القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ام امير ملكة السكس

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,058
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    92

المشاركات تم نشره بواسطة ام امير ملكة السكس

  1. كانت ام محمد في سن الخامسة والاربعين عندما طلقها زوجها الغني وانجبت له بنت وولد الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنها وبنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان يبقى ابنائها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونهما 0 وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبر ابنها وسافر الى المنطقة الشرقية بحثا عن عمل وبالفعل وجد له عملا في اكبر شركات البترول وتحسنت حالته واصبح يرسل لوالدته نقودا لتعيش بها مع اخته وسارت الحياة هادئة بالنسبة لها 0الا انها لم تسير هادئة بالنسبة لي فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة 0 وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها 0 وبالفعل كانت ام محمد اولهم وزادت اواصر الصداقه بين امي وام محمد بشكل كبير 0 وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام محمد حيث كانت جارتنا المطلقه ام محمد امرأة في الخامسة والاربعون من العمر 0وقد طلقها زوجها الغني جدا0 وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنائها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك 0 واكثر ما كان يؤثر فيني عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة 0 الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنها 0 وانا بطبعي اعشق النساء زائدات الوزن والكبيرات من سن الثلاثين فاكثر 0 المهم ان العلاقة بين امي وام محمد تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي 0 وبعد سنوات تزوجت بنت ام محمد فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام محمد ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام محمد واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها 0 وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل 0وكانت امي وام محمد ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام محمد0كنت حينها في سن الخامسة والعشرين وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام محمد لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام محمد لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة 0 واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام محمد فيثيرني تفاصيل جسمها فهي امراة بدينه ولها طيز كبير جدا ومثير ومن النوع اللين جدا فعندما تمشي يهتز كل شبر في جسمها واكثر الاهتزاز في طيزها 0 وكما اسلفت فانا اعشق النساء البدينات والكبيرات في السن وهذه المراة كانت حسب الطلب بل واكثر 0 وبدات احاول العودة الى المنزل ولكن في وقت متأخر حتى اضمن ان ام محمد نائمة فامتع نظري برؤية منظر طيزها الكبير واكون واقعيا فاانا بعد رؤيتي لطيزها الكبير يصيبني اثارة جنسية هائله فامارس العادة السرية اجباريا 0 واستمر الحال بي هكذا 0 وذات ليلة وجدت نفسي افكر في طريقة تجعلني اصل الى هذه المراة فانا اصاب بالهياج لرؤية منظر طيزها وقلت في نفسي لابد ان تكون هذه المراة المسكينة ايضا ترغب في ممارسة الجنس لمضي فترة طويلة على طلاقها الا انني لم اصل الى حل فانا استبعد ان اصارحها برغبتي وفي نفس الوقت ليس لي حيلة او طريقة 0 وذات ليلة كانت تحمل فيها الفرج بالنسبة لي حيث ذهبت لاحد اصدقائي وطال السهر عنده ووجدت عنده بعض الاصدقاء ومعهم زجاجتين ويسكي فشربت حتى لم احس بنفسي ابدا وعندما حان وقت عودتي الى المنزل ادخلني زميلي الى دورة المياه وفتح الدش واخذت حماما باردا احسست اني بدات اتمالك نفسي واحس انني واعي واحيانا تمر دقائق لاا دري كيف مرت 0 المهم انني عدت الى المنزل وانا اترنح يمينا ويسارا حتى وصلت الى البيت وفتحت الباب ثم اقفلته خلفي وكان لحسن حظي ان النور مضاء في الصالة التي تنام فيها امي وام محمد 0 وكانت المفاجأة فقد رأيت ام محمد نائمة وجزء كبير من طيزها مكشوف فالثوب مرتفع عن نصف جسمها ولا تلبس شيء من الملابس الداخلية 0 واقسم انني لم اكن مرتبا او قاصدا شيء معين افعله ولكن كانت تصرفاتي عفويه ودون تفكير 0ماذافعلت000مباشرة توجهت الى ام محمد وبدات اداعب طيزها الكبير واتحدث معه واقول له كم كنت مشتاق لك يا حبيبي00وكانت نائمة على جنبها الايمن فقمت بتعديلها حتى نامت على ظهرها ولم تحس بشيء 0 ودخلت براسي بين فخذيها وبدات ابوس واقبل كسها والحسه بشدة وانا منبطح على بطني واعتقد انني بالغت في لحس كسها بل اعتقد انني عظظته باسناني وفجاة صحيت ام محمد وصاحت وشدتني بشعري لتبعد فمي من كسها وانا ارفض واقول لها حرام عليك انا عايز ابوسه 00انا عايز امصه00انا عايز اعض حبيبي0 وفي هذا الاثناء صحيت امي مذعورة ولانها وجدتني في صراع مع ام محمد ففهمت الحكايه واصبحت تضربني وكذلك ام محمد وشدتني امي حتى ادخلتني غرفتي واقفلت الباب من الخارج ووضعت راسي على المخدة ونمت نوما عميقا 0 وفي الصباح تذكرت ما فعلت البارحة وخجلت خجلا كثيرا فهي صديقة امي ولم اشاهد منها ما يجعلني افعل بها مافعلت بل اصبحت اكره العودة الى البيت من شدة الخجل وخاصمتني امي كثير ووبختني على فعلتي وقالت ان ام محمد رفضت دخول منزلنا مرة اخرى باسبابي 0 وبالفعل لم اعد ارى ام محمد في منزلنا لفترة اكثر من اربعة اشهر 0 وذات ليلة كنت في البيت وكانت امي غير موجوده ورن تلفون المنزل فرديت عليه فكانت المفاجاة 00انها ام محمد 00ومباشرة قالت لي انت فلان؟ فقلت لها نعم فقالت ان صنبور الماء بالمطبخ قد انكسر وامتلىء البيت من الماء وافسد كل شيء فاسرع ارجوك انقذني 0 قلت في نفسي انها فرصة لاقدم لها خدمة وفي نفس الوقت اعتذر منها على ما بدر مني تلك الليله واخبرها انني كنت سكران0 وتصرفت دون شعور وبالفعل ذهبت مسرعا وفتحت لي الباب واتجهت الى المطبخ وكانت المفاجأة ان كل شيء تمام ولا يوجد شيء من تسرب الماء 0 ولم البث حتى هجمت علي ام محمد ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعوراو حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي ومباشرة جلست على زبي وادخلته في كسها وبدات تشتغل بهياج شديد جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي 0وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تقول لي ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك 0 ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها 0وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس00وتحدثنا قليلا فا خبرتني انها بعد تلك الليله التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا واهتديت الى حيلة صنبور الماء بعدما عرفت ان امك ليست في البيت 000 وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع وعملت معها ذلك اليوم ثلاث مرات ولكنها اصبحت ترتب لي ولها الوضع حتى اصبحت ليليا اذهب الى ام محمد وامارس الجنس معها بلذة كبيرة واجبرتها ان تعطيني الفرصة لانيكها في طيزها وبعد اعتذارات ورفض وزعل ورضى وافقت ولكنها تتوجع من شدة الالم كونها اول مرة ولكن وبعد ذلك اصبحت تطلب مني ليليا ثلاث نيكات واحدة في كسها وواحدة في طيزها وواحدة على صدرها بعد ان تمص زبي 00واستمر الحال بنا هكذا حتى الان وبعد انتقالها لمنزل جديد بناه ابنها الا انها تجد فرصة احيانا فتطلب حضوري ونمارس الجنس معا

  2. ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة , كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق .

    لم ينجبا اطفالاُ لمشكلة نسائية لديها , صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات , وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه .

    ورثت عنه بيتاُ ريفياُ كبيراُ مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة ... وحصان فتي لفلاحة الارض .

    بعد وفاته , لم يعد في البيت احد سواه ابالاضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة . مزرعتهم كانت بعيدة نوعاُ ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم .


    قامت بترتيب امور مزرعتها جيداُ بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها ... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز , وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري , ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي ... وهاديْ .

    اعطتها الطبيعة , وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول , جسماُ جميلاُ متناسقاُ , مربرباُ , شهياُ ... زنود قوية , ورقبة ملساء , وعيون فاحمة السواد واسعتين , وصدر ضخم ناهد نافر , يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها , وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداُ , نظراُ لصلابة نهودها .

    بطنها املس , من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة , ينتهي ب ( كس ) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها ,وعلية كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية , بينما يلوح بظر كسها ارجوانيا داكن الحمرة .

    اما فخذيها , فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم , فخذين مكتنزين , كبيرين وطويلين . اما من الخلف فاْنك سترى شعراُ اسوداُ متموجاُ ينحدر على كتفين مدورين وطهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مثة بالمثة .

    طيز عريضة , مكورة , مدورة , والاهم انها واقفة مشدودة , حتى من دون لباس داخلي , ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها , فلقتاها متباعدتين بعض الشيْ مما يعطي منظراُ ولا اروع , حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح ...وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها , واذا دققت النظر اليها من الخلف فاْنك ستصاب بالذهول لا محالة , ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية ..

    الشيْ الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو ( الجنس ) , فزوجها كان رجلاُ نشيطاُ وان لم يكن زبره كبيراُ كفاية , عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباُ , واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة . مات وتركها وحيدة هكذا , لا تدري ماذا تفعل . والرغبة عندها قوية , وجسدها الفتي الجميل يحترق , حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة ... فترتجف .. وتبكي .

    الى ان كان يوم من الايام , وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض , دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له ... فوقفت وقد انقطعت انفاسها .... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر .... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء , وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاُ منوياُ جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها .... فكرت هامسة " يا ويلي , زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره !! " ... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين .. التفت الى الخارج .. لا احد .. العجوز في سريرها مقعدة .. اقفلت باب الزريبة جيداُ ... واقتربت .. خائفة ... مرتجفة .

    وصلت الى جانبه .. انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجيْ , جفل الحصان وسحب زبه سريعاُ وتراجع الى الخلف ! ... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة ... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها ..

    انتظرت قليلاُ ... وتقدمت من جديد ... مسدت له ظهره برفق ... وضعت له كمية من العلف والشعير .. واخذت تدلك ظهره .. كفله ..فخذه .. بطنه ... وغاص قلبها من الفرح عندما بداْ الحصان باْخراج زبه الجبار من جديد... تابعت تدليك بطنه مع الاقتراب من زبه وخصيتيه رويداُ رويداُ حتى لامست يداها الزب العملاق من جديد ....

    لم يجفل الحصان هذه المره ... وما ان امسكت زبه من وسطه حتى ادركت اي كنز لديها هنا ... قبضتها لم تستطع الامساك بالزب الكبير بشكل مريح , انه ثخين ةجداُ , فاستعملت كلتا يديها , ويا للروعة... بداُت تحلب زبه بشكل بطيْ من فوق لتحت , ومن تحت لفوق , .. انتفخ زب الحصان بشكل مرعب , واصبحت طنفوشته الحمرا بحجم تفاحتين كبيرتين ... استمرت بالحلب , ولكي تكون مرتاحة جرت كرسي القش الصغير الموجود في الزريبة وجلست بين فخذي الحصان في مواجه الزب تماماُ ...

    اي سعادة هذه ؟ اي نشوة هي التي تعتري جسدها ؟ ... كانت بلوزتها نصف مفتوحة وصدرها يهتز مع كل حركة حلب لزب الحصان , الذي بداْ يزوم ويخرج قليلاْ من سائله المنوي ... بلغ الهيجان عندها درجة عالية , ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها كدبيب النمل , خاصة عندما لامست طنفوشة الحصان الحارة حلمة بزها الايمن التي خرجت من البلوزه ..

    لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين , ووضعت زب الحصان بينهما , ولم تتوقف عن الحلب , الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة , وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة ! ... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماما واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت ... وصدر صهيل طويل ... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها , ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت ... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مرورا ببطنها نزولاْ الى شفايف كسها الى فتحة طيزها .. وينقط على الارض !

    قامت ... اسرعت بتنظيف المكان ونفسها .. احتضنت الحصان وقبلته على عينيه وابتسمت ... زادت له كمية العلف والشعير... لملمت نفسها وانسحبت الى الحمام حيث اغتسلت جيداُ ... تلك الليلة لم تنم بشكل طبيغي ابداُ . وكانت قد اخذت قرارها النهائي قبل ان تغفو وهي تبتسم ... بخوف .. ويدها تداعب شفرات كسها !

    في اليوم التالي , كانت سعيدة للغاية , انهت كل الاعمال , وما ان عتم الليل ووضعت حماتها في فراشها بعد ان اطعمتها واعطتها حبة المنوم , حتى لبست فستان بلدي لفوق الركبة قليلاُ , ولم تلبس شيئاُ تحته , ذهبت الى المطبخ , احضرت قليلاُ من الزيت , واخذت معا الكرسي الطويل الذي جهزته خصيصاُ خلال النهار ومخدتين ... وخرجت ذاهبة الى زريبة الحصان .. دخلت واقفلت الباب ...

    اقتربت منه , نظر اليها بطرف عينيه الواسعتين وصهل قليلاُ ... ابتسمت قائلة " اهلاُ فيك ! " ... انحنت بين بخذيه , وضعت الكرسي الطويل اما زبه مباشرة , عملت بروفه , وضعت مخدة تحت فلقتي طيزها , قاست المسافة , فتحت رجليها , قربت كسها من فتحة زبه , وضعت المخدة الاخرى .... وابتسمت قائلة " تمام ! " ..

    قامت من تحته , شدت الوثاق على رقبته وقصرته حتى لا يتحرك ويتقدم كثيراُ , وضعت ساتراُ خشبياُ بين رجليه ليعيقه عن التحرك ... وعندما تاْكدت من كل شيْ ... تمددت على الكرسي الطويل , فتحت فخذيها , فتفحت شفرات كسها عن لون احمر ارجواني رائع , وعن فتحة طيز تتنفس بشكل الي ... امسكت بقنينة الزيت , مسحت كسها وشفراته وبخش طيزها ... امتدت يداها الى اسفل بطن الحصان قرب الخصيتين وبدات بتمسيده وتدليكه ..

    الحصان يبدو وكاْنه كان يفهم كل شي , فلم يخذلها , ما ان مسدته قليلاُ , حتى اخرج زبه الجبار بشكل سريع ومنتصب مثل الصخر ... نظرت اليه وهي متمدة على الكرسي الطويل تحته وفكرت قائلة " يا ويلي ! " .. فكرت بالتراجع .. الا انها نفضت هذه الفكرة من راْسها ... وامسكت بزب حبيبها الحصان ... بكلتا يديها ..

    زب الحصان عضو حساس, فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية , تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة ... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة ... هي لم تحسب حساباُ لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرت وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعا محاولاُ الايلاج ... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة ...

    وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها ...قامت وتمددت من جديد , وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع ... امسكت به .. بداْ يتنتع ويهجم .. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاُ على الكرسي لضمان المسافة المعقولة .. امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك ... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين ... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها ...

    ما ان وضعت زب الحصان على فتجة كسها حتى لاحظت ان طنفوشته هائلة ومن الصعب جداُ ادخالها في فتحتة مهبلها البشرية الضيقة ... اخرجت فوطه من جيبها وضعتها بين اسنانها .. سكبت الزيت على طنفوشة زب الحصان وعلى فتحة كسها ... وبداْت عملية الايلاج الصعب .. المؤلم .. والجميييييل في ان واحد !

    الذي ساعدها ان زب الحصان كان صلباُ كالصخر وطنفوشتة لا تطعج ابداُ ... بداْت تضرب طنفوشتة على بظرها وتمريره على شفايف كسها .. وهي تثن وتتاْوه ... ومن ثم وضعت الطنفوشة امام فتحة مهبلها تماماُ .. وبعد ان اخذت نفساُ عميقاُ ... بداُ تضغط وتضغطة وتضغط .. وخرجت الدموع من عينيها من فرط اللذة والالم الشديد !

    عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها .. صرخت حتى والفوطة في فمها .. ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة ... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها ... تقطعت انفاسها نهائياُ... تابعت الايلاج وهي تبكي.. ادخلت.. ادخلت ... ادخلت ... ولم تعلم كم مره " ضرطت " من الالم ... وكم مره تحشرجت .. وبكت .. وولولت ... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية ... وكان الحصان يشد الى الامام .. وهي ممسكة بزبه جيداُ ... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل ... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها ... يتحرك .. يتضخم... مثل سيخ النار ... يشويها من الداخل .. يضغط على معدتها .. امعائها ... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان ....

    استمرت على هذه الوضعية وهي ممسكة بزب الحصان وهي تضغطه الى داخل كسها وتخرجه .. تضغطه تخرجه ولكن ليس بالكامل .. فقد لاحظت ان طنفوشتة المتضخمة في داخلها مستحيل ان تخرج بسهوله ... شاهدت كيف ان فتحة كسها قد اصبحت بحجم تقب واسع واسع يملاْه زب حصان ثخين غليظ جبار .. يدخل ويخرج فيه ... وفي كل مره تشاهد كيف ان كل لحم كسها الداخلي وعضلاته تضهر الى الخارج مع كل دفعة تدفعها ...

    حاولت قدر المستطاع ان توسع من فتح سيقانها وفخذيها ... احست باْنها وبين نوبات اللذة والالم الجنونيين قد غابت عن الوعي لمرات ومرات ... الدموع النافرة من عيونها ازعجتها , فكانت تمسحهم باْستمرا .. حاولت ان تسحب زب الحصان من كسها لترتاح وتتنفس قليلاُ ... فتاْوهت بشدة من الالم ... لم تستطع فعل ذلك .. فطنفوشة زب الحصان متضخمة بشكل رهيب في داخلها ومن المستحيل سحبها ... وفهمت انها لن تستطيع فعل ذلك الا بعد ان يقوم الحصان بكب سائله المنوي وارتخاء عضوه....

    اصبحت تهلوس... نائمة تحته... ممسكة بما تبقى من زبه خارجاُ.. محاولة تخفيف الضغط على مهبلها ... لاحظت انها بالت على نفسها اكثر من اربع مرات ... كل عضلات جسمها ترتجف ... عضلات فلقات طيزها متشنجة ومرفوعة لفوق عالاخر ... وهي تتلاعب بزبه وتدخله وتخرجه بقدر ما تستطيع... وتبكي .. وتبكي... وتبلع بريقها ان استطاعت...ضغط الحصان ضغطة خفيفة لم تنتبه لها , فاْصابها ما يشبة الدوار العنيف , وصرخت " مااااامااا "

    اما الالم والمتعة الحقيقيين .. فقد حلا عندما بداْ الحصان يتهياْ لقذف السائل المنوي ... واين ؟.... في داخل جسدها .. في كسها .. في رحمها ... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات ... فتهياْت للموجة العارمة من المني بداخلها ... بداْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر ... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاُ .. ولكن لا فائدة , فتضخم زب الحصان قد بلغ حدودا غير طبيعية , حتى احست وكاْن عظام حوضها ستتفتت من الضغط ... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان .. فتصل الى دماغها فورا من فرط الالم والوجع والنشوة ....

    صهل الحصان صهيلاُ طويلاْ... وضغط ساقيه قليلاُ ... وانفجر السائل المنوي من طنفوشته في داخل كسها المشبوك بظبره بشكل محكم .. ضربت موجه المني الحار كالجمر كل خليه في رحمها ومبيضها وعضلات معدتها ... نار واشتعلت فيها من الداخل ... تقلص جسدها الى اخره .. حتى اصبح راْسها امام كسها المخوزق بزب الحصان الذي لا فكاك منه ... ولم تستطع ان تقول سوى " ااااااااااااااااااااااااااااااييييي " .... وغابت عن الوعي نهائياُ لمده خمس دقائق ....

    عندما استفاقت ... كان زب الحصان ما يزال في داخلها وان ارتخى بشكل كبير ...تحركت ببطء .. رفعت راْسها .. نظرت ... شاهدت ان زب الحصان قد بداْ يخرج من مهبلها بشكل طبيغي .. امسكته بهدؤ ... وسحبته قليلاْ قليلاُ وهي تتاْوه بشدة ... فمهبلها وبطنها مليثين بالسائل المنوي , وهو يحرقها كالاسيد الحامي عند اصطدام زبر الحصان بجدران مهبلها الضيق واحتكاكه بالمني ... سحبت وسحبت.. حتى لم يتبق الا الطنفوشة الضخمة والتي بداْت تصغر بدورها ...

    اخذت نفساُ عميقاُ وسحبتها سحبة واحدة وصرخت من الالم ... وشاهدت كيف ان جدران وعضلات مهبلها الداخلية قد خرجت مع زب الحصان الى الخارج ... ما ان سحبت زبه حتى انفجرت نافوره من المني الحار خارجة من كسها بعلو اكثر من خمسين سنتم... كانت تنظر مذهولة وهي تتلوي من فرط الالم والمتعة ... كانت عضلات فخذيها ترتجفان وكذلك عضلات وفلقات طيزها وكذلك رجليها يتلويان ذات اليمين والشمال ....

    ظلت ممدة هكذا لاْكثر من عشرين دقيقة .. والمني يتدفق وينقط ويسيل من فتحة كسها الذي بداْ يعود الى حجمه الطبيعي بعد ان كان قد اصبح مثل باب مغاره هائلة مهجورة ... حاولت الوقوف ... فاْرتجفت بشدة..واحست بالدوار والضعف... استمرت بالجلوس الى ان استردت انفاسها وتاْكدت باْنها قادرة على المشي ... وقفت .. نظرت اليه... اقتربت منه... قبلته بين عينيه... انحنت ولحست طنفوشته بمتعة ... وغنجته قائلة " لن انام مع بني ادم بعد الان ... انا لك على طول .. كل يوم ! " ... وغادرت

  3. .... طبعاً المغامره دي تمت مع ملكة جمال اسمها نورهان دي انا هوصفهالكوا نورهان دي جسمها ممشوق فرس لما تمشي فى اى مكان او تعقد فى اى مكان كل راجل بيتمناها بيتمنى بس يعقد يتفرج عليها شعرها اسود واصل لنصف الظهر وااااه عل ى عنيها واسعه اوووي وحبة عنيها السمره بسمار الليل والبياض ايه البياض اللى اى راجل نفسه تكون حبيبته او عشيقته معاه ..... البنات نفسهم بيغيرو من جمالها الممشوق ولو جينا على صدرها صدرها ماسك نفسك اوووي وشكله يجن انا مش قادر اوصفه ولو جينا على خصرها مبروم زي السمكه بمعنى اصح جسمها زي الجسم المرسوم اللى يعجز اى فنان انه يرسم جسم بحلاوته ولا ابتسامتها اااه عليها تخلي الواحد يتجنن من جمالها دى مواصفات نورهان اتعرفنا على بعض واحنا فى الطياره رجعنا مع بعض من مطار ابو ظبي وكنا انا وهى جمب بعض قاعدين بدانا نتكلم ونتعرف على بعض ومن كلامى معاها عرفت انها كانت متزوجه ومطلقه وهى بتشتغل مدرسة فى مدرسة البطين بالامارات وانهت عملها با ابوظبي وخلاص نازله مصر وعرفت ان اهلها من المنصوره بس هى بتعيش فى مصر عشان كان طليقها عايش فى مصر فطبعا هى ليها شقتها فى مصر بالمعادي وبدانا نتكلم ونهزر مع بعض اوووي حتى لما وصلنا مصر نزلنا مع بعض وكانت فى قمة السعاده وكنت انا ابص عليها بقول اااه كنت هتجنن على جسمها مش قادر اعمل اى شئ غير انى ماسك ايديها وماشيين جمب بعض لحد ما جيت لقيت واحد بيبص عليها فبقوله فى حاجه عجباك بتبص على ايه ففرحت اوووي وقالت ايه انت بتغير عليا قلت ليها هو انتى مش ماشيه مع راجل ولا ايه ...فضحكت وقالت مع سيد الرجاله ... المهم وقفنا على السير بعد الجوازات لحد ما جبنا الشنط بتاعتنا وخرجنا ووقفت تاكسي ليموزين ووصلتها وقالت ليا انا ساكنه هنا ومسكت فيا انى اطلع ليها فوق وقلت ليها لا معليش قالت على الاقل اطلع سلم على اخواتى وامي ... فطبعا زعلت لما عرفت ان امها واخواتها عايشين هنا ... فهى حست بكده قالت على فكره هما جايين يسلموا عليا ويعدو معايا كم يوم وهيمشو تاني مش على طول فابتسمت ليها قالت ايوه كده وهى بتلف وبتمشي ببص على طيازها اااااااااااه مرسومين رسمه ملهاش وصف فناديت عليها بقولها نورهان قالت نعم قالت نعم بدلع وغنج ودلال كانها بتقولي يا سامووووو تعالي.... فبصيت ليها قلتلها انا هستنى تليفونك بليل قالت اوكي ووصلت وفعلا انا وصلت الشقه بتاعتى وفضلت افكر فيها لحد ما وصلت .... جيت بعتلها رساله على كوبيل بقولها على فكره انا وصلت فردت عليا وقالت حمد**** على السلامه يا قمر ... نورت بيتك ... قلتلها كان هينور اكتر لو كنا مع بعض... ردت عليا بضحكه ( هههه ) بطل بقي
    ... المهم قضيت اليوم الاول والتاني عادي جدا وبدانا كل يوم الساعه 12 نتكلم على موبيل ونفضل نتكلم لحد الساعه 4 الفجر . لحد ما عدي اسبوع على وصولنا قلتلها انا عاوزين نخرج مع بعض وفعلا اتقبلنا وخرجنا مع بعض ورحنا الشيرتون وقاعدنا مع بعض ومن ضمن الاقعده كان فى ميوزك سلو شغال قلتلها تحبي نرقص مع بعض فقالت سامووو فى ايه مسكت ايدها وحطيت ركبتى على الارض وقلت ليها ممكن ملكة جمال الدنيا كلها تقبل الرقصه دي معايا فضحكتن وقالت يا مجنون قوم .... ثلتلها تقبلي قالت اه بس قوم وانا بقوم بوست كف ايدها من الداخل فابتسمت ....وفعلا قومنا نرقص مع بعض ..... وحطت راسها على كتفي وانا لفيت ايديا حوالين وسطها وحسيت بنعومة جسمها وجماله واول ما لفيت ايدي حوالين وسطها فلقيت جسمها بيترعش قلتلها فى ودنها على فكره انا مش هعمل شئ يزعلك منى عشان وجودك بين ايديا ده يخلينى اسعد راجل فى الدنيا فابتسمت ليا وحطت راسها على كتفي بس مقربة لرقبتى اوووي فانا لفيت رقبتى وبوست دماغها وبقولها مبسوطه ... قالت ليا انا مبسوطه اووووي وفضلنا كده مع بعض لحد ما خلصنا واتعشينا وروحنا ... فطبعا كانت لابسه فستان سهره ولافه الجاكيت عليها بس لما كان الجاكيت بيفتح شويه كان بيظهر
    بياض ونصاعة صدرها وكان بيظهر النحر بتاعها كنت ابص عليه وهى تبص ليا وتبتسم مر الوقت بسرعه جدا وخرجنا من الفندق ووقفت التاكس وطلعنا على على بيتها اوصلها قلت ليها هتوحشينى قالت وانت كمان ..... المهم مرت ايام قلائل وقلت ليها تعرفي انا نفسي فى حاجه قالت ايه قلت ليها نفسي نقضي يوم كامل مع بعض ق الت ليا استنى ماما واخواتى يسافروا ونقضي يوم مع بعض قلت ليها اوكي وكان كل يوم تليفونات بالساعات الطويله وكل ما يمر علينا الوقت كنت بتعلق بيها بزياده ..... قالت ليا فى يوم ماما واخواتى مسافرين النهارده الصبح قلت ليها اوكي انا جهزت نفسي على الاخر وطبعا كنت منتظر تليفونها المهم اتفقنا على يوزم الثلاثاء اننا نقضي اليوم مع بعض فقلت ليها واحنا بنتكلم فى التليفون تحبي نقضي اليوم بره البيت ولا جوه البيت استغربت من الكلمه قالت انت عاوز ايه قلت ليه لما الملكه تبقي معايا هى اللى تحدد مش انا فضحكت وقالت ملكه مره واحده قلت ليها اه .... قالت ليا اوكي تعالي عندي فى البيت قلت ليها اوكي وفعلا رحت البيت عندها بعد الظهر لقيتها لابسه استرتش اسود وبادي اسود كانت ظهره جمال بزازها بحجمهم المبهر واطايزها اللى مرفوعه اللى عاوزه الزب اللى يدخل فيها ويستقر فيها ويتمتع بيها .... بصيت عليها وصفرت فضحكت قالت افهم من كده قلت ليها ايه الاقمر ده فضحكت وابتسمت ابتسامه خفيفه وقالت ليا بلاش بقي اتكسف .... وشويه ودخلت على الغرفه بتاعتها لبست عباية خليجي على الابس بتاعها وكانت العبايه الخليجي اعطتها جمال لجسمها خيالي وطبعا فارده شعرها الاسود اللى بيلمع من الضوء وبدانا نعقد مع بعض ونتكلم براحتنا قالت ليا بس كده حرام انك تفضل كده بالكبوي قلت ليها منا كنت عامل نفسي هخرج معاكي وهنخرج قالت ممكن نخرج بليل قلت ليها اوكي طلبنا اكل من بره قلت ليها تحبي تاكلي ايه قالت اى شئ فطلبنا ماكلوات بحرية جمبير واستكوزا وسبيط وحاجات من دي كان على اشكاله المشوي والمقلي ووصل الغداء من اشهر مطععم وفعلا اتغدينا و لما اتغدينا بنبص فى الساعه لقيناها 8 بليل قلنا نخرج مع بعض فطلبت قالت ايه رايك ندخل سينما فقلت ليها اوكي فرحنا دخلنا فلم اجنبي وكان كل ما يجي لقطه رومانسيه فى الفلم كنت ابص فيها كانت عنيها توسع وكانها بتقولي ايه يا سامووو انت مش هتعمل كده بدانا انا وهى ندخل فى مراحل اثاره لبعض وكل واحد فينا منتظر الضوء الاخضر من الطرف الثاني انا بدات واحنا بنحضر الفلم حطيت ايدي على اكتافها وبضمها عليا اوووي لقيته هى حاطت راسها على صدرى وانا بدات احط ايدي على راسها واحسس على شعرها لقيتها بتتنهد اوووي بهمسلها فى ودنها بقولها مبسوطه لقيتها بتقولي انت مش حساس قلت ليها انا بسالك مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها انا معجب بيكى اوووي ويا تري احساسك ناحيتى ايه قالت ايه مش عارفه ؟ قلت ليها انا عاوز اعرفه قالت ليا انت مش حاسس قلت ليها عاوز اسمعها منك ضحكت وقامت باصه فى عنيا خدتها فى حضنى اوووي وانا بحضنها كنت بحسس على ظهرها براحها وعلى رقبتها قالت ليا سامووو انت بتعمل ايه قلت ليها بلمس اجمل انسانه فى الدنيا قالت يا بكاش .... المهم خلص الفلم وخدتها وصلتها البيت وقلت ليها نتكلم على الموبايل لما اوصل قالت اوكي وصلت البيت خدت دوش فىخلال الوقت ده كانت عنيها بتيجي على زبي كانت بتشوف الخيمه اللى هو عاملها حولين البنطلون .... ووصلت البيت وغيرت ودخلت على سرير واتصلت بيها قالت ليا وحشتنى قلتلها وانتى كمان قلتلها مش كان زمانى دلوقتى معاكي ووخدك فى حضنى قالت ليا يا ريت كنا مع بعض قلتلها تحبي اجيلك دلوقتى قالت ليا يا مجنون ... خلصنا كلام وكنا بنتكلم انا واخدكم فى حضنى اوووي تقولي حاسه بيك وانت واخدنى فى حضنك عدة الليله على خير وتانى يوم اتصلت بيها وقلت ليها فطرتى قالت ليا لا قلت ليها متيجي نفطر مع بعض قالت انا لسه هلبس وادخل اخد شاور وكل ده هياخد وقت متيجي انت اسرع تعالي زي ما انت البس الترنج وتعالي قلتلها اوكي ..... وفعلا خدت شاور وظبط نفسي ولبست ترينج سبورت اديدس ووصلت البيت لقيتها لابسه ترينج سبور وفارده شعرها قلتلها وحشتينى اوووي كانت لابسه تحت الجاكيت بتاع الاترنج بادي انا قربتلها وخدتها فى حضنى وقربت شفتايفي لرقبتها وبدات ابوسها براحه اووووي وايديا بتحسس على ظهرها وهى بتقولي سامو انت بتعمل ايه قلت ليها انت ى حاسه بايه قالت ليا انت وحشنى اوووي مديت ايدي على سوسته بتاعت الجاكيت وفتحتها مسكت ايدي نزلت السوسته وهى ماسكه ايدي كانت لابسه بادي ضيق اوووي واووووووووووووووووووووووووو ايه اللى بشوفه ده لابسه بادى كات نص بزازها ظاهره منه وبدات احرك شفايفيى على شفايفها وخدت شفايفي بين شفايفها وبدات اخد شفايفها بين شفايفي وامصهم اوووي وهى بتهمهم همممممممممم مممممممممممممم مممممممممممممممممم بقولها نورهان انتى ايه ملاك ولا ايه قالت سامو انت بتعمل ايه قلت ليها مبسوطه قالت ليا اوووي بدات امد ايدي على بزازها احسس عليبها وشفايفي بتمص فى شفايفيها وهى بتقولي سامووو براحه عليا ااااااااااه اااااااااااااااااااااه سامو انا مش قادره خالص بدات احسس على بزازاها وهى تمد ايدها على شعر صدرى بعد ما فتحت الترنج من عليا وقلعتهولي وعجبها شكل عضلات جسمى وقالت ليا سامووو قلت ليها يا عيون سامووو مديت ايدي على بنطلون الترنج قلعتهولها ونزلت وانا بمص فى رقبتها شويه وبمص فى شفايفيها شويه وايدي تنزل على بزازها احسس عليها بعد ما القعتها البنطلون بتاع الترنج قالت ليا سامووو جيت شلتها على طول ونزلتها على سرير بتاعها فى غرفة النوم لما دخلنا وجيت قعد جمبها قالت ليا لا تبقي زيي ففهمت انها عاوزانى اقلع البنطلون قلعتها ودخلت معاها تحت البطنيه ورجليا بتلف على رجلها وجت حضنتنى وقالت ليا ليا ممكن تاخدنى فى حضنك اوووي خدتها فى حضنى ولقيتها بتقولي انا كلي مللك يا حبيبي وانا بحضنها بدات احسس على رقبتها براحه اوووي وخدتها فى حضنى اووي واتقلبنا انا وهى على س رير بنبوس فى بعض وبدات امد ايدي على صدرها احسس عليها وانزلها البادي الحملات بنزله براحه اوووي واقرب شفايفي على اكتافها وابوسها براحه اووي وهى تقولي يا حبيبي انت بتعمل ايه بقولها انا باخد حبيبتى بين احضانى وتقولي يا قلبي براحه عليا انت بتعمل ايه انت بتخلينى ادوب دوب فى احضانك وامد ايدي على اكتفها واحسس عليها براحه اااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا يا حبيبى مممممممممم سامو انت بتعمل ايه واروح على حمالة البادي فى الكتف التانى اخدها بين شفايفي وانمزلها من على كتافها براحها وانيمها على ظهرها واحط ايديا على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامد صوابعي على حلمات بزازها ادعك فيهم وهى تصرخ اااااااااااااه مش قادره يا سامووو براحه عليا براحه عليا يا حبي وانا امد ايدي على بزازها واحسس على بزازها براحه اوووي تقولي انت بتعمل ايه يا عمري وانا بدعك فى بزازها لحد ما نزلت البادي من على جسمها وظهرلي بزازها بحجمهم اللى يهوس العقل وحلمات بزازها الوردية عاملة زي حبات الكريز .... اخدهم بين شفايفي امص فيهم اوووي وفضلت امص اااه ااه ااه ااه طعم حلمات بزازك زي طعم الكريز وهى تهمهم اامم اام اام اام اام براحه عليا يا حبيبي انت بتعمل ايه ااه ااه ااه ااه ااه ااه
    ممممممممم بقولها حاسه بايه يا حبيبتى بتقولي انا هايجه اوووي عليك يا حبيبي انت بتعمل ايه يا حبيبي .... بقولها بمص فى حلمات الكريز دى وايدي التانيه بتدعك فى بزها الثاني وافرك فيه اوووي وبراحه تقولي يا سامو براحه عليا انت بتعمل ايه ااااااااااااه حرام عليك انا هموت من الشهوه اللى بتسري فى جسمى ومره واحده امد ايدي على كسها من فوق الاندر وادعك فيه واحسس عليه ولقيتها شهقت شهقه كبيره اوووي وتقولي اااااااااه هتجننى يا حبيبي براحه عليا اوووي ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها وقلعتها الاندر بتاعها وظهر ليا كسها بجماله ابيض بياض النصاع وفى حتى وردية عليه هتاكل منه حتى زنبورها ولا كسها اللى غرقان بسوايله وانزل بشفايفي انفخ على كسها براحه اوووي وتقولي اااه اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه براحه عليا بدات الحس فى كسها براحه اوووي الحس فيه لسانى بيلحس كسها من فوق لتحل وابوس فيه وافتح شفرات كسها وادخل لسانى بين شفرات كسها وامص فى زنبيورها اوووي واحط صوابعى على شفرات كسها الحس فى زنبورها وصوابعي تفرك على كسها براحه اوووي وهى تصرخ اااه ااه كمان الحس كسي يا حبيبي انا كلي ملكك اااه الحسلس كسي اقولها انا بلحسلك كسك اهوه حاسه قولي انطقي حاسه انا بلحسه اهوه بلحسة اوووي بموووت فيه بدوب فيه حاسه هاااا نفسك فى ايه ساموو عاوزاك تنيكنى اقولها لسه بدري يا حبي على نيك وهى تصرخ لا لا لا مش قادره انا هايجه عليك اوووي ولقيتها قامت وزقتنى ونزلت ليا البوكسر بتاعى وطلعت زبي واول ما شافته اتخدت منه ايه ده ونزلت بايديها تحسس عليه وتمسكه تقربه لخدودها وعنيها وشفايفها وتقولي ده حبيبي ده بتاعى انا بس وتاخد زبي بين شفايفي وبدات تمص فى زبي وبدات تكون متفننه فى المص وتمص اوووي وانا اقولها اااااااااااااااه مصي اوووى اوووووووووى تقولي بمصهولك يا بيبي وقامت جايبه حلمات بزازها تليهم يلمسو راس زبي وتقولي حاسس بايه اقولها هتجنن عليكى وتجيب بزازها الاتنين وتحط زبي بين بزازها وتفضل تنيك بزازها بزبي وكل ما تطلع وتنزل ببزها تدخل راس زبي فى شفايفي بعد كده قلبنا وضعيت 69 وبدات الحس فى كسها وهى تمص فى زبي شويه وتدعكه فى بزازها شويه ..... وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره وانا بدعك فى كسها اوووي ومره واحده لقيتها بتترعش بتقولي حبيبي انا مش قادره انا هنزلهم وجسمها كله اتنفض ولقيت عسلها بينزل من كسها واخده كله بين شفايفيى واقلبها على السرير واخد شفايفي بين شفايفيها وهى ماده ايدها على زبي بتحسس عليه وانا بمد ايدي على كسها بدعك فيه واحرك صوابعي براحه بين فتحت كسها وفتحت طيزها وهى تصرخ من الشهوه وتقولي ااااااااااااااااه انت بتعمل ايه انا عاوزاك تنيكنى بقي معنتش قادره عاوزه لبنك اخدها انيمها على سرير انزل رجليها على الارض والرجل التانيه على كتافي وانا واقف على سرير قدامها وامسك راس زبي احسس بيه على شفرات كسها وهى تصرخ من الشهوه اااااااه دخله بقي مش قادره اااااااااه نكتنى اوووي يا حبيبي مش قادره حرام عليك مش قادره اااااااااااااااه هموت عليك وانا بحسس براس ظزبي على شفرات كسها وهى تصرخاه اه اه اه اه دخله كله فى كسي يا سامو هتموتنى حرام عليك ..... وبدات ادخل راس زبي براحه اوووي فى كسها حاسه براس زبي وهو كسك تقولي مممم ممم مممممممممممم ااااوووي دخله كله واحرك راس زبي فى شفرات كسها جوه براحه اوووي وبعد كده اخرجه من كسها ابص الاقي جسمها كله بيتنفض وتقولي اااه مش قادره حرام عليك .... وادخل راس زبي تانى احركه جوه كسها براحه واخرجه تاني وهى تصرخ من الشهوه اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ارحم كسي يا سامو مش قادره انا كسي بقي نار ااااااااااه دخل زبك كله فى كسي مسكت زبي بايدي وادخله فى كسها براحه اوووي وتقولي اااااااااااااااه يا سامووو مش قادره انا هتجنن على زبك وبراحه اوووي ادخل زبي فى كسها وامد ايدي على بزازها ادعك فيهم براحه اوووي وامسك حلمات بزازك بايدي وادعكهم اوووي وزبي فى كسك وتقولي اووى نكنى اوووى انا حبيبتك الشرموطه نيك حبيبتك الشرموطه وانا ادخل واخرج فيه براحه تقولي لا بسرعه نكني بسرعه وانا جيت دخلت زبي براحه اوويو فى كسها بدخله براحه اوووي اوووى وهى تصرخ ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره يا سامو ارحمنى اااااااااااااااااااه كسي مش قادره منه وانا بدخله فى كسها براحه اوووي وبحسس على زنبورها براحه اوووي ومره واحده اخرجه بسرعه وهى تصرخ وتقولي اااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه ااه مش قادره ارحم كسي مش قادره .... ومره واحده مديت ايدي على طيزها بدات ابعبصها براحه اوووي فى طيزها وبقولها حاسه بايه وهى فى عالم تانى من المكتعه ونزلت على حبايات الكريز حلمات بزازها واخدها بين شفايفي وهى بتقولي اااه وبمص فيها براحه اوووي وبمص جامد اوووي وهى تصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ وتصرخ اااااااااااااااااااااااااااااااااه لحد ما حلمات بزازها وقفت زي الحديد وقالت ليا مش قادره وجيت عملت معاها وضع الفارسه وهى كانت بتحب الوضع ده جدا لحد ما حسيت انها هتنزلهم نيمتها على بطنها ورفعت رجليها ونزلت على كسها وبدات الحس فى كسها الحس فيه اوووي الحس فيه وهى تصرخ من المتعه لحد ما جسمها كله اترعش ونزلتهم .... بعدها قومت انا قعدت وجت تنزل على زبي مص وكانت فنانه فى المص وجت حاطه زبي بين بزازها وكانت ناعمهه اوووي وبدان انيك بزازها وكان ربع زبي طالع من بزازها وهى عماله تمص فيه تمص فيه تمص فيه ..... وهى تصرخ وتموت من المتعه .... بعد كده نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها الشمال على كتفي وحركت زبي على كسها براحه اوووي وهى هتموت من الشهوه ... لحد ما بدجات تقولي هموت انا هايجه اوووي دخل زبك فى كسي مش قادره نيكنى اوووي مش قادره وفعلا دخلته اهوه بدخله براحه اوووي اهوه بدخله حاسه .... حاسه انا بدخله اهوه كله بيدخل كله فى كسك ... حاسه بزبي وهو فى كسك .... كله بيدخل فى كسك اااااه هموت دخله اوويو وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وكل ده ايدي على طيزها بتحسس عليها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى هتموت من الشهوه وقلبتها على بطنها وجبت كريم كان على كومدينو ودهنت بيه خفيف خفيف ودخلت زبي براحه فى طيزها لحد ما بداء زبي يدخل فى طيزها وهنا هى صرخت اوووي لما زبي دخل طيزها وانا مديت ايدي على كسها احسس عليه وافرش فيه عشان متحسش بالالم وادخل واخرج زبي فى طيزها وكانت طيزها مرفوعه اوووي وكانت مرسومه اوووي وكانت طيزها سخنه اوووي لحد ما قربت انزل طلعته من طيزها وهى خدته بين شفايفها وفضلت تمص فيه وتلحس فيه لحد ما قربت انزلهم واول ما قربت انزلهم قامت حاطاه على بزازها ..... وبدات تدعك فيه وتمد لسانها على راس زبي تلحسه لحد ما زبي بداء ينزل كل اللى فيه على بزازها وبايدها التاني كانت بتدعك اللبن على بزازها وقامت واخده فى شفايفها وبدات تمص فيه خلصت معاه وخدتها فى حضنى وكنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض .... لحد ما لقيتها حطت راسها على صدرى ونامت وفضلت نايمه وانا خدتها فى حضنى ونمت .... وصحيت الساعه 7 بليل لقيتها طالبه غدا من بره جمبرى ....والخ و وقمت من النوم خدت الدوش الجميل وخلصت فعلاً وخرجت واتغديت وكانت بتاكلنى بايدها .... وبتقولي ساموووو انا مضره اخرج لازم اروح لاختى قلتلها اوكي براحتك ... قالت ليا اختى مطلقه من 5 سنين وعندها دلوقتى 34 سنه وفعلا خلصنا الغدا وروحت البيت عندي فضلت قاعد اتفرج على شويه افلاج من البوكس اوفيس وفعلا خلصت كل شئ وكانت ساعتها الساعه بدق واحده بليل لقيتها بتتصل بيا وبتقولي بتعمل ايه بقولها ولا حاجه قالت وحشتنى قلتلها وانتى كمان ردت عليا قالت ليا اختى حاسه بحاجه بقولها ازاي قالت ليا اختى حاسه انى فى حاجه غلط فيا قلت ليها لا ولا حاسه ولا شئ قالت ليا طيب واتكلمنا شويه وكانت المكلمه مش بعيده عن بعض قلة الادب فى المكالمه وقفلت معاها ولقيت بعدها بنص ساعه بتتصل بيا تاني وقالت ليا انا قلت لختى كل شئ وقالت ليا انا عاوزه اقعد واتكلم معاكي قلتلها اكيد مش دلوقتى قالت لا بكره نتغدي مع بعض قلت ليها اوكي فرحت عندهم على الساعه 2 واستقبلتنى .... كانت نورهان لابسه استرتش ضيق اوووي وتحته الاندر بتعها وكانت لابسه بادي هيفزر جسمها وكانت حلمات بزازها واقفه اوووي قالت ليا ايه رايك قلتلها كويس .... وظهر ليا مش عارف اقول عليها ايه حورية تانيه ولا انا اللى عنيا زغللت لقيت واحده خارجه عليا بعبايه خليجى مجسمه مطرزه بترتر وكانت وجهها ابيض زي بياض اللبن ... وعنيها مرسومه ولا اجمل نحات او رسام ممكن يرسم عيون بالجمال ده ولا الوجه الملائكى المهم انا مزهول من اللى بشوفه طيب الجسم الجسم مش عارف اوصفه اجي على صدر الصدر ده حاجه كده ربع متر قدام واقف ومشدود شده ولا عمري شوفته ..... ولا خصرها بطيازها طيازها مرفوعه رافعه ملهاش حل اول ما وصلت مدت ايدي اسلم عليها .... وسلمت عليهخا واتكلمنا عادي جدا... وطبعا كنت داخل ببدي فباين تقسيم جسمي وهيئتى فطبعاً قعدنا نتكلم مع بعض شويه قلتلها عل ى فكره انا معرفش اقول ايه لاختك انا معرفش هى ام مين او اسمها ايه قالت ليا اسمها رنا .... بقولها تعرفي ان اسمها جميل المهم اتغدينا وشربنا العصير وبعد كده استاذنت عشان امشي حسيت ان اختها عاوزه تقول شئ فبقول لنورهان على فكره اختك عاوزه تقول شئ قالت ليا تقول ايه يعنى قلت ليها اختك مخلفتش ليه قالت ليا اختى مبتخلفش وده سبب طلاقها قلت ليها اممم اسف ... ومشيت وصلت البيت الساعه 8 ونص بليل غيرت ولقيت نورهان بتتصل بيا بتقولي سامو رنا هتكلمك اوكي قلتلها اوكي وفضلت استنى المكلمه لحد الساعه 12 مفيش اتصال جالي ولسه ههم عشان انام لقيت الموبيل بيضرب برد بقول الووو لقيت صوت رقيق اووويوحنين ورمانسي كله غنج واثاره بتقولي ازيك يا سامووو قلقتك باتصالي قلت ليها لا قالت اوكي انا حبيت بس اتكلم شويه لقيت نورهان بتشكر فيك اوووي قلت ليها هى نورهان فين قالت روحت بيتها .... قلت ليها اتفضلي ولا تحبي اجي ليكى دلوقتى نتكلم براحتنا عمدي قالت ليا ايه ده وقفلت السكه فى وشئ اتصلت بيها لقيت الموبيل مقفول .... واستنيت شويه برده مقفول .... جيت تانى يوم بتصل برده مقفول .... ل وكلمت نورهان فى اليوم ده اكتر من مره واتفقت انا وهى على معاد نتقابل فيه قالت ليا عشان انا مش هعرف اقبلك اليومين دول عشان ... قلت ليها اه اوكي مفيش مشكله ... والساعه 11 ونص لقيت رقم رنا بيتصل بيا رديت عليها الو الو الو الو الو ... محدش رد عليا عرفت انها مكسوفه قلتلها قولي ليا فى رساله ... قالت ليا انا عاوزه اتكلم معاك بس يا ريت نورهان متعرفش قلتلها اوكي .... وفعلا خدت دوش سريع ولبست وروحت ليها على طول واول ما وصلت بتصل بيها مردتش بعتلها رساله قلتلها انا تحت فردت عليا برساله قاالت اطلع بسرعه طلعت فى الدور السادس بضرب الجرس لقيتها طالعه ليا بنفس العبايه ... قلتلها اهلا اخبارك ايه بقولها فى ايه قلقتينى عليكى ... فضحكت قلت ليها تعرفي ان ضحكتك زي الاقمر فبصت فى الارض قالت ليا انا حسيت ان عجبك العبايه بتاعتي المره اللى فاتت فعشان كده انا لبستها ليك فقلت ليها العبايه عاطيه لجسمك جمال رهيب اوووي فبصت !!! وقالت العبايه قلت ليها ااااه وانا بضحك قالت ليا سامو اللى هيحصل بينا ده انا مش عاوز نورهان تعرف عنه شئ ( فى الاخر نورهان عرفت وبناء على موافتهم كتبت المغامره ) قلت ليها اوكي فسالتنى تحب تشرب ايه قلتلها اشرب قهوه فقالت اوكي المهم راحت واتاخرت فى القهوه ولقيتها راجعه وهى لابسه قميص نوم اسود فحمه بزازها يا دوب ظاهره منه وكان نص ظهرها باين وباين بياض جسمها وكانت فرده شعرها وقالت ليا يا تري العبايه اللى عاطي جمال لجسمي فمديت ايدي على ايدها وشدتها ناحيتى فقالت ليا بدلع ورمانسيه ورقه ساااامو هتعمل ايه قلتلها هعوضك عن الحرمان اللى انتى فيه قالت ليا اااااااااااااااااااه انت هتعمل ايه قلتلها هعمل كده قالت هتعمل ايه قلتلها هبوسك من رقبتك كده

  4. 3
    ......................

    بعد اما فضلت الحس فى كس احلام رحت مدخل زبى فى كسها و فضلت انيك فيها جامد وهيا ترفع رجليها فى وشى وتقلى الحس رجلى يا خول و انا الحس و اقلها امرك يالبوتى تروح ضاحكة بشرمطة ازيد انا فى النيك وهيا مش بتتعب و جسمها جامد اوى و انا انيك فيها جامد اوى
    و بعدين راحت قايمة مشغلة موسيقى بلدى وفضلت ترقصلى خمس دقايق بالظبط و راحت رامية نفسها عليا و فضلت تبوس فيا من فوق لحد اما وصلت لزبى فضلت تبوسو وتمص فيه جامد
    و تلحس راس زبى و تمص زبى وتاكلو اكل جامد
    و بعدين رحت منيمها و نايم وراها ومدخل زبى فى كسها وفضلت اطلع و ادخل وهيا تتاوه جامد و انا انيك بقوة وكل اما اهدأ تروح خبطانى وتقلى نيك جامد يا كسمك و انا انيك فيها بوة كبيرة لحد اما تقلى اهدى و انا ماهداش الا لما الاقيها اديرت وخبطتنى على وشى رحت مطلع زبى من كسها
    قالتلى كنت هتموتنى ياعرص
    انزل الحس صوابعى نزلت لحس صوابعها راحت قايلالى نام على ظهرك نمت
    و راحت راكبة فوقى و مدخلة زبى فى كسها و فضلت تتحرك على زبى وتطلع وتنزل
    لحد اما قلتلها انا هنزل قالتلى نزل جوه نزلت فى كسها و بعدين قامت و اللبن بينزل من كسها و هيا تجيبو بايدها وتلحسو
    و تقلى زبك احلى من اى عصير قالتلى تعالى نستحمى بقى دخلنا نستحمى هاجت تانى نكتها فى كسها فى الحمام على الواقف و بعدين طلعنا نمنا ساعه على السرير و قلتلها انا هروح بقى عشان ماما هتتأخر بوستها فى بقها ومشيت قالتلى ماتنساش بقى بكرة
    المهم نمت و صحيت جهزت هدومى ونزلت على بيت احلام على طول
    خبطت على باب احلام فتحتلى شيرين
    راحت واخدانى بالحضن وقالت جوزنا جه دكرنا جه
    بوستها وحضنتها قالتلى جوزى هيقعد شهر كامل فى اسكندرية و احنا بقى عايزين نقضى شهر عسل معاك
    و لو عايز ستات هنبقى تحت امرك
    قلتلها امرك يا شوشو يا حياتى
    قالتلى انتا اللى حياتى قلتلها امال ستى احلام فين قالتلى نايمة يا حبيبى ماتصحيهاش دلوقتى قالتلى على الساعه 11 صحينى و كانت الساعه لسه 9 ونص
    شيرين قالتلى تعالى نفطر
    دخلت مع شيرين المطبخ ابعبصها و هيا بتحضر الاكل و كنت لابس بس البوكسر
    و شيرين لابسه روب بس على اللحم
    و اروح احسس على طيزها و ظهرها و بعدين فطرنا
    و قلتلها عايز انيكك بقى
    دخلنا اوضة تانية رحت مقلعها الروب و قضيت نيك فيها لحد اما احلام صحيت وبدأنا بقى الممارسة طول الشهر لحد انا جوز شيرين وابنها جم و انا بقيت بنيك شيرين و احلام لما يكون جوز شيرين فى الشغل بقى كل يوم
    و انتهت القصه انتظرونى بمزيد من القصص بس ارجو تعليقات تهيج وكدة

  5. .............

    2
    .................

    بعد اما فضلت انيك فى طيز شيرين الكبيرة شلت زبى من طيزها ونكتها فى كسها تانى جامد اوى وقلتلها عايز انزل فى طيزك قالتلى ماشى نزلت نزلت فى طيزها و بقيت بلحس كسها و قومتها تمص فى زبى شوية و دخلنا استحمينا و بعدين شيرين قالتلى خش اوضتى العب فى هدومى يا خول على اما اعمل حاجة كدة رحت بايسها فى بقها ودخلت لعبت فى قمصان نومها وكلوتاتها بزبى و شوية لقيت الباب فتح طلعت شوفها لقيت احلام حمات شيرين و انا طالع بالكلوت على زبى احلام راحت ضاحكة وقالت شيرين صدقت اهى
    ندهتلى وقالتلى تعالى زى مانتا يا مصطفى و انا خايف ومكسوف و انا واقف فى مكانى زعقت جامد وقالت تعالى انزل ورايا الشقة تحت فتحت الباب و نزلت و انا نزلت وراها على هيئتى ملط
    الباب كان مفتووح دخلت الشقة لقيت صوت شيرين بتنجهلى وتقلى خش الاوضة اللى قصادك واقفل باب الشقة عملت زى ماقالو و فتحت الاوضة لقيتت شيرين نايمة جنب احلام على السرير و شيرين قالعه مالط واحلام لابسه قميص نوم احمر على ****م شفاف
    شيرين قالتلى انا قلت لاحلام على المتعه اللى متعتهالى و عايزة تجربك قلتلها بجد يا احلام قالتلى ستك احلام يا خول انتا هتتكلم معايا ده انا افعصك شيرين ضحكت وضربتها على وشها قالتلى انتى لاقية زب يا كسمك و ده ارجل من ابنك على فكرة
    احلام قالتلها شكلو جامد اصلا بس لازم يحترمنى يا كسمك فاهمه قلت لاحلام تحت امرك يا ستى احلام شيرين ضحكت قالتلى يا خول عايز تنكها عشان كدة عايز تبقىى تحت طوعهاا
    رحت قايل لاحلام الكلبة دى شرموطة ولازم تتناك منك يا ستى
    شيرين قالتلى يا خول ده انا انيكك انتا وهيا رحت ماسك شيرين و احلام قامت راحت موطياها على السرير و فضلت تنيك فيها بخيارة لحد اما شيرين قالت انا اسفه خلاص
    رحت قايل لشيرين معلش بس انا بحب لحم النسوان اللى زى ستى احلام
    احلام قالتلى تعالى يا خول اقعد جنبى على السرير قعدت جنبها
    قالتلى انتا كنت بتتجسس على شيرين وهيا بتنشر بس ايه رايك فى جسمها لحم ابيض جامد وطرى يا واد يا مصطفى
    قلتلها مافيش حاجة تعلى عليكى يا ستى
    راحت احلام قايلة لشيرين روحى هاتيلنا حاجة ساقعه
    راحت شيرين تجيب الحاجة الساقعه احلام قالتلى بكرة يا درش انا هخلى ابنى ياخد ابنو و يروحو يتفسحو فى اسكندرية ويقعدو اسبوع هناك و انتا تقول لامك انك مسافر مع صحابك وهتقضى اسبوع معانا هنا قلتلها موافق واخدت رقمها
    قالتلى انا عارفة ان زبك تعب من النيك فى اللبوة اللى جوه قلتلها ايوة تعبت اوى قالتلى انا عايزاك تقطع جسمى اللى عايز يتناك ده بس بشرط تبقى ملكى انا و لو شيرين كلمتك وقالتلك تنيكها يبقى بأمرى ولا ازعل منك قلتلها و انا ماقدرش اخليكى تزعلى منى راحت بايسانى من بقى بوسة طويلة و انا كمان ببوس فيها ورحت ماسك بزازها الكبيرة اوى من فوق القميص العب بيها
    فردة البز قد ايديا الاتنين
    قلتلها جسمك ده عايز اكلة جامدة تقوينى عليكى قالتلى هتتمتع متعه حياتك كلها بس دلوقتى تطلع تروح لشيرين المطبخ تججيبها نمارس سحاق قدامك
    رحت لشيرين قالتلى عايز ايه ياخول انا ماكنتش عايزاك تبقى كلب تحت رجليها قلتلها اتكلمى عدل على ستنا يالبوة قالتلى ستك انتا قلتلها مش هنيكك تانى قالتلى لا ستنا يا حبيبى وحسست على زبى كدة قلتلها اديرى كدى ووطى انيك نيكى فى كسك دخلت زبى وطلعته
    قلتلها ستى احلام عايزاكى راحت جايبة العصير و شايلاه و مشيت قدامى وانا بحسس على بزازها وهيا ماشية وتقلى يا خول العصير هيقع حتط التلات كوبايات و شربنا
    احلام قالت لشيرين تعالى متعينى بجسمك يالبوة احلام راحت جايبة شيرين ومنيماها وفضلت تمص فى بزازها وتعمل معاها سحاق وانا بلعب فى زبى احلام بصت لقتنى بلعب فى زبى قالتلى تعالى دخلو فى كسى ونزل فيه انا خلاص مش هاحمل تانى بقى
    لان عندها 65 سنة
    فلت انيك فى كسها و ابوس فى شيرين
    لحد اما نزلت فى كس احلام لبنى كله و بعدين احلام خدت زبى تمصه وشيرين تلحس كس احلام و اللبن اللى نازل منه
    احلام قالتلى يلا يا حبيبى خش استحمى وهات هدومك من فوق
    استحميت وجبت هومى و انا نازل شيرين قابلتنى قالتلى بص احلام قالتلى اننا هنقضى اسبوع مع بعض
    قلتلها عايزة ايه ياكسمك قالتلى عايزة ابقى ست احلام وعايزاها خاتم فى صباعى و انا هبقى ملكك و شرموطتك و انا اعرف نسوان كتير شراميط لو عايز اجيبلك رحت ماسكها من بقهاا قلتلها انا هنزل اقول ده لاحلام قالتلى لا يا حبيبى ارجوك لو مش عايز خلاص قلتلها اه يالبوة
    قالتلى ياخول بقى انتا بتحب احلام ومش بتحبنى قلتلها بحبكم انتم الاتنين بس بحب النسوان الكبيرة احسن
    و انتى حبيبتى قالتلى يا روحى انا ملكك وملك زبك
    نزلت بقى و انا لابس لاحلام
    قالتلى بليل الساعه 9 هرن عليك واستناك تمتعنى شوية بليل لحد الصبح قلتلها ماشى
    روحت لامى بقى و انا زبى قايم نمت لحد الساعه 8 وصحيت استحميت وحطيت برفان
    و اتصلت باحلام مارست معاها سكس فون قالتلى تعالى يا واد هيجتنى نزلت لاحلام فتحتلى الباب ودخلت قلتلها عملتى ايه فى موضوع الاسبوع قالتلى ابنى ماصدق قالى هاقعد اسبوعين فى شقتنا فى اسكندرية
    و قالتلى انها قالتلو قبل ماييى ينزل يبقى يتصل هوا قالها انو ممكن قيقعد فترة كبيرة
    قلت لاحلام كويس رحت راجع البيت وقلت لامى انا هسافر اسبوع وزيادة مصيف مع صحابى
    امى وافقت وبعدين رجعت تانى لاحلام اخدتها بالحضن وقلتلها امى وافقت
    راحت واخدانى اوضتها قالتلى تعالى ياحبى نقعد نتفرج على فيلم سكس طلعت شيريط سكس وحطتو فى الفيديو لواحد بينيك واحدة كبيرة و نفسى جسم احلام
    اتفرجنا عليه وراحت احلام مقلعانى هدومى ورحت راقد فوقها ببوس فى شفايفها وامص فى لسانها و الحس لعابها وابلعو
    وراحت نازل مقلعها قميص النوم وبايس فى بزازها وافركهم بايدى و رحت مقومها موقفها ورحت واقف وراها و هيا تحسس بطيززها على زبى وتحك فى زبى جامد وانا ابوس فى رقبتها والحسها و افرك فى بزازها وبعدين راحت نازلة تمص فى زبى كانت بتاكل زبى اكل
    و تمص بشهوة كبيرة لحد اما زبى بقى ماية من لعابها ومصها ولزج اوى
    وهيا تمص وتدعك بايدها و راحت منيمانى على السرير وخلتنا فى وضع 69
    تمص فى زبى و طيزها فوقى و انا الحس فى طيزها رحت مرجعها ورا وفضلت الحس فى كسها رغم انها تقيلى بس انها طرية و كانت لذيذة اوى
    وبعدين رحت مقومها وفضلت امص فى بزازها جامد و نيمتها على السرير وفتحت رجليها قالتلى الحس رجل ستك يا خول لحست فى رجليها الناعمة و صوابعها البيضة وجسمها الابيض لحد اما وصلت لكسها فضلت الحس فى كسها وهيا راحت ضاغطة وشى بايدها فى كسها
    و انتظرو الحلقة القادمة بس عايز تعليقات تسخن

  6. القصه على لسانه
    .....................


    1

    ........................

    انا مصطفى عندى 17 سنة
    القصة :-
    كنت واقف على السطح ع الساعه 11 الصبح كدة لقيت شيرين جارتى على السطح بتنشر الهدوم
    انا دايما بهيج عليها و بضرب عشرات عليها و قفت اتفرج عليها و هيا بتنشر الهدوم وكانت لابسه جلابيه حمراء مبلولة ماية من الغسيل و ملزقة على جسمها الملبن هيا بيضة و بزازها كبيرة وطيزها كبيرة برضو وطرية اصلا فضلت اتفرج علليها و هيا بتوطى و تنشر و انا بلعب فى زبى لقتها لمحتنى شاورتلى بما انها عارفانى و كدة نزلت و جات مرتين و انا على نفس الحال و فى اخر مرة فضلت تتمايل و تحرك جسمها وتهز فى جسمها قدامى انا هجت اوى عليها و قبل اما تنزل قالتلى مصطفى انزل عايزة اديك حاجة لماما
    نزلت و انا هايج ليها
    احنا ساكنين فى قرية ريفيه و كدة و البيوت بقى مش عمارات و كدة
    هيا ساكنة فى الدور التانى فى بيتهم و تحت ف الاول حماتها أحلام
    طلعت الدور التانى و كانت البوابة مفتوحة
    ضربت الجرس مالقتش حد رد لقتها نازلة من على السلم و الطبق اللى فيه الهدوم شايلاه على راسها اخدت منها الطبق قلتلها فيه حاجة يا طنط قالتلى اتفضل الاول يا درش
    قلتلها عمو سمير موجود قالتلى لأ ف الشغل و كان سمير جوزها بيروح الشغل الصبح و بيرجع المغرب
    قلتلها احمد ابنك فين قالتلى فى الحضانة هييجى الساعه 2
    المهم دخلت قالتلى اقعد فى الصالة كدة بس على اما اخش استحمى و اغير هدومى
    اول اما دخلت الحمام فضلت عايز اشوف جسمها و لحمها
    اتسحبت لقيتها فاتحة الباب على الاخر بصيت بحرص لقيتها مديه للباب طيزها و شفت طيزها الكبيرة انهبلت و زبى قام اوى اوى فضلت ادعك فى زبى لحد اما نزلت لبنى قدام الباب على الموكيته اللى محطوطة على باب الحمام رفعت البنطلون و رجعت قعدت مكانى و فضلت افكر فيها
    و هيا طالعه من الحمام لمحتها بصت على الارض و ضحكت قلت يمكن اللبن بتاعى مالحقش نشف خفت اوى و هيا طالعه كانت لابسه قميص نوم اسود و جات قعدت جنبى على طول بعد الحمام بتاعها قالتلى الجو حر اوى يا درش انتا مستحمل هدومك كدة ازاى
    قلتلها عادى بقى و انا مش قادر بقى و زبى قام تانى على جسمها قالتلى خش خودلك دوش على اما احضرلك الحاجة قلتلها مش مهم عادى هبقى اخد دوش فى البيت عندنا
    قالتلى خش بقى يا حبيبى و حسست على صدرى و باستنى فى خدى
    زبى قام و كان هيفرتك البنطلون
    و هى لاحظت انتصاب زبى
    قالتلى خش خود دوش بقى ما تبقاش رخم معايا قلتلها حاضر تحت امركك دخلت اخدت دوش و انا بفكر فيها و لقيت الكلوت بتاعها محطوت فى سلة الهدوم مسكتو وفضلت اشم فيه و نزلت لبنى فيه تانى و استحميت ولبست هدومى وطلعت
    قالتلى تعالى انا فى اوضة النوم بتاعتى خبط على الباب قالتلى خش يا مصطفى
    دخلت عليها لقيتها بتقلى تعالى اقعد جنبى على السرير
    قعدت جنبها قالتلى ريحتك حلوة اوى
    قلتلها و انتى كمان يا طنط
    حسست على رجلى بشويش و انا اسيح
    و راحت قايلالى فى و دانى براحة انا بحبك و انا اعايزاك
    قلتلها ايه !
    راحت قايلالى انتا كنت بتبص عليا و انا بنشر الهدوم وماشيلتش عينك من عليا
    مارديتش و حطيت وشى فى الارض قالتلى يا بيبى ماتنكسفش انا تعبانة وعايزة اللى يريحنى ولا انتا مفكر انا ماشوفتش لبنك على الموكيته اللى عند الحمام و كنت عارفة انك هتراقبنى
    راحت ماسكة زبى من فوق الشورت اللى كنت لابسه و راحت فاتح سوستة الشورت و دخلت ادها وفضلت تلعب فى زبى من فوق البوكسر و رحت انا بايسها من شفايفها و فضلت امصمص فى شفايفها و الحس فى لسانها و رحت نازل على بزازها من فوق القميص بايدى العب فيهم و احسس عليهم باايدى و العب فى حلمات بزازها بصوابعى
    و رحت قايم قالع هدومى كلها و هيا تلحس فى صدرى و راحت نازلة تمص فى زبى و تلحس فى راس زبى و تمص فى زبى جامد و تدخل زبى كله فى بقها جامد و انا اتاوه وهيا تلحس امممممممممم امممممممممم اممممممممم امممممممواااااه وتبوس راس زبى و راحت قايمة قالعه القميص و رحت ماسك بزازها الحس فيها و اعضعض فى حلماتها و امص فى حلماتها جامد و رحت منيمها على السريير وفاتح رجليها و نزلت على الكلوت الحس كسها من فوق الكلوت و احسس على كسها و رحت مقلعها الكلوت و نزل لحس فى كسها جامد و الحس فى كسها جامد اول و انيكها بلسانى
    و بعدين رحت منيمها على ظهرها و رافع رجليها و مدخل زبى فى كسها و فضلت انيك فى كسها جامد و هيا تتاوه ورحت راكب عليها ونازل بوس فيها و و انا بنيك فى كسها جامد و هيا تصرخ جامد و انا انيك فيها بقوة جامد اوى و بعدين رحت مقومها و نايم انا على ظهرى و هيا ركبت على زبى بكسها و طيظها و فضلت اني فيها و ارفعها على زبى وهيا تطلع وتنزل
    قلتلها انا هنزل راحت قايمة وفضلت تمص فى زبى لحد اما نزلت فى بقها و فضلت تمص فى زبى لحد اما قام تانى و بعدين رحت مخليها فى وضع الكلب و مدخل زبى فى كسها تانى
    و هيا بتصوت جامد اوى و نزلت تانى مرة على طيزها و قلتلها انا اتاخرت كدة نزل بقى اروح قالتلى لأ اتصل بمامتك قلها انك رحت مشوار لواحد صاحبك و هتتاخر اتصلت بماما قلتلها كدة قالتلى ماشى و فضلت مع شيرين نمنا مع بعض على السرير قالتلى انا عايزة اتناك من طيزى قلتلها انتى اتنكتى من طيزك قبل كدة قالتلى لا نفسى اجرب رحت مخليها فى وضعية الكلب و بدات الحس فى طيزها وخرمها واوسع خرمها بلسانى لحد اما وسع خلتها تمص زبى شوية ورحت مدخل زبى فى طيزها براحة وبدات ادخل واخرج براحة لحد اما زبى اخد على خرمها و بدات ادخل و اخرج بقوة اكتر شوية وهيا تتاوة بمتعه شديدة وتقلى نيكنى يا حبيبى زبك جميل اوى نيكنى نيك طيزى الوسخة بزبك المتناك يلا يا خول نيك الشرموة شيرين وتصوت من المتعه و انتظرو باقى القصه

  7. على لسانه يقول
    .............
    انا شاب عمري 18 سنه كنت طالب فى ثانويه عامه وقبل الامتحانات بحوالى شهرين انقطعت عن المدرسه علشان المزاكره زى كل الطلبه فى الوقت ده المهم كان الوقت ايامها صيف وكنت اقعد فى غرفتى ببنطلون البيجامه وفانله حماله وفى يوم جدتى اتوفت راح والدى ووالدتى واخواتى على الميتم وقالولى خليك انت علشان المزاكره واحنا هنقولهم دا تعبان شويه غابوا 3 ايام فى البلد حصل فيها الحكايه كلها اول يوم جات جارتى (/ وكان اسمها الحقيقى مريم وكنا نناديلها يا ام محمود الست (/ ديه كانت اكبر منى بحوالى 6 سنين اول ما خبطت على الباب قمت فتحتلها بصتلى بصه غريبه حسيت نفسى عريان قدامها اعتذرت لأنى زى ما قلتلكم كنت بالفانله دخلت جوه وسبتها على الباب بعد كده رجعتلها قالتلى ممكن استخدم التليفون يا احمد قلتلها اتفضلى كلمت اختها وهى كان اخواتها البنات كتار _5 بنات بيها_ كلمت اختها وبعد كده جاتلى وقالتلى شكرا يا احمد وبصلتلى بصه غريبه ما فهمتش معناها وقتها ومشيت قعدت افكر هى كانت بتبصلى ليه البصه ديه ؟ما اخدتش فى بالى بعد حوالى ساعه من الموضوع ده لقيت الباب خبط تانى قمت فتحت لقيتها لابسه قميص نوم وردى وعليه روب بنفس اللون وكانت اول مره تطلع قدامى كده رغم العشره الطويله بين اسرتى وبينها هى وجوزها واولادها وبرضوا رغم انى شفتها كتير لكن دى كان اول مره اشوفها بالشكل ده وكان شكلها مثير جدا واجمل ما فيه صدرها اللى كان باين حوالى نصه ما حسيتشى بنفسى الا وزبرى بيقوم من تحت البيجامه وحراره جسمى بترتفع اول ما لقيتنى باصص على صدرها قالتلى معلشى يااحمد نسيت اعزيك قولتلها شكرا وانا ما نزلتش عينيه من على صدرها اخدت هى بالها من الموضوع ده وفجأه قالتلى تحب اعملك حاجه؟ قولتلها حاجه ايه؟ قالتلى حاجه تاكلها مثلا؟ قولتلها اههههه؟ قالتلى ايه؟ قولتلها اصلى افتكرت حاجه تانيه؟ قعدت تضحك وقالتلى افتكرت ايه؟ قولتلها ابدا والا حاجه شكرا على ذوقك يا مريم وكانت اول مره اقولها يا مريم وساعتها حسيت حاجه تانيه بصتلى وقالتلى انت مالك كده ؟
    مش عاوز اى حاجه ؟
    ما اكدبشى عليكم لقيت نفسى بمسك ايدها من غير ما احس واشدها لجوه البيت ورحت قافل الباب وبصيت فى عينيها وقالتلى مالك؟
    حسيت ساعتها انها متجاوبه معايا فضلت اقرب شويه بشويه منها بصيت على شفايفها وحطيت شفايفى عليهم وبوستها بوسه صغيره ورجعت وشى لورا لقيتها مغمضه عينيها اول ما فتحت عينيها قالتلى ياه ه ه ه ه ه ه انت شفايفك حلوه قوى اخدتها فى حضنى وبستها بس المره ديه ما كانتشى بوسه صغيره لا لفيت ايديا حوالين وسطهاواخدتها فى فى جسمها وقربت شفايفى من شفايفها و بوستها بوسه طويله قوى وفجاه طلعت لسانها ودخلته جوه بقى وبدات تشرب من لعابى وديت لسانى ناحيه لسانها وبدات تمص لسانى وامص لسانها فضلنا على الحال ده حوالى 3 دقايق بعد كده قولتلها انت جميله قوى يا مريم قالتلى تعال نخش جوه اخدتها على اوضه نومى وقفلت الباب و امسكت زبرى وبدات تفركه بضغطات من يدها خفيفه وقالت ياه زبك سخن قوى دا جميل جدا وكبير اكبر من زب جوزى ياه تعرف انا كان نفسى انفرد بيك من زمان قولتلها ما قولتيش ليه كده تعرفى انا كمان كان نفسى انيكك ولو مره واحده قالتلى انا كلى ملك ايديك دلوقتى تحب امصوهولك قلتلها مصيه قلعتنى بنطلون البيجامه وبعد كده قلعتنى الشورت اللى كنت لابسه ومسكت زبى ياه اول مره واحده تمسك زبى لا وايه وكمان تدخله جوه بقها دى حاجه محصلتش المهم بدات تمصمصه وتلحوسه بلسانها وكان المذى عندى يعمل خيوط على بقها وكانت هى بتصدر اهات حنينه قوى وقعدت تدخله وتطلعه من جوه بقها بشويش وبعد كده بسرعه حسيت ساعتها انى جسمى كله ولع بقى فيه نار اااهههه قايده خفت انزل فى بقها واتحرم من المتعه ديه طلعته من جوه بقها وقلعت البنطلون ونيمتها
    على الارض وحاولت ادخله يروح كدا ويجى كدا
    ما كنتش عارف جت مسكته وحطته على اول كسها وشدتنى وقلت اضغط ضغت واتحركت
    حسيت بدنيا تانيه وسمعت منها احلى كلام بصيت لقيت السعاده مليا عنيها وقلت فيا كلام حلو اول مره اسمعه وقالت لما تنزل نزل جوه
    قلت لها فين قالت نزل وزبك جوه ما تسلتهوش

  8. اسمي صلاح وأنا شاب طموح مثل بقية الشبان أبلغ من العمر الثامنة والعشرين أتمنى تكوين نفسي وحصولي على ميزات الحياة ورفاهيتها
    ولكني من عائلة متوسطة الدخل
    فبعد اكمالي الدراسة الثانوية قررت ان أسافر الى خارج بلدتي الفقيرة لاعمل وأكمل دراستي لاحقق احلامي
    .. وبالفعل سافرت الى احدى المدن الكبيرة حيث بدأت أبحث عن عمل ولكوني كنت في ريعان شبابي وقد وهبني ربى شكلا جميلاً ولساناً عذباً فقد حصلت على عملاً بسيطاً في احد المحلات الصغيرة ومن راتبي البسيط بدأت أكمال دراستي ..
    وفي احد الايام قال لي صاحب المحل أن أحد أصدقائه الاثرياء يبحث عن سائق ولانه وجدني أمتلك الصفات الكثيرة فقد رشحني لهذا العمل فوافقت فوراً خاصة وان الراتب أعلى اضافة الى انني سأحصل على سكن مجاني وبالفعل حالما دخلت القصر أحسست بالراحة فشتان بين العمل الحالي والسابق .. وخلال عملي كنت أتنقل بين القصر وبين اماكن عمل صاحب القصر البالغ من العمر الستون عاماً اضافة لقضاء حاجيات وتنقلات زوجته الشقراء الجميلة (سيدة القصر) البالغة من العمر الخامسة والثلاثون
    وكنت مجداً وأميناً بعملي فكان ملحق القصر هو سكني الذي كنت حالما ادخل اليه أبدأ بالدراسة لاني كنت اسابق الوقت وكانوا عندما يحتاجونني يطلبوني بجهاز الاتصال الداخلي ...
    مضى عام على عملي كان الزوج مشغولا بأعماله وكثرة تنقلاته بين دول العالم كنت فيها دائم التنقل بين مقرات عمله مع زوجته التي ترعى مصالحه وفي كل التنقلات لم أكن أرفع عيني اليها خوفاً أن تحسبه تصرفاً غير لائق ... وفي أحد الايام وبالساعة التاسعة مساء بعد ان دخلت الى مكان سكني وكان الجو حاراً حيث كنت مستلقياً على السرير أقرأ وكان من عاداتي أن أبقى باللباس الداخلي فقط ويظهر أني كنت تعبان فخلال القراءة غفوت عميقاً لاني كنت مطمئناً بأن لامشوار عمل ذلك اليوم قد تحتاجه السيدة ..
    وفجأة صحوت على صوت السيدة وهي واقفة قرب سريري وكانت هذه اول مرة تدخل فيها الى غرفتي فنهضت مسرعاً محاولاً لبس أي شيء قريب مني ومرتبكاً من وضعي .. فضحكت السيدة وأخذت الكتاب الذي كان قد سقط من على صدري عند نهوضي وبدأت بتصفحهه بينما كنت أرتدي بجامتي وقالت أنا آسفة لاقتحامي غرفتك فقد تعبت من كثرة عدم ردك على جهاز المناداة فقررت المجيء بنفسي فأعتذرت لها بشدة واعداً اياها بعدم تكرار ذلك الا أنها ضحكت ضحكة لطيفة مؤدبة وقالت لم أكن أعرف أنك تدرس دراسات عليا وأضافت يظهر أننا نتعبك كثيراً في عملك لذلك سأزيد من راتبك وسنقوم بتعيين سائق اضافي يكون عمله مع محاسب زوجي لانجاز الاعمال البعيدة وينتهي عمله عصراً لكي تتمكن من التفرغ قليلآ لدراستك على شرط أن تبقى الاعمال المهمة مناطة بك لامانتك وأخلاصك ... فزاد هذا من أرتباكي ولم أعرف بما أجيب من كلمات الشكر... وعادت الى القصر بعد أن طلبت مني التهيؤ بأحسن ملابسي للذهاب الى أحدى الحفلات الراقية .. وبالفعل لبست أحلى ملابسي وهيئت السيارة ... وعند قدومها كانت الساعة قد قاربت العاشرة والنصف ليلاً وكانت ترتدي ملابس حفلة تظهر جمال صدرها وحلاوة جسدها وفاجئتني بأنها قد جلست في الكرسي المجاور للسائق وقالت هذه حفلة مطلوب فيها سيد وسيدة ومن غير المعقول الذهاب اليها بمفردي .. فأحمر وجهي وأرتبكت الا أنها وبلباقتها قالت بماذا تختلف عن السادة فعلى الاقل أنت وسيم ومجد بعملك ووسيم جدا عكس بعض من يحملون لقب سيد لايستحقون ذلك .. وصلنا الحفلة ودخلنا حيث كانت مبتسمة وفرحانه لان أغلب وقتها كان للعمل وفي داخل الحفلة حاولت أنا مجاملة بعض السيدات الا أنها رمقتني بنظرة حادة غاضبة جعلتني طيلة الوقت منطوياً لاأعرف ماذا أفعل وبعد أنتهاء الحفلة عدنا الى القصر الا أنها طول الطريق لم تتكلم وفي القصر وبالساعة الثالثة بعد منتصف الليل بقيت في غرفتي أفكر بطريقة أعتذر فيها وفجأة رن جهاز المناداة وكانت السيدة فسارعت بتقديم كلمات أعتذاري حيث وجدتها قد أرتاحت لكلماتي وأنهت الاتصال بأن أكون جاهزا الساعة السابعة صباحاً ... حاولت النوم الا أني لم أنام واصابني الارق ولم أصحو الا والسيدة تقف قرب سريري قائلة يظهر أنك غير متعود على السهر .. فنهضت مسرعاً أنظر الى الساعة فكانت السابعة والنصف فأطرقت بوجهي أرضاً وقلت لها أني خجلان من تكرار ذلك وكنت لاأزال بلباسي الداخلي فرأيتها تنظر الى شعر صدري والى قضيبي حيث أن كبر حجمه كان يعطي تفاصيله حتى من خلف اللباس وكانت هي بملابس الخروج ورغم حشمتها الا أنها كانت جميلة جداً فأقتربت مني واضعة يدها على كتفي قائلة لماذا لم تتزوج حتى الان فكان جوابي بسبب الدراسة والحالة المادية فأخذت تنزل بيدها على صدري وأقتربت مني فشممت عطرها الفواح وبدأ قضيبي بالانتصاب فحاولت سحب الملاءة لتغطية نفسي الا أنها سبقتني وأمسكت برأس قضيبي من خلف اللباس ومدت يدها الاخرى لتزيح طرف اللباس لتمسك به مباشرة حيث أحسست أن حرارته تذيب الصخر ويظهر أنها كانت قد بدأت بالتهيج لان أنفاسها قد بدأت تعلو فلم أحتمل فحضنتها وطرحتها على السرير وهي بكامل ملابسها ورفعت طرف ثوبها الى الاعلى وسحبت لباسها الداخلي الاحمر الى الاسفل فقامت هي بطوي أحدى ساقيها لتمكنني من نزعه وبقي معلقاً بالساق الاخرى وكانت خلالها تسحب لباسي بيدها الى الاسفل ليتحرر قضيبي من سجنه الضيق فأدخلت شفتيها بين شفتي ووضعت رأس قضيبي بين شفري كسها فكان غارقاً وكأن نهراً يمر خلاله فسحبتني بقوة فأدخلت فيها قضيبي دفعة واحدة صرخت معها آآآآآآآه آآآآه وطوقتني بساقيها فشعرت بلباسها المتدلي من قدمها يلامس ظهري ثم بدأت اسحب وادفع قضيبي فيها حيث شعرت بأنه كمن يفتح فيها نفقاً وكأنها غير متزوجة وتعالى صراخها مع دفعات قضيبي فيها وكانت تصيح آآآآآآه أريده أكثر آآآآه آآآه آي آآآآآآآآآآآآي أأأوي أكثر حتى شعرت بأني سأقذف فأخرجته خوفاً أن تحبل لاني لاأعرف وضعها حيث بدأ بقذف منيه على شفريها فسارعت بمد يدها وأرجاعه داخل كسها ليكمل قذف حممه في رحمها الا أنها طوقتني هذه المرة بساقيها وأيديها وقالت لن أسمح لك بأخراجه أبداً وبقيت ترتجف تحتي من شدة اللذة وبعد أن أرتخى قضيبي وأرخت ساقيها ويدها عني نمت جوارها فوقفت وأكملت نزع بقية ملابسها ثم صعدت الى السرير ومسكت بيديها الاثنين بقضيبي وبدأت تلحسه وتمصه بنهم كأنها تريد أن تبتلعه ولم أشعر الا بأنتصابه ثانية فسحبتني وفتحت ساقيها حيث أدخلت رأسه بكسها الرطب من هياجها ومن آثار قذفي فقالت لي أريد أن تدخله بكل مالديك من قوة وأحسه يدخل في رحمي فقلت لها أخاف أن يمزق كسك ومهبلك لان حجمه كبير فقالت أنا أريدك أن تمزق كسي وتخرج منه الدم أريني قوة قضيبك ورجولتك فدفعته بقوة وأخذت امصمص حلمات صدرها وكانت تتأوه بشكل أهاجني جعلني أدفع بقضيبي الطويل المتين لدرجة أحسست وكأنه دخل عنق رحمها وكانت تصيح آآآآأكثر وأنا أزيد من دحسه في كسها مع فتح ساقيها الى أكثر مايمكن حيث وضعت كل ساق على كتف وباعدت بينهما بجسدي فكان كسها مفتوحاً حد التمزق ومع دفع وسحب قضيبي من كسها شعرت بأني سأقذف فأطبقت جسمي عل جسدها وأغلقت كسها بخصيتاي وبدأت أقذف حممي الحارة داخل رحمها فيما بدأت هي تحتي بالاهتزاز والارتعاش كالسعفة يوم الريح وهي تصيح أأأأأيه واه ه ه ه أأأوه ه آآآآآه نعم أكثر مأحلاه أأأيه آآآه .. وقد قذفت في كسها ذلك اليوم من الصباح حتى المساء اربعة مرات .. وأصبحت حبيبها حيث كانت تغدق علي بالمال والهدايا وعلمت فيما بعد أن زوجها قد أصبح عنيناً منذ أكثر من خمسة سنوات وأستمريت بعلاقتي بها كزوجها حيث واضبت على استعمال حبوب منع الحمل وكانت لاتترك يوماً الا وتشتهيني خاصة وأن زوجها كان بعيداً في أغلب الاوقات

  9. اسمي أمل فتاة في 20 من عمري أعيش بكامل حريتي مع أهلي . انا الوحيدة فتاة من اخوتي وأصغرهم الكل في المنزل يدللونني ويعاملوني بكل حب وحرية . طالبة في أحد الكليات في مدينة أبها في المملكة العربية السعودية متميزة في التعليم وفي جمالي وجسمي الرائع .. المشكلة الكبرى كوني وحيدة , ***ث في المنزل طيلة الوقت وأنا وحيدة في غرفتي والتي لا يوجد بها مسلي سوى جهاز حاسب وفيديو . كنت اشعر بالوحدة النفسية والوحدة الجنسية وهي القاتلة بالنسبة لي . ولكن كنت احلم بفارس أحلامي والذي سيكون زوج لي يوم من الأيام . وهو شاب اسمه خالد وهو احد الزملاء لأبي في العمل . كان تربطني به صلة خطوبة ورومانسية ولكن كانت هادئة . فأنا كنت فتاة مندفعة جداً ومشتاقة للزواج فقط جنسياً فأنا اختلط بصديقات لي في الكلية ونتحدث كثيراً عن قصص الشباب والبنات وذات يوم اخرجت صديقتي خلود من شنطتها المدرسية شريط فيديو فقالت هل تريدين الاستمتاع فعلاَ ؟ فقلت نعم . فقالت خذي هذا الشريط فهو شريط من نوع ثاني . انا عرفت ما هو الشريط فهو شريط جنس . لم أتردد لم أفكر اخذته بكل سرعة وجلست انتظر متى تنتهي المحاضرات كي اذهب الى المنزل . اصابني نوع من الجنون . ذهبت الى المنزل , كالعادة اخبرت اهلي بعدم ازعاجي لاني سوف انام . الان ,,,, قفلت الباب على نفسي بدلت ملابس وبقيت بالملابس الداخلية فقط . ادخلت الشريط في الفيديو مكثت على سريري انتظر متى تنتهي الاعادة . بدء الفلم يبدأ . وفجأة وجت نفسي انضر لقضيب شاب وكان كبير مناسب بالنسبة لي وفتاة بالقرب منه تحتضن قضيب هذا الشباب بتلهف وتدغدغة على شفايفها وتمصه بهدوووووووووووووء تام . لم استحمل بدء كسي يبتل بدأت ولا إراديا بوضع اصبعي على فمي وكأني انا التي امصة بدأت احرك يدي على نهدي ثم نزولاً الى كسي الناعم الممتلئ وأحرك اصابعي بداخلة . آ آ آ آ هـ كم جميل لم انضر الى الفيديو بل جلست اتخيل اشياء نفسي اصنعها .. لا استطيع ان اكمل لان هناك الاهم .. اليوم الاخر ذهب الى المدرسة كالعادة وصادفت صديقتي خلود والتي اعطتني الشريط فشكرتها وفجأة هذه المجنونه قالت هل تريدين الاستمتاع فعلا . قلت بضحك نعم .. قالت . هل لديك جهاز حاسب متكامل ؟ فقلت نعم . قالت هل تستطيعين ان تجعلين الانترنت يعمل به ؟ فقلت لها ان لدي انترنت وماسنجر وكل ما يتعلق بالانترنت . قالت خلود خذي هذا الايميل وهو بريد شاب سوف تتعرفين عليه وسوف تجدين ما تريدين منه المشكلة اني لم اتردد ,, في المغرب فتحت جهاز الحاسب علماً بأن لدي الخلفية التامة في الانترنت فقط سبق وأخذت دورة في الانترنت . فرسلت رسالة لهذا البريد وهو يخص شاب يسمى المخرج . بطلب اني اضيفه على الماسنجر الخاص بي فلم يتردد فقد قبل الإضافة .. بعدها أرسلت له التحية ورد التحية لي وقال لم أتعرف عليك .. قلت له انا امل من ابها .. ضل المخرج يضحك ههههههههه غريب فعلا . فقلت ما هو الغريب فقال انا مقيم في ابها . لم استطيع التحميل فضحت انا فتأكد بأنها صدفة رائعة . الغريب اني فتحت باب أسراري لهذا الشباب من اول لحظة فأخبرته بقصتي وقصت خلود . فقال وأنتي فعلا تريدين الاستمتاع فقلت نعم . قال اذا سأرسل لك موقع واحد فقط .. فضحكت وقلت وهل الموقع هو مصدر استمتاع ؟ فقال سوف ترين . وقال الى القاء .. كان فيه نوع من الغرور ولكن لم ابالي . فتحت هذا الموقع . وكان ( موقع الجنس للمبتدئين ) مواصفات هذا الموقع . هو كيفية عمل العادة السرية باحتراف وإسحاق البنات وأفضل انواع الحركات في الجنس فقد الاعني فعلا وذوبني . اشتدت العلاقة بيني وبين هذا الشاب . فكان يرسل لي صورة الخاصة وقد أصبحنا متقاربين الى بعض وفي ليلة من اليالي اشتقت لذاك الشريط الجنسي وكانت الساعة الثاني عشر والجميع نيام في منزلنا الكبير والذي كانت غرفتي فيه في الدور السفلي وأهلي في الدور العلوي . وهذا هو الجميل . مكثت استمتع بهذا الشريط حتى زادت شهوتي وأصبحت اسبح في الجنون لم أضل احلم او اتخيل بل أصابني الجنوب . لم احتمل لم تكفيني اناملي في تبريد شهوتي بل خطر على بالي هذا الشاب والذي اسمه المخرج والذي اصبحت علاقتنا قوية . لم نتقابل ولكن لم اعد احتمل . اتصلت عليه هاتفياً وكان الاتصال الثالث فقط بالتلفون . فرد علي .. وقال الووو . قلت له بهمس وبضحك بسيط هل تريد الاستمتاع ؟ قال نعم . قلت هل تعرف الحي الفلاني والمكان الفلاني فضلت اوصف له منزلي بكاملة وقال عشر دقائق وأنا هناك فقلت انا انتظرك قرب الباب في المنزل الذي مواصفته كالتالي .... الخ ارتديت افضل ملابسي الخفيفة والتي كانت عريانة وشفافة .. فكنت جميلة جداً بها وكانت نهداي كبيرتان بعض الشي .. فضليت انتظر قرب الباب كما اتفقنا . وإذا به قد اتى . وكان جسمه رائع ووسيم جداً وشكله لا يناسبه سمعت في الشات او كما يوصف به نفسه على انه انسان سيئ .. لم احتمل بل ضميته على صدري بكل قوة وصدره كان ساخن جداً .. فأخذته الى غرفتي وأقفلنا الباب وأشعلت بعض الشموع . فضل يعرفني على نفسه وأنا كذلك ونتطرق في بعض الاحاديث فهو لم يكن يعلم ما سبب طلبي لحضوره . وفجأة بدء ينضر لي بنضرة جنسية قوية جداً .. فأخذني وبدء يضمني بهدوء وينزع ملابسي بهدوء وأنا في اشد شهوتي . ومن الاكيد انه عرف ما ذا اريد منه انا فأمدني الى السرير .. فلم اعلم ماذا كان يريد ان يصنع . وفجأة بدء يحرك شفتاه ولسانه بطريقة لحس من اقدامي لم اعلم ايضا ماهذه الحركة الغريبة والتي تبدأ من الاقدام . وبدء يحرك هذه الشفاه ولسانه على سيقاني ببطء ببطء وبدء انا كسي بالبلل بكثرة وبدء يرفع لسانه الى اعلى من ساقي واصلا الى فخوذي البيضاء الناعمة وبدء يلحسها فقد حرك لسانه على كل جزء من ساقي وأفخاذي كل جزء فيه وفجأة يفتح ارجلي فعلم ما ذا أيريد وبدء يحرك لسانه بهدوء وبلمسات خفيفة مكهربة فوق كسي وفجأة اخرج كامل لسانه وادخل في عالي كسي ثم انزله الى نهاية كسي فكدت ان اموووووووووووووت وبدء يلحس ويمصه ويحرك لسانه من الاعلى الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ويمين ويسار حتى ضممت ارجلي الى رأسه كي لا يخرج لسانه من كسي . فعلا كدت ان اموووت . وبعدها بدء يحرك لسانه لجهة الطلوع وعلى بطني وثم على نهداي وبدء يرضع يرضع ويحرك شفتاه عليها ويمصها ويضمها بقوة وخلع ملابسه بذكاء لدرجة اني لم اعلم متى خلعها ثم بدء يمص رقبتي وشفتاي بجنون وامتد بقربي وبدء يحرك يداه على مؤخرتي فكنت اجن من لمسات يده الخطيرة .وعلى نهدي وضمني بقوة وبدأنا نتقلب على بعض . وفجأة امتد هو فوقي ولم يلامسني بل ضليت انا من بين ذراعية وأرجله وهو يرفع نفسه بيديه وأفخاذي مضمومة وكسي بارز ومبتل وإذ بذاك القضيب الدافئ الممتلئ يدخل بين فخذي بهدوء محاول اختراق شفايف كسي وبدء يدخله بين فخذي وبديت اضم فخذي على قضيبه بشدة محتك بكسي بقوة وبدء يدخله ويخرج فقط بين أفخاذي وبدء هو بالهبوط على جسمي في حالة ضم رهيبة فعلا . وفجأة فتحت له أفخاذي وبدء يحرك قضيبه على كسي من الاسفل الى الاعلى بالضغط عليه . لم اتحمل وبدء محاول تدخيله في اعماق كسي ولكن !!! تفاجأ المخرج بي كوني مازلت عذرااااااااااااااااااااااااااااااء فطلبت منه ان يدخله ويريحني لأني كنت في حالة شبق و شهوة كبيرتان و كسي مولع نار و بالفعل بدأ بإدخاله شيء فشيء حتى دخل رأس قضيبه الكبير و مزق كسي الصغير لكن لم أشعر بأي ألم كما سمعت من بعض البنات لا أدري لماذا فقط طلبت منه أن يخرجه لأشعر بعدها بشيء دافئ يسيل منه أنه دم لونه وردي فأخذ منديل و مسحه و أدخل قضيبه مجددا و أنا أتأوه و أقول طفي نار شهوتي ولهيب كسي العاشق لهذا الزب مزقني يا حبيبي مزقني وقم بأشباع كسي آه ه ه ه ه ه ه نيك نيك يا حبيبي و دخله كمان و كمان للاخر و أخذ حبيبي يدخله و يخرجه بسرعه حتى أحسست بلذة رهيبه و بدأت أنتفض تحته و وصلت الى الذروة و بدأت أرتعش عندها أخرج زبه من كسي و رشني بمنيه الساخن رشة ملئت صدري و وصلت حتى الى شفايفي و بدون شعور ابتلعت كل قطرة لامست لساني و فمي و كان لذيذا و زاد من شبقي و عشقي

  10. كانت تسكن بالشقه المواجهه لشقتنا أرمله فاتنه وعيت على أننا نناديها بأم طارق ...
    كانت فى سن ألاربعين أو تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا طارق الذى تسمى بأسمه .
    مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم طارق سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم طارق ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره

    بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .
    ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى
    ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب
    وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟
    مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم طارق يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان
    وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم طارق بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...

    شهقت أم طارق وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .
    شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم طارق زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى فيفى .

    مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .
    قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع بهاء أسمى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه
    منظر بزاز فيفى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .
    كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام
    وقفنا عند السرير قعدت فيفى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت فيفى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت فيفى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت فيفى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..
    ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه
    وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز فيفى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..

    كانت فيفى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...
    كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان فيفى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى
    سمعت فيفى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان
    كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..
    حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار
    حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت فيفى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت
    كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز فيفى وأمسح رأسه بنعومه صرخت فيفى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...

    كانت فيفى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت فيفى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت فيفى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه
    دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت فيفى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان
    بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان
    بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .
    نظرت لى فيفى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..

    مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح فيفى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت فيفى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت فيفى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت فيفى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .

    قلعت فيفى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت فيفى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه
    أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت فيفى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها
    بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت فيفى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها فيفى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى
    نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن فيفى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت فيفى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبول
    حسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثر
    بعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وفيفى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت فيفى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى فيفى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت فيفى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وفيفى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وفيفى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملى
    شهقت فيفى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز فيفى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس فيفى وفيفى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت فيفى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم طارق معشوقتى فيفى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان الى اليوم

  11. مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
    فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
    وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
    إقامتها مع والدتي وأخي ..
    على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
    زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
    بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
    كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
    أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
    نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
    وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
    الظهيرة ..
    وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
    يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
    .
    استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
    الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
    وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
    مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
    وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
    فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
    فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
    الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
    السرير ..
    أخذت اداعب نهدي برقه ...
    بحنان ..
    وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
    . فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
    جسدي بأكمله ..
    وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
    لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
    فهذه عادتي ..
    ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
    اللذيذة ..
    أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
    في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
    . فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
    . ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
    إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
    السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
    تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
    ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
    ****
    ( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
    نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
    .. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
    - بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
    أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
    قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
    - كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
    وتم اللقاء العائلي ..
    والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
    وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
    ..
    وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
    وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
    .
    ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
    ****
    تقلبت سميرة في فراشها ...
    ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
    وصل إلى بطنها ...
    فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
    الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
    ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
    يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
    متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
    ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
    كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
    نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
    قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
    ولكن ...
    همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
    تجمدت في مكانها ..
    أرهفت السمع ..
    إنها ..
    إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
    إنها ..
    صوت اثنين يمارسان الجنس ..
    ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
    إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
    والده ونوم والدته ...
    فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
    وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
    وفتحت الباب .. و ...
    ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
    ينيكها بكل قوة ..
    ولكن ..
    ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
    لآخره ... في كسها ...
    ****
    لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
    فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
    برأسها في عدم تصديق ..
    لقد تمنت لو كانت تحلم ..
    لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
    ياله من منظر ...
    أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
    إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
    المنتصبتين وكسها المحلوق ...
    فقالت في توتر :
    - ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
    جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
    - حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
    أجابت جميلة بحدة :
    - لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
    ابتسمت سميرة قائلة :
    - أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
    فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
    - هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
    ابنك ...
    قالت سميرة بصوت هادئ :
    - وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
    لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
    أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
    جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
    - تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
    يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
    كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
    بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
    ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
    - ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
    لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
    لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
    وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
    - هل كل شئ على ما يرام ...
    التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
    فوجدت هاني ... ابن أختها ..
    عاريا تماما ..
    ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
    فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
    ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
    لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
    زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
    شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
    لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
    فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
    وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
    لممارسة الجنس ..فقالت :
    - تعال إلى هنا يا هاني ..
    تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
    منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
    - هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
    تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
    زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
    لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
    الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
    من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
    به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
    وأخرى ..
    وأمسكته بيدها ..
    وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
    . وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
    وبدأت تمصه ...
    وتلعقه ..
    ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
    وهاني يقول :
    - مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
    قالت سميرة باستمتاع :
    - انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
    ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
    صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
    البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
    .. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
    بأنفاس لاهثة وهي تقول :
    - أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
    وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
    - إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
    و هو يهم بادخاله فقالت :
    - أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
    فهنا تدخلت سميرة قائلة :
    - انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
    وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
    تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
    - هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
    قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
    - مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
    ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
    أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
    من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
    يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
    داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
    المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
    افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
    وثلاث مرات ...
    أما هاني فقال أخيرا ...
    - أريد أن أنزل ..
    قالت أمه :
    - أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
    وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
    حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
    وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
    وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
    - سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
    أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
    وانتهت تلك الليلة ..
    بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
    الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
    ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
    بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها وده اميلى للبنات والمدمات ت

  12. طيز هند المثيره وجسدها المغري

    هند فتاة مثيرة في كل شي له طيز جامده جدا تثير من ينظر اليها واي اثاره تقف ازبار الرجال قبل الشباب تحيه لطيز هند عندما تمر في الشارع ويراها الشباب منهم من يعض علي شفته ومنهم من يهرش في زبه والكل يتمنون لو وضع زبه في هذه الطيز الجامده التى تروح شمال ويمين في ميوعه واضحه ومثيره للغايه وايضا صدرها المرتفع وملابسها الضيقه المهيجه لمن ينظر اليها هند طيزها كبيره من صغرها وملفته للانظار ليس مرهله ولكن طيز حلوه وجميله ملفوفه ومنسقه وناعمه وطريه حجمها عالي وبارزه بشكل ملفت للنظر طيز تجعل زبك يتحرك وينتصب من جمالها وعنفونها وتغنجها وتهيجها وجسمها ملفوف وجميل بشرتها سمراء قليلا وايضا بزازها حجمهم كبير وهند تتعمد ارتداء ملابس ضيقها تبرز مفاتنها وتفصيل جسدها المغري يعنى من الاخر هي حتت نتايه بمعنى الكلمه نتايه لها سحر ودلال كلها اغراء وحكاية طيزها حكايه



    كان شاب يتتبعها في الرايحه والجايه ينتظرها كل يوم تخرج ويسير خلفها ليشبع نظره من حركات طيزها وهي كانت تلاحظ اهتمامه بها وسيره خلفها ومحولاته ملامسة طيزها بتعمد وكانت هند تسرع حتى لايلحق بها يذهب وراها في كل مكان تذهب اليه وتكون الفرصه اكبر لملامسة طيزه اذا ذهبت السوق حيث الازدحام فيتعمد كثيرا ملامسة طيزه بزبه المنتصب وهي تحاول الابتعاد عنه وتبعده مرات كثيره ولكنه هو مصر علي ملاحقتها وعدم تركها حتى يفوز باكبر قدر من امتاع زبره بملامستها وكانت احيانا هند تنسي نفسها وتستسلم لملامست زبره لطيزها الهايجه المثيرة فتستمتع بزبه علي طيزها وهو كل مره يتجراء ويحاول مسك طيزها بيده فتبعد هي يده وتبتعد عنها وهو يلاحقها باستمرار
    / />
    حتى سنحت له الفرصه التى استطاع ينيك طيزها وينزل منيه ولبنه عليها عندما كانت هند تركب الاتوبيس اتوبيس النقل العام وركاب الاتوبيس كثير جدا زى علبة السردين مزدحم جدا ركبت هند الاتوبيس ولحق هو بيها وركب خلفها استطاعت ان تهرب منه بين الركاب ولكنه حاول المرور بين الاذدحام حتى لحق بها وحاول امساكها بيده من فخذها ولكنها ابعدت يده عنها ونظرت اليه بقرف واشمئزاز ولكنه لم يرتدع وواصل مضايقتها ووضع زبره المنتصب علي طيزها ومدت يدها لتبعده فمسك بيدها ووضعها علي زبره المنتفخ الظاهر عجبها حجم زبره من داخل البنطلون



    امسك بيدها ووضعها علي زبه وهي كانت مثاره فلم تنزع يدها بل سابت نفسها خالص وفضلت تدعك بيدها علي زبره وسط الزحام واطمأن هو ووضع يده علي كسها وشدها عليه وبداء يعبث بيده علي كسها من الخارج هند كانت وقتها شابه مراهقه لاتتعدى 16 عام من عمرها ولكن جسمها فائر ومثير
    تلذذت هند من زبه علي طيزها وبداء دفع زبه في طيزها بقوه وهي تفزع ولكنها كانت خائفه احد يراها ولكنها في نفس الوقت متلذذه بالنيك الخارجي واستمر في دعك زبره علي طيزها الجامده شعرت هند وهي وسط الزحام بنار ماء كسها من الشهوة حتى بلل بنطلونها من الامام وهو شعر ببلل كسها من خارج البنطلون وكان يضع وجهه ملاصق من عنقها من الخلف ويتوه ويخرج انفاس متلاحقه شعرت بها في عنقها فذدادت هي من اللذه والمتعه حتى قذفت ماء كسها وقذف هو ماءه من داخل البنطلون علي طيزها وكانت تمسك بزبه فشعرت بلزوجة ماءه من الخارج فتنهدت واستمره علي هذه الحاله اكثر من ساعه حتى وصلت اخر المشور فنزلت من الاتوبيس ونزل هو يلحق بها فحاولت الاسراع حتى لا يلحق بها ولكنه لحق بها وامسك يدها واوقفها وسالها ان كانت استمتعت في رحلتها باحلا نيكه فلم ترد عليه وواصلت السير وهو يتعقبها ولم يتركها حتى اجابته بانها كانت مضطره في الزحمه وبانه هو من جرها لذلك فقال لها بل كنتى مستمتعه ومسكتى بيدك زبري ولعبتى فيه وقذفتى منيك وكنتي مستمتعه لماذا تنكري الان
    قالت له اتركنى واذهب لحالك انت تعبت اعصابي قال لها لم اتركك حتى نتفق علي موعد نلتقي فيه قالت له انت فكرنى مين علشان تطلب منى كده قال لها انا بحبك واسير خلفك منذ زمن وانتى لاتشعري بي قالت له عارفه انك تلاحقنى في كل مكان وتضايقنى بافعالك قال لها بس انا بحبك واموت في طيزك الهايجه اللي مجننانى نفسي انيك طيزك من غير هدوم ونكون برحتنا لم تنطق بكلمه غير انها كانت مستغربه من جرائته وهزت رأسها بالرفض وهو مازال يلح عليها حتى ضحكت وقالت له بس سبنى وارجع وبعدين نبقي نتقابل ونتكلم قال لها لن ادعك حتى تعطينى موعدا نلتقي اطفي نار زبري في طيزك الحلوه واطفي لهيب جسدك باحلا نيكه
    تبسمت وهزت رأسها بالموافقه وسالها امتى سوف تعود قالت له غدا اعود ونلتقي لم يكذب خبر انتظرها عدت ايام حتى وجدها تسير في الشارع فلحق بها وسالها لماذا اختفت ولم تنفذ وعدها قالت له اسفه بس مش قادره اقابلك اصبر شويه احاول اقابلك في مكان منعزل قال لها عندى المكان وبلاش حجج وتهرب وافقت علي طلبه وهي ايضا محتاجه من يريح اعصابها ويطفي لهيب جسدها مشتاقه لزبره ولم تنسي ابدا زبره ولبن زبره اللي جابه علي طيزه فهي بالفعل نفسها تذوق لحم زبره علي لحم طيزها


    اتفقت معه غدا ينتظرها امام محله وبالفعل جاءت في الموعد قفل المحل وذهب معها اخذها علي بيتهم القديم حيث لايوجد فيه احد وكان بالليل بعد العشاء وبالفعل دخل هو البيت وطلب منها تلحق به بعد لحظات حتى لا احد يشوفهم وعندما دخلت عنده امسكها بكل شراها يقبلها ويحتضنها وهي تتواه وخايفه لانها اول مره تعرف حضن الرجل وجسد الرجل يلمس جسدها الجامد مسك طيزها بقوه وفضل يدعك في طيزها ونزل بنطلونها لتحت ركبتها وكلتها المحشور علي طيزها الكبيره وسحب زبره ووضعه علي طيزها ودخله بين الفلقتين فغاص زبره بين الفلقتين خافت هند لما وضع يده علي كسها يداعب شفرات كسها المنتفخ وابعدت يده وقالت لا ارجوك انا بنت واخف تفقدنى عذريتى قال لها متخفيش تحبي انيكك في طيزك والا افرش كسك قالت لا نيكنى في طيزى وبسرعه لانى خائفه ومرعوبه دخل زبره في طيزه بعد ما فشخ رجليها وفضل يوسع فتحت طيزها بزبره لغاية مادخله علي اخره وهي تتواه وتبكى من الالم وقذف لبنه علي طيزها ونزل يبوس في طيزها ويعض طيزها بحنيه وهي كمان ارتاحت وانبسطت من نيكته في طيزها ونزلت شهوتها وكانت نيكه فيها من المتعه والخوف

    واستمرت هند معه لفتره اكتر من سنتين يلتقيا وينيكها من طيزها حتى انفصلو تماما وتحكي لي هند بانه حتى اليوم رغم انه مر علي هذه الحكايه اكثر من 12 سنه الا انه حتى الان يحاول ينيكها في طيزها ولكنها تزوجت وانجبت فلم تستجيب له مره اخر

  13. حدثت معركة حاميه بين الكس المثير للاستفزاز وبين الزبر المغلوب عن امره في النهايه قام الكس باستفزاز الزبر حيث اخرج له لسانه

    غضب الزبر غضبان شديدا من استفزاز الكس له واشتدت عروقه وتاججت اوداجه واحمر وجهه غضبان وانتصبت اعصابه ولم يتمالك نفسه من شدت هياجه واقسم لن اتركك ايها الكس تذيد من اشتعالي فسوف اقوم بضربك وتأديبك علي استفزازك لي لن اتركك تستهتر بي ايها الكس المستفز المثير لغضبي


    ضحك الكس من كلام الزبر ليذيد من تعصب الزبر ولم يكتفي بل اخرج له لسانه وقال له ورينى هتعمل ايه يازبر


    اقترب الزبر من الكس وكله غضب وتعصب وبداء ضربا في شفرات الكس الخارجيه والكس يذداد سخريه وضحك

    ازداد الزبر تهيجا وقام بالادخال في الكس وضربه وتأديبه من الداخل واستمر في ضربه بقوه



    فما كان من الكس الا انه عصر علي الزبر من الداخل واذداد له عصرا ولم يتركه حتى بكى الزبر من شدة الشهوه اقصد من شدة العصر له فبكى الغلبان بكاء شديد وهو معصور بين احشاء الكس وبين شفراته ونجح الكس بالايقاع بالزبر خرج الغلبان وهو يدمع ويبكى


    خرج الزبر من الكس بعد عناء شديد يبكى ويدمع بعين واحده


    راه البيضان يبكى قال له مالك يازبر تبكى ليه قال له الزبر الكس المجرم كاد ان يقتلنى فهل وانت شاهد عل ما حدث قال له البيضان نعم كنت اشاهد كل شي قال له الزبر اذا احكم بيننا واشهد لي علي الكس قال له البيضان لا احكم ولا تحكمونى لما بتنيكوه بعضيكم مش بدخلونى

    ومازال الكس يثير الاستفذاذ والاثاره والمتعه

    ولكن لانعرف من الغالب ومن المغلوب في معركة الكس والزبر
    اللي يعرف يكتب هنا الرد بالحكم بين الاثنين من الفائز ومن المهزوم الاهلي ام الزمالك اقصد الكس ام الزبر

  14. امرأه فى الخمسين تحكى ذكرياتها مع الجنس


    انا كريمه و عمرى الان 53 عاما و حاليا اعيش وحدى بعد وفاه زوجى منذ بضعه اعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثه متزوجين وتسليتى الوحيده الان هى النت و شله صديقات وبعد ان قرات العديد من القصص قررت ان انشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.



    منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحله الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السيكس وكل شئ . اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.



    ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .



    وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المراه يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .



    وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرأه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كثى وكان يبدو انه اول مره يرى كث فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.



    واخذ يلحس كثى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت اعشق لحس الكث وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل رأفت به واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم انه لم يكن كبير جدا وقررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.



    ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بيت فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكثى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ يجامعنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.



    وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبره كبيره حتى زبره تضخم و اصبح مثل الرجال الكبيره رغم سنه واصبحت لقاءاتى بع فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.



    واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون ان يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى انه ناكنى مره على سلم العماره على السريع و ناكنى عده مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف ان نتقابل فى بيتى او بيته واخذته معى مره الى رحله الى الاسماعيليه مع اولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكه جميله لا انساها حتى اليوم.



    وطوال العامين كان كل شئ يسير بسريه ولم اكن اتخيل ان يكتسف امرنا احد حتى جاء الامر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف انه خالى تماما وكنا فى حجره امه فى جماع شديد حتى فؤجنا بباب الحجره يفتح وتوقف قلبى انا وهو وانا اتوقع ان ارى امه امامى و لكنها زوجه خاله ( شهيره ) والتى تعيش فى محافظه اخرى وكنت اعرفها وهى تعرفن جيدا وكنت دائما اغار منها من شعرها المصبوغ اشقر و لبسها المكشوف الغير مناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا و انا وخالد عراه وزبره فى كثى , واول من افاق من الصدمه كانت شهيره التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامه خفيفه واخبرتنا ان نستمر فيما نفعل واخرجت و اغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطه حول وسطه وارتديت انا كمبلزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصاله وقبل ان نتكلم معها اخبرتنا هى انها لن تخبر احد و ان كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا انها اتت مع خاله لانهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على امه فى عملها و اخذت مفتاح الشقه و سعدت جدا للصدفه العجيبه ان تأـى هى وليس معها احد ثم ذهبت لبيتى قبل ان يأتى احد اخر .



    اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لة كشف الامر او اخبرت شهيره احد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.



    ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .



    وتعرفت انا على شله جيران وكان منهم اغرب و اوسخ سيده عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجده ) وهى ارمله ظابط شرطه وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا وكان من الصعب جدا كسب ثقتها و لكنى الوحيده التى احبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا اصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت انها تعيش عيشه غريبه جدا حيث انها تتحرك فى بيتها عاريه تماما حتى امام ابنها كما عرفت ان لها بعض الاصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك امام ابنها ايضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فتره وخفت من صدقتها ولكننى عدت لها بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت اثق بها جدا ختى انها اخبرتنى اننى استطيع ان اقابل خالد فى شقتها لو اردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و اخت خالد الى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .



    وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فؤجئت بماجده تخبرنى ان ابنها ( سيف ) يريد ان ينيكنى واغضبت يومها واخبرتها ان افعل ذلك لانى احب خالد و ليس لاننى شرموطه كما تعجبت لتلك الام التى تبحث عن عشيقه لابنها .



    ولكن بعد عده ايام اعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كثى و قررت ان امشى فيه و ارتديت قميص مغرى وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم ايقظته و فؤجى بى انا بقميصى وكان وسيما طويل و رياضى ونمت جانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى واغلقت علينا امه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف امام السرير و مد لى زبره واخذته فى فمى امصه له ودخلت علينا امه بكاميرا فيديو تصورنى وانا امص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها الا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كثى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت اشعر بنار فى كثى من لسانه الذى يلحسه من الداخل واصبعه الذى يدخل و يخرج من شرجى وكان يبدو ذو خبره رهيبه رغم سنه وكنت احس اننى تلميذه معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى تلت ساعه ثم قذف لبنه على بطنى .















    نمنا جانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السوال الذى يجننى عن شعوره وامه تجامع الرجال امامه فاخبرنى انه تعلم منها ان كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الاخر وما المانع فى ان يساعدوا بعضهم فى ايجاد السعاده و المتعه فى الحياه واخبرنى ان حياه امه فى صغرها فى امريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته ان كان جامع امه فضحك و قال ابدا فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفه .



    وعدنا بعدها الى النيك مره اخرى وناكنى اولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جانبنا ثم مره اخرى فى الوضع العادى وقذف مره اخرى داخل كثى , وقمت بعدها واخذت حمام سريع ووجدت امه تحضر الغذاء عاريه و اعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و رغادرت سريعا .



    واستمرت بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيده بحياتى جدا حتى علم خالد انى اجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفتره استمرت سبعه اشهر , ورغم اننى كنت مكتفيه من ناحيه الجنس من سيف الا ان خالد كانت له معزه خاصه فى قلبى وشكوت ذلك لماجده التى اخبرتنى انها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته الى هناك وكان سيف موجود وكانت ماجده ترتدى قميص نوم لا يخفى شئ تقريبا وجعلتنى البس قميص مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقت لذيذ فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .



    ولا ادرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لاجد خالد و ماجده عرايا تماما فى حجره النوم وفى وضع فظيع و قبلات حاره جدا وجذبنى سيف الى حجرته لينيكنى و انا غير مستوعبه نهائى ما يحدث وبعد فتره من الجماع وانا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كثى دخلت علينا ماجده و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فؤجئتاما برجلين معى فى السرير وبدات امص زبر خالد ومازال سيف ينيكنى فى كثى وكنت فى حاله من المتعه و النشوه لم اشعر بها من قبل و حتى الان , وبعدها خرج سيف من كثى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجده تصفق و تضحك وانا اصرخ من الاهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الاجزاء



    ولم يتركنى الاثنان الا بعد حوالى نصف ساعه من تناقل الاوضاع قذف فيها سيف على طيظى واكمل خالد نيكه لمده بعدها ثم قذف هو الاخر على طيظى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجده بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكم فى كثى و طيظى وشرجى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا استطيع الحركه فعلا وانصرف خالد بعد ان اصبح صديق عزيز لسيف و استرحت انا لنصف ساعه وقمت وانا احس ان كثى ملتهب من النيك و اخذت حمام سريع وجلست مع ماجده فى الصاله وسألتها من اين اتت بالفكره المجنونه فقالت انها وجدت الحل الوحيد فى ان يصاحب خالد سيف وما احسن حل لذلك من ان ينيك الاثنان امراه واحده فى ان واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها ان لا تكررها واخبرتها ان احس انى تعديت كل حدودى اليوم وان ما فعلته فاجر جدا جدا واننى ليست مثلها متساهله فاخبرتنى الا اقلق وان ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد



















    ورجعت المياه لمجاريها مره اخرى وعرفت ان خالد كرر جماعه لماجده عده مرات ولم اعترض طبعا وان كانت لقاءتى مع سيف قلت كثيرا لعدم وجوده اغلب الوقت وانتهت تماما بسفره للخارج للدراسه وبقى لى خالد وحده.



    وبعد حوالى سنه سافرت ماجده هى الاخرى الى ابنها و انقطعت علاقتى بها تماما .



    واستمرت علاقتى بخالد بعدها لمد عامين ثم انقطعت العلاقه لمده عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسه اعوام لزواجه و التزامه الدينى.



    وحاليا اعيش وحدى بعض زواجى كل اولادى وليس لى صديقات الا اثنين من الجارات معهم كل سرى وتاريخى و ذكرياتى .



    هذه هى قصتى الحقيقيه واقسم على ذلك دون تغيير الا احداث فيها نهائيا الا اسماء بعض الشخصيات


    منقول

  15. أمرأة من نار




    الهام فتاة قوية الشخصيه فائقة الجمال ممتلئة البنيان لها جسد صاروخي لايقاوم من اول نظره تخطف الابصار اليها فيها انوثه طاغيه لانظير لها من اول نظره تخبل عقل الرجال وتسبب الدوخان للرجال لايراها احد الا وتمناها وتمنا قضا ولو ساعه معها بين احضانها ،، لها جسد لامثيل له في الجمال والتنثيق والروعه الانثويه ، ممتلئة الافخاد ،، لها ارداف جامده ملفوفة الوسط ،، لها صدر كبير ومرتفع ونافر للامام قد تظهر لصدرها حلمات كبيره تكاد تخترق قميصها تتعمد ارتداء القمصان الناعمه فوق بنطال الجنز وتدخل القميص داخل بنطال الجنز ،، واما بنطالها فتتعمد ارتداء البنطلونات الضيقه المحشور فيها جدا تظهر افخاذا من البنطال وكأنها تكاد تخترق البنطال لتتحرر ،، واردفها تكاد تقطع الجنز لتتحرر اذا مشت اهتزت موخرتها باعثه بذالك اثارة لاتقاوم ،، لها وجه ابيض وكبير ومدور وشفتان ممتلئتان منتفختان وعينان واسعتان شديدة سوادهما شديدة بياضهما ،، لها شعر اسود ناعم وطويل يصل الي منتصف ظهرها ،، تتدلل بغرور وتمشي بفجور تثير العقول وتلهب القلوب وتدوخ العقول وتخطف الابصار ،، بختصار جسدها يشبه لحد كبير جسد الممثلة الهام شاهين مع فارق الجمال فهي اجمل بكثير واثارتها ليس لها مثيل ،، باختصار الهام أمرأة من نار
    أما عن شخصيتها فهي قوية الشخصية ،، فيها مكر وكيد كل النساء .. مغروره .. متكبره ،، متحرره الي حد كبير .. تفعل ما تريد والكل يطلب رضاها بداية من ابيها واقاربها واصدقاءها الكل يطلب رضاها






    هي الابنة الوحيده لرجل الاعمال الثري المشهور ،، لها علقات وصدقات متعدده من الجنسين ورغم ذلك لم يستطيع احد لمس جسدها حتى تزوجة فاول مره تمارس الجنس كان هو زوجها ،، رغم انها متحرره ولها علقات كثيره مع الشباب والرجال ولكنها لاتتعده السهر والسفر والسياحه والرقص في بعض الاماكن الفاخره والفنادق ذات الخمس نجوم والحفلات عندها او عند اصدقاءها ورغم من محولات معظمهم لاقامة علاقه جنسيه معها الا انهم لم يفلحوا في ايقاعها في هذا الفخ لذلك حافظة علي عذريتها حتى تزوجت ،، لها نشطات كثيرومتعدده
    واما عن زوجها (منير) فهو شاب في العقد الثالث من العمر له جسد قوي البنيان ذات عضلات بارزه وشكل وسيم وشيك جدا ذات شعر ناعم وعيون خضراء هو شاب تحلم بيه اي بنت تراه يجذبها اليه سافر منير بعد تخرجه من التعليم العالي الي الخارج ووفق في عمل جمع منه ثروه معقوله يمتلك عماره ورثها عن ابيه المتوفي في منطقة الويلي تسكن معه والدته التى تعدة الستين من العمر ومجهز في العماره شقتين في الدور الثالث فتحهم علي بعض وجهزها بافخر الفرش ليتزوج فيها من صاحبة النصيب
    وأما عن قصة زواجه من الهام....... فقد جمعتهم الصدفه
    كانت الهام تقود سيارتها في منطقة الويلي في زيارة لاحد صديقاتها هناك ولن تستطيع ركن سيارتها في اي مكان فراها منير واقفه محتاره فنظر اليها باعجاب شديد وتقدم اليها ليسالها ان كانت تحتاج اي مساعده فقالت له لا استطيع ركن سيارتى فاخذ منها المفاتيح واخذها امام عمارته وقال لها اتركيها هنا في أمان وسوف احرسها لكي حتى تقضي مشوارك وتعودي ،، ولم يكتفي بذلك بل عزم عليه بشي مثلج حيث الجوء الحار جدا فشكرته وكانت تنظر اليه باعجاب شديد وشدها مظهره واسلوبه الرقيق وقوة شبابه فكانت مبهوره بيه .... أما هو فكان ينظر اليها بأشتهاء شديد ينظر الي جسده المغري وكانت عيناه تريد اكلها ونهم جسدها شعر منير بشي غريب يتحرك في جسده ودقات قلبه ترتفع بعد ان تناولت الهام المشروب استاذنت من منير للذهاب الي صديقتها وبيت صديقتها قريب من بيت منير لذلك تركت سيارتها امام بيت منير وترجلت الي بيت صديقتها
    انتظرها منير بجوار سيارتها حتى تعود واخذ يفكر فيها من هي ما اسمها بنت من من اين هي يريد التعارف عليها باي شكل واخذته افكار كثيره في الهام وكيف اثارته اثاره شديده فلابد من التعارف عليها باي شكل ،، ولم تتاخر الهام عادت بعد ربع ساعه مع صديقتها جارت منير وكانت الهام عرفت كل شي عن منير من صديقتها وعندما عادت سلمت علي منير وعندما وضع يده في يدها يصافحها شعر وكان تيارا كهربائي صعقه في كيانه ولم يستطيع ان يسالها عن نفسها شي .. ركبت سيارتها واخذت صديقتها معها وانطلقت ،، عاد منير الي بيته وفي راسه الف سوال وسوال من هذه الفتاة ؟؟ ومن اين ؟؟ وبنت من ؟؟ هل مرتبطه ، هل متزوجه ، هل سبق لها الزواج ؟؟ واطمأن قلبه عندما تذكر جارته صديقة الهام فهي الطريق الوحيد التى توصله لالهام وبالفعل ... عندما شاهد جارته في الشارع مشي خلفها واستطاع اللحاق بها ،، سلم عليها وسالها عن صديقتها فتكلمت معه عنها وعرفته عليها بكل شي عنها ، وفي اليوم التالي قابلته جارته ايضا واعطته تلفون الهام وقالت له الهام تريدك تتصل بها وتذهب لمقابلتها ... كاد قلبه ينقلع من الفرحه وشكر جارته ورجع مسرعا واتصل بالهام وكان يتكلم معها بتلعثم وخوف واما الهام فكانت ترد عليه بثقه وحددت موعدا للقاءها به واتفقت معه بان تاتي هي اليه لتاخذه في سيارتها الي اقرب كازينو لكي يتعرفو ببعض جيدا
    فقد تم كل شي وتعارفوا واعترفوا لبعض باعجابهم ببعض وتحول الاعجاب الي حب شديد واتفقا الاثنين علي الارتباط عارض والدها في البدايه ولكن تحت اسرار الهام وافق علي شرط ياخذ شقه في حي راقي مجاور للفيلا ابتاعته نفذ منير طلب حبيبته الهام واشتري شقه فاخره وكتبها باسم الهام
    وقرب زفافهما اشترطت الهام بان حماتها ام منير لاتسكن معها في شقتها وان تبقي في بيتها ويكفي زيارتها فقط كل فتره .... وافق منير علي مضض فهذه امه ليس لها سواه
    وجاءت ليلة العمر وتم الزفاف في اضخم فندق ضيع منير كل ما جمعه من مال علي الفرح ودخل بالهام ولان الهام لم يسبق لها ممارسة الجنس فكان منير وهو القوى جنسيا من يشبع جميع رغباتها ورغبات جسدها الهائج الفائر الطالب للجنس المثير
    ونبدا حكيات الجنس المثير بين الهام ومنير العروسان ... وعندما قام بخلع فستانها نظر الي جسدها المثير بقميص نوم ابيض شفاف قصير وكلوت صغير علي طيز كبيره وكس منتفخ بشكل غير طبيعي كس هائج نافر كبير جدا كس له شفرات بحجم قبضة اليد ورغم شخصيتها القويه الا انها عاطفيه جدا وسكسيه بشكل واضح .. ورغم انها لم تمارث الجنس طول حياتها الا انها لاتشبع ولا تمل من الجنس مع زوجها منير ،، ارتعش جسد منير من منظر جسد الهام المثير وهي تنظر اليه بفخر مفتخره بجمالها الفائق احتضنها بقوه وقبلها قبلات كثيره وضع راسه علي صدرها لها صدر كبير جدا وبزاز بيضاء ذو حلمات كبيره قبل بزازها بنهم احتضنها واجلسها علي السرير وخلع هو بدلة الفرح وبقي فقط بالفنله والكلت نظرت الهام الي حجم زبه الكبير جدا الواقف المنتصب ومن كبر حجم زبره الواقف رافع الكلت .. نظرت الهام الي زبه الكبير فرتعبت من شكله وحجمه الكبير ولما الخوف وهي ايضا لها كس كبير ولكن هو شعور البنت والخوف من الجرح اي جرح العذريه شي طبيعي يخيف البنت.. اخذها بيديها واوقفها في حضنه احتضنها بقوة .. شفتيه في شفتيها يقبلها وتقبله وزبه يلامس شفرات كسها البارز من الكلوت .. اذدادت شهوتها وبدا كسها يفرز ماءه نيمها علي السرير ونام عليها والقبلات مستمره في كل مكان اخرج بزازها وفضل يقبلهم بقوه ويمص حلماتها بشهوه وهي تتاءوه وترتفع اهاتها .. خلع كلته وخلع كلتها ونزل علي كسها الممتلئ باللحم يقبله بشهوه وهي مغمضه العينين مستسلمه تماما له شوق اللقاء الاول والعلاقه الاوله في الجنس تتاوه من المتعه اه اه اه اه اي اي اي ،، طلب منها تصافح وتقبل زبه فعلت ما طلب .. مسكت زبره بيدها واقتربت بشفتيها تقبله وتدخله بين شفتيها
    نيمها علي ظهرها وفتح رجليها الجامدتين ووضع زبه علي شفرات كسها .. ارجوك مش قادره لاء لاء انا خايفه .. متخفيش ياحببتى انتى حببتى ومراتى ياحلوه يارائعه ياجميله يالهام ياجمده ... بعشقك بحبك بموت فيك وهي تبادله نفس الكلمات بحبك بعشقك بموت فيك بعبدك ياحبيبي .. ارجوك بالراحه انا خايفه لاء لا ء اه اه اه اه اه اح اح اح اح اوف اوف اوف ارجوك بالراحه هموت كانت خايفه ولكنها مستسلمه لقدرها وارضاء شهوتها الجامحه ،، وضع مخده تحت طيزها وبداء بادخال زبه في كسها ويحاول بزبه اختراق لحم كسها وكلما حاول دفعه للداخل كانت هي تفزع وتبكي خوفا من الجرح وكان منير يهديها ويلاطفها واخيرا دفع زبره بقوه داخل كسها حتى افقدها عذريتها وسال الدم حولين كسها وهي تبكى بصوت مبحوح وتتالم ولكنها قويه تتحمل دفع زبره في اعماق كسها للداخل حتى ادخله بكامله يكحت في جدران كسها الكبير وهي تصرخ ويزداد صراخها تستعطفه تتوسل اليه يرحمها ولكنه يواصل ضرب زبه لكسها مرات عديده حتى قذف بركان من المنى داخل كسها واخرج زبه منها وهدائها وقبلها كثيرا





    وجلسا الاثنين قليلا بعد تعب وعناء فض عذريتها
    قام هو الي الحمام وقام بملئ البانيو بالماء الدافئ ورجع الي حبيبته الهام واحتضنها وحملها بين زراعيه رغم جمد جسمها وذهب بها الي الحمام ونيمها في البانيو يغسل كسها وافخاذها من الدم والمنى السائل عليها وحملها ولفها بالفوطه ينشف جسده الجميل الرائع وحملها الي السرير ونام في حضنها يقبلها في كل جسدها حاول ينيكها نيكه حلوه تانى فلم تستطيع من الالم والدم مازال ينقط من كسها واحمرت شفرات كسها فخاف هو عليها فطلب منها تمسك زبره وتدعكه بيدها وهي نائمه في حضنه حتى قذف لبنه بين فخذيها وقامت هي بعد ان شعرت بالراحه وجهزت بعض الطعام وتعشو سويا وواصلوا الجنس حتى ناكها اربع مرات متواصله .. احلا والذ متعه متعة العروسين اللذان يمارثان الجنس لاول مره الغير مجربين هو ده روعة الجنس وجماله ان يكون هو اول من ناكها وهي اول من اتناكت منه احساس رائع وجميل بجد بيكون فيه متعه حقيقيه والقلب خالي عن الغير الا من التفكير في الزوج وبس فضلت هي تبوسه بشهوة وغرام ومتعه ولذه وهو يبوسه بلذه ومتعه لايشبعان من المتع والدلع والعسل فحياتهما بداءت بالعسل والمتعه والذه والنعمه ولكن النعمه في الدنيا لاتدوم كثيرا ،، حبها موت وهي عشقته عشق هو قوي جنسيا وهي انثي مكتملة في كل شي ونام الاثنين في احضان بعض حتى تانى يوم الضهر صحي الاثنين ينظران في اعين بعض احتضنها بعشق وحب وهي فرحانه ومبسوطه من زوجها وحبيبها الغالي قبلها في خدودها وشفايفها انتصب زبره وهو يلامس جسدها ضحكت وقالت له ايه علي الريق كده ابتاعك واقف هو مشبعش من اللي عملو فيا طول الليل ضحك هو وقرب زبه من كسها بعد ما اطمن علي كسها انه بخير وصابح متفتح وبعد ما قلعها الكلت وباس كسها ومدح في كسها كتير باحلا كلام بانه اروع واحلا واطيب كس وعمره ما كان يحلم بكس مثله في روعته وجماله وحلاوته واقترب من ودانها وقال لها احلا كلام عن كسها ومتعته ولذته ومن كلماته في الاطراء علي كسها .. ياااه من حلاوت وطعامت ولذت كسك كسك حبيبي بعشق كسك بدوب في كسك بحب كسك كسك روح قلبي وهي عامل نفسها مكثوفه من كلامه وعلي خجل قالت وانت ابتاعك ممتع ولذيذ سالها بتحبيه قالتله بموت فيه مش بتاعك يا حبيبي قال لها ده ملكك وبتاعك انتى وبس ابتع كسك وحبيب كسك
    وعلي الكلام الحلو ده هيجها وهو هايج عليه دخل زبره في كسها شعرت ببعض الالم واحتضنته وشهقت شهقت المتعه وانفاسه متلاحقه علي خدها وزبره يضرب في كسها بكل متعه وشهوه وبعده وصله من العشق والجنس وحلاوت النيك الممتع ارتعشت هي من شهوتها لانها كانت شهونيه جدا وهو قذف كمية لبن في عمق كسها من جوه ورغم الالم الخفيف حست بمتعه لامثيل لها فهذه النيكه احلا من الاربعه ابتوع الليل وبعد متعه ولذه وهي مازالت فاتحه بقها ومغمضه عنيها وهو فوقها مستمتع بطعم ولذت كسها وجمال جسمها الممتع والانوثه الطاغيه .. نظر في عنيها برغبه شديده وهي فتحت عنيها بعد ما فاقت من النشوه معجبه بيه وفرحانه فرحه شديده وهو فرحان ومبسوط بيها جدا حاول يقوم من فوقها احتضنته بقوة وقالت خليك شويه ضحك وقال لها امرك وفضل يبوس فيها وتبوس فيه حتى احمرت خدودها وعاوده كلمات العشق والمتعه بحبك بعشقك بموت فيكى بعشق كسك ياحلاوت وجمال كسك وهي تبادل نفس الكلمات بحبك بعشقك بعشق زبرك زبرك حبيبي ينكنى ويمتعنى خلاص ذهب الخجل والحياة وباءت المتع واللذه والعسل الحقيقي بداء ينيك فيه وهو زبره فيه مطلعهوش منها وهي تتاوه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح دوبتوه من سكسها وعشقها للنيك المتواصل وفضل يطلع وينزل عليها حتى قذف فيها مرتين دون ان يخرج زبره من كسها شعروا بالمتعه والتعب قام الاثنين الي الحمام حماها وهي حمتوه وخرجو جهزوا الفطار وفطروا مع بعض ياكلها وتاكله وبعد العصر حضر الاقارب والمهنئون واحتفلو جميعا باول يوم زواج وبالليل واصلو الحب والعشق والجنس
    استمرت علاقتهما الزوجيه لمدة سنه كامله كل يوم ثلاث واربع مرات نيك باثتثناء ايام الدوره حتى ايام الدوره يمارثوا الجنس الخارجي وبعد سبع سنوات من الزواج انجبت ولدين وبنت ،، فترت العلاقه الزوجيه بينهما وبسبب انشغالها طول اليوم والليل خارج البيت بسبب انشغالها في الشركه التجاريه التى اسسها لها والدها وكان هو يعمل في شركه اخره فنشاءت علاقه بين منير واحدي الموظفات معه في الشركه وفي يوم اتي بصديقته الي شقته لممارثة الجنس وكانت زوجته الهام تشك في تصرفاته فحضرت الي الشقه لتجد منير في احضان عشيقته علي سريرها
    انفجرت الهام في زوجها وعشيقته وضربتهما بكل ما اوتيت من قوه ولكنها ذهبت الي غرفه اخره وجلست تفكر في الانتقام من منير وتوصلت الي فكره شيطانيه لترد لها كرامتها
    الهام رغم الغناء الفاحش التى تعيشه وحيات المرفهات ورغم جسدها الطاغي وجمالها الباغي رغم انها متحرره منذ طفولتها وفي شبابها وبعد زوجها الا انها لم تمارث الجنس الا مع زوجها ولم يلمس احد جسدها
    اشتعلت نار الخيانه في صدر وقلب الهام وعجز عقلها ولسانها عن الكلام فقررت الانتقام بالمثل الخيانه بالخيانه والبادي اظلم .. استأجرت الهام شقه في مكان اخر دون علم زوجها وكان اول سقوط لالهام في الرزيله مع سائقها الخاص وهو راجع بها الي البيت طلبت منه يذهب بها الي شقتها الجديده وعندما اوصلها للشقه طلبت منه يقفل العربيه ويصعد معها الشقه ، نفذ الامر وصعد معها الشقه ، ادخلته الشقه وطلبت منه يجلس علي الاريكه ودخلت هي غرفة النوم وخلعت كل ملابسها وخرجت عليه بقميص نوم وروب شفاف يظهر كل لحمها وجسدها الممتلئ ارتعش المسكين ممن راء وبحلق عينيه فيها وعلم ماذا تريد ولكنه كان خايف يرتعد جسده ،، كيف له ان ينيك ولية نعمته وسيدته ،، وقفت امامه وهي تتدلل قالت له مالك انت خايف تلعثم ولم يستطيع ان تخرج الكلمات منه .. جلست بجواره ووضعت يديها عليه وقالت له متخافش عاوزاك تورينى رجولتك عاوزاك تكون معي راجل بجد عاوزه اشبع منك جنس ووضعت يدها علي زبه من خارج البنطلون قالت له مالك مرتبك تخلص من الخوف وحصلنى علي السرير بعد ما تقلع هدومك في الصاله ... قلع هدومه ودخل وراها اوضة النوم وجدها بالقميص فقط نايمه علي ظهرها وفاتحه رجليها جلس علي حافة السرير مسكته من ايده وجزبته فوقها فضل يبوسها في كل حتى كالمصعور وكانه لم يجد ولم يتذوق لحم قبل ذلك وقالت له عاوزاك تنكنى بقوه عاوزه زبرك يهري ويفرتق كسي يلا دخله نكنى نكنى نكنى بقوه نكنى عاوزه اكون متناكه واكبر متناكه من كل الرجاله عاوزه اتناك من الف راجل ،، قال لها انا اشبعك واكفيكي قالت له انت اتنيك وانت ساكت ملكش دعوه تنكني قد ما تقدر وفضل يدخل زبره في كسها الكبير ولكنه لم يكيفها او هي لم تشعر بالمتعه معه لانها تمارس الجنس للانتقام ولم يكن جنس حب اكتر من اربع سعات ينيك فيها وبعد ذلك اعطته الف جنيه اتعاب نيك وطلبت منه يغادر ويتركها باتت ليلتها في هذه الشقه ولم تعلم زوجها بشي بانها سوف تبيت بره واتصل زوجها بابيها فيعرف بانها لم تذهب عنده قلق عليها جدا ولم ينام ليلته من الخوف بان يكون حدث لها مكروه المهم انتظر حتى الصباح هو ووالدها وحوالي الساعه العاشره حضرت اللي شركتها اخذها ابوها بين احضانه وقبلها وسالها عن تغيبها فعتذرت لابيها وقالت انها كانت تبيت عند احدي صديقاتها
    بعد ذلك اتصلت باحد اصدقائها القدام والذي كثيرا كان يضايقها ويحاول فك دفائرها فلم يستطع ان ينال منها شي ايام صباها قبل زواجها ،، اتصلت يحضر عندها الشركه لامر هام فجاءها علي الفور ولانه كان يحبها ويتمناها من زمان وكان متغاظ منها جدا لانها فضلت غيره وتزوجت من غيره المهم حضر اليها وسالها ماذا تريد طلبت منه يروح معاها مكان ما واخذته علي شقتها الجديده وعندما دخلو الشقه جلست بجواره علي الاريكه وقالت له انت مش طول عمرك نفسك تجوزنى ونفسك تنام معي قال لها فعلا بس انتى ياخاينه سبتينى واجوزتى واحد منعرفهوش من اي داهيه قالتله انا بحقق حلمك الان قال لها بس ازاى انتى مجوزه
    قالت له وايه المشكله مش المهم اكون بين احضانك قال لها دي امنيت حياتى قالت خلاص تعالي واخذته علي غرفة النوم خلعت ملابسها وكشفت عن جسدها المثير نظر اليها بنهم اراد ان يفترسها احتضنها بقوه واخذ يقبل كل حته في جسدها من راسها حتى قدميها وهو واقف نزلت هي علي ركبتيها وفكت سوستت البنطلون واخرجة زبره المنتصب ومصته وشدت بنطلونه وكلته لتحت وفضلت تمص زبره بنهم وهو يتاوه نامت علي السرير وهي تمد يدها له لينام عليها جردها عن ما تبقي من ملابس حتى اصبحت عاريه تماما وهو عاري تماما وبداء ينهش في جسدها كالمصعور ياكلها اكل وهي تتاوءه وتصرخ من العنف هو يريد ان يخرج عطش السنين ويرتوى من جسدها الذي لكم حلم بيه طيلة حياته .. فهي اليوم بين يديه يفعل بها مايريد بارادتها ،، هي التى حرمته قبل ذلك منها او يلمس جسده اليوم هو ياخذ حقه منها
    ينيكها بقوة وعنف حتى انها لم تستطيع ان تتمالك نفسها فكانت مثل الزبيحه بين يدي جزار ماهر بالجزاره يشفي لحمها وجلدها جزء جزء وهي مستسلمه تماما ومستمتعه بانسان كان يحبها قبل ذلك ويتمناها فهي من حققت له ما تمنا ناكها من بعد الضهر الي التاسعه مساء ناكها سبع مرات رجعت بالليل بيتها بعد العاشره مساء نظر اليها زوجها ونظر الي جسدها المنتهك وعلامات احمرار علي وجهها فشك في امرها وسالها ماذا بكى؟؟ ... كنتى فين؟؟ ... مالك ... مش بتردي ليه ؟؟ لم ترد عليه ودخلت غرفتها ونامت دخل خلفها حاول يكلمها يستسمحها .. قبل اديها قبل رجليها .. قبل رأسها لم تستجيب لتوسلاته تركها وخرج ومن يومها لم يعاشرها ولم يعاشر غيرها
    شهوت الانتقام جعلتها لاتفكر بالعواقب وبدون ان تفكر اعطت مفتاح الشقه لصديقها الذي كان يمارس معها الجنس كل يومين تقريبا فاستطاع ان يدبر لها مالم ياتى علي بالها زرع لها كميرات تصوير في كل الشقه وجلس ينتظر وصولها واول ماعلم بوصولها في الاصنصير شغل كل الكميرات واستقبلها علي باب الشقه احتضنها وخلع ملابسها حته حته وكميرة الصاله تصور كل شي واخذها غرفة النوم واخذها علي السرير وكميره ايضا تصور كل ما يدور علي السرير ومارث معها الجنس لمدة ساعتين وبعد انصرافهم من الشقه عاد واخذ الكميرات واخرج الاشرطه من الكميرات وقام بعمل مونتاج وعمل شريط فديو مدته ساعتان جنس متواصل بينهم علي الشريط وبعد فتره اعطها نسخه من الشريط واختفا ولما عادت بيتها اخذت الفديو في غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح وادارت الفديو فصعقت مما راءت ساعتين من الجنس المتواصل واخذت تلطم علي خديها وتنعي حظها الاسود اتصلت بعشيقها عدت مرات فلم تجده وبعد يومين اتصل هو بها وسالها هل الشريط عجبها ،، قالت له وهي تبكى الشريط ده ممكن يوديها في داهيه وترجته يعيد لها الشريط ولا يفضحها فمستقبل شركتها وسمعتها وسمعت بيتها وسمعت ابوها في يده الان
    طلب منها مليون جنيه تمن سكوته ولكن المليون في ذلك الوقت في الثمنينات كان مبلغ كبير قد يعرضها للافلاس فرفضت في بداية الامر ولكنها وفرت فقط نصف المبلغ واعطته له مقابل يحفظ سرها وبالفعل طمنها واخذ المبلغ وبعد فتره طلب منها تطلق من جوزها وتجوزه هو فرفضت ذالك المطلب منه واما هو لم يتركها لشانها وفضل يلاحقها ويهددها باستمرار بانه مازال يحتفظ ببعض النسخ وان لم توافق علي طلبه سوف يفضحها وبدهاء ومكر المرأة تواعدت معه يقابلها في شقتها
    حضر بالفعل في الموعد ظنا منه او كما افهمته بانها مشتاقه لممارثة الجنس معه ولان عماه طمعه واجرامه ذهب اليها بدون اخذ اي خذر من مكرها وكيدها فاستقبلته في شقتها بابتسامه صفراء واخذته غرفة النوم وهي تسير خلفه عالجته بعدة طعنات بسكين كبيره فسقط علي الارض يسبح في دماءه وواصلت بالسكين الطعنات في قلبه وكل اجزاء جسده حتى فارق الحياة غسلت ملابسها من الدماء واخذت السكين وخرجت عادت بيتها وقد انعقد لسانها فلم تستطيع ان تتكلم مع زوجها عن شي وبعد عدت ايام اكتشف البواب والجيران رائحه كريها في الشقه فكسرو الباب ووجده جثته ملاءت الشقه رائحه كريها ابلغوا الشرطه وبعد عمل تحريات وضبط شريط الفديو في شقته هو واقوال البواب وصاحب العقار تم ضبط الهام ووجهت لها تهمت القتل العمد وحرك زوجها قضية الزنا فحكم عليه سبع سنوات سجن مراعاتا لان المقتول استدرجها وخدعها واستبذها وكان هو خائن مثلها واما زوجها فقد تنازل عن قضية الزنا بعد انا تنازلت هي له عن الشقه والاولاد
    وبعد انقضاء فترت العقوبه خرجة الهام لتجد نفسها تجلس علي الاطلال فقد مات ابوها وتم الحجز علي كل ممتلكاته لسداد ديون البنوك باستثناء الفيلا خرجة لتجد نفسها لاتملك شي غير فيلا والدها وكان زوجها في هذه الفتره باع الشقه شقة حبهما وزواجهما واخذ اولاده وعاد الي بيته القديم عن امه وتولت امه تربية اولاده وكانت الهام تشتاق الي اولادها ولكنها تبكي وحدها ولاتستطيع الذهاب لزوجها لمقابلة اولادها خوفا من رويئة اولادها فلاتعلم ماذا يفعلو بها هل يحتقروها وهل نبذوها ولكن زوجها رجل بمعنى الكلمه لم تهون عليه في يوم من الايام فكان قد اسس شركه بثمن الشقه وبعد خروجها من السجن بشهرين اخذ اولاده الثلاثه وذهب الي طليقته الهام وعندما راءتهم جرت الي اولادها تحتضنهم وهي تبكى بكاء مرير فرحت باولادها لانهم كانوا مشتاقين اليها جدا واخذتهم بين احضانها ممتزجه دموعها بالحزن والفرح نظرت الي زوجها وسلمت عليه وسلم عليها وبعد فتره طلب من الاولاد بان يدخولو احد الغرف لانه يريد الحديث مع امهم
    وجلس ينظر اليها وهي تنظر اليه دون ان ينطق احدهما بكلمه واعينهما تزرفان الدمع وفجاة احتضنها بقوه وقبلها بقوه وهي تبكى وهو يبكى بين احضانها وطلب منها الصفح والمغفره علي كل الذي سبق فقد اخطاء هو اخذ عقابه حرمانه من زوجته الحبيبه وخانة هي واخذت عقابها الكافي وطلب منها تنسي ما مضي ويعودوا لبعض ولكن كان بداخلها شي انكسر فرفضت في البدايه وبعد اسراره لعودتهما لبعض وافقت وطلبت تعيش في شقته القديمه مع والدته وعاش الجميع في هناء وسرور ومتع الاب والام والاولاد والجده في بيت واحد في سعاده وهناء وعادت متعتهما ولياليهما الحلوه والعلاقتهما الممتعه
    والي هنا انتهت مأسات أمرأة جميله أمرأة من نار أمرأة ضيعها غرورها وكبرئيها عادت أمرأة جميله لزوجها واولادها وبيتها الدافئ

  16. قصص سكس
    17 مايو، 2013 ·
    لقصه دي حصلت من حوالي سنه بس انا دلوقتها سبتها بدور عللي كلبه تانيه
    عرفتها عن طريق الخطا يث كنت اتصل بصديقي فاتصلت بها بالخطا كان صوتها ناعم ولما عرفت ان النمره غلط اتعمدت اهزر شويه لاقيتها استجابت معايا قفلنا اول مكالمه من غير منتعرف وتاني يوم اتصلت عليها وقالتلي النمره غلط يا عم انت قولتلها منا عارف قالتلي يعني انت قاصد بقا قولتلها بالظبط كده قالتلي عاوز ايه قولتلها عاوز اتعرف قعدت تتقل شويه مش هطول في التفاصيل دي المهم بدات اتعرف عليها وعرفت انها عندها 24 سنه ومتجوزه واحد كبير عندو 45 سنه وديما بيسافر تبع شغلو وبدانا نقرب لبعض اكتر كان اسمها منه كنت ديما بحس في صوتها انها محتاجه لحد يكون معاها ديما تكلمو وتشكيلو فبدات العب النقظه دي وحسستها بالامان نحيتي وبدات تفتح قلبها وتحكيلي انها مش مستريحه مع جوزها ومكنتش عاوزه تتجوزه اصلا بس اهلها غصبوها وهيا مش بتحبو ومش بتحس معاها باي متعه المهم انا كمان حكيت ليها عني شويه وبقينا قريبين اوي بعد اسبوع طلبت اقابلها في الاول رفضت بس لما قولتلها بالطريقه دي مش هينفع نتكلم ل شويه في التليفون وافقت لانها كانت محتاجالي فعلا قابلتها اول مره في كافتريا اسمها زودياك علي النيل قعدنا سوا كانت بنت جميله اوي وبيضا وجسمها من النوع الوسط بس كان صدرها كبير شويه ووسطها جامد من الاخر مزه كانت في الاول مكسوفه مني بس قعدت اهزر معاها شويه وخدنا علي بعض بدات اغزل فيها في الاول بينت انها مضايقه بس بعدين بدات تبصلي وتبص في الارض وعامله مكسوفه بدات ازود كلامي واقولها يا بخت جوزك بيكي انتي جميله اوي والي يشوفك بيتسحر بجمالك لاقيتها مستجيبه لكلامي اوي المهم قابلتها كذا مره بره وبدات البت تبقا هيمانه وملهوفه انها تشوفني وبدا الكلام يتطور وفي يوم اتصلت عليها وقولتلها انا جيلك البيت في الاول قالت بلاش بس لما قولتلها ينفع تزعلي احمد منك قالتلي مقدرش تعالي تنور المهم رحتلها البيت وهناك اتفاجئت لاقيتها لابسه روب ابيض حرير وتحتيه قميص ابيض وسايبها شعرها كنت اول مره اشوف شعرها كان اسود وناعم وجامد اوي انا شوفتها اتصنمت كانت مزوقه نفسها المهم دخلت قعدت معاها وبدات افكر وقولت المرداي اول مره هبقا سادي انا مجربتش الساديه مع اي واحده قبل كده بس حسيت ان دي البنت المناسبه جوزها مش موجود والبت ملهوفه عليا ومحتجاني المهم قعدت معاها شويه وبدات اسيها بالكلام وبعدين قربت منها وقولتلها انتي عاوزه ايه بالظبط قالتلي انا عوزه ابقا معاك تعوضني الي معشتوش مع جوزي رحت حطيت رجل علي رجل ووبصيت بعيد عنها وقولتلها بشرط قالتلي ايه قولتلها تسمعي كلامي مهما كان قالتلي اكيد هسمع كلامك قلتلها مهما كان طلبي قالتلي ازاي يعني قولتلها مع الوقت هتعرفي انا بب اقول الكلمه مره واحده وبضايق لما مش بتتنفذ انا شوفت في عين البت الشوق وحسيت انها خلاص ملهوفه ع الاخر قولت كده استوت اوي المهم قولت اوصلها تفكيري بالتدريج عشان البنت متنصدمش رحت واقف وراها وهيا قاعده علي كرسي ومسكت اكتافها الاتنين بشويه قوه وقولتلها انا احب البنت الي معايا تكون ضعيفه جدا مطيعه متكسرش ليا كلمه مهما كانت تستحملني ماشي يا حلوه قالتلي احمد انا موافقه علي اي حاجه تقولها بس عشان خاطري متسبنيش قولتلها مش هسيبك بس انا لسه مخلصتش كلامي انا يا منه من هنا ورايح مسميش احمد وقومت قاص باديا جامد علي اكتافها لاقيتها صرخت صرخه خفيفه من الوجع وقالتلي امال اسمك ايه قولتلها من هنا ورايح متنادينيش الا يا سيدي مفهوم يا حلوه بصت كده بتريقه وقالت ماشي يا سي السيد وضحكت قومت قرصت جاااااااامد وصوابعي غرست في كتفها صوتت جامد اوي وقالتلي مالك زعلت مني ليه قولتلها انا مش بهزر وزعقت جامد فيها وقولتلها من هنا ورايح اوعي تضحكي قدامي خالص مفهوم يا بت قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها شاطره انتي عارفه لما انا ابقا سيدك انتي تبقي ايه قالتلي ابقا منه قولتلها لا يا روح امك انتي من هنا ورايح اسمك خدامتي منه بصت مستغربه قومت مرجع ايدي لورا وضربتها علي كتفها جامد وقولتلها مش عجبك يا بت ولا ايه البت صوتت وقالتلي لا خلاص يعجبني انا مستعده اعمل اي حاجه يا احمد عشان خاطرك انا محتجاك اوي قومت رجعت ايدي ولطمتها علي وشها جامد اوي وقولتلها مش قايلك مسميش احمد يا بت انتي نسيتي ولا ايه يا روح امك البت حطت ايدها على وشها من الوجع وقالتلي نسيت و**** يا سيدي قولتلها والخدامه الي تنسي حاجه سيدها قايلها تعمل ايه قالتلي تتاسفلو يا سيدي قولتلها طيب يلا سمعيني اسفك يا روح امك قالتلي انا اسفه يا سيدي مش هعمل كده تاني رت مرجع ايدي ولطشتها قلمين جامدين اوي وقولتلها في خدامه تقعد علي الكرسي قدام سيدها راحت قايمه من علي الكرسي وهيا ماسكه وشها من الوجع حوشت انا ايدها لطشتها قلمين تانيين وقولتلها علي الارض يا وسخه تحت رجليا البت بصت مستغربه بصيت انا ليها بعصبيه اكني هاكلها وانا محمر وشي البت خافت وراحت قاعده علي الارض قالتلي كده يا سيدي رحت شايطها بالشلوت قولتلها لا مش كده يا روح امك البت مستحملتش الشلوت وصرخت اوي قولتلها اخرسي يا بت قالتلي اقعد ازاي طيب يا سيدي قولتلها علي ركبك وراسك توطيها علي الارض ناحيه رجليا البت اترددت شويه وبعدين قامت قاعده علي ركبها بس لسه موطتش راسها قمت شايطا بالشلوت وكان جامد وقولتلها مش قولتلك انا مش بقول الكلام الا مره واحده يا بت يا وسخه انتي بدات البت توطي براحه اكنها مش عاوزه بس اتغصبت عشان متنضربش تاني المهم انا كنت لابس جزمه البت وشها كان ناحيه الجزمه اول مقربت الجزمه من وشها البت راحت رافعه راسها لفوق قولتلها اوبا ايه الي عملتيه دي يا بنت الوسخه انتي مش عجبك جزمه سيدك قالتلي لا لا يا سيدي متزعلش متزعلش بلاش ضرب بس قولتلها انتي لسه شفتي حاجه انتي جبتيه لنفسك بصي يا روح امك من هنا ورايح اي غلطه بسيطه منك عقابها كبير اوي عشان بعد كده اي امر لسيدك يتنفذ من غير تفكير وحياه امك انا هربيكي علي الحركه دي البت قالتلي خلاص حرام عليك حرمت بس متضربش انا هسمع كلامك قولتلها لازم تتعاقبي عشان بعد كده لما تفكري تعصي سيدك تبقي تفتتكري يا بنت الوسخه قالتلي بلاش يا سيدي ضرب قولتلها انتي معترفه انك غلطانه ولا لاء يا بت قالت معترفه يا سيدي قولتلها في خدامه تغلط مع سيدها ومتتعاقبش؟ قالت لا ياسيدي لازم تتعاقب بس انا مش هغلط تاني بلاش عقاب قولتلها طيب يلا يا بت اتاسفي لسيدك كده البت قالتلي انا اسفه يا سيدي قولتلها احااااااااا يا بنت الوسخه هو ده الاسف قالت امال ازاي بس يا سيدي قولي اعمل ايه بس متزعلش مني وتتعصب يا سيدي المهم انا سيت ان البت لاص بقت ايفه مني وبقت زي الخاتم في صباعي قولت ابدا بقا اذلها بجد رحت شايطها بالشلوط وده القصه للبنات والمدمات زالبنات

  17. اعجبتني فتاة وتقدمت وخطبتها من اهلها بعد قصة حب واقمنا حفلة خطبه صغيره وكانت تبلغ خطيبتي من العمر24سنه وكنت ازورها مرتين بالاسبوع
    ونتكلم يوميا بالهاتف وكانت تحدثني دائما عن صديقتيها ايناس ودارين وكانو عندما يكونوا مجتمعين واتصل انا بخطيبتي يسلمون علي ويتحدثون معي
    ويمازحونني وامازحهم وفي احد الزيارات لخطيبتي وجدتهم عندها فسلمت عليهم وجلسنا نتحدث ونتمازح وتعرفت اليهم عن قرب اكثر ايناس تبلغ من
    العمر22عاما محجبه وتضع نقاب عندما تخرج لاي مكان وهي مطلقه منذ8 أشهربعد زواج دام5سنوات من رجل كبير بالسن65عامااذاقها المروالذل
    ودارين تبلغ19عامالاتلبس حجاب متحررها كثيرا حيث لباسها ومكياجها مثيران جداوجمالها عادي وفي بادىء الامر لم تقم ايناس بازالة النقاب فقالت
    خطيبتي اخلعيه لن يأكلك فضحكنا وفعلا خلعت النقاب ليظهر وجه غايه في الجمال وكنت قدرايت هذا الوجه في حفلة الخطبه بل ورايت ساقيها من
    عندما ازاحت عبائتها بغير قصدولاحظت عليها نظرات نحوي غيرعاديه فلم اهتم ولكن النظرات توالت اكثر وبدء نوع من البسمات الخبيثه ولاحظت
    دارين حركاتها ونظراتهاونظرت الي وتبسمت وكانت دارين ترتدي بنطلون جينز ضيق جدا لدرجه ان حروف كيلوتها رسمت عليه ويكاد كسها يخرج
    من سحاب البنطلون منظر يثير فعلا وبعد قليل غادرت دارين وايناس ليتركاني انا وخطيبتي ونظرات ايناس تراقبني بشده فتعثرت وهي خارجه وجلست
    انا وخطيبتي نتكلم بامورنا ثم غادرت وعقلي مشتت بسبب نظرات ايناس وتقابلنا بعدها مرتين عند خطيبتي وازدادت النظرات والابتسامات لا وبل دخلت
    دارين على الخط بالنظرات والحركات وفي احد الايام رن جوالي رقم لا اعرفه فتحت الخط فقالت مرحبا حسام انا دارين كيفك شواخبارك فقلت تمام
    قالت هذارقمي ثبتوا عندك انا بدي ادعيك على عيد ميلادي بعد اسبوع بتقبل فقلت اقبل وكانت قد دعت خطيبتي ايضا ومنها اخذت رقمي وقبل عيد
    ميلادها بيوم اتفقت انا وخطيبتي ان ننزل للسوق سويا نحضر هديتين واحضر بعض الاغراض لخطيبتي وذهبت لبيت خطيبتي اصطحبها فلما وصلت
    قالت ان ايناس تريد الذهاب معنا لتشتري هديه ايضا فقلت لامانع وذهبنا واشترينا الهدايا ومررنا بمحل لتجهيزات العرائس ودخلنا فقالت خطيبتي اريد
    ان اشتري بعض الملابس الداخليه وانت وايناس بتساعدوني بالاختيار فخجلت قليلا وقلت اوكي فعرضت فتاة بالمحل بعض الكيلوتات والستيانات المثيره
    فتحيرت خطيبتي فقالت ايناس انت اختار فاخترت طقم كيلوت وستيانه لونه احمر شفاف وله زخارف مثير جدا فنظرت ايناس الي وتبسمت ثم اخترت
    طقم بيبي دول اسود وبعض الكيلوتات والشلحات ذات الالوان المثيره وكانت ايناس متفاجأه من جرئتي وتبتسم بخبث خرجنا من المحل ودخلنا كافتريا
    جلسنا وطلبنا عصير وتحدثنا ببعض الامور فقامت خطيبتي لتدخل الحمام وتركتنا ضحكت ايناس وقالت شو باين عليك موقليل بتعرف تختار ملابس
    داخليه وقمصان نوم بدي اعرف هاد البيبي دول من وين بتعرفوا فضحكت وقلت شوبدنا نساوي هيك الحياة علمتنا فسلألتني بتعرف بنات ونسوان
    فقلت اي ليش السوال فقالت باين عليك ملعون فنظرت بعينيها وهي تنظربعيناي وقلت عيونك بيجننوا فاحمر وجهها خجلا وادارته جانبا ثم نظرت مره
    اخرى فوضعت يدي فوق يدها فتلون وجهها وارتعشت وسحبت يدها ونظرت في الارض وقالت عيب عليك انا صديقة خطيبتك وصارت تستشرف
    فقلت انا اسف ثم جاءت خطيبتي وغادرنا الى المنزل وعندما وصلنا منزلها دخلت وهي تنظر الي بنفس النظرات وفي اليوم التالي ذهبنا الى عيد الميلاد
    حيث يمتلك اهل دارين مزرعه وبها منزل كبير وكانت بعيده نصف ساعه عن المدينه فركبت ايناس معنا ولم اعرها اي اهتمام وصلنا واستقبلتنا دارين
    وحضرنا حفلةعيد ميلادهاالمقامه في حديقة المنزل وقدمت لها زجاجة برفان وعلبة مكياج صغيره فشكرتني وقدمت خطيبتي وايناس هداياهم وعرفتني
    دارين باهلها حيث كانت دارين وحيده ولها شقيقان صغيران سامر16سنه ورامي13سنه وهمست دارين باذني تشرب ويسكي فقلت مسموح فذهبت
    واحضرت كأس ويسكي واعطتني اياه فقالت ايناس لخطيبتي كيف بتسمحيلوا يشرب هاد حرام فضحكت وقالت هوي حر فقلت انا يلي بحدد شوبدي
    وابتسمت وصرنا نتجول في الحديقه وصرت افكربماجرى بيني وبين ايناس يوم امس ترى هل تخبر خطيبتي وحاولت نسيان الموضوع ثم طلبت من
    شقيق دارين دخول الحمام فارشدني الى المنزل وعندما دخلنا وجدت دارين قالت خير فقلت للحمام فارشدتني وذهب اخوها قضيت حاجتي وخرجت وكانت
    تنتظرني وبيدها منشفه وكانت ترتدي تنوره قصيره لفوق الركبه بيضاء فضفاضه وبلوزه ضيقه يبان منها نص بزازها غسلت يدي وقالت مشكور عالهديه
    قلت كنت بدي اهديكي طقم داخلي بيجنن بس خجلت قالت صحيح وابتسمت ونظرنا الى بعضنا نتبادل النظرات كان الممرخاليا من احد واقتربنا اكثرفقلت
    انتي عيونك حلوين فردت علي عيون اجمل فوضعت اصبعي على شفتيها فقبلته فامسكت شفتيها اقبلهم وامصهم وحضنتها بين ذراعي فتجاوبت معي
    وحضنتني وصرت اقبل رقبتها وشفتيها وصدرها ثم اخرجت بزها وصرت اداعب حلمتها ورفعت تنورتها وادخلت يدي تحت الكيلوت اداعب كسها الطري
    وهي تتاوه وترتعش حتى نزل ماء كسها على يدي وهي تداعب زبي من برا البنطلون فاذا بأحد قدم فدخلت الحمام وهي ذهبت مسرعه وعدلت ملابسي وخرجت
    فوجدت ايناس فتفاجئت بي فغسلت يدي ولم اكلمها فقالت شكلك زعلان مني فتبسمت وقلت ليش ازعل وذهبت للحديقه فوجدت دارين وخطيبتي يتحدثون
    فتبسمت دارين فقلت في نفسي منيح مضت على خيركنا رحنا فيها جاءت ايناس واستئذنا وغادرنا اووصلتها بيتها ثم اوصلت خطيبتي وعدت الى المنزل
    وفي الساعة الواحده بعد منتصف الليل اتصلت دارين وهي تضحك قالت كنا انكشفنا قلت شوعم تساوي قالت افكرفيك قلت شولابسه قالت كيلوت اسود
    وستيانه ومسكره الباب قلت انبسطتي فتأوهت اه اه ياريتك جنبي فمارسنا الجنس على الموبايل وعندما انتهينا قلت شورايك نلتقي بشقه فرفضت لانها تخاف
    فاقنعتها فوافقت وكلمت احد اصدقائي فاعطاني مفتاح شقته في اليوم التالي تواعدنا وجاءت وذهبنا للشقه ودخلنا اغلقت الباب وحضنتها وبدءت امص شفتيها
    ورقبتها حوالي ربع ساعه خلعت بنطال الجينز والبلوزه وخلعت ملابسي وخلعت الستيانه الزرقاء وبقيت بالكيلوت الازرق المخرم وصرت الحس جسمها من رقبتها
    حتى كعبي رجليها وارضع حلمات بزازها ثم مسك زبي وصارت تمصه وترضعه بشغف شديد ثم استلقت فقمت بخلع كيلوتها وشم رائحته وباعدت سيقانها
    وبدءت الحس شفرات كسها الناعم حيث لاتوجد اي شعره به وداعب زنبورها الصغير بلساني وهي تتأوه اه اه اه اه دبحتني وسال ماء كسها وصرت الحسه بلساني
    ثم اقبل بطنها وبزازها ثم استدارت وركعت فتحت فلقتي طيزها لاجد خرمها مختوما لم يمسسه زب من قبل فوضعت كريم على اصبعي وادخلته بهدوء وهي تئن
    من الالم قلت خرمك ضيق فردت انها لم يلمسها احد سواي فوضعت كريم على زبي الكبير وادخلته بهدوء بخرمها الصغير حتى دخل رأسه وهي تتاوه وتئن من
    الالم ثم اكملت ادخال زبي فصرخت من شدة الالم وجعتني اخرجه احس بطيزي تتمزق اه اه اه واكمت حتى اصبح نصف زبي داخلهاوتركت عشردقائق وبعد
    قليل اخرجته وعليه بعض الدم لقدفتحت طيزها فارحتها قليلا واستلقت على ظهرها ومكت زبي وصرت امرجه بين شفرتي كسها اداعب زنبورها وهي تتاوه
    وتقول ادخله بكسي افتحني وماء كسها يبلل راس زبي حتى ارتعشت وانزلت شهوتها ثم ادخلت زبي بفمها وصارت تمصه حتى انزلت لبني بفمها وعلى وجهها
    وارتمت على السرير من شده الم طيزها وانا امص شفتيها ورقبتها حتى تعبنا وبدءنا نتحدث عن ايناس وان دارين كيف لاحظت نظراتها وفاجئتني بشيء لم اتوقعه
    انها مارست السحاق مع ايناس 3مرات واخرمره منذ شهر وان ايناس تحب الجنس كثيرا ولكن تخاف وتخجل فسألتها عن خطيبتي فنفت انهم مارسوا معها ابدا كونها
    اكبرهم ومعرفتها بهم منذ فتره قصيره فقلت ني اشتهي ان انيك ايناس وهي تعجبني كثيرا وقلت هل ستخبريها بماحدث اليوم فقالت لا قلت مارايك ان انيكك انتي
    وايناس في متعه اكتر قالت كيف قلت انا اتدبر الامر بعد ان انيك ايناس وحدها وطلبت منها ان تكلم ايناس وتخبرها اني معجب بها وتعطيها رقمي ولبسنا ثيابنا
    وخرجنا من الشقه كل الى بيته وبعد يومين كلمتني وقالت انها فتحت موضوعي مع ايناس وانها هي ايضا معجبه بي وانهم مارسوا الجنس على الموبايل وانها تحس
    بالهيجان والمحن وانني عندما لمت يدها بالكفتريا ارتعشت ونزلت شهوتها ولاتريد انت تخون صديقتهافقالت دارين ماري معه عالموبايل واعطتها رقمي فردت انها
    ستفكر بالامروفي اليوم التالي عند الظهر ارسلت ايناس رساله تقول ممكن نتكلم انا ايناس فاتصلت بها مرحبا كيفك ايناس وبدينا الكلام للعلم ان ايناس كثيرة التاوه
    حتى بالكلام الطبيعي وهي امرأه من النوع الذي اذا لمسها شاب تنمحن بسرعه وتهيج حتى بالكلام الجنسي تتهيج فقلت لها انتي تتاوهين كثيرا واهاتك مثيره فسكتت
    فسالتها عندمالمست يدك ماذا حصل لما ارتعشتي فقالت لاشي هل نزل شيء منكي فسكتت ثم قالت من ايت قلت من كسك فاقفلت الخط وبعد خمس دقائق عاودت
    الاتصال بها فردت فقلت ماذا تفعلين قالت لاشيء طيب ماذا تلبسين قالت بيجاما قلت ماذا تحتها فقالت ماتريد مني قلت نمارس الجنس عالموبايل قالت مستحيل
    واقفلت فتركتها ولم اتصل بعد قليل اتصلت فلم ارد فبعثت رساله تقول انها موافقه فلم ارد واتصلت عدة مرات وبعد ساعه اتصلت بها فردت قالت ليش ماعم ترد
    فقلت شوبدك انتي سكرتي فقالت انا موافقه قلت على شو قالت يلي طلبتوا قلت احكي بصراحه سكتت قليلا وقالت بدي مارس جنس معك وانا خلعت تيابي وبقيت
    بالكيلوت واهلي موبالبيت وبدئنا نمارس الجنس حتى انزلنا سويا فقالت بحبك وبالليل نتكلم واقفلت وفي الليل كلمتها وطلبت لقاء فرفضت قلت بكافتريا واني لدي
    كلام كثير اريد قوله وبعد جهد بالاقناع وافقت غدا الحاديه عشره صباحاوفي اليوم التالي انتظرتها باحد الكفتريات فجاءت وجلسنا بمكان رومنسي مخفي قليلا
    وصرنا نتكلم وقالت انها اعجبت بي من يوم حفلة الخطبه وتتمنى شابا مثلي تماما قلت لوعرفتك اولا كنت تزوجتك فضحكت وقالت نصيب وكلمتني عن زواجها
    وان اهلها اعماهم المال فزوجوها رجل كبير بالسن وعاملها معاماه سيئه ويوم دخلتها فض بكارتها بوحشيه وينيكها من طيزها اكثر من كسها ويشرب حبوبا مهيجه
    وينكها وينام فتضطر لعمل العاده السريه وهي تحب الجنس كثيرا شربنا العصير وقلت عندي شقه قريبه مارايك ان نذهب ونمارس براحتنا فرفضت بشده مستحيل
    وصرت اقنعها واني لن اخبر احدا وسنستمتع كثيرا فقالت اخاف وبعد نصف ساعه من الجدال وافقت وفورا ذهبنا الى الشقه دخلنا واغلقت الباب فرفعت النقاب
    وخلعت عبائتها واووووووو كانت تلبس فيزون اسود يبان منه اللحم عند فخذيها وطيزها وتلبس كنزه بيضاء نصف كم مطرزه ودخلنا غرفة النوم وخلعت ثيابي
    وبدئنا مص الشفايف والقبل وهي تهيج اكثر ثم نزلت وامسكت زبي وبدأت تمصه لمدة عشر دقائق ثم استلقت على السرير فخلعتها الكنزه واووو ستيانه حمراء
    شفافه وخلعتها الفيزون وكانت تلبس كيلوت احمر شفاف عليه زهره عند كسها وجرابات سوداء شفافه واووو انتي سكسيه كتير ازحت الكيلوت بيد ليظهر كسها
    الجميل وعليه شعر ناعم خفيف وصرت الحس كسها بلساني وافرك زنبزرها وادخل صبعي بفتحة كسها وهي تنمحن وتهيج وتتشرمط وبدء ينزل ماء كسها فشربته
    وتقول يلا فوتوا لزبك نيكني بسرعه ومسكت زبي ودفعته بداخل كسها فشهقت وتاوهت اه اه اه نيك اكتر بسرعه وانا اخرجه وادخله بسرعه وتقول دخلوا اكتر
    اه اه اه كسي مولع انا شرموطتك ومنيوكتك بحبك وبعدقليل حضنتني بشده وعضت كتفي من شدة المحن اههههههههههه لقد انزلت شهوتها وماهي الا دقائق حتى
    بدأت اقذف حمم زبي داخل كسها فصرخت نزل برا بخاف احبل قلت لاتخافي واخرجت زبي وصارت تشرب ماتبقى من لبني وتمصه وقمت بضم بزازها ووضعت
    زبي بينهما امرجه وهي مستمتعه ثما عاودت مصه فطوبزتها وفتحت طيزها بيدي وضعت بعض الكريم وادخلت زبي بخرم طيزهافدخل كله حتى وصلت خصيتاي
    لخرمها فتالمت قليلا ثم غيرت الوضعيه وجلست على كرسي وركبت على زبي ووجهها للامام وبدأت تصعد وتنزل بسرعه وهي مستمتعه ثم بدأت تقذف مره اخره
    وتصرخ واطلت النيك لمده نص ساعه ثم قذفت على وجهها ارتحنا قليلا واشعات سيجاره وضحكت فقالت لما تضحك قلت مارايك بدارين فقالت من اي ناحيه
    قلت بالنسبه للجنس فقالت لااعرف قلت ايناس انا نك دارين هون بنفس الشقه قالت شوعم تحكي مستحيل قلت بلا وبدي نيكن سوا انتي وهي قالت لايمكن مستحيل
    قلت انتي مارستي سحاق معها وهي حكت فجن جنونها وشتمتها صرت اقنعها بالمتعه الحقيقه بالجنس الجماعي والهيجان بدت متردده ثم وافقت واتصلت بدارين وحددنا
    موعدا يوم غد بنفس الساعه ولبسنا ثيابنا وخرجنا وقالت شوالبسلك بكره قلت بدي شوفك ببي دول فضحكت وقالت عندي واحد ابيض واووووتمام وفي اليوم التالي
    ذهبت انا وايناس ودخلنا وبعد قليل جاءت دارين وصاروا ينظورون ال بعضهم وهم خجلين خلعت ملابسي وقلت بسرعه اخلعوا كانت ايناس تلبس البيبي دول اما
    دارين كيلوت اسود وستيانه سوداء وبدؤا يمصون بعض وانا اشاهد حلو السحاق مباشر ثم استلقيت على ظهري ومسكت ايناس زبي تمصه ودارين كسها فوق وجهي
    الحس كسها ثم تبادلوا الادوار استلقت ايناس ودارين تلحس كسها وانا انيك دارين بطيزهاثم استلقت دارين وايناس تلحس كسها وانا انيك ايناس بطيزها فقذفت دارين من
    شده لحس كسهااخرجت زبي منطيز ايناس وادخلته بكسها انيك وانيك حتى قذفنا سويا ومصت الاثنتان زبي وجلسنا وصرنا نضحك وبعد قليل امسكت دارين وبدئت
    انيكها بعنف وشراسه وهي تصرخ دخل زبي كله بطيزها وسال بعض الدم وقذفت داخل طيزها فاستلقت على السرير تئن من الم طيزها ارتحت بعض الوقت ادخن
    سيجاره وايناس تمص زبي حتى انتصب فامسكت ايناس وركعتها على الارض وجهها ملاصق الموكيت وطيزها نافره عندي ادخلت زبي بكسها ونكتها ايضا بعنف
    وبسرعه وقذفت مرتين وانا لم اقذف بعد نصف ساعه من النيك استلقيت على ظهري ارتاح قليلا وبعد قليل لبسنا ثيابنا وقلت مارايكم فضحكوا وقالوا النيك الجماع
    بيهيج كتير وبيمتع اكتروذهبنا كل الى بيته وبقيت انيكهم اما جماعي او كل على حدا حتى بعد زواج دارين مارست معها حتى سافرت مع زوجها اما ايناس لازلت
    امارس معها منذ 3سنوات حتى الان وبالرغم من زواجي لانه لم يتغير طعم نيكها ابداوهذه القصه حقيقيه وليست من وحي الخيال ارجوا الاستمتاع

  18. الزوجه الملتزمه جدااا – كاملة
    أجمل ما في المرأة أن تكون قديسة، بنظر الزوج طبعاً، بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس السماء. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه . بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه.
    صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة بالشرع والدين، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة افعوانية وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله . ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار.
    لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة..
    ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها..
    ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن . ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء:
    - ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة..
    = سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث.
    - إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها).
    - بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي . راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها:
    - مبسوطة حبيبتي..؟
    = معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط..
    - صحتين على كسك..
    = وعلى إيرك حبيبي..
    وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتن يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء.
    وراح يسرح بخياله بكل ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة.
    وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله:
    - ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين):
    = بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة):
    - ياه.. كلهن..؟
    = إيه كلهن..
    وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها.. وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة.
    وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له:
    -إيمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول):
    = مابدك نيكك بالأول..
    لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل:
    - هلق لا تغير الحديث
    = أنو حديث..؟
    - نهلة..
    (قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول:
    - مانك مشتاق لكسها..؟
    وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها:
    = أنت عم تحكي جد..؟
    فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب.
    - معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟
    = حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟
    - حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي .. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي..
    = بس لاتنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟
    - حبيبي.. أنت ضروري تفوتو بكسها..؟ عانقها شوي.. ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرشيه على باب كسها.. وبيمشي الحال..
    (وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع):
    = آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به):
    = آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..
    كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد، وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني .؟ قللي.. حكيلي..
    كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها.. وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة.
    وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية.
    وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم الخمس سنوات فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة. وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي . مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟
    والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة.
    أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة.
    وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير.. لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي.
    ونهضت فردوس ونهلة متجهتان نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ..
    ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
    الحلقة الثانية:
    صحيح أن الفرصة الذهبية قد ضاعت على جلال وزوجته فردوس في تلك الليلة، و أنهما باتا منزعجين تماماً، ورغم كل محاولات فردوس لإمتاع زوجها فيما تبقى من الوقت قبل النوم، إلا أنهما كان يشعران معاً بالحسرة على مافات.. وكل منهم كان يلقي باللوم على الآخر. فقالت له فردوس:
    - أنت الحق عليك .. وعلى طول متردد..
    = أوف.. (قالها بعصبية ثم تابع بلوعة وحسرة) مابعرف شو صرلي.. تصوري وهية عم ترقص كان جاية على بالي قوم عانقها وبوسها وكجمجها ونتفها تنتيف..
    - (بسخرية).. إيه .. وليش ما قمت.. ولا بس شاطر بالحكي..؟
    = ما بعرف.. كنت.. كنت خايف أنها تصدني.. أو تنزعج..
    - شلون بدها تنزعج.. أصلاً لو ما كانت رضيانة ومشتهية ما كانت رضيت ترقص قدامك.. بعدين ما شفتها كيف عم تتمايل وتتغنج وتسخسخ.. شوبدك ياها تقلك تعا نيكني..؟
    = أوف.. مابعرف.. هاد يللي صار..(قالها بتذمر وندم)
    - كس أخت هالحظ..( قالتها بتذمر أيضاً ثم تابعت بتنهد ولوعة: آخ.. لو أنك أخدت منها بوسة وحدة بس.. عالقليل كنتو بتتركوا ذكرى بين بعضكن.. وبتحسوا فيها كل ما التقيتوا..
    = والبوسة الوحدة شو بتعمل ولا تساوي.. إذا ما أكلتها أكل.. ونتفتها تنتيف.. ونهنهتها بين إيدي.. ما رح أشفي غليلي منها..
    (تأملته ملياً وهو بحالة شرود أقرب ما يكون إلى النشوة ثم امتدت بأناملها الساحرة لتداعب وجنتيه بحنان شيطاني وسألته):
    - لها لدرجة مشتهيها حبيبي..؟.. (التفت نحوها بعيون جائعة شرهة وقال):
    = وأكثر ياحبيبتي .. وأكثر.. لك حتى إيري رح ينفجر إذا ما ناكها..( وهنا ألتفت بأناملها السحرية حول قضيبه المتورد والمنتصب وراحت تداعبه بشهوة و هي تزيد من إثارته بكلامها الشبق المعسول):
    - لسة مانكتها وهيك صار فيك.. شلون لو نكتها عن جد.. شو كنت بتساوي..؟
    = حبيبتي أنت المسؤولة عن كل شي..أنتي خليتيني حبها.. وعلقتيني فيها.. ولدرجة أني صرت أحلم فيها ليل نهار.. صرت أشتهيها.. تصوري أني كتير مرات لما بكون عم نيكك.. كنت أتمنى كون عم نيكها الها.. ولما بمص شفافك.. بتخيل نفسي عم مص شفافها.. ولما بفوت إيري بكسك.. بتخيلو عم يفوت بكسها.. ولما بتصرخي من لذة الألم.. بتصور أني عم اسمع صوتها وصرختها.. (ثم تنهد من جديد بحسرة وألم وقال): بس شو الفائدة.. هلق مشي الحال.. والحكي ما عاد يفيد..
    وهنا احتضنته فردوس بحنان بين أثدائها الملتهبة ليبث عبرها شكواه وتنهداته كطفل صغير، وداعبت رأسه وشعره بخبث شيطاني مثير ثم قالت له:
    - ولا يهمك حبيبي.. وحياة عيونك.. لخليك تنيكها.. وتشبع منها.. واللي ما بيصير اليوم.. بيصير بكرة.. بس أنت طول بالك علي شوي..
    وهنا رفع رأسه من بين أثدائها المبللة بأشواقه التي بثها عبرها، وحدق بعيناها ليقرأ ما تخفيه عنه، فوجدها تحدق بالأفق البعيد.. ولاحظ أنها قررت بينها وبين نفسها أن لا تهدأ ولا يرتاح لها بال حتى تأتي بنهلة وتلقي بها بين أحضانه. لتسمع تنهداتها وتأوهاتها، وترى على وجهها آلام اللذة وإشراقات المتعة. فأحنى برأسه على صدرها من جديد وراح يلتهم حلمات أثدائها الباحثة بدورها عن شفاه متعطشة لعسلها الرقراق.
    وهكذا بات الزوجان ليلتهما بين لثم وضم وعناق، وعيناهما تشع بالوعود والأمل المفعم بالأشواق.
    لكن الزمن كما يبدو لا يصفو دائماً ولا يبقى على حال.. فقد ساء الزوجان بعد أيام خبر انتقال جلال للعمل في إحدى المدن الساحلية لظروف قاهرة أملتها عليه الشركة التي يعمل بها. وقد انزعج جلال لأن السفر وتبعاته والإقامة بالغربة ستفرض عليه التزامات جديدة لم يكن مستعداً لها، إضافة لابتعاده عن زوجته وأطفاله لعدة أشهر ريثما يتمكن خلالها من تأمين السكن المناسب لهما. أما فردوس فقد انزعجت لا لأنها ستفتقد لذة قضيب زوجها خلال فترات غيابه فحسب، ولكن أيضاً لأن هذا الابتعاد سيجعل من الصعب إن لم يكن من المستحيل عليها إنجاز رغبتها الشيطانية الدفينة التي وعدته بها.
    ومرت أيام طويلة.. وانتقلت فردوس بعد أشهر من سفر زوجها إلى المدينة الساحلية التي يعمل فيها لتستقر معه هناك. وكانت الأيام بطيئة ليس فيها حيوية جنسية بالقدر المعهود. حتى الأحاديث التي كانت تتداولها معه في حالات المتعة الجنسية كانت باردة وباهتة وقديمة ومستهلكة وليس فيها جديد. لدرجة أن المضاجعة بينهم باتت أشبه بواجب تقليدي ينهيانه ومن ثم يعطي كل واحد منهم ظهره للآخر ليغطا في نوم عميق.
    وكانتفردوس تزور أهلها مرة كل عدة شهور و في المناسبات، لأن المسافة بينهم تحتاج إلى سفر طويل، ولذلك كانت زيارتها لأهلها تدوم عدة أيام قبل أن تعود إلى زوجها. وفي إحدي زياراتها بمناسبة زواج أخيها اتصلت بزوجها هاتفياً لتعلمه بميعاد وصولها لكي ينتظرها عند موقف البولمان لاستقبالها مع الأطفال كما جرت العادة.
    وانتظرها طويلاً بسبب تأخر البولمان عن موعد الوصول، إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة وبدأ الركاب بالنزول من البولمان. أطفاله أولاً ثم زوجته ثم شقيق زوجته العريس برفقة عروسه، وأخيراً نهلة .. نعم نهلة.. قطعة القشطة التي هفت نفسه إليها بمجرد إطلالتها من باب البولمان، حيث انطلق قلبه من بين ضلوعه ليستقر بين حناياها. وتمنى لو استطاع في تلك اللحظة ليس معانقتها فقط، بل وعصرها بين ذراعيه، والتهامها بشفتيه، ولكن الحشد الكبير ووجود أخيها وزوجته لم يكن يسمح بذلك. مما أعاده لوعيه ووقاره الذي يعرفوه عنه. فاستقل مع الجمع الكبير سيارة خاصة لتنقلهم إلى البيت. وعرف منهم بأنهم يرغبون بقضاء بضعة أيام على شاطئ الساحل الجميل. وخاصة العرسان الجدد فرحب بهم لا لأنهم جاؤوا لضيافته كما ادعى، ولا لأنه سعيد بوجود العريسين، ولكن لأن نهلة كانت بينهم. وأحس أن وجودها قد أعاد إلى قلبه حيوية جديدة وكأن الروح قد عادت إلى جسده من جديد. كما لاحظ على وجه زوجته إشراقة من السعادة الغامرة ذكرته بالأيام الخالية. فعيناها تشع بريقاً سكسياً وشهوة عارمة، حتى جسدها وقوامها قد بدا وكأنه أعيد تكوينه وتناسقه بأسلوب متألق وجذاب. ورغم وجود عروس أخيها الذي يفترض بها أن تكون الأجمل، إلا أن جمال زوجته في تلك اللحظة كان طاغياً و لا يضاهى.
    أما نهلة وهي بيت القصيد، فكانت تتظاهر باللامبالاة.. وتتعامل معه على أنه صهرها زوج أختها لا أكثر. وأخيها العريس كان مسلوباً بعروسه ولا يكاد يرى سواها، فتراه يتابعها بنظراته كيفما اتجهت، وينطلق خلفها أينما مشت. وأحس جلال بشيء من الإحباط بهذا الجمع الذي يصعب معه إشباع رغبته الجنسية المتأججة. لكن نظرات زوجته المشعة الواعدة كانت تعيد له الأمل المنتظر، وكأنها تؤكد له أن في جعبتها شيء جديد.
    وما أن تناول الجميع طعام الغذاء حتى أعلنوا عن رغبتهم الذهاب إلى البحر للسباحة. فهم قد جاؤوا إلى هنا للتمتع والاستجمام، وليس للبقاء في البيت. ورغم موافقة جلال إلا أنه اعتذر عن الذهاب معهم لضرورة العمل.
    وعند المساء، وبعد أن قضوا جميعهم أحلى السهرات العائلية التقليدية، وحل موعد النوم. كان الموقف محرجاً بعض الشيء بالنسبة لجلال. فالبيت الذي يسكنه عبارة عن غرفة واحدة، يقيم فيها لضرورة العمل، وليس كشقته الأساسية في بلدته الأصلية. وعندما بدأ الحديث عن النوم وكيفية تدبره كانت زوجته كما يبدو قد هيأت كل شيء، فقالت للعروسين أن أفضل مكان ينامان به هو على السطح، لأنه مكان نشط وعليه سور عال يحيط به من جميع الجهات بحيث لا يراهم فيه أحد. وهذا ما كان يتمناه العروسين بكل الأحوال. فجهزت لهم فراش الإسفنج وغطاء مناسباً حملوه معهم إلى السطح.
    عند ذلك تنفس جلال الصعداء وأحس أن غيمة كبيرة قد أزيحت عن عينيه وبات قادراً على تأمل نهلة بشكل أكثر جرأة وتركيزاً وتعبيراً عما يجوش بأعماقه من شهوة عارمة دون أن يشعر بالإحراج الذي كان يفرضه عليه وجود الآخرين. ولكن نهلة حتى تلك اللحظة لم تبدي أي شعور بأنها ترغب في ذلك، بل بدت وكأنها ساذجة بريئة لا ترى من نظراته شيء غير عادي. وعندما غادر أخوها وزوجته الغرفة راحت تتابع فليماً تلفزيونياً وكأنها في عالم آخر.
    نام الأطفال في أرض الغرفة، وجلست نهلة على الصوفاية العريضة التي أعدتها لتنام عليها، وكان بادياً عليها الاهتمام بما يعرض على شاشة التلفاز. وصحيح أنها كانت ترتدي قميص نومها، ولكنه كان قميصاً فضفاضاً لا يبرز شيئاً من مفاتن جسدها الدفينة. وكان لا بد من عمل شيء ما يذيب هذا الحائط الجليدي الحاجز بينهما.
    استلقى على سريره وهو يسند ظهره إلى الوسادة بعدما ارتدى بنطال بيجامته بالحمام، وبقي بقميص الفانيلا الذي يكشف عن زنديه وعضلاته المفتولة، وأشعل سيجارته وراح يدخن.
    أما فردوس فاستلقت بدورها إلى جانبه، بعدما خلعت عن جسدها قميص نومها الخارجي وأضحت نصف عارية تقريباً، بحيث لا يستر جسدها إلا الشلحة الهفهافة والكيلوت الذي لا يكاد يستر شيئاً، بعدما طلبت منه مساعدتها بفك عقدة السوتيان الذي يضايق أثدائها حسب قولها، وألقت بالستيان في الهواء وتنهدت بعمق وكأنها تحررت من قيد حقيقي، ثم التفتت نحو اختها وطلبت منها إطفاء نور الغرفة، فنهضت نهلة واتجهت نحو زر الكهرباء وأطفأت النور ثم عادت إلى مكانها لتتابع برامج التلفزيون الذي بقي نوره يسطع في جو الغرفة بشكل هادئ.
    استرخت فردوس بجسدها شبه العاري إلى جانب جلال، وبدت وكأنها منهكة من عناء السفر والبحر حتى خيل له أنها على وشك النوم العميق.
    وحل الصمت. وجلال يشعل السيجارة من الأخرى وعيناه تحدقان بنهلة وتكادان تلتهمانها، أما هي، فكانت عيناها مثبتتان على الجهاز لا تفارقه، وكأنها لم تلحظ شيئاً من نظراته، ولدرجة أنها منذ وصولها وحتى تلك اللحظة لم تترك له فرصة لتقع عيناه على عينها مباشرة. وكان على فردوس المتظاهرة بالنوم أن تحرك هذا الصمت القاتل، فراحت تتلوى بعض الشيء وتتأوه متظاهرة بأنها بين اليقظة والنوم، حيث تكشفت بحركتها المفتعلة أفخاذها كاملة، ووقعت يدها على قضيب جلال فراحت تعبث به بإثارة تدريجية هادئة حتى انتفض منتصباً بين أناملها مما ضاعف رغبته في افتراس نهلة. وأدرك أن الوصول إليها ربما يتم بمضاجعة فردوس أمامها، حتى يثير شهوتها، ويسقط عنها برقع الحياء والتردد. فامتدت يده إلى فخذ زوجته فردوس وراح يداعبه صعوداً نحو إليتيها وهبوطاً إلى ساقيها، ومن ثم رفع عن إليتيها أطراف الشلحة المترامية عليها، وازداد بمداعبة الأفخاذ بهدوء ورومانسية تدريجية، حتى وصل به الأمر إلى تقبيل تلك الأفخاذ والمرور عليها بشفتيه الجائعتين وبصعود تدريجي نحو فلقة الشرج. أما فردوس فكانت تتظاهر بالتعب الشديد والتذمر وتدفعه بعيداً عنها باتجاه أختها متظاهرة أنها بين اليقظة والنوم.
    انتهى العرض التلفزيوني. وأقفلت المحطة، وتنفس جلال الصعداء، إذ لم يبقى أمام نهلة ما يشد انتباهها بعيداً عنه. أما نهلة، فلم يكن أمامها إلى النوم.. وعندما أقفلت جهاز التلفاز عم الظلام بالغرفة وأضحى الجو أكثر سحراً ورومانسية.
    استلقت نهلة على الصوفاية بعدما غطت جسدها بشرشف خفيف يستر مفاتن جسها التي يمكن أن تبرز أثناء إغفاءتها. وكانت قدماها باتجاه السرير الذي تنام عليه أختها وصهرها جلال.
    وبحركة خبيثة تظاهرت بأنها غير مقصودة راحت فردوس تتقلب على السرير يميناً ويساراً لتجعل زوجها يحار بنفسه أين ينام. ولكنه فهم ما ترمي إليه فانتقل بجسده إلى الجانب الذي تنام نهلة باتجاهه. واعتقد أن دور زوجته سينتهي عند هذا الحد، وأن عليه المتابعة لوحده. لكن فردوس لم تكن راضية عن بطء زوجها في المبادرة فراحت تدفعه بقوة خارج السرير باتجاه أختها.
    من الطبيعي أنه كان يرغب بذلك من أعماق قلبه، ولكنه حتى تلك اللحظة كان متردداً بأن تكون المبادرة منه، ولكي يؤكد ذلك لنهلة، ولكي يحمل زوجته مسؤولية مايحدث قال لزوجته بصوت عال:
    لسة عم تدفشيني ناح أختك.. ما خليتيلي محل عالتخت..؟
    لكن زوجته دفعته بقوة أكثر وكأنها تريد أن تفهمه بأنها تعرف ماذا تفعل.
    نزل عن السرير متظاهراً بالتذمر وجلس على طرف الصوفاية التي تنام عليها نهلة، وكادت أسفل قدميها أن تلامس فخذيه أثناء الجلوس، ولكنها مع ذلك لم تحرك ساكناً. ومع ذلك فقد وجد نفسه أخيراً ملامساً لها … الأمنية التي انتظرها طويلاً.. قطعة القشطة المشتهاة.. هاهي الآن بين يديه، وما عليه إلا أن يتذوقها، بل ويأكلها..
    وبينما هو في تردده هذا كانت أنامله قد اتخذت قرارها بالمبادرة شاء أم أبى.. فقد أحس فجأة أن أنامله قد لامست ساق نهلة، ولولا أن نهلة ارتعشت وسحبت ساقيها قليلاً لما كان قد انتبه لحركة أنامله. ومع ذلك التفت بنظره نحو تلك الساقين، وأحب أن يتخذ مبادرة جادة، فهو لم يعد يخشى من احتجاجها أو رفضها له، لأن كل ما فعلته باللمسة الأولى كان مجرد ارتعاشة تحركت إثرها ساقيها كردة فعل أولي، وهذا لا يعني رفضاً منها ولا احتجاجاً..
    فقرر المتابعة وعاد ليمد يده من جديد، فوجدها لم ترتعش ولم تنسحب كالمرة السابقة، بل استرخت لقدرها واستسلمت لمفترسها. فراح يداعب ساقيها برؤوس أنامله، وكم أنعشته تلك الشعيرات الحريرية على ساقيها، فهي لا زالت عذراء، ولا تهتم بنتف شعر ساقيها كبقية النساء، آه لو أن هذه الشعيرات على ساقي زوجته، ولكن لماذا..؟ هاهي على ساقي حبيبته.
    وامتدت يده أكثر فأكثر، وراحت تبعد الشرشف عن تلك الساقين وترفع طرف ثوب النوم عنها لتكتشف جمالياتها التي تبرق بأحاسيسها تحت جنح الظلام. هاهي راحة يده تتسلق نحو الأفخاذ المشتعلة بالحرارة لتداعبها بهدوء رومانسي ساحر. رويداً رويداً. وفجأة حدث ما لم يكن يتوقعه، فقد انقضت يد نهلة فوق يده التي يمررها على فخذيها لتمسكها وتعصرها بلذة وكأنها تطلب منه المزيد. عندها أيقن بأن الفرصة باتت مناسبة تماماً فرمى بجسده إلى جانبها وتدثر معها تحت الشرشف ولم يشعر إلا وشفاهها تلتحم بشفتيه. وكانت قبلة طويلة .. طويلة .. طويلة.. تبين منها أن كلا العاشقين أرادا أن يفرغا ما في أعماقهم من شحنات وعواطف ورغبات شيطانية متأججة منذ شهور طويلة.
    وبالرغم من أن شفاهها الغضة لم تلثم أية شفة أخرى من قبل، إلا أنها كانت شفاهاً شرهة وجائعة ومتأججة كأية شفاه خبيرة ومحترفة، فقد زال الخجل الذي رافقها لسنوات طويلة، وكأن الأشواق المكتنزة في أعماقها قد علمتها الكثير من فنون القبل، لدرجة أنها فاقت أختها في الهيجان والشبق، وربما أرادت في هذه اللحظات القصيرة أن تعوض ما فاتها عن كل تلك الأيام التي عاشتها على الأمل المنتظر.
    لم تتكلم.. ولم يسمع منها جملة واحدة.. بل كانت كلها آهات مشتعله، وكتلة أحاسيس ملتهبة. وكان بدوره يبادلها الشبق بشبق مثله، والآهة بالآهة، وكأنهما تحولا معاً إلى جسد واحد يتبادلان الانفعالات الواحد تلو الآخر.
    كانت يداه التي احتضنت رأسها في بداية القبلة الأولى قد بدأت تتحرر من هول المفاجأة، وراحت تتسلل لتستطلع أماكن أخرى من هذا الجسد الشهي المستسلم بكل عنفوانه وكبريائه. وكان الثديان أقرب الأهداف إلى يديه. ورغم الستيان الضيق الذي يحجبهما في سجنه اللعين، إلا أنهما تمردا على سجانهما مع أول بوارق التحرير وانفجرا ككتلتين ملتهبين تبحثان عن شفاه رطبة تطفئ النار المتأججة فيهما.. ولذلك، وما أن أحست نهلة بضرورة إنهاء القبلة حتى كانت تدفع رأس جلال نحو صدرها ليكمل غزوه المغولي وفتوحاته التترية. وكان لها ما أرادت. فقد كانت أثداءها حلمه وأمله وأرض ميعاده التي وعدته بها زوجته القديسة. و يا لها من قديسة، قال ذلك في عقله وهو يلتهم الأثداء النضرة التي تتقافز بين شفتيه كالأرانب البرية، وكانت نهلة تعتصر رأسه بصدرها خوفاً من أن يفارقه، بينما ترفع رأسها نحو الأعلى بعيداً عن وجهه لتوسع له ملعب صدرها وعنقها حيث أشعرته برغبتها في أن ينضم عنقها إلى قائمة الضحايا في هذه الملحمة العنيفة.
    وبلحظة ما شعر بيديها تمسك بقضيبه كما يمسك الصياد بفريسته. فبعدما سقط برقع الحياء عن وجهها لم يعد هناك جدوى من التمييز في المتعة بين ثغر ونهد وفخذ وقضيب. فكلها أسلحة مشتركة، ويجب أن تشارك في هذه المعمعة الجنسية الفاصلة، ولذلك قام بدوره بهجوم معاكس وانقضت أنامله لأفخاذها لتداعبها بقصف تمهيدي قبل الهجوم الأخير. وبالفعل استسلمت الأفخاذ وسقطت القلاع والحصون. وما هي إلا لحظات حتى كانت تمسك بقضيبه بكلتا يديها وتقبله بشيق جنوني، وكأنه بالنسبة لها روح الحياة المتدفقة بالأمل والنشوة… ياه.. كم هي ظمئ وجائعة ومكتوية بنار العشق، وكم كان غبياً وبليداً عندما لم يدرك أحاسيسها طوال هذه السنوات..
    ولما كانت الصوفاية لا تتسع لهذه المعمعة العنيفة فقد لاحظا نفسيهما وقد انطلقا ودون أن يشعرا بالزمان والمكان إلى أرض الغرفة الأكثر اتساعاً. وبالرغم من الظلام الذي كان يخيم عليهما، إلا أن أحاسيسهما ومشاعرهما كانت تنير لهما الطريق. فقد عرفت شفاهه طريقها إلى كس نهلة العذراء البكر، وهو خط الدفاع الأخير الذي استسلم دون أية مقاومة، و احتضنت نهلة رأسه بساقيها وتركته يغوص بلسانه إلى أعماق لذتها وهي تتأرجح من تحته يميناً ويساراً كلما ابتعد لسانه عن الهدف حتى تعيد تصويب قذيفته إلى المكان المنشود. وفي لحظات الحسم الأخيرة، و بينما هي ترفع بكسها إلى الأعلى لتدنيه من شفاه جلال أكثر فأكثر.. وتضغط برأسه فوق كسها، أفلت منها تلك الكلمة التي انتظرها طويلاً:
    حبيبي.. دخيلك كمان.. كمان.. كمان..كم..ا..ن.. آه.. آه.. آه.. ثم استرخت بين يديه مستسلمة فاقدة القوى.. بينما تنهداتها تحررت من صمتها وهي تجذبه نحوها ليسترخي بدوره إلى جانبها ومن ثم يتبادلان معاً قبلات هادئة وواعدة.
    وسرعان ما اعتلاها وأولج قضيبه فى كس نهلة التى قالت له بأنها تحسبت لذلك وتناولت حبوب منع الحمل ، ومزق بكارتها .. وغرقا معاً فى بحر العس

  19. ” تحكم المحكمة باعطاء حق رعاية القاصر ابنة الثالثة عشرة جين لوالدها ادوارد و ذلك بعد ثبوت الخيانة الزوجية على الزوجة راشيل و تحكم بطلاق راشيل من ادوارد و سقوط كافة الحقوق الزوجية عن ادوارد تجاه راشيل “.
    و نظر ادوارد صوب راشيل الجالسة بلا مبالاة بثوب قصير جدا واضعة ساقا على ساق بجانب عشيقها و محاميها السابق و كانت تدخن بلا مبالاة و تتحدث مع محاميها الجديد ..
    كان يعلم انه لن يعود للمنزل لانه باسمها و لكنه سيحتفظ بمعمل التصوير خاصته لانه ملكه بالكامل ..
    و نهض ممسكا بيد ابنته و خرج من المحكمة ليقصد منزلها للمرة الاخيرة ليجمع منه متعلقات و متعلقات ابنته ..
    و خرج كلاهما و ركبا سيارته المتواضعة و انطلقا الى المنزل يجمعان اغراضهما برفقة مندوب من المحكمة و شرطيين .. لم يطل الامر و سرعان ما كانا يغادران المنزل للمرة الاخيرة و قد تكدست اغراضهما في المقعد الخلفي و حقيبة السيارة فملأتها تقريبا ..
    و توجه ادوارد الى معمله حيث انزل متعلقاته هو و ابنته في المنامة الخلفية التي كان يقضي بها ايامه لدى تاخره في العمل و هي صالحة لسكن شخص اعزب او وحيد يتأخر في عمله و ملحق بالغرفة حمام و مطبخ صغير .. كان الاستوديو متوسطا و يدر دخلا اقل قليلا من المتوسط ..
    و رتبا اغراضهما و صنع عشاء جيدا و اكلا و نامت هي على السرير و نام هو على الكنبة ..
    في الصباح اصطحبها الى حفلة عرس دعي لتصويرها .. فارتدت ملابس تالق بها جمالها .. و وصلا و بدأ والدها العمل و كانت قريبة منه .. و هناك التقى صديقا له فجلسا يتحدثان .. و سأله عن اوضاعه فشكى له ادوارد سوء الوضع المادي له خصوصا ان جين انتقلت للعيش عنده بعد طلاقه من زوجته التي كانت ترفد الاسرة بثلثي المصروف .. و نظر صديقه الى جين .. كانت ذات جسم رائع و جمال مميز .. و فكر في كلام صديقه ثم قال له فجاة : هل لديك صور جميلة لجين ؟ قال ادوارد : لم افهم ما تعنيه .
    قال الصديق : صور عادية لكن لها وحدها .
    قال ادوارد محتارا : بالطبع . لم تسال عنها؟
    قال الصديق مبتسما : ثق بي .. اريد اجمل صورك لها .. اعرف انك محترف .
    اخرج ادوارد البوم صور من حقيبته و قال مبتسما : صورها لا تفارقني .
    فتح الصديق الالبوم و طالعه عدة مرات قبل ان ينتقي بعد تدقيق خمس صور و قال لادوارد : اريد هذه.. هل هناك مشكلة لو رآها احد غيري؟
    قال ادوارد محتارا : فليراها العالم كله .. لا مشكلة .. لم تسأل؟
    قال الصديق مبتسما : ثق بي . . غدا سأحضر الى معملك ان لم يكن لديك مانع .
    قال اداورد : ابدا .. انت مرحب بك أي وقت .
    في اليوم التالي جاء الصديق الى المعمل و وجد ادوارد جالسا وراء مكتبه صامتا .. كان واضحا انه لا يجد اليوم عملا .. و مد يده الى جيبه و اخرج خمسين دولار و ناولها له فسأله عنها فقال انها ثمن الصور التي اخذها.
    و جلس و تابع : سأشتري منك كل صورة جميلة لجين بعشرة دولارات .. ما رأيك؟
    سأله ادوارد مندهشا : عشرة دولارات؟ لم ؟ و ماذا تفعل بالصور؟
    قال الصديق : لن اكذب عليك .. ابيعها لموقع يهتم بالموضة .. هل لديك مانع بهذا؟
    قال ادوارد :لا .. سأعطيك صورا اكثر غدا .. كم تريد ؟
    قال الصديق: غدا احضر لي عشرة صور مميزة كالتي اخذتها و بازياء مختلفة . لا يأخذون اقل من خمسة ولا اكثر من عشرة كل يوم .. يضعونها على موقعهم في الانترنت و هو موقع خاص لا يدخله الا مشتركون يدفعون مبالغ كبيرة .
    في اليوم التالي كان الصديق يتأمل الصور و ناول ادوارد مئة و عشرين دولارا .
    فسأله عن الزيادة فاشار الى صورتان ترتدي بهما جين الشورت واقفة و جالسة على كرسي و قال : هذه النوعية ثمنها عشرون دولارا ..
    و اخذ الصور و غادر
    بدا عمل ادوارد في هذا المجال يدر مالا جيدا .. و ذات يوم كان يقترب من صديقه ليعطيه الصور فوجد معه رجلا غريبا و سمعه يقول له : خمسة صور ؟ حسنا .. هاك مائتان و خمسين دولارا .
    اخذ الرجل الصور و غادر .. و اقترب ادوارد من صديقه قائلا: خمسون دولارا للصورة ؟
    اخرج الصديق صورة فتاة مراهقة بالبكيني و تجلس بوضعية مغرية نوعا ما و قال : هذه فئة الخمسين يا عزيزي.. و الان هات ما لديك من صور .
    كان ادوارد يحمل عشرة صور لجين بالشورت العادي .. و نقده صديقه مئتا دولار و صافحه و غادر وقد بدأ يفهم مسالة الصور..
    و عاد ادوارد الى الاستوديو و قد اشترى اغراضا بثلثي المبلغ .. و تخيل لو ان ثمن كل صورة خمسين دولارا .. خمسمئة دولار ثمن عشرة صور .. اقتربت منه جين و قالت مترددة : ابي .. هل يمكنني ان احدثك؟
    قبلها و قال: بالتاكيد .. هاتي ما عندك .
    قالت جين محرجة: الاحد القادم ا ستذهب اسرة صديقتي الى الشاطئ و قد دعتني و اياك لنشاركهم الرحلة .. ما رأيك؟ يمكنني الاعتذار ان .. اعني .. انا اعرف وضعك المادي .
    قال: لا بأس .. سنذهب .. لا تقلقي بالنقود يا عزيزتي .
    و قفزت تقبل والدها الذي كان يحسب مصاريف الرحلة .. يحتاج لنحو الف دولار .. لديه الان نصفها و امامه ستة ايام … بالكاد سيجمع المبلغ .
    و قال :جين .. ساخبرك امرا .. اجلسي .
    و جلست جين فجلس جانبها و تنحنح ثم راح يشرح لها امر الصور .. و قالت له عندما انتهى : و ما المشكلة؟ هذا بلد حر و هذه الصور لا تزعجني فانا اسير بهذه الملابس بين الناس فعلا ..اذن ليراها كل العالم .
    قال ادوارد: و حتى البكيني ؟
    قالت : الا اردتيه على الشاطئ بين الاف الناس ؟ ما المشكلة ان كان هناك حمقى يشترون الصور باسعار مناسبة .؟
    قال : حسنا . . سآخذ الكمرا معي و التقط لك صورا جميلة .. لكن سنحاول جعلها باوضاع تعجب المشتري ليطلب اكثر .. لا شك انك تدركين ما اعنيه .
    تبسمت و قالت : لا تقلق .. سأجعلهم يركضون وراء صوري .. سأكون نجمة بينهم . و ضحكت فضحك بدوره .
    و قال لها : هيا نحضر الصور لصديقنا ..
    و اخرجت جين ملابسها القصيرة و كانت ترتدي في البداية ملابس كاملة .. و راحت تخلع ملابسها لاول مرة امام والدها لترتدي ملابس قصيرة للتصوير .. و كان جسدها ناضجا لذيذا .. لاول مرة يراها عارية هكذا بكلوتها الرفيع جدا و ستيانتها الدقيقة .. و نفض افكاره و راقبها ترتدي شورتا قطنيا ضيقا قصيرا جدا و بلوزة تصل لسرتها و صورها واقفة ثم جلست على مقعد فانحسر الشورت قليلا فصورها من الامام و الجانب ثم وقفت و ادارت ظهرها و التفتت الى الكاميرا وهو تصورها صورة كاملة ثم نامت على بطنها و اسندت ذقنها لكفيها فصورها وهو يحس بالاثارة .. ابنته محترفة بحق .. و تعرف طرق الاغراء جيدا .. و مرة اخرى استبدلت ملابسها دون خجل امام والدها الذي وجد نفسه يختلس النظر الى مفاتنها و هو ترتدي تنورة قصيرة جدا و بلوزة مشابهة للاولى بالوان اخرى .. و صورها واقفة بالحجم الكامل ثم استلقت على جانبها و وضعت يدها على فخذها و صورها ثم نامت على بطنها و رفعت قدميها للاعلى فصورها .. و جلست و ضمت ساقيها بساعديها فظهر كلوتها فصورها و اخر صورة كانت و هي تضع قدمها على درجة سلم صغير اظهر جمال فخذيها .
    و نامت جين تلك الليلة و سهر والدها و منظر جين يلح على ذهنه .. لم يكن يدرك كم الاغراء الموجود في جين . و ظهر هذا بعيون صديقه المدهوشة و الذي ناوله ثمن كل صورة ثلاثين دولارا بدل عشرين و قال : الصور يعتمد ثمنها على كم الاغراء الموجود بها و كم التعري .. يمكنك بيع صور عادية بخمس دولارات و صور قد يبلغ ثمنها مئة او مئتي دولار ..
    قال ادوارد مندهشا : مائة او مائتين ؟ أي صور تلك ؟
    تبسم الصديق و قال هامسا : المائة صور عارية بشكل كامل و اوضاع جنسية .. اوضاع اغراء.. المائتين صور نصف جنسية مثل رجل و بنت عاريين و يتخذان وضعا نصف جنسي كان يضع قضبه قرب فمها او فرجها او بين ثدييها دون ادخال .. فهمتني؟ اما ان كانت صور ممارسة كاملة فترتفع الى مائتين و خمسين دولارا .. اما مقطع الفيديو فكل دقيقة بخمسين دولارا .
    و ترك الصديق ادوارد يتامل بالمبالغ الخيالية تلك .. و اخذ الثلاثمائة دولار و رحل الى جين ..
    و وضع المال المتبقي في محفظته .. لديه الان بعد طلبات المنزل ستمائة دولار .. و تبسم وهو يفكر ان خمسة صور لمرة واحدة لبعض الناس تعادل صور اسبوع مما يصوره ..
    ولاحظت جين انشغال فكره لكنه لم يخبرها عما يفكر فيه وان خمنت ما يجول بذهنه وهو يعد المال و يتأمل الصور
    تدرك بفطنتها ان الصور مستويات و ليس صعبا ان تخمن ان هناك مستويات اثمن من صور البكيني ..
    و جلست مرتدية شورتها القصير بجانب والدها تأكل المكسرات و تشاهد التلفاز كالعادة .. و وجد ادوارد نفسه يختلس النظر لفخذيها .. لكأنهما فخذا امراة ناضجة لا فتاة مراهقة .. ممتلئان بغير سمنة و بشرتهما ناصعة نقية جميلة باغراء و جسمها ينحني برشاقة غادة و صدر برز ثدياه باول النضوج .. و جمال رائع ..
    و نفض افكاره و شرب جرعة فودكا روسية كما اعتاد لدي توتره .. ووجد ان قضيبه يتمدد رغما عنه .
    في اليوم التالي كان يلتقط الصور لابنته بالملابس القصيرة عندما ارتدت البكيني و طلبت منه ان يصورها خمس صور به و هي الصور المتبقية و اتخذت وضعا مغريا و راح يصورها و لم ينتبه الى قضيبه المتمدد انه برز اكثر من اللازم و ان جين لاحظت هذا لكنها لم تتوقف بل ابتسمت و اكملت اتخاذ الاوضاع المغرية .. ان كان هذا اغرى والدها فكيف سيفعل بالناس؟
    و عاد ادوارد في اليوم التالي بعد شراء الطلبات بمئتين و خمسين دولارا صافية .. لم يبق لمال الرحلة الا مئتي دولار و الوقت لا يزال مبكرا ..ولاول مرة شعرت جين ان قبلة والدها ليست قبلة ابوية كاملة بل خالطها شعور ذكوري .. كانت ممتعة فلم تعترض ..
    في اليوم التالي و فيما هو يلتقط لها الصورة الرابعة بالبكيني صدر ازيز خشن من الة التصوير و انطفأت
    و اقتريت جين من والدها و سالته قلقة عما حصل فقال محبطا : يبدو انها وصلت الى اخر مداها .. لا امل.
    قالت : ماذا تعني؟
    قال وهو يشعر بها عارية الى جانبه : كانت تعاني من خلل منذ مدة .. الجديدة ثمنها الف دولار كاملة .
    و جلس نافخا مفكرا .. ما لديه الان اقل من الف دولار و اصلاح الكمرا سيكلف نصف ثمنها وستتلف مرة اخرى باي وقت ..و اقتربت جين منه و رفع رأسه ليجد وجهه امام البكيني الصغير و توقفت عيناه لجزء من الثانية على كسها المرسوم من تحت البكيني قبل ان تكمل طريها عبر جسدها العاري و تتوقف عند وجهها الجميل و قالت له بلهجة حاسمة : لدي الحل لمشكلتك كلها .
    قال بصوت مبحوح: كيف؟
    قالت : اشتر كمرا جديدة و قل له انك ستعطيه ثمنها بعد يومين أي بعد ان تجربها .. هل هذا ممكن؟
    قال : ممكن .. لكن لن اجمع الف دولار بيومين .
    قالت : ستفعل .. ستلتقط لي صورا عارية من فئة الخمسين دولارا .
    قال : ماذا تقولين ؟
    قالت : و مالفرق عن تلك التي تلتقطها الان ؟ ان ما ارتدية لا يغطي مساحة كف يد كاملة ..
    كان كلامها منطقيا .. فقال : انتظريني اذن ساذهب الان لاحضار الكمرا ..
    خرج و بعد نصف ساعة عاد ومعه كمرا حديثة تعمل حتى بالريموت و لها ميزات رائعة كثير و افضل كثيرا من الاولى و قال ان البائع طلب مقدما نصف المبلغ فاضطر لدفعه مع كتابة كمبالية بالباقي .. و امام عينيه المتسعتين تعرت جين ..
    كان جسدها العاري اشهى كثيرا مما كان عليه وهي بالبكيني .. حلماتها الوردية تغري بالرضاعة و كسها النظيف من الشعر يلهب قضيب الف عابد و قفاها الطرية المستديرة تفتح شهية النساك ..
    و خطرت بمشيتها بطريقة جعلت فلقتا مؤخرتها تتحركان باغواء كبير و تمددت على الاريكة كفتاة التايتانيك .. و تسمر والدها قليلا امام هذا المنظر القاتل و ابتسمت غامزة له فانتبه و التقط لها صورة مميزة كانت فائقة الجودة .. و لم يتحكم بقضيبه فصنع قبة كبيرة وهو يلتقط لها صورة اخرى ممددة على بطنها و اخرى و هي تجلس على وركها مديرة ظهرها للكمرا .. و راحت تقوم بحركات اغراء كادت تحطم ادوارد تحطيما فما انتهت العشرة صور الا و كان العرق يغمره و قضيبه يكاد يخترق بنطاله لكنها تجاهلت كل هذا و ارتدت شورتها و بلوزتها من غير ملابس داخلية و ابتسمت غامزة لوالدها و التقطت علبة بيرة من الثلاجة .. و توجه والدها للحمام و وجد نفسه يقذف المني في التوالبت .. ما الذي يحدث له ؟ لا يدري .
    و عندما رأى صديقه الصور لم يصدق عيناه و بح صوته و هو يقول: مذهل .. مدهش .
    و نقد ادوارد خمسمئة دولار فورا و انطلق لا يلوي على شيء .. ولم يعلق ادوارد .. انا كانت الصور قد جعلته يقذف منيه وهو والدها فكيف ستفعل بالغير ؟
    و عاد لمعمله .. بالتاكيد ان سارا على هذا المنوال سيكون لديهما فائض كبير من المال نهاية الاسبوع ..
    لكن بالمقابل سيجد انه سيغير نظرته لجين .. لكل ( صورة ) ثمن كما قال صديقه..
    و احتار في الامر .. و وجد نفسه يصارح جين فقالت : لا تنظر للامر هكذا .. نحن بلد حر.. اليس كذلك ؟
    وصمت .. ترى ماذا تعني بكلامها ؟
    و فعلا في نهاية الاسبوع كان ادوارد و جين ينطلقان بالسيارة المحملة بما لذ و طاب و بجيبه مبلغ محترم من المال .. و انضم لسيارة والد صديقة جين و اصدقائه .. ولاحظ بحرج كبير ان سيارته الاقدم و الاسوأ بين السيارات .. و كان صديقه الذي يأخذ منه الصور من بن المشتركين بالرحلة الى الشاطئ..
    و رغم انهم قضوا يوما رائعا الا ان جين عادت محمرة الوجه ضيقا وهو ترى سيارات اهالي صديقاتها الحديثة و قالت لوالدها بسخط : الا يمكنك الحصول على سيارة افضل من هذه القمامة؟
    قال بحذر : سيكلف هذا كثير و انت تعلمين … لو اردت استبدال هذه بواحدة متوسطة سيتطلب الامر خمسة الاف دولار على الاقل ..
    صمتت قليلا ثم قالت بتصميم : لنلتقط صورا من فئة المائة دولار .. و خلال شهر سنتحصل على سيارة مناسبة .
    لم يصدق ادوارد ما يسمعه لكن كان واضحا انها جادة و مصممة .. لا شك انها مغتاظة من رفاهية صديقاتها .
    و قال لها : اهدئي الان و عندما تهدئين فكري مجددا .. انت تعلمين ما هي صور المائة دولار..
    قالت :اعرف .. و انا اطلب هذا ليس وانا غاضبة ولا بلحظة انفعال .. فكرت بالامر طويلا.. انت ابي و لن يحدث بيننا شيء .. ستكون مجرد حركات واشارات و ملامسات لا اكثر ..
    قلت : و ما ادراك انها لن تجر ما هو اكثر؟ نحن بشر في النهاية و انت لست صغيرة ..جسمك ناضج بصراحة و شديد الاغراء .. فكري ارجوك يا جين .
    قالت عاقدة ساعديها بنبرة قوية : فكرت و قررت .. لسنا اقل من غيرنا ولا غيرنا افضل منا .
    قلت : افرضي ان شهوتنا غلبتنا و مارست معك الجنس ؟ سيشنقونني و تذهبين لمصحة نفسية او اصلاحية مراهقين .. الممارسة مع الابنة و بنفس الوقت قاصر .. جريمتان رهيبتان و ربما حملت مني .. فكري يا جين.
    قالت دون ان تغير لهجتها : لن يحدث هذا .. و ان حدث لن اخبر احدا و ساتناول حبوب المنع .
    دهش ادوارد.. هل حقا ما يسمع .. ؟ و كان جين قرأت ما يفكر به فحلت ذراعيها و راحت تتعرى تماما ثم تمطت و دلكن جسدها قليلا فانتصب قضيب ادوارد رغما عنه فقالت مبتسمة : هيا جهز الكاميرا .. لا تخجل مني.
    و قامت و جهزت الكاميرا على وضعية الريموت و اقتربت من والدها بجراة مدهشة و عرته من ملابسه متجاهلة قضيبه الذي كان يلامس فخذيها و يحتك بكسها و بطنها مع حركتها .. و سرعان ما كانا عاريين تماما و اقتربت منه حتى لامس قضيبه سرتها فقد كان اطول منها و لمست الريموت الموجود في اليد الاخرى فلمع الفلاش ملتقطا صورتهما بهذا الوضع ، ثم ادارت قفاها لها و انحنت للامام فاتحة قفاها لقضيبه مبتسمة للكاميرا و التقطت صورة اخرى .. ثم اعتدلت و هي تقول له : تفاعل معي .. اريد غدا ان ترجع بالف دولار ..
    و جثت على ركبتها و فتحت فكها امام قضيبه كانها تهم بامتصاصه و التقطت الصورة الثالثة ..
    و تحرك ادوارد فامسك فخذها و رفعا ساقها وهو يدير ظهرها له و قضيبه منتصب امام كسها من الخلف و التقط صورة رابعة و الخامسة كانت لهما و هو يضع قضيبه بين ثدياها .. و توالت الصور بشتى الاوضاع و منها ما كان ملامسة تامة للكس او الشرج او الفم .. و اكتملت العشرة صور و توقف ادوارد مرتجفا قليلا قبل ان ينتفض قضيبه مطلقا المني فاصاب جزء منه فخذي جين الجالسة على قدميها امامه رافعة ظهرها ..
    و ضحكت قائلة وهي تتذوق منيه : طعمه غريب .. احمر وجهه و اراد ان ينتهرها لكنه وجد نفسه عاجزا عن الغضب و اكتفي بان استدار و دخل الحمام لينظف نفسه .. ما الذي يحدث؟ جين تتذوق منيه؟ هو يقذف منيه بوجه ابنته .؟ يلتقط صورا عارية لهما بإيحاءات جنسية صارخة؟ لكن لماذا يجد نفسه غير غاضب؟ بل مرتاح متمتع؟ اللعنة .. يبدو ان الاسوأ قادم .. جين تتصرف كعاهرة محترفة ولن يستغرب لو عرف انها تقيم علاقات مع شبان مما اكسبها تلك الخبرات الجنسية و الجراة الكبيرة !!!
    و خرج من الحمام ليجد جين مرتدية ملابسها المعتادة تراقب التلفاز كان امرا لم يحدث ..
    فجلس معها دون كلام كان امرا لم يحدث بالنسبة له ..
    و في اليوم التالي كان يسلم بصمت الصور لصديقه الذي شهق وهو يرى الصور .. كانت بارعة رائعة قوية مغرية جدا .. و ناول ادوارد الف دولار و قال بخفوت : يبدو ان الوضع المادي اصعب لديك مما اتصور .. على كل حال هذا يرجع لك و لتعلم ان الصور العارية كلها نقوم بتغيير وجوه اصحابها عبر برامج خاصة لا تؤثر على الجماليات الاساسية لكن لكي لا يلاحق احد اصحابها قانونيا او يتعرضوا للاحراج .. انت تفهمني.. وانا من ناحيتي احتفظ باسرار عملائي بشكل كامل .. لا تقلق من هذه الناحية .
    اراحت كلماته ادوارد كثيرا فتبسم لاول مرة منذ امس و قال مبتسما : بالتاكيد … شكرا لك .
    و عاد بالالف دولار لجين التي صفقت بكفيها و هي تقفز فرحة و قبلت والدها على فمه دون ان تدري او انها تدري انها اشعلت النار في قلبه .. و التقطت النقود و دارت بها في المكان قبل ان ترتمي على السرير على بطنها و تلعب بالاوراق الخضراء امامها .. كانت ترتدي شورتا قطنيا ضيقا صغيرا يكشف اسفل قفاها تماما و يغوص بين فلقتيها باغواء و جلس الى جانبها و تخيل يده تمتد الى فخذيها تتحسسها و تنتقل الى فلقتها فانتصب قضيبه .. فتشاغل عن مشاعره بتحديثها عما حكاه له صديقه بشأن تغيير الملامح .. فصمتت مفكرة فترة .ثم قالت دون ان تنظر اليه : ما رأيك اذن ان نلتقط صورا بمائتي دولار؟
    شهق رغما عنه لكنه لم يجب فقلت وهي تعد الاوراق الخضراء :ستحصل غدا على الفا دولار . ما رأيك؟
    قال مبهوتا: جين .. ما الذي تقولينه ؟
    قالت باغراء: لقد تناولت بالفعل حبوب منع الحمل و هي فعالة لاربع و عشرين ساعة .. لست عذراء .. ما الذي سيضرنا؟ لن احمل و لن افقد بكارتي لاني فقدتها فعلا .. سنحصل على المتعة و المال ولن يعرف احد .
    جلس على الكرسي من شدة الانفعال فتركت المال على السرير و حضرت الكاميرا و راحت تتعرى وهو جامد مكانه ثم اقبلت عليه و راحت تعريه مبتسمة له حتى كان قضيبه المنتصب يلوح امام وجهها فامسكت به و مسدته قليلا ناظرة الى عينيه ثم اقتربت بفمها منه و لحست رأسه ثم التقمته تمتصه بنهم و قوة .. و لم تضغط على زر التصوير فادرك انها تريد الجنس لا الصور .. وراح يتاوه بمتعة و هي تمتص قضيبه و فطنت فلمست الريموت و التقطت اول الصور .. و رفع رأسها عن قضيبه و حملها للسرير و وضعها على ظهرها و وضع قضيبه في مدخل كسها و دفعه لجوفها فشهقت متعة و هي تغمض عيناها و تفتح فمها و راح يدخل و يخرج بقضيبه و خصيتاه تلامسان كسها وهي تغنج و الكاميرا تلتقط الصور و قذف منيه في رحمها وهو يرضع ثديها ،، و عندما اخرج قضيبه كان قد التقط الصورة الخامسة .. و بعد ان استراحا قليلا عادت هي لتجلس على قضيبه لينيكها من قفاها و راحت تعلو و تهبط علي قضيبه المنتصب بقوة وهو يمسك وسطها و يتحسس فخذاها و يلتقط الصور حتى عاود القذف .. وغيرا الوضع حتى اكتملت الصور العشر ..
    و قبلها على فمها قبلة عاشق لا قبلة اب وهي تبادله القبلة الساخنة ..
    و في اليوم التالي كاد صديقه يفقد رشده و نقد ادوارد الفا دولار فورا فقال الاخير : انتظر مقاطع الفيديو . فقال صديقه : ساخذ منك أي عدد من الصور بنفس المبلغ لا عشرة كل مرة و أي مقطع فيديو مهما طال ..
    و عاد ادوارد الى معمله و اغلق الباب و اقترب من جين و قبلها على فمها بقوة و حملها للسرير و عراها و تعرى و وضع قضيبه في مدخل كسها و دفعه لينزلق حتى رحمها و راح ينيك بها بقوة و قالت من بين شهقاتها و غنجاتها : نسيت .. الكميرا ..
    قال وهو يدخل و يخرج قضيبه بقوة و سرعة : تبا للكاميرا .
    و قذف منيه بغزارة في رحمها

  20. أنا اسمى ريم عندى 14سنه شعرت بأعراض البلوغ وعمرى 9سنوات.. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعتطنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراءبقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه عنده حمه.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معايأعجبني (/ (/>

  21. هذه قصه حصلت معي منذ زمن ليس بالبعيد وتسببت في تغيير عشقي من الفتيات إلى عشقي للنساء الكبيرات أتمنى أن تعجبكم ‘جميع الأسماء مستعارة .. للحرص ..
    كان وقتها عمري 22 سنة شاب وسيم لا لي ولا علي الأوضاع صعبة في التعرف على بنات يادوب بنات الجيران على كم تليفون من هنا ومن هناك بحكم طبيعة المجتمع السعودي .. قلت يا ولد خلك عايش دور عبد الحليم حافظ مع وسادتك الخاوية .. وقتي مابين الجامعة والنادي وفي الليل أحط حَرتي في الأفلام السكس.. ألين جاء هذاك اليوم واتصل على ناصر وقالي أش عندك بدر قلت ما عندي شي قالي الليلة خميس وقاعد في البيت قلت على يدك وين نروح قال مرعلي نروح لصديق لي اسمه سعود نسهر عنده من فترة ما شفته قلتله قبل مانروح وين فلم السكس الخليجي الي قلتلي عليه قال فكرتني هو مع واحد من الشباب وراح نلاقيه عند سعود اصلنا اصدقاء من زمان كنا شلة حارة وحدة قلت له ساعة بالكثير واكون عندك قال طيب لاتتأخر علي .. بعد ساعة وأنا عنده ركب معاي السيارة ورحنا لصاحبه سعود أول ماقربنا على البيت قالي على فكرة بدر ترى سهرتنا إيزي قلت ماني فاهم قال كلو موجود أهم شي سكتم بكتم قلت اشقصدك قال حنا كل بعد فترة نسهر هنا نلعب بلوت ونتونس ونشرب قلت بس أنا مالي في الشراب قال ايه مسوي نفسك عفيف بكيفك ترى لو ماأثق فيك ماجبتك قلت يعني شايفني بعلم عليكم اهم شي لاتورطنا مع الحكومة قالي لاتخاف سعود ابوه واصل والبيت أمان المهم أول ماوصلنا دق على سعود من الجوال وفتح لنا الباب الخارجي للبيت .. كان المكان إلي يسهرو فيه شقة تحت البيت ومدخلها مع المدخل الرئيسي للبيت تنزل لها وأول ما نزلنا مع الدرج قابلنا سعود كان مستني عند باب الشقة عرفنا على بعض سعود بدر بدر سعود تفضلوا تفضلنا وبدينا نلعب الورقة وشرب شاي وتلفزيون كان فيه غيرنا أربعة وهات يالعب وشاي يمكن ساعتين ألين ماحسيت إلا والمثانة عندي بتنفجر من الشاي قلت وين دورة المياه قال سعود مافيه هنا لأنه بدروم - دور سفلي - لاكن اطلع الدور الي فوق الباب يجيك على اليمين هذا قسم الرجال تلاقيه مفتوح ادخل تلاقي دورة المياه على اليسار بعد المجلس طلعت طيران الين وصلت الباب مع الحصرة لفيت يسار بدل ماألف يمين كان الباب مو مقفل فتحته ودخلت بس الوصف اختلف علي لأنه إلي كان قدامي صالة مو مجلس رجال وفيها كذا باب تلخبطت بس ماني قادر اتحمل وانا داخل الصالة اتلفت حولي أدور الحمام فجأة طلعت لي وحده من جوى ما درت بنفسها إلا ووجهي في وجهها ’?انت حرمة نص عمر لابسة جلابية خليجية ’?اقالت بسم**** وغطت وجهها بشال كان على كتفها وقالت بصوت مرتفع من أنت قلت أسف خاله أنا صاحب سعود قالت سعود تحت وش جابك هنا قلت أبي دورة المياه وأنتي بكرامه ولخبطت في المدخل طالعت في و ضحكت على شكلي لأني كنت اتكلم واتمحرص من الحصرة قالت شوفها هناك هذي اقرب لك دخلت وريحت وبعد كذا حسيت أن وجهي طاح من الاستحياء كانت دورة المياه إلي دخلتها تبع النساء بعد ما طلعت كانت جالسة على كنب في الصالة وشكلها ميت من الضحك بس مدارية ضحكها بالشال الي حاطته على نص وجهها قالت هاه ريحت قلت لاتواخذيني ياخاله مشكلتي اني لمى اشرب شاي تلاقيني رايح جاي على الحمام انفجرت من الضحك وقالت شكلك يموت من الضحك وأنت تتلعثم في الكلام وتتمحرص ضحَكت باستحياء وقلت اسمحيلي خرجت ووجهي أحمر واسب والعن في ناصر وهالمكان الي مافيه حمام نزلت عند الشباب
    كان الباب مقفل دقيت وشوي فتح سعود وقال ادخل اول مادخلت لقيتهم ملغمين الجلسة بالشراب جلست بجنب ناصر كان في يده كاس قالي وين رحت المريخ تفضل كاس قلت أقلب وجهك وين الشريط الي قلتلي عليه قال شوفه في الكيس على التلفزيون لما نجي رايحين ناخذه كملت معاهم اللعب ومع الحماس دقيت في الشاي يمكن نص ساعة انتهى دوري في اللعب جلست اتفرج على التلفزيون واطالع في الشباب الجالسين مافي إلا كاس وراء كاس الكل يقربع وبعد شوي جات الحصرة ماقدرت أتحمل قربت من ناصر وقلت بروح الحمام قالي توك اشفيك ماتقدر تمسك نفسك قلت يعني ماتعرفني مع الشاي قال طيب روح احد ماسك قلت ايوه بس لاتقفلو الباب شكلكم من السكر ماراح تسمعوا قالي دق بقوة مانقدر نخليه مفتوح المهم خرجت وطلعت فوق وفتحت الباب إلي على اليمين فعلاً لقيت المجلس دخلت ولقيت موزع ودورة المياه على اليسار خلصت وريحت ولمى طلعت عجبني شكل المجلس الفخم والتحف إلي فيه قعدت اتفرج واقلب في التحف شوي إلا وفيه صوت من وراي لمى التفت لقيتها نفس الحرمة تلعثمت وقلت لها سلام خالة قالت أهلاً قالت هاه اشعندك هالمرة قلت زي المرة السابقة قالت بس هذا المجلس مو الحمام قلت ايوه بس شكل المجلس مرة أنيق وبهرتني التحف إلي فيه وقعدت أتفرج عليها قربت مني وكانت مغطيه نص وجهها بالشال وقالت يعني ذوق قلت بصراحة اختيار وتنسيق مرة موفق قالت شكراً هذا اختياري سكتنا شوي وقعدت بعيوني اقلب التحف مرة ومرة اقنص الحرمة كانت تعدل بعض التحف بصراحة كان عليها جسم موصاحي طول ومستصحة وهذاك البياض وعيون عجب التفتت علي وقالت أش اسمك قلت بدر قالت بدر أول مرة اسمع انه عند سعود صاحب اسمه بدر قلت أنا أول مرة أجي عنده جيت مع واحد من أصحابه قالت هاه جاي تتونس قلت يعني نلعب ورقة قالت بس.. طالعت فيها وخفت من كلامها ورحت جهة الباب أبي اخرج قالت اشفيك سكت قلت لا بس فعلاً نلعب ورقة قالت لاياشيخ علي هذا الكلام قلت لها عفوناً على السؤال لكن أنتِ مين قالت لاياشيخ منت من الصبح قاعد تقولي خاله خاله قلت عفواً لكننننن وماقدرت اكمل كلامي قالت أنا أم سعود قلت سامحيني إذا كنت قليت أدبي في الكلام قالت اسمعني وقربت مني شوي وشمتني وقالت غريبة مافيك ريح شراب قلت مالي في الشراب قالت اجل وش جايبك قلت العب ورقة قالت ماحد يجي عند ولدي يوم الخميس ومتأخر ويلعب ورقة أكيد وراك إنا قلت لاو**** أنا مالي في الشراب قالت صدقتك لكن قلي وش قاعدين يسوون الحين وأثناء الحديث جات الشغالة وراحت لها أم سعود وقعدت تكلمها بكلام ما فهمت كل الي فهمته والشغالة تقول لا أنا مافي يقدر مستر سعود يضرب قالت لها انقلعي نامي وجات جهتي قلت عسى ماشر قالت ابي منك خدمة قلت أمري قالت سعود لما يجتمع مع أصحابه زي كذا أنا أرسل السواق يقفل عليهم بقفل ماعند سعود مفتاح له علشان ما يطلعوا الشارع ويسوون لنا مشاكل أخليهم مكانهم ألين ما يصحون لكن السواق مسافر وهالهبلى خايفة قلت والمطلوب قالت لحظه غابت شوي وجات ومعاها مفتاح قالت شوف انزل ولما تشوف أنهم خلاص سكرانين قفل وطلع لي المفتاح قلت مافي بعدين مشاكل يزعل سعود والاناصر قالت هم وش دراهم على الظهرية بافتح لهم قلت طيب هات المفتاح ، نزلت ودقيت الباب إلين ماحسيت أني بكسره فتح لي واحد من الشباب وقعد يبرطم بكلام مخربط دفيته ودخلت لقيتهم مرة مدروخين قعدت لما خلاص حسيت أنهم منتهين من الشرب قربت من ناصر وحاولت اقله أنا ماشي لكن صاحبي مرفع أخذت غنيمتي شريط الفديو وطلعت قفلت الباب زي ماقالت لي كان له قفلين
    طلعت ودخلت مع قسم الرجال وناديت على أم سعود كذا مره لكن مافي فايدة دخلت الين ماتوسطت الصالة وناديت كذا مرة قلت وين راحت هذي العلة حطيت المفتاح على التلفزيون وقعدت انادي وأقرب من مدخل جانبي في الصالة يودي على غرف داخلية شوي واسمع صوت خافت لكن مافهمته دخلت مع المدخل وانتبهت لغرفة مفتوح ومنورة وقلت أم سعود ردت علي من الغرفة وقالت طيب جايتك جلست في الصالة على طرف احد الكنبات شوي وجات ومعاها صينية شاي دارت ظهرها لي وحطت الصينية على طاولة قريبة من التلفزيون ياهول **** تسمرت مكاني كانت كاشفة وجهها ولابسة جلابية خليجية لكن مخصرة وراميه الشال على رقبتها شعرها اسود ومفرود على جسمها طويلة وملامحها مرة حلوة وهذيك المكوة المليانة والمرفوعة ماكان مبين عليها الكبر يمكن عمرها حوالي 40 سنة قالت وين المفتاح قلت هناك فوق التلفزيون وقمت ابي استأذن قالت على وين قلت ابمشي الوقت متأخر قالت تو الناس اجلس قلت اصله قالت بلا كلام فاضي ابيك في موضوع اجلس شوي راحت وقفلت باب قسم الرجال بصراحه أنا بديت اسخن واحس قلبي في رجولي جلسَت وقالت قرب قربت منها وصبت لي شاي وبدت تسأل وتدردش وين تدرس وووو إلين ماقنَصت بعيناه الكيس الي فيه الشريط كان على بالي أديها المفتاح وانزل بكيسي للسيارة قالت وش هذا قلت أغراض قالت أغراض وشو قلت أشياء عادية قالت ليكون في الكيس شراب قلت لاو**** قالت جيبه أشوف قلت ماله داعي نطت وجابته أنا سكت فكت الكيس وسئلت وش هالشريط قلت شريط فلم غربي طالعت فيني شوي وقالت ماناقص إلا وتقول مصارعة قلت بصراحة مصارعة خليجية وابتَسمت قالت اجل هذا ألي جايبك لشلة سعود قلت أيوه قالت أنا أسمع من صاحباتي بأنه فيه أفلام خليجية لكن عمري ماشفتها قعدنا نسولف عن اش شافت واش شفت وقالت لي أنا اسمي جواهروقعدت وتحكيني عن حياتها وسفريات زوجها ووضع ولدها الي موراضي ينعدل ... الخ ، وبعدين رجعنا لموضوع الأفلام السكس إلين ماوصلنا مرحلة من التهيج كانت مبينه في رجفت كلامها ونظراتها المشتهية وشكلي في الثوب وزبي الي قاعد اداري تهيجه بتغيير جلستي قعدت تقلب الشريط في يدها وبعدين راحت داخل شوي وجات قلت خير قالت لا بس كنت أقفل غرفة الشغالة شالت صينية الشاي وقالت تعال جوى علشان الصوت لحقت وراها وانا متهيج ومقوم تأخرت شوي أبي حقي يهدى لكن مافي فايدة نادت علي وينك قلت جاي ورحت وراها لقيتها داخلة غرفت النوم بصراحة كأنها شقة داخل غرفة السرير في جهة وفي الزاوية مكتب وكمبيوتر والزاوية الثانية قطع كنب ومكتبة تلفزيون جلست أنا على الكنبة الكبيرة وهي وراحت جهة التلفزيون ودنقت تركب الشريط في الفيديو وأنا مشدود لمنظر خطوط الكلسون تحت اللبس ودي اهجم على مكوتها المدوره الي تتمرجح كلما تحركت واقطعها أكل عملت للشريط إعادة وبعدين قفلت الباب ورمت بنفسها جنبي على الكنبة وقالت أول مرة أشوف فلم خليجي .. وشوي اشغل الفلم من منظر لمنظر وحنا في صمت أنا متهيج ولكن ماني قادر اتجرا ‘?وي على الطريق - وهي فيها ثقل يذبح شوي حطت يدها وراي وقعدت تلعب في شعري أنا خلاص راح الحيا حطيت يدي على فخذها وبديت أحركها شوي شوي من فوق لبسها إلين ماقربت لكسها بديت أحرك روس اصابيعي طالع نازل عليه وبعدين التفت عليها كانت رامية رأسها ورا ومغمضة عيونها قربت من رقبتها وبستها وبديت اطلَع براس لساني لين وصلت لإذنها وحطيت لساني عليه ومسكته بفمي وهي تتأوه اه اه اه اه وشوي ولفت علي ومسكت شفايفي ومصتها كانت أنفاسها تتلاحق شفايفها مليانة ولذيذة قالت عطني لسانك وبدت تمصه إلين حسيت أنها بتقطعه حطت فخذها علي ويديها وحد من وراء راسي والثانية تحركها على صدري وأنا حاط يدي من حولها واحركها مرة على رقبتها ومرة على طيزها قعدنا على هالحال حوالي ثلث ساعة وبعدين قمت نزلت يدي على لبسها وبديت اسحبه جهت فخذها لين بان فخذها قعدت أحسس عليه واطلع إلين سارت يدي فوق كلسونها ولمسته من جهت كسها كان مبلول ورطب وهي ما تركة شفايفي تمصها مرة ولساني مرة دخلت يدي داخل الكلسون بصعوبة لأنها كانت راميه جسمها على صدري وقعدت أحرك أصابعي على بضروأشفار كسها وهي تحرك جسمها على خفيف وفكت زراير ثوبي ودخلت يدها من تحت الفنيلة واخذت تلعب في صدري وبعدين وخرت عني وراحت الحمام إلي في نفس الغرفة كنت اسمع طرطشة موية شوي وطلعت وقالت هاه منت محصور من الشاي قلت إلا قمت ورحت الحمام فسخت ملابسي واخت دش من صدري وتحت لأنه كان ريحة جسمي دخان من جلست الشباب حصلت معجون اسنان حطيت منه على أسناني وباصباعي فركت أسناني الحمام كان مليان مناشف نشفت بوحدة منها ورجعت علي ملابسي ولما خرجت لقيتها طفت الأنوار وماخلت غير نور خافت وكانت واقفة قدام التسريحة عليها قميص نوم شفاف وقصير لين نص فخذها رافعته طيزها المليانة مبين من تحته كلسون من صغره يادوب الخط باين وسط الشطية قربت منها وحضنتها من ورا حسيت بحرار شديدة بين شطاياها قعدت أمص وألحس رقبتها وأذانيها ويديني على نهودها المليانة لفت رأسها جهتي وقامت تمص شفايفي وتدخل لسانها في فمي وأنا أمصه وأمص ريقها من تحت لسانها كأنه شهد وهي تحرك طيزها على زبي يمين ويسار قعدت ألعب في حلماتها ونزلت يدي إلين كسها وأخذت احرك اشفاره من فوق القميص واتحسحس بضرها بروس أصابعي واضغط عليه .. ماقدرت تتحمل لأنها لفت علي وقالت بنفس متقطع فصخ ملابسك فصخت وماخليت إلا السروال الداخلي وأصبح صدري في صدرها ضمتني بيديها لين حسيت ضلوعي تطقطق وشفايفي بشفايفها حطيت زبي بين فخوذها وملصقه تحت كسها من فوق القميص وبديت أحسس على ظهرها شوي شوي واطلع من وسطها لفوق عند ظهرها وانزل لفخوذها وطيزها واشد على طيزها بيدي بعد شوي دفتني على وراء إلين ماطحت على السري إلي كان وراي تمددت علي وقامت تلحس صدري بلسانها وتعض حلماتي باسنانها وتنزل إلين ماتصل لأسفل بطني تقعد تلعب بلسانها شوي وبعدين ترجع زي مانزلت إلين تصل لشفايفي وتعضعض فيهم وتمص لساني بنهم ماقدرت اتحمل اكثر قلبتها وجيت من فوقها وبديت اكلها بأسناني ونزلت يدي ورفعت القميص الين مافصخته عنها وبديت امص نهودها وأعضهم بأسناني وأنزل براس لساني على صدرها وأسفل بطنها إلين كسها وهات ياعض ولحس من فوق الكلسون كان كلسونها مرة صغير اشفار كسها باينه من جنبه دخلت لساني من جنب الكلسون ولحست كسها كان شعور عجيب وغريب بالنسبة لي شديت الكلسون من الجنب وبان كسها إلي من كبره كأنها حاشيته قطن يلمع من الحلاقة ودخلت لساني داخله وقعدت اطلع وانزل عليه بلساني وأصابيعي على بضرها وهي تصارخ وتتأوه اه اه اه اه فصخت كلسونها و رفعت رجولها جهت صدرها وباعدت بينها وخليتها تمسكها إلين بانت فتحت طيزها مسكت طيزها بيدي وقعدت ادخل لساني في كسها وعلى أشفاره مرة وفي طيزها مرة وهي مافي الا صياح وتبليل قعدت على هالحال حوالي نص ساعة وبعدين انسدحت عليها وقعدت أمص شفايفها ولسانها شوي وقامت وقلبتني على ظهري ونزلت بلسانها زي ماسويت الين ما وصلت زبي عضعضته شوي من فوق السروال وبعدين طلعت راسة وحطته في فمها اه اه اه اه كان فمها حار ورطب وقعدت تمص و فصخت السروال حقي ورجعت تمص زبي وتنزل بلسانها على بيوضي شوي وقلت لها بنزل قامت حطته بسرعه بين نهودها وتحركه إلين نزلت بعدها اعطتني منشفة كانت بجنبها وانسدحت جنبي اخذنا نمصمص بعض وندردش قالت تصدق بدر إن المرة الثانية لمى جيت تبي دورت المياه كنت اترقب جيتك وأنا في الصالة ومداريه الباب شوي إلين شفتك داخل لدورة المياة وقعدت أفكر كيف أكلمك وجات الفرصه لمى رحت تتفرج على المجلس كان فيه إحساس غريب يشدني لك ورجعت تبوس فيني وتمص شفايفي ولساني وبعدين قامت وراحت الحمام تشطفت بسرعة وردت ولمى جيت أقوم قالت وين خلك انسدحت علي وأخذت تلحس صدري إلين ماوصلت لزبي قعدت تمصه وتنقله مابين شفايفها ونهودها كان احسسي لايوصف لكن بقى عندي الأهم وهو كسها ابي أذوق طعم النيك إلي أسمع عنه وأشوفه بالأفلام سدحتها على ظهرها زي المرة السابقة وبديت أحرك زبي بين اشفاركسها وعلى بضرها مره وانزله على فتحت طيزها وأحك براسه عليها مره شوي وشدت رجليها من وراي وقالت خلاص دخله دخله دخله قعدت انيكها حوالي نص ساعة ادخله وأطلعه وهي تأن وتتأوه ووقت ماحسيت الثاني جاي طلعته وتوي أكت نصه على اشفاركسها إلا وهي تمسكه بيدها وتدخله في كسها وتشد علي برجولها وايديها وترفع راسها جهتي إلين حطيت فمي بفمها وقعدت انيكها بسرعة ووحده من يدي احكلها بها على بضرها دقايق إلا وجسمها كله ينتضفض وشدة علي برجولها وبغت تقطي لساني من المص اثاريها جابت أخر مافي راسها من شهوة .. قالت خلاص أنهد حيلي انسدحت جنبها - وأنا مازل فيني شهوة معذور هذي نيكتي الأولى - التفتت على و قالت شوف بدر هنا حفرنا وهنا دفنا وهذا سر بيننا قلتلها وأنا أنجنيت حتى اجيب سيرة لأحد هذا سري قبل مايكون سرك .
    استمرت علاقتي وياها على هالحال حوالي شهرين كل ما سنحت ظروفها جيتها وفي يوم اتصلت علي وقالت أش عندك الليلة قلت فاضي قالت محضرتلك مفاجئة وأبيك تكون عندي الساعة 12 قلت خير بس وش المفاجئة قالت لمى تجي وإلى تكون مفاجئة المهم تأنتكت والساعة 12 وأنا قرب البيت ركنت السيارة بعيد شوي واتصلت عليها قالت اطلع مافي احد بس لاتدق جرس الشقة المهم أول ماوصلت الشقة لقيتها مستنية عند الباب قالت أدخل من دون صوت كان شكلها غريب لابسة قميص النوم وشكلها متلخبط مو زي العادة كنت أقابلها متشيكة والقميص تلبسه لمى ندخل غرفة النوم دخلتني قلت لها جواهر اش فيك ولسى ما كملت كلامي قالت اسمع مني بسرعة المفاجئة هي وحدة من صديقاتي معي في غرفت النوم بعد حوالي ربع ساعة ولما تسمع أصواتنا ابيك تفصخ وتدخل بهدوء وتسوي زي ما تلاقيني أسوي فيها بس من دون صوت.. وهوى راحت الغرفة انا حسيت زبي أنه بيتقطع وبتتفجر عروقه من الإثارة قربت من باب غرفة النوم وقعدت استنى فعلاً يمكن ربع ساعة إلا واسمع الأصوات اه اه اه أي أي أي ايوه اه اه كان الباب مفتوح شوي قبل ماأفصخ طليت من جنب الباب وأشوف وحدة منسدحة وأم سعود شغالة لحس فيها كلهم عريانات بسرعة فصخت ملابسي وفتحت الباب شوي ودخلت كانت أم سعود منتبهتلي أما خويتها رايحة في عالم ثاني وحاطة على وجهها وسادة تعض فيها وأول ماقربت اشرت لي أم سعود على كس خويتها وبسرعة ومندون ماتحس خويتها سرت أنا يلي قاعد ألحس لها كسها وبديت العبلها بلساني داخل كسها وعلى بضرها يمكن عشر دقايق وجات أم سعود معنا على السرير وقربت تمص نهود خويتها دقايق وتنبهت خويتها أن فيه أكثر من لسان يلحس جسمها شالت المخدة بسرعة وقالت جواهر وش ذا وقبل ماتقوم ثبتتها أم سعود وقالت ذا صديقي بيونسنا قعدت تحاول تتفحصني وبعدين قالت لأم سعود هذا شاب قالت أم سعود ايه ويعجبك كانت الحرمة نحيفة وماهي بعيدة عن عمر أم سعود المهم أنا قعدت ألحس لهذي مرة والثانية مرة وهم يتناوبون على مص زبي الأول ماطول ونزل بين نهود أم سعود تسدحنا على السرير بجنب بعض للتعارف وكانت أم سعود متمددة على بطنها وعرفتنا على بعض وقالت لي أم سعود إن اسمها نورة وهي من صديقاتها العزيزات طالعت فيني شوي بتمعن وضربت طيز أم سعود بقوة وقالت لها من وين تعرفتي عليه يالملعونة ومسوية نفسك ماتعرفين أحد المسكينة أم سعود من شدة الضربة سار لون طيزها احمر ضحكت وراحت للحمام تتشطف وجلست أنا ونورة نطالع بعض بعدين قربت منها وضميتها كنا منسدحين بجنب بعض وأخذت أمص شفايفها مرة ولسانها مرة ماطولنا وجات أم سعود وأنسدحت وراي وراحت تلعب في أذني بلسانها وأحياناً كنا نحط شفايفنا مع بعض بعدين انسدحو بجنب بعض وبديت ألحس نهود هذي مرة وهذي مرة إلين مانزلت بلساني على اكساسهم كان كس أم سعود أكبر في الحجم بعدين قربت من نورة ومسكت زبي وقعدت افرش به في أشفار كسها ويد على كس أم سعود وبديت أدخله واطلعه قعدت أنيكها وهي تتأوه أه أه أه أح أح أيييي بصوت مبحوح بعدين طلعته ورحت على أم سعود وبديت أنيكها شوي إلى وألاقي نورة منكسة راسها ’?فنقصة ’?قاعدة تتدخل اصبيعها في كسها وخرقها قمت من على أم سعود وقربت من طيز نورة وأول ماحستني قربت منها جمعت ريق وحطته على خرقها أنا مره تهيجت لأنه طول الشهرين ما نكت أم سعود في طيزها حاولت معها كذا مرة وما رضيت وشلت الفكرة من راسي أول ماقربت من طيز نورة مسكت زبي وبدت تدخله شوي شوي وكل مرة تحط ريق ويا دوب دخل رأسه بصعوبه وهي تصرخ انتبهت لنا أم سعود وقعدت تركز شوي وقامت متحت احد دروج التسريحة وجابت علبة كريم لزج وحطت منه شوي على زبي وشوي على طيز نورة وقعدت تراقبنا ومن قربت زبي لطيز نورة حتى بدا يدخل وشوي شوي إلين دخل كله وبديت انيكها نيك موصاحي طالعت فيني أم سعود وأشرتلي على نفسها وابتَسمت لها وما كنت مصدق ياما حاولت اني أنيك هالطيز المليانة حطَت شوي من الكريم على طيزها وفنقصت قربت منها وبديت احكه في اشفار كسها واطلعه على خرقها طالع نازل ابي أهيجها ألين تذوب لأني خايف إذاعورتها تبطل وأنا معاها زي كذا انبهت لنا نورة الي كانت مشغولة بأصباعها في كسها جلست وقربت مني وأول ما قربت همست في أذنها بأن هذي أول مره أنيك جواهر في طيزها قامت تساعدني بتهييج أم سعود وقعدت تمص لها نهودها وهي منسدحة تحتها لين ما حسيت أنها خلاص ذابت بديت أدخل راسه شوي شوي وأنا أطالع بهالطيز المليانة الي تتموج و من بياضها تطبع اصبيعي عليها قامت تصارخ لكن على خفيف وأنا أدخله وأطلعه وكل مره أدخل زيادة الين دخل كله معد صارخت وكل إلي أسمعه صوت تهيجها وشهوتها وهي تقول أه أه أه أه أي أي أي أي إلين ما قربت أنزل نزلت نص في طيزها وأول ماحست بحرارة التنزيلة انتفضت طيزها وبدات تنزل هي كمان طلعته ونزلته على اشفار كسها وكتيت كل إلي بقي عليه وهي دخلت يدها من تحت وقعدت توزعه بأصابعها على كسها من جوى ومن برى وأنسدحت على بطنها وأنسدحت فوقها وقلت لها وش رايك قالت حلو بس لاتنسيك الطيز الشيخ ترى يزعل بعد كذا تعاقبنا على الحمام نتشطف وبعد ماخلصنا رجعنا على السرير ندردش كانت نورة ماتزال متهيجة وأنا حسيت أن معد فيني حيل وقتها.. اخذنا لنا حوالي ساعة ضحك ودردشة بعدها بدينا نمزح ونتقلب على بعض وميلت على نورة قلت خليني أحاول أعطيها واحد طلعت فوقها وهي ممدد تحتي على ظهرها ومرفعة رجلينها قعدت افرش لها لكن انتصاب حقي ماهو قد كذا ماأدري إلا والشيطانة جواهر قربت مني وهمست في أذني بكلام خلى زبي يصبح زي الحجر قالت عارف هذي مين قلت نورة قالت تعرف نورة تكون أم مين قلت لا قالت أم واحد من أصحابك قلت مين قالت ماني معلمتك أنا تهيجت ولكن ماني عارف أم مين فيهم طالعت فيها ولقيت حقي أصبح زي الصيخ وبديت ادخله وأطلعه فيها وأنيكها نيك موصاحي وهي تصارخ من المحنة ‘لي?اقربت أنزل قلت لها بنزل بنزل قالت جوى جوى جوى ولفت رجلينها علي وقعدت تحرك جسمها تحتي وأول مانزلت فيها قعدة تصارخ لأنها كانت في نفس الوقت تنزل بعدها أرتميت على صدرها مهدود حيلي بالمرة وطالعت في أم سعود وقلت نورة تدري من أنا ضحكت وقالت أجل ليش قعدت تصارخ لمى عرفت أنت مين شبت محنتها زيادة كملنا السهرة وماهم راضيات يعلموني هي أم مين قالت نورة الأفضل لي ولك ماتعرف أنا أم مين من أصحابك وترى كله من الشيطانة جواهر ما علمتني إلا قبل ماتنزل الأخير.
    إنتهت تلك السهرة وأنا في دوامة أم مين تكون وكنت متأكد أن الأسماء موشرط تكون صحيحة هذول حريم مو ورعات مراهقات أول ما يرمش لها واحد تخر باسمها وتلفونها وعنوانها .. قابلت نورة كذا مرة عند أم سعود وبعدها عرفتني أم سعود على كذا وحدة من صاحباتها في نفس عمرها تقريباً وبعد ما أنيك الوحدة منهم تقولي أم سعود ترى احتمال تكون أم واحد من أصحابك وكل ما سألتها طيب مين في أصحابي تقول أفضل لنا ولك أنك ما تعرف تعال اسهر وانبسط ونيك يلي تعجبك أنا ماعندي مشكله مادمنا نسهر مع بعض وعندي في البيت ...
    استمرت علاقتي مع أم سعود وصديقاتها كذا سنه كانت أحلى سنوات عمري .. تسببت في تغيير كبير في حياتي وأصبحت عاشق للنساء الكبيرات وليس للفتيات المراهقات حتى الأفلام الجنسية أصبح يثيرني مشاهدة ممثلات كبيرات بالسن.. كما أنها تسببت في قطعي لعلاقتي مع معظم أصحابي القدامي وخصوصاً إلي بينهم وبين بعض علاقات عائلية وعلى رأسهم ناصر . علاقتي بأم سعود شبه انقطعة أشوفها في السنة مرة بسبب بعد عملي

  22. انا كريمه و عمرى الان 53 عاما و حاليا اعيش وحدى بعد وفاه زوجى منذ بضعه اعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثه متزوجين وتسليتى الوحيده الان هى النت و شله صديقات وبعد ان قرأت العديد من القصص قررت ان انشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
    منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحلة الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السكس وكل شئ .
    اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.
    ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .
    وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المرآه يتلصص عليّ ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .
    وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرآه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
    واخذ يلحس كسي بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت اعشق لحس الكس وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل رأفت به واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم انه لم يكن كبير جدا وقررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
    ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بيت فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسي وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ يجامعنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
    وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبره كبيره حتى زبره تضخم و اصبح مثل الرجال الكبيره رغم سنه واصبحت لقاءاتى بع فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.
    واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون ان يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى انه ناكنى مره على سلم العماره على السريع و ناكنى عده مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف ان نتقابل فى بيتى او بيته واخذته معى مره الى رحله الى الاسماعيليه مع اولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكه جميله لا انساها حتى اليوم.
    وطوال العامين كان كل شئ يسير بسريه ولم اكن اتخيل ان يكتسف امرنا أحد ، حتى جاء الامر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف انه خالى تماما وكنا فى حجره امه فى جماع شديد حتى فؤجنا بباب الحجره يفتح وتوقف قلبى انا وهو وانا اتوقع ان أرى امه امامى و لكنها زوجه خاله ( شهيره ) والتى تعيش فى محافظه اخرى وكنت اعرفها وهى تعرفني جيداً وكنت دائما أغار منها من شعرها المصبوغ أشقر ، و لبسها المكشوف الغير مناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا ، انا وخالد عراه وزبره فى كسى , وأول من افاق من الصدمه كانت شهيره التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامه خفيفه واخبرتنا ان نستمر فيما نفعل واخرجت و اغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطه حول وسطه وارتديت انا كمبلزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصاله وقبل ان نتكلم معها اخبرتنا هى انها لن تخبر احد و ان كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا انها اتت مع خاله لانهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على امه فى عملها و اخذت مفتاح الشقه و سعدت جدا للصدفه العجيبه ان تأتى هى وليس معها احد ثم ذهبت لبيتى قبل ان يأتى احد اخر .
    اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لو كشف الامر او اخبرت شهيره أحد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.
    ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .
    وتعرفت انا على شله جيران وكان منهم اغرب و اوسخ سيده عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجده ) وهى ارمله ظابط شرطه وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا وكان من الصعب جدا كسب ثقتها و لكنى الوحيده التى احبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا اصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت انها تعيش عيشه غريبه جدا حيث انها تتحرك فى بيتها عاريه تماما حتى امام ابنها كما عرفت ان لها بعض الاصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك امام ابنها ايضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فتره وخفت من صداقتها ولكننى عدت لها بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت اثق بها جدا حتى انها اخبرتنى اننى استطيع ان اقابل خالد فى شقتها لو أردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و اخذت خالد الى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .
    وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فؤجئت بماجده تخبرنى ان ابنها ( سيف ) يريد ان ينيكنى وغضبت يومها واخبرتها ان لا أفعل ذلك لانى احب خالد و ليس لاننى شرموطه كما تعجبت لتلك الام التى تبحث عن عشيقه لابنها .
    ولكن بعد عده ايام أعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كسى و قررت ان امشى فيه و ارتديت قميص مغرى وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم ايقظته و فؤجى بى انا بقميصى وكان وسيما طويل و رياضى ونمت جانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى واغلقت علينا امه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف امام السرير و مد لى زبره واخذته فى فمى امصه له ودخلت علينا امه بكاميرا فيديو تصورنى وانا امص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها الا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كسى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت اشعر بنار فى كسى من لسانه الذى يلحسه من الداخل واصبعه الذى يدخل و يخرج من طيزي وكان يبدو ذو خبره رهيبه رغم سنه وكنت احس اننى تلميذه معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه ثم قذف لبنه على بطنى .
    نمنا جانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السوال الذى يجننى عن شعوره وامه تجامع الرجال امـامـه فاخبرنى انه تعلم منها ان كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الاخر وما المانع فى أن يساعدوا بعضهم فى ايجاد السعاده و المتعه فى الحياه واخبرنى ان حياه امـه فى صغرها فى امريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته ان كان جامع امـه فضحك و قال ابداً فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفه .
    وعدنا بعدها الى النيك مره اخرى وناكنى اولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جانبنا ثم مره اخرى فى الوضع العادى وقذف مره اخرى داخل كسى , وقمت بعدها واخذت حمام سريع ووجدت امـه تحضر الغذاء عاريه و اعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و غادرت سريعا .
    واستمر بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيده بحياتى جدا حتى علم خالد انى اجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفتره استمرت سبعه اشهر , ورغم اننى كنت مكتفيه من ناحيه الجنس من سيف الا ان خالد كانت له معزّه خاصه فى قلبى وشكوت ذلك لماجده التى اخبرتنى انها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته الى هناك وكان سيف موجود وكانت ماجده ترتدى قميص نوم لا يخفى شئ تقريبا وجعلتنى البس قميص مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقت لذيذ فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .
    ولا ادرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لاجد خالد و ماجده عرايا تماما فى حجرة النوم وفى وضع فظيع و قبلات حاره جدا وجذبنى سيف الى حجرته لينيكنى و انا غير مستوعبه نهائى ما يحدث وبعد فتره من الجماع وانا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كسى دخلت علينا ماجده و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فؤجئت برجلين معى فى السرير وبدات امص زبر خالد وما زال سيف ينيكنى فى كسى وكنت فى حاله من المتعه و النشوه لم اشعر بها من قبل و حتى الان , وبعدها خرج سيف من كسى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجده تصفق و تضحك وانا اصرخ من الاهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الاجزاء .

    ولم يتركنى الاثنان الا بعد حوالى نصف ساعه من تناقل الاوضاع قذف فيها سيف على طيظى واكمل خالد نيكه لمده بعدها ثم قذف هو الاخر على طيظى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجده بوساختها تمسح بيديها لبن ابـنها وخالد وتدعكهم فى كسى و طيظى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا استطيع الحركه فعلا وانصرف خالد بعد ان اصبح صديق عزيز لسيف و استرحت انا لنصف ساعه وقمت وانا احس ان كسى ملتهب من النيك و اخذت حمام سريع وجلست مع ماجده فى الصاله وسألتها من اين اتت بالفكره المجنونه فقالت انها وجدت الحل الوحيد فى ان يصاحب خالد سيف وما احسن حل لذلك من ان ينيك الاثنان امراه واحده فى آن واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها ان لا تكررها واخبرتها اني احس انى تعديت كل حدودي اليوم وان ما فعلته فاجر جدا جدا واننى ليست مثلها متساهله فاخبرتنى الا اقلق وان ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد .

    ورجعت المياه لمجاريها مره اخرى وعرفت ان خالد كرر جماعه لماجده عده مرات ولم اعترض طبعا وان كانت لقاءتى مع سيف قلت كثيرا لعدم وجوده اغلب الوقت وانتهت تماما بسفره للخارج للدراسه وبقى لى خالد وحده.
    وبعد حوالى سنه سافرت ماجده هى الاخرى الى ابنها و انقطعت علاقتى بها تماما .
    واستمرت علاقتى بخالد بعدها لمده عامين ثم انقطعت العلاقه لمده عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسه اعوام لزواجه و التزامه الدينى

  23. أستمر الحال لفتره ليست بطويله وتجوزت اختهم ابتسام وشويه هاله جالها عريس هى كمان واتجوزت وطبعا استخدمه الغشاء الصينى واستمريت انا وفديه شويه لحد هاله ما خلص شهر العسل ورجعت زيارات لبيت امها زياره مع التانيه وبعدين بقت تجيلى من تانى وطبعا حكتلى عن كل حاجه حصلت معاها فى ليله الدخله واد ايه اللى اتجوزها طلع غشيم المهم بعد 6 شهور جواز هاله كانت حامل منى وليس من جوزها وامها ابتدت تشك فى ان فى بينى وبين بنتها علاقه جنسيه ومن هنا راحت ام هاله وفديه جالها تليفون ان هاله عندى لان الجيران شافوها وهى داخله البيت عند امها راحت طبعا امها اتجننت وسابت شغلها وجات جرى دخلت شقتها مالقيتش حد موجود غير الواد عادل وسئلته عن خته قالها ما شوفتهاش راحت طلعه فوق عندى وقفشت بناتها الاتنين عريانين وكل واحده نايمه على سرير واغم عليها روحت انا ملبس العيال وخليت هاله تروح لبيتها ونزلت فديه على الشقه تحت واعدت افوق فى امهم راحت امهم قامت منهاره على الموقف واللى حصل وطلع منها كلام كتير ما ينفعش يتقال بس عزرتها لانه حقها وهد يتها وطمتنها على بناتها وقلتلها دول بنات هتشوشرى على سمعتهم واحنا فى منطقه شعبيه بلاش فضايح قالتلى عملت ليه كده انا ازيتك فى حاجه قولتلها الصراحه اه اللى حببنا فى بناتك وخلانى اعمل معاهم كده لانى من البدايه كان نفس انام معاكى انتى بس مقدرتش اوضحلك او اعبرلك عشان عارف انك بتعاملينى زى ولادك لانى من سنهم وكده قالتلى انت لازم تنهى علاقتك بولادى من غير اى كلام قولتلها لا نتكلم بالعقل هاله كده كده متجوزه ولما اكون انا احسن ماتكون مع غيرى ويا عالم ممكن يفضحها وممكن يعمل عليها حفله هو وصحابه وفديه دى بنت صغير وطالعه شهونيه زى امها وانيكها انا من طيزها احسن ماتقع مع حد ويفتحها وعلى الاقل لما انيكهم قصاد عينك احسن ما انيكهم من وراكى وكده كده هنيكهم راحت قالتلى طب احكيلى كنت بتعملو ايه انتو التلاته قبل ما ادخل وحكيتلها ومن الكلام هاجت واعدت تتئوه طبعا ليها فتره طويله نسيه طعم النيك انا طبعا حسيت بيها روحت مقرب منها واعده العبلها فى شعرها ومسكتها ابوسها من خدها ومن رقبتها ومن كل حته فى جسمها وهى عماله تتلوى يمين وشمال روحت قلعتها كل هدومها ومسكتها لعبه فى كل حتة فى جسمها وبوس ومص ولحس ورضاعه واول ايدى ما قربت على كسها سمعت حتت صرخه عاليه اوى حسيت ان البيت كله سمعها روحت كاتم صرختها ببوسه طويله ومقلعها اللى باقى من هدومها ونمت فوقها وانا بضم صدرها بئديه الاتنين ويادوبك زبرى لمس شفرات كسها وهيا عماله تقول اااااااااااااااااااااه اححححححححح وكلام كتير انا مفهمتوش روحت مدخل زوبرى فى كسها بالراحه اوى راحت راقعه صوت تانى جامد اوى وانا شغال عمال ادخل واخرج بسرعه وهى جابت شهوتها اكتر من مره وهى تحتى وعماله تتئوه بطريقه غريبه ومصيره وتصرخ بصوت عالى وتتأوه بصوت عالى بطريقه هيستريه طبعا فديه كانت تحت وسمعت صوت امها طلعه فوق افتكرت حاجه وحشه حصلت لامها وهى بتخبط على الباب وبتنادينى قولتلها بنت افتحلها قالتلى لا سيبها لحد ام تجيبهم طبعا التانيه عماله تخبط جامد اوى روحت انا مسرع فى النيك لحد ما جبتهم جو كسها وقمت فتحت لفديه وانا عريان قالتلى فين امى قلتلها جوه دخلت تجرى على جوه لقت امها نايمه على السرير وفاتحه رجليها الاتنين ولبنى نازل من كسها

  24. واستمر الحال ده على هذا الحال فتره ياهى تطلعلى وانا انام معاها او انا انزلها جرئتها اوى لدرجه فى مره انا اتهورت عليها وكنت شارب سيجارتين حشيش عمينى روحت مدخله فى كسها من غير قصد وفتحت البت وكانت هتتجنن وطبعا انا طمنتها وقولتلها ما تخافيش وكده وبئينا نمارس حياتنا الطبيعيه عادى انا انام معاها واجيبهم بره لدرجه فى مره كانت عندى وقالتلى عملالك مفاجئه وطبعا سابتنى اكتشفها اعدنا بوس وتقفيش وتفريش ولعب وضحك وجد وحب وبدخل زبرى فى كسها لقيتها جابت دم قلتلها ايه ده قالتلى ده غشاء صينى وطلعتلى من شنتها بليه وقالتلى دى بتسخدم للغرض ده المهم انا من ساعتها حسيت انها بئه شرموطه وان حد غير بيلمسها كانت ابتده علاقتى بأختها الصغيره اللى شباب المنطقه كلهم اجمعو على انها وتكه كنت اهزر معاها واقفشها من بزازها وكده وكنت احب اعمل انى مكتفها وامسكها من ورا وازنق زبرى فيها وهى طبعا عامله تفلفت من ايدى وفيوم قالتلى انا عايزه ابوسك كنا بنبوس بعض عادى من الخد قولتها طيب ما تبوسى ساكته ليه قالتلى لا اصلى مش عايزه ابوسك من خدك قلتلها امال منين قالتلى انت غلس على فكره روحت شايلها وانا ضاممها لصدرى ونازل فيها بوس وزبرى اصبح زى عمود النور وراشق فى البت من كوسها فجئه لقتها بتقولى بالراحه مش كده زبرك هيخرمنى قولتلها احا زوبرى هيخرمك طب تعالى روحت مقلعها ملط وقلعت انا كمان هدومى قلها وقعدنا نسخن شويه روحت انا نايم فوقها وبلعب بزوبرى على شفرات كسها وهى تقولى كفايه مش قادره لدرجه انها جابت شهوتها مرتين وانا على الوضع ده وانا قولتها ادخله هى تقولى هااا اااااااااه قولتها ايه يابت قتلى دخله بس من وره روحت لاففها وجبت زيت جونسون ولسه هدهن بتقولى لا مش بحب الزيت راحت مسكت زبرى والا اجدعها شرموطه مص ولحس وزوبرى خلاص كان هينفجر وادخل اتارى البت طيزها واسعه اوى رغم انها صغيره كانت وقتها فى سنه اولى فنى تجارى وهاتك يادعك واسترينا على الحال ده فتره انيكها شويه وانيك اختها الكبيره شويه لحد ما جيه يوم من اجمل ايام حياتى هاله اللى انا فتحتها واخدت شرفها كانت شكه فيه انى متغير معاها وان فى حد فى حياتى وكده لحد ما فى يوم عملتلى كمين انها رايحه الشغل وخرجت بره شويه ورجعت تانى وكنت فى اليوم ده متفق مع فديه انها تمثل انها رايحه المدرسه وتطلع تعد معايه وطلعه فديه عندى واحنا شغالين نيك هاله جات وخبتيت على الباب وطبعا عشان حضرتنى كتير لما كانت بتكون عندى والباب يخبط كنت بقولها اسكتى خالص واتسحب ابص من العين السحريه اشوف مين وارجعلها تانى لو حد مثلا من اهلى جيه اخبيها فى مكان لحد يمشى ولو امها طلعه تاخد منى حاجه كنت بخبيها لحد ما امها تاخد اللى عايزاه وتنزل فى اليوم ده لما بصيت من العين السحريه ولقيتها هاله روحت واخد فديه وهى عريانه دخلتها هى وكل هدومها البلكونه الصغيره وفتحت الباب لهاله قولتها ايه مروحتيش الشغل ليه قالتلى ملقتش مواصلات والوقت اتأخر وهيخصمولى نص يوم قولت لا اغيب احسن ويتخصم اليوم كله قولتلها ماشى قالتلى انت فطرت قولتلها لا وانا برد عليها عنيها جات على جزمه اختها كانت ناسياها قالتلى انت حد عندك قولتلها لا دخلت تجرى على البلكونه شافت اختها عريانه واعده فى البلكونه ولسه هيزعقول قولتلهم بئلوكم ايه عايزين تتخانقو انزلو اتخانقو مع بعض تحت فى شقتقكم هنا مش هينفع هاله تبصلى وتبص لاختها وتقولى اختى انت بتنام مع اختى راحت فديه ردت عليها وقالتلها ياعنى انتى اللى جياله عشان تصلى روحت قلتلهم بس والا كلمه انتى وهى راحت قالت لاختها نام معاكى من اودام قالتلها لا وهو انا حد يقدر يلمسنى من اوادام المهم سيترت على الموقف وهديه الاتنين ونمت معاهم سوا والاتنين اصبحو بيبدلو عليه وبيعرصو على بعض واصبحت والا هرون الرشيد كل واحده فيهم بتتفنن فى انها تمتعنى اكتر من التانيه وكل واحده فيهم لما تجيلى تقولى بعد كل علاقه انا احسن والا اختى وكنت طبعا بقول لكل واحده فيهم انها هى اللى جامده واختها مش اد كده
    فى انتظار ردودكم لتكمله باقى قصص سكان العماره

  25. / (/ /> كانت نادية اول فتاة اتعرف عليها و امارس معها سكس جزائري حقيقي من الحتشون (الكس) و ادخل زبي في الترمة (الطيز) حتى صارت مثل زوجتي من كثرة النيك معها و حلاوة جسمها و قد تعرفنا في احد المطاعم حيث كانت تجلس في كرسي يقابلني و كلانا يستمتع بالبيتزا الشهية و لكني كنت انظر اليها بكل محنة و لهفة و قبل ان اخرج مررت لها ورقة صغيرة مكتوب عليها رقمي الهاتفي ثم غادرت المحل . و بقيت افكر فيها طوال الليل و انا اتخيل نفسي انيكها و استمتع بترمتها الكبيرة و بعد يومين رن هاتفي و اذا برقم غريب لم اكن اعرفه من قبل فما كان مني الا ان فتحت الخط و انا اسمع صوت انثوي جميل و كانت نادية هي المتكلمة و سالنا بعضنا عن احوالنا و اخبرتها اني كنت مشغولا جدا لذلك لم اهاتفها و ضربت لها موعدا في ذلك المطعم بالذات كي ناكل بيتزا ايطالية مع بعض . و حين التقينا تحدثنا و زادت محنتي و رغبتي في تذوق الحتشون و سكس جزائري مع نادية خاصة حين اخبرتني انها مطلقة فعرفت ان كسها مفتوح و انها بانتظار زبي كي يمتعها و يطفئ شهوتها المرتفعة . و مع مرور الوقت و كثرة لقاءاتنا مع بعض صرت احكي معها دون اي خجل و احيانا في الهاتف نحي عن النيك و سكس جزائري دون اي حرج و صرت اتلذذ حين تخبرني عن كسها و احكي لها عن زبي الى ان عرضت عليها ان تبيت معي في احدى الشقق و وعدتها انني سانيكها بنيكة لن تنساها طوال حياتها . و كما تمنيت فقد حضرت نادية و هي في ابهى حلة و بلباس ضيق يزيد في الشهوة و الرغبة الجنسية و شرعنا مباشرة في سكس جزائري قوي حيث كنت العب لها بالترمة و انا اقبلها بكل حرارة و ادخل اصابعي في الحتشون الشهي و في نفس الوقت كانت تلعب بزبي و تخرجه من سجنه بيدها الدافئة ثم فتحت لها ازرا القميص و اخرجت لها الزيزة ( البزاز) و بدات امص البزولة و حلمتها و امص الراس بكل نهم حيث احسست بمتعة و كاني ولدت في ذلك اليوم فقط من شدة حلاوة جسم نادية و انوثتها الخاصة جدا
    و كانت نادية متجاوبة معي بطريقة رائعة جدا حيث كانت تلف يديها على زبي بصعوبة من كثرة غلاظته و قد اعجبها الراس كثيرا مثلما كانت تخبرني به حيث اصرت على ان ترضعه و تلحسه جيدا في سكس جزائري قبل ان ادخل زبي في الحتشون و كانت ترضع و تمرر لسانها على راس زبي بطريقة دائرية شهية جدا و احيانا تحاول ان تدخل لسانها في فتحة زبي . و كانت هذه الحركات تزيد من محنتي و لذة الني مع نادية لذلك لم اقاوم كثيرا و احسست اني ساقذف فامسكت زبي و وضعته بين بزازها وسط الزيزة و بدات اطلق قذائف المني الحارة على صدر نادية و فوق حلمتيها الورديتين ثم مسحت الزن (المني) على رؤوس الحلمتين حتى احسست ان زبي صار مثل المطاط اثناء عودته الى حالة الارتخاء و هنا تركت نادية تمسح المني و تنظف بزازها كي نمارس سكس جزائري اخر و يكون احلى من الاول لانني قذفت بسرعة كبيرة من كثرة محنتي و شهوتي التي كانت غير عادية تماما . و لم يدم الامر طويلا حتى انتصب زبي من جديد و تركت نادية ترضعه مرة اخرى حتى اوصلتني الى مرحلة اللذة الجنسية القصوى و هنا كان لابد لي من ادخال زبي داخل الحتشون (الكس) و قد احسست بمتعة كبيرة خاصة و ان حتشونها كان ضيقا جدا و حارا و كان يعطيني لذة كبيرة خصوصا حين يتحرك داخله زبي في سكس جزائري ملتهب مع نادية التي اعشق النيك معها . و كنت اطبع في كل مرة قبلة حارة على فمها و بين شفتيها كي تزيد محنتي و حرارتي الجنسية و في نفس الوقت كنت اتحسس على بزازها و المس حلمتيها المنتصبتين اما هي فكانت تطلق اهات من اعماق قلبها حيث ارتفعت لها الشهوة كثيرا و قد ارخت كامل جسمها امامي و هي تتمنى ان اكون في مستوى النيك معها و في ابهى سكس جزائري ممكن . و قد اعجبتني خصوصا حين لففت يداي على ظهرها و ضممتها بقوة نحو صدري و ادخلت زبي كاملا في الحتشون و كنت استمتع حين اسمع صراخها و احس اني اؤلمها و لكن في الحقيقة لم يكن ذلك الا ملذات النيك و حلاوة الزب الذي كان يدخل في كسها و خصوصا حين اضع يداي على الترمة (الطيز) الطرية و اصفع فلقتيها و اراهما يرتعدان امام انظاري بطريقة حارة و مثيرة جدا حيث انفاسي تزداد هيجانا بطريقة مثيرة جدا في سكس جزائري رائع و ساخن الى اقصى حد
    و بيقت انيك نادية و هي ترعق و تتاوه بين يداي في سكس جزائري جد ممتع و كنت اتمنى ان ابقي زبي في حتشونها لاطول مدة ممكنة خاصة و ان حرارته كانت عالية جدا و لذيذة لكني لم استطع ان اصمد حين احسست برعشة جنسية قوية تسري في داخل جسمي و تجعلني مثل السكران و كانت تتجه الى زبي بطريقة مندفعة و قوية حيث احسست ان كل اللذة قد تجمعت لحظتها في زبي و خاصة في انبوب مجرى البول و المني و سارعت لحظتها بسحب زبي من الحتشون و وضعته فوق الترمة و بقيت احكه للحظات قليلة كلها متعة و لذة جنسية عالية جدا . و كم سرني و اراحني حين رايت المني ينزل من زبي على شكل دفعات قوية تخرج الى غاية ظهرها على شكل قطرات طويلة حيث لم تكن تكتمل القطرة حتى تلتحق بها قطرة اخرى مثل طلقة مدفع و هي متطايرة و قد قذفت المني بغزارة كبيرة فوق الترمة من كثرة الشهوة التي كنت عليها اثناء النيك مع نادية الى درجة ان ظهرها و ترمتها امتلا بالمني و كان ابيضا و كثيفا جدا لانني لم اكن قد نكت منذ مدة طويلة و لم اتوقف حتى احسست ان راس زبي افتقد للذة و نفذ المني منه كاملا و هنا بقيت امرر زبي بين فلقتيها و انا امسحه حتى شعرت به يرتخي و يصبح مثل العجينة الى وضعيته قبل الانتصاب . و قبل ان اخفي زبي معلنا عن نهاية سكس جزائري ساخن جدا مع نادية حاولت ادخال زبي مرة اخرى في الحتشون لكنه لم يدخل بسبب ارتخاءه و هنا اخفيت زبي بين ملابسي و صفعتها صفعتين على طيزها حتى صارت الترمة ترتعد ثم طلبت منها ان تلبس ثيابها و ضربت لها موعدا الى نيك اخر بكل متعة في احلى سكس جزائري مع نادية صاحبة الترمة اللذيذة و الحتشون الشهي و الزيزة الممتعة
    / (/>

×
×
  • انشاء جديد...