القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

المشاركات تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. انا اسمي احمد عمري 16 سنه هحكيلكم عن قصة نياكتي لبنت خالتي مريم انا جسمي رياضي طويل و طول زبي 29 سم في يوم كانت بنت خالتي جدتها ام ابوها لسه متوفية فجت عندنا البيت عشان تبيت عندنا لان اهلها سافروا يدفنوا جدتها هي عمرها 18 سنه جسمها ابيض و طيزها متوسطة الحجم و بزازها قد حبة المانجو في اليوم ده كان اهلي مسافرين مع اهلها عشان يعملوا الواجب في العزا وكنت انا لوحدي في الشقه فجت و سلمت عليا وقعدنا سوا نتكلم شويه و بعد كده عالساعه 10 بالليل هي قالتلي انا تعبت و داخله انام قلتلها تصبحي علي خير و روحت انا قعدت قدام الكمبيوتر و بعد نص ساعه لما اتأكدت انها نامت بدأت اعمل كعادتي كل يو بليل اتفرج علي سكس و امارس العاده السريه و بالصدفه الفيلم كان عن واحد بينيك بنت خالته و قعدت اتفرج و فجأه علي صوت التأوهات اللذيذه في الفيلم و انا مخدتش بالي خالص من المتعه و اللذه فجت مريم مسروعه بتجري تشوف في ايه و اذا بها تلاقيني في قمة شهوتي الجنسيه فهاجت علي منظري و فضلت واقفه بعيد تحك في كسها لحد ما جابت شهوتها فعلي صوت تأوهاتها ف انتبهت و قفلت الفيلم بسرعه و حاولت اتعدل لكن هي دخلت الغرفه و مسكت بنطلوني قبل ما الحق ارفعه و قالتلي ايه الوحش اللي بين فخادك ده دانا مكنتش واخده بالي منك من زمان و نزلت علي زبي مص و لحس من فوق لتحت و حطت بيضاني كلها داخل فمه و انا اصرخ من اللذه و اقولها كمان يا مريم دا انتي طلعتي شرموطه و هي تهيج علي كلامي جدا و تزيد مص و لحس و بعدها قلعنا كل هدومنا خالص و هي طلعت شرموطة كبيره لانها كانت حالقه شعر كسها كله و حاطه تاتو علي شكل زب فوق كسها الاحمر الضيق اللي نزلت عليه لحس و عض مرحمتهوش و هي تقول احححححححح اااه اححححا ااااااه اااااااااه نيكني يا احمد ااه نيك بنت خالتك الشرموطه اححححححح اوووووه اهري كسي انا هيجانه اححححححححححح و رحت مدخل زبي جواها بقوه فدخل كله دفعه واحده و هي مكانتش عذراء و كانت مفتوحه قبل كده بس من شدة هيجاني مكلمتهاش ولا سالتها نزلت فيها نيك لحد الساعه 4 الفجر و هي تطلق صيحات و تأوهات لذيذه اه اااااااح ااااااححححححححححح اييييي كسي كسي كسي مممممممم ممممااه اه و تضحك ضحكة شراميط لمل اوقف نياكه شويه و تقولي الوحش تعب يا بطل انزل امصه مصه كانت الكلمه دي تهيجني جدا و اعد ارزع في كسها زي الافلام بالظبط و هي كلها محن و دلع و هي بتتأوه و كانت احلى ليله قضيتها في عمري و مازلنا كل ما تيجي الفرصه نتقابل و انيكها لحد منشبع و نبقى مش قادرين.
  2. انا يامن من سورية بدأت قصتي عندما كنت قد تعلمت النيك واحببته على يد عمتي الجميلة ومن وقتها لم استطع ان اتوقف عن النيك نهائياً وكما ذكرت في قصتي السابقة ان عمتي كانت تسافر تأتي وتذهب كنت امضي معها اياماً جميلة جدا نقضيها نيك طول الليل ونشاهد الأفلام الاباحية معا ونسهر ونتكلم وأعاملها كأني اعامل زوجتي بل أكثر وندخل الحمام ونلعب بأعضائنا سويا ونستمني سوياً ولا نخفي شيء على بعضنا لكن سفر عمتي الضروري حال دون ان اكمل فرحتي معها فكان من الضروري ايجاد بديل يعني متل ما بقول المتل " اعزب دهر ولا ارمل شهر " فهنا كنت آمل ان اجد اي بنت او فتاة امضي وقتي معها وقد حاولت كثيرا ولكني لم اكن اصل لدرجة الاشباع التي اصلها مع عمتي حبيبتي فنيك المحارم عندي مقدس وخصوصاً ان عائلتنا يوجد بها اجسام ناااارية . فهنا قررت ان ابحث عن اي قريبة اخرى ومن سأجد عماتي مسافرات خالاتي كبيرات في العمر باستثناء واحدة وكانت هذه هي الطعم وفعلا بدأت افكر بها ليل نهار فهي جميلة جدا وجذابة وقوية الشخصية وهذا يزيدها جمالاً وهي متزوجة منذ اكثر من خمسة سنين ولم ترزق بطفل فحاولت اللعب على هذا الوتر وبدأت افكر مالذي سأفعله وبقيت هكذا حتى خمس اشهر الى ان سافر زوجها من اجل عمله وحاولت التقرب اليها بمختلف الطرق وذهبت بحجة الدراسة وسكنت عندها لأن بيتها قريب من مكان دراستي وصرت اتفرج عليها وعلى جمالها ومشيتها السكسية والمريعة ولكني دائماً كنت خائف من ردة فعلها اذا فاتحتها بالموضوع وبقيت صامتاً وانا عندها حتى اليوم الخامس قررت ان ابدأ بحركاتي وأولها صرت اسألها ما سبب عدم انجابها حتى هذه اللحظة فكانت تجيبني انها لايوجد عندها مشكلة بل المشكلة من زوجها ولكن كانت تصر علي الا اخبر احد كنت انظر اليها من خلف الباب والى جسمها الرائع وكانت نتظر الى كسها كتيرا وتفركه بايدها (ذكرتني بعمتي حبيبتي) ومن ثم خلدت للنوم انا ذهبت ونمت ولم اعرف كيف ابدأ معها وفي صباح اليوم التالي وجدت خالتي معاملتها تختلف معي اصبحت تهتم بي أكتر وتكثر من الضحك معي وشكل الضحكات ملفت وتتكلم معي وتمزح بمواضيع جنسية ومن ثم في الليل جلسنا وهي تحدثني وتقول لي "عندك للسر مطرح" قلتلها بير ماله قرار" قالت " بدي ياك اليوم تيجي لعندي على الغرفة في شغلة بدي افرجيك ياها قلتلها تكرم عيونك خلص ولما صارت الساعة 1.00 ليلاً ذهبت اليها وكانت ترتدي فستاناً جميلا قد اخذ منها شقفة وكان فضفاضاً وقصيراً جدا إلى درجة اني كنت اشاهد كسها , ومن ثم قلتلها امري خالتي قالت لا تقول خالتي قولي باسمي وبس قلتلها اوكي شو بدك مني قالت انا وبكل صراحة فكرت ومالقيت غيرك لهالمهمة هاي قلتلها شو هي قالتلي ولك ليش امبارح كنت عم تتلصص علي من ورا الباب قلتلها لا ياخالتي كنت بدي قالت اسكت انا بعرف شو بدك وينك انا خالتك وحبيبتك وبكل صراحة بدي أحمل ومافي احسن من هاي الفرصة الي قلتلها وشو المطلوب اقتربت مني آآآآآآآآآهههههههه وباستني من تمي وقالت انا بقلك شو المطلوب وبدأت تشلحني ملابسي وتبوسني على تمي وهي عم تتأوه بشكل كبير وانا استسلمت الها وخليتها هي الي تتحكم في وفورا نزلت على زبي وبدأت بمصه كوحدة ممحونة كتير ومو ملاقية حدا طبعا صارلها خمس سنين ماقدرت تشبع رغبتها وانا حسيت حالي بدي أنزل بسرعة فقلتلها خالة انا بدي أنزل قالت لسه ماحلك بكير قلتلها انت فاجئتيني فوقفت فوراً العملية الجنسية وابتعدت عنها وقلتلها انا اذا بدي انزل فيكي لازم اكون ماخذ كل راحتي وشهوتي قالتلي ولا يهمك عندي فياجرا قلتلها عز الطلب وفوراً اخذت الحبة وقالتلي خلينا نتابع افلام اباحية على بين ما نحمى اكتر وذهبنا للصالون واحنا بالزلط وجلسنا نشاهد المشاهد الصارخة التي يعرضها الفيلم وبدأ ايري بالانتصاب ومن ثم حملتها ودرتها على طيزها وفمي على رقبتها وبدأت مص فيهما وأنزلت لعابي على فمها ومن ثم بلعته وصرت انزل لساني على جسمها من عند اجريها لعند راسها ونكتها بوضعيات مختلفة اكتر من 9 وضعيات ومن ثم وضعت زبي في كسها وبدأت أنيك وانا في غاية الاثارة وبقيت انيكها 20 دقيقة بلا توقف نظراً لمفعول الفياجرا وعندما شعرت بأني سأقذف قلت لها سأقذف قالت بسرعة في كسي وضمتني ضمة لحد الآن مارح أنساها من كتر لهفتها للطفل وأنزلت عسل الحياة في كسها وظليت انزل قرابة 40 ثانية من كتر المحنة الي عندي الها وبعدها قمنا واستحمينا ونمنا بالزلط واتفقنا على اني انيكها دائماً على الاقل لحتى ترجع عمتي حبي الأول .. وبعد 3 اشهر اكتشفت انها حامل وفرحتلها وجوزها انبسط يا حرام مفكر منه وأنا اتفقت معها اني ما رح اخبر حدا .. ومن ثم تركتها لأني أحسيت إني ما بدي أستغلها.. فعلاً احلى نيك نيك المحارم.
  3. هذه القصة حقيقية وانا سجلت في هذا المنتدى خصيصاً لكتابتها ونقلها إلى اكبر عدد من الناس ليروا قصتي الجميلة والممتعة مع عمتي التي طالما حلمت بها ,,, حصلت قصتي في سورية وانا سوري وعندما حصلت قصتي مع عمتي كنت في التاسعة عشرة من العمر....

    البداية.. انا شاب خجول قليلاً لا أحب البوح بما أفكر ولكن عمتي الجميلة لم تدع لي أي مجال عمتي هي شخصية جميلة جدا سكسية حارة جمالها فتان تبهر الناس كلهم بأناقتها ولباسها ومظهرها لم يرها أحد إلا وتمناها ورغبها هي تعيش خارج سورية وتأتي علينا بالمناسبات فقط وأنا كنت في البداية أحبها كعمتي اي حب شريف وليس من نوع آخر ولكني عندما كبرت بدأت أرغبها كنت دائما عند بلوغي انظر اليها واشتهيها واشتهي صدرها المشدود وطيزها اللذيذة وكسها الألذ من العسل وكنت كل يوم عندما كان عمري 17 سنة أدخل غرفتي واستمني ساعات وساعات عليها وعلى جسدها الرائع وكنت دائماً اتخيل نفسي في حضنها ولو أنها عمتي فكانت الشهوة تغلني وتسيطر على كل افكاري ولم اترك وسيلة لمحاولة ان انساها ولكنها بقيت دائماً بمخيلتي المهم استمريت على هذه الحال قرابة السنتين وانا لا انساها حتى أتى ذلك اليوم ففي تاريخ 5/6/2012 أتت عمتي الينا الى سورية وهذه المرة بلا اولادها وقررت ان تقيم عندنا لغاية رحيلها وهنا بدأت قصتي عندما اتت وسمعت الخبر كنت اسعد انسان في العالم لا اصدق ان اكثر وحدة عشقتها في حياتي ستقيم عندنا مدة شهرين وفعلا اتت عمتي الينا وأقامت وكنت كل يوم اجلس معها ونتكلم واطيل الحديث ولا ادع موضوعا إلى واناقشها فيه ومرة من المرات قررت انه يجب ان ارى جسمها فوضعت لها كاميرا وصورتها وهي تبدل ثيابها وآآآآآآهههه على ما رأيته جسم في غاية الجمال والأناقة طييييززز ممتعة وكس ولا أحلى وتفاجأت بانها عندما بدلت ملابسها استمنت ولعبت بكسها وكانت تصدر أصواتا خافته وهنا زادت محبتي لها وبدأت أشعر اني يجب ان اقيم علاقة معها ولكني دائما كنت اخاف من الجانب الديني والجانب الاجتماعي ومن ثم قررت ان ممارسة الجنس مع الشخص الذي أحبه هي اهم شيء والمتعة التي سأحصل عليها واستمريت على هذا الوضع الى اسبوع افكر واضع الخطط .. والذي ساعدني أن عائلتنا قليلة لايوجد الا انا وامي وابي في البيت وفي احدى المرات قررت امي وابي الذهاب الى احدى الحفلات لقرايبنا وعمتي اصرت على عدم الذهاب بسبب خلاف مع شخصية معينة فهنا انا كنت في غاية السعادة فها أنا ذا وحدي مع عمتي وسأحصل على مبتغاي قريبا , جلست انا وعمتي وبدانا نتبادل الأحاديث وانا اقرب على الاحاديث الجنسية قصدا مثل شو هالجسم يا عمري واكثر من كلمة يا حبيبتي حتى تصبح الجلسة أكثر رومانسية وهي كانت تضحك ومبسوطة وعندما اتينا لننام كنت قد قرأت بعض القصص الجنسية عن نيك المحارم وهي ان اضع فلماً وأعلي للصوت فقامت عمتي الى غرفتها وهي تقول لي " شو مابدك تنام حبيبي " قلت لها هلأ بنام بعد شوي قالت اذا مال لحالك ومو جاييك نوم تع نام عندي قلتلها لا بخاف ازعجك قالت لا بتزعجني ولا شي روح اعمل اللي بدك ياه على التلفزيون وبعدين ارجع ,, انا تفاجأت شو قصدها باللي بدك ياه قلتلها " شو قصدك " قالت "ولا شي عم بمزح معك" ومن ثم رأيتها تفتح الباب على نفسها وقربت واختلست النظر واذ بروب شفاف يبين كل مفاتنها وكل جسمها الجميل والعسل انا ذهبت وشغلت فلم جنسي اباحي لشخص ينيك عمته وعليت للصوت قصدا بهدف الوصول لعمتي ومن ثم بدأت بالاستمناء ولكني لا اريد ان انزل حليبي لكي ادع شهوتي لحبيبتي عمتي وهنا انا فعلت فعلا جريئا جدا . خلعت كل ملابسي وبقيت عاري كما خلقت ونمت على الأريكة وبدأت اصدر اصواتا والباب مفتوح على عمتي يعني اذا خرجت رح تشوفني لأني بالصالون وهذا الي حصل طلعت عمتي من غرفتها وفوراً ما حسيتها غير فوق راسي وبتقلي " ولك شو هذا " انا فعلا نقزت لاني ماشفتها وقمت بسرعة البس وهي ما دارت وجهها عني ومن ثم ذهبت وهي صامته الى غرفتها وبعد دقيقتي دقيت عليها الباب فقالت ادخل دخلت وقلتلها " عمة اني آسف بس .." قالت لا تتأسف حبيبي عادي كل الي بعمرك هيك بيسووه قلتلها يعني مارح تخبري امي او ابي اني اعملت هيك قالت له يا عمة اني مابقول لحدا وبعدين اقلك شي وما بتقول لحدا مشان نصير متعادلين .. انا الي عمري 38 سنة بتابع هيك افلام قلتلها جد وانا في غاية السعادة وهي عم تضحك ومن ثم قامت الي ومسكت راسي وباسته وقالت انت فعلا حلو كتير قلتلها هذا من زوقك ورجعت قالت بدي أسألك سؤال خاص وهي صوتها منخفض جدا وهلااااس .. قالت انت عمة مخبص شي مرة بحياتك قلتلها لا يا عمة .. ومن ثم رجعت الى فراشها وقالت آآآخخ قلتلها ماعاش الوجع شو مالك قالت الي بيوجعني ما حدا بيقدر يداوي قلتلها قوليلي بلكي بلاقيلك حل قالت مارح تقدر انا هون تشجعت وقربت عليها وعلى فمها وقلتلها جربيني ضحكت بصوت خفيف وقالت ولك يا ازعر قلتلها اني نفسي فيك من زمان بس كنت خايف احكي قالت وانا كمان قلتلها انا بحبك بحبك بحبك قالت وانا بحبك قلتلها معليش الليلة هاي خليها استثنائية وبعدين انسيها قالت ليش انساها انا بدي ياها تصير كل يوم ويوم وانا هون كيفت اقتربت منها وبدات بتقبيلها قبلات حارة جدا على فمها وعلى بطنها وعلى رقبتها وشحمة اذنها وهي تتأوه ومن ثم وضعت ايدي على كسها وهي في غاية السعادة ووضعت فمي عليه ولحسته لحسته لحسته لحسته الى ان نزل عسلها ومن ثم بلعته كله وقامت هي ومسكت ايري وبدأت تلعب فيه بإيديها ومن ثم وضعته في فمها وبدأت تمص تمص تمص وبعدها وضعت زبي في كسها وبدأت بنياكتها بعدة اوضاع بوضع reverse ووضع 96 ووضع dogy وهي فرحة جدا ومن ثم اقتربت من ان انزل حليبي فقلت لها وين انزله قالت في كسي انا في غاية الشوق لحليبك يا عمري ونزلت شلالا من كثر محنتي عليها وقمت وقلتلها خلينا نستحم يا حبيبتي فقامت معي ونكتها مرة تانية بالحمام وعدنا الى الفراش وبقيت انيك بعمتي لغاية هذا اليوم وصرت نايكها اكتر من 18 مرة واستأجرت بيت خصوصي لنياكتها فيه وصدقوني أجمل نياكة في العالم هي نياكة المحارم وخصوصا العمات ...

  4. بصراحه انا عندى 30عام ومرات عمى ارملة ونفسى انام معها واستمتع بجسمها الساحر الساخن تتملك شفايف تجنن وجسد متناسق صدرها روعة وطيظ ملبن نفسى فى طريقة لكى انام معها ارجوا من الاصدقاء ان يساعدونى فى ايجاد طريقة فى النوم معها والاستمتاع بها
  5. كانت ميرفت سيدة مجتمع راق تعيش في مصر الجديدة بالقاهرة ، عمرها 35 سنة ، مطلقة ، ليس لها أولاد . وتعيش وحدها في منزلها المستقل . كانت تشبه جدا الفنانة ميرفت أمين ، في كل شئ ، في صوتها وشعرها وطولها وقوامها وملابسها ، وجاذبيتها ، وحتى قدميها ، خصوصا في فيلم “واحدة بواحدة” أو فيلم “زوجة رجل مهم” .

     

    سكنت أسرة جديدة في العمارة التي تسكن فيها ، مكونة من رجل وامرأة ، وولديهما التوأمين المتماثلين خيرت محمود ونشأت محمود. كانا متماثلين بالضبط في كل شئ ولا أحد يمكنه التمييز بينهما إلا أمهما فقط . نفس الطول ، نفس الوسامة ، نفس الوزن ، نفس القوام الرياضي . وماذا تتوقع من شابين في العشرين من عمرهما ، أصحاء البدن ، أقوياء ، يمتلئون بالفحولة والشبق والإثارة ، والوسامة الشديدة . واشتهرا بمغامراتهما النسائية.

     

    كان بإمكانهما خداع الفتيات ، فتظن الفتاة أن هذا حبيبها نشأت وهو في الحقيقة خيرت ، ويتبادلان الفتيات بذلك ، حتى أنهما كانا يقيمان العلاقة مع الأم وابنتها في وقت واحد .

     

    كانت ميرفت معجبة بهما كثيرا ، وتقول في نفسها : اليوم هو يوم سعدي .

     

    وظلت ميرفت تفكر في التوأمين الوسيمين كيف يمكن لها أن تتعرف بهما .

    وذات يوم – يوم عيد الحب الفالنتين تحديدا 14 فبراير – قادت ميرفت سيارتها إلى الحرية مول للتسوق.

     

    كان هناك الكثير من الرجال يتجولون في المول للتسوق. واستمرت ميرفت في السير والمشي داخل المول والتفرج على البضائع ، وكانت الدباديب وقلوب وعلب الشيكولاتة والزهور منتشرة بطبيعة الحال. وفوجئت بالتوأمين الوسيمين يتبعانها حتى أنها توقفت والتفت نحوهما.

     

     

    ابتسمت وقالت : “يا شباب ، إزيكم ؟” .

     

     

    ضحكا وقالا معا : الحمد للـه تمام . إزيك يا مدام ميرفت ؟

     

    كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي بهما وجها لوجه ، وكانا يعرفان اسمها من والدتهما ولا تعرف اسميهما . كانت معرفتها بجيرانها سطحية عموما . فتكاد تكون انطوائية منعزلة .

     

    فأومأت برأسها وأجابت الإجابة التقليدية . وأخذت تتأملهما من فوق لتحت ، ونظرت ما بين ساقيهم تحت الحزام. وابتسمت . لقد بدت أزبارهم كبيرة ، منتصبة وعلى استعداد لأي شيء.

     

    قالا لها وهما يهديانها هدية في علبة وردية اللون صغيرة الحجم ، ومعها وردة حمراء : “كل سنة وأنت بخير بمناسبة عيد الحب . هل تريدين أن نذهب لنتفسح ثلاثتنا بهذه المناسبة الجميلة؟” ابتسم كل منهما ورفع حاجبيه.

     

    ابتسمت ميرفت لهما وقالت “هذا يبدو ممتعا ، حسنا”.

     

    وشاهدت ميرفت التوأمين عن قرب ، كانا وسيمين جدا ، وشعرهما أسود ناعم كتسريحة ماكجايفر وعيونهما سوداء. وكلاهما كان طويل القامة وقوي العضلات الصدرية وعريض الكتفين.

     

    أحاط بها التوأمان من الناحيتين ، عن يمينها ويسارها ، وتأبطا ذراعيها. وقاداها معهما ليركبوا تاكسي أجرة. لكنها قالت لهما : لا حاجة لذلك ، فلدي سيارة .

     

    فقال لها نشأت : حسنا ، فدعيني إذن أقودها ، أنت اليوم ملكة ، ونريد أن تستمتعي بالعيد .

     

    وبالفعل أعطته المفاتيح ، وركبت في الخلف إلى جوار خيرت ، وقاد نشأت السيارة .

     

    وأخذ خيرت يتحسس ساقها ويتحرك بيده إلى أعلى وأسفل ساقها ، فلم تمانع ولم تبعد يده ، فأخذ يلحس أذنها ويداعب ثدييها من خلال بلوزتها. وغنجت ميرفت حين انتقلت يده لتستقر بين ساقيها.

    ذهبوا إلى كورنيش شبرا ، وجلس الثلاثة هناك قليلا ، وأخذوا يتعرفون أكثر على بعضهم البعض ، وعزماها على ترمس وحمص الشام . كان الشابان في كلية الآداب ، قسم لغة فرنسية . وعلما منها أنها خريجة كلية الفنون الجميلة ، وأنها مغرمة جدا بالرسوم والمنحوتات ، ثم نهضا وقالا لها : هيا بنا ، سنريك شقتنا القديمة الأخرى في الزمالك ، فلقد تركنا الزمالك لبعدها عن مكان العمل الذي نقل إليه والدنا حديثا . إنها عريقة جدا وذات رسوم بديعة في الأسقف كما تمتلئ بالتماثيل كأنها قصر .. لقد عز علينا جدا أن نتركها ، ونتمنى لو يتاح لنا أن نعود ونقيم فيها مرة أخرى .

     

    تحركوا بالسيارة إلى الزمالك ، وهذه المرة قاد السيارة خيرت ، وجلس إلى جوارها نشأت لكنها لم تعرف هذا ، ولم تهتم كثيرا إن كان الأول أم الثاني . فكلاهما أحلى من بعض .

     

    وصلوا إلى شقتهم في الزمالك في الطابق العلوي ، وصعدوا إليها. فتحا الباب وسمحا لها بالدخول.

     

    سألتهما ميرفت : “صحيح ، فما هي أسماؤكما ؟” وهي تنقل بصرها بين الشابين.

     

    “خيرت ونشأت ، ونحن متماثلان متطابقان لذلك لا تهم أسماؤنا”. ضحكا وسحبت لها قدما في الغرفة.

     

    “هل أنتما متطابقان متماثلان في كل شيء؟” كانت تلعق شفتيها. والانتظار يقتلها. كان طليقها هو أول وآخر رجل في حياتها ، ولم تعرف رجالا سواه فما بالك برجلين متماثلين توأمين ، وأصغر منها بخمسة عشر عاما.

     

    قالا : “نعم يا سيدتي”

     

    وأخذت تتأمل الشقة وتجيل النظر في التماثيل الرائعة لفينوس العارية والليدى جوديفا وتماثيل أخرى ، والرسوم البديعة للملائكة الكروبيم الأطفال على الأسقف ، وكانت شقة من الجنة فعلا ، وضاعف جمال المكان من إثارتها وميلها للشابين . وسحباها أخيرا نحو غرفة النوم. وهما يقولان : هنا أبدع الأشياء .

     

    سارت خلفهما إلى غرفة النوم والتي كانت لا تقل روعة فعلا عن بقية الشقة. التفتت لتنظر إلى خيرت الذي كان يحدق في مؤخرتها ويلعق شفتيه. ضحكت وهي تدخل غرفة النوم. نظر خيرت في عينيها ، ورفع حاجبيه وابتسم.

     

    “واو ، هذا سرير كبير. أتقيمون حفلات جماعية هنا أم ماذا يا أولاد ؟”

     

    “نعم يا سيدتي ، ونحن نتشاطر كل شيء”. جاءها نشأت من الأمام وبدأ يفك أزرار بلوزتها. وتجرد خيرت من قميصه بعد انتهى نشأت. أنزل نشأت سوستة جيبتها وجردها منها. أمسك خيرت يدها ليحفظ توازنها وهي تخطو بقدميها خارجة منها. فك خيرت مشبك سوتيانها (حمالة صدرها) وجردها نشأت منه. سحب خيرت كولوتها وأنزله إلى أسفل وحفظ نشأت توازنها بينما يجردها خيرت من كولوتها.

     

    ضحكت ميرفت وقال “يعجبني عمل الفريق الجماعي الرائع هذا يا أولاد”.

     

    قادها خيرت ونشأت لتصعد على السرير ، ركعت واستلقت على ظهرها عارية حافية على السرير. تجرد التوأمان من ملابسهما وقفزا على السرير. زحفا ليصلا إليها. كانت في حالة من السعادة والرضا التام. كانا رجلين وسيمين مفتولى العضلات رائعين وكانا مفعمين بالفتوة والسخونة.

     

    استلقت ميرفت أثناء زحفهما واستلقاء كل واحد منهما على كل جانب منها عن يمينها ويسارها. أخذا يداعبان ويلاطفان جسدها وكانت أيديهما تركض صعودا وهبوطا على جسدها. كانا يفعلان بالضبط نفس الشيء على كل جانب منها. تأوهت وغنجت بأحاسيس مختلفة تسري في جسدها من الرجلين المختلفين. أخذا ثدييها في أفواههم ودفعاها إلى حافة الجنون. صاحت وهي تصل إلى قمة النشوة. ووضع خيرت إصبعه في كسها مما قادها ودفعها إلى الجنون لها في حين لعب نشأت ببظرها. تأوهت وغنجت وهي تقذف عسلها وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. غمرها خيرت بالقبلات بعمق ، في حين واصل نشأت اللعب ببظرها ومص حلمتها. أمسكت ميرفت أزبارهم المنتصبة وأخذت تدلكها وتداعبها وتلاطفها في يديها. تأوه التوأمان خيرت ونشأت وقلباها جانبيا.

     

    واستلقى خيرت وراء ظهرها. ولمس أذنها بأنفه ولسانه وهمس. “هل تحبين النيك في الطيز يا حبيبتي؟”

     

    تنهدت ميرفت وقالت: “يمكنك أن تفعل ما تريد بي يا روحي”.

     

    تأوه في أذنها وعضها فيها. ووضع بعض الكريم المرطب على إصبعه ودهن به حول خرم طيزها. أدخل إصبعه إلى داخل طيزها. قذفت ميرفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. وتابع إيلاج إصبعه دخولا وخروجا من أعماق طيزها. قذفتْ مرة أخرى.

     

    “طيزك ضيقة ولذيذة جدا كأنها أول مرة لك يا حبيبتي.”. قال خيرت ذلك وهو يلحس ويعض أذنها مرة أخرى. وأومأت له بأنها بالفعل المرة الأولى لطيزها .

     

    أخذ خيرت يحك رأس زبه النابض في خرم طيزها ويثيرها بذلك. تنهدت ميرفت ودفعت وركيها إلى الخلف نحوه. تأوه الفتى وأدخل زبه المنتصب الصلب كالحجر في طيزها برفق وسمح لها بالاسترخاء وبسط عضلاتها. أخذ ينيك طيزها ويتحرك بزبه ببطء حتى تمددت طيزها واتسعت لاستيعاب زبه. بدأ الإيلاج بشكل أقوى وأعمق فيها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.

     

    وكانت ميرفت لا تزال تدلك زب نشأت وكان هو يمص ثدييها.

     

    انحنى نشأت مقتربا منها : “هل أنت مستعدة لهذا يا حبيبتي ؟”

     

    “رباه ، نعم ،” تأوهت بذلك ، وهو يتحرك مقتربا منها. مجرد التفكير في وجود زبرين اثنين في جسدها في آن واحد – في كسها وطيزها – جعلها تقذف وتبلغ قمة النشوة. صاحت وقد شعرت بجسدها شعرت يكاد ينفجر بسبب ومن خلال الأحاسيس التي تجتاحها وتسري في أنحاء بدنها.

     

    نزل نشأت تحت جسدها – فهي راكعة على يديها وركبتيها وفوقها خيرت ينيك طيزها – ، نزل نشأت تحت جسدها ، وأدخل زبه في كسها. صرخت ميرفت والزبران ينيكانها في كسها وفي طيزها ويذهبان دخولا وخروجا فيها. دخلت في قذف جديد رهيب ، وهزة جماع وقمة نشوة مروعة نووية هزت كيانها كله. ضحك التوأمان خيرت ونشأت وواصلا نيكها بأزبارهم. لقد تعودت ميرفت معهما على القذف تلو القذف تلو القذف ، والانتقال من قمة نشوة لها إلى أخرى وثانية وثالثة بلا توقف. استمر التوأمان في نيكها. وكان خيرت يقضم أذنها ونشأت يمص ويقضم ثدييها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. وقالت : “يا أولاد ، أنتما رائعان .. روعة روعة”.

     

    ضحكا لها وقالا : “قلنا لك وأخبرناك أننا نحب العمل الجماعي والتشاركي”.

     

    استمر التوأمان في نيك كس وطيز ميرفت بأزبارهم والدخول والخروج فيها ، مرارا وتكرارا ، وقذفت ميرفت وبلغت قمة نشوتها ، مرارا وتكرارا. كانا يضحكان وظلا ينيكانها ويطعنان كسها وطيزها بأزبارهم.

     

    “رباه يا أولاد هذا شعور جيد جدا”.

     

    ضحكا وقالا : “لقد قيل لنا ذلك من قبل”. استمرا في نيكها نيكا مزدوجا معا وهي بينهما كاللانشون بين شطيرتي خبز السندويتش ، وهي تقذف بشكل متواصل مرارا وتكرارا ، مرارا وتكرارا.

     

    واستمر هذا حتى أصبحت ميرفت لا تستطيع تحمل المزيد. وقذف كل منهما – خيرت ونشأت- لبنهما في كس وطيز ميرفت غزيرا وفيرا جدا ، وسحبا أزبارهم معا في الوقت نفسه.

     

    استلقت ميرفت على بطنها. وراحت في نوم عميق. واستلقى خيرت ونشأت على جانبيها وبجوارها وراحا في نوم عميق أيضا.

     

    استيقظوا كلهم بعد ساعة. ودفعها خيرت لتستلقي على ظهرها. استلقت على ظهرها وأخذت تتمتع بملاطفة ومداعبة مزدوجة من التوأمين المتماثلين.

     

    نزل خيرت إلى كسها وبدأ يلحسه، وقادها إلى قمة النشوة مرارا وتكرارا. وقام نشأت بتقبيلها ومداعبة ثدييها. أدخل خيرت إصبعه في طيزها مرة أخرى وبدأ في بعبصتها ونيكها به ودفعه في طيزها دخولا وخروجا بينما يلحس ويمص كسها الحلو. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.

     

    تبادل نشأت الأماكن مع خيرت. نهض خيرت وقبل شفتي ميرفت بقوة وعمق. فكرت ميرفت والحق يقال ، وأيقنت أن خيرت كان الحبيب الأفضل والأكثر رومانسية وهو فنان في التقبيل ، يقبل بشكل أفضل بالتأكيد. داعب ولاطف ثدييها وأدخلهما في فمه. شاهد عينيها تغيم وتتسربل بسحابة من العاطفة وابتسم. قبلها مرة أخرى ونظرت إلى أسفل نحو نشأت. غمز له نشأت بعينه.

     

    سحبها خيرت وجعلها تركع على يديها وركبتيها في الوضع الكلبي ، ونزل تحتها واستلقى. وباعد بين ساقيها وأنزلها على زبه الصلب المنتصب كالصخر ، ودخل زبه في أعماق كسها. صرخت ميرفت وزبه يملأها وألصق ساقيها المطويتين بجانبي فخذيه. ناكها بقوة وبعمق ، وأدخل زبه إلى أعمق ما يستطيع الوصول إليه ، وأعمق ما يمكنها استقبال زبه. سحبته إليها ونزلت على وجهه وقبلته بقوة. تأوهت وصرخت هاتفة باسمه بينما تجتاحها النشوة وتهز جسدها. داعب خيرت رقبتها بأنفه وضحك.

     

    وقف نشأت خلفها وهمس في أذنها : ” هل أنت مستعدة وجاهزة ؟”

     

    تأوهت وغنجت وأومأت برأسها. أدخل نشأت زبه في طيزها. صرخت ميرفت وهو يملأها هو الآخر أيضا ، خيرت ملأ بزبه كسها ، ونشأت ملأ بزبه طيزها. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى.

     

    أمسكها خيرت جيدا ورفعها وخفضها على زبه المنتصب ، وأولج زبه في أعماق كسها وهي تنزل على زبه بجسدها. أمسكت ميرفت وجهه وقبلته مرة أخرى. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. فتحت عينيها ونظرت في عينيه. فابتسم وقد شعر بأنها قد فهمت وأدركت أن لديها تفضيل عنده وأنه يفضلها ويُؤثِرها. انحنى إلى الأمام وقبلها بعمق وهو يتأوه في فمها. قبضت بيديها على شعره ، وأمسكته وثبتته في مكانه وهي تلتهم فمه. ظل خيرت ينيكها أعمق وأعمق في كسها. ميرفت أخذت كل ما كان لديه وكانت تريد المزيد. نزلت على زبه وجعلته يتأوه من المتعة.

     

    كان نشأت ينيك طيزها ويسير على نفس إيقاع نيك شقيقه. صرخت مرة أخرى وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة. عض خيرت عنقها وقبلها مرة أخرى.

     

    وأشار خيرت إلى أخيه لكي يقذف. ناك نشأت ميرفت بشكل أسرع وأكثر قوة وأطلق حمولته من اللبن وفيرة غزيرة إلى أعماق طيزها. ثم سحب نشأت زبه من طيزها واستلقى بجانبهما ، وأنزلها خيرت من فوقه ، واستلقت على ظهرها ، واعتلاها خيرت. بدأ ينيكها في كسها من جديد بقوة وعمق. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. سحبته لأسفل وأنزلت وجهه إلى وجهها ، وبدأت في تقبيله ولفت ذراعيها حول عنقه. داعب خيرت أذنها بأنفه وهمس : ” أنت تحبين الطريقة التي أنيكك بها ، أليس كذلك يا صغيرتي ؟”.

     

    فتحت ميرفت عينيها ونظرت في عينيه. أومأت بصمت وكانت غير قادرة على تشكيل وتكوين الكلمات في هذه اللحظة. تابع خيرت نيكها بزبه في كسها واستمرت في القذف وبلوغ الذروة وقمة النشوة. كانت تصرخ باسمه وتتقلب على السرير تحته. أبطأ من سرعته وإيقاعه ووتيرته ، ونزل بوجهه إلى أسفل وانحنى لتقبيلها بعمق. وقال : “قولي لي كيف تريدينني أن أنيكك يا حبيبتي ؟”.

     

    تنهدت قائلة : “بقوة وسرعة وعمق” ، في أذنه.

     

    تأوه خيرت وعاد إلى نيكها بقوة. لفت ميرفت ساقيها حول خصره وسحبته وجذبته إلى داخل كسها أعمق. عض خيرت شحمة أذنها. وقال : “نحن موشكون على القذف مرة أخرى وفعل ذلك مجددا ونحن معا وحدنا فرادى دون شخص ثالث”.

     

    كل ما أمكنها قوله والتلفظ به كان مجرد همهمات.

     

    لم يكن خيرت يريد أن ينتهي هذا الأمر الممتع واستمر في نيكها بقوة وعمق. وقد كانت على وشك الإغماء والغياب عن وعيها نتيجة الإرهاق والإنهاك. قبلها بعمق وترك العنان لنفسه وشهوته ، فقذف لبنه ، وانطلق لبنه عميقا في كسها الصغير الساخن. نزل من فوقها وسحبها بالقرب منه وضمها إليه. راحت في نوم عميق ورأسها على كتفه. قفز نشأت إلى السرير واستلقى على الجانب الآخر منها ، والتصق بها كوضع الملعقة Spoon خلفها. وراح خيرت ونشأت في نوم عميق.

     

    استيقظت ميرفت في وقت لاحق ونهضت. ارتدت ملابسها وتناولت حقيبتها ووضعت بها هدية التوأمين لها بمناسبة الفالنتين ، بينما كانا يستلقيان ويتأملانها ويراقبانها.

     

    “أنتم يا أولاد بحاجة إلى وضع هذا اللبن الثمين في زجاجات وبيعها ، يمكنكم تكوين ثروة من ذلك.”

     

    ضحك التوأمان وقالا : “هل يمكننا الحصول على رقم تليفونك يا حلوة؟”

     

    مشت ميرفت إلى الكومودينو وكتبت اسمها ورقم تليفونها على لوحة من الورق هناك. وقالت:”اتصلا بي عندما ترغبان في الصحبة “. وأضافت : “شكرا لفترة ما بعد الظهر العظيمة هذه ، وأجمل هدية جات لي في عيد الحب”. قالا : “بل أنت أجمل هدية لنا في الفالنتين”. جرت بيدها على وجه نشأت. ثم جرت بيدها على وجه خيرت وانحنت لأسفل لتقبيله بعمق ، وهمست في أذنه ، “أنتما لستما متطابقين في كل شئ يا حبيبي”. ذهل خيرت وضحك وابتسم في وجهها.

     

    - “وداعا يا أولاد”.

     

    - “شكرا لك ، مهلا لم نحصل على اسمك.”

     

    - “ميرفت ، اسمي ميرفت. وداعا الآن أو إلى اللقاء”.

     

    وخرجت ، واستقلت سيارتها عائدة إلى بيتها ، وبعد قليل دق الباب ، ووجدت من يسلمها تورتة كبيرة بالكريمة والفراولة على هيئة قلب بمناسبة الفالنتين ، ومعها كارت معايدة من خيرت .

  6. أنا شاهندة امرأة شابة عمري 36 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابنان وحيد وعمره 20 سنة وسمير وعمره 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .

     

    أنا وزوجي من عائلتين محافظتين . وكنت أحب أولادي وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .

     

     

    وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا ابني الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر ويتصفحان معا مواقع مختلفة من المؤكد أن بينها مواقع إباحية مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما ابناي وحيد وسمير …

     

    وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا ماما .

     

    فسألته : لماذا ؟

     

    فادعى البراءة وقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .

     

    فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .

     

    ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .

     

    وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا ماما ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .

     

    وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فم ماما ؟.

     

    فسألني : وأين أضعه إذن ؟

     

    ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت مشتاق لكسي كس ماما الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟!!

     

    دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والكومبليزون والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيك ماما كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..

     

    وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم طبقا للخطة التي خطط لها مع أخيه سمير كما علمت لاحقا ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال بغضب مصطنع : إيه يا جماعة ، اللي ينيك لوحده يزور . مش تقولوا لنا إن فيه عزومة نياكة . مش الكبير أولى برضه ولا إيه . ولا أنا ابن البطة السودا يا ماما ..

     

    ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأصفع طيزه ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.

     

    ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأت يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي الكاعبين . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .

     

     

    وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا ابني من لحمي ودمي وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان ابني وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية …. وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كالشرموطة وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كس ماما يا روح قلب ماما .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .

     

    استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.

     

    ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا ماما .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .

     

    فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار ابني وحيد ينيكني بقوة للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي” .

     

     

    وما إن طلبت منه ذلك حتى “دفع” زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: “يلا بانزل لبني يا حبيبتي… نزلي وجيبيهم معايا”.

     

    فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة ابني سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني . بعد القذف ظل ابني وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا… صرت أفكر في نفسي: “كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أولادي وحيد وسمير .

     

    واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس . ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا . وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .

     

    ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : ماما ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .

     

    فتظاهرت بالرفض ولكنه قال : لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى ماما !! وأنا وسمير أولى بكل جسمك من أي شخص ونحن نحبك ومولعون بجسمك وحرام ألف حرام أن تبقي محرومة .

     

    فابتسمت ووافقت .

     

    وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب شرجي وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقة بذيئة أثارتني… مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا ماما يا قطة ..

     

    وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا . كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .

     

    التفت إلى سمير وقال له : شايف ماما حلوة وطعمة قد إيه.. راكعة قدامي سايباني أدخل زبي في طيزها ونايمة عليك سايباك تدخل زبك في كسها .. آااااااااااااااااااااااااه يا ماما يا أجمل ماما .

     

    وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كس مامااااااااااااااااااااااااا يا سمورة .. نيك طيز ماماااااااااااااااااااااااا يا وحيد … نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.

     

    بدأ ابناي الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما عربدا بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه … نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم … هاجيبهممممممممممممممممممم .

     

    وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي ابناي يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما أو ربة وإلهة ..

     

    وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي ابني الوسيمين فنحن كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.

  7. كنا قد انتهينا فى الجزء السابق ( نكت أمى وفشختها ) عندما قمت بتأديب أمى الهائجة بأسلوب النيك العنيف وذلك لمنعها من الرقص بالملاهى الليلية حيث كانت قد استخدمت الرقص بوابة لها للدخول إلى عالم المتعة والدعارة .

    لقد خارت قواها ولم تستطع تحمل المزيد من النيك وذلك عندما هممت بجولة أخرى من النيك فى الحمام ولكنها خافت وهرولت إلى غرفتها وأنا أجرى ورائها , لكنها أغلقت الباب . ولكنى كنت قد استسلمت إلى النوم سعيداً بما حدث لأننى شعرت برجولتى وسيطرتى على البيت .

    استيقظت بعد الظهر بواسطة أختى ابتسام التى عانت كثيرا من أجل إيقاظى , وكانت تضحك بشدة على زبى المنتصب تحت الشورت وتقول : " أنا مستغربة يامجدى .. كل حاجة فيك نايمة ما عدا ده " وكانت تشير إلى زبى . فشاركتها الضحك وقلت لها : " عيب إنتى لسة صغيرة على الكلام ده " فاندهشت أختى وقالت " عيب عليك يامجدى .. كل اللى فى جسمى ده ولسه صغيرة " وكانت ابتسام قد وقفت لأرى بزازها واستدارت لتجعلنى أرى طيزها .وكانت ترتدى بنطلون استريتش أبيض ملتصق بطيزها وكسها وبادى فوق السرة يجسم بزازها مما جعلنى استثار وأفكر فى كيفية النيل من هذه الثمرة التى اكتمل نموها وأكون أول من يجنيها وأتمتع بها .

    ثم سحبتى من ذراعى وقالت : " ياللا صحصح يا راجل البيت مما مجهزة أكلة محصلتش ... هتاكل صوابعك وراها . " ولكنها لم تستطع سحبى بصورة كاملة فوقعت على زبى بطيزها فشهقت مما جعلنى أمسكها لفترة وأطبع قبلة على خدها وأقول لها : " إنت فاكرة نفسك تقدرى تسحبينى .. أنا أقوى منك " واخذنا نتشاجر بهذار وتدلل ونلعب وأنا كنت أستغل هذه الفرصة من المرح بينى وبين أختى فى الاستمتاع بجسدها وببزازها وطيزها بينما هى تقوم بمقاومتى بيديها الجميلتين وانا أنكسر لها أحياناً حتى أعطى لها الفرصة كشئ من الفر والكر ثم قالت وهى تلهث : " خلاص يا مجدى .. انا تعبت من كتر اللعب وجعت كمان ياللا ناكل . " ثم قمنا سويا فوجدت امى تجهز الغداء وكانت فى غاية الجمال وعندما رأتنى ابتسمت وكان زبى هائج من اللعب مع أختى مما جعلنى أصمم على نيك امى الآن وحالاً .

    جلست أختى بينما انا دخلت وراء أمى إلى المطبخ ملتصقاً بها من الخلف وكانت لا ترتدى سوى روب على اللحم وجعلت أقبلها بشراهة وهى تمنعنى لا يفتضح أمرنا أمام أختى فقلت لها : " عايز أنيكك على الواقف بسرعة " لكنها تمنعت ودفعتنى للخلف مما اغاظنى فقمت بتقييد ذراعيها للخلف وهى تكتم صوتها ودفعتها للأمام فكان رأسها وصدرها على الحوض ورفعت طرف الروب من الخلف إلى منتصف ظهرها فظهرت طيزها العارية المثيرة فقمت بدفع زبى فى كسها وظللت انيكها ولكن صوت أختى قطع تلك اللحظة الجميلة قائلة : " ياللا ياماما أنا جعانة عايزة آكل .. هو مجدى معطلك ولا إيه ؟ " وكان صوت أقدامها يقترب منا . فابتعدت عن أمى بسرعة وقامت أمى من على الحوض وأعدلت الروب , وتظاهرنا انا وأمى باعداد الغداء . جلسنا على المائدة نأكل كنت أنظر إلى أمى وزبى محتقن وهى تنظر إليا وتبتسم وعيناها مليئتان بالشماتة لأننى لم أكمل النيكة التى كنت أرغب فيها , والسبب فى ذلك أختى فقررت الانتقام من أختى وأقوم بتأديبها هى أيضاً كما أدبت أمها من قبل .

    بعد أن انتهينا من الغداء ذهبت أمى لاستكمال نومها لأنها ما زالت متعبة من النيك بالأمس , وأختى دخلت غرفتها لتذاكر من أجل الجامعة , وأنا ما زال زبى محتقناً .

    طرقت باب غرفة اختى ففتحت فعرضت عليها مساعدتى لها فى المذاكرة , فوافقت وقالت : " أخيراً هتساعدنى .. فينك من زمان ياخويا ياحبيبى " كانت أختى تذاكر الصفحة من الكتاب ثم أقوم أنا بسؤالها فيها وكنت قد حددت لها العقاب عند الخطأ ة وهو الضرب على الأرداف , فكنت أتعمد ان أسألها أسئلة صعبة فتعجز هى عن الإجابة , فتنام على بطنها فتظهر طيزها كالقبو لأعلى وأنا أتلذذ بضرب وهز طيزها وبدأت هى تنتشى ويصيبها الشهوة وقد ظهر ذلك فى البلل عند كسها حيث أنها كانت لا ترتدى غير الاستريتش الأبيض والكارثة أنها كانت لا ترتدى شيئاً أسفله . ثم قلت لها " مستواكى الدراسى زى الزفت السؤال الجاى لو محلتهوش سأقوم بضربك وانت عريانة .. يعنى لازم تحلى السؤال . " فضحكت ابتسام أختى من تصرفاتى وقالت : حاضر .. حاضر .

    ثم قمت بسؤالها صؤال صعب جداً ولم تستطيع أختى الجواب . فقلت لها : لازم ننفذ العقاب . فقامت هى بخلع البنطلون الاستريتش بكل خجل فظهر لحمها الممنوع , ونامت على بطنها لاستقبال العقاب . فقلت لها : " بس أنا إيدى جامدة على طيزك وهى عريانة .. ممكن أضربك بحاجة طرية شوية عن إيدى" . فقالت : " بس أنا معنديش فى الغرفة حاجة طرية للعقاب . " فقلت لها : " انا عندى فكرة .. غمضى عنيكى . " .

    فقمت بإخراج زبى المنتصب وجعلت اضرب أردافها به . فقالت وهى مغمضة عينيها : " إيه ده .. دا سخن أوى . "

    وجعلت أمرره بين أردافها فرفعت طيزها لفوق فظهر لى كسها بوضوح الذى كان محلوق ولكنه أجمل من كس أمها بكثير . وكانت طيزها تقفل وتفتح وانتابتها رعشة . ثم قالت : " انت عقابك حلو .. ممكن تعاقبنى فى طيزى ؟ " فقمت بإدخال زبى فى طيز أختى لأختبره واسع أم ضيق فوجدت زبى يدخل بدون مقاومة .

    فقلت لها : " هو انت بتتناكى يابتسام ؟ " فردت بخوف : " من طيزى بس وحياتك " فتعجبت من هذه العائلة الشرموطة , التى أصبح على عاتقى تأديبهم وإشباعهم جنسياً . فقمت بقلب أختى على ظهرها وضربها على وجهها عدة ممرات ممزقاً البادى ملتهماً بزازها ثم نزلت لكسها وجعلت التهمه كاللبانة فى فمى فأتتها الرعشات المتوالية وهى تصرخ وتئن من اللذة ثم جعلتها تأخذ وضع الكلبة وهو الوضع الذى أفضله وجعلتها تمص زبى إلى عمق حلقها فكادت أن تختنق .

    ثم جعلت أصفعها بطريقة هستيرية على كل جزء من جسدها ثم رشقت زبى فى طيزها الذى كان قد تعود من قبل على أزبار الشباب فى الجامعة الأمريكية , ولكننى الآن سوف أطلق على طيزها الزب الوحش الذى تتألم منه الأطياز وتدمع بسببه العيون . كانت طعنى لطيزها عنيفاً . لأنها فعلاً تستحق ذلك , تلك التى لم تراعى عرضى ولا كرامتى , لن أراعى مشاعرها اليوم , لقد كانت أردافها مثيرة حقاً مثل أمها تماماً مما جعلنى أنزل الحمم الساخنة فى طيزها الملتهبة فشهقت شهقة كانت أن تخرج أنفاسها معها . واخذت تتلوى كالذبيحة إلى أن غشى عليها فسكبت على وجها الماء البارد حتى تفيق وبالفعل فاقت وكانت تفتح طيزها وقفلها حتى تخرج المنى الذى ملأها .

    قبلتها ثم هجمت هى على زبى تمصه وتقول : " مش هتناك تانى برة .. انت راجلى ودنيتى وكل حاجة فى حياتى .. أرجوك يا مجدى نيكنى فى كسى .. ارحمنى ."

    فقلت لها : " يامجنونة .. اصبرى لما تتجوزى .. وأنا مستعد أقطع كسك .. اصبرى على رزقك ."

    ثم انتصب زبى بشدة على كلامها ومنظرها فى التوسل لأنيكها .. فقلت فى نفسى إن أنا لازم اخلص عليها من النيك النهارة فى طيزها وأتعبها عشان تتهد .

    وبالفعل جعلت ركبتيها على الأرض ولكن بطنها على السرير وققرت أقتلها من النيك فى طيزها بنت الشرموطة اللى مش عايزة تتهد . بدأت المعركة .. جعلت انيكها بعنف من طيزها واضرب أردافها بكلتا يداى وهى تعض بأسنانها فى السرير من قوة النيك والرعشات تتوالى والماء ينهمر من كسها وأنا مازلت مسيطر على الموقف واستمريت لفترة طويلة وانا أتحمل وأتحامل على نفسى لإنقاذ أختى وإشباعها حتى دخلت هى فى شبه غيبوبة وتوقفت هى عن الرعشات حينها أدركت انها اكتفت وأرتوت فقذف زبى بأمان فى طيزها فأصدرت أختى صرخة تدل أنها ما زالت على قيد الحياة .

  8. الليل طويل ... وأنا أستعين عليه بممارسة العادة السرية ... وذلك بعد أن خرجت أمى نوال 42 التى تعمل راقصة بأحد النوادى الليلية الشهيرة ... وقد تركت لى بعض الاكل واللحم بالثلاجة بينما هى خرجت لتعرى لحمها أمام السكارى بالملهى ... امارس العادة السرية ثم اتناول الاكل واللحم ثم أشعر بالدفء ... هذا ما أقوم به ليلتى .

    لم أستطع النوم .. لقد مللت من حياتى .. حيث أمى تقوم بالإنفاق علينا أنا وأختى ابتسام 21 سنة , وأنا لا أقوم بأى دور بالرغم من بلوغى سن 26 سنة .. وهناك أصدقاء لى تزوجوا وأنجبوا 3 أولاد .. وأنا مازلت كالطفل أعتمد على أمى .

    عادت أمى فى الصباح ومعها الكفتة والكباب وما لذ وطاب .. وصاحت : " ياللا يا مجدى .. ياللا يابتسام .. اصحو الفطار جاهز " . كانت أمى تنادى علينا أنا واختى لكى نتناول الفطار خرجت من غرفت ولم يبدو على أثر النوم فقالت : "انت مانمتش يامجدى لحد دلوقتى حرام عليك صحتك ".

    لم أرد عليها وكانت حالتى النفسية زى الزفت بسبب وضعى فى البيت .. ثم خرجت أختى ابتسام من غرفتها إلى الحمام ثم جلسنا نحن الثلاثة على المنضدة لنأكل فقالت لى أمى نوال : " انا لما بأكلمك ما بتردش عليا ليه ياواد "

    فرديت عليها بعنف : " كلمة واد دى هى السبب , انتى ليه دايماً بتعاملينى إنى عيل صغير , يا ماما أنا كبرت خلاص وبقيت راجل وياريت تتعاملى معايا على الأساس ده . "

    فقالت امى بصوت صارح : " أصل إنت مش حاسس بحاجة ياخول .. انت بتاكل وخلاص ونايم ليل ونهار فى البيت .. معنى كلمة راجل انه هو اللى يصرف ع البيت يا معرص .. إنت لو راجل بجد مكنتش سيبتنى أخرج بالليل اشتغل رقاصة عشان أعيشك انت واختك اللى فى الجامعة الأمريكية . انت لو راجل تقولى كفاية عليكى كدة ياماما وأنا اللى هصرف عليكو . "

    ازداد غضبى وحنقى من كلام أمى ودخلت غرفتى راذعا الباب .. وجلست أفكر فى هذا الكلام فوجدت أن أمى عندها حق وأنا المخطئ .. وفجأة دخلت أختى ابتسام ذات النهدان النافران والطيز العالية المثيرة وجلست بجانبى على السرير وقالت : " معلش يامجدى .. متزعلش من ماما انت عارفها قلبها طيب بس تلاقيها زعلانة حبتين .. انت عارف قرف الشغل والزباين ." فقلت لها : "ولكن يابتسام الوضع اللى احنا فيه دا غلط .. بالذات وضعى ."

    فردت قائلة : " وضع إيه يا مجدى ما احنا زى الفل وعشرة على عشرة . " فقلت بكل غضب : " يا ابتسام أنا لازم اشتغل وأخلى ماما تبطل الشغلانة دى " فقالت ابتسام : " وياترى انت يامجدى هتقبض كام فى الشهر 2000 جنيه أو 3000 أو5000 جنيه , دا مايكفيش مصاريف الجامعة ومصاريف البيت ومصاريفك اللى بتغطيها ماما من غير ما تحسسنا بحاجة . "

    فقلت لها : " أنا هصرف ع البيت وهكفيكى انت وماما واللى انتو عايزينه هاجيبوا لكم " ثم نزلت من البيت الساعة 11 ظهرا وركبت سيارتى وتوجهت إلى صديقى عزيز 32 سنة يتاجر فى المخدرات والسلاح . وحكيت له المشكلة .

    فضحك وقال لى : " الحكاية بسيطة خالص ياصاحبى أنا من زمان كنت عايزك تشتغل معايا لكن كنت مكسوف منك .. أنا مش هلاقى واحد وسيم وآخر شياكة زيك يشتغل معانا . "

    جلسنا نتحاور أنا وعزيز عن أمور الشغل إلى ان وصلت الساعة 8 مساءاً .. فتذكرت أن أمى سوف تخرج إلى الملهى فقلت لصديقى : " شوفلى 2000 جنيه تحت الحساب ضرورى " فقال عزيز : " من عينيا يامجدى نت تؤمر وأنا أنفذ "

    أخذت الفلوس وأسرعت إلى المنزل ودخلت وجدت أمى تهئ نفسها للخروج وقد لبست ملابسها المثيرها التى تظهر طيزها وبزازها وتضع مكياج صارخ . فقلت لها : " خلاص ياماما لقيت شغل .. تقدرى تقعدى فى البيت وترتاحى ."

    ضحكت بصوت عالى وقالت : " اوعى من سكتى .. خلينى أشتغل وأجبلك الاكل .. شغل إيه ياأبو شغل .. انت ما تعرفش غير الأكل والشرب والنوم .. وسع من طريقى خلينى أشوف شغلى . "

    كانت تريد الخروج ولكنى مسكتها بشدة من ذراعيها .. وكنت أشعر بطراوة لحمها .. فنظرت إلىّ مستغربة وقالت : " إنت مجنون يامجدى عايز تضربنى ." فقلت لها : " أبدا ياماما عمرى ما أقدر أعملها .. ولكن أنا هشتغل والفلوس اللى عايزاها أنا هاوفرهالك انت وأختى . "

    ثم أخرجت 1000 جنيه وقلت لها : " دلوقتى ما عندكيش أى حجة .. ياللا أدخلى غيرى هدومك وبلاش الشغلانة دى ."

    فقالت بحزن : " بس أنا يابنى اتعودت ع الشغل ده وجسمى إتعود عليه , وكده من يوم وليلة أقعد فى البيت . "

    كانت أختى تتابع فردت ضاحكة : " ياماما لو كدة تبقى أرقصى لنا فى البيت . "

    سكتت أمى ولم تجد ما تقوله ودخلت غرفتها مطأطاة الرأس .. بينما أنا وأختى ابتسام جلسنا نتحدث فقالت لى : " أخيراً بقيت راجل يامجدى .. انا فرحانة بجد .. شكلك كان جميل وانت حمش . "

    فقلت لها : " أنا طول عمرى راجل بس كنت مستنى الفرصة المناسبة " ثم تفاجأت بأختى وهى تحتضننى وتقبلنى وتقول : " أنا حاسة فعلاً إن الايام اللى جاية هتكون أحسن , وإنت راجل البيت ... ياللا تصبح على خير . "

    لقد أشعل حضن أختى نار الشهوة داخلى لأننى تقريباً أحسست ببزازها على صدرى بالإضافة إلى القبلات الساخنة التى طبعتها على خدى ولم يمحى أثرها حتى الآن , وكأنها كانت تفتقر إلى إلى الشعور برجل البيت ولكنها شعرت به الآن . دخلت غرفتى غيرت ملابسى ولبست الشورت فقط وخرجت فى الصالة .

    كنت أجلس أشاهد التلفاز فيلم ممنوع فى ليلة الدخلة بطولة عادل إمام وسهير رمزى وكنت أستعد لممارسة العادة السرية بينما خرجت أمى وهى ترتدى قميص نوم حمالات وردى فوق الركبة وكان جسدها الأبيض الممتلئ يظهر بوضوح ما هذا ؟ إن ثديها المكور يظهر بحلماته الدائرية كما أن كسها المحلوق وأردافها تظهر أيضاً , لقد نظرت إليها نظرت دهشة وتعجب ولكنى لم أستطع أن أنظر إليها ثانية من الخجل . لم تجلس أمى بجانبى بل جلست بالمقعد المقابل لى لتشاهد التلفاز ولم تكلمنى وكان يظهر على وجهها آثار البكاء الشديد , وبالرغم من سخونة الفيلم ولكننى لم أعره انتباها بل كنت أختلس النظرات إلى كس أمى الظاهر بشكل مثير حيث أنها رفعت إحدى ساقيها بينما الساق الأخرى على الأرض .

    لماذا تفعل أمى ذلك هل بسبب حرارة الجو أم أنها تنتقم منى ؟ كانت أمى تضحك على بعض مشاهد الفيلم وكنت أضحك معها كلما ضحكت هى ... والآن قد رفعت ساقيها من على الأرض وأصبح النصف السفلى من جسدها عارى تماماً .. فخذاها ابيضان ناعمان يلمعان لأنها راقصة ومهتمة بهذه الأشياء .. وكسها وردى محلوق تماماً .. والأعجب أننى شاهدت بداية خرم ظيزها من الأمام .. الآن تأكدت أن أمى كانت بتتناك بالليل ... كان الجو حار فعلا ... انتصب زبى بطريقة فظيعة .. كانت أمى تضحك بشدة على المشاهد فى الفيلم ويهتز جسمها .. بينما أنا ركزت عيناى على كسها الذى كان يضحك هو الآخر .. إلى أن بدأت المشاهد الساخنة فى الفيلم وبدأ كسها يخرج عسلاً خفيفاً وكان العرق يغطى لحمها وكانت تضغط بأسنانها على شفتها السفلية .

    بينما أنا لا أتابع منظر كسها وبزازها ولا اريد ان اضيع لحظة .. وفجأة نظرت أمى إلى وجهى فشاهدتنى محدقاً إلي لحمها فأنزلت ساقيها إلى الأرض وقالت : " بص على الفيلم " فقلت لها بصراحة : " إيه اللى انتى لابساه ياماما .. اتحشمى شوية . " فقالت أمى : " انت عبيط يامجدى هو فيه حد غريب .. وبعدين الدنيا حر ولا عايزنى أموت من الحر .. وبعدين إنت ما تكلمنيش خالص بعد اللى عملته معايا النهاردة .. وأنا زعلانة منك ."

    ثم رفعت رجليها مرة أخرى عاقدة ذراعيها على رجليها فظهر كسها المبلل مرة أخرى فقلت لها : " يعنى أنا غلطان ياماما ان أنا عايز أريحك من الشغل فى انصاص الليالى .. بقى الجمال والحلاوة دى تتبهدل فى الشغل . "

    ابتسمت أمى ثم قالت : " طب تعالى صالحنى وبوسنى " . فقمت لأقبلها لأصالحها لكنها وقفت منثنى فوق كسها وأردافها وفتحت ذراعيها لكى تحضننى , لقد كنت عارياَ من الأعلى فلم يكن هناك حاجزا بينى وبين لحمها غير قميص النوم قبلتها على خدها لأصالحها وهى تحضننى بشدة وهى عارية من الأسفل ولا يفصل بين كسها وبين زبى غير الشورت الذى أرتديه وأعتقد الآن أنها تشعر بزبى المنتصب فى كسها . ثم قالت : " أنا مسامحاك يا مجدى وتعالى غرفتى عشان أوريك شوية رقص ... ولا انت زعلان منى ." فقلت : " لا .. مش زعلان .. أهم حاجة أنتى ما تكونيش زعلانة .

    سحبتنى أمى من يدى إلى غرفتها وأغلقت باب الغرفة .. ثم قالت : " افتح الدولاب واختار بدلة الرقص اللى تعجبك "

    كان هناك الكثير من بدل الرقص ولكنى بعد ما تهيجت اخترت لها بدلة عارية جدا .. وفجاة خلعت أنى قميص النوم أمامى وأصبحت عارية تماماً كانت جميلة جداً وقالت : " إيه رأيك فى جسم ماما حلو مش كدة . تعال ساعدنى فى لبس البدلة اللى انت اخترتها .. دى بدلة صعبة خالص " كان زبى ما زال منتصباً ورجعت خلف أمى لكى أربط لها الأزرار والكباسين الموجودة فى ظهر البدلة .. وكانت طيز أمى بارزة بشدة للخلف بحيث اخترق زبى أردافها ولكن كان الشورت يقيده . كانت هناك أزرار جانبية للبدلة على الأرداف فنزلت على ركبتى لكى أستطيع ربطها فاخذت أتحسس طيزها بيدى وهى لا تبدى انزعاجاً . ثم قالت أمى : " خلاص ولا لسة .. لسه فيه كبسونة من قدام عند رجلى مش عافة أربطها .. تعال اعملها."

    فانتقلت وأنا على ركبتى ووجهى أمام كسها الوردى اللامع , فكانت أنفاسى ترتد على كسها بينما هى تداعب شعر رأسى وتقول : " ياللا أربط الكبسونة .. خلص " ثم ربط الكبسونة وقلت لها : " كدة كله تمام "

    شغلت أمى أغنية شعبية على الموبايل وبدات ترقص وانا جالس على السرير وكانت تنحنى أثناء الرقص فيظهر خرم طيزها الواسع ومرة تقوم برفع البدلة من فوق كسها . فقلت فى نفسى لازم أنيكها الليلة .

    فقمت أرقص معها فمسكت يديها ثم مسكت وسطها ثم بدأت أمسكها من أردافها وهى تضحك وقلت لها : " إيه رأيك لو رقصتى عريانة أحسن ." وقمت بفك أزرار البدلة والكباسين وأصبحت عارية تماماُ وكان جسمها امتلأ بالعرق مما زادها إثارة وشهوة ثم قالت هى : " وانت كمان إقلع الشورت الدنيا حر "

    وأصبحت أنا وأمى عاريين تماماً , وأصبحت لا أحتمل ثم دفعت أمى على السرير على ظهرها وبدأت التهم كسها الرطب بجنون وهى تتأوه وتداعب شعرى , ثم قالت : " عايزة أدوق زبك يا مجدى ياراجلى " فأخذنا وضع 69 فأصبح زبى فى فمها وأنا ألعق كسها الشهى . ثم قمت لأدفع زبى الهائج داخل كسها وقلت لها : " أنا هاريحك ياشرموطة يامتناكة " ودفعت زبى داخل كسها ويدى تعصر بزازها , وكنت أسألها أثناء النيك عن علاقاتها فاعترفت أنها كانت تتناك بعد كل حفلة من أى زبون حسب فلوسه , كانت تتناك من كسها ومن طيزها , ولكنها عاهدتنى بأنها لن تتناك من غيرى بعد الآن . قلبتها وأصبحت فى وضع الكلبة ونكتها من كسها بشدة وكنت أضربها على طيزها بعنف عقاباً لها إلى أن احمرت أردافها وهذا أثارنى بأن أنيك طيزها فبصقت على خرم طيزها ثم بدأت ادخل زبى فصرخت فمسكت رأسها من شعرها وصفعتها على وجهها وقلت لها : " اخرسى ياشرموطة ما تعليش صوتك " فقالت والدموع تنهمر منها خلاص حرمت . . مش ها اعلى صوتى تانى . ثم دفعت زبى فى طيزها وهى تكتم فمها بيدها وتصرح فى داخلها فقلت لها : " عاملة نفسك أول مرة تتناكى فى طيزك .. دا انتى مفشوخة من طيزك . " فقالت بصوت ضعيف : " بس أنت زبك كبير وتخين " فاثارتنى هذه الكلمات مما جعلنى أنيكها بعنف وقلت لها : " أوعى تعلى صوتك بعد كده عليا فى البيت من هنا ورايح أنا الراجل يامتناكة . "

    فقالت : " طبعاً طبعاً .. دا انت الراجل وسيد الرجالة .. أنا من هنا ورايح عبدتك فى البيت اعمل فيا اللى انت عايزه "

    ثم أخرجت زبى من طيزها وجعلتها تمص زبى ثم أدخلته فى زبها .. بصراحة أمى زى حته الملبن ما تزهقش منها أبداً مش عايز أسيبها الليلادى .

    أدخلت زبى فى كسها وسكت شعرها بيدى واخذت أطعنها بعنف فى كسها وأردافها تهتز بسرعة أمامى , لقد أتت أمى رعشتها 4 مرات وفى كل مرة كان يغشى عليها إلى أن لم يعد ذراعيها قادران على حملها وتمددت على ظهرها , فقمت انا بإنزال ساقيها على الأرض وبطنها على السرير وكانت قد أغمضت هى عيناها ولا أسمع لها غير الأنين . لقد كنت أدك كسها دكاً إلى أن قاربت على الإنزال فجعلت اسرع طعنى لها فى كسها فانفجر زبى بحممه الرهيبة ففتحت عيناها بشدة مع صرخات متقطعة وأنا نائم على ظهرها لدقائق ثم قمت من عليها وكانت هى فى غاية التعب لا تستطيع الحراك , فحملتها بين ذراعى إلى الحمام , وهناك بدأت تتعافى وتقف على قدميها تحممنا سوياً , وتلاعبنا وبدأ زبى يقف وينتصب وعندما اقتربت منها شهقت وخافت ثم خرجت من الحمام مسرعة إلى غرفتها وأنا ورائها ولكنها أغلقت الباب .

    انتظروا الحلقة القادمة وشوفو إزاى نكت أختى ابتسام اللى حبتنى واعتبرتنى الراجل بتاعها .

  9. انا اسمى خالد عندى 24 سنة جسمى رياضى لانى بلعب حديد لي بنت خالتى اصغر منى ب3سنوات جسمها جامد اخر حاجة ملاك ماشى على الارض وعلى فكرة ماهش مجاملة اتمنيت كتير ان انيكها وحاولت لحد ما نلت المراد وهو كسها وفض بكارتها ................................... ................................... ..................

    ابتدت الحكاية من شهر بطلب خالتى شراء جهاز كمبيوتر على مزاجى لابنت خالتى ميار دا اسم بطله القصة حيث كنت متعامل مع صاحب شركة كمبيوتر كبيرة وكنت بشترى اجهزة لناس ويطلع نسبة فيه المهم قلتلها خلى ميار تيجلى فى اى يوم ونروح نانا وهيه وجمعلها جهاز عشرة على عشرة قالتى خلاص هاشوفها فاضية امته وهعرفك بعد ما روحت بنصف ساعة لاقيت ميار بتتصل بى تقولى تحب نروح امتا نجيب الكمبيوتر قولتهلها فى اى وقت انا فاضى بكرة وبعدة المهم قالتى خلاص يبقى بكرة وححدنا ميعاد نروح فيه سوى كان تقريبا الساعة 3 المهم بما انى بفهم فيهم اتصلت بالراجل خليتها جهزلنا جهاز نظيف وجيه تانى يوم وانتظرت ميار على فارغ الصبر وبالفعل جات حوالى الساعة3.5 قلتها اتاخرت ليه قالتى على بال ما جهزت مكان الكمبيوتر الوقت سرقنى المهم قلتلها فى اى مكان راح تحطية قالى فى حجرتى المهم روحنا وجبنا الكمبيوتر وجاينا كان الوقت بقى حوالى 7مساءا المهم على بال ما ركبت وظبت كل حاجة بقت حوالى الساعة 8.5 المهم خالى نامت وقعدت انا وميار على الجهاز نقلب فى الحاجات اللى محطوطة على الهارد وبالصدفة لقنا مقاطع رقص جيت امسحهم لقيتها بتقولى ا يا خالد سيبهم يمكن احباتفرج عليهم ولا اقولك افتح وخلينا نتفرج شوية وماما نايمة المهم فتحت اول واحد والتانى وجات على الثالث بفتحه لقيته بفلم سكس المهم عملت نفسى مش واخد بالى المهم لقيتها بتقولى دا ايه ده عيب امسح الحاجت دى قلتلها ليه خليها يمكن تحب تتفرجى عليها ووانتى لوحدك يمكن خايفة تتفرجى معايا المهم قالتى لا امسحهم المهم مسحتهم وكملنا نتفرج على الرقص وبدات اقرب منها وحطيط ايدى على رجليها وقعدت احسس ليها لقيت وشهه حمر وقالتى كده عيب بس ما تعملش حاجة قلتلها خلاص معلشى المهم روحت وانا دماغى كلها تخيلات انى بنيكها زى الفيلم تانى يوم بعد الظهر لقيتها بتتصل بى بتقولى وانا بالعب فى الجهاز مسحت بعض الحاجات من عندى هو فيى برنامج بيرجعهم قلتلها نعم قالتى طب ما تجيب البرنامج وتيجى ترجعلى الحاجات دى قلتلها مش عارف احتتمال مابقاش فاضى النهاردة رايح مشوار وهاجى متاخر قالتى خلاص لو جيت بدرى وحبيت تيجى تعالى بس ماريت ما تتاخرش عليا اوك ....

    المهم بعد ماقفلت جى فى دماغى الافلام السكس اللى مسحتها امبارح وقلت يا ريتنى كنت قلتلها انا جايلك ولكن بعدها بنصف ساعة لاقيت خالتى بتتصل بى وتقولى اللى الحاجات اللى ميار مسحتها ما تاثر على المبيوتر قلتلها لا على خسب اللى مسحته طبعا انا عارف انهامش فاهمة حاجة المهم قالتى طب ما تيجة تبص عليه قلتلها انا رايح مشوار وهجى متاخر قالتى وقت ما تيجى تعالى على العموم انا رايحة البلد وانا وعمك ابراهيم "ده يبقى جوز خالتك " علشان فى واحد قريبهم مات واهنبات هناك ابقى تعالى اعمله قى علشان خاطرى قبل ما نمشى قلتلها خلاص ان هاجى بدرى بقدر المستطاع واتعمدت انى اتاخر المهم خطيت البنمج وشوية افلام سكس على الفلاشة ورحت لاقيت خالتى وجوزها مشيوم ومفيش الى ميار واخوها الصغير اللى فى سنة اولى ابتدائى ونايم ولاقيت ميار لابسة بنطلون بيجامة ضيق قوى ومجسم رجليها اللى زى العسل ولابسة بضى وبامنة كانت زى العسل فى اليوم ده المهم اول ما شفتها قولتاه ايه العسل ده كله المهم دخلنا على الكمبيوتر وسالتها على الحاجات اللى اتمسحت قالتى بصراحة انا كنت عاوزة الافلام بتاع امبارح قلتلها طب ما انا قولت كده اممبارح قالت اصلا طول الليل وانا ما نمتش وفىى دماى البت وهيا مسك زب الراجل وبتمص فيه قلتلها طب ما تجربى قالتى قصدك ايه قالتلها عيب اذا ماكنتيش بعتالى علشلن تجربى معايا ولا انا غلطان قالتى لا انتا فهمت غلط المهم قمت قايمة عليها وقمت بايسة بوسة حسيت انا الدنيا تلفى بى من بعده وحسيت انا ببتجاوب معايا من حركة لسانهها فى فمى وعدم ممانعته بالقدر الكافى المهم قعدت ابوس فى كل حته فى وجهه ورقبتها وقلعتها البضى ولاقيت قدامى اجمل صدرين شوفتهم فى حياتى نزلت عليهم بوس وتقفيش لحد مال لقيتها راحت فى دنيا غير الدنيا نزلت على تحت وقلعتها البنطلون لقيتها لابسة كلوت شبعة لونه وردة ولقيه بتخلع بكل سهولة وشاهدت كس وردى منتفخ وجميل جدا نزلت الحس فيه المهم انا زبى كان وقف على الاخر قلعت كل هدومى وقربت زبى ناحية فمه لقيت فاقت مرة واحدة ومسكته باديها الاثنين وبدات تقبل فيه وتمصة ودخل داخل بقها على الاخر كنت مستغرب ازاى دى شكلها خبيرة فى المص سالتها قالتى الصراحة انا كنت باتفرج على افلاس سكس مع زملائى فى الكلية المهم قلتلها طب مصى يا حبيبتى قعدت تمص حوالى ربع ساعة ونزلت انا على كسها تاى وعملت وضع69 وقعدنا نمص ونلحس لبعض وجه اهم وقت قلتلها انا هادخل زبى فى كسك قالتى ماشى بس براحة المهم طبعا كان كسها كتير ضيق لانها اول مرة بتتناك حاولت انى ادخله براحةلكن كان كتير صعب عليه المهم جبت كريم شعر من عندها وحطيت حته على زبى ودعكته وقمت مدخله واحدة واحدة لحد ما دخل كلة سوبتة شوية لحد ما كسها ياخد عليه وبدات ادخل وطلعه لحد ما فضيت بكارتها وسعيتها زعلت ولكن كبرت دماغى وكملت نيك فيها لحد ما قربت انزل قمت ما خرج زبى من كسها ومادخلها فى ظيزها ورميت في طيزها الىى زى الملبن وكملت نيك فيها فى طيزها وفى اليوم ده نمت معاها طول الليل ونكتها خمس مرات طول الليل ومن يوميها وانا بانيكها على فترات متباعدة ولكن كل مرة باخد منها اللى يكفينى وخلال الفترات الفاصلة ممكن تيجى على بوسة اول لمسة ودى كانت اول مرة ولكن لسة فى مرات عديدة ولكن بعد ان ارى ردودكم

  10. راجل وست ستات ... ملحمة المحارم الرائعة

    الشخصيات : عادل : صاحب محل بازار

    رانيا : زوجة عادل

    انعام : والدة عادل

    مجيدة : والدة رانيا

    سناء : اخت عادل – تعمل مدرسة

    نجلاء : اخت رانيا – طالبة

    ياسمين : بنت عادل ورانيا – طالبة

    رمزي : ابن عم عادل - مساعد عادل في البازار

    يستيقظ عادل مبكرا على صوت صراخ حماته مجيدة وكذلك استيقظت رانيا وكانت تنام عارية بجواره بعد نياكة ليلية شديدة وكان جسدها , فقال لها عادل : روحى شوفى أمك مالها يارانيا لبست بنطلون برمودا وبودى على اللحم لترى ماذا حدث لأمها . وعندما دخلت غرفة أمها صرخت هى الأخرى , خرج عادل مسرعا ليرى الأمر فوجد باب غرفة حماته مغلق ولا يسمع غير صوت صراخ زوجته رانيا وحماته مجيدة , اخذ يطرق الباب بشدة وفجأة فتحت له أخته سناء وهى ترتدى بيجامة بنفسجية حريرية ولم تحدثه بل استمرت فى ضرب مجيدة وتسألها : فين الحاجة اللى كانت فى الحمام .. اعترفى يامجيدة لأموتك من الضرب . بينما رانيا تدافع عن أمها مجيدة وتحاول منع سناء عنها لكن دون جدوى .

    فتعجب عادل سائلاً أخته سناء : حاجة إيه ياسناء اللى كانت فى الحمام ؟ فردت سناء : هى عارفة كويس . ولازم تعترف. واخذ عادل يمنع اخته عن ضربها لحماته واثناء محاولته كان يسحبها بشدة لجسده فيتمتع بجسدها حيث أن سناء لا ترتدى شيئاً أسفل بيجامتها بالإضافة إلى طراوة لحمها الابيض وازدادت متعته عندما سحبها من خلفها فتركزت طيزها على زبره مباشرة وأخذ يضغط بشدة مطبقاً ذراعيه على صدرها . وهى بدأت لا تبدى حراكاً وبدلاً من اندفاعها لمهاجمة مجيدة كانت تندفع للخلف نحو زبر أخوها عادل الذى تصلب لدرجة فظيعة . كانت مجيدة ارستقراطية ترتدى قميص نوم حمالات شفاف قصير جداً حيث ظهرت أردافها عندما قامت لتهاجم سناء وهى بين يدى عادل واشتركت معها رانيا , وعندما شاهد عادل منظر حماته المثير أثناء حركاتها العفوية ترك سناء لهن لبضع ثوانى ثم أدخل جسده بينهن وكأنه يفك الشجار بينما أخذ يتمتع بجسد حماته وأردافها ومرة ينتقل إلى جسد أخته إلى ان دخلت امه انعام ونجلاء أخت رانيا وياسمين بنت عادل ورانيا , وتم إخراج سناء من غرفة مجيدة وسحبها عادل من ذراعها الطرى إلى غرفتها الخاصة , وأغلق الباب وقال لها : اهدى ياسناء الموضوع مش مستاهل الخناق ده كله .. انتو أصلا بتتعركو ليه فهمينى أرجوكى .

    ردت عليه سناء قائلة : أنا هافهمك كل حاجة .. انت فاكر يا عادل الهدية اللى انت جبتهالى فى السر فى عيد ميلادى اللى فات . – عادل : أيوه فاكر ياسناء .. الزبر الصناعى . – سناء : وانت جبتهولى عشان انا مطلقة ومحتاجة للجنس ضرورى ودا احسن من الشرمطة وقلة الأدب برة البيت . – عادل : صح يا سناء لأن انا كنت شايفك هايجة على الأخر فقلت لنفسى الحل الوحيد ليكى زب صناعى يهديكى ويطفى نارك . – سناء : وفعلاُ ياعادل الزب الصناعى جاب نتيجة كويسة .. وامبارح كنت بنيك نفسى فى الحمام وبعد ما خلصت نسيته فى الحمام وخرجت ونمت على طول ولكن لما صحيت الصبح بدرى افتكرت وجريت بسرعة ع الحمام ولكنى سمعت صوت باب غرفة مجيدة بيقفل , دخلت الحمام بس للأسف ملقتش الزب الصناعى . والمشكلة الكبيرة إننا هايجة على الآخر ولو رحت المدرسة بالوضع ده ممكن أتناك من اى مدرس فى المدرسة . – عادل : وانت إيه اللى هيجك ياسناء . – سناء : انت هاتستعبط ياعادل .. انت قفشتنى قفشة فى العركة خلتنى أسيح على نفسى من المتعة . وانزلت سناء بنطلون بيجامتها الحريرية لترى عادل كسها الرطب وأردافها المتعرقة وأخذت وضع الكلبة قائلة : بسرعة ياعادل متتردتش انقذ أختك من الانحراف وريحنى عشان أعرف اروح المدرسة وأدرس للتلاميذ وأنا مركزة .

    أنزل عادل الشورت الذى كان يرتديه حتى يؤدى واجب الأخوة ويحافظ على أخته المطلقة من الانحرف وكان زبه منتصباً بطريقة فظيعة رشقه مرة واحدة فى كسها من الخلف حيث أحس بحرارة كسها الملتهب المتلهف إلى زب يرحمه من العذاب , فأصدرت صرخات متقطعة سمعتها أمها انعام من الخارج فقالت انعام : بلاش تضرب أختك ياعادل .. حرام عليك كل ده عشان حماتك دى ناس متستاهلش .

    لكن رانيا قاطعتها قائلة : لو سمحتى ياطنط بلاش تغلطى فينا .. اضرب سناء يا عادل عشان تتعلم الأدب .

    ابتسمت سناء وهى تتناك ناظرة إلى عادل نظرة نظرة جانبية للوراء قائلة : شوف المجانين اللى برة مفكرينك بتتضربنى وانا هخليهم يعيشوا الدور .. اى ياعادل أى أى أى بلاش ياعادل بلاش تضربنى .. ايديك جامدة آآآه آآآآه .

    كان عادل يضرب كسها بقوة وهى لا تكتفى تريده أن ينزل داخل كسها وهو يقول لها يكفى هذا .. اعتبرينى زب صناعى لا ينزل لبن .. فقالت : عشان خاطرى ياعادل مرة واحدة بس .. فرد عليها : بس دى آخر مرة يا سناء ومتنسيش تاخدى حبوب منع حمل .

    غير عادل من وضع أخته سناء عل ظهرها بعدما فكت هى أزرار بيجامتها لتمتع عادل ببزازها وكامل جسدها , فاشخاً ساقيها بيديه ودفع زبه مرة واحدة فى كسها وهى تصرخ بحريتها لأن من بخارج الغرفة يعتقد ان عادل يضربها ويؤدبها وكانت بزازها تتأرجح واسرع عادل من حركته وهى جسدها يهتز مثل قطعة الجيلى بسرعة وأخذ عادل يضربها فعلا على وجهها وعلى جسدها أثناء النيك العنيف وكان تأديباً بالفعل وهى تستلذ بذلك إلى ان انزل بغزارة داخل كسها المحروم بينما هى ترتعش وتنتفض من اللذة . وما إن هدأ عادل لبس الشورت وخرج من غرفة سناء ووجد الجميع ينتظرون بالخارج تمدحه زوجته وحماته وأخت زوجته نجلاء اعتقادأ منهن أنه كان يضربها ويؤدبها بينما امه كانت غاضبة منه لأنه لم يستمع لأمرها بعدم ضرب سناء حيث كانت تعتقد هى .

    دخل عادل الحمام ليستحم وكان يفكر أين اختفى الزب الصناعى وياترى مع من الستات ؟ وهل فعلاً حماته مجيدة هى التى سرقته ؟

    خرج عادل من الحمام ودخلت بعده سناء وكانت تغمز له مبتسمة لأن الجميع لا يعلم حقيقة انفراده بها فى غرفتها , طرق باب الشقة وكان رمزى مساعد عادل فى البزار وابن عمه ففتحت ياسمين الباب وكان الافطار جاهز وجلس يفطر معهم فاشتكت له انعام مما فعل عادل , فقال لها رمزى : يا مرات عمى انا ماليش دعوة .. ابنك عادل ومسمعش كلامك هيسمع كلامى أنا وبعدين سناء بنت حلال وتستاهل كل خير سيبينى افطر بقا وأملا معدتى .

    اخذ الجميع يضحك حتى سناء وعرض عادل الصلح ولكن سناء رفضت حتى تجد ما تم سرقته منها وكان لا يعلم عن هذا الأمر غير ثلاثة سناء وعادل والسارق .

  11. الشخصيات : عادل : صاحب محل بازار

    رانيا : زوجة عادل

    انعام : والدة عادل

    مجيدة : والدة رانيا

    سناء : اخت عادل – تعمل مدرسة

    نجلاء : اخت رانيا – طالبة

    ياسمين : بنت عادل ورانيا – طالبة

    رمزي : ابن عم عادل - مساعد عادل في البازار

    يستيقظ عادل مبكرا على صوت صراخ حماته مجيدة وكذلك استيقظت رانيا وكانت تنام عارية بجواره بعد نياكة ليلية شديدة وكان جسدها , فقال لها عادل : روحى شوفى أمك مالها يارانيا لبست بنطلون برمودا وبودى على اللحم لترى ماذا حدث لأمها . وعندما دخلت غرفة أمها صرخت هى الأخرى , خرج عادل مسرعا ليرى الأمر فوجد باب غرفة حماته مغلق ولا يسمع غير صوت صراخ زوجته رانيا وحماته مجيدة , اخذ يطرق الباب بشدة وفجأة فتحت له أخته سناء وهى ترتدى بيجامة بنفسجية حريرية ولم تحدثه بل استمرت فى ضرب مجيدة وتسألها : فين الحاجة اللى كانت فى الحمام .. اعترفى يامجيدة لأموتك من الضرب . بينما رانيا تدافع عن أمها مجيدة وتحاول منع سناء عنها لكن دون جدوى .

    فتعجب عادل سائلاً أخته سناء : حاجة إيه ياسناء اللى كانت فى الحمام ؟ فردت سناء : هى عارفة كويس . ولازم تعترف. واخذ عادل يمنع اخته عن ضربها لحماته واثناء محاولته كان يسحبها بشدة لجسده فيتمتع بجسدها حيث أن سناء لا ترتدى شيئاً أسفل بيجامتها بالإضافة إلى طراوة لحمها الابيض وازدادت متعته عندما سحبها من خلفها فتركزت طيزها على زبره مباشرة وأخذ يضغط بشدة مطبقاً ذراعيه على صدرها . وهى بدأت لا تبدى حراكاً وبدلاً من اندفاعها لمهاجمة مجيدة كانت تندفع للخلف نحو زبر أخوها عادل الذى تصلب لدرجة فظيعة . كانت مجيدة ارستقراطية ترتدى قميص نوم حمالات شفاف قصير جداً حيث ظهرت أردافها عندما قامت لتهاجم سناء وهى بين يدى عادل واشتركت معها رانيا , وعندما شاهد عادل منظر حماته المثير أثناء حركاتها العفوية ترك سناء لهن لبضع ثوانى ثم أدخل جسده بينهن وكأنه يفك الشجار بينما أخذ يتمتع بجسد حماته وأردافها ومرة ينتقل إلى جسد أخته إلى ان دخلت امه انعام ونجلاء أخت رانيا وياسمين بنت عادل ورانيا , وتم إخراج سناء من غرفة مجيدة وسحبها عادل من ذراعها الطرى إلى غرفتها الخاصة , وأغلق الباب وقال لها : اهدى ياسناء الموضوع مش مستاهل الخناق ده كله .. انتو أصلا بتتعركو ليه فهمينى أرجوكى .

    ردت عليه سناء قائلة : أنا هافهمك كل حاجة .. انت فاكر يا عادل الهدية اللى انت جبتهالى فى السر فى عيد ميلادى اللى فات . – عادل : أيوه فاكر ياسناء .. الزبر الصناعى . – سناء : وانت جبتهولى عشان انا مطلقة ومحتاجة للجنس ضرورى ودا احسن من الشرمطة وقلة الأدب برة البيت . – عادل : صح يا سناء لأن انا كنت شايفك هايجة على الأخر فقلت لنفسى الحل الوحيد ليكى زب صناعى يهديكى ويطفى نارك . – سناء : وفعلاُ ياعادل الزب الصناعى جاب نتيجة كويسة .. وامبارح كنت بنيك نفسى فى الحمام وبعد ما خلصت نسيته فى الحمام وخرجت ونمت على طول ولكن لما صحيت الصبح بدرى افتكرت وجريت بسرعة ع الحمام ولكنى سمعت صوت باب غرفة مجيدة بيقفل , دخلت الحمام بس للأسف ملقتش الزب الصناعى . والمشكلة الكبيرة إننا هايجة على الآخر ولو رحت المدرسة بالوضع ده ممكن أتناك من اى مدرس فى المدرسة . – عادل : وانت إيه اللى هيجك ياسناء . – سناء : انت هاتستعبط ياعادل .. انت قفشتنى قفشة فى العركة خلتنى أسيح على نفسى من المتعة . وانزلت سناء بنطلون بيجامتها الحريرية لترى عادل كسها الرطب وأردافها المتعرقة وأخذت وضع الكلبة قائلة : بسرعة ياعادل متتردتش انقذ أختك من الانحراف وريحنى عشان أعرف اروح المدرسة وأدرس للتلاميذ وأنا مركزة .

    أنزل عادل الشورت الذى كان يرتديه حتى يؤدى واجب الأخوة ويحافظ على أخته المطلقة من الانحرف وكان زبه منتصباً بطريقة فظيعة رشقه مرة واحدة فى كسها من الخلف حيث أحس بحرارة كسها الملتهب المتلهف إلى زب يرحمه من العذاب , فأصدرت صرخات متقطعة سمعتها أمها انعام من الخارج فقالت انعام : بلاش تضرب أختك ياعادل .. حرام عليك كل ده عشان حماتك دى ناس متستاهلش .

    لكن رانيا قاطعتها قائلة : لو سمحتى ياطنط بلاش تغلطى فينا .. اضرب سناء يا عادل عشان تتعلم الأدب .

    ابتسمت سناء وهى تتناك ناظرة إلى عادل نظرة نظرة جانبية للوراء قائلة : شوف المجانين اللى برة مفكرينك بتتضربنى وانا هخليهم يعيشوا الدور .. اى ياعادل أى أى أى بلاش ياعادل بلاش تضربنى .. ايديك جامدة آآآه آآآآه .

    كان عادل يضرب كسها بقوة وهى لا تكتفى تريده أن ينزل داخل كسها وهو يقول لها يكفى هذا .. اعتبرينى زب صناعى لا ينزل لبن .. فقالت : عشان خاطرى ياعادل مرة واحدة بس .. فرد عليها : بس دى آخر مرة يا سناء ومتنسيش تاخدى حبوب منع حمل .

    غير عادل من وضع أخته سناء عل ظهرها بعدما فكت هى أزرار بيجامتها لتمتع عادل ببزازها وكامل جسدها , فاشخاً ساقيها بيديه ودفع زبه مرة واحدة فى كسها وهى تصرخ بحريتها لأن من بخارج الغرفة يعتقد ان عادل يضربها ويؤدبها وكانت بزازها تتأرجح واسرع عادل من حركته وهى جسدها يهتز مثل قطعة الجيلى بسرعة وأخذ عادل يضربها فعلا على وجهها وعلى جسدها أثناء النيك العنيف وكان تأديباً بالفعل وهى تستلذ بذلك إلى ان انزل بغزارة داخل كسها المحروم بينما هى ترتعش وتنتفض من اللذة . وما إن هدأ عادل لبس الشورت وخرج من غرفة سناء ووجد الجميع ينتظرون بالخارج تمدحه زوجته وحماته وأخت زوجته نجلاء اعتقادأ منهن أنه كان يضربها ويؤدبها بينما امه كانت غاضبة منه لأنه لم يستمع لأمرها بعدم ضرب سناء حيث كانت تعتقد هى .

    دخل عادل الحمام ليستحم وكان يفكر أين اختفى الزب الصناعى وياترى مع من الستات ؟ وهل فعلاً حماته مجيدة هى التى سرقته ؟

    خرج عادل من الحمام ودخلت بعده سناء وكانت تغمز له مبتسمة لأن الجميع لا يعلم حقيقة انفراده بها فى غرفتها , طرق باب الشقة وكان رمزى مساعد عادل فى البزار وابن عمه ففتحت ياسمين الباب وكان الافطار جاهز وجلس يفطر معهم فاشتكت له انعام مما فعل عادل , فقال لها رمزى : يا مرات عمى انا ماليش دعوة .. ابنك عادل ومسمعش كلامك هيسمع كلامى أنا وبعدين سناء بنت حلال وتستاهل كل خير سيبينى افطر بقا وأملا معدتى .

    اخذ الجميع يضحك حتى سناء وعرض عادل الصلح ولكن سناء رفضت حتى تجد ما تم سرقته منها وكان لا يعلم عن هذا الأمر غير ثلاثة سناء وعادل والسارق .

  12. دخلت نيرمين الغرفة بينما ابنها أمين يمعن النظر إليها ليتمتع بكل قطعة من جسدها الهائج , ثم دخل هو غرفته الخاصة به ويالمأساته ... يعلم تمام العلم أن أبوه سوف ينيك أمه وأن أمه سوف تتناك من أبوه .. ولا يفصله عنهما غير الأبواب المقفلة .. لقد كان يتمنى أن يكون هواءاً غير مرئياً حتى يدخل غرفتهما كيف يشاء مستمتعاً بالصراع الجنسى الدائر بينهما .. أم فى غاية الجمال هائجة ومتهيأة للنيك وأب فحل يستطيع الصمود لفترات طويلة على جبهة الصراع الجنسى .. معركة الخاسر فيها شخص بائس لا حول له ولا قوة هو ( أمين ) .

    لقد وصل أمين إلى درجة الانفجار , كان يذهب ويجئ فى غرفته كالمجنون .. ماذا يفعل ؟ فتح باب غرفته ناظراً إلى الغرفة المقابلة بكل حسرة حيث ( النيك للركب ) تجرأ واقترب من الباب وكان صوت امه الجنسى ذو الغنج والتدلل يضرب على أوتار قلبه ليزيده عذاباً اخذ يجول ببصره على كل جزء فى الباب لعله يفوز بثقب ينظر من خلاله فشاهد ضوءا ينبعث من الجزء العلوى للباب فدخل غرفته مسرعاً محضرا كرسى حتى يقف عليه وبالفعل كانت شقوق طولية خفيفة فى الباب وعندما دقق أمين النظر من خلالها كاد أن يغشى عليه من هول ما رأى ولكنه تماسك حتى لا ينكشف أمره كانت الغرفة مضيئة بكامل أنوارها وكان جسدا أمه وأبيه العاريين يلمعان من العرق الذى زادهما جمالاً وانبهاراً لقد كان أبوه كالفارس ممسكاً بشعر أمه الطويل من الخلف حيث تستند هى بركبتيها ويديها فى وضع ( الكلبة ) وشاهد منظرا عجيبا لأردافها لم يره فى أى فيلم إباحى من قبل حيث أن طيزها كانت ترتج مثل قربة الماء مثل الجيلى مثل شئ تعجز كلمات لغات العالم أن تصفه . وكانت بزازها تهتز بسرعة رهيبة تعادل أضعاف سرعة طعن أبوه عزت لها فى كسها , وفى هذه الأثناء أتت فكرة لأمين وهى أن يصور هذه الليلة لعلها لا تتكرر هذه الفرصة مرة أخرى وبالفعل نزل من على الكرسى ليذهب إلى غرفته محضرا تليفونه بعد نزع الشريحة ويقوم بتصوير هذه الاحداث , لقد كانت أمه نيرمين تصرخ من اللذة عندما تم تغيير الوضع حيث رجلاها على كتفى عزت وهو يقوم بضربها فى كسها بزبه فى عنف ومع كل ضربة كان قلب أمين بنتفض وعيناه ترمش حيث كانت صرخة الأم عالية . ثم تسارعت الطعنات وتعالت الصيحات وأخذت الام نيرمين تقلب رأسها يمنة ويساراً بسرعة وكادت يداها أن تمزق ملاية السرير التى ابتلت بشدة وفجأة أصدر الاب عزت صوتا غليظا نائما على صدر نيرمين بدون حركة بينما هى تنتفض لأعلى ولأسفل إلى أن هدأت واستمرا فى سكون لفترة حينها عرف أمين أن العملية انتهت ونزل من على الكرسى فى هدوء تام وأخذه إلى غرفته بينما تليفونه فى يده . أغلق باب غرفته بكل هدوء متخلصا من ملابسه التى على جسده لينفرد بهذا الفيديو الذى تم تصويره وأخذ يمارس عادته السرية مرة ومرات على طريقة أداء أمه الطبيعى وطريفة الاستفادتها من قوة أبيه الفحل . لقد كانت ترسبت فى عقل أمين أن العرب لا يمارسون الجنس بطريقة صحيحة ولكن اليوم تأكد له أن داخل بيوتنا من هم أفضل من الأجانب فى ممارسة الجنس .

  13. (في السكس خبير)

    انا اسمي خالد تبدا قصتي مع خالتي رقية عندما كان عمري 19 عام عندما زرت بيت جدي وكنت اقضي وقت طويل في الصيف عند جدي في المدينه وكنت تعيش معه جدتي و خالتي التي عمرها 25 عام جميله لديها بزاز كبير جدا ومتير ولديها ارداف جميله وطيز اكتر من جميل ومدور وحجمه كبير وبدات القصه عندما قرر جدي الذهاب الي البحر في المدينه المجاوره ولاكن خالتي رفضت وقررت البقا معه وقضينا وقت جميل وبدانا الدردشه ونحن نشاهد في فلم كان فيه لقطات مثيره وبات خالتي بسالني عن معرفتي لبنات ومن منهن عاشرت وبدا زبي بي الانتصاب وكانت خالتي تتطفل بنضرات علي زبي وهدا كان يزيدي اثاره و في الليل كان الجو جار فغيرت ملابسي وبقيت بشورت فقط ولاكن لم ياتني النوم حتا الساعه الواحد ليلا فسمعت صوت حركه فافجئت بخالتي تدخل غرفتي وهي تلبس ملابس نوم رقيقة فوق الركبه تضهر مفاتنها فقالت ما بك فقلت لم يأتني النوم من الحر فقالت تعال ونم في غرفتي لاانه يوجد جهاز بكيئف في غرفته فوافقت وعندما دخلنا للغرفه لم اجد مكان لاانام فيه فقالت ماد بك هل بتتحرج من خالتك فضحكت وقلت لا فقالت تعال ونم بجواري فوافقت ونمت بجواره ولاكن استيقظت و كانت اشعر بشعور غريب فدهبت للحمام وعند الرجوع وجدت شي جعلني اتسمر في مكاني كان كس خالتي الابيض اللامع المشعر بشعر كبيف كان هدا غريب ولم اشاهد متله من قبل ورجعت لنوم ولم انسا ذالك المنظر وانتصب زبي لدرجه كبيره وبدات اقترب منها رويدا رويدا حتا وصلت الي طيزه اللذيذ المدور فبذأت بلمسه وكان شديد النعومه فزاد من اثارتي فبدات بتدليكه بيدي حتا وصلت لكسها وبدات بمداعبته علي دلك الكس المشعر الدي يزيد الاثاره حتا بدا كسها باخراج حراره شديده وادخالت اصبعي في كسها وشعرت بردت فعل من خالتي وباذات في الاقتراب اكتر منه وبدات في مداعبه بزازه الكبيره ويدي الاخره تمتد الي كسها المشعر وزبي يلتسق بطيزها المدور فبدات خالتي بصدار اصوات جميله تزيد من اثارتي اه ا ه ا ه ه ه ه ه ه ه ه ايي ي ي ايي يي اح اح اح اح اح فبدا كسها باخراج مياه من شهوته وبدات بسيع من بين يدو فقلبته علي ظهره ونمت عليه وبدات في تقبيله وكان زبي يلتسق بكسها الغارق في شهوتها وبدات بتحريك زبي علي اشفار كسها وازدت في قوه تقبيليه و تحريك بزازه وبعد مده بدات في ادخال زبي في كسها المشعر وكان شهوته تساعد في ايلاجه في كسها وانا ادخله رويدا رويدا وهي تقول اه اه اه اه اه اه اه اه اي ي ي اي ي ي اح اح اح اح اح اح اي دداخلو جوا كسي اقتلني نيك خالتك الشرموطه القحبه ارجوووك كبو في جوفي انا جادمتك فكان هدا الشي يزيد من اثارتي وانا ازيد من سرعه الايلاج والدفع حتا شعرت بشعور قوي جدا فاخرجته من كسها وقدفت بكل قوه حتا وصل الي بزازه ووجهها

    فاستلقيت بجانبها وبعده نمت بجواره حتا الصباح ولم يقظني شي الا وخالتي تقوم بلحس زبي بوضعيه69 فبدات بلحس كس خالتي المشعر علي الصباح

    وكان اجمل فطور اتمناه و من من من خالتي و قالت لي خالتي بعد دالك انها كانت تتمناني مند فتره

    ولم نتوقف عن ذالك حتا الان بعد زواجي ما يزال كس خالتي المشعر هو اجمل كس في حياتي (مع تحيات في السكس خبير)

  14. هذه قصتي وهي بالفعل مغامرة ليّ وأنا أبنُ 16 سنة وهي كما قلت مغامرة لطيفة جداً فيها المتعة والإثارة للغريزة الجنسية التي موُدعةٌ في الإنسان ومعلوم أنا الغريزة لا تتفجر أو تقوم إلا بمشاهدة فلم جنسي بحت أو مشاهدة الحيوانات وهي تمارس الجنس الطيف .

    قصتي يا أخواني وأحبائي هي أنني وأنا أبن 15 سنة كنت أجلس في غرفتي الجميلة التي لطالما أقضي وقتي فيها بمشاهدة الأفلام السنمائية … كان عندي أفلام مصرية يعني ليست فيها جنس بحت لكن فيها بعض التقبيل والإثارة التي تجعل الشخص يلتهب وتجعل قضيبه ينتصب دائماً ومحمراً وكذلك أفلام هندية وأفلام أمريكية وأفلام صنية وأفلام فرانسية وغيرها الكثير وكنت أتابع الأفلام الرومانسية البحتة التي تثير الغريزة الكامنة في الجسم ، وكنت أشاهد الأفلام وأنا على سريري الذي تقريباً يتسع إلى فردين وكنت مستلقي على السرير عاري الجسم ما على قضيبي غير شورت قصير جداً وجسمي ليس بالنحيف ولا بالسمين جداً يعني معتدلاً وكانت العضلات بارزة من شدة التمارين الذي أقوم بها كل يوم عند الصباح كنت لا أعرف الجنس ولا كنت عارف ايش المغازلة ولا ايش النيك ولا كنت أعرف كيف تكون صداقة مع بنت أبداً إلا عن طريق الأفلام الرومانسية وكان لي أبن خالتي يعرف الكثير من القصص الجنسية فبدأ يحكي لي منها وما حصل له وكنت أرغب باالأستماع ليه وهو يحكي وفي يوم من الأيام قدم إلينا وقال يا فهد أريد أن تراء هذا الفلم وكنت خاف جداً من أمي وأبي أن يعلموا بذلك وبعد منتصف الليل وبعدما أخذ الجميع يغطون في سبات عميق من النوم تسللت إلى أدراج غرفتي وأخذت الشريط وقومت بإدخاله إلى جهاز الفيديو وقمت بالضغط على بداية الفلم و استلقيت على ظهري في سريري كالعادة ما على قضيبي غير الكلسيون الصغير وبدأت أشاهد الفلم كانت قصة جميلة وبعد تقريباً نصف ساعة ظهر مشهد جميل فيه من التقبيل والمص ومسك الثدي وبدأ الرجل الذي في الفلم يمص كس البنت مصاً شديداً حتى بدأت تصرخ وبدأ ينيكها حتى خرج منيه الأبيض اللزج والبنت لا زلت تريد المزيد من النيك سقط الرجل من فوقها وبدأ يقبل عنقها ويمسك بحلمة نهدها أو ثديها الجميل والغريب أن البنت صغيرة ممكن عمرها 19 سنة فيها مازلت صغير قامت البنت ونظرت إلى قضيب الرجل فوجدته نائم مرة ، وبدأت تمصه وتمسك به في يدها حتى أنتصب وصار محمراً ومن ثم جلست عليه حتى دخل في كسها الصغير وبدأت تتحرك وتقوم وتنزل حتى انتهت وسقطت من فوقه المشهد طويل جداً زمنه تقريباً أكثر من نصف ساعة وزمن الفلم أكثر من ساعتين ،

    طبعاً المشهد أثر في قمت أنا ونمت على صدري وبدأت أتحرك على سريري ومع الأيام بدأت أشاهده في الأسبوع مرة وهو فلم للممثلة الأمريكية مادونا الجميلة ومن ذلك اليوم وأنا أحب وأريد أن أكون صداقة رومانسية مع أي بنت بدأت أفكر حتى دخلت السنة الجديدة وأنا مازلت أفكر كثيراً أريد أي بنت جميلة حلوة صغيرة نفس البنت التي في الفلم الجميل لم أجد أبداً والعام المقبل وبالتحديد سنة 1996 إذا ما كنت فكر قدمت إلينا خالتي ومعها بناتها الحلوات الجميلات وبدأت أدقق النظر فيهن ووقعت عيني على أحدهن وبدأت قصة حب ورومانسية بحتة معها كانت بالفعل تنظر إليّ وأقرأ في عينيها الزرقاوتين تدل أن ما قلبها شئٌ تكنه لي ومع الأيام بدأت أرسل لها مع أخيها الصغير أنذاك رسائل جميلة عنوانهن الحب الصداقة ومع الرسالة الأولى أرسلتها لها مع أخيها الصغير فتحت الرسالة وقرأتها كلها وبعد ذلك قلبت الورقة وكتبت أبيات جميلة تدل على أنها تحبني وتريد ملاقتي في أي مكان كان وكنت حينئذاً حريصاً أن لا أخاسرها أبداً كتبت لها عدة رسائل وأبيات الشعر الجميل وكان من بين رسائلها رسالة طلبت فيها أن نلتقي وأصرت بالفعل أن نلتقي ، بدأت أرتعد خوفاً من اللقاء نظراً لعدم الخبرة في ذلك وهي أول مرة لي أقابل فتاة في الزهور من عمرها كان عمرها 15 سنة وكان عمري أنا 17 سنة ،،، فقلت لها أين يمكن اللقاء …قالت أترك الأمر ليّ فقلت لها طيب ممكن أعرف قالت … أقول لك أترك الأمر لي … أنتم سوف تستغربون من فعلها وأنا أشد منكم … وبعد أيام ليست بالكثيرة قدمت خالتي إلينا ومعها بناتها الحلوات الجميلات ومعها الأهم صديقتي الغالية … أنا كنت أتابع الفلم في غرفتي … طرق الباب قلت نعم … كانت أختي قالت … أفتح الباب … قلت طيب … فتحت الباب بعد أن أخذت معطفي ولبسته قالت لي… إن خالتي قدمت وسوف تنام قلت … أكيد وعلى وجهي أثر السعادة في ذلك قلت … هل تنام مها … وهذا أسمها …؟! قالت نعم … أنا يبدوا أن أخذتني السرعة والفرحة ونسيت أن أختي أمامي … بدأت أخبئ معالم وجهي عنها … قلت ليّ شكراً لكِ … بدأت أفكر وأفكر مرراً وتكرراً … قلت لعله في اليوم الثاني ألتقي بها … نزعت معطفي وضعته على سريري المريح الناعم … أقترب الليل وأخفت الشمس خيوطها وأرخى الليل سدوله … الكل نائم لا تسمع أحداً أبداً بدأت أتابع الفلم وبعد منتصف الليل … طرق الباب كان باب غرفتي مفتوح … كان أصوات الفلم يعلو ثم يهبط … أنا كنت نائماً … نعم كنت نائماً لا أدري عن شيء .وأنا على سريري وكالعادة … وكنت نائماً في ذلك الوقت على صدري …أحسست بشيء كأن شيء يصعد فوق ظهري … طال هذا الشيء … تحركت قليلاً وغيرت وجهتي …لم يذهب ذلك الشيء … فتحت عيني لأجد أمامي كبدراً أضاء سماءه … قد يسال البعض كيف تدخل البنت ما تخجل.؟! أقول له أنها متعودة يوم كنا صغار .

    قالت … مساء الخير … قلت لها … مساء الفل الياسمين … بعد أن تحركت وكنت على ظهري وكان صدري يغطيه الشعر ليس بالكثيف مرة يعني متوسط كانت الغرفة تلك الليلة باردة وجوها لطيف جداً وكان فراشي بارد يريح كل من يستلقي عليه تماماً … قالت وعينها الزقاوتين تغمرني بالحب والوفاء … كيف الحال ..؟! قلت لها … طيب وزين … نهضت رأسي لأراى الباب هل هو مقفول فوجدته كذلك …نظرت إلى الشاشة … وجدتها مغلقة … ما بقي إلا ضوء صغير يدخل من النافذة ويسكوا الغرفة بل السرير ومن هنا أتمكن من روية البدر الذي في غرفتي ، … بادرتها بالسؤال كيف دخلتي إلى هنا قالت … المحبين ليس بينهم أبواب أبداً متى استطاعوا أن يدخلوا … يدخلوا وبكل يسر وسهولة … لازمني الصمت قليلاً بعد وضعت يداها على صدري بدأت تتحسس صدري حتى وصلت إلى فمي وأدخلت إصبعها فيه وأخرجته … ومن ثم نزلت إلى يداها إلى بطني وهو مكشوفاً تماماً وشعر عانتي خارجة بعض الشيء وصلت بإصبعها إلى منطقة السر حتى أبعدت رجلاي عن بعضها وأنا ممدداً على سريري … نظرت أنا إلى صدرها يبدوا عليه الصغر بعض الشيء لكنه حلو مرة وكان تلبس قميصاً مفتوح حتى أن أرى ثديها … وضعت أنا يدي على فخذها الأيسر قبضته قبضة ليست عنيفة … أنزلت يدي حتى وصلت منتهى فستانها الجميل رفعته قليلاً حتى أوصلته إلى أضات النور الذي عند سريري وهو ونور ليس بالساطع فهو خافت ومعد لغرفة النوم فقط نظرت ووجدت فخذاً أبيضاً جميلاً لا يوجد فيه ولا شعره بداً قضيبي يرتفع شيئاً فشيئاً ثم ذهبت إلى ثوبها ورفعته حتى أوصلته إلى ما بعد وسط فخذها … خرج الفخذين جمعياً وضعت يدي على فخذها وبدأت تدور وتدور … نظرت إلى وجها وإذا بها فتحه فمها وضعت إصبعها فيه وهي تمصه بشدة … أدخلت يدي إلى كسها لكي المسه كان عليه كلسون خفيفاً شفافاً وصل أحد أصابعي إلى كسها والمسه صرخة صرخة صغيرة … قمت من سريري وأزلت قميصها الذي عليها بعد أن أنتصب القضيب وصار محمراً وكنت جالساً على روكبتي … وكان قضيبي حينما أنتصب أزح كلسوني وظهر وسط قضيبي وهي تنظر إليه … أزحت السنتيال وظهر ثديها الصغير جداً … وبدأت أمصه وامص عنقها … قامت مها بعد أن احتضنتها بإخراج قضيبي وبدأت تمصه وتمصه أخذتني القشعريرة وسقطت على السرير وهي لا زلت تمصه جداً حتى أحمر … مها هاجت وانفجرت شهواتها … قمت وألقيتها على السرير وبدأت أمص حلمت ثديها وهي في قمة الهيجان ورفعت سيقانها وهي محتضنتني بشدة وبدأت ألحس وأمص أفخذاها حتى وصلت إلى كسها ونزعت كلسونها الصغير الذي لا يغطي سوى كسها وبدأت أمصه وأمص بظرها الصغير ولما رأيت التبلل ظهر من كسها نمت عليها تماماً ملتصقاً بها ولم أدخل زبي أو قضيبي بها وقمت بمص حلمت ثديها وفمها وقمت من فوقها ومسكت قضيبي وبدأت أحكه بكسها وأحك بظرها حتى بدأت تتلوى من شدة الشهوة الهيجان ، وقبل أن أقوم حاولت أن تمسك بقضيبي حتى تتدخله بكسها لكن الضغط عليها حال دون ذلك ،

    مها بدأت هنا تترجئ أن أدخله … فقلت فرضت نظراً أني خايف من أن أقذف في رحمها المني وبعد ذلك تحمل وبعد إلحاح منها حاولت أن أدخل رأس قضيبي فقط … فوفقت وفعلاً أدخلته ومع الحركة دخل كله ما بقي غير الخصيان وبدأت أتحرك وجهداً كبيراً ولما وصل نزول المني وقربت الرعشة أخرجت قضيبي من كسها وقذفته على صدرها … قمت بعد ذلك إلى الحمام واستحمت وخرجت وهي لا زلت مستلقية على سريري وكان علي معطفي فقط ونمت بجانبها وبدأنا نتبادل القبلات الحارة … ومن ثم قامت ومصت قضيبي مرة أخرى محاولة أن ينتصب مرة أخرى … وفعلاً أنتصب وقامت بسرعة وجلست وعلى قضيبي بطريقة يغلب عليها الهدوء في تدخيله وبدأت محاولة إخراج شهوتها وبعد جهد خرجت شهوتها الكبرى وسقطت على صدري لا تشعر بشيء .

    وبعد ذلك ذهبت إلى الحمام للاستحمام وبعد الاستحمام خرجت وقدمت إلى غرفتي وأخذت ملابسها وضعت معطفي الناعم في مكانه وأخذت مني قبلة الوداع وهي حارة بالطبع …. وقالت لي في المرة القادمة .

    ......... يا حبيبي فهد يا أبن خالتي لا تحضر افلام السكس والباب مفتوح لاني انا واختك كنا حاضرين معاك الفلم من اوله واختك تعرف اني انا معاك الحين

    وابتسمت وخرجت وتركتني كالمجنون

  15. هده قصة مع اختي و احلى قصة و نيكة وهي قصة حقيقية

    انا اسمي رضا من الجزائر و عمري 30 سنة طويل القامة ابيض و احب جنس المحارم كثيرا و أختي الغير مزوجة اسمها مليكة و عمرها 36 سنة كنت دائما اريد ان اراها و هي تمشي و تتزعبل و ان المسها من طيزها ا و حتى ان ارى بزازها الكبيرة في اول الأمر لم اريد ان انيكها و انما اضع زبي على طيزها او بزازها و افرغ و اقدف كل ما عندي من مني و لكن مع الوقت اصبحت اشتهيها خاصة عندما تلبس ثياب تلصق بجسمها فبعدها طمعت لكي اضع خطة لكي انيكها

    في بادئ الأمر كنت استمتع بهده الحياة الغير مرءية حيث كنت اصورها في اوضاع جد مغرية او اصوها حين تنام و ادهب لألعب بزبي من الصور لكنها لم تفهمني و لم تتجاوب معي و كنت اعلم انها تحب ان يلمس جسمها فدات مرة دخلت عندها بغفلة حيت رايتها تلمس بزازها الكبيرة و تلحسهم و تتأوه من الشهوة و بدات تفرك كسها و تدخل اصبعها فلم اتمالك ما ارى فاخرجت موبايلي و قمت بتصويرها عن بعد و هذا بدون علمها فاخرج زبي من سروالي و اصبحت افركه و استمني من هذه الطيز و البزاز و كس الجميل الأبيض و الكس الدي اصبح يسيل من ماءها لداخلي فعندها قدفت ماء و شعرت بشهوة رائعة قلت يجب على هدا الطيز ان يناك فاصبحت كلما اراها تمشي امامي و ارى طيزها يقف زبي من التهيج فعندها جاءتني فكرة شيطانية فدهبت و اشتريت رقم موبايل جديد سيم كارد و بعثت لها رسالة سمس بانني احبها و انني اشتهيها و انني قد رايت طيزها و اريد ان انيكها و هدا بدون ان تعلم بانني انا اخوها الدي يبعث الرسالة فلم تتجاوب معي و بعدها قلت لها انني غير متزوج و احب نيك في سرية فكتبت لي انها كذلك تحب النيك و انها شهوانية و لم تتزوج فقلت لها ان اتصل بيكي في المنزل عبر الأنترنيت بدون ان تري وجهي و ارى وجهكي و نتكلم فقالت نعم فذهب هي في غرفتها و ذهبت انا كدلك في غرفتي و قمت بوضع ستار ورائي لكي لا تعلم اني اخوها و بعدها ذهبنا على سكايب و اصبحنا ندردش بالصورة حيت ترى نصف جسمي و بدانا بتبادل الكلام معها انني احب الجنس و خاصة البنات المملوءة من الطيز و البزاز فقالت هي كذلك تحب الرجال خاصة بلمايوه هل كانت لديك علاقة بالرجال قالت نعم قلت هل كانت لديك علاقة جنسية معهم قالت لا و انما كنت اشتهي ان يحضنني احدهم و بعدها قالت لي و انت قلت نعم كنت مع الكثير من النساء و اقمت علاقات جنسة مع الكثير و لكن ليس ببزاز جميلة بتاعك قالت ما هي اول علاقة جنسية قلت حقيقة كانت مع اختي في الحمام قالت لي انت مخبول قلت كانت جد ممتعة و حقيقة مازلت اشتهيها لحد الساعة رغم انها تزوجت و قلت و انت هل لديك اخ او اخوات قالت لي نعم لي اختين متزوجتين و اخ فقلت لها و هل تحبين اخوك قالت بالطبع فقلت لها هل تشتهيه قالت لا و انما حب اخوي قلت لها هل يراك هو بهده الرؤيا قالت احيانا احس انه يتقرب مني و يحب ان يلمس بزازي و طييزي قلت لها لماذا لا تتوددي اليه ربما يعطيكي اكثر مما يعطيكي رجل اخر قالت لا هذا حرام قلت لها بما انك لم تتزوجي بعد فاخوك اولى باشباعك جنسيا قالت و اذا فقدت عذريتي قل لها انها لا تحدث بسرعة فاعطيه يلمس و يبوس كسسك و كيزك و يلحسس بزازك فقط قالت لالالا هذا حرام و صعب علي قلت لها اتريدين ان اعطيكي خطة لتشبعي شهوتك قالت لم لا قلت لها اولا البسي لباس قصير و لاصق على جسمك الشيء الأ ول انظري هل يبتسم كثيرا لكي هل ينظر اليكي نظرت شغف و حب هل ينظر اليك من الفوق الى الأرجل و عندما تمشين بعيدا عنه هل يراكي من اردافك و خاصة ان يشتهيك اخاك فسوف يكون لديه صور او فيديوهات عنك في الكمبيوتر او في الموبايل بتاعه او يكتب عنكي اشياء او حتى يبق في البيت عندما تكونا وحدكما و يبقى يرى و يتمتع بجسمك او ترينه يدخل كثيرا الى الحمام فقطعتني لما يجب ان يذهب كثيرا الى الحمام قلت ربما عندما يشتهيك يصبح يدلك زبه و يقذف الحليب من شدة الشهوة عندها قلت لها قومي بهذه الأشياء و سوف ترين انه يشتهيك ام لا فقالت لا ادري وفي الأخير قالت سوف اجرب و ارى فتوقفت عن المكالمة و خرجت هي من غرفتها و بعد حين دهبت الى المطبخ و رأيتها هناكبلبس سكسي جد لاصق فباشرتها و قلت لها كيف حالك قالت بخير فلاحظت اني انظر اليها من الرأس من البزاز الى الأرجل و اتمتع بالنظر اليها فقالت الى ماذا تنظر قلت الى اجمل بنت و احلى اخت قالت اوه اوه اصبحت تتمتع بهذه الكلمات اصبحت امدحها اكثر من الكلام عن جمالها و جما لجسدها فاصبحت تبتسم لي و تقوم بحركات مثل تنزل راسها تلمس شعرها و تدوره فعرفت انها اصبحت ممحونة فاكثرت من الكلام الحلو عليها و عندها اصبحت اقترب اليها و اتحسس من جدسها و المس طيزها و اشدها من يدها و اقول لها كلام حلو و اضحك معها فعرفت انها ارادت ان امسكها اكثر حيث اصبحت تقترب مني بدون شعور و بما انني انا اطول منها اصبحت ارى بزازها من فوق و يا لهم من بزاز كبار و بعدها قالت لي هل تستطيع ان تعطيني هاتفك لأكلم صديقتي قلت لها بالطبع اعطيتها موبايلي و انا ادري انه يوجد كل شيء عنها من صور فيديوهات فأخدته و ذهبت الى غرفتها وانا انظر اليها من خرم الباب اصبحت تبحث عن اذا ما فية من اشياء تتكلم عنها فأذا بها تصطدم برؤية صورها و هي نصف عريانة فلحمام او في غرفتها او حتى في المطبخ حيث هناك صوربالسوتيان هناك صور في الحمام هناك صور لجسمها نصف عاري و هي ناءمة فتهيجت من هده الصور و عرفت ان الدي قالها لها ذللك الشاب في النت هو صحيح و ان اخاها يشتهيه و ييد ان ينيكها فا صبحت تلمس في كسها و بزازها و من شدة الشهوة اصبحت تعض فمها و ما هي الا لحظات حتى رأت فيديوهات مصورة عن طيزها و بزازها و خاصة عندما كانت تفرك كسها فاصبحت تتأوه من شدة المحن و رات زبي في الفيديو و انا افركه عليها و على مشهدها فأصبحت تحك في جسمها بطريقة سريعة و شهوانية فلم استطع ان اتحمل فدخلت عليها و لما رلتني لم تستطع ان تقاوم حيث جلست امامها تركت الموبايل و رأت زبي منتصب و قلت لها اني احبك اكثر من اخت فقبلتني من فمي بشراسة و قوة فادخلت لساني في فمها ووضعت يدي على فخديها و اصبحت اتحسس في طيزها و اصبحت الحس بزازها فمن شدة هيجاني اردت ان ادخل بينهم و هم كبيرين فأصبحت ارضع حلماتها بقوة شهوانية فاختي لم ترى زب من قبل عندما نزلت الشورت انذهلت و قالت ما هذا قلت هذا الذي يدخل في جسم المراة لم تكن تعلم ما تفعل به فوضعته بعدها بين بزازها حيث كان جد منتصب و قلت لها ضعيه في يديك و قمي في حرات من اسفل و اعلى و من شدة هيجاني لم اتمالك نفسي و افرغ شحنتي فوق صدرها فانذهلت لسخونة الماء و اصبحت تصرخ من شدة الهيجان و بعدها نزلت لطيز اختي و اصبحت اقبلها بكل شغف وهي تتاوه فانتصب بي من جديد و ذهبت الى كسها و اصبحت تصرخ من شدة الهيجان و غير قادرة ان توقفني فقالت لي انها مازالت عذراء قلت لها لا تخافي سوف اضع زبي الا في الطيز و ما ان وضعت راس زبي في فتحتها حتى مسكتني و قالت انه ضخم فقلت لا تخافي سيكون و عر في البداية و لكن سوف تحبينه فيما بعد فبدات ادخله بطئ الى ان دخل كامل الراس و هي تصرخ من شدة الألم و بعدها و بقليل و بدون فازلين ادخلته كامله و يا حرارة طيزها فاصبحت ادخله بقوة و هي تتاوه و تصرخ و تقول لي زيد ادخله و اصبحت تتمتع بالجنس فعليه و ضعي يدي على بزازها انيكها من طيزها قو ة الى ان قذفت كل مائي في طيزها فاصبح ينزل من خرم طيزها فقالت لي انها سوف تصبح حبلى قلت لها لا و انما ذلك يقع عندما اضع زبي في كسك و قلت لها ان الكس به شهوة اكثر من الطيز فقالت ايوهو قلت لها المرة القادمة اريكي كيف تمصيلي زبي و انيكك من كسسك

    اذا عجبتكم القصة فكتبوا لي من فضلكمو هدا للتشجيع ربما المرة القادمة اعطيكم صورها.:99:

  16. الأخت هيجت أخوها والأم أشتركت فى النيك

    في أحد الأيام كنت جالس وبيدي جهاز الموبايل أقلب فيه وأشاهد مقاطع الفديو السكسيه وزبي واقف زى السيف الحديد المسنون القاطع فكرت في ان أدخل الحمام وأنكح يدي لكنني مللت هذه الطريقه لأنها لاتشبع رغباتي وعند الأنتهاء أشعر بالندم والضجر فكرت في الأتصال بصديقي الذي كنت أمارس الجنس معه بالتبادل لكنني خفت من والدتي كانت موجوده في المنزل عندها مشيت خطوات قاصدا غرفة نومي فوقعة عيني على غرفة أختي البالغه من العمر18 سنه فوجدتها نائمه وأرجلها الناعمه وجزء من أسفل طيزهاالبيضه فزادت ناري حطبا دخلت غرفتها وكأن شيأآ يجذبني أليها مثل المغناطيس أغلقت الباب من ورائي وجلست بقربها أتصبب عرقا وفي غرفتها جهاز التكيف الذي ينعش القلبوانا أسترق النظر الى جسمها الذي يكاد يوقف قلبي من جماله فلم أتحمل الموقف ويكاد زبي يمزق السروال الذي كنت أرتديه فمددت يدي على رجلها بتجاه طيزها فأحست بحرارة يدي ففتحت عيناها الملونتين الجميلتين وهي نص نائمه فتفاجئت بوجودي وقالت ماذا تريد وأنزلت بعينها على زبي فوجدته مرتفعا فتغير لونها وأحسستها كأنما كانت تنتظرني وسألتني وهي خائفه أبن أمي قلت لها نائمه في غرفتها فخف خوفها وقالتلي بصوت ناعم يرتعش بالأنوثه ماذا تريد فخجلت من سؤالها وقلت لها لقيتك نائمه والغطاء منكشف عنك فاردت أن أغطيكي بهذه الحاله رفعت رجليها فظهر جزء من كسها فأحسست بأنهاتريد أن أمارس الجنس معها ولكن الخجل يكاد يقتلني فمسكت يديها وقبلتها وقالت شكرا لك يااخي وأقتربت مني وقبلتني في خدي فلم أتحمل الموقف فقبلتها من فمها وقبلتني حتى أدخلت لساني داخل فمها وهي كذلك بعدها أمسكت بثدييها وصرت أفرك بقوه فخلعت ملابسها وأنزعتني ملابسي ونزلت الى زبي وصارت تمصه وترضع مائه وتبلله بريقها وقالت لم أر زب كهذا فانا أستغربت وقلت لها هل شاهدتي غيره فقالت مرتبكه بافلام السكس ولكنني لم أصدقها وعندها فتحت رجليها وألقيت بنفسي على كسها أمصعه وأرضع شفايفه وهي تتلوى من النشوه والهيجان فقالت أدخله فقلت لها أنتي بكر قالت ان غشائي مطاطي فقلت لها وماذا يعني مطاطي قالت لايتمزق بسهوله فدخلت زبي الطويل وهي تقول لي اين كنت من زمان فأدخلت زبي كله وأخرجته عدة مرات بقوه حتى انه أصطدم بالرحم فأخرجته ولم اره دم فقلت لها أنكي تكذبين عليه أنتي لست بكر فقالت أبن خالتي فتحني ذات مره وقالت لاتخف هناك عملية ترقيع فأخرجت زبي ومصته وجلست على شكل الكلب وجعلت لسه نييدخل في فتحت طيزها الصغيره ومن ثم دخلت زبي في طيزها فصرخت فمسكت فمها وقلت لها سوف توقظين أمي وأدخلت زبي الطويل كله في طيزها بصعوبه وأدخله وأخرجه حتى كادة بيضاتي تنفجر وأثناء هذا الموقف واذا بأمي تدخل وأنا وأختي بهذه الوضعيه قلت ماذا تفعلون من خوفنا لزقنا ببعض أكثر وأحنى ابهذه الحاله أقتربت امي وقالت ليش ما خليتوني أشاركم أنا أستغربت بعدين مسكت زبي أمي وصارت تمصه وتقول أنا لو أدري عندك هذا الزب كان من زمان خليتك تنيكني نزعت ملابسها الداخليه واذا بطيزها البيضاء الملساء و كسها الأحمر حقيقه احسد أبي المسافر عليهابعدين دخلت زبي بكسها الي أن طلعت منها حسيت بشعور مالامثيل ماحسيته مع مره قبل دخلت زبي كله بكسها وبطيزها و هي تقلي دخله أكثر لحد ماحتى بيضاتي دخلن ابكسها اختي قالت نسيتوني فنامت اختي على ظهر امي اواخذن وضعيه الكلب وأنا أنيك أختي مكسها وبعدين بطيزه وبعدين بكس أمي و طيزها لحد ماامتلت بيضاتي بالحليب وانشرت الحليب عليهن او غركن بالحليب اوضلن ايمصن زبي لحد ماخلصن كل الحليب ونكتهن مرتين ابتلك الليله وعشنا ليله كلنا منتعشين او على فراش واحد..

    ************************

    *****************

  17. انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح له ما نفعل انا وبسمه وكنت ادقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لى ان زوجته لا تقبل انت تمص له علاوة انى اعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت اصف له متعتى من مص بسمه لى وعشقها لفعل ذلك وانى كثيرا ما اصحو من نومى عليها وهى مخرجه زبى وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون ان يصرح بذلك واتفنن فى وصف جسدها المثير وخصوصا طياظها المربربه المدوره وانا اعرف ان زوجته لا تمتلك ربعها حتى ، فى ذلك اليوم اقترح على ان نذهب فى رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ فى احدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التى يعمل بها وكنت اعرف انى لن اجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتنى واثارتنى جدا وقررت ان استفيد من ذلك الموقف لاجرب ما اطوق لفعله واتمناه وخصوصا انى لست ما سعيت لذلك فقلت له بس انت عارف ان الاماكن دى بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات و احنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله اونطه واى كلام قالى ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه ، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه ، اقولك طب ما يلبسو مايوهات اولا محدش يعرفنا ثانيا كل الناس بتبقى كده ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله ده لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعنى عشان جت ببلاش هانتنك عليها ، ياسيدى انت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادى لكن مراتى زى ما انت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوة تبقى فضيحه وكارثه ، مش للدرجه دى يعنى ، لا للدرجادى ده كفايه طيظها تبقى باينه كده فى المايوة ، يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه ، طب بص انا هاقوله واخد رأيها واشوف واقولك ، ماشى بس حاول معاها .

    رجعت للمنزل وانا فى شده الحيره والتفكير ماذدا افعل وما هى الخطوه التاليه وخصوصا انى اعرف ان سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فانا اعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكنى قلتلها بس انا بفكر ارفض وشرحت لها مشكله المايوة ووجدتها بطيبتها الريفيه فى حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه فيدأت خطتى لصنع حدث جنسى مثير لى اعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص انا هاشوف كده ونبقى نقرر وثانى يوم ذهبت لاحدى المحلات واشتريت بعض الاشياء وذهبت لمقابله سامح .

    ايه عملت ايه فى الرحله ، مش عارف لسه بسمه مش متشجعه ومكسوفه تلبس مايوة قدام الناس وبتقول انها مش هايجلها قلب تخرج قدام الناس وهى لابساه ، وبعدين ما مراتى هاتبقى معاها ولابسه زيها واحنا معاهم طول الوقت عادى ده كل اللى هناك اجانب وممكن كمان مايبقاش مصرييين غيرنا ، بص انا فكرت واشتريت كام نوع مايوة تجربهم وتنقى منهم وبالمره تيجى معايا وتلبس قدامنا ولو ما اتكسفتش منك يبقى ممكن ما تكسفش واحنا هناك ، لا يا اخى بس ما يصحش برضو انت اتجننت هى مستحيل تقبل ، يا باشا هو ده المطلوب عشان ما اوجعش دماغى لو اتكسفت توريك المايوة عليها وانت اصلا لو روحنا هاتشوفها بيه يبقى هاتتكسف تلبسه هناك وتبقى رحله فاشله ويبقى هى اللى اختارت عشان ما ترجعش تقول انت ما بتفسحناش والقرف ده ، فكر سامح قليلا وقالى كلامك منطقى هى كده كده لو وافقت هاتلبسه قدامى يعنى عادى وده يبقى حل منطقى فقلت له يبقى خلاص بينا نروح البيت عندى ونشوف الموضوع ده .

    ذهبنا لمنزلى وادخات سامح احدى الغرف وذهبت لبسمه وشرحت لها الموقف وانها بكده بتعمل بروفه لو نفعت وماتكسفتش من سامح نروح الرحله فوافقت وهى فى قمه استغرابها للموقف بعد مناقشه قويه فى الفكره نفسها ان لما يشوفها على البحر وسط الناس حاجه وهنا فى البيت حاجه تانيه واستطعت اقناعها بمبررات كثيره وضاغطا عليها بفكره انه يبقى احسن كبرى دماغك انا كده كده مش عايز اروح وكنت بعمل كده عشان ارضيكى ، وبعد الموافقه دخلت للترحيب بسامح وتقديم المشروبات وقطعت الكلام بيلا قوى يا بسمه جربى المايوهات انا جبتلك تلاته غير بعض بموديلات مختلفه شوفى يمشى معاكى ايه البسيهم واحد واحد ونقى واحد سوا ، احمر وجهها وتناولت الحقيبه ودخلت لتبديل ملابسها وبعد قليل ناديت على وخرجت وجدتها ارتدت احدهم وكان قطعه واحده لا يظهر منه شئ مهم وكنتت قد اخترته بمقاس اصغر كى لا يصلح فقالت لى ده اللى محترم فيه بس ضيق جدا جدا ده انا حاسه انى مربطه ومش عارفه اتحرك فجاوبتها ده اصلا وان سيز يعنى مفيش اكبر من كده خلاص سيبك منه والبسى التانين قالتى تانين ايه دول ماينفعوش خالص انت اتجننت قلتها انا جبتلك اللى موجود ومفيش غير كده خلاص ادخلى ورى سامح ده الاول ، بس انا مكسوفه قوى ، مكسوفه من سامح اللى تبعنا امال هاتلبسى ازاى قدام عشرين واحد هناك ، طب ماشى ماشى يلا بس بسرعه انا محرجه جدا .

    دخات على سامح وهى ورائى وكان يظهر عليه الارتباك الشديد والخجل وخصوصا انه كثيرا ما سمع منى وصفى لجسد بسمه المثير فبدأ بالتحدث وقالها تمام يا بسمه ده كويس ، مش كويس ولا حاجه ده ماسك على جدا ومش عرفه اتحرك نهائى منه ، فقلت لها طب اتحكى كده برجليكى ودراعاتك ووطى ولفى يمكن مع الحكه تتعودى عليه ، فحاولت ولكن كان واضح جدا مدى ضيقه الشديد ووضح ايضا ارتباك سامح وعرقه وهى تلف وهو يرى طيظها وافخاذها مجسمه بشكل مثير جدا ، طب سيبك من ده جربى اللى بعده ، لا مش هاينعو خالص الاتنين التانين ، سامح ليه يا بسمه مالهم ، دول بكينى ، انا هو دول الاشكال الموجوده انا لفيت ومالقيتش اختيارات تانيه ، بكينى بكينى عادى مانا مراتى المايوة بتاعها بكينى ولبسته كذا مره قبل كده فى المصايف لما بنبقى فى مكان هاى ،ففهمت ان سامح بدأ يستدرجنا هو الاخر ليرى اكثر وعمليه الاستعباط العامه دى عجبتنى جدا ، فشجعت بسمه خشى بس ورينا ونقرر بعد كده احنا لسه هنا وممكن مانروحش وخلاص ، دخلت بسمه وكنت اعرف ما سترددى وانتظرناها بشوق كلانا وبعد قليل جاءت الينا وهى ترددى مايوه بكينى قطعتين مثير جدا لونه بنفسجى ويظهر صدرها منه جدا نظرا لكبر حجمه وتتقدمها سوتها المبهره وكسها المختبئ بصعوبه تحت الكلوت ، ابتلع سامح ريقه وهو يقول ده بالظبط زى بتاع مراتى ، بسمه بس ده عريان قوى وانا مكسوفه قوى قوى ، انا ولا مكسوفه ولا حاجه ما انتى واقفه بيه قدامنا اهو عادى المهم اتحركى كده ولفى عشان نشوف مظبوط عليكى ولا لاء ، فاستجابت ببمه وكادى بزها يخرج اثناء حركتها وانا فى قمه النشوه والاثاره وزبى فى منتهى الانتصاب وزب سامح ايضا الذى كنت اختلس النظر له لارى رده فعله ، وعندما استدارت بسمه رأيت طيظها المربربه المليانه تتدلى من حرفى الكلوت ويظهر منها الكثير ولكن الاهم انها عندما انحنت ووطيت لاسفل وعند رجوعها للوقوف دخل الجزء الايمن من الكلوت بين فلقتى طيظها لتظهر بوضوح شديد مثير وبتلقائيه مددت يدها تجذب طرف الكيلوت لتخرجه وكان ذلك مثير جدا جدا ولكنها كانت تشده من ناحيه فينجذب الطرف الاخر ليدخل هو الاخر فقلت يادى النيله وانتى بقى هاتبقى قدام الناس كده تمشى قدامه فرده عريانه وفرده متغطيه طبعا ما ينفعش ، سامح ويخرج منه الكلام مرتعشا فعلا دى مشكله انتى محتاجه واحد اكبر شويه ، انا ده اكبر مقاس المهم خشى جربى الاخير خلينا نخلص ، بسمه وجربه ليه هو ده ينفع اصلا ، سامح اشمعنى يعنى ، انا اعمل ايه اللى فاض بكينى بفتله يعنى الفردتين باينين ههههههههه ، سامح ههههههههههه يبقى احسن على الاقل يوفر الشد والعدل كل شويه ، انا تصدق يمكن طب احسن حاجه ادخلى يا بسمه جربيه يمكن بجد لو هو كده بطبيعته مايبقاش مثير ومحرج كده ، سامح وهو لايصدق وينتهز الفرصه ببعض الكذب ممكن بجد وعلى فكره 99 فى الميه هناك بيبقو لابسينه ده حتى مراتى لبسته مره قبل كده ، كنت اعرف ان سامح يكذب ولكن كان ذلك فى مصلحه الاستمرار وخصوصا انى كنت وصلت لاقصى مراحل الثاره والمتعه ، ماشى يلا يا بسمه ادخلى جربيه ونخلص بقى ، وكان يبدو عليها هى الاخرى الاستمتاع مما يحدث وخصوصا انى لم اعد انيكها كثيرا منذ فتره طويله ، وجاءت اللحظه الامتع والاهم ارتدت بسمه المايوة البكينى الفتله الاخير وجاءت الينا ونحن صامتون منتظرين بلهفه فقد اصبحت فى هذا الموقف مثل سامح كأنى ارى جسدها للمره الاولى ومتعتى تفوق متعه بالتأكيد وكان مايوه لونه روز يظهر بزازها كلها تقريبا ما عدا الحلمات من فوق ومن الجنب ويظهر من الكيلوت الصغير جدا حواف كسها الجميل وهذه المره لم ينطق سامح وتسمرت عيناه ولم تنتظر بسمه اى كلام منا فقد قالت ، اهو مش قلتلكم ماينفعش ادينى زى ما اكون عريانه مالط ، انا وانا اضغط على زبى بقوة طب لفى طيب واتحرى واتنى نشوف شكله ايه ، فبدأت تتحرك وتحنى جسدها فبخرج بزها للخارج وتدخله بيدها وينكمش الكيلوت جانبا موضحا نصف كسه وبلله ايضا و شعرت انها تتفن فى الاستعراض واغرائنا فى هذا الموقف الغريب وهذه الحاله الجديده المثيره التى لم يكن يتخيل حدوثها اى شخص فينا واستدارت وظهرت كما لو انها تعرض لنا طيظها وتتفن فى الانحناء والاوضاع ونكاد نجن انا وسمح من هذا العرض المثير المجنون الذى يصل لدرجه الخيال لولا حدوثه فعلا امامنا وانتهت بسمه وتصنعت انا باحساس الفشل وان الرحله مش من حظنا ولم يكن سامح فى حاله تسمح له بمناقشتى غير انه بعد دخول بسمه حدثنى ، يا خساره باظت الرحله بس يابن المحظوظه ده انت مراتك جسمها فتاك ويموت امال اين الجزمه قارفنى وعامل تقول مليت ونيله ده انت باين عليك حمار مابتفهمش ، كان مثل هذا الكلام عادى بيننا فضحكت وقلتله ده بالنسبه لك مثير بس انا زهقت وتشبعت منه مابقاش يثيرنى ، سامح كس امك هههههههههه ده انا مراتى لو لفيتها ماتجيش فرده من طياظ بسمه ، ههههههههه الرفيع برضو بيبقى حراق وطعمه جامد ههههههههههههههههه .

    وانتهت الليله وذهب سامح وقضيت مع بسمه ليله عنيفه لما مررنا به من اثاره ولكن كانت متعتى الجديده قد فتنتنى وتملكتنى وفكرت ان اكرر مثل هذه المواقف التى اعجبت زوجتى ايضا ………..

    بعد ما حدث بينى وبين زوجتى من مشهد مصطنع فى قصه المايوة اصبحت زوجتى فى حاله هيجان قويه جدا واصبحنا فى ممارستنا الجنسيه نتذكر هذا الوقف ويهيج كلانا كثيرا وكنت وانا انيكها احدثها بأنها كانت مستمتعه وهى تتعرى امام سامح صديقى واصف لها انى كنت متهيج مثلها ومدى وقع هذا الموقف على وبعد فتره اصبحت لا تخجل ان تصارحنى هى الاخرى انها فعلا رغم غرابه الموقف كانت مستمتعه جدا ومثاره لدرجه الجنون وكنا لا نخبئ رغبتنا فى تكرار مثل هذا الموقف الذى اعاد لحياتنا الجنسيه بعض من اثارتها وحيويتها وخلال مناقشتنا الصريحه بعد وقت ليس بالقصير توصلنا انه من الخطوره تكراره مع سامح مره اخرى حتى لا يشك اننا كنا نتعمد ذلك منذ البدايه وان روعه ومتعه الموقف انه حدث بشكل يبدو تلقائيا حتى لا ندان فى نظر احد ونفقد سمعتنا ولذا بحثنا كثيرا فى افكار متنوعه وبحثنا عن اشخاص بأعينهم يتوفر فيهم اولا عدم الشك فينا وفى خطتتنا وثانيا ان يتم الموقف كأنه حدث تلقائيا دون ترتيب وان لا يتعدى متعتى فى مشاهده زوجتى تتعرى وتغرى شخص اخر وان تستمع هى بالتعرى امامه واخذ ذلك منا وقت طويل لانه فى كل مره كان يغلبنا الخوف من الفشل وافتضاح امرنا ، حتى اتى يوم وحث موقف بسيط جعلنا ننفذ مشهدنا الثانى بعد مشهد المايوه مع سامح ، فى ذلك اليوم كنا نجلس فى شقتنا وكانت بسمه زوجتى ترتدى جلابيه بيتى قصيره وخفيفه وخرجت من المطبخ وهى تطلب منى ان انادى عم صلاح البواب لكى يغير انبوبه البوتوجاز وهنا طرأت على الفكره الجديده ، عم صلاح رجل كبير نوعا عمره حوالى خمسين عاما يعمل بوابا فى عمارتنا منذ سكناها وهو شخص طيب وغلبان وفقير فى حاله زى ما بيقولو وكان يلبى طلبات كل سكان العماره وهو رجل تبدو عليه صحه جيده كما كنت الاحظه انا بخبرتى الجنسيه يستمتع بمشاهده ساكنات العماره دون ان يلحظو ذلك خوفا على وظيفته فحكيت لبسمه زوجتى ما افكر به ورأيتها تتهيج للفكره وبدأنا فورا فى تنفيذها ،

    ارتدت زوجتى قميص بيتى اسود قصير يصل لاسفل طياظها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدى تحته اى ملابس داخليه وقمنا بتحريك بعض محتوايات الصاله واغراقها بالماء والصابون واختبأت انا فى احدى الغرف والتى من خلالها يمكننى مشاهده ما يحدث وبعدها كلمت عم صلاح فى الانتر كام وطلبت منه احضار منظف غسيل بسرعه وقامت ببل قميصها بقليل من الماء ونكش شعرها فأصبحت كأنها تقوم بالغسيل والتنظيف بالفعل ، وبعد قليل دق جرس الباب وظهر عم صلاح يحمل المنظف وبان على وجهه الانبهار فهو معتاد على رؤيه زوجتى بملابس البيت المثيره ولكن هذه المره كان الموقف اكثر قوه وهو يرى صدرها يكاد يكون عارى وافخاذها الملفوفه الجميله ، تناولت بسمه المنظف من عم صلاح وهى تحدثه شكرا يا عم صلاح جوزى قرب يصحى ولسه ما خلصتش ولو لقى البيت مكركب كده هايتخانق وتبقى مشكله ،عم صلاح تحت امرك يا ست بسمه انا هاساعدك عشان تخلصى قوام ، وكنا نعلم انه سيفعل ذلك فهو بطبيعه الحال لا يتأخر فى العمل والمساعده ، وبدأ العرض المثير لبسمه التى اصبحت فى طريقها احتراف فعل ذلك فجلست على ركبها تمسح الارضيه وعم صلاح يتصنع العمل وهو ينظر لصدرها الكبير وهو يتراقص امامها وبدأت المح زبه ينتصب خلف جلبابه وهو يشاهد ، وبعدها اعطته بسمه ظهرها وهى تستند على ركبتيها وتنحنى اسفل احدى الطرابيزات وتمسح اسفلها ليرتفع قميصها من الخلف لتظهر طيظها الملفوفه المثيره ويظهر ايضا كسها من الخلف واستطعت ان اشاهد خرم طيظها من مكانى كما شاهده ايضا عم صلاح الذى بدا عليه الصدمه والذهول لما يرى واصبح يدعك زبه بقوة من فوق ملابسه وخصوصا ان بسمه لا تراه ، وبعد ان جننته بسمه بهذا المشهد نهضت وطلبت منه ارجاع قطع الاساس حتى تأخذ حماما وعندما غادرت وتأكد انها فى الحمام تلفت يمينا ويسارا وفاجأنى بان رفع جلبابه وبدأ يحلب زبه الذى بدا كبيرا جدا ومازال بقوته ولكن لم تمهله بسمه ان ينتهى فقد انتهت وسمع صوت باب الحمام يفتح فقام بعدل ملابسه بسرعه ودخلت عليه بسمه ولم يكن انتهى وهى عاريه تماما تلف جسدها ببشكير الحمام الذى بالكاد يخفى نصف صدرها السفلى وكسها الجميل بصعوبه شديده وقالته دقيقه واحده يا عم صلاح اغير واجيلك ولفت جسدها متجهه لغرفتها وكما كنا متفقين فى خطتنا ترفع البشكير من على طيظها بشكل يبدو عفوى وتتحرك ببطئ نوعا ليشاهد عم صلاح طيظها المربره وهى تتحرك وتهتز امامه عاريه تماما ويكاد يجن ولا يصدق وبعد قليل تخرج بسمه باحدى قمصان البيت الخفيف تشكره وتعطيه بعض النقود نظير عمله وهو يجاوبها بانه لم يفعل شئ وتحت امرها لو احتاجت منه اى شئ ، لاخرج بعدها بعد نزول عم صلاح احضن بسمه واجردها من ملابسها واقوم بنيكها فى نفس مكان مشهدنا الثانى الناجح جدا فى متعتنا المشتركه المثيره وهى التعرى ..

    بعد ما مررت به انا وزوجتى بالمشهدين السابقين مع سامح صديقى وعم صلاح البواب بدأت حياتنا تأخذ منعطف مختلف تماما وصرنا نبحث عن المتعه الجديده بكل شكل ولا نستطيع البعد عنها وصرت اشعر انى اعيش مع شرموطه حقيقيه بمعنى الكلمه اشعر بذلك فى كل تصرفاتها واصبحت بسمه زوجتى تبدى رغبه اكثر منى فى تكرار ما نفعل واشترت مجموعه جديده من الملابس الناريه المثيره الفاضحه لتكون مستعده عند اللزوم وصرنا نبحث عن مواقف جديده وصارت المواقف هى من تبحث عنا لنجدها امامنا وبدأت اشعر انى اتمتع بقابليه ان ارى زوجتى تذهب الى ما هو ابعد من التعرى والاغراء فيعبث بجسدها احدهم او حتى يمارس معها ………..،

    اتى المشهد الثلث لنا ولم نبذل جهد فى خلقه او البحث عنه فزوجتى لها اخ وحيد اصغر منها بعشر سنوات عمره حوالى عشرين عاما لم يكمل تعليمه وترك الدراسه ليعمل فى تجاره والده وكان مدلل لم يخرج للدنيا وخام جدا وجبان ايضا لا يعرف التصرف فى اى شئ ، قام والده بتزويجه مبكرا وكانت زوجته لا تختلف عنه كثيرا وبعد زواجه بحوالى شهرين جاء لزيارتنا واستقبلته وزوجتى وكان يبدو عليه الهم والضيق وعند سؤالى ماذا به رد انه غير سعيد مع زوجته وانه لا يستمتع كأى زوجين مع زوجته وانها ترفضه كثيرا ولا تمتعه وانها ترفض كثيرا ان يعاشرها وانهم عندما يقومون بذلك يخرجون بنتيجه سلبيه كانت زوجتى تستمع وهى منفعله وترد عليه بأنه ضعيف وانها تلعب به وانه لا يستطيع شكمها ولكن انا كنت فى عالم اخر فقد تحركت رغبتى المجنونه بداخلى ونظرت لبسمه نظره لم تخطئها ولكن اصابها الاندهاش لكى تفهم فى ماذا افكر وعلى اى شئ انوى ، ووجهت كلامى لعلاء اخيها ، ايوة يعنى هى بتبقى مضايقه معاك ، اه جدا ، طب ما حاولتش تعرف ليه ؟ ، علاء (بكلام متغطى ) بتقول بتتعب منى وانها مش بتقدر تتحملنى جواها وانى كبير عليها ، رأيت الهيجان فى عين بسمه من كلام علاء واكملت انا كلامى ، هو انت مش بتلاعبها الاول وتتدلعو قبل ما تنام معاها ، علاء هى اصلا مش بتدينى فرصه ، انا ماهو من خيبتك وعلى فكره انا كنت متوقع كده لانك استعجلت هو انت لسه روحت ولا جيت خلى بقى ابوك وامك يفرحو بكتمتك وخوفهم عليك اديك متنيل بنيله ومصيبتك مصيبه ، علاء هو انا يعنى جايلكم تقضمونى ولا تشوفولى حل ، انا طبعا هانساعدك هو احنا يعنى هانسيبك كده بص يا سيدى انت المفروض كنت صيعت الاول ودورت ولفيت وبعدين لما تفهم الدنيا تتجوز مش تتجوز كده على العميانى وانت حمار مش فاهم حاجه ، المهم انت فى الاول لازم تفهم انك محتاج معرفه وحد يعلمك انت ومراتك بس احنا طبعا ما ينفعش نعلمها ولا هى لازم تعرف اللى بيدور بنا احنا هانعلمك ونفهمك ليك وليها وانت بعد ما نشرحلك تفهمها باسلوبك وتعرفها واحده واحده ، انا هاعرفك انت وبسمه تعرفك اللى هاتعرفه لمراتك اهى اختك ومش هاتكسف منها ، كان علاء يستمع باهتمام شديد وبسمه منصته وهى تفهم ما ارمى اليه ويبدو عليها الرغبه والاعجاب بالفكره فقد فهمت فى ماذا افكر ، انا قومى يا بسمه سيبينى مع علاء شويه انا هاديله حصه النهارده وانتى بكره وانا فى الشغل يجى ياخد حصه مراته ، بسمه ماشى اما نشوف هايفهم ويبقى راجل ولا لاء ، تركتنا بسمه لابدأ كلامى مع علاء ، بص يا سيدى مبدئيا كده انسى ان بسمه اختك وانسى انى جوز اختك وانسى كل حاجه عشان تفهم صح اول حاجه تعرفها ان مراتك دى مش مراتك دى واحده شرموطه وانت جايبها تنام معاها ،

    لمحت فى عينه الاندهاش وايضا النشوة من كلامى فاكملت ، مراتك طول ما انتو فى بيتكم هى مش اكتر من شرموطه تعمل اى حاجه عشان تبسطك وعشان تبسطك لازم تعرف ايه هى اجمل حاجه فيها وبتثيرك وايه احلى حاجه لما بتعملها انت بتهيج ، علاء يعنى ايه مش فاهم ؟ ، انا افهمك يعنى انا مثلا شايف ان اجمل حاجه فى بسمه طيظها ، علاء ايه يا عم ماتتكلمش كده ، احا هو انت بتاخدنى على قد عقلى ولا ايه ؟ يابنى قلتلك انسى انى دى اختك وان دى مراتك ولا اقولك حقك علينا روح وحل مشاكلك براحتك ، علاء يا عم ماتزهقش عليا انا مكسوف ومستغرب الموقف معليش خلاص كمل ، خلاص يبقى ماتوجعش قلبى معاك بقى وسيبنى افهمك وبعدين هو انت مكسوف من الكلام ( احا ) ده انت مش جاى مدرسه دى مشكله كبيره تتعلم صح نظرى وعملى ولا عاوز مراتك تكرهك وتبعد عنك وعيل عرص يلوف عليها وينكها بدل ما جوزها حمار ومش عارف يكيفها ، علاء لا ابوس ايدك انا فى عرضك ده انا كنت انتحر استحملنى وطول بالك عليا بس فهمنى عملى ازاى انت هاتخدنى شقق دعاره ولا ايه ، لا طبعا دول كانو اتريقو عليك وضحكو عليك الناس انا هافهمك حاجات بالكلام وفى حاجات تانيه اختك بقى تفهمهالك هى لا هاتكسف منك ولا انت هاتكسف منها وانا عارف ان بسمه مش هاتسكت وتسيبك كده مع مراتك ، لمحت على علاء نشوته وخصوصا انه فعلا خام جدا ومش فاهم حاجه فى الامور دى بجد وقد لاحظت ان زبه فى حاله انتصاب من خلف ملابسه ، علاء خلاص كمل ومش هافتح بقى ، انا لا افتح بقك طبعا لما اسألك ورد عليا ايه بقى احلى حاجه فى مراتك ، علاء زيك طيظها برضه ، انا طب ايه احلى حاجه بتعملها ؟ ، علاء مش عارف هى اصلا ما بتعملش حاجه ، انا يعنى انا مثلا احلى حاجه بتعملها بسمه ( المص ) بتعمله حلو جدا وكمان بتحبه جدا ، علاء احا هى بتمصلك ، انا يابنى يعنى ابوس ايدك تنسى انها اختك يا حبيبى دى مراتى تعمل اى حاجه معايا وبعدين انا قلتلك لازم توصل مراتك انها تبقى معاك شرمووووطه ماتزهقنيش منك بقى ، علاء خلاص خلاص اسف بجد مش مضايقك تانى ، انا بص يا سيدى لازم تخلى مراتك تبقى هاتجنن علىيك وعايزاك تنكها ليل نهار وتموت نفسها عشان تغريك وتثيرك وتعمل اى حاجه عشان تخليك تنكها وده مش هايحصل غير لما تبقى معلم ومقطع السمكه وديلها وتعرف انت كمان ازاى تثيرها وازاى انت اللى تسوقها وتبقى صاحب الكلمه والقرار ، انت مراتك رقصتلك قبل كده ، علاء مره او مرتين ، انا كانت لابسه ايه؟ ، علاء مره بدله رقص ومره قميص نوم ، انا ولما بيجى بالليل بتبقى لابسه قمصان نوم ، علاء لاء لازم انا اطلب منها وساعات كتير مش بترضى ، انا لاء غلط لازم تعودها تكون دايما مدلعه ومثيره حتى لو مش هاتعملو حاجه ولازم كمان تلبس اللى بيعجبك ويهيجك وانت تأمرها تلبس ايه مع ايه وده امتى وده امتى يعنى انا مثلا بحب بسمه تبقى لابسه دايما قمصان شفافه ومن غير كلوت عشان اشوف طياظها طول الوقت وبختار تلبس ايه وكمان بركب اقطم مختلفه مع بعض وعموما سيبك من النقطه دى دلوقتى انا هاخلى بسمه لما تجيلها بكره تفرجك القمصان وبتلبسها مع ايه وازاى ، علاء لا يا عم مش هاينفع انا اتكسف منها وهى اكيد تتكسف تورينى الحاجات دى بلاش نحرجها ، انا افهم بقى دى لازم تتعامل معاها انها مش اختك لحد ما نخلص وانا عارف بسمه معندهاش مانع تعمل اى حاجه عشانك ومتنساش انا بقولك انا خليتها شرموطه حقيقيه اى نعم ده بيبقى بينى وبينها لكن فى الموقف ده زى ما انت هاتنسى انها اختك انت كمان تنسى انك اخوها ويفضل المنظر التانى الشرموطه المحترفه عشان ننجح فى اللى عايزينه وما تحاولش تبين انك مكسوف والعبط ده عشان تعرف هى تبقى شرموطه معاك وتعرف تفهمك لانى انا كلامى مش مهم قد كلامها انت فى الاساس كنت محتاج واحده ست هى اللى تعلمك وتنورك وبما انك كان مقفول عليك مفيش قدامنا غيرها تعمل ده هى بالمناسبه مش هاتوريك القمصان وهى ماسكاهم ده ماينفعش دى تلبسهم قدامك وتوريك تستخدمهم ازاى وتعمل ايه عشان انت تتعلم وتكتسب خبره وكمان تعلم مراتك ، علاء يبدو عليه النشوه الشديده ويتصبب عرقه ، مكملا حديثى وخليك هادى ومتزن خليك تتعلم وتبقى راجل انا مش هاينفع اعرفك ايه بيثير المرأه من حركات وبرضو مش هاينفع اعرفك مراتك تعمل ايه معاك دى حاجات لازم ست تعرفهالك ، علاء طب ما تخليك بكره عشان مبقاش مكسوف ، يابنى مش هاينفع لازم تكونو لوحدكم عشان بسمه ماتكسفش منى فى موقف زى ده ولا انت ، علا خلاص اللى تشوفه ، وانهيت كلامى معه واناديت بسمه تجلس معنا واتفقنا ان يأتى غدا فى الصباح وبعد انصرافه اتفقت مع بسمه الهايجه على خطه الغد ………………….

    فى صباح اليوم التالى كنت انا وزوجتى بسمه فى انتظار علاء اخيها بشوق شديد وكانت ترتدى بادى ابيض تقيل ضيق جدا وهوت شورت احمر مثير جدا ولا ترتدى تحتهم غير كيلوت فتله احمر يختفى بين اردافها المربربه وقد قمنا باعداد كل شئ لزوم هذا اليوم المثير وعند قدوم علاء جريت لاختبئ فى مكانى المثالى وذهبت بسمه زوجتى لتفتح له الباب ،

    علاء ايه الجمال ده يخرب عقلك ، بسمه ميرسى يا علاء يا حبيبى ده لبس البت لما بكون عندى ترويق وشغل ، علاء بقى ده لبس البيت امال لبس الشغل العالى يبقى ايه ده انا على كده متجوز كنبه ههههههههههه ،بسمه معليش يا علاء كله بالهدوء والوقت هايبقى تمام وبكره تبقى انت ومراتك سمن على عسل بس استحمل واصبر ، بص انا هشام جوزى حكى لى اللى دار بينكم امبارح عشان اعرف اكمل منين واظن انه فهمك انك لازم تكبر عقلك وما تكسفش منى نهائى عشان تفهم وتتعلم وعشان انا ما اتكسفش منك واعرف افيدك صح ، علاء اتفقنا وانا من ايدك دى لايدك دى اصل بصراحه امبارح كنت مكسوف من هشام جدا ، اوعى تقول كده انت عارف معزتك عنده قد ايه وهو سبور جدا ومخلينى اسعد زوجه فى الدنيا وده اول درس ليك لازم يبقى عندك خيال وتعمل اى حاجه تبسطك انت ومراتك مهما كانت ، علاء تمام ، بسمه شوف يا علاء طبعا انا مضره استخدم الفاظ بيئه ووسخه وانا بكلمك يبقى ما تتخطش وتعمل مكسوف ، علاء خدى راحتك ماهو هشام سبقك وسمعنى امبارح بلاوى ، بسمه يبقى اتفقنا اول حاجه تتعلمها تفهم جسمك وجسم مراتك وانا هاقوم بدور مراتك عشان انت تتعلم زائد انك تشوفنى بعمل ايه عشان مهمتك تعلم مراتك مش احنا ، علاء برضه اتفقنا ، بسمه مش عايزه تعليقات ومش عايزة استغراب ومش عايزه اسمع لاء او اتكسف ، علاء حاضر ، بسمه اول حاجه قوم اقلع هدومك هنا قدامى كلها ، علاء وهو محمر الوجه يخلع جميع ملابسه ما عدا البوكسر الداخلى ، بسمه انا قلت كله اقلع البوكسر كمان ماتكسفش قوى كده انا ياما حميتك وانت صغير ، يخلع علاء البوكسر بيده المرتعشه مطلقا سراح زبه العملاق الكبير جدا حقيقى والذى لا اعرف فعلا كيف تتحمله زوجته الصغيره الرقيقه ن شهقت بسمه لروئيه زب اخيها علاء وصاحت فيه يخرب عقلك يا علاء ده مدفع مش زب بنى ادم ، علاء محاولا اخفاء زبه بيده ماتكسفنيش بقى وخلينا نكمل انا بسمع كلامك اهو ، بسمه وهى تبتلع ريقها بص يا سيدى اولا كده انت ليه مش حالق شعرتك دى لازم تبقى محلوقه باستمرار عشان يبقى جميل ونظيف عشان مراتك تحبه وتلاعبه واتقرفش منه ولما تيجى تمصهولك يبقى لذيذ مش ريحته وحشه ، فهمت من هنا ورايح هاحلقه باستمرار ، بسمه شطور ودايما خليك قاعد لها كده لان كل مايبقى قدامها هاتهيج عليه وتتعود على شكله وحجمه الجبار ده ، علا حاضر بس هى بترفض دايما تمصه وبتقول مش بتعرف ، ولا تقلق انا هاعلمك المص ازاى وانت تعلمها واعلمك كمان ازاى انت تلحس كسها وتخليى تشد فى شعرها من الهيجان ، علاء مستغربا ازاى ؟؟!!!!! ، بسمه مالكش دعوة ده فى الاخر خالص دلوقتى الدور عليا اعرفك جسم مراتك وايه بيجنن الست ويهيجها وقامت واقفه وهى تخلع البادى من على جسدها ليتدلى امامها بزازها الناريه وهى تضم يدها عليهم دى اول حاجه تموت الست تلعب فى بزازها وتقفش فيهم يعنى بس بفن مش جامد ويوجعوها وتمد يدها تمسك بيد علاء نحو بزها وهو كما لو كان نائم مغناطيسيا ، تحسس كده براحه وتمسك فيهم براحه وتفرك الحلمه بصوابعك بحنيه وبعد كده تدخل الحلمه فى بقك وتمصهم زى العيل الصغير وتلف لسانك حواليها فى دواير وتعضض فيهم بشويششششششششششش يلا ورينى هاتعمل كده ازاى ، وبدون تفكير يرتمى علاء على صدرها منفذا كل كلامها بمنتهى الدقه وتعض بسمه على شفتها السفلى وهى تنظر لمكان اختبائى تبحث عن عينى لترى اثر هذا المشهد على زوجها المهتاج ، تسحب بسمه بزها من فم اخيها وتقولها خلاص كفايه عشره على عشره ندخل بقى على اللى بعده ، مراتك لازم تتعلم تبقى ازاى مثيره قدامك وتجننك وتهيجك تنقى قمصان نومها مثيره وتعجب ذوقك وطول الوقت تدلع عليك وتحاول تثيرك على قد ما تقدر ، انا هاقوم دلوقتى البسلك كام طقم من اللى بيعجبو هشام وافرجك انا ازاى ببقى قصاده اهيجه واخليه يقوم يموتنى نيك ، لم تنتظر بسمه سماع رده واتجهت لغرفتها وارتد قميص نومها الاحمر الشفاف الذى يظهر جسدها بالكامل وطبعا دون اى شئ تحته وخرجت ليشاهدها علاء وهو فى حاله جنون وزبه العملاق فى منتهى الانتصاب وهو يدلكه بيده ، بسمه سيب زبك ما تلعبش فيه انت هاتجبهم عليا ولا ايه انا بعلمك يا حمار مش بهيجك اتعلم وعلم مراتك وابقى اعمل معاها هى ن طبعا انت شايف انا قد ايه مثيره وجسمى كله باين انا بقى اخرج لهشام كده واعمل نفسى بشتغل واجهز حاجات فى البيت عشان اهيجه واديله فرصه يستمتع بالفرجه عليا يعنى مره اوطى واديله طياظى يبحلق فيهم وانا موطيه وممكن الف اخليه يشوف بزازى بتترقص قدامه وقيس على كده بقى كل قمصان النوم وكل قميص وحلاوته ، علاء انتى تجننى قوى يا بسمه صحيح هشام عايش مع شرموطه بصحيح زى ما قالى ، بسمه هشام ده هو اللى علمنى كل حاجه وخلانى كده اجنن زى ما انت هاتعلم مراتك ازاى تتشرمط عليك ، بعد كده بقى يجى اللبس اللى من نوع تانى انت عرفت من هشام طبعا ان اكتر حاجه بتهيجه وبيحبها طيظى وانا عشان عارفه كده بعرف ازاى استغلها فى تهيجه ومتعته ودخلت لغرفتها لترتدى قميص من قمصانى الرجالى على اللحم وخرجت لعلاء ، ها ايه رأيك ده تانى اسلوب قميص هشام شكله يجنن عليا وبسهوله جدا لو فتحت زرارين من فوق تبقى بزازى باينه وطبعا لما امشى او اوطى او ارفع ايدى اجيب حاجه يقدر يشوف طيظى بسهوله بشكل طبيعى وكأنى مش قاصده وقامت بعمل هذه الحركات امامه وهى تكمل وطبعا لو قعدت على ركبى او فردت جسمى على الكنبه يقدر يشوف كسى وهو مبلول واكيد مش هايمسك نفسه ويجى يلحسه ، علاء انا مش مصدق ده انتى ملكه بجد وفعلا تهيجى الجماد مش مراتى اللى عمله زى البواب بتاعنا دى عمرها مارضيت تخلينى اقرب من كسها ابوسه حتى ، تنزع بسمه القميص وترمىه جانبا ولا يهمك يا حياتى انا هاعلمك ازاى تلحسلها وازاى تمصلك كمان تعالى قرب من كسى وهى تنام على الكنبه على ظهرها ، حرك لسانك عليه من فوق لتحت ومن تحت لفوق برالراحه وهو ينفذ ما يقول وانا العب فى زبى بقوة على ما اراه امامى ، افتحه بقى بلسانك ودخله فيه ايوة كمان جامد يا علاء دخل صباعك نكنى بيه بالراحه وانت بتلحس كسى … اه كده بالظبط دخله كمان شويه فى كسى وشويه فى طيظى بس بالراحه وتصيح وهى تشد شعر راسه كمان يا علاء جامد جامد هاجيبهم اهو اهو يا علاء الحس جامد يا علاااااااااااااااااااااااء وتقذف عسلها على لسان علاء وهو يبلعه بقوة ، وترمى علاء على ظهره تعالى بقى اوريك المص على اصوله وتمد لسانه بطوله زبه الكبير تلحسه وتلحس بيضانه ثم تدخله فى فمها تمصه بشده وشبق فظيع وهى تدعك بيضانه فهذا اول زب يدخل فمها غير زبى انا زوجها ولم يصمد علاء كثيرا فقذف بكيلو لبن على الاقل داخل فم بسمه الذى لم تستوعبه كله وسال على فمها وتضمه اليها مهى تحدثه ، مبسوط يا علاء يا حبيبى هاتعرف تعلم مراتك وتبسطها وتبقى راجل وترفع راسنا ، علاء انا مش عارف اقولك ايه يا بسمه انا اكنى بحلم مش مصدق نفسى انا حاسس انى ما كنتش متجوز قبل كده وان دى اول مره ليا مع واحده ست ، بسمه انت حبيبى يا علاء وانا عاوزاك تبقى احسن راجل وسيد كل الناس المهم يا حبيبى بالراحه مع مراتك وواحده واحده لحد ما تبقى زىى واحسن منى كمان وتبقى دايما مبسوط يا حبيبى وانا دايما هابقى معاك خطوة بخطوة لحد ما تبقى اسعد راجل فى الدنيا ، انتى احلى واحسن اخت فى الدنيا يا بسمه ، وهنا ينتهى هذا المشهد فى حياتى مع زوجتى بسمه ولكن هذه المره تعدى الموضوع التعرى والاغراء ليصل للحس والمص والتقفيش وبعد ذلك علمنا من علاء بعد عده اسابيع ان حياته وزوجته اصبحت مثل حياتنا وعرفت المتعه مكانها بينهم ولكن هل هذا اقصى ما سنفعله فى مشاهدنا ام سيتطور الامر لابعد من ذلك ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    كان من الصعب اقناع زوجتى بسمه او اقناعى ان نكتفى فقط بالتعرى والاغراء فيبدو ان مشهد بسمه وهى ترضع زب علاء كان مثير جدا لكلانا ولذا طلبت منى بسمه ان اوافق ان تجرب النيك من شخص اخر غيرى وبالطبع وافقت على شرط ان يكون شخص معرف لنا على الاطلاق ويتم ذلك فى بيتنا وبعد ان تتعرى وتغريه كثيراوان يبدو المشهد تلقائيا قدر المستطاع ،

    فى احد الايام وانا اطلع احدى الجرائد الاعلانيه توقفت اما احدى الاعلانات عن شاب متخصص يقوم بعمل المساج فى المنازل واعجبتنى الفكره واتفقت مع بسمه وقامت بالتصال به واتقفو على الميعاد وكان كل شئ معد لحضوره ،

    فى الموعد المحدد اختبئت فى مكانى المتميز وحضر الشاب وكان متوسط الحجم واستقبلته بسمه برداء بيتى عادى غير ملفت ورحبت به وتم التعارف التقليدى ودار بينهم الحديث بشكل طبيعى جدا ،

    ايوة يا افندم ايه بالظبط المشكله ، بسمه ظهرى دايما بيوجعنى ووسطى بحس انه هايكسر وخصوصا لما اوطى اجيب حاجه ، تامر ده بيبقى من عدم ممارسه الرياضه والحركه الغلط عموما احنا هانعمل مساج عام ومركز على منطقه الظهر بس لازم حضرتك تواظبى على الرياضه مهما كانت بسيطه ، بسمه هاحاول على قد ما اقدر ، تامر طب نبدأ اتفضلى خدى دوش ميه ساخنه وانا مستنى حضرتك هنا ،

    استاجبت بسمه واخذت دوش كما قال وخرجت وهى ترتدى نفس الملابس وكان تامر قد فرش مرتبه هوائيه على الارض وعند خروجها اخرج فوطه كبيره وطلب من بسمه ان تخلع الجلباب وتنام على بطنها ونفذت طبعا وهى تتصنع الخجل ، خلعت بسمه الجلباب وكانت ترتدى ملابس داخليه عاديه غير مثيره ولكنها لم تمنع تامر من الاعجاب بجسمها الفظيع ونامت على بطنها واستئذنها تامر ان يخلع لها السنتيان وذلك بعد ان غطى جسدها بالفوطه ومد يده وخلعها وجذب الفوطه لاسفل تغطى طيظها فقط وقام بسكب كميه من الزيت على جسدها وبدأ فى عمله وهو يحرك يده بشكل ناعم على ظهرها ورقبتها وكانت يده تطول بزازها الحره المنطلقه من الجنب وهى تصدر اهات خفيفه تنم عن شعورها بخروج الالم مع حركه يده ، نزلت يد تامر لاسفل ظهرها فوق طيظها مباشره واخذ يضغط بكف يده بقوة اكثر وهو يقول لها فين بالظبط اكتر مكان مؤلم ، بسمه هنا تحت ايدك ، تامر وهو يحرك ايده لتدخل تحت حرف الاندر الاعلى هنا ، بسمه ايوه اممممم وجع شديد ؛ تامر سورى يا افندم انا هاسحب الاندر لتحت شويه صغيرين عشان استخدم زيت واعرف احرك ايدى ، بسمه طيب وهى تدفس وجهها لاسفل ، سحب تامر الاندر لاسفل استداره طيظها تماما و وهو مازال يضع الفوطه ولكن اصبحت طيظ بسمه التى لا تقاوم امامه مباشره وبدأ تامر يحرك يده على نهايه ظهرها واردافها وهى تهتز لحركه يده وبدأت يده تتحرك لاسفل اكثر ببظئ حتى بدا وكأنه يمسج طيظها فقط وكانت اهات بسمه تزداد لحركته وطيظها تلمع من الزيت وعند شعور تامر بأن بسمه فى حاله نشوه ازاح الفوطه تماما وسحب الاندر من قدميها وهو يمسج فخذيها ورجليها واخذ يباعد بين رجليها بهدؤ مع حركه يده التى لم تتوقف ، ورجع مره اخرى لمداعبه طيظها وهو يفتح فلقتيها بهدؤ ويرى كسها من الخلف وخرم طيظها وعندها تأكد ان بسمه لن تمانعه فى شئ يفعله فمد يده يداعب خرمها وكسها واصبح اكثر جرأه وهو يدخل اصبعه فى كسها وخرمها بالتناوب ودون ان تشعر بسمه اسقط بنطلوه لاسفل (تريينج ) واخرج زبه المنتصب تماما وجلس على رجليها من الخلف وزبه فوق طيظها تماما ومد يده يدعك رقبتها متجها لبزازها من الخلف وزبه يتحرك على طيظها مع حركه جسمه التى شعرت به بسمه ، ايه ده يا تامر فى حاجه على ظهرى ، تامر ماتفكريش فى حاجه سيبى جسمك يسترخى انت تعبانه جدا وحالتك محتاجه تعامل مخصوص ، بسمه طب ايه ده اللى بيتحرك على طيظ…. ظهرى ، تامر ماتفكريش قولتلك ومتخافيش فى حالات بنضر نستخدم معاها طريقه جنسيه شويه عشان بتبقى العضلات تعبانه جدا وفى حاله الاثاره الجنسيه العضلات دى بتسترخى وتفك وامسك زجاجه الزيت وسكب كميه كبيره فوق خرم طيظها مباشره وهى تصيح اااااااااااح براحه يا تامر ولكن تامر قد وجه زبه لكسها وهو يحك شفراتها ويدخله بنعومه مثيره وبسمه تعض على شفتيها اممممممممممممممممم

    واخذ يدك كسها بقوه وهو يعصر بزازها ثم قلبها على ظهرها وهو يرفع رجليها على كتفه ويدخل زبه فى كسها ويلتهم شفتيها ، ثم نام على ظهره وركبت بسمه على زبه تتحرك عليه بقوة وهى تنظر لمكانى تبحث عن عين زوجها الذى يراها لاول مره تتناك من احد غيره ولنتهى تامر من نيك بسمه بان انزل لبنه على صدرها ويكون هو اول شخص يمارس الجنس مع بسمه زوجتى التى لم تستطيع الوقوف على قدميها بعد خروج تامر من فرط نشوتها ….

    كنت قد قررت انا وزوجتى بسمه ان لا نفعل نفس الشئ مع نفس الشخص مره ثانيه حتى لا يتأكد من اننا نقصد ذلك بالفعل وان المان فى عدم التكرار وبعد ما حدث مع سامح صديقى اول مره فى اول مشهد لنا تقابلنا كثيرا ولاحظت انه لم يكف مطلقا عن الحديث فى الجنس ( وهذا الطبيعى بيننا ) ولكن الجديد انه كان ينجرف فى كلامه بشكل قوى للحديث عن زوجتى بسمه وان جسدها اسطورى وكان يلمح كثيرا انه يحسدنى على جسدها وخصوصا ان زوجته نحيفه جدا وانه لا وجه للمقارنه بينهم وانه بات يمل من زوجته ولا يكتفى بها وحدث ذات يوم بيننا الاتى ،

    سامح انا خلاص نفسى مابقيتش تروحلها خالص وطول الوقت بقيت اهرب منها ، انا ليه يا بنى كده ده انتو كنتو بتحبو بعض وياما كنت بتسبنى ع القهوة لوحدى وتروح عشان طالبه معاك تعمل واحد ، سامح ده حقيقى بس انا خلاص مليت منها جدا ده حتى زبى بقيت احايله عشان يرضى يوقف مش عارف ايه جرالى وخصوصا انها عامله فيها استايل وكلام فارغ وبقيت رفيعه جدا ده مفيش حاجه فيها تتمسك ، انا يابنى ما هى كده طول عمرها ايه اللى جد وبعدين ما انت كنت بتحبها وبتموت فيها وياما كلمتنى عنها وقلتلى فى مره انها مخلياك حاسس انك متجوز بطله افلام سكس من كتر شقاوتها ، سامح فعلا مقدرش انكر الكلام ده بس خلاص عملت كل حاجه وزهقت مبقاش شئ جديد ، انا انت بس لو تقولى حصل ايه وماتخبيش عليا كنت عرفت اساعدك ايه اللى غيرك كده مره واحده ، سامح بصراحه انا اتغيرت فعلا بس خايف لو قلتلك تفهم كلامى غلط ،قول يا عم ما يهمكش هو من امتى حد فينا بيتكسف من التانى ، سامح انا عمرى ما بصيت لمراتك بصه وحشه دى زى اختى بس بصراحه من ساعه موضوع المايوهات وانا متغير من ناحيه مراتى وبقيت اشوف قد ايه جسمها مش حلو ورفيعه ، تصدق انك عيل عرص بقى هو ده اللى مغيرك وقلبك للدرجه دى هههههههههههه اما حاجه غريبه انت شايف مراتى جامده وكرهتك فى مراتك وانا اللى انا متجوزها مش حاسس بكل ده وزهقان منها زيك بالظبط … عجايب ،زيي بالظبط ايه ده انت بنى ادم جاحد طب انت مراتك جسمها يجنن ويهوس انما انا فرده طيظ مراتى اصغر من فرده بز فى جسم مراتك ، ليه يا عم هو انا متجوز بقره مش قوى كده انت بس اللى مكبر الموضوع كلنا بنزهق من ستاتنا ده طبيعى بس انا هاقولك حتجه مادمت فتحت الموضوع انا كمان من ساعه الموقف ده وانا هيجت جدا عليها يمكن عشان ده كان موقف جديد وغريب بس خلانى اهيججدا ونكتها نيكه طحن بعد ما انت مشيت وده يخلينى اقولك حاول تجرب حاجه جديده مع مراتك انت كمان بس بحرص عشان تجدده حياتكم ، سامح انا مش مصدق انت حصلك كده فعلا وانا اللى كنت فاكر نفسى مجنون أ انا اشمعنى ، سامح بصراحه انا هاحكيلك حاجه وكنت مكسوف اقولهالك فى مره وانا مسافر انا ومراتى وكنا نازلين فى فندق فخم جدا قمت من النوم الصبح وكانت مراتى نايمه عريانه تماما وخرجت اشترى سجاير ولما رجعت قابلت الرووم سيرفس على باب الغرفه جايب الفطار قمت فتحتله الباب وانا معاها ونسيت خالص انى سايب مراتى نايمه عريانه على السرير ولما دخلنا كانت لسه زى ماهيه واتكسفت منه جدا لانه شافها بكل وضوح وبصراحه الموقف ده خلانى انسان تانى غريب وصحيتها ونكتها جامد جدا وانا فى قمه اثارتى وهى مش عارفه ان فى حد لسه شايف جسمها من خمس دقايق ، انا يخرب عقلك بس الظاهر كده اننا زى بعض بس الحاجات بتبقى مش مقصوده وبتروح لحالها وبالمره بثيرنا وتفوقنا شويه ، سامح عندك حق بس ده برضه مالوش علاقه انى بقيت مضايق من جسمها ده امبارح طلبت منها ترقصلى شويه وكنت بهيج من كده بس امبارح لا هيجت ولا نيله ، ازاى يابنى ده الرقص ده اكتر حاجه بتهيج ده انا لما مراتى بترقصلى وتعمل الشوييتين بتوعها ببقى هاجيبهم على روحى ، سامح شوييتين ايه يعنى ؟ ، انا عادى يعنى ترقص بحاجه مغريه جامد وفى الاخر تقلع واحده واحده وهى بترقص وبعدين تهرينى مص واقوم انيكها وانا فى قمه نشوتى ، سامح ده شغل جامد فعلا بس انت مراتك ينفع تعمل كده جسمها مساعدها يعنى لو قلعت واحده واحده وكل شويه حاجه من جسمها تبان يبقى طحن انما انا مراتى معندهاش اصلا وبعدين تقلع ايه دى من غير ماتقلع كفايه وهى بترقصلك بزازها وطيظها يتهزو قدامك ، انا بصراحه هى استاذه وبتعرف تستغل كل حته فى جسمها ده انا ساعات بفتكرها كانت شغاله رقاصه زمان هههههههه ، سامح وماله يا عم شغلها رقاصه خلى الناس تنبسط ، انا كس امك هو انا هارقص مراتى للناس يا عرص ، سامح يا عم بهزر ده انا بحسدك على مراتك يابن المحظوظه ده انا لو واحده فى جسمها رقصيتلى مره كنت اجنن ، جرى ايه يا ياض انت هاتهيج على مراتى ولا ايه وانا اللى بثق فيك وخليتها تجرب المايوهات قدامك الظاهر انى غلطت ، سامح عيب عليك انت مجنون طبعا لا مش بهيج عليها بس هى جسمها بيثرنى ورغم كده عمرى ما افكر فيها انا بفضفض معاك من غلبى ، انا يا عم ولا غلب ولا حاجه انا واثق فيك طبعا ولو عليا انت عارف انا بحبك قد ايه وبثق فيك ازاى ولو كان ينفع كنت خليتك تتفرج عليها وهى بترقص ، سامح بجد ينفع اتفرج ده انت تبقى خدمتنى خدمه العمر ، انا ما انا بقول ما ينفعش انت اهبل ما بتفهمش ، سامح وليه لا مش انت بتثق فيا عادى يا عم ، يابنى ازاى يعنى ادخل على مراتى واقولها قومى ارقصى لواحد صاحبى شويه حتى لو كنت انت ، سامح طبعا مش كده بس انت شكلك اللى مش عايز اصلا لانك لو عايز تبسطنى هانلاقى حل ، طبعا اتمنى ابسطك بس احلها ازاى انت عايز مراتى تقول علينا ايه ، سامح انا عندى فكره ايه رأيك نكرر فكره المايوهات ، انا ازاى مش فاهم ، سامح احنا هانقولها ان مراتى مش بتعرف ترقص وانى عاوز اعلمها الرقص وهى عليها تساعدنا ، انا غلط معنى كلامك ده انها تروح لمرتك وتعلمها ، سامح مش بالظبط كده خلينى اكمل المفروض اننا نفهمها انى انا كمان مش بحب الرقص اصلا وان مراتى مصره تتعلمه وترقصلى وكل ما تطلب منى ترقصلى مش بوافق وانك اقترحت عليا ان اتفرج على مراتك وهى بترقص على اساس انها تحببنى فيه واوافق بعد كده ان مراتى تتعلمه وترقصلى ، انا هى فكره ممتازة وخصوصا ان مراتى عارف مكانك فى قلبى وممكن توافق بس كده يبقى فاضل مشكله اهم ، سامح فاضل ايه تانى ، انا بص يا سامح انت ماتعرفش مراتى كويس هى عندها مشكله انها بتهيج بسرعه وبقوه شديده ولما بنكون لوحدنا وترقص بحس انها بقيت فى دنيا تانيه مش حاسه بنفسها يعنى ممكن لو رقصت قدامنا تنسى روحها وتكمل عمايلها المجنونه يعنى تقلع مالط وتبقى عايزة تتناك باى شكل ومش عارف نتصرف ساعتها ازاى ، سامح احا دى لو قلعت مالط قدامى ممكن اموت فيها ، مش قوى كده انت هاتمثل مانت تقريبا شفت بزازها وطيظها عريانين قبل كده ، لا بس هنا فى فرق وبعدين عادى لما تطلب معاها ابقى اسيبكم وامشى ، انا يا سلام بقى بالبساطه دى هاتشوفها عريانه وعايزة تتناك وتمشى انت بتاخدنى على قد عقلى وساعتها الاقيك راكب فوقها ، يا عم ما تخافش هامشى ، انا يابنى انا عارفها مش هاتسيبك دى لبوة انت ماتعرفهاش ، سامح طب يعنى اعمل ايه ساعتها قولى وانا تحت امرك ، انا احسن حاجه نسيبها لساعتها بس لو نيكتها مش هاسيبك الا لو نكت مراتك انت كمان ، سامح ياسلام ده عز الطلب يبقى من دلوقتى اعمل حسابك تسيبها وانا هاخليك مش تنيك مراتى بس ده انت موتها نيك كمان ، انا خلاص اتفقنا لو مسكت نفسك ومشيت يبقى تمام ولو نكتها يبقى انا كمان ليا نيكه عند مراتك ،

    وافترقنا على ان يأتى سامح فى المساء لتنفيذ خطتنا وعند رجوعى للبيت حكيت لبسمه ما حدث بالتفصيل وكانت فى منتهى السعاده واعدت نفسها لاستقبال سامح ،

    حضر سامح فى المساء وجلسنا معا بحضور زوجتى وحكيت لبسمه عن مشكله سامح مع زوجته كانها لا تعلم شئ وبعد ان انتهيت سألتها انتى رأيك ايه سامح محتاج مساعدتنا ، بسمه اخص عليك يا سامح تحرمها من الرقص قدامك دى اكتر حاجه الست بتحب تعملها لجوزها ، سامح مش عارف بس مش بحبه بس يمكن على ايديكى اغير رأيي وخصوصا ان جوزك بيقول عليكى اساطير ، بسمه مش قوى كده اهم حاجه ان الست تعرف ازاى تثير جوزها وتلبس لبس يجننه ،انا خلاص كفايه محاضرات قومى جهزى نفسك وفرجينا عايزين سامح يمشى من هنا بيموت فى الرقص ويخلى مراته ترقصله كل ساعه ، واتجهت بسمه للداخل لتغير ملابسها وقمت بتشغيل موسيقى بلدى وكانت هذه اول مره تقوم بسمه بهذا امامى مباشره دون ان اختبئ ، خرجت بسمه وهى ترتدى قميص نوم شفاف جدا احمر نارى طويل حتى قدميها ولا ترتدى سنتيان فيظهر بزها بوضوح وانر فتله لتظهر طيظها المربربه وعند دخولها قالتلى ، انا مش هاينفع معايا كده عشان ما اتكسفش اقلعو الهدوم الرسمى دى وانا لازم عشان سامح يتعلم تسمحولى اتكلم وانا برقص ، انا ماشى موافقين بس لو هاتتكلمى الكلام اياه وجهيه لسامح عشان يتعلم منك ، وخلعنا ملابس الا من البوكسر وبدأت بسمه ترقص وتهتز بميوعه وسامح يشاهد وهو يجن مما يرى ولفت بسمه وهى ترفع القميص عن طيظها حتى تظهر ثم تتركه مره اخرى وسامح نسينى تماما وامسك زبه بيده وهى شاهدت ذلك وقالتله مالك يا موحه زبرك واقف ولا ايه ، سامح واقف ع الاخر ، بسمه طب خرجه فى الهوا واخرج سامح زبره وانا ايضا وخلعت بسمه القميص والاندر بحركه سريعه وترقص عاريه تماما وكل شويه تنحنى تقبل زبى مره وزب سامح مره وبعد قليل شديتها فى حضنى اقبلها وادعك بزازها وقام سامح يحضنها من الخلف وزبه على طيظها ونزلت بسمه تمص زبى وهى موطيه وما كان من سامح الا انه ادخل زبه فى كسها من الخلف وهى تصرخ جامد يا موحه دخله كله ، واخذنا ننيك بسمه اكثر من اربع ساعات بكل الاشكال وبعد ان انتهينا قبلها سامح وهو يشكرها وعند الباب طلبت منه انلا يبنسى موعدى فى نيك مراته ولا اعلم هل كنت فعلا اريد ذلك ام قلته فقط لمجرد ان اثبت له انى تركته ينيك مراتى من اجل ان انال زوجته انا الاخر ……..

    فى احد الايام طلب منى العمل بعض الاوراق وكان يتطلب ان اقدم مجموعه من الصور الشخصيه الجديده لى ولما لم اكن اهتم بوجود صور لدى فقررت ان اذهب الى احد استوديوهات التصوير التى امر عليها عند خروجى من العمل وبالفعل ذهبت الى هناك وكان محل قديم ومتهالك جدا عباره عن شقه ضيقه وصغيره فى الدور الارضى وجدت نفسى فى صاله الاستقبال المتواضعه جدا ويوجد كنبه قديمه ومكتب جلست على الكنبه لانى لم اجد احد بالداخل ونظرت نحو باب قديم ججدا مكتوب عليه غرفه التصوير مغلق فتوقعت ان يكون هناك من يتصور بالداخل ولكنى لاحظت وجود كسر فى احد جوانب الباب فدفعنى فضولى لاقترب لعلى استطيع رؤيه الداخل وبالفعل استطعت الرؤيه والسمع ايضا وهالنى ما رأيت وسمعت وجعلنى ارتجف من الشهوة والمحنه وقررت ان اجعل هذا الرجل العجوز واسمه حمدى ان يعبث بزوجتى بسمه ويحقق متعتى ولن ابذل الكثير فى التفكير فى الايقاع به فهو من سيوقع بنا بالتاكيد بعد ما رأيته بعينى يفعله بالداخل ،

    خرجت دون ان يشعر بى عم حمدى المصور العجوز الذى يقارب الستين ورجعت لبيتى وحكيت لبسمه ما رأيت وقررنا الذهاب له فى المساء حتى يكون الجو خالى لنا ، ارتديت بنطلون وقميص وبسمه عبايه (جلابيه ) سوداء حرير كملابس نساء المناطق الشعبيه وكانت ترتدى تحتها طقم بكينى صارخ فقط سنتيان صغير جدا شبه شفاف وضيق جدا وكلوت فتله شفاف من الامام يظهر كسها بكل وضوح ومن الخلف خيط رفيع جدا يختفى بين فلقتى طيظها الكبيره الجميله ودخلنا ستوديو عم حمدى وكانت الاضاءه خافته ولا يوجد احد غيره يجلس على مكتبه يباشر عمله فى الصور على جهاز كمبيوتر ، رحب بنا عند دخولنا وقدمت له نفسى وزوجتى واننا نحتاج الى صور شخصيه ، قادنا عم حمدى لغرفه التصوير واغلق الباب من خلفه وجلست يلتقط لى الصورة ثم بسمه من بعدى وعندها سألته ،

    - هى الصور اللى متعلقه بره دى يا عم حمدى بتتعمل عندك

    - صور ايه بالظبط يا بنى

    - الصور اللى بره ناس متصوره فرعونى واغريقى وشخصيات اسطوريه كتير ياترى الملابس دى عندك

    - اه لا مش بالظبط انا بصور الشخص وبعدين بتتركب على الحاجات دى على الكمبيوتر شغل جديد بتاع اليومين دول

    - بس دى جميله جدا يا عم حمدى ياريت يا هشام عم حمدى يعملنا كام صوره منهم

    - زى ما قلتلك بسمه كده يا عم حمدى عاوزين كام صوره زيهم يكون دمهم خفيف

    - تحت امركم طبعا بس هو فى مشكله يا ولاد بصراحه

    - خير يا عم حمدى

    - اصل بصراحه انا متعود اصور واحد لوحده راجل او ست ودى اول مره يبقى اتنين متجوزين زيكو كده يطلبو الصور دى مع بعض

    - ودى فيها ايه يا عم حمدى انا مش شايف مشكله يعنى

    - لا اصل بصراحه كده الصور دى عشان تنفع واعرف اركبها يبقى لازم الشخص اللى هاصوره كتفه كله ورقبته عريان عشان اعرف اوفقه على جسم يليق عليه ولما بيبقى واحد او واحده بيبقى عادى انا راجل كبير محدش هايكسف منى لكن فى حالتكم دى انا شايف ان المدام هاتتكسف تعمل كده قدام يا هشام يا بنى

    - بالعكس طبعا يا عم حمدى هى تتكسف اكتر لو لوحدها لكن انا معاها ومش هاتكسف طبعا ، ووضح على عم حمدى انه ادرك من اجابتى انى ديوث ولا امانع ان تتعرى زوجتى امامه ليفعل بها مثلما رأيته من قبل فوافق ان يصنع لنا ما نريد ،

    - طب بصو يا ولاد هى الصور دى بتاخد وقت فى تصويرها عشان بتحتاج دقه شديده عشان تطلع مظبوطه عندكم وقت ولا نخليها يوم تانى

    - خد راحتك ووقتك يا عم حمدى احنا اصلا النهارده عيد جوازنا وناويين نحتفل ونسهر طول الليل

    - كل سنه وانتو طيبين يا ولاد ايوة كده افرحو واتبسطو ، ها نبدأ بقى شغلنا انتو عاوزين انهى صور بالظبط تتصوروها

    - انا عجبانى قوى صور الفراعنه عن نفسى ، انت عجبك ايه يا بسمه ؟

    - انا عجبانى برضه وكمان عجبانى صور الاغريق دى تحفه جدا

    - وماله يا حبايبى دول فعلا اجمل صور بتطلع بس دى بالذات لازم الكتف والرقبه يبقو عريانين وكمان الرجل من تحت لان ملابسهم زى ماشفتو بتبقى قصيره يعنى رجليكم بتبقى باينه

    - تمام يا عم حمدى المهم يطلعو جامدين وكانهم حقيقى

    - طيب يا بنى اتفضل اقلع ونبتدى التصوير

    - اقلع ايه بالظبط ياعم حمدى القميص واشمر البنطلون ؟

    - ماشى بس يعنى انت مكسوف ما تقلع البنطلون بدل ماتشمر ويكرمش خد راحتك

    - عندك حق يا عم حمدى يبقى احسن برضه بدل ما البنطلون يبوظ ، وخلعت القميص والبنطلون وبقيت بالطقم الداخلى فانله بحمالات وكلوت

    - كمل يا هشام يا بنى

    - اكمل ايه يا عم حمدى ما انا اهو قلعت كله زى ما انت قلت

    - ما انا قلتلك لازم الكتف يبقى عريان وحماله الفانله ظاهره اقلعها هى كمان

    - اه صح عندك حق ماخدتش بالى ، وقمت على الفور بخلع الفانله لابقى فقط بالكلوت الداخلى

    - كده تمام يا هشام يلا بقى يا ست الستات عشان نبتدى

    - يلا ايه انا هاعمل زى هشام برضه

    - طبعا يا ست الكل امال ايه هو النظام واحد ده مش بايدى ، يبقى انتو بقى مافهمتونيش لما قلتلكم ان دى اول مره يبقو اتنين سوا اكيد بيتكسفو الطبيعى بيبقى الشخص جايلى يتصور لوحده

    - ما يلا بقى يا بسمه معقوله ماكنتيش فاهمه ما انا قدامك اهو واقف مالط ده عم حمدى راجل سكره وزى بابا تمام

    - مش قصدى بس انت مش فاهم تعالى هاقولك كلمه

    - لامؤاخذه يا عم حمدى ثانيه واحده ، وتحركنا جانبا وقامت بسمه بوشوشتى وبعد دقيقه انتهينا ورسمت على وجهى عدم القدره على التصرف ،

    - خير يا ولاد رجعتو فى كلامكو ولا ايه الحكايه ؟

    - مش بالظبط يا عم حمدى اصل بسمه مش لابسه قميص تحت العبايه لانها اشتريت طقم داخلى جديد بمناسبه عيد جوازنا مدلع شويه لزوم السهره الحلوة

    - طب وايه المشكله يا بسمه يا بنتى تعيشى وتبسطى جوزك ده انتى باين عليكى زوجه شاطره بتحب جوزها وتعرف ازاى تبسطه وعموما حتى لو كنتى لابسه قميص ما هو كده كده المفروض تقلعيه عشان اعرف اصوركم انتى مش شايفه هشام عامل ازاى ، يلا يلا بلاش كسوف حد يتكسف من عمه حمدى ولا اخرج الواد هشام بره عشان تاخدى راحتك

    - ههههههههه لا هشام يفضل ده حبيبى وانا شارياله الطقم مخصوص عشان عارفه بيحب ايه

    - خلاص يبقى يلا بقى عشان الليله الجميله دى تبقى احلى عيد جواز عندكم وتفتكروها دايما وتفتكرو عمكم حمدى ، ولفت بسمه جسمها معطيه ظهرها لنا وقامت بفك الايشارب ليتدلى شعرها الناعم ثم مدت يدها تمسك بطرف العبايه ترفعها لاعلى لخلعها وجسدها الابيض المضئ يظهر شيئا فشيئا حتى اخرجتها من رأسها ليظهر جسدها العارى وطيظها الكبيره المستديره التى تحتضن الكلوت الفتله الرفيع بين الفلقتين وتلف بجسدها لنا بعد ان وضعت العبايه جانبا لنرى بزازها البيضاء المنفوخين وبطنها المغريه ويظهر كسها الابيض الحليق بوضوح شديد خلف الكلوت الشفاف جدا جدا

    - ايه الجمال والحلاوه دى كلها يا بختك يا هشام يابنى دى مراتك قمر وبتحبك موت وشاريالك طقم يخلى ايامكم كلها اعياد مش الليله دى بس

    - حلو قوى يا بسمه الطقم بجد ميرسى يا حياتى

    - يلا بقى يا ست البنات كملى عشان نصور

    - اكمل ايه تانى ياعم حمدى ده بقيت عريانه خالص ومكسوفه قوى

    - مش انا قلت يبقى الكتف عريان انتى مش شايفه حماله السنتيان على كتفك يلا اقلعيها عشان الصور ما تبوظش

    - يلا يا بسمه اسمعى كلام عم حمدى ماتتكسفيش هو اصلا السنتيان الشفاف ده مغطى حاجه ما انتى صدرك كله باين اصلا اهو ، الظاهر يا عم حمدى انا مش هاستحمل اروح عشان احتفل بعيد الجواز هههههههههههه

    - خدو راحتكم يا ولاد واتبسطو واعملو اللى نفسكم بيه انا من زمان ما شفتش اتنين حلوين وعسل زيكم كده ها فكرتونى بمراتى كانت مخليانى دايما مبسوط وفرحان وكانت دايما مدلعانى زيك كده يا بسمه يا بنتى

    - تعيش وتفتكر يا عم حمدى وادى السنتيان عشان تعرف تصور ، وخلعت بسمه السنتيان وتدلى صدرها الجميل واقترب عم حمدى مننا ليقوم بتظبيط اللقطات فكان يمد يده ويمسك بنا من كل مكان بلا اى تحفظ وخصوصا بسمه الذى امسك ببزازها وطياظها كثيرا وهو يحضرنا لوضع اللقطه حتى انه بدأ بدعك بزازها علانيه وهو يقوم بتعديلنا ومد يده داخل الكلوت يمسك بكسها لكى تجعلها تنحنى وهى تعض على شفايفها من الشهوه وانا اظهر انى لا ابالى ولا ادرك ما يحدث حتى انه طلب منى الجلوس على كرسى مستدير بلا مسند وطلب من بسمه ان تضع يدها حول رقبتى وهى منحنيه وطياظها بارزه للخلف ورأيته وهو يدعك فى بزازها فى مرأه كبيره كانت امامنا مباشره وهو يقول معليش يا ولاد اللقطه دى بالذات اهم لقطه لازم ادقق فيها قوى عشان تتظبط وظل يمسك بزازها ويمد اخرى داخل الكلوت ويحسس على رقبتها وطيظها حتى انه اسرع بيده التى تداعب كسها كى تنزل شهوتها وانا جالس اعطيهم ظهرى فى صمت اتابع الاحداث فى المرأه وفى لحظه كان يحرر كسها وطيظها من الكلوت بعد ان تأكد من الشهوه قد المت ببسمه واحرقتها ورأيته يخرج زبه الكبير من بنطلونه ويدخله فى كس بسمه من الخلف ويبدأ فى نيكها وهى تلف يدها حول رقبتى وتعض على شفايفها وتحرك جسدى معها بفعل هز عم حمدى لها وهو ينيكها خلفى حتى جأت شهوته واخرج زبه ليغرق طيظها باللبن الساخن وهو يقبلها من رقبتها وعاد كما كان وقام بتصويرنا لقطه اخرى بعدها لينتهى من عمله وننتهى نحن ايضا ونحن غارقين فى المتعه من هذا المشهد الغريب الممتع لنرتدى ملابسنا مودعين عم حمدى ونحن نعده بان نقوم بزيارته قريبا ليصورنا مثل هذه الصور الممتعه مرات ومرات….

    جاء بعد عم صلاح البواب شخص جديد اسمه اشرف عنده حوالى عشرين سنه متجوز من بنت صغيره حوالى 18 سنه قبل ما يجى يشتغل فى عمارتنا بكام شهر يادوب وبقاله عندنا كام شهر برضو وكنت من خوفى من اللى حصل مع عم صلاح البواب جاتلى فوبيا من البوابين كلهم عشان كده مفكرتش فيه خالص لحد ما فى يوم رجعت من الشغل ولقيت اشرف وقفنى يتكلم معايا

    لو سمحت يا استاذ هشام

    ااامر يا اشرف

    انا منال مراتى تحت امر الست هانم لو احتاجتها فى حاجه فى شغل البيت هى بتساعد ستات كتير فى العماره

    على عينى يا اشرف بس المدام مابدخلش ستات الشقه نهائى

    ليه كده انا كان قصدى اخدم

    عادى يا اشرف بلاش منال وابقى اطلع ساعدها انت

    اطلع انا من عينى بس كنت فاكر يعنى الست هاترتاح اكتر من منال

    لا يا سيدى هى حالفه من زمان على الستات انما انت عادى ولا مش فاضى

    فاضى وكل حاجه انا تحت امركو فى اى وقت

    خلاص اتفقنا انا هاعرف المدام دلوقتى وتبدأ من بكره انا بنزل ع الشغل الساعه تسعه الصبح والمدام بتصحى بعدى كل يوم الساعه عشره تطلع لها تصحيها و تشوف محتاجه ايه

    تحت امرك يا استاذ هشام اتفقنا

    وطبعا طلعت جرى على بسمه حكيتلها واتفقنا نجرب مع اشرف بحرص شديد ،

    نزلت تانى يوم فى ميعادى وقابلت اشرف واديته نسخه من مفتاح الشقه وقلتله يجيب شويه حاجات ويطلعها فوق الساعه عشره يدخلها المطبخ ويصحى المدام

    عشره بالظبط يا اشرف

    طب ولازمته ايه المفتاح يا استاذ هشام مش الست جوه

    اه يا اخى بس هى نايمه فى اوضه النوم ومش هاتسمع الجرس انت ابقى دخل الحاجه فى المطبخ وخبط عليها صحيها

    انا خايف بس احسن الست تضايق ولا حاجه

    تضايق من ايه يا بنى هى عارفه انك جاى وهى اللى قايلالى على الحاجات اللى هاتجيبها من بالليل ، عادى يا اشرف انت بواب العماره يعنى واحد مننا احنا هنا فى المدينه شيل تفكير الفلاحين بتاع بلدكو ده من دماغك ويلا بقى ماتعطلنيش ، وحدث ما يلى

    دخل اشرف الشقه بالمفتاح واتجه الى المطبخ دخل الحاجات وبعدين راح على اوضه النوم وطبعا الباب كان مفتوح وبسمه نايمه على السرير على بطنها ولابسه قميص نوم قصير مبين كل رجليها ونص ظهرها تقريبا يعنى يادوب طيظها مداريه ،

    يا ست بسمه … يا ست بسمه

    ممممممممم … مين

    انا اشرف يا ست انا جبت الحاجات فى المطبخ

    طب يا اشرف بتعرف تشغل السخان

    اه يا ست

    طب شغله وحياتك عشان اخد دوش

    حاضر

    دخل اشرف الحمام يشغل السخان وبعد دقيقه كانت بسمه داخله وراه بقميصها بس المره دى بزازها هاتخرج بره من كبر فتحته

    برافو عليك يا اشرف انتى ممتاز باين عليك هاتريحنى قوى

    انت بس تامرى يا ست

    طيب روح بقى انت روق الشقه وظبطها على مانا اخد دوش وافوق واحصلك

    خرج اشرف يكنس ويروق الشقه وبعد شويه ناديت عليه بسمه من الحمام

    اشرف … اشرف

    اامرى يا ست

    وحياتى جوه على الكرسى الغيار بتاعى وشورت وتيشرت هاتهم اصلى نسيت اخدهم وانا داخله

    حاضر

    مسك اشرف الغيار اللى كان عباره عن كلوت فتله وبس والشورت والتيشرت وذهب ل بسمه

    الهدوم اهى يا ست بس مش لاقى الغيار

    قتحت بسمه باب الحمام وخرجت راسها تاخد منه الهدوم وطبعا شاف فرده بز كامله على الاقل وهى بتمد ايدها

    ورينى كده ، مش لاقى ايه ما خلاص اديك جبت كل حاجه

    اصل قولت غيار يا ست وانا مالقيتش غيار ولا حاجه

    هاهاهاها مالقيتش ايه ماهو يابنى وهى تمسك بكلوتها فى يدها

    هوده بقى الغيار ، لاؤاخذه يا ست ماخدتش بالى

    طب روح وانا هالبس وجيالك

    ارتدت بسمه ملابسها وخرجت لاشرف اللى بقى حالته حاله من اللى بيشوفه

    ايه بقى يا اشرف انتى هاتعمل مش عارف يعنى لبس الستات انتى مش متجوز ولا ايه

    كان اشرف يبلع ريقه وهو يرى بسمه بالشورت الساخن المجسم والتيشرت الابيض الرقيق اللى مبين بزاز بسمه والحلمه هاتخرج منه وهو يرد عليها

    لا انا لو على الحاجات بتاعه الهوانم اللى زى حضرتك دى ابقى مش مجوز هههههههه

    يا سلام امال مراتك مش بتلبسلك وتدلعك ولا ايه

    لا يا ستى انا مراتى غلبانه ماتعرفش الحاجات دى

    يعنى ايه ماتعرفش الحاجات دى هى عيب ولا ايه امال تلبس ايه لجوزها

    لا مقصدش يا ست انا اقصد يعنى ده لبس ذوات واحنا على قدنا

    لالا يا اشرف اخص عليك انت لازم تجيب لمراتك كل حاجه انتو مش لسه عرسان جداد ولا ايه

    اه احنا متجوزين بقالنا ست شهور

    خلاص يا سيدى انا هادخل اجيبلك كام حاجه من عندى لمراتك تلبسهملك هديه منى ليكو

    ده كتير يا ست بسمه احنا كده هاننخسرك

    ولا كتير ولا حاجه ، ودخلت جابت قمصين نوم عريانين جدا وحطيتهم فى شنطه واديتهم لاشرف ،

    خد دول يا اشرف اديهم لمراتك وابقى بكره قولى ايه الاخبار

    ونزل اشرف وتانى يوم طلع وتكررت احداث اليوم الاول وبعد ما بسمه خدت الحمام بتاعها ،

    ها يا اشرف القمصان عجبت مراتك

    هما بصراحه حلوين بس مراتى معرفتش تلبسهم خالص ده فى واحد مابقيناش عارفين وشه من ظهره

    انت بتتكلم بجد ؟ ازاى الكلام ده دول قمصان نوم هما دول فى اعرف ومعرفش

    يا ستى ما انا فاهم ما هى مراتى عندها قمصان كتير بس لامؤاخذه يعنى الحاجات بتاعه حضرتك دى غريبه قوى بتاعه ناس متعلمه

    يابنى بتقول ايه ده قميص نوم يعنى مراتك تقلع وتلبسه هو فى ابسط من كده

    اصل فيهم واحد برجول والرجول مش ماسكه فيه وواحد تانى لبسته وبقى نصه بره مش عارفين اللى بره ده بيدخل فين وازاى

    هههههههههه يااااااه ده انتو باين عليكو خام قوى انتو الاتنين ولا اقولك انا اللى غلطت اديتك حاجات صعبه طب بص يا سيدى انا عندى زيهم بالظبط بس الوان تانيه عشان كده اديتك منهم انا هاجيبهم واعرفك مراتك تلبسهملك ازاى

    يا ست بسمه خلاص احنا مش عاوزين نتعبك ده انتى كتر خيرك

    لا وده ينفع انت عاوز تبوظ الهديه ، ودخلت بسمه جابت قمصين زى اللى خدهم اشرف بالظبط ،

    اهم يا سيدى نشوف ده الاول ده قميص نوم زى رسمه البيجامه اكيد عارفها هى بدخل رجليها الاول فى الرجول بتاعته وبعدين ترفع النص الفوقانى ده على جسمها وبعدين تربط الفتله دى على رقبتها من ورا عشان مايقعش

    اشرف وهو فاتح بقه متر ، ايه ازاى يعنى وهو مفيهوش قماش اصلا من النص

    قماش ايه يا بنى ده قميص نوم يعنى يبقى عريان ويبين جسم اللى لابسه

    معرفش بقى يا ست بسمه انا برضو مش فاه يتلبس ازاى البتاع ده

    طب خلاص اقولك انت تبعتلى مراتك وانا اعلمها واظبطهالك

    لا يا ست ودى تيجى دى خدامتك ده مايصحش ابدا

    انت مالك انت احنا ستات زى بعض مالكش انت دعوه

    يا ست ماينفعش خلاص واحنا متشكرين قوى عل الواجب الكبير ده

    ايه هو ده فى ايه انا مش فاهماك هى مراتك هاتكسف منى

    بصراحه كده ياست بسمه انا محرج اقولك احسن تزعلى وتضايقى منى

    قول ما تخافش

    اصل انا مكنش ممكن اقول لمنال مراتى انى خدت الحاجات دى من عندك

    ليه يعنى امال قلتلها ايه

    انا قلتلها انى اشترتهم

    طب وفيها ايه لما تقولها انى باعتهم هديه ليها

    يا ست ماينفعش اصل مراتى مخها صعيدى وعندنا الحاجات دى مشكله كبيره قوى وهى لو عرفت انى خدتهم منك هاتفهم غلط ودى بنت عمى يعنى تقولهم عندنا فى البلد وتبقى مصيبه

    انت قصدك يعنى انها هاتفتكر انى بينى وبينك حاجه

    ماتأخذنيش يا ست بسمه قطع لسانى بس هى فهمها على قدها واخاف تفكر كده

    ههههههههههه ده باين عليها على نياتها قوى معقول تفكر كده

    واكتر من كده كمان ده انا امبارح لامؤاخذه لما شفت الغيار بتاع حضرتك عجبنى قوى كنت بشوفه فى الافلام عندنا فى القهوه وكنت فاكره عند الاجانب بس قلت اقولها تجيب غيار زيه ولما وصفتهولها قلبت الدنيا وعملت مناحه انا عرفت الحاجات دى منين

    اولا ده اسمه كلوت مش غيار ثانيا هى ماعندهش كلوتات زيه

    لا طبعا ولا زيه ولا ربعه حتى

    ايه ده يا اشرف امال عروسه جديده ازاى وبتلبسلك ايه بقى على كده دى الحاجات دى ماليه الدنيا وبتتباع على الارصفه

    هى عندها قمصان نوم فلاحى بكرانيش ولبسها كله من البلد وعندنا مفيش الحاجات دى خالص

    ده انت حالتك صعبه قوى يعنى هى مش بتلبسلك حاجات عريانه وتعملك شغل وتبسطك

    عريانه ايه بس ده ماتزعليش منى يا ست بسمه ده فى عز جو الانبساط بتاعنا لامؤاخذه بتبقى متغطيه اكتر من لبسك انتى وانتى قدامى دلوقتى

    ياسلام وانت ايه اللى مسكتك طب ما تفهمها وتقولها على اللى نفسك فيه

    احنا عادتنا غيركو عندنا الحاجات مايصحش نتكلم فيها ولو طلبتها منها تفكر انى بعمل حاجه وتفضحنى فى العيله ده انا مره قولتلها …….

    ايه سكت ليه كمل

    لا اصلى نسيت نفسى اصلك طيبه قوى يا ست بسمه والواحد بينسى نفسه فى الكلام معاكى

    عادى ولا يهمك ماتكسفش قولى طلبت منها ايه

    لا مش هاينفع بجد دى كانت حاجه كده وراحت لحالها

    اخص عليك طب لازم تقول ولو ماقلتش هازعل منك بجد

    انا مكسوف قوى خلاص يا ست عشان خاطرى

    لا لازم تقول

    اصلى كنت بشوف فى الافلام على القهوه الستات بتعمل حركه كده وكنت عايز منال تعملهالى ولما قلتلها قلبت الدنيا وفضلت تقولى يا بتاع الغوازى وكانت مصيبه

    حركه ايه دى بقى

    حركه كده بيعملوها ببقهم

    اها قصدك كنت عاوز منال تمصلك

    يادى الكسوف اوعى تزعلى يا ست بسمه انا مقصدتش

    ازعل من ايه ده انا زعلانه عليك انتى مراتك مش بترضى تمصلك

    خالص ولا مره

    دى حرام عليها دى الرجاله بتموت فى الحركه دى ده انت مسكين قوى يا اشرف ده انا بمص لهشام جوزى كل يوم

    انتى ست الستات وهو فى زيك انا اللى اتوكست واتجوزت من بلدنا ياريتنى كنت صبرت واتجوزت واحده من هنا تدلعنى

    طب عاوزه اسالك سؤال يا شرف

    اتفضلى يا ست

    بس قبل السؤال انا هاتفق معاك اتفاق

    انتى تامرينى يا ست بسمه

    اى حاجه هاتحصل هنا او هانقولها لبعض ماتطلعش بره لاى مخلوق

    عيب الكلام ده يا ست ده مستحيل ده انا فلاح وابن بلد

    طيب سا اشرف يبقى هاسألك ، هى منال مارضيتش تمصلك عشان مش عايزه ولا عشان بتاعك كبير اصلى بسمع انى بتوع الارياف بيبقو جامدين قوى اكتر من الطبيعى

    هى ماجربتش اصلا

    انتو بتامو مع بعض ازاى يا اشرف

    بنام عادى يا ست بسمه

    فاهمه انا اقصد بتعملو اوضاع

    لا هى بتنام وانا بنام فوقيها

    بس كده كل مره

    اه كل مره زى التانيه

    طب بص انا هالبسلك القميص قدامك عشان افرجك بيتلبس ازاى وانت تبقى تعرف تلبسه لمراتك

    لا لا يا ست بسمه بلاش كده انا اخاف من استاذ هشام يعرف

    مايهمكش هشام مش هايجى دلوقتى خالص

    يا ست بسمه بلاش انا فى عرضك

    مالكش دعوه قلتلك خليكى هنا ماتمشيش ، ودخلت بسمه لبست القميص وتحته كلوت فتله والقميص يادوب رجلين واصلين بالنص الفوقانى بشريطين من الجانب والجزء حوالين الوسط كله ورا وقدام فاضى يعنى كسها وطيظها من تحت الكلوت الفتله باينين خالص ومن فوق قطعه قماش شفافه مبينه بزازها كلها تماما ومفيش حاجه خالص من ظهرها وخرجت لاشرف اللى اوا ما شافها فتح بقه وزبه بقى واقف ع الاخر ورافع الجلابيه لقدام مترين وبسمه بتلف وتستعرض قدامه وطياظها وبزازها بترجرج زى الجيلى

    ها ايه رايك يا اشرف شفت القميص بيتلبس ازاى

    يالهوى يا ابا ده انتى تجننى بلد يا ست بسمه انا عمرى ماشفت حلاوة زى كده ابدا

    طب ماتورينى انتى بقى الحلاوة بتاعتك اللى هاتقطع الجلابيه دى

    ومدت ايدها تمسك زبه وهو بيرتعش فى ايديها وقلعته هدومه كلها وهى بتشهق لما شافت زبه قد زب الحمار بالظبط ووهى ماسكاه فى ايديها هاتجنن من طوله وتخنه ،

    انا بقى هامصلك يا اشرف بدل منال العبيطه اللى مش راضيه تمص الوحش الجامد ده ودخلت زبه فى بقها وهى هاتبلعه مش هاتمصه واشرف ما سبهاش ونزل غير لما تقريبا خرمها من كتر النيك فى كل حته وطبعا بقى الاتفاق مستمر الى الابد انه هايفضل سر وهايفضل اشرف يروى بسمه طول ما انا فى الشغل

  18. اولا اعرفكم بنفسي اسمي ف.م طبعا اسم سمر هذا مو اسمي الحقيقي هذا اسم احبه من السعودية حفرالباطن عمري 23 سنة متزوجة منذ سنتين ولكن مصيبتي انني متزوجة من رجل اكبر مني ب25سنة حيث ان لديه ولد وبنت من زوجتة الاولى البنت متزوجة والولد يسكن معنا في نفس المنزل وعمرة 21سنة ويدرس بالكلية التقنية منذ انت تزوجت والدة وهو ينظر اللي بنظرات تحرقني وكم تمنيت انيي زوجتة ولست زوجة ابيةزوجي يعمل سكيورتي في احد البنوك وفي بعض الايام يكون دوامة في المساء مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنة من سهرتة وطلعاتة مع *****ة وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحض عليه ان جسمه يرتعش وحركاتة غريبة ولكني طنشت ولم القي له بالا واذا به يقفز ويرتمي علي واخذ يبوس في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وغلاق الباب على نفسي واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضتي ذلك مع انني اتمنى ان ينيكني ابن زوجي ولكن خوفي من ان يفضحني مع والدة ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتآسف مني ويبوس راسي وانا اتبسم واقول له انسى الموضوع وخلاص ما راح اقول لابوك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمتوبعد اسبوعين تقريبا كان زوجي في عمله وابنة طلال طبعا هذا اسمي من عندي مو اسمة الحقيقي طلال كان بالخارج وعند الساعة 12ليلا سمعت طوت طلال يدندن من درج العمارة فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحا والانوار مضاءة وكنت لابسة روب خفيف ولم البس أي شي اخر وعملت كآنني نائمة واذا بطلال يفتح باب الشقة وعندما لم يجدنة ذهب بنظرة باتجاه غرفتي وقطع صوت الدندنة وتسلل على اطراف اصابعة الى غرفتي واشر بيدة امام وجهي ليتآكد انني نائمة وبالفعل اتقنت الدور في وضعية المستغرقة في النوم وتآكد 100% انني نائمة فقام برفع الروب عن جسمي واخذ يتحسس افخاذي وكسي فعملت انني لم اشعر به فخلع ملابسة ولم اشعر الى وقد ادخل زبة المتورم بين افخذا واخذ يدفعة شيئاَ فشيئا حتى وجد طريقة بين شفايف كسي وعندما احسست بدخول زبه الى داخل كسي انتفضت وكآنني خائف ودفعت به الى جانبي وقمت وخرجت الى الصالة واخذت اهددة بان اخبر ولدة بماحدث فاخد في توسلاتة الى ان اعطيته وعد بعدم اخبار والدة بذلك ونمت تلك الليلة وانا احلم بزب طلال الذي ابهرني بصلابتة ولذتة عند دخولة الى كسي وكم تمنيت انني تركتة يكمل ما بدآة وبعد حوالى الاسبوع وفي الساعة العاشرة ليلا اتى طلال من الخارج على غير عادتة في هذا الوقت وكنت اتابع احد المسلسلات وقال مافي عندك شي نشربه عصير اوشاي فقلت العصير بالثلاجة فذه للمطبخ واحظر كاسين من عصير الكوكتيل وعندما جلس ناولني كاس العصير فلم اشرب فسآلني لماذا لم تشربي العصير فقلت اريد ان ازيد عليه بعض السكر لان سكرة قليل وذهبت الى المطبخ وابدلت الكاس بكاس اخر لانني كنت اتوقع انه قد وضع في العصير منوم وفعلا كان شكي في محلة فبعد شربنا للعصير اخذ يتابع حركاتي وكآنه يقول كيف لاتنام مع ان العصير به منوم وحققت له امنيته وعملت انني نائمة فاخذ يوقضني ولكني استمريت بالتمثيل عليه فاخذ يظرب بيدة على خدي وعلى افخاذي ولك دون جدوى فتآكد انني نائمة وان مفعول المنوم قد بداء معي المهم انه حملني ين ذراعية وللمعلومية انا قصيرة الى حدماء المهم انه ادخلني غرفة نومي ووضعني عالسرير ونزع كل ملابسي واخذ يمص نهودي وشفايفي وانا لااتحرك رغم انني اكاد انفجر من شدة هيجاني لانني لم اجرب هذه الحركات من قبل اخذ ينزل ويلحس جسمي ويبوس نهودي وصدر وبطني الى ان وصل الى كسي ففتح ارجلي عن بعضها وبداء بحركة رهييييييييبه يلحس كسي ويدخل لسانة الى داخل كسي ويخرجة ثم يشد *****ة كسي بشفايفة واذا صارت داخل فمه اخذ يحركها بلسانة بحركة لذيييييييذة وانا اكتم انفاسي لكي لايسع آهاتي ثم بعد ذلك رفع ارجلي على كتفيه وادخل زبه المتورم الى داخل كسي واخذ يحركة شوي شوي لحد ما دخل بكاملة الى داخل احشائي وقد شعرت انه يمتلك زباَ طويلا لانني احسست انه قد وصل الى معدتي وقد آلمني كثيرا ولكنني لم استطع الصراخ لخوفي ان يعرف انني امثل عليه النوم قم اخذ يحرك زبه داخل كسي بحركة سريعة وفجآة يتوقف ويخرجة ويرجع يلحس كسي ويمصو *****تة ويحركها بلسانة ثم بحكة سريعة يتخلى عن اللحس ويدخل زبه بكل قوة وبكل سرعة الى داخل كسي مما يجعلني اكاد اظهر آهاتي المكتومة والتي تعذبني كل ما حرك زبه داخل كسي وبعد تكرار العملية قام بتحريكي ونيمني على بطني فخفت ان يدخل زبه في فتحتي الشرجية وانا لااتحمل ذلك ولم اجربه من قبل ولكني فوجئت انه يرفع مؤخرتي عن السرير ويضع تحتها مخدة دائرية اعتقد انكم تتخيلون شكله لانها عاليه قليلا عن المخدات العادية ثم ادخل زبه في كسي آاااه كم كان لذيذا لانها حركة جديدة بالنسبة لي مع انني قد جربت النيك من غير زوجي ولكن ليس بطريقة طلال المهم انه بدآ يدخل زبه ويخرجة من والى كسي وان اكاد اجن من شدة اللذة فارتعشت من وصولي الى النشوة التي لم اشعر بها الامع طلال ولاآول مرة في حياتي ولكنني كما اخبرتكم قد اصريت على ان ابقيه على وهمه انني نائمة وماهي الاثواني بعد انتفاضتي حتى شعرت بطلال وقد اخرج زبة من كسي بكل سرعة ودسه بين اردافي ليلامس فتحة طيزي واخذ يقذف سائلة المنوي وكن اشعر بحرارتة تكاد تحرق المنطقة التي يقع عليها ثم قام ونظف جسمي من سائلة المنوي واعاد ملابسي على جسمي وحملني الى الصالة ووظعني على الكنبة في نفس موقع السابق ودخل الى غرفتة وبعد حوالى العشر دقائق خرج واخذ يوقضني فعملت انني فعلا كنت نائنة ولكني استيقضت له بصعوة لاجدة يطلب مني الذهاب الى غرفتي والنوم على سريري فامسك بيدي وقادني الى غرفتي وتركني وذهب ونمت حتى الصباح وفي الصاخ وعندما كنت اجهز له افطارة قال لي ايش النومة اللي نمتيها البارحة فقلت لااعرف ولكنها نومة حلوة تمنيت انك تركتني اكمل نومتي على الكنبة لقد قلت ذلك لكي اؤكد له انني لم اشعر بشي مما فعله معي وبالفعل لقد ابتسم ابتسامة تدل على انة قد تآكد من مفعول المنوم الذي وضعة بالعصير ولم يعرف انني غيرت العصير وانني شعرت بكل ما حدث وانني اتمنى تكرارة كل ليلة وبالفعل فقد اصبح طلال يآتي الى المنزل في الساعة العاشرة ليلاَ كلما كانة والدة بعمل فيعمل العصير واتحجج بقلة السكر فاقوم لكي اغير العصير ونكرر نفس العملة لقد اصبح لنا الان اسبوعين الى هذا الطريقة وفي كل مرة اشعر ان طلال رجل اخر لانة في كل مرة يآتي بحركات جديدة غير الحركات السابقة

    مشاهدة ممتعة معناااااااااا

    تقبلوا تحياتى

  19. عاد أبي من الخارج بعد سنوات قضاها بعيداً عنا يعمل ويجمع الأموال، وقد انعكس هذا على مستوانا المادي فانتقلنا لمنزل جديد عامر بالأجهزة الحديثة، وقد لاحظت أن عند أبي "لاب توب" يعتز به ويمنعنا من لمسه ولهذا كنا نستخدم الكمبيوتر الشخصي. ظننت أن به أشياء خاصة بعمله يخشى فقدانها ولكن الفضول دفعني ذات يوم وهو في الخارج أن أفتحه لأرى ما به خاصة وأني قد علمت كلمة السر الخاصة به بعدما رأيت تتابع الحروف وهو غير منتبه أني أراقبه، وبعدما فتحته وبحثت فيه قليلاً لم أجد شيئاً وكدت أن أغلقه لولا أني لاحظت أن أحد المجلدات ذو مساحة كبيرة فبحثت وفتشت حتى وجدت مجموعة من الأفلام وعندما فتحتها وجدت ما توقعته فهي عبارة عن أفلام جنسية ولكن البطل فيها شخص واحد وهو أبي! يمارس الجنس مع ماما وقد بدا من زاوية التصوير أنه يخفي الكاميرا ويصورها دون أن تعلم وقد كانت صدمتي كبيرة أن أرى أبي وأمي في مثل هذا المشهد وكدت أن أمسح كل هذه الأفلام ولكني تراجعت لأن أبي سيعلم أن أحداً عبث بجهازه ولهذا تركت كل شيء كما هو وأعدت "اللاب توب" إلى مكانه، لكن بعد عدة أيام عدت وشاهدت هذه الأفلام مرة أخرى وعندما خفت أن يعود أبي فجأة من الخارج قمت بنقل هذه الأفلام على جهازنا الشخصي وأخفيتها جيداً حتى لا يراها أحد من إخوتي.وبدأت أتفرج سراً على أمي وهي تمارس الجنس ووجدت نفسي أستمتع بتأوهاتها وخاصة في أحد الأفلام حين كان أبي يحاول ممارسة الجنس معها من الخلف وهي تصرخ وتطلب منه أن يتوقف ويبدو أننا كنا جميعا بالخارج لأنها كانت تصرخ بصوت عال ولكن أبي لم يدعها إلا بعد أن فعل بها ما أراد. بدأت نظرتي لأمي تتغير تماماً بعد أن رأيتها عارية ووجدت نفسي أشتهيها وأتخيّل أني أفعل بها، وفي أحد المرات تحرشت بها دون أن تشعر. أحياناً أشعر بالندم لأني أشتهي أمي وكثيراً ما حذفت هذه الأفلام التي بها بدأ الأمر ولكني أعود فأشتاق لرؤية جسد أمي العاري

    مشاهدة ممتعة معنااااااااااا

    تقبلوا تحياتى

  20. انا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ... كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا...كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم... كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة... إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه... في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة... ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي... ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني ... وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي... كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة...ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة...كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض... اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق... وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما ... كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي ... وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي... تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية...وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي ... ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته... فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي...

    جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة... وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح... ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة... لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله...أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر

    مشاهدة ممتعة معناااااااااااااا

    تقبلوا تحياتى

  21. توفى والدي بسكته قلبيه وترك امي أرمله بعمر 35 سنه. كانت امي تعمل في

    احد المصارف وتتولى مصاريف حياتنا

    كنا نعيش بسعاده... ذكريات طفولتي كلها جميله. كنا نذهب الى البحر شبه

    يوميا وكانت امي تحممني انا واخي معاً كلما رجعنا فترغي الصابون على

    اجسامنا وتدلكها من اعلى لأسفل واتذكر جيدا انها كانت عندما تصل لكسي

    تفركه بالصابون بشكل مطول اكثر من العاده وكنت استمتع بذلك. كانت تفعل

    نفس الشيء مع اخي الذي يكبرني بسنه فتفرك زبه مطولا بالصابون وكان ينتصب

    ويكبر مما يجعلني اضحك لأني لم اكن اعرف شيء عن الإنتصاب وعند الإنتهاء من

    الغسل بالصابون كانت امي تعطينا قبله على اعضائنا الجنسيه وتقول

    لنا: "نعيما!" كان هذا يتكرر دائما كلما تحممنا. كنا نمرح كثيرا لأن

    والدتي تحبنا وتحقق لنا كامل مطالبنا. كانت والدتي تستحم معنا احيانا

    وتشلح ثيابها كلها مثلنا فنساعدها على فرك ظهرها وهي جالسه على كرسي

    خشبي نسميه في لبنان "الطبليه" يستخدمه معظم اللبنانيين عند الإستحمام

    خاصه عندما كانت الكهرباء تنقطع خلال الحرب فيترك الناس الكماليات مثل

    حوض الإستحمام ويستخدمون طرق بدائيه لتصريف امورهم. كنت اقف على الطبليه

    وكانت امي تقرفص امامي وتفركني بالصابون من أعلى لأسفل وتتكلم معي خلال

    الإستحمام وتعلمني على كيفيه اعتنائي بنظافه اعضائي الجنسيه وتستخدم

    كلمات ولاديه لوصف الأعضاء مثل "قطوش" و "عش" و "عشعوش" للكس و"حمامه"

    و "هبره" وهبوره" للأير وحتى كلمه "زب" كانت تستخدمها وتعطيها تصغير مضحك

    مثل "زبزوب" أو "زبره" وكانت تقول لأخي: "يلا صار لازم نغسل "زبورتك" او

    صار لازم نغسل ال"زبوره" بشد الباء" وكان اخي ينتصب زبه دائما مثل القلم

    وامي تغسله بالصابون وتلعب به خلال رشه بالماء كي ينظف جيدا اما انا

    فكانت تفرك كسي بالصابون لفتره طويله.. كنت احب الإستحمام يوميا بسبب هذا

    وكانت ايضا تغسل ثقب طيزي وتفركه جيدا... لم يكن عندي ولا عند أخي شعر

    عانه وحتى والدتي لم يكن على كسها شعر وعندما كنت اراها وانا طفله لم

    اكن اعرف حتى ان الكس ينمو عليه شعر لأنها كانت تحلقه فتعودت على رؤيه

    كسها محلوق دائما وكان ناعم الشكل تماما مثل كسي وشكله يشبه شكل كسي وقد

    تعرفت مره ان المرأه ينبت لها شعر على كسها عندما شاهدتها مره وهي تحلقه

    فوقفت انا واخي نتفرج عليها فأبتسمت لنا. سألتها: "ماما ماذا تفعلين?!"

    قالت: "احلق قطوشي" قلت: "سيطلع لي شعر مثلك عندما اكبر?!" قالت: "طبعا

    حبيبتي.. كل البنات ينمو لهن شعر على اعشاشهن ولهذا يسمونه العش لأنه

    يشبه عش العصفور" فسألها أخي: "والصبيان ايضا يطلع لهم شعر على

    حماماتهم?" فضحكت امي كثيرا واجابت: "لا يا حبيبي... الشعر عند الصبيان لا

    ينبت على الحمامه بل حول قاعدتها ويسمونها "الشعره" وهي اكثف عند الشباب

    من الفتيات والشاب يطلع له شعر على بيضاته ايضا!" فأستغرب اخي

    وسألها : "صحيح? على البيضات كمان?!" قالت:"نعم يا حبيبي... كيس البيضات

    يصبح كله مغطى بالشعر وذلك حسب الرجل فإذا كان مشعرانيا يكون له كثير من

    الشعر هناك وإلا قد لا يكون! بعض الرجال ليس عندهم شعر على بيضاتهم!"

    سألها:"وانا سأكون مشعرانيا عندما اكبر?! إبتسمت امي وقالت:"طبعا! ابوك

    رحمه **** كان مشعرانيا والشعر يغطي كل مناطق الرجوله عنده مثل الصدر..

    البطن الأبطين.. الظهر.. وحول الحمامه كمان.. وهذا شيء جميل يا حبوبي..

    جميل ان يكون للرجل شعر وإلا يبدو مخنث مثل المرأه.." فسألها

    بغرابه:"يعني انا مخنث?" فضحكت امي من كل قلبها وقالت: "لا يا حبيبي..

    انت لا زلت صغيرا ولم يكتمل نموك بعد.. سيطلع لك شعر حول حمامتك قريبا"

    قال لها: "يعني متى?" قالت: "بعد سنه او سنتين.. وربما بدأ الآن! اخرج

    حمامتك كي افحصها لك!" انزل اخي بنطاله الى اسفل قدميه ووقف امام امي..

    فنظرت الى زبه وقالت: "لم يطلع شيء بعد!" فطلبت من امي ان تفحصني ايضا

    وشلحت ثيابي فقالت: "انتي اصغر من اخوكي ومن الطبيعي ان لا يكون على

    قطوشك شعر.." ومرت الأيام وكبرنا فأصبح عمري 17 سنه وعمر اخي 18 وظلت امي

    تتعرى امامنا عندما تغير ثيابها وكان الأمر عاديا بالنسبه لنا لأننا

    متعودون على ذلك منذ الطفوله.

    وفي احد المرات ذكر اخي أمي بقصه شعر العانه وقال لها: "هل تذكرين عندما

    كنت صغيرا وسألتك عن شعر العانه?" قالت: "نعم اذكر ذلك.. انا اكيده انها

    طلعت الآن.." فضحك وقال: "تريدين رؤيتها?!" قالت ضاحكه: "يا ازعر.. صرت

    كبير الآن.." فقال لها: "لم اتغير... لازلت كما انا... الفرق هو الشعر

    الذي نما... انظري!" كشف عن ايره وبيضاته امامي وامام امي فنظرت امي

    اليه مذهوله: "اوه.. لقد كبر!" فقال: "ما اللذي كبر?" قالت: "زبك!"

    اقتربت منه ونظرت اليه عن كثب... وقالت: "انت تشبه والدك.. كأنك هو!"

    قال: "ما رأيك لو احل مكانه واكون رجل العائله!" قالت: "ومن قال انك لست

    رجل العائله?!" قال: "اعني جنسيا.. الا ترغبين برجل?" قالت

    بإرتباك: "نعم!" فقال: "اذن مالمشكله? لم لا اضاجعك مثل والدي?" قال ذلك

    وزبه بدأ بالإنتصاب... نظرت والدتي اليه بإثاره واقتربت منه وامسكته بيده

    وصارت تلعب به.. اثارني ذلك المنظر ورغبت ان افعل نفس الشيء مع اخي. قال

    لها: "مصيه!" ركعت امامه وصارت تمصه فأغمض اخي عيونه وامسكها من رأسها

    وصار يداعب شعرها وهي تمصه... ثم بدأ بمداعبه صدرها واخرج ثدياها من

    الصدريه وانحنى يمص حلماتها... نظر الي اخي وقال: "تعالي.. انضمي

    الينا.. اشلحي ثيابك مثل ***!" شلحت ثيابي كاملا فأستلقى على ظهره على

    السرير وطلب مني ان اقرفص فوق وجهه كي يأكل كسي بينما امه تمص ايره

    ففعلت ويا لها من لذه شعرتها عندما بدأ يمص كسي وطيزي بشفايفه : بدأ

    لعاب كسي يسيل في فمه فبلعه كله ثم عانقني وضمني اليه وبدأ يمص حلماتي..

    تهيجت لدرجه اردته ان ينيكني ويفتحني لكن ضميري انبني وقررت تأجيل

    المضاجعه الى الزواج . تبادلت وضعيتي مع امي فصرت امص اير اخي بينما

    جلست هي القرفصاء فوق وجهه كي يمص كسها. صارت تتأوه عندما فعل اخي ذلك

    وفجأه وقفت وقرفصت فوق اير اخي وجلست عليه وصارت تصعد وتنزل بهياج

    وكأنها تشفي غليلها من حرمان تلك السنين التي امضتها وحيده... استمر ذلك

    لدقائق ثم استلقت على ظهرها كي يركبها اخي من فوق فبدأ ينيكها وينيكها

    وينيكها وهي تصرخ من الإثاره: "آه حبيبي.. انت حبييييييبييييي.. انت

    عمري... ادخله فيي.. نيكنيييييييييي آه.. آآآه... اني ارتعش...

    آآآآآآآه... حبيبي اعمله فيني... اقذف فيني وانا ارتعش... جيبو بكسي!"

    عندها بدأ اخي بالقذف والتأوه وامي تصرخ تحته من اللذه فعانقته وصارت

    تعتصر تحته.. فأرتخى اخي فوقها وظل كذلك لفتره وهي ثابته زبه فيها ومنيه

    ملأ كسها وتكرر اللقاء وصرنا نمارس الجنس معا بإستمرار لكني بقيت محافظه

    على عذريتي الى حين زواجي وقد حققت امنيتي بعد زواجي وضاجعت اخي بغير

    علم زوجي مرارا وتكرارا

    مشاهدة ممتعة معنااااااا

    تقبلوا تحياتى

  22. بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!

    ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....

    احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

    مشاهدة ممتعة معنااااااااااا

  23. ذات صباح في أحد أيام الصيف الحارة دخل هاني غرفة امه منال لكي يهنئها بعيد ميلادها فوجدها تنام عارية تماماً

    فتسمر في مكانه وهو ينظر لجسدها ، واخرج زبه وصار يلعب به وبعد ذلك خلع كل ملابسه وصعد على السرير

    وكانت تنام على ظهرها وتفتح رجليها وجلس على ركبتيه بين رجليها وصار يحرك زبه على كسها وادخله

    وصار ينيكها وفيما هو ينيكها استيقظت ورآته ينيكها فرفعت صوتها عليه وقالت له ماذا تفعل فظل ينيكها وصارت

    تتجاوب معه حتى اراد ان يقذف أخرج زبه وقذف على بطنها وبعد ان انتهى صارت تمص زبه بما عليه

    وبعد ان انتهت قالت له لماذا فعلت ذلك فقال لها لا اعرف كنت قد اتيت لأقدم لك هديك عيد ميلادك فرأيتك عارية

    ولا اعرف ما الذي دفعني لمضاجعتك ، فقالت له انها اجمل هدية حصلت عليها اريدك ان تفعلها كل صباح فقبلها

    من شفتيها ودخلا ليستحما

    هذه البداية وفي المرة القادمة يضاجع اخته الحامل لوحدها وسنكمل بعد يومين

    هههههههههههههههههههههههه

    شكراً للجميع:smile:

    تحياتى

  24. بدأت أحس بالتعب من السباحة. ضربت المية برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقة بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحة شرجى ... أترقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقة بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحية البشكير المفروش بمؤخره اللانش وتمددت على وشى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شوية ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكير وهو بيقول .. كدة الشمس تحرقك ... تعالى تحت خدى دش مية حلوة وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ... سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحية فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصة .. عاوزنى تحت علشان حمام مية حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده .... سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والمية حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السنارة دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ... حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحية دودو ... شوية ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوة فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحية السلم علشان ننزل تحت .. وعينى لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السنارة من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازى .. ... وشوية أيده تمسح كسى .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبة .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحة زيزو ... قفلت حنفية الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكة بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ... نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنة لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاتة ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحة ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعدة وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفاية .. كفاية ... مش قادرة ... فيه عمايل كدة ... لا .. مش قادرة .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من مية شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبة من الهيجان والمتعة ...وأغمى عليا تقريبا .... بعد شوية فتحت عينى بصعوبة .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من برة .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كدة مرة واحدة .. حبة .. حبة ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شوية من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفة مسكته كدة ليه .. لكن كنت حاسة بأنى كدة حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنة وأستاذية ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شوية والجنب الشمال شوية وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحة .. بأحب نيكك .. بس بالراحة .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادرة ... أنا بقيت مجنونة ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كدةة للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...

    فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنودة على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانية ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شدة دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكة مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانية من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجة ولا حاسس بحاجة غير بزبه وهو مخنوق جوةة طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شوية ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوة قوى .. تطفى النار اللى قايدة فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانة ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفة أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...

    طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصة من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السنارة وأنا أضحك فرحانة وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسة هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشية بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين .... قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعة .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجة ثانية خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .المهم أكملك الحكاية.....

    لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسة ماشبعتش من كسك ..

    مشاهدة ممتعة معنااااااااااااا

    تقبلوا تحياتى

  25. قصتى تبدا من بدايت عمرى نحن عائلة مكونه من اب هشام والام ياسمين والاخت صفاء وانا عصام والفرق بينى وبين اختى عامين هى الاكبر وفى عمر العاشرة صحيت من النوم على صريخ امى وعويلها بان اختى صفاء توفت ( حاولات ان تصحيها ولكنها لم ترد ) وتم الاعداد لكل شىء من كفن وتحضير كافة لوازم الدفن ولكن عندما حضر طبيب الوحده الصحية للكشف عليها للاستخراج تصريح الدفن افاد ان اختى مازالت على قيد الحياة وهى نائمه الان وبمجرد رش الماء على وجهها افاقت اختى وتبدل الصراخ الى فرحه ولكن اتضخ ان اختى تعانى من مرض نادر الوجود وهى انها لا تقوق من نومها الا برش الماء على وجهها وتم عرضها على اكثر من 100 طبيب ولكنهم اكدو نفس حالتها وحمدنا **** على سلامه اختى ومر الحال ومر عامين حتى لاحظت امى بلل فى ملابسى الداخلية فقررت ان تبعدنى بغرفة وحدى وعندما وصلت صفاء الى سن السابعة عشر تم زفافها الى شاب تقدم لزفافها وتم الزفاق وبدات مشاكل صفاء مع زوجها بسبب كتر نومها وكيفية استيقازها من النوم وتكرر المشاكل حتى عادت صفاء الى البيت مرة اخرى اولا اوصف لكم اختى صفاء هى الان بنت التاسعة عشر و جسمها أبيض وذات صدر كبير وبارز حيث كانت حلمت الصدر مثل حبة الزيتون منتصبة وكان طيزها كبير وترف وكان كسها ذو لون وردي وكان يغطيه الشعر كنت دائما ارها اثناء استحمامها بعد طلاقها وعودتها لنا وبعد مرور سته شهور توفى والدى من حزنه على ما حدث الى اختى المهم كنت اتفرج على اختى اثناء نومها كثير وكنت دائم اللعب فى صدرها وهى نائمة واكشف عن عورتها لانى علمت فى امى ان صفاء لا تحس باى شىء وهى نائمة الا اذا تم رش مياه على وجهها وذلك من اسباب طلاقها بعد علمى بهده المعلومه اخذت العب فى جسم اختى كامل بدون الخوف من شىء مادامت نائمة حتى اخذتنى الشهوة مرة وادخلت احد اصابعى فى كسها وظللت العب حتى انزلت اختى شهوتها على يدى ولكنها لم تشعر بشىء وفى الصباح لم تقل شىء حتى ان قامت امى بايقازها قامت ودخلت الحمام وتوضئت وصلت دون ان تستحم فتاكد لى انها لا تشعر بشى مادامت نائمه

    والى اللقاء فى الجزء الثانى

    مشاهدة ممتعة معنااااااااااا

    تقبلوا تحياتى

×
×
  • انشاء جديد...