القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

شهوة فنانات

عضو
  • المساهمات

    1,698
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة شهوة فنانات

  1. حكايتي حقيقية لما ناكوني مجموعة شباب وشبعوني بأزبارهم وكل واحد كان عنده زبر كبير وقطعوا طيزي وكسي من كتر السكس والنيك والجنس اللي مارسوه في كسي ومن ساعتها وأنا بأحترف الجنس والنيك. في اليوم ده كان عمري عشرين سنة بس وهربت من المنزل بعد ما زعلت مع مرات أبويا وكنت عارفة إن أيويا هيضربني لإنه بيحبها وزبره بينتصب لما يشوفها واقفة قداموا وبما إني بنت جميلة وكل الرجالة بتعشقني فكانت مرات أبويا بتغير مني وتتعارك معايا على أتفه الأسباب ولما طلعت من البيت ما قتش مكان أروح له وفضلت أتمشى في الزقة والشوارع لغاية ما لمحني واحد من الشباب وعم نفسه راجل طيب وغرضه نبيل وقال لي إنه عنده مأوى وممكن أروح له معاه وفرحت أوي. رحنا على أحد العمارات اللي كانت موجودة في قلب المدينة وكان بيته في الدور السفلي ودخلت معاه وقدم لي الشراب والطعام وبعدين قرب مني وبدأ يعبر لي عن تقديره لأنوثتي وجمالي وحاولت إني أبعده عن أفعاله بس هو كان مصمم على الموضوع وهنا سمعت صوت ضحكات عالية فعرفت إنه مش لوحده في المنزل ومعاه مجموعة من الصدقاء. خفت أوي وكانت دي أول مرة يفتحوا كسي وينيكوني فيها. وبعد ما يئس من إني أسلم نفسي له مسكني بالقوة ورماني على الأرض وبدأ يبوسني بالقوة وساعات يعضني من شفايفي وأنا خايفة وبعدين طلع زبره من البنطلون وكان زبره مخيف وكبير وما كنتش شوفت زبر قبل كده. وطلب مني إني أمصه بالقوة وبدأت أمصه وأنا خايفة ومع ذلك كانت متعة الزبر رائعة وهو واقف جوه بوقي وبينما أنا بأمص له لقيت تلات شباب تانين واقفين حوالينا وكل واحد فيهم ماسك زبره الكبير بإيديه بيدلكه ومستني دوره ودول اللي ناكوني وعلموني السكس والنيك. وبينما أنا بأمص زبر الشاب الأول مسكني واحد منهم من وسطي وقلعني الكيلوت وفجأة حسيت إنه بيدخل زبره في كسي وأترجيته إنه ما يعملش كدهبس هو ما أهتمش بكلامي وبصق على زبري ودخله جامد ومزق غشاء بكارتي وأنا بأرضع زبر الشاب الأول. وما طولش الشاب اللي مزق غشائي نياكته وطلع زبره وحسيت بيه بيقذف المني على ضهري ومسح زبره وبعدين جاء نيك الشاب التاني وكان أصر واحد فيهم وطلع زبره وكان أضغر شوية من الزبر اللي ناكني ودخل زبره في كسي وأختلط زبره بدم غشائي وهو بينيكني وفي الوقت ده قذف الشاب اللي كنت بأرضع زبره في بوقي وكان طعم منيه ساخن جداً وحامض وأجبرني على أني أبلعه كله وبعدين طلع زبره وقرب مني الراجل اللي كان مستني دوره مع اللي ناكوني وكان أكبر واحد في السن وشعره مليه الشيب وهو تقريباً في سن الخمسين وطلع زبره اللي كان أكبر من كل الأزبار اللي ناكتني ومخيف أوي وغليظ جداً وبصعوبة قدرت أدخله في بوقي الغير وبدأت في اللحظة دي أمصزبره والشاي التالت بينيكني في كسي لغاية ما قذف مني زبره على ضهري وبقى المني يسيح على بطني ويسقط على الأرض من كتر غزارته بينما فضلت أرضع للراجل ده. وبعد كده قلبني لغاية ما قابلته وقعد على الأوض وحطني في حجره ودخل زبره في كسي وفضل ينيكني لغاية ما طلع زبره ورجعه في بوقي وقذف جوه بوقي وبعدين طلع زبه ورجع شوية لوراء وبص على صحابه التلاتة اللي ناكوني وكلهم ماسكين أزبارهم في إيديهم وأزبارهم منكمشة وبعدين طلبوا مني إني أروح على الحمام عشان أنضف نفسي كويس استعداداً للسهرة عشان ينيكوني جماعي المرة دي مش زي نيك المرة الأولى. وهنا امتزج جوايا الشعور بالخوف مع المتعة في الوقت نفسه وكنت عارف حتى قبل ما أطلع من المنزل إن مصيري هيكون النيك والأزبار فن الشارع ما بيرحمش وعشان كده حطيت في ذهني ن أمتعهم بالسكس وهم يوفروا لي الأمان والكل لغاية ما ألاقي مخرج من اللي أنا فيه. وفي السهرة قرب مني الأربعة وهم عريانين وأزبارمنتصبة زي السيوف وأنا عريانة ما بينهم ويومها كانت ليلة دخلتي بس مع أربعة أزبار غليظة مع شباب أغراب ناكوني مش مع فتاة الأحلام. التفوا حوليا في شكل دائرة وكانوا كلهم سكارى وبدأت أشوف أزبارهم وكل واحد فيهم بيشدني من شعري ويصر على إني أمص زبره وتداول بوقي على الأزبار الأربعة في المص والرضع. بدأ الخوف يروح عني تماماً وبعدين نام الراجل الكبير على ضهره وقعدت على زبره وحسيت بشوية ألم في كسي لإنه كان لسة مفتوح من وقت قريب بس اللذة كانت موجودة وركبت على زبره وجاني الاب الأول ودهن زبره بالكريم ودخل زبره في طيزي وأنا بأتوجع لإنها كانت أول مرة زبر يدخل طيزي والشاب الصغير حط زبره بين بزازي وبدأ ينكني في بزازي وبقيت أمص الزبر المتبقي. فضلت على الحالة دي ربع ساعة وبعدين حسيت بتعب شديد ووقعت على الأرض وهم وقفوا حوليا وبدأوا يقذفوا منيهم على وشي وأنا مغمضة عيني. قضيت الليلة معاهم وفي الصبح هربت منهم وأنا دلوقتي شغالة في بيت دعارة.
  2. أهلاً هأحكيلكم النهاردة عن قصة خاصة بيا وهي إن أمي عاشقة الأزبار فكانت أمي بتتناك من رجالة غريبة ينيكو أمي في غياب والدي وأنا شايف أمي والرجالة بينيكوها يومياً وهي ما تتعبش من الجنس والنيك مع كل الأنواع من الرجالة لإن كل اللي يهمها هو الفلوس والهدايا بس بينما والدي المسكين بيجي بالليل عشان ينكيها فيلاقي كسها شبع من الأزبار اللي ما تتعدش. دي قصة حقيقية عن السكس والخيانةالزوجية. أمي اسمها رحمة وعندها واحد وأربعين سنة وأنا امي عادل وعندي واحد وعشرين سنة وعندي أخ أصغر من بسنتين ومن ساعة ما كنت صغير وأنا شايف أمي بتدخل رجالة غريبة البيت وما كنتش أعرف إن أمي بتحب ازبار وهم بيدخلوا عشان ينيكوها ويمتعوا كسها الي ما بيشبعش من النيك لإن أمي بتعش الأزبار بشكل لا مثيل له. أول مرة عرفت إن أمي عاشقة الأزبار جوه بتتناك في أوضة النوم كانت لما دخل عندنا راجل أنيق مما يشبهش والدي خالص وكانت ريحته حلوة ملت أنحاء البييت ولما فتحت الباب له مسح على رأسي وطلع من جيبه فلوس وأدهاني ودخل على أوضة أمي وكنت ساعتها صغير وفرحت بالفلوس ورحت أشتريت حلاوة ولما رجعت سمعت أصوات تأوهات طالعة من أوضة أمي وهي بتصوت وأفتكرت إن الراجل كان بيضربها وأخدتني الغيرة على أمي وفتحت باب الأوضة عليهم وكان المشهد حامي أوي لكا شوفت الراجل حاطط رجلين أمي على ضهره وهي عريانة على الآخر وهو عريان كمان وزبره داخل طالع من كسها وكان عنده زبر كبير أوي وما كنتش متعود على إني أشوف أزبار مخيفة بالحجم ده وبسرعة حضنها ورمى نفسه عليها وغطته أمي بالبطانية وزعقتلي وقالت لي أطلع من الأوضة ويومها عرفت إن أمي بتعشق الأزبار وهي بتجيب الرجالة على البيت لسبب واحد وهو إنهم ينيكوها. ومن اليوم ده بقيت أحب التلصص على أمي في أوضة نومها وساعات كنت بأستخبى جوه الأوضة وأشوف الرجالة وهم بينيكو أمي قدام عيني وأنا مستمتع بجسم أمي المثير وأزبار الرجالة وطيازهم لغاية ما بقيت أحب السكس بكل أنواعه مع النسوان والرجالة وده بسبب كون أمي بتعشق الأزبار وخلتني أدمن على رؤيتها وهي بتتناك. ومن أحلى مشاهد الرجالة اللي ناكوا أمي هو الحاج إبراهيم وكان راجل غني وشغال جزار وعنده محلات كتير وهو راجل قصير وتخين إلى حداً ما وأسمر وكان غليظ أوي وصوته خشن وفي يوم بعتتني أمي لعنده وطلبت مني إني أقول له إن أمي عايزة يجي عشان يقطع كتف الخروف اللي كان عندنا وعايزاه يجي على البيت ولما دخلت على المحل وقولتله، حسيت إنه هيطير من الفرح وكنت عارف ساعتها إني أمي بتعشق الأزبار والنيك وده معناه إني فهمت إنها هتتناك وعشان أمي توهمني إن الموضوع جد حطت الكتف على التربيزة في المطبخ ولما دخل الحاج إبراهيم لاحظت بصاته الساخنة على أمي وزبره المنتصب ما بين رجليه استعداداً للسكس مع أمي عاشقة الأزبار . أنتهزت الفرصة ودخلت الدولاب في أوضة أمي وسيبت الباب مفتوح شوية وأنا بين الفساتين الي كانت تفوح منها أحلى الروايح وبعد عشر دقايق تقريباً سمعت صوتهم وهم بيقربوا من الوضة وزادت نبضات قلبي واللهفة لرؤية النيك بين الجزار وأمي. ولما دخلت على الأوضة وجاء وراها قفلت وراه الباب وكأنها تتوخى الحر عشان ما حدش يدخل عليهم وما كانت تعرف أمي اللي بتعشق الأزبار والجنس إني قدامهم. بدأ الحاج إبراهيم يبوس أمي وشفايفها تلامس شفايفه وشنبه الكبير. وفي الوقت نفسه كانت بدأت تمسك زبره المنتصب اللي كان مرسوم تحت البنطلون وبعدين فتحت له السوستة ودخلت إديها عشان تطلع له زبره اللي هينيكها. ولما طلعت له زبره اتفاجأت بحجمه وكان كبير أوي وأكبر من أي زبره شافته أكبرمن زبري والدي وأكبر من زبر الراجل اللي شفت أمي بتنيكه أول مرة. وكان تخين أوي ومنتصب وعنده بيوض متدلل وكبيرة. نزلت أمي على ركبها عشان ترضع زبر الحاج إبراهيم جامد وبعيدن نامت على ضهرها على السرير وركب عليها وفضل ينيكها جامد وهو بيقول لها يا حبيتي وهي بتصرخ له إنه زبره أحلى من زبر جوزها اللي هو ورالدي لإني أمي بتعشق الأزبار الكبير وما تصبرش عليها. ومن كتر إعجابي بالسكس بين الحاج إبراهيم وأمي وإعجابي بزبره الكبير مسكت جوه الدولاب كيلوت أمي وشميته وبعدين نكته وحكيته على زبري لغاية ما قذفت عليه وكان في الوقت ده شوفت الحاج إبراهيم بيقذف على وش أمي بعد ما ناكها وشبعها من زبره. ومن كتر محنة أمي ما سابيتوش يرتاح وفضلت ترضع في زبره بكل شهوة وتترجاه ينيكها تاني لغاية ما وقف زبره من تاني وركبت عليه ووبقيت تبوسه جامد وتتمحن عليه ، ويومها فضل الحاج إبراهيم يحاول قصارى جهده عشان يرضيها فناكها تلات مرات وكانت النياكة التالتة طويلة أوي، نامت بعدها أمي وما صحيتش لغاية ما جاء والدي بالليل.
  3. حكايتي النهاردة عن مقطع سكس صورته بكاميرا الموبايل بتاعي وسجلت الفيديو الساخن اللي بيحتوي على جنس ونيك وسكس رائع جداً من الطيز والكس ولفترة طويلة جداً. حصلت النيكة الحامية واللي كنت شاهد عليها. ساعتها كنت في الثانوية وفي أثناء الحصة حسيت بعطش جامد وكان الجو حر في أول الصيف فطلبت من المدرس إنها تخلاني أخرج عشان أروح ـأشرب مياه من حنفية الحمامات اللي كانت مياهها عذبة أوي ولما طلعت نزلت بين الأدوار لغاية ما وصلت للدور الأرضي وكانت الساعة تسعة ونص تقريباً وكان كل التلاميذ والمعلمين في الفصول وكل دور كان فيه مراقبين وحراس وبقية الحراس قدام البوابة وما فضلش إلا تلات مكاتب وواحد للناظر وواحد للمراقب العام والأخير للمدير وقاعة المعلمين كانت فاضية وإدارة الثانوية كانت مقفولة وما بتفتحش إلا في الساعة عشرة. المهم نزلت ورحت على الحنفية وشربت لغاية ما ارتويت وبعدين قعدت خمسة دقايق تقريباً عشان أضيع وقت لإني بأحس بملل من حصة الفلسفة وفي رجوعي لمحت من شباك أوضة الناظر واحدة من المدرسات واقفة قدامه وكانت قريبة أوي من وشه لدرجة إني استخبيت وراء شجرة وشوفتها بتبوسه من بوقه فأشتعلت المحنة في كل جسمي وحسيت نمحنة كبيرة وفكرت إني أصور مقطع سكس بتليفوني عشان أحتفظ بيه واضرب عليه عشرة لما أهيج جنسياً, قربت أكتر لغاية ما بقيت قدام الشباك وكان مفتوح شوية وأنا في وضع ممتاز لتصوير مقطع سكس حامي جداً وشوفت المدرسة مرة تانية بتبوسه من بوقه والناظر كان راجل باين عليه إنه نياك وكان أقرع وعنده شفايف غليظة وهو قوي البنية وقرب منها عشان يبوسها وزنقها في الحيطة وهو بيبوسها وحك زبره على كسها من على الهدوم وحسيت بسخونة كبيرة تسري في جسمي وكانت أول مرة أشوف واحد بينيك قدامي. وبعدين طلعت النليفون وشغلت الكاميرا عشان أصور مقطع سكس وحطيته على الشباك عشان ما تبقاش إيدي مرفوعة وأتعب وبعدين بقيت أراقب النياكة والسكس ما بين المدرسة والناظر اللي حضنها ولف إيديه على ضهرها وتضخمت منطقة زبره على الآخر وبعدين قلعها الحجاب وكانت لابسة حجاب طويل وبانت فخادها وكانت سمراء ولابسة كيلوت أحمر حلو أوي وساعتها لمس زبره وفتح سوستة البنطلون ودخل إيديه وبدأ يطلعه وقلبي بينبض فني ما شفتش زبر قبل كده وما تخيلتش إن فيه زبر بالحجم ده. وحسيت ساعتها إني مش هأتمالك نفسي من المحنة القوية اللي كنت فيها وأنا شايف الناظر بينيك المدرسة الفاتنة وكانت أقوى لحظة لما طلع زبره اللي كان كبير أوي ورهيب في نفس الوقت وكان زبره غليظ أوي مع رأس كبير ونزلت المدرسة على ركبتها وبقيت طيزها قدامي وهي بترضع زبر الناظر وأنا مستمتع بمشاهدة الجنس على المباشر وبأصور مقطع سكس ساخن. ازداد زبر الناظر ضخامة وانتفاخ وبدأ يتنهد وهي بتقول له يوطي صوته عشان ما حدش يسمعهم من برة ونسيت نفسي تماماً وأنا بأتفرج على أحلى مشاهد الجنس الساخن بينهم وكنت عايز أطلع زبري بس خفت حد يشوفني وعشان كده كنت بأحك زبري من تحت البنطلون وأنا بأصور مقطع سكس ساخن جداً بين المدرسة الممحونة والناظر. وبعدين وقفت المدرسة وقعدة على المكتب وفتحت رجليها وقلعت الكيلوت وبان كسها الحليق الجميل وشاورت له بصباعها إنه يقرب من كسها وبدخل زبره عشان ينيكها جامد بكل متعة وقوة بس هو بدأ يلحس في كسها وهو على ركبته وزبره هيوصل للأرض وبعدين وقف من تاني ولزق جامد فيها وحط زبره بين شفرات كسها وبدأ ينيكها في أحلى نياكة وأنا بأصور مقطع سكس نار ما كنتش أحلم بيه. كان الناظر خبير في النيك فكان بيدخل زبره جامد في كسها وفي نفس الوقت طلع بزازها من السونتيانة وكان عندها بزاز كبيرة وحلوة أوي وفضل يلعب بيها ويحرك صوابعه على حلماتها بطريقة ساخنة جداً ومن وقت للتاني كان بيبوسها بوسة طويلة جداً وجسمها كله بيرتعش من المحنة وهيجتني معاها وفي لحظة تمنيت إني أكون معاهم وأدخل ما بينهم. كان زبر الناظر يخترق كس المدرسة بطريقة مثيرة جداً وكان صوت النياكة قوي شبه التصفيق كل ما يدخل زبره ويطلعه من كس المدرسة وكنت محظوظ ساعتها لإني صورته لايف. وبعدين طلع الناظر زبره وأفتكرت إنه هيجيبهم جوه كس المدرسة الممحونة بس هو حطه على بطنها وباسها مرة تانية وكان زبره بيلمع من مياه كسها. وبعدين حط زبره بين بزاز المدرسة وهي مطلعة لسانها وشوفته بيقذف جامد على بزازها وبيمسح زبره على حلماتها، وهنا ما قدرتش أتحكم في زبري وقذفت جوه هدومي جامد وأنا شايف مقاطع سكس ساخنة مباشر، وصورت مقطع سكس قوي بين الناظر والمدرسة المنيكوة ولسة محتفظ بيه لغاية دلوقتي وبأضرب عليه عشرة، وأتجهت مباشرة على الفصل حتى من غير ما أنضف هدومي من المني.
  4. من اجمل قصص الجنس مع سكس كام لما كنت بأمارس الجنس من خلال الويب كام ونتبادل التعري بيننا وكان ده مع مزة روسية تعشق الزبر المصري المختون. أنا بأعشق البنات الأوروبيات وقصتي دي حصلت في يوم لما كنت مشغل الاسكايبي واتفاجأت بطلب ضافة وما فهمتش حتى إذا كان الاسم راجل ولا ست وما كنش مني إلا أني قبلت الإضافة بدافع الفضول وما فيش نص دقيقة وجائني مكالمة وما كنت عايز أشغل الكاميرا ففتحت الاتصال من غير الكاميرا وفجاة سمعت صوت فتاة مثير وناعم بس ما فهمتش اللغة وأي كلمة كانت بتقولها. وهنا شغلت الكاميرا وفجأتها بزبري وماكنتش طلعته لسة وكان بدا يقف ويتحضر من أجل سكس كام مثير. بدأت احسس عليه وأعمل نفسي إني هأطلعه ولقيت إنها كانت مستنية لحظة طلوع زبري بفارغ الصبر وهنا شغلت كاميرتها وكانت آية في الجمال. كانت شقراء وحلوة أوي وعندها عيون زرقاء وبشرتها ما بين الوردي والأبيض. وكانت مبتسمة ونايمة على السرير ولابسة فستان أحمر قصير وهي مضطجعة على بطنها ورافعة رجلها وساعات تنزلهم على ضهرها بالتناوب وكإنها بسوق عجلة وبصيت مباشرة على صدرها وكان أبيض أوي وباين من الكتير وما جمال زي ده ما كنش ممكن أصير أكتر من كده وطلعت زبري على طول قدمها وهي أتفاجات بيه لإنها ما شفتش زبر مصري قبل كده وفضلت تعض تلحس شفايفها بلسانها. كانت بتمرر لسانها على بوقها كله بحركة دائرية وعيونها الجميلة الزرقاء المشابهة بلون السماء بتلعب. مسكت زبري قدامها وعرض عليها نعمل سكس كام عشان نمارس الجنس عن بعد. بدأت العب في زبري وبيوضي وبعدين قلعت البنطلون كله والتي شيرت وبقيا عريان تماماص قدامها وزبري منتصب على الآخر وقلبي تتصاعد نبضاته وكأنها قدامي وأنا هأنيكها نيك حيقيق وهنا شاورت لها بإيدي عشان تقلع هدومها وتبقى عريانة فاقدر أشوف بزازها وطيزها وكل جسم الروسي الساحر ونمارس أحلى سكس فون بأجمل طريقة ممكنة. ساعتها بدأت تقلع قدامي مباشرة وهي بتلعب في بزازها الوردية وترفع البادي الشفاف وبعدين طلبت منها إنها تزود الإضاءة عشان تتحسن جودة الصورة وعشان تبقى في أحلى شكل ممكن. راحت قامت وقربت من الكامير أكتر وبعدين كشفت لي عن بزازها اللذيذة وحلماتها الوردية اللي زودت من شهوتي أكتر في سكس كام ساخن، وهنا مسكت زبري وقربته من الكاميرا أكتر لدرجة ما بقاش باين على الكامير غير راس زبري وفتحته اللي كانت بتدمع زي العين من مياه الشهوة ومن وقت للتاني كنت بأتعمد أفتح زبري وأوسع الفتحة عشان اهيجها وهي عاملة نفسها إنها بتلحس زبري بلسانها وبعدين كملت قلع لغاية ما بقيت عريان تماماً زي. وهنا بدأـ أمسك زبري جامد بإيدي وأنا مستمتع بجسم المزة الروسية العريانة قدامي واتمنى لوكانت قدامي عشان أنيكها في سكس حقيق بس حتى سكس كام كان روعة وممتعة جداً وبعد كده أدورت وهي على رجلها وإيديها وقابلتني بطيزها وكسها وكان عندها كس حليق على الآخر ووردي لامع من مياه الكس وبدأت تحط صوابعها في كسها وفي كل مرة كانت بتلحس صوابعه ا وتضحك قدام الكاميرا وده كان بيزود هيجاني أكتر وترفع شهوتي أعلى. وبعدين قعدت وواجهتني وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها وهي بتتنهد وتقول كلام ما فهمتوش وكنت أنا كمان بقول كلام زي أنا عايز أنيكك وأدخل زبري في كسك يا مزة ومن كتر الشهوة كنت بأمسك بيوضي وأرفعها بإيدي عشان تبان أكتر وبعدين مسكت زبري من الرأس اللي كان أحمر وكبر أكتر وفي كل مرة أوجها وأقول لها تعمل الحركات اللي أنا عايزها وأشاور لها بصباعي إن زبري لذيذ وهي ترد عليا إن زبري عجبها وبقينا نمارس أحلى سكس كام بينا. وأثناء ما أحنا بنلعب قدام بعض ولعت الفتاة الروسية سيجارة وأخدت نفس عميق منها وبعدين حطت السيجارة في كسها وزودت هيجاني أكتر لما شوفت كسها بيدخن وولعت سيجارة وحطتها على زبري وكأن زبري كمان بيدخن. وبعدين حسيت إني مش هأصبر كتير قدام جسمها المثير وفي كل مرة كنت بأمسح المني من على زبري لغاية ما بقى إفرازه جامد وهي كمان كان كسها بيفرز المياه وفضلت تقول إنها معجبة بالزبر المصري الكبير المختون وكأنها أول مرة تشوف زبر مختون في حياتها وأتكلمت معاها بلغة مش فهماها. ولما وصلت للمرحلة اللي تسبق القذف واللي تكون الشهوة فيها للذروة طلبت منها تحط بزازها قدام الكاميرا عشان نكمل أحلى سكس كام وكأني بأقذف بين بزازها المثيرة. كانت بزازها جميلة أوي وحجمها متوسط ولونها وردي شهي، وبدأت أضرب عشرة من زبري وبصقت عليه كذا مرة من كتر الشهوة اللي كنت فيها في سكس كام مع المزة الروسية الحسناء. وقولت لها ما تتوقفش عن اللعب في بزازها وكانت خبيرة في الإغراء على الرغم من إنها بنت مراهقة وفي غمرة الشهوة اتجه المني لفتحة زبري بسرعة على مراى الفتاة الحسناء. وبقيت أنا والفتاة الروسية نتقابل على الاسكايب لحوالي سنة وكل ما أشوفها اتمحن عليها لغاية ما أقذف.
  5. أجمل قصة جنسية بيني أنا وأخو زوجي الذي مارس معي أحلى نياكة ودلع كسي بقضيبه وجعلني أشعر بحلاوة الجنس والنيك بقضيبه الجميل الأحلى من قضيب زوجي. أنا اسمي سارا وأبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً، متزوجة منذ خمسة سنوات وأعيش مع زوجي في بيت والدته ووالده إلا أنهما متوفيان وليس لديه سوى أخيه وأخته. أخوه يدعى أيمن وهو في التاسعة عشر من العمر وأخته سلوى في الثامنة عشر من العمر وهي تذهب إلى المدرسة وزوجي يذهب إلى العمل بينما يظل أيمن طيلة النهار جالس إلى الكمبيوتر لإنه صمم أحد المواقع ويعمل عليه . أيمن وأخته ينامان في أحدى الغرف بينما أنا وزوجي ننام في غرفة أخرى. مرت الأيام على هذه الحالة وفي أحد الأيام كان أيمن في غرفته وأنا بالطبع أعتبره مثل أخي ووجدت نفسي بمفردي مع أخو زوجي . لم أجد غضاضة في إني أجلس إلى جواره ونتضاحك سوياً وأتدلع عليه ونلعب سوياً. دخلت إلى غرفته وأخبرته أنني أريد أن أوضبها فطلب مني الانتظار لثواني حتى ينتهي من أكل التفاح. وكنت أرتدي قميص نوم يصل إلى فوق الركبة وهو ما كنت أرتديه دائماً في البيت وجلست إلى جواره وطلبت منه أن يقطع لي بعض التفاح. فقطع لي قطعة وأعطاني إياها. سألته ماذا يفعل على الأنترنت. فأخبرني إنه على الفيسبوك ويتحدث مع بعض أصحابه. سألته هل كل هؤلاء أصدقاء تعرفهم. قال لي ليس جميعهم هناك مهم من يعرفهم شخصياً ومنهم من تعرف عليه على الفيسبوك. ووضع يده على فخذي أي فوق رجلي بقليل وقال لي هؤلاء أصدقائي وهؤلاء ليسوا أصدقائي وكان يحسس على فخذي ويصعد لفوق وهو يحدثني، وكنت أشعر أنا وأخو زوجي بالسعادة جداً. شعرت أنه يريد أن ينيكني لكنني كنت مكسوفة وخائفة في نفس الوقت لإنني غير معتادة على أن أمارس الجنس مع أخو زوجي وكنت أعشق زوجي كثيراً قبل أن أذوق قضيب أخيه. بدأ ينظر إلى وقال لي هذا صديقي من العراق حتى أقترب من كسي وشعرت برعشة قوية تسري في جسدي ثم أنزلت يده بسرعة وهو مازال يتحدث معي وقطع قطعة تفاح ووضع نصفها في فمي وأنا جالسة أمامه ووضع اللاب توب إلى جانبه ووضع فمه على النصف الآخر وآكل التفاح وأخذ شفتي معاً يمصهما وقطع قطعة تفاح أخرى ووضعها في فمي وظل يمصمص في شفتاي والغريب أنني كنت أمص معه وفرحة بذلك لإنني كنت أنا وأخو زوجي قريبين من بعضنا. ظل يلحس في لساني وأنا الحس ثام نام على ظهره وأنا فوقه ووضع يده على مكوتي وكان قميص النوم مرفوع وظل يحسس على مكوتي بالراحة وأنا لا أشعر بأي شيء تماماً حتى شعرت بشيء غليظ يدخل في مكوتي وكان قضيبي كبير وهو يريد أن يدخل قضيبه في مكوتي لكني كنت خائفة ولم أدعه يدخل قضيبه في موكتي. كان مازال يلمس في مكوتي وقمت من عليه بسرعة ونزلت قميص النوم وخرجت من الغرفة، لكن بعد ما جعلت قضيبه منتصبوقائم بقوة. من يومها شعرت أنني سأمارس الجنس مع أخو زوجي وأذوق قضيبه وهو صمت حيث كان خائفاً من أن أخبر أخيه ويومها لم نمارس جنس المحارم أنا وأخو زوجي. بعد أسبوع أقترح علينا زوجي أن نخرج سوياً ونذهب إلى السينماز وبالفعل ذهبنا إلى السينما وجلسنا إلى جوار بعضنا وكان بالفيلم بعض المشاهد الساخنة. قلت لزوجي أنني أريد أن أذهب إلى الحمام لكي أظبط الميك أب وطلبت منه أن يأتي معي لكنه طلب من أخيه أن يذهب معي. ذهبنا إلى الحمام ونزلت التنورة وهممت بعدل الكيلوت ووجدته هو يسقط البنطلون وقال لي ثواني سأعدل لك ملابسك وأمسكني من خصري والصقني بالحائط والتصق بي وقال لي: أنا لا أستطيع أن أقاوم نفسي أنا أتعذب كل يوم بسببك على جسدك. قلت له: ماذا تفعل؟ ابتعد عني . وضع قضيبه في مكوتي وكان قضيبه كبير وغليظ أكبر من قضيب زوجي وظل ينيكني وأنا خائفة أن يأتي زوجي ويرانا لكنها كانت نيكة ممتعة مارستها مع أخو زوجي في الحمام. ظللت أصرخ وهو يطلب مني أن أخفض صوتي حتى لا يسمعنا أحد. خفت كثيراً أن يسمعنا أحد ويرانا ولم أكن استطيع تحمل الألم وهو مستمر في نيكتي بقوة وشهوة ويقول لي: أنت أخيراً بين يدي. وأنا غير مصدقة أنني أمارس الجنس مع أخو زوجي في السينما وفي البيت لم يكن يتجرأ على فعل ذلك بقضيبه الغليظ. أخرج قضيبه وطلب مني أن استدير ورفعني من رجلي وأنا ساندة على الحائط ووضع قضيبه في كسي وأخذ يقبل شفتاي حتى وجدته ألصقني بقوة بالحائط وشعرت بمني شهوته ينزل في كسي. قال لي: أخيراً أرتحت. قلت لهه: طيب وحياة أمك عندما نغادر إلى البيت سأخبر أخاك وسأترى ما سيفعل بك. شعرت أنه وجهه أحمر من الخوف ووجدت أن الفيلم أنتهي. سألنا زوجي عن سبب التأخير. لم أرد عليه وغادرنا. في اليوم التالي، سألني أخو زوجي: لماذا لم تخبر أخي؟ فقلت له: لإن قضيبك عجبني. ومن ساعتها ونحن نمارس جنس المحارم كلما غادر زوجي.
  6. هأحكيلكم إزاي نكت أمي أم طيز كبيرة وبزاز ملبن وأحلى مؤخرة في العالم في سكس محار. كانت أمي امراة سكسية وجميلة وكنت بأحب إني أنيكها من ساعة ما بلغت وبقيت أهيج عليها وزبري يقف على جسمها لغاية ما نكتها زي ما هأحكيلكم. ولعلمكم فأمي عندها أربعين سنة وعليها جسم رهيب لإنها بزازها ملبنة كبيرة وشفتهم أكتر من مرة لما كنت بأتلصص عليها وهي بتغير ملابسها أو وهي في الحمام أما طيزها فكنت كل ما تقعد أشوف فخادها وطيزها لإنها ما كانتش بتلبس الكيلوت وكسها أيضاً. وفي كل مرة أهيج عليها كنت بأضرب عشرة لغاية ما وصلت لمرحلة جنسية حارة جداً و نكت أمي فعلاً وهي رايحة في النوم. جاءتني الفكرة لما دخلت في يوم على أوضتها ولقيتها رايحة في نوم عميق وفخادها باينة وهي بشرتها بيضاء اوي. قربت منها ولمست فخادها وشوفت بزازها اللي كانت طالعة من الروب لإنها بترضع وبتلبس روب بيبين بزازها ولمست حلماتها اوردية ونزلت بوستها من حلماتها ولحستها وشعرت بشهوة كبيرة في سكس محارم مع أمي الجامدة. طلعت زبري وكان واقف ومنتصب جداُ عليها وبدأت أفركه على طيزها بين فلقتيها لغاية ما رأس زبري لمس خرم طيزها وكانت طيزها حامية وساخنة لما نكت أمي وهي رايحة في النوم وبعدين جاتني نشوة غريبة أوي وحسيت إن زبري هيقذف رحت خبيته في البوكسر وجبت مني في البوكسر. قذفت مني وكان غزير وكثيف وأمي كانت رايحة في النوم ومش حاسة بأي حاجة وبعد ما جيبتهم على أمي ارتحت وهديت عني الشهوة على الرغم من إني فضلت في اليوم ده اضرب عشرة كل ما زبري ينتصب وأنا هايج على الآخر لما أفتكرت جمال طيز أمي وزبري اللي كان بيفرك فيها. بعد أسبوع تقريباً قررت إني أنيك أمي المرة دي في كسها وما كنش قدامي إلا حل واحد عشان أنيكها وأدوق كسها وأدخل زبري فيه وهي إني أحطلها حبوب منومة في الشاي ورحت على الصيدلية وأشتريتهم. وفي الليلة دي استنيت لغاية ما أمي جابت شاي بالليل وكانت متعودة عليه وبعدين حطتلها حباية من المنوم وفضلت أراقبها وهي بتشرب الشاي وأنا ماسك زبري تحت التربيزة على جسم أمي المثير وبزازها اللي كانت قدامي وهي ملبنة وأنا هايج على حلماتها المثيرة وأتمنى لو أني أرضعها زي ما كنت صغير. لما كملت الشاي نضفت التربيزة وما فيش غير ربع ساعة لغاية ما جاءت لعندي وقالت لي إنها حاسة بالتعب أوي وإنها هتدخل ترتاح في أوضتها شوية وهنا كانت أجمل لحظة لما نكت أمي نياكة حقيقية ومسكتها ن إيديها وهي ساندة على أكتافي لغاية ما وصلنا على أوصة نومها وكان أبويا ما دخلش البيت وبعدين نيمتها على السرير وعملت نفسي إني بأغطيها وقبل ما أغطيها قفلت عينيها وكنت بأحسس على فخادها وأنا بأحط عليها الغطاء وبعدين حسست على بزازها وده عشان اتاكد إنها نايمة ولما ما رديتش بوستها من بوقها وقلبي تتصاعد نبضاته جامد مع شعور ممزوج بأجمل لحظات لما نكت أمي ومارست معاها جنس محارم ونيك حامي وبين الخوف من إنها تفتح عينيها بس هي فضلت نايمة من غير أي ردة فعل. ولما اتاكد تماماً إنها نايمة طلعت بزازها الملبنة وبصيت كويس عليها وكانت على بزتها الشمال دايرة سوداء حوالين حلماتها الكبيرة الوردية. رضعتها جامد والحليب طالع من بزاز امي وأنا بأمصها وكان لذيذ أوي. وطلعت زبري ساعتها ودخلته بين بزاز أمي الملبنة الكبيرة ونكتها بين بزازها وما تحملت القوة الجنسية دي والمتعة اللعارمة لغاية ما قذفت مني على بزازها المليانة بالحليب وجريت على المطبخ وجيبت فوطة ومسحت بزازها بعد ما قذفت بكل لذة ومتعة في نيك محارم رائع مع أمي النايمة. ولما كنت بأمسح بزاز أمي الكبيرة الملبنة كانت بتتحرك بكل متعة قدام عيوني وأنا شايف حلماتها اللي بأعشقها وما قدرش أصبر عليها. حطيت الفوطة قدامي على السرير وبدأت الحس في كس أمي وأحط لساني فيه. وفي كل مرة كنت بأبص على أمي وأنا خايف إنها تفتح عينيها وتشوفني وأنا بأنيكها ومسكت زبري لما انتصب كويس وقربته في كسها وكان سخن أوي وجميل وطلعت آهة عميقة أوي من قلبي على جمال كس أمي وحلاوتها وبدأت أحك زبري بين شفرات كسها وبما أنها كانت نايمة فكسها ما كنش مبلول فبصقت عليه ولما حطيت رأس زبري على فتحة كسها حسيت بمتعة مش هأنساها وكانت أحلى متعة جنس دوقتها في أجمل سكس محارم مع أمي. ما صدقتش أني بأنيك أمي ساعتها وأفتكرت متعة ضرب العشرة بس أنا دلوقتي راكب عليها وزبري في كسها. كنت شايل رجليها تحت باطي وبأدفع زبري جامد لما نكت أمي يوميا وفي كل مرة أوقف لما أحس إني على وشك أني أقذف لإني بصراحة ما كنتش عايز أقذف بسرعة وأفقد اجمل متعة سكس محارم مع أمي المثيرة. بس في النهاية استسلمت لحلاوة كس أمي وحطيت الفوطة على بطن أمي وحطيت زبري على الفوطة وبدأ زبري يقذف منيه جامد. وبعدين بوستها من بوقها بسخون ولبستها الكيلوت بعد ما مسحتها كويس وغطيتها وأنا سعيد جداً بعد ما نكت أمي في سكس محارم مثير.
  7. كنا انا وعائلت الصغيرة المكونة من أخت الصغيرة و امى قد رجعنا فى وقت متأخر من الليل حوالى الساعة الواحدة صباحا ، رجعنا فى صحبة خالتى الجميلة الى شقتها الواسعة الفسيحة فى أرقى أحياء القاهرة وذلك بعدما حضرنا حفل زفاف ابنتها على زوجها فى أفخم القاعات فى مدينتى. فى هذه الليلة كنت أتشوق الى بزاز خالتى النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين فى قاعة الأفراح تلك . وخالتى هذه لمن لا يعلم جميلة جمال غير عادى بحيث يصفها كل من يراها أنها ” صاروخ” أو “طلقة” أو موزة جامدة” وذلك لطراءة جسمها وانسياب قوامها وخصوصا اذا ارتدت فستان السهرة اللبنى الشفاف وقد شف عن بزازها النار والذى لا تجد أثر لحمل أو رضاعة أو تهدل فيهما فكأنهما لفتاة بكر قد تجاوزت التاسعة عشرة بقليل . وخالتى هذه لمن لا يعرفها أقرب الى الطول منه الى القصر، بيضاء البشرة سوداء واسعة العينين ناعمة الجسم بحيث يخلب عقل اى شاب وخاصة حينما ترتدى البنطال الليجن والبودى الذى يلتصق الاول منهما على أفخاذها واردافها والاخر على بزازها النار وتضاريس صدرها. لها ثديان مرتفعان متقببان من الحجم الكبير ولم يترهلا على الرغم من زواجها لعشرين عام واعتصار زوجها لهما بكلتا يديه,؛ فربما سبب ذلك هو انهما لم يتهدلا لعدم وجود اطفال ترضع حلماتها فيتدليا الى اسفل. لها ايضا بطن رقيق وليس سميك وخصر رشيق يكاد يختفى من رشاقته ورقته ومن اسفله ردفان مستديران جميلان يسيل عليهما لعاب الشباب كلما لبست الليجين وخرجت به. فى قاعة الافراح تلك الليلة ، لم يكن يشاغل بالى سوى بزاز خالتى النار، فكنت أرمقهما بنظرات خاطفة سريعة تكاد الشهوة تفضحنى من فرط شوقى لهما والى أن أرمى بقضيبى بينهما، قضيبى الذى كان ينتصب لمجرد رؤية خالتى الجميلة وهى بين المشى والهرولة وبزازها النار تترجرج امامها ، فما كان منى سوى أن أتحسس ذبى لأجده قد انتصب وانتفخ وجرى الدم فى عروقه ينتظر نياكة هذه البزاز ليدفع بشحنة لبنه الى الخارج ويستريح من عبء الشهوة المجنونة. لم يكن يشغل بالى ولم يكن ذبى ينتصب واحس بحرارة وسخونة قد اعتلت رأسى لرؤية الفتيات فى قاعة الافراح تلك الليلة وقد كشفن عن مفاتنهن ، ولكن ما كان يحتل ذهنى هو كيف أن أضاجع خالتى والتى تعلم عنى اننى معجب ببزازها النار؛ ذلك لأنها كانت تلمحنى طول مدتى فى قاعة الافراح وانا أثبت بصرى عليهما لا اكاد أحول عينى عنهما. كانت تلمحنى وتأتى بجانبى وكأنها تغيظنى قائلة : ” عقبالك يا ولا، ايه مش عاوز تفرح وتجبلينا بيبى صغير، انت آخر سنة جامعة السنة دى” ، اختتمت قولها باحتضانى وطبعها قبلة حارة فوق خدى وقد التصق صدرى بصدرها النار فأحسست بنشوة كبيرة. فى تلك الليلة، رجعنا من القاعة وقد ركبت أنا مع خالتى سيارتها الى شقتها الواسعة الفسيحة، وكانت أمى وأختى قد غرقتا فى نوم عميق من الاجهاد وبقيت انا مهتاج الذب لا أجد راحة من كثرة مشاغلة بزاز خالتى النار لخيالى. ذهبت الى المطبخ لعمل كوب من القهوة، فوجدت خالتى وقد خلعت فستانها السوارية وبقيت بقميص نومها اللوردى الذى شف عن تضاريس جسمها الفاتن ومنعطفات جسمها التى تأسر العقول. قضت خالتى حاجتها من المطبخ وقد أهاجتنى بكلمتها قائلة، : ” ايه انت مش عاوز تعمل زى عريس بنت خالتك!، يلا شد حيلك واتجدعن” قالتها وانصرفت الى غرفة نومها الفسيحة، لتتركنى أنا لهياجى ولوعتى الى بزازها النار وانا غير قادر على مداعبتهما. بينما أعبر الصالة الموصلة الى الغرفة التى كنت أنام فيها، إذا بى ألمح خالتى ، وقد انفتح باب غرفتها قليلا، وهى تقف أمام المرأة وقد رفعت حلمات صدرها الى لسانها تلحسها ويدها الاخرى فوق كسها. جن جنونى من فعلها ، فدفعت الباب وأغلقته ورائى وقد رفع ذبى بنطالى فصار كالخيمة، فتعجبت هى من دخولى وابتسمت قائلة، : انت لسه صاحى ، تعبان زيى، يا شقى ايه اللى انت عامله فى نفسك ده” وهى تشير الى ذبى المنتصب، فما كان منى سوى أن ، بدون وعى، قبلتها قبلة حارة تاركة خالتى نفسها لى وقد أرخت ذراعيها الجميلين بجانبها . بعدما خلعت فمى عن فمها ، عدت الى وعى فأحسست بالإحراج لإشتهائى خالتى ، فوضعت وجهى فى الارض. ابتسمت هى ورفعت رأسى بكلتا يديها وباددلتنى هى القبلة ،وقد التصق صدرى ببزازها النار، بمثلها وراحت تعلمنى من فنون الجنس مالم أكن أعلمه وأخذت تدلك ذبى المنتصب بيديها وفتحت سستة بنطالى وانزلقت من فمى الى ذبى تلتقمه بفمها الصغير الجميل تمصه. أنهضتها وأخرجت بزازها ورحت أمصمصهما وهى تعلن عن انتشائها بتأوهاتها، ثم انطرحت فوق سريها وأغمضت عينيها وفتحت ساقيها رغبة منى فى نياكتها، ولكنى أخذت ألحسها حتى علا صياحها وأحست بالانتشاء. قمت أنا أقضى وطرى من بزاز خالتى النار ، فانقضضت كالمجنون عليهما دافعا ذبى بينهما أدلكه فى فرق ما بين فردتيهما وهى تتأوه وأنا معها من المحنة حتى قذفت مائى فوقهما.
  8. قصتي مع حبيبتي التي تعشق لحس الكس حيث كانت أول معرفتى بها فى إحدى الكافيهات المشهورة فى مدينتى والتى تطل على البحر ويقصدها الكثيرون والكثيرات من الشباب والشابات وقد دخلوا أزواجا أزواجا و علقوا أيديهم فى أيديهن. ولكنى عندما تعرفت عليها أول مرة فى تلك الكافيه ، لم يكن معى فتاة بل صاحبى الذى اصطحبنى معه الى ذلك المكان لأننا لم نلتق لفترة طويلة. كنت جالسا وصاحبى وإذا بفتاتين على قدر عال من الجمال يصعدان سلالم الكافيه الى الطابق الذى كنا فيه ويجلسان على ترابيزة مقابلة لنا. كانتا جميلتين جمالا خلابا ومثيراَ للعاطفة الجنسية فى آن واحد. كانتا جامعيتين فى الفرقة الثالثة من كلية الآداب لدراسة الآثار. كانت إحداهما والتى صارت حبيبتى الآن والتى كانت فى مواجهتى ، ترتدى جيبة فوق الركبة وقميصا أبيضا ضيقا قد شف عن بطنها وثدييها الناهدين الشامخين وقد تدلى شعرها الاسود فوق ظهرها وكاد من طوله أن يصل الى أردافها وهى جالسة. لم أكن أدرى وأنا أنظر اليها أنها ستكون حبيبتى المستقبلية، وخصوصا حبيبتى التى تعشق اللحس، لحس كسها العذرى الذى مازال بخاتمه لم يفضه عاشق الى الآن. جلست قبالتى وأخذت تنظر الى وتبتسم وتلعب بخصلات شعرها السائبة وتغمز بعينها وأنا لا أصدق أنها تغمز لى. قامت صاحبتها الأخرى تقضى حاجة لها ، فكانت الفرصة حيث طلبت لها ما تريد من شراب وتعرفت عليها وهى لم تمانع بل أعطتنى رقم تليفونها. شكرتنى هى عالمشروب، وعدت أنا إلى حيث يجلس صديقى مغتبطا برقم هاتفها ولم أكن أدرى أن العلاقة ستصل الى لحس كسها, ولأطلق عليها حبيبتى التى تعشق اللحس. كانت نادين، هكذا كان اسمها، جميلة مفرطة الجمال، دلوعة كما يقال، غنية مدللة ، وكانت تمتلك سيارة قد اشتراها لها والدها لتذهب بها الى الجامعة. وفى الحقيقة، هى قد أحبتنى واعترفت لى بحبها واننى فزت بقلبها من بين كثيريين من الشباب الذين كانوا يتمنون وصالها فكانت تأبى عليهم. كان جسمها سكسى وخصوصا حينما كانت ترتدى الجيبة الضيقة، فكانت أردافها المكورة كبيرة وبارزة، فكان ذبى ينتصب واقفا من رؤيتها وهما يتراقصان خلفها. تطورت علاقتنا سريعا وصرنا نخرج سويا ونذهب الى المتنزهات والكافيهات ونغترف فيها من صنوف الغرالم ما شئنا. ذهبنا مرة من المرات الى المتنزه الشهير فى مدينتى واختلينا ببعضنا وقد جلسنا على حشائش الأرض. عانقتها عناقا حارا ورفعت يمناى وهبطت بها فوق حرير شعرها الاسود ولثمتها لثمة العمر. ظللت أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى هاجت حبيبتى التى تعشق اللحس. فى تلك الخلوة، استلقت هى أرضا وهى مبتسمة، فرحت وأنا مستلقى جانبها متكئا على كوعى ووجهى يعلو وجهها، رحت أفك أزرار قميصها لأرى بزازها التى لم أرى فى فتنتهما ولعبهما بعقول الرجال من قبل، لدرجة أن الدم اندفق فى قضيبى مباشرة. رحت أقبل وألعق تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا صافيا وأسبلت هى عينيها من فرط اللذة والإنتشاء الجنسى، وراحت يدها اليمنى تتسلل الى حيث موضع كسها. ظللت ألحس رقبتها وأمشى بطرف لسانى فوق حلمات بزازها من فوق الستيانة البيضاء الشفافة حتى أحسست ببلل فى سروالى الداخلى وبعدها انطرحت أرضا بجانبها الى أن قمنا لنركب سيارتها لتوصلنى الى منزلى. وبينما نحن فى سيارتها، إذا بيدى تأخذ طريقها رغما عنى الى فخذها، لترمقنى هى بنظرات خاطفة توزعها بينى وبين الطريق أمامها وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة الذى تشجعنى على مواصلة ذلك حتى نياكتها. قالت، : ” لأ لأ …. بلاش دلوقتى، أنا بسوق يامجنون” أجبتها على الفور وقد زاغت يدى فى لحم فخذها الطرى، : ” انا أبق مجنون لوسبت الجمال ده كله من غير ما أذوقه” قلتها لائما لها ضاحكا، وظللت أرفع جيبتها الى أن وصلت الى حرم كسها الذى لم يطأه أحد. كانت نادين ومازالت حبيبتى التى تعشق اللحس، لحسى كسها بلسانى ولا تعشق ذبى أن يخترقها، وقد علمت فيما بعد أنها سحاقية الى حد ما تلحس لها صاحبتها. أوقفت سيارتها فى جانب مهجور من الطريق ورحنا نقبل بعضنا بعضا كالمجانين الذين لا يعرفون الا شهوة الجنس. احمرت شفاهها من عنف لثمى، وذهبنا الى عربتها من الخلف فخلعت هى جيبتها وكلوتها وأنا بنطالى لأخترقها وأفض عنها بكارتها، فكانت المفاجأة وهى أنها تعشق لسانى يخترق كسها وليس قضيبى ولا أدرى الى الآن هل ذلك لأنها تريد فضه بعد الزواج أم أن قضبان الرجال لا تمتعها، ولكن كيف ذلك وهى لم تجرب ذب واحد يفرى غشائها العذرى الى الآآن؟! لم أشأ ان أعكر صفو لحظتنا ، فمصت هى لى ذبى حتى ارتويت من الجنس وقذفت مائى فوق فرشى سيارتها، وأخذت هى دورها فلحست لها كسها ومصصته بمقدم شفاهى وداعبت بظرها حتى انتفخ لأشتم رائحة غريبة لم أعهده من قبل وليتبلل لسانى وقد تخشب جسمها فى زفرات وشهقات كأنها تحتضر وقد خفت عليها ، فعلمت أنها لفرط لذتها تغيب عن وعيها فى تللك اللحظة السماوية الخالدة، وهكذا كانت قصتى مع نادين حبيبتى التى تعشق اللحس.
  9. هذه القصة حقيقية وأحق ما فيها أنها وقعت لى أنا منذ سنة ونصف تقريبا حينما أخرجت هاتفى الجلاكسى أس ثرى من جيبى لأجرى مكالمة مع خطيبتى التى لم ينقضى على خطوبتى لها سوى شهرين. طلبت رقمها الذى كنت احتفظ به فى الذاكرة دون أن أحفظه فى ذاكرة الهاتف، فإذا بصوت ناعم كأنه لفتاة لم تستيقظ بعد من نومها، تقول فى صوت قد غلبه النوم كأنها كانت ساهرة لمنتصف الليل فى حفلة ما، : ” الو، أيوه مين”، فأجيب على الفور ، وقد كنت أغضبت حبيبتى خطيبتى فى شيئ ما، : ” ايه ياحبيبتى انت مسحت رقمى ولا أيه، لسه زعلانة ، انا بعشقك ومقدرش استغنى عنك وانت عارفة”، كانت سيدة الموبايل قد أفاقت من نومها، لتقول لى وقد علت لهجتها وأبدت اشتياقها للكلام الجميل كأنها محرومة منه، : “وانا كمان بعشقك ومقدرش استغنى عنك بس مين معايا!”، قالت ذلك وقد اخترق صوتها الجميل الملئ بالحنية والمتشوق الى السكس قلبى ، فقلت بصوت متهدج، متقطع، ” سورى، مش انت خطيبتى سها، معلش ! النمرة غلط”، كدت أغلق هاتفى لولا أنها أجابت على الفور، ” لأ مش غلط، قصدى ممكن أتعرف بيك”، قلت وأنا يخنقنى حرمانى من خطيبتى وعلاقتى المتوترة معها، ” ياستى أنا تقدرى تقولى شاب تعيس مهجور من حبيبته، يتمنى رضاها فلا ترضى، وهى قفلت موبايلها وسابتنى كده تعيس”، حنت ورقت لحالى سيدة الموبايل، ” ياسيدى متزعلش، كلنا فى الهوى سوا، اهه انا واحدة جوزها سايبها وهاجرها أكتر من شهرين، وانا محتاجاله وهو ولا هنا، خفف عنك، ممكن تكلمنى لو حبيت وتفضفض معايا”. شكرتها على ذلك وانا يداعب أذنى صوتها الرقيق الرخيم وأحاول أن أتلهى بها عن حرمانى من حبيبتى، فأقول فى نفسى: ايه الصدف دى، الست دى لوكان جسمها زى صوتها ، هتبقى طلقة بجد. وبينما أنا سارح فى خيالى في هذه السيدة المهجورة، المهجورة من ماء الرجال كما هو ظاهر فى صوتها ، اذا بقضيبى ينتصب ويرفع بنطال الترينج، فأذهب على الفور لعملى ولا أعلم أنى سأنشء علاقة سكس بالموبايل مع سيدة الموبايل المهجورة . فى اليوم التالى رن هاتفى، فإذا بسيدة الموبايل المهجورة تريد أن تخفف عن نفسها وتتكلم معى وتنشئ بيننا علاقة صداقة كما قالت والتى لم تلبث أن تحولت الى علاقة سكس بالموبايل. كنت انا مستعدا ومشتاقا الى مثل هذه العلاقة، فأنا محروم مثلها مهجور من حبيبتى التى كانت تطفئ لوعتى الى الكلام السكسى فلا أجده. وصفت لى سيدة الموبايل، أ, السيدة المهجورة، نفسها وقد حادثتها فيديو كول، فإذا بجسمها يفوق صوتها الرخيم السكسى جمالا وإثارة. كانت جميلة بحق، فهى بيضاء، حسنة تقاسيم الوجه، واسعة العينين ، لها بزاز كبيرة ضخمة لايبدو أثر النياكة عليهما، لأنها تذهب الى الجيم النسائى لشده وللإعتناء بجسمها. وبينما أنا أراها وهى تصف لى جسمها أذا بذبى ينتصب، وتهيجنى أكثر بمنادتها لى بحبيبى المهجور وأنا أناديها بحبيبتى المهجورة. قالت لى انها لم تعد تتحمل أن لا ينيكها أحد وانا تشعر بحكة بين ثدييها كل يوم وتزداد بهجرانها كل يوم. كانت تصف لى فرجها وسألتها هل هوحليق أم مشعر فقالت لى أن كسها حليق غليظ الشفرين يكاد يجف من الحرمان ومن قلة ارتواءه بلبن الرجال. كنت أسمع ذلك منها وقد اهتاج ذبى وظللت ألعب برأسه داخل بنطالى حتى استيقظت من مكالمتى لها و سروالى غارق فى لبنى الذى لم ينزل طيلة شهر بعدما هجرتنى حبيبتى خطيبتى. فى اليوم التالى، أحسست أنا بهياج أكثر وأكثر وأحسست باهتياج وتصلب فى ذبى مما دفعنى الى إقامة علاقة سكس بالموبايل مع حبيبتى المهجورة عوضا عن حبيبتى خطيبتى. طلبتها فيديو كول وطلبت منها ان تقوم بالإستمناء من أجلى كى أراها عارية وأرى كسها الذى لم أره الى الآن، والذى قامت فقط بوصفه لى. كانت الساعة الثانية صباحا وقد استلقيت على سريرى وفى يد الموبايل خاصتى ذات الشاشة العريضة وكأنه فابلت. قامت بخلع التش شيرت فرأيت بزازها المثيرة الكبيرة الحجم وقد تباعدت حلماتها الجميلتين كأنهما متخاصمتين. رأيت بزازها ، فأحسست أن ذبى انتفض انتفاضتين وانتصب نصف انتصاب. أخذت هى تمشى بطرف لسانها فوق جسم ثدييها وتدور حول حلمتيها، فأصبح ذبى كامل الانتصاب وأحسست بتحجره بعدما وضعت عليه يدى من داخل سروالى وقد خلعت بنطالى. قامت هى بخلع جيبتها وراحت تمشى بديلدو كبير فوق فرجها من فوق كلوتها الفخيم وتضرب برأس الديلدو فتحة كسها فأحسست بانتشاء غريب وقد اندفق الدم فى قضيبى. استلقت فوق سريرها وفتحت ساقيها، فإذ بها تفتحها عن كسها النظيف المسود قليلا حول شفريه الغليظين وقد برز بظرها الطويل فى أعلى كسها. بدأت أسستمنى وكأنى ذبى هو الديلدو وأقوم بنفس حركات الديلدو الزجاج فى يدها. بدات تمص الديلدو وأسمع لمصه طقطقة نتيجة احتكاكه بشفتيها وانا أضع فزلين فوق ذبى وأفركه وكأنها هى تقوم برشفه بشفتيها الجميلتين. بدأت تدخل الديلدو شيئا فشيئا فى فتحة كسها وانا أقوم بتدليك قضيبى بنفس الرتم، فكنت أسرع رتم التدليك والاستمناء عندما تسرع هى وأبطئ حينما تبطئ فكنا متناغمين وكأنى أعتليها وأنيكها فوق فراشها. بدأت فى الحقيقة أتاوه من محنتى وبدأت هى كذلك عندما كانت تمس بظرها الذى انتفخ ليعلن عن كامل انتشائها الجنسى. بدأت أسمع آهاتها بعد ربع ساعة من اختراق نفسها بالديلدو والذى لم يتبق منه خارج كسها سوى 3 سنتيمتر فعلمت أنها قد قاربت أن تدفعه الى اقصى رحمها طلباً الجنس المهجورة فيه لفترة. اسرعت رتم استمنائى وهى كذلك حتى غبت عن الوعى للحظات هى لحظات الانتشاء والمتعة بالقذف، وهى متعة لن أستطيع ان أصف قوتها وسيطرتها على وعيى وأعصابى الا أن تجربوها. اندفق لبنى خارجى وهى ما تزال تستمنى بقوة وتدلك بظرها بأناملها وقد غابت الوعى أيضا وأغمضت عينيها لتغوص فى بحر من اللذة حينما رأيتها ترتعش ويرتجف جسمها وتشهق شهقتين تقذف فيها نفسها خارجها، لتغط بعدها فى سبات عميق، ولأغلق انا هاتفى ولتكون لنا قصة أخرى حينما نلتقى وجها لوجها وأقوم بنيكها واقعيا وليس افتراضيا. وهكذا كانت علاقة السكس بالموبايل التى أقمتها.
  10. أحلى قصص النيك الساخن والحامي هأحكيهلكم حصرياً مع ست مطلقة بتعشق الأزبار والكس أخدتها في الجنينة في يوم صيفي وفضلت أنيكها جامد لغاية ما شبعت كسها ونكتها يومها خمس مرات كاملة. كانت امراة جميلة جداً اسمها علياء وهي من النوع المليان مع طيز كبيرة وبزاز مليانة ولما ملقتش مكان أنيكها في خدتها على أحد الجناين وسط الأشجار وبعدين استخبيت بيها في مكان معزول وأطلقت العنان لمحنتي ولزبري عشانن يستمتع بجسمها الذيذ وبما أني كنت هايج جداً قررت إن تكون النيكة الأولي عبارة عن لحس ومص بس وطلعت لها زبري وطلبت متنها إنها تمصه زي ما أتعلمت في كل فنون النيك الساخن وكانت خبيرة في الرضاعة فسابتني أدوب مع زبري وسط شفايفها الساخنة وما فيش ثواني وبدأ زبري يقذف المني على الشفايف دي وهي بترضع وطلعت من عربيتي إزازة مياه وسيتها تغسل بوقها وتنضفه. وإدورت وراء شجرة وتبولت عشان أجهز زبري للنيكة التانية. وبقيت أبص على علياء وهي مستنية دخول زبري في كسها بكل شوق وبعدين مصيته تاني لغاية ما أنتصب وأنا واقف خافيها ورا الأشجار وبعدين مسكت زبري وحطيته ما بين بزازها الكبيرة وفضلت أحكه وبسرعة كبيرة تاني فضيت مني بس بعدته عن بزازها فن إزازة المياه فضيت وأنا ما كنتش رضعت بزازها لسه وحسيت بعد ما جيبت ضهري مرتين إن مرحلة النيك الساخن هتبتدي وخلبت زبري مدلدل ما بين رجلي وبدأت أبوسها من بوقها وزبري منكمش لإن شهوتي كانت أنطفأت بس كنت عارف إني هأنيكها مرة تاني لإني ممحون وبحب النيك والسكس بشكل غريب وحتى علياء كانت منيوكة وما تصبرش على الأزبار والنيك. وبعدين بدأت أحس إن زبري بينتصب لغاية ما وقف للسما ونيمتها على الأرض وقلعتها الكيلوت وفضلت أوبوسها والحس في بزازها وأمص في حلماتها بكل محنة ومتعة في النيك الساخن وكأني بأنيكها لأول مرة في حياتي لغاية ما دابت معايا وعجبها زبري اللي كانت بتلعب فيه وتفركه. مسكت زبري وحكيته على شفرات كسها وكان كسها نساخن نار ودخلت رأسه وهي أصدرت آهة مكتومة وبعدين دخلت زبري كله في كسها لغاية ما دخل زبري كله وهنا فتحت رجلها على الآخر. كان كسها نار وحامي ومولع وكنت راكب عليها بكل تقلي وزبري داخل طالع في كسها بكل لذة جنسية. كانت مدة النيكة خمسة دقايق تقريباً وحسيت إن المني هيطلع من زبري والشهوة بتولعني فقمت مطلع زبري من كس علياء وحودت زبري على الأرض وبدأت أقذف وأنا مستمتع بمنظر مني زبري الساخن ببينزل على الأرض على هيئة قطرات ساخنة وحامية جداً بعد اليك الساخن مع علياء وكانت دي النيكة التالية في خلال ساعة بس وسط الأشجار في مكان حلو أوي للنيك. وهنا حسيت بالتعب شوية على الرغم من إني متعود على النيك لأكتر من تلات مرات خاصة إذا كنت مع واحدة جامدة زي علياء ونمت على ضهري وزبري نام وبقة مرتخي وقامت علياء ترقص قدتمي وتهز طيزها بخرمها الأحمر قدامي وهي بتباعد ما بين فلقتيها وتدخل صوابعها في طيزها وهي بتنادي على زبري عشان أدخله في طيزها الساخنة وبعد كده هجمت على زبري لحس ومص وهي هيجانة لإن النيك ما شبعهاش وخلاها تهيج أكتر وبعد ربع ساعة تقريباً من الإثارة والحركات المغرية من علياء وقف زبري من تاني. وركبت عليها مرة تانية ودخلت زبري في كسها وفضلت أنيكها جامد في النيك الساخن جداً والحامي وكنت المرة دي بأنيكها بالراحة وما فكرتش في القذف خالص وأنا بأمص في شفايفها والحس في رقبتها وحلماتها الوردية اللي وقفت من الشهوة وبعدين بقيت أحرك زبري جوه كسها بسرعة أوي وهنا شفتها بتهيج معايا وبتحاول تصرخ وأنا أقفل بوقها عشان صوت التأوهات كان بيعمل صدى صوت في الجنينة وخفت الناس يعدوا عليا ويلاقونا بنتنايك. وكنت بأضغط عليها وماسك إيديها عشان ما تتحركش وأنا بأنيكها جامد لغاية ما حسيت بالنشوة الجنسية تتحرك جوه زبري وقمت من عليها وقذفت المني مرة تانية على الأرض. ولما نكتها أربع مرات حسيت إني تعبان ودخلت زبري وسيبتها تلبس هدومها وبعدين ركبنا في العربية وهي قعدت جنبي بس أنا حسيت إن الشهوة بتتحرك في زبري والرغبة في النيك بقيت ساخنة مرة تانية وما صدقتش نفسي وأحنا في العربية وقررت إني أنيكها في العربية وطلعت زبري قدامها وما صدقتش لما لقيته منتصب. فرحت علياء وبدأت تمصه جامد وهي فرحانة وطلبت منها تقلع الكيلوت وتيجي على الكرسي علشان تركب على زبري بطيزها اللي كانت بتدور على زبري جواها. قعدت علياء على زبري وبدأ رأسه يخترق طيزها وهي تصرخ وأنا قافل شبابيك العربية عشان تصرخ براحتها المرة دي، وبدأت أدخل زبري شوية شوية لغاية ما دخل كله في طيز علياء في النيك الساخن والحامي وهي طالعة نازلة على زبري بطيزها حتى خرجت أخر قطرات المني من زبري بعد خمس مرات نيك كاملة مع علياء الممحونة.
  11. حكايتي مع السكس و زبري كبير وأنا ما بملش من السكس والنيك حتى لوفضلت طول اليوم أمارس الجنس وأدخل زبري في أكساس وطياز وهأحكيلكم قصتي مع شهوتي الكبيرة أوي والتي تتجدد تلقائياً كل ما أنتهي من ممارسة الجنس بطريقة غريبة أوي. أنا شاب عندي تلاتي سنة وما بأشبعش من النيك وساعات أكون مع واحدة بنت أو ت ناضجة أفضل أنيكها من غير توقف وكأن زبري مصنع مني لدرجة إن بعض النسوان بتتعب من كتر ما بأنيكهم وأول واحدة هأحكيلكم عنها هي مرات جارنا اللي كان معروفة إنها مثيرة وبتحب الأزبار على الرغم من إنها متجوزة وبدأت أقرب منها وقولتها إنها زبري كبير وما بيتوقفش عن النيك وفي يوم دخلتني على بيتها عشان أشبع كسها وأول ما دخلت زبري اللي كان كبير أوي ومنتصب أنبهرت أوي وأنجهشت من حجمه الكبير ولما حاولت ترضعه ما قرتش تدخل غير تلت زبري في بوقها وكانت بترضع الرأس بس وبعدين قلعت الروب وقالت لي أدخله في كسها عشان أدوقها متعة جنس ساخنة بزبري الكبير. ودخلت زبري في كس جارتي وأنا بأرضع من بزازها وبأقطع شفايفها في نفس الوقت لغاية ما فضيت مني شهوتي جوه كسها وكانت واخدة حبوب منع الحمل وفاجأتها لما فضلت أنيك فيها من غير توقف وفضل زبري كبير ومنتصب جوه كسها وأنا في النياكة التانية من غير إنقطاع وشعرت إن زبري كان بيعدي جوه كسها بطريقة أحلى بعد ما أتملى كسها بمني زبري. وكنت في النياكة التانية بألحس كل حتة في جسمها الممتع ومركز على حلماتها البنية اللي ولعتني وهي بتحسس على ضهري وإيديها الناعمة بتزود في شهوتي ومحنتي لما كنت بأنيكها وفضل زبر كبير وقوي جوه كسها لغاية ما قذفت مني مرة تانية وبعد كده طلعته من كسها وما أرتحتش إلا خمسة دقايق تقريباً وبعد كده نكتها في كل الأوضاع اللي شوفتها في أفلام البورنو في كسها وبزازها ونكتها في طيزها الضيقة قبل ما أطلع من البيت لإني كنت خايف جوزها يدخل علينا ولولا كده كنت فضلت مدة أطول أنيكها. وفي مرةمن المرات كنت على شاطئ البحر لابس مايوه ضيق وكان واضح إن زبري كبير وكان على وشك يفرتك المايوه عشان يطلع ولاحظت إن فيه وااحدة مش بعيدة عني بتبص عليا بطريقة مثيرة وكأنها هيجاة عى زبري ولما دخلت اسبح جاءت قدامي وهي كانت لابسة مايوه بكيني من قطعتين وعندها بزاز جامدة وطيز أحلى ولما قربت مني أبتسمت في وشها فردت عليا بضحكة منيوكة وعرفت إنها بتعشق الأزبار وعجبها زبري فأتكلمت معاها وعرفت إنها حلجزة في فندق قريب من البحر وعرضت عليها إننا نقضي الليلة دي مع بعض ولما دخلنا على الأوضة وطلعت لها زبري وشافت زبري كبير أوي فخافت منه وبصيت عليه بتعجب وأتفقت معاها على أني أنيكها على الهادئ واشترطت عليا إني ما أدخلش زبري كله في كسها إلا لما تأذن لي وتتأكد إنه مش هيوجعها وأنا ما كنش قدامي إلا أني أوافق بس لما قلعت قدامي وشوفتت جسمها الجامد ما قدرتش أتحكم في محنتي وهجمت عليها بوس في كل حتة في جسمها منووقف زبري عليها وبدأت تمصه وكانت زي اللي سابقوها وحاولوا يرضعوا زبري ما قدرتش تدخل إلا رأس زبري في بوقها من كتر ضخامةزبري ولما حطيته بين شفرات كسها دخلت الرأس بس فصرخت جامد وهي خايفة بس أن عرفت إزاي أدوبها فبوستها من رقبتها ومصيت في حلماتها بطريقة مثيرة جداً وبعدين على سهوة دفعت زبري في كسها بس هي صرخت بطريقة كانت هتلم كل الناس في الفندق علينا فطلعت زبري وأنا بهتز من الشهوة ونبضات قلبي بتتسارع خصوصاً إني كنت على وشك أنيكها وبقى زبري كبير ومنتصب على الآخر. وبعدين طلبت منها محاولة تانية والمرة دي حطيت شفايفي على بوقها ولساني يلامس لسانها ودخلت زبري جامد في كسها كله ولما حاولت تصرخ قفلت بوقها ونيكتها وهي بتتعذب من زبري اللي كان بيفتح كسها جامد في أثناء النياكة وفضلت على الحال دي لحوالي خمسة دقايق كانت كفاية تخلي كسها يتعود على زبري وتحولت صرخات الوجع لصرخات لذة جنسية ولما كملت النيك معاها بقيت تترجاني عشان أنيكها مرة تانية وفي الآخر نكتها خمس مرات يومها لغاية ما كسها بقى لون أحمر زي الدم. وفي قصة تانية لما كنت مع واحد صاحبي وكان معاه صاحبته فأنا قلت له إن زبري كبير ومرعب وهو بدوره قال لصاحبتها اللي ما صدقتش وأصريت على إنها تجربه. كلمتني بالليل في التليفون وأتراهنت معايا إني لو نكتها أكتر من تلات مرات هتسيبني أنيكها في طيزها. وعشان أكد للمنيوكة إن اللي تتحدى زبري لسة ما أتولدتش دخلتها على الوضة وقلعتها الكيلوت وحطتها على زبري من غير حتى ما أبوسها، دخلت زبري في كسها بصعوبة أوي وكتها النياكة الأولى جامد وبعددين طلعت زبري وقذفت بين بزازها، ونيكتها المرة التانية والتالية في ربع ساعة وهي بقيت تبكي وخايف مني وبتترجاني ما أنيكهاش في طيزها. ولما شوفت إن خرم طيزها ضيق وزبري الكبير هيقطعها تنازلت عن الرهان بعد ما أعترفت إنها ما قبلتش نياك زي.
  12. دي قصة جنس حقيقية لما لقيت نفسي بأنيك واحدة وأدخل زبري في طيزها الكبيرة وأنا في عربية البوليس بأنيك واحدة كانت سكرانة وأنا سيبتها تمشي مقابل إني أنيكها وأمتع زبري بطيزها وبزازها وكسها وكأن ما فيش حاجة حصلت. أنا راجل عندي خمس وأربعين سنة والقصة دي حصلت من حخمس سنين تقريباً وأنا شغال ظابط مرور وساعات بيكون شغلي بالليل وفي اليوم ده كنت معدي بعربية السرطة على الطريق في الساعة أتنين بالليل وكنت عايز أدور على أي محل بيبيع سجاير بس للاسف ما لقيتش أي مكان وعشان كده قررت إن أروح على البيت وكنت حاطط فيه كمية سجاير كبيرة وفي طريق رجوعي على قسم الشرطة لاحظت إنه كان فيه ورايا في الطريق عربية ماشية بسرعة جنونية وساعتها شغلت سرينة عربية الشرطة وزودت سرعتي وندهت على اللي سايق العربية عشان يقف فوراً بس سرعة العربية زادت وساعتها قررت أركب دماغي وأجري وراها مهما كان الأمر. وانعطفت بالعربية على طريق جانبي ومكان شديد الصعوبة عشان كده ما رعفتش العربية تهرب وبعد ربع ساعة تقريباً وقفت العربية واتفاجأت إن الشواق كانت واحدة حلوة أوي وكان سكرانة وسايقة العربية بطريقة خطيرة. طلبت منها الرخص وبعدين جاءت ورايا عشان تترجاني ومسكتني من إيدي وحسيت برغبة شديدة في إني أنيكها وكان عليها جسم جامد وتخيلت زبري في طيزها بس أنا كنت لابس لبس الشرطة. بدأت أكتب لها المخالفة وهي بتتجى فيا وبعدين قالت لي في ودني هأعمل اللي أنت عايزه وأرضع زبرك وتنيكني هأعملك اللي أنت عايزه. حاولت في الأول أتجاهل كلامها بس مع التكرار لقيت نفسي بأميل إليها وزبري ينتصب جامد وساعتها بصيت عليها وكانت من أحلى النسوان اللي شفتها طول حياتي وعليها صدر جميل أوي ولابسة بادي خفيف وفيزون ضيق مجسم على طيزها وبعدين شغلت العربية وطلبت منها تيجي ورايا على عمارة مهجورة ما فيهاش أي حركة وطلبت منها تطفي كل الأنوار ولما وصلنا خبيت المسدس فس العربية مع أوراقها تحسباً لأي حاجة وبعدين قعدتها على ناحية الموتور وبدأت أبوسها جامد وعلى الرغم من إني متجوز وعندي ولاد بس زبري في طيزها خلاني أنسى كل حاجة. بدأت هي ترضع في زبري بطريقة مثيرة تدل على إنها خبيرة في رضاعة الزبر وكان بوقها ساخن جداً وإديتني لذة جنسية عالية خلت قلبي ينبض جامد أوي أمتزج مع الخوف من الموقف اللي كنت فيه لما كانت بترضع زبري. وقبل ما أدخل زبري في طسزها سألتها هي عذراء ولا كسها كان مفتوح وما كنتش مستني إن إجابتها تكون إنها عذراء لإني أفتكرتها بنت متناكة بس هي قالت لي إنها ما سبقلهاش إنها أتناكت في كسها وهي بتحب مص الأزبار أو النيك في طيزها وهنا قررت فعلاً إني أنيكها في طيزها وأدخل زبري في طيزها جامد في مقابل عدم سحب الرخص منها ولما شفت بزازها لحستهم شوية وحسيت إني مش هأقدر أصبر أكتر وقلعتها الكيلوت وبدأت أحك زبري على طيزها وأدعكه بطريقة مثيرة عشان أجهزها لتلقي زبري في فتحة طيزها بس حسيت بنشوة جنسية عالية تسري في جسمي وتهز كياني وكانت المتعة كبيرة أوي خاتني أقذف حتى قبل ما أدخل زبري في طيزها وتطاير المني من زبري على عربية البوليس وبعدين مسحت زبري بالمناديل وخبيته في البنطلون مرة تانية. وفي الوقت اللي كنت هأرجع الرخص للبنت اللي رضعت زبري حسيت بالشهوة الجنسية مرة تانية وانتصاب زبري والرغبة في النيك وساعتها مسكتها مرة تانية وهي مستغربة لإنها أفتكرت إني شبعت من النياكة وإنها لما رضعت زبري شهوتي أنطفأت نهائياً بس أنا هجمت عليها بقبلات حارة وكأني هأغتصبها ودخلت عربيتي وطلعت زبري مرة تانية وطلبت منها تقلع الكيلوت وتركب على زبري وبللته كويس بالريق لما حطت فلقتها على حجري رجعت الحرارة تزيد أكتر والشهوة تتضاعف خاصة لما التصق زبري في طيزها الطرية الساخن الناعمة وبدأت أحك زبري في طيزها بكل متعة وبعد كده مسكت زبري المنتصب بإيدي وحطيت رأسه على خرمها الضيق وطلبت منها تقعد. ولما قعدت حسيت إن زبري هيفرتك طيزها وكأني فتحتها على الرغم من غنها قالت لي إنها أتناكت في طيزها قبل بس مش في حجم زبري لإني صاحب أكبر زبر ناكها. قعدت وبدأ زبري يخترق طيزها تدريجياً واللذة تزيد أكتر وآهاتي تتصاعد لا إرادياً وأنا بأحسس على صدرها وبزازها بإيدي بطريقة مثيرة جداً في أحلى جنس ونيك ممزوج بالخوف واللذة من إكتشاف إني بأنيكها بلبس البوليس أثناء العمل. وبعدين حسيت إن زبري دخل كله في طيزها وهب بدأت تصرخ وتطلب مني أقذف بسرعة لإن زبري فشخها وقطع فتحتها اللذيذه وبعدين بقيت أرفعها وأنزلها جامد زي اللعبة في إيديا. ولما بدأت شهوتي تقرب من النهاية ضمتها جامد لغاية ما لزقت ضهرها في صدري وإيدي على بزازها ودخلت زبري في طيزها كله وبدأت أقذف الحليب فيها بطريقة ساخنة جداً. مسحت المني كويس قبل ما أسيب الفتاة اللي متعتني بالنيك.
  13. هذه حكايتي في أحلى جنس مجاني ونيك ساخن جداً مع الزبر والنيك في الكس والطيز. أنا اسمي إلهام وعندي تلاتين سنة وأنا بأحب الزبر لدرجة لا يمكن تتخيلها ومستعدة أدوق كل الأزبار اللي في العالم. أول مرة دوقت فيها الزبر لما أتعرفت على صاحبي حسام في الجامعة وكان شاب وسيم وعيونه خضراء وقامته طويلة وعجبني أوي وقربنا من بعض لغاية ما بقينا صحاب وكنت بأهيج على زبره كتير لما نختي ببعض وفي مرة لاحظت إن زبه واقف لما كان بيتكلم معايا وبطريقة جريئة أوي حسست على زبره من على البنطلون وساعتها أتلخبط في الكلام ووشه أحمر وطلبت منه إنه يجي ورايا وأخدته على قاعة كانت فاضية وأستخبينا ورا الباب وبعدين نزلت على ركبتي لغاية ما بقى زبره قدام بوقي وطلعته من البنطلون وبدأت أرضع فيه وأمص في جنس مجاني ونار لغاية ما قذف حليبه على وشي وساعتها شلت من عليه الخجل عشان ينيكني مرة تانية من غير تردد.وبعد أشوبه عزمني على بيتهم وكان لوحده يومها وأول ما دخلنا طلع لي زبره وطلب مني إني أمصه زي ما مصيته في الجامعة وبدأت أرضع زبره بكل سخونة زكان زبره ناعم وجميل أوي ودافي وزي المرة الأولى ما استحملش كتير لغاية ما قذف منيه في وشي وهو بيصرخ من النشوة والمتعة في أحلى سكس ونيك. بس بعد كده ما خباش زبره وفضل منتصب وكان عايز ينيكني من كسي على الرغم من إني ما كنتش مفتوحة وكنت لشة عذراء ساعتها وقررت إني أغامر وأتناك مع حسام في جنس مجاني وأدوق لأول مرة في حياتي الزبر في كسي ورجعت أرضع زبره جامد وأنا هايجة وكسي ملوع وبفرز مياه شهوتي وبعدين قلعت الكيلوت وحك زبره على شفرات كسي وبعدين بدأ يدخله وهو هايج ورغبته عالية في النيك ولما وصل زبره للنص توقف عن المرور وبصرخت فيه إنه يكمل وأنا في هيجان كبير أوي ومشتهي جامد وقولت له: أمممممم يلا كل بقى نيكني دخله لالاأخر أرجوك. لغاية ما سمعت صوت أختراق غشاء بكارتي وعرف إنه زبره دخل. ما صدقتش لما طلع زبره وشوفته أحمر وشكل الدم عليه. فرحت أوي خصوصاً إنى هأمارس جنس مجاني مع أي راجل أعوزه من غير ما أستنى الجواز والعريس ليلة الدخلة عشان يفتح غشاء يكارتي وعشان أشكر حسام طلبت منه ينيكني في طيزي عشان يفتحني فيه وأبقى متحررة أكتر ومرتاح. وما مفوتش الفرصة وناكني في طيزي. كان النيك في الطيز أصعب ومؤلم أكتر علىالرغم من حلاوته ومتعته الكبيرة خصوصاً ون زبر حسام كان زي العامود ورأسه زي الحربة خاصة لما يدخله كله وبعدين يدفعه أكتر جوه وأنا أحس إن زبره وصل لأعماقي بس أتمنيت إنه ينكني أكتر لإني وصلت للذة عالية جداً وشهوتي أنطفأت يومها في كسي وفي طيزي في جنس مجاني روع مع حسام. وبععد حسام هأحكيلكم على راجل تاني أتعرفت عليه في التليفون وكان متجوز وأكبر مني وعرض عليا إني أخرج معاه فمترددتش لحظة واحدة ولما قابلته بهرتني وسامته ورجولته لإنه كان عنده أربعين سنة ورأسه من الجناب يكسوها الشعر الأبيض ولابس ملابس كلاسيكية أنيقة. كان تاجر كبير وعنده ثروة مش بطالة.وفي يوم خدني على بيته لما كانت مراته في فرح أخته. دخلني على البيت ورحنا على أوضة النوم وبدأ يقلعني وأنا مستمتعة بأحلى جنس مجاني معاه وهو عجبته طيزي وبزازي لما باسني من طيزي ولحس خرمي وبعدين عض حلمات بزازي بعضات ساخنة خفيفة هيجتني وبعدين طلع زبره عشان أرضعه وكان زبره كبير أوي وتخين فخوفني في المرة الأولى بس لما مصيته وحطيته في بوقي هجت عليه وبقيت متيمة بيه وما أصبرش عليه وطلبت منه على طول إنه يدوقني زبره في كسي. كان الراجل خبرة في النيك ومتجوز من عشر سنين وما دخلش زبره في كسي لغاية ما خلاني زي المجنونة بتلوى من المحنة لما كان بيمص في كسي ويلحسه ويدخل لسانه فيه وبعدين دخل صوابعه في كسي لمدة خمسة دقايق تقريباً وكانت صوابعه تخينة زي زبره وخلى كسي مبلول على الآخر في جنس مجاني. جاءت لحظة اختراق زبره لكسي واللي كانت لذذيذة لدرجة ما تخيلتهاش وكان زبره أجمل من زبر حسام بكتير وأكتر صلابة واللي عجبني فيه إنه كان بينكني بكل هدوء على عكس حسام اللي كان بيقذف بسرعة أوي وما يسبنيش أستمتع بالنيك معاه إلا وقت قصير. كنت تحته مستمتعة في كسي من زبره اللي كان زي المنشار داخل طالع في كسي وساعات كان بيعصر بزازي ويقرص في حلماتي لدرجة كنت بأحس إنهم هيتقطعوا بس كان الموضوع ممتع أوي وبعدين قلبني على بطني ودخل زبره مرة تانية في كسي وكمل نيك فيا وهو بيدخل زبره لغاية ما تلامس بيوضه الكبيرة شفرات كسي. وأخيراً قذف منيه الساخن على وشي وأنا زي السكرانة في النيك. وبعد منه أتعرفت على رجالة كتير كان كل واحد منهم بيمتعني بطريقته الخاص في النيك ونوع مختلف من الأزبار.
  14. أنا اسمي سلمى وعندي دلوقتي خمسة وتلاتين سنة طلقة وما عنديش ولاد لإني أتجوزت لمدة ستة شهور وأنتهى جوازي بسرعة بس أنا عشت قصة جنس محارم رائع مع أخويا اللي كان أكبر مني بخمس سنسين وهو مش متجوز كمان وسومها كنا هيجانين أحنا الاتنين وكل واحد فينا كان عايز التاني. بداية الحكاية أوصفلكم جمسي من غير مبالغة أنا بألبس مقاس أربعة وأربعين في السونتيانة وعندي طيز كبيرة مع فخاد بارزة ووسطي ضيق شوية فبيخلي طيزي شكلها رهيب ومن فوق عندي بزاز جامدة وحجمها كبير إلى حد ما بس دائرية ومن غير أي انكماشات أو تجاعيد مع حلمات بلون زهري فاتح وحوالين كل واحدة قرض أغمق شوية حجمه كبير. أما أخويا فهو شاب أكبر مني من غير جواز وما بيشتغلش وهو شخص رزين جداً وخجول بس من ساعة ما أتطلقت ورجعت على البيت أعيش فيه مع والدي ووالدتي بقيت ألاحظ إنه بيبص عليا بصات جنسية متفحصة وكتير كنت بألاحظ زبره المنتصب خاصة لما يلبس بنطلون خفيف بس ما كنتش الموضوع ده أي أهتمام. في الليلة دي كنت نايمة بروب شفاف أبيض وبما إن الدنيا كانت حار وما عندناش تكييف فسيبت باب الأوضة مفتوح مع الشباك عشان يعد تيار هواء وينعش الأوضة ومن كتر شرب الشاي من نمتش ليلتها وفضلت أتقلب في السرير وجاتني أفكار الزبر والنيك وأفتكرت جوزي إزا كان بينيكني وأنا أمص زبره في السرير في تجربة ما دامتش كتير وفي فكرة عابرة تخيلت نفسي مع أخويا في جنس محارم وأنا بأتخيل في ذهني حجم زبره اللي ما كنتش أعرفه إلا من بروزه أسفل البنطلون. وبما إن الجو كان ضمة وكنت لوحدي فرفعت الروب وقلعت الكيلوت وبدأت استمني وأدخل صوابعي في كسي وفجأة سمعت صوت رجل بره الأوضه فخفت كتير وطلعت صوابعي من كسي وما أنكرش إني في الأول أفتكرته عفريت وبعدين زاد اللي زود خوفي لما جاتني فكرة إن في فارجاي على أوضتي بس كتمت نفسي وغمض عيني وفجأة جاء ضل راجل واقف قدام الباب وما كنتش أعرف لغاية دلوقتي إزاي جاتني الشجاعة وما صرختش يومها. كان أخويا واقف على الباب وهو فاكر إني نايمة واستغرق الموضوع شوية لغاية ما عرفت إن اللي واقف على الباب هو أوخويا وهنا هديت وزال خوفي وعملت نفسي نايمة وكان واضح إن أخويا جاء عندي عشان يحسس على جسمي وأنا نايمة لإنه ما عندوش الشجاعة إنه يطلبني في جنس محارم لإنه بتكسف. أول ما قرب مني كنت ناية على ضهري ورجليا مفتوحة وأنا من غير كيلوت وأول حاجة عملها إنه حسس على بزاز فحسيت بنشوة جنسية عالية وكنت عايزة اتأوه جامد لإنه ما فيش حد لمس بزازيمن سنة وبعدين باسني في بوقي خلى نبضات قلبي تتصاعد زي عقارب الساعة اللي كانت متعلقة على الحيطة وهنا بدأ يحسس بإيده على فخادي ورجلي وهو بيتنهد بصوت خامت وبعدين وصل لكسي اللي كان مبلول حتى قبل ما يلمسه. ورجع يبوس فيا في جنس محارم روعة وأنا عايزة أتجاوب معاه وأدخل معاه في أجواء السكس بس كنت بأكتم الموضوع عشان ما أحرجوش لإنه زي ما قلتلكم خجول وبعد كده حصلت حاجة ما قدرتش أصبر معاها وما تمالكتش نفسي ثانية واحدة لما أخويا وقف وقربزبره من بوقه وطلعه وأنا شايفاه في وسط الضلمة وكأنه منور من أحمراره بالمني وهنا فتحت بوقي وخد زبر أخويا ومسكته من رجله وبدأت أرضع زي المجنونة بس أخويا حاول يهرب ويخبي زبره ويجري على أوضته بسرعة. ما صبرتش على جنس محارم بعد كل اللي شوفته وكان زبر أخويا أحلى وأكبر من زبر طليقي وخصوصاً لما شوفته منتصب والرغبة في النيك بتشع منه في نص الضلمة فرحت وراه على أوضته وقبل ما أدق عليه لزقت رأسي على الباب وقولت له بصوت واطي يفتح الباب أنا جاي لك عشان تشبع من كسي في جنس محارم طول اللي لإني هايجة وشهوتي عالية وما أصبرش على الزبر والنيك معاك وقبل ما أكمل كلامي فتح الباب ومسكتني إيد أخويا وشدني على جواه في أوضته. اتفأجات لما شوفته طلع زبره المتدلي وهو مش مصدق إني طلبت منه إننا نمارس جنس محارة بينا عشان يشبع كسي من زبره الكبير. ما صدقتش إني أخيراً هأرضع من زبر أخويا وفتحت بوقي على الأخر تخنه وحجمه الكبير وهو بيتنهد إنه أخيراً حقق حلمه كمان لإنه ما كنش متجوز وما يعرفش طعم النيك والكيس وكان زبره منتصب على الأخر حتى قبل ما أمصه وأرضعه. وما دامش الموضوع كتير وزقني أخويا على الأرض ورفع رجلي على كتفه وهو عراف إني قالع الكيلوت وكنت عريانة حتى قل ما أدخل عليه ودخل زبره على طول في كس المبلل وبدأ يمتعني بزبرهاللي أشتقت له من زمان وينيكني وأنا اتأوه، وهو حاطط إيده على بوقه عشان ما نتفضحش. كان أحتكاك زبره مع كسي بيحسسني بمتعة جنسية روعة وبدأت أشعر بزيادة نشوتي ورعشتي الجنسية بتقرب تدريجياً لغاية ما وصلت للرعشة الجنسية الكاملة بعد جنس محارم روعة ومميز مع أخويا النياك.
  15. قصة سكس حقيقي هأحكيهلكم لما نكت مرات صاحبي ومارسنا الجنس في خيانة زوجية حارة جداً وبدلنا الوضاع في بيت صاحبي لما غاب وأنا فضلت أنيك مراته بزبري في كسها طول الليل وما شبعتش من نيكها لحد الصبح. كانت مرات صاحبي ست جامدة بقوام ممشوق ومملوءة بالجمالل والفتنة في كل حتة في جسمها. وشها كان جميل أوي وتقاسيمها روعة أما طيزها فكانت بارزة على الآخر وكبيرة وبتهتز لما تمشي وتخبط برجلها على الأرض، وبزازها كانت جميلة وكبيرة برضه. كنت بأراقبها وأهيج عليها وعايز أنيكها من فترة وهي كل ما تشوفني تبدأ تهز في طيزها وتحركها بكل إثارة، ومن وقت للتاني تبص لناحية زبري وكأنها بتناديني عشان أشبع طيزها من زبري. وفي يوم قابلتها في أحد المحلات وكلمتها وعزمتها على شاي وبعدين قلتها لها الحقيقة وإني بأهيج عليها كتير وقلت لها إنها أحلى جسم واحدة شفته في حياتي واتأسفت كتير إنها متجوزة من صاحبي وأكدت لها إني بأحسده عليها واللي فاجأني نها قالت لي إنها هترحب بيا في منزلها لما يغيب جوزها وإديتني رقم تليفونها وإديتها رقم تليفوني وبعد حوالي أسبوع كلمتها وقولت لها إن جوزها مسافر أنجلتر في رحلة عمل وعرضت عليها إننا نتقابل عشان نحقق غربتنا في النيك وكنت هأطير من الفرح لما سمعت الخبر وما جاء اليوم الموعود رحت على بيتها على الساعة عشرة مساءاً ودخلت على البيت من غير ما حد من الجيران يلاحظني. ولما فتحت الباب ما صدقتش عيني من حلاوة جسمها والروب اللي كانت لابساه قدامي. كان الروب أسود شفاف بالدونتيل وتحتيه كيلوت أبو خيط أحمر ومن فوق لابسة سونتيانة حمراء برضه عشان كده كانت بزازها مكشوفة وحلماتها بارزة. مسكتها على طول وطلبت منها إنها تأخدني على أوضةالنوم وفي الطريق طلعت زبري اللي كان خلاص وقف وهو مستعد لأقوى نيك مع مرات صاحبي، وكنت هأقطع لها الروب من كتر الشهوة اللي كنت فيها لما قلعتها الروب والكيلوت بسرعة وبوستها بسخونة كبيرة وبعدين دخلت زبري في كسها اللي كان مبلول ومستعد للجنس والزبر بكل قوة. حسيت إن زبري بيخترق قطعة زبدة ساخنة لإنه دخل بسرعة أوي وكل ما أدخل أكتر تزداد سخونة كسها وجمال الجنس والنيك مع مرات صاحبي لغاية ما حسيت إن زبري دخل كله وكانت اللذة كبيرة أوي ومثيرة فما ملكتش نفسي وحسيت بنشوة القذف من أول ما زبري أخترق كسها وما قدرتش أقاوم متعة كسها فطلعت زبري تاني وقذفت بسرعة ولذة كبيرة على بطنها وبزازها وبعدين مسحت زبري على فخادها وأديتها فوطة عشان تمسح المني من على جسمها وحسيت بالهدوء الجنسي بعد كده وراحة على الرغم من إني ما شبعتش بالجنس مع مرات صاحبي وبقيت أبص على جسمها وجماله اللي كانت قدامي عريانة وزبري مرتخي ومنكمش. أتمنيت لو كان عندي قوة خارقة عشان ما أتوقفش عن الجنس والنيك مع مرات صاحبي. وما فيش ربع ساعة وحسيت إن زبري وقف من تاني حتى من غير ما المسه ووهي بسرعة بدأت ترضعه وتلحس في بيوضي عشان تساعدني على انتصاب أحلى وأقوى وهنا حسيت باللذة اللي كنت فيها في الأول رجعت من تاني وبدأتأبوسها من بوقها والحس شفايفها ولشانها في سكس رائع أوي. التحمت معاها مرة تانية وبدأت أبوسها وأدوبها في أحضاني واستمتع بجسمها الساخن وقبلاتها الحارة وما فراقتش إيدي ضهرها اللي كانت بتمر عليه صوابعي وكأني بأحسس على زبدة وبعدين قربن زبري عند كسها وده بطريقةلا إرادية وكأن كسها زي المغناطيس وزبري حديد لغاية ما حسيت بسخونة كبيرة حوالين رأس زبري فعرفت إني وصلت لشفراتها وبدفعة بسيطة دخل زبري في كس مرات صاحبي في سكس ممتع وروعة جداً. وكنت بأحاول على قد ما أقدر إني أتحكم في نشوتي عشان ما أقذفش بسرعة وخصوصاُ في النيكة التانية كنت عايز أنيكها وأتمتع بالجنس معاها على قد ما أقدر. كانت مرات صاحبي بتفتح رجليها على الآخر كل ما زبري يخترق كسها وتصدر تأوهات حارة وأنفاسها تتصاعد في كل مرة وهي حاطة إيديها على طيزي وبتساعدني على إن أدخل زبري أكتر في كسها كل ما أطلعه. كانت الشهوة بتزيد بصورة كبيرة وخاصة لما أبوسها من بوقها أو رقبتها وأنا سامع تمحناتها الساخنة أو لما ألمس بزازها الساخنة أو لما بزازها تحك في صدري وأسمع نبضات قلبها تزيد من سخونة وحلاوة النيك مع مرات صاحبي. حسيت يومها بمتعة ما لهاش مثيل وفضلت أنيكها ولما زادت الشهوة عليا وعرفت إن زبري هينفجر بالمني سرعت في دخول وخروج زبري في كسها وحتر مرات صاحبي شهوتها زادت بالطريقة دي في نيك ممتع. كانت سخونة السكس والجنس أقوى مني وما تمالكتش نفسي على جسمها الساحر والرائع وطلعت زبري مرة تانية وحطيته ما بين بزازها الجميلة وبدأت أقذف عليها وكان زبري مبلول من مياه كسها. ما كنتش الليلة دي أخر نيكة معاها لإني بقيت أختلي بيها وأنيكها كل ما تيجي فرصة في غياب جوزها.
  16. موعدنا المرة دي مع قصة جنس عربي ونيك ساخن مع فتاة محجبة بتحب الزبر وعندها طيز رهيبة وجميلة مع بزاز كبيرة ومثيرة جداً وحلمات تزيد شهوة الزبر لأقصى حد ممكن. اسم الفتاة كان حنان وعندها تسعتاشر سنة بس لكن كسها كان مفتوح بعد ما داقت الزبر قبل كده وتم فتحها وتمزق غشاء بكارتها. كنت المرة دي بطل الجنس والنيك مع حنانا لما أتقابلنا وش لوش في أوضة داخل منزل واحد من صحابي ومتعت زبري بجسمها الرائع يومها لغاية ما تعبت من النياكة وأول ما دخلنا أحترت إزاي ابدأ من كتر حلاوتها وحلاوة جسمها المثير وبدأت تقلع قدامي وكان جسمها مليان وعندها طيز بارزة أوي من تحت ضهرها وبزازها كمان كبيرة وبارزة. قلعت الخمار فبان شعرها الأسود الجميل وبعدين بدأت تفتح زراير الحجاب ومع كل زرار تفتحته بأحس أن قبلي بينفتح معاه وبتزيد نبضاته وترتفع شهوتي أكتر لغاية ما ظهرت السونتيانة اللي كانت مصنوعة من الدانتيلا وكان تحتها بزاز ملتصقة ببعضها وعلى وشك تمزق السونتيان من البروز والانتفاخ وبعدين رمت الحجاب على الأرض وفضلت بالسونتيانة والكيلوت السود الشفاف وبدأت تظهر طيزها أكتر. أول ما بوستها من بوقها حسيت بنار المحنة بتولعني في جنس عربي ساخن جداً وحسيت إني إيدي رايحة على صدرها عشان تلمس بزازها اللجميلة وبعدين سحبت لها السونتيانة لتحت عشان أشوف شكل بزاز حنان وكانت من أحلى البزاز اللي شوفتها في حياتي فكان حجمها زي ثمرة التفاح الكبيرة وطريقة أوي وملمسها ناعم جداً ومثيرة وحرارتها مرتفعة أكتر من باقي جسمها أما حلماتها فكان لونها وردي مثير جداً زي لون رأس زبري وأول ما لمستها أنتصبت حلماتها وبروزهم زاد أكتر وهنا بدأت أرضع فيهم وأمص بكل حرارة ومحنة في سكس ونيك ساخن جداً وكان طعم الحلمات لذيذ أوي وحسيت بيهم وكأني بأكل أكلة شهية ناقصها الملح بس وأنا بأرضعهم زي العيل الصغير من غير توقف وبعدين طلعت زبري اللي كان بيضايقني تحت البنطلون من كتر إنتصابه وكانت حنان محترفة في المص وبتحب الزبر أوي. أول ما بدأت حنان تمص في زبري حسيت بلذة جنسية كبيرة أوي طالعة من زبري ومن شفايفها لما تلامس جلد زبري ورأسه وأنا مسكتها من شعرها وقربتها من زبري أكتر عشان ما نسبنيش وكأني خايف إنها تهرب وفي كل مرة تطلع بوقها لنص زبري وتدخله مرة تانية كله لغاية ما تلامس شفايفها بيوضي اللي كانت محلوقة. وما كنتش عايزأضيع فرصة نيك بزازها فحولت زبري ما بين بزازها وقفلت عليه لدرجة أني ما عدش شايفه وبدأت أنيكها في بزازها في جنس عربي ساخن وهي بتضحك وتتمحن وأنا على وشك أنفجر من الرغبة والشهوة الجنسية اللي كنت فيها من حنان وبعدين ما قدرتش أصبر كتير وحسيت إني هأقذف فبعدت زبري اللي كان منتصب زي الصاروخ عن بزازها ورجعت أرضع في بزازها وأمص في حلماتها جامد لغاية ما هدأت شهوتي ورغبتي في القذف وحسيت بالراحة وبما أني كنت عارف إني سريع في القذف ففضلت إن بدأت جنس عربي في كسها على طول عشان لو قذفت ما ألومش نفسي وأتحسر على ضياع فرصة النيك مع حنان. وزي ماتوقعت نمت فوقيها وحطيت رجلي حوالين رجليها وصدرى على بزازها ومسكت زبري وبدأت أدور على مكان خرم كسها عشان أدخل زبري فيه وأنيكها وكنت على وشك أقذف الحليب حتى قبل ما أدخل زبري خصوصاً وإني مكان كسها كان دافئ جداً وناعمة وحسسنى بأعلى درجات المحنة ومن حسن الحظ إني لقيت خرم كسها لما حسيت إني رأس زبري دخل ما بين شفراتها وكان كس حنان مبلول وأول ما دفعت زبري حسيت إنه بيدخل بسرعةجامدة في جنس عربي ساخن وناري جداً. وكان حرارة كسها وحلاوته عالية أوي وما دوقتش زيها قبل كده لإني حسيت إن درجة شهوتي يوميها ما كانتش عادية أبداً . حضنتها وضمتها لصدري بكل قوة وأنا سمتمتع بحلماتها اللي كانت زي الدبابيس على صدري ومن وقت للتاني كنت بأبوسها في كل حتة في جسمها وبعدين دفعت زبري لغاية ما دخل كله في كسها وما رديتش أتحرك ففضلت على الحالة دي وهي تترجاني عشان أنيكها وأقطع كسها بزبري في جنس عربي ساخن بس أنا كنت متأكد إني لو عملت أي حركة من زبري جوه كسها هقذف بسرعة كبيرة ففضلت في مكاني من غير حركة بس اللذة الجنسية كانت لذيذة ورائعة ورغم محاولتي المقاومة بس ما قدرتش أصمد قدام سخونة كسها وشعرت بأن زبري هيقذف زي المدفع وهنا سحبت زبري بسرعة وجهته على بزاز حنان قبل ما تبتدي القطرات في الهبوط على بزازها. كنت بأقذف وحاسس إن الشهوة بتطلع مني بس فضلت أدلك زبري وأحلب زبري أثناء القذف وفضلت على الوضع ده حوالي نص دقيقة لغاية ما راحت اللذة تماماً في جنس عربي ساخن جداً مع حنان.
  17. ما كنتش من رواد الكباريهات كتير لما جربت النيك لأول مرة ما بقيتش أقدر أصبر على النسوان هناك وأنتهز أي فرصة عشا أدخل وأفضي شهوة زبري على النسوان الجميلة والبنات الجميلة. وفي القصة دي كانت البطلة سامية اللي كانت من أحلى بنات الليل في كباريه صهللة اللي منا بنروح كل يوم سبت أناوصاحبي. كان الكباريه صغير إلى حداً ما وما فيش فيه أكتر من عشر بنات في الغالب وبيزوه ناس مهمة ومسؤولين كبار وتجار عشان كده كان الحراسة عليه مشددة وعلى الرغم من إرتفاع الأسعار هناك بس الصفقات اللي كنا بنعملها هناك كانت بتغطي كل حاجةة وفي اليوم ده كنت حاسس بنشوة غريبة وتمنيت إني أجرب النيك هناك في الحمام العمومي خصوصاً وإني أتعودت أخد البنات من الكباريه على فنادق وشقق مفروشة عشان نتمتع بحبلاوة السكس بكل هوء. ساعتها لمحت سامية وهي لابسة جيبة قصيرة واصلة لغاية نص فخادها وبزازها باينة أوي من تحت البادي وكانت بتبص يمين وشمال والكل شرب لغاية ما داخ وبما أني ما كنتش من مدمني الخمور فأنا كنت في كامل وعي وقمت وقربت منها وهمست في ودنها إني عايزها في الحمام عشان نتفاوض على تمن النيك وأول ما رحت هناك طلعت زبري اللي كان حجمه ضخم من كتر الشهوة والرغبة في تجربة كسها وأول ما دخلت سمية وشاف زبري حطت إيديها على بوقها وهي مستغربة من جراءتي وطلبت مني على طول إنها تمص في زبري وترضعه عشان أكمل النياكة الأولى معها في نيك فموي رائع من غير ما أقلعها أول أشوف أي حتة في جسمها المثير. وبسرعة قعدت على ركبتها وبدأت ترضع في زبري وكانت خبيرة في رضع الزبر وما فيش ثواني قليلة وحسيت إن الحليب في طريقه للقذف من زبري بسرعة فقربت احية الباب بزبري وبدأت أقذف جامد زي البركان حليب ساخن وحار جداً وبعدين غسلت زبري بالمياه في الحوض مباشرة ومن حسن الحظ ما فيش حد دخل هناك غيرنا. وما عدتش خمس دقايق وبدأت أبوس سامية من شفايفها الرائعة وهي تلعب في زبري عشان نمارس النيك مرة تانية وأنا بأحسس على بزازها وأبوسها بكل سخونة. سمعنا صوت حد جاي فخبيتها في أحد الحمامات وخبت زبري وعملت نفسي بأغسل وشي، ودخل رجل تخين عشا يتبول وما قعدش غير دقيقتين وبعددين خرج فرجعت أطلع سامية وأطلع زبري عشان تلعب بيه وأنا بأبوسها من بوقها بكل سخونة وبعدين دخلنا مرة تانية إلى أحد الحمامات وقلعتها الكيلوت ودخلت زبري في كسها جامد وبدأنا النياكة وهي تتمحن وأنا أتنهد لإننا كنا لوحدنا في الحمامات وكنت بأدخل زبري اللي بأحس كسها بيبلعه وأنا أطلعه لغاية نصه وبعدين أرجع أعيد الكرة مرة تانية بسرعة كبيرة وكنت حاسس بسخونة كبيرة جوه كس سامية وخاصة لما أبوسها وأدوبها في نياة ساخنة وأشدها من شعرها وما كنتش بأعمل كده إلا بسبب الشهوة اللي سيطرت على مشاعري وحركاتي لغاية ما حسيت مرة تانية بالرغبة في القذف اللي كانت بتفسد عليا حلاوة السكس والنيك فطلعت زبري مرة تانية من كسها وقذفت المني في قاعدة الحمام وفتحت المياه عشان ريحة المني تروح وغسلت زبري كويس وخبيته وسيبت سامية تلبس هدومها عشان نخرج ولسه هطلع سمعت صوت راجل وست جاييسن فقلت لها نستنى لغاية ما يطلعوا وفجأة سمعت صوت تنهدات مكتومة وقبلات ففحت الباب شوية وشوفت راجل كبير شعره أبيض كله حاضن بنت في العشرين وعمال يبوسها ويحسس بإيديه على طيزها وبعدين طلع لها زبره اللي كان كبير وبدأت البنت تمص فيه وهو بيتنهد جامد وهنا ما عرفتش إزاي شهوتي إرتفعت تاني لدرجة إني نسيت إني قذفت مرتين مع سامية وعجبتني مناظر النيك المباشر أوي لما شوفت الراجل بيقذف المني من زبره على وش البنت وبعدين دخل زبره من غير حتى ما يمسحه وفضلت شوية قطرات على فتحة زبره وراحت على الحوض وغسلت وشها وطلعوا الأتنين. بسرعة طلعت زبري المنتسب بقوة لسامية وقلت لها تمص بنفس الطريقة اللي كانت البنت التانية بتمص بيها للراجل وقلعتها الكيلوت مرة تانية ودخلت زبري في كسها وكنت بأنيكها وأنا بألعب في يزازها الجميلة وبوستها بكل سخونة ومتعة لغاية ما نزلت مني للمرة التالتة ولكن المرة دي بلون شفاف وكثافة قليلة بس كان بيتطاير على الحيطة لمسافة كبيرة. نزلت ألحس في كسها ودخلت لساني فيها وبعدين بدأنا النيك الحقيقي بكل متعة لما دخلت زبري في كسها ورجعت متعة الجنس مرة تانية وبقيت أدخل زبري وأطلعه بكل سخونة وأنا باتأوه من الشهوة وسامية كان كسها تعب من زبري في اليوم ده بس فضلت مستحملة وفضلت أنيكها لمدة ربع ساعة لغاية ما صاحبي رن عليا عشان نروح فاخرجت زبري وقذفت على بزازها الجامدة بعد سكس رائع مع سامية في الكباريه .
  18. قصة جنس محارم وسكس قوي في أوضاع نيك ساخنة ومثيرة في إختراق الزبر في الكس بكل قوة بين سمية وعمها مع العلم إن سمية متجوزة بس هي بتحب عمها أوي وبتتمنى إنه يدخل زبره في كسها من مدة طويلة لغاية ما جات الفرصة. وعلى الرغم من إن عمها أكبر منها بخمستاشر سنة ومتجوز وعنده ولاد في سنها بس حلاوتها وجمال جسمها كانوا بيولعوه ويسخنوا على جنس محارم معاها وفي كل مرة كان بيحاول يقرب منها عشان ينيكها وهي عرف إنه عايز يمارس الجنس معاها بس ما مارسوش السكس لا لما تعبت مراةت عمها ودخلت المستشفى في يوم من الأيام وكان معاها بنتها وابنها وهنا لقى عمها رشاد الفرصة مناسبة عشان يجيب سمية لبيته ويمتعها بفنون السكس والنيك ويعلمها الجنس بخبراته الطويلة. دخلها على بيته وكانت لابسة فستان حلو وشيك جداً على جسمها وكان مجسم على جسمها كويس وبيبرز بزازها وطيزها بأحلى بروز وبعدين حضنها حضن جامد كان مكتوم جواه لسنين طويلة وأخيراً بدأ يبوسها بكل متعة في جنس محارم ساخن ومثير وبعدين وقف زبره لما بدأ يلامس جسمها وبسرعة طلعالها زبره اللي عجبها أوي لإنه كان أكبر بكتير من زبر جوزها وأحلى من العلم إن جوز سمية كان شغال في الصحراء وكتير كان بيغيب عن المنزل عشان كده جات لها الفرصة إنها تستفرد بعمها وتخلي ينيكها براحته. بدأت سمية تمص في زبر عمها وهو وقف تدريجياُ وبرزت عروق الكبيرة ورأسه الوردي المائل للحمرة وبعدين مسكته بإيديها الدافية وبصقت عليه وبعدين كملت رضاعة ولحس في زبره مرة تانية وهي مبهورة بالزبر ده اللي ما قدرتش حتى إنها تلف عليه صوابعها من كتر تخنه وحجمه الكبير وكملت رضاعة جامد وهي بتتأوه ومستنية النيك يبدأ عشان يأكل كسها وتدوق حلاوته ومتعة السكس والنيك. ولما وقف زبر عمها رشاد كويس بدأ يقلعها ويشوف قدامه جسم أبيض مثير أحلى من جسم مراته العجوزة اللي ملاه الترهلات والتجاعيد ولما قلعها السونتيانة عجبه أوي بزازها وحلماتها الجامدة وفضل يبوس فيه ويمصها بمحنة كبيرة في جنس محارم وساخن جداً. وفضلت سمية تمص في زبر عمها في جنس محارم رائع وفي كل مرة تطلعه من بوقها عشان تستمتع بمنظره الرائع وهي بتعدي لسانها على رأسه بصور دائرية علشان يمر لسانها بين الحلقة البنية والرأس وفي نفس الوقت تبقى بتمصله وده اللي خلى عمها رشاد يغمض عينيه ويسرح في الجنس والشهوة الجنسيةة مع بنت أخوه سمية. وبعدين مسكها من وسطها وقربها لصدره عشان تغطي بزازها الجامدة صدره وبدأ يبوسها من بوقها بسخونة كبيرة ويطلع لسانه عشان يتقابل مع لسانها وبعدين باسها من رقبتها ومن ودنها بكل محنة ومتعة وسخونة كبيرة وفي نفس الوقت كان بيحك زبره على شفرات كسها اللي بدأ ينزل ماء الشهوة ويتبلل استعداداً لزبر عمها رشاد المنتصب. ولما اشتدت المحنة أكتر بعمها رشاد دفع زبره في كسها وقفل فلقتي طيزه عشان يدخل زبره كله في كس سمية اللي صرخت من أول ثانية وكان أحساسها مزيج ما بين المتعة الألموالمتعة الجنسية من صلابة زبره وضخامته مع جمال جنس المحارم مع عمها رشاد اللي كان أكبر منها في السن وعنده خبرة في إمتاع النسوان المحرومة.وبعدين بدأت فنون النيك لما شالها بين إيديها ورفعها رجلها على ضهرهوبدأ يدخل زبره ويطلعه جامد وصوت اصطدام بيوضه بطيزها في كل مرة يعلن عن أختراق زبره وخروجه لأقصى مدى في كس سمية الشهي الناعم وما توقفش البوس تماماً وهو بيحضنها من ضهرها وساعات من فخادها لما تلف إيديها على رقبته عشان تبوسه من بوقه وتلحس لسانه. وبعدين حطها على الأرض وأعتلاها وكان جسمه أكبر من جسمها ولحس في بزازها ومص في حلماتها بكل متعة وشوق جنسي وبعدين رجع يخترق زبره مرة تانية في كسها لغاية ما دخل زبره كله وبقى ينيكها وهو عليها وهي ما توقفتش عن الصراخ والتمحن طول النياكة في أحلى جنس محارم بين سمية وعمها رشاد النياك فخلته زي التور الهايج لما ولع كسها أكتر ون كتر الاحتكاك بينهم في الجنس والنيك. كانت سمية في كل مرة تحط إيديها على فلقتي طيزها وعجبها الموضوع أوي فطلبت من عمها تحط صباعها في خرم طيزه عشان تديه متعة جنسية تانية وعجبه صباع سمية لما يدخل طيزه فبقى ينيكها بطريقة أحلى وأسرع. وكل ما يحس رشاد بالتعب من وضعية يغيرها لوضعية تانية فكان في الأول بينيكها على جنبها اليمين وبعدين ركب فوقيها وبعدين ركبت هي فوقيه وبعدين ناكها في وضعية الكلبة بكل قوة في جنس محارم ساخن ورائع جداً. ومن كتر قوته الجسدية والجنسية كان بيرفع رجليها ويسيب جسمها متعلق على دراعه وزبره الضخم القوي وبعدين طلع زبره مرة تانية وحاول يدخله في طيزها بس هي حسيت بألم جامد فن زبره تخين أوي فرجعه في كسها جامد وهو زي المجنون. ولما شبع من كسها قالها إنه هيقذف وينزل حليبه على وشها الي كان بيعرق وفقد تسريحته الجميلة من كتر النيك من عمها. وأخيراً طلع زبره ودفعه في بوقه وهي حاولت تبلع كل قطرة منه لغاية ما فرغ حليبه كله جواها.
  19. هذه هي حكايتي كاملة في السكس والنيك صاحبة حبيبتي اللي نكتها وهي حكت لحبيبتي عن زبري وجماله، وكنا بنمارس الجنس والسكس في كل مرة نتقابل بكل فنون الجنس فكنت بخلي كسها يشبع من الزبر اللي بيقطعها في أثناء النيك ما بينا. كان اسم حبيبتي ندى وهي بنت جميلة وعندها جسم مثير أوي وزبري بيهيج عليها كل ما أشوفها ونكتها قبل كده بس مرة شوفت صاحبتها هالة الشقراء أم عيون زرقاء وكانت بنت محجبة ووشها مدور وجميل أوي ، ورغم إني كنت بأحب ندى وما أصبرش على نيكها بس أتمنيت إني أنيك هالة علشان أنوع في السكس وأدوق جنس تاني لإنه من الواضح إنها كانت بنت جامدة وما كنش ممكن أتقرب منها وأعبرلها عن مدى حبي ليها لإن ده هيخلق مشكلات بيني وبين ندى. وما تصورتش إن حبيبتي ندي هي اللي هتجبلي ندى لحد عندي علشان أنيكها من غير ما تقضد فكانت كل ما تقابلها تحكيلها عن علاقتنا ولحظات النيك الساخن اللي بنعيشها وتوصف لها زبري بشكل دقيق وإزاي بنمارس الجنس والحاجات اللي بحبها لدرجة إن هالة بقيت تشتهي زبري وتفكر في ممارسة السكس معايا من خلال النظر الكتير في عيني لما أقابلها والدوبان في الكلام معايا لما تيجي غفرصة ونتقابل. وفي ليلة رن التليفون فرديت ولقيت صوت ناعم بيكلمني وكان معايا هالة صاحبة حبيبتي ولما سألتها عن سبب المكالمة السعيدة قالت لي إنها جالها أرق ومش عارف تنام وبدأنا نتكلم ونحكي وكان جريئة أوي لما قالت لي إنها على علم باللي بيحصل بيني وبين ندى من سكس ونيك وحسيت برغبة كبيرة جوايا بتدفعني ليها فطلعت زبري على طول وأتكلمت معاها على التليفون وبدأنا نحكي عن النيك والسكس وأنا بألعب في زبري وهي ما تعرفش. كنا بنتكلم عن الزبر في الكس ومص البزاز ودخول الزبر في الطيز وكنت حاسس إنها متعمدة تتكلم في كده علشان تجذبني ليها ورغم إني بحب ندي وجسمها بس كنت مصمم على إني أدوق كس هالة وأمارس السكس والجني معاها ولو مرة واحدة. جاء اليوم اللي اتقابلت فيه مع صاحبة حبيبتي وعشنا سكس ساخن جداً في أوضة الفندق اللي حجزناها ودخلنا علشان نمارس السكس والجنس على راحتنا وتعمدت إني أكون سخن أكتر من اللازم فممارستش ضرب العشرة لمدة أسبوععلشان أكون في ذروة شهوتي الجنسية وكان زبري لا يرتخي طول المدة دي وبدور على الجنس والسكس. قلعتها البادي علشان أشوف بزازها من تحت السونتيانة وكان على بزتها اليمين حسنة سوداء زودت شهوتي ومحنتي وطلعت بزتها وبدأت أرضع فيها وأمصها جامد وهي تحسس على شعر رأسي ورقبتي وبعدين قلعت الكيلوت وطلعت زبري اللي كان منتصب على اآخر وبوستها من شفايفها الناعمة قبلات ساخنة وحامية جداً ولعت محنتي وهيجتني أكتر وبعدين بدأت هاللة تمص في زبري وهي ماسكاه بإيديها ووبتحاول تلف صوابعها عليه بصعوبة جأوي في سكس ممتع جداً. ومن كتر شهوتي جيبتهم بسرعة عجيبة جداً من زبري وتطاير المني بطريقة عشوائية في كل ناحية وشهوتي كانت عالية أوي لغاية ما بردت محنتي وحسيت بالراحة على الرغم من إن هالة كانت في الوقت ده بدأت تمص في زبري علشان كده ما سابتش زبري ومسكته جامدة وفضلت باصة في عيني بتولعني وبعدين مسكتها وقعدتها على السرير ودخلت وشي ما بين فخادها ولحست لها كسها وهي لويت ركبتها على رقبتي وأتمحنت جامد وأنا بأدخل لساني بين شفرات كسها وأداعب بظهرها بطريقة مثيرة خلت هالة تولع جنسياً أكتر وهي مستمتعة بسكس ساخن جداً. ولما سخنتها أوي كان لازم أدخل زبري علشان أدوق كسها ومتعته وقبل ما أدخله عديته حوالي تلات مرات على شفرات كسها علشان أتاكدت إنه مبلول وجهز لدخول زبري وإمتاعها في السكس والجنس الذي تشتهيه كثيراً. ودخل زبري في كسها بعد كده وحسيت بحرارة وحلاوة جميلة أوي جوه كسها وزادت نبضات قلبي وأنا بأنيك حنان ودخلت زبري حتى النهاية في أعماق كسها وهي تتمحن تحتي وتتأوه وأنا بأحاول أكتم أنفاسها بصوابعي وهي بتتجاني عشان أكمل نياكة أكتر بالطريقة اللي بتحبها وأتاكدت من كلام ندى عني وعن شهوتي الجنسية العالية في النيك مع البنات. ومن قوة إختراق زبري في كسها وسرعتي في النياكة كان صوت دخول زبري وخروجه زي صوت غسيل الأيدين بالصابون وهو مزيج من صوت الفقاقيع الهوائية التي يخرقها زبري في أعماق كسها المليان بماء محنتها مع مني زبري اللي كان بيخرج من لذة النياكة وأنا مستمتع بالنيك المتواصل بطريقة ساخنة وممتعة جداً. وبعدين حضنتها جامد وقلبت على ضهري لغاية ما بقيت فوقيا من غير ما أطلع زبري من كسها وبقيت مستمتع أكتر، وبقيت أضرب طيزها بإيدي وأعدي صوابعي بين فلقتيها في نيك ساخن جداً، وبزازها كانت بتلمس شفايفي وحلماتها بتناديني علشان أمصها. استمتعت أوي بجسم هالة لغاية ما بقيتش قادر أقاوم شهوتي فقلت لها إني قربت أقذف وطلبت منها تنزل من على زبري. وأول ما نزلت من على زبري حطته في بوقها وبدأت تمص فيه لغاية ما تدفق الحليب في فمها وأنا مستمتع بممارسة الجنس مع صاحبة حبيبتي .
  20. تعرفت عليها عن طريق صاحبى الذى كنت أعمل معه والذى ناكها من قبلى كثيرا، فأحببت أنا وأحب هو أن أجرب طعم الهوى معها فكانت بالفعل نيكة قوية مع بائعة الهوى والتى كان اسمها ليلى. كان صاحبى الذى كنت أعمل معه فى نفس الشركة قد تعرف اليها منذ زمن و كان يحكى لى مغامراته معها وكيف انها شقية يستمتع من ينيكها بجمالها ونعومتها وأنوثتها وجمال ونظافة كسها. فأكثر ماكان يثير صاحبى فيها جمالها وجمال ونعومة وحلاوة كسها الذى كان يقول عنه انه يتاكل أكل. فكس ليلى بائعة الهوى نظيف حليق لا تجد عليه أثر لشعرة أو لسواد، وهو ابيض وذو شفرين غليظين احمر لونهما من التقائهما مع رأس ذبه الذى كان يدور فوقهما. وفى الواقع، كنت أمانع نياكة ليلى بائعة الهوى وكان صاحبى يلح على أن أراها، فلو رأيتها، كما قال هو، فسوف أغير رأيى على الفور وانيكها لأنها جميلة رائعة الجمال. وبالفعل، قام صاحبى بتقديمى لها حيث أرانى إياها فى الشارع، فرأيت ملكة جمال تزرع الارض أمامى. لم أصدق ولم أكن أتوقع أن تكون ليلى بائعة الهوى بهذا الجمال الطاغى الذى يستأسر بالعقول ويدفع بالدم الى قضبان الرجال فيجعلها تنتصب انتصابا مشتهية نياكتها. كانت سمراء اللون أو قمحاوية ولكنها كانت فاتنة ذات ملامح جميلة تخلع قلوب الرجال اليها. كان ردفاها كبيران ثقيلان وراء ظهرها وكذلك ثدييها المنتصبين المرتفعين وحلماتها المكورة سوداء اللون. من أول لحظة وقعت عينى عليها وانا أمنى نفسها بنيكة قوية مع بائعة الهوى ليلى وهو ما قد حصل فعلا ولكنى كنت فى حيرة أين أنيكها وأنا لا أريد أن أعتليها فى شقتها لأنها كانت امرأة متزوجة، وربما يفاجأنا زوجها ويقف فوق رأسى وقد اعتليتها فتكون الكارثة. وانا لا أستطيع أن اذهب بها الى بيت العائلة خاصتى. وبعد تفكير طويل وشاق لأجد مكانا أنيك فيه بائعة الهوى ليلى، اذ يخطر لى أن أخذها حيث أعمل فى شركتى التى أعمل بها فترة مسائية. وفى الحقيقة، فكما أعجبت أنا بجسم ليلى بائعة الهوى، فقد أعجبت هى بى وبقوتى وتريد أن تجربنى كما أخبرت صاحبى وأخبرتنى انا فيما بعد؛ فهى تريدنى أن أشبعها نياكة. وكانت هى قد طلبت رقم جوالى فلم أبخل به عليها وكانت تحادثنى كل يوم وانا اعمل مساءا وتحكى لى عن شقاوتها وانها فرسة محتاجة لخيال واننى لا أقدر عليها، كل ذلك وهى تغرينى بنياكتها وتغيظنى وتستدرجنى وانا امثل دور الشاب الثقيل الذى لا تحركه جميلات النساء، بينما انا فى الحقيقة كنت أمسك بذبى بعدما اهتاج واقفا من حديثها وقد تخيلتها عارية أمامى أشبعها نياكة حتى أفلقها نصفين، لأجد نفسى أفيق من تخيلى ومن حديثها وقد بللت بنطالى بمائى ، فأتركها لأذهب الى الحمام أكمل تخيلى واستمنائى فأقذف لبنى خارجى وقد استرخى جسدى وخفت حدة هياج قضيبى. فى يوم هو الخميس وكان مقر الشركة قد خلا من كل أحد الا العاملين بالفترة المسائية وأمن الشركة الذى يقوم بتأمينها ليلا من السابعة مساءا الى السابعة صباحا، خطر لى أن أقوم برشوة الأمن ليترك لى فرع الشركة لأختلى بليلى بائعة الهوى مدة ساعتين الى التاسعة مساءا والتى بعدها يقبل صاحبى الذى عرفنى بليلى وشخص آخر مازال مستجدا فى العمل معنا. وبالفعل، كان لى ما أردت فقد قبل فرد الامن وذهب الى القهوة بجوار مقر الشركة يدخن الشيشة التى يعشقها فرحا بالهدية او الرشوة التى منحتها اياه. صعدت أنا فرع الشركة وقد ترك لى مفاتيحه وانا انتظر ليلى بائعة الهوى، فإذا بها تأتى الى الفرع فإدخلها خلسة وبسرعة دون أن يلمحنا أحد من ساكني العمارة التى بها فرع الشركة. صعدت هى الى كأنها ساكنة فى العمارة أو زائرة ولذلك لم يشك احد أنها بائعة هوى لأنها كانت محتشمة ترتدة جيبة وبلوزة وحجاب. وكانت المفاجاة حينما دخلت على ليلى وقد خلعت عنها جيبتها فلم يكن تحتها كلوتا وحينما خلعت بلوزتها التى لم يكن تحتها سنتيان. رأيت بزاز جميلة وأردافا مثيرة للغاية، وطلبت منها ان تنتظر لحظة لأخلع ملابسى ، وفى الحقيقة ليس فقط أخلع ملابسى بل لأبتلع الفياجرا التى تزيدنى فحولة فوق فحولتى ولأقدر عليها هى كما تحدتنى من قبل. أخذت أداعب ليلى بائعة الهوى ربع ساعة ما بين عضعضة لشفتيها ورشف لحلمات بزازها، فراحت هى تغنج وتهرب منى لتغيظنى اكثر، فما كان منى غير أن طرحتها على كرسي جلد طويل كان فى الفرع هناك واعتليتها واضعا فمى فى فمها وعلقت رجليها فوق كتفى، ودفعت ذبى شديد الانتصاب فى كسها السخن الواسع ورحت أنيكها وأفرك بأناملى حلماتها. ظللنا على ذلك طيلة سبع دقائق أخذت تغنج وتتمحن هى فيهما وانا قد احمر وجهى وأذناى من فرط المتعة. طابت منها أن تأخذ وضعية الكلبة، ورحت أدفع بذبى داخل كسها وقد ضاق لإلتحام فخذيها على بعضهما البعض طيلة عشر دقائق أخرى حتى صاحت من اللذة والالم أ بل من الالم أكثر لأن كسها قد تهتك فقطر منه الدم وقد قذفت أنا مائى داخلها فصار دمها مختلطا بلبنى. بعدما أشبعت ليلى بائعة الهوى وأريتها فحولتى، شهدت لى بأنى رجل وقد اقتدرت عليها وانى أقوى من صاحبى الذى كان مثل ” دكر البط” الذى ما كان يشبعها. تركتنى وقد نفحتها ما تريده من مال ونحن على موعد آخر؛ وهكذا كانت نيكتى القوية مع بائعة الهوى ليلى.
  21. قبل عامين من الآن، جربت أحلى سكس محارم حيث أنى نكت حماتى الفرسة بين بزازها. وحماتى هذه لم تتجاوز الاربعين من عمرها وقد تزوجت فى سن صغير وانجبت ابنتها الكبرى التى تزوجتها من ثلاثة اعوام مضت. وفى الحقيقة، انا اشتهيت حماتى قبل ان اشتهى ابنتها التى هى زوجتى الان، وذلك لأن حماتى جارتى وقد كانت تذهب وتجئ امامى وهى فى كامل أنوثتها وعنفوانها الجنسى. كانت تلبس الجلباب ذا النصف كم الشفاف الملتصق على تضاريس جسمها فتظهر منه البزاز الكبيرة المستديرة وحلماتها الطويلة بنية اللون كما لو انها لا ترتدى سنتيان. كانت أردافها تتراقص من خلفها فكان ذبى ينتصب من الإستثارة لرؤية أردافها النارية السكسى. كان شكل بطنها جميل اذا التصقت العباءة الشفافة وهى تبدو عالية مرتفعة من أثر الحمل والولادة الطبيعية. كانت حماتى فى الاربعين ولكنها كانت فرسة. وجهها كان سكسى أبيض بياضا رائقا بحيث يثير من ينظر اليه من الرجال جنسيا ويجعله يتمنى ان ينيكها خاصة بين بزازها. آه من بزاز حماتى الفرسة! فبزازها كانت كبيرة لها شكل كروى مستدير لا يبدو عليه أثر للرضاعة ولا لمداعبة زوجها له وترهله وتهدله. فثدياها كانا مشدودين متقببين الى الاعلى شامخين يداعبان نظر وذب من يراهما من تحت عباءتها، وكأنما يغيظه ويثيره جنسيا.كنت أراها تروح وتجئ، فكان شيطانى ينتصب من تحت لباسه ويكاد يغرق بنطالى من قذفه للبنه بعد مداعبة يمينى له أثناء رؤيتى حماتى امامى. كل ذلك كان قبل أن أتزوج ابنتها، فلما تزوجتها صرت واحدا من العائلة اذهب الى بيتها كيفما اشاء واقبلها لانها اصبحت ام زوجتى ومن المحارم. ولكن الواقع غيرذلك وكان له رأى مختلف عما هو معروف وشائع بين الناس. شاء الواقع أن يجمع بينى وبين حماتى منفردين فى سكس محارم لأنيكها وأمتع نفسى وأنيكها بين فردتى بزازها التى طالما سال لبنى اشتهاءا لهما قبل ان اتزوج ابنتها. تزوجت ابنتها الجميلة كجمال حماتى ودخلت بها ونكتها وهتكت بكارتها، فصرت واحدا منهم تذهب زوجتى الى بيت امها التى هى جارتى وحماتى كلما شاءت لا امنعها اطلاقا. ولكنى لم أكن راضيا جنسيا بزوجتى ، وظللت اشتهى نياكة حماتى الفرسة بين بزازها؛ فكما ذقت حلاوة وجمال نياكة ابنتها، فأريد أن اجرب نياكة حماتى وان تغوص يدى بين ثدييها وأعبث برأس ذبى بجسم بزازها الناعمة. كانت حماتى ماتزال فى عنفوان طاقتها الجنسية وكان زوجها قد توفى فى حادث قبل زواجى بابنتها بعام ونصف، فقررت لا تتزوج وأن تظل هكذا أرملة. ولكن قد عادت اليها شهوتها الجنسية وداعب خيالها الذب الذى كان يخترقها وذلك بعد أن تزوجت ابنتها، فعادت اليها ذكريات الماضى وماء الرجل الذى كان يجرى فى كسها. فلما تزوجت ابنتها، صرت لها كرجلها الآخر. فهى لم تكن تعاملنى كزوج ابنتها، بل كرجا أجنبى غريب يمكن أن يضاجعها ويذوق حرارة كسها وتذوق هى حرارة ذبه، وخصوصا اننى كنت من الرجال الذين يفتتن بهم النساء وبتجريب النياكة معهم. ولكن نياكتى لحماتى الفرسى بين بزازها، لم تأت هكذا بدون مقدمات مثيرة جنسيا.فمرة ذهبت الى بيتها لإصلاح خلل كهربى ما فى منزلها الفسيح الانيق, بينما انا اهبط من فوق الكرسى الذى صعدت عليه، اذ بصدرى يصطدم بصدر حماتى الفرسة واشتم من بين بزازها رائحة مهيجة جنسيا. على الفور ضحكت وقلت لها: ايه الحلويات دى يا حماتى. بادلتنى الضحك وقالت، : ما انت عندك أحلى منهم يابو عين زايغة. كانت تقصد بزاز ابنتها زوجتى. مرة أخرى ذهبت اليها وزوجتى كانت مرهقة ونائمة فى حجرتها الت كانت ترقد فيها قبل الزواج، جلست انا وحماتى نشاهد فلما هنديا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. ظللت انظر الى حماتى الفرسة وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بعلو صوت التلفاز، فذهبت اخفضه والريموت بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن جسم بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فوضعت يدى حول رقبتها ورحت ألثمها وهى لم تمانع، بل راحت تمص شفتاى وتسلك يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمان وافرك جسده بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا جربت احلى سكس محارم مع حماتى الفرسة حيث نكتها بين بزازها ولحست لها كسها كما طلبت دون أن أدفع بذبى داخل كسها. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا ذبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت ذبى بين بزازها حتى انتفض ذبى وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع حماتى واعوضها حرمان السنين، رحت اضع ذبى فى كسها وقد واصل انتصابه، فرفضت هى قائلة ان ذبى لكس ابنتها فقط، وانما طلبت منى ان الحس لها كسها وامصه بشفتى وادغدغ لها بمقدم اسنانى بظرها، اجبتها الى ما ارادت، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى. وهكذا استمتعت وأمتعت حماتى المحرومة فى احلى سكس محارم بنياكتى حماتى الفرسة بين بزازها
  22. كنت فى الفرقة الثالثة ألسن تخصص لغة ألمانية حينما أقمت علاقة سكس بينى وبين الدكتور الجامعى الذى كان يدرس لى الاأدب الامانى فى هذه السنة. وحكايتى هذه ليست بالغريبة ولا المستبعدة بل هى واقعية تكاد تحدث كل يوم بين طالبات الجامعات وخاصة الجميلات منهن والمثيرات جنسيا وبين أساتذة الجامعات الذين يثيرهم منظر الفتيات وقد ارتدين البودى والليجن الملتصق على أفخاذهن، فتلفت نظرهم وينتصب قضيبهم وقد اهتاج عليهم. وفى الحقيقة، يرى الكثيرون ممن حكيت لهم عن علاقة السكس مع الدكتور الجامعى أنه معذور لأننى فتاة جميلة يتعلق بها قلب كل من يراها ولا يلبث ان يطلبها اما على الملأ أو فى السر اذا تعذر العلن، وبالفعل قد تعذر العلن فى علاقتى مع الدكتور الجامعى الذى أحبنى بشدة وتعلقت أنا به أيضا كثيرا. فقد كان شابا فى الاربعينات من عمره حيث انه كان وسيما جذابا جنسيا تشتهيه كل الفتيات؛ فهن كن ينظرن اليه نظرة ملؤها الشهوة الى ذلك الجسم الرشيق الجميل وقد اعتلاهن وافترشهن أرضا. كان هو أيضا لطيف الكلمات والمغازلة والمداعبة الجنسية وخصوصا بعبارات الغزل الالمانية ، ولذلك فلا عجب اذا قلت انى أحببت الدكتور الجامعى وأحببت معه أداب اللغة الامانية على صعوبتها. كان من حين لآخر ينظر الى فى قاعة المحاضرات واراه يتفرس مواضع جسمة من أثداء ورقبة وصدر، وحتى كان يرمق مؤخرتى الكبيرة وقد ملئت عينيه الشهوة اليهما. لم أكن أتوقع أن عبارات إعجابه بى قد تدفعنى انا الى عشقه والى علاقة سكس بينى وبينه فنتعاشر معاشرة الازواج؛ وفى الحقيقة فقد منحته جسمى وروحى لأننى أحسست أنه يستحقهما بجداره لوسامته وعلمه وخصوصا تقدير الامتياز الذى حظيت به منه. كنت أنا ومازلت شابة جميلة على قدر عال من الثقافة والجمال الطاغى الذى كان يأسر أى شاب أو رجل بمجرد أن أتحث اليهم . كان يرمقنى كلما دخلت عليه المكتب لشرح قصيدة بالمانية لم أكن أفهمها بنظرات مريبة كلها شهوانية وجنس، وكانت عيناه تكاد تلتهمنى. كانت عيناه تتفحص جسدى من قمة رأسى وشعرى الاسود الفاحم المنسدل على ظهرى، منهما الى بزازى اللذين كانت عيناه تتعلق بهما كثيرا لدرجة انى كنت أطرق الباب أمامه أكثر من مرة حتى يفيق من غرقه فى رمانتى صدرى. كان أيضا يتحرش بى بنظراته الى فخذى وما بينهما كأنما يريد أن تخترق اشعة عينه الى ما تحتهما ليرىحرم فرجى الذى لم يتكشف عليه أحد سواه. عشقنى الدكتور الجامعى وعشقته، وفى مرة كنت خارجة من باب الجامعة لألقاه قد فتح لى باب سيارته الفخمة ليوصلنى الى حيث أردت. ركبت معه وقد داعب خيالى قضيب الدكتور الشاب الوسيم وتخيلته وهو يخترقنى، واعتقد ان قد حدث معه نفس الشيئ لأجد يده قد تسللت الى يدى ووضعها فوقها ورفعها الى شفتيه يقبلها . ابتسمت انا رضاءا بما يفعل وشحعه ذلك فأوقف سيارته وانطبعت شفتاه فوق شفتى وراحت يده الاخرى تاعب ثدى الأيسر فسكرنا من النشوة حتى رأيت قضيب الدكتور قد انتصب. هنا اعترف لى الدكتور بحبه لى واعترفت انا كذلك ولكنه قال انه لا يستطيع ان يتزوجنى لأسباب عائلية، ولكنه عرض على زواج السر ووافقت انا لأغترف معه المتعة ولأفوز بتقدير امتياز فى مادته ولا يهم بكارتى فيمكننى الترقيع. فى السر والكتمان تزوجنى ، فأقمت علاقة سكس مع الدكتور الجامعى وكان هو أول من فض عنى بكورتى. حجز هو غرفة فى فندق وصعدنا السلالم وقد أحضر الشمبانيا وسكرنا من لذة الجنس. كان الدكتور الجامعى خبيرا بالنياكة، وكانت الكلفة قد زالت مطلقا فيما بيننا فراح يقبلنى ويمصمص شفتاى ويلعق لسانه بلسانى، ويفرك حلمات صدرى نزولا الى سرتى بلحسها وبظرى يمصه بمقدمة شفتيه وحتى اوراكى كان يلاحسهما ويضعقضيبه بينهما واثناء كل ذلك كان يهيجنى بعبارته السكسى باللغة الالمانية. ارتخت أطرافى ولم أعد أحتمل عدم اختراق قضيبه لكسى ليخترق بكارتى ويصل الى اعماقى ، فرجوته أن يخترقنى بقضيبه الضخم ذى الرأس الاحمر المعرق من جميع الجوانب ولكنه أنهضنى وطلب من أن أمصص له قضيبه وبالفعل جلس هو فوق كرسى ووضعت انا ركبتيي فوق ارضية الغرفة ورحت الحسه وقد شعرت بحرارته وغلظه لأنه كان يملأ فتحة فمى الضيقة، وهو يفرك لى حلماتى فى ذات الوقت. بعدها اعتلانى وأدخل رأس قضيبه ببطء وانا كنت خائفة من الالم فطمأننى انه خبير فى فتح الفتايات ، وبالفعل فجأة دفع رأس قضيبه دون جسمه فهتك بكارتى ولم أشعر بألم بل بلذة بالغة وانا أستشعر اتلعضو الذكرى داخلى فأحسست بأنوثتى أنها اكتملت. أجلسنى على أربعتى وراح يلحس لى كسى، فتخدر جسمى وبدأت أتأوه وأصرخ من فرط المتعة واللذة، وتبادلنا الأوضاع، فاعتليته انا ورحت أهبط وأصعد فوق ذبه حتى صاح هو وكاد يغمى على انا من تشنج وتخدر اطرافى، فقذف هو وقذفت انا بعده. ومن يومها وانا امارس الجنس معه فى سري تامة وهو ينوى ان يشهر زواجنا لنمارس السكس معا بدون سرية.
×
×
  • انشاء جديد...