القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

شهوة فنانات

عضو
  • المساهمات

    1,698
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة شهوة فنانات

  1. ما كنتش أتخيل أبداً إن جمال البزاز الكبيرة يفوق كل التخيلات إلا لما نكت مرات صاحبي عمر واسمها منى وهي عندها تلاتين سنة. بدأت تلمح لي بالنيك وفضلت تتقرب مني لغاية ما وصلنا أنا وهيا على السرير لما غاب جوزها وشبعتها نيك من زبري وهي شبعتني من كسها. كانت منى ست جسمها مليان وعندها بزاز كبيرة ومثيرة أوي خاصة لما تلبس سونتيانة ترفع بزازها بحيث يكون شكلها أحلى وأكثر اغراء. كنت بأقابلها مع جوزها في مرات كتيرة خصوصاً وإنه صاحبه وكانت بينا شغل من فترة طويلة ومرة أتقابلت معاهم في أحد المولات وعزمتهم على الغداء وقعدنا على تربيزة واحدة وأكلنا ما لذ وطاب ولفت إنتباهي إن منى مانزلتش عينيها من عليا طول القعدة على الرغم من وجود جوزها وللأمانة فغن جوزها كان مكتمل الرجولة ووسيم وقبل ما أتجوز ويتجوز هو نكنا بنات كتير سوا. واللي ساعدني على الوصول ليها هو إني كلمت عمر في يوم علشان اسأله على بعض الأمور المالية وكانت المفاجأة الحلوة إن منى هي اللي ردت على التليفون وكان صوتها حلو أوي ومغري لإنها قالت لي إنه طلع ونسى تليفونه في البيت وما سبتنيش أقفل التليفون فنها فضلت تعبرلي عن إعجابها بيا وكانت بتلمح للنيك من الوهلة الأولى. وبما إنها مغرية وعندها بزاز كبيرة زي ما بحب في النسوان فأنا ما فوتش الفرصة وإديتها ميعاد نتقابل فيه لما اتأكد إن جوزها عمر في المكتب وأطلع معاها في عربيتي على بيتها وأنيكها بكل حرية. وزي ما أتفقنا تمت كل حاجة زي ما أتفقنا فسيبت عمر في المكتب وقولت له إني مشغول في تخليص بعض الأوراق وبعدين طلعت على طول على بيته وفتحت منى البيت، وكانت لابسة روب الطلوع من الحمام وشعرها ما جفش لسه وعلى طول دخلت على البيت وقلبي بيدق جامد في إحساس أمتزج بالرغبة في النيك والخوف. وأول حاجة عملتها إني قلعتها روب الحمام وقابلني جسدها الأبيض اللي كان بيفوح منه ريحة الصابون والعطر وأخيراً شوفت بزازها الكبيرة والحلمات أحلى ممتا كنت أتخيل وكانت بزازها متماسكة وكبيرة وخالية من الانكماشات والتجاعيد أما حلماتها فكانت منتصبة زي حبات التمر بلون وردي مايل للحمرة وعليها دايرتين كبار بنفس لون حلماتها مع مناطق حمراء. ما قدرتش أتحكم في نفسي ودخلت عليها في قبلات حارة جداص وهي كانت عليها إنها ما داقتش الزب قبل كده وكنت أنا بأبوس فيها وهي بتقلعني الهدوم واتفاجأت لما حسيت إن إيديها لمست زبي وما حسيتش إزاي طلعته وحررته من تحت اللباس وكانت إيديها دافية وناعمة أوي. كا ن أحلى ما في الموضوع هو لما رضعت من أجمل بزاز كبيرة. كنت بأحط الحلمة بين شفايفي وأضغط عليها جامد وأمصه وأنا في حالة محنة كبيرة أوي وهي بتطلب مني استمر وبعدين بقيت أدلك لها بزاها وأفركهم زي ما أحب واستمتع بنعومتهم وطراوتهم. وبعدين حطيت زبي بينهم لدرجة إني ما بقيتش قادر أشوفهم وحسيت ساعتهها إن متعة الجنس مع البزاز الكبيرة ما فيش متعة تعادلها وكنت بأنوع ما بين نيك بزازها وأطلع زبري وأحوله على طول على بوقها علشان ترضعه وأشعر بيه بيتبلل جامد وبعدين أحطه بين بزازها وكملت نيك في بزازها بكل سخونة. استمريت على هذا الوضع لغاية ما غلبتني الشهوة وخرج المني من زبي غصب عني وسال على صدرها وكان كثيف أوي وغزير وحسيت بمتعة كبيرة وراحة ممتعة أوي. بعد ما قذفت أرتحت شوية ورحت على الحمام وغسلت زبري كويس وبعدين رجعت ولقيت منى مستنياني في الأوضة علشان نكمل النيك وزي المرة الأولى ركزت كويس على بزازها لإني ما أشبعش من البزاز ولو فضلت أنيكها طول اليوم. كنت بأمص وأرضع فيهم وأنا بأحسد صاحبي عمر على منى اللي كان بينيكها كل يوم في المكان ده وما فارقتش شفايفي حلماتي طول النيكة وحتى لما دخلت زبي في كسها اللي كان سخن أوي. بقيت أرضع في حلماتها وأمصها جامد وهي قالت لي إنها بتعشق رضع حلماتها بالطريقة دي. دخلت زبري كله في كسها وأنا بأرضع أشهى وأحلى بزاز كبيرة وكنت بأنيكها بشكل سريع جداً لإني كنت بأدخل زبري وأطلعه وكأني متكهرب وأنا هيجان سماع صوت دخول وطلوع زبري في كسها وكانت الأصوات دي زي التصفيق خاصة لما فخادي تخبط في فخادها في سكس ساخن جداً مع مرات صاحبي . ومن كتر لذة مرات صاحبي وحلاوة جسمها كنت بأتعمد أطلع زبري لما أحس إني هأقذف وأسيبه يرتاح شوية ويهدأ بس ما بعدش بوقي أبداً عن رض حلماتها ومص بزازها الكبيرة فني كنت مستني اللحظة دي حت ى في أحلامي. بدأت أحس إن منى كمان بتنتشي معايا وبتوصل لمرحلة ممتعة أثناء النيك. قالت لي ما أطلعش زبري من كسها علشان ما أقطعش لذة النيك الي بتحس بيها. رجعت زبري في كسها وجامد وكنت بأخبطها بكل قوتي لدرجة إني كنت بأحس ببيوضي هتدخل في كسها خصوصاً لما بتلمس شفراتها. ما تمالكتش نفسي وطلعت زبري من كسها وحطيته بين بزازها وبدأت أقذف على صدرها. دخلت الحمام علشان أنضف جسمي وبعدين لبست هدومي ورجعت على صاحبي عمر وهو ما يعرفش إني نكت مراته منى ومتعت بزازها الكبيرة.
  2. على الرغم من إني ما دخلتش زبي كله في خرم طيزها إلا أني استمتعت بأجمل نيك طيز كبيرة لما كنت بأحك معاها في الأتوبيس خصوصاً لما كان الأتوبيس يهتز في الحفر والمطبات أو لما السواق يزود السرعة أو يقللها. في اليوم ده كنت حاسس بملل شديد خصوصاً وإني ما كنتش متعود على ركوب الأتوبيسات وأنا بأكره الزحمة أوي بس لما ركبت ولقيت قدامي الست دي اللي كانت تخينة إلى حد ما وعليها طيز كبيرة جداً حاولت اقرب منها وسط الزحام وماعدش يفصل بيني وبين لمس طيزها غير سنتيمرات قليلة وبقيت أحس بشعور غريب بيجذبني ناحية الطيز دي.وبعد ما مشينا حوالي تلات كيلومتر وقف السواق في محطة وطلب مننا الكمسري إننا نطلع لأول الأتوبيس أكتر علشان نسيب مكان للركاب اللي جايين، وزاد التصاقنا أكتر وبقيت أقرب ملتصق مع طيزها وهنا حسيت بإن قلبي بينبض وكأني معاها في السرير وماكنتش الست دي شايفاني بس كانت مدياني ضهرها وطيزها بس وما كنتش أعرف ن كانت حلوة أو ست وحشة. كل اللي كان يهمني هو نيك طيزها والاستمتاع بيها. ولما طلع الركاب التانيين زاد الالتصاق والاختناق جوه الاتوبيس وما كنتش لوحدي اللي كان بيلزق في البنات والستات، لمحت راجل تاني ملتصق بأحد البنات وزببره يكاد يخترق البنطلون من كتر الانتصاب وده اللي شجعني على أني أقرب أكتر فحصل أول تلامس بين زبري وبين طيزها الكبيرة اللي هيجتني في الأتوبيس وحسيت بالطراوة والحلاوة الكبيرة مع زيادة الشهوة الجنسية جوايا بشكل رهيب جداً. وكنت بأبص هنا وهناك علشان أشوف لو في حد بيراقبنا. ولاحظت إن كل واحد في الأتوبيس كان مهتم يا أما بملامسة الأطياز أو شارد يفكر في حاله وهنا فكرت في الالتصاق أكتر مع طيز الست دي بس خوفت لحسن تزعقلي وتسبب لي بهدلة عشان كده فضلت أهيج وأشتهي نيك طيزها الكبيرة اللي في وشي ونفسي أحك فيها وأحصل على شهوتي الجنسية. من حسن حظي إن المحطة التالية طلع منها حوالي عشرين راكب ونزل أتنين بس وهنا لقيت نفسي مضطر أقرب منها أكتر وأخيراً لزقت زبي في الطيز دي وحصلت على لذتي وكأني دخلت زبري كله في خرم طيزها من كتر نعومة وحلاوة نيك الطيز اللي بتزين الست الواقفة قدامي. وأول ما طلع السواق لزقت كويس فيها ودخلت يإيدي من تحت البنطلون وطلعت زبري من تحت الباس وحسيت بيه بيتحرر وبعدين التصقت أكتر وحصلت على لذة أكبر مع العلم إن الست دي كانت لابسة جيبة خفيفة أوي ول ما زبري يصطدم في طيزها أحس إني بأحطه على زبدة. ارتفعت شهوتي أكتر وبقيت أصب عرق من المحنة وقلبي زاددت نبضات بشكل كبير أوي وكان نفسي في اللحظة دي أبوسها من بوقها وأحضنها وألف أيدي على بزازها اللي ما شفتش شكلها وما كنتش أعرف إذا كانت كبيرة أو صغيرة بس كنت مستمتع أوي بنيك طيزها الكبيرة سطحي وخصوصاً إني كنت متعود على ضرب العشرة وسمعت كتير عن نيك الأتوبيسات اللي كنت أسمع إنه ممتع وله طعم خاص. ومع زحمة المرور وكثرة استخدام السواق للفرامل كنت في كل مرة أنتهز الفرصة وأصدم زبري في طيزها وألزق صدري على ضهرها وبعدين أشمها من عنقها وانا مشتهي أبوسها وأشم رائحة شعرها لإن رائحة الشامبو الأنثوي تفوح منه. وفي لحظة حسيت إن الست دي كانت عارفة إني متعمد ألزق في طيزها علشان أحصل على لذة جنسية في نيك طيزها الممتعة وهي ربما كانت مستمتعة معايا وممكن كانت محرومة من النيك والزب. وفي لحظة وقف السواق الأتوبيس بطريقة مفاجئة وقوية فرميت جسمي كله على الست لغاية ما حسيت إن زبري بين فلقتي طيزها الكبيرة وسرت في جسمي متعة ما حسيتش بيها قبل كده في حياتي وعرفت إني لو فضلت على الحال ده هقذف المني في البنطلون. وبرغم الإحراج اللي كنت واقع فيه بس إغراء الطيز اللي كانت قدامي كان أقوى مني وكملت حتتكاك فيها جامد. وفكرت في الوقت ده إني أطلع زبري وأرفع لها الجيبة لغاية ما أدخل زبري في خرمها بس كنت متأكد بإن ده هو الجنون في حد ذاته علشان كده كملت حك زبري على طيزها بالبطيء وأنا بأقرب من رقبتها ومتخيل إني بأبوسها. ولما عرفت إنه ما فضلش غير ربع ساعة على وصول الأتوبيس للمحطة الأخيرة عدلت زبري كويس بين فلقتين طيزها لحد ما حسيت إنه داخل في خرمها مباشرة وساعتها بدأت أضرب طيزها جامد وأحك فيها وما فيش دقيقتين وبدأ المني يسيل على بنطلوني وحسيت إن زبري بيطلق المني زي الرصاص وأنا متأكد إن لو زبري كان حر وبره البنطلون كانت تطاير المني لأكتر من مترين من شدة اللذة اللي كنت حاسس بيها ساعتها. حسيت بعد كده بتقزز شديد خصوصاً لما سال المني على فخادي وحسيت بإنه برد بعد ما كان دافي وأول ما وصلت المحطة رحت بسرعة على البيت وضربت عشرة تاني وأنا متخيل إني بأنيك الست دي نيكة كاملة وبأدخل زبري كله في طيزها.
  3. كانت هالة أول واحدة اتعرف عليها وأمارس معاها الجنس العربي الحقيقي من الكس وأدخل زبري في طيزها لاية ما بقيت زي مراتي من كتر النيك معاها وجمال جسمها. أتعرفنا على بعض في أحد المطاعم لإنها كانت قاعدة في الكرسي اللي قدامي وكل واحد مننا بيستمتع بالبيتزا اللذيذة وبس أنا كنت بأبص عليها بكل لهفة ولذة وقبل ما أطلع أديتها ورقة مكتوب فيها رقم تليفوني وسيبت المحل. فضلت أفكر فيها طول الليل وأنا متخيل نفسي بأنيكها وأستمتع بطيزها الكبيرة وبعد يومين رن التليفون وكان رقم غريب ما كنتش أعرفه قبل كده فرديت عليه وسمعت صوت أنثوي مثير وكانت هالة هي اللي بتتكلم وسألنا بعضنا عن الأحوال وقالت لي إنها كانت مشغولة أوي علشان كده ما كلمتنيش وحددنا ميعاد في المطعم ده بالذات علشان نأكل البيتزا الإيطالي مع بعض. ولما أتقابلنا أتكلمنا وزادت شهوتي ورغبتي في تذوق كسها والجس العربي مع هالة خصوصاً لما قالت لي إنها مطلقة فتأكدت إن كسها مفتوح وإنها مستنية زبري علشان يمتعها ويهدي شهوتها الزايدة. ومع كتر لقاءاتنا مع بعض وبمرور الوقت بقيت أحكي لها من غير كسزف وساعات في التليفون نتكلم عن النيك والجنس العربي من غير حرج وبقيت استمتع لما تقول لي عن كسها وأحكي لها عن زبري لغاية ما عرت عليها إنها تبات معايا في أحد الشقق ووعدتها إني هأنيكها نيكة مش هأتنساها طول حياتها. وزي ما تمنيت جات هالية وهي في أحلى صورة ولابسة ملابس ضيقة زودت شهوتي ورغبتي الجنسية وبدأنا على طول في الجنس العربي القوي فكت بألعب له فيطيزها ةأنا بأبوسها بكل سخونة وأدخل صوابعي في كسها اللذيذ وفي نفس الوقت كانت بتلعب لي في زبري وطلعته من سجنه بإيديها الدافية وبعدين فتحت لها أزرار القميص وطلعت بزازها وبدأت أمص في حلماتها بكل نهم لإني حسيت بمتعة كبيرة وكأني أتولدت في اليوم ده بس من كتر جمال جسم هالة وأنوثتها الطاغية جداً. كانت هالة متجاوبة معايا بطريقة رائعة أوي فكانت لافة إيديها على زبري بصعوبر من كتر تخنه وعجبها رأسه أوي زي ما كانت بتقول لي، وبدأت ترضعه وتلحسه كويس في الجنس العربي قبل ما أدخل زبري في كسها وكانت بترضع وتمر بلسانها على رأس زبري بشكل دائري شهي أوي وأحياناً تمر بلسانها على فتحة زبري. وكانت الحركات دي بتزود من شهوتي ولذة النيك مع هالة علشان كده ما قاومتش كتير وحسيت إني هأقذف فمسكت زبري وحطيته بين بزازها وسط صدرها وبدأت أطلق ددفعات المني الساخن على صدر هالة وفوق حلماتها الوردية وبعدين مسحت المني على حلماتها لغاية ما حسيت إن زبري بقى زي المطاط لما رجع لحالة الارتخاء وهنا سيبت هالة تمسح الحليب وتنضف بزازها علشان نمارس الجنس العربي مرة تانية ويكون أجمل من المرة الأولى لإني قذفت بسرعة أوي أوي من كتر شهوتي ومحنتي اللي كانت مش عادية خالص. وما طولش الموضوع لغاية ما انتصب زبري من تاني وسيبت نادية ترضعه مرة تانية غاية ما وصلتني لمرحلة الشهوة الجنسية القصوى وساعتها كان لا زم أدخل زبري جوه كسها، وحسيت بمتعة عالية أوي وإن كسها كان ضيق أوي وسخن وكان بيديني لذة عالية خاصة لما يتحرك زبري جواه في الجنس العربي الملتهب مع هالة اللي كنت بأعشق انيك معاها. كنت في كل مرة بأبوسها بوسة ساخنة على بوقها وبين شفايفها علشان تعلى شهوتي وسخونتي الجنسية وفي نفس الوقت كنت بأحسس على بزازها والمس حلماتها المنتصبة أما هي فكانت بتصدر تنهدات من أعماق قلبها لإن الشهوة زادت عندها كتير وارخت جسمها كله قدامي. وعجبني خصوصاً لما لفتيت إيدي على ضهرها وضميتها جامد على صدري ودخلت زبري كله في كسها وكنت مستمتع لما بأسمع صراخها وأحس إنها بتتوجع بس في الحقيقة ما كنش ده غير متعة النيك وحلاوة الزبر اللي كان داخل في كسها وخاصة لما كنت بأحط إيدي على طيزها الناعمة وأضرب فلقتيها وأشوفها ترتعد أمام عيوني بطريقة ساخنة ومثيرة أوي فكانت أنفاسي تزداد سخونة إلى أقصى حد. فضلت أنيك هالة وهي تصرخ وتتأوه بين إيديا وكنت أتمنى يفضل زبري في كسها لأطول فترة ممكنة خصوصاُ إن سخونته كانت عالية أوي وممتعة بس ما قدرتش أستحمل لما حسيت بالنشوة الجنسية القوية تسري جوه جسمي وخلتني زي السكران وكانت رايحة ناحية زبري بطريقة قوية ومندفعة، وحسيت إن كل المتعة تجمعت حينها في زبري وخصوصاً في أنبوب مجرى المني وأسرعت ساعتها بإخراج زبري من كسها وحطيته على طيزها وبقيت أمسحه للحظات قليلة كلها لذة ومتعة جنسية عالية أوي. قف زبري المني بغزارة كبيرة على طيزها من كتر الشهوة اللي كنت عليها في النيك مع هالة لدرجة إن ضهرها وطيزها أتغطوا بالمني. وساعتها خبيت زبري تحت هدومي وضربتها مرتين على طيزها لغاية ما بقيت طيزها ترتعش وطلبت منها تلبس هدومها وحددنا ميعاد تاني علشان أنيكها واستمتع مع هالة أم بزاز لذيذة وكس شهي وطيز ممتعة.
  4. لكل محبي قصص السحاق الممتع والنيك بين البنات هأحكليكم النهاردة حكاية ساخة جداُ بين سارة ومريم بعد ما أتعرفوا على بعض على أحد الشواطئ. كانت سارة بتعوم في مياه البحر الدافية وهي لابسة المايوه وطيزها الكبيرة بتهتز كل نا تقوم بالغطس، وعلى الشاطئ كانت مريم بتلاحظ حركات سارة وما كنتش تقل عنها في الجمال والحلاوة بس هي من عشاق ممارسة السحاق الممتع مع البنات وكانت عايزة تقرب من سارة بس هي ما كانتش تعرف إن سارة كمان سحاقية وبتعشق أجسام البنات زيها. وبعد كده قررت تجرب حظها ونزلت البحر علشان تعوم وقربت من سارة اللي بادلتها نفس المشاعر والكلام وبعد ما سبحوا مع بعض حوالي ربع ساعة عرضت عليها تيجي معاها على خيمتها علشان يتناولوا الغدذاء مع بعض ولقيت ترحيب كبير من سارة اللي جريت على الخيمة مروراً بمكان تواجد المصيفين اللي فضلوا يبصوا على الأجسام الرهيبة للفتاتين وخصوصاً بزازهم وطيازهم. ولما دخلوا على الخيمة قعدوا يكلوا الغداء وتبادلوا عبارات الإعجاب المتبادل وبعد كده مريم قالت لسارة إنها سحاقية وبتعشق النيك مع البنات وأتفاجأت من سرعة رد سارة اللي أكدت لها إنها خدت الكلمة من على طرف لسانها وإنها مشتاقة أكتر منها للاستمتاع بجسمها. ومن غير أي تأخير مسكتها سارة من رقبتها وطبعت على شفايفها قبلة ساخنة جداً وكانت حاسة بأثر ملوحة البحر على شفايفها وبعدين فتحت لها السونتيانة من ضهرها وكشفت لها بزازها وحلماتها وعملت مريم نفس الشيء وبقى الاتنين يمارسوا السحاق الممتع جوه الخيمة وبدأوا يرضعوا بزاز بعض في أوضاع مثيرة جداً مع قبلات ساخنة وشهية جداً وكانت كل واحدة بتمص في حلمات التانية بكل قوة لايرة ما بقيت حلماتهم هما الاتنين منتصبة زي الزب من كتر الرضاعة والمص. وما صبرتش أي واحدة على التانية للما قلعتها الكيلوت وأتقابلوا ومن حسن الصدف إن الاتنين كانت أكساسهم محلوقة على الآخر وقربت سارة بزازها من بزاز مريم وبقيت تدلكهم مع بعض بكل شهوة ومتعة. سخنت الجواء أكتر فأرتفعت الآهات الجنسية والتنهدات الحارة بينهم وكل واحدة بتستمتع بجسم التانية. كان جسم سارة أسمر وعليها طيز كبيرة اوي وبزاز متوسطة الحجم وحلمات أكتر من رائعة أما مريم فكانت بشرتها بيضاء أكتر ممتلئة أكتر منها وعليها طيز متوسطة ودائرية مع أرداف كبيرة وبزازها أكبر من بزاز سارة وعندها حلمات بنية جميلة. لقيت مريم قدامها أنبوب بلاستيك زي الزب فمصته كويس وبدأت تلاعب بيه كس سارة اللي سخنت اوي لما الأنبوب لمس كسها وطلبت منها تدخله جواه فدخلته كله في كس سارة وبدأت تمتعه بالزب الصناعي وهي بتبوسها وتحسس عليها في السحاق الممتع خليتها تدوب بين إيديها وبعدين خدت هي نصيبها من الزب الصناعي جوه كسها خصوصاً وإنها لقيته مليان بماء الشهوة وكان بينزلق جوه كسها بطريقة ممتعة وسلسة أوي. وخلال سخونة السحاق كانت كل وحدة بتتنافس مع التانية على إدخال الزب الصناعي في كسها وكل ما تدخله واحدة تطلعه التانية علشان تحطه مرة تانية في كس صاحبتها وتتحق أكبر لذة ممكنة لكل واحدة منهم. وأتفقوا إنهم يتقاسموا الزب مع بعض وقربوا أكساسهم من بعض ودخلوه ما بينهم وبقيت كل واحدة تزحلق كسها على الزب الصناعي وهما بيفركوا في بزاز بعض وبيواصلو التقبيل من الشفايف. وبعد ما عرق جسمهم وبقى بيلمع على الغرم من عدم وجود إنارة في الخيمة وكان حرارة جسمهم أعلى من الحرارة برة بسبب الوضعية الساخنة اللي كانوا فيها في السحاق الممتع ده بين سارة ومريم وبدأت الشهوة تقرب من ذروتها وبقيت سارة ترتعش زي المجنونة وطلبت من مريم تدخل الزب الصناعي أكتر في كسها وهنا طلعته مريم من كسها ودخلته كله مرة واحدة وبيقت تحركه جامد لغاية ما وصلت لقمة رعشتها الجنسية وما قدرتش تتحرك تاني وكأنها أغمى عليها. لقيت مريم نفسها لوحدها مع الزب اللي ولع كس صاحبتها وما كنش في إيديها غير إنها تكمل الاستمناء من غير مساعدة سارة فدخلت الزب كله في كسها علشان توصل لمتعتها الجنسية وأثناء لعبها بالزب في كسها فاقت سارة وخدت الزب من إيديها وبدأت تحركه جوه كس مريم زي ما كانت بتعملها وعجبتها الطريقة دي أوي خصوصاُ إنهم كانوا على الشاطيء وفي برة ناس كتير ما يعرفوش إن فيه سحاق ساخن بيتم جوه الخيمة. كانت مريم عايزة تصرخ وتطلع كل الانفاس الحارة المشتعلة في داخلها بسبب الشهوة المولعة في كسها بس هي كانت عارفة إنها هتلم الناس عليهم فحطت إيديها على بوقها وهي بتستقبل الزب في كسها. وحسيت سارة إن الزب كل ما يطلع من كس مريم بيطلع بماء الشهوة اللي بينزل على الرمال وعلى إيديها اللي أتبلت كتير من ماء كسها وفضلت تسرع في تحريك الزب جوه كس مريم لغاية ما سمعتها تتأوه بصوت مكتوم وهي بترتعش فعرفت إنها وصلت لأحلى رعشة جنسية ورمت مريم جسمها على الرمال ونامت ضهرها وفتحت رجليها لغاية ما هديت شهوتها. وبعد كده ارتدت كل واحدة المايوه ودارت حلماتها وطيزها وطلعوا على البحر علشان يستمتعوا بالمياه مرة تانية.
  5. سأحكي لكي اليوم قصة نيكة مولعة وجنان مع فتاة صغيرة عمرة ثمانية عشر عاماً، وعرفت عليها على الفيسبوك وكان كسها حينها مفتوح وتعشق الزبر جداً ومارست معها كل أوضاع النيك الساخن الذي دلع قضيبي وجعلني أنيكها بكل روعة. اسم الفتاة كان حنان وهي بالفعل كانت اسم على مسمى وكانت دائماً تضع صور ساخنة على الفيسبوك من طياز كبيرة ونهود ممتلئة وكلما رأيتها استمني عليها ويبرد قضيبي حتى أتفقنا على أن نلتقي وذهنا إلى منزل صديقي وكان قضيبي ممحون عليها ومنتصب جداً وعندما دخلت إلى المنزل بدأت اعريها وأكشف عن نهودها الممتلئة وكانت نهودها متماسكة وحلماتها مثيرة. ظللت أرضع في نهديها وأمصهما في نيكة مولعة ونار. كان قضيبي منتصب زي الحديد ثم سحبت كيلوت الخيط الذي كانت ترتديه ورايت مؤخرتها. بعد ذلك جعلتها ترضع قضيبي وكانت تدخله في فمها وهي هائجة على قضيبي وكنت خبيرة في المص بامتياز وهي تدخل قضيبي بكامله في فمها وتنظر في عيني وأنا ذائب في محنتي معها ثم فتحت رجليها وأخذت أحك زبي في كسها وعلى شفراته حتى شعرت إن قضيبي يدخل في كسها وكان كس ساخن ومشتعل جداً وظللت أصرخ فيها: آآآآآه آآآآممم حبيبتي كسك نار وأنا في يكة مولعة مع حنان التي دلعتني في نيك كسها. كنت أدخل قضيبي كله في كسها حتى تصطدم بيوضي بشفرات كسها ثم أخرج قضيبي واكرر عملية إدخاله في كسها بكل قوة وفي كل مرة تصرخ حنان وتطلب مني أن أزيد في نيكها وأدخل قضيبي أكثر. كنت أشعر أن قضيبي يسد فتحة كسها ووينزلق في ماء شهوتها وسخونتها التي كانت عالية جداً ومن شدة حلاوة النيك مع حنان لما أتحمل أكثر وملأت كسها بمني قضيبي وكنت أقذف وأنثر المني في كسها وأنا منتشي بجمال نيكة مولعة مع حنان وعندما قذفت المني من قضيبي ظللت أقبلها وأمص في شفتيها وأدخل لساني في قمها حتى شعرت أن قضيبي ارتخى ومحنتي هدأت وكنت متأكد من أنني سأنيكها مرة ثانية وثالثة من جمال جسدها وخبرتها في الجنس رغم صغر سنها. عدت لأدخل أصابعي في داخل كسها وهي مثل المجنونة من محنتها وفي كل مرة مرة تحاول أن تنصب قضيبي لكي أنيكها مرة ثانية وحتى أنا قلقت ومنتظر أن ينتصب قضيبي لأنني كنت أتمنى أنأنيكها في نيكة مولعة وبدأت مع مرور الوقت أشعر بأن المحنة عادت إلى قضيبي وجسدي وهنا أقتربت منها وأدخلت قضيبي في فمها وهي نائمة على ظهرها وأنا فوقها في وضعية مثيرة ورائعة أيضاً وكان قضيبي يدخل ويخرج من فمها وفي كل مرة أراه غارق بلعابها ورأسه يحمر بمرور الوقت حتى أنتصب قضيبي على آخره ثم نزلت لألحس كسها. كان كس حنان نظيف وصافي وكنت أمرر لساني عليه وأحاول أن أدخله في كسها بين شفرتيها وأمرره على بظرها الذي أنتصب مثل القضيب. كنت الحسه بكل محنة ومتعة في نيكة مولعة حتى سمعتها تتأوه وتتمحن أمامي وهي لم تعد تتحمل وتريد قضيبي. في كل مرة كانت تقولي لي: خلاص يا حبيبي أدخل قضيبك كسي نار. وأنا محنتي تزيد كلما سمعت كلامتها ثم وضعت قضيبي بين شفرتي كسها وبدأت أحكه بهدوء بينهم وأنا أتمنى أن أدخله بسرعة لكنني تعمدت فعل ذلك حتى أهيجها أكثر وأجعلها تشعر بحلاوة النيك ومتعة قضيبي كاملة. وعندما دفعت قضيبي أخيراً في كسها دخل حتى بيوضي وكان كسها متسع من الداخل من كثرة القضبان التي تلقاها لكنه ما يزال ممتع وساخن وملئ بماء الشهوة. شعرت أن قضيبي أغلظ من كل القضبان التي تلقتهم في حياتها خاصة حينما كانت تتاوه بكل قوة وتطلب مني أنيكها أكثر وأنا أتعرق أعلاها وأنفاسي تخرج من فمي من دون إرادتي وكانت محنتي عالية جداً في نيكة مولعة. ظللت أدخل بقضيبي وأخرجه وأنا أحاول أن استمتع بكس حنان لأطول مدة ممكن وفي كل مرة أشعر أن مني قضيبي سينزل أخرجقضيبي لبعض الوقت وأظل أقبلها من شفتيها بدون ان أدخل قضيبي لكي لا يخرج المني من حلاوة كسها. كنت في كل مرة أحاول أن أبعد قضيبي عن كسها أشعر أن هناك قوة ما في كسها تدفعني لإدخال قضيبي مرة أخرى وكان يصدر من كسها حرارة مرتفعة جعلتني هائج ولم اتحمل أكثر من ذلك وشعرت أن النشوة سرت في جسمي وتجمعت كلها في قضيبي وها هي تندفع لكي تخرج وكانت حلوة ولذيذة جداً. في تلك الأثناء أخرجت قضيبي من كس حنان ووضعته على نهديها وكانت فتحة قضيبي موجهة على حلمات نهدها الأيمن وكان قضيبي ساخن جداً ومشتعل. لما استطع أن أتحمل أكثر من ذلك، وبدأ قضيبي يقذف المني على شكل خيط طويل ممتد من فتحة قضيبي حتى نهدها ولم يبقى في فتحة قضيبي إلا قطرة واحدة قامت حنان بمصها منه. وبعد ذلك ذهبنا إلى الحمام لنستكمل يومنا في نيكة مولعة
  6. حكايتي دي في نيك طيز الممرضة ساخنة للغاية وحصلت بطريقة ما كنتش على بالي أبداً، وحصلت ما رحت في أحد الأيام إلى المستشفى مع أحد أصدقائي وكان حينها مريضاً وأخدته على قسم الطوارئ. وصلنا على المستشفى ودخلنا تم تحويلنا على معمل تحليل الدم وكان المعمل هادي والحركة فيه قليلة فسيبت صاحبي يدخل هناك وطلعت قدام المبنى علشان أدخن سيجارة ولمحت ساعتها واحدة من الممرضات وكان تقريباً عندها أربعين سنة وكانت طيزها الكبيرة بارزة بصورة مثيرة وحسيت إن زبري بينتصب عليها وبقيت أبص على منطقة طيزها وأتخيل إني بأدخل زبري في خرم طيزها وأنيكها. بدأت أقرب منها لغاية ما وصلت لمكان قريب منها بحوالي مترين بس ولاحظت إنها عريانة من حت البالطو لإن حلمات بزازها كانت واضحة وكمان آثار الكيلوت فعرفت إنها مش لابسة غير السونتيانة والكيلوت من تحت فزادت محنتي وقربت منها وسألتها عن الساعة فجوبتني إنها مش عارفة. ضحكت وقربت مني وطلبت مني في دواني بصوت واطي إني أديها سيجارة وزي ما أحنا عارفين عندنا مش ممكن تشوف واحدة بتدخن إلا في الأماكن الفاخمةة أو في السر على عكس بلاد برة. المهم طلعت لها سيجارة وأديتها الولاعة وعرضت عليها إني أجي معاها علشان ندخن مع بعض ونزلنا على دور تحت الأرض في أوضة تخزين الملابس وكان الوقت حوالي نص اللي ونسيت موضوع صاحبي تماماً وأول ما وصلنا هناك ولعت سيجارتها وولعت سيجارتي وحسيت إن دقات قلبي زاددت عن المعتاد وبدأت أتكلم معاها وأبص على جسمها اللي كان بيفوح منه الأغراء والأنوثة وبعدين قولت لها إنها جميلة أوي وسألتها عن سنها فردت عليا بسؤال تاني وسألتني تفتكر سني كام فقلت لها يمكن خمس وعشرين وأتعمدت الأجابة دي علشان أزود محنتها وأنا عارف إنها أكتر من أربعين سنة، وبعدين قلت لها إنها ست جميلها وعندها جسم ما يتقاومش وكنا لوحدين في الأوضة الكبيرة دي وحسيت إني زبي هيمزق البوكسر والبنطلون ويطلع زي الرصاصة على طيزها اللي هيجتني وابدأ أمارس الجنس مع الممرضة المنيوكة. لاحظت إن المممرضة متابعة منطقة زبري وبتبص عليها لإنه كان من الواضح إن زبري منتصب وبدأنا نتكلم واحدة واحدة عن السكس وحلاوته لغاية ما قربت منها من غير ما أحس وخدتها في حضني وبدأت أبوسها وحسيت ببزاها الي كانت لازقة في صدري وبدأت نتبادل القبلات الساخنة ولمست فلقتين طيزها الكبيرة ون جوايا مصمم على إني أنيك طيزها خصوصاُ وإنها كانت من الحجم اللي بأحبه. وأول ما فتحت لها الزرار الأول والتاني من البالطو ظهرت قدامي بزازها الجميلة اللي كانت كبيرة وناعمة أوي وكملت فتح كل الزراير لغاية ما سيبتها بالسونتيانة والكيلوت وكانت بطنها مليانة شوية بس باقي جمسها كان حلو وطلعتلها زبري فلمسته بإيديها وولعتني أكتر وبعدين قلعتها الكيلوت وشوفت طيزها قدامي ودخلت صباعي في خرمها اللي كان ضيق أوي وساخن ورغم إنها قالت لي أنيكها في كسها بس أنها أصريت إني عايز أدوق طيزها لإنها عندها طيز ساحرة لا تقاوم. وفي أثناء كلامنا كنت بأحسس على طيزها وأحس بالسخونة الكبيرة اللي كانت طالعة منها بطريقة مثيرة أوي وبعدين بصقت على زبي وحاولت أدخله في خرم طيزها بس ما دخلش وكانت الممرضة بتصوت وحسيت بالألم. فركعت على ركبته وخدت زبري في بوقها وبدأت تترضعه وتبله من لعابها وده اللي ولعني أكتر وهيجني على الآخر. وبعدين قلت لها تنحني على التربيزة وأنا هأدخل زبي بالراحة في طيزها. بللت إيدي باللعاب وعدتها على زبري لغاية ما حسيت باللزوجة وبعدين دفعت زبري في خرم طيزها لغاية ما أخترقتها وحسيت بلذة لا توصف ومتعة ما جربتهاش قبل كده. كان زبري بيدخل في طيزها لغاية ما يختفي تماماً، وطلبت مني أولعلها سيجارة فبقيت تدخن وطيزها بتأكل في زبي وأنا هيجان عليها وعلى طيزها الكبيرة. اللي ولعني أكتر فلقتين طيزها وهم بيهتزوا قدام عيني وأنا بأحاول أوقفهم وأمسكهم في كل مرة وبعدين أضربها على طيزها علشان أشوف آثار صوابعي مرسومة عليها وبعدين أمسك فلقتيها وأكمل نيك بكل قوة وهي بتدخن في السيجارة وكأنه طيزها ما بتأكلش في زبي من ورا. خلتني أحس إني ما وصلتهاس لمرحلة اللذة من النيك بس الحقيقة إنها كان عندها طيز كبيرة وخرمها وواسع أوي فيبدو إنها كانت متعودة على النيك في الطيز وخصوصاً من أحجام الزب الكبير. كل الي كان يهمني ساعتها هي المتعة اللي كنت حاسس بيها وأنا بأنيك طيز الممرضة وما أستحملتش كتير قدام سخونة طيزها وحلاوتها حتى قذفت مني في أعماقها. وهي ما كانتش بتتكلم كانت بس بتتأوه وتقول لي آآآآه زبك جامد يا مضروب، وبعدين حطيت زبي في بوقها علشان تنضفه وتبلع اللي فاضل في من المني. لبسنا هدومنا وأعطيتها علبة السجاير علشان تقضي بيهم سهرتها ولما طلعت على صالة الاستقبال لقيت صاحبي مستنيني وبيسألني عن سبب إختفائي فقلت له إن طيز الممرضة نستني أعز صحابي.
  7. حكايتي اللي أنا هاحكيهلكم حقيقية حصلت معايا شخصياً في أحلى سكس مع ليلى اللي فضلت أنيك فيها في الليلة الساخنة من غير ما يرتخي زبري وما فقدش إنتصابه من كتر حلاوتها وروعتها. وكمنت أخدتها معايا في العربية ورحنا على شقة ملكي ومارسنا النيك والسكس من غيرإنقطاع. كانت ليلى من أجمل وأحلى النساء اللي أتعرفت عليهم وفي اللية دي كانت هيجان على الآخر بسبب غيابي عنها في عملي في إحدى شركات البترول في الصحراء لمدة أسبوعين. وبعد مار رجعت المدينة كانت أول حاجة عملتها هي إني أتصلت بليلى وقولت لها إن في وضع ما يسمحليش بالإنتظار أكتر من كده لإني محتاجة أنيكها دلوقتي وفي أول ليلة على عودتي ركبت عربيتي ورحت على الحي اللي ساكنة فيه ليلى وأخدته معايا على شقتي الفاضية. أول ما ركبت ليلى حسيت بالشهوة تغمرني والرغبة في النيك اللي كانت أكتر من اللازم خصوصاً لما ركبت جنبي وأرتفعت الجيبة لغاية نص فخدها الأبيض وبدأ قلبي ينبض معاها والشهوة تزيد وترتفع وكنت سايق العربية بإيدي الشمال وإيدي اليمين بتحسس على فخدها وبتلمس بزازها من فوق الهدوم وأنا حاسس إني عايز أقذف حتى قبل ما أنيكها بينما كانت ليلى بتلعب في زبي وتمرر إيديها عليه لإنها كانت كمان هيجانة ومشتهية لزبري في كسها. وأول ما وصلنا على العمارة نزلت وفتحت لها باب العربية وطلعنا على الدور الخامس وفتحت لها باب الشقة ودخلت وراها وهجمت عليها وما تمالكتش نفسي من الرغبة في النيك اللي بتغمرني وكأني ما نيكتهاش قبل كده. بدأت أبوسها زي المجنون وأنفاسي الساخن تتصاعد مع ل قبلة أطبعها على شفايفها الدافية وبعدين ضمتها جامد وقلعتها الجيبة ودخلت إيدي من تحت الكيلوت ولمست طيزها الطرية ودخلت صباعي في خرم طيزها وبعدين قلعتها البادي الأبيض اللي كانت لابساه وحسيت ساعتها إني هأستمتع بكل دقيقة لغاية الصبح علشان أستمتع بنيك ساخن وحار مع ليلي في الليلة الساخنة دي. وأول ما شوفت بزازها اللي كانت تحت السونتيانة طلعتهم بإيدي وفضلتأمص حلماتها اللي كانوا منتصبين على الآخر وكان لونهم وردي مايل للحمرة زي حبات التمر الشهية. كنت بأعضهم عضات خفيفة بتزود شهوتي ومحنتها ومن غير ما أخليها تحس قلعتها الكيلوت وحسست على كسها فلقيته مبلول بماء شهوتها وهنا ما حسيتش إزاي دخلت زبي فيه إلا لما حسيت بسخونته ومتعته الكبيرة وبدأت انيك ليلى جامد وكنا لسة واقفين وما كنتش قلعت هدومي حتى من كتر النشوة اللي كنت فيها لكني طلعت زبي بس. وكنت كل ما أدخل زبي في كسها احس إني دخلته في مياه ساخنة وكمان حسيت إن كسها مليان بالصابون وكان زبري بينزلق فيه بكل متعة وحلاوة واسمع صوت زي غسل الأيدي بالصابون وحسيت بسخونة كبيرة تسري في جسمي ورعشة قوية تملكتني كانت أوقوى مني وكا تملكتش نفسي معاها فطلعت زبري بسرعة من جوه كس ليلى الممتع وبعدين حطيته ما بين بزازها بسرعة وبدأ المني يتدفق على صدرها ورقبتها وكان المني شديد البياض وكثيف جداً زي الجنبنة وحسيت براحة كبيرة تسري في جسمي في هذه الليلة الساخنة من النيك مع ليلى. اللي فاجأني أكتر هو إني زبري فضل منتصب وما أنكمش للحظ واحدة. بصيت على زبري وتفاجأت من حجمه اللي كان باين أكبر بكتير من المعتاد وكانت عروقه بارزة والرأس كبيرة أوي. كان الطبيعي أن زبري يرتخي ولو حتى لحظات بس انتصابه زاد ولهفتي لكسها الدافي علشان أشبع منه خصوصاً وإني بقالي أكتر من شهرين من غير كس أو طيز وكل اللي كنت بأعمله هو إني أضرب عشرة بعد ما أتفرج على القنوات الجنسية وأنا متخيل نفسي مع ليلى. وعلى طول طلبت منها إنها ترضع زبري اللي كان مشتاق كمان لشفايفها وبدأت تمص ي وهي باصة عليا وعينيها واسعة وأنا ماسك شعرها وبأساعدها على إدخال زبري أكتر في بوقها وفي كل مرة تسيبه لغاية ما يمتلأ بوقها باللعاب وبعدين تبصق على الفوطة وبعدين تواصل لحس ومص زبري. بعد كده جاء دوري على كسها فلحسته وبللته بريقي وبماء شهوتها اللي كان بيقطر جامد ورضعت بزازها وحطيت زبي ما بينهم في نيك البزازز وبعدين باعدت ما بين رجليها على قد ما أقدر علشان أشوف كسها وظنبوها اللي كان منتصب هو كمان من كتر ما داعبته بلساني ولحسته وبعدين بدأت أحك زبري بين شفرات كسها المبلول لغاية ما دخل زبري من غير أي مجهود وكسها أبتلعه ومارسنا النيك للمرة الثانية في هذه الليلة الساخنة. كنت بأدخل زبري في كسها بقوة حتى تصطدم بيوضي بطيزها اللي كانت بترتعش وفلقتيه بتقفل وتفتح كل ما أحرك زبري في كسها. كملت النيكة في الوضعية دي لغاية ما قذفت المني للمرة التانية وكانت المرة دي جوه كسها مباشرة لإني ما قدرتش أسحب زبري من كسها واستسلمت لحلاوته ولذته وسيبت زبي يقذف لغاية ما أنطفت سهوتي بعد نيك ساخن جداً مع ليلى في هذه الليلة الساخنة .
  8. قصة جنس محارم ساخن جداً ونيك قوي بين أب اسمه فايز مع ابنته سهام اللي دابت قدام زبره اللي ناكها ومارس معاها الجنس بكل قوة وشبعها من زبره وكأنه مراته. كانت سهام فتاة جميلة وعندها عشرين سنة واي راجل يتمناها لدرجة ن أبوها فايز ضعف قدام جسمها وبدا يمارس الجنس معاها. كانت فتاة جميلة ورقيقة جداً ومدللة من ضغرها وكانت بتلبس قدام أبوها ملابس ضيقة تظهر بروز طيزها واستدارة بزازها وبمرور الوقت بقيت امراة كاملة النوثة ورم كده فضلت في كل مرة تحضن أبوها وتبوسه زي الطفلة واحياناً تبوسه من أماكن قريبة من بوقه وتلزق صدرها بصدره. أما الأب فايز فكان راجل في الخمسين من العمر ومراته ام سهام أتوفيت من عشر سنين ومن كتر حبه ليها ما أتجوزش مرة تانية وكانت سهام أصغر ولاده وله كمان بنتين متجوزين وابن تاني شغال في جمارك المطار وكانت شهام فتاة تزود الشهوة وتهيج الزبر بذلك الجسد الجميل خاصة لما تلبس البيجامة بالليل من غير سونتيانة أو كيلوت وكان عليها بزاز زي التفاح وعندها حلمات شديد البروز ومن مرور الوقت بقى فايز يهيج على بنته لما تلزق فيه وهي بتعمل كده ببراءة بس من كتر شوقه للكس والنيك كان بيفكر في كل مرة في ممارسة جنس محارم معاها وبعدين يتراجع عن الموضوع. في يوم من ايام كان فوزي بيتفرج على فيلم جنسي في أوضته وزبره منتصب جامد وهو بيلعب بيه ونسي غنه يقفل الباب بالمفتاح وفجأة دخلت سهام من غير استئذان فشافت زبر أبوها اللي كان ضخم وكبير أوي واتفاجأت من الموضوع وكانت أول مرة تشوف فيها زبر أيوها وبسرعة قفلت الباب وهربت وحس فوزي بالخجل الشديد وما كنش في إيده غير إنه يروح وراها علشان يعتذر لها ويشرح لها الموضوح وكانت المفاجأة لما وصل لسها ولقاها بتضحك لما شافته وكأنه عجبها زبر أبوها وفضلت تسأله عن سبب لعبهفي زبره ومشاهدته لفيلم إباحي واسئلة محرجة تانية وهنا صاحها أبوها وقالها إنه هيجان وإنه ما ناكش كس من ساعة وفاة والدتها وإن الحياة صعبة عليه وبكل جراة فتحت سهام زراير القميص لتكشف عن بزازها الصغيرة قدامه وقالت له: بابا أنا قدامك نكني في جنس محارم ومتع بكسي زبرك. ما صدقش الأب إن بنته عرضت عليه جسمها وانتصاب زبره زاد بدرجة مخيفة جداً وفي جواه بركان على وشك الانفجار وبدأ يضمها جامد وشالها زي اللعبة الصغيرة بين إيديه وبدأ يبوسها وهو هيجان جداً عليها وعلى الجنس وكان جسمها دافي ورائع أوي. وفضل يبوسها ويحس في شفايفها ويمص في لسانها والشهوة بتولع في جسمه كله والنار تزداد في جسم سهام اللي أفقدت أبوها فايز صوابه وما طولش الموضوع لغاية ما قلعها هدومها كلها وشاف جسمها اللي كان رشيق وكأنها زي الغزالة وفضل يرضع حلماتها ويمص في بزازها اللي كانت زي التفاح ونزل يلحس في كسها بكل محنة وشهوة وكانت دايماً تحلق كسها وتسيبه ناعم. وبعدين لحس بظرها بلسانه وهنا بقيت سهام تتمحن أكتر وتطلب من أبوها إنه يبدأ في إدخال زبره وما كنتش شافت زبره كويس في المرة الأولى لإنها أول مما شافته جريت على طول. بدأ أبوها فايز يطلع زبره من تحت البيجامة اللي أتبلت بقطرات المني اللي كان بينزل من زبر فايز من كتر الشهوة والرغبة في جنس محارم مع بنته سهام وبعدين طلع زبره أخيراً اللي كان زي الصاروخ المستعد للإنطلاق ولما نزل البيجامة نزل زبره معاها وأول ما تحرر بقى يتمرجع صعوداً وهبوطاً قبل ما يستقر مرتفعاً إلى سرته وشافته سهام المرة دي كويس وأتاكدت من إن أبوها عنده زبر كبير أوي ونزلت على ركبتها تمصه وهي متشوقة وممحونة إلى جنس محارم وتدوق الزبر لأول مرة في حياتها. ومن كتر ضخامة زبر فاير ما قدرتش سهام تدخل إلا رأس زبره في بوقها وكان ده بصعوبة شديدة لإنه كان رأس زبر فايز كبير أوي وتخين وإيديها لما حاولت تمسك زبره ما قدرتش تلف إديها عليه وكان أتخن حتى من دراعها وحس فايز بلذة بعدت عنه لوقت طويل ما دقش فيه طعم الجنس والنيك بس ممارسته لجنس المحارم مع سهام خلته يسترجع حيويته الجنسية وشبابه. بعد ما مصت رأس زبره ورفعت محنته أكتر رفعت رجليها لغاية ما ظهر بظرها وبدت شفرات كسها وكإنها زي السندويتش اللي يحتاج لأصبع سجق طويل علشان يبقى أمتع وألذ. كان زبر فايز أكبر من السجق بكتير وقبل ما يدخله بلل زبره باللعاب بعدين دخل صباعه في كسها فلقاه غرقان بماء الشهوة ودخول زبره هيكون سريع أوي وبدأ يدخل رأس زبره بين شفراته بكل قوة لغاية ما غاب تماماً في كسها وبعدين بدأ يدفع أكتر لغاية ما حس بغشاء البكارة بيصده. ومن كتر شهوته في جنس محارم ساخن دفع زبره بقوة كبيرة لغاية ما سمع صوت تمزق غشائها وهنا أخترق زبره ببشكل كامل كسها. وفضل ينيك في بنته وكأنه بيسترجع ذكرياته مع مراته لغاية ما قرب من الإنفجار العظيم فسحب زبره الضخم وحطه ما بين بزازها وكان بقى أحمر من الدم الناتج عن تمزق غشاء بكارتها وهنا أرتخى بجسمه إلى جوارها حتى الصباح.
  9. هأحكيلكم النهاردة عن نيكة حقيقية عن أول نيكة مارستها مع أم محمد اللي علمتني جنس وخلت زبي يجرب كسها لأول مرة في حياتي ودوقت حلاوة كسها وحرارته بدلاً من الاستمناء وضرب العشرة وكانت عليها بزاز كبيرة وجميلة وطيز مليانة.كانت أم محمد دايماً تبعتني أشتري لها حاجات وفي كل مرة كنت بأنتهز الفرصة علشان أدخل شقتها اللي كانت في الدور التاني وإحنا كنا في الدور الرابع وك ما أدخل بيتها الاقيها لابسة ملابس تكشف جسمها الأبيض كله وأحياناً أشوف بزازها ما تكونش لابسة سونتياتة أما طيزها فكانت كبيرة وكل ما تخطي خطوة فلقتيها تتحرك وتزودني محنة وشوق لنيكها لدرجة إني كنت دايماً بأستمني وأنا متخيل غني بأنيكها واتسائل عن متعة الزبر في الكس ولذته بس ما كنتش أعرف إن النيك الحقيقي أحلى بكتير من لذة الاستمناء. على الرغم من غنها كانت متجوزة وعندها خمس ولاد بس كانت محافظة على حلاوة جسمها اللي كان مليان وأكبر ما فيه بزازها وطيزها وكل ما أشوف جوزها أحسده على إنه بينام معاها وينيكها زي ما يحب وقولت في نفسي لو كنت في مكانه ما كنتش هطلع من البيت وكنت هأفضل أنيك في أم محمد طول الوقت. وفي يوم بعتتني أشتري لها حاجم من مكان بعيد إلى حداً ما وكانت الفترة اللي استغرقتها في ذهابي وعودتي أكتر من نص ساعة ومن حسن حظي لاقيت أخويا الكبير رايح في الطريق ده بالعربية فخدني معاه ووصلت هناك في وقت قياسي وأثناء عودتي قابلت واحد من الجيران فخادني بعربيته على البيت وكانت مدة ذهابي وعودتي ربع ساعة بس وجريت على الدور التاني شايل كيس مستلزمات ام محمد وبدأت أرن الجرس ومن عادتها إنها تفتح الباب بسرعة كبيرة لإن شقتها كانت عبارة عن أوضتين وصالة بس وسماع صوت الجرس مش مشكلة في الحي اللي ساكنين فيه بس ما فتحتش إلا بعد عشرة دقايق تقريباً. فاجاتني أم محمد لما فتحت الباب وهي لابسة روب الحمام وشعرها مبلول والروب مفتوح عند صدرها لدرجة إن سرتها كانت باينة وهي حاطة كل بزة في ناحية علشان ما أشوفهمش ومن تحت كانت الروب مفتوح لغاية التلت الفوقاني من فخادها وما فضلش على كسها إلا خمسة سنتي تقريباً وهنا ما كنتش أعرف إزاي فكرت لأول في حياتي إنها ممكن تمتعني في نيكة حقيقية لإني عادة كنت بأجري على البيت علشان أضرب عشرة واستنمي على زبري. فضلت متسمر في مكاني وأنا سرحان في جسمها وقطرات المياة بتتساقط من شعرها على أكتافها وعلى بزازها وريحة الصابون والشامبو طالعة منها أما زبري فكاد يقطع البنطلون من الانتصاب وأتشجعت لأول مرة في حياتي وبصيت على طول على صدرها وهنا سألتني مالك بتبص على صدري كده هو في حاجة؟ ما جاوبتش عليها وفضلت أبص على بزازها اللي كانت متفرقة بعيد عنن بعض لإن كنت عادة بأشوفهم ملتصقين. وبسرعة قالت لي أدخل الكيس وأطلع بنبرة حازمةما كلمتنيش بيها قبل كده وحسيت غنها فهمت إني هيجان على جسمها ومشتهي أنيكها على الرغم من إنها كانت أكبر مني وعندها ولاد في سني. لما دخلت الكيس وحطيته في أحد الأركان، قالت لي أحطه في مكان تاني وبعدين قربت مني علشان تعدل امكان بنفسها ولما ميلت حصل اللي ما كنتش أحلم بيه. ميلت أم محمد علشان ترف الكيس وهنا طلعت بزازها الكبيرة وبانت قدامي لأول مرة حلماتها الوردية الكبيرة وما صدقتش إني شايف بزاز أم محمد وانتصاب زبري زاد ورغبتي في نيكها أكتر وما كانتش عارفة إني شايفهم فحاولت تدخلهم مرة تانية في روب الحمام ولما بصيت ناحيتي لقيتني بأبص على بزازها فزعلت وبعدين وقفت قدامي وقالتي لي بص على صدري أهو قدامك وقالت لي المسهم وامص حلماتها. قربت منها وأول ما حطيت حلماتها في بوقي حسيت إن جسمي كله بيهتز من النشوة وسرت في زبي نشوة جنسية حارة جداً ومسكت بزازها بإيدي الأتنين ومصيتهم جامد ورضعت بزاز أم محمد وبعدين حولت شفايفي على بوقها وهي بتحاول بتمنعني بس المحنة اللي كنت فيها والرغبة في نيكة حقيقية خلتني ما أسيطرش على أفعالي. فتحت لها الروب بعد كده وما كنش متثبت إلا بخيط فسحبته وانفتح الروب وشوفت كسها اللي كانت لسة حلقاه من دقايق بسيطة وكان لونها أبيض مايل للوردي ووساعتها بدأت أطلع زبري وهي مصدومة وتحاول تمنعني لغاية ما طلعت زبي وقولت لها إني مش طالع إلا بعد ما أدوق كسها اللي كان شكله زي المغناطيس لزبري. مسكت زبري بإيدي وبدأت أدور على فتحة كسها وأم محمد بدات تسيح بين إيديا ورد فعلها أختفى لغاية ما حطيت رأس زبري على شفراتها وبدأت أدخل زبري في كس أم محمد وحسيت بلذة النيك لأول مرة في حياتي وكان كسها سخن أوي بس هو كان واسع من كتر النيك مع جوزها. بدأت أدخل زبري وأطلعه لغاية ما حسيت بالرغبة في القذف وبما إنها كانت خبرة في النيك عرفت إني قربت أقذف علشان كده دفعتني برة كسها وبدأت أقذف المني على الأرض بين رجليها.
  10. هتستغربوا أكيد من حكايتي في أحلى سكس حار نار ومثير مع الدكتورة الجامعية اللي اتعرفت عليها عن طريق الاتصال خطأ برقم هاتف لإني كنت عايز أتصل بصاحبي وبدلت أخر رقمين وبقيت أنتظر صاحبي يرد عليا بس سمعت صوت أنثوي وكان يبدو إنه لسيدة في الأربعين من العمر بس كان شكلها مثيرة وحلوة. في الأول أعتذرت لها وقولت لها إني غلط في القم وقطعت المكالمة بس هي رجعت تتصل بيا وأصريت على إنها تعرف إزاي جيبت رقم تليفونها فقولت لها إن رقم صاحبي شبه رقمها والاختلاف ما بينهم كان في آخر رقمين بس. وقولت لها لو عايزة تتأكد ممكن تتصل لي بيه وأديتها اسمه علشان تصدق كلامي. ومر الموضوع ونسيته تماماً بس هي بقيت في كل مرة ترن عليا يعني تتصل على رقمي وتقطع الاتصال قبل ما أفتح الخط لغاية ما أتصلت بيها وقولت لها تبطل ترزعجني فقالت لي إنها أرملة حلوة وبدأت تحكي معايا عن الجنس وجسمها المثير وبقت دايماً تتكلم معايا في التليفون لغاية ما زبي يبنتصب وأحيانا ما كنتش بأنام إلا لما أفضي المني من زبري وبعدين طلبت منها ميعاد. وجاء اليوم اللي أتقابلنا فيه واتفاجأت لما أتقابلنا في أحد المطاعم إنها كانت أكبر سناً مني وعمرها حوالي خمس وأربعين سنة بس لسة جسمها مثير ومليان شوية وكنت متأكد إني مش هأقدر أخرج معاها لإنها مش مناسبة ليا في السنة بس هي تنفع للنيك وأنا من عشاق النسوان الناضجة اللي في سنها وقالت لي غنها مش متجوزة وشغالة دكتورة جامعية وعدعتني إلى مكتبها وأديتني كل المعلومات المتعلقة بيها. ما استنيتش كتير لغاية ما زرت الدكتورة الجامعية في مكتبها وكان مكتب كبير وأنيق أوي وعندها سكرتيرة شابة وجميلة جداً بس أنا كنت مصر على أني أنيك الدكتورة الجامعية ونمارس أحلى جنس وفي مكتبها خصوصاً علشان أدوقها زبري الكبير. دخلت على مكتبها وجابت لي الشاي والكيك وكانت لابسة ملابس كلاسيكية أنيقة فكانت لابسة جيبة سوداء واصلة لغاية ركبتها وحذاء بكعب عالي ومن فوق لابسة جاكيت أسود برضه ومن تحته قميص أبيض اللون مفتوح منه زرارين وبزازها بارزة من فوق والخط الفاصل ما بينهم واضح ومثير أوي وبقيت أبص على بزازها وأنا بأشرب الشاي. بدأت أحكي مع الدكتورة الجامعية عن النيك بعد كده هي قامت وقفلت الباب كويس وقلعت الجاكيت وفتحت بقية الزراير وظهرت السونتيانة البيضاء وكانت مصنوعة من الدونتيل. قربت منها ولمست صدرها الساخن وهيجت أنا أكتر لما شوفت حلماتها الوردية قدامي وكانت كبيرة وجميلة في نفس الوقت وكان قلبي بيدق بسرعة رهيبة جداً وقربت بوقي من بوقها وسرحنا في قبلات ساخنة على الشفايف وكأننا عارفين بعض من زمن بعدي والجنس حلو أوي وساخن ومثير وإيدي ما توقفتش عن التحسيس على جسمها وهي عملت لي نفس الشيء. كنت وأنا بأبوسها بأحس في أنفاسها الرغبة في النيك والمحنة خصوصاً وإنها ما كنتش متجوزة وهي بتحب الشباب اللي زي زي ما قالت لي وبتكره الرجالة اللي من سنها وكبار السن لإنهم ما بينيكوش كتير وزي ما قالت لي بتعشق الزي اللي بينتصب ويبقى زي الحديد وهنا طلعت لها زبري ومسكته بإيديها الناعمة وعجبها أوي من ناحية السكل والحجم والإنتصاب وبدأت تمصه جامد وتمرر لسانها على بيوضي مروراً بعمود الزب لغاية الفتحة وتكرر العملية بشكل متواصل وحسيت إن المحنة بتحرقني أكتر فقلعت لها الجيبة ولمست إيدي فلقتين طيزها من تحت الكيلوت وبعدين لفتها علشان أشوف طيزها وبوستها منها وبعدين لحستها كويس في سكس ساخن ومثير وأنفاسنا كانت حارة جداً وعالية. بعد كده مسكت أنا زبري بإيدي وحطيته على شفرات كسها اللي كان فيه شعر ناعم وخفيف وبعدين مررت زبري ما بينهم صعوداً وهبوطاً لغاية ما ملأ ماء كسها زبي وكل ما أبعد زبي أشوف ماء كسها لازق على زبي زي الخيط وكررت العملية كذا مرة لغاية ما دخلت زبري في كسها أخيراً. وعلى الرغم من إنها كانت في الخامسة والأربعين بس كسها كان ضيق أوي وحسيت إن زبري بيمر بصعوبة لإنها ما كنتش بتتناك كتير. بعد كده لقيت نفسي معاها في جنس قوي لإني كنت بأنيكها براحتي في مكتبها وهي مستجيبة معايا وأنا كنت متن وراها بأنيكها في وضعية الكلبة وكل ما أدخل زبري في كسها كله اسمع صوتها الجميل وهي تتأوها من كل قلبها وتطلب مني ما أتوقفش وأنيكها بطريقة أعنف. كل ده كان بيخليني أستمر جامد وأزود من سرعةالنيك في كسها وفي كل مرة أطبع قبلة ساخنة على رقبتها وأشدها من شعرها وما سيبتش بزازها خالص أثناء النيك فكنت بألف أيدي حوالين صدرها وأمسك بزازها وأقرص على حلماتها وحسيت بيها بتنتصب لغاية ما بقوا زي حبات الفستق وكان نفسي أكلهم. فضلت أنيكها لغاية ما حسيت إن زبري قرب يقذف فطلعته من كسها وحطيته على الكتب وبدأ مني يخرك عليه. وبعدين مسحت زبري على المكتب ونضفنا المكان ورمينا المناديل في التزاليت. وأرتدينا ملابسنا وودعتني على باب مكتبها وشوفت عابتسامة خبيثة على وجه السكرتيرة.
  11. أنا اسمي أسامة من مصر وهذه قصتي في سكس المحارم مع والدتي التي علمتني الجنس وجعلتني أمارسه ممعاه كل ليلة. كانت ووالدتي تعشق قضيبي وهي امراة جميلة ولديها نهدين كبيرين ومؤخرة مثيرة وأنا أعشق النيك مع والدتي وخاصة عندما ترتدي روب النوم الأحمر الذي يظهر حلمتيها مع الكيلوت الخيط الذي يظهر طيزها. المهم والدتي اسمها هالة وهي تبلغ من العمر أربعين عاماً وجسمها مثير ولديها مؤخرة كبيرة ونهدين مستديرين أيضاً مع حلمات ذات لون وردي. منذ اليوم الأول لبلوغي ومنذ أن أصبح قضيبي يقذف المني وأنا اشتهي والدتي وقضيب ينتصب عليها دائماً. أتخيل نفسي أمارس سكس المحارم معها حتى يخرج المني منق قضيبي ومع مرور الوقت أخذت أتجرأ عليها وأحك قضيبي على مؤخرتها وهي نائمة وأحياناً أخرج قضيبي وأجعلها تستمني لي وهي نائمة وأحياناً أخرى أقذف مني على وجهها ومن ثم اسمح وجهها بالمنديل. كانت والدتي تبالغ في تدليلي وكانت تعلم أنني هائج وفي إحدى المرات طلبت مني أن أخرج قضيبي أمامها وكان قضيبي منتصب. أخذت والدتي تضحك عليه وأخبرتني بأن قضيبي ما يزال صغيراً على كسها ولن استطيع أن أمارس سكس المحارم معها. لكن من شدة محنتي أحتضنتها وقبلتها على شفتيها وبدأت أداعب نهديها الناعمين اللذين كانا دافئين ووضعت قضيبي بين نهديها وفي ثوان معدودة قذفت مني على نهديها وجعلت أمي تلحس مني قضيبي وهي تريد أن تتناك من قضيبي الذي كان تراه صغيراً على كسها. وفي هذه الليلة نمت مع والدتي وشعرت أن شهوتي زادت وجعلت والدتي ترضع قضيبي وتلحسه وهي تقول لي: نيكني يا بني وأجعلني أحكم على قضيبك إن كان سيمتعني أم لا. وهنا قررت أن أنيك والدتي وأجعلها تعرف قوة قضيبي وكيف أنني أستطيع أن أدلعها ووضعت قضيبي بين نهديها مرة أخرى وأخذت أنيكها بين نهديها وهي تتجاني لكي أنيكها في كسها. كان كس والدتي نار ذي لون وردي كانت حلقته يومها. أول مرة أدخل قضيبي في كس والدتي كان كسها ساخن جداً ومولع. كانت شهوتها في ذروتها لإنها لم تمارس الجنس منذ زمن وظلت في هذه اللية تعتلني كي أنيكها في كسها في سكس المحارم. كان قضيبي يذوب في داخل كسها وأدفعه في حتى تلامس خصيتي شفرتيها وفي نفس الوقت كنت أقبلها من شفتيها ويلامس لساني لسانها. ما هيجني أكثر هو أنني كنت أمص حلمتيها بقوة وهي تتمحن وتقول لي: دع نهدي وركز على كسي. كنت عاشق لنهدي والدتي المثيرين وحلماتها تأخذ العقل. وفي كل مرة تزداد الشهوة في داخلي كنت أزيد من سرعة النيك مع والدتي وأنا اسمع صوت أصطدام قضيبي مع كسها. كان كسها غارق في مياه شهوتها وكانت والدتي تضع عطر فرنسي مثير ويهيج القضيب، وكانت تتعمد وضعه على نهديها حتى تجعل قضيبي منتصب دائماً عليها. وأنا هائم في سكس المحارم مع والدتي لم استطع أن أتحمل أكثر وبدأت في قذف مني قضيبي الذي أنفجر في كسها وكنت أقذف المني من قضيبي وأنا أحتضن والدتي بقوة حتى كادت أن تختنق بين يدي. لم أتركها حتى أفرغت محنتي من قضيبي ومن ثم شعرت براحة كبيرة بعدما نكت والدتي وأحتضنتها وذهبنا في سابع نومة إلى جوار بعضنا بعدما مارسنا سكس المحارم. مع حلول الساعة الثالثة ليلاً انفتحت عيني وذهب النوم عني ونظرت إلى والدتي وهي نائمة إلى جواري ونهديها مشكوفين وحلمتيها تشهيني. بدأت أمصها بقوة وأنا هائج على سكس المحارم مع والدتي وبمجرد أن وضعت حلمتها في فمي استيقظت والدتي وقالت لي: ماذا تفعل يا بني. أخبرتها بأنني أريد أن أنيكها أيضاً لإن قضيبي لم يشبع من النيك معها وأريد أن أنيكها ثانية حتى يبرد قضيبي في كسها الذي لا يشبع. طلبت من والدتي أن ترضع قضيبي وكانت خبيرة في المص والرضاعة، وكلما كانت أمي ترضع قضيبي كنت أجذبها من شعرها بقوة وأمسك برأسها حتى يدخل قضيبي إلى آخر حنجرتها. بعد ذلك أمسكت وادتي من فلقتي طيزها التي كانت ناعمة جداً وباعدت فيما بينهما وظللت أصفعها على فلقتيها حتى رأيت آثار أصابعي على طيزها التي أحمت من الصفع. كانت فلقتيها تهتزا مثل الهلام من نعومتها وحلاوتها. وما أن رأيت فتحة طيزها والتي كانت حمراء وضيقة حتى أدخلت أصبعي فيها فصرخت والدتي، وقالت لي: دعني أنام يا بني، دعك من طيزي لم تترك في جسدي مكان لم تنيكه. لم أتركها تكمل كلامها واستدرت خلفها وأنا ممسك بقضيبي بيدي ودفعته في فتحة الشرج. كان طيز والدتي ساخنة وأحلى من كسها لإنه ضيق جداً. أذخت أنيكها في طيزها وأجذبها من شعرها في وضعية الكلبة. كانت زالدتي تصرخ بشدة من قوة قضيبي في مؤخرتها لكن محنتها كانت عالية. وحتى أجعل والدتي تسمتع بالنيك في طيزها أدخلت أصبعي في كسها لأداعبه حتى شعرت أن وصلت إلى رعشتها الجنسية فقذفت مني في طيزها وملأت أحشائها منه.
  12. أجمل قصص المحارم والجنس بين لونا واخوها دياب الهيجان ولحظات السكس الساخن والنيك الحامي في قصة ساخنة ومثيرة فقد كان دياب أكبر من أخته لونا بسنتين بس وهما الاتنين أتربوا لوحدهم مع أمهم وأبوهم اللي ما كانوش مهتمين بيهم. كان الأب شغال مدير في أحد الشركات والأم شغال دكتورة جامعية وكتير كان الأخوين بيفضلوا لوحدهم في البيت وهو ده اللي خلاهم ينجذبوا لبعض مع مرور الوقت وبقوا حبايب وعشاق في نفس الوقت وكانوا بيمارسوا المحارم والجنس بكل راحتهم ويتبادلوا أوضاع السكس والجنس زي اللي كان بيشوفوا في أفلام البورنو. وأول مرة فتح دياب كس أخته كان لما جاب فيلم بورنو ساخن وبدأو يتفرجوا عليه مع بعض وكان بطل الفيلم عنده زبر كبير وبنيك بنت جميلة عندها بزاز كبيرة مثيرة وطيز تخبل ولما قلعها طلع دياب زبره قدام أخته وأمرها إنها تمصه، وعلى الرغم من إنها أترددت بس إصراره كان أقوى وبدأت أخته تمص في زبره بكل محنة ومتعة وهي بتتأوه وطلب منها إنها تخلي زبره يدخل كله في بوقها لغاية ما قذف في بوقها مني زبره وهو مستمتع على الآخر بأحلى لحظات المحارم والجنس وبعدين جات في دماغه فكرة إنه ينيك أخته ويفتح كسها فبدأ يقلعها ويبوسها بحرارة بعد ما أرتاح شوية وبعدين كشف عن بزازها المثيرة اللي كان تنتهي بحلمات رائعة وفضل يمص فيهم جامد ويلحس على كل حته في بزازها ويحاول إنه يعضهم وهنا حست ونا إن جسمها كله أرتخى قدام أخوها واستسلمت له علشان ينيكها وبقيت محنته مضاعفة وحارة جداً لدرجة إنه قلعها الكليوت وألحت عليه بإررادته إنه ينيكها في كسها ويدوقها متعة الزبر والنيك اللي ما جربتوش قبل كده. وما قدرش دياب يتحكم في محنته قدام كس أخته العريانة وبدأ يلحسه جامد وهو بيقولها كلمات جنسية دوبت جسم أخته وزودت محنتها وشوقها لزبره ورماها بعد كده على الأرض ووسع ما بين رجليها علشان يشوف بظرها وشفرات كسها اللي بتنادي على زبره علشان يخترق كسها في أحلى لحظات المحارم والجنس القوي والساخن جداً. كان دياب بيبوسها بشهوة كبيرة وهو بيحسس على ليونة ونعومة جسم أخته وريحتها العطرة اللي كانت بتنبعث من كسها وهو شايفها بتعرق من المحنة وبتشتعل من الداخل ودخل صباعه في كس أخته لونا فطلعت صرخة خافته وبعدين طلع صبعه وعلى الرغم من إنه قذف من شوية لما رضعت زبره بس رجع هيجان ومصمم على نيك المحارم والجنس مع أخته لونا وأنه ينيكها في كسها لإنه كان قبل كده يبوسها ويلاعبها لغاية ما يقذف وساعات كانت بترضع زبره بس هو وصل لمحلة لازم زبره يدخل في كسها علشان يرتاح ويجرب متعة النيك على حقيقته قدام أخته وحبيبته في نفس الوقت. ولما حط زبره بين شفرات كسها حس بسخونة ولهيب الكس بتلف زبره وأول ما بدأ يدخله حس أن رأس زبره بينزلق بسرعة رهيبة في كس أخته في أحلى نيك المحارم والجنس ودفعه جامد لغاية ما دخل نص زبره وساعتها حس إن فيه حاجز يمنع زبره من الدخول وما كانش يعرف إن الموضوع ليه علاقة بغشاء البكارة وعلشان كده فضلل يدفع زبره لغاية نصه في كسها وكل ما يصطدم بالحاجز يعيد إخراجهوإدخاله مرة تانية وهو سعيد جداً بمتعة الكس ولذته والنيك مع أخته لونا. أما لونا فبقيت مولعة أكتر من الشهوة وهي حاسة إن زبره بيدخل في كسها لغاية نصه وهي عايزة نيكة كاملة في كسها وبدأت تتأوه جامد وتصرخ آآآآآآآه آآآآآآآمممم يلا دخله مستني أيه. وأخوها يقول لها: دخلت زبي في كسك يا لونا خلاص وصلت لأخرك. بس هي قلت له: يا غبي غشاء بكارتي مزقه نيكني جامد أنا تعبانه وهايجة. بدأت تشجعه على إنه يدخل زبره للأخر ويضرب زبره في غشاء بكارتها لغاية ما يتمزق. وهنا بدأ دياب يضاعف ضربات زبره في كس أخته لونا ودفع زبره جامد لغاية ما حس إن الحاجز اللي كان مانع زبره تمزفق وحس إن زبره غاب كله في كس اخته ودخل لغاية بيوضه. ساعتها كان دياب فتح كس أخته لونا وأخترق غشاء بكارتها في أحلى لظات نيك المحارم والجنس وبقى ينيكها جامد ويعضها من حلماتها زي المجنون وهو مشتهي جسمها اللذيذ ودابت لونا معا في النيك لدرجة إنها كانت شبه غايبة عن الوعي وهي بتستقبل زبره في كسها بكل حلاوة ولذة. حس دياب إن الشهوة جواه وصلت لمرحلة الغليان وإنه وصل لذروة شهوته وزبره أوشك على الإنفجار فطلعه بسرعة وجسمه بيرتجف من النشوة الجنسية ووجه زبره على وش أخته وما فيش لحظات وكان المني بيندفع من زبره جامد على وشه وبيتساقد على رقبتها وحلماتها. عجب أخته لون زبره اللي كان أصطبغ باللون الحمر من دم كسها، وهنا راحوا هما الاتنين على الحمام ونضفوا أعضائهم من الدم ورجعوا على الأوضة علشان يحتفلوا بأول نيكة ليهم بنيكة تانية.
  13. لم استمتع فى حياتى كيوم التقيت فية بالخادمة الريفية والتى أذاقتنتى طعما آخر للجنس والنياكة ، فجربت معها نيكة قوية جدا لم أعهدها فى حياتى مع أنى متزوج منذ زمن طويل يبلغ ست سنوات. أنا طبيب بشرى متخصص فى مجال الجراحة ولى عيادة خاصة وأبلغ من العمر الخامسة والاربعين عاما. تزوجت من زميلتى فى الجامعة وكنت أحبها جدا ومازلت ولكن تعلقى بها قل لأنها لم تعد تهتم بى فى حياتى الجنسية وأمور النياكة والمداعبة كما فى السابق. فهى الان تهتم بالاولاد ودراستهم وقد أهملتنى جنسيا حتى أصبحت أعانى خاصة وانا كنت مازلت أعشق الجنس وأجد شراهة فى ممارسته. مشاكل زوجتى الصحية منعتنى من القذف بمائى خارج ذبى فأصبح محتقنا بماءه لا يجد مخرجا لإشباع رغباته الجامحة. وبينما انا على ذلك الوضع من الحرمان والتعطش الى الجنس الذى لا أجده مع زوجتى سوى مرة كل شهر أو كل شهرين على الأكثر، إذ اشعر اننى مازلت أحيا حياة جنسية قوية بعدما خبرت نيكة قوية جدا مع الخادمة الريفية. وبدأت شهوتى تتحرك اتجاه الخادمة الريفية فاطمة من أول مرة التقت عيناى بعينيها وبجسمها الحار الملتهب. وكانت مرة من المرات قد استعانت بها اختها الخادمة الأصلية التى كانت تخدم فى منزلنا الواسع الكبير منذ زمن طويل، استعانت بها من بلدتهما الريفية للمجئ الى منزلى للمساعدة فى عمل البيت. فاطمة كانت جميلة حقا بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، فعندما رأيتها وهى تنظف السجاد وقد ارتدت جلبية الشغل ذات النصف كم وقد التصقت على جسمها وشفت عنه كأنما هى عارية امامى. كانت ممشوقة القوام طويلة فارعة الطول، ذات شعر أسود كثيف كانت تقوم بلفه فى لفة دائرية كأنها كعكة سوداء كبيرة. كانت عندما تهبط من فوق الكرسى الذى صعدت فوقه لتنظيف سقف البيت، كان ردفيها يهتزان ويتراقصان من ليونتهما ونعومتهما. كانت أيضا فلقة مابين فردتى ردفيها تظهر وكأنما تنتظر قضيبا مثل قضيبى المحروم جنسيا ليقذف بلبنه داخلها. كانت بيضاع صافية البشرة ناعمة الجلد سوداء العينين مستديرة الوجه وانفها مستدق منتصب صغير الحجم. استدارا ثدييها فأصبحا كالكرة متوسطة الحجم ولكن لا تكفى كف واحدة للإمساك بإحداهما، بل بالكفين كلتاهما كنت أتمكن من عصرهما عصرا. كانت فاطمة ، كما علمت ، مطلقة من سنة وهى مثلى محرومة من ماء الرجال وأنا محروم من كس الأنثى الجميلة مثلها. رأيتها وقد انطبع جلبابها الشفاف فوق ظهرها، فظهرت لى منعطفات وانحناءات جسمها الحار الملتهب، فكنت أتلهب شوقا لولا وجود أختها معها. كنت أتشوق للإنفراد بها ومصارحتها بأنها تعجبنى وأنى أريدها، أريسد جسمها الجميل لكى أستمتع به وانا بدورى أتتبعها أيضا؛ فقهى مطلقة محرومة من النياكة مثلى ومن الذب كما انا محروم من الكس. كانت الخادمة فاطمة ترى نظراتى اليها وتخاف منى وتنكمش فى داخلها؛ فهى لا تجرؤ على مصارحتى بأنها تحتاج الى الذكر، ببساطة لأنى انا سيدها وهى مجرد خادمة, ولكنى كنت ومازلت أعتقد أن الحاجة الجنسية الاشباع منها لا يفرق بين سيد وخادمة وهما سواء فى ذلك. كانت فاطمة تنهى عمل اليوم مع أختها وتذهب اخر الليل لتنام معها فى حجرتها المخصصة لها دون أن ارتوى من جسمها الناعم الطرى ولكن حث ان استبد الالم بأختها لتحتاج أن تذهب الى المستشفى لتحجز هناك لمدة ثلاثة ايام تاركة لى اختها فى المنزل لتقوم بدورها فى الخدمة والتنظيف واعداد الطعام. استيقظت فاطمة فى الصباح الباكر وكانت زوجتى قد خرجت للعمل، فذهبت فاطمة لتعد لى كوبا من القهوة الحليب كعادتى كل صباح. ناديت عليها، فتركت ماكان بيديها فى المطبخ وجاءت على الفور لتجيب: نعم سيدى، قلت لها: فاطمة انت مطلقة، مش كدة، قالت : نعم، من سنة، فأجبتها: وانت مش حاسة انك تعبانة من غير زوج؟ لم تجب فاطمة ووضعت وجهها فى الارض، فقمت اليها وطلبت منها الا تخجل فأنا محروم وهى محرومة وانا معجب بجسمها اللين الطرى. لمست ثدييها وطلبت منها ان تذهب الى سريرى وتخلع كل ملابسها معادا قميصها . اخذت انا دش ودخلت عليها عاريا تماما، فوجدتها مرتخية على سريرى فقبلتها قبلة الحنان والاعجاب، وطلبت منها ان تمص لى ذبى وهو الامر التى ماكانت تعرفه مطلقا، فاستغربت الامر فى البداية ثم مالبثت أن احبت مص رأس ذبى فأصابتنى نشوة كبرى. ولأمتعها هى بعد انتصاب ذبى الذى اصبح كالحديدة، رحت امصمص حلماتها وبطنها والثم رقبتها، فارتخت اطرافها واصدرت انينا يدل على المتعة البالغة التى سرت فى جسدها المحروم لأجد يدها تمتد الى بظرها تدلكه، فعلمت أنها مستثارة، فانسحبت بجسمى فوقها نزولا الى كسها الحسه وأمص بظرها والعق داخله بطرف لسانى حتى جن جنونها وراحت تعلو وتهبط بنصفها الاسفل وتدفع بكسها فى وجهى طالبة المزيد. امتعتها وعلمت انه دورى ودورها، فرحت أطعنها طعنات أصابت صميم كسها، وظللت على ذلك طيلة ثلث ساعة وعلت تأوهاتنا واختلطت حتى قذفنا سويا وهو الذى كان نادرا مع زوجتى، انتشينا وقضينا رغابتنا الى الجنس وقامت هى فاغتسلت وانا فاغتسلت؛ وهكذا كانت تجربتى ونيكة قوية جدا مع الخادمة
  14. منذ شهر وانا اعيش أنعم أيام حياتى مع أرداف العروسة المكن الذى شاءت الظروف وأحداث الحياة ان أزفها الى عريسها الذى لم تكن تربطنى به لا معرفة ولا صلة قرابة من قريب أو بعيد. منذ شهر و حتى اللحظة وأنا أعتلى العروسة المثيرة جنسيا ولا يعلم زوجها انى أضاجعها يومين أو ربما ثلاثة فى الاسبوع وذلك لأنى عشقتها وهى عشقتنى، عشقت كلامى وأسلوبى السحرى الذى علق قلبها بى ففزت بأردافها الحارة المكن. قصتى معها تبدأ ليلة زفافها على شاب غير خبير بالجنس ولم يكن يعرف من الجنس وفنونه قبل الزواج بعروسته غير القفز عليها وإفراغ مائه فيها وقد انتهى الامر. ولكن الانثى غيرذلك، الانثى بكل ما تحمله فى أحشائها الداخلية من أجهزة تناسلية تتشوق الى الملامسات والملاطفات؛ الانثى لها أحاسيس خاصة، ولها أذن تريد أن تشبع كما يشبع كسها من النياكة. فلابد لكل من يريد أن يحتوى الانثى وتصير طوع بنانه أن ينيك مخها قبل أن ينيك كسها. ولذلك، فهى يمكنها أن تغفل زوجها وان تفعل أى شيئ إذا وجدت رجل حقيقى يقدر أنوثتها وقد اشتهته ورغبت فيه. الأنثى قد يسيل كسها شهوة من كلام الرجل قبل أن يسيل من مداعبة قضيبه واختراقها له؛ وذلك ما حث بينى أنا وأرداف العروسة المكن. اسمها غادة تعمل ممرضة فى احدى المستشفيات وهى جميلة أو متوسطة الجمال، لكن جسمها نارى وخاصة أردافها المكن الحساسة والتى كانت تعرف ان الرجال دائما يشتهونها لأجلها، وكانوا يتحرشون بها فى المواصلات العامة والاتوبيسات المزدحمة. فكانت هى تحس بملامستهم لأردافها وتبتعد أحيانا وهى فى قمة السعادة فى دخيلة نفسها. تعرفت عليها حين استعان بسيارتى أحد معرفها لكى أذهب بها الى الكوفير وكنت عدت حديثا من عملى فى قطر كمهندس معمارى ورجعت بسيارتى الحديثة من جمرك السويس. كلمنى صاحبى الذى هو زميلها فى العمل كى أزفها بسيارتى فوافقت ولم أكن أدرى أنى سأجتمع انا وأرداف العروسة المكن بمفردنا أنيكها وأدلعها لتنسى زوجها العريس. فى الحقيقة أنا كما يقول عنى أصدقائى شاب دمى خفيف وهائج وبموت فى الستات وخاصة منطقة الارداف . ذهبت فى اليوم المحدد لكى أصطحب العروسة غادة بسيارتى الى الكوافير للتزيين وباركت لها، وأخذت بخفة دمى المعهودة المح بليلة الدخلة واللي بيحصل فيها والنكت والكلام الجنسى غير الصريح. كانت العروسة مكسوفة ومبتسمة ونزلت من السيارة وهى تنظر الى وقد أعجبت بوسامتى وخفة دمى وكمان سيارتى الفخمة. بصراحة انا كنت مأخوذ بجمال وكبر واستدارة أرداف العروسة المكن، فاشتريت باقة وروود وأعطيتها لها وهى خارجم بفستانها الابيض وقد ظهر كلوتها من تحته بشكل أردافها السكسى المثير. كانت العروسة أنتبهت أنى معجب بها فكانت ترمقنى وتبتسم بعدما جلست بجوار عريسها فى الكوشة. حان وقت تقطيع التورتة فرحت بسرعة فى وسط الزحمة اقف خلف العروسة لأكبس ذبى الهائج فى أردافها المقببة وتحس هى بي وتحتك أكثر وأكثر وقد أعجبها ذلك منى. ايضا ، ظللت أحسس عليها دون ان يرانى أحد وهى تهمس فى أذنى قائلة: يامجنون حد يشفنا أعقل. من سخونة أردافها قذفت لبنى فى سروالى. انتهى الفرح ورجعت غادة العروسة مع زوجها وسافرت انا الى عملى فى قطر لأعود لأقضى الاجازة فى مصر ولأفاجئ بأن زميلى يقول لى : حذر فذر مين بيسأل عليك؟ قلتله: مين؟ قالى : العروسة، قلتله عروسة مين؟ ، قالى : غادة ، العروسة أم أرداف مكن اللى زفناها من سنة. ضحكت أنا ولم أصدق، وسألت عليها فقال لى : دى بعد الجواز أدورت وبقت رهيبة نيك هههههه. زميلى أعطاها رقم موبايلى فتحدثت معها وأخبرتها انى مشتاق لرؤيتها وقالت وهى كذلك، فتواعدنا للجلوس على النيل ولأخذها بنفس سيارتى من مقر عملها الى هناك. حكت لى عن حياتها الزوجية وأنا عن عملى وانى معجب بها منذ أن رأيتها فى ليلة الدخلة وانى أقدر جمالها الطاغى. أشبعتها كلاما معسولا وهيجت من أنوثتها و جعلتها تحس أنها ملكة وأنها أرق وأجمل من كل الستات. تكررت مقابلتنا وأخذتها الى أفخم المطاعم والفنادق ونسيت معى انها متزوجة وأسلمت نفسها وجسمها لى. أخذتها الى شقتى الفارغة بمدينة نصر، وصعدنا الى حيث الطابق الرابع وهناك تقابلت شفاهنا وأعناقنا ونمت فوقها كما أنا على بطنى فوق مرتبة وثيرة جميلة. فركتها من تحتى والتقمت ثديها الايسر أمص حلمته وأثيرها وأصابع يدى الشمالى تفرك بظرها من تحتى حتى أحسست ببل يخرج منه. نزلت بوجهى الى حيث كلوتها فرحت أعضض بظرها وألحسه من فوق الكلوت وهى مثارة للغاية حتى قذفت وارتخت أطرافها بين يدى. أخرجت ذبى المشدود كأنه عمود فولاذ ورحت أمسح برأسه فوق شفريه حتى سخنت غادة العروسة وترجتنى قائلة: آه آه دخله مش قادرة… دخلو …دخلو..آممم آح آح….نكتها حتى اشبعتها وقذفت داخلها، ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الأرداف التى ىطالما حلمت بمثلها، ولن أستطيع أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تتلامس مع ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى وهكذا اقتحمت أجمل أرداف ، وأرداف العروسة المكن.
  15. ليس من المهم أن تعلموا أسمى ولا موقع عيادتى بالتحديد، ولكن الاهم هو أنى أخصائى جراحة تجميل خبير وشهير فى مجالى أعمل فى القاهرة الكبرى منذ عدة سنوات وقد ذاع صيتى كثيرا بين كثير ممن أجريت لهم عمليات التجميل إما بالزيادة أو الإنقاص. وأنا أقص عليكم فى السطور التالية ليست مغامرة جنسية، بل هى ذلك وأكثر من ذلك، وهو تحول الشعور من شعورى كطبيب يجمل بزاز سيدة الى رجل ينيكها ويشتهى تلك البزاز، وليتحول تجميل البزاز الى نيكة العمر والتى لم ولن أجرب مثلها فى حياتى. منذ سنة ونصف مضت، جائت الى عيادتى سيدة جميلة غاية فى الجمال رائعة فى قمة الروعة ما بين وجه أبيض حسن التقاسيم والملامح وشعر أسود حرير منسدل الى ردفيها، وردفين متناسقين مع خصرها الضيق ليبرز فردتى ردفيها متوسطي الحجم فيبدوان رائعين يشتهيهما النظر. أما بزازها وآه ثم آه من بزازها! فهما كانا سرجمالها فى نظرى وهما سر تعبها لكبرهما الزائد عن الحد. معظم الفتيات والسيدات يأتين الى لتكبير حجم بزازهن الا هذه السيدة وكان اسمها رضوى أتت الى لتخسس من حجم ثدييها الكبيرين الذين يثقلان على رقبتها كما كانت تقول. ولكن على العكس كنت أرهما مثاليين لها، وربما كنت أنظر اليها ليس نظرة الجراح الطبيب، بل نظرة الرجل الذكر العاشق لنياكة البزاز والأكساس. جاءت لى يوم الخميس من عام ونصف تطلب منى إجراء جراحة تجميل، بل تخسيس من حجم بزازها الكبيرة ، وفى الواقع انا أذهلنى جمالها الطاغى وصوتها الرقيق وخصوصا بعدم رأيت بزازها الجميلة. وفى الحقيقة أنا لم أكن أتعامل معى رضوى كحالة من بين جميع الحالات التى تأتى للجراحة وتذهب لحال سبيلها، بل كنت أتعمل معها كأنثى والتى انتهت بى الى أجمل نيكة فى عمرى كله وانا أسميها لذلك نيكة العمر. من أول ما رأيتها ونفسى تحدثنى بمضاجعتها ونيكها وررغم أن ذلك يخالف آداب المهنة الا انى كنت معذورا امام الجسم الصحيح الخالى من الامراض وقد اثبتته التحاليل التى أجريتها عليها، وأمام الجمال المثير لشهيتى الجنسية رغم اعتيادى على الجسم الانثوى. ما حدث هو أن جسم رضوى قد أثار شهوتى أليها فثار ذبى يطلب كسها وقد احتلت لكى أنيكها ولكى يكون تجميل بزاز ونيكة العمر فى آن واحد. جائتنى ترتدى بنطالا ضيق كأنه الاستريتش وقد كاد يتهتك فوق ردفيها وفخذيه من ضيقه فأحسست بذبى يتحرك وهو الذى كان نائما منذ زمن، وترتدى بودى أبيض أبرز ثدييها كبيرى الحجم الممدودين أمامها. طلبت أليها أن تتمدد فوق سرير الفحص وأن ترينى بزازها، وأنا قدانتويت أن أنيكها ودبرت الامر لذلك. أخذت أعبث بثدييها الجميلين المستديرين وأضغط فوق حلماتها، فإذا بى أهتاج أكثر وأكثر وهى رأت انتصاب ذبى ففهمت أنى قد اشتهيتها فابتسمت. ضعطت فوقهما بشدة فتأوهت فطلبت منها الهدوء كى أفحصهما بجد. قلت لها لكى نرى مدى تأثير افراز المبيضين على افرازات غدد الثدى فلابد من حقنة ولبوس لنرى استجابتهما؛ فطلبت اليها خلع ملابسها بالكامل وان لا تتحرج لأننى طبيب جراح معالج، واعطيتها حقنة مهدئ ولبوس مخدر قوى يعمل عمله لمدة 20دقيقة أكون انا قد نكتها وفرغت منها ولا يغيب وعيها بالكامل ولكن يهيج من رغبتها الجنسية. طلبت منها أن تنام على وجهها وأن تستدير بردفيها، لأفتح فلقتى ما بينهما لأضع اللبوس واقوم ببعبصتها بالاصبع الاخر. آهههه ….. مممممم، زامت رضوى وتأوهت لا أدرى من الالم أوالمتعة، فرأيت ماء كسها يسيل من الإستثارة، فعلمت انها زامت من اللذة، وكانت قد بدأت تسترخى تحت تأثير البوس والحقنة وذبى أنا قد انتصب واقفا. باعدت ما بين فخذيها وبدأت ألحس بظرها فإذا بها تزوم أكثر وتطلب منى إدخال ذبى فى كسها وعلمت أنها استثيرت الى اقصى حد. أرجوك يادكتور دخله بقى مش قادرة، خلص بقى. راحت تتأوه وتتمحن، فخلعت كامل ملابسى ووقفت على رأسها وهى فى نصف وعيها ممسكا بذبى أمام شفريها الغليظين وطلبت منها مص ذبى ففعلت والتقمته فى بلعومها ورحت أدخله وأخرجه حتى لامس حبالها الصوتية ونزلت على كسها الحسه وأمص بظرها المنتفخ وهى تصرخ من اللذة. أخذت أدور برأس ذبى فوق بظرها وشفريها الى أن أمسكت هى به تدفعه داخل كسها ، فعلمت انها لاتصبر على النياكة، فرحت أطعنها كعنات ليرتطم ذبى بجدار مهبلها وأشعر بحرارة كسها اللذيذ وأرى ماءها اللزج الابيض يغرق ذبى ويبلل كسها فعلمت انها جادت بشهوتها. أخرجت ذبى من كسها وهى قد علا تنهدها فطلبت منها أن تجلس على أربعتها ففعلت ورحت ألحس فتحة شرجدها الوردية اللون الجميلة وأوسعها بإصبعى حتى أحسست أنها مؤهلة لإستقبال ذبى الغليظ المنتفخ، فرحت أدخل رأسه أولا لتصيح هى آه آآآآه أمممم كمان دخل كمان. دفعت بكامل ذبى داخل جوفها لينتفض قاذفا دفعات لبنى داخل جوفها ولأنتشى أنا أنتشاءا لم أعهده من قبل.مسحت مائى من فوق ردفها ومائها اللزج من فوق شفريها وارتديت كامل ملابسى . استيقظت رضوى لتكون بكامل وعيها وهى فى كامل اتشائها لتجدنى أقول لها أن الفحص قد تم وأنها تصلح لتخسيس بزازها ونحن على موعد الخميس القادم.
  16. انا أعمل أخصائى مساج وجراحة تجميل وكنت قد سكنت فى القاهرة الكبرى فى أرقى أحيائها من فترة ليست بالكبيرة بعدما قمت بنقل محل إقامتى، فسكنت فى عمارة كبيرة المساحة بحيث تستوعب اربع شقق كبيرة الحجم فى نفس الطابق. تعرفت على العائلات التى تسكن أمامى بسبب معرفتى ببرمجة الكمبيوتر واللابتوب والتى ليست بالكبيرة ولكنها تكفى للتعامل مع الاعطال البسيطة والمتوسطة. ذات يوم وانا عائد الى شقتى فى الطابق الثالث، اتقبل لأول مرة مع جارتى المحاذية لى والتى يبدو عليها الثراء والشباب اذ عمرها لا يتجاوز 30 عاما. كانت تلبس بنطال جينز وبلوزة ليس بها أكمام وقد فاحت منها رائحة العطر المهيجة لشهيتى الجنسية وخصوصا انى لم أكن متزوجا الى الآن وعمرى فوق 33 سنة. لم أكن أعلم أن الامر سيبتدى مع جارتى بكلام ثم زيارة ثم نياكة فى قلب شقتها. المهم التقيت بها وقد نادتنى: استاذ نادر، سمعت انك بتصلح الكمبيوتر ممكن تيجى تشوفهولى عشان لازم أكلم زوجى بكندا. قلتلها تحت امرك من عنيى الاتنين، هاخد دش واجى لحضرتك. غمرتنى الفرحة لأنها بصراحة كانت جميلة جدا وكنت أعزب وأشتهى النساء. طرقت بابها وكانت لابسة جونيلة ناعمة كالحرير وقصيرة لتشف عن فخذيها البضين الناعمين ولأرى ما بين فرق بزازها الناعمة المصقولة. ارتبكت من جمالها ودار رأسى فطلبت منها أن توصلنى الى جهاز الكمبيوتر. بينما تحضر لى كوب من عصير المانجو ، إذا بخادمة فلبينية تقول لها بالعربى المكسر : اناخلاص خلصت ست رولا والبيى اكل ونام فى السرير ، تأمرى حاجة تاننية. ردت عليها وشكرتها وطلبت منها المجئ مبكرا فى الصباح. علمت من ذلك أن رولا امرأة ثرية ومتزوجة من طبيب يعمل بكندا فى بعثة وهى وحيدة هنا. أدخلتنى الى غرفة نومها حيث جهاز الكمبيوتلر حيث انعقد لسانى من نعومة السرير المفروش بالحرير الاحمر والغرفة المنظمة والرائحة العطرة المهيجة وكأنها فى ليلة دخلتها. أصلحت العطل ففرحت كثيرا وأصرت أن أشرب معها الشاى لأقلب أنا فى ملفاتها وأرى صورها نصف العارية بالبلاج وكان ذبى قد انتصب وعشت أحلم بنياكة رولا فوق سريرها المفرط النعومة. شربنا الشاى وشكرتنى بشدة وقالت لى عاوز كام، قلتلها لا يامدام احنا جيران وبعدين أنا أخصائى مساج وجراحة، فسألتنى سؤال عن الام اسفل الحوض عنده واسفل ظهرها فشرحت لها وقلتلها انا تحت أمرك فى أى حاجة، وكان ذلك الكلام هو المدخل للزيارة ثم نياكة الست رولا. استأذنت وانصرفت وأنا أحلم بإيدى تغوص فى ظهرها المرمر وفخاذها العاج وقد هاج ذبى يريد أن يركبها.الساعة 2 الصبح تانى يوم رن موبايلى ، وكنا قد تبادلنا الرقام قبل ذلك، وقالتلى الحقنى استاذ نادر الجهاز عطل وانا بكلم جوزى. قلتلها اغير ملابسى واجى ، قالتلى مفيش حد تعالى بملابس النوم، لأجدها ترتدى قميص نوم قصيرستان أحمر شفاف فانتصب ذيى بشدة. أحسست العرق يتصبب من جبهتى وانا اقف بجانبها وقد سقطت الحمالة الشمال فظهر بزها الايسر المكور كالعاج. أصلحت العطل وأحسست أن الست رولا مشتاقة لزوجها ومش قادرة على بعده ومحتاجة حد يسليها وخصوصا ان العطل كان تافه ومحتاج رسترة فقط. وهى تجلس على سريرها الناعم المثير وقد وضعت فخذها الايسر فوق الأيمن، قالت لى : أسفل ظهرى بيوجعنى ممكن تعملى مساج دكتور نادر. فى الحقيقة، لما سمعت كلمة أسفل ظهرى ومساج أيقنت أن كلامى معها ثم زيارتى سينتهى حتما بنياكة الست رولا الناعمة. قلتلها من عيونى، ممكن أستأذن أجيب الكريمات وأجى. أحسست بدوار من الفرحة انى فى فرصة أمتع نظرى ويديا من ظهر الست الاملس الناعم، ويمكن كمان أنيكها وخصوصا أنها محرومة وزوجه غايب بقاله سنة دلوقتى. دخلت شقتها ثم أوضة نومها فلقيتها متمددة على بطنها بقميص نومه ومن تحته الكلوت الأحمر الستان الناعم المغرى جدا. ترددت فى البداية، فقالتلى انت مكسوف يادكتور ولا أيه يلا عشان أنا تعبانة، قصدى ظهرى تعبنى. تشجعت وخصوصا وان ذبى امتلئ بالدم فانتصب كالعمود, وضعت من الكريمات فى كفتى يديا ورحت بلطف أدلك وأعمكل مساج فى ظهرها وانا أدلك مناطق بعيدة عن الحوض. قالتلى لأ يادكتور تحت شوية، فنزلت حتى الى وسطها وظلت تتأوه… آآه.. آه…آآآه دلك جامد يالدكتورايدك حلوة. احسست بهياج أكثر فى ذبى وبيضاتى وقلبى ينبض بشدة، فقالت لى الارداف يادكتور، فنزلت عالارداف وايدى وصوابعى تغوص فيهما كالملبن والزبدة السايحة. بصراحة لم أتمالك نفسى من غنج الست رولا ودلالها وآهاتها التى زادتنى استثارة، فنحيت الشريط الضيق اللى فوق فتحة كسها وبدأت أدلك شفرتيها، وهى تتمحت وتقول: آه يادكتور صوابعك حلوة، آه…أح أح أح …كمان يادكتوروتشجعت أكثروقلتلها انت مبسوطة كدا، قالتلى جدا يادكتور …آه..آووو…آه آه.أنا كنت استويت عالآخر فرحت أدلك بظرها وأفركه فزادت تأوهاتها وأخذت تشجعنى أكثر ففتحت فخذيها ورحت أنا خلعت كلوتها الاحمر و ظللت ألحس كسها المثير جدا وهى تقول اى حلو أوى يادكتور…كمان كمان….آه آه آه…. آح آح، وهى من الشهوة راحت تخبط كفتى ايديها فى فرشة السرير تحتها. خلاص هى استوت كدا، خلعت بنطال البيجاما وكنت لا أرتدى سروال ونمت فوقها وأفرغت فيها كل شهوتى ورحت أدخل ذبى وأخرجه كله من غير أ، أخرج رأسه. لأ لأ براحة يادكتور ذبك جامد قوى، نكنى بس بالراحة. قلتلها من عينى وانا تحت أمر الزبون، فظللت أمتعها وأمتع نفسى حتى ارتوينا وغرقنا فى ليلى حمراء فوق قميص نومها الاحمر فوق فرشة سيريرها الاحمر. فى الحقيقة بعما قضينا شهوتنا، ظللت راكب فوقها ونمت وهى كمان حتى رن منبه تليفونى وأحضرت لى الفطار وتبادلنا الزيارات لفترة طويلة بعدها حتى رحلت هى الى كندا مع زوجها. وهكذا بدأت علاقتى مع الست رولا: كلام ثم زيارة ثم نياكة رائعة.
  17. لا أعلم ما إذا كان ذلك طبيعيا أم غير طبيعى ، وضع يمكن التغلب عليه أم هو يستعصى على الحل والعلاج. هذه ليست قصة، بل هى قصة مشكلة والتى بدأت مع حبيبى الذى يعشق المص، مص قضيبه وممارسة الجنس الفموى معه دون اعتلائى وممارسة الجنس معى بالطريقة التقليدية وهو إدخال ذبه فى كسى لأستمتع أنا و يستمتع هو كذلك. ولكم أن تعلموا أنى سيدة مطلقة قد ذاقت النياكة وذاقت ماء الرجال يجرى داخل فرجها، وأنا فى الحقيقة أكاد أن لا أصبر عليه كثيرا وخصوصا وانا أعانى منذ ثلاثة شهور مع حبيبى هذا الذى يعشق مص ذبه بكلتا شفتيى حتى يقذف دون أن ينيكينى ويشبعنى كما كان ينيكنى زوجى السابق. ولكم أن تقدروا حجم حجم ألامى النفسية و الجسدية من عدم نياكة حبيبى لى بالطريقة التقليدية وهو التقاء قضيبه بفرجى، أقول لكم أننى لم أختتن فى طفولتى وترك بظرى تنمو أطرافه العصبية على طبيعتها ، فصرت أشتهى الجنس بجنون وربما أحببت حبيبى هذا الذى يعشق المص بسبب عنفوانه البدنى، ذلك غير وسامته وصفاته الأخرى. فى إحدى حفلات الزواج التى دعيت إليها، تعرفت على حبيبى والتى من يومها الى الآن وأنا أعشقه ولا أستغنى عنه. دعتنى صديقتى إلى حفل زفافها وكنت آنذاك مطلقة حديثا من زوجى السابق الذى كان لا يكفينى جنسيا، وكان يتركنى أتالم من شدة الإحتياج الجنسى إليه وإلى النياكة دون أن يشبعنى. أعجب حبيى الذى يعشق المص بى إعجابا شديدا لما رآنى فى حفلة زفاف صديقتى وأعجب بجمال عقلى وجسمى كما قال. فأنا سيدة فى العشرينات من عمرى جميلة ومثيرة جنسيا وهو قد أحبنى خصوصا لغلظة شفتىي غلظة ليس بالكبيرة كما اعترف هو لى . تعرفنا على بعضنا البعض وتبادلنا أرقام الهواتف المحمولة ومن ساعتها إلى الآن نتقابل بل ونتعاشر جنسيا. كنت أحدثه فى الهاتف يوميا وكان الحديث يتطرق الى مفاتنى ، فكان هو يمدح جسدى المثير وبزازى المكورة الناهدة ووجهى السكسى وأردافى المكن كما يحلى له أن يصفهما، وكنت أنا أضحك من كلامه وأقول له أن يصبر الى أن نتزوج فيفعل بهما ما يشاء. كان مجنونا بجمال شفاهى لغلظتهما النسبية وخصوصا وقد تخيلهما وقد التقما ذبه وراحا يمصانه ويرشفانه كما يرشفان عصير المانجو أو الجوافة. كان وما زال لا يذكر غير المص ومذاقه الجنسى الغريب وكيف أنه يستلذ فمى وأن يخترق ذبه بلعومى ليصل إلى أحبلتى الصوتية. قبل ثلاثة شهور، قبل أن نتزوج، كنت أمارس مع حبيبى الذى يعشق المص، هكذا أصفه دائما، كافة أشكال الجنس بكافة الأوضاع. وقبل أن أصف لكم المشاهد الجنسية التى كانت تحدث بيننا قبل الزواج، أحب أن أعرفكم بحبيى هذا. هو شاب فى العشرينات مثلى، لم يتزوج، ولكنه كان خبرة بالنساء وبفنون الجنس وكنت أعرف ذلك عنه قبل الزواج من معارفه والوسط المحيط به، وكنت أستحسن ذلك؛ لأنه سيعرف كيف يمتعنى جنسيا، وأى شئ أحب لدى المرأة من الرجل الذى يعرف جيد كيف يتعامل مع الجسد الأنثوى ويروضه؟! كان ومازال وسيما قسيما ذو ملامح رجولية وشارب كثيف وعضلات تدل على القوة البدنية التى تشتهيها أى امرأة، وخاصة امرأة مثلى شبقة الى الجنس باستمرار الذى قد يكون سببه كونى لم أختتن فى صغرى أو لأسباب جينية وراثية، لا أعلم على وجه التحديد. أعجبتنى قوته وفحولته وتوهمت أنه هو الذى يشبعنى من حرمانى الجنسى مع طليقى السابق، والذى لم يكن يكفينى فى هذه المسائل. فى يوم من الأيام قبل الزواج، وكنا قد اتفقنا على موعد للزفاف، دعانى هو لنذهب سويا الى شقته لكرى أرى عش الزوجية السعيد الذى سيشهد أحلى ايامى كما توهمت. دخلنا شقته وكانت غاية فى الترف والرفاهية، وظللنا فيها ساعتين اغترفنا فيهما من فنون الشهوة ما لذ وطاب ما بين تفريش ومص ولحس ومداعبة ونياكتى من دبرى. دخل هو الحمام ليأخذ دش لإزلة إرهاق العمل، وبينما أنا أمد له يدى بالفوطة التى نادنى لأعطيها إياه، إذا به يجذبنى داخل الحمام وكنت قد خلعت عنى ملابسى الرسمية وبقيت فقط بملابسى الداخلية. رحت ألكمه فوق صدره وهو غارق فى الضحك وانا مبتسمة مغتاظة من فعله حتى أمسك بيدى واخذ يقبلنى بعنف لم أعهده ونحن غارقان تحت أمطار الدش.أخذ يفرك بزازى بيديه فأحسست بارتخاء يسرى فى جسمى فتركته له يفعل به ما يريد، فخلع قميصى عنى وراح يمص حلماتى وقد انتفخا وأحسست بانتشاء ولذة طاغية.مصصت له أنا أيضا ذبه حتى انتصب شامخا عاليا وانا أنتظر منه أن أركع له على أربعتى ليدخله فى كسى من الخلف ولكنه طلب منى أن أمصه له طيلة ربع ساعة كاملة انتشى هو فيها غاية الانتشاء حتى اختلط ماءه الأبيض الغليظ بماء الدش فجرفه الى البالوعة. ولكى يمتعنى هو أيضا أنامنى فى البانيو وراح ينيكنى ولكن بإصبعه ويلحس لى كسى والذى كان أكثر من رائع فى الحقيقة ، أخذ يمتص بظرى حتى كدت أغرز أظافرى فى ظهره العارى من فرط اللذة وهو فوقى الى أن قذفت وارتويت. تزوجنا بعد هذه النيكة، وهو مازال يعشق المص حتى يقذف ولا يمتعنى بإدخال ذبه وإخراجه من كسى وبصوت ارتطام بيضاته فى بظرى والذى كنت أحلم بهما من قبل. هكذا كان حبيى الذى يعشق المص منذ ثلاثة شهور من زواجنا الى الآن، وأنا أرجو أن يتغير ذلك فى الايام القادمة لأننى ما زلت أعشق نياكته.
  18. حكى لى شادى أحد أصحابى أحد أسراره المثيرة وهو علاقة سكس محارم بينه وبين عمته الارملة التى تكبره بنحو 10 سنوات فقط، فهى كانت فى الثلاثين وهو ابن العشرين. قال لى انه لا يستطيع أن يستغنى عن عمته التى أمتعته وهى كذلك فقد اتخذته كزوج بعد زوجها. وها هى قصته مع عمته كما حكاها لى باسلوبه العامى البسيط، قال: عمتى نجوى طيبة القلب لها بشرة بيضاء مشربة بحمرة صافية كأنها حمرة الورد، كانت صغيرة لما غرقت العبارة بجوزها وهو راجع من الخليج وترك ليها ابن وحيد فى الاعدادية، وتركها وحيدة بين اربع حيطان. عمتى جميلة جدا ، بس هى مرضيتش تتجوز عشان متجبش راجل غريب يربى ابنها فوهبت حياتها لأبنها مع انها لسة شابة فى الثلاتين وحلوة جدا ومثيرة وتقدم لجوازها كتير بس هى رفضت.وكمان مكنتش بتشتغل وكانت فلوس جوزها الغنى فى البنك مكفياها عالآخر وبزياة كمان، بس كان ناقصها الراجل اللى يحن عليها، مع ان ابويا وأمى كانوا بيزوروها الا انها كانت حاسة بعزلة ووحدة، وانا الوحيد اللى بزورها يوم من ورا يوم طوال الاسبوع. انا بصراحة كنت بحب عمتى جدا وكنت بقولها قبل علاقة سكس المحارم بينى وبينها، انى نفسى اتجوز واحدة فى جمالها فكانت تضحك وتقولى …لآ مش هتلاقى… وبعد ما مات جوزها بدأت أحس انها محتاجالى كراجل وانا محتاجلها كأنثى بس خايف من الفضايح. فى يوم من الايام كنت بزورها، وجدتها لابسة جلبية واسعة مفتوحة من عند بزازها وصدرها باين انه حلو ومربرب وكبير وكان بيترجرج قدامها. راحت المطبخ عشان تجيبلى حاجة اشربها لأنى كنت لسه جاى من الكلية، وفجأة سمعت صوت خبط فى المطبخ، فجريت عشان أشوف اللى حصل، لقيت عمتى الأرملة فى الارض لأنها انزلقت عالبلاط، رفعتها من عالأرض وقلتلها سلامتك ياعمتى، مالك، فقالتلى أجيبلها كريم تدليك العظام عشان رجلها وفخذها حصل فيهم كدمات. وعمتى دى خريجة تمريض وفاهمة الحاجات دى كويس فمكنتش محتاجة تروح لدكتور. المهم سندتها على كتفى وودتها السرير بتاعها وجيبت الكريم وقالتلى أدلكلها رجلها ووعظمها. قالتلى ربنا يخليك لى ياحبيبى، انت حبيب عمتك. ظللت أعمل مساج لساق عمتى واحنا بنتكلم لحد ما ايدى خبطت كسها من غير ما احس، فبصيت لعمتى لقيت وشها محمر ومستثار، قلتلها معلش مكنش قصدى وانا مكسوف. مردتش عليا وكانت عينها مغمضة فحسيت انها نامت ومحستش بحاجة، ففرحت لأنها جنبتنى الاحراج. كنت رايح أقوم و أمشى لأنها نامت، فقالت لى.. انا منمتش كمل ياحبيبى، وقرب ايدك فوق ركبتى عشان هنا بيوجعنى.عملت زى ماقالت ووصلت ايدى عند كسها ومكنتش لابسة كلوت فاتفاجأت جامد قوى، فلامست كسها ولاحظت سائل نازل منها كأنه خيوط بيضة، وبصيت على وشها لاقيت وشها ازداد احمرار ونفسها عالى وهنا وقف ذبى لاول مرة على عمتى اللى كنت بكتم حبى الجنسى ليها، وكان ده بداية علاقة سكس المحارم بينى وبين عمتى الارملة. شفت كسها من تحت الجلبية لاقيته احلى وانظف كس، مكنش فيه شعره عليه ومنعم كمان. انتصب ذبى بالكامل ولكن مكنتش قادر افرغ شهوتى فى عمتى الارملة، مع انى حاسس ان شهوتها اتحركت نحيتى وانها مستعدة انى أنيكها. تجرأت خالتى الارملة فاختصرت الطرق الى كسها، وقد لمحت انتصاب ذبى وهيجانى على جسمها السكسى. قالتلى : لوطلبت منك حاجة ممكن تعمله لعمتك حبيبتك، قلتلها: أامرى يا عمتى، قالتلى : أى حاجة أى حاجة؟، قلتلها: ايوه ومتتكسفيش انت عارفة انا بحبك قوى، قالتلى : انت عارف انا أرملة ومتجوزتش وتعبانة قوى وانت اقربلى من الغريب، ممكن تريحنى؟، قلتلها: جربينى ياحبيبتى وانا هظبطك. خلعت بسرع بنطلونى ووريتها ذبى الشديد، فقالت: جامد يا روح عمتك، يلا ريحنى بقا. تخيلتها فريسة قدامى ورحت ابوسها وأقطع شفايفها وانسلت الى بزازها امصمصهم وهى تتأو من السعادة الشديدة وتصرخ: آه..آه آه آآآآآآآآه، يلا ريحنى ياحبيبى … نيك كس عمتك ياروحى قطعه بذبك … دفيه بلبنك. رفعت رجلها اليمين فوق كتفى ووضعت ذبى الحديد فى كسها الرائع، ودورت راسه فوق شفايفه، فصرخت عمتى الارملة تترجانى: أرحم عمتك حبيبى… ولعتنى نار… نيكنى …أرحمنى… طفى نارى… أوف أوف أوف.. آه أح…بصراحة، كلامها هيجنى أكتر فدفعت ذبى بكامله داخلها ورحت انيك فى عمتى الارملى فى أحلى سكس محارم حتى نزلت لبنى جواها. قمت من فوقيها واترخيت شوية وهى فى قمة السعادة ولكنها لم تقذف، فنكتها تانى بعد ماذبى وقف ولحستلها كسها ، وحسيت انى جسمها ارتعش وجابت شهوتها وخصوصا ان ضوافرها فضلت تغرس فى جسمة من اللذة. ريحت عمتى وارتحت انا فى علاقة سكس محارم مكنتش بصراحة أحلم بيها. هنا انتهت قصة صاحبى شادى الجنسية المثيرة، و أخبرنى انه الى الآن وهو يضاجع ونيك عمته وكأنها زوجته وهو زوجها فى أجمل سكس محارم بينه وبين عمته الارملة.
  19. منذ شهر ونصف حكى لى صديقى الذى تعرفت عليه حديثا فى مقر العمل أجمل سكس محارم مع أخته ليلى، وقال لى أنه منذ نياكته لأخته وهو الى الآن لا يصبر على عدم مضاجعتها. وفى السطور التالية، أقص عليكم ماحكاه لى ، قال: اسمى ريمون وعمرى لم يتجاوز 26 عام، وأعيش مع أبى وأمى فى بيت العائلة، ولى أخت وحيدة اسمها ليلى قد تزوجت منذ ثلاثة أعوام وقد أنجبت من زوجها طفلا عمره عام تقريبا. سافر زوجها الى جنوب أفريقيا للعمل هناك كمبرمج لأجهزة الكمبيوتر، وترك أختى ليلى بمفردها والتى جاءت الينا لتقضى معنا بعض الوقت مع أبى وأمى طيلة شهرين، ثم عادت الى شقتها. كنت أزورها من وقت لآخر لأطمأن عليها وكنت أستمتع بوجودى معها لأنها أختى الكبرى وأنا شقيقها الاصغر مباشرة وكنت أفضى أحيانا اليها بأسرارى وهمومى وهى كذلك. طالت غيبة زوج أختى لتصل الى العام الكامل وأختى بدون أحد يسأل عنها غيرى أنا وأبى وأمى ولكنها كانت فى الحقيقة تفتقد زوجها كثيرا، ولم أكن أعلم أن ذلك سيقودها ويقودنى أن أمارس سكس محارم مع أختى ليلى. ذات ليلة اتصلت بى أختى ليلى وقالت لى : تعالى ياريمون ، أنا محتاجاك، بالفعل ذهبت اليها وصعدت الى شقتها التى كانت فى الطابق الثالث، وسلمت عليها وق حضنتها وأحسست برائحتها الجميلة المثيرة قد ملئت رئتى. طلبت منى أن أجلس قليلا مع ابنها الذى كان يشغلها عنى تكملة ما فى يدها من غسيل، وسألتنى ما إذا كنت جوعان فأجبت بالنفى ، فقالت : خلاص هعملك قهوتك اللى بتحبه الزيادة. وطلبت منى أن أشغل التلفاز لكى أسلى نفسى الى أن تنتهى من غسيلها وتأتى لتتحدث الى .لم يكن فى بالى أى أفكار جنسية أو فى نفسى شهوة اتجاه أختى ليلى رغم جمالها الآسر، الى أن دخلت على الغرفة وانا أتفرج وقد ارتدت استريتش ضيق جدا يكاد ينفجر من فوق ردفيها وفخذيها المثيرين، وبودى أضيق وقد انسحب الى متصف سرتها فكنت أرى حلماتها وكأنها تخترقه لضيقه على جسمها. قالت أختى ليلى: ايه الولا ساكت ولا تعبك، فقلتلها لا خلاص هو رايح ينام، قلت ذلك وانا رأسى يكاد ينفجر من مشهد كسها الذى كأنه ابتلع الاسترتش وطيزها الكبيرة جدا بسبب ضيقه فوقها. المهم، الولد الصغير نام وأنمته فوق سريره وذهبت اليها لأسلم عليها ولأنصرف الى المنزل، فقالت: لأ متمشيش يا ريمون، انا خلاص هخلص غسيل وجاية اقعد معاك. وفعلا جاءت أختى ليلى وقالتلى : هو الولد الوحش ده عملها عليك، خلاص قوم خدلك دوش وانا هجيبلكترنج من بتوع ميلاد جوزى. مانعت أنا فأصرت هى ونزلت على رغبتها، وطلبت منى أن أترك غيارى الداخلى بالحمام كى تغسله بالمرة. خرجت من الحمام وانا لا أرتدى لباسا وكنت قد بدأت أرتعش قليلا لأننا كنا فى الشتاء، فطلبت من الدخول الى أوضة نومها حتى أدفأ، ولم أكن أدرى أنها بداية ممارستى سكس محارم مع أختى ليلى. دخلت هى لتجلس مع وتشكو لى وحشتها لزوجها ميلاد وقد طالت غيبته، قالت: انت عارف ياريمون ميلاد وحشنى جدا، قلت: وانت ايه اللى ناقصك ياليلى طيب محنا كلنا جمبك أنا وماما وباباز، قالت: فيه حاجات مينفعش تتقال ياحبيبى حاجات تتحس بس.قالت ليلى ذلك ووضعت وخفضت وجهها وقد تنهدت عاليا، وانا أفهم تعبها واشتياقها الجنسى والى النياكة، وكان ذبى قد انتصب من كلماتها وجسمها المثير. المهم رفعت رأسها بين يدى وقلت: أنا جمبك أخوك حبيبك أطلبى اللى انت عاوزاه وانا مش هتأخر. فى الحقيقة كنت أشتهى أختى ليلى فى سكس محارم ولكنى كنت أغالب شهوتى وهى أيضا كانت فى أمس الحاجة الى قضيبى. قلت لها ذلك وطبعت فوق خدها قبلة فبادلتنى هى الاخرى لكن فى فمى. انتصب ذبى ورفع بنطال البيجامة فابتسمت هى ، وقامت كأنها لا تراه تقف أمام المرأة تتزين. وقفت ورائها،وقلت: ليلى انت ست وجربتى الرجالة وانا عازب ونفسى، ليه لأ. وقفت ورائها وقد نشب ذبى فى فلقة طيزها المستديرة لأجد يدها راحت تدلك ذبى ويدى انا تفرك برتقالتى ثدييها. انتشت لى وزاد هياجى فأنزلت بنطال ترنجى وأنزلت استريتشها الضيق ورحت أدور برأس ذبى فوق مشفريها الناعمين الغليظين لتتأوه هى وتقول: أه أه أه مش قادرة دخلة يا ريمون عشان خاطرى مش قادرة. انطرحت فوق السرير ورفعت ساقيها لتستقبل ذبى وقد أغمضت عينيها، فرحت أدك ذبى فى كسها المحروم وأفرك وأمصمص بزازها بشفتي وهى تتأفف وتتأوه من اللذة والمحنة وتدفع بنصفها الاسفل الى أعلى حتى يندفع ذبى بشدة داخل كسها المحروم طيلة عام بأكمله من لبن الرجل. ظللت أنيك فى ليلى أختى فى أحلى وأمتع سكس محارم فى حياتى حتى ارتعشت هى رعشة قذفت معها سائلها الذى اشتممت رائحته وقذفت انا على إثرها فوق سرتها الجميلة فى أحلى سكس محارم. ارتميت بجانبها على الفراش لتقبلنى بعد غيبوبة النياكة، لتقول لى: حبيبى أخويا ريمون انت من الآن زوجى وأخى حتى يرجع ميلاد.
  20. بصراحة انا معرفتش طعم النيك والجنس غير مع أمى الارملة، وخصوصا وهى كانت لسه شابة ومكبرتش كتير. هكذا بدأ أحد معارفى فى العمل ،وقد وثق فى ثقة مطلقة، يقص على قصة سكس المحارم مع أمه الارملة، قال: بدأت حكايتى صدفة مع مع أمى وستى وسيدى، لأن أبويا كان توفى من زمان وانا صغير ، فراحت امى تسكن بينا في بيت العائلة بتاع سيدى الواسع جدا. على عادة أهلى فى الوجه القبلى ـ اتجوزت بدرى وكان عندى تسعتاشر سنة وكنت أعيش انا ومراتى وأنى من محل القماش اللى ابويه كان سابه لأمى بعده. توفيت مراتى وهى بتولد طفلها الاول لتتركنى انا وامى وحيدين ، هى أرملة وانا أرمل و كنت وصلت العشرين من عمرى. فى الحقيقة ، مكنتش متوقع ان وفاة مراتى هيوصلنى لسكس محارم مع أمى الأرملة أبدا، ولكن ده اللى حصل فعلا. فى يوم من ايام الشتا البارد جدا، رجعت البيت وتعشيت انا وامى الارملة ورحت اذاكر لأنى كنت فى سنة تالتة جامعة. وانا بذاكر لمحت امى وهى بتتقلب على بطنها والجلبية اترفعت عن رجليها البيضة زى العاج وشفت فخادها وطيازها وكسها المنتوف ، وفضل قلبى ينبض بشدة وذبى وقف لأنى مشفتش المنظر ده من يوم ما مراتى ماتت. المهم غطيتها فصحيت هى، وقالتلى: يلا يا حبيبى نام كفاية النهاردة كده، تعالى نام جمبى. وامى فى الحقيقة كانت بيضة جميلة وشها مدور زى القمر، جسمها مصبوب وسمين، وكانت متوسطة الطول وهى شابة عندها اقل من اربعين سنة. قلتلها حاضر ورحت نمت وهى راحت الحمام. سمعت صرخة جاية من الحمام، فجريت لقيت أمى الأرملة واقعة ورجلها ملوية تحت جسمها المليان العريان. رميت عليها الملاية وشلتها واخدتها على السرير ومددتها وغطيتها وجبت الدكتور اللى قال هى كدمات فى منطقة الفخذ ووصف لى مراهم عشان أدلكها كل ليلة. واحط منشفة البخار فوق ظهرها قبل متنام. بصراحة كنت مكسوف وامى الارملة مكسوفة لأنى فى عمرى كله مشفتش حتى فخدها، ازاى أعرى ضهرها؟ قعدت جمبها عالسرير وبوستها فى خدها، ونامت هى على ضهرها عشان أدلكه. بدأت أدلك وأدعك ظهرها بنعومة وكسوف وهى تأن وتتأوه تحت ايدى، فسألتها: فين الوجع، فقالت انه اسفل الظهر والفخذ ومنطقة الحوض. دلكت خصرها وبدأت اشعر بالاثارة فانا مشفتش جسم مثير بقالى فترة وخصوصا جسم امى الارملة المثيرة، من هذة الواقعة بدأت علاقة سكس المحارم مع أمى الأرملة. بقيت على الوضع ده لمدة ثلاثة ايام وكان الدكتور قال محتاجة تدليك ودهان لمدة اسبوع كامل، وبصراحة انا مكنتش مستحمل. فى ليلة من ليالى الشتا الساقعة، قالتلى : تعالى حبيبى نام جمبى الدنيا برد خالص دلوقتى. قالتلى متتكسفش من حضن أمك تعالى ياحبيبى، هو فى أحن من حضن أمك بعد مراتك. فاتحتنى فى موضوع الجواز تانى فقلتلها انا مش ناقصنى حاجة، فقالتلى ياحبيبى ناقصك حضن مراتك، فقلتلها انت معايا أهو بالدنيا كلها. وضعت راسها فوق صدرى وقالت حبيبى ماليش غيرك انا. شعرت بتهيجها واثارتها، فحطيت ايدى على خدها وفخدى فوق فخذها واصبح ذبى على بطنها وقربت فمى من فمها فزفرت نفسها وقالت آآآآه …. تعبانة…. وبصراحة هى كانت محتاجة وأرملة وأنا كمان محتاج وأرمل، قلتلها انا حاسس بيك يا حبيبتى اللى انت عاوزاه، ومديت ايدى فوق كسها وفركتهفشهقت شهقة طويلة و حضنتنى بشدة وحسيت انها عاوزة تدخلنى جواها، قعدت أبوس فى رقبتها والحسها وامص حلمات صدرها وه تتنهد بصوت عالى ، وحسيت انها فتحت رجليها لتستقبل ذبى، فخلعت ملابسى مرة واحدة وشقيت كسها المحروم بذبى وراحت تتلوى وتأن تحتى وشعرت بلذة غريبة مكنتش اعرفها مع مراتى ، فقذفت لبنى داخلها. لما جيت اشيل ذبى من كس امى الارملة ضغطت عليا عشان اصبر شوية وبالفعل صبرت حتى شبعت من ذبى داخلها لأنها كانت قربت تنسى طعمه من زمان.ذهبت الى الحمام اخدت فياجرا واكلت هريسة ورجعت تانى لقيتها فاتحة رجليها مستنيانى. بدأت ابوسها والحسها من بداية شفايفها نزولا الى رقبتها الى صدرها وبزازها الى بطنها نزولا الى كسها المنتوف النظيف من الشعر. رفعت رجلها فوق كتفى ورحت ادوكها بقوة وهى تتلوى تحتى وتميل براسها يمين وشمال وتعلو بكسها لتدفعه اتجاه ذبى من الاستمتاع والشهوة، وتفننت فى انواع الجنس والنياكة معها فى أحلى سكس محارم مع أمى الارملة، فضلنا على الوضع من نيكة ولحس ومصمصة وبعبصة لحد ما شبعت وجابت شهوتها من بره. هنا انتهت قصة معرفتى هذا مع سكس المحارم مع أمه الارملة. سألته فى النهاية: هل تستمتع بأمك الارملة حتى الآن وتمارس معها الجنس. فأجابنى باليجاب وهو سعيد جدا وهو لا ينوى ان يتزوج لأنه يرى أنه هو أولى بأمه من الغريب وخصوصا وهى شابة جميلة جدا: فهو لذلك لم يعد يعتبرها امه بل زوجته التى يمارس معها الجنس كل ليلة.
  21. نت قد قصصت لكم عن سيدة الموبايل أو السيدة المهجورة التى صادف أن ترد على مكالمتى التليفونية وكنت قد اتصلت بخطيبتى التى غضبت منى وهجرتنى وكنت أتمنى لو تعود. حكيت لكم أيضا عن تلك السيدة وكيف أنها مهجورة من زوجها وأنها محرومة من ماء الرجال وكيف أنها جميلة ، وأن جسمها يفوق صوتها الرخيم السكسى جمالا وإثارة. كانت جميلة بحق، فهى بيضاء، حسنة تقاسيم الوجه، واسعة العينين ، لها بزاز كبيرة ضخمة لايبدو أثر النياكة عليهما، لأنها تذهب الى الجيم النسائى لشده وللإعتناء بجسمها. ورأيتم معى كيف تطورت علاقتنا عبر الموبايل وصارت هى تحتاج الى وأنا أحتاج اليها بشدة فكلانا مهجور محروم، وكيف أنها كانت تستمنى لى عن طريق الفيديو كول لأقذف أنا وهى بشهوتنا فوق فراشنا المتباعد حيث أنها تقيم فى محافظة الفيوم وأنا فى القاهرة الكبرى. منذ أن استمنت لى وأدخلت الديلدو الزجاجى فى كسها من أجلى وانا اتحرق شوقا لكى أراها على طبيعتها دما ولحما ؛ فأنا فى الحقيقة قد هجرت خطيبتى حبيبتى السابقة وتعلق قلبى وذبى بهذه السيدة المهجورة المحرومة مثلى، وبالفعل قد تطورت علاقتنا من سكس الموبايل الأفتراضى الى سكس الفراش الواقعى حيث يبتلع كسها ذبى ونغيب فى نشوة خالدة. حادثتها فى التليفون ذات مرة وطلبت منها أن أراها فى الواقع؛ فأنا لا أصبر على عدم رؤيتها، فكانت تقول لى انها لا تصبر أيضا على عدم رؤيتى وتعللت بعلل كثيرة منها زوجها الذى يهجرها ولا يقربها طيلة أكثر من شهرين. قلت له وانا منفعل: خلاص أنا هجيلك الفيوم وهعرف أوصللك. قالت خائفة : أعقل يا مجنون ، تيجى أيه، مينفعش، قلت لها: خلاص تعالى انت القاهرة وانت مش هتغلبى يعنى فى الحجج …انا مولع نار ومش قادر اصبر أكتر من كده من يوم مشفتك فيديو كول. قالت بغنج ودلال: طيب اتحنن فى كمان هههه. قلت لها وانا أتظاهر بغضبى: يعنى انت بتهزرى وانا بنفجر من جوه، عندى شقتى هنا ، هنقضى أجمل وقت مع بعض. قالت: خلاص، انا هقول للناس هنا أنى هزور واحدة صاحبتى فى المستشفى وهستنى يومين وجيلك … استنانى بكرة الساعة 7 المغرب فى محطة السوبر جيت. وبالفعل منذ خمسة أيام وصلت بالفعل فى موعدها ، فانبهرت من الجمال الخلاب؛ فيبدو ان الرؤية كانت مشوشة على موبايلى الفابلت فلم اتبين منعطفات جسمها البض ولا كسرات ما بين طيازها وفخذيها الذين كادا أن يذهبا بعقلى ويقذفا بمائى وانا لم ألمسها بعد. ركبت معى سيارتى وتعرفنا على بعض اكثر وأكثر وتعاطفت جدا معى ومع حكايتى لدرجة أنها طبعت قبلة على خدى وأنا أسوق السيارة. وبالفعل قد تحولت قصتى معها من سكس الموبايل الافتراضى الى سكس الفراش أضاجعها مضاجعة الرجل لإمرأته. بعدما تعشينا وشربنا نخبنا الذى كاد أن يذهب بعقولنا، التهمتها والتهمتنى فغبنا فى بعضنا البعض. فخلعت انا بنطالى وقميصى وسروالى وبقيت عاريا كما ولدتنى أمى، ورحت أداعبها واشبع حرمانها الجنسى ، أرويها وتروينى ، أشبعتها وأثرتها ما بين لحس للرقبتها ورشف لفمها، وملاعبة لسانى لسانها ودغدغة حلمات بزازها بأطراف اسنانى ولحس جسمها نزولا الى كسها الأبيض المنتوف الناعم ، فرحت ألحسه من داخله وأدس طرف لسانى فيه، فأخذت بسيدة الموبايل المهجورة تطلق آهات متقطعة ..آآه…آه…آآآآآه ، وزاد رتمها حتى استغاثت قائلة، :” نيكنى نيكنى، خلينى اشبع، اروى عطشى “وضممت فخذيها وجعلت اسرع فى طعنها فى فرجها لمدة عشر دقائق متواصلة حتى تأوت وقذفت لبنى داخلها. ولكنى احسست بانى لم اشبعها بما فيه الكفاية ولم تصل الى ذروتها والى الرعشة الجنسية المعروفة عند الانتشاء، فرحت بنهم بالغ وحرص شديد الحس بظرها و أفركها لها بأناملى مدة خمس دقائق دون انقطاع حتى أخذت تصرخ وتتأو الى أن أوصلتها الى النشوة الجنسية الكامله وقذفت سائلها المائل الى الصفرة . هجت انا من كلامها واندفق اللبن داخل ذبى فكاد ينفجر من شدة انتصابه وتشنجه، فأخذت أدور برأس ذبى فوق مشفريها، وهى تتأوه راجية ان أخترقها.. دخله…أرجوو.. دخله…مش..مش قادرة…أمممم أح أح، فإذا بكسها ضيق على ذبى وهو ما امتعنى كثيرا، فكنت أحس بانقباضات فرجها على جسم ذبى ، فأصيح انا من المتعة والمحنة، وظللنا على وضع النياكة طيلة عشرين دقيقة، فلما احسست بقرب قذفى، فركت حلمات صدرها بأناملى حتى هاجت وقذفنا سويا فى آن واحد. نمنا ساعة واستيقظنا فاسيقظت شهوتنا الجنسية مرة أخرى فطلبت منها أن تمشى بطرف لسانها فوق حشفة قضيبى حتى انتصب لتهجم عليه وتمص وتدغدغه بحلقها لأقذف انا مرة أخرى داخل جوفها وتبتلع هى مائى ، فتحت أنا فخذيها ونظرت فإذا برائح افرازتها اللزجة تطلب من أن اعتليها ولكنى نكتها بطرف لسانى أيضا حتى اخذت تصرخ وانتفضت وأفرغت مائها مرة أخرى. أشبعتنى وأشبعتها وتخلصنا من حمل الشهوة المؤلم ومازلنا نتناكح سويا كل فترة، والبداية كانت بالموبايل الذى ترجمناه الى سكس الفراش الواقعى.
  22. نا شاب عمرى 22 عام لم اتزوج الى الآن ابى ثرى يمتلك مزارع لتربية الدواجن ويكاد لا يفرغ لى من عمله. منذ عام تقريبا توفيت أمى وتركتنى انا وابى بمفردنا فى الشقة الواسعة الفسيحة، و بعد وفاتها بستة أشهر تقريبا تزوج ابى من شابة مزة كما يقولون غاية فى الروعة والجمال تكبرنى بسنة واحدة تقريبا وتصغر أبى بثلاث عشرة سنة. كانت فاتنة الجمال والجسم ، فمهما أطلت الوصف فيها وفى دلالها وحيلتها فى الايقاع بالرجال، ولذلك أوقعت أبى فى حبها، حتى اشترى لها فيلا تسكنها بمفردها، و اغوائهم، فلن أوفيها حقها. ومهما قلت فى جمالها وجسمها السكسى المتفجر بالأنوثة والاغراء، فلن أصف الواقع . فتاة جميلة شديدة الأنوثة لها وجه أبيض لطيف البياض مستدير كأنه القمر ، ولها عينان واسعتان جدا ترى فيهما تطلعهاا الدائم الى السكس والى قضبان الرجال، وكان أنفها صغيرا أيضا ومنتصبا وشفتاها رقيقتان وكأنهما قد نحلتا من كثرة مص قضبان الرجال قبلى وقبل أن يعرفها أبى من سنوات. كانت سمينة بعض الشئ ممتلئة الارداف والبطن والافخاذ. كنت ازورها مع أبى أحيانا فأراها وقد ارتدت البودى والجينز الضيق فيندفع الدم الى قضيبى وما كنت أستطيع أن أفعل شيئ لأنها زوجة أبى. فقط قد واتتنى الفرصة حينما انشغل ابى عنها كثيرا بسبب شغله و أخذت انا أسليها عنه ، هنا فقط نكت زوجة أبى المزة لأنها كانت محرومة من ماء الرجال الساخن. بعدما استمتع بها أبى وبشبابها طيلة شهرين فى الفيلا التى اشتراها لها وبعدما فتحها وانزل ماءه فيها وجربت وذاقت ماء الرجال وحلاوته، انشغل أبى عنها، ليس اهمالا بل لإنشغاله الشديد فى عمله ولفرط شهوتها هى الى النياكة كل يوم. وابى بالمناسبة ليس فى مثل سنها بل لا يمكن أن يشبع حاجتها الى الجنس. وفى الحقيقىة وعلى الرغم من انى كنت اتمنى أن اتزوج مثل زوجة ابى المزة ، لم تكن تشغلنى كثيرا، فكنت انساها بمجرد أن اخرج من عندها مع أبى. كان أبى أيضا يرسل اليها حاجتها المنزلية معى من حين لآخر لأجدها فى كامل زينتها وحلاوتها وجسمها السكسى قد امتلئ بماء ابى فاستدار أكثر وصارت فاتنة الجمال، ولكن كيف لى انيك زوجة أبى ؟ فى مرة من المرات التى كنت ذاهبا اليها ومعى اشياء يبعث بها ابى معى اليها، ناديت عليها فلم تجب الى أن مشيت الى غرفة نومها وناديت فلم تسمع، ففتحت باب غرفتها فإذا بها تشاهد فيلما جنسيا مثيرا وتستمنى. على الفور أغلقت الباب وانا فى صدمة وفى نفس الوقت فى حالة هياج وتوتر جنس، لتخرج ورائى هى وتطلب منى أن أتحدث معها، ومن هذه الحادثة كان الموقف التى نكت فيه زوجة أبى المزة المحرومة. جلست قبالتى و هى تلبس بلوزة حمراء ضيقة مثيرة وبنطال ليجن أسود ضيق وقالت: أحمد، انت شوفت طبعا أنا بتفرج على ايه، قلت لها وانا أمثل انى لا أبالى، : طبعا، عادى، ماتخديش فى بالك. قالتلى : عادى ازاى وماخدش فى بالى ازاى؟!، قلت لها وانا أتظاهر بالغضب: يعنى كلنا شباب وبنشوف الحاجة دى، الفرق بس انك مجوزة، مش محتاجة. وقفت غاضبة وزادها غضبها اثارة وفتنة: مجوزة ايه ياحمد، ومش محتاجة ايه بس، مانتش شايف أبوك سايبنى، وانا مح…..لم تكمل نصف الكلمة، فأكملتها أنا : محرومة مش كده، طيب مصرحتنيش ليه ، مش يمكن نريح بعض، ابويا راجل كبير ومشغول واحنا شباب زى بعض. اقتربت منى زوجة أبى المزة المحرومة ، وهمست وقد مالت فوق وجهى وانا جالس على كرس الانتريه، : بجد، هتقدر تريحنى وتحفظ سرى وسرك؟، قالتها وراحتيها تأخذ طريقها الى صدرى لتغوص فى شعر رجولته. أحسست بانتصاب شديد فى ذبى ولاحظته هى، فقلت لها: طبعا طبعا، مش أحسن متعملى حاجة برة، ضحكت هى وضحكت أنا، وعلى الفورأمسكت يديها فوق صدرى وجذبت نصفها الاعلى ليكون فى مواجهتى ونظرت فى عينيها وقد امتلئا شهوة: انا اولى بالجمال ده من ابويا العجوز هتشوفى ايام جميلة من هنا ورايح. تحدتنى زوجة ابى المزة المحرومة، قائلة: تقدر، ورينى ياشاطر. قالت ذلك ويدها اليسرى تسللت الى بنطالى تفك عنى الحزام وتدلك قضيبى . رحت ألتهم شفتيها الحمراوين الرقيقتين وهى لشهوتها الكبيرة خلعت بنطالى وانزلت سروال وملصت من بين يدى تمص لى ذبى الى ان أشرت لها ان تكف فكفت. أنهضتها وخلعت بلوزتها و بنطالها الليجن وخلعت انا كامل ملابسى وغرقنا فى بعضنا البعض. رحت امصمص حلماتها وبطنها والثم رقبتها، فارتخت اطرافها واصدرت انينا يدل على المتعة البالغة التى سرت فى جسدها المحروم لأجد يدها تمتد الى بظرها تدلكه، فعلمت أنها مستثارة، فانسحبت بجسمى فوقها نزولا الى كسها الحسه وأمص بظرها والعق داخله بطرف لسانى حتى كاد عقلها يذهب وراحت تعلو وتهبط بنصفها الاسفل وتدفع بكسها فى وجهى طالبة المزيد. امتعتها وعلمت انه دورى ودورها، فرحت أطعنها طعنات أصابت صميم كسها، وظللت على ذلك طيلة ربع ساعة وعلت تأوهاتنا واختلطت حتى قذفنا سويا .انتشينا وقضينا رغابتنا الى الجنس وقامت هى فاغتسلت وانا فاغتسلت. قلت لها : بصراحة ، ذبى ولا ذب أبويا؟ قالتلى وكلها غنج ومحنة: حبيب قلبى احمد… دى مش محتاجة كلام… دا انت ولعتنى… هكذا نكت زوجة أبى المزة المحرومة، وم ساعتها الى الآن وانا لا افكر بالزواج لأنى لا أحتاج.
  23. حكاية جنس مراهق حقيقية حصلت لي لما لأول مرة في حياتي نكت وقذفت زبري في كس بدل ضرب العشرة وكانت أول مرة أمارس الجنس فيها وأنيك ولحدة لما دخل زبري في كسها وكانت لذة جنسية كبيرة أوي. أنا شاب ما وصلت لسن البلوغ إلا لما كان سني 18 سنة وفضل زبري صغير ومن غير شعر على الرغم من إن صحابي بلغوا قبلي وعلى الرغم من إني كنت باضرب عشرة كتير وبأحلب زبري عشان أقذف بس ما كنتش بأحس بمتعة كبيرة بس كنت بأحس بلذة كبيرة لما المس زبري لكن ما بأقذفش وفي مرة شوفت جارتي فادية وكانت فتاة تقريباً من سني وهي عندها أنوثة عالية أوي وكانت قاعدة وكيلوتها وفخادها باينة وما أعرفش إزاي حسيت بشهوة كبيرة ناحيتها وبدأت أعاكسها وأنا باصص على منطقة كسها اللي كان مختفي تحت الكيلوت الأسود ولاحظتإنها ما أبتديتش أي مقاومة وكإنها عجبها الموضوع وبعدين خادتني على أوضة الغسيل في العمارة وبدأت أقرب منها عشان أبوسها وكانت شهوتي عالية أوي وحسيت باللذة دي جوايا لأول مرة في حياتي وجائتتني نشوة جنس مراهق كأني كنت حاسس إن البلوغ جاء ميعاده وصارحتها إني ما بلغتش لسة وزبري لسة مش مشعر وإني ما بقذفش بس هي كدبتني وقالت لي إن الموضوع مجرد خدعة عشان أنيكها وهنا طلعت زبري اللي كان صغير أوي وكأنه زبر عيل صغير ومن غير أي شعر وفضلت تضحك عليه وهو ده اللي شعللني جداً. وعلى طول دخلت معاها في قبلات ساخنة وأنا حاسس بشيء بيتحرك جوه زبري لأول مرة في حياتي وبعدين مسكتها بإيديها فزادت محنتي أكتر وبقيت تبادل القبلات الحامية وقالت لي إنها داقتالزبر قبل كده وإن كسها مفتوح بس هي كانت بتتناك من أزبار أكبر وإن هيا سبقتني للجنس وعرفت جنس مراهق قبل سنين وقلعتها الكيلوت بسرعة وكان كسها حلو أوي وبلون وردي فاتح ومن غير شعر بس هي كانت بتحلقه على عكس زبري اللي ما نبتش الشعر فيه لسه وبعدين رضعت زبري وأنا حاسس بالمحنة والنشوة تزيد كل ما شفايفها توصل لرأس زبري اللي أنتفخ بسكل عجيبة. ما صدقتش لما شوفت زبري انتصب وبقى حجمه كبير أوي من كتر اللحس والراضع في أحلى جنس مراهق أمارسه لول مرة وحسيت إنه ممكن أمارسنياكة كاملة مع فادية وحينها فتحت لها رجلها وحاولت أدخل زبري بس هو كان صغير بالمقارنة بأزبار الرجالة الكبيرة البالغة ومع كده هي ساعدتني كتير لما قعدت في وضع الركوع لغاية ما بان بظر كسها ووسعت شفراتها وساعتها قدرت أدخل زبري. ما صدقتش إن النيك بالحلاوة واللذة دي وكأني كنت محتاج أنيكها عشان أوصل لمرحلة النضج والبلوغ وحسيت بنشوة حقيقة تسري في كل جسمي وكان جسمي دافي أوي وأول ما دخلت زبري أفتكرت الصابون اللي كنت بأحطه على زبري في أثاء ضرب العشرية بس لزوجة كسها كانت أمتع وأحلى في جنس مراهق ساخن جداً وحقيقي. لقيت نفسي لأول مرة في حياتي بأنيكها والنشوة بترتفع وحسيت إن زبري بيهزني بلذة كبيرة جداً كل ما أدخله وأطلعه من كسها وفي كل مرة تيجني الرغبة في إني أبوسها وأمص رقبتها الحلوة ومن غير ما أحس حطيت إيدي على بزازها ولمستها لأول مرة في حياتي. كانت بزازها كبيرة أوي وطرية ولما دخلت إيدي من تحت السونتيانة لمست حلماتها اللي كانت منتصبة أوي لإنها كانت سخنة كمان ومحنتها عالية زي في أثناء النيك على الرغم من إني ما كنتش مارست الجنس قبل كده. كانت تجربة الجنس مع فادية رائعة جداً لإنها كانت متجاوبة معايا في النيك وكنا بنلزق لسانتنا مع بعضوإحنا بنبوس بعض وزبري زي المنشار بمزق في كسها ويديها لذة جنسية ممتعة جداً. بدأ أحس مع الوقت إن في حاجة في زبري عايزة تنفجر وما كنتش أرعف إن بعد النيك بيحصل قذف على الرغم منإني شوفت صحابي بيقذفوا قبل كده لما بيضربوا عشرة وكنت فاكر إن القذف ما بيحصلض إلا بتدليك الزبر باليد وبقيت أبوسها بطريقة أكتر سخونة وقوة وزادت دقات قلبي أكتر وارتفعت تنهداتي وأنفاسي مع فادية اللي متعتني بأول نيكة في حياتي وبعد كده جبهتي بقت بتفرز عرق غزير م شدة الشهوة وما قدرتش أتكلم أو أوقف لإني كنت تحت تأثير نشوة خارقة تسري في وفي لحظة لذة عارمة وممتعة ححسيت إن شيء يندفع في زبري فطلعت زبري بسرعة ومسكته بإيدي ليخرج الساءل الأبيض الساخن من زبري. ما صدقتش إني قذفت المني أخيراً من زبري وعحسيت بمتعة الشهوة وأنكمش زبري مباشرة بعد ما أنتهيت من نيك فادية وخبيته في البنطلون ورجعت على البيت وأنا في غاية السعادة. ومن ساعتها وأنا أمارس الجنس بصفة دورية مع فادية بالإضافة إلى أني تعرفت على بنات تانية وجربت أنواع مختلفة من الأكساس.
  24. أجمل قصة لأجمل نهدين كبيرين وملبنين لأمراة تبلغ من العمر أربعين عاماً. كنت أنيكها وامتع كسها من قضيبي وانيكها بين نهديها وهي سعيدة ومرتاحة جداً في جنس ساخن وحامي معها. كانت السيدة تدعى امينة وكان لديها من الأولاد ثلاثة وزوجها متوفي لكنها كانت تمتلك جسد ناري وكانت تسكن في الطابق الأرضي في بيتنا، وفي كل يوم كنت أمر عليها وأظل أتطلع إلى مكوتها ونهديها وقضيبي ينتصب عليها وكثيراً ما كنت ادخل إلى الحمام لكي استمني عليها واتخيل نفسي وأنا امارس معها الجنس وارضع من أجمل نهدين كبيرين وملبنين لأمينة. وفي أحد الأيام كنت ذاهب لكي أشتري بعض الأشياء من السوق وعندما وجدتها على السلم ذهبت لكي ألقي التحية عليها فوجدتها ترتدي روب شبه شفاف ونهديها ظاهرين وأنا قضيبي انتصب وشعرت أنني أريد أن أنيكها وأخذت أنظر على صدرها ومكوتها ثم طلبت مني أن اشتري لها بعض الأشياء من السوق فذهبت مسرعاً إلى السوق واشتريت لها كل ما طلبته مني وعندما عدت إلى شقتها دخلت عليها وكانت هذه أول مرة ادخل إلى بيتها ووضع الأشياء على الطاولة وكانت أمينة تطبخ. ذهبت لتلصص عليها من خلف الباب وكانت مكوتها بدون الكيلوت والروب داخل ما بين فلقتيها حتى أصبحت مكوتها ظارهة أكثر وأنا لم أتحمل ذلك وأخرجت قضيبي لكي استمني عليها من دون أن تراني لكنها استدارت ورأتني ممسك بقضيبي لكي استمني وكان نهديها واضحين وتمتلك نهدين كبيرين وملبنين وحتى حلماتها كانت ظارهة من تحت الروب. أنا هجت جداً عليها وأمينة أقتربت نحوي وسألتني: ماذا تفعل؟ وأنا مازالت مخرج قضيبي أمامها. ابتسمت أمينة عليه وقالت لي: ماذا بك يا بني هل أنا ممحون؟ قلت لها: أنا أكثر من ممحون وأعشق النهود الملبنة مثل نهديك وأريد أن أطفئ شهوتي. وهنا لمست أمينة قضيبي وكانت يديها ناعمتين ودافئتين جداً، وأنا قبلتها وأخبرتها بأني سأذهب لأشتري لها من السوق كل يوم ومن أي مكان تريده إذا تركتني أنيكها وشعرت أنها ستصبح زوجتي وهي أيضاً كانت ممحونة وصار لها زمان لم تتناك من سنوات طويلة. قبلتها على شفتيها ومصصتها جيداً وأخذت المس صدرها وكانت تمتلك نهدين كبيرين وملبنين جداً وبمجرد أن رأيت حلماتها شعرت أنني ساشتعل أكثر وكانت حلماتها بلون وردي وكبيرة وحولها قصر كبير وردي. أخذت أمص حلماتها وأرضعهما في فمي وأشعر أن قضيبي سينفجر وعندما طلبت منها أن تجعلني أضع قضيبي ما بين نهديها ابتسمت ونظرت في عيني بطريقة مثيرة جداً ثم أقتربت بنهديها من قضيبي وفي الوقت الذي كنت أريد فيه إن أضع قضيبي بين نهديها اسمكت بقضيبي لكي ترضعه وهنا لم اتحمل شفتيها على قضيبي وشعرت أني سأقذف مني وبالفعل قذفت على نهديها وأنا أتاوه آآآآآه آآآآم آآآآآآح. كان الحليب يخرج من قضيبي كثيف جداً وأنا أنظر إلى نهدين ملبنين مثل نهدي أمينة وقضيبي يقذف عليها وشعرت بمتعة كبيرة وجعلتها تغسل نهديها وذهبت إلى منزل وعندما وصلت إلى منزلي غسلت قضيبي وكنت أريد أن أتناول الغداء لكني لم استطع وظلت صورة نهدي أمينة ماثلة أمام عيني ومكوتها وندمت على أنني لم أنيكها في كسها. في حينها قررت إن أذهب إلى شقتها مرة ثانية وأطلب منها أن تدخلني إلى شقتها لكي أنيكها وأمتع قضيبي بكسها ومكوتها. عندما وصلت إلى شقتها وضربت الجرس سألتني قبل أن تفتح من بالخارج. فأخبرتها بأنني جارك حسام. سألتني: ماذا تريد. قلت لها أنني أريد أن أعرف إذا كانت تريد إن أشتري لها اي شيء. فتحت الباب في لحظتها وابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت لي: أنت تريد أن تنيكني لا تتلائم علي. تأكدت أنها هي أيضاً كانت تريد أن تتناك لإنني لم أنيكها في كسها. دخلنا وعريتها مثل ما ولدتها أمها وتعريت أنا أيضاً وكان قضيبي مشتعل وكبير ومرتفع إلى مستوى صدري تقريباً. هذه المرة لحسته أمينة وأنا أنظر إليها وأرى نهديها الملبنين أمامي وأجمل حلمات تهتز وقلبي يهتز معها ثم وضعت قضيبي بين نهديها ونكتها بين نهديها وكانا دافئين جداً. لكن أكثر ما تمنيته هو كسها المشعر وعندما أدخلت قضيبي في كسها كانت أول مرة أتذوق الكسر وأنا في عمري ما نكت سيدة أو فتاة. كان كسها مشتعل جداً ومبلل بماء شهوتها من شدة افتقاده للقضيب والنيك كل هذه السنوات. بدأت أنيكها وأدل قضيبي وأخرجه، وكانت هي أيضاً ممحونة وتعشق القضيب. وفي الوقت نفسه كنت امص حلماتها ونهديها المبلنين واحسس على صدرها ومكوتها واصفعها على مكوتها وأدخل أصبعي في فتحة شرجها، وهي تتأوه وتتمحن وكأنها أول مرة تذوق القضيب في حياتها. كان قضيبي مستمتع بكسها وظللت أنيكها لمدة ربع ساعة حنى قذفت مني في كسها المشعر وشعرت بالتعب مرة أخرى. أخرجت قضيبي من كسها وضعته ما بين نهديها لكي أمسحه بعد ما أنتهيت من القذف على أجمل وأشهى نهدين ملبنين.
  25. دي قصة أول نيكة في حياتي في ليلة دخلة مع سهى اللي نكتها ومزقت كسها جامد لإني شهوتي كانت ساخنة ساعتها وما قدرتش أصبر قدام جسمها الساحر ونكتها نياكة حامية جداُ ما دقتش أجمل منها في جياتي وسبعتها من زبري اللي بتعشقه وتحبه أوي. كنا ساعتها مراهقين وكل واحد مننا عنده شهوة جنسية عالية وكنت متعود على ملاعبتها والاحتكاك في طيزها لغاية ما أقذف مني في هدومي من شدة المحنة بس أصريت على إختراق زبري لكسها عشان أدوق طعم كسها وأجربها في أول نيكة في حياتي وما كنتش أرعف إن كسها ممتع للدرجة دي وفيه سخونة كبيرة وفضلت أنيكها بعد الحادثة دي لمدة تلات سنين حملت فيهم وسقطت الحمل وبعدين عملت عملية ترقيع لغشاء بكارتها وإتجوزت من طيار وما بقيناش زي الأول. ويومها لقيت نفسي لوحدي في المنزل وبما إنها كانت ساكنة جنبي فناديت عليها في المنزل بحجة إن والدتي محتجاها عشان ما أثيرش أهتمام والدتها وكان سهي عارفة إن عايز أنيكها وهي بتحب النيك أكتر مني وجاتني على طول على البيت ولما دخلتها قفلت الباب وحضنتها جامد وكانت أول مرة الاقي نفسي معاها في مكان مقفول وبطريقة تساعدنا على النبك بهدوء. ولما جيت أبوسها من بوقها كانت هي بتبوسني بطريقة أكثر حرارة وأقوي وبتطلع لسانها من المحنة وتتنفس بشكل أعلى من أنفاسي وما كنتش أعرف يومها إن الواحدة بترتفع محنتها زي محنة الراجل وده راجع فنها كانت أول نيكة في حياتي وكملت دخلتي على سهي اللي كانت أقرب مني أكتر من أي وقت قبل كده. وبعدين قلعتها الفستان وسيبتها بالكيلوت والسونتيانة بس وهنا ظهرت تضاريس جسمها الساحر كلها قدامي واكشفتها لأول مرة في حياتي. وما طولش الموضوع لغاية ما قلعتها الكيلوت الأسود جامد وشوفت كسها اللي كان الشعر فيه زي الابة وبرغم حرارتي وشهوتي بس ما كنتش أقدر أمصه والحسه لإني ما بحبش الشعر وكنت دايماً باحلق زبري. حسست على كسها لغاية ما اكتشفته وشوفت إنه حلو زي ما بيحكوا عنه وفي الوقت نفسه قلعتها السونتيانة السوداء اللي كانت لابساها وساعتها بدأت نبضات قلبي تزيد ويخفق جامد لإني مش متعود على البزاز وزي ما قولتلكم دي أوي نيكة في حياتي وقبل كده كنت بأمارس معاها الجنس سطحي بس لغاية ما أقذف وأطفي محنتي. كانت بزاز سهى حلوة أوي وملبنة وعندها حلمات بلون وردي فاتح أوي ولما لمستهم أنتصبوا أوي وبدات امصهم وأرضعهم لغاية ما بقيت هايج زي التور ونزلت إدي مرة تانية على كسها ولاحظت إنه مبلول لغاية ما أتبلت صوابعي من مياه شهوتها. نيمتها على الأرض وركبت عليها أبوسها وأمص في بزازها وقلبي نبضاته بتزيد في أول نيكة في حياتي. وساعتها بدأت أسمعها بتتكلم بصوت مخنوق يلا يا حبيبي نيكني كسي مولع نار مش قادرة أصبر أكتر. مسكت بإيديها سوستة البنطلون وفتحتها وطلعت زبري بإيديها وكان زبري واقف زي الحديد ومررت إيدي عليها وبصيت عليه عشان تشوف زبري لأول مرة في حياتها وكانت هيجانة عليها من فترة طويلة. ولما بدأت تمصه حسيت إن زبري ولع من الشهوة وحسيت إن المني وصل على الأنبوب وسيخرج من الفتحة ومش ممكن أمنعه وهنا جيبت مني زبري بقوة على وشها وأنا بأصرخ من الشهوة واللذة وبعدين مسكت زبري وبدأت اسمحه على وشها وشفايفها وهي بتلحس مني وترضع رأس زبري جامد وبتطلب مني أكون جامد عشان أنيكها نياكة تانية في كسها بعد أول نياكة بينا وإحنا عريانين من ير إختراق زبري لكسها. ويومها حسيت بسهوة جنسية رهيبة من كتر ما شوفت حلمات وبزاز وكسها المشعر وحسست على طيزها الطرية بصوابعها اللي اتملت بريحة الطيز وعلى الرغم من إني جيبتهم إلا إن زبري فضل واقف وما توقفتش سهى عن الرضاعة وتمرير إيديها عليه وهي مصرة على النيك ومن قلة خبرتي ما كنتش أرعف إن اختراق زبري لكسها معناه فض غشاء بكارتها وفتحها. بعد ما بقيت جاهز للنيك من كتر ما رضعت زبريركبت عليها مرة تانية بحيت بقى صدري على بزازها وأنا بابوسها ومسكت سهى زبري ومررت إيديها عليه فزاددت سخونتي وأنا جاهز لأول نيكة في الكس وحسيت بعد إن زبري بيلمس كسها المشعر ورأسه ما بين شفراتها وحضنتني سهى وقالت لي: حبيبي ما تعذبنيش وأنا هيجانة دخل زبرك في كسي ودوقني النيكة اللي كنت بأحلم بيها من ساعة ما عرفتك. ما حسيتش إلا وأنا باحط جسمي كله علياها وبادفعه نحية كسها لغاية ما دخل راس زبري في كسها. بقيت ادخل نص زبري واطلعه بسرعة كبيرة وهي بتتمحن وتشدني عليها لغاية ما سمعت صوت غشائها بيتمزق وغطس زبري في كسها لغاية بيوضي. بقيت ادخله واطلعه بسرعة كبيرة ومن سخونة كسها ولذته حسيت مرة تانية اني هاقذف وبدأت أتنهد زيها. كنت باتنهد بصوت عالي لغاية ما قذفت زبري جوه كسها بعد أول نيكة في حياتي .
×
×
  • انشاء جديد...