شاق، وما وصلت عند أحد الطرق اللي كانت شبه خاوية من الناس والعربيات. لمحت سيدة أربعينية واقفة على الرصيف، وكانت لابسة جاكت طويل واصل لحد رجلها. ما فكرتش في حاجة ووقتلها على طول وكان كل اللي في دماغي إن أساعدها ووصلها لأقرب مكان لمشوارها. ولما ركبت العربية ما بصيتلهاش بنظرة شهوة لإني كنت خجلان منها شوية، خصوصاً وهي سيدة أربعينية وأنا في التلاتين. المهم وقفت عنده وفتحت لها إزاز العربية وقلت لها: يا اركبي أنا رايح في المكان ده. ابتسمت وما بنتش ملامح وشها من كتر البرودة والاحمراراللي كان في وشها. قعدت جنبي وشكرتني على إنسانيتي وقولت لها إني أتاثرت بحالها تحت البرد والمطر. كملت سواقة عادي وكان فاضلي من الطريق حوالي نص ساعة وأوصل لبيتي. بعد خمس دقايق تقريباً السواقة، نطقت الجميلة وسألتني عن عمري وشغلي وشوية أمور خاصة. وهنا اتفاجأت وأدورتلها وبقيت أجوبها عادي وما كنش في نيتي أي حاجة. لكن المرة دي لمحت وشها بطريقة أوضح وشوفت خدودها المحمرة وشفايفها الجميلة وطولت في النظر ليها وبعدين بصيت قدامي وكملت شواقتي. وبعد خمس دقايق تقريباً رجعت للكلام وقالت لي إن العربية سخنة أوي. فهمتها إن السبب إن مشغل التكييف في العربية عشان يفضل الزجاج الأمامي من غير بخار النفس، وتكون الرؤية أوضح في السواقة. هنا استاذنتني إنها تقلع الجاكت وتضعه على المقعد الخلفي. اذنتلها وقلتها لها ما فيش مشكلة. بدأت الأفكار تنساب في رأسي وشهوة الجنس تتحرك بسرعة. بمجرد ما قلعت الجاكت اتفاجأت بالجسم ده. كانت لابسة بادي اسود لازق على جسمها تماماً وكانت بزازها مليانة بطريقة عجيبة وكانت لابسة من تحت استرتش أسود لافف حوالين فخادها، وبكده كان جسمها منحوت قدامي وكأنها عريانة. هنا بدأت أستسهل معاها وقلت لها إنتي ما نكنتيش حلوة وانتي لابسة الجاكت وواقفة على الرصيف. ضحكت وقالتلي إنت لسة ما شفتش حاجة. إتظاهرت بقدمها بالغباء وقلت لها أنتي بتتكلمي عن إيه. وهي كانت ذكية وقالت لي: ما تتغاباش. ورفعت البادي وبانت السونتيانة والبزاز اللي كانت بحجم دماغي لكل واحدة، واتحركت شهوة لذيذة وغريبة أوي في جسمي دفعتني للتفكير في الجنس معاها خصوصاً وإن الطريق كان فاضي تقريباً. بصيت على صدرها وكانت لابسة سونتيانة سودا برضه والبزاز تحتها مشدودة بشكل مثير وملتصقة بشكل رهيب خلت شكل صدرها زي الطيز. حاولت المسها بس هي طلبت مني إني أوقف العربية الول عشان ما نعملش حادثة وأنا سايق العربية من حلاوة بزازها والجنس، خصوصاً والجو سخن بطريقة سريعة ومفاجأة أوي. أدورت في أو طريق وركنت العربية، وأتظاهرت إني بتكلم في الموبايل ولمست بزازها بإيدي ودخلت صوابعي تحت السونتيانة لغاية ما لمست حلماتها، وكانت منتصبة أوي، وده خلاني ما أتحملش أضيع النيك معاها لإن فرضة زي ديه مش هتتكرر كل يوم. رحنا على مكان معزول وبما أن الأحوال الجوية كانت صعبة فالمكان كان فاضي تماماً. أول حاجة عملتها إني قلعتها السونتيانة عشان تتدلى بزازها بشكل مثير أوي وحسيت إني أخيراً لقيت نوع البزاز اللي بحبها، وبدأت أرضع في حلماتها اللي كانت كبيرة أوي، وحاولت أني أحط بزبي ما بينهم لكني ما قدرتش لإن المكان كان ضيق فرجعت لكرسيا وهي أنحنت قدامي عشان ترضع زبي بشفايفها اللذيذة وايديها التانية كانت بتلعب في بزازها وتعجنهم أوي وأنا بالمس في حلماتها ومستمتع بالنيك الساخن معاها. بعد كده طلبت منها أنها تطلع على الكرسي وتديني طيزها. ولما عملت كده زاد حجم طيزها بشكل رهيب . لما قربت من خرم طيزها ما عدش شايف غير الفلقتين وخرم طيزها ومن تحتها كسها الوردي المفتوح. لحسته كويس عشان أدوق طعمه وجربت معاها كل اللي شوفته في أفلام السكس. وبعدين وقفت وأنا مايل على جنبي اليمين وقربت زبري من كسها ودفعته عشان يخترقها بحلاوة ما حسيتش بيها قبل كده. وظللت أنيك فيها لنصف ساعة لغاية ما قذفت مني كله في داخلها. شبعت من النيك معها ومسحت لها كسها. لبسنا هدومنا ووصلتها لغاية بيتها على وعد بلقاء آخر عشان نجدد تجربة النيك في العربية.
  3. النهاردة معانا واحدة من أجمل قصص نيك محارم ، وبطلة القصة هي نادية الفتاة ضاحبة أجمل جسم وأنوثة لا تقاوم. كان وصل سنها 19 سنة، وأكتملت كل عوامل الفتنة والاغراء في هذا الجسم. أما خالها حامد فكان راجل عنده 55 سنة وبيحب النيك أوي ومستعد يعمل أي حاجة عشان يدلع زبره فهو كان بينيك كل حاجة نسوان ورجالة وحتى حيوانات، وبما إن نادية كانت بنت أخته فكان بيدخل بيتهم وأحياناً بيختلي بيها بشك عادي من غير إثارة أي انتباه من أحد. بدأت تحرشاته بيها لما بدأت علامات النضج تبان عليها فكان كتير بيحك زبره على طيزها أو يخبط في بزازها ويتظاهر إن الموضوع حصل صدفة من غير قصد. المهم في يوم من الأيام كان معزوم في بيت بنت أخته نادية من أمها اللي هي أخته في نفص الوقت وفضل يبص على جسم عيلة وأكتر حاجة أثارته هي الطيز ديه اللي كانت بتهتز كل ما تخطي خطوة لدرجة إن الكيلوت كان مرسوم على شكل مثلث تحت الروب. بدأ حامد يهيج أكتر ومن حسن الحظ إنه كان قاعد على الكرسي ورجله كانت تحت السفرة وإلا كان فضحه زبره المنتصب واللي بيدور عن أي منفذ في البنطلون عشان يوصل لكس عبيلة في أجمل نيك محارم معاها ويتلذذ بكسها. فضل حامد يبصعلى جسم نادية اامثير لدرجة خلتها تحس إنه عايز ينيكها، وبما إنها كانت في سن المحنةالجنسية فبقت تتجاوب معاه بنظرات مثيرة وبقت بتفرح كل ما يزرهم في البيت لدرجة غنها لقت أفضل خطة عشان تهيجه اكتر فبقت تتعمد إنها تعدي قدامه وهي من غير ملابس داخلية فحلمات بزازها تبقى مرسومة وواضحة تحت الروب. وفي يوم حامد خالها قرب منها وعبر لها عن إعجابه بجسمها ده اللي شعلله وأكد لها إنه على استعداد إنه يعمل لها أي حاجة تطلبها منه في مقابل نيك محارم معاها وخدها على اوضة معزولة، وطلع لها زبره اللي كان بنقط من مني الشهوة ومنتصب على الآخر. انبهرت نادية من جمال زب حامد خصوصاً ونها بتشوب زبر لأول مرة في حياتها، ولمسته بسرعة وضغطت عليه بإيديها الناعمة وأتفقت معاه على إنها تقابله لما يكونوا لوحدها في البيت وتمتعه بأحلى نيك محارم زي م الاتنين بيشتهوا، وهو ده الي حصل في أحد الأيام. كانت الساعة 2 الضهر لما رفعت نادية تليفونها وقالت لحامد إنها لوحدها في البيت وإنه ممكن يجي ويمارس أحلى نيك محارم معاها لغاية الساعة 6 بالليل، وبعد كده ممكن يفضل في البيت لإن ما فيش حد ممكن يشك في العلاقة ما بينهم لإنه خالها وما حدش هيتخيل إنهم بيمارسوا نيك محارم مع بعض وهو ده الي فرح حامد وخلاه يبقى قدام باب الشقة بعد ربع ساعة بس لما سمعت نادية رن الجرس ومعاه قلبها كان بدق بسرعة. لما فتحت الباب لقيت قدامها خالها حمدان واقف قدامها وكان مجهز نفسه كويس ومظبط من مشكله فحلق ذقنه ورش رائحة عطرة على جسمه. دخل الشقة ومباشرة بدأ يحضن فيها ويبوسها من رقبتها الدافية وبعدين مرر إيديه على ضهرها من فوق الروب، وما قدرتش تقاوم إغراء النيك معاه فبقيت هي اللي بتبوسه من بوقه وتمص في لسانه، وبرغم إنها ما كنش عندها خبرة في النيك بس عرفت إزاي تلعب في زبه من فوق ابنطلون وفضلت تمرر إيديها عليه لدرجة خلت حامد يقولها تتوقف عشان ما يجيبش من حلاوتها وهيجانه عليها. رفع بعد كده من عليها الروب عشان يشوف جسمها عريان تماماً وهي كانت حلقت كسها وبطاطها وشالت الشعر من جسمها كلها لاية ما بقيت زي الملبن من كتر النعومة. وحامد قلع بنطلونه وطلع زبره الوحش اللي كان منتصب ما بين فخاده وقلع القميص عشان يكون عريان كمان وكان صدره مشعر أوي تفوح منه رائحة الرجولة وكان جسمه جامد أوي. بسرعة نزلت نادية رضاعة في به ولحست راسه وعي بتدوق في مني شهوته اللي كان بنقط من فتحة رأس زبر حامد من حلاوة السكس مع نادية المثيرة، وبعدين رماها على الأرض وحط زبه ما بين بزازها الكبيرة وحكها شوية وهنا ما قدرش يستحمل وحس بالرغبة في القذف. وبما إ حامد كان خبرة في السكس فبعد بزبره عن جسم نادية الدافي عشان ما يقذفش وفضل يبوس فيها ويرضع في حلمات بزازها لغاية ما خلاها تتمحن وتتأوه جامد وبعدين حط صباعه في كسها فلقاه مبلول بشهد كسها، وبما إنها كانت لسة عذراء فهو خاف إن يعملها مشاكل مع أهلها وأقترح إن ينيكها من طيزها بس، ووعدها بأحلى لذة ومتعة، وهنا قبلت نادية على شرط إنه يفضل يلعب في كسها بصوابعه لغاية ما توصل للرعشة الجنسية. كان كلامها بيهيجه أكتر ويغريه ومن حرارة النيك رفع رجليها لفوق وباعد ما بين رجليها وتف على خرم طيزها مرتين وعلى رأس زبره مرة تانية، ودخله وحس بسخونة مثير أوي وهو بيدوق النيك مع بنت أخته. واستمر في إدخال وغخراج زبره لغاية ما تتدفق لبنه من كتر سخونة طيزها وقذف في أعماقها.
  4. كانت بصة واحدة كفاية عشان أغرم بطيز ساندي، واحلم بجولة نيك طيز معاها وما كنتش أتصور إن الأمور هتسير بالسرعة. هي فضلت في كل مرة تعدي من قدامي تتمايل بالجسم الرهيب ده وتحرك في الفلقتين المليانين زي الميزان بينما أن شهوتي بتشتد وهيجاني بيزيد. في البداية كنت ببصلها كتير وأقعد أتأمل في الطيز العجيبة دي وأحياناً يوصل الموضوع معايا إني أحك زبري من فوق الهدوم وأنسى إني في الطريق العام والناس من حوليا. بل وصل الموضوع معايا إني مرة حاولت إني ألمس طيزها على سلالم العمارة. وكانت أكتر حاجة بتهيجني نظراتها الخبيثة وضحكتها الملونة اللي بتقابلني بيها. وفي يوم كنت قاعد قدام مدخل العمارة وكنت هيجان أوي لدرجة غني شوفت قط بينيك في قط فهاجت نفسي وأتخيلت إني بمارس نيك طيز ساندي وطلعت على طول على الدور التاني في الأوض المخصصة لرمي الزبالة وضربت عشرة، وجبت ضهري من زبري بعد ما لمسته حوالي تلات مرات من كتر الشهوة اللي كانت جامدة أوي وحسيت بعدها بضعف جامد. وبعد يومين شوفت ساندي وهي طلعة البيت وكانت ساكنة في الدور الصابع وعملت نفسي طالع بيتنا وفي أحد الأدوار قررد إني أحك في طيزها وأتظاهر إني عملت كده من غير ما أقصد وما صبرتش كتير وعملتها في الدور الأول وشوفتها بتلتفت لي وبتبتسم وحكيت زبري في طيزها وبقيت أطلع وراها ما بين الدور الأول والتاني وحسيت إن التنفس هيروح من صدري من سخونة الموقف، وهنا مسكتها ولمست بزازها وحاولت أبوسها من رقبتها فصدتني ومنعت عني أجمل نيك طيز بالرغم من إن الموضوع ما تعداش الحك السطحي. ما أتكلمتش معاها ورحت على طول على أوضة رمي الزبالة، وبمجرد ما طلعت زبري جبت ضهري جامد وحسيت إني نيكتها نيك كامل وبقيت طول اليوم ده هايح على الآخر وأنا بأضرب عشرة ومتخيل نفسي بأمارس نيك طيز ساندي اللي ولعت نار الشهوي فيا وعرفت إن فرصة ممارسة الجنس معاها بقيت أقرب كتير من الأول. بعد أسبوع تقريباً كانت الساعة حوالي تلاتة الضهر والعمارة فاضية من الحركة، ومن حظي شوفت ساندي نازلة من بيتهم وكنت ساكن في الدور الرابع وبقيت أنزل معاها على السلالم لغاية ما وصلنا للدور التاني ومن غير أي مقدمات دفعتها على الأوضة ومسكتها من يديها وفضلت أبوسها بسخونة كبيرة وهي واقفة من غير حركة وطلبت منها إنها تبوسني بس هي فضلت مش متجاوبة ورفعتلها إيديها ودخلت إيدي من تحت قميصها ولامست بزازها وهنا حسيت برغبة في القذف وطلعت زبي وفضلت أقذف لبني فوق كياس الزبالة وهي باصة لي وما قدرتش أنيكها نيك طيز لإني قذفت بسرعة أوي. سيبتها تنزل واستنيتها هناك لغاية ما تشتري حاجاتها ورعت بعد حوالي نص ساعة. لما وصلت للدور التاني استقبلتها وأنا مطلع زبري اللي كان واقف، وطلبت منها إنها تمصه بس هي رفضت وفضلت تحاول تهرب مني بسأنا قررت إني أحقق أمنيتي في نيك طيزها مهما حصل. رفعت لها الجيبة وقلبتها عشان تقاباني بطيزها وبصقت على زبري وبقيت أحك رأس زبري على طيزها وحسيت إن حلمي بنيك طيز ساندي بقى بين إيديا. فضلت أدفع في زبري لغاية ما دخلته، بس طيزها كانت فتحتها ضيقة ومهما حاولت زبري ما كنش بيدخل، فأكتفيت بالحك والبوس ولمس البزاز لغاية ما زبري قذف لبنه للمرة التانية، ونزلت القطرة الأولى على خرم طيزها قبل ما أبعد زبري وأكمل قذف على الحيطة. حسيت في اليوم ده بالراحة النفسية على الرغم من أني ضربت عشرة مرتين بالليل بس عرفتغني علشان أحقق حلمي بنيك الطيز مع ساندي فلازم أدخل زبريكله في طيزها، وبدأت أخطط. بعد حوالي أسبوع كنت لوحدي في الشقة لإن الكل راحوا لفرح ابن خالتي وعرفت إنهم مش هيرجعوا قبل العشا وفضلت مستنيها حوالي تلات ساعات لغاية ما لمحتها نازلة على السلم بتتمايل في مشيتها بطيزها الجميلة. وأول ما وصلت قدام شقتنا فاجأتها وفتحت بسرعة الباب ومسكتها من إيديها ودخلتها وقفلت الباب وراها. بدأت أبوسها في شفايفها الناعمة، وقلعتها هدومها بطريقة هستيرية لغاية ما سيبتها بالسونتيانة والكيلوت بس وبعدين قلعتها هدومي قدامها وبقيت عريان تماماً وكان زبري واقف زي العمود. ما استنيتش كتير ودهنت زبري بالكريم وطلبت منها إنها تنام في وضعية الكلبة، وبدأت أنيكها في طيزها وكلي إصرار على أني أحقق حلمي بنيك طيز ساندي. بدأت أدفع زبري وحسيت غنه بيدخل تدريجياً وفضلت أدفعه جامد لغاية ما رجعت الشهوة تدب في جسمي من تاني وأخيراً دخل زبري لنصه في طيز ساندي. وفضلت أدخل زبري في طيزها وأطلعه حتى أصبحت بيوضي تصطدم بكسها. فضلت أنيك فيها وأتنهم، وساندي تحتي بتضرخ بآهات مكتومة وكأنه زبري واجعها وهو بيخترق خرم طيزها الضيق. وبعد حوالي عشر دقايق من النيك حسيت بلذة عجيبة تنساب من زبري وعرفت إني هأقذف. ما أقدرتشأقاوم وسيبت زبي يقذف لغاية ما طافيت ناري كلها في طيز ساندي وطلعت زبري ولبست هدومي وبوستها على شفايفها بوسة الشكر.
  5. بعد ما أغتصبني السباك ومتعني، حسيت معاها بمعن السكس والنيك الحقيقي اللي كنت محرومة منه مع جوزي وبقيت استمتع بنيكه ليا وزبره بيخترق أحشائي ويستقر في أعماق كسي. بعد ما قذف لبنه للمرة الأولى في كسي، حسيت بالراحة وأرتمينا على السرير جنب بعد. سألني السباك: هو زبره كبير؟ وكان يقصد زبر جوزي. قلت له بصوت عالي: جوزي! يا حاسرة ده أنا شايفاة أغبى جوز في النيك عمره ما متعني من قدام فأزاي هيمتعني من ورا، وزبره ما يجيش تلت زبرك ما بحسش حتى أنه بيدخل كسي … أنا حظي وحش أوي معاه!رد عليا السباك عشان يواسيني: ولا يهمك أنا هعوضك على قد ما أقدر وفي أي وقت إنتي عايزاه … وبعد شوية قال لي: عندك كريم مرطب عشان طيزك ما توجعكيش. قلت له: حلول من غير كريم أنا استمتعك معك في نيك نار من غير كريم … قال لي: بس أنا زبري كبير ممكن يوجعك؟ قلت له: جرب من واحد من اللي مارسوا معايا قبل كده كان زبره كبير وعودني على إنه ينيك طيزي ويمتعني من غير كريم … بدأ يضغط على خرم طيزي لغاية ما دخل جزء م رأسه وبالرغم من الاستعداد التام لزبره حسيت بشوية ألم لكني استحملت وهو فضل يدخله لغاية ما أخترق رأس زبره … ساعتها حسيت إن طيزي بتتقطع ومن غير تحكم طلعت مني آهة ألم. توقف عن نيكي وسألني: حاسة بأي ألم؟ قلت له: شوية … بس هو فضل مستمر في نيك نار وأنا مستعدة للوجع اللي بيزول مع نيك طيزي اللي ما داقتش زبرمن شهور. فضل يدخله أكتر لغاية ما أنساب اكتر من نصه بكل سهولة عشان رأسه فتحة الطريق للباقي … حطيت صوابعي على كسي وفضلت أدعك في شفراتي علشان أستمتع وأنسى الألم اللي بيسببه جوايا. فضل هو يتحرك بشويش لغاية ما أتعودت علية وبدأت متعتي تزي. مسك هو بزازي وبدأ يدعكهم وأنا فضلت أرجع بطيزي وأفرك في ظنبوري عشان أبتلع أكتر منه …. حسيت إنه توغل لأحشائي وملأ كل مكان في طيزي… فضل يفرك ويحسس على بزازي ويدعك في جدران طيزي من جوه في نيك نار مثير أوي …. لما حس باستمتاعي وسمع آهاتي مد رقبته علشان يهمس في وداني: يااااه طيزك أمتع كتير من كسك إنتي عندك طيز ما تتقدرش بمال، جوزك ده غبي علشان ما بيستمتعش بالكنز ده. كل همسة منه ودفعة من زبره في أعماق طيزي خلتني في قمة المحنة والإثارة ما قدرتش أمسك نفسي وجاتني الرعشة الاولى، وصرخت: ياااا على زبرك ….. نيييييكني …. نييييك طيزي …. ما ترحمهاش …. قطع لي طيزي … دخله جامد … أكتر. فضل ينيكني لغاية ما جاتني الرعشة التانية مع بعض في نيك نار مش هنساه … صرخنا وكان كل واحد مننا معجب بقدراتي التاني في النيك. قذف كل منيه في طيزي، ياااه على متعته وهو بينساب في اعماقي، فما كنش مني إلا أني قفلت عليه بطيزي عشان أمتصه قبل ما يدبل ويخرج مني.. بس أنا حسيت إنه لسة قوي وعايز يكرر تاني … سيبته يعيد الحركة اللذيذ بكل شهوة … طلعني من على الأرض وخلاني أسند على الحيطة وطيزي مستسلمة بكل محنة لعبث زبره …. وأثناء ما كنت في قمة المتعة سمعت جرس التليفون، فقلت له: تلقيه جوزي … قال لي: روحي ردي عليه. وكان عايز يطلع زبره من طيزي علشان أروح أرد على التليفون ، فمنعته من كده وقلت له: خليه جوه ونروح مع بعض علشان أرد علية وإحنا نمارس نيك نار مع بعض … قال لي بهزار: ممكن جوزك يشوفك في التليفون ويزعل. قلت له: خليه يشوف هحس بمتعة أكبر وأنا بأكلمه وزبرك في طيزي … ما تفوتش علليا الفرصة دي … أتحركن مع بعض ناحية التليفون، وقبل ما أوصل وقف الجرس، قلت له: سيبك وأستمر في نيكي هيتصل تاني. وبالفعل ما فيش ثواني ورن التليفون تاني … قربت منه ورفعت السماعة والسباك يبزود نيكه في طيزي، وبمحنة وآهاات متعة قلت: أللللللو. رد جوزي: في أيه أنتي تعبانة، سامع صوتك متغير؟ رديع عليه بمحنة أكتر: لا يا حبيبي أنا بس ما شبعتش من النوم بعد مكالمتك الأولى. اعتذر على الازعاج اللي سببه ليا وبعدين قال لي: هو السباك جه؟ سندت على الحيطة بإيدي اليمين وشاورت للسباك علشان يزود من ممارسته في نيك نار .. اتأخرت في الرد على جوزي فقال لي: في ايه مالك هو السباك جه؟ رديت عليه بدلال ومحنة أكبر: أيووووووه جه قبل شوووووية، وبعدين طلع عشان يجيب محبببببببس يصلح بيه المواسير …. قال لي: لا بس صوتك متغير كأنك مرهقة، على العموم خليه يصلحه وأنا هأدفع له الأجرة لما أرجع … وبعدين قال لي: على فكرة أنا النهاردة مش هأرجع في الضهر علشان عندي شوية شغل مطوب أخلصه وهيقعد لغاية الساعة 6 بالليل، وتقدري تروحي تكملي نوم، فمتستننيش على الغدا يا حبي. قفلت السماعة، والسباك لسة بخترق طيزي بعموده المنتصب في نيك نار جامد. التفت له وقلت له بفرحة: متعني يا حبيبي لسة قدامنا وقت طويل من نيك نار ومتعة.
  6. اشتعلت قصة نيك نار بيني وبين عشيقي أكتر، وكمل لعب في كسي الدافي. وأثناء اللعب والبوس الساخن باعد ما بين فخادي ورفع رجلي اليمين شوية ومسك زبره عشان يوصله لفتحة كسي وفركه شوية وبعدين دفعه عشان يدخله جوه جامد مستغل الشهد اللزج اللي سايل من كسي .. دفع جسمه لغاية ما حسيت بوصول زبره إلى أعماقي … ياااه على متعة دخوله الهادي نحو أعماقي …. خلاص هيغمى عليا … بدأ يحرك زبره شوية، وما فيش راح شايلني وزبره لسه في اعماقي وطلب مني إني ألف رجلي وفخادي على وسطه. قلت له بمحنة: أنت ناوي تعمل إيه ….؟ قال لي: الطريقة دي هتمتعك أكتر … وبالفعل زودت من التفاف رجلي على وسطه وحسيت بزبره يتوغل أكتر وأكتر في نيك نار من الحركة الجديدة دي … هو كان بيزود من شدة حركته ويهمس في وداني بكلمات سكس مثيرة .. بدأ يلعب بصوابعه على بوابة خرم طيزي اللي حسيت من كتر نيكه في كسي إنها مفتوحة عشان تستمتع بتيارات محنتي اللي بتتسرب من فتحتها عشان تلاقي صوابعه المثيرة على بوابتها … كان لعبه في فتحة طيزي ونيكه الجامد بيزودني محنة، فكنت بأصرخ في وشه من غير شعور: نيكني …. نيكني جامد …. ما ترحمنيش … نيكني كمان …. قطعي لي كسي أنا عايزة نيك نار منك ما شوفتوش قبل كده … مدت صوابع إيدي لصوابعه اللي بتلعب في طيزي عشان يزود من لعبه المثير ويدخلها لتخترق خرم طيزي … هو زود من وتيرة اليك ودخل صوابعه في خرم طيزي لغاية ما خلاني أصرخ من الرعشة. وهو ما استحملش شوته وحسيت بعضلات جسمه المثير بتتقلص، واشتدد عنف النيك، وما فيش لحظات وأنفجرت براكين زبره عشان يروي بمياهه المنهمرة كسي العطشان … سندني على التربيزة علشان يكمل شهوته بقذف كل اللي عنده من حمولة في داخل كسي، ويااااه على متعة تدفق شهوته وياااه على متعة نبض زبره وهو يقذف …. حسيت إن كسي أرتوى ولما طلعه أنساب جزء كبير من لبنه عشان يبلل باب كسي ويتدفق إلى خرم طيزي … مسحت اللبن علشان يعم الارتواء كل أماكن الجنس في جسمي بما في ذلك فتحة كسي وطيزي وبزازي وصدري، وبعدين لعقت اللي تبقى على صوابعي … حسيت إنه استمتع بالنيكة الأخيرة في نيك نار معايا … قال لي: كنتى روعة يا حبيبتي! رديت عليه: لا ده أنت اللي متعني متعة نيك ما دقتهاش في حياتي … ارتحنا شوية وحنا مع بعض على الحمام وحنا عريانين تماماً .. بدأ كل واحد فينا يتبول وينضف مناطقة الجنسية من اللي كان عليها من آثار النيك العنيف … بعد ما خلصت تنضيف في نفسي قربت علشان أفتح الحنفية وأملاً الحوض، ولسه هألمس المحبس حسيت بيه بيلعب في طيزي بصوابعه ويمدها على بوابة طيزي علشا يثيرني … أنا وقفت ملئ في الحوض علشا ايتمتع بلعبه في طيزي … كان بيدعك في خرم طيزي بصوابعه علشان يثيرني من غير ما يكون عارف إنها بتغيرني وبشكل هستيري .. هيجت على الآخر وصرخت بالآهااات والاستمتاع في انتظار نيك نار جنوني. رجعت بيا الذكريات لممارسة الجنس من وراء مع بعضالشباب قبل جوازي والي خلاني أدمن النوع ده من الجنون … وتمنيت إن الذكريات ديه ترجعلي بس الحياء كان بيمنعني أن أطلبها … ومن ير ما أطلب منه زود في إثارة طيزي بحركة صوابعه اللذيذة، وبعدين نزل على ركبته من ورايا وباعد ما بين فلقتي ومد مقدمة رأسه علشان يشم طيزي، وبعدين مد لسانه علشان يلحس خم طيزي. ده خلاني استبشر بإنه هينيكني من ورا ويرجع لي متعتي الجنسية اللي كنت قربت أفقدها من إغفال جوزي للنوع ده من النيك المثير، خصوصاُ وإني ما كنتش بأحس بإني بأمارس نيك نار معاه خالص.. جوزي غبي فعلى الرغم من كل محاولاتي إني ألفت انتباهه علشان ينيكني من ورا بس هو يدوب يخلص نيكه المعتاد والسريع ليا ويستيلم للنوم على طول. كان بيضيقني الغباء الجنسي ده من جوزي جداً … هو مش عارف إن الواحدة عندها أكتر من مكان للمتعة والإثارة!! طب ما أتفرجش على أفلام سكس اللي ما بتخلاش من النوع ده من النيك، أو سمع من حد من زمايله عن متعة النيك في الطيز …؟ بس أنا خلاص لقيت اللي هيعيد لي متعتي الجنسية المفقودة، ويمتعني في كل فتحة في جسمي .. فضل يشم في طيزي ويلحس في خرمها بإثارة ما تتوصفش … وبعدين رجع لورا علشان يحط زبره ما بين فلقتي … ضخامة زبره وسعت فلقتي لدرجة إني حسيت إنهم مفلوقين من غير ما يدخله … بدأ يلعب برأسه على باب طيزي بتفريش مثير وبعدين نزله علشان يدلك بوابة طيزي اللي كنت حاسة إنها مولعة من كتر النيك .. بلل فتحة طيزي بالريق وبعدين ضغط رأس زبره على طيزي علشان تبدأ رحلته في أعماق طيزي. وفضلنا في نيك متواصل لغاية ما قذف كل لبنه في طيزي وفتحت الحنفية واستمتعنا بأحلى نيك وجنس في البانيو.
  7. أنا اسمي مي وعندي35 سنة، ورغبتي في ممارسة الجنس غير محدودة. وأنا مصر، وبما إني بنت حلوة أوي وعندي جسم رهيب بيخلي كل الشباب يبصولي بصات ساخنة لما اعدي من قدامهم، ويفضلوا يبصوا على بزازي المنتصبة وطيزي. في البداية كان الموضوع بيفرحني خصوصاً لما أشوف الرجالة بتتعذب شهوة وشوق لجسمي لغاية ما أتعرفت على عصام اللي كان شغال جرسون في أحد الصالات وكان بيبصلي بصات ثاقبة وهنا بدأت أثيره وأدلع عليه وكنت بألبس بادي ضيق على بزازي وجيبة بيضا تبين آثار اللباس على طيزي ولما قمت عشان أخرج من المكان أداني ورقة عليها رقم تليفونه.بعد يومين مسكت الورقة واتصلت عليه وقفلت السكة قبل ما أرد، وعملتها مرتين وبعد دقيقتين تقريباً رن التليفون وكان عصام بيتصل ولما رديت عليه كنت بأتكلم بصوت سكسي وأتمحن في الكام وقلت له أني الزبونة اللي أداها رقم تليفونه وبقينا نتكلم مع بعض. كان عصام هيجان أوي وبعد حوالي ربع ساعة كنا بنتكلم عن الجنس والنيك، وبقيت معاه على نفس الخط فني كنت عارفة إنه بيضيع فلوسه بس علشان أنا مش هأخرج معاه. وفي المرة الأولى فضل يحكي لي عن زبره وشكله وإنه هينيكني أكتر من مرة ويمتعني وإنه عنده طاقة جنسية ملهاش نهاية وأنا كنت بأقول له إني هأرضعلك زبرك وأسيبك تقطع كسي نار وكده لغاية ما أتنهد فعرفت إنه جابهم لإنه بعدها قال لي أنه عايز ينام وقفلنا السكة. في الأول كنت بلاقي متعة كبيرة في كده ومع مرور الوقت بقى كسي نار يتبلل وتنزل مياه الشهوة متي كتير وبقيت ما أصبرش على النيك معاه على التليفون لغاية ما طلبت منه إننا نتقابل في أحد الفنادق. كان أول لقاء لينا رائع أوي بس متعتي ما كنتش كاملة لإنه ناكني تلات مرات من طيزي لغاية ما وجعني خرمي لإني ما كنتش مفتوحة ولما دخلنا الأوضة حاضني بكل قوته وبدأ يقلعني هدومي لغاية ما بقى جمسي عريان قدامه. كانت بزازي حلوة وحلماته تجنن وهو فضل يرضع ويمص فيهم بكل شهوة وبعدين حاول أنه يفتح كسي بس أنا خفت وطلبت منه يفتح طيزي، فملا زبره بالصابون وبعدين دخله في طيزي وفضل ينيك فيا ويتمتع وكل ما يقرب يجيبهم يطلع زبره ويجيبهم على حلمات بزازي. ولما شبعنا من النيك خدنا حمام مع بعض وسيبنا الأوضة، وبقى الموضوع ده يتكرر في الأسبوع مرتين. كان عصام راجل وسيم أوي وكان زبره كبير شوية وما بيملش من النيك بس هو ما فتحنيش وفي كل مرة كان بينكني من طيزي لغاية ما بقيت توجعني من تكرار الموضوع وحسيت إن خرم طيزي بيوجعني ولما عرضت عليه إنه يفتحني من كسي في مرة من المرات خاف من عواقب الموضوع. وبمرور الوقت بقيت عندي عادة إني أمسك التليفون وأضغط على أرقام عشوائية وأكلم الرجال وبعدين أخليهم يتصلوا بيا بالليل ونمارس الجنس على الهاتف لغاية ما أتعرفت على ذكي وده كان عنده 35 سنة ولونه أسمر وعنده جسم جامد أوي، وهو كان شغال محامي وعنده مكتب خاص. كنا بنمارس الجنس الساخن على التليفون كل ليلة وأخليه يجيبهم في المكالمة لغاية ما عرض عليا إنه أروح له مكتبه وأداني العنوان وأنا ما أترددتش إبداً ورحتله في الصباح لإنه أكد لي إنه بيبقى لوحده في المكتب. رحت لزكي وأول ما شوفته عرفت إنه خبرة في النيك. قعدني على المكتب وفتح لي رجلي وبعدين قلعني الكيلوت وبدأ يلحس في كسي نار وخلاني أغلي من المحنة وأكد لي إنه هيدلعني في نيك مش هنساه وهو ده اللي حصل في النهاية. وبعد كده طلع لي زبره وكان أكبر من زبر عصام وتخين أوي ورأسه كبيرة جداً، والعروق بتنبض فيه. طلب مني إني أمصه وما تمالكتش نفسي ومصيت له زبره قبل ما نكمل النيك الساخن أوي، ومع إن زكي ما كنش يعرف إن أنا مش مفتوحة على عكس عصام بس هو فرح أوي لما عرف الموضوع ده وخصوصاً وهو يدوق كس ضيق مقفول. بعد اللعب والرضاعة والمص مسك زكي زبره وبدأ يفرك رأسه على شفايف كسي نار وأداني متعة كبيرة ما قدرتش وطلبت منه إنه يدفع زبره لإني ما عدتش قادرة استحمل أكتر من كده، وأول ما دخل زبره حسيت إن بكارتي بتمنعه من الولوج بس قوة زبره وصلابته اخترقت حصون كسي وحسيت بألم خفيف لما كان زبره بيحتك بجدران كسي الرطبة بس المتعة كانت كبيرة أوي وفضل ينيكني ولما كان عايز يقذف طلع زبره وحطه هى بطني وصدمني منظر زبره وهو مليان دم وفضلت أبكي جامد. مسكني زكي وحضني وبدأ يطمني بقبلات ساخنة وبعدين نكني مرة تانية بس مش من كسي لكن حط زبره بين بزازي ولما هاج مصيته له وبعدين نكني في طيزي وحسيت بوجع كبير أوي. بعد ما بقى كسي مفتوح بقيت أمارس النيك مع أي حد يعجبني من غير أي خوف.
  8. أنا اسمي أميرة وبيدلعوني مرمر، وعندي 24سنة. عندي شهوة كبيرة لممارسة الجنس المجاني مع الرجال الفحول وأكره الرجالة اخجولة. أنا بالرغم من أني بأحب من كل قلبي بس نقطة ضعفي هي الزبر بأحس بأني مستسلمة له أول ما شوفه. ولما بأتناك من حبيبي بأفضل ألح عليه علشان ينيكني مرة تانية حتى ولو كان حاسس بالضعف، بأفضل معاه لغاية ما يجف نهر المني في بيضانه من كتر النيك معايا ولازم أحكي لم عن شكلي من غير مبالغة. انا بنت قصية شوية وطولي حوالي متر وستين سنتي وعندي بزاز كبيرة وحلماتي وسعة أوي وحواليها طار وردي كبير. فأنا بالبس سونتيانة مقاس ستة وخمسين.ونفس الموضوع بالنسبة لطيزي اللي هي كبيرة أوي. باختصار من نوع البنات القصيرة المليانة وأغلب الرجالة اللي ناكوني استمتعوا معايا في الجنس المجاني إني ما بهتمش ابداً بالفلوس في مقابل النيك. كل اللي يولعني هو الزبر الكبير المنتصب لما يخترق كسي ويطفي شهوتي اللي لا تتوقف عن الالتهاب نهار وليل. وكفاية بس أحكي لكم عن حاجة حصلت لي مع راجل ناكني في حديقة عامة مليانة بالعشاق.كنت قاعدة عى حجره وزبره في كسي ومن ورا الاشجار كان في بيبص علينا شاب هيجان من اللي بيحبوا يختلصوا النظر على عشاق النيك وكنت بأعض شفايفي وأبص له بشهوة بالرغم من أني كنت بأتناك وزبره في كسي، وما أثرتش انتباه الشاب اللي كان بينكني، وفلت معاه أمارس النيك وفي نفس الوقت بهيج الشاب التاني اللي مسك زبره وهو قدامي وفضل يفرك فيه ويعض على شفايفه لغاية ما جاب لبنه، وهو بيضرب عشرة على منظري وأنا بأتناك جامد. ومن سوء حظي ما وصلتش للرعشة الجنسية ساعتها لإني ما شبعتش من الزبر والنيك. وبما إننا أتكلمنا عن الرعشة الجنسية فأنا قليل لما بأوصل لها لإني بأحتاج لمدة طويلة من ممارسة الجنس فلازم اي راجل ينيكني لأكتر من نص ساعة من بداية دخول زبره في كسي وبأحب الزبر اللي بيكون رأسه أتخن من حجم الزبر عشان أحس باحتكاكات نار في جدران كسي المشتعلة. من بين الرجالة القليلة اللي وصلتني للرعشة الجنسية في الجنس المجاني كان مروان وده الشاب الب ما لقيتش زيه لغاية النهاردة بالرغم من إني متأكدة إن في كتير من الرجالة الفحول المجهولين. كان مروان راجل جامد وعنده جسم متناسق ورحنا يوم لأفندق ودخلنا عشان نستمتع بالنيك ولما طلع زبره كان النوع اللي بحبه لإنه كان طوله 18 سنتي تقريباً وعروقه كبيرة من فوق وعنه حلقة سودافي منطقة الختان مع رأس أعرض من باقي الزبر. لما بدأت أمصه حسيت بنشوة ممتعة ولذيذة لإن زبره كان دافي أوي وأملس وكل ما كان لساني بيمر عليه كان انتصابه بيزيد وشهوته بترتفع أكتر. وبالرغم من إني مصيته له بكل محنة بس هو ما قذفش، وفض زبره في كسي لاية ما أرتخى شوية وبعدين باسني وفضل يداعبني لغاية ما حسيت إن زبره اشتد في كسي وساعتها رجع يحتك وينيك فيا جامد وحسيت إن المني بيختلط بعسل شهوتي وبيدو الزبر والكس خلاوة ملهاش مثيل بالرغم من إن المني كان بينساب من كسي وبينزل على زبره وبيضانه. في اليوم ده حصلت على أحلى رعشة جنسية ممتعة، خصوصاً وإن زبره كان كبير وكان بيحتك في كسي بطريقة مثالية في الجنس المجاني الساخن أوي واتمنيت لو فضل مروان ينيكني من غير توقف. المهم اتنكت كذا مرة من أزبار مختلفة منها الكبير ومنها الصغير بس الزبر المثالي اللي كنت بدور عليه لازم يكون أحلى من زبر مروان اللي باعتبره هو المقياس بالنسبة لي ولو لقيت زبر أحلى من زبره هأكون أسعد واحدة على وجه الأرض ومستعدة دايماً لممارسة الجنس المحاني معرالرجالة العرب الفحول. أنا ما يهمنيش الشكل ولا السن فأنا زي ما أتنكت من الشباب أتنكت من رجالة كبيرة في اسن ومتعوني برضه ومن أهم شروطي نضافة الجسم والنيك الآمن. في الفترة الآخيرة أتعرفت على شباب كتيرة على النت والفيسبوك وكلهم كان بيطلبوا مني ممارسة الجنس المجاني بس أغلبهم ما كنش جاد، وعايز يقضي الوقت ولازم أذكر هاني واللي خلاني أسافر لحد بيته علشان ينيكني ولما وراني زبره على الويب كام ولع كسي الممحون ولما حسيت إنه بيتكلم بطريقة جادة جهزت نفسي وسافرت له القاهرة، واستقبلني في شقته وكان عاي وحده وفضلنا الليلة دي نمارس الجنس المجاني والنيك الممتع لغاية الصبح، بس كان كل عيبه إنه بيقذف بسرعة أول ما كسي يبتدي يدوب معاه على الرغم من إن زبره كان كبير، وناكني في الليلة الواحدة أربع مرات، وفضلنا مع بعض لمدة أسبوع استمتعنا بالنيك و الجنس المجاني المثير والممتع. ولسة بأدور لغاية اللحظة دي على الرتجل المثالي وزبره اللي هيديني أحلى لحظات الجنس الساخنة اللي بتمناها كسي.
  9. أنا بنت هيجانة أوي، اسمي غادة وعندي 29 سنة. أنا عندي بزاز كبيرة أوي وطبيعية وبأحب وضع الزبر ما بينهم، ده بيحسسني براحة كبيرة ونشوة عجيبة خصوصاً لو الزبر كان من الحجم الكبير ومليان عروق وعنده بيضان كبيره لإني بأحب مص البيضان كمان والكل بيموت على بزازي وبيبص لها. أكتر حاجة بيتهيجني لما يدخل الزبر ما بين بزازي ويوصل لغاية شفايفي فأفضل أمص فيه وأحاول أمس رسه بشفايفي وبعدين يغيب الزبر ما بين بزازي وأستناه يظهر تاني وأفضل أمصه لغاية ما يجيب على وشي الحليب الأبيض الدافي وأفضل أشتهي فيه وأحلم بزبر ما يتوقفش عن القذف لغاية ما يملى بوقي بالحليب اللذيذ ويدهن بزازي بيه. في الفترة الأخيرة أتعرفت على راجل وسيم فضل يبص لبزازي بصة شهوة وكان الفرق اللي بيفصل ما بينهم باين وكل واحد عايز بزاز كبيرة هيجي على صدري من أول بصة. بصيت ه وابتسمت وكنت بألمح له إني مستعدة للنيك، ودي حاجة لا إرادية بالنسبة لي لإني ما أقدرش أقاوم سحر الزبر ولذته وعرض عليا إني أروح معاه على أحد الفنادق فوافقت على طول من غير تفكير خصوصاً وإن الغدا مضمون والنيك كمان مضمون. وأول ما دخلنا الأوضة بدأ يحسس على بزازي ويبوس فيها، رحت قلعت البادي وفضلت قدامه بالسونتيانة اللي كانت بزازي فيها مزوقة وبتهت كل ما أتحرك وعرفت إنه هينفجر وعملتها وأنا قاصدة علشان أهيجه وأولع شهوته. بدأ يفتح البنطلون لغاية ما ظهر زبره وكنت متشوقع أكتشف حجه وشكله. وبالرغم من إنه كان رفيع وما كنش جسمه يوحي بإنه بالقدة الجنسية دي اللي مخزنها في بيضانه وزبره الكبير، وأتوقعت إن زبره هيكون صغير بس أنا اتفاجأت لما طلع زبره ده وكان كبير بجد وتخين ورأسه كبيرة أوي وفتحة الرأس كات طويلة. جريت عليه علشان أرضعه وفتحت شفايفي وبدأت في مصة ساخنة وعميقة أوي وبقيت إيده تلعب بزازي وهو بيقول لي: ما فيش أحلى من واحدة عندها بزاز كبيرة زيك. وعيناه كانت مغمضة لإنه كان غرقان في نشوته الساخنة. وهنا دخلت ايدي تحت السونتيانة وطلعت بزتي اليمين وشاف حلمتي الكبيرة الوردية الشهية وزاد هيجانه أكتر لغاية زبره ما وقف أكتر وحجمه كبر أكبر لغاية ما ظهرت عروقه أكتر وبقيت فتحة زبره ترمي المني الشفاف اللي كنت بأمسحه بصوابعي وبعدين الحسه واتلذذ بطعمه اللي كان زي طعم البرتقال. بسرعة قال لي أسيب زبره من بقي وأنحنى قدامي وبدأ يرضع في بزازي زي العيل الصغير وكانت أنفاسه بتهيجني أكتر وحاسة بشهوة غريبة وبعدين طلبت منه إنه يحط زبره ما بين بزازي ويفركه ومارست حركتي المفضلة وهوايتي في مسك رأس زبره كل ما يقرب من بقي وفضل ينيكيني من بزازي لغاية ما بركان زبره أنفجر بحمم منيه الساخن أوي وزودت من شهوتي وكنت متأكدة إن النياكة الجاية هتكون أمتع وأسخن خصوصاً وإن كل الرجالة اللي ناكوني كان بيقذفوا بسرعة دايماً. فضل منبهر ببزاي بالرغم من إنه قذف وطفا شهوته، وبعدين قال لي: حلمت دايماً أن أنيك واحدة عندها بزاز كبيرة زيك بس ما تخيلتش إنها تكون بالجمال ده. الكلام ده ولعني أكتر وبدأت أرضع في زبره مرة تانية وكان فيه قطرات مني على فتحة زبره لحستها وكملت لحس ومص. صحيح إن البرزازالكبيرة كانت نقطة قوتي بس أنا بقية جسمي كانت برضه لا تقاوم زي طيزي البيضا الشهية مع الفلقتين الكبار والمرونة العالية فكنت لما بأحرمها بتفضل تهتز لفترة طويلة، وكسي الناعم اللي كان ضيق أوي لإني ما كنت بأتناك منه كتير وزي ما قلت لكم أنا بحب الزبر ما بين بزازي، وغالباً الرجالة بتنيكني في بزازي بسبب جمال شكلها وروعتها وهو ده اللي خلى الشاب يحسسعلى كل جسمي وأنا بأرضع زبره وبعدين حطه للمرة التانية في بزازي وفضل يحك فيهم. وحسيت إن أنفاسه في المرة التانية كانت أقل وفتحت له كسي وناكني جامد في كل الوضعيات، وبعدين قذف ما بين بزازي مرة نانية، وكان أقل كثافة من المرة الأولانية. وبعدين سيبنا الفندق وأنا شبعانة من النيك معاه وهو كمان مع البزاز الكبيرة اللي متعته. وكل ما أقابل راجل لازم أخلي يحط زبره ما بين بزازي في النياكة الأولى وما سيبوش لغاية ما أمص رأسه وأخليى يجيبهم عليا لغاية ما يملاني بالحليب الساخن لأخر قطرة منه. وساعات بتقذف الأزبار المني زي طلقات الرصاص وفي رجالة بيتدفق المني من أزبارهم من غير تطاير بس النيك في بزاز كبيرة بيخلي المني يتدفق بطريق سخنة أوي. وبرغم حبي للزبر والنيك كتير بس أنا ما أشبعش لما أشوف رجالة بأحجام رهيبة وأزبار ساعات بتوصل لعشرين سنتي ينكيوني في بزازي وكسي أو حتى خرم طيزي وبعدين يقذفوا المني بسرعة. أنا أحب الرجالة اللي تفضل تنيك فيا لغاية ما كل فتحة في جسمي تحمر من كتر الاحتكاك وكسي وبزازي تبقى بتتقطع من زبره.
  10. أنا اسمي عايدة وعندي خمسة وعشرين سنة. وممكن تستغربوا من قصتي وشوقي للسكس من كل الأزبار لدرجة أني لما بأشوف راجل ما بأفكرش فيه مهما كان منصبه أو شكله لكن كل اللي بفكر فيه هو اللي ما بين رجليه وحجم الزبر اللي عنده. من ساعة ما بلغت وبقيت اشتهي الجنس أصبح الزبر لا يفارق خيلاتي بالرغم من إني ما كنتش مارست الجنس لسة بس كنت بأضرب سبع وننص والعب في كسي وأنا بأتخيل متعة الزبر والجنس الي كنت سمعت عنه كتير وما دوقتوش. أول زبر شفته كان في فيلم بورنو وكان ده عن طريق الصدفة لما لقيت شريط فيديو مرمي في الزبالة، وجاني احساس إن الشريط ده جنسي فشلته وخبيته في شنطتي وجريت على أوضتي وشغلت جهاز الفيديو وكان أول مشهد قابلني لراجل بينيك واحدة فوق مكتب وما كنش باين من زبره غير الشعر. ولعت الشهوة فيا وزادت محنتي وما حسيتش لا وكسي كان مبلول وأنا بأدخل صباعي براحة عشان ما أمزقش غشاء البكارة بتاعي، وبينما أن شغالة لعب في كسي سحب الراجل زبره وكان جميل بالنسبة لي وما كنش عندي أي خبرة علشان أعرف إذا كان كبير ولا صير وكل اللي كان محيرني ساعتها إن الزبر ما كنش مختون والرأس كانت متغطية وبعدين بدأ يقذف على كس البنت بعد نيك ساخن معاها وممتع أوي. بقيت أتخيل المشهد ده لفترة وبقى الزبر عقدة بالنسبة لي وبقى عندي شهوة دايما ليه وكل اما أشوف راجل أبص على منطقة زبره وأحياناً ألاقي رجالة وزبارها باينة من تحت البنطلون فأهيج أكتر وأفكر في النزول على ركبتي ومص زبارهم. بقيت أسهر بالليل علشان أتفرج على القنوات الأجنبية وأفلام البورنو وبقيت أشوف الأرزبار كل يوم وبكل الأحجام وعرفت معنى الراجل اللي عنده زبر كبير والفرق بينه وبين الزبر الصغير. ما بقيتش أفلام السكس الأجنبي تغريني لما شوفت الأزبار الكبيرة وكان لازم أشوف الأزبار الحقيقية وبدأت أخطط للموضوع ده مع العلم إني كنت فتاة خجولة أوي وما عنديش الشجاعة إني أعبر عن مشاعري مع الرجالة. وبعد كده أتطورت المواضيع للويب كام لما قريت في موقع إن في برامج تخليني أعمل شات مباشرة عن طريق الويب كام وعرفت السكايب وعملت حساب عليه وكان أسمي فيه عاشقة الزبر وهنا بدأت طلبات الصداقة تنهال عليا وطلبات ممارسة السكس كام لا تتوقف وبقيت أشوف الزبر مباشرة والرجالة توريني أزبارها ويضربوا عشرة وأنا أحاول أداري وشي وكل اللي كنت بأعمله إني أكسف بزازي وأفضل ألمس في حلماتي وأفرك بزازي في بعدها بس وكان الرجالة بيجيبوا ضهرهم أول ما يشوفوا بزازي قدامهم وبعدين يعرضوا عليا الفلوس وممارسة الجنس الحقيقي مع اغراءات كتير بس أنا كنت مباستمتع برؤية الزبر على الويب كام لدرجة إني بقيت أشوف أكتر من عشر أزبار كل يوم، وفي بيجيبوا ضهرهم مرتين في المرة اواحدة. لغاية ما جا يوم وأتعرفت على واحدة كانت بتدرس معايا وبقيت أحكي لها ةكانت حلوة أوي وبتلبس ملابس ضيقة لزقة على جسمها. سألتها عن شغلها، فقالت لي إجابة مفاجأة. قالت لي إنها شغالة في نادي ليلي وهي بتقدم خدمات جنسية للزباين اللي عايزين سكس سريع. حسيت بإنجذاب شديد للفكرة دي. كان النادي بيقدم المشروبات الروحية للزباين وكان في بنات بترقص لهم وتتعرى واللي عايز يفرغ شهوته بيروح لغرف خاصة فيها فتحات بيدخلوا فيها أزبارهم وتيجي البنات ترضع الزبر من غير ما يشوفها وكان في خدمات تانية زي البنات اللي يمارسون جنس كامل أو نيك في أوض خاصة وكمان كان في شواذ لمحبي اللواط. اتفقت مع صاحبتي إني أروح معاها علشان أشوف شغلها وما كنش في بالي إلا حاجة واحدة وهي إني هأشوف أخير الزبر والمسه وامصه وأعمل كل حاجة من غير ما الزبرون يشوفني ومش هأصاب بإحراج. وجا اليوم الموعود وطلعت من البيت بحجة إني رايحة لخالتي ورحنا على النادي وكان عليهه خمس حراس بأجسام جامدة وكا باين إن كل الزباين من الطبقة العالية لإن الأسعار كانت غالية أوي هناك وخدتني صاحبتي على أوضتها ووعت النور وكانت الأوضة فيها أربع حيطان وفي كل حيطة في فتحة دائرية قطرها حوالي خمسة سنتي والحيطة عبارة عن لوح بلاستيك رفيع أوي سمكه ما يزيدش عن سنتي واح عشان يمر الزبر منه براحته. بدأ قلبي يدق وأنا متلهفة على أني أشوف الزبر لأول مرة في حياتي قدامي وكان أوضتنا وسط أربع أوض. بعد خمس دقايق سمعت باب أحد الوض بينفتح وصوت فتحة سوستة البنطلون وبعدين ظهر زبر أحمر منتفخ أوي من أحد افتحات وبدأ زبر يخترق الفتحة لغاية ما دخل كله. حسيت إني جسمي برتعش من حلاوة المنظر ونزلت عليه ومسكت الزبر بشفايفي وبدأت أمص فيه لغاية ما ما سمعته بيصرخ وأنفاسه بتتنهد وساعتها مسكت صاحبتي برأسي وقالت لي أبعد عشان هو هيجيب ضهره. بعدت برأسي علشان أشوف المني لأول مرة في حياتي يقذف من زبر حقيقيوبعدين سحب زبره وتوالت الأزبار اليوم ده لدرجة إن رضعت أكتر من عشر أزبار.
  11. أهلاً بيكم أنا اسمي هايدي من مصري وعندي 18سنة. هأحكي لكم النهاردة عن كل رغبايتي في الجنس وأهمها الجنس الفموي ورضاعة الزبر اللي أدمنت عليه من فترة لغاية ما بقيت أتخيل الزبر في بقي زي السيجارة. أول مرة دوقت رضاعة الزبر كانت مع عادل اللي كان بيدرس معايا ومع مرور الأيام بقيت انجذب له وأقابله برة أوثات المدرسة من غير أي حرج لغاية ماأتقابلنا في يوم في أحد الحدائق العامة وكنا بنتمشى بين الأشجار الجميلة وحسيت إنه كان هيجان وكان زبره رافع بنطلونه بطريقة مثيرة أوي خلتني أخجل شوية بس كنت في قرارة نفسي عايزة أدوق الزبر بالرغم من إني ما كنتش مفتوحة ساعتها وكنت لسة عذراء. ساعتها فكرت إي ممكن أمارس الجنس الفموي وبقيت أتخيل زبره وشكله وحجمه بغم إني كنت عارفة إنه هيجان بس أنا ما كنتش أتجرأ إني أفاتحه في الموضوع ده بس طلبت منه إننا نقعد على كرسي ثنائي في مكان مطرف، ورحت لمست إيده وحسست عليها وبصيت في عينيه وأنا مستنية منه بوسة دافية على شفايفي علشان يهيج أكتر. كان عادل خجولأوي وحسيت إنه بيرتعش كل ما المس ايديه علشان كده فكرت في طريقة تبعد الخجل عنه وتخليه يبادر. ساعتها مسكت أحمر الشفايف اللي طلعته من شنطتي وبعدين بدأت أحطه على شفايفي وأبصله وأخيراً عادل نطق وقال لي: إنتي حلوة أوي. وكان صوته بيقطع من سخونة الشهوة اللي كان فيها. بدأت أقلق من الموضوع وحسيت إني هيجيلي جنان لو ما نكتوش النهاردة وجربت الجنس الفموي مع زبره. حطيت إيدي على إيديه مرة تانية وبعدين قلت له: ما لها إيديك باردة. وبدأت أحك صوابعي عليها بنعومة علشان أهيجه بس هو فضل يبص لي ويبتسم بكسوف شديد. لما حسيت إن عادل زي الصخرة وبيخاف من ممارسة السكس مع البنات تشجعت وسألته: إنت سبق لك وبوست بنت من شفايفها. ساعتها أحمرت خدوده وبقى وشه زي حباية الطماطم الكبيرة وقلبه كان بينبض جامد. وبعدين مسكت إيده وحطيتها على صدري وسألته: إنت لمست صدر قبل كده. ساعتها زاد إنتصاب زبره وعشان أضربه الضربة القاضية لمست زبره من فوق البنطلون وحسست عليه جامد وبعدين شلت إيدي ومسكت إيده تاني وقلت له: يلا بينا نرجع. بس المرة دي مسكني جامد وقال لي: اقعدي إنتي مستعجلة ليه؟ بعدها بصلي وقال لي: إنتي عارفة يا هايدي أنا هيجاني على الآخر وعايز أمارس الجنس معاكي من مدة بس أنا مكسوف إني أفاتحك في الموضوع. حسيت وأنا بأسمع الكلام ده إن كسي بيولع. ابتمست وبعدين قلت له: خلاص خليها المرة الجاية. بس هو مسكني مرة تانية وحضني لأول مرة وبعدين باسني بطريقة عشوائية من بقي وخدودي ورقبتي لغاية ما كنت بأسمع نبضات قلبه من شخونة شهوته اللي كان عليها. بصيت يميني وشمالي علشان استطلع الموضوع وبعدين وقفت ورحت ناحية شجرة كانت ورانا وطلب منه إنه يجي ورايا، وبعدين وقف قدامي ومديت إيدي لزبره علشان أحسس عليه وبعدين طلبت منه إن يطلعه وهنا بدأ قبلي يدق أسرع من قلبه. بقيت مستنية لحظة طلوع الزبر ده اللي هأدوق منه الجنس الفموي وأرضعه. أول ما كشف عن زبره حسيت بنار الشهوة والمحنة بتلوع في جسمي وتمنيت لو كنا مع بعض على سرير مريح ننمارس النيك، زبره كان حلو أوي ومنتصب على الآخر مع رأس منتفخ ومستدير بلون أحمر أما بقية الزبر كان أسمر مع حلقة غامقة قبل الرأس. وفي فتحةزبره كان في قطرة مني زي الغراء بلون فاتح. ونزلت المسه وكانت دي أول مرة المس فيها زبر. كان ملمسه ساخن أوي وناعم، ومع إن عادل ما كنش خبير في النيك بس حرارته وحالته اللي كان فيها خوفتني شوية وما كنتش عايزة أضرب له عشرة لإني كنت متأكدة إنه هيجيبهم بسرعة. نزلت على ركبتي لغاية ما بقى بقي قدام زبره وبعدين بصيت له وابتسمت وفتحت بقي ودخلت رأس زبره في الجنس الفموي المثير وكان طعم الزبر لذيذ أوي وحسيت إن بقي مش متعود على الرضاعة ومص الأزبار خصوصاُ لما كان عادل بيدفع زبره في بقي وما يوصل لحنجرتي كنت بأحس إني عايز أتقيأ بس مذاقه كان رائع أوي وك ما الحس فتحة زبره كنت بحس بطعم زي البرتقال يخرج منه. ما استمتعتش بمتعة الجنس الفموي غير دقيقى واحدة لإه صرخ جامد طلب مني إني أبعد بقي ولف ناحية الشجرة وبعدبن شوفت زبره بيقذف، وكانت أول مرة كمان أشوف فيها منظر زي ده. مسح زبره ولبس بنطلونه وغادرنا الحديقة. ما شبعتش من الجنس الفموي لإني ولعت يوميها أكتر وكان لازم نعيد الموضوع مرة تانية. اتقابلنا بعد يومين في نفس المكان وكان عادل راح عنه الخجل. مسكني وخدني ناحية المنطقة المعزولة وفتح بنطلونه وطلع لي زبره اللي حسيت إن كبر عن المرة اللي فاتت. نزلت على طول علشان أتلذذ بيه في الجنس الفموي، والمرة دي فضلت أرضع فيه حوالي خمس دقايق لغاية ما بلعت مني كله في بقي.
  12. كنت اعمل منذ عدة سنوات كمدرس للغة الانجليزية فى احدى المدارس الثانوية بنات وكنت اقوم بالتدريس للصفين الاول والثانى الثانوى طيلة أيام الاسبوع ماعدا الجمعة. فى تلك المدرسة ومنذ اربع سنوات مضت ، ذقت أحلى جنس فموى فى حياتى مع طالبة كانت تدعى عبير وكنت أناديها بيرو دلعا ومغازلة مع تلك الفتاة رائعة الجمال طاغية الانوثة. كانت بيرو فتاة لم تتجاوز السابعة عشرة من عمرها، بينما كنت اقوم بالتدريس لها فى الصف الثانى الثانوى. وعلى الرغم من حداثة سنها، الا ان أنوثتها قد اكتملت وكذلك خصائصها الجنسية، فشب نهداها وارتفعا فصارا يدفعان بقميصها الابيض الى الخارج بحيث لا يلامس مطلقا بطنها البيضاء بياض العاج الرقيقة اللطيفة. كانت الفتاة محجبة الا أن شعرها كان طويل جدا وفاحم السواد، يبدو ذلك من لفة الطرحة وبروز خصلات شعرها من الامام. كنت اهتم جدا بتلك الفتاة عبير أو بيرو لانها كانت بارعة الجمال وبارعة العقل، وكانت هى معجبة بى وترانى فتلى أحلامها أو ممن تحلم أن تتزوج بهم فى المستقبل. كانت أرداف عبير مقببة مرتفعة ويظهر ذلك من رؤية الجيبة التى كانت ترتديها فتلتصق على ردفيها الجميلين. ولم تكن بالسمينة المترهلة ولا بالنحيفة مفرطة النحافة، ولكن كانت بضة أو كما يقولون باللغة الدارجة ملفوفة القوام، ويبدو ذلك من ساقيها الابيضين المستديرين اللذين كان يظهران الى ما تحت الركبة بقليل، لانها كانت ترتدى جيبات قصيرة نوعاما. أكثر ما أعجبنى فى فتاتى عبير هوشفتاها الغليظتين قليلا واللتان كانا يسلبان عقلى حينما كنت أراهما يتراقصان ويرتفعان ويهبطان حينما كانت تتكلم وتجيب على أسئلتى. فى الحقيقة، قد وقعت فى حب عبير ووقعت هى فى حبى لانى كنت فتى أحلامها كما كانت تقول، خاصة وكنت أكبرها فقط بثمانى سنوات، حيث كان عمرى خمسة وعشرين عاما وهى بنت السابعة عشرة. لم أكن أدرى أنى سأجرب أحلى جنس فموى على شفاة الطالبة الشابة الصغيرة عبير. كنت أعبر لها عن إعجابى بجسمها الحار المتلهب بالنظرات ولمس صدرها حيث كنت احيانا أقوم بالتحسيس على بزازها أثناء شرحى لسؤال تسألنى إياه على انفراد، فكانت تبتسم وتغادر الحجرة ووتتركنى أتلهف وأتشوق للمارسة الجنس الفموى مع عبير الفتاة الخام البريئة. وفى يوم الخميس حانت الفرصة لأن أمارس مع صغيرتى عبير جنس فموى الذى أعشقه من بين أشكال الجنس الاخرى وخاصة من شفاه هذه الفتاة الفاتنة. فأنا لا يثيرنى كثيرا اشكال النياكة الاخرى مثل وضع الذب فى كس المرأة، فهذا لايستثيرنى كثيرا ولا يخرج أهاتى وأناتى ولا يجعلنى أصل الى النشوة الا بعد فترة طويلة. اما الجنس الفموى فأعشقه لأنه يضغط على حشفة قضيبى وأوردتى والتذ ذلك الاحتكاك بلسان حبيبتى واطراف أسنانها برأس قضيبى ، مما يجعل قضيبى ينتصب على الفور. المهم، صعدت الى بيرو فى حجرتى فى الطابق الرابع الذى كان قد خلا من كل العاملين فى نهاية اليوم الدراسى، جائتنى لتسألنى وأجيبها، وفى الحقيقة ، كانت عبير قد عشقتنى وتريد منى أن أضاجعها ولكنها تتحرج منى، فكانت تحتاج فقط الى مبادرتى لتنطلق هى بعنفوانها فى فترة الصبا وتكمل ما بدأته أنا. كانت تحتاج الى البدء فى اقامة علاقة سكس بيننا، لذلك، وبدون مقدمات، اقتربت من عبير فأمسكت برأسها، وقبلتها قبلة طويلة غرقت فيها ونسيت نفسى. نظرت الى عبير وتسمرت فى مكانها وهى مندهشة مبتسمة ، فلم تفعل شيئ ووضعت وجها فى الارض، فرفعت رأسها وقبلتها مرة أخرى فاستجابت وتفاعلت مع بحرارة فأحسست بحرارة مشاعرها المشبوبة الشابة.فما كان من بعد ذلك الا ان فككت أذرار قميصها الابيض وانا انظر فى عينيها وهى كذلك، ثم طرحت عنها قميصها والستيانة الصغيرة ورحت أمصمص ثدييها والحس وافرك حلماتها، وهى تتتأوه بشدة لدرجة ان حلماتها قد انتصبا وانتفختا تعبيرا عن الاهاجة والاستثارة. لحست لها بظرها أيضا فكادت تموت من فرط المتعة؛ فهى لم تمارس الجنس من قبل، ولا لحس لها احد قبلى بظرها، ذلك البظر الناتئ المنتفخ أيضا من الاستثارة الجنسية. لم أشأ ان افتض عذريتها وهى تحتى فاتحة ساقيها لى، فهى كانت لا حول لها ولا قوة بين يدى ، فهى قد تركت لى جسمها ألهو به كا أشاء؛ فأنا فتى أحلامها كما كانت تقول. الان جاء دورى، فبعد أن أمتعتها وأشعرتها بأنوثتها الشابة الطاغية، جاء دورى لتمص لى قضيبى وتلعق لى ذبى بكلتا شفتيها الغليظتين. ارتاعت عبير عندما رأت ذبى الضخم الغليظ لا ول مرة والذى لا يكاد يتسع له فمها الصغير الجميل، فراحت تنظر اليه نظرة اعجاب ورهبة وكأنها تفكر ماذا يحدث لو اخترق كسها ذلك الذب الكبيرز المهم، لعقت لى عبير ذبى وبيضاتى ولحست أنا ثدييها ، وظلت تدفع بذبى الى داخل فمها حتى أحسست أن رأسه لامست حبالها الصوتية مما اسثارنى كثيرا حتى أخرجته خارج فمها وقذفت مائى على وجهها وثدييها، فرأت لاول مرة لبن الرجال.
  13. في واحدة من أحلى قصص السكس النار اللي دقتها في حياتي واللي هأحكيلكم عليها النهاردة بدقة كبيرة على قد ما أقدر مع بنت عمي ياسمين وده في بيتهم، وكان أخوها الصغير هو اللي ساعدني ويسر لي الطريق لغاية ما نكتها وعملت فيها كل اللي كنت نفسي فيه. في المرة دي رحت عندهم كضيف في أحد أيام الصيف شديدة الحرارة، وكانت ياسمين بتتعمد تعدي قدامي وهي لابسة روب خفيف وهي من غير سونتيانة، وحلماتها المنتصبة بتشعل نار المحنة في جسمي وأكتر من كده كانت بترفع التنورة لغاية فخادها وبعدين تقلبها على الكلسون من فوق فيبان أثر الكلسون من تحت الروب وكلما تعدي قدامي تتحرك فلقتين طيزها زي الميزان وكنت بأطول البص على جسمها من غير ما تكتشف الموضوع. وكان أخوها الصغير اللي هو ابن عمي ما يعرفش الكتير عن السكس وكنت كل ما أختلي بيه اسأله عنها ويقول لي إن ياسمين ساعات بتنام عريانة ويوصف لي طيزها وبزازها وقال لي إنه شافها في مرة من المرات بتحط عسل على كسها وسابت كلبها يلحس فيه. كانت كل كلمة بتطلع من بوقه بتزود من شوقي واحتراقي للجنس النار مع ياسمين. وفي يوم إديته تليفوني المحمول وشغلتله الكاميرا، وقلتله يصورهاللي وهي عريانة وكان ابن عمي مجنون زي وممكن يعمل أي حاجي علشاني، ومافيش نص ساعة تقريباً ورجع لي ومعا الفيديو خلاني كنت هأجيبهم من غير ما المس زبي. شفت ياسمين وهي عريانة على الآخر قدامي وبتحلق في رجليها وبطاطها وشوفت بزازها لأول مرة، وساعتها قولت لأخوها إني لازم أنيكها وطلب منه إنه يساعدني على شرط إني أسيبه يتفرج على أحداث السكس علشان يتعلم، وافقت على شرطه. وطلبت من أخوها إنه يجي ورايا على الحمام وإديته التليفون المحمول وبعدين طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة قدامه لغاية ما جيبتهم وهو بيصورني ومتعجب من شكل وحجم زبي التخين وبعدين قولت له يأخد الصورة ليها ويقولها إنه لقاه على الأرض وما نستيش الفيديو بتاعها ومسحته من على الموبايل. وبعد ساعة تقريباً رحت على ياسمين وزبي بينقط من ماية المحنة ونفسي إأمارس السكس النار معاها وسألتها لو كانت لقيت تليفوني لإني مش لاقي. طلعته من تحت المخدة اللي كانت مضطجعة عليها وبعدين أنفجرت في الضحك وكانت نايمة وبزازها شبه طالعة وزبي واقف من تحت هدومي وعلى وشك يخرم البنطلون وبقيت اسألها هي بتضحك ليه بس هي فضلت تضحك. بعد كده مسكت التليفون وفتحت ملفات الفيديو وبدأت أقلب فيها وبعدين شوفت الفيديو بتاعي وأنا بأضرب عشرة وصوت أخوها الللي كان بيضحك وبعدين ضحكت وقولت لها لازم أخوك كان بيراقبني ويصورني وهو اللي خبى التليفون وبعدين قولت لها إني وصل لمرحلة لا يمكن السكوت عليها أكتر من كده وطلبت منها تبص ناحية زبي اللي كانت منتفخة وسألتها عن رأيها في المقطع، وبينما أحنا بنتكلم دخل أخوها علينا وهو بيضحك كمان. وبما إن ياسمين واخوها كانوا من عيلة عايشين بطريقة غريبة من كتر سفارياتهم لفرنسا وإنجلتر فكانت الحاجات دي عاية أوي بالنسبة لهم. قربت منها وطلبت منها بوسة من شفايفها، وأخوها الصغير هو اللي كان بيشجعها ويقول لها يلا يا ياسمين عايز أشوفكم بتبوسوا بعض وبعدين بوستها بطريقة سخنة وحسيت بحلاوة السكس النار فيها وبدأت أحسس على جسمها والمس حلمات بزازها وهي بتضحك وأخوها بيبصلنا وهو مستغرب. وبعدين طلعت لها زبي اللي كان مليان بالعروق ورأسه كبيرة وبدأت ياسمين تمصه وأخوها بيتفرج ويضحك عليها وكنا أحنا التلاتة بس في الشقة، وكانت شفايفها سخنة أوي ومميزة في رضع زبي، وفي نفس الوقت بقيت أحسس على بزازها وقلعتها الروب فبقيت عريانة تماماً وقلعتتها الكيلوت وشوفت طيزها الحلوة وفلقتيها اللي كنت دايماً بأهيج عليهم وبدأت أحسس عليها وأنا بأبوسها بحرارة وهي لافة دراعها على رقبتي وبتتنفس في وداني بطريقة حارة أوي ونزلت رأسي علشان أمص حلمات بزازها اللذيذة. وبعد كده حسيت برعشة جامدة في كل حتة في جسمي وكان ده معناه إني قذفت وطلعت زبي وبدأت أقذف اللبن على بزازها وهي مستمتعة معايا وفرحانة بزبي اللي متعها. بعد كده لبست هدومي وجريت على الحمام وغسلت زبي وإديت أخوها فلوس علشان أشكره على أنه كان السبب المباشر في نجاح خطة إني أنيك أخته ياسمين. وعلشان أشبع كويس من النيك والكس اتفقت معاها في اليوم ده إنها تيجي بالليل على أوضة أخوها علشان نتقابل هناك وأول ما جاء الليل جاتني بسرعة ودخلت على السرير وقلت لأبن عمي يلعب على الكمبيوتر وأنا بأنيك أخته بس هو أصر إنه يشوفنا لإنه عجبه النيك أوي. أخيراً لقيت نفسي مع ياسمين على السرير، وبقينا عريانين على الآخر. كنت بأبوس في بوقها ورقبتها وبعدين نزلت على بزازها ومررت لساني على بطنها لغاية ما وصلت لكسها ولحسته وبلعت شهده وبعدين نزلت بلساني ما بين فخادها ورجليها لغاية قدمها وهي كمان باستني في كل حتة في جسمي وبعدين رضعت زبي كويس وركبت فوقيه. وبعدها قلبتها على بطنها وحطيت مخدة تحتيها علشان أرفع طيزها كويس وباعدت ما بين رجليها ولحسن كسها وشفراتها وبعدين دخلت زبي جامد وفضت أنيك فيها لفترة طويلة، وفي النهاية قذفت لبني على وشها في ليلة نيك لن أنساها مع يايمين بنت عمي الحلوة.
  14. أنا اسمي مريم وعندي خمسة وعشرين سنة وهأحكليكم النهاردة عن قصتي مع النيك وجاري حسام اللي ناكني بزبه التخين الكبير لغاية ما خليى كسي متقطع من كتر النيك بس كان ممتع أوي ولذيذ. كان حسام بيبصلي بصات ساخنة من فترة طويلة وكل ما نتقابل يقوم بحركة معينة فساعات يحك في زبه وساعات يتنهد بصوت عالي وكل الحركات ديه كانت إشارات مني علشان يثيرني وأنا ما أنكرش إني مع مرور الوقت بدأت أتشدله خصوصاً وإنه كان وسيم وخفيف الضل وفضلت كل ما أشوفه أتمايل بطيزي وساعات بأمشي قدامه أضرب برجلي على الأرض جامد علشان طيزي تتهز وأهيجه أكتر وساعات تانية أتعمد إني أخرج للشباك وبزازي مكشوفة لغاية ما بقى كل ما يشوفني يعاكسني ويحاول يمسكني من إيدي وأنا أعمل نفسي مش مهتمية بيه. وفي يوم أتقابلنا على السلالم لوحددنا ولما وصل قريب من وشي وكان حاطط برفان رجالي مميز أوي ولع رغبة النيك في روحي. وبعدين قالي لي: صباح الخير يا قمر. ما رديتش التحية عليه علشان أتدلع عليه أكتر وأنا من جوايا بأولع من الشهوة والرغبة في النيك أكتر منه. وفي يوم تاني كنت طالعة على السطح علشان أغسل الهدوم واتفاجأت بحسام طالع ورايا وكنت لابسة روب أحمر لازق على طيزي الكبيرة ومفتوح من ناحية الصدر. ولما وصلنا على السطح حاول يلمس صدري وقرب مني علشان يثبتني وحاول يبوسني بس أنا بعدته عني وقلت له: لو ما بعدتش عني هنادي على الجيران وساعها نزل بسرعة. فضلنا على الوضع ده لمة سنة تقريباً، وهو بيحاول يمارس الجنس معايا ويعاكسني لغاية ما جاءاليوم ومارسنا أقوى نيك فيه أنا وحسام وبطريقة ما كنتش في الحسبان. في اليوم ده حسيت نفسي مش عادية وكان كسي قايم عليا أوي وبدأت ألعب في شفراته طول الوقت والمحنة مولع فيا، وبقيت مشتهية الزب وإني أمارس الجنس بأي طريقة وساعتها أفتكرت حسام وأتمنيت إنه يعاكسني. وفضلت ألف حوالين العمارة لغاية ما ظهر حسام وكان هو كمان واضح عليه إنه هيجان وبيدور على النيك، وأول ما شافني بدأ يعاكسني، فطلبت منه إنه يدخل معايا للبيت فني محتاجاه علشان يصلحلي الحنفية اللي كانت المية بتتسرب منها. وأول ما دخل البيت قربت منه وأنا سخنة ودأت أوريه الحنفية وفي الحقيقة كانت كل حاجة تمام، وبعدين قربت وشي من وشه لغاية ما بقينا نتفس مع بعض بكل سخونة و الشهوة بيتولع فينا إحنا الاتنين. على طول باسني من برقي وكانت شفايفه ناعمة ووشه محلوق، وبعدين ضمني وكأنه كان مستني اللحظة دي من زمن ورماني على الأرض وبدأ يبعبص في فخادي ويبوس في رقبتي وأنفاسه بتتصاعد وسامعة نبضات قلبه، وده اللي ولعني أكتر وشعلل الرغبة في النيك في جسمي أكتر. وبعدين قلعني الروب وكنت لابسة كيلوت أحمر شفاف، فقلعهوني وبدأ يلحس في كسي اللي كان مبلل أوي وأول ما دخل صباعه في كسي حسيت إن النار بتطلع من كسي اللي كان مولع بشكل مش طبيعي، وبعدين بدأ يلحس في كسي ويلعب بلسانه على ظنبوري وشفراتي بشكل مثير أوي وكأنه كان عارف نقطة ضعفي في ممارسة الجنس زي كل النسوان. رفع الروب أكتر لغاية ما وصل لصدري وقلعني السونتيانة جامد وبانت بزازي قدامي فهاج أكتر وبعدين بدأ يبوس في حلماتي اللي كانت واقفة وبقيت أنا أترجاه علشان يطلع زبه ويرحني من الشهوة ديه اللي أنا كنت فيها وفضل يلحس في بزازي ويرضع من حلماتي وبعدين طلع زبه اللي كان زي السيف. وبعد كده قال لي أرضع زبه وبما أني كنت هيجانة ولوعة النيك مولعة في كل جسمي نفذت طلبه بسرعة وأول ما فتحت بوقي حط زبه فيه وبدأت أمص والحس فيه، وكان زبه تخين ليه رأس كبيرة وكان دافي أوي لإنه خلاني استمتع أوي بالمص. ولما كنت بأمص له كان بيتأوه ويطلع آهااات وفضل يقول لي قدإيه هو استنى اللحظة دي. وبعدين دفع زبه في بوقي كأنه بينيكني من بوقي. بعد كده رماني جامد على الأرض وفتح كسي وبدأ يلحس فيه مرة تانية وكنت حاسة إن الماية مالية كسي، وبعدين دعك رأس زبه على شراتي وبدأت أحس بسخونة زبه بتمر جوه كسي لغاية ما سد زبه كل كسي وبدأ النيك والجنس يزداد لذة وإثارة، وكان جسم حسام تقيل أوي وكله فوقي بسس حرارة النيك نسيتني كل حاجة وخلتني أدوب وسكرانة على الآخر. كان زبه بيدخل ويطلع من كسي بكل شهوة وأنا أتمحن من كل قلبي وأضمه من ضهره لغاية ما كنت هقطعله ضهره وبعدين حطيت إيديا على فلقتين طيزه اللي كانوا متامسكين أوي وكنت بأساعده علشان يدخل زبه ويطلعه وساعتها سمعت الأهات سخنة بتخرج من أعماقة وبسرعة طلع زبه وحطه على بزازي وبدأ لبنه يسيل من زبه على حلماتي وفي كل مرة كان بيغير زبه من حلمة للتانية لغاية ما خلص قذف وإداني زبه علشان أمصه وأنضف منيه. مسح زبه على خدودي ولبس هدومه وسابني وأنا مبسوطة إني كسي أتمتع ومارسا الجنس معاه في اليوم ده ومتعت حسام اللي كان حلمه إنه ينيكني في يوم من الأيام وحقق حلمه.
  15. بدأت حكايتي مع الجنس الحقيقي وأنا عندي 18 سة لإن النيك ما كنش يتعدى عندي الدعك في زبي أو بعض المحاولات التي لا ثمن ولا تعني من جوع، بس أنا مارست أول نيكة كاملة مع بنت خالتي المتحوزة والي كانت ساكنة جنب بيتنا وهي أكبر مني بحوالي 10 سنين، وهي بشرتها سمراء وكانت شغالة في شركة بتعمل في مجال التأمينات، وكان جوزها بيشتغل في شركة بتوزع الالخشب فكان بيغيب التلات والأربع أيام ورا بعض في الأسبوع بسبب شغله.وكنا لازقين جنب بعض في السكن وهي دايماً عند والدتي لإننا كنا عايشين أنا ووالدي ووالدتي بس بعد جواز أختي. كانت ساعتها بنت خالتي دايماص في بيتنا لغاية ما بقى الوقت اللي بتقضي في بيتنا أكتر من وقتها في بيتها بسبب تعلق أمي بيها، وكانت بتضحك كتير وتدلع عليا بإيديها وأنا باعتبرها زي أختي الكبيرة. وفي يوم كنت لبست وعلى وطالع علشان أسهر مع صحابي وهي كانت قاعدة مع والدتي في الصالة. قالت لي: ايه شكلك خارج يعني تعالا أظبطلك هدومك. روحتلها ووقفت قدامها، وكانت والدتي دخلت الطبخ. بدأت تعدلي التي شيرت وكات زبي بدأ يقف شوية. حططت إيديها عليه وهي بتعدلي البنطلون وابتسمت وغمزت لي لغاية ما زبي وقف على الآخر. طلعت على طول لإني خفت لأمي تشوفني كدا بس مسهرتش كتير لإني كنت قاعد بفكر في اللي عملته معايا. بعد ساعتين رجعت البيت وأمي سألتني: مالك ما أتخرتش يعني. و بنت خالتي ضحكت وغمزت لي. أمي قالت لي:العشا بتاعك في المطبخ. و بنت خالتي قالت لي: استنى شوية لما اسخنهولك. دخلت معايا على المطبخ وأنا زبي وقف وباين تحت البنطلون. قالت لي: مالك مش قادر تصبر. ورجعت حطت إيديها على زبي، رحت شديتها وبستها من شفايفها، وهي بدأت تمص في شفايفي وهاجت على الآخر. وبدأت تسخن في العشا، وأنا مكنتش قادر أستنى وقفت وراها وبدأت أنيك فييها. نزلت البنطلون، بس هي قالت لي:مش دلوقتي بالليل. رجع والدي من برا ودخل علشان ينام وأمي بدأت تسرح في النوم. وأنا و بنت خالتي بنحك في عيونا وبنفكر في النيك. بعد كده قامت وقالت لوالدتي: هأمشي أنا دلوقتي علشان عندي غسيل بدري. وأنا قلت لها: أنا خارج أقعد مع صحابي على الناصية. عملت نفسي طالع مع صحابي ودخلت على بيت بنت خالتي وقفلت الباب ورايا بسرعة، وبدأت أبوسها من بوقها، وهي تقول لي: بالراحة لحسن حد يسمعنا. بفضلتأبوس فيها وهي شدتني على الصالة، وأنا زي المجنون عمالة أبوسفيها وفسي أنيكها وبدأت أرضع في شفايفها وأدخل لساني في بوقها. قالت لي: بالراحة شوية. قلعتها الجلابية وكان عندها جوز بزاز كبيرة ملهاش حل. بدأت أرضع فيهم وأعصرهم مع بعض، وهي قلعتني البنطلون ومسكت زبي تلعب فيها وبدأت تبوس فيها وترضع منه وأنا مش قادر أتحكم في نفسي، وجبتهم في بوقها. بلعت حبة منه والباقي جاه على الأرض. قالتي لي: جيبتهم بسرعة يعني؟ قلت لها: ما قدرتش أستحمل وأنتي بترضعي في زبي والنيك معاك ممتع. بعدها قالت لي: أنا عرفاك راجل ومش هتقول لحد وأنا هوريك اللي عمرك ما شفته، أنا عايزك تبقى راجلي وتمتعني وأمتعك. قلت لها: متخافيش أنا نفسي من زمان أكون رجلك وأمتعك، خلينا دلوقتي نرجع للنيك مرة تانيو. بدأت أبوس فيها من تاني ولقيت بوقها مزز من المني بتاعي لما جبتهم ونزلت على صدرها أرضعه وإيدي حطتهالها في البنطلون والكيلوت وهي ساعدتني ودخلت رأس زبي في كسها بعد ما هي شادته وحكته في شفراتها. وأنا بدأت أدخله فيها وهي بدأت تتأوه: آآآآه آآآه تعبانة نيكني كمان. وأنا هيجاني زاد وبدأت أدخله وأطلعه وهي تقول ليك آآآه آهههه آآآآممممم وأنا بدأت أجيبهم وهي صرخت جامد: آه آه آح آح دخله دخله متطلعوش. وضوافرها داخلة في ضهري ونزلت على بزازها أبوس فيها وعضتني في زبي وبقيت ترضع فيه، وبعد كده دخاه في كسها وكملت نيك فيها، وكانت دافية أوي. نيمتها على الأرض، ويقت أدخل وأطلع من كسها، وكانت كسها دافي على الآخر. وبعد كده كملت لنيكة بأني نكتها المرة دي من طيزها اللي كانت كبيرة أوي وخرمها ضيقة لغاية ما فضيت لبني في خرم طيزها وأنا بأغلي من المحنة اللي حرقتني. بعد تلات أيام كنت لوحدي في البيت. دخلت عليا بنت خالتي وكان زبي وقف، والنار مولعة فيه وأول ما شوفتها رحت قايم جري عليها وبدأت أبوس فيها وأنا عطشان للنيك معاها، وهي زي وأبتدينا نبوس بعض. كان هي هيجانة عليا وبدأت ترضع في زبي وحطيته بين بزازها الكبيرة وأنا بحك في حلماها الوردية وأقفل بزازها على زبي، وبعد كده رضعت في بزازها ودخلت زبي في كسها، وكان دافي وحنين على الآخر، وفضلت أنيك فيها وأنا هيجان. قالت لي: ما تبطلش لغاية ما اشبع من زبك. كان كسها سخن بشكل مش طبيعي وفضلت أدخل زبي وأطلعه والشهوة كانت عالية في جسمي أوي وحسيت إن بنت خالتي هيجانة معايا.ولما حسيت إني قربت أجيبهم طلعت زبي وإديتهولها علشان ترضعه وجيبتهم على وشها. وفضلنا نضحك وبعد كده خدنا دوش سوا.
  16. لما بدأت حكايتي كانت مرات عمي عندها تلاتين سنة، وكانت مثيرة زي نجمات أفلام البورنو، جسم رائع قوام ممشوق وصدر مليان وحلمات بلون وردي عايز المص والرضاعة وعليها طيز مدورة وبيضاء مايلة للحمرة ورجلين طويلة وفخاد مدورة زي المرمر وشفايف زي حبات الكريز عايزة اللي يأكلها. كان عندي 18 سنة وكنت هيجان دايماً وزبري واقف على الآخر، وكانت عايشة بصفة دايمة مع مراتي عمي بسس سفره المستمر وكانت دايماً بتحب تلبس هدوم عريانة، شورت قصيرو بلوزة شفافة من غير سونتيانة تحتانية ، وبيبي دول شفافة وبالليل قمصان نوم عريان. وساعات كتيرة تطلع من الحمام عريانة خالص وتمشي في البيت عريانة قدامي وتغريني إني أمارس سكس المحارم معاها لغاية ما تدخل أوضة نومها وتقعد عريانة تتزين قدام المراية وكنت بأهيج على منظر طيزها وكسها وبزازها العريان وأجري علشان أضرب عشرة كذا مرة وكأنها متعمدة تثيرني علشان أنيكها بس أنا كنت خايف من أي حركة لأحسن تزعل مني بس أنا كنت حاسس إنها بتعشق الزب وعاوزة تتناك وكانت بتجيب جاراتها علشان يسهروا معاها وبيقضوا وقتهم في الفرجة على الأفلام الأجنبي اللي فيها مشاهد ساخنة وكنت بأشوفهم وهو بيتمحنوا ويضحكوا ضحكات مغرية ويحسسوا على بزاز وكساس وطياز بعض وساعات بيبوسوا شفايف بعض. وأحياناً كنت بأشوف نظرات المحنة في عيونهم وهم بيعملوا كده قدامي متعمدين. ومرة سيبتهم وطلعت علشان أقضي وقتي مع صحابي ولما رجعت فتحت الباب ةودخلت من غير ما يحسوا بيا فلقيتهم عريانين خالص ونايمين فوق بعض وبيبوسوا بعض بوس جنسي وبيدخلوا لسانهم في بوق بعض وماسكين بزاز بعض وبيدخلوا صوابعهم في كساس بعض ولقيت مرات عمي حاطة خيارة في طيز واحدة من جاراتها والتانية حاطلها خيارة في كسها. أتفاجأت بالمنظر وهيجني جامد فطلعت زبي وبدأت اضرب عشرة بإيدي قدامهم من غير كسوف ونويت إن أمارس سكس المحارم معاها بأي طريقة. وبعدها جيبت من ضهري لبن ساخن كذا مرة وأنا مستمتع بمنظر مرات عمي مع جاراتها وهما بيمارسوا السحاق، وهم نايمين عرايا على الأرض وبيلعبوا في أكساس بعض. وهنا أتأكدت إني لازم أمارس سكس المحارم مع مراة عمي المتناكة بأي تمن. دخلت على أوضتي ونمت عريان على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع لأفلام النيك في الطيز وشغلت فيلم فيه راجل أسمر بينيك فتاة شقراء في طيزها، وسمعت النسوان بيخرجوا من عندنا والباب بيقفل فاستنيت لغاية ما مراة عمي تدخل عندي ومسكت في زبي وبدأت أدعك فيه وأضرب عشرة على منظر البنت اللي في الفيلم وهي بتتناك في طيزها. دخلت مراة عمي وأنا بأفرك في زبي ووقفت تبص على زبي الكبير وتبص على الفيلم وبدأت تلاعبفي كسها وبزازها وقربت مني ونزلت على ركبيتها قدامين وخدت زبي في أيديها. فضلت تلعب في زبي ما بين إيديها كإنها بتتأكد من حجمه وبعدين قربته من بوقها وبدأت تمص فيه. كانت زي نجمات البورنو المحترفة. كانت ماسكة زبي بإيدها اليمين على الحلقة اللي تحت الرأس وبدأت تدخل رأس زبي في بوقها كأنها بتلحس في أيس كريم. كانت لسانها بتمشي على كل حتة في زبري من أول الرأس لغاية بيضاني وإيديها الناعمة بتعصر فيهم لغاية ما خلاص كنت قربت أجيبهم. هي أول ما بصيت في عيني عرفت إني قربت فزودت الرضاعة والمص ودخلت زبي لنصه في بوقها لغاية ما قذفت زي البركان حممي مني الساخن. خدت كل دفعات زبي على بوقها،وكان بيسيل على شفايفها وخدودها. بلعت مني اللي في بوقها ومسحت الباقي على زبي بلسانها لغاية ما وقف زبي تاني. مسكتها من إيدها ووقفتها وبعدين رمتها على السرير ونمت فوقيها علشان نمارس أحلى سكس المحارم . بدأت من أول شفايفها وفضلت أمص فيها وأدخل لساني جوه بوقها وهي كمان كانت بتتجاوب معايا ، وبعدين نزلت على رقبتها ومنها على صدرها. كانت حلماتها منتصبة وبتناديني علشان أرضع منها. فضلت أرضع فيها زي العيل الصغير وأدعك في بزازها لغاية ما أحمرت. وبعدين نزلت على كسها لحس وبوس، وكنت بأدخل لساني في كسها وأعض بشفايفي على بظرها وشفراتها وهي بتتأوه: آآآآآآه نكني مش قادرة. دخلت صبعي في طيزها وكانت واسعة وكأنها مفتوحة فيها كتير. قلبتها على ضهرها وتفيت على خرم طيزها وعلى زي، وبعدين دخاته مرة واحدة فيها بمنتهى السهولة وما لقيتش أي مقاومة. وفضلت أنيك في طيزها لغاية ما قذفت جواها. وبعدين قلبتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها ونكتها في أحلى سكس المحارم لغاية ما النهار طلع. قمنا مع بعض ودخلنا الحمام واستحمينا سوا وبعدين نمنا عريانين جنب بعض وصحينا وأكلنا الفطار وبعدين رجعنا للنيك لغاية بالليل. وفي كل مرة تطل مني إني أنيكها في طيزها وبعدين كسها. وبكده بقيت مراة عمي منيوكتي وعشيقتي لغاية ما أتجوزت وكانت بتيجي لبيتي علشان تشارك مراتي في زبي في أمتع سكس محارم معها ولغاية دلوقتي مع إنها وصلت لسن الستين بس طيزها وبزازها لا تقاوم.
  17. لم أكن أعلم أن التحاقى بكلية الطب سيكون سببا فى نيك أجمل دكتورة جامعية تقوم بتدريس مادة وظائف الأعضاء فى كلية الطب فى مدينتى. فقد انتهت قصتى معها الى ان نكتها فى حجرة التدريس وبدخول ذبى الذى لم يعرف كسا قبلها الى داخل أعماق كسها الجميل المشعر. دخلت كلية الطب وأنا أحلم بأن أكون طبيبا بارعا ولأعرف أسرار الجسم البشرى المعقد ولاعرف كيف تعمل أعضاءه. التحقت بكلية الطب بمجموع 98% وأنا حينذاك كنت شابا طويلا وسيما لى ملامح تأسر الفتيات وتجلهم يطلبون أن أقضى أوقاتى معهم فى التقبيل والاحضان والتفريش، ولكن شيئ واحد لم أجربه الى أن دخلت كلية الطب الا وهو النياكة الفعلية وخاصة نياكة الدكتورة الجامعية التى كانت تدرس لى مادة وظائف الأعضاء فى الفرقة الثانية وذلك قبل التخصص فى قسم معين. لم أكن قد جربت الجنس الكامل قبل دخولى الكلية ولا عرفت ولا ذقت اختراق الذكر لفرج المرأة والاحساس الناتج عن ذلك. ولم أكن أعلم أيضا الكثير عن وظيفة ذبى ولا عن كس المرأة الا أنهما يبولان وينجبان الاطفال بعد الزواج. وعلى الرغم من أنى قد مارست بعض الجنس مع الفتيات من تقبيل ولثم للشفاة ولحس للبزاز ومصمصة للحلمات، الا اننى كنت ارفض او لم تتح لى الفرصة لممارسة الجنس الكامل وذلك قبل دخولى لكليتى المحبوبة ونياكة الدكتورة الجامعية والمتخصصة فى قسم وظائف الاعضاء. كانت دكتورتى الجامعية التى تدرس لى علم وظائف الاعضاء غريبة بعض الشيئ. فهى على الرغم من شياكتها المفرطة وجمالها البارع الذى يأسر قلوب الرجال ويلهب خيلالهم الى نياكتها، وعلى الرغم من جاذبية شكلها وكبر ثدييها وأردافها الملحوظة، الا انها كانت غريبة بعض الشيئ فى تصرفاتها. كانت تنظر الى الشاب منا وخاصة الوسيم نظرة جنسية كاملة وكأنها تنظر الى قضيب أو عضو ذكرى تريد أن تدخله الى أعماق كسها. فمعظم حديثها عن علم وظائف الاعضاء كانت تتعلق بوظيفة الذب فى الحياة وعلاقته بوظيفة الكس وكيف أن من وظيفته الرئيسية جلب اللذة الى الطرفين. فهى فى الحقيقة لا ترى أن وظيفة الذب الرئيسة هى انجاب الاطفال عند دخوله كس المرأة وقذف لبنه داخلها، بل وظيبفتة الاساسية هى اللذة، أى أن ذب الرجل يجلب اللذة الى كس المرأة وكس المرأة يجلب اللذة الى ذب الرجل، وذلك فى حد ذاته سبب خلق ووجود وتطور الذب والكس على وضعهما الحاليين. لم تترك دكتورة وظائف الاعضاء ، والتى كان اسمها نادين، فرصة الا وأكدت على اللذة كوظيفة مستقلة، سواء للقضيب او للفرج، مستقلة عن وظيفة انجاب الاطفال والحمل عند الانثى. اما انا فكنت استغرب كلامها وأريد أن أبحث عن السبب فى هذه المبالغة والخطأ فى الرأى ولكنى فى ذات الوقت وأريد أن أنجح وأحصل على مجموع لكى أتخصص فى جراحة القلب وهو التخصص الذى طالما حلمت به فى الثانوية العامة حيث كنت اعشق مادة البيولوجى . المهم هو انى بدأت أستغل وأوظف شغف الدكتورة الجامعية نادين للعضو الذكرى ولذته فى منحى تقدير مرتفع فى مادتها، وفى الحقيقة لم أجد صعوبة فى ذلك؛ لأن الدكتورة نادين كانت تميل الى كثيرا نظرا لجاذبيتى وقدرتى على تحريك شهوات النساء. فى إحدى المرات التى حضرت فيها السكشن، كانت الدكتورة الجامعية نادين تشرح لنا عمليا وظائف أعضاء الكبد على إحدى الحثث وكنت انا ممن اختارتهم الدكتورة الجميلة للخروج والشرح بجانبها للزملاء وذلك بالوجود على ترابيزة التشريح وبجانبها. وما ان وقفت واخذت اشرح حتى أحسست بيد الدكتورة الشبقة الى الجنس تأخذ طريقها الى ذكرى ، ذلك العضو المقدس عند دكتورة وظائف الأعضاء. لمست بيدها البضة قضيبى، فنظرت اليها فابتعدت قليلا، فما كان منى سوى ان أكملت الشرح وانصرفت وانا عازم على نياكة الدكتورة الجامعية لاحصل على التقدير الذى اريده. ففى المرة التالية وفى نفس الميعاد من السكشن، انتظرت حتى انصرف زملائى لانفرد بالدكتورة نادين الشبقة الى عضوى الذكرى. اعترفت لى بدون مراوغة بأنها تعشق العضو الذكرى وتعشق اختراقه لكسها، فهى لا تكاد تستغنى عنه. فهمت من كلامها أنها مصابة بالسوداء وهو الشبق الجنسى الذى لا يكاد ينقطع الى الاشتياق الى لبن الرجل يجرى فى كسها. قلت لها، : ” عاوزانى أنيكك؟” أجابت بنعم وفى عينها نظرة التوسا الى ذلك واعشق له، فهى من اول ما رأتنى وهى تفكر متى ذبى يخترق كسها وينيكها، ذلك ما اعترفت به الى . اشترط عليها الامتياز فى تخصصها، فأجابت بالايجاب والقبول. على الفور، طرحت الدكتورة الشبقة الى ماء الرجال ارضا وبسرعة خاطفة ، خلعت هى بنطالها وكلوتها، فأصبحت عارية تماما. كان كسها واسعا جدا من كثرة النياكة؛ فقد ناكها من قبلى كثير من الطلاب وجاء دورى لأروى سوداءتها الى لبنى ليجرى ساخنا طازجا داخل كسها. أخذت انيكها مباشرة فى كسها الاحمر الواسع وضممت فخذيها وجعلت اسرع فى طعنها فى فرجها لمدة عشر دقائق متواصلة حتى تأوت وقذفت لبنى داخلها. ولكنى احسست بانى لم اشبعها بما فيه الكفاية ولم تصل الى ذروتها والى الرعشة الجنسية المعروفة عند الانتشاء، فرحت بنهم بالغ وحرص شديد الحس بظرها و أفركها لها بأناملى كدة خمس دقائق دون انقطاع حتى أخذت تصرخ عاليا وتتأو الى أن أوصلتها الى النشوة الجنسية الكامله وقذفت سائلها المائل الى الصفرة الخفيف السماكة. قامت دكتورتى ومسحت مائى ومائها عنها وقارتدت ملابسها ثم قبلتنى قبلة حارة وطمأنتنى على تقديرى الذى هو امتياز بالطبع. وهكذا تم لى نياكة الدكتورة الجامعية
  18. هذه القصة واقعية وحقيقية حيث أقمت فيها علاقة سكس نار مع فتاة المصنع الذى ارتقيت فيه الى درجة مشرف. ولكى تتعرفوا على أكثر وعلى الفتاة التى ضاجعتها فى المصنع الذى اعمل به ، أبدأ بنفسى. فأنا شاب فى السابعة والعشرين من العمر ، لم يكن لى اى خبرة أو ممارسة جنسية من قبل هذه العلاقة الجنسية. لم تكن لدى خبرة فى النياكة ولا فى كيفية فض غشاء البكارة أو حتى تفريش أى فتاة من قبل هذه العلاقة النارية.، ولكنى كنت أحب السكس وأتمنى أن أمارسه مع فتاة جميلة وكنت أشاهد أفلام البورنو وأرى كيف يكون الجنس الفموى والجنس من الدبر واللحس والمص ولكن لم أحلم فى يوم من الايام أن الفرصة ستأتى لأمالرس سكس نار مع فتاة أو امرأة كما حدث لى مع فتاة المصنع منذ عام مضى. فى البداية، عملت فى المصنع كأى عامل عادى ولم يكن لى سلطة مطلقا ولكن بعد ثلاث سنوات من العمل الجاد والاجتهاد فى الانتاج والمواظبة على مواعيد العمل، تمت ترقيتى الى درجة مشرف ، فأصبحت لى سلطة على العاملين والعاملات فى مصنع الملابس لانتاج مشغولات الحرير. أصبحت لى سلطة على العاملات فى الامر والنهى وزاد دخلى فأصبحت ميسور الحال انفق ببزخ وإسراف، وقد كنت أعرفها منذ البداية وكنت أكتم اعجابى بها وبقوامها الممشوق وبنهديها اللذين كان يكادان يققفزان من قميصها لسخونتهما. كان اسمها فاتن وهى اسم على مسمى، فهى قد فتنت عقلى بجمالها الاخاذ. فغير جمال الوجه الساحر، أذهلنى ذلك الجسم الطرى والبشرة الناعمة البيضاء، أردافها كانت كالبلونتين المنفوختين لكبرهما وثدييها منتصبان مرتفعان كالرمانتين الكبيرتين وقد حان وقت قطافهما. أيضا، كان خصرها ممشوق ونحيف، فكان يظهر فردتى ردفيها أكثر روعة وجاذبية. كانت فاتن فتاة لم تتجاوز الثانية والعشرين من العمر وكانت فتاة متبرجة يطير شعرها من وراءها فلا تبالى قلب من أصابت من العاملين معها من الشباب. فشعرها كان أصفر ضارب الى اللون البنى قليلا. وهى فتاة لعوب تعمل لا لكى تنقذ نفسها من الفقر والجوع، ولكن لتثبت لنفسها وللناس ان المرأة مساوية للرجل. كنت أترقبها وأرمقها بنظراتى من حين لآخر وهى تعمل خط السير فى المصنع، فكانت تلمحنى أنظر اليها، فلا يزيدها ذلك الا ضحكا واسدالا لشعرها المنطلق ورائها كأنما تغيظينى وتغرينى. عشقتنى فتاة المصنع فاتن لجديتى فى العمل وعشقتها لخفتها وطيشانها وشكاسة طبعها. دارت بيننا أحاديث كثيرة وأنى أحببتها وأنى أعشقمفاتنها من أرداف وثديين وانى اريد ان انزوجها فى المستقبل. فرحت فاتن كثيرا بمصارحتى لها والكشف عن نيتى لها بالزواج فى نهاية المطاف،فأسلمت لى روحها وجسمها أفترسهما كيفما شئت ما بين تقبيل للشفاة ومص لحلمات صدرها المنتفختين من الاستثارة والشوق الى النياكة. وفى ذات يوم، لمحت فاتن وهى تدلف الى الحمام النسائى الذى كان من مقربة الحمام الذى يخص الرجال، فرحت أتلصص عليها، فاذا بها تدندن وتغنى،: ” بحبك يابو على ، ما تيجى يابو على، طفى نارى يابو على”، ولا أخفى عليكم أنى ذهلت من تأثيرى الساحر على فاتن وهى فاتن التى تفتن الرجال بغنجها ودلالها. دفعت باب حمامها بقدمى وقلت لها، : ” ادينى جيت ياستى، ايه المطلوب”. ارتبكت فاتن قليلا واحمر وجها البيض خجلا من جرأتى ومن انى قد عرفت نيتها وانى سمعتها تغنى هكذا باسمى أو بكنيتى دون خجل، حيث انى اسمى بابوعلى لان اسمى حسن. قلت لها، : ” بلاش كسوف، أنا عايزك وانتى عايزانى”. وفى هذا اليوم ، تذوقت السكس النار مع فتاة المصنع فاتن. خرجنا فى ذلك اليوم من المصنع وان الف يدى اليمنى حول خصرها الممشوق وجانب ذراعى تلامس ردفيها المتقببين كالبلونتين فأشعر بسخونتهما وتثير أطرافى وأناملى للتحسيس عليهما وفركهما فركا. خرجنا وأنا اعترف لها بانى اريدها وهى تعترف لى بأنها تريدنى؛ أنا أحتاج للأرداف وأثداء وفرج المرأة وهى تحتاج الى ذب الرجل و ماءه. خرجنا الى شقتى التى كانت فى ضاحية مدينتى وأن أمنى نفسى بنياكة قوية جدا مع هذه الفتاة فاتنة الاسم والجسم، أمنى نفسى بلحس وتقبيل ومصمصة وآهات منى ومنها تخرج ما فى اعماقنا من شوق كمين الى النياكة والى اكتشاف الجنس الآخر. وصلنا الى شقتى وفتحنا بابها ثم دلفنا الى غرفة نومى مباشرة. طلبت منها الا تتحرج فهى زوجتى المستقبلية، فرحت اخلع عنها بلوزتها القرمزية وبنطالها الضيق الذى كان يبرز من محاسنها اكثر مما يخفى ، فصارت أمامى بقميص نومها وكلوتها الاحمر الداكن. تركتها وأخذت حماما ووضعت الفازلين فوق ذبى ووضعت مخدركى اطيل مدة نياكتى لها وامتعها وامتع نفسى. دخلت عليها غرفة نومى فاذا بها مستلقية على ظهرها فرحت اقبلها والثم فيها وامصمص حلمات صدرها حتى انتفختا ووقفتا منتصبتين وانزلت بجسمى الحس فى بطنها بعد خلعى لقميصها وستيانتها ورحت الحس فى بظرها وهى تتاوه طلبا للنياكة وفجأة وقبل أن أخترق بكارتها لأاكون ابو عذرتها، إذا بهاتفى المحمول يرن فى مهمة خاصة ما كنت استطيع تأجيلها فاعتذرت لفاتنتى وقبلتها لاعود اليها بعد ساعتين لنغترف من الوان الجنس والنياكة ما شئنا والذى له حكاية أخرى معى ومعكم.
  19. كنت شغال في الفترة دي في أحد الفنادق الخمسة نجوم لما مريت في أحلى نيكة لا ينسى مع علياء بالرغم من إني ما كنتش أعرفها بس بمجرد ما لمحتها عرفت إنه بتحب الأزبار والنيك. كان عندها جسم فاتن أوي مع مشية مثيرة وكانت متكبرة أوي لإنها أول ما دخلت الفندق حطت شنطتيها على الأرض وطلبت مني إني أشيلها لأوضتها بطريقة فيها قدر كبير من التعالي ولاستفزاز. ما كنش عندي حق إني أرفض طلبها أوأعترض ففي النهاية أنا مجرد عامل في الفندق. رحت على طول على الأوضة رقم خمسة وتلاتين وكان جناح متميز وقبل ما توصل على أوضتها سيبت الأوضة بعد ما زينتها بالورد والأزهار. وبعد أقل من نص ساعة طلعتلها القهورة وإزازة ويسكي وشوية فواكه لأوضتها ولما وقفت قدام الأوضة خبط تخبيطة خفيفة أوي علشان ما أزعلهاش فهي من النوع اللي بيسبب مشاكل مع إدارة الفندق وأنا عندي تجارب كتيرة مع الناس اللي زيها. وأول ما علياء فتحت الباب فوجئت بالمنظر الرهيب ده كانت لابسة روب حمام وحاطة على رأسها فوطة صغيرة وجسمها لسة ما نشفش. وأنا حسيت إني عايز أجيبهم أول ما شوفت المنظر الرهيب دعخخ لإن بزازها كانت باينة وحتى الحتة اللي حوالين الحلمة كانت طالعة أوي، وكانت علياء بزازها من الحجم الكبير إلى حداً ما أما الحتة التحتانية فكان الروب مفتوح لغاية أعلىفخادها البيضا تقريباً. بدأ قلبي يبض بسرعة والشهوة تزيد وفضلت متسمر في مكاني بأمتع عيني بالجسم ده اللي لا يوجد راجل ما يحلمش بإنه يكون معاها في أحلى نيكة وفضلت سرحان لثواني قبل ما تقطع اللحظات الحلوة دي عني لما زعقتلي وطلبت مني إن أدخل التربيزة بسرعة لأوضتها. دخلت وكانت ريحة الأوضة رائعة أوي وتشعلل الشهوة. وبعد ما سيبتها وأنا هيجان على الآخر وقلبي بينبض من الشهوة، وأتمنيت في اللحظة دي لو ما كنتش طلعت وأول حاجة فكرت فيها إني أروح على أحد الحمامات علشان أضرب عشرة وأقتل الشهوة دي اللي مسكت في جسمي، وأول ما وصلت للدور التحتاني أمرني المدير إني أرجع الأوضة الخمسو تلاتين علشان أشوف الزبون عايز ايه. زاد نبض قلبي لما عرفت إن هيا دي الأوضة بتاعت علياء وكنت مستعد إني أطلع في اليوم ألف مرة علشان أشوف الجسم الرائع ده وأمتع عيني بيه قبل ما أضرب عشرة وأنا بأتخيل إني في أحلى نيكة معاها. ولما رجعت لوضتها طلبت مني المرة دي إني أشتري لها سجاير وأشتري ليها إزازة برفان وأديتني مبلغ زيادة علشان أحتفظ بيه. وابتسمت لأول مرة وزادت حرارتي وهيجاني وفي لمح البصر كنت في أوضتها وطلباتها قدامها وكنت واقف لابس بنطلون خفيف وزبي واقف أوي لدرجة إنه كان فاضحني وهي لاحظت الموضوع. بصيت لي تاني مرة وبعدين ابتسمت وولعت سيجارة وسألتني عن أحوالي ورأي في الشغل، فقلت لها إني سعيد في الشغل في الفندق خصوصاُ وإن في ناس زيها بيزرونا وده بيفرحنا كلنا. بعدين بصت على مكان زبي وطولت النظر وعديت لشانها على شفايفها ورفعت إيديها لفوق وأتاوبت وبزازها بانت أكتر مع الحركة العفوية دي. ساعتها استئذنتها علشان أروح أشوف شغلي بس هي ابتسمت لي وقالت لي: إنت مليت من الكلا معايا. ساعتها عرفت إنها بتدور على نيكة وراجل يقطع لها كسها وطيزها بس هي بتتكبر وتتعالى علشان تحافظ على برستيجها. رحت متشجع وقلت لها: أنا عايز أقوللك حاجة بس مكسوف منك. أصريت على إني أقول له،فقولت لها على طول إنها عندها جسم جامد وجمال مالوش زي. ضحكت وسألتني إيه اللي عاجبني في جسمها بالظبط. سكت شوية وبعدين قولت لها إن بزازها هي أكتر حاجة هيجتني. فتحت الروب بسرعة وما كنتش لابسة سونتيانة واتفاجأت أوي لما شوفت بزازها قدامي وزبي وقف أكتر وقربت منها وبدأت أرضع في حلماتها وأمصها وهي بتضحك في نيكة رائعة ومفاجئة أوي. ومن كتر هيجاني جيبتهم في بنطلوني حتى قبل ما أشوف كسها وأنيكها في وحسيت بحلاوة عجيبة بتسري في جسمي لما قذفت واللي زود إثارتها الروايح دي والعطور اللي كانت بتغطي جسمها كله وخصوصاً بزازها. وعلشان ما أبانش بمظهر الشاب اللي ما بيعرفش يمارس النيك كامل مع النسوان أتظاهرت بإن تليفوني بيرن وطلعته من جيبي ورحت أتكلم مع المدير وكأنه هو اللي بيكامني مع إن تليفوني كان مقفول. استأذنتها بسرعة وحددنا يعاد بعد ساعة أكون حضرت لها فيه العشا وجريت على الحمام وغسلت اللباس ونضفت المني من بنطلوني. بقيت مبسوط أوي في أحلى نيكة مع علياء على الرغم من إنها ما شافتش زبي وما دخاتوس في كسها. جهزت نفسي كويس علشان ميعادنا على العشا، ورحتلها بطاولة مليان بكل اللي تحبه من أسماك وفواك وعصاير ولما وصلنا الأوضة وخبطت على الباب رديت عليا على طول. وفوراً كنت قدامها ولقيتها بتقص ضوافرها ولابسة روب خفيف من غير ملابس داخليها. سألتها أنتي عايزة حاجة تانية، قالت لي: أيوه عايزة اللي ما بين رجليك. بسرعة طلعت زبي ومارست معاها وضعية 69 مع كسها الناعم المحلوق، ووبعد كده حققت حلمي بنيكها لما دخلن زبي في كسها الدافي وفضلت أنيك فيها وفي نفس الوقت أرضع من بزازها لغاية ما قربت أجيبهم فطلعت زبي ونزلت مني على فخادها.
  20. تبدأ قصتي مع جارتي ناهد في أحلى سكس نار، وأحلى نيك عشته في حياتي. وقد كنت من قبل أعرفها لأنني كنت أراها كل يوم وأرى جسدها حتى أصبحت أتمنى أن أمارس الجنس معها. في أحد الأيام عند عودتي إلى شقتي وجدتها تمسح الأرض أمام شقتها وكانت ترتدي ثوب منزلي وصدرها مفتوح وكان نهديها يبرزان عندما تنحني عى الأرض. وقفت أمام شقتي أتطلع إليها وعلى نهديها اللذين كانا يتراقصان أمامي من شدة ليونتهما. ساعتها لم أكن أدري هل كانت تدري أي أتطلع إليها أم لا حتى أنتهت من المسح ودخلت إلى شقتها. صعدت سريعاً لى شقتي لأمارس العادة السرية على ذكرى نهديها الرائعين وقلت في نفسي أنني لابد أن أنيكها وأمارس أحلى سكس نار معها بدلاً من مشاهدتها وهي تمسح الأرض. حتى جاء اليوم الموعود وكان لدي بعض الملابس عندها تقوم بكويها. ذهبت إليها في الصباح لكي أحضر الملابس وبالصدفة كان والدتها في السوق وأخوتها الاثنين في عملهما ما يعني أنها كانت بمفردها في الشقة لكني لم أكن أعلم. ذهبت إلى الشقة وطرقت الباب لتقوم هي بفتحه. طلبت منها الملابس، فدعتني للدخول. دخلت معها إلى الغرفة التي يقومون فيها بالكوي وكانت هناك ملابس كثيرة في كل مكان. سألتني إذا نت أعلم مكان ملابسي، فأجبتها بالنفي. ظللنا نبحث عنها وكانت تنحني لتبحث بين الملابس على الأرض ومكوتها تكون في مواجهتي. بمجرد ما رأيت مكوتها الكبيرة بدأ قضيبي ينتصب. وقفت خلفها مباشرة، وبينما تحاول الوقوف أصطدم قضيبي بمكوتها وشعرت بحرارة أحلى سكس نار . اعتذرت لها، ومرة أخرى أنحنت لكن وجهها كان في مواجهتي فرأيت صدرها لكن هذه المرة كنت أشعر أنه أكبر من المعتاد. ظللنا هكذا حتى وجدنا ملابسي، وهي تعطيني أياها كنت أتعمد أن المس نهديها، فكانت تنظر لي بابتسامة خفيفة. شعرت أنها لا تمانع من ممارسة أحلى سكس نار ولمست نهديها ثلاث مرات حتى اعطتني كل ملابسي. وهي تعطيني آخر قطعة أمسكت نهديها، فقالت لي بابتسامة ماكرة: وهذه المرة أيضاً لم تكن تقصد. قلت لها: بصراحة لديك نهدين لا يقاومان ومنذ أن رأيتهما وأنا أريد ممارسة أحلى سكس نار معك, قالت لي باستغراب: وأين رأيت نهداي؟ قلت لها: كنت أراهما وأنتي تقومين بمسح الأرض. قالت لي: آه يبدو أنك تتابعني منذ زمن. شعرت من كلامها أنها يمكن أن تمارس الجنس معي. بدأت أحسس على وجهها وهي بدأت تتجاوب معي، وقبلتها من خديها، ومن ثم على رقبتها ولحستها بلساني، وهي تسألني: ماذا تفعل؟ من دون أي مقاومة. أخذت أقبل فيها حتى بدأت تصيح فذهبت على شفتيها وقبلتها، وأخذت أرحك لساني وأدخله في فمها وهي تتجاوي معي وتقبلني وتدخل لسانها في فمسي وتلمس لسانها بلساني. وضعت يدي على صدرها وبدأت أفركه من فوق ملابها وأن أقبلها حتى هاجت على الآخر فقلعتها الثوب وكانت لا ترتدي حمالة الصدر، فقط كانت ترتدي لباس أحمر. أضجعتها على السرير، وأخذت أقبل في شفتيها ورقبتها، وهي بصراحة كانت شفتيها مثيرة وكنت أمسك صدرها المستدير الكبير وأفركه بيدي وهي تحسس على قضيبي المنتصب من فوق البنطلون. ظللنا على هذا الوضع لحوالي عشر دقائق، وبعد ذلك نزلت على صدرها وبدأت أقبل كل مكان فيه وأفركه بيدي والحسه بلساني ووصلت إلى حلميها وكانا منتصبين على الآخر ولونهما زهري. فركتهما بأصابعي وهي تتأوه من المحنة. بعد ذلك وضعت حلمتيها في فمي وأخذت أمص فيهما وأضمهما إلى بعضهما وهي تداعب قضيبي من فوق البنطال ثم فتحت أزرار البنطال وفتحت السحابة وأخذت تداعب فيه وأنا فوقها أداعب نهديها لمدرة ربع ساعة تقريباً. وبعد ذلك قلعتني البنطال والقميص وأمسكت بقضيبي وقالت لي: آآآآه قضيبك جد كبير هذا أكبر زب أراه في حياتي. وبدأت تلحس في قضيبي وتمصه وأنا مستمتع على الآخر، وتنزل على بيضاني لتلحسهم وتضعهم في فمها وكانت تمص باحترافية عالية مثل ممثل البورنو حتى قذفت في فمها بكمية كبيرة لدرجة أنه ملاً فمها ونزل أيضاً على وجهها وجسدها. بلعت مني كله وقالت لي: مني طعمه لذيذ. بعد ذلك أمسكت قضيبي مرة أخرى ولحست ما بقى عليه ومصت فيه حتى أنتصب مرة أخرى، فنزلت على كسها ولمسته من فوق اللباس وجدته غارق من الشهوة. قلعتها اللباس لأجد كس جد جميل وناعم ولا يوجد به أي شعر كما لو كانت حلقته للتو، وكان ظنبورها منتفخ وشفراتها تلمع مما نزل من كسها. جلست بين رجليها وبدأت الحس في شهدها. كان طعمه لذيذ جداً وكانت هذه أول مرة لي أذق فيها ماء النساء. ظللت الحس في كسها وهي تتأوه: آآآآآه لا استطيع كسي نار آآآه نيكني كفى لا استطيع. بعد ذلك وضعت قضيبي على كسها وبدأت أمر على كسها وهي تقول لي: حرام عليك لا تعذبني دخله كفى. ظللت أفرش فيها وهي تموت من المحنة آآآآآآه. بدأت أدخل قضيبه وأخرجه في كسها من دون أي دم فعرفت أنها مفتوحة من قبل. كانت تضمني إليها بقوة وأنا معتليها وكانت بيضاني تضرب في فخادها وفجأة وجدته ترتعش بقوة فعلمت أنها نزلت شهوتها. ظللت أنيك في كسها حوالي ربع ساعة حتى نزلت مني في كسها.
  21. لم أكن أعلم أنى فى يوم من الأيام أنى سأضع أجمد ذب فى أحلى كس ، كس رحاب المكنة. وقصتى مع أجمد ذب فى كس رحاب المكنة قصة مثيرة حقا وهى ليس من نسج الخيال بل هى واقعية حدثت لى فعلا. فمن رحاب المكنة هذه ومن أنا صاحب هذه الحكاية، هذا ما سنتعرف عليه فى السطور القادمة. ولأبدأ بنفسى أول،ا عليكم أن تعلموا أنى تخرجت من كلية التربية منذ سنتين وبالطبع ، ظللت أبحث عن عمل فى بداية تخرجى، فلم أجد سوى ما عرضه على أحد معارفى من العمل لحسابى والعمل بالدروس الخصوصية فى منطقته الذى يسكنها وخصوصا فى عمارته حيث كان السكان هناك فى حاجة الى تعليم أبنائهم اللغة الفرنسية التى أتقنها تماما. ذات يوم عرفنى أحد معارفى على سكان الشقة المقابلة لشقته فى العمارة الذى يسكنها، حيث كانوا لديهم طفل لم يتجاوز الثامنة من عمره أرادوا أن يعلموه الفرنسية مقابل أجر مجزى جدا. وبالفعل قبلت العرض وفرحت جدا بذلك، ورحت أؤدى مهمتى على أكمل وجه الى أن تعرفت على أخت هذا الطفل التلميذ محمد والتى كان أسمها رحاب وأنا أسميها منذ أن رأيتها رحاب المكنة. هذا عنى أنا أما رحاب هذه، فمهما أطلت الوصف فيها وفى دلالها وحيلتها فى الايقاع بالرجال و اغوائهم، فلن أوفيها حقها. ومهما قلت فى جمالها وجسمها السكسى المتفجر بالأنوثة والاغراء، فلن أصف الواقع أو حتى قريبا منه. رحاب فتاة تخرجت من كلية تجارة أنجليش وعملت فى عدة شركات ولكنها تركتهم جميعا فى الفترة الاخيرة والتى تعرفت فيها اليها والى أخيها محمد التلميذ. فتاة جميلة طاغية الأنوثة لها وجه أبيض لطيف البياض، ولها عينان واسعتان جدا ترى فيهما شغفها الدائم الى السكس والى قضيب الرجل، وكان أنفها صغيرا أيضا ومنتصبا وشفتاها رقيقتان وكأنهما قد نحلتا من كثرة مصمصمة قضبان الرجال قبلى وقبل أن أعرفها من سنوات. كانت سمينة بعض الشئ ممتلئة الارداف والبطن والافخاذ. كانت رحاب تلك التى تكبرنى بثلاثة أعوام، تطاردنى كلما ذهبت للتدريس لأخيها التلميذ حيث كان المنزل فارغا الا من ثلاثتنا أنا هى وأخيها الطفل حيث كانت امها تعمل خارج المنزل معظم الوقت. وفى ذات مرة وأنا جالس أعلم أخيها الفرنسية، اذا بى أريد أن أقضت حاجتى الى دورة المياه لأجدها، ويالا روعة ماوجدت! ، وقد كشفت عن أوراكها أمامى وفتحت الروب فرأيت أوراكها وكلوتها الابيض ولكنى لم ارى كسها.هى فعلت ذلك وكأنها لا ترانى اولا تأخذ بالها منى. مرة أخرى أخذت رحاب المكنة فى الحديث الى والضحك معى الى انتهت معى الى قولها، ” خلاص يامسيو، عاوزاك تدينى درس خصوصى وأنا هدفعلك اللى انت عاوزه” ، طبعا، أ،ا كدت أطير من الفرحة لانى أعلم أن عائلتها ثرية وانى سأجمع مالا كثيرا من ورائها. ولكن الحقيقة هى أن رحاب المكنة أرادت إغوائى، فتم لها ما أرادت. قبل موعد امتحانات أخيها محمد بثلاثة اسابيع وفى ذلك اليوم ، يوم الثلاثاء الذى لن أنساه ابدا، دفعت ذبى فى كس رحاب المكنة وكنت قد تعلقت بها كثيرا قبل ذلك بأسابيع. جلست فى ذلك اليوم أنا وأخيها على ترابيزة المكتب والذى كان بجانبه سرير صغير ينام عليه الطفل أخيها. جلست أجرى له اختبارات، ثم جاءت رحاب بجلباب رقيق جدا بنصف كم وبدون ستيانه لأن الجلباب قد شف عن بزازها وحلماتها. أخذت رحاب تتضاحك معى قائلة، : ” أنا عاوزة تست النهاردة زى محمد، ماليش دعوة”، قلتها رحاب وهى على السرير تجلس على ركبتيها ويديها امامى معتمدتين على ترابيزة المكتب وقد واجهتنى بوجهها الفاتن ورائحتها التى أهاجت قضيبى. فمن اغرائها لى قد وضعت رائحة نفاذة تنفذ الى دماغى فتثير الغددج الجنسية ، ثم أوردتى التى تدفع بالدم الى ذبى فينتصب انتصابا. وضعت رحاب المكنة برفانا يهيج عاطفة وغريزة الرجال الى الجنس، بل اكثر من ذلك انها قد احضرت لى كأسا من النبيذ ادى الى تغييبى عن الوعى بعض الشيئ. بعثت رحاب المكنة اخيها محمد الى لشراء بعض الاشياء من الشارع فقط لتلهيه وتنفرد بى كى ترى ذبى حيث انها كانت مفتوحة من قبل وتعشق النياكة ولا تصبر عليها. لم أصبر على رؤية ثدى رحاب المكنة عاريين من تحت الجلباب وقد تعمدت أن ترنى اياهما، فممدت يدى ولمستهما، فلم تعرض رحاب بل ضحكت فأهاجتنى اكثر وأكثر. نحيت الكرسى الذى كنت اقعد عليه جانبا وأتيتها وو ضعت فمى فى فمها ارضع شفاهها واعضضهما. استجابت رحاب لى بل ارتمت على السرير ورفعت جلبابها، فظهر لى كسها الثمين، فجن جنونى وانتصب شيطانى من داخل سروالى، فخلعت بنطالى ورحت على الفور أنيك رحاب المكنة فى صميم كسها مباشرة ودون مقدمات أو تهيئة. فهى كانت هائجة وانا كنت هائج جدا، فأخذت أدخل ذبى واخرجه وفى ذات الوقت أمصمص حلمات صدرها، حتى قذفت لبنى ليس فى كسها بل داخل فمها. وهكذا كانت قصى أجمد ذب فى كس رحاب المكنة.
  22. أنا اسمي ليلى وهأحكليكم النهاردة عن أحلى جنس مجاني . بعد سنتين من جوازتي الأولى أتطلقت ورجعت أعيش مع أهلي. بس بعد فترة مليت من حياتي الرتيبة وقررت أدور على شغل علشان أقتل أوقات الفراغ وخصوصاً ني بقيت محرومة من نعمة ممارسة الجنس، وما عنديش أي هدف الحياة وعمري بقى بيتقدم بسرعة. وزي ما هو معروف في العمر ده بيقل طالبي الجواز ويكتر الراغبون في الجنس مع الطمطلقات ولاستمتاع بيهم بس. رغم كدا أنا كنت رافضة فكرة الجواز من الأساس وبعد البحث لاقيت ىخيراص عمل بسيط في محل ملابس اطفال، وكان عملي محصور بس في المخزن وكنت مجتهدة في شغلي، وده اللي خلى صاحب المحل يهتم بيا ويكافأني من فترة للتانية. وبعد مرور ستة شهور تقريباً عرض عليا صاحب المحل فكرة إنه يقلي الإدارة ويزود لي مرتبي علشان أمانتي واجتهادي في العمل. نقلت للعمل الجديد اللي كان بيضطرني إني أفضل بعد قفل المحل علشان تصفية اليوم، وده خلاني أسهر لساعات متأخرة مع صاحب المحل، واللي كان عنده خمسة وأربعين سنة ومتجوز وسعيد في حياته الزوجية وما جاش في بالي إنه هيحصل حاجة زي جنس مجاني معاه. بس في الفترة الأخيرة بدأ يمتدح جمالي وأخلاقي، وكنت بأحس إنه بيتعمد يلمس إيدي ويجك في بعض الأماكنفي جسمي بحجة إنه ده من غير قصد وما كنتش حاطة الموضوع في دماغي خالص وما فكرتش في إنه عايز جنس مجاني لغاية ما حصلت حاجة غيرت مسار حياتي وحصل جنس مجاني حقيقيما بينا. في ليلة بعد كنت تعبانة شوية فمددت جسمي على كنبة عريضة في المتب، وغمضت عيني وأنا بأدعك في رأشي علشان أخفف الصداع لكني اتفاجأت بإيده تدعك جبيني بالراحة وفتحت عيني لقيته مبتسمة وبيقول لي: سلامتك تحبي نروح للمستشفى. قلت له: لا أنا بخير وما فيش داعي. وبدأت ايده التانية تلعب في خصلات شعري وتنزل على رقبتي فحسيت برعشة لذيذة بتسري في جسمي، وحطيت رأسي على كتفه، وهنا حسيت بحنانه وحبه. حضني بإيديه الاتنين ورفع رأسي قدام وشه وبدأ يمص في شفايفي ورحنا في بوسة حارة جداُ، وما حسيتش بنفسي إلا وإحنا الاتنين على الكنبة ولازقين في بعض جامد. ايده كانت بتلاعب شعري وايدي كانت على صدره. فتحت زراير قميصه من غير ما أحس وكأني كنت بأحلم ويمكن السبب يكون حرماني من الحنان والحب ورغبتي في ممارسة جنس مجاني. بدأت إيده تتجول في جسمي لغاية ما وصل لصدري وقلعني القميص وبعدين فتح السونتيانة ومشى على ضهري لبطيزي وبعدين فخادي بعد ما دخل إيده من تحت الجيبة، بينما إيدي كانت بتلاعب شعره وشفايفنا دايبة في قبل حارة. كان لسانه بيمص ويلحس في لساني وحسيت بسخونة جسمه كأنه عايز ينفجر زي البركان. إيده نزلت ورا ضهري علشان تفتح زراير الجيبة، وكانت إيدي بتقلعه قميصه وبعدين بدأ يشد الجيبة ومعاها الكيلوت في جنس مجاني مغري أوي. كنت خلال كده بأساعده بحركة رجلي علشان أبقى عريانة من كل حاجة، وهو كان بينزل بنطلونه ناحية رجله علشان أقلعه بعد ما أنا اللي كنت فتحتله سوستة البنطلون وفكيت حزامه فبقى عريان زي تماماً. ساعتها حسيت بنارجسمه لما التصق صدري بصدره في أحلى جنس مجاني ونزل يمص في حلمات بزازي وكانت صوابعه بتحسس على كسي اللي اتبلل بمياه شهوتي وبعدين دخل جسمه ما بين رجلي وحط رأس قضيبه بين شفايف كسي، وبدأ يحك براحة على ظنبوري. حسيت إني روحي هتخرج من جسمي من كتر اللذة في جنس مجاني ساخن ومن غير ما أحس بدأت أغرز ضوافري في كتافه وأسحبه ناحيتي كأني عايزاه يتوغل بكل جسمه في جسمي، وعلي صوتي: آآآآآآه أأأاوه دخل زبك أرجوك مش قادرة أتحمل أكتر آآآآه كسي أأأأأأوه. وهنا بدأ يدخله شوية وكأنه أول مرة يفتحني. حسيت إن فتحة كسي كانت ضيقة أوي بالنسبة لزبه وأعتقد لإنه عدت مدة طويلة ما دخلتش حاجة في كسي ويبدو إنه حس بكده وبصعوبته عليا لإني بدأت أتوجع برغم النشوة والذة في جنس مجاني ممتع. فسحب زبه ونزل برأسه ما بين فخادي علشان يبلل كسي بلعابه اللي أختلط بماء كسي. رجع لوضعه الأول ودخل زبه مع شهوتي ونشوتي فقد أنزلق طريق وزبه وبدأ يتوغل في أعماق كسي ليطرقبوابة رحمي. صرخت: آآآآه أيوه آآآه أنا عايزاه أكتر دخله في كسي جامد أيوه آآآآآآه زبك حلو كمان آآآ. وزبه بيشقطريقه في كسي . كان صراخي بيهيجه أكتر فيزود سرعته ونيكه في كسي لغاية ما حسيت إنه بيقطع أحشائي. استمتعت أوي بزبه الكبير وبعد دقايق ممتعة حسيت إنها ثواني لإني ما كنتش عايزاه يبطل نيك في كسي. بدأت أحس بحمم منيه الساخن تتدفق جوه كسي ويلهب رحمي بسخونته. كان قذف منيه جوه كسي في أمتع نيك وسكس حصل في حياتي. وحسيت برعشة قوية بتسري في جسمي كله وخلتني أنتفض زي العصفورة المدبوحة. كنت بأرتعش مع كل دفقة من منيه الساخن، وحسيت إن كسي زي الأرض العطشانة اللي بترتوي من منيه..
  23. أنا رجل ثرى اعمل فى مجال الدعاية كمدير لشركة اعلانات وتسويق كبرى لن اذكر اسمها لانها مشهورة جدا وستدل على. ورغم انى متزوج ومعى ثلاثة اطفال اكبرهم قد تجاوز العاشرة، ورغم انى متحرر وامارس الجنس كلما احببت مع من احببت واشتهت نفسى، الا اننى لن انسى يوم الاربعاء التى نكت فيها ممرضتى الجميلة الشقراء. نعم، لا أنسى ذلك اليوم الذى قد تهشمت فيه زجاجة سيارتى فى حادثة وأصبت بكسر فى الذراع اليمنى وكدمات فى الصدر والبطن نقلت على إثرها الى كبرى المستشفيات الخاصة التى كانت شركتى قد تعاقدت معها للتأمين على المرضى والطوارئ. اصطدمت سيارتى وانا استعد لأخذ المنعطف ولم ألحظ العربة اللورى التى كادت أن تدهس سارتى تماما لولا انى كبحت فراملى وكبح سواق اللورى فرامله فحدث ذلك الاصطدام الذى ذهبت على فوره الى المستشفى. لن اذكر اسم المستشفى ايضا، وبالطبع لن اذكر اسم ممرضتى الجميلة، ولكنى سأذكر مفاتنها التى لا يستطيع أقوى الرجل أو أكثرهم خبرة فى عالم الجنس والنيك أن يقاوم اغرائها وغنجه ودلالها، فأنا اعتقد ان المرضى هناك لا يتماثلوون للشفاء بالادوية والعقاقير، بل برؤية الانوثة الطاغية المتفجرة والجمال الصيل المتمثل فى خدود وشعور ونهود وأرداف وأفخاذ وقوام تلك الممرضة الشابة. لا أنسى مطلقا يوم الاربعاء الذى نكت فيه ممرضتى، وجعلتنى أتعافى سريعا كما لم أكن قد مررت بحادثة قد كادت ان تودى بحياتى الى الجحيم. تم نقلى يوم الاحد الذى سبق مباشرة الاربعاء الذى نكت فيه ممرضتى، الى المستشفى الذى تعمل بها هذه الممرضة رائعة الجمال وأنا مغمى على حتى حوالى الساعة السابعة مساءا. لا أذكر سوى اننى افقت بعد ساعة كما قالت لى ممرضتى الساحرة بعد ذلك؛ وذلك بعد وضعى على المحاليل واجهزة التنفس الصناعى حيث كنت اجد صعوبة فى التنفس لان الكدمات قد اصابت الرئة وكسرت احد اضلاعى فضغط على الحجاب الحاجز ومن ثم الرئة، لذا كان من الصعب على التنفس بسهولة، فكدت اختنق. كل تلك التفاصيل لم اعلم بها الا من ممرضتى احبتنى واحبت مالى واحبت نيكتى لها بعد ذلك بيومين. على الفور، قام الاطباء باسعافى بنقلى الى غرفة تجهيزات خاصة ومعالجة الرئة ورتق الضلع المكسور ومعالجة الكدمات والرضوض التى اصابت صدرى اضافة الى تجبيير ذراعى الايمن المكسور. ظلللت فى غرفتى فى ذلك المستشفى الكبير ثلاثة ايام بلياليهم ذرانى خلالها موظفو الشركة للإطمئنان على صحتى واهلى وزوجتى وأولادى، ثم خلا لى الجو وأمكنت لى الفرصة يوم الاربعاء والذى لا انسى انى قمت فيه بنيكة ممرضتى وقامت هى بافتراشى على سريرى كما لوكانت تقوم باغتصابى. من اول يومجئت فيه الى المستشفى وبعد ان أفقت من غيبوبتى ومممرضتى الجميلة ترعانى وتقيس لى الضغط ويلامس كفها الصغير لابيض الساخن جلدى ويتحسس ضلعى المكسور وبطنى. المهم انى احببت ان اقيم علاقة سكس حار مع هذه الممرضة النار ذرقاء العيونصغيرة الفم والانف فارعة الطول بارعة الجمال.لقد رأيت أوصافها من الخارج ولكنى احببت أن أراها من الداخل، أرى كسها وأردافها وأغوص براحتى فوق ثديها وتعصر أناملى بظرها وحلمات صدرها. بدأت أتحرش بها فاستجابت لى خاصة لما علمت اننى ثرى وأن ألوح لها بالمال الكثير. وفى يوم الاربعاء او ليلة الخميس، ذلك اليوم الذى لن انساه ماحييت، قامت ممرضتى وهى تفك الجبس عن ذراعى بمداعبتى والتحسيس فوق موضع ذبى من خارج بنطالى، فانتصب واقفا بين يديها فابتسمت من ذلك. عرضت عليها المال، فوافقت على الفور وكانت قد أغلقت بتب غرفتى علينا. خلعت ممرضتى الفاتنة عنى بنطالى ، ثم جردتنى من سروال وراحت تمصمص لى ذبى وبيضاتى وتلعق رأسه بلسانها، ذلك الرأس الذى لم يذق فما ولا كسا طيلة اربعة ايام. أخذت تلحس فتحة دبرى بلسانها فأهاجتنى أكثر. خلعت هى زى الممرضات، ذلك البلطو الابيض ناصع البياض، فصارت بقميصها الداخلى فقط. ومن غير أن أطلب منها وكأنها قرأت ما فى رأسى، جلست فوق منتصفى ووضعت ذبى تحت طيزها الناعمة المستديرة وتحككها فى حشفة ذبى، ثم أدخلته فى كسها الذى أحسست بضيقه والذى أمتعنى كثيرا الاحساس بسخونته وحرارته. أخذت ممرضتى الجميلة تميل بنصفها الاعلى يمينا ويسارا وللأمام وللخلف، وراحت تطعننى بكسها طعنات أصابت صميم ذكرى. وبينما هى تعتلينى وتقوم بدفع كسها داخل ذبى كانت ايضا تمصمص فى شفاهى وتعضضهما، وتلعب بيدها اليمنى فى بيضاتى، ثم تسارع رتم هبوطها وصعوده فوق ذبى المنتصب الغليظ فكان من نتيجته انى قذفت على الفور داخلها وقد احست هى بسخونة لبنى فضحكت وقامت عن. عصرت هذه الممرضة الخبرة ما قذفته من لبن داخلها فوق ذبى ثم راحت تمسح به قضيبى وتلعقه مجددا وبرتم أسرع من ذى قبل حتى قذفت مرة اخرى واستقبلت منيي داخل فمها لتبتلعه داخل جوفها، ففازت هى بالمال وفزت انا انى نكت ممرضتى الجميلة.
  24. إن أنس لا أنس ذلك اليوم الحار من شهر يوليو فى العام الماضى، ذلك اليوم الذى تمتعت فيه بأحلى نيكة على الشاطئ فى مدينة الاسكندرية الساحلية. لا أذكر اسم الشاطئ غير انه كان ومازال اشهر شواطئ تلك المدينة الجميلة التى تعج بالمصيفيين والمصيفات الجميلات فى فصل الصيف طلبا للمصيف وقضاء اجمل الاوقات. وكنت اعمل على ذلك الشاطئ وأقوم بتأجيره من الحى كل مصيف وأقو بزرعه بالشماسى والكراسى لتأجيرها للمصيفين والمصيفات الذين يأتون من كل أنحاء الجمهورية فى شهور الصيف للتمتع بجو البحر وجو الاسكندرية الساحر الخرافى. وبحكم طبيعة عملى ، كنت كثير الاحتكاك بالجميلات ممن يرتدين المايوه أو البكينى للسباحة فى البحر واقوم بالمفاوضة معهم فى اسعار الايام والليالى التى يقضونها على شاطئى. وفى يوم من الايام الحارة، نزلت مياه البحر لأغرق نفسى ومشاغلى المرهقة فى مياهه الصافية ولاأرفه عن بدنى الذى طالما شغله العمل عن الترفيه وقضاء اوقات ممتعة. فأنا شاب جاد فى العمل صارم فى ادائه على اكمل وجه، لا أتهاون مطلقا فى أى خطأ ولو كان صغيرا. نزلت مياه البحر لأغرق فيها بدنى المنهك من كثرة الاعمال والاشغال، فاذا بفتاة، قد اصيبت بشد عضلى فى المياه وراحت تطفو وتغوص وتصرخ ولا تستطيع السباحة كما كانت. كادت رانيا تغرق وتنتهى حياتها فى ذلك اليوم لولا وجودى انا اسبح بالقرب منها والهو فى المياه. ولم يكن هناك الكثير من الناس فى المياه فى ذلك الصباح وكاد البحر فى هذه البقعة يخلو الا من شخصينا انا ورانيا. اسرعت اليها سابحا بأقصى سرعة لألتقطها قبل ان تلتقط هى أنفاسها الاخيرة مودعة الدنيا فى ذلك اليوم وذلك الصباح, حملتها فوق ذراعى وأخذت اسبح بالذراع الاخرى واجعل من قدمى مجدافين سريعين حتى اوصلتها الى بر الامان، اوصلتها الى الشاطئ وكانت قد شارفت الموت لاختناقها بمياه البحر التى ملئت جوفها، فأخذت بعنف اعطيها قبلة الحياة وأنفس فيها من نفسى لتحيا فحيت وقد كادت أن يحظى بها الموت. مضت ربع ساعة وانا بجانب رانيا ذات الغمازتين، حيث كانت فاتنة الجمال بتلك الغمازتين التى فى خديها، مضت ربع ساعة واذا برنيا تفيق من غيبوبتها لتجدنى انا بجانبها ولتشكرنى على انقاذ حياتها. كافأتنى رانيا ذات الغمازتين بقبلة حارة لم احلم بها فى حياتى، قائلة، ” لقد وهبت لى حياتك ووهبتنى الحياة مجددا، فأنا أهبك هذه القبلة الحارة مكافأة لك” ، وفى الحقيقة قد اصابتنى هذه القبلة بالدوار كدوار بحرها الذى كاد ان يتخذها عروسة له يتباهى بها على باقى الابحر فى الارض كلها، تلك القبلة حفزتنى لاتخيل وأعيش أحلى نيكة فى حياتى مع رانيا الجميلة. منذ ان أفاقت رانيا وهى قد وهبتنى ليس فقط تلك القبلة الحارة، بل وهبتنى حياتها كلها وجسمها الرشيق بنهديها البيضاويين وردفيها الابيضين المستديرين كاستدارة الكرة. منذ تلك اللحظة، تعمقت صلتى بها وعرفت رقم هاتفها وتعرفت على حياتها عن قرب. فهى فتاة خمرية اللون فارعة الطول ممشوقة القوام لها جسم انثوى كامل الانوثة، او كما يقولون فى العامية ذات عود فرنساوى نحيف اعلى الكتفين وسمين ولطيف عند الخصر والبطن وسمين فى منطقة الارداف والافخاذ، اضافة الى تقبب نهديها ونعومة ملمس جلدها الحريرى. فتاتى الجامعية رانيا ذات الغمازتين كانت قد أتمت دراستها بكلية التجارة منذ عامين لتطوى العام الماضى عامها الثالث والعشرين ، وعلى هذا فانا اكبرها بثلاث سنوات. لم تجرب رانيا الجنس من قبل ولا ذاقت طعم النياكة ولا اخترق قضيب غشائها الانثوى، فهى ما زالت بريئة فى هذه الامور، ولم تخبرها من قبل اللهم الا هذه القبل. ربما يسأل سائل كيف لى ان اعلم كل ذلك، واجابتى انى قد أحببتها وهى أحبتنى حتى العشق وصرنا نقضى الوقت سويا. عشقتنى رانيا ذات الغمازتين فوهبت لى فرجها ، فجربت معها أحلى نيكة فى حياتى. اختليت برانيا فى يوم من ايام شهر يوليو الحار العام الماضى فى خيمتى والليل قد ارخى سدوله وهدأ الشاطئ الا من بعض المغامرين والمغامرات فى مياه البحر طلبا للمتعة والخطورة فى اعماق ظلام البحر. خلوت بها فجربت معها أحلى نيكة على الشاطئ فى حياتى فوق الرمال. لم يكن هناك ما تخلعه رانيا لانها كانت بالبكينى الذى شف عن فرج حليق صغير مازال بخاتمه لم يفضه احد من قبلى، وشف ايضا عن نهدين فى مثل حجم البرتقالة الكبيرة اللذين لم يمصمصهما احد الا انا، فرشت ملاءة على الرمال وافترشتها فوق الملاءة وأخذت أقبلها فى ثغرها الصغير وأمصمص شفتيها ورحت افرك حلمات ثديها الايسر حتى أثيرها اكثر واكثر. ولان رانيا لم تجرب الجنس او النيك من قبلى، لم اكن عنيفا معها، فأخذت اداعبها اكثر من نصف ساعة اغترفت فيها من اللذة ، وهى كذلك، ما يغنينا سائر العمر، داعبتها ما بين تقبيل وتفريش ولحس للرقبة وداعبة بظرها بأناملى حتى راحت تأن وتطلب ذكرى الذى كان قد انتفخ منتظرا ذلك الفرج الصغير الجميل. هاجت رانيا واستثرتها لدرجة انى شممت رائحة مائها، فرحت بلطف امرر حشفة قضيبى فوق شفريها الى ان طلبت منى ان أخترقها، فاخترقتها بلطف ورقة حتى أزلت عنها عذريتها، وصارت امرأة فى عرف النساء، ولم تعد بنتا بكرا. فى ذلك اليوم وتلك اللحظة، لحظة افتضاض رانيا ذات الغمازتين، كانت لى أحلى نيكة على الشاطئ
  25. انا فتاة مطلقة و مارست السحاق الأول و الخير في حياتي مع الجارة المتزوجة التي كانت جديدة في عمارتنا و رغم ان الامر اعجبني و الهبني الا اني لم افكر ابدا في إعادة الكرة معها حتى لا ادمن هذه العادة و ساحكي لكم كيف وقعت معي الحادثة . بعدما تزوجت من شاب ظننته حبي الأول و الأخير بائت تتجربتي بفشل ذريع حيث لم يدم الامر سوى شهرين و من حسن حظي اني لم احمل منه و عدت الى بيت اهلي و اثناء ذلك سكنت في الشقة المقابلة لنا امراة جميلة جدا تكبرني ببعض السنوات و كانت تعيش رفقة زوجها و بنتين و كانت تبدو هادئة و لطيفة . تعرفت عليها و كانت أحيانا تاتي الي في البيت و أحيانا اذهب اليها و نبقى نحكي عن كل الأمور الى درجة اننا صرنا نحكي عن امورنا الشخصية بل وصل بها الامر انها صارت تحكي لي عن ادق التفاصيل مع زوجها في الفراش و كيف كان يجامعها و تصف لي زبه و كل شيئ و رغم ذلك لم اكن احكي لها عن اموري الخاصة . ثم صارت تعرض علي علاقات مع أصدقاء زوجها و كان زوجها مهندس معماري و عرضت علي ان أقيم علاقة مع احد اصدقاءه عساها تنتهي بالزواج و حين رفضت صارت في كل مرة تمدح جسمي و أحيانا تلمس صدري و مرة طلبت مني ان اريها بزازي و هكذا كان مدخل السحاق الأول في حياتي حيث لما اريتها بزازي ظلت تتحسس عليها و تمدح صدري و تلمس الحلمات و كان صدري كبير و جميل جدا ثم أخرجت صدرها و الصقنا صدورنا ببعض و شعرت بدفئ جميل و لذيذ جدا . و كانت المفاجاة الكبيرة حين قبلتني من الفم و اشعلت جسمي كله و انا أعيش السحاق الأول في حياتي معها و رغم اني لم اكن سحاقية و لا ادري ان كانت هي سحاقية ام لا اني لم اقدر على مقاومة جسمها و نعومة صدرها و بدات اتحسسها و المس طيزها و امتلات اصابعي برائحة الطيز و يومها كنا في بيتها و زوجها لن يعود لانه في مهمة و ابناءها في المدرسة . و بدات اخرج كل ما بداخلي من حرمان و كبت جنسي و انا فوقها اقبلها وهي قد استسلمت لي و عريتها و كان كسها محلوق و كسي مشعر لانني لم اكن اعتني بجسمي كثيرا بعد الطلاق و كنت اقبلها بعنف شديد و انا أعيش السحاق الأول الممتع في حياتي بعد حرمان حوالي خمسة اشهر م امارس فيها الجنس أي منذ طلاقي من زوجي السابق . و كنت اسمع اهاتها و أنفاسها و بما اني كنت فوقها فقد كانت تلامس أيضا طيزي و اصابعها تسبح في فتحتي و في كسي و انا سخنت و تمحنت بقوة و صدري على صدرها و حين كنت الحس رقبتها كنت اشمها و رائحتها جميلة و انا اشم رائحة الصابون الذي اغتسلت به و شهوتي مرتفعة في السماء و لحظتها صرت اسالها من دون ان اراقب نفسي هيا احكي لي عن زب زوجك كيف هو اريدك ان تصفي لي الزب انا اشتقت الى الزب . و بدات تحكي لي و هي تداعب كسي في السحاق الأول الساخن و تقول اه اه زب زوجي كبير جدا و له راس ثخين كالبيضة و لما يدخل كسي اه اه احس بالمتعة و النشوة و كلماتها تهيجني ثم تدخل اصابعها في كسي اكثر و تقول هكذا يدخل الزب في كسي و زوجي نياك ثم تقبلني و تقول زوجي يحب القبلات من الفم و تمص صدري الكبير و تقول زوجي يحب الرضع و انا اه اه اه اح اح مممم ممم اكملي سخنتيني و هيجتيني . و كلما كانت تداعب كسي كانت تسخنني اكثر و انا كالمجنونة اتجاوب معها بكل قوتي و شهوتي و اتركها تداعب اكثر و تلهب شهوتي في السحاق الأول الجميل معها و بدات احس بالرعشة و اللذة تقترب من بلوغ الذروة و انا فوقها و لكن القيت حالي على الأرض و فتحت رجلاي و رفعتهما و قلت لها اكملي اريدك ان ترعشيني بقوة و فعلا أكملت بكل قوة اللعب بكسي عن طريق الأصابع و انا عارية و امسك صدري و العب بحلماتي و انا في قمة المتعة و اللذة الجنسية و هي كانها كانت تستمتع لما تراني على تلك الحال الى ان احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من الشهوة و اللذة و انا ارتعش بكل قوة بعد السحاق الأول مع جارتي و بعدها بردت و ارتحت و لبست ثيابي و غادرت و رغم المتعة الا اني لم اكرر العملية حتى لا اصبح سحاقية و انفضح
×
×
  • انشاء جديد...