القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ام امير ملكة السكس

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,058
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    92

المشاركات تم نشره بواسطة ام امير ملكة السكس

  1. اسماء الوحش ست بيت جسمها يجنن بتكلم حبيبها فيديو كول كامل ١٣ دقيقة وتعرض كل تفصيلة ف جسمها ناااار


    اسماء الوحش ست بيت جسمها يجنن بتكلم حبيبها فيديو كول كامل ١٣ دقيقة وتعرض كل تفصيلة ف جسمها ناااار

    اسماء الوحش ست بيت جسمها يجنن بتكلم حبيبها فيديو كول كامل ١٣ دقيقة وتعرض كل تفصيلة ف جسمها ناااار.mp4_thumbs.jpg


     

  2. كانت تتعصر الوسادة بين ارجلها وكانها تترجاها ان تطفئ نيران جسدها الثائر ،
    ولكن دون جدوى وها هنا التفتت الى زوجها النائم بجوارها دون حراك وكان
    نيران رغبتها لم تحرقه بل انها تحرقها وحدها .
    ولم تستطيع الاحتمال فارتدت الروب فوق جسدها شبه العارى وخرجت الى الشرفة
    لعل تلك النسمات الباردة تستطيع ان تطفئ نيران ثورتها .
    ولمحته هو الاخر جالس يدخن السجائر ومنشغل بهاتفه المحمول ،
    لمحها تنظر اليه فما كان منه انه ارسل لها ابتسامة تعنى فى طياتها الكثير ،
    فانسحبت فى هدوء الى الداخل وظلت تفكر ماذا يقصد جارها بتلك الابتسامة ؟
    ترى هل زوجته هى الاخرى لا تستطيع اشباع رغبته ولهذا فهو يسهر
    الليل مثلها تكوى جسده نيران الرغبة
    وظلت الافكار تتزاحم برأسها حتى ذهبت فى نوم عميق حتى الصباح .
    وظلت لايام طويلة تخرج كل يوم الى الشرفة فتجده جالس وكانه بانتظارها
    يبتسم الى وتبتسم له ، حتى ذلك اليوم الذى جمعتهم الصدفة داخل المصعد
    كانت نظراته تلتهم جسدها ورغم سعدتها بتلك النظرات الا ان الخوف
    كان يمتلكها ، فكدت رسم خيالها انه سوف يقترب منها ويتحضنها
    وينزع عن جسدها كل ما يمنع ان يدخل قضبيه الساحن داخل كسها المشتاق .
    ربما لم يكن ذلك قصة رسمها خيالها ولكن هذا ما كانت تتمناه بالفعل ، ولكن اكتفى بنظراته المتوحشة لها ولجسدها وبتلك الابتسامة التى سحرتها ايام طويلة
    وبكلمة قالها قبل ان يشق طريقه الى خارج المصعد " لم اكن اعرف انكى بهذا الجمال "
    ظلت تلك الكلمات ترن باذنها طوال اليوم وهى تتذكر ملامحه فهو حقا شاب وسيم جسده رياضى وبالتاكيد سيكون رائع فى ممارسة الحب .
    وظلت سابحة فى افكارها حتى اتى الليل ذهبت لكى تتزين قبل موعد حتى تفتنه اكثر واكثر ولكن جمالها قد فتن زوجها فقام ليحتضنها ويروى عطش جسدها للجنس
    ضمها الى صدره كانت تريد المقاومة كانت تريد ان تنزع شفاتيها من براثنه حتى تلحق بحبيبها الساحر ولكن رغبة جسدها كانت اكبر فاستسلمت الى زوجها والى لمساته فوق صدرها المشدود ومداعبات لسانه لحماتها النافرة وفى لحظات كانت عارية بأسفله يشعل بيده نيرانها كلما لمس جسدها
    كانت تود أن تلمس قضيبه بشفاتيها أن تعتصره ولكن لم يكن زوجها من ذلك النوع من الرجال الذي يدفع زوجته لفعل تلك الأشياء الممتعة وبينما هي غارقة في تلك الخيالات أحست بعضوه يدخل إلى كسها الساخن ولكن في دقائق انتهى الحلم حينما افرغ حمولته بداخلها ثم القي بجسده المتعب بجوارها وذهب في نوما عميق .
    وذهبت سريعا لتصلح من شكلها وخرجت إلى الشرفة ولكنها لم تجده بانتظارها ربما أصابه الملل وذهب هو الأخر للنوم .
    وفى الصباح بعد ذهاب زوجها إلى العمل وجدت طرقات خفيفة فوق باب شقتها فتحت باب الشقة لتجده أمامها عقدت المفاجأة لسانها فلم تستطيع الكلام فكان هو أسرع منها امسك بيدها وأغلق باب الشقة وضمها إلى حضنه وطبع فوق شفاتيها أجمل قبلة رومانسية ، وترك بيدها ورقة صغيرة ثم خرج في هدوء وهى مازالت في حالة من فقد التوازن.
    كانت تحمل الورقة رقم هاتفه وكلمات رائعة من الغزل .
    هنا أفاقت وظلت تبكى وشعرت أنها خائنة كيف سمحت له أن يدخل بيتها ويقبلها وقررت أن لا تعطيه الفرصة لكي يقتحم حياتها هكذا ، ولكنها في المساء وجدت نفسها ذاهبة إلى الشرفة تحمل بيدها هاتفها وتتصل به .
    ويوما بعد يوم اصبحت مدمنة لكلماته ونظراته وطال بها الشوق وكم تمنت ان يشعر بلهيب جسدها ويشبع رغبتها ، وبالفعل لم يطل انتظارها حينما قال لها انه جهز مكان ليستطيعوا ان تقابلوا فيه ويتحدثوا بمنتهى الحرية .ورغم اعتراضها وخوفها الا ان رغبتها كانت اكبر من رفضها وذهبت اليه .
    انفتح الباب لتجده امامها استقبلها بقبلة حانية فوق جبينها وأغرقها بكلماته المعسولة وحملها وذهب بها الى غرفة النوم كانت تلك ول مرة تشعر بكل هذا الحب والحنان
    جعلها تنام فوق السرير ونام بجوارها ولا تعلم كم وقت مر على تلك القبلة التى التهم فيها شفاتيها ومص لسانها بقوة ورغبة ،وكانت يده تنزع عنها ملابسها
    حتى اصبحت عارية تماما ، حاولت ان تخفى جسدها بيدها ، ولكنه اثنى على جمال جسدها وامدت يده الى كسها الوردى يداعبه بلطف حتى بدأت شهوتها تتفجر وصوت انفاسها يعلو فقام بفتح ارجلها وقبل كسها بقبلات ساخنة اذابتها و..............

  3. بدات القصة برفم مجهول يدق بالحاح على تليفونى ولما زاد الامر لدرجة الازعاج اتصلت بهذا الرقم وفى نيتى توبيخ صاحبه للازعاج الذى تسبب لى به .
    رد على صوت نسائى بلكنة ريفية ولما سألت عن سبب الاتصال اخبرتنى صاحبة الصوت انها تريد ان تتعرف بى . ظننت وقتها انه مقلب يدبره لى احدهم خاصة ان المتصلة كانت تعرف اسمى قاخبرتها اننى لا اتحدث مع اشخاص لا اعرفهم واغلقت الخط وبمجرد اغلاقه عادت لتطلبنى مرة اخرى فرددت عليها بغلظة وعندها اخبرتنى انها تعرفنى من رسائلى التى كنت ارسلها لاحدى صديقاتها وسمتها لى بعرفتها وبدأت شكزكى فى المتصلة تهدأ الى حد ما حيث ان كل رساءلى لهذه الصديقة كانت رسائل جنسية ارسلها لها بعد كل لقاء حميمى بيننا وبالطبع فمن يمكنها ان تتطلع على هذه الرسائل انسانة قريبة للغاية منها .
    بدأت اتحدث معها بحرص اولا لعدة ايام حيث عرفت انها فى السادسة والعشرين وتعيش هى وزوجة اخيها وحدهن بعد سفره للعمل باحدى دول الخليج حيث اصبحت زوجة اخيها هى صديقتها الوحيدة لطول بقائهن معا ولعدم وجود ما يستدعى كثرة الخروج من المنزل الا لشراء احتياجتهن المعيشية
    وتطور بيننا الحوار بالتدريج حتى وصفت لى التفاصيل الدقيقة لجسدها ووصفت لى شكلها ووصفت لها تفاصيلى وتفاصيل حياتى وانزلقنا بعدها الى الحوارات الجنسية شديدة الحميمية وكم كنت ازداد اهتياجا على هياجى عندما تأتى بشهوتها وهى تحدثنى حتى اننى خفت من ان تسمع زوجة اخيها صوتها فطمأنتنى انها فى حجرة بعيدة وحدها.
    بعدها قررت الانتقال الى المرحلة التالية للعلاقة بينى وبين فتاتى الريفية بعد ان شعرت ان هناك شئ ما يجذبنى نحوها ربما كانت خفة روحها او ربما كانت ضحكتها العفوية التى كانت تضحكنى دائما فسألتها ان كانت تستطيع الحضور للقاهرة لقضاء يوم سويا ولم اتمالك نفسى من الضحك عندما ردت بعفويتها المحببة (اوعى تكون عايز تجيبنى عندك عشان تنيكنى ) قوعدتها بعد ان انتهيت من الضحك اننى لن افعل ما يؤذيها ابدا واقسمت لها ان احافظ على عذريتها وانها ستعود للقرية عذراء كما خرجت منها عذراء .
    فى صباح يوم وصولها ذهبت الى محطة القطار وانتظرت فى كافيتريا المحطة تتنازعنى افكار مختلفة حول من انتظر . فماذا اذا كانت غير جميلة مثلا او كيف سأتصرف اذا قابلت شخص يعرفها فى القطار وافقت من افكارى على رقمها يتصل بى تخبرنى بان القطار وصل الى المحطة وظللت اصف لها مكانى وما ارتدى حتى وجدت امامى فتاة منتقبة ترتدى عباءة سوداء ولا يظهر منها غير عينان سوداوان جميلتان وعرفت انها هى فتاتى واسقط فى يدى وقتها
    كيف سأسير فى شوارع القاهرة معها وكيف ينظر لى الناس اذا حاولت ملامستها ؟
    استأذنتى للذهاب الى التواليت لدقائق وجلست افكر فى المأزق الذى وضعت نفسى فيه وخرجت من افكارى على وصول فتاتى وقد خلعت النفاب والعباءة التى كانت ترتديهم وذهلت عندما نظرت الى وجهها الخالى من المساحيق الا من كحل يزين عيناها الواسعتين يزيد من جمالها ووجدت وجهها يميل الى اللون الابيض المشرب بحمرة خفيفة وشفتان جميلتان مغريتان وترتدى ايشارب اسود زاد جمال لون بشرتها مع بلوزة فضفاضة وجيبة طويلة تصل للارض وحذاء متوسط الارتفاع حيث تميل فتاتى الى القصر مع جسم يميل للامتلاء .
    لم استطع منع نظرة اعجاب ظهرت على وجهى احمر لها وجهها عندما لاحظتها وظللنا صامتين لثوان قبل ان اخذ يدها فى يدى وانطلفت بها خارج المحطة وانا اشعر اننى عثرت على كنز يبحث عن من يكتشفه متجها بها الى احد المحلات لنتناول اول افطار لنا سويا وقد بدأ جليد الخجل بيننا فى الذوبان وقد لاحظت ارتباكها من شعورها بفخامة المكان فبادرت بالقول بان هذا المكان يشعرنى بالتوتر فابتسمت فى خجل ونظرت للارض فدفعت الحساب وقمنا وهى تمشى امامى لاحظت مدى تناسق جسدها والذى تحاول ان تخفى جماله ببلوزتها الفضفاضة .
    اخذت يدها فى يدى وخرجنا للسيارة مرة اخرى واتجهت بحبيبتى الى احد المولات الشهيرة ولم ادع يدها طوال رحلتنا من وسط المدينة الى المول الشهير بشرقها وقد اصبحنا نتحادث بمنتهى الحرية حتى وصلت بها الى اجد محلات بيع الملابس النسائية المتكملة والذى تربطنى بمديرته علاقة صداقة حقيقية وعندما ولجنا من باب المحل ارتبكت جميلتى الصغيرة مرة اخرى متساءلة عما سنفعله فاجبتها بانى اريد ان اشترى لها هدية تتذكرنى بها دائما عندما لا نكون سويا .
    طلبت من مديرة المحل ان تنتقى لنا طاقم ملابس لفتاتى قائلا لها (عايزين طقم يتناسب مع الجمال اللى قد*** ده) ضحكت مديرة المحل ونظرت لى نظرة ذات مغزى وهمست لى (طقم نوم ولا طقم خروج )
    اخبرتها برغبتى فى شراء ملابس خروج تليق بفتاتى.
    نظرت لحبيبتى نظرة خبيرة وانتفت لها بنطلون برمودا برتفالى اللون وتوب اسود مع بلوزة ذات اكمام من نفس لون البنطال
    اعطت الملابس لاحدى العملات بالمحل طالبة منها مساعدة جميلتى وبمجرد ابتعادهما بخطوات همست فى اذنى (العروسة دى هتحتاج برا لان اللى لابساه فلاحى ولن يتناسب مع تلك الملابس)
    ذهبت معها الى قسم اللانجيرى واختارت لها سوتيان مناسب للملابس وغمزت لى قائلة (تحب لونه ايه) فاجبتها فورا اسود فضحكت ضحكة ذات مغزى قائلة (الاسود على الجسم الابيض يبقى حلو اوى) تضاحكت قائلا (كملى جميلك بقى وشوفى لنا كيلوت من نفس اللون .
    فاخرجت لى كيلوت اسود حريرى شكله وحده يدعو للهياج الجنسى . ثم اخذت الشوتيان والكلوت واتجهت لغرفة القياس حيث تقف العاملة على بابها وطرقت الباب وعندما فتحت فتاتى لها الباب متوارية خلفه حدث بينهما حوار لم اعرفه ووجدتها تدخل معها للغرفة وتغلق الباب .
    بعد دقائق معدودة اطلت المديرة من الباب وهمست بكلمات فى اذن العاملة اتجهت ببعدها العاملة الى المنطقة الخلفية فى المحل وعادت لغرفة القياس حاملة معها حقيبة صغيرة ناولتها لمديرتها من خلف الباب
    بعد دقائق اخرى اخرجت المديرة راسها من غرفة القياس طالبة من العاملة ان تستدعينى . وعندما وصلت فتحت لى الباب لاجد امامى فتاة اخرى غير التى دخلتها وان كانت تحمل نفس الملامح.
    فقد كان النطال يحدد خصرها وبطنها المستوية يعلوها صدر ناهد وفتحة البلوزة تظهر جمال عنقها واعلى صدرها وقد خلعت الابشارب وصففت لها مديرة المحل شعرها الناعم فاحم السواد حول وجهها وقد انسدل حول وجهها ملامسا كتفيها فى مقاييس جمال مثالية .
    اخذت يد فتاتى اخرجها من غرفة القياس وهى تتعثر من الخجل فضغطت يدها مطمئنا وانا اشعر بقلبها ينتفض من الخجل .
    طلبت من المديرة خدمة اخيرة وهى ان تأتى لنا بحذاء مناسب بنفس ارتفاع ما كانت ترتديه فلم تتأخر واتصلت بالتليفون فاتى عامل من محل مجاور يحمل فى يده مجموعة من علب الاحذية انتقت منها مديرة المحل واحدة وسألته عن ثمنها ودفعته ثم شكرت صديقتى مديرة المحل ودفعت ثمن مشترواتى ووضعت لنا ملابسها القديمة فى حقيبة بلاستيكية وهمست فى اذنى وهى تتسلم النقود (مبروك يا عريس البت فلاحة بس موزة)
    ضحكت واخذت فتاتى من يدها حيث وضعنا الحقيبتين بالسيارة واخذت يدها فى يدى لنتجول فى انحاء المكان وبعد حوالى نصف ساعة مالت فتاتى ناحيتى هامسة (الكلوت اللى انا لابساه ده عمال يحك فيا ومهيجنى ) ابتسمت واخذتها للجلوس باحدى الكافيتريات وبمجرد جلوسنا عاودها الاحساس بالقلق من المكان فخيرتها بين اهمال القلق او الذهاب الى شقتى فتحيرت فتاتى قليلا ثم قالت لى (انت وعدتنى )قوعدتها ثانية بانى لن افعل ما قد يؤذيها واقسمت لها ثانية انها ستعود لبيتها كما خرجت منه عذراء
    اخذنا بعض الاطعمة واتجهنا الى شقتى وطوال الطريق لم ادع يدها تفلت من يدى الا حين اداعب فخذيها باطراف اصابعى واحركها من عند ركبتها الى قرب كسها وان كانت حاولت فى البداية ابعاد يدى الا انها عندما وجدتنى لا اتجاوز حدود فخذيها تركت يدى وقد ازداد وجهها احمرارا وبدأت انفاسها تتهدج ثم مالت براسها على كتفى فللفت يدى اليمنى حول كتفيها ولم اتركها الا قبل وصولنا لبوابة المدينة حتى لا ينظر اليه احد افراد الامن نظرة تسئ اليها
    وصلنا للعمارة حيث لم يسكن بها سواى وسوى شقة اخرى بالدور الاخير ولا يوجد حتى حارس للعمارة وقد ترددت فتاتى قليلا فى الدخول فجذبتها برفق من يدها حيث عبرت الباب تتعثر فى خجلها لكنى نظرت اليها نظرة طمانة واجلستها على احدى الارائك بالبهو وجلست على كرسى مجاور آخذا يدها بين يدى ونظرت فى عينيها قائلا (متخافيش من اى حاجة واعتبرى الشقة دى مجرد مكان نستخبى فيه من عيون الناس ) نظرت الى نظرة حيرة وقالت بلهجتها الريفية (اوعى تنيكنى يا... وتضيع مستقبلى) وعدتها مرة اخرى بالامان واستأذنتها ان اغير ملابسى بملابس اكثر راحة ودلفت الى غرفتى وارتديت بنطال خفيف فوقه قميص قطنى وعدت اليها لاجدها قد بدأت تتجول فى ارجاء المكان وعندما دعوتها لرؤية الغرفة قالت بمنتهى العفوية (لا ياخويا ... انت عايز تدخلنى اوضة النوم عشان تنيكنى) قد اقع من الضحك وانا ارد عليها قائلا (ده بيحصل فى الافلام العربى بس يا حبيبتى) وقعت كلمة حبيبتى منها وقعا لم اتخيله حيث تهدجت انفاسها ونظرت فى الارض قائلة (بجد انت بتحبنى ) رفعت ذقنها باصابعى ونظرت فى عينيها قائلا (انا باحبك من تانى مكالمة تليفون .. بصى فى عينيا هتشوفى باحبك اد أيه )
    اخفضت بصرها قائلة (انا كمان باحبك بجد ... بس خايفة لتفتحنى وتسيبنى )فأخذت وجهها بين كفى ورفعته نحوى قائلا(اقسم بان لا ينالك اذى منى طول حياتى )وطبعت قبلة على خدها شعرت معها بان قلبها يكاد ينتفض خارجا من بين ضلوعها
    افلتت وجهها من بين كفى قائلة (احنا مش هنتغدى بقى) رددت قائلا (تعالى نحضر الاكل سوا احسن احط لك منوم فى الاكل ولا حاجة وانيكك وانت نايمة) وتضاحكنا سويا وذهبنا الى المطبخ وقد لففت يدى حولها وبدانا فى التحرك سويا وبدأت اتعمد الاحتكاك بصدرها وبمؤخرتها الجميلة المشدودة اثناء انهماكنا فى تحضير الاطباق وتفريغ الطعام .
    وفى احدى اللحظات نظرت الى ظهرها وتوجهت نحوها واضعا كفى حول خصرها وشعرت بارتعاشة خفيفة فى جسدها فاقتربت بصدرى منها ولففت يدى حولها احتضنها من الخلف فاستسلمت بين يدى والقت براسه خلفا فلفحتنى نعومة شعرهاازحت شعرها جانبا بوجهى ووضعت خدى على خدها وقد ضممتها الى صدرى وبدات احرك كفى على بطنها من فوق التوب حتى لامست يدى صدرها وحركت يدى الاخرى لاسفل حيث وصلت لموضع كسها ولا يفرق بينى وبينه سوى البنطال والكيلوت الحريرى
    شعرت بدقات قلبها تتسارع تحت يدى وشعرت بنبضات كسها تحت يدى الاخرى فضغطت يدى السفلى على كسها حتى شعرت بقضيبى المنتصب يضغط اسفل ظهرها فاخذت حلمة اذنها اليسرى بين شفتى مصصتها بهدوء وداعبتها بلسانى قرقعت نفسها على اطراف اصابعها حتى لامس قضيبى فلقتى مؤخرتها وشعرت بطراوتهم ضممتها بشده حتى انها ارتفعت من على الارض وبت احملها كليا بين يدىن احداهما تضغط ثديها الايمن والأخرى تضغط كسها بينما قضيبى المنتصب يكاد يمزق بنطالها .
    تسارعت انفاسها بشدة وتمتمت بصعوبة (باحبك يا.... اوعى تأذينى)
    حملتها ونحن فى نفس الوضع الى البهو حيث ادرتها واصبحت فى مواجهتى وهى لا تقوى على الوقوف فرفعت وجهها نحوى واخذت شفتها العلبا بين يدى فشعرت بها تنهج وتقول لى( .....مش قادرة .. الهدوم هاتغرق) ففككت لها البنطلون وجذبته لاسفل واصبح نصفها السفلى عاريا الا من الكيلوت الحريرى ووجدت نفسى اجثو على ركبتى واحتضن هذا الجسم الرائع بحيث اصبح كسها يلامس صدرى لا يفصله عنه الا كيلوت حريرى صغير الحجم.
    وقفت امامها مرة اخرى فنزعت عنها البلوزة بينما هى تنزع عنى القميص بحركة جنونية وخلعت لها التوب فنزلت بنطالى للارض ضممتها وهى لا ترتدى سوى السوتيان الاسود والكيلوت الحريرى الاسود وعندما نظرت اليها لم اتمالك نفسى من احتضانها مرة اخرى والدوران بها حول نفسى وهى قد استسلمت تماما لما افعله بها جلست على الاريكة واجلستها على ركبتى وضممتها مرة اخرى لصدرى بينما اعالج شفتيها حتى وصلت للسانها فاخذت امتصه بقوة بينما افتح لها السوتيان من الخلف وشعرت بها ترتعش بشدة وفد سالت سوائلها حتى اغرقت ركبتى واصبح الكيلوت الحريرى عاجز عن منع بللها من السيلان على فخذيها وفخذى
    خلعت لها الستيان ونظرت الى ثدييها !! انهما اروع من ان يوصفا .! فهما متماسكين فى ليونة والحلمتان الورديتان منتصبتان فالتقمت الحلمة اليسرى بين شفتى وانهلت عليها تقبيلا ولعقا بينما يدى اليمنى ملتفة حولها تداعب الثدى الآخروتعتصر حلمته بخفةبينما يدى اليسرى تتحرك اطراف اصابعها بين ركبتيها الى اعلى فخذيها حتى وصلت اطراف اصابعى الى كسها الجميل فادخلت اطراف اصابعى من جانب الكيلوت وبمجرد ان مست طرف بظرها وجدت جسدها قد ارتعش مرة اخرى وانفجر شلال من ماءها على اصابعى
    انزلتها من على ركبتى وارحتها على الآريكة
    انزلت لها الكيلوت فاصبحت عارية تماما امامى
    فتحت ساقيها لارى امامى كسها الوردى الذى تحيطه شعيرات ناعمة رفعت قدميها لاعلى ونظرت فى عينيها وجدتهما نصف متفتحتين فوضعت شفتى على باطن فخذها الايمن محركا اياها ناحية كسها
    عندما لامست شفتى شفرات كسها الخارجية تلذذت بطعم مائها واعجبتنى رائحة كسها التى كانت فعلا رائحة ذكية تنبئ عن مدى اهتمامها بنظافتها ادخلت لسانى بين الشفرتين وبدأت فى لعق كسها من الداخل حتى وصلت الى بظرها فمصصته برقة ووجدتها قد ارتعشت وامسكت براسى تدفعها فى اتجاه كسها وقد انفجر شلال ماءها مرة اخرى واخذت فى التأوه فدفعت لسانى بداخل فتحتها العق كل مابه
    وعدت مرةاخرى لاقبل فخذيها بينما يداى تعتصران ثدياها وحلماتها وماهى الا دقائق حتى وجدتها تتأوه مرة اخرى هاتفة (باحبك... اااااااه)وظلت تكرر هذه الكلمة فرفعت ساقيها مرة اخرى باعدت بينهما وانزلت يداى على فلقتيها باعدت بينهما وظللت اقبل كل جزء فيهما واصابع يدى الاخرى تداعب شفريها
    عندها ادخلت لسانى بين فلقتيها وفى نفس اللحظة التى لامس لسانى فتحة شرجها كان اصبعى يفرك بظرها شهقت بشدة وقد ابتلت فتحة شرجها تماما بمائها وبلعابى فوضعت سبابتى على فتحة شرجها اداعبها بينما يداعب ابهام يدى الاخرى بظرها وظللت اعالج شرجها حتى دخل طرف اصبعى فاخذت من مائها مرة اخرى وبدات ادخل منه الى شرجها حتى اصبح اصبعى يدخل بالكامل بداخله
    فوضعت فمى مرة اخرى على فتحة كسها واخذت ادخل طرف لسانى بداخله حتى اتتها رعشة اشد من كل ما سبق وانفجر فى وجهى شلال شهوتها بينما اخذ شرجها ينتفض واصبعى داخله
    عندها جذبتها نحوى والففت يدى حولها ونامت على صدرى بعد ان فردنا اجسامنا على الارض واشتبكنا فى قبلة طويلة حتى هدأنا
    قمنا كما نحن عرايا تناولنا الغذاء ولما كان موعد عودتها قد اقترب فقد ارتدينا ملابسنا وارتدت هى ملابسها التى اشتريناها سويا وفوقها العباءة وعدنا الى المحطة بعد ان وضعت النقاب بينما كنا فى السبارة وسألتها ان كانت وجدتنى اوفيت بوعدى فاجابتنى بقبلة سريعة طبعتها على شفتى واتفقنا على موعد فى الاسبوع التالى وكان اروع من موعدنا الاولظللت على اتصال بحبيبتى الصغيرة حتى اطمأنت لوصولها منزلها وبعد حوالى ساعة اتصلت بى قائلة (انا على السرير وهنام وحبيت يكون صوتك أخر حاجة اسمعها .. باحبك) فرددت عليها بكلمة(باحبك)
    استمررنا على الاتصال اليومى بينى وبين حبيتى وكان موعد لقاءنا فى الثلاثاء الذى يليه وقد طلبت من حبيبتى الحضور مبكرا لنيتى عمل مفاجأة لها وبادرتنى هى بمفاجأة اسعدتنى
    فى اتصال صباح الاثنين اخبرتنى حبيبتى ان زوجة اخيها ستضطر للبقاء عند والدتها فى قرية مجاورة لقريتهم لمرضها واحتياجها( امها) لمن يخدمها وان حبيبتى تستطيع المبيت معى ليلتها .
    انطلقت لتحضير مفاجأتى لحبيبتى الصغيرة وبدأتها بالذهاب لصديقتى صاحبة محل الملبوسات النسائية واخترت لها عددا من البيبى دول والكيلوتات والبيجامات والارواب التى تليق بعروس وكذلك عدد من الملابس الداخلية الرياضية حتى تتحرك بحريتها ونحن بالخارج وكذلك انتقت لى صديقتى عدد من ملابس الخروج بينها فستانان فى منتهى الروعة ثم توجهت الى مركز التجميل الكبير الذى يقع بنفس المركز التجارى واتفقت معهم على ان يبدأوا يومهم فى التاسعة بدلا من الحادية عشرة على اساس اننى ساصحب لهم عروس مرتبطة بموعد سفر وطلبت منها شراء افخر مجموعة تجدها من ادوات التجميل على ان تستعمل فى زينة العروس وتعليمها كيفية استخدام هذه الادوات وساعدتنى صديقتى مديرة محل الملابس على الاتفاق معهم عن طريق صديقتها مديرة مركز التجميل .
    شكرت صديقتى واخذت منها الملابس التى انتقيتها وتركت عندها فستان واحد مناسب للخروج نهارا وانطلقت لشقتى الخاصة حيث وضعت تلك الملابس فى غرقة نومى عدا كيلوت رياضى واحد وضعته بالسيارة فى كيس اسود اللون وعدت لبيتى واخبرت زوجتى اننى سأبيت بالعمل يوم غد حيث ان طبيعة عملى قد تطلب ذلك
    انتظرت حبيبتى فى نفس المكان واتت الى منتقبة كالمرة السابقة واستأذنت فى الذهاب لخلع ملابس تخفيها كالمرة السابقة واتت الى ترتدى الطاقم الذى اشتريناه سويا فى المرة السابقة ووجدت عيون كل المتواجدين بالمحطة تتابع هذه الحسناء حتى السيدات منهم لم يستطيعوا الا ان ينظروا اليها فى اعجاب وقد احمر وجهها من الخجل وهى تجد هذه النظرات على وجوه كل المحيطين
    اخذت يدها فى يدى فوجدتها قد تأبطت ذراعى واحتضنته كانها تتلمس فيه الحماية من تلك النظرات التى تتابعها وبمجرد وصولنا السيارة رقغت يدى الى شفتيها الدافئتين وطبعت عليها قبلة طويلة واحتضنت كفى بكفيها الصغيرين فشعرت بالدفء يسرى من كفيها الى قلبى .
    وصلنا الى المول التجارى قبل موعدى مع مركز التجميل بنصف ساعة فتوجهت بحبيبتى الى احدى الكافيتريات وفى يدى الحقيبة السوداء التى تحوى الكيلوت الفطنى وعندما سألتنى ابتسمت لها سائلا (انتى لابسة انهى كيلوت ) احمر وجهها قائلة (اللى انت اشتريتهولى ) فضحكت وقلت لها (المكان اللى هنروحه دلوقت مينفعش تروحيه وانتى لابسة كلوت كل ما تتحركى يهيجك ) سألتنى بعفوية (هو احنا رايحين فين ) ناولتها الحقيبة وطلبت منها الذهاب للتواليت وتغيير الكيلوت الذى ترتديه بالآخر الذى فى الحقيبة وكعادتها لم تناقشنى او تسألنى ونفذت ما قلته وعادت الى فاخذت منها الحقيبة واكملنا افطارنا وتوجهنا للمصعد وهى لاتترك يدى وبما ان الوقت كان لا يزال مبكرا فكنا وحدنا بالمصعد فاخرجت من الحقيبة طرف الكيلوت مكان كسها ونظرت فى عينيها واخذت اتشمم هذه الرائحة الجميلة التى دائما ما تفوح من كسها وقبلته قبل ان اعيده الى الحقيبة فاحمر وجهها بشدة فانحنيت على وجهها وطبعت على شفتيها قبلة سريعة اغمضت بعدها عينيها واراحت راسها على ذراعى وشعرت بانتصاب شديد فى قضيبى لكنى تمالكت نفسى سريعا حيث وصلنا لمركز التجميل
    قابلتنا مديرة المركز واخبرتها بان هذه الجميلة عرسها اليوم وطلبت منها عمل كل ما يلزم للعروس وكذلك ما تطلبه هى زيادة عن عملهم المعتاد وقد تضرج وجه فتاتى بلون احمر شديد وانتحيت بمديرة المركز جانبا طالبا منها الا ترفع عيناها عن حبيبتى لانى اعرف ان بعض العاملات بتلك المراكز قد يكن منحرفات فطمأنتنى بأنها ستظل معها لحظة بلحظة وانها قد خصصت لها اربع عاملات حتى يستطعن انهاء العمل سريعا فطلبت مقابلتهن وعادت حبيبتى للتشبث بذراعى واعطيت العاملات مبلغا تحت حساب الاكرامية واعدا اياهن باكرامية محترمة اذا انهين عملهن فى الوقت المحدد وبالكفاءة التى اعرفها عن هذا المركز
    تركت حبيبتى على ان اعود فى الثانية عشرة وذهبت الى احد المطاعم الفخمة وحجزت مائدة للغداء حرصت على ان تكون فى مكان منعزل عن باقى المطعم
    عدت للمركز التجارى حيث طلبت من مديرة محل الملابس ان ترسل الفستان الذى تركته لديها وترسل معه طاقم ملابس داخلية تليق به وحذاء مناسب لمركز التجميل حتى ترتديهم حبيبتى الصغيرة هناك كأى عروس يوم زفافها
    تناولت قهوتى باحدى الكافيتريات وفى الثانية عشرة تماما كنت ادخل من باب مركز التجميل وقد بدأ يمتلئ بالزبونات اللاتى تنتظرن دورهن وبع اقل من دقيقة وجدت فتاتى تخرج بصحبة مديرة المركز وقد تغيرت تماما .
    اصبحت فتاتى اجمل من كل نجمات السينما اللاتى رأيتهن بحياتى.عيونها ازدادت جمالا بالظلال التى وضعت حولها ورموشها ظهر طولها بفعل الماسكارا وشفاهها ظهر جمالها بفعل محدد الشفاه والروج وازدادت بشرتها البيضاء تألقا والفستان يكشف عن ساقاها الملتفتان المشدودتان وقد حدد الفستان جمال صدرها المتوسط وخصرها الرفيع واظهر جمال ردفيها .
    بمجرد وقوع نظر حبيبتى على جرت نحوى واحتضنت ذراعى كأنما تحتمى بها من نظرات الموجودين اللذين رأيت فى عيونهم نظرات الاعجاب وربما الحسد لهذه الجميلة حتى ان احدى الموجودات من كبار السن قامت اليها واحتضنتها داعية لها بالحماية من عيون الناس
    خرجنا من مركز التجميل بعد ان منحت العاملات الاربع اكرامبة سخية كما وعدتهن وخرجت معنا عاملة تحمل ملابس حبيبتى التى غيرتها وحقيبة ادوات التجميل ومشينا باتجاه جراج المول وحبيبتى تحتضن ذراعى تذوب خجلا ولا تنظر الا الى وجهى متحاشية النظر لاى شئ آخر ووبعد ان تركتنا العاملة بعد وضع ما تحمله بالسيارة فتحت الباب الايمن لحبيبتى لتستطيع الركوب وجدتها قد التفتت الى واحتضنتنى بقوة ولم اتمالك نفسى من اخذ شفتيها بين شفتى فى قبلة طويلة شعرت فيها بان قلبى وقلب حبيبتى قد امتزجا وشعرت بان هذه القبلة قد اشعرت حبيبتى بالامان بعد طول توتر
    ذهبنا بعدها لتناول الغداء وقد شعرت بارتياح حبيبتى لانعزال مائدتنا عن باقى المحل وقد بدأ وجهها يشرق بابتسامتها الجميلة وضحكاتها العفوية غير المتكلفة ومع الوقت بدأت تتقبل فكرة ان اطعمها بيدى بعد ان كادت تذوب خجلا فى بداية الغذاء وحرصت طوال فترة وجودى معها بالمطعم على ان اظل ملامسا لها وبإنتهائنا من الغداء كانت قد نست خجلها تماما واراحت رأسها الجميل على كتفى وظللت اداعب شعرها الناعم بوجهى وقد لففت يدى حول خصرها اتلمس بها جانب ثديها ثم احركها لاداعب بها طرف مؤخرتها وقد استكانت تماما للمساتى ثم همست فى أذنى بلهجتها التى اصبحت اعشقها (احنا مش هنروح بأه ... انت واحشنى اوى) قمنا وقد لففت يدى حول خصرها ملقية راسها على كتفى وتوجهنا بالسيارة لعش حبنا .
    توقفنا امام الباب بعد ان فتحته وحبيبتى الى جوارى فنظرت اليها نظرة تمتلئ بحبى لها وشوقى اليها ثم لففت يدى اليسرى حول خصرها وحملتها بين ذراعى وهى مستسلمة بعد ان لفت ذراعيها حول عنقى .
    دفعت الباب بقدمى اغلقته وسرت حاملا حبيبتى الرائعة لغرفة النوم ويدى اليمنى تلامس اسفل فخذيها ويدى اليسرى حول خصرها وبمجرد دخولنا الغرفة رفعت راسها والتقمت شفتى السفى بين شفتيها بينما شفتها العليا بين شفتى امتصها وانزلت حبيبتى من بين ذراعى وقد التصق جسدانا وانا احتضنها بقوة اشفقت منا عليها بعد ان ظهر جمال هذا الجسد الرائع وانزلت يدى على مؤخرتها الرائعة اتحسسها واضغط عليها بكلتا يدى دافعا كسها الى قضيبى الذى انتصب حتى كاد يخرق بنطالى
    لففت يدى اليمنى حول خصرها ورفعتها ويدى اليمنى تلتف حول اردافها وانزلتها امام دولاب الملابس وفتحته وجعلتها تستدير وهى لا زالت فى احضانى لترى ملابسها التى اعددتها لها ووضعت يدى اليمنى على صدرها وضغطت عليه بكف يدى ويدى اليسرى فوق بطنها فاستجابت لضغطى والصقت طيزها بقضيبى حيث كان يجاهد للخروج من محبسه ضاغطا بين فلقتيها والقت راسها للخلف متسائلة (ايه ده ) اجبتها (انها ملابسك يا عروسى الجميلة ) فالتفتت براسها وطبعت على خدى قبلة طويلة وهمست فى اذنى (كل دا كتير عليا اوى .باحبك) ادرتها بحيث اصبحت فى مواجهتى
    ضممتها الى صدرى وانا افتح لها سوستة الفستان من الخلف
    اخذت وجهها بين يدى وظللت اقبل كل ما تصل اليه شفتاى بجنون
    هبطت بشفتاى الى رقبتها والتقمت حلمة اذنها بين شفتى وهمست فيها احبك
    خلعت عنى قميصى فى جنون
    انزلت عنها فستانها
    خلعت عنى بنطالى
    وضعت يداى على كتفيها وابعدتها قليلا وتاملت هذا الجسد الرائع الذى يقبع فى احضانى وهبطت بيداى على صدرها الرائع وفككت لها سوتيانها ونظرت الى هذه الاثداء المنتصبة ذات الحلمات الوردية التى تنتصب مزينة صدر متماسك لا يحتاج لسوتيان كى يرفعه والذى تزين برسم باقة زهور لطيفة بالحناءعلى الثدى الايسر
    هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت
    جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه
    ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك)
    هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين
    فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها
    حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال
    سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح)
    ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة
    ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها
    رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها
    حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى .. هابقى اعلمك بعدين)
    نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا !! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب
    عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها
    ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض
    قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى
    قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان
    اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها
    وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان
    وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها
    بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها
    مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها
    بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها
    رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله )
    ردت (هتدخله فى طيزى)
    قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...)
    اجابتنى (دخله فى طيزى بي بالراحة)
    قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على شرج حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل شرجها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل )
    وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة شرجها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة
    سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟)
    اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى)
    دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه غصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات ردفيها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة شرجها فى التعود على الضيف الموجود داخلها
    اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب كسها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج
    ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت ماءها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخلها فصرخت من الالم ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بمائها يغرق خصيتى وافخاذى
    بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال ماء من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل شرجها
    مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قيبى من شرجها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى كسها ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه مساء

  4. متدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره
    إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت
    وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى
    الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته
    لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى
    أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر
    مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته
    ، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،
    تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل
    مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا
    بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى
    شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،
    والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى
    التليفون لم يعد يحدثنى فيه ، وتجاهل كل مكالماتى فلم يعد يرد عليها
    عندما يرى رقم تليفونى فى جهاز إظهار رقم الطالب..، لاشك أننى عانيت
    كثيرا خلال العام السابق ، فلم يدفع لى مصروفات الجامعة ولا ثمن شراء
    الكتب كما تعود ، كما إننى لم أحصل على العيدية الكبيرة التى تعود أن
    يعطيها لى فى كل عيد. لاشك أيضا أننى افتقدت رأيه وخبراته النادرة التى
    كان يزودنى بها باستمرار للنجاح فى الحياة والوظيفة والتعامل مع الآخرين
    ، وافتقدت الوساطات التى كان يزودنى بها فهو يحتل مركزا خطيرا فى
    المجتمع ومعارفه كثيرون ...
    دمعت عينى وضممت فخذى المرتعشتين على اصابعه المتسللة بحرص وخبرة تضغط
    لحمى فى طريقها إلى قبة كسى الكبيرة ، دمعت عينى وقد تألمت من الفقر
    وضعفى وهوانى على نفسى وعلى أهلى ، تقاطرت دموعى وأنا لا أحتمل أننى
    أغصب نفسى على أن يكون جسدى سلعة رخيصة وثمنا للحصول على مايقدمه لى
    هذا العجوز من مال أنا وأمى فى أشد الحاجة إليه ، تمنيت أن أمتلك
    القدرة على أن أفتح باب السيارة المسرعة أعلى الكوبرى الموصل إلى بيته
    فى مدينة نصر، وأقذف نفسى وأنتحر ، ونظرت من النافذة بجوارى حتى لايرى
    عيونى فيعرف مافى داخلى ، .... أصابعه تضغط كسى ضغطات خبيرة متتالية
    وتدلك قبته الكبيرة ، تغوص إصبعه الأوسط الكبير ضاغطا الأنخفاض بين ملتقى
    شفتى كسى القوى العضلات المنتفخ الضخم الذى يسيطر على عقل هذا العجوز
    ويقوده إلى الجنون ، ..
    يضغط بيده وأصابعه بقسوة على أعلى فخذى اليسار القريب منه ، من الداخل
    قريبا من كسى ، فأضطر لا إراديا لأن أباعد بين فخذى وأفتحهما له لترتاح
    يده وأصابعه ويفعل بى كما يبغى .... ، فخذاى تتباعدان تفتحان الطريق
    لأصابعه ، نظرت إليه ، وجدته يختلس النظر إلى وجهى ، رسمت ابتسامة باهتة
    على فمى ، وهمست له : ليس هذا وقته ، أنتبه إلى قيادة السيارة يا حبيبى
    ، .... ، لم يستمع لى وقال : حاسس بدفء وسخونه جامدة قوى طالعة من
    الفرن الذى بين فخاذك ، إيه ده ، فرن بوتاجاز ؟ ، نظرت بين فخذيه ،
    فرأيت قضيبه منتصبا يرفع حجر البنطلون عاليا ، عرفت أنه هائج جنسيا
    ويريد أن ينيكنى فورا ، ... ، لا أنكر أن خبرته فى النيك ليس لها مثيل
    فى كتب ولا فى مراجع ، هو الذى علمنى النيك ، وهو الذى خرقنى ، ... ، فى
    كل مرة ينام معى لايتركنى إلا بعد أن أصل إلى قمة شهوتى وأقذف معه مرارا
    وتكرارا بلا انقطاع حتى أصاب بانهيار عصبى وأتوسل إليه أن يتركنى أرتاح
    دقائق من القذف الذى ينهك جسدى وأعصابى ويجعلنى أرتعش كالمحمومة ،
    وانتفض كالمجنونة ، وأصرخ بهستيريا ، أمزق الملاءات والوسائد بأسنانى
    بينما قضيبه لايتوقف عن ااعلان خارج عن القانوناعلان خارج عن القانوناعلان خارج عن القانوناعلان خارج عن القانوناعلان خارج عن القانون القذف منى وإجبارى رغما عنى على الأرتعاش
    المحموم ، وكلما زدت قذفا وارتعاشا زادت متعته وسروره ونشوته ،
    والمصيبة أنه لايشبع ولايرضى بسهولة حتى يقترب هو الآخر من الموت تعبا
    وانهاكا لسنه العجوز، فأصل إلى النشوة وأرتعش وأقذف مايزيد على
    الثمانية عشرة مرة متتابعة بفواصل زمنية دقيقة أو دقيقتين فقط ، حتى
    يصل هو بعد سبعين دقيقة أو أكثر من طحنى بقضيبه فى جوانب وأعماق كسى ،
    ليقذف مرة واحدة ، وعندما أحترق من جوفى باللبن الساخن يندفع إلى رحمى
    ، وهو يضمنى بقسوة، ويتقلص جسده، مندفعا ليضغط كل قضيبه داخلى حتى
    نهايته ، لايرضى بالرغم من طوله الخطيرأن يترك منه جزءا فى الهواء الطلق
    خارج كسى أبدا وبخاصة عند القذف، ذلك القضيب الملعون القاسى الغليظ
    بشكل شاذ شهدت له عشيقاته العديدات قبلى بأنه واحد فى العالم لن يتكرر
    أبدا ، طوله الذى تأكدت بنفسى يوما عندما وضعت عليه المسطرة لأقيسه
    منتصبا تعدى حجم المسطرة الثلاثين سنتيمترا بقليل ، حقا أنها من مميزات
    هذا الرجل بجانب خبراته بما تريده الأنثى أثناء النيك ، هذا العجوز
    الخبير يعرف كيف يصل بسهوله ليدق عنق الرحم فى أغوار كسى، بعد أن يفرش
    ويدلك بظرى بقضيبه حتى يصبنى الجنون وأتوسل إليه أن يدفع قضيبه داخلى ،
    يضغط الرحم لأعلى إلى تجويف بطنى فتؤلمنى المبايض فى جانبى بطنى، ويدلك
    برأسه الضخم المكور أية جوانب فى جدران كسى الداخلية بلا أى مجهود منه
    ، وبخاصة عندما يتركز مجهوده طويلا على ما يسميه مفتاح السعادة ، تلك
    الغدة الخشنة فى سقف كسى بعد فوهته مباشرة، ولكنه يصبح عذابا ولعنة فى
    اللحظات التى يضغطه كله فى أعماقى مصمما على أتلتصق عانته بشفتى كسى
    تماما ، أستمتع بعدوانيته ورغبته الحيوانية عندما يؤكد لى أنه لو
    استطاع أن يدخل خصيتيه أو بيوضه داخل كسى أيضا لفعل ، فأضحك وأنا أبكى
    فى نفس الوقت. أما غلظة هذا القضيب فهى أعجوبة من أعاجيب الخلق للأنسان
    ، لقد قارنت مرات محيطه بمحيط رسغ يدى فوجدتهما فى نفس الحجم من
    الأستدارة ، وتملكنى الرعب وأنا أفكر كيف دخل هذا القضيب فى كسى مرارا
    وتكرارا ، فخلعت إحدى الأساور الذهب التى فى رسغى وأخذت أدخل الأسورة حول
    القضيب ، فلم أستطع ، فأدخل قضيبه فى كسى مرتين ليبلله بإفرازاتى
    السائلة اللزجة ، وأعطانى قضيبه لإعادة المحاولة ، فانزلقت الأسورة حول
    القضيب حتى قاعدته بصعوبة ، ولم تخرج إلا بعد ارتخاء القضيب .. ، بالرغم
    من كل شىء فإننى أحب وأعشق هذا القضيب وما يفعله بى ولا أستطيع الحياة
    بعيدا عنه طويلا ، ... ، هذا قد يكون السبب الحقيقى لعودتى وطلبى الصلح
    وعودة المياة إلى سيرها الطبيعى بينى وبين هذا الرجل العجوز، ... ، هذا
    اللئيم الذى يستخدم عناصر المفاجآت فى نيكى بقضيبه ، مثلا ، .. على سبيل
    المثال ، أثناء حركة القضيب المنتظمة ، يدخل ويخرج فى كسى ، ويدور يدلك
    سقف كسى وجوانبه بقوة فى حركات دائرية متضاربة ، أستلذ وأستمتع وأعصابى
    كلها مركزة على مايفعله قضيبه ، بينما يداه تعتصران ثديى ، أو تجذبانى
    من تحت أكتافى وإبطى ، وفمه يمتص شفتى ولسانى، ويسيل منى العسل ساخنا
    أحسه وقد أغرق عانته وأسفل بطنه وفخذيه وخصيتيه ، حتى بدأ يتقاطر تحت
    أردافى على الملاءات، تتسلل يداه من تحت خصرى وأردافى تفشخ أردافى وكل
    يد تمسك بشفة من شفتى كسى الكبير يباعد بينهما لقضيبه الرهيب المتحرك
    بانتظام فى مهبلى ، يخرج قضيبه منى تماما ، ثم يعيد إدخاله كله بطوله
    مرارا وتكرارا ، خروج تام يليه إدخال كامل ، ويتكرر الأدخال والأخراج
    طويلا ، حتى أتعود عليه وأنتظم معه فى الحركة برفع وتحريك أردافى ما
    يقرب من الخمس دقائق ، يبدأ بعدها فى استخدام ثلثى قضيبه فقط بعض
    الوقت مع نفس الحركات من إدخال وإخراج ، ثم يقلل من حجم الجزء الداخل
    ليقل إلى نصف القضيب ، ثم يقلل حتى يصل إلى الرأس فقط فيدخلها ويخرجها
    فى مهبلى مرارا وتكرارا لمدة طويلة تتباطأ فيها حركة الأدخال والأخراج
    حتى تشبه العرض البطىء جدا لفيلم بالتصوير البطىء جدا ، يسمى هذه
    الحركة (التغميس والتحنيس) ، هذه الحركة البطيئة بإدخال الرأس فقط تجعل
    مهبلى ورحمى من الداخل يتحركلن ينقبضان ويتقلصان بمختلف الأشكال ،
    وينهمر عسل من كسى يملأ أكوابا وأوانى ، وأنا كسى يتضور جوعا وعطشا
    لقضيبه ولا يملك منه شيئا سوى الرأس الشديدة الإثارة بتلك (التغميسة)
    (يحنسنى ) ويثير شهوتى حتى أكاد أبكى من الذل شوقا الى قضيبه كله،
    فأنشب أظافرى فى لحم أكتافه وصدره وذراعيه ، أجذبه نحوى ، أحرك رأسى
    يمينا ويسارا فى جنون وأنا أتوسل إليه
    أقول : ( يالللا بأة ..).
    فيقول بدلالياللآ إيه؟ )
    فأتوسل ياللا دخله كله بأة )
    فيزداد نذالة قائلا: (هوة إيه ياروحى؟)
    فأتوسل وقد اشتعل كسى لهيبا لأننى سأقذف بكل خجلى وتربيتى خلف ظهرى ،
    وهو يسحبنى إلى استخدام المفردات القذرة السوقية الهابطة ، ويتصبب
    العرق غزيرا بين ثدييى وبطنى وأنا أهمس فى ذلة وخنوع : (أرجوك دخل زبرك
    كله جوايا ، ماتغيظنيش وتضايقنى )
    فيقول انت عاوزة زبرى؟)
    أقول له : (آه عاوزاه )
    يقول لى : (عاوزاه يعمل إيه بالضبط ياروح قلبى ياقمر؟)
    أقول له: (يدخل جوة قوى)
    يقوليدخل فين جوة قوى؟)
    أقول وأنا أشتعل نارا وأشده من شعر رأسهيدخل جوة قوى فى كسى بين
    الشفتين الكبار والصغيرين ويدق براسه جوة خالص زى ما كان بيعمل ...
    ياللا بأة أرجوك)
    يقول : (ولماذا ليه كل ده؟)
    أقول وأنا أرتجف بلذة رعشة شبق خطيرة بعثتها الكلمات والحوار ولايزال
    القضيب يغيظنى ويكيد لى برأسه علشان ينيكنى ويبسطنى ويمتعنى ، بأحبه
    يموتنى بنيكه) ،
    عندئذ يضمنى بقوة إلى صدره ، ويلتهم شفتى ولسانى ، يدلك ثدييى ويمتصهما
    بقوة ، زيدلك أردلفى يباعد بينهما وهو يدس إصبعه فى فتحتى الخلفية
    يدخله ويخرجه ، بينما لاتزال رأس قضيبه تكيدنى وتغيظنى ، أضمه وأعتصر
    صدره بثديى وأهمس له متوسله ( ياللا علشان خاطر نوأتك حبيبتك غضبانة) ،
    فيعتدل فى وقفته إلى جوار السرير ، وأنا على حرف السرير أفخاذى على
    ثدييه وساقى حول رقبته وأكتافه ، وينظر لى نظرة بعينيه ترعبنى فيهما
    الغدر والنوايا السيئة ، فى نظرته اشتهاء وشهوة ، لاحنان ولا عاطفة فى
    عينيه أبدا فى تلك اللحظة ، ينظر إلى ثدييى وبطنى وفخذى كما يلعق الأسد
    لحم الغزال الذى قتله بين أضافره قبل أن ينهش صدره ويفتح بطنه يمزقه
    بأنيابه ، ساعتها أرتجف من الرعب والخوف وأتوقع مصيبة ، يضغط على
    ثدييى بقوة ، كل يد تعتصر ثديا وتدفعه بقوة إلى داخل ضلوعى وصدرى، ثم
    فجأة يفعل العكس و يشدنى من ثدييى إلييه بكل قوته ، كل ثدى فى يد ،
    ويخرج قضيبه كله فى الهواء ، وقد ضم أفخاذى المرفوعة على ثدييه بساعديه
    وكوعيه ، قضيبه منتصب مشدود كمدفع ميدان ثقيل عيار مائة وعشرين ، أو
    كصاروخ عابر للقارات شرع فى الأنطلاق ، وفجأة وبكل ما أوتى من قوة وعزم ،
    وبكل الحقد والغل والقسوة التى يدخرها فى نفسه عبر السنوات الخمسين من
    عمره ، ينطلق بهذا القضيب فى لمح البصر فيغزو به كسى من مدخله إلى
    أقصى أعماقه فى ضربة واحدة مستقيمة . تلك الضربه المستقيمة المفاجئة
    بطول قضيبه فى آخر أعماق نفق مهبلى تجعلنى مؤمنة بأن هذا الرجل يريد
    أن يخترق قاعدة المهبل وقعره ليفتحه على تجويف بطنى من الداخل ، تجعلنى
    أموت وأرتجف وأقفز من تحته إلى آخر الشقة دون أن تلمس قدمى الأرض ، ولكن
    هيهات لى أن أهرب ن فقد حانت لحظة ذبحى بقضيبه ...، هذا كجرد مثال
    ، ... ، مثال آخر ، عندما نسترخى بعد التعب من النيك ، فأنبطح على بطنى
    ويعلونى هو ، يضبط رأس قضيبه اللزج المبلل على فتحة طيظى ، نصف مرتخيا
    ، وتتسلل قبلاته إلى خدودى وعنقى ، وكتفى وظهرى وأردافى بطيئة دافئة
    وأنفاسه الدافئة ترسل فى جسدى مواد مخدرة ، تجعلنى كأننى تناولت طنا من
    الحشيش ، يداه ... ، آه من يديه ... ، خبيرتان تعرفان كيف تجعلنى أشتاق
    إليهما على ثدييى وحلماتى ، وعلى بطنى ، وكيف أشتاق إلى أصابعه تذيق
    بظرى ألوان السعادة والشبق ليتراقص جسدى كله وأردافى وأفخاذى وهو يعزف
    بأصابعه أجمل الألحان على أوتار بظرى وشفتى كسى وقبته ... ، فأفاجأ بعد
    دقائق بقضيبه يتسلل ببطء شديد يضغط بلا همسة ولا كلمة ، وأجدنى كالمسحورة
    أرخى له أردافى وفتحة طيظى ، متعة لاتوصف ، حتى أتحرك تحنه بشغف أريد
    قضيبه أن يدخل فى طيظى ، أضغط أردافى لأعلى لأشفط قضيبه ، تمتد يداى
    بيننا أباعد بين أردافى لأوسع لقضيبه ، لا أعرف الطريقة الصحيحة ولكن هذا
    العجوز الماكر الخبيث يعرف الطريقة كما يعرف كيف يجعلنى أريد وأتوسل
    ليفعل بى مايريده هو ويمتعه هو ، .. فيغوص طويلا فى كسى بقضيبه يحركه
    قليلا ، ويخرجه لزجا مبلالا بعسلى ، ويضغطه ببطء شديد فى فتحة طيظى ، ...
    ، ألم قليل عابر لأننى مقبلة عليه أريده وأفتح نفسى له بشوق ، لولا شوقى
    هذا لكانت عملية مؤلمة وعذاب كما أسمع من صديقاتى وأخواتى الستات .
    فإذا دخل قضيبه فى طيظى فهذه قصة أخرى من المتع والعذاب والتشويق
    والترهيب ، حتى أبكى وأنتحب وأمزق خدودى وشعرى وأنا أتوسل إليه أن
    ينيكنى جيدا وأن يمزق أحشائى بقضيبه ، وأن يرضعنى لبنه الساخن ، فإذا
    شبع منى وشبعت وهذا مستحيل ، فأنا لايمكن أن أشبع عندما ينيكنى فى طيظى
    ، ينتهى الموقف بإغماء منى طويل لساعات ،..، لن أقص ولن أتذكر قبلاته
    لكسى ، لا أريد أن أسترجع كيف يمتص بظرى ، فهى جريمة قتل مع سبق الأصرار
    والترصد يستحق عليها إما عقوبة الأعدام وإما جائزة نوبل لأكبر متعة عرفها
    البشر على الأرض ، لن أقول كم مرة أقذف فيها عندما يمتص بظرى أو عندما
    يلحس كسى وينيكنى بلسانه ، إنه مجرم وسافل بكل مافى الكلمات من معانى ،
    أووووه ، .... ، هذا العجوز يستطيع أن يجعلنى أتوسل إليه أن ينيكنى
    بقضيبه ويتمنع على ، ... ، يعطينى قضيبه فى يدى ، ويتركنى ، بينما
    شفتيه إما تمتصان بظرى أو لسانى ، فيشتعل جسدى وكسى تدريجيا ، ... ،
    أنتظر أن يتحرك وينيكنى ولنه يتناسانى ويهملنى تماما ، ويطيل الزمن فى
    المص واللحس وقضيبه فى يدى حتى أضطر إلى الخضوع لاإراديا وأنا أنتظره أن
    يأمرنى بالركوب على قضيبه ، أوفى انتظار بأن يصعد هو على يرفع أفخاذى
    ويرسل قضيبه فى بطنى ، ولكنه يظل يدلك بظرى ويمتصه يشفطه بقوة فى فمه
    اللذيذ ، ويدك ثدييى بقوته وأصابعه تعتصر حلماتى , وآه ثم آه ثم آه من
    مصته لحلماتى ، عندما يفتح شفتيه أكثر فيمتص حلماتى ومعها قطعة من
    الثدى تحيط بالحلمة فيمضغها ويعضها باشتهاء وهى تملأ فمه ، ولسانه يداعب
    حلمتى يدلكها وهو كالأسد الذى يحاول ابتلاع فريسته كلها مرة واحدة ،
    غريزتى الجنسية ورغبتى فى النيك تفقدنى عقلى ، وأنسى كرامة أنوثتى
    وكبريائى بعد أن طال انتظارى ، فأتسحب وأرتفع فوقه ، أمسك قضيبه
    المنتصب وأهبط عليه بثقلى ليغوص فى أعماقى ويمر ببطنى ، حتى يضرب
    صمامات قلبى ، يملؤنى بغلظته وهو سمين كبير ينزلق ببطء شديد انزلاقا
    طويلا أخاله ساعة حتى يصطدم بنهاية مهبلى يضغطها ويرفعها أمامه داخل
    بطنى ، ولا زلت أهبط عليه بثقلى حتى أشعر بالألم فى مكان ما عميقا داخلى
    فأمسك نفسى أمنعها من الهبوط على قضيبه أكثر من هذا . أتوقف لأتنفس بعمق
    وقد كدت أفقد أنفاسى ، فأراه ينظر فى وجهى وعينى يتأملنى يبحث عن
    أحاسيسى وانفعالاتى وأنا أغرز قضيبه بيدى فى نفسى باستمتاع وتلذذ ،
    يتحسس أردافى بيديه ، يباعد بين شفتى كسى الكبيرتين المتورمتين ، فأضغط
    نفسى لأبتلع مزيدا من قضيبه فى مهبلى حتى أتوقف ثانية لألتقط الأنفاس
    المتقطعة ، ولأهدىء من قلبى المضطرب المرتجف ، هناك شىء حار ينساب فجأة
    داخلى بغزارة وأحس أننى مبلولة ، أسأله (هل قذفت داخلى؟) يهمس : (لا يا
    حبيبتى ، أنك أنت تقذفين بالعسل الساخن ، إننى أحسه ينساب على قمة
    قضيبى وحوله داخل كسك ، أنا لايزال أمامى ساعة ونصف تقريبا حتى أقرر
    بعدها أن أقذف بعد أن أشبعك أنت أولا ) ، فأغمض عينى بتلذذ واستمتاع ،
    يعتصر ثدييى بيديه ، يتحسس بطنى ، يدلك بظرى قليلا بطرف إصبعه فأتوسل
    إليه بنظرات من عينى ألا يتوقف عن تدليك بظرى وأنا أنيكه ، ولكن الخبيث
    يسحب يده من تحتى ، ويدلك بأصبعه فتحة طيظى بحنان ويضغطها ضغطات مرتبة
    خبيرة حتى تحن الفتحة وترتخى أمام ضغط إصبعه ، أريد أن أدلك بظرى بقوة
    أيضا ، فأضطر إلى تدليك بظرى بعانته الخشنة وأنا فى وضعى أركبه ، فأضطر
    إلى الهبوط والنزول أكثر على قضيبه ليطول بظرى ويلامس عانته ، وينجح
    بذلك الخبيث فى جعلى أبتلع كل قضيبه العملاق فى بطنى مهما آلمنى فى
    البداية وآخذ فى الحك بنفسى على عانته للأمام والخلف بكل ثقلى ، لأدلك
    بظرى بعانته ، فيتحرك قضيبه أيضا فى مهبلى وبطنى للأمام والخلف ، فتصل
    متعتى إلى ذروة رهيبة خطيرة ، فأدلك فخذيه بأردافى يمينا ويسارا ،
    فيتحرك قضيبه فى مهبلى يمينا ويسارا يدلك عنق الرحم ويضغطه، فأرتعش
    وأغنج وأتأوه ، أتلذذ بغلظة قضيبه ، أحب أن أشعر بتللك الغلظة وهى
    تملؤنى وتضغط جوانحى تنفخنى ، فأدور بأردافى فى حركة دائرية بطيئة وأنا
    أبتعد وأقوم قليلا حتى ينسحب القضيب الطويل ببطء قليلا قليلا قليلا ببطء
    شديد من كسى ، فيسحب معه جدران مهبلى يخرجها للخارج معه وقد كادت تلتصق
    به لولا العسل اللزج الذى يحمى جدران مهبلى من الالتصاق والالتحام التام
    بقضيبه الغليظ، فإذا لم يبق شىء من قضيبه داخل كسى وأحسست بالرأس أيضا
    قد خرجت ، أعاود الكرة فأهبط ببطء شديد لأعيد القضيب الطوووويل
    الغلييييييظ كله بالتمام والكمال داخلى لأديره عده مرات فى كل اتجاه ،
    فإذا رأيت فى عينى العجوز الرغبة متأججة ثائرة للنيك العنيف ، وشعرت
    بأصابعه تقبض وتعتصر لحمى فى كل مكان من جسدى ، ويداه تحت ذراعى
    تجذبانى لأسفل بقوة ليجبرنى على الهبوط على قضيبه بكل ثقلى ، بدأت أنتقم
    منه وألاعبه وأعذبه كما فعل هو معى مرارا وهو أعلى منى وكنت تحته ،
    فأبدا تكنيك (التغميس من الغمس ، والتحنيس من الحنس) ، فأسمح فقط لرأس
    القضيب بالدخول فى كسى ، ثم أخرجها وأتركها معلقة بين شفتى كسى قليلا ،
    أدلكها ببظرى مرات ، ثم أبتلعها فى مهبلى مع زيادة نصف سنتيمتر أو أكثر
    ، وأعود أخرج كل شىء ، ثم أدخله أكثر مع زيادة بسيطة ضئيلة ، وهكذا ،
    أظل أنزف خلال ذلك إفرازاتى الحلوة العسلية الشهية الساخنة بلا انقطاع
    وأنا أتلوى وأتراقص بعلوقية وغنج ، أتأوه من المتعة اشهية والرغبة
    الساحقة ، أدلك بقضيبه مداخل كسى وجدرانه كيفما شئت وطبقا لأرادتى أنا
    وحدى ، أستمتع بتعذيبه جنسيا وأنا أقوده واثقة نحو الجنون وفقدان العقل
    ، دقائق طويلة على هذا الحال ، ولكننى يجن جنونى شوقا إلى الضرب بمنتهى
    القوة بالقضيب فى أعماق مهبلى الذى تقلص يعتصر القضيب بيأس وتعلق
    الغريق بشجرة تنجيه ، فأسرع الحركة صعودا وهبوطا بقوة ، أدفع كل القضيب
    وأخرجه كله فى مهبلى بسرعة جنونية مدمرة وأنا أغربل وأكربل يمينا
    ويسارا وفى كل اتجاه ، أتمايل بصدرى عليه للأمام لأضرب وجهه وعينيه
    بثدييى يلطمانه ، ثم أدفع حلمة بزى فى فمه وأقول له آمرة وأنا المسيطرة
    على كل النيك الآن : مص بزى قوى ، فيمصه مستمتعا ، أنتزع بزى من شفتيه
    بقسوة ، وأطبق على فمه وشفتيه ، وأروح أمتص لسانه وأعض شفتيه بقسوة
    انتقام لذيذة ، بينما كسى يمتص ويعتصر أيضا قضيبه ، وأرتعش ، أغنج ،
    أصرخ ، أتقلص ، ترتجف ركبتاى وأفخاذى ، وأهبط أضغط نفسى بكل قوة على
    قضيبه أثبته ضاغطا على عنق الرحم فى أغوار مهبلى المحترق ، نعم محترق
    وتستطيع أن تشم رائحة شياط وشواء الدهن والحم فيه ، قسما أشم حريق فى
    السائل السكرى الذى أفرزه ، وأشم حريقا كحريق الكباب ينبعث من فوهة
    مهبلى فى تلك الأثناء ، ويدرك الرجل الخبير ما أنا فيه من لحظة قذف
    واستمتاع لا املك فيها السيطرة على إرادتى ونفسى ، فيطرحنى على ظهرى ،
    ويلتهم كسى وبظرى بفمه فى اشتهاء وتلذذ ، ولسانه ينيكنى داخل كسى
    بتلذذة ، يقول أنه يبحث عن مزيد من العسل من منابعه داخل كسى ليلتهمها
    ، يقسم كثيرا على أن إفرازاتى مغزية ومقوية له ولأنها مزدحمة بالهرمونات
    الجنسية التى تعمل فى جسده فور امتصاصه لها، لم أكن أعلم أنه يفعل هذا
    ويكرره أثناء كل نيكة عددا من المرات حتى يدفعنى للقذف مرارا وتكرارا
    فى نفس الوقت الذى يزداد هو فيه قوة بالتغذية من داخل كسى ، وليريح
    زبره من عناء النيك طوال فترة لحسه ومصه ، فإذا ارتاح وتغذى ، فإنه
    يقوم ليسومنى سوء العذاب بقضيبه المتجدد النشاط ساعات وساعات ، وأنا
    لآأدرى بغبائى أننى لعبة ممتعة بين فخذيه ويديه ، وهكذا بعد كل مرة
    يلحسنى فيها ويمتص بظرى يقوم لينيكنى بقضيبه القاسى النفترى حتى يغمى
    على وأنا أتوسل إليه أننى شبعت واكتفيت ، ولكنه لايؤمن ولا يصدق حتى
    ينقلنى إلى المستشفى بيديه ... ، لأقضى فى السرير أياما أسترد فيها
    عافيتى وأعصابى ، ..
    لهذا كلما تذكرته أو خطر على بالى ، وأنا نادرا ما أفكر فى إنسان آخر
    غيره حتى أمى التى أمام عينى، أو جاءت سيرته واسمه ، أو سمعت صوته عبر
    الهاتف ، أو وقعت عينى على صورته ، أو رأيت فى الطريق سيارة تشبه
    سيارته ، فإن كسى يتوتر ورحمى ينقبض وأنهار فلا أستطيع الوقوف أو السير
    وأسرع بالجلوس أو بالرقاد ، وكسى يفيض بالأفرازات التى تريده وتتمناه.
    جلسنا فى المطعم الفخم ن فى الحى الراقى ، نتناول طعام الأفطار ، كانت
    عيناه تلتهم شفتى وخدودى وتعتصر ثدييى تعضنى من حلماتى ، أحسست أننى
    مبلولة ، قمت إلى التواليت مرارا لآبدل مناديل أحشرها بين شفتى كسى
    الساخن المشتعل ، وعندما تحرك جانبى التهمت قضيبه بعينى أنا أيضا ،
    أحسست أننى أعض رأسه الكبيرة الناعمة بشفتى وأنا ألتهم لقمة كبيرة من
    السانداويتش اللذيذ ، نظرت فى عينيه وعرفت ما ينتظرنى بين ذراعيه اليوم
    من نيك ومتعة سيحملنى بعدها إلى المستشفى التخصصى مثل كل مرة ، لقد
    عرفتنى غرفة تاطوارىء ، حيث يسرع الأطباء والممرضات هناك بإعطائى
    المهدئات العصبية والمحاليل ومسكنات ، ونصيحة بملازمة الفراش أسبوعا
    وعدم التعرض للمجهود الجسدى العضلى والنفسانى ، وتنفرد بى الطبيبة وهى
    تعطينى كمادات وغسول ملطف للألتهابات المهبلية ولقبة كسى وشفتيه
    المتورمتين . فيضحك ويبتسم سيادة الحبيب العاشق الخبير بشهادة الأطباء
    له بقدرته الفائقة جنسيا..
    جلست إلى جانبه فى دار السينما المظلمة ، فى آخر كرسيين بالبلكون ، حيث
    لايوجد أحد وبخاصة فى تلك الحفلات الصباحية ، وفى الظلام أحاط كتفى بذراعه
    ، داعب أذنى وخدى ، أدرت له وجهى فالتهم شفتى بقبلة طويلة مثيرة خبيرة
    ، ولمس طرف لسانه بين شفتى ، ففتحت شفتي أستقبل لسانه يغزو فمى وأمتصه
    متلذذة طويلا ، يده تدلك فخذى وتضغط لحمها ، يتجسس بطنى ، يفك السحاب أو
    السوستة فى بنطلونى الجينز يفتحه ، يده تتسلل داخل الكلوت ، آه آه ،
    هاهو قد أخرج بظرى من مخبأه وأخذ يدلكه بخبرة ويضغطه من أسفل لأعلى ومن
    جانب إلى جانب ، بينما أصابع أخرى تغوص فى فتحة مهبلى فى العسل اللزج
    الدافىء ، مد يده ، أمسك بيدى ، ووضعها على قضيبه العارى المنتصب ، وقد
    أخرجه من لباسه وبنطلونه فى ظلام السينما الحالك ، اعتصرت قضيبه فى يدى
    قليلا ، أخذت أقيس طوله وغلظته ، بدأت رحلة الأرتعاش فى بدنى وأنا أحن
    لنعومته ، أريده فى كسى ، اهتززت للأمام والخلف مع تلاعب أصابعه فى كسى
    وبظرى ، اعتصرت قضيبه بقوة وحنان فى يدى وهمست : (هيا بنا إلى البيت ،
    لا أريد هذا الفيلم السخيف ، لاشك أن الفيلم الذى عندك فى البيت ألذ كثيرا

  5. انا سيدة متزوجة في الثالثة و الثلاثين من عمري . بالرغم من ان وجهي ليس جميلا الا انني امتلك جسما جميلا و مثيرا جدا. قامتي متوسطة و لي نهدان مستديران و مشدودان بحلمات كبيرة على قمتهما, خصري نحيل و مؤخرتي مستديرة وكبيرة و بارزة للخلف, فخذاي و ساقاي ممتلئان لدرجة انني احيانا اشعر بالصعوبة في المشي.

    و لأني كنت أخجل من نظرات الرجال الى جسمي فقد تعودت منذ صغري ان البس ملابس واسعة تخفي مفاتن جسمي .
    و لذلك و بسبب عدم جمال وجهي تأخرت في الزواج ختى تجاوزت الثلاثين من عمري .
    و لذلك لم يصدق والدي عندما أحضرت لي إحدى قريباتي عريساً و زوجوني له بسرعة بالرغم من انه عامل بسيطفي ورشة لصيانة السيارات.

    زوجي متبلد الاحاسيس يعود من عمله متاخراً فيتغدى و يخرج ليلعب مع اصحابه الكوشتينة حتى وقت متاخر من الليل.
    و كثيرا ما يعود ليجدني قد نمت ولهذا كان ينيكني مرة واحدة في الاسبوع او مرتين على الاكثر رغم انني كنت اهتم بجسمي و دائما ما ادلكه واتبخر و ازيل الشعر من حتى اصبح جسمي لينا بضاً و بشرتي ناعمة و معطرة دائما.
    و لكن لا حياة لمن تنادي.

    الان مرت سنة كاملة على زواجي و لم أحمل وشعرت أمي بالقلق فطلبت مني ان أحضر اليهم لتأخذني الى طبيب شاطر اسمه (مرتضى) فتح عيادته قرب منزلهم. فاستأذنت من زوجي انني سأبيت الليلة عند أمي ولم اخبره انني سازور الطبيب.
    اخذتني أمي الى عيادة الطبيب التي كانت تقع في شارع رئيسي قرب منزل اهلي . كانت العيادة عبارة عن فناء صغير تتوسطه غرفة وصالة, جلست مع امي في الفناء مع بقية المريضات بعد ان سجلت اسمي عند موظف الاستقبال.
    كان اقبال المريضات على العيادة كبير مما يدل على شطارة الطبيب كما قالت امي.
    عندما حان دوري للدخول تركت أمي جالسة بانتظاري و دخلت و انا اتخيل ان أجد الطبيب رجلا كبيرا في السن, و لكن لدهشتي وجدت انه صغير نسبياً عمره لا يتجاوز منتصف الثلاثينات.

    كان وسيما و طويل القامة ذو كتفين عريضين تحت البالطو الابيض. شرحت له انني اكملت سنة من الزواج و لم أحمل حتى الان فأحذ يسألني عن انتظام دورتي الشهرية و اسئلة اخرى ثم طلب مني الاستلقاء على طاولة الكشف خلف الستارة حتى يكشف علي.
    و طلب مني ان افتح ازرار بلوزتي و ان اخلع السوتيان. وقف لفترة من الزمن ينظر الى بزازي ثم كشف عليه بالسماعة و بعدها اخذ يمرر يديه على بزازي و يعتصرهما برقة. اعتقدت أنّ هذا جزء من الكشف و تركته يلمس بزازي كما يشاء. ثم اخبرني انه يريد ان يعمل لي كشف شخصي للمهبل و الرحم و طلب مني خلع لباسي الداخلي ووقف قرب رجلي و لبس قفاز مطاطي في يده و باعد بين فخذي شعرت به يتحسس كسي من الخارج ثم يدخل إصبعين في فتحة كسي و يحركهما بالداخل لمدة من الزمن ثم اخرجهما و خلع القفاز ثم اخذ يمرر يديه على فخذي و طيزي كما فعل مع صدري. طلب مني النزول من طاولة الكشف و جلس الى مكتبه يكتب في بعض الاوراق امامه و سألني :" اخر دورة كانت منذ متى؟
    و اخبرته انها انتهت قبل يومين قال لي: دي فحوصات عايزك تعمليها الليلة و تجيبيها لي ضروري
    و سألته ماذا أفعل اذا تأخرت نتيجة الفحوصات حتى وقت متاخر من الليل, فابتسم و قال : انا ما ح اقفل العيادة لغاية ما انتي تجي ... ح انتظر لغاية ما تجيبي النتائج ضروري اشوفها الليلة ووصف لي مكان معمل قريب.
    اخذت أمي الى المعمل و أخذوا مني عينات من الدم و البول و اخبروني ان ظهور النتيجة يتطلب ساعتين.
    قطلبت من امي الرجوع الى المنزل و بقيت لوحدي في المعمل حتى استلمت النتيجة. كانت الساعة قد تجاوزت العاشرة مساء عندما عدت الى العيادة و عندما دخلت الى فناء العيادة لم اجد احد و لا حتى موظف الاستقبال وسألت نفسي : هل قفل و لم ينتظرني كما قال؟ و لكن غرفة العيادة كانت مضاءة و بابها مفتوح فمشيت ناحيتها و نظرت داخلها بتردد فوجدت دكتور مرتضى جالسا الى مكتبه يقرا في كتاب كبير امامه و عندما شعر بي رفع رأسه و ابتسم و طلب مني الدخول
    و قال: زي ما وعدتك انا في انتظارك ثم قام و قفل باب العيادة
    و قال: حتى لا يزعجنا احد... لان موظف الاستقبال بتاعي خلاص مشى اخذ مني نتائج الفحوصات و قرأها بعناية ثم هز رأسه و قال : كله تمام ... مافي حاجة... لكن عايز اكشف عليك تاني
    و طلب مني الصعود مرة اخرى لطاولة الكشف. فصعدت و فتحت ازرار البلوزة و خلعت الستيان و عندما جاء بجانبي قال لي: المرة دي عايز اشوف استجابة الجهاز التناسلي بتاعك
    و لم افهم ما يقصد و لكني اجبت : طيب يا دكتور
    فوضع يديه على بزازي و اخذ يمررهما عليهما برقة ثم يعتصرهما , ثم اخذ يمرر اصبعيه الكبيرين على حلماتي حتى شعرت بها تنتصب فاخذ كل واحدة من حلماتي بين اصبعين يمطها و يداعبها.
    بدات أشعر بشعور لذيذ و متعة من حركاته و شعرت بدقات قلبي تزداد و انفاسي تتلاحق و شعرت بالحرج و الخجل... ماذا سيظن الدكتور الان ؟
    و حاولت ان أسيطر على نفسي و لكني لم استطع كان ما زال يواصل مداعبة حلماتي و اعتصار بزازي و كانت اللذة تزداد و شعرت ببظري ينتصب و ينبض.
    رفع دكتور مرتضى يديه عن صدري و قال :" يللا ح اعمل الكشف الشخصي" هل صوته مبحوح ام انني اتخيل؟
    نظرت إليه يتجه ناحية رجلي و لاحظت انه لم يرتدي القفاز المطاطي هذه المرة.
    خلع لباسي الداخلي ووضع يديه على فخذي ثم باعد بينهما ووقف ينظر الى كسي مدة من الزمن , و شعرت انا بالخجل .. الان سيلاحظ بظري المنتصب و السوائل التي خرجت من كسي. شعرت به يمرر أصابعه برقة على باطن فخذي حتى وصل بيده الى كسي.
    ادخل اصبعين الى فتحة مهبلي كالمرة السابقة و لكن بدل ان يتحسس بهما داخل مهبلي كالمرة السابقة اخذ يدخلهما و يخرجهما كانه ينيكني و بدات أشعر بلذة شديدة و متعة, ثم وضع إصبعه الكبير على بظري و اخذ يدعكه وفي نفس الوقت يدخل اصبعيه و يخرجهما من كسي و ازدادت متعتي و نسيت انني في عيادة وان هذا من المفترض ان يكون كشف..
    كل ما كان يهمني هو ان يواصل حركة يده في كسي و يمتعني و اغمضت عيني و اسلمت نفسي للمتعة. شعرت به يتحرك و ياتي ليقف يجانبي و يده ما زالت في كسي , و عندما شعرت بانفاسه الحارة قرب صدري فتحت عيني ووجدته يتجه بوجهه ناحية نهدي ثم اخذ احدى حلمتي بين شفتيه يمتصها و عندها ادركت ان الحكاية ليست كشف انما شئ اخر...
    و لكن لم يهمني الامر ..مداعباته الخبيرة لصدري و كسي جعلتني في حالة من الهيجان الشديد و و اخذت اتاوه و اتلوى من المتعة. ثم فجاءة ابعد يده كسي و توقف عن امتصاص حلمتي و عندما نظرت اليه وجدته يفك حزام بنطلونه ثم انزل السوستة و اخرج زبه .
    كان زبه طويلا و غليظا و شديد الانتصاب و قد بدات السوائل تخرج من فتحته , امسكه بيده و نظر الي و سألني :" عايزاه؟....
    و من شدة هيحاني لم استطع أن أتكلم فأومات برأسي بالايجاب , فابتسم و اتجه ناحية رجلي و جذب طيزي إلى حافة الطاولة ووقف بين فخذي و وضع راس زبه الساخن الضخم على كسي من الخارج و اخذ يحركه من أعلى الى أسفل ثم وضعه على فتحة كسي و اخذ يضفط ببطء حتى ادخله كله و صدرت عني شهقة من شدة اللذة. وضع يديه على جانبي جسمي و اتكأ على طاولة الكشف ثم اخذ ينكيني.
    كان يتوقف عن ادخال و اخراج زبه أحيانا و يحركه في حركة دائرية داخل كسي.
    وكان ينظر اليّ و يقول: ما شفت جسم زي جمال جسمك... هيجتيني شديد... كان لازم انيكك الليلة" .
    كنت انا في عالم من اللذة و المتعة لم اشعر به خلال سنة زوجي السابقة و كنت لا استطيع كتم اهاتي حتى لو حاولت ذلك.
    كانت حركة النيك تزداد و نزداد معها اللذة و بدا هو ايضا يتاوه في كل مرة يدخل زبه و يخرجه مني . كانت لذتي و متعتي تزداد و تزداد و عندما رفع يده عن الطاولة ووضعها على كسي و اخذ يدعك بظري لم احتمل و بلغت ذروة اللذة و انا اصيح:" احيييي احيييي" ووضعت يدي على فمي لاكتم صوتي و انا ادفع بجسمي باتجاه زبه و اضفطه بشدة و شعرت بكسي ينقبض على زبه فشعرت به يرتعش ثم تصلب جسمه و رفع رأسه الى أعلى و هو يتأوه بشدة شعرت بزبه ينتفض داخل كسي و يقذف لبنه الحار .
    انهار جسمه على جسمي ووضع رأسه على صدري وهو ما زال يحرك زبه داخل كسي حتى هدأت انفاسنا فرفع رأسه و ابتسم لي وقال: عرفت انك ما ح تخذليني... كويس اني انتظرتك نهض من فوقي و اخذ مناديل ورقية و مسح بها كسي و زبه و هو يقول:"ما تخافي انك تحملي مني... لانه بعد الدورة ما تنتهي مباشرة إمكانية الحمل ضعيفة جدأ
    و عندما عدنا للجلوس حول مكتبه قال لي:وهو يبتسم : انت كويسة ما عندك حاجة ...بس خلي زوجك ينيكك اكتر... و لو احتجتي لمساعدة مني تعالي طوالي بابي مفتوح ليكي و زبي بانتظارك
    و قد مر شهر على هذه الحادثة و قد اشتقت اليه و لكني اشعر بالخجل... هل اذهب اليه؟ .... ما رائكم هل اذهب اليه؟ افيدوني أرجوكم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    مع أجمل وأرق تحياتي
    محبكم / طنطاوي

  6. انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز ممتلئة ورطبه ,

    بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
    عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء ؟
    فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
    فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
    جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟

    وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتي
    ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي
    ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟
    فقالت ياااه ماعرفتيني ؟
    انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره
    فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .
    فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟
    فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,
    وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,
    المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟
    فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,
    المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟
    فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟
    فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوج
    فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذا
    بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,
    فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,
    فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,
    فقلت مافهمتك
    فقالت طيب بافهمك
    إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,
    فقلت كيف طيب ؟
    فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,
    فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟
    فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,
    فقلت طيب ما هو الحل ؟
    فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح
    فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني
    فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟
    فقالت اسمعي انتي
    بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء
    فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,
    فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟
    فقالت لماذا مستحيل ؟
    شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,
    لماذا تهملي نفسك ؟بانصحك
    لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,
    فقلت واااو لماذا ؟
    فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لك
    فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,
    فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟
    خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,
    فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,
    فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع
    المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,
    المهم انا تذكرت كلام الدكتوره مريم وصرت افكر بكلامها فعلا ممكن اخسر حياتي واضيع زوجي فاتصلت بها وحددت موعد ازورها لبيتها ثم بليله خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمة مني
    فقالت ماذا أعمل لكِ ؟
    أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجه ,
    ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك او هذه الافكار القديمه ,فقلت خلاص خلاص طيب يادكتوره
    بس المشكله كيف يصير ؟
    أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبه أكبر منها
    فقالت لاتخافي من شيء فقلت كيف ؟
    أريد مساعدتك أخاف اتورط ,
    فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لا
    فقلت لا انا موافقه وخلاص مابتراجع
    فقالت كويس ,
    فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه ؟
    ليس نيك وبس لا
    فقلت كيف ؟
    فقالت أولا ولمدة اسبوع كامل
    تشربي حليب مني الشاب .
    فقلت هاااه ابلعه في بطني ؟
    فقالت ايوه تبلعيه هذا اول طريقه وبعد اسبوع باعلمك بالطريقه الثانية اوكيه؟
    فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزه لاني شممت ريحتة ,
    المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه ؟
    فقالت حظك حلو الليله لان زوجي ماراح يجي الاّ بكره فقلت كيف ؟
    فقالت عندي الشاب هااه اجيبه ؟
    فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيه
    فطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدك
    ثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني ايه هذا سواقها فجلست وقالت هذا السواق عمره 20 سنه وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبه وخجلانه وخايفه اسوي هذا الشيء ,
    ثم قالت لي ماذا بكِ ؟ لا تريدين ؟
    فقلت لا مش قصدي
    فقالت إمّال ؟
    فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكه فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضت
    وااااه اول مره بحياتي اشوف زب غير زب زوجي ,فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي ,
    المهم صرت امص وامص والدكتوره مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابداً استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قويه مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعته
    فقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربت
    وقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزه اطرش فقالت لي لا تطرشيء تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفي
    المهم السواق طلع ومعه الدكتوره مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني ,المهم بعد نصف ساعه اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مره ثانيه فقلت لا خلاص
    فقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعه وماانتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5دقايق ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ماانتصب وتأخرت مرت نصف ساعه ثم انتصب فصرت امص بسرعه وقوه أريده ينزّل وكنت خايفه لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مره ومرتين وانا أمص والدكتوره ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5دقائق إلى ماصدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعه واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعت
    فزوجي طبعاً كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحه المني وكنت اتجشئ بريحة المني ,المهم بالليله الثانيه اتصلت بي وقالت لاتتاخري فقلت ماقدر اجيكِ
    فقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت فقلت لزوجي ان صديقتي جايه فقال خلص باجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي عليا
    المهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعه فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصاله وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوه لنصف ساعه
    فقالت لي الدكتوره مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليله اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3ايام ايه رايك ؟
    فقلت كيف فقالت البارحه مرتين صح فقلت ايه فقالت اليله 3مرات فقلت اوف صعبه السواق مابيقدر وبتعب انا
    فقالت الآن الساعه 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقه الاولى ونروح للثانيه فقلت ما هي ؟
    فقالت بعدين أعرفك
    المهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتوره تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب ؟
    فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبه وانا بين ركبتيه وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفله الجائعه صرت ارضع بشده وقوه وبعد نصف ساعه نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مره
    المهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعه 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان مابتاخر فقمت وجلست فقالت اصبري وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبه الطويله وقالت لي اطلعي ومصي فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمه بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل ؟
    فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملاً ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المره صار منيه يتدفق بكثره وحراره فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليله ,
    المهم اتصلت بي الدكتوره وعلمتني ان زوجها سافر لبعثه وانه لابد الاقي طريقه او اي وسيله المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتوره مريضه وزوجها مسافر وهي تعبانه تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيه
    المهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتوره لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين ثم اقفلت المهم باليوم الثاني زوجي شال ملابسه فقلت وصلتي معك فاخذني واوصلني لبيتها عند الساعه 9صباحا فطرقت الباب وفتح السواق ودخلت فكانت نائمه وصحيت ثم جلست وفطرنا ثم امرتني ان اخلع فخلعت فقالت شوفي كيف جسدك صار متحسن فانا فعلا لاحظت ذلك فقلت الف شكر يادكتوره فعلا باستعيد جمالي وجسدي الرائع فقالت ولسه بتصيري أحسن من أول بعد ,
    المهم بحلول الساعه 10 قالت اسمعي كم بتجلسي عندي فقلت ممكن يومين إلى أن يرجع زوجي فسكت وجلست تحسب فقالت يومين خلص ماعليكي بنخلص الطريقه الثانية في هاليومين فقلت ما هي ؟
    فقالت اصبري بالاول باكشف على جسدك فصرت عريانه وهي وهي تلمس بجسدي فقالت الحين في هالطريقه ممكن نخلصها بيومين بس مو للابد لا فقلت لماذا ؟
    فقالت بالاسبوع حاولي مره عشان نحافظ على جسمك فقلت خلص تمام المهم قالت يلا نروح مشوار فطلعنا مع السواق إلى صيدليه وقالت انتظري ونزلت فكنت منتظره والسواق ينظر لي ويضحك
    فقلت في نفسي ايه يابن الكلب مبسوط لاني مصيت لك ,والا لو ماكنت محتاجه لهالشيء ماعمرك بتلمسني اااخ وكنت انظر فيه وبجسمي واقول اااخ بس والا هالاشكال مابنظر لها حتى ,وانظر لصورتي واقول ياااه كل هالجمال كنت ما اتنازل اخلي احد يلمسه او يتلذذ به لا السواق ولاغيره بس يلا الظروف لها احكام ,
    المهم رجعت مريم وركبت وبيدها كيسه ورجعنا للبيت ثم شفتها تهيئ غرفه وتجهز الفراش ثم نادتني وقالت هذه الغرفه الي بنسوي فيها الطريقه الثانيه وفتحت الكيسه واخرجت مرهم وعلبه بخاخ فقلت ايه دي ؟
    فقالت اسمعي باخلي زميلاتك واهلك وزوجك يتفاجئو من الشكل والجمال الي بتكوني عليه فقلت كيف ؟
    فقالت بالاول ابتلعتي المني من فوق بفمك والان من تحت فقلت من وين بالضبط اهم شيء لااحمل فقالت لالا مو بكسك يا هبلا
    بطيزك يصير التفريغ فقلت هااا كيف وكنت مندهشه
    فقالت اسمعي جسمك الاول صح حلو بس ان طيزك ماكانت بالحجم المناسب لجمالك انا باخليها تصير أحلى وأجمل فقلت كيف ؟
    فقالت طيب باعلمك في هالطريقه عده فوائد منها نكبر طيزك ونخليها منتفخه وحلوه ومربربه ومنها يرتوي جسدك فقلت كيف هذه الطريقه؟ قصدك نشيل المني وندخله بطيزي ؟
    فقالت لالا بنفك طيزك
    فقلت كيف ؟
    فقالت بالنيك فقلت واااو اتناك كيف ؟
    فقالت مع السواق فقلت لا ارجوك شوفي حل اخر كفاية مصيت لكن اتناك واااو لا
    المهم اقنعتني وخلتني اوافق ثم ابطحتني ووضعت مخده تحت خصري وفتحت فخذاي ثم رشت البخاخ على فتحة خرقي ثم صبت الدهان وصارت تدهن ياااه شعور رهيب وممتع المهم بدأت احس بشيء يدخل جوه طيزي بس ما احس بألم فسالتني هااه تحسي شيء ؟
    فقلت أحس شيء يدخل فقالت يؤلمك فقلت لا ما أحس ألم فقالت كويس لمّا تحسي بألم علميني وصارت تلعب بطيزي وانا متخدره ومنسجمه ومتلذذه والدهان بااارد واحس بهواء يدخل جواتي
    المهم ضلت ساعه كامله فانا بدون قصد مديت يدي على طيزي وتلمست يدها بس حسيت يدها باصبع واحده فقلت هذه يدك فقالت ايه تتتالمي فقلت لا بس احس معك اصبع واحده فقط فضحكت واخرجت يدها وحسيت هواااء دخل بخرقي اااااه حتى حسيت بدوخه فناظرت للخلف وشفت يدها مبلله فقلت وين اصابع قبل شوي فضحكت وقالت كنت اوسع بس
    فقلت طيب ايه باقي خلاص انا حسبت كذا الطريقه الثانيه حتى تونست فقالت اصبري خليك كذا عشان ماتخربي الي سويته وخرجت من الغرفه وانا ضليت منبطحه والهواء يضرب بطيزي وهي مبلله اااه شعور خيالي كنت استمتع ببروده الهواء على طيزي ثم الباب فتح ودخلت فلم التفت لها بل ضليت انظر للحائط وقلت هاااه يادكتوره كفايه والا لسه ؟
    فقالت لسه خليك بس المهم جت وجلست قدامي وشوي حسيت بجسمي فزع فنظرت للخلف واذا السواق عريان وزبه منتصب فقلت لااااااااا ماذا تريد اخرج
    فقالت مريم لالا خليه انبطحي بس فانبطحت فقلت ها يعمل ايه ؟
    فقالت ابداً شوي عشان يدلك طيزك
    المهم كنت خجلانه موووت وجسدي يفز واحس كالقشعريره بجسدي فحسيته انبطح فوقي وبعدها صار يهز بس ماحس بشيء
    المهم ضل 40دقيقه ثم ضمني بقوه وسالته مريم خلاص ؟
    فقال ايه ماما فقالت يلا قوم فقام وقالت خليك مكانك فضليت وهي رجعت وصارت تفك طيزي وتنظر وتحاول تسكر خرقي المهم ضليت ساعه بعدها ثم قالت لي يلا اغتسلي الان فاغتسلت وانا بالحمام كنت حاقده على السواق لانه شاف جسمي عريان وهز فوقي اااه يابن الكلب ثم تذكرت قصه قديمه لشاب كنت احبه وهو يحبني وافترقنا بسبب انه طلب يشوف جسمي ,فقلت اااه يازمن رفضت حبيبي بسبب طلبه يشوفني عاريه وهو اطلق واروع شاب عرفته ويسوى الدنيا وبالاخير يجي كلب فلبيني ويستمتع بي لا وبعد مصيت زبه اااه حتى زوجي مامصيت له كان رافع قدري مايريد أمص له عشان ما أنذل ااه ما الفائده خلاص
    المهم طلعت ورجعت تعريت ثم الدكتوره دهنت كل جسمي وصارت تدلكه اااه ذبحتني في نهداي اثارتني بجنون وانا اتنهد واتاوه المهم بعد ساعتين قالت اغتسلي فاغتسلت وقالت يلا انسدحي فانسدحت وشفتها تناظر لكسي فشلت المرآه وشفت كسي وتذكرت ايام زواجي لمن طلب زوجي يلحس ورفضت وقلت زين رفضت زوجي انه يلحس كسي يااه كنت احب نفسي ومغروره ما أريد زوجي يتذوق كل جسدي حتى طيزي حرمته منها المهم شوي ودخلت مريم ومعها السواق فغطيت على كسي فقالت ابعدي يدك وقالت له كلام بالانجليزي فشفته جلست وانسدح بين رجلاي ومسك بفخذاي ونظر لي بنظره متعطش وهايج المهم صار يلحس وانا لالا مريم مش عاوزه كده فقالت اسس المهم هلكني باللحس ظل يلحس وانا احترق واصيح من اثارتي وشهوتي ضل ساعتين فتورم كسي وانتفخ وسخن وانا من شده اثارتي رفسته إلى أن وصلته للباب فزعلت مريم وتكلمت معه ثم خلته يدخل زبه بكسي وناكني نيك كان ينتقم بسبب رفستي له المهم لمن بينزل سحبه وادخله بطيزي فصرت المهم دخل ونزل منيه ثم طلع فقلت لها ليش تذليني للسواق الكلب الف رجل يتمناني وماراح يحصلون عليه بس هالكلب قدرتي تذوقيه بجسمي فقالت ماعليكي انا اعالجك اصبري المهم ماخلتني البس ملابسي كل شوي مره هي تفرك ومره تجيب السواق ينيكني
    إلى أن صرنا المغرب انتكت 5مرات المهم تعبت فقلت خلص بالبس فقالت لالا
    الان جسمك وصل لمرحلة قبل الاخيره وهو متقبل لكل شيء فقلت كيف ؟
    فقالت يعني ان جسمك الان بمرحلة الذروه لابد اشباعه لانه يتغذى شوفي جسمك كالعطشان المهم غسلت عقلي بكلامها ثم قلت خلاص إعملي اللي انتي عاوزاه
    فقالت بالنهار طرق اما بالليل طرق مختلفه عشان في هذا الاسبوع تلاحظي كيف صرتي اوكيه ؟
    فقلت اوكيه
    المهم الغرفه خصصتها لي فقط للاستخدام وانا عالفراش كالخيل ياااه لمن انظر للمرآه اشوف اناقتي وجمال جسدي وهيئته رجع جمالي المهم كنت بالغرفه عريانه والباب مقفل فدخلت مريم وقالت الحين جسمك يطلب حليب اقوى من حليب السواق اي بمعنى جسمك محتاج ارتواء مكثف وقوه اكثر فقلت براحتك فابتسمت لي وقالت ادخل ياعصام فدخل شاب اسمر الون و ضخم ومفتول العضلات فصرخت وحاولت اغطي جسمي فقالت لي ارجعي مكانك فقلت لالا من هذا ؟
    فقالت ماعليك مايعرفك ولاتعرفينه المهم ارسلته لي فمسكني واسدحني فقالت الليله هو عندك فصار يتذوق حلاتي ويمصمص شفتاي وحلمتاي ثم ادخل زبه الضخم بكسي وانا اصيح لالا خفت ينزل بكسي فقالت اسكتي هو عارف كل شيء فذبحني نيك اكلني وافترسني ثم اخرج زبه ودهن طيزي وادخله وظل ينيكني بطيزي إلى أن انتهى ثم راح الحمام وقفل الباب ثم رجع وخلاني امص زبه فمصيت ثم ناكني ثم خرج ورجع بعد ساعتين وافترسني المهم خرقي ضل مفتوح ماتسكر وممتلئ بالمني كان مره ينزل المني بطيزي ومره امص وابتلعه وماصدقت ويطلع الصبح وجت مريم واخرجته وصارت تدهن بجسمي وانا اتوسلها الا تجيب هالاسمر ينيكني
    فقالت ماعليك باقي هالليله ونخلص المهم انا فعلا شفت الفائده جسدي صار يزين ويرجع كاول المهم قضيت اليومين كلها نيك حتى مشيتي تغيرت فلمن رجع زوجي ورجعت للبيت تخيلوا لاول مره انام واشخر وزوجي علمني باني اائن واتالم واشخر ولكنه لاحظ التغير فقال حلو في هاليومين صرتي احلى ايش سويتي فقلت ابد كنت اسهر عشان مريم تعبانه وعطتني فيتامينات فقال الدكتوره مريم طيبه جداً كيف أشكرها ؟ لكن باعطيك لها هديه المهم ضليت انام واشخر اااه من التعب الي ذقته وبعد اسبوع انا طيزي اختلفت زوجي امتدحها كثيرا وقال ايوه الان طيزك تربربت شوفي كيف صار جسدك يهبل ياعيوني ثم قال المهم لاتقطعي هالفيتامينات إعطين لإسمها وباشتريها فقلت لالا ماتباع بس مريم جابتها من بره لنفسها ولكن قالت متى تريدي بتعطيني
    المهم انا حسيت طيزي تدغدغني وتتراخى وبالليل كان زوجي يداعبني فتوسلني ينيك طيزي فصرخت ورفضت وانا اصلا مابيه يكتشف ان طيزي منتاكه المهم صار زعلان وانا باليوم الثاني اتصلت بالـ د/مريم وعلمتها باللي احسه
    فقالت تعالي بسرعه المهم رحت لها ودخلت ولقيت عندها الشاب الاسمر بغرفتها فتفاجات وسألتها فقالت اجل كيفك ياحبيبتي
    انا بعد احافظ على انوثتي بحليب الشباب المهم كانت طيزي تدغدغني بجنون وشده إلى أن مسكني الشاب الاسمر وناكني بدون دهان فقط بالريق وبالرغم أحس بالم من ضخامة زبه الا ان من شدة محنتي مافكره المهم ناكني إلى أن نزل منيه وحسست براحه واشباع ومتعه خياليه ثم رجعت للبيت وصرت كل اسبوع انتاك من الاسمر طيزي كبرت وانتفخت وصارت أحلى ومناسبه مع جسدي ومثيره
    المهم بليله استاذنت من زوجي عشان د/مريم قالت لي ظروري انام عندها فرخص زوجي لي فرحت وادخلتني الغرفه ثم كل شوي يدخل شاب وانا متفاجئه بس ايش اعمل كان ينيكني ويطلع ويجي الثاني ويخلص ويطلع المهم 6اشخاص ناكوني في 5ساعات 3منهم سعودين و 2افاغنين ثم كنت متعبه ومنهكه ودائخه وريحة جسدي مني المهم بالصدفه خرجت بهدوء فسمعتها تتفاوض مع شاب كانت تصمم على الفين ريال وهو يتوسلها بالف إلى أن تفقوا بالف وخمس مائه ثم دخل الشاب ومسكني وانا متشنجه ومنهكه فناكني ولمن كنت منكسه امامه وهو من الخلف حسيت ان يسوي شيء لان حركة النيك متقطعه فالتفتت فشفته يصور فصرخت وضربني وكتم فمي وناكني المهم انتهى وخرج يركض فطلعت لمريم
    وناقشتها بالي صار فقالت ماعليك مايعرفك ابدا وانا باحاسبه صح المهم من تلك الليله انا رفضت اي شاب ولكن ماقدرت اصبر
    المهم قررت ان ارضى لزوجي ينيك مكوتي وبليله علمته ففرح ولكن سويت طريقه علمتني بها د/مريم وهي كنت اشد بخرقي واصيح بالكذب عشان اوهمه اني اتالم المهم كان زوجي يتوقف فاقول له كمل بس عشانك باتحمل المهم خليته ينيكني كل ليله بمكوتي ولكن لم استغني عن الشاب الاسمر لان حليبه مهم لجسمي كنت اروح بالاسبوع مره عشان ينيكني وارتحت له لانه ثقه وكتوم وعجبتني شخصيته واحترامه لي وايضا زب الاسمر له لذه خاصه لاي بنت بيضاء بس تفترش له وتذوق النيك

    مع أجمل وأرق تحياتي
    محبكم / طنطاوي

  7. كسي و وظيفة زوجي .!!
    تعرفت لزوجي ب... و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور . تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثلات في المجلات و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث الاب في هواه والام في لهوها والاخوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك الأزبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي الاول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب... شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليلا أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا بالأزبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر لأتمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من الاوراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة لأخرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايلاجها بكسي و املاؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه لأدخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء لأتفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت لأمضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكلام ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او الابتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثلاثة أيام و سيصطحبونني معهم وان الاقامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم لأنهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احلامي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد لأن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت الملابس و المأكولات و المشروبات و الفواكه فهؤلاء ضيوف زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون . اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن لا يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت لا بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا الأمانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت لا بالعكس كنتما قمة اللطافة والاثارة تفضلا واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت الأكواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليلا حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحملاني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على الارض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ بالانحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كالأحصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخلاصا له ووقفا و كثوت لأرضع ولا أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت لا تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة لاتذكرني الا بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول الالم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن الا انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت لااا فضربني وقال منتاكة لا تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه لا محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا فضحك وقال لا ام ولا خي بينفع فكان زب بكسي و زب بطيزييدخلان ويخرجان بطريقة سلبت مني وجودي وااااو كماااان كانت لذة لا يمكن شرحها تمحنت كعاهرة و فححت كقحبة و تمايعت كشرموطة كنت قحبة بامتياز ناكوني بقوة ثم توقفا ليضربني على قفاي وكانت ضرباته تهيجني اكتر ثم امسكا بوجهي ووضعا زبريهما بفمي و نكحاني معا ثم تبادلا تألمت كثيرا لأن زبر عمر اعرض لكن لم اعد اشعر بطيزي المتوسعة ناكوني اكثر من نصف ساعة و يتبادلون بكل الوضعيات و ناكوني بكل حتة حتى صرتي ناكوها و وضعوازبارهم بأذني وتحت أبطي وبين حنايا بطتي وفخذي ثم وقف عمر و حملني كالطفلة بحضنه يعانقني ويضع زبره بكسي ثم يأتي طارق من الخلف ليضع زبره ايضا بكسي صرخت من كبر حجمهما وظننت انني سأفشخ شقين و أولجا زبريهما بكسي تناوبا واحد داخل واحد خارج جننت من اللذة ثم اخرج زبره طارق من كسي ليدخله بطيزي دخل بسهولة و ناكوني عالواقف وا،ا بينهم كالفراشة ثم نزل طارق على الارض ووضعني فوقه و ظهري عليه ليدخل زبره بطيزي و يعتليني عمر ليباشرني من كسي ثم تحمسا فاخرج طارق زبره من طيزي و أولجه بكسي ثم أولج عمر زبره بكسي أيضا فكانا زبرين بكسي و ضخا ضخا ااااااه اوووووووووووووووووو كماااان فأحسست أنهما سيقذفان فقلت رجاء برى خوفا من الحمل مع اني أخذت حبة لكن دون جدوى فضربني بهياااج وصرخ ونااح ثم ارتمى بثقله كالثور و ضرب بقوة أحسست أن زبره اخترق معدتي ليكب حمله كصان داخل مهبلي ثم يسارع طارق حركاته و يكب ايضا بكسي داخل مهبلي حصانين ينيكونني كعاهرة و يكبون بكسي ثم ينام على صدري كالثور الجائع ليصتصر نهودي و يستحلبهم من جذورهم و يرضعم بشراسة يا للهول ظننت انه بعد القذف سيذبل كالمرة الاولى لكن نسيت أنني أعطيتهم حبوب طاقة فقلبني على بطني وناكني من طيزي ثم نهض لينيكني طارق ايضا من طيزي وانا انوح كقطة مسكينة مقدار ربع ساعة واذا به يقذف داخل طيزي فاخرج زبره الغرقان بلبنه و جاء لمقابل وجهي لأنظفه و ابتلع عنه ما علق فتقدم عمر وناكني من طيزي ايضا و قذف بداخلها ايضا وجاء لأنظف له ايضا ثم قلبت على ظهري ليضعو ازبارهم على وجهي و يضربونني بها ثم نمنا نحن الثلاثة قليلا و قمنا تدوشنا و دخلت لغرفتي و قفلت على نفسي خوفا من الألم لا خوفا على شرف فلو بقيت معهم لناكوني ايضا لأنهم أحصنة وليسو بشرا وعند الصباح قدمت لهم الافطار و تغازلنا قليلا و اتفقنا على ليلة مثيلة فقلت اكيد لم اهنئ بالنيك الا معكم و انصرفا لأتمام عملهم و يعودوا بالمساء بعدها بقليل شعرت بألم شديد بمؤخرتي و فتحة مهبلي وزاد الألم فراجعت دكتورة نسائية ولا أدري مالذي حصل لمؤخرتي فاذا بالدكتورة تقول العمى بئلبو زوجك حمار قلت ليش قالت طيزك خربانة متشققة ولم تعلم ان طارق و عمر من شقها نايكك بقوة فيها بدها علاج فقلت بشكل عفوي لا زوجي وكدت ان ازل بالكلام واقول مسافر فقلت اي نحن عرسان فقال مرة تانية استخدمي كريم قبل الجماع ووصفتلي وصفة و رحت عالبيت افكر كيف سأتحمل أزبارهم وطيزي هيك فرن جرس الباب قلت كيف رجعو بكير يلا مناكل زب عالماشي فتحت و اذا اخي محمد فتلبكت فقال شبك فقلت ولا شي اتفضل فقال ليش انزعجتي شو فيه قلتلو ما بتعرف كيف بتتركوني لحالي مع غرباء قال زعجوكي بشي فقل ااااه بالعكس قمة باللطافة مو عارف أخي العزيز انهما انتهكا حرمة اخته و عفة عرضه وان شرفه تلاشى تحت أزبار سوداء حزنت لأنني لم استطع انتاك من احبائي بوجود اخي وكانو يومين صعبين واستكملت اوراقي و سافرنا للسودان وعند وصولنا كان بانتظارنا زوجي الحبيب فقبلني و سلم لأصدقائه و ودعناهم على أمل اللقاء لنصل لشقة مفروشة جميلة فيقول لي حلوة الشقة قلت بتجنن فقال يسلمو انت من دفع ثمنها فضحكت و قلت كيف فوضع يده على كسي و قال ناكوكي منيح فصدمت و تلعثمت فقال لا تخافي انا مبسوط كتير و بدنا نعيش ايام حلوة وقمنا هناك سنتين ذقت بهم الوان من الأزبار السوداءلقاء وظيفة زوجي الذي كان على علم بنيكتي مع اصدقائه و كان لي معهم قصص كثيرة هااي قصتي حقيقية:g014:

  8. فى الجزء الماضى كنا وصلنا عند اول مكالمة صوتية بينى وبينها
    والجزء ده هيكون فيه تطور تانى

    اصبح بعد العلاقة بواسطة الدردشة الكتابية اصبح هناك مكالمات صوتية
    فكنت استخدمها عبر الهاتف واجعلها تقلد اصوات للحيوانات واتى لها ببعض القصص

    واجعها تقص دورها كخادمة فى القصه وكنت ابتكر لها اشياء
    اخرى تجعلها محل سخرية واستهزاء ووبعد ايام من هذا تطور الوضع
    وقامت بالخدمة عن طريق الكاميرا

    فى البداية قلت لها يمكنك اخفاء وجهك او اظهاره كما تحبى
    وحاجة كمان بالنسبة لما سترتدى اثناء التدريبات

    من القواعد فى السادية ان من تقوم بدور الكلبة تتجرد من جميع ملابسها ليس لاستكشاف جسدها لكن
    كى تحس انها حيوانه ضاله من حيوانات الشوارع عارية الجسد مكشوفه العورة وطبعا كان وضع جديد ومحرج

    لكنى تداركته معها فامرتها ان ترتدى بادى وبنطلون لكن دون ملابس داخليه (برا_اندر)
    طبعا المنطقتين دول من غير ملابس داخليه بتعطى احساس انها عاريه ومكشوفه العورة

    وكمان ممنوع لبس اى شىء من حلى ودهب وتوك شعر وهو من قواعد الساديه ايضا

    وكانت ممنوعه من ملامسة عضوها لان شهوتها بتزيد وقت اذلالها ولا ارادى تتلمس عضوها

    وامرتها ان تحضر بديل مؤقت كطوق فى رقبتها وكان عندها حزام صغير كان شبه الطوق
    وكمان امرتها بعمل تسريحة معينة للشعر واول ما ادخل تفتح الكاميرا وتنزل على الارض على اربع

    هختصر الكلام فى الجزء ده لانه كتير

    نفذت المطلوب منها وبدات مرحلة التدرريب الفعلى كنت بعلمها اوضاع الخضوع وعمل اوضاع مهينه
    كنت بعلمها اوضاع كثيرة للحيوانات وكمان الزواحف والحشرات

    كان عقابها عمل وضعيات صعبه لمدة طويلة
    وايضا كنت امنعها من شرب الماء
    اما اذا كانت متميزة كنت اسمح لها بشرب الماء فى اناء مثل الحيوانات
    وايضا عندما تكون اكثر تميز بلمس عضوها لكن دون انزال لشهوتها


    وهكذا مضت ايام وهى تتعلم كيف تكون حيوان وتكتسب صفاته وتقوم بحركاته
    فكانت عندما تنتهى من حفظ وضعيات حيوان نشوف غيره وهكذا
    حتى اصبحت تتقن افعال وحركات بعضهم

    ومضت ايام وهى تتقدم تتقن ما تتعلمه حتى انها كانت تتفنن وتجلب افكار جديدة تفاجئنى بها

    ثم جاء اليوم الذى اتفقنا ان نتقابل فيه ونمارس علاقة خادمة بسيدها على الواقع
    اخذت عنوانها وتانى يوم ذهبت اليها وصعدت الى شقتها
    وكنت متفق معاهاتسيب الباب مفتوح وتكون على الارض على ايديها ورجليها
    المهم صعدت الى شقتها وها هى شقتها امامى والرقم عليها زى ما قالت لى توجهت اليها وفتحت الباب
    وفى الجزء الخامس والاخير نشوف حصل ايه
     

  9. كسي و وظيفة زوجي .!!
    تعرفت لزوجي ب... و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور . تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثلات في المجلات و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث الاب في هواه والام في لهوها والاخوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك الأزبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي الاول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب... شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليلا أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا بالأزبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر لأتمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من الاوراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة لأخرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايلاجها بكسي و املاؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه لأدخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء لأتفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت لأمضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكلام ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او الابتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثلاثة أيام و سيصطحبونني معهم وان الاقامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم لأنهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احلامي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد لأن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت الملابس و المأكولات و المشروبات و الفواكه فهؤلاء ضيوف زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون . اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن لا يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت لا بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا الأمانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت لا بالعكس كنتما قمة اللطافة والاثارة تفضلا واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت الأكواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليلا حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحملاني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على الارض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ بالانحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كالأحصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخلاصا له ووقفا و كثوت لأرضع ولا أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت لا تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة لاتذكرني الا بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول الالم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن الا انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت لااا فضربني وقال منتاكة لا تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه لا محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا فضحك وقال لا ام ولا خي بينفع فكان زب بكسي و زب بطيزييدخلان ويخرجان بطريقة سلبت مني وجودي وااااو كماااان كانت لذة لا يمكن شرحها تمحنت كعاهرة و فححت كقحبة و تمايعت كشرموطة كنت قحبة بامتياز ناكوني بقوة ثم توقفا ليضربني على قفاي وكانت ضرباته تهيجني اكتر ثم امسكا بوجهي ووضعا زبريهما بفمي و نكحاني معا ثم تبادلا تألمت كثيرا لأن زبر عمر اعرض لكن لم اعد اشعر بطيزي المتوسعة ناكوني اكثر من نصف ساعة و يتبادلون بكل الوضعيات و ناكوني بكل حتة حتى صرتي ناكوها و وضعوازبارهم بأذني وتحت أبطي وبين حنايا بطتي وفخذي ثم وقف عمر و حملني كالطفلة بحضنه يعانقني ويضع زبره بكسي ثم يأتي طارق من الخلف ليضع زبره ايضا بكسي صرخت من كبر حجمهما وظننت انني سأفشخ شقين و أولجا زبريهما بكسي تناوبا واحد داخل واحد خارج جننت من اللذة ثم اخرج زبره طارق من كسي ليدخله بطيزي دخل بسهولة و ناكوني عالواقف وا،ا بينهم كالفراشة ثم نزل طارق على الارض ووضعني فوقه و ظهري عليه ليدخل زبره بطيزي و يعتليني عمر ليباشرني من كسي ثم تحمسا فاخرج طارق زبره من طيزي و أولجه بكسي ثم أولج عمر زبره بكسي أيضا فكانا زبرين بكسي و ضخا ضخا ااااااه اوووووووووووووووووو كماااان فأحسست أنهما سيقذفان فقلت رجاء برى خوفا من الحمل مع اني أخذت حبة لكن دون جدوى فضربني بهياااج وصرخ ونااح ثم ارتمى بثقله كالثور و ضرب بقوة أحسست أن زبره اخترق معدتي ليكب حمله كصان داخل مهبلي ثم يسارع طارق حركاته و يكب ايضا بكسي داخل مهبلي حصانين ينيكونني كعاهرة و يكبون بكسي ثم ينام على صدري كالثور الجائع ليصتصر نهودي و يستحلبهم من جذورهم و يرضعم بشراسة يا للهول ظننت انه بعد القذف سيذبل كالمرة الاولى لكن نسيت أنني أعطيتهم حبوب طاقة فقلبني على بطني وناكني من طيزي ثم نهض لينيكني طارق ايضا من طيزي وانا انوح كقطة مسكينة مقدار ربع ساعة واذا به يقذف داخل طيزي فاخرج زبره الغرقان بلبنه و جاء لمقابل وجهي لأنظفه و ابتلع عنه ما علق فتقدم عمر وناكني من طيزي ايضا و قذف بداخلها ايضا وجاء لأنظف له ايضا ثم قلبت على ظهري ليضعو ازبارهم على وجهي و يضربونني بها ثم نمنا نحن الثلاثة قليلا و قمنا تدوشنا و دخلت لغرفتي و قفلت على نفسي خوفا من الألم لا خوفا على شرف فلو بقيت معهم لناكوني ايضا لأنهم أحصنة وليسو بشرا وعند الصباح قدمت لهم الافطار و تغازلنا قليلا و اتفقنا على ليلة مثيلة فقلت اكيد لم اهنئ بالنيك الا معكم و انصرفا لأتمام عملهم و يعودوا بالمساء بعدها بقليل شعرت بألم شديد بمؤخرتي و فتحة مهبلي وزاد الألم فراجعت دكتورة نسائية ولا أدري مالذي حصل لمؤخرتي فاذا بالدكتورة تقول العمى بئلبو زوجك حمار قلت ليش قالت طيزك خربانة متشققة ولم تعلم ان طارق و عمر من شقها نايكك بقوة فيها بدها علاج فقلت بشكل عفوي لا زوجي وكدت ان ازل بالكلام واقول مسافر فقلت اي نحن عرسان فقال مرة تانية استخدمي كريم قبل الجماع ووصفتلي وصفة و رحت عالبيت افكر كيف سأتحمل أزبارهم وطيزي هيك فرن جرس الباب قلت كيف رجعو بكير يلا مناكل زب عالماشي فتحت و اذا اخي محمد فتلبكت فقال شبك فقلت ولا شي اتفضل فقال ليش انزعجتي شو فيه قلتلو ما بتعرف كيف بتتركوني لحالي مع غرباء قال زعجوكي بشي فقل ااااه بالعكس قمة باللطافة مو عارف أخي العزيز انهما انتهكا حرمة اخته و عفة عرضه وان شرفه تلاشى تحت أزبار سوداء حزنت لأنني لم استطع انتاك من احبائي بوجود اخي وكانو يومين صعبين واستكملت اوراقي و سافرنا للسودان وعند وصولنا كان بانتظارنا زوجي الحبيب فقبلني و سلم لأصدقائه و ودعناهم على أمل اللقاء لنصل لشقة مفروشة جميلة فيقول لي حلوة الشقة قلت بتجنن فقال يسلمو انت من دفع ثمنها فضحكت و قلت كيف فوضع يده على كسي و قال ناكوكي منيح فصدمت و تلعثمت فقال لا تخافي انا مبسوط كتير و بدنا نعيش ايام حلوة وقمنا هناك سنتين ذقت بهم الوان من الأزبار السوداءلقاء وظيفة زوجي الذي كان على علم بنيكتي مع اصدقائه الذي كان لي معهم قصص كثيرة هااي قصتي حقيقية :g014:

  10. توقفنا فى الجزء الماضى عندما كنت اسمح لها باختيار مكافئتها فكانت تختار شيئين
    اولهم واكثرهم بتختار تتهان وتتشتم بكثافه
    ثانيا كانت بتطلب مد الوقت فى فترة الالتقاء على الايميل

    وفى ظل التاكيد على ما كان سابقا ومع بعض التعاليم الجديدة
    بعت لها رقم موبايلى وقلت لها كل يوم اول ما تصحى من النوم
    تعطينى رساله تعرفينى فيها انتى مين وانا مين واجتهدى فى معانيها
    وممنوع الاتصال رساله فقط يوميا فى هذه الفترة

    فكانت بالفعل يوميا فى الصباح تبعت رسالة وتتفن فى الكلام والمعانى


    وبعد ايام من استخدامها بالرسايل المكتوبه سواء ايميل او رسالة موبايل

    استعملتها كمنبه خاص كنت بعطيها ميعادى الصباحى ترن عليا وتصحينى
    كنت بعطيها مواعيد مهمة تنبهنى وساعات مواعيد وهميه كاختبار وخلاص
    واشوف هتنفذ ولا لا

    وكانت لما تقصر كنت بعطيها مواعيد واقولها مهمة فى اوقات نومها كانت بتستغرب من الوقت
    كنت بقولها عليكى تنفذى وبس يكفى انك معتوهة وغبيه
    لو كنتى بتطيعى الاوامر ما كانش ده حصل

    وفى يوم قررت انى اكلمها واتصلت بيها 1 ظهرا رن جرس هاتفها بعد قليل فتحت وكان الحوار كالاتى

    هى ..الو مين معايا
    انا .. ازيك يا كلبتى
    هى..مندهشة مش متوقعه تانى بتقول ايه مين معايا
    انا..انا يا كلبتى مش انتى كلبتى
    هى..بعد ما تذكرت انها خدامة وليها ماستر
    اه اه شكلها حد جنبها وتقريبا كانت فى الشغل فبتقول اه ترضينى وعشان محدش يشك
    انا ..طيب انبحى كده
    هى ..او او او طبعا طالعه او بدل هو صوت مكتوم عشان حواليها ناس
    انا .. خمس دقايق وهكلمك شوفى مكان تاخدى راحتك
    هى .. اوك حاضر

    وقفلت وبعد خمس دقايق اتصلت فتحت على طول
    هى ..ايوه سيدى انا اسفه ما كنتش واخده راحتى وارجو تسامحنى
    انا..ماشى مش مشكلة انا عارف ان كان معاكى حد سمعينى انتى مين
    هى ..انا كلبتك وخدامتك و و و و و
    انا ..انبحى يا كلبتى
    هى..بصوت جيد هذه المرة هو هو هو
    انا ..يلا سلام كلبتى ونلتقى فى ميعادنا على الايميل وقفلت

    وفى الجزء الرابع هكمل الى حصل بعد ما تطور الموضوع للمحادثات الصوتيه
    واحنا فى طريقنا للممارسة الحقيقية
     

  11. أنا اسمي خالد وأعيش في بلد فلاحين . عشت حياتي حتي وصلت 25 سنة ولا أعرف شيئا عن السكس ولا شيء . كنت أعمل في مصنع حجارة لصناعة الطوب ، وكان أصدقائي يقولون أني بصحتي لأني كنت قوي البنية بسبب الجنس لأني مش بضرب عشرات ولا مرة .

    المهم جيت في يوم زهقت من الشغل بسب الأجر القليل ، وفكرت في السفر الى القاهرة وأعمل بشهادة التعليم . ودلوقتي كنت خلاص ناوي علي السفر و لقيت أبويا جاي وبيقول لي : عايزك في موضوع .

    المهم لما بدأ يكلمني قال لي : يا خالد يا ابني انت دلوقتي كبرت وانت ابني الوحيد وعايز أفرح بيك يعني عايزك تتجوز .

    فقلت له : أتجوز مين أنا ما باعرفش بنات .

    فقطع كلامي : العروسة موجودة وهتعجبك المهم انت موافق ؟

    ففكرت شوية لاقيت إني هاحتاج إن لازم يكون معايا حد عشان يغسل هدومي ويعمل لي أكل. المهم وافقت من جوايا وقلت له : بس أنا مسافر كمان أسبوع هتجوز إزاي .

    قال : خلاص الفرح يكون الخميس الجاي وبعدين يا سيدي حبها بعد الجواز .

    المهم جه يوم الخميس وكنت عرفت العروسة واتكلمنا شوية ويوم الفرح لاقيت أبويا بيقول لي : أنا يا ابني علمتك وكبرتك واتعلمت كل حاجة إلا حاجة واحدة ، ودي عشان انت مؤدب.

    فسألته : إيه الحاجة دي ؟

    فقال : إزاي هتتعامل مع مراتك وخصوصا النهارده وأنا النهارده جاي عشان أعرفك .

    وبدأ في الكلام وقال : دا اللى انت هتعمله ودا هيكون إزاي أولا انت بعد ما تدخل من باب الشقة هتشيل مراتك وتدخل لحد السرير وتنزلها بالراحة وتبوسها من خدها بحنية ونعومة وكلمها كلام رومانسي وبعد كدا شوفها هتتكسف لما تقلع قدامك أو إنك تغير برا وفي الحالتين تدخل عليها وتبدأ تلاطفها وتنام جنبها وتقلعها هدومها وهتلاقي زبك وقف يدوب تبله وتدخله في كسها بالراحة لحد ما تنزل نقط من الدم .

    فقلت له : انت شايفني شفت كس قبل كده ولا هادخله فين .

    فقال : أنا مش هاعرف أوصف أكتر من كدا . تعالى ، خد شريط سكس واتعلم وشوف إيه اللي بيحصل .

    ورحت معاه وإداني الشريط وخدته ودخلت أوضة النوم بتاعتي وشغلت الفيلم وأنا لوحدي ولاقيت عروسة وعريس فيه وقلعوا الهدوم لحد ما لاقيت العريس بدأ يلحس كس مراته وهي عمالة تقول في آهات وتغنج وتتعولق وهو كان بيزيد وبعدها إداها زبه عشان تمصه وبعد ما خلصت مص بدأ يدخل زبه ويحطه في كسها ولاقيت نفسي سخنت ولاقيت زبي وقف وجيت أبص عليه لاقيته كبير كأني أول مرة أشوفه . كان أكبر من اللي في الشريط مرتين وتخين .

    وجه ميعاد الفرح وكانت العروسة “مهجة” حلوة وجذابة من بختى الحلو . عملت كل حاجة لحد ما بدأت أمص كسها وكانت هي مستغربة من إني بامص كسها وكانت مستمتعة وبعد كده إديتها زبي عشان تمصه وقالت : لا .

    فقلت لها : ليه دا أنا غسلته ونظيف .

    ولما شافته اتفزعت ورجعت ورا . وقلت لها : في إيه ؟

    قالت : دا كبير قوي .

    فقلت لها : عادي .

    ولكن ما رضيتش تمصه أبدا ، فقلت لها : خلاص دلكيه بإيدك (هاندجوب) ..

    وفعلا خليتها تتف فى إيدها وتدهنه بريقها وتدلكه مع إن إيدها ما كانتش سايعاه ، ولفيتها وجيت أدخل زبي في كسها ، وقسته قبل ما أدخله لاقيته كبير علي كسها قلت : مش مهم أهوه نجرب ، وبعدين بدأت الخطورة ، جيت أدخله في كسها كان بيدخل بالعافية وقالت : لا لا لا طلعه مش قادرة هاموت .

    مع إنه كان يدوب الراس بس وطبعا ما نزلتش دم ولاقيتها قالت : طيب دخل صوابعك .

    بدأت أدخل صباعين كانوا قد الزب ، ونزلت دم . ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت وصعبت عليا فسبتها لكن أنا كنت هايج من الشريط وما شفتش متعة زي اللي في الشريط .

    المهم تاني يوم قلت هاسافر وأقعد في الشقة اللي أبويا إداها لي وسافرنا ودخلت الشقة . كانت واسعة وجميلة لكن دا ما فرحنيش بسبب النيك لأني كنت جعان نيك ولما جه الليل قلت أقوم أجرب أنيك كده وحصل زي المرة الأولانية . قالت : آاه آه ما تدخلهوش .

    ورحت قاعد جنبها وسكت كأني أنا غلطان وفضلت مهجة ساكتة وبعد شوية قالت : بص زي ما انت عايز .. أنا كمان عايزة .. ودلوقتي لازم نروح لدكتور .

    لكني عارضت وقلت : إزاي ما ينفعش ما أحبش إنك تنكشفي علي راجل غيري .

    وبعدها بشوية قالت : خلاص نروح لدكتورة .

    وبعد محايلة وافقت . وتاني يوم رحنا للدكتورة إيناس . وبعد ما دخلنا العيادة فسألتنا الدكتورة : إيه السبب اللي انتم هنا عشانه ؟

    فقلت خليها هي تتكلم وبدأت مراتي مهجة في الكلام وقالت : أصل وقت الجماع مش باستحمل حاجة يعني .

    فقالت الدكتورة : ممكن تتكلمي بصراحة ومن غير كلام رسمي زي كلمة الجماع دي واشرحي لي بالتفاصيل عشان أعرف أعالج المشكلة .

    وكنت شايف إن الدكتورة إيناس دي جميلة كده وبزازها كبيرة لكن ما اهتمتش . ومراتي بعد ما سمعت الكلام ده اتشجعت واتكلمت وقالت : أصل أنا يا دكتورة اتجوزت إمبارح وطبعا لازم يكون في جماع بيننا .

    راحت الدكتورة بصت ليها وقالت : هاااااااااا إحنا قولنا إيه وبعدين ده جوزك مش غريب يعني .

    فكملت مهجة وقالت : يعني لازم إنه هينيكني في اليوم ده . هو ما غلطش من ناحية البوس فحصل وكله تمام لحد ما بدأ يدخل زبه في كسي لكن أنا ما استحملتش ويدوب فتحني بصباعه .

    فقالت د. إيناس : طيب اتفضلي نامي هنا .

    ولاقيت د. إيناس قلعت مراتي البنطلون والكولوت وهي بتتعولق بس الصراحة أنا كان زبي بيتمنى لو ينيك قدام الدكتورة . ورفعت الدكتورة رجلين مراتي يمين وشمال كأنها بتتفشخ وبدأت تلعب في كس مراتي وكانت لابسة جوانتي وكانت بدأت تدخل صباع ومراتي يعني هايجة شوية وبعدها دخلت صباعين ومراتي عادي ودخلت 3 صوابع وعادي لحد ما دخلت 5 صوابع . فقالت : إزاي ما انتي كويسة بس أنا هاديكي كريم بس دا لجوزك وهو اللي هيستعمله .

    فسألت الدكتورة : أستعمله في إيه وفين وإزاي ؟

    فقالت : انت قبل ما تدخل زبك تدهن شوية على زبك وتدخله في كسها بس بالراحة ولو في وجع تعالوا لي بكرة لأن مفيش وجع هايحصل وده المفروض .

    ورجعت البيت ولما دخلت رحت قالع وأخدت مراتي على السرير وبدأت ألحس كسها شوية وبعدها دهنت على زبي من الكريم وجيت أدخل زبي اللي كان واقف من كلام د.إيناس وجيت أدخله دخل شوية عن الأول بس فضلت تقول : آه آه بيوجع آه شيله شيله .

    مع إنه ما دخلش غير شوية صغيرين . وتاني يوم رحنا للدكتورة وأول لما شافتنا قالت : إيه كسك وجعك تاني .

    وكان كلام الدكتورة بيخليني أهيج . وقالت لمراتي : طيب انتي عرفتي إيه اللي بيوجعك ؟

    قالت : أصل زب خالد كبير عليا وأنا مش عارفة أعمل إيه .

    وقالت الدكتورة إيناس لي : انت بتعمل كام وضع في النيك ؟

    فقلت : ما أعرفش غير واحد بس .

    فقالت : وزبك أد إيه ؟

    فقلت : كبير .

    قالت : أد إيه يعني ؟

    فقلت : كبير .

    فقالت : ما تعرفش مقاسه ؟

    فقلت : لا .

    واتفاجئت بيها بتقول : طيب اتفضل اقلع البنطلون والكولوت .

    قمت وأنا متردد بس كان زبي مش واقف ورحت وقلعت ولاقيت إيناس مسكت زبي وبتقول : إيه دا ؟ دا كبير وهو نايم ولا كده واقف ؟

    فقلت : لا كدا نايم .

    فضلت تلعب في زبي لحد ما وقف في إيدها وكانت معجبة بيه قوي ، وقالت : طيب البس.

    وقالت لنا : انتم لازم تيجوا لي النهارده بالليل في العيادة لأنكم ما تعرفوش شكل النيك وأنا هاعلمكم واعرف يا خالد إنك هتنيك مراتك هنا قدامي عشان تعملوا حسابكم تجيبوا لبس البيت هنا وأنا هافضي العيادة .

    ومشينا وإحنا مصدومين من الكلام ورجعت البيت وبافكر أنا هايج نيك ونفسي أنيك ولما سألت مراتي : إيه رأيك هتروحي ولا لأ ؟

    فقالت : مكسوفة وخايفة يا خالد هو لازم يعني . بس برضه مش عايزاك تزعل وأنا شايفة إنك مش مبسوط ومستعدة أعمل أي حاجة عشان تكون مبسوط وسعيد وما أكونش سبب تعاسة ليك.

    فقلت : خلاص يبقى لازم نروح . شوفي هتلبسي إيه هناك .

    فقالت : يا كسوفي لا طبعا أنا مش هاخد لبس .

    فقلت : خلاص وأنا كمان مش واخد لبس .

    ولما جه الميعاد كان قلبي بيدق ورحت العيادة ولما دخلت ما كانش في ولا شخص موجود غير الدكتورة وراحت قفلت الباب عشان ما حدش يدخل وقالت : أنا جبت مرتبة وضميت المكاتب على بعض عشان يبقي سرير . ياللا اعملوا كأنكم في البيت .

    المهم أنا سكت شوية فقالت الدكتورة إيناس : يعني هتنيكها مش أكتر .

    المهم قلعت مراتي مهجة وفضلت بالسوتيانة والكلوت وقلعت أنا كمان عريان ملط وبعد كده قلعت مراتي وبقت عريانة ملط كل دا وإحنا بنبوس بعض لكن كنت واخد بالي من الدكتورة وهي هتموت ونفسها تشارك . المهم طلعنا علي السرير وبدأت أدخل زبي لكن الدكتورة إيناس قالت : لأ بله الأول .

    فقلت : أنا ريقي ناشف .

    ولاقيتها راحت بالة زبي ولعبت فيه شوية ومصته ومسكته وبتدخله شوية وواحدة واحدة لكن مراتي وجعها فقالت الدكتورة : لازم مراتك توصل لشهوة أكبر عشان يروح الوجع اللي عندها ويتقلب يبقى متعة ولذة بلا أي ألم .

    فقلت : إزاي ؟

    فقالت : انت ليك زوجة تانية ؟

    فقلت : ليه ؟

    قالت : يعني هتبوس مراتك وتلعب لها في بزازها وكمان عشان تنيكها قدام مراتك .

    فقلت : لا أنا متجوز واحدة بس ولاقيت مراتي خلاص شوفي يا دكتورة حد .

    فقالت : لا ما ينفعش ده سر ما حدش يعرفه غيرنا .

    ولاقيت مراتي بتقول : خلاص يا دكتورة ممكن إنتي .

    فقالت : أنا ؟!

    وقالت لها مراتي : أيوه إنتي شفتي كسي وزب خالد ومسكتيهم ولعبتي فيهم .

    وقعدت د. إيناس تفكر شوية ، وأخيرا وافقت ، وراحت قالعة هدومها كلها البالطو الأبيض والسماعة والبلوزة والجيبة والسوتيانة والكولوت والشراب الشبيكة والجزمة وبقت عريانة ملط زينا ، وبدأت تمص بزاز مراتي وتبوسها وكانت إيد بتمسك بيها حلمتها والتانية بتلعب في كسها وزبي وفضلت على كده لكن ده ما كانش حلو لأن زبي كبر أكتر وطبعا لما جت تحطه في كس مراتي لاقتها ما قدرتش راحت الدكتورة إيناس قايلة لمهجة مراتي : كده مفيش قدامنا غير الحاجة التانية وهي إن جوزك ينيك واحدة تانية قدامك ويمص لك كسك عشان يوسع ودلوقتي أنا الواحدة التانية فجوزك هينيكني . فكروا وقولوا لي رأيكم.

    لاقيت مراتي بتقول بجرأة ما شفتهاش منها قبل كده ، من كتر الشهوة : أنا مستعدة لأي حاجه بس أعرف أتناك وأبرد كسي من النار اللي فيه .

    فقالت لي الدكتورة إيناس : وانت إيه رأيك ؟

    فقلت : طيب انت كسك واسع وينفع ؟

    فقالت : وحتى لو ما ينفعش أنا نفسي أتناك منك .

    وقالت : طبعا وضع النيك بطريقة الكلب مش هينفع . أنا هانام على ضهري وانت هتطلع فوقيا وتدخل زبك في كسي ومراتك نايمة جنبي على ضهرها زيي بس وأنا هانيكها بصوابعي .

    وفعلا نامت على ضهرها بعدما لبست في رجلها جزمتها الموف (البنفسجى) الكلاسيك الكعب العالي وشفت أجمل ست في العالم نايمة قدامي وشفت أحلى بزاز وكس منتوف كأنه متجهز للنيك ووسعت لنا مراتي لحد ما أنام فوق الدكتورة ولسه هامسك زبي وأقربه من كس الدكتورة ، قامت الدكتورة طلبت الأول إني أمص كسها ونزلت أنا على ركبي مفنس لغاية ما بقي بقى قدام كسها وراحت هي منزلة إيدها لحد كسها وفتحته ليا وبقيت أمص كسها وألحس اللي كان بينزل منه وكان جميل .

    وكانت الدكتورة إيناس بتقول آهات وغنج وتطلع أكتر بوسطها وخصرها لفوق عليا وعلى بقي وتمسك بزازها وتفرك حلماتها وتنزل بإيديها على راسي وتلف رجليها على رقبتي من ورا وتزنق بقي أكتر في كسها لما جابتهم واترعشت تحتي وبين إيديا عشرميت مرة. وبعدين شاورت لي وقالت لي : ياللا نيكني .

    وقمت أنا ورجعت فوقيها ولاقيتها قربت إيدها ومسكت زبي عشان تدخله في كسها ، ولما جات تدخله كان كبير عليها لكن حسيت إن كسها واسع ونزلت عليها واحدة واحدة لحد ما دخل كله في كسها وجواها .

    ومراتي بتتلوى جنبنا وصوابع الدكتورة شغالة نيك في كسها بشدة ، وبتلعب في زنبور مراتي بطرف ضوافرها .. الدكتورة إيناس دي خبرة خبرة .. دخلت الدكتورة صوابعها وبعدين كفها كلها جوه كس مراتي وفضلت مراتي تتعولق وتتمنيك وتقول : آه ه ه ه ه نيكيه قوي بإيدك كلها .. أنا عايزة أتناك نيكيه خليه يوسع .

    لكن أنا كنت مستمتع من الناحيتين من كلام مهجة مراتي وكس الدكتورة إيناس اللي لفت رجليها حوالين ضهري زي المقص وشدتني ليها أكتر وكأنها كانت عطشانة نيك . وكنت مستمتع بكس الدكتورة الرهيب وبأبوس فى شفايفها ووشها وأمصمص وأقفش بزازها الكبيرة ، وعايز أنزل في كسها العبوة الناسفة اللي متحوشة في بيضاني لكن لما مراتي هاجت على الآخر راحت قالت لمهجة مراتي : تعالي اتناكي بسرعة .

    وقالت لي الدكتورة إيناس : ياللا طلعه . مش عايز تقوم ليه ؟ عجبك الحال ولا إيه .. ههههههه .

    وزقتني بالراحة لغاية ما قومتني وقامت من تحتي . ولما جات مراتي تحتي مكانها عشان تتناك دخلت زبي في كسها بس وجعها ، وفضلت أطلع وأنزل بسرعة وقربت أجيب. والدكتورة وقفتنا .. وقلت في نفسي بعدين بقى أنا هاتجنن ..

    وقالت لي : انت مش هتجيبهم ولا إيه .

    قلت لها ساخطا : وهو إنتي سايباني أجيبهم ؟ ..

    ضحكت هي ومراتي وغمزوا لبعض ..

    قالت لي إيناس : أصبر على رزقك عشان تبقى بشوقة وحلاوة ما تتنسيش ..

    وقالت لي : انت عمرك ضربت عشرة ؟

    فقلت لها : أنا عمري ما ضربت عشرة .

    فقالت لمراتي : قومي من تحته . وإداتها زب بلاستيك قد بتاعي .

    فسألت : وده ليه الزب ده ؟

    قالت الدكتورة : عشان يوسع كس مراتك شوية وتتعود على زبك الكبير .

    قلت لها : طب مراتي وهتحط زب في كسها ، طيب وأنا ؟

    فقالت الدكتورة ضاحكة : انت زبك عندي اللي تقدره وتموت فيه واللي دواها فيه .

    وراحت الدكتورة إيناس نايمة تحتيا وأنا فوقها وفتحت رجليها وقالت : ياللا نيك . رحت رافع رجليها على كتافي ودخلت زبي في كسها وهي كانت بتحضنني وتضمني وتبوسني في شفايفي ووشي وقالت : آه ه ه ه نيك نيك أحححححح روعة لذييييييييييييذ . دخله كله آاااااااااااااااه .

    ونكتها كتير ، وكانت بتقول : نيك أيوه آه اه دخله أوي أوي جوه زبك حلو روعة طِعِممممممممممممممم ..

    وأنا كل ما أسمع كنت باسرع وأمنع نفسي من إني أجيب عشان أستمتع بالدكتورة الفاتنة لأطول مدة ممكنة. وبصيت لمراتي كانت مغمضة عينيها وبتدخل الزب البلاستيك في كسها لحد الآخر بس أنا فرحت إني مش أنا اللي زبي في كسها وإنها مشغولة عني .. تحل عن سماي بقى بكسها الضيق الموجوع على طول ده . هي آخرها زب صناعي بلاستيك ، مش وش جواز ولا معاشرة رجالة دي أصلا . مين يبص للنجوم وهوه معاه القمر . وقعدت أمص في حلمات د. إيناس وأقطع شفايفها بوس ، وبزازها تقفيش ..

    وسبت مراتي مهجة في أحلامها وخيالاتها وهي بتنيك نفسها بالزب البلاستيك ، وشبعت كس إيناس نيك ، ييجي نص ساعة كمان ، وأخيرا قررت أخلص فنكتها بسرعة لحد ما جبتهم جوه كسها وكانوا كتير أوي طوفااان سيووول مالهاش آخر ، وهي بتقول : إيه ده كله ؟ دول كتير أوي أوي ، انت رهيب مفيش منك ، املاني كمان ، كسي غرق ، أنا شبعت لبن .

    وعايز أقوم وأخرجه ، فلاقيت الدكتورة منعتنى وبتقول : خليه جوايا إوعى تطلعه عايزاه جوه .. خليك في حضني .

    وحضنتني بين دراعاتها وأنا ما صدقت وهاتك يا بوس في شفايفها . وهي بتضرب طيازي بالأقلام خفيف أوي وبتحسس عليهم بإيديها هيجتني أوي ورجعت أنيكها من تاني .. لكن المرة دي وقبل ما أنزل لبني للمرة التانية ، قومتني وقامت من تحتي وجابت كوب طبي بسرعة ودلكت زبي لغاية ما نزل في الكوباية ..

    ومراتي كانت متكيفة أوي وكسها متكيف من الزب البلاستيك ، بس قالت : مفيش لبن يا دكتورة يا ريته كان بلبن . فالدكتورة إيناس جابت سرنجة حقنة من غير إبرة وشفطت بيها لبني اللي في الكوباية وراحت لها وفضلت تمص بزازها وتبوسها وتلحس كسها ، ودخلت السرنجة في كس مراتي وفضتها جواها خالص .

    ولما زبي نام سألت الدكتورة من غير مراتي ما تسمع : إنتي كنتي عارفة إن الوضع ده بيمشي في أي كس .

    فقالت : أيوه وكمان بصراحة أنا أول ما شفت زبك الكبير اللي زي زب جوزي وكنت فاكرة إن جوزي الوحيد من نوعه قلت لازم أتناك منك وانتم اللي تطلبوا مني إني أشركك في مراتك .

    فضحكت .

    ولاقيت مراتي مهجة بتاخد من الدكتورة إيناس زب صناعي وقالت : خليه جوه كسك كل يوم ساعتين كل يوم لحد ما يوسع كسك وخلي جوزك ييجي هنا كل يوم عشان العلاج الطبيعي .

    ولما كنت أروح ليها كنت بانيكها وأرجع البيت أنيك مراتي اللي اتحسنت جدا وخلاص خفت وبقت عال العال وزي العسل ، لحد ما جيت في يوم اتجوزت الدكتورة عرفي عشان حبلت مني ، وجمعت الدكتورة إيناس بين زوجين عرفي وشرعي أنا وجوزها وبموافقة مهجة مراتي وكنت بانيكهم كل يوم أو يومين مع بعض وكس مراتي دلوقتي ممكن ياخد زبين مع بعض مش واحد وأنا بقيت خبرة في النيك .. وقررنا نصارح جوزها .. وننيكها أنا وهوه مع بعض ..

  12. عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموودينو بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن عزه أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لإصلاح الكومبيوتر الخاص بها وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه
    وقالت : الو
    قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
    قالت : القمر مشتاقلك .. تعرف أنا من أخر مره وانا هايجه نار وما صدقت أن حسين (/ ********%2Fshowthread.php%3Ft%3D150 161) جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
    ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
    -ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
    علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
    ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
    -ـ لا ياسيدى قطعت حته من قدام ولبست عليها عازل طبى ودهنتها كريم وحطيتها فى طيزى
    ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
    -- على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـــــاعم حرير بأحبه حرير وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه فى طيزى يابنى .
    ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
    -ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
    ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
    -ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
    ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
    ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزل عزه حتى وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .
    فتحت الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
    الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
    على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها نصف المبلل كله إلى الخلف مما جعلها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر أعتصره . فخرجت من شفتاها اه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه طيزها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح ح ح .. فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
    وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لها
    زبى حتى أصبح أمام وجها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى .. نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
    ومالت عزه على الكنبه بوجها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله .. دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام
    رفعتها كما تريد وزبى مازال داخل طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام ، وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
    بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول أسفه ياحبيبى خليتك تنام على الارض. قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
    وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـــاى ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
    ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
    فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
    وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍٍٍسس كمان يمين شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوه بحبــــــــــــــك
    ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ...
    وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار . ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى
    قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
    كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أكل والا سيغمــى
    على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا


    حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
    فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
    وهى تقترب منى بدلال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
    حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
    لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــــه قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع الرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلال وتقول المهم حبيبى يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى لالتهام كل شى . قلت .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.
    شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى ،، بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ... أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .
    أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
    عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجها نحوى ..
    داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
    فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
    مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها

  13. ملحوظة القصه تدرجت للمقابله الحقيقية يعنى اتقابلت انا وخادمتى فيس تو فيس واستخدمتها فعلا على الواقع وده هتعرفوه فى الاجزاء القادمة فتابعو معايا


    بعد ما خادمتى الجديدة قدمت الولاء لسيدها الجديد وطلبت الانضام والتدريب على يدى
    رحبت بيها فى عالمى الخاص واكتفيت معها بالكلام فى اليوم ده .

    وقبل ما اقفل معاها طلبت منها تستعد لحياتها الجديدة معايا وتحس بموقعها الجديد فى خلوتها حتى ان التقيها

    تانى يوم كنت متفق معاها انى هقابلها على الايميل فى الوقت الى حددته ليها دخلت بالفعل
    لقيتها اون لاين لم يمر ثوانى ثم

    نبحت بضع مرات والقت التحية قائلة
    مساء الخير سيدى كلبتك الجديدة بانتظارك
    فقلت لها بداية لا بأس بها
    هى نبحت

    فقلت لها انتى عارفه ان اليوم انطلاقتك الى عالم جديد

    هى.. نعم سيدى واتمنى اكون عند حسن ظن حضرتك
    فقلت لها انتى وقدراتك وهنشوف

    هى.. هبذل كل ما فى وسعى كى انول رضاك وشرف خدمتك سيدى

    فكان ردودها حاضرة باتقان فكانت كثيرة للقراءه عن الموضوع وواضح بردودها

    قلت لها اسمعينى يا كلبتى اى ميعاد هقولك عليه ادخل تكونى فى انتظارى اتاخرت برده تكونى فى انتظارى
    مفهوم كلبتى ؟
    فاجابت مفهوم سيدى

    قلت لها اى حاجة هتحصل متوقعه او غير متوقعه هتكون زى اختبار ليكى فتنفذى بدون تذمر
    يعنى لو مر عليكى يوم او اتنين ولم نلتقى لا تتذمرى كل ما عليكى الانتظار الى ان تنتهى المده المحدده
    ممكن ادخل فى اخر الوقت ممكن فى نصف الوقت كل ما عليكى الانتظار .

    حاجة تانية لو دخلت وتجاهلتك ما تساليش ولا تحاولى تعرفى في ايه يمكن انا حابب اتجاهلك
    او فتحت الايميل وحصل اى ظرف فتكونى صبورة واياكى والتذمر واضح كلبتى ؟
    فاجابت حاضر سيدى

    قلت لها وانتى معايا معايا مافيش حاجة هتعمليها خارج ارادتى انتى اداة عمياء
    احركك بكيفى

    هى .. امرك سيدى

    انا ليا حق اقولك تغورى وقت ما احب لكن مالكيش حق تنصرفى لاى ظرف الا اذا كان قهرى

    مفهوم كلبتى .. اجابت سمعا وطاعة سيدى


    وبدات تعليمها باسلوبى كنت احيانا زى ما قلت لها اتاخر عليها او ادخل فى وقت متاخر
    وكنت بدخل بتكون موجودة دايما واول ما تشوفنى تنبح وتلقى التحية

    وبدات اعطيها واجبتها مثل

    اولا ..كنت بكلفها برفع مواضيعى فى المنتديات يوميا كى تكون الاولى بالقراءه
    ثانيا..كنت اكلفها بانشاء حساباتى الجديدة فى بعض المنتديات
    ثالثا..وكانت مكلفه بالردود سواء رسائل خاصة او ردود موضوعيه بعد اعطائها الاجوبة
    رابعا.. كنت اكلفها بالبحث عن مواعيد برامجى المفضلة على القنوات

    وكانت لما تقصر فى شىء كنت برهقها بكتابات طويله ومختلفه علشان طبعا مش تنسخها وتلصقها

    ويتخللها بعض الشتائم والاهانات

    ومرت ايام على هذا الحال يتخللها بعض الاشياء الجديدة والمبتكرة فى اذلالها
    فاستخدمتها كمسليه لى فى بعض الاوقات

    وحسيت انها بدات تضايق وعلى فكرة الامر ده طبيعى ليه طبيعى ؟

    اولا لان دى البداية
    ثانيا لان الخدمة عن طريق الكتابه مش بتكون ممتعه على الرغم من اننا اتفقنا
    على الفون مع الكتابه بس انا فضلت استنى شوية واعودها على الصبر

    فقلت لها فى مرة انا شايف انك متضايقه ومش عاجبك الوضع
    فطبعا ردت العكس ولم تبين ضيقها واضافات بكلمات مشبعه

    منتهى سعادتى وانا اخدمك سيدى
    امرك واجب النفاذ
    انا كلبتك الحقيرة الذليلة
    قلت لها كويس انك فاكرة انتى ايه ومقامك فين عارفه مقامك فين كلبتى؟
    هى .. ما انا الا خادمة رخيصة عندك سيدى املى الوحيد ان اعيش
    تحت قدمك سيدى

    قلت لها مش شايفه انك استعجلتى قدمى كبيرة عليكى بمستوى كلبه زيك

    هى... اسفه سيدى انا اقل من جزمة او شبشب ترتديها قدمك فاتمنى ان اعيش فى خدمة كل ما تردى
    قدمك سيدى اقوم بتنظيفهم ومسحهم واقبلهم واضعهم على راسى

    فقلت لها احسنتى يا كلبتى اللبقه واعجبنى اسلوبك علشان كده انا هكافئك

    وطبعا عشان لسه فى مرحلة الكتابه فالمكافئة زى العقاب مش هتفرق

    فقلت لها اطلبى مكافئتك بنفسك فكانت بتطلب حاجتين ايه هما

    ده الى هنعرفه فى الجزء التالت مع تطور جديد
     

  14. منقول

    .............



    جاء الأستاذ كمال في موعدة ليعطي شهيره (/ ums.رابط مخالف%2Fshowthread.php%3 Ft%3D150820) الدرس الخصوصي وأدخلته نورا الصالون حيث كانت شهيرة تنتظره بشوق
    كانت شهيرة تتصور بأنها بمجرد إغلاق الباب سينهض كمال مخرجا قضيبه ليدفعه بشرجها ولكنه لم يتحرك فتقدمت لتجلس بمكانها المعتاد بينما شرجها ينبض،قال لها كمال إزيك ... كويسة، فقالت له بخير يا أستاذ، فقال لها ذاكرتي الدرس اللي فات؟ فإبتسمت وأطرقت أرضا فقد كانت حصتها الماضية درسا في كيفية سكب مني الأساتذة فوق بطون الطالبات فلم ترد ولكن احمرت وجنتاها فقال كمال لها الظاهر الدرس عجبك، مد يده لفخذها وهو يقول لها تحبي نكمل الدرس؟؟ فزاد احمرار وجنتيها بينما قام كمال ليقترب من وجهها وتبدأ شفاهه تسري علي وجهها، كانت تشعر بشرجها وقد بدأ يغلق فودت أن تقول له أن يسرع لشرجها قبلما يصعب استقبال قضيبه ولكنها بالطبع لم تقل ذلك وكنها كانت تتحرك فوق كرسيها لتبعد فلقتاها عن بعضهما محاولة إبقاء شرجها مفتوحا، بدأ كمال يتحسس ثدياها وبدأت هي تصدر أصواتها المعتادة ولم تستطع التحمل فمدت يدها تتسلق فخذه حتي إصطدمت بقضيبه الذي لم يكن منتصبا كما رأته الحصة الماضية، فضحك كمال وقال لها أطلعه؟؟ فأطرقت بينما يفتح هو ملابسه ويخرج قضيبه المدلي أمام عينيها، رفعت أنظارها وأخذت نفسا عميقا بينما أمسكه كمال يقربه من وجهها، كان بمخيلتها نورا الخادمه عندما شاهدتها شهيرة حين كانت تلعق قضيب أخيها ففتحت فاها قليلا ليكمل كمال المشوار ويضع رأس قضيبه بين تلك الشفاه فأطبقت شهيرة تلعق وتمتص تلك الرأس التي بدأت تتضخم وبدأ القضيب ينتفخ بينما كانت شهيرة تمتصه بعنف شديد وهي تدلك بقيته الموجودة خارج فمها ومع دلك جسم القضيب كانت يداها تضرب الخصيتين في ضربات منتظمة فيئن كمال مع كل ضربة بخصيتيه فمد يديه يخرج خصيتاه خارج ملابسه ومدت شهيرة يدها تقبض عليهما وتتحسسهما بعدما كانت تراهما في الصور فقط وهالها حجم البيضتان الموجودتان بذلك الكيس المتدلي ففتحت فاها لتلتقط إحداهما وتبتلعها داخل فمها بينما تمرر لسانها سريعا عليها وقضيبه ملامسا لوجهها، لم يستطع كمال تحمل أكثر من ذلك فرفعها بيديه القويتان ليضعها فوق المنضدة ويباعد فخذاها ويبدأ في لعق فخذيها وهو يسحب كيلوتها من بينهما
    ليظهر كسها الوردي فإنهال عليه تقبيلا ولحسا بينما يدلك قضيبه، كانت شهيرة تخشي أن ينزل منيه من ذلك الدلك كما فعل بالمرة الماضية ويترك شرجها الذي تحملت يومان من إعداده ليتلقي قضيبا بضخامة قضيب كمال فمدت يدها لتبعد يده من قضيبه وأمسكته تجذبه تجاهها وهي تدلك رأسه بفخذها، كانت تجذب كمال من قضيبه ليقترب وكلما إقترب أكثر كلما إستطاعت دلك رأس قضيبه بالقرب من مؤخرتها، وبعد جهد من جذب كمال إستطاعت أن تصل بقضيبه لمؤخرتها فكانت تفركه بلحم بفلقتها اللين وتقترب به من شرجها ببطي، كان كمال منهمكا بلعق حلمات ثدييها وكان متمتعا بملمس لحمها الناعم علي رأس قضيبه حتي شعر بفجوة ساخنة تمر علي راس قضيبه فقد وصلت شهيرة بقضيبه لشرجها الذي لم يكن قد أغلق أبوابه بعد ولا يزال متسعا، أثارت تلك الحرارة قضيب كمال فنظر ليجد قضيبه مندسا بين فلقتيها فأسرع يرفع ساقيها لأعلي ورأي تلك الفتحة الوردية متسعة فلم يصدق عيناه فنزل مسرعا يقبل ويلعق شرجها وهو يحاول إدخال أحد أصابعه فلم يجد مجهودا في ذلك بل وجد إصبعه يغوص بأمعائها، إنتصب كمال ورفع ساقي شهيرة فوق كتفة بينما أغمضت شهيرة عيناها فهي مقدمة على تلك اللحظة التي أعدت نفسها لها، وضع كمال رأس قضيبه بين شفرتي شهيرة ودلكه بشدة ليبلله من مياه شهوتها الغزيرة وبدأ ينزله تجاه شرجها وهي تتمحن بحركات وأصوات تثير شهوتهما معا، بدأ كمال يدفع قضيبه بداخلها ولم يكن يتصور أنها يمكنها تحمل ذلك القضيب، شعرت شهيرة بألم ولكنها فضلت الصمت لكيلا يتراجع كمال عما يفعل فدفع برأس قضيبه لتشق شرجها وتغوص به، تألمت شهيرة ولم تستطع منع ردة فعلتها في صرخة صغيرة بينما تشنجت يداها على فخذيه لكيلا يندفع بقضيبه دفعة واحدة، كان كمال قد وصل لنقطة اللا عودة فقد شعرت الرأس بسخونة الأمعاء ويجب أن تستمر بمشوارها للنهاية، توقف قليلا تاركا رأس قضيبه بداخل شرجها وهو يقول لها معلش إستحملي شوية، وبدأ يحرك رأس قضيبه بخفة دخولا وخروجا فشعرت شهيرة بأن عضلة شرجها لا وجود له وأن شرجها قد صار نفقا لقضيب كمال، كان قضيب كمال يتسلل مدخلا أكثر في كل دفعة من دفعاته حتي شعر بأن شرج الفتاه قد صار أوسع من كسها الصغير فمال بجسده ليضع يديه فوق شفتاها لكيلا تصدر صوتا يفضحهما معا ثم دفع بما تبقي من قضيبه بداخل أمعاء شهيرة دفعة واحدة، تلوت شهيرة من شدة الألم وتحمل كمال عضتها المؤلمة ليده التي تكتم أنفاسها بينما كان القضيب قد وصل لمنتهاه بداخلها وإلتصقت الخصيتان بين فلقتيها، ثبت كمال علي ذلك الوضع حتي هدأت أنفاس شهيرة ليرفع يده فقالت شهيرة بهمس حتموتني ... حرام عليك فتقتني، فقال لها كمال أول مرة صعبة شوية ... معلش، ومال ثانية بلعق حلماتها الوردية بينما بدأت شهيرة تشعر بذلك الإنتصاب الموجود بأحشائها وبشرجها الذي صار يدخل قبضة يد كاملة فبدأت تشعر بالمتعة بعدما قل الشعور بالألم وبدأت تؤتي شهوتها حتي بدون حركة من كمال فكانت سوائلها تسيل من بين اشفارها لتصل لشرجها مباشرة، بدأ كمال بدفع قضيبه بداخل شهيرة دفعات متتالية بينما تعبت شهيرة من إحصاء عدد مرات وصولها لنشوتها وذلك القضيب الضخم يرج كافة أحشائها بضرباته، كان كمال يخرج قضيبه خارجا ويعيد تعبئة أمعائها به من جديد وقد صار شرجها متقبلا لكل حركات كمال الذي دفعه بقوة وشعر بيدي شهيرة وقد قبضت علي خصيتاه بعنف فأصدر فحيحا وهو يفرغ مائه بداخل أمعائها بينما ألصقه بها بشدة أثناء قذفه ولم ترحم هي بيضاته فكانت تعاقبهما بفركهما شديدا بحلم فلقتيها أصوات انفاس لاهثة هي كانت كل ما يصدر منهما بعد ذلك المجهود بينما كانت لا تزال سيقان شهيرة مرفوعة فوق كتفي كمال وهو منكفئ بوجهه بين ثدياها، في تلك اللحظة فتح باب الغرفة ودخلت نورا وهي تحمل صينية الشاي ورأت مشهدهما بينما كانت تغلق الباب مسرعة، فخاف كمال وسحب قضيبه بسرعة من شرج شهيرة التي صدر صوتا من عاليا شرجها نتيجه لدفع الهواء المتواصل بأمعائها اثناء حركة كمال، لم يتمالك ثلاثتهم نفسهم من ذلك الصوت فضحكوا بصوت عالي لتضع نورا الشاي على المنضدة وتغادر الحجرة وهي تضحك بينما تغلق الباب خلفها قال كمال لشهيرة طيبة قوي خدامتكم دي، فردت شهيرة صاحبتي قوي ... وبنحكي كل حاجة لبعض، فقال لها كمال يعني هي عارفة كل اللي بيحصل بيننا، فأومأت شهيرة موافقة عل ما قال بينما فكر كمال بأنه يستطيع يوما أن يجمع بينهما ليضاجعهما سويا ولكنه لم يقل شيئا لشهيرة خرج كمال مغادرا بعدما أسكت تلك الأصوات التي كان يخرجها شرج شهيرة بعدة دفعات أخري من قضيبه ومزيدا من منيه الحار بأمعائها لتدخل لها شهيرة مسرعة بعد ذلك تطالبها بأن تحكي لها ما حدث ولكن شهيرة قالت لها أحكيلك إيه بس ... ما إنتي شفتي كل حاجة، فمدت شهيرة يدها تتحسس شرجها ثم أعادتها وهي تصرخ وتخفي وجهها بكفيها فمدت نورا يدها لتجد الشرج يدخل ثلاثة أصابع سويا بدون ألم لبنما وجدت مني كمال الذي لم يزل ساخنا يبلل شرجها فأسرعت تغلق باب الحجرة لتقلب شهيرة علي وجهها وتفتح فلقتيها تلعق مني كمال من بين فلقتيها وقد هالها منظر شرجها بعدما كان منذ يوما واحدا لا يدخل إصبع يد وقد أصبح الأن مستعدا لأي قضيب

  15. في البداية اريد اوصف لكم جسم جارتي بطلة القصه بس و**** لا احد يقدر ان يصف جسمها و جمالها و جمال عيونها لان لا اقدر اوصف باكلام انها اجمل من ملاك اجمل من قمر اجمل من وردة اقدر اقول مالهامثيل لها في جمال وجه و جمال جسم و جمال شعر و جمال كل شىء انها اكثر من رائع و اكثر من جميلة لا اريد اطول عليكم بس مع الاسف زوجها جاري عنده مرض يعنى لا يقدر ينيكها و يشبعها يمكن كل شهر مرة يعمل جنس معها بس مش بالشكل المطلوب لان دكاترة منعوها من ممارسة جنس لانها مريض في كلتين
    قصتى بداء تقريبا قبل سنة كانت جارتي تحبنى كثيرا و كل ما ازورهم كانت تبوسنى كانت تهتم بى كثيرا مرة زرت بيتهم كان 10 صباحا و كانت تمطر بغزارة و انا ابتليت من مطر و دخلت بسرعة بدون ما اطرق باب و شفت الى ما يتصوره عقل شفت جارتي مع صديقتهافي منظر رهيب شفتهم بدون ملابس يبوسون بعض و يمسكون صدر بعض و كانت منطر جميل جدا و انا ما تكلمت خفيت نفسى و كنت انظر اليهم بدون ما يحسون بى لانهم كانوا هايجين جدا سمعت جارتي تقول لصديقتها ارجوكي نيكنى باصبعك انا من زمان ما ناكنى زوجى ارجوك نيكنى بقوة و وضعت صديقتها يدها في كس جارتي و بيدهاالاخرى ماسكه صدرها بقوة و انا زبى صارنارر و كاد يطلع من البنطلون لانها و ما تحملت طلعت زبى و فركته بيدى و عندماارتاحوا و كبوا شهوتهم سمعت جارتي تقول اه لو احصل على زب اكله اكل بس اخاف من الفضايح و تقول انا اعرف كل الناس يبوسون رجلى ان اعمل معهم جنس بس اخاف من فضائح خاصا نعيش في حي شعبى و سمعتها تقول اتمنى ان ينيكنى جاري بس اخاف لا يوافق و يفضحني قالت صديقتها لا تخافي انا سوف اقنعه و انا سمعت كل شىء و كانت فرحتى كبيرة و كنت مستعد لكل طلبتها لشدة جملها وانا طلعت بدون ما يحسون بى وبعد 10 دقائق رجعت الى بيتهم مرة اخرى كانت مطر كثيرا في هذا يوم طرقت باب هذا مرة و دخلت و جارتي جاءت مثل كل مرة تبوسنى في فمي و لاكن هذا مرة كانت بوسة طويلة قليلا و قالت انت مبلل اخاف تمرض اذهب جفف نفسك و جابت لى ملابس اخرى و انا كنت في غرفة اخرى جاءت كنت انزع قميص و عندما دخلت خجلت اردت ان البس قميص مرة ثانية قالت لا تغجل منى لازم تبدل ملابس و انا زبى واقف و نوعت كلابسى و خلت يدها على كتفي حسيت انها ارتعشف عندما لمست كتفي قالت كم جسمك مشعر و كله رجوله عزيزي القارئ اعلم ان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار و بعدين قلت اذهبي اريد انزع البنطلون لانه مبلول قالت اوكى كنت احس انها تريد ان تبقى و ذهبت و بدلت ملابسى و طلعت عندها كانت بنتها في المدرسةجلسنا و تكلمنا كانت تريدان تقول لي بس كانت خايفة كانت تتكلم عن زوجها و تقول زوجي مريض و لا يعمل واجباته كزوج و كانت تشتكى منه و انا قلت لها خسارة انتى جميلة جدا وزوجك مريض لا يقدر ان يفعل واجب معك عندما سمعت هذا كلام تشجعت اكثر و قالت اي وحدة كانت مكانى لكان راحت الى ناس اخرى يفرغ غريزتها بس انا لحد الان احترم زوجي و ما خونته ابدا و اذا فعلت هذا مع احد اي فعلت شىء غلط سوف اتفضح امام العالم و كانت نقول هذا الكلام و انا اقول لها انا لا الومك و كانت بمثابتة تشجيع لها وتركتهاو روحت الى شغلي بعد يومين اتصلت بى وحدة قالت انا (س) اريد تكلم معك و انا فرحت قلت امرى امتى تحبي اشوفك قالت بكرى ساعة 12 ظهر تعال الى بيتى انا وحدى بالبيت اريد تكلم معك قالت اوكى تحت امرك و ذهبت في ساعة 12 الى بيت س شفت س في لبس جميل كانت صدرها بزازها باين من تحت و كانت عندها طيز تجنن و دخلت و هي ايضا باستنى من خدى و مسكت يدى قالت تعال اجلس جنبى قلت تحت امرك قالت اريد تساعدنى في ترتيب بعض اغراض البيت و قلت لها تحت امرك اثناء العمل كانت تخلى طيزها على زبى و كانت تلصق طيزها في زبى و كانت تتكلمعن جارتي تقول انها مسكينة جارك لا يعمل واجب معها و و كانت طيزها على زبى قلت لها انا اريدك انتى اريد انيكك انتى عندما سمعت هذا الكلام راحت باست فمي و مسكت زبى و قالت اتمنى ان تنيكنى نيكنى حبيبى اوعدك انااكون زوجتك و نريحك قلت لها انا شفتكم و سمعت كل شىء قالت اوكى نيكنى اولا اريد ان تنيكنى انا زوجتك من الان و نكتها من كسها بعد ملحمة بوس و مص و لحس كس و مصمت ***** و قلت لها اذهبي و هاتي جارتي خليها تيجى حتى انيكها س ركضت و بعد 5 دقائق رجعت س قالت انها تخجل انت اذهب اليها انها وحدها بالبيت قلت لا خليهاتاتى و في هذا لحظة جاءت و قالت ارجوك لا اريد فضايح اريد اعمل جنس معك لان زوجي لا ينيكنى و لا يقدر قلت لها انا تحت امرك سوف اكون زوجك قالت احبك من زمان انت زوجى من الان قالت صديقتها اناايضا زوجتك ضحكنا و قلت اوكى بوست جارتي من فمها و مصيت شفايفها و هي مصت لساني بشكل رهيب مصت زبى و انا مصيت كل جسمها كسها بزازها و شفايفها و قالت نيكنى ارجوك لا اتحمل و نكتها من كسها و كانت صديقتها تنظر الينا و تلعب بكسها و كانت جارتي هاجت ايضا بس و انا نكتهم 4 مرات بالتبادل وقلت اريد انيككم من طيزكم رفضو اول مرة بعدين رحت نكت صديقة جارتي من طيزها و كانت جارتي هاجت بشكل جنونى قالت تعال نكينى من طيزى بس ارجوك لا ترحمنى نيكنى بكل قوة و نامت و رفعت طيزها و انا بدون اي شىء خليت زبى فوق طيزها و مسكت شعرها و دخلت كل زبى في طيزها اغضمت عينها من الالم و نكتها بكل قوة طلعت دم من طيزها بس س قالت لا ترحم هذه قحبة نيكها نيكها بكل قوة انها زوجتك و قحبتك انا ايضا قحبتك انها ممحمونة عليك من زمان نيكها و كانت فاقت ن و قالت ارجوك لا ترحمنى نيكنى اقتلنى نيكنى بزبك كبير حلو قلت لازم انيك بنتك يعنى بنت جارتي قالت لا انا و س زوجتك قلت لازم انيكها اذا ما توافقين لا انيكك من بعد اليوم قالت ارجوك لا اقدر اعيش بدون زبك اوعدك تنيك بنتى ايضا و تنيك اختى ايضا كانت عندها اخت 42 سنة و ماتزوجت لحد الان قلت اوكى اذا ما نكتهم لن انيكك قالت اوعدك تنيك بنتى و اختى خلصنا نيك نكت س 2 مرة و نكت ن 4 مرات خلال 6 ساعات نيك و قلت اذا عندكم مجال بكرى اتصلوا بي و لحد الان انيكهم و انيك بنت و اخت ن و انيك ام س و اكمل باقية قصص النيك بعدين

×
×
  • انشاء جديد...