القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ام امير ملكة السكس

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,058
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    92

المشاركات تم نشره بواسطة ام امير ملكة السكس

  1. كانت تجلس بجواري امرأة شابة همست لى هو زوجك قلت نعم تزوجنى من يومين ولم يفض غشاء عذريتنى بعدها قالت المرأه سأساعدك اخذت المرأه مكانى على المقعد بينما انا جلست بين قدمى خالى فادى وكان كلما اراد الحديث اقاطعه حتى لاتعلم المراه انه خالى وظلت المراه تمرج وتداعب زب خالى وانا امرج له بيضاته وفخذيه والمراه تقول له مراتك لبوه وشبقه لماذا لم تنكها الا تخاف يارجل ان تذهب وتتناك من غيرك قلت لها نعم ان لم ينكنى ويفتحنى الان لن انام بعذريتى الليله ووجدت الفرصه متاحه الان ان يفتحنى فى السينما وطلبت من المراه ان تساعدنى قالت انتظرى فقامت وفتحت فخذيها وجلست على زب خالى وهى تقول ان زبك هو عشائى الليله واخذت المراه تصعد وتهبط على الزب بحرفية مومس داعره فقلت لها انتى شاطره اوى يامدام قالت بكره تصبحى خبيره مثلى ياللا جاء دورك حتى تصيرى إمرأه قلت لها ساعدينى قالت لاتخافى وخلعت كلوتى وفتحت فخذاى على آخرهم حتى ينفتح كسى بشكل كبير وجلست على زب خالى واحده واحده وقبل ان يخترق عذريتى همست فى اذنه من الان انت زوجى فهمس لى انتى لبوه من يومك قلت له الان فقط عرفت انى لبوه قد ايه انت غبى ياحبيبى .ودخل زبه بكسى شويه شويه وانا اردد فتحتنى ياحبيبى صرت مفتوحه صرت امرأه صرت منيوكه صرت شرموطه ومضت علينا انا وخالى عدة سنوات ونحن نعيش احلى سكس نكنى بكل الاماكن فى السينمات فى الحدائق العامه على الشواطئ فى غرفتى وبسريرى وفى شقته . شربت من خالى لبن فى فمى يكفى لرضاعه الف طفل وقذف من لبنه بكسى ورحمى لبن بيكفى لان تحبل منه الاف النساء .بيوم تقدم احد الشباب لخطبتى اسمه حامد وافقت عليه لشعورى بانه متفتح وحضارى وربما يترك لى بعض الحريه الجنسيه بعد زواجنا واثناء فترة الخطوبه كانت نياكة خالى لى مستمره اما خطيبى حامد كنت اكتفى بان اعطيه بعض الاحضان والقبلات واحلب له زبه فى فمى .ادهشنى طعم لبن خطيبى كان بالنسبه لطعم لبن خالى غير شكل قلت له حامد حبيبي ليه لبنك طعمه حلو اوى كده قال بكره تعرفى والحقيقه كنت مستمتعه بطعم لبنه الذيذ جدا . قبل اسبوع من زواجى دبرت واصريت ان اذهب لزوجى وانا حامل كما فعلت امى مع ابى وقضيت اخر اسبوع وخالى ينكنى باليوم اكثر من اربع مرات ويجيب لبنه كله بكسى حتى يمتلا الرحم باللبن وتزوجت حامد وفى ليله الزفاف تعطرت وخلعت عنى كل ملابسى واستلقيت على الفراش استلقاء اللبوه وانا اقول لزوجى حامد تعالى حبيبى تذوق عسل كسى انا اعرف انك عطشان وكثيرا ماشتهيت ان تشرب منه اقترب حامد وقد تعرى وهو يقول ولكن عليكى بعد ذلك ان تتحملى حتى افض غشاء عذريتك قلت له وانا اتصنع الارتباك حامد حبيبى انا اعرفك متحضر ومتفهم للامور ولن تلومنى ان علمت انى لست عذراء قال حامد من فض عذريتك قلت انا قلت بالعب بحالى فدخل اصبعى بكسى وفتحت نفسى .قال ولا يهمك حبيبتى كسك ملكى فلماذا ازعل على قطعه من الجلد كده كده كنت سأمزقها واقترب بزبه بعد ان جهزته له مصا ولحسا وعضا باسنانى ثم اقترب وقال تحملى حبيبتى شويه انا عارف كسك ضيق ولكن مع النيك سيتسع ولن تشعرى بالم بعد عدة ايام وبدا بادخال زبه فاذا به يفوت بكل سهوله لقد كان زب خالى كبير ووسع كسى كثيرا فاخرج حامد ربه من كسى غاضبا وهو يقول هل هذا حجم كس يتناك لاول مره ان كسك يادلال منيوك عشرات المرات صارحينى حبيبتى بالحقيقه وانت تعرفين انى متحضر وسافهم شعورك . قلت وانا اتصنع البكاء نعم حامد انا منيوكه
    من قبل . لقد كان كسى يموتنى من الاكل والنار اللى فيه ولم يكن ينفع معه شئ الا زب يشبعه بالنيك واللبن . قال من هو قلت واحد صاحبى قال اعرفه قلت لا . قال حامد وماذا بعد الزواج هل اتفقتى معه على استمرار نيكه لكي قلت ماذا تحب قال انا ليس عندى مانع بشرط ان ينيكك

    أمامى قمت من مكانى وانا احتضن زوجى واقبله وانا اردد شكرا لك زوجى المتحضر الواعى الفاهم .قال حامد انا بدى سعادتك وحتى اثبت لكى كلامى قومى الان واطلبيه بالتليفون ياتى يقضى الليله معنا فانا ايضا اريد ان اشكره لانه اسعدك بالنيك قبل زواجنا . قمت وانا سعيده اطلب خالى فادى الذى لم يصدق نفسه وانا اطلب منه ان ياتى ليشارك زوجى فى نيكى ليله زفافى .بعد قليل دق جرس الباب وقلبى معه وقمت عاريه كما انا الى الباب وما ان رايت خالى
    حتى تعلقت برقبته اقبله فخرج حامد من غرفة النوم واذا به يرانى وخالى قال دلال هل هذا هو صاحبك قلت نعم ياحامد هو صاحبى وخالى وعشيقى وانت زوجى . رحب حامد بخالى فادي قائلا له مرحبا بشريكى فى زوجتى قال خالى احنا مسؤليتنا كبيره لازم نمتع هذه اللبوه الشبقه وبدات بخلع ملابس خالى واصبحنا نحن الثلاثه عراة وبدات بمص زب خالى وانا اقول شوف ياحامد زبه حلو ازاى وكبير ويجنن ومد زوجى يده لزب خالى وهو يقول عندك حق يادلال زب فادى حلو كتير وبدا يداعبه بشوق ولهفه قلت مالك ياحامد فيه ايه نظر لى ولم يرد غير انه بدا يزيد فركه ودعكه وبدا يشمه فى نشوى كبيره . اه يادلال ريحته حلوه اوى التفت لطيز حامد انظر اليها فرايت اثار احمرار شديد وخرم طيزه واسع شويه فى تلك اللحظه نظر لى حامد وهو يقول تسمحى يادلال ان اكون عروسه مثلك الليله وازف الى عريسى قلت وانا امسح بيدى على طيزه وانتى يابنت ياحموده مين عريسك قال حامد وهو يغنج ويتدلل وقد تغير صوته ليصبح اقرب الى صوت انثى عريسى هو فادى قلت اذا فادى عريسنا احنا الاثنتين قال حامد ومن الليله احنا زوجتين له يعاشرنا بأي وقت قلت طيب ياللا يا آنسه حموده خلى زوجك يفض عذريتك والا طيزك مفضوض بكارتها وواخده ازبار كتيره قال حامد لا ان طيزى عذراء انا لست خول قلت له امال انتى ايه يا بيضه قال حامد انا طول عمرى نفسى اتزوج بنت انيكها ورجل ينكنى قلت اهو انت تزوجتنى تنكنى باى وقت وخالى فادى رجلنا احنا الاتنين ينكنا باى وقت كل هذا وحامد يمص زب فادى بشراهة انثى شبقه جوعانه للنيك ثم طوبز وامسكت بزب فادى وانا اقول له ياللا ياخالى خذ عذرية زوجتك التانيه وادخلت زبه شويه شويه فى طيز حامد وهو يصرخ من المتعه نكنى يافادى نكنى ياحبيبى انا من الليله لست رجل انا لست حامد انا من الليله زوجتك اللبوه المتناكه من الغد سوف اغير شكلى والبس لك احلى قمصان نوم واحلى كلوتات ساشارك زوجتى دلال فى ملابسها وسالون لك خدودى بالبودره وشفايفى باحمر الشفاه وسا انظف لك حواجبى وساحلق كل الشعر بيداى وقدماى من الغد انا امراه متناكه لبوه ضربت حامد على وجهه وانا اصرخ فيه فوق ياحامد انت رجل انت زوجى وزبك جميل وحامد يهزى بكلماته وكانه غائب عن الوعى يصرخ لا يادلال انا خول من زمان كان نفسى اتناك . كان نفسى اخويا الكبير ينكنى ولم يحث حتى صاحبى حسام الذى كنت اتغنج عليه واتدلل حتى يشعر بى ويعرف انى خول ولكنه لم ينكنى طيزى احبتهم ولكنهم لم ينيكونى انت يافادى الزب الاول بطيزى انا من اليوم ملك ايدك نكنى كما تريد وان حبيت تعرص عليا وتهدينى الى اصحابك ينيكونى لن امانع انا من الليله الخول بتاعك وساتركك تنيك مراتى كما تريد وتحبلها وتجيب لك اولاد . وكانت طيز حامد تبتلع زب فادى بكل اشتياق فى حين كان يلعق شفتيه بلسانه وقد سال لعابه من المتعه وكانه امراه وصلت لاعلى حالات الشبق الجنسى وبدا فادى فى قذف لبنه بداخل طيزه وهو يصرخ عبينى لبن يافادى املا بطنى بلبنك خلينى احبل منك وبعد ان انتهى فادى من قذفه بدأ حامد يتقلب بالفراش وهو يصرخ لم اشبع لم اشبع طيزى لم تشبع بطنى لم تشبع . حلاوته زبك يا فادى فى حين بدأت أنا بضرب حامد على وجهه من جديد انت رجل ياحبيبى وزبك حلو كتير افيق ياحامد انت مش خول ويرد حامد نعم حبيبتى دلال لكن ارجوكى اوعدينى ان من وقت للتانى اتركينى اتناك واوعدك ان يكون بحضورك قلت له حاضر حبيبى اوعدك كل اسبوع اترك لك الحريه تجيب واحد تتمناه ينكنى وينيكك عانقنى حامد وشكرنى وانا اوعده انى لن انسى طيزه وهو يوعدنى انه لن ينسى كسى . وعاود فادى النيك ولكن معى حتى اشبعنى وقبل ان يتركنا لنكمل ليلتنا انا وحامد قال فادى كن حريص ياحامد وانت تنيك زوجتك لانها حامل التفت نحوى حامد يسالنى قلت له نعم يازوجى انا حامل من خالى قال حامد مبروك يادلال حملك اتمنى تكون بنت حلوه مثلك ونسميها ريم .وبعد خروج خالي من البيت وبقيت انا وزوجي وحبيبي حامد على سرير عريانين
    نزل حامد بين فخذي واخذ بلحس كسي ومص بظري وأنا اتلوه تحته وقع لمسات لسانه على شفايف كسي وبظري
    ولحس فتحة طيزي أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وانا تتأوه وأقول له مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسي داخل فمه مخلوطه بشهوة خالي جوات فم حامد وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني . وكانت بزازي كقطعه الجيلى تهتز مع أنتفاضتي بشكل مثير. وبدات أتأوه وأقول نيكنى نيكنى حرام عليك
    ثم أخذت زبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني الحس له خرم طيزه الى ان انتصب زبه وجلست عليه
    وبقية اصعد وانزل على زب زوجي وحبيبي وانا اتاوه ااه نكني يازوجي وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول
    . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها متع كسي بزبك جميل وهو يقول زبي
    ملك لكي ياحياتي ااه ااه كسك حلو وانا اتأوه اااه اوووف اااخ ااااخ اااخ اااه وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبه تندفع فى كسي وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت
    ونمت على صدر زوجي وحبيبي الى الصبح ونحن عريانين نتقلب بحظان بعض في الجزء القادم أحكي لكم ماذا حدث عندما اخذني زوجي الى دكتور لكي يفحصني ويطمأن على الجنين في بطني
    وده اميلى للبنات والمدمات

  2. هذه القصة على لسان صاحبها ولست أنا بطلها فأرجو معرفة ومراعاة ذلك في تعليقاتكم وشكراً لكم .

    تزوج ابي من جنان بعد امي ب3 اشهر وكنت ابلغ ال 14 من عمري وكانت جنان سيدة فائقة الجمال وصغيرة في السن اذ انها في ال 24 من عمرها وابي يكبرها ب 20 عاما ولكنه لا زال يبدو عليه علامات الشباب ولكنهم بداوا شجاراتهم من ثاني يوم بعد الدخلة
    وكان ابي دائم السفر وعلاقتي توطدت كثيرا مع زوجة ابي فكانت تهتم بكل شؤوني وتعاملني بحب واحيانا ما كانت تشكي لي قساوة ابي عليها وضربه المبرح وكانت تكشف عن الأماكن المضروبة فيه لتريني العلامات الحمراء على كل جسمها
    وغالبا ما تكون تلك المناطق من الاماكن المثيرة وسني يهتاج لاي شئ يراه حتى لو كانت نملة بالمايوه وكنت اواسيها بالاقتراب منها وضمها على صدري وتبدا بالبكاء ولكن حتى بكائها كان من النوع المهيج لي فيشتد زبري ضاغطا لاعلى وكأنه يريد الخروج وأعتقد بأن جنان لم تكن تلاحظ انتصاب زبي ولا اخفي بانني قد انزلت حليبي داخل البنطلون او الشورت عدة مرات عند ضمها وبكائها .

    حتى أن أبي بدا يسهر كثيرا خارج البيت ولا يهتم بجنان وكانه يعاملها كمربية لولده او طباخة فكنت اشفق عليها كثيرا وابقى بجانبها لاواسيها من جفاء والدي لها وغالبا ما كانت تدافع عني امام والدي وقسوته وتقول له انه لولا وجودي ما كانت بقيت معه .
    وفي يوم سافر ابي كعادته وكانت تلك ايام الشتاء القارصة والبرق والرعد بشكل مخيف فجاءت جنان الى غرفتي وتقول لي هل انت خائف حبيبي فقلت لها قليلا فطلبت مني ان انام معها بغرفتها لانها لا تستطيع ان تغفو على اصوات البرق والرعد وانها خائفة جدا وذهبنا الى سريرها وكانت تلبس قميص نوم خفيف وللعلم بان بيتنا كان مجهز باحسن آلات التدفئة
    نمت على ظهري وكنت أستعد للنوم ولكنني لم أستطع وذلك لوجود امرأة سكسية وهيوجة مثل زوجة أبي ، وخصوصا أننا في مكان واحد وبات الصمت يلف المكان وأظن أنها هي أيضا كانت تريد القيام ببادرة وأغلب الظن أنها كانت مستحية وقد أحسست ذلك من خلال تقلبها المتململ بالسرير وفجأة قربت حنان ومسكت يدي تجرني اليها قائلة انت اليوم زوجي ساحضنك بقوة وابتسمت لي ولكني استعجبت منها ولجراتها اذ انها كانت بنت بريئة ولكنها تغيرت كثيرا في الاونة الاخيرة .

    ولكن المشكلة كانت في زبي اذ انه دائم الانتصاب فشدتني اليها وتسحب يديها تحت قميصي وتتلمس لحمي ووضعت راسي على صدرها لابدء بشم روائحها التي اشعلت نيران جسدي, وشفاهي على لحم صدرها ولكنني اخجل من المبادرة بتقبيلها وانا متاكد بانها كانت تحس بانتصاب زبي ولكني لا اعرف عن سكوتها وحتى انني بدات لا شعوريا اضغط زبي على لحمها لارتفاع حرارة زبي والروائح العطرة المنبعثة من جسد زوجة ابي ، وفجاة وبدون انذار طبعت جنان قبلة على شعري ولكنني لم اعلم معنى تلك القبلة وانتظرت قليلا لاراها تنزل الى وجهي وتمسكه بيديها وتطالعني وتقترب من شفاهي وهي تقول بكل حنية وصوت دافئ اتحب ان اقبلك فبلعت ريقي من خجل المواجهة ولا اعلم كيف استطعت ان اصدر صوتي وارد عليها بصوت مرتجف قائلا اجل فانا احبك جدا يا جنان وطبعت قبلة على شفاهي استمرت حوالي دقيقتين واناملها تحسس على جسدي وتتحرك لتنزل يدها وتدخلها من خلف الشورت الى زبي وتمسكه فتقول انت لست بسهل وانما كأبوك لديك زب كبير ورائع لم اكن افكر بشئ لانني على وشك انزال حليبي وعندها تجرأت وخلعت الشورت وهجمت على بزها امصه ورقبتها وكانت المرة الاولى لي وبعد دقائق انفجر زبي بسائله وبدا يفرغ السوائل على يد زوجة ابي .
    استاذنت منها لاذهب للحمام ولكنني في الوقت نفسه سررت كثيرا باكتشاف جسمي وانني اصبحت من البالغين وخصوصا بعد دلك الشعور المهيج عندما يقذف لبنه .

    رجعت من الحمام الى جنان بنفسية ثانية شعور رجالي وليس صبياني وخصوصا بعد ان كسرت الكثير من الحواجز
    نمت بجانبها ونزلت تحت اللحاف وقربت مني جنان وتحضنني واذ بالمفاجئة الكبرى ، جنان عاريه تماماً .

    احسست بنار تلعب براسي وزبي يضرب لحمها من خلف الكيلوت لتنزله وتعريني بيديها وتقترب مني وتلف لتعطيني ظهرها وتمسك يدي لتلفها على بزازها ولكنني لست مستوعبا للموقف بعد .
    لم اعرف كيف اتصرف شعور جميل ويدي على صدرها ولكن مادا بعد ؟ اعترف لنفسي بانني كنت غشيما بهده الاشياء
    تنمحن بطيزها رافعة فلقاتها لتضع زبي بينهما وترجع قليلا كل برهة ليصل الى مكان مسدود وتعلي طيزها وتضرب بزبي
    لاحظت يديها تتحرك بسرعة ولاحظت بانها تلعب بكسها وبسرعة وتصدر اصواتا فيها اهات قوية .

    وتستدير وتقول ان صدري يوجعني اريدك ان تقبله وتمصه ولا تتوقف الى ان اقول لك خلاص فمدت بزها ووضعته على شفاهي وبدأت اقبله على الخفيف وشدت راسي تضغط شفاهي على بزها قائلة مصه والحسه اقوى ،
    زدت المص واللحس واحسست بان زبي يشتد علي وأريد ان اضغطه بشيء قاسي واقربه الى فخدها واكبسه على رجلها واضغط كل قليل على لحمها الطري واحس بنشوة كبيرة تسري وتساءلت هل سيقدف زبي مثلما حصل لي بالاول فكنت اتمنى ان يكون كذلك لان له احساس رائع وانزلت زوجة ابي راسي الى كسها وترجوني ان ألحس كسها بقوة وبدأت الحسه وتفاجئت بوجود مياه لزجة كثيرة على كسها ولكنني لم اكترث وبدات بتقبيل كسها واهات جنان ترتفع كلما اشد بشفاهي ولساني على شفراتها ومهبلها .
    ورفعتني الى فوق وانا اتنقل باللحس والمص من بز الى بز وانا افتش لزبي عن مكان جديد اضغطه عليه لأحس بزوجة ابي انها تساعدني بتقريب كسها اليه ووضعه امام شفراتها
    ليزلق داخل كسها لكثرة المياه اللزجة التي امسكت بها قبلا وصرت احب مياهها لانها تساعدني وتعطيني شعورا لذيذاً ولا بد لي في يوم ان اشكرها واقبلها ،
    دخل زبي وبقي داخلا ولكني احس بحرارة كسها ولكن لم يكن هناك شيء او جدار لحمي لاضغطه عليه فاحترت مادا افعل فبدات جنان تتلوى تحتي تريدني ان ابدأ بنيكها فمسكت طيزي وخصري وبدات تعلمني كيف انيك برفعهما وانزالهما .
    اعجبتني الحركة فاحببت اثبات رجولتي فانيكها واشد بزبي داخلا فرفعت وجهي اخيرا من صدرها لانني خفت ان أرفعه لوحدي فتزعل وبدات تمص شفاهي وانا افعل مثلها
    وزبي يرزعها بضربات قوية وتتأوه وكنت مبسوط جدا بنفسها الحار ورائحة فمها العطرة الممزوجة برائحة المكان الجنسية لتعطي على الجو لحظات رومانسية رفيعة المستوى
    بدأنا بانفاس تزداد نفخا وحرارة ونحن نمص بشفاه بعض حتى انها تعضني احيانا وترتفع اصواتها لاحس بحركاتها اسرع وتقول نيكني حبيبي نيك كسي انا مشتاقتلك من زمان وانا ازيد سرعتي
    الى ان بدات تصرخ واحسست بمياه حارة تلف على زبي وتغلفه بحنان ليبدا قذفي وانا اتنهد بصعوبة لكثرة قدف البالغ الجديد
    كنت ساقوم ولكنها ابقت زبي داخلا وانا ما زلت فوقها وهي محتضنة جسدي .
    وهكذا علمتني زوجة أبي كيف أنيك وشكرتها على ذلك ، وهي ايضاً شكرتني على كيف امتعتها بنيك كسها وكيف أني رويت ظمأها .
    وده اميلى للبنات والمدمات

    • أعجبني 1
  3. زوجة عمي تدخلني عالم الجنس
    قصتي حقيقيه100%لم اكن اعرف سوى مجلات السكس والافلام في ذلك الوقت حصلت قصتي منذ18عاما كنت في16من عمري امارس العاده السريه على المجلات والافلام
    او اتخيل احد البنات والنساء في حارتنا كان لي عم تزوج منذ3سنوات بامراه جميله جسمها يهبل العقل سمراء قليلا عمرها23عاماكنت دائما احاول استراق النظر عليها وهي تبدل
    ملابسها اوتدخل لتتحم عندما اكون عندهم في الاحدالمرات كانت عندنا تلب تنوره طويله قليلا وكنت جالسا مقابيلها وبحكه مفاجأه بان سيقانها وكيلوتوهاالرمادي فانتصب ايري عاليا
    وبعدان مليت عيناي منها ذهبت الى الحمام انزل لبني وقررت ان انيكها ولكن كيف صرت اتحرش بها عالخفيف وهي لاتبالي اولم يخطرببالها اني اريدها وكانت تقول لي انت واحد
    ازعر ومنيك وتضحك وفي احد الايام بينما كنت راجعا من المدرسه وجدتها بالباب حيث كان بيت عم قبل بيتنا بمئه متر فسلمت عليها وقالت تعال اهلك مو بالبيت راح عمك وابوك
    عالضيعه التانيه بدون ذكراسمها قلت ليش قالت في عرس معزومين عند اقربائهم وانت بدك تنام هون عنا بدهن يغيبوا يومين فدخلت واعدت لي الغداء وقلت لنفسي جائت الفرصه
    كانت ترتدي بيجامه ضيقه قليلا كيلوتها باين حروفوعليها وجلسنا قليلا وتركتني وذهبت للغرفه الاخرى وبعد قليل ذهبت لاراها فوصلت باب الغرفه وسمعت اهات وحكي سكس عم
    تقول دخل زبك بكسي اه اه اه انا منيوكتك قلت في نفسي معقول في رجل بينيكها وفتحت الباب فجأه فوجدتها نائمه على الكنبه وماعة الهاتف بيدها ويدها الاخرى بكسها تفركه تحت
    البيجامه فصعقت واغلقت الهاتف وسحبت يدها وقفزت بوجهي وقالت انت كيف بتفوت هيك ياحيوان وصفعتني على وجهي اطلع برا فذهبت ويدي على خدي ونار بداخلي تشتعل
    ودخلت ورائي وقالت حسام حبيبي انا اسفه وقبلت خدي بس مابيصير تدخل هيك عيب سالتها مع من تتكلمين قالت مع صديقتي ليش انت سمعت شي فاجبتها لا وبلحظه حضنتها وعضيت
    ثديها وابعدتني وقالت شبك شوصايرلك انت باين عليك بلشت بالمراهقه ياازعر انا رايحه اتحمم خليك هون ولاتفتح لحدا قلت ماشي وذهبت للحمام وانتظرت قليلا ولحقتها والقيت نظره من
    خرم الباب فوجدتها عاريه تماماوانتصب ايري وخلعت ثيابي ودخلت عليها فنظرت الي وقالت شوها طلاع برا ليش شالح قلت اريد ان استحم معكي فردت هاد عيب وحرام مابيصير
    وهي ترتجف ويدها على كسها ويها الاخرى على بزازها تحاول تغطيتهم فقلت "وفاء" انا احبك واريدك وصرت اقترب فصارت تصرخ باعلى صوتها طلاع برا عيب عليك بدي احكي
    لعمك شوساويت مابيجوز انا مرت عمك مومتل ماانت مفكر عندها قلت كنتي تنتاكين مع عشيقك على التليفون هاد موعيب بس انااستشرفتي علي قالت فشرت انا اشرف من هيك عندها
    خرجت من الحمام ولبست ثيابي وذهبت للغرفه وبعد قليل جاءت وصارت تكلمني بقسوه وانا لا ارد بأي كلمه وقالت شوماترد لسانك بلعتو من شوي كنت عامل فحل وماسك ايرك فتبسمت
    وقلت انا فحل غصب عن اي شخص بالدنيا فضحكت وقالت انا مابدي قول لعمك شي وبنعتبر الموضوع انتها وذهبت الى غرفتها وبعدها بقليل طرقت باب غرفتها ممكن ادخل قالت ادخل
    كانت تجلس على السرير وتلبس قميص نوم شبه شفاف فقلت لها انا اسف وجئت اعتذرمنكي فسألتني شوسمعت بالغرفه التانيه فسكت قالت احكي لا تخاف قلت ماسمعت شي فألحت فجاوبتها
    سمعت ثم سالتني وماذافعلت بصراحه قلت لاشي واصرت فقلت انتصب ايري ودعكته قليلا وفجأه قبلت خدها وهربت مسرعا الى الغرفه ودخلت فراشي ولم يمضي قليل من الوقت حتى فتح
    باب الغرفه ونادتني حسام هل نمت تعال اريدك في غرفتي وذهبت وانتظرت قليلا وذهبت اليها فوجدت الباب مفتوحا فامرتني ان اغلقه وكانت مستلقيه على السرير وقالت اريدك ان تنام معي
    ولكن اياك ان تفعل شيء وهنا بات الامر مفهوما انها تريد واستسلمت للامر الواقع ونمت جانبها وتقصدت عدم اللصاق بها وبعد قليل ضحكت وهمست في اذني عامل حالك ادمي يابن الحرام
    موهيك يخرب بيتك شوازعر عندها قلت "وفاء" انا بموت فيكي فاستادرت وقالت اذا خليتك تنيكني بتوعدني يبقى سر قلت اكيد انا بحبك وعطول بشتهيكي فامسكت شفتاي بفمها وبدأت تمصهم
    وصرت افرك ثدييها وكسها وبقينا نمص ونفرك نصف ساعه فخلعت ملابسي ومسكت ايري وقالت يخرب بيتك اكبر من اير عمك منين جايبو وصارت تلحسه وتمصه بنهم ثم نامت على ضهرها
    وقالت الحس كسي وكانت اول مره ارى الكس وبدأت الحس وبدء يخرج ماء كسها طعمه كالعسل وهي تأن وتقول اه اه اه ادخل زبك بسرعه بكسي ارجوك وقمت وادخلت ايري الضخم بسرعه
    دفعه واحده بكسها فشهقت وصرخت ادخله واخرجه بسرعه واحسست بخصيتاي ترتضمان بشفرات كسها قلت حبيبتي هل انت مستمتعه فردت اه ه ه ه ه ه وبدات امص حلمات ثدييها وادغدغها
    بلساني قالت حبيبي لاتنزل داخل كسي اريد ان اشرب حليبك وعندما صار وقت القذف اخرجته ووضعته بفمها وصارت تلتهم حليبي كله حتى اخر قطره ونمت فوقها اقبل رقبتها وبعد قليل جلنسا
    قالت اني لم اتوقعك بهذه الرجوله متعتني كتير حبيبي فقلت لها انا لم اشبع بعد فضحكت وقالت انا ملكك هذه الليله افعل بي ماتشاء مسكت ايري ووضعته بفمها وبدات تمصه حتى ينتصب وما ان


    انتصب حتى رفعت رجليها وادخلته بكسها للاخر ثم اخرجته وضميت ثدييها وادخلته بينهما وقمت بعدة وضعيات فسألتني من اين عرفت كل هذه الحركات فأجبتها من الفيديو افلام السكس فقالت
    غدا ان لم يأتي عمك واهلك اريد فلم سكس لاشاهده قلت لها لوحدك فأجابت لا بل معك حبيبي صرخت وهي تتأوه لقد انزلت شهوتها الداخليه وانا لم استطع ان اسيطر على نفسي فقذفت حمم ايري
    في احشاءها فقالت اخف ان احبل لما فعلت ذلك وذهبنا الى الحمام وتحممنا ونما مع بعضنا وفي الصباح حضرت الفطور وذهبت الى المدرسه وما ان انتها الدوام حتى هرعت مسرعا اليها فدخلت
    فاستقبلتني باحضانها هلا حبيبي اني افكر فيكي طوال النهار قالت اتصل عمك ولن يأتو اليوم قلت هيا الى النيك فردت طول بالك روح جيب فلم السكس يلي وعدتني فيه حسنا انا ذاهب وذهبت لبيت
    وطلبت منه فلمين فاعطاني وقال اين ستراهم قلت له عند ابن عمي ورجعت مسرعا ودخلت فوجدت عندها بنت جيراننا ياسمين كم احب هذ الفتاه اعشقها وانوي الزواج بها عندما اكبرهي من عمري
    بالمدرسه فسلمت عليها ولكن لاحظت شيئا غريبا ثياب ياسمين ليست بوضعها كائنها لاتلبس ستيانه وزوجت عمي ترتدي قميص نوم شفاف ولاترتدي تحته شيء وتزكرت شيئا انها لم تفتح الباب بسرعه
    بل انتظرت قليلا فدخلت غرفة النوم فوجدت كيلوتين وستيانين وهنا فكرت هل كان رجل هنا ينيك الاثنتين فاخذت ستيان وكيلوت ياسمين لاني اعرف ثياب مرت عمي فدخلت مرت عمي وهي ترتجف
    قالت مابك لما تنظر الي هكذا فقلت ماهذا كان هنا رجل يمارس معكم لا لا انت فهمت الموضوع غلط بعدين بفهمك ماذا ستفهميني واضحه الشغله انتو خنتوني انا ياسمين بحبها وبدي اتزوجها هيك بتطلع
    شرموطه فقالت لاحرام عليك البنت ماحدا لمسها وانت عنجد بتحبها ماسمعتك ولا مره تحكي عنها فرديت انا شوعاد ينفع ضحكت وقالت انا وياسمين كنا نمارس مع بعض ونحنا من خمس شهوربنعمل سحاق
    انا تفاجأت شوعم تحكي
    وياحرام البنت بس انت دخلت صارت ترتجف قلت معقول في نيك نسوان لبعض وتزكرت باحد الافلام انوشفت هيك شي وارتحت شوي فقلت وانا شو ساوي ليش مانساوي نحنا الثلاثه قالت مستحيل تقبل
    قلت طيب انا راح اعمل حالي رحت وبترجعوا بتمارسوا وبعد شوي بطب عليكم وهون مافيها الا ماتقبل قالت فكره حلوه وانا وياها راح نشلح كل تيابنا رحت الغرفه التانيه انا ومرت عمي جلست شوي
    وبعدين رحت بدك شي مرت عمي قالت لاء ورحت فتحت الباب وماسكرتوا وانتظرت ربع ساعه ودخلت بهدوء لعند غرفة النوم ونظرت من خرم الباب واووووووووو عريانين عالسرير وبيمارسوا خلعت
    ملابسي ودخلت بسرعه تفأجئوا صرخت ياسمين صرخه خفيفه وقامت مرت عمي تستشرف كيف دخلت هون عيب اخرج وصرنا نتجادل فقلت نحنا بنمارس احنا التلاته بدون ماحدا يدرا قالت ياسمين
    مستحيل انا ولاشاب لمسني فقلت انا بدي افضحكم صارت تبكي وصارت مرت عمي تقنعها فوافقت فقالت مرت عمي حسام بدك تنتبه هي بنت الغلطه بتدمر حياتها فرديت انا لاتخافي شغلت فلم السكس
    وبدأالنيك وبتديت بياسمين مص شفايف وافرك بزازها وادعك كسها حوالي ربع ساعه حتى تهيجت وهي تمص زبي ومرت عمي تلحس كسها فقمت وخليت طيزها امام ايري ودهنت خرم طيزها بكريم
    ووضعت قليلا على ايري ودخلت ايري بهدوء وهي تتالم وتتاوه حتى وصل الى الربع فقالت يؤلمني ارجوك اخرجه فأخرجته وارحتها قليلا ثم عاودت ادخاله حتى وصل الى النصف وبدأت ادخل واخرجه
    حتى توسع خرمها وماهي الا لحظات واخرجته وقذف على صدرها وارتحنا قليلا وجاء دور مرت عمي فصرت اطبق كل الوضعيات التي ظهرت في فلم السكس عليها وقذف حليبي دلخ كسها الجميل
    وقمنا وارتدينا ملابسنا وقبلتني ياسمين وفاتحتها بحبي وتفاجأت وذهبت لبيتها فسألتني مرت عمي مارايك فأجبتها لم اتوقع ان تكون بدايتي بالجنس هكذا وفي الليل نكت مرت عمي مرتين وفي الصباح
    ذهبت لمدرستي والتقيت ياسمين وصرنا نتحدث عنا حبنا الذي ولد ذاك اليوم وكلما سنحت الفرصه امارس معها اما في المدرسه او مع زوجة عمي او في بيتي اذا كان اهلي غير موجودين اما بالنسبه
    لزوجة عمي وفاء بقينا نمارس الجنس عشر سنوات قبل ان اسافروعرفتني على الكثير من النساء والبنات اللواتي كانت تمارس معهم فتحت ابواب الجنس امامي في حارتنا فهنالك نساء لم اتوقع انهم يمارسن
    السحاق والجنس وحتى وانا مسافر كنا نمارس الجنس عبر الهاتف وكلما اتي اجازه فكانت كلما كبرت تزداد جمالا واثاره.
    انتظر تعليقاتكم وشكرا وده اميلى للبنات والمدمات

    • أعجبني 1
  4. يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها
    وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره.
    يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره
    وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا
    بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف.
    المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا
    تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت
    عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
    كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد
    الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده
    لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان
    بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا
    رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها.
    كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه
    الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم.
    بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا
    فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .
    مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن
    . وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه
    من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه
    ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر
    اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن
    احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت
    تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت
    عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت
    شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض
    وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره.
    المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من
    المجله اللي سرقتها لزميلاتها.
    باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا
    يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست
    بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان
    ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله
    بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط مجله العلوم واخدت تطالع صور السكس
    واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او
    شهور بعد العاشره.
    المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من
    جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها.
    المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي
    ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله.
    المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي
    لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن.
    المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم
    اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط
    ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها.
    ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم
    ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس.
    استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه.
    بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج .
    كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي
    ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد
    اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها
    زبه ولما شافته اخدت بالضحق وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته
    بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده.
    المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس
    اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا
    ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مشح تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين
    وابوي بيجي بالليل .
    المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت
    المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
    مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها
    وقال لها يالاالبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن


    كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم
    كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش
    باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم
    بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه
    ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو
    كلها سكس وكانت البنت لما تبص له بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم
    دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي
    كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير
    واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو
    يحط ايده علي كسها.
    المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده
    بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا
    راحتكم انا نازل اشتري سجاير.
    المهم مسك ياسر كوكو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي
    مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه.
    المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه
    واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير
    نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه
    وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
    كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي
    حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان
    واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي
    واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
    تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت
    تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها.
    انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك
    الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع
    المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا
    بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس
    الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها.
    اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر
    ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها
    ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي
    كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات
    معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
    بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ
    وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه
    بيوم علشان مايزعجهاش.
    المهم كانت يويو هايجه ونريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم
    بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالغربه لان الولد
    كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم
    ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش
    بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس
    فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير
    بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق
    الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد
    لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك
    وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا
    والخادمه بتقول لها الاكل ياستي.
    تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه
    مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه
    ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغاراتها وكان الاتنان اخر هيجان
    لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات
    وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان.
    كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا
    الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي
    لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها.
    المهم تقابلا وانظرا باحد ميادين مصر الجديدهوهنا كان الشابا منتظران بسياره
    وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس
    بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من
    اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه .
    وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه
    الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف
    نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها
    ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر
    الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان
    ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب
    بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد
    الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر.
    بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها
    من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها
    ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها
    من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه
    القاتله
    رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع
    مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر
    بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور.
    دخلت الجامعه وكان هناك شباب اشكال والون وكمان كان هناك عصابات الشباب
    اللي لو حطوا بنت براسهم لازم يجيبوها.
    المهم كانت بيوم واقفه عند باب الكليه ومر شاب وكان واد صابع اداها كلمتين
    حلوين ابتدات تحن ليه وكان واد ليس من كليتهم ولكنه ولد كان بيمشي بالكليات
    للبحث عن فريسه جديده كل يوم . وقعت يويو فريسه للولد الصايع وهنا عرفت
    معني الشزوز من جنس ومواد مخدره وبانجو وكوكايين . كانت تذهب مع الولد
    لقعدات الشباب من جنس ومخدرات بانواعا فهي تعلمت منه فقط شرب السجائر
    لانها كانت تعلم ان المخدرات مهدمه للجسم بس هي ادمنت شئ تاني وهو اللعب
    بالكس.
    المهم قضت سنوات الجامعه مع محمود واخيرا اختفتي محمود من حياتها وهي لا
    تدري ليه.
    تخرجت يويو من الجامعه وكان لها صديقه بيوم جاءت لها وقالت لها انا عندي
    عريس لك .من نفس مستواكي الاجتماعي وشاب زي القمر.
    احست يويو بالراحه النفسيه عندما رات الشاب وهو ملازم طيار وكان شاب يافع
    الطويل وجه جميل كل بنت تتمناه.
    كانت يويو تحلم بخطيبها وبيوم زفافها وكانت البنات تحسدها علي خطيبها .واخيرا
    تم الزفاف باحد الفنادق الكبير بالقاهره وكانت حفله رائعه كحفلات الفنانين.
    ودخلت يويو مع زوجها شهدي ولكنه تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فشهدي
    كالبلونه المنفوخه بس داخللها هوا . كان لا خبره ولا طريقه بالجنس ولا شئ
    والانيل كان سريع القزف . حاول معها ان ياخد بكارتها لمده اسبوع ولكن اخيرا فعل
    ده بصباعه
    كانت يويو يوم الجنس مع زوجها يوم عزاب حيتث انه يدخل زبه لمده دقيقه
    ويقذف وينام علي ظهره مثل الخول.
    كانت دائما تخرج للصالون وتشعل سيجاره وهي في كامل عصبيتها واخدت شهوتها
    تطاردها وكان كسها طالب ازبار حقيقيه.
    ترددت يويو ان تسلم نفسها لاحد غير زوجها ولكن مطالب الكس اقوي واقوي من
    الارداده والعزيمه ادمان الكس للجنس فظيع.
    كان لشهدي زوج يويو صديق واد صايع بيشتغل بالاستيراد والتصدير وكان دائما
    بيحكي ليويو عن مغامرات صديقه . لما راته يويو لاول مره ازهلت من الشاب ومن
    نظره عينيه وكانت لا تستطيع النظر لعينين صديقها.
    المهم كانت يويو بتشتغل مرشده سياحيه وكانت مع جروب سياحي احد الفنادق
    الكبيره وهناك بالصدفه رات محمود صديق شهدي واقف امام صاله الديسكو
    ومعاه بنت ليست بجمالها . احست يويو بالعصبيه والغيره . وخاصه عندما كان
    محمود بيرقص مع البنت وهو يتحسس جسمها بطريقه مثيره.
    لاحظ محمود اضراب يويو وكانت اخر نرفزه وراحت للحمام وكانت اخر نرفزه.
    المهم فجاه لاحظت يويو محمود صديق زوجها بيجري وراها وهو يقول لها مالك
    فيه ايه وهي لا تدري وتقول له انت عارف ليه فهم محمود ان يويو عاوزاه اعطاها
    تلفونه وسالها اين تبيت الليله دي فقالت له انها تبيت بنفس الفندق مع الجروب
    وهي بغرفه لحالها . المهم خلصت الحفله وطلعت يويو غرفتها .وهي تتمني الشاب
    واخدت دش وذهبت للسير عريانه وهنا دق جرس الموبيل بتاعها واذا بمحمود وهو
    يقول لها افتحي الباب . فتحت باب الغرفه ووجدت محمود علي باب الغرف. وهنا
    هجم عليها ومسكها وشدها وهي لا تدري الا وهي تقلع الكيلوت بايده دون اي
    مقاوه وكانت مستسلمه تماما لايد وقبلات محمود وكانت معه كالعبده يفعل بيها
    ما يشاء وجدت يويو شهوتها ونشوتها بمحمود صديق زوجها اللي كان زبه يستمر
    معها لاكتر من نصف ساعه وهي ترتعش معه اكتر من خمس مرات وكان ولد
    معلم واستاز يعرف من اين ياكل الكتف وكيف يخلي اي بنت ترتعش وتجيب استاز
    بمعني الكلمه بتحريك زبه بالكس وكيف يعرف اجزاء الاثاره بكسها وصدرها وكان
    عندما يدخل زبه بكسها وراس زبه تخبط بجدار كسها كانت تصرخ كالطفله وكان
    اول مره زب حقيقي يدخل كسها.
    المهم كانت ليله كليالي حريم السلطان اللي كلها نيك وخمره وكانت بنشوه رهيبه.
    تعددت لقائات يويو مع محمود لمده سته شهور وزوجها لا يعلم ولا يدري ولا
    يحس.
    كانت كل يوم تزداد هيجان وكان عقلها لا يستطيع التغلب علي مطالب كسها
    فالكس المجنون بيجنن صحبته وخاصه اذا كانت واحده زي يويو.
    المهم طلبت من صديقها التوقف عن ماتفعله لانها لا تستطيع خيانه زوجها اكتر
    من كده.
    ولكنها كانت كل مره اكثر هيجانا وكان محمود يطاردها بالتلفون.
    المهم كانت تعرف ماهو السحاق وكانت عندها بنت بالشغل اسمها كوثر سحاقيه
    وكانت البنت تستميل ليويو وكانت دائما الغزل بيها وهنا احست يويو انها تريد تجربه
    بنت وذهبت معها لشقتها وهنا مسكتها البنت واخدت بالقبلات ومص الصدر واللعب
    بكسها وكانت البنت استازه مع يويو بالجنس ولكن يويو لم تحس باي نشوه من
    نفس الجنس.
    لم تحس يويو باي متعه مع انثي مثلها.
    كانت دائما علي النت وهنا تعرفت علي شاب عن طريق النت يعيش باوربا وهو من
    اصل مصري.
    كان الشاب بيعاملها برقه وادب وجنس وكان الشاب خبير جنس . كانت دائما تتقابل
    معه علي الكمبيوتر من ان واخر وقضوا مع بعض احلي لحظات الجنس علي الشات
    وكانت تحس معه براحه نفسيه واطمئنان من كلامه وطريقه تعبيراته.
    كانت تضع صورها للشاب علي الشات وكان دائما يطلب منها صوره للاحتفاظ بيها
    ببيته ولكنها لم تفعل فركب الشاب برنامج سارق الصور وسرق كل صورها من غير
    مايقل لها .لانه احبها.
    احس الاتنان بالحب والرغبه لبعض وكانت تحس بالامان معاه وكانت تحكي له كل
    شئ عن نفسها وعن طبيعتها وكان الشاب بيفهم بشعور الست وكانت بتحكي له
    ادق تفاصيل حياتها مافعلته بحياتها وما تريد ان تفعله.
    احبها الشاب وعشقها وحلم بيها وكانت تعطيه مواعيد بالشات وهي لم تحضر.
    المهم كان الشاب يوميا يزداد التعلق بيها وكانت هي كمان ولكنها كانت تريد زوبر
    حقيقي بالطبيعه وليس علي الشات وطلبت منه النزول لمصر ولكن نظرا لظروف
    عمله لم يستطيع الحضور قبل الصيف.
    المهم كانت يويو تزداد شهوه وجنان جنسي ورجعت للحديث مع محمود تاني
    بالتلفون وكانت تتمني جنس اكتر واكتر وهنا اتصل بيها محمود وقل لها تحبي
    تتناكي من ولدين وبنت وهنا قالت يويو ايوه اتمني اتصلت يويو بصديقها اللي بالخارج
    وقالت له الموضوع وقالت له انها متنرفزه وتعبانه ومش عارفه اعمل كده والا لا.
    المهم نصحها الشاب وطلب منها انهاء علاقتها بيها لانها بتكدب اولا علي نفسها.
    انتهت قصه يويو مع الشاب وهو لا يعلم اذ ان يويو اتناكت من الشابين والبنت ام لا

    • شكرًا 1
  5. الان وقد صار عمري 33 عاما لا زلت اتذكر اجمد سكس عربي قمت به مع جارتي اللعوب ( نادية ) وكيف تحولت نظرتي او رؤيتي لها عن طريق المصادفة. وكيف صارت لي معها مغامرات جنسية بعد ان كانت نظرتي لها لا تخلو من الاحترام الوفير.
    بدات حكايتي مع جارتي وقت كنت في سن مبكرة. كنت اسهر ليلا ونهارا وانا استذكر دروسي، كما كنت استيقظ مبكرا كي استفيد من ساعات الهدوء بالمنزل والشارع. كانت نادية ام لثلاث اطفال وزوجها يعمل في الشرطة، كانت نظرتي لها كسيدة فاضلة مثلها مثل باقي سيدات الشارع. كانت هذه النظرة منذ طفولتي وحتى ذلك اليوم الموعود الذي تحولت نظرتي فيه اليها. فبدلا من اني كنت اراها مثال للاحترام الظاهر عليها والذي يمتدحها عليه اهل الشارع، اصبحت اراها امرأة محبة للنيك ولكنها تخشى ان يفتضح امرها.
    كان ذلك في احد ايام الشتاء، استيقظت مبكرا واعددت كوبا من الشاي الساخن، ثم وقفت في البلكون كي اشربه واراقب المارة الذين قل ان يكونوا في مثل هذا الوقت. كانت نادية احد هؤلاء، ولكن كانت الريبة والشك وعدم الفهم تمتلكني حيث كانت تخرج مبكرا جدا لتدخل دكان عم خليل بائع اللبن، وانتهي من وقفتي وهي لم تخرج بعد. هذه الريبة والشك في طول الوقت دفعتني لان انزل واتصنع اني اريد شراء كيلو من الحليب كي اراها هناك واعرف ماذا تفعل. وبالفعل في هذا اليوم نزلت بعد ان دخلت هي محل عمي خليل بخمس دقائق. اقتربت من المحل الذي يخيم عليه الصمت ولكن دقيقه وبدأت اسمع صوت تأوهات وهمهمات لم افهمها الا عندما رايت جارتي نادية مستلقية على الارض ونصف ملابسها السفلية مرفوعة، وعم خليل فوقها. تسمرت في مكاني ثم تراجعت خطوة للخلف خوفا من ان يكتشفا امري، حينها عرفت ان نادية جارتنا من هواة النيك وتغيرت نظرتي لها تماما.
    مرت ايام والمشهد لا يفارق خيالي، وبدات ارسم الخطط والخيالات كيف يمكنني ان انيكها انا ايضا مثل عم خليل. وبدأت اضع الخطوط العريضة للخطة. بدأت اضبط اوقات وقوفي في البلكون مع اوقات خروجها، ثم انادي عليها بصوت خافت والقي تحية الصباح. وفي النهاراقف على مدخل بيتنا واحدق فيها كلما مرت في الشارع بنظرات لها معنى وطويلة. بصورة جعلتها تلاحظ تغيير نظراتي لها وسرني انها استجابتها لتلك النظرات بابتسامة ساحرة.
    بمرور الايام بدات القي على جارتنا كلمات رقيقة ورومانسية، وكانت تقابلها بنظرات وابتسامات عذبة. حتى بدأت انفذ المرحلة الثانية وهي ان امتدح جمالها واصارحها اني احبها. ولكن كي يتم ذلك لابد ان اقابلها وجها لوجه وانا لا اعرف كي ارتب لهذا الامر.
    مرت عدة ايام وفي احد الايام رايت طفلها الصغير في الشارع، فحملته بين يديا وذهبت الى بيتها وكاني خائف على الطفل من المارة، وجدت الباب مفتوحا شيئا بسيطا، ولكني بجرأة لا اعرف من اين اتت (ربما من شهوتي لها ورغبتي فيها) جعلتني ادفع الباب وانا احمل الطفل لاجد نفسي في داخل المنزل. ولحسن حظي لم يكن احد بالمنزل غيرها. كانت ترتدي قميص نوم خفيف يجعلها اكثر اثارة، خاصة اني لم ارها من قبل. دخلت بالطفل، بينما اتت هي والمفاجاة في عينيها ولكني اخبرتها اني خفت على الطفل من المارة ومن السيارات، اقتربت مني وشكرتني على ما فعلت وهي تحاول ان تاخذ الطفل من يديا، ولكني اقتربت منها لاجد الطفل بيننا واجد يدي قد لامست صدرها وشعرت بدفئه وحرارته. همست لها قائلا “بحبك” ولكنها لم تجب بل ابتسمت وقالت لي شكرا ثم قالت من فضلك اخرج كي لا يرانا احد.
    كل هذا ويدي تلمس صدرها وانا لا اريد ان اترك الطفل. بعدها بلحظات وجدتني اقول لها “انا احبك واعرف ما يدور بينك وبين خليل ولكن لم اخبر احد لاني احبك وخائف عليك” صمتت دقيقة ثم قالت لي وانا ايضا احبك واريد ان تكون صديقا لي بشرط الا يلاحظ احد بهذا الامر، فقلت لها ولكني اريد ان انام معك مثل عم خليل، واعدك انك لن تحتاجي له بعد الان.
    طالبتني بالخروج على وعد انها ستفكر بالامر. مرت عدة ايام ولم يجد جديد، حتى جاء يوم صباحا وهي مارة من امامي بالشارع، وجدتها تقول غدا في مثل هذا الوقت تعال الي بيتي، فزوجي سيسافر اليوم في مأمورية لعدة ايام.
    مر الوقت ثقيلا وانا انتظر الغد، ونمت مبكرا كي استيقظ في الميعاد. وجاء الصباح، لتخرج جارتي من بيتها وتمر من اماي ولكنها لم تكمل الطريق كل مرة بل عادت الى بيتها مرة اخرى. حينها فهمت ان هذه هي الاشارة، فخرجت مسرعا دون ان يشعر بي احد. واقتربت من بيتها فوجدت الباب مفتوحا شيئا بسيطا، فدفعته بهدوء لاجدها في انتظاري. اخذتني من يدي الى غرفة داخل المنزل، كان بها سريرا صغيرا، عرفت انها غرفة الضيوف. جلست بجوارها، وانا لا اعرف كيف ابدأ. ولكنها بادرت قائلة : “ها انت مكان خليل، فما هي مهاراتك وارني كيف تحبني” بعد هذه الكلمات، تحرك الوحش الهائج الموجود بداخلي، بسرعة البرق حضنتها، ثم اخذت اقبلها في وجهها ثم صدرها وهي تمد يدها لتمسك بقضيبي. في لحظات اخرجت قضيبي من سروالي وانا ارفع ملابسها، محاولا ان انيكها. ولكنها ابعدتني عنها قائلة ” صبرا لا تكن مستعجلا، دعنا نعتاد على بعض اولا” تركتني اقبل شفتيها واعصر صدرها، بينما هي تمسك بقضيبي وتدعك فيه. ثم طالبتني بالرحيل على وعد اللقاء مرة اخرى.
    تحقق وعدها وفي اليوم التالي ذهبت مرة اخرى، وفي هذه المرة نكتها بالفعل، لتصبح جارتي اللعوب هي اول سيدة امارس الجنس معها، وتكرر اللقاء على فترات حتى انتقلت مع اسرتي الى مدينة اخري بسبب عمل والدي. كانت علاقتي مع الجارة هي او مغامراتي الجنسية ولكنها لم تكن الاخيرة. وفي مرة اخرى ساروي لكم كيف تطورت اموري بعد ايامي مع نادية اللعوب.

  6. قصة فتاه اغتصبها زوج اختها قبل زفافها بأربعة اشهر



    زوج يحرر محضراً ضد زوجته بأنه اكتشف ليلة الدخلة انها حامل في اربعة شهور!
    والأكثر اثارة هو اعتراف الزوجة بأن المجرم هو زوج شقيقتها اغتصبها تحت تهديد السلاح عندما كان البيت خالياً ثم هرب!
    الغريب ان الزوج لم يحرر المحضر لكي يطلق زوجته وانما لكي لا ينسب اليه الطفل الذي ستلده زوجته والأغرب انهما خرجا من سراي النيابة يؤكدان: ان شهر العسل يبدأ الآن!
    .. وتأبطت الزوجة ذراع زوجها عائدين الى عش الزوجية!

    بعد ان تجاوزت الساعة الثانية ليلاً وقف موظف بسيط امام الضابط قائلاً: منذ عشرة ايام كان زفافي على زوجتي منى كانت ليلة من اجمل ليالي العمر.. انتظرتها طويلاً لكي يجتمع الشمل في عش الزوجية ومثل كل عروسين استعددت لليلة العمر ولكنها لم تكن كما ظننتها.
    كانت زوجتي مرتبكة في هذه الليلة اعتقدت ان المسألة طبيعية وسرعان ما يزول هذا الخوف. ولكن اضطرابها ازداد اكثر فطلبت منها الهدوء وتركتها داخل الغرفة لدقائق معدودة ثم عدت اليها. لأجدها منهمرة في البكاء المستمر. جلست بجوارها احاول تهدئتها. قالت لي بأنها تريد ان تتحدث معي في امرها. احسست في هذه اللحظة بالخوف. ظننت انها لا تحبني ولكن لماذا وافقت على الزواج مني! وجدتني انسى او اتناسى انني عريس وانتظرتها حتى تكلمت.
    قالت لي: انا في ورطة لقد غدر بي زوج اختي واعتدى علي من اربعة شهور. وانا حامل منه الآن. كتمت الأمر في صدري ولم ابح بالسر لأحد خوفاً من افتضاح امري ومن أن يضيع مستقبل شقيقتي بسبب هذه الفعلة الشنعاء!

    كان مثيراً ان يتم استدعاؤها سراً، على يدي احد الشرطة يطلبها في هدوء لمقابلة ضابط المباحث!تأكدت منى في هذه اللحظة ان امرها قد فضحه الزوج وسوف تشهد عليه الاوراق الرسمية ولم يكن امامها الا الرحيل في صمت مع رجل الشرطة، وبعد دقائق كانت منى تقف امام الضابط معترفة منذ اربعة شهور بالتمام والكمال كنت اجلس في المنزل وحدي بينما كانت شقيقتي في عملها وزوجها في اجازة وعلمت بعد ذلك انه اخذها انتظاراً لهذا اليوم - حيث كانت امي خارج المنزل..
    اسرة واحدة تعيش معاً داخل شقة واحدة بعد ان فشل زوج شقيقتي في ايجاد مسكن لأسرته!
    كنت نائمة عندما فوجئت به يتحسس جسدي. نهضت ووجدته نائما بجواري.. صرخت بأعلى صوتي.. ولكنه اخرج سكيناً من طيات ملابسه. وشهره في وجهي وهددني بالموت لو صرخت!!
    ثم جردني من ملابسي توسلت اليه ان يرحمني ويحافظ على اسرته الصغيرة ويحافظ على شرفي فقد ظننته بمثابة اخي الاكبر. ولكنني وجدت ذئباً امامي وقام باغتصابي ثم تركني في المنزل وانصرف! جلست افكر ماذا افعل وجاءت والدتي.. وجدتني ابكي بحرقة سألتني عن سبب بكائي لم اجبها وكذلك شقيقتي لم أرد على احد. أكثر من ثلاث ليال وانا اغلق الباب علي نفسي لم اتناول الطعام ولا الشراب. وحين خرجت من الغرفة قررت الا أبوح بهذا السر لأحد.. ولكني الآن اشعر بالندم!

    سأل الضابط الزوج: هل كان يعلم زوج شقيقة زوجتك بجريمته هذه؟
    وعاد الزوج من شروده وصمته واجاب قائلا: توجهت الى زوج شقيقة زوجتي في عمله طلبت منه بهدوء ان نجلس معا ونتحدث ولكن يبدو انه شعر بأنني سوف افضحه طلب مني الانتظار بالمقهي المجاور لعمله نصف ساعة حتى ينتهي من عمله.
    ذهبت وانتظرته اكثر من ساعتين كاملتين في المقهى ولكن لم يأت هنا ادركت انه ينوي الهروب. توجهت الى منزله فوجدته قد غادر المنزل بعد ان حزم حقيبة ملابسه وسط ذهول زوجته واولاده وحماته.
    واختفى من وقتها ومنذ اربعة ايام وانا ابحث عنه ولكن لم اعثر عليه حتى فقدت الأمل في العثور عليه. كل هذا وسط العذاب النفسي الكائن بداخلي انا وزوجتي.. فلست جباناً حتى اترك زوجتي بسبب جريمة هي الضحية فيها.
    وبعد التحري تبين ان كلام الزوج صحيح. وان المتهم الحقيقي هو زوج شقيقة المجني عليها وتم عرض الزوجين امام مدير النيابة استمع اليهما في محضر رسمي.

    وقبل مغادرتهما. كانت الدموع تغرق عين الزوجة فيما قال الزوج: لن اتخلى عن زوجتي حتى آخر العمر ولن يهدأ لي بال حتى يتم القبض على المتهم الحقيقي. لتقتص العدالة منه!
    أما الزوجة فكانت تحاول ان تواري وجهها قالت: لقد حطمني زوج شقيقتي جعل مني زوجة ستظل معذبة!

  7. توجه يوسف كالعاده الى عمله تحت سلطه مديرته المتشددة
    عند الساعه الثالثه وهو موعد مغادره العمل طلبت منه مديرته القيام بعلم اضافي امرته الا يغادر العمل الا حينما يقوم بعمله




    / /> واصل يوسف عمله وهو يعاني من النعاس والجوع فهو لم
    ياكل ولم ينم ولازم ينهى ما كلفته به مديرته رغم ان زملائه
    غادروا العمل
    نظر يوسف الى نفسه فصعبت عليه نفسه
    هل يترك العمل
    هل يزعل مديرته منه
    واصل عمله وفجاة اتصلت به زوجته تسال عن غيابه
    فقال لها انه مازال فى عمله والتى لم تصدق زوجته ذلك
    الا انه ترك عمله الساعه 5 واستقبلته زوجته بفتور
    ماذا كنت؟
    هل كنت عند امراة اخرى؟
    ماذا فعلت معها
    هل اتغديت وماذا اكلت وهل اكلها احسن من اكلى
    كثيره هى الاسئله ويوسف من شدة تعبه وارهاقه
    ارتمى ونام
    تاكدت زوجته انه يخونها
    لانه لم يتكلم ولم ياكل ونام مباشره
    تانى يوم مديرته امرته بعمل اضافى ايضا
    اسودت الدنيا فى وجهه
    لكن وافق مضطرا ولكنه انهى عمله سريعا واراد ان ينصرف
    مديرته اخذته فى سيارتها بحجة ان يشترى لها ملابس
    وعند التاجر قالت له نقى كذا واختار كذا
    استغرب يوسف
    وعندما ساله صاحب المحل لسبب استغرابه
    قالت المديره انه زوجى وعليه ان يختار
    وتوجهت به الى قسم الملابس الداخليه
    وطلبت منه اختيار كذا وكذا
    تردد نهرته بشده مما اضطره ان يجارى مديرته
    وبعد ذلك توجهت به الى شقتها
    طلبت منه ان ياخذ حماما وخرج فراى ما لم يتوقع
    مديرته التى تبدو فى الخمسين من عمرها كانها بنت
    الثلاثين فقد لبست وتجملت واعدت غذاءا وطلبت منه
    ان يشاركها الطعام ففعل مضطرا
    شربوا عصائر وارتمت فى حضنه
    ونظرت اليه وقالت له
    انت هنا المدير
    ماذا ستفعل؟
    تلجلج يوسف وقال
    ااناا المدييير؟ ما يصحش يا افندم
    خلعته ما يلبس وطلبت منه ان يخلعها ما تلبس وكل على طريقته
    رفض يوسف واصر ان يعود لزوجته
    رفضت المديره وبشده وقالت
    ان لم تكن انت المدير فى شقتى فساكون انا المديره
    ما رايك
    قال لها ماذا تريدينى منى؟
    قالت له اريدك 3 ساعات كل يوم
    اريد قلبك وجسمك
    قال نعم اوافق لكن فى الشغل وليس هنا
    قالت له بل هنا وسازيد مرتبك وحوافزك للضعف
    قال ارفض
    قالت ساعفيك من ساعات العمل
    قال ارفض
    قالت ساجعلك تتزوجنى ولو عرفيا
    وساستعمل كل الاساليب حتى توافق وسارغمك
    لا تحاول فانا احبك صحيح انا اكبر منك 45 سنه وانت 33
    لكن لا يهم
    وخلعت هدومها وحضنته واعطته ثدييها ولحمها
    احمر وجهه وانتصب قضيبه وحملها الى حجرة نومها
    وغابوا عن الوعى وغاب عن الدنيا
    وقالت له انت هنا مديرى وحبيبى وعشيقى
    لكن فى العمل انا المديره وعملك الاضافى هنا

  8. كانت فوزية أم مثالية لثلاث بنات، غير أن الحال لم تستمر على ما هي عليه بعد سفر زوجها بحثاً عن لقمة العيش في إحدى الدول العربية وانقطاع أخباره عنها ، إذ فشلت الأسرة الصغيرة على مدار خمسة أعوام في معرفة أي شيء عنه ، مما دفع الأم إلى البحث عن مصدر رزق للبنات فلم تجد أمامها سوى بيع قطعة أرض صغيرة كانت تملكها لتحصل على رأس مال مكًنها من فتح محل حلويات لأطفال المدارس، واستمرت على هذه الحال أياماً طوال الى أن التقت شابا في الثلاثين من عمره والذي ظل يتحسس خطواتها ويتابع تحركاتها بعدما شعر بحاجتها الى رجل يرضي أنوثتها ، فبدأ يصور لها إعجابه الشديد بها على الرغم من أن وجهها لم يكن ينم عن أي نوع من الجمال ويبدو أن الظروف التي وضعت الجارين في موقع اليأس حيث فراغ الزوجة التي اختفى زوجها وفراغ شاب عاطل عن العمل دفعتهما لاقامة علاقة غير مشروعة متصورين أنها حل لمشكلتهما وبالفعل لم تمر أيام حتى كان هذا الشاب ضيفاً على العائلة غير أن موعد الزيارة لمدة ثلاثة ساعات في غرفة نوم أم البنات بعدها ينسحب الى حيث يسكن ومضت الأيام الحلوة الى أن حدثت المفاجأة. فذات ليلة وحينما كان العاشقان في غرفة النوم استيقظت الابنة الوسطى وسمعت صواتا غريبة وفتحت باب الغرفة واذ بها ترى الأم والجار عاريان على السرير فأطلقت صرخة استيقظت على أثرها شقيقتاها ، فيما قفز الشاب من النافذة تخلصاً من الموقف الذي ضبط فيه ، أما الأم فلملمت نفسها وأسكتت بناتها وأغلقت الباب وبدأت تبحث عن حل للخروج من هذا المازق ، في اليوم التالي استضافت الأم جارها وطلبت منه الاستعداد لاغتصاب الفتيات الثلاث من أجل إجبارهن على الصمت النهائي فوافق الشاب على اقتراحها أغلقت باب الشقة بالمفتاح ودعت ابنتها الكبرى الى الغرفة بحجة الحديث معها وأوثقتها وطلبت من الشاب فض بكارتها ثم نادت البنت الوسطى وفعلت الشيء ذاته معها لكنها لم تتمكن من الصغرى التي قفزت من شباك الشقة وبلغت الشرطة بعدما شعرت بما فعله الشاب بمساعدة أمها مع شقيقتيها ، وألقي وكيل المباحث القبض على الأم والشاب اللذين اعترفا بجريمتهما وأمر بحبسهما خمسة عشرة يوما على ذمة التحقيق وتحويلهما الى المحكمةأما البنات قد غادرن الحي الذي يقطن فيه هربا من نظرات الجيران التي كانت تلاحقهن كلما خرجن من باب المنزل وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]

  9. القصة الاولى:

    أمانى تحدثت عن خيانتها الزوجية وهى على فراش الزوجية وهى صاغرة لا ترفع عينيها عن الأرض معترفة أن علاقة عاطفية ربطتها منذ ستة أشهر بزميل الدراسة الذى يعيش معها فى نفس العمارة التى تقطن بها لكنها قالت: جارى هو من تودد لى أولاً لقد مارسنا الرذيلة بالتراضي عدة مرات في غرفته وفى غالبية الأحيان يكون الزوج فى غرفته بالطابق العلوى نائم حيث كنت أتسلل إلى جارى خفية وأندس بجانبه ليلاً وأوقات كثيرة كنت أمارس الرذيلة معه على فراش الزوجية ويتم ذلك فى غياب الزوج عن المنزل .
    دخلت السوق و دخل خيالها الواسع معها ... هذا لا هذه لا هذين ... دارت ولفت على الدكاكين من أعلى المجمع إلى أسفله تبحث عن الأجمل و الأفضل و الأنسب ... فاصلت فى الأسعار حتى عرق جبينها و نشف ريقها و مع كل قطعة تشتريها تهيم بخيالها و كيف سوف تفجر مفاجأتها الأنثوية فى وجه فحلها المقدام المضراب ... 
شذت الأكياس و عادت و الفرحة ترتسم على ثغرها الباسم النظر ... تعد الوقت لرجوعه لكى تقضيه معه.
    أوقدت الشموع التي اشترتها و غيرت ملابسها و تعطرت و صارت كأنها حورية تبهج النفس و حتى اليد تستحى أن تمتد لها ... ...
أقلبت عليه تداعبه تمازحه تشذو له كلمات الغزل وكأنها قيثارة كلها حنان و رومانسية ... أما هو أشبه بالثور الهائج أو الصقر الذي ينتظر الانقضاض على فريسته ... 
بدأت تخلع حللها و ملابسها شيئا فشيء لتفجر له المفاجأة و هي تحاول استلطافه و تفجير صخوره الصلدة ... فربما انبعث منه شيئا من الحنان ... 


    القصة الثانية
    استيقظ الزوج أثناء الليل ولم يجد زوجته بجانبه فى الفراش
لم يكن يدور بخلد العـريس الجديد أن عروسته التى لم يمض على زواجه منها سوى ايام ، تقوم بخيانته مع زميل الجامعة وكانت تتمتع بجمال خارق للعادة كان مهرها اغلى من قريناتها او ممن هن فى مثل حالتها الاجتماعيه بالاضافة انه قام بتجهيز عش الزوجية في منطقة هادئة (المعادى) والذى كان عبارة عن شقة جميلة تحلم بها أي فتاة . 

مضى يوم حفل الزفاف تقليديا وكذلك اليوم الذي تلاه , وفي اليوم الثالث وجدها بقرب جهاز الكمبيوتر ولكنه لم يكترث لانه يعلم ان الحاسب الآلي من اختصاصها حيث دراستها وارتباطه الشديد بدراستها كذلك لم يمتعض لكون عروسه الجديدة تركته وقابلت شاشة الكمبيوتر لانه كان قد حدد موعد زفافه فى فترة دراستها ولم تعترض شريطة ان تكمل بالاصح كان يعتقد انها تدرس . 

فى نهاية الاسبوع رحلت العروس إلى منزل ذويها فى زيارة عادية , وعاد إلى جهاز الكمبيوتر ليعيد ترتيب بعض الملفات المتعلقه بعمله إلا أنه اكتشف أن خللا ما اصاب الجهاز فقام بمحاولة استـرجاع الملفات بعد ان اكتشف أن الخلل سببه فيروس دخل إلى الجهاز واثناء محاولته السيطرة على الفيروس اكتشف المفاجأة التى حولت فرحته بزواجه الجديد الى مأساة . وجد العريس الجديد محادثات مخزنة باسم ( الماسنجر ) وهو ملف يحفظ تلقائيا المحادثات الاخيرة التى تم اجراؤها من قبل مستخدم الجهاز, وحال فتحه لهذا الملف وجد عددا كبيرا من المكالمات التى اجريت اثناء استخدام عروسه للجهاز وتحديدا اجريت باليوم الذي استخدمت فيه الجهاز . 

وجد محادثة لها مع رجل تخبره بكل مايجرى بينها وبين زوجها وأنه تأخر في التقدم لها مما جعلها تقبل بهذا العريس الذي طرق بابها كما وجد محادثة اخرى مع شخص آخر تخبره فيها بأنها تستعد للقائه حالما تعود لمقاعد الدراسة وبعد ان تتخلص من رقابة عريسها الذى وصفته بانه ( ليس رجلا ) كما وجد العريس المسكين محادثة ثالثة مع شخص تخبره بأنها تحبه وان هذا الزواج الذى قبلت به ما هو إلا ورقة عبور بالنسبة لها للتخلص من قيود اهلها الصارمة. كان الزوج يقرأ والصدمة تتملكه مع كل حرف يقرأه كان يحس أنه خدع حتى قبل أن يبدأ حياته الزوجية الحقيقية أو يجرب طعمها احس أن هذه الفتاة التى تزوجها ما هى إلا فتاة منحرفة تتمتع بعدد كبير من العلاقات مع كثير من الشباب عن طريق الانترنت وغيره. 
بدأ الزوج الجديد بجمع هذه الملفات وقام بالتوجه إلى منزل اهلها واخبرهم بالحقيقة إلا انهم رفضوا كل التهم حاول جاهدا أن يشرح لهم انحراف ابنتهم وانهم خدعوا لكنهم رفضوا التصديق ثم اتجه إلى الجهات الامنية محاولا اتهامها بالخيانة وانه خدع إلا أن الجهات الامنية لم تستطع أن تثبت شيئا لعدم وجود خبير لديهم فى كشف مثل هذه المحادثات عن طريق الكمبيوتر وعلى الفور اتجه الى محامى وعرض عليه قصته فأخبره أن مثل هذه القصة يصعب اثباتها وحاول الزوج أن يشرح للمحامي لكن ذلك لم يجد ايضا. 
حتى لحظة كتابة ونشر سطور هذه القصة لا يزال الزوج المصدوم رهين ملفات الكمبيوتر التى تثبت خيانة زوجته ولا يزال الامر بانتظار الحل.

    استياؤها الشديد من سلوكيات ودلالات بل وأدلة ملموسة على خيانة زوجها لها ككثرة مكالماته الهاتفية وعدم اعتنائه بتفاصيل كان يهتم بها فى بداية زواجه بها، لافتة إلى أنها ضبطته أكثر من مرة متلبسا، إذ وجدت العديد من الرسائل الغرامية ورسائل مواعيد المكالمات فى هاتفه المحمول بالإضافة إلى إخبار الكثيرين لها بخيانته لها حين سفره وحيدا فضلا عن اعترافه بذلك حينما حاولت مناقشته في الأمر، ولم يكلف ذاته عبء الاعتذار أو الاعتراف بالخطأ بل أصر على صحة موقفه وهددها بأن يحرمها من أطفالها وأن يتخلى عنها بسهولة، إذا اتخذت أى موقف اعتراض تجاهه.
    القصة الثالثة
    تلقى اتصالا هاتفيا من مجهول يخبره بوجود أحد الأشخاص بصحبة زوجته داخل مسكن الزوجية وبالتوجه إلى شقته وجد باب الشقة مغلقا من الداخل فقام بكسره، حيث شاهد الزوجة فى أحضان عشيقها على فراش الزوجية.
    كانت العروس "أ. م" 21 سنة قد ارتبطت بعلاقة حب مع مندوب المبيعات "أ. غ" 30 سنة استمرت فترة طويلة قضت فيها أحلىلحظات المتعة وأوقات الحب بين أحضانه تروى يها عطش المراهقة ونزواتها المجنونة.
    عرفت معه معنى الحب.. وقيمة أنوثتها..و جسدها المتفجر بالرغبة..وكانت تلتقى معه كلما سنحت لهما الفرصة لتستمتع بلحظات الحب والمتعة..وتعيش معه فى عالم الأحلام.
    ظنت أن الأيام ستدوم فى هناء وسرور وأن حبيب القلب سيتقدم للارتباط بها عندما يكون مستعدا لتأسيس عش الزوجية وتوفير نفقات الزواج.. لكنها فوجئت بوالدها يخبرها أن أحد معارفه تقدم لخطبتها.. وأن عليها الاستعداد للزواج به بعد أن وافق عليه لأن حالته متيسرة وجاهز لتحمل تكاليف الزواج دون تحميل أسرتها أى مصاريف.. كما أنه يتلهف للزفاف سريعا.
    حاولت الهروب من عريس الغفلة الذى لم تتوقع حضوره سريعا لكن اصرار والدها على زواجها سريعا.. بالإضافة لعدم استعداد حبيب القلب للزواج أو تكاليفه أجبرها على الموافقة والاستسلام لرغبة والدها.. ولهفة عريسها.
    وخلال أيام معدودة حضر العريس.. واصطحبها إلى الصائغ مع أسرتها وقام بشراء الشبكة.. و تمت الخطبة سريعا.. وراح العريس يجهز لتأثيث شقته بالمفروشات والأثاث والأجهزة استعدادا للزفاف الذى تم خلال أشهر قليلة.. لتنتقل العروس إلى عش الزوجية.
    عاشت العروس الأيام الأولى من شهر العسل فى هناء وسعادة مع زوجها الذي حاول توفير السعادة لها وتلبية احتياجاتها وطلباتها.. لتحقيق أحلامها لكن العروس كانت تحلم بحبيب القلب الذى استحوذ على عقلها .. وامتلك قلبها.
    وبعد أسبوعين فقط من الزفاف.. عاودت الاتصال به تليفونيا.. وجرت بينهما عدة حوارات تليفونية ألهبت الأشواق في قلبها.. وأثارت الرغبة فى أعماقها لإعادة ذكريات الحب ولحظات المتعة التي لم تفارق عقلها حتى وهي في أحضان زوجها.. وانتهت تلك الحوارات برغبة عارمة اجتاحت العاشقين في اللقاء.
    لم تتحمل العروس الابتعاد عن حبيب القلب الذي دغدغ مشاعرها بكلمات الحب وعبارات الرغبة.. وقررت أن تلتقى به لتستعيد أيام السعادة وتنهل من بحور المتعة التى افتقدتها مع زوجها .. وطلبت من مندوب المبيعات الحضور إلى شقتها في غياب زوجها.
    انتهزت فرصة خروج عريسها إلى عمله فى الصباح.. واستضافت صديقها فى عش الزوجية.. استقبلته بالأحضان والقبلات وأشواق ساخنة لعلها تطفيء الأشواق التى استقرت في أعماقها أيام الفراق.
    اصطحبته إلى فراش الزوجية وارتمت بين أحضانه شبه عارية ليتحسس مفاتن جسدها وتغوص أنامله فى ثناياه بحثا عن المتعة والرغبة التى جمعت بينهما على طريق الرذيلة الذي زينه لهما الشيطان. غاصت "العروس" مع عشيقها فى بحور الخطيئة وراحا ينهلان من رحيق المتعة والرغبة . وفي ذروة نشوتها .. فوجئت "العروس" بزوجها يطرق باب شقتها الذي أوصدته من الداخل أصابتها الصدمة بالذهول.. وارتدت على عجل جلبابا يستر جسدها.. وأخفت عشيقها تحت سرير نومها.. ثم فتحت الباب لزوجها الذى أثاره تأخرها فى الرد عليه.
    ارتاب "العامل" في ارتباك "عروسه" ولعثمتها فى الرد على أسئلته.. وثارت الشكوك فى رأسه.. حاول التغلب على ظنونه.. لكن صوت حركة غريب تحت سرير نومه فضح أمر زوجته وكشف خيانتها له في شهر العسل.. عندما استطلع الأمر فوجئ بشخص غريب أسفل سرير نومه. ليؤكد له ريبته وشكوكه في سلوك عروسه الشابة.
    أفاق الزوج من صدمته.. واستجمع قواه.. أمسك بالعشيق تحت السرير واستغاث بالجيران.. وأسرع بالاتصال بالشرطة التي ألقت القبض على العروس التي باعت نفسها للشيطان وسلمت جسدها لعشيقها ليلتهم مفاتنها على فراش الزوجية.

  10. ﻫﻴﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﻋﻨﺪ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺍﺳﻤﻪ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺯﻛﻰ ﺳﺎﻛﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ
    ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻓﻮﻗﻨﺎ ﻭﻟﻤﺎ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ ﻟﻺﻋﺎﺭﻩ ﻟﺴﻨﺘﻴﻦ ﺑﺎﻟﺨﻠﻴﺞ
    ﺫﻫﺐ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺯﻛﻰ ﻟﻠﺒﻠﺪ ﻭﺍﺗﻰ ﺑﻬﻴﺎﻡ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻋﻨﺪﻩ ..
    ﻭﻟﻌﻠﻤﻪ ﺑﺘﺎﺭﻳﺦ ﻫﻴﺎﻡ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﻳﻪ .. ﻭﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻗﺪﻭﻣﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ
    ﻻﺣﻈﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﻼﺣﻪ ﻗﺮﻭﻳﻪ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﺎﺗﻨﻪ ﻭﻟﻬﺎ ﺟﺴﻢ ﻧﺎﺭﻯ .. ﻛﻨﺎ ﻧﺴﻜﻦ
    ﻓﻰ ﻣﺪﻳﻨﻪ ﺑﺄﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﻩ ﺷﺒﻪ ﻧﺎﺋﻴﻪ ﻻ ﻳﻤﺸﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺣﺪﺍ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ
    ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ ﻭﺍﺳﺒﻮﻉ ﻳﻠﻮ ﺍﻵﺧﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺍﺳﺘﻘﺮﺕ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﻫﻴﺎﻡ ﻟﻠﻨﺰﻭﻝ
    ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻓﺘﻤﺸﻰ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺨﺒﺰ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﻰ
    ﺍﻟﺴﻮﺑﺮ ﻣﺎﺭﻛﺖ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﻰ ﻣﺤﻞ ﺍﻻﻟﺒﺎﻥ ﻭﺍﺣﻴﺎﻧﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻤﺮ
    ﺑﺎﻟﺼﻴﺪﻟﻴﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻠﻌﻮﺩﻩ ﻟﻠﻤﻨﺰﻝ ﻭﺍﺳﺘﻘﺮ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﻫﻴﺎﻡ
    ﺍﻟﻴﻮﻣﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﻭﻣﺴﺎﺭ ﻣﺤﺪﺩ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
    ﺣﻴﺎﺗﻰ .. ﺍﻇﻞ ﺟﺎﻟﺴﺎ ﺍﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭ ﺑﺎﺏ ﺷﻘﺘﻨﺎ ﻟﺤﻴﻦ ﻣﺎ ﺍﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ
    ﺷﺒﺸﺒﻬﺎ ﻳﻄﺮﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻭﺍﻋﺮﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﻧﺎﺯﻟﻪ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﻭﺍﻧﺰﻝ ﻭﺭﺍﻫﺎ
    ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻻﺑﺴﻪ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ ﻭﺍﻣﻠﻰ ﻋﻴﻨﻰ ﻓﻰ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺟﺴﻤﻬﺎ
    ﻭﺍﺳﺒﻮﻉ ﻭﺭﺍ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﺍﻟﺠﻼﺑﻴﻪ ﺍﻟﻔﻼﺣﻰ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺩﻯ
    ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺍﻟﻤﻤﺴﻮﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﻭﻓﻮﻕ ﺍﻟﺮﻛﺒﻪ ﺑﺸﺒﺮ ﻭﺑﺎﻳﻦ ﻣﻦ
    ﺗﺤﺘﻪ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻛﻠﻮﺕ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻭﺭﺍ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺍﺻﺒﺤﺖ
    ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺍﻃﻤﺌﻨﺎﻧﻬﺎ ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﻪ ﺗﻨﺰﻝ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺑﻔﺎﺳﺘﻴﻦ ﺗﺨﺠﻞ ﺍﻯ ﺍﻣﺮﺃﻩ
    ﺍﻥ ﺗﻠﺒﺴﻬﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ
    ﻭﻃﺒﻌﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻴﺎﻡ ﻣﻬﻴﺠﻪ ﺍﻟﺒﻘﺎﻝ ﻭﺑﺘﺎﻉ ﺍﻻﻟﺒﺎﻥ ﻭﻛﻞ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺤﻼﺕ
    ﺣﺘﻰ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﻪ
    ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺧﺎﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻠﻤﺤﻨﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﺷﻰ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺍﻃﺎﻟﻊ ﻓﻰ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ
    ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻓﻜﻨﺖ ﺍﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﻰ ﻭﺑﻴﻨﻬﺎ ﻣﺴﺎﻓﻪ ﻛﺎﻓﻴﻪ ﻟﻜﻰ ﻻ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﻰ
    ﻭﺍﻇﻞ ﺍﺿﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻫﻰ ﻣﺎﺷﻴﻪ ﺗﺤﺪﻑ ﻓﺮﺩﺗﻴﻦ
    ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﺷﻤﺎﻝ ﻭﺗﺮﺟﻬﻢ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻭﻣﺶ ﻻﺑﺴﻪ ﻟﺒﺎﺱ
    ﻭﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺳﺘﺮﺗﺶ ﻣﺎﺳﻚ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﺒﺾ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻰﺀ ﻭﺍﺗﻔﺮﺝ
    ﻋﻠﻰ ﺳﻤﺎﻧﺎﺕ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺍﻟﻄﺨﺎﻥ ﻭﻭﺭﺍﻛﻬﺎ ﺍﻟﻘﻮﺍﻟﺐ ﻭﺍﻓﻀﻞ ﺍﺿﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ
    ﺍﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ ﺍﻟﻔﺎﺭﻏﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺷﺘﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻭﺳﺦ ﺷﺘﺎﻳﻢ ﻭﻓﻰ
    ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﻪ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺳﺒﻘﻬﺎ ﻓﻰ ﻣﺮﻩ ﻟﻠﻌﻤﺎﺭﻩ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮﻫﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻟﺤﻴﻦ
    ﻣﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﻭﺍﻧﻴﻜﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﻠﻢ .. ﻭﻓﻌﻼ ﺳﻤﻌﺖ ﺷﺒﺸﺒﻬﺎ ﺑﻴﻄﺮﻗﻊ
    ﻭﺟﺎﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ ﺯﺑﻰ ﻭﻗﻒ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻟﻤﺎ ﺍﺗﺨﻴﻠﺖ ﺍﻧﻰ ﻫﺎﺩﻓﻨﻪ ﻓﻰ
    ﺍﻟﻠﺤﻢ ﺍﻟﻘﺸﻄﻪ ﺩﻩ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻭﻟﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ ﻻﻗﺘﻨﻰ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺯﺑﻰ
    ﻭﺍﻗﻒ ﻓﻰ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻰ ﻭﺑﺎﻧﻬﺞ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺍﻟﻬﻴﺠﺎﻥ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺻﺪﺭ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ
    ﻭﺗﻔﺖ ﻓﻴﻪ ﺗﻒ ﺗﻒ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺧﻀﺘﻨﻰ ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ؟ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺣﺎﻭﻟﺖ
    ﺗﺘﻔﺎﺩﺍﻧﻰ ﻭﺗﻄﻠﻊ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻗﻤﺖ ﻗﺎﻓﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻣﺎ ﺍﺗﻜﻠﻤﺖ ﻛﻠﻤﻪ
    ﻓﺘﺮﺍﺟﻌﺖ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻭﺍﻟﺼﻘﺖ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ
    ﻟﻌﻠﻤﻬﺎ ﺍﻧﻰ ﻫﺎﻳﺞ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻧﺖ ﺍﺳﻤﻚ ﺍﻳﻪ ؟ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ
    ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻤﺸﻰ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻭﺍﻧﺖ
    ﻣﺎﺷﻰ .. ﻭﻫﻰ ﺗﻐﻤﺰ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ .. ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺒﺲ ﻛﺪﻩ ﻭﺑﺎﺗﻌﻤﺪ
    ﺍﺗﻤﺎﻳﻞ ﻓﻰ ﺧﻄﻮﺗﻰ ﻭﺍﺗﻘﺼﻊ ﻓﻰ ﻣﺸﻴﺘﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻜﻮﻥ
    ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺬﻫﻮﻝ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭﺍﻧﻈﺮ ﻓﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ
    ﻭﺣﺎﺟﺒﻴﻬﺎ ﻭﺷﻔﺘﺎﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﺑﺼﻮﺕ ﻫﺎﻣﺲ ﻣﺎ ﻗﺪﺭﺗﺶ ﺍﻗﺎﻭﻡ
    ﻭﻫﺠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺘﻀﻨﺘﻬﺎ ﺑﻘﺴﻮﻩ ﻓﺘﺼﻨﻌﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﻻﻓﻼﺕ ﻟﻜﻨﻬﺎ
    ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻰ ﺣﻀﻨﻰ ﺍﻛﺘﺮ ﻓﻀﻠﺖ ﺗﻔﻠﻔﺺ ﻣﻨﻰ
    ﺟﻮﺍﻳﺎ ﻭﺗﻬﻤﺲ ﻟﻰ ﺑﺤﺪﻩ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺑﺲ ﻫﺎﺗﻔﻖ ﻣﻌﺎﻙ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
    ﻟﻰ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 10 ﻳﻜﻮﻥ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺯﻛﻰ ﺧﺮﺝ ﻟﻠﺠﺎﻣﻌﻪ ﻭﺍﻧﺎ
    ﻫﺎﻭﺭﻳﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻋﻤﻠﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻭﺯﻩ ﺑﺲ ﻫﻨﺎ
    ﻣﺶ ﻫﺎﻳﻨﻔﻊ ﻟﻜﻦ ﻇﻠﻴﺖ ﺍﺑﻮﺱ ﻓﻰ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ﻭﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﻭﻣﻜﺘﻔﻬﺎ ﻓﻰ
    ﺣﻀﻨﻰ ﻛﺄﻧﻰ ﻣﺎ ﺻﺪﻗﺖ ﺍﻧﻰ ﻣﺴﻜﺖ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺎﺣﻠﻢ ﺑﻪ ﻣﻦ
    ﺍﺳﺎﺑﻴﻊ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﺪﻓﻌﻨﻰ ﺑﻔﺨﺎﺩﻫﺎ ﻭﺯﺑﻰ ﻳﺘﺮﻧﺢ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ
    ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺎﺩﻫﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺎﺩﻋﻚ ﻓﻰ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺑﺰﺑﻰ ﺟﺒﺘﻬﻢ ﻭﻓﻜﻴﺖ ﺩﻓﻌﺎﺕ
    ﻗﺬﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ﻓﻰ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻰ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻰ
    ﻭﺗﺘﺴﻊ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻭﺗﺪﺣﻖ ﻓﻰ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ .. ﺍﻳﻪ ﺩﻩ .. ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ
    ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ .. ﻛﻞ ﺩﻭﻝ ؟ .. ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩ
    ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﻴﻦ ﻭﻫﻤﺎ ﺑﻴﺤﺎﻳﻠﻮﻧﻰ ﻓﻴﺰﻳﺪ ﻗﺬﻓﻰ ﻓﺘﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ ﻣﻊ ﻛﻞ
    ﻗﺬﻓﻪ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻋﺼﺮﺗﻬﺎ ﻭﺿﻐﻄﺖ ﺯﺑﻰ ﺑﻴﻦ ﻣﻔﺮﻕ ﻓﺪﻳﻬﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﻋﻀﻢ
    ﻛﺴﻬﺎ ﺍﺳﻔﻞ ﺳﻮﺭﺗﻬﺎ ﻭﺍﺧﺮﺟﺖ ﺁﺧﺮ ﻧﺪﻋﺔ ﻟﺒﻦ ﻣﻨﻰ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ
    ﺧﻼﺹ .. ﻭﻓﻠﺘﺖ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﺟﺴﻤﻰ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺭﺗﺨﺖ ﺍﻋﺼﺎﺑﻰ
    ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻫﺎﺳﺘﻨﺎﻙ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺍﻭﻋﻰ ﺗﻨﺴﻰ .. ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻰ
    ﺍﺷﺪ ﺣﺎﻻﺕ ﻫﻴﺠﺎﻧﻰ ﻭﻟﻢ ﺍﻧﺴﻰ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻗﺬﻓﻬﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ
    ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺿﺮﺏ ﻓﻰ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺍﺕ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮ ﻗﺪﻭﻡ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
    ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻏﻔﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﺍﻻﺟﻬﺎﺩ ﻣﻦ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻌﺸﺮﺍﺕ
    ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻞ ﻭﺻﺤﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺧﺒﻄﺖ ﻋﻞ ﺷﻘﺔ
    ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺯﻛﻰ ﻭﺍﺗﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ
    ﺩﺧﻠﺖ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺧﻠﻔﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻥ ﺣﺪ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ
    ﻳﻠﺤﻆ ﺩﺧﻮﻟﻰ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺗﻘﻔﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﺗﺘﻘﺪﻡ ﺭﺟﻠﻬﺎ
    ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﻓﻰ ﻭﻗﻔﻪ ﻣﺜﻴﺮﻩ ﺟﺪﺍ ﻭﺗﻠﺒﺲ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺑﺪﻯ ﺳﺘﺮﺗﺶ
    ﺍﺳﻮﺩ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺮﻛﺒﻪ ﺑﺸﺒﺮﻳﻦ ﻣﻌﺮﻯ ﺍﻟﻔﺨﻮﺩ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻭﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ
    ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻡ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺤﺪ ﺻﺮﺓ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻣﺒﻴﻦ ﻭﻛﺎﺷﻒ ﻋﻦ
    ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﺍﻟﻀﺨﻤﻪ ﺍﻟﻨﺎﻓﺮﻩ ﻭﻣﻮﺿﺢ ﻣﻜﺎﻧﻰ ﺍﻟﺘﻘﺎﺀ ﺍﻟﺒﺰﻳﻦ
    ﻭﻣﻜﺎﻧﻰ ﻓﺮﻗﻬﻤﺎ ﻳﻌﻨﻰ ﻛﺎﺷﻒ ﺍﻟﺒﺰﺍﺯ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ﺍﻟﺤﻠﻤﺎﺕ ﺑﺲ
    ﻭﻭﺍﺷﺎﺭﺕ ﺑﺎﺻﺒﻌﻬﺎ ﺍﻥ ﻻ ﺍﻧﻄﻖ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻟﻰ ﻣﻦ
    ﺧﻠﻒ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﻃﻰ ﺟﺪﺍ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻗﺪﺍﻣﻰ
    ﺗﺘﻘﺼﻊ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺸﻴﻪ ﻭﻭﺗﻤﺎﻳﻞ ﺑﻠﺒﻮﻧﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻧﻈﺮ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺩﺗﻴﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ
    ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺍﻟﻀﻴﻖ ﻭﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻓﺨﺎﺩﻫﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺍﻧﻨﺎ
    ﻓﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻗﻠﻊ ﻭﺍﻃﻠﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻓﻌﻼ ﻗﻠﻌﺖ
    ﻛﻞ ﻫﺪﻭﻣﻰ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻰ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻭﻗﻔﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﻩ
    ﻭﺗﻨﺘﻈﺮﻧﻰ ﻭﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﻗﻌﺪﺕ ﻫﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻨﺒﻪ ﻣﻘﺎﺑﻠﻪ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ
    ﻃﺮﺍﺑﻴﺰﻩ ﻓﻰ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻜﻨﺒﻪ ﺍﻭ ﺍﻗﻞ ﺑﺸﻲﺀ ﺑﺴﻴﻂ ﻭﺭﻓﻌﺖ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ
    ﻭﺣﻄﺘﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺮﺍﺑﻴﺰﻩ ﻓﻜﺸﻔﺖ ﻋﻦ ﻓﺨﺎﺩﻫﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻛﻠﻬﻢ ﻭﻣﺶ
    ﺑﺲ ﻛﺪﻩ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﺣﻄﺖ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ﺩﻩ
    ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺷﺎﻳﻒ ﻓﺨﺎﺩﻫﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻭﻫﻤﺎ ﻻﺯﻗﻴﻦ ﻓﻰ ﺑﻌﺾ ﻭﺳﻤﺎﻧﺔ
    ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻀﺨﻤﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻮﻕ ﻭﻫﻰ ﺗﻬﺘﺰ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﻛﻞ ﻗﻌﺮﻫﺎ
    ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﻛﻠﻪ ؟ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻳﻪ ؟ ﻋﺠﺒﺘﻚ
    ﻓﺨﺎﺩﻯ ‏( ﻭﻫﻰ ﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺈﻳﺪﻳﻬﺎ ‏) ؟ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻗﻮﻯ ﻓﺨﺎﺩﻙ
    ﺟﺎﻣﺪﻩ ﻗﻮﻯ ﻃﺨﺎﻥ ﻭﻣﻠﻴﺎﻧﻴﻦ ﻭﻣﺮﺑﺮﺑﻴﻦ ﻭﻳﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﺍﻧﺎ ﻳﺎﻣﺎ ﺿﺮﺑﺖ
    ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺟﻰ ﺍﺣﻂ ﺯﺑﻰ ﻓﻴﻬﻢ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ
    ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺍﺻﺒﺮ ﻣﺶ ﻟﻤﺎ ﺗﺸﻮﻑ ﺍﻟﺒﻀﺎﻋﻪ ﻛﻮﻳﺲ ‏( ﻭﻫﻰ ﺗﻐﻤﺰ ﻧﻔﺲ
    ﺍﻟﻐﻤﺰﻩ ﺍﻟﻠﻰ ﻏﻤﺰﺗﻬﺎ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ‏) ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻟﻔﺨﺎﺩ ﺩﻭﻝ ﻳﺎﻣﺎ ﺍﺗﻬﺰﻭﺍ
    ﻭﺍﺗﺮﺟﺮﺟﺮﻭﺍ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺮﺍﻳﺮ ﺗﺤﺖ ﺩﻛﺮﻩ ﻫﺎﻳﺠﻪ ﻭﺯﺑﺎﺭﻫﻢ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻋﻠﻰ
    ﺍﻵﺧﺮ ﻭﻳﺎﻣﺎ ﺍﺗﺮﺷﻮﺍ ﻟﺒﻦ ﻭﺍﻃﺮﻃﺮﺵ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﻩ ﻣﻠﻴﺎﻧﻴﻦ
    ﻭﻣﺮﺑﺮﺑﻴﻦ ﻛﺪﻩ ‏( ﻭﻫﻰ ﺗﻄﺮﻗﻊ ﺑﻴﺪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻣﻦ
    ﺍﻟﺨﻠﻒ ‏) .. ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﻴﻴﺞ ﻭﻗﻤﺖ ﻭﺍﻗﻒ
    ﻭﻫﺎﺟﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﺳﺮﻉ ﻣﻨﻰ ﻭﻓﺎﺭﻗﺖ ﺍﻟﻜﻨﺒﻪ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻋﻠﻰ
    ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺟﺮﻯ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻫﺪﻯ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺍﻧﺎ ﻫﺎﺧﻠﻴﻚ ﺗﻨﻴﻚ ﺣﻠﻮ ﻗﻮﻯ
    ﺑﺲ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﺳﻤﻌﻨﻰ ﻟﻶﺧﺮ .. ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻑ
    ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻓﻰ ﻭﺿﻊ ﺗﺤﻔﺰﻯ ﺍﺫﺍ ﻫﺠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺎﻧﻰ ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮﻯ ﻟﻠﻤﺮﻩ
    ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﻪ ﻭﺷﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺤﻮﻥ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺗﻜﻠﻤﻨﻰ ﻭﻧﻦ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﻄﺎﺭﺩ
    ﻧﻦ ﻋﻴﻨﻰ ﻭﺣﺎﺟﺒﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺗﻌﻘﺪﻫﻢ ﻭﺗﻔﻜﻬﻢ ﺑﻠﺒﻮﻧﻪ ﺯﻯ ﻓﻴﻔﻰ ﻋﺒﺪﻩ ﻟﻤﺎ
    ﺗﺘﻤﻮﺣﻦ ﻣﺤﻦ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﻭﺗﻔﺘﺢ ﺍﻟﺸﻔﺎﻳﻒ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻛﻼﻡ
    ﻭﺳﺦ ﺟﺪﺍ ﺧﺪﺵ ﺣﻴﺎﺋﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ ﻇﻠﺖ ﻟﺴﺎﻋﻪ ﻛﺎﻣﻠﻪ
    ﺗﺜﻴﺮﻧﻰ ﻭﺗﻴﻬﺠﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻋﺮﺍﻫﺎ ﻭﻋﻬﺮﻫﺎ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﺴﻠﻤﺖ ﻣﻦ
    ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻧﻴﻜﻬﺎ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺍﺿﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺸﺮﻩ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺷﺘﻤﻬﺎ ﻭﺍﻗﻮﻝ ﻟﻬﺎ
    ﻃﺐ ﺍﻫﻮ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻮﺳﺨﻪ ﻳﺎ ﻟﺒﻮﻩ ﺯﺑﻰ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻮﺕ ﺍﻫﻮ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ
    ﻟﻰ ﻭﺗﻨﻈﺮ ﻟﻪ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺑﻤﺤﻦ ﻭﻟﺒﻮﻧﻪ ﻭﺻﻮﺕ ﻳﻬﻴﺞ ﻗﻮﻯ ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ
    ﻛﻞ ﺩﻩ ؟ ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻄﺎﻟﻊ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﻤﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ
    ﺍﺻﺒﺤﺖ ﺗﺤﺖ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻮﺍﻗﻒ ﻳﻐﻄﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﻮﺱ ﻓﻰ ﺑﻴﻮﺿﻰ
    ﺑﻤﺤﻦ ﻭﺩﻻﻝ ﻭﺗﻠﺤﺲ ﻓﻰ ﺑﻄﻦ ﺯﺑﻰ ﺑﻠﺴﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﻳﺾ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻘﻔﺘﻪ
    ﻓﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﺍﻟﺘﻘﺎﻓﻪ ﻣﺤﺘﺮﻓﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﻓﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﻳﻤﻴﻨﺎ ﻭﻳﺴﺎﺭﺍ
    ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﻛﻠﻪ ﻓﻰ ﺑﻘﻬﺎ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻗﻔﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﻟﻀﺨﻤﻪ ﻣﺎ
    ﺣﺴﻴﺘﺶ ﺍﻻ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺎﻗﺬﻑ ﻣﻨﻴﻰ ﻣﻦ ﺣﻀﻦ ﺑﻘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻰ ﺟﺪﺍ
    ﺑﻌﺪ ﻫﻴﺎﺝ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﻣﺎ ﺍﻥ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻘﺬﻑ ﺣﺘﻰ ﺍﻗﺒﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻠﺘﻘﻤﻪ
    ﻭﺗﺄﻛﻠﻪ ﻭﺗﻼﺣﻖ ﻋﻠﻰ ﻧﻄﺮﺗﻪ ﻓﻰ ﺑﻘﻬﺎ ﻭﺗﻜﻔﻴﻪ ﻭﺗﻤﺘﻊ ﻓﻤﻮﻳﺎ ﺟﺪﺍ ﻭﻣﺎ
    ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻘﻬﺎ ﻧﻘﻄﺔ ﻟﺒﻦ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻟﺤﺪ ﺁﺧﺮ ﻗﻄﺮﻩ ﻇﻠﺖ ﺗﺮﺗﺸﻒ
    ﻭﺗﻌﺼﺮ ﻭﺗﺮﺿﻊ ﻭﻣﺎ ﺍﺧﺮﺟﺘﻪ ﻣﻦ ﻓﻤﻬﺎ ﺍﻻ ﺑﻌﺪ ﺁﺧﺮ ﻗﻄﺮﻩ ﻓﺘﺤﺖ
    ﻓﻜﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻓﺎﺋﻘﻪ ﻟﻴﺨﺮﺝ ﻣﻨﻪ ﺯﺑﻰ ﻣﺘﺮﻧﺤﺎ ﻷﻋﻠﻰ ﻭﺃﺳﻔﻞ ﺣﺠﻤﻪ
    ﺍﺫﻫﻠﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﺷﺨﺼﻴﺎ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎ ﺷﻔﺖ ﺯﺑﻰ ﺑﺎﻟﺤﺠﻢ ﺩﻩ ﻣﺤﻤﺮ
    ﻭﻣﻤﺼﻮﺹ ﻭﻣﺮﺿﻮﻉ ﻣﻨﻪ ﻟﺒﻨﻪ ﻓﻌﺮﻭﻗﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻇﺎﻫﺮﻩ ﻭﻣﺮﺳﻮﻣﻪ
    ﻭﺷﺪﺗﻪ ﻓﻰ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺏ ﺻﺎﺭﺕ ﻣﺬﻫﻠﻪ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﺣﺠﻤﻪ ﻛﺒﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ
    ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﺒﺠﺤﻪ ﻣﻦ ﺍﺳﻔﻞ ﺯﺑﻰ ﺍﻫﻮ ﻛﺪﻩ .. ﻛﺪﻩ ﺯﺑﺮ
    ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺶ ﺯﺏ ﻭﺍﻗﻒ .. ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺐ ﺍﻟﺰﺏ ﻟﻤﺎ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﺗﻜﺒﺮ ﻭﺍﺿﺨﻢ
    ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮﻩ ﻛﺪﻩ ﻭﺍﺻﺒﺢ ﺯﺑﺮ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺧﻠﻌﺖ
    ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻧﺎﻳﻤﻪ
    ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﻣﺶ ﺿﻬﺮﻫﺎ ﻭﻧﺎﺩﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ..
    ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺖ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻟﺤﻢ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﻣﺮﻓﻮﻉ ﻓﻰ ﺍﻟﻬﻮﺍ ﻭﻫﻰ
    ﻣﻤﺴﻜﻪ ﺑﻮﺳﻄﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﻭﺗﺒﺪﻝ ﺑﻔﺨﺪﻳﻬﺎ ﺗﺒﺪﻳﻞ ﺑﻄﻰﺀ ﺍﻟﺤﺮﻛﻪ ﻟﻜﻨﻪ
    ﻣﻐﺮﻯ ﺟﺪﺍ ﻗﻤﺖ ﻃﺎﻟﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻷﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻟﺒﺎﻗﻰ ﻭﺍﺫﺍ
    ﺑﻬﺎ ﺗﻨﺎﺟﻰ ﻭﺗﻨﺎﺩﻯ ﻋﻠﻰ ﺑﻤﺤﻦ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ .. ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺣﻄﻪ ﻋﻠﻰ
    ﻟﺤﻤﻰ .. ﺩﻭﻗﻪ ﻃﻌﻢ ﺍﻟﻠﺤﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﺤﻢ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ .. ﻫﺠﺖ ﺟﺪﺍ
    ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻧﻰ ﻟﺴﻪ ﻗﺎﺫﻑ ﻭﺍﻧﺘﺼﺐ ﺯﺑﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﺟﺪﺍ ﻗﻤﺖ ﻃﺎﻟﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ
    ﻭﺣﺎﻃﻂ ﺑﻄﻦ ﺯﺑﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻓﻠﻖ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺩﻋﺎﻧﻰ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﻛﺒﺮ ﻃﻴﺰﻫﺎ
    ﺍﻥ ﺍﻗﻔﻞ ﺍﻟﻔﺮﺩﺗﻴﻦ ﻭﺍﻣﺴﻜﻬﻢ ﺑﻜﻞ ﻳﺪﻯ ﻷﺿﻤﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺎﺏ ﺯﺑﺮﻯ
    ﺍﻟﻬﺎﻳﺞ ﻭﻣﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻒ ﻟﺤﻢ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺣﻮﻝ ﺯﺑﺮﻯ ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﺣﺴﺎﺱ
    ﻟﻦ ﺍﻧﺴﺎﻩ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺯﺑﻰ ﻓﻰ ﻟﺤﻢ ﻫﻴﺎﻡ ﻭﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺘﻘﻮﻝ
    ﻟﻰ .. ﺁﺡ .. ﺯﺑﺮﻙ ﺳﺨﻦ ﻗﻮﻯ .. ﺩﻓﻴﻪ ﻭﻛﻠﻔﺘﻪ ﺑﻠﺤﻢ ﻃﻴﺎﺯﻯ ..
    ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻃﻴﺰﻙ ﺣﻠﻮﻩ ﻗﻮﻯ .. ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻣﺎ ﺍﺳﻤﻬﺎﺵ ﻃﻴﺰﻯ ﺍﺳﻤﻬﺎ
    ﻃﻴﺎﺯﻯ .. ﺍﺻﻞ ﺍﻧﺎ ﻃﻴﺰﻯ ﻣﺘﻌﺸﺮﻩ ﻭﺣﺎﻣﻞ ﻓﻰ ﻃﻴﻆ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﺑﺺ ﻛﺪﻩ
    ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﺎﺗﻼﻗﻰ ﻛﻞ ﻓﺮﺩﻩ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺮﺩﻩ ﺻﻐﻴﻴﺮﻩ .. ﻭﻓﻌﻼ ﻟﻤﺎ
    ﻧﻈﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭﻳﻪ ﻟﻘﻴﺘﻬﻢ ﻣﻨﻔﻮﺧﻴﻦ ﻭﻛﻞ ﻓﺮﺩﻩ ﻗﺎﺑﺐ ﻣﻨﻬﺎ
    ﻓﺮﺩﻩ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺮﺵ ﺻﻐﻴﺮ .. ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺘﻰ ﻃﻴﺰﻙ ﻣﻜﺮﺷﻪ ﻓﻌﻼ ..
    ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﻣﺎ ﺍﺗﻌﺸﺮﺕ ﻭﺍﺗﺤﺪﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻴﻮﻧﺎﺕ ﺩﻛﺮﻩ ﻫﺎﻳﺠﻴﻦ
    ﻧﻄﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺮﺍﻳﺮ ﺧﻠﻮﻫﺎ ﻃﻴﺎﺯ ﻋﺸﺮ ﻣﺘﺤﺒﻠﻪ ﻭﺣﺎﻣﻞ ..
    ﻣﺶ ﻫﺎﻧﺘﻴﻚ ﻓﻰ ﻃﻴﺎﺯﻯ ﺍﻟﻌﺸﺮ ؟ .. ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻛﺪﻩ ﻣﺎ
    ﺻﺪﻗﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﺒﺎﺣﻪ ﺩﻯ ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺴﺘﺤﻰ ﻣﻦ
    ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺗﺮﺩﺩﻩ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﺍﺳﻔﻞ ﻭﻫﻰ ﺗﺤﺪﻕ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻰ ﻭﺗﻘﻮﻝ
    ﻟﻰ ﺁﻩ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻧﻴﻜﻨﻰ ﻓﻰ ﻃﻴﺎﺯﻯ ﺍﻟﻌﺸﺮ .. ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻭﺯ
    ﺍﻧﻴﻜﻚ ﻓﻰ ﻛﺴﻚ ﺍﻟﻤﻨﻔﻮﺥ ﺍﻟﺤﻠﻮ ﺩﻩ .. ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻻﺍﺍﺍﺍ ‏( ﻭﻫﻰ ﺗﺮﻓﻊ
    ﺣﺎﺟﺐ ﺑﺘﺤﺎﻳﻞ ‏) ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺣﻄﻪ ﻓﻰ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺎﺯﻯ ﻃﻴﺎﺯﻯ ﻋﺎﻭﺯﺍﻩ ﻗﻮﻯ
    ﻭﻫﻮ ﺯﺑﺮ ﻛﺪﻩ ﻭﺳﺨﻦ ﻛﺪﻩ ﻳﺨﺶ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻳﺘﻔﺮﺩ .. ﻭﻓﻌﻼ ﻛﻼﻣﻬﺎ
    ﻫﻴﺠﻨﻰ ﻭﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭﻭﺷﻬﺎ ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ ﻭﻟﺤﻢ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﺍﻟﻤﻠﺘﻒ ﺣﻮﻝ
    ﺯﺑﺮﻯ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﻗﻤﺖ ﻋﺎﻭﺝ ﺯﺑﺮﻯ ﻭﻣﻮﺟﻬﻪ ﻋﻠﻰ ﺧﺮﻣﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺍﻥ ﺍﺩﺧﻠﺖ
    ﻃﺮﺑﻮﺵ ﺯﺑﺮﻯ ﻓﻰ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻌﻮﺭ ﻟﻦ ﺍﻧﺴﺎﻩ ﺍﺑﺪﺍ ﺍﻥ
    ﺯﺑﺮﻯ ﺑﻴﻐﻮﺹ ﻓﻰ ﺍﻛﻴﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺑﺎﻟﻘﺸﻄﻪ ﻓﻘﻤﺖ ﻗﺎﻳﻞ ﻗﺸﻄﻪ
    ﻭﺣﺎﻃﻂ ﻇﺒﺮﻯ ﻛﻠﻪ ﻣﺮﻩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻓﺸﻬﻘﺖ ﺍﻟﻠﺒﻮﻩ ﻭﺍﺗﺴﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ
    ﻭﻧﻈﺮﺕ ﻟﻰ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻳﺎ ﻣﻔﺘﺮﻯ .. ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ؟؟
    ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺼﻮﺍﺑﻌﻬﺎ ﺗﺘﺴﻠﻖ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻭﺗﺼﻞ ﺣﻮﻝ ﺯﺑﺮﻯ ﺍﻟﻤﻀﻐﻮﻁ ﻓﻰ
    ﺩﺍﺧﻞ ﺷﺮﺟﻬﺎ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﻓﺎﺗﺤﻪ ﺍﻟﻔﺮﺩﺗﻴﻦ ﺑﺼﻮﺍﺑﻌﺎ ﻟﻴﻐﻮﺹ ﺯﺑﺮﻯ ﻛﻠﻪ ﻓﻰ
    ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻳﻮﻩ ﻛﺪﻩ .. ﺍﺗﺨﺪﺭﺕ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ
    ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻧﻰ ﻣﺎ ﺍﺗﺤﺮﻛﺖ ﺍﺗﻤﻨﻴﺖ ﻟﻮ ﺍﻓﻀﻞ ﻛﺪﻩ ﺑﻘﻴﺔ ﻋﻤﺮﻩ ﺯﺑﺮﻯ ﺟﻮﺍ
    ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻣﻔﺮﻭﺩ ﻭﻣﺴﺘﻤﺘﻊ ﺟﺪﺍ ﺑﻤﻠﻮ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻭﻟﺤﻤﻬﻢ ﻓﻰ ﺣﺠﺮﻯ
    ﻭﻟﻤﺎ ﻟﻘﺘﻨﻰ ﻣﺎ ﺍﺗﺤﺮﻛﺖ ﻭﺷﺒﻪ ﻣﺘﺨﺪﺭ ﺑﺪﺃﺕ ﻫﻰ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺑﺒﻂﺀ ﺟﺪﺍ
    ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺗﻤﻜﻦ ﺯﺑﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻛﺘﺮ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﺘﻘﺮ ﻛﻠﻪ ﻭﻗﺎﻣﺖ
    ﻗﺎﻳﻠﻪ ﻟﻰ .. ﺍﻳﻮﻩ ﻛﺪﻩ ﺭﺳﺘﻖ ﻇﺒﺮﻙ ﻛﻠﻪ ﻓﻰ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺎﻇﻰ .. ﺍﻧﺎ
    ﻋﺎﻭﺯﻩ ﺍﺣﺲ ﺑﻴﻪ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮﻩ ﻓﻴﻪ .. ﻓﻘﻤﺖ ﻗﺎﻳﻢ ﻭﻣﻄﻠﻊ ﺯﺑﺮﻯ
    ﻭﻣﺪﺧﻠﻪ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﻫﻰ ﻓﺎﺗﺤﻪ ﺷﺮﺟﻬﺎ ﺑﺎﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﺣﻮﺍﻟﻴﻦ ﻇﺒﺮﻯ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ
    ﺍﺳﺘﻘﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻟﻬﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﻋﺪﻟﻪ ﻭﺍﺗﺮﺳﺘﺄ ﺑﺠﺪ ﻭﺍﺗﻔﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮﻩ
    ﺷﻬﻘﺖ ﺗﺎﻧﻰ ﺷﻬﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻠﺒﻮﻩ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ ‏(ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ ﻓﻰ
    ﻋﻴﻨﻰ‏) ﻛﻞ ﺩﻩ ﻇﺒﺮ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ؟ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻈﺒﺮﻯ ﺑﻴﻨﺘﺼﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ
    ﺍﻛﺘﺮ ﻣﺎﻫﻮ ﻣﻨﺘﺼﺐ ﻭﺑﻴﺸﺐ ﻓﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﻬﻖ
    ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻻﺍ .. ﻻ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ .. ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ .. ﻣﺶ ﻗﺪ ﻇﺒﺮﻙ ﺩﻩ
    ﻛﻠﻪ .. ﺑﺪﺃﺕ ﺍﺗﺮﻧﺢ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﻑ ﺣﺠﺮﻯ ﺣﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻮ ﻣﻦ
    ﺍﻟﻠﺤﻢ ﻭﻏﻮﺻﺎﻥ ﻇﺒﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻠﺤﻢ ﺍﻟﻄﺮﻯ ﻭﻫﻰ ﺍﺳﺘﻐﻠﺖ ﺗﺮﻧﺤﻰ ﻓﻰ
    ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻤﺮﺟﺤﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭﺕ ﺗﺮﻓﻌﻨﻰ ﺑﻮﺯﻧﻰ ﻛﻠﻪ ﻋﻠﻰ
    ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﺍﻟﻤﺲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﺻﺎﺑﻊ ﻗﺪﻣﻰ ﻭﺍﺑﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺻﺒﻊ ﺍﻵﺧﺮ
    ﻭﺍﺗﻤﺎﻳﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺩﺗﻴﻦ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﺷﻤﺎﻝ ﻭﻫﻰ ﺗﻬﺰﻫﻢ ﺗﺤﺘﻰ ﻫﺰ
    ﻭﺭﺟﺮﺟﻪ ﺗﺪﺭﻭﺥ ﻭﺗﺪﻭﺥ ﻗﻮﻯ ﻭﻇﻠﻴﺖ ﺍﺗﻤﺮﺟﺢ ﻭﺍﺗﺮﻧﺢ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ
    ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺎﺟﻴﻨﻰ ﺑﻜﻞ ﺍﺳﻠﺤﺘﻬﺎ ﺍﻷﻧﺜﻮﻳﻪ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ ﻭﻛﻼﻣﻬﺎ
    ﺍﻻﺑﺎﺣﻰ ﻭﻃﺮﻳﻘﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﻗﻮﻝ ﻫﺎﻟﻜﻼﻡ ﻭﻟﺤﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻮﻁ ﻋﻠﻰ ﻇﺒﺮﻯ
    ﻓﻰ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻭﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻪ ﻭﻗﺪ ﺍﻧﺘﺼﺐ ﺍﻧﺘﺼﺎﺑﺔ ﺍﻟﻘﺬﻑ
    ﻓﺄﻗﺒﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻠﺖ ﺍﻣﺲ ﺍﺳﻔﻞ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺤﺪﻕ ﻓﻰ
    ﻋﻴﻨﻰ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﺴﻌﻪ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ .. ﺍﻳﻪ ؟ ﻫﺎﻧﺘﻄﺮ ؟ .. ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ
    ﺁﺁﺁﻩ ؟ ﻓﻘﺎﻣﺖ ﻧﺎﺯﻟﻪ ﺑﻴﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻠﺘﺼﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﻠﻘﺖ ﺑﻴﻮﺿﻰ ﻋﻠﻰ
    ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺭﻓﻌﺘﻨﻰ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻟﻴﺼﻴﺮ ﻇﺒﺮﻯ ﻣﺘﻜﻮﻡ ﻓﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ
    ﻭﻗﺎﻣﺖ ﻗﺎﺑﻀﻪ ﺑﺸﺮﺟﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺒﻀﻪ ﻗﻮﻳﻪ ﻻ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﻗﺒﻀﺔ ﻓﻤﻬﺎ
    ﻭﻗﺎﻟﺖ ‏( ﻟﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻰ ﻭﺗﻨﺎﺟﻴﻨﻰ ﻭﺗﺤﺎﻳﻠﻨﻰ ﺑﺤﻮﺍﺟﺒﻬﺎ ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ
    ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺗﺮﺟﺮﺝ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﺤﻢ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻓﻰ ﺣﺠﺮﻯ ﺭﺟﺮﺟﻪ
    ﺑﺎﻟﺘﺼﻮﻳﺮ ﺍﻟﺒﻄﻰﺀ ﺗﺮﻳﺢ ﻭﺗﺨﺪﺭ ﺍﻛﺘﺮ ‏) .. ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ .. ﺗﻌﺎﻟﻰ
    ﻛﺐ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻛﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻴﻪ .. ﻛﺒﻬﻢ .. ﻛﺒﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ .. ﻛﺐ ﺣﻴﻮﻧﺘﻚ ..
    ﻛﺐ ﺣﻴﻮﺍﻧﺎﺗﻚ ﺍﻟﻤﻨﻮﻳﻪ ﻓﻴﻪ .. ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺍﺭﻫﻘﺘﻨﻰ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﻪ ﻟﻠﻘﺬﻑ
    ﻭﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﻇﺒﺮﻯ ﻭﺍﻧﻔﺠﺮ ﻓﻰ ﺷﺮﺟﻬﺎ ﻧﺎﻓﻮﺭﺓ ﻟﺒﻦ
    ﻣﻔﺘﻮﺣﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻣﺲ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﺗﺴﻌﺖ ﻛﺄﻧﻰ ﺍﻃﻌﻨﻬﺎ
    ﺑﺴﻜﻴﻦ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ .. ﻳﺎﻟﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻮﻯ ﻟﻴﻪ ﺩﻩ ؟
    ﻛﻞ ﺩﻭﻝ ؟ .. ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ ﻳﺎﻟﻬﻮﻯ ﺁﺡ .. ﺳﺨﻨﻴﻦ ﻗﻮﻯ ﻓﻴﻪ ﻳﺎ
    ﺍﺣﻤﺪ ﻻ .. ﻭﻣﻊ ﻛﻞ ﻗﺬﻓﻪ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻘﻮﻝ .. ﻻﺍﺍﺍ .. ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺍﻓﺮﻏﺘﻨﻰ
    ﺑﺮﺝ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﻭﻫﺰﻫﻢ ﻭﺍﻧﺰﻟﻖ ﺟﺴﻤﻰ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﺍﻟﻌﺮﻳﺎﻧﻪ
    ﺍﻟﻌﺮﻗﺎﻧﻪ ﻭﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﻪ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺸﺮﺟﻬﺎ ﻳﺴﻘﻂ
    ﺑﺮﻛﺔ ﻟﺒﻦ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺵ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻛﻞ ﺩﻭﻝ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺍﻥ
    ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎ ﺍﺗﻌﺸﺮﺕ ﻛﺪﻩ ﻓﻰ ﻃﻴﺎﺯﻯ .. ﻭﻓﻌﻼ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺒﺮ
    ﻛﻤﻴﺔ ﻟﺒﻦ ﻧﻄﺮﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﻭﻣﻦ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻟﻢ ﺍﻧﺴﻰ ﻫﻴﺎﻡ

  11. هده القصه مجكيه لى من صديقه انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز ممتلئة ورطبه ,
    بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
    عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء ؟
    فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
    فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
    جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟
    وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتي
    ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي
    ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟
    فقالت ياااه ماعرفتيني ؟
    انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره
    فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .
    فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟
    فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,
    وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,
    المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟
    فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,
    المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟
    فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟
    فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوج
    فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذا
    بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,
    فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,
    فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,
    فقلت مافهمتك
    فقالت طيب بافهمك
    إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,
    فقلت كيف طيب ؟
    فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,
    فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟
    فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,
    فقلت طيب ما هو الحل ؟
    فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح
    فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني
    فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟
    فقالت اسمعي انتي
    بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء
    فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,
    فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟
    فقالت لماذا مستحيل ؟
    شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,
    لماذا تهملي نفسك ؟بانصحك
    لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,
    فقلت واااو لماذا ؟
    فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لك
    فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,
    فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟
    خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,
    فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,
    فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع
    المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,
    المهم انا تذكرت كلام الدكتوره مريم وصرت افكر بكلامها فعلا ممكن اخسر حياتي واضيع زوجي فاتصلت بها وحددت موعد ازورها لبيتها ثم بليله خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمة مني
    فقالت ماذا أعمل لكِ ؟
    أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجه ,
    ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك او هذه الافكار القديمه ,فقلت خلاص خلاص طيب يادكتوره
    بس المشكله كيف يصير ؟
    أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبه أكبر منها
    فقالت لاتخافي من شيء فقلت كيف ؟
    أريد مساعدتك أخاف اتورط ,
    فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لا
    فقلت لا انا موافقه وخلاص مابتراجع
    فقالت كويس ,
    فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه ؟
    ليس نيك وبس لا
    فقلت كيف ؟
    فقالت أولا ولمدة اسبوع كامل
    تشربي حليب مني الشاب .
    فقلت هاااه ابلعه في بطني ؟
    فقالت ايوه تبلعيه هذا اول طريقه وبعد اسبوع باعلمك بالطريقه الثانية اوكيه؟
    فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزه لاني شممت ريحتة ,
    المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه ؟
    فقالت حظك حلو الليله لان زوجي ماراح يجي الاّ بكره فقلت كيف ؟
    فقالت عندي الشاب هااه اجيبه ؟
    فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيه
    فطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدك
    ثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني ايه هذا سواقها فجلست وقالت هذا السواق عمره 20 سنه وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبه وخجلانه وخايفه اسوي هذا الشيء ,
    ثم قالت لي ماذا بكِ ؟ لا تريدين ؟
    فقلت لا مش قصدي
    فقالت إمّال ؟
    فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكه فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضت
    وااااه اول مره بحياتي اشوف زب غير زب زوجي ,فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي ,
    المهم صرت امص وامص والدكتوره مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابداً استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قويه مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعته
    فقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربت
    وقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزه اطرش فقالت لي لا تطرشيء تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفي
    المهم السواق طلع ومعه الدكتوره مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني ,المهم بعد نصف ساعه اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مره ثانيه فقلت لا خلاص
    فقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعه وماانتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5دقايق ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ماانتصب وتأخرت مرت نصف ساعه ثم انتصب فصرت امص بسرعه وقوه أريده ينزّل وكنت خايفه لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مره ومرتين وانا أمص والدكتوره ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5دقائق إلى ماصدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعه واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعت
    فزوجي طبعاً كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحه المني وكنت اتجشئ بريحة المني ,المهم بالليله الثانيه اتصلت بي وقالت لاتتاخري فقلت ماقدر اجيكِ
    فقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت فقلت لزوجي ان صديقتي جايه فقال خلص باجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي عليا
    المهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعه فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصاله وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوه لنصف ساعه
    فقالت لي الدكتوره مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليله اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3ايام ايه رايك ؟
    فقلت كيف فقالت البارحه مرتين صح فقلت ايه فقالت اليله 3مرات فقلت اوف صعبه السواق مابيقدر وبتعب انا
    فقالت الآن الساعه 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقه الاولى ونروح للثانيه فقلت ما هي ؟
    فقالت بعدين أعرفك
    المهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتوره تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب ؟
    فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبه وانا بين ركبتيه وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفله الجائعه صرت ارضع بشده وقوه وبعد نصف ساعه نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مره
    المهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعه 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان مابتاخر فقمت وجلست فقالت اصبري وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبه الطويله وقالت لي اطلعي ومصي فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمه بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل ؟
    فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملاً ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المره صار منيه يتدفق بكثره وحراره فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليله ,
    المهم اتصلت بي الدكتوره وعلمتني ان زوجها سافر لبعثه وانه لابد الاقي طريقه او اي وسيله المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتوره مريضه وزوجها مسافر وهي تعبانه تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيه
    المهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتوره لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين ثم اقفلت المهم باليوم الثاني زوجي شال ملابسه فقلت وصلتي معك فاخذني واوصلني لبيتها عند الساعه 9صباحا فطرقت الباب وفتح السواق ودخلت فكانت نائمه وصحيت ثم جلست وفطرنا ثم امرتني ان اخلع فخلعت فقالت شوفي كيف جسدك صار متحسن فانا فعلا لاحظت ذلك فقلت الف شكر يادكتوره فعلا باستعيد جمالي وجسدي الرائع فقالت ولسه بتصيري أحسن من أول بعد ,
    المهم بحلول الساعه 10 قالت اسمعي كم بتجلسي عندي فقلت ممكن يومين إلى أن يرجع زوجي فسكت وجلست تحسب فقالت يومين خلص ماعليكي بنخلص الطريقه الثانية في هاليومين فقلت ما هي ؟
    فقالت اصبري بالاول باكشف على جسدك فصرت عريانه وهي وهي تلمس بجسدي فقالت الحين في هالطريقه ممكن نخلصها بيومين بس مو للابد لا فقلت لماذا ؟
    فقالت بالاسبوع حاولي مره عشان نحافظ على جسمك فقلت خلص تمام المهم قالت يلا نروح مشوار فطلعنا مع السواق إلى صيدليه وقالت انتظري ونزلت فكنت منتظره والسواق ينظر لي ويضحك
    فقلت في نفسي ايه يابن الكلب مبسوط لاني مصيت لك ,والا لو ماكنت محتاجه لهالشيء ماعمرك بتلمسني اااخ وكنت انظر فيه وبجسمي واقول اااخ بس والا هالاشكال مابنظر لها حتى ,وانظر لصورتي واقول ياااه كل هالجمال كنت ما اتنازل اخلي احد يلمسه او يتلذذ به لا السواق ولاغيره بس يلا الظروف لها احكام ,
    المهم رجعت مريم وركبت وبيدها كيسه ورجعنا للبيت ثم شفتها تهيئ غرفه وتجهز الفراش ثم نادتني وقالت هذه الغرفه الي بنسوي فيها الطريقه الثانيه وفتحت الكيسه واخرجت مرهم وعلبه بخاخ فقلت ايه دي ؟
    فقالت اسمعي باخلي زميلاتك واهلك وزوجك يتفاجئو من الشكل والجمال الي بتكوني عليه فقلت كيف ؟
    فقالت بالاول ابتلعتي المني من فوق بفمك والان من تحت فقلت من وين بالضبط اهم شيء لااحمل فقالت لالا مو بكسك يا هبلا
    بطيزك يصير التفريغ فقلت هااا كيف وكنت مندهشه
    فقالت اسمعي جسمك الاول صح حلو بس ان طيزك ماكانت بالحجم المناسب لجمالك انا باخليها تصير أحلى وأجمل فقلت كيف ؟
    فقالت طيب باعلمك في هالطريقه عده فوائد منها نكبر طيزك ونخليها منتفخه وحلوه ومربربه ومنها يرتوي جسدك فقلت كيف هذه الطريقه؟ قصدك نشيل المني وندخله بطيزي ؟
    فقالت لالا بنفك طيزك
    فقلت كيف ؟
    فقالت بالنيك فقلت واااو اتناك كيف ؟
    فقالت مع السواق فقلت لا ارجوك شوفي حل اخر كفاية مصيت لكن اتناك واااو لا
    المهم اقنعتني وخلتني اوافق ثم ابطحتني ووضعت مخده تحت خصري وفتحت فخذاي ثم رشت البخاخ على فتحة خرقي ثم صبت الدهان وصارت تدهن ياااه شعور رهيب وممتع المهم بدأت احس بشيء يدخل جوه طيزي بس ما احس بألم فسالتني هااه تحسي شيء ؟
    فقلت أحس شيء يدخل فقالت يؤلمك فقلت لا ما أحس ألم فقالت كويس لمّا تحسي بألم علميني وصارت تلعب بطيزي وانا متخدره ومنسجمه ومتلذذه والدهان بااارد واحس بهواء يدخل جواتي
    المهم ضلت ساعه كامله فانا بدون قصد مديت يدي على طيزي وتلمست يدها بس حسيت يدها باصبع واحده فقلت هذه يدك فقالت ايه تتتالمي فقلت لا بس احس معك اصبع واحده فقط فضحكت واخرجت يدها وحسيت هواااء دخل بخرقي اااااه حتى حسيت بدوخه فناظرت للخلف وشفت يدها مبلله فقلت وين اصابع قبل شوي فضحكت وقالت كنت اوسع بس
    فقلت طيب ايه باقي خلاص انا حسبت كذا الطريقه الثانيه حتى تونست فقالت اصبري خليك كذا عشان ماتخربي الي سويته وخرجت من الغرفه وانا ضليت منبطحه والهواء يضرب بطيزي وهي مبلله اااه شعور خيالي كنت استمتع ببروده الهواء على طيزي ثم الباب فتح ودخلت فلم التفت لها بل ضليت انظر للحائط وقلت هاااه يادكتوره كفايه والا لسه ؟
    فقالت لسه خليك بس المهم جت وجلست قدامي وشوي حسيت بجسمي فزع فنظرت للخلف واذا السواق عريان وزبه منتصب فقلت لااااااااا ماذا تريد اخرج
    فقالت مريم لالا خليه انبطحي بس فانبطحت فقلت ها يعمل ايه ؟
    فقالت ابداً شوي عشان يدلك طيزك
    المهم كنت خجلانه موووت وجسدي يفز واحس كالقشعريره بجسدي فحسيته انبطح فوقي وبعدها صار يهز بس ماحس بشيء
    المهم ضل 40دقيقه ثم ضمني بقوه وسالته مريم خلاص ؟
    فقال ايه ماما فقالت يلا قوم فقام وقالت خليك مكانك فضليت وهي رجعت وصارت تفك طيزي وتنظر وتحاول تسكر خرقي المهم ضليت ساعه بعدها ثم قالت لي يلا اغتسلي الان فاغتسلت وانا بالحمام كنت حاقده على السواق لانه شاف جسمي عريان وهز فوقي اااه يابن الكلب ثم تذكرت قصه قديمه لشاب كنت احبه وهو يحبني وافترقنا بسبب انه طلب يشوف جسمي ,فقلت اااه يازمن رفضت حبيبي بسبب طلبه يشوفني عاريه وهو اطلق واروع شاب عرفته ويسوى الدنيا وبالاخير يجي كلب فلبيني ويستمتع بي لا وبعد مصيت زبه اااه حتى زوجي مامصيت له كان رافع قدري مايريد أمص له عشان ما أنذل ااه ما الفائده خلاص
    المهم طلعت ورجعت تعريت ثم الدكتوره دهنت كل جسمي وصارت تدلكه اااه ذبحتني في نهداي اثارتني بجنون وانا اتنهد واتاوه المهم بعد ساعتين قالت اغتسلي فاغتسلت وقالت يلا انسدحي فانسدحت وشفتها تناظر لكسي فشلت المرآه وشفت كسي وتذكرت ايام زواجي لمن طلب زوجي يلحس ورفضت وقلت زين رفضت زوجي انه يلحس كسي يااه كنت احب نفسي ومغروره ما أريد زوجي يتذوق كل جسدي حتى طيزي حرمته منها المهم شوي ودخلت مريم ومعها السواق فغطيت على كسي فقالت ابعدي يدك وقالت له كلام بالانجليزي فشفته جلست وانسدح بين رجلاي ومسك بفخذاي ونظر لي بنظره متعطش وهايج المهم صار يلحس وانا لالا مريم مش عاوزه كده فقالت اسس المهم هلكني باللحس ظل يلحس وانا احترق واصيح من اثارتي وشهوتي ضل ساعتين فتورم كسي وانتفخ وسخن وانا من شده اثارتي رفسته إلى أن وصلته للباب فزعلت مريم وتكلمت معه ثم خلته يدخل زبه بكسي وناكني نيك كان ينتقم بسبب رفستي له المهم لمن بينزل سحبه وادخله بطيزي فصرت المهم دخل ونزل منيه ثم طلع فقلت لها ليش تذليني للسواق الكلب الف رجل يتمناني وماراح يحصلون عليه بس هالكلب قدرتي تذوقيه بجسمي فقالت ماعليكي انا اعالجك اصبري المهم ماخلتني البس ملابسي كل شوي مره هي تفرك ومره تجيب السواق ينيكني
    إلى أن صرنا المغرب انتكت 5مرات المهم تعبت فقلت خلص بالبس فقالت لالا
    الان جسمك وصل لمرحلة قبل الاخيره وهو متقبل لكل شيء فقلت كيف ؟
    فقالت يعني ان جسمك الان بمرحلة الذروه لابد اشباعه لانه يتغذى شوفي جسمك كالعطشان المهم غسلت عقلي بكلامها ثم قلت خلاص إعملي اللي انتي عاوزاه
    فقالت بالنهار طرق اما بالليل طرق مختلفه عشان في هذا الاسبوع تلاحظي كيف صرتي اوكيه ؟
    فقلت اوكيه
    المهم الغرفه خصصتها لي فقط للاستخدام وانا عالفراش كالخيل ياااه لمن انظر للمرآه اشوف اناقتي وجمال جسدي وهيئته رجع جمالي المهم كنت بالغرفه عريانه والباب مقفل فدخلت مريم وقالت الحين جسمك يطلب حليب اقوى من حليب السواق اي بمعنى جسمك محتاج ارتواء مكثف وقوه اكثر فقلت براحتك فابتسمت لي وقالت ادخل ياعصام فدخل شاب اسمر الون و ضخم ومفتول العضلات فصرخت وحاولت اغطي جسمي فقالت لي ارجعي مكانك فقلت لالا من هذا ؟
    فقالت ماعليك مايعرفك ولاتعرفينه المهم ارسلته لي فمسكني واسدحني فقالت الليله هو عندك فصار يتذوق حلاتي ويمصمص شفتاي وحلمتاي ثم ادخل زبه الضخم بكسي وانا اصيح لالا خفت ينزل بكسي فقالت اسكتي هو عارف كل شيء فذبحني نيك اكلني وافترسني ثم اخرج زبه ودهن طيزي وادخله وظل ينيكني بطيزي إلى أن انتهى ثم راح الحمام وقفل الباب ثم رجع وخلاني امص زبه فمصيت ثم ناكني ثم خرج ورجع بعد ساعتين وافترسني المهم خرقي ضل مفتوح ماتسكر وممتلئ بالمني كان مره ينزل المني بطيزي ومره امص وابتلعه وماصدقت ويطلع الصبح وجت مريم واخرجته وصارت تدهن بجسمي وانا اتوسلها الا تجيب هالاسمر ينيكني
    فقالت ماعليك باقي هالليله ونخلص المهم انا فعلا شفت الفائده جسدي صار يزين ويرجع كاول المهم قضيت اليومين كلها نيك حتى مشيتي تغيرت فلمن رجع زوجي ورجعت للبيت تخيلوا لاول مره انام واشخر وزوجي علمني باني اائن واتالم واشخر ولكنه لاحظ التغير فقال حلو في هاليومين صرتي احلى ايش سويتي فقلت ابد كنت اسهر عشان مريم تعبانه وعطتني فيتامينات فقال الدكتوره مريم طيبه جداً كيف أشكرها ؟ لكن باعطيك لها هديه المهم ضليت انام واشخر اااه من التعب الي ذقته وبعد اسبوع انا طيزي اختلفت زوجي امتدحها كثيرا وقال ايوه الان طيزك تربربت شوفي كيف صار جسدك يهبل ياعيوني ثم قال المهم لاتقطعي هالفيتامينات إعطين لإسمها وباشتريها فقلت لالا ماتباع بس مريم جابتها من بره لنفسها ولكن قالت متى تريدي بتعطيني
    المهم انا حسيت طيزي تدغدغني وتتراخى وبالليل كان زوجي يداعبني فتوسلني ينيك طيزي فصرخت ورفضت وانا اصلا مابيه يكتشف ان طيزي منتاكه المهم صار زعلان وانا باليوم الثاني اتصلت بالـ د/مريم وعلمتها باللي احسه
    فقالت تعالي بسرعه المهم رحت لها ودخلت ولقيت عندها الشاب الاسمر بغرفتها فتفاجات وسألتها فقالت اجل كيفك ياحبيبتي
    انا بعد احافظ على انوثتي بحليب الشباب المهم كانت طيزي تدغدغني بجنون وشده إلى أن مسكني الشاب الاسمر وناكني بدون دهان فقط بالريق وبالرغم أحس بالم من ضخامة زبه الا ان من شدة محنتي مافكره المهم ناكني إلى أن نزل منيه وحسست براحه واشباع ومتعه خياليه ثم رجعت للبيت وصرت كل اسبوع انتاك من الاسمر طيزي كبرت وانتفخت وصارت أحلى ومناسبه مع جسدي ومثيره
    المهم بليله استاذنت من زوجي عشان د/مريم قالت لي ظروري انام عندها فرخص زوجي لي فرحت وادخلتني الغرفه ثم كل شوي يدخل شاب وانا متفاجئه بس ايش اعمل كان ينيكني ويطلع ويجي الثاني ويخلص ويطلع المهم 6اشخاص ناكوني في 5ساعات 3منهم سعودين و 2افاغنين ثم كنت متعبه ومنهكه ودائخه وريحة جسدي مني المهم بالصدفه خرجت بهدوء فسمعتها تتفاوض مع شاب كانت تصمم على الفين ريال وهو يتوسلها بالف إلى أن تفقوا بالف وخمس مائه ثم دخل الشاب ومسكني وانا متشنجه ومنهكه فناكني ولمن كنت منكسه امامه وهو من الخلف حسيت ان يسوي شيء لان حركة النيك متقطعه فالتفتت فشفته يصور فصرخت وضربني وكتم فمي وناكني المهم انتهى وخرج يركض فطلعت لمريم
    وناقشتها بالي صار فقالت ماعليك مايعرفك ابدا وانا باحاسبه صح المهم من تلك الليله انا رفضت اي شاب ولكن ماقدرت اصبر
    المهم قررت ان ارضى لزوجي ينيك مكوتي وبليله علمته ففرح ولكن سويت طريقه علمتني بها د/مريم وهي كنت اشد بخرقي واصيح بالكذب عشان اوهمه اني اتالم المهم كان زوجي يتوقف فاقول له كمل بس عشانك باتحمل المهم خليته ينيكني كل ليله بمكوتي ولكن لم استغني عن الشاب الاسمر لان حليبه مهم لجسمي كنت اروح بالاسبوع مره عشان ينيكني وارتحت له لانه ثقه وكتوم وعجبتني شخصيته واحترامه لي وايضا زب الاسمر له لذه خاصه لاي بنت بيضاء بس تفترش له وتذوق النيك وده اميلى للبنات والمدمات

    • شكرًا 1
  12. بعد اما فضلت الحس فى كس احلام رحت مدخل زبى فى كسها و فضلت انيك فيها جامد وهيا ترفع رجليها فى وشى وتقلى الحس رجلى يا خول و انا الحس و اقلها امرك يالبوتى تروح ضاحكة بشرمطة ازيد انا فى النيك وهيا مش بتتعب و جسمها جامد اوى و انا انيك فيها جامد اوى
    و بعدين راحت قايمة مشغلة موسيقى بلدى وفضلت ترقصلى خمس دقايق بالظبط و راحت رامية نفسها عليا و فضلت تبوس فيا من فوق لحد اما وصلت لزبى فضلت تبوسو وتمص فيه جامد
    و تلحس راس زبى و تمص زبى وتاكلو اكل جامد
    و بعدين رحت منيمها و نايم وراها ومدخل زبى فى كسها وفضلت اطلع و ادخل وهيا تتاوه جامد و انا انيك بقوة وكل اما اهدأ تروح خبطانى وتقلى نيك جامد يا كسمك و انا انيك فيها بوة كبيرة لحد اما تقلى اهدى و انا ماهداش الا لما الاقيها اديرت وخبطتنى على وشى رحت مطلع زبى من كسها
    قالتلى كنت هتموتنى ياعرص
    انزل الحس صوابعى نزلت لحس صوابعها راحت قايلالى نام على ظهرك نمت
    و راحت راكبة فوقى و مدخلة زبى فى كسها و فضلت تتحرك على زبى وتطلع وتنزل
    لحد اما قلتلها انا هنزل قالتلى نزل جوه نزلت فى كسها و بعدين قامت و اللبن بينزل من كسها و هيا تجيبو بايدها وتلحسو
    و تقلى زبك احلى من اى عصير قالتلى تعالى نستحمى بقى دخلنا نستحمى هاجت تانى نكتها فى كسها فى الحمام على الواقف و بعدين طلعنا نمنا ساعه على السرير و قلتلها انا هروح بقى عشان ماما هتتأخر بوستها فى بقها ومشيت قالتلى ماتنساش بقى بكرة
    المهم نمت و صحيت جهزت هدومى ونزلت على بيت احلام على طول
    خبطت على باب احلام فتحتلى شيرين الجزء الثانى بعد اما فضلت انيك فى طيز شيرين الكبيرة شلت زبى من طيزها ونكتها فى كسها تانى جامد اوى وقلتلها عايز انزل فى طيزك قالتلى ماشى نزلت نزلت فى طيزها و بقيت بلحس كسها و قومتها تمص فى زبى شوية و دخلنا استحمينا و بعدين شيرين قالتلى خش اوضتى العب فى هدومى يا خول على اما اعمل حاجة كدة رحت بايسها فى بقها ودخلت لعبت فى قمصان نومها وكلوتاتها بزبى و شوية لقيت الباب فتح طلعت شوفها لقيت احلام حمات شيرين و انا طالع بالكلوت على زبى احلام راحت ضاحكة وقالت شيرين صدقت اهى
    ندهتلى وقالتلى تعالى زى مانتا يا مصطفى و انا خايف ومكسوف و انا واقف فى مكانى زعقت جامد وقالت تعالى انزل ورايا الشقة تحت فتحت الباب و نزلت و انا نزلت وراها على هيئتى ملط
    الباب كان مفتووح دخلت الشقة لقيت صوت شيرين بتنجهلى وتقلى خش الاوضة اللى قصادك واقفل باب الشقة عملت زى ماقالو و فتحت الاوضة لقيتت شيرين نايمة جنب احلام على السرير و شيرين قالعه مالط واحلام لابسه قميص نوم احمر على ****م شفاف
    شيرين قالتلى انا قلت لاحلام على المتعه اللى متعتهالى و عايزة تجربك قلتلها بجد يا احلام قالتلى ستك احلام يا خول انتا هتتكلم معايا ده انا افعصك شيرين ضحكت وضربتها على وشها قالتلى انتى لاقية زب يا كسمك و ده ارجل من ابنك على فكرة
    احلام قالتلها شكلو جامد اصلا بس لازم يحترمنى يا كسمك فاهمه قلت لاحلام تحت امرك يا ستى احلام شيرين ضحكت قالتلى يا خول عايز تنكها عشان كدة عايز تبقىى تحت طوعهاا
    رحت قايل لاحلام الكلبة دى شرموطة ولازم تتناك منك يا ستى
    شيرين قالتلى يا خول ده انا انيكك انتا وهيا رحت ماسك شيرين و احلام قامت راحت موطياها على السرير و فضلت تنيك فيها بخيارة لحد اما شيرين قالت انا اسفه خلاص
    رحت قايل لشيرين معلش بس انا بحب لحم النسوان اللى زى ستى احلام
    احلام قالتلى تعالى يا خول اقعد جنبى على السرير قعدت جنبها
    قالتلى انتا كنت بتتجسس على شيرين وهيا بتنشر بس ايه رايك فى جسمها لحم ابيض جامد وطرى يا واد يا مصطفى
    قلتلها مافيش حاجة تعلى عليكى يا ستى
    راحت احلام قايلة لشيرين روحى هاتيلنا حاجة ساقعه
    راحت شيرين تجيب الحاجة الساقعه احلام قالتلى بكرة يا درش انا هخلى ابنى ياخد ابنو و يروحو يتفسحو فى اسكندرية ويقعدو اسبوع هناك و انتا تقول لامك انك مسافر مع صحابك وهتقضى اسبوع معانا هنا قلتلها موافق واخدت رقمها
    قالتلى انا عارفة ان زبك تعب من النيك فى اللبوة اللى جوه قلتلها ايوة تعبت اوى قالتلى انا عايزاك تقطع جسمى اللى عايز يتناك ده بس بشرط تبقى ملكى انا و لو شيرين كلمتك وقالتلك تنيكها يبقى بأمرى ولا ازعل منك قلتلها و انا ماقدرش اخليكى تزعلى منى راحت بايسانى من بقى بوسة طويلة و انا كمان ببوس فيها ورحت ماسك بزازها الكبيرة اوى من فوق القميص العب بيها
    فردة البز قد ايديا الاتنين
    قلتلها جسمك ده عايز اكلة جامدة تقوينى عليكى قالتلى هتتمتع متعه حياتك كلها بس دلوقتى تطلع تروح لشيرين المطبخ تججيبها نمارس سحاق قدامك
    رحت لشيرين قالتلى عايز ايه ياخول انا ماكنتش عايزاك تبقى كلب تحت رجليها قلتلها اتكلمى عدل على ستنا يالبوة قالتلى ستك انتا قلتلها مش هنيكك تانى قالتلى لا ستنا يا حبيبى وحسست على زبى كدة قلتلها اديرى كدى ووطى انيك نيكى فى كسك دخلت زبى وطلعته
    قلتلها ستى احلام عايزاكى راحت جايبة العصير و شايلاه و مشيت قدامى وانا بحسس على بزازها وهيا ماشية وتقلى يا خول العصير هيقع حتط التلات كوبايات و شربنا
    احلام قالت لشيرين تعالى متعينى بجسمك يالبوة احلام راحت جايبة شيرين ومنيماها وفضلت تمص فى بزازها وتعمل معاها سحاق وانا بلعب فى زبى احلام بصت لقتنى بلعب فى زبى قالتلى تعالى دخلو فى كسى ونزل فيه انا خلاص مش هاحمل تانى بقى
    لان عندها 65 سنة
    فلت انيك فى كسها و ابوس فى شيرين
    لحد اما نزلت فى كس احلام لبنى كله و بعدين احلام خدت زبى تمصه وشيرين تلحس كس احلام و اللبن اللى نازل منه
    احلام قالتلى يلا يا حبيبى خش استحمى وهات هدومك من فوق
    استحميت وجبت هومى و انا نازل شيرين قابلتنى قالتلى بص احلام قالتلى اننا هنقضى اسبوع مع بعض
    قلتلها عايزة ايه ياكسمك قالتلى عايزة ابقى ست احلام وعايزاها خاتم فى صباعى و انا هبقى ملكك و شرموطتك و انا اعرف نسوان كتير شراميط لو عايز اجيبلك رحت ماسكها من بقهاا قلتلها انا هنزل اقول ده لاحلام قالتلى لا يا حبيبى ارجوك لو مش عايز خلاص قلتلها اه يالبوة
    قالتلى ياخول بقى انتا بتحب احلام ومش بتحبنى قلتلها بحبكم انتم الاتنين بس بحب النسوان الكبيرة احسن
    و انتى حبيبتى قالتلى يا روحى انا ملكك وملك زبك
    نزلت بقى و انا لابس لاحلام
    قالتلى بليل الساعه 9 هرن عليك واستناك تمتعنى شوية بليل لحد الصبح قلتلها ماشى
    روحت لامى بقى و انا زبى قايم نمت لحد الساعه 8 وصحيت استحميت وحطيت برفان
    و اتصلت باحلام مارست معاها سكس فون قالتلى تعالى يا واد هيجتنى نزلت لاحلام فتحتلى الباب ودخلت قلتلها عملتى ايه فى موضوع الاسبوع قالتلى ابنى ماصدق قالى هاقعد اسبوعين فى شقتنا فى اسكندرية
    و قالتلى انها قالتلو قبل ماييى ينزل يبقى يتصل هوا قالها انو ممكن قيقعد فترة كبيرة
    قلت لاحلام كويس رحت راجع البيت وقلت لامى انا هسافر اسبوع وزيادة مصيف مع صحابى
    امى وافقت وبعدين رجعت تانى لاحلام اخدتها بالحضن وقلتلها امى وافقت
    راحت واخدانى اوضتها قالتلى تعالى ياحبى نقعد نتفرج على فيلم سكس طلعت شيريط سكس وحطتو فى الفيديو لواحد بينيك واحدة كبيرة و نفسى جسم احلام
    اتفرجنا عليه وراحت احلام مقلعانى هدومى ورحت راقد فوقها ببوس فى شفايفها وامص فى لسانها و الحس لعابها وابلعو
    وراحت نازل مقلعها قميص النوم وبايس فى بزازها وافركهم بايدى و رحت مقومها موقفها ورحت واقف وراها و هيا تحسس بطيززها على زبى وتحك فى زبى جامد وانا ابوس فى رقبتها والحسها و افرك فى بزازها وبعدين راحت نازلة تمص فى زبى كانت بتاكل زبى اكل
    و تمص بشهوة كبيرة لحد اما زبى بقى ماية من لعابها ومصها ولزج اوى
    وهيا تمص وتدعك بايدها و راحت منيمانى على السرير وخلتنا فى وضع 69
    تمص فى زبى و طيزها فوقى و انا الحس فى طيزها رحت مرجعها ورا وفضلت الحس فى كسها رغم انها تقيلى بس انها طرية و كانت لذيذة اوى
    وبعدين رحت مقومها وفضلت امص فى بزازها جامد و نيمتها على السرير وفتحت رجليها قالتلى الحس رجل ستك يا خول لحست فى رجليها الناعمة و صوابعها البيضة وجسمها الابيض لحد اما وصلت لكسها فضلت الحس فى كسها وهيا راحت ضاغطة وشى بايدها فى كسها

    راحت واخدانى بالحضن وقالت جوزنا جه دكرنا جه
    بوستها وحضنتها قالتلى جوزى هيقعد شهر كامل فى اسكندرية و احنا بقى عايزين نقضى شهر عسل معاك
    و لو عايز ستات هنبقى تحت امرك
    قلتلها امرك يا شوشو يا حياتى
    قالتلى انتا اللى حياتى قلتلها امال ستى احلام فين قالتلى نايمة يا حبيبى ماتصحيهاش دلوقتى قالتلى على الساعه 11 صحينى و كانت الساعه لسه 9 ونص
    شيرين قالتلى تعالى نفطر الجزء الثالث انا مصطفى عندى 17 سنة
    كنت واقف على السطح ع الساعه 11 الصبح كدة لقيت شيرين جارتى على السطح بتنشر الهدوم
    انا دايما بهيج عليها و بضرب عشرات عليها و قفت اتفرج عليها و هيا بتنشر الهدوم وكانت لابسه جلابيه حمراء مبلولة ماية من الغسيل و ملزقة على جسمها الملبن هيا بيضة و بزازها كبيرة وطيزها كبيرة برضو وطرية اصلا فضلت اتفرج علليها و هيا بتوطى و تنشر و انا بلعب فى زبى لقتها لمحتنى شاورتلى بما انها عارفانى و كدة نزلت و جات مرتين و انا على نفس الحال و فى اخر مرة فضلت تتمايل و تحرك جسمها وتهز فى جسمها قدامى انا هجت اوى عليها و قبل اما تنزل قالتلى مصطفى انزل عايزة اديك حاجة لماما
    نزلت و انا هايج ليها
    احنا ساكنين فى قرية ريفيه و كدة و البيوت بقى مش عمارات و كدة
    هيا ساكنة فى الدور التانى فى بيتهم و تحت ف الاول حماتها أحلام
    طلعت الدور التانى و كانت البوابة مفتوحة
    ضربت الجرس مالقتش حد رد لقتها نازلة من على السلم و الطبق اللى فيه الهدوم شايلاه على راسها اخدت منها الطبق قلتلها فيه حاجة يا طنط قالتلى اتفضل الاول يا درش
    قلتلها عمو سمير موجود قالتلى لأ ف الشغل و كان سمير جوزها بيروح الشغل الصبح و بيرجع المغرب
    قلتلها احمد ابنك فين قالتلى فى الحضانة هييجى الساعه 2
    المهم دخلت قالتلى اقعد فى الصالة كدة بس على اما اخش استحمى و اغير هدومى
    اول اما دخلت الحمام فضلت عايز اشوف جسمها و لحمها
    اتسحبت لقيتها فاتحة الباب على الاخر بصيت بحرص لقيتها مديه للباب طيزها و شفت طيزها الكبيرة انهبلت و زبى قام اوى اوى فضلت ادعك فى زبى لحد اما نزلت لبنى قدام الباب على الموكيته اللى محطوطة على باب الحمام رفعت البنطلون و رجعت قعدت مكانى و فضلت افكر فيها
    و هيا طالعه من الحمام لمحتها بصت على الارض و ضحكت قلت يمكن اللبن بتاعى مالحقش نشف خفت اوى و هيا طالعه كانت لابسه قميص نوم اسود و جات قعدت جنبى على طول بعد الحمام بتاعها قالتلى الجو حر اوى يا درش انتا مستحمل هدومك كدة ازاى
    قلتلها عادى بقى و انا مش قادر بقى و زبى قام تانى على جسمها قالتلى خش خودلك دوش على اما احضرلك الحاجة قلتلها مش مهم عادى هبقى اخد دوش فى البيت عندنا
    قالتلى خش بقى يا حبيبى و حسست على صدرى و باستنى فى خدى
    زبى قام و كان هيفرتك البنطلون
    و هى لاحظت انتصاب زبى
    قالتلى خش خود دوش بقى ما تبقاش رخم معايا قلتلها حاضر تحت امركك دخلت اخدت دوش و انا بفكر فيها و لقيت الكلوت بتاعها محطوت فى سلة الهدوم مسكتو وفضلت اشم فيه و نزلت لبنى فيه تانى و استحميت ولبست هدومى وطلعت
    قالتلى تعالى انا فى اوضة النوم بتاعتى خبط على الباب قالتلى خش يا مصطفى
    دخلت عليها لقيتها بتقلى تعالى اقعد جنبى على السرير
    قعدت جنبها قالتلى ريحتك حلوة اوى
    قلتلها و انتى كمان يا طنط
    حسست على رجلى بشويش و انا اسيح
    و راحت قايلالى فى و دانى براحة انا بحبك و انا اعايزاك
    قلتلها ايه !
    راحت قايلالى انتا كنت بتبص عليا و انا بنشر الهدوم وماشيلتش عينك من عليا
    مارديتش و حطيت وشى فى الارض قالتلى يا بيبى ماتنكسفش انا تعبانة وعايزة اللى يريحنى ولا انتا مفكر انا ماشوفتش لبنك على الموكيته اللى عند الحمام و كنت عارفة انك هتراقبنى
    راحت ماسكة زبى من فوق الشورت اللى كنت لابسه و راحت فاتح سوستة الشورت و دخلت ادها وفضلت تلعب فى زبى من فوق البوكسر و رحت انا بايسها من شفايفها و فضلت امصمص فى شفايفها و الحس فى لسانها و رحت نازل على بزازها من فوق القميص بايدى العب فيهم و احسس عليهم باايدى و العب فى حلمات بزازها بصوابعى
    و رحت قايم قالع هدومى كلها و هيا تلحس فى صدرى و راحت نازلة تمص فى زبى و تلحس فى راس زبى و تمص فى زبى جامد و تدخل زبى كله فى بقها جامد و انا اتاوه وهيا تلحس امممممممممم امممممممممم اممممممممم امممممممواااااه وتبوس راس زبى و راحت قايمة قالعه القميص و رحت ماسك بزازها الحس فيها و اعضعض فى حلماتها و امص فى حلماتها جامد و رحت منيمها على السريير وفاتح رجليها و نزلت على الكلوت الحس كسها من فوق الكلوت و احسس على كسها و رحت مقلعها الكلوت و نزل لحس فى كسها جامد و الحس فى كسها جامد اول و انيكها بلسانى
    و بعدين رحت منيمها على ظهرها و رافع رجليها و مدخل زبى فى كسها و فضلت انيك فى كسها جامد و هيا تتاوه ورحت راكب عليها ونازل بوس فيها و و انا بنيك فى كسها جامد و هيا تصرخ جامد و انا انيك فيها بقوة جامد اوى و بعدين رحت مقومها و نايم انا على ظهرى و هيا ركبت على زبى بكسها و طيظها و فضلت اني فيها و ارفعها على زبى وهيا تطلع وتنزل
    قلتلها انا هنزل راحت قايمة وفضلت تمص فى زبى لحد اما نزلت فى بقها و فضلت تمص فى زبى لحد اما قام تانى و بعدين رحت مخليها فى وضع الكلب و مدخل زبى فى كسها تانى
    و هيا بتصوت جامد اوى و نزلت تانى مرة على طيزها و قلتلها انا اتاخرت كدة نزل بقى اروح قالتلى لأ اتصل بمامتك قلها انك رحت مشوار لواحد صاحبك و هتتاخر اتصلت بماما قلتلها كدة قالتلى ماشى و فضلت مع شيرين نمنا مع بعض على السرير قالتلى انا عايزة اتناك من طيزى قلتلها انتى اتنكتى من طيزك قبل كدة قالتلى لا نفسى اجرب رحت مخليها فى وضعية الكلب و بدات الحس فى طيزها وخرمها واوسع خرمها بلسانى لحد اما وسع خلتها تمص زبى شوية ورحت مدخل زبى فى طيزها براحة وبدات ادخل واخرج براحة لحد اما زبى اخد على خرمها و بدات ادخل و اخرج بقوة اكتر شوية وهيا تتاوة بمتعه شديدة وتقلى نيكنى يا حبيبى زبك جميل اوى نيكنى نيك طيزى الوسخة بزبك المتناك يلا يا خول نيك الشرموة شيرين وتصوت من المتعه و انتظرو باقى القصه
    دخلت مع شيرين المطبخ ابعبصها و هيا بتحضر الاكل و كنت لابس بس البوكسر
    و شيرين لابسه روب بس على اللحم
    و اروح احسس على طيزها و ظهرها و بعدين فطرنا
    و قلتلها عايز انيكك بقى
    دخلنا اوضة تانية رحت مقلعها الروب و قضيت نيك فيها لحد اما احلام صحيت وبدأنا بقى الممارسة طول الشهر لحد انا جوز شيرين وابنها جم و انا بقيت بنيك شيرين و احلام لما يكون جوز شيرين فى الشغل بقى كل يوم
    و انتهت القصه انتظرونى بمزيد من القصص بس ارجو تعليقات تهيج وكدة وده اميلى للبنات والمدمات

  13. كان عندى مشكلة فى مادة العلوم وخصوصا تلك المعادلات المعقدة وجاء الى المدرسة مدرس جديد كان فى الخارج وتم تعيينه فى مدرستنا وقام بعمل اختبار تحريرى لتلاميذ الفصل ليرى مدى فهمهم للمادة وكانت النتيجة ان هناك ستة طلاب كانت اجاباتهم سيئة جدا وانا واحد من هؤلاء الستة واشار لنا المدرس رياض وهذا اسمه بأن يعطينا درسا فى بيته لتحسين مستوانا فى هذه المادة وكان الدرس الخصوصى يومان فى الاسبوع يوم الاحد ويوم الخميس واثناء الدرس كان ينظر لى بابتسامة على وجهه وكان يهتم بى اهتمام غير عادى وكنت انا من ناحيتى معجبا به اعجاب شخصى وكنت الاحظه وهو يعطينا الدرس فى بيته بأن قضيبه منتصب حيث يبرز عضوه من خلال البنطلون وكنت انا الوحيد الذى يركز على مشاهدة هذا الانتصاب ولاحظ المدرس ذلك ولم يتكلم وكان يقول لى ركز فى الدرس وبلاش تسرح وبعد مرور شهر من وجودنا مع الاستاذ رياض فى شقته كان يصرف زملائى بعد الدرس الخصوصى ويبقينى معه فى شقته لكى اساعده فى بعض المهام فمرة انقل له بعض الصناديق الى الصندلة (او الصندرة)
    او اقوم بفرش احد السجاجيد على الارض او مساعته فى ايصال سلك الكهرباء الى احد الغرف او ضبط ايريال التلفزيون وهكذا وكان هو يشكرنى على مساعدتى له وكان يطبطب على ظهرى
    وذات مرة قال لى عليك باحضار احد الكتب الموجودة باعلى الصندلة واحضرت السلم الخشبى وبدأت اصعد الى الصندلة وكان هناك كتب كثيرة وكان هو يقف اسفل السلم ويقول لى ابحث هنا او ابحث هناك واخيرا قال لى انه سوف يبحث عن الكتاب بنفسه وبينما انا اهم بالنزول اذا بالاستاذ رياض يصعد السلم ويقف خلفى ملتصقا بى تماما وشعرت بقضيبه المنتصب بين اردافى واخذ يشير لى بان ابحث عن الكتاب فى الزاوية البعيدة للصندلة وكنت اضطر الى الوثوب بجسدى الى اعلى فاشعر بقضيب الاستاذ رياض وهو يحتك باردافى بشدة ونستمر بالبحث عن الكتاب المفقود فترة من الوقت كانت كفيلة بامتاع الاستاذ رياض جنسيا من تلميذه ثم ينزل الاستاذ رياض من على السلم وقال لى يبدو ان الكتاب غير موجود بالصندلة وانما فى الصناديق الكرتونية اللى تحت السرير ونزلت من على السلم ودخلت غرفة نومه وكان بها سرير عريض وكبير وعالى ذو ارجل نحاسية وهممت بالدخول تحت السرير فاذا بالاستاذ يقول لى اخلع بنطلونك حتى لايتسخ فالمكان يحتاج الى تنظيف وخلعت بنطلونى واصبحت باللباس الابيض الصغير وبمجرد دخولى تحت السريرو اذ بي أجد يدين تمسكان بفلقتي طيزي و تعتصرهما بشده , أدرت وجهي لأجد الاستاذ رياض قد انزل لباسي الابيض و أصبحت طيزي عارية أمامه , قلت ه في هذا الوقت: في أيه؟! , فرد علي: أجمل طيز شفتها في حياتي , ثم فجأة انقض بوجهه عليها و أخذ يقبلها و يلعقها بلسانه حتي وصل الي خرم طيزي , لا اعلم ماذا حدث لي في هذا الوقت لكني كنت متسمرا في مكاني لا اتحرك , تركته يفعل ما يريد و أخذ يلعق و يلعق و يلعق في خرم مؤخرتي حتي بدت أرتعش من النشوه و بدأت أشعر بشيء من المتعه تتسرب الي جسدي , ترك الاستاذ رياض طيزي وقال لى: اطلع من تحت السرير فخرجت وقلت له: ايه اللى انت عملته ده يا استاذ؟ , فقال لى بلاش دوشة تعالى معايا على الحمام علشان نستحما وحاولت ارتداء لباسى الا انه قالى مافيش داعى تلبسه احنا داخلين الحمام وسحبنى من يدى الى الحمام واكمل خلع قميصى حتى اصبحنا عاريان وفتح الدوش واخذ يدلك جسدى بيده حتى اثارنى جنسيا ووجدته يحتضننى ويقبل وجهى ورقبتى ثم اطبق بشفتيه على شفتى يمتصها ثم ادخل لسانه داخل فمى ثم ادار جسدى بحيث اصبحت اقف امامه بينما هو يقف خلفى وبدء يدخل زبه بين اردافى و بسبب وجود الماء و الصابون وجدت زبه ينزلق داخل طيزى حتي دخل كله مره واحده , تألمت قليلا ثم اخذ يتحرك للامام والخلف وانا اصيح من المتعة اه اه اه اه اه اح اح اح اح ثم سحبنى ونحن على هذا الوضع وجلس على قاعدة التوليت وانا جالس على فخذيه واخذت اتحرك الى اعلى والى اسفل وانا اشعر بزبه وهو داخل طالع فى طيزى حتى افرغ منيه بداخلي وبعد ذلك قمت ووقفت تحت الدوش وتحممت وازلت اثر المنى الذى تواجد على جسدى وخرجت وعدت الى بيتى وانا اتعجب بما فعله معى استاذ العلوم الذى قال لى انه يحبنى ومارس معى الجنس طوال اليوم
    وفى اليوم التالى فى المدرسة وبعد انتهاء حصة العلوم نادانى الاستاذ رياض وقال لى انه ينتظرنى مساء فى شقته فاخبرته بان اليوم ليس فيه درس خصوصى فقال انه يعلم ذلك وانه بانتظارى
    وفى المساء ذهبت الى شقة الاستاذ رياض وفتح لى الباب ودخلت واغلق الباب خلفى واخذ يقبلنى فى خدودى ورقبتى ودخلنا الى الصالة وجلسنا واخذ يعتذر لى عما حدث فى الدرس السابق وان ماحدث كان غصب عنه نظرا لكونه غير متزوج وعاش فترة طويلة فى الخارج وكان يعمل مدرسا فى مدرسة خاصة للبنين وهناك تعلم الشذوذ على يد هؤلاء الاولاد واصبح يحب ممارسة الجنس معهم
    وعندما عاد الى مصر شعر بانه بحاجة الى ممارسة الجنس مع شخص يكون ثقة وانه اختارنى لاكون ليس تلميذا عنده فقط بل واكون صديقا له
    فقلت له ده شعور جميل منك يا استاذ رياض وانا باشعر بالراحة والامان معك وكمان انا احبك
    فقال بجد
    فقلت له بجد
    فابتسم لى واخذ يقبلنى مرة اخرى وقال لى ان ده اجمل شىء فى حياته ان يجد شخصا يفهمه
    ويلبى طلباته وقمت انا وجلست على فخذيه مواجها له واخذت اقبله فى شفتيه وغرقنا فى قبلة طويلة ساخنة ومثيرة وشعرت بقضيبه بدء بالانتصاب فقمت من على فخذيه وجلست بين رجليه واخرجت قضيبه من البنطلون واخذت اضعه فى فمى وامصه وارضعه ووجدت الاستاذ رياض مغمض عينيه وهو فى عالم ثانى وبعد فترة من الوقت قال لى كفاية كده واوقفنى امامه وبدء يخلع لى ملابسى حتى اصبحت عاريا تماما وخلع هو ايضا ملابسه كلها ثم القى بجسدى على الارض وجلس بين ساقى ورفعهما الى اعلى وشد جسدى اليه حتى اصبح زبه بين اردافى وبدء يضغط جسده على جسدى حتى شعرت برأس زبه الساخن يخترق فتحة طيزى وانا اتأوه من الوجع واللذة الجنسية واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اشعر بحركة زبره تخترق احشائى دخولا وخروجا طوال الوقت جعلتنى اعيش فى عالم من النشوة الرهيبة وغرق كلا منا فى عرقه والتحم جسدينا بقوة وخرجت الاهات منا دون وعى وانطلقت صيحات اللذة منى آه آه آه آه آه اح اح اح اح اح وهو غارق فى شهوته وزبه مازال ينيك طيزى فى سرعة حتى اطلق شلال من المنى داخل طيزى التى ارتوت من المتعة واللبن اللذيذ الذى ملاْ احشائى وغذانى باحلى بروتين بشرى فى حياتى واخرج الاستاذ رياض زبه من طيزى واستراح بجوارى فترة من الوقت ثم امرنى ان امص زبه مرة اخرى ثم اشار لى بان انام على بطنى على السجادة وجاء وتمدد فوق جسدى واولج زبره داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اشعر بقمة المتعة الجنسية وبعد ان انتهى الاستاذ رياض من نيكى ذهبت الى الحمام واغتسلت ولبست ملابسى وخرجت من شقة الاستاذ رياض وده اميلى للبنات والمدمات

  14. وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي وليست امي مع ان عمرها تجاوز الخامسة والاربعين سنة بقليل..

    وكان قدوم امي قد ساعدنا أنا وأختي على التخلص من الخجل الذي كان يصيبنا وشجعنا على الكلام مع بعضنا ..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..وعندما رجعت من الدكان وجدت امي تصلي..فأعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..

    وتناولنا الغداء بصحبة امي فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..

    نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عين..وكاد زبي أن يقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما كنت اتذكر الليلة الساخنة الحمراء التي نكت فيها اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي فوجدتها نائمة فرجعت على الفور إلى غرفتي وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..

    صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي وأحضنها من الخلف وأحك زبي على فلقات طيزها..وعندما استيقظت وعرفت انه حلم طار صوابي...

    واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلتُ الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..فقبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وتظاهرت اختي بالنوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..ولكنني تذكرت وجود أمي معنا وخرجت من غرفتها مسرعا ولكنني تهيجت فبدأ زبي ينتصب..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..وأنا أخشى أن تلاحظ انتصاب زبي، فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي..فدخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..

    ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حيثما أتيحت لي الفرصة وأنا أتحرق شوقا لنيكها..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا والشهوة تملأ قلبي ..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا أنستنا ان امي كانت موجودة معنا بالبيت..

    وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي وتقرب أختي مني بشكل غير طبيعي..فلا بد أنها شكت في أمرنا فجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفستُ الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي... ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت رجليها للأعلى على كتفي..وكانت اختي تئن وتتلوى من اللذة تحتي وقذفت لبني داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفتيها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...

    قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من هول الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي بحرقة من داخلها وتلطم وجهها وهي تقول: كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادة يدخل الغرفة بالليل ويتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!

    لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..

    وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول يالا يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..ووجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي وغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...وبدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني ..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت وأنها لا تمانع في ممارسة الجنس معي ..غير أنها ما لبثت أن أفاقت من سكرة الشهوة و دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها إلا بعد آذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..

    وصحى ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت لأننا كنا نفكر بشيء أهم..
    وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..فصرت افكر كيف اكسب رضاها وأعالج الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها واللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت فوجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا وعندما رفعت عنها الشرشف، وجدتها تلبس قميص نوم طويل فرفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها...فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل مهبلها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته من المني السخن داخل مهبلها..وكانت كمية كبيرة لأنني كنت متهيحا جدا وأنيك أمي لأول مرة وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي، هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب وينتصب من جديد وهو داخل رحمها..

    وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه من كسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح برأسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر واكثر وهي تقول لي: نيكني يا ابن القحبة نيك أمك وفرغ لبنك في رحمها...فصرت أناديها وأقول: ماما حبيبتي أنا بعشقك وبموت في كسك... فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش حول زبي..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...حيث شعرت أن الأنثى التي تحتي هي أنسب أنثى يمكنها أن تروي ظمأي الجنسي ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وأنا ما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالترمومتر..

    ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات تلك الليلة من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا فازدات حبي لها وتعلقي الجنسي بها..

    وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..فوجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق حتى بكلمة واحدة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمتُ بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..

    فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيك أمك بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي فوجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لتريني وانا انيك امي وأمك وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضأت نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت...رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح فخذيها وتمسك بشعري وتدفع راسي الى كسها اكثروهي تصدر انينا عاليا ومسموعا حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..

    وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت: بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..كما قبلتني على خدودي وهي تهنؤني قائلة:مبروك عليك ماما يا حمادة فتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وأنا أحضنها وأقبلها قائلا:اعتبري الامر عادي يا ماما وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 69 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...

    واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتمسك بزبي بيدها وتدفعه إلى داخل كس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....

    ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..

    حضنت اختي من الخلف وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخل زبي بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...

    وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..
    وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ هناك...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..

    وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي وعندما اراهما تتساحقان، ينتصب زبي بشدة...فأنيكهما بشهوة قوية...وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهما...وما زلت انيكهما حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور...

    وهكذا ظل حمادة ينيك أخته الحبيبة ندى وأمه الحنون كلما أتيحت لهم الفرصة ولم يستطع أن يستغني عن كس أخته وأمه حتى بعد أن تزوج... لأنه أحس بالتجربة أنه لا مثيل في الكون لكس أمه وأخته

  15. أنا نوال الجميلة كمايلقبوني في المنزل . . فتاة ذات العشرين ربيعاً ،، طولي سم ممتلىء قليلاً وشعري أشقر طويل ولي عينان خضراوتان وأعيش مع أبي وأمي 175 وأخواني الأربعة في ليلة زفافي ،، لم أتصور أن أصدم بالواقع المر من زوجي حسام إليكم حكايتي في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ،، ومزكرشة بأنواع من الورد ،، وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم ،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث . . فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،، لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،، وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي فهل خلع الملابس أمامك يعني أنني أصبح أمرأة فقال؟ : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد ماذا تعني بكلمة جسد لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،، دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به وغصتُ في أفكاري قليلاً . . وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً كما ولدته أمه ،، ما هذا حسام فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،، فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،، ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة دنوت أكثر نحوه . . حسام هل تسمعني ؟ لم ينطق وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً ،، حسام مالذي أصابك يا حبيبي عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا نظر؟ إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن أستلقي عليها ،، فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ، كنت أسترق النظرات بالمرآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب المتدلي تحته . . إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام …. أخذ حسام يحرك رأس زبه على تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء ذلك ،، عندها بدأت المعركة ،، عندما حاول إدخال ذلك القضيب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك الغريب ،، فتزايدت حركة مؤخرتي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد حسام تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري ،، منال : حاولي الصبر لا أستطيع أن أفعل شيء بهذه الطريقة حسام : لا أستطيع إنه يؤلمني حسام : حسناً سأضع من هذه الدهان وحاولي مسك فلقتي مؤخرتك بيديكِ ،، وحاولي الصبر ،، هي المره الأولى يا حبيبتي وبعدها ستترجيني أن أفعل بك ذلك كل ليلة فصمتُ بعدها وأمددتُ يداي إلى مؤخرتي لأفتح له الطريق . . وسألته هكذا حسام . . لم يرد علي ،، وبدأ محاولة تكرير محاولة الأدخال ولكنه هذه المره بروية وتأني أكثر ،، أستطيع الإحساس بذلك ،، هاهو الآن يدخل رأسه ،، ي****ول إنه مؤلم جداً ،، لم يستمع لصراخي المتكرر ،، حسام أرجوك ،، حسام أرجوك إنه مؤلم ،، أدخل جزء أكبر ،، والحرارة تزيد ورقصات جسدي تتزايد ودقات قلبي تتزايد بشدة ولكني لا أستطيع الحراك فقد كانت يدله تضغط على ظهري بشدة ،، عنده شعرت براحة شديدة فقد أخرجه حسام أخيراً ،، فضننتُ العملية أنتهت على ذلك ،، ولكنه عاد إدخال قضيبه مرة أخرى ،، ولكنه أسرع هذه المرة وكلما دخل بكاملة أبدأ بالصراخ صرخاتي ظلت متكومة وتنهدت بقوة وهو يقول لي هل أتركه داخل كسك قليلاً ً حتى تتتعودين عليه …. وبعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهويفرك بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى لأتتني رعشة وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من كسي وعندها لم أشعر بذلك القضيب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن حسام يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المندفع بقوة في داخل كسي ،، وضرب بعدها على مؤخرتي ضاحكاً ،، مبروك حبيبتي الآن أصبحتِ أمرأة ،، حبيبتي هل لي بالمناديل الذي بجانبك ،، فناولته إياه بعد أن أخذت حصتي لأجفف ذلك الكس الممتلأ بذلك السائل ،، فعلاً أحسستُ بألم شديد في مؤخرتي وكسي ،، ولكن حب الإستطلاع وراء سؤالي حسام ،، ما رأيك حسام فقال لي : ممتازة يا حبيبتي فلكِ جسم يغري المرء في النيك عشرة مرات فكانت تلك الكلمات أشبه بالصفعة القوية على رأسي ولكنني أكملت كلامي ،، هل تريد أن تنيكني مرة أخرى حسام فقال لي لا : يكفيك الليلة ،، سنواصل ذلك غداً ،، هل تريدين الإستحمام معي حبيبتي فقلتُ له أجل حاولت النهوض ،، ولكن أحس بأن سيقاني قد أخذو شكلاً ماغيراً عما عهدتهما بهما من قبل ،، وسمعت قهقهة حسام ،، وهو يضرب على مؤخرتي ،، هذا في الأول يا حبيتي لا أنكر إنني ،، ادمنتُ مشاهدة الأفلام الجنسية ،، كثيراً وذلك لأتعلم دروساً أطبقها على حسام ،،، ولكنه بعد مضي عشر سنوات الآن بدأ يملّ مني فهو لا يفعل بي إلا مرة أو مرتين ليلياً ،، ولم يكن مثلما عهدته ،، فقد علمني على ثلاث مرات ،، ولا أعرف ماذا أفعل حتى يرجع .. حسام كما كان وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]

  16. كان يوجد لي محل لبيع الموبايلات في احدى

    امارات الدوله وكنت ابلغ من

    العمر 26 سنه وكنت انا شخصيا اعمل في

    المحل بالاضافه الى العامل

    الهندي الذي كان يساعدني

    في يوم من الايام جاءت الى المحل امراة

    اماراتيه دخلت على المحل والقت السلام

    اجبتها بالتحيه كان طولها ليس

    بكثير وكانت تضع النقاب على وجها بالكاد تستطيع

    ان ترى عيناها ولكن جسدها

    كان مغري ولكني لم اتعاط معها قالت لي اريد

    ان اشتري بطاريه للموبايل

    وطلبها كان موجود اعطيتها البطاريه وذهبت ولم

    اتكلم معها كثيرا

    ومرت الايام وجاءت

    مرة اخرى الى المحل ولكني لم

    اعرفها دخلت المحل وطلبت مني ان انزل لها نغمات

    جديده وفعلت ذلك بدون ان

    اتعاطى معها باي كلمه فبدأت اسمعها النغمات لكي

    تختار وانزلها على

    الموبايل بعدها انهيت تنزيل النغمات قالت كم

    تبى فلوس اجبتها بكل احترام

    ولو مش مستا هله فاجابتني لا خد حقك اجبتها

    مره اخرى يا ستي خليهاعلينا

    اليوم يعني نغمات ما مكلفه ردت على راحتك

    واستأ ذنت وخرجت من المحل

    ثم مر يومين ومره اخرى تدخل المحل هنا كانت

    لينه بعض الشئ معي القت

    السلام واجبتها وهنا عرفتها قلت لها اهلا وسهلا

    تفضلي ان ش**** عجبوكي النغمات

    ردت علي شو عرفتني اجبتها ولو وهل يخفى

    القمر ضحكت هنا تعجبت منها

    المهم طلبت مني انا اصلح شاشة موبايلها فعلت

    ذلك وحاسبتني وخرجت من

    المحل مرت الايام وهي لم تات المحل حتى مرت

    ثلا ثة شهور وهي لم تات المحل

    وانا كنت قد نسيتها حتى جاء يوم تدخل الى

    المحل امراه منقبه وحامل لم

    اعرفها وكان الطقس ذلك اليوم مغبرا وشبه عاصف

    دخلت المحل والقت السلام

    رديت عليها السلام وقلت لها اتفضلي قالت ما

    عرفتني قلت لها وانا مبتسم لا

    ****معاك حق كنت اجيك وانا مب حامل الحين

    خلا ص قلت لها وهنا بسرعه تذكرتها

    اووووووووه ****من زمان ما جيتي اجابتني يعني

    قد عرفتني قلت لها ولو بس

    الايام مرت وانتي ما عاد جيتي قالت و****

    الظروف ضحكت انا ( وهون اسمحوا لي

    اكمل القصه بالعاميه ) وقلت لها و****ما كنت

    عارفك انك متزوجه ضحكت هي لا كنت

    متزوجه بس ما اجي انا وزوجي السوق رديت عليها

    ان ش**** تتهنو مع بعض ردت ومن

    دون نفس ايه ان ش**** هون حسيت انها مش مبسوطه

    مع زوجها هون حبيت اكسب ودها

    تفضلي شو فينا نخدمك و**** ما ابى شي كنت

    ماره بالسوق وفجاه لقيت حالي

    قدام محلك قلت لشوف اذا بعدك بتشتغل هني

    ضحكت وقلت لها المحل محلي ملكي

    انا ما بشتغل قالت ****قلت لها يعني ما

    مستعجله هالمره ردت مب زياده

    قلت لها خلص احلى كباية عصير الك والطفل يلي

    ببطنك ضحكت لا ولله ما ابى هون

    انا اصريت جلست على الكرسي وبعت الهندي يلي

    عندي يجيب عصير من مطعم

    بجانبنا وصرنا نتحدث قلت لها زوجك وين يشتغل قالت

    سيبك من زوجي قلت لها خير

    ردت زوجي يشتغل بالجيش وما اشوفو الا كل

    يومين تلاته مره قلت لها عال كم

    عمره ردت 54 سنه قلت لها اوف كبير عليكي جاوبتني

    انا بكون زوجتو

    التانيه ومن كم شهر اتزوجتو قلت لها كم عمرك ردت 37 سنه قلت لها وخير
    مالك

    منزعجه الحمدلله اتزوجتي ورح يصير عندك ولد قالت

    الحمدلله بس مش ها دا كل شي

    لازم اشوف ما يجيني الا كل اربع ايام او

    خمس مره يجي من الخدمه ويسير بيت

    زوجتو الاولى قلت لها وليش اتزوجك ردت زوجتو ما

    جابتلو الا بنات خمس بنات وهو

    يبي صبيان ضحكت وقلت لها يعني انتي نوعك صبيان

    ضحكت بقوه وسكتنا وهون

    صارت تسال عني قالت وانت متزوج قلت لها لا

    بعدنا عزابيه وقالت معقول كم

    عمرك رديت عليها 26 داخل 27 وهون شالت النقاب

    عن وجها وكانت امراه متوسط

    الجمال بالنسبه لعمرها وهون دخل الهندي وجايب

    العصير ورجعت غمزت الهندي

    حتى يظهر من المحل فهم علي وظهر من

    المحل وهون حسيت انها بدها شي شربت

    العصير وقفت لتظهر قلت لها على كل حال اهلا

    وسهلا فيكي بالمحل حضرتك وين

    ساكنه قالت مب بعيد اخر هاد الشارع اتفاجأت

    هون قلت لها ما عندك

    فيلا لوحدك ضحكت وقالت لا جا يبلي

    شقه بالسوق قلت لها وخدامه ما

    عندك قالت اسكت خليها لربك ما عندي شي

    قلت لها طيب كيف عايشه قالت يعني

    يجيني كل خمس ايام يجلس شوي يعطيني فلوس

    ويسير قلت لها واهلك قالت انا مب من

    هني انا من الفجيره واعيش هني واهلي ما

    يجيون الا كل اسبوعين او تلاته مره

    وضحكت والت مين يسأل هوني استغليت نقطة الضعف

    عندها قلت لها طيب اذا ما

    في مانع خدي رقم المحل ولعبت لعبة ذكاء ما

    اعطيتها رقم الموبايل وبس

    تريدين شي اطلبي مني امانه يعني اي شي انا

    جاهز وبالفعل اخذت رقم المحل

    ونزلت النقاب على وجهها وخرجت ناديت للهندي

    وقلت له لما بتتصل واحده مواطنه

    حتى لو انا موجود داخل دكان خبرها انا مو

    هون وقل لها اذا بدك اياه ضروري في

    رقم موبايل جاوبني الهندي اوكي

    وبالفعل مر يوم واحد وانا عم اقرأ الجريدة ن

    التلفون رد الهندي قال هوي

    عم يطلع هو ما موجود راح السوق وراجع

    وقال لها في رقم موبايل وفعلا

    اعطاها رقم الموبايل وسكرت الخط ما في نص دقيقة

    تلفوني عم يرن ظهرت لبرات

    المحل حتى تفكرني بالفعل بالسوق قالت الو ردت

    علي الو وصارت تسلم علي

    وقالت انها اتصلت على المحل والهندي اعطاها

    رقم الموبايل المهم صرنا

    نتحدث قلت لها بدك شيء على فكرة اسمها هند

    ردت لا كنت

    حابي سلم عليك ومر الوقت ونحنا عم نتحدث

    ونضحك قلت لها وينك مري المحل

    قالت ****م اقدر الحين صرنا الليل والشباب

    تعرف لما يلاقو وحده يبدون عليها

    من كل النواحي قلت لها معاكي حق قالت ممكن

    سؤال فضولي قلت لها ولو

    امري مب مشكله يعني لو اي وقت اتصل عليك

    جاوبتها ولو اي ساعه اي شي بدك

    اياه من السوق ببعتلك اياه مع الهندي ردت

    تسلم ما قصرت وهون خلصنا

    حديثنا وسكرنا الموبايل صارت الساعه 11 وشوي

    بالليل صار وقت سكر المحل

    والسوق كلو سكر وانا كنت ما خد شقه قريبه

    من المحل طلعت بالسياره

    ورحت البيت وانا جالس عم اتفرج على التليفزيون

    الساعه 12 ونص بالليل رن

    تلفوني واذا رقمها طالع هون قلت البنت منتهيه

    لانها اختارت التوقيت الصحيح



    الو ردت مرحبة كيفك قلت لها اهلين بالقمر

    ردت اهلين فيك قلت لها حير

    هالتلفون اخر الليل وهون صارت تتدلع وتقول اذا

    ما بدك بسكر قلت لها لا لا

    عم نمزح ايه شو اخبارك ردت منيحه قلت لها شو

    عم تساوي قات ولا شي وعم تحكي

    محن شوي قالت لي فاضي قلت لها ايوة قالت ممكن تيجيلي

    البيت هون طار عقلي اجيكي

    البيت وهلا قالت ايه تعال اجلس معي ضجرانة

    قلت لهابس بلكي سببتلك ازعاج

    قالت وهي تضحك ازعاج انا اباك ممكن تجي

    قلت لها وين البيت المهم دلتني

    وسكرت الموبايل

    نزلت انا وركبت بالسياره صرت اندل على بيتها

    حتى حصلت البنايه رنيتلها

    وقالت انا شايفتك اطلع الطابق الرابع الشقه 34

    وطلعت رنيت على الجرس

    وهون دخلت عالم تاني فتحت الباب كانت لابسه

    عبايه سوده توقعتها رح تكون

    شبه عاريه ولكن كانت لا بسه عادي مدت ايدها

    وسلمت عليها وكنت شبه خجلان

    والخجل باين علي وهون عجبتها اكتر قالت ادخل

    غرفة الجلوس دخلت وجلست وهي

    راحت المطبخ وبعد شوي رجعت وجايبه العصير

    وبالفعل كانت اد الواجب وجلسنا

    صرنا نتحدث وحديثنا شوي شوي يروح ناحية الجنس

    وصارت تشكي مشاكلها مع

    زوجها ومحرومه من المتعه وناقصها الحنان قمت

    وجلست بجانبها وهي لاقت

    القبول وشوي شوي نقرب لبعض حتى التصقت شفايفنا على

    بعض وهي عم تحكي حتى بديت

    تصدر كلمات محن وبديت بوس فيها وهي مرتخيه

    بين ايدي وصرت الحس برقبتها

    وهي تمحن وتقلي اهههه اه اه اه بحبك ولله

    بحب ابيك وتشد على ظهري

    واخدتني على غرفة نومها ودخلنا الغرفة وما قدرت

    اتحمل دفشتها على الباب

    وبديت امص الها ابزازها زهي لابسة العباية

    ومش مراعي انها حامل و كانت

    بالشهر الرابع وصرت مص وهي تصرخ اي ايه

    نيكني شلحتني القميص ونزلت لي

    البنطلون وصارت تمص صدري وانا شد على سناني

    وامحن متلهارجعت نزلتها

    العبايه عن جسمها وكان جسم نظيف وراسمه على

    ايدها بالحنه وكان جسمها

    ابيض وبديت اللحس حلمات بزهاوهي تتاوهاممممممممممممم

    ايه حبيبي نيكني

    احبك مص حبيبي يالا انا شرموطتك وانا اسمع

    وشد اكتر لانها محرومه من هيك

    وتقلي وينك من زمان اعطيني حنانك وحملتها ونيمتها على

    السرير ونيمتهاعلى ظهرها

    وفرشخت رجليها ونزلت لكسها وبدي الحس بلساني

    شفرات كسها وهي تصرخ اه اه اه

    اممممممممم ايوه ما عاد فيه اكتر اكتر اه

    اه ومن قوة شهوتها تمسك حديد

    السرير وتشد وترجع تحط ايدها على شعري وتبدا

    تشد وترفع جسمها لفوق

    وتنزلو بسرعه رجعت نزلت لراس اصابيع رجلها

    وبديت الحسهم وكانوا بيض مثل

    التلج وهي تتطلع فيه وتشد على شفايفها ومستهجنه

    شو عم تساوي طلعت على

    صدرها وبديت ادعكهم بايدي وهي تضحك وتشد راسي

    ناحيتها حتى تبوسني وتمد

    لسانهاحتى مصلها اياهاوترجع تفتح تمها وابدا

    نزل ريقي فيه وهي

    تشربه نزلت على بزها وبديت مص الها ابزازهااه اه

    ليله حلوه بحبك بموت فيك

    دفيني اكتر وصرت عض حلمات ابزازها وكانوا كبار

    قامت ونيمتني على ظهري وقالت

    اجى دوري نزلت على زبي وحطتو بتمها وبدت تمص

    وترجع تحط زبي عل عيونها

    رجعت رجعتها لورا وفرشخت رجليها وبديت حط زبي

    على باب كسها وصرت شوي شوي

    دخلو وكان بطنها منفوخه من حمل الجنين وصرت

    دخلت وهي تصرخ نيكني وجسمنا

    يصب عرق على بعض وكنا متفاهين مع بعض تصرخ

    وانا اصرخ ودخلو بقوه ارجع مص

    بزازها وترجع تشد عليهم بايدهاوتجمعهم على بعض قالت

    نزلهم بكسي بدي اياهم

    وانا بالفعل رح ساوي هيك والسرير يهزحتى حسينا

    جسمنا انتفض مع بعض

    وصرخنا صرخة كبيره مع بعض وانا عم اضغط على

    زبي بكسهاوتقول اههه

    اههههههههههه اهههههههههه اه اها ها حبيبي

    حبيبي يالابعد ما اجى ظهرنا

    ارتخيت عليها وزبري بكسها ونايمين على بعض وعم

    نتنفس بقوه من شدة الشهوه

    مر دقيقتين ونحنا على هالوضع شوي وما شفتها

    الا صار تبوس فيه وتقلي عنجد

    حبيتك ويمكن ما رح اقدر اتخلى عنك وبتوعدني

    ظل معي هيك ورجعت بوستني

    التلها لا تخافي انا كمان ارتحتلك وكانت الساعه

    صايره تلاته وشوي بعد نص

    الليل نايمين مع بعض ربع ساعة واناحا ضنهاوهي

    عم تحدثني عن زوجها يلي ما

    في جنس الاحساس وبعدها قمت حتى روح البيت

    طلبت مني اني انام معها لتحس

    بحياة زوجيه وانا ترددت شوي حتى ما حد

    يشوفناقالت لا تخاف بهذا الطابق ما

    في حد ساكن الحين وبس بدك تنزل انزل بالمصعد

    نمنا بالفرشه وكنا اخر

    رومانسيه وصارت تفرجيني على صورها هي وصغيره

    وضلينا نتحدث حتى الفجر

    وهوني رجعت نكتها مره تانيه بناءا على طلبها

    ونمناوفقت بعد ساعه حتى روح

    البيت وهي فاقت علي وقالت خليك حبيبي قلت لها

    نامي حبيبتي وارتاحي وبس

    تفيقي اتصلي فيه نامت وغطيتها باللحاف وحسيت اني

    صرت أميل اليها وارتحت لها كتير

    ولقيت عندها حنان كبير

  17. انا سوسن الممحونة, ورايحة ارويلكم اليوم قصتي مع حسن زوجي الاول واللي صار بيني وبينه ليلة الدخلة , كان عمري 18 سنة وكنت لا اعرف شي عن الجنس ولا عن رغباتي الجنسية.. دايما كنت اتخوف من هالموضوع وبنتظر كيف بدها تكون ليلة الدخلة حقي وشنو راح يصير معي بيها.. كان كسي ضيق كثير ومسكر في ليلة الدخلة لان ولا مرة قرب مني رجل او حاول ينيك كسي.. ولما خطبني حسن دايما كنت اختلس النظر لزبه واتخيل كيف شكله من تحت ثوبه الابيض الي يرتديه..
    لما دخلنا على الغرفة بالفندق بعد حفل الزفاف كنت متوترة مرة وما ادري شنو اعمل ولا شلون اتصرف وهذا عجب زوجي حسن كثير لانه كان يريد يفتح كسي بطريقته ويعلمني كيف يكون النيك الصح في ليلة الدخلة .. صار يلاطفني ويغازلني ويبوسني ويناغشني ومسك يدي وحطها على زبره الي كان واقف شر وقفة ومنتصب عالاخير..
    لما حسيت النار طالعة من زبه قلبي صار يدق بسرعة وخفت كثير بس بنفس الوقت شعرت بالفضول وان صار لازم اتعرف على الزب بشكل شخصي ومع الفضول شعرت باحساس جميل جدا وغريب فهمت بعدها ان هذا الاحساس هو الشهوة الجنسية, ساعتها حسيت بكسي استرخى ورطب وصار مبلل وكانه مشتهي

    لكن بدى اطلب من زوجى ان يتانى شويه وانا فى نفسى راغبه
    بس خايفه المهم خلعنى ملابسى وطلبمنى اسمع كلامه
    نام مسنود على السير وقالى اطلعى عليه
    وقاصدى كسك على عيرى

    اضغطى بشويش هو سوف يدخل راسه

    وفعلا قصدت كسى على عيره
    اتحركت دخلت راسه
    جذبنى بقوه ودخل كله وكنت خايفه منه
    قام وشقلبنى ونزل لبنه جوايا حسيت بالم خفيف
    وسعاده لم اشعر بها من قبل لاننى صرت مره

    نياكة عير حسن هسة وبسرعة..
    كان فتح حسن لكسي احلى شي عملته بحياتي حيث انه صار كسي ممحون نياكة وبدة ينتاك دايما واكثر من مرة ولهذا السبب تزوجت اكثر من مرة بعد ما طلقني حسن لان كسي ما استطاع يظل بدون نياكة…

  18. متزوجه من زوجي الذي عمره 37 سنه و بعد أن قضيت 17
    سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة
    فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي أنا
    سمروعمري الآن 32 سين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم
    أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي البيت وسألته عن مما
    سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر
    عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر
    لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ،
    وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن
    أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره
    بالملل مني ، فتسبب ليهذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم
    يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني
    ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة
    عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي بي وتركنا أنا
    وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذة الشابه
    ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد

    كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي
    ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت
    منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة
    له ولرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيره ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟
    وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي نوره وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمت التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب اكبر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه سيف مجرد أتصالات هاتفيه وأستطاع أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان سيف يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن مايجمعنا سوى مكالمات هاتفيه ..
    ومرت الأيام وأستطاع سيف أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن سيف يريد أن ينيكني ،
    تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات له بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وخصوصا ان كسي دايما مولع وانتو كلكو عارفين كس سمر ازاي كس دايما محتاج زب جامد يدكه ويقتحم حصونه وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدء سيف يرحب بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي سمر..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي ..
    ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته سيف حبيبي ما كل هذة الأشرطه فرد علي قائلاً حبيبتي شرائط مباريات مصارعه وضحك فقلت له هل استطيع ان استعير بعضها قالي يمكن المصارعه متعجبكيش قولتلو ليه قالي اصلها مصارعه جديده مصارعة سراير وضحك ففهمت انها شرائط سكس فاحسست يهيجان وبداء كسي في النزيف واه من كسي لما يبتدي ينزف ولكني حاولت جاهده الا يبدو على وجهي ما اشعر به فقلت له هاجرب واشوف يمكن تعجبني فقالي خدي كل الشرايط اذا أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة فقال لي الي يريحك بس انتي مش عاوزه أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة أشرطه ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد . .وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ،
    فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ،
    فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي لاخظت انه يتمعن النظر في طيزي فازدادتي شهوتي ونزيف كسي فأشار لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهيته يشعلل شهوته احسست ان زبه هايفرتك البنطلون لكني اثرت الا اكون البادئه مع اني كنت نفسي احضنه وامسك زبه امصه واشرب عسله اشبع واروي ظماء وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه وبعض الأدراج وما لبث ان شعرت بسيف يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج ..
    ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع سيف للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ،
    الظاهر أن سيف تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر
    وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو
    رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدء
    يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه
    يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر
    واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات يا سيف ، وهنا أندفع نحوي وقال لي سمر انتي جسمك جنان أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال بجد انا من ساعة ما شفتك وانا حبيت سمر واسم سمر وكس سمر وطيز سمر وعاوز انيك سمر واتمتاع بسمر ااااااااااااااااااااااااه يحيك يا سمر بحبك وعاوز انيكك عاوز لحس كسك ارضع ابزازك وجزبني اليه وبداء بتقبيلي .. وكان يسحبني إلى السرير وهو ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في
    داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء
    الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم
    رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع
    جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير
    ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره
    من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ ملعونه تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان سيف يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لسنتياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة وبدات اقوم بفصخه ملابسه
    وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع
    ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى
    أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد
    كان أكبر من زب زوجينظرت الى زبه وانا احس بأشتياق لهذا
    الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا
    يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع به اريد ان اروي ظمئي منه اااااااااااااااااااااااااااااااه ياله من زب رائع زب سيف وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتيش هاعمل معاكي ايه هأنيكك ازاي... ازاي هامتعك بزبي ده يا احلا سمر وارق سمر ..فقلت سيف حبيبي الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني . نيكني .نيكني ريحني لاني مقدرش اتاخر ماما ممكن تزعل مني يالا نيك حبيبتك سمر قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت له وأناأتنهد وأأن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياسمر ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاه على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا ******* نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع سيف.. وبينما كان زبه داخلاً في طيزي ويدة تتلمس كسي.. وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يدة وعلى فراش السرير فرفع يده وادخلها في فمي فلعقت مائي واصابعه حتي ارتويت .. وهو بدوره يسألني ويقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جداً .. وطلب مني ان امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي سمر حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له ، ومن غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي وجسمي وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتله من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني .. . جعلني أستلذ كملكه وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عارياً ، قمت بتقبيل زبه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. وأرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . . ومن يومها وانا اعشق زب سيف وسيف يعشق كس سمر ومن ساعتها وانا عاوزه اشكر زوجي انه تزوج وتركني كي اتعرف بسيف واعرف زبه ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يومياً

  19. ) قصتى فى البدايه ودى قصه حقيقه على فكره تعارف بمدام من على النت ودخلنا فى موضوع حب وكده المهمه ما اطولش عليكو كنا بنقول كلام جميل اوى وكنا بنتكلم فى اى حاجه جنس وحب وكل حاجه لحد ما اقابلتها كان جسمها جسم سكسي جدا انا شفت الجسم اتجننت مسكتها من اديها قعدت العبلها فى ايدها شويه لحد ما حسيت انها راحت منى خالص قعدنا فى كافى شوب وقعدنا نتبادل شعورنا فى الحب والجنس لحد ما حددت معاها يوم انام معاها فيه وفعلا جيه اليوم اللى كنت منتظره بفارغ الصبر روحنا على البيت عندى هى كانت خايفه جدا وطبعا ده شئ طبيعى بس انا دخلتها البيت بعد الحاح شديد دخلنا غرفه النوم بتاعتى شربنا الحاجه الساقعه وريحنا من المشوار اللى هى كانت جايه منه هى من الزقازيق وانا من بنها المهم دخلنا قلعت البنطلون قلتلها مصيلى زبي يا رنا قلتلى اصبر شويه يا محمد عشان انا خايفه اوى المهم خليتها تمسكه تلعب فيه شويه وبعدين مصيته دى كانت اول تجربه ليا حسيت بشهوه عمرى ما حسيتها قبل كده وانا قلعتها البلوزه وقعدت ادعك فى بزازها وفعدت امص فيهم اوى وهى عماله تعض فىزبيلحد ما نزل منى قمت خليتها تنام على ظهرها وقعدت الحس فى كسهاوهى عماله تصرخ اه واى واوه وكانت هتموت وعماله تقولى دخله بقي يا محمد حرام عليك دخله فيا اوى قمت جاى عمال ادخل فى زبي خرم كسها كان ضيق اوى هى كانت مطلقه وبقالها كتير متناكتش المهم دهنته زيت وقمت جاى مدخله براحه فى الاول وقمت جاى مدخله مره واحده صرخت صرخه عمرى ما هنساها قمت جاى مخرج زبي ب سرعه وخفت لحد يكون سمعها قلتلى خرجته ليه قلتلها هتفضحينى قالتلى معلش هتعود عليه قمت جاى مدخله براحه وقمت جاى مدخله اوى تانى صرخت تانى بس انا لحقتها وقمت جاى لازق شفايفى فى شفايفها كتمت الصوت وقعدت انيك فيها اوى وهى تقولى كمان كمان كمان دخله اوى نيكنى اوى يا حماده وانا الشهوه تزيد عندى وانيكها بسرعه اكبر وتقولى زبك حلو اوى لحد ما خلاص هينزلى قلتلها انزلهم فين قلتلى فى كسي ارجوك قلتلها لاء انا هنزلهم على بزازك قامت جايه قفلت عليه قفله عمرى ما هنساها وفعلا نزلو فى كسها قعدت تترعش اوى وكانت هتموت قمت جاى مطلعه بعد فتره قعت هى تمص الباقى من المنى اللى نازل منى وانا قعدت احس فى كسها والمنى اللى نازل منها كان احلى من العسل المهم قمت جاى منيمها على ظهرها قلتلى لاء طيزى لاء قلتلها ليه قلتلى انا مش مستحمله من كسي هستحمل من طيزى؟ لاء ارجوك المهم صممت انى ادخله فى طيزها وفعهلا دخلته بعد عذاب لانه كان ضيق جدا جدا دخلت صبعى وقعدت ادخله واخرجه لحد ما وسع شويه وساعتها دخلته ونيكتها من طيزها مسكتها من بزازها وهى تحتى وزبي فى طيزها وعمال انيك فيها جامد وهى تقولى اوعى تقف قلتلها انا مش هقف بس اما تتعبي قولى وانا اقف قلتلى لاء لو قلتلك اقف متقفش قلتلها اوكى وفعلا قعدت انيك فيها حوالى ساعه او ساعه ونص بس نيك الطيز ده اول مره اعرف انه بيهيج البنت او الست ومثير جدا المهم نيكتها من طيزها ومفيش رحمه لحد ما كانت هتموت تحتى وحان الموعد عشان المنى بتاعى ينزل قمت جاى مخرجه ونزلتهم على طيزها وقعدت اضرب بيه على طيزها وحطيته فى فمها وقعدت تمص فيه جامد وتلحس المنى الى فاضل من زبي وقمت جاغى ماسك بزازها قعدت ارضع فيهم زى الطفل اللى جعان وعمال يرضع من بز امه وقمت جاى حاطط زبي مابين بزازها وقعدت ادعكه فيهم اوى لحد ما نزلو قامت جايه لحقتهم ولسحتهم كلهم وتقولى انا عمرى ما هخلى حد ينيكنى غيرك يا احلى حماده قلتلها يالا عشان نستحمى عشان تمشي ودخلنا استحمينا قلتلها ادعكيلى زبي مسكته وقعدت تدعك فيه وتمص فيه اوى وانا قمت جاى نايكها تانى من كسهاوماسكك فى بزازها عمال اعصر فيهم وهى عماله تصرخ اه واى واوه وعامله زى المجنونه كل ما اجى اخرجه تقفل عليا برجلها من على ظهرى معرفش اخرجه لحد ما نزلو تانى فى كسها وخلصنا ولبسنا ملابسنا وقمت جاى موصلها لحد العربيات اللى هتروحها وروحت ولحد الان واحنا بنمارس الجنس مع بعض

  20. المكان :: احد احياء القاهره الشعبيه .
    الزمان : بدايه القصه من خمس سنين تقريبا
    الابطال :: ميرفت ... الزوجه ،،، زوجها فتحى ،، الجاره منى ...
    تنهدت ميرفت تنهيده طويله وبعدين قالت : انا كانت حياتى طبيعيه اتقدم لى فتحى واتجوزنا عادى جدا كان فتحى بيشتغل فى المقاولات وميرفت موهل متوسط و كانت ميرفت بتغضب كتير وبتروح لبيت والدها بسبب معاملة فتحى لها وكان ابوها بيضغط عليه علشان يعاملها كويس كانت ميرفت مش بتعانى من قسوه فتحى معاها بس لكن كمان كانت بتعانى من الشره الجنسى اللى عنده لانه كان بينام معاها فى اليوم ممكن خمس مرات ورا بعض بس طبعا هيا مكنتش تقدر تقول لابوها كدا .. بالرغم من ان ميرفت جسمها مليان وبيضه جدا ووشها مدور وبزازها كبيره وطيازها كمان وبتحب النيك جدا لكن فتحى دا كان عباره عن حيوان فى النيك وصبرت ميرفت على الوضع دا سنتين لكن والد ميرفت مات وبعديه ماتت والدتها ومع خلافات ميرفت وفتحى غضبت ميرفت مره عند اخوها بس مقدرتش تقعد عند اخوها كتير فقررت ترجع بيتها وترضى باللى فتحى بيعمله معاها كان بيطلب منها تمص زبه مثلا وترفض او يطلب ينيكها فى طيزها وبرده ترفض ومع الوقت لما رجعت بدات تستجيب لطلباته ... كان فتحى يتفرج على افلام السيكس وينفذ معاها الاوضاع يعنى يشيلها فى الهوا ويقعدها على زبه ويفضل ينيك فيها وهيا تصرخ ويروح منزلها فى الارض ويخليها تمص زبه شويه تانى وتعمل وضعية الكلب وينيكها فى كسها وهو بيضرب بايده على طيزها ويقوم ينيمها على ضهرها ويحط زبه بين بزازها ويخليها تمصله كانت ميرفت اوقات كتير جدا بيتدخل فى غيبوبه من كتر النيك ومن كتر م بتنزل شهوتها .. وطبعا فتحى كل لما يشوف وضع جديد يطبق عليها كانت بتهرب منه فى اوقات تروح تزور اى حد من قرايبها عشان ترحم كسها منه ... ولما شاف واحد بينيك واحده من طيزها زى م يكون م صدق وقالها عايز انفذ .. كانت رافضه فى الاول ومع الضغط منه وافقت غصب عنها .. قام ماسكها وفضل يبوس فى شفايفها ونزل على بزازها يعصرهم ويلحس حلماتها وخلعها السوتيان والكيلوت وبدا يرضع فى بزازها وهوا بيحط صباعه فى كسها لحد لما كسها وسع ونزلت وهيا بتصرخ من اللذه ااااااااااااااااااااااااه اااااححححح براحاااااا يا توحه براااااحا بقا كسى بيوجعنى براحاااااا هو لحس صباعه اللى لسه مطلعه من كسها وشدها نيمها على حجره وخلى طيزها لفوق وبدا يضربها على طيزها ويلعب بصباعه فى الخرم و هيا خايفه كانت هايجه بس خايفه لانها اول مره فتحى بقا كان محضر الكريم وحط على صباعه وبدا يلعب فى خرم طيزها وبايده التانيه يعصر بزازاها شويه ويلعب فى كسها شويه وبعدين دخل صباعه مره واحده راحت مصرخه ااااااه بالراحه يا مفترى قالها طيب اثبتى على م تتعودى على صباعى وحط شويه كريه تانى وبدا يدخل صباعه ويطلعه بشويش وهيا حاسه بالالم لكن بدات تحس باللذه الجميله فى طيزها واتعودت وبدات تتاوه من اللذه وفتحى مبسوط قالها عشان متخافيش منه تعالى وخلاها تقوم وتقعد بخرمها على زبه عشان هيا اللى تتحكم فى دخولها ميرفت قعدت على زبه وبدات تنزل عليه واستحملت لحد م دخل ربعه وهيا بتقوله خليك شويه كدا اوعى تتحرك وبعد شويه لما حست ان خرمها وسع بدات هيا تطلع وتنزل لحد م دخل كله فى طيزها وفتحى بدا يتحرك بقا وينيك فيها بسرعه وهيا بتقوله نيكنى كمان ياتوحه نيكنى كمان زبك جميل نيك الطيز حلو قوى يا حبيبى ... وهوا يقولها شوفتى يارورو انا هكيفك كل يوم من دا وفضل ينيك فيها لحد لما نزل جوا طيزها.... انتهت النيكه وطيز ميرفت وجعتها يوم كامل ومع الوقت اتعودت على نيك الطيز وحبته قوى .... اما فتحى فكان جعان نيك جدا .. شاف فيلم لراجل بينيك اتنين نسوان وكانت ميرفت بتشوف معاه الفيلم وقالها ان عايز اعمل كدا استغربت قوى ورفضت وقالتله ازاى انته عايز تنام مع وحده غيرى ومع الحاح فتحى عليها وافقت فى الاخر خصوصا انه هاريها نيك بس مكنتش عارفه مين اللى هينيكها معاها وجت لفتحى فكره انه ينيك منى جارتهم وقال لميرفت ان جوز منى مسافر فى شغله اغلب الوقت رسم ليها خطه انها تحكى لمنى على اللى بيحصل بين ميرفت وفتحى وقالها تكلمها فى التلفون وكلمتها وبدات معاها الكلام عادى وسالتها عن جوزها ردت منى ان جوزها بيغيب عليها قالتلها ميرفت على اللى فتحى بيعمله معاها وانه مش راحم كسها ومنى تقولها يابختك بيه كانت ميرفت بتوصفلها زب جوزها انه كبير وبينيكها كتير وان كسها ورم من كتر النيك ومنى تتحسر على حالها وقالتلها ايه رايك اخليكى تسمعينا وهو بينيكنى وفعلا وافقت منى وسابت ميرفت التلفون مفتوح وهو بينيكها وبتصرخ ومنى كانت بتسمع وبتلعب فى كسها وبعد لما خلصوا كلمت منى قالتلها يا بختك بيه قالتلها انا ممكن اخليكى تشوفينا وهو بينيكنى واتفقت معاها انها تخبيها فى الشقه وفعلا جابتها وخلتها تستخبى ولما بدا فتحى ينيك ميرفت ومنى بتتفرج من ورا الستاره وميرفت عماله تصرخ من النيك وتقوله نيكنى كمان ياتوحه زبك حلو قوى وبعدين قام فتحى فجاه هو وميرفت وهو شايلها وبينيكها وراحوا قريب من مكان منى وفتحى نزل ميرفت وشد منى من ايديها وكانت هايجه خالص وبصت على زبه قالها تعالى نلعب شويه متخافيش وحط ايدها على زبه وهيا مش عارفه ترد وميرفت بدات تحسس على طيز منى وفتحى بيبوس فى شفايفها ومنى ساحت خالص وقلعها العبايه وطلع بزازها المدوره وبدا يمص فيهم ويلحس حلماتها ويعضهم يعصرهم بايده اما ميرفت كانت بتدعك فى كسها وقلعتها الكلوت وفتحى نيمها على الكنبه وهيا بتصرخ دخله بقا مش قادره كسى مولع دخله ... فتحى خلى ميرفت تمص زبه ودخله فى كس منى وميرفت قامت قعدت على صدر منى وخلتها تلحس كسها وفتحى بتدخل زبه ويطلعه وهيا تصرخ شويه وتلحس فى كس ميرفت شويه وتقول نيكنى يا توحه زبك جميل وكبير نيكنى انا نفسى فيك من زمان وجوزى خول مش بيجى غير كل فتره ااااااااه اااااااه نزلت ميرفت لتحت شويه وفتحى فهم بقا يدخل زبه فى كس منى شويه وفى طيز ميرفت شويه والاتنين بيصرخوا ويبوسوا بعضهم وفتحى مبسوط جدا لحد اما وصل للنشوه طلع زبه برا كس منى ونزل على بطنها ونزلت ميرفت تلحس فى اللبن من على بطن منى ومنى شدت فتحى من ايدك ومسكت زبه تمص اللى باقى من لبنه وقالتله انا كل يوم اجيلك تمتعنى انا وميرفت حبيبة قلبى وباست منى من شفايفها وكانت بتلحس اللبن من على شفايف ميرفت

    • أعجبني 1
  21. نا على دلوقتى عمرى 22 سنه بدايه قصتى كانت وانا فى عمر 11 سنه
    بيتنا فى قريه على النيل واتعودت ديما اروح العب على النيل مع العيال ولما كبرت شويه كنت بروح عشان اتفرج على الستات وهيا بتغسل فى النيل وبدات اللعب فى زبى فى سن 10 سنين وف مره كدا نزلت نقطه ميه بيضه كان احساس جميل جدا سالت صاحبى حسام عليها قالى انها المنى دا بينزل لما تكبر و قالى تعالى معايا وروحنا على بيت عبده واتفرجنا على سكس وحسام علمنى ازاى العب لحد م انزل زى اللى فى الفيلم والحكايه عجبتنى قوى . المهم اتعودت على الحكايه بس كان الستات على النيل هما اللى بيولعونى اكتر من الافلام كمان عبده كان بيسافر مع اهله كتير . المهم فى يوم كدا فضلت العب فى زبى لحد م نزلت اكتر من مره ومن التعب نمت لحد المغرب ولما صحيت جريت على بيتنا بس جارتنا شافتنى قبل م ادخل نادت عليا . تعالا يا على كنت فين امك بتدور عليك . قولتلها كنت بلعب قالتلى طيب تعالا احسن امك هتضربك . قولتلها وانا خايف طيب اعمل اييه قالتلى تعالا عندى اغيرلك ولما تجيى هقولها انك كنت بتلعب مع حوده على السطح . دخلت البيت وروحت على الحمام شويه ولقيتها جايه كنت قافل الباب قالتلى افتح قولتلها لا هاتى الفوطه والهدوم قالتلى اصبر امك منشره هدومك عندى هجيبلك اهه ومشيت كنت انا قلعت ولما جت خبطت قالتلى افتح بقا قلتلها لا حطى الهدوم وانا هاخدها قالتلى انته بتتكسف يا حبيبى انا ياما رضعتك وانته صغير وضحكت كدا بمياعه وسابت الهدوم ومشيت . غيرت و طلعت هدومى بره وجيبت النضيفه بس هيا كانت فى الصاله . المهم دخلت استحميت ولبست ولما طلعت ملقيتش الهدوم وبعدين روحت عندها لقيتها كانت بتشم فيها انا عملت صورت وانا داخل لقيتها رمتهم فى الارض بصيتلها كان فى عنيها نظره اول مره اشوفها . المهم قالتلى خلى الهدوم دى هنا عشان امك هتضربك لو شافتها قولتلها حاضر راحت ضاحكه وقالتلى كبرت يا علوه . قولتلها هتقولى لامى قالتلى لا بس انته كنت فين قولتلها كنت على الشط بلعب مع العيال بصتلى قوى كدا وقالتلى طيب خلى بالك من صحتك . قولتلها حاضر المهم عدى اليوم عادى وبعدها بيومين كدا روحت على الشط تانى عشان كنت هايج وعايز اتفرج على النسوان المهم استخبيت فى القصب وقعدت اتفرج على النسوان انا بلعب فى زبى نزلت مرتين ورا بعض لما حسيت انى مش قادر اقف بعدها نمت وصحيت على صوت ام محمود وهيا بتقولى يا حبيبى يابنى اييه اللى انته عمله فى نفسك دا وشالتنى على كتفها بعد م غطت زبى طبعا وكان محمود ماسك فى ايديها التانيه لانه صغير مكنش فاهم حاجه بس هوا اللى قالها على مكانى ولما امى سالتها قالتلها انا بعتهم مشوار هوا ومحمود . المهم وصلنا البيت كنت صحيت بقا . خدتنى شربتنى عصير الاول وبعدين روحنا على الحمام . انا نسيت اوصفها هيا بيضه وجسمها مليان شويه وبزازها متوسطه وملامحها جميله جدا وكان عليها حته طيز روعه كبيره وعاليه كدا . دخلنا الحمام قلعتنى كل هدومى وهيا بتكلمنى انت بتعمل فى نفسك كدا لييه يا حبيبى بس مش قلتلك خلى بالك من صحتك . اقف يا على عشان انضف جسمك كويس . ايوا جدع يا حبيبى انت كبرت يا على وفر صحتك عشان لما تجوز قلتلها ايوا اعمل زى اللى فى الفيل .......... برقت كدا قالتلى فيلم ايييه يا منيل قولتلها مفيش قالتلى لو مش هتقولى هقول لامك على كنت بتعمله على الشط قولتلها فيلم عند عبده قالتلى اييه هوا قولتلها سكس واحد راكب وحده قالت ينهار اسود اتاريك هيجان على النسوان وهيا بتدعك ضهرى ونزلت على طيزى وايديها بتتحرك وكانت بزازها بتتهز قوى فى العبايه الخفيفه اللى لابسها وانا ببص عليها راح زبى واقف قالتلى يخيبك انته بتبص عليا يا واد قولتلها انته اجمل واحده شفتها قالتلى يا واد انته لسه صغير على الحاجات دى . قولتلها ازاى بقا مش قولتى انى كبرت من شويه حتى شوفى زبى راحت مسكاه وقالت يخرب عقلك يا واد يا علوه كل دا عندك قولتلها ايوا ونفسى اعمل معاكى زى م الراجل اكن بيعمل مع الست فى الفيلم ههههههههههههههههههههههههههههههههه ضحكت قوى قالتلى يا منيل دانته تغرق جوه قولتلها فين قالتلى هنا وشاورت على كسها رحت مادد ايدى وحسست عليه من فوق الكلوت لقيتها ساكته ومديت ايدى تحت الكلوت قالتلى تعالى يا علوه بس اللى هنعملوا دا محدش يعرفوا قلتلها حاضر . روحنا على اوضت النوم قلعت الهدوم كلها وشفت اجمل جسم فى الكون _ للعلم هيا ارمله بس فوره _ بعد م قلعت قالتلى تعالى باستنى من شفايفى بوسه لذيذه جدا ونامت على السرير وشدت راسى حطتها على حلماتها وبدات امص فيهم وارضع وهيا بتتاوه وتقولى شاطر يا علوه انزل بقى الحس كسى وسمعت كلامها ونزلت الحس فيه كان فيه ميه طعمها جميل قوى وهيا بتقول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااه ايوا يا حبيبى دخل زبك بقا احسن كسى ولع وقفت وحطيت زبى على باب كسها وبدات اضرب بيه من بره كدا زى اللى فى الفيلم قالتلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يا عفريت ههههههههه دخلوا بقا هيجتنى قوى روحت مدخله مره واحده راحت مصرخه ااااااااه براحه يا علوه اااااااه ادخل واطلع بالراحه ايوا كدا براحه اهههه يا حبيبى وحشنى الزب من زمان قوى بقيت بقلد الفيلم واضرب بسرعه كان كسها نار من جوا لدرجة انى دقيقه ونزلت بس نزلت بره ههههههههههههههههههههههه انته نزلت بره جدع ياواد المره اللى جايه هخليك تنزل جوه بس لما اعمل حسابى تعالا هنا هات زبك الجميل دا ومصته وبتقول طعمه روعه انا مش هسيبه بس او حد يعرف يا على قولتلها لا مش هقول لحد عشان افضل اعمل كدا معاكى قالتلى شاطر يلا بقا البسك عشان لو امك

  22. قصتى تبدو غريبه بعض الشئ .. حتى انا لو حكاها لى احدهم فلن اصدقها ... قصتى ايها الساده تبدا بعدما تجاوزة الثالثه والعشرين من عمرى لانى حينما تزوجت من الانسانه التى كنت احبها ... انا محمد من احدى قرى الصعيد ... سلطه واموال ونفوذ واراضى ورجال ... انا شاب مفتول العضلات بشرتى مائله للسمره طويل ومفتول العضلات .. اشتهرت بين رفاقى بحب النساء ولم اكن احب متعه غيرها .. وكان لى قبل زواجى من ابنت عمى ( نوره ) كان لي قبلها مغامرات عديده مع الجنس الناعم وهى كانت تعلم ... ليله زفافى كانت ليله رائعه راقصات و اطلاق نار وتوزيع الحشيش على المعازيم ... كانت خالتى تقول لى فى صباح يوم الزفاف انه لابد على وان اضع دبوس فى بدلتى وشبكه صياد وغيرها مما يمنع الحسد واعمال السحر ... الا انى اخذ الكلام منها وضربت به عرض الحائط .. وفى الليل ندمت على ذلك فعلى الرغم من شهرتى بين اصحابى بالعنفوان والرجوله المفرطه ... الا انى بعدما داعبت نوره واصبحت على اتم الاستعداد للقاء الجنسى وجدت عضوى لا يتحرك من ثباته مطلقا ........ ياللكارثه شعرت بالحسره وخيبه الامل ... قدرت زوجتى ذلك ولم تفشى سرنا لاحد حتى لامها .... ومضيت اتلمس كل دروب الطب ولم تجد نفعا معى واصبحت ادخن الحشيش كعادتنا فى الصعيد على الشيشه كل ليله اعود الى البيت وراسى لا يحمل الا هما واحدا ...
    وذات ليله فى طريقى الى بيتى الكائن على طرف القريه سمعت صوت انثى تنادى على توقفت وحاولت تبين ملامحها الا اان الظلام كان حالكا
    قالت لى انا راويه ؟؟؟ من راويه قالت تعالى معى وسوف اقوم بعلاجك ... علاجى من ماذا ؟؟؟ انا لست مريض !!!!! قالت تعالى معى وسوف اجعلك تعاشر نوره كما تحب ... استغربت كثيرا منها ولكنى مضيت معها على الرغم منى ...... طيله الطريق لم ينطق احدا منا وما ان دخلنا الى البيت حتى خلعت عبائتها السوداء كانت ترتدى تحتها عباءه اخرى تكاد تكون شفافه ... كانت امراه تقريبا فى الثامنه والثلاثون من عمرها لكن ملامحها جميله هى بيضاء جدا عيونها واسعه وخضراء وجسمها ممتلئ كانت تمشى امامى فتهتز اردافها وهى تقودنى الى المجلس ولاحظت ان عيناى لاتفارق جسدها مابين ثدييها المكتظين واردافها المرتفعه والطريه ..... تعالى يا محمد اجلستنى وقالت تفضل الشاى ... فقلت لا اريد .. اريد فقط ان اعرف من انتى وماذا تريدين من وما الذى ادراكى بحالتى هذه ... وضعت كوب الشاى امامى وقالت انها تعرف جيدا فى امور السحر وانها قرات الطالع لديها واخبرها اننى ممسوس من بنت ملك من ملوك الجان وان هذا هو السبب فى كونى لا استطيع معاشره زوجتى ... طبعا ضحكت منها جدا ولم اصدق ما قالته لى ... فابتسمت هى وقالت لى لدى اثبات لك على صحه كلامى ولدى ايضا علاج لحالتك هذه ... فتسالت وما هو اثباتك .. قالت سوف اريك اياه ولكن لى شرط ان توافق على ان اقوم بعلاجك ... قمت من مكانى وقلت لها انا لا افعل اى شيئ الا بارادتى قامت وامسكت يدى وقالت اجلس سوف اشرح لك ... ان بنت ملك الجان هذه كانت عند الساقيه القديمه شرقى القريه حينما كنت تجلس انت وفلان وفلان عند الارض وتعلقت تلك الاميره بك واشتهت ان تجامعها لذلك فعلت هذا بك وانت الان لن تستطيع ان تعاشر نوره الا اذا فعلت ما تريده هى ... قلت " مستنكرا " تريد منى ان اعاشرها وكيف يكون ذلك اذا .... قالت ذلك لابد ان يتم عن طريق وسيط بينكما انتظر هنا الى ان تشرب الشاى سوف احضر عدة اشياء من الداخل وذهبت ... تناولت كوب الشاى وبدات اشرب الشاى وانا مذهول ..... عادت راويه وهى ترتدى قميص نوم اسود زادها جمالا ... شعرت ان الشاى طعمه غريب .. جلست هى فى المقابل تحضر اشياء لا ادرى ما هى ... ثم جلست الى جوارى وقالت انها سوف تقوم بتحضر تلك الاميره على جسدها وانى سوف اقوم بمعاشرتها ....لم استطع الرد ... فتحركت هى الى منتصف الغرفه وهى تتمت بتعاويز لم اسمعها من قبل ... وفجاه تغير وجهها وتغيرت نبرة صوتها الى صوت امراه اخرى وشعرت انها اصبحت اجمل مما كانت عليه ثم جلست الى جوارى ... وقالت انا احبك كثيرا ... واشتهيك ثم انتقلت بشكل مفاجئ وجلست على فخذى ووجهها مقابل وجهى وانا لم انطق وبدات تلثم شفتى انفاسها كانت حاره جدا ومذاق شفتيها لذيذ جدا كانت محترفه فى التقبيل لدرجه انى لم اتمالك نفسى وتجاوبت سريعا معها حتى ان عضوى انتصب بشكل كامل وامتدت يدى اتحسس كل شبر فى جسدها عنقها نهودها مؤخرتها مابين فخديها ... نهضت هى وسحبتنى من يدى الى غرفة النوم وانا مسلوب الاراده كليا وفى الطريق كان كل منا ينزع عن الاخر ملابسه ويقبل كل منا الاخر الى ان وصلنا الى السرير وامسكت بعضوى الذكرى تداعبه وانا اقبلها واداعب نهودها واجلستنى على السرير وقالت ان عليها ان تدهن لى ظهرى اولا وفعلت وكانت تدلكنى وشعرت انى لم يعد لدى اى عائق ..... نزلت من على ظهرى وقالت نم على ظهرك وفعلت قالت استرخى ففعلت ..... نزلت هى تداعب عضوى الذكرى اللى اصبح فى غاية صلابته بدات تداعبه وتلثمه وتضعه فى فمها ثم قامت بشكل مفاجى وجلست عليه نعم جلست عليه ويا لهول م شعرت به انها اضيق بكثير مما توقعت وعضوها ساخن جدا ورطب وانا مستمتع كثيرا وهى تغنج وتتمحن وتتاوه وتتمايل فتقبلى من شفتاى تاره وتارة تعضنى عضا خفيفا فى ارجاء جسدى وتاره تعلو وتهبط وهى مستمتعه جدا وتناشدنى ان اتحرك معها وبالفعل افقت من غفلتى وبدات اضرب بعضوى بداخلها وهى تتاوه وتناشدنى ان اضرب اكثر و وتضع نهودها على وجهى وتعطينى حلماتها امصها واداعبها بلسانى ظلت على هذا الوضع كثيرا وانزلت مائها اكثر من مره وانا تاخر انزالى .. على الرغم من كونى لم اعاشر من فتره .... اما راويه او اميره الجان فكانت فى قمة نشوتها وتنشد غزلا فى عضوى وتنعته بالممتع ... الى ان اوشكت على الانزال ف قررت الا انزل بداخلها ... ولكنها ارغمتنى على ذلك وهى تقول انزل فى الداخل ف انا عطشى وثبتت جسمها على الى ان انزلت ونزلت هى تلعق عضوى وتمص م تبقى عليه من منى ثم اخذتنى من يدى الى الحمام واغتسلنا معا .. وقالت انه كلما عاشرتها ف بامكانى بعدها ان اعاشر نوره بشكل طبيعى ... فتعجبت جدا وقالت عليك ان تذهب الان الى زوجتك وكلما تريد ان تعاشرها تعالى الى اولا واعطيك من حنانى ثم تذهب اليها .... وبالفعل ذهبت الى نوره وكانت ليله غريبه جدا فقد عاشرت زوجتى يومها ثلاثه مرات على التوالى وفى كل مره انزل بداخلها .... اما زوجتى فتسائلت فاجبتها ان كان لدى مرض وبدات اتعالج منه ..... فرضت بما قلته لها .....
    ومضت الايام وكالعاده اذهب الى راويه اولا ثم الى بيتى ... لكن قصتى لم تنتهى عند هذا الحد ...

  23. اسمى عمر خريج تجاره لى اخت وحيده وبابا وماما .. بابا مهندس وماما ست بيت ... عايشين فى ضواحى الجيزه ... حال الاسره ميسور . عندنا محل قطع غيار اجهزه كهربائيه تحت البيت كنا بنقعد فيه انا وبابا واختى بس فى الغالب انا بكون فيه ومع الوقت اتعلمت اصلح اعطال الاجهزه البيسطه زى الخلاط والمكواه والغساله اليدويه وغيرها ... والدى تقريبا سايبلى المحل اتصرف فيه بس تحت توجيهه طبعا .. كان الزباين يجيبوا الاجهزه اللى عايزه صيانه ويخلوها فى المحل لو اعرف انا اصلحها او اسيبها لما بابا يجى يصلحها هوا .. كزا مره كان يجى زبون ويطلب من بابا انى اروح معاه البيت عشان اصلح غساله مثلا وبابا يرفض تماما .. وفى مره جت ام ياسر جارتنا كانت عايزانى اصلح لها الغساله بس فى البيت انا رفضت قولتلها بابا بيزعل قالتلى طيب هيا ماما فوق وطلعت قعدت مع ماما شويه وماما نزلت معاها لقيت ماما بتقولى روح معاها بس متعرفش بابا انك روحت قولتلها حاضر روحى انتى يا ام ياسر وانا هاجى وراكى ونزلت اختى قعدت فى المحل واخدت العده وروحت على البيت ... ام ياسر فى حدود الاربعين بس جسمها روعه عود ملفوف بزاز متوسطه كل واحد مخاصم اخوه وظيرها كبيره مليانه دهن بس كانت بتلبس لبس محتشم وبيضه و خدودها حمره ... المهم وصلت البيت بخبط لقيتها بتفتح كانت غيرت العبايه السمرا ولابسه عبايه جيل ماسكه شويه لونها ابيض وتقريبا مكنتش لا بسه سوتيان عشان حلماتها كانت باينه فيها .... كانت ماشيه قدامى وظيزها بترفع فى العبايه واحده يمين وواحده شمال وانا زبى بدا يفوق .... تعالى يا عمر الغساله اهه شوفها على م اعمل الشاى ... دخل المطبخ اللى جنب الحمام .. مكنش فيه اى حد فى البيت عشان كنا الصبح وهيا واقفه قدام البوتجاز وقعت منها الولاعه ووطت تجيبها وانا شفت ظيزها اتهبلت ولما اتعدلت العبايه دخلت فى فرق طيزها وبتسالنى سكرك اييه لقيتنى ببص على طيزها ومتسمر ولمحتها بتبص على زبى ... قولتلها زياده ولفيت اشتغل فى الغساله وبدات اصلح فيها فعلا كانت بايظه بس كان عطلها خفيف زعلت جدا عشان كان نفسى اتفرج على ام ياسر .... شويه لقيتها بتناولنى الشاى ... قولتلها انا عملتها .. قالتلى بسرعه كدا .. قولتلها ايوا كان فيها حاجه بسيطه ..قالتلى طيب انا عايزه احط فيها الميه اشوفها وانتا هنا قولتها ماشى وطت عشان تشيل معايا الغساله وهيا بتوطى صدرها بان يالهوى لحمها ابيض بفته وبزازها بتتهز من غير سوتيان بصتلى وضحكت وقالتلى كبرت يا عموره .. انته خطبت ولا لسه قولتلها لسه .. قالتلى ليه كدا بس مش تخطب عشان تعيش حياتك مع بنت حلوه كدا .. مفيش واحده حاطط عينك عليها كدا ...قولتلها مفيش قالتلى هيا البنات عميت ولا اييه ... شدت الخرطوم وفتحت الميه مره واحده .. الميه جت على صدرها وعلى بنطلونى غرقته ... ضحكت بمياعه وقالت احيه لامواخذه معلش انا اسفه بترفع عنيها لاقتنى باصص على صدرها اللى بانت حلماته لما الميه جت عليه ... ببصلها قالتلى عجبوك شكلك تعبان وقربت عليا وانا مذهول وباستنى من شفايفى وانا مش مصدق وبقت تبوس فى شفايفى وانا بدات اتجاوب معاها وامص شفايفها لسانها ونزلت على رجلي ورفعت العبايه كانت لابسه كيلوت سبعه شديته نزلته بدات الحس فى كسها وهيا بتضحك بمياعه وتتاوه براحه يا حبيبى براحه يا عموره ااااااه يا كسى براحه انا اتجننت كان زبى عمل زى الصاروخ شديتها حطيت ضهرها على الكرسى وكملت لحس فيه وهيا بتضحك وتلعب فى بزازها طلعت زبى وحطيته على باب كسها وهيا بتقولى حركه على كسى الاول شويه شويه كان كسها مبلول وانا سكران من النشوه بدات ادخل زبى براحه واول لما دخلته حسيت بالحراره معرفتش اعمل اييه وهيا بتصرخ وتقولى روح وتعالى يا عموره براحه بدات اتحرك وادخل زبى واطلعه وهيا تصرخ وتقولى نيكنى يا حبيبى نيك سعاد حبيبتك ابو ياسر معدش بيعرف خلاص اااااااه يانى يا كسى اااااه دخله متعنى ااااااه يا حبيبى اننته ياعموره وانا حسيت انى خلاص هنزل ......صرخت خلاص هنزل خلااااااااص ... قالتلى نزل جوا كسى اروينى اروى كسى بحليبك اااااه ... ونزلت هيا حست من نظراتى انى زعلان عشان نزلت بدرى ... قامت حضنتنى وقالتلى عادى يا عموره انت شكلها اول مره عشان كده نزلت بدرى مع الوقت هتغيب والمره الجايه انا همتعك يا حبيب قلبى بس روح دلوقتى عشان المحل والعيال زمانهم على وصول ... ومن وقتها وام ياسر هيا الحته الطريه فى حياتى قضيت معاها اجمل لحظات حياتى .

  24. المكان :: احد احياء القاهره الشعبيه .
    الزمان : بدايه القصه من خمس سنين تقريبا
    الابطال :: ميرفت ... الزوجه ،،، زوجها فتحى ،، الجاره منى ...
    تنهدت ميرفت تنهيده طويله وبعدين قالت : انا كانت حياتى طبيعيه اتقدم لى فتحى واتجوزنا عادى جدا كان فتحى بيشتغل فى المقاولات وميرفت موهل متوسط و كانت ميرفت بتغضب كتير وبتروح لبيت والدها بسبب معاملة فتحى لها وكان ابوها بيضغط عليه علشان يعاملها كويس كانت ميرفت مش بتعانى من قسوه فتحى معاها بس لكن كمان كانت بتعانى من الشره الجنسى اللى عنده لانه كان بينام معاها فى اليوم ممكن خمس مرات ورا بعض بس طبعا هيا مكنتش تقدر تقول لابوها كدا .. بالرغم من ان ميرفت جسمها مليان وبيضه جدا ووشها مدور وبزازها كبيره وطيازها كمان وبتحب النيك جدا لكن فتحى دا كان عباره عن حيوان فى النيك وصبرت ميرفت على الوضع دا سنتين لكن والد ميرفت مات وبعديه ماتت والدتها ومع خلافات ميرفت وفتحى غضبت ميرفت مره عند اخوها بس مقدرتش تقعد عند اخوها كتير فقررت ترجع بيتها وترضى باللى فتحى بيعمله معاها كان بيطلب منها تمص زبه مثلا وترفض او يطلب ينيكها فى طيزها وبرده ترفض ومع الوقت لما رجعت بدات تستجيب لطلباته ... كان فتحى يتفرج على افلام السيكس وينفذ معاها الاوضاع يعنى يشيلها فى الهوا ويقعدها على زبه ويفضل ينيك فيها وهيا تصرخ ويروح منزلها فى الارض ويخليها تمص زبه شويه تانى وتعمل وضعية الكلب وينيكها فى كسها وهو بيضرب بايده على طيزها ويقوم ينيمها على ضهرها ويحط زبه بين بزازها ويخليها تمصله كانت ميرفت اوقات كتير جدا بيتدخل فى غيبوبه من كتر النيك ومن كتر م بتنزل شهوتها .. وطبعا فتحى كل لما يشوف وضع جديد يطبق عليها كانت بتهرب منه فى اوقات تروح تزور اى حد من قرايبها عشان ترحم كسها منه ... ولما شاف واحد بينيك واحده من طيزها زى م يكون م صدق وقالها عايز انفذ .. كانت رافضه فى الاول ومع الضغط منه وافقت غصب عنها .. قام ماسكها وفضل يبوس فى شفايفها ونزل على بزازها يعصرهم ويلحس حلماتها وخلعها السوتيان والكيلوت وبدا يرضع فى بزازها وهوا بيحط صباعه فى كسها لحد لما كسها وسع ونزلت وهيا بتصرخ من اللذه ااااااااااااااااااااااااه اااااححححح براحاااااا يا توحه براااااحا بقا كسى بيوجعنى براحاااااا هو لحس صباعه اللى لسه مطلعه من كسها وشدها نيمها على حجره وخلى طيزها لفوق وبدا يضربها على طيزها ويلعب بصباعه فى الخرم و هيا خايفه كانت هايجه بس خايفه لانها اول مره فتحى بقا كان محضر الكريم وحط على صباعه وبدا يلعب فى خرم طيزها وبايده التانيه يعصر بزازاها شويه ويلعب فى كسها شويه وبعدين دخل صباعه مره واحده راحت مصرخه ااااااه بالراحه يا مفترى قالها طيب اثبتى على م تتعودى على صباعى وحط شويه كريه تانى وبدا يدخل صباعه ويطلعه بشويش وهيا حاسه بالالم لكن بدات تحس باللذه الجميله فى طيزها واتعودت وبدات تتاوه من اللذه وفتحى مبسوط قالها عشان متخافيش منه تعالى وخلاها تقوم وتقعد بخرمها على زبه عشان هيا اللى تتحكم فى دخولها ميرفت قعدت على زبه وبدات تنزل عليه واستحملت لحد م دخل ربعه وهيا بتقوله خليك شويه كدا اوعى تتحرك وبعد شويه لما حست ان خرمها وسع بدات هيا تطلع وتنزل لحد م دخل كله فى طيزها وفتحى بدا يتحرك بقا وينيك فيها بسرعه وهيا بتقوله نيكنى كمان ياتوحه نيكنى كمان زبك جميل نيك الطيز حلو قوى يا حبيبى ... وهوا يقولها شوفتى يارورو انا هكيفك كل يوم من دا وفضل ينيك فيها لحد لما نزل جوا طيزها.... انتهت النيكه وطيز ميرفت وجعتها يوم كامل ومع الوقت اتعودت على نيك الطيز وحبته قوى .... اما فتحى فكان جعان نيك جدا .. شاف فيلم لراجل بينيك اتنين نسوان وكانت ميرفت بتشوف معاه الفيلم وقالها ان عايز اعمل كدا استغربت قوى ورفضت وقالتله ازاى انته عايز تنام مع وحده غيرى ومع الحاح فتحى عليها وافقت فى الاخر خصوصا انه هاريها نيك بس مكنتش عارفه مين اللى هينيكها معاها وجت لفتحى فكره انه ينيك منى جارتهم وقال لميرفت ان جوز منى مسافر فى شغله اغلب الوقت رسم ليها خطه انها تحكى لمنى على اللى بيحصل بين ميرفت وفتحى وقالها تكلمها فى التلفون وكلمتها وبدات معاها الكلام عادى وسالتها عن جوزها ردت منى ان جوزها بيغيب عليها قالتلها ميرفت على اللى فتحى بيعمله معاها وانه مش راحم كسها ومنى تقولها يابختك بيه كانت ميرفت بتوصفلها زب جوزها انه كبير وبينيكها كتير وان كسها ورم من كتر النيك ومنى تتحسر على حالها وقالتلها ايه رايك اخليكى تسمعينا وهو بينيكنى وفعلا وافقت منى وسابت ميرفت التلفون مفتوح وهو بينيكها وبتصرخ ومنى كانت بتسمع وبتلعب فى كسها وبعد لما خلصوا كلمت منى قالتلها يا بختك بيه قالتلها انا ممكن اخليكى تشوفينا وهو بينيكنى واتفقت معاها انها تخبيها فى الشقه وفعلا جابتها وخلتها تستخبى ولما بدا فتحى ينيك ميرفت ومنى بتتفرج من ورا الستاره وميرفت عماله تصرخ من النيك وتقوله نيكنى كمان ياتوحه زبك حلو قوى وبعدين قام فتحى فجاه هو وميرفت وهو شايلها وبينيكها وراحوا قريب من مكان منى وفتحى نزل ميرفت وشد منى من ايديها وكانت هايجه خالص وبصت على زبه قالها تعالى نلعب شويه متخافيش وحط ايدها على زبه وهيا مش عارفه ترد وميرفت بدات تحسس على طيز منى وفتحى بيبوس فى شفايفها ومنى ساحت خالص وقلعها العبايه وطلع بزازها المدوره وبدا يمص فيهم ويلحس حلماتها ويعضهم يعصرهم بايده اما ميرفت كانت بتدعك فى كسها وقلعتها الكلوت وفتحى نيمها على الكنبه وهيا بتصرخ دخله بقا مش قادره كسى مولع دخله ... فتحى خلى ميرفت تمص زبه ودخله فى كس منى وميرفت قامت قعدت على صدر منى وخلتها تلحس كسها وفتحى بتدخل زبه ويطلعه وهيا تصرخ شويه وتلحس فى كس ميرفت شويه وتقول نيكنى يا توحه زبك جميل وكبير نيكنى انا نفسى فيك من زمان وجوزى خول مش بيجى غير كل فتره ااااااااه اااااااه نزلت ميرفت لتحت شويه وفتحى فهم بقا يدخل زبه فى كس منى شويه وفى طيز ميرفت شويه والاتنين بيصرخوا ويبوسوا بعضهم وفتحى مبسوط جدا لحد اما وصل للنشوه طلع زبه برا كس منى ونزل على بطنها ونزلت ميرفت تلحس فى اللبن من على بطن منى ومنى شدت فتحى من ايدك ومسكت زبه تمص اللى باقى من لبنه وقالتله انا كل يوم اجيلك تمتعنى انا وميرفت حبيبة قلبى وباست منى من شفايفها وكانت بتلحس اللبن من على شفايف ميرفت

  25. بداء قصتى عندما كان فى خلاف بين عئلتى بالكامل مع خالتى وفى يوم من الايام كونت فى احدى شوارع وسط البلد ورايت خالتى تشترى ملابس هيا وبنتها فزهبت نحوها بسرعه وسلمت عليها هيا وبنتها وكانت خالتى رشيقه جدا وجسمها زى الهام شاهين وانا بعشق هزا الجسم فقالت لى خالتى ابقى تعاله زورنا وسيبك من مشاكل الاهل وقولتلها طبعا واتئزنت ومشيت وتفكيرى فى خالتى وبنت خالتى وتانى يوم صحيت الصبح لبست وزهبت اليهم ودقت جرس الباب فتحت ليا بنت خالتى وقالتلى ياه مش مصدقه وبصوت على يماما ماما ابن خالتى على الباب ودخلتنى بنت خالتى وفجائه طلعت خالتى من غرفت نومها لبسها روب اسود جميل مبين جشمها ومن تحت الروب قميس اسود لغايط الركبه بالظبط وقالتلى نورت الشقه منوره روحى يهدير اعملى حاجه لابن خالتك يشربها وزهبت هدير وجلست خالتى تحكى وتتحاكى معايا وانا مش معها انا عينى على جسمها الى كنت بتمنى انى المسو كلو بزوبرى وجائت هدير بالشاى وقالتلى اسيبكو انا بقى انا رايحها الجامعه عايزين حاجه اقولنلها سلام وجلست خالتى تتحكى معايا فى مواضيع وسبب الخلافت المستمره مه العائله وقلتلى ايه يواد مالك مش معايا خالص متقعد على بعضك اقولتلها مش قادر يخالتى مممكن ادخل الحمام قالتلى طبعا ده بيتك وحسيت خالتى انى داخل الحمام عشان اعمل حاجه تانى خالص غير انى اعمل حمام وفجائه وانا داخل الحمام خالتى تدق الباب تقولى افتح اديلك حاجه تنشف فيها وسعتها انا كان زوبرى واقف ومش هينفع افتح الباب قولتلها ثوانى قالتلى افتح هتنكسف من خالتك افتح بقولك وفتحت الباب سنه بسيطه لقيت خالتى زقت الباب ودفعتو جامد ودخلت قالتلى بتعمل ايه وشافت زوبرى الى كان واقف مثل الصقر وكانت خالتى تعانى لانى كان جوزها ميت وهيا عمره الان خمسه وثلاثين لكن مافيش جسم فى حلاوه جسمها وقالتلى ايه يواد ده كبرت اهو انتا عندك كام سنه قولتلها 22 قالتلى ينور عينى بقيت راجل وهوه الى عايز حاجه ينكسف من خالتو حبيبتو انتا عجبك الطقم الى انا لبسها ده ارتعشت جدا وقولتللها يجنن قالتلى تحب اقلعو تشوف الى تحتيه قلتلها براحتك قالتلى يواد على خالتك وقلعت الروب ويااا على جسمها صدر كبير ونهود واقفه زى النسر قالتلى ايه رايك تحب اقلع تانى ولا انتا تيجى تقلعنى متنكسفش يواد دانا خالتو وفى هزى الحظه غاب الوعى عنى ورحت مدد ايدى وقلعتها القميص وكان هيغم عليا من صدرها ونهودها وجسمها المسدير قالتلى تيجى تحمينى عشان مبعرفش اليف ضهرى كانها حسيت انى نفسى انيكها وهيا كمان كانتا مجاوبه معايا من اول الحوار وفعلا فتحنا الدوش وقلعنا خالص وبدائت بفرك الشامبو على جسمها وتدليكها وانا زوبرى واقف وبدائت باول خطوه لابداء انيكها حكيت زوبرى فى طيزها قالتلى ايه يواد ده انتا بتهزر بقى عمال تزوق فيا ليه ادعك تحت من بين فخادى وكانها بتقولى اخلص يعبيط انا مسلملك نفسى وفعلا بدائت بدعك فخاده وجسمى سخن اكتر لحست كسها وهسا كانت مستسلمه وبدانا بممارسه الجنس لسعاتين وهيا تتاوى وجت الحظه الى هجيبهم ليدق جرس الباب قالتلى هاتهم بسرعه وجيبتهم على ظهرها وكانت احلى نيكه فى ياتى ولغايط دلوقتى بنيكها واتمى انى انيك بنتها

×
×
  • انشاء جديد...