القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ام امير ملكة السكس

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,058
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    92

المشاركات تم نشره بواسطة ام امير ملكة السكس

  1. قصتي هذه في نيك طيز مع الممرضة جد ساخنة و حدثت بطريقة لم تكن في الحسبان ابدا و هي جديدة و حدثت في الاسبوع الثاني من بداية عام 2014 فقط حيث اتجهت يومها الى المستشفى مع احد الاصدقاء و كان مريضا يومها و اخذته الى قسم الاستعجالات . وصلنا الى المستشفى و لما دخلنا تم تحويله الى مخبر تحاليل الدم و كان المخبر هادئا و قليل الحركة فتركت صديقي يدخل هناك و خرجت امام المبنى كي ادخن سيجارة و لمحت لحظتها احدى الممرضات و كانت في حوالي الاربعين من عمرها و كان بروز طيزها كبير جدا و شهي و احسست ان زبي يتمحن عليها و بقيت انظر الى منطقة مؤخرتها و انا اتخيل اني انيكها نيك طيز . و بدات اقترب منها الى ان وصلت الى مكان كانت تبعد عني بحوالي مترين فقط فلاحظت انها عارية من تحت المئزر حيث كانت حلمتي بزازها واضحتين و اثار كيلوتها ايضا فعرفت انها لا تضع الى الستيان و الكيلوت من اسفل فزاد هيجاني ثم اقتربت منها و سالتها عن الساعة فاجابتني انها لا تدريو ضحكت ثم اقتربت مني و همست في اذني ان اعطيها سيجارة و كما هو معلوم انه عندنا في الجزائر النساء لا يمكن رؤية امراة تدخن الا في الفنادق الفخمة او بالسر عكس بعض البلدان . المهم اخرجت لها سيجارة و اعطيتها الولاعة ثم عرضت عليها ان ارافقها كي ندخن مع بعض و نزلنا الى طابق تحت الارض في غرفة وضع ملابس الممرضات و كان الوقت تقريبا منتصف الليل و نسيت امر صديقي تماما و بمجرد ان وصلنا اشعلت سيجارتها و اشعلت انا سيجارة و احسست ان قلبي ينبض اكثر من المعتاد و بقيت اتحدث معها و انا انظر الى جسمها الذي كان يفوح من الانوثة و الاغراء ثم اخبرتها انها جميلة جدا و سالتها عن سنها فردت علي بسؤال اخر حيث قالت لي كم تظن عمري فقلت لها ربما خمسة و عشرين و انا تعمدت هذه الاجابة حتى ازيد من ذوبانها كنت اعرف انها تفوق الاربعين ثم اردفت قائلا انت امراة جميلة و لديك جسم لا يقاوم و كنا وحيدين في تلك الغرفة الكبيرة و احسست ان زبي سيمزف البوكسر و البنطال و يخرج كطلقة مدفع الى طيزها الذي كان يمحنني و يهيجني الى نيك طيز مع الممرضة الممحونة
    و لاحظت ان الممرضة تراقب منطقة زبي و تنظر هناك حيث كان واضحا ان زبي منتصب و بدانا نحكي تدريجيا عن الجنس و حلاوته حتى اقتربت منها دون ان اشعر و اخذتها في حضني و بدات اقبلها و شعرت ببزازها التي كانت تلتصق في صدري و بدات تبادلني القبلات الحارة و انا المس لها فردتي طيزها الكبيرتين و في داخلي كنت مصمم على نيك طيز معها خاصة و ان الطيز الجزائري او بما يعرف عندنا بالترمة لا يوجد احلى منه في كل العالم . و ما ان فتحت لها الزر الاول و الثاني من المئزر حتى اطلت علي بزازها الجميلة التي كانت كبيرة و ناعمة جدا و اكملت فتح كل الازرار حتى تركتها بالستيان و الكلوت و كان بطنها منتفخا قليلا لكن باقي جسمها كله جميل و اخرجت لها زبي حيث لمسته بيديها و اشعلتني اكثر ثم نزعت لها الكيولت و رايت الطيز و الترمة امامي و ادخلت اصبعي في فتحته التي كانت ضيقة جدا و ساخنة و رغم انها طلبت مني ان انيكها من كسها الا انني اكدت لها اني اريد تذوق الترمة و نيك الطيز لانها تملك طيز سحري لا يقاوم . و اثناء الكلام معها كنت احتك بطيزها و استشعر الحرارة الكبيرة التي كانت تخرج منها بطريقة جنسية مميزة ثم بصقت على راس زبي لكن البصاق لم يسقط فوق بل اتجه الى الارض و حاولت ادخال زبي في الترمة و الطيز لكنه لم يدخل و كانت الممرضة تصرخ و شعرت بالام و لكنه قرفست و قابلت زبي و بدات ترضعه و تبلله بلعابه و هذا ما اشعلني اكثر و هيجني فوق الحد . طلبت بعد ذلك منها ان تقوم و تنحني على الطاولة و انا اتكفل بادخال زبي و بعملية نيك طيز و بصقت فوق يدي و مررتها على زبي حتى احسست به لزج و دفعت مقدمة زبي الى الفتحة حتى اخترقتها و احسست بمتعة لا توصف و حلاوة لم اجربها من قبل و و رغم اني كنت انيكها نيك طيز قوي و زبي كان يدخل الى فتحتها حتى يختفي تماما الا انها شعرت بمتعة كبيرة و طلبت مني ان اناولها سيجارة حيث صارت تدخن و هي تاكل الزب من طيزها و انا اتمحن في مكاني و انا انيكها . و قد اشعلني كثيرا رؤية فلقتيها تهتزان امام انظاري وانا احاول توقيفهما و امساكهما في كل مرة ثم اقوم بصفعها على الطيز حتى ارى اثار اصابعي مرسومة على الطيز ثم امسك فلقتيها و اواصل النيك بكل قوة و هي تدخن السيجارة و كانها ليست هي من تاكل الزب في نيك طيز و قد جعلتني احس انني لم اوصلها الى مرحلة المتعة في النيك و لكن الحقيقة هي انها تملك طيز كبير و فتحة واسعة جدا حيث كان ظاهرا عليها انها معتادة على تذوق الزب و خاصة من الحجم الكبير . و ما كان يهمني انا هو تلك المتعة التي احصل عليها من خلال نيك طيز مع الممرضة خاصة و اني كنت حارا و ساخنا يومها و متلهف للنيك حتى مع امراة غير جميلة لذلك حين رايت الممرضة لم اقاوم شهوتي و اكبح رغبة النيك بداخلي . و لم اصبر كثيرا امام حرارة طيزها و حلاوته حتى اعدت نزع زبي من الداخل و وضعته فوق الفتحة مباشرة و بدات اسقيها من الحليب الدافئ و هي لا تتكلم بل كانت فقط تتاوه و تقول اححححححح اووووه ما احلى الزب و نيك طيز معك ثم رضعت لي زبي حتى ارتخى في فمها و ما ان اخرجته حتى سقط زبي على فخذي فاخفيته و اشعلت سيجارة اخرى و بقيت اتحدث معها لعل زبي ينتصب مرة اخرى و انيكها نيكة اخرى الا اني شعرت اني قد قذفت بطريقة قوية و حارة جدا و ان طاقتي قد فرغت و هنا عاودت التحسس عليها و لمست بزازها و رضعتهما رغم خلو جسمي من الشهوة ثم حككت زبي على طيزها مرة اخرى دون ان ينتصب و ما كان مني الا ان اخرجت لها اربعة سجائر حتى تمضي بهم السهرة و لما صعدت الى الطابق الذ يستقبل المرضى وجدت صديقي هناك ينتظرني و هو يسالني عن سبب غيابي و اين كنت لكني اخبرته ان نيك طيز مع الممرضة انساني اني احضرت احد الاصدقاء الى المستشفى

  2. انا الرايق بتاع وصلات النت فاكرنى
    طبعا بعد ما حصل معايه تعدد العلاقات فى المنطقه اللى كان فيها الشبكه بتاعتى والموضوع انتشر واتعرف واكتر من مره الجيران يشوفو عندى حريم من المنطقه وطبعا معظم الحريم والبنات مكنوش بيتكلمو لان فى بينا مصالح كتير اللى بظبطلها النت واللى بظبطلها جهازها واللى بزبطلها موبايلها والا بينى وبينها علاقه وخصوصا الللى بينى وبينهم علاقه بعد عدة مغامرات حصل مشكله كبيره بينى وبين الحريم والصراحه الواحد اتخنق من كتر تعدادا العلاقات والا كئن الواحد عايش وسط خلق كلها شراميط وكلها عايزه تتناك عالم كله نيك فى نيك اتخنقه ومبئاش ليه نفس لاى واحده سواء بنت او مدام واتخنئت من الجنس الناعم كله لفتره وطبعا ده اتسببلى فى مشاكل مع كل اللى كنت بنام معاهم وبكيفهم بكل الطرق وطبعا مافيش واحده زى التانيه مش موضوع كس وبس او بزاز وبس رغم اختلاف انواع الاكساس اللى مرت عليه اللى كسها لفوق ناحيه سورتها و واللى كسها متوسط بين رجليها واللى كسها رافع من وره وخرم طيزها من فوق المهم قررت انى ابعد شويه عن المنطقه وبالفعل دورت على شقه قانون جديد ولقيت شقه فى مكان شعبى قريب من المنطقه اللى انا ساكن فيها بس فى محافظه غير المحافظه المهم وطبعا من حين لاخر كانو اهلى بيجو يعدو معايه يوم او يومين وكانت والدتى تطبخلى وتعينلى الاكل فى التلاجه المهم البيت اللى انا سكنت فيه كان عباره عن خمس اداور والدور شقتين وانا كنت ساكن فى الدور الاول فوق الارضى على طول نبتدى الحكايه بالشقه اللى تحتى على طول ياعنى اول شقه فى الدور الارضى .
    كان عايش فيها ست كبيره وعندها ثلاث بنات وولد بنتين الكيبره هاله والاصغر منها ابتسام ودى كانت مخطوبه والاصغر فديه ودى كانت لسه عيله فى ابتدائى وعادل كان عنده وقتها 6 سنوات حكايه مع هاله اكبر واحده فيهم ابتده لما كنت بشغل اغانى تامر حسنى اول ام طلعه وكان لسه وقتها فلم عمر وسلمى الجزء الاول كان لسه نازل وانا طبعا كنت بشغل الاغانى على الكمبيوتر و الصب ووفر طبعا وخاربها المهم انا اتعرفت بالاسره دى فى اليوم اللى كنت بنقل فيه محتويات غرفتى فى الشقه دى وكانت عباره غرفه نوم كامله والمطبخ والتلاجه والغساله كده ياعنى المهم اول يوم ليه فى الشقه كنت لواحدى وانا بنقل وكان معايه عمال النقل طبعا اختارت غرفه ارتاحت فيها اوى فرشت فيها غرفه النوم وقبل ما افرش السمسار اللى جابلى الشقه بيقولى لو عايز حد ينضفلك الشقه قبل ما تفرش قولى وانا تحت امرك قولتله ماشى هاتلى حد ينضف الشقه جابلى واحده هى وابنها اعدته على كنبه قصاد الشقه يلعب عقبال ما تخلص شغل وانا طبعا كنت جعان قولتلها مش جعانه كانت مسحه غرفه وبتفرشها وكانت فارده السجاد على سور البلكونه قالتلى عايز تاكل ايه وانا ابعتلك الواد يجيب اللى انت عايزه روحت مديها خمسين جنيه وقولتلها هاتيلنا اكله حلوه وبعتت الواد جاب سندوتشات وجيه وانا واقف قصاد باب الشقه لقيت الجاره اللى تحت بتزعق وبتقولى الغسيل لسه منشور والسجاد مش عارف ايه روحت قايلها هى دى حمد **** على السلامه بتاعتك والا ده ترحيبك بجيرانك الجداد تصدقى انى اختارت الدار قبل الجار راحت اتحرجت ودخله وقفلت باب شقتها
    مع الايام اتعرفت بالاسره دى وطبعا كانو بيستغلونى احلى استغلال بس بمزاجى ياعنى ينشرو غسيلهم عندى فى البلكونه طبعا عشان كبيره وتاخد غسيل كتير وشويه تميل عليه فى بصلايه فى فصين توم وما الى ذلك طبعا كان على طول يطلعلى هاله اى حد كان يطلعلى كنت اقوله مافيش حتى لو فى المهم اتكلمت مع هاله كتير ومن هنا لهنا حبيتنى اوى واديتها اول بوسه فى حياتها كانت على باب الشقه عندى وطبعا الدور اللى انا فيه الشقه اللى قصادى مقفوله محدش ساكنها ياعنى لواحدى فى الدور والبت اغما عليها من البوسه حسيت انها فى دنيا غير الدنيا لما اغمى عليها انا اتخديت لان رغم كل علاقاتى اللى عملتها عمر ماحصل معايه قبل كده انى بوست بنت او واحده ودروخت كده من البوسه حسيت معاها بأحساس جميل اوى احساس انى اخد وش القفص وأكون رقم واحد فى حياتها فى كل شئ طبعا من خوفى وهى مغمى عليها على السلم حد يطلع حد ينزل يشوفها تحصل مشكله روحت شيلتها ودخلتها عندى ورميتها على السرير وبدل ما افوقها اعده ابوس فيها والعبلها فى بزازها من على الهدوم واحسس لها على كسها من على الهدوم وهى طبعا فى عالم تانى خالص وعماله تتئوه بصوت غريب وبتتنفض بطريقه مسيره المهم فضلت احسس على جسمها بأيدى لحد ما وصلت لطرف الجلابيه ورفعتها ومشيت ايدى على رجليها لحد كسها واول ما لمسه كسها لئيته غرقان بميتها وجابت شهوتها اكتر من مره ولما جيت امد ايدى والمس كسها فاقت وقالتلى لا لا وطلعت تجرى ونزلت على شقتهم
    وطبعا كنا بنئدى الليل على التليفون وبالنهار فى طلوعها ونزولها كنت با ابوسها والعبلها فى بزازها وابعبصها فى الطالعه والنازله ويا سلام على اليوم اللى كانت تيجى فى تنشر الغسيل وطبعا بيكون معاها اخوها الصغير وده كان تمامه الجنيه وينزل يشترى حاجه ويخرج يلعب مع صحابه وهى كانت تقوله لو ماما سئلت عليك هقولها لسه خارج ولو انا نزلت هقولها وانا داخله خرج يلعب مع صحابه وكنت بعمل فيها عمايل البنت دى الوحيده اللى بجد من غير ما اطلع زبرى او ادخله فيها او اى حاجه تخلينى اجيبهم جوه البنطلون من غير ما اطلعه طبعا اتكررت لقائتنا الحميمه كتير وفيوم كانت فى البيت لوحدها هى واخوها الصغير وكان نايم سابته نايم وطلعتلى روحت ماسكها مقلعها كل هدومها ونمت فوقها واعدت العبلها فى كوسها بزوبرى وكانت خايفه اوى روحت قولتلها نفسى احطه فيكى قالتى لو مش هتاخد شرفى دخله قولتلها لا عشان يدخل لازم اخد شرفك قالتلى والحل ايه قولتلها انيكك من طيزك وفعلان كنت عامل حسابى وكان عندى زجاجه زيت جونسون دهنتلها خرم طيزها واعده اوسعهولها بصباعى لحد ما وسع وبعد كده روحت مدخل زوبرى فى طيزها واحده واحده لحد ام طيزها خده على حجم زوبرى وشويه ولاحت جايبهم فى طيزها وطيزها اعدة تاكلها وحاسه بوجع جامد فيها ولما دخلت تتشطف لقيت دم نازل من طيزها وكانت خايفه اوى وزعلت اوى منى انى عملت كده على اساس انى فتحتها واخدت شرفها واجى اكلمها فى التليفون تكلمنى وهى بتعيط وتقولى انت ممكن تتجوزنى ومكنتش عايزه تطلع عندى تانى وكانت تيجى تتكلم معايه من على الباب وماكنت بتردا تدخل لحد ام جيت فى يوم استنهزت فرصه ان محدش عندها ومافيش غيرها هى واخوها وامها خرجت مع اختها ابتسام وفاديه كانت فى الدره وهترجه الساعه 3 العصر وعادل كان نايم روحت خبط عليها فتحت الباب لقتنى دخلت وقفلت الباب بسرعه هى طبعا ركبها مليون عفريت وكانت خايفه موووت ان الجاره اللى قصادها تشوفنى عندها وامها مش هنا والا اخوتها والوقت كان بدرى روحت ماسكها بايسها بوسه حوالى ربع ساعه ولعب فوق ولعب تحت روحت مسكتها نيكتها فى طيزها تانى بس المره دى شقتها والوقت سرقنا لقيت اخوها صحى روحت انا مستخبى فى المنور راح قام غسل وشه وخرج يلعب فى الشارع طبعا هى كانت مرعوبه روحت مسكتها هديتها ونيكتها تانى وانا وهى بنجيبهم سوا الباب خبط روحت انا مستخبى تانى تحت الغسيل الوسخ بتاعه اللى شايلينه فى المنور وفتحت الباب على انه اخوها طلع انها اختها فاديه جات من المدرسه بدرى معرفش ليه المهم دخلت قلعت هدومها كلها وانا تحت الغسيل وشايفها وهى بتقلع وكان جسمها فاير اوى البت دى لدرجه ان كل شباب المنطقه كانو مسمينها وتكه وخرجت تشوف اخوه وتدخله قبل ما امها تيجى وتزعقلهم على انه اخوها فى الشارع وما اكلش وبيلعب وكده روحت انا طالع على فوق والتكمله فى الجزء التانى

  3. طالبه فى السنة الثالثه بكلية الصيدله عندها 21 سنه ماتت والدتها
    وتزوج والدها وترك الفيلا لها ولا تعرف له طريق لها خالة واقارب
    اجتمعوا وقرروا انها تتزوج من ابن خالتها الطالب بنفس الكليه بالسنه الرابعه
    هى لا تعرف من الدنيا غير المزاكره والتحصيل العلمى
    كلموها واقنعوها ووافقت مضطره على ان تقيم بفلتها وتدخل بها
    تزوجت وانجبت طفلتين توأم وهى مازالت طالبه
    ولدت التوام ونتيجه لعدم الرعايه ماتت الطفلتان وتعبت جدا واجريت لها
    عمليه جراحيه ربنا انقذها من الموت
    المهم انها كرهت زوجها بعد ذلك وطلبت منه الطلاق حيث انه رفض ان يطلقها
    خلال ذلك تعرفت على رجل عمره فوق الخمسين عرف ظروفها
    واخذ يخفف عنها الامها وبعد شهور طلبت ان تراه لحما ودما
    فالسبب انها اعجبت به جدا حيث انه سيعوضها عن والدها المختفى وزوجها
    الذى كرهته
    استغرب الرجل جدا وخاصه انه متزوج واعترف لها بذلك
    انها الحت عليه ان تراه واخبرته ان الطب قال لها ان سنواتها معدوده
    وانها ستموت بعد سنتين
    المهم التقيا لاول مره فتاه ذات ال 21 وهو فوق الخمسين
    راته اعجبت به ركب معها سيارتها اصطحبته الى فيلتها وكانت مفترقه عن زوجها
    الذى اقام مع اهله
    دخلا قلعت ولبست لبس البيت
    بيضاء نحيفه جميله ارتمت فى حضنه اخذ يطبطب عليها ويهدئها
    قلعته الكرافته والقميص والبنطلون ومدت يدهل داخل كلوته ولعبت فى قضيبه
    الذى اشتد وتيقظ على يديها الناعمتين
    صرخت من طوله واخذت تدلك وتمص وتعودت عليه وركبت على رجليه وهو جالس
    ورشقته فى كسها وتمرجحت واتنططت وقذفت شهوتها
    كل هذا وصاحبنا جالس لا يحرك الا يديه مجامله لها
    قالت له احبك
    -- كيف تحبينى وانتى مازلت زوجه وانا مثل ابوكى
    قالت اموت فيك عشقا وسوف اتطلق واتزوجك
    -- اننى متزوج ولن اترك زوجتى
    قالت اريدك يوما واحدا فى الشهر فقط هل تقدر؟
    -- نعم اقدر
    تتزوجنى الليله عرفيا حتى اتمكن من الطلاق؟
    -- موافق
    وحدث
    وحدث كل شئ ممكن تتخيلونه فى تلك الليله

  4. أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
    هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
    القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
    عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه
    قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
    وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
    ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .
    أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين . 01150540161 من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس .

  5. الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس
    حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه .
    ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء 01150540161
    وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا .
    أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . 01150540161 من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس .

  6. جارتنا مدرسة (/ الرياضة

    اجعلوني أروي لكم قصتي مع الجنس من بدايتها ............
    أنا اسمي ...... هو اسمي يهمكوا في ايه المهم..... أعيش في حي شعبي من أحياء مدن مصر قمحي البشرة سبغتني شمس مصر وسواحلها وعيناي ملونتان وليست بزرقاء أو خضراء فارع الطول حتي أني مشترك بأحد الأندية وألعب كرة السلة تحت سن ال18 سنة ومن يراني فقد يعطيني سنا أكبر من سني وذو وسامة واضحة وما سأحكيه لكم حصل معى عندما بلغت سن البلوغ وبعد بلوغي الذي لم أشعر به إلا عندما شاهدت فيلم عربي في التلفزيون وكان به مناظر وتلميحات جنسية صارخة فوجدتني أمعن النظر بهذه المناظر ووجدتني أحس وأشعر باستمتاع غريب وقشعريرة في جسمي وانتصاب في زوبري لم يكن يحدث من قبل إلا عندما كنت العب في زوبري أو أي بنوتة تلعبلي فيه فتعجبت كثيرا لما يحدث لي المهم بعد انتهاء الفيلم ذهبت إلي سريري ونمت ثم وجدتني أري في المنام بطلة الفيلم وهي معي عارية ونايم فوقها وببوسها في فمها وبادعك فيها دعك جامد قوي قوي ولكن دون رؤية زوبري في كسها ثم رأيتني يحدث لي قشعريرة غريبة في جسدي وانا في المنام وينزل من زوبري حاجة حاسس بيها ومعاها متعة غريبة قوي قوي وصحوت من نومي ووجدت بللا بكلسوني فقلعته ووجدت الذي نزل مني ليس بماء أو بول ولكن مادة لزجة ورائحتها طيبة وامتلكني الرعب فدخلت الحمام وغسلت زوبري ولبست ملابسي وانا في شدة الحزن والغم خايف ومرعوب يا تري ايه اللي نزل مني ده وذهبت إلي مدرستي وسالت احد أصدقائي في الفصل الدراسي وكان مقطع السمكة وذيلها وبيرسب كثيرا يعني عايد سنوات كثيرة من الدراسة ويكبرني بأربع سنوات أو يزيد المهم حكيت له منامي وما حدث فيه وانا باكلمه ومرسوم علي وجهي علامات الرعب والخوف فوجدته يضحك ويقهقه ويقوللي مبروك يا معفن انت بقيت راجل وممكن تحبل أي بنت واللي نزل منك ده هو لبن الرجالة اللي بيحبل النسوان وبيجننهم خللي بالك من نفسك لانك كدة حتبقي شمشوم الجبار وحتلاقي نفسك بعد كدة اذا لعبت في ذبك آو فكرت في الجنس حينزل منك اللبن ده مع الشعور الجميل اللي انت قلت عليه وخللي بالك ابقي اغسل كلوتك من اللبن ده علشان ما تتفضحش مع أمك في غسيل ملابسك وقعدنا نضحك ويحكي لي بعد علاقاته السكسية مع النسوان و البنات وتركته وأنا أحدث نفسي عن هذا الشعور الجميل و انه بينزل من زبري سائل ابيض طخين عرفت بعد كدة انه ده هو المني اللي عند خروجه تحس بالمتعة وده اللي يحبل أي امرأة ارجع تاني واقول اللي قبل كدة يعني قبل البلوغ لم يكن جنسا ولكنه غريزي إلي حد ما فقد كنت اتحادث انا والأصدقاء فى اللقاءات الجماعية وكل واحد فينا يقول ما يسمعه من خلال الكبار او من خلال الملعون النت وعندما كنت صغيرا وقبل البلوغ كنت ألعب مع بنات الجيران الصغار تحت بير السلم او فوق سطوح بيتنا العاب الصغار مثل عروسة وعريس أو زوج وزوجته وكثيرا ما كنا نستمتع جدا بهذه الالعاب ذات الاشياء الجنسية البسيطة عندما تري احد البنات ابوها بيبوس امها أو اخوها الكبير بيفعص في بنت الجيران الي طالع لها بزاز فنقوم بعمل تمثيلية ونعمل مثل هذه الالعاب ولكن كبيرها وما كنت افعله مجرد نوم فوق احد البنات أو العب في اكساسهم يعني دكتور بيكشف علي مريضة او هي دكتورة بتكشف علي زوبري أو مشاهدة اجسامهن من تحت من غير كلوت حاجات يعني هابلة فلم تكن هناك الخلفية الكاملة للنيك والجنس وانما الكس كان ياستهويني واستغرب ليه البنت لها فتحة اسمها كس وايه لونه وردي وفوقه سوّة والولد له قضيب مثل الخرطوم اسمه زبر وليه ينتصب لما الواحد يلعب فيه وليه ينتصب بسرعة ويشد لما بنت تلعب لو فيه وليه البنت طول ماهية صغيرة بزازها زى الولد ولما تكبر بزارها تكبر وتتدور ويبقوا زى الرمانتين وطيزها وفلقتنها يكبروا للخارج وصوتها يرفع ويطلع لها شعر تحت اباطيْها وفوق كسها شٍعرة يعني وجسمها ينخرط ويتشكّل بشكل جميل احلي من الأول .
    أسئلة لم اعرف لها إجابة إلا بعد ما كبرت وبلغت ومن خلال أصحابي او من خلال النت الملعون عرفت حاجات كتير وعرفت كيفية تحريك الشهوة والعادة السرية للصبيان والبنات وعرفت ان الإنسان رجل كان او امرأة له احتياجات ضرورية لابد من إشباعها من مأكل ومشرب وملبس وشهوة وخاصة الجنس المتمثل في الشهوة وأهميتها في حياة الرجالة والستات
    و ما سوف ارويه الآن هو بداية ممارستي الفعلية للجنس واعزرونى اذا كنت اطلت فى مقدمتى ولكن كانت مقدمة لابد منها لأنها تصف مشاعرالعديد منا قبل بلوغه يعني نزول سائل منوي من زوبره والذي يسمونه بين الشباب باللبن.
    ولقد بدأت تجربتي الأولي في حياتي مع جارتنا (/ المدرسة المتزوجة منذ سنتين فى المنزل اللى امامنا وعندما كنت أدخل الحجرة التي فيها بلكونة شقتنا والتي سورها قواطع حديد يكشف ما خلفه قليلا فكنت أقفل باب الحجرة من الداخل حتي لايكشفني احد من بيتنا ثم أوارب باب البلكونة قليلا و أتلصص عليها وهي نائمة علي سريرها بغرفة نومها من خلف بلكونة شقتها عندما كان زوجها يستيقظ كل صباح و يفتح باب البلكونه خاصة في فصل الصيف ثم يذهب ويلبس ملابسه ويخرج الي عمله قبلها , فكنت اختلس النظرات الى غرفة نومها وهي ما زالت نائمه وكانت دائما تنام بقميص قصير جدا فأرى جسمها العريان من عند أردافها وكانت ساعات بتنام من غير كلوت فكان بيبان كسها بكل ملامحه وشكله وطبعا من غير ما تاخد بالها فكنت وقتها بطلع زبرى واقعد ادعك فيه لحد ما اجيبهم وظل هذا الوضع لفترة طويلة ومرة من المرات خرجت وقفت في البلكونة وهي كانت نايمة ورجليها ناحية باب بلكونتها وطبعا كانت من غير كلوت فنظرت اليها ولم أتمالك نفسي فرحت مطلّع زبري من بنطلون البيجاما وقعدت أفرك فيه فقامت فجأة ورأتني بهذا المنظر وتغير وجهها وسبتني بالفاظ نابية فارتعبت جداَ ورحت داخل للحجرة بسرعة وأنا في شدة الرعب والخوف وقعدت أضرب أخماس في أسداس وندمت كتير كتير علي خيبتي وقلة حيلتي.
    و وقتها خفت قوي من إنها تقول لماما شيئا ولكن ما فيش فايدة في الواحد لما ينقح عليك زبك فتعلمت أن أكون حريصا في اختلاس النظراليها ولكن بحرص أكثر وفى مرة تخليت عن حرصي لأن الشهوة سبقتني فرأتني مرة أخري و زبى منتصب ففزعت ودخلت بسرعة وامتنعت عن ذلك لفترة كبيرة , وانشغلت وقتها في المذاكرة علشان امتحانات نصف السنة ودخلت الامتحانات وظهرت النتيجة ناجح بس (/ الرياضة (/ بنت الكلب الملعونة وقعت فيها . يعني درجاتى فى مادة (/ الرياضة (/ ضعيفة جدا بحيث انى احتاج اللى تقويه فيها وشافت والدتي انه لابد لي ان آخذ درس خصوصي في مادة (/ الرياضة (/ وطبعا وليس أمامها سوي هذه المدرسة المشهورة جارتنا (/ وهنا ذهبت لها ماما وكلمتها لاعطائى درس خصوصى وحينها فرحت جدا وخفت جدا من ان ترفض وتحكى لماما على ما كنت افعله ولدهشتي الشديدة وافقت جارتنا (/ المدرسة علي إعطائي الدرس الخصوصي مع أنها لا تعطى دروسا نهائيا فقلت آه جالك الموت ياتارك الصلاة
    وذهبت اليها فى بيتها ففتحت الباب ولدهشتي رحبت بي جامد قوي قلت أكيد مستنية فرصة لما ادخل واقعد وتوبخني علي تلصصي عليها من وراء البلكونة علشان تاخد حقها و لشدة دهشتي لم تفعل ذلك أيضا المهم كانت بمفردها و ترتدى قميص قصير ومن فوقه روب قصير فوق ركبتها فكم كان لها ساقان رائعتان بيضاويتان وملفوفتان بشكل رائع لا اقدر على وصف جمالهما مهما قلت , وبدأنا الدرس الاول ونظري مركز علي ساقيها وهما يتحركان يمينا ويسارا وعندما لاحظت ذلك قالت لى ركز فى الدرس مش فى رجلى وقتها احمر وجهى من الخجل الشديد
    وانتهى الدرس الاول وكنت سعيدا لانى رأيت ساقيها عن قرب وطبعا روحت ونمت وفكرت ومارست العادة السرية وجاء موعد الدرس الثاني وهذه المرة شفت ما هو احلي من ساقيها فقد كان عندها ابن اختها طفل لم يتجاوز السنتين وأدخلتني فى غرفة الاطفال وكان بها منضدة صغيرة فوضعت كتبي عليها وجلست علي كرسي وهي جلست علي سرير الأطفال وبجانبها ابن أختها يمرح ويلعب ثم فجأة تعلق فى رقبتها وكانه يعرف ماذا يفعل واتجهت يده لصدرها وكنت اقول يارتنى مكانه وفجأه وقع عنها الروب وكانت لا تلبس سونتيان فوجدت امامى صدرا جميلا جدا منتفخا وذو حلمات جميلة وكبيرة و عندما رايت صدرها ظللت ناظرا اليه كالمحروم وظللت على هذا الوضع وأنا ناظر الى صدرها لفترة طويلة ولم أفق إلا بعد ان ضربتني على وجهي قلما خفيفا وضحكت ضحكة خبيثة وقالت لي إيه هما عجبوك فضحكت ووضعت وجهي بالأرض كسوفا وإحراجا من جرأتها ثم خرجت وذهبت لبيتنا ولم أنم ليلتها من التفكير في هذه المرأة وفي منظر صدرها وحلماتها ولم أتمالك نفسي ووجدتني أدعك في زبري وأخرج حمما لم تخرج مني من قبل .
    ومر درس وآخر دون أن يحصل أي شيء وتعجبت وقلت في نفسي إيه ماذا حدث هي مطنشاني علي الآخر ليه وفي درس آخر أدخلتني مرة أخرى فى غرفة الاطفال ولم يكن موجودا ابن اختها ثم دخلت علي بقميص نوم شفاف عليه روب أشف منه ويالطيف بزازها كانت بتهتز من تحت القميص و حلماتها باينة فجلست الى جواري والتصقت بي فخذها بفخذي ولا أعلم بقصد او بدون قصد ولم أستحمل فوجدت زبري لاإراديا ينتصب ويشد كالحديد و بطريقه سريعة وغريبة جدا وأحسست بحرارة عاليه تسري في لا اعرف اذا كانت من جسمى ولا من أين وفجأة وبدون أي مقدمات نظرت الي زبري وضحكت وقالت ماله شادد حيله ليه علي الآخر ولم أعلق بكلمة
    ووجدتها تضع يدها على زبرى وهى تشرح لي الدرس و أخذت تدعك فيه فنظرت اليها وهى ناظرة الى الكراسة وبتشرح وما قدرتش استحمل فسحبت يدي ووضعتها على فخديها من الداخل فضربتنى عليها ضربة مؤلمة وقالتلي انت بتعمل ايه فغضبت وقلتلها وانت بتعملي ايه فأبعدت يدها ووقفت عازما الخروج فشدتني من يدي وارجعتنى و قالتلي أنت رايح فين أقعد لسة ما خلصناش الدرس وعندها وضعت يدها على زبرى مرة اخرى ولكن هذه المرة لم احرك يدى ولكن رجعت بضهرى على السرير ونمت وقتها قالت لى مالك قلتلها معنتش قادر قالت لى مش قادر ايه وهي مازالت بتلعب فى زبرى قلتلها مش قادر اتحمل ايدك قالت لى بتوجعك قلت لها لا أبدا بس تعبان شويه وخايف ينزل لبني قالتلي سيبهم ينزلو ومتخفشي واسترخي وراحت فاتحة سوستة بنطلوني ومخرجا لي زبري برة فنظرت اليه بدهشة وصرخت وقالتلي يخرب بيتك ايه ياواد ده كل ده زبر, ده طويل قوي وكبير وضخم كدة ليه أكبر من بتاع جوزي آه افتكرت انت علشان طويل وفٍرع ماهم الطوال ازبارهم بتبقي طويلة علشان كدة النسوان البيض في امريكا بيتهيبلو علي الرجالة السود الطوال دا انت لقطة ومش حاسيبك, وعند أول رعشة مني بنت العفريتة فهمت راحت قايمة بسرعة مثل البرق علي زوبري ووضعاه داخل فمها وابتلعت كل ما نزل منه ولم ينم زبري فعجبها وقعدت تتغزل فيه وتقوله أنت جميل وشربات وطويل وطخين قوي عجبتني ولازم أدخلك عشي تنعم وترتاح فيه وتمتعه وتنعشه وتخبط في أركانه وتدغدغ بظري وتكحّت في شفايف كسي الغلبان المسكين اللي ما لوش غيرك وانت بتتفسح فيه وتسقيه من لبنك البكر الطازج ثم التفتت اليّ وقالتلي دا بقي لازم أدّيك درس من نوع آخر درس عمرك ما تحلم بيه علشان خاطر عين زوبرك الطويل الجميل الضخم ده وسنبدأ الآن الدرس الثاني قبل درس (/ الرياضة (/ درس ياواد فى السكس هتحبه قوي قوي بس اياك حد يعرف اللي باعمله معاك هنا اوكي قلتلها أوكي مااعرفش كنت خايف ومرعوب ليه منها بالرغم ان زبى لما كان فى بقها كنت حاسس بشعور جميل أول مرة أحس بيه ووجدتها تنزع عنها كلوتها وفي لمح البصر وانقضت على كالوحش الجائع الذي حصل على فريسة ونزعت عني ملابسي وقالتلي لي نام علي ظهرك يا حبيبي ورحت نايم علي ظهري و ركبتنى فى وضع الفارس ومسكت زوبري وأخذت تحكه علي بظرها بشدة و تحك شفرات كسها بزبى وهي تتأوه ثم مسكت زبي ونشنته في فتحة كسها بالظبط ثم جلست مرة واحدة عليه ورشق في أعماق كسها وراحت مصوّتة بصوت عالي قوي من شدة الاستمتاع وأخذت تطلع وتنزل وتتأوه بعلوقية ثم تدخل زبري داخلها تماما مرة أخري ثم فجأة توقفت عن النزول والطلوع وأخذت تحرك نفسها أمام وخلف ويمينا وشمالا أكنها بتتمضض وانا مستمتع طبعا جدا جدا بما يحدث وأخذت تتالم وتتأوه وتقول أح اح اح اح ولا اعرف ما السبب وكانت الأصوات التى تصدرها تزيد من هياجى وهى تقول اه اه اه اه اه اه اه ممممممممممممم أح أح أح وظلت تتحرك فوق زبى يمين وشمال أمام وخلف وكانت طيزها لازقة في فخادي وعانتي وسوّتي وأحسست بان زبى مبلو ل وعايم في كسها ومن كثرة ما يخرج منها من مياه أحسست كأنها تتبول على وعندما ارتعش جسمى مرة ثانيه توقفت بسرعة عن الحركة وجلست علي زبى وأحسست بشلال من اللبن يخرج مني مع شعور بلذة غريبة جدا
    لذة احلي بكثير من لذة الأكل والشرب لما الواحد يكون جوعان علي الآخر وياكل بلذة أهي دي بقي لذة احلي وأحسن وأخذت تتلوي من فوقي وكأنها تروي أرض عطشانة و قالتلي كفاية عليك كدة درس النهاردة وأوعي حد يعرف اللي حصل النهاردة عشان لازم يكون ده سر بيننا وأدخلتني الحمام واستحممت ولبست ملابسي و على كده وروّحت وكان باين عليا الإرهاق والتعب وانا مروح قابلت جارنا اللى فوق منا واقف مع أصحابه وكان اكبر منى فى السن وقالي واد انت مالك قلت له مفيش كنت فى درس قاللى ماشى بس شكلك كدة كنت بتنيك ضحكتله وقلتله بس عيب يا اخي دا انت كبيرو قعدت معاه لانه كان بتاع نسوان كبير علشان أعرف منه ايه هو النيك علي أصوله وأخذ يحكي آخر جولاته في النيك مع بنت سمراء ولعة وسخنة ولعته وسخنته وحلبته وخلت ركبه تخبط في بعضها من كتر نيكها فأخذنا نضحك ونقهقه ونقلله ياواد يا جامد بالقوي ثم تركتهم ودخلت لمنزلنا ودخلت حجرتي واستلقيت علي سريري ناظرا للسقف ومفكرا في ما حدث لي في هذا اليوم من أحداث ومتعة ما بعدها متعة .
    وطبعا استفدت من النصائح التي سمعتها من جارنا العزيز من غير ما ياخذ باله هو وأصحابه علشان المرة الجايه اكون تمام في درس السكس القادم مع مدرستي الحبيبة.
    وجاءت المرة اللى بعدها ولكنها مختلفة عن كل المرات اللى قبل كده وقابلتنى وكانت لابسة قميص نوم شفاف جدا وكأنها من غير قميص أصلا من كتر شفافيته ولابسه تحته سونتيانه سمراء وكلوت رفيع جدا وبزازها خارجة من السونتيانة علي الآخر والكلوت علي فكرة كان لونه أيضا اسمر بس زي الفتلة وكان القميص لونه احمر فكم كان هذين اللونين رائعين على هذا الجسم الابيض الممشوق وقبل ان تغلق الباب وقف زبى علي الآخرمن تحت بنطلونى وكنت ارتدي ترنج هذه المرة عن قصد من غير كلوت فكم كانت معجبة بزبى وكما قلت لكم من قبل وكمان لان زوجها كان يمارس معها الجنس تأدية واجب بوس في شفايفها ثم رفع رجليها ودك زوبره في كسها من غير لعب ومص وشرب من شهد كسها ثم يرمي لبنه ويجري علشان كدة ما كانش بيقدر يخلليها تستمتع المهم أول مادخلت بصت لى وقالتلى انت زبك واقف على طول كده دى قلة ادب قلتلها لا مش على طول أول ماشوفك او أفكر فيك بيقف لواحده قالت لى انت قليل الادب ومجرم وأبيح وطبعا كانت بتتكلم بدلع ولبوَنة وراحت شداني وراميانى على كرسي الانتريه ومقلعاني البنطلون و وكمان عامل حسابك ومش لابس أندر قلتلها وانا بضحك لا كده قلت ادب قالتلى بس يا واد أنا مدرستك كده عيب ثم جلست علي الأرض وامسكت بزبي واخذت تمص فيه بحرفية شديدة و مثل ما رايت فى أفلام السكس وعندما كانت تمص زبى كانت طيزها امام عينى وهى طريه جدا فقررت انا اضع يدى على فتحة طيزها وابعبصها فيها حينها رفضت هذا بشدة وقالت هنا لا مفهوم!! اعتذرت ومديت ايدى تانى بس على كسها لاجده مبلللا و وسألتها ما الذي ينزل منها كالبول قالتلي ان هذا ليس بول ولكنه يسمى بشهد الملكة عسل الكس وعندما ابتلت يدى كثيرا منه وانا بافرك كسها وزنبـورها وضعت يدى فى بقها وقلت لها ذوقي الشهد وذاد ذلك من هياجها وفى هذه اللحظه ارتعشت واستلقت على زبى وهو بجوار بقها وقالت لى انت ايه ما بتحسيش قلتلها ليه قالتلى فين لبنك قلتلها لأ أنا أحب أكبهم في كسك وكنت العب بكسها قلتلها كفاية لعب في زوبري علشان عاوز أنزلهم في كسك أحسن وقررت هى ان تنام على الانتريه وقامت بفتح رجلها الى ابعد حد ممكن فظهر كسها علي الآخر مفتوح فمه وشفايفه حمراء كالورد وبيقوللي بوسني وقالت زى ما انا مصيت زبك لازم تلحسلي كسى وبظري وكنت متردد ولكنها صممت علي اللحس وبيني وبينكم كسها كان شكله رائعا فلا توجد به شعرة واحده ومنتوف بالحلاوة وكان ابيض كالثلج وشفرتاه ورديتين وكان منتفخ بشكل رائع وغرقان من شهد كسها وبدأت الحسه ووجدت طعما لم أذقه فى حياتى من قبل وهجمت على كسها كالوحش أمصه والحسه هو وبظرها وحتى كنت بأعضهم بعض الأحيان فكان صوت آهاتها يزيدنى هياجا وبعد ما يقارب الربع ساعة وهى تتلوى ومنتشية وجدتها ارتعشت مرتين وتقولي دخله بقى يا ابن الكلب وكلما كانت تشتم كنت أقوم بعض بظرها وشفرات كسها المنتفخ فوصلت الى مرحلة من النشوة لم تصل اليها من قبل ونست أنها متزوجة و أنها مدرستي وكأنها شرموطة بالأجرة فأخذت تشتمني و اشتمها يا متناكة يا شرموطه عامله ايه دلوقتى يا بنت المتناكة ترد تعبانه دخله بقى وقمت واقف وبدأت أحركه على شفرتي كسها وعلي بظرها وهى تقول حرام عليك خلاص مش قادرة واخذت ادخله وأطلعه بسرعة شديدة وهي تتأوه وتتغنج حتي قامت بإنزال آخر وفى هذا الوقت كنت انزل معها وهى تتاوه وعندما أحست بتدفق لبني شدتني اليها بقوة لغاية ما فرغت كل لبني فيها مثل المصاصة ياخويا وطبعا كنت مبسوط و فى قمة لذتى لأنني بنيك مدرستى الجميلة وانتهينا من النيك وعندما كنت ارتدي كلوتي نزعته عني وقالت عيب كدة أدخل الحمام علشان تستحمي انت حتروح لمامتك كدة يا حبيبي قلتلها حاضر يا معشوقتي ودخلت ورائي واخذت تحمّيني وتدعك لي في زبري فوقف وإنتصب وشد حيله بشكل رهيب قالت يا لهوي هو ما يهبطش ده هو ايه زوبر حديد فقمت ماسك كسها وقعدت ادعك فيه بعنف لغاية ما صوتت قلتلها شوفتي كسك عاوز تاني يرتوي من لبني وهو بيخللي زوبري زي الحديد ورحت موقفها مثل الكلب فرأيت كسها يا خويا مفتوح علي الآخر ورحت داكك زبري في كسها وأخذت ادخله واخرجه لعدة مرات وهي تقوللي حرام حرام بس أنتم عارفين الكس في الوضع ده بتحس بجدرانه وهي بتتخبط في رأس ولحم زوبرك والطريقة دي بتبقي متعبة لأي امراة المهم جبتهم جواها بلذة غريبة لم أحس بها من قبل لأني انا المرة دي انا اللي نكتها مش هي اللي ناكتني واستحمينا ولبست ملابسي ثم خرجت من الحمام وقعدت معها للدرس بس بقة بجد لأني عاوز انجح واعدي السنة دي واستمر هذا الحال كل درس نبدأ حصة الجنس ثم بعدها تاتي حصة الدرس دون نظر لجسمها لاني بتمتع بجسمها قبل الدرس وما بعدها متعة ودخلت إمتحان الترم ونجحت في مادة (/ الرياضة (/ بتفوق وقلت لماما لازم أروح أشكر مدرستي علي نجاحي بتفوق وأعطتني نقودا لأشتري هدية مناسبة وفعلا ذهبت لأحد محلات الملابس الداخلية وإشتريت لها قميص نوم أحمر وكلوت علي مزاجي واتصلت عليها وقلت لها اني قادم لأشكرها علي نجاحي بتفوق في مادة (/ الرياضة (/ ومعي هدية لها قالتلي أهلا وسهلا إتفضل وذهبت لمنزلها وإستقبلتني بقبلات حارة وساخنة وقالتلي مشتقالك ياحبيب قلبي وعيني وقلتلها وأنا كمان وشدتني إليها شدة عنيفة قلتلها أصبري خذي هديتي ولازم أشوفها عليكي ما كانش حأروّح قالتلي لأ أرجوك دنا مشتقالك قوي وأخذت الهدية وإنتزعت ملابسها من علي جسمها فلبست الكلوت و القميص وكانوا حيكلوا منها حتّة ثم خلعت عني ملابسي وهجمت عليها وأخذت أقبلها وأمص في شفايفها وأدخل لساني في فمها وهي ماسكة زوبري بتدعك فيه وتعصره عصروانا نازل بوس فيها وعض ثم نزعت عنها القميص والكلوت
    ونزلت علي رقبتها والمرة دي بحرفنة بوس وعض وتأفيش في بزازها ثم أخذت أدعك في بزازها بحركات دائرية كالمساج ثم مسكت الحلمات وهات يا دعك فيهم ثم أخذت واحدة منهم في فمي بين مص وعض وهي تتأوه وتتغنج وتمسك رأسي وتحسس علي شعري ثم نزلت بوس في جسمها حتي وصلت لسوّتها وأخذت أبوس وأعصر فيها بيدي فساحت مني علي الآخر وقالتلي كفاية كدة نكني دخل زوبرك في كسي قلتلها نعم يا حبيبتي لازم أبوس وأمص زنبورك قالتلي إيه ده مين اللي قالك الكلام ده قلتلها طبعا كنت لازم أذاكر وآجي عندك علشان آخذ شهادة التفوق في الدرس الخصوصي الثاني اللي اتعلمته منك مع حصص (/ الرياضة (/ بس أنا ذاكرت وإتفرجت علي أفلام سيكس من مواقع النت ومن صحابي وطبعا ما حدّش يعرف العلاقة التي بيننا ونزلت علي كسها وأخذت ألعب وأدعك في شفراتها بيدي ثم فتحت ساقيها علي الآخر فدخلت علي كسها حبيبي ونور عيني ووضعت زنبورها في فمي وأخذت أمص وأشفط جامد راحت الست يا خويا راقعة بالصوت وقالتلي أنت بتعمل ايه دا إنت بقيت أستاذ دا جوزي اللي هو جوزي ما يعرفش يعمل اللي أنت بتعمله قلتلها شوفتي يا أستاذتي أنا تفوقت عليك وبعدين قلتلها اسكتي خلّينا نشوف شغلنا فضحكت ومسكت بشعري وقعدت تحسس عليه وقعدت ألحس لها في شفراتها وبظرها لغاية ما خليتها نزلت شهد كسها أكثر من ثلاث مرات بدون مبالغة ثم رفعت ساقيها علي أكتافي ودخلت زوبري بعنف فراحت راقعة بالصوت وقالتلي ياجامد يا عنيف ايه ده دا انت دخلته للآخر وراحت مرتعشة رعشات عنيفة جدا لم تفعلها معي من قبل وراحت قابضة علي زبي قبضة جامدة قوي في كسها وحسيت انها حتعصره ورحت مصوّت انا كمان وقلتلها يا يخرب بيتك حاسبي علي زوبري حينقطع جوّاكي واندفع منّي شلال من اللبن لم أقذفه في حياتي من قبل
    داخل كسها وخرجت زبي من داخلها لأطمئن عليه لأن ده هو ثروتي فضحكت وقالت ماتخافشي يا أستاذ عليه زبك كان داخل مدرسته وحضنه ما ينخاف عليه لأن كسي مهما يكن عارفه ومتعود عليه وزوبرك مش حيلاقي أحن من كسي عليه ثم دخلنا الحمام واستحمينا معا مع القبل والأحضان ثم ارتديت ملابسي وانصرفت الي بيتنا وعلي فكرة لم استطيع بعد كدة مقابلتها وعدت مرة أخري للبلكونة التي أمام حجرة نومها لأنظر اليها في الصباح الباكر عندما يفتح زوجها باب البلكونة وهي نايمة غير مرتدية كلوتها أو سونتيانتها واعمل العادة السرية وهي تراني وتبتسم لي وتدعك في كس

  7. انا (/ فتاة (/ فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


    ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


    ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

    وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
    واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

    وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

    واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
    قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

    خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

    اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
    وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

    وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
    وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
    فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

    الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
    وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

    وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

    قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي

  8. سلطانة في الثلاثينيات من عمرها سمراء خمرية طويلة ممتلئة من الاسفل وسيقانها ممتلئة ومقوسة وصدرها متوسط ذات خصر نحيف ارملة ولها ست اولاد اكبرهم عشر سنوات واصغرهم سنتين وكانت في بطنها وسيقانها وطيزها عدة تشققات تزيد جسدها الخمري جمالاً
    كنت في يوم خرجت من المدرسة ورايت مها تتكلم مع امرأة بيتها مقابل مدرستي فتعجبت لوجود مها مع هذه الامرأة فصاحت بي مها علاء علاء تعال فذهبت الى مها وسلمت عليهم وردوا السلام فقلت لمها
    ماذا تفعلين هنا
    فقالت لي انها تنتظرني من حوالي نصف ساعة فقلت لها خير هل يوجد شي مهم تتنتظرينني في باب المدرسة فسحبتني من يدي وودعت صديقتها فقلت لها هل انتي مجنونة تاتين الى المدرسة فقالت لي انها مشتاقة لي كثيراً وتريدني ان اذهب بها الى مكتب عمي لكي انيكها فذهبت بها الى المكتب ونكتها من كسها هناك وبعد ان اكملنا النيك وبعدها طلبت مني ان انيك عذراء هنا وهي تاتي بأم عذراء خيرية لتراني انيك عذراء فأنا رفضت وبشدة فقالت لي اريد ان اشفي قلبي بخيرية فقلت لها انها صديقتك لماذا تفعلين هكذا معها فقالت لي اريد ان انتقم منها لانها تريد ان تأخذك مني فقلت لها لم تأخذني منك فصاحت بي وقالت انك تكرهني وتحبها لانها استطاعت ان تقنع هدى لكي تنيكها فقلت لها انك ايضاً اردتي ان تجلبي لي هدى لكي انيكها فدفعتني وقالت اني اتوسل اليك لكي تنيكني وخيرية تذهب لها يومياً انت حقير مثلها فصفعتها بقوة صفعتين فنزل الدم من انفها وفمها كثيراً فبكت وقالت لاجل خيرية تصفعني وتبكي بحرقة ودموعها تجري انا احبك اكثر من عمري لماذا تضربني فقلت لها لااريد ان اراك ثانيتاً انتي حقيرة وانانية الان عرفتك على حقيقتك لااريدك بعد الان فبكت بصوت عالي وسحبت يدي وقبلتها وقالت لي و**** و**** احبك لماذا انت لاتحس بذلك فقلت لها الذي يحب شخص لايطلب منه مثل هذا الطلب وانا اسحب يدي من فمها بقوة فوقعت على الارض فبكت وقالت لي أي شي تريده مني سوف انفذه لك ولاتتركني ارجوك وسوف لااطلب منك مثل هذا الطلب مرة اخرى وهي تبكي فجلست على الكنبة وسحبت بعض المناديل الورقية وقلت لها تعالي امسح الدم من وجهك فرمت وجهها في حضني فمسحت الدم من وجهها فقبلت يدي ومسحت دموعها بيدي وقالت هل سامحتني تكلم لاتعذبني اكثر فقلت لها سامحتك وابتسمت لها فقالت لي وهي تقبل يدي الان شعرت بالامان ومسكت زبي من فوق الملابس وقالت لي زبك لي ولم يكون لغيري الا بموافقتي ورفعت وجهها وفتحت عينيها بقوة وقالت اتفقنا فقلت لها اتفقنا فضغطت بيدها بقوة على زبي وهي تبتسم لي ثم انزلت سحاب بنطلوني وقالت اريد ان ابوس رأس زبك واصالحه واتفق معه فأخرجت زبي وقبلته من رأسه عدة قبلات ثم رفعت رأسها الي وتبتسم وتقول ارأيت زبك كم يحبني لقد انتصب من اول قبلة قبلته ثم نزلت على زبي وادخلت رأسه في فمها ومصته فقلت لها ماذا تفعلين فقالت لي كب في فمي اريد ان اشرب ماء زبك وابتلعه وقامت بلحس زبي ومصه بقوة فقلت لها قومي دعيني انيكك من طيزك فوقفت واعطتني ظهرها ورفعت ثوبها وخلعت لباسها وفتحت فلقتي طيزها وقلت لي بلل طيزي بلعابك وادخل زبك ببطئ فضربتها بيدي بقوة على طيزها فصاحت آآآآآآآه فضربتها مرة اخرى بضربة اقوى من التي سبقتها فاصاخت بصوت عالي انت تعاقبني فقلت لها نعم
    فقالت عاقبني كما يحلو لك اضربني على طيزي كما يحلو لك
    ولكن لاتظربني مرة اخرى على وجهي فقلت لها سوف زبي يعاقب طيزك فقالت لي اخلى عقاب لطيزي من زبك فقلت لهت تهيأي للعقاب فأدخلت راس زبي ببطئ ودفعتها من ظهرها لتنحني اكثر ومسكتها من خصرها بقوة فأدارت وجهها نحوي لتنظر ماذا افعل فدفعته قليلا وارجعته ثم سحبته لمنتصف الرأس ودفعته بكل قوتي داخل طيزها فصاحت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآه اووووووووووووووي آآآآآآآآآآآه لقد اوجعتني فسحبته الى ماكان عليه سابقاً ودفعته ايضا بقوة فقالت لي هل تعاقبني فقلت لها نعم اعاقبك فقالت لي كما يحلو لك وهي تعتصر وتدفع بطيزها نحو زبي الى ان شعرت بقرب قذفي فسحبت زبي من طيزها وقلت لها بسرعة تعالي وضعي زبي بفمك اريد ان اقذف في فمك فنزلت بسرعة على الارض تقف على ركبتيها ووضعت زبي بفمها وقامت بمصه وماهي لحظات حتى ضغطت بقوة خلف راسها و افرغت ماء زبي بفمهاولم تخرج منه نقطة خارج فمها وهي لاتحرك ساكن واخرجته من فمها وقلت لها العقي ونضفي زبي بفمك فقامت بلعق زبي ولحسه ونظفته ثم سحبتها من يدها واوقفتها وصفعتها على طيزها بقوة فضحكت وحضنتني وقالت لي الان تصالحنا فقلت لها نعم ثم رجعنا سوياً الى ان وصلنا الفرع المؤدي الى مدرستي فكانت سلطانة واقفة في باب دارها ورأتنا ونحن راجعين فرفعت مها يدها لها ولوحت بها وسلطانة كذلك رفعت يدها وسلمت وعلمت من مها بأن سلطانة كانت على علاقة بخليل اخو مها الكبير وكان يأتي بها الى بيتهم ينيكها وعندما توفى زوجها اراد ان يتزوجها فرفضت امها ولم يتم الزواج وبألحاح من امها قطع خليل علاقته بها وتزوج من أمرأة اخرى واسمها سناء وسأقص عليكم كيف نكت سناء زوجة خليل في المحطة التالية بمساعدة مها ثم قالت لي اتريد ان تنيك سلطانة فقلت لها لا دعينا من سلطانة الان اريد سناء زوجة اخوك خليل فقالت لي انها صعبة بعض الشئ ولكن ساحدثها اليوم كيف نكتني وساطرح عليها ان تاتي معي اليك فقلت لها لاتفلت أي بنت منك هل تساحقتي معها فقالت لي نعم من زمان وبعد فترة من الزمن كنت كلما اذهب الى المدرسة ارى سلطانة واقفة في باب بيتها وتنظر لي وانا كنت اراها بخلسة كيف تنظر لي وكنت اراقبها من شباك الصف في المدرسة وعندما اخرج اراها ايضاً واقفة في الباب مرات ارفع يدي واسلم عليها ومرات لاافعل ذلك اذا كان احد اصدقائي يمشي معي وهي تبتسم وتبادلني التحية الى ان جاء يوم ومررت بالقرب من باب بيتها فصاحت عليه وسألتني عن مها وقالت لي اريدك ان تسلملي على مها وتقول لها لماذا هذه الغيبة الطويلة فقلت لها اني لم ارى مها منذ فترة ولا اعرف اخبارها فقالت لي من مدة كنتم حبايب ماذا جرى لكم فقلت لها لايوجد شئ بيني وبين مها فقالت لاتكذب انا اعرف كل شئ ومها اخبرتني بما بينكم وفي ذلك اليوم الذي كانت به مها تنتظرك اعلم اين ذهبتم وماذا فعلتم فأحمر وجهي ولم اجبها بشئ وذهبت وبعد عدة ايام وانا في طريقي الى الدخول الى المدرسة وجدتها واقفة في باب بيتها وعندما رأتني صاحت بي وقالت اريد منك خدمة فقلت لها اامري فقالت لي اريدك ان تساعدني في نقل بعض الاغراض لاني لم استطيع بحملها بمفردي فقلت لها تأمرين أمر فدخلت البيت ودخلت خلفها وانا اقول لنفسي هل تريدني ان انيكها ام ماذا وراء هذه الامرأة فقالت لي اجلس هنا قليلاً فجلست وبعد قليل جائتني بكوب عصير لزوم الضيافة وقالت لي انك اليوم سوف تتغدى معي اعمل حسابك فقلت لها لااقدر عندي شغل كثير فقالت لي انك سوف تتعب معي بحمل الاغراض ولابد لك من اكل الطعام معي وانها المرة الاولى التي تدخل بها بيتي فسكت بعد قليل خرجت وقالت لي تعال احمل معي هذا الكيس وكان كيس رز 50 كغم فحملته واحتضنته بمفردي وصعدت به الى الاعلى وصعدت هي خلفي فقلت لها اين اضعه فقالت لي داخل هذه الغرفة ومشت امامي تحرك بطيزها امامي الى ان دخلت الغرفة فوضعته في المكان الذي ارادته فتوسخت ملابسي من حملي له فمدت يدها على صدري تنفض ماعلق بملابسي من التراب ثم نزلت الى بطني وبسرعت مدت يدها بالقرب من زبي ونفضت التراب ولمست بيدها زبي ثم مدت يدها على زبي من فوق الملابس ونفضت التراب عنه ثم مسكته وضغطت عليه بقوة وسرعة وسحبت يدها فأنا مسكت زبي ولعبت به امامها فوضعت يدها بين ازرار ثوبها وسحبته لكي تظهر حلمات صدرها اكثر وقالت لي منذ متى وانت لم تنك مها فقلت لها من يوم ماجائت مها هنا فنظرة الى زبي وابتسمت فقرصتها من حلمت صدرها فرفعت صدرها الى الاعلى وصاحت آآآآآآخ كم انت جريئ فمددت اصبعي فوق كسها وبعصته وقلت لها ليس اجرء منك فمدت يدها تريد ان ترفع اصبعي عن كسها فسحبتها وحضنتها وقبلتها من فمها وهي تتمانع وتسحب نفسها بغنج وتقول لا لا اتركني سوف يأتون الاطفال ولم ابالي بكلامها وحضنتها بقوة ويدي تسحبها من خلف ظهرها بقوة


    ووضعت فمي بفمها ومصصتها بقوة ورفعت ثوبها الى الاعلىومددت يدي من فوق اللباس على كسها العب به فقلت مقاومتها لي وبدئت بفتح قدميها اكثر فأدخلت يدي من تحت اللباس ولمست كسها وبعبصتها بطرف اصبعي عدة بعصات في داخل كسها فقالت لي تعال الى الغرفة الثانية لكي نأخذ راحتنا اكثر فمشت فمشيت ورائها حتى دخلت غرفة اخرى فيها سرير خشبي لشخص واحد وما ان دخلنا الغرفة اغلقت الباب خلفي واحتضنتها من الخلف ويدي تعصرها من صدرها بقوة وزبي يحتك بطيزها ولفت نفسها وحضنتني فوضعت فمي بفمها واخرجت زبي وهي تدفعني بيدها وتحاول ان تسحب فمها من فمي فضغطت عليها بجسدي ورفعت ثوبها الى الاعلى ودفعتها السرير ونمت فوقها وحين لامس زبي كسها شهقت فمددت يدي على زبي لكي ادخله في كسها فعدلت من نومتها تحتي وقالت نيكني بقوة فأنا لم اتناك من مدة طويلة
    فقلت لها سوف انيكك بكل قوتي ورفعت ثوبها الى الاعلى وبان صدرها فوضعت فمي على حلمت صدرها ولحستها ومصصتها وتلذذة بمصه لطول حلمت صدرها فشهقت وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآه اممممممممممممم ثم تناولت صدرها الاخر ومصصته بشفاهي مصاً ولحساً وتنقلت من صدر الى آخر عدة مرات وهي تتلوى وتنتشي وتتكلم بكلمات سكس مهيجة مثل آآآآآآآآآآآآه أي حبيبي انت سوف تكون نياكي الحس صدري حبيبي ونياكي اموت على عليك كسي مشتاق يريد ان يذوق زبك
    وادخلت زبي بكسها بقوة فصاحت ااااااااخ اااااااااخ فدخل زبي بصعوبة كأنها تتناك اول مرة لضيق كسها ثم سحبتها نحوي ورفعتها قليلا الى الاعلى وبدء زبي بالدخول والخروج بسرعة متوسطة وما هي لحظات حتى بدئت مياه كسها تنسال على زبي بكثرة
    وبدء دخول زبي وخروجه من كسها بسهولة فزادت سرعتي وزاد هيجانها وارتعاشها الرعشة تلو الاخرى وهي تتلوى تحتي فقلت لها قومي اريد ان انيكك على وضعية الكلب فقامت ولفت نفسها وعملت وضعية الكلب ورفعت طيزها الى الاعلى وادخلت زبي في كسها وقمت بدفعه وسحبه بسرعة وقوة لكي يرتطم طيزها بي لارى لحم طيزها يتموج امامي كلما ارتطمت به فخرج زبي من كسها وانا ادخله واخرجه فلامس ثقب طيزها فأردت ارجاعه الى كسها
    فقالت لا لا
    دعه في طيزي وهي تحرك طيزها على زبي
    فقلت لها ادخل زبي بطيزك فقالت نعم ولكن ادخله ببطئ فوضعت زبي في فتحتها وضغطت عليه لم يدخل واعدت ذلك فلم يدخل
    فقالت لي نكيني على الواقف فسحبت جسدي عنها قليلا الى الخلف فأعتدلت ورفعت ثوبها الى الاعلى ووضعت من لعابها على زبي وطيزها وامسكته ووضعت زبي في فتحتها ودفعت طيزها نحو زبي وقالت ادفعه ببطئ فدفعته قليلا فدخل رأسه بصعوبة
    فقالت لي انتظر قليلا لاتدفعه اكثر وسحبت يدي ووضعتها على كسها وكان مبتلا كثيراً فداعبت كسها بأصابعي عدة مداعبات فشهقت وارتعشت كأنها لامست الكهرباء كلما لمس اصبعي بظرها فدفعت زبي بقوة فدخل حوالي نصفه عضة شفتيها بقوة وأنت ومدت يدها الى الخلف تدفعني من بطني لكي لاادخل زبي اكثر
    فسحبته قليلا ثم ادخلته واخرجته عدة مرات فسحبت يدها من بطني وانزلتها ولفت رأسها نحوي وهي تعض شفتها وعيونها مفتوحة فدفعته وسحبته ببطئ ثم مسكتها من خصرها ودفعت كل زبي داخل طيزها بقوة والتصقت بها ويدي تضغط على كسها بقوة فعضتني من زندي بقوة شديدة فدفعته اكثر الى ان وصل لاخره داخل طيزها فزادت من ضغط اسنانها كانها تريد ان تقطع لحمة من زندي فلم ابالي بالوجع وتحملته فدفعت فمها عن زندي فقالت لقد اوجعتني ااااااااااه طيزي انشق شقين اااااااااااااااااه فقلت لها ارخي نفسك لكي اكمل نيكي لك فأنزلت سلطانة رأسها الى الاسفل ولم تتكلم
    وسحبت زبي وادخلته بقوة للاخر فقرصتني من يدي بقوة لكي لاادفع زبي اكثر فقلت لها طيزك كبير ولحمه يرتج عندما يرتطم بحضني فيثيرني فقالت لي ادفعه ببطى الى آخره لكي استمتع بزبك اكثر فسحبته ببطى واخلته ببطئ فقامت بتحريك طيزها تحتي وهي تنظر لي بعيون مفتوحة فقلت لها كيف تشعرين الان هل يوجعك
    فقالت لا حبيبي انه يمتعني واشعر به وهو يدخل ويخرج بهدوء فزادت سرعتي قليلا وقالت لي اااااااااااااااي
    اممممممممم الان نيكك لطيزي يثيرني اكثر هيوتتراقص تحتي لاتقذف قبلي دعني افذف لانها واقفة في راس كسي آآآآآآآآآآآآآي أأأأأأأأأأأخ فزادت بحركة طيزها ودفعه على زبي اقوى وماهي لحظات حتى شعرت بقرب قذفي فصحنا معاً آآآآآآآآآآآه فقلت لها سوف اقذف فقالت لي وانا ايضاً ادفعه بقوة شق طيزي بزبك آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه اقوى امممممممممممم
    ولم احس بنفسي الا وانا اسحبها من كتفها بقوة وادفع زبي بكل قوتي داخل طيزها وهي تتنرنح تحتي من النشوة وضغطت بطيزها على زبي بقوة لكي لااسحبه من طيزها وقالت لي انتظر قليلاً لكي يشرب طيزي كل حليبك ودفعت بطيزها نحوي وتحركه الى اليمين والى الشمال لكي يدخل كل زبي داخل طيزها وارتجفت ومدت يديها وفتحتها كأنها تعلن استسلامها وبعد برهة من الزمن سحبت زبي من طيزها وهي تعتصره بقوة لكي تسحب بطيزها ماتبقى من حليب زبي واخرجته وجلت بجانب رأسها على السرير ففتحت عينها ونظرت لي وقالت حقها مها تحبك كل هذا الحب فقلت لها ان مها لانحبني لاجل شخصي ولكنها تحبني لاجل متعتها لااكثر فقالت لي سلطانة بالعكس مها تحبك كثيراً وهذا الذي حدث بيننا من ترتيب مها فقلت لها هي التي طلبت منك هذا فقالت لي نعم فقلت لها كيف قالت لي سلطانة ان مها طلبت مني ان تنيكها عندي لانها تخاصمت مع خيرية بسببك ولا تقدر ان تقابلك في بيت خيرية وانت ضربتها بسبب خيرية فقالت لي لااعتقد علاء يقبل لانها قبل مدة قالت لك هل تريد ان تنيك سلطانة انت قلت لها دعينا من سلطانة وهي رتبت هذا وعلمتني كيف اسحبك الى بيتي وقالت عندما يدخل بيتك انتي وشطارتك فقلت لسلطانة طلعتي انتي اشطر من مها فضخكت وقالت من يقدر على كيد النساء فقلت لها لااحد يقدر على كيكن ياقحاب فضربتني على فخذي وقالت انا لست قحبة صديقتك مها قحبة كيف تقبل ان ينيك صديقها غيرها وهي تجلب له البنات فقلت لها الم ترتاحين لنيكي لك فقالت انا عمري ماتنكت مثل هذه النيكة انت نكتني لمدة ساعة ولم تقذف وانا قذفت ثلاث مرات لم اتصور انك كذلك عندما تكلمني عنك مها فقلت لها مارأيك انيكك انتي ومها معاً فقالت ياريت هل تستطيع ان تلبي رغاباتنا معاً فقلت لها اسألي مها وهي سوف تخبرك فضربتها على طيزها وقلت لها هل تريدين الان انيكك مرة اخرى فضحكت وقالت هل تريد ان تموتني الم تتعب من النيك فقلت لها وانا الوح لها بزبي المنتصب زبي لم ينام لحد الان ولابد ان ينام في كسك فقالت لي انهض وادخل الحمام ونتغدى ونيكني مرة ثانية ان كنت تريد ونهضنا ونزلنا الى الطابق الاسفل ودخلت الحمام وعندما خرجت كانت سلطانة تتكلم في التلفون عندما رأتني ارتبكت واغلقت التلفون فقلت لها من تكلمين فقالت بصراخة كنت اتكلم مع مها فقلت لها هل بشرتيها بالذي حصل بيننا فقالت نعم اخبرتها وقلت لها ان علاء قال لي ان اردتي ان انيكك انتي ومها معاً انيكم
    فقلت لها وماذا قالت لك مها قالت انها سوف تأتي حالاً لكي تنيكنا فقلت لها اخاف لو رفض ذلك فقالت لي لاتخافي وانت خرجت من الحمام وانا ارتبكت واغلقت التلفون
    وفي الجزء الثاني من هذه المحطة سوف تعرفون ماذا الذي حصل بيننا

    المحطة الحاديةعشرة : سلطانة جزء 2
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــ
    بعد اكمال الغداء وشرب الشاي بحوالي 20 دقيقة جائت مها وقبلتني وهي فرحة وقالت لي كيف المفاجئة
    فقلت لها مفاجئة حلوة لماذا لم تخبريني
    فقالت مها اردت ان تكون مفاجئة لك لكي ترضى عني وقبلتني من فمي ومدت يدها على زبي
    فقلت ان الذي يرضى عنك تحت يدك
    فضحكت وقالت انه الملك وانا جاريته وانزلت سحاب البنطلون واخرجت زبي وعينها لم تفارقه فقالت ل سلطانة كيف كان معك الملك
    فقالت لها سلطانة انه الملك واكساسنا تاج نضعها فوق رأسه
    فقالت لها لقد نسيتي اطيازنا
    فقالت لها سلطانه ان اطيازنا كرسي يقعد عليه الملك فضحكنا جميعنا بصوت عالي وقهقه
    فقالت سلطانه لم ارى ملك مثل هذا الملك طوال ساعو يحارب كسي وطيزي ولم ينم ويقذف ويبقى منتصب وهو الان بين يديك اسأليه عني فقالت لها مها طبعاً سوف اسأله عنك فوضعته مها في فمها وادخلته الى المنتصف وقامت بمصه ثم اخرجته من فمها ووضعت لسانها على رأس زبي ولحسته وما حوله ثم شمته وقالت امممممممم ثم ادخلت رأسه الى المنتصف وقامت بضغط شفتيها عليه ثم اخرجته ولحسته برأس لسانها ثم ادخلته في فمها ومصته
    فقالت لها سلطانة لاتفضحينا ياقحبة ادخلوا الى الغرفة .
    فنهضنا ودخلنا الى غرفة نوم سلطانة وخلعت مها ملابسها بسرعة وادارت ظهرها لي لكي افتح زر ستيانها ولصقت طيزها بحضني وحركته الى اليمين والى الشمال فخلعت لها ستيناها ورميته وحضنتها من الخلف ويدي تعصر بصدرها ووضعت في خلف اذنها فنغرز زبي بين فلقتي طيزها المربوب وكانت تلبس لباس احمر لايغطي شي من طيزها سوى الخيط الذي بين فلقتي طيزها فقلت لها اريد ان اراكي كيف تتنايكين مع سلطانة فقالت لي امرك ياملك ستتنايك جواريك وانت تتفرج عليهن فصاحت على سلطانة وقالت لها ان الملك يريدنا ان نتنايك امامه وهو يتفرج علينا فدخلت علينا سلطانه وهي تضحك وقالت ليمهلني جلالة الملك عدة دقائق لاقفل الباب الخارجي للبيت واكون بأمره فسحبتني مها الى السرير ونمت في وسط السرير فنامت فوقي وحضنتني وقبلتني من فمي وشمتني من رقبتي ولحست صدري ومصت حلمت صدري ويدها لم تفارق زبي ثم نزلت بلسانها على بطني وصرتي لحس او قبل وعض بالشفة الى ان وصلت الى زبي وداعبته بلسانهاثم لحست زبي من الجانب وعضته بشفتيها ونزلت الى خصيتي ولحستها ومصتها بشبق ثم ادخلتها في فمها ومصتها ثم تناولت خصيتي الاخرى وعملت بها مثل الاولى ثم رفعت رأسها وقالت لي ادخل يدك من الخلف على طيزي فأدخلت يدي بين فلقتي طيزها وراحت اصابعي تداعب كسها مرة وتبعص فتحت طيزها مرة واعصر طيزها مرة ثم ادخلت اصبعي في فتحت طيزها وقمت بأدخاله واخراجه فدخلت علينا سلطانة فقالت لها مها اخلعي ثيابك وانظمي الينا وسرعان ماخلعت سلطانة ثيابها وجلست على السرير بجانب مها ووضعت يدها على ظهر مها ومدت رأسها تحت صدر مها ومصته فشهقت مها وقالت أووووووووف ثم رفعت رأسها سلطانه من صدر مها ووضعت شفتها على رقبة مها وقامت بلعقها ومصها ومدت يدها الى صدر مها تعصره فتوقفت مهاعن مص زبي ورفعت رأسها وشهقت وعضت شفتيها ونفخت أووووووف امممممممممممم أي أي أي وقالت لسلطانة تعرفين كيف تهيجينني فنزلت سلطانه بلسانها على ظهر مها الى ان وصلت الى اسفل ظهرها فلحسته وقبلته ثم مدت يدها تحت طيز مها ورفعتها الى الاعلى وادخلت رأسها تحت كس مها وقامت بلحسه وآهات مها تتصاعد من اثر اللحس لكسها فسحبت نفسي من وسط السرير وجلست على جانب السرير لاتمكن من رؤيتهم بوضوح فقامت مها وقالت لسلطانه تعالي نعمل وضعية 69 فنامت سلطانة وركبت مها فوقها متعاكسة وادخلت لسانها في كس سلطانة وبدئت المعركة بينهما وانا اظر اليهم ويدي تداعب زبي المنتفض وانا اسمع آهاتهم ووناتهم وشبقهم فتقربت من مها ومسكت زبي ووضعته على خد مها وهي تلحس بكس سلطانه فرفعت رأسها وابتسمت فلوحت لها بزبي ففتحت فمها لادخل زبي بداخله فمسحت زبي على شفتي مها ثم ادخلته داخل فمها فتركت مها كس سلطانه وامسكت زبي ومصته بنهم كأنها جائعة فسحبت زبي من فم مها وقربته من كس سلطانه وداعبت برأسه كسها المبتل من مائها ولعاب مها فصاحت سلطانه آآآآآآآآآآآه فقالت لي مها وهي تفتح كس سلطانه بيديها ادفع زبك في كس هذه القحبة فأدخلت رأس زبي بكسها ثم اخرجته ثم دعكت برأسه بظر سلطانه المنتصب ثم صفعته بزبي مرتين فصاحت بي سلطانة ادخل زبك في كسي لاتعذبني اكثر آآآآآآآآهفدفعت زبي بقوة ليدخل اكثر من نصفه في كس سلطانه ثم اخرجته وادخلته واخرجته فسحبته مها وادخلته في فمها وقامت بمصه ولحسه ثم قالت لي مها انك نكتها قبل قليل قم واركبني من الخلف فصاحن بها سلطانه دعيه يكمل نيكي وسأتركه لك الم تريني كيف اتلوى من المحنة فقامت مها من فوق سلطانه واعطتني ظهرها وجلست فوق فم سلطانة وانا بدوري فتحت ساقي سلطانة الى الجانب فرفعت سلطانه قدميها ليتسنى لي ادخال زبي في كسها فدفعت زبي بكسها الى آخره ودخل بسلاسة ومسكت سلطانة من اسفل ركبتيها وقمت بأدخاله واخراجه بسرعة متوسطة وآهات مها تتطاير في سماء الغرفة وزادت سرعتي وخرج زبي من كس سلطانه من السرعة واعدت ادخاله وقمت بنيكها وخرج ايضاً لاني لم اسيطر على سلطانة لجلوس مها فوق فم سلطانة فدفعت مها من فوق سلطانه فقالت لي سلطانه تعال نام مكاني اريد ان اجلس على زبك فقانت سلطانة نت مكانها ونمت انا مكانها وسرعان ماركبت سلطانه على زبي وجلست عليه وبدء صعودها ونزولها عليه بسرعة وهي منتصبة فمدت مها فمها على صدر سلطانه وقامت بمصه وسلطانه ترتجف وترتعش وتصك بسنونها من المحنة اثناء قذفيو قذفها معاً ومياهنا تغرق زبي وخصيتي لكثرة ماخرج من كسها الماء
    ثم قامت من فوقي وجلست على الارض متكئة على السرير

  9. ناهد طالبة طب الاسنان:
    انا شاب اسمي احمد وعمري 23 ااريد احكيلكم قصتي مع فتاة اسمها ناهد على فكرة انا شاب وسيم وادرس طب اسنان وكانت ناهد معي بنفس الجامعة من شفت ناهد اول مرة حسيت انو هاي البنت راح تكون نايمة جواية ما اعرف ليش اجاني هيك احساس
    وفعلا بعد ايام ورحت على ناهد وصارحتها باعجابي فيها واني اريد ان اكون معاها علاقة وبعد فترة من التفكير ردت عليا بالموافقة ومن خلال تعرفنا حكتلي عن حياتها وانها كانت متزوجة ومطلقة لان زوجها كان بيشرب ويضربها كل يوم تقريبا لهذا اطلقو وبيوم من الايام عزمت ناهد على الغداء باحد المطاعم وجلست جنبها وبديت افرك ايديها ورجلي بداعب رجليها وشفت منها رغبة بهيك امور فقررت انو اعزمها عندي بالبيت وقالتلي انو بدها تفكر وتردلي الخبر وبيوم من الايام في الجامعة كنت جالس من اصدقائي جائت ناهد عليا واستاذنت من اصدقائي انو بدها تحكي معي وقالتلي انو هية متضايقة وبدها نخرج انا وهية فوافقت على طول وقلتلها وين نروح قالتلي اي مكان انت تريدة انا استغليت الفرصة وقلتلها ايش رايك نروح عندي عالبيت فقالت ماشي موافقة رحنا على البيت وهناك قعدنا على الاريكة وبديت احكي معاها وافهم من شو هية متضايقة فقالتلي انو عندها مشكلة في البيت عاوزين يجوزوها لواحد هية مش عاوزاه فبديت اهدي فيها
    واواسيها وحضنتها شفتها مستسلمة للامر الواقع فبديت امص شفايفها وهية متجاوبة معايا ومن هنا قلتلها ايش رايك نفوت لغرفة النوم تبعي فقالت ملشي يلة نفوت ورحنا على غرفة النوم بتاعي وبدينا نحضن بعض وصدرها على صدري وامص شفايفها على فكرة انا خبير بهيك امور وبعدين بديت افك ازرار قميصها الابيض الي كان لازق على جسمها وفتحت لها ستيانها كمان وبديت افرك صدرها وهية تتأوه وتقول اي حبيبي بعد مصو وهيك حكي تبع
    الشهوة وبعدين مصيت صدرها وبديت العب بحلمات الصدر الثاني بيدي فقامت ونزعت البنطرون تبعها وبقت بلباسها يعني الكلوت وقمت انا ونزعت هدومي كلها وكان زبي منتصب لدرجة حسيت انو راح ينفجر وبديت افرك براس زبي كسها ونزلت امص اصابع رجليها وفخذها الى ان وصلت الى فرجها وبديت الحس كسها وبضرها بلساني وهية عم تتأوه الى ان حسيت ان هية صارت مولعة نار فقامت تمص زبي وهية خبيرة بالمص وقامت تدخل بيضة خصياني بفمها وتمص شعر زبي الي كان عند جذر القضيب وانا كنت العب بطيزها وادخل اصبعي الاوسط بطيزها وكانت تقلي ااه ااه عاوزاك تحبلني اليوم عاوزة منك *** نيكني يا احمد وبعدين سطحتها على الفراش ورفعت رجليها اليسرى وخليتها على كتوفي وانا افرك راس زبي ببضرها وهية تقلي دخلو حموت فلما دخلت زبي عالنص صرخت صرخة قوية لانها كانت لسة مضياق يعني كسها مش منيوك كتير من زوجها وبديت ادخلة واخرجة بسرعة ولما حسيت انو بدي افرغ طلعتو وخليت زبي بي صدرها يعني بالفرك وهنا بدة زبي يقذف على رقبتها وعلى
    وجهها وصدرها فقامت تشيل المني تبعني وتحطو بفمها فقمت مو فوقها وقامت هية تفسل فرجها وشغلت انا سيجارة وقلت ارتاح شوي وابدي معاها تاني ولما جتي اتسطحت جنبي على الفراش وحطت رجلها فوق بطني واصابع رجليها بتلعب في زبي بعد هيك قمت شلتها بالمقلوب وانا واقف يعني وجهها صار عند زبي المنتصب وكسها صار عند وجهي انا وانا حاملها وبدت تمص زبي وانا الحس كسها واعض برفق بضرها فلما عدلتها قلتلها فيك شي قالتلي لا بس شوية دخت من الوضع دة وبعدين طلبت منها تعمل وضعية الكلب فتسطحت اديها على الارض وحنت رجليها كمان وجيت وركبت فوقها وزبي عم افرك فيه طيزها وهية من الشهوة صارت في عالم ثاني وتقلي خايفة من ورة اصلو بيوجع قلتلها ما تخافي حخليك تستمتعي بنيكة بحياتك ما شفتي مثلها ولما دخلت زبي بطيزها بدت تصرخ من الالم في البداية وبعدين تعودت ونست الالم من الشهوة وانا عم ادخلو واطلعو بسرعة كبيرة وهية بتقول ااه ايوة كدة نيكني فجرلي طيزي عاوزة زبك يموتني وهيك يعني ولما حسيت اني عاوز افرغ قالتلي عاوزاك تفرغ بفمي وانا لبتلها طلبها وطلعت زبي وبديت افرك بيه عند فمها ولما فرغت بفمها بلعت المني كله وقالت اطيب شي تذوقت في حياتي هو المني تبعك وبعدين دخلنا للحمام وتحممنا انا وياها وطلعنا ولبسنا هدومنا وخرجنا ورجعنا تاني للجامعة

  10. هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها
    واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحى لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم
    وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه
    وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشى وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكى لا تشعر بى واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبى وقف لوحده لما اتخيلت انى هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتى ولما دخلت العماره لاقتنى واقف وزبى واقف فى بنطلونى وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لى خضتنى ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفادانى وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها
    وقالت لى انت اسمك ايه ؟
    فقلت لها احمد
    فقالت لى انا عارفه انت بتمشى ورايا تعمل ايه وانت ماشى .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل فى خطوتى واتقصع فى مشيتى عشان عارفه انت بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل فى حضنى اكتر فضلت تفلفص منى جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لى الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكى خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها فى حضنى كأنى ما صدقت انى مسكت جسمها اللى باحلم به من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبى يترنح داخل البنطلون بين فخادها وانا بادعك فى جسمها بزبى جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن فى بنطلونى وهى تنظر لى فى عينى وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لى يالهوى .. ايه ده .. يالهوى يالهوى يالهوى .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلونى فيزيد قذفى فتقول لى يالهوى مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبى بين مفرق فديها وعلى عضم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن منى وقالت لى خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمى بعد ما ارتخت اعصابى وقالت لى هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجانى ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكى واتفتح الباب
    دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولى وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدى سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معرى الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكانى التقاء البزين ومكانى فرقهما يعنى كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس وواشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لى من خلف كتفها وقالت لى بصوت واطى جدا تعالى ومشيت قدامى تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لى اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومى وطلعت على السرير وهى واقفه وقفتها المثيره وتنتظرنى وما انتهيت قعدت هى على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه فى ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللى فوق وهى تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها و
    قلت لها ايه ده كله ؟
    فقالت لى ايه ؟ عجبتك فخادى ( وهى تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوى فخادك جامده قوى طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجى احط زبى فيهم
    فقالت لى استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لى الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جرى وقالت لى اهدى يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوى بس استنى عليه واسمعنى للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزى اذا هجمت عليها تانى لفت نظرى للمره التانيه وشها الممحون وعيونها اللى تكلمنى ونن عينها اللى يطارد نن عينى وحاجبيها اللى تعقدهم وتفكهم بلبونه زى فيفى عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائى وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرنى وتيهجنى على عراها وعهرها لحد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبى واقف موت اهو وهى تنظر لى وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوى ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشى على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبى الواقف يغطى وجهها وهى تبوس فى بيوضى بمحن ودلال وتلحس فى بطن زبى بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيى من حضن بقها الحلو على زبى جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته فى بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبى مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلنى انا شخصيا عمرى ما شفت زبى بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت لى بعيونها البجحه من اسفل زبى اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليه وقالت لى تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع فى الهوا وهى ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغرى جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقى واذا بها تناجى وتنادى على بمحن وتقول لى .. تعالى حطه على لحمى .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا احمد .. هجت جدا بالرغم من انى لسه قاذف وانتصب زبى تانى جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبرى على فلق طيزها ودعانى المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدى لأضمهم على جناب زبرى الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبرى حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبى فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لى .. آح .. زبرك سخن قوى .. دفيه وكلفته بلحم طيازى ..
    فقلت لها طيزك حلوه قوى ..
    فقالت لى ما اسمهاش طيزى اسمها طيازى .. اصل انا طيزى متعشره وحامل فى طيظ تانيه بص كده عليها هاتلاقى كل فرده طالع منها فرده صغييره ..
    وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتى طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لى من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكاتره هايجين نطوا على طيزى فى السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك فى طيازى العشر ؟ ..
    انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دى ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهى تحدق فى عينى
    وتقول لى آه تعالى نيكنى فى طيازى العشر ..
    فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده ..
    فقالت لى لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازى طيازى عاوزاه قوى وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجنى وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبرى الضخم قمت عاوج زبرى وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبرى فى خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبرى بيغوص فى اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط ظبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لى فى عينى وهى
    تقول لى يا مفترى .. ايه ده ؟؟
    وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبرى المضغوط فى داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبرى كله فى خرم طيازها وهى تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة انى ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمره زبرى جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم فى حجرى ولما لقتنى ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هى تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبرى من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لى .. ايوه كده رستق ظبرك كله فى خرم طياظى .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبرى ومدخله تانى وهى فاتحه شرجها باصابعها حوالين ظبرى لحد ما استقر فيها على عدلها وعلى عدله واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تانى شهقتها اللبوه وقالت لى يالهوى (وهى تنظر فى عينى) كل ده ظبر يا واد ؟ حسيت بظبرى بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب فى طيزها من جوه وهى تشهق وتقول لى لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد ظبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجرى حول هذا الملو من اللحم وغوصان ظبرى فى اللحم الطرى وهى استغلت ترنحى فى انها تمرجحنى على طيازها حتى صارت ترفعنى بوزنى كله على طيازها المس السرير احدى اصابع قدمى وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتى هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوى وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجينى بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحى وطريقتها فى قول هالكلام ولحمها المحوط على ظبرى فى الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت على بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق فى عينى بعيونها المتسعه وتقول لى .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضى على خلفية طيزها ورفعتنى ثانية ليصير ظبرى متكوم فى طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لى وهى تنظر لى وتناجينى وتحايلنى بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها فى حجرى رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على ظبرى وانفجر فى شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لى نفس الكلام .. يالهههههههههههوى ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوى يالهوى يالهوى آح .. سخنين قوى فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتنى برج طيازها وهزهم وانزلق جسمى من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كتر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهى تقول لى كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده فى طيازى .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها فى حياتى ومن يومها لم انسى هيام !!!

  11. في ليلة حفل زفاف اخي وليد اكتظ وامتلأ بيتنا بالضيفات من النساء اللواتي قطعن المسافات من اماكن بعيدة لحضور حفل الزفاف .. لقد خصصنا بيتنا والمكون من طابقين واسعين وملحق للنساء فقط وذلك بحسب ماتقتضيه عاداتنا وتقاليدنا المتشددة في عزل النساء بمكان بعيدا عن الرجال .. وكانت العادة الدارجة في عائلتنا واقاربنا ان تبات النساء القريبات منا في شكل مزدحم في بيت ام العريس وان يملأن النساء غرف وممرات البيت حتى انهن يفتخرن بالنوم اثناء الليل على الارض من غير غطاء او فراش وبشكل عشوائي فوق بعضهن البعض وكانت محظوظة من تجد مكانا للنوم فوق سرير او كنب .. وكانت هذه العادة في عائلتنا تدل على المودة والحب وقوة روابط الدم وصلة القرابة وكانت كل ام عريس او عروسة تفتخر بعدد نساء قريباتها امام صديقاتها ومعارفها .. وكان اغلب النساء هن زوجات اخواني وبنات عمي وبنات خالاتي وبنات اقاربنا ... وكان من بين الحضور ابنة عمي واسمها مشاعل وهي شابة متزوجة من رجل اعمال كويتي كبير في السن وعقيم وبارد جنسيا وكانت مشاعل شابة جميلة فاتنة الجمال وقوامها الطويل والشامخ وجسمها المملوء والمتناسق مع طولها ومؤخرتها الضخمة والجبارة كادت ان تقتلني حين النظر اليها من وراء عبائتها السوداء والضيقة .. لقد حاولت ان اقوم في تكوين علاقة صداقة معها لكن الظروف تحول بيني وبينها حتى سنحت الفرصة بعد يئسها من حالة زوجها الصحية ثم بدئت علاقة صداقة بيني وبينها وحاولت استدراجها مرارا وتكرارا ولكنها ترفض العلاقة الجنسية بقوة .. فقمت بوضع خطة استدراج ناجحة وفعالة لقد كنت ارسل لها مقاطع فيديوا نياكة سكسية ومثيرة وكانت تتظاهر امامي انها لم تشاهد المقاطع لكنني مع تكرار ارسال المقاطع استسلمت مشاعل اخيرا ووافقت على طلبي بشكل سري وقد كانت مرهقة بسبب كثرة استعمال العادة السرية والازباب المطاطية !! ثم بعد ذلك قررت ان تختار مشاعل موعدا في منتصف هذه الليلة لممارسة الجنس معها واشباع كل رغباتنا الحيوانية ولأطفاء شهوة نيراننا المشتعلة منذ وقت طويل .. فأختارت مشاعل ان يكون الوقت في منتصف الليل وطلبت مني ان اتسلل داخل بيتنا وانها قالت لي انها تنام فوق احد الكنبات في الصالة وسط بيتنا وكنت اعرف اماكن الغرف والمداخل والمنافذ السرية في بيتنا .

    نعم لقد استمتعنا بحفل الزفاف كثيرا لكن كنت مشتاقا اكثر لموعد نيك مشاعل ابنة عمي وكنت اتشوق لأنتهاء ليلة الزفاف .. وبالفعل انتهى حفل الزفاف ونحن في قمة البهجة السعادة .

    لقد انصرف الناس وانتصف الليل وكنت اراقب غرف بيتنا من بيت عمي الخاص بالرجال حتى رأيت جميع اضاءات الغرف قد اطفئت .. وبالفعل اتصلت بي مشاعل تخبرني بأن جميع النساء في البيت قد ذهبن للنوم واخبرتني بمكانها وانها جاهزة للنياكة والاثارة ..

    لقد تسللت بخفية وحذر داخل بيتنا حتى دخلت مع المدخل الذي يؤدي الى المطبخ ثم الى الصالة .. بالفعل لقد دخلت حتى وصلت المطبخ وكان قضيبي منتصبا وكان يسيل منه المني الابيض من شدة الشهوة والاثارة وكنت كالذئب الجائع .. لقد كانت اغلب ممرات البيت مظلمة .. ثم تسللت الى احد الغرف وهي غرفة كراكيب صغيرة وكانت اضوائها خافتة وقريبة للظلام .. فتفاجئت بأصوات خافتة ثم نظرت بحذر فرأيت شابان من شبان حارتنا وهما عاريان من غير ملابس وقد قاموا بأستدراج احد الزوجات التي اعرفها جيدا وبعد استدراجها وافقت الزوجة التي كان لها موعد مسبق لمقابلتهم في بيتنا ثم بدؤا بتعريتها وقام احدهم بنيكها من كسها بزوبه وقضيبه الغليظ والطويل وهي راكبة فوقه كالفارسة وكان الشاب الاخر مرتقيا فوق مؤخرتها المسمرة السمينة وقد ركز قضيبه في عمق خرم مؤخرتها الواسع والكبير وهما يسددان ضربات ازبارهم القوية اليها ومؤخرتها ترتج وترتعش من سرعة وشدة النيك . نعم لقد كدت ان اجن كيف دخل هذان الشابان داخل البيت رغم الحراسة المشددة ! بل لم اصدق في يوم من الايام ان تكون تلك الزوجة المحترمة ( شرموطة ومتناكة ) !!! .

    لم تنتهي الامور الى هذا الحد بل صدمت وصعقت عندما رأيت ( نجوى وتغريد ) وهما الزوجتان المحتشمتان في كل شيء الى حد التدين بل التشدد في النصيحة وقد رأيتهن وهن يخرجن من غرفة النوم المخصصة لهن وهن يتلفتن بكل حذر يمينا وشمالا وهن عاريات وقد وضعت كلا واحدة منهن الفوطة فوق رأسها ومؤخرة كل واحدة منهن مفتوحة ويسيل منها المني الابيض وكانتا تغريد ونجوى تمتلكان مؤخرات سمينة وكبيرة يسيل لها لعاب الذئاب الجائعة والنفوس الطامعة لهدم عائلتنا وتفكيك قيمنا واخلاقنا بترذيل وتدنيس نسائنا ونشر الشهوة والخلاعة في بيوتنا.. وكانت بيد كلا منهما كيس صغيرا فيه بعض الكريمات والمرطبات والشامبوا للأستحمام .. لقد دخلن الحمام للأستحمام وكنت مذهولا لما شاهدته من انحلال في الاخلاق وتدنيس للعرض والشرف والاستهزاء بعقول الناس .. ثم نظرت من خلال خرم باب الغرفة المخصصة لنجوى وتغريد فشاهدت 4 من شبان الحي اعرفهم حق المعرفة والغريب في الامر ان احدهم من اصدقائي في قرية بعيدة عن قريتنا .. لقد كانوا مختبئين في الغرفة وهم عراة متمددون فوق الاسرة والكنبات وقد قاموا بنيك نجوى وتغريد شر نيكة وانتهوا منهن وهم يمسحون ازبارهم وايورهم بالمناديل البيضاء بعد الانتهاء من نيك وهتك شرف نجوى وتغريد لقد امتلئت سلة المهــملات من ( الواقيات الذكرية المستعملة ) وكانت رائحة الدعارة والمجون تملئان جو البيت ! لم اصدق مايحصل من فسوق وممارسة الدعارة والرذيلة في زوايا بيتنا وتحت الظلام من نساء قريبات مني بل حتى زوجات لأ (..........) لقد قررت نسيان كل هذا وان اصل الى شهوتي وملذتي وكل امنياتي ( مشاعل ) .

    وبالفعل وصلت الى الصالة ثم رأيت تحت ستار الظلام الخافت الضوء الاحمر وهو الكنب الذي تنام فوقه ( مشاعل ) بسبب ازدحام بيتنا بالنساء .. لكن كانت زوجة اخي تنام في احد زوايا الصالة وهي قريبة من مشاعل وكنت خائفا ومرتبكا قليلا .. لكن مشاعل نادتني بصوت خافت جدا وهادي وهي تقول : لاعليك يااحمد لاتخااااف ان زوجة اخيك تغط في نوم عميق !! ثم تشجعت قليلا واقتربت من مشاعل ثم قمت بخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا وكان قضيبي وزوبي راكزا منتصبا كالفولاذ غليظا طويلا كثيف الشعر ثقيل الخصيتين .. لااخفي سرا اذا قلت انني في ممارسة الجنس شهوانيا قذرا لااعترف بأي اخلاق او احترام في ممارسة الجنس .. لقد رفعت الغطاء عن جسد مشاعل فتفاجئت بروعة وجمال جسمها الفاتن والفاضح وكان بياض ونصوع جسمها يشع رغم الاضواء الخافتة القريبة للظلام كان ثدييها مرصوصان ومملوءان باللبن فعرفت لماذا تلقبها النساء بالبقرة الحلوب ؟ وكانت بزازاتها وحلمات نهديها طويلان قليلا وشككت في ثدييها لكثرة الاستعمال ثم بدئت الشكوك بأنها بالفعل شرموطة !! لقد امعنت النظر في بطنها المنتفخ قليلا وهو في الشهر الرابع وتحمل فيه بطفلها القادم الذي لانعرف من اين نسبه ؟ وخصوصا انني متأكد من ان زوجها عقيم ولا ينجب اطفالا وكبير في السن؟؟ وكسها الابلم المملوء ذو الفتحة الواسعة والاشفار المتدلية المثقوبة التي تتدلى منهما الحلقات المعدنية .. وكان الشعر الكثيف يحيط بكسها المارج الفاسق .. فعلمت من دون أي شكوك بأن مشاعل زوجة شهوانية فاسقة وداعرة تدعي الشرف والنزاهه امامي لكي اتزوجها وبأنها لم تسمح لي بذلك الا لأنها تحبني .. وكانت مشاعل تقول لي لو انجبت طفلي الذي في بطني سأطلب الطلاق من زوجي وسأصبح زوجة لك .. كنت اجاملها لبلوغ شهوتي والاستمتاع بجسدها الذي قتلني .

    نعم لقد انحنيت امام الكنب ثم قمت برفع ساقيها من فخذيها الطريتان بيدي بلطف ثم وضعت لساني على جبهة كسها ثم بدئت العق والحس كسها بشراهه وشراسة وكان لساني يداعب شفرتيها ويهز بظر كسها الطويل حتى بدئت اعض واقضم بلطف اطراف اشفار كسها وكذلك الحلقات المعدنية التي ثقبت كسها حتى رأيت مشاعل تعض شفتيها من شدة الشهوة والاثارة وتمسك اطراف الكنب بيديها بقوة .. ثم استمريت في لحس ومص كسها حتى احسست بسائل لبنها يتدفق ويسيل بين شفرتيها ثم لعقته بلساني بقوة .. وكان لساني يغوص ويسبح في اعماق كسها للعق منيها السائل الدافيء بينما اصبعي السبابة تغوص في عبث مخترقة خرم طيزها الكبيرة والواسعة التي دكتها وفتحتها الازبار والعيور حتى اصبح خرمها مفتوحا وواسعا كفنجان القهوة الكبير .. ثم بدئت بلحس بطنها المنفوخ وسرها ثم قمت بتمرير لساني على ثدييها المملوئان والدافئان ثم بدئت التهم ثدييها بشراسة وكنت اعصرهما حتى ينبثق منهما اللبن كالنوافير ثم اقوم برضعهما حتى احسست بطعم اللبن في فمي وقمت بقضم حلماتها الزهرية بأسناني بلطف حتى رأيت مشاعل تتأوووه من شدة الشهوة والاثارة العارمة .

    لم اتحمل مزيدا من الوقت ثم ادخلت زوبي وقصيبي في اعماق كسها شيئا فشيئا حتى ركز زوبري كاملا في جوف رحمها واحسست بدفء وحرارة شحمها ولحمها تشتعل في قضيبي ثم بدئت النياكة !! لم اشعر بلذة في حياتي كتلك اللحظة لقد انغمس زوبي في نعيم كس مشاعل ثم بدئت ادك كسها دكا بقوة بزوبي الفولاذي القوي صعودا ونزولا وكان جسمها يرتج ويرتعش من سرعة النياكة وكان قضيبي اثناء الايلاج يغطيه لبن كس مشاعل الابيض ثم مسكت رقبتها بعنف ثم بدئت بمص ولحس ولعق شفتيها ولعابها .. لكن فجاءة احسست بزوجة اخي بجانبنا انها استيقظت .. فقلت لمشاعل وانا خائف ربما زوجة اخي استيقظت .. فقالت مشاعل ساخرة مني : لاتخاف يااحمد لن تصدقني اذا قلت لك ان زوجة اخيك عارية في داخل فراشها وهي تنتظر صديقها المختبيء في المستودع .. لم اصدق ماقالت مشاعل بل كاد ان يطير عقلي من رأسي .. فأخبرتني مشاعل بأن هذه الليلة فقط وفي داخل الغرف 8 نساء هن قريباتنا يمارسن الدعارة الجماعية والرذيلة مع شبان اخرين في ملحق البيت .. لم احتمل كلمات مشاعل المثيرة للشهوة والغريزة الجنسية حتى ارتعشت اطرافي وتصلب جسمي وعضلاتي واشتدت عروقي ثم فاجئتني الرعشة فقذفت لبن زوبري في احشاء وجوف رحم مشاعل فلم استطع تدارك وتمالك نفسي في تلك اللحظات المثيرة ..

    فلما انطفئت شهوتي اعتذرت من مشاعل ولكنها ردت فعلها كانت عادية بل قالت لي وهي تبتسم : انت الآن شريك في ابني الذي في بطني .. وماهي الا لحظات حتى تظاهرت بالخروج من الصالة ثم تفاجئت بدخول احد الشبان بعد خروجي كان طويل القامة كثيف الشعر نحيل الجسم يمتلك قضيبا لايشق له غبار زوبا ضخما غليظا طويلا كزوبر واير الحمار ثم قفز بسرعة فائقة كالنمر الشجاع وخصيتاه تتدليان ثم اتجه نحو الزاوية التي فيها فراش زوجة اخي ثم رفع غطاء الفراش حتى ظهرت زوجة اخي ممدة على بطنها وهي عارية وكانت مؤخرتها الضخمة ذات الاسمرار الخفيف في اتجاه ذلك الشاب الفحل صديقها .. ثم انحنى ذلك الشاب وفتح بيديه القويتان فلقتي مؤخرتها الضخمتين ثم بدء يشمهما ويلحسهما بلسانه الطويل حتى سال خرم طيزها من لعاب ذلك الشاب .. ثم وضع الشاب من لعاب فمه على زوبه الثعباني الضخم ذو الرأس الصاروخي حتى سال قضيبه من لعابه ثم ادخل زوبره بين شحمتيهما السمينتين حتى فتح واخترق خرمها الضيق ثم اصبح يدك مؤخرتها بزوبره الحديدي حتى توسع خرمها واصبح كالنفق الكبير في جوف الجبل ..

    لقد اعجبني ذلك الشاب الفحل الصامد وهو يهوي بزوبره صعودا فنزولا وشطريها يرتجان ويرتعشان من شدة النيك حتى سمعت صوت مؤخرتها من بعيد وهو يسدد ضربات قضيبه في صميم طيزها الفاجرة وكان يشتمها ويصفها بالشرموطة والقحبة وكانت زوجة اخي بكل برودة تضحك معه وتداعبه كاللبوة .. لقد كان ذلك الشاب ينيكها بسرعة وهو خائف يتلفت حتى سمعت ذلك الشاب يصرخ بصوت خافت فعلمت انه قام بتنزيل لبنه الابيض في عمق مؤخرتها لكنه اخرج قضيبه ثم قذف ماتبقى من لبن زوبره فوق فلقتيها الضخمتين !! نعم لقد هرب ذلك الشاب الرائع والشجاع من خلال النافذة ( الشباك ) بخفة ومرونة فائقة .

    لكن مااثارني هو ذلك المنظر الجميل الذي لم يفارق مخيلتي كانت مشاعل ومنى زوجة اخي واقفتان بمؤخراتهن واطيازهن الضخمة المفتوحة بل الواسعة الخرمين من كثرة ممارسة النيك من المؤخرة وقد رأيت كس مشاعل وهو يسيل ويقطر على الارض من لبني الابيض وكانت فتحة شرج مؤخرة زوجة اخي منى تسيل وتغص بلبن ذلك الشاب الفحل .. وكانت مشاعل ومنى وافقتان امام الحمام للأستحمام وهن تنتظران خروج تغريد ونجوى من الحمام

  12. انا سمينة و عاشقة الزب جدا و ساحكي لكم عن قصتي في نيك مع صديق زوجي حيث طيزي كبيرة جدا و احب طيزي الكبير حيث عندما امشي يتمايل يمنة ويسرة ويحتك ببعضه مما يجلب عين الناظر وفتحته تبعد عن خارجه حوالي 15 سم وكذلك كسي يملا اليدين وكبير الشفتين، كنت معقدة جدا من سمنتي رغم …ان زوجي اكد لي اني جميلة وسمنتي لا تؤثر.زارنا في احد الايام صديق زوجي وكان دائم الزيارة وكنت الاحظ انه اكلني بعينيه عند الجلوس او عندما امشي ولكني لم اعطه وجها رغم اني عاشقة الزب و احب الجنس بشراهة ولاحظ زوجي كذلك فوجدها فرصة كي اعرف جمالي من طرف رجل اخر قال لي البسي احسن ما عندك واجلسي معنا فان سمير قد اكلك بعينيه وستعرفي هل انت جميلة ام لا فذهبت وتزينت ولبست لباسا شفافا وكل اللحم ظاهر حتى من الكيلوت وقصيرا فوق الركبة . و قبل ان اجلس قال لي زوجي اجلسي بيننا يا احلى وردة وعندما جلست اكلني سمير بعينيه وتصبب العرق من جبينه وكنا نمزح وبعض المرات يدفعني زوجي على سمير فاقع عليه وبعدها قام لغرفة النوم وقال عندي شغل على الكمبيوتر وبقيت مع سمير وكان ما يفتا ينظر الى ركبتي وفخذاي وكان اللباس يظهر الحمالات والكيلوت وكان سمير صاحب نكتة فاضحكني كثيرا وفي مرة وضع يده على فخذي وبعدها سحبها وقال انا اسف فقلت له عادي لا تتاسف يا راجل فقال لا انت تجامليني فقلت له هات يدك فاخذتها ووضعتها على فخذي وقلت له اتركها وشوف اللحم وهل رايت اني لست غاضبة بل انا عاشقة الزب و احب الجنس .
    ففرح وتبسم وبعدها اتى زوجي وقال يا سمير وقعت مشكلة في الجهاز تعالى صلحها وكان سمير مهندس كمبيوتر ذهبت معهم لغرفة النوم وفحص سمير الجهاز وقال هذا ياخذ وقتا طويلا وانا فاضي فقال زوجي وانا لست فاضي شوف يا سمير ابق في البيت واصلحه انا عندي شغل وزوجتي معك تحت امرك في كل شيءوبالمناسبة علمها قليلا ولا ارجع الا بعد ساعتين ثم خرج ثم ذهبت واتيت بكرسي وجلست بجانبه واكثر فخذاي عارية مما اخذت بلب سمير فقال سمير قربي قليلا ختى تريني ما افعل فقربت حتى صار جسمنا نلاصقا لبعض ثم فتح صفحة الانترنت وبدا يفتح في عدة صفحات الى ان فتح صفحة جنسية مما اثارتني وبهت فيها واراد سمير ان ينتقل لصفحة اخرى فقلت له اتركها وكنت الهث واحسست بلذة في كسي و اكدت له اني عاشقة الزب و النيك اكثر مما يتخيل . و وضعت يدي عليه اهدئه ثم ادخلتها تحت الكيلوت فاتى سمير من خلفي ووضع يده على يدي التي على الفارة وبدا يحركها ثم وضع يده يده الاخرى على صدري وبدا بمعسها ثم مسكت يده الاخرى ووضعتها على صدري الاخر حتى هجت ولم ادر الا وسمير اوقفني ثم حظنني وقبلني من شفيفي قبلة طويل ومما اذابني وبعدها جلسنا على الفراش ثم امتددت واتى سمير يقبل ويقبل ويمص اللسان ثم اتى فوقي وبدا يقبل ويمص حلمة والصدر ونزل تحت الى الكس وفتح الفخذين واراد ان يقبل كسي فقلت له ماذا ستفعل فقال سامص لك كسك الا تعرفي فقلت لا انا عاشقة الزب في كسي و ليس اللسان و كانت اول مرة . فقال ستعرفين الان كم هو لذيذ وفتحه وادخل لسانه فيه وفتحه ومص الحلمة آآآأأأأأأأأأأه ما احلاها يا سمير وهجت خلالها كثيرا وبدات اتاوه واصيح زدني ياسمير زدني لا تتوقف كم هي لذيذة انا ام*** عاشقة الزب نيكيني وارجلي مفتوحة على الاخر فقال كم هو جميل كسك حسارة زوجك لم يذقه قلت له هل لذيذ بحق فقال احلى من العسل وكبير وطري .
    وبعدهااخرج زبه وادخله فيه آآه ادخله كله واحسست به داخل رحمي وعانقه كسي ثم بدايدخله ويخرجه يلا بقوة اسرع اسرع اسرع اقوى يا سمير حتى ارتعشنا مع بعض وقلت له اقذف داخله فاحسست برصاصه وكاني اول مرة ثم نام فوقي واخرج كل ماء ظهره وبقينا حوالي 10 دقائق مع بعض في عناق وتقبيل و قال انت بحق عاشقة الزب و الجنس . وبعدها قمت اصلحت من الفراش وجلس هو امام الجهاز وقال كاني في حلم ولم اتصور انك بهذا الجمال وبعدها اتى زوجي وقال هل صلح الجهاز فقال سمير نعم وتعلمت زوجتك قليلا ويلومها دروسا مكثفة حتى تتعلم اكثر وبدون انقطاع فقال خلاص تعالى كل يوم واعطيها دروسا خصوصية وساعطيك اجرتك وبعد حوالي ساعة اكلنا مع بعض ثم ذهب سمير فقال زوجي لازم تتعلمي جيدا فقلت له سمير شاطر وساتعلم منه الكثير فقال خلاص اتفقا على الوقت الذي اكون فيه غير موجود لكي لا اقلقكم قلت طيب سنتفق المهم اعطيه اجرته وقال زوجي تعالي وفرجيني اش تعلمتي وقال لي ملها خدودك حمراء قلت له يمكن من الحرارة ونمنا ليلتها وناكني زوجي وقبلها قلت له اش رايك لو تمص قليلا في كسي قال لا كيف امصه انه وسخ اعتبرتها اهانة وكرهته و تحولت من عاشقة الزب في كسي الى عاشقة اللسان . ونمت منتظرة سمير في الغد وبعدما ذهب زوجي لبست احسن ما عندي وتزينت وتعطرت ورنيت لسمير وقلت تعالى بسرعة انا في نتظارك وزوجي ذهب فاتى وفتحت له الباب وارتميت عليه تقبيلا ةابكي فقال مالك حبيبتي يــــــــــــاه ما احلى حبيبتي قال مالك اصدقيني االقول فقلت له البارحة قلت لزوجي مص كسي فقال انه وسخ فزعل سمير وقال هو حمار لايعرف وساشبعك وسيبك منه ثم حظنني اليه وكنت ابكي بقوة واشهق كاني اشتكي لامي وزاد من حظني اليه وحملني بكلتا يديه وعانقني بكل حب وقبلني ومسح دموعي لسانه ومباشرة على الفراش وقال الان اشبعك من كسك مثلما تريدين يا عاشقة الزب و المص الساخن .
    ثم ارتميت على الفراش واتى سمير فوقي وفتح رجليه وبدا يقبل في شفايفي قبلات طويلة ويهمس لي على جمالي ووضع يده على صدري وحركه ثم نزل الى تحت الى كسي وحركها ولعب بكسي ففتحت ساقي ثم ضغطت على يديه بين افخاذي وانا مستسلمة و صرت عاشقة الزب اكثر و اكثر ثم رقبتي وترك اثرا عليها ورجع للساني فاخذ يمصه عندها ضممته والصقت شفايفي في شفايفه مممممم واتحرك بوسطي فاحسست بزبه كانه عصا وبدا يقبل ويقبل في كل مكان من جسمي ثم اتى لصدري ومص حلمته فذبت خالص ومص ومص ونزل تحت الى الكس اخذه بين يديه وقال ما اكبره واجمله وبدا في اكله ومسده بيده من كل الجوانب مما اثارني جدا جدا ثم اتى لحلمته آآآآآآآآه وبدا يمص ويمص ويعض وانا اتاوه واتلوى وماسكة شعر راسه آآآأأأأأأأأأأأأأأه يا سمير كفاية قتلتني عذبتني دخل زبك قال حتى اشبعك جدا وكان قد نزع ثيابه وعندما ادخله احسست به داخل كسي واحتظنه كسي و فتحته عاشقة الزب الكبير . وضغط بكامل جسمه وشفايفه على حلمة صدري وبدا يدخله ويخرجه آآآآآه آآآآآآه آآآآآآه بقوة اسرع اقوى وقد غرست اصابعي فيه سمير ساتيني الرعشة فقال وانا كذلك فقلت له اقذف داخل كسي اريد احس برصاصك واتتنا الرعشة مع بعض واحسست بقذفه ثم حضنته وحضنني الى ان اخرج كامل ماء ظهره وبقينا هكذا في نشوة حوالي 10 دقائق نرتشف من شفيف بعض ثم قمنا الى الدوش واصلحت من الفراش ثم جلسنا على الكننبيوتر وكنا في غاية النشوة وفي الصباح قبل ذهاب زوجي لعمله قلت له ربما اخرج اليوم بعد درس سمير فقال طبعا يا حبيبتي افعلي ما تريدين ثم خرج بعد ان قبلني.بدات اشتغل في البيت وانظفه ثم استحممت و كانت هذه حكاية عاشقة الزب السمينة النياكة ,

  13. كانت ليلة دخلة ساخنة في البداية لكن زوجي اكتشف اني لست عذراء و ان كسي مفتوح قبل ان اتزوج و هذا ما جعله يحاول معرفة حقيقة سوابقي الجنسية و من ناكني قبله و قد كان المتقدمين للزواج بي كثيرون من قبل . و كنت أرفضهم و لم أتمكن من الاستمرار بالرفض لتعرضي لضغوط أهلي حتى أجبرت على الموافقة قبل سنة من شاب جميل الطل…عة ميسور الحال وتم الزواج فعلا ومن هنا تبدأ حكايتي ففي ليلة دخلة كانت هادئة و بعد أن ناكني مثل كل الازواج أكتشف بأنني لست عذراء و أن هناك من سبقه و فض بكارتي و أنقلبت تلك الليلة التي يحلم بها الجميع بأحلام الرومانسية الى حزن وجحيم . و أبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا و لم يكلمني الا في الصباح حيث كنا في فندق راقي جدا” في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل و بدأ كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها و أرجو أن تكون الحقيقة لاغيرها و سكت حزينا فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت . و قلت له بأنني و عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة طوابق و كنا نسكن في الطابق الثاني و كانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث و كنت دائما أصعد اليها لنحل دروسنا سوية و في أحد الايام طرقت بابهم ففتح لي شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا” و أخبرني بأن شقيقته موجودة فوق سطح العمارة و صعد معي ليوصلني اليها و يومها كانت حادثة اول ليلة دخلة في حياتي .
    و في سطح العمارة الكبير جدا” كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم و لم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته و هو يخطط الى ليلة دخلة يمارسها معي و ينيكني . ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي و أحسست بحرارة تسري في جسدي و كنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي و بعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا و أنا مذهولة من شدة مارأيت و في اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا و قال لي أنها في سطح العمارة و صعدنا سوية و قال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام و ذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف و لم أشعر الا و حليم يجلس بجواري فأرتبكت و قال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي سنمارس اليوم احلى ليلة دخلة في حياتنا . و كانت يداه تحتضنني من ظهري و أصابعه تتلمس حافة نهدي و مع أزدياد نبضات قلبي و تنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب و ضخم و حار كان قضيبه و لاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه و بدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله و صورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي و أ دخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت و كأنني قد تبولت على نفسي و في لحظة من اللحظات احسست بقشعريرة كبيرة تجتاحني من الشهوة و رغبت حقا ان ينيكني و نمارس ليلة دخلة ساخنة هناك .
    و كنت كالمخدرة لا أعي ما يجري فلم أشعر الا و أنا عارية من كل ملابسي و حليم عاريا ” بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض و لم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي و ألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي حين حدثت ليلة دخلة لم اتوقعها مع حليم . و سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها و آهاتي تتعالى مع حركات قضيبه و تواتر سحبه و أدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي و كانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه و أنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة و بدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني و وصل حتى الى رقبتي ثم نهض مسرعا و ناولني لفه ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه و لبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى و حتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا” و تركني و خرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث . نهضت لامسح ما قذفه على بطني و رقبتي من سائل لم أكن أعرفه و رأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء و أرتديت ملابسي و نزلت الى شقتنا بعد ان عشنا ليلة دخلة مفاجئة جدا و غير متوقعة و أنا لاأدري هل أخبر أحدا” بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه…
    و أنهيت قصتي عن ليلة دخلة مع حليم و كيف ناكني رغم انه لم يكن زوجي و حكيت لزوجي كل شيئ بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع و هنا نهض زوجي و جلس جواري يجفف عيني و أحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى و سأنسى ذلك و عليك نسيانه أيضا” ثم أنهضني الى غرفة النوم و أنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه و بدأ بمص شفتي بشدة و أدخل قضيبه في كسي و بدأ ينيكني بقوة و شهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير حيث كان زبه يدخل كسي مثل الحديدة و انفاسه ساخنة جدا شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها و الآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي و يدق ابوابه بلذة متناهية و مع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته و أشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الى الابد و أنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك و ما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه و طوقت ظهره بساقي الاثنتين و أنا أقول له أنك رجلي و حبيبي وكل شيء لي في الدنيا و قد انساني زوجي كل ما كنت خائفة منه و اعانيه في ليلة دخلة جديدة و احلى من الاولى

  14. قصتي هي عبارة عن ليلة دخلة في اول نيكة في حياتي مع سوسن التي نكتها و فتحت كسها بقوة حيث كانت شهوتي ساخنة يومها و لم اصبر امام جسمها الفاتن و قد نكتها نيكة ساخنة جدا لم اذق احلى منها في حياتي و اشبعتها بالزب الذي تحبه و تعشقه جدا . و كنا يومها مراهقين و كل منا يملك طاقة جنسية عالية و كنت معتادا على مداعبتها و الاحتكاك بطيزها حتى اقذف المني في ملابسي من شدة الشهوة لكني اصررت على ادخال زبي في كسها حتى اذوق طعم الكس و اجرب اول نيكة في حياتي و لم اكن اعرف ان الكس لذيذ الى هذه الدرجة و فيه حرارة كبيرة و بقيت انيكها بعد هذه الحادثة لمدة سنتين حيث حملت و اسقطت الحمل ثم قامت بعملية ترقيع غشاء البكارة و تزوجت بعدها بطيار و لم اعد اراها مثل السابق . و يومها وجدت نفسي وحيدا في البيت و بما انها كانت جارتي فقد ناديت عليها في البيت بحجة ان امي تحتاجها حتى لا اثير اهتمام امها و كانت سوسن تعلم اني اريد ان انيكها و هي اكثر مني حبا للنيك و الجنس و جائتني مسرعة الى البيت و لما ادخلتها اغلقت الباب و احتضنتها بقوة و كانت اول مرة اجد نفسي معها في مكان مغلق و بطريقة تساعدنا على ممارسة الجنس بهدوء . و حين هممت بتقبيلها من فمي كانت تقبلني بطريقة اقوى و اكثر حرارة و هي تخرج لسانها من الشهوة و تتنفس بطريقة اكثر قوة من انفاسي و لم اكن اعرف يومها ان المراة ترتفع شهوتها مثلما ترتفع شهوة الرجل و هذا راجع الى انها اول نيكة في حياتي و اكملت دخلتي مع سوسن رغم اننا لم نكن متزوجين و رفعت رها فستانها و كانت ترتدي تحته كيلوت اسود و مثقوب و نزلت اشم كيلوتها و اتمحن اكثر على كسها الذي كان اقرب مني اكثر من اي وقت مضى . ثم اكملت رفع الفستان حتى تركتها بالكيلوت و الستيان فقط و هنا ظهرت تقاسيم جسمها الساخن كاملة امامي و اكتشفته لاول مرة في حياتي و لم اطل الامر حتى نزعت لها كيلوتها الاسود بقوة و رايت كسها الذي كان الشعر عليه مثل الغابة و رغم شهوتي و حرارتي الا اني لم استطع لحسه و مصه لانني اكره الشعر و انا كنت دائما احلق زبي
    و لمست كسها حتى اكتشفه و ارى ان كان حلوا كما يحكى عنه و في نس الوقت نزعت لها الستيان الاسود الذي كانت تلبسه و عند ذلك بدا قلبي ينبض و يخفق بقوة لانني غير معتاد على البزاز و اعيد و اكرر كانت اول نيكة في حياتي كاملة و قبل ذلم كنت امارس معها الجنس بطريقة سطحية فقط حتى اقذف و اطفئ شهوتي . و كانت بزاز سوسن جميلة جدا و منتفخة و لها حلمتين بلون وردي جد فاتح و حين لمستهما انتصبتا جيدا و بدات ارضعهما و امص حتى صرت هائجا مثل الثور و انزلت يدي مرة اخرى الى كسها و لاحظت انه قد تببل حتى امتلا اصبعي بالبلل و مددتها على الارض و جثوت فوقها اقبلها و امص بزازها و قلبي ينبض بقوة في اول نيكة حقيقية في حياتي . و عند ذلك بدات اسمعها تتحدث بصوت مختنق هيا نيكني حبيبي كسي نار انا لا استطيع الصبر اكثر و امسكت بيدها سوستة بنطلوني و فتحتها و اخرج زبي بيدها و كان زبي منتصب كالحديد و مررت يدها عليه و نظرت اليه حيث رات زبي لاول مرة في حياتها و كانت ممحونة عليه منذ مدة طويلة . و حين بدات ترضعه احسست ان زبي قد التهب من الشهوة و شعرت ان المني قد وصل الى الانبوب و سنفذ من الفتحة و لا يمكنني منعه و هنا قذفت حليب زبي بقوة على وجهها و انا اصرخ من اللذة و الشهوة تخرج مني بطريقة نار ثم امسكت زبي و بدات امسحه على وجهها و شفتيها و هي تلحس المني و تمص راس زبي بقوة و تطلب مني ان اكون قويا كي انيكها نيكة ثانية من الكس بعد اول نيكة بيننا و نحن عراة دون ادخال زبي في كسها . و يومها شعرت بقوة جنسية رهيبة من كثرة ما رايت البزاز و الحلمات و كسها المشعر و لمست طيزها الناعمة باصابعي التي امتلات برائحة الطيز و رغم اني قذفت الا ان زبي ظل منتصبا و لم تتوقف سوسن عن رضعه و تمرير يدها عليه و هي تصر على النيك و من نقص خبرتي لم اكن اعرف ان ادخال زبي في كسها يعني فتحها و فض غشاء البكارة خاصة و اننا كنا مراهقين يومها
    و بعد ان صرت جاهزا للنيك من كثرة ما رضعت زبي جثوت فوقها مرة اخرىحيث صار صدري يلامس صدرها و انا اقبلها و امسكت سوسن زبي و مررت يدها عليه فزادت في لهيبي و انا مستعد الى اول نيكة من الكس و شعرت بعد ذلك ان زبي يلامس كسها المشعر و الراس بين الشفرتين و احتضنتني سوسن و قالت حبيبي لا تعذبني انا ساخنة نار زبك لازم يدخل في كسي و تذوقني اول نيكة حلمت بها منذ عرفتك و عرفت معنى الشهوة و الجنس و رغباته . و حين قربت زبي من كسها اكثر كان كسها مثل المغناطيس يجذب زبي نحوه حين دفعت الراس احسست بحرارة كبيرة تجتاح زبي و تسيطر على مشاعري و شهوتي و لم اشعر الا و انا اضع جسمي كالما عليها و ادفعه نحو كسها حتى دخل راس زبي في كسها و حشفتي و هناك ظننت ان حد انتهى حين توقف زبي عن الجخول في اول نيكة اجربها في حياتي مع سوسن و كنها طلبت مني المواصلة و بقيت اتحرك فوقها بقوة . و كنت ادخل و اخرج نصف زبي في كسه بسرعة كبيرة و انفاسي قوية جدا و انا اسمع سوسن تتغنج و بما اني ظننت ان حد الكس هو نصف زبي فانني كنت ادخله بقوة و في تلك الاثناء سمعت صوت كسها يتمزق و هي تصرخ صرخات خفيفة و عند ذلك غطس زبي كله في كسها الى الخصيتين و كانت لذة يعجز اي لسان عن وصفها و متعتها الكبيرة و احسست ايضا ان زبي قد تحرر داخل كسها الذي كان صغيرا و ضيقا جدا و بقيت ادخله و اخرجه بسرعة رهيبة و من قوة حلاوة الكس و لذته العالية شعرت مرة اخرى انني ساقذف و بدات اتاوه مثلها . كنت اتاوه بطريقة عالية جدا حتى بدا زبي يقذف داخل كسها بعد اول نيكة مارستها في حساتي و من حسن حظي انها لم تحمل في تلك النيكة و لكن مع تواليالنيكات حملت و اسقطت حملها قبل ان تتزوج و ترقع غشاء كسها

  15. هاي للجميع انا ميمي فتاة سكسية جدا احب ممارسة الجنس و معاشرة الرجال علما اني متزوجة و اسعد كثيرا لما يدخل الزب في كسي خصوصا اذا كان زب كبير يسد فتحة كسي الضيقة الساخنة و في احد الايام قال لي زوجي بان صديقه محمود قد دعانا الى سهره ستقام في احد النوادي الليلية فما رايكي يا ميمي ان نذهب ونسهر معه . فقلت له اوكي منروح منسهر فقال لي جهزي نفسك وظبطي امورك فمحمود سوف ياتي لعندنا الساعه العاشره اي بعد حوالي الساعتين بسيارته ونذهب للحفله فبدات اجهز نفسي واعمل شعري ومكياجي وطلب مني زوجي ان البس تنوره قصيره بدل البنطال لان السهره تتطلب هذا اللبس وفعلا لبست تنوره قصيره جدا وبلوزه بدون اكمام ويظهر من تحتها صدري وكانني عاريه الا من الستيان الذي يغطي قسما بسيطا من بزازي فانا فتاة سكسية احب ان يشتهيني الرجال . وفي الساعه العاشره كنت جاهزه تماما وما هي الا دقائق حتى اتصل محمود بنا من الموبايل الذي معه وقال لزوجي انا انتظركم في الشارع وفورا لبست العباءه وخرجنا وركبنا مع محمود ومحمود هو صديق زوجي يتردد الينا ويشاهدني في البيت فقط ولأنه لم يشاهدني بجمالي مثل هذه المره ومشى بسيارته وهو ينظر الي من خلال المراة العاكسه في السياره ويبتسم وقبل ان نصل الى النادي بقليل قال لي زوجي اشلحي العباءه واتركيها في السياره حتى ابدو سكسية جدا و مثيرة . فخلعت العباءه عن جسمي وظهر جسدي على اعين محمود فلما راني قال لزوجي ما اجملها انا لم اتوقعها بهذا الجمال فضحكنا وكنا قد وصلنا ونزلنا من السياره ودخلنا الى النادي وجلس محمود امام زوجي من الطاوله وجلست انا بجانب زوجي ثم جاء الجرسون ليسال ما نطلبه فبدا محمود يطلب الطعام المقبلات الى ان جاء دور المشروبات فسال زوجي ماذا تحبون ان تشربوا ؟
    فقال زوجي طبعا الويسكي . فقال لي محمود وانت تشربين الويسكي ؟ فقال له زوجي انها تشرب قليلا علما انني لم اشربه سابقا ابدا فابتسمت وقلت لمحمود ايوا اشرب قليلا
    وبعد قليل بدات الحفله والطرب ثم اكتملت الطاوله من الطعام والمشروبات وبدنا نستمتع بالطرب الراقص ومحمود من امامي ينظر الي والى صدري حيث كنت سكسية جدا يومها . وقام باشعال سيجاره واعطاني إياها وصب لي قليلا من الويسكي وبدات أشرب ولكن بشكل قليل جدا لاني لم اشرب من قبل اي نوع من المشروبات وبدانا نتبادل الحديث والنكات الخفيفه ثم تطورت لتصبح نكات سكسية جدا و مضحكة . وكان على المسرح مطرب محلي يغني وعندما بدا باغنيه جميله وراقصه بدات اهتز وانا جالسه مكاني واصفق بيدي بهدوء ومحمود ينظر بعينيه الي وغمزني كي اقوم ارقص معه ثم قام وقالها علنا ممكن نرقص سوى ؟
    فانا امام زوجي خجلت ولكن زوجي قال لي قومي ارقصي مع محمود . وفعلا قمنا انا ومحمود وبدانا نرقص على المسرح امام المطرب وهناك بعض الناس ترقص ايضا واخذ محمود يراقصني ويضع يده على طيزي ويقرب فمه من رقبتي ويقبلني احيانا وانا اخاف ان يراني زوجي من بعيد فنظرت الى زوجي هل هو ينظر الينا وفعلا كان يشاهد محمود ما يفعل بي ولكن زوجي عندما التقت عيني بعيناه تبسم لي فتاكدت انه رآنا وهو غير منزعج من افعال محمود بل هو راضي عنه . واخذ محمود يقبلني اكثر من رقبتي ومن فمي وانا تشجعت للرقص اكثر امام محمود فبدات وانا ارقص امامه بطريقة سكسية جدا ادفع بطيزي عليه وهو يضمني من الخلف وهكذا حتى انتهت الاغنيه ورجعنا الى الطاوله التي نجلس عليها .
    ولكن محمود وقبل ان نصل الى الطاوله امسكني من يدي ولف يده الثانيه على خصري وقادني الى جانبه واجلسني بجانبه وبقي زوجي مقابلا لنا نحن الاثنين ثم امسك محرمه ورقيه وبدا يمسح لي جبيني من القليل من العرق بسبب الرقص واشعل لي سيجاره بفمه واعطاني اياها ثم بدا يطعمني بيده ويشرب الويسكي ويشربني معاه من نفس الكاس ونحن نتبادل الحديث. وكل شوي يقبلني ويلف يده على رقبتي ونحن هكذا نضحك وناكل ونشرب راحت يده تزحف على ساقي الايسر وبدا يلمس ساقي ويتحسسه ثم يقرب يده شيئا فشيئا بين ساقاي الى ان وصل بها لعند كيلوتي فراحت اصابعه تتحسس كيلوتي شيئا فشيئا ويده الثانيه تلف رقبتي فبدات اشعر باللذه تجري في جسدي ففتحت ساقي له قليلا كي يتسنى لاصابعه ان تلعب جيدا بكسي ثم ادخل احدى اصابعه من تحت الكيلوت بطريقة مثيرة سكسية جدا جدا وراح يلعب باشفار كسي وبدا كسي يتبلل شيئا فشيئا واصبعته تداعب بظري وانا اضغط بساقاي على يده كي لا يخرجها وتغيرت ملامح وجهي وشاهدني زوجي . وبدأت ارتخي قليلا ومحمود يقبلني من رقبتي ويمص شفايفي ويده تلعب بكسي وكل شوي يعطيني كاس الويسكي لاشرب منه قليلا فاحسست بالنشوه الكامله .
    ومضت الساعات بسرعه وها هي الساعه الان الرابعه صباحا وانتهت الحفله الجميله وانتهت معاها لذتي وكم كنت اتمنى ان لا تنتهي الحفله وظننت ان الامر انتهى الى هنا . ولكن عندما خرجنا امسك محمود بيدي ونحن متجهين اللى سيارته وفتح لي باب السياره الامامي واجلسني وزوجي جلس في المقعد الخلفي واتجهنا باتجاه بيتنا وفي الطريق وضع محمود يده على ساقي ثم ادخلها باتجاه كسي وراح يلعب بكسي ايضا وعندما وصلنا الى البيت طلب منه زوجي ان ينزل معنا لنشرب فنجان قهوه . وفعلا نزل ودخل معنا وجلسنا قليلا لنستريح فقام زوجي وقال لنا اريد ان اذهب لاحضر لكم القهوه . وخرج فقام محمود وجلس بجانبي على الكنبه وبدا يمصمصني من فمي ويلعب ببزازي وسيقاني بطريقة سكسية جدا و ساخنة واخرج احد بزازي وبدا يمصه وانا استرخي له بكل جسمي ولم اعد اسال عن زوجي واصبحت اشتهي ان ينيكني محمود امام زوجي طالما اكتشفت ان زوجي هو من طلب من محمود ذلك . ونحن على هذه الحاله دخل زوجي وشاهدني وانا مرتميه بين احضان محمود وجالسه فوق ركبته وهو يمص بزي ويلعب بكسي وشعرت بشي من تحتي وانا على ركبتيه يتحرك وكانه خازوق يريد ان يدخل بكسي .
    وجلس زوجي ينظر الينا وهو يبتسم وعلائم الفرح بادية على وجهه فادركت ذلك وتاكدت من ان زوجي يريدني ان اتناك امامه على زب صديقه بطريقة سكسية جدا وهنا اخرجت زب محمود من تحت البنطال وبدات امصه ومن الخلف وانا على هذه الحاله قام زوجي وخلع عني التنوره القصيره وبقيت فقط بالكيلوت الاسود ثم قمت انا بخلع الكيلوت ورميه على وجه زوجي ليشمه ويشم رائحة كسي به . عدت لادخل زب محمود بفمي وامصه وكاد يتفجر من كثرة انتفاخه واصبح راسه كبيرا بدات اخاف من دخوله بكسي ثم قمت وخلعت البلوزه والسوتيان عن جسدي لاصبح عاريه تماما وخلع محمود ملابسه وظهر زبه الكبير جيدا فدفعته على الكنبه واستدرت الى الخلف بحيث اصبح ظهري على صدره وفتحت ساقاي وجعلت من ساقيه بين ساقاي وزبه مقابل كسي تماما وجلست على زبه وبسرعه انزلق زبه بكسي بسبب ما افرزه كسي من ماءه . وبدات اقوم واجلس عليه وافركه بكسي وانا انظر الى زوجي بنظرة سكسية جدا و ذابلة وانا مبسوطه جدا وانا انتاك امام زوجي وهذا ما بدا يثيرني اكثر هو النيك امام الزوج واهانته ايضا .
    ومن لحظة الى اخرى يقوم زوجي ويقبلني وانا فوق زب محمود واحيانا يمسك براسي ويضغط على اكتافي كي يدخل زب محمود بكسي اكثر ويعود زوجي ويجلس مكانه وهو يدخن ومبسوط جدا بمشاهدة زوجته تتناك امامه نيكة سكسية جدا ويقوم احيانا ويقبل كسي من الامام وزب محمود يغوص بكسي . وما هي الا دقائق قليله حتى وصلت الى النشوة الكامله وكب كسي وبنفس الوقت ضمني محمود الى صدره بقوه وضغط بزبه داخل كسي جيدا واحسست بزبه وهو يكب الحليب في كسي ويجري به ليبرد نار كسي الملتهبه وبقيت فوق زبه للحظات قليله كي استرجع قواي للنزول من فوق زبه . وعندما احسست بشيء من القوه نزلت من على زبه واتجهت الى غرفة نومي وانا اقول لهم تصبحون على خير . واستلقيت على السرير متمدده على ظهري وقد فتحت سيقاني وانا مبسوطه جدا من هذه النيكه التي كانت سكسية جدا و حارة اولا وثانيا احسست باللذه الثانيه وهي اني اتناك امام زوجي فنها تعطيني رغبه شديده وتهيج اكبر بوجود زوجي وهو يشاهدني ويشاهد الزب كيف يدخل بكسي ويخرج . و فورا قام محمود ولبس ثيابه وخرج وهو يشكر زوجي ويشكرني من خلال باب غرفة النوم ثم حضر زوجي وتمدد بجانبي و قال انت زوجة سكسية جدا و انا فرحت لما رايت صديقي ينيكك امامي

  16. شت احلى نيك جامد مع امراة متزوجة نياكة و انا كنت بحب الستات الكبار خصوصا اذا كانت مطيزات و بزاز ملبنة كبيرة و يومها كنت مع ست متزوجة عمرها 40 سنة و تحب المراهقين و كنت 18 سنة و لما وصلنا و بدينا النيك قلعتها الجاكت وفضلت ابوس فى شفايفها وامص لسانها و بعدين راحت مقومانى من عليها وقالتلى استنى هاقلع التيشرت ده قلعت التيشرت وبعدين فضلت الحس فى السنتيانه بتاعتها والحس فى صدرها قلعتها السنتيانه و بعدين فضلت امسك فى بزازها راحت حاطه وشى بين بزازها جامد وانا الحس فى بزازها واشم فى بزازها و بعدين احت شايله و شى من بزازها و انا مسكت ف بزازها فضلت الحس فى حلماتها في نيك جامد وامص فى حلماتها وارضع من حلماتها وبعدين سألتها انتى جوزك مش بينيكك ليه قالتلى جوزى دخ متناك زبو اد زب العيل الصغير لما بيقوم و اول اما يدخل زبو فى كسى بيجيبهم بسرعه وينام زى المقتول وانا اللى مصبرنى انى بمارس انا و جارتى با زبار صناعيه و بنيك بعض بيها وراحت مطلعه الازبار من تحت السرير قالتلى تحب تجرب قلتلها ياريت بس بعد اما انتى تجربى راحت ضاحكه بشرمطه وبعدين راحت فاتحه سوسته الجيبه وقلعتها الجيبه ونزلت على زبى فضلت تحسس عليه من فوق البوكسر بتاعى قالتلى اقلع البوكسر ده وانا هالبسك كلوت من بتوعى جابتلى كلوت لبنى خفيف ورقيق خالص فضلت تلحس فى زبى من فوق كيلوتها و بعدين راحت مقلعاهولى وبعدين تفت على زبى و فضلت تمص فى راس زبى و تلحس في راس زبى وبعدين فضلت تمص فى زبى جامد و تقعد تضرب على زبى و تلحس فى بيوضى جامد و اجمد و اجمد وبعدين راحت لافه وفضلت تضربنى على طيزى و فتحتلى فلقتين طيزى و فضلت تحت لسانها على طيزى و بدأت تلحس خرم طيزى في نيك جامد و بعدين راحت قايمه و نايمه على السرير فى وضعيه الكلب وقالتلى اعمل زيى وانا هاتحرك وانتا اقعد شم فى طيزى وكيلوتى . و عملنا كده فعلا وبعدين رحت جايبها على طرف السرير و نزلت الكلوت براحه و كسها و خرمها بدأ يظهرو و بعدين رحت حاطط و شى فى طيزها فضلت الحس فى خرم طيزها في نيك جامد و هيا تصرخ و تتاوة وتقول ااه ااااه اااااااه اااااااه اححححح الحس كمان يا حبيبى ااااااااه اااااااااااااه الحس الحس . و بعدين نزلت على كسها تفيت على كسها و فضلت ادعك فيه من بره و بعدين حطيت بقى على كسها وبدأت الحس كسها و انيكها بلسانى فى كسها وبعدين راحت لافه و مسكت زبى تمصو جامد و بعدين راحت نايمه على السرير على ظهرها و انا رفعت رجليها و طيزها لفوق ودخلت زبى فى كسها وبدأت انيك فى كسها نيك جامد وهيا تتاوة جامد و تلعب بايدها فى كسها من بره وتصرخ وتقولى نيك اجمد يا حبيبى نيك اكتر و انا انيك اجمد واجمد لحد اما حسيت انى هانزل قلتلها انا ها نزل قالتلى نزل جوة نزل نزلت فى كسها وراحت قايلالى هات حبايه من اللى على الكوميدينو جبتهالها قالتلى دى حبايه منع حمل و بعدين راحت منظفه زبى من اثا اللبن بلسانها و انا رحت منيمها على السرير و انا نمت وراها ودخلت زبى فى كسها تانى و فضلت انيك فى كسها جامد و اكتر واجمد من المرة اللى قبل كده وانا انيكها والحس ساقها الجميلان وبعدين رحت مطلع زبى من كسها ونزلت تحت رجليها فضلت الحس فى جزمتها جامد و بعدين رحت مقلعها الجزمتين وفضلت الحس فى شرابها جامد و بعدين قالتلى نام على السرير و انا هنام قدامك و هاقعد احسس برجليا على زبك لحد اما تنزل على رجلى و انا نمت و هيا نامت على السربير قدامى و فضلت تحسس بشرابها الناعم على زبى في احلى نيك جامد اوى لحد اما نزلت لبنى على رجليها قالتلى مش عايز تدوق لبنك قلتلها اللى تامرنى بيه ماما قالتلى الحس اللبن من عل رجل و انا هالحس الرجل التانيه مسكت رجليها اليمين اللى كان عليها كميه لبن اقل .
    و فضلت الحس اللبن من على رجليها و الحس رجليها و صوابعها من فوق الشراب و بعدين هيا رفعت رجليها لبقها و فضلت تلحس رجليها و اللبن بتاعى من على رجليها و بعدين قالتلى ايه رايك فى لبنك طعمو حلو قلتلها طعمو احلو لما نزل على رجليكى الجميله بعد نيك جامد معاك و رجليكى خلت طعم لبنى سكر يا سكر . قالتلى لبنك احلى من اى سكر اصلا قلتلها عايزة يا شرموطه تانى قالتلى عايزاة فى طيزى رحت منميمها على بطنها و جبت مخده تحت بطنها و بعدين رحت تافف على خرمها و فضلت ادخل صباعى فى خرمها لحد ما فتحتو شويه قالتلى انتا لسه ها تبعبصنى راحت ماسكه زبى و تافه على ايدها و داعكه زبى ومدخلاه بنفسها فى طيزها و قالتلى انا طيزى مفتوحه نيكنى جامد بدأت انيك فى خرمها جامد وهيا تصوت وتقلى نيكنى اكتر بحبك موت زبك بيمتعنى اوى بعد فتره قلتلها هانزل قالتلى انا قلتلك نزل جوة و فعلا فضلت انيك اجمد لحد اما نزلت فى طيزها و بعدين راحت لفه و مسكت زبى تنظفو و تمصو جامد بلسانها . و بعدين قالتلى انا عايزة اجرب نيك جامد و ادخل زب بلاستيكي في طيزك بقى قلتلها تحت امرك بس لو هاتنيكينى نيكينى بزب صغير و مش تخين قالتلى انا عندى انواع يا ماما اختار انتا و راحت مطلعه الازبار على السرير واخترت واحد واحد رفيع و قصير بيتلبس
    قالتلى نام على رجلك و ايدك زى الكلب نمت و هيا بدان تمسكنى من زبى بايدى و تدعك فى زبى في نيك جامد مولع و بلسانها و تلحس فى خرم طيزى جامد و تبعبصنى بصوابعها و فضلت تدخل فى صوابعها لحد اما دخلت تلات صوابع مع بعض فى طيزها و تبعبصنى شويه و تطلعهم الحسهم و تلحس هيا كمان و بعدين راحت قايلالى لبسنى الصناعى وقفتها و لبستها الصناعى و بعدين مسكتو فضلت امص فيه شويه و بعدين راحت منميانى زى الكلب و دخلت الزب الكبير الصناعى فى طيزى براحه و بدات تدخل و تطلع لحد اما خرمى وسع . و بعدين فضلت تنيك جامد و تنيك اجمد و اجمد و تقلى ايه رأيك و انا مش قادر جطيزى كانت بتوجعنى اوى و انا اصرخ و اتاوة جامد و انا بتناك من زب صناعي بعدما كنت انيكها نيك جامد بس كان يوم سخن و حسيت معاها بحلاوة النياكة و الجنس و فضلنا مرات انيكها و مرات تنيكني و كل واحد فينا مستمتع

  17. ساحكي لكم عن ليلة دخلتي و اول مرة كسي يلتهم الزب و كيف فتح كسي زوجي الذي كان بدوره اول مرة ينيك و لم اكن اعرف ان الزب لذيذ جدا و حلاوته لا تضاهى و كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد و لكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه اللحظات و ليلة دخلتي المشوقة . وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط و انا مستمتعة في ليلة دخلتي التي تعتبر احلى الليالي .
    وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،
    وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،
    كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .
    ، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

  18. انا اسمي يسرا و احب الزب الى درجة لا يمكن لاحد تخيلها و لن ارضى الا بممارسة نيك قاسي بكل قوة و ياحكي لكم اليوم عن قصتي مع المجنون الذي لمحته من النافذة في ذلك اليوم . كانت الساعة تشير الى السادسة صباحا و الشارع خالي من المارة تماما و بما اننا كنا في فصل الصيف فقد كانت الاجواء منيرة تماما و فجاة لمحت احد المجانين المتشردين يمشي وحيدا و بمجرد ان وقف تحتي في النافذة لم اعره اي اهتمام و هممت بالدخول و غلق النافذة لكني لاحظته يلمس منطقة زبه فجذبني ذلك المنظر و انتظرت لارى ماسيحدث و بعدها ادخل يده داخل سوستة بنطاله التي كانت ممزقة واخرج زبه كي يتبول و صار قلبي ينبض شوقا لاكتشاف ذلك الزب و تحركت في داخلي رغبة نيك قاسي معه رغم انه كان متسخ . و بعدها بدا يتبول لكني من سوء حظي لم اشاهد زبه لانه كانت ملتفت الى جهة اخرى و هذا ما زاد رغبتي و مباشرة بعد ذلك وضعت ردائا خفيفا على ظهري و نزلت الى باب العمارة كي احضره الى البيت و لما وصلت وجدته ينظر الي فناديته فاقترب مني و كان مندهشا جدا و صامتا دون اي كلمة و اعجبني جسمه القوي و عرفت انه سيمتع كسي باحلى نيك قاسي و امسكته من يده و جذبته معي الى البيت و بدانا نصعد سلاسل العمارة و انا اراقب زبه الذي كان يظهر الشعر الكثيف تحت بنطاله الممزق و سوستته المفتوحة و ظل قلبي ينبض طوال طريق الصعود مع العلم اني اسكن في الطابق الثاني فقط لكني احسست ان الطريق كان طويلا من شدة لهفتي الى الزب و النيك
    كنت انظر اليه و نحن نصعد العمارة و اراقب منطقة زبه و سوستته المفتوحة و كان شعر زبه ظاهرا و ذلك ما زاد شهوتي عليه و من حسن حظي ان اغلب الجيران كانوا نياما و عمارتنا قليلة الحركة . لما ادخلته الى الشقتي اجلسته على كرسي ثم احضرت له من الثلاجة قطع الجبن و السمك المعلب و الخبز ثم ناولته كوبا من القهوة و عضير البرتقال و كان ياكل بكل نهم و كان ظاهرا انه لم ياكل منذ مدة و بقيت الح عليه كي يتكلم لكنه ظل صامتا و ينظر الي فقط . لما اكمل طعامه اقتربت منه ثم نزعت ردائي و بقيت بستيان ابيض شفاف و كانت بزازي ظاهرة جدا و حتى المحيط الوردي الذي يلف الحلمات كان ظاهرا جدا ثم اقتربت منه اكثر و حاولت الاحتكاك به و هنا قام و نظر الى بزازي و احسست ان بنطاله بدا ينتفخ من جهة زبه ثم لمس زبه و نظر الي و تبسم مرة اخرى حتى نزل اللعاب من فمه و مباشرة بعد ذلك اخذته الى الحمام و بدات اعريه كي يستحم و بعدها يشبع كسي نيك قاسي . لما كنت اعريه اكتشفت جمال جسمه و كان رجلا في حدود الاربعين من عمره و عليه لحية و شنب كبير و صدره مشعرا جدا اما زبه فكان كالغابة حتى ان خصيتيه ثم تكونا ظاهرتين من كثافة الشعر ثم فتحت الماء الدافئ فوقه و بدات امرر الشامبو على شعره الكثيف ثم غسلت صدره و ظهره و فلقتي طيزه و لما ملات يدي بالصابون و رحت اغسل له زبه قذف علي المني بطريقة لم يسبق لي رؤيتها في حياتي فقد كان خصيتيه مملوئتين بالمني كثيرا و كان المني يتطاير مثل خيط ابيض مربوط بين زبه و بين يدي و هنا هجت اكثر و عرفت اني ساجرب نيك قاسي مع رجل ليس ككل الرجال
    بعد ان قذف المجنون المتشرد تدلى زبه بين رجليه و كان حجمه كبيرا جدا و مغريا الى درجة انه يفوق العشرين سنتيمترا بكل سهولة و حتى راسه كان كبيرا جدا و بلون وردي فاتح و له خصيتين كبيرتين و من جهة زبه السفلى انبوب غليظ جدا من الخصيتين الى الراس اما من الجهة العليا فعليه عرق غليظ جدا و باقي الزب له عروق متشعبة . ثم اكملت غسله و ملاته بعطر زوجي الذي كان غائبا و مسافرا الى سويسرا في مهمة رسمية و بعد ذلك امسكت شفرة الحلاقة من نوع جيلات و حلقت له زبه و خصيتيه حتى صار مثل زب الاطفال وهناك بدت حلاوته و زادت شهوتي بطريقة غير طبيعية و رغبتي الى نيك قاسي معه ثم لففت عليه المنشفة و اخذته الى غرفة نومي و كان ظاهرا عليه انه لم يسبق له ان دخل الى شقة بمثل هذه الرفاهية و الاناقة طوال حياته. بعد ذلك نزعت عنه الفوطة و تركته عايا ثم نزلت ارضع زبه الذي كان مرتخيا و كبيرا جدا داخل فمي و كنت امضغه مثل العلك لانني احب الزب كثيرا و لا اصبر على نيك قاسي مع الرجال من امثاله فهو كان عكس زوجي الذي كان له زب متوسط الحجم و نادرا ما ينيكني بسبب ظروف عمله . و لما بدا يسخن امسك راسي و ضمه بقوة الى زبه ثم تعالت انفاسه و بدا يلهث و يتاوه بقوة و قمت اقبله من فمه و لم يكن خبيرا في التقبيل و كل ما كان يفعله هو فتح فمه و محاولة مص شفتاي و لكن طريقته الهبتني كثيرا ,,, بقيت اعانقه و اضمه ثم انتصب زبه الذي كان يحتك مع بطني و يلمس سرتي و بعدها تمددت على السرير و فتحت رجلاي حتى ظهر كسي الذي كان محلوقا و ناعما جدا و لما حاول ادخال زبه فيه المني كثيرا لان زبه كبير و كسي غير معتاد على زبر بذلك الحجم الرهيب و امسكت راسه و قربته ناحية صدري حتى يرضع بزازي . امسك حلمتي اليمنى بفمه و كنت خائفة ان يعضني ذلك المجنون اثناء نيك قاسي معه لكنه شعر بحلاوة الثدي و ظل يرضع بكل نعومة ثم ادخل زبه كاملا و بدا يضخ بكل قوة حتى شعرت انني ساصاب بدوار من قوة النيك معه . في نفس الوقت كنت المس له طيزه و اتحسس على تلك الفلقتين التان كانتا جد صلبتين و مملوئتين بالعضلات بينما كان يكمل النيك و زبه داخل خارج في كسي في نيك قاسي و ساخن جدا و كنت اعرف انه لن يخرج زبه حين يصل الى القذف لانه شخص مجنون لذلك تناولت قرص منع الحمل قبل بداية النيك . بعد حوالي خمسة دقائق بدا يصرخ فعرفت انه سيقذف و شعرت بالمني الدافئ يغلي داخل كسي فاحسست معه بارتعاشة ساخنة جدا هزت كامل جسدي و ارتخيت كلية و تمددت بعدها على السرير و المجنون فوقي قد سحب زبه الضخم و هو جد منتشي باحلى نيك قاسي و الذي لا اعلم ان كان تذوق مثله من قبل ام لا. بعدما ناكني المجنون احلى نيك قاسي و متع كسي بزبه الكبير بقيت انظر اليه و انا متعجبة كيف لرجل بمثل هذا الزب و القوة الجنسية يعيش متشردا بينما زوجي العاجز و الضعيف جنسيا يعيش معي حياة الرفاهية الى درجة اني تمنيت لو كان هو زوجي و يمتعني في كل ليلة بذبك الزب . بعد ذلك احضرت له كوب اخر من العصير و بقيت اتحسس على ظهره و على زبه المرتخي و اعجبني كثيرا زبه الذي كان مملوءا بالمني و فتحة زبه عليها قطرة مني كبيرة اقتربت منه و لحستها بفمي و بعد ان اكمل كوب العصير قام و اتجه الى زاوية الغرفة و امسك زبه فعرفت انه سيبول مرة اخرى فسارعت باخذه الى الحمام و ادخلته الى البانيو و جلست اقابل زبه و فتحت فمي ثم بدا يبول داخل فمي و كان بوله غزيرا و دافئا جدا الى درجة جعلت كسي يترطب بسرعة من الشهوة ولما اكمل فتحت الحنفية و تركت البانيو يمتلا ثم جلست انا و هو عليه و رحت ادلك له ظهره الذي كان صلبا جدا و بقيت ارضع حبمات صدره المشعرة و ادخلت يدي تحت الماء و لمست زبه فوجدته مرتخي ثم طلبت منه القيام و ملات يدي بالصابون و رحت استمني له بيدي الناعمة كي الهبه لينيكني نيك قاسي اخر ثم وضعت زبه بين بزازي الكبيرة و شعرت انه بدا يتجاوب معي حين انتصب زبه و صار مرفوعا الى سرته مرة اخرى و كل هذا و لم يتحدث معي رغم اني كلت في كل مرة اتفوه امامه بكلمات ساخنة جدا و اظل اذكره ان له زب تشتهيه كل النساء .
    اكملنا الحمام معا و اخذته مرة اخرى الى المطبخ و كان وقت الغذاء قد حان و قدمت له اشهى الماكولات و كان ياكل بنهم شديد ثم اقتربت منه مرة اخرى و بدات اتحسس على زبه و لكنه لم يلتفت الي و حاول ابعاد يدي عن زبه وعرفت انه تعب من نيك قاسي معي لانه لم يكن يتغذى جيدا لمدة طويلة و لذلك تركته يكمل طعامه ثم اخذته مرة اخرى الى غرفتي و تركته يرتاح على السرير . بينما كان ياكل كنت امارس التعري امامه على طريقة الستريب تيز و اضم بزازي الكبيرة بكلتا يداي و اقرب حلماتي الى فمي لكي امصهما و في كل مرة اراقب زبه و حالة انتصابه و كنت ادور و انحني حتى تظهر فتحة طيزي و كسي من تحتها و احسست اني اتمحن كثيرا حين ارى ذلك الزب الضخم امامي مرتخي رغم انه ناكني به و ادخله كاملا في كسي . لم اقاوم حلاوته فاقتربت منه مرة اخرى ثم نزلت ارضع له زبه في نيك قاسي جدا و كنت امص له خصيته التي كانت حمراء و جلدتها تلمع لانني حلقتها له منذ اقل من ساعتين و لم استطع ادخالها كاملة الى فمي لانها كانت كبيرة . اخيرا بدا زبه ينتصب و نظر الي وابتسم ثم منحته قبلة ساخنة في فمه مرة اخرى و ملات رقبته بالعطر الفرنسي الراقي و رحت الحسه و امص رقبته حتى احمرت و هنا هاج و صار ينيكني نيك قاسي بكل قوة و كانه لم يكن هو نفس الرجل الذي كنت العب له بزبه و هو مرتخي منذ قليل حيث امسكني بقوة رهيبة جدا لم اعتدها في حياتي ثم ادخل راسه بين فخذاي و مص شفرتي كسي مصة قوية احسست انه سيمزقهما و خفت كثيرا من يعضهما لانه رجل مجنون و ليس معتادا على النساء
    لكنه كان يمص بقوة و حاول مسك البظر بشفتيه و استغربت جدا كيف يعرف هذه الطريقة التي لم يعرفها حتى زوجي الرجل المثقف الواعي و بعد ذلك عاد الى بزازي و امسك حلماتي بفمه و كان يمص بكل قوة ثم ينظر اليهما و يرى درجة بروزهما من كثرة المص . و لما راى حلماتي بارزة بوضوح ادخل زبه بين بزازي و بصق على الراس مث صار ينيكني نيك قاسي من بزازي و يتاوه و نسيت في تلك اللحظات انني مع رجل مجنون و احسست اني مع ممثل بورنو خبير ثم انتفخ زبه بطريقة مخيفة جدا حيث صار اكبر من المرة الاولى التي قذف فيها و اكبر من المرة الثانية و ازدادت عروقه بروزا و راسه احمرارا و انتفاخا و اعاده الى كسي و ادخله بقوة كبيرة جعلتني اصرخ باعلى صوتي مثل المجنونة و اكمل النيك و صار يضخ بزبه في نيك قاسي داخل كسي و فمه مملوء باللعاب و كنت انا اعرق بشدة و احاول الصعود الى وجهه كي اقبله لكني في كل مرة ارفع راسي يدفعني بزبه من كسي فاعيد الاستلقاء على ظهري . كنت احس بحلاوة لم يسبق لي تذوقها طوال حياتي مع زوجي حين ناكني هذا المجنون و كان زبه يلف جدران كسي من كل الجوانب حيث لم تكن هناك اي فراغات داخل كسي من ثخانة زبه و احسسته يسد فتحتي و كلما حركه سمعت صوت زيط زيط زيط و لما اسرع في الضخ ظننته سيقذف لكنه لم يفعل و اخرج زبه كي يرتاح قليلا ثم اعاده الى الداخل
    كان هو ايضا منتشي بحلاوة نيك قاسي مع جسمي لذلك لم يرد القذف المبكر بل كان يرغب ان يستمتع لاطول فترة ممكنة معي ثم دفعته كي اقلبه على ظهره و اركب فوق زبه لكني لم استطع لانه كان اقوى مني الى ان فعلها بمحض ارادته و تقلب على ظهره فاسرعت بالركوب فوق زبه واحسست نفسي ثقيلة نوعا ما لانني تعبت من اهتزازه فوقي بجسمه الضخم و زبه الذي سد فتحة كسي . و بقيت راكبة فوقه في نيك قاسي و سكس ممتع جدا و كنت اخرج كسي كاملا ثم اعاود ادخال زبه فيه بطريقة مثيرة جدا بينما كان المجنون يمرر يديه على فلقتي طيزي و يمسحهما كلية ثم يرفع يديه الى ظهري و يعيد انزالهما حتى اسفل قدماي و كان حلمي ان ننهي النيكة بقذفات المني على وجههي لكني كنت متيقنة انه سيقذف داخل كسي لانه لم يكن يسمع كلامي بل كان ذائبا في النيك و لم يتكلم منذ دخوله الى بيتي . لم يكن لدي اي خار و لكني تعمد الهمس في اذنه وقلت له حين تجيئ محنتك اقذف المني على وجهي كي الحسه ولم اكد اكمل الجملة حتى دفعني بقوة و قام يجري حتى وصل زبه الى امام وجهي و امسكه و شعرت انه سيقذف حين احمر راسه و انتفخ بطريقة غريبة ثم انفتحت فتحته و توسعت و هنا اخرجت لساني و امسكت زبه بيدي و بقيت ادلكه حتى بدات قطرات المني المتخثرة تنزل على وجهي حتى ملاني بالمني الكثيف بعد نيك قاسي امتعني به المجنون في يوم لا يمكن ان يمحى من بالي ابدا. بعد ذلك اعطيته اوراق نقدية و شكرته ثم تركته يغادر و كلما تذكرته هاجت نفسي و تمنيت لو يظهر من جديد حتى يمتع كسي و يلهبني في نيك قاسي مثل ذلك اليوم فاين انت يا مجنوني الذي جعلتني مجنونة بك .

  19. القصه اللى هاقوله دى حصلتى بالفل فى شهر 7 اللى فات وهاحكيلكم عليها بالتفاصيل

    الابطال انا كان عمرى 23 سنه ونرهان المطلقه وكان عمرها 21 سنه

    بدايه القصه

    كنت شغال فى الورشه بتاعتنا وكان قدمنا على طول مساكن شعبيه وكان فى ناس جديده بتنقل الاثاث بتاعها للدور الارضى فى المساكن قلت اروح اسعدهم ودخلنا الحاجه والراجل شكرنى ومشيت لكن بعديها بكام يوم كانت فى بنت بتجى الورشه بحجه انها عايزه شكوش او كماش كده يعنى المهم البنت دى غابت فتره وبعد كده رجعت الشقه تانى فجات فى يوم وهى مروحه كان فى ايدها كيس فيشار فقولها هاتى حبه قالتلى بكره هاجبلك كيس وفعلا جابت كيس تانى يوم ووقفت اتكلمت معاها وعرفت اسمها وقالتى انا اسمى نورا قولتلها والحقيقى قالتلى نورهان قولتها طب انا عايز رقم تليفونك علشان عايز اتكلم معاكى وبدون اى معارضه منها اديتنى رقم التليفون وكلمتها بالليل واتعرفنا على بعض وتانى يوم قبلتها وقولتها انا بصراحه معجب بيكى قالتى بس فى حاجه لازم تعرفها قولتلها ايه هى قالتى انا مطلقه وعندى بنتين فى اللحظه دى انا فرحت اوى لان مش هايكون فى مانع لو نكتها لانه مره مش بنت المهم فى خلال مقابلتين قلتها بحبك وقالتلى وان كمان وخرجنا انا وهى يوم تفويض السيسى علشان الارهاب ورجعنا حوالى الساعه 2 وقفت انا وهى فى شارع ضلمه واتكلمنا وطلبت منها بوسه مانعت فى الاول لكن بعد الحاح منى واقفت البنت بصراحه كانت اكتر من صاروخ كان درها جمل وكبير فوق ما تتخيل وطيزها مدوره زى الكوره وعليها سوه ملهاش حل وعد ما بوستها فى الشارع اخدتها ودخلت المساكن اللى هى قعده فيها وبما ان الدنيا ضلمه اخدت بوس طويله اوى ولقيتها بتمص لسانه بطريقه غريبه خلتنى اروح فى عالم تانى وانا بدلتها المص وكان لسنها طعم جميل جدا جدا وروحت حاضنها اوى واصبح جسمى وجسمها حته واحده رروحت منزل ايدى على بزازها اللى مشوفتش زيهم فى الدنيا وفضلت احسس عليهم بطريقه تموتها اكتر وتهيجها اكتر وفجاه لقيتها بتتاهزه تاوهات خفيفه وبتقولى بصوت مكتوم يخربيتك يا احمد مش قدره كفايه حرام عليكى وانا كنت عامل زى الطور الهايج ومش راحم لسنها ولا بزبزها ولقيتها بتضمنى اكتر واكتر روحت ماسك بايدى التانيه كسها لقيت البنت كانت هاتقع من ايدى وكل اللى عملته انها حطت ايديها حوالين رقبتى ومستسلمه ليا خالص وانا عمال افرش فى كسها بايد والايد التانيه بتعصر بزبزها عصر وشفايفى مش راحمه شفايفها وفجاه لقيت البت سابت شفايفى وبصتلى وكل عنيها شهوه ورغبه وقالتلى احمد بجد كفايه علشان محدش يشوفنا يا حبيبى بجد حرام عليك انا مش اقدره امسك نفشى ومش قدره اقف على رجلى حرام وهى بتتكلم لقت ايدى بتعصر كسها عصر راحت مصرخه بصوت عالى جدا ووقعت من ايدى وكانت فى غايه الاستسلم روحت جايبه من على الارض وموقفها وهديتها وقلت امش علشان مقدش يشوفنى وروحت مروح واتصلت بيها لقيتها عامله نفسها زعلانه وبتقولى انا معرفش انا عملت كده ازاى انا خايفه لا تاخد عنى صوره مش كويسه رديت عليها وقولتلها انا يا حبيبتى عارفك كويس وعارف ان انتى محرومه بسبب طلاقك وان بقالك فترح محستيش بالحب والحنان لقيتها اتنهدت تنهيده طويله وقالت فعلا ياحمد لكن انا انهارده كنت هاموت فى ايدك بجد لان محدش لمسنى من فتره طويله روحت انا ضارب على الوتر وهو سخن قولتها خلاص يا حبيبتى انا مش هالمسك تانى علشان انا حسيت انك زعلتى حسيت انها زعلت علشان مش هالمسها تانى وكملنا كلام عادى ونمنا وفلا فضلت معاها على كده فتره اقبلها ونتكلم وملمسهاش لحد ما جت فى يوم هى ديتنى بوسه وحضن وكانت مستنيه منى رد فعل او ان انا اتفاعل معاها لكن كنت زى التمثل متحركتش من مكانى حتى حطت لسنها جوه بوقى علشان امصه وانا معملتش حاجه ساعتها هى حست بالندم على اللى قالته قبل كده ونارها زادت اكتر واكتر وده كان اللى انا عايزهوتجددت المقابلات وبرده بدون ما االمسها وجات يوم فوقفه العيد الصغير رجعت لجوزها وفضلت قاعده فى الشقه اللى قدمنا وكنت بكلمها وهى متجوزه لكن مكناش بنخرج وجه اليوم الموعود كان يوم اربعا
    كنت انا وفى ناس اصحابى شغالين فى الورشه لحد الساعه 3 بالليل ولقيت الشباك بتاعها مفتوح ورنت عليها وقالتلى تعالى عند الشباك عايزك وكان لحسن حظى كان فى كبيه عربيه جامبو اللى هى تلاجه محطوطه قدام الشباك يعنى محدش يشوفنى وانا واقف معاها خالص روحت وقفت معاها قعدتنا اتكلمنا قالتى انت وحشتنى اوى قولتها وانتى كمان وقالتى ان هى مكانش فى ايدها تعمل حاجه علشان مترجعش لجوزها وان اهلها ضغطو عليها وانا قولتها ان انا برده بحبها ومش قادر اعيش من غيرها وقالتى وانا كمان روحت ماسك ايدها وقعدنا نتكلم وطلبت منها طلب ان هى تغير هدوما وتلبس بيجامه انا كنت بحها اوى كانت مفتوحه من كل حته اول ما طلبت منها الطلب ده ضحكت وقالتى شكلك مش هاتعدى انهارده على خير قولتها يمكن وطلبت منها طلب تانى ان انا اشوفها وهى بتغير رفضت عملت نفسى زعلانى وكنت سايبها وماشى لقيتها بتقولى خلاص يا حبيبى بس مش هاشغل النور علشان محدش يشوفنى غيرك قولتها موفق وفعلاد بدات تقلع هدومها ويا هول ما رايت فعلا بزاز كبيره وجميله جدا واوراك مدوره ومخروطه بحرفه وفن وبطن مشدوده بسوه رائعه وكانت لابسه سانتيان احمر واندر ازرف فى ابيض فتله ولبست البيجامه بعد ما هيجتنى خالص وجات قعدن قدامى على الشباك وفضلت اقولها ان جسمها جامد اوى وهى جميله جدا وكنت ماسك ايديها وبلعب فيها بلمسات احترافيه ولقيتها غمضت عينها روحت مزود اللماسات لحد ما وصلت للكتف وهى دايبه روحت مدخل اى على صدرها وبدات المسه وارع ايدى تانى للكتف فجاه لقيتها مسكت ايدى وحاطتها على بزبزاها وعصرتى بايدى بزازها وبدات تاوهاتها الخفيفه تطلع وانا نسيت ان انا فى الشارع ورحت مطلع بزازها وفضلت امص فيهم وهى خلاصت بقت زى العجينه فى ايدى اشكلها زى ما انا عايز قولتها بقولك ايه يا حبيبتى هاقف الورشه واجيلك تانى ردت وقالتى هاتسبنى وانا كده يا حبيبى ارحمنى ابوس ايدك قولتها هارجع تانى اخدت منى الموبيل علشان تضمن ان انا هارجع ورحوت قفلت الروشه وكانت الساعه بقت 4 الفجر والرجاله اللى معايا فهمو الموضوع وروحت رايح تانى عندى الشباك وقبل ما انطق بكلمها لقيتها بتقولى انا مش قادره اتلم على اعصابى قولتها بقولك ايه انتى عارف ان انا هايج ومش قادره قالتى وانا اكتر منك متخلنيش اقولك نطت وادخل قولتها ياريت قالتى انت عارف ان انا مجنونه واعملها قولتها ورين وفجاه بصت يمين وشمال وقالتلى نطت وانا فعلا مكدبتش خبر روحت ناطط وهى قفلت الشباك على طول قعدنا على السرير وحضنتنى جامد قولتها ياه وحشنى حضنك اوى يا حبيبتى قالتى وحضنك اكتر يا حبيبى و اخدت منها بوسه طويله ومسكت لسانها جوه بوقى زى العطشان اللى مكانش بيشرب من سنين وغوصنا انا وهى فى مص شفايفه ومص لسان لمده 10 دقايق او اكتر وايدى بتحسس على كل حته فى جسمها روحت منيمها على هرها وقلعتها البيجامه وبقت قدامى عريانه تماما ويا هول ما شوفت جسم مفهوش ولا شعره نهائى ورحت نازل على رقبتها لحس لفوق ولتحت وهى مكناش بتقول غير اه يلا بقى وانا وكانى مش سامعها وروحت نازل على بزازها واعدت الحس فيهم فى كل حنه الا الحلمه والهاله بتاعت الحالمه وهى بتمسك دماغى بتحاول تخلينى امص الحلمه ولان رافض وقتلها سبيلى نفسك خالص وهى مش قادره وبدات تاهوهاتها تعلى وانا لحسى يزيد قوه وروحت نازل على بطنها فضلت الحس فيها ونزلت على بطنها من تحت كانت دقتى بتلمس بظرها وكهى كانت فى قمه الجنون والمحنه روحت سايب بطنها ولحست روكبتها منفوق لحد قصبه رجليها وزودت العياره اكتر روحت لاحس ركابها من جوه لحد كسها بس مش بلمس الكس وارجع تانى وفضلت على كده لحد ما لقيتها بدات تتاهوه بصوت مسموع جدا يعنى لو حد معدى فى الشارع كان هايسمع وبدا مها يتشنج روحت انا رايح على كسها بسرعه وفضلت الحس فيه وزات علو تاوهاتها وقفتل على راسى برجليها وكانت هاتخنقنى ولقيت جسمها اترفع من على السرير رفع كانت هاتطير ولقيت عسلها الجميل نزل من كسها وشربته كله مسبتش حاجه منه تنزل وجسمها بدات فى الارتخاء روحت سايب كسها خالص ورجعت لبزازها اللى بعشقها وفضلت ارضع منهم زى الطفل الجعان زبدات تاوهاتها تظهر تانى وايديها بتضغط على راسى بقوه وانا فضلت امص واعضعض فى بزازها وايدها الاتنين حاضنه راسى وانا شغال مص وعض ورضاعه حسيت انها بدات تجيب روحت سايبها خالص لقيتها بكل قوتها مسكت راسى وحطتها على بزبزها وفضلت مسكاهم بكل عنف ونطق الكلمه الوحيده اللى قالتها من اول ما بدانها وقالتى علشان خاطرى كمل انا تعبانه وسمعت كلامها وكملت لحد ما جسمها اتشنج وجابت لتانى مره روحت نازل على كسها الحق العسل قبل ما يضيع لانه ثروه لا تقدر بمال وهن بدات اقلع البنطلون بتاعى وبقيت انا كمان عريان ونمت انا تحت ونامت هى فوقى وبعين وضع 69 واخدت تمص فى زبرى باحترافيه عاليه وانا بتفنن فى لحس كسها المحروم ولما لقيت زبرى على اهبه الاستعداد روحت عادليها ونيمتها على ضهرها واخدت فى تفريش كسها بزبرى وهى تترجانى وتقول نكنى بقى نكنى موتنى حرام عليك روحت مكمل تفريش راحت ماسكه زبرى وحاولت تدخله روحت شايل اديها ونازل على شفايفها واقعدت ابوس وامص فى شفايفها ولسانها ونزلت تانى على كسها وفضلت افرش فيه وكانت بتقرب جسمها نحيتى وبتحرك جسمها يمين وشمال علشان زبرى يدخل فيها ولما حيت ان هى خلاص هاتموت وتتناك وانا بصراحه كنت هاموت وانيكها روحت مدخل زبرى فى كفها الجميل المليان بالسوائل جميله المذاق الدافىء جدا وروحت ساحبه تانى لقيت شهقت شهقه زى الانسان لما بتخرج روحه منه روحت مرجعه تانى وفضلت انيك فيها وهى تتاوه بشراسه وتفرك فى حلمتها بعنف لدرجه ان انا حسيت وخوفت ان هى تخرج حلمتها فى ايديها وفضلت انيك فيها فى الوضع ده حوالى 7 دقايق روهى كانت كل مده تفشخ رجليها اكتر واكتر وتقريبا انفتح حوضها على الاخر روحت مغير الوضع ونمت انا على ضهرى وقعدت هى فوقى وشها ناحيتى وفضلت تنك نفسها هى بسرعه وقوه لما اشهدها من قبل وكان كل فتره اضربها بالقلم على وشها وعلى بزبزها وهى تزازد هيجان و شهوه وفضلن على الحال ده 10 دقايق وفجاه لقيتها سرعتها زادت جدا ووصوت تاوهتها على واحسست بان هى قربت تجيب وفعلا لقيتها صرخت صارخه عليه جدا واترمت فوق حضنى روحت انا منيهمها على ضهرها وهى شبه مغمى عليها وروحت مكمل انا نيكى فيها بسرعه وقربت اجيب انا كمان وهى تاوهاتها بدات تظهر تانى وقولتها انا هاجيب قالت هاتهم جواياه وفعلا بدات اقذف حمم ناريه وعند قذفى بدات تتاوه بحراره وقعدت ترفع فى كسها لفوق وفضلت رفعه لمده دقيقه روحت نايم انا جنبها وبدات نفسى يهدا واخدتها فى حضنى وبدات امص فى شايفها ولسنها وغوصنا فى قبله عميقه جدا لحد ما هديت وقعدت تبصلى وتضحك قوالتلى يخربيتك روحتانا لابس هدومى ومشيت من الشباك زى ما انا جيت وقبل ما امشى قالتىلى بكره تعالى الساعه 2 وهاتنا كفته معاك واللى حصل بعد كده هاقوله بعدين لانى عينى وجعتنى من الكتابه وعلى فكره اقسم لكم ان الموضوع ده حصل معايا بالفعل

  20. لقد عاهدته منذ يوم زواجنا الاول ويوم دخلتنا ان اسمح له بالدخول فى طيزى " بناء على طلبه " ولكن بعد خمس سنوات ، لقد اردت فقط ان اؤجل لاننى اخاف جداااا من النيك فى الطيز وانى متعبه جدااا ولكنى لم ارفض حتى لا اثير غضب زوجى منى ولكنى عاهدته ان نمارسه بعد خمس سنوات ، ظنا منى انه سينى مع مرور الوقت .
    ها نحن اليوم نكمل 5 سنوات من زواجنا السعيد الذى لم يخلو من الجنس الكثير والممتع ونيك الكس الذى اهواه كثيراااا " ااااااااااااه" .
    أيعقل هذا ، ان زوجى اليوم وبعد 5سنوات يذكرنى بعهدى معه ويقول لى " انهارده قد اكملنا 5 سنوات ياحبيبتى وعليكى ان تنفذى ماتوعدتى لى به " ، كيف لم ينسى هذا العهد ، ألهذا الحد هو مشتاق الى طيزى الناعمه التى طالما كان يريدها ، لطالما تخيلت انه نسى ، ولكن كيف ينسى الرجل شئ يراه كلما حاول ادخال زبه فى كسى المتعطش فيرى فتحه طيزى والتى تمناها ، ماالذى دعاه ليصبر كل هذه المده ، اعتقد لانه يحبنى ، ولذلك على اوفى بهذا العهد اليوم ولكننى خائفه ، ولكنى سأوفى وليكن مايكون اذن .
    خرج زوجى لعمله وعلى وجهه ابتسامه غريبه وكأنه متلهف لشئ ، واعتقد انه يحضر نفسه للقاء ساخن جدااا معى ، اننى اتشوق ايضا ولكنى خائفه من ادخال زبه الضخم فى فتحه طيزى الضيقه ، هل سأستمتع ، هل سيألمنى ، ما كل هذه الافكار .
    بعدما خرج بدأت افكر قليلا ودخلت لاستريح على سريرى اتخيل ما قد يحدث ، ثم غفوت لمده لا اعرف كم هى ولكنى استيقظت قبل مجئ زوجى ، ودخلت لاخذ حمام دافئ وانظف كسى او بالحرى انظف طيزى فهى الهدف هذه الليله ، ونظفت طيزى جيدااا واستحميت وخرجت وطلبت العشاء من احد المحلات حتى لا اتعب نفسى فى اعداد طعام اليوم ، فأنا اريد ان اكون فى احسن صوره له .
    ودخلت ووضعت العطور التى كان قد اشتراها لى سابقا وقال عندما اشتراها سوف تستخدميها لاحقا ، وهنا فهمت لماذا اتى بها فلقد اتى بها حتى اعطر مؤخرتى هذا اليوم ، ياله من زوج ، ولكنى احبه ، وها هو طعام العشاء قد وصل وانا انتظره زوجى الان .
    عاد زوجى ليجدنى انتظره فى احسن صوره وهنا دخل وقبلنى وحكى لى قليلا عن يوم عمله اليوم وكيف انه لم يستطع التركيز طوال اليوم لانشغاله بى ، وهنا اجبته أهذه هى المره الاولى التى ستنيكنى بها ليحدث لك كل هذا ، وهنا رد قائلا : لا ولكنها المره الاول التى سأزور فيها مؤخره حبيبتى ومعشوقتى ، وهنا احسست ببعض البروده التى سرت فى جسدى فجأه فأنا خائفه جداا من هذا الامر ، وقلت له : ولما انت مصر على ان تزور طيزى ، قال : لانها اجمل مؤخره وستكونين عروس اليوم ، وهنا عرفت اننى يجب ان استسلم واحاول الاستمتاع .
    وبعد ان تناولنا طعام العشاء ، دخل ليأخذ حمام ساخن وما ان خرج حتى دخلنا الى غرفه النوم والتى لاول مره اراها مرعبه ورهيبه بعد تلك الليله التى تسمى ليله الدخله والتى جائنى مثل هذا الشعور فى هذا اليوم وهو يحملنى بين ذراعيه القويتين وانا البس الفستان الابيض" ولكنى سوف احكى عن هذا اليوم فى جزء اخر " ، وقد حملنى ايضا فى هذا اليوم على ذراعيه القويتين وبدأ يقبلنى وكأننى يوم دخلتى الاولى وبالفعل فقد شعرت بنفس شعور ليله دخلتى معه منذ خمس سنوات ، وما ان دخلنا غرفه النوم حتى وضعنى على السرير وكأننى وليمته لهذا اليوم وبدأ فى تقبيل فمى بشراهه ويمص فى فمى ولسانى وانا ابادله مثل هذه القبل ، ااااه مااروعه فها انا انسى الدنيا بما فيها من حولى ثم يلتف فمه حول خدى وها هو وصل الى اذنى وبدأ فى عضها ودغدغتها ، ويسمعنى كلام معسولا يمتدح فيه جمالى وروعتى ومدى حبه لى ولكسى ومؤخرتى وكيف انه يشتهيها منذ زمن ، اشعر وكأننى اذوب معه الان ، فها انا ممده على السرير وهو فوقى وكأنه يكتنفنى فى داخله فأكاد لا اشعر بنفسى ، وها هو يشتم الروائح التى وضعتها ويتلذذ يبدو انها تسحره وما انا اشتم وقد ذهب فى عالم اخر وبدأ فى التهام رقبتى بفمه وها هو يقبله كثيرا ويمرر لسانه على رقبتى وكأنها يأكلها اكلا ، واووو ما هذا الاحساس ، وها انا اغمضت عينى وتركت نفسى اسبح فى عالم خيالى معه ورحله هى الاجمل فى حياتى ، فهذه هى الروعه ان تشعرى وكأنك فى عالم اخر وتذوبين فيه ، وها هو زوجى الحبيب يقبلنى ويلتهمنى وانا اتجاوب بتأوهات بسيطه لا اعرف كيف تخرج الا اننى اعرف شيئا واحد الا وهو انها تعبر عما فى داخلى ، وها هو ينزل بلسانه وكل وجهه على اعلى صدرى ويرفع وجهه ليتحس نعومه بشرتى وملمسها الذى يهيجه كثيراا ، فهذه هى وظيفتى ان امتع زوجى وبالكاد سيمتعنى هو ، ثم ينزل قليلا وهو يقبلنى ليجد قطعه تكاد تغطى من صدرى حتى بطنى ، وها هو ينزلها قليلا لتتيح له مساحه اكبر من صدرى ولكنه لا ينزلها كامله ليظهر صدرى كله ، مااحلاه اذ يحب ان يداعب صدرى دون لمس حلماته الا فى النهايه حتى اننى فى هذه الحاله اشعر وكأن نار فى داخلى تطلب عصر نهداى ، وهاهو يفعل ذلك ويمشى بملمس يده الحريرى على صدرى الناعم ويقبله ويلحسه قليلا ، وها هو يقوم بعمل دائره بأصبعه حول نهدى دون لمسه وبطريقه تجعلنى احترق ،" رجوك اعصر نهداى ارجوك " تلك هى الكلمات التى صحت بها اليه مطالبا ان يطفأ ***** فى داخلى ، وهنا يرفع نظره الى وينظر فى عينى فيرى مدى شوقى وهياجى ومدى استمتاعى به فيعود بفمه فجأه على نهدى الايمن فيعصره بشده ويده على نهدى الاخر تقتلعه ، ااااااااااااااه ماهذه المتعه اتمنى ان تدوم هكذا طوال العمر ، وها هو يقبل ويمص ويلحس فى نهداى اللذان اصبحا نافران بشده وكأنهما وجبه شيهه ، اااه اننى احبك يا زوجى وسأفعل كل مايرضيك حتى لو سأتعب قليلا ولكننى احبك ، اشعر بعد ان بدأ لسانه يغوص على بطنى ويقبلها وكأن جسدى ينادى عليه وعلى زبه المجنون الضخم ، والذى ادين له بالكثير لامتاعى وسد شهوتى طوال الخمس سنين الماضيه وها هو اليوم هذا الزب سيزور اليوم تلك الفتحه التى طالما تمناها ، وهنا افقت من تفكيرى على يد زوجى وهى ترفع الكلوت لاجد يده تلعب على كسى تتلاعب بشفراته وها انا ارفع نفسى قليلا لينزل لى الكلوت من على جسدى وقد انساب الكلوت من على جسدى العارى وكأن الماء تنصب من قمه شلال ، وهاهو ينزل بفمه ليمص لى كسى الذى تبلل وهاهو يشرب سوائله ويقول ما احلاكى حبيبتى انى احب كل ما فيكى ، وظل هكذا فتره لا اعلم كم هى الا انها فتره لا تقدر بأجمل شئ فى حياتنا ، وقد قام الان عنى وتوقف فأفتح عينى لاجده ينزل ملابسه الفوقيه فأقوم متهالكه من شده تهيجى ولكنه لم يدعنى اقوم بل رفعنى فقط فبعد ان كنت ممده كليا اصبحت اجلس على السرير واقترب منى قليلا وقد فهمت مطلبه الان فها هو صراعى مع هذا الزب سيبدأ فمددت يدى وانزلت الكلوت عنه لاجد زبه وقد تصلب قليلا ويطلب من يشده بفمه فأقتربت من هذا الزب ووضعت رأسه فى فمى والتى كانت ساخنه فشعرت وأن شفتى ستذوب مع سخونيته وشده تهيجى ووجود سوائل تنزل من كسى ، اااااااااه لم اعد استطيع ان اتحمل وقد امتدت يده الان لتداعب صدرى وتعصره وانا اقبل وامص زبه فياله من خبير فهو يعلم كيف يهيجنى كثيرا ، وبدأت ازداد فى مص هذا الزب وهنا امسك بشعر رأسى وادخل زبه فى كل فمى حتى شعرت وكاننى سأختنق ، ياله من زب كبير ورهيب فعلا ، وظللت امص وهو يلعب فى صدرى ، ثم ممددنى على السرير ونام فوقى بوضع معاكس فصار فمه مقابل كسى وزبه مقابل فمى ،واووووو وها هو يشتم كسى مجددا ، اخ خ خ خ خ ويمص كسى بشراهه وانا امص له وقد نسيت تماما ان طيزى هذا هو يومها وفرحت وشعرت انه نسى موضوع ان ينيكنى فى طيزى الا ان ماحدث جعلنى اعلم ان لا مفر من ذلك وعلى تنفيذ وعدى ، فبدون ان يتكلم قام وبدأ يقبلنى ويمص فى كل جسدى ويقبله ويعصر نهدى ثم رفع جسدى قليلا ووضع اصبعه على فتحه طيزى ليدلكها فهممت ان اقوم وارفض ولكننى تذكرت وعودى فعدت عن تفكيرى فهذه هى المره الاولى التى يفعل بها هذا ولكن ما ان بدأ فى التدليك حتى شعرت بلذه غريبه وجديده على وتركت نفسى لاستمتع بهذه التجربه وبدأ فى وضع فمه على فتحه طيزى ويقبلها ويدغدغها ، اااااااه ارجوك اشعر بنار داخلى " لا اعلم لماذا قلت تلك الجمله ولكنها صدرت منى بدون اى شعور ، وبدأ يمص ويقبل ويدلك كثيرا ، ثم رجع ليسألنى بماذا شعرتى حبيبتى ؟؟ فقلت " لقد استمتعت حبيبى ولكننى خائفه وارجوك الا تدع زبك يزور فتحه طيزى ارجوك ، وظللت اترجى فيه وهنا شعرت ببعض االحزن الذى بدا عليه فقلت له " ولكننى احبك وانا بين يدك فأفعل ماشئت فأنا احبك يا زوجى واعلم انك لن يؤذنى فى اى شئ ، وهنا قال " احبك وسترين مدى متعتك " ، فقام واتى بنوع من الكريم كان قد اشتراه فيبدو انه جهز كل شئ ، واخذ منه على اصابعه وبدأ فى تدليك جسدى اولا بهذا الكريم الذى يدع الجسد يسترد حيوته ثم دلك فلقتى طيزى فشعرت وكأن الدماء تسير لاول مره فى هاتان الفلقتان وفى جسدى كله ، وقد ذهبت انا الان فى وادى اخر وكأننى اطير وهو يدلك ظهرى ثم فلقتى طيزى ثم يديرنى ويدلك لى صدرى ونهداى ويعصرهما بهذا الملمس الماعم من يده ثم ينزل على بطنى ثم يذهب كسى ويدلكه بشده عند منطقه اثارتى وهاانا انزل سوائل بشراهه من كسى ، ثم امتدت يده دون ان اشعر ليأتى بالجل ويضع على اصابعه ويرفعنى قليلا ويدلك على فتحه طيزى ثم يضع اول اصبع من اصابعه داخلى ، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااااه ما هذا الشعور لقد سبب لى الالم الشديد فى البدايه ولكنه ماان استقر حتى عرفت بعض المتعه الممتزجه بالخوف والالم ثم بدأ يحرك اصبعه دخولا وخروجا ، اااااااه بدأت المتعه بالفعل التى تحدث عنها وهنا وبعد ان لاحظ اهاتى وتهيجى ، ادخل اصبعه الاخر وبدأ فى فعل ما كان يفعله مجددا ، وهنا سحب اصابعه واعتقد انه وجدنى جاهزه للحظه التى طالما انتظرها خمس سنوات منذ زواجنا ، ووضع هذا الجل على زبه الذى اقسم اننى اول مره اراه فى هذا الحجم وكبر الرأس من قبل وطلب منى ان اعتدل وارفع مؤخرتى له ، وهاانا افعل ما يريد لقد استمتعت بحركه يده داخل فتحتى فما هو شعورى عند دخول زبه ، وبعدما اعتدلت فى الوضع المناسب بدأ يدلك زبه على طيزى وعلى الفتحه حتى شعرت بحراره غريبه عند فتحه طيزى وبدأت الرأس فى الدخول قليلا وكأنه فاتح عربى يفتح احدى البلاد المستعصيه وما ان دخلت الرأس اطلقت صرخه مدويه " ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ه " ، ورميت نفسى على السرير متهالكه اتأوه من الالم والمتعه فى نفس الوقت ، اخرج زبه وحضننى وبدأ يقبلنى وامسكنى بشده وزبه يدون حول الفلقتين وسألنى هامسا فى اذنى وبصوت جعلنى اتهيج اكثر " هل ستتحملين هذا الالم قليلا وبعده ستأتى المتعه ام سوف ترفعين رايه الاستسلام امام دخول هذا الزب لتلك الفتحه الرائعه " ، وهنا تذكرت اننا كنساء الالم هو جزء من متعتنا ولولاه ماكانت المتعه فقلت له " اكمل ارجوك فلقد كنت اخاف من هذه التجربه ولكننى استمتعت بالفعل " فأكمل ارجوك " وهنا عدلت لى وضعيتى مجددا وقام هو ودهن المزيد من هذا الجل ، وبدأ يدلك الرأس على فتحه طيزى مجددا وهن بدأت اتجاوب انا اكثر وادفع نفسى جهته حتى دخلت الرأس فكتمت صرخه فى داخلى وطلبت التوقف قليلا حتى اخذ انفاسى واستعيد قواى التى خارت واثناء ذلك قام هو بفعص صدرى بكلتا يديه ونهداى ونزل بيده على كسى يهيجنى اكثر فشعرت بمتعه مضاعفه ، وهنا قال لى " اتريد ان اكمل ام انتظر قليلا " قال ذلك ويد تدلك نهداى واخرى على كسى الهائج الذى يرمى بسائله وهنا رددت دون تفكير " اكمل ارجوك" ، فبدأ فى ادخل باقى زبه ويداه تمتد الان على ظهرى ورقبتى وتدلك جسدى ، واستقر قليلا وبدأ اشعر ببعض الارتياح مع مرور بعض الوقت وبدأ ادفع نفسى اتجاهه ففهم اننى اريده ان يتحرك وينكنى بشده اكبر ، امسك بخصرى ودفع نفسه قليلا ثم ورجع واخذ يكرر حتى بدأت اصدر تأوهات متعه هذه مره وممتزجه بأله خفيف ، وبدأ يزيد سرعته قليلا وقال " ما رأيك " فأجبت " لو لم اجرب هذا النيك من فتحتى هذه ما كنت قد عرفت معنى المتعه الحقيقيه الممتزجه بألم حقيقى ، والتى سرعان ماتتحول الى لذه " وهنا عدل من وضعيتى ونيمنى على ظهرى وزبه مازال داخلى يغور فى اجواء طيزى يستكشف ما هو خفى عنه واصبح وجهى مقابل وجهه وزبه داخلى وهو يرفع قدمى وبدأ ينيكنى مجددا ولكن اكثر قوه ، وانا ارتعش اااااااااااااااااه ، اسرع ارجوك ، احبك ، وهنا بدأ يتسارع ازيد وسألنى " اين تريدين سائلى يا حبيبتى " ، فقلت له" فى داخلى ، دعنى ارتوى به ، دعه يروى ظمأ عطش فتحه طيزى هذه "، وبدأ يزيد ويزيد ثم عدلنى مره اخرى فى وضعيه الكلب وامسك بخصرى بشده واخذ يدفع بقوه ، حتى شعرت بشئ حار وساخن داخلى ، ياااااااااااااااااااااااااه احساس لم اشعر به من قبل واقسم انه لايوجد ما يعادله ، وبعد ان افرغ كل سائله داخلى وبدأ السائل يخرج من جوانب طيزى وانا اشعر بشعور ليس له مثيل ، ثم نيمنى على جانبى ونام خلفى واحتضننى بقوه غريبه ، وقال " اشكرك ياحبيبتى انكى اعطيتنى هذه الفرصه " فقلت " بل انا التى تريد شكرك على عدم حرمانها من هذه المتعه " ، واقسم اننى ارتعشت كثيرا هذا اليوم الذى دخل زبه فى اغوار فتحتى ، ونمنا نوما هنيئأ حتى اليوم التالى وظللت افكر فى هذه المتعه واننى اريد تكرارها ورددت فى نفسى " لم اعد خائفه من هذا الزب فى تلك الفتحه التى احتضنته امس

×
×
  • انشاء جديد...