القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ام امير ملكة السكس

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,058
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    92

المشاركات تم نشره بواسطة ام امير ملكة السكس

  1. ايت حيلته وفهمتها يحتال لكي يراني ولا اراه فانا اسكن في منزل يطل علي عدة شوارع وانا سيدة جميله اهتم بمظهري حتي داخل منزلي فهو مملكتي التي يجب ان اكون بها ملكة فاتفنن في اختيار الملابس من ضيق ومثير وقصير وطويل عاري الصدر يبرز بزازي في حرية وفتحات طويله لتظهر منها افخادي الممتلائة او قصير جدا حتي لا يكاد يخفي طيزي من الخلف فانا اعشق ان اظهر مثيرة وفي يوم لاحظت اني عندما اقف في المطبخ لاقوم باعمالي اجد شاب في الشارع المقابل ينظر الي من بلكونة حجرته تضايقت منه واسرعت لاغلق بابا البلكونة وقلت لزوجي فقال احرصي علي الا يراكي واعتدلي في ملابسك فزوجي رجل قليل الشهوة وانا نهمة للجنس فكنت احرص ولكن لا فائدة فعندما ادخل المطبخ وتكون البلكونة مفتوحة فيراني فاسرع لاغلاقها وظللت هكذا عدة شهور وفي يوم كنت سهري في المطبخ للقيام باعمال كثيره به ونظرت فلم اجد احد ففتحت البلكونة وكنت ارتدي قميص اسود قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيق وظللت ساعات اقوم باعمالي وانا غير خائفة لاني كلما نظرت لا اري احد وكانهم غير موجودين في المنزل فالانواركلها مطفئ والشبابيك مغلقة وانا ارفع يدي لاعلي لرفع الاشياء علي ارفف المطبخ فيظهر بزي بوضوح وانحني لاسفل فتظهر طيزي وظللت هكذا كثيرا وانا اعمل بنشاط وفجاءه لمحت نور يطل من حجرة داخل المنزل لاجد ظل الشاب وهو يقف في الظلام زهلت وجريت لاغلق الباب ولكن الفضول تملكني وشعرت بنشوة غريبة وتسالت ما الذي يدفعه للاختفاء ساعات في الظلام ليراني وماذا راي هل راي بزازي وهي تخرج من صدر القميص الواسع ام راي طيزي وهي موجهه له عندما انحني وما الذي يدفعه لفعل هذا فانه امام شاشة الكمبيوتر التي اعلم انه يظل امامها طوال الليل لاني اري ضوئها في حجرته فيمكن ان يري اروع افلام الجنس واجمل الفتيات العاريات وظللت افكر وتزيد نشوتي شعرت بسعادة غريبةوقررت ان امتعه واستمتع بنظراته لي فكنت اتعمد ان ارتدي اكثر الملابس اثاره واقف في المطبخ كثيرا واتعمد ان اكثر من حركتي ليظهر بزي بوضوح بارز وانحني لتظهر طيزي وهو لا يكاد يخرج من البلكونه ويطفي انوارها وينتظرني بالليل والنهاروانا اتجاهله وكاني لا اراه حتي اشعر انه سيجن واختفي يوما لا افتح فيه البلكونة والاحظه وهو لا يفارقها واحيانا افتح نور المطبخ فيخرج مسرعا ليراني فلا يجدني فيرجع بخيبة امل وكنت استمر في ذلك امتعه قليلا واحرمه كثيراوانا استمتع بذلك بشدة بل واتزين وكانه يري ملامحي فاضع الكحل في عيوني واحمر الشفاه والبرفان المثير كانه يشمه وظللت علي هذا الحال عدة شهور وهو يداوم السهر في البلكونة في انتظاري وانا اتزين ليراني واحيانا ارقص باغراء ودلع وانا اعلم انه يراني من بلكونه مجاوره لحجرته وفي يوم رن جرس تليفون المنزل وسمعت صوت يقول انت لوحدك قولت مين حضرتك قال واحد شايفك وهيموت علي القميص الاسود الي انت لبساه قلتله انت قليل الادب واغلقت الخط وطلب اكثر من مره وانا لا ارد ودخلت المطبخ فوجدته في البلكونه وفي يده تليفونه المحمول وجرس البيت يرن ورديت قال حرام عليكي انت بتعذبيني ليه كده انا مش بنام علشان اشوفك انت معقول مش حاسة بيه قولت انت مين وعايز ايه قال ياه لم اتوقع صوتك هكذا فانت تملكين جمال الوجة والجسم والصوت ااااااااه كم تتعبيني كلما اراكي فتاكدت انه هوولكني قررت ان انكر ذلك فقلت له انت مين واغلقت الخط وانا سعيدة جدا فصوته يدل علي رجل الشهوة تقتله وانتظرت التليفون الثاني وقررت ان ارد واتصنع النوم حتي ازيد شهوته وافتح مجال اكبر للكلام وظللت يوما كاملا لا افتح البلكونه حتي ازيد من شهوته وادفعه للاتصال وفعلا دق التليفون وعرفت رقمه فرفعت السماعة وانا اتضنع النوم وصوتي اكثر اغراءا وانا اتاوه فقال ارجوكي لا تغلقي الخط قلت هاه مين انت قال انا اعشقك واحبك حوالتي حياتي الي جحيم انا اموت بدون ان اراكي ارحمني وردي قولت من انت قال انا من ينتظرك وانت لا ترحمي اريدك وارغبك اريد ان اراكي عن قرب ولو لحظات ارجوكي قولت له من انت قال امامك الان انظري من البلكونه وسوف تعرفي تظاهرت بالغناء اي بلكونه قال المطبخ فقررت ان ابدو نائمه فحركت خصلات شعري في فوضه قليله مع الاحتفاظ بجمال شكلي وقلت له اين قال امامك وكان يلبس تي شيرت قط ابيض عليه رسوم سوداء وهو شاب وسيم وجسمه رياضي فقلت من اين قال في البلكونه التي امامك واراكي وانت تلبسي هذا القميص الاحمر اااااااه لو لمستك الان لن ارحمك سوف انهي كل شوقي اليك اغلقت الخط حتي ازيد شهوته ورعبته بي واغلقت باب البلكونه فاتصل عده مرات ولم ارد فاتصل فرددت فقال كل هذا ولا تشعري بي لماذا قلت وعندما اشعر ماذا يحدث فانا متزوجه قال ومن طلب منك شيئ اسمحي لي ان اراكي فقلت له لا طبعا فقال ارجوكي وكانك لا تريني كسابق فاغلقت الخط وتعمدت عدم فتح البلكونه اوقات طويله وافتحها ثواني حتي يراني ويشتاق اكثر وظللت علي هذا الحال اسبوع كامل ولا ارد علي تليفونه وفي يوم دق جرس الباب فوضعت الروب علي قميص النوم وفتحت الباب وكنت بمفردي في المنزل فوجدت شاب وسيم عيونه عسليه واسعه تكلك نظره حائره وانف بارز وشفاه جميله فلم اعرفه فلم اكن اميز ملامحه فقلت له نعم حضرتك عايز ايه فسكت للحظات بدون ان يتكلم حتي قررت عليه كلامي فقال من انت لم اري امراه مثلك فانت اجمل مما تصورت ما تلك العيون والفم ااااااه لقد عذبتني كثيرا ولكني ساتعذب بعد ما رايتك اكثر واكثر فقلت له ايه ده مين انت قال من يراكي فقلت له اه نعم حضرتك عايز ايه وتعمدت ان ابعد يدي قليلا عن الروب حتي اسمح له ان يري بزازي الخارجه عن القميص وكاني مصدومه من الموقف فقال اااااااه حرام كده فقولت انت عايز ايه جوزي هيجي بعد شويه امشي مش عايزه مشاكل قال حاضر بس اوعديني انك سوف تردي علي التليفون قولت حاضر وبعدت ايدي تماما عن الروب لاسمح له ان يري جسمي بالكامل فقال ااااااااه جسمك يجنن اموت والمسك قولت انت شكلك مجنون امشي قال طيب اسلم عليكي بس قولت لا طبعا قال ارجوكي وهمشي مددت يدي له لاصافحه ولكنه جزبني اليه وضمني الي صدره بقوه وطبع علي شفهي قبله ناريه اااااااه ما هذا الشوق اااااااهما احلي قبلته انه يمتص شفهي بمتعه وانا احاول ان ابعده في محاوله لاظهار اني غير راغبه وكنت اريده ان يستمر فانا اعلم ان زوججي لن يحضر فهو علي سفر فقلت له اغلق الباب وانا اتصنع الخوف حتي لا يرانا احد من علي السلم واغلق الباب واقترب مني وان اقول له انت مش طبيعي قال انت السبب وظل يطبع علي وجهي قبلات ورقيتي وعندما يقبلني يطلق ااااااه ممتعه تزيد شهوتي وخلع عني اروب وظهرت بزازي بارزه امامه مد يده ومسكه في شهوه واخرجه وانا استمتع وهو يقبل بزازي بنهم ويمتص حلماتي ويمرر لسانه عليهم وانا اقول له لالا فيزيد ذلك من شهوته واجلسني علي كنبه الانتريه وظل يقبلني وانزل حملات القميص فوجدت نفسي عاريه من اعلي وهو يلتهمني ويمتص ويلحس كل قطعه فيه وانا استمتع به فمددت يدي وفككت ازرار قميصه ليظهر امامي صدره الممتلاء بالعضلات فامرر يدي المسه واجذبه نحوي بقوه ونام فوقي وشعرت بزبه وهو يكاد ينفجر من قوه انتصابه فانزل قميص حتي اصبحت عاريه الامن الاندر الذي لا يداري الا قطعه صغيره من كسي الممتلاء وخيط رفيع من الخلف يخوص بين فلقتي طيزي الكبيره وخله قميصه وهاله منظري وقال ما اجملك واشهاكي وفك بنطلونه وبقي بالبوكسر فقط وانا امني نفسي ان اري هذا الزب القوي فقررت ان ازيد شهوته فقبلته بنهم شديد مع لمس بزازي لصدره واحركها فشعرت بحراره زبه وسمح له البوكسر ان يظهر انتصابه فمددت يدي داخل البوكسر وشددت علي زبه وهو يطلق ااااااه عاليه فقلت له تاعلي ندخل جوه فقال اسمحي لي ان احمل عروستي فقد حلمت بذلك كثيرا وحملني بين يديهوكاني طفله صغيره رغم امتلاء جسمي ووضعني علي السرير فمددت يدي علي زبه فوجدته منتصب وصلب وحار فشهقت من المتعه فاخرجت زبه اااااااه اااااااه ماذا اري انه كبير وضخم فمررت لساني عليع وهو يتاوه بصوت عالي ويقول ياه ده حلم متعيني اكثر فقمت بادخال احدي بيضانه داخل فمي امتصها واخرجها وادخل الاخري وامرر لساني علي زبه من اسفل الي اعلي حتي وصلت لراسه فحركت لساني حوله اداعبه وادخلته داخل فمي وهو يجزي راسي ويشدني من شعري ليدفعني ان ادخله اكثر في فمي وانا امصه وامصه حتي قال لم اعد احتمل سوف اقذف فقلت اقذف فقزف في فمي منيه الحار فابتلعته مما زاد من شهوتي فقام هو وقال تعالي ونامي عكس اتجاهي وانا امص له زبه وهو يلحس لي كسي ااااااه ما امتع تلك الشفاه وهي تلتهم كسي اااااااه ااااااه يدخل لسانه في كسي ويخرجه ااااااه انه ينكني بلسانه وينكني بزبه في فمي اااااااه ااااااه اااااااح اااااااح ما هذه المتعه حتي شعرت بارتعاشتي وانزلت شهوتي عي لسانه وهو يقول اااااااه احلي من السكر زيدي وظل ياعب كسي اكثر وياخد شفايفه ويمتصها وان ازوب حتي ارتعشت مره اخري وهو يلتهم شهوتي ويقول اكثر حبيبتي اكثرفقلت له ااااااه حبيبي نكني فنام خلفي وادخل زبه داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن دخل زبه الضخم داخل كسي الضيق من قلت عد مرات نيك زوجي لي وانا امتصه بشده داخل كشي وهو يدخله ويخرجه اكثر واسرع ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتي شعرت بحراره كسي وجاءت ارتاعاشتي عدة مرات وانا اتحسر علي علي المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت ارتعش فيها مره واحده فقط وبصعوبه واوشك ان يقذف فقلت له اقذف داخل كسي فقزف وانا اضم كسي عليه حتي يبتلعه كسي واستمتع بيه وهو يهمس لي ويقول انت امتع من كل تخيلاتي لن نتفاريق ابدا اتركك حتي لا يعود زوجك فلت لن يود قبل المساء فقال هذا اجمل يوم في حياتي فقلت له اريد ان افعل معك شيئ طالما حلمت به قال طاذا قلت ان اتناك تحت المطر قال كيف هذا قلت تعالي ودخلت الحمام وانا اجذبه نحوي في دلع وفتحت الدش للتساقط المياه كقطرات المطر فضمني اليه وقال حبيبتي كم انت رمانسيه حالمه وظل يقبلني وينزل براسه الي اسفل ويلحس كسي مما زاد من شهوتي وقترات المياه تداعب كسي معه وامتصصت له زبه ونحن نتاوه من المتعه وهو يقول حبيبتي لديك طريقه خطيره في مص الزب فقلت له طريقتي في مص زبك هي بس الخطيره فقال بل كلك لمس بزازك كسك طيزك فقلت طيزي ماذا تريد منها قال افتحها فقلت له هي لم يفتحها احد من قبل قال تعالي ولفني لثواني فظهرت امامه طيزي ومرر لسانه عليها وادخل لسانه داخل خرم طيزي وادخل باصابعه داخلها وهو يحركه فشعرت برغبه جميله فادخل التاني والثالث وظل يحركهم وانا اتاوه من الذه اااااااااه اااااااه ااااااااح فادخل راس زبه الي خرم طيزي فشعرت بالم خفيف وساعدت قطرات المياه علي انزلاقه فلم يحركه لثواني ثم ادخل جزء اكبر منه حتي ادخله كله ولم يحركه حتي تعودت طيزي عليه وظل ينكني في طيزي ويدخل زبه ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بيده ويمسك حلمات بزي ويضغط عليها حتي اتت ارتعاشتي عده مرات وانزل منيه الساخن في طيزي وانا وهو في قمه النتعه وقال لم اشبع منك بعد فقلت اشبع امامنا اليوم بطوله وخرجنا من الحمام وجلس علي السرير وانا اخترت اكثر قمصاني اثاره ولبست امامه قطعه قطعه واتعمد الدلع وهو ينظر لجسمي في نهم ووضعت مكياجي وبرفاني المثير فقام لي وانا اتزين وضمني من الخلف بقوه ورامني علي السرير وظل يقبلني وناكني طول اليوم حتي اني لا تزكر كم مره ناكني ومن يومها لم نفترق عندما لا يكون زوجي موجود يحضر وينكني وعندما لا يكون احد في منزلهم اذهب اليه ينكني ومازلت اعذبه وهو يظل ساهر ينتظرني وانا افتح البلكونه ثواني واغلقها كثير وابتعد عنه بحجه وجود زوجي حتي يتجدد شوقه لي وشوقي له

  2. منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من
    الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها
    نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير
    وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام
    الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ،
    كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على
    الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة
    لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من
    مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة
    تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع
    بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر
    الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا
    كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير
    تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا
    يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين
    من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت
    صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية
    أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا
    جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني
    اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر
    كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ
    ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي
    كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت
    أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها
    المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا
    كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي
    وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر
    وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها
    لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا
    كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي
    فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت
    بي لتأكد على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا
    تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت
    بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي
    شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار
    كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهب لأستحم قبل النوم
    فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى ` كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن
    بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا
    نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا
    ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش
    لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن
    زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله
    فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن
    تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن
    حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا
    أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن
    الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت
    أجد متعه فيما افعله فقلت لها نعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى
    الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما
    أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن
    متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو
    يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل
    ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ،
    وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن
    بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت
    محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها
    ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة
    في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ،
    إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية
    الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال
    لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاته
    عندي من غلاتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك
    ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة
    ،( بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة
    ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا
    وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعة
    في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ،
    حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها
    وقلت أنا اعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى
    هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري
    بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم
    قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت
    أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضت
    على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا
    نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من
    قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته
    بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل
    منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة
    في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا
    النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير جدا ،
    وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة
    المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف
    نتيجة المشروب فلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو
    وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها
    تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حمد ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر
    بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في
    أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم
    إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجت ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن
    تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا
    اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول
    أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند
    وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحمد
    كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا
    اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حمد ليذهب
    لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام
    بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف
    يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام
    كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن
    حمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى
    سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى
    ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من الرومانسية والدفء ، تعمدت
    أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض
    حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار
    بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ
    حمد هند في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق
    الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش
    صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل
    على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف
    أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال
    رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة
    مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود
    وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت
    يديها تلمسني ، يبدو أن حمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة
    التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو
    انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه
    تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من
    صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر
    لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحمد يحاولان إيقاظ كل
    أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي
    إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية
    ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم
    قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني كم كان ملمس
    كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل
    ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي
    ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل
    ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن
    وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حمد واخذ في
    تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى ذبه
    وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع
    إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حمد وكانت علامات
    التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ،
    فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها
    بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها
    أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف
    رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه
    في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت
    لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه
    ، كان حمد رائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول
    مرة بحياتي اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض
    واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد
    كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني
    أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات
    فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت
    فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب حمد مني جلس على طرف
    الفراش وبدا في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه
    تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل
    بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه
    تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد
    تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه

  3. المكان :: احد احياء القاهره الشعبيه .
    الزمان : بدايه القصه من خمس سنين تقريبا
    الابطال :: ميرفت ... الزوجه ،،، زوجها فتحى ،، الجاره منى ...
    تنهدت ميرفت تنهيده طويله وبعدين قالت : انا كانت حياتى طبيعيه اتقدم لى فتحى واتجوزنا عادى جدا كان فتحى بيشتغل فى المقاولات وميرفت موهل متوسط و كانت ميرفت بتغضب كتير وبتروح لبيت والدها بسبب معاملة فتحى لها وكان ابوها بيضغط عليه علشان يعاملها كويس كانت ميرفت مش بتعانى من قسوه فتحى معاها بس لكن كمان كانت بتعانى من الشره الجنسى اللى عنده لانه كان بينام معاها فى اليوم ممكن خمس مرات ورا بعض بس طبعا هيا مكنتش تقدر تقول لابوها كدا .. بالرغم من ان ميرفت جسمها مليان وبيضه جدا ووشها مدور وبزازها كبيره وطيازها كمان وبتحب النيك جدا لكن فتحى دا كان عباره عن حيوان فى النيك وصبرت ميرفت على الوضع دا سنتين لكن والد ميرفت مات وبعديه ماتت والدتها ومع خلافات ميرفت وفتحى غضبت ميرفت مره عند اخوها بس مقدرتش تقعد عند اخوها كتير فقررت ترجع بيتها وترضى باللى فتحى بيعمله معاها كان بيطلب منها تمص زبه مثلا وترفض او يطلب ينيكها فى طيزها وبرده ترفض ومع الوقت لما رجعت بدات تستجيب لطلباته ... كان فتحى يتفرج على افلام السيكس وينفذ معاها الاوضاع يعنى يشيلها فى الهوا ويقعدها على زبه ويفضل ينيك فيها وهيا تصرخ ويروح منزلها فى الارض ويخليها تمص زبه شويه تانى وتعمل وضعية الكلب وينيكها فى كسها وهو بيضرب بايده على طيزها ويقوم ينيمها على ضهرها ويحط زبه بين بزازها ويخليها تمصله كانت ميرفت اوقات كتير جدا بيتدخل فى غيبوبه من كتر النيك ومن كتر م بتنزل شهوتها .. وطبعا فتحى كل لما يشوف وضع جديد يطبق عليها كانت بتهرب منه فى اوقات تروح تزور اى حد من قرايبها عشان ترحم كسها منه ... ولما شاف واحد بينيك واحده من طيزها زى م يكون م صدق وقالها عايز انفذ .. كانت رافضه فى الاول ومع الضغط منه وافقت غصب عنها .. قام ماسكها وفضل يبوس فى شفايفها ونزل على بزازها يعصرهم ويلحس حلماتها وخلعها السوتيان والكيلوت وبدا يرضع فى بزازها وهوا بيحط صباعه فى كسها لحد لما كسها وسع ونزلت وهيا بتصرخ من اللذه ااااااااااااااااااااااااه اااااححححح براحاااااا يا توحه براااااحا بقا كسى بيوجعنى براحاااااا هو لحس صباعه اللى لسه مطلعه من كسها وشدها نيمها على حجره وخلى طيزها لفوق وبدا يضربها على طيزها ويلعب بصباعه فى الخرم و هيا خايفه كانت هايجه بس خايفه لانها اول مره فتحى بقا كان محضر الكريم وحط على صباعه وبدا يلعب فى خرم طيزها وبايده التانيه يعصر بزازاها شويه ويلعب فى كسها شويه وبعدين دخل صباعه مره واحده راحت مصرخه ااااااه بالراحه يا مفترى قالها طيب اثبتى على م تتعودى على صباعى وحط شويه كريه تانى وبدا يدخل صباعه ويطلعه بشويش وهيا حاسه بالالم لكن بدات تحس باللذه الجميله فى طيزها واتعودت وبدات تتاوه من اللذه وفتحى مبسوط قالها عشان متخافيش منه تعالى وخلاها تقوم وتقعد بخرمها على زبه عشان هيا اللى تتحكم فى دخولها ميرفت قعدت على زبه وبدات تنزل عليه واستحملت لحد م دخل ربعه وهيا بتقوله خليك شويه كدا اوعى تتحرك وبعد شويه لما حست ان خرمها وسع بدات هيا تطلع وتنزل لحد م دخل كله فى طيزها وفتحى بدا يتحرك بقا وينيك فيها بسرعه وهيا بتقوله نيكنى كمان ياتوحه نيكنى كمان زبك جميل نيك الطيز حلو قوى يا حبيبى ... وهوا يقولها شوفتى يارورو انا هكيفك كل يوم من دا وفضل ينيك فيها لحد لما نزل جوا طيزها.... انتهت النيكه وطيز ميرفت وجعتها يوم كامل ومع الوقت اتعودت على نيك الطيز وحبته قوى .... اما فتحى فكان جعان نيك جدا .. شاف فيلم لراجل بينيك اتنين نسوان وكانت ميرفت بتشوف معاه الفيلم وقالها ان عايز اعمل كدا استغربت قوى ورفضت وقالتله ازاى انته عايز تنام مع وحده غيرى ومع الحاح فتحى عليها وافقت فى الاخر خصوصا انه هاريها نيك بس مكنتش عارفه مين اللى هينيكها معاها وجت لفتحى فكره انه ينيك منى جارتهم وقال لميرفت ان جوز منى مسافر فى شغله اغلب الوقت رسم ليها خطه انها تحكى لمنى على اللى بيحصل بين ميرفت وفتحى وقالها تكلمها فى التلفون وكلمتها وبدات معاها الكلام عادى وسالتها عن جوزها ردت منى ان جوزها بيغيب عليها قالتلها ميرفت على اللى فتحى بيعمله معاها وانه مش راحم كسها ومنى تقولها يابختك بيه كانت ميرفت بتوصفلها زب جوزها انه كبير وبينيكها كتير وان كسها ورم من كتر النيك ومنى تتحسر على حالها وقالتلها ايه رايك اخليكى تسمعينا وهو بينيكنى وفعلا وافقت منى وسابت ميرفت التلفون مفتوح وهو بينيكها وبتصرخ ومنى كانت بتسمع وبتلعب فى كسها وبعد لما خلصوا كلمت منى قالتلها يا بختك بيه قالتلها انا ممكن اخليكى تشوفينا وهو بينيكنى واتفقت معاها انها تخبيها فى الشقه وفعلا جابتها وخلتها تستخبى ولما بدا فتحى ينيك ميرفت ومنى بتتفرج من ورا الستاره وميرفت عماله تصرخ من النيك وتقوله نيكنى كمان ياتوحه زبك حلو قوى وبعدين قام فتحى فجاه هو وميرفت وهو شايلها وبينيكها وراحوا قريب من مكان منى وفتحى نزل ميرفت وشد منى من ايديها وكانت هايجه خالص وبصت على زبه قالها تعالى نلعب شويه متخافيش وحط ايدها على زبه وهيا مش عارفه ترد وميرفت بدات تحسس على طيز منى وفتحى بيبوس فى شفايفها ومنى ساحت خالص وقلعها العبايه وطلع بزازها المدوره وبدا يمص فيهم ويلحس حلماتها ويعضهم يعصرهم بايده اما ميرفت كانت بتدعك فى كسها وقلعتها الكلوت وفتحى نيمها على الكنبه وهيا بتصرخ دخله بقا مش قادره كسى مولع دخله ... فتحى خلى ميرفت تمص زبه ودخله فى كس منى وميرفت قامت قعدت على صدر منى وخلتها تلحس كسها وفتحى بتدخل زبه ويطلعه وهيا تصرخ شويه وتلحس فى كس ميرفت شويه وتقول نيكنى يا توحه زبك جميل وكبير نيكنى انا نفسى فيك من زمان وجوزى خول مش بيجى غير كل فتره ااااااااه اااااااه نزلت ميرفت لتحت شويه وفتحى فهم بقا يدخل زبه فى كس منى شويه وفى طيز ميرفت شويه والاتنين بيصرخوا ويبوسوا بعضهم وفتحى مبسوط جدا لحد اما وصل للنشوه طلع زبه برا كس منى ونزل على بطنها ونزلت ميرفت تلحس فى اللبن من على بطن منى ومنى شدت فتحى من ايدك ومسكت زبه تمص اللى باقى من لبنه وقالتله انا كل يوم اجيلك تمتعنى انا وميرفت حبيبة قلبى وباست منى من شفايفها وكانت بتلحس اللبن من على شفايف ميرفت .. واستمر النيك بين التلاته لسنين

  4. اسمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
    وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع .

    لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها .

    جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** .

    وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
    بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس .

    وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء .

    في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ .

    المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة .

    بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء **** .

    في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!!
    بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة .

    وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي هدية ، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها ، فقال فعلا ذوقها رائع جدا ، فقلت له اذهب لصديقك احسن يزعل منك وأنا ساحضر لك الشاي ، فقال اوكي بس بسرعة ولاحظت على بنطلونة منتفخ قليلا ، فأدركت أن الخطة نجحت وأن شادي ، ثم قال شادي شو هيدا اللي لابساه ، قلت له يعني شو الناس بتلبس قدام صديقاتها ، فلم يجب وذهب ؟
    بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلا من الغرفة لكي يتمكن شادي وخالد رؤيتي وناديت شادي بأن يأخذ الشاي ، ارتبك شادي قليلا ولكن كلمات خالد كانت أسرع وقال تعالي يا سمر هو أنا لسة غريب ولا إيه ، احمر وجه شادي قليلا على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى ان قال تعالي قدمي الشاي خالد زي أخوك .. فعلا تقدمت ببطئ متعمد واحنيت ظهري لخالد وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات خالد على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري ، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل شادي ، فرد علي باقتضاب ، شكرا ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن خالد يطيل النظر الى ساقي ، نظرات كلها شبق وتمنى ، بعد ذلك قال خالد قولي لي يا سمر شو دارسة ، فقلت له لغة عربية ، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى ، وهو مبتسم ويقول لشادي معقول ان لك زوجة ال***انيات ولا تستغلها بشيء ، وقال زوجتك كالجوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها ، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنعرف عليها ، فالتفت الى زوجي ، فرد زوجي قائلا لما لا ناديها لكي تتعرف على خالد ، هنا صعقت من موقف شادي على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير ، هل يعقل ان يفعل المال كل لها ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أي يزعل منه خالد ، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه ، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع ، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام ، وهو يريدك ان تتعرفي على خالد ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط ، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على خالد وقلت له اقدم لك صديقتي ليلى وهي من أعز اصدقائي ، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة ، جلست بجوار زوجي شادي وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى ليلى وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي في هذا الموضوع ، وبدأ خالد يلقى بعض النكات ونحن نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا . بعد ذلك خرجت ليلى وبعدها خرج خالد وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا .

    وهكذا ... وبساعات معدودة ... حولني شادي من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة شبقة جنسيا ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره


    في الليل قبيل النوم لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر ، وفعلا نمت بجانب شادي وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء سألته ، ما رأيك بصديقتي ليلى ، فتردد قليلا وكلني ضغطت على زبه لاشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا ، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب ، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل ليلى ، هل هي احسن مني فرد قائلا لا أبدا الحمد *** الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر ، قل له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر فرد قائلا ما عندي مشكلة أي تشتري أي شيء ، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة ، وفعلا أخذت منه كل ما اريد ، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولاجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية .

    بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني ... وبدأت افرك كسي بلطف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية

    " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"

    واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:

    " من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة "
    ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب شادي للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي.

    بعد عدة أيام من زيارة ليلى صديقتي والحدث الكبير اتصلت ليلى لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي شادي بنفسك ربما تكون معقولة اكثر ، وفعلا اتصلت بشادي وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك ، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك ***انية لتساعده في ادارة احد المشاريع ، وفعلا قبل شادي الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة ، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا ، ورائحة العطر نفاذة ، وناديت شادي على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انت سمر ، كل الجمال كان فين ، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ولكني بعد ان عرفت شادي كويس ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انت عايزاه ، بعدين بتحب يعني ليلى تكون لابسة أ حسن مني ، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن ليلى ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا ، وسيكسب نظرة من الزيارة ، وقلت أخيرا انت ليس خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي ، فوافق على مضض .

    عندما وصلنا الى بيت ليلى استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى ليلى كانت تلبس فستان اسود مفتاح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانت ليلى تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي شادي الى صدرها العاري ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين ، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت ليلى فقال شو هيدا يا شادي انت من شايف الجو حر شوي ، ومخلي سمر بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها من بيت غريب ، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير ، عندها قفزت ليلى وقلت تعالي يا سامر اعلق لك العباءة في الغرفة ، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقال شو هيدا يا مجنونة هيدا انت تخطيت كل الخطوط الحمرا ، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة ، فضحت وقال **** يعين زوجي المسكين عليك ، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أنقاقتي وأثارتي ، والتنورة كانت قصيرة جدا ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وأنه إستوى تماما ، عندها قال زوج ليلى ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلس جانبي ، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه ، ثم قال لشادي أثناء وضع يده على فخذي العاري ، نيالك يا عم كل هالجمال الك ، وأنا محرجة جدا ، بعد ذلك قامت ليلى وقالت لشادي امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها ، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها ، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فذها العارق برجل بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقا به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي العملي تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة ، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر ، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج ليلى فهمس باذني يبدو ان زوجك شادي ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم ليلى ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء ، وخلال ذلك قام زوج ليلى بالحديث معي وقول النكات الضاحكة ، وأنا في قمة الهيجان ، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي ، ويضحك معي ، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي ، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه ، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر ، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد ، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي ليلى فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهب مع زوج ليلى لقضي شهوتي منه .

    بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا ، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه

    بعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكه الثمينة ... أصبح خالد واحدا من العائلة ... كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد ... ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد ... فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا ... حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 31 من العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز شادي... وقد كان هو فعلا كذلك ... كان خالد شابا مميزا في كل شئ ... مميزا في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزا في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزا بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ... ويزداد خفقان قلبي ... ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي ... لأسرع الى الحمام ... أداعب جسدي حتى الأنزال ... ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا ... طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني ... لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب ... والتخلي عنه ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي ... وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... وكيف ستكون ردة فعلي ... وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي ... أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر ... أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل خالد الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف ... يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم ب*****ي ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية ... فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ... ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام ... وكأني أقول له ... ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها ... فهيا ... خذ ما تريد من جسدي يا خالد ... أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك ... وادفعه في كسي ... واقذف منيك في رحمي ... ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى ... وسأمتعك كثيرا ... ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة ... بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق ... ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله ... اني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن ... وكم ظلمني زوجي ... فها أنت كلك ترتعش ... شهوة لجسدي ... ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي ... ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي ... كما كنت أتوقع وأتمنى ...واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي ... فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة ... وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت ... واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي ... ويفسد علي متعتي ... وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي ... اخرج خالد يده ... وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي ... فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي ... وضعها في فمي ... وجعلني أتذوق ماء كسي ... وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم ... ثم غادر المطبخ دون أي كلمة ... بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني ... وتركني "ملاك الرحمة " ... تركني خالد ... شبه منهارة ... مثارة حتى الشبق ... مذلولة حتى العظام ... وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي ... فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ... ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته ... العن نفسي والعن زوجي ... وألعن المال ... ولكني لم العن خالد ... لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ... ولأنني ... كنت متيمة بحبه حتى النخاع.

    وهكذا ... وبدقائق معدودة ... حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة عاهرة فاجرة ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ... ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ... ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي ... وقلت في نفسي ... ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي ... وبعد عدة بعصات لكسي ... عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ... ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ... ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة ... فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته ... أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته ... فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره ... وأيا كان السبب ... فلقد غادر بالوقت المناسب ... لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته ... وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من ***** التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي ... وفور مغادرته ... خلعت كيلوتي المبلل ... ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ... ثم توجهت لزوجي شادي في الصالون وبادرته بالقول:

    " شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم "

    اجابني شادي ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :

    " اليوم خالد ما كان طبيعي ... من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر"

    ثم سألني قائلا:

    " قلك شي بالمطبخ ؟ "

    ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له:

    " لا ما قال شي ... بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك "

    وعندما لمست يده بلل كسي ... اجابني :

    " انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي "

    وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :

    " وين كيلوتك يا شرموطة ؟"

    " ااااه ... ايه العبلي بكسي يا حبيبي ... شلحته بالمطبخ بعد ما راح خالد ... هيجني كتير من تطليعاته على فخادي "

    ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأني به يدرك ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت شادي يقول:

    " اه ه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... اليوم جي على بالي انيك طيزك"

    فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته:

    " شو كمان انت هيجك خالد ... هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك"

    وأيضا لم يجب ... بل طرحني ارضا ... وبدأيخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي بخش طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... وآلمني كثيرا ... غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم ... كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية

    " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"

    واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:

    " كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟"

    وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد ... فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد ... قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... عندما حان موعد قدوم خالد ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ... ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم ... وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته ... وعلى ضوء اجايته تكون رسالة خالد ... دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول :

    " شو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم "

    نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال :

    " حلوين كتير ... مبروك عليكي "

    وأردف بشئ من التوتر:

    " بس مبين مو لابسة ستيانه "

    وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له:

    " ومش لابسة كيلوت كمان ... هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم "

    وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي ... سألني :

    " وناوية تقعدي هيك مع خالد ؟ "

    نظرت في عيون زوجي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... اجبته:

    " ايه اذا ما عندك مانع ... خالد بيستاهل"

    وفورا أقحم شادي اصبعه الاوسط في فرجي ... فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ... ثم قبل فمي ... ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه ... وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها... لا... إنها الأجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ... ولتمنحه ... حينئذ ... كل حبها ... وكل روحها ... وكل جسدها.


    ووصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون ... ثم دخلت انا على خالد وانا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة ... وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي ... ثم بادرني بالقول:

    " شو اليوم انتي غير شكل يا هدى "

    احمرت وجنتاي كثيرا ... ولم أدري بماذا أجيب ... فهاهو خالد يغازلني امام زوجي ... وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه ... فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد ... ومال خالد ... ثم سمعته يقول:

    " نيالك يا خالد ... مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي"

    وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي ... فأجابه بلهجة ممازحة:

    " حلوة المراة لما تلبس ... بس حلوة اكتر لما بتشلح"

    وضحكنا جميعا بصوت عال ... محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح ...غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك ... كنت اقول في نفسي ... إني حتما متعرية لك يا خالد ... وأمام زوجي إن اراد ... وخلف ظهره ان لم يرد.

    وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي ... وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني ... احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته ... فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات ... وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط ... الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية ... ولا ادري كيف ... للحظات ... تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي ... قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه ... وانا بدوري ... وبلا ادراك مني ... كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي ... ولكن الحقيقة اني كنت فعلا اشتهي خالد ... اشتهي كل شعرة في جسده الشاب ... بل اني ... ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد ... منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي ... في عقلي ووجداني وتخيلاتي ... لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل ... وحان الوقت الان كي اخونه بلحمي ودمي ... وربما امام ناظريه ...

    وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب ... انزويت قليلا في المطبخ ... انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته ... انتظره ليقبل علي ... أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة ... وكانت الثواني التي تمر وانا انتظره وحيدة في المطبخ ... اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغشيان من شدة توتري ... وبعد خمسة دقائق ثقيلة ... خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا ... لم اعد استطيع التحمل اكثر ... وقلت في نفسي ... اما ان ياتي الان او لا اريده ابدا ... ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي ... اغب منها عدة جرعات هستيرية ... علها تخفف عني شيئا من توتري ... ومرت خمسة دقائق اخرى ...

    ولم يأتي خالد ... وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني ... وقلت في نفسي ... اذا انت لا تريدني يا خالد ... وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب ... ودون اي كلمة ... وكالمرة السابقة ... امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي ... ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه ... وبسرعة البرق ... وأيضا دون أي مقدمات ... أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري ... وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي ... وانا لا افعل شيئا ... فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها ... لارى عينان باردتان ... بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا ... رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء ... ويهوى انتهاك حرمات غيره ... وأنا لا حول لي ولا قوة ... تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها ... وزوجي العزيز ... حامي الحمى ... في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله ... من أجل حفنة من دولارات خالد ... وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي ... وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني ... فتحت له ساقي ما استطعت ... ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط ... وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي ... واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ... ثم اسندت راسي الى الحائط ... وسمعت نفسي أهمس له:

    " اااه ... ليش تاخرت علي ... كنت رح جن"

    فأجابني بهمس ايضا:

    " لا تآخذيني يا حبيبتي ... انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك ... مبسوطة هلأ ... بتحبي العبلك بكسك كمان "

    " ااا ه ه ... ايه ... العبلي في كمان ... شلحتلك الكيلوت عشانك ... اه ه ... انا بدي اياك من زمان ... طلع زبك ونيكني"

    فأجابني بتهكم ... بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ... ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي :

    " بركي اجا زوجك يا ممحونه "

    وعلت اهات محني ولذتي ... واقترب كسي من الانزال على يده ... فقلت له:

    " ما انت اشتريت زوجي من زمان ... واشتريتني معاه ... يلا طلعه وحطه بكسي ... بسرعه"

    وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ... ويداي الاثنتان تساعده ... وخرج زبه الرشيق ... ورايته لأول مرة ... ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة ... وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ... منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة ... وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ... ثم وقفت على رؤوس اصابعي ... وهو انحنى قليلا ... وبدفعة واحدة ... ولج كل زبه في كل كسي ... فانقطعت انفاسي للحظات ... ثم عادت متقطعة ... ثم تسارعت ... وأصبحت قريبة جدا من الانزال ... فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته ... أدفعها ما استطعت نحو جسدي ... طالبة المزيد من زبره في كسي ...

    اهمس في اذنه:

    " اييه ... نيك ... نيك بعد ... نيكني يا حبيبي ... اااه ... كسي بدو اياك من زمان ... نيكو ... شبعو لكسي ... شو حلو زبك بكسي"

    اما هو فبلغت اثارته قمتها ... واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض ... يدفعني بكل جسده نحو الحائط ... وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة ... واخرج لسانه يلحس شفاهي ... فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ... ثم أحسست بجسدي كله يتصلب ... وبدأت بالارتعاش ... وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي ... مع انات صدري مكتومة متواصلة ... وبعد عدة رعشات ... ارتخت مفاصلي ... وشعرة براحة كبيرة ... وسعادة أكبر ... ورحت أقبل وجهه الجميل ... قبلات حب وحنان ... وامتنان ... اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي ... احب سلطانه علي ... وأعشق اذلاله لي ... واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة ... يعض لحم بزازي ... ويبصق على وجهي ... ويبعص باصبعه فتحة طيزي ... وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي ... وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي ... لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي ... وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي شادي ... عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي ... او ربما ليزيد من متعتي ... لينيكني الرجلان في ان واحد ... لينيكني زوجي وعشيقي ... ليتبادلا فتحات شهوتي ... فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب شادي ... جنبا الى جنب مع زب خالد ... ولكنه لم يأتي ... لا لينتقم ... ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير ... واتى خالد ظهره في كسي ... وعلا صوته هو ايضا ... وانساب مني زبره مع ماء شهوتي جداول صغيرة على أ

  5. سأحكي لكم قصتي لاول تجربه جنسيه مثيره عشتها في حياتي
    انا لمى عمري 28 متزوجه منذ سنوات ولدي طفلين جسمي مشدود و سكسي وشعري حرير وطويل.. رشيقه ريانة العود وجميله وبشهادة كل من شافني.. طبعا انا وزجي بعض المرات نتابع افلام سكس بس بشكل متقطع على حسب المزاج فكنت اشوفها شي عادي لا تثير شهوتي الحقيقيه
    وفي مره من المرات شفت لقطه واحد اسمر (اسود) يضم فتاه بيضاء ويمص شفتها بالبدايه انا لم افضل هذا اللون من الناس بحكم ان بشرتي فاتحه فلم اكون افضل تلك الفكره,كنت دائما اذا رأيت تلك اللقطات اغير القناه على قناه جنسيه اخرى ولكن هذه المره قلت في نفسي لماذا لا اكمل اللمشهد واشوف ايش الي راح يصير
    المهم لما نزل سراوله وطلّع قضيبه (زبه) كان شكله طويل وليس بالضخم جدا ويلمع في تلك اللحظه بدأت مشاعري الجنسيه تتحرك,لم اكن اعرف ان الازباب تختلف بالشكل والملمس وحتى الطعم ,اشتهيته بجد وتمنيت اني اكون مكان البنت الي في الفيلم , واذا بي اتابع المشهد للأخير
    وبعد انا ناكني زوجي مارست العاده السريه خمس مرات وانا اتخيل المشهد,,لم انم في تلك الليله , ومنذ تلك اللحظه وانا احلم بمثل ذلك الزب الاسود ,,,
    مضت الايام, واصبحت اتابع هذا النوع بالتحديد فلم يكن يثيرني ويحرك شهواتي المدفونه ويجعلني افقد عقلي من المحنه والشهوه الا هذا النوع من الرجال,للمعلوميه انا احب زوجي لدرجة الجنون وهو كذلك ولكن تعودنا على الصراحه وتفهم الطرف الاخر ومهما قلت او مهما قال لا نغضب من بعض ولو اعرف ان هذا سيغضب زوجي لتركته.المهم ونحن نتابع فيلم واذا برجلين اسودين ينيكون امراه بيضا ,,
    ..بدأت افرك كسي بقوه ثم ادخل اصبع في كسي والثاني في مؤخرتي في نفس الوقت,,فطلب مني زوجي ان اجلس على ذكره
    فوقفت وجسلت على ذكره بعد ان ادخلته في كسي وبدأت اهز نفسي وفي نفس الوقت فتحة مؤخرتي تحرقني هي الاخرى تريد زب ثاني يدخل فيها,فوضعت اصبعي في مؤخرتي وزب زوجي في كسي فبدات اصرخ من الشهوه القاتله وارتعش من النشوه لدرجة ان بطن زوجي امتلأ من السوائل التي خرجت مني في كل مره تاتيني الرعشه عندها لاحظ زوجي ان هذا النوع من السكس هو المفضل لدي (النيك المزدوج(
    فاخرج اصبعي من مؤخرتي وادخل اصبعه وانا جالسه فوق زبه وقال لي تحبين تجربين زي هذا الزب الاسود ينيكك معاي ؟ قلت وانا اصرخ آآآآه , يا ليـــت,فلم اكمل اجابتي الا وهو ينتفض ويقذف شهوته داخل احشائي
    ,قذف وتركني بدون ان اشبع من تلك اللحظه الجميله فقد تعودت ان اراعي مشاعره فلا احب ان احسسه باني لا زلت لم اشبع , وبعد لحظات غط زوجي بالنوم وانا ذهبت الى غرفه اخرى لامارس العاده السريه وافرغ مابي من محنه واثاره
    اتخيل تلك اللحظه الجميله التي عشتها وانا اشاهد الفيلم ,وبعدها استحميت ورجعت انام في احضان زوجي حبيبي.
    وفي اليوم التالي ذهب زوجي الى عمله ,وانا ايضا ذهبت الى عملي وعندما عدنا من العمل جلسنا على الغداء فقال لي الليله اريد ان ينام الاولاد بدري ثم تلبسين اجمل لبس نوم اريدكي ملكة في الاغراء وضعي ميك اوفر كامل , فقلت له مازحه وانا دائما كذلك فضحكنا واكملنا غدائنا,ونمت حتى المغرب فقمت وحممت الاطفال وجعلتهم ينامون في غرفتهم لكي اتفرغ لنفسي …
    وبعدها استحميت وسرحت شعري وعملت ميك اوفر وحطيت احلى بيرفيوم عندي (ديور) وجلست انتظر زوجي يرجع لانه هو دائم يطلع العصر يجلس مع اصحابه ,,
    واذا به يدخل غرفة النوم ويسلم علي ويبوسني .
    وهو يقول ما هذا الجمال ويأتي من خلفي ويضرب بيده على طيزي ويبوسها ويقولي الطيز هذي محتاجه نيك ,
    فقال لي اريد ان تحضري كأسين عصير وتأتين الى الصالون (المجلس) انا في انتظارك , استغربت انا فقلت لماذا الكأسين ؟ فقال ساجعلها مفاجأه ثم يبتسم ,فقلت حاضر وتحت امرك ذهبت الي المطبخ وحضّرت العصير وذهبت للصالون لكي اقدمه ,,وعندما دخلت وجدت رجلا اسمر (اسود) من الجنسيه العربيه ,, وانا مندهشه !
    لم اعرف ماذا افعل من الدهشه
    جزء مني يقول ارجعي داخل وجزء مني يقول تقدمي اليه وحققي احـلآمك التي لطالما ارقك النوم بسببها ..فوقت لحظات بدون اية حركه وانا انظر
    كلام فقال زوجي تعالي يا قمر لماذا انتي خائفه هذا صديقي اعرفه من زمان ,,
    اعتمرتني حاله شديده من الخجل احمر وجهي ولم اعرف ماذا اقول فنظرت اليه ووضعت العصير على الطاوله,ومددت يدي وقلت اهلاً فسلم علي وقال لي اناسمي هاشم ، فتبسمت وانا انظر الى الارض ,ثم جلس..واخذ العصير وشربه,
    كان راقي بتعامله فلم يبدي لي انه مجنون جنس لأنه رأى جسد امرأه
    كان متزن حتى بعد جلوسنا لم يكن ينظر الي كثيرا وكانه منظر عادي ليجعلني اطمئن وأن أخذ الامور ببساطه , لانه لاحظ الخجل علي فلم يكبر الموضوع,من ناحيتي انا لم استطع الجلوس فقلت عن اذنكم ورجعت الى الداخل ثم ذهبت الى غرفة نومي وجلست لدقائق اتذكر المشاهد الجنسيه ,وتذكرت كم كنت متلهفه لأرى ذلك القضيب , عندها استوعبت الفكره ورحبت بها جدا جدا جدا
    فاصبحت متشوقه ومتلهفه لبدء ساعة الصفر فبدأ قلبي يخفق بقوه وبدأت الشهوه تحرق جسمي وبدأت حلماتي بالتورم وبدأت شفرات كسي تتضخم متحمسه لهذه التجربه
    فلم اعد تحمل المحنه والشهوه فقلت لو تأخروا أكثر من ذلك سأذهب اليهم وادعوهم للداخل , فما هي الا ثواني وباب غرفتي ينفتح .. ودقات قلبي تزداد
    واذا به هاشم يدخل بكل هدوء ويغلق الباب بصمت وانا جالسه على ظهري على السرير فيأتي ويجلس جنبي ثم يقرب الي ويضع يده على فخذي وبدا يلمس ويحسس
    فقّرب وجهه الي واخذ يلحس اذني ويمصه ويلحس رقبتي ويشمها بقوه بدا يبوسني على خدي و يلحس شفايفي ويمصها ويلعب بلسانه على لساني وهو في نفس الوقت يرفع فستاني الفاضح شيئا فشيئا
    ثم وضع يده بين فخذاي لكي يلعب في كسي ولكنني كنت ضامة فخذاي على بعض ولكن عندما احسست بيده تحاول لمس كسي بعادت عن فخذاي لكي يداعب كسي كما يشاء
    ثم وضع يده على كسي من فوق الكلوت بدات أتأوه من الشهوه والمحنه واتلوى وانتفض والسوائل تخرج من كسي وتبلل كلوتي من سوائلي,وهو يمص شفايفي ويعضها ,,لم استطيع التحمل اريد ان ارى زبــه والعب به فقمت ونزلت عن السرير وخلعت كلوتيوقلت له تعال هنا,نزل عن السرير وقرب الي والتصق بي ووضع يده على كسي وانا امسكت زبه من فوق ملابسه كان زبه واقف ورافع ملابسه من قوة انتصابه
    جلست على ركبتي ,فبدا بخلع ملابسه فاراد ان يكمل وينزل سرواله فابعدت يده وقلت دعني انا اخلعه عنك وانزلت سرواله واذا بذكره يرتد على وجهي بقوه ليذهلني بشكله,, ,وانظر اليه وانا لم اصدق ما تراه عيناي ,, واو اخيراً مسكته على ارض الواقع كان زبه اسود داكن اللون لمّاع راسه كبير مدبب,عرض زبه مناسب لي (ليس بالعريض جداً)
    زبه طويل بصراحه,, وهو ما اتمناه
    اخذت انظر اليه وبيدي اتلمسه واستكشف معالمه كان مليء بالعروق المنتفخه , فبدأت الحسه مثل الآيس كريم ,
    طعمه (يـجننننننننننن ويهببلللللل ويدّووووووووخ)
    ,بدأت الحس مقدمة زبه وادور لساني عليها وعلى فتحة زبه
    بعدين نزلت بلساني على زبه كله لغاية خصيانه ثم ارجع بلساني وهكذا ,وبعدما انتهيت من لحسه ,,ادخلته في فمي وبدأت أمص وأمص وأمص بكل نهم وشهوه…
    ,وانا جالسه على ركبتي وافرك كسي بيدي ,,اتتني الرعشه كثير وانا امص قضيه,لم اعد احتمل ,,فرميت نفسي على السرير
    واذا به فوقي فمسك نهداي بيديه وعصرهمها وضمهما على بعض واخذ يمصهم ويلحسهم ويعضهم
    ويدور لسانه على حلمات صدري المتورمه من المحنه اخذت اتأوه من شدة المحنه,,,
    فنزل بلسانه لحد ما وصل لكسي وبدأ يلحس بعنف وبقوه اخذ يعض شفرات كسي ويمصها وانا ارتعش وانزل شهوتي و يشربها فمسكت رأسه الخشن بيدي الاثنتين واضغطه على كسي بقوه واقول له الحس اقوي لا توقف بليز وامسك راسه بيدي وافرك كسي على وجهه بقوه وانا اتأوه.. آآآآآآه خلاص نيكني ماقدر اصبر فجلس على ركبتيه ورفع رجولي فوق كتفيته العريضتين وبدا يفرك زبه على كسي واذا به يدخل زبه بداخل كسي وبدأ يهزني بقوه وبسرعه ,
    فأصبحنا انا وهو والسرير نهتز في ايقاع واحد احسست ان السرير سينهار من قوة هزه ..صوت لطم خصيانه على مؤخرتي يتعالى ,كنت في حالة سكر من الشهوه ,لاول مره في حياتي احس بلذة النيك الحقيقي
    ولأول مره اكشتف جانب اخر مني انني امتلك طاقه جنسيه كبيرهلم اكن اعرف انني امتلكها قبل ذاك اليوم .
    اتتني الرعشه لا ادري كم مره ولكن لاشك انها تتعدى العشرين مره قلت له وهو فوقي ينيكني اريدك ان تقذف في فمي
    اريد ان اتذوق رحيق زبك وماهي الا لحظات واذا به ينتفض وكأن تيار كهربائي يمر من جسده فأخرج زبه من كسي ووقف وانا لا زلت متمدده على ظهري ,فقّرب زبه من وجهي وفتحت فمي واخذ يقذف بركان من المني الدافيء في فمي فادخلته داخل فمي واغلقت عليه شفايفي وانظر الى ذكره وهو يقذف بتناغم زبه ينتفض نفضات متتاليه وهو في داخل فمي قرابة الست نفضات احسستها في حلقي فلم اترك قطره الا بلعتها واخذت اعصر زبه لكي احصل على المزيد ولكن للاسف توقف.
    تركته في فمي قليلاً حتى ارتخى ذكره
    فارتمي بجانبي وانا احس بسعاده وفرحه عارمه جداً اخيرا تحقق حلمي ولكني لا زلت لم احقق كامل احلامي بعدها قمت ابحث عن زوجي في البيت وجدته بالحمام يستحم عندما خرج قال لي هاه مارأيك قلت له احبك يا روحي ويا عمري على المفاجأه الحلوه قالي اوكي غسلي والحقيني بغرفة النوم قلت اوكي غسلت جسمي وفرشت اسناني وتعطرت ودخلت عليهم ,لقيتهم الاثنين جالسين عارين ينتظروني على السريرطلعت على السرير ووقفت فوق راس هاشم مباعده عن أرجلي وهو ينظر الى كسي مباشره من تحتي فنزلت ببطيء شديد حتى اطبقت كسي على وجهه اخذت افرك كسي على وجهه فوقف زوجي وادخل زبه في فمي لأمصه وانا جالسه فوق هاشم .. بعد دقائق من اللحس والمص,
    قمت عن وجه هاشم وجلست على زبه وأخذ ينيكني بعنف وبسرعه فقلت لزوجي يللا نيكني ورا
    فجاء من خلفي وادخل زبه في مؤخرتي عندها احسست في قمة الشهوه لادري كيف اوصف هذا الشعور ,مزيج من الاحساس بالسعاده والشقاوه والجرأه المرحه ,,اخذوا ينيكوني بقوه وسرعه وعنف وانا اصرخ واقول نيكوني يللا انا قحبتكم كلكم شبعوني وآآهاآتي تزداد واذا بهاشم يضع يديه على ظهري ويحضني بقوه فنظرت اليه واخذت امص شفايفه بقوه واعضها والحسها ,اتتني الرعشه لمرات كثيره ثم اخرج زوجي قضيبه من مؤخرتي وقال يللا نبدل الأماكن ، فتمدد زوجي على ظهره واتيت انا فوق وادخلت قضيبه في مؤخرتي واتى هاشم من امامي وفتح رجولي ودخل زبه الطويل في كسي وبدأوا يهزوني بعنف,احساس مجنون يعتريني لا اعلم احسست انني كالشطيره بين زوجي وصديقه فطلبت منهم ان يقذفوا في فمي ,,
    طلبتهم ذلك لاشباع رغبتي الجنسيه فقط وبعد حوالي نصف ساعه من النيك المزدوج والاهاآآت والرعشات المتتاليه مني
    واذا بوجه هاشم يحتقن ويقول حـ قذف, حـ قذف فسحب زبه من كسي بسرعه وبدأ هاشم يقذف في فمي وانا امصه وابلع رحيق زبه اللذيذ وانا لازلت جالسه فوق زب زوجي .. فاتى زوجي وقذف هو الاخر في فمي
    فرمينا انفسنا نحن الثلاثه على السرير كنت بالمنتصف وكلي فرحه وسعاده وفرفشه .. حسيت بالتحرر الجميل
    كانت تغمرني الرغبه بالضحك من كثرة السعاده التي عشتها بدون قيود , ثم جلسنا نتجاذب اطراف الكلام وماهي الا دقائق ونحن نائمين وفي اثناء نومي احسست بشي لزج على كسي وعندما فتحت عيناي وجدت هاشم يلحس كسي بطرف لسانه لكي لا يوقظني تظاهرت انني لا زلت نائمه وفتحت له فخذاي لكي يأخذ راحته فاخذ يلحس ويلحس ويدخل كامل لسانه في داخل كسي ويلحس وانا مغلقةًً عيناي واتأوه من اللذه بعد عدة دقائق من اللحس
    واذا به يولج قضيبه ذو الراس المدبب في داخل كسي ويرمي نفسه فوفي ويهزني ويمسك نهداي ويمصهما بدات اخدش ظهره ومؤخرته باظافري الطويله من شدة اللذه والاستمتاع فقلبني على بطني وقالي اريد ان انيكك في طيزك يا قحبه ,
    قمت وجلست على ركبتي ونزلتي راسي لترتفع مؤخرتي عالياً وكأنها نصف تفاحه ,واذا به يلحس فتحة طيزي ويدخل لسانه داخلها واخذ يلحس بقوه وانا افرك كسي بيدي
    فقلت له خلاص يللا نيكني
    ثم ادخل قضيبه الانسيابي الشكل في مؤخرتي واخذ يدخله ويخرجه بسرعه في مؤخرتي وانا في نفس الوقت افرك كسي ثم ادخل اصبعي في كسي احساس جميل وغايه في المتعه والتشويق ,,اسرني ذالك الزب الاسود لدرجه ابعد من الجنون ,,تتالت رعشاتي وانتفاضاتي سوائل تنهمر من كسي لدرجة اني بللت السرير من تحتي, مع كل مره يهزني اصوات خصيانه تضرب بقوه على كسي بدأ يمسك بقوه على خصري ويجذبني اليه ويهز ويهز ويهز بقوه وبسرعه اسرع فاسرع ,وفجأه ,,توقف وصوت انفاسه تعلو وبدأ يقذف ويقذف في مؤخرتي حتى انتهى ,فرميت نفسي على السرير وانا متعبه جداًااااًً
    ولأول مره أأخذت حصتي كامله من النيك ,,وبعد ان استجمعت انفاسي ذهبت واستحميت بعد ذلك عدت فوجدت هاشم قد لبس ملابسه وقال لي انه سيذهب فأريته باب الخروج
    وبعد رحيله اغلقت الباب الداخلي وعدت الا فراش الزوجيه معانقةً زوجي الحبيب ما اجمل النوم بعد تلك المتعه كانت أمتع ليله في حياتي كلها
    وبعد ان استيقظنا افطرنا وجلسنا نتحدث عن مغامرتنا ونضحك سوياً وشكرته على تلك المتعه الشيقه . وسأطلب منه أن نكررها مره أخرى في الايام المقبله .

  6. قصتي هي عبارة عن ليلة دخلة في اول نيكة في حياتي مع سوسن التي نكتها و فتحت كسها بقوة حيث كانت شهوتي ساخنة يومها و لم اصبر امام جسمها الفاتن و قد نكتها نيكة ساخنة جدا لم اذق احلى منها في حياتي و اشبعتها بالزب الذي تحبه و تعشقه جدا . و كنا يومها مراهقين و كل منا يملك طاقة جنسية عالية و كنت معتادا على مداعبتها و الاحتكاك بطيزها حتى اقذف المني في ملابسي من شدة الشهوة لكني اصررت على ادخال زبي في كسها حتى اذوق طعم الكس و اجرب اول نيكة في حياتي و لم اكن اعرف ان الكس لذيذ الى هذه الدرجة و فيه حرارة كبيرة و بقيت انيكها بعد هذه الحادثة لمدة سنتين حيث حملت و اسقطت الحمل ثم قامت بعملية ترقيع غشاء البكارة و تزوجت بعدها بطيار و لم اعد اراها مثل السابق . و يومها وجدت نفسي وحيدا في البيت و بما انها كانت جارتي فقد ناديت عليها في البيت بحجة ان امي تحتاجها حتى لا اثير اهتمام امها و كانت سوسن تعلم اني اريد ان انيكها و هي اكثر مني حبا للنيك و الجنس و جائتني مسرعة الى البيت و لما ادخلتها اغلقت الباب و احتضنتها بقوة و كانت اول مرة اجد نفسي معها في مكان مغلق و بطريقة تساعدنا على ممارسة الجنس بهدوء . و حين هممت بتقبيلها من فمي كانت تقبلني بطريقة اقوى و اكثر حرارة و هي تخرج لسانها من الشهوة و تتنفس بطريقة اكثر قوة من انفاسي و لم اكن اعرف يومها ان المراة ترتفع شهوتها مثلما ترتفع شهوة الرجل و هذا راجع الى انها اول نيكة في حياتي و اكملت دخلتي مع سوسن رغم اننا لم نكن متزوجين و رفعت رها فستانها و كانت ترتدي تحته كيلوت اسود و مثقوب و نزلت اشم كيلوتها و اتمحن اكثر على كسها الذي كان اقرب مني اكثر من اي وقت مضى . ثم اكملت رفع الفستان حتى تركتها بالكيلوت و الستيان فقط و هنا ظهرت تقاسيم جسمها الساخن كاملة امامي و اكتشفته لاول مرة في حياتي و لم اطل الامر حتى نزعت لها كيلوتها الاسود بقوة و رايت كسها الذي كان الشعر عليه مثل الغابة و رغم شهوتي و حرارتي الا اني لم استطع لحسه و مصه لانني اكره الشعر و انا كنت دائما احلق زبي

    و لمست كسها حتى اكتشفه و ارى ان كان حلوا كما يحكى عنه و في نس الوقت نزعت لها الستيان الاسود الذي كانت تلبسه و عند ذلك بدا قلبي ينبض و يخفق بقوة لانني غير معتاد على البزاز و اعيد و اكرر كانت اول نيكة في حياتي كاملة و قبل ذلم كنت امارس معها الجنس بطريقة سطحية فقط حتى اقذف و اطفئ شهوتي . و كانت بزاز سوسن جميلة جدا و منتفخة و لها حلمتين بلون وردي جد فاتح و حين لمستهما انتصبتا جيدا و بدات ارضعهما و امص حتى صرت هائجا مثل الثور و انزلت يدي مرة اخرى الى كسها و لاحظت انه قد تببل حتى امتلا اصبعي بالبلل و مددتها على الارض و جثوت فوقها اقبلها و امص بزازها و قلبي ينبض بقوة في اول نيكة حقيقية في حياتي . و عند ذلك بدات اسمعها تتحدث بصوت مختنق هيا نيكني حبيبي كسي نار انا لا استطيع الصبر اكثر و امسكت بيدها سوستة بنطلوني و فتحتها و اخرج زبي بيدها و كان زبي منتصب كالحديد و مررت يدها عليه و نظرت اليه حيث رات زبي لاول مرة في حياتها و كانت ممحونة عليه منذ مدة طويلة . و حين بدات ترضعه احسست ان زبي قد التهب من الشهوة و شعرت ان المني قد وصل الى الانبوب و سنفذ من الفتحة و لا يمكنني منعه و هنا قذفت حليب زبي بقوة على وجهها و انا اصرخ من اللذة و الشهوة تخرج مني بطريقة نار ثم امسكت زبي و بدات امسحه على وجهها و شفتيها و هي تلحس المني و تمص راس زبي بقوة و تطلب مني ان اكون قويا كي انيكها نيكة ثانية من الكس بعد اول نيكة بيننا و نحن عراة دون ادخال زبي في كسها . و يومها شعرت بقوة جنسية رهيبة من كثرة ما رايت البزاز و الحلمات و كسها المشعر و لمست طيزها الناعمة باصابعي التي امتلات برائحة الطيز و رغم اني قذفت الا ان زبي ظل منتصبا و لم تتوقف سوسن عن رضعه و تمرير يدها عليه و هي تصر على النيك و من نقص خبرتي لم اكن اعرف ان ادخال زبي في كسها يعني فتحها و فض غشاء البكارة خاصة و اننا كنا مراهقين يومها

    و بعد ان صرت جاهزا للنيك من كثرة ما رضعت زبي جثوت فوقها مرة اخرىحيث صار صدري يلامس صدرها و انا اقبلها و امسكت سوسن زبي و مررت يدها عليه فزادت في لهيبي و انا مستعد الى اول نيكة من الكس و شعرت بعد ذلك ان زبي يلامس كسها المشعر و الراس بين الشفرتين و احتضنتني سوسن و قالت حبيبي لا تعذبني انا ساخنة نار زبك لازم يدخل في كسي و تذوقني اول نيكة حلمت بها منذ عرفتك و عرفت معنى الشهوة و الجنس و رغباته . و حين قربت زبي من كسها اكثر كان كسها مثل المغناطيس يجذب زبي نحوه حين دفعت الراس احسست بحرارة كبيرة تجتاح زبي و تسيطر على مشاعري و شهوتي و لم اشعر الا و انا اضع جسمي كالما عليها و ادفعه نحو كسها حتى دخل راس زبي في كسها و حشفتي و هناك ظننت ان حد انتهى حين توقف زبي عن الجخول في اول نيكة اجربها في حياتي مع سوسن و كنها طلبت مني المواصلة و بقيت اتحرك فوقها بقوة . و كنت ادخل و اخرج نصف زبي في كسه بسرعة كبيرة و انفاسي قوية جدا و انا اسمع سوسن تتغنج و بما اني ظننت ان حد الكس هو نصف زبي فانني كنت ادخله بقوة و في تلك الاثناء سمعت صوت كسها يتمزق و هي تصرخ صرخات خفيفة و عند ذلك غطس زبي كله في كسها الى الخصيتين و كانت لذة يعجز اي لسان عن وصفها و متعتها الكبيرة و احسست ايضا ان زبي قد تحرر داخل كسها الذي كان صغيرا و ضيقا جدا و بقيت ادخله و اخرجه بسرعة رهيبة و من قوة حلاوة الكس و لذته العالية شعرت مرة اخرى انني ساقذف و بدات اتاوه مثلها . كنت اتاوه بطريقة عالية جدا حتى بدا زبي يقذف داخل كسها بعد اول نيكة مارستها في حساتي و من حسن حظي انها لم تحمل في تلك النيكة و لكن مع تواليالنيكات حملت و اسقطت حملها قبل ان تتزوج و ترقع غشاء كسها

  7. بهية بنت الواحد وعشرين .. تمشى فى الشارع يتهز لها شنبات الرجالة وترقع الستات بالصوت الحيانى من جمالها ، جسم مصرى اصيل وعود فرنساوى فارع وصدر برازيلى نافر .. والأحلى من الجسم .. العقل الراجح والصوت المثير والشعر الغزير … من جمالها ناس كتير قالوا بهية جنية مش من بنات الأنس .. وعن صفاتها كان الشعرا يكتبوا شعر والكتاب يكتبوا كُتب .

    ولإن الحلو ميكملش ، ولإنه يدى الحلق للى ملوش ودان ، جه نصيب بهية من الرجالة فى المعلم حفنى ، والمعلم حفنى للى ميعرفوش ، راجل عجوز مكركب وصحته على أده ، ورغم قلة صحته وضعف حيلته ، الا انه فى البيت كان بيبقى أسد على بهية ، يضربها لأقل سبب ، ولو فكرت تفتح الشباك يبقى يوم إسود عليها وعلى دماغها ، ولو اتاخرت فى شرا الطلبات من السوق يضربها بشدة …

    إلا إن شدة وقسوة المعلم حفنى مكانتش بتتحول الا فى حالتين إتنين .. الحالة الأولى إنه يتعامل مع حد من غير اهل بيته ، ساعتها بيكون جبان زى الفار ، ويعمل للغريب ألف حساب ، أما بهية فا يقدر يعمل معاها اى حاجه ، أما الحاجة التانية اللى ميقدرش عليها هى قدرته الجنسية مع بهية ، وحاول المعلم حفنى كتير وقليل يصلح من حال نصه التحتانى فشل بكل المقاييس .

    كل رجالة الحارة كانت تتمنى تفوز ببهية ، وتستخسر ان الجمال ده كله يكون فى ايد راجل ضعيف الضهر زى المعلم حفنى ، والكل كان بيتنافس على بهية فى السر والعلن ، لكن محدش كان يقدر يتكلم مع المعلم حفنى فى الموضوع ده شخصيا لانهم عارفين بطش اصحابه من خارج الحارة ، وقدرته على الاستعانة بيهم فى اى وقت ، ولإنه كان عبد ذليل لهم كانوا بيساعدوه فى كل مره يستعين بيهم .

    وفى يوم من الأيام إتبدل الحال وأتغير الوضع ، واجتمع المعلم حفنى بمراته القمر بهية تحت سقف واحد وسرير واحد ، ويظهر إنه حاول المره دى ينام معاها بشكل مش شرعى (من ورا) ، بهية رقعت بالصوت وفتحت شباك أوضة النوم واتلم الناس حواليها والكل واقف مش عارف يعمل ايه قدام المنظر الشاذ اللى كان بيعمله حفنى مستعينا بصحابة اللى من بره حارتنا .

    الوحيد اللى اتحرك كان اطفال حارتنا .. العيال اللى طول اليوم ماشيه عريانه والرياله مش بتفارق بقها والرايح والجاى يشتم فيهم ويضربهم ويتهمهم ان ملهمش اهل يلموهم .. كانوا هم الوحيدين اللى خلصوا بهية من اللى هى فيه وهجموا على المعلم حفنى وخلصوا بهيه من بين ايديه .. وجرى مجموعة منهم وراه فى الشارع يحدفوه بالطوب وهو بيجرى عريان وبيشتمهم .

    بعد المعجزة ما حصلت والعيال اللى ملهاش لازمة خلوا بهية حرة و "بهية" قرر عقلاء حارتنا إن بهية لازم تتجوز علشان متنشرش الفتنة بين رجالة حارتنا .. المتجوز فيها والعازب .. واتعملت قعدة عرب كبيرة لتحديد مين يكون جوز بهية .

    الشيخ حسان قال أنا أعرف كتاب **** وسنته وهعاملها بما يرضى **** ويرضينى ، وهتكون واحدة من نسوانى ، ليها اللى ليها وعليها اللى عليها .

    رد الناس عليه وقالو : بهية بنت عفية .. وانت راح عليك الزمن وحريمك واكلين خيرك أول بأول ، وإنت متأصل بطبع أهل الحجاز وتحت وصايتهم ، وكل طباعك وتصرفاتك زيهم ، ومش إنت اللى تجوز لها .

    المعلم برعى قال انا مش طمعان فى بهية ، بس أنا أحسن واحد أقدر أعلمها وأنور مخها ، لإنى على عكسكم جميعا مش ببص لجسمها ولا بطمع فى ليلة شهوة ، انا عاوز أخليها بنى ادمه متعلمة وفاهمة ، ومتفهموش كلامى على إنى بتقدم لها .. لكن لو عاوزينى اكون جوزها .. مش هتأخر .

    وقبل ما حد يرد عليه ، فوجىء الجميع بصوت دوشه وزعيق وضرب ، وإنتفضوا جميعا على صوت شيخ الحارة المعلم طهطاوى ماسك فى ايده البندقية وبالايد التانية ماسك المعلم حفنى العريان المضروب .. قال طهطاوى للجميع :

    أنا مسكت لكم حفنى .. حاول يرشينى بالمال وطلب منى اضرب العيال الصغيرة اللى انقذوا بهية من بين ايديه ( او بمعنى اصح رجليه) لكن انا رفضت لانى راجل مؤمن بقوله تعالى : وائتوهن من حيث امركم **** .

    هلل الجميع وكبر .. وسجد المسلم ورسم المسيحى الصليب .. ومن بين التهليل والتكبير ظهر صوت المعلم حفنى بضعف وهو بيقول : بهية طالق .. وطهطاوى أحق راجل بيها من بعدى .

    هلل الجميع من جديد وشالوا طهطاوى على كتافهم ووصلوه لحد بيت بهيه ودخلوه عليها .. وسمع نسوان حارتنا اول صرخة لبهية وهى تحت راجل .. حقيقى

    وتمر الأيام ويتلهى الناس فى حالها ، ويخرج علينا تانى العيال الحافية العريانة يقولو لنا انهم شافو طهطاوى وهو بيعاشر بهية معاشرة البهايم ، وانه بيعمل معاها نفس اللى بيعمله معاها حفنى الخسيس ..

    فى البداية الكل كدبهم ، وطلبنا نقيم عليهم حد **** لانهم بيقذفوا اشرف الناس بالباطل .. وبعد كام يوم إتجرأ عيل جدع وفتح شباك اوضة نوم بهية فى ليلة خميس ، وفوجىء الجميع بمشهد لا تصدقه عين .. بهية متكتفه ورجليها مفتوحة وبقها متكمم وطهطاوى راكب عليها من ورا وبيعمل معاها زى ما حفنى كان بيعمل بالظيط

    صرخ الجميع واتجمهروا ، وقرروا يطردوا طهطاوى برة الحارة ، لكنه خرج عليهم فى اخر لحظه وقال لهم : انا اسف .. وليا عندكم حق عرب وعشم يخليكم تقبلوا اعتذارى ونعتبر اللى حصل محصلش .

    ولإن كان بينا وبينه عشم وموده ، قبلنا اعتذاره ووعدنا انه مش هيعمل الشذوذ بتاعه ده تانى ، وتمر الأيام ويقوم فى الحارة ريح عاصفة .. تفتح الشباك فى ليلة أربعاء ، ونلاقى بهية بنفس وضعها السافل .. والنطع طهطاوى راكب فوقها .

    صرخنا كلنا وهجمنا عليه .. لكن المرة دى خرج علينا وقال : مش أنا اللى عملت فيها كده .. ده حرامى خسيس من بره الحاره من مصلحته يوقع بينى وبين أهل حتتى ، لبس جلابيه شبه بتاعتى ودخل يعمل كده فى مراتى .. ومحتاج جهودكم معايا عشان أكشف الى هتك عرضى وشرفى .

    صدقنا كلامه ودورنا فى الحاره ركن ركن وبيت بيت .. قفلنا المداخل والمخارج وشكينا حتى فى اهالينا ، حتى فى العيال الصغيرة اللى كانت السبب فى رحيل حفنى .. شكينا فيها وبدأنا نضربهم لما نشوفهم فى الشوارع .

    وبعد فترة نسينا .. ومن جديد خطط العيال الصغيرة فى حارتنا وفتحوا شباك اوضة النوم .. ولقينا وضع اغرب من اى مرة سابقة ..

    كانت بهية زى كل مرة .. نايمة ومكشوفه ورجليها مفتوحه ومربوطه . عنيها وبقها متكممين .. لكن المرة دى كان فيه 18 راجل من بينهم المعلم طهطاوى .. كلهم بيتناوبو النوم مع بهية بنفس الطريقة الوسخة ...

    المرة دى مكانش ينفع نسكت .. كلنا اتحركنا وهجمنا عليهم .. ماعدا العواجيز مننا وقفوا فى الشبابيك يتفرجو علينا .. التمنتاشر بلطجى هجموا علينا بدورهم ودارت بيننا معركة رهيبة .. الحرايق انتشرت فى كل مكان ، حتى إن دكانة عم فتحى بتاعة الأنتيكات اتحرقت ، وسقط منا ناس كتير .. لكن كله الا شرف بهيه .

    وفى نهاية اليوم وقف طهطاوى وسط رجالته وصرخ فينا : انتو ليه عاوزين تحرقوا الحارة يا ولاد الكلب ؟ ومالكم ومال دكانة الأنتيكات ؟ انا بحميكم من البلطجية وبحمى شبابكم من فتنة بهية وانتو لسه مش مقدرين ؟ وبينما كان بيكلمنا .. كان رجالته بيسحبوا حريمنا واحده ورا التانيه ويعملو معاها نفس اللى بيعملوه مع بهية .. واحنا كلنا متربطين بالخوف قبل ما نبقى متربطين بالحبال والسلاسل .. والناس الكبيرة فى الشبابيك تكب علينا مية وسخه ويقولو لنا كفاية اللى عملتوه فينا عاوزين تولعو الحارة يا أوساخ

    وبعد ما اغتصبوا حريمنا واحده ورا التانيه .. وسط مباركة عواجيز حارتنا ووصفهم لحريمنا ان هم اللى عاوزين يتعمل فيهم كده .. لقينا كلنا المعلم حفنى ماشى فى الحارة بيتمخطر .. بص علينا بتشفى وقال لنا :

    - انتوا فكركم انى مشيت يا مهاطيل ؟ أنا من يومى جوز بهية .. وطهطاوى دراعى اليمين ..
    اتخرسنا من الدهشة ... وفتح طهطاوى وحفنى شقة بهية وسمعنا صوت صراخها من تناوبهم عليها من الخلف كلب ورا التانى .

  8. مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون
    حكت لى احدى بطلاتها......وقالت
    رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا... رائحة منى الرجال
    صعقت مكانى...اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى
    (فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق
    لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.)
    قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه
    الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم
    من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور
    جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى
    قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى
    امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه
    وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها)
    قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها)
    نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه
    جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام
    وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا
    رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها
    ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه
    ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى
    ام حسام: انا بسالك انتى
    ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها
    صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام
    وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء
    اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم
    اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى)
    (متولى يكبرهم جميعا بخمس سنوات,,,اما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده)
    متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك
    حسام:نضربها يعنى
    متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه
    جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها
    متولى: لا انا عندى حل احسن من كده
    حسام : ايه هو
    متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها
    عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا
    متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه
    حسام: ايوه
    متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى
    الاصدقاء: ازاى
    متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى
    اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه
    فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه
    جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه
    اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته
    ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه
    ابتسم متولىواخرج سيجاره واشعلها وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه
    اقترب جلال وهوممسك بقضيه وام فاطمه عينها على ابنها الاسير
    اقترب اكثر ووضع يده على راسها الذى تساوى مع قامته وهو واقف اشار اليها بالاعتدال تجاهلته
    اشار لها متولى بالسكين على ابنها نامت على ظهرها وعيناها على الصغير عدلها جلال على بطنها ثم امسك فخديها بيديه وباعدهما عن بعضهما وبصق على دبرها واعتدل ودخل قضيبه الصغير الذى لم يجد اي صعوبه نام على ظهرها اخذ يهتز يمينا وشمالا ثم ارتعش جسده معلنا عن النهايه نزل من على ظهرها وبقايا منى شفاف على عضوه الجميع فى حالة سكون فاطمه تنظر الى امها وبجانبها عاطف ممسك بها متولى يامره بتركها واخذ نصيبه من امها ارتعش عاطف وتقدم بخطوات مهزوزه
    امسك بكلتها ومسح موخرتها ثم بصق على دبرها وادخله وما لبس ان انتهى
    ثم نهض متولى استوقفه حسام وقال له دورى انا قال له دى خالتك قاله ما لكش دعوه قال متولى طيب خليك بعدى وافق تقدم متولى وجلال وعاطف ممسكين بالصغير
    اقترب متولى منها امسك شعرها وامرها ان ترضع قضيبه ابت صفعها رفضت نهرها ونهض الى الصغير مسرعا(حدبحولك) نادت عليه (حعمل الى انت عايزه)اقترب منها واقفا تسلقت على ساقيه بيديها
    وضعت جزءا بسيطا من راسه فى فمها دفعه بقوه داخل فمها قبلته اخذ يدفعه بقوه حتى احست ان روحها ستخرج اخرجته وارتمت براسها على خاصره ويداها ملتفتان على مؤخرته
    طرحها بعنف على ظهرها وارتمى فوقهاادخل قضيبه ارتعشت هى دفعه تاوهت اخرجه وادخله اقوى ذادت اهاتها اخذ يقبل فى شفتيها مدت يدها لتدفعه بصق فى فمها
    احس عاطف وجلال انهم لم يفعلا شىء .,تقدم حسام وجلس عند راس خالته ووضع راسها على فخذه الصغيروحاول ادخال قضيبه فى فم خالته نظرت اليه وعيناها التقت بعيناه اطالوا النظر : توقف متولى يراقب ما سيحدث
    دفعه حسام داخل فمها حاولت رفضه اثير متولى تحرك فوقها بقوه اضاقها حسام دفعته امسك شعرها بقوه وبصق على وجهها قبلته احتك قضيب حسام بشفتاها ترك بعض المنى عليها نهض متولى مسرعا الى وجهها شاهد الجميع طوفانا من المنى يندفع على وجه ام فاطمه وصدرها ثم ادخل قضيبه فى فمها وهى تحاول الابتعاد نظر متولى الى الجميع ثم نهض وامرهم بارتداء ملابسهم وذهبوا واغلقوا الباب خلفهم ظلت ام فاطمه مكانها تنظر الى الارض وامامها بنتها وزحف الصغير وارتمى على فخذ امه العاريه
    فى الصباح جاءت اليها اختها ام حسام واخذت تتوسل اليها ان تقبل اعتذارها عن اللى جرى من حسام مع بنت خالته
    اومات براسها وهى صامته....طرق الباب...فتحت فاطمه ..فاذا به حسام يخبر امه ان اباه يطلبها وهموا بالانصراف .... مع نظرات جانبيه بين

  9. هذه قصة حقيقية ولسيت من الخيال بعد ان قمت بطرد البواب الذى كان يعمل عندنا في العمارة كان من الضرورى ايجاد شخص يقوم بغسيل السلم علي الاقل مرة كل أسبوع ولما طلبت هذا من أحد البوابين المجاورين لنا جاء بشخص يدعي مرزوق واتفقنا على المطلوب من الاجرة وخلافه وعند اول مره يأتى فيها جاء ومعه زوجته اووووووووووف حاجة جامده جدا الجسم المليان المتنسق مع الطول والبزاز المنتفخة والطيز الملفوفه مش هاطول صاروخ خسارة انها تكون مراته من ناحية وخساره أكبر انها تكون عاملة نظافة المهم اول مره شفتها بصيت ليها بصه من فوق لتحت وهي لاحظت كده وقاموا بما عليهم من اعمال ومشيوا وفي الاسبوع اللى بعده جت بدرى يعنى الساعة 8 الصبح ودقت الجرس فتحت ليها وكنت بالملابس الداخلية اول ما فتحت الباب وشفت الحلمات بتاعتها بارزة اوى من الجلابيه اللى هي لابسها زيى وقف وهي لاحطت كده فضحكت ضحكة ماكره وقالت عايزة املي الجردل ده بالميه قلت ليها ادخل الحمام واملي زى ما انتى عايزه هي دخلت من هنا وانا قفلت الباب ودخلت رواها وهى بتوطي عشان تملي الجردل رحت رافع الجلابيه من عليها من ورا وشفت احلي طيز في الدنيا قالت لي لا لا يا استاذ ....... قلت ليها لا ايه انا مش قادر قالت ليا بلاش قلت ليها مش قادر ورحت لفيت بيها وقلت ليها ادخلي الحجرة ديه المهم دفعتها بالعافية على جوه وقلت ليها اقلعى كل هدومك كانت مستعده فقلعت وانا كمان قلعت وقالت ليا ايه ده كل ده زب قلت ليها عايزك تمصى فيه لغايه ما اموت قعدت تمص اووووووووووف جامد كنت هايج جدا وقالت ليا يلا بقى نيكنى نامت على ضهرها ورحت فاتح رجلها على الاخر فبان احلي كس شفته كبير ومتنفخ واحمر وزنبور ما شفتش زى ومسكته وقعدت الحس وافعص باختصار عملت فيه كل حاجة ...هي تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اوووووووووووووف احححححححححححححح بصوت عالى لدرجة انى خفت منها ....وقالت لي نيكني جامد يا استاذ ........ دخلته في كسها كله اةةةةةةةةة وهي تقول احححححححححح اةةةةةةةةةةةةةة جامد لا لا لا اوعي تبطل وشوية تقول شيله مش قادره وانا عمال ارزع في كسها وبعدين قالت ليا عايزة انا ابقة فوق وركبت عليه وقى تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححح كسي مش قادره وقالت يلا نزلهم بقى قلن ليها لا يا شرموطه انا عايز ادخلة في طيزك قالت ليا يا لهوى كل ده يدخل فى طيزى مش هاقدر قلت ليها استكي يا كسمك لازم ادخلة وهاحط كريم وفعلا حطيت كريم ورحت مدخلة من غير هواده راحت مصرخه وقالت شيله بسرعة مش قادره اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة طيزى مش قادرهاووووووووووووف بس بعد 15 ثانية كده حسيت انها بدات تحب الوضع ده رحت رافع رجلها لغايو كتفها واقعدت ادخل واطلع وهى تصوت وتقول خلاص كفايه شيل زبك مش قادرة اةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةا ةةةةةةةةةةة لغاية ما حسي انهم هاينزلم رحت مطلعة وقلت افتحى فمك في الاول قالت لا قلت ليها افتحي يا كسمك راحت فتحت وفرغتهم كلهم في بقها وقامت رجعت في الحمام وعلت شوية واديت ليها 50 جنية ومشيت .وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]الجز الاخر هذه قصة حقيقية ولسيت من الخيال بعد ان قمت بطرد البواب الذى كان يعمل عندنا في العمارة كان من الضرورى ايجاد شخص يقوم بغسيل السلم علي الاقل مرة كل أسبوع ولما طلبت هذا من أحد البوابين المجاورين لنا جاء بشخص يدعي مرزوق واتفقنا على المطلوب من الاجرة وخلافه وعند اول مره يأتى فيها جاء ومعه زوجته اووووووووووف حاجة جامده جدا الجسم المليان المتنسق مع الطول والبزاز المنتفخة والطيز الملفوفه مش هاطول صاروخ خسارة انها تكون مراته من ناحية وخساره أكبر انها تكون عاملة نظافة المهم اول مره شفتها بصيت ليها بصه من فوق لتحت وهي لاحظت كده وقاموا بما عليهم من اعمال ومشيوا وفي الاسبوع اللى بعده جت بدرى يعنى الساعة 8 الصبح ودقت الجرس فتحت ليها وكنت بالملابس الداخلية اول ما فتحت الباب وشفت الحلمات بتاعتها بارزة اوى من الجلابيه اللى هي لابسها زيى وقف وهي لاحطت كده فضحكت ضحكة ماكره وقالت عايزة املي الجردل ده بالميه قلت ليها ادخل الحمام واملي زى ما انتى عايزه هي دخلت من هنا وانا قفلت الباب ودخلت رواها وهى بتوطي عشان تملي الجردل رحت رافع الجلابيه من عليها من ورا وشفت احلي طيز في الدنيا قالت لي لا لا يا استاذ ....... قلت ليها لا ايه انا مش قادر قالت ليا بلاش قلت ليها مش قادر ورحت لفيت بيها وقلت ليها ادخلي الحجرة ديه المهم دفعتها بالعافية على جوه وقلت ليها اقلعى كل هدومك كانت مستعده فقلعت وانا كمان قلعت وقالت ليا ايه ده كل ده زب قلت ليها عايزك تمصى فيه لغايه ما اموت قعدت تمص اووووووووووف جامد كنت هايج جدا وقالت ليا يلا بقى نيكنى نامت على ضهرها ورحت فاتح رجلها على الاخر فبان احلي كس شفته كبير ومتنفخ واحمر وزنبور ما شفتش زى ومسكته وقعدت الحس وافعص باختصار عملت فيه كل حاجة ...هي تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اوووووووووووووف احححححححححححححح بصوت عالى لدرجة انى خفت منها ....وقالت لي نيكني جامد يا استاذ ........ دخلته في كسها كله اةةةةةةةةة وهي تقول احححححححححح اةةةةةةةةةةةةةة جامد لا لا لا اوعي تبطل وشوية تقول شيله مش قادره وانا عمال ارزع في كسها وبعدين قالت ليا عايزة انا ابقة فوق وركبت عليه وقى تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححح كسي مش قادره وقالت يلا نزلهم بقى قلن ليها لا يا شرموطه انا عايز ادخلة في طيزك قالت ليا يا لهوى كل ده يدخل فى طيزى مش هاقدر قلت ليها استكي يا كسمك لازم ادخلة وهاحط كريم وفعلا حطيت كريم ورحت مدخلة من غير هواده راحت مصرخه وقالت شيله بسرعة مش قادره اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة طيزى مش قادرهاووووووووووووف بس بعد 15 ثانية كده حسيت انها بدات تحب الوضع ده رحت رافع رجلها لغايو كتفها واقعدت ادخل واطلع وهى تصوت وتقول خلاص كفايه شيل زبك مش قادرة اةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةا ةةةةةةةةةةة لغاية ما حسي انهم هاينزلم رحت مطلعة وقلت افتحى فمك في الاول قالت لا قلت ليها افتحي يا كسمك راحت فتحت وفرغتهم كلهم في بقها وقامت رجعت في الحمام وعلت شوية واديت ليها 50 جنية ومشيت [email protected]

  10. الست لواحظ و أحلى نيك وهى كبيرة

    السيدة لواحظ سيدة كبيرة في السن.. تسكن فى آخر دور فى العمارة التى يسكن فيها (س) وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط من العمارة..والسيدة لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز . كانت محرومة من الإنجاب ..وكانت عندما ترى (س) ..تضمه إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر..

    و تقول ل(س):(ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب الـله لها فأنجبت (بشة) بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور.

    ذهبت للسوق فتركت إبنها (بشة) بشقة أم (س) و رجعت من السوق وكانت تلهث عند صعود السلالم ، فدقت باب أم (س) ، لتدخل تشرب و تجلس قليلا لترتاح من عناء السلالم ..رأت (س)..
    قالتله:و النبى تيجى يا (س) تقعد مع الواد (بشة) شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك ..

    أصبح (س) الآن فى الصف الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلالم وهو يتأمل أردافها المترجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، و تعجب !!
    كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ؟؟
    لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد (س) وراءها إ لى شقتها و جلس مع (بشة) ابنها يداعبه و يلاعبه بلعبه الكثيرة ، وكان (بشة) قد بلغ الثانية من عمره .

    دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب .. (س) و هو جالس على الأرض في مكانه البعيد فى نهاية الشقة ،استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى و ساقى لواحظ فى الحمام ، من خلال مسافة شبر مكشوفة من أسفل الباب الخشبي للحمام
    وطرأت في مخ (س) فكرة عنما رأى الواد (بشة) قد نام وهو مكانه .. فأخذ الطفل (بشة) ووضعه فى فراشه و و ضع في فمه بزازة اللبن الدافىء الجاهز اللى كان جواره .

    وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز طفل صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، ... ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ، يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ ...

    تعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز ... ،و يسقط عمود البراز ، فيعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ...

    تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديدة الى خرم طيظها و باليد الأخرى تغسل الخرم و تدخل أصبعها و تخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها ...

    تتنهد بقوة وتشخر و يأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام و هى تتنهد ....ثم تضع خرطوم المياه كله داخل مهبلها عميقا ... ويندفع المياة من مهبلها عكسيا ، تظل هكذا دقيقتين ...

    ثم تخرج الخرطوم و تغسل كسها و شفتيه بالصابون و تشطفه بالمياة و تعيد الخرطوم داخل كسها ، تخرجه و تدخله فى كسها كثيرا جدا و بسرعة ، و المياه تخرج من مهبلها تشطف بقية كسها ، ثم تتنهد مرتين ...

    أحس (س) أن قضيبه أصبح شديد الإنتصاب ، فعاد الى مكانه الأول ، كان (بوشة) قد راح فى النوم تماما ، فتركه ...

    و عاد ينظر الى جسد لواحظ من تحت الباب الخشبى ...لواحظ تغسل كتل الدهن بالصابون الكثير ، بكل عناية ، تحت ثدييها و رقبتها و بين أفخاذها و أردافها ، تجلس على كرسى الحمام الخشب القصير جدا ، و تمدد رجليها لتغسلهما وتغسل قدميها ...

    أفلتت الصابونة منزلقة من يدها بعيدا عنها و قريبا من باب الحمام ، فانحنت بشدة الى جانبها حتى سقطت من الكرسى على البلاط و هى تحاول الإمساك بالصابونة ...

    و تلتقى عيناها بالصدفة بعينى (س) اللتين تنظران إلى جسدها متلصصة ، لقد ضبطته متلصصا على جسدها ...

    فزع (س) لولا أن رأى ابتسامة عريضة تملأ وجه لواحظ و تنفرج عن صفين لولى و غمازتين فى خدودها ...

    وقالت بصوت عال : مد إيدك من عندك يا (س) زق لى الصابونة ...

    فمد يده تحت الباب ودفع الصابونة لتنزلق فى إتجاهها ، التقطت الصابونة ..

    ونادت عليه : (س) ، تعالى اغسل لى ظهرى لأننى لا أطوله بيدى يا بنى... تعالى و لا تخجل ..

    فتح (س) الباب و دخل الى الحمام و هو يكاد يموت من الخجل و المفاجأة..!!!

    قالت : رأيتك من أول لحظة و أنا أشخ و أنت تنظر الى كسى ... لا تخجل ...

    قال: متأسف ...

    ناولته الصابونة و الليفة و همست برقة ...

    قالت : إغسل ظهرى و أردافى بقوة ....

    سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت و...

    قالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا (س) وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس إبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا (س) ...

    ضمت لواحظ (س) بين ذراعيها الى جسدها بحنان و قبلت شفتيه و همست...

    قالت: : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا (س) ، وانت الآن راجل ، و عاوزة برضه تحبنى يا (س) ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أيّة إمراة أخرى يا (س) ، لأننى أول و أكثر من أحبتك و تحبك يا (س) ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة تعشقك...

    كان فى قضيب (س) المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها و تريدها لواحظ ...

    إنتهت...

  11. نا محمد عمري 35 سنة مهندس أبنية أعمل في شركة معروفة سأتكلم عن واحدة من الاحداث التي مرت في حياتي ولاتزال ذكرياتها الجميلة محفورة في ذاكرتي .. فقبل عدة سنين وبينما كنت مسافرا" بطائرات أحدى الخطوط الجوية وكانت الرحلة طويلة نسبيا" وكانت أحدى المضيفات ذات جمال لايوصف فبشرتها بيضاء وشعرها أشقر وجسدها ناري يثير الغرائز وخلال الرحلة حصلت بيننا أحاديث ودية أنتهت بموعد عشاء عند الوصول وفعلا نزلت بأحد الفنادق الراقية وبعد أن أرتحت جيدا" كان الموعد قد أقترب فأسرعت للوصول الى المطعم الفاخر الذي تم الاتفاق عليه وحجزت طاولة وبقيت أنتظر وفي تمام السابعة مساء وهو الموعد المحدد حضرت المضيفة الشقراء وأسمها (نهلة) ولكنها لم تكن بنفس الجمال الذي شاهدته عليها بل كانت أروع بكثير فقد كانت جميلة بحق وأستقبلتها بحفاوة وترحاب وجلسنا نتحدث ولم نشعر بمرور الوقت إلا في الحادية عشر مساء" وكنا قد تعشينا ولما طلبت الاستئذان للرجوع الى مقر سكنها الخاص بشركة الطيران طلبت منها أن تقبل دعوتي لتناول فنجان قهوة في الفندق الذي أقيم فيه وقلت لها أن قهوتنا لاتعوض ونادرة فقالت وأن كانت القهوة أعتيادية فقلت لها عندئذ يحق لك تحديد غرامة وأنا أقوم بتسديدها فورا" فضحكت وذهبنا الى كافيتريا الفندق وطلبت القهوة وكانت الساعة قد قاربت منتصف الليل وخلال جلستنا كان قميصها مفتوحا" قليلا" من أعلى نهديها وكنت أنظر الى بداية النفق الموجود بينهما فضحكت وقالت الى ماذا تنظر فقلت لها الى نفق الاحلام فقالت أنك ومن أول مارأيتك عرفتك جريئا" ولاأعرف تفسير سحرك وكيف أنتهيت معك الى هنا ونحن لم نلتقي إلا ساعات وعلى متن الطائرة فتبسمت وقلت لها هل أعجبتك القهوة فقالت أنها أعتيادية وليس فيها شيء مميز كما وصفت وأنك قد خسرت الرهان فطلبت منها تحديد الغرامة أو أعطائي فرصة لأعد لها فنجان قهوة ثاني وهو الذي قصدته قبل الرهان وسأعده بيدي فضحكت وقالت هل ستدخل الى مطبخ الفندق وتعده فأجبتها كلا أنني وفي كل سفرة تكون القهوة العربية في حقيبتي ولاتفارقني وأنا أقوم بأعدادها بنفسي ودعوتها لتناول الفنجان الثاني في غرفتي فصعدنا ودخلت غرفتي وسارعت الى المطبخ وأعددت لها فنجان كان عربيا أثنت على نوعية القهوة فقلت لها أما زلت تريدين أن تكتبي الغرامة ضدي فضحكت من كل قلبها وقالت لي أنك حقيقي شقي جدا"فنهضت لأجلس بجانبها وأنا أقول لها أحيانا" الانسان لايعرف كل شيء فأن للدنيا أحكام تسري عليه وهو راضيا" وأخذت شفتيها بين شفتاي أمصهما وألحسهما بلساني وكانت حلوة كالشهد وذبنا سوية بقبلاتنا المحمومة وشعرت بالحرارة تصعد الى رأسي كما أحسست بحرارة وجهها فنهضنا وتمشينا متعانقين لنجلس على حافة السرير وبدأت يداي تجوبان في النفق الظاهر من اعلى قميصها فأفلتت شفتيها مني وقالت إلا تخاف أن تتوه في النفق فقلت لها أحب التوهان ونزلت بشفتي على نفق نهديها بعد أن مددتها على الفراش وبدأت أفتح أزار قميصها الوردي ثم فتحت حمالة نهديها ليخرج أمامي نهدان بارزان بحلمتان منتصبتان الى الامام كمدفعي رشاش لم أتمالك نفسي فبدأت بلحسهما ومصهما فأخذت تتأوه ه ه ه بشدة وأرتفع صوت آآآآآهااااااتها عاليا وكنت أزداد شراهة بلحس حلمتيها وأتنقل مابين الحلمتين كطير جوال لايعرف أين يحط وأزدادت تأأأأوهاااتها آآآآه أأأأوي آآآآآي أأأيه أأأأأأأأأأأأأأأأوي أأوي أأأأوووووووه وبدأت بأنزاعها تنورتها وسحبت معها كيلوتها لتصبح عارية تماما وبدأت أتحسس كسها وكان محلوقا" ناعما و ما أن بدأت أداعبه بأصابعي حتى أبتل وسال ماء الشهوة منه فتخلصت من ملابسي على عجل فلم يعد قضيبي يحتمل سجنه وبعد أن أصبحت عاريا ولامس قضيبي فخذها مدت يدها لتمسكه براحة يدها ولاتزال شفاهنا غارقة بالقبلات ومص اللسان وأخذت تدلكه تدليكا" متمرسا" فكانت تصعد بأصابعها من الخصيتين الى رأسه وتمررها على فوهته وتمسح قطرات دموع الفرح التي تنزل منه قبل الولوج ثم تعود بأصابعها نزولا" الى الخصيتين وشعرت بأن قضيبي قد أشتعل نارا" فصعدت فوقها و دخلت بين فخذيها وهي لاتزال ممسكة به فوضعت بيدها رأس قضيبي بين شفري كسها وسحبته من خلف الخصيتين نحو مدخل كسها ثم سحبت يدها من بين جسدينا ولم أدفعه ليدخل كسها بسرعة فقد كنت أريد أن أدحسه فيها بهدوء لكي لاأؤذيها وتضيع اللذة إلا أنها سبقتني وسحبت جسدي من جانبي طيزي بيديها الاثنتين ليدخل قضيبي متوغلا" الى أعماق مهبلها ويدق أبواب رحمها مع تعالي صيحاتها أأأأأأأأأأأأأيه أأأيه أأأأأأأوه أأأووووي آآآآآه ه ه أأأأأيه أأأأوف نعم أأأيه أكثرررررر آآآآه آآآآآآه أأأأوه ه ه أأأأوووووووه أدفعه كله أأأأأأيه أأأأأوه أأأأأأوي يااااااااااه أأأأأأوووووي وبدأت أتلذذ بسحب ودفع قضيبي فقد كان كسها محتضنا" قضيبي ورغم أن كسها كان صغيرا" إلا أنه أستوعب قضيبي الكبير المتين بكل سهوله بل بالعكس أخذت تصيح أأأوي ي ي ي أأأدفع أكثرررر أريد أن أحس به في ررررحمي أأأيييه أأأأأوه أأأأأكثررر وهيجني صراخها هذا فأسرعت بنيكها ولما شعرت بقرب قذفي مددت يداي الاثنتين تحتها ووضعتهما على فردتي طيزها وسحبت جسدها نحوي فأنطبق على جسدي وأصبح قضيبي الى نهايته في داخل كسها و همست لها لم أعد أستحمل سأقذف فصاحت أأأيه أأأأأي آآآآوه أقذف في كسي أأيه ف ف في ك ك كسسسسي أأأي ي ي ي أأيه ه ه أأه ه ولم أستحمل صياحاتها التي زادتني هياجا" فقذفت في داخلها وبدأت دفقات منيي الحارة تتدفق في كسها مع رعشاتها تحتي وكانت ساقيها تطبقان على جسدي ويداها تحتضنني بشدة ومع أنتهاء دفقات منيي أستكانت بجسدها وهي لاتزال مطبقة بساقيها على ظهري ثم سحبت وجهي بيديها وأخذت تمص شفتاي بنهم حتى خلت أنها ستمزقها ثم أفلتتها وتبسمت بوجهي قائلة فعلا أن القهوة عندك لاتعوض ولكنني لم أشبع منها حتى الآن فضحكت وقلت لها أن قهوتنا تبقى حارة حتى الصباح فقالت ماأطيبها خاصة عند الفجر وبقينا في الفراش حتى الفجر فقد كانت نهمة جنسيا" لاتشبع مطلقا" لم تتركني أنام حتى الصباح وكان بقائها المقرر في تلك الدوله حسب منهاجها ثلاثة ليال كان فيها جسدينا لايفترقان إلا عند الطعام أو الحمام فقد كان الفراش مأوانا الدائم وقد قطعنا صلتنا بالعالم الخارجي وعندما حل موعد سفرها تواعدنا على الاتصال لتحديد موعد أخر فقد كنت قد نسيت حتى عملي الذي جئت من أجله لأنها و كسها لامثيل له .. أتمنى أن تكون القصة قد نالت رضاكم .. وأقرأ رأيكم فيها .. مع حبي وتقديري ... وده اميلى للبنات والمدمات

  12. كانت كعادتها مثل كل الفتيات في سنها تحلم بفارس الاحلام كانت تهتم بمظهرها الخارجي وجمالها الطبيعي وروحها المرحة وعلاقاتها الاجتماعية الاسرية الرائعة …كانت ليلي تبلغ من العمر 18 عاما عندما تقدم عصام لخطبتها فقد كانت قد انهت المرحله الثانوية بمجموع منخفض فجلست بالبيت لانتظار عريس المستقبل وقد جاء عصام شاب يبلغ من العمر 27 سنه مهندس في احدى شركات الطيران ومستقبله مضمون مع ان الفارق هو 9 سنوات فذلك لم يشكل عائقا امام العائلة لتوافق فورا وليلى ايضا لم تمانع كونه شاب وسيم وبنيته قوية وهي كانت ايضا تمتاز بجسم رائع طويله بيضاء جميلة جدا وجذابة ذات صدر نافر ومؤخرة مستديره رائعة وتمت الخطبة وخلال الخطبة تعلقت به ليلي واحبته حبا كبير وقد كانا يتحينان الفرص لتبادل القبل الحارة فيما بينهما وكانت لينا -21 عاما – جارة ليلى وصديقة عمرها تسدي لها النصائح فهي متزوجه من شاب في نفس الحاره لذا فقد عاشت وتزوجت بنفس الحي لذا لم تنقطع علاقتها بليلي منذ ان كانت طفلة مع انها تكبرها 3 سنوات فقد كانت تسدي لها النصائح لكيفية معاملة خطيبها عصام وقبل الزفاف باسبوع جلست لينا مع ليلى لتشرح لهابالتفصيل ما سيحدث في تلك الليلة … وتم الزفاف ومرت االايام بسعادة غامرة مرت 3 سنوات على الزواج لم تحدث مشاكل فيما بينهما وفي يوم زارت لينا صديقتها ليلى للاطمئنان عليها وبعد الترحيب جلست لينا ولاحظت الحزن في عيني ليلى فقالت لها ما بك لا تخفي على شئ؟
    ردت ليلى لا اعلم لكني اشعر ان عصام اصبح لا يهتم بي كثيرا كأنه مل مني او انه قد تعرف على فتاة اخرى طمانت لينا ليلى بقولها ربما مل من طريقة النيك الذي تقومون به
    تفاجات ليلى بهذا الرد مع انها كانت على علاقة صريحة بلينا الا انها سالتها ماذا تقصدين بقولك؟؟!!
    احمر وجه لينا واستجمعت قواها وقالت الم تجربي معه النيك من الخلف
    انعقد حاجبا ليلى ماذا تقصدين ؟
    اقصد ان يضع عصام زبه فى طيزك شعرت ليلى بشعور غريب وبانفاسها تتسارع لمجرد الكلام بالفكرة لكنها قالت عصام لم يطلب مني اي شئ من هذا هل جربتيه انتي؟
    ردت لينا من زمان انا وزجي نمارس هذا النوع من الجنس انا الان اطلبه من زوجي حتى اننا نمارسه اكتر من نيك الكس وهو مستمتع بذلك مثلي ولا يمل مني ابدا فقد اصبحت عندي 3 فتحات للنيك استغربت ليلى وسالتها هناك كسك وطيزك فما الثالثة عندها اشارت لينا الى فمها فضحكن مع بعض
    فقالت لينا الا ترغبين بتجربته ردت ليلى عليها وقالت لا اعلم ولو كنت حتى راغبة في ذلك فانا اخجل ان اقول لعصام قالت لينا لا عليكي انا ساجعلك تفعلين اشياء بطيزك تجعل عصام هو الذي يطلب منك نيك طيزك اهتمت ليلى بكلام صديقتها لينا وقالت باهتمام كيف كيف ؟؟
    قالت اخلعى كل ثيابك استغربت منها ليلى فهي لم ترى جسمها ابدا برغم انفتاح العلاقة فيما بينهما
    لكنها ترددت فلم تمهلها لينا وقامت بفك ازراز بنطلون ليلى دون معارضة منها بعد ذلك قامت ليلى بانزال بنطلونها وكلسونها لما تحت اركبة حينها امرتها لينا بالاستدارة لترى مؤخرتها فذهلت من بياض طيزها وامتلائها وقامت بتحسسها جيدا وتحسس اردافها اللينة قامت ليلى باغماض عينها مع شعور غريب بالنشوة
    فقامت لينا بفتح اردافها والنظر الى فتحة شرجها البنية الضغيرة وتنهدت وقالت ياه كم انتي محظوظة كانت فتحة شرجي مثل فتحتك لكن الان…..لم تكمل لينا كلامها بل قامت وخلعت بنطلونها وكلسونها واستدارت منحنية وقالت لليلى انظري الى فتحتي نظرت ليلى باستغراب الى طيز لينا المستدير الرائع الكبير امامها ونظرت الى فتحة شرجها الواسعة فقالت هل ستصبح فتحتي هكذا ردت لبنا نعم ربما بعد سنة انحنت ليلى لتنظر اكثر عن قرب لفتحة طيز لينا وقالت غريب لا يو جد هنك شعر على طيزك ابدا ولا حتى شعر خفيف اعتدلت لينا ولبست بنطلونها وقالت ان زوجي يزيل لي الشعر من على اردافي وحول فتحة طيزي لابقى نظيفة فهو لا يحب الشعر ابدا
    ردت ليلى مثل زوجي فهو لا يرغب بالشعر ربما هو لم يطلب مني نيك طيزي بسبب الشعر حول فتحة طيزي وعلى اردافي لكنه شعر خفيف ليس مثل الشعر الذي على طيزه
    قالت لينا نعم الرجال اغلبهم يحبون المراة نظيفة بعد وقت قصيرا قالت ليلى الا تريدين تنظيف الشعر في مؤخرتك انا ساساعدك على ذلك هيا الى غرفة النوم ذهبتا الى غرفة النوم قامت ليلى باحضار كريم ازالة الشعر وتعرت من جميع ملابسها ونامت على بطنها فامرتها لينا ان تاخذ وضعية الكلب لتسطيع ان تنظف ما بين الارداف والفتحة ايضا لانها فى هذا الوضع تكون الردفين مطبقين على فتحتها قامت ليلى باخذ الوضعيه مما زاد بحجم مؤخرتها واصبحت غاية في الجاذبية فقالت لينا واااو ان زوجك فعلا محظوظ فلديك مؤخرة صعب ان يقاومها بعد ان تغريه بها ثم قامت بوضع الكريم على طيزها واردافها وحول فتحتها وشعرت ليلى بالنشوة والرغبة عند ملامسة اصابع لينا لفتحة شرجها وهي تضع الكريم وقد انتبهت لذلك لينا فابتسمت وبعد ان انتهت لينا من تغطية كامل الارداف قالت الان يجب ان ننتظر خمس دقائق كي ياخذ مفعوله اثناء الانتظار جلست لينا بجانب لليلى وليلى ما زالت على وضعية الكلب فسالت ليلى هل النيك فى الطيز مؤلم ؟؟؟
    نظرت لينا في عيني ليلى وقالت لا ليس مؤلم انه ممتع سترين ذلك بنفسك ثم انك يجب ان تتدربي على ذلك قبل ان تسمحي لزوجك بنيكك من فتحة طيزك
    قالت ليلى هل تستطيعين مساعدتى ردت لينا فورا طبعا ساساعدك وامرن فتحة شرجك حتى لا يكون هناك الم مع انني لا اعلم كم هو حجم زب زوجك ردت ليلى انه كبير نوعا ما خصوصا راس زبه فهي كبيرة وزبه وطويل قليلا انا خائفة قالت لها لينا لا تخافي ففتحة شرجك قابلة للتمدد مهما كان حجم زب زوجك ثم ان هناك الملينات التي تساعد على ذلك اطمانت ليلى قليلا فهي تريد فعلا ان تجرب ذلك النوع من الجنس نظرت لينا الى طيز ليلى الابيض الممتلئ وهى تاخذ وضعية الكلب وكريم ازالة الشعر يغطيه بالكامل فقد اخذت طيزها الكبيرة علبة كاملة فقالت لينا الان سامسح الكريم والشعر الزائد من على طيزك ثم قامت واحضرت فوطة خشنة وقامت بازالة الشعر والكريم من على طيزها ببطء وليلى تتوهج فيها نيران الشهوة ونظفت لينا الشعر حول فتحة طيز ليلى جيدا ثم ذهبتا الى الحمام وفي الحمام قامت لينا برش الماء الدافئ على طيز ليلى العارية وامرتها بالانحناء لتنظف ما بين فلقتيها وبعد التنظيف قامت ليلى بتحسس طيزها فقالت واااااااااو ما هذا انها ناعمة جدا كطيز الأولاد
    ابتسمت لينا وقالت انها نظيفة من الخارج لكن عليكي تنظيفها من الداخل ردت ليلى كيف ؟؟ حينها امرتها لينا بالانحناء وقامت بفك خرطوم الدش ووضعته على باب طيزها دون اي معارضة من ليلى وفتحت الماء ببطء لينساب الماء الدافئ داخل طيز ليلى شعرت ليلى بالشهوة وهي تشعر بالماء ينساب داخلها وبلذة عجيبة حتى انها بدات بتحسس كسها الجميل لكنها سرعان ما قالت ليلى اشعر بمعدتى ستنفجر ارجوكي يا لينا اريد اخراج هذا الماء فورا ابعدت لينا الخرطوم وقالت افرغي الان قامت ليلى على الفور بوضع مؤخرتها على التواليت وافرغت بسرعة كل الماء الذي بداخلها مع بعض الفضلات فنظرت للينا وقالت
    ماذا تفعلين بي ابتسمت لينا انا انضف طيزك من الداخل مثلما فعلت من الخارج كررتا العملية عدة مرات حتى اصبح الذي يخرج من طيز ليلى ماء فقط بدون اي فضلات واوساخ حينها قالت لينا الان طيزك صارت انضف من كسك هيا الى غرفة النوم ذهبتا الى غرفة النوم وهن يضحكن مما فعلنه بالحمام خصوصا وان لينا قد تبللت من الماء الذي بالحمام فقامت بخلع ملابسها وبقيت بالكلسون والسنتيان كان جسمها حقا رائع
    وقامت ليلى بالنوم على بطنها على السرير حسب اوامر لينا فاحضرت لينا كريما من حقيبتها الشخصية فاستغربت ليلى ما هذا ؟؟ قالت لينا
    انه كريم حساس وخاص بالبشرة من فرنسا وصدقي او لا تصدقي انه صنع خصيصا لبشرة الطيز والارداف كي يجعلها غاية في النعومة لقد احضرته احدى صديقاتي من فرنسا وقد اعطتني واحد حين علمت اني انتاك من طيزي
    والان ساجعلك تجربينه , وضعت لينا قليلا من الكريم البني اللون الزاكي الرائحة على كفيها وفركت كفيها وهي تقترب من ليلى الممدة على بطنها فوق السرير وجلست على حافة السرير وقامت بوضع كفيها المليئان بالكريم على طيز صديقتها ليلى وقامت بفرك كامل الطيز وما بين الارداف حتى فتحتها الشرجية وبدات تهتز طيز ليلى كقطقة جيل مرنه جدا واصبح ملمسها ناعما لا يصدق يفوق نعومة طيز طفل كمان لونها اصبح فاتحا اكثر وشكل مؤخرتها قد كبر وامتلئ اكثر من قبل قامت ليلى عن السرير بعد ان تسرب كامل الكريم داخل مسامات اردافها وقد شعرت بان هزة طيزها وهي تمشى قد تغير واصبح اكثر مرونه فاتجهت للمراة وادارت ظهرها للمراة ونظرت لترى طيزها فاستغربت من شكلها الجديد الاخاذ الذي لم تتعود عليه فامتدت يدها لا شعوريا لتحسس مؤخرتها
    فانبهرت من ملمسها الناعم وضحكت وهي تقول انتي شيطانة يا لينا ان عصام لن يحتمل هذا فهو يحب النعومة كثيرا ان طيزي صار انعم من صدري واطرى ايضا قالت لينا حينها مبتسمة هذا غير مهم هذا فقط لتجميل شكل طيزك في عيني زوجك اما الان فاسختبر مرونة فتحة شرجك لاتاكد منها
    احضري لي بعض زيت الزينون تشجعت ليلى بعد ما حصل من تغيرات لطيزها وركضت للمطبخ مسرعة تحضر كاسا مليئة بالزيت ضحكت لينا عند رؤيتها للكاس في يدها وقالت ما هذا قلت لك بعض زيت الزيتون المهم الان خذي وضعية الكلب وارجعي طيزك للوراء وباعدي بين فخذيك
    قامت ليلى بالصعود الى السرير وفعلت كما امرتها لينا اقتربت لينا منها وقالت لها فقط استرخي واجعلي تفكيرك فقط في فتحة شرجك اقتربت لينا منها ودهنت اصبعها الاوسط بالزيت جيدا ووضعته على فتحتها بلطف وهي تدعك فتحة شرجها بنعومة اغمضت ليلى عينيها وصدرت منها اصوات تدل على محنتها فقالت لينا ان لك شهوة جنسية كبيرة لم ترد ليلى عليها فقد كانت في عالم اخر ولينا تدعك فتحتها وتتحدث معها وليلى لا تسمع شيئا الا انها افاقت من نشوتها قليلا حين شعرت باصبع لينا الاوسط يدخل الى داخل فتحة طيزها وقد دخل بالفعل الى المنتصف فانقبضت فتحة شرجها لا شعوريا على اصبع لينا فقالت لينا استرخي واشعري فقط باصبعي عادت ليلى لوضعها بعد ان قامت لينا بالتحسيس على ظهرها وردفيها الناعمين لانها كانت متوترة من هذه التجربه الجديدة
    فقامت لينا بدفع كامل اصبعها الى داخل شرج ليلى. لم تكن ليلى تشعر بالالم لكنه شعورغريب اخرجت لينا اصبعها من طيز ليلى ودهنت اصبعها السبابة وقامت بادخال الاصبعبن لداخل طيز ليلى دون انذار لتصيح ليلى لااااااا ارجوكي تمهلى قليلا لكن الاصبعين كانا فعلا داخل شرجها
    ولينا تلفهما وتباعد بين اصبعيها بالداخل لتوسع فتحة شرج صديقتها وليلى تتلوى من الالم تارة ومن المتعة تارة اخرى حتى قالت لينا وااااو ان فتحة شرجك مميزة فهي ضيقة لكنها سريعة التمدد ذلك سيسهل مهمة زب زوجك ابتسمت ليلى لكن لينا قامت بسحب اصبعيها ودهنت اصبعها الثالث وليلى تنظر الى عيني لينا المتوحشة التى بدات بحشو اصابعها الثلاثة في طيز ها فبدات ليلى بالصراخ وشعرت بالم حقيقي وهى تقول لا ارجوكي
    امرتها لينا بالهدوء لانها اقتربت من ادخال كامل اصابعها الى الداخل
    بعد ان ادخلت ثلاث اصابع كاملة اصبحت تدخل وتخرج اصابعا بسرعة وليلى هذه المره تشعر بالالم ومن شدة الالم ابتعدت ليلى عنها وصرخت بها لا يكفي هذا مؤلم جدا هذا عذاب وليس جنس احمر وجه لينا وبدت وكانها قد انزعجت من كلامها فاقتربت منها ليلى وقبلتها وقالت انتي صديقتي وكاتمة اسراري لكن هذا مؤلم ابتعدت لينا عنها وقامت بارتداء ملابسها بسرعة وهي تقول
    لاداعي لمثل هذا الكلام انتي حرة وودعتها وذهبت مسرعة بقيت ليلى في غرفتها عارية تشعر بالم في طيزها وتبكي مقهورة فهي تريد اسعاد زوجها لكنها لا تستطيع مرت ثلاث ايام طبيعية حتى ان زوجها لم يقترب او ينيكها فيها فقد كان الاكتئاب باديا على وجهها وبعد ثلاثة ايام حين كانت لوحدها بالمنزل كانت الام طيزها قد زالت وشعرت بتجدد الرغبة لديها للنيك في الطيز فهي تعرف انه ممتع لكنه مؤلم فماذا ستفعل ؟؟
    قامت بخلع كل ملابسها فقد قررت ليلى ان تتدرب لوحدها دون مساعدة من احد واحضرت زيت الزيتون من المطبخ واخذت وضعية الكلب على السجادة فى الصالون ووضعت القليل من الزيت على اصبعها واصبحت تدعك الفتحة بلطف حتى تاججت نار الشهوة داخلها واصبح كسها بفرز افرازات دليل متعتها بذلك
    ثم قامت بدفع اصبعها ببطء الى داخل الفتحة الشرجية حتى دخل اصبعها دون ادنى مقاومة او الم وذلك لان لينا كانت قد وسعتها قليلا ومن لزوجة الزيت ايضا فابتسمت وقالت في نفسها ان لينا صديقة مخلصة فعلا واصبحت تدخل وتخرج اصبعها من طيزها بسرعة لكنها توقفت وقالت على الاتصال بلينا لكي تاتي فانا بحاجة لها قامت واتصلت بها وقالت لها على الهاتف
    لينا انا اسفة عما حصل قبل ثلاثة ايام لكني محتاجة لكي اريد ان انتاك الليله من طيزي ضروووووري تعالى ردت لينا
    انا قادمة فورا وساحضر مفاجئة لكي ردت ليلى سابقى عارية امرن فتحة طيزي حتى تاتين
    لم تكد تمضي عشر دقائق وليلى تدرب طيزها بادخال اصبعين واخراجهما من فتحة شرجها التي توسعت جيدا حتى كانت لينا بالباب نهضت ليلى لتفتح الباب بعد ان تاكدت ان لينا هي من بالباب
    وبعد السلام والاحضان والعتاب قالت لينا هيا الى غرفة النوم فلا وقت نضيعه ذهبتا بسرعة الى غرفة النوم واخذت ليلى وضعية الكلب بدون ان تقول لها لينا ذلك
    عندها اخرجت لينا زب اصطناعي رفيع من حقيبتها وقالت هذا هو المفيد اذا دخل هذا الزب داخل طيزك فتكونين قد انهيتي مرحلة التمرين وتكونين جاهزه لاستقبال زب زوجك
    ضحكت ليلى وقالت لكن زب زوجي اضخم واعرض من هذا الزب الصناعي بكتييير
    حينها ضغطت ليلى على زر اسفل الزب ليبدا الزب الصناعي يتمدد ويتضخم بيدها وليلى محدقة لا تصدق نفسها ولينا تضحك بشدة من منظره وهو يتضخم بعد ان كان رفيع ثم قالت لينا
    والان من اكبر قالت ما زال زب زوجي اكبر قليلا
    فضغطت على اسفل الزب مرة اخرى فتضخم اكثر وقالت انا استطيع ان اتحكم به وبحجمه الان ساعيده رفيعا جدا وسادهنه بالزيت وادخله بطيزك ثم ساجعله يكبر رويدا رويدا حتى تتوسع طيزك دون الم الادخال
    اتفقنا لكن بعد انتهاء التمرين سادخله مرة اخرى ولكن بحجمه الطبيعي اي بقدر حجم زب زوجك والان استعدي تحمست ليلى للفكرة بشدة وباعدت بين رجليها لتبرز فتحة شرجها للخارج
    اعادت لينا حجم الزب الصناعي رفيع جدا ووضعت علية بعض الزيت واسندت راسه الى فتحة طيز ليلى وفامت بدفعه ببطء وليلى تشعر بالمتعة الغريبة ودخل مع قليل من الالم خصوصا ان راس الزب الصناعي عريض قليلا الى ان دخل اكثر من ثلثيه فقالت ليلى
    يكفى لا تدخلى اكتر اشعر به وقد ارتطم بحوضي توقفت لينا وقالت
    الان ساجعله يتمدد ويتضحم قليلا داخل قناة شرجك استرخي فقط وادعكي كسك كي تنسي الالم قامت ليلى بوضع يدها على بظرها واصبحت تدعكه حينها ضغطت لينا على الزر اسفل الزب الصناعي،فبدا الزب الصناعي بالانتفاخ داخل طيز ليلى ببطء وليلى تشعر به يتضخم
    داخلها رويدا رويدا حتى اصبح كبير الحجم نوعا ما فصاحت بلينا ان تتوقف لانها بدات تشعر بالالم فرفعت لينا يدها عن الزر اسفل الزب الصناعى وابقته داخل طيزها حتى تتعود فتحة شرجها عليه صارت تحسس على ضهرها الرائع وطيزها الاملس وعلى اردافها مما اثار ليلى لتقول هل هذا اكبر حجم بازب الصناعي ام انك تستطيعين تكبيره اكثر
    ابتسمت لينا بخبث ولم تجبها فقد علمت ان ليلى قد انمحنت واصبحت فتحة شرجها مهيئة لاستقبال المزيد من حجم هذا الزب فقامت بالضعط على الزر لينتفخ وتتمدد فتحة طيزها لاستقباله واصبحت لينا في هذه المرحلة تدخله وتخرجه من طيزها وبدا وجه ليلى بالاحمرار فقالت لها لينا استرخي فقط وتناسى الالم وادعكى كسك مثلما قلت لكى هيا قامت ليلى بدعك بظرها فيما كانت لينا تدخلة وتخرجه ببط من طيزها ببطء شعرت ليلى بتلذذ وذلك بدا واضحا في تنهيداتها والشهوة العارمة التي اجتاحتها فسالتها لينا وهي مازالت تعبث بطيزها بالزب الصناعي
    ما رايك الان؟؟ ردت ليلى انه لذيذ لم اكن اتوقع هذا ياله من شعور جميل ورائع استمري انفخيه اكتر انتبهت لينا الى انه بالحجم الاكبر فقالت لينا يا لك من مرواغة ان طيزك عجيبة فقد استوعبت هذا الزب الضخم من اول لقاء ضحكت ليلى منها
    فقالت لينا اظنك الان مستعدة لاستقبال زب زوجك فلا تخافين فقط دعيه يرى طيزك بشكلها الجديد وسيبهر من منظرها الخلاب صدقيني لن يقاوم وسيطلب منك ان ينيكك منها تظاهري بالرفض لكنه سيصر وسينيكك وبعدها انتي تعلمين ماذا سيحصل
    قامت لينا بسحب كامل الزب من طيز ليلى لتغلق فتحتها البنية ببطء وتعود
    كما كانت قامت لينا واحضرت بعض المناديل لتمسح بعض السوائل التي انسابت من طيز ليلى ومسحت البلل الذي على كسها وقالت الان ساذهب مهمتك هي ان تقنعيه انتي بذلك الى اللقاء وارتدت لينا ملابسها وذهبت وبقيت ليلى لوحدها ذهبت لتستحم وتنظف نفسها طيزها من الداخل والخارج استعدادا لما سيجري الليلة وخرجت من الحمام عارية والماء يقطر على جسدها الناعم نظرت في المراة الى جسدها المكتمل وادارت طيزها لتشاهدها بوضوح فشعرت بالاثارة فباعدت بين فلقتيها ونظرت لفتحتها التي اصبحت حمراء من اثار ذلك الزب الصناعي وتحسست الفتحة واغمضت عينيها من الشهوة فقد شعرت بانها مدمنة على نيك الطيز حتى قبل ان تجربه في الواقع
    لبست بيجامة بيضاء مشدودة على جسمها كي تغري عصام وكي تبرز مفاتن طيزها فاللون الابيض يبرز مفاتن البنات كثيرا وتعطرت وجهزت العشاء وكانت قد وضعت الكريم الخاص على بشرة طيزها حضر عصام عند المساء وكانت تنتظره وما ان دخل حتى شعر بشئ غريب في البيت وما ان راى ليلى حتى شعر انها مختلفة فقد اصبحت اجمل قابلته بابتسامه عريضة وجلسا سويا للعشاء واخبرته ليلى انها مشتاقة له بعد 3 ايام من عدم ممارسة الجنس فكان سعيد بذلك وما ان انتهى العشاء حتى صعدا الى غرفة النوم وتبادلا القبل واراد عصام ان يخلع ملابس ليلى عن جسمها لكنها نظرت في عينيه وقالت ما رايك ان يخلع كل واحد ملابسه هذه المرة وكان هدف ليلى ان تدير ظهرها له وتخلع بنطلون بيجامتها وتجعله ينظر الى طيزها الممتلئة
    وبالفعل قامت بخلع البنطلون رويدا وببطء وانحنت لتنزله من على ركبتيها ليحدق عصام بطيزها الممتلئة المندفعة للخارج وقد كانت مختلفة عما هي عليه فقد كانت تبدو اصفى وانعم فلم يتمالك نفسه وقام بتحسسها فابتسمت ليلى وضحكت في سرها وقالت له:
    عصام حبيبي ما بك هل اعجبتك طيزي ام ماذا رد بذهول:
    وااااااو انها ناعمه لم تكن كذلك ما ذا فعلتي بها اجابت مبتسمة لقد نزعت الشعر ووضعت بعض الكريمات فانا اعرفك يا حبيبي تحب المرأة النظيفة وانحنت ليلى اكثر امامه لتبرز فتحة شرجها له فمد اصبعه ليداعب الفتحة بخوف
    وقال حبيبتي اريد ان… ولكني اخاف ان اؤذيكي
    كانت ليلى في قمة سعادتها وهي ترد لا اناخائفه حبيبي فزبك كبير لكن لما لا نحاول
    تشجع عصام وصعدت ليلى للسرير واخذت وضعية الكلب وانحنت امامه وقالت هيا حبيبي ببطء احضر عصام كريما من كريمات ليلى ودهن زبه بالكامل ووقف بجانب السرير وزبه تماما امام طيز ليلى المغرية واسند راس زبه لفتحة شرجها وقام بدعك راس زبه المفلطح الكبير بالفتحة قليلا وهو يشعر بالاثارة من منظر اردافها وقام بدفع زبه للامام ليخترق راس زبه ويغوص بنعومة داخل طيزها لتصرخ هي بصوت خافت ومغري وتقول لاااا اه اه توقف الان لا تتحرك
    فقد كان راس زبه ضخما توقف عصام لكنه لم يحتمل وهو يحسس على ظهرها واردافها فدفعه ببطء الى ان استقر كاملا في طيزها واردافها الناعمة تحتضن ما تبقى من زبه وبيضتاه ويديه تحتضنان اردافها بحنان في منظر غاية في الاثارة فالطيز غارقة في الحوض وشكلها خلاب جدا وبدا عصام يحرك زبه ببطء لذيذ وشرجها يطبق على زبه يعتصره وهو يتاوه من اللذة وهى تتلوى تحته وتتلفظ بكلمات الحب الى ان افرغ ما فيه داخلها لكنه لم يسحبه فقد شعر ان النيك في الطيز هو منتهى اللذة

  13. وبدأت أتلمسه وأعصره بيدي وأنا أكاد أموت من نشوتي فكلما كنت أنظر إلى محمد وهو يراني
    هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
    لكني كبحت نفسي
    خشية ألاّ يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بكسي ويدلكه
    بأصابعه وهنا أراد محمد أن يزيد من إثارتي فبدأ
    يخرج بزازي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
    طفل رضيع
    و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
    في اوج نشوة
    تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدأ يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
    كتفيه وبدأ
    يحرك زبه بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
    يدخل كسي زب
    بهذا الحجم من قبل ،ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الزب العريض على شفرتي كسي وفي
    شدة نشوتي
    وبقيت انا ومحمد نلحس بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل زبه فلم اتحمل الإنتظار ونسيت
    خوفي وبدأت أقول له دخله دخله خليني احس بيه في داخلي ارجوك وأدخل زبهفي كسي الصغير
    الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطئ شديد وأنا أحس أنه يملؤني
    شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه داخل كسي
    بالتدريج حتى أصبح سريعاً و عنيفاُ يدخله بكسي و يخرجه بسرعة وعنف

    واستمر إلى أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..لسه شوي

    وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني ودلني
    على الحمام لأغتسل .
    اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير
    زوجي واتمتع بزبه وملامسة جسده .
    خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني ووعدني أن
    تستمر علاقتنا بصمت كامل .

    وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني أهملته وقلت
    في داخلي عليّ أن أمتعه قليلا كما سمح بأمتاعي

    وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي ويجلس بين ساقي
    ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضاً من ماء محمد ويأكله بنهم وعنف شديد ويقول ماذا
    يحدث ؟
    اليوم كسك طعمه لذيذ جداً
    فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدأ هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد أنه
    كسي .
    لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه ، وأجمل مافيه
    أنّ زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
    في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد

    وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
    امرأة متزوجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    وإلى اللقاء في قصة قادمة
    مع أجمل وأرق تحياتي





    محبكم / طنطاوي
     

  14. هلا وغلا عليكوا يا احلي اعضاء بالمنتدات من مدي طويله ما حكيت ليكو عن شئ لانى ما كان عندي وقت فاضي اليوم راح اجي ليكو واخبركو عن مغامره حقيقه 100 % حصلت معايا بالاول الكل فاكرين سامووو
    سامووو ليه عدة اسماء فى منتديات مختلفه ( اسطورة الافلام الحصرية - امير مملكة الحب – مملكة امير الحب –xjustxyou ) كل مره بكتب ليكو المغامره بتاعتي من مصر المره دي انا بكتب ليكو المغامره بتاعتى من الامارات المغامره دى حقيقيه مليون الميه حدثت بينى وبين أميرة وسمر والاتنين انا استاذنتهم قبل ما احكي ليكو المغامره بس المره دي باسماء مستعاره عشان هما طلبو مني انى ما اكتب اسمائهم لانهم اذا اتقالت الاسماء ممكن يتعرفو هما من اى بلد بس مش هقول هما من اي بلد... المهم بدات الموزضوع احنا كشركه بيكون فى عملاء كتير بيجو فاول ما دخلو السكرتيره جبتهم عندي وبدانا نتكلم فى الشغل المطللوب منا وبداء من هنا التعارف وبدائنا نتكلم عادي وزي ما هو باين عليا ان كل اللى بيشوفنى بيعرف انى من ممارسي رياضة بناء الاجسام تبادلنا ارقام الموبيلات عشان يتابعو معايا على التاسك اللى مطلوب مني لحد ما بدائنا نتواصل على موبيل بصفه مستمره لحد ما جاء يوم كنت موجود فيه فى مول كبير اسمه مارينا مول فى ابو ظبي زي اى انسان بيخرج يوم الخميس رايح سينما قبلتهم هناك عملت نفسي مش شايفهم ومكنش طبعا ينفع انهم يكلمونى كده على طوزل بس لقيتها بتتصل بيا وبتقولي ايه انت مش فى شغل قلتلها انا عرفتكو على فكره ولسه شايفكو دلوقتى ضحكت ضحكه قالت بس اول مره نشوفك من غير البلدله قلتلها انا فى الشركه بس بالبدله ومتنسيش برده مينفعش انى افضل فى الشغل بستمرار .... اللى كانت بتتصل بيا سمر كانت بتتصل بيا باستمرار قالت ليه هو انت هتعمل ىايه قلتلها انا هدخل سينما عرض الساعه 10 بليل قالت بجد احنا كمان هندخل سينما المهم دخلنا الفلم واتفرجنا عليه وكانت طول الفلم سمر بتتكلم معايا وبدات تتودد ليا وطبعا عرضت عليها اننا نبقي اصدقاء قالت ليا ما كل اللى بيجو الشركه بتطلب منهم انهم يبقي اصدقاء ابتسمت وقالت ليها اعتبرينى مطلبتش ضحكت وخلصنا الفلم وخرجنا وانا مروح طبعا انا معنديش سياره وقفت سيارة اجرة وانا فيها لقيتها بتتصل بيا وبتقولي هو انت معندكش سياره قلت ليها لا لسه معنديش سياره .... ضحكت وقالت طب كنت قول كنا وصلناك ابتسمت قلت ليها لا عشان متقوليش كل خد بيجي الشركه بخليه يوصلنى المهم وصلتنى منها رساله بعد نص ساعه على فكره انا بيشرفنى اننا نكون اصحاب ... مش كده بتقولوا بالمصري .... رديت عليها برساله وقلتها صداقه طيبه وصلت البيت اعطيتها رنه وكلمتها فردت عليا وبدانا نتكلم عادي جدا وبدات اكلمها وسالتنى انت متزوج قلتلها كنت خاطب وفسخت خطوبتى وبعد كده سالتها انتى متزوجه .... سكتت شويه وقلتلها اسف اذا كان سؤالي ازعجك ... قالت ليه لا مافينى اجاوب قلتلها انا جاوبتك ولا احنا لسه مش اصدقاء المهم حكت ليا عن مأساة مع زوجها وانها اطلقت منه وعرفت ان عمرها 29 عام وعايشه مع اهلها وليها مكانها الخاص فى منطقة المشرف ما فى حد يسكن فيها ومفروشه ومجهزه .... المهم قفلنا وعادي صحيت يوم الجمعه ورحت صليت ورجعت لقيتها كانت بتتصل بيا وبعد شويه اتصلت بيها تانى قلت ليها معليش مكنش الموبيل معايا قالت اه انا نسيت قالت ليا اسفه اذا كان كلامي معك ازعجك امس بالللى حصل معي انا وزوجي قلتلها لا مفيش مشكله بس انتى لسه كلك انوثه وجمال وحرام تحرمى نفسك من شبابك قالت ليا بيصير طيب كانت دايما بتحاول تتكلم معايا ب****جة المصرية وبليل انا كلمتها وفضلنا نتكلم وخدنا على بعض كتير فى الموبيل لدرجة انها بدات كل شويه تتكلم معايا سواء كان على الموبيل او الواتس اب ... ومرات كانت تطلب منى نتكلم على اسكاي بي المهم بداء الامر يزداد وبدات اختها اميرة المتزوجه تلاحظ التغيير فى المعامله بينى وبين سمر المهم بدات احس ان سمر كل مره عن مره تبداء تتقرب ليا اكتر لحد ما فى لحظة بليل واحنا بنتكلم لقيتها بتقولي انت بتحب البنت يكون شكلها ازاى قلتلها احب اشوفها موووووزه على طول حسيت انها عاوزه تقرب بشكل اكتر بس مش عاوز احرجها ولا عاوز احرج نفسي لحد ما جيت فى مره قلتلها تحبي مين يبقي معاكى فى عيد الحب الجاي قالت شخص يكون زيك قالت ويا تري هتقبلي عزومته لو طلب انك تتعشي معاه فى اى مطعم ردت عليا وقال بكل تاكيد قلتلها خلاص بكره هنتغدي مع بعض ... قالت اوكي وفعلا رحنا مطعم جاد فى ابو ظبي ( المصريين ميستغربوش فى فرع لمطعم جاد فى ابو ظبي) المهم دخلنا فى ركن العائلات وطلبنا الاكل واحنا بناكل مع بعض بمد ايدي ااكلها بايدي خدتها لقيتها هى كمان بتمد ايدها وتاكلنى خدت منها وبعد ما خلصنا الاكل مسكت ايدهى وبوستها بوسه خفيفه وقلت ليها عجبك الغدا قالت ليا انا عجبنى الغدا غشان معاك نزلنا مع بعض وروحت البيت ومتصلتيش بيا انا اتصلت بيها اكتر من مره لحد ما ردت عليا قلت ليها ممكن اعرف ايه زعلك ؟ قالت ليا وانت مش عارف قلت ليها عشان بوست ايدك قالت اه .. قلتلها ضايقتك قالت ليا بس مكنش ينفع قلت ليها امال لو كنت بوست حاجه تانيه قالت ليا ايه ؟ قلت ولا شئ وبدات تقل الاتصالات مره واحده حاولت اكلمها لقيتها غيرت رقم موبيلاها وبدات اكتفي بالامر واسلم بيه لحد ما لقيت فى يوم اتصال من رقم غريب لقيت اميره اختها كلمتنى وقالت ليا م اخر مره كانت سمر معاك فيها وهى متغيره ومش مركزه وتايهه من اللى حصل قلتلها هى قالتلك ايه قالت ليا انك بوست ايدها .... موت على نفسي من الضحك وقلت ياه كل ده عشان بوست ايدها فى ايه المهم اختها ضحكت وقالت هى قلقانه انك عاوزهخا بس عشان تتسلي بيها وتقضي وقت معاها وتنسي الامر المهم .... قلتلها لو هى معتقده كده سبيها على رحتها ولقيت بليل بتتصل بيا على شريحة دو وبتقولي ازيك يا سامو قلتلها كويس وانتى اخبارك ايه قالت كويسه قلتلها مالك قالت مفيش بدانا نتكلم تانى بس بتقرب اكبر من اى مره قالت ليا انت ليه متجوزتش قلت ليها بدور على عروسه ... قلت ليها انا هبعتلك رساله لو موافقه ردي عليا لو مش موافقه هعرف قالت ايه قلتلها عاوز اقبلك فى مكان انا وانتى لوحدنا فيه خلال المده دي كلها كنت كل مره بشوفها بالعبايه مكنتش بشوف اى شئ بس هى كانت طولها 165 سم وجمسها ممشوق عليه القوام وكانت اردفها مرسومه ولا اجمل فنان وكان واضح عليها كبر حجم صدره ده اللى كنت بلاحظه المهم لما قلتها الجمله دي قفلت الخط وفضلت يومين من غير كلام معايا لحد ما جاء يوم الخميس اللى هو امس لقيتها باعته ليا رساله بعنوان وقالت هتلاقي ىسياره بتاعتي مركونه اول ما توصل رن عليا وادخل الفيلا اللى بوابتها قدام السياره بتاعتى بامانه من غير خوف دخلت واول ما دخلت رنيت عليها قالت ليا اطلع اخر طابق فى الفيلا وفعلا دخلت وكان شكل الفيلا فيها ناس ساكنه وطلعت لقيت باب مفتوح اتصلت بيها لقيتها خرجت بالعبايه وكان المكياج بتاعها هادي جدااا دخلت قالت يا سامو انا معاك لوحدنا ومش خايفه انى معاكي قمت القيت نظرة ونا ماسك ايدها قالت ليا ايه رايك المكان عجبك قلت ليها جميل جدا رحت على مشغل ديفدي لاقيت اسطوانات منهم رقص شرقى ومنهم موسيقي هادئة شغلت الموسيقي وفضلنا نتكلم مع بعض ونهمهم فى الكلام وقالت ليا ايه نفك فى ايه يا حبيبي قالتن الكلمه دي بقولها وانا بقرب لشفايفيها بقولها عاوز ارقص معاكي سلو قالت بس قلتلها على الاقل دلوقتى اه قالت اوكي ولقيتها دخلت الغرفه وخرجت منها ويا هول ما رايت رايت انسانه تانيه تماما الشعر ايه مش هقول على لمعانه وجماله اسود ويوصل لحد اطيازها اااااااه ويااااااااااااااااااه على حجم بزازها مش هقولكو شكلها ازاى واقفين اوووي ومشدودين وحجمهم فوق المتوسط ولا على جمال رجليها وتقسيمتها مرسومه زي السمكه من زهولي سفرت ليها وقلت ليها ايه الجمال ده كله معليش نسيت اقولكوا كانت لابسه ايه كانت لابسه ميني جيب ولابسه بادي هيتفرتك على بزازها حسيت ان بزازها هتنفجر من ضضيق البادي عليها بدانا نرقص مع بعض وانا لافف ايدي حاولين وسطها وبدان نرقص ولقيتها حطت راسها على كتفي بدات امد ايديا على شعرها واحسس على شعرها برحه اوووي وبعد كده بدات انزل على على وجهها وعلى رقبتها يا دوب كانت صوابعي وانملي بتلمس بشرتها كانت بشرتها قمحية بس فاتحه جدااا وده اداها اغراء عالي اوووي وبدات انزل بايدي على رقبتها وايدي التانيه بدات انزلها على طيزها براحه اوووي قربت لودنها وبقولها ايه الاقمر ده يا عمري قالت بجد ؟ قلتلها اه قالت ليا عجبتك قلتلها اوووي وانا بحرك ايديا على طيزها قالت ايه عجبك قلتلها اوووي قالت تعرف قلتلها اسكتى وانا بقرب شفايفي لشفايفها اوووي وبدات احس بانفسها قريبه ليا وانفساى بتضرب فى وجهها لقيت صوتها بداء يتغير وبدات اضمها ليا اووي وبدات اقرب لسانى لرقبتها وبدات ابوس رقبتها براحه اوووي وكل مره ى اقولها حاسه بايه تقولي ايه هو انت بتعمل ايه ابوسها تانى اقولها اسكت قالت ليا لا بس مش كده يا سامووو انا مش حاسه بنفسي قلتلها مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها نفسك في ايه قالت منتا عارف قلتلها عارف ايه لقيتها اتكسفت وحطت راسها على كطتفي مسكت راسها رفعتها وقربتها ليا اوووي وبدات اخد شفايفي بين شفايفها اهوه بضم شفايفها على شفايفي خدتهم كلها شفايفي وبمد ايدي لسه على طيزها بحسس عليها براحه اوووي وبخلي صوابعي تمر من بين فلقات طيزها وايديه التانيه بتكمر على رقبتها مرورا على شعرها وبدعك فى خصلات شعرها بين صوابعي وبقولها حاسه بايه تقولي عاوزاك تبقي فى حضنى اووي ومره واحد شلتها على ايدي ودخلنا غرفة النوم شلتها على ايدي وانا ماشي كانت بتمد ايدها على صدرى تحسس عليه تقولي تعرف ان شكل عضلات جسمك حلوووه اوووي بس من غير القميص قلعتنى القميص وبدات تبوص فى رقبتى وانا مميل راسي وبمص فى(009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب ) رقبتها وبلحسها وببوسها بوسات خفيفه اوووي وهى تقولي ااه حبيبي شفايفك ملمسها حلو اوووي نزلتها على سرير وقلعتها البادي بتاعها ونزلت على صدرها من جمالهم بزازها اااااااااااااه قلعتها البرا اللى لابسها وخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمص فيهم براحه اوووي وايدي التانيه بتدعك على بزها التاني وبمد ايدي وبقرص على حلمات بزازها وهى اااااااااااه ااااااااااااااه براحه سامو براحه عليا وانا بمص فى حجلمات بزازها وايديا لسه بتدعك فى بزازها اتنقلت على بزها التاني وبدات الحس فيه وامسك البزين باييديا وادعكهم فى بعض واقربهم لبعض وانزل مص فى الحلمه دي شويه وفى الحلمه دي شويه وبدات انزل على جسمها وصرت بطنها ابوسها بلسانى والحس فيها لحد ما نزلت لعشها الجميل اجمل كس بدات انزلها الانمدر بتاعها وبدات انفخ فى كسها براحه مكنش فيه ولا شعره اول ما حطيت لسانى عل كسها بلحسه وهى صرخت من النشوه اااااااااااااااه اااااااااااااااه الحسه اوووي يا سامو اااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه مممممممم اه اه اه اه اه وانا لسه بلحسه اه اه اه اه اوى يا سامو الحس اوووي وانا بلحسه وبقولها حاسه بايه بتقولي هايجه اوووي معنتش قادره هموت من الهيجان وانا بدات اقرب لزنبورها وبدات امصه بشفيفي امصه اوووي وايدي بتدعك فى كسها وانا بمصه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وانا بمص فى كسها وبفتح شفرات كسها وبدخل لسانى فى كسها وهى تصرخ مممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه مش قادره مصه اوووي الحسلي كسي كتيرب سامو مشتهي انك تنيكنى حبيبي سامو يلا طلعلي ايرك لتنيكنى قلتها قولي عليه زب قالتلى نيكنى بزبك حبيبي دخله كلياتو بكسي .... وانا لسه بلحس فى كسها وانا فاضل لحس فى كسها و وانا بلحس فى كسها بمد لسانى على فخدها وهى تصرخ من الشهوه اللى هى فيها و وتهمهمهمهمهمهمهم اه اه اه اه اه اه اه اه مش قادره يا سامو خلاص هموت قومتها وخليتها تيجي تمص زبي لقيتها بتنزل البوكسر براحه ودت ايدها على زبي وبدات تمسكه وتبوس فى راسه وتخرج لسانها وتلحس فى زبي براحه اوووي وتمص فيه وهى تأن من الشهوه وتلحس بيوضي وتمص براحه وتدخل زبي كله فى فمها ااااااااااااااه مش قادر مش قادر من جمال شفايفها حوالين زبي بعد كده انا نمت على(009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب ) ظهري وخليتها تيجي فى وضعية 69 انا امص فى كسها وباجي على منطقه اللي بين فتحت كسها وفتحت طيزها الحسها بلسانى اوووي وامص فيها واجي على كسها ادخل صابع فى كسها من هنا والصابع التاني من الايد التانيه بتحسس على فتحت طيزها براحه اوووي ... وبراحه اوووي خليتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها الاتنين على اكتافي وبدات امسك زبي بايديا واحركه براحه اوووي على شفرات كسها وهى تصرخ وتقولي دخله اقولها لا تقولي هموت من الشهوه دخل زبك كله فى كسي خلاص نيكنى بقي مش قادره خالص هموت من الشهوه وانا افتح بايديا الاتنين شفرات كسها وانيم زبي بين الشفرات واحكه فى كسها اوووي احكه فى كسها اوووي وهى ماسكه ايديها وعماله دعك فى بزازها وانا احركه على شفرات كسها اوووي وهى خلاص مش قادره تقولي حرام دخله كله فى كسي مش قادره ... (009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب ) بدات ادخل راس زبي فى كسها براحه اوووي اووى وهى اه دخله كمان حبيبي سامو اه اه اه اه اه اه اااااااااااااه وانا بدخل فيه براحه اوووي ومره واحده خرجته من كسها واحرك راس زبي على كسها براحه وهى تصوت وتصرخ من المتعه وبدات احس برعشتها ولقيتها بتلف رجليها حاولين وسطى وبتضمنى عليها اوووي وبدات اسيبها عشان تستمع بلحظات الرعشه اللى بتيجي لايها لحد ما لقيتها جسمها رخه وبدات احركه براحه على كسها براحه اوى اااااااااااه براحه اوى اااااااااااااااااه مش قادر اوى اااااااااه خلاص تعبت ااااااااااااه دخله بقى لا اااااااااااااه مش كده يا ساموو اااااااه دخلة اكتر اااااااااااااه نكنى بقى يا ساموو بدات ادخل راس زبى براحه جدا فى كسها واول ما دخلت راس زبى فى كسها هى اتجنت وقالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااه ساموو دخله كله ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه حطه جوا يا ساموو بدات احرك زبى بهدوئ فى كسها وهى تااوه وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه خليه جوا يا ساموو شععور جميل وزبك فى كسى يا ساموو وانا حاسه بيه اه اكتر خليك فاضل معايا شبعنى من النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه(009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب ) اكتر مش قادره نيكنى يا ساموو اااااااااااااااااااااه انا تعبت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه مش قادره نكنى نكنى نكنى انا شرموطك يا ساموو نكنى شبعنى من النيك بدات ادخله اكتر واخرج فيه وادخل فيه انا قومتها هنا وخلتها تدينى ظهرها وبدات ادخل زبى فى كسها وهى عطيانى ظهرها وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتعمل ايه مش قادره حرام عليك مش قادره نكنى نكنى وبدات ادخل زبى قى كسها وهى عطيانى ظهرها وبدات ادخل فيها اكتر اه اه اهاه اه اه مش قادر كسك جميل اااااااااااااااه كسك وكل شئ فيكي ..وترد عليت وتقولي نيكنى مش قادره ااااااااااااااااااااااااااااااااه وبدات ازود سرعت دخول زبى وخروجه ومن سرعته كان زبى يخرج من كسها برها وادخله تانى وتقولى(009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب ) ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره يا ساموو ارحمنى نيكنى اكتر مش قادره بدات ارفع رجليها واحطها على ايدى وادخل زبى فى كسها اااااااااااااااااه نيكنى اكتر يا ساموو بدات ادخل زبى فى كسها وهى تااوه وتتعب اااااااااااه مش قادره يا وبدات ادخله تانى زبى فى كسها وامسك رجليها واشد عليها وانا ماسكها وجيت ادخله مره تانيه فيها وهى تاوه وتقولى اكتر يا سامووكانت تمد ايديها ورا على طيزها وتلعب فيها كانت بدها ثيرنى بمنظر طيزها لحد ما تعبت من وضعيتى ليها وهون قالت وقف ووقفت لقيتها نامت على السرير ونامت وفتحت رجليها ليا ومنظر كسها المحلوق ونظيف خلى زبى يشد اكتر ما هو شادد عليه رحت عليها ونمت فقوها ودخلت زبى فى كسها وتقولى زيد يا زيد اكتر مش قادره مترحمنيش نيك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه مش قادره نيك اكتر كانت كتير ميته حسيت عضلات رحمها وكسها بينقبض على زبى قلت راح تجيبهم خرجت زبى من كسها وبدات الحس فى كسها لحد ما جبتهم على روحها وقالت اكتر يا ساموو نيكنى اكتر ما راح اتحمل اكتر من هيك نيكنى يا ام وهنا صرختتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت تتتتت اه اه اه اه اه امممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه (009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب ) ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه كانت بتولع وهيا معايا اخد ليها وضعيات كتير ...وترد عليات وتقولي نيكنى ريحنى يا ساموو مش قادره بدات اغير وضعى وخهليتها تنام وهى فاتحه رجليها وانا مقرفص عليها ومدخل زبى فى كسها وادخل واخرج فيه اه مش قادره يا ساموو دخله كله اه مش قادره وهنا كانت تمد ايديها لشعر صدرى وتمسكه صرخت فيها وقلت ليها اتركيه فكرت انى عم امزح صرخت تانى وقلت ليها اتركيه قالت بتكلم بجد يا سامو قل ليها اه تركته واستغربت لحد ما جيت ادخلت زب مره تانيه فى كسها وبدات تتاوه بصوره وصوت عالى خفت حد يسمع صوتها المهم بديت انيكها براحها وادخله براحه وبهدؤ وتقولى اكتر يا سامو نيكنى اكتر يا سامو نيكنى مش قادره اه نيكنى اه مش قادره اه اه مش قادره راح امووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووو ت اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره لحد ما اجت عليا وقامت وحضنتنى وزبى فى كسها قومت عطيها قبله وبوسه خفيفه على بزازها وشلتها وبدات انيكها وادخل زبى فى كسها وانا شيلها وكانت مستمتعه جدا وانا كده واول ما حسيت انى راح اجيبهم فى كسها نزلتها على السرير بدات افرش ليها طيزها وبدات ادخل صابعى فى طيزها من ورا وتقولى سامو دخله زبك على طول سامو بدات احط زبى على فتحت طيزها وادخله براحه اول ما دخلت طيزها وبدات ادخل واخرج فيه ببطاء وحنيه اكتر وهى بدات تتاوه وتقولى ااااااااااااااااااااه مش قادره اكتر يا سامو وفضلت تنيك وامد ايدى على بزازها وادعك فيهم لححد ما لقيتها بنلعب فى كسها مره كمان ولقيتها بتقول اااااااااااه لقيتها بتجيبهم ببص عليها لقيت سيل نازل من كسها ودى كانت الرابعه ليها وبتقولى ايه يا سامو يلا اكتر جيبهم يا سامو اكتر هاتهم قلت اجيبهم فى طيزك قلت لا انا عايزاهم على بزازي وشفايفي يا سامو خرجت زبى من طيزها وبديت انيمها على بطنها الوضع التقليدى وادخل واخرج فيه لحد ما قربت انى اجبهم لحد ما جاب كل قطره بين فاشفيها وعلى بزازها وبعد كده خرجته وفضلت تمص فيه بفمها لحد ما نام وبعد ارتمت على سرير من سعدتها يومها خلصت ودخلت اتشطفت لما خرجت بصت عليا وابتسمت ولقيت اختها بتتصل بيها وبتقولها انتى فين قالتلها انا ساعهه وراجعه خلاص قالتلها انتى فين قالت ليها فى المشرف ولقيتها بتضحك وبتقول اه عرفت انها قالت لاختها انها معايا والمنفاجئة اتلكبير لقيت سمر بتقولي اميره اختى عاوزه....... (009710557410955 رقم جوالي ورقم الواتس اب )
    ده اميل الاسكاي بي بتاعي

  15. كنت كتبت فى احد المنتديات فى قسم التعارف
    وضعت ايميلى ورقم تليفونى باننى بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه ومرت الايام ويأست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى انا مين واسمى وتماديت معها بحديث مطول وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى استنى شويه اطمن لك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشوفنى على الكاميره لكن رفضت واكتفيت بتبادل صورنا الحقيقيه واذا بها تقلى تعالى فى شقتها فى حى كذا فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين اتفقت معايه عليه وأتصل بها ووصلت للمكان اللى اتفقنا عليه واتصلت بها وبعد اقل من ربع ساعه وجدت سياره على مقربه منه ولكن لا اعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى انت اللى لابس كذا قلتلها ايه وقربت منى السياره وندهت عليان فتحت الباب وببص لقيت امراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا اى حاجه وقلتلى اركب لاتقلق
    ركبت وانا مندهش من المفاجأه هل فعلا هيه دى اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى اقرب من ربع ساعه وانا لا اعلم ايه المجهول اللى مستنينى وفى شارع راقى كله هدوء تقولى ليه انزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس اهرب وأمش ولا أستنا
    يمكن اللى انا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم انتبهت على صوتها بتقلى انت خايف ولا مالك وقلتلى تعالى ورايه ومشيت وراها وانا لاافكر سوى ايه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى انا اللى اختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى اوضه كبيره بها انتريه من النوع القديم ذو المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى انت عاوز تعرف انا مين قلتلها ايوه قالتلى انا ياعم مدام امال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه او اكتر وبدات احس بالطمانينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما انا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلتك عنه نامى حبيبتى
    سألتها عن حبها للجنس قالت انا مش بحب الجنس انا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده محتجالك قوى وياريت تكون أهل للثقه ده ومندمش على انى وثقت فيكى بعد كده وطمنتها على انا من الناس المحترمه وهحافظ عليها وعلى خصوصياتها كزوجه منقبه محترمه وخرجت وبعد دقيقه او دقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجاه وجدتها أمراه يظهر عليها الجمال ولكن الزمن واضح عليها فوق الخمسين وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر اكتر ما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا اى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب انا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حتى فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس
    وظليت امسك فى بزازهات وامصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه دخل لسانك والحسلى كسى قوى لحسته لحد صرخاتها بدات تدوى فى الشقه قمت رافع رجليها فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وانا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى احشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى واصبحت انا فوقيها
    وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيا شهوتها مع رعشه وصرخت جميله ونزلت انا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسالتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت احسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جميل على زبرى وهيه تقلى براح عى طيزه اول واحد ينيكنى من طيزى انت قضيت ليله من اجمل ليالى النيك فى حياتى ولكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا او حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما احتاجك هتصل بيك حاولت اعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره انا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك انت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفينى فقط
    تكررت دعوتها لى كتير بس اسبوعيا او شهريا
    وما زالت
    منقوله

  16. اهلا بكم انا محمد من مصر ها احكى ليكم قصتى مع احلى بنات المهم انا اسكن فى احد احياء القاهره كان لنا جار اسمه خالد كان عنده اجمل3 بنات شعر اصفر عيون خضرا وبشره بيضه تلج الا ولى ساره 19 سنه و اسماء17 ودعاء 16 سنه انا كان عندى 20 سنه وات الحادثه دى انا كنت معروف فى الحته ان البنات بتحبنى اور لانى شكلى ولبسى حلو وابن ناس انا مكنتش مهتم باى واحده الا ساره بنت الجيران كنت بحبها من وات ما كنا اطفال كنا بنخرج مع بعض وكنت بمسك اديها وابوسها وكده لغايه ما رحت اخطبها كانت هى فرحانه ججدا بس اخوتها ﻵ انا ما اهتمتش لغايه ما فى يوم كنت فى البت لوحدى ولقيت اسماء على الباب دملت وكانت لبسه قميص نوم فوق الركبه شفافإعدت وشويه ولقتها جث جمبى وراحت بيسانى فى بوقى انا بعدت عنها وقلت لها لا انا بحب اختك لقتها امت اطعت الميص كانت مش لابسه تحتيه حاجه وقالتلى يا كده يا اصوت انا سكت لا فعلا جسمها نار ولاقيت نفسى بحسس على بزازها وقمه بايسهإ بوسه طويله من بقها و نزلت على كسها اعدت الحس و امص كانت عسل و ملبن ورحت ماصص فتحه الشرج وهى عماله اأااااااااااااااه. اااااااااه ااااااااه وان ولا هنا وقت لاففهإ ورحت راشق زبرى مره واحده لقيتها صوتت لدرجه انى حسيت ان العماره كلها سمعت واعدت انيكها ساعه انا جبت جواها اربع مرات ورحت نايم وقلتلها ها تروحى ازاى لقتها فتحت الباب وجابت قميص كانت سابته بره وروحت عدى اسبوع ولقتها جت تانى بس امره دى وانا بنكها لقيت الباب خها اكمل بعديت على سان اكمل ارجو الردود حتى لو سلبيه

  17. عروسة ليلة دخلتها (قصص سكس عربى متعة واثارة وتشويق)!!!!!!!!!!!!!!
    أنا نوال الجميلة كمايلقبوني في المنزل . . فتاة ذات العشرين ربيعاً ،، طولي سم ممتلىء قليلاً وشعري أشقر طويل ولي عينان خضراوتان وأعيش مع أبي وأمي 175 وأخواني الأربعة في ليلة زفافي ،، لم أتصور أن أصدم بالواقع المر من زوجي حسام إليكم حكايتي في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ،، ومزكرشة بأنواع من الورد ،، وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم ،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث . . فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،، لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،، وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي فهل خلع الملابس أمامك يعني أنني أصبح أمرأة فقال؟ : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد ماذا تعني بكلمة جسد لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،، دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به وغصتُ في أفكاري قليلاً . . وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً كما ولدته أمه ،، ما هذا حسام فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،، فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،، ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة دنوت أكثر نحوه . . حسام هل تسمعني ؟ لم ينطق وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً ،، حسام مالذي أصابك يا حبيبي عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا نظر؟ إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن أستلقي عليها ،، فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ، كنت أسترق النظرات بالمرآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب المتدلي تحته . . إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام …. أخذ حسام يحرك رأس زبه على تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء ذلك ،، عندها بدأت المعركة ،، عندما حاول إدخال ذلك القضيب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك الغريب ،، فتزايدت حركة مؤخرتي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد حسام تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري ،، منال : حاولي الصبر لا أستطيع أن أفعل شيء بهذه الطريقة حسام : لا أستطيع إنه يؤلمني حسام : حسناً سأضع من هذه الدهان وحاولي مسك فلقتي مؤخرتك بيديكِ ،، وحاولي الصبر ،، هي المره الأولى يا حبيبتي وبعدها ستترجيني أن أفعل بك ذلك كل ليلة فصمتُ بعدها وأمددتُ يداي إلى مؤخرتي لأفتح له الطريق . . وسألته هكذا حسام . . لم يرد علي ،، وبدأ محاولة تكرير محاولة الأدخال ولكنه هذه المره بروية وتأني أكثر ،، أستطيع الإحساس بذلك ،، هاهو الآن يدخل رأسه ،، ي****ول إنه مؤلم جداً ،، لم يستمع لصراخي المتكرر ،، حسام أرجوك ،، حسام أرجوك إنه مؤلم ،، أدخل جزء أكبر ،، والحرارة تزيد ورقصات جسدي تتزايد ودقات قلبي تتزايد بشدة ولكني لا أستطيع الحراك فقد كانت يدله تضغط على ظهري بشدة ،، عنده شعرت براحة شديدة فقد أخرجه حسام أخيراً ،، فضننتُ العملية أنتهت على ذلك ،، ولكنه عاد إدخال قضيبه مرة أخرى ،، ولكنه أسرع هذه المرة وكلما دخل بكاملة أبدأ بالصراخ صرخاتي ظلت متكومة وتنهدت بقوة وهو يقول لي هل أتركه داخل كسك قليلاً ً حتى تتتعودين عليه …. وبعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهويفرك بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى لأتتني رعشة وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من كسي وعندها لم أشعر بذلك القضيب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن حسام يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المندفع بقوة في داخل كسي ،، وضرب بعدها على مؤخرتي ضاحكاً ،، مبروك حبيبتي الآن أصبحتِ أمرأة ،، حبيبتي هل لي بالمناديل الذي بجانبك ،، فناولته إياه بعد أن أخذت حصتي لأجفف ذلك الكس الممتلأ بذلك السائل ،، فعلاً أحسستُ بألم شديد في مؤخرتي وكسي ،، ولكن حب الإستطلاع وراء سؤالي حسام ،، ما رأيك حسام فقال لي : ممتازة يا حبيبتي فلكِ جسم يغري المرء في النيك عشرة مرات فكانت تلك الكلمات أشبه بالصفعة القوية على رأسي ولكنني أكملت كلامي ،، هل تريد أن تنيكني مرة أخرى حسام فقال لي لا : يكفيك الليلة ،، سنواصل ذلك غداً ،، هل تريدين الإستحمام معي حبيبتي فقلتُ له أجل حاولت النهوض ،، ولكن أحس بأن سيقاني قد أخذو شكلاً ماغيراً عما عهدتهما بهما من قبل ،، وسمعت قهقهة حسام ،، وهو يضرب على مؤخرتي ،، هذا في الأول يا حبيتي لا أنكر إنني ،، ادمنتُ مشاهدة الأفلام الجنسية ،، كثيراً وذلك لأتعلم دروساً أطبقها على حسام ،،، ولكنه بعد مضي عشر سنوات الآن بدأ يملّ مني فهو لا يفعل بي إلا مرة أو مرتين ليلياً ،، ولم يكن مثلما عهدته ،، فقد علمني على ثلاث مرات ،، ولا أعرف ماذا أفعل حتى يرجع .. حسام كما كان

  18. قصة حجم الطيز انا امرأة جميلة تزوجت مرتين ولم اوفق وتطلقت .. ابلغ من العمر 34 سنة طويلة نوعا ماء حيث يبلغ طولي 165 ووزني 85 اغلبة في طيزي ذات الحجم الكبير جدا والممتلئة والمرهلة . . نتيجة الشحوم الكثيرة التي فيها بلأضافة الى صدري الكبير ايضا .. بينما كنت املك خصر جميل ونحيف نوع ما فكان جسمي تعشقة كل امراءة ورجل لكونة جسم جنسي بكل ماتحملة الكلمة وكنت اعاني منة بكثرة وخصوصا طيزي الكبيرة فدائما كنت لأاستطيع لبس الكيلوتات بسب انحشارها داخل طيزي بكاملها مما يجعلها تبدو واضحة لكل من ينظر الى طيزي وانا اسير .. احكي لكم احدى معاناتي والمشاكل التي سببها لى كبر حجم طيزي وانحشار الكيلوتات التي كنت ارتديها داخلة : ففي احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداي ة اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزييتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم بللة انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ... تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي .. ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني .. قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !! وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني . ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدمموافقتك .. توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك .. ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية . وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري . ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفض ت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلتذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما اب تلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت . نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. و يتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية

  19. كعادتي اقوم بتصفح بريدي كل صباح ....
    فتحت البريد واذا هناك رسالة عنوانها الصداقة والحب والجنس ... عنوان كنت اكتبه لنساء ارغب بصداقتهن وكان هذا الرد " موافقة على صداقتك .... " وفي مساء نفس اليوم وجدتها على المسنجر ودردشنا وطلبت منها ان ارى صدرها عبر الكاميرا التي لديها ورأيت صدرها كان صدرا كبيرا يبعث المتعة عبر تلك الشاشة ورأيت طيزها وكل جسدها ....
    امرأة ممتلئة ،
    واخبرتني انها سمينة وانها بالاربعينان من عمرها ....

    بطبعي انا لا ارغب بالسمينات ،
    ولكن لا ادري ما شدني لتلك المرأة خاصة وانها متزوجة وانها ام لثلاثة ابناء ،
    وانها لم تمارس الجنس مع زوجها منذ ثلاثة اشهر، وحيث انني منذ حكايتي مع سمر ... لم امارس الجنس كذلك واصبح لدي شعور بان هذه المرأة ستكون صديقة وعشيقة بنفس الوقت .

    بالمحادثة التالية على المسنجر اخذت رقم هاتفها ...
    وبدأنا نتحدث عبر الجوال حتى اخذت منها موعدا للقاء .... وقمت باستئجار شقة مفروشة وفعلا التقينا هناك ،
    امرأة بالاربعينات ، سمينة اكثر من اللازم ،
    وعند دخولها الشقة كانت منفعلة وترتجف ولا ترغب بالكلام ... وبعد محاولات لتهدئتها اخذتها من يدها الى غرفة النوم وبدأت ادلك لها كتفيها ورقبتها وهي تتنهد وبدأت احررها من ملابسها ببطء شديد حتى اصبحت عارية بالكامل
    وتمددت على السرير لادلك لها ظهرها وساقاها الممتلئتين .... لم ارى طيزا اكبر من طيزها واستهوتني تلك الطيز واخذت اصابعي ويداي تمران على كل جزء من جسمها ...
    انها ناعمة جدا ومحرومة من تلك اللمسات ....
    وعند صعود يداي على ردفيها كنت اشعر بانني مراهق لم يمارس الجنس ابدا ...
    وبدات اصابعي تعبث بفتحة طيزها والاخرى تتسلل الى كسها وتساعدني هي برفع طيزها لاعلى حتى استطيع الوصول الى فتحة طيزها بحرية وبدأ اصبعي المغمور بالكريمات يحاول دخول طيزها الضيقة جدا ويزيد من صغرها الحجم الكبير لردفيها وكنت اسمع اهاتها وتنهداتها وأنها تمارس الجنس للمرة الاولى وتصرخ وتقول كمان انت لذيذ جدا امتعني احرقني ...
    وبقيت على هذا الحال حوالي الساعة قذفت مائي على ظهرها وطيزها...
    وضعت ثلاثة اصابع في كسها واصبعين فين طيزها وهي تصرخ وتطلب المزيد ...
    حتى انها سكنت كطفل نائم بعد ان اجتها شهوتها للمرة الثانية وفي المرة الثالثة ....
    حاولت ان ادخل زبري في طيزها وهي تضغط وتحاول مساعدتي بادخاله الا ان طيزها لم تتحمل هذا الفحل الهائج ....
    لقد اصبحت هائجا بعد المرة الثالثة ولا بد لي الا ان ادخل زبري في طيزها ...
    وبعد محاولات عديدة دخل رأس زبري فقط وكانت تصرخ الما ومتعة الا انني خفت ان اجرح طيزها الضيقة وقذفت في طيزها وبين ردفيها ....
    ثم قلبتها على ظهرها وبدأت تمرير زبري بين نهديها التي يقارب حجمهما حجم ردفيها حتى استطعت ان اروي عطشي منها وحضنتها ونمنا ...
    وما ان بدأ النعاس واذا بهاتفها يطلبها وكان احد ابنائها يريدها العودة للبيت مسرعة لسبب اجهله ... انني لا زلت اتذكر تلك المرأة واطلب منها ان نلتقي من جديد .... وتعدني ان اصبر حتى يحين لها الوقت المناسب وها انا انتظر فوفو المرأة الانثى

  20. فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك


    الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك


    هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده


    تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني


    على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه


    والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون


    كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح


    بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه


    وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه


    تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها


    لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا


    للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات


    لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها


    انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز


    في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم


    ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي


    مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا


    منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على


    اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت


    تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في


    الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك


    يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح


    ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت


    بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني


    احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في


    خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها


    حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع


    الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه


    عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي


    تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني


    فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي


    بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري


    النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي


    وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام


    ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا


    اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا


    امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما


    قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في


    كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا


    في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز


    قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول


    ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول


    الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل


    عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض


    وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه


    والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي


    وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا


    بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها


    فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك


    بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها


    تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في


    رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان


    وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على


    هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه.


    فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها


    مخططه علي من البدايه

  21. انا بعد ما رجعت من الخارج واتحدد مكان عملي مسكت فرع للشركه فى العريش وبالفعل الشركه جابت ليا شقه مفروشه على طريق البحر ...ورحت شوفتها وعجبتنى كامله من كل شئ بكمليتها يعنى ...بس كان نقصها وصله للانترنت .. وسمعت ان الشقه اللى جمبي مدخله وصله اي دي اس ال ....فبعد ما نزلت شنطي وحاجتى وبدات اتفرج على الشقه كويس وكان احلي حاجه فيها انه على بحر يعنى بشوف البحر من البلكونه الكبيره بتعتها ..... روقت الشقه تمام بس كان طبعا ناقص الانترنت فبدات اشتغل بمودم الانترنت بتاع فودافون وركبته وكنت مركبه ... وطبع مركب الصب اوفر بتاعى وده حكايه لوحده 6 سماعات من الكبيره ...ومضخم ومنقي صوت ... وحطيت 2 فى الشقه و2 جمب مدخل البلكونه و2 فى البلكونه وانتا عارفين حر الصيف لازم الواحد يكون مظبط نفسه صح عشان الحر وانتو فهمين بقي راجل لوحده فى البيت المهم كان كل الكلام ده يوم الاربعاء يعنى كان عندي الخميس والجمعه فاضي تانى يوم صحيت من نوم . ونزلت عادي جدا اجيب طلبات البيت وجبتها ورجعت تانى وانا وطالع على السلم وصلت لدور اللى فيه الشقه بتاعتى .... لقيت انسانه فى غايه الجمال جسم ملوش مثيل ... اردفها من النوع اللى ولا عمرك تشبع منه ولا بزازها متقدرش تتحكم فى نفسك لما تشوفهم وكانت لابسه كانت لابسه عبايه من بتوع الخليج .. لقيتها مره وحده زعقت يا زفت ياللى تحت مش لما حد غريب يجي العماره تسيبه يخرج انا كنت فى الدور الرابع ... طلع البواب بسرعه بيقوله خير يا ام محمود ... قالت ليه ازاى تسيب ناس غريبه تطلع كده من غير ما تكلمها قالها مين الغريب يا ام محمود قالت ليه من الاستاذ انا احرجتها بالذوق وفتحت باب الشقه ... وقلت ليها فرصه سعيده على الجيران الجميله اللى زي حضرتك ... ودخلت وحطيت الحاجه وشغلت الاب توب بال 6 سماعات بتوعه وشغلت مييوزك سلو فقط وبدات اجهز حجتى وخلصت الدنيا كلها وفتخت الاب وبدات اتفرج على فلم سيكو سيكو المهم عدى النهار عادي وساعت المغرب خرجت فى البلكونه اقعد لقيت اتنين ستات وراجل وولد صغير ميتعداش عمره 5 سنوات قاعدين ومره وحده لقيت الراجل بيبص . فحيته بابتسامه .. فعزمنى على الشاي عنده قلت ليه مره تانيه وفضلت قاعد حوالي دقيقه ودخلت جوه وبدات استنى لحد ما دخلو البيت بتعهم من البلكونه وجيت انا خرجت وفضلت على منوال ده اسبوع .. كل ما يخرجو انا ادخل ولما يدخلو اخرج فبدات الملاك تاخد بالها لحد فى مره ما دخلت هى والست انا خرجت بالشورت والكت لقيتها خرجت قالت ليا مباشراً هو احنا مضايقينك فى شئ رديت عليها بابتسامه خفيفه وسبتها ودخلت لحد يوم الجمعه نزلت اصلي الجمعه وانا راجع لقيت باب شقتها مفتوح وخرج منها راجل بقولي اتفضل اشرب شاي معايا اعتذرت ليه باسلوب مهذب فقال ليا معليش انا بس عاوز اعتذر ليك عن سؤ التفاهم اللى حصل ده اول ما جيت وده كان اول مره تسمع هى صوتى فيه قلت ليه ( لا مفيش داعي للازعاج بس من الواضح ان وجودي فى الشقه هنا هو اللى ازعجكم ) رد المحترم عليا وقال لا مفيش حاجه اتفضل بس دخلت وقدمت ليه نفسي انا اسمى ....بس كل اصدقائي بينادونى قالي انت مصري لت ليه اه مصري بس كنت عايش فى انجلترا رد عليا كنت عايش فين قلت ليه فى مدينه اسمها bedworth قريبه من مدينه تانيه اسمها coventry وبعيده عن لندن 80 ميل
    قالى وعشت هناك كم سنه قلت ليها عشت هناك 8 سنين قالى ايه قلت ليه فى الاول كانت دراسه وبعد كده عمل بس تعبت هناك وطلبت يحولونى لمصر كان قبلها بسنتين الشركه بتعمل فروع ليها فى مصر فى جميع محافظات مصر وعشان انا المصري الوحيد اللى فيها انا نزلت امسك فرع الشركه هنا فى العريش لحد ما ينتهو من اكملها .... وشربنا الشاي واستاذنت وبرده فضل الوضع ده بنفس الحال لحد ما جاه اليوم الموعود لقيت اللى بيخبط عليا الساعه 3 الفجر قومت مفزوع من النوم وكنت لابس الشورط وكان زبي شادد عليا طبعا وباين اوووي من تحت الشورط فلقيت الست التانيه بتقولي استاذ سامو ممكن توصلنا للمستشفي بس قلت ليها خير قالت اختى بس جالها نزيف عشان عمله من فتره عمليه ربط للرحم ....
    لبست هدومي بسرعه وخدتها فى السياره وطلعت على مستشفي سينا التخصصي وفضلت فيها لحد الساعه 6 الصبح لحد ما بدات ترتاح ويوقف النزيف وفعلا الدكتور سمح ليها انها تخرج وكتب ليها على علاج ووصلتها البيت وفضلت لحد ما جبت العلاج من صيدليه ورحت وديته ليها وطلعت البيت ولقيت اخوها خرج وشكرنى جدااا ودخلت البيت عندي وصحيت يومها الساعه 6 المغرب نزلت بعدها اشتريت بوكيه ورد من نوع مارون ..... وطلعت تانى وقرعت الجرس عليهم فتحت ليا اختها وكانت لابسه قميص نوم سماوي ولابسه تحته اندر اسود وبرا اسود بصيت ليها من فوق لتحت وضغط على شفايفي لما شوفتها بصت ليا بايتسامه سبتنى واقف على باب ودخلت لبست عبايه خليجي وشويه قالت ليا اتفضل يا سامو ودخلت عندها قاعدت فى الانتريه وبدانا نتكلم وبدات تشركنى ومره وحده لقيتها حطيت رجل على رجل ولقيت افخدها كلها ظاهره اتضح انها خلعت القميص ولبست العبايه على اللحم وقالت طب استاذنك اشوف بطه بعد حوالي عشر دقايق لقيت بطه خرجت وكان باين عليها الارهاق جداااا وفعلا قلت ليها كلام المعروف واستاذنت وخرجت من عندهم .. وبليل خرجت فى البلكونه لقيت اختها واقفه فى البلكونه وكانت لابسه بدي كت وحجم بزازها من احجام ال (BBw) وبرموده استرتش
    قالت ليا اذيك ... ابتسمت ليها وقلت ليها واقفه لوحدك ليه .. قالت بطه خدت المسكن وخدت محمود فى حضنها ونامو وانا مش جيلي نوم قلت ليها طب متيجي نقعد ما بعض وفعلا قالت طيب ثوانى لقيتها بتخبط على باب براحه سبتها شويه تخبط على باب لحد ما بداء الخبط يزيد رحت بكل هدوء وفتحت الباب لقيتها لابسه عبايه سوده بس ماسكها بايدها وبدانا نتكلم ونهزر واتكلمنا فى كل وقالت ليا انها مطلقه مرتين واختها جوزها عايش فى السعوديه فى مدينه فى المنطقه الصناعيه فى شارع الملك فهد المهم مر علينا حوالي ساعه قلت ليها تحبي تشربي ايه قالت لا متتعبش نفسك قالت ليا ممكن اتفرج على الشقه بتاعتك قلت ليها بكل سرور وقامت والعبايه اتفحت من عليها وشفت جسمها اتجننت عليه وبداء زبي يقف وبدات افرجها الشقه بس كانت غرفه النوم بتاعتى توحي بجو رومانسي جدااا يعنى كنت عامل فيها اضائه هاديه جدااا توحي بجو رومانسي قالت ليا انت مميز فى كل شئ حتى اسلوبك وطريقه تعبيرك عن مشاعرك انا كنت واقف على باب الغرفه وهى بتبص عليها من الخارج ومره وحده دخلت الغرفه فبطيزها لمست راس زبي دخلت وبصت ليا بعنيها ولقيت عنيها وكل حته فى جسمها بتنادي عليا تجاهلت الامر وخرجنا ورحت على مطبخ وفتحت الثلاجه وطلعت منها بيبسي ليها وخرجت ليا علبه صوده .... وبدانا نتكلم وكانت بتحرك رجليها وتقعد قعدات عشان تبين جمال رجليها وطيزها فانا رميت عليا كلمه لذيذه اوووي قلت ليها على فكره اردافك جميله جداااااااا ابتسمت بشرمطه وعلقويه .. وقالت ليا مرسي و قالت ليا انت بتلعب حديد قلت ليها اه كنت بلعب فى مصر بس للاسف انا لسه مش لاقي صاله تدريب هنا عشان اتمرن عليها وبدات اتكلم معاها عادي جدا وكان منظر زبي من تحت الشورط عامل خيمه حوليه هى بدات تخرج لسانها وتعض على شفايفيها المهم على صبح استاذنت مني عشان تروح البيت عندها وانا قلت ليها انا هنزل الموقع بتاع الشركه وفعلا رجعت حوالي الساعه 3.30 مساء طلبت دليفري من مطعم ايطالينو للبيتزا . وبعدا ما اتغديت نمت وصحيت الساعه 9 بليل على جرس الباب لقيت دعاء وبطه مع بعض ازيك عامل ايه كويس قالت ليا دعاء حبت تشكرك بس على اللى عملته معاها قلت ليها احنا جيران مفيش اى مشاكل كنت صاحي من النوم ولابس الشورط بس وجسمي عريان قلت ليهم اتفضلو طيب بس اللبس شئ وجيت قاعدنا نتكلم مع بعض وفضل الحال ده لمده شهر لحد ما زوج بطه رجع من السفر واضطرت تسافر ليه القاهره عشان تقابله فى بيتها هناك وفضلت دعاء لوحدها وفى ساعه خرجت من البلكونه لقيتها واقفه هى دخلت وبعد كده خرجت بقميص نوم اسود قصير ومش لابسه تحته اى شئ بدات اغازل فيها لحد ما قالت ليا انا مضايقه من الوحده قلت ليها لو تحبي تيجي تقعدي معايا ده شئ يشرفنى قالت ليا طب متيجي انت هنا قلت ليها طب ثوانى اغير لبسي واجي قالت الباب قدام الباب عرفت انها عاوزه وبشراهها دخلت عندها بالشورط ولقيتها بتقولي تحب تشرب ايه قلت ليها اشرب قهوه مظبوط وقامت تعمل ليا القهوه وفعلا جبتلي القهوه وبتنحنى عشان تقدملي القهوه فشوفت بزازها قلت ليها انا عاوز قهوه مش عاوز اشرب عسل فبصت ليا وضحكت قالت محدش فى الزمن ده بيحب العسل قلت ليها انا بحبه جدااا بس مين يقدر فالت ليا بتحب الرقص قلت ليها طبعا مين مبحبش الرقص قالت ليا تحب ارقص ليك قلت ليها طبعا قالت طيب استنى انا هغير اللبس قميص بيت عادي قالت طب تعال ندخل الغرفه بتاعتى عشان الصوت محدش يسمع عشان الصوت بيدوي بليل ..وفعلا لبست قميص لنوه فاتح بس يا ريت كانت رقصة بقميص الاسود اللى كانت لابسه .. عشان القميص اللى لبسته ده كله اغراء وسكسيه .... وبدات ترقص وبعد ما تعبت من الرقص وقعت عليا بدات ابص فى عنيه واحسس بايدي براحه على وجههها وعلى شعرها وشفايفيها وبدات الشهوه تتملك منها بدات اخرج لسانى على شفايفها وبدات الحس بلسانى رقبتها وامد ايدي على القميص اللى هى لابسه وبدات ارفع فيه براحه براحه اوووي وهى بتقولي سامو انت بتعمل ايه لا متعملش كده ارجوك وكان جوها الصرخه بتنادي وعاوزانى اكمل كل شئ بدات تغرق فى بحر الشهوه بتعتها بدات اقلبها على سرير وبدات اخد شفايفيها بين شفايفي واخد لسانها وامص فيه وهى بدات تتجاوب معايا وتمص فى لسانى وامص فى لسنها وايديا كانت بتلعب على الاندر بتعها وبتحسس طيزها بنعومه شديده وده ان بيثرها اوووي وكانت اول صرخه ليها اااااااااااااااااه براحه عليا يا سامو قامت من عليا وبصت ناحية زبي وعضت على شفايفها اوووى وكانت بتقولي وهى فى حاله هياج كبير اوووي زبك ملكي كنت اقولها لا كانت تتهز وبزازها تتهز معاها لا ده ملكى انا بس قلت ليها ملكك يا حبيبتى تعالي ريحي نفسك وريحيه جت عليا وقلعتنى الشورط واول ما شافت زبي بدات تمص فيه براحه براحه اوووي وتلحسه بلسنها وبدات تعض على راسه عضات خفيفه كانت بتثرنى جداااا ومره وحده بدات تمص فيه وتدخله كله فى فمها وبدات تمص فيها سعتها كنت انا بمد ايديا على ظهرها واحسس عليه براحه اوووي وبدات اوصل ايديا لحد طيزها وهنا قومتها ونيمتها على ظهرها بدات انزل بلسانى على رقبتها والحس فيها براحه اوووي ووصلت لزازها بدات اخد حلمت بزازها بين شفايفي
    واعض على حلمات بزازها لراحه اوووي وهنا بدات تهمهم اممممممممم اممممممممم براحه على بزازى يا سامووو انت هتقطعهم وسبتها ونزلت على سرتها وبدات انيكها فى سرتها بلسانى وهى تصووووت ااااااااااه يا سامو انت بدغدغنى كده حرام عليك وبدات انزل على عشها الدافي وبدات الحسه بلسانى الحس فى شفرات كسها بلسانى ااااااااه الحسه اوووي الحسه اوووي يا سامو حرام عليك ااااااااااااه مش قادره يا سامو وهنا بدات اعض على زنبورها براحه اوووي اعض عليه براحه اوووي وافركه بايديا وبدات اخد معاها وضعيه 69 وبدات هى بمص زبي وكانت فظيعه فى المص وانا بمص فى كسها لخد حوالي ربع ساعه مص وبعدها جبتها و وبدات اول اوضاعي معاها بوضعيه
    الفارسه وجها لوجه والوضعيه دى بتخلينى اقدر اوصل لمناطق كتير اوويو فى جسمها وبدات ادخل زبي براحه اوووي فى كسها وبدات ازيد من سرعه دخول وخروج زب وكنت بحسس على اغلب مناطق جسمها ومنها طيزها اللى كنت هموت عليها وبعدها كده عكست الوضعيه بس برده بنفس الوضعيه الفارسه ولكن وجهها كان بالجهه الاخري وبدات تطلع وتنزل على زبي تطلع وتنزل على زبي لحد ما تعبت من العمليه دى خلتها تاخدي وضعيه جامده اووووي اسمها side position الوضعيه دى جانبيه ومش كتير من النساء بتحبها تقريبا 30% وبدات ادخل زبي واخرجه ادحل زبي واخرجه وتقوليس ايوه كمان يا حبيبي نيكنى نيكنى بزبك شبعنى من النيك المحرومه منه نيكنى اووووي فى كسي وبدات اضربها ضربات خفيفه على طيزها وتقولي ايوه كمان اضربنى اوووي على طيزي لحد ما طيزها بدات تحمر المهم بعدها خلتها تنزل على سرير وتضم رجليها اوووي وتخليهم لاصقين اوووي فى بعض وتنزل على ركبها وجيت انا من الخلف ودخلت زبي فى كسها وكنت حاسس ان كسها ضاق اوووي وبدات ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه وهنا عكست بدات ادخل براحه جدااا كانت عمليه دخول زبي فى كسها فى خلال 3 دقايق ومره وحده اخرجه بسرعه من كسها ادخله براحه اوووي واخرجه مره فى كسها ااااااااااااااااه حرام عليمك انت بتموتنى حرام عليك مش قادره بعد كده قومتها وقلت ليها انتى عندك كريم قالت اه جبت الكريم ودهنت بيه خرم طيزها وراس زبي وبدات ادخل صباعي فى طيزها براحه اووووي لحد ما بدات تلين معايا وبدات ادخل راس زبي فى طيزها ادخل واخرج فيه ومكنتش قادر من سخونيت طيزها ودبات ادخل واخرج ادخل واخرج ادخلعه فى طيزها مره وفى كسها مره فى طيزها مره وفى كسها مره اه يا سامو مش قادره كفايه بقي كفايه بقي كفايه بقي مش قادره انا روحى بتتسحب ااااااااااااه اااااااااه مش قادره كفايه اااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه ارحمنى مش قادره نيكنى جامد اوووي انا شرموطتك نيكنى جاممممممد اوووي اه عاوزه اتناك من زبك نيكنى اوووي ... وفعلا بدات احط زبي فى كسها ولقيت كسها بيتنفض مني وكانت رعشتها الجنسيه نيمتها على ظهرها ونزلت على كسها اضم فى شفرات كسها والحس فى كسها لحد ما اترعشت رعشه جامده اوووي ونزلت كل عسلها وبعدها خدتها فى حضنى ونامت على بطنى وبدات امص فى شفايف فمها واعض عليهم وخدتها مره تانيه ونزلت على بزازها وخطيتا زبري بين بزازها وبدالت انيك فى بزازها وهنا بدات اهيج على منظر بزازها ونيمتها على ظهرها وخليت رجليها خارج السرير ...... ورفعت رجليها الاتنين على اكتافي وبدات ادخل واخرج وهى تقولي دخله كله ايوه ااه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه ممممممممممم مش قادره مش قادره دخله كله فى كسي مش قادره نيكنى اوووي يا حبيبي دخل زبك كله فى كسي مش قادره مش قادره نيكنى اوووي وبدات اتفنن فى نياكتها وةبدات ادخل واخرج ادخل واخرج فى كسها لحد ما تعبت من الوضعيه وهنا خلتها تقوم و ونمت على ظهرها وخلتها تقعد بكسها على زبري وقومت انا قايم حضنها ووقفت بيها وبدات ارفعها وانزها على زبي وانا واقف فضلت انزل وارفع فيها على زبي لحد ما الوضعيه دى بدات تتعبنى نزلتها وخلتها تنام ظهرها ورفعت رجليها وضميتهم على بعض وبدات ادخل زبي فى كسها ادخل زبي فى كسها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اممم دخله اوووي اه اه اه اه ااااااااااااه مممممممم اوي يا سامو نيكنى اوووي مترحمنيش يا سامووو دخل زبك كله فى كسي هنا خسيت برعشتها ودى كانت الرعشه تانيه ليها نزلت على كسها وبدات ادخل صابعى فى كسها وخرجه ادخله واخرجه ادخله لحد ما جسمها اتنفض من بعضه ونزلت عسلها للمره تانيه وبدات تتنفس بصعوبه وبسرعه جداااااا... ولقيتها مدت ايدها على كسها وفتحته وتقولي تعال دخل زبك هنا دخله هنا ريحه ومنظر كسها وهو غرقان بعسلها دخلت زبي فى كسها بقوه وبسرعه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وبعدها قلبتها على بطنها وبدات ادخل زبي فى طيزها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه ممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه مممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ه اه اه اه اه اه مممممممممممممممممم دخله كله فى طيزي وكنت احرك زبي فى طيزها بحركات دائريه وتقولي ايوه يا سامو نكنى اوووي مش قادره ااااااه مش قادره نكنى يا سامو لحد ما قربت انزلهم واول ما حسيت انهم هيجو قالت هاتهم جوه عاوزهم جوه لحد ما نزلت ومن شدت القذف سال من على طيزها وخرجته وكملت على طيزها من بره وبعد كده بصيت ليها قلت ليها انبسطى قالت ليا اوووى يا حبيبي .... ودخلنا استحمينا وفضلنا نداعب بعض حوالي نص ساعه بعض ما خلصنا جت تنام جمبي وحضنتها وفضلنا نايمين لحد الصبح انا صحيت بدري من نوم ورحت الشغل على الساعه 11 الصبح لقيتها بتتصل بيا وبتقولي يا حبيبي ممكن انزل اشتري طلبات الغدا عشان اعمل الغدا وافقت على طلبعها جيت لقيتها عامله حمام على غدا اول ما دخلت لقيتها جايه عليا جري وكانت لابسه قميص زي بتوع النوم بس قصير اوووي وضيق اوووي جيت رحنا فى بوسه حاااااره اوووي وقالت يا حبيبي دقايق والغدا هيكون جاهز وفعلات حضرت الغدا واتغديت ودخلت خدت شاور تانى ةدخلت انام وهى جت نامت جمبي وكانت وخدانى فى حضنها وصحيت حوالي الساعه 6 المغرب لقيتها نايمه جمبي جيت براحه وفتحت رجليها بودات الحس فى كسها وهى نايمه وبدات تتاوه وهى نايمه وتهمهم ومره وحده فتحت عنيها وقالت ليا ايوه يا سامو اااااااااه اااااااااه الحس كسي كله يا حبيبي انا شرموطك يا حبيبي وبدات تصوت واعض على زنبورها وادخل لسانى فى كسها مره وادخل صابعي فى كسها مره بعد كده عكسنا الوضعيه فى 69 وبدات تمص زبي وانا امص كسها لحد ما تلقائيا رعشتها نزلت وشربت عسلها كله بعدها قومتها وخليتها تاخد وضعية السجود وبدات ادخل زبي فى كسها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه مممممممممممممممممم نيكنى اوووي ايوه سيب زبك فى كسي سيبه شويه وحسيت عضلات كسها بتضغط على زبي وتقولي ايوه خرج براحه ومره وحده خرجت زبي من كسها شهقت ااااااااااااااااااااااه لا دخله تانى دخلته براحه اااااااااااااااااااااااااااااه انت بتموتنى من الشهوه ... دخله كله

  22. انا زوجة من حوالى 7سنين عندى دلوقتي 28 سنه اتجوزت جوزى اللى اعجب بيا فى فرح واحده صاحبتى واكبر مني بسنتين وهو كان عاجبنى بس معرفوش وبعد خطوبة قصيره حبينا بعض فيها اوي بدون اي ذكر لميولنا الجنسيه كانت صدمتى فى ليلة الدخلة لما اكتشفت ان جوزى اللى حعيش معاه سادى بطريقة غريبه مكنتش اتخيلها

    بعد ما خلصنا الفرح روحنا لعش الزوجيه اللي هيجمعنا سوا وكانت اول كلمه ع لسانه بعد ما شالني لاودة النوم بحبك يابت مكنتش شايف غيرك الليله ف الفرح رغم ان كان فيه اجمل منك كتير وهو بيهزر روحت ضارباه ف دراعه وحطيت ايدي ف وسطي بدلع وقولتله اتهد انا فيه اجمل مني قالي لأ طبعا وقام باس ايدي وهو بيقولي يعني مهزرش مع القمر مفيش غيرك يملي عينيا حبيبتي في الدنيا ديا وحضني وهو بيقول م الليله هتبقي ملكي انا الوحيد ليا حق فيكي وهاخده النهارده ضحكنا واتكسفت اوي وقولتله بحبك ولقيته باسني بوسه عميقه في شفايفي اتسحرت وخطفني بكلامه ودوبت بين ايديه وحسيت وقتها بكسي بدأ يرتاح من توتره كلنا وغيرنا ونمنا ع السرير وبدأ بقا رحلة فض بكارتي ومكنتش حاسه بالوقت ولا بالدنيا غير لما زبه فرتك كسي وبدأت انزل الدم ايوه فتحني في خلال عشر دقايق مكنتش حاسه بيهم خالص كانت اسعد لحظات حياتي رغم الالم اللي ف كسي وحسيت ان داخله دنيا جديده فعلا دنيا كلها سعاده لكن للاسف كل حاجه حلوه عمرها قصير

    فوجئت بيه بياخدنى فى حضنه وبيقولى مبروك يا مدام بس لازم تعرفى ان الحنية اللى شوفتيها وانا بفض بكارتك مش حتستمر لان ليا دماغ تانيه قولتله مش فاهمه .. قالى يعنى اعملى حسابك ان اى غلطة بينا لازم تتعاقبى عليها والسكس بينا كمان حيكون ممتع بس عنيف .. قولتله حتعاقبنى ازاى ؟؟ حتضربنى يعنى وضحكت بدلع و بسخرية .. بصلى بصة مرعبة وقالى انتى هتهزري ؟؟؟؟ طيب تعالى وقام شاددنى من شعرى ونيمنى عالسرير بالعافيه على بطنى وشد البانتى لتحت ومد ايده تحت المرتبة وطلع خرزانه وثبت ايدى الاتنين بايد واحده ولقيت الخرزانه نازلة على طيزى طراااااخ بكل قوه انا سرخت باعلى صوت وقولتله ايه ده انت اتجننت !!! سيبني احسن اروح حالا وتبقي فضيحه قالى لا انتى شكل الذوق مش نافع معاكى ولازم تتربى وتتأدبى انا خفت اووى وبصيت لقيته مطلع حبل من الدولاب وقالى حربطك واوريكى الادب يكون ازاى فى كلامك مع جوزك .. وفعلا ربط ايدى الاتنين فى السرير وانا على بطنى ونزل فيا عبط وانا اصرخ واقوله ارحمنى كفايه طيزى ورمت مش قادره وهو يقولى لسه مشوفتيش عقاب انا حعاملك زى العيال لحد ما احس انك اتعلمتى .. حسيت ان طيزى خلاص اتقطعت وجابت دم وبعدها فكنى وانا منهاره من العياط والوجع وجيت اقوم اقعد صرخت لانى مقدرتش اسند على طيزى .. ولقيته بيقولى دى علقه بسيطة عشان تتعلمى .. لكن المصيبه انه قالى انى لازم اعرف وافهم ان اى غلطة بعد كده حيقولى اجرى يا كلبه وساعتها لازم ادخل جرى اقلع هدومى ملط واجيب الخرزانه والمخده احط الخرزانه بين فلقتين طيزى من سكات واحضن المخده وهو يدخل يلاقينى مجهزه نفسى للعقاب والعبط ... وعدى كام يوم ع الحال ده وبدأ الضيوف يوصلوا يباركو للعرسان وقبل اول زياره لقرايبه لينا لقيته بينادينى وبيقلعنى البانتى ولقيته جايب فى ايده علبه شبه عبوات المسكرا الحريمى وبيقولى لفى وادينى ضهرك وافشخى طيزك بايدك عالاخر استغربت وسالته ليه ؟؟؟؟ ضربني قلم ع وشي عمري ما هنساه وقالى من غير ما تسألى نفدى وانتى ساكته نفذت ولقيته بيدخل البتاعة دى فى خرم طيزى الاول براحه وفجاه زقها جامد صرخت وحسيت انها فشختنى وعيطت وقولتله ليه وازاى والضيوف على وصول قالى مانتى حتقابلى الضيوف وانتى متبعبصه كده يا كلبه بس البسى بنطلون غامق لانها اولا حتبان وهى بارزه فى خرم طيزك وثانيا لان طيزك جابت دم عشان ميطبعش ع عالبنطلون .. انا مبقتش عارفه اتكلم واعملى حسابك كل يوم من ده و ده لمصلحتك لانى بوسعلك طيزك اللى حتتناكى فيها بليل ... اتصدمت ومشيت من قدامه وانا بفكر فى شكلى قدام الناس وازاى حقدر اقعد وطيزى متخزوقة كده وحستحمل اتناك والخرم جايب دم !!!!!! وصل الضيوف وانا مش قادره امشى ولا اتحرك واستقبلناهم فالصالون ولسه جايه اقعد وطيزى بتلمس الكنبة اتنطرت من مكانى معرفتش حسيت بطيزى بتتشق وهو بصلى فاضطريت امثل انى قاعده عادى وانا حموت وشويه وقمت اقدم عصير دخل ورايا المطبخ ووقف ورايا وحسس على طيزى وبعدها شدنى نيمنى على ترابيزة المطبخ وقلعنى عشان يطمن على الخازوق وزقه زياده صرخت صرخه مكتومة وقام ضربنى على طيزى وقالى شاطره يالبوتى انك مستحمله البسى ويلا اطلعى وفعلا شيلت الصينيه وقدمت العصير وجيت ارجع مكانى اقعد لقيته بيقولى لا يا بيبى تعالى اقعدى هنا جنبى وحشتينى بصتله وكلهم ضحكوا وقالوله ايوه يا سيدى عرسان جداد بقى لكن محدش كان فاهم انه اخترلى انشف كرسى سفره عشان لما اقعد طيزى تتفشخ اكتر وقعدت وانا على اخرى و قبل ما يمشو بدقايق قام دخل اودة النوم وندانى وقالى اول ما يقوموا تسلمى وتسبيقينى على هنا وانا على ما اسلم ارجعلك الاقيكى قلعتى ملط و موطيه على طرف السرير واياكى تلمسى الخازوق ولا يطلع من طيزك حيبقى حسابك عسير ...

    لكن اللى حصل انى وانا بقلع البنطلون والبانتى وانا بوطى البتاعة اللى فطيزى طلعت لبره شوية وجيت ارجعها مكانها بسرعه قبل ما جوزى يدخل وانا بزوقها بايدى هو دخل وشافنى ودى كانت كارثة بصلى بصته المرعبة وقالى يعنى برضه لمستيها قولتله غصب عنى كانت حتقع قالى اخرسى و اجرى يا كلبة ففهمت حسب اتفاقه معايا معنى الكلمة ودموعى نزلت بسرعة وانا بتخيل حفلة العبط اللى حتتعمل على طيزى اللى اصلا لسه بتوجعنى من البعبوص اللى فيها وجبت الخرزانه وعلى ما هو قلع هدومه ورجعلى لقانى حاضنه المخده والخرزانه مستنياه بين طيزى وبدأ مرحلة العبط ومع كل ضربة طيزى كانت بتولع وطلب منى اعد بعد كل عبطة لحد 20 وبعدها حسس على طيزى و وصل للخازوق وشده من جوه طيزى طلعه وانا صرخت وكنت حاسه انها ورمت وسخنه اوى وان خرم طيزى فعلا وسع .. قومنى وثبتنى على وضع ال doggy وحسس عالخرم ودخل صباعه فيه و وراه صباع تانى وانا مش قادره من الوجع لانى متعورة اصلا بس بصراحة كان بدأ احساس غريب احسه احساس متعه وانا متبعبصة فى طيزى بصوابعه ومد ايده الناتيه على كسى وشد شفراته لبره ودخل صباعه جواه ساعتها هيجت اوى ولقيتنى بزوق نفسى عشان طيزى وكسى يتبعبصه اكتر وشاله صوابعه من طيزى وبدا يدخل زوبره فى طيزى ودى كانت اول مره اتناك فيها ف طيزي وزقه مره واحده طلعت ااااه مكتومه وممزوجه بهيجان ومتعه وبدأ ينيكنى براحه وايده التانيه لسه بتلعب فكسى وانا لقيتنى من هيجانى بقوله كمان نيكنى اكتر انا شرموطتك وتحت امرك اكتر يا حبيبى لقيته ضربنى على طيزى وقالى هيجينى عليكى اكتر يا شرموطه قولتله انا كلبتك وطيزى وكسى دول ملك زوبرك انت بس لانك سيدى وانا خدامة زوبرك اللى بيكيفنى ده .. هاج اكتر وبدأ يسرع فالنيك اكتر ويدخل زوبره ويطلعه بسرعه وانا اهاتى بتزيد لحد ما حسيت ان فيه سائل سخن اووووى بتكب جوه طيزى وحسيته بيجيبهم وهو نفسه عالى وانا كمان قفلت رجلى على ايده وهى جوه كسى وجبتهم معاه فى نفس اللحظه ... واترمينا عالسرير من كتر التعب وانا جيت انام على ضهرى جنبه مقدرتش وصرخت ضحك وقالى ايه يا متناكه طيزك وجعاكى ؟؟؟ ضحكت بلبونه وقولتله اه بس ولايهمك حناملك على بطنى طول الليل عشان لو جه فى دماغك حاجه تعملها براحتك على طول ضحك وقالى شكلك شرموطة قديمه قولتله انت اللى طلعت الشرموطه اللى جوايا ومكونتش اعرف انها موجوده وضحكنا ونمنا فى حضن بعض وكانت اول ليلة متعة سادية بينى وبين جوزى واللى عشت منها كتير في حياتي معاه

  23. العائلة الفقيرة

    تقول الفتاة أسمي فريال فتاة جميلة جداً بيضاء وشعري أشقر طويل في الثالثة عشر من عمري في الصف الأول متوسط. والدي عامل
    راتبه بسيط، ووالدتي في الخامسة والثلاثين من عمرها . نقيم في شقة صغيرة متواضعة وكل يوم أروح للمدرسة مشي لأن أبوي ما عنده سيارة وأمر كل يوم من جنب بقالة كبيرة أرى الأولاد والبنات يشترون وأنا أتفرج وأتمنى لو اشتري بس أبوي فقير كل يوم أمر وأشوف نفس المشهد وبيوم من الأيام لاحظ صاحب البقالة ذلك كان في الخمسين من عمره عريض وجسم قوي فدعاني للدخول وقال لي ليه ما تشتريني مثل الأولاد فأخبرته السبب قام بجمع بعض الحلوى والعصير وكراسة وبعض القرطاسية ومشط بناتي وقال لي هذه هدية في البداية رفضت ولكن مع الإصرار قبلت وأنا مبسوطة جدا وقلت في نفسي كم هو كريم هذا ما اعتقدته في البداية كل يوم وأنا رابحة المدرسة يدعوني ويعطيني ما أريد مجانا ويضعه في الشنطة كل يوم وكل يوم حتى أصبحت أحب هذا الشيء جدا حتى أنني أصبحت ادخل كل يوم لعنده وأنا اعبي الشنطة هو يبتسم ويقول تحت أمرك وأروح المدرسة ذات يوم وأنا رابحة مريت عليه وأنا اختار دعاني لان آتي لعنده من الوراء الواجهة حتى يوريني نوع جديد من التلوين فلفيت من حول الواجهة وكان تلوين حلو كثير وبعدين حسيت بأيده تقترب مني حتى, وضعها على مؤخرتي وبدا يلمسها ويكمشها بأيده الكبيرة وبعدين مد أيده الثانية من تحت المريول وبدا يحسس أفخاذي استمر هذا لبعض الوقت وبعدين قال لي روحي الى المدرسة رحت وأنا أفكر انه نوع من حنان أبوي ثاني يوم دعاني للاقتراب مثل أمس ثم اخذ يدعك طيزي ويدخل أصابعه فيها ثم اخذ يمد يديه ووضعهماعلى نهدي واخذ يداعب نهدي الصغيرين ويعصرهم قليلا وبعدين مدها من تحت المريول وبلش يلحمس فخذي المكتنزين ويرفع أيده شوية شوية حتى وصل للكلسون وباد يحفه شوية شوية لقد كنت اشعر بسعادة ولذة عجيبة لم اعهدها من قبل ثم اخذ بعض أصابعه وادخلها في فمي حتى اختلط لعابي بها وبعدين توقف وقال لي بكرة تعالي بدري رحت المدرسة وأنا أفكر عن اللذة التي كنت اشعر بها كانت ممتعة ثاني يوم ذهبت صحيت بدري من النوم وبسرعة لبست وفطرت ثم ذهبت الى المحل بسرعة كانت متشوقة لشعور المتعة الذي باء يسري في دمي لما دخلت كان فاتح المحل وناطرني قام وسكر باب المحل ثم امسك بيدي وأخذني أمامه كنت أمامه انقاد يختلجني شعور خوف ورغبة ممتزجين مع بعض قادني الى باب غرفة ملحقة بالمحل فتح باب الغرفة وأدخلني وهو وراي أحس بجسده واسمع تنهيده أغلق باب الغرفة من وراه نظرت فيها كان فيها فرشة في نصر الغرفة على الأرض وجنبها علبة صغيرة اقترب مني وبدا يمص شفتي ويمد لسانه على لساني ويلحسه ويداعب نهدي ويفركهما ويعصرهما قليلا ويدعك طيزي ويدخل يده داخلها ويحف بيده من تحت المريول كلسوني بروية حتى أحسست ان أعصابي قد ارتخت تماما فمد يده من ورى ظهري ومسك سحاب المريول وأنزله شوية شوية ومسك المريول من تحت وشلحني إياه وبعدين مد يده من وراء الصدرية وفكها ورماها بعيد وبلش يلحس نهدي الصغيرين ذات الحلمات الكبيرة وادخل فمه كله في نهدي حتى ابتلعه وهو يمص ويرضع ولما يخرج فمه يتوقف عند حلمات نهدي الكبيرة ويمصها وبكل رشاقة نزل لي الكلسون وانزل رأسه ناحية كسي وبدا يشمه ويلحسه بفمه ويخرج لسانه ويدغدغ به كسي لقد شعرت بلذة كبيرة تعتريني وضحكت قليلا ثم بدأت أتأوه من اللذة وتصدر مني آهات وأنات لكني لم أكن اعرف السبب ثم شلح كلسونه فنظرت فإذا بعضو كبير قد انتصب مسكه بيده واخذ به يقربه من كسي ثم بلش يحفه به امسك بيده الأخرى نهدي وبيد ماسك عضوه الكبير يفرك به كسي وأنا أتأوه ويصدر مني أنين لقد شعرت بسعادة مع إني أتأوه ويصدر مني مثل الأنين ثم اخذ يدعك بعضوه شفرات كسي بسرعة يدخله بعد فترة وهو يدعك ويدعك حتى شعرت بهزة لذيذة جدا تسري في جسدي واخذ سائل مثل الحليب يخرج من عضوه قام بعد ذلك قلبني على بطني وطوبزني كان هناك علبة فيها مادة لزجة مثل الكريم لا لون له اخذ منه قليلا ودهن به داخل طيزي ودهن به عضوه وامسك بيد راسي وبيده الأخرى امسك بعضوه المتين وبدأ يدخله شوية شوية في طيزي وأحسست بهذا بعضوه وبضخامته وبدأت هذه المرة أتأوه بصوت عالي يشبه الصراخ وهو يدخله و يدخله بهدوء ثم بدأ يطلعه شوية شوية وبدأ يفوته ويطلعه أسرع وأسرع وأنا اقبض بيدي الفرشة وأتأوه بصوت مرتفع حتى لما خلص طلعه ومده على ظهري وشعرت بسائل دافيء يقذف على ظهري اخذ منديل ومسح به كسي وظهري ثم قبلني من فمي وشكرني وقال لي هل أعجبتك اللعبة قلت له جدا قال لي ان أجئ كل يوم أصبح أجئ كل يوم ويدخلني الغرفة يلحس كسي ويمص نهدي ويدعك بعضوه كسي وينيكني في طيزي حتى أصبحت مدمنة في هذا وأصبحت اشتهيه بشده حتى أصبحت لا أريد اخذ أي شئ من المحل لا أريد سوى مصه وتدخيله يوم من الأيام لاحظت أختي التغيرات علي كانت اكبر مني عمرها 15
    سنة فألحت علي ان اخبرها بما يجري في حياتي أو تخبر أمنا فأخبرتها كل شئ فطلبت من ان اصطحبها في الصباح معها صباح اليوم التالي أخذتها معي قلت له ان أختي تريد أن تلعب معانا أدخلنا الغرفة الخلفية بدأ يداعب أختي حتى شلحها العباية وكل ثيابها قطعة قطعة ثم تعرى واستلقى على الفرشة واخذ يقبلني ثم امسك براسي وقربه من ذكره أمسكته بيدي وبدأت ادخله في فمي وأمصه وقال لأختي ان تقف مفرشخة فوق رأسه ووقفت فوق رأسه مفرشخة امسك بفخذيها وانزلها مقرفصة نحو فمه وبدا يلحس كسها ويمصه وبدأت اسمع آهات وأنات أختي بعد ان فرغت من المص قام وجعل أختي مستلقاة واستلقيت جنبها واخذ بعضوه وبدا يدحشه في كسها لولبي ويطلعه ويطلع وينزل فوقها بقوة وهي تتأوه وتأن وبعد ان فرغ من أختي ناكني بقوة يوم من الأيام رجعت من المدرسة بدري وما ان دخلت البيت حتى سمعت صوت من غرفة أمي اقتربت من غرفة أمي فوجدت أمي عارية تماما وقاعدة فوق ماجد ابن الجيران المراهق ابن الـ 18 سنة قاعدة فوقه عارية بالكامل قد أمسكت بعضوه الضخم تحاول دحشه في كسها وأدخلته
    كله وبدأت تطلع وتنزل فوقه شوية شوية ثم بدأت السرعة تزداد لقد أخذت أمي تطلع وتنزل فوقه بقوة وعنف حتى إنني خفت على ماجد وهي ممسكة بصدره وهو بيديه ماسك نهديها الكبيرين يعصرهما ويفرك الحلمات الكبيرة وتصدر منها تنهدات وشهقات وبعد ان فرغت أحسست الشهوة تعتري جسدي فدخلت الغرفة عليهما وصرخت أمي عندما رأتني أما ماجد فوقف محاولا إخفاء عضوه وأنا انظر إليه بدأت أمي بالبكاء واخبرتني أنها غصب عنها وطلبت مني ان اجعله سرا فوافقت بشرط ان تكون رجلي مرفوعتين فهما قصدي وتحت التهديدات باخبار والدي وافقا تمددت على السرير وقعدت أمي عند راسي ووضعت يديها على يدي وقبضت على يدي بقوة وقام ماجد يرفع رجلي في الهواء ووضعهما على كتفيه وامسك براس عضوه الضخم وقام بإدخاله في كسي شوية شوية واخذ بدحشه ودحشه بشكل لولبي حتى أصبح كله بالداخل هل تتصورون هذا العضو الضخم جدا يدخل في كسي بنت الـ 13 سنة الضيق جدا لقد كان شعور اللذة مع الأنين العالي والشهقات والآهات المتتالية وقام بتطليعه ودحشه بسرعة متزايدة وآهاتي تزيد وترتفع واضغط يدي بيدي أمي بكل قوة وبعد ان خلص أحسست بان شي يرعاني في طيزي بسبب كتر النيك الذي ناكني إياه صاحب البقالة
    فقمت وقبلت ماجد في فمه ونزلت تحت وبدأت أمصه حتى إذا انتصب أخذني وطوبزني أمامه أخذت أمي فوطة صغيرة ووضعتها في فمي ووضعت
    أمي يديها بيدي وقبضتهما بقوة اخذ بعضوه امسكه وادخله في طيزي شوية شوية وأنا بدأت ايييه اييه آه وطلعه شوية شوية وفوته وطلعه أسرع وأسرع وأقوى وأقوى وأنا أتأوه بصريخ وأعض على الفوطة عرفت ليه أمي حطت الفوطة في فمي يدونها كنت عضيت لساني واخذ ينيكني
    بطيزي بسرعة وقوة كبيرتين العجيب في أننا اكتشفنا في النهاية ان أبي كان يضاجع بنت صاحب البقالة وينيكها ..

  24. اسمى علاء.. اعيش فى مدينه واشنطون بامريكا عمري خمس وثلاثون لى بنت اسمها مهامها ابنتى جميله حلوه مثيره مثل امها توفيت امها وهى فى سن الثامنه وتركتها وحيده والان بلغت مها سن السادسه عشر ونمى جسدها واستدار نهديها وظهرت عليها علامات البلوغ وهى فى سن الثالثه عشركانت اختى ايمان المطلقه تسكن معى فى نفس المنزل,وكانت قد جربت الزواج مرتين ولم ترزق باطفال كانت عقيم فى سن الثلاثين وكنت انا فى سن الخامسه والثلاثون..وكنت امتلك فى مكتبتى كميه من الاشرطه الجنسيه. وكانت اختى دائما تشاهدها عندما اكون فى عملى وتطبق كل مافى الاشرطه من حركات وتستمتع بالمشاهده وفى يوم من الايام حضرت من عملى مبكرا ودخلت الى المنزل وكانت ابنتى فى المدرسه ذهبت الى غرفتى وعندما اقتربت منها سمعت اصوات وتاوهات فتحت الباب قليلا صقعت رايت اختى عاريه وهى تشاهد احد الاشرطه الجنسيه وتلعب فى شعرتها ونهديها وتحك نفسها بقضيب من البلاستيك وهى تصرخ وتقول نيكنى بقوه ياعلاء كمان اكتر متعنى بالنيك احبه كثيرا اكتر ادخل اكتر اه اه اه احبه نيكنى نيكنى وجعنى ريحنى كانت تخيلنى وانا انيكها وهى اخى نيكنى فى كسى وطيزى اكتر متعنى لم احتمل ذلك المنظر انتفض زبى وارتعش اذدادت دقات قلبى كان جسدها شهيا ساخنا وكنت انا فى قمة المحنه كنت اريد ذلك الكس اريد ان اتمتع به كان زبى يؤلمنى لم يكن لي سبيل سوى الدخول عليها وهى هكذا فى هذه الحاله تراجعت قليلا وخلعت جميع ثيابى ودخلت عليها... مسلت على انها نائمه بعد ان خباة زب البلاستيك تحت وسادتها اقتربت قليلا منها لكى اشاهد جسدها صرخت اه اه اه انا كم احب النيك وكان جسدى يرتعش وزبى ينتفض اقتربت اكثر منها واذداد وجعى ولوعتى ورغبتى الجنسيه تحسست شعر عانتهاوشممته ارتعش جسدهاواهتز رضعت حلمتى ثديها المنتصبتين كانت تتنفس بصعوبه باعدت بين رجليها ووضعت لسانى على قمة كسها اداعب بظرها فصدرت منها رعشعه واهتزازه ثم تاوهت وارتجفت واصلت انا مداعبه كسها وبظرها وهى تمثل انها نائمه وهى تستجيب لكل حركه اقوم بهاوهى ترتعش وتهتز كانها تحلم بان احدا يمارس معها الجنس فى الحلم كنت اداعب نهديها وان الحس بظرها لم تتحمل بدات ترتعش وتهزاء وكانها نائمه بكلمات وتقول لاتتوقف علاء ارجوك ريحنى متعنى انا احبه انا اريده متعنى وتمتع بجسد اختك ياحياتى اه اه متعنى اكتر ريحنى اكتر اى اه اى اخ كمان اى اى اى اكتر نظرت اليها وجدت عينيها ملئه بالدموع والشوق والرغبه وهى تنتفض نيكنى ياعـلاء نيكنى متعنى وتمتع بكس انا اك وكسى الك اخى حبيبى ريحنى اهاهاه اه اه اى ى ى ىاحى اه ادخل زبك فى كسى ارجوك انا اريده ادخله ارجوك اه اه اها اها اها رفعت رجليها وشتحتهم واقتربت من من كسها بزبى وهى تمثل انها نائمه وصرت احكه على قمة بظرها وعلى مشفريها واضربه ضربا على عانتها الكثيفه وهى تبكى وتهتز فى نشوه وتحرك طيزها بحركات مجنونه وتصرخ ارجوك ادخله اه فى كسى ياعـلاء انا اريده حركت زبى على فتحت كسها وادخلت راسه الضخم داخلها صرخت اى اه احبه اكتر نيكنى نيكنى ارجوك نيكنى انا احب النيك اعانى من الحرمان متعنى اخى ريحنى اه اهاى اكتر داخل وصرت ادخله قليلا قليلا حتى لاايقظها من حلمهاوصرت تندفع اكثر بكسها تجاه زبى وهى تتراقص تحت بحركات جنسيه مثيره وهى مغمضه عينيها تدعى الحلم اه اه اى وصرت ادخله اعمق وهى تقول اكتر كمان ادفع اكتر اه اه اى ودموعها تنساب من فرط اللذه والنشوه وتهتز اقتربت من شفايفها ومـصـصتهم برغبه مجنونه ورشفت من شهد فمها زوالرائحه العذبه واشتدت ضربات زبى على كسها وهى تحتك مع كل دخول وخروج لزبى وعلا صراخ اختى النائمه اه اه اى ارجوك لاء اكتر كمان متعنى اه اى اى اكتر حبيبى اكتر عشيقى بحبك كسى وجسمى الك اخى حبيبى اهاى اى اهاه اهاه ارتعشنا انتفضنا وقذفت داخل كسها وهى مازالت تهتز وتصرخ نيكنى نيكنى اكتر توقفت انا وهى مازالت تهتز وزبى داخلها وفجاءة فتحت عيونها كانها استيقظت من النوم وقالت ماهذا اخى ماذا تفعل بى اه اه لماذا فعلت هذا بى اخويا نظرت لكسها والى زبى داخله وهى تهتز وتتارجح فى نشوه وحى تحتك وتدخله وتخرجه لماذا فعلت ذلك بى قلت لها انا اسف اختى لم استطيع اقوام رغبة الجسد لم احتمل وانا اراك عاريه فلم اتمالك نفسى فركبتك قالت ارجوك لاتفعل ذلك مره ثانيه وهى مازالت تحتك به وتتحرك من تحتى بحركات اهتزازيه قالت لى خلصت ارتحت قلت لها لا قالت هذه اول واخر مره لاتكررها مره ثاتيه قلت لها اذن اتركينى امتع نفسى قليلا بكسك هزت راسها بالموافقه والاستمرار وبدات بدفعه داخل كسها وهى تندفع تجاه زبى وتهتز وتحتك وتصرخ اه اه اى اه انا اه اه اكتر جوه كمان اى كفايه اى كمان اه اه نيكنى متعنى احبك كفايه لا لا ارجوك طلعو اه اه كفايه اه اه دخلو كله اكتر نيكنى بحبك اخى نيكنى لا كفايه لا ارجوك مش ممكن لا كفايه اى اى نيكنى حبيبى نيكنى عشيقى اوصلنى للنشوه للذه كسى الك تمتعنى وامتعك استمتع بزب اخى الضخم وتتمتع بكس اختك الحلو نيكنى حبيبى وزوجى اخى وعشيقى اه اى اهاى اهتزت ارتعشت انتفضت صرخت قذفت تقطعت انفاسها واهتزت وبكت وقالت لى وهى تبكى ارجوك اخى على اناماعندى احد سواك ارجوك تمتعنى تريحنى وسوف اكون لك نعم العشيقه وسوف اللبى كل رغباتك الجنسيه على الا يعرف احدا بعلاقتنا الجنسيه ابدا ارجوك اوعدنى قلت لها اوهدك الا يعرف احــدا علاقتنا ودخلت بنتى مها علينا. وقالت الا انا سوف اشارككم اسراركم وسوف استمتع بابى وعمتى صدمنا بهتنا واخذ كل منا ينظر الى الاخر ونحن عاريين وابنتى تنظر الينا بعد ان عادت من المدرسه وقفت تسترق السمع وسمعت نشوتنا وشاهدت كل العمليه الجنسيه بينى وبين عمتها وضحكنا ثلاثتنا ودعينها الى النوم معنا ومشاركتنا السرير خلعنا انا واختى ثيابها واصبحنا ثلاتنا عاريينين وبدات انا بلحس بظرها وايمان اختى تلحس نهديها وهى تتاوه وترتعش مثل ارتعاشات عمتها وهى تهتز وتصرخ اه اه ابى قطع كسى مزقه ابى كله ابى ريحنى اه ابى اكتر انا احبه وهى تصرخ باعلى صوتها وهى تعرف ان لان يسمعها احد نيكنى ابى بلسانك متعى كسى بلسانك كسى الك ابى وعمتى نيكونى متعونى وبدات ايمان اختى ترضع زبى وانا ادخل لسانى داخل طيز مها ابنتى وكسها وادخل اصبعى وافرك طيزها حتى دخل اصبعى واصبح طيزها اوسع ما كانت وكانت اختى محونه تاكل زبى حتى اصبح اضخم واكبر طلبت ابنتى ان انيكها قالت عمتها نيكها من طيزها احضرت اختى كريم وضعته داخل طيز مها واخذت تلحس كسها وتضع اصبعها داخل طيزها واخذت مها تلحس كس عمتها فى وضع 69 واتيت انا من خلف مها واخذت افرك زبى على فتحت طيزها حتى لانت ودخل راس زبى فى طيزها قليلا قليلا واصبحت بمساعدت اختى ولحسها لكس مها استطيعت ادخال زبى اكثر واكثر وصرت ادخله واخرجه بسهوله حتى وصـلت للنشوه والارتعاشه وقذفت المنى داخل كسها وقذفت اختى داخل فم ابنتى وانتشينا وارتوينا من اللذه والنشوه وفجاة طلبت ابنتى ان افتح كسها لكى ترتاح وتستمتع بالزب فى كسها. نظرت لاختى ونظرت لمها ثم قالت ارجوك ابى افعلها انت حتى لا يفعلها احدا غيرك لانى لن اصبر وعدتها انها سوف تستمع معنا انا وعمتها وسوف تنام معنا وسوف انيكها من طيزها وعمتها تنيك كسها بلسانها لكنها لم تقتنع واصرت على رايها والا..فى المره القادمه انا وابنتى مها لكن بعد الردود

  25. بجد القصه دى حصلتلى ومكنتش متوقع ابدا انها ممكن تحصلى فى يوم كنت مسافر رايح ازور خالى فى الزقازيق انا من بلد كده فى الشرقيه المهم فى اليوم ده كان فى زحمه غير عاديه فى المواصلات ومكنش فى عربيات خالص وانا كان لازم اروح لان خالى كان تعبان شويه وكنت رايح عشان ازوره المهم جات عربيه بعد تقريبا نص ساعه بس طبعا السواق قال انه هيركب اربعات دخلت ركبت جوه فى اخر كرسى وجه ركب معايا اتنين كمان والسواق قال مش هيطلع الا لما يركب كله اربعات لحد ما جات واحده ست كده عندها حوالى 60 سنه قالت انا الى هدخل اركب جوه ودخلت الست دى وركبت معانا وبقت الرابعه فى الكرسى وقعدت جامبى وطبعا العربيه كانت ضيقه اوى فا كنت لازق فيها جامد اوى لدرجه انى حسيت انها حته من جسمى اينعم كان جسمها ناعم اوى بشكل غير عادى بس انا قولت دى ست كبيره واكبر من امى كمان فا مكنتش بفكر فيها خالص لحد ما لقيتها فجاه جات رافعه رجليها الشمال الى كانت نحيتى وحطيتها على رجلى انا بصتلها لقتها بتقولى معلش يابنى اصلى مش قادره اقعد استحملنى شويه
    انا بينى وبينكم الحركه دى تعبتنى اوى خصوصا انى زى ما قولتلكم انها كانت ناعمه اوووى فبدات حاجه فيا تتحرك طبعا عرفتوا ايه هى زبى طبعا خصوصا انه لامس طيزها من تحت وهى بدات تحس بيه لانه كان كبر بشكل غريب انا افتكرتها هتتضايق بس ملقتهاش اضايقك ولا حاجه بالعكس دى كانت بتقرب منى اكتر على فكره انا نسيت اقولكم هى كانت شكلها ايه .هى كانت وسط يعنى لا طويله ولا قصيره وكانت بيضه اوى وجميله الى حد ما على الرغم من سنها اما جسمها فا كان مليان سنه بس كان حلو اوى بزازها كانت كبيره اوى وطيزها كمان كانت كبيرهوكانت لابسه عبايه سمرا كانت ضيقه على طيزها اوى. المهم خلينا نكمل بقت تقرب منى شويه بشويه وتيجى عليا وتلزق فيا اوى بحجه ان العربيه الى بتجبها عليا وبعدين حصل المفاجاه الى مكنتش متصوره لقيتها مسكت زبى بايدها وبصت ليا وضحكتلى احنا كنا قاعدين فى اخر كرسى فا محدش كان واخد باله خالص انا استغربت اوى من حركتها دى المهم نزلنا الزقازيق وانا لسه همشى لقيتها بتنده عليا رجعتلها قالتلى انت رايح فين قولتلها رايح ازور خالى قالتلى على فكره انت جامد اوووى قولتلها معلش انا اسف مكنش قصدى هو الى وقف لوحده غصب عنى لما لمست جسمك بس صراحه انتى جسمك ناعم اووووى ولا جسم واحده عندها 20 سنه ضحكت وقالتلى مش للدرجه دى يعنى قولتلها لا واكتر كمان قالتلى تعرف انى عمر ما حد لامسنى من ساعه جوزى ما مات من 5 سنين وكنت ناسيه موضوع الجنس ده خالص لحد انت ما لمستنى رجعتنى لاحلى ايام عمرى قاتلى انت مستعجل انك تروح لخالك اوى قولتلها لا مش مستعجل ولا حاجه قاتلى طيب ما تيجى عندى شويه البيت انا قاعده لوحدى وتمتعنى زى ما متعتنى فى العربيه صراحه انا اتخضيت من طلبها وخوفت بس لقيت نفسى ماشى معاها لحد ما وصلنا بيتها وكانت بتحكيلى عن عيالها الى كل واحد اتجوز فيهم وسبوها لوحدها كان عندها 3 ولاد وبنت وكلهم عايشين بره الزقازيق بحكم شغلهم حتى بنتها كمان الى هى كانت فى زياره ليها المهم وصلنا بيتها قامت قافله الباب وجات حضنانى اوى وجات ماسكه شفايفى بشفايفها اوى وايدها على زبى مسكاه جامد وقالتلى انا عوزاك تقطعنى النهارده مش عايزاك ترحمنى انا هدخل اخد دوش واظبط نفسى ليك انت عارف انا بقالى كتير محدش لمسنى استنانى فى اوضه النوم وانا جيالك وشورتلى على اوضه النوم وهى دخلت تستحمى وتظبط نفسها بقى تحلق كسها والشعر الى فى جسمها وكده وبعد نص ساعه كده جات وكانت مزه اخر حاجه كانت لابسه قميص نوم لونه احمر وضيق اوى على طيزها حتى طيزها كانت كبيره اوى وبانت اكبر من الاول لما لبست القميص ده قالتلى انا ملكك عوزاك تقطعنى من النيك يالا تعالى بس انت مقولتليش انت اسمك ايه تصدق انا معرفتش اسمك ولا انت عرفت اسمى قولتلها انا اسمى احمد وانتى اسمك ايه قالتلى وانا اسمى ام هانى قولتلها لا انا عايز اعرف اسمك الحقيقى قالتلى ماشى يا سيدى اسمى صباح قولتلها اسمك حلو اوى قالتلى يالا تعالى بقى احنا هنقضيها كلام ولا ايه قولتلها لا طبعا قمت قايم وحضنها وفضلت ابوسها من شفايفها جامد اوى وهى كمان تبوسنى جامد وحطيت لسانى جوا بوقها وهى كمان وفضلنا نلمس لسانا لبعض وانا ايدى على طيزها عمال احسس عليها وهى ماسكه زبى جامد اوى وتقولى كل ده زب دنا على كده عمرى ما شوفت زب بقى دنا زب جوزى كان ربع زبك وانا اقولها وكل دى طيز انتى طيزك حلوه اووووى وناعمه بشكل غير عادى وعمال ابعبصها فى طيزها وهى تضحك وبعدين بوستها من رقبتها جامد اوى وبعدين قالعتنى البنطلون والبوكسر ونزلت على زبى مص ورضع فيه وتقولى زبك كبير اوى وجامد اوى انا بحب زبك اوى انا عمرى ما شوفت زب زى ده فى حياتى انت زبك يهوس ونزلت مص فيه ولحس فيه قولتها بس باين ان دى مش اول مره تمصى فيها زب قالتلى انا كنت بمص زب جوزى بس مكنش بينفع معاه اى حاجه زبه مكنش بيقوم خالص خصوصا فى اخر ايامه وقالتلى وانت نكت مين قبل كده قولتلها عمرى ما نكت ولا واحده انتى اول واحده المسها قالتلى يا راجل قولتلها انتى اول واحده المسها بجد قالتلى وانا مصدقاك بص بقى انا سيبالك نفسى خالص اعمل فيا الى انت عاوزه قمت قايم وحضنها من ورا اصل بصراحه طيزها تجنن قولتلها طيزك حلوه اوى وفضلت ازق زبى جامد جوا طيزها وهى ترجع عليا جامد لورا فقولتلها بترجعى عليا جامد ليه كده قالتى زبك حلو اوى وعايزه احس بقوته قولتها ممكن انيكك على الابس كده قالتلى ما تستاذنش اى حاجه عايز تعملها اعملها قولتلها اوك وفضلن انيكها جامد فى طيزها من على القميص وهى تصرخ وتقولى اكتر كمان نكنى جامد يا احمد اااااااااه مش قادره كمان اووووووف زبك يجنن نيكنى جامد اوووووووووى وانا بنيكها جامد من طيزها الى كانت ناعمه بشكل غير عادى وهى تصرخ وتقول اكتر طيزى عوزه زبك ينيكها اكتر قمت مقلعها القميص وكانت لابسه طقم داخلى لونه اسمر بس كان يجنن كلوت وسنتيان نكتها شويه من على الكلوت وبعدين قلعتهولها وبعدين لفتها وقلعتها السنتيان بتعها
    وفضلت ارضع فى بزازها البيضه الكبيره الجميله الى تهبل وهى تقولى اكتر وانا عمال ارضع واعض كمان فى بزازها وبعدين شيلتها ونيمتها على السرير وفضلت الحسلها فى كسها انا كنت بتفرج على افلام سكس كتير فا فضلت اعمل زى بتوع الافلام وفضلت الحس جامد فى كسها الى كانت لسه نتفاه واحط لسانى جوا كسها واعض فى زنبورها الى كان كبير شويه وهى خلاص مش قادره وتقولى نكنى خلاص مش قادره نيكنى حرام عليك قولتلها حاضر وجيت منيمها على السرير وباعد رجليها عن بعض وفضلت المس كسها بزبى من بره كده شويه عايز اخليها تهيج اكتر وهى تقولى دخله مش قادره قمت مدخله مره واحده كله جوه كسها قامت مصرخه جامد خوفت ليكون حد من الجيران سمعها وقالتلى حرام عليك انا مش قدك نيكنى جامد بقى قطعنى زى ما اتفقنا قولتلها انا هموتك مش هقطعك بس وفضلت انيكها جامد اوى وهى تصرخ وتقول نيكنى جامد نيكنى اكتر ااااااااااااااه اوووووف مش قادره كمان نيكنى اكتر اااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه وانا مش رحمها وبنيكها جامد اوى لحد ما قربت اجيبهم قولتلها عوزاهم فين قالتلى جوا كسى من زمان مفيش حاجه دخلت جواه اروينى بلبن زبك وبعدين نزلتهم جوا كسها ونمت فوقيها شويه لحد ما زبى نام خالص قمت مطلعه من كسها وهى فضلت نايمه شويه وتقولى مش ممكن انت وحش وقامت عشان تغسل كسها وبعد شويه رجعت تانى ونامت جانبى وفضلت تمص فى زبى عشان يقوم من تانى قولتلها ايه عاوزه تانى قالتلى لسه ما شبعتش عاوزه اكتر وفضلت تمص فى زبى لحد ما قام من تانى قولتلها انا عايز انيكك من طيزك بقى قالتلى لاء انا عمرى ما اتنكت منها قلتها مينفعش سيبها طيزك حلوه اوى ولازم انيكها قالتلى ماشى بس براحه عليا قولتلها متخفيش بس عندك هنا كريم شعر ولا اى كريم قالتلى اه عندى كريم على التسريحه هناك جبته وحطيت شويه منه على طيزها وشويه على زوبرى وفضلت ادخله براحه شويه بشويه لحد ما دخل ربعه كده وهى عماله تصرخ وتقول اه اه ااااااااه براحه زبك جامد اوى على طيزى براحه
    وانا مش سامع لكلمها وتوسلتها وقولها مش قولتى انك سيبالى نفسك استحملى بقى يا لبوه يا متناكه وهى هاجت من الشتيمه وقالتلى اشتم كمان اقولها ماشى يا شرموطه وفضلت ادخله لحد ما دخل كله قولتلها هسيبه شويه يا صباح يا متناكه جوه طيزك لحد ما طيزك تتعود عليه وهى تقولى ماشى بس ده بيوجع اوى يا احمد انا مش اده اقولها استحملى سيبته شويه جوا طيزها وصراحه طيزها سخنه اوى من جوا وجميله اوى وانا حاطه جوه طيزها وعمال احسس على طيزها من بره وبعدين فضلت احرك زبى جوه طيزها براحه لحد هى ما قالتلى اكتر كمان نيكنى اكتر قطعنى قولتلها طيزك حلوه اوى وهى تقولى وانت زبك نار وانا عمال انيك فيها وهى عماله اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اااااااااااااااااااااه كمان فضلت ازود قوتى اكتر واكتر وهى تقولى اكتر اقوى اقولها ايه رايك فى نيك الطيز تقولى احلى من الكس اقولها وكنت رافضه تقولى معلش نيكنى اكتر نيكنى كمان نيكنى اقوى اااااااااااه اه اه اح اه اح اه اح مش قادره وانا قربت اجيبهم قولتلها اجيبهم فى طيزك قالتلى ايوه وجيت منزل كله جوه طيزها وجيت مطلع زبى من طيزها قامت هى لافه وفضلت تبوسنى وتقولى خليك معايا النهارده نام معايا انا لسه مشبعتش منك قولتلها لا بقى كفايه كده زمان خالى هيقلق عليا وهى قالتلى بس انت عرفت البيت لازم تجينى كل اما تيجى الزقازيق قولتلها ده اكيد طبعا واخدت منها رقمها وبقيت اروحلها لما اكون رايح لخالى ولما بتكون محتجانى اوى بتكلمنى على الموبيل وبنقضيها سكس فون القصه دى حصلتلى بجد واتمنى تكون عجبتكم لازم يكون فى ردود عشان تشجع على المزيد

×
×
  • انشاء جديد...