القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

المشاركات تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. العنوان بالفصحى لكن القصة باللغة الجزائرية المحلية .

    لمعلوماتكم كل ما اكتب قصة لازم زبي يكون واقف مطنن مرات نبنيط و نكتب و انا شبه عريان باش نزيد نهيج ، جربوا تكتبوا قصص النيك و انتوما عريانين ولا بالسليب و قولولي شتا راكم تحسوا ههههههههه.

    القصة اليوم حزينة و مشوقة مع بعض . عندي عمتي سمية مشلولة مسكينة من الصغر عمرها 34 سنة و قالولي من الصغر ما مشاتش ، هي جسمها عادي جدا و فخاذها تاني كيما باقي البنات بصح رجليها تحت الركبة ما فيهمش العظم و صغار بزاف حتى بالعكازة ما تقدرش تمشي مسكينة انا ملي كنت صغير متعلق بيها بزاف و نموت عليها و هي ما زالت شابة مسرارة بصح ما عندهاش الزهر و المجتمع نتاعنا ما يرحمش المريض ، شكون لي يقبل يتزوج وحدة يقوم عليها بدل ما هي تقوم بيه محال . عمتي سمية تسكن معانا في الدار و حنا ساكنين في بلدية سكانها حوالي 1500 نسمة و عايشين عيشة متوسطة بصح راضيين بالمكتوب بصح مرات عمتي تقنط بزاف وتتقلق ونلقاها تبكي وحدها في شمبرتها و مين تشوفني تلعبها تضحك معايا مسكينة . تغيظها عمرها خاصة مين هي شابة بصح المرض هو السبب . حنا في الدار 5 و عمتي 6سمية . كانت هي و اختي مع بعض في نفش الشومبرا بصح مين تزوجت اختي قعدت وحدها و عندها سكنة وحدها بصح ما تبغيش تعيش فيها والفتنا و تخاف على روحها المخلوقة ، راها كارية سكنتها لخويا الكبير متزوج فيها و يعسها في نفس الوقت بمبلغ رمزي على خاطر هي جدي خلالها كلش و بويا و عمامي سمحولها في حقهم مين شافوها هاكا . راها بخير عليها ماديا ما يخصها والو . بويا يخاف عليها بزاف و هو لي رباها مين مات جدي . نولي للقصة نتاعي و نخليكم من الهم و الغم هههههه .

    ضرك راه عمري 24 عام ، ملي كنت صغير و انا ندخل عندها للشومبرا و نقعد معاها و نلعب معايا و نسوق بيعا الكرسي المتحرك داير فيها حالة و هي تضحك و معمرا علينا الدار بلا بيها ما نقدرش نعيش . انا مين كبرت وليت ننتبه و خاصة لما بلغت سن الرشد و عمتي بحكم العادة كيما يقولوا دايرتني كي ولدها مع انها ما زالت صغيرة في السن 34 سنة . املا مين كبرت وليت نشوف في شومبرتها القش سيرتو الكيلوطة و السوتيان و الشوميز و يعجبني الحال ندخل باش نطنن برك و هي مين ترقد في السرير تكون بالشوميز خطرات و مين رجليها صغار بزاف يبانوا فخاذها ديما و كيلوطتها خطرات نشوفها و مين نروح لشومبرتي نبنيط ما نكذبش عليكم نحلب زبي حلب ههههه . عمتي تشهي و عندها وحد الترمة و الفخاذ يريق عليهم الزب . بصح كيما راكم تعرفوا كنت نشوف برك عمري ما نويت نديرلها حاجة . كانت تعاونها اختي في الحمام و الدوش بصح مين راحت قعدت انا نعاونها مين تدخل للدوش و نحطها في البانيو و نرفدها منه و هي بالسوتيان و الكيلوطة برك و مين تبغي تخرج تكون عريانة بصح تحط سربيتة باش تستر روحها و كي نرفدها نتلمس جسمها الطري و ندير يدي تحت باطها نتوشي بزولها الكبير قريب نوقف هههههه فوق جهدي و طاقتي . وحد النهار دخلتها للدوش و بعد مدة لغاتلي سمعتها تقول خالد خالد دخلت نجري عندها حسبها كانش ما صرالها . قالت لي ارواح حكلي ظهري ما قديتش نحكه وحدي و هي في البانيو عريانة تقريبا و بديت نحكلها الحق و مرة على مرة نكحل عليها و نعمر عيني مليح كانت تشهي و ما قديتش نفوت الفرصة ، و من بعد من ظهرها قعدت نحكلها و نحممها مليح و هي راقدة و عجبها الحال قالت لي علاش ما تحممنيش انت ديما مانيش نقدر نحمم وحدي ؟ قلت لها انتي لي ما تهدريش لوكان قلتي لي كنت ما تغبنيش روحك خلاص و قعدت نحكلها و نغسل لها و هي مريحة و مديت يدي لرقبتها و تحت الباط و هي وين ما نتوشيها تميل عليا باش تعاوني و مين قعدت نحك لها تحت الباط بديت نقرب للبزول حتى مسيته بلعاني و هي ما تقول والو وقيلا عجبها الحال ولا سخنت ، استحيت نكمل بصح هي قاتلي كمل علش حبست ياك انا عمتك ولا نسيت ؟ قلت لها واه و كملت و بديت نحكلها في البزول و انا حشمان ميت بصح هي كانت تتنهت مين نحط يدي على بزولها و من بعد حممتها مليح و نزلت للفخاذ نحممها و ندخل يدي بيناتهم عجبتني ترمتها بصح كانت بالمايو و انا مين قعدت تحكلها بلعاني دخلت المايو بين فلاقيها ولى كيما الكيلوطة سترينغ غير خط و الترمة باينة و هي كلي مكان والو ، من بعد قاتلي راه غابني المايو رايحة نقلعه بصح ما تحشمش مني خالد ؟ قلت لها دبري راسك عمتي ، هي بلعاني كانت دير هاكا غير باش تشعلني و قلعاته و انا عاونتها فيه و شعلت ناري مين شفت الترمة و زبي بدا يوقف بالشوي حتى دار خيمة تحت السروال ، قعدت نفوت يدي بين فخاذها و مين كملت قالت لي ديرلي الصابون ولا جال دوش ، قلت لها جال دوش خير عمتي يخلي البشرة نتاعك رطبة و هي قعدت تضحك ، انا قلتها بلا ما نفيق . درتلها الجال دوش و قعدت يدي تزلق في كل بلاصة حتى مسيت سوتها المشعرة و قريب قست على روحي و هي اتنهدت بالفور مين مسيت سوتها كانت حامية تقول شوفاج هههههه . لعبت لها بجسمها بطريقة غير مباشرة و برضاها حتى شبعت ضنيت كانت توريني في زينها ولا تمعنيلي و انا ما فهمتش ولا حشمت . من بعد خرجتها من البانيو و قعدت نغطي فيها بالسرابيت و البشكيل و قلت لها مكان لاه نديرك في الكرسي رايح نرفدك عمتي و نحطك في سريرك ولا شتا قلتي ؟ قال لي واه هاكا مليح و مين رفدتها كانت يدي في رمتها نيشان ، وحد الترمة طرية فرماج و يدي اللي في ظهرها دخلتها تحت باطها حتى مسيت البزوله مليح و زيرت عليها و هي معنقتني من رقبتي و صدرها قدام عيني البزول باين ، رحت بيها للفراش بصح كنت موقف نقولكم الصح و هي ممكن فاقت بيا . بعد مدة سمعتها تلغالي بلاك وحد الساعة ولا زوج لقيتها تلبس في قشها و قالتلي طلعلي السلسلة و اربط لي السوتيان من اللور ؟ انا هجت و ما قديتش نتحمل و هنا نقولكم الصح قررت ندير معاها حاجة و لي صرا صرا . مين طلعت لها السلسلة نتاع الروب بديت كلي نحكلها في ظهرها و قلت لها نحطك في الكرسي قاتلي واه و مين رفدتها لصقت فيها مليح و صدرها في صدري و هي معنقتني كنت باغي نضربها بسلمة بصح خفت ما لقيت ما ندير و ما عرفتش نتصرف . هي وقيلا عرفت بلي راني باغيها و كانت حامية 34 عام ومزال ما ذاقتش الزب و نعرف بلي كانت نبنيط مين تكون وحدها على خاطر عندها بارابول وحدها و تتفرج لي بغات . في الليل ما لغاتليش بيبتلي بالتلفون برك باش ما يسمعوهاش ، انا مين شفت رقمها كنت لابس الشورت برك باغي نرقد ، رحت لها بصح نتختل هههههه كنت شاك كاين حاجة ، مين دخلت بلعت الباب مورايا و قلت لها شتا كاين عمتي ؟ قالت لي راني خايفة اقعد شوي نرقد وحدي حدايا شوية و مين نرقد انت روح و كانت في البيجاما برك . طلعت معاها في السرير باش نصبرها و رقدت حداها و هي معنقتني كيما موالفة و حطت راسها في صدري زعما لعبتها راقدة و انا بديت نمس فيها بالشوي كنت عارف بلي راها عينها للزب بصح غير حشمت و انا ما قديتش نحكم روحي و بديت نحكلها في ظهرها و شعرها و نلعب بيه و بديت ننزل بالشوي حتى حطيت يدي فوق السوتيان و هي دارت روحها رقدت ههههههه بعدا رقدت 5 دقايق هههههه . بديت نعصر لها في بزازيلها و هي تتنهد و مين جيناني السوتيان حدرته شوي حتى بانوا البزازيل و خرجوا منتفخين و حليت القمجة بالشوي و بديت نمص انا كنت عارف بلي راها فايقة بصح كنت متردد شوي ، المهم بديت نمص لها في البزول و نعض بالشوي في راس البزول الوردي و زبي ولا واقف استعداد و فجأة حسيت بيدها تقرب لزبي و توشي فيه و تتلمس فيه تشوف لا يشبعها ولا لالا هههههه . هنا انا راحت عليا الحشمة و قلعت لها السوتيان و بديت ناكل في البزازيل ماكلة و هي تتنهد تنهاد و تنازع و تلعب بزبي من بعد دخلت يدها في الشورت و حكمت زبي مليح و قعدت تبنيطلي بالشوي ، مين ما قديتش انقلبت فوقها نورمال و هي مغمضة عينيها و بديت نلحس و نمص في البزول و في صدرها و جيت نازل بالشوي للسرة من بعد قلعت لها سروال البيجاما بالشوي و شفت الكيلوطة الحمرا زبي قعد يسيل بالماء في يدها ، و دخلت يدي بين فخاذها و قعت نحك و ندلك و طلعت حتى توشيت السوة من فوق الكيلوطة و لقيت كيلوطتها مبللة و سوتها غير الماء عرفتها بلي راها شاعلة و بديت نقلع لها في الكيلوطة بالشوي حتى شفت السوة تبان و من بعد حليت لها الرجلين و دخلت راسي بديت نسلم على سوتها في الاول و من بعد بديت نلحس و نمص في القنزيز و هنا مين ما قدتش بدات تحكمني من شعري و تزير و نتازع و تعيط بالشوي أمممم أهههه أمممم أههههه وتقول شاليمو الهوا لي يخرج من فمها حامي نار . تابعت اللحيس و المص في سوتها انا ما كنتش نعرف بلي عمتي مازالت عزبة و جيت باغي ندخل صبعي في سوتها و هنا عيطت بالفور شوي أيييي و حكمتني من يدي و قالت لي شتا راك دير خالد ؟ انخلعت و ما قدرتش نهدر . قاتلي ما تعرفش بلي ما زلت عزبة باغي تكسرني بصبعك ؟ قلت لها ما علاباليش ولا نسيت . قلعت صبعي و دخلت لساني باش نهيجها كان لساني يدخل للسوة و نلحس و القنزيز ولا كبير و منتفخ و كي نلعب بيه بيدي هي تتلوا و ترتعد و تتمدد . مين ما قديتش درت وضعية 69 قلت بلاك تمصلي و تريحني و بديت نلحس لها في السوة و هي دارت زبي في فمها بلا ما نهدر و بدات تمص و تعصر فيه و انا كل مرة نضربه في فمها مين نهيج ندخلها لها للحلق حتى تقرب تتقيا ههههه و قعدت نلحس لها و نلعب بقنزيزها حتى بدات ترتعد و تتزير و تقاسي تقول ضربها الرعد و فخاذها ولاوا حديدة قاسحين و زيرت على راسي بزاف و لساني في سوتها و هي غير الماء تسيل و من بعد تصلبت بزاف بزاف و قعدت تقبش فيا من ظهري و تقطع في شعري بصح انا كنت هايج و من بعد حسيت بيها ارتخات و رمات روحها في السرير و هي تحكلي في ظهري و نسات حتى المص نتاع زبي مين جاتها شهوتها ، انا بقيت حاير مين جاتها شهوتها ولات عندها وحد القوة عظيمة . انا كملت قعدت نبيط قدامها و مين شافتني هاكا قالت لي ديرلي واحد من الزك ( اول مرة عمتي تقولي كلمة طايحة هههه) قلت لها بلاك نضرك ؟ قالت لي لالا دير لي واحد خالد ضرك ضرك . خليتها راقدة على ظهرها و دخلت بين فخاذها و حطيت زبي في سوتها و قعدت نبانسي و نشيت حتى زبي ولا غير الماء و بديت نسيي نضربه فيها في الزك و قعدت كل ما نجي ندخله يزلق و يطلع للسوة و هي عاودت ولات تنازع و تتلوا ، سييت بلاك 4 خطرات و بديت نصبع لها في الزك و هي توحوح أييييي و من بعد مين هيجتها مليح و بدات تحك في قنزيزها قررت ندخله بالقوة و بديت ندمر فيه في زكها بصح هي وقيلا زيرت التقبة بالعاني انا جيت نضربه فيها بالفور باش يدخل زبي و هنا زلق زبي للفوق بصح كنت دمرته بزاف جا في السوة نيشان بين الشنايف و ممكن بلا ما نحس ولا غلبتني الشهوة و هي ما قالت والو عجبها الحال و زدت دمرت زبي ( هاذ الشيء صرا في لحظة من الزمن ) زبي دخل في سوتها يجري للنصف و هي قالت أيييييييييي أييييي أيييييييي خالد و سكتت ، ان نقولكم الصح عمري ما كسرت بنت بصح نكت الزك من قبل و مين زبي دخل لسوتها عرفت بلي ما دخلش في الزك و حسيت روحي شرّكت حاجة كانت في سوتها كي الحاجز تقطع و هنا حبست بصح هي زادت لصقت فيا و زيرت عليا باش نزيد ندخله و قاتلي كمل خالد باش تحلني مليح و ما ننضرش . هنا عرفت بلي كسرت عمتي سمية ، زدت دخلت زبي للقلاوي و حسيت الدم يسيل على طرف زبي و حبست و هي تعيط بالشوي و مضرورة أححح أحححح أييي بصح هايجة و تحك في قنزيزها . من بعد خرجت زبي باش نمسحلها الدم و هي ما بغاتش قاتلي حتى نكملوا امسح و هنا عاودت ضربت زبي في سوتها و هي تتلوا و تقبش في ظهري و تعصر فيا و مين دخلت زبي عنقتها و اول مرة نسلم عليها في الفم كنت باغيها تريح شوي و عجبني السلام و قعدت نييك و نسلم في الفم و هي تردح و ترجف و مين قربت نقيس حصلت شتا ندير و هي وقيلا حست بيا و مين بدا زبي يفيبري و ينتفخ هي زيرتني باش ما نقدرش نخرجه و هنا قست الشهوة في سوتها و نسيت روحي قريب تغاشيت من المحنة و هي تاني قعدت تتزير و تتخبط كي الميت كيما الخطرة الاولى و مين شفتها هاكا قعدت ندخل و نخرج باش نجيبهالها معايا حتى جاتنا مع بعض تقريبا بصح هيي من بعدي و بقينا هاكا متلاصقين وحد 10 دقايق و انا غير نسلم في الفم و نمص و نلحس في فمها بلساني وهي تتبسم برك حتى ريحنا مليح مليح باش خرجت زبي و هي قعدت تمسح فيه بالسربيتة و انا حكمت مشوار و بديت نمسح لها الدم من سوتها و نعنق فيها و هي رايحة طير بالفرحة . قعدت مخلوع كيفاش كسرتها و هي فرحانة !! مين كملنا قلت لها نديك دوشي عمتي ؟ قالت لي يعطيك العما لي يعميك من اليوم قولي حبيبتي ههههههه تشركت بالضحك حتى رقد على السرير و عنقتها و قعدت نلعب معاها و نهبل فيها قلت لها من اليوم انتي حبيبتي و مرتي مليح هاكا ؟ قالت واه هاكا انت راجلي و حبيبي . من بعد قلت لها نهار تتزوجي كي رايحة ديري مع راجلك لا لقاك مكسرة ؟ قالت لي من بعد زبك ما يدخل حتى زب في سوتي حتى نموت . انا فرحت و من بعد تاني قلت لها بصح قست الشهوة في سوتك و راني خايف ترفدي الكرش ؟ قاتلي من هاذ الناحية ما تخافش انت نيكني برك و الباقي عليا انا ندبر راسي انت ما تخممش خلاص . راني في عام و شهرين و انا نيك في سمية عمتي و وليت كي نكون معاها نقولها حبيبتي و لا سمية نورمال و لي تعجبت فيه و الفاميلية تاني راهم متعجبين هو طبايع سمية تبدلت ولات فرحانة و نقصت البكاء و الحزن و دارنا راهم فرحانين بيها بزاف مين تغيرت بصح ما يعرفوش شكون سبابها هههههههه . المهم فرحت لها بزاف و عرف بلي البنت كي تشبع جنسيا عندها الدنيا و ما فيها . راني دايما نييك عمتي و مشبعها زب و وليت نييكها من الزك تاني باش نبدل لها البنة و هي عجبها النييك من الزك ولات تموت عليه و رانا هاكا حتى للوقت الحاضر . نهاية القصة شكرا على وقتكم الغالي . راوي القصة حبيب الزين. ممكن طلب يرحم والديكم اللي يراسلني ولا يرسلي دعوة يختار إميل واحد فقط ما يرسليش دعوة في زوج اميلات

  2. حكايتى بدات مع خالتى من وانا صغير فى سن 12 سسنة وانا حتجنن من جسمها خالتى من النوع المربرب بزازها متوسطة وطيزها بيضة وملفوفة وكبيرة وعليها سوة عند بطنها تهبل وكسها احمر وفيه شوية شعر صغيرين اكمنها بتهتم بنفسها عالطول ونسيت اقولكم هيا عندها دلوقتى 39 سنة المهم كنت عالطول وانا صغير بحب ابص عليها وعلى جسمها وكنت بحب اشوفها لما بتقلع وكنت بتجنن من جسمها مع انى مكنتش لسه فاهم حاجة بس مع الوقت بدات اكبر وافهم كل حتة فى جسمها لحد فى يوم كنت عندها فى بيتها وابنها مكنش موجود فكان الجو حار جدا وكنت تعبان من الحر فقالتى ادخل خدلك دوش واطلع عبال ما احضرلك الاكل المهم دخلت اخد شاور وسعتها زوبرى كان واقف اوى مش عارف ليه بس هيا سعتها كانت لابسه شورت استريتش وبدى نص كم وكان جسمها الابيض المربرب كله متفصل من الهدوم اللى كانت لابسها المهم ناديت عليها عشان تناولنى الفوطة المهم جات عن باب الحمام وقالتى افتح عشان تاخد الفوطة ( عالفكرة الموضوع ده كان الصيف اللى فات ) المهم فتحت الباب وكنت سعتها متعمد انى اخليها تشوف زوبرى وهوا واقف واشوف رد فعلها ايه المهم لقتها وقفت فضلت بصة شوية نحيته وبعدين راحت ضحكت وقالتى ايه يا ولا كل ده المهم انا قولت ممكن تكون بتهزر المهم طلعت من الحمام ولفف الفوطة حولين وسطى المهم قالتى انا ححدخل استحمى الا الحر حيموتنى قولتلها ماشى قبل ما تدخل قولتلها انتى حطيتى هدومى فين قالتى انا نشرتها حجبهالك لما اطلع قولتلها طب ازاى حقعد من غير هدوم قالتى يا ولا انتا ابنى متكسفش قولتلها انا خايف الا ..... يجى ابنك ويلاقينى كده وانتى بتستحمى يفتكر حاجة كده ولا كده قالتى بطلع يا صايع يا وسخ كلامك ده المهم وهيا بتستحمى النور اتقطع لقتها بتصرخ وتقولى هات الكشاف من على التربيزة المهم جبت الكشاف وانا كنت لسه عريان بردو المهم قولتلها افتحى الباب عشان اديكى الكشاف قالتى مش شايفه حاجة افتح انتا الباب ونور الكشاف فتحت الباب وانا منور الكشاف لقتها عريانة ملط قدامى و كنت لسه قالع ولفف الفوطة عليا راح زوبرى واقف مرة واحدة على اخره راحت الفوطة واقعة من على وسطى طبعا هيا مكنتش شيفانى عشان الضلمة قالتى ما تقرب الكشاف يا ولا شوية مش شايفة حاجة عايزة اخلص واطلع قربت منها شوية وزبرى لسه واقف وانا واقف ورها راح زوبرى خابط فى طيزها لقتها بعدت عنى لقدام رحت مقرب منها شوية عشان لما ترجع هيا تخبط فيه وهوا واقف مقدرتش امسك نفسى من منظر طيزها الكبيرة قدامى رحت ظابط زوبرى على فلقة طيزها ورحت مدخله فيها مرة واحدة قعدت تصوت وتضربنى وانا مسكها من وسطها وقاعد ابوسها من قبتها وامص فى ودنها والحس فى رقبتها وهيا تصوت وتبعدنى عنها لحد ما النور جه وهيا قاعدة تزقنى وبقى وشها فى وشى وانا بردو مسكها من وسطها رحت نازل على بزازها وقعدت امص فيهم والحسهم واعضها منهم لحد ماا لقتها بدات تهدا روحت نازل على السوة بتاعت بطنها وقعدت الحس فيها واعضها بسننانى والحس بلسانى فى سرة بطنها وبعدين لقتها كانها متخدرة روحت نازل عالحتة اللى فوق كسها عالطول وقعدت الحسها بلسانى وايدى عمال العب بيها فى شفايف كسها وهما نازلين من كسها ونزلت على شفايف كسها وقعدت امص والحسهم لحد ما لقتها بتصوت بصوت واطى وتقولى حرام عليك مش قادرة ايه اللى انتا بتعمله فيا ده وانا بدخل صوابعى بين شفايف كسها وهيا تقولى كفاية حرام عليك مش قادرة ارحمنى بقى قولتلها ارحمك ازاى ويا سكتة ونا شغال لحس فى كسها وزنبورها لقيته احمر من كتر الحس والمص فيه لقتها بتقولى دخلوه بقى ارحمنى قولتلها ادخل ايه وهيا سكتة بردو وانا بردو ما سك كسها مش رحمة راحت قايلالى دخل زوبرك يا ولا فى كسى مش قادرة بقى ارحمنى خلاص حموت رحت مخليها توطى ورحت لاعب بزوبرى فى شفايف كسها وهيا تقولى كفاية بقى دخله روحت مدخله فيها مرة واحدة راحت مصوتة اهاهاهاهاها هوا كبير ليه ده يا ولا ده جوزى كانه معندهوش زوبر اصلا وانا قعدت ادخله واطلعه فيها بسرعة رهيبة عشان هيا كانت اول تجربة ليا فى الجنس مع وحدة ست لحد ما قولتلها انا خلاص حجيبهم قالتى هاتهم ورا قولتلها ورا فين قالتى على طيزى من ورا متجبهمش جوه عشان محملش انتا عارف جوزى خلاص بقاله مدة ولا بينيك ولا بيعرف يعمل حاجة من ساعت ما خلفت ..... ابنها روحت جايبهم على طيزها واستحميت انا وهيا مع بعض وطلعنا قعدت العب معها شوية واحنا قالعين راحت قايلالى البس وروح بقى لا ..... ابنها زمانه جاى عشان ميشوفناش مع ان ابنها اصغر منى بكتير قولتلها ماشى بس عايزين نعملوه واحد تانى مع بعض قالتلى انا حبقى اكلمك لما ابقى قاعدة لوحدى واجيبك بس اوعى تقو لحد قولتهلها بعد المتعة اللى شوفتها معاكى انتى من انهاردة عشيقتى مش خالتى وحلفتلها انى مش حقول لحد ومشيت وبعديها فضلت انيكها كذا مرة بس احلى مرة كانت تانى مرة لما اتصلت بيا وروحتلها ...... ودى فى الجزء التانى ومستنى ردودكم وتعلقاتكم وعالفكرة القصة دى حقيقية مش خيالية ومش عاحلف على حاجة زى كده طبعا m o d y
  3. قصة انا و حماتي قصه حقيقيه و انت حر تصدق او لا

    لم اكن اعلم عندما انتقلت للعمل في القاهره ان تحدث هذه القصه و علي فكره هي قصه حقيقيه بدون اطاله انا من الاسكندريه و اسمي عادل و ده مش اسمي طبعا المهم اني سكنت في شقه ايجار شهري و كان المنزل مكون من ثلاثه طوابق كل طابق مكون من شقتان و كنت اسكن في الطابق الاخير و كانت صاحبه المنزل في الشقه المقابله لي و كانت لا تملك من الدنيا الا بنت تسمي دعاءو في الحقيقه انها كانت في قمه الادب و الهدوءو رغم انها كانت علي قدر بسيط من الجمال انما كانت غايه في الادب و الاخلاقو مع الايام ازدادتعلقي بدعاء و قررت خطبتها فاعلمت اهلي بكل شيئ فرحب والدي فتقدمت و تمت خطبتي لدعاءالتي كانت في برائه الاطفال فكنت فرحا بها للغايه و لاني كنت اعيش وحدي كانت ام دعاء قد قررت ان تجعل طعامي و غسل ملابسي و تنظيف الشقه من اختصاصها و مع مرور الايام كانت كل الحواجز قد ازيلت بيننا كنت بالفعل اعيش بينهما كنت الكل في الكل لا تخطو حماتي خطوه بدون استشارتي و كانت ايضا قد بدئت المداعبات المعروفه بين كل المخطوبين من قبل و احضان و غزل جنسي صريح بيني و بين دعاء عما سيحدث يوم الدخله و قد بلغت حد انها عندما طلبت منها ان تجلس معي بدون كلوت حتي اخذ راحتي في البدايه تمنعت ثم وافقت بشرط ان اعمل حساب عزريتها فوافقت و بدئت للمره الاولي في حياتي اري الكس و اتلمسه و يملء فمي عسله و رحيقه كنا نعيش مثل الازواج و لكن بدون نيك يعني كله من بره و عندما حاولت ان انيكها في طيزها تالمت بشده فتراجعت و ظلت علاقتنا في حدود التفريش و اللحس و الرضع فطلبت منها ان تمص فلم تمانع و كانت الايام تمر في انتظار اليوم الموعود يوم الدخله اليوم الذي استطيع اخيرا ان انيك فيه الكس الجميل الذي فعلت فيه كل شئ الا النيك الذي كنت ادخره ليوم الدخله حتي جاء اليوم الذي قررت فيه حماتي ان تدهن شقتها و بالفعل اتفقت مع النقاش و اتي للعمل فكنت اعود من عملي فاجلس مع النقاش حتي ينتهي من عمله فكان هذا في قمه الارهاق حتي كان يوم حضرت من عملي و جلست كاعادتي انتظر انتهاء العمل و لكن في هذا اليوم كنت متعبا بشده فلم ادري بنفسي عندما نمت فوق مكتب موضوع في الغرفه الداخليه للشقه و كانت هذه الغرفه قد انتهي النقاش من دهانها كان جسدي ملقي عليها و ارجلي مدلاه لان المكتب لا تستطيع ان يستوعب جسد الرجل كاملا و قد راودني حلما جميلا كان يدور بيني و بين دعاء و كنت احلم بها عاريه تماما و انا انيك و اقطع الكس باسناني و لكن عندما بدئت في الاستحلام و الاستحلام هو ان يقذف الرحل منيه و هو نائم و عندما يقذف الرجل و هو نائم يصحوا من غفلته قليلا و هذه حقيقه علميه ففتحت عيني قليلا و ان بين النوم و اليقظه رئيت ما جعلني انتفض واقفا حتي كدت اقع من علي المكتب لولا اني استندت الي الحائط لقد و جدت حماتي المحترمه و قد كانت تتلمس زبري بيدها و اليد الاخري داخل الكلوت التي ترتديه و كانت و كانها عاريه تماما من اول وسطها حتي اقدامها و عنما فزعت ارتبكت و كنت انا وكاني في غيبوبه نظرتي ذاهله كل هذا حدث في ثواني فانتفضه هي الخري لتخرج يدها من الكلوت و تنزل ملابسها بسرعه فقلت لها ماذا تفعلين فلم تجيب بل رجتني ان اهدء فغادرت علي الفور الغرفه ابحث عن النقاش فقالت لي اته غادر منذ فتره طويله و هي لم تشا ان توقذني لاني تعب فقلت لها لاني تعب ام لتفعلي هذا فرجتني بكل قوه ان اهدء و اقتربت مني فبعدت عنها و و اطلقت ساقاي للريح لا ادري اين اذهب و كاني سكران و ظلت هي ترن علي هاتفي و انا لا ارد و عنما بدء زهني بالصفاء و ستيعاب ما يحدث قررت عدم اكمال ارتباطي بابنتها التي اعشقها الي ابعد الحدود فقد رئيت منها و للمره الاولي في حياتي بنت عاريه و هذا ليس بالشيء القليل و كانت ماذالت ترن علي هاتفي فالعنها و ابصق علي التليفون حتي قررت الانتقام منها بان انيكها نيك لا رحمه فيه ان كان هذا ما تريده فهو لها و لابنتها فعدت الي المنزل و لم امر عليهم برغم ان الباب كان مفتوحا و بمجرد دخولي الي المنزل وجدتها ترن جرس الباب ففتحت لها و كانت هذه المره لا انظر لها علي انها ام زوجتي المستقبليه فنظرت لها اتفحص جسدها للمره الاولي كنت انظر الي كل تفاصيل جسدها و هي كانت تظن اني انظر لها باحتقار فدفعتني لداخل الشقه تطلب الغفران و انها كانت زله لن تتكرر فقلت لها لماذا فعلت هذا فقالت بلاش كلام في الموضوع ده انساه كان لم يكن فقلت لها انه حدث فمن حقي ان اعرف فانهارت في البكاء فضربتها علي وجهها بالقلم فنظرت لي ترجوني الرحمه فقلت لها لماذا فعلت هذا الشيئ و معي انا جوز بنتك فسكتت فرفعت يدي لاضربها من جديد فخافت و دارت وجهها بيدها و بدئت بالكلام عن زوجها المتوفي من ثمانيه اعوام و قضي معها عشرين عاما لم يكن يمنعه عن جماعها الا في ايام دورتها الشهريه و احيا كثيره كان يدعبها و هي في هذه الايام و فجا مات زوجها في حادث ليترك فراغا قاتلا و لم تشعر برغبتها الا عندما قمت بخطبه ابنتها فكانت تسمع همساتنا و كانت تتلصص علينا مما ايقظ العملاق الذي كان نائما فلم تشعر بنفسها هذا اليوم الذي انتهي فيه النقاش من العمل فاراد الرحيل فوجدتني نائما حاولت ايقاظي فلم اصحو فخرج الرجل و جائت هي لتوقذني فوجدتني نائما فوق المكتب علي ظهري و لاحظت انتفاخ البنطلون مكان هذا و اشارت الي زبري و عند هذا الحد بدء زبري في الانتصاب فاكملت انها لم تشر بنفسها عندما تقدمت لتلمس بيدها هذا الذي حرمت منه لاعوام طويلهو بلغت شهوتها زروتها عندما بدئت بلمسه فلم اصحو فبدئت تداعب جسدها حتي استيقذت و حدث ما حدث و كا ن زبري يا ولداه في هذا الوقت يكاد يفرتك البنطلون فطلبت منها الوقوف فلبت علي الفور فقربتها مني و قلت لها اني لم اري في المره السابقه جيدا و اني اريد ان اري الان فصعقت من طلبي و قالت انا حماتك كيف هذا فقلت لها الم تفكري في هذا عندما عملت الي عملتيه فقالت لا لن افعل فاقتربت منها فرئت زبري و ما اصابه من انتصاب فقالت لا انت مجنون انت جوز بنتي قلت لها لو عايزاني اتجوز بنتك و استر عليكي لو الناس سالوني انت سيبت البنت ليه اعملي الي حقولك عليه فلم تنطق فاقتربت منها فبعدت فامسكنها من وسطها فارادت الابتعاد و لكن كان زبري قد اصبح يضغط علي كسها فوجدتها تقول مش حينفع حرام انت حتتجوزنا احنا الاثنين فلم ارد ووضعت فمي فوق فمها التهم شفاهها الظمئي و كانت يدي تداعب طيزها بشده حاولت التملص و لكن لم تقدر كانت الشهوه قد تحركت بداخلها فتركت بنفسها بين يدي افعل ما اشاء رفعت ملابسها لاجدها عاريه تماما بين يدي فقمت علي الفور بخلع ملابسي و احتضنتها بشده و لم اترك جزء من جسدها الا و اكلته بفمي و دلكته بزبري و انهارت كل دفعاتها و كان يوم لا ينسي و من يومها و انا في فتره خطوبه لا تنتهي منذ العامان انيك البنت و امها كل يوم وقت ما يحلو لي بس المشكله اني عجبني الموضوع ده و بفكر اتجوز البنت و استمر انيك امها اظن ان انتم حتقولو لي ان دي فرصه اثنين بواحده و في الحقيقه ان ده رئي انا كمان و ناوي اتجوز البنت و انيك امها زي ما انا عايز ارجو ان تعجبكم القصه الواقعيه جدا

  4. ولدت عام ـ وتزوجت أختي عام وانتقلت معها من مدينتنا

    (000) الحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة (000 ) عند

    أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا

    اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان

    والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام

    في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل

    الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي

    وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي واخوتي حتى

    نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة

    ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب

    زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن

    الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها

    للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها

    وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة

    للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك

    جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا

    اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام

    وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما

    إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت وصرت رجال يا (000) اوف اش

    هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت

    إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما

    حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف

    والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت

    تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة

    لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت

    حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر

    ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب

    جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن

    كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع

    وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة

    حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا

    ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت

    حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على

    الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك

    قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش

    تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت

    مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت لا تزعل

    علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منها

    وتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت

    لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك

    الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط

    وقالت البسها ورح غرفتك فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح

    قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم

    غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي

    هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل احيانا تناديني

    الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل

    استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف

    حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير

    على جسمي وشي ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد

    اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على

    ظهرها وقالت تعال حبيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن

    برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني

    وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر

    قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينا فحاولت انزالي قليلا

    على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى بلغنا

    الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف

    تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في

    كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة و فتحت

    رجليها حاولت ادخال زبي في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها

    قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله

    على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك

    فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل فقالت ( 000) قوم

    فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته

    في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا

    مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة

    وعندما بلغت لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل

    علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من

    زوجها لتكون لي خاصة واستمريت عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا

    ايام دورتها الشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر

    بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها

    نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد

    ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا فنمضي سفرنا كله نيك وحنان

    ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها

    عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزها الضيق الجميل

    الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل

    قبل النيك لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان

    ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت

    معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في

    طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه

    صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم

    فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها وهي

    نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن

  5. نحن نعيش بريف الشام و ما ادراك ما ريف الشام ببيئة متدينة و متعصبة و كانت اختي عائشة جميلة جدا و كانت تكبرني ب 5 سنوات بشرة بيضاء و شفاف منتفخة و مؤخرة مستديرة و ارداف ممتلئة و كانت شخصيتها قوية جدا لدرجة تفعل ما تريد بالمنزل و كان امام بيتنا الريفي بحرة جميلة و كانت تنظف عائشة كل يوم تلك البحرة و انا اراقب بطات افخاذها المثيرة ليوم كشفت عن افخاذها و نزلت في البركة لتلتقط وريقات الاشجار وااااااااااو كانت افخاذ مبرومة كانها قلم و لحمة بيضاء لم اشعر بنفسي الا اخرجت زبي و ضربت عشرة فقذفت بثوان -- ندمت على فعلتي قليلا لكن سرعان ما عادت مخيلتي لتلك الافخاذ اصبحت اتابعا و اتودد لها حتى اصبحت تعتقد انني مطيع لها غير اني مطيع لافخاذها و ذات يوم عدت من المدرسة مبكرا لارى ما كنت احلم به

    دخلت المنزل و سمعت صوت ماء بالحمام اقتربت و نظرت من شق الفتاح كانت اختي عائشة تجلس على كرسي و ترفع قدمها لتضعها على كرسي اخرى و تقلم اظافر قدميها و هي عارية اتجه نظري فورا بين فخذيها ااااااااااه ماذا رايت كان كسها محلوق ااااه من كس لا يفصلني عنه سوى باب صغير اخرجت زبي و تاملت كسها كانت شفلره منتفخة و كانها قد انتاكت بعشرون زب فرغت من تقليم اظافرها و بدأت بالحمام اخذت تدعك اثداؤها و تتمحن مع الشامبو و رفعت رجلها لتضعها على كرسي الحمام و تغسل كسها و تفركه بطريقة دائرية يا للهول اختي محترفة كيف تعلمت هذا -- تسارعت انفاسي و سرعان ما قذفت على مشهد سكسي مثير - اثار فضولي لاعلم كيف تعلمت اختي اخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها اصبحت اراقبها ليل نهار و بعد ان نام الاهل تسللت لغرفتها لارى اضواء تتبدل لكنها خافتة اقتربت لانظر من شق الباب لاجدها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالازرار هاهااااااااا اذا اختي عائشة مدمنة نت لم يغمض لي جفن و في الصباح دخلت اليها و قبلتها على اساس قبلة اخوية لكن قبلة حركت زبي فعندما احتك بها شعرت به فنظرت اليه و قد رفع بيجامتي فتبسمت و انصرفت يااااااااااي شعرت بنشوة غريبة مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الاخيرة لاجد مواقع السكس التي زارتها اختي عائشة كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم اختي المستعار لاجد اسمها و تضع صورة رمزية لكسها هو لقد شاهدته بالحقيقة و الان تنشره اختي فكم زب قد قذف على تلك الصورة اليس اخوها اولى بهذا الجمال ارسلت لها طلب صداقة فوافقت و تكلمنا عن طبيعة عملنا و طلبت منها ان نلتقي و اني معجب بكسها كثيرا فقالت ما زلت عذراء قلت لها انيكك بطيزك فقالت جد قلت نعم قال موافقة و اخذت ابالغ بشتمها و نكتها باشد العبارات و هي كانت قحبة محترفة و بعد ساعة كان زبي قد تحجر قلت لها اين يديكي قالت تلعب بكسي فقلت اذا جيت لعندك ممكن نيكك فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل تقدر تجي فقلت اذا جيت فقالت اي بسمحلك تنيكني فقمت و قلت هذه فرصتي و فتحت غرفتها ببطئ لاجدها تلعب بكسها عارية فاغلقت الباب بهدوء و اقتربت من اذنها و قلت لقد جئت و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها و قبلتها و حاولت ان تغطي كنزها فقلت لها لا تغطي شيئ انا من ناكك منذ قليل خافت و تحول كبرياؤها و عنفوانها الى قطة وديعة فسألتني كيف هيك عملت فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و انا بحلم فيكي و قاطعت حديثها بقبلة جريئة فتهيجت و تمحنت فعلمت انها غرقت مددت يدي لكسها ااااه كان مبلول فمسكت يدي قلت لا تخافي فرشاي بس مصيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و افخاذها و اخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله وضعت زبي على كسها ليفرشيه صعودا و هبوطا و فركت خرم طيزها باصبعي ادخلت اصبع فتالمت فقلت لا تخافي اصبحت اخرج من كسها لاضع على طيزها عندها هاجت و قلبت 69 ليصبح كسها فوق فمي و امسكت زبي لترضعه باحتراف ادخلت اصبع بطيزها ثم اصبعين لم اعد احتمل سحبتها عني لاضعها وضع الكلب و كانت طيزها طرية و ناعمة ادخلت راس زبي فتهدت ثم اخرجته وضعت بصاق و ادخلته من جديد فدخل لعبت باثدائها حتى ترتخي فدخل و اولجته بالكامل فكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني ااااه اووووه طيزززززي اووووه لكني لم اتمالك نفسي فقذفت داخل طيزها عنها تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصرع لتخرج ما تبقى منه قبلتني و ضحكت و قالت اااه يا عفريت و اصبحنا نمارس الجنس كل ما سنحت الفرصة ثم تخرجت و اصبحت تدرس ابتدائي و تزوجت من زميلها و سكنت بالمدينة و بعد فترة اصبح عملي ايضا بالمدينة فاشتريت منزلا بمشروع دمر و كنت ازورها بين الحين والاخر ليوم اتصلت بي و قالت انها قادمة و معها طفلها الرضيع و كانت تبكي و عند وصولها فهمت انها تشاجرت مع زوجها فقلت لها اهدئي طبيعي بيصير بين الازواج قومي ارتاحي حتى نهيئ شي نأكله بدلت ملابسها و لحقتني عالمطبخ و قالت ماذا تفعل فنظرت اليها يااااا لطيف مين امامي شو هالحلا فضحكت و قالت بلا غلاظة كان روب نوم وردي يظهر اكثر ما يخفي فقلت لها الزواج محلاكي يا ملعونة فضربتني على كتفي و مضت لتشعل الغاز فكانت مؤخرتها ترج كانها في مهجتي فلم اتمالك نفسي اقتربت منها و قلت لها زوجك يستحق مني هدية فقالت ليش لانه ازعجني فقلت لا لانه و صمت و قبلتها على عنقها و انا خلفها و عصرت ابزازها فقالت خلص فمسكت خيوط روبها لازيلهم عن اكتافها و هي تتعصر و ترفع براسها فعلمت انها استوت سقط روبها و لم تكن تلبس شيئ تحته فقلت هيئتي نفسك الي ما فتبسمت و ارتمت بحضني لاحملها لسريري لعقت و مصمصت و ومصت زبي و الان لا حواجز ادخلت زبي بكسها و سالتها هل موعد اخصابك قالت لا فترة الامان فكان كسها كالنافورة من شدة السوائل حيث اختي عائشة من نوع النساء الشبقات تملك كسا فريدا شفار نافرة تجنن عالمص نكتها بكل الوضعيات شعرت بقرب قذفي حاولت اخراج زبي من كسها لكن ضغطتني بساقيها فانفجر حمم هائلة داخل كسها و بدأ يتسرب كان منظرا مثيرا كس ابيض و وردي ينقط لبن ابيض ثم نهضت بشراسة لتمتص زبي المبلول و شفطته و ابتلعت ما علق عليه من مني فقلت لها يا ممحونة صايرة فنانة و ضحكنا و دخلنا الحمام و اغتسلنا و حتى الان عم نيك اختي عائشة حبيبتي

  6. حنان تحييكم...... بناتي مريم ورقيه تنام مبكرة كعادتها ويبقى زوجى مساءا جالسا يشاهد التلفزيون وينام مبكرا وأنا منذ أيام أفكر في كيف انال من مصطفى ابن اخى الذى يسكن بمفرده فى غرفه فوق السطح ليشبع ظمئى ويروى لى احساسى كلبوه، ذات يوم ارتديت قميص نومي في ذلك المساء غيرت رأيي خلعته وارتديت بيجامتي ذات البنطلون القصير، ثم وقفت أمام المرآة نظرت إلى سيقاني ثم أدرت ظهري وبدأت أنظر إلى طيزي، ترى كيف سيراها مصطفى وهل ستغريه، ذهبت لأجلس مع زوجى حتى نام ثم صعدت الى غرفه مصطفى لاسامره و نظر إلى صدري باستغراب وكأنه يراه لأول مرة ثم لمعت عيناه، وعاد للنظر إلى

    سيقانى يتفحصها وقال لى انتظري سأجلب لك شيئا تشربيه ثم احضر زجاجه بها سائل أحمر قال لي أنه خمر جربيه أنه حلو المذاق وضعه أمامي ثم عاد ليجلس في مكانه بعد ان شرب منه قليلا، رشفت قليلا من

    الخمر كان حلوا ولكنه سبب لي بعض الحرقان في حلقي لم أذكر ذلك بل قلت له أنه لذيذ وشربت المزيد بينما كان ينظر إلي هو من طرف عينه دون أن يدري أنني ألحظه، ثم دعاني ان أتمدد قليلا عنده على سريره حسنا ربع ساعة فقط.

    تمددت على السرير بجانبه وجعلت رأسي في الناحية البعيدة عنه حتى يرى طيزي وسيقاني في الطرف القريب منه وكنت اتقلب على السرير ليفحص كامل جسمى ، ومد يده ليداعب زبره من فوق الترنج عدة مرات فعرفت أنني في الطريق إلى الحصول على ما أريد، بعد فترة تظاهرت بالنوم فنادانني ولم أرد متظاهرة بالنوم فادارنى على جاني على السرير ثم وقف خلفي برهة لا أدري ماذا يفعل ويناديني مضى وقت حسبت أنه طويل جدا قبل أن يضع يده على خاصرتي فلم أرد مما جعله يتأكد بأني نائمة، ثم بدأت يده تهبط إلى بطنى من فوق ابيجاما تحسسها طويلا من الجانب والخلف ثم هبطت يده بين افخازى العاريتين، وبدأت تمشي عليهما

    من نهاية البيجاما حتى الركبة، لعدة مرات ثم بدأت يده تندس تحت فتحة بنطلون البيجاما وتدور يمينا ويسارا على إليتي، قلت في نفسي كم أنا غبية كان قميص النوم أفضل من البيجاما، كما أن الكيلوت كان يضايقه ليتني لم أرتدي الكيلوت غابت يده لفترة ثم بدأت أحس بأنفاسه عند فخذي وشعرت بتهيج شديد غير أنه توقف فجأة ثم هب واقفا وخرج من الغرفة، وبقيت أنا غارقة في أحلامي سعيدة بالتقلصات التي تنفض كسي في اليوم االتالى انتظرت حتى نام زوجى فارتديت قميص النوم شفاف ولم أرتدي كيلوتا وجلست عنده في الغرفة وكان باين عليه الخجل وعينه على جسمى الشبه عارى يتامله وفاجأني بالقول هل أحببت الخمر فتبسمت له فقال هل تريدين المزيد منه الآن قلت لامانع فاحضر لى كأس كبيرة مملؤة بالخمر قلت في نفسي أنه مصمم على مضاجعتى هذه الليلة، شربت الكأس على فترات ولكني كنت متلهفة على إنهائه وتظاهرت انى سكرانه وقلت له سأذهب لكي أنام فقال لى نامى هنا على سريرى فتظاهرت انى تعبانه ونمت على جانبي في طرف السرير بحيث يستطيع أن يصلني وهو واقف بجانب السرير، ورفعت قميص النوم لما فوق طيزي ثم تغطيت بغطاء وجلست أنتظر وفي جسمي ارتعاش هز مزيج من الخوف والشهوة والترقب، ولم يطل انتظاري ناداني بصوت منخفض، ثم رفع صوته دون رد أو حركة مني فاقترب من السرير رفع الغطاء ببطء ليجد طيزي عارية أمامه وبداء يحرك يديه على فلقتى طيزى ويباعد بينهما وينظر الى الفتحه وحسيت بلسانه يبللها فارتخت عضلات مؤخرتى وانفرجت اكثر وهو يداعبها بلسانه ولم يلبث ان ادخل اصابعه واحد تلو الاخر ويبصق عليها ويحرك اصابعه وبدأ قلبي بالخفقان حسيت بمقدمه قضيبه تلامس فتحه طيزى بلطف ويضغط على حتى ادخل راس القضيب ثم بدأ يدسه ببطء شديد وأنا أحاول ما أستطيع أن أسترخي حتى أساعده إلا أنه كان حذرا جدا ومضى وقت كأنه دهر يدخله ببطيء شديد ولم أجد بدا من أن أدفع نفسي عليه في حركة تبدو كحركة النائم فاندفع داخل طيزي كله هدأ هو مكانه وهدأت طيزى بعد ان اكلت ماتتمناه وكانت تلك فرصة لطيزي كي تستوعب حجم القضيب الذي فيها وقد كان واضحا أن قضيب مصطفى اكبر من قضيب زوجى محمد و بدأ يسحب زبه ويدخله في طيزي ببطء وبدأت أشعر بنشوة عارمة، حتى أحسست أن السرير قد تبلل من ماء كسي بسبب هذه الحركه البطيئه ثم تسارع في حركته فلم أستطع أن أكتم آهة خرجت مني رغما، مما جعله يتوقف ولكنني لم أكن أستطيع ان أتوقف مهما حدث دفعت نفسي عليه قائلة ياللامصطفى دخله اوى فدفعه بشدة وجعل يدخله بقوه في جسمي ويضرب زبه في طيزي ضربا شديا وماهي إلا لحظات حتى كان زبه يسكب شلالا من اللبن في طيزي وشعرت بتلقصاتي اللذيذة تسري من كسي إلى اسفل قدمي ومن طيزي إلى قمة رأسي ولم أكترث بصوتي يخرج اتاوه من المتعه وهو يخرجه بعد ان ظهر عليه التعب وخرج ليغتسل وجاء وقد وقف قضيبه كما كان فنمت على ظهرى واخذ رجلى على كتفه وما كان من قضيبه الا اندفع بقوه الى داخل بطنى واخذ يضرب فرجى بقوه حتى تدفق لبنه الساخن فى فرجى وبداء يهديء واخرجه منى ودس منديل مكانه حتى لا يخرج اللبن من فرجى وظهر عليه الارهاق فقمت الملم نفسى وارتدى ملابسى وانزل حتى لا يلحظ زوجى غيابلى ودلفت بجواره تحت الغطاء ومازالت حراره جسد مصطفى فى صدرى ولبنه داخل جسدى وفى الصباح قمت احضر الفطور لزوجى ليذهب الى عمله على ان استعد ثانى لجوله جديده مع مصطفى او احد من اصدقائه الذين يزورونه

  7. تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

    نور: 35

    عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

    أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

    سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

    خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا

    مراد : صديق لوليد ورياض

    الجزء العاشر : الوداع

    / />

    لا زلت أقف بين ابني وابنتي فاقدة العقل ، وفاقدة اللسان ، أي الكلمات ستخرج في موقف كهذا ، أي اللعنات حلت علي وعلى عائلتي

    حاولت الهدوء قليلا والتفكير بعقلانية قبل أن أوجه الاتهامات وكلامي اللاسع

    صمت ابنتي وابني سيقتلني ، لماذا لا يتحدث أحدهما ، أنا أرى فأسمعوني وصفاً لما يحدث

    ملابس ابنتي رانيا العارية كأنها تجهزت لموعدٍ غرامي أو لمضاجعة ، مكياجها وأحمر شفاهها الذي تبعثر من ثغرها إلى جميع جسدها ، البقع الحمراء حول عنقها وصدرها

    وفي المقابل ابني وليد في بجامته ، ويبدو نظيفاً ، مرتباً كعادته ، كيف يكون هذا التناقض !

    كنت أرتجف من تواتر الأفكار في رأسي ، لا أتزن على فكرة بين تناقض أشكالهم وملبسهم

    مرت ثوانٍ قبل أن أرتب الأفكار وأستنتج سريعاً بأن من في هذا المجلس الآن ليسوا ثلاثة ، وأن من عبث بابنتي ليس ابني وليد بل الرابع المختبئ

    أثاث مجلسي عصري ومرتب وكل قطعة تكشف ما خلفها ، المكان الوحيد الذي من الممكن الاختباء فيه هنا هو خلف الأريكة

    مشيت مسرعة يملؤني التوتر باتجاه الأريكة التي تجلس عليها ابنتي ، وكلما زاد اقترابي منها كلما زاد بكاءها

    مررت بها ونظرت خلفها لأراه هناك ، ملطخٌ وجهه بأحمر شفاه ابنتي ، ونصف أزرار قميصه مفتوحة ، والبقع التي تركها في نحر ابنتي قابلتها هي أيضاً بمثيلاتها في نحره

    خالد ، ينظر لي يملؤه الخجل ، خالد ، ولا أعلم ان كان خجله مما فعله ، أم خجله من المنظر الذي رآني به ، هل خجله من الحال الذي ترك ابنتي عليه ، أم خجله من الحال التي تركتها أنا به بضيق ملابسي ، وذلك الانتفاخ الواضح بين أفخاذه ، هل هو بقايا إثارة ابنتي عليه ، أم حديث إثارتي من يحركه ، لا أعلم كيف تواترت هذه الأفكار في رأسي وأنا في مصيبة كهذة

    نظرت له وبنبرة هادئة يملؤها الغضب : " آآ يا السافل يا الحقير "

    وقف خالد مكان اختباءه وحاول تهدئتي : " لحظة خالتي ما صار اللي في بالك لا تفهمينا غلط "

    رددت عليه بعصبية وبنبرة أعلى وأنا أشير عليه وعلى ابنتي رانيا : " لا تقول خالتي ! ما صار اللي في بالي ! واللي أشوفه الحين هذا هين ! "

    ثارت ابنتي بكاءً ولا زال خالد يحاول تهدئتي : " لا يا خالة احنا غلطنا بس ترى ما سوينا شي بس كنا جالسين "

    بأقصى مدى تستطيعه حنجرتي صرخت في وجهه : " اطلع برااااا "

    تغيرت ألوانه وملامح وجهه بصرختي هذه ، وانسحب خارج المجلس ثم خارج المنزل وسط بكاء رانيا الهستيري وهدوء ابني وليد اللا منطقي !

    استدرت لأواجه ابني وليد ، لأرى وجها خالياً من التعابير ، سيقتلني عدم اكتراثه ، وكأن ما فعله بادخال خالد ليختلي باخته رانيا أمر طبيعي

    بدأت بالكلام بهدوء : " وانت هذا خوفك على اختك وهذا اهتمامك ؟ كذا تحافظ عليها تجيب صاحبك وتتركهم كذا ؟ "

    ابتسم وضحك ضحكة خفيقة وقال : " أنا مالي خص في الموضوع أنا كنت جالس بالصالة بس "

    خرج من المجلس قبل أن أكمل كلامي بعدم اكتراث

    نظرت لابنتي رانيا بنظرة حادة وبلهجة يملؤها الأسى : " يا خسارة تعبي فيك يا رانيا ، قومي نظفي نفسك والبسي شي يسترك "

    زادت في بكاءها بعد سماعها لكلماتي

    تركتها واتجهت لغرفتي ورأسي يكاد ينفجر

    ما هون الموقف علي هو أن ظني كان أكبر من أن يكون خالد مع رانيا ، كيف ظننت أن وليد قد يضاجع أخته !

    بدأت في إعادة ترتيب الأحداث ثانية وربطها بما حدث

    مبكراً هذا اليوم ، حين كان ابني وليد في غرفة رانيا كان يتوسلها أن تقبل بالجلوس مع خالد في البيت ، كانت خائفة ومرتبكة من أن أصطادها

    ولكن هناك ما هو غير منطقي في المسألة ، وليد لم يكن هكذا ، ولم أعهده أن يقبل أن يسمع خالد أو أياً يكن صوت اخته رانيا ، فكيف يقبل باختلائها به وهي شبه عاريه ! بل يتوسلها ان تفعل ذلك !

    من شدة خوفي بانفضاحي وانكشاف علاقتي مع فتى الظلام ، كنت أحاول ربط أي حدث به ، بعد انكشاف هذه الأوراق لست متأكدةٍ ما إن كان خالد هو فتى الظلام أم لا. ولكن كل حدث غريب يقودني لحدثي الأغرب ، علاقتي بفتى الظلام

    في اليوم التالي ، الساعة الحادية عشرة صباحاً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا علي أجد إجابات لأسئلتي ، ضغطي عليها لن يولد إلا كراهية بيننا ، ولن يعطيني الإجابات التي أريد ، طرقت الباب بهدوء شديد فجاوبني صوتها الذي بالكاد يسمع : " تفضل "

    دخلت لغرفتها وأغلقت الباب خلفي ، كانت مستلقية على السرير تغطي نفسها كاملاً ما عدى وجهها تحت بطانيتها ، وجهها محمر ، وعيناها أكثر احمراراً من أثر البكاء

    جلست على السرير ، وضعت يدي على رأسها ، أمسح على رأسها حتى تهدأ قليلاً ، فبرقت عيناها ودمعت من جديد

    سحبتها إلى صدري وضممتها وأنا أربت على ظهرها ، زادت في بكائها على صدري ، استمرت على هذا الحال لعدة دقائق قبل أن تهدأ وتواجهني

    بدأت رانيا بالتحدث بصوت الرجاء مع البكاء ومحاولاتها ألا تقع عيني بعينها : " يمه سامحيني "

    رددت عليها بلهجة أكثر حنية : " مسامحتك حبيبتي ، لكن لسه مو مستوعبة اللي صار "

    رانيا منفعلة : " ولا أنا يمه ، ما ادري وين عقلي وقتها "

    أنا : " أخوك هو اللي أقنعك تجلسي مع خالد صح ؟ "

    أومأت برأسها بالايجاب

    أنا : " طيب ليه ! هالطبع مو طبع أخوك ! "

    رانيا : " قال لي ان خالد خلاص قرر يخطبني بس يبي يجلس معاي أول ويشوفني "

    أنا باستغراب : " ودامه قرر يخطبك ويبي يشوفك ليه ما جا كلمني أو كلم أبوك للنظرة الشرعية "

    رانيا : " سألت خالد ، قال انه ما قال هالكلام لاخوي ، وانه لو جاهز للخطبة بيكلمك انتي ما بيكلم أخوي "

    أنا : " يعني أخوك وليد كذب عليك ؟"

    رانيا بنبرة غاضبة : " ايه كذب علي ، ولما انكشفنا ينكر ويبري نفسه "

    حاولت تهدئتها : " خلاص حبيبتي ، المهم تعلمتي من غلطتك "

    وضعت رانيا رأسها في حجري ، مسحت عليها ، وهدأتها قليلاً ثم خرجت إلى غرفتي

    لماذا احتال وليد على اخته رانيا للجلوس مع خالد ؟ اما أن يكون جن جنونه ، وإما أن يكون خالد يهدد وليد بشيء ما ! وما هو الشيء الذي سيهدد خالد وليد به ليجعله يرضى بأن يختلي باخته هكذا !

    أي ورطة أنت فيها يا ابني !

    وأي الرجال أنت كي تسمح لصديقك بمصادقة اختك ! أي عائلة تلك التي أصبحت فيها ، فالأب سحب نفسه ورمى بنفسه في أحضان امرأة أخرى ، والابن قد باع شرف اخته ، والابنة قد راحت ضحيتهما ، والأم ضائعة في منزل بلا رجل !

    قطع أفكاري رقم غريب يتصل على موبايلي

    أنا بهدوء : " ألو "

    ..... : " مسا الخير حبيبتي "

    رغم حقارتك ووضاعتك ، رغم انتهاكك لبرائتي وشرفي ، تبقى الرجل الوحيد الباقي في حياتي يا فتى ظلام

    أقفلت الخط قبل أن أرد عليه وانخرطت في بكائي

    رجلٌ واحد ما أحتاجه ، ورجلٌ واحد ما لدي ، لكنه لا يظهر

    مشاعر الحب لك ، والخوف منك ، كلها اجتمعت في رسالتي التي كتبتها وأرسلتها :

     

    " هل تعلمُ أنك سلبتَ كل ما بقي من شرفي

    وقتلت أماً بداخلي لم تعد تصلح أن تكون أما

    هل تعلمُ أنك أهديتني أنوثتي بقبلة

    وأني لم أكن امرأة قبلك

    أنت الـلا رجل

    بل لست ظل رجل حتى

    لكنك الرجل الوحيد في حياتي

    كم أكرهُ أني أحبك

    وكم أكره أني أحتاجك

    كم أكره أنك الوحيد الذي تملك خارطتي

    وأني الوحيدة التي لا تعلم ما أرضك وما سماك

    كُن شمعتي يا من هـتـكت نوري في الظلام

    كن شمعتي قبل أن أضيع في الظلام الذي جمعنا "

    لا أعلم ما هو الحال الذي وصلت إليه كي أكتب بهذه ****جة وبهذه الصراحة ، لم أشعر بأني عارية حين كشفت له جسدي ، بل الآن أشعر بالعري حين انكشفت مشاعري

    لقد انكسر حاجز الخوف منه بقوة إحتياجي إليه ، كم أحسست بوحدتي قبله ، بإهمالي لنفسي قبل إهمال زوجي لي ، لقد أهملت أنثى نسيت أنوثتها ، حتى أتى فتى الظلام وذكرها بإثارتها وبشدة رغبات الذكور لقطعة منها

    أحتاجه الآن أكثر من أي وقتٍ مضى ، بعد أن فشلت بمهمتي في تربية أبنائي ، إما أن أشعر بأن هناك من يريدني في هذه العالم ، وإما تكون مهمتي وحياتي قد انتهت

    فاجأني بانه لم يعد الاتصال ، وفي الوقت ذاته أراحني ذلك ، لا أريد التحدث بالحال التي أنا فيها ، أجابني برسالة هو أيضاً :

    " قد لا تصدقين إن قلت أني مذ التقينا اعتزلت النساء

    وأقسمت بألا امرأةً إلا أنتِ

    وألا أنثى إلا أنتِ

    وأقسمت أن شذاك الورد وشفاكِ العسل

    وإني عليك من الخوف ، عنكِ اختبأت

    أحبُ الظلام

    لأني أقبل فيه شفاكِ ولا تخجلين

    لأني أكون الحبيب إليكِ وبي تقبلين

    فلا تسأليني باسمي ، ولا كيف أبدو

    أكون لديك كما تشتهين ومن تشتهين

    ولا تسأليني بأي الرياح أتيت

    وكيف إليكِ انتهيت

    لا تسأليني لأن قدومي جداً غريب

    لا تسأليني لأني حتماً قريبٌ قريبٌ قريبْ "

    لم أستطع أن أمنع دموعي وأنا أقرأ رسالته ، وكأنه يخبرني بها بأن أملي مقطوع في معرفته ، وأنه لن يأتي اليوم الذي أعرفه ، تباً لك يا فتى الظلام ، أي قرب ذلك الذي تتحدث عنه وأنا لا أعلم لا اسمك ولا كيف تبدو

    حين يخبرني بأنه قريب ، هناك ما بداخلي ما يقتلني بهذه الكلمة ، هناك ما يهز ظنوني ويرفع كل علامات الخطر حوله ، هل القرب الذي أشعره معه هو القرب الذي يتحدث عنه ؟ إن كان كذلك فأهلا بقربك يا فتى الظلام

    كان وليد يتحاشى الكلام معي والنظر في عيني ، بل إنه لم يعد يعود للمنزل إلا للنوم ، حاولت أن أتكلم معه أكثر من مرة ولكنه في كل مرة يخبرني بأنه لا علاقة له وينهي النقاش ويبتعد

    مرت ثلاث أسابيع على الحادثة

    في هذه المدة كان بيني وبين فتى الظلام عدد لا محدود من المكالمات والرسائل ، كان يطلبني في كل فرصة تسنح بأن نلتقي ، وكنت في كل مرة أرفض

    ليته يتعب وينسحب ، ليته يتركني أعود لحياتي الروتينية المملة ، ليته يترك مغامراته فأترك مجازفتي بشرفي وسمعتي في عائلتي

    أو ليته يكون لي ، ليتي أعيش ذلك الطيش وأستمتع كل دقيقة منه دون خوف ، ليته يأتي ويسرقني من عالمي ويأخذني حيث لا قلق ، حيث لا أذن تسمعنا ولا عين ترانا

    لا أعلم ما الذي أريده منه بالتحديد ، ولكن اليوم ، نهاية أسبوع ، ابنتي رانيا تستعد للذهاب لصديقتها ، وقد أمرتها أن تأخذ ندى معها ، ورغم اعتراضها الا أنها تعلم أني أفعل ذلك كي أتأكد بأن خالد لن يستطيع أن يعيد ما فعله في ذلك اليوم المشؤوم

    بعد صبره الطويل ، قررت اليوم أن أكافئ فتى الظلام ، وأن أكافئ نفسي أيضاً على ما تحملته من أذى نفسي في الأسابيع الماضية

    لم يكن قد اتصل بعد ، لكنه حتماً يعرف بتفاصيل هذا المنزل أكثر من ساكنيه ، حتماً يعرف اني سأكون وحيدة هذه الليلة ، ولن يترك الفرصة تمر دون محاولة

    خرج أبنائي الثلاثة من المنزل ، رانيا وندى لصديقة ندى ، وابني وليد يوصلهما ثم سيذهب كعادته لأصدقاءه

    اتجهت سريعاً لغرفتي قبل اتصاله ، كلانا يعرف ما نريد ، وكلانا يجب أن يكون مستعدا لما سيفعله

    لم أكن أرى الليلة أني سألتقي شاباً غريباً لا أعرف من هو ولا كيف يبدو ، ما أراه هو أني سألتقي حبيبي الذي أتعطش للقاءه ويظمى لتذوقي

    بحثت في خزانة الملابس عن أكثر اللانجريات إثارة لدي ، واخترت من بينها ما يناسب هذه الليلة

    قطعة شفافة من القماش الأسود تغطي صدري وبطني ، وتكشف الجزء العلوي من صدري

    بطانة وردية تمسك بثدياي وتبرزهما كي يظهرا بإثارة اكبر وببروز واضح كي لا تتوه في البحث أين تقبل ، مربوط من الخلف كالستيان ليبقى الظهر عارياً

    الكلوت أستحي أن أسميه كلوتاً ، فهو ليس إلا خيوط تدل على مكان اختباء المجرم الذي يدفعني أن أكون عاهرته

    فللت شعري ورتبت بني لونه على وجهي وظهري

    أخرجت كل ما أملك من مساحيق التجميل ولم أضع منها إلا أجملها وأشدها إثارة

    وضعت الأحمر الصارخ هذه المرة ، ذلك اللون الذي يصرخ باشتهائي دون أن أهمس بحرف

    وفي نصف ساعة تحولت من ربة بيت ببساطتها إلى فتاة ليل بإثارتها

    قبل أن أتجه للمرآة الخارجية لأرى تماما كيف سأبدو ، كان اتصاله مع ابتسامتي ، لن تخذل توقعاتي يا فتى الظلام ، أنت لن تتركني وحيدة ولو ليلة واحدة

    رددت على التلفون ، مثلت قليلاً بأني لا أستطيع مقابلته الليلة ، انتظرت الحاحه ، أحبه لحوحاً يريدني بأي ثمن ، لا أحب أن أكون رخيصته التي ترضاه بإشاره

    بعد دقائق قليلة من النقاش والتفاوض أخبرته بأن يأتي

    أعلم أنه في الخارج يحوم ينتظر موافقتي ، ولن يطول الوقت أكثر من دقيقتين حتى يكون على باب منزلي الآن

    وصلت للمرآة ، نظرت إلى نفسي ، أقسم أن الأرض ستصرخ لو كانت حياً من إثارتي ، كم زادني حبك جمالاُ يا فتى الظلام

    لا يوجد جمال نسبي في النظر إلي ، أنا الأكثر إثارة هذه الليلة ، أنا الليلة أفروديت إلهة الجمال الإغريقية ، وأنا عشتار إلهة الجنس والرغبة

    فإما أن تكون لي أربيداس إله المضاجعة الفرعوني وإما أن لا تكون ، الليلة ستكون مضاجعة يملؤها التقديس يا فتى الظلام

    الليلة سأرسم لك الذكريات الخجولة بنكهة الحاضر الجريء ، وسأعطيك إياي على طبقٍ من عُري

    لك انا في هذه الليلة ، لك أنا فلتحسدك الحور العين

    لا نور أختفي خلفه سور نور اسمي الذي اختبأ هو الآخر ، أتجه بخطوات بطيئة نحو الباب وأنا أسمع طرقه عليه

    قلبي ينبض مع كل طرقة على الباب ، لا خوفاً منك بل شوقاً للقاءك

    أفتح الباب ، لا حديث بيننا ، لا صوت سوى الغرام الذي يلتقي في نظراتنا

    أراه كما أراه كل مرة ، ويراني كما لم يرني أي مرة ، تتسع عيناه ويشهق ، يضع يده على قلبه من فرط الذهول

    يغلق الباب ، يفتح ذراعيه ، يطوقني وأنا التي لا أنوي الهروب ، يعصرني ، يشمني ، يقبلني من خلف شماغة

    يديرني ، يغمض عيناي ، يخلع شماغه ويمنحني الظلام من جديد بلف شماغه حول عيني

    لا وقت للانتظار ، ولا ثانية ، تعب من النظر واشتهى التذوق

    يلتقط شفتاي في شفتاه ، سخونة أنفاسه على وجهي تحرقني ، وتخبرني كم يحترق إثارة مني

    يعبث بوجهي ، بشعري ، يداعبني بثغره وأطراف أصابعه

    يتذوق الخد ، ثم الفاه ، ثم العين ، ويدور حول وجهي محتاراً ما يقبله أولاً

    مجنونٌ في حضوره كجنوني في جمالي

    يعطيني ما أستحق ، وكما أستحقه

    لا أرى أين يتجه ، ولا أخمن وجهته التالية لكل قبلة

    معه أحس بأن رجال الكون كلهم يقبلونني

    أنصف هذا الجمال يا فتى الظلام ، أنصف نور التي تعبت من ظلمهم لهذا الجسد

    تذكرت ما جرى بيننا قبل أسبوع ، أرسلت له رسالة من كلمتين : "من أنت؟" ليجيبني هو الآخر بكلمتين مثلهما : "من تريديني ؟"

    أريدك أنت يا فتى الظلام ، من تكون ، وكيف تكون ، أريدك الرجل الذي أحبني وأحببته ، أريدك الرجل في حياتي الوحيد كما أنت وكما أصبحت

    كل هذه الأفكار تدور وأنا أستمتع بلحظاتي معه ، يقبلني قبلة واحدة فأصاب بالبلل في موضعين في جسدي ، ثغري بقبلته ، وفرجي بحرارة اللقاء

    اتجهنا لأريكة الصالة ، أجلسني عليها وأسند ظهري ورأسي ، وجثى على ركبتيه يقبلني ، يداه تعبث في أكتافي ، تمسح على أذرعي صعوداً ونزولا

    وثغره يضاجع ثغري قبل أن نخلع ملابسنا

    ودع شفاتي وابتعد عني قليلا ، أسمع بحركته ، يدور حولي ، اتجه خلف الأريكة ، وضع يده على شماغه الذي لفه حول عيني ، فك عقدته

    كان واثقاً بأني لن أدور ، ولا أعلم لماذا أعطيته تلك الثقة ، ولكني أريده كما هو ، لن أتغير ولن يتغير

    لف شماغه حول وجهه هذه المرة ، واتجه نحوي ، يقف هناك عاري الجسد ، ساتر الوجه

    أرى الابتسامة في عينيه وهو ينظر لي

    وأنا ، أراه كتلة كاملة ، أراه فتى الظلام كاملاً ، بعضلاته المتناسقة ، وجسده الشاب اليافع ، وقضيبه العملاق منتصباً بين أفخاذه ، مشهراً علم الحرب التي سيخوضها

    جثى مرة أخرى ، واقترب بوجهه من أذني

    وهمس لي : "ما أحلى من هالجسد إلا هذا الوجه ، حرام أغطيه وأنا أعد الأيام لشوفه"

    كم عطشانة أنا لكلام كهذا ، ولسانٍ كهذا ، ورجل يعرف ما الأنثى وما تحتاجه

    أقسم أن طعم كلماتك أحلى من طعم قبلاتك يا فتى الظلام

    فأي الرجال أنت وأي لسانٍ تمتلك

    لم يكن لدي من الكلمات ما أقارعه بها

    لففت أذرعي حوله وقبلت كتفه ، ثم صدره ، عبثت بذلك الصدر تقبيلاً ومسحاً

    رفعته ليقف على رجليه وأنا لا زلت أجلس على الأريكة

    اقتربت منه وضممته

    فأصبح وجهي على بطنه ، وقضيبه على رقبتي وصدري

    قبلت بطنه

    مددت يدي لمارده ليستقبلني بحركته في كفي كمن يحيي قدومي

    دعكته ببطئ وأنا أنظر لطوله وعرضه مبتسمة

    وجهت عيني لعيني فتى الظلام المبتسمة قبل أن أضع قبلة على جانب قضيبه

    تلتها قبلة على رأسه ، ثم مصصت رأسه مصة خفيفة ، وتبعتها بوضع كل ما أستطيع من قضيبه في فمي

    ومصصته كجائعة لم تذق طعم لحمٍ قبلا ، أخرجته من فمي ، لحسته من قاعدته لرأسه ببطئ وأنا أسمعه صوت أنينه وهو يتلوى مما أفعل

    عدت ووضعته مرة أخرى في فمي ، أمصه صعوداً ونزولا

    استمريت في مصه ومارست كل مهارة تعلمتها من لياليَ معه

    لا أعرف كم مر من الوقت وهو يضاجع فمي بقضيبه ، لكني حتماً لم أشبع منه حين سحبه من فمي

    أسندني مرة اخرى على الأريكة

    وجثى وهو ينظر لي بتساؤل ، لم أعلم ما تساؤله حتى فتح فتحة صغيرة في شماغة من ناحية فمه

    وعاد ليقبلني بسرعة وينزل بقبلاته من فمي لرقبتي ، وأكتافي ، وكأنه أقسم أن يتذوق كل بقعة من جسدي ، بدأ يقبلني كمجنون

    اتجه ليقبل أعلى صدري ، فنال عشرات القبلات قبل أن يهبط ويكشف عن ثدياي

    ينظر لهما بسعادة قبل أن يبدأ كسر مجاعته بالتهامهما

    كنت أتلوى كل ما مر لسانه على حلمتاي اللتان وقفتنا كما وقف قضيبه اثارة

    يدور حول الثدي بلسانه ، ثم يضع الحلمة في فمه ويسحبها بشفتيه وأسنانه

    يعصر أثدائي بكلتا يديه ، يستمتع بهما بكل ما يستطيع

    يصر أن يلامس كل جزء من جسده ثدياي كي لا يغار جزء من الآخر

    مرت خمس دقائق من التهامه لثدياي قبل أن ينزل شيئاً فشيئا

    على بطني ، وسرتي ، ورويدا رويداً أتلوى وأنا أعرف أين تسير قبلاته

    يداه على أفخاذي ، ومع كل قبلة يفتح ساقاي أكثر ليهيء المكان لقبلته الأخير

    يصل ويقبلني على موضع كسي قبلة بكامل شفتيه ، يضغط بهما ، يمص شفراتي خلف الكلوت

    قبلة أحسستها كإكسير حياتي قبلتك هذه عن ألف مضاجعة ، صرخت انتشاءاً ، أغرقت كلوتي ، ارتعشت من قبلته لثوانٍ قبل أن يستمر في تقبيلة

    أزاح تلك القطعة السوداء المبللة ، لينكشف له وردي اللحم المنتفخ ، منتوف بإتقانٍ وناعم كمراهقة

    يلتهمه بفمه ، يحاول شمه لكن شماغه يحول دون ذلك

    مددت يدي سريعاً لأطفئ آخر إضاءة بقيت في المنزل

    ليعيش ظلامه كما يحلو له

    كمن فكت قيوده عن يديه ، فك قناعه عن وجهه وثار على كسي لحساً وشما

    أتلوى كل ما مر لسانه على بظري ، يعضه ، يمصه ، يداعبه بوجهه كله

    يشمني ، يقبل شفراتي ، ثم يقبل فتحة كسي ، يمر بلسانه عليها ، ثم يدخله بها

    لا صوت في المنزل سوى صوت همهمته وهو يلتهمني ، وصوت أنيني بالتهامه

    تمر الرعشة تلو الرعشة وهو لا يشبع ولا يتوقف

    لو لم أشد رأسه ناحيتي لظل يتذوقني لطلوع الفجر

    كفاي في شعره أعبث به وقد سحبت منه قبلةً كنت أشتهيها قبل أن نخوض غرامنا الأعمق

    قضيبه يضرب بين فخذاي يستأذنهما بالدخول ، وساقاي للأعلى يعلنان استسلامهما له

    كل الإشارات تقول قد حان وقت المعركة

    لا يحتاج لأي ترطيب بعد أن بللناه بلعابه وسوائلي

    أحس برأس قضيبه يمشي على فخذي الأيمن ، وقبلته لا زالت مستمرة ، ويهبط ذلك الرأس رويداً رويداً حتى يصل لفتحة كسي

    يدفع رأسه في فتحتي ، فأخرج أنة وأعض على شفته السفلية : " آممممم "

    ينزلق إنشاً إنشاً بداخلي حتى أمتلأ بهِ وأحتضنه بأكمله بداخلي

    لا امرأة ستعتاد على حجم كهذا ، ولو ضاجعتني ألف مرة يا فتى الظلام ، كسي الصغير لن يعتاد على عملاقك هذا

    لففت يداي حول عنقه ، أحتضنه ليكون كله لي هذه الليلة ، ليمارس الحب معي لا ليضاجعني ويرحل

    سحبه ببطئ وأدخله من جديد عدد من المرات حتى بدأت أحتمل دخوله وخروجه السريع

    تحركت تحته ، رفعت نفسي مع خروجه لأجذبه من جديد ، أعطيه الإشارة بالاسراع

    يسارع في إدخاله وإخراجه ، في كل دخول وخروج يحتك قضيبه بكل تجويف كسي ، يدعك كل قطعة بداخلي

    يملأ رحمي كما يملأ رغبتي ، أأن تحته وأصرخ مع كل ارتطام ، أحس بقضيبه يكاد يدخل بطني من حجمه

    صوت لقاءنا يملأ البيت رغبة

    يضع كفيه تحت مؤخرتي ، يرفعني من على الأريكة لأكون معلقة عليه ، أعلو عليه وأهبط فأستقبل طول قضيبة في كسي دفعة واحده

    ثدياي يتراطمان على صدره ، وشعري يرقص على ظهري مع رقصي فوق قضيبه

    يدور ويهبط بنا على الأريكة من جديد ، فيكون هو الجالس وأنا فوقه ، أضع كفاي على صدره ، ويضع كفاه على صدري يعبث به

    أرتفع وأهبط عليه وأنا أصرخ مع كل دخول ، وهو يأن مقابل كل صرخة أصرخها : " آآآه .. آآآه .. آآآه "

    لا حياء يخفي متعتي معك هذه الليلة ، سأصرخ كلما اشتهيت أن أصرخ ، سأصرخ كلما أحسست أني أنثى فوق رجل

    اعتلت صرخاتي مع قرب وصولي لنشوتي ، وكلما أحس بقربها يزيد من سرعة المضاجعة

    مد كفيه على مؤخرتي ، رفعها لبعد معين وثبتها ، ثنى ركبتيه ورفع مؤخرته ليدفع قضيبة بداخلي سريعاً ويهبط سريعاً

    أصبح يضاجعني بسرعة عاليةٍ ، وصراخي يزداد ويتسارع مع تسارعه ،

    حتى كانت صرختي الأخيرة مع ارتعاش لم أذقه مذ بداية تاريخ مضاجعتي : " آآآآآآآآه ... آآآآه "

    ومع رعشاتي المتتالية وصرخاتي ، يدق قلبي سريعاً ، يهدأ صوتي ، وأرتمي بصدري على صدره ، وقضيبه لا يزال بداخلي

    توقف قليلاً ، خمنت بأنه قلق من هدوءي وتنفسي السريع ، فهمست في أذنه : " واصل "

    أخرج قضيبه من داخلي ، وانسحب من تحتي فصرت مستلقية على بطني على الأريكة

    أتى من خلفي وقد جلب معه احدى الوسائد ، وضعها تحت بطني ورفع مؤخرتي لأكون بوضع القطة فوق الأريكة

    وصعد هو الآخر على الأريكة ، وضع كفاه على مؤخرتي يتحسسها ، ويتفحص مكان كسي ، وضع رأس قضيبه على فتحة كسي ، ثم أدخله دفعة واحدة

    صرخت ولكن بصوت أهدأ هذه المرة

    كنت منهكةً ، أحس بالمتعة كما أحسستها منذ البداية ، ولكن جسدي أصيب بالتعب مع مرور الوقت الذي فقدت الإحساس به مع كل دقيقة نتراقص بها

    أصبح يضاجعني وهو يمسك بفخذاي بكلتا يديه ، يدخله ويخرجه سريعاً ، يقترب مني أكثر مع كل دخول ، يرتطم بمؤخرتي فيعصر ليونتها ، وترتج ويرتج جسدي بأكمله

    يعتليني أكثر مع كل ارتطام ، حتى أصبح جسده بأكمله فوق جسدي ، وأصبحت أنا مستلقية على بطني ولا يرفعني سوى الوسادة التي تحت بطني

    أسرع بالإدخال والإخراج ، وأنا أسمع أنينه يزداد مع كل ثانية تمر

    حتى صرخ صرخته الأخيرة ، صرخة من أفرغ سنيناً من الشهوة في ليلة واحدة ، وقذف بداخلي بركاناً من سوائله

    لا يعلم الإنسان ما ينتظره بعد الصبر ، صبرت على حرماني من عصام لسنوات ، وها أنا أحظى بفتى الظلام ومضاجعته المقدسة

    مال برأسه على ظهري وقبله ، شم شعري ، قبل رقبتي ، لا شكر أجمل من قبلة

    رفع جسده من فوقي ، سيتجه لملابسه ليختفي تحتها

    نعم يا نور ، حبيبك ، من يضاجعك كما لم تحلمي ، من يغازلك كألا أنثى غيرك ، سيرحل أيضاً هذه المرأة وقد أفرغ الغرام فيكِ وأنتِ لا تعرفين لا اسمه ولا شكله

    ومن قد يكون ، أنا قبلت به حبيباً ، ومن يكون ، فسوف أريده وأرغبه

    سأجرأ الآن ، لدي القوة هذه اللحظة ، إما أن أعرفه الليلة وإما ألا أعرفه

    لدي من الفضول الكثير لأعرف وجه عشيقي ، لأعرف الشاب الذي اختبأ خلف سعادتي ، وصنع لي عالماً جديداً ، وأحياناً بعد أن متُ سنين

    قبل أن يرفع ثوبه أو شماغة ، قفزت بسرعة إلى مفتاح الإضاءه ، الآن سأراك يا فتى الظلام

    وقفت لأشغل الإضاءة ، قبل أن امد يدي للمفتاح ، احتضنني من الخلف وأحكم على ذراعاي ، وهمس في أذني : " لا "

    أنا التي لا أملك الجرأة لأحييه ، أخفضت رأسي ، وقلتها : " أحبك ! "

    رد علي : " اذا تحبيني لا تشغليه "

    انفعلت قليلا فارتفع صوتي : " لأني أحبك ، ما يهمني من انت ، انت حبيبي ، بشغل النور ، وبشوفك ، أبي أشوفك كلك ، أشمك ، أبوس شفايفك وعيوني بعيونك "

    انفعل هو الآخر : " حياتي ، اذا شغلتي النور بينتهي كل شي بيننا "

    رددت عليه : " اذا اشتغل النور أوعدك أعيشك أحلى من قبل "

    لا زال على انفعاله : " اذا اشتغل النور بتشوفيني للمرة الأولى والأخيرة ، هذا الشي اللي أقدر أقوله لك "

    درت باتجاهه ، ولا زلت في أحضانه ، هي فرصتي الأخيرة ، ان تركتها اليوم تمر فسيكون مستعداً لثورتي في كل مرة وسأفقد الأمل في رؤيته

    ولكنه يعدني بأن لا أراه مرة أخرى ان رأيته اليوم

    قبل أن أتكلم بجوابي وبقراري ، صوتٌ من آخر الرواق ، صوتٌ يعرفه كلانا ، ثالثنا الذي لم يعلم بوجوده أحدنا

    تكلم ضاحكاً : " وش دعوه تتعازموا على النور ، أنا أشغله ولا يهمكم ههههههههههه "

    غلى الدم في عروقي بلحظة اشتعال الأنوار ، شيءٌ فيا كان يقول لي لا تنظري ، موتي فهنا تـنـتهي الحكايات يا نور ، هنا النور الذي طلبته يكشف كل ما خبأته براءتك

    نظرت في وجه فتى الظلام ، لأول مرة ، ونظرت في الطرف المقابل للشيطان الذي كشفنا ، لو كنتُ جبلاً لما صمدت بموقف كهذا ، لم أهمس حرفاً ، عدت نظرت في عينيه ، وسقطت أرضاً مغشياً علي وأنا أحمل ملامح الميتة

    "واشتعلت الأنوار

    وانكشفنا

    عراةً

    والاجساد ، تحمرُ كالأزهار

    يا ليتـني مت قبل أن أراك

    يا ليتك الرجال كلهم ، سواك

    يا ليت لم تكون

    يا ليتك لم تهدني الجنون يا جنون

    يا ليتني أشعلت يوماً شمعةً

    أموت فيها أحترق

    يا ليت كنت أي حبٍ

    ينتهي فنفترق

    سودتُ نفسي بل انها تعفنت

    ما عاد فيها بقعة من البياض

    أطفئ الأنوار يا ابني الحبيب

    فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض

    فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض

    فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض "

    احذر ما تتمنى ، كم تمنيت أن أعرف من تكون يا فتى الظلام ، وليتني ما تمنيت

    فتى الظلام لم يكن سوى ابن اختي رياض

    لا ليس ابن اختي ، قد تربى هنا كابني

    رياض ابني ، وابن اختي ، وصار عشيقي وزوجي

    أي صلة تربطني بك

    أي جنون دفعك لمضاجعتي

    وأي جنون أعماني عن معرفتك

    ابني وليد ، لا أعرف منذ متى يعرف بعلاقتنا ، ولا أعرف منذ متى وهو يرانا نتضاجع

    لكنه لم يشغل الأنوار إلا وهو يعلم بكل شيء ، وهو على ثقة بذلك

    ليتك كنت خالد يا فتى الظلام ، ليتك كنت أي أحدٍ غريب ، لماذا أنت يا رياض ، لماذا بعثرت السنين الماضية كلها بنزوة

    كنت قد أغشي علي ، ولكن عيني كانت ترى بصورة غير واضحة ما يحدث

    ابني وليد اقترب ورمى نفسه على الأريكة وجلست أسمع قهقهته

    رياض يبكي ، يرفعني بين ذراعيه ويركض بي في المنزل

    أدخلني حجرة نومي ، رماني على سريري ، ذهب وعاد سريعاً ، أجلسني وهو يضع على جسدي أول ما وجده في خزنة الملابس

    وهل يفيد أن تغطي جسدي بعد أن ضاجعته وأنت تعلم لمن ينتمي !

    رفعني مرة أخرى بين ذراعيه ، ركض بي مجدداً للصالة ، وأجلسني على أريكة ، ركض للمطبخ وأتى سريعاً بكوب من الماء

    أسمع ابني وليد يصرخ بكلمات ضاحكاً ، ورياض يرد عليه باكياً

    يضع بعضاً من الماء في كفه ، ويرشح وجهي ويبـلله علي أستفيق

    لا تفعل ، لا أريد أن أستفيق ، اريد أن اموت هنا ، على هذه الأريكة ، بملابسي ، فقد مت عارية قبل قليل أمامك

    لا زال يقف يرش الماء على وجهي ويمسحه حتى انتهى الكوب وأنا لم أتحرك

    جثى على ركبتيه ، وضع رأسه في حجري وبكى بحرقة وهو يصرخ بكلمات لا أستطيع سماعها بوضوح

    مرت دقائق قليلة قبل أن أستعيد وعيي ، وأرى رياض لا يزال واضعاً رأسه على بطني ويبكي

    : "خالتي ارجعي ، خالتي خذي روحي بس ارجعي ، خالتي حبيبتي اغفري لي اغفري لي "

    الآن أصبحت خالتك يا رياض ؟ ألم أكن قبل قليلٍ خليلتك وشريكة فراشك ؟ ألم أكن قبل قليل عارية تحتك ؟ كيف تجرؤ أن تسميني خالتك بعد أن فعلت ما فعلت !

    تحركت أخيراً ، فرفع وجهه ينظر لي بدموعه وفيه من الفرح برؤيتي على قيد الحياة ما فيه من الحزن لما سيحدث

    قبل أن يتكلم تكلمت أنا بهدوء : " تباعد عني ولا تلمسني "

    ابتعد رياض ووقف أمامي

    وليد كان مستلقياً على الأريكة المقابلة ، حين سمع صوتي عدل من جلسته وتكلم ساخراً : " أووه يا سلام أخيراً اوتعت الأميرة النائمة ههههههههههه "

    قبل أن أرد عليه تكلم مرة أخرى : " ليه زعلانه على الحلو ، يعني عشانه ولد اختك بتطلعي الشرف عليه ؟ القريب أولى من الغريب والا يا بن خالتي ؟ "

    أنا ورياض مخفضان الرأس ولا نرد بأي كلمة

    واصل وليد بنبرة أكثر جديةٍ هذه المرة : " آخ بس لو تدروا من متى وأنا أنتظر هاليوم وكم ضحيت عشانه ، قبل سبعة أشهر يجيني خالد يقول لي أبيك بموضوع خاص ، وكلمني وقال في احد يتصل على أمك من رقم الشباب ويأذيها ويتلفظ عليها وقالت لي أدور عليه بس ما أقولك ، أنا لحظتها انصدمت ! ليه أمي الحبيبة ما تبيني أدري انه فيه أحد يتصل عليها ، مباشرة قلت الموضوع أكبر من كذا ، الموضوع أكبر من انه اتصال ، في نفس الوقت رياض حركاته تغيرت مع الشباب ، ما عاد مثل أول يبي أرقام بنات ويضبط هذي ويطلع مع ذيك ، اللي فهمته من اتصالات امي مع خالد ان الرقم ما يتصل الا اذا كنت أنا نايم أو مشغول كثير ، اتفقت مع خالد ان امي ما تدري عن الرقم عند مين يصير ، وانه قبل لا يكلمها يكلمني أنا ، أنا كان فيني شوية شك فيك يا رياض وكنت أتمنى ان شكي مو صحيح ، لين جا يوم السفر ، ولليوم ما أنسى يوم جات عينك على امي يوم جينا ناخذ الجواز كيف أكلتها أكل بثوبها البنفسجي ، طلعنا للطريق ، وسألتك قبلها ان كان عندك بنت تطقطق عليها هاليومين ، وكنت تحاول تخبي علي الموضوع وهذي أول مرة تخبي علي أي بنت تنام معها ، رحنا نختار القحاب في الفندق .. "

    هنا شهقت أنا ، انه ذلك اليوم الذي سافرا فيه ليشتروا كتباً كما يدعي

    استمر وليد : " أيوه لا تشهقي ، رحنا ناخذ قحاب ما رحنا لا معرض كتاب ولا غيره ، رياض ذاك اليوم وعلى غير العادة ما عجبته ولا بنت ، بالرغم بان البنات مزز ، ذوقه فجأة ارتفع ، كنت شاك انه على علاقة مع اختي رانيا ، فقلت بمثل عليه اني سكران ، واذا كان فعلاً هو الرقم اللي يتصل حنكفشه ، وعملت المسرحية عليك اني شارب وموصل ، وأنا ما شربت ولا شي ، خليتك تضربني وتشيلني على كتفك للغرفة وتتأكد باني نايم ، بعدها بعشر دقايق يجيني اتصال من خالد بان الجوال اختفى من الاستراحة ، وفي نفس اللحظة اللي يكلمني خالد فيها سمعت جوال امي يرن ، قلت لخالد لا يرفع اذا امي اتصلت عليه ، انتظرت ذاك اليوم ، لين شفتك من النافذة تمشي ومغطي كل شي فيك ، لكن مو انا اللي تمشي عليا ، دخلت البيت ، وامي هيا اللي استقبلتك ، عرفت وقتها انها ما تعرف انت مين ، سمعتكم تدخلوا الغرفة ، وتحملت وأنا ثاير داخلي بركان وأنا أسمعكم تتمنيكوا ، من أول دقيقة لآخر دقيقة وأنا أسمع وأحترق ، طلع رياض من البيت ، وأنا داخلي نار ، رحت لبست مثل ما كان لابس ، كنت حدخل عليك الغرفة وحذبحك ، كنت أبغى أنتقم من رياض ، ومنك ، ومني أنا اللي تحملت أسمع اللي سمعته ، لفيت وجهي وجسمي وطقيت باب غرفتك ، فتحتي الباب شوية وشفتيني ، عبالك انو أنا رياض مرة تانية ، سحبتيني للغرفة وقلتي اش فيك رجعت يا مجنون ، تذكري ايش كنتي لابسة يا ماما ؟ "

    كنت أسمع وأنا لا أصدق ما حولي ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا أعرف تفاصيل ما حدث بعد ذلك ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا أعرف أن ابني ضاجعني هو الآخر في تلك الليلة ، وأنه هو النسخة الوحشية من فتى الظلام التي شقت مؤخرتي دون رحمة ورحلت

    " باختصار كنتي لابسة من غير ملابس ، ومدري ايش اللي صابني وحول انتقامي من اني اضربك ، الى اني أنيكك "

    قاطعته وانا ابكي : " يا حقير أنا أمُك , أنا أمك أنا أمك "

    رياض رفع رأسه هذه المرة وتبدل انكساره لخشونة في وجه وليد

    واصل وليد : " ما علينا صار اللي صار ، بعدها قررت أنتقم من رياض بأي طريقة ، هنا بدا دور رانيا ، قدرت أخرفن خالد برانيا أختي ، بالمقابل لي انه يراقب كل تحركات رياض ، وفي نفس الوقت أعطاني أربع كاميرات تجسس من دون ما أدفع ريال ، طبعاً كلو لعيون رانيا ، خطتي كانت اني أنيك خالتي سميرة ، وأعطيك نسخة من الفيديوهات عشان تشوفني وأنا أنيك أمك وتعيش النار اللي أنا عشتها ، استغليت سفر أبوك ودوامك وقلت حنيكها في ذيك الليلة ، لكن للأسف الظاهر خالتي سمير شبعانه نيك من أبو رياض ، ما كان فيه أي استجابة منها وما وصلت ولو خطوة قريبة اني أقدر أنيكها للأسف ، لكني ما رجعت فاضي ، استنيت أمك تدخل الحمام ، ورحت ركبت الكاميرات الأربع في غرفة النوم "

    قاطعه رياض وهو يصرخ : " يا خنيث "

    أكمل وليد ضاحكاً : " ما يحتاج ندخل في التفاصيل ، الزبده ان عندي حالياً أربعه أفلام لأمك وأبوك وهما يتمنيكوا ، والاتفاق من الأخير أعطيك وياه ، اذا اشوفك مقرب عند بيتنا لو بس تمر ، وعد مني الأفلام في أكبر مواقع السكس وفي أول الصفحات ، وعد مني ان امك تـنـتحر لو شافت الفيديوهات ، وحتشوفهم لو تقرب انت من البيت مره ثانيه "

    صمتـنا قليلاً والدنيا تدور حولي ، أشعر بأني في حلمٍ وأتمنى لو أفيق الآن ، أتمنى أن يصفعني أحدهم

    تكلم رياض وهو ينظر لي : " ما فيه شي ظل يتخبى الحين ، وانا بقول القصة من طرفي بكل صراحة ما بعطي لنفسي أي عذر ، كنت راجع بيتكم ذاك اليوم أجيب أجهزة البلاي ستيشن ، ما كان في داخلي أي نية اني آذيك بأي طريقة ، كنت أحبك ، ممكن اني كنت أحبك كخالتي وبس ، أو اني كنت أخاف أعترف لنفسي اني أحبك أكثر من كونك خالتي ، كنت أشوف فيك أجمل أنثى ، وكنت أشوف ورى هالجمال صبرك على زوجك وعلى أولادك ، دايم أقول لنفسي لو فيه بنت بجمال خالتي نور وقلبها كنت من بكرة تزوجتها وحبيتها لآخر يوم في حياتي ، لكن مستحيل أعترف لنفسي باني كنت أحبك انتي ، وأبيك انتي لآخر يوم في حياتي ، دخلت البيت والمكان ما فيه ولا نور واحد ، سحبتيني وبستيني ، كانت صدمة لي ، وكنت في البداية ع بالي رانيا ، وكنت أحاول أباعدك عني لأني أعرف رانيا مراهقة وممكن تتهور وتسويها ، وأنا اباعدك عني تذكرت بان البيت ما فيه الا انتي ، هنا تجمدت ، كأني في حلم ، أنا مع البنت اللي أتمناها ، والنور مستحيل يخليها تشوفني أو يخليني أشوفها ، لا هيه بتشعر بالذنب ولا أنا ، وكنت أموت في كل مرة تقولي فيها عصام ، وانتي ما تدري انه اللي معاك أنا مش زوجك ، هربت ذيك الليلة ، وكنت نويت اني ما أعودها ، بكيت بكيت بكيت ، عذبت نفسي وحرقتها باللي سويته ، وكنت جيتك بعتذر منك وأقول لك انا ننهي اللي صار ، لكن لما شفتك مرة ثانية رجعت ذكريات أول مرة ، من بعد المرة الثانية أقتنعت تماماً باني غرقت ، وصرت ما اخجل أقول لنفسي اني أحبك ، واني اخاف عليك من نسمة الهوا ، واني اغار عليك من الناس كلها ، كل ذكرى في الماضي معاك رجعتها بشكل ثاني ، رسمت منها قصة حب بيني وبينك عمرها أكثر من عشرين سنة "

    صمت قليلاً ثم أعاد النظر في عيني : " اقتليني ألف مرة ما بغير رايي فيك ، انتي مش خالتي ، انتي حبيبتي "

    لم ينتهي من جملته حتى وقفت وصفعته على وجهه بأقوى ما أملك : " أنا مش خالتك ، ولا حبيبتك ، ولا أي حاجه في حياتك يا حقير ، ولا تجرأ تناديني حتى باسمي "

    لا أعرف ان كنت تسرعت وانفعلت في ردة فعلي هذه ، لكني كنت معذورة في أي تصرف وأنا أعرف ان ابني وابن اختي قد ضاجعوني

    كانت صفعتي كالقشة التي قسمت ظهر البعير ، لم أرى رياض منكسراً كما رأيته بعد هذه الصفعة

     

    تكلم وليد مخاطباً رياض : " سمعت يا شرموط والا اعيد عليك الكلام ، اخلص وشيل عفشك ولا اشوفك توطوط مرة ثاني لا تخلي فضيحتك تصير فضيحة أمك "

    نظر لي رياض بانكساره : " كلام هالسربوت ما يأثر فيني ولا يغير شي ، اللي سواه فيك مش أقل من اللي أنا سويته ، أنا ما انكسرت الا منك يا نور ، انا ما انكسرت الا من هالكف ، بس .. أنا قلتلك ، أنا وعدتك ، ان النور لو اتفتح بتكون المرة الأولى والأخيرة اللي تشوفيني "

    بعد جملته الأخيرة هذه ، وجدته يسحبني رغماً عني ويضمني إليه ، حاولت أن أبتعد ، ضربته بيدي بأقوى ما لجي ، تتخبط يدي على رأسه وظهره ، لم يفد ، فعضضته عضة قوية على كتفه وأنا أبكي أترجاه أن يتركني ، حتى رأيت الدم يخرج من كتفه ويسيل على ملابسه ، وهو لا يتركني ، مرت دقيقتان حتى تعبت أسناني ، ازحت وجهي عن كتفه ، فتركني ، نظر لي نظرة أخيرة والدموع تملأ وجهه المبعثر ، وابتسم ورحل

    كم أريد أن أخبركم بأنها لم تكن المرة الأخيرة التي رأيت فيها رياض ، لكنها كانت الأخيرة حقاً

    كم أريد أن أخبركم أنه لم يرحل مودعاً عائلته بحجة الوظيفة في مدينة تبعد عشر ساعاتٍ عن مدينتنا ، لكنه رحل حقاً

    كم أريد أن أخبركم أنه لم يغير رقمه وأنه لم يخفِ عنوانه عنا ، لكنه فعل

    رحل رياض تاركاً خلفة أغرب قصة حب صنعها في الظلام

    رحل ليتركني أبني ما هدم من حياتي وحدي

    رحل مخلفاً قلباً هواه في الظلام وكرهه في النور

    مرت سنتان على هذه الحادثة

    كانت سميرة اختي تشتكي لي منه كل اسبوع بأنه يتصل من كابينات التليفون ، ليطمئن عليها أسبوعياً وأنه زارها مرةً واحدة في العام والنصف الذي غاب عنها ، كانت تحدثني دائماً عن يوم رحيله ، وكيف أنه بكى كثيراً وهو يقول لها سامحيني ، وأنها ظنت بأنها لن تراه بعدها أبداً

    عاد مرةً واحدة بعد غيابه بثمانية أشهر ، وبات ليلة واحدة ورحل قبل أن يراه أحد ، ثم عاد بعدها بستة أشهر ليبات ليلة أخرى ويرحل ، ودائماً ما يتوعد أمه بأنها ان اخبرت احداً بأنه موجود فلن يعود مرة أخرى

    لمدة عام ونصف لم اتحدث مع ابني وليد الا بعدد من الكلمات ، ولم يكن ينظر في عيني أو أنظر في عينه

    حتى أتاني في أحد الليالي يبكي ، ويعترف لي بأنه ظلمني أكثر مما ظلمني زوجي عصام ، بكى كثيراً تلك الليلة وهو يطلب مني أن اكون أمه من جديد فقد تعب وهو يعيش بلا أمٍ ولا أب

    بعدها بدأت علاقتي تعود تدريجياً مع ابني وليد ، حتى أصبحت أفضل مما كانت قبلاً ، أصبح يطيع كلامي ويحترمني أكثر من السابق بكثير

    رانيا لم تعلم بما حدث ، ولكنها كانت تستغرب من علاقتي بوليد وتظن أنها بسبب ما حدث بينها وبين خالد

    خالد اتى للمنزل مع أمه ليطلب يد رانيا ، وافق عصام عليه بشرط ان لا تتم الخطبة حتى تنهي رانيا دراستها

    سميرة أختي بدأت تصاب بالذعر كثيراً ، في ليالٍ كثيرة أنام معها حين يكون زوجها في رحلة عمل ، كنت أنام على نفس السرير الذي كان ينام فيه رياض ، وفي كل مرة أشعر بالغرابة والتخبط في مشاعري

    واليوم ، هو نهاية الأسبوع ، وبعد أن مرت أكثر من سنتان على رحيله

    ألبس بجامتي ونستعد أنا وأختي سميرة للنوم في منزلها ، في التلفزيون أحد المسلسلات التي تشاهدها أختي سميرة ، وأشاهد أنا مجبورة معها

    كانت سميرة مندمجة مع صوت التلفزيون ، لكن ذلك الصوت لم يفتني ، سمعت صوت المفتاح ، يدور في القفل ، ويفتح باب المنزل ، وقفت ومررت على اختي سميرة المخدرة تماماً بما يعرضه التلفزيون

    واتجهت لمدخل المنزل ، لأراه هناك يضع حذاءه في رفوف الأحذية ويحمل على ظهره حقيبة

    أدار وجهه ليراني واقفة هناك أنظر له

    كل الذكريات ، الحزينة والسعيدة ، كل جريمة أجرمها بحقي ، وكل سعادة صنعها في حياتي ، مرت بين أعيننا ، ينظر لي وكله مفاجأة ، لم يكن يتوقعني ولم أكن أتوقعه

    هل يمحي الوقت خطأً بحجم ما ارتكبناه ؟ هل سامحتك لأنك غبت عامين عني ؟

    كل هذا لم أفكر فيه ، كان لا يزال يقف عند الباب كمن سيغير رأيه وسيرحل

    مشيت باتجاهه ببطئ ، وفي كل خطوة أقتربها لا أعلم أين سيأخذني اقترابي منه

    أنا أحبُه ، أنا أكرهُه ، أريد قتله ، وأريد أن أضمه

    نعم هذا ما أنا متأكدة منه ، أني فقدتُه

    فقدتُه كثيراً

    وصلت له ، ورميت نفسي بين ذراعية وضممته إلى صدري

    بكيت أنا بحرقة ، وبكى هو بحرقة أكثر وهو يضمني

    دموعي تبلل ملابسه ، ودموعه تبلل شعري

    سميرة سمعت بكاءنا فأتت مسرعة ، ما ان رأتنا حتى بكت هي الأخرى

    لا أعلم ان كان سيبقى ، أم إن كان سيرحل كما المرتين اللاتي سبقت

    لكني أحتاج لضمه ، لهذه اللحظة

    فقط ، لهذه اللحظة

    تمت ,,

  8. انا شاب عادى اسمى لاماضه كنت اسكن بالطابق الخامس بأحد العمارات وكعاده عادت متأخراً وأخذت الشاور الخاص بى ودخلت السرير وسرعان ما أزعجنى صرخات جارتى آية في الشقة المواجهة ولم يكن سوى الشقتين بالطابق لأسره أما الشقة الثالثة فمكتب محامي يغلق أبوابه مبكرا وأخرى مغلقة لسفر صاحبها بالخليج .

     

    عموماً زادت صرخات الجارة والشتائم بينها وبين زوجها وتطور الأمر ووصل للضرب والتكسير لكن لم اللقى بالى بالأمر رغم انزعاجى حتى استنجدت بى الزوجة وهربت فطرقت باب شقتى .

     

    لم استطع إلا أن افتح الباب لانجدها من يد زوجها الشرس وقد أوسعها ضرباً بوحشية ولم تكن آية ترتدي غير ملابس نوم شفافة جداً وناعمة ودقيقة عبارة عن قميص نوم قصير وكولوت وسوتيان أسودان ودقيقين وكانت حمالة القميص مقطوعة فتدخلت واستطاعت السيطرة على الزوج وأدخله شقته بينما طلبت من الزوجة أن تتفضل بالدخول لشقتها وإنهاء حالة الصخب التي أيقظت الجيران حتى أن أبواب الشقق ببعض الأدوار بدأت تنفتح فتوجهت ايه لشقتها منهارة وغارقة في بكائها بينما هدأت الزوج وبدأت اتكلم إليه وقدمت له مشروباً بارداً ولما سألته عن سب الخلاف إن لم يكن في ذلك حرجاً أو ما يمنع ربما اتمكن من إنهائه فعلمت من الزوج أن زوجته تتمنع وترفض أن تجعله ينال حقوقه الشرعية منها منذ أكثر من أسبوعين متتالين ....

     

    كان السبب محرجاً بالنسبة لى ، لكنى هدأت الزوج وطلبت منه أن يحاول معرفة سبب الممانعة ليتوصل لحل هادئ مع زوجته وعند هذه النقطة لاحظت ارتباك الزوج ومحاولاته للتهرب من الحديث أكثر من ذلك وكأن لديه ما يريد أن يخفيه عمداً ، فغيرت الموضوع واعتذرت للرجل لكونه ولزوجته تطفلا على خصوصياته وأزعجاه واقتحما حياته ، لكن[/url] كان الزوج لطيفاً ومجاملا قائلاً : بالعكس مش يمكن دا حصل عشان نتعرف ونكون أصحاب.

    فمضى الرجل لحال سبيله مكررا اعتذاره وشكرنى على رفع اخلق وفرط ذوقى .

     

    دخلت السرير مسترخياً ومسترجعاً الأحداث وبدأت اتذكر جمال السيدة آية التي كانت شبه عارية أمامى وبدأت انتبه لجمالها وجمال جسدها الملفوف المثير والمغري جداً.

     

    لا أطيل عليكم ... مرت أيام وأثناء خروجى لعملى بعد الظهر فوجئ بالسيدة الجميلة آية جارتى تفتح الباب وتقطع طريقى وتسلم عليه شاكرة لى لطفى وشهامتى ومتأسفة على إقحامى في أمور هو في غنى عنها ، فوجدت سبيلاً للقرب إليها أكثر منساقاً وراء رغبة نابعة عن شهوة وإعجاب بالسيدة الجميلة ، فأبدىت لها أنها صعبت عليه كثيراً وكان طوال الأيام الماضية مشغولاً عليها وأضافت : ست جميلة زيك خسارة يتعمل فيها كدا .... أنا لو كنت مكان جوزك أحطك في عينيا .

     

    أطربت كلماتى (/ آية وحركت أنوثتها وبدأت تشغلها بعد انصرافى وراحت تفكر في رومانسية ونعومتى معها وتقارن بينى وبين زوج عنيف متعجرف لا يرى إلا نفسه ولا يفكر إلا في متعته ، ثم وجدت نفسها قد انجذبت نحوى لظمئها الكبير للرومانسية والنعومة واللطف والكلام الساحر عموماً ...

    حتى لا نطيل بدأت السيدة آية تنشغل بى وتشغلنى وتشاغلنى وربطت بيننا علاقة كانت في البداية تحت مسمى الصداقة وكانت تتعمد انتظارى أحيانا وحين يكون زوجها خارج المنزل لتقطع طريقى وتطلب منى أن اتناول الشاي معها والدردشة بحجة أنها ترتاح إليى وتعتز بى وأحيانا كانت تطرق عليه باب شقتى وتضيف نفسها عندى ......

    ثم صارت بيننا جرأة في الحديث وكان كلانا ينتابه حالة من الهياج نحو الأخر أثناء اللقاء خاصة وأنها كانت تبدو في وجودى في أحسن صورها وأجمل حالاتها فكانت تحرص على الزينة والعطر وارتداء إما الملابس الضيقة التي تفصل جسدها وتبرز مفاتنه أو الملابس القصير العارية والمبتذلة والشفافة التي تظهر أحسن مواضع جسدها الناري الشبق ، حكت لى آية على تفاصيل التفاصيل في حياتها وأخبرتنى أنها تعاني الحرمان الجنسي والعاطفي وأن زوجها سريع القذف وأناني لا يهتم إلا بمتعته أثناء نومها معه الأمر الذي جعلها تمله وتزهد فيه بل وتكره جماعه لأن الأمر يرهقها ويثيرها دون أن تكتمل متعتها في النهاية فتتعب .

     

    عرفت سبب التباعد بين آية وزوجها إلى أن آن الأوان .

     

    فقـد قــــــــامت آية بطرق الباب فاستقبلتها وكانت ترتدي فستانا قصيرا جداً ومكشوف الصدر تقريبا وبدت يومها في غاية الإثارة والإغراء ، دخلت وأغلق الباب خلفها .

     

    آية : عازمة نفسي عندك النهارده أصل المعدول جوزي مسافر ......

     

    لاماضه : تآنسي وتشرفي يا سلام ....

     

    ثم توجت (/ للمطبخ لعمل الشاي فتبعتنى وهي تدردش.

     

    آية : تعرف يا لاماضه.... ما تتصورشي أنا بارتاح أوي لما بأكون معاك.

     

    وتتناول من يدى الكبريت وتهتم هي بعمل الشاي.

     

     

    وانا اقف بجوارها وعيناى تكاد تأكل نهديها البارزين الكاعبين وكأنهما قمران على صدرها.

     

    لاحظت آية نظراتى الجريئة وتشعر بحالة من النشوى الداخلية الأمر الذي يجعلها تهيج وتزداد محنة فتقرر فتح الطريق أمامى متمنية أن اريحها واشبع غريزتها الجنسية الملتهبة فتنظر لى بعيون ممحونة وتسأله بجرأة : انت بتبحلق فين ؟ ههههههه يا ترى عاجبينك ؟

     

    لاماضه : إيه دووول ؟

     

    آية : ههههه دُول ........

    وتشد الفستان عن صدرها فتكشف نهديها كاملين تقريباً أمامى ثم تسترهما مجددا.

     

    فهتجت بشدة فيهم إليها وطوقتها من خصرها بكفيى ويبدأ اقبيلها برومانسية وكفاى يلتفان ممسكان بردفيها بقوة.

     

    تبادلنى آية القبلات بحرارة منسجمة ومستمتعة وفي حالة هياج متصاعد وهي ترتعش منفعلة وجسدها قد احتر وارتفعت حرارته بشكل ملحوظ فسألتها همساً : تحبي ندخل جوه ؟ ....

    فتوقفت آية للحظة وتدير مفتاح البوتاجاز فتطفئ النار وتهز رأسها بنعم.

     

    فرفعتها على ذراعي متجها لحجرة نومى.

     

    تطوق آية رقبته في سعادة ولهفة وهي مبتسمة وتشعر بنشوى وانسجام.

     

    وضعتها على السرير وقفت شارعاً في خلع البيجامة.

     

    تلهث آية في شغف وهي لهفى إليه وهي جاثية على ركبتيها على السرير وترفع الفستان وتهم بخلعه دون تردد فلم تكن ترتدي أسفله سوى كولوت داكن دقيق يكاد يأكل قطعة من ردفيها الطريان وله رباطان على الأجناب.

     

    فذهبت إليها واستلقيت عليها وانا اقبلها بمتعة ونهم وانزل على نهديها فالحس حول الحلمتين واقبلها بنعومة ثم ارضع حلمتيها.

     

    تسترخي آية وتنتابها حالة نشوى غامرة فتغمض عينيها منسجمة وقد سابت عضلاتها وانفك جسدها ارتخاءاً.

     

    فانزل أكثر وأكثر لوركيها واداعبهما على حافة الكولوت بشفتي ثم افك الرباطين الجانبيين فينكشف أروع وأجمل كس مثالي طويل الفتحة ومنفوخ فيهم . ومع أولى لمساته آية تصدر أحر وأنعم آهة ساخنة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ إيه دا إيه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اللي أنا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ.

     

    وتتلوى وتتشنج بقوة حين تلامس شفتيه الناعمتان بظرها النافر الوردي.

    وتغنج آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ياما آآآآآه ايه دااااا حرام عليك مش قادرة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بس بس حاجيبهم على روحي لأ حرااااااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآه .

    ثم تضم ساقيها على رأسى لبرهة حتى تلتقط أنفاسها وتعيد فتحهما على مصراعيهما لتنعم بمزيد من المتعة الغريبة التي تكن تجربها من قبل.

     

    ازيد (/ حلاوة الإحساس لديها حين اداعبها بأناملى فتحة طيز آية .

     

    تتوهج آية وتشتد هياجاً وسخونة ثم تتشنج وهي تصرخ بقوة وتقذف شهوتها وهي تنتفض فتبتل رغما عنها وتبلل وجى فتناولت علبة المناديل الورقية من على الكومودينو وبسحب بعضاً منها وبمسح ووجهى وانا هائج ابص على كس آية .

     

    ترتجف آية وهي تحملق فيه ثم تتركنى نظف لها كسها بالمناديل الورقية في سكون ثم تنتابها حالة من النشوى حين المس كسها برأس قضيبى المنتفخ

     

    فدفعت بقضيبى في كسها.

     

    تصرخ آية صرخات ساخنة مستلذة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه

    دخله جوه خالص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه باقوووووول جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآأأأأأأأآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ه ياني هواااا دا اللي نفسي فيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ

    يا خرابي ع اللي حاساه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه.

     

    لاماضه : إيه رأيك زبري حلو ؟

     

    آية : أوي.

     

    لاماضه : بجد حلو ؟

     

    آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوي أوي زبرك يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه إيه الروعة دي.

     

    انفعل (/ كسها وقذفها ويقذف معها لبن وفيرا غزيرا عميقا في كسها وكلاهما يتشبث بعشيقه ثم اسحب[url="/ (/ زبرى ويستلقي .

     

    تدفن آية رأسها في صدرى وتهمس : أأأأه أقول لك حاجة ؟

     

    لاماضه : قووولي.

     

    آية : النهارده أول مرة أتناك بمزاج , هههههههههه لأ بجد انت أستاذ ومن النهارده مش حسيبك يا لهوووووووووي أنا ما صدقت لاقيتك .

    ثم تناولت كفى وقبلتها قبلة رضا وحب وتقول : أنا حابات معاك النهارده .

     

    لاماضه : تآنسي .

    ثم اقبل جبينها .

     

    تشعر آية بالدفء الذي تفتقده فتغمض عينيها وتلتصق بى وتنام ليلتها في أحضانى ثم تتطور العلاقة وتصبح أكثر خصوصية فانا اعلم عنها تفاصيل وأسرار حياتها الدقيقة التي لا يعلمها حتى زوجها الشرعي ......

     

    وأصبحت آية تتصرف في حياتى كزوجة فهي التي أعادت تجديد وتنسيق حجرة نومى على ذوقها ووفق ما تراه فهي ترى أن حجرة نوم عشيقها هي المكان الأكثر إمتاعاً وراحة لها فانا ارى رغباتها أوامر البيها لها فورا لتعلقى بها فقد أصبحت حقاً كل حياته ومصدر سعادته .

  9. سلام للجميع : هذه مشاركتي الثانية في الطرح بعد المشاركة الاولى والتي كانت بعنوان ( زوجتي دفعتني لخيانتها ) وق وجدت ردودا واصداء كثيرة في داخل المنتدى او على الايميل أثلجت صدري وبعثت الفرح في قلبي . وحكايتي مع الجنس بدأت بشكل مبكر منذ الطفولة . اي قبل ان اتجاوز العاشرة من عمري . حيث تعرضت لحادث سير من قبل سيارة مسرعة ادت الى كسر رجلي اليسرى من منطقة الفخذ . وأستلزم علي تناول بعض الادوية التي وصفها الطبيب آنذاك . ولكن المفاجئة التي علمتها لاحقا من والدي خلال حديثه للبعض ان هذا الدواء من مضاعفاته الجانبية انه يؤدي الى البلوغ المبكر لي . وكم كان هذا الخبر صاعقا لي ومؤلما .ومع ذلك استمريت في تناول الدواء ولم اكن ادرك شيئا حينها .بعد تناول الدواء بشهور وجدت نفسي لا اراديا أحب الجنس والميل نحو السيدات والرجال ايضا . وتعرضت للاغتصاب من البعض في الحارة ولم ابلغ العاشرة من عمري . كنت افعل ذلك وانا سعيد ومدفوعا من شيء لا أعلمه . ووالدي واهلي غائبون عني لا يعلمون حجم المصيبة والدمار الذي لحقني جراء وصفة دواء . وانا ايضا لم اكن ادرك خطورة الوضع الذي انا فيه . ولكن ولاني نشأت في بيت يفتقد فيه المرء لمعاني الحب والعطف والحنان وجدت في الجنس دافعا اكبر للتعويض عن النقص الذي افتقده عند اهي . فوجدت عند هؤلاء الاشخاص الذين يغتصبوني نوعا من العطف والخنان وان كان شاذا . واستمرت حياتي هكذا في ممارسة الجنس مع الرجال . وصدقوني حتى ان بعض النساء في حينا قد اغتصبوني رغم اني لست بذاك الجمال .ومارست معهم الجنس رغم صغر سني . فقد كنت اشعر بالمتعة والنشوة والاشباع العاطفي والذهني الذي فقدته من امي و أبي الذي لم أكن أراه الا نادرا لانشغاله في العمل . صدقوني لم اسمع كلمة بحبك من اهلي في حياتي . واستمريت في الجنس حتى السادسة عشرة من عمري وادركت وقتها معنى الجنس بعد ذلك تحولت الى حب النساء وتركت حياة الشذوذ . وما اجمل النساء وما اجمل النوم معهم . ومن قال انهم هم الدنيا فما ظلمهم .واقتربت من نار النساء لكي احترق واحرق الماضي الذي كان السبب فيما انا فيه . وسأحدثكم عن فصولي الاخرى في الايام القادمه . المحب لكم سهيل-الاردن
  10. عمي توفي وترك زوجته في البيت مع ابنائه وانقطعه علاقتنا الجنسيه منز اكثر من سنه وظننت ان زوجه عمي نسيت هذه العلاقه ولكن الاسبوع الماضي اكتشفت شي رهيب عندما زرتهم لا حظه انها عندما اتيت للبيت وزعه العيال علشان يفضالنا البيت لوحدنا عرفت انها اشتاقه للنيك ورحت باصصلها لقيت لهفت الوحشه في عينيها ورحت وخدها في حضني ورحنا حاضنين بعض بقوه وهيا بتتكلم بسرعه وحشتني وحشتني حرام عليك الغيبه دي وانا مشتقالك قوي ليه تسبني في الظروف دي انا مشتاقه وقالتلي استني لما اجهزلك قلتلها ليه قالتلي مش حالقه لاني مكنتش عارفه انك جاي وكنت اشك انك نسيتت كسي اللي بيحبك قلتلها انا عاوز كسك دلوتي بشعره ورحت معريه واتفجات لقيت الشعر طوله ييجي 20 سم اندهشت قالتلي علشان تعرف ان الكس ده محرم علي ظبر غيرك يدخله قلتلها اصيله يا ام حماده ورحت طابق في شفايفها لمده دقيقه لقتها داخت زي ميكون اغمي عليها اتاريها سايحه ومشتاقه قوي قوي قوي رحت مطلع بزازها وفضلت امص فيهم ولكن يا خساره سمعنا صوت الاولاد جايين رحت داخل اوضه وعامل نفسي نايم وهيا اتغاظه وقعده تزعق في اولادها بحجج واهيه كان نفسها تتناك قلت يا اولاد انا هبات معاكم الليله دي عشان مش هلاقي مواصلات اروح غير بكره الصبح فجاه زهب الضيق وابتسمه مرات عمي وقالت لولادها الصغيرين اقعدو مع ابن عمكم عشان انا داخله الحمام استحمه وهيا جوا الحمام كانت بتغني فسالوني اولادها ماما مالها النهارده بقالها فتره مبنسمعهاش تغني وقالي ابنها الصغير هات جنيه اشتري بيه حلاوه قلتله بس بشرط تروح تشتريلي سجاير مرت وانا عارف ان النوع ده مبينبعش في القريه دي وقلتله مترجعش من غيره انت واختك وهديكو 5 جنيه قالو حاضر وراحو الاولاد وامهم سمعت كلامي معاهم واول ما سمعت البات اتقفل راحت فاتحه باب الحمام يالا الهول شالت الشعر اللي علي كسها الابيض وبقه اجمل موزه راد ديلي منتفض وواقف ذي الحديد رحت ماسكها تحت الدش ومدرتش بنفي وكنت عاوز اكلها اكل امص في شفايفها وكسها وبزازها وهيا تقولي وحشتني مش حرام عليك تسيب كس حبك وسلمك نفسه طول الفتره دي تنيك في بنات بحري وتسيب الكس ده هما كسست بحري احسن من ده في ايه يلا نيكه وقطعه قبل ما العيال ييجو راحت مفلصه رحت مدخله لقيته رمح لجوه مع ميه الدش وفضلت انيك وها تتاوه تتاوه تتاوه ونزات مره واتنين وتلاته ورحنا مستحميين ورحنا خارجين وفضلنا نتكلم انا وهيا وكانت تقولي انا كنت كل يوم بحلم بيك وكل ما اشوف جارنا بينيك مراته من خرم الحيطه دي كنت بولع وكنت بشتاق لزبك وكنت مره هسلم نفسي خلاص لواحد تاني من شهر ينيكني لاني ظنيت انك نسيتني بس الاولاد جه فجاه وجانت تاني يوم لكني فقت وعملت نفسي شريفه وزعقت فيه اوعي تسبني الفتره دي تاني راحو جو الولد رحنا اتعشينا ونيمت الولد وجت نامت في حضني ليله من اجمل ليالي زمان نيك ومص طول الليل .. ولكن علي غير العاده لقتها بتصحيني وتقولي يلا هيسبك القطر قلتلها الولاد فين قاله في المدرسه قلتلها يلا قالتلي مشبعتش يوم وليله صاحيين رحت لابس بسرعه وماشي بس نسيت الموبايل وافتكرت عند المحطه انه فاصل شحن ونسيته تحت المخده رحت راجع للبيت لقيته مقفول سالت عليها قالو راحت تشتري لحمه من بيت الحاج عزوز رحت بيت الحاج عزوز سمعت صوت تاوه بصيت من خرم الشباك اتفجات لقيت مرات عمي بتتناك من الحاج عزوز مقضها يوم وليله نيك متواصل رحت راجع بعد 3 سعات لقتها في البيت قالتلي رجعت ليه قلتلها كنتي فين قالتلي رحت اشتري لحمه للاولاد قلتلها ودفعتي كام قالتلي ساعه شغل قلتلها بايه قالتلي بكسي قلتلها ليه قالت مفضلناش غيره نشقي ونتعب بيه عشان نربي الاولاد قالتلي احيانا مبطقش الناس بس بخليهم ينيكوني وببقي قرفانه منهم بس اعمل ايه انت ناسيني وعارف ان عليك حقوق وواجبات كس عاوز يتناك وعيال عاوزه تاكل وتشرب وتتعلم وانت سنتين ولا سال فينا حرام عليك يا شيخلوم نفسك قبل ما تلومنا رحت مطلع كل اللي في جيبي وادتهملها وقلتلها وعد متعمليش كده تاني العيال انا هصرف عليهم وكسك انا بس اللي انيكه ابتسمه وقالت يحرم عليه اي ظبر غيرك وبقيت مبغبش عنهم اكتر من 3 ايام اروح اديهم فلوس وابات ليله انيك فيها وتاني يوم امشي واستمرت الحاله علي كده هيا مرات عمي الملبن الطري وانا عشقها
  11. حماتى أرملة و منذ خطوبتى بابنتها وانا أنظر لها نظرة مختلفة :: فهى مهتمة بنفسها رغم أن سنها 47 سنة ومترملة وهى فى سن الثمانية وثلاثون كنت أذهب فى اجازتى لازور خطيبتى وكانت خطيبتى عندما تقوم لقضاء حوائج البيت أجلس مع حماتى واختلس النظر لها فهى صاحبة جسم فتاك وعندما اعود لبيتى أتخيل نفسى عليها وامارس معها ما طاب من الجنس

    وحين تزوجت ابنتها كنت حينما اراها نتبادل القبلات والاحضان وكنت احس بصدرها دون حمالات حينما يلمس صدرى صدرها ولكن هى حماتى احضنها وتحضننى كحضن الام لابنها ولكن صدرها يلهب شهوتى

    وفى يوم زارتنا وارتدت جلباب ابنتها ( زوجتى ) وهو مجسم عليها ويبرز منه مفاتن جسدها فبدأت اتغزل فيها بدعابة

    وفى يوم وهى فى بيتى وابنتها فى السوق قالت لى تريد ان تشرب معى الشاى فقلت لا مانع ودخلت المطبخ ونادتنى اين تضعون السكر فدخلت المطبخ وقلت لها انه فى الرف الاعلى وكانت هى تحته فقالت ناولنى اباه حتى اغسل الاكواب وبدون قصد منى وهى ترجع للوراء واذا بمؤخرتها تصطدم بزوبرى وحينها شعرت باحساس اللذة الممزوج بالخوف فقلت لها آسف يا حماتى نبهينى انك سوف ترجعين للخلف شغلى الاشارة وضحكنا وانتهى الموقف ولكن لم ينتهى بخيالى

    وخرجت واذا بها تصرخ والاكواب على الارض مكسرة وهى واقعة على الارض أسرعت عليها ما بك قالت وقعت ولويت قدمى فحملتها ويااااااااااااه على الاحساس طيزها تلتصق بزوبرى وانا احملها ووضعتها على الكنبة وقالت لى قدمة تؤلمنى فأحضرت المرهم ودلكت قدمها وارتفع بيدى لاعلى و لاعلى حتى وصلت ركبتها وهى لا تمانع وعليت بيدى حتى فخدها ادلكه بكل شهوة وفجأة دق جرس الباب .... أنها زوجتى اتت من السوق ... أوف كنت أوشك على نيك حماتى

    وانتهت زيارة حماتى وفكرت فى حل لذلك وجائتنى فكرة أن أشترى لها هدية واذهب لها بمفردى علمآ بأنها وحيدة بالمنزل فإبنتها الصغيرة بالمدرسة ولا تعود قبل الخامسة مساء

    وفعلآ أحضرت لها هدية قميص نوم ساخن جدآ جدآ وذهبت وقلت لها ارجو ان تقبلى هذه الهدية ... ففرحت وقالت لى ثوانى ثم نادتنى من حجرة نومها فذهبت واذا بها تلبس القميص وتقول لى ما رأيك ... ذوقك رائع ... والقميص يبين جسدها التى لم تلبس تحته أى شيئ لا كلوت ولا حمالات

    فبدأت أتحسس جسدها واقول انه واسع بعض الشيئ من الصدر واضع يدى على صدرها فانتصب قضيبى ورشق بين فلقتى ظيزها ولا ادرى الا وانا امص شفايفها واعصر صدرها بيدى وخلعت القميص عليها وخلعت ملابسى كلها ولعبتبكسها باصبعى ثم انحنت على زوبرى واخذت فى مصه فرفعتها على السرير وبدأت أدخله فى كسها وهى تزداد هياجآ ونكتها بكل الاوضاع ومن حينها وانا امارس الجنس معها وانيكها كلما سمحت الرفصة ان نكون بمفردنا

    االجزء الثانى :::: أطمع أكثر من حماتى وأنيك ابنتها الصغرى 19 سنة أخت زوجتى الصغيرة ::: قمة المتعة (قريبآ)

  12. مرحبا شباب وبنات . هاي اول اطلالة لي على منتديات نسواجي في المشاركات . طبعا انا من سنين وانا بتابع هالمنتدى الحلو والمشوق . المهم موضوعي اللي حارق دمي ومخلليني اغلي مثل المرجل هو انه زوجتي باردة جنسيا . بالمناسبة صارلي متزوج 16 سنة وهي على نفس الحال . هي باردة في كل شي والجنس من ضمن برودها . حاولت معها كتير انه اقنعها بجمال الجنس والوضعيات وانه لازم انعيش حياتنا . ولكن عالفاضي . ما الها دخل بالدنيا . بحكيلها بالشرق بتحكيلي في الغرب . ومرة حكتلي انت ما بتفكر الا في الجنس . ولهذا السبب وبعد ان يئست منها قلت في نفسي لازم اخونها واربيها هالكلبة اللي بتذلني وما بتخليني انيكها . بالمناسبة زوجتي على قدر من الجمال وواثقة بنفسها كثير كثير . ممكن تخلليني بالشهر مرة واحدة انيكها وبس وممنوع التكرار . بتصدقوا والا لا

    .... ارجع للموضوع الخيانه . وقررت ان انتقم منها بخيانتها وحكيت اي شي بقدر عليه بدي ساويه والا بده يصير يصير .فتعرفت على امرأة جميلة وعيونها خضراء وطويله وبيضاء عليها خصر وطول بجنن فأعجبت بها وهي كذلك وكان عمرها انذاك 42 سنة وعمري 40 سنة وصارت تتردد عندي عالمحل الذي املكه ومن ثاني يوماخذتها الى الداخل ونكتها . وكانت رائعة في المص ومصصت لها بزازها وكم كانت جميلة مثل التفاح الاحمر وبقيت امصمص فيها حتى ارتعشت عدة مرات وتكررت لقاءتنا حتى هذه اللحظة في يوم الاربعاء 20-2-2013 وما زلت على علاقتي بها . وزوجتي لا تدري شيئا . ونكت غيرها من البنا ت . طبعا من اللي بيجوا عالمحل . انا ما بدور عليهم هم اللي بيجوا عالمحل يشتروا ومن خلال ذلك تبدأ العلاقة هاي قصتي وكم تمنيت الا اخونها ولكنها ولغاية كتابة هذه السطور ما زالت كما هي . فمن لديه اي عبارات جميلة او اعجاب او حتى نقد فنا منكم واليكم وصدري مفتوح لكم . احب الحياة واعشق الجنس . طبعا انا من سكان الاردن . واللي بحب يراسلني او اي بنت في الاردن او حتى خارج الاردن بتحب تقيم علاقة معي فانا مستعد ولكن بسرية وبعيدا عن اي ضوضاء وايميلي هو ولكم مني كل الشكر والتقدير والى لقاء

  13. كنت فى الواحده والعشرين من عمرى وكنت طالبا فى احدى كليات الحقوق فى مصر وحيث انى كنت من قرية بعيده استاجرت حجرة فى شقه فى المدينه التى ادرس بها واشتريت سربرا يكفى شخص واحدومكتب صغير واباجورة للاضاءه وساعة تنبيه فقط ليس الا

    فى احدى ليالى الشتاء زارتنى اختى التى كانت تصغرنى بست سنوات وكنت احبها كثيرا وكانت هى الاقرب لى من كل من فى البيت

    كانت اختى بيضاء جميله ذات صدر فى حجم تفاحتين وارداف كاملة الاستداره وخدود بها احمرار كما لو كانت شعلة من النار خلف زجاج شفاف وصوت ناعم رقيق كانه صوت البلابل من خلف السحاب وكنت أناديها دائما سنو وايت

    بعد فسحة جميله بالمدينه ذهبنا الى حيث اسكن فى المنطقه الشعبية القريبه من الجامعه رقدت اختى على السير وجلست انا على مكتبى اذاكر حيث كان موعد الامتحانات قد قرب

    بعد ساعة من المذاكرة غلبنى النوم فتمددت على السرير الصغير بجوارها حاضنا اياها كما تحتضن أم لإبنتها وغلبنى النعاس

    افقت من نعاسى على أحضان قوية من أختى وقبلات رقيقه كما لو كانت لا تريدنى ان احسها وانا نائم

    تظاهرت بالنوم العميق فازدادت قبلاتها ووجدتها تضم خصرهالخصرى بشده كما لو كانت تحاول الصاق أعضائها بأ عضائى

    بدأت الرعشة تجرى فى جسدى ولكن تظاهرت بالنوم

    خذلنى قضيبى وصار كقضيب من حجر

    إطمأنت أختى لنومى فوجدتها تحاول وضعه بين أفخاذها وتحتك به بشده وعلت انفاسها قليلا ووجدت يدى تحتضناها بشده وبدأت اهدهد ظهرها بحنان وأمسح بأردافها وأفخاذها حتى علت أنفاسها أكثر وبدأت تضمنى اليها أكثر فألصقت شفتى بشفتيها وبدأت بتقبيلها قبلة طويلة بادلتنى القبلات وبدأت أحس بالنار تكسو وجهها ولم يكن أمامى الا أن ارفع ثوبها وأنزل بنطلون بيجامتى ووضعت قضيبى بين أفخاذها وكنت مازلت البس سروالى وهى مازالت تلبس الكلوت الشفاف الذى تلبسه تسارعت الأ حضان وتسارعت حركتنا فى مواجهة بعضنا البعض دقائق وبدات اختى فى إنزال كيلوتها فأنزلت سروالى وبدأت احركه على شفرتاها حتى لامست سخونة ما بداخلها وابتل قضيبى بسائلها وظللت ادلك فرجها بقضيبى برقة وحنان وهى تقبل شفتى بشده كانت تأوهاتها قد علت حتى كدت اشك بأن ساكنى الغرف المجاوره يسمعون تأوهاتها وأنفاسها دقائق وبدأت الرعشة فى جسدى حتى انزلت سائلى بين فخذيها كل هذا ولم اتفوه بكلمة او تتفوه هى بكلمة.

    ما أن انزلت سائلى حتى سألتها ( انبسطى يا سالى ) ردت على بصوت متقطع( لسه)

    كان قضيبى مازال منتصبا بشدة قلت لها (اتعدلى على ضهرك )

    اعتدلت على ظهرها واعتليتها ووضعت قضيبى بين شفرتيها لنقطة ابعد هذه المرة وبدأت بالعزف على كسها بقضيبى كما يعزف عازف الكمنجه وانا بداخلى نار أود اطفائها وظلت تتقلب وتتأوه بشده تحت ضربات قضيبى واستمر هذا الوضع نحو نصف ساعة ارتعشت وانتفضت فيها ثلاث مرات وأنا سعيد سعادة متناهية باستمتاع أختى حبيبتى وكنت أحمد **** أن حبانى هذا القضيب القادر على امتاع أختى كل هذه المتعهة

    عندما أحسست انى على وشك القذف سحبته بعيدا على أفخاذها وأنزلت مائى ونظرت الي قضيبى باعجاب وكانت الصدمة لى صاعقة أن وجدته بالكامل مغطى بالدم

    إكفهر وجهى وبدأت فى البكاء وأقول (سامحينى يا سالى مكانش قصدى )

    قبلتنى بحب وهدأت من روعى وقالت ( ولا يهمك انت حلو قوى)

    لم تفارقنى الوساوس والمخاوف تلك الليله ولا أدرى ماذا افعل وماذا ستفعل أختى وقد فقدت فى لحظة طيش اغلى ماتملك الانثى

    فى الصباح استأذنتها كى أحضر لها أحلى طعام للفطور

    لم يطل غيابى ورجعت بالإفطار وفتحت الباب مبتسما مهللا

    لم تطل ابتسامتى حين وجدت أختى قابضة على قضيب جارى فى الحجرة تمتصه بسعادة

  14. اتفقت امى معايا ان ابويا لما يسافر الشغل نروح زور خالى فى الريف اصلو وحشها اوى

    قلتلها ماشى وبعد يوم اما ابويا سافر صحينا الساعه 9 الصبح ولبسنا ورحنا لبيت خالى فى الريف وخالى عندو 30 سنه ومرات خالى عندها 28 سنه ووصلنا لبيت خالى امى دخلت سلمت على خالى ومراتو وانا دخلت سلمت على خالى وبستو وسلمت على مرات خالى وبستها وبعدين دخلنا البيت وفطرنا مع بعض وبعدين قعدنا نتكلم وانا خرجت اتمشى وقلت ممككن حد ييجى يورينى ويفرجنى على الارض مرات خالى قالتلى انا هاجى معاك قلتلهم ماشى اتفضلى هاتعبك معايا بقى معلشى وكانت مرات خالى لابسه جلابيه بيبتى من بتوع الريف دى الواسعه ومشيت انا وهيا فى الحقل بتاعهم وماشيين مع بعض ومكانشى فى حد فى الحقل وقعدنا نتكلم بقى وماشيين عادى وبعدين رجعنا بعد ساعتين البيت وبعدين مرات خالى دخلت هيا وامى يعملو الغداء وبعدين اتغدينا على الساعه 3 كده وبعدين خالى استأذنا علشان ينزل الارض يفلح شويه ومرات خالى قعدت معايا انا وامى وقعدو يتكلموا شويه وبعدين انا ندهت لامى بره وقلتلها ماما انا عايز انيك فتحيه وانيكك معاها قالتلى ازاى وكانت مرات خالى وخالى لسه متجوزين من سنه قالتلى ماشى هاحاول بس على **** ترضى ومتفضحناش

    قلتلها ماشى ياريت بس دى باينها مزه جامده وجميله اوى قالتلى فعلا دى جميله اوى

    وبعدين دخلنا البيت ومرات خالى قالت فى ايه قلتلها مافيش حاجه قالت مرات خالى اوك خلاص

    وبعدين مرات خالى دخلت الحمام امى قالتلى خش وراها كده وبص عليها قلتلها ماشى ومرات خالى مكانتشى قافله الباب كويس دخلت وبصيت عليها راحت رافعه الجلابيه ومنزله الكيلوت وعملت الحمام

    وبعدين قعدت تفرك على كسها جامد وتبعبص نفسها جامد وبعدين قلعت الكيلوت وحطتوا فى سله الغسيل وانا زبى قام من اللى بيحصل وامى تقولى خش فها وهيا طالعه وامى عماله تمسك بزازها وانا وقفت على الباب وهيا طالعه من الباب

    لاقتنى واقف على باب الحمام قالتلى بتعمل ايه قلتلها عايز اخش الحمام قالتلى اتفضل وهيا طالعه حكت فى زبى وبعدين بصت وراها على زبى وضحكت وانا دخلت الحمام وسبت الباب نصو مفتوح وبعدين بصيت فى سله الغسيل لاقيت فيها ملابس داخليه كتير وجبتها وقلعت البنطلون والشورت وحطتها على زبى وندهت لمرات خالى قالتلى فى ايه قلتلها مش عارف احط هدومى فين قالتلى اعمل ايه يعنى قلتلها ادخلى وخلاص ووقوليلى احط هدومى فين وجبت شويه مياه فى ايدى ولما دخلت رميت المياه على هومها على بزازها قالتلى ايه ده قلتلها ماعرفشى باينى وانا برمى الميه من ايدى وقعت على هدومك وانا كنت مبين لها زبى وكان قايم وكبير اوى قلتلها بقى احط هدومى فين قالتلى ارميها فى سله الغسيل وبعدين ابقى شيلها تانى اما تخلص وبعدين تنتها باصه لزبى وانا قولتلها بتبصى فين قالتلى ولا حاجه قلتلهها بس سله الملابس فيها ملابسك الداخليه قالتلى عرفت ازاى انها ملابس داخليه قالتلى انا يعنى مش هابقى اعرف الملابس دى دى انا بحبها وبحب الحسها وان لحست كيلوتاتك اللى كانت هنا قالتلى ايه ايه اللى انتا عملتوا قلتلها انا عايز انيكك قالتلى لا مش ممكن انتا مجنون قلتلها ايوه مجنون بحبك قالتلى لا انا هاقول لامك قلتلها قوليلها هانيكك انتى وهيا وجربينى ورحت ماسكها وبوستها من بؤها وهيا بتحاول الخلوص منى وبعدين زقتنى وطلعت بره وانا لبست وطلعت وراها وهيا ثعدت جانب امى زعلانه وقالت لامى ابنك عايز ينكنى قالتلها معلشى اصلو خول وبعدين ندهتلى وقالتلى انزل اتاسفلها

    قلتلها حاضر يا امى

    ورحت لمرات خالى انا اسف يا مرات خالى ياريت تسامحينى ونزلت بزست ايديها وبعدين اومت امى وقلت لمرات خالى شوفى انا بنيك امى وامى قالتلها جربيه ده زبو اجمل من زب جوزك

    وبعدين مرات خالى قالتلها لا

    قلتلها يامرات خالى يلا بقى هامتعك متعه بلا حدود ورحت مقومها ووقفتها جانبى وبووستها على بؤها

    وبعدين امى راحت ماسكاها من ايديها وانا بوستها وبعدين مرات خالى قالتلى خلاص سيبونى انا هتناك من احمد

    بس انتى كمان يا حنان تتناكة معايا قالتلى اكيد انا بتناك منو كل يوم ومش بشبع من زب الخول ده

    قلت لفتحيه شفتى بقى يا فتحيه قالتلى ماشى يلا بقى

    وبعدين مسكت فتحيه وبوستها من بؤها وامى تبوسنى من رقبتى وانا الحس فتحيه بؤها وهيا تبوسنى وتمصلى لسانى وتلحسلى بؤى وانا قلتلهم ممكن نخش الاوضه بقى عندك يافتحيه قالتلى ماشى يلا وبعدين كنت هاشيل فتحيه امى قالتلى هاتشيل فتحيه ومش هاتشيل حنان حبيبتك قلت لامى ماتزعليش ياحبيبتى هادخل فتحيه واشيلك اتنتى كمان لجوه وشلت فتحيه ونيمتها على السرير وشلت امى ونيمتها جانب فتحيه وبعدين نزلت قلعت الاتنين ثيابهم وخليتهم يالملابس الداخليه بس

    وبعدين نزلت على فتحيه ابوسها والحس رقبتها وانزل لحد بزازها والحس سنتيانها من على وامى تعمل زييى وراحت امى مقلعه فتحيه السنتيان وانا مسكت بز وامى مسكت بز وقعدت امص والحس فيه زى المجنون وامى تمص جامد لحد ماوقفت حلمه بزى وانا وقفت حلمة بزها وبعدين نيمت امى وقلعتها السنتيان وانا وفتحيه نمص ونلحس فى بزازها وامى بزازها اكبر من بزاز فتحيه

    وانا الحس واعض جامد وامى تتأوه وتقولى اكتر يلا وانا امص وفتحيه تمص وتلحس

    وبعدين قلعت امى الكبلوت وقلعت فتحيه الكيلوت ونيمت امى على ضهرها وفتحيه قعدت على فم امى تلحس كسها وانا الحس كس امى وانا امص زنبور امى والعب واعض فيه

    ادخل لسانى فى كسها والحس كسها جامد وانا فرحان وبعدين قامت امى ونامت فتحيه وامى تلحس كسها وانا حطيت زبى فى بؤها وامى تلحس كس فتحيه وانا انيك فتتحيه فى بؤها وبعدين نيمت امى وخليت فتحيه تلحس كسها وفتحيه تعمل وضعيه الكلب وانا الحس كسها وادخل صباعى فى كسها جامد وابوس كسها والحس كسها بشكل رومانسىجميل وبعدين وقفت والاتنين قعدو على ركبهم ومسكت امى زبى حطط راسها فى بؤها وفتحيه تلحس اجناب زبى وعمالين يلحسو راس زبى ويمصوه هما الاتنين وانا اضرب بزازهم بايدى جامد واضرب فتحيه على وشها براحه علشان تلحس جامد واضضرب امى جامد على وشها واقولهم مصو ياشراميد قطعو زبى راحت امى عضت زبى جامد

    قمتصارخ جامد ونمت على السرير وامى قالتلى علشان تضربنى يا خول قلتلها اسف ضحكت فتحيه وقالتلى ده انتا خول قلتلها ايوة انا خول امى وخول لاى ست انيكها رحت قابلهم مصو بقى وهما بيمصو نزلت فى فم امى راحت امى ضاربه فتحيه وقالتلها افتى بؤك ونزلت جزء من اللبن فى بؤ فتحيه ونزلت جزء فى بؤى وبلعناه كلنا وبعدين قمت ونيمت امى على السرير وحطيت زبى فى كسها

    وامى رفعت رجليها وقالت لفتحيه تعالى ياشرموطه الحسى رجلى وانا ادخل واطلع بزبى فى كس امى وفتحيه تلحس رجل امى وانا عمال انيك وافعص فى بزاز امى وامى عماله تفرك على كسها من بره وتصرخ اه ااااااه ااااه اااه اااااااه ااااااه اااه اااااووووووووووووف اااو ف اااه ااااه وبعيد قومت امى ونيمت فتحيهه وفتحيه قالت لامى تعالى الحسى رجلى امى قالتلها انتى صدقتى نفسك ياشرموطه راحت فتحيه خلاص ماتزعليش امى قالتلها هالحسهالك بس ماتخديش على كده انت هاتبقى كلبه ليا ولابنى فاهمه فتحيه قالتلها امرك قالتلها امى قوليلى امرك ياستى حنان فاهمه قالتلها فاهمه وبعدين رحت مدخل زبى فى كس فتحيه وامى تلحس رجل فتحيه وتبعبصنى بطيزى وتقولى نيكها جامد وانا انيك فى فتحيه جامد اوى جامد وفتحيه تقولى حرام عليك كفايه وانا شغال نيك جامد وبعدين رحت مطلع زبى من كس فتحيه ونزلتهم يمصو زبى وبعدين رحت مطلع زبى من بؤهم ورخت منزل لبنى على وشهم ولحسو اللبن من على وش بعض وبعدين سالت فتحيه ايه رايك فيا قالتلى انتا اجمد من خالك وامك راحت امى قاييلالها اسمها امك ياشرموطه قالت فتحيه امرك ستى حنان

    وستى حنان جميله وانا تحت امرها وبعدين دخلنا استحمينا وطلعنا قعدنا شويه جانب بعض لحد اما خالى جه وانا اخدت كيلوت فتحيه تذكار علشان تبقى تجيلنا البيت وانيكها

    وبعدين لما خالى جه سلمنا عليه ومشينا وبعدين بقى روحت انا وامى وقلتلها لامى انا عايز فتحيه تبقى تيجى عندنا تقعد

    يومين كده قبل ما ابويا جه

    وعايزك تبقى تخلليها خدامه ليكى وليا وهابقى اجيبلك ستات تخليهم خداماتك ماشى وهاجيبلك شباب يخدموكى ماشى قالتلى ماشى ياحبيبى وبعدين نمنا بقى على سرير امى وانتهت هذه القصه وانتظرو منى القصص المثيره القادمه

  15. ما انا كنت بنبك مرات عمى وبناتها مرات عمى قاتلى ان عائلتنا كلها شرميط وبيتناكوا بس الرجالة اجوازتنا مايعرفوش حاجة عن ده قالتلى انتا لو عايز اى واحدة انتا ممكن تنيكها عادى بس ماتنسانيش ولازم انتا تعرف كل حاجة عن الستات الشراميط بتوع عيلتنا قلتلها احكيلى وحكتلى وعرفت ان امى ومرات عمى لبنى ومرات عمى فاطمة وعمتى سلوى وخالتى منال شراميط وبيتناكوت بفلوس وقاتلى لازم اجيبهم وانتا تشوفهم وتنيكهم قلتلها ماشى بليز قالتلى ماشى قالتلى انا هاجيبهم البيت عندى فى يوم ونمارس سحاق وانا هاديلك المفتاح ولما نمارس وكدة تخش وتكتشفهم وتقول انك هاتفضحهم الا اذا نكتهم قلتلها ماشى فكرة حلوة بس ازاى انا هاقدر علىكل ده قالتلى ماتخافشى انتا جامد وزبك كبير وهما ماهيصدقوا يلاقوا واحد زيك قلتلها ماشى وحصل اللى اتفقنا عليه وكلهم راحو لبيت عمى وبدأوا يمارسو وانا دخلت البيت وقعدت اتصنت عليهم من خرم باب اوضة النوم ولما لاقيتهم اندمجوا دخلت عليهم انخضوا كلهم الا مرات عمى وبناتها وقالولى استر علينا ربنا يستر عليك قلتلهم لا انا هاقول لرجالتكم وللناس كلها جاتلى امى ومرات عمىفاطمة وقالولى احنا تحت امرك بس ماتفضحناش قلتلهم انا لازم انيكم كلكم قالولى لا كدة لأ قلتلهم خلاص انا هافضحكم قالولى خلاص نكنا كلناا قلتلهم بقى ماشى ورحت على السرير وقولتلهم اللى اندهلها تجيلى ندهت لخالتى منال وهيا عندها 30 سنة وصدرها متوسط ولكنها فائقة الجمال وطيزها متوسطة برضوا وجسمها متناسق قلتلها تعالى جانبى ياخالتو قالتلى قلى يامنال قلتلها يلا يامنال نبدا ورحت ماسكها وابوسها من شفايفهاوامصص لسانها وابلع لعابها ونزلت الحس رقبتها وبعدين نزلت لبزازها بلحس فيهم وبعض حلماتها وبعدين لحست بطنها وسرتها ونزلت على كسها ودخلت لسانى فيه جوا وقعدت الحسوا وهيا تتاوه من التعب وقلتلها تعالى مصى زبى وجت وقعدت تمص فى زبى وبعدين ندهت عليهم كلهم قلت انا هاجيب امى وامى اسمها حنان وامى بقى عندها 45 سنة لكنها مزه وهيا مليانة شوية وبزازها كبار اوى وجامدين وطيزها كبير وطرية وكسها احمر وبتسيب شوية شعر صغيرين فوق كسها يعطيه جمال حقيقى وقلت انا وامى هانبوس لبعض ونقفش لبعض وانتم مارم مع بعض كلكم رحت لماما قالتلى تعالى ياخول انتا جامد اوى كل ده وانا ماعرفشى قلتلها يلا ياماما قاتللى يلا وخالتى منال بتمص زبى قلتلها قومى يلا انا هنام وانتى اقعدى على زبى وانا خليت ماما تقعد بكسها على لسانى علشان الحسو ومنال بتنزل وتطلع وتصرخ جامدد اههههههههههها اااااااه ااااااااااه حلو اوى زب احمد كبير وتخين وجميل زيك يا احمد وانا بلحس كس امى وامى تتاوة وتقولى الحس اكتر ياحبيب ماما وانا الحس كسها وامى تتاوة وتصرخ ااااااااااه اااااااه ااااااااه ااااااااااااه وانا حسيت انى هانزل فتاخرت ام وقلت انا هانزل انزل فين قالولى نزل وشوشنا فقعدو كلهم تحت زبى ومديين وشهم لزبى وانا رحت منزل لبن كتير جدا ووشوشهم كلها بقت بيضاء وبعدين راحوا لبعض وقعدوا يلحسوا لبعض اللبن وقلتلهم بقى انا هايز انيكم كلكم مرة واحدة بس بشرط انى لما انيك اى واحد واحدة تانية تلبس زبر صناعى وتنيكنى بيه ماشى قالولى ماشى وراحت لبنى جابت الزبر الصناعى بتاعها ولبستوا وانا مسكت امى وحطيط زبى فى كسها ولبنى حطط زبها فى طيزى واحنا ننيك بعض احنا التلاتة وانا عمال اقفش فى بزاز امى الحس رقبتها ولبنى تلحس رقبتى وظهرى من ورايا انا انيك امى وهى تصرخ وانا اصرخ اااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااااه طيزى وجعتنى اوى بس اتمتعت جامد وقلت للبنى شيلى الزب وحطيه فى كس امى وانا هانييك وانكت لبنى ولبنى ناكت امى وبعدين كان فاضل مرات عمى فاطمة وعمتى سلوى وهما الاتنين كانو بيمارسو سحاق مع بعض

    رحت شايل لبنى ومشيتها هيا وامى وندهت لفاطمة وسلوى وقلتلهم يلا وسلوى كانت عندها 25 سنة وجسمها جسم عادى بس حلوة وطرية ولذيذة وفاطمة كانت 38 سنة ولاكنها كانت طخينى وببكرش صغير شوية وطيزها وبزازها زى جسم امى ماعدا ان امى مليانة شوية صغيرين اما فاطمة فهيا طخينى بس طرية اوى وحلوة اوى رحت ماسكهم ونزلت فيهم بوس وتقفيش ونيمتهم جانب بعض ولحست اكساسهم ومصولى زبرى ونكتهم الاتنين وبعد اما خلصنا استحمينا كلنا مع بعض وطلعنا وبعد كدة عائلتى دى بقى بقم يجيبم صاحباتهم انيكهم وجيرانهم انيكهم لحد اما انا بقيت خادم لأمى ومرات عمى لبنى وهابقى احكيلكم القصة دى بعدين

  16. قصة حدثت في دولة الكويت في سنة 1994

    أنا اسمي فادي ( مستعار ) أردني الجنسية غير متزوج أعيش في دولة الكويت مع أخي غسان ( مستعار ) كنت دائماً اذهب إلى صالة الجيم أنا وصديق أفريقي الجنسية اسمه عادل ( مستعار ) أسود البشرة طويل القامة مفتول العضلات كأبطال كمال الأجسام وكان هذا الإنسان قد تزوج مرتين وانفصل والسبب في ذلك أن له قضيب ضخم وطويل جداً لم تستحمله زوجاته فتم بينهم الطلاق وكنا كلما ننتهي من التدريب ندخل حمام السونا بلباس الشورت الضيق الإسترج وكنت أضحك عليه عندما أرى تلك الكومه الكبيره التي خلفها قضيبه من تحت الشورت وأقول له وبصراحة أنا لا ألوم زوجاتك عندما طلبوا منك الطلاق فهذا القضيب لا تستحمله سوى الأفيله وكان ينظر إلى نفسه ويضحك بقوه … هاهاهاها ويقول شر البلية مايضحك

    وكنت أسكن بالمنطقة التي بالقرب من منطقة أخي غسان وكان أخي الأكبر غسان متزوج من إمرأة أردنية جميلة جداً وذات طول وقوام ناعم وممشوق وكانت مُخصره ومليانه الأرداف وكانت خلوقة ومتدينة وكانت رسامة ممتازه وقد رسمت لوحات كثيرة رائعة وتم بيع لوحاتها بمبالغ كبيرة وأيضاً كانت لاتخرج من المنزل إلا وقد غطت نفسها من رأسها إلى أسفل قدميها بلباس أسود وكان أخي يعمل في منطقة بعيدة جداً بحيث كان يبيت في معظم الأيام في العمل وكان يوصيني برعاية منزله وزوجته ، وكان أخي في كل صباح يوصل زوجته إلى منزل صديقتها هاله وفي احد الأيام وبينما كان أخي في عمله هاتفتني زوجته في حدود الساعة ال 7 صباحاً وقالت لي لو سمحت يا فادي اني أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي هاله وليس لدي من يوصلني فهل تستطيع توصيلي إلى منزلها .. وبحكم توصية أخي لي لأرى وأدير شؤون منزله في غيابه ، لم أتردد في خدمتها وذهبت إليها وقد خرجت من منزلها وكانت متغطية بلبسها الأسود تماماً وركبت معي في الخلف وذهبت بها إلى منزل صديقتها هاله وكانت فيلا أرضية جميلة وبعد طرق باب الفلا خرجت لها خادمة جميلة جداً ورحبت بها ودخلت هي الفيلا وفي كل مره يكون أخي في العمل كنت أنا الذي أوصلها إلى منزل هاله ، في أحد الأيام أوصلتها وكنت خرمان وهائج وعندما نزلت زوجة أخي من السيارة ودخلت الفلا ، إنتظرت قليلاً ثم خرجت الخادمة لتذهب إلى البقال وفي عودتها تحرشت بها وضحكت لي فتشجعت ودخلت خلفها من خلف باب الفيلا من الداخل بدأت اقبلها وأتحسس على طيزها وقلت لها تعالي خلف خزان المياه حتى لاترانا المدام هاله فقالت لي انهُ لا يوجد أحد في هذا المنزل اسمه المدام هاله ولا يوجد سوى كفيلها الكويتي الإستاذ/ مبارك ( مستعار ) ، وكان ثري جداً فتعجبت وسألتها عن زوجة أخي وطبعاً هي لا تعلم بأنَ تلك المرأة هي زوجة أخي فقالت لي وكانت المفاجأة التي هزتني قالت بأن هذه المرأة تأتي كل صباح لتخدم الإستاذ / مبارك ، وحتى هذه اللحظة لم أتخيل أي عمل مشين وبحكم إنها سيدة متدينة قلت في نفسي ربما الإستاذ/ مبارك كبير في السن أو مقعد وهي تقوم بعمل خيري في مساعدته وخدمته

    ولكن لم أقتنع من هذا التفسير حيث اني سمعت صوت طرب وأغاني تصدر من داخل الفلا فتسللت إلى إحد النوافذ للصاله

    لأرى ماذا يحدث بالداخل وليتني لم أرى ما رأيت وسأحكي لكم ماذا شاهدت

    شاهدت رجل في الأربعين من العمر وقد تجرد من جميع ملابسة وكان جالس على الكرسي الشيزلون وكانت هناك بنت جميلة بيضاء و كانت ترقص رقص وهز وسط ساخن وهي عارية لا ترتدي سوى السونتيان والكيلوت

    ولم أرى وجهها لأني كنت خلفها من النافذة لا أرى سو ظهرها وخلفيتها المملوئه ، كان جسد الفتاة جميل جداً كان لها طيز أبيض كبير وبارز ومثير وكان الكيلوت بالكاد يغطي أردافها وكانت ممشوقة القوام وترقص رقص مثير جداً وكان جسدها وقوامها نفس قوام الفنانة ليلى علوي وما أجمل قوام الفنانة ليلى علوي ، ومن ثم اشتد الوطيس وقام هذا الرجل يرقص معها ويضمها إلى صدره ويجرها إلى حضنه وعندما التف بها إلى ناحيتي انصعقت من ما رأيت كانت زوجة أخي المتدينة هي تلك الفتاة البيضاء التي ترقص عارية والذي أذهلني مظهرها فلم يكن مني سوى اخراج الكاميرا وقمت بتصويرهم خلستاً وهي ترقص متعرية مع ذلك الرجل الذي كان يضمها ويمسك بطيزها الأبيض ويعصر أردافها بكلتا يديه ، وفي صباح اليوم الثاني ومن دون إتصال ذهبت إلى زوجة أخي غسان وكان غسان سيبيت ليلاتان في عمله وقد رحَبت بي وأدخلتني وجلسنا في الصالون وكانت ترتدي شيله وجلباب كحلي طويل فسألتني عن سبب زيارتي المفاجأه لها فقلت لها أني سأشترك في عمل فني وأحببت أن تعطيني رأيك في هذا العمل وبحكم إنها إنسانه رسامة قالت أنا سأشارك معك ولكن يجب أن أرى وأدرس الموضوع من جميع نواحيه ولم يكن أحد موجود معنا فقلت لها إني أحمل تصوير فيديو على الكاميرا لهذا العمل الفني الجميل ففرحت وقالت هي ركب الكاميرا على التلفاز حتى نراه وكان يوجد تلفاز كبير معلق على جدار الصالون وقمت بتركيب الكاميرا وجلسنا امام الشاشة ننتظر ما ستعرضة هذه الكاميرا وعندما بداء فلم الراقصة الشهيرة زوجة أخي المتدينه لم تصدق مارأت وتجمدت في مكانها تنظر إلى الرقص المثير الذي كانت ترقصه وهي عاريه مع ذلك الرجل الغريب ولم تنطق بأي كلمه فرفَعت يدها على رأسها وبدأت بالتوسل والبكاء لكي لا أفضحها وقد ركعت أمام قدمي تصيح وتتوسل فقلت لها اني لن أفضحها ولكن يجب عليها تنفيذ جميع طلباتي مهما كانت ونظرت إلي وهي تبكي وعلى الفور وافقت خوفاً من الفضيحة فقلت لها لا تخافي وكانت موطيه رأسها على قدمي فقمت بفتح جرار بنطالي وأخرجت قضيبي المسطلب منه حتى رفعت رأسها ونظرت إلى قضيبي وخافت ورجعت إلى الوراء وفتحت عيناها ووضعت يدها على فمها وقالت ماذا تفعل يا فادي ما هذا أنا زوجة أخيك فقلت لها يجب عليكي اطاعت أوامري أو سأنشر هذا التصوير وسأفضحك فقالت ماذا تريدني أن أفعل فقلت لها اريدك أن ترضعي زبي وتمصيه فما كان منها إلا أن مسكت قضيبي وهي تتوسل لي ثم بدأت في رضعه ومصه وبعد دقيقة بدأت ترضعه وتمصه بشراها لدرجة أنها أدخلته كله في فمها حتى وصل إلى بلعومها وقصت به وتغرغت وأخرجته وكان لعابها اللزج يسيل من فمها بغزاره ثم سحبتها من شعرها إلى غرفة المعيشة وجردتها من جميع ملابسها ويالا هول مارأيت من تقاسيم هذا القوام ثم انقضضت عليها كالأسد وافترستها بالقبل والمص وجعلتها تنام على ظهرها ومسكتها من أوراكها ورفعتها وبدأت الحس وامص كسها الأحمر وعض بضرها الذي تورم من الشهوة حتى خارت قواها وأنزلت شهوتها على لساني وكانت تأن وتبكي بلا صوت أااه أااه أاااه وتقول أرحمني يا فادي أني أحس بأنني سأفقد الوعي فقمت ولطخت قضيبي بماء كسها اللزج وبدأت برضخ رأس قضيبي على بضرها الذي أصبح متدلي من المص وكانت ظربات زبي على البضر لها صوت ايقاعات جميله ثم أدخلته في كسها بقوه وشهقت وصرخت وتأوهت ولفت ساقيها على ظهري وتعلقت بي بيديها من ظهري وكانت تسحبني إليها كي يدخل زبي كله ويتقلقص في أحشائها وعندما رفعت هيا كسها وظهرها وتشقلبت عيناها إلى اللون الأبيض عرفت إنها أنزلت وأرتاحت فقامت بدفعي من عليها فقمت بقلبها على بطنها ونمت على طيزها كي ارتاح وأخذ أنفاسي وكانت تريد أن تقوم من تحتي وعندما رأتني اني قد أحسنت قبضتي عليها رضخت ونامت تحتي وبعد ربع ساعة بداء قضيبي بالإنتصاب مره أخرى فبدأت أفركه على خرم طيزها الوردي وقد أسلَمت بنفسها لي وقمت بمسح يدي على أردافها البيضاء وثم عصرتهم وفلقت الفلحين إلى نصفين وقبلت ذلك الثغر الوردي ثم وظعت راس زبي على خرم طيزها فندفعت بنفسها إلى الخلف فدخل قضيبي كله ببساطه في طيزها فستغربت وسألتها كم مرة تنكتي من طيزك فأخبرتني بأن أخي غسان وسع طيزها من كثر حبه لنيك الطيز ، فبدأت بإيلاجه وأخراجة في خرم طيزها وكان دافئ جداً لدرجة أني أنزلت في طيزها حتى النهاية ومن ثم أخرجته وقامت ووقفت وكان طيزها يخر ويقطر من كثر المني الذي أنزلته بها ومن ثم بدأت ألبس ملابسي لكي أخرج من المنزل أتت إلي وقالت لي يا فادي أرجوووك أن تستر علي وأنا سألبي أي شيء تطلبه مني ثم خطرت ببالي فكرة شيطانية عجيبة وقلت لها إن لدي صديق عزيز علي من أبطال كمال الأجسام وأريدك أن ترسميه بعضلاته المفتوله في بادئ الأمر ترددت ثم وافقت خوفاً من الفضيحة وخرجت من عندها كانت الساعة الواحدة ظهراً اتصلت بصديقي عادل وتقابلت معه في مطعم وأخبرته بالقصة التي حصلت معي ومع هذه الفتاة الرسامه وكان يقول: ياليتني كنت معك وهو لا يعلم أنها زوجة أخي ، وقلت له: بأنني كلمتها عنه ووافقت أن تقابله فقط لكي ترسمه بعضلاته المفتوله فرتب لنا موعد بعد يومين في فندق وحجز لنا غرفة نظام شقه تحمل رقم 212 وكان الموعد موافق لنفس يوم مناوبة أخي غسان يعني ستكون زوجة أخي متفرغه وليس لديها أي عذر ، وتوجهت لها في نفس الموعد وإصطحبتها إلى الفندق ودخلنا وذهبنا إلى الغرفة رقم 212 وطرقت الباب وفتح لنا صديقي عادل ودخلنا الشقة وكانت زوجة أخي متفاجأة من منظر صديقي ذو اللون الأسود فعندما جلسنا قلت لها إرفعي عنك النقاب كي يراكي صديقي فرفعت النقاب وثم أخرجت من شنطت يدها دفتر الرسم والفرشاه لكي تبداء برسم صديقي فأخذتُ عادل على جمب وقلت له أن يتجرد من جميع ملابسة ويدهن جسده بزيت ويخرج ويقف أمامها بقضيبه الكبير وكنت أريد أن أرى وجهها وردة فعلها عندما ترى هذا الزب الذي خافت منه السيدات وطلبن منه الطلاق ، ثم جلست على الكرسي المقابل لها وعندما دخل صديقي عادل بجسده المدهون وعضلاته المفتوله وقضيبه الضخم الطويل فتحت عينيها مستغربه منه وارتعدت وسقطت الفرشاة من يدها ، ثم أنزلت عيناها إلى الأسفل واحمرت خجلاً وقد أدمعت عيناها خوفاً من ذلك الزب اللامع الذي كان بطول 35 سم وبدأت ترسم صديقي عادل الذي كان يستعرض أمامها بعضلاته وقضيبه الضخم الذي كان مسطلب إلى الأمام ومائل إلى الأسفل قليلاً من طوله الزائد وبرأس بيضاوي لامع وناعم ومنتفخ ، فقلت لهم بأني سوف أخرج وسأعود بعد ساعة وذهبت إلى باب الغرفة وفتحته وقفلته على إنني قد خرجت وأنا مازلت في الغرفة وبدأت أتلصص عليهم حتى بدأت زوجة اخي بالكلام وقالت له اني أريد أن أقترب منك حتى أستطيع أن أرسم تقاسيم عضلاتك فقال لها تفضلي وجلست أمام قضيبه ترسم تلك التقاسيم التي على بطنه ثم قالت له بأنها أول مره في حياتها ترى مثل هذا القضيب ، وفجأه ومن دون سابق إنذار مسكت بقضيبه تنظر له باستغراب وعندما أعجبها منظره قبلت رأس قضيبه وفتحت فمها وبدأت تمص الرأس أولاً وكان يملأ فمها كامل وحاولت أن تدخله لم يدخل سوى النصف فقام صديقي عادل برفعها بحنيه وجردها من ملابسها كلها وبداء في رضع نهديها المتوسطين الحجم وكان يدخلهما بالكامل في فمه إلى أن ذابت زوجة أخي تحت يديه كالوردة العطشانة وسلمت نفسها له وبداء في رويها ومص كسها حتى نزلت شهوتها ثم رفع سيقانها وأراد أن يضع قضيبه في كسها فنظرت له وبكت كالطفل وقالت أرجوووك أرجوووك يا عادل لا تدخله كامل في كسي وترفق بي فمسح عادل دموعها وقال لها لاتخافي لن أدخله كله ونام على صدرها وبداء يقبل رقبتها وبحركة خفيفة رفع نفسه وبداء بإدخل زبه في كسها حتى وصل إلى النصف وناكها حتى أنزلت شوتها وقام وانبطح على ظهره وأجلسها على قضيبه وكنت أرى زبه الأسود يدخل في كسها الأبيض المحمر من النيك وكانت طيزها الكبير ينزل ويرتفع ينزل ويرتفع وكانت أردافها تهتز وترتج كالجيلي حتى أصبح قضيبه لونه أبيض من ماء شهوتها اللزجة التي نزلت على جسمه وتدفقت ، فأصبح هذا اللحم الطري الأبيض ملتحم مع ذالك الجسد الأسود ثم صاح عادل وقال لا تتحركي سوف أكت وأنزل خرمتي

    وفجأة بداء بإنزال منيه وزبه في كسها حتى أصبح كسها ممتلأ وبداء يخرج منه المني ويقطر على بطن عادل وعلى خصيتيه وبعدها رمت بنفسها مزمبره ومطعبزه على صدر صديقي عادل منهكة القوى وكأنها قد أغمى عليها وكان منظرها وهي على هذا الحال قد هيجني كان منظر لا يوصف

    وعندما انتهى عادل من مضاجعتها جاء دوري فسحبتها من على صدر عادل وكانت كالدمية وجعلتها تزمبر وتنفصها لي وأسقطت قضيبي على فلقتها وقد نكتها من خرم طيزها وكان عادل قد جلس أمامها وهو يمسك نهديها ويعصرهما وقد فتح رجليه تاركاً لها المجال لترضع وتمص قضيبه وعندما انتهينا منها أدخلناها إلى الحمام وحميناها وثم لبسنا ثيابنا وخرجنا من الفندق وذهب عادل إلى منزلة ثم أخذتها إلى منزلها معززه وراضية بعدما وعدتني بأنها ستنهي علاقتها مع الإستاذ/ مبارك ولن تعود إليه مرة أخرى

    وقد وعدتها أيضاً بأن سرها سيكون في بير ولن يخرج بتاتاً منه ، وانتهت هذه القصة وبعد 3 أشهر في ذات صباح وبينما كان أخي في عمله اتصلت بي تقول :

    لو سمحت يا فادي أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي عدليه فهل تستطيع ان توصلني لها

    وبعد توصيلها اكتشفت أنها كانت تذهب لصديقي عادل

     

    وهذه قصة فادي الأردني مع صديقة عادل في الغرفة رقم 212

    تحياتي لكم ..

    أنتظر الردود

    • أعجبني 1
  17. سعيد يروي قصته:

    زوجتي لمياء وأختي فاتن يملكان جمالا فاتنا وطاقة جنسية غيرعادية زوجتي ذات جسم مبروم ناصع البياض وشعر كستنائي يتموج على كتفيها بتألق ونعومة ونهدان يقفان بشموخ على صدرها الكبير ولها مكوة كبيرة تترجرج وتنتصب لها الأزبار .

    أختي فاتن في العشرينات من عمرها متزوجه لكنها على خلاف مع زوجها بسبب بروده الجنسي وقد تركت زوجها وتعيش معي انا وزوجتي بمنتهى السعادة وبحرية جنسية مطلقة وهي شقراء ممشوقة القوام تتميز بمؤخرة كبيرة مغرية ونهدين مكتنزين وكنا نمارس الجنس انا وأختي فاتن منذ الصغرالحس فرجها وهي ترضع زبي وأنيكها من طيزها طوال اليل وعندما تزوجت فاتن ذهبت اليها بعد اسبوع من زواجها مباركا وطلبت مني ان انيكها من كسها الأحمر المنفوخ بعد ان فض زوجها بكارتها وأدخلت قضيبي الكبير لأول مره بفرج أختي الهائج وأطفئت نار شهوتها بلبن شهوتي الساخن الغزير.

    زوجتي لمياء هي صديقة لأختي قبل زواجي منها وكانت تعلم انني أنيك أختي من طيزها وقد حدثتها أختي عن ضخامة زبي وغزارة شهوتي وبطئي في قذف منيي وكانت لمياء متشوقة لأن أضاجعها من مكوتها واجتمعنا ذات ليلة نحن الثلاثة وتعرت أختي ولمياء وأنا وصارت أختي ترضع زبي وتلحس طيز لمياء ثم بصقت على خاتم مكوة لمياء وامسكت بزبي وأدخلته في طيزها وأخذت أختي ترضع فرجها ولمياء تصرخ من حلاوة المتعة حتى قذفت لمياء شهوتها بفم أختي.

    وبناءا على انسجام جنسي ربط حياتنا لدرجة العشق بيني وبين أختي ولمياء تزوجت من لمياء وفضضت بكارتها امام أختي وصرت أضاجع زوجتي وأختي على فراش واحد بشكل يومي بعد ان يمارسا السحاق مع بعضهما بهياج وجنون أمامي.

    وذات ليلة كنت في سهرة خارج المنزل مع اصدقاء شباب عددهم ثمانية وكانوا يبحثون عن شراميط عن طريق قواد ولكنهم لم يعثرواعليه في تلك اليلة وقلت لهم لاعليكم شباب دعوا الموضوع عندي وأوهمتهم انني أعرف قوادة عندها شرموطتين بمنتهى الجمال وهم لايعلمون بالطبع أن هاتين القحبتين هما زوجتي وأختي.

    خرجت من عند الشباب وذهبت الى المنزل وتفاهمت مع زوجتي وأختي وأثنيتا على خطتي الجهنمية وكانت لمياء وفاتن سعيدتان وتحلمان بمضاجعة شباب بهذا العدد خرجنا وعندما اقتربنا من عزبة الشباب قلت لهما هيا دعوني استمتع بقحبكما هذه اليلة وردت زوجتي قائلة : ستستمع بأحلى قحب ياديوثنا وقوادنا الحبيب.

    دخلنا على الشباب وذهبت زوجتي وأختي الى الغرفة المجاورة ثم خرجتا للشباب بملابس داخلية شفافة وهما شبه عاريتين وسألني بعض الشباب من أين ياسعيد جئت بهاتين القحبتين الفاتنتين وقلت لهم عن طريق قوادة نهض شابان وصارا يراقصان زوجتي وأختي وحاولت زوجتي مع الشاب وهي تداعب قضيبه من خلف كلسونه ان ينيكها امام الشباب ونفس المحاولة قامت بها أختي مع الشاب الآخر الذي كان يراقصها لأن زوجتي وأختي يستمتعان بنياكة جماعية مختلطة على المكشوف لكن الشابين خجلا وأخذ الأول زوجتي داخل غرفة منفردة والثاني أخذ أختي بغرفة أخرى وظل بقية الشباب ينتظرون دورهم في مضاجعة زوجتي وأختي وخرج الشابان بعد ان قذفا منيهما بفرج زوجتي وفرج أختي ثم دخلا شابان آخران وبقى اربعة شباب وأنا خامسهم من باب التمويه وتعمدت ان يكون دوري هو الأخير.

    دخلت على القحبة زوجتي وكان زبي منتصبا ونكتها بجنون وهياج كان كسها مليئا بمني الشباب وكانت تقول وهي في غاية الهياج نيكني خلي زبك يغرق بحليب الشباب انا قحبة قحبة قحبة وكانت تدفق شهوتها الساخنة بغزارة وشهوانية.

    ثم دخلت على أختي في الغرفة الثانية وهي تلعب بكسها وكان زبي في غاية انتصابه وشدت قضيبي بقوة وأدخلته بفرجها المليء بالمني وهي تصرخ هيا شد نيك أختك القحبة ياجرار نيك نيك نيك آه اوه آه اوه وقذفنا شهوتنا معا.

    كان الشباب قد شربوا كثيرا وتعمدت زوجتي وأختي ان يخرجا الى الشباب في الصالون وهما عاريتان وماكان من الشباب الثمانية بفعل السكر الا ان نزعوا جميع ملابسهم وظلوا عراة صارت زوجتي ترضع قضيب احدهم وجعلته يستلقي وركبت فوقه وأدخلت زبه المنتصب بكسها ثم جاء شاب اسمرهائج وأدخل قضيبه الأسود الكبير بمكوة زوجتي واستدعت شابا ثالثا وصارت تمص زبه وفعلت أختي نفس الطريقة وعندما إستمنى الشابان بفرج زوجتي وطيزها جاء الشابان الآخران وناكا زوجتي الأول أولج زبه في كسها والثاني أدخل قضيبه في مكوتها وكان الشاب الثاني الذي ينيك أختي قد إستمنى بمكوتها وانصرف اما الشاب الأول فظل ينيكها وهي فوقه من كسها وكان منظر طيزأختي الكبيرالأبيض الذي بقيت علي سطحه بقايا شهوة الشاب مغريا وأدخلت زبي الهائج بمكوة أختي المليئة بالمني.

    صار الشباب يضاجعون زوجتي وأختي بشكل جماعي حتى شروق الشمس وانتهت هذه النياكة الصاخبة بفصل ممتع ومهيج حيث إستلقت زوجتي وأختي وهما عاريتان وطلبوا من الشباب ان يستمنوا بطريقة جماعية على جسديهما وصارت زوجتي تفتح كسها الأحمر الضخم بكلتا يديها امام الشباب وأختي تدخل اصابعها بخاتم مكوتها الشقراء المدورة.

    هاج الشباب وقذفوا بالتزامن حليب ازبارهم الساخن الغزيرعلى جسدي زوجتي وأختي وصارتا تستحمان بحليب الشباب الطازج الخارج للتو من ازبارهم

    تحياتي لكم ..

  18. ملاك السكس و عمرى وقت حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه , انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ. حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله

    وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان

    وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا

    وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه

    ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.

    وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى .

    اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر.

    وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى .

    وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا .

    وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك , و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.

    استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل .

    فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا.

    اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء .

    وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى .

    ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه

    وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى ( انتصار ) والاخرى ( فاطمه ) سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث ( انتصار ) المحلوق الناعم و طيزها المرسومه بريشه فنان اما ( فاطمه ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار .

    وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح .

    وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده .

    وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار.

    كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا … هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك.

    اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها.

    ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق.

    ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب

    وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.

    وكنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها واجامع اختى ايضا هناك واحيانا الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و بزاز و كث و طياز اختى و خالتى.

    تحياتي لكم ..

    أنتظر الردود

  19. وادي المحارم

    عمر شاب عمره 20 سنة وسيم الوجه طويل القامة طوله 180 و وزنه 80 عمر ابن عائلة مثقفة و محترمة والده يعمل مهندس في الخليج و والدته طبيبة عمرها 39 عاما و هو شبيه بوالدته بعض الشيئ إلا أنه برونزي البشرة أما والدة عمر فكانت شديدة البياض شعرها بني و متوسطة الطول 165 و كان اكثر ما يلفت النظر في ام عمر هو صدرها كانت تملك صدر اشبه بمدينة الأحلام …… وصوتها العذب يأسر عقول الرجال الا أنها كانت حازمة و جدية و قوية الشخصية .. فهي يجب أن تكون كذلك

    بما أنها وحدها تتحمل أعباء تربية عمر الوحيد المدلل 20 سنة طالب هندسة و ريم الدلوعة و الوحيدة أيضا 18 سنة طالبة الثانوية …. وكانت حياتهم رغيدة هادئة لكنها روتينية و مملة ….. عمر في جامعته و ريم في مدرستها و الأم في عيادتها …. و في المساء بعد تناول العشاء عمر يخرج مع اصدقائه و اخته ريم تستغل الفرصة و تقفل باب غرفتها و تستمتع بالمواقع الإباحية .. و اكيد هي طالعة لامها حيث كانت تجلس في الصالون مترقبة انسجام ابنتها ريم في حالة هياجها فالام اكيد تعلم لكنها لن تعاقبها ما دامت لن تسيئ لسمعة العائلة و تستمتع سرا عبر النت و ايضا من جهة اخرى تستغل فرصة وحدتها و خلو الجو لتتابع بعض الافلام الاباحية على الدش… هكذا هي حياتهم اليوميه إلى أن بدأت التغيرات تحدث تدريجيا في حياة هذه الأسرة …وكانت البداية من عند ريم الفتاة التى بدأت تبحث عن أجمل شيئ في الدنيا و تحاول كشف أسرار الجنس … وكانت ريم تتميز بذكائها الحاد و دقة ملاحظتها إضافة الى جمالها و صباها المتفتح مما يجعلها مغرية و لذيذة اكثر من اي فتاة اخرى … و بدأت الأن بالتقرب من أمها اكثر و بطرق غير مباشرة تحاول معرفة اول ماكان يتبادر الى ذهنها عندما كونت القليل من الافكار عن الحب و الجنس و اول شخص تبادر الى ذهنها هو امها فكانت كثيرا ما تتساءل اذا ماكانت امها ذات الشخصية القوية و الجمال الجذاب تفعل مثلما تفعل الجميلات الاتي شاهدتهن في مواقع السكس … و بدأت تحاول تركيب هذيه الصورة المعقدة في ذهنها و تحاول ان تتخيل امها عارية راكعة بين فخذي وزوجها ابو ريم و تلعق و تمص قضيبه الذي رسمته ريم في خيالها على انه سيكون اضخم قضيب في العالم تخيلته اضخم من قضيب صديقها في المراسلة و اضخم من قضيب اخوها عمر و اضخم من قضيب عمها وخالها و الشبان من اقربائهم و معارفهم … ولكن يا حسرتها كانت كلها تخيلات و صور جميلة ترسمها في مخيلتها لتنتقم من واقع جهلها الجنسي و حرمانها من شاب جذاب بقضيب صلب ينعش مراهقتها و يلون صباها بأجمل الوان الحب … و

    وذات مرة في ليلة هادئة روتينية كالعادة دخلت ريم الى الصالون و قالت ماما اعملك قهوة شو رأيك …

    قالت ام عمر : اي و**** مامي حبيبتي ساوي وكتريون اههههه .

    قالت ريم : يلا ماما ثواني و بتكون القهوة جاهزة .

    عملت ريم القهوة و كانت قهوتها كتير طيبة ( حولو) ههههه ودخلتها لعن امها عالصالون

    شغلت ام عمر سيكارة و قال : اي حياتي رمرومه شكلو عندك حكي .

    قالت ريم : بصراحة في شوية حكي بدي احكي معك بس شوي خجلانة

    قالت امها : ماما حبيبتي شبك انا امك احكي البدك ياه بلا خوف او خجل . شو عشقانة يا ملعونة .

    قالت ريم : لا ماما بصراحة لسا بس كنت حابة اعرف انت و بابا كيف حبيتو بعض

    كيف ……. بصراحة خجلانة كمل .

    قالت امها : لا ماما عادي كملي كيف شو .

    قالت ريم : انو كيف كانت اول بوسة بينكون … سكتو التنتين و صار هدوء مخيف و بيتخللو صوت الأغاني الخفيف من التلفزيون …….

    قالت امها : ماما حبيبتي انا بتفهم فضولك هاد بس انت يمكن ما تكوني فهمانة صح و خاف فوت معك بالحديث و نستفيد شي ……. ليكي ماما بدي قلك شي كتير مهم …. المتعة حلوة كتير ولازم نحصل عليها بس اهم شي ما نضر سمعتنا … اوك ريم حبيبتي …. و من الآخر … انا بعرف انك عنك كتير معلومات و انك بتقعدي عمواقع السكس بالساعات بس ما عندي اي مشكلة بالعكس ريم هاد شي عادي و كل الناس هيك …….. خجلت ريم شوي لكن بعد صفنة انتبهت على شي مهم انو معد في داعي تخاف او تخجل من امها و خاصة انو امها رضيانة و مو زعلانة منها . وصارت تفكر كيف تفهم امها انها حابة تستمتع اكتر و تساعدها امها ومتل ما قالت تحافظ عسمعتها

    فجأة الام بتشق الطريق و بتسألها : ماما ريم انت كم مرة بتمارسي العادة السرية

    تفاجأت ريم ….. قالت ماما بصراحة انا سمعت عنها بس ما فهمت شو يعني و يمكن انا بعملها بس ما بعرف شو بعمل …..

    هون عرفت الأم انو بنتها فايتة بالحيط و معلوماتها عن السكس مو كتير منظمة و لازم تساعدها و طبعا بخبرة الطبيبة و الأم الحنون و الامرأه السكسية قالت : حبيبتي ريم انت لما تشوفي صورة شب قالع تيابو او بنيك بنت و زبو واقف متل الصاروخ شو بتحسي ……

    انبسطت ريم كتير من الأريحية يلي حستها مع امها و صارت تتغابى قصدا حتى تحصل على نوع جديد من المتعة ……. قالت : بصراحة بحس احساس حلو كتير

    قالت الام طيب ماما حبيبتي بتعملي شي عفوي او لاارادي

    قالت ريم : ما فهمت ماما

    قالت : مثلا تحطي ايدك على صدرك ……. او بين فخادك او على بطنك او شي من هاد النوع

    هون ريم حست انو صار تراجع كبير بالحديث لانو ماما ما قالت كسك .

    فقالتها ريم : اي ماما بحب حط ايدي على كسي ….. او احيانا حط دبدوبي بين فخادي و شدو كتير على كسي و افرك كسي فيه …… لحتى حس انو كسي غرق ….. شوفو كم مرة قالت كسي مشان تدرج الكلمة بالحديث و تصير عادية …..

    انبسطت امها كتير و قالت برافو ريم هي هي العادة السرية و ليكك طلعتي محترفة فيها

    شعرت ريم بالفخر و قالت بس ما كنت بعرف انو هيك

    قالت الام : يا ملعونة لوين بدك توصلي

    قالت ريم : ماما بصراحة

    قاطعتها الام وقالت : حبييبتي ريم هي اسما عادة يعني كل الناس بيعملو هيك أنا مثلا

    بس أنا مو متلك انا بفوت عالحمام و بقعد بالبانبو و بفتح فخادي و بمسك الدوش و بفتح المي السخنة و بوجه المي السخنة على كسي على بظري هيك حتى ينزل عسل كسي ….( عفكرة حلوة كتير جربوا صبايا و ادعولي ).. اما خالتك فهي متلك بس هي من لما كنا صغار ببيت جدك بتحط مخدة بين فخادها و بضلها تفرك فيها حتى تتشتش المخدة

    هاد الحكي اكيد هيج ريم الامورة و هيج امها و هيجنا كلياتنا … بس الفلم لما ريم تتمنيك و تقول ماما و الشباب كيف يعملوها لهي العادة ؟

    قالت الام : حبيبتي ريم الشب …. واول ما خطر عبال الام و بنتها هو اكيد ابو عمر …

    الشب ماما بحاول يشوف او يتخل شي حلو بحبو حسب هو شو بحب و شو بهيجو و بيمسك ايرو و بصير يفركو هيك حتى ينزل منو حليب ساخن و حلو دافي هاد الحليب لما يفوت بكس بنت تحبل …… وهون انتبهت ريم الفطينة و قالت ماما : بابا هيك سوى معك ….. يعني …..قالت الام : المنظوم ابوكي هلكني لانو قبل ما يعرفني كان يمارس العادة بايدو القوية وبعد ما ناكني اجا عبالو انو انا اعملو هيك ….. و كنت شد على ايرو بايدي التنتين و بكل قوتي و افركلو زبو و احلبو و تطلع روحي ليكب عسل زبو …….

    هاجت ريم أكتر و أكتر و ….. و سألت امها ماما طيب و اخي عمر هيك كمان ..

    قالت ام عمر : اي طبعا حبيبتي اكيد بس انا مو مصدقة ايمت افرح فيه و جوزو

    ما بتصدقي حبيبتي ريم و بكر لما تصيري ام بتعرفي …….. كتير بتمنى يكون ابني عمر عشقان و عمنيك و يستمتع بحبيبتو كتير احيانا بتخيلو رجال طالع لابوكي فاتح فخاد حبيبتو و عمنيكا

    اه ه ه ه ه ه …. أكيد ابني عمر زبو كبير متل زب ابوكي و اكيد حليب زبو ساخن نااااااااار وقالتها الام بشهوة و بثقة … قالت ريم يعني اخي عمر لما يكون بالحمام ساعات بكون عميلعب بزبو ……. قالت هي ليكك منتبهة يا ملعونة . اي اكيد حبيبتي بس معلش خليه يفش خلقو و يرتاح يؤبر قلبي وحيدي …….

    قالت ريم طيب ماما بلكي كان اخي عمر في شغلات ما بيعرفا متلي انا ….. قالت الام : ماما حبيبتي انا كتير فاقدة لابوكي هو لازم يكون معو بهالمرحلة و علمو صح ….. هيك انا حاملة همك و همو……. قالت ريم طيب ماما بما انو حكينا انا رحخبرك سر ……. انا مرة استغليت انو اخي عمر بالحمام و رحت اخدت موبايلو و فتشتو كنت متأكدة اي حلاقي افلام سيكس و ليكون عندي نقلتون عجهازي ….. قالت الام و بلهفة : بسرعة ورجيني ……لنشوف هالملعون اخوكي شو بحب يشوف

    وتفاجأت امو باول مقطع كان كتير حلو كان فيه بنتين و شب وحدة ترضع زبو و التانية بيضاتو حتى كب حليب زبو على بزازون و شفافون ….. قالت الام : واااااااااااااو هاد عمر الدرصان مزوق ….. و رجيني التاني و كان التاني فيه تلت شباب حلوين و معهون بنت بيتناوبو عليها ينيكوها من تما و من كسا و من طيزا و بين بزازا و حمموها بحليب زبابون ….. تهيجت الام كتير و قالت لبنتا انت كمان حضرتيون حبيبتي ريم …. قالت ريم : اي و كتير بنبسط عليهون ….. بس ماما انا بدي ورجيكي شي يمكن مو متوقعتي ….. قالت الام شو قوليلي بسرعة . قالت ريم انا ما رحاحكي شي شوفي بنفسك ماما … و شغلت المقطع و حطت الموبايل بينا و بين امها و هنون التنتين ماسكين الجهاز و عميتفرجو بلهفة … المقطع كان 20 دقيقة أولو بنت حلوة كتير لابسة بلوز بضي بيضا طالع نص صدرها منو و جينزكحلي ضيق مفصل فخادها و طيظا و شب قلها تعي لعندي و اركعي بين فخادي و هو قاعد على كنبة و عميصور البنت السكسية و قعدت بين فخادو و قلها شو شو حابة تاكلي …… راحت البنت فورا حاطة ايديها الناعمين عفخادو و حطت تمها على زبو المفصل من ورى البنطلون طبعا بدون ما تقلعو بنطلونو و بلشت تاكلو الجينز عند زبو و بيضاتو و يكبر و يقسى اكتر و اكتر حتى ما عد يساعو جوا الجينز قامت البنت فتحت السحاب و فكت الجينز و نزلتو لعن ركب الشب و بين البوكسر الأبيض الضيق المفصل زبو و بيضاتو و بلشت تاكلو البوكسر هيك حتى بللتو كتير من ريقها و من حليب زبو يلي على ما يبدو نزل شوي و وقتا قلا الشب سلتي البوكسر و خدي زبي كلي لتشبعي ….. وهو ماسكلها ايدها مشان تنزلو ببطء وهون الام و البنت ريم عمينتظرو عجمر يشوفو هالزب ومع انو ريم شافة المقطع اكتر من 100 مرة قبل ممحونة و مشتهية يمكن متل امها الدكتورة ….. و طلع زبو من البوكسر ….. اما شو زب على كيف الدكتورة تمام منتصب و متصلب و طويل و تخين و راسو منفوخ نفخ و العروق بتزينو ولونو حنطي و راسو محمر وقالب عزهر من كتر المحن و مبلول من عند بخشو حتى نازل البلل على بيضاتو من عسل زبو …… و بلشت البنت تمص و ترضع و تاكول حتى جابون كلون بتما وبلش حليب زبو يسيل على شفافا و قطر على رقبتها………… هون الام صارت تقول يا ويلييييييييي شو حلو و شو بشهي شو هالزب لك بموت و آكلو عضة بس عضة هههههههههه و تضحك بشرمطة و اخدت راحتها عالاخير …… قالت ريم عنجد ماما حبيتي لهدا الزب

    قالت : ما ببالغ اذا بقلك هاد احلى زب شفتو بحياتي

    وهون المقطع لسا شغال و الشب بقول للبنت امسكي الكميرا لاقلع كل تيابي و مسكت البنت الكاميرا و من كتر مو منيوكة دارت الكاميرا عالشب و هو عميتعرى ……… و صعقت الدكتورة لما اكتشفت انها كانت عمتنمحن عزب ابنها همر و انها لسا مستمتعة و مو قادرة تشيل عيونها عنو وهي شايفتو عميتعرى قداما …..

    سكتت الام و قالت لبنتا ريم يلا حبيبتي فوتي عالنوم بكرى عندك مدرسة و هلق بيوصل عمر ….. قالت ريم : ماما انت زعلانة مني شي

    قالت الدكتورة : لا حبيبتي انت شو سويتي مو انا كمان كنت عمشوفو معك و مكنت متوقعتو انو اخوكي

    قالت ريم : احذف المقططع ماما

    قالت الام : حبيبتي عراحتك اذا مبسوطة فيه خليه . بس المهم ما حدى يعرف

    وراحت ريم على غرفتها و نامت بالتخت و تغطت و شغلت المقطع و حطت دبدوها الصغير بين فخادها و صارت تفرك كسا عزب اخوها عمر و حبيبتو …. هيك حتى غفيت

    واكيد الام ما حبت تشوف اي فلم اباحي تاني حتى ما تروح صورة احلى زب شافتو وفاتت عالحمام و جابت ضهرا بس هالمرة عزب ابنا عمر

    طلعت تعبانة و نعسانة و دغري فاتت نامت

    رجع عمر عالبيت لقا امو و اختو نايمين و وقتا قال هي احلى فرصة لاحكي مع حبيبتي هناء و اسهر معها عالتلفون

    لانو عمر و هناء لما كان يمضى وقت وما يقدرو يلتقو ….. يمارسو السكس عالتلفون

    فات عمر عالمطبخ سوا كاسة نسكافيه و دخل غرفتو و سكر الباب و حست امو عصوت الباب لكن و لاول مرة ما قامت ولاحتى حسستو انها فايقة كانت لسا مصدومة من الي صار معها قبل ساعات

    ……….

    وبالحلقة الجاي رحنعرف تطورات الاحداث وعلاقة عمر الغامضة مع بنت عمو رجل الاعمال

    وكيف عمر و ريم مارسو الجنس مع بعض بدون ما يعرفو بعض … و كيف الام الدكتورة بتنقذ الموقف وبتنتقم

  20. رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم

    أنا تامر سوري الجنسية عمري الآن 35 سنه سأحكي لكم قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة ،كنت ولد جميل جداً أبيض اللون ودبدوب قليلاً وأعيش بين فتاتين خواتي البنات

    وهما توأميين سياميتين كانوا أكبر مني بأربع سنوات كنت أنا أصغرهم سناً

    وكلهم يقومون بتدليلي وتدليعي وأيضاً كانت أمي دائماً تدلعني كثيراً

    وأمي ليست امرأه كبيرة في السن كانت في سن الأربعين وكانت جميلة وحنونة معي جداً

    ولكن خواتي التوأم جريأتان جداً وكانوا يقسون عليها بمعاملتهم لها وكانت هي ضعيفة أمامهم

    وتخاف منهم ولا تستطيع منعهم من أي شيء والسبب في ذلك هو دلال أبي لهم وكان قد دلعهم ودللهم أكثر من اللازم وهناك مثل يقول: أي شيء يزيد عن حده ينقلب ضده

    وكان أبي رجل أعمال وترك لهم تربيتي لكثرة انشغاله بأعماله في شركته

    وكان معظم الأيام يسافر بعد تميير المنزل وتأمينه ويبقى في الخارج بالشهر وبالشهرين

    ونشأت وكبرت بين الإناث فأصبحت حركاتي وكلماتي كالبنات ،كنا نعيش في دولة خليجية ونسكن في عمارة وسط المدينة في الدور الخامس وكنت لا أخرج إلى مع إمي وإخوتي وفي سن ال 14 سنة انتقلنا من منزلنا في البناية إلى حي شعبي خارج المدينة ، فأصبحت امي تبعثني إلى السوبر ماركت وكان بعيداً قليلاً عن منزلنا الجديد ، حيث كنا سابقاً نشتري اللوازم اليومية من نفس العمارة التي نسكن بها حيث كان يوجد في أسفل العمارة سوبر ماركت

    والآن وفي كل صباح وأنا خارج إلى السوبر ماركت في هذا الحي الجديد

    كنت أرى رجل بناء وجنسيته لبناني طويل القامة وهو المسئول عن هذا البنيان كان كل ما يراني يبتسم لي ويناديني وعندما أذهب إليه يمسكني من يدي ويضمني إليه ويعطيني مبلغاً من المال وفي يوم من الأيام وكان أبي مسافر منذ أسبوعين ولن يرجع إلى بعد شهرين

    استدعت أمي رجل البناء هذا لبناء ملحق لدينا في المنزل وتم الإتفاق على هذا المشروع الصغير وفي اليوم التالي أتى مع أربع عمال وبدءوا في العمل وكان هذا الرجل يستلطفني كثيراً وبعد إسبوعين من العمل تم إنشاء الجدران والصقف للملحق

    وفي ذات صباح وفي أثناء عملهم كنت أللعب في حوش المنزل فسمعت صوت تأوهات تخرج

    من داخل الملحق الجديد ، فذهبت لأرى ما هذا الصوت ومن بعيد شاهدت امي مع رجل البناء

    وقد أخرج الرجل من سحاب بنطالة قضيبه الطويل ذو رأس لامع وكبير

    وقد خلعت أمي قميص النوم ورمته فوق الطابوق وقامت برفع شلحتها البيضاء فوق خصرها

    وقابلت الجدار مستندة ومتكئه عليه بكلتا يديها وقد نفصت ودفعت بمؤخرتها البيضاء والمليانه للخلف ثم نزل الرجل وقبض على مؤخرت أمي وفلقها نصفين وبصق فيها وبداء في لحسها وتقبيلها ثم قام ووجه قضيبه إلى طيزها وبداء بفرك خرم طيزها البني وبداء يضغط عليه حتى خترق رأس قضيبه طيزها ثم قليلاً قليلاً حتى أدخله بأكمله وكانت هيا تتألم وتتأوه وتعض على شفتيها فستغربت أنا لهذه الحركات التي أول مره أراها في حياتي وكان عندي فضول فأردت أن أرى مايحدث عن قريب فدخلت إلى الملحق وبهدوء ومن خلف باب الغرفة التي هم بداخلها كنت أتلصص عليهم بالنظر وكانوا يقفون على عتبه مرتفعه عن مكاني كنت أرى كل شيء بوضوح من أسفل

    ياااا****ووول فلقد أدخل قضيبه الكبير بأكمله في طيز أمي اني أرى بطنه يظرب أردافها

    وكانت أردافها تهتز كالجيلي وأيضاً أري قضيبه قد دخل بالكامل ولم يتبقى سوى الخصيتان

    تتدلى من طيز أمي المسكينة ثم أخرج قضيبه من طيزها بعد أن توسع قضها البني

    وحضنها من الأمام بيده اليسرى وأسند ظهرها على الجدار وهي رفعت أرجلها متعلبشه في رقبته وأمسك بقضيبه الضخم بيده اليمنى وأدخله في كسها وبداء برفعها وإنزالها عليه

    ثم أخرجه منها بالحركة السريعة وقذف على وجهها وقد خرج من قضيبه حليب غزير وكثيف

    لونه أبيض وغطى وجه أمي فبدأت أمي بلعق هذا القضيب والحليب الذي عليه بشراها ، وكنت أظن بأن النساء فقط يدرون الحليب فتظح لي بأن الرجال أيضاً يدرون الحليب لكن من مكان آخر

    وكان يريد أن ينيكها مرة أخرى ولكنها رفضت وقالت له: سأتيك في الغد

    ثم قامت أمي وأنزلت شلحتها ولبست قميص النوم وذهبت بهدوء إلى داخل المنزل

    وبينما كنت مختبئ خلف الجدار تفاجأت بهذا الرجل وقد رآني وقال لي: ماذا تفعل هنا أيها العفريت فرتعبت خوفاً وقلت له: ما هذا الذي كنت تفعلونه أنت وأمي وما هذا الحليب الذي خرج منك فضحك وجلس بقربي وضمني إليه وقال: هل رأيت كل شيء فقلت له: نعم

    فقال:بأنه أمر عادي فلن يكتمل بناء هذا الملحق إلا عندما يخرج ذلك الحليب من قضيبي

    و قال أيضاً : إن هذا الحليب لن يخرج هكذا من نفسه إلا بمساعدة من والدتك الطيبة

    ثم أخرج لي بعض المال وأعطاني إياه وسألني هل تريد أن ترى قضيبي عن قريب وكيف يخرج منه الحليب ،ومن فضولي قلت له: نعم ، فأخرجه قضيبه من بنطاله وكان منظره مخيف لونه أبيض ومحمر قليلاً وكان طويل وضخم جداً وبه عروج متورمه وقال لي: باستطاعتك أن تمسكه وتتحسسه فقمت بإمساكه وكان ملمسه جميل جداً وله رأس ناعم ولامع فقال لي: تستطيع

    أن تفسخ هافك وتجلس عليه وفعلاً فسخت هافي وركبت عليه كالحصان

    وبداء يرفعني وينزلني بعضلات قضيبه وكانت تنتابني إحاسيس رائعه كنت أحس بجلد

    قضيبه الناعم يحتك في طيزي الأحمر وكنت أحس بنعومة قضيبه تلامس أردافي البيضاء الصغيرة ثم رفعني وأنا على قضيبه وبطحني على بطني وبصق في طيزي وبداء بفرك رأس قضيبه على خرم طيزي

    وكنت مرتاح كثيراً كثيراً بتلك الكومه الناعمه التي تمسح خط طيزي وتدعك قضي بحنية

    فتذكرت أمي عندما دخل بها هذا القضيب بالكامل فهل كان شعورها جميل نفس شعوري الآن

    فقلت له: أدخل قضيبك بالكامل في طيزي كما أدخلته في أمي

    فضحك وقال لي: بأني لن أستحمل دخوله في طيزي وسوف أتألم وأبكي لأن مكوتك صغيرة

    وليست كمكوة أمك كبيرة ثم تابع بالفرك والمسح وأنا أقول: في نفسي هنيئاُ لكي يا أمي

    بتلك النيكه حتى أنزل حليبه مرة آخرى لكن هذه المرة على خرم طيزي

    و غطى مكوتي بحليبه الساخن ثم ألبسني وأخرجني إلى المنزل ومن هذا اليوم بدأت شهوتي تطغي على إحاسيسي كرجل فأصبحت أشتهي أن أجلس على أي قضيب أراه

    وعندما حل الليل أخذتني أختي الكبيرة لتقوم بتسبيحي في المسبح

    ثم مسكت قضيبي الصغير أمام أختي وقلت لها: لماذا قضيبي صغير

    وليس كبيراً كقضيب رجل البناء اللبناني فتعجبت اختي من هذا السؤال وقالت لي:

    كيف عرفت بأن قضيب رجل البناء كبير فقلت لها: بأني رأيته وهو يدخل قضيبه

    بالكامل في طيز أمي وكان كبير جداً فسألتني أختي ومتى كان هذا الكلام

    فقلت لها: في صباح هذا اليوم وأيضاً ستذهب له غداً صباحاً

    حتى ينزل البناء حليبه على طيزها ليتم استكمال بناء الملحق

    وفي صباح اليوم التالي أفاقت أخواتي التوأمان ولم يجدوا أمي في المنزل

    وذهبوا في هدوء تام إلى الملحق الجديد ليتأكدوا من كلامي وفعلاً شاهدوا أمي نصف عريانه

    ورجل البناء ينيكها نيكاً شديداً وهي سلمته نفسها وهو لم يرحم طيزها الكبير

    حتى أخرجه منها وقذف على صدرها هذه المرة

    وبحكم أن خواتي التوأمان كانوا جريأتان على أمي دخلوا عليهم وفاجئوهم وقد كانت أمي

    مع الرجل متعريان من نصف ملابسهم، فبدءوا في تهديد أمي بالفضيحة وتهديد الرجل بالشرطة فكانت أمي تبكي بكاء شديداً وتطلب منهم بأن يستروا عليها

    فقالوا لها: بأنهم مستعدون أن ينسوا ما حصل ولكن بشرط وهو أن ينيكهم هذا الرجل

    كما ناكها ، وبعد صمتت أمي لفترة وجيزة وافقت بأن ينيكهم وخرجت وذهبت إلى داخل المنزل

    فما كان من إخوتي إلا أن تجردوا من جميع ملابسهم في هذا الملحق الذي لم يكتمل بنائه

    وهجموا على قضيب الرجل مصاً ولعقاً حتى انتصب فقام ببطحهم على الأرض

    وبداء في مص فروجهم العذراء حتى بدأوا في الهياجان وأصبحوا يتأوهون كم كانت أمي تتأوه

    أااه أاااه أااه انه مريح أاااه ياااا لهو من إحساس جميل ثم قلبهم على بطنهم

    وبداء بفرك ومسح أطيازهم الجميلة برأس قضيبه وحاول أن يدخله فيهم

    فلم يستطيعوا شده وتحمله وبعد 6 دقائق تقريباً قذف على أردافهم البيضاء وامتلأت أطيازهم

    بحليبة اللزج وانتهت هذه المشكلة برضا الطرفين ولم يتحدث عنها أحد

    و في الحقيقة لا أدري كم مرة ناك رجل البناء أمي وخواتي التوأم بعد هذه الحادثة

    وبدأت أمي تقوم بالزيارات لجيراننا حتى تتعرف عليهم وكانت تأخذني معها

    وعندما يروني الجيران يندهشون لجمالي كانوا أغلبية الجيران من ذوي البشرة السمراء

    وكان لديهم أبناء من سني وأكبر مني قليلاً

    كانت تتركني مع أبناء الجيران لألعب معهم لتوطيد علاقتي بهم فمضى أول يوم وثاني يوم على خير ،وفي رابع يوم ونحن نلعب لعبة الأب والأم جعلوني امثل دور الأم في الفراش وقد نام بقربي ابن الجيران وأخرج قضيبه الأسمر وكان أطول من قضيبي فقال لي: يجب أن تنبطح على بطنك لأقوم أنا بدور الأب فنقلبت على بطني وقام فوقي وأمسك مكوتي وفلقها نصفين وبصق فيها فتذكرت رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم ثم بداء يدخل قضيبه في طيزي وبحكم أن قضيبه كان صغيراً وليس كقضيب رجل البناء فقد أستطعت أن أبتلع قضيبه بأكمله في طيزي وكان شعور جميل جداً جداً ، حتى تأوه أبن الجيران وسقط فوقي معلناً نهاية النيكه وقد قذف حليبه بداخل طيزي ثم جاء دور ابن الجيران الثاني وكان فنان في النيك ناكني أحلى نيكه وقذف حليبه داخل طيزي أيضاً وكنا كل يوم نأتي بأصدقاء جدد وكانوا كلهم يتناوبون في نيكي حتى ناكوني كل أبناء هذا الحي الجديد لدرجة أني كنت اتناك في اليوم 15 مره أو أكثر وكبرت وأن في هذا الحي وأنا الآن أصبحت أستطيع أن أبتلع بطيزي أكبر زب في العالم يواجهني ،فأين أنت يارجل البناء ليتك تأتي لنيكي الآن

    وبعد مرور كل تلك السنين أصبحت في سن 35 سنه اعمل في مجال التدريس

    مدرس لغة إنجليزية في المرحل المتوسطة أقوم بتدريس الأولاد في المدرسة

    وبحكم خبرتي الطويلة في الأعيرة ونوعها وطولها وقوتها

    كان أي شاب أرى أن له قضيب طويل أخذه إلى منزلي بحجة أني سوف أقوم معه بدروس التقويه وهناك في منزلي أجعلهم ينيكوني وإلا سوف أقوم بترسيبهم في هذه المادة

    وفعلاً كنت أحصل على ما أريد من شباب هذا اليوم جيل المستقبل ياااا لهم من نياكه

    أنا تامر وعمري الآن 35 سنة وهذه هي قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة

    تحياتي لكم ..

    أنتظر الردود

  21. منال عمري 35 سنة مطلقة و لدي بنت عمرها 4 سنوات و قصتي مع أخي ليست غريبة و لدي تجارب جنسية مع شقيق زوجي و رب عملي و مع أصدقائي لما كنت بالمدرسة و اليوم أحكي لكم حكايتي مع زوج أمي القاسي السكير منذ طلاقي من زوجي و هو يراقب تحركاتي و أنا أحس به ورغم ذلك أوافق طلباته و أمتعه من جسدي و أقولها ثانيا أنا عاهرة و الجنس هوا حياتي و أود أن أجرب جميع أزبار الرجال و لا أكذب عليكم أنا أمارس الجنس تلاث رجال في اليوم و جسدي فاتن بشهادة الجميع يعني سكسي أنا أمارس الجنس بالمجان و لما كنت متزوجة كان زوجي يشك بي دوما و كان لا يشبع رغباتي للأسف طلقته !!

    كنت في عطلة يوم أحد و كان أفراد العائلة ذهبوا إلى عائلة زوجي و أنا رفضت الدهاب معهم و بقيت أنا وحدي و عند المساء كنت أنظف المنزل و دخل زوج أمي و ترك أمي عند والديه و عاد وحده سكرانا و رآني منهمكة في تنظيف المنزل و ملابسي مثيرة و دخل و كأنه لم يستوعب ما رآه و أحسست به ينظر إلي متلصصا يسرق النظرات من جسدي و تمنيت لو كان يجلس أمامي لأنني وحدي معه و استمريت في التنظيف و أتحرك بطريقة مغرية و أمام مرايا و أنظر إلى نفسي و إلى طيزي و سروالي الشفاف أبيض اللون يظهر منه البيكيني من نوع سترينغ أزرق اللون و أنتقل من غرفة إلى أخرى و دخلت عنده و بدأت أغريه مدعية أنني أنظف غرفته وهو يسرق مني النظرات و رأيت بأم عيني زبره منتصبا و افتتحت رغبتي و استفاق زوج أمي من سباته العميق و طلب مني أن يكلمني ووافقت له و كان قد أفرط في شرب الخمر و نهض و قبضني من يدي و أخرج قنينة الخمر و علبة السجائر و قال لي ممكن يا حبي أن نفعل شيئا حيث أنني وهدي معه و قال لي لدي أخ سيأتي الآن و سيحضر معه عاهرة و أنا أريد أن أقضي الليل بأكمله معك و لا تخافي لن أبوح بهذا السر و يكلمني على أنه يكلم حبيبته و صوته يشع بالحنان و الرومانسية ففرحت كثيرا و طلبت منه أن يقول لأخيه ألا يحضر معه أي بنت وافقت له أن يمارسوا الجنس معي و قبل هذا الطلب و أكملت العمل المنزلي بسرعة و جاء أخوه و معه ما يلزم من الخمر و ووووو

    ولما انتهيت انضممت إليهم و أنا عرقانة من شدة التعب و جلست وسطهم و بدأو يسكبوو لي الخمرة و الضحك و الموسيقى و أنا ألمس أزبارهم و هم يلتمسو دبري أي طيزي و يضعوا أنوفهم عليها و و في الأخير السهرة أزالو ملابسهم و كانت صدمتي هي أن أزبارهم كانت أكبر من الحجم الطبيعي و كان أصلب من الحديد و بدأت ألتمسهم و أمصهم و عرفو أنني مشتهية أي ممحونة و لحضة طلبو مني الوقوف و بدأو في إزالة ثيابي و زوج أمي من الأمام يلحس فرجي و و أخوه يلحس عورتي أي فتحة طيزي و بيكيني من براز ويصفعها أحسست ببول شديد جراء شرب الخمر معهم و طلبو مني أن أتبول عليهم و أفرغت بولي عليهم و هوم يلحسونه و الغريب هو أنهم لحسوني بالكامل و بدأت العملية الجنسية بألم شديد حيث أزبارهم أكبر من اللازم و ماراسوه علي الجنس من كل مكان من جسدي طيزي و فرجي و ثديين و فمي السوائل المنوية أفرغت على كل منهما

    الاضافه للبنات و السيدات و المطلقات فقط لا غير

  22. عندما ذهبت سيدتى ومولاتى شيرين من منزلنا ونمنا انا وأمى فى حضن بعض صحيت الصبح ورحت المدرسه ودخلت علينا مولاتى شيرين وكانت حصتها اخر حصه وكان الصبيان اللى فى الفصل كله هربو وكان فى الفصل انا و5 بنات مولاتى شيرين شرحت الدرس وبعدين اتبقى ربع ساعه فى الحصه قالتلى ارجع ورا اخر ديسك رجعت اخر ديسك والبنات قالولها احنا هانمشى علشان مافيش حاجه جديده قالتلهم ماشى قلت لمولاتى شيرين استأذن واروح من فضلك قالتلى لأ ورحت قافله باب الفصل ورا البنات وقفلت الشباك وقالتلى تعالى يا خول يا بن المتناكه وانتا زى الكلب على رجليك وايديك

    رحت لمولاتى شيرين قالتلى انتا عامل ايه وأمك عامله ايه قلتلها امى بتسلم عليكى وانا بخير

    قالتلى انتا رأيك فى لبسى ده انا لسه شارياه من اسبوع ولسه اول لبسه ليه انهارده قلتلها جميل يا مولاتى

    وكانت لابسه عبايه حمراء جميله ولابسه فى قدمها صنندل احمر جميل قلتلها العبايه جميله جدا هتاكل من حضرتك حته قالتلى والصندل ياكس امك قلتلها جميل ممكن ابوسو قالتلى انزل بوسو يا بن الشرموطه قلتلها امرك نزلت ابوس فى قدم ستى شيرين 10 دقائق وبعدين قالتلى اوم اقف قدامى قمت وقفت امام جلالتها

    قالتلى افتح بؤك وطلع لسانك والحسلى بؤى ولسانى وراحت تفه فى بؤى وطلعت لسانها مصيتو وكان لذيذ جدا ولحست وشربت كل لعابها وقالتلى انتا عارف بيتى قلتلها لأ قالتلى هاوصفهولك وراحت قالتلى مكان بيتها

    وقالتلى تعالالى البيت انتا وأمك اصل انا محضرالك مفاجأه كبيره انتا وهيا اللبوة دى

    قلتلها امرك قالتلى يلا غور

    ومشيت بعد ما ابوست رجليها وقالتلى خلى امك تلبس عبايه سمراء وتحتها قميص احمر وكيلوت وسنتيانه حمراء

    قلتلها امرك وروحت البيت وقلت لأمى على اللى حصل

    وروحت انا وهيا بليل لمولاتى شيرين

    وسألت على البيت وعرفت وطلعت الشقه بتاعتها انا وامى

    ضربت الجرس لاقيت الباب بيفتح ولاقيت ست شكلها كبير فى السن وشعرها ابيض فى اصفر كده

    قلتلها انسه شيرين موجوده راحت ضاحكه بشرمطه

    وقالتلى اسمها مولاتك شيرين يا بن الشرموطه انصدمت انا وامى وقالتلنا خشو يا شراميط انا وأمى

    دخلت البيت انا وامى راحت الست دى قالتلى تعالى ورايا يا خول انتا والشرموطه دى

    دخلت وراها انا وامى فى اوضه فيها سريرين

    وكان فى الأوضه مولاتى شيرين وواحده كمان اصغر منها شويه

    جريت عليها انا وامى وسلمت عليها وبوست انا وامى ايديها ونزلنا بوسنا رجليها

    بعد مابوست رجل ستى شيرين وهيا على السرير

    قومتنا وقالتلى انا وأمى دى الملكه سعاد امى ودى الملكه هدى اختى روحو سلمو عليهم انا رحت للملكه سعاد وقلت لها اهلا مولاتى سعاد انا كلبك ونزلت بوست ايدها ورجليها وامى راحت لمولتى هدى وباست ايدها ورجليها

    ورححت انا سلمت على مولاتى هدى وامى سلمت على مولاتى سعاد وراحت مولاتى سعاد قالت يلا ياكلب انتا وامك انا عايزه اشوف امك وهيا بتنيكك دلوقتى قلتلها امرك مولاتى وراحت هدى مطلعه زبر صناعى وحدفتو فى وش امى ورحت انا وأمى قالعين ولبست امى الزبر الصناعى

    ورحت امصووبعدين قعدت على الارض فى وضعيه الكلب وراحت امى مدخله الزبر فى طيزى وقعدت تنيك فيا ربع ساعه

    راحت مولاتى سعاد قالت لمولاتى هدى خدى الكلب ده وروحى على جانب الغرفه وسيبيلى الشرموطه دى اتسلى بيها انا واختك

    مولاتى هدى ضحكت وقلتلى تعالى ياحبيبى

    قرب ياخول يا ابن الشرموطه جريت عليها قالتلى روح هات الكرسى دهو وراحت قالعه هدومها

    وقعدت على الكرسى وقالتلى تعالى نضف رجلى ياخول وقعدت انا انضف فى قدم مولاتى هدى وراحت شدانى من شعرى وقالتلى تعالى الحسلى كسى اصلو بياكولنى ولسه هاحط لسانى على كس مولاتى هدى راحت منزله ميه من كسها ورحت فاتح بؤى وشربت الميه كلها راحت مولاتى سعاد قالت لأمى روحى اشربى ميه مولاتك هدى وراحت حطت بؤها فى بؤى وشربت انا وامى ماء بول مولاتى هدى ورجعت امى لمولاتى سعاد ومولاتى شيرين وراحت شيرين مسكاها تبعبصها فى طيزها وسعاد تضربها على وشها وراحت ماسكه شبشب وضربت امى على طيزها جامد وانا الحس كس هدى وراحت سعاد ندهتلى وندهت لهدى وقالتلى تعالو الحسو رجولنا ياشراميط

    نزلت على رجل سعاد الحسها جامد وامصمص صوابعها واشمها والحسها بقوه وامى ماسكه رجل هدى وشيرين بتلعب فى كسها وراحت قايلالى سيبك من مولاتك سعاد وتعالى الحسلى رجلى ياخول قعدت الحس فى رجل مولتى شيرين وراحت شيرين ساله سعاد ايه رأيك فى الكلب ده قالتلها ده كلب جميل ووسيم وزبه جنان قالتلها تحبى تتناكى منو ده بينيك حلو قالتلها ماشى بس سيبيه يلحسسلك رجليكى شويه وبعدين راحت مسكانى سعاد ورمتنى على السرير بضهرى وقعدت تمص فى زبى وبعدين راحت قايمه وحتطو كلو فى كسها وقعدت تقوم وتدخل جامد فى كسها مده ربع ساعه وراحت قايلالى تعالى الحس طيزى ونزلت الحس فى طيزها وابعبصها بلسانى وقالتلى يلا نكنى فى طيزى ورحت مدخل زبرى فى طيز سعاد وقعدت تقولى نيك ياخول نيك يابن الشرموطه وانا بنيك سعاد لاقيت مولاتى هدى رشقت زبر صناعى فى طيزى وقعدت تنكنى وانا بنيك امها

    وبعدين راحت سعاد قالتلى هاتنزل لماحست انى هانزل قلتلها ايوة قالت نزل على رجلى ونزلت كميه رهيبه على

    رجل مولاتى سعاد وراحت ندهت لأمى وقالتلها تعالى الحسى رجلى

    بعد اما نزلت على رجل مولاتى سعاد

    ندهت لأمى وجات امى وقعدت تلحس رجليها لحد اما نضفت من لبنى

    وقالت لأمى مصى زب ابنك

    وجريت امى عليها تمص فى زبى جامد وتفعصه مده 10 دقائق كده وندهتلى ستى شيرين قالتلى تعالى الحسلى طيزى و تبوظت واحطيت لسانى على طيزها وقعدت الحس وافتح فى طيزها وهيا تتاوه جامد

    وانا الحس بقوه ولاقيت ستى سعاد قعدت تلحسلى طيزى هيا كمان انا بلححس لستى شيرين وستى هدى بتنيك امى

    ورات ستى سعاد لابسه زب صناعى وتفت عليه ودعكتو ودخلتو فى طيزى وقعدت تنكنى فى طيزى وانا الحس طيز ستى شيرين

    وبعد اما ستى سعاد خلصت نيك فيه قالتلى تعالى الحسلى طيزى وقلعت الزبر وادتو لشيرين علشان تنكنى وقعدت الحس فى طيز ستى سعاد وستى شيرين تنيك فيا وانا الحس فى طيز ستى سعاد وبعد اما خلصنا ستى سعاد قالتلى تعالى قوم اقف كده ووقفت وبعدين قعدت على كنبه فى الاوضه وندهت لهدى وشيرين يقعدو جانبها

    وقعدنا نبوس انا وأمى فى اقدامهم وبقينا كلابهم واما زهقو قالولنا يلا امشو ولبسنا هدومنا ومشيت انا وأمى

  23. بدأ العام الدراسى كما تعلمون

    وانا فى الثانويه العامة وعندى التاريخ مش بعرف اذاكرو وباخد دروس فيه

    بس انا فى مدرسه عندى عارف انها بتدى دروس خصوصيه فى البيوت فذهبت اليها وكانت اسمها شيرين مدرسه فى الخامس والثلاثين من العمر وطلبت منها ان تأتى الى فى البيت لتدينى الدرس وفوافقت وانا كنت فرح جدا لأنها جميله وعليها طيز ماتتوصفشى وكانت بتدينى فى الفصل كنت ببعصها وكانت مش بتتكلم خالص بس تبصلى وتضحك ولما قلتلها انى عايز لدرس قالتلى طب تعالى اقعدد جانبى نتفق قلتلها ماشى وقعدت جانبها ومكانشى فى حد فى اوضه المدرسات وقعدنا نتكلم عن الدروس وفلوس الدرس قلتلها مافيش اى مانع وبعد شويه قالت اه قلتلها فى ايه يا مس قالتلى مش عارفه بس باين تحت منى بيوجعنى اوى وكانت لابسه بنطلون جينس ولابسه بلوزه لحد طيزها ولابسه طرحه سمراء قلتلها ممكن اعملك حاجه قالتلى ايوة انا هاقوم وانا حط ايدى ادعكلى فى كسى استغربت طلبتها وفعلا قامت وقالتلى اهرشلى يلا قعدت ادعكلها فى كسها لحد ماحسيت ان البنطلون انبل من شهوتها وقالتللى كفايه كده

    لما قعدت افرك فى كس معلمتى شيرين

    قالتلى انا كده استريحت وقامت قالتلى يلا بقى انا هاجيلك انهارده بليل علشان الدرس وقاتلى يلا قوم علشان اوصلك فى عربيتى وركبت العربيه معاها ووصلتنى لحد البيت وعرفت الطريق وقالت انها هاتجيلى الساعه 9 بليل وفعلا انتظرتها وجات الساعه 9 وكانت امى فى البيت لابسه روب احمد وفاتحه صدرها ومبينه نص صدرها وانا قلت لأمى انى عايز انيك المدرسه بتاعتى وعايز امى توقعها ودخلت شيرين وكانت لابسه بنطلون جينس ضيق وبلوزه وسايبه شعرها ولابسه فى رجلها صندل ابيض رفيع مبين رجليها الجميله اللذيذه امى سلمت عليها وباستها وحضنتها وجات شيرين سلمت عليا سلمت عليها ونزلت بوست ايديها ضحكت شيرين امى قالتى اقعدو على الصوفره وانا هاخش اعملمكم حاجه تشربوها امى دخلت وانا وشيرين بره على الصوفره

    وبعدين خلصنا الدرس امى قالت لشيرين اقعدى معايا شويه قالتلها ماشى وبعدين قعدت انا وامى وشيرين وامى لبست قميص نوم احمر قصير خالص مغطى طيزها بالعافيه وشفاف ومش لابسه كيلوت ولا سنتيان وبزازها بتلعب وانا قاعد جانب امى

    رحت حاطط ايدى على فخد امى وقعدت احسس عليه شيرين قالتلى عيب شيل ايدك امى قالتلىها سيبيه يلعب فى فخدى

    امى قالتلها انتى حلوة وجسمك يجنن

    وامى قالتللها انى بنيكها وبنيك ستات عيلتى كلهم شيرين ماصدقتشى وقعدت تدعك فى بزازاها وانا رحت قايم قلت لشيرين مولاتى شيرين تسمحيلى امارس معاكى الجنس انتى وأمى وعرفت انها شرموطة وليها فى الجنس خبرات كتيرة وانها ساديه

    قالت شيرين ياكسمك قوم اقعد جانب امك امى استغربت شيرين انا ملكتك انتا وامك

    امى قالتلها ياشرموطه انا انيكك وانيك امك شيرين راحت عليها ضربت امى فى بطنها امى وقعت على الارض شيرين قالتلى انزل بوس رجلى امى قعدت تتوسل لشيرين تسيبها راحت شيرين سابتها قالت ياكلاب انا هابقى اجى اشرح للخول ده كل يوم وابقى هانيكم ياخولات ياشاميط امى استسلمت لشيرين وراحت امى جريت على شيرين قالتلى تسمحيلى بس نمارس جنس انهارده وبعدين ابقى كلبتك

    شيرين فكرت شويه وقالت ماشى بس روحى هاتى زب صناع لو عندك امى قالتلها عندى اتنين ودخلت جابتهم ورجعت لشيرين شيرين قالتلى تعالى قوم وقالتلى ورينى شطارتك وخلت امى تلحس صندلها رحت ماسك شيرين قعدت الحس شفايفها ولسانها وراحت تفه فى بؤى رحت شارب تفتها وبعدين

    قعدت ابوس فى شيرين وامى الكلبه تلحس رجليها

    وبعدين شيرين زقتنى على الارض وقالت لأمى قوميلى ياكلبه وقالتلى قلعنى الصندل واقعد على الكنبه الحسو

    وشيرين مسكت امى تديها بالكفوف وتبعبصها فى بؤها وامى لابسه القميص الاحمر راحت شيرين قلعت امى القميص وقعدت تمص فى بزازاها وتبعبصها فى كسها وبعدين شيرين راحت قاعده عليا وانا قاعد على الكنبه وقالتلى قوم ياكل قلعنى انتا وامك الشرموطه قلعت شيرين البنطلون وقلعتها امى البلوزه وكانت لابسه سنتيان ابيص وكيلوت ابض وطيزها كبيره ولذيذه وكسها احمر ناعم بدون اى شعره وبطن لذيذه وجسم متناسق وصدر كبير شوى ولذيذ

    قالت شيرين تعالو الحسو بزازى مسكت بز وامى مسكت بز بس لما شيرين قلعتنى هدومى كلها وانا امص انا وامى بزاز شيرين شيرين تفت على ايديها وقعدت تلعب بزبى جامد وتفعص فيه وانا اتاوه راحت شيرين ماسكه ايدى وحطتها فى بؤها تلحس ايدى وراحت شايله ايدى وحطط ايد امى وبعدين فنست شيرين ونزلت انا وامى نلحس كسها وطيزها وبعدين شيرين نيمت امى وخلتنلا الحس كس امى ورااحت شيرين قعدت بطيزها على وش امى وامى تلحس طيظها

    وبعدين شيرين قالت لامى مص زب ابنك ده زبو كبير وماشفتش اكبر منو يلا ياكلبه ياشرموطه

    وانا فرحان ان امى بقت كلبه زييى وزى الكلبات اللى بتروضهم

    وامى قعدت تمص فى زبى وشيرين حطط بزازها فى وشى الحسهم

    وبعدين راحت شيريت فاتحه بؤى وقعدت تتف فيه

    ونزلت لامى قالتلها افتحى بؤى وراحت ايلالى تف فى بؤ امك رحت تافف فى بؤ اى وشيرين قالت ابلعيهم

    يا بنت الشرموطه وقومت شيرين امى قالتلها هاتى زب صناعى نيكى نفسك بيه

    ونزلت شيرين لزبى قعدت تمص فيه جامد جدا قعدت تمص كتير وكل شويه تدعك بأيدها وتمص فى زبى وانا اتاوه من الفرحه واللذه وراحت شيرين قاعده على زبى وقعدت انيك فيها 10دقايق وقالت تعالو نخش على السرير ودخلت انا وامى وشرين السرير وتبظت شيرين وخلت امى تنام قدامها وتفتح رجلها وقعد انا انيك فى شيرين وشيرين تلحس كس امى واستمرينا على الحال ده نص ساعه

    وبعدين شيرين نامت على السرير وانا قعدت انيك فى امى وامى تلحس كس شيرين واستمرينا الحال ده ربع ساعه

    وراحت شيرين لابسه زب صناعى وامى جابت زب كمان وشيرين خلتها تلبسو وقالت شيرين ليا تعالى مص ازبارنا دى وقعدت امص فى زبر شيرين وامى الصناعى وبعدين راحت امى قامت باذن شرين

    وقعدت تنكنى وانا امص فى زب شيرين وبعد كده شيرين ناكتنى وانا امص فى زب امى وقعدنا نمارس كل ده لحد الساعه 2 بليل لحد اما تعبنا خالص

    وبعدين دخلت شيرين تستحمى ومشيت وقالتلى شيرين ابق بكره فى المدرسه تعاللالى علشان تبقى تلحسلى رجلى شويه

    قلتلها امرك مولاتى وقالتلى شيرين انا هابقى اجى كل يوم امارس الجنس معاك انتا وأمك بس اما اتمتع بخدمتكم الاول

    وبصت لأمى قالت ماشى يا شرموطه امى قالتلها امرك موللاتى

    شيرين قالتلها تعالى يلا الحس رجلى قبل اما امشى ومشيت شيرين

    وامى قالتلى انا من النهارده هابقى كلبه لمولاتى شيرين بس ماتبقاش تقول لحد ياحبى دى اكتر واحد اتمتعت معاها

    بس يلا بقى اديها هاتنكنى وانمارس كلنا مع بعض كل يوم

    ودخلت استحميت انا وأمى ونكتها فى الحمام ونمنا فى حضن بعض لحد الصبح وانتهت حلقتنا وانتظرو منى قصص محارم جديده ولذيذه فيها كل حاجه / / سلام يا احبائى

  24. رحت لسناء قعدت ابوسها فى بؤها وسناء تمصلى لسانى وانا امص لسانها ورحت زاققها على السرير وقلعتها هدومها وبانلى بزازها الجميله الحلوة وقعدت الحس فيها وامصها

    وقعدت ارضع حلماتها وقعدت ارضع وانا برضع حلماتها فاطمه جات راحت مبعبصانى فى طيزى ومشيت

    وساره مسكت فاطمه مش عاتقاها قعدت تمص فى بزازها وراحو قالعين وقعدو يلحسو اكساس بعض

    وانا امص حلمات بزاز سناء وسناء تضربنى على طيزى

    ورحت نازل على كس سناء وكان احمر مافيهوش ولا شعره وجميل قعدت الحس فى كس سناء فتره وبعدين سناء قومتنى ونيمتنى على السرير ومسكت زبرى تمص فيه مسكت قعدت تلحس راس زبى لحد اما بقت حمراء

    وقعدت تمص فى زبى بشغف كبير وقعدت تتمص بقوه وراحت قايمه وقعدت بكسها على زبرى وقعدت تقوم وتنزل وانا ارفع زبرى وادخلو فى كسها ورحت شايلها وزبرى فى كسها ومنيمها على السرير وقعدت انيك فيها

    فى كسها جامد وهيا تصرخ وساره مسكت فاطمه تنيكها فى كسها بزبر صناعى

    وانا انيك فى سناء وسناء تصوت ورحت شايل رجل سناء وقعدت الحسها

    وانا بنيكها جامد واول ماحسيت انى هانزل قلتلها انا هانزل قالتلى نزل فى

    فم البنات وراحت نادهه لبناتها وفتحو بقهم

    ورحت منزل فى بؤهم

    وسناء قالت يلا نبدأ حفله النيك

    لما خلصت نيك فى سناء

    لاقيت ساره وفاطمه

    نطو على زبرى

    وقعدت ساره تمص فى زبرى وفاطمه تلحس فى بيوشى وانا ابوس فى سناء

    وساره وفاطمه يلحسو ويمصو زبرى

    وراحت سناء نزلت على زبرى وقامت فاطمه ابوسها والحس لسانها

    وبعدين نزلو التلاته يمصو فى زبرى

    وانا اتاوه وراحت سناء منيمانى على السرير وجلست ساره بكسها على بقى وسناء وفاطمه يمصو فى زبرى

    وبعدين ساره قامت وجات فاطمه قعدت وانا الحس كس فاطمه وبعدين قامت فاطمه

    وبعدين سناء

    وبعدين نزلو التلاته يمصو زبرى

    وانا اتأوة من التعب

    وراحت ساره قعدت وادتنى رجليها الحسها وتقولى الحس ياكلب

    وانا الحس فى رجل ساره

    وراحت سناء ادتنى رجليها وراحت ساره تمص زبرى قلت لسناء انا بحبك اكتر واحده يا سناء راحت ضاحكه

    قالتلى بتحبنى ازاى يا ولا

    قلتلها بحبك زى مابيحب اى واحد واحده بس انتى مش واحده انتى القمر كلو سناء الجميله راحت ضاحكه بشرمطه

    قالتلى بتحبنى من امتى يا واد

    قلتلها من بعد ماكبرت وانتى كبيرتى

    وجسمك احلو وجبتى القطاقيت دول العسل دول

    راحت قايلالى تعالى يا حبيبى مص صوابع رجل حبيبتك والحس رجليها قلتلها انا تحت امرك يا سناء

    ومسكت رجليها وساره وفاطمه يمصو زبى

    وقعدت الحس فى رجل سناء الجميله وسناء متلذذه

    ومص صوابع رجليها والحسها لحد اما سناء قامت وقالتلى تنيك مين الاول

    قلتلها ابدأ بالفرسه الصغيره فاطمه وبعدين ساره وبعدين انتى يا قمر القمرات ياست الكل

    ضحكطت سناء وقالت تانى يا واد

    ماشى قلتلها تانى وتالت وراحت فاطمه نايمه بضهرها على السرير

    ورحت رافع رجليها وفاتحهم

    ومدخل زبرى براحه وبعدين قعدت ادخل واطلع وادخل وانيك بقوة وجسمى يصطدم بجسم فاطمه

    بقوه وانا انيك فى فاطمه كسها كان لذيذ اوى

    وانا رحت مقطع كسها

    وراحت قايمه ساره جات ودخلت زبرى فى كسها وساره كانت متكبره

    قعدت تقولى نكنى ياخول يافحل يا ابو زبر جنان نيك ياشرموط وانا تنيك بقوة فى كسها

    وبعدين قامت وسناء قالتلى عايز تنكنى يا ولا

    قلتلها ياريت تانى ونيكك كل يوم انتى ماتتعوضيش يا حبيبة قلبى ردت فاطمه امال مش بينبنا من الحب جانب ليه راحت ضرباها امها بالكف وقالتلهها اسكتى هو مش بينيكك وبيكيفك اخرصى

    وراحت قايلالى تعالى اما اقولك ودخلت بيا الحمام وقفلت الباب وجابت كيلوت من سله الملابس

    قالتلى ده كيلوتى يا حبيبى عليه اثار وريحه كسى خليه معاك وخدو معاك علشان تبقى تضربلى عليه عشره

    وتجيبهولى البسو

    قلتلها اوك قالتلى تعالى بقى نكنى وحط الكيلوت على بقك ومناخيرك وشمو

    رحت مقعدها على الحوض ومدخل زبرى فى كسها

    وحطيت الكيلوت اشمو والحسو وكان ريحتو جميله ريحه كسها

    وقعدت انيك يها

    فى كسها وبعدين طلعنا ونيمتها على السرير ونكتها فى كسها ولحست رجليها وبعدين دخلنا احنا اللاربعه الحمام

    واستحمينا وطلعنا بره وسناء ادتلى الكيلوت ومشيت

  25. ذهبت لزيارة عمى اللى ساكن بعيد عننا

    وكان والدى بعتنى علشان اديلو حاجات كان عمى طالبها من ابى

    فوافقت وقلت اما اروح اشوف عمى ومراتو وعيالو وكده

    فذهبت لبيت عمى وصلت البيت الساعه 12 الظهر

    فتحتلى بنت عمى سارة وكانت ساره عمرها 20 سنه جسم جميل صدر كبير سابق سنها ظاهر من ملابسها

    ودخلت البيت مرات عمى جات ليا وسلمت عليا وخادتنى بالحضن وكانت لابسه قميص نوم احمر والسنتيان الاحمر باين منو

    سلمت عليها واديتها الحاجه وقالتلى مرات عمى سناء يا احمد ياحبيبى اقعد معانا لحد اما عمك ييجى من الشغل الساعه 8 بليل وبعدين روح

    قلتلها ماشى

    راحت فاطمه بنتها الصغير عمرها 18 سنه لسه صاحية من النوم اول اما شافتنى جات جرى تسلم عليا

    وكانت مرات عمى لابسه قميص نوم احمر قصير لحد الركبه وبزها الجميل باين من القميص والسنتيان

    وساره لابسه فيزون اسود جميل وبادى كات

    وفاطمه كان لابسه قميص نوم اسود علشان لسه صاحية من النوم

    ساره راحت قايلالى تعالى ياحبيب قلبى اما نتفرج على التليفزيون

    قعدت انا وهيا وراحت ساره قالتلى تعالى

    ورحت قعدت جنبها قالتلى انا بحبك اوى يا احمد

    استغربت من صراحتها

    قالتلى انا وفاطمة بنحبك وانا هاجيبك وماما فى المطبخ وتخش اوضتنا وتختار حبيبتك وراحت ساره شدانى من ايدى ودخلت اوضتها وكانت فاطمه جوه قالتلى ساره اختار ياحبيبى مين حبيبتك

    فرحت فاطمه وقالتلى تعالى مكانى وانا هاقف جانب ساره9 واختار حبيبتك

    قلتلهم ماشى

    ساره قالتلى تختار مين

    قلتلها انا احبكم انتم الاتنين

    اوى علشان انتو حلوين جدا وبحبكم انتم الاتنبن جدا وبحب مرات عمى سناء جدا جدا

    سمعت سناء بتنده من بره قالتلنا يلا نتغدى قعدنا اتغدينا وساره قعدت جانبى وسناء جانبى الناحية التانية

    وفاطمه قعدت لوحدها ومكالتشى كتير

    وغسلت ايدها

    ودخلت اوضتها وبعدين اما خلصنا اكل ساره دخلت مع امها المطبخ تساعدها

    وانا رحت لفاطمه قلتلها ماتزعليش منى انا بحبك اوى

    وبحب ساره وبحب امك اانتم احلى من بعض قالتلى فاطمه بتحب ماما ازاى

    قلتلها هخاقولك بس ده يبقى سر بنا

    قالتلى فاطمه سرك فى بير ياحبيب قلبى وراحت بايسانى فى بؤى بوسه سريعه

    قلتلها انا بحب سناء علشان جسمها سكسى مووت وانتى واختك نفسى انيكم

    راحت فاطمه قالتلى اقولك سر

    قالتلى ماما بتنكنى انا وساره بزبر صناعى من ايام ماكنا فى الاعدادى ومن ايامها واحنا مفتوحين

    قلتلها يعنى ايه

    قالتلى انتا لو رحت اتحكيت فى ماما وفى ساره هاتنكنا كلنا وانا موافقه انك تنكنا

    رحت ماسك فاطمه نزلت فيها بوس قلتلها انا بعشقك ياحبيبتى

    وراحت قايلالى ورينى زبرك كده

    وكان زبرى هايقطع البطلون قايم على الاخر واول اما شافت زبرى انهبلت

    وقعدت تمص فيه وبعد شويه سكتت وقامت طلعت بره وانا رحت لسناء المطبخ وقعدت اكلمها واساعدها وكل شويه احخك فى طيزها وهيا تقولى ياواد براحه

    اقولها اسف ومره واحده رحت مطلع زبرى وراشقو فى طيز سناء من بره على القميص قالتلى ايه ده يا احمد زبرك اللى على طيزى ده

    ده سخن كده ليه

    قلتلها من حلاوتك سخن عليكى راحت ضاحكة بشرمطه قلتلها انا عايز انيكك انتى وساره وفاطمة قالتلى غالى والطلب رخيص

    قلتلها اسبقينى على اوضتك واستنينى وانا هاوقعهوملك

    سناء قالتلى فاطمه هاتيجى معاك بسهوله

    بس حاسب ساره

    وكانت ساره فى الحمام

    سناء راحت اوضتها وفاطمه دخلت ااوضتها

    وساره طلعت من الحمام قلتلها تعالى ساعدينى يا حبيبتى فرحت لما قلتلها ياحبيبتى

    وجات جرى قلتلها تعالى ساعدينى كده

    وبعدين شلت شويه معالق ووقعت معلقتين على الرض وساره بتوضى تجيبهم طلعت زبرى وحشرتو فى طيز ساره من على الفيزون

    ساره قالت اه ه ه ه

    ايه ده

    قلتلها ده زبرى اللى هاينيكك وهاينيك اختك

    قالتلى ايه انتا اتجننت قلتلها امك موافقه واختك موافقه

    وانا هابقى كلبك ومش هاستغنى عنك

    موافقه انيكك

    وابقى عبد ليكى ولاختك ولأمك

    قالتلى ماشى ياخول وبعدين قالتلىلا ياكلب اقعد على الارض وشلنى وببعدين رحت لفاطمه وشلتها ودخلت بيهم لأمها

    سناء قالتلى بالسرعه دى يا حبيبى قدرت توقعهم

    ساره قالتلها ده هايبقى كلبنا من انهارده

    وهاينكنا وننيكو

    سناء قالتلها ماشى وبعدين قلت لسناء انا عايز انيكك لوحدك الاول وساره وفاطمه يمارسو سححاق مع بعض

    راحت سناء قالت ماشى

    رحت لسناء قعدت ابوسها فى بؤها

    وانتظرو التكملة

×
×
  • انشاء جديد...