القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

شهوة فنانات

عضو
  • المساهمات

    1,698
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة شهوة فنانات

  1. النهاردة مع أحلى قصة جنس عربي ما بين أمال و أبوها حامد اللي كان عندها عشرين سنة واللي ما كنش ليها أي علاقات جنسية قبل كده بينما أبوها كان فلاح وراجل طيب أوي. كان حامد عايش مع بينته آمال وأختها الصغيرة بس في منزلهم في الأرياف بينما أبنه التاني كان شغال في المدينة ومراته متوفية من خمس سنين وما أتجوزش بعديها وفضل عايش مع بناته الاتنين. ولما وصلت آمال لسن الرشد بقيت زي غيرها من الفتيات تدور على راجل يمتعها يدوبها جنسياً بس طبيعة الأرياف كانت صعبة أوي خصوصاُ وإنها ما بتطلعش من البيت خالص إلا مع أبوها حامد بس أو مع أختها اللي كانت أصغر منها بسنتين. وفي يوم من الأيام راحت على عشة الفراخ علشان تطعمها بقايا الكل وأول ما قربت من العشة سمعت صوت نفس جاية من ورا السور وعندها تلصصت بنظرة فضولية سريعة علشان تعرف الموضوع بس أنصدمت من هول المنظر الي شافته وما تخيلتوش طول حياتها لما لقيت أبوها حامد ماسك زبه وبيضرب عشرة وبيبصق على إيده في كل مرة ونفسه مسموع من بعيد وهو في وضع هستيري وحسيت آمال برغبة كبيرة في ممارسة سكس المحارم مع أبوها . كان زب حامد كبير أوي وما سبقش لأمال إنها شافت زب قبل كده واستنيت ورا السور لغاية ما فضى شهوته وهي شابف المني نازل من زبه وبعدين مسحه على السور ودارى زبه في البنطلون ونزل العباية وهنا دخلت العشة وكأنها ما شفتش حاجة وعد بعد كدا حامد من قدامها وهو مش عارف إنها شافته وشافت زبه اللي هيجها وبعدين راح في ناحية تانية ما كنتش آمال تعرفها.وبعد حوالي أسبوع من كده بقيت آمال كل ما تشوف حامد رايح لنحية الحقل بتاعهم تروح وراه وتتلصص عليه وهي بتتمنى إنها تشوف أبوها مرة تانية وتتمنى إنه يمارس معاها سكس المحارم على الرغم إن كسها ما كنش مفتوح، ولسة عذراء، وبعدين بقيت أحلام تراقب حامد في البيت وتحاول تبص عليه في الحمام بس ما عرفتش وفضلت شهوتها تهيجها ومتعذبة في صمت. وبعد شهر تقريباص كانت آمال نايمة وسمعت باب أوضتها بيتفتح ولما فتحت عينيها شافت أبوها حامد بيقرب منها وعملت نفسها لسة نايمة وحست إن حام جاء مخصوص علشان ينيكها بس هو غطاها وطلع من غير ما يصدر أي صوت علشان ما يزعجهاش. وهنا بقيت آمال تنام من غير ملابس داخلية وتلبس روب شفاف وترفعه علشان تبان طيزها وتنام على بطنها من غير غطاء، وهي مستنية أبوها يجي يشوف مفاتنها. وفي ليلة سمعت حامد بيقرب من الأوضة فتظاهرت إنها رايحة في النوم ولما قرب حامد من آمال شاف طيزها وفلقتيها فأتسعت عينيه وأنتصب زبه بصورة مدهشة، وبعدين لمس طيزها بصورة خفيفة أوي وحسس عليها وبعدين رفع الغطا وحطه على آمال وقبل مت يطلع من الأوضة حك زبه في طيزها وحست آمال إن زب أبوها منتصب بالرغم من إن ما طلعوش. وبعدين طلع من الأوضة، وهنا قامت آمال وراحت وراه لقيته داخل الحمام وبدأت تسمعه نفسه فعرفت إنه بيضرب عشرة وهنا شهوتها زادت وعرفت إن خطتها ماشية زي ما هي عايزة. وفضلت تكرر آمال نفس الوضع في النوم وبقى حامد ساعات يبوسها من شفايفها ويولعها أكتر وهي عاملة نفسها نايمة وبعدين يجري على الحمام علشان يضرب عشرة وهو فاكر إن بنته مش عارفة حاجة وتطور الأمر لغاية ما بقى حامد يطلع زبه وهي تشوفه بعينيها اللي كانت بتبان مغمضة لما يكون قريب منها في وسط ضلمة الأوضة. بقى يحك زبه على طيزها من غير ما يدخل زبه وقبل ما يجيبهم يجري على الحمام علشان يكمل الموضوع بضرب العشرة. في مرة دخل حامد وهو هيجان على الآخر وكان جيمه بيغلي من المحنة وشاف آمال متغطية كويس وما فيشحاجة باينة من جسمها وهنا حس برغبة كبيرة في تعريتها وإنه يشوف طيزها ورفع الروب وقلعها الكيلوتوهنا فتحت آمال عينيها وسألت أبوها عن اللي جابه على أوضتها ولاحظت إن زبه واقف بطريقة مش عادية وحس حامد بخجل جامد وحاول إنه ينسحب لإنه ما كنش عارف يقول إيه وساب الأوضة. راحت وراه آمال ودخلت عليه فلقيته هيجان على الآخر, رفعت الروب وقلعت السونتيانة وقالت له إنها عرفة إنه بيحسس عليها دايماً وشافت زبه كذا مرة. وبالغرم من إن حامد حاول يبعدها عن النيك معاه بس هي دوبته في قبل حارة وحضنته وحس لأول مرة من خمس سنسين بسخونة جسم المرأة وبدأ يبوسها من بوقها وأفتكر مراته يوم الدخلة وأول مرة يمارس النيك ورفع رجل آمال وبدأ يمص في شفرات كسها بكل شهوة ورضعت آمال هي كمان زب حامد اللي كان كبير أوي وركب حامد فوق جسم بنته الدافي وبدأ يحسس على بزازها ويرضعها وهي دايبة من الشهوة وبدأ يحك زبه على كس آمال وحس إن كسها مبلول وساخن فدفع زبه ومزق غشاء بكارتها ودخل زبه بشكل كامل في كسها. ولما وصلها للي هي عايزاه ودوبها وخلى الرعشة الجنسية تسري في جسمها سحب زبه اللي كان ملطخ بالدم وقذف على بزازها اللي ما كنش شاف زيها من خمس سنين. ومن اليوم ده بقى حامد يقابل بنته بصفة دورية ويمارسوا الجنس زي الأزواج.
  2. المرة دي ميعادنا مع هبة اللي أتعرفت عليها في أحد النوادي الليلية وكان عليها جسم رائع وبزاز مغرية أوي وفضلت تبص لي بعيونها المتسعة خلتني مشتهي للنيك معاها وهيجتني بشكل خاص جداً. قربت منها وكانت واقفة بترقص وعبرت لها عن إعجابي بجسمها وقوامها. وهي عرضت علي النيك في مقابل مادي ما كنش كبير أوي بالمقارنة مع أمكانياتها الرهيبة وأتفقنا بعد كده وأخدتها في عربيتي على شقة كنت أشتريتها من قريب وما كنش فيها إلا أوضة النوم بس الي كانت متجهزة علشان أمارس فيها الجنس من فترة لخرى. وأول ما دخلنا الشقة طلبت مني تدخل الحمام وعملت نفس الشيء بعدها وبعد كده طلعنا على السرير وبدأنا بالقبلات الساخنة جداً وكنت هيجان يومها وعدى وقت طويل ما دوقتش طعم النيك والكس لإني ما كنتش متجوز لسة وبدأت أقلعها بطريقة مثيرة فبزازها بانت قدامي بصورة مهيجة وأنا متلهف أشوف حلماتها وشكلها. وأول ما نزلت السونتيانة على كتافها قابلتني حلماتها البنية وكانت جميلة أوي وبحجم واسع دائرية الشكل زي الكعكة وعليها حبتين فراولة وبدأت أرضع زي العيل الصغير بطريقة ساخنة أوي في أحلى جنس مع هبة، وهي كمان كانت هيجانة وبتحب الزب بصورة كبيرة أوي. فضلت أرضع في بزازها خمسة دقايق تقريباً ونفسي عالي أوي مع شهوتي وبعدين طلعت لها زبي اللي كان منتصب على الآخر. مسكته بإيديها الناعمة ودلكته شوية وبصقت عليه وبدأت ترضع فيه بكل شهوة وهي تعبر عن إعجابها بزبي وحبها للنيك والمص. وأنا في الوقت ده كنت في عالم تاني دايب مع هبة في سكس مثير وحاسس بسخونة بوقها اللي كان بيدي زبي لذة عالية أوي وكانت خبيرة في مص الزب لإني زبي ما لمسش سنانها خالص ورضعته بطريقة الفرشة فكانت بتمص زبي زي فرشة السنان على شفايفها الخارجية اللي كانت ممتعة برضه. بعد كده وقفت قدامها وهي قاعدة بالكيلوت بس وكان باين على كسها أثر الحلاقة لإن كان فيه شعر خفيف أوي على فخادها من فوق وبدأت أنيكها في بوقها جامد وهي في كل مرة بيتملي بوقها باللعاب تسيب زبي وتبصق على الفوطة اللي كانت حاطاها على السرير. نكتها شوية من بزازها وأنا بأضغط عليهم وأحس بطراوتهم ولذتهم العالية في جنس ساخن أوي وكان شكل بزازها حلو أوي مع لونهم المايل للحمرة وحسيت لما حطيت زبي بينهم إنها بتحب الطيريقة دي في ممارسة الجنس خصوصاُ وإن زبي طويل وكان بيشق بزازها ويعدي ما بينهم كل ما أدفعه تظهر رأسه فوقيهم وبعدين يختفي ويرجع يظهر ومن وقت للتاني بتصق عليه علشان أسيبه يستمتع بنعومة بزازها وأحلى لذة ممكنة. حسيت بعد كده إني هأقذف فطلعت زبي ونيمتها على السرير ورفعت رجلها وبدأت الحس في كسها بس هي أنقلبت بسرعة لغاية ما حسيت إنها رجعت تمسك زبي مرة تانية وواصلنا المص والرضاعة في وضعية 69 وساعتها ما قدرتش أتحمل وقلت لها غني هأقذف وما عدتش قادر على حلاوة الجنس مع هبة من بوقها الناعم وقلت لها تلف زبي بالفوطة علشان أقذف فني ما كنتش عايز أقذف على وشها. بدأ زبي يقذف المني بطريقة ساخنة جداً وأنا بتنهد ومع كل دفعة يقذفها زبي أحس بمتعة غريبة ونشوة لا يمكن أوصفها. حسيت ساعتها بالرغبة في إني أبوس رقية هبة وأمص حلماتها مع خروج اللبن مني في لحظات السكس الرائع ده. كان المني بينزل مني بطريقة عفوية وتمنيت لو أقدر أصبر أكتر وأمارس الجنس في وقت أطول لكن امحنة اللي كنت فيها كانت أقوى مني. وأول ما قذفت صغر زبي، وساعتها قمت وحضرت وكوبايتين شاي استعداداً للنيكة الكبيرة. ما فيش غير نص ساعة ولقيت نفسي أكثر سخونة ومستعد لسكس قوي مع هبة وخصوصاُ لما شوبتها بتقابلني وهي عريانة وقلعت الكيلوت وطيزها بقيت مكشوفة قدامي وأنا كمان كنت عريان وهي أكدت لي إنها بتحب الرجالة المشعرة واللي عندهم أزبار كبيرة زي زبي. بدأت أداعبها وأحك زبي في طيزها وخرمها الساخن وبعدين لحست في كسها مرة تانية وكان بملأ بقي مياه الشهوة اللذيذ من كسها، وبعدين دخلت زبي في كسها. كان كس هبة بيبتلع زبي زي المكرونة الاسباغيتي وكان ساخن أوي وبيدني متعة جنسية لا مثيل لها لإنه اول ما أطلع زبي للنص في أثناء النيك أحس بقوة بتتحم فيا وتدفع زبي علشان يدخل تاني بسرعة. فضلت أدخل زبي وأطلعه وأنا سكران من أحلى سكس مع هبة لدرجة إني كنت بأحضنها وأشمها وأرضع حلماتها بكل محنة، وأوصلتها للرعشة الجنسية فنامت على ضهرها من غير أي حركة، وكأنها أغمي عليها وكانت شبه غايبة عن الوعي وكل أطرافها ممدوة ومن غير أي حركة، وأنا كمان وصلت لذروتي وطلعت زبي وحطيته ما بين بزازهاـ وبقيت أعديه وأنا حاسس بالمني بيندفع والمحنة تتحرك ناحية فتحة زبي لغاية ما شوفت زبي بيقذف زي الرصاص على بزازها، وبعديها حسيت براحة جنسية عالية وكنت سعيد بتجربة الجنس مع هبة في اليوم ده. نمنا وإحنا حاضنين بعض لغاية الصبح فنها كانت ليلة ساخنة أوي وممتعة.
  3. النهاردة هأحكليكم قصة نيك ساخن بيني وبين الفتاة الجامعية هالة اللي كنت متأكد غنها بتعشق الزب وما تقدرش تصبر عليه إلا في كسها وده من خلال بصاتها السكسية الساخنة اللي كانت بتولع الرغبة والشهوة جوايا. كانت هالة الفتاة الجامعية بنت في العشرين من العمر وبتدرس في كلية الحقوق وساكنة في المدينة الجامعية الخاصة بالبنات لإنها من إحدى قرى الأرياف البعيدة، وكانت سمراء البشرة ذات قامة طويلة وعليها طيز جذابة جداً وبزاز بارزة وكنت وقتها شغال في محل تصليح أدوات كهربائية ومنزلية زي الخلاطات والتلاجات وغيرها. وفي يوم وقفت قدامي هالة وناولتني خلاط كهربي صغير وقالت لي إنه حصل فيه عطل وسألتني عن تمن التصليح فقلت لها تسيبه لغاية ما افتحه وأفحصه علشان أقدر أقولها على السعر بالليل. وكانت دي أول خطة مني علشان أحصل على الجنس مع جسمها الرائع. وأول ما طلعت فتحت الخلاط ولقيت سلكين متلامسين فحصلت شرارة كهربية. غيرتهم بسرعة وثبتهم كويس وبعدين قفلت الجهاز وجربته فلقيته شغال وكأنه لسة جديدواستنيتها ترجع وأول ما طلعت من الكلية عدت على الدكان. وقفت قدامي وسألتني عن السعر وما سابتنيش إلا فم جاوبتها. بدأت تشكي لي من ظروفها وإنها طالبة وما عندهاش دخل. بدأت أهزر معاها إن السعر مرتفع وبعدين جربته قدامه وكان شغال كويس ففرحت أوي وبعدين قلت لها إن التصليح هدية مني وإديتها رقم تليفوني وهي عملت نفس الشئ وبعدين راحت على المدينة الجامعية بتاعت البنات وسابتني مولع من الرغبة في الجنس والشهوة اللي ولعتني لما أتكلمت معاها. بعد تلات أيام تقريباً رن التليفون بالليل وبصيت على الشاشة لقيتها هالة الفتاة الجامعية وكنت هأطير من الفرحة وأول ما رديت عليها لقيت الخط قطع فحاولت مرة تانية وسألتها عن سبب إنقطاع الاتصال فبدأت مرة تانية تشتكي وقالت لي إنها ماعندهاش تمن شحن التليفون وعرفت إنها بدور عن اللي يصرف عليها ويمتعها بالفلوس مقابل جسمها اللي يمتع بأحلى سكس وأتفقت معاها على ميعاد في كافية مشهور وقلت لها إني هأتكفل بيها بأحسن طريقة. أتقابلنا في الكافية بعد كده وأشتريت لها لما طلعنا تليفون محمول جيدي وشحنته بمبلغ كبير وطلبت منها غن تديني بوسة في بوقي وهي قبلت بعد إلحاح مني وبقينا نتكلم في التليفون عن السكس وفي كل مرة كنت أقوها إن زبي بقى مش قادر يستحمل من غير كس أو طيز وإني أتخنقت من ضرب العشرة بإيدي وبعدين أظهرلها إعجابي بجسمها ولاحظت إنها أكتر شهوة ومحنة مني لغاية ما أتفقنا على ميعاد في فندق قريبة من المدينة الجامعية وأخدتها بعربيتي هناك ودخلنا وبقينا لوحدنا. ما صبرتش على وجودي معاها في أوضة واحدة ولو لثانية فحضنتها وبدأت أبوسها زي المجنون وأنا بأتنهد وأنفاسي ودقات قلبي ممكن تسمعها من مكان بعيد لإن الشهوة كانت متخزنة جوايا منذ البلوغ وما كنتش أعرف النيك مع البنات قبل كده ولا جسم البنات إلا على التليفزيون أو الإنترنت. بدأت أبوسها من بوقها الناعم وأمص لسانها اللي كان ناعم أوي وبعدين لفيت إيدي على ضهرها وحضنتها جامد وأنا بأبوسهها وأحسس على ضهرها، وطلبت منها تقلع هدومها فبدأت تتعرى قدامي بشكل مثير أوي وكأنها نجمة في فيلم بورنو وهي بتضحك وأنا ما صبرتش على المشهد ده وساعدتها على قلع هدومها وأنا مستهي أنيكها جامد. كان جسمها لما شوفتها عريانة جميل أوي لإنها عندها بزاز سمرا زي الشكولاتة وطيزها بلون بني فاتح وكسها وردي مايل للحمرة وعرفت ساعتها حلاوة السمراوات كل ما المسها في حتة في جسمها أحس بنعومة غريبة ومتعة لا توصف. وأول ما طلعت لها زبي بدأت تمصه وكأنها كانت مستنية اللحظة دي وفي كل مرة يدخل زبي في بوقها بتحرك رأسها يمين وشمال كإنها عايزة تقطع زبي بشفايفها وبعدين تفتح بوقها على الأخر وتكمل لحس ومص ومارسنا وضعية 69 زي ما كنت بأشوف في الأفلام. ولحست كسها الثير وحاولت أنيكها في كسها بس خفت لأفتحها وأدخل في مشاكل أنا مش عايزها بالرغم من إني كنت عايز أدخل زبي كله في كسها. فبقيت أدخل نص زبي بس في كسها يعني أدخل رأس زبي ونصه وأسيب النص التاني برة وأحس بمتعة عالية أوي وما طولتش كتير لغاية ما قذفت بعد سكس جامد مع هاة الفتاة الجامعية . نكتها مرة تانية في الفندق وكنت باستمتع بكسها بالغرم من إن كان نفسي أدخل زبي كله وكنتها من طيزها كمان وكانت رائع أوي بس رجعت بسرعة لكسها اللي كانت دافية اكتر وزبي كنت بأحس أنه بينزلق أسهل فيه. فضلت في الفندق معاها في انيكة التانية وكنت بأتصبب عرقاً من متعة النيك وشهوتي أرتفعت بشكل غير مسبوق وبدلنا الأوضاع أكتر من مرة فركبتها وركبتني ونكتها من ورا في وضعية الكلبة وقذفت مني على وشها زي ما كنت بأشوف مع نجوم البورنو. وبقينا نتقابل في الفندق بصفة دايمة علشان أمارس النيك مع هبة الفتاة الجامعية
  4. كنت قد حكيت لكم حكايتى مع وفاء جارتى وكيف أنها كانمت تغرينى عندما رأيتها تستمنى بالخيارة داخل كسها وتقوم بإخراجها وكنت قد وصفتها لكم فقلت أن لها ذراعين أبيضين ممتلئين وكأنهما لبياضهما وجمالهما قطع العاج و شعرها ألاسود الفاحم والذى من فرط طوله يصل الى تحت سرتها من الامام وأسفل ردفيها من الخلف. ووصفت لك أيضا ان عندما خلعت وفاء الفستان وظلت بقميص النوم،رأيت منها، وهى داخل غرفة نومها أراقبها من بلكونتى، هذا الثدى المستدير وقد كاد يخرق القميص طالبا يدا تفركه وتدلكه ، وقدد شف قميصها عن حلمات رمانتي صدرها ، فإذا هما عنبيتين كبيرتين تنتظر الانامل التى تفركهما وتجعلهما ينتصبا انتصابا . ثم قصصت عليكم كيف أنها خلعت قميص النوم عنها، فغبت عن وعىي عندما رأيت جميلة الجميلات أمامى وهى تستعرض بجسمها أمام المرآة وتتهادى جيئة وذهابا! فهى ممشوقة القوام فى غير نحافة، وبضة وممتلئة فى غير سمنة وتهدل، وكدت ألقى بنفسى من أعلى داخل حجرتها المقابلة بعدما لاحظت أنحناءات ومنعطفات جسمها البض الأبيض الذى جعل قضيبى ينتصب منى على الرغم من مقاومتى. وقصصت لكم أيضا كيف أنها رأتنى وأنا أراقبها فى المرة الثانية وقد أخذت تستمنى بالخيارة وانتهت مراقبتى لها باستلقائها على ظهرها وليس عليها ما يسترها تماما، وقد جاءت بخيارة طويلة وبدأت تمصمصها بين شفتيها الحمراوين دون حمرة صناعية، وبدات أسمع صوت المصمصة فيطير لها قلبى . أيضا، قصصت عليكم كيف ان وفاء قامت بعد ذلك برمقى بنظرة ملؤها الضحك والسخرية وكأنها لا تعبئ بى مطلقا فهى ما كانت تهتم لشأنى ولا لحسرتى وانا أراها تستمنى بخيارة! وصفت لكم أيضا محن وفاء جارتى وهى تستمنى فقامت بحك الخيارة على حشفات فرجها من أعلى لأسفل ، فجن جنونى وانتصب قضيبى يصرخ طالبا أن يكون له حظ الخيارةلتقوم بعد ذلك، بإ دخال نصف الخيارة فى كسها ثم إخراجها بكل بطء، فعلمت من ذلك أن وفاء لم تعد فتاة عذراء، بل قد تم افتضاض ذلك الغشاء من ذمن. انتهيت مع وفاء ومعكم انتهت بانتهاء وفاء من محنتها أنا من برودة أعصابى وبرائتى الجنسية فقامت بتقبيل الخيارة والإشارة بها ناحيتى وانصرفت ، لتتركنى حائرا أطلب ذلك الكس والذى له قصة أخرى معنا. ومن هنا تبدأ قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها. فمنذ أن رأيت وفاء تستمنى ورأيت محنتها من بلكونتى وتقبيل الخيارة والاشارة بها ناحيتى، وأنا لاأكاد أكف عن التفكير فيها وفى نيكها وأن اجرب الكس لأول مرة فى حياتى. منذ ذلك الوقت وذبى لم يهبط ولم يبرد وكأن به نار يريد أن يطفئها بصوت كس وفاء وهو يظط بالخيارة، ذلك الصوت لم استطع اللانقطاع عن التفكير عنه طوال الليل. تبدأ قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها فى ليلة كان اهلها جميعا خارج المنزل فى سفر الى القاهرة لحضور فرح قريبهم وقد تركوا وفاء لجامعتها دون أن يصطحبوها معهم. كانت وفاء بعد أن راتنى أرها وهى تستمنى ترانى وتضحك ولا تبالى مطلقا ، الا انها فى ليلة من الليالى التى كان البيت فيها خاليا وبدون أى تحرج أو خوف رأيتها وبنطالها الجينز يكاد يتهتك من فوق أردافها الغليظة، وهى تدخل الى بيتها وقد قالت لى ، ” انت مش نفسك ، ما تيجى البيت فاضى” وضحكت ضحكة سحرتنى وخدرت أعصابى وأجرت الدم فى عروقى وجعلت قلبى يدق بسرعة شديدة متلهفا لنياكتها أو نياكتى حيث اننى لم أكن خبرة وهى خبرة مجربة. بسرعة خاطفة صعدت لمنزلى وتناولت قرص فياجرا للانتصاب وقرص ديرج لتطويل مدة القذف وقد علمت ذلك من أحد أصحابى الخبرة فى المدرسة معى. تسللت الى حيث باب شقة وفاء جارتى وتسمرت اما بابها الى أن فتحت لى وضحكت ضحكتها الساحرة وأخذتنى من يدى وأجلستنى فوق سريرها وقالت لى : استنى لحد ما جيلك اوعى تلعب فى حاجة ياشقى دانا هالعبك لعب. قالت ذلك وخرجت وسمعت باب حمامها قد انغلق لتخرج وهى أجمل من رأيت فى حياتى وهى بقميص نومها ولن أصف لكم قوامها الساحر ولا نهديها الذين يطيران بالعقل ولا أردافها ولا أوراكها ولا قسمات وجها ومن فوقه شعرها الاسود. ولكى لا تظن أننى مراهق صغير أبله، قمت على الفور بخلع ملابسى لظل بلباسى الداخلى الذى يستر ذبى لتخلعه هى على الفور من فوق وسطى لأصبح كما ولدتنى أمى. انتصب ذبى على الفور وصار واقفا فى خط مستقيم تماما صانعا فوق بيضاتى زاوية تسعين درجة، وضحكت وفاء جارتى الخبرة وطرحت نفسها فوق سريرها وفتحت لى ذراعيها فاعتليتها وغصنا فى بعضنا البعض. زمن خبرة وفاء تملصت من تحتى لتجعلنى أنا تحتها ولتقبلنى تقبيلا حارا لم ولن أجربه فى حياتى ولأشعر دقات قلبى تزداد والخدر يمتلك جسمى لتنزل هى فوق ذبى تلحس رأسه لدقيقة كاملة ، ثم تجلس ببطء فوق ذبى لتدخلها فى فرجها الذى طالما تمنيته منذ اسابيع، أخذت وفاء تهبط وتعلو فوق ذبى وتسارع رتم العلو والهبوط فاحسست ذلك الاحساس الذى لن استطيع أن أصفه لكم سوى أن تجربوه، ومن استثارتى الكبيرة ظللت أتأوه ويعلو صوتى حتى تصلب جسمى وكانت وفاء الخبرة قد شعرت بقرب قذفى فأخرجت كسها الحار من ذبى لأقذف على الفور لأعلى فوق بطنها فيسيل لبنى من أعلى بطنها نزولا الى كسها. أخذت وفاء تقبلنى : استمتعت؟ دورى بقى ألحسلى كسى. ولأريها أنى رجل وأنى أستطيعها اشبعها رحت ألحسها لمدة ربع ساعه وأقبل ثدييها وأضرب أردافها وكان ذبى قد انتصب مرة أخرى، فرحت أفريها بذبى لمدة عشرة دقائق أخرى فتأوهت وتشنجت وتصلب جسمها وغاب سواد عينيها وأحسست بانقباض كسها على ذبى وقد ابتل مرة ثانية من لبنها الاصفر الخفيف، فعلمت أنها ارتوت وانها قد قذفت شهوتها. وهكذا كانت قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها وأحلى ليلة فى عمرى.
  5. أتذكر الآن وأنا شاب فى الخامسة والعشرين من العمر أنى منذ سبع سنوات وأنا فى سن التاسعة عشرة قد أقمت علاقة لواط مع سائق السيارة الجيب الشروكى الذى تعطلت سيارته به فى الطريق العام فى حوالى الساعة العاشرة مساءا. لأول مرة فى حياتى أجرب تلك العلاقة و لا أستطيع أن أصفكم هل كانت ممتعة ولذيذة ام لا؛ لانى لكى أقارنها فلابد أقارنها بالعلاقة السوية مع الجنس الاخر، مع كس امرأة وهو أيضا مالم أجربه قبل علاقة اللواط مع سائق السيارة هذا. لم أجرب أيضا قبل ذلك احساسات دخول ذبى، عضوى الذكرى، فى فتحة دبر رجل ولكن ليس ككل الرجل، بل رجل متأنث قليلا أوكثير، رجل شاذ كما جربت فى تلك العلاقة اللواطية التى أقمتها معه. كنت عائدا من شقة أحد أصحابى فى حوالى العاشرة مساءا من أيام الصيف أو الخريف لاأذكر على التحديد، كنت عائدا بعدما قمت باستقبال درس خصوصى فى مادة الرياضيات وأنا حينذاك كنت فى الصف الثالث الثانوى وكنت آمل ان التحق بكلية الهندسة التى كنت أعشقها. بينما أنا أمشى فى الطريق خالى الذهن الا ممااستقبلته من حلول وأجوبة لمسائل رياضية معقدة، إذ فجأة سيارة أجدها معطلة وصاحبها يحاول اصلاحها ولا يستطيع. وقبل أن أقص عليكم علاقة اللواط تلك مع صاحب السيارة الجيب، على أن أعرفكم بقليل عن نفسى. فأنا كما قلت كنت يومئذ شاب قد تخطيت مرحلة المراهقة بقليل وكانت علامات النضوج ماتزال تبدو على ملامحى الرجولية. فكنت أجش الصوت غليظه، ضخم الجسم عريض المنكبين، ويكاد ذبى يهتز وينتصب لأى رائحة أنثوية أو حتى لمسة يد أو حكة مع لباسى وبنطالى. كنت سريع التأتثر والتهيج فى تلك السن، سن التاسعة عشرة. لم أكن قد أقمت علاقة مع فتيات ولا ذقت ولاعرفت طعم النياكة ولا رأيت الكس، ذلك العضو الأنثوى الذى كنت أراه مرسوما فى الكتب أو مطبوعا على صفحات المجلات الاجنبية والتى كنت أقوم بممارسة العادة السرية أو ضرب العشارى عليها كما يقولون بالعامية، فكنت أقذف بلبنى وكأنه نهر يتدفق لا يقف فى طريقه شيئ. كنت فى فورة اشباب ما بين مرحلة المراهقة والدخول الى الشباب والنضج، فكنت مهتاجا لأقل شيئ. أيضا، لم أكن قد جربت علاقة الذكر بالذكر، أى علاقة اللواط ودخول ذكرى فى طيز رجل مثلى وكنت أشمأز من هذه العلاقة وأراها شاذة غير سوية على الاطلاق وكنت أكاد أن أفرغ ما فى جوفى حينما اسمع بها وأحسها معجزة من المعجزات أو خارقة من الخوارق. وتفاصيل تلك القصة هى كما قلت لكم ان سائق السيارة استسمحنى أن أساعده فى رفع غطاء سيارته الجيب من الامام لكى يقوم بإصلاح ما يمكن اصلاحه حتى تعاود السيارة العمل وينطلق الى حيث أراد. وبالفعل وضعت كتبى على جانب الرصيف ورفعت له غطاء السيارة الامامى وبينما انا على ذلك الوضع وهو يصلح السلوك ويحرك فيها، اذا بيده تأخذ طريقها الى موضع ذبى فوق بنطالى فتلامسها. ارتبت أول ما لامست أنامله قضيبى ولكنى اعتقدت انها خطأ غير مقصود، فإذا بالخطأ غير المقصود يتكرر مرة ومرة ومرة ليصبح متعمدا. بدأ الشك يداخلنى بأن ذلك الرجل، او الرجل المتأنث، شاذ فى ميوله الجنسية وكرر ملامسة يده لقضيبى فأخذت أنحنى للخلف لكى لا أعطيه فرصة ليلمسنى ولأصعب عليه الامر ولكن لا فائدة. وأصلح الرجل السيارة وشكرنى بشدة. وقبل أن أكمل لكم كيف أقمت علاقة الواط مع سائق تلك السيارة، على أن أصفه لكم. فهو أبيض وسيم وسمين الى حدما، وةردفيه ملحوظان الكبر ، ويداه يكاد يخلو منهما الشعر، وشعر راسه كان اسودا منسدلا على احدى جواني رأسه. كان رجل ناعم الجسم يبدو عليه أمارات الثراء والراحة فى الاربعينات من عمره. رجل مسالم لا يمكنه المشاجرة ولكنه مشاغب فى مداعبة يده لقضيبى. رجل لا يصلح لأن يقيم علاقة سوية مع امرأة فيعتليها فيشبعها نياكة، بل علاقة لواط مع رجل فائر الرجولة مثلى ليخترقه فى فتحة دبره كما اراد هو. المهم ترجانى الرجل أن اصعد معه سيارته لانه كما ادعى يعانى من نوبة سكر ويخشى أن تصيبه فى طريقه فيقع فى حادثة. ومع انى قد ارتبت كثيرا فى سلوكه وبانت لى نيته، الا اننى كنت من الجرأة والمجازفة أن ركبت معه وأوصلنى الى شقته الفارغة الا من شخصينا حيث لم يكن متزوجا كما علمت فيما بعد. كانت شقته شديدة الاتساع والرفاهية، وطلب من أن أجلس لأستريح ريثما يذهب الى الحمام ليأتى بعد ربع ساعة وهو فى كامل زينته وبرفانه المتأنث مثله أيضا، أتى بروبه المشجر وقد ظهر لى حجم ردفيه الكبيرين. جلس بجانبى وأخذ يحدثنى عن عمله كمدير لشركة كبرى ويده أيضا تسربت الى قضيبى فقفز فى وجهه فانبسطت أسارير الرجل، وأخرج دولارته من جيبه وقال بصوت خفيض أنه يريد أن اسعده وأقضى معه ليلة حمراء مقابل الاف الدولارالت لانه معجب بى. احمرت اذناى وشخص بصرى الى الدولارات وهان فى سبيله نياكة الرجل فى ام دبره، فوافقت على الفور. خلعت بنطالى وراح يترجانى ان يمص لى ذبى بفمه ، فأخذ يمصمصه وانا اكاد اذهل من شذوذ الرجل والذى لم أجربه فى حياتى, ثم، استلقى ببطنه على الارض ورفع ذيل روبه من الخلف ليطلب من أن ادخل ذبى فى دبره الى آخره وأن أمتعه وذلك ماحصل. رحت أخترقه ببطأ الى أن وصلت لأعماقه الذكورية المتأنثة حتى بدأ يأن وبدأت أنا اشعر بلذة عجيبة ناتجة عن انقباضات حلقة دبره على قضيبى المتحجر المنتفخ. ظللت أطعنه طيلة عشر دقائق الى أن قذفت داخله مائى ، فقام هو يقبلنى سرورا بما قدمته له من لذة، وكانت هذه أول مرة أمارس فيها اللواط مع سائق السيار، وفزت انا بالدولارات وفاز هو بلذته الكبرى
  6. يقال أن المرأة قد تنسى من خلقها ولا تنسى من خرقها، وهذا صحيح وينطبق على أنا هدير وقد فتحنى ذب مديرى والذى كنت أعمل لديه سكرتيرة فى مكتبه. أنا فتاة تخرجت منذ اربع سنوات من كلية التجارة وكنت أعمل سكرتيرة لدى مدير فى شركة تصدير واستيراد لمدة ثمانى ساعات يوميا. كنت على قدر عال من الثقافة والجمال الطاغى الذى كان يأسر أى شاب أو رجل بمجرد أن أتحث اليهم، لذا كان من السهل على ان أجد عملا فى احدى الشركات وخاصة وظيفة سكرتير لمدير. وانا فى الحقيقة أعذر مديرى على اختراقه لكسى؛ فقد كنت من الفتيات اللاتى يسيل عليهن ماء الرجال ما أن يروننى امشى وقد انثنى بنطالى القماش على وعلى اردافى فظهر جمالى وجاذبيتى الحقيقية. كانت مؤخرتى الكبيرة التى كانت تتراقص من خلفى سر جاذبيتى الكبرى لدى مديرى على الرغم من جمال أعضائى الاخرى وجاذبيتها. وبمجرد أن قمت بعمل مقابلة مع مدير الشركة. قام على الفور بقبولى كسكرتيرة خاصة له. كان مديرى يرمقنى كلما دخلت عليه المكتب او خرجت بنظرات مريبة كلها شهوانية وجنس، وكانت عيناه تكاد تلتهمنى. كانت عيناه تتفحص جسدى من قمة رأسى وشعرى الاسود الفاحم المنسدل على ظهرى، منهما الى بزازى اللذين كانت عيناه تتعلق بهما كثيرا لدرجة انى كنت أطرق الباب أمامه أكثر من مرة حتى يفيق من غرقه فى صدرى. كان أيضا يتحرش بى بنظراته الى فخذى وما بينهما كأنما يريد أن تخترق اشعة عينه الى ما تحتهما ليرى كسى. لم أكن أعلم أن تلك النظرات ستنتهى بى وقد فتحنى ذب مديرى وانا لم يمسسنى احد من قبله. كان يتحرش بى جسديا، فكنت مثلا عندما أدخل من باب مكتبه يسرع هو للخروج ، فكنا ننحشر وقد التصق صدرى بصدره وكاد أن يلثم شفاهى بشفاهه لأجد نفسى وبسرعة ابتعد عنه. كنت مضطرة الى العمل، ولن أذكر سبب اضطرارى الشديد لخصوصيته، فاحتملت من مديرى التحرش والنظرات الجنسية التى كادت تضع فى بطنى طفلا من شهوتها. ذات مرة، كنت اطرق الباب، باب مكتبه، لأسلمه فاكس عاجل ولما لم أجد ردا ، دفعت الباب لأجد مكتبه فارغا منه، فرحت أضع الفاكس على مكتبه لأجده فجأة يأتى من خلفى وقد لامس قضيبه المنتصب ما بين فلقتى ردفى والتصق صدره بظهرى وهمس فى أذنى: ايه الجمال ده كله. تفاجأت من دخوله المفاجئ وشهوته اتجاهى واتجاه أردافى وقضيبه الذى أحسست أنه كاد يخترق فتحة دبرى التى كادت ان تذهب بعقلى من اعجابه بها. قال لى فجأة وبكل وقاحة: أردافك حلوة ياهدير، فأجبته على الفور أن : عيب يا افندم.، فنظر الى بنظرة شهوانية وقال لى بصوت خفيض: يابت انت عجبانى وانا هظبطك، ما تخفيش انا مش عاوز غير أردافك السخنة، مش هاعمل حاجة من قدام. وهو يعنى بقدام هذه كسى الذى لم يخترقه أحد من قبل، فقد كنت مازلت بكرا لم اتزوج بعد. ولما لم أجبه الى طلبه ذلك هددنى بالفصل ومنعى من كل مستحقات المالية والتى كنت فى أمس الحاجة اليها، ومن هنا بدأت قصتى مع ذب مديرى الذى فتحنى. قال لى مديرى بعد تلك الحادثة بيومين، وانا فى مكتبه” : فكرى يا حبيبتى قدامك النهاردة، يااما الاستقالة ، ياما من ورا وانا هابسطك أوى، ومش هاجى جمب الكتكوت هههه” ، قصد مديرى بالكتكوت كسى البكر الذى لم يفتحه أحد من قبله. قلت فى بالى: ” وماله هومش هيجى جمب كسى وهيظبطنى فلوس وانا محتاجها” لذلك وافقت على مضض. وفى اليوم التالى، دخلت عليه المكتب، وأشرت اليه انى موافقة، فقام هوعلى الفور باغلاق مكتبه من الداخل وخلعت انا بنطالى الملتصق على ردفى الذين كادا ان يذهبا بعقل مديرى وخلعت الكلوت وأسلمته ظهرى يفعل به مايشاء، فقط من الخلف. خلع هو بنطاله ايضا، واللباس الداخلى فرأيت ذبه الاسود الكبير الضخم، فخفت وأحجمت، فطمأننى أنه وضع فوقه فزلين وانه لن تؤلمنى النياكة من الخلف. أشار الى أن أنحنى فوق سطح مكتبه الفخم وابعد مابين فخذى وافتح له فتحة دبرى، فجن جنونه اثر لما رأها وراح يدفع بذبه فى اعماق مؤخرتى وانا اصيح صياحا مكتوما حتى لا يسمع بى احد من خارج المكتب فيفتضح أمرى. أحسست أن أمعائى تتقطع من ذبه الغليظ الضخم. وبينما انا على ذلك الالم وهو على ذلك الاستمتاع وهو يأن من فرط اللذة والمتعة، إذ فجأة يدفع بذبه داخل كسى ليخهتك عنى غشاء عذريتى وعلامة بكارتى وأصرخ انا من الالم ويتبلل ذبه بدمائى، وآخذ انا فى البكاء على فضيحتى وهو يضحك ويقول:” مش مشكلة، هتجوزك ، متخافيش: والى الآن وانا اعمل فى مكتبه، ويماطل بوعده ويتعلل ، ومازلت على امل النتظار، وهكذا فتحنى ذب مديرى عن غير قصد.
  7. لم أكن أعلم انى فى يوم من الايام سأمر بنيكة نار مع مع سواق العائلة . لم يكن يدور فى بالى أنى سألتذ وأخبر المتعة التى لم أخبرها من سنين طويلة مع زوجى السمين المترهل غير القادر جنسيا. من يوم ما مررت بتلك النيكة النار مع سواق العائلة وانا انتظرها بفارغ الصبر ولا أكاد أصبر عنها. ولكى تقدروا مقدار ما مررت به من سعادة بالغة بذلك اللقاء الجنسى الذى اندفع فيه ذلك الذب الاسمر داخل فرجى ليغرقنى بلبنه، عليكم أن تتعرفوا على أنا أولا وعلى ذلك السواق ثانيا. فأنا امرأة خليجية ثرية على قدر عال من الجمال والأنوثة وكل من رآنى شهد لى بذلك، وكنت قد تزوجت منذ خمس سنوات من رجل خليجى ثرى جدا ولكنه كان سمينا وضعيفا جنسيا. لم يكن يقربنى أو ينيكنى الا قليلا وهو فى نياكته لى يقفز فوقى ويضع ذبه غير كامل الانتصاب، داخل كسى والذى لا أكاد أحس به من لصغره اذ كان لا يزيد طوله بعد انتصابه عن بضعة سنتيمترات على الاكثر. كان ينيكنى ويقذف داخلى وأنا كنت أتألم لأنى لم أكن قضيت شهوتى بعد. وغير ذلك، فقد كنت أكاد أختنق من ثقله وجثومه فوق جسمى وهولايبالى بى مطلقا. كان لا يفقه شيئا عن المداعبة واللثم والتحسيس والتقبيل والمص واللحس الذى خبرتها مع سواق العائلة الوسيم. لم أكن أسمع منه كلمات جميلة وحياتى الجنسية كانت حطاما تماما ولم أكن أشعر بأنوثتى على الاطلاق مع زوجى البدين الذى كان لا يهتم الا بالأكل وحشر معدته وقذف لبنه داخل كسى كل شهر أو شهرين مرة ليتركنى أتألم آلما نفسية وبدنية شديدة طوال تلك الفترة. بدأت سعادتى بقدوم سواق العائلة الذى اتى به زواجنى ليقود له سيارته ويوصلنا الى حيث نريد قضاء الاعمال والخروجات. لم أكن أعلم أنى سأسترد أنوثتى وأشعر بالسعادة الكاملة على ذب ذلك السواق الوسيم الذى اتى به زوجى من سنة تقريبا. كان السواق، وليس مهما ان أذكر اسمه، طويل فارع الطول، رشيق الجسم وسيم الشكل، مهندم بليغ العبارات والمغازلة. وبغض النظر عن انه سواق العائلة ، فقد كان مثقفا جيدا اذ انه حامل للماجستير وقد قدم للعمل كسواق لظروف معينة فى بلده العربية. كان هو ينظر الى نظرات الاعجاب والتى لم اكن اعلم انها ستكون مقدمة الى نيكة نار بيينى وبينه، فقد كاد يلتهمنى بكلتا عينيه. فقد كان حين ينظر الى بعينيه العسليتين ويحملق فيهما كأنه فى حلم ولم يكن ليستيقظ منه الا على منادتى له فيعتذر وكنت انا أضحك وأقول له لا عليك. كنت أعجب بنظراته الى ثدييى وقد كاد يلتهمهما بنظره وكنت فى نفسى أتخيله وقد التقمهما بكلتا يديه ليعتصرهما اعتصارا يشفى شوقى الى النياكة من رجل حقيقى وسيم يقدر الانوثة؟ ذات يوم وهو يفتح لى باب السيارة للركوب فيها ، حطت يده على صدرى دون أن يقصد فاعتذر على الفور، فابتسمت على الفور ابتسامة من يشجعه ، قائلة: لا عليك، انت اصبحت منا. قلتها له وهى تحمل المعنين؛ لانى كنت أخشى أن يرفض علاقتى الجنسية به وكنت أودها منذ أن رأيته . ولأنزع الهيبة من قلبه، رحت أصلح من السيارة وقد عطلت فى الطريق، أثناء قيادته بى منفردة. فكنت أنحنى أمامه واميل على صدره وهو يتراجع، وأنا أضحك. مرة أخرى، طلبت اليه أن أقود به السيارة ويأخذ هو مكانى فأخذنا نتضاحك سويا وصرنا ولا كلفة بيننا على الطلاق فكان ينادينى باسمى وكأنه زوجى. ذات يوم قبيل الساعة الرابعة عصرا، طلبت اليه أن يقود بى السيارة الى الفيلا الخاصة بى والتى لم يكن بها أحد لأقضى بها بعض الحاجات. وفى الحقيقة، لم يكن هناك حاجة لأذهب هنالك، بل حيلة لأنفرد به ولأجرب طعم النياكة معه. وصلنا الى الفيلا وطلبت اليه أن يتبعنى فتبعته الى الداخل. وهنا صارحته باحتياجى له وهو ايضا اعترف بأنه كان يكن لى نفس الاعجاب والشهوة الى انوثتى وجسمى الساخن السكسى. كان سواق العائلة خبيرا بالنياكة، وكانت الكلفة قد زالت مطلقا فيما بيننا فراح يقبلنى ويمصمص شفتاى ويلعق لسانه بلسانى، ويفرك حلمات صدرى نزولا الى سرتى بلحسها وبظرى يمصه بمقدمة شفتيه وحتى اوراكى كان يلاحسهما ويضع ذبه بينهما. ارتخت أطرافى ولم أعد أحتمل عدم اختراق ذبه لكسى فرجوته أن يخترقنى بذبه الضخم ذى الرأس الاحمر. اعتلانى وأخذ يطعننى بخنجر ذبه وأجلسنى على أربعتى وراح يلحس لى كسى، فتخدر جسمى وبدأت أتأوه وأصرخ من فرط المتعة واللذة، وتبادلنا الوضاع، فاعتليته انا ورحت أهبط وأصعد فوق ذبه حتى صاح هو وكاد يغمى على انا من تشنج وتخدر اطرافى، فقذف هو وقذفت انا بعده. ومن يومها وانا امارس الجنس معه ولن انسى سواق العائلة والنيكة النار التى لن أذوق مثلها فى عمرى.
  8. أحلى قصص الجنس الساخن والسكس والمغري مع سيدة ناضجة ممشوقة القوام وعندها بزاز كبيرة وطيز مستديرة وكانت شغالة عاملة تنظيف في الشركة واتأكد إنها متناكة من الطرازالأول من اللي سمعته عنها من حكايات النيك المتعددة وعلاقاتها مع الموظفين في الشركة. كان اسمها نوال وهي سيدة في الخامسة والاربعين من عمرها ومطلقة وعندها جسم مليان أنوثة وحلاوة جنسية فكانت بزازها باينة من تحت البالطو دايماً وساعات كانت حلماتها بتبقى بارزة وآثار الكيلزوت على طيزها لا تختفي وكان لبسها كله ضيق ويزود في الشهوة والمحنة عليها وكانت علاقتي معاها لا تتعدى صباح الخير ومساء الخير لكن بمرور الوقت بقيت مشتهيها وعايز أمارس الجنس الساخن معاها بقوة. في يوم كنت شغال وقت إضافي في الشركة وما كنش معايا غير نوال وواحد زميلي وكان يوم سبت والكل مستمتع بالأجازة الأسبوعية وعرضت على زميلي إنه يروح على بيته وأنا هأكمل بقية الشغل في غيابه واسجله إنه حضر الشغل وكل ده عشان أختلي مع نوال وأنيكها لإني كنت في محنة كبيرة وحالي يرثى له من الشهوة ولما مشي زميلي بقيت أنا ونوال لوحدنا في الشركة وكل الأبواب مقفولة وقعدنا على تربيزة الشاي نتكلم وأنا باصص عليها بكل محنة وبأحاول بين وقت للتاني أدخل معاها في كلام السكس وأحاديث الجنس بس فضلت متردد لغاية ما سألتني لو كنت متجوز فقلت لها لا وسألتني سؤال تاني جرئ أكتر وهو هل أنا عندي حبيبة فقلت لها برضه لا. وساعتها كملت وقلت لها البنات ما بتحبنيش لإنهم بيخافوا مني. ضحك وسألتني ليه البنات بتخاف مني. فقلت لها إن الموضوع سري وما أقدرش أقول لها عليه. هي بدأت تلح عليا عشان أجوبها وما لقيتش فرصة أفضل من ديه عشان نتكلم عن السكس وأنيكه خصوصاً إن دقات قلبي زاددت وبدأ صوتي يحشرج أثناء الكلام. قولت لها إن عندي شهوة جنسية كبيرة وكل ما أحاول أمارس الجنس مع بنت تهرب مني. ضحكت نوال كتير على إجابتي وفهمت إني بأقول الكلام ده عشان أجيب رجلها لممارسة الجنس الساخن معايا وأخيراً صارحتها إن دي فرصتنا لإننا لوحدنا وإنها هتعجب بزبري والجنس معايا. بدأت أتقرب منها وأتودد ليها ومحنتي تزيد بشكل كبير جداً لغاية ما لمست إيديها اللي كانت دافية وبقيت أحسس عليها وأمرر صوابعي على صوابعها الناعمة وحاولت أقرب بوقي من بوقها عشان أخطف منها بوسة ساخنة تكون مقدمة لبداية النيك بينا بس هي حاولت تملص مني وتروح مكان تاني بحجة إن عندها شغل وعشان أحطها قدامالأمر الواقع وقفت على الباب ومنعتها من الخروج وفتحت بنطلوني وطلعت زبري بسرعة عشان أوري لها إزاي هو منتصب وأنا عارف إن نوال لا يمكن تقاوم الزبر وبتضعف قدامه خاصة لو كان زي زبري كبير ومنتصب. طلبت منها إنها تمصه وهي على ركبتها عشان أسيبها تمشي بس هي رفضت المص وأقترحت عليا إني أبوسها من بوقها وبعدين أنيكها على طول بس أنا أصريت على إنها تمص لي زبري وإلا هأنيكها غصبن عنها وأقول لكل الموظفين إني نكتها والكل هيصدقني لإنها معروفة بعشقها للزبر والنيك. في الأخر استسلمت نوال وجات قدامي وقعدت على ركبتها ومسكت زبري بإيديها الناعمة الدافية وبدأت ترضع زبري الي كنت شايفه بيختفي في بوقها ويظهر تاني وفي كل مرة أوجها على الطريقة اللي شايفها ممتعة وساعات أطلب منها إنها تركز على الرأس والحلقة لإنها أكتر مكان بيدي اللذة أثناء النيك. ولما خرضعت نوال زبري خلت شهوتي هتنفجر وعرفت إني لو نكتها في كسها دلوقتي مش هأصمد كتير وذه خلاني أطلب منها إن تكمل مص لغاية ما أقذف وبعد كده أنيكها في كسها وهو ده اللي حصل فعلاً لإني حسيت بالرغبة اللي كانت منتشرة في كل جسمي تتوجه إلى زبري اللي هينفجر وما كنتش عايز أقذف على وشها لإني هأبوسها وأرضع في بزازها في النيكة التانية فمسكت منديل وحطيت زبره فيه عشان أقذف. ما فيش دقايق ورجعت حرارة الجنس لزبري وهنا بدأت نوال تقلع هدومها وتتمايل قدامي وكأنها متعودة على ممارسة الجنس معايا وراح عنها الكسوف والخجل وأنا قاعد على المكتب بألعب في زبري اللي أنتصب خاصة لما شفت بزازها الممتلئة وحلماتها البنية مع الدائرتين الكبيرتين. رجعت أبوسها وأمص في شفايفها ويعدين رضعت بزازها بكل لذة ومتعة وكنت بأدخل حلماتها في بوقي وأمص فيها بلذة كبيرة في الجنس اللي طالما حلمت بيه مع نوال بالذات. بعد كده قعدها على المكتب وقلعتها الكيلوت ونزلت على كسها وشميت ريحته ودوقت طعم ماء شهوتها الحامض، واخيراً دخلت زبري في كسها بقوة وبدأت أنيكها بكل عنف. كان كسها ممتع أوي يمكن لأنها متعودة على النيك الكتير. بقى زبري يدخل أكتر لغاية ما وصلت بيوضي لشفراته وحجات اللحظة اللي كنت بأدور عليها وتمنيت إنها تطول إلى الأبد لما بدأ زبري يقذف حممه جواه وأنا حاسس إنها هتوصل على فتحته قريب فطلعته بسرعة وحطيته ما بين بزازها الكبيرة واستمتع برؤية زبري يقذف على بزاز نوال. مسحت زبري مرة تانية ومسحت لها بزازها وبعدين شربنا شاي ما بعد النيك.
  9. فى السطور التالية سأحكى لكم عن تجربة نياكة رائعة لذيذة وألذ ما فيها انها كانت اول تجربة لى فى عالم الجنس اللذيذ الذى فتح عيني وشهيتى الجنسية على أصناف متنوعة من السكس. سأحكى لكم عن قصتى انا و زميلى الذى ناكنى فى العمل دون ان يفض غشاء بكارتى خوفا على عذريتى. وعلى الرغم من أنه قد واعدنى بالزواج حين يتم شراء شقته وأنه عشقنى وعشق روحى وجسمى الحار الساخن،الا أنه ناكنى فقط من دبرى فى فتحة الشرج ورفض أن ينيكنى فى كسى لكى لا يفتحنى قبل الزواج. فهو يعتقد ان الحبيب يمكن أن يفعل بحبيبته ما يشاء من تفريش للجسم والايدى والارجل ولحس البزاز ومص الحلمات وحك ذبه بين فخذى حبيبته الا أن يخترق غشائها الذى يدل على عذريتها؛ فهذا الغشاء غشاء مقدس لا يجب أن يتم هتكه الا بعد الزواج عن طريق الذب الذى تعشقه الفتاة وهذا مازال ما يعتقده حين نكنى فى مقر العمل الى الآن. وقبل أن أقص عليكم قصة نياكة زميلى لى فى العمل، على أن أعرفكم بنفسى أولا وبزميلى وحبيبى ثانيا. نشأت فتاة جميلة الجسم رشيقة القوام أقرب الى السمنة منى الى النحافة، لى رموش متقوسة تقوس طبيعى ورقيقة رقة طبيعية تغرى الشباب بالتحديق فيهما، ولى وجه ممتلئ مستدير أبيض بياضا مشربا بحمرة كحمرة الخجل حيت تعتلى وجه الفتاة العذراء حين رؤية ذب حبيبها لأول مرة. كان ذلك يجلب الى مغازلة ومعاكسة الشباب لى فى الشارع والطرقات، فكان وجهى يحمر خجلا فوق حمرته الطبيعية. كان ومازال ردفاى مثيرين جنسيا لأقوى و أصلب الرجال وأصبرهم على الشهوة الجنسية وخاصة حينما كنت أمشى فى الطرقات، كنت اسمع صيحات الشباب: ايه المكن ده، وما كان منى سوى ان أخجل واسرع الخطى، فلم أكن قد اكتشفت حقيقة الذب ولا الكس بعد. كانت بزازى ناهدة مرتفعة تكادان أن تقفزا خارج سنتيانى من تحت قميصى وكان الشباب يتحرشون بى بكلمات جنسية ويقولون: ايه الكور الجامدة دى، فكنت حينئذ أشعر بسخونة تسرى فى جسم بزازى وانتصابا خفيفا فى حلماتها. كنت جميلة وبريئة من ناحية الجنس ولم يكن لى تجربة جنسية سابقة على تجربة نياكة زميلى لى الذى ناكنى فى العمل لأول مرة فى حياتى. ذهبت الى الجامعة فى كلية التجارة وكان الشباب يتهافتون على وعلى جسمى ويكادون يلتهموننى بأعينهم ولكنى تخرجت من الجامعة دون أن يهتك احد منهم حرمة بزازى او حرم كسى ولا ردفى. عملت بعد التخرج فى شركة مبيعات مواد تجميلية ومن هنا قابلت والتقيت بزميلى الذى ناكنى فى العمل، فى مقر الشركة، حيث كنت أعمل من الساعة الثانية صباحا الى الخامسة مساءا. تعرفت بعد بضعة ايام من العمل على زميلى هذا الذى أقمت معه علاقة جنسية تكاد تكون كاملة لأنه قد قذف لبنه وقذفت لبنى الابيض الضارب الى الصفرة وغير كاملة لأنه لم يخترق كسى بذبه ولم يهتك بكارتى؛ فأنا مازلت فتاة بكر حتى الان. بحكم العمل، كان يفصلنا عن بعضنا البعض سبيراتور حيث كان أمامى جهاز كمبيوتر وفى يدى سماعة تليفون لمحادثة العملاء وهو نفس الشيئ. كان زميلى من حين لآخر يغازلنى بكلمات لطيفة، مثل: ايه الحلاوة دى، ايه الجسم الطرى ده، فما كان منى غير أن أبتسم، وأعتز بجمال جسمى وأعاود عملى كما كنت. وبصراحة، كنت أجد لذة وانبساط نفسى حينما كنت أسمع كلمات الغزل والإعجاب هذه التى تغزو طبلة أذنى. ولكن من زميلى هذا الذى ناكنى فى آخر علاقتى معه؟ اسمه شادى ، يكبرنى بثلاث سنوات حيث كان هو فى السادسة والعشرين وانا فى الثالثة والعشرين من عمرى وقد ناكنى زميلى هذا فى مقر العمل منذ سنة تقريبا. كان شادى ومازال وسيما، أقرب الى الطول منه الى القصر، جميل الوجه، ناعم الشعر أسوده، لطيف المغازلة والكلمات ، خبير بالنساء والنياكة والتفريش وأنواع الكس. كان أحيانا عندما يطلب منى أوراقا على مكتبى يلامس يده بلطف ببزازى ويبتسم، فكنت انا أخجل وأبتسم أيضا وما كنت أرفض ذلك لأنى كنت مستمتعة به وأحببت شادى، فكانت يده التى تحط فوق صدرى تجلب لى السعادة وأحاسيس لذيذة تغزو جسدى وصولا الى كسى. ومرت اسابيع عديدة وكنا قد كسرنا الكلفة فيما بيننا لتبدأ علاقة جنسية فيما بيننا. وفى يوم من أيام الخميس وقد كان عطلة رسمية الا أن شركتنا تركت لنا الاختيار للقدوم لمقر العمل من عدمه. ذللك ايوم، خلا لنا الجو انا وشادى فلم يكن سوانا وموظف داخل غرفة عمله ومشرف الفرع وقد أغلق على نفسه باب غرفته.قام شادى بنياكتى فى مقر العمل فى حمام النساء، وذلك حيث انى فى ظهر ذلك اليوم، ذهبت الى الحمام وقبل أن أغلق بابه، اذا بشادى يدخل من ورائى واذا بى التفت اليه ضاحكة وادفعه بكلتا يدى ليخرج ولكنه أصر على نياكتى. على الفور أمسك رأسى بكلتى يديه وقبلنى قبلة حارة ملتهبة كدت أن أحمل منها، ثم القى عنى بنطالى الليجن وكلوتى الابيض وبنطاله هو وسروالهالداخلى وانا مندهشة من حجم ذبه الكبير ، منتشية بالعضو الذكرى الذى اراه لأول مره وأمصه بفمى فى الحقيقة. بعد أن مصصت له ذبه ، فانتصب واقفا أدارنى اليه ووضع يدى على حوض الحمام وفتحة دبرى قبالة ذبه، وراح يدخل ببطء شديد ذبه، رأسه أولا، ثم جسمه ثانيا. أحسست بحرارة ذبه فى فتحة دبرى وقوته فى اختراقه لها فتألمت، فراح هو يدلك بظرى ، فكدت اطير من المتعة واحسست نفسى معلقة فى السحاب من الانتشاء لقذفى مائى. مازال هو على ذلك حتى قذف لبنه فى دبرى ومازلت أنتظر الزواج حتى يقذف لبنه فى كسى كما وعدنى، وهكذا زميلى ناكنى فى العمل.
  10. قصة نيك عربي ساخن جداً بلحظات جنس وسكس حامي مثير بكل فنونه مع سامي عاشق النيك والكس وهو يمارس السكس مع ندى الفتاة العربية المثيرة صاحبة أحلى جسم والتي كانت في الخامسة والعشرين من عمرها وسامي اللي كان أكبر منها بسنتين بس وهما أتعرفوا على بعض في الكلية وبعد كده أتفرقوا وما تقابلوش إلا في المرة دي اللي حصلت فيها القصة الجنسية العربية الساخنة. كان سامي بيشتغل موزع في أحد الشركات وهو سواق العربية في نفس الوقت، وعلى الجانب الأخر كانت ندى شغالة في سوبر ماركت كبياعة ومسؤولة عن المشتريات وفي يوم عدى عليها سامي علشان يعرض عليها شوية منتجات وأتفاجأ لما لقىنديى هي اللي بتستقبله في مكتب الأدارة بتاع السوبر ماركت في الدور التاني. أول ما أتعرفوا على بعض عزمت عليه بشاي بالليمون وقعدته قدامها علشان يرتاح وبدأ كل واحد فيهم يفكر التاني بذكريات الكلية وأحلى الأوقات وكانوا قبل كده يمارسوا نيك عربي مع بعض بس ما أتعمقوش أكتر بل كان المر عبارة عن مداعبات خفيفة وقبلات حارة مع حك الزبر على الطيز من فوق الهدوم وهنا أفتكروا الأيام الحلوة واللحظات السكسية اللي جمعتهم مع بعض وبسرعة قرب سامي منها وزبره كانت انتصب وبدأ يحسس عليها ويبوسها بس هي كانت مضغوطة في المكتب ده ووعدته بنيك كامل في مكتب تاني في آخر الأسبوع خصوصاً وإنها أتجوزت وكسها بقى مفتوح وممكن تمتعه زي ما يحب بالسكس والجنس في نيك عربي في وقت ما يحب وبما إن سامي ما كنش متجوز فأنتهز اللحظات دي اللي حك فيها زبره على طيزها وباسها من بوقها وحسس على بزازها من فوق الهدوم وده اللي خلى زبره ينفجر جوه البنطلون بالمني من الإثارة والشهوة اللي حس بيها مع ندى في اللظات الساخنة دي وودعها وهو فرحان لإنه أتقابل مع اللي كانت بتفهم وتمتع زبره بجسمها وهي بقيت أكثر فتنة وأنوثة. وما فيش أسبوع وكلم سامي ندى علشان يقولها إنه هيجي السوبر ماركت عشان يعرض عليها بضاعته بس الحقيقة إنه جي عشان ينيكها ويمتع زبره من كسها ويدوقه لأول مرة في حياته وعشان كده جاب معاه الكابوت وكل مستلزمات السكس. أول ما دخل سامي على ندى لقاها قاعدة على الكرسي وهي حاطة رجل على رجل وولابسة جيبة قصيرة وفخادها المليانة بارزة وبما إنه كان هيجان جداً فزبره وقف ورفع بنطلونه الكلاسيك لغاية ما بقيت ندى تضحك عليه وهي عارفة إنه شهوته عالية وكانت قبل كده كل ما تقابله ويحك زبره عليه يقذف بسرعة زي اللي حصل في الاسبوع اللي فات. قربت منه وبدأ يبوسها ويلحس على شفايفها في نيك عربي ساخن وفي نفس الوقت كان بيحسس بإيده على ضهرها لغاية ما وصل لطيزها وحاول يحك زبره على كسها من فوق الهدوم بس هي منعته علشان ما يقذفش في بنطلونه وبعدين طلعت له بزازها وكان هيتجن لما شافها قدامه بحملماتها الشهية وبدأ يرضعها وهي مش مصدق إنه أخيراً حصل على فرصة لرضاعتها وكانت بزاز ندى برت بعد الجواز واما حاول يطلع زبره علشان يبدأ ينيكها ما قدرش يطلعه إلا بصعوبة لإنه كان واقف على الآخر وأول ما طلع زبره وشافته ندى وكان زبر سامي كبير أوي رأسه حمراء زي الطماطم وأول ما قربت إيديها من زبره اتفاجأت أنه قذف منيه عليها وبدأ سامي يتنهد بقوة وشهوة في نيك عربي مثير ونار جداً. ما صدقتش ندى إن عشيقها قذف منيه بعد ما رضع بزازها وحتى سامي ما قدرش يتمالك أعصابه وحس الخجل الشديد بس من حس حظه إنه شوته عالية وبيرجع بسرعة. مسك منديل وقعد يمسح الحليب من على زبره وندي نظفت الحليب اللي سقط على الأرض وعلى المكتب. قرر سامي يمارس نيك عربي كامل مع ندى وأصر يدخل زبره في كسها وينيكها لأطول مدة علشان يثبتها لها فحولته ويقدر يزورها في أي وقت. مسك سامي الكابوت وطلب منها تمص زبره شوية واول ما عدت لشانها على زبره أنتصب بشكل غريب وهنا لف سامي زبره بالكابوت وفتح رجلها وقلعها الكيلوت بسرعة علشان يدخل زبره وينيكها قبل ما يقذف. ما صدقش سامي إنه هيدخل زبره أخيراً في كس ندى اللي كتير هاج عليها وقذف في بنطلونه من مجرد الاحتكاك والتفريش الخفيف. بدأ يدخل زبره في كسها وسخونة كسها تنتشر على زبره وتديه لذة كبيرة، وعلى الغرم من إن الكابوت بيقلل حلاوة السكس وسخونة الكس بس سامي كان حاسس إن زبره بيشتعل لما يدخله كله وفضل يبوسها وهو بينيكها بكل عنف ولذة في حين كانت ندى متعودة على النيك من جوزها وصاحب السوبر ماركت وبعش الزباين. في الوقت اللي كان سامي بيدخل زبره كله في كس ندى ويطلعه كان بيحضنها ويمص في بزازها ويعضها في رقبتها لغاية ما وصل لقمة نشوته الجنسية وبدأ الحليب يندفع من زبره. طلع زبره اللي ملا الكابوت ووبقى يتردد على ندى كل فترة علشان تعاين البضاعة ويعاين كسها.
  11. حبيبى يعشق مؤخرتى هذه قصة واقعية تخصنى انا الفتاة الجميلة التى تزوجت من حبيبها الذى عشقته فى الجامعة منذ ثلاثة شهور فقط. وليست هذه قصة فقط بل هى واقع ممزوج بشكوه وألم جسدى ونفسى لم أعد أصبر عليه وأنا أحب أن اشارككم بحكايتى لعلنى أجد منكم من مثلى أو مرت بتجربة مثل التى مررت بها أنا. أنا فتاة شابة يبلغ عمرى ثلاثة وعشرين عاما وكذلك عمر حبيبي الذى تزوجته منذ ثلاثة شهور فقط والذى كنت قد عشقته أثناء دراستى الجامعية. لم أكن أعلم أن حبيبى يعشق نياكة المؤخرات ويلتذ بها ويشغف الى الحد الذى يصرفه عن كسى بالمرة ليتركنى أنا أتلوى من ألم شهوة كسى الى ذبه الذى طالما حلمت به فى فترة الجامعة وهو يخترق مشافرى، منها الى كسى الى مهبلى وصولا الى عمق رحمى. عشقت حبيبى والذى هو الان زوجى من ايام الدراسة الجامعية وكنت ومازلت فتاة جميلة طرية الجسم والملمس رائعة الارداف والبزاز الناهدة العالية؛ فأنا فتاة جميلة يتمناها ويتشهاها اى رجل بحيث يسيل الى لعاب كل شاب يرانى. فاز حبيبى هذا بقلبى قبل الزواج وبقلبى وجسمى بعده، وفى الحقيقة، فهو قد فاز بنصيب من جسمى قبل زواجنا أثناء دراستنا الجامعية. كان حبيبى ومازال شابا وسيما جذابا جنسيا تشتهيه كل الفتيات؛ فهن كن ينظرن اليه نظرة ملؤها الشهوة الى ذلك الجسم الرشيق الجميل وقد اعتلاهن وافترشهن أرضا. كان هو أيضا لطيف الكلمات والمغازلة والمداعبة الجنسية، وكنت أراه ينظر الى مؤخرات الفتايات فى الجامعة فكنت ألكمه على صدره وأدير وجهه الى، فكان هو يضحك ضحكا شديدا وأضحك أنا ليقوم هو بعد ذلك بالنظر الى مؤخرتى انا الذى كان مفتونا بها وبضربى بكفه عليها، فكنا نتضاحك ونجرى وراء بعضنا البعض فى حرم الجامعة فى غزل ومداعبة لطيفة. وفى الحقيقة لم أكتشف ان حبيبى يعشق مؤخرتى بهذا الجنون الذى يهمل معه كسى إلا بعد زواجى منه منذ ثلاثة شهور. وقد مرت بى تجربة ولقاء جنسى بينه وبينى من قبل الزواج أثناء دراستنا ولكنى لم استنتج منه أنه عاشق مدمن للمؤخرات يشبعها لثما وتقبيلا وتحسيسا وتدليكا بين يديه وبذبه ليخترقها فى آخر الامر بقضيبه الذكرى الجميل المعرق فى كل الجهات. كنا قد تأخرنا فى محاضراتنا الى ما بعد الساعة السابعة مساءا وقد أظلنا القمر بنوره فى ليلة من ليالى الصيف الحار المقمرة، خرجنا لنتناول غذائنا فى مطعم الجامعة لنعود الى المدرج لنجد ان المحاضرة قد ابتدأت واننا ممنوعان من الدخول الى القاعة لتأخرنا عن ميعادها فقام الدكتور بطردنا. رحنا نتمشى ونتلكأ فى حرم الجامعة وصعدنا السلالم لندخل مدرجا فارغا مظلما ليس فيه او حوله او فى طابقه الرابع اى أحد. أغلق هو الباب، لنبدأ ممارسة الجنس سويا, استلقيت انا سريعا فوق بنش المدرج ورفعت البودى حتى ظهرت بزازى المكورة المستديرة ذات الحلمات البنية، وانزلت بنطالى الجينز الضيق وخلعته وخلعت كلوتى واعتلانى حبيبى، فجلس بين أربعتى يلحس ويمصمص فى حلمات صدرى وجسم بزازى، فأحسست ان اللذة تسرى فى سائر جسدى وخصوصا كسى. أحسست بحكة شديدة فى كسى وزادت شهوتى الى اقصى حد لدرجة طلبت منه أن يخترقنى بذبه فرفض هو وراح يدلك ويفرك بظرى بأنامله ويلحسه بلسانه ليطفئ نار شهوتى الجنسية. رفض حبيبي ان يخترقنى بذبه وتركنى بخاتمى العذرى وأمتعنى بلحسه بظرى وشفرى حتى أحسست أن ماءا قد خرج من عمق كسى. لم يبخل على، فلم أبخل عليه أنا أيضا وأنلته مؤخرتى التى طالما خرجت عيناه منه بين رأسه وانتصب بلبله الحيران يطلبها فلا يجدها. انقلبت على بطنى وأدرت له ظهرى وأمكنته من منيته ومنية ذبه، فاقترب ناحيتى واخترق حلقة دبرى فأحسست بحرارة ذبه قبل ان يلامس مؤخرتى. راح يدلك ذبه ووضع ذبه فى مقدمة فتحة ردفى وراح يطعن بذبه فوجد حلقة مؤخرتى ضيقة لا تتسع لذبه الكبير المنتفخ باللبن داخله. لحس خرم مؤخرتى وبصق عليها وقام بادخال ذبه ببطئ فصحت انا من الالم ولكنى تركته يستمتع ويلتذ كما أمتعنى بلحسه بظرى ومصه له حتى اتيت شهوتى. راح يدخل ويخرج رأس ثم رأس وجسم ذبه حتى بلغ أمعائى الساخنة وأحس هو أن ذبه بدأ ينتفض وينبض نبضات سريعة وانتفخ داخل دبرى ومؤخرتى حتى أحسست أن سائلا حارا اندفق داخلى فعلمت أن حبيبى قذف لبنه داخل مؤخرتى. مر ذلك اللقاء الجنسى الاول الممتع وتزوجنا منذ ثلاثة شهور ولم أكن أعلم أن حبيبى يعشق مؤخرتى الى حد الجنون وحد أن يهمل نياكة كسى ويتركنى أتلوى من الالم. ففى ليلة الدخلة، قام هو بتفريشى وراح يدخل ويخرج ذبه فى دبرى دون أن يقرب كسى ويخترق غشاء بكارتى، الامر الذى كنت أحلم به وأنتظره. أحس هو أنى غاضبة، فاعتلانى ورفع رجلى فوق كفيه ودفع بذبىه داخل كسى فاخترقنى وهتك عنى عذريتى وناكنى واستمتعت اول ليلة، ليلة الدخلة. ولكن طيلة الثلاثة الاشهر الماضية الى الان، كان ومازال يعشق مؤخرتى وينيكنى فى فتحة دبرى فقط. فهو يبدأ بمداعبتى ولحس ومص صدرى، ثم يقذف هو لبنه داخل دبرى فيرتخى ذبه ولا يتمكن من أن ننيكنى فى كسى، فيقوم هو بمداعبة كسى بإصبعه ادخالا واخراجا ولحس بظرى ومصه حتى اصل الى اقصى شهوة. ولكنى اريد ان يخترقنى ذبه الكبير الجميل، اريد ان احس بلبنه يتدفق داخل كسى واحمل منه والد طفلا يشبهه. والان، لا أجد حلا لأن حبيى يعشق مؤخرتى فقط.
  12. قصة سكس في الصحراء نار وساخنة جداً وأمتع لحظات النيك العربي مع نادر صاحب الزبر الكبير والتخين وعشيقته ليلى التي لا يستطيع أن يصبر لما يشوفها عريانة قدامه ويفضل ينيكها بكل حرارة وقوة في كسها الرائع وأحياناً في طيزها الضيقة الجميلة. كان نادر في الخامسة والعشرين من عمره وهو مش متجوز وهو شاب وسيم جداً وعند دقن خفيف ويرتدي اللبس البدوي التقليدي وتحت الجلابية يبرز زبره المنتصب بين فخاده ليعلن عن رغبته في النيك والجنس وخاصة لما يختلي مع ليلي في أحد الواحات الجميلة بين النخيل. وفي كل مرة يعبر لها عن عشقه لها وإعجابه بكل شيء فيها. وفي مرة من المرات أتجرأ وقال لها إنه معجب بجسمها وجمالها وقال لها إنه عايز يختلي بيها لوحدهم في أحد الأيام علشان يعيشوا أحلى قصة سكس في الصحراء تجمع ما بينهم تمهيداً لجوازهم والتقائهم في فراش الزوجية. وفي مرة من المرات أخدها على مكان هادئ وجميل عبارة عن تل رائع يجري إلى جانبه نهر صغير وكان الجو ساحر. فضلوا يجروا وعين نادر على جسم ليلى وهو متخيل إنه معاها في المكان ده وهما عريانين تماماً وبمارسوا النيك وفي لحظة من اللحظات مسكها من إيديها وفضل يتأمل في وشها وفي جسمها اللي كان ساحر جداً. كان جسم ليلى أحلى جسم في القبيلة فهي ذات قوام ممشوق ومؤخرة مستديرة ممتلئة قليلاً تبرز في أسفل ظهرها بشكل رائع جداً ولديها بطن منبسطة تعلوها بزاز متوسطة الحجم ليست بالصغيرة ولا بالكبيرة أما في الأسفل فهي ذات سيقان مثيرة جداً مع فخدان يسلبان الألباب. وأما في وجهها في تمتلك خدود وردية مائلة إلى الحمرة وشفتيها حمراوين مثل لون الفراولة من دون الحاجة إلى أي أحمر شفاه. كانت ليلى تجري أمامه وتمرح زي الفراشة وسط الغيطان وفي لحظة قرب منها نادر وخطف من شفايفها قبلة ساخنة كانت مقدمة لأجمل سكس في الصحراء، وبعد هذه القبلة حضنها ولف إيده على ضهرها وقرب زبره من كسها وكمل تقبيل فيها لغاية ما تجاوبت معاه وبقيت تبادله التقبيل وهي مستسلمة له. ساعتها مسكها من إيديها وأخدها على أحد الكهوف اللي كانت في التل ودخلها هناك عشان ينيكها على راحته ويدوبها في أحلى سكس في الصحراء . لما دخل الكهف كان المكان ضلمة بس هما كانوا شايفين بعض كويس وعشان ما تحسش ليلى بالكسوف أبداً بدأ نادر يقلعها ونزع عنها الفستان وبعدين قلعها السونتيانة وشاف بزازها وحلماتها الوردية الزهرية زي مصابيح تنير الكهف وهنا أنتصب ززبره أكتر وكمل تعرية فيها بإنه قلعها الكيلوت بطريقة مثيرة جداً وكان كسها مغري وجميل وأول ما لمسها لقى فيها لذة كبيرة ومتعة عالية جداً، ومن كتر كسوفها ما تجراتش على لمس زبره بس هو مسكها من إيديها وحطها على زبره وبعدين طلب منها إنه تطلعه بإيديها علشان تكتشف انتصابه وصلابته في أحلى سكس في الصحراء . ولما طلعت زبره كان منتصب وواقف لفوق مستني لحظة الانقضاض على كس ليلى علشان يتمتع بأحلى لحظات النيك الرائع اللي هتفضل في ذاكرته قبل ما يتجوزها ويبقى الجنس ما بينهم معتاد وروتيني، وهنا أسشتعلت أولى شرارات الجنس لما لمس زبره فتحة كسها اللي كانت بتقطر من ماء الشهوة وكانت أنفاسهما الدافئة تكسر الصمت السائد في الكهف لغاية ما دخل نادر زبره في كس ليلى وشالها بين إيديه وهي ركبت على زبره وبدأ ينيكها وهو حاضنها ويحرك زبره صعوداً وهبوطاً في كسها من غير توقف. وأول ما أخترق زبره غشاء البكارة حس نادر إن في حاجة في كس ليلى تمزقت علشان كده حس إن زبره دخل بسرعة كله بعد ما مزق غشاء بكارتها وعرف إنه فتح كسها وإنها بقيت مراته قبل الجواز وفرح جداً إنه بقى يقدر يقابلها وينيكها في الوقت اللي يحبه في الكهف ده أو في أي مكان أخر. كان نادر بينيكها ويردد على مسامعهاكلمات الجنس والحب وكل ما زبره يغطس في كسها تزيد سخونة النيك وجماله وهو يحط صبعه على بوق ليلى عشان ما تصرخش وتفصح عن أحاسيسها الجنسية بنما هو كان بيعبر عن كده من خلال أنفاسه الساخنة وآهاته الجنسية. وعلى الرغم من إن قوة المحنة كانت أقوى من قدرة نادر على تحمل حلاوة وفتنة ليلى بس هو كان بيصارع نفسه ويحاول على قد ما يقدر ما يقفش علشان ما يفقدش المتعة الجنسية اللي كان فيها وبدأ يحس إن متعته في زبره بقيت كبيرة أوي وما يقدرش يسيطر عليها فدخل زبره كله وبيوضه لمست شفرات كسها المبلل لغاية ما حس إن في قوة خارقة تسري في زبره وتتجه إلى رأسه، وهنا صرخ بصوت عالي خلى الكهف كله يترج وصداه يعلى وطلع زبره من كس ليلى بسرعة عشان ما يقذفش جواها، وبدأ زبره يقذف بطريقة ساخنة. ما عرفش إن زبره امتلأ بدم غشاء البكارة إلا لما طلع من الكهف ورمى نفسه في النهر عشان يغتسل هو وليلي من آثار نيكتهم في الكهف.
  13. منذ طفولتى وأنا لا أميل الى الجنس الآخر أو الجنس الذكرى، بل كنت ومازلت الى الآن أميل اتجاه بنات جنسى، فكنت وأنا صغيرة أتحسس الاعضاء التناسلية للأطفال التى تصغرنى عمرأ، فكنت أجد متعة عند رؤيتها أو حتى لمسها وكنت أشعر بتخدر فى جسمى يسرى فى جميع أعضائى ومنها الى كسى وبزازى. لم أكن أدرى ما هو الجنس وما هو الطبيعى أو الذى يجب أن يكون بين بنت وولد أو بين ولدين من نفس الجنس. أذكر اننى عندما كنت فى هذه السن، السابعة من عمرى او الثامنة لا أذكر على وجه التحديد، أن أمى قد دخلت على أنا وابنة عمى وهى فى مثل سنى، دخلت علينا وكنا فى غرفتى فى منزلى، وكنا نمثل دور الدكتور والمريض وكنت أنا أقوم بدور الدكتورة أكشف على المريضة، فكنت قد رفعت فستانها وخلعت كلوتها وذلك بعد أن أنمتها على سريرى، ورحت أحسس على بطنها ومواضع نهديها اللذين كانا مازالا لم يظهرا بعد، وكانت المفاجأة عندما رأتنى أمى وأنا أضع أصابعى على كس ابنة عمى وأدعى أنى أكشف عليها. حينها نهرتنى أمى وقالت لى بصوت عال: ايه االى انت بتهبيبيه ده انت وهى . ده عيب كده! قومى انت وهى ” وبالفعل هربت ابنة عمى الى بيتها لتتركنى لأمى وقد ضربتنى فأوجعتنى ضربا. عندما كبرت وبلغت الخامسة عشرة من عمرى ودخلت الاعدادية، أحسست بميل شديد اتجاه إحدى زميلاتى فى الفصل، فكنت أحب أن أراها وكنت أعشق رؤية نهديها وقد استدارا وتقببا وارتفعا الى الأعلى. كنت أحب ملامحها الأنثوية من عيون ذرقاء ووجه أبيض ومنخار صغير. أيضا، أردافها كانت تسلب عقلى حيث كنت أراهما وهما بارزان من الجيبة يتراقصان حين تمشى أمامى، فكنت أكاد أذهب اليها وألثمهما بشفتاى ولكن لم تكن عندى الجرأة لفعل ذلك. كانت أحاسيس غريبة مبهمة اتجاه بنات جنسى لم أتبينها وقتها والتى انتهت بإنشاء علاقة سحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية. حينما كنت أصافح زميلتى تلك، كنت ألثمها مثل باقى الفتيات اللتى كن يلثمن زميلاتهن وانا كذلك ولكن بشعور ومذاق واحساس مختلف تماما. فكنت ألثمها فى فمها واتعمد أن تأتى شفتاى فوق شفتاها فأحس بلذة غريبة تسرى فى أطرافى فتتخدر قليلا وكأنى سكرت من السعادة. وبالطبع، صاحبتى تلك لم تكن تعلم ما بى ولا إحساسى اتجاهها حينما كنت ألثمها. وربما رأت سلوكى غريبا حينما قبلتها فى فمها مرة فأطلت التقبيل ، فخلعت هى فمها عن فمى وقد نظرت الى نظرة غريبة أحرجتنى. وبالطبع ، كل هذه الاحداث كانت مقدمة الى اقامة علاقة سحاق كاملة بينى وبين صاحبتى الجامعية. وربما ترغبون الآن فى التعرف على صاحبة علاقة السحاق هذه ، فأنا فتاة اسمها ريهام فى الفرقة الرابعة حقوق اسكندرية، جميلة الشكل والجسم كما يقول الشباب عنى، ولى ثديين متوسطان الحجم وأرداف ليست بالكبيرة أيضا، وانما تبدو بارزة من خلال البنطال الجينز أو الليجن الضيق فوق منطقة فخذى. تعرفت على صاحبتى الجامعية هذه، واسمها سارة، وقد عرفتها عن قرب، فإذا بها مثلى فى توجهى الجنسى. سارة هذه كنت ومازلت أراها أراها ملكة جمال وهى معبودة الشباب فى جامعتنا، فما بين عيون سوداء واسعة كأنها عيون المها وشعر طويل سابح فوق ظهرها ووجه أبيض ممتلئ كأنما القمر وقد تم نوره، وفم صغير كأنما خاتم سليمان كما يقولون. وحدث ولا حرج عن بزازها الفاتنة وكنت ومازلت أفتتن بهما عند رؤيتهما يترجرجان عندما تسرع الخطى. ولها ردفان مثقلان بالشحوم، كبيران، فكانت فتاة مثالية بالنسبة للشباب ولى. اكتشفت انها سحاقية مثلى حينما قبلتها فى قاعة المحاضرات قبل مجئ مدرس المادة، قبلتها ذلك اليوم فأطبقت هى فمها فوق فمى وأطالت القبلة وكأنها تمتص رحيقا من فم زهرة وتلعق لعابها. استمتعت انا بالقبلة كثيرا وودت ان لو أطالتها اكثر من ذلك. منذ تلك اللحظة، وانا أقمت علاقة سحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية سارة التى لا أتركها مطلقا . بدأت علاقة السحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية سارة حينما دخلنا حمام البنات مع بعضنا البعض فيما بين المحاضرات ووقت الفراغ. وبدلا من أن تدخل هى حماما منفصلا، دخلت معى وخلعت بنطالها وكلوتها ولم تتحرج منى لاننا بنات مثل بعضنا البعض، خلعت كلوتها فرأيت أجمل كس فى حياتى. وفى الحقيقة ، سارو كانت تعلم أنى سحاقية وهى سحاقية، فكانت تتصرف من ذلك المنطلق. ففى الحمام، أخذنا نلثم بعضنا البعض فى قبلات حارم ملتهبة وطويلة وأفرك أنا ثدييها بكلتا يدى وهى كذلك وأحسس على ردفيها واسمع صوت أهاتها المكتومة حينما مصمصت لها حلمات صدرها فأمتعتها قليلا هذه المرة. ولكن علاقة السحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية سارة لم تصل الى غايتها وتكتمل الا حينما ذهبت لأزورها فى بيتها وقد كانت بمفردها، فغترفنا من الجنس ما لذ وطاب وهو ماله قصة أخرى معنا.
  14. أقوى قصص سكس عربي ونيك ساخن على الطريقة العربية التي تتميز بحلاوة الأكساس وقوة الأزبار وهنا تتقابل أميمة الفتاة العربية الجميلة مع عشيقها حسام الوسيم صاحب الزبر الذي لا يتعب ولا يتوقف عن إختراق الكس والنيك. كانت أميمة بنت جميلة جداً ذات عيون بنية وبشراء وردية فاتحة ومؤخرة جميلة جداً وبزاز ممتلئة إلى حداً ما لكنها متماسكة للغاية، وهي لا تصبر أبداً على زبر حبيبها بينما كاان حسام في العشرين من العمر ويرتدي دائماً ملابس أنيقة وعنده زبر ضخم حوالي عشرين سنتي وكل ما يتقابل مع أميمة لازم يمتعها بزبره في لحظات جنسية حارة وأحلى سكس عربي بطريقة مثيرة جداً. في يوم من الأيام كان حسام هيجان جداً فتحدث مع أميمة في الهاتف وطلب منها تجيله في أسرع وقت علشان موضوع ضروري وما كنتش تعرف إن الموضوع هو النيك وإختراق زبره لكسها. لبست هدومها وحطت على رأسها الخمار وركبت أول تاكس قابلها ووصها عند مكتب حسام. رنت جرس الباب ففتح لها حيام وقفل الباب كويس وبدأ يبوسها من شفايفها وأنفاسه تتصاعد حتى ليسمعها من بالشارع من شدة علوها. في الوقت اللي كان حسام بيبوس أميمة ويرتشف من شفايفها الوردية فضلتهي تسأله عن السبب اللي خلاها تطلبه وهي خايفة إن يكون فيه مشكلة ما بس هو طمنها وقالها إن زبره هيجان وكان لازم ينيكها لإنه ممحون جداً ولازم يمارس سكس عربي معاها لإنه فرصة إنه يكون لوحده في المكتب ما بتكررش كل يوم. أميمة أول ما سمعت كده غضبت جداً لإنها جات مسرعة لغاية عنده وهي قلقان عليه وكا ن ممكن يقول لها من الأول علشان تيجي وهي مرتحة وزقته وبعدين حاولت تطلع من المكتب وترجع من حيث جات لكن حسام جرى وراها ومسكها من إيديها وزبره كان منتصب تحت بنطلونه ويكاد يمزقه والعرق بيتصبب من كل حته في جسمه من شخونة الشهوة والرغبة في النيك. بدأ حسام يعتذر من عشيقته أميمة ويبوسها مرة تانية لغاية ما دوبها تماماً وسلمت نفسها قدامه وهي مغمضة عينيها وسندت ضهرها على الحيطة وهي مستعدة لممارسة سكس عربي نار ونيكة ساخنة جداً. تفهمت أمية الموضوع كويس وإن المحننة اللي كان فيها حسام لا يمكن يسيطر علهيا علشان كده مسكت زبره بإيديها وفتحت شفايفها وبدأت تمصه له بكل إثارة وقوة في سكس عربي حامي جداً وهي بتكرر كل عبارات السكس الساخنة وكلمات النيك المؤثرة على مسامع حسام لغاية ما بقى زبره بين شفايفها وبوقها أكبر من أي وقت شافته فيه قبل جداً. لم يستطع حسام أن يتحمل أكثر وبدأ يقذف المني من زبره وهي أستقبلته في فمها وبدأت تلحسه بلسانه وتدوق حلاوته وملوحته. وعلشان يردلها حسام الجميل قلعها الجلباب والسونتيانة ومابقاش عليها غير الكيلوت، وبدأ يمص في حلمات صدرها زي العيل الصغير اللي لقى أمه بعد طول شوق. كان حلمات بزازها منتصب زي الزبر الصغير، وهو عمال يمص فيها ويعض على بزازها عضات خفيفة ويفركهم في بعض. في الأثناء دي كان زبره رجع يقف تاني، وهي قعدت على التربيزة وفتحت له رجليها وبعدين قلعت الكيلوت وشاورت له بصباعها إنه يقرب وبعدين قلبت صباعها لتحت لكسها وهي تقصد إنه يقرب زبره ويمتع كسها في سكس جامد. في وقتها راح حسام عليها وكأنه تحت تأثير التنويم المغنطيسي وبدأ يلحس في كسها زي المجنون ويمص في شفراتها ودخل صوابعه بينهم علشان يسخنها أكتر لإنها منيوكة وبتعشق الجنسك. وبعد كده بدأ يحك زبره على يظرها ومرره مرتين أو تلات ما بين شفراتها من غير ما يدخله في كسها لغاية ما حس إن كسها بقى مبلولو وبقى جاهز لاستقبال زبره وإنه يدوق سكس عربي ممتع. بدأ حسام ينيكها بشكل عنيف وساخن جداً وكل واحد فيهم بيتنهد ويتأوه جامد في سكس مثير وساخن. في الأول كان حسام فوق أميمة بينيكها وطيزه بتقفل كل ما يدخل زبره في كسها ولما يطلعه فلقتيه بتنفتح. من كتر محنتها كان بتمرر إيديها على طيزها علشان تدفعه أكتر في كسها ويفضل جوه، وبعدين حسام لفها وبقيت هي فوقه وسابها تركب على زبره في وشعية سكس عربي حامي جداً وفضلت أميمة تطلع وتنزل فوق زبر حسام بكل حلاوة جنسية ومتعة وهي بتقول له كلمات جنسية خلت زبره ينتصب أكتر. كان حسام ما بيردش عليها إلا بقبلات ساخنة على شفايفهى ومص ساخن على رقبتها مع عضات خفيفة. وجاء دوره في الإمساك بفلقتي طيزها فكان بمرر إيديه عليهم ويضربها ضربات خفيفة خلاها تهتز من اللذة والمتعة الجنسية وكان من وقت للتاني بيدخل صباعه في خرم طيزها علشان يزود شهوته وسخونة النيك معاها. بدأت مع الوقت أميمة تدوب في النيك مع حسام لغاية ما حست بالنشوة الجنسية تسري في كل جسمها وراحت كأنها في غيبوبة فبدأ حسام يسرع في نيكها لغاية ما قذف منيه بداخلها.
  15. لأول مرة قصة عن النيك بين بابا وماما حقيقة وشوفتهم أكتر من مرة وهأحكيلكم كل حاجة بالتفصيل إزاي بابا كان بينيك ماما وأنا هيجان بالتلصص عليهم وهما في الحالة دي من السخونة الجنسية والهيجان، وأنا بألعب في زبري الصغير ومستمتع بمشاهدة أحلى النيك الساخن قدامي مباشرة. أنا اسمي عادل وعندي دلوقتي عشرين سنة وكنت لحد وقت قريب بأنام مع بابا وماما في أوضة واحدة لإني إبنهم الوحيد، وما كنتش ماما ترفض لي أي طلب برغم اعتراض باب أكتر من مرة على الموضوع ده بس أنا كنت بأبقى مصمم على النوم معاهم في سرير منفرد يقابل سريرهم الكبير. كان بابا عنده خمسين سنة وهو مازال وسيم الشكل وجسمه ممتلئ شوية وكثيف الشعر جداً أما ماما فكانت سيدة كاملة النوثة وعنده جسم رهيبة مع بزاز جميلة وأول مرة شوفت باب ا بينيك ماما ويمارسوا الجنس كانت في الليلة الرائعة دي لما دخلت عليهم بعد ما كملت مذاكرتي وحسيت بإرهاق شديد وقررت أنام بس أثناء نومي سمعت أصوات أنفاس وآهات في الأوضة ففتحت عيني وشوفت باب بيبوس ماما من بوقها وهو لافف إيده على ضهرها وبيتغزل بيها بكلمات جنسية وهي بترد عليه بقبلات ساخنة تانية على شفايفه، وأحياناً يلمس لسانهم مع بعض وسط الأنفاس الساخنة فعجبني الموضوع أوي وبقيت أتفرج عليهم من غير ما يعرفوا ومن غير ما أثير انتباهم. كان بابا لابس بيجامة خفيفة أوي وفانلة داخلية خفيفة من غير أكمام وماما لابسة قميص نوم شفاف وبرغم الضلمة في الأوضة بس أنا كنت شايف كل حاجة وحسيت بسخونة كبيرة تسري في زبري وأنا شايف النيك المباشر بين باب وماما لدرجة إن زبري أنتصب جداً وكان نفسي أكون معاهم. قلعت ماما البيجامة والفانلة لبابا فظهر صدره كثيف الشعر وكان تحت بطنه في المنطقة الليفوق زبره مشعرة كمان وكان زبره رافع بنطلون البيجامة من شدة الانتصاب، وبدوره نزع بابا قميص النوم من على ماما ووظهرت بزازها الجميلة اللي زودت من هيجاني ورغبتي في إني أكمل فرجة على النيك الرائع بين بابا وماما مباشرة. كانت اللحظة الأكثر إثارة لما نزل بابا بنطلونه وظهر زبره الكبير اللي كان مرتفع لأعلى ومنتصب أوي وكان حجم زبر بابا كبير أوي ومخيف لدرجة إنه خوفني وبقيت نبضات قلبي أسرع وكان زبره في حجم الخيارة الكبيرة مع رأس وردية اللون وبيوض كبيرة والعروق تتشعب على زبره في كل إتجاه ويظهر عرق منتفخ من أول زبره لغاية الحلقة البنية اللي بتفصل الرأس عن بقية الزبر. ما كنتش أتخيل إن ماما أستاذة في رضع الزبر مده واستغربت إزاي بوقها الصغير يستوعب زبر بابا كله لما رضعته واللي شعللني أكتر لما حط باب زبره على بزاز ماما الممتلئة وناكها بين بزازها بقوة وهي بتضحك وتتمحن. وفي كل مرة كان بيقولها تسكت علشان ما تصحنيش لإنه معتقد إني لسة نايم وما كنش يعرف إني شاهد على نيكتهم من مكاني. وبعد كده مسك بابا ماما من رجليها وفتحها وبعدين عدل نفسه ما بينهم لغاية ما بقى زبره قريب من كسها وحسس بزبره على كسها تلات مرات بطريقة ساخنة فكان بيعدي زبره ما بين الشفرات لفوق ولتحت وهي تتمحن على زبره وشهوته الكبيرة لاختراقه في كسها وعدين دفع باب جسمه كله ناحية ماما فدخل زبره في كسها لغاية ما وصلت بيوضي لشفرات كسها ولفت ماما رحليها على ضهره وهو بينيكها في سها بكل قوة وما قدرتش أستحملمن غير ما ألعب في زبري. كان بابا بيدخل زبره الكبير في كس ماما وأنا شايف بيوضه تحت طيزها كإنها بيوض ماما خاصة لما زبره يدخل كله وأحياناً باب يتوقف عن الدخول والخروج ويميل عشان يبوسها ويرضع في بزازها الممتلئة و يمص حلماتها الوردية ويخفيها كله في بوقه وبعدين يمدد بزازها لما يرفع رأسه والحلمات لسة في بوقه ويمسك بزازها الاتنين بإيديه ويفركهم جامد وبعدين يرجع يحرك زبره في كسها وأنا شايف بيوض بابا بتغطي كس ماما لإنه غير مكانه وما عدش شايف زبره، ومن كتر المحنةاللي كانت فيها ماما سمعتها بتقوله في ودنه وبتطلب منه يمدد على ضهره علشان تركب على زبره ولما مدد بابا على ضهره بقى زبره زي العامود المغروس في الأرض وجات ماما وركبت عليه ودخلته في كسها وبدات تتطلع وتنزل عليه بكل شهوة ومتعة في سكس ساخن جداً. ساعتها كان باب بيمسك طيز ماما ويلعب في فلقتيها ويعدي صباعه في الخط الفاصل ما بينهم وأنا شايف خرم طيز ماما يبان ويختفي في كل مرة ولما بابا يحرك طيزها كان بيقى منظرها مثير جداً خاصة لما تهتز زي الجيلي وسمعت بابا بيقولها إنه خلاص هيقذف جواها وهنا مسك طيزها وضمها جامد على زبره وهو بيتنهد آآآآآآه أأأأافففففكان ساعتها بيقذف الحليب في كس ماما وهو دايب في جسمها بعد الزبر المتين اللي خدته في كسها. كانت دي أول نيكة أتفرج عليها بين بابا وماما وبقيت أتابع نيكات تانية كتيرة ليهم.
  16. قصتى مع سالى مندوبة الدعاية الطبية قصة مثيرة حقا، والمثير فيها هو ان ذبى انتهى الى أن يستقر بين بزازها المتكورين الملاصقين كل واحدة منهما للأخرى بحيث يصبح إدخال ذبى بينهما متعة قصوى وخصوصا شعورى بحرارتهما وملسهما الناعم المثير للغاية. وقبل أن أحدثكم عن قصة ذبى بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية، أحب أن أحدثكم عنى أنا بطل هذه القصة المثيرة. فأنا طبيب للقلب، طبيب شاب لم يتجاوز عمرى الخامسة والاربعين سنة إلا أننى مشهور جدا فى مدينتى بحيث يأتينى المرضى من المدن المجاورة لحجز الكشوفات واجراء الجراحات. ورغم بلوغى الخامسة و الاربعين الا أننى لم أتزوج بعد لإنشغالى بالعمل والتميز فى مجالى الطبى. وأنا شاب كما يقال عنى دائما وسيم قسيم جميل الملامح طويل القامة جذاب لأى فتاة من الناحية الجسمية والعقلية أيضا. فأنا مرح ضحوك أحب النكات وأرويها واستمع لها وأعشق المغامرات الجنسية خاصة. وربما عشقى للجمال والمغامرات الجنسية هو ما دفع ذبى الى أن يستقر بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية. وقبل أن أبدأ معكم قصة نياكتى لسالى هذه، يجب أن تعرفوا اولا من سالى وجمال سالى الباهر أو كما رأيته باهرا. كنت أعمل كعادتى فى عيادتى من الساعة التاسعة صباحا حتى السادسة مساءا كل يوم ماعدا الخميس والجمعة وكان يأتى الى مناديب ومندوبات الدعاية الطبية لتسويق الأدوية التى تصنعها شركات الانتاج حتى أكتبها فى روشتاتى وتروج هكذا بين المرضى، فتربح شركات الانتاج من وراء ذلك. وهذا معروف فى عالم الدعاية الطبية، ولكونى طبيب قلب ناجح ومشهور فى منطقة مشهورة فى مدينتى فى بلدى مصر، كان المناديب من شباب وشابات يقتطعن من وقتى دقيقة أو دقيقتان على الاكثر لكل واحد او واحدة منهم لتعريفى بالمادة الفعالة للعقار المطلوب ترويجه وكتابته فى الروشتات. وكانوا يحضرون لى عينات وأحيانا هدايا صغيرة أو كبيرة لكى أقوم بترويج العقار الخاص بهم. وكنت أحيانا أقبل تلك الهدايا ولا أروج العقار لأنى لم أكن مقتنعا به من الناحية الدوائية وشفاء المرضى. ومعروف ان المندوب الذى ينجح فى اقناعى لترويج صنف دوائى ما ستكافأه الشركة المنتجة ويعلو مرتبه وربما ترقى الى مناصب عليا. فى يوم الاربعاء منذ سنة تقريبا، دخلت على مندوبة الدعاية الطبية سالى ذات النهدين المتكورين الكبيرة الارداف وذات الجسم الفرنساوى فى ذات الوقت والوجه الجميل الذى يزيده فتنة النظارة الطبية التى كانت ترتديها. دخلت على سالى لتصف لى دواء للقلب لأكتبه فى روشتاتى وعرضت على هدايا لن أذكرها ولن أذكر اسم الدواء. وفى الواقع، لم يلفت انتباهى لا الدواء ولا الهدايا ولا المرضى وإنما لفت انتباهى سالى الجميلة ذات البزاز الساخنة والتى أحبها جدا من بين مفاتن المرأة. لأول مرة فى عمرى، استمع لمندوب دعاية طيلة خمس عشرة دقيقة كاملة وهى تشرح امامى المادة الفعالة وعلاجها للقلب وهى لاتدرى أنها هى أصبحت دواء لقلبى أنا معالج وجراح القلوب. كانت تشرح وانا فى عالم آخر، عالم بزازها والنياكة بينهما واتخيل قميصها الابيض وقد خلع عنها وروحت ألثمهما وأمصمصهما وأضع ذبى بينهما. ” انت معايا يادكتور”، هكذا أيقظتنى سالى من خيالى ولفتت انتباهى اليها والى الدواء وحولته عن بزازها، وقد أدركت هى أنى مأخوذ بجمالها وجمال بزازها النارية. فى الحقيقة، كانت سالى فتاة متحررة ولكن ليس الى الحد الذى تسلم فيه الى جسدها افعل به ما أشاء، وانما كانت تغرينى ببزازها وتتعمد أن ترتدى قميص ضيق شفاف كلما جاءت الى لتروجج صنف من أصنافها الدوائية. فى يوم من الايام، اتت سالى الى وقد ارتدت بلوزة ضيقة شفافة تكاد حلمات بزازها تخرقها وتقفز منها، أتت الى ودخلت على المكتب وعاتبتنى قائلة: يا دكتور بقالى شهر باجى لحضرتك، وحضرتك مبتكتبش الصنف، عاوزين منك سبوورت يادكتور. قالت سالى العبارة الاخيرة بنغمة دلال وعتاب وضحك. صوتها ودلالها أجرى الدم فى ذبى فجعله ينتصب وأنا جالس فى مكتبى. قلت لها والشهوة تكاد تقفز من عيني: وايه الثمن ياسالى؟ أطرقت هى للحظات معدودة، ثم قالت: اللى انت عاوزه يادكتور انا مبخلش عليك بحاجة، فأجبتها على الفور: دول ياسالى، وأشرت الى بزازها. أدهشنى سرعة استجابتها لى حيث قامت بحل أزرار قميصها لتبدو بزازها الفاتنة ومالت على بهما فلامسا فمى، فقمت مسرعا فأغلقت الباب وقلت لموظفة الاستقبال الا تدخل علي مرضى طيلة نصف ساعة، وهم لم يتبقى منهم سوى مريضة واحدة بالخارج.. خلعت ملابسى لأكون كيوم ولدتنى امى وخلعت هى قميصها ولم أرد كسها فمنعتها أن تخلع بنطالها أو كلوتها. راحت سالى تمص لى ذبى مبتدأةو برأسه تلحسه مرة وتنظر الى فى غنج مرات ثم تلحسه مرات اخرى سريعة متتالية، ثم ثنّت ببيضاتى تلحسهما، ثم أدخلت انا ذبى كله وكان قد انتصب الى آخره، أدخلته داخل فمها لتلعقه وتمصه مصا جعلنى أصرخ من فرط الشهوة. أخبرتها أن تتمدد فوق سرير المرضى، فتمددت واعتليتها ورحت أمص حلمات ثدييها والحس جسم بزازها الفاتنة حتى أخذت هى تأن من اللذة والالم لأنى لم أرد أ، أخترق كسها، فوضعت هى يدها فوق بظرها من تحت بنطالها لتفركه، ولتكمل لذتها، فتركتها تستلذ واستلذ انا بثدييها الذى أعشقهما، فرحت أرشف حلماتها حتى انتصبا وتصلبا واحمرا، ثم لأتوج شهوتى، وضعت ذبى الكبير الكامل الانتصاب بين بزازها الضيق مابينهما وأخذت أدلكه وافركه فيها وهى تتأوه ويعلو صوتها حتى خفت ان المرضى يسمعون صوتها فوضعت يدى فوق فمها. وظللت على ذلك الوضع طيلة ربع ساعة حتى قذفت لبنى بين بزازها. وهكذا كانت قصة ذبى بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية
  17. لم أكن أعلم أن الامر سيتطور الى علاقة سحاق بينى وبين الدكتورة، دكتورة أمراض الجهاز الهضمى والكبد التى تبلغ من العمر اثنين واربعين سنة. لم أكن أعلم أنى سأسلك سلوك السحاق وأن التذ بمضاجعة امرأة او فتاة مثلى من نفس جنسى، لم أكن أعلم أن بزازى حينما تلتقى ببزازها سيكون لها مذاق لذيذ فى بدنى وأحاسيس نفسية مثيرة. لم أكن أعلم ان التقاء كسى بكسها ودخول بظرها الطويل داخل كسى واحتكاكه ببظرى سيشعل رغبتى الجنسية ويثيرنى ويجعلنى أتأوه من اللذة الى أن أقذف مائى كما تقذف المرأة حينما ينيكها الرجل. كل تلك الاشياء لم أكن أعلمها قبل أن تنشأعلاقة سحاق بينى وبين الدكتورة التى كنت أزور عيادتها مرة كل اسبوع لعرض منتجات شركة الادوية التى أعمل بها مديكال ريب لبيع أدوية شركتى ولترويج اصنافها لدى الاطباء. ولمن لا يعلم ، انا شابة ابلغ من العمر الخامسة والعشرين، تخرجت من كلية الصيدلة وعملت فى شركة انتاج للأدوية كمديكال ريب، أذهب الى مجموعة معينة من العيادات لشرح المادة الفعالة التى يحتويها الصنف الذى اريد ترويجه عند الدكتورة صاحب العيادة. شابة رشيقة ذات شعر اصفر يميل الى اللون البنى، وعيون خضراء وقوام جميل وثديين وردفين كبيرين لا يراهما أحد الا وقد انجذب اليهم رغما عنه. أما هذه الدكتورة التى أقمت معها علاقة السحاق، فكانت فى الاربعينات من عمرها، كانت طويلة وأقرب الى النحافة منها الى السمنة، ولكن كانت جميلة جذابة الوجه أو كما يقال وجهها سكسى يثير الرجال جنسيا. وعلى الرغم من نحافتها الا أن ثدييها كانا مرتفعين شامخين، حلماتهما منتصبان الى أعلى وكل واحدة متباعدة عن الاخرى، فهناك مسافة بين فردتى ثدييها. ردفاها أيضا كانا ملحوظان متكوران بالنسبة لجسمها النحيف، فكانت عندما ترتدى بنطالا، يبرزان الى الوراء ويتراقصان فى مشيها هبوطا وصعودا. أول مرة دخلت على الدكتورة فى غرفة الكشف على المرضى، رحبت بى وأخذت تحدق فى ملامحى وبزازى كأنما هى رجل يرى بزازا لأول مرة. لم أهتم بالأمر فى اول الامر، رغم أنه كان ملفتا للغاية وظفرت منها بكتابة الصنف الدوائى فى روشتات المرضى كما علمت من مشرفيين المراقبة فى الشركة التى أعمل بها. طبعا، ذهبت اليها لأشكرها فإذا بها ترحب بى ترحابا شديدا وتمدح جمالى وتغازلنى بشفاهى الحمراء كالورد وخدودى الجميلة وعيونى الخضراء. ولم ألحظ هذه المرة شيئا غريبا كذلك، وقلت فى نفسى أنها دكتورة وامرأة مثلى تحبنى وتمدحنى وأنه شيئ عادى وغير غريب ولم أكن ان الامر سينتهى بإقامة علاقة سحاق بينى وبين الدكتورة. ذات مرة ذهبت الى عيادتها لكى أعرض عليها المادة الفعالة لصنف دوائى معين لمعالجة الكبد، وبعد الانتهاء من الشرح، راحت تسألنى عما إذا كنت قد قمت انا بعملية تكبير لبزازى؛ لأن بزازى كبيران ومتكوران كما قالت الدكتورة وقد نالا إعجابها بشدة. طبعا، انا استغربت من هذا السؤال؛ لأنى لم أقم بتكبير ثدىي، ولكن حدثت نفسى أنه شيئ عادى فكما أن افتاة تسأل زميلتها عن سبب جمال ولمعان شعرها وعن نوع الزيوت التى تستخدمها لتكون مثلها، فالدكتورة قد أعجبت ببزازى وتريد بزازا مثلها. كل تلك الاشارات لم تلفت انتباهى الى ان الدكتورة سحاقية تحب مضاجعة بنات جنسها وخصوصا من كن مثلى ممن لهم بزازا كبيرة. ولكن ما أثار شكوكى ان الدكتورة سحاقية هو أنها فى مرة من مرات ذهابى اليها، قامت ترحب بى من فوق كرسى مكتبها وقامت بتقبيلى ليس فى وجهى ولا فى خدودى وإنما بتقبيل شفتاى وكأنها غابت عن وعيها، فالتصق شفتاى بشفتاها الى أن دفعتها بلطف، فابتسمت هى وطلبت منى ان أعذرها وذلك لأن شفتاى كانت ” حلوة تتاكل أكل” بعده طلبت منى خدمة وألحت فى أن أقوم بتدليك نهديها لها، ففعلت وقد فهمت من ذلك أنها سحاقية وخصوصا وأنها لم تتزوج الى الان. لم أهتم كثيرا طالما أن الأمر لم يؤثر على عملى، فقمت بتدليك ثدييها بل و لحسهما ومصمصة حلماتها حتى أخذ صوتها يعلو ويتخدر جسمها وتنتشى انتشاءا بالغا يحرك شهوتى ويثيرنى جنسيا حتى طلبت منها أن تقوم بنفس الامر معى. فرحت الدكتورة وواعدتنى فى شقتها الواسعة الخالية التى لا تسكنها الا هى، لأذهب اليها ليلا الساعة العاشرة مساءا. وفعلا، كانت تلك المرة هى التى غيرت مجرى حياتى وحولتنى الى سحاقية أعشق مضاجعة النساء والفتيات. دخلت الدكتورة غرفة نومها وقد خلعت ملابسها وطلبت منى أن أخلع كامل ملابسى. طلبت منى أن أستلقى على ظهرى ففعلت وراحت تلحس لى بزازى وحلماتها وبنفس الوقت تدلك لى بظرى فأحسست بسعادة بالغة، ثم طلبت منى أن نعكس الأوضاع لنتحول الى وضع 69 فتعتلينى هى وتضع وجهها فى كسى وأنا أسفلها أضع وجهى فى كسها وفتحة دبرها. راحت كامجنونة تلحس لى بظرها الطويل حتى علا صوت آهاتنا وأنيننا حتى خفتت ان الجيران تسمعنا. ثم قبل أن نصل الى قمة شهوتنا وتقذف السوائل من داخل أكساسنا، طلبت منى أن نضع وضعية المقص فأضع كسى فى كسها أو كوضعية البرجل وراحت هى تدفع ببظرها وكسها داخل كسى، فاحتك بظرها ببظرى وزادت هى فى الضغط حتى أحسسنا بقمة الشهوة والمتعة وغبنا عن الوعى فى قذف جميل بلل ملاءة السرير من تحتنا. نمنا عرايا تلك الليلة وصرت وأنا على علاقة سحاقية بينى وبين الدكتورة.
  18. منذ ثلاثة أعوام مضت وأنا الى الآن أمارس علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى . ولم أكن أرغب فى يوم من الايام فى قيام هذه العلاقة رغم وسامة أخى الشديدة والتى كنت لأجلها أتمنى أن يخطبنى ويتزوجنى رجل مثله. أنا اكبر أخى هذا بسنة ونصف فقط وقد تزوجت انا من رجل زواج صالونات لم يدم طويلا حتى تم طلاقى بعد زواجى منه لمدة سنة واحدة فقط بعدما اخترق بذبه غشاء بكارتى وصيرنى امرأة مفتوحة بدلا من فتاة لم تزل بعد بعذريتها. اكتشفت فى زوجى ذلك عيوب كثيرة جدا بعد الزواج، فلم اشعر بالارتياح معه، فطلبت الطلاق وكان لى ما أردت فطلقنى. طلقتى لأصبح بل زوج، بلا مداعبة، بلا ذب يخترقنى كل ليلة أو حتى كل اسبوع مرة. فمنذ ان طلقنى وانا اتألم آلاما جسدية كبيرة لأننى ذقت لبن الرجال، فلم أعد أصبر عليه وأتألم آلاما نفسية أيضا لانى تم حرمانى من كلمات الحب الجميلة والتى تشبع روحى الى الحنان. منذ طلاقى وأنا تحولت الى أنثى تطلب رجلا، كسا يطلب ذبا فلا يجده، ومن هنا تبدأ علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى الذى أكبره بنحو سنة ونصف. بدأت علاقتى الجنسية معه وهو لا يزال فى الجامعة وانا قد تم طلاقى من زوجى. أخى مازن الذى أقمت معه علاقة سكس محارم كان وسيما جدا لدرجة ان اى فتاة لا تستطيع مقاومته؛ فقد كان طويلا جميلا قسيما وسيما له ذقن خفيفة تزيده جمالا، هذا غير كونه معتدل الجسم مفتول العضلات قوى البنية. كان أخلى مازن يميل الى أيضا ويعتبرنى كصاحبة له وليس اخته، وكان يرى أيضا محاسنى فينظر الى بعينين كنت ارى فيهما شهوة جارفة الى جسدى البض الجميل وأردافى الظاهرة فى غير نشوز وبزازى الصارخة الاثارة والجمال. فهو كان يرمق ثدى بنظرات متفحصة خاطفة من حين لآخر وكنت حين ألمحه ينظر اليها، كان يدير وجهه بسرعة ويتظاهر بأنه لا يرانى؛ فهو فى الحقيقة كان يخفى فى نفسه ميلا وشهوة الى جسمى ويريد أن ينيكنى، ولكنه كان يتحرج من أن يصرح لى بذلك؛ لانى أخته ويخشى الفضيحة ان هو فاتحنى فى الموضوع. والآن أنا مطلقة وقد عدت الى بيت أبى الذى كان يسكنه أخى الجامعى وصرنا نتقاسم نفس حجرة النوم، سرير لى وسرير له، لضيق شقتنا التى نسكنها. كنتم أكتم ميلا ورغبة جنسية شديدة اتجاه اخى مازن وهى مازالت تنمو وتكبر على مر الايام حتى تطورت الى علاقة سكس محارم كامله بينى وبينه وهى مازالت قائمة الى اليوم. وفى الحقيقة، أنا قد استعضت بأخى هذا عن زوجى أو طليقى ، استعضت بماء زوجى ماء أخى ليروى كسى الذى اعتاد على النياكة وقد انحرم منها. ولاشجع أخى على اقامة علاقة سكس محارم معى، قمت مرة ، وهو يقوم بتغيير ملابسه داخل غرفتنا، بالدخول عليه فجأة لأرى ذبه الوسيم مثله ويتحرج هو من رؤيتى له عاريا ويحاول تغطية أعضاءه، فأضحك انا وأمدح ذبه بكل لطف وفى غير وضوح بقولى : ايه الجمال ده كله. فيضحك هو ايضا بعد ذلك ويقوم بالقاء الفوطة التى غطى بها ذبه فوق وجهى ونغيب فى موجه من الضحك. بعد هذه الحادثة ، تشجع أخى ليعاملنى معاملة زوجته ويعاشرنى جنسيا. ذات مرة وقد كنت ذاهبة لحضور فرح احدى صديقاتى وكنت ارتدى فى غرفتنا فستان السهرة الاحمر الشفاف، دفع هو الباب دون ان يطرقه ودخل على واخذ يقلب فى الكوميدينو فى بعض أغراضه وكان قد ضاحكنى بقوله: ايه الحلاوة دى ، ده دانت مزة تتاكل أكل. احتجت أنا أحدا ليرفع لى سستة الفستان ال اعلى فاستعنت به على ذلك ليقوم برفعها لى وانا اعلم انه سيهتاج من رائحة برفانى التى تثسر شهوة الرجال ومن جمالى وقلت فى نفسى انه ربما تبدأ علاقتنا ونياكته لى الليلة وذلك ماحدث بالفعل. اقترب اخى ووقف وراء ظهرى ليرفع لى سستة فستانى، فأمسك السسته بيده اليمنى والاخرى وضعها على كتفى نصف العارى وامامنا المرآة يرانى وأراه فيها. ابتسمت من نظرته الى بشهوة، فراحت يده بدلا ان تغلق السستة تقوم بالتحسيس على ظهرى ورقبتى ويده الاخرى تداعب بزازى وتفركهكا برقة, ايضا راح يمسح ظهرى بشفتيه ويمطره بقبله الحارة، فلم أقاوم وأرخيت وألنت له نفسى وملت براسى على كتفه وراح بعنف يدلك بزازى بكل شهو ، وكنت انا فى نشوة بالغة. وبدلا من غلق السستة أغلق الباب علينا وراح فخلعه عنى وصرت بالكلوت والقانى على سريرى واعتلانى ، واخذ ينيك كل موضع فى جسدى وكأن جسمى قد تحول الى أكساس, كنت أشهق انا بين يديه من فرط الشهوة، خاصة بعدما أخذ يداعب شفرتى كسى برأس قضيبه الحار، واخذ ببطئ يدخل قضيبه الساخن الى اعماق رحمة واخذ ينيكنى لمدة ربع ساعة الى ان قذف ولكن على بطنى. قضى هو شهوته وانا لم ازل اطلب ذبه الذى كان قد ارتخى فاستعاض عنه بطرف اسانه يداعب بظرة ويمصه بشفتيه، مما أثارنى جدا فكنت أعلو بنصفى الاسفل لأدفعه فى وجه أخى ليضغط اكثر على بظرى، الى أن تخشب جسمى وشهقت شهقات متتالية قذفت فيها ملئى فى فم أخى، فانتشينا ومن ساعتها نتعاشر معاشرة الازواج، وهكذا بدأت علاقة سكس المحارم مع اخى الجامعى.
  19. أولا، أحب أن أعرفكم بنفسى، أنا اسمى مدام نهاد متزوجة من رجل ثرى منذ سبع سنوات وعمرى الان يبلغ ثلاثة وثلاثين سنة؛ تزوجت ولم أنجب الى الان وانا حقيقة لا اهتم كثيرا بموضوع الانجاب والاطفال؛ لأننى امرأة تحب ان تعيش لنفسها وتستمتع بالحياة وخصوصا حياتها العاطفية. وفى الواقع وبشهادات الكثيرين، انا امرأة جميلة جدا كما اعترف لى من حولى فى النادى وفى العمل وفى اماكن اخرى. فأنا أقرب الى الطول منه الى القصر، بيضاء البشرة سوداء العينين ناعمة الجسم الذى يفتن عقل اى رجل وخاصة حينما ارتدى الليجن والبودى الذى يلتصق الاول منهما على أوراكى واردافى والاخر على بزازى وتضاريس صدرى. لى ثديين مرتفعان متقببان متوسطان الحجم ولم يترهلا على الرغم من زواجى لسبع سنوات واعتصار زوجى لهما بكلتا يديه,؛ فربما سبب ذلك هو انهما لم يتهدلا لعدم وجود اطفال ترضع حلماتها فيتدليا الى اسفل. لى بطن رقيق وليس سميك وخصر رشيق يكاد ينقطع من رشاقته ورقته ومن اسفله ردفان متكوران جميلان يسيل عليهما لعاب الرجال كلما لبست الليجين وخرجت به وهذا كثيرا ما يحدث حينما أغلق باب سيارتى فأرى الشباب يكادون أن يلتهموننى بأعينهم. فأنا فى الواقع امرأة متحررة أريد أن استمتع بالحياة وبكل ما فيها من لحظات المتعة والاثارة. وفى الواقع ايضا، قضيت اجمل لحظات عمرى وانا بين احضان ابن اختى الوسيم جدا عندما أقمت معه علاقة سكس نارى فى منزل والدته التى هى اختى. والآن، أعرفكم بابن أختى الوسيم جدا، فهو شاب فى الحادية والعشرين من عمره فى ثانية جامعة، سمين الى حدما، عريض الصدر جميل الوجه والرموش وملامحه ملامح تشف عن رجل كامل الرجولة يعشق الجنس وهذا ما عرفتنى عليه اختى التى هى والدته؛ فهو يقوم باصطياد الفتيات وايقاعهن فى شراك حبه ومواعدتهن واللقاء بهن خارج اسوار الجامعة. كانت شخصيته لطيفة؛ فهو يحب النكات والمزاح الى حد كبير ويحب النكات البذيئة على وجه الخصوص. وفى الحقيقة، هو كان مفتتننا بجسمى ويغازلنى ولكن كخالته، فكان يقول لى مداعبا: انت مكنة ياخالتو، يا بخت جوزك بيكى. كنت أنا أضحك وأقهقه بصوت عال من مغازلته وكنت أرد عليه قائلة: خلاص ياميدو يبقى اتجوز واحدة زيى او حتى علقها. وكان هو يضحك وكنا نضرب كفا على كف وكنا اقرب الى الاصحاب من كوننا اقارب او خالة وابن اختها. كان أيضا عندما يرانى بالليجن، يصح ضاحكا: أرحمى الشباب ياخالتو، الشباب تعبان، هو فيه كدا برده.وكان يقول ذلك مشتهيا ضاحكا، فكنت انا أغيظه وأهيجه اكثر بقولى: عاجبينك، وايه اللى مانعك يا ولا، ماتيجى ياميدو. وكانت أختى تضحك ايضا من كلامه وتخبرنى انه عنده حق لان الشباب تعبان فى الشارع. وفى يوم من الايام كانت اختى قد واعدتنى بالمنزل لنذهب سويا لنطمأن على صديقة لنا بالمستشفى تلد ولادة قيصيرية. ذهبت اليها فى المنزل صباحا لأجدها قد سبقتنى الى هناك ولاجد ميدو وحيدا فى المنزل يستعد للخروج الى جامعته. فى هذه المرة أقمت علاقة سكس محارم ، سكس نار مع ابن اختى الوسيم جدا ، ميدو. كنت فى تلك المرة أرتدى بودى أحمر ملتصق على جسمى وبزازى وليجن أسود شفاف ملتصق فوق أفخاذى بشدة، وكان شعرى الاسود منسدل خلف ظهرى الى ما فوق ردفى بقليل. قال لى ميدو الوسيم جدا ان امه قد سبقتنى الى المستشفى، فجلست لاستريح من تعب الطريق. جاء ميدو وجلس قبالتى وهو يقول : ياخالتو تانى دول عاوزين يطلعوا من بره، ارحمينا بقى. ضحكت انا وأمعنت فى إغاظته وقلت له ان هو كان يريدهما فليأتى، فضحك هو والتفت بوجهه الى الحائط ضاحكا وعاود الحملقة فيهما مجددا، فرحت بجانبه وظللت اميل على وجهه بصدرى لأغريه وأهيجه ولأرى ما يكون منه. فلمست بزازى فمه ووجهه وهو لا يكاد يصدق من الاندهاش. رفعت البودى وعرضت عليه صدرى فجأة، فطار صوابه وأقبل يهجم عليهما ويمصمصهما كأنه اسد يلتهم فريسة. فراح يلحس جسم بزازى ويمصمص فى حلماتهما وانا ادلك له ذبه من فوق بنطاله الجينز، فانتصب ذبه فرفع بنطاله وكأنه وتد رفع خيمة، بسرعة فككت حزامة وخلعت هنه لباسه ورحت أمصص له ذبه وبيضاته وأريه السكس على اصوله، فهاج بشدة وراح يأن.جن جنونه وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر، فقلبنى على ظهرى فوق كنبة الانتريه، وانزل بنطالى الليجن ولم اكن ارتدى لباسا تحته، فراح يلحس كسى الابيض الحليق ذا الشفرين الغليظين، فبدأت ارتخى وتترتخى اعصابى من اللذة، واغيب عن وعيى قليلا من الانتشاء الجنسى. طلبت منه ان ينيكنى بقوة ففعل ووضع رأس ذبه فوق بظرى وراح يدور عليه بشدة وانا اصرخ واتأوه وظل ينيك فى كسى وهو يعتلينى وانا اصيح من اللذة وهو كذلك حتى ارتعش جسمى وخرج مائى وقذف هو ايضا. ومنذ هذا اللقاء الى الان وانا أمارس علاقة سكس محارم مع ابن اختى الوسيم جدا ونستمتع سويا.
  20. أهلاً بالجميع هأحكيلكم عن قصتي في أول نيكة في حياتي مع أول بنت أتعرفت عليها وهي لميس اللي كانت حلوة أوي وعندها جسم مش عند إلا عدد قليلمن النسوان وأنا كنت محظوظ أوي لمانكتها ولسة فاكر اللحظات الساخنة دي لغاية دلوقتي. كانت لميس ساعتها عندها عشرين سنة وهي طولها متوسط وجسمها حلو أوي مع طيز مستديرة محلية أسفل ضهرها وعندها بزاز جامدة. ما صدرقتش نفسي لما لمستها أول مرة وأتعرفنا وقتها عن طريق واحدة من صاحباتها ومن أول نظرة هيجت عليها ودورت على جسمها علشان أنيكها ونمارس السكس والجنس مع بعض. بدأت أهيئها واحدة واحدة لغاية ما وصلنا للحظة الساخنة اللي تمنيتها لما شوفت لميس اول مرة. ولما خدتها بعربيتي وبقينا نتمشى وهي راكبة قدامي وكنانت أول مرة المس فخدهاالشمال اللي كان مثير أول ودخلت إيدي من تحت الجيبة لغاية ما وصلت لكسها ولمست ظنبورها ولقيت كسها مبلول فعرفت إنها بتدور على النيك زي فأقترحت عليها إننا نروح على منطقة متطرفة قليل لما حد بيروحها لإنها فوق جبل وكان الوقت في الصيف والكل على الشاطئ بيستجم. ولما وصلنا ركنت العربية واتمشينا ما بين البيوت المهجورة لغاية ما وصلنا لبيت وانت عبارة عن أوضة صغيرة مبنية بالحجارة زي الأهرامات ولاحظت إن الجو حرارته مرتفعة أوي لدرجة إني ما لقيتش هناك يوميها غير الازواج فحسيت إن كل اللي كان هناك بيدور على السكس ونيك عشيقته. أول مفاجأة حلوة كانت لما دخلنا هي إن لميس قالت لي إنها جابت الكابوت معاها مخصوص علشان أنيكها براحتنا وأتعجبت من الموضوع ده أوي وقلت لها إني هأنيكها نيك سطحي بس وكملت مفاجأتها الحلوة لما قالت لي إني كسها مفتوح وإنها وقعت وهي صغيرة من العمارة، على إعتبار إني هأصدقها. لما سمعت الخبرر ده حسيت إن زبري بقى طوله متر من الانتصاب وحصنتها في قبل ساخنة جداص وأنا أتنهد بكل قوة ورفعتلها الجيبة علشان المس كسها اللي عجبني دفئه لما لمسته أول مرة وأنا مش مصدق إني هأدخل زبري في سها وإني على وشك الدخول في أول نيكة في حياتي . رفعت القميص للميس وشوفت بزازها من تحت السونتيانة وكانت حلوة أوي وحجمها متوسط زي البرتقالة وأول ما مصيت حلماتها حسيتها بتنتصب جوه بوقي وتتصلب أكتر وبعدين طلعت زبي علشان لميس تشوفه وكانت أول مرة أطلع زبي لواحدة وعجبها أوي وصممت على إنها تمصه وكانت بترضعه بكل هيجان ولذة وهي بيتقول لي إنه عاجبها وخصوصاً رأسه اللي كانت بتضغطعليه بشفايفها باستمرار. وبعدين لميس أديتني الكابوت وأنا قمت بوضعه على زبري وهي بتبص ومن كتر ما قذف زبري ماء الشهوة كان أول الكابوت من جوه قدام فتحة زبري مبلول على الاخلا وكان كل ده من مفعول المحنة اللي سيطرت عليا قبل حتى ما ابدأ انيك كس لميس بزبري. وقبل ما ادخل زبري كنت على نار وبأفكر هيكون طعم كسها إيه وكنت باستحضر كل الأفلام الي أتفرجت عليه ومحنة اللذة وقلت في نفسي لازم للذة الكس اللي هأدوقها لا مثيل لها. ثبت رجلي قدام رجليها لغاية ما التصقت فخادنا وبعدين بوستها مرة تانية وقلبي بيدق بطريقة غريبة وآخيراً زبري لمس كسها وقبل ما ادخله دخلت صوابعي فلاحظت إن كس لميس مبلول ودافي جداً فزاددت محنتي أكتر وبقيت زي المجنون وما صبرتش أكتر وبدأت أدخل زبري في كسها وأول ما عديت رأسه بين شفراتها حسيت بحرارة عليه بتحواطه وكانت لذة عالية أوي وبعدين دفعت زبي مرة تانية فأنزلق بسرعة كبيرة أوي لغاية ما حسيت إن الحرارة دي بتحاوط زبي كله فعرفت إن دخلته وما توقفتش عن الدخول والخروج في أول نيكة في حياتي . ومن محنتها أيضاً لفت إيديها على طيزي ومسكتني من الفلقتين وما كنتش قلعت بنطلوني وعلشان كده سيبتها تقلعني البنطلون وحطيت إيديها على طيزي وكانت إيديها دافية أوي وده أداني متعة تانية وأنا بأنيكها في كسها. كان الاحتكاك بين زبي وكسها كبير أوي وأنا هيجان على الآخر في نيك رائع. وفي نفس الوقت كنت مركز على المص والتقبيل وأحياناً كنت بأعضها على خفيف. وما فيش لحظات وسمعتها بتتأوه بصوت عالي وهي بتعدي إيديها على ضهري وبتطلب مني أنيكها أكتر وتردد جملية: كمل يا احمد نيكني جامد آآآآآه زبك جامد يا حبيبي. كان الكلام بيقع زي الرصاص من وداني على زبي. وساعتها حسيت إن زبري بقى زي القنبلة اللي على وشك الانفجار لغاية ما جات النشوة الرائعة الحلوة في لحظة افنزال وبقيت استمتع بزبري وهو بيقذف في الكابوت على الرغم من إني اتمنيت لو كنت نكتها من غيره علشان زبري يحتك بكسها في أول نيكة في حياتي. كنت بأقذف وبأدوب زي الشمعة مع كل دفعة بتطلع من زبري وما أتوقفتش عن تقبيل شفايفها ورقبتها لغاية ما زبري نزل آخر قطرة فيه من المني.
  21. أنا من عشاق النسوان أم بزاز كبيرة ومستعد دايماً لممارسة الجنس معاهم حتى ولو كان سنها كبيرة أوي وشها وحش لإني ما بأملكش نفسي ما أشوف قدامي ست عندها بزاز كبيرة وخصوصاً لو الحلمات كبيرة وكتير نكت نسوان من غير إقتناع لإن بزازهم كانت صغيرة. وفي القصة كنت في أحد الملاهي الليلية وكان بقالي أسبوع كامل من غير نيك فقررت إني أدور على واحدة تكون بزازها كبيرة أقضي معاها الليلة في المتعة الجنسية والسكس، وكنت شايف نسوان جامدة في كل ركن بس ولا واحدة عجبتني لغاية ما قابلت نور وكان عندها خمس وعشرين سنة. كانت لابسة بادي أبيض منغير سونتيانة من تحت وحلمات بزازها بارزة وواضحة أوي خلت زبري هيسلم عليها ويكلمها. قربت منها على طيول واتفقنا على الثمن وما كنتش أقدر أرفض عرضها بالرغم ون إنها كانت طالبة مبلغ كبير بس زي ما قلت لكم أنا ما أقدرش أقاوم النسوان أم بزاز كبيرة زي نور. مسكت إيد نور ورحنا على الدور التاني مباشرة وكان عبارة عن أوض للإيجار وكل أوضة بتتأجر بالساعة وكانت كلها مخصوصة للنيك وما تسمعش غير أصوات المحنة وآهات النسوان اللي بيأكلوا الأزبار. أول حاجة عملتها لما دخلت نور للأوضة هي إن قعدت على السرير وطلعت زبري وطلبت منها إن ترفع البادي ببطء وإغراء علشان أشوف أجمل بزاز كبيرة وكنت متأكد إنيأخترت صح. بدأت نور تقلع البادي الأبيض وفي كل مرة ترجعه تاني لمكانه قبل ما أشوف حلمات بزازها وكان الموضوع ده بيزودني إثارة وشهوة وأنا متعمد أعمل المضوع ده علشان أشوف جسمها كله قبل ما أنيكها. لما رفعت البادي أخيراً شوفت بزازها وكانت أحلى بزاز كبيرة شوفتها لإنه حجمها كان كبير ولازقة زبي الطيز ولونها أبيض زي الحليب وفي نص كل بزة دايرة حمراء زي الكعك وطالع منها حلمات وردية كانت منتصبة زي الزبر. بدأت نور تفرك في بزازها وأنا بأصص لها وبألعب في زبري اللي كان منتصب بشكل رهيب أوي وفتحته بتنزل مائ الشهوة. طابت منها تقرب وتحط بزازها على زبري علشان أحسن بنعومتهم وحرارتهم على زبري، وأول ما حطيت زبري بين بزازها حسيت بالحرارة تسري في جسمي كله وتهز كياني. ما أقدرتش أملك نفسي وبعدت عنها بسرعة للركن وبدأت أنزل الحليب بكل قوة وهي مش مصدقة إني جيبتهم حتى قبل ما أنيكها واستمتع بالنيك في بزازها الكبيرة زي ما قولت لها إني بأحب، بس الشهوة اللي كنت فيها مع الأثارة خاتني ما أقدرش أملك نفسي قدام حلاوة جسم نور وجمال بزازها. ارتحت بعد كده لمدة نص ساعة لغاية م زبي أنتصب من تاني بس طول المدة دي كنت بأرضع في بزازها وأمص في حلماتها بالرغم من إني كنت من غير شهوة تقريباً لغاية ما بدأت أشعر بالسخونة الجنسية تعود لجسدي وأنا بأرضع في صدرها جامد وهنا طلبت منها تمص زبري علشان ينتصب جامد استعداداً للنياكة. رجعت مرة تانية أرضع في بزازها الكبيرة وأمصها بكل شهوة وأنا بأدلكها وأفركهم بصرقة حلوة أوي وخصوصاً لما يلتصقوا مع بعض. كانت نور بزازها طرية أوي وتحس إنها بلونة ملسانة لح. أوب ما حطيت زبري ما بينهم أرتفعت حرارته وحسيت بشهوة كبيرة أوي تغمرني وساعتها دخلت زبري في كسها وأنا حاضنها وإيدي ملفوفة على رقبتها وبقيت أنيكها جامد وكانت بتتأوه وتتمحن كتير وصوتها بيعلى إثارة ومتعة. بالرغم من إني عندي زبر كبير وحجمه أكتر من 18 سنتي وتخين بس نور كسها كان كبير وحسيت إن زبري ما بملاش أطراف كسها على الرغم من سخونته اللي كانت مثالية. علشان كده عرضت إن أنيكها في طيزها وأتفقنا إني أعلي تمن النيكة وفي الشهوة اللي كنت فيها ما كنش ممكن أتردد في الرفض أو القبول. وقبل ما أدخل زبري في طيزها دهنت خرمها بالفازلين وحطيت صباعي كله وبعدين حطيت صباع تاني. حسيت إن طيزها أضيق وأحلى من كسها. كانت كل مرة بتتاوه كل ما أدخل صباعي في طسزها لغاية ما قابلت زبري بخرم طيزها. دخلته وحسيت بلذة غريبة تغمرني وكنت بألف إيدي على بزازها علشان استمتع بجمال بزازها الكبيرة والمسها بكل نعومة لإن وضعية نور كانت منحنية وبزازها مدلدلة وكل ما أهزها في النيك كل ما بزازها تتحرك وأنا بأحاول أجمعهم وأضمهم في نيك ساخن آخر حاجة. بالرغم من إني كنت بأدخل زبري كله في طسزها بس كنت بدور على أكتر من كده. كنت بأتمنى لو زبري كان طوله متر علشان أشوفه بيطلع من بوقها من كتر شهوتي بالنيك مع نو أم بزاز كبيرة وكنت بأحاول على قد ما أقدر ما أقذفش بسرعة، كل ما تجيني نشوة القذف أبطل تحريك في زبري وأطلعه كله وأفضل أدلك في بزازها الكبيرة وألمس على حلماتها. لغاية ما وصلت خلاص لآخر محطة فطلعت زبري وحطيته بين بزازها الكبيرة وبقيت أحكه بينهم لغاية ما قذف زبري على صدرها. لغاية دلوقتيكل ما أفتكر نور أم بزاز كبيرة وزبي ينتصب على طول.
  22. حكايتي دي حصلت بطريقة ما كانتش على بالي خالص لإني لقيت نفسي في نيكة جامدة ولذيذ مع ست متجوزة أتعرفت عليها على الفيسبوك وكنت فاكرة في الأول إنها بتتسلى بس وغنها بتقشي وقت في الكلام معايا وكمان كنت فاكر في الأول إنها ممكن تكون راجل متخفي في صور بنت. وبقينا نتبادل الرسايل بصورة يومية وانا حاطط في صفحتي صور جنسية جامدة لبنات حلوة. وفي مرة طلبت مني إني أبعت لها صور زبي فدورت على النت ولقيت صورة راجل بزبر كبير وبعته لها فعجبها أوي بس مع الوقت قلت لها على الحقيقة وقولت لها إني ما عنديش زبر بنفس الحجم وعرضت عليها تشوف زبري مباشرة على اسكايب على شرط هي كمان تفتح الكاميرا بتاعتها. وتبادلنا الاسكايب وحطيت في بالي إن الست دي ممكن تكون حقيقية وممكن تكون كمان وهمية وما أعتمدش كتير على الموضوع. وبليل فتحت الاسكايب وبدأت أقلب في المواقع التانية وأتفرج على أفلام السكس ومواقع البورنو لغاية ما جاء لي طلب إضافة وأول ما قبلته لقيتها بدأت بالرسايل بينا ودخلنا على طول في أجواء السكس والجنس لغاية ما طلبت مني إني أفتح الكاميرا وعلى طول شافت زبري مباشرة قدامها وكان واقف بس هي ما فتحتش الكاميرا فخلتني أقطع الإتصال، وأنا اشترطت عليها إنها توريني بزازها بس من غير الوش علشان أتاكد إنها بنت. وكانت الفاجأة لما فتحت الكاميرا وصدرها عريا وكان عليها بزاز من أجمل ما شوفت وكان باين من صوتها إنها ست متجوزة، ومع مرور الوقت ورينا وشنا لبعض وإديتني عنوانها وحتى تليفون بيتها وتليفونها المحمول وبعدين إديتني ميعاد علشان نتقابل لما جوزها يغيب وتدخلني لبيتها علشان أنيكها وأشبع كسها من الزب والنيك. ومرت الأحداث بسرعة كبيرة أتقابلنا بعد عدة أيام وأتفقنا على إني أجيب معايا علبة مفاتيح وكأني متخصص في تصليح التلاجات ولبست بالطو أزرق ورحت على بيتها وكنت متعمد أكتب العنوان على ورقة علشان أوهم الجيران إني جاي علشان أصلخ لها التلاجة والحقيقة إني حاي علشان أبرد زبري في كسها في سكس ساخسن مع ست متجوزة . وأول ما دخلت الشقة كانت لابسة سونتيانة وكيلوت بس ورغم إني شوفت جسمها عادي علىالكاميرا بس روعتها وهي قدامي كانت أجمل بكتير ونبضات قلبي ارتفعت وكانت الست أكبر مني وخبرتها أكبر في النيك مع الرجالة على الرغم من إنها ست متجوزة . ومن غير ما أستنى أي حاجدة قلعتها السونتيانة وشوفت بزازها وحلماتها على طول وكانت مثيرة أوي وحتى قبل ما أبوسها من بوقها كنت بأرضع من بزازها بس وأنا مايل قدام جسمها وبأفرك في بزازها الساخنة بصوابعي وكان زبري واقف لغاية فوق سرتي وما حسيتش بيه بالطول والضخامة دي قبل كده زي ما حسيت بيه وأنا بأنيك في ست متجوزة بجمالها. على الرغم من إنها طلبت مني إني أروح على الأوضة علشان نكمل نيك على راحتنا بس أنا ما أتحركتش وفضلت أرضع في بزازها وما صدقتش إني زبري بيقذف على الرغم من إني لسة ما لمستهاش وكنت بأقذف على فخادي وما قلعتش هدومي لسة، وطلعته بس من السوستة لكن قوة المحنة والرغبة في النيك المثير كانت أكبر مني وما سابتنيش أتحرك لغاية ما فضيت زبري من المني وأنا بأرضع في بزازها. وبعدين لقيت المني ملا ناحية فخادي الشمال. حسيت ببعض النشوة الجنسية والهدوء ورحت على الحمام وقلعت الهدوم وطلبت منها تنضف المني وتوي البنطلون لغاية ما ينشف. وكنت قاعد على الكرسي وأنا شايفها بتكوي في البنطلون وأنا بألعب في زبري علشان ينتصب مرة تانية وبعدين وقفت لغاية ما لزقت فيها وقلعتها الكيلوت بطرقة عنيفة وشوفت طيزها الكبيرة البيضاء. ما صبرتش على نيكها تاني وكنت مصمم على نيك كسها وطيزها مهما حصل، وعلشان كده جريت بيها على أوضة النوم ورجعت أرضع في بزازها وأمص في حلماتها. وكنت عايز أجرب مص الزبر وأكتشف لذته وبدأت هي ترضع في زبي وحسيت بسخونة عالية أوي ما دوقتهاش قبل كده وبعدين طلعت زبي من جوه بوقها علشان ما أقذفش لإني كنت مصمم على نيك كشها وطيزه وعلى الرغم من غني ما كنتش خبير في النيك بس دخلت زبي في كسها أول ما حضنتها ونزلت بطني فوق بطنها لغاية ما زبي قابل كسها ودخل بسهولة جداً وحسيت بلذة أكبر من كل الملذات السابقة وحتى أحلى من لذة بوقها. كان كسها بيخلي زبي بينزلق جواها بكل لذة في نيك رائع جداً،وعلشان ما أفوتش أي حاجة فكنت بأبوسها بسخونة جامدة وبأحضنها وأمص على شفايفها بكل شهوة . في كل مرة كنت بأحس أني هأجيبهم أدخل زبري كله في كسها وبعدين أبطل تحريك لمدة دقيقة لغاية ما أحس إن شهوتي هديت. وبعدها لفت على بطنها وبدأت أنيكها من طيزها، وكانت متعة دخول زبري في طيزها لا تضاهى خصوصاً إن طيزها كانت أضيق كتير من كسها. وما فيش غير دقيقة وجاءتني النشوة الجنسية وسيبت زبري يقذف جوه طيزها وأنا بأتنهد جامد. أول ما طلعت زبري لقيت رأسه حمراء على الأخر وعلى فتحته قطرة مني بيض مسحتها على فلقتيها وحسيت يومها إني شبعت من كتر النيك مع الست دي وبقيت عشيقها أنيكها كل ما يغيب جوزها.
  23. المرة دي مع قصة الجنس اللي حصل معايا و نيك ثلاثي مع ليلي اللي خدناها أنا وصاحبي نادر على مخزن بنملكها ونكناها جامد وتناوبنا نيكها لمدة ساعتين كاملين لغاية ما بقينا بنمارس الجنس مع بعض بشكل جماعي ومتعنا بعض بأفضل صورة ممكنة. كانت ليلي فتاة بتحب الزب وخصوصاً مع الشباب وكان عترفة إننا شباب ساخن ونعرفها من صغرنا . وكنت أنا ونادر عندنا مخزن بنحط فيه البضاعة القديمة اللي بنحضرها علشان نبعتها للزباين ويقع المخزن في منطقة هادية ولا تثير الشكوك وما كنش استدراج ليلي موضوع صعب لإنها وافقت على الاقتراح من أول وهلة وما طلبتش غير تليفون محمول من ماركة هادية أوي في مقابل إننا ننيكها مع بعض وتسيبنا نمارس السكس لغاية ما نشبع من كسها الي في الحقيقة ما شبعناش منه تماماً. دخلنا أنا ونادر وليلي على طول على المخزن وقلعناها زي ما ولدتها أمها وبعدين قولت له ننيكها بالتناوب فنه ما سبقليش وأتعريت قدامه أو عمل هو نفس الموضوع وما كناش كشفنا أزبارنا قدام بعض وأتفقنا إن أكون أنا اول واحد ينيكها من غير ما أقذف المني عليها لا على وشها ولا على أي حتة تانية علشان تفضل نضيفة ونقدر نمارس السكس معاها مرات كتيرة. كانت النيكة الأولى معايا سريعة أوي لإني فضلت أبوس فيها وأحسس على بزازها وطيزها وأول ما لمس زبري جسمها الدافي من عند فخادها حسيت بالرغبة في القذف اللي كانت أقوى مني ولفيت من حوليها وحطيت زبي قدام واحد من الصناديق وقذفت مني عليه بشكل ساخن أوي ومثير. جاء نادر وطلعت أنا وسيبته معاها ينيكها وكنت بأسمع صرخات وآهات النشوة طالعة منه وما عرفتش إزاي ناكها وهل دخل زبره في كسها ولا لا لإني كنت في الناحية التانية بأدخ ن سيجارة وكنت حاسس ببرودة جنسية بعد ما قذفت أول مرة لغاية ما لمحت نادر جاي نحيتي وكان كمل أول نيكة ليه مع ليلى وبدأ كل واحد مننا يحكي للتاني إزاي عملها معاها ومدي إعجابه بالنيك مع ليلي وأتفقنا ننيكها مع بعض في نيك ثلاثي علشان ندوق المتعة اللي كنا بنشوفها في الأفلام بس. وبعد ما ارتحت أنا وصاحبي رجعنالها مع بعص ولقيناها قاعدة عريانة وجسمها المثير من الأنوثة مستنينا علشان ننيكها سوا ونكتشف حاوة نيك ثلاثي وطلعنا أزبارنا مع بعض وكان ت أول مرة أطلع زبري قدام صاحبي نادر وأشوف زبره كمان وكانت أزبارنا حجمها قريب من بعض بس رأس زبره كان أكبر من رأس زبري وزبري أطول منه شوية. قربنا أزبارنا من بوق ليلى وكان كل واحد مننا بيحاول يشد وشها ناحية زبره علشان ترضعه وكانت بترضع أزبارنا بالتناوب وفي نفس الوقت كانت بتدعكهم بإيديها. ولما أنتصبت أزبارنا على وش ليلى سيبت نادر ينيكها من كسها لإنه رأس زبره كان منتفخ وصعب يدخله في طيزها وفي الحقيقة كنت عايز أمارس الجنس في طيزها علشان أجرب المتعة دي واللذة اللي كنت بأشوفها في الأفلام بس. ونزل نادر تحتها وكانت بتحضنه وهي عليه لغاية ما دخل زبره في كسها وما عدش شايفه لإنها غطت جسمه كله وبدأت ترضع في زبري وأنا مميل بالمس في بزازها وفي نفس الوقت كان نادر رافع راسه علشان يرضع بزازها وبقينا نتنافس على بزازها بعد ما أتنافسنا على بوقها اثناء المص. وبعد ما عدل نادر زبره جوه كس ليلى كويس لفيت من وراها وبصقت على زبري كذا مرة وبعدين دخلت صباعي في خرم طيزها وكانت ضيقة أوي وشميت ريحة طيزها اللي كنت حاببها أوي وبعدين بدأت أدخل زبري في كسها وإحنا بنمارس نيك ثلاثي ساخن داخل المخزن. ولما دخلت زبري في خرمها وحسيت إن بيوضي بتخبط في بيوض نادر كل ما أدخل زبري كله في طيزها خصوصاً لما يدخل هو كمان زبره كله وكانت متعة عالية أوي وكنت بأحضنها من بزازها وأضمهم مع بعض ونادر بيرضع فيها ويمص في حلماتها وأنا بأطلع زبري ولاأبقي إلا رأسه جوه وبعدين أدفعه كله جوه طيزها مرة واحدة علشان أسمعها بتصرخ وتتألم وألنا مستمتع بالموضوع وحلاوة النيك اللي كنا فيه. عرض نادر عليا أثناء النيك إننا نبدل الأماكن لإنه كان عايز ينيكها في طسزها بس أنا رفضت لإني ما ككنتش أقدر أطلع زبري ثانية واحدة وحسيت إن زبري سكن جوه طيزها من كتر امتعة. وعلشان أخلي نادر يهيج أكتر كنت بأضربها على فلقتيها بإيدي، وكل ما أعمل كده يعدي إيديه على طيزها ويحسس عليهم وساعات كان بيلمس بيوضي من غير ما يعرف وحطينا ليلي بينا زي الساندويتش وما سيبنلهاش فرصة تتنفس وبقى جسم يصب عرق بغزارة وحسيت إنها كانت مستمتعة على الرغم من كل حاجة خاصة لما تطلب مني أنيكها من غير كلام. جاءت أروع لحظة لما حسيت إن نشوتي بتقرب وسألت نادر لو كان قريب من القذف واتفقنا نقذف مع بعض. طلععنا أزبارنا وقذفنا بغزارة على وشها. لم نتوقف لغاية ما ارتخت أزبارنا ومسحت ليلى أزبارنا بلسانها وبعدين لبسنا هدومنا بعد ما شبعنا من النيك يوميها مع ليلى المنيوكة.
  24. هاي أنا سلوى من مصر وعندي عشرين سنة بس وهأحكليكم قصتي مع حبيبي معتز اللي علمني النيك ودوقني زبه لغاية ما أفقدني غشاء بكارتي بقيت ما اقدرش أنام من غير ما أحط زبه في كسي أو نتكلم عن النيك في التليفون. كانت بداية التعارف ما بينا في الكلية من سنة بالظبط واللي جذبني ليه هو وسامته ورجولته بالإضافة لأناقته وجماله العالي. قربنا من بعض لغاية ما بقينا حبايب ومع مرور الوقت بقيت أسيبه يبوسني من بوقي لما نبقى لوحدنا مع بعض وكانت قبلاته حارة وتحسسني بالحنان والدفء لغاية ما أتطورت العلاقة ما بينا وبقينا نمارس الجنس السطحي مع بعض وسيبته يحك زبه خاصة على طيزي اللي بيحبها لغاية ما يقذف من غير ما اشوف زبه أو أشوف وهو بيقذف لإنه كان بيقذف جوه بنطلونه من كتر الشهوة في الاحتكاك. وفي مرة من المرات رحنا على حمام الكلية وحسيت إن معتز كان هايج أكتر من المتعاد لما كان بيبوسني لإني سمعت دقات قلبه بوضوح وبعدين لمست زبه من فوق البنطلون قيته منتصب أوي وهنا بص لي وطلب مني لأول مرة إني أمص له زبره وطلع لي زبره اللي عجبني شكله جداً وكان طويل ورأسه وردية. بدأت أمص زبه لأول مرة في حياتي في جنس رائع جداً وعجبتني سخونة زبه والحرارة اللي كانت طالعة منه في جنس رائع جداً وما كملتش مص في زب معتز لدقيقة أو اتنين حتى مسك رأسي وقال لي أطلع بوقي وبدأت أشوف المني وهو بيندفع من زبره ويخبط في حيطة الحمام جامد وكات عدد الدفعات خمسة أو ستة وبعدين أرتخى زبره وكانت أول مرة أشوف زبره يقذف المني قدامي عيوني. ومن اليوم ه بقيت ما أقدرش أصبر على زبر معتز ومشتهية أرضعه وأمصه في أي وقت يتاح ليا لغاية ما اختلينا في يوم من اليام في فندق عن طريق واحد من صحابه اللي سابنا نعدي من الأوضة وكان الموضع ممنوع من غير عقد الجواز وآخيراً أنا ومعتز هنمارس الجنس في مكان مريح بكل حرية. بدأ معتز يقلعني وهو مستني يشوف جسمي عريان ويكشق بزازي لأول مرة وكنت لابسة كيلوت وسونتيانة سكسي أوي مع الدونتيل. ما صدقش معتز نفسه لما شافني عريانة ومسك زبه بإيده وبعدين قرب مني وبدأت أمصه له في نسك ساخن بينا وبعدين قلع معتز وبقى زي من غير لباس وهنا التصقنا جيداً وكملنا القبلات الحارة وكان زبره بيحوم حوالين كسي وأنا مترددة أسيب زبره يدخل كسي ويفتحني أو أسيبه ينيكني سطحي أو أخليه ينيكني في طيزي على الرغم من إني بأخاف من الزبر في الطيز لإن خرم طيزي صغير أوي. بس لما شوفت معتز بيرتعش من الشهوة وهو بيبوسني دوبت معاه وخاصة لما كان بيلاعب كسي بصوابعه بأسلوب ساخن أوي. ما اقدرتش أتتحكم في شهوتيوطلبت منه ينيكني في كسي وألحيت عليه وهو كان متردد يفقدني عذريتي ويدخل زبه في كسي علشان نمارس جنس كام وممتع. وعلشان أخليه يتشجع وأبعد الخوف عن قلبه أتفقت معاه ينكني وبعدين عمل عملية ترقيع لغشاء البكارة أو نتجوز بعد كده ويبقى الموضوع سر بينا وساعتها حسيت زبر معتز بيمزق كسي اللي استقبل اول زبره في عمرة وبعدين مسكت فلقتين طيزه وحاولت أشده ناحيتي جامد بس معتز كان لسة متردد وبقى يهز في زبره بالرأس بس وطلبت منه شاعتها نغير الوضع وبيقت أنا فوقيه وبدأت أعمل نفس اللي كان معتز بيعمله وأنا قاعدة على زبره بكسي لغاية ما يوصل لغشاء وأحس زبره توقف عن المرور وبعدين أرفع نفسي مرة تانية. ما قدرتش أصبر أكتر من كده ورخيت كل جسمي على زبر معتز وحسيت زبره بيمزق كسي وما توقفتش عن إدخال زبره في كسي لغاية ما وصلت شفراتي لبيوضه وساعتها عرفت إنه فتحني وفقدت غشاء بكارتي وبقيت أنيكه من فوق بكل حرية وأتحرك على زبره بشكل رائع جداً وأنا مستقبلة زبره كله جوه كسي. على الرغم من إن معتز كان متردد في الأول يدخل زبره في كسي بس هو رجع يحضني ويلتصق صدره بصدري وما عدش يسيبني أحتك بحرية. بقى هو اللي يحتك بزبره جوه كسي بسرعة وأنا مثبته نفسي في مكاني وباستقبل زبره اللي كان داخل طالع من أحلى كس. بقى معتز يقول كلام جنسي ما كنش بيقوله ليا قبل كده حتى لما كان بيمارس معايا الجنس السطحي. بدأـ اسمعه يتنهد لغاية ما بقى يتكلم بصوت متقطع ودقات قلبه زادت لغاية ما ضربني على طيزي وطلب مني إني أقوم من عليه لإنه عايز يقذف حليبه فقمت بسرعة علشان زبره وهو بيقذف. آخيراً بدأ زبره يقذف على بطنه وهو نايم على ضهره وزبره مليان بالدم اللي نزل من كسي لما فتحني وقطع غشاء بكارتي وطلب مني الحس زبره وهو بيقذف وحسيت بيه أرتخى فشلت إيدي من عليه وكانت مليان بالدم اللي سال من كسي أثاء نيكه ليا. لاحظت إن معتز مبسوط أوي لإنه داق كسي لول مرة. وعلى الرغم إني كنت أتمنى ينيكني مرة تانية يوميها بس كانمن المستحيل إني كسي يستقبل زبره مرة تانية واستنيت أسبوع يعدي وبعدين أتقابلنا في النيك مرة تانية وناكني تلات مرات وبقيت مع مرور الوقت زي مراته.
  25. اهلاً بالجميع أنا اسمي رنا وعمري دلوقتي أتنين وعشرين وسنة وهأحكيلكم عن حكايتي في جنس عربي ساخن أوي مع أول زبر دوقته في حياتي من حبيبي حسام اللي كنت بأحبه أوي وما حسيتش إلا وأنا معاه على السرير بكل حرية وهأحكيلكم إزاي أفقدني عذريتي وقطع غشاء بكارتي بزبه الممتع. كنت عارفة حسام من أيام الثانوية ولما دخلنا الجامعة بقى ساعات يجي علشان يزورني خصوصاً وغنه ما نجحش في الثانوية وبقى يشتغل في أحد المكاتب وبقينا نطلع مع بعض لأماكن متطرفة ونمارس السكس بشكل سطحي فكان بنتبادل القبلات الحارة وأسيبه يحك زبره على كسي أو طيزي من غير ما يعريني ومع مرور الوقت بقيت أجد لذة كبيرة في الموضوع ده خصوصاً وإني كنت حاسة بزبر حسام يلامسني وحاسة بانتصابه وصلابته خاصة لما يلامس كسي أو فتحة طيزي لغاية ما بقيت العادة دي دايماة ما بينا وبقيت ساعات أنا اللي أطلب منه الانعزال لما نكون في جنينة أو مكان مليان شجر. وبعد سنة ونص تقريباً من تكرار الموضوع ده في كل مرة حسام عرض عليا إني أروح معاه على بين عمته اللي كانت مسافرة للاسكندرية مع جوزها وولادها وسابت له مفتاح الشقة ووافقت على طول وما كنتش فاكرة إني في اليوم ده هأمارس جنس عربي جامد وأدخل عالم اليكي مع حسام من أويع أبوابه. ولما وصلنا على الشقة بص حسام في جميع الاتجاهات علشان يتأكد إن المكان ما فيهوش حد شافنا وتوصل الإخبار لعمته لما ترجع ومسكني من إيدي ودخلني معاه على الشقة وأول ما دخلنا بدأ يبوسني من شفايفي زي ما أتعودنا على كدا بس كنت حاسة ننا في مكان فيه حرية أكبر وبكل جرأة طلع زبره وطلب مني إني أمصه وكانت دي أول مرة أشوف الزبر في حياتي وما صدقتش إن حسام عنده زبربالحجم الرهيب ده وأترددت شوية بس منظر رأسه الحمر والعروق النافرة على زبره خلتني استسلم خصوصاً وإني بأحب حسام وما أقدرشأرفض له طلب وبدأت أمص في زبره اللي كان دافي أوي وأنا مستمتعة بأحلى جنس عربي لأول مرة في حياتي. كان طعم زبره في بوقي لأول مرة مميز جداً لما حسيت بحلاوته ودفئه يغمر بوقي. كنت بأمص فيه ولما توصل شفايفي بسن الحلقة والرأس أضغط جامد وأديه لذة كبيرة لإني بأسمعه بيتنهد جامد وهو بيلمس ضهري ويحاول يوصل بإيديه لطيزي لدرجةإنه كان بينحني لغاية ما يلامس صدره رأسي. وبينما كنت بأمص له زبره حسيت بيه بيمسك رأسي بإيديه الاتنين وبدأ يدخل زبره جامد ويدفع به في بوقي لغاية ما حسيت بالرغبة في التقيؤ بس كان الرضع والمص ممتعة اوي في جنس عربي ساخن ورائع. ما صمدش حسام كتير لغاية ما فضى حليب زبره جوه بوقه وأنا بالحسه وأشربه وكان طعم منيه لذيذ أوي وليه طعم مميز وحامض أوي. أول ما خلص حسام أول نيكة سريعة معايا حسيت إني بدأت النيك ساعتها وشهوتي زاددت لدرجة إني ما قدرتش أسيب زبره يرتاح ومسكته بإيديا الاتنين وبدأت أرضعه تاني والغريب إنه فضل منتصب جامد وكأنه ما قذفش وكنت بأضغط على بيوضه بطريقة مشهية ورقيقة كأني بأهيجهم وأطلع المني المتخزن جواهم وفي النيكة التانية نقل حسام زبره ناحية كسي على طول في جنس عربي مميز وساخنز بدأ يلعب في شفرات كسي بطريقة مغرية أوي وبطيئة خلت كسي بسرعة يتبلل وما شعرتش إلا لما حسيت برأس زبر حسام بدأ يدخل جوه كسي وينزلق بكل لذة وحلاوة. كان شعور دخول زبره رائع أوي وما إن دخل نص زبر حسام حتى شعرت إن كسي بيمنعه من الدخول وساعتها أفتكرت إني لسة عذراء وكسي مقفول بغشاء البكار. بقى حسام ينيكني ويدخل نص زبره بس علشان يحصل على لذته بس أنا ما قدرتش أصبر وقلت له في اللحظة دي يدخل زبرهكله وأنا هأتحمل المسؤولية. كان الكلام ده زي الرصاص على ودان حسام اللي كان دايب في جنس عربي معايا. وأول ما دفع زبره حسيت بتهتك جوه كسي بس ما كنش مؤلم. كانت اللذة أمتع وأحلى وخصوصاً ما وصل زبره لأبعد حتة في كسي ولمست بيوضه شفراتي ولحظتها بوسته من بوقه وحضنته جامد وأنا في أجمل جنس عربي . أول ما تمزق غشاء بكارتي تحرر زبره وبقى يدخل بسهولة كبيرة وحسيت باللذة وكإن النيك بدأ لحظتها بس. وحسام بقى يبوسني وشهوته زادت بشكل عجيب لما دخل زبره كله في كسي. وبما إن حسام كان برضه أول مرة يدوق كس ويحس بلذته وحرارته فإنه ما تحملش كتير خصوصاُ لما حذرته من نه يقذف جوه كسي. كانت الكلمات دي حاسمة فطلع زبره من كسي وحطه على بزازي وخوفني منظر زبه في اليوم ده لإنه كان أحمر وكأنه مدبوح ونسيت إن ده من الدم اللي سال من فتح كسي. شوفت حسام بيقذف مني أبيض زي المايونيز وكل ما تخرج قطرة يرتعش رأس زبره وبعدين يقذف قطرة تانية لغاية ما فضى كل المني اللي مسحه على بزازي. بعد كده جريت على الحمام علشان أغسل كسي وحسيت بشوية ألم جوه كسي نتيجة تهتك غشاء بكارتي بس كنت منتشية من النيك وبيقت من اليوم ده أتنايك مع حسام من غير مشاكل.
×
×
  • انشاء جديد...