القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

المشاركات تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. تزوجت وتذوقت حلاوه النيك ومتعته .. لم أستطع يوما أن أتوقف عن ممارسته ... حتى فى ايام الدوره الشهريه لزوجتى ..كنت أنيك مراتى فى طيزها .. فلم يكن يكفينى أن تجيبهم لى مراتى بأيدها أو بين بزازها او تحت باطها كما تفعل كثير من النساء .. كنت لابد أن أحس بسخونه الكس علشان أتمتع كويس او سخونه وضيق الطيز وأجيب لبنى بمتعه .. .... وفى أوقات كثيره كانت مراتى تأخد أدويه لمنع الدوره .. علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه ... ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير ... وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه ..

    أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى ... وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى ...وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه ..

    فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم بترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه... تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا... طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام ... وبدأت تخبرنى أننى زى أبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه ... وصعدت معها الى شقتها ..

    قامت بتحضير الحقنه ووضعت بها مغلى الاعشاب الدافئه .. لبست فستان بيتى واسع مافيش تحته حاجه خالص ... ونامت على السرير وهى ترفع زيل الفستان .. لتكشف طيازها .. مسكت بوز الحقنه ودهنته كريم وبدأت أدفعه فى خرم طيزها لغايه لما دخل كله .. فتحت الحنفيه وبدء السائل فى التدفق فى بطنها ... وعينى تمسح قباب طيازها البيضاء وزبى يتمدد وينتفخ فى بنطلونى ... وزاد الطينه بله .. أنها بدأت تخرج أصوات تجنن .. أوووووه ... سخن ياشادى ... سخن قوى بيحرق ... أح أح أح ... وهى ترتفع بطيازها لترينى شق كسها وشفراتها المنتفخه البنيه الغليظه ... أشتعلت النار فى جسمى .. بدأت أدفس بوز الحقنه فى طيزها فتتأوه أووووه .. بالراحه .. بتوجعنى ياشادى .. أووووه .. كأننى أنيكها مش بأعطيها حقنه .. بدأت أمسح شفرات كسها كأننى لا أقصد بأصابعى .. بدأت ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظ ...

    فرغ السائل من الحقنه .. فقامت للحمام لتفرع بطنها وهى تقول .. لسه مره كمان .. علشان بطنى تنضف ..

    كنت هايج لدرجه أنى ما أقدرتش أرد عليها .. كان جسمى كله مولع نار ... مش مستحمل الهدوم اللى على جسمى من الهياج والشهوه ... وزبى حا يقطع البنطلون من أنتفاخه .. وبدء يوجعنى من الزنقه ...

    شويه ورجعت وهى تدلق كميه من ألاعشاب المغليه فى الحقنه وهى بتقول .. يلا أدينى الدور الثانى.. وطلعت على السرير ورفعت الفستان تكشف طيازها كالمره السابقه ... كنت زى المجنون ... وقررت أنى أنيكها .. اغتصبها بالعافيه لو قاومت .. وقلعت هدومى بسرعه ووقفت عريان خالص .. سمعتها بتقول .. يلا أدينى الحقنه .. أنت روحت فين ... طلعت على السرير فوقها وأنا بأركبها من ورا .. وقربت زبى من كسها .. دخلته بسرعه وانا بأترمى عليها ومسكت أيديها علشان أشل حركتها ... كنت عبيط .. كنت فاكر أنى بأغتصبها .. ...

    شهقت أحووووووووه ... وجسمها كله ينتفض تحتى بشده ...أيه ده ياشادى .. أووووه .. دخلت أيه فيا... أووف أح أح ... وهى تتمايل مستمتعه بزبى وتتحرك ببطنها تدلك زبى فى أجناب كسها .. أه أه أه ... وبدأت ترفع نص جسمها اللى فوق وتقلع الفستان .. أنا شوفتها عريانه أتجنيت ولفيت أيدى مسكت بزازها الطريه أأقفشهم وأعصرهم وصوابعى بتقرص حلماتها ... وبدأت اسحب زبى لبره بسرعه .. وهى تشهق بهياج .. أووووووه ... وأدخله بقوه .. تصرخ .. أحوووووه .. أيووووووه .... ياخرابى ... ياخرابى .. زبك حا يموتنى .. أنا كنت نسيت النيك خلاص ... أوووووه...بس أعمل أيه عاوزه أريحك ... أووووه ... نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك .... بالراحه .. زبك ده زب حصان مش زب بنى أدم يامجرم ...أووووووف .. أغغغغغغغغ أووووووه ... أح ح ح ح ح ح ح ح .. وهى بتدفع شهوتها شلال غرق السرير خالص . ... وانا نازل نيك فيها دخول وخروج يمين وشمال فوق وتحت ... لما طحنت كسها طحن ... سكنت حركتها وصوتها راح خالص .. وبدأت تزووم بس ... شديت زبى سحبته من كسها ومسكته بأيدى أهديه شويه ... وقفت وراها أمسخ بأيدى ظهرها العريان الناعم بكف أيدى ... حاولت تقوم تقعد وهى بتدور على زبى علشان تمسكه .. وفعلا مسكته .. وهى بتقول .. بالهوىىىىىىىى كل ده زب ... ومالت على وشها وهى بتحطه فى بقها وتمصه .. أتجننت ... بقيت أترعش وأحاول أسحب زبى من بقها .. لكن هى كانت ماسكه فيه بشده وبتمصه بشهوه ... وأنا بأمسح خدودها شويه وأأقفش بزازها شويه , وأشد شعرها شويه ... وهى بتبص لى بصه تدوب الصخر ...مسكتها من ذراعتها الملبن وأنا بأرفعها لفوق .. وأنا بأقول لها نامى على ضهرك .. بسرعه أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها على الاخر .ورفعت أيديها لفوق وأه أه أه كانت بطاطها بيضه ناعمه طريه تجنن...نزلت عليها بشفايفى بوس ومرغت فيها خدودى .. كنت هايج .. ونفسى أمسح زبى فيهم من جمالهم .. وهى تضرب كسهابصوابعها الاربعه ...قربت منها ورفعت فخدها حطيته على كتفى وانا بأقرب بزبى أمسحه على شفرات كسها .. وهى بتبص لى بتاكلنى بعنيها ... وبزازها بترجرج على صدرها يمين وشمال بشكل يهيج ... دفعت زبى كله مره واحده من هياجى .. أترمت بجسمها على ضهرها بقوه .. وهى تصرخ ... أيه ده .. اوووووه... مش كده ... أرحمنى .. أرحمنى ...وبدأت أسحب جسمها ناحيتى وأدفع زبى فيها بقوه وعنف .. وهى تتأوه أسسسس أووووف أحوووووه .. بأموت فيك ياشادى .. بأموت فى زبك .. كان نفسى فيه من زمان .. جننتنى .. أه أه أه أه ... وكسها يدلق ماء شهوتها دلقا ... كانت محرومه وأرتوت ... وهى تتأوه وتصرخ وتغنج .. هيجتنى أكثر فنكتها بقوه اكبر .. لغايه لما بدأت ترجونى ..شادى .. شادى .. كفايه .. كسى أتهرى ... عاوز أتناك فى طيزى .. واحشنى نيك الطيز ... كفايه أرجوك .. شادى .. شادى .. وأنا نازل نيك فيها .. كان كسها يجنن .. وانا كنت هايج قوى .. أرتفعت بجسمها وهى تضربنى على صدرى بيدها المضمومه وهى تقول كفايه يامجرم .. كفايه ... كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده ... حسيت بأنها فعلا تعبت ... سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى تميل لتنام على حنبها مكوره جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوه والتعب.... كان زبى لسه بيغلى من الهياج .. وجسمها الجميل يجنن ويزيدنى هياج .. قعدت جنبها وأنا بأبوس ذراعتها وكتافها ورقبتها وايدى بتقفش بزازها .. زحفت بأيدها ومسكت زبى تعصره ... ومالت وهى بتبص لى وهى بتقول لى هديتنى ياشقى.. أقتربت بفمى من فمها وبوستها ومصيت شفايفها ولسانها وهى لسه بتعصر لى زبى وانا أحسس على بزازها وأفرك حلماتها وأمسح بطنها السمينه الشهيه .. مالت تستند على ذراعى وهى تقول قومنى .. سحبتها من يدها فقامت .. لتلف بجسمها لتنام بوجهها على السريرواقفه على الارض رافعه طيازها لفوق ... مسكت الكريم من على الكومود ودهنت فتحتها بكميه كبيره منه ..وأنا بأدفس صباعى فى طيزها بوزع الدهان وهى تتأوه من لمسه صباعى .. أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان...أه أه أه ... عاوزه زبك بقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياشادى .. طيزى متشوقه لزبك .. طيزى نضيفه مستنيه زبك . هيجتنى من كلامها .. قربت بزبى من طيزها ومسحت راسه بقوه فى خرمها السخن ... وبدأت أصغط عليه وخرمها يتمدد ويوسع .. لغايه لما دخل ربى كله بسرعه فى جوفها .. كانت طيزها سهله مستعمله .. أول ما قربت منها وسعت وأستقبلت زبى مرحبه ... أتكلمت وهى تترعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبى المرشوق فى طيزها ...شادى زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه ... حبيبى أوعى تفشخنى زى مراتك .. بالراحه علشان أحبك ... ودايما حا أريحك ...دخلت زبى كله فى جوفها ونمت بصدرى على ظهرها الابيض الناعم السمين.. ونزلت بوس فى رقبتها وكتافها وأيدى بتعصر بزازها .. كانت بتتأوه من متعتها .. أوووه .. شادى .. روحى .. خليك راكبنى كده ... زبك يجنن وهو جواى ... أح أح أح .. ياريت يفضل جوه طيزى كده على طول ... أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش حا أسيبك ... عاوز تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ماأنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك... أحوووووووووه .. مش قادره حا أتجنن من جمال زبك وحلاوته ... وكسها ينزل شهوتها زى حنفيه خربت... نامت بكل جسمها على السرير وبقيت رجليها بس على الارض .. وأنا نايم فوقها مش بأتحرك .. كان جوفها سخن يجنن .. وزبى مستمتع بسخونيته ... لفت ذراعها السمين الشهى وهى بتمسح لى ظهرى بكفها وبتقولى .. يلا بقى نيك ... عاوزه أحس بزبك داخل خارج بالراحه .. عاوزه أتجنن من سخونته وهو بيمسح شفايف خرم طيزى ..أسسسسس أممممممممم جنان .. زبك جنان ... كان كلامها يولع الثلج .. وهى حا تموت من الشهوه والمتعه والهياج .. سحبت زبى من طيزها بالراحه .. شهقت أحوووووه وهى بتترفع معايا بظهرها ... وتلف وشها عاوزانى أبوسها .. كانت شفايفها زى النار حمرااااااا متورمه عاوزه تتمص ... ومصيتها .... قطعتها مص وعض وزبى يتحرك فى طيزها ..... بنعومه داخل خارج... مش فاكر هى جابت شهوتها كام مره .. يمكن سبعه أو ثمانيه مش عارف .. كانت بتترعش وتتأوه وكسها يدفق ميه ... لغايه لما حسيت بزبى مش قادر خلاص .. اللبن بيغلى جواه ... فار اللبن من النار وبدء يرمى كتل سخنه فى طيزها وهى تصرخ .. لبنك سخن نار .. بيحرق ... أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الارض ... وأنا فوقها بكل ثقلى زبى كله مرشوق فى طيزها لسه بينقط لبن فى جوفها وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ..وبعد فتره سمعتها بتقول .. شادى .. قوم بقى أنت أستحليت النومه .. قوم أنت تقيل.. يلا عاوزه أدخل الحمام أنزل اللبن الى مالى جوفى .. بيحرقنى فى طيزى ... أنقلبت على جنبى لآسمح لها بالقيام .. قامت وهى تضع كفها تحت طيزها وتجرى وهى تقول .. طيزى مليانه لبن .. حا أوسخ السجاده ... جلست على السرير لآرتاح .. شعرت بحركه فى الصاله .. قمت وأنا أمشى بخفه بدون صوت .. وصعقت .. فقد كانت كوثر أخت زوجتى تختبئ خلف برفان بالصاله .. وبنطلونها الجينز يسقط عند قدميها وهى تدلك كسها تمارس العاده السريه...فقد هاجت بشده مما رأتنا فيه ... فوجئت كوثر بى أقف بجوارها عريان خالص .. وأنا أضع راحه يدى على فمها لكى لا تصرخ ... ولكنها لم تصرخ .. ولكنها مدت يدها تمسك زبى المرتخى بين ساقاى تستكشفه وهى تقول .. .. ماليش دعوه ..أنا عاوزه من ده ....

    سمعتنى حماتى أتكلم فظنت أنى بأكلمها .. شاورت لى كوثر بأصبعها وهى تحطه على شفايفها بأن أسكت ولا أقول لماماتها أنها موجوده فى البيت وأنها شافتنا .. رديت على حماتى.. لا أنا با أغنى ... ومسكت أيد كوثر وأبتعدنا علشان لا يصل صوتنا لمامتها حماتى ... كانت كوثر هايجه قوى .. وعلشان أخلص من الورطه دى ... قلت لها أنى منتظرها بكره الساعه أربعه بعد العصر فى شقتى .. كانت بتكلمنى وهى بتبص لى هيمانه .. وشفايفها بتترعش وأيدها لسه ماسكه زبى بتفرك فيه .. مد يت أيدى أقفش بزازها المنفوخه وحلماتها البارزه من تحت البلوزه الضيفه .. كانت مستسلمه لآيدى مستمتعه وعينها بتاكل جسمى العريان أأكل ... طلبت منها أنها تخرج دلوقتى بسرعه وترجع بعد شويه لما أنزل من عندهم .. وتتصرف طبيعى خا لص بعد كده مع مامتها علشان المشاكل ...بكل هدوء خرجت ... دخلت أنا بسرعه عند حماتى وهى لسه عريانه..أفتكرتنى جاى أكمل نيك .. بدأت تحسس على صدرى ومسكت زبى تفرك فيه علشان يقوم يشد ينتصب من تانى... وهى بتقرب تمسح جسمها الملبن المربرب فى جسمى العريان المولع ..مسكت أيدها وأنا بأبعدها بالراحه .. وقولت لها اللى حصل .. ضربت حماتى على صدرها من المفاجاه .. ولكننى طمأنتها بأننى خلصت الموضوع ... وقلت لها عن ميعاد كوثر فى شقتى بكره .. وطلبت منها أنها تيجى عندى لما أرن عليها رنتين ... ساعتها تقدرتشوف كوثر وهى متلبسه .. قالت لى حماتى .. بس أوعى ياشادى البنت ... أوعى تفتحها .. ... يعنى تقلعها عريانه .. تبوسها .. تلعبوا سوا عريانين ... بالكثير تنيكها فى طيزها أن كانت هايجه قوى.. مش اكثر من كده ... وكفايه عليك أنا .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. أنا مافيش عليا خوف .. وبكره مراتك تخرج من المستشفى وياريت ساعتها تقدر علينا أحنا الاثنين .. نيك فينا زى ما أنت عاوز كساسنا تحت أمرك ..وكملت.. وأنا وافقت على فكرتك أحسن البنت تتغابى وتقول لأختها ... وأنت عارف ايه اللى يحصل ساعتها .......... كنت مبسوط من الظروف اللى بتخدمنى .. بعد ما نكت القشطه الكبيره حماتى .. كمان حاأتمتع بالبنت الصغيره .. والحقيقه أنا فى أوقات كثيره لما كنت بأشوفها وهى بتتدلع ولابسه هدوم شفافه أو ضيقه .. كنت باهيج عليها وكان نفسى أنيكها .. أو أشوفها عريانه خالص .. وأوقات كثيره كنت بأحلم بيها وأنا واخدها فى حضنى ونايمين عريانين وأنا نازل فيها طحن..

    تانى يوم .. رجعت من زياره مراتى فى المستشفى .. وأنا عاوز اطير أروح البيت علشان أطفى نارى فى كوثر ... كانت البنت لذيذه... شقيه .. عودها طويل ممشوق .. يمكن أطول من مراتى وحماتى .. جسمها مليان شويه بجمال.. بزازها كبيره منفوخه على طول مش عارف ليه ... وبتلبس بنطلونات جينز مش ضيقه .. لكن ساعات بتكون ماسكه شويه على طيازها وفخادها ... وأوقات فى البيت كنت بأشوف شق صدرها...وكمان ساعات كنت بأشوف بزازها المكوره لما تكون بتقدم لى الشاى أو الكيك وبتنحنى .. كانت بتتعامل معايا على أنى جوز أختها لا أجوز لها ... يعنى زى أخوها ... بس البنت كانت طريه قوى... كان لحم جسمها اللى بيكون مكشوف من تحت هدومها القصيره او العريانه شويه .. زى دوران الذراعين المليانين بحلاوه .. كنت نفسى أغرز صوابعى فيهم ... وشعرها الاسود الناعم الطويل لما بتكون سايباه نازل على ظهرها يجنن ... كنت نفسى أشوفه وهو مفرود على ظهرها العريان ... وساعات كانت بتضفره ضفيره واحده على ظهرها .. بأبقى ساعتها بأحلم أنى أنيكها.. وهى نايمه على وشها وأنا راكب فوقها وماسك الضفيره بأيدى زى لجام الحصان ... ونازل نيك فيها من ورا ..

    المهم ... فتحت الباب ... شميت ريحه البرفان بتاعها ... عرفت أنها سبقتنى .. وهى دلوقتى فى الشقه .. أتصنعت أنى ما أعرفش أنها فى الشقه .. وبدأت أقلع هدومى وأرميها فى كل حته وأنا داخل ناحيه الحمام .. علشان أأخد دش ... لسه الميه حا تغمر جسمى . .. حسيت بيها بتتسحب وهى بترفع ستاره الحمام وبتحضنى من ظهرى بصدرها العريان .. تصنعت أنى أتفاجئت... وأنا بأبص ورايا ... أل يعنى بأشوف مين ... كانت المجرمه عريانه خالص .. وبزازها مكوره على صدرها زى ما تكون لسه لابسه السوتيان .. بزازها تجنن ... أخدتها فى حضنى .. وزبى بدأ يتمدد وهو بينغرس فى لحمها الطرى .. شويه فى بطنها وشويه فى طيازها .. وهى حا تتجنن من دعك زبى فيها ... مدت أيدها مسكته وهى بتفركه بأيدها .. أتنفخ زياده وأتصلب وولع نار ...كانت الميه لسه نازله على جسمنا العريان .. لقيتها بتنزل على ركبتها وهى بتقرب بوشها من زبى ... لمسته بشفايفها ... مسحته بخدها وهى بتشمه زى ما تكون ماسكه ورده ريحتها حلوه ...بصت لى من تحت وهى بتقول .. عارف ياشادى كان نفسى أعمل كده من ساعه لما شوفتك وأنت لسه جاى تخطب أختى كريمه ... كانت نظره عينيها واللى بتعمله فى زبى بيجننى ..

    وقفت وهى بتحضنى وبتقولى .. يلا نخلص الحمام بسرعه .. عاوزه أنام معاك على السرير عريانين .. ونفسى تسبنى أمص لك بتاعك ده .. عاوزاك تجيب لبنك فى بقى و أشرب اللى بينزل من زبك كله.. أوقات كثيره كنت بأحلم بأنى بأعمل كده .....

    رميت على كتفها بورس حمام أختها كريمه ولبست البورنس بتاعى وخرجنا الميه بتسقط من شعرنا المبلول ... وصلنا للسرير ..لقيتها بتقلعنى البورنس بسرعه وهى بتمسح جسمى وبطنى بكفها وعينها بتلمع من الهيجان على جسمى العريان ... ودفعتنى فأستلقيت على ظهرى على السرير .. خلعت بورنسها بسرعه وهى بتنط فوقى وتمسك زبى وهى بتدعك فيه بالجامد قوى ..وقربت بصدرها منه وهى بتدسه بين بزازها الملبن وبتعصره بيهم بكفوفها الاثنين .. وراس زبى زى حبايه البرقوق بتطل من شق بزازها اللى بلون القشطه ..زى أجملها تورته ... بصت على رأس زبى .. وبدأت تلحس فيها بلسانها .. وقربت بشفايفها تبوس فيها كام بوسه سريعه .. قبل ما تدسها فى بقها تمص فيها بأستمتاع شديد ... وهى كل شويه ترفع عينها تبص لى تشوف أثر اللى بتعمله عليا .. كنت بأتجنن وجسمى كله بيتنفض من اللى بتعلمه فى زبى . كل اللى كنت بأعمله أنى بأتأوه أسسسس أسسسس أسسسس وبأمسك راسها بأحاول أخليها تخفف المص شويه .. وبأمسك بزازها أشيلها وأأقفش فيها وأقرص حلماتها اللى تجنن... سابت بزازها تنزل على صدرها .. نزلت تتهز من كبرها وطراوتها .. ومسكت زبى بأيديها الاثنين تفركه ... شعرت بأن أيدها قاسيه على جلد زبى قامت بسرعه وهى بتجرى وجسمها بيترجرج ويتهز بشكل يهبل .. ودخلت الحمام .. رجعت وهى بتدلك أيديها فى بعض ولمعه زيت واضحه عليها .. مالت على زبى وهى بتمسحه بكفوفها وقبضت عليه تعصره وزبى يهرب من أيدها زى السمكه لما تتزحلق من أيد الصياد.... كانت بتضحك من عمايل زبى فى أيدها .. وأنا كنت بأزوم من المتعه والهياج ... و بأقول أسسس أسسسس وزودت عليها كلمه أرحمينى ياكوثر ... حرام عليكى مش قادر... وهى مش بترحم .. بتدلك زبى بكفوفها طالعه نازله لما أبتديت أترعش .. وقلت لها .. حاأجيب ياكوكو .. لقيتها بتحط زبى فى بقها بتمص فيه وايديها لسه بتدعكه ... حسيت بزبى بيرمى فى بقها كتل لبن سخنه .. وهى بتمص فيها وبتبلع زى ما تكون متشوقه لطعم بتحبه ومستمتعه بيه ...كان زبى غرق وشها لبن كمان .. لقيتها بتزحف بجسمها العريان فوقى لغايه لما قربت من شفايفى باستنى بوسه سريعه وهى بتترمى جنبى على السرير نايمه على ظهرها .. ملت بجسمى عليها ورفعت فخادى فوق بطنها وقربت من وشها وأنا بأعدل لها خصلات شعرها اللى أتبعترت ونزلت على جبينها وعنيها ... بصيت فى عينها .. كانت عينها حلوه قوى .. عسلى شقيه .. أبتسمت وهى بتقول .. باموت فى اللبن وهوه سخن ... مسحت بصباعى اللبن اللى كان مغرق وشها ومش عارفه تلحسه بلسانها اللى بتدوره حوالين شفايفها تلحس بيه بواقى اللبن .. كنت بأخد اللبن بصباعى وأدس صباعى فى بقها .. وهى تمص صباعى بمتعه غريبه وعينها فى عينى بتولعنى وتهيجنى خالص ... مالت على ودنى وقالت .. عاوزاك تمص لى بزازى وتقرص حلماتى وتعضها بسنانك بالجامد قوى . عاوزاها توجعنى ... زحفت بأيدى ناحيه بزازها المرمريه وقفشتها بكفوفى الاثنين .. وبصوابعى مسكت حلماتها أقرص فيها بالجامد .. وهى بتزوم وتتمايل بوشها يمين وشمال وهى بتقول .. كمان .. كمان .. بالجامد قوى ... كنت عارف أن قرصتى مؤلمه قوى .. بس هى كانت مستمتعه .. أعمل أيه ... سمعتها بتقول .. يلا عض بسنانك .... مص وعض .. قربت من حلماتها بشفايفى ومسكتها أمص فيها ... و بين أسنانى أمضغ فيها بقوه ... وكوثر بتتنفض من المتعه وبتقول .. عض جامد .. عض جامد ... لما حسيت بأن حلماتها حا تتقطع بين سنانى .. وهى مستمتعه بتترعش وبتجيب شهوتها رشاش ميه بيدفق على فخادى وفخادها... حسيت بيها همدت زى المغمى عليها .. تركت بزازها وأنا بأنزل بجسمى أبوس بطنها المكوره تجنن .. لماااا وصلت لكسها الوردى اللذيذ ... وبلسانى بدأت أمشط وامسح كسها من تحت لفوق.. الحس ميه شهوتها اللى مغرقه الدنيا ... طعمها مالح شويه بس لذيذه ... دبت الروح فيها من تانى وسمعتها بتزوم زى اللى بيرجع من أغمائه ... وبتفتح فخادها .. فهمت أنها عاوزانى أمص كمان .. لكنى سمعتها بتقول .. عض لى كسى .. عض جامد قوى .. وقفت المص واللحس وبدأت أعض شفراتها بأسنانى وأشد فيها بالجامد .. وهى حا تموت من الهياج والجنان والمتعه ... بتتأوه .. أح أح أح... عض جامد... عاوزاك تأكلهم أكل .. بأموت فيك .. أوووووه ... عضك حلو .. حسيت أن كسها حا يجيب دم من اللى بتعمله أسنانى فيه .. بس أعمل أيه هى كانت مستمعه قوى ... عرفت أنها بتحب النيك العنيف ... وبتتمتع بالتعذيب والالم .. وقعت عينى على خرم طيزها .. كان واضح أنه مستعمل قبل كده وبعنف ... قلت .. مين اللى كان بينيكك يالبوه فى طيزك ... قالت وهى بتتنفس بصعوبه .. مش وقته .. أرجوك .. حا أقولك بعدين .. عندك حزام ... قلت .. طبعا .. عاوزاه ليه .. قالت .. عاوزاك تموتنى ضرب على طيازى بالحزام لما تجيب دم .. قبل ما تعمل أى حاجه فى طيزى ... وبدأت تلف بجسمها لتنام على وشها ... مسحت بكفى على قباب طيازها البضه الطريه وأنا بأقول فى نفسى .. ياناس دى طياز تنضرب بالحزام .. أنا أخاف أبوسها .. كانت طيازها تهبل ... وقفت أنزع الحزام الجلد من بنطلونى .. كانت كوثر ترفع طيزها لفوق وتنام بوشها على السرير .. كالساجده ... لسعتها بالحزام لسعه خفيفه ... تراقصت بطيازها وهى بتقول .. جامد ياشادى ..جامد ... رفعت الحزام ونزلت بلسعه جامده على طيزها .. أتهز لحمها الطرى زى الزبده وهى تخفق عند الحلوانى .. هيجتنى خالص ... ولقيت زبى بيتمدد وينتصب حديد....

    سمعت صوت باب الشقه بينفتح .. كنت نسيت حماتى خالص .. وهى كمان عرفت أنى نسيتها .. شوفت خيال ورايا .. بصيت بطرف عينى .. كانت حماتى ... بتقرب وبتقعد على الكرسى الصغير ... من غير ما تعمل صوت أو تتكلم ... وأنا لسه نازل لسوعه فى طياز كوثر الحزام ... لما أتلونت طيازها بلون الدم من الضرب ... سمعت كوثر بتقول بصوت ضعيف .. أنا خلاص مش قادره .. وكسها بينزل خيوط لزجه مخاطيه ... مسحتها بصباعى وأنا بأدسها فى خرم طيزها الملهلب ... وقربت رأس زبى من خرمها وبدأت أدفس فيه جواها ... زبى كان بيدخل بصعوبه شويه .. بس هى كانت مستمتعه .. من صعوبته وألمه ... كنت خايف أنى أشقها زى أختها ... فتحت درج الكمود وأخدت لحسه من الكريم ورطبت بيه خرمها ومسحت راس زبى بالباقى .. وقربت زبى ودفسته فيها ... أتزحلق جواها وطيزها بتتمدد تستقبل زبى بسلاسه ونعومه تجنن ... شهقت وهى تتمايل بطيزها تعصر زبى فى جوفها ...........لحظتها حسيت بحماتى زى ما تكون بتقلع هدومها ... ثوان ولقيتها بتمسح جسمى بجسمها العريان وبتكبش بكفوفها طيازى وبتبوس وتلحس ظهرى .................. شعرت كوثر بحركه غريبه .. أستدارت براسها .. وقعت عينها على مامتها .. شهقت وهى بتحاول تسحب نفسها لقدام .. علشان يخرج زبى منها ...وهى بتصرخ .. ماما ... مسكتها من فخادها أمنعها من أنها تهرب من تحتى ... لقيت حماتى بتقول .. أيوه ماما .. ياشرموطه ... كمان على سرير أختك ياوسخه ... كملى..... كملى اللى بتعمليه يالبوه ... بصيت لها كانت بتتبسم وهى بتحاول تدارى أبتسامتها ... كانت كوثر بتترعش ... قلت لحماتى .. عاجبك كده البت أتفاجئت ... مشيت حماتى من ورايا وهى بتقعد على السرير وبترفع راس كوثر تحطها على فخادها العريانه وهى بتقول .. ماتخافيش يابت .. أتمتعى .. طفى نارك .. ما أحنا فى الهوا سوا... وهى بتبص لى .. يلا ياشادى عاوزه البت دى تتهرى من زبك دلوقتى... أستسلمت كوثر وهى بتمسح فخاد أمها بخدودها .. وزبى بيمسح خاتمها السخن ... وزبى بيضربها فى أعمق أعماق جوفها المولع نار ... ورجعت أضرب ظهرها وقباب طيازها بالحزام ... بصوت فرقعه عاليه .. أنيك وأضرب وكوثر تزووم وتتأووه ... كانت حماتى خلاص حا تموت من الهيجان وأيدها بتمسح كسها وجسمها كله بيتنفض من اللى بيتعمل قدامها ... مدت أيدها تشيل بيضاتى بكفوفها وبتقرب تمص فيها وتدخلها فى بقها كلها بيضه بيضه ... صرخت كوثر وهى بتترمى على وشها وهى بتقول .. أحوووووه ... طيزى أتهرت من زبك ... وبتضرب بأيديها السرير من المتعه وهى بتجيب شهوتها .. ميه بتندفع على وش حماتى .. اللى رفعت راسها وهى بتقول .. كده يابت تجيبيهم عليا ياهايجه ... كانت كوثر مش حاسه بحاجه ولا سامعه حاجه .. حالتها حاله ... وجسمها كله يترعش ويتهز قوى قوى ... سحبت زبى من طيزها ..لقيت حماتى. مسكته وبحرف الملايه مسحته بسرعه وهى بتنام على ظهرها وبترشقه فى كسها المبلول وبتلف ايدها تحضنى وبتدور على شفايفى ... لصقت شفايفها فى شفايفى .. لقيت كل لسانها جوه بقى ... أطبقت عليه أمصه ... وهى بتعصر نفسها فى حضنى وصوابعها مغروسه فى لحم ظهرى ....رفعت كوثرجسمها.. بصت علينا ثانيه واحده .. وهى مش قادره ترفع راسها ..وأترميت راسها على السرير مره ثانيه وهى بتحاول تبص علينا بجفون مقفوله ... وهى بتسمع تأوهات وتوسلات مامتها حماتى وهى هيمانه من النيك .. بتصرخ .. شادى .. زبك حلو ياشادى ... قطع كسى بزبك ياروحى .. بأموت وأنا حاسه بزبك بيلعب فى كسى المشتاق المحروم .. أووووه أوووووه ... أووووف ... نيك كمان .. نيك جامد ... زبك حلو .. دخله جوه ... دخله للآخر ... أووووف أوووف .. وأنا بأضربها بزبى وبطنى بتصفق على بطنها بصوت مسموع .. كانت كوثر بتفتح عينها بصعوبه من صوت التصفيق وصوت مامتها وهى بتصرخ وتسترحم ..... كل ماأحس بأنها حا تجيب شهوتها أبطئ فى نيكها .. ولما تهمد وترتخى بعد كده .. أسرع وأزيد من دفع زبى فيها ورشقه فى أجناب كسها .. تتجاوب معايا وتصحصح من تانى .. تصرخ وتتأووه وتزووم وتترجى وتسترحم .... لما بدأ زبى يرمى حممه البركانيه فى كسها .. تأوهت أح أح أح أح وضوافرها بتنغرس فى لحم ظهرى ... وأنا ركبت بكل ثقلى عليها أهرسها وهى بتطوقنى برجليها ورا ظهرى وكسها بيتنفض مع كل نفضه من زبى فيها .. أستلقيت بجسمى بين جسم كوثر وأمها العريانين .. وأيديهم بتمسح وتحسس على جسمى العريان ونمنا من المتعه والنشوه والتعب ... سمعت حماتى بتقول .. أنا وكوثر معاك على السرير لما نشوف أخرتك أيه ..لغايه لما بنتى الثانيه تخرج بالسلامه من المستشفى ... وحياتك مش حا نسيبك تعمل فى مراتك كده تانى ... ..وزبك ده المفترى حا نشوف مين فينا اللى حا يقدر على الثانى ..

  2. رامي في السنة الرابعة في الجامعة أدرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس له سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم لقد كان يوماً بارداً شتوياً بأمتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وأبريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب إتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن ألتفتت إلي أمي قائلة ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة لا يوجد عندنا ملجأ نأوي إليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساءً وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته في اليوم التالي أستيقظت باكراً دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي وودعت أمي وتوجهت للجامعة عندما أنتهى دروس فى الجامهخ عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الأعتيادي دون جديد و ذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مرّ بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً عندما ذهبت أمي لكي تستحم وعند خروج أمي من الحمام قالت لي يا رامي الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء و عناء الدوام كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلاً بحمام دافئ دخلت الحمام و خلعت ملابسي فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالأرتجاج والأهتزاز إنه الزلزال اندفعت أمي لباب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال لم تكن أمي قد أرتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جداً مالذي يجب أن نفعله قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أماناً دخلت أمي البانيو وأنا عارٍ تماماً واستلقيت أمي وأستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الوضع مخيفاً وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا الزلزال وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهى وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بزبرى ينتصب أي توقيت أسوأ من هذا التوقيت و مالذي سأقوله لأمي اذا أحست به ومازال زبرى يشتد أنتصابه هل لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي عاريه ومنشفتها لا تغطي إلا جزءاً صغيراً من ظهرها لقد كان البانيو صغيراً لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بزبرى ينغرس بها حاولت أن أدفع ظهري بأتجاه للخلف علّي أن أبتعد عن أمي قليلاً إلا أن ذلك زاد الأمر سوءاً فلقد زاد أنتصاب زبرى واصبح تماما عند طياز أمي وعندها لم تستطع أمي أن تخفي أنزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك لم أستطع أن أرد عليها من خجلي ومن ما حدث ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي لم أكن أقصد ذلك ياأمي وحدث غصباً عني أرجوكي سامحيني ردت علي أمي لا تقلق إنه أمر طبيعي ولاكن حاول أن تبتعد عني قليلاً قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف ابعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام و كان ذلك ما فعلناه لقد كنت أستند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد أبتعدت عنها و ابتعد زبرى عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول و كذلك الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود زبرى يلامسها ولكن لم يكن كما كنا أصبح أقل ألتصاقاً بها ولكنه أصبح عند الشق بين فردتين طيازها والذي يفصل بين فلقتي طيازها فكرت أن أزيح زبرى عن طياز أمي ولاكن خفت أن ألممسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد حصل وأنزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وأنزلق زبرى بقوة بين فلقتي طياز أمي جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا رامي أخرجه بسرعة أخرجه يا ويلي حاولت جاهداً ان أرجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانت تنزلقان كلما حاولت ليعود زبرى الى طيازها بقوة أكبر قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو هنا أمي أعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي أبقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريباً وننتهي من هذه المصيبة بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولاكن كنت أحسها دهراً وكنت أحس بزبري يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طياز أمى دقائق وبدأت أفقد الأحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل و أكابر الألم ولكنني لم أستطع قلت لأمي لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج ردت أمي أصبر قليلا وسوف نخرج سالمين وبما أننا لا نتحرك لن يحدث شيئ فقلت لها ولكنني لم أعد أحتمل ألم يدي التي أستلقي عليها قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك قلت لها لا أستطيع أنها محصورة بين جسمي والبانيو ولا استطيع تحريكها سوى للأمام قالت لي ولم لا تحركها لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلاً وضع يدك أمامك لكي أستلقي بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بزبرى ينسحب من بين فلقتي طيازها ويلمس أسفل ظهرها و عندما أستلقت كانت يدي تحت بزها تماما وعاد زبرى على مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقاً حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع أستمر الزلزال وقتاً طويلاً من الزمن وأصبح الجو بارداً في الحمام وبدأت وأمي ترتجف من البرد وزبرى يهتز بين فلقتي طيازها ومع تأثير أرتجافنا والأهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع زبرى بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءاً حتى أحسست أني سوف أقذف منيي طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والأرتجاف لأنها أن لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي توقفت أمي عن الأرتجاف ودفعت أنا جسمي بعيداً عنها وقلت لأمي أن هذه المنشفة تأخذ حيزاً من البانيو الذي بالأساس ضيق حاولي أن تتخلصي منها علشان نحصل على مسافة أكبر فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة انتظرنا قليلاً حتى أهدأ ثم بدأت أمي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلاً شديت لها المنشفة من تحتها ثم أستلقت ليعود بزها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها بزاز كان ملمسه رائعاً ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما أيقظني من هذا الأحساس الرائع كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج زبرى من مستودعه وعندما أرخت جسدها أنثنى معه زبرى لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني زبر تخين منتصب بشدة أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك لم أستطع أن أشرح لها ما حدث أستحياءً وألماً ولكنها عندما أحست بزبري منغرساً بظهرها فهمت ما حصل دفعت جسدها للأمام و عادت ليعود زبرى إلى مستودعه ولكن و بينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان زبرى لامس أشفار كسها لم تستطع أن تفعل شيئاً حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن زبرى يرقد على أبواب جحيم فرن نار مولعه أحسست بزبرى ينبض ويزداد أنتصاباً وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من البرد أم من الزلزال أم من وجود زبرى يقبل شفايف كسها جمدت مكاني قليلاً لكي لا أفقد السيطرة على نفسي وماهي ثوانٍ حتى بدأت طيازها امى تدفعهم بأتجاه زبرى وأقسم أنها كانت كذلك وصلت الى حد القذف هنا نبهت أمي فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيداً عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلاً ثم عدنا ألى وضعنا السابق غير أني وضعت يدي فوق طياز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت أبني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن أن كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها أحسست بأني أطير في السماء أحساس رهيب أنبعث من رأس زبي وأنتشر في جسمى كالكهرباء لقد دخلت رأس زبرى بكس أمي لقد دخلت هذا الكس المولع المووهج بناره الرائع أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو ولكنها لم تستطع أخراج رأس هذا الزبر من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكاً بها بدأت أدخل زبرى أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبري حتى دخل بكامله صارت حركاتي لا ارادية كنت أدخل زبرى حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه وأستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق أختنق صوتها زاد دفعها لي أشتدت حركاتها وشعرت بكسها ينقبض ويتقلص على زبرى كأنه يحلبه ثم أنسال ماء دافئ على زبرى وهدأت حركاتها وعاد تنفسها لتسكن قليلاً كان الزلزال قد هدأ ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال زبرى منتصبا يغزو كس وأعماق رحم أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الوضع والزلزال دعينا نخرج من البانيو فأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات أرتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن كان جوابها كمن أعطاني أذناً بأن أعاود حركتي بزبرى داخل كسها فرحت أدفع بزبرى وأخرجه وانهز بها هزا ودون أنتظار أمسكت بز أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طياز أمي مثبتاً إياها وروحت أنيكها وأجامع كسها قالت لي أمي يبدو أنك ترتجف من البرد شدني إليك بقوة حتى أدفئك وكان لها ما طلبت شددتها إليّ أنيكها وانهز زبرى فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر زبرى وصار المني يغلي في خصيتي ثم أنفجر زبرى بحليبي وشديت أمي إلى صدري أفرغ فيها لبن زبرى الساخن حتى أنتهيت روحت أقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكراً يا أمي لقد أنقذتني من هذا الزلزال حقاً

    برجاء الرد على الموضوع

    شكرااااا

  3. كت أمى وصديقتها وهما حاطين فى بقهم بزازة ابتدت القصة وكان فى شاب عمره 20 عام اسمه ممدوح من حى شعبى وتربى فيه وكان من ضيق الشوارع يقدر أى شخص من البلكونة ينظر فى شقة الآخر .

     

    وكان ممدوح يسكن فى إحدى الشقق يسكن فيها هوه وأمه (المطلقة) وأخوه الأكبر الذى كان يغيب طوال الأسبوع بسبب عمله وكان ممدوح ينظر إلى البلكونة المجاورة باستمرار لينظر على منزل نجاة أم سلمى وهى أرملة من فترة كبيرة وكانت سلمى تبلغ من العمر 19 عاما وأمها نجاة تبلغ من العمر 44 عاما وهى صديقة لأم ممدوح وتزورها باستمرار وهى كانت تلبس بحرية داخل المنزل وكان ممدوح يتلصص بالنظر على جسمها .

     

    وبعد فترة تزوجت سلمى وبقيت نجاة فى المنزل لوحدها وكان ينظر ممدوح إلى سلمى ويشتهيها لكن سلمى غابت عن البيت فبدأ ينظر لنجاة أم سلمى ليشتهى جسمها الممشوق الجميل الذى يحمل أجمل صدر وأطرى طيز وأجمل وجه ولا يظهر عليها السن مثل أمه الذى تبلغ من العمر48 عاما وممدوح ينتظر بفارغ الصبر أن يمتلك جسما هكذا لكى يفرز كل طاقته فيه.

     

    ومرت الأيام وتشاهد أم ممدوح ما يفعله ممدوح من اجل صديقتها وبدأت أمه تغير عليه وتخاف منها لأنها تريده لها وتعشقه وتتمنى أن ينظر إليها ويلمس جسدها الممتلئ وصدرها الكبير وطيزها الجميلة وتتمنى أن ترتمى بين أحضانه و ينيكها كما ينظر لصديقتها . لكن ممدوح كان يفكر فى أن يصل لنجاة بطريقة أو أخرى .

     

    وعدت الأشهر وهو ينظر إليها من غير أن يعبر عن حبه لها ولجسدها الممتع الجذاب الذى يرى فيه كل الأنوثة الطاغية ولا يفكر فى أمه التى تشتهيه ويريد من نجاة أن تحس بنظراته إليها نظرات فيها عشق لجسدها ولاحظت نجاة نظراته بعد فترة واندمجت فى هذه القصة فترة لكى تلفت انتباه ممدوح أكثر فأكثر فقرر أن يصعد إليها ويقول ما فى قلبه وانتهز فرصة خروج أمه لتشترى بعض الأشياء للمنزل وسريعا صعد ممدوح إلى منزل نجاة بحجة أنه خرج ولما عاد إلى المنزل وجد أمه قد خرجت وليس معه مفاتيح أخرى . وطرق الباب.

     

     

    نجاة: مــــــــين اللى على الباب ؟

     

    ممدوح: أنا ممدوح ممكن أدخل .

     

    نجاة: اه طبعا اتفضل يا حبيبى .

     

    ودخل ممدوح وهو مرتجف الأرجل وجلس على الكرسى ودخلت نجاة تكمل الأشياء التى كانت تفعلها فى المطبخ وانتظر ممدوح أن تأتى وجاءت نجاة وفى يدها صينية شاى وتقدمه له : تفضل .

     

    وجلست بجانبه وهو ينظر إليها نظرات قوية وبدأ ممدوح بالكلام

     

    ممدوح قال لها : أنا معجب بيكى .

     

    نجاة: معجب بيا أنا أنا !!!!!!!! أنا أكبر منك بكثير .

     

    ممدوح: بس أنا بحبك قوى ونفسى أكون معاكى على طول .

     

    نجاة: أنا ما عنديش مانع بس أنا خايفة من الناس .

     

    وفجأة قوى قلب ممدوح وأمسك يدها بقوة وهى بادلته نفس الحركة وبدأ يحضنها بقوة ويقبلها وهى تزيد بقبلاته المجنونة المعشوقة وهو يمص شفايفها ويدخل لسانه و يلمس جسدها الملفوف وبعد حوالى 10 دقائق من القبلات دخل ممدوح هو ونجاة غرفة النوم وخلع لها ملابسها وتفاجأ إن جسمها فى سن العشرين وكأنها بنت وليست فى سن اليأس ويلمس جسمها القمحى وبدأت نجاة بخلع ملابسه وممدوح يلمس كل شئ منها وخلع لها السوتيانة والكولوت ويشم فيهم رائحة عرقها الممتع المثير وأمسكت نجاة زبه القوى الذى ينفجر من كثرة سخونته وتدعكه فى بزازها بقوة وهو يفرك لها كسها الأحمر الذى ينزل منى شهوتها وتركع على ركبتها وتلحس زبه وتدخل زبه داخل فمها بشهوة غريبة ويسحبها من يدها ويرتمى على السرير وهو يطلق زبه الصاروخى داخل كسها الممتع الجميل الضيق الذى لم تنطفىء ناره منذ فترة كبيرة ودخل زبه بقوة وهو يفرك بزازها وينيك فيها بعنف وتقول له : بالراحة بالراحة اه اه اه زبك واجعني اه اه اه اه .

     

    وهى فى شدة النشوة والإحساس بالمتعة

     

    ويقول ممدوح : أنا هنيكك كل يوم بل كل ساعة .

     

    نجاة: طبعا يا حبيبى انت هتنيكنى اه اه اه اه دخله بحبك دخله .

     

     

    ويخرج زبه من كسها ويبدأ فى دعك خرم طيزها ويغرس أصابعه فى خرم طيزها الضيق ويتسع من كثرة دخول أصابعه وتمسك زبه تمصه بشهوانية ويفتح طيزها برفق ويدخل زبه داخل خرم طيزها وهى تتوجع من التعب والمتعة وبعد أقل من 10 دقائق يتدفق منه لبنه على كسها ويحضنها بدفء ويقبل رقبتها ويدها وأخذ ملابس وخرج من المنزل وهو سعيد مسرع إلى منزله ويدخل إلى الحمام ليستحم.

     

    وخرج ممدوح ويجلس يفكر فى أن ما كان ينتظره من زمان قد حصل وتأتى أم ممدوح وتحضر الغداء وتلاحظ شيئا غريبا فيه وشكت فى الموضوع وشكت فى أنه صعد عند صديقتها وبعد ذلك نزل ممدوح وذهب لأصحابه ويأتى ثانى يوم ويذهب إلى نجاة ودخل إليها وهى تبدو كأنها عروسة فى ليلة زفافها من الباب وهو يمسك صدرها وهى تصدر أصواتا من متعتها وتخلع ملابسها وهو يرمى نفسه على السرير وهى بين أحضانه وتجلس عارية تماما يقبلون بعضهم ، ويضع لها بزازة أطفال بحلقة فى فمها ، وهو ينيك ويدك كسها بزبه ، وقد أثاره منظر البزازة فى فمها جدا ، ويطرق الباب وتلبس نجاة هدومها بسرعة وتذهب إلى الباب تذهب لفتح الباب وتلاقى أم ممدوح فى وجهها .

     

    أم ممدوح: أين ممدوح أنا شايفة انه طالع عندك.

     

    نجاة : لا هوه مش عندى ليه يأتى هنا.

     

    لكن أم ممدوح دخلت مسرعة إلى غرفة النوم وتلاقى ممدوح ابنها أمامها .

     

    ممدوح تفاجأ بأن أمه أمامه ومسرعا حاول أن يأخذ ملابسه ويلبس هدومه سريعا وتأتى نجاة خلف أم ممدوح وهي خائفة من ما سيحصل بينها وبين صديقتها وهى تلومه على ما فعله وهو لم ينطق بحرف واحد ونجاة تقف مرتجفة من ما حصل وسيحصل.

     

    أم ممدوح: لو انت تحب الجنس كنت تقول لى وأنا كنت أساعدك .

     

    ممدوح رد عليها : تساعدينى ازاى بمعنى.

     

    أم ممدوح قالت : كدا .

     

    وراحت تخلع ملابسها كاملة وعارية تماما وأول مرة يشوف أمه عارية أمامه مذهولا من الموقف هو ونجاة الممحونة وهى تقف جانبها وتجلس على ركبتها وتمسك زبه وتمص فيه بشهوة عارمة وهى تقول : أنا تعبانة من زمان وعاوزة حد ينيكنى وانت هتنيكنى دلوقتى .

     

    وخلعت نجاة ملابسها وتجلس على السرير وتقبله بشهوانية عارمة.

     

    أم ممدوح تمسك زبه وتدخله إلى أحضان كسها وهى تجلس على زبه وتطلعه منها وتدخله فى نجاة صديقتها وتلحس كسها من ماء عسلها ويدخله فى كس نجاة الممحونة وأمه تجلس بقربها وتمسك صدرها وتعصره ويخرج زبه وأمه تقوم بوضع 69 ويقوم بمص كسها وهى تمص زبه وتقوم وتحضن زبه فى صدرها وتعصره ويقوم ويمسك أمه ويدخل زبه القوى فى كسها الممتلئ شهوة ويدخل زبه الضخم وهى تقول : نيكنى اه اه اه اه اه ا أنا مستعدة انك تنيكنى كل ساعة أنا مشتاقة لك من زمان دخله كله اه اه اه اه .

     

    ويتبادل ممدوح ويتناوب نيك كس أمه وكس نجاة ، وينقل البزازة من فم أمه لفم نجاة والعكس. ثم تضع أمه البزازة فى فمه هو وتضحك المرأتان ، وممدوح أبو بزازة ينيكهن ، ويصدرن أصواتا طفولية ويقلن له : يا كوتى كوتى كوتى ، كتوموتو يا حلوة يا بطة ، يا حلاوتك يا أختى يا قطة ، يا صغنن بوسة لأمه ، يا أخواتى يسلم فمه. خد البزة واسكت ، خد البزة ونام ههههههههه آه ه ه ه ه أح ح ح ح ح . هات لنا ريرى هات لنا ريرى هات لنا منه باكو واتنين.

     

    وهو يقول : أول مرة أشوف بنات لسه مولودة وبترضع وبتتناك ..

     

    وهن يقلن ضاحكات : وإحنا أول مرة نشوف بيبى رضيع وزبره كبير وبينيك ..

     

    وتأتى نجاة من الوراء وتلحس طيز صديقتها وتدخل لسانها داخل خرمها وهى تصدر أصوات مرتفعة ويقوم ممدوح من على أمه وينزل لبنه على بزازها الجميلة الذى لم يتخيل انه يتمكن من أن ينيكها فى يوم.

     

    وارتمى على السرير وهو تعبان ومن حوله أمه ونجاة وهو يمسك بزازهما وبعد 15 دقيقة دخلت نجاة وأمه إلى الحمام ليستحم معا ودخل معهما وهو يفرك كسهم وينيكهم مرة ثانية ونجاة وأمه تمسك زبه بجنون وشهوة عارمة وتدخل نجاة زبه فى كسها المبلول بالماء وأمه تمسكه من الخلف وينيك فيهم هما الاثنين ومضت الأيام والشهور وهو ينيك نجاة وأمه ولا يعرف احد بهذا الأم

    برجاء الرد على الموضوع

    شكرااا

  4. ابتدت القصة وكان فى شاب عمره 20 عام اسمه ممدوح من حى شعبى وتربى فيه وكان من ضيق الشوارع يقدر أى شخص من البلكونة ينظر فى شقة الآخر .

     

    وكان ممدوح يسكن فى إحدى الشقق يسكن فيها هوه وأمه (المطلقة) وأخوه الأكبر الذى كان يغيب طوال الأسبوع بسبب عمله وكان ممدوح ينظر إلى البلكونة المجاورة باستمرار لينظر على منزل نجاة أم سلمى وهى أرملة من فترة كبيرة وكانت سلمى تبلغ من العمر 19 عاما وأمها نجاة تبلغ من العمر 44 عاما وهى صديقة لأم ممدوح وتزورها باستمرار وهى كانت تلبس بحرية داخل المنزل وكان ممدوح يتلصص بالنظر على جسمها .

     

    وبعد فترة تزوجت سلمى وبقيت نجاة فى المنزل لوحدها وكان ينظر ممدوح إلى سلمى ويشتهيها لكن سلمى غابت عن البيت فبدأ ينظر لنجاة أم سلمى ليشتهى جسمها الممشوق الجميل الذى يحمل أجمل صدر وأطرى طيز وأجمل وجه ولا يظهر عليها السن مثل أمه الذى تبلغ من العمر48 عاما وممدوح ينتظر بفارغ الصبر أن يمتلك جسما هكذا لكى يفرز كل طاقته فيه.

     

    ومرت الأيام وتشاهد أم ممدوح ما يفعله ممدوح من اجل صديقتها وبدأت أمه تغير عليه وتخاف منها لأنها تريده لها وتعشقه وتتمنى أن ينظر إليها ويلمس جسدها الممتلئ وصدرها الكبير وطيزها الجميلة وتتمنى أن ترتمى بين أحضانه و ينيكها كما ينظر لصديقتها . لكن ممدوح كان يفكر فى أن يصل لنجاة بطريقة أو أخرى .

     

    وعدت الأشهر وهو ينظر إليها من غير أن يعبر عن حبه لها ولجسدها الممتع الجذاب الذى يرى فيه كل الأنوثة الطاغية ولا يفكر فى أمه التى تشتهيه ويريد من نجاة أن تحس بنظراته إليها نظرات فيها عشق لجسدها ولاحظت نجاة نظراته بعد فترة واندمجت فى هذه القصة فترة لكى تلفت انتباه ممدوح أكثر فأكثر فقرر أن يصعد إليها ويقول ما فى قلبه وانتهز فرصة خروج أمه لتشترى بعض الأشياء للمنزل وسريعا صعد ممدوح إلى منزل نجاة بحجة أنه خرج ولما عاد إلى المنزل وجد أمه قد خرجت وليس معه مفاتيح أخرى . وطرق الباب.

     

     

    نجاة: مــــــــين اللى على الباب ؟

     

    ممدوح: أنا ممدوح ممكن أدخل .

     

    نجاة: اه طبعا اتفضل يا حبيبى .

     

    ودخل ممدوح وهو مرتجف الأرجل وجلس على الكرسى ودخلت نجاة تكمل الأشياء التى كانت تفعلها فى المطبخ وانتظر ممدوح أن تأتى وجاءت نجاة وفى يدها صينية شاى وتقدمه له : تفضل .

     

    وجلست بجانبه وهو ينظر إليها نظرات قوية وبدأ ممدوح بالكلام

     

    ممدوح قال لها : أنا معجب بيكى .

     

    نجاة: معجب بيا أنا أنا !!!!!!!! أنا أكبر منك بكثير .

     

    ممدوح: بس أنا بحبك قوى ونفسى أكون معاكى على طول .

     

    نجاة: أنا ما عنديش مانع بس أنا خايفة من الناس .

     

    وفجأة قوى قلب ممدوح وأمسك يدها بقوة وهى بادلته نفس الحركة وبدأ يحضنها بقوة ويقبلها وهى تزيد بقبلاته المجنونة المعشوقة وهو يمص شفايفها ويدخل لسانه و يلمس جسدها الملفوف وبعد حوالى 10 دقائق من القبلات دخل ممدوح هو ونجاة غرفة النوم وخلع لها ملابسها وتفاجأ إن جسمها فى سن العشرين وكأنها بنت وليست فى سن اليأس ويلمس جسمها القمحى وبدأت نجاة بخلع ملابسه وممدوح يلمس كل شئ منها وخلع لها السوتيانة والكولوت ويشم فيهم رائحة عرقها الممتع المثير وأمسكت نجاة زبه القوى الذى ينفجر من كثرة سخونته وتدعكه فى بزازها بقوة وهو يفرك لها كسها الأحمر الذى ينزل منى شهوتها وتركع على ركبتها وتلحس زبه وتدخل زبه داخل فمها بشهوة غريبة ويسحبها من يدها ويرتمى على السرير وهو يطلق زبه الصاروخى داخل كسها الممتع الجميل الضيق الذى لم تنطفىء ناره منذ فترة كبيرة ودخل زبه بقوة وهو يفرك بزازها وينيك فيها بعنف وتقول له : بالراحة بالراحة اه اه اه زبك واجعني اه اه اه اه .

     

    وهى فى شدة النشوة والإحساس بالمتعة

     

    ويقول ممدوح : أنا هنيكك كل يوم بل كل ساعة .

     

    نجاة: طبعا يا حبيبى انت هتنيكنى اه اه اه اه دخله بحبك دخله .

     

     

    ويخرج زبه من كسها ويبدأ فى دعك خرم طيزها ويغرس أصابعه فى خرم طيزها الضيق ويتسع من كثرة دخول أصابعه وتمسك زبه تمصه بشهوانية ويفتح طيزها برفق ويدخل زبه داخل خرم طيزها وهى تتوجع من التعب والمتعة وبعد أقل من 10 دقائق يتدفق منه لبنه على كسها ويحضنها بدفء ويقبل رقبتها ويدها وأخذ ملابس وخرج من المنزل وهو سعيد مسرع إلى منزله ويدخل إلى الحمام ليستحم.

     

    وخرج ممدوح ويجلس يفكر فى أن ما كان ينتظره من زمان قد حصل وتأتى أم ممدوح وتحضر الغداء وتلاحظ شيئا غريبا فيه وشكت فى الموضوع وشكت فى أنه صعد عند صديقتها وبعد ذلك نزل ممدوح وذهب لأصحابه ويأتى ثانى يوم ويذهب إلى نجاة ودخل إليها وهى تبدو كأنها عروسة فى ليلة زفافها من الباب وهو يمسك صدرها وهى تصدر أصواتا من متعتها وتخلع ملابسها وهو يرمى نفسه على السرير وهى بين أحضانه وتجلس عارية تماما يقبلون بعضهم ، ويضع لها بزازة أطفال بحلقة فى فمها ، وهو ينيك ويدك كسها بزبه ، وقد أثاره منظر البزازة فى فمها جدا ، ويطرق الباب وتلبس نجاة هدومها بسرعة وتذهب إلى الباب تذهب لفتح الباب وتلاقى أم ممدوح فى وجهها .

     

    أم ممدوح: أين ممدوح أنا شايفة انه طالع عندك.

     

    نجاة : لا هوه مش عندى ليه يأتى هنا.

     

    لكن أم ممدوح دخلت مسرعة إلى غرفة النوم وتلاقى ممدوح ابنها أمامها .

     

    ممدوح تفاجأ بأن أمه أمامه ومسرعا حاول أن يأخذ ملابسه ويلبس هدومه سريعا وتأتى نجاة خلف أم ممدوح وهي خائفة من ما سيحصل بينها وبين صديقتها وهى تلومه على ما فعله وهو لم ينطق بحرف واحد ونجاة تقف مرتجفة من ما حصل وسيحصل.

     

    أم ممدوح: لو انت تحب الجنس كنت تقول لى وأنا كنت أساعدك .

     

    ممدوح رد عليها : تساعدينى ازاى بمعنى.

     

    أم ممدوح قالت : كدا .

     

    وراحت تخلع ملابسها كاملة وعارية تماما وأول مرة يشوف أمه عارية أمامه مذهولا من الموقف هو ونجاة الممحونة وهى تقف جانبها وتجلس على ركبتها وتمسك زبه وتمص فيه بشهوة عارمة وهى تقول : أنا تعبانة من زمان وعاوزة حد ينيكنى وانت هتنيكنى دلوقتى .

     

    وخلعت نجاة ملابسها وتجلس على السرير وتقبله بشهوانية عارمة.

     

    أم ممدوح تمسك زبه وتدخله إلى أحضان كسها وهى تجلس على زبه وتطلعه منها وتدخله فى نجاة صديقتها وتلحس كسها من ماء عسلها ويدخله فى كس نجاة الممحونة وأمه تجلس بقربها وتمسك صدرها وتعصره ويخرج زبه وأمه تقوم بوضع 69 ويقوم بمص كسها وهى تمص زبه وتقوم وتحضن زبه فى صدرها وتعصره ويقوم ويمسك أمه ويدخل زبه القوى فى كسها الممتلئ شهوة ويدخل زبه الضخم وهى تقول : نيكنى اه اه اه اه اه ا أنا مستعدة انك تنيكنى كل ساعة أنا مشتاقة لك من زمان دخله كله اه اه اه اه .

     

    ويتبادل ممدوح ويتناوب نيك كس أمه وكس نجاة ، وينقل البزازة من فم أمه لفم نجاة والعكس. ثم تضع أمه البزازة فى فمه هو وتضحك المرأتان ، وممدوح أبو بزازة ينيكهن ، ويصدرن أصواتا طفولية ويقلن له : يا كوتى كوتى كوتى ، كتوموتو يا حلوة يا بطة ، يا حلاوتك يا أختى يا قطة ، يا صغنن بوسة لأمه ، يا أخواتى يسلم فمه. خد البزة واسكت ، خد البزة ونام ههههههههه آه ه ه ه ه أح ح ح ح ح . هات لنا ريرى هات لنا ريرى هات لنا منه باكو واتنين.

     

    وهو يقول : أول مرة أشوف بنات لسه مولودة وبترضع وبتتناك ..

     

    وهن يقلن ضاحكات : وإحنا أول مرة نشوف بيبى رضيع وزبره كبير وبينيك ..

     

    وتأتى نجاة من الوراء وتلحس طيز صديقتها وتدخل لسانها داخل خرمها وهى تصدر أصوات مرتفعة ويقوم ممدوح من على أمه وينزل لبنه على بزازها الجميلة الذى لم يتخيل انه يتمكن من أن ينيكها فى يوم.

     

    وارتمى على السرير وهو تعبان ومن حوله أمه ونجاة وهو يمسك بزازهما وبعد 15 دقيقة دخلت نجاة وأمه إلى الحمام ليستحم معا ودخل معهما وهو يفرك كسهم وينيكهم مرة ثانية ونجاة وأمه تمسك زبه بجنون وشهوة عارمة وتدخل نجاة زبه فى كسها المبلول بالماء وأمه تمسكه من الخلف وينيك فيهم هما الاثنين ومضت الأيام والشهور وهو ينيك نجاة وأمه ولا يعرف احد بهذا الأم

    برجاء الرد على الموضوع

    شكرااا

  5. اصر نبيل ليلتها على ان ينام عاريا محتضنا امه فتركا له وحيد و عادل حجرة

    النوم الوحيدة بالمنزل و افترشوا الارض مع

    الشقيقتين الفرنسيتين جينا و مارسيل استعدادا

    لجولة جديدة من

    النيك الفرنسى .

    اضجعت نبيلة على

    السرير و استلقى نبيل بجانبها يتجاذبان اطراف الحديث و يداه و فمه

    يتجولون بين البزتين و الكس و الشفتين

    الممتلئتان و سائر

    الجسد المكتنز الشهى .

    سأل نبيل امه عن

    شقيقته سلوى و اخبارها و هل هى معهم بالجمعية ام لا .

    ضحكت نبيلة بشدة

    قائلة سلوى ؟ دى اختك لو عدى عليها يوم من غير ما تشبع نيك

    تتجنن دى شرموطة بنت شرموطة من عيلة كلها

    شراميط .

    ليه ؟ هو فى منايك

    تانى فى العيلة ؟

    ياه دا انت على

    نياتك قوى يا نبيل دا مافيش حد فى عيلتنا مش منيوك حتى

    رجالتنا تشوف طيزهم تلاقيها مغارة من كتر

    ما اتناكت .

    على كدة العيلة

    كلها اعضاء فى الجمعية .

    للاسف لا يا ابنى

    انت عارف ان عيلتنا كلها متفرقة و احنا بس

    اللى فضلنا فى البلد انما الباقى كله مهاجر

    مافيش الا خالتك

    عزيزة و اولادها اللى رجعوا من اسبوعين من اليونان بعد جوزها حليم نييك العيلة ما مات .

    و ايه اللى خلاه

    نييك العيلة .

    عمك حليم دة كان ما بيشبعش نيك و اى كس يلاقيه قدامه لازم يزوره و يشبعه نيك دة بعد ما اتجوز

    خالتك عزيزة بيومين بس كان ناك امك و جدتك و

    خدامة جدتك هنية و تالت يوم ناك عروسته معاهم

    على سرير واحد و

    فضى زبره فى اكساسهم و طيازهم اكتر من عشر مرات و لما ما كفهوش ناك الرجالة جدك و ابوك و خالك موسى اللى فى كندا و كان عايز ينيكك انت و

    اختك سلوى بس كنتم لسه صغيرين ما تنفعوش للنيك بس و

    حياتك جم زارونا من اليونان و هى عندها 12

    سنة و مامشيش الا و

    هو فاتحها حتى البنتين اللى جوزهم لولاده الكبار هانى و عزيز ليندا و ماريا جوزهم ليهم علشان يزود و يجدد الاكساس اللى عنده ما هو كس

    خالتك و كس بنتهم هند دول يا دوب عنده فتح شهية للنيك

    مش اكتر .

    يعنى ناك كمان

    زوجات ولاده .

    ها ها ها ها ناكهم

    ؟ دة هو اللى دخل بيهم يا ابنى و فى ليلة واحدة كمان

    .

    يعنى هو اللى فتحهم .

    ها ها ها مش باقولك

    انت على نياتك و هما لو مقفولين حياخدهم يعمل بيهم ايه ؟ دة شرطه الوحيد

    لجواز ولاده انهم يتجوزوا شرموطات علشان ما

    يمانعوش نيكه ليهم

    و خالتك قالتلى انه يومها ما قدرش يمسك نفسه لحد الفرح ما يخلص شطب الفرح بدرى و خدهم على البيت و خلى ولاده ينيكوا هند و عزيزة قدام

    ليندا و ماريكا اللى نيمهم على السرير عاريتين

    تماما و ربط رجليهم فى السقف مفتوحين و فضل

    ينيك فى اكساسهم و

    طيازهم للصبح و تانى يوم خللى ابنه التالت الاعزب صبحى ينيكهم قبل ما اجوازهم ينيكوهم و شرط على هانى و عزيز ان كل واحد فيهم ينيك مرات

    اخوه الاول و على سرير واحد .

    كانت الشهوة قد

    تملكت نبيل و تصلب زبره و انتفخ من

    سماعه لقصص امه

    فاخذ يرضع بزازها بشدة و يسحب الحلمتان بفمه للداخل ثم يضغط عليهما بشفتيه فينزلقا للخارج ليعاود سحبهما من جديد حتى اكتفى منهما و بدا فى

    التوجه بفمه للاسفل لاعقا ما يقابلها و يدفع بكتل لحم

    بطن امه لداخل فمه ليشبعها مصا حتى وصل

    الى صرتها فاخذ

    يلحسها و يسكب لعابه داخلها حتى فاض اللعاب منها فاخذ فى ادخال لسانه فيها و هو يطعنها به دخولا و خروجا و كانه زبر يعمل فى كس و امه

    المتناكة و قد استبدت بها الشهوة مما يفعله لسان

    ابنها بها تهتز اهتزازات هائلة و هى تدفع راسه

    بكلتا يديها نحو

    الاسفل ليستبدل فمه صرتها بكسها .

    نجحت نبيلة بعد جهد

    فى ايصال فم ابنها الى كسها ليبدأ فى تمرير لسانه

    بين شفرتيه فى احتكاك عنيف و يداعب البظر

    المنيوك لامه الذى

    ما لبث ان قفز مطلا من مكمنه داخل كس امه ليلتقطه فم نبيل راضعا اياه فى شغف و الكس الثائر يقذف بحمم منيه الساخنه فى فم نبيل فيبتلعها و

    لا يرتوى و امه المتناكة ترتعش ارتعاشات شديدة و

    كانها زلازل هائلة .

    كادت نبيلة ان تجن عندما نهض نبيل فجأة تاركا اياها و مغادرا للغرفة و ما ان تمالكت نفسها و

    ارادت ان تقوم لتأنيبه و الاتيان به ليستكمل نيكها

    و اشباع كسها حتى وجدته يدخل الغرفة و فى

    يده حبل طويل اتى

    به من المنشر ليمرره حول مسمارين كبيرين لتعليق التابلوهات على الحائط خلف السرير و ادار امه لتصبح قدميها باتجاه الوسادة و ربط كل طرف

    من طرفى الحبل فى احدى قدميها بحيث يربطهما و هما

    مرفوعتان للاعلى و بالزائد من الحبل قيد

    يديها فى ارجل

    السرير لتصبح امه مقيدة تماما تحت تصرف فمه و يديه و زبره يعربدوا بجسدها كيفما شائوا .

    بدأ نبيل فى

    استكمال نيكه لامه مستخدما فن جديد من فنون

    النيك تعلمه فى بلد

    الفن فرنسا و هو نيك العذاب و المتعة حيث تقترن القسوة فى ممارسة الجنس و المسببة للالم بالمتعة الناشئة من هذا العذاب الجنسى الذى

    يجعل من المتناك بهذه الطريقة يستعذب الالم و كلما

    زاد المه كلما زادت متعته و طلبه للمزيد

    .

    جذب نبيل راس امه

    من شعرها ليلتقط بفمه فمها فيشبع شفتاها لحسا و رضعا و عضا و يسكب لعابه على وجهها ليوزعه لسانه على وجهها ليغطيه تماما بلعابه و فى

    طريق فمه على وجهها يعض شفتاها و خديها و انفها و

    اذنيها عضات قوية تجعلها تئن من الالم و

    تطلب منه المزيد .

    هبط فم نبيل الذى

    تحول الى ماكينة للعض الى رقبة المتناكه

    امه فاخذ فى المرور

    عليه بلسانه فى سرعة و كل فترة يقف ليعض جزء من رقبتها عضا شديد و كانه دراكولا يريد مص دمها و هى ترتجف من الالم و المتعة معا لا تستطيع

    تحمل الالم و لا ترتوى من متعته حتى تكتفى منه

    حتى اذا تركت اسنان نبيل اثارها على كل

    جزء فى رقبتها بدأ

    فمه فى التوجه نحو بزازها يلتقط حلمة البز الايمن بشفاهه فيسحبها للداخل ثم يغلق عليها شفاهه فتندفع منزلقة للخارج ليعاود سحبها من جديد

    حتى اذا اراد الانتقال للبز الايسر عض الحلمة قبل

    تركها عضة شديدة باطراف اسنانه لتنطلق

    صرخة طال كتمانها

    ثم يفعل بالبز الايسر مثل ما فعله بالبز الايمن حتى يتركه ليعود للايمن من جديد و هكذا .

    فشخ نبيل ساقى امه

    و جلس بينهما ثم هبط بفمه الى كسها

    ليجول لسانه بين

    شفرتيه و هو يوزع عضات اسنانه عليهما بالتساوى حتى انتفخ البظر المهتاج و اطل من كسه من جديد فاستقبله فم نبيل يرضعه و يعضعضه عضات

    خفيفة تشتد كل حين حتى انسابت دموع الالم من عينى امه و

    انهالت دموع المتعة من كسها تروى عطش

    ابنها لمنيها وهى

    رغم الالم تصرخ فى ابنها كمان يا ابن الشرموطة اقوى يا ابن القحبة اه ...اهه...اههههههه و كسها يعاود ارتعاشاته المجنونة من جديد .

    جذب نبيل الحبل المقيد لقدمى امه اكثر فرفع جسدها الى الاعلى ليظهر فلقتى طيزها

    الكبيرة .

    باعد نبيل بين

    الفلقتين فظهر خرم طيزها الواسع البنى اللون الجميل فانحنى نبيل ليشبع فلقتيها عضا و يداعب خرم طيزها بلسانه ساكبا فيه الكثيرمن لعابه

    دافعا اللعاب داخل طيزها بلسانه ثم جلس على ركبتيه

    جاعلا زبره الشديد الانتصاب على فتحة الطيز

    حتى اذا ابتل من

    لعابه الذى يغطى ما بين الفلقتين قام بدفع زبره دفعة واحدة و بقوة داخل الطيز المتناكة لامه و لانها استقبلت الاف الازبار فى حياتها

    المليئة بالنيك فقد كان هذا الاقتحام الشديد من زبر ابنها

    لطيزها و كانه دغدغة بالقياس لكم الالم

    الذى شهدته قبل هذا .

    هدأت ألام طيز

    نبيلة تماما و بدأت تستمتع بالنيك و بزبر

    ابنها الكبير

    المشابه لزبر ابيه و بدأ نبيل فى أغماد زبره فى طيز امه و اخراجه فى حركات سريعة متتالية وهما يئنان معا من المتعة .

    قال نبيل لامه و هو

    يواصل الطعن بزبره فى كسها عم حليم دة يا ماما

    كان نييك جامد قوى ما تيجى نزور عيلته

    علشان نعزيهم .

    ها ها ها علشان

    تعزيهم برضة يا خول و الا علشان تعزى اكساسهم

    .

    ها ها ها و هو يدفع

    زبره بقوة فى احشائها طب و ماله يا ماما ما هو كس خالتى اكيد محتاج تعزية فى الزبر العظيم دة

    .

    ايوة يا ابنى بس دى

    تلاقيها لسه حزينة عليه دة مافتش على موته الا شهرين اه اهه

    اههههه بالراحة على طيز امك يا متناك

    .

    طب و هو كس لبوة زى

    خالتى يستحمل ما يزورهوش زبر شهرين اطلبيها بس و شوفى علشان خاطرى .

    التليفون جنبك على

    الكمودينو اتصل بعزيزة و افتح الأسبيكر و بعد مدة

    طويلة من الرنين

    ردت عزيزة

    الو مين ؟

    ايوة يا عزيزة انا نبيلة .

    ازيك افف يا نبيلة احححح .

    اخ يا شرموطة يا

    بنت المتناكين اكلمك اطمن عليكى فاكراكى

    لسه حزينة على جوزك

    القاكى بتردى على و تقولى ايوة يا نبيلة اف اح مين يا لبوة اللى بينيكك .

    دة جوز بنتى كرياكو .

    مش مكفيكى ولادك

    التلاتة لما بتتناكى من جوز بنتك الجريكى اخ يا لبوة .

    نبيل جه من فرنسا و

    مشتاق ينيك طيزك و كسك و كل حتة فيكى جهزيهم ليه و حنجلكم الصبح نلاقيكى

    انت و ولادك و مراتتهم و جوز بنتك الجريكى

    مستنينا ملط و

    مجهزين اكساسكم و طيازكم للنيك فاهمة يا شرموطة

    .

    يا لهوى يا نبيلة انتى معرفة ابنك بنياكتنا ؟ اه اى على مهلك يا خول يا ابن الشرموطة .

    طبعا يا حبيبتى هو

    فى اسرار نياكة فى عيلتنا و لعلمك هو راكبنى دلوقت و انا باكلمك و مشغلين الأسبيكر وسامع كل كلمة و غارس زبره فى طيزى انما ايه

    زبر ابن وحيد صحيح و انتى عارفاه بقى باى يا قحبتى .

    قال نبيل لامه و هو

    يرفع ساقيها و يغرس زبره اكثر فى اعماق طيزها هى هند اتجوزت ؟

    ايوة اتجوزت جريكى

    اسمه كرياكو قبل ابوها ما يموت باسبوعين و جه معاهم علشان

    تجارته كانت جزء من تجارة حماه احححححح

    فضيتهم بسرعة ليه

    كنت استنيت شوية .

    عايز اريح علشان

    نيكة بكرة .

    فى الصباح ذهب نبيلة و نبيل لايقاظ وحيد و عادل و الفرنسيتين فوجدوا وحيد يحتضن

    جينا النائمة فوقه بينما عادل و مارسيل ناما وهما

    يطبقان الوضع 69 وكلا منهما يحتضن طيز الاخر

    بينما زبر عادل ما

    زال فى فم مارسيل .

    استيقظوا جميعا و

    قال وحيد مش نتصل بالجمعية علشان ناخد موافقتهم على ضم الاعضاء

    الجدد ؟

    نبيلة : نبلغهم عن

    زبرين و كسين جدد والا نستنى لما يبقوا ستة

    ازبار و ستة اكساس .

    نظروا اليها

    متسائلين فقالت قوموا البسوا حنزور عزيزة اختى و

    اولادها النهاردة واستعدوا ليوم نيك طويل

    .

    الجزء الثامن:

    عائلة عزيزة

    وصلت نبيلة و

    اسرتها و معهم عادل و مارسيل الى منزل شقيقتها عزيزة الكائن فى

    احد اطراف المدينة فى بقعة تكاد تكون

    خالية من اى مساكن

    او احياء مما كبد زوجها مبالغ طائلة لايصال المرافق الحيوية اليه و لكنه لم يابه لهذا فوجود منزله فى تلك المنطقة المنعزلة يجعله مكانا

    مثاليا لممارسة جميع انواع الشذوذ فى النيك التى

    يعشقها .

    فتح لهم بوابة

    المنزل الهندى العملاق راجو الذى كان يعمل لدى زوجها

    المتوفى فى اليونان و عندما عادت الاسرة الى

    الوطن اصطحبوه معهم

    و جعلوه حارسا للمنزل .

    بعد دخول السيارة و

    اغلاق راجو لبوابة المنزل سارع ليسبقهم الى مدخل

    الفيلا و هو يقودهم الى بلكونة غرفة المكتب

    المطلة على الحديقة

    قائلا لهم من هنا .

    عندما احتوتهم غرفة

    المكتب تركهم قائلا المدام بتقولكم لما تجهزوا باللى طلبتوه

    زى ما هما جاهزين اخرجوا للصالة حتلاقوهم

    مستنينكم و اغلق

    الباب المطل على الحديقة خلفه .

    لم يفهم احد شئ الا

    نبيلة التى ضحكت قائلة لهم ياللا يا منايك كله يقلع

    ملط .

    انتهى الجميع من

    خلع ملابسهم و صاروا عرايا تماما فقالت نبيلة محدثة

    نفسها (مجهزين اكساسهم و طيازهم للنيك) ثم

    اوقفتهم صفا واحدا

    اوله وحيد و اخره نبيل فاخرجت من حقيبتها زبر صناعى ثبتته داخل طيز نبيل و ربطته من الامام حتى لا ينزلق خارجا ثم امرتهم ان يضع كلا

    منهم اصبعه فى طيز من امامه و يعبث بيده الاخرى فى زبره

    ان كان متناك او كسها ان كانت متناكة و

    تصدرت هى الطابور و

    زوجها يضع فى طيزها اصبعين و هى تعبث فى كسها بكلتا يديها ثم فتحت الباب و خرجوا لملاقاة اصحاب المنزل و هم محافظين على هذا الوضع .

    عند خروجهم الى الصالة وجدوا عزيزة و ابنائها و زوجاتهم و هند و زوجها فى

    استقبالهم مهللين فرحين و هم عرايا تماما و ما ان

    تعانقوا و تبادلوا القبلات السكسية الملتهبة

    و تم التعارف بين

    الجميع حتى استاذنتهم عزيزة فى انضمام خدمها الاربعة اليهم الهندى راجو و الطباخ السودانى مرجان و الخادمتين الفلبينتين التوأم تاى و ساكى

    وهى تمنى الضيوف بامكانيات غير طبيعية فى النيك

    للرباعى الاجنبى .

    ما ان وافقت نبيلة

    بعد تعهد عزيزة بامانتهم و بعدم افشائهم

    لاسرارهم حتى صفقت عزيزة فدخل الخدم الاربعة

    الى الصالة كما

    ولدتهم امهاتهم و هال الضيوف الاحجام الغير طبيعية لزبرى الرجلين فزبر مرجان كان كزبر الحمار فى طوله الذى لا يقل عن اربعين سم وهو مرتخى

    اما زبر راجو فلم يكن بهذا الطول و لكن سمكه كان

    يوحى لمن يراه انه منفوخ بطريقة ما

    .

    بادرت نبيلة بالحديث

    و قد ارادت ان تطرق الحديد و هو ساخن قائلة : هل صادفتم يا عزيزة جمعية اباحية اثناء اقامتكم فى اليونان ؟

    عزيزة : اليونان

    تمتلئ بمثل هذه الجمعيات و لكن بصفة غير رسمية فالحكومة

    هناك لم ترتقى الى مستوى الحكومات المجاورة

    كحكومة فرنسا او

    انجلترا مثلا و لكنها موجودة و تمارس انشطتها فى السر

    .

    نبيلة : و هل سبق لكم الانضمام لمثل هذه الجمعيات ؟

    عزيزة : لم تواتنا

    الشجاعة للقيام بهذه الخطوة خاصة و ان المجتمع هناك كان

    يعاملنا ببعض التحفظ بسبب اصلنا الشرقى و

    لكن الفكرة كانت

    مطروحة بينى و بين حليم و ربما لو طال به العمر لنفذناها و لكن كرياكو كان من مرتادى هذه الجمعيات

    .

    نبيلة : اذا كان

    هناك جمعية اباحية هنا هل تنضمون اليها ؟

    نظرت عزيزة الى

    اولادها فقرات فى عيونهم الموافقة فقالت لامينة

    : اذا كانت مامونة

    فلما لا ؟

    نبيلة : موجودة و

    مامونة كخدمك هؤلاء و انا و وحيد

    و سعد و سلوى اعضاء

    مؤسسين بها فما رايكم ؟

    عزيزة : ما هى شروط

    الانضمام ؟

    تلت عليهم نبيلة

    قوانين الجمعية فقالت عزيزة : يعنى من حق اى عضو متناك او عضوة شرموطة فعل اى شئ باى متناك او شرموطة فى الجمعية من غير ما اى حد يعترض

    حتى المفعول به

    .

    ضحكت نبيلة قائلة :

    قلبناها حصة نحو ..... ايوة يا ستى اى عضو

    متناك جديد بمجرد

    انضمامه للجمعية يمتلك اجساد جميع الاعضاء و يصبح من حقه فعل ما يشاء بها طالما لا يسبب لهم الايذاء البدنى فان جلدهم بكرباج و قبلوا هذا

    و استمتعوا به فلا مانع .

    عزيزة : اذا فلنبدا

    حفلة نيك صاخبة على شرف انضمامنا

    لجمعيتكم تحية

    الضيوف يا مرجان .

    غاب مرجان فى

    المطبخ و عاد حاملا صينية .

    قالت عزيزة اتفضلوا

    ذوقوا مهلبية مرجان .

    ردت نبيلة و هى

    تتناول احد الاطباق قلبناها حضانة مهلبية ايه يا بنتى

    احنا اتفطمنا من زمان جايين من اليونان و

    ماعندكوش خمرة ايه

    الخيبة دى ؟

    انتظرت عزيزة حتى

    انهى كلا منهم طبقه فقالت عزيزة المهلبية دى من لبن ادمى .

    قالت نبيلة متسائلة

    : لبن ازبار ؟

    عزيزة : لا لا لبن الازبار خسارة نعمل بيه مهلبية دة بنرشة على الاكل بس كفاتح

    شهية .

    ثم اكملت انتى

    عارفة يا نبيلة ان المتناكات ليندا و ماريكا و هند انجبن حديثا طفلتين و طفل و عندما اراد كرياكو ذات يوم نيك زوجته هند رضع من بزازها

    كمية كبيرة من اللبن اثناء مداعبة ما قبل النيك فوجد

    نفسه بعدها قد اكتسب قوة جنسية غير عادية

    حتى انه ليلتها

    افرغ زبره فى هند و ليندا و ماريكا و انا ثم واصل النيك فى طيز هانى و عزيز و صبحى و فضى زبره فى طيازهم هما كمان و قعد بعدها يفضى زبره

    بايده علشان يرتاح فعرفنا من يومها ان لبن الام اكبر

    منشط جنسى و من يومها واحنا اللى بنحلب لبن

    متناكتنا و بنشربه

    و بنشرب ولادهم لبن صناعى .

    نبيلة : يا اولاد

    المنايك ناولينى ابزاز بناتك بسرعة .

    عزيزة ضاحكة : لا

    يا هبلة دة افيد للرجالة و طبعا لينا احنا بعدها رجالتنا حتى راجو و مرجان

    خدوا رضعتهم الصبح دلوقت رضعة الازبار

    الضيوف .

    استلقى الجميع على

    السجادة العجمى الهائلة الحجم التى تغطى معظم انحاء

    الصالة الكبيرة و

    استلم وحيد بزاز هند و عادل بزاز ليندا و نبيل بزاز ماريكا ليفروغهن مما بهن من لبن و عجبوا كثيرا من طول المدة التى استغرقتها

    رضاعة ابزازهن دون ان تفرغ لان عزيزة حرصت على اطعامهن

    بكل ما هو مدر للبن هذا بالاضافة للمدرات

    الصناعية من

    الادوية و كانوا اثناء رضاعتهم يلهون بايديهم فى كل ما تصل اليه ايديهم من جسدهن فتارة يلهون فى اكساسهن و مرة تتجول اصابعهم فى اطيازهن حتى

    اهتاجت هند تماما فانامت وحيد على ظهره ثم امتطته

    واضعة زبره داخل كسها و بزها ما زال فى فمه و

    لم يصعب عليها

    زيارة زبره الكبير لكسها بعد ان اعتاد كسها على زيارة زبر راجو و مرجان و قلدت ليندا و ماريكا هند فغاب زبر عادل فى كس ليندا بينما التهمت

    طيز ماريكا التى يعشق زبر راجو زيارتها زبر

    نبيل و رفعت بطنها قليلا ليغوص زبر مرجان فى

    كسها و ما ان فعل

    مرجان هذا حتى بدات حفلة النيك الكبرى بين تسعة ازبار و تسعة اكساس .

    رفع كرياكو ساقى

    نبيلة و انكب بفمه على كسها يلتهمه التهاما ويلطم

    زنبورها المنتفخ

    بلسانه لطمات سريعة متلاحقه و يعض اشفار كسها باسنانه وعسل كسها ينهمر على لسانه فيشرب و لا يرتوى و فيضان عسل الكس لا يتوقف ثم يثنى

    ركبتاها حتى يضغطهما على بزازها و يلصق ركبتيه بفلقتى

    الطيز الممتلئتين و يبدا فى غزو كسها

    بزبره شيئا فشيئا و

    الزبر ينزلق بيسر و سهولة من لزوجة كسها الشديدة حتى غاب الزبر باكمله داخل كسها و هى تشهق شهقة شديدة و يهتز جسدها باكمله من فعل

    اهتزازت كسها الشديدة

    .

    امسكت جينا بزبر

    راجو المتورم معجبة به و هى تتخيله يغوص فى اعماق

    كسها او دياجير

    طيزها واخذت تلعقه بلسانها حتى ابتل تماما و بدا فى التطاول و الاستعراض اكثر مما هو مستعرض حتى اذا حاولت ادخاله فى فمها وجدت صعوبة

    بالغة فى هذاو لم تتمكن بعد جهد سوى ادخال راسه فقط

    فلم تجد بد حينها من الاكتفاء بهذا و

    مداعبة راس الزبر

    الذى يملا فمها بالكامل بلسانها حتى اذا شعرت به فى فمها كقضيب من الحديد استلقت على ظهرها ليبدا راجو فى اعداد كسها لاستقبال زبره .

    باعد راجو بين شفرتى كسها بيديه الى اقصى ما يستطيع و ما تتحمله جينا ثم اخذ فمه

    يعمل فى الكس فيسحب بشفاه البظر الغاضب ليلتقمه فى فمه

    يلوكه بين فكيه و يدلكه بلسانه و يفجر منه

    ينابيع العسل الذى

    يشرب منه راجو ما يشرب و يترك الباقى ينساب فى الكس ليرطب جدرانه و يمنحه لزوجة عاليه حتى اذا ما راى راجو ان الكس صار مهيأ لاستقبال زبره

    رفع ساقيها على كتفيه و وضع ردفيها بين ركبتيه

    و بدأ فى ادخال زبره فى الكس المشتعل

    وبعد عدة محاولات و

    بعد جهد جهيد تمكن من ادخال راس زبره و جينا تكتم صرخة الم هائلة من اجل املها فى الاستمتاع المنتظر من الزبر العملاق و مكث راجو

    قليلا بلا حركة حتى يعتاد الكس على الوافد الجديد ثم

    ثنى ركبتيها وضغط بيديه على وركيها حتى

    لامثا بزاها ثم

    بضغطه واحدة سريعة ابتلع كسها نصف زبره دفعة واحدة بين صرخات جينا من الزبر الذى يوشك ان يمزق كسها ولكن راجو كان متحكم بهذا الوضع على

    جسدها باكمله فلم يمكنها من الحركة و بعد قليل و بعد ان

    هدأ صراخها و ادرك راجو ان لحظات الالم

    من اقتحام زبره

    لكسها قد انتهت واصل ادخال زبره او ما بقى منه داخل كسها حتى ابتلعه الكس بالكامل و تحولت صرخات الالم الى صرخات متعة من احتكاك زبر راجو

    المنتفخ بكل بوصة فى جدران كسها مما ولد لديها شعور

    فائق بمتعة لم تعرفها من قبل يهون فى سبيلها

    اى شعور بالم و

    تفجرت براكين الشهوة فى كسها مولدة شلالات من ماء شهوتها لتساهم بلزوجتها فى زيادة انسياب الزبر داخل كسها لتعيش اروع لحظات نيك عاشتها

    فى حياتها و لتشهد نيكة لم تشهدها من قبل .

    كان هانى مستلقى

    على ظهره و بجواره اخيه صبحى و حولهما التوأم الفلبيني تاى و ساكى فقامت

    كلتاهما و سجدتا بين ساقى الشابين واخذت

    تاى فى مداعبة زبر

    هانى بلسانها بينما بدأت ساكى فى التهام زبر صبحى التهاما ثم تناول الشابين الفتاتين من وسطهما و ادارا جسدهما حتى صارا كسى الفتاتين

    فوق فمهما متخذين للوضع 69 و بدئا هما ايضا فى

    الاستمتاع بالتهام الكس والاستمتاع بشرب ما

    يجود به الكسان من

    ماء الشهوة حتى ارتويا كلاهما و تصلب زبراهما غاية التصلب و اوشكا على القذف فى فم الفتاتين فقاما هانى و صبحى و اناما تاى فوق ساكى

    المستلقية على ظهرها مشكلين الوضع العكسى 69 بين

    الفتاتين و رفع هانى ساقى ساكى عاليا ليدس

    زبره فى داخل طيزها

    المتسعه من كثرة زيارة زبر راجو لها بينما اتى صبحى من خلف تاى ليدفن زبره فى طيزها بينما الفتاتين تعبث كلتاهما بفمها و لسانها فى كس

    الاخرى و الزبرين يتبادلان اماكنهما كل فترة حتى

    قذف كلاهما مرة فى طيز كل فتاة عندها بدلا

    سكن زبرهما من

    الطيز الى الكس و تاى تنيك بلسانها صرة الفتى الذى ينيك شقيقتها و ساكى ترضع فى فمها خصيتى الفتى اللتان تتدليان فوقها حتى افرغ الشابين

    زبر هما مرتين اخريتين مرة فى كل كس .

    لم تجد مارسيل

    امامها و قد استبدت بها الرغبة مما

    تشاهده من مناظر

    نيك جماعى لم تشهد مثله من قبل و لا حتى فى فرنسا الا عزيز فسبقت عزيزة اليه و امتطته و هو نائم على ظهره واضعة بزها فى فمه ليرضع احداهما

    فتناوله البز الاخر ثم حضنها عزيز واخذ فمها فى

    قبلة طويلة احتضنت فيها الشفاه الشفاه

    وتصافح فيها

    اللسانان عند زيارة كل لسان لفم الاخر جائلا بداخله لاعقا لكل جزء فيه ثم هبط عزيز بلسانه ليلحس عنق مارسيل وتبادله مارسيل لحسا بلحس ثم يقلبها

    على ظهرها ويتجول بلسانه على كل جزء فى بطنها حتى

    يصل الى صرتها فيفعل بها الافاعيل و ينيكها

    بلسانه بحرفية

    عالية يجعلها تنتفض اسفله انتفاضا فيتركها و يبحث عن كسها الذى يبصق فيه بصقة كبيرة ثم يهوى عليه بفمه فيشبعه نيكا بلسانه ويلتهم شفرتيه

    التهاما و يرضع بظره كما لم يرضع طفل بز امه ثم يستلقى

    على ظهره و يدعوها لامتطاءه فتمتطيه واضعه

    زبره على فتحة كسها

    ثم تجلس عليه دفعة واحدة فيغوص داخل كسها ليبدأ معركة طويلة و يقاتل داخل الكس طعنا و رهزا بداخله و هى ترقص فوقه بجسدها لتدلك كل جزء

    فى ارجاء كسها المنتفخ بزبره المهتاج و تصيب

    بطعناته جميع انحاء كسها حتى افرغ الزبر منيه

    بداخل كسها ثلاث

    مرات متتالية دون ان يشبع او يرتوى

    .

    شعرت عزيزة بالوحدة

    و هى لا تجد زبرا يؤنس وحشة كسها لمشاركة مرجان

    نبيل فى نيك القحبة ماريكا و تذكرت زوجها

    الراحل حليم و

    تحسرت على ايامه و على نيكاته ثم اندفعت الى حيث منيكة المتناكة ماريكا فدفعت مرجان جانبا فالقته على ظهره فقفزت ممتطيه اياه و بدون اى

    توجيه او مساعدة منها لزبره وجدته يحفظ طريقه نحو

    كسها فبمجرد هبوطها بجسدها على جسد مرجان

    وجدت زبره يقتحم

    كسها منساب بسلاسة بفضل صلابته و لزوجته من نياكته لكس القحبة ماريكا و ماء كسها الذى يغطي زبره و ببراعة شديدة تمكنت عزيزة من ابتلاع

    الزبر العملاق باكمله حتى جعلت راسه داخل رحمها

    لتلده عند انسحاب الزبر من كسها ثم يعاود

    رحمها الحبل به من

    جديد عندما يعاود مرجان دفع زبره داخل كسها فولد مرجان من رحم امه مرة واحدة و ولد زبره من رحم عزيزة عشرات المرات فى تلك النيكة .

    ظل الجميع يتنايكون طوال ثلاث ساعات متبادلين للمواقع و الاكساس و الازبار و

    الاطياز بين اهات و غنج المتناكات و خوار و شهقات المنايك

    الخولات حتى ذاق كل كس اربعة او خمسة ازبار

    و افرغ كل زبر منيه

    اكثر من سبعة مرات و نالت كل متناكة منهن عشرات الارتعاشات و اصبح الجميع ينام على بحر من منى الازبار المختلط بافرازات الاكساس .

    نهضت نبيلة فى النهاية من اسفل راجو الذى كان زبره قد وصل لكسها فى تلك اللحظة

    قائلة و الان لتوقع الازبار الجديدة على انضمامها

    للجمعية و قبولها لشروطها .

    تسائلت عزيزة وكيف يكون هذا التوقيع و على ماذا ؟

    اجابت نبيلة توقع

    الازبار بمنيها على وثيقة انضمامها داخل اطياز الرجال وذلك

    بان يفرغ كل زبر جديد لبنه فى طيز خول جديد

    و ليوقع معهم

    الاعضاء القدامى كشهود و تاكيد الولاء للجمعية و مبادئها و لتبدأ المتناكات فى اعداد اطياز الخولات لاستقبال اى زبر يرغب فى زيارتها .

    اتخذ جميع الخولات وضعية الكلب و شرعت المتناكات فى اعداد اطيازهم مسترشدين فى ذلك

    بجينا ملكة نيك الطيز فبدأن بالبصق فى الاطياز و

    تدليكها ثم ادخال اصبع و ادارته مع مواصلة

    البصق داخل الطيز

    ثم ادخال اصبعين ثم ثلاثة و ادارتهم واخراجهم و ادخالهم حتى اذا تاكدت نبيلة من اتساع الاطياز واستعدادها لاستقبال اى زبر امرت نبيلة

    الخولات بالنهوض مع محافظة المتناكات على اصابعهن

    داخل اطيازهم حتى تحل ازبار محلها

    .

    انحنى مرجان قليلا

    و جذب فلقتى طيزه بيده بشدة بينما اصابع نبيلة ما زالت تعمل داخل طيزه حتى اخرجتها ليحل محلها زبر راجو الذى اكد نجاح المتناكات فى

    عملهن عند انسيابه بسهولة رغم ضخامته داخل طيز مرجان

    ثم اتى نبيل ليدس زبره فى طيز راجو ثم

    يدس عزيز زبره فى

    طيز نبيل ثم اقتحم عادل بزبره طيز عزيز ليقتحم هانى طيزعادل بعدها بزبره ليجد هانى بعدها زبر صبحى تغزو طيزه ويزور زبر كرياكو طيز صبحى

    بينما تدعو طيزه زبر وحيد ليتعرف عليها .

    اصبح زبر مرجان بلا

    طيز يسكنها و طيز وحيد خاوية بلا زبر يؤنسها فامرتهم نبيلة بالاستدارة

    شيئا فشيئا مع محافظة كل طيز على الزبر

    الذى يسكنها

    بداخلها و بعد قليل من الوقت و بعد عدة محاولات شكلوا دائرة و وجد زبر مرجان طيز وحيد الخالية امامه تعبث بداخلها اصابع المتناكة ساكى فنزع

    اصابعها من طيز وحيد و سارع بتدفئة زبره بداخلها

    فاكتملت دائرة الخولات المغلقة بالازبار التى

    ترتع فى الاطياز

    حتى اغرق كل زبر الطيز التى يسكنها بلبنه فسارعت المتناكات لتختار كلا منهن طيزا تمتص ما بها من لبن الازبار الذى هو بالنسبة لهن سواء كان

    فى اكساسهن او فى معدتهن رحيق الحياة .

  6. ذهبت منى لزيارة احدى صديقات السحاق التى لم تقابلها منذ عامين و لا تدرى

    لماذا تذكرتها الان ربما حفلات الجنس التى

    تقيمها الجمعية هى التى ربطت بين مجون الحاضر و

    مجون الماضى .

    كانت نبيلة مدرسة

    منى فى المدرسة الثانوية جمعت بينهما صداقة من

    نوع خاص عندما

    ضبطتها نبيلة فى دورة مياه المدرسة تمارس السحاق مع احدى زميلاتها و لانها كانت تهوى السحاق وكانت منى على درجة عالية من الجمال فقد

    استدرجتها لحفلات سحاق ثنائية فى منزلها اثناء غياب زوجها

    وحيد الذى كان يعمل محاسبا باحدى الشركات و

    كان عمله صباحا و

    بعد الظهر مما كان يتيح لهما فرص التلاقى فى اى وقت خاصة و ان والدتها كانت تسكن فى الشقة المقابلة فكانت عندما تزورها منى ترسل لها

    ابنتها سلوى التى تزوجت منذ عامين عندما التقت منى

    بوالدتها اخر مرة و ابنها هانى الذى يستكمل

    دراسته بفرنسا

    ليخلو لهما البيت و تمارسا السحاق بحرية

    .

    وقفت منى طويلا

    امام باب شقة نبيلة حتى ظنت ان المنزل خالى و

    استدارت لكى تذهب عندما فتحت نبيلة الباب

    التى فوجئت بمنى

    واخذت ترحب بها و هما ما زالتا واقفتان على السلم حتى قالت لها منى ما بك الن تدعينى للدخول فارتبكت نبيلة و قالت اه طبعا طبعا تفضلى يا منى .

    دخلت نبيلة و خلفها

    منى و هى تتعجب من ارتباك نبيلة الظاهر و كان من الممكن ان ترجع هذا الارتباك الى مفاجأتها لها بالزيارة لولا ملابسها التى كانت

    ترتديها فقد كانت ترتدى قميص نوم فوقه روب من النوع

    الذى لا ترتديه المراة الا فى حجرة نومها

    عندما ينفرد بها

    زوجها و كان شعرها غير مرتب و تبدو به و كانها خارجة من موقعة حربية . اجلستها منى فى بهو الاستقبال واستاذنتها قليلا و توجهت الى حجرة

    فى دهليز خلفها وسمعت همس يدور بداخلها .

    انتقلت منى للجلوس

    فى المقعد المواجه للدهليز بدافع الفضول لتحاول استكشاف ما يجرى و لم

    تمضى دقيقتان حتى فتحت نبيلة الباب خارجة

    لمحت منى على الضوء

    الخافت المضيئه به الغرفة عدة اشخاص ظنتهم منى عرايا

    .

    اسرعت نبيله نحوها

    عندما راتها مواجهه للدهليز فبادرتها منى بالسؤال هو الاستاذ وحيد جوه ؟

    فاجابتها نبيلة نعم

    اصله تعبان شوية .

    ردت منى بس انا

    سمعت كلام عنده انتوا عندكم ضيوف .

    فاجابت نبيلة لا دى

    سلوى و جوزها بيطمنوا عليه .

    لا سلامته لو سمحتى

    يا نبيلة ممكن كباية ميه .

    توجهت نبيله لاحضار

    كوب الماء و كانت منى قد اضمرت امرا فى نفسها

    ان تذهب للغرفة فتطرق الباب مرة واحدة ثم

    تفتح الباب وكانها

    تريد الاطمئنان على وحيد خاصة و ان نبيلة اخبرتها بوجود سلوى و زوجها معه .

    طرقت منى الباب بيد

    وكانت تفتحه باليد الاخرى فوجدت وحيد يندفع

    مبتعدا عن السرير و

    سلوى تحاول النهوض من فوق رجل ثالث تذكرت منى انه زوجها الذى شهدت زفافه عليها منذ عامين و كانوا ثلاثتهم عرايا تماما .

    قدمت نبيلة مهرولة على صوت طرقة الباب فصرخت فيها منى ايه دة يا نبيلة نيك جماعى و محارم

    معا انا لا اصدق

    .

    لم يرد احد بل حتى

    من صدمتهم بفضح امرهم لم يفكر احدهم فى ستر نفسه

    .

    منى : انا لا اصدق

    انتم اتجننتم فى بنى ادمين يعملوا كدة ؟

    و فى هذه اللحظة تمالك سعد زوج سلوى نفسه فقام بهجوم مضاد قائلا و انتى يا ست المصدومة و

    العفيفة ايه اللى موقفك تتفرجى على الرجالة

    العريانة ما هربتيش ليه من الماخور ده

    .... نبيله حكت

    لنا على كل القديم فمتستهبليش علينا . فكرت منى قليلا ثم قررت ان تطرق الحديد وهو ساخن لتضم اعضاء جدد للجمعية

    .

    طيب يا نبيله لما

    انتى حكيتى لهم مش كنتى تعزمينى ؟

    فوجئ الجميع و

    لكنهم تنفسوا الصعداء حتى ان نبيله خلعت ملابسها

    والقت بنفسها على

    السرير قائلة نشفتى دمنا يا شيخة

    .

    ردت منى قائلة شيخه

    دة ايه اهو انتى اللى شيخة .

    ضحك الجميع و قال

    سعد طيب ياللا بقى اخلعى هدومك و اتفضلى

    معانا .

    وشرعت منى بالفعل

    فى خلع ملابسها و عندما اصبحت عارية تماما استلقت على

    السرير واضجع

    بجانبها وحيد و من الجانب الاخر سعد و بدئا فى مداعبتها معا .

    قالت منى بينما كلا

    الرجلين يرضع احدى بزاها ايه رايكم لو تتوسعوا و بدل ما انتم اربعة تبقوا كتير و تنوعوا كل مرة الاكساس و الازبار .

    رد وحيد قائلا ازاى دة كدة يبقى خطر والسر اللى مش حيخرج من بينا ما نأمنش عليه الغريب .

    ردت منى قائلة واذا كان ما فيش غريب كلهم اهل فى بعض و مكونين جمعية لا يقبلوا

    بها احد الا اذا كانت الثقة فيه مائة بالمائة مثلكم و

    زيادة فى الاحتياط فان العضو الجديد يتم

    تصويره فى اول جلسة

    نيك يحضرها حتى يتم التاكد من ولائه التام للجمعيه كما ان تلك الجلسة تتم فى منزله حتى لا يستطيع التنصل من صورته فى الفيلم و الادعاء

    انها ملفقه و لا يشاهد احد حتى اعضاء الجمعيه انفسهم

    هذة الافلام و يتم حفظها بمعرفة رئيس

    الجمعية فى مكان لا

    يعلمه غيره و يستحيل الوصول اليه

    .

    سألت نبيلة هو انتى

    عضوة فيها يا منى ؟

    ردت منى لن اجيب

    الا اذا اعلنتم انضمامكم للجمعية و وافقتم على

    جميع قوانينها .

    قال وحيد ما المانع

    اذا كان الامر كذلك ؟

    فاخذت منى تتلو عليهم قوانين الجمعيه حتى اذا انتهت قال سعد نوافق ولكن كيف نضمن قبولنا

    ؟

    ردت منى انا رئيسة الجمعية و ساقنع باقى الاعضاء بقبولكم .

    كان سعد ينيكها

    بلسانه و رفع راسه قائلا لهم تعالوا شوفوا البظر

    المهول دة انتى لو مراتى كنت طاهرتك علشان

    اقدر عليكى .

    نبيلة : سيبونى

    عليها انا اعرف اتعامل مع البظر دة كويس فاكرة

    يامنى ايام زمان؟

    فكرتونى بالذى مضى .

    امسكت نبيلة بالبظر

    بيد فابرزته خارج الكس ثم اغلقت عليه شفرتى الكس بيدها

    الاخرى و اطبقت اليد التى كانت ممسكة بالبظر و

    اخذت تضغط عليه

    بقبضتها وتدلكه بها فيفعل احتكاك ظهر الاصابع بالبظر المهتاج الافاعيل وصرخات النشوة تتوالى من منى حتى ان سلوى خشيت من سماع الجيران

    لصوتها فسارعت بوضع يدها على فم منى فاخذت منى فى

    لعق راحة يدها بينما اقترب وحيد قائلا

    سيبوهالى انا

    حاوريها النيك يبقى ازاى .

    امسك وحيد قدمى منى

    و سحبها تجاهه و وضع وجهه بين فخذيها وشرع فى لحس كسها و

    عضه بلطف و سحب بظرها بلسانه ثم شفطه فاصبح

    بداخل فمه يلوكه برقه ويرضعه و يسحب شفاهه عليه وكانه سيخرجه ثم يعود لشفطه

    وملا فمه به من جديد حتى كادت منى تفقد الوعى

    ثم نهض و وضع راسها بين فخذيه و قدم لها

    زبره و لم تكن قد

    انتبهت له من قبل فما ان راته حتى جفلت مما رات فقد كان زبرا ما تظن ان له مثيل فى طوله الذى يزيد على ثلاثين سنتيمتر او قطره الذى لا

    تحيطه اليد فبدأت تلحسه بلسانها و لكنه دفعه فى فمها

    فشعرت انها ستختنق فرفع يده و جعلها تكتفى

    بالراس فقط و كان

    يملا فمها عن اخره فبدأت فى مصه و رضاعته بشغف و هى تتخيله يملا كسها و يشبعه بحجمه الكبير الذى يجعله ندا لبظرها و تنتشى من مجرد تخيل

    كم المتعة التى ستشعر بها عندما يملا هذا الزبر كسها .

    انتصب الصاروخ

    الموجه عندها قام وحيد من فوقها و ركع بين فخذيها و رفع

    ساقاها على كتفه و بدأ فى ادخال زبره شيئا

    فشيئا الى ان ادخل

    معظمه ثم سحبه للخارج و منى تحته تضمه بيداها و ساقاها ثم عاود ادخاله مرة اخرى ثم عاود سحبه ثم عاود ادخاله وكرر هذا عدة مرات الى ان

    ادخله بالكامل و منى تكاد تكون معلقه فيه من شدة

    تشبسها به و بدأ فى الهز العنيف و هو

    يرضع حلمتى بزاها و

    كلما شعر وحيد بتراخى اعضائها يقوم بسحب زبره بسرعة مخرجا اياه من كسها فيصيبها بالجنون و تظل تصرخ و تضرب فيه حتى يعاود ادخاله فى كسها

    الى ان بدأ فى ارتعاشات هائلة و علا صوته بما

    يشبه الزئير و هو يملا كسها حتى يفيض بلبنه

    الذى كانت تشعر

    بلسعات فى كسها من تدفقه فيه فعلمت ان زبر وحيد قد ترك اصابات من التهابات نتجة احتكاكه بحجمه الهائل بجدار كسها .

    صفقت سلوى معجبه

    بابيها كطفلة صغيرة و تعلقت بابيها قائلة الزبر ده بقى

    بتاعى انا باقى الليلة وانتى بقى يا ماما

    كفاية عليكى

    النهاردة زبر سعد .

    قالت منى و هى تحاول

    التحرك بصعوبة مما فعل به زبر وحيد و انا بقى يا دوب امشى و حابلغكم

    بالتليفون عن موعد اول جلسة نيك ليكم

    .

    قال لها وحيد و هو

    يودعها معلش بعد كده حتتعودى عليه

    .

    الجزء الخامس: سلطة الكس

    عندما اخبرت منى

    اعضاء الجمعية عن صيدها الثمين تخوفوا

    جميعا فى البداية و

    لكن عندما اخبرتهم بالظروف التى اجتذبتهم فيها للجمعية وايضا بالشروط التى استحدثتها لقبولهم بالجمعية وافقوا على الفور و هم يمنوا

    انفسهم بازبار و اكساس جديدة و طلبوا من منى سرعة

    تحديد موعد لزيارتهم .

    تم تحديد الموعد و توجه الجميع لمنزل نبيلة و هم يمنون انفسهم بسهرة نياكه ممتعة .

    استقبلتهم نبيلة

    مرحبة بهم و بعد التحيات و التعارف قالت منى نبدأ تفعيل الجلسة فليخلع الجميع ملابسه و اقترح ان ننقسم الى مجموعات ثنائيه تتكون من عضو

    قديم و عضو جديد ينزع كل عضو فيها ملابس الاخر حتى

    نسرع بعملية التالف بين الاعضاء القدامى و

    الاعضاء الجدد .

    انقسموا فورا

    مجموعات منى مع سعد و رمزى و نبيلة و سامح و سلوى

    و وحيد و سعاد و

    شرع كل عضو فى خلع ملابس شريكه حتى وقفوا جميعا عرايا تماما فقالت منى والان لنختار ملك لجلسة النياكه و اقترح ان يكون من بين المنايك

    الجدد احتفاء من الجمعية بهم فليرشح المنايك الجدد ملك

    من بينهم .

    اختار المنايك

    الجدد نبيلة ملكة للجلسة و وافق المنايك القدامى فسالت

    منى عن مكان انعقاد الجلسة فقادتهم نبيلة

    للغرفة التى كانوا

    يتنايكون بها يوم زيارة منى لهم و لكن تم تفريغها من بعض المحتويات و ضم سريرين اخرين من الحجم الكبير متلاصقين مع السرير الموجود

    بها لتتسع الاسرة لحفلة النيك المرتقبة .

    جهزت منى كاميرا

    الفيديو لتصوير الحفل بحيث يظهر الاسرة الثلاثة ثم سلمت القيادة للمتناكة

    نبيلة التى قالت لابنتها القحبة سلوى واجب

    الضيافة يا سلوى

    قبل ان نبدأ الحفل فاحضرت سلوى زجاجة من النبيذ المعتق الفاخر فقالت نبيلة لهم ليختار كلا منكم كاسه نظر الاعضاء القدامى حولهم فلم

    يجدوا اى كئووس فضحكت نبيلة و قالت الكئووس التى

    ستتناولون منها شرابكم هى اطيازنا فليختر

    كلا منكم طيزا نصب

    فيها الخمر لنسكبه بعدها فى فمه هلل الجميع معجبين بالفكرة و سارعوا لتنفيذها و لكن نبيلة اوقفتهم قائلة حنشرب من غير مزة ماينفعش

    المزة يا سلوى .

    خرجت سلوى و عادت

    بعد قليل و هى تضع يداها الاثنتين فوق كسها الذى بدا منتفخا بصورة غير طبيعية حتى رقدت على السرير وابعدت يديها فاذا بكمية كبيرة من

    الخضروات المقطعة قطع طولية و محشورة حشرا فى كسها

    حتى يستوعب كمية كبيرة .ضغطت منى بيدها

    على كتف وحيد

    لينحنى و هى تقول سانتقم منك لما فعله بى زبرك الفاجر فى المرة السابقة .

    انحنى وحيد فتناولت

    منى الزجاجة لتضع فوهتها على مدخل طيز وحيد ثم

    تدفعها بقوة لتقتحم

    طيزه وهى تقول لوحيد خذ ياخول ثم تميل الزجاجة لتسكب بعض الخمر فى طيزه و تخرج الزجاجة و هى تقول له اغلق طيزك المتناكة دى جيدا و اياك

    ان تسكب شئ من خمرى ثم ترقد على ظهرها لياتى وحيد و

    يضع طيزه على فمها و يفتحها بيديه ليسمح

    بالخمر المحتبس بها

    فى الانسياب للخارج لترشفه منى من طيزه مباشرة

    .

    تناول الباقين شرابهم من الاطياز التى اختارها كلا منهم كاسا له و هم يتناولون

    معها المزة من كس سلوى مخلوطه بافرازات كسها الذى

    كانوا يهيجونه لافراز مزيد من عسل كسها

    بتحريك السلطات

    الموضوعه لتحتك بالمناطق الحساسه فى الكس فيزيد هيجانه و تزيد افرازاته و هم يتضاحكون و يتبادلون مداعبة اجسادهم بايديهم .

    انتهوا من تناول شرابهم و وقفوا ينتظرون ما تامر به نبيلة

    .

    القت اليهم نبيلة

    بكوتشينة و قالت لهم ليسحب سامح و رمزى و انا و سلوى كلا

    منا ورقة و الخول صاحب الورقة الاعلى بين

    الرجلين ينيك

    المومس صاحبة الورقة الاعلى بين المومستان و المتناك صاحب الورقة الاقل ينيك القحبة صاحبة الورقة الاقل وتكرر العملية بين الباقين .

    اسفرت القرعة عن نيك رمزى لنبيلة و سامح لسلوى و وحيد لسعاد و سعد لمنى .

    نبيلة : لنبدا فى التسخين ثم تتم عملية النيك و الاجساد متلاصقة و فى كل الاحوال

    فليس هناك جسد حكرا لاحد من حق اى فرد ان يداعب جسد

    الاخرين بيده او بفمه او كما يشاء حتى و

    عملية النيك قائمة

    مع شريكه بالقرعة او يمارسها من يداعبه مع شريكه اباحة كاملة و ما التزاوج الذى قررناه الا استهلال لعملية النيك ليس الا .

    انكب وحيد على كس سعاد يستكشفه باصبعه فاكتشف انه يحتاج منه جهد كبير حتى يستطيع استيعاب

    زبره فبدا بمداعبة الكس بلسانه مركزا على بظرها

    الصغير نسبيا بينما اصبعه يجول داخل الكس

    مداعبا للاماكن

    الحساسة باغواره و اتخذ سعد و منى الوضع 69 فاستلم سعد كسها و اخذ يشبعه لحسا و عضا و يحشر بظرها المهول فى فمه حشرا ليملأه به ويعب من عسل

    كسها عبا بينما هى من فوقه ترضع زبره بمنتهى الشهوة

    و تغرقه بلعابها لتنيك به يدها بينما

    غابا سامح وسلوى فى

    قبلة شهوانية عنيفة تعانق فيها لسانهما و جال لسان كلا منهما فى فم الاخرو رضعت الشفاة الشفاة بينما يدا كلاهما تعبث بجسد صاحبه بينما

    ارقدت نبيلة رمزى على ظهره و اخذت فى لعق جسده بكامله

    تبصق عليه لعابها ثم توزعه على جسده

    بلسانها حتى غطى

    لعابها جسده بالكامل بينما يدا رمزى فى تلك الاثناء تعبث بجسدها و يجول بيدا فى كسها و يعصر بالاخرى بزازها و يفرك الحلمتين تارة برفق و

    اخرى بقوة و الجميع تعلو تاوهاتهم من شدة الهيجان .

    استلقى الجميع

    متلاصقين فوق الاسرة كلا يركب صاحبه و ان اختلفت الاوضاع فمنى و

    نبيلة امتطتا سعد ورمزى بينما سامح و وحيد

    امتطيا سلوى و سعاد

    و شرعت الموامس فى احتواء الازبار باكساسهن بينما شرع الشراميط فى العمل بازبارهم داخل الاكساس دخولا و خروجا و اصوات تاوهات النشوة

    تصدر من الجميع عدا سعاد التى كانت تصرخ من الالم

    من اقتحام زبر وحيد المهول لكسها و ما

    لبثت بعد فترة ليست

    بالقليلة و بعد ان اعتاد كسها على الزبر العملاق ان انتظمت هى الاخرى فى نشيد الشهوة و اللذة الذى ينشده الجميع بينما الايدى تجول فوق

    الاجساد فى عشوائية تبحث عن بز تعتصره او طيز تبعبصها

    فلا يدرى احد يد من تعتصر بز من او اصابع

    من تجول بطيز من .

    كان سامح اول من

    انتهى و قذف لبنه فى كس سلوى و مع هذا و

    نتيجة للحظات

    الماجنه المثيره التى يعيشها شعر بزبره منتصبا و بجوعه الشديد للمزيد من النيك و عندما التفت حوله لم يرى امامه الا طيز وحيد الذى يمتطى زوجته

    سعاد بجواره و لان سامح كان قد اندمج اثناء

    نياكته لسلوى فى بعبصة طيز وحيد حتى انه ادخل

    ثلاثة اصابع معا

    فيها وايضا لان زبر سامح كان يسبح فى بحرا من لبن زبره و عسل كس سلوى فانه ما ان نهض من فوق سلوى و وضع راس زبره على فتحة طيز ابيها وحيد

    حتى وجد الطيز تلتهم زبره باكمله ليغوص فيها واصبح

    زبر وحيد يدق كس سعاد و زبر زوجها يدق

    طيزه هو بينما جلست

    سلوى فوق وجه سعاد لتاكل سعاد كسها بفمها و تشرب بحر اللبن والعسل المنساب منه .

    استمرت حفلة النيك

    حتى افرغت جميع الازبار لبنها فى

    الاوعية التى

    تحتويها ثم استلقوا جميعا متلاصقين يلتقطوا انفاسهم و هم يتمازحون .

    قامت نبيلة فاحضرت

    اربعة ازبار صناعية و وضعت عليهم كريم مرطب ثم امرت الجميع باتخاذ وضعية 69 على ان تستلقى المومسات على ظهورهن و الخولات من فوقهن

    لتبادل النيك الفموى و اعطت الازبار للقحاب و

    احتفظت لنفسها بواحد ثم امرت الشرموطات بان

    تنيك كلا منهن طيز

    شريكها بالزبر الصناعى الذى معها بينما ترضع زبره و هو يرضع بظرها و ينيك كسها بلسانه

    .

    اخذت الازبار

    الصناعية تدخل و تخرج فى اطياز الرجال

    بينما النساء تلعقن

    ما علق بازبارهم من لبن الزبر و عسل الكس بينما يرشف الرجال هذا المزيج باكمله من الاكساس و ظلوا هكذا فى تلك النياكة المثيرة حتى قذف

    الجميع مرة اخرى و حظيت المومسات بنصيبهن من لبن

    الازبار .

    امرت نبيلة القحاب

    ان يتجاورن على حافة الاسرة متخذات وضعية الكلب وامرت

    الخولات ان يتناوبوا نيك الاكساس

    والاطياز لجميع

    المومسات فبدات الازبار فى التجوال بين الاكساس والازبار بين غنج الموامس و صرخات من يصيب كسها او طيزها الزبر العملاق لوحيد بينما ايدى

    الرجال تعبث بالابزاز و افواههم تلعق الرقاب لا تشبع

    الاكساس و الاطياز و لا تكل الازبار

    .

    الجزء السادس: نيك

    الطيز

    توجه وحيد و نبيلة

    للمطار لاستقبال ابنهما نبيل العائد من فرنسا بعد حصوله

    على الدكتوراة فى الطب الاشعاعى و بصحبته

    زوجته جينا التى

    تزوجها هناك .

    بدأ توافد الركاب

    على صالة الوصول حتى ظهر نبيل محتضنا لزوجته و ما ان راى والديه حتى

    اسرع اليهما ليرتمى فى احضانهما و ليقدم لهما

    زوجته جينا والذى

    كان هذا اللقاء اول لقاء لهما بها و عندما تاهب الوالدان للمغادرة استوقفهما نبيل قائلا انتظرا و التفت خلفه ليقدم لهما شقيقة زوجته مارسيل

    و زوجها عادل زميل نبيل فى البعثة و الحاصل على

    الدكتوراة فى الطاقة الذرية .

    بعد ان تم التعارف توجه الجميع لسيارة وحيد حيث قام بتوصيل عادل و مارسيل الى

    مسكنهما و التى علم وحيد انه منزل اسرة عادل و مغلق منذ

    سفره حيث انه وحيد والديه المتوفين ثم توجه

    وحيد لمنزله حيث

    اشترى شقة لولده بنفس العمارة واثثها لتكون سكنا لولده عندما علم بزواجه من جينا .

    صعد الجميع لشقة

    نبيل و بعد ان تحدثا قليلا لاحظ نبيل نظرات

    الشوق فى عينى

    العريسين فاستاذن هو و زوجته ليدعوهما يستمتعا فى سكنهما الجديد .

    غفا وحيد قليلا بعد

    الغداء و استيقظ على صوت زوجته توقظه لياخذ طعام الغداء لابنه و زوجته و هى تعاتبه لانه لم يدعها تدعوهما للغداء بشقتهما فقرصها

    وحيد فى مؤخرتها و هو يقول لها ماتعمليش حما من

    اولها البنت فرنساوية و زى الغريبة مش قدك

    .

    ضحكت نبيلة قائلة

    ايه يا راجل تكونش عاوز تضمها للجمعية علشان تبقى نكت مراتك و بنتك و مرات ابنك كمان .

    رد وحيد و قال : و

    ما المانع طالما ان مبادئ جمعيتنا

    الا يكون هناك

    موانع لممارسة الجنس مع من نشاء وقتما نشاء والا العز فى النيك اللى انت فيه انت و بنتك مش عايزاه لمرات ابنك طب يا ريت .

    طرق وحيد الباب و

    هو يتمنى ان يكون ولده و زوجته قد انتهيا من

    نيكتهما و عندما فتح الباب فوجئ بعادل هو

    من يفتح الباب ليس

    هذا فحسب بل انه حافى القدمين لا يرتدى من ملابس الا شورت و كان من الواضح انه ارتداه على عجل

    .

    بهت وحيد من

    المفاجاة التى لم يكن يتوقعها فوضع

    الطعام الذى بيده و

    جلس واضعا ساقا على ساق ينظر ماذا يحدث و عندما اراد عادل التحرك اشار عليه ان يجلس و يلتزم الصمت

    .

    كان هناك صوت ماء

    ينساب فى الحمام و صوت ضحكات ماجنه يعرفها وحيد جيدا و بعد

    قليل توقف صوت المياه و فوجئ وحيد بخروج

    نبيل و هو يحتضن

    مارسيل وهما عاريان تماما .

    وقف وحيد مذهولا

    غير مصدق ان ما كان امنية منذ دقائق يسير نحو ان يكون

    حقيقة بهذه السرعة .

    فوجئ نبيل بوجود ابيه فترك مارسيل التى توجهت لغرفة النوم الوحيدة بالمنزل بينما عاد نبيل

    الى الحمام ليعود مرتديا جلبابا وجلس امام

    ابيه منتظرا ما سيحدث منه .

    تسائل وحيد فى سخرية هو انت متجوز جينا و الا مارسيل ؟ و لو انت متجوز مارسيل يبقى

    النطع دة بيعمل ايه هنا ؟ و ازاى تسمحله يقعد فى

    بيتك اللى فيه مراتك بالشكل دة ؟ و ازاى

    تخرج انت و مراتك

    من الحمام كما ولدتكما امهاتكما فى وجوده ؟

    اعتدل نبيل فى جلسته قائلا لابيه : يا بابا دى حرية شخصية اتعلمتها فى عاصمة العلم و

    النور باريس حيث لا يتدخل احد فى شئون غيره و لا وجود

    للتقاليد العتيقة البالية التى تقيد حرية

    الانسان و تحد من

    استمتاعه بالحياة و انا من حقى ان استمتع بحياتى كما اشاء طالما لا اضر احد باستمتاعى هذا جينا هى زوجتى و احب ان استمتع بها و كذلك احب

    ان استمتع باختها مارسيل و زوجها بما تعلمه فى فرنسا

    لا يتضرر من هذا فما المانع اذا .

    قاطعه وحيد قائلا :

    و هل تقبل جينا هذا ؟

    اجاب نبيل : يا

    بابا جينا فتاة فرنسية حيث نشات على الحرية ولقد تعرفت

    عليها هى و اختها فى احدى الجمعيات الخاصة

    التى تمارس انشطتها

    فى مجال الحريات الشخصية .

    تظاهر وحيد بالغباء

    و هو يتسائل يعنى ايه انشطة فى مجال الحريات الشخصية ؟

    اجاب نبيل مباشرة :

    انشطة فى مجال الممارسات الجنسية الحرة بلا اى قيود

    فيستطيع اى فرد من اعضائها الاستمتاع بممارسة

    الجنس مع اى عضو

    اخر بشرط موافقته و دفع مبلغ من المال كايجار للحجرة التى سيستخدمها فى مقر الجمعية و قد اشركت عادل معى فى الجمعية حيث اختار

    مارسيل ليتزوجها و اخترت انا جينا .

    عند هذا الحد طلب

    وحيد من نبيل ان يستدعى الفتاتان

    كما ولدتهما امهما

    ليثبت له ما يقول .

    حضرت الفتاتان بلا

    اى ملابس عليهما و جلستا على الاريكة و عندها قام وحيد

    بالاتصال بزوجته طالبا منها الصعود فورا لشقة

    ابنهما و عندما

    حضرت قام وحيد ليفتح لها الباب مبتسما و عندما رات نبيلة ابتسامته لم تصدق عينيها عندما اشتمت فيها رائحة الشهوة .

    دخل وحيد الى حيث

    الجمع تتبعه زوجته و عندما وقعت عيناها على الفتاتين

    العاريتين تصنعت المفاجاة و الغضب و ادارت

    وجهها و هى تصيح

    ايه دة يا وحيد ازاى الاولاد دول يقلعوا كدة قدامك ؟ و انت باعتلى علشان اشوف المسخرة دى ؟ ايه اللى بيحصل يا وحيد ؟

    اجابها وحيد قائلا

    : ابنك يا ستى الخول دة هو و صاحبه الشرموط و

    القحبتين دول فاهمين ان احنا متخلفين علشان

    مابنعملش كدة ايه

    رايك يا نبيلة نطلبلهم البوليس و الا ايه العمل ؟

    اجابت نبيلة : اللى تشوفه يا اخويا .

    نبيل : انا فى شقتى

    و ماحدش ليه عندى حاجة اعمل فيها

    اللى انا عايزة و

    ان كان على الفضايح احنا مايهمناش انما انتم بافكاركم المتخلفة يهمكم .

    وحيد : صح مافيش

    داعى للفضايح لكن علشان اسكت انا لى شرط

    .

    نبيل : و لو انه مش من حقك لكن نعرفه

    .

    انيك اللبوتين دول

    و انت وصاحبك تنيكوا اللبوة امك

    .

    بهت نبيل قائلا :

    بتقول ايه ؟

    وحيد ضاحكا : مالك

    يا خول ؟ مش عاجبك تنيك امك ؟ لعلمك بقى انا و اللبوة امك

    متحررين و متقدمين اكتر من اللى انت جاى من

    عندهم و اعضاء

    بجمعية للنيك المباح و اذا كان النيك فى جمعيتكم برضا الطرفين ففى جمعيتنا مش من حق طرف يعترض على نيك طرف اخر ليه حتى لو كان الطرفين

    رجالة او ستات و كمان النيك فى جمعيتنا ببلاش تبقوا انتم

    بقى المتخلفين و لسه عندكم شخص ممكن

    يمتنع عن شخص تانى

    يبقى مين متقدم عن التانى ؟

    قطعت جينا التى

    اتضح انها تعرف بعض العربية الصمت الذى خيم على الجميع

    بعد ما قاله وحيد وهى تسال يعنى ايه نبيل

    لبوة .

    انفجر الجميع

    ضاحكين و تقدم نبيل نحو امه قائلا : نيكك حلم من زمان من ايام ما كنت باتصنت عليكى و هو بابا بينيكك و ادخل الحمام افضى زبرى

    بايدى ياللا يا حلوة اقلعى و ورينى الزبر الصغير اللى بين

    فخودك اللى مفروض انه بظرك ونشوف رضاعتى

    ليه احلى و الا

    رضاعة بابا ؟

    بدات نبيلة فى خلع

    ملابسها و هى تقول : عندنا فى الجمعية بظر اكبر من دة بكتير و زبر لما

    تاخدة فى طيزك مش حتستحمله .

    نبيل : انا ماخدش حاجة فى طيزى

    .

    عادت نبيلة لارتداء

    ملابسها و قد علمت مدى تلهف ابنها

    لنيكها قائلة :

    ياللا بينا يا وحيد احنا مالناش نيك مع الجماعة المتخلفين دول .

    وحيد : استنى بس يا

    نبيلة خلينا نعلمهم اللى اتعلمناه يا نبيل يا ابنى ايه اللى فيها لما تجرب متعة النيك فى الطيز حتبقى خول ؟ طيب ما هى كلمة خول فى

    قاموس جمعيتنا اللى حتتناك داخلها فقط تعادل لقب

    سير اللى بتمنحه ملكة انجلترا للبارزين

    من الانجليز و

    شتيمة عند الناس المتخلفين اللى كنت بتتعالى عليهم من شوية و الا هو كلامك حاجة و فعلك حاجة تانية ان كنت صاحب مبدا يبقى تنفذه على نفسك قبل

    ما تمشيه على غيرك و بعدين العالم كله يعرف ان نيك

    الطيز منتشر جدا فى فرنسا والا انت ما

    شفتهوش هناك .

    نبيل : فكرك كدة يا

    بابا خلاص بس خلينا دلوقت فى ماما و كسها

    الاول .

    نبيلة : لا يا

    حبيبى مش حاسمحلك تنيكنى الا لما طيزك تتناك و تتفتح

    الاول و يكون دة

    بزبر ابوك فاكره من ايام ما كنت بتتصنت علينا و هو بينيكنى و الا لا ؟ و تبقى دى مسوغات ترشيحكم للجمعية و نصور الجلسة علشان يتاكد الرئيس

    من جديتكم و من ايمانكم بمبادئ جمعيتنا و منها ان

    النيك فى الطيز تقدم و شرف لكلا من النايك و

    المتناك .

    نبيل : بس يا ماما

    زبر بابا كبير و تخين قوى .

    ما هو دة احسن زبر لفتح الطيز بعده مافيش زبر مش حيدخل في طيزك مرتاح و تدوق بقى متعة النيك

    فى طيزك و تدعى لابوك و اهو يبقى وجع نيكة و لا كل

    نيكة .

    نبيل : ماشى بس

    جينا و مارسيل اتناكو فى طيزهم كتير قبل كدة فهما اللى

    يجهزوا طيزى .

    شرع الجميع فى خلع ملابسهم و اعد نبيل كاميرا التصوير فى غرفة النوم بحيث تصور السرير

    باكمله حيث توجه الجميع ليبدئوا الجلسة .

    صعد نبيل على

    السرير متخذا وضع الكلب و اسلم طيزه

    للشقيقتان جينا و

    مارسيل حيث امسكت كلتاهما باحدى فلقتيه و قامتا بجذب الفلقتين للخارج و اخذا يبصقا على خرم الطيز و يدلكانها حتى ظهر بعد بعض الوقت خرم

    صغير بدات جينا فى البصق داخله و ادخال اصبعها

    الصغير ثم اخراجه و معاودة البصق داخل الطيز و

    ادخال اصبعها

    السبابة ثم البصق من جديد و محاولة ادخال اصبعين و عندما نجحت فى ذلك قامت بالبصق عدة مرات ثم بدات فى ادخال ثلاثة اصابع معا .

    فى هذة الاثناء كان عادل يجهز زبر وحيد لاختراق طيز ابنه كما كان وحيد يجهز زبر عادل لامتاع

    كس زوجته نبيلة فاستلقى عادل على ظهره بجوار نبيل

    بينما نام وحيد فوقه متخذا الوضع 69 ووضع

    كلا منهما زبره فى

    فم الاخر بينما جلست نبيلة فوق فخذى عادل ملصقة كسها بزبره لينيك زبر عادل فم وحيد مرة و ينيك لسان وحيد كس زو جته نبيلة مرة بينما انفرد

    زبر وحيد بفم عادل يجول فيه كيفما شاء استعدادا

    لاقتحام طيز ابنه نبيل .

    استغرقت جينا بعض الوقت فى تدليك طيز زوجها باصابعها الثلاثة و ادارتهم بداخلها حتى

    اخرجتهم واعادت ادخالهم فدخلوا بسهولة فاخذت هى و

    اختها مارسيل تواليان البصق و ادخال

    الاصابع حتى اعلنت

    جينا عن استعداد طيز زوجها لاستقبال زبر ابيه فملات مارسيل يدها بالبصاق و دهنت به زبر وحيد الذى ما ان نهض من فوق عادل حتى قفزت زوجته

    نبيلة على زبر عادل مبتلعه اياه داخل كسها و ما ان

    وضع وحيد راس زبره على فتحة طيز ابنه نبيل

    و ضغط عليه قليلا

    حتى وجد الراس ينزلق لداخل الطيز بطريقة اذهلت الجميع و دون ان يشعر نبيل بشئ يذكر من الالم و بما يشهد بالمهارة و الحنكة للشقيقتين فى

    اعداد الطيز للنيك

    .

    بعد ان استقرت

    الراس داخل الطيز انتظر وحيد قليلا ثم بدا فى دفع

    راس الزبر للداخل

    فانساب الراس ساحبا خلفه باقى الزبر فبدا وحيد فى النيك و اخراج الزبر و ادخاله مستغلا بحر البصاق الذى ملاتا به الشقيقتان طيز نبيل .

    فى هذه الاثناء كانت مارسيل تعمل فى اعداد كس جينا لاستقبال زبر وحيد بعد

    انتهائه من نيك ابنه فقد عزمت جينا على تجربته فاخذت

    مارسيل تدلك كس جينا بلسانها و اصابعها و

    تملاه بالبصاق .

    سرعان ما شعر وحيد

    بقرب حدوث ارتعاشته المهولة فاخبر ابنه ان

    يستعد و انطلقت

    القذائف من زبر وحيد داخل طيز ولده نبيل لتملئه عن اخره و مع خروج الزبر من الطيز اسرعت الشقيقتان لاستقبال شلال من منى وحيد مختلطا

    ببصاقهما الذى ملئتا به طيز نبيل من قبل فارتشفتاه عن

    اخره .

    قام نبيل من موضعه

    سعيدا بالنيكة الممتعة التى نالها من ابيه و ايضا بعدم

    احساسه بالام شديدة و ما ان خلا مكانه حتى

    استلقت جينا مكانه

    و اخذت مارسيل ترضع زبر وحيد لانعاشه من جديد لينبك كس شقيقتها و لم يستغرق وقت طويل لتعود اليه حيويته من جديد فاستلقى فوق جينا و اخذ

    يحاول ادخال زبره الضخم فى كسها بتروى حتى لا يؤذيها و

    لدهشته الشديدة وجد زبره ينساب بسهولة

    بالغة فرفع قدميها

    فوق كتفيه و اخذ ينيك فيها بقوة و هى تغنج من شدة لذتها بهذا الزبر العملاق الذ يملا كسها و يحتك بكل مللى فيه محدثا لها لذة لم تشعر

    بها من قبل .

    نهضت نبيلة من

    مكانها بعد ان افرغ عادل منيه فى كسها وهى تقول لزوجها خلاص يا جوزى زبرك بعد كدة مش حيخوف طيز او كس طول ما البنتين دول موجودين .

    القى نبيل مارسيل مكان امه على بطنها و قامت امه بالبصق على زبره و باعدت بين فلقتى

    طيز مارسيل ليدفع نبيل بزبره فينطلق كالصاروخ

    مخترقا طيز مارسيل المعتادة على استقبال

    الازبار ليبدا جولة

    نيك جديدة مع طيز مارسيل و اندفع عادل ليدفع زبره فى طيز وحيد اثناء نيك وحيد لجينا لتبدا سيمفونية نيك بين الثلاثة عادل يدفع زبره فى

    طيز وحيد ليندفع زبر وحيد فى كس جينا وعندما يسحب

    عادل زبره من طيز وحيد يسحب وحيد بدوره

    زبره من كس جينا

    فيعاود عادل دفع زبره فى طيز وحيد من جديد و هكذا بينما هجمت نبيلة على ابنها فاسقطته من فوق مارسيل على ظهره وقفزت فوقه لتضع زبره فى كسها

    و هى تقول لبنك النهاردة مش حينزل فى كس غير كسى

    وظلوا يتنايكون و تتبادل الازبار الاكساس و

    الاطياز حتى اتت كل

    لبوة شهوتها اكثر من عشر مرات و افرغ كل زبر منيه اكثر من خمس مرات .

  7. دات احداث قصتنا ببداية علاقة صداقة اسرية حميمة بين اسرة سامح و زوجته

    سعاد المتنزوجين حديثا واسرة رمزى خال سعاد و

    زوجته منى .

    و بمضى الايام

    تعددت اللقاءات بينهم و ازدادت الالفة بينهم

    نظرا لتقارب السن بينهم فقد كان سامح فى مثل

    عمر رمزى و سعاد فى

    مثل عمر منى .

    و تدريجيا بدات

    الاحاديث الجانبية بين سامح و رمزى تتناول الاحاديث الجنسية يحاول كل

    منهما اكتساب خبرة الاخروشيئا فشيئا بدأ كلا

    منهما فى كشف ما

    لديه من خبرات فى هذا المضمار و بدئا ايضا فى تبادل ما يملكانه من افلام جنسية و يستعرضا فى لقائهما التالى ما تمكنا من تطبيقه مما بها مع

    زوجتيهما .

    كان سامح يمتلك

    فورة شباب هائلة و حب شديد لممارسة الجنس و كانت له صولات و جولات مع عشرات الفتيات قبل الزواج و كثيرا ما جمع فى السهرة الواحدة

    اكثر من فتاة حتى انه ذات مرة مارس الجنس بمفردة مع

    خمسة فتيات دفعة واحدة و انتهت السهرة و قد

    انهكهن جميعا و هو

    لم يشبع ظمأه بعد .

    اما سعاد فقد كانت

    بسبب التربية المتزمتة الخاطئة و المفاهيم الفاسدة حول الجنس فى

    مجتمعاتنا الشرقية لاتفكر فيه مطلقا

    ولاتبادر لممارسته

    مع زوجها الا بعد الحاح منه ولم يحدث ابدا ان اعطته تلك المتعة مرتين فى ليلة واحدة .

    و حدث اكثر من مرة

    ان شرح سامح الامر لرمزى باعتباره خال

    زوجته ليجد له حلا

    و وعده رمزى بالتصرف فسلط عليها زوجته منى التى كانت تتمتع بشبق جنسى شديد و شهوة جنسية غير عادية حتى انها اعترفت لزوجها انها كثيرا ما

    مارست السحاق مع صديقاتها و كان هو يستمتع

    بروايات السحاق تلك وهى ترويها له فكانت منى

    كلما تزاورت مع

    سعاد تختلى بها فى غرفة النوم وتحتال عليها ليخلعا ملابسهما معا تارة بحجة تجربة ملابس جديدة و تارة اخرى بحجة نتف شعرهما الزائد و ما ان

    يخلعا ملابسهما حتى تتظاهر منى بالمزاح مع سعاد

    فتبدأ فى ملامستها ملامسة جنسية فاضحة

    ممسكة بيدها صدرها

    و كسها ومدلكة لكل جزء فى جسدها بل وتتظاهر بانها رجل ينوى اغتصابها وتقبلها قبلات شهوانية و الغريب ان سعاد لم تكن تمانع فى هذا

    فهى لم تكن مصابة بالفتور الجنسى و انما هى التربية

    الجنسية الخاطئة التى جعلتها تستمتع مع منى

    بماكانت تتظاهر

    بعدم الاكتراث به مع زوجها لا لشئ الا لان منى امراة

    .

    و كان هذا هو الجزء الاول من الخطة التى وضعها رمزى لمساعدة صديقه اما الجزء

    الثانى من الخطة فقد كان جعل سعاد تشاهد فيلم جنسى

    ساخن بعد الفاصل المعتاد من السحاق مع منى

    و حدث هذا ذات يوم

    عندما كانوا مجتمعين فى منزل سامح حيث اقتادت منى سعاد لحجرة النوم كالمعتاد وما ان اغلقا باب الحجرة عليهما حتى هجمت منى على سعاد

    تحاول ان تمزق لا ان تنزع ثياب سعاد حتى غرقت سعاد

    فى الضحك قائلة لمنى ايه دة يا بنتى دانتى

    باين عليكى راجل .

    كانت الخطة ان تذهب

    معها منى فى هذا اليوم لابعد مدى حتى

    تتحطم مقاومتها لما

    بعد هذا تماما.

    هجمت منى على سعاد

    تنزع ملابسها و سعاد كالعادة تتظاهر بالتمنع و فى دقائق كانتا

    كلتاهما عاريتان تماما .

    القت منى سعاد على السرير و ارتمت عليها تلعق بلسانها كل جزء فى وجهها متوجهة

    بلسانها نحو رقبتها الذى ما ان هبط عليها مدلكا لها

    حتى اخرس صيحة احتجاج كادت تخرج من سعاد

    واخذ لسان منى

    يتجول و يستكشف رقبة سعاد حتى اذا انتهى هبط الى الاسفل ليجد صدرها فتناول احدى الحلمتين ليدفعها داخل فم صاحبته لاعقا لها و مرضعها بعنف ثم

    انتقل للحلمة الاخرى و يدا منى تعتصران كلا

    الثديين بعنف ثم اخذ اللسان يجول على بطن سعاد

    مداعبا سرتها ثم

    انتقل الى فخذاها فرجليها حتى وصل الى قدماها يلعق و يمص كل ما يقابله و ترضع منى اصابع قدم سعاد اصبعا تلو الاخر و كل هذا و سعاد تتلوى

    من الشهوة التى اصابتها بها ايدى و فم و لسان منى

    جاهلة انها لم ترى شيئا بعد . اعتدلت منى

    لحظات تلتقط

    انفاسها ثم وضعت ركبتاها مباعدة بينهما قدر استطاعتها بين فخذى سعاد ثم انحنت فجاة واضعة فمها مباشرة على كس صاحبتها دافعة بلسانها داخلة قدر

    استطاعتها مباغته لسعاد التى بهتت لما تفعله بها منى

    ولم تفعله بها من قبل .

    اخذت منى تجول و تصول بلسانها داخل كس سعاد بينما تدفع باصابعها فى كس سعاد تبلله

    من انهار شهوتها التى تفيض من كسها الناتجة من

    عشرات الارتعاشات التى حظيت بها فى ليلتها هذة

    وتبحث باصابعها

    المبللة عن فتحة شرج سعاد لتزورها اصابعها اصبع تلو الاخر ثم اصبعين اصبعين و سعاد تتلوى من النشوة و تصرخ مع ارتعاشاتها المتتالية صرخات

    النشوة و العهر

    .

    قامت منى من فوق

    سعاد دافعة قدميها التى تحتضنها رافضة دون وعى منها ان تبعدهما حيث قدرت منى ان الوقت قد حان للخطوة القادمة .

    كانا سامح و رمزى يجلسان فى صالة المنزل مستعدان بفيلم جنسى مثير ما ان شعرا بقرب قدوم

    زوجتيهما حتى قاما بتشغيله

    .

    كانا يجلسان و

    ظهرهما تجاه سلم الدور العلوى حيث غرف النوم و

    كانت منى تهبط

    الدرج متابطة لسعاد مستعدة لاى رد فعل يصدر منها و كانت سعاد تهبط الدرج و هى ما زالت فى شبه غيبوبة مما فعلته بها منى و ما ان رات عيناهما

    فيلم السكس الجماعى الذى يشاهده زوجيهما حتى

    صدرت من سعاد صرخة مكتومة هى فى حقيقتها

    صرخة دهشة لا صرخة

    استنكارو سارعت منى بكتمانها بيدها بينما سامح و رمزى و كانهما لا يشعران بزوجتيهما .

    مضت احداث الفيلم

    الساخن الذى كان يضم ثلاث رجال و ثلاثة

    نساء ما بين لحس و

    مص و نيك و لواط اكساس تتبادل ازبار و ازبار تتبادل اطياز و انهار من اللبن تغطى اجساد النساء حتى وصل الفيلم لنهايته و وصلت سعاد

    معه الى قمة الاهتياج

    .

    قالت منى مخاطبة

    الرجلين بعد انتهاء الفيلم اللى ياكل لوحده يزور و

    اللى يتفرج لوحده

    يعمى تظاهر الرجلان بالمفاجأة وتظاهر سامح بانه سيغلق التليفزيون لكن منى بادرته قائلة لا تغلقه عايزين نشوفه من الاول وجذبت سعاد و هى فى

    حالة الاستسلام و جلستا بينهما .

    اعاد سامح تشغيل

    الفيلم و مضت احداثه بين تعليقات

    سامح و رمزى و منى

    على احداثه بينما سعاد ملتزمه الصمت تتظاهر بعدم المشاهدة حتى قالت لها منى يا بت بصى خلينا نتعلم حاجة فنظرت سعاد الى زوجها فوجدته

    يبتسم مشجعا فبدات فى المشاهدة بحرية .

    انتهت السهرة

    بانتهاء الفيلم و قاما رمزى و منى

    للمغادرة و قبل ان

    يذهبا فاجأت منى الجميع متسائلة اد ايه المتعة اللى هنشعر بيها لو كنا مكانهم ؟

    كان السؤال الذى

    القته منى فى نهاية السهرة بمثابة القنبلة فلم

    يتوقع احدهم حتى

    زوجها ان تصل بها الجرأة الى هذا الحد

    .

    ما ان اغلق رمزى

    باب منزله خلفه بعد دخولهما حتى قال لزوجته ما

    هذا الحجر الذى القيتيه فى نهاية السهرة

    و كيف واتتك الجرأة

    ان تفكرى مجرد تفكير فى مثل هذا الامر لقد خسرنا ابنة اختى و زوجها للابد .

    ردت منى على زوجها

    قائلة يا زوجى العزيز لقد قلت انت بنفسك ان

    سؤالى كان حجر و

    الحجر اذا القى فى الماء الراكد حركه فماذا يمنع ان نلقى حجر فى افكارنا البالية التى عفا عليها الزمن هذا فعل الرواد اللذين يسير الناس

    على دربهم و الخصوصية الجنسية انتهت من العالم كله

    الا مجتمعاتنا فلماذا لا نناقشها نحن مجرد

    مناقشة بين اصدقاء

    انت لم تعترض على ممارستى الجنسية مع غيرك و التى اخبرتك بها و تطلب منى دائما ان ارويها لك بادق التفاصيل فكيف تحاسبنى على مجرد راى لم

    يصل الى الفعل

    .

    كان هذا مع فتيات .

    و ما الفرق هى

    ممارسة جنسية ذقت فيها اللذة الجنسية و ذاقت فيها شريكتى نفس اللذة

    التى يقصرها الزواج عليك انت وحدك فاذا

    استمتعت انت

    بروايتها لك فهذا معناه موافقتك الضمنية على ان يشاركك الاخرين فى جسدى و انك موافق على التنازل عن بعض المتعة الجنسية التى امنحها لك لغيرك و

    الدليل على هذا انك انت الذى خطط لمضاجعتى لسعاد و كل

    ما فعلته انا اننى كانت لدى الشجاعة ان

    اصرح بهذا .

    صرخ رمزى ماذا

    تعنين هل تريدين ان اقبل بمضاجعتك لغيرى ؟

    انا لم اقل هذا انا فقط اريد ان نتناقش فى امر جال بخاطرنا و لا ننفذ منه الا

    ما نتفق عليه و تقبيحنا لهذا الامر ناتج من وقوعنا

    فى اسر التقاليد القديمة فلنترك تقاليدنا

    تلك جانبا و لنناقش

    الامر بلا قيود و لننفذ ما نتفق عليه ان القاعدة الاساسية فى الحرية الشخصية ان افعل ما يمتعنى طالما لا يضر احد فهل نياكتى لسعاد

    اضرتك ؟

    لا و لكنها صديقتنا

    و هى امراة .

    وسامح ايضا صديقنا

    وفى الممارسة الجنسية ليس هناك فرق بين رجل و امرأة فاذا اردت

    انت ان تنيك سعاد و سعاد صديقتنا و تريد هى

    ايضا ان تنيكها و

    ستمتعها و ستمتعك فلماذا اكون انا انانية و احرمكما تلك المتعة ماذا سيضيرنى ؟

    هل تعنين هذا فعلا

    ؟ لكم حلمت انى انيكها بل انى احلم كثيرا فى

    نومى انى انيككما

    معا .

    ليس عليك الا ان

    تكون رائدا و تفعل ما تتمناه .

    هل تستطيعين مساعدتى فى ذلك ؟

    بالتاكيد ان سعاد

    لا تستطيع اغضابى فاحرمها من نيكتى

    لها .

    و لكن اذا فعلنا

    هذا فهل تقبلى ان ينيكك سامح ؟

    اذا قبلت انا ان

    تنيك سعاد فليس من حقك ان تسال هذا السؤال و

    اذا اردت انا ان ينيكنى سامح فلن اطلب منك

    الاذن لان هذا يصبح

    حقى .

    اطرق رمزى قليلا ثم

    قال اتفقنا .

    الجزء الثانى .......... التاسيس

    فى اليوم التالى

    فوجئ رمزى بسامح وسعاد ياتيان لزيارتهما و بعد الاستقبال والسلام

    جلسوا يتناولون الاحاديث المختلفة حتى

    تطرق الحديث الى

    الصداقة .

    سامح : ان الصداقة

    الحقة هى التى تعطى بلا حدود ويضحى فيها الصديق الحق من اجل صديقه

    باغلى ما يملك و بالمناسبة فانى اشكركما على

    ما فعلتماه مع سعاد

    فقد فوجئت بها بالامس بعد رحيلكما و قد صارت امراة اخرى تماما حتى انها صارحتنى بعلاقتها بمنى و صارحتها بعلمى بهذا و صارت بعدها

    ممتلئة بالحيوية و الطاقة الجنسية اللا معقولة حتى انها

    بالامس انهكتنى تماما تخيلوا .

    منى : بالمناسبة يا سامح ماهو اغلى ما لديك ؟

    سامح : حبيبتى سعاد

    هى اغلى ما لدى .

    سعاد : هل كنتى

    تعنين سؤالك بالامس يا منى .

    منى : بكل تاكيد

    السنا اصدقاء ماذا يمنع ان اصارحكم بما يجول بخاطرى ان

    الصداقة الحقيقية لا تعرف عوائق او حدود و

    اريد ان اعرف رايكم

    فى هذا الموضوع هل توافقوا على ان الصداقة الحقيقية لا تعرف انانية او غيرة وان الصديق الحقيقى من يسعد صديقه مهما كلفه هذا . اجابوا

    جميعا بنعم فاستطردت منى قائلة فى مفاهيمنا

    البالية لو اراد مثلا رمزى ان يستمتع بسعاد و

    لم تمانع سعاد فى

    هذا فاما ان يرفض سامح و فى هذا انانية منه و غيرة من رمزى او ان يطلقها ليتزوجها رمزى و هو يحبها و يعتبرها اغلى شئ لديه و فى هذا انانية

    من رمزى و تعذيب لسامح دون مبرر ..... اننى ارى ان

    الاصدقاء ينبغى ان يتساموا عن هذا فماذا

    يخسر سامح لو تمتع

    رمزى بسعاد و هى زوجته ليستمتع بها كلاهما

    .

    سعاد : و هل توافقى انت على هذا يا منى

    .

    منى : طالما وافق

    رمزى على علاقتى بك فلماذا لا اوافق على علاقتك به .

    سعاد : وهل يوافق

    رمزى مثلا اذا كان سامح يشتهيك على

    تمتعه بك .

    منى : و ماذا فى

    هذا اذا كان رمزى يشتهيكى و سامح لن يمانع فى تمتعه

    بك .

    رمزى : هل يوجد

    بيننا من يعترض على سعادة الثلاثة الاخرين مهما كلفه هذا ؟

    لم يرد احد فقالت

    منى هل تعلمون ان فى الدول الغربية يسمح القانون بانشاء نوادى خاصة للنيك على المشاع لها قوانينها و لوائحها و مجالس منتخبة من الاعضاء

    لادارتها .

    لم يرد احد ايضا

    فقالت منى ما المانع فى وجود هذة الجمعيات فى بلادنا طالما ان اعضائها سينضمون اليها بمحض ارادتهم ولن يتسببوا بانضمامهم هذا فى

    ايذاء احد ؟

    وافق الجميع منى فى

    هذا الراى فاسترسلت منى قائلة و ما المانع ان نكون نحن الرواد فى بلادنا فننشئ فيما بيننا اول جمعية عربية للنيك المباح ؟

    اعلن رمزى ترحيبه بالفكرة بينما لاذا سامح و سعاد بالصمت فقالت منى ما زالت الاعراف

    و التقاليد الباليه تقيدنا و تمنعنا من الاستمتاع بالحياة و ينبغى علينا ان

    نتخطاها دفعة واحدة و باصرار بقول كلمة نعم و لذلك

    فانى اقترح التصويت ليقول كلا منا كلمته

    كلمة واحدة فى قوة

    و حسم يخرج بها من التخلف الى المدنية الحديثة و من التقوقع داخل غياهب الماضى الى عصر العولمة هل توافقون على انشاء جمعيتنا للنيك المباح

    ؟ .

    سارع رمزى بعلان

    موافقته بينما نظر سامح لزوجته يستكشف رايها و هى صامته لا تبدى اى رد فقالت لها منى بدلال هل تستطيعين الاستغناء عن الجنس معى

    فنظرت لها سعاد و قالت موافقه ليعلن بعدها سامح موافقته

    هو الاخر .

    قالت منى اعلن

    تاسيس جمعيتنا للجنس المباح و اعتبر هذا التصويت

    اول قرارات الجمعية و ينبغى علينا الان

    بصفتنا الجمعية

    التاسيسه وضع القوانين الخاصة بجمعيتنا واننى اقترح ان يكون اول قوانينا حظر ارتداء اى ملابس اثناء انعقاد جلساتنا و لنبدأ جميعا فى خلع

    ملابسنا لتفعيل عمل جمعيتنا واقترح لاثبات نوايانا

    ان يقوم الرجل بخلع ملابس زوجة صديقه و

    ان تقوم المراة

    بنزع ثياب زوج صديقتها .

    تقدم رمزى من سعاد

    و مد يده ليحل ازرار بلوزتها ثم خلعها عنها ثم انتقل الى الجيب

    فنزعها عنها و عندما اراد خلع الستيان

    قالت له انتظر

    ساخلع انا ملابسك الان .

    كان رمزى فى بيته

    لذلك لم يكن يرتدى الا جلباب اسفله كيلوت فقط مدت سعاد يد مرتعشه

    و هى تفكر انها ستنزع بيدها ثياب رجل ليس

    بزوجها رفعت

    الجلباب حتى خلعته عنه و وقفت مشدوهه تنظر للجسد العارى الذى عرته بيديها فقال لها رمزى ماذا تنتظرين هل تكملين ام اكمل انا فمدت يدها و

    اغمضت عينيها و انزلت الكيلوت بسرعة و مرة واحدة و رفع

    رمزى قدميه واحدة تلو الاخرى ليخرج منهما

    ثم مد يده الى

    سوتيانها فخلعه و احتضنها و قبلها قبلة ساخنة لتشجيعها ثم انهى عمله بخلع كيلوتها و وقفا عاريين بينما سامح و منى يصفقان لهما مشجعين .

    ثم تقدمت منى نحو سامح بجرأتها المعهودة و هى رافعة وجهها مخرجة لسانها و طوقت

    سامح بيديها الذى فهم الرسالة فاخرج لسانه هو الاخر

    ليصافح به لسانها و غابا فى قبلة طويلة كانت

    منى خلالها تنزع

    ثياب سامح و سامح ينزع ملابسها حتى انحنيا معا ليخرج سامح كيلوت منى من قدمها و تخرج منى كيلوت سامح من قدمه ثم اعتدلا و رمزى و سعاد

    يصفقان لهما .

    جلس الجميع عرايا

    تماما ليستكملوا اجتماعهم الاول لوضع قوانين جمعيتهم الجديدة جمعية النيك المباح .

    منى : ثانى قوانين

    الجمعية التى اقترحها اننا طالما نبذنا

    التقاليد البالية

    فاننى اقترح رفع جميع الشكليات التى تربينا عليها مثل ان الجنس لا يكون الا بادخال زبر الرجل فى كس المراة فهذا تقليد قديم و قد نبذنا

    التقاليد القديمة و من الان من حق اى زبر فى

    جمعيتنا ان يغوص فى اى ثقب بجسد اى عضو اخر سواء

    كان هذا الجسد لرجل

    او لامراة .

    رمزى : اقترح ايضا

    ان يكون النيك بين الجميع مباح تماما فلا يكون من حق احد ان يعترض

    على اى عملية نيك تجرى بين الاخرين لا شكلا

    و لا موضوعا و الا

    يحق لاحد الاعضاء ان يعترض على اختيار عضو اخر له لممارسة النيك معه او الاعتراض على طريقة النيك التى سيستخدمها معه . سامح : اقترح ان

    تكون عضوية الجمعية مقصورة علينا نحن الاربعة فقط و

    لا يتم قبول عضويات جديدة الا بموافقة

    الاعضاء .

    سعاد : اقترح ان

    يكون مقر الجمعية هو منزلنا فانا و سامح يسعدنا

    استقبال جلسات

    الجمعية للنيك .

    منى : و استكمالا

    للاباحية الكاملة فانى اقترح الغاء لغة الخطاب المتعارف عليها بين

    الناس و يمنع تداولها نهائيا بين الاعضاء و

    تستبدل بالفاظ

    الموامس و القوادين مثل شرموط و قحبة و متناك او متناكة و خول و مومس و لبوة و ما مثلها .

    سامح : اقترح ايضا

    ان يكون لكل جلسة نيك ملك يتم اختياره

    بالتناوب من بين

    المتناكين و المتناكات اعضاء الجمعية لادارة الجلسة و طاعته واجبة مهما حدث .

    ضحك الجميع على

    مبادرة سامح باستخدام الفاظ الجمعية و قالت منى

    اقترح ايضا ان توقع

    عقوبة الطرد من الجمعية على من يخالف اى من هذه القوانين هل توافقون جميعا على كل ما سبق من من اقتراحات و دون اى تحفظات فوافق الجميع

    .

    و اقترح سامح اختيار القحبة منى رئيسة للجمعية و ملكة لاول جلسة نياكة

    للجمعية تقديرا لشجاعتها فى اقتراح انشاء الجمعية . فقالت

    منى اقبل ترشيحى رئيسة للجمعية كما اقبل

    ترشيحى ملكة

    للمتناكين و المتناكات لهذه الجلسة للنيك المباح و اعلن افتتاح الجلسة

    الجزء الثالث

    ......... الاجتماع الاول

    اصطف الثلاثة

    المنايك سامح و رمزى و سعاد فى غرفة النوم امام

    ملكة الشراميط منى ينتظرون اوامرها

    المتناكية فوقفت

    منى تستعرض رعيتها الشراميط ثم استلقت على السريرواضعة قدميها على الارض وامرت الشرموط سامح ان يجثو على ركبتيه واضعا فمه على كسها قائلة

    اشبع شفرتيه لحسا حتى تتوردا و ارضع زنبورى حتى يتضخم

    و يصبح زبرا ينيك فمك و نيك كسى بلسانك

    حتى ترتوى من ماء

    شهوتى ثم ثنت قدماها خلف ظهر سامح داعيه الخول رمزى ان يجثو امامهما و امرته ان يغسلهما بلسانه و لعابه و ان يرضع اصابع قدماها اصبع

    فاصبع و ان يلحس باطن قدميها حتى يقشعر جسدها باكمله

    ثم قالت للقحبة سعاد و انت عليك ما فوق

    كسى نيكى سرتى

    بلسانك و اغسلى به وجهى و رقبتى و الحسى بزازى و ارضعيهما حتى تخرج افرازاتهما فابتلعيها كلها

    .

    شرع الجميع فى

    العمل فتناول المتناك رمزى قدمى زوجته القحبة منى و بدأ فى لحسهما من

    الخارج يدور بلسانه على جوانب القدمين مبتدا

    من الامام الى

    الخلف حتى اذا وصل الى الكعبين اخذ فى رضاعتهما بالتناوب فى نهم ثم انتقل الى باطن القدمين فاخذ يمرر اسنانه عليهما فيصيب اللبوة بقشعريرة

    هائلة ثم استلم اصابع قدميها فاخذ يمصهما و يرضعهما

    اصبع اصبع .

    و بدات سعاد عملها

    بوضع قبلة على خد منى فقالت لها منى ايه دة يا

    متناكه احنا حنعيل اشتغلى زى الناس القحاب

    لا تكونى محترمة

    عبيطه فاخذت سعاد تلتهم خديها بفمها تلحسهما بلسانها غاسلة اياهما بلعابها ثم انتقلت الى فمها تعض شفاهها و تنيك فمها بلسانها و تضع ذقنها

    فى فمها لتداعبه بلسانها ثم تهبط الى عنقها تجول

    بلسانها عليه و هى تحركه حركات سريعه حتى

    جعلت منى تتاوه من

    شدة اللذة ثم انتقلت سعاد الى بطن منى تبصق عليه ثم تمسح لعابها بلسانها حتى غطته تماما باللعاب و بدات بعدها فى رضاعة بزاها تضع حلمة

    بزها الكبيرة بين شفتيها المبلله و تضغط عليهما فتنزلق

    الحلمة خارجة فتسرع سعاد لشفطها ثانية

    للداخل فى حركات

    سريعة جعلت منى تصرخ متلذذة حلمة تلو الاخرى حتى ضمت سعاد البزين معا و مارست نفس العملية للحلمتين معا حتى توقفت و قالت لمنى لقد خرجت

    افرازات من بزازك فصرخت فيها منى لا تتوقفى و ابلعى

    كل ما يخرج من بزازى يا شرموطة .

    و بدأ سامح فى لحس الكس من الخارج فى حركات متوالية سريعة يضغط تارة و يلامس

    تارة ثم اخذ يمرر لسانه فى سرعه و خفة على الخط الفاصل

    بين الشفرتين حتى اذا شعر بمنابت الشعر

    تنفر معلنة نجاحه

    فى استثارة منى حتى بدا يقتحم بلسانه الكس المثير المستثار لاعقا الشفرتين من الداخل و هو يشعر بارتعاشات خفيفة متتالية تحدث ذبذبات فى

    الكس المهتاج و اخذ يتجول بلسانه بين الشفرتين حتى شعر

    بدفعة قوية للسانه صادرة من اعلى الكس

    فاخذ يفتح الكس

    باصابع يديه ليرى ما الامر فراى بظرا متضخما لم يتخيل ان يرى مثله ابدا بظرا ثائرا ينقبض انقباضات متواليه من شدة هياجه فنظر سامح الى رمزى

    قائلا يا محظوظ يا ابن القحبة كيف تشبع بظرا كهذا .

    وضع سامح البظر المهول فى فمه فملا البظر

    فمه وبدا فى رضاعته

    و مداعبته اثناء الرضاعة بلسانه وجسد منى يرتعش ارتعاشات هائلة والبظر المهول الرائع يقذف بفيضانات من العسل يبتلعها سامح باكملها و

    يشتاق الى المزيد و هو يصفعها على فلقتى الطيز قائلا

    لها مبسوطة يا متناكه سانيكك بلسانى كما

    لم ينيكك الخول

    رمزى بزبره من قبل .

    انتفضت منى انتفاضة

    هائلة مع وصولها للنشوة الكبرى وهى تصرخ و تخور من شهوتها العارمة

    و صرخت فيهم قائلة كفاية يا متناكين يا

    اولاد الشراميط

    تعبتونى يللا قفوا امامى وقف الثلاثة امامها و سامح ما زال يمسح عسل كسها من على فمه .

    رمزى : ما هو امرك

    التالى يا مولاتى القحبة .

    منى : امرى التالى يا عبدى المتناك ان ارى زبر المتناك سامح و هو يغوص فى طيزك

    الحلوة و ينيكك كما لو كنت احدى المومسات .

    رفض رمزى قائلا الا

    هذا .

    قالت منى لماذا يا زوجى الديوث الم نتعاهد على نقض كل التقاليد القديمة وفعل كل ما كانت

    تحرمه اوليس الرجل الخول فى تلك التقاليد كان عار و

    نقيصة اذا فهو لدينا فخر و شرف .

    تمسك رمزى بموقفه فما كان من سامح الا ان اتخذ وضع الكلب و فتح طيزه بكلتا

    يديه قائلا لرمزى فى ايه يا عم المتناك ما انا لسه

    مقلع مراتك هدومها و قدامك و لسه طعم عسل

    كسها الحلو اللى

    هريته نيك بلسانى فى فمى يبقى جت على دى اتفضل يا شرموطى الكبير حط زبرك فى طيزى انا و نكنى جامد خلينى اتمتع

    .

    قالت منى لا يا

    سامح الملكه القحبة لما تطلب حاجة تبقى امر و قانون الجمعية

    الذى وافقنا عليه جميعا ينص على هذا اما

    الانصياع الكامل

    لاوامرى او الطرد من الجمعية .

    قال رمزى اقبل و

    لكن بشرط ان انيك المتناكه سعاد بينما الخول سامح

    ينيكنى و يغوص زبرى فى كسها بينما يغوص زبر

    سامح المتناك فى

    طيزى .

    قالت منى بلا شروط

    فلا شروط او اوامر الا لملك الجلسة

    فقط و لكنى اوافق

    اذا وافقت المتناكه سعاد .

    قالت سعاد فلننهى

    هذا النقاش و نستكمل متعتنا و انا اقبل من اجل هذا .

    رد سامح تقبلين من

    اجل هذا ام انك تشتهين ان يضم كسك المنيوك زبر المتناك

    رمزى ثم اخذ بيدها فانامها على السرير و اخذ

    يلحس كسها ليعده

    لاستقبال زبر رمزى ثم دعا المتناك رمزى لنيك زوجته الشرموطة سعاد و اخذ سامح يرضع زبر رمزى و يدلكه بفمه بشدة حتى صار شديد الانتصاب فسحب

    رمزى منه حتى انامه فوق زوجته المسجاه فاتحه ساقاها و

    رافعه اياهما مستعدة لولوج زبر رمزى فيه

    فتمدد رمزى فوقها و

    وضع سامح زبر رمزى على باب كس سعاد ثم ضغط على طيزه ضغطة قويه فاندفع زبر رمزى مقتحما كس سعاد ثم احضرت منى كريم مرطب فوضعت منه على

    زبر سامح و وضعت منه فى طيز رمزى المستلقى فوق سعاد

    ينيكها و زبره صاعد و هابط فيه حتى توقف

    عندما شعر بزبر

    سامح يداعب فتحة طيزه .

    اخذ سامح يمرر زبره

    على طيز رمزى ليجهزها لاستقباله حتى فتحت منى فلقتى طيز

    رمزى و وضع سامح راس زبره على فتحة الطيز

    و اخذ يحاول دفعها

    للداخل برفق محاولا العبور بالراس الى داخل الطيز و رمزى يتالم اسفله حتى ضغط سامح زبره ضغطة قويه فانزلق الراس الى داخل الطيز و صرخ

    رمزى قائلا يا خول فاجابه سامح انت دلوقت اللى بقيت

    خول سبقتنى فى هذا يا بختك بعد ما نخلص

    نبدل .

    توقف سامح عن

    الحركه لبعض الوقت حتى تعتاد الطيز على الزبر الذى بداخلها فتستطيع استيعابه بالكامل ثم بدا فى الضغط شيئا فشيئا حتى انزلق الزبر و

    اصبح باكمله داخل الطيز .

    توقف سامح مرة اخرى

    قليلا ثم بدأ فى سحب زبره و دفعه و بدأ

    الالم يخفت عند

    رمزى مع بدء شعوره باللذة من ولوج الزبر داخل الطيز خروجا و دخولا و بدأ رمزى هو الاخر فى معاودة نيك سعاد و يسحب زبره ويدفعه داخل كسها مع

    سحب سامح لزبره و دفعه فى طيزه حتى اعلن سامح انه

    يوشك ان يقذف بلبنه فصرخ فيه رمزى لاتخرج

    زبرك اقذفه داخل

    طيزى فانطلقت قذائف لم يعرفها سامح من قبل حتى اذا انتهى و شعر به رمزى ينوى القيام قال له ابقه بالداخل حتى انتهى و بعد لحظات شعر رمزى

    بقرب قذفه فاراد اخراج زبره من كس سعاد و لكنها

    تشبثت به و منعته من اخراجه حتى قذف باحشائها

    .

    نهض سامح و نهض

    رمزى فامرت منى رمزى بالبقاء على السرير مستلقيا على بطنه بجوار سعاد .

    اخبرهم رمزى انه

    قذف دون قصد داخل كس سعاد فقالت منى و ماذا فى

    ذلك ما دمنا نتشارك

    فى الجنس فلنتشارك فى الابناء فيصبح ابن اى منا هو ابن للجميع هل توافقوا على هذا .

    لم يمانع احد

    فاضافت منى اذا نضيف هذا الى قوانين جمعيتنا

    و ليقذف كلا منكما

    منذ الان حيث يشاء و الان ليجلس المتناك رمزى فوق وجهى فانا اريد شرب لبن الخول سامح المنساب من طيزه و لتجلس القحبة سعاد فوق وجه الخول

    سامح ليشرب لبن المتناك رمزى المنساب من كسها .

    بعد ان انتهيا منى

    و سامح من شرب اللبن اعلنت منى انها تريد نصيبها من النيك

    فارقدت سامح على ظهره وامرت سعاد ان ترضع زبره

    لتجهزه لها و جثت

    هى على ركبتيها لترضع زبر رمزى حتى اذا انتصب الزبران جلست منى فوق سامح واضعه زبره داخل كسها ثم انحنت عليه و طلبت من سامح ان يفتح

    بيديه طيزها لينيكها رمزى فيه ولانها كانت معتادة على

    النيك فى الطيز من زوجها رمزى و من

    ممارساتها مع

    صديقاتها قبل الزواج بالازبار الصناعية فلم يستخدما اى كريمات و بدأت معركة الزبرين داخل احشائها و هى تضع بزيها داخل فم سامح ليرضعهما بينما

    هى تلحس عنقه وتتأوه و تغنج من شدة اللذة والزبرين

    يعملان بكل همة و نشاط فى الرهز و الطعن

    دخولا و خروجا فى

    الكس و الطيز وبعد فترة امرت منى رمزى ان يهبط من فوقها و احتضنت سامح بقوة ممسكة طيزه حتى لايخرج زبره من كسها اثناء انقلابهما ليعتليها

    سامح ثم تقول لرمزى يللا يا متناك هات الكريم و

    متع سامح الخول كما متعك فوضع رمزى الكريم

    على زبره وداخل طيز

    سامح التى كانت اوسع بكثير من طيز رمزى حتى انه بمجرد ان وضع رمزى زبره فى فتحة طيزه اندفع الزبر للداخل حتى ضحك رمزى و قال لسامح ايه

    دة يا خول انت بتتناك برة .

    بدأت رحلة التناغم

    بين الزبرين داخل الكس و الطيز دخولا

    وخروجا و تاوهات

    الثلاثة تعلو و تعلو و القحبة منى ترفع ساقيها لتضع احداهما على فم سامح و الاخرى على فم رمزى ليلعق كلا منهما قدما و يرضع اصابعها بينما

    منى ترضع بزى سامح حتى قذف سامح فى احشاء منى و قذف

    رمزى فى احشاء سامح و انتهت جلسة الجمعية

    الاولى بجلوس منى

    على وجه رمزى ليشرب لبن سامح المنساب من كسها وجلس سامح على وجه سعاد لتشرب لبن رمزى المنساب من طيزه

    .

  8. سأحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت اخت صديقى واسمها (داليا) عمرها سبعة عشر سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة في أحد الايام كنت فى زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها او شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى فى مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا الى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي الى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم وكثيرجدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالالعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها او طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب فى شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت كيلوتها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه آآآآآآآي أحس بأنفاسي قد ضاقت ياآآآآآآ ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها االكيلوت وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا اللعبة فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا الى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته الى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته الى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي آآآآآآآآه.آآآي آآآوووووي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونتة ياي ماأطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه فى فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثيرجدا ولكن لايجوز أن نعملها الان لانها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت فى وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح انها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت انا بحبك بحبك بشدة لانك خليتني أحس باللذة فقلت لها لاتخبري أحدا والا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني اليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيئنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وأذا سمح وقتي سأأتيك مرتين باليوم فقلت لها أوكي ولاتنسي لاتخبري أحد مطلقا وسأشبعك لذة .. أتمنى قراءة ردودكم عليها أن أعجبتكم .. مع حبي وتقديري ...
  9. بداية اعرفكم بابطال القصة الذكر وليس الرجل عمر والانثي ناهد

    انا بحب اقري في الجنس اكتر مابحب الاكل والشرب

    ناهد دية تبقي مرات عمي ومع انها في الحاجة والتلاتين الا انها لم تفقد ذرة جمال لدرجة اني بدأت احس انها زي النبيذ كل ما يكبر في السن كل ما يبقي احلي

    ناهد كانت دايما بتتعمد تحك نفسها بيا يعني لو احنا قاعدين تقعد علي ايدي من غير قصدها او لو بساعدها تمسك في البنطلون وبتقول انها سانداني

    انا معرفتكمش بسني انا 17 سنة يعني سن عز الطلب دايما هايج وعايز انيك اي حد قدامي

    احنا عمارة عيلة و احنا بنربي فراخ فوق السطوح

    ناهد كانت طالعة علي السطوح الصبح بدري وانا كنت صاحي ومش قادر انام من الهيجان

    فسبتها وبعد فترة طويلة من التفكير وقررت اني اطلع وراها واللي يحصل هجاريه

    هي دخلت عشة الفراخ وفضلت جوا وانا علشان اطلع نطيت من علي السور علشان مش تاخد بالها وبعدين دخلت وراها

    ولقيتها في وضع مقدرتش امسك نفسي كانت موطية بتحط اكل للفراخ موطية بحيث ان رجليها مشدودة وضهرها بس هو اللي مايل فجريت بسرعة وامت زانق زبي في طيزها من فوق الجلابية وحاطط ايدي علي بزازها وبعصرهم

    وهي طبعا بتحاول تفك مني لكن علي مين انا بالوضع ده كنت مكتفها تكتيفة عجب وقالتلي "عيب يا عمر انا بردة مرات عمك" رديت انا

    "كسمك يا بنت المتناكة انتي مرات عمي ودلوقتي هتبقي مراتي "

    وقمت رافع الجلابية وانا مكتفها ومقلكيش علي زبي طولة 23 سنتي ويارب اتعمي لو كنت بكدب

     

    والمفاأة ملقتش كلوت مخدتش في بالي ونزلت البنطلون بسرعه

    ورحت راشقة فيها من غير مقدمات للاسف مكانش ينفع ساعتها مداعبات ما قبل الجماع بس علي مين كانت هتصرخ لولا انها علي نيتها وبتخاف اوي من الفضايح

    بعد اما دخلتة ايديا الاتنين وزبي اشتغلة بكل الطرق الممكنة علشان اهيجها واخليها تتجاوب وفي نفس الوقت استفاد بان دية متكونش اخر نيكة ليا

    فقعدت اقرص في الحلمات وكانت اول مرة ليا امسكهم بس كانوا ميتوصفوش

    وبعاقفش في البزاز علشان اخلي مخها ينسي ان في حاجة في كسها ويركز مع الالم التاني

    وبعد 3 مرات قذف وقفت اخد نفسي وهي مكانتش قادرة تقف علي رجليها فوقعت علي الارض وقالتلي انت اي مبترحمش وكانت ساعتها منزلتش الجلابية

    الصراحة انا شفتها واقعة علي الارض وعريانة هجت تاني قمت رايح قاعد جنبيها علشان اخدها علي الصدر الحنين وقعدت اكلم معاها بس بحنية ونعومة والمس شعرها شوية وبعدين ابتديت في الجد

    ابتديت ابوسها من بقها وابوس رقبتها ورا وقدام وضهرها ووشها وبطنها وكف ايديها بوس بنعومة وبالراحة خالص

    لحد ماهي كانت بتدوب خالص فابتديت استخدم اسلوب التعذيب المرغوب

    فككنت ببوس الحتت اللي حوالين الحلمات علشان اهيجها والحس كل مكان حوالين الحلمات

    والحس كل مكان حوالين كسها "ايوة كانت حالقة للي بيسأل هناك دة " وكله بالراحة خالص لحد ما حسيت انها دابت وقالتلي عمر عيب كدة انا مش قادرة بس يا عمر كفاية قالتها بطريقة متتوصفش وكلها اهات مكتومة

    بدل اللحس والبوس ابتديت اعض بالراحة وهي من هنا حسيت انها دابت وراحت في عالم تاني وودنك متسمع الا الاهات وعينك متشوف الا البزاز الكبيرة

    وسلمت نفسها خالص واول لما ابتديت الحسلها الحلمات لقيتها بتترعش وبتجيبهم

    سيبتها دقيقة وبعدين قعدت اسخن فيها تاني من غير ملمس كسها سيبتها لحد اما ساحت تاني خالص وكانت في نفس الحالة اللي فاتت واول لما لمست كسها لوحديها قعدت تترعش اجمد من الاول انا حسيت انها كانت بتطلع

    روحها في الرعشة دية علشان كدة سيبتها تهدي ومردتش اكمل وارضي زبي مشيت ورا عقلي ونسيت زبي اهو قلبي الطيب دة اللي موديني في داهية

    فجيت تاني يوم كنت ببصلها بعين واسعة وكأن ليا حق عندها ولقيتها دخلت المطبخ دخلت وراها حطيت ايدي علي طيزها من فوق العباية

    قالتلي لا مش هنا ومش دلوقتي

    قلتلها امال امتي وفين قالتلي بكرة الساعة تسعة فوق السطوح

    طلعت اليوم دة قبل الميعاد علشان محدش يشك في اي حاجة

    طلعت هي بعدي وقفت مكاني مردتش اروحلها ولقيتها قالت واقتبس"اللي انت عملتة امبارح عذبني انا جوزي معملش كدة معايا علشان كدة انا النهاردة هموتك" وبس كدة يامعلم عينك متشوف الا النور دخلت وشغلت اغاني من موبايلها وابتدت ترقص ورقصها كان اجمد من سونيا وبعد ماخلصت شوية اغاني وابتدت تتعب وانا كنت خلاص هايج بس انا فيا عادة بحب دايما وزبي نايم ارفعة لفوق علشان بيسببلي احراج كتير حتة لو هو نايم لانة كبير شوية وهو نايم بردة بيبقي عامل خيمة فبرفع القضيب لفوق علشان تبقي الخيمة من قطرة بس فمكانش باين بالنسبالها اني هايج وخصوصا بعد ما جربت زبي وعرفت انة كبير فكانت بتتحدي نفسها علشان كدة رقصت رقص عالمي

    بعد اما خلصت رقص وهي فاكرة اني مش هايج لاني متحركتش من مكاني وخيمة زبي مش باينة لانة لفوق قامت

    خلعت هدومها بفن الاغراء والصراحة الطريقة اللي كانت بتخلع بيها كانت كفيلة انها تخليني اجيبهم بس حظي اني متمرن علي اني مجيبهمش بسرعة وجت جنبي وكل دة وانا لسة متحركتش واليوم دة سبت القيادة ليها هيا

    فكنت بمتعها بس بكيفها وطريقتها وكل وضع او حاجة تحب تنفزة اعمله فهي لما كانت جنبي ابتدت تبوس فيا

    وانا بتجاوب وابوس وازود في البوس وبعد البوس ابتديت اسيح كل حتة في جسمها بلساني

    واسمعها احلي الكلمات واحلي شعر كنت كاتبة لحد اما بقت زي حتة الملبن في ايدي وهي الصراحة كرباج

    عاملة زي الكوتش تمسكها من حتة تبظ من الناحية التانية وابتدينا نيك الزب والكس انا مش فاكر انا عملت كام وضع بس اللي فاكرة اني في اليوم دة جبت لبني كتير والصراحة موتتني زي ماقالت بس اي عقبال لما انا كنت بهنج هيا كمان كانت بتموت وعضلات كسها مش قادرة من كتر اللي جابتة وبعد كدة جبنا انا وهي اخر مرة مع بعض وكنا مرهقين فابتديت ابوس رقبتها وزبي جواها وابتديت امتدح فيها وريحت راسها علي كتفي وزبي جواها ونمنا شوية وزبي جواها نايم بيرتاح وصحيت بعدها مش عارف بساعتين او تلاتة اصل في الوقت دة مكانش عندي اي ادراك للوقت وحسيت ان النيكة دية خدت دهر كامل فصحيت وابتديت اودعها باني اسيحها وهي صحيت عليا وانا ببوسها وابتديت اسخن فيها بس المرة دية بحرارة حبيبين مشافوش بعد من 100 سنة وازود وهي تزود الاهات وادخل لساني جوا بقها والحس شفتها وابوس ورا رقبتها وايدي شغالة معايا شوية تقفش في بزازها وشوية تقرص في حلماتها

    وبعدين علشان اهرب من الجزء اللي فوق بوست وش ايديها بوسة وبعدين نزلت بلساني علي بزازها

    وهي في وادي تاني والاهات كلها مكتومة علشا احنا فوق السطح وكنت ببوس والحس واعض

    وانا نزلت علي بزازها حسيت اني ابنها وبرضع منها بس المشكلة اني زودت جدا في الرضع وحبيت اهرب من بزها لاني لو قعدت الحس فيهم العمر كلة مش هوفيهم حلاوتهم ...ولا طعمهم هيروح فقعدت ابوس الحتة اللي بين البزين وانزل بالبوس لحد ما وصلت لسرتها وقعدت ابوس والحس وقعدت انزل لتحت كمان بالبوس لحد ما وصل حوالين كسها وهنا استخدمت كل اللي اعرفة عن الست في كسها ومقدرش اوصف كنت عامل زي فنان برسم لوحة علي كسها

    او عازف بستخدم كسها وبقها يطلع احلي الاهات والالحان لو في يوم جربت الشعور اللي كنت انا فيه كنت اكيد هتحس بقد اي ان لدي المرأة كنز لا يفني وبعديها ابتدي النيك بطريقة خفيفة وانا بتحرك فوقها بالراحة واقولها في ودنها كلام حلو واللي عايزة تعرف الكلام الحلو والشعر ياريت تكلمني خاص <img alt="" title="Smile" class="inlineimg" border="0"> وبعد مش عارف اد اي وقت انا وهي جبناهم في نفس الوقت علشان كدة هي حست ان احنا مقدرين لبعض وسبتها تنزل وساعدتها علشان تقف وتلبس هدومها لان رجليها مكنتش شايلاها وهي نزلت خدت دش وحكتلي انها افتكرت كل اللي حصل بينا وهي في الدش وهاجت واتمنت اني اكون موجود وبفكاكتي انا استنتجت انها ساعتها ضربت 7.5 فيي الحمام ودخلت هي في نوم عميق وانا نزلت غيرت هددومي وخدت دوش وقعدت في البانيو في مياة ساقعة علشان اعصابي تفك

    بعد نيك اشهر كنت عايز اجدد ممكن ملل منها حاولت بكل الطرق بس مفيش فايدة طب اعمل اي

    راح فكري ساعتها لبنتها نرمين ونرمين وارثة الحلاوة من امها وهي عندها 15 سنة واكبر عيالها

    بس حته اي علي ابوها عندها جسم كرباج ودايما كانوا يقولوا عمر لنرمين

    طب" اعمل اي اعمل اي" دة كان كل فكري لحد ما جاتلي فكرة بنت متناكة جاحدة

    قلت لناهد في يوم اني عايز اعمل كام زبر قالتلي نرمين موجودة قلتلها انا هسربها

    وبعدين بعتها مشوار قريب تجيب حاجة بحيث انها تيجي بعد نص ساعة يعني نكون انا وامها في نص النيك

    وبعدين ابتديت النيك بعد التسخين وكل حاجة وفات نص ساعة وهي مجاتش وابتديت اقلق

    لقيتها بعد ساعة الا ربع دخلت تخيل لقت اي قدامها :امها ملط وقاعدة علي زبي بتتنطط وبتتنطط جامد البنت اتخضت

    وامها اترعبت لدرجة انها عملت حمام علي نفسها تعمل اي في الوضع دة حطي نفسك مكانها انتي وهي

    فقلتلها متخافيش انا هتصرف معاها وامها كانت عايزة تضرب فيها لحد ما البنت تخاف وتنسي كل اللي حصل

    انا قلتلها لا وانا هتعامل معاها وبعدين خدتها علي جنب وقعدت اتكلم معاها وقعدت افهمها يعني اي جنس

    ولية امها عملت كدة ولية معايا وقعدت افهمها الكس والزب وكل حاجة والبنت كانت ميح خالص

    فقمت انا مشكلها للطريقة اللي تخليها عجينة في ايدي انا وبس والكلام دة خد مني حوالي 5 او 6 ساعات

    اة خد الوقت دة كله يا خول ياللي بتسأل لاني كنت بقولها حاجات ابوك ميعرفهاش فبقت خبيرة جنس بعد ما خلصنا الحوار دة امها كل دة كانت جوا علي اعصابها وغدت جوزها وسابنا وراح الشغل وكل دة وانا مع البنت

    جة دلوقتي قلت لامها انا فهمت البنت كل حاجة بس هي موافقة متقولش لحد بس بشرط تقعد معانا وعلي راحتها

    امها ماصدقت ووافقت لانها زي ما قلت قبل كدة علي نيتها وبتخاف جددا من الفضايح.وانا كنت مفهم التانية اني هوريها عملي وقلتلها تخش علينا بعد نص ساعة من اخر وقت خلصنا فيه ومتفتحش بقها وهي عملت اللي انا قلتة دخلت علينا لقيتنا في وضع الكلبة وامها بتتلوي تحتي من المتعة والبنت وقفت تتفرج علي اساس انها بتتعلم

    كل دة كانت خطتي ماشية زي الفل وجيت في يوم قعدت افهم نرمين عن العادة السرية للصبيان وللبنات

    وكل حاجة عنهم وازاي تاخد المفيد بتاع العادة وتبعد عن الوحش وقلتلها اول مرة تجربي فيها لازم تكون قدامي انا و***

    علشان نشوف هتعملي اي قالتلي انها خايفة ومكسوفة وبعدين بالكلام الحلو اللي ياكل الدماغ اقنعتها وهي وافقت

    وقلتلها عايزين نعملها مفاجأة لماما وهي كانت اتعودت انها تخش عليا انا وامها في وسط النيك عادي وامها اتعودت علي وجودها جنبنا ومكانتش بتتكسف منها بل عادي كانت بتعتبرها انثي تانية وكانت بتغير من بصاتي ليها فتحاول تحسن اكتر فجات صاحبتك نرمين دية دخلت عليا في وسط النيك عادي زي كل مرة بس الجديد المرة دية انها نفزت وابتدت تخلع هدومها وتنيك نفسها وتسخن امها اتخضت امت انا موطي من ودنها وقلتلها مش هي قالت انها موافقة مش هتتكلم بس تقعد معانا وبراحتها سيبيها بدل الفضايح وبعدين مفيش حد غريب انتي امهاا وانا حبيب امها

    مرة في مرة كانت امها اتعودت تشوفها عريانة وبتضرب 7.5 عادي جدا ولا كأن دة غلط

    الخطوة اللي بعد كدة كانت اني اخلي نرمين تيجي تسخن معايا انا وامها , هي دلوقتي بقت شهوتها قايدة

    وبتضرب في اليوم 7.5 اكتر من 5 مرات فبقت علي طول هايجة فانا رحت عرضت علي نرمين اقتراح انها تيجي تشارك معانا علشان امها تعرف اد اي بنتها خبرة وبالمرة تفضي جزء من الشهوة البنت رحبت جدا وكانت مبسوطة لانها هتشارك امها الزب اللي بتحلم بيه ليل ونهار فجت اليوم اللي بعديه واثناء الجنس دخلت هي في البداية ساعة التسخين ودية مش من عوايدها وقعدت جنبنا وبردة عمرها ما كانت بتعمل كدة وامها بتلحس زبي ابتدت هي كمان تلحس زبي مع امها امها بصتلها وبعدين بصتلي وهي مندهشة فانا بصتلها في عينها بحيث انها تعمل نفسها مش واخدة بالها وعادي

    والبنت استمرت في لحس زبي وبيوضي ومقدرش انكر كانت خبرة في المص مش تعليمي, امها اتضايقت وبقت تزود والاتنين كانوا بيتنافسوا وانا اللي كنت مستفيد وبعد مقبلات الجنس واثناء الجماع حدث ما لم يكن في الحسبان الواد اللي ورا بيسأل اي اللي حصل؟ انا اقولك لقيت نرمين موطية بتلحس لناهد كسها وطيزها وانا بنيك فيها معرفش هي ليه عملت كدة بس اللي عملتة خلي ناهد عاملة زي حتة الفحم المولعة اللي كل ما تنفخ فيها تولع اكتر واستمر النيك كدة فترة لحد ما في مرة طلعت علي السطح لقيت نرمين لوحدها وانا دخلت ساعتها متسحب فمحستش بيا لكن هي كانت بتضرب 7.5 امت انا علي غفلة مدخل ايدي جوا البنطلون والكيلوت جوا مع ايديها هي اتخضت وكانت هتصرخ لولا اني حطيت ايدي علي بقها بسرعة هي هديت ودية كانت اول مرة ليا امسك كسها وبردة اول مرة المس كس عذراء رحت يا معلم مستنتش وابتديت اسخن فيها وبعد كل التسخين وانا لسة هلحس في كسها قالتلي عمر انا انا لسة بنت ومش عايزة فضايح والنبي رحت قايل في سري هو انتي بردة فيكي خصلة انك بتخافي من الفضيحة يا بنت المتناكة قلتلها متخافيش انتي لو بنت معايا تبقي بنتين تزيدي يعني مش تنقصي هي ابتسمت وكانت دية الاشارة الخضرا ليا اني اكمل رحت دايس بنزين وسيحتها خالص وبعد ما جابتهم تلات مرات لقتها لسة هايجة وانا لاول مرة في حياتي مش عارف اعملها اي وكنت وما زلت بقرف من نيك الطيز لما لها من امراض كتييييييييير فقررت اني هجرب معاها النوع دة من النيك وخصوصا ان امها خلفت كذا عيل وكسها كان وسع انما طيز البنت البكر دية اكيد ضيقة جدا فسبتها تنزل وهي لسة هايجة واتصلت بواحد صاحبي وطلبت منه خدمة عايز علبة اكياس تبس "واقي" قالي ايوة ياعم والعة علبة كاملة واحنا بنشتحتف عقبال لما نعمل كيس واحد قلتلة ماهو نقكم دة اللي جايبنا ورا ياولاد المرة وضحكنا شوية وساعة وكان عندي بالمصلحة ومرديش ياخد فلوس رحت طالعلها وكانت في اوضتها بس مينفعش اعمل كدة قدام امها وانا كنت متعود اني اخش الشقة عادي واخش الاوضة مع نرمين واعمل اي حاجة في الشقة فدخلت قلتلها بعد ربع ساعة تطلعي السطح وتخشي عشة الفراخ وتجيبي كريم ومردتش اقولها لية قلتلها مفاجأة واحلي حاجة في العيلة الشراميط دية انهم كله نضاف جدا مش بيخلوا شعرة في جسمهم خالص ف دية واحد من الاسباب اللي خلاني مقرفش شوية وقلتلها قبل ما تطلعي اعملي حمام لاننا هنطول فوق قالتلي حاضر وانا طلعت استنتها وهي طلعت وبتقولي اديني طلعت في اي بقي قلتلها تعالي جنبي بس وانا اقولك قلتلها مش نفسك تتمتعي زي *** من غير ما تتفتحي قالتلي ازاي قلتلها اقعدي جربي وانتي تعرفي قالتلي ماشي يا شقي وجة الوقت سخنت فيها وكنت بتحدي نفسي علشان اوصلها لحالة متحسش فيها بالوجع وابتديت ادهن الكريم علي ايدي دهنت علي صوابعي كلها وبعدين هي زهلت لما لقيتني بدهن خرم طيزها لانها مكانتش متوقعة اني امارس اللون دة من الجنس معاها وعاشت اللحظة بس كانت زي اي بنت خايفة جدا علشان كدة حطيت صباع كان بالنسبة لها عادي مش بيوجع بس هي كانت منشفة عضلات طيزها فمكنتش عايز احط صباعي فجاتلي فكرة وسبت الصباع جوة بس كنت بحركة في كل الاتجاهات مع اكل الكس اكل لحد اما دابت وعضلات جسمها كله فك رحت حاطط لصباع التاني من غير ما تحس وقعدت اوسع بيهم بس كان لازم احط الصباع التالت لان زبي كبير ولما حطيت الصباع التالت اتنطرت من مكانها وكانت الصوابع لسه فيها وبعدين ابتديت اهدي فيها والعب لها في جسمها كلة لحد ما مفاصلها سابت وسلمت وقعدت اوسع بالصوابع التلاتة وجت اللحظة التاريخية زبي وشموخ الاسد وخرم طيزها وجمال الغزال وابتديت ازنق بالراس وانا كنت عارف ان لو الراس دخلت الباقي هيدخل في سهولة لاني عندي الراس مفلطحة زيادة عن اللزوم وابتديت شوية شوية لحد مادخلت الراس وهي بتصرخ بعدين انا هديت وابتديت بايد العب في كسها والتانية في بزها ساحت تاني وانا بسيح كنت بدخل حبة في حبة لحد ما وصل للاخر وبعدين وانا بطلع بالراحة لقتها صرخت وقامت من علي زبي جري وحطت هدوم عليها ونزلت جري دخلت الحمام فضت كل الخرا اللي في طيزها وقعدت شوية تشطف طيزها وبعدين جاتلي تاني وانا كنت قاعد فوق بتفرج علي النسوان من السطوح طلعت هي وشافتني وقالتلي انا زعلانة منك يعني تسيبني انا وتروح تبص علي شوية النسوان المعفنين دول دة انت حتي زوقك مش حلو خالص انا زعلانة منك ومش هكلمك بس رحت انا حاضنها بالراحة وقلتلها في ودنها اللي في القلب في القلب يابت وابتديت ابوسها تاني وسخنا اجدع من ابو تريكة وهو بيسخن والمرة دية كانت بتستقبل زبي في طيزها عادي جدا بس طيزها كانت اضيق من كس ناهد واستمر النيك وقت طويل وانا نسيت نفسي ومش هتصدقوا اي اللي حصل

    ولكن الجديد انني رأيت شيئا لم اكن اتوقعة بمعني تاني مكنتش عامل حسابة لقيت امها قدامي احنا من تأخيرنا هي قلقت علي بنتها بتعمل اي كل دة فوق السطح وطلعت لقتنا كدة انا سكت وبصيت في عينيها وعيني كان فيها كلام كتير والبنت اللي كانت تحتي عدلت نفسها ودورت علي اي هدمة تستر بيها نفسها مع ان دية امها اللي كانت بتشوفها بتضرب 7.5 وكانت الحياة فري بس في الوقت دة هي اتكسفت جدا وسابتنا ونزلت من غير ما تقول كلمة

    فانا نزلت وعملت زعلان لزعلها وقعدت اتكلم معاها وفهمتها ان انا كنت محتاج تجديد قالتلي اي حاجة تعوزها تطلبها مني مش تعملها من ورايا قلتلها ماشي وعلشان اراضيها اشترتلها هديتين كلفوني دم قلبي حتة بيبي دول لو شفتة لوحدة من غير ست لابسه تهيج وريحة من اغلي الروايح جاية من فرنسا هي خدت الهديتين وباستني بوسة صغيرة في الوقت بس فيها دفء وحنان اكبر من محيطات العالم كله وقالتلي جهز نفسك النهاردة في مفاجاءات وكان بقالي 4 ايام بلياليهم منكتش فكنت زي مصاص الدماء اللي بيدور علي نقطة دم علشان يعيش كنت بدور علي خرم علشان انيك هي قالت كدة

    وانا مت من الفرحة خلاص هنيك هيه هيه هيه جيت بالليل لقيتها اشترت لبنتها بيبي دول جامد بردةوبقوا الاتنين عليا

    3 some وخراطيش وضرب نار علي النيك اي دة بقيت انيك في دية شوية ودية شوية كنا

    بجد قضيت يوم محلمش بيه وكان ساعتها جوزها مش موجود في سفرية شغل وانا عندي في البيت دايما بيسيبوني اخرج مع صحابي عادي وكان بيبقي معايا ل 4 الفجر بس اليوم دة طلعت الشقة9 الصبح ابويا هزئني بس كله يهون

    واستمر النيك كدة شهور وساعات استفرد بدية وساعات استفرد بدية وبعد فترة ابتديت احس بالملل فعملت بطلب ناهد وقلتلها قالتلي طب انا هحاول وحاولت تغير من طبيعة النيك والجو قلتلها لا بردة لسة في ملل قالتلي طب اي الحل قلتلها اقولك من غير ما تزعقي قالتلي قول قلت كلمة واحدة بس "****" هي سمعتها زي ما تكون اتشلت لدقيقة وبعدين ابتسمتلي وقالت خلاص ماشي بكرة نظبط الحوار ونجيبها قلتلها شكرا ليكي يا احلي مرات عم في الدنيا

    جه بكرة وانا مستنية علي احر من جمر وساعتها اي كان الوقت بيعدي علي احر من جمر تاني يوم قالتلي انا هتصل بيها تيجي وانت هتستخبي وبعدين انا هسيحها وانت تطلع تنيكها قلتلها طيب ماشي وكانت دية اختها الاكبر منها هند بس كانت جامدة بعد اما دخلت وقعدوا يرغوا ساعة قالتلها تعالي معايا الاوضة عايزة اتكلم معاكي وانا كنت مستخبي تحت السرير فهي ابتدت تخلع هدومها بحجة انها هتوريها حاجة والتانية عادي يعني بالنسبة لها بعد اما خلعت راحت توريها حاجة في كسها وهي بتقولها اي دية انا خايفة لتكون الحباية دية فيها حاجة التانية ردت عليها لا دية عادية قالتلها متأكدة ومثلت انها خايفة هند قالتلها عادية وهي عندي انا كمان قالتلها بجد ولا بتكدبي عليا علشان تطمنيني ردت التانية لو مش مصدقاني هوريهالك راحت قلعت هدومها هي كمان وانا تحت السرير وعمال اقول اي المليطة دية وراحت ناهد شافت الحباية وقامت مقربة من كسها بحجة انها مش شايفة الحباية وطلعت لسانها حطتة علي كسها والتانية ردت عيب كدة اللي انتي بتعملية دة وابتدت تزعق شوية بنبرة حادة ولسة مكانتش لبست هدومها بس كانت هتلبسها انا قلت هي دية فرصتي الوحيدة وكنت انا عامل حسابي في بنج شم رحت طالع من تحت السرير هي اتخضت ودورت علي اي حاجة تستر بيه نفسها وانا قربت منها وحاولت الاطفها راحت لاطشني قلم بنت المتناكة اتعصبت عليها وهنا بدأت الحرب وانا طبعا راجل وهي ست مقدرتش عليا وشممتها البنج مردتش انيكها وهي نايمة زي ما ناهد كانت بتقولي انا بحب اسمع صوت الاهات وانا بنيك رحت جايب حبل ورابطها ومكتفها تكتيفة سودة تسمحلي اني انيك ومتسمحلهاش انها تتحرك خالص وفي نفس ذات الوقت حطيت كورة صغيرة في بقها علشان اسمع اصوات اهات مكتومة وانا بنيك وابتديت النيك واختها وبنت اختها بيلحسولها كل حتة في جسمها علشان تتجاوب وهي مفيش فايدة فانا كنت عارف ان العيلة دية كلها بتخاف من الفضايح فخليت نرمين تصورني وانا بنيكها وهي متكتفة واختها بتتناك وتلحسلها معاها وبعد ما خلصت نيك فيها وريتها الصور والفيديوهات اللي متصورة وقلتلها يا تسمعي الكلام يا تضفضحي فاهمة هزت راسها بانها موافقة رحت فكك الحبال وشلت الكورة وقعدت انيك فيها من غير حاجة وهي مكانتش رادية تتجاوب في الاول بس بعد كدة بقت تتجاوب وصورتها كذا صورة مرة وهي بتمص زبي بنهم وبرضاها ومرات تانية وانا بنيكها ومكيفها

    وكدة بقي معايا تالت ست بنيك فيها وكنت بنيك احلي شغل وكنت مكيفهم كلهم وساعات كنت بروح لهند بيتها لوحدها

    وكالعادة بعد كام شهر مليت وفضفتلهم ناهد قالتلي موافقة واختها هند رفضت اننا نجيب اختهم الصغيرة اللي لسة متجوزة معاهم حاولت اقنع هند رفضت تسمعلي رحت مهددها بصورها وافقت علي طول عالم بنت متناكة تخاف متختشيش طب ازاي نجيبها الاتنين قالولي استخبي تحت السرير واطلع لما تحس انها استوت وجابوها وقعدوها معاهم وجابولها عصير في حباياة فراولة بتهيج النسوان وهي شربتة وبعدين ابتدوا يتكلموا عن الاجواز وعن انهم مش بيمتعوهم والجنس عندهم كل شهرين مرة واللي لسة متجوزة قالت لا انا جوزي كل اسبوع مرة بس يدوبك دقيقتين ويجيبهم ويخش ينام يعني تأدية واجب مش اكتر وابتدي مفعول الحباية يشتغل وهما عرفوا لما لقوها عرقت فعملوا نفس الحوار القديم بتاع الحباية بس المرة دية ياسمين هي اللي كانت بتبصلهم وبتبص علي اكساسهم وهما خلوها تلمس اكساسهم واول لما لمساتهم اترعشت وهما عرفوا من ايديها انها كانت بتترعش والبنت يعيني عرقت جامد وابتدت تلمس االحباية اللي لازقة في الكس وبتحاول ترمي ايديها شوية تلمس اكساس اخوتها يمكن دة يطفي ***** اللي جواها بس مفيش فايدة مش عارفة تعمل اي راحت هند قالتلها انتي شفتينا واحنا عريانيين دلوقتي دورنا نشوفك وياريتها مقلعت شفت جسمي عامل زي جسم جينيفر لوبيز يا خراب امي اي الجمال والحلاوة دية كلها كل حاجة تحس انها معمولة بالسنتي يا بخت جوزها الحمار حاجة مفيهاش غلطة مش فرز اول بس حاجة مش قادر اوصفها دية عايزة موضوع ليها لوحديها تتوصف فيه بس يامعلم هما شافوا جسمها وابتدوا يلمسوا كسها كانت هيا راحت عالم النشوة ونسيت ان دولة اخوتها وهما قعدوا يسخنوا فيها ورحت انا طالع من تحت السرير ولمست كسها هي اتخضت لقيت ايد خشنة بتلمس كسها فهدتها قلتلها ما تخافيش انا هنا علشان راحتك ومتعتك بس متخافيش فهي هديت وغلبتها الشهوة تاني وسلمتلي نفسها بسهولة وقعدت انيك في التلاتة وبعدين دخلت نرمين وقعدت انيك في الاربعة لحد ماكانت ركبي بتخبط في بعضيهم مش قادر اقف عليها وهما كلهم كانوا تعبانين ونمنا كلنا علي سرير واحد لتاني يوم من غير ما نحس كل ست من الستات صحيت قالت يالهوي جوزي هيقطعني وروحوا جري وحظنا ان الخروف عمي كان مسافر في شغل وابويا كان معاه وهند وياسمين لما روحوا لاجوازهم قالولوة ان هما كانوا في زيارة لناهد وتعبت جامد واضطروا يسهروا جنبها علشان كانت تعبانة ولازم ترتاح واجوازهم الاريال صدقوهم وانا قعدت شهرين ودخلت امتحانات الثانوية العامة وجبت مجموع عالي وطلعت التاني علي الجمهورية والعرص اللي بيسأل ازاي عملتها احب اقوا كله بالحنية بيفك ومرادك هتخدوا لو عايزه وبعد ماطلعت التاني عملولي حتة حفلة الاربع جميلات متتنسيش وبعد كدة جاتلي منحة وسافرت امريكا ومش بشوفهم غير في الاجازات وهناك مش متعطش للجنس زي هنا لان هناك عادي ودة اختلاف الثقافافات فهناك بنيك زي مانا عايز

  10. المراهق وأخوه ومرات أخوه ( قصه خياليه باللغه العربيه الفصحي )

    كنت أصغر اخوتى و كان أخى علام يكبرنى بأربعة عشر عاما و هو متزوج من فتاة قصيرة ضئيلة حلوة من برج الحوت تدعى علياء

    كنت أتحرق شوقا كى أتعلم وأسمع من رجل متزوج أسرار حياته الزوجية و حاولت وترجيت علام كثيرا كى يحكى لى قائلا له” قول لى عن ليلة من ليالى علياء ليلة بس من لياليها و**** عشان خاطرى أنا أسمع إن الحوت ده رهيب ف حكاية الجنس دى”

    قال لى فى استخفاف ” لا”

    قلت ” أوليست علياء كذلك ؟”

    قال “لا”

    قلت “لا بل أنت تخدعنى أنت محرج منى لا تحرج” و ظللت أتوسل إليه ليخبرنى عن مغامراته معها أو ليلة من لياليها حتى ابتسم و قال”لازم يعنى ؟”

    قلت له” آه”

    فكر قليلا ثم قال “حسنا سأخبرك عن ليلة كانت طريفة فى أحداثها كثيرا”

    فلما رآنى صامتا أنظر إليه بشغف و أنتظر تنهد و زفر ثم قال ” حسنا سأروى لك”

    فلما رآنى أرهفت سمعى وأعرته كل آذانى صاغية استطرد وقد شردت عيناه وارتبكت نظراته قليلا إذ يوشك أن يطلع أحدا غير نفسه على سر زوجته لكأنه يريده أن يشتهيها وكأنه يغريه بها و من؟!! أخوه الأصغر ! و بدأ يحكى …………..

    قال: ذات ليلة قبل أن أسافر كما ترى للعمل فى السعودية لتحسين دخلى ، و قد فتحت باب الشقة ودلفت بعد عودتى من نوبة عمل طويلة فى المركز الطبى القريب من منزلنا ببولاق كما تعلم الذى اعتدت على العمل فيه لتحسين دخلى بالإضافة لعملى بالمستشفى الحكومى قبل حمل علياء بأمنية تسللت على أطراف أصابعى فوجدت الجو هادئ تملؤه السكينة فى الشقة و كذلك فى البيت و ما حوله فى تلك الساعة المتأخرة من الليل أتذكر أن الجو برد لا أدرى أكان ذلك ببداية الشتاء بشهر يناير أم فى نهايته بابريل “

    ثم صمت لحظة يزدرد ريقه و يتطلع إلى ليرى رد فعلى فلما وجدنى معلق الأبصار به مأخوذا بما يقول أكمل مبتسما و قد تيقن من اهتمامى البالغ وانغماسى فى القصة “ذهبت إلى حجرة ابننا حسام لأطمئن عليه و فتحت باب غرفته بحذر شديد لئلا أوقظه فوجدته نائما كملَكٍ و براءة الأطفال تجلله فابتسمت فى حنان ثم أغلقت الباب تاتا تاتا بشويش ثم عدت إلى الصالة حيث عشائى قد أعدته لى علياء كعادتها كل ليلة قبل أن تنام وغطته بشراشف دانتيل بيضاء نظيفة فرفعت الغطاء و بدأت آكل حيث تناولت بضع لقيمات قليلة من مكرونة وكفتة أشعرتنى بشهوة جامحة تملكتنى بغتة و بصورة عاتية كاسحة جعلتنى أشبع من الطعام فجأة و أنسى إنهاكى و يتلاشى تعبى بينما أجوع و أشتهى علياء بشدة وقوة كأنها دست لى شيئا فى تلك الليلة فى الطعام فنهضت متسللا إلى غرفة نومنا و على ضوء الصالة و الردهة رأيت علياء نائمة منكمشة على جنبها أتدرى ماذا كانت ترتدى ؟!”

    قلت فى شهوة ” ماذا؟”

    “حدس أنت”

    “لا لا أستطيع قل هيا أسرع لقد أشعلت شهوتى (أثرتنى كثيرا)”

    نظر إلى بمكر مثير مبتسم كأنما يريد تعذيبى قليلا بالصمت فلما ألححت عليه ابتسم فى سرور وازدرد لعابه يتهيأ لما سيقول ليجبهنى به قال فى اقتضاب يعذبنى أكثر “ثوب نوم”

    قلت فى شئ من الغضب و العصبية “ماذا ؟ أتريد اغاظتى (قتلى كمدا) ؟ فصِّـل فصِّـل و صف و أسهب و لا تقتضب يا هذا أستمنحنى القصة قطرة قطرة قل أكانت الآنسة (أتهكم) علياء ترتديه وحده أم تحته شئ أتحته كولوت أم سوتيان ماذا أفعل أنا بكلمتيك هاتين ثوب نوم؟!!! قل لى ما كان لونه و نوعه وخامته و ما تحته أترتدى شيئا غيره جورب مثلا قصير أم طويل وما لونه ونوعه وطرازه.”

    قال مستسلما كأنه غلب على أمره “حسنا حسنا سأخبرك لا تقلق سأخبرك” و سكت من جديد حتى كدت أنفجر وكاد يضحك من منظرى لكنه تمالك نفسه فى اللحظة الأخيرة وقال”رغم الشتاء القارص كأنها كانت كالجمرة كانت لا ترتدى سوى ثوب نوم قصير ذى حمالات رفيعة كالاسباجتى لونه اسود شفاف من الدانتيل المنقوش خيوطه منه فيه على شكل فراشات أو .. أو أوراق شجر أو خطوط سريالية عشوائية قصير يصل إلى فخذيها بل ينحسر أثناء تقلبها أكثر و أكثر وأكثر ……. لكنه كان رهيبا فى توافقه العجيب مع بشرة علياء القمحية الفاتحة الهادئة و قد أكسبها أنوثة طاغية جعلتنى أود لو أهتك سترها رغما عنها أو أغتصبها اغتصابا لكنى أمسكت نفسى عن ذلك بصعوبة بالغة. ثم ما لبثت أن استدارت فبدت شبه راقدة على بطنها ورغم ضآلتها المشهورة التى تعلمها أنت إلا أن أردافها بدت فى نظرى ضخمة مثيرة أو هكذا خيل إلى و فعلت بى شهوتى الأفاعيل .”

    قلت مقاطعا ” أكانت ترتدى شيئا تحت الثوب؟”

    ” أتقصد كولوتا أم سوتيان ؟”

    قلت ” كلاهما”

    قال” لا لم تكن مرتدية أيا منهما باختصار كانت عارية تماما تحت الثوب “

    قلت” وهل ثدياها صغيرين مسطحين حقا كما أرى أنا ونرى لما تحضر معك لزيارتنا أنا ووالدينا ؟”

    قال “كلا هى ترتدى أمامكم سوتيانا شادا قويا يخفى تماما كبرهما”

    قلت ” تقصد أنهما فى الواقع كبيران”

    قال “نعم وجميلين كصدر إليزابيث تايلور تماما زميلتها فى البرج”

    قلت “أخ خ خ خ”

    قال”أيثيرك ذلك؟”

    قلت “للغاية” ثم استطردت “صفهما لى”

    قال “هما سمينان طريان أفتح من بشرتها التى تراها أنت بها كأنهما كرتا عجين و إن تقبض عليهما تشعر كأنك قبضت على خواء أو هباء لا عقد فيهما بل طراوة بلا نهاية “

    قلت “عجيب صف لى حلمتيهما”

    قال” الهالة بنية فاتحة ناعمة ملساء جدا ومصقولة لامعة كأنها مطلية (مدهونة ) بزيت واسعة تتوسطها الحلمة صغيرة دقيقة قليلة النتوء كرأس الدبوس، و مستوى الهالة مرتفع عن أسفل نهدها حتى أنك تراها بأكملها إن كانت جالسة عارية الصدر فلا تبدو ناقصة أو متدلية لأسفل كبعض النساء لكنها مصوبة نحوك أى للأمام نوعا و ليس للأسفل”

    قلت “حسنا فلنكمل ما كنا نقول” ثم استطردت” و ماذا كان انطباعك إذ رأيتها ترتدى ذلك الثوب القصير الشفاف ذى الكرانيش الحلوة من حوله و الخطوط الغريبة فى جسمه، على لحمها مباشرة؟”

    قال بلهجة معبرة “بالإثارة”

    اكتفيت بذلك منه و طالبته “و الجورب ؟ ماذا عنه ؟ أكانت ترتدى جوربا ؟”

    قال “نعم “

    قلت “ما نوعه ؟”

    قال”دانتيل ذو خطوط سريالية و ليس معتما ذا خطوط عرضية بالأبيض و الوردى أو الأخضر و الأحمر كجوارب الجنيات و لا هو كولون وليس رملى اللون شبه شفاف أى اللون التقليدى”

    قلت “و ما كان لونه ؟”

    قال ” يشبه إلى حد كبير ثوبها الذى كانت ترتديه فى لونه وشفافيته وخطوطه غير الهندسية ولا المنتظمة و إن كان طراز الخطوط مختلفا”

    قلت “أئنك لتتذكره و تتذكر كل الأمر بحذافيره “

    قال “نعم و كيف أنسى وقد كانت ليلة من أمتع لحظات عمرى و أجمل ليالى حياتى و كيف أنسى ما كان و لا يزال بينى وبين حبيبة قلبى وتوأم روحى علياء شريكة حياتى وأم أطفالى كيف؟!!”

    قلت فى نفاد صبر من تلك اللحظات الرومانسية المؤثرة “همم من وصفك له لا يمكن أن يكون إلا طويلا فالقصير المدرسى كجوارب بنات الثانوية أو إناث الأطفال يكون أبيض معتما قطنيا سادة بلا أى نقوش ولا كرانيش أو يكون من الدانتيل الأبيض السادة شبه الشفاف وذو كورنيش أبيض متهدل مكشكش ضخم نوعا بأعلاه يتبدى من فوق حذائها الذى يكون عادة فى تلك الحالة ابيض اللون مقفل الواجهة والجوانب عالى الكعب أو منخفضه كى يتواءم مع نوع وخامة وطول و طراز هذا الجورب و لا يمكن بطبيعة الحال أن يكون طويلا كبووت أو يكون شبشب شفاف كريه “

    قال ضاحكا ” يا وللللد و عايز تتعلم دا انت تعلمنى.”

    قلت فى خجل ” من بعض ما عندكم يا سيدى و برضه البحر يحب الزيادة مش كده”

    قال”كده” ثم استطرد يخاطبنى متلطفا ممازحا “انت ما بتحبش الشباشب الشفافة صحيح ؟”

    “آه أكرههم موووت أكرههم كره العمى بيخللوا شكل قدم الست وحش خصوصا لو داهنة ضوافرها أوكلادور و قاصاهم فيه ابتذال كده وبيبين عيوب القدم و يديها مظهر وسخ كأنها ما تغسلهمش خالص و كأنهم منبعجين ومنتفخين ودايما تلقاهم عاملين مقاس الشباشب دى صغير خالص تلاقى صوابع الست باظة منها وخارجة بره منظر غبى قوى و القدم مفيش تحتها مساحة نعل كافية فتلاقى جوانب قدم الست باظة برضه حاجة مقرفة “

    قال” يا وله و*** عندك ذوق فعلا”

    قلت له” فلنعد لموضوعنا قد خرجنا عنه أو كدنا”

    قال “أوكيه نبتدى منين ؟”

    قلت ” من الجورب”

    قال “نعم أتعلم أنها قالت لى فيما بعد أنها حاكت هذا الجورب بنفسها و نسجته أنت تعلم أنها تحب الفنون و الأشغال النسائية فقد نسجته من أجلى خصيصا لأراها به فإنى وأنت نتشابه فى حبنا لهذه الثياب النسائية الرهيفة و نغتلم إن رأيناها على امرأة جميلة بل و تصور! لقد أوضحت لى أيضا أنها شاهدت الصور التى تبادلتها و استعرتها منك التى تصور البودى ستوكنج بألوانه و طرزه وأنواعه المختلفة , و قد ارتدته ممثلة البورنو الشقراء الألمانية الأصل أمبير لين باخ و ممثلة البورن الشقراء كذلك جينا كاى ريتشى و الإيطالية ذات الشعر الطحينى وعيون الهررة جيسى كابيللى و الإنجليزية الشقراء السمينة سوزان ونترز وقد ثابرت و أصرت أن تصنع على مثاله لأنه كما تعلم ليس معروفا قط و لا متوفرا فى مصر ولا أى من البلدان العربية “

    قلت “آه كم أتمنى لو أراها عارية و بهذا الثوب تكون إذن أول مصرية وعربية تخترعه و ترتديه. ****** كم سيكون ذلك جميلا” ثم استطردت “همم؟ أكمل”.

    قال “كانت ترتدى هذا الجورب الجميل وأحسست كأنها أعدت لكل شئ عدته وأنها دبرت كل ذلك وأنها كانت تنتظرنى وأنها تتظاهر بالنوم وحسب و ليست فى نوم حقيقى. تخيلتها كإلهة فرعونية قديمة مثل التى طالما أعجبت بها و أريتها تمثالها بالمتحف المصرى إذ زارته معى لأول مرة و لم تكن تعرفه ولا زارته من قبل قط فى حياتها و كنت أنا أول من أراها وعرفها ذلك المتحف و أزارها إياه. و زاد شعورى هذا والتهبت خيالاتى تلك أكثر لما تقلبت هى ودنوت (اقتربت) منها كثيرا حتى وقفت عند رأسها بجانب الفراش ورأيتها قد كحلت عينيها كحلا كثيفا يجمع ما بين الأزرق و الفضى على جفونها المغمضة و خط فرعونى الطراز غليظ أسود عند جنبى عينيها الاثنتين . أشعلنى ذلك أكثر . كانت تعلم مدى حبى بالفراعنة و كم كنت مغرما بمكاحلهن و زينتهن . و نظرت إلى قدميها الصغيرتين الجميلتين كأرنبين لم يتجاوز عمرهما الشهرين المغلفتين بالنسيج الشفاف المسامى الحالك الرقيق مشدودا عليهما و كانت معتادة على وضع طلاء فضى كلون جلد السمك على أظافر قدميها و تفضله عن غيره من الألوان ولم تكن تلك الليلة باستثناء لذلك و لذلك لما تأملت قدميها لمحت بروز إصبعها الأكبر داخل الجورب على نحو مثير و تلألأت لمعة أظافرها الفضية ذات الطلاء المنطفئ المتآكل كلون جلد الأسماك من خلال الجورب بشكل مثير خاص جدا”

    قلت “أخخخخخخ” ثم استطردت ” أكمل “

    قال ” فقط هذا كل شئ. لم أشعر بنفسى إلا وقد انقضضت عليها أتحسس كل شبر فى جسدها من فوق ثوبها وجوربها لكنها لم تصحو خلعت ثيابى سترة بذلتى وقميصى و بنطالى و حذائى البنص الأسود و جوربى و بقيت بالفانلة والكولوت الداخليين فقط ثم استلقيت إلى جوارها و ضممتها إلى منكمشا محاكيا ذات وضعها ورقدتها الحالية و قد عادت للرقاد على جنبها كأنى طفل صغير يبحث عن الأمان فى ظهر أمه و يستدفئ فى حضنها و شرعت فى المسح بيدى على ثدييها المنتفخين فتململت فى نومها المزعوم المُدَّعى و تنهدت فضممتها أكثر ففتحت عينيها و التفتت برأسها و هى لا تزال فى حضنى من الخلف و قالت وهى تنظر إلى بعيون مبربشة عليها أثر النعاس يا لها من ممثلة بارعة ” علام اهو انت؟”

    قلت لها “نعم ومن غيره يا لولو يا روحى” وإذ شعرت بأنى أشدد عليها الضم حتى بدأت تتدلل و تتملص و تقول: لا لا اتركنى أنام يا حبيبى لا لا أريد الآن قلت: بل تريدين يا ماكرة و إلا لماذا ارتديت هذا الليلة بالذات .هتتناكى يعنى هتتناكى. قالت: لا لا أريد و لكنها كانت تبتسم لى وعيونها ملؤها الغلمة والشهوة كأنها تنادينى أن تعال هيا كلنى التهمنى أريدك”

    قلت له ضاحكا “و التهمتها أيها السرطان الشره أتأكل وحدك حوتا كاملا”

    قال ” يا أبله ألا تعلم فى اللغة العربية أن الحوت يعنى السمكة صغيرة الحجم كانت أم كبيرة و أن اسم الحوت باللاتينية بيشيز أى الأسماك و بالإنجليزية فيشيز و يرسمونه كسمكتين تدوران حول بعض فى دائرة. إنك بذلك عليم”

    قلت فى صدق ” نعم و لكنى أردت ممازحتك و اختبار معلوماتك أيضا ” ثم استطردت ” و لكن مهما كانت سمكة ضئيلة صغيرة فانك كسرطان اصغر منها بكثير إلا إذا كانت سردينة أو بسارياية فلا يمكن أن تكون بلطية “

    قال فى عناد ” و ما يدريك أيها المتذاكى أن السرطان لا يستطيع أن يمزمز ببلطية تاتا تاتا بكلاباته فى تؤدة وهدوء “

    قلت “حسنا دعنا من ذلك و لنعد إلى القصة”

    قال ” حسنا أين توقفنا ؟ نعم انقضضت عليها عندئذ و مصصت شفتيها فانفتحتا و تنحى فكاها عن سبيلى فمددت لسانى للداخل و ارتشفت ريقها “

    قلت فى لهفة ” كيف كان طعمه ؟”

    قال “عذب حلو كمذاق العسل”

    ثم استطرد من تلقاء نفسه هذه المرة مكملا “و لهثتُ و لهثتْ معى و قد علت حرارتنا و أفعمتنا الشهوة و شعرت بيدها تقبض على مجمع أيرى و بيوضى مثل قاطفة الكروم حاصدة العنب تزنه -العنقود- فى يدها و تثيرنى و تهيجنى وهى تضحك فى مجون وجذل حتى تضخم عنقودى التناسلى و صار لدنا وقويا غليظا فى الوقت ذاته مثل جسم من كاوتشوك الإطارات أو ديلدو شفاف لدن مرن مادته كمادة أعواد مسدس الشمع ، كل ذلك قامت به هى من فوق كولوتى و استعانت بالنسيج اللين الناعم للكولوت (الفلانيل) لتثيرنى أكثر كأنها ترتدى فى يدها قفازات من الساتان أو كأنها فطاطرية أو طاهية ماهرة قد دهنت يديها بالزيت جيدا وبغزارة قبل أن تشرع فى عجن العجينة عندئذ أخرجت عنقودى وأنزلت كولوتى وهى تقهقه و تضحك حتى أنى أشرت لها كيلا تتسبب فى استيقاظ ابننا حسام و تبقى فضيحة بعدما كانت هى التى تتمنع وتتذرع به قائلة: أحسن حسام يصحى. الآن تنظر إلى بعينيها الشقية الصغيرة القزحية و نزلت أنا برأسى وأنزلت حمالتى ثوبها و سحبته لأسفل حتى تبدى لى النهدان البديعان فطفقت مسحا ولحسا ودلكا ومصا وعضا ولمسا وتأملا و دفعتنى بعد ذلك بقوة لأنهض فلما نهضت كما أرادت وجدتها قد جلست على طرف الفراش حافية القدمين و قد نزل ثوبها إلى خصرها و تعرى أمامى نصفها العلوى بأكمله من كتفيها حتى سرتها الحلوة وتناولت أيرى شبه الناعظ هائل الضخامة الفائق اللدانة تتأمله فى شوق و تناجيه وتناديه و تغازله و تلاطفه بإظفرها و تلاعبه ، و وضعته فى فمها و أخذت تمص طربوشه الإسفنجى خصوصا و تلاغيه كالطفل و أمه . خلعت أنا فانلتى خلال ذلك وأغمضت عيناى استجابة و تشربا لهذا الشعور الجميل و الإحساس المبدع. و رفعتُ يدها إلى فمى وقبلتها ومسحتُ بها على خدى فى حنان ثم أخذت أتأمل أظافر يدها كانت من النوع الذى تحبه انت”

    قلت فى لهفة مباشرة”أهى ذات أظافر مشذبة مثلثة الجزء المستطيل (الذى ينمو ويستطيل) بحنكة وعناية كسكسوكة النحاتين كمحمود مختار؟”

    قال “نعم”

    قلت “و شفافة طبيعية متروكة غير مطلية ؟”

    “هى كذلك”

    قلت “و رغم ذلك نظيفة الحواف و الجوانب ولا وسخ كذلك تحت الجزء المستطيل منها ؟”

    قال ” بلا شك”

    قلت ” وهى مستطيلة رفيعة كالكأس البلورية الرقيقة السمك جدا المطاولة جدا و منطفئة اللون بجمال ؟”

    قال “نعم هى كذلك تماما”

    قلت ” وتذكرك بامرأة خمرية اللون كحيلة العين بسيطة لكنها جميلة تشتهى وصلها بمجرد أن تراها رغم أصولها الوضيعة من إمبابة أو البساتين أو أحراش الأرياف”

    قال ” نعم كما قلت لك هى كما تشتهى “

    قلت وقد سرحت بنبرة ممطوطة وعيناى تتألقان و أحرك رأسى فى الهواء فى جذل كمن عاش طوال حياته يبحث عن شخص بمواصفات مستحيلة و وجده بعد عصور و سنين كالدهور”***** ياه ***”و نظرت فى السماء نظرة و من نظر للسماء شَخَص لأنها بلا حدود و رغم أنها تبدو بلا ملامح بدون سحاب أو غيم أو شمس أو قمر إلا أن فيها شئ لا أدرى كنهه يجعل المرء لا يمل بل يستمتع و يسرح برؤياها بل و يمتلئ حكمة و فهما فيها نبع طمأنينة و راحة و سؤدد يُسكب فى قلبك سكبا و غدير غبطة و معرفة بكل التاريخ و كل ما بالعالم يصب فى وجدانك و فؤادك و بالك صبا. ثم قلت له “أكمل”

    قال “سحبت يدها باسمة من يدى بعدما أمهلتنى وقتا أشبع فمى بلثمها و شفتى و أسنانى بعض ومص أناملها ثم سرعان ما شعرتُ بيدها تلك تتحسس أردافى تشعل شهوتى أكثر بينما يدها الأخرى تدلك أيرى وتمسكه لفمها كى يتمكن من مصه أيما مص و هى تهمس لى باسمة تمدح و تطرى أيرى مثنية عليه كثير الثناء و تصب مدائحها وغزلها له خصوصا على الكمرة تشبب بجمالها ودقة وجمال صنعها والإبداع فى تصويرها و نحتها فلما فرغت من مصه جاء دورى لأدفعها لكن بلطف و رقة كى تستلقى على ظهرها بينما صعدت أنا إلى جوارها على الفراش سويا و بدأت أرفع ساقا ساقا من ساقيها أقبلها و أبجلها ثم أسلخ الجورب عنها ببطء و لطف و أنا ألثم كل بقعة تتكشف من لحم ساقها فى جنون حتى بلغ الجورب قدمها وبلغتها معه فخلعته ببطء بالغ و أنا أنظر فى عينيها أعلم أنها كمولودة برجها مغرمة بقدميها و بمن يلحسهما لها و يقدم لهما فروض الولاء و الطاعة و أنا كذلك مغرم بهاتين القدمين الصغيرتين الحلوتين. و هكذا فعلت بساقها الأخرى حتى اكتمل حفاء قدميها و عرى ساقيها أمامى فلما فرغت من عنايتى بقدميها نهضت لأزيح هذا الثوب السمج الذى يخفى عنى جوهرة التاج طوال هذا الوقت و لم يكن ذلك سهلا إذ تمنعت وقاومت نزعى ثوبها عن موضع عفتها بشدة شديدة لكأنها استمتعت بتخيل أنى أغتصبها”

    قلت عندئذ فى لهفة شديدة “نعم نعم احكى لى عن جوهرة التاج احكى لى عن كس علياء. أرجو ألا تكون مختونة؟”

    قال ” حدس!”

    قلت “لا أرجوك إحنا فينا من كده دلوقتى مينفعش الهزار قول ياللا قول بقى”

    قال “لا هى ………غير مختونة”

    زفرت وقلت فى غضب مشوب بالابتهاج” هااااه أرعبتنى *** عليها *** أهو كده تكون الحسناوات ولا بلاش ” ثم قلت “صف لى كسها”

    سكت باسما فقلت له فى عصبية مكررا” صف لى كسها” و هو لا يزيد عن الابتسام حتى كدت اجن منه حتى كررتها ثلاثا فقال فى بطء” غليظ الأشفار متهدلها تُحَّنِى شعرتها إن لم تحلقها فتبدو برتقالية محمرة كشعر أنثى الثعلب أو أكثر ميلا للون الوردى المحمر. و بظرها كحبة الفاصولياء فى الحجم و كشمع شركة رمسيس الأبيض الشاحب فى اللون يحوطه غشاء منطمر فيه لا يخرج و يتبدى إلا عند غلمتها و ما أكثر الأوقات التى تكون فيها مغتلمة “

    قلت فى ظفر كمن اصطاد صيدة ثمينة على حين غفلة من صاحبها”أرأيت الم اقل لك الم اقل ذلك قلتم اطلعوا من البلد”

    احمر وجهه قليلا و قد انكشف إخفاءه السابق ثم لم يجد بدا من الاستمرار لما سأله الفتى فى لهفة “و مهبلها صف لى مهبلها كيف تراه من خلال نظرك عبر إسكتيها إلى حلقوم مهبلها”

    قال ” وردى نظيف كأنه تلافيف مومياء مصطبغة بالوردى وان كان يختلف عن تلك بأنه مبلل يلتمع باللعاب المهبلى و بأنه أرهف و أكثر طراوة يتماشى مع كونه متاع الانثى”

    قلت “زد لى فى وصفه. المزيد”

    قال ” يكفيك أن أقول أنه بمظهره وهيئته تلك يغرى أيما إغراء بلحسه ورشف رحيقه بلا تردد و يسيل لعابك باشتهاء أن تراه”

    قلت “*** كم أود أن أراه”

    قال “طُق طُق عيب يا واد دى مرات أخوك “

    قلت “ولو. أمووووت و ألحسه”

    قال بوعيد مصطنع و هو يمسح بأنامله على جانبى ذقنه فى تهديد وان كان مفتعلا “كده طيب طيب”

    قلت فى لهفة متجاهلا ما يفعل “هيه و عملت إيه مع كسها قول لى قووووووول”

    قال كأنما لم يفعل شيئا مما ذكرتُ أيضا “ماذا سأفعل يعنى؟! بالطبع فشخت ساقيها ونزلت إلى كسها انهل منه والحسه كالآيس كريم و خلال ذلك بقيتُ أدلك أيرى بقبضتى كيلا يتراخى حتى يظل بكامل إنعاظه وهو فى الحقيقة لم يكن بحاجة لذلك فيكفيه شمى لعبق أنوثتها ورشفى لرحيق غلمتها و نظرى لمتاعها بأكمله و إلى عرى بدنها حتى يبقى أبد الدهر فى نعوظ واصب يدوم و لا يزول.”

    قلت “وماذا كانت تفعل هى ؟”

    قال “تتلوى كالأفعى و تتملص “

    قلت ” وهل هى ربوخ ؟”

    قال “كلا ولماذا تريد ذلك فيها حرام عليك أتريدها تملأ الدنيا صراخا و تفضحنا ثم تجن أو يغشى عليها وتفقد الوعى فى النهاية لا أنكر أنها تصرخ و ليس بالقليل حتى اضطر لكتم غنجها بالوسادة و لكنها لا تفقد الوعى أبدا. لو كنا بلا عيال لقلت لك حبذا ذلك أما و لدينا عيال فنحن مقيدان وعلينا أن نكون أكثر حرصا”

    قلت “وهل تتفوه بكلمات فاجرة بذيئة وأنت تنيكها أو تلحس كسها ؟ هل هى تحب الكلام خلال الجماع ؟”

    قال “نعم كثيرا ما تفعل وهى تحب ذلك أكثر من روحها لكنها تتحكم فى نفسها و لا تزعق به بل تهمس به بصوت خفيض حتى أنى لأتعجب كيف تخفض صوتها عند الكلام بينما ترفع عقيرتها بالتأوهات والتوجعات والنواح والأنات كهرة فى موسم الزواج”

    قلت “وماذا تفعل علياء حين تبلغ الذروة؟”

    قال” تصيح عاليا جدا بلا توقف حتى أضطر لحشو فمها بالوسادة و يرتج جسدها و تتشنج كالمصروعة وتصير عينها زجاجية ويبقى فيها البياض وحده دون السواد”

    قلت “وهل تقذف (إسكويرت بالإنجليزية) عندما تبلغ النشوة؟”

    قال “نعم كثيرا ما يحصل لها ذلك و تغرق الملاءة وفمى و أيرى أيهما كان فى كسها بسوائلها الحريرية الشبيهة بمنىّ السمك “

    قلت ” *** هى من ذلك النوع النادر من النساء أيضا الصنف العزيز حقا ” ثم استطردت “همم أكمل لنعد إلى تلك الليلة الملآى بالأحداث”

    قال “لما فرغت من لحس كسها حتى أوصلتها للذروة العنيفة عدة مرات نهضت و بمجرد أن اعتليتها و اتخذت وضعى فوقها و بين رجليها حتى تناولت أيرى بيدها فى لهفة و دسته فى مهبلها كمدمن المخدرات المتلهف على حقنة الماكس فورت و بدأت فى نيكها”

    قلت ” أيوه قف ها هنا هذا ما أود أن أسأل عنه منذ زمن طويل. صف لى بتفصيل ودقة و إسهاب مطول إحساسك كرجل لما تحرك أيرك جيئة وذهابا فى كس امرأة”

    قال شاردا يحاول استجماع أفكاره ليتذكر تلك اللحظات و أخذ يلحس شفتيه بلسانه إذ يتناهى إلى ذهنه إحساسات اللذة “صعب أن أصف لك ذلك بدقة و إنى لأرى أن اللغة بكل مفرداتها تعجز عن توضيح هذا اللغز و إزالة هذا الغموض و كذلك تفشل كل لغات العالم لكنى أرى أن أدق تعبير عن ذلك الإحساس أنه إحساس جامع رائع لا مثيل له ولا يوصف إحساس بديع بالغبطة كأنه من غير هذا العالم هكذا هو و هذا كل شئ”

    قلت ” وإحساسها هى ؟ إحساس المرأة والأير يذرع مهبلها ذهابا وإيابا ؟”

    قال ” سوف أسأل لك علياء عن ذلك ربما تصف لك هذه المعضلة وتريحك من الحيرة كونها امرأة والنساء كما تعلم يتقن التعبير عن مشاعرهن ويظللن يجتررن الذكريات ولا ينسين شيئا”

    قلت “إن لم تفلح فى استخراج ذلك لى منها فاتركنى أستخرجه بنفسى”

    قال “أيوه ما انت عمال تتكلم ونفسك ومُنى عينك تنيكها يا واد خسئت”

    قالها ضاحكا كأنما أثاره ذلك ولم يغضبه.

    قلت “يا ترى أى الأوضاع تحبها علياء ؟ قل لى”

    قال ” تموووت فى الملعقة يليه فى منزلة الحب لديها الكلبى و لا تحب المرأة فوق و تمقت التقليدى :الرجل فوق للغاية”

    قلت ” وأنت ماذا تحب من الأوضاع ؟”

    قال “ماذا يفيد أن أفصح عما أحب وهى لا تحب ما أحب”

    قلت ” أى انك بديهيا تحب المرأة فوق والتقليدى ؟”

    قال “نعم “

    قلت “وماذا تفعل ؟”

    قال”أحيانا أرغمها على ممارسة ما أحب لكنى كيفت نفسى على ما تحب ووجدته سكسيا أيضا”

    قلت له “و هذه المرة ؟”

    قال”هذه المرة لم تمانع و قد بدأتها بالنيك فى الوضع التقليدى أقبض على ساقيها فى قبضتَىّ و أرفعهما أو أخفض زاويتهما كما أحب وأوسعها و أضيقها كالفرجار كما أريد و أمصص قدميها فى تلذذ و كنت عادة نادرا ما أشاركها فى البذاءات الكلامية إلا فى تلك الليلة لشدة ما أوقعت فىَّ من الغلمة حتى أنى سببتها و أمها بأقذع الألفاظ و لم تعترض و لم تلمنى بل على العكس آنست منها تجاوبا واغتباطا وتشجيعا لى وسرورا ، و كنت أطعنها به بشدة حتى لأظنه وتظنه سيخرج من فمها كنت اغمده عميقا فيها حتى يرتطم بعظم حوضها و يصافح عنق رحمها فكانت تجن من ذلك أيما جنون ، ثم جعلتها جالسة على متنى تتقافز كالقرد المجنون حتى اكتفيتُ و أردت الإفراغ فجعلتها على ظهرها مجددا ثم أشبعتها نيكا من اللى قلبك يحبه حتى طوقتنى بذراعيها و ساقيها فى النهاية وشابكت قدميها معا كالمقص و انعقصت وتشنجت قدماها إذ بلغنا الذروة سويا (معا)”

    قلت “وماذا فعلتما بعد ذلك ؟”

    قال “تعنى بعد الصدمة أفترماث أو أفترتشوك ؟”

    قلت “نعم”

    قال”ارتجفنا قليلا أنا وهى ينتقل الارتجاف فى كل شبر فينا من قمة رأسينا حتى أخمص قدمينا ثم لما سُرِّىَ عنا و هدانا بدأنا فى سلسلة من القبلات والأحضان والضمات و تبادل النظرات على مهل وبعمق وإعجاب كمن ليس وراءه شئ كأننا نسعر شهوتنا من جديد أو كأننا نُنَنِق نقنقة من اللذة ثم نهضنا أخيرا من الفراش وقمنا معا متشابكى الأيدى إلى الحمام فأنت تعلم كم نحب الماء البيئة الطبيعية لنا و أصل برجينا حيث مكثنا طويلا فى عبث أودى بنا من جديد إلى المزيد من الدحم و الدحم.”

    قلت “و هل تحب علياء الجنس الشرجى ؟”

    قال “أحيانا عندما يكون مزاجها عاليا فقط لكنها تفعله لإرضائى أنا لأنها تعلم مدى حبى له”

    قلت”****** عجبا لك و لها عجبا لكما ترضيك فى الشرجى وترضيها ولا ترضيك فى أوضاع المهبلى”

    قال “نعم هكذا كان”

    قلت له عندئذ اختم الحديث راجيا “لا تحرمنا من حديثك الشيق وقصصكما معا و أبدِع لها فيها دوما الجديد و المزيد”

    قال “أمرك يا مدلل”

    قلت”و لى طلب أخير عندك “

    قال “نعم ؟”

    قلت “هل تأذن لى أن أنال من علياء هاندجوب حتى القذف (أو بلوجوب حتى القذف) ؟ إن ذلك يثيرنى بشدة أن أفعله و أود بشدة و أتمناه “

    قال “ها قد كان ما قد احتبسته اشتهيتها من سماعك عنها وبها” .

    قلت “أرجوك يا أخى الحبيب هه هه أتوافق هه هه” .

    قال راضخا “أوكيه” .

    قلت مغتبطا أقبل رأسه “شكرا لك يا أحسن أخ فى الدنيا”

    و هكذا يا إخوانى سترون فى الحلقة القادمة كيف أن علياء ستدلك لى أيرى بيدها حتى القذف و هى تضع تجهيزات منشفة على حجرى بأسلوبها الوقور البارد الهادئ و قد جلست على كرسى فوتيه فى الصالون و قد استضافونى عندهما فى منزلهما و ركعت هى بكامل ثيابها بين رجلىّ على السجاد أمامى ترتدى ثوبا من قطعة واحدة صيفى أرضيته بيضاء و حوافه زرقاء كلون البحرية ومنقط بنقط و زهور صغيرة بديعة زرقاء بنفس اللون و جونلته كالمروحة مكشكشة و ذلك تحت سمع و بصر وبحضور زوجها علام. و كيف أننا سنخرج ذات يوم نحن الثلاثة للنزهة و ترتدى هى ثوبا من قطعة واحدة مماثل فى الطراز و البرقشة و كل شئ بالأول إلا أنه يختلف عنه فى اللون فلونه أبيض و بنى فاتح و قد صنعتْ له جيبا فى جنبها و لم ترتد تحته إلا كومبليزونا و سوتيانا و لم ترتد كولوتا و من خلال الجيب السحرى أستطيع دس يدى و ألعب و أعبث بكسها كما أشاء وسط الشارع ولا يرانى إذ أجلس إلى جانبها من جهة و علام من الجهة الأخرى على أريكة خشبية فى كورنيش النيل بالمعادى و هى تدارى عن الانتفاخ الذى تحدثه يدى فى حجرها بشنطة بلاستيكية ملأى بكرات خيوط التريكو و تشتغل بالإبرة و الخيوط و أنا أفعل بها ما أفعل .

  11. هذه أول مرة أتحدث فيها عن هذه القصة الحقيقية، إنها “سر حياتي” ومش عارف ليه حبيت أكتبها لكم وابعتها على هذا الموقع الرائع لهذا النوع من الأدب.. المهم أنها قصتي ولن تجدوا فيها سطراً أو كلمة واحدة من الخيال، بل إن كل كلمة فيها حدثت حقيقي، ولابد أنكم ستشعرون بذلك من خلال قراءتها.

    كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لأبنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا، الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتان الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثديها وبالكاد كسها وظيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيظها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيظها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة.

    المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً.

    انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وانا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية.

    كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وانا في الحمام” فقلت لها “انتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو أنت غريب”!!

    وكانت تأتي لغرفتي وانا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل ايه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان.

    بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت اجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت أنا جيت عشان اصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا انهاردة مش هسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسة.. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول ايه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”.

    لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في ظيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف.

    وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه.

    المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفذ وهي تقف أمامي مباشرة، فقفذت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخادها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على فخودها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وظيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيظها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيظها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيظها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت أصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها يعني أنت عايزة ايه؟ قالت لي أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة ايه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيظها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايز أدخله فين، في كسك واللا في طيظك؟ فقالت نيكني في كسي شوية ونيكني في طيظي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في فمي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيظ والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة.

    ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف U في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام.

    وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها هنقول للناس اللي فوق ايه؟ قالت كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا محدش حاسس بي أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها معندوش دم وبقاله سنتين مجاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طياظها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيظها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتنكتي من ورا” فقالت لأ.. رغم إني هتجنن واجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيظك تجنن، وعلى فكرة طيظك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في ادخاله لأن كسها كان غرقان في محنتها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك براحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق اوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن مازال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست امتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيظها، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيظها، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيظها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بنيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت اصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الاصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيظها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من ادخال كامل الاصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيظها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيظها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..

    لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها انا همشي وانت اتصرفي.. قالت انها هتدخل تنام، ولو سألها حد هتقول له أنها نايمة من بدري وانا مشيت من بدري.

    المفاجأة الكبرى، ان تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. امبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الاجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في أيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها متخدكش مني”.

    وبعدها لاحظت أن مراة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى.

    وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها لماذا تفتعل مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، ومتخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف أنت نكت مين فينا الأول، أنا واللا هي؟

  12. لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطق الريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد وهو كبير لنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره 20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان وهما مع ابيهما في احد المدن ولا تراهما الا في النادر وهي دائما حزينة تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجت آخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقد أطلقنا عليه هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أن كان عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي وفي أحد الأيام دخلت الحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة قد خطها زوجي على جدران تلك الحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيدي الأخرى وعندما قاربت على إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولة وبينما أنا في اشد الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد انتباه أحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي زبه المتدلي بين رجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهي وشفافي ثم أخذته بين نهدي وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسي بدء يغلي فرفعت الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم استطع لاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي كنا نضع الماء له به واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله و أخرجه وببطء شديد حيث كان فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمر وتنهداتي أجبرتني على المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبني من أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي والكل لاحظ ذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة انظر إلى السماء مفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغ كسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبح رغبتي فأخذت قنديلا وثقاب وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناء وأشعلت القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي كنت مهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد وأخذته وبدأت أداعبه بشتى أصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت عاريتا تماما وأصبحت امرر زبه على كل جسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقة لذلك فقلت في نفسي كيف استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لما اسمع عن أن النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى أن وصلت إلى رأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله واخراجه في فمي ومصه حتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيت لاضع زبه في كسي من الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولات استطعت إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة جسمي مستندتا على يدي مدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد تكيف كسي لذلك واكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع الى الخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائي والسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طول حياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسي والمحنة تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخلي وكأنه قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست انه هو بدء يولج زبه بداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم يكن بالحسبان ولاكن عندما عندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادت حركته فهو اصبح يدخله ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه وبعانتي كما لو انه يعاقبني فهي كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس وكأنه يلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت نفسي فها هو الفجر يكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن يحس بي أحد مستمتعة وغير مصدقه لما حصل وهل هو حلم ارتديت ملابسي وصلت إلى فراشي ومني غضنفر ما زال ينساب بين رجلي فمسحت به كل جسمي ونمت نوما عميقا لم اذقه من قبل استمريت على هذا المنوال وقد اصبح غضنفر سيد السكس في عزبتنا فهو بمجرد ما أن اغلق الباب حتى ينتصب زبه ولا انحني تحته حتى امتع نفسي وانهي شهوتي اكثر من مره فحيث انه سرعان ما يسكب منيه عندما هو الذي يمتطي ظهري وما أن انحني له حتى يقترب مني ويخفظ موخرته ويبدء في نيكي فاصبح يعرف طريقه إلى كسي بعد اكثر من شهر على تدريبه وتعلمه واحيانا ينيكني ورجلاي مشدودة فقط احني له ظهري واستند على برميل بجانبه ويرتقي علي بكل ثقله ويحاول ادخال زبه ويبدء بنيكي وانا مستمتعة حيث أن اسفل بطنه يحك بجلدي ولاكن سرعته في الانزال تضايقني فخطرت ببالي فكرة أن اجعله ينزل قبل أن يرتقي علي وبالفعل كانت فكرة جميلة فاضم رجلي واجعله يولج بين فخذي حتى يصب منيه وينسحب من فوقي ثم اعاود معه الكرة مرة اخرى بعد أن أحاول في ايقاف زبه مرة ثانيه ثم انحني له وقد ادرك مبتغاي فيمتطي ظهري ويدخل زبه في كسي وانا اعاني من ذلك ولاكن عندما تتسع احشائي انسى معاناتي معه وينيكني ولفترة طويلة حتى انني انسى كل من في العالم مع رهزاته القويه واقفز مع كل ادخالة له واستمر معه في ذلك لساعات حتى بزوغ الفجر وارجع انام حتى قرب الظهيرة والذي اصبح في ذلك حرج لي فقد سئلتني سلمى قائلة انك تنامين كثيرا هذه الايام وااااااااااااه لو تعلم بما اعمله مرت الاشهر على ذلك وانا وغضنفر كل يوم في نيك واصبح شغلي الشاغل فنتف شعرات كسي اصبح من اجل غضنفر واصبح زبه يلج كسي بلا تعب فقد تعود عليه ولو معه أخر لكفاهم وغرفتي الوحيدة بها كم اتمنى لو غضنفر يسكن معي بها فابني حميده الذي يبلغ من العمر 13 سنة له مخدعه الخاص به وتسللي يوميا في أخر اليل يكون من نافذة خارجية لا تلفت الانتباه فهو في غرفة مقابلة لغرفتي وبعد تقريبا ثلاثة اشهر على ذلك استبقت وقتي بقليل املتا أن ابقى مع غضنفر لفترة طويلة فاعددت قنديلي وقد كان اليل قمرا والجو هاديا سوى من صوت الحشرات في العزبه ومروري بالغيط كان في غاية الرمنسية مع النسيم ورائحة الشجر وأصبحت معتادة مع غضنفر في كل ليلة على ذلك وأخذت اداعبه وخلعت ملابسي واستقريت على برميلي الذي اصبح بمثابة كرسي لنومي وطرحت ضهري علية ومسكت حبل غضنفر اريده أن ينيكني وقد اصبحت تحته تماما ولاكن هذه الحركت جديدة عليه وعندما استقر كسي تحت زبه رفعت رجلي واصبح هو بين رجلي وانا تحته ومبتعدة قليلا عنه وأخذت زبه وادخلته بكسي وعندما حس بكسي ودفئه داخلي اخذ دوره في ذلك وبدء يضغط بزبه داخل كسي ويخرجه فندمت لماذا لم يكن هذا من أول تعليمي له حيث أن زبه قد تمكن مني باكمله ورجلاي تحيط به وكانني معللقة به وبينمى انا كذلك اذا بمن يمسك كتفي فعندها دارت بي الدنيا التي نسيتها احاول معرفت ذلك اشخص وهي يد سيده فهي ناعمة الملمس ولاكنني لا أستطيع معرفتها فهي جالسة خلفي وزب غضنفر بداخلي وهو جاثم علي فاستسلمت للامر الواقع فهذه المرءة ساكتة وربما تستمتع بالمنظر واخيرا سكب غضنفر في كسي منيه واخرج زبه وصوت كسي الذي اصدره مع خروج زبه لاول مرة اسمعه ومنيه الذي ينساب على فتحة موخرتي وهنا تراجع إلى الوراء وانا اريد أن اعرف من ورائي وعندما التفت اذا بها سلمى وقد رفعت جلبابيتها وكسها قد التهم اصبعها وهنا امسكتني وهي تحضنني من امتى وانتي تاتي هنا فقلت ومنذ متى وانتي تشاهدينني فقالت أول مره ارى هذا المنضر ولاكنني رايتك اكثر من مرة وانتي تتسللين خارج البيت فعرفت انه هناك شخص تقابلينه واريد أن اعرفه ولم اتوقع انه غضنفر فقلت والان عرفتي فماذا تريدين فقالت اريد أن ينيكني ولاكن كيف ادخلته بك فهو لا يحتمل قلت تحملت الكثير وبامكانك تجربته فرفعت جلبيتها إلى اعلى صدرها وأصبحت شبه عارية فتمددة مكاني وعلى برميلي وجررت غضنفر وأصبحت تحته وكان زبه نائما وهنا حاولت أن ادخله في كسها وانا أمرره بين اشفاره ولاكن كسها كا ظيقا فاخذت من منيه الذي ما يزال ينساب مني ومسحت به زبه وقد اصبح يميل إلى الانتصاب مما سهل في دخول راسه وأصبحت احركه قليلا قليلا في كس سلمى وزاد انتصابه بداخله وأصبحت انا لا احتمل وهي لا تتحمله فقد نمى داخل كسها واصبح إلى حد كبير بداخلها وهي تئن وتتمحن تحت غضنفر وعيناها مغمضتين لا تعلم ما دخل من زبه بداخلها ودمعتاها من الالم تكاد أن تضهر من عينيها وربما من ندمها على الايام التي جلستها بدون أن تشبع كسها الذي امتلا فجئة من غضنفر وأصبحت تعاني من دخوله وخروجه ولا تتمنى أن يخرج ولاكن غضنفر لم يحتمل فهذا كس جديد وطعمه ربما يكون الذ فهي اصغر مني سننا فهاج وما كان منه إلا أن ادخله بكل قوة وما ردة فعلها إلا آه اه اه اه اه اه اه اه اه اه…. وهنا فتحت عيناها فوجدت غضنفر قد هاج وهو يفرك بها على البرميل الذي قد البسته مجموعة من الاقمشه قد اخبئتها بحيث لا يراها أحد احضرها معي كل ليلة وتحتها اسفنج واخفظ صدره عليها وبدء ينيكها فما كان منها إلا أن رفعت رجليها المتدليتين وأصبحت تدفع به وهو يضغط عليها وهيهات أن يخرج ولاكن جزء منه كبير قدخرج وهو ينيك بها وهي تئن تحته وتنظر الي قائلة ابوكي يا بنت … كيف دخل فيكي كله فقلت انا تعودت عليه وهنا لمحت عيناها قد ذابتا وارخت رجليها واستدار عنها غضنفر مع صوت كسها الذي اصدرته وهنا بدء الضحك وبدء مني غضنفر يخرج من كسها ونحن ننضر إليه وقالت يلهوي كيف سويت كذا بس يجنن وهو في وكبره يهوس كيف جتكي الفكره فقلت سييها هادي لها حكايه احكيها لك في البيت لمي نفسك وعلبيت قبل يصحى حد وفي اليوم التالي اتتني عند المساء في غرفتي وحكيت لها كل الي حصل من البداية إلى النهاية وقد استمتعت بذلك وتعليقاتنا الجنسية تنهال على الأخرى وقد خلعنا ملابسنا واصبحنا عاريتين ومثلنا باني زوج لها وقد اشبعتا في فرك وتقبيل ومص متعنا كلانا حيث وضعت إصبعي بكسها وهي كذلك ووجدتها مليئة بالجنس واشكاله التي كنت اجهلها فهي وعدتني بالكثير وقلبنا ليلتنا إلى جنس والمحنة تاكل كلينا منتظرين نوم الجميع وقد اعتدت معها على الخروج في اليل إلى غضنفر واصبحنا غير مباليتين ببعض فلا حياء بيننا وامورنا مكشوفة كل لدى الأخرى واصبح غضنفر يمتطينا كل يوم وهو ينيكنا وبشراسه واصبح لكلينا وضعها المميز فهي تحبه وهي واقف ويمتطي ظهرها أما انا فهو يطىء صدري ورجلاي مرفوعتان وكل منا تساعد الأخرى في ذلك ونستمتع بنيك غضنفر لنا وفي أحد الايام كنا قد تحدينا لبعضنا ايهما يحب غضنفر فقلت سوف نصف كلانا وننظر من سوف يركبها وينيكها وندع الخيار له وقد كان التحدي ممتعا ورهانه أن تحرم الأخرى لمدة اسبوع فقد صففنا امامه وكلا منا مقابلتا له بموخرتها ثم اقترب منا وبدء يشم بكسينا وفجئة ارتقى فوق سلمى التي كسبت الرهان وبدء ينيكها وانا امسك زبه واستلذ بدخوله بها وخروجه وشنفريها يكادان يتمزقان واهاتها تخرق اذني وصدري حرقتا فهناك اسبوع سوف احرم منه وعندما افرغ منها اقتربت منه فقالت الرهان وطلبت مني أن اسبقها إلى البيت فهي لم تنتهي بعد ترجيتها دون جدوى وكم هو رهان قاسي لي رجعت ادراجي إلى البيت و هناك اكملت نيك نفسي باصبعي وعيني إلى الحظيرة حتى خرجت سلمى واتت الى نافذتي لتتاكد من وجودي ويوم بعد يوم وانتهى هذا الرهان وذهبت معها ومع أول لمسة له لكسي انزلت مابي واتتني رعشه لم اذقها من سنين فكم كان هذا الحرمان لي تخزينا لطاقتي وكبتا لشهوتي حرمت أن اراهن مرة اخرى وناكنا كلينا وانا مرتين واشبع كسي حتى طفر من منيه واخذ ما بصدري من شهوة وهي تضحك على شبقي بل محنتي ورجعنا غرفتينا بعد سهرة مع غضنفر ليس لها ناحيتي إلا السرور وكدت أن ارجع مرة اخرى ولكن الصباح داهم المكان

    واصبح علاقتي مع سلمى وطيده واختلائنا ببعض في كلا غرفتينا ونيكنا لبعض اشبه مايكون بزوجين تزوجا ولكن المفاجئة عندما ذهبنا أحد اليالي فلم نجد غضنفر فرجعنا ونحن بحسرتنا وعلمنا في اليوم التالي من علية بان حامد قد باع غضننفر فقد اصبح هزيلا والذي لم نلاحظ ذلك انا وسلمى وكلانا تنظر إلى الأخرى بحسرة فقلت لها قد اطلقنا يا سلمى فضحكنا ولم تعلم علية ما يظحكنا ولاكنها ظحكت معنا ونحن نرتقب قدوم غضنفر جديد وما هي إلا ايام حتى قدم لنا غضنفر الجديد واخرى انثى معه فاجزمنا بان ما كان من السابق لن يتكرر من الحالي واكدنا بان نحاول معه التجربه وذهبنا إليه في الحظيرة والذي كان متجاهلا لنا وقد كانا من النوع الصغير في الحجم وزبه كان لا يتعدى قبضة اليد واصبحنا ننظر اليهما وهما مربوطين هو وصاحبته وقد اسميناها لبوه فقالت سلمي مش حيعمل حاجة مهي جنبو ومش راضي بيها فقلت لماذا لا نفلت له الحبل وننظر له هل سوف ينيكها ام لا وبالفعل افلتنا حبله وجريناه ناحيتها وكان انفه مقابل لكسها وما هي إلا دقائق حتى بدءت لغتهما لبعظ فقد شاهدنا كسها وهو يفتح ويقفل وتخرج اوداجه ونرى حمرته من الداخل ثم فجئة انتصب زبه ثم ارتقى ظهرها ثم وجد زبه ضالته في كس لبوه ودفع به دفعة واحده داخلها وهي رافعتا لراسها أما هو فقد مال عليها براسه واخيرا سكب ما به في كسها الذي افرغت منه ما سكب بداخلها وافرغت على ارجلها فخفنا أن ننكشف في اليوم التالي فقد سكبته على الأرض فربطناه مرة اخرى وقمنا بتنظيف الارضيه وما علق بها من منيه ثم التفتنا إليه واخذنا نوقف زبه مرة اخرى واخيرا وقف واستوينا له ولاكنه ما يزال في طور تعليمنا له واستطعنا أن نعلمه الكثير مما قد تعلمه سابقه ورجع الشوق لنا وكررنا ماضينا سويا وفي احداليالي ونحن ذاهبتين وجدنا نورا بتلك الحظيرة فمن يكون يا ترى اقتربنا بخفة إلى هناك وحينها دهشنا لذلك المنظر انه حميده وقد خلع ملابسه وينيك بلبوه لثمت كلانا الدهشة والصمت واصبحنا نراقب الموقف واشاهد ابني وهو ينيك بها وهي واقفة بلا حراك فهمست سلمى في اذني شوفي زب حميده فلفت انتباهي ذلك وقد كان كزب غظنفر انه كبير واي كبر فقلت اختشي يا بنت وانا عيني منصبة علية فاي حجم به فقالت لبوه ما تفرق بين الاثنين تفكر انه غضنفر وبدئت تضحك وتغمزني على موخرتي وتدخل يدها من تحت الجلبية واصتطاعت الوصول إلى كسي فادخلت اصبعها أما انا فاحنيت ظهري وعيني تنصب على زب حميده واتخيله بداخلي وعندما شاهدته وهو يمني بداخل كس لبوه امنيت انا الأخرى فقالت سلمى انتي شكل نضرتك راحت بعيد فقلت لها انتي ما تختشين دا ابني فقالت وماله سيبيه عليّه فقلت حتعملي ايه فقالت صدقيني عجبني وانتي سيبك مع غضنفر فقلت حتفظحينا فقالت سيبيه عليّه وبصي حعمله ايه اخرجت اصبعها ثم اقتربت من باب الحظيره وانا اترقب الموقف ثم فاجئته وهو ما يزال يلبس ملابسه فقالت انت بتعمل ايه هنا فوقف جامدا بلا حراك واخذ يطلب منها أن تستره فقالت بشرط اشوف زبك مره تانية فانزل ملابسه وقالت له اريدك أن تنيكني دهش من طلبها وحاول الامتناع قائل حد يعرف حيدبحوني وياكي وانتي عارفه الكلام دا فقالت لو حد يعرف فقال طيب لو حملتي فقالت متنزلش جواتي وحدبر نفس مستقبلا بس الليله دي لازم تنيكني وأخذت زب حميده في يدها وبدءت توقفه وهنا جن جنونه فما كان منه إلا أن رماها على الأرض بقوة ثم اقترب بين رجليها واخذ زبه ودفعه داخلها وبدء ينيكها وهي تنمحن وترفع صوتها لكي اسمعها وانا اتمنى أي شيء بداخلي هي ما زالت في صراخها فقد كان يدفعها بكل قوه وقد وصلا إلى الباب من كثرة دفعه لها وعنده سندها الباب وهو ينيك فيها وانا انظر إلى دخول زبه بها واريد أن اشاركهما ولاكن لا أستطيع واخيرا سمعت اناتها وهي تقول اه برا يا حميده برا برا برا آه آه آه آه ..ارجوك وعندها اخرج حميده زبه وبدء يصب منيه على عانتها وبطنها وهي آه يا حميده آه يا يحميده …. ثم رمى ثقله عليها وهو يقول حنعملها تاني مش كدا فقالت ايوه حميده حبيب عمتو سلوى غرفتي لك كل ليله ثم غادرا تاركينني لوحدي وقد سئمت غضنفر واريد زبا كزب حميده ورجل هو يفهم شعوري وما اريد منه وهو الذي يتصرف كيف يشاء فبعد ما رءيت من حميده وسلمى كان فوق احتمالي فقد حرك بداخلي مشاعر المرءة وهي تتمنى أن ينيكها رجل باحاسيسه وتودده لها وما تزال بمخيلتي كيف كان حميده ينيك سلمى وهو يمرجحا في انحاء الحظيرة وكان زبه لا يفارق كسها وهي تصرخ تحته وانا لا أستطيع أن امتع نفسي إلا بغضنفر وفي صباح اليوم التالي أتت الي سلمى تطلب مني أن ارافقها فقلت إلى اين فقالت اريد أن اعمل أي حاجه لكي امن الحمل من ابنك تعال وأخذتني إلى طبيب نساء فاشار إليها بلولب وتختار عدد السنوات التي تريد وبالفعل استطعت معها أن احصل على لولب داخل رحمي يمنع من الحمل وأصبحت هي لا تخاف من حملها من حميده ولاكنها سئلتني انتي اخذتيه ليه فقلت لا اعرف ولاكنني ربمى احتاجه في يوم ما وفي المساء اذا بها تقول لي حميده حينام معاي الليلة انا حسيب الشباك ليكي وبصي منه اتى المساء بعد طول انتظار وانا اترقب الساعة بل والدقيقة تمر حتى حسيت بباب حميده ينفتح فعرفت انه خارج إلى سلمى والى غرفتها وهنا خرجت ايظا اشاهد هذا الجنس من ابني وسلمى وصلت مسرعة وهنا بدء كلاهما الحديث للاخر وهي تخبره بانها اخذت ما يمنع حملها وسوف تسمح له بان ينزل منيه وتتلذذ به داخل رحمها وكيف كان زبه جميلا وهو يخترق رحمها ونيكه الذي كان اجمل ولم تذقه من قبل وكم كان لكل كلمة ينطقانها وقعها الخاص في صدري وماهي الاقليلا حتى استلقت سلمى على ظهرها وحميده ايظا فوق صدرها وما يزال لباسهما عليهما واراه يقبل شفتيها ويمص لها لسانها ثم ينزل إلى صدرها ويرفع ملابسها بل ويخلعها ويرميها بجانب السرير وأصبحت عاريه وهو ايضا اصبح عاريا وانا لا أستطيع الصبر هل ادخل معهما وارى حميده يرفع رجليها عاليا ويضع زبه امام شفرتيها ويدخله داخل كسها وهي تئن من المتعة وتطبق على رقبته بكلتا يديها وتجذبه ناحيتها ويبدء ينيكها ورجلاها محوطتا بظهر حميده وهو ينيك بكل طاقته ويدخل ويخرج زبه وهي تردد له كل معاني الحب وتعلمه بمدى متعتها ولذتها الجنسيه وانها اصبحت ممحونه منذ أن راته أول مره ولم تكن تتوقع منه كل هذا وهم في غمرة اجتهاده وينيك بكسها وانا اسمع ارتطام خصيتيه بفتحت موخرتها ثم ما لبث حتى تخلص من قيودها وامسك ساقيها ووضعها على كتفيه وامسك برقبتها واحنى نفسه عليها حتى لامست ركبتيها السرير وهي مستلقية على ضهرها انه منظر كما لو كان في الخيال فها هو كسها بارز إلى الامام وكأنه ليس لديها فخذين او موخره وهاهو زب حميده يفتحه ويصبح كما لو … لا أستطيع وصف المنظر او تشبيهه ولاكن فوق العادة بالنسبة لي ولم اعد احتمل ما يجري فاسرعت إلى غضنفر وانهيت شهوتي به وجعلته ينيكني مرتين ثم رجعت واذا بسلمى وحميده ما يزالان كما هما ولاكن الجديد أن سلمى ترتقي زب حميده وهو داخل كسها وتتحرك عليه تدخله وتخرجه بينما حميده ماسكا لنهديها وبقبضتيه وتكاد تنفجر من شدة مسكه لها وهو ينيكها من الاسفل وهي تتراقص فوقه كما لو انها في أحد الحفلات الراقصه وصرير كرسي سلمى الذي يكاد أن يفضحهما بصوته واخيرا سقطت سلمى على حميده وهي لا تستطيع الحركة فقد اشبعها نيكا وما يزال زبه في كسها وهاهو ينسحب تدريجيا ويخرج معه منيه وهي ما تزال تقبله ثم طلبت منه الخروج وان يقفل عليه الباب حتى لا يشك بهما أحد وعند خروجه طلبت منها أن تحضر إلى غرفتي وعندما حظرت قالت يجنن لواحز يااااااااااااه منزمان ونا ماذقت النيك مثل اليوم وانا في حرقة من امري ولاكنها قفزت علي وخلعت ملابسها ورجعنا إلى عادتنا وانا اتلمس مني حميده وهو ما يزال ينساب من كسها فقالت ذوقيه دكسي بيقول زي العسل ومنها وظعت كسي مقابل لكسها وبدينا بالمساحقه حتى أتت شهوتنا وقد مسحت كسها من مني حميده بكسي المتعطش لماء رجل استمريت مع غضنفر استمر حميده في مغزلته لسلوى والذي اصبح يتحرش بها في كل زاوية وبين اشجار المزرعة وانا اراقب كل ذلك وهو لا يعرف واحيانا عندما تنحني اراه يقترب ويمر بجانبها وهي تضحك وكأنه يغرس يده بين فلقتي طيزها وقد شاهدت ذلك عليه في أحد الايام واخبرتني فقلت لها كلميه انتي او كلميها ماذا اقول انا اقول شاهدتك ام ماذا فغضبت من ردي واصبح حميده لا يفارق نضري ليس مراقبتا لتصرفاته ولاكن لما سوف يعمله مع سلمى وكنت استمتع بتصرفاتهما وهل علية سوف تكلم حميده ام انها سوف تكلم سلمى وقد اخبرت سلمى بانها قد لاحظت حميده معها ولاكن كان ردها ايظا باستهزاء وهي تقول شكلها عايزاه كمان كسها الحين اكيد يغلى من المحنه وحواجهها واسيبها تموت على زب حميده فقلت انتي اكيد مجنونه فقالت مش اجن منك حتشوفي كيف اخليها تستوي وحقل لحميده أن عليه عارفه والعب انا وياه على المكشوف وصدقيني مش تقدر تقل لحد فهي عارفه انها حتخرب كل العيله لو قالت الكلام دا لحد غيرنا واسمعي حقل ايه لحميده في الليل لما يجي غرفتي وبالفعل عندما اتى حميده إلى غرفتها وانا في مكاني المعتاد و مقد اعتلى صدرها وقد سقط زبه بكسه وبد كل منهما يتحدث للاخر قائله مشعارف يا حميده قال ايه قالت اصل عليه شافتك وانت بتغمز على طيزي قال مش معقول الكلام دا انا اقول ليه بتلمح لي على تصرفاتي انها مش طبيعية وانا مش عارف بتلمح على ايه بس ممكن تقل لحد يا سلمى فقالت تعتمد على شطارتك وتسكتها فقال ازاي يعني اسكتها ولاتقل لحد فقالت مشعارف يعني تنيكها يا قدع فسكت برهة من الزمن وقال ازاي فقالت أول تشوف زبك واكيد راح تجن عليه لكن كيف فقال سبك من الكلام دا واخذ ينيكها حتى امنى بكسها ونام بجنبها وهما يفكران بطريقة تجعله ينيك عليه وخطر ببال سلمى لابد أن ينيك عليه في نفس المكان الذي ناكها به للمرة الاولى وخططت على يوم الغد فقال ازاي فقالت سوف استدرجها إلى المزرعة حول الحظيرة واريدك أن تحاول تتحرش بي وبعفويه و عندما لا تكون منتبهة لي ثم تطلب مني انك سوف تذهب إلى الحظيرة وتغمز لي بحيث تشاهد ذلك وسوف اصبر قليلا ثم اتبعك فقلت امتى فقالت عند الظهيره حامد مش موجود لساته في الجامعه وانت مخلص المدرسه وهي ساعة زمن ثم خرج حميده واقتربت من النافذة فقالت لي رايك ايه يا لواحز فقلت يخرب عقلك انتو حتروحو في داهيه او فقالت او دي حتعرفيها الظهريه وخليكي مراقبه الموقف من بعيد واستخبي خلف العلف وهو بجانب الحظيره وهو كثيف جدا وصعب مشاهدة من بداخله دا المكان ميه ميه واسبقينا هناك ولو عملت حركه سكتيها وان مسكت كسها اكشفيها امامك وامامنا فقلت وحميده قالت سيبيه عليّه فانا اريدكما تكشفان موضوعنا كلاكما فلا تتحدث وبالفعل فبمجرد حظور حميده من المدرسه رمى ملابسه واخذ ملابس البيت وذهب إلى الحقل وقد اخذت سلمى عليه إلى الحقل وهما يتحدثان حظر حميده واقترب منهما وعندما تمشيان يتاخر قليلا ثم يلمس طيز سلمى وهي تفز مع كل لمسه لتلفت انتباه علية ونفذ حميده ما طلبت سلمى فها انا اشاهده وهو يذهب إلى الحظيره وسلمى تاخرت قليلا ثم طلبت من علية الاذن لانها سوف تبص على الحظيره فقالت علية روحي ياختي دا الحظيره مولعه فقالت ازاي مولعه فقالت دي سخنه دحنى في عز الظهر أما انا فاسرعت إلى المكان المخطط له دخلت سلمى على حميده ولا اعلم ما يفعلان واشاهد علية وهي تجر خطاها ببطء إلى الحظير وفي نفسي يخرب بيتك يا سلمى دا مخها يوزن دهب واشاهدها وهي تتلصص عليهما وبعد فترة ارى يدها تمتد إلى كسها من فوق جلبابها وتهرش بيدها على كسها حتى جلست على اطراف قدميها ورفعت لبسها وبدئت تحك بكسها ولاول مرة اراها بهذا الوضع فاختلست خطاي ناحيتها وعندما اقتربت وجدتها قد ذبلت عيناها وكانها على الرمق الاخير من شهوتها فاطبقت عليها انتي بتعملي ايه يا بت وكان بصوت عالي حتى تسمعنا سلمى ولاكنها تفاجئت بي وتلعثمت كلماتها فاستخبت سلمى بالداخل وخرج حميده فاطبقت عليه بتعملو ايه هنا واسرعت لاخلص سلمى من الموقف فقد وقعت علية بالفخ الذي نصب لها وتستر امورنا فلا يكشفها أحد او تقول شيئا دنتي بتقولى سلمى ونتي شكلك مخربه الولد انتي فقالت طب خشي جوى وشوفي فقالت حخش برظو جوه منتي اكيد مواعداه دنى حقول لاحماده كل حاجه فقالت ارجوكي لا مش انا وبدئت بالبكاء دي سلمى مش انا وبدءت بالحلفان بانها ما عملتش حاجه مع حميد وطلبت مني سؤاله فسكت حميده وهي تظرب على صدره انطق يا واد انطق ارجوك فهرب حميده وهي ما تزال واقفه و ذهبت انا خلف حميده ولاكن خفت أن ترجع إلى داخل الحظيره فطلبت منها أن تاتي معي حتى يتسنى لسلمى الوصول إلى البيت قبلنا وانا ابطء في سيري حتى وصلنا إلى البيت وهنا وجدنا سلمى في استقبالنا قائله هو فيه ايه دا حميده مسكر علية الغرفه فقلت علية اهيه سلمى فقالت مش ممكن دنا شايفها هناك فقالت سلمى شفتي ايه فقصصت عليها الحكاية اتي حصلت وكانها لا تعرف شيئا فقامت وقالت انتي كسك ممحون وعايزه من ينيكك ومش قادر عليه حد ولعبتي بعقل حميده فقالت انا حقل لحماده فقالت الكل شافك ومش حتقدري تنكري بس هنيالك مع حميده وابقي قولي لمى ينيكك ابص فيكم وذهبنا عنها وانا انظر لها وقد احزنني موقفها أما سلمى فذهبت وهي تضحك وارى اخبث في وجهها واستمر الحال على ماهو عليه وسلمى تخبرني بان عليه تطلب من حميده أن يقول ما كان يفعله لامه وهو يرد عليها بان امه لم تسئله بعدها وطلبت منه أن تواجهه معي وامه وهو يرفظ ذلك ومع مرور الايام عندما تمر علية من جانب غرفة حميده تقول لها سلمى خشي اختي مستنيكي وهي تضحك وتغمز لي وانا ابادرها الابتسامه وأصبحت تعتزل بكثره ولا تخالطنا واستمرت علاقتي مع غضنفر وسلمى مع حميده وعلية تلاحظ ما يتصرفه حميده وسلمى ولمدت شهر او يزيد بايام واصبح حميده ينظر إلى علية بنظرة قد رسمتها سلمى له بمخيلته فهو يراقبها عند الدخول والخروج وانا اتشوق إلى النهاية التي لا اعلم لها مصير وارى سلمى اصبحت تتودد إلى علية وتحاول أن تتقرب منها وتجعلها مشاركه لها في حميده ولاكن كيف تفعل فهي قد اسكتتها ولاكن لا تضمن سكوتها إلى الابد فربما تتحين الفرصه لكي توقع بها مع حماده وهي تصارحني بكل امورها وحميده اصبح لا يبالي فهو لا يعلم بمعرفتي له مع سلمى ويعتقد باني لآعرف بان له علاقة مع عمته علية .

    مرت الأيام ورجعت الامور إلى طبيعتها فهاهي علية وسلمي يجلسان معا باستمرار وأصبحت تجلس معنا وحميده يجلس ايظا وهو يتعمد الجلوس بجانبها وأصبحت لا تبالي بما جرى منها وبما رايت واستمرت السنين وأصبح عمر حميدة ما يقارب 18 سنه بينما حماده موضف في أحد المدن وقد عاد زوج سلمى وانتقل إلى المدينه هو الاخر وأصبحت وحيدة مع حميدة و علية وزوجي قد توفى في حادث مروري في السعودية ونحن نفتقد إلى سلمى فهي لا تحظر إلا في المناسبات التي تقع في الريف وكانت تستغنم الفرصه للقاء حميدة وعلية تشاهدهما عندما يذهبان إلى النيك فسلمى مهوسة بحميده وانا مع غضنفر وقد سبنا لبوة في مزرعة أخرى بعد ان استبدلناها بلبوة أخرى وتغيرة احوالنا وعلية لم تتزوج فهناك لدينا صعب أن تتزوج المطلقه وهي قد تجاوزة الثلاثين من عمرها ولم يبقى لنا إلا حميدة والذ ي قريبا ما سوف يغادر وهو مهوس بسلمى وانا كبرت في سني فانا أشاهد تجاعيد على جسمي وزادت شهوتي واراى علية تتمنى ولو نيكه واحده وفي أحد الأيام ونحن نتحدث قلت لها لماذا لا تتزوجين فقالت هو فين فقلت لها شكلك محرومة من حاجه فقالت ااااااااااه يا لواحز أنتي عارفه لكن اعمل ايه فقلت منتي وحميده فقالت أنتي لساتك مصدقه لكن مين يجازي إلي كان السبب فقلت ولو علية تخبي عليه احكيلي بس واخذتها إلى غرفتي واتت معي وانا مصرة بان لها علاقة مع حميده وهي تنكر فقالت أنتي مصره اني كنت مع حميدة فقلت شفتك هناك وانتم فقط فقالت ايوه صحيح وحميده ينيكني كل يوم خلاص وخرجت وعند خروجها قابلت حميدة فمسكت زبه وقالت اهوه مش خايفه منكم ولا من حد ولاكنها استقرت يدها على زب حميدة لفتره ثم قالت يلهوي وكررتها عدت مرات ثم هربت إلى غرفتها وذهب حميدة إلى غرفته فلحقت بحميده فقلت له احكي بينك ايه انت وعمتك فقال ولا حاجه فقلت طيب آه إلي عملته معاك فقال مش عارف وهنا اريد أن امسك زبه فقلت هي مسكت حاجه كبيره آه هيه فخفض راسه فقلت له فرجين ايه إلي معاك فقال ولا حاجه صدقيني فاخذته بالقوه ورين آه إلي انت مخبيه ورفعت جلابيته فانا أرى زبه المتدلي داخل سرواله الفضفاض والذي أصبح شفافا من كثر استخدامه والذي لأول مرة اراه عن قرب فليس بينه وبيني إلا هذا السروال العين الذي يحجبه عني فقلت له هوه فين إلي مخبيه فقال ولا حاجة فاقربت يدي من منتصف فخذه وانا أرى راسه المتدلي وامسكت به فقلت ايه دا يا حميدة فسكت فقلت فرجيني فقال هذا زبي فقلت كل دا زب مش معقول فقال صدقيني مش مخبي حاجه فقلت فرجين انت مكسوف دنا امك فقال بسسس فقلت مبسس ولا حاجه فرجيني اذا كنت صادق فخلع سرواله وها هو امامي ألان فمسكته فتنهد فقلت مالك حميدة هو حصلك حاجه فقال لا واستمريت اتأمله وانا ماسكتا به واقول لههي عمتك بتاخد دا كله فقلال لا فقلت اكيد مش حتستحمله ماهو اول مره اشوف زي دا يا حميدة وأثناء ذلك تمدد زبه وبدء ينتصب وأصبح مغريا للمشاهده وكيف به وهو في قبضة يدي وهاهو ينتصب في يدي وكم اتمنى ان اضعه في كسي وبينما انا كذلك طلب مني حميده ان اسيبه ولاكنني لم اعر هذا الطلب اهتمام واستمريت في الحديث معه فإذا به يرتجف وهو يقول سيبيه سيبيه واخيرا انزل مائه على ملابسي وكانت قذفاته قويه ووصل بعضها إلى وجهي فعملت نفسي غاضبه وقلت له بتشتهي امك يالكلب وصفعته على خده فقال أنتي السبب منتي طلبتي افرجيك وقلتلك مفيش حاجه فقلت له استنى حجيب عمتك واكاشفكم فندهت لها وحظرت بعد اكثر من طلب وبعد طول انتظار وقد ارجع جلبيته عليه بينما سرواله مرمي بين اقدامه وعند حظورها قلت لها ادخلي ياختي و ولم تقفل الباب حيث لا يوجد بالمنزل سوى ثلاثتنا ودخلت ألان انا اجزم بانه قد ناكك فقالت برظوه واهوه الكلب كان عاوز ينيكني فلطمت على وجهها وقالت يلهوي يا حميدة وشوفي آه إلي عمله فقالت كل دا نزلته دنت كلب بصحيح وقد أصبح مطئطئا لراسه ولا يستطيع النظر فقلت لها مش ممكن ما شفتيه قبل كدا فبدأ يلبس سرواله فطلبت منه ان يري زبه علية فقالت لا فقلت دلوكتي بتخجلي فرجيها فرفظ فرفعت له جلابيته اهوه بتاعك ثم خرجت واغلقت الباب خلفي لانني قد اريتها مالم تكن تراه من قبل واحس بانها قد وقعت فيما اريد ان ارمي إليه وخرجت وهو مايزال ضاهرا زبه وهي مندهشة له وجلست عند الباب أتنصت عليهما وقد اقتربت من حميدة وانا اشاهدهما من أسفل الباب فقالت لها انت عملت فيه حاجه فقال لا فقالت ليه الكل بيقول كدا فقال هدي سلمى فقالت وانت فقلت كانت مخططه حتى تسكتي اني انيكك وانتي سكتي وقالت انك عايزاني انيكك فقالت انا فقال ايوه أنتي فقالت انا ولو قلتلك تنيكني تنيكني وعيناها على زبه فقال كنت فقالت والان فسكت عن الرد ايه إلي غير مزاجك ممك عارفه انك تنام معايه فقال لكن ما حصلش الكلام دا قالت وانت عايز والا لا فقال لا فقالت جميل وخرجت من غرفته عند المساء لم اجلس معهم على العشاء وتعشيا سويا وبدوني وذهب كل منهما إلى النوم وانا قد تاكدت بان خطتي قد فشلت ولاكنني ارا حميدة يطيل النظر على موخرة علية عندما كانت تقدم العشاء وعيناه لا تفارق عيناها وهي تخفظ راسها عندما يطيل النظر إليها وذهب كل منهما إلى غرفته وانا أصبحت انتظر نومهما حتى اذهب إلى غظنفر فقد ذهبت إلى غرفة الجلوس واطفئت الانوار حتى لا يشاهدني احد وينتصف اليل واضمن إنها قد ناما نوم عميق حيث قد اغلقت بابي وخرجت من النافذه واستقريت بغرفة الجلوس وهو مكان قد اعتدت عليه منذ فترة طويلة خوفا من ذهاب حميدة إلى لبوة وكنت اشاهده عندما يذهب إليها احيانا وارقبه وهو ينيكها الجزء التاسع ولاكن لم يطل مكوثي طويلا فهاهو حميدة يتسلل إلى غرفتي وينادي علي بصوت ضعيف فههمت ان اذهب إلى غرفتي ولكنه ارجع ادراجه إلى غرفة علية فضننت انه سوف يذهب إلى لبوة ولاكنني اشاهده يقرع بابها وباستمرار ففتحت له علية الباب فطلب منها الدخول فقالت له عايز آه دلوكتي فقال عايزك في حاجه فقالت سيبها للغد فقال لا اريد ان أكلمك ألان حتى لا ترانا أمي فقالت ادخل وبسرعه اريد ان انام فدخل وقد اغلق الباب فاسرعت إلى بابها وانظر من ثقب به وبالكاد أرى تحركاتهما وعند وصولي اصمع صوتهما شبه عالي وهي تقول انت عايز ايه اطلع برى احسن امك تسمعك فقال انا ومالي ومال أمي هي عارفه اني انيكك وهي تقول امتى حصل الكلام دا فقال ألان حيحصل انا عايزك مش أنتي تقولي في اظهريه وهي تقول انا عايزه اكتشفك بس فقال اهوه انا ألان عايزك ثم اقترب منها بالقوه وهي تمتنع ويحاول اسكاتها لكي لا اسمعهما وهو يقول ألان أمي تصحى اسكتي وقام بتمزيق سترتها التي تنام بها فاصبح جسمها شبه عاري وهي تحاول ستر صدرها ولاكن افخاذها أصبحت عاريه وهاهو يضع يده على كسها وبينما هو يخلع ملابسه حاولت الهروب فقلت في نفسي حصل ما اريد علي بالوقوف ومسكهما سواء ولكنها تاخرت فرجعت لاشاهد فإذا بهما قريبين من الباب وأصبحت هي على وجهها وهو فوقها وقد أصبح زبه بين فخذيها وهو لا يستطيع فتح رجليها وهي تمتنع وبدء زبه بالوقوف وعند وقوفه يكون قاسيا وهي تترجاه ولكن هيهات من ذلك وبدء يدفعه بين فقلقتي موخرتها واخيرا وصل إلى كسها فمع طول زب حميدة لا يحس بتعبه كما الاحظ فما يزال ربعه خارج فلقتيها على الرغم من وصوله إلى كسها وهو يقول لها دا كسك بيسيل حدخله دالوقتي وسعي رجليكي وهي تترجاه وتقول بانها حتصوت عليه وهو يقول حدخلوه يعني حيفوت جوه وغير مباليا بها حفظل إلى امتى حنتضر سلمى وهي تدعي عليه بان يخرب بيته وبيت سلمى واليوم الاسود إلي جت فيه سلمى واخيرا اسمعها أي أي أي حميدة لا لا لا . ثم صمتت وهاهو حميدة يولج زبه داخل كس علية وأصبحت علية تفقد السيطرة على نفسها وهو منبطح على ظهرها وينيكها بكل قوته واستطاع وأصبحت موخرتها تحته غير مشدوده فهي أصبحت ترج عند نيكه لها وأصبحت صامته وارتخى جسدها فحميده ينيكها بلا تعب واستمر في ذلك لما يقارب الربع ساعة حتى رئيته يخرج زبه ويسكب منيه على ضهرها وهي ممدده بلا حراك ثم قام عنها ولبس ملابسه واقدم إلى الخروج وهي ما تزال ممددة مكانها عاريه إلا من سترتها التى تغطي منتصف ظهرها وعندها رجعت إلى غرفة الجلوس مسرعة وهو خارج من غرفته اراه يشير لها بانه حيعملها تاني واغلق عليها الباب ورجع إلى غرفته واغلق بابه بينما انا رجعت إلى ثقبي لارى ما سوف تفعله علية الجزء العاشر فوجدتها مسروره وهي تبتسم في المرايه وتمسك على صدرها وتمرر يدها على موخرتها مستمتعة بما حصل لها وبينما هي كذلك اشتهيت سلمى وما كنا نفعله ففكرت بان ادخل عليها فقرعت عليها الباب بخفه فاقتربت من الباب وهي ما تزال بملابسها الممزقه وهي تقول آه ماتشبعش عايز ايه تاني فلم اجب وقرعت مرة أخرى ففتحت الباب وهي تقول مالك امك تسمع وعند فتحها انصدمت بي فدخلت عليها وهي كذلك فهي شبه عاريه ومني حميدة يلطخ يغطي موخرتها وظهرها وهي رافعة سترتها إلى صدرها وهي تقول ماه ماهو … فقلت ماهو ايه عارفه كل حاجه انا حقلك حاجات سكري الباب وبديت احكي لها عن سلمى وما أشاهده منها وحميده وبما كنا نفعله وهي مستمتعة بما أقول ومنصته لي وانا مهوسة بجسمها وجمالها ويدي على فخذيه وانا أقربها شيئا فشيئا من كسها حتى لامست بذرتها حتى شهقت فخلعت ملابسي لها وطلبت منها ان اكرر معها ماحدث مع سلمى وبالفعل تساحقنا وانهينا شهوتنا وهي تقول نكتينى أنتي وابنك متحدين علي فقلت لها وماله سيبي المواضيع دي واتبسطي جمالك دا حتودينه فين الركب تجاوزنا وحنعمل ايه وحفرجيكي انا اعمل ايه فقالت بتعملي ايه فقلت غدا سوف افرجيكي وخرجت من غرفتها بعد ان أنهيت شهوتي ولم اذهب إلى غضنفر في تلك الليلة ونمت بعد استمتاعي بجسدها فكم استمتعت معا سلمى بالمساحقة وأصبحت أحب ذلك وهاهي علية أيضا قد انجرت معي وأصبحت لا أبالي بها ألان واتى الفجر وخرج الجميع فانا وعلية لابد من الذهاب إلى المزرعة وحميده ذهب إلى مدرسته وعلية كانت في أوج سعادتها وبامكانها حرث الحقل بأكمله لوحدها بعد ليلة كانت بمثابة ليلة دخلة بالنسبة لها واستمرينا إلى قرب الظهيرة بالمزرعة ولابد من ان نطعم البهايم ودخلنا الحظيرة فاقتربنا من غضنفر فقلت لها دا بتاع سلمى فقالت يعني ايه فقلت لها دا كان ينيك سلمى فقالت أنتي بتهزري فقلت لها بجد أكلمك وهي علمتني عليه فقالت برضو أنتي دا كبير فقلت هو في فرق بينه وبين زب حميدة فقالت ليس كثير فقلت لها تجربيه قالت أزاي دا حيموتني ثم اقتربت منه وخلعت ملابسي واقتربت منه وأعطيته موخرتي وماهي إلا لحظات حتى ارتقى علي فتفاجئت ولطمت على وجهها وهي مندهشة واستمر دقائق قليلة بينما يدها أصبحت على كسها تحك عليه من خارج ملابسها حتى أمنى في كسي وانسحب من فوقي وقد سألتني امتى أنتي بتجي هنا فأخبرتها بذلك ثم اقتربت مني طالبة التجربة فأخذت من مني غضنفر الذي ينسكب مني ودهنت به على كسها وأشبعته من ذلك واقربت غضنفر منها حتى هاج ووقف زبه ثم ارتقى عليها وأصبح يبحث عن مدخل لزبه حتى وجد ظالته وقد أثقل على جسمها فهي نحيفة وتكاد ان تقع على الأرض وانا أحمسها وعندما حس زب غضنفر بكس علية كبس عليها بكل قوته ولاكن ضيق كسها لم يسمح له بذلك فمال إلى أسفل بطنها وها هو يعاود ضلك وقد أمسكت بزبه حتى يدخل في كسها ووضعته بين شفرتيها ومع ضغطه عليها دخل بأكمله وهي تصرخ وتكاد ان تقع مغمي عليه وانا اطلب منها ان تجمد فسوف يتعود كسها عليه وأصبح ينيكها وهي تقول أحس بأنني في ولده يلهوي يا لواحز ورجليها ترجف وغضنفر يولج في كسها وينيكها بكل قوه وهي في آهاتها المرتفع تصرخ فهي لا تحتمل ثقله وزبه الطويل والمشدود حتى أمنى بداخلها وانسحب وهي لا تستطيع الحركة وانا أرى كسها يخرج بعض الدم الخفيف الذي يخالط مني غضنفر فجلست على ركبتيها بينما موخرتها مرفوعة إلى الأعلى ووجهها منكب على الأرض وساقيها متباعدتين وهي تقول دا شقني يا لواحز يلهوي وانا امسك موخرتها ثم تمددت على ظهرها ولم تستطع تقريب رجليها فهي متباعدتان بينما تمددت على صدرها وأخذنا بتقبيل بعظنا لما يقارب الربع ساعة واستراحت علية من الم كسها ولبسنا وذهبنا إلى البيت وهي لا تستطيع المشي واغتسلنا وأحضرنا الغداء حتى قدوم حميدة وذهب كل منا إلى قيلولته لأنه ينتظرنا عمل شاق في المزرعة فهاهي قاربت الإجازة بالنسبة لحميدة وحان قطف معظم الثمار في المزرعة ولابد من الاستعداد لذلك فهاهو الصيف قد حل وعند المساء عدنا مرهقين وحميده ينظر إلى علية وهي كذلك فقد ذاقت طعم زب حميدة ولذة النيك بعد سنين عديدة وهي تأمل بان ينسيها تعب النهار وهاهو يكرر ما كان يعمله مع سلمى فأصبحت موخرة علية ممر لتوقيع حميدة في كل وقفة وجلسة وهي غير مبالية بينما انا أحاول ان لا أضايق حميدة فانا قد استلقيت على جانبي وكأنني نائمة ويشير إليها بان هناك ليلة سوف تكون أشبه بالبارحة وهي لا ترد علية ثم اقترب منها وطلب ان تبقي الباب مفتوح ثم ذهب إلى غرفته وانا اضحك عليها وبالفعل تركت الباب مفتوح ودخل إلى غرفتها وناكها في تلك الليلة مرتين حسبما حكت لي في اليوم التالي فلم أتنصت عليهما في تلك الليلة واستمر الوضع لعدة ليالي وانا عند غضنفر الذي أصبح محترفا في نيكي وهو يمتطي ظهري وأحيانا على صدري ثم في احد الأيام طلبت مني علية إنها سوف تحظر معي إلى الحضيرة فسألتها عن حميدة فقالت هو متعب اليوم ولن يأتي إلى غرفتي وذهبنا إلى الحضيرة وطلبت هي تكون أولا وبالفعل تم ذلك فقد ناكها غضنفر وأمنى بها ثم أتى دوري وقد تأخر قليلا حتى انتصب زبه مرة أخرى ثم أعطيته موخرتي وهي سماح له بي ثم ارتقى ظهري وهي تشجعني وبصوت عالي وانا اطلب منها الصمت وأثناء ذلك قالت لدي مفاجئة لكي دلوكتي فقلت لها مش وقته ثم ابتعدت عني إلى الباب وفتحته فإذا به حميدة واقف عند الباب وزب غضنفر مايزال بداخلي فكم هو الجنس جميل ولكن في هذه ألحظة تمنيت لو ان الأرض تنشق وتبلعني فقد تجمدت رجلاي ولم استطع ان أقول كلمة واحده بينما غضنفر يستمر في نيكي وتراجع بعد ان افرغ شهوته ولم استطع الحركة وحميده ينظر إلي وموخرتي متجهة إليه واقتربت علية إلي وقالت هذا انتقامي منكي وسلمى بايالواحز وأدخلت إصبعها في كسي وذهبت إلى حميدة وقالت له أصبحنا ألان شرموطتين انا كما قلت وأمك حميدة كمان وخرجت وهي تظحك فمسكها ورما بها إلى الجدار ورفع جلبابها وهي واقفة وأحنى ظهرها ثم اخرج زبه وادخله في كسها ولاكن مني غضنفر ما يزال ينساب وقد بلل زبه به انا حوريكي كمان أنتي فاخرج زبه وقد أصبح في كامل انتصابه ثم وضعه على فتحة طيزها وادخله بكل قوة وهي تصيح من الألم وقد احكم القبض عليها وادخله باكملة فأول مرة انا أشاهد النيك من الطيز وكم هي دموع علية أثناء ذلك فهي تنهمر وتطلب مني ان أنقذها مما هي فيه بينما انا لا أستطيع الاقتراب وقد تجمدت مكاني ومندهشة مما يجري حتى سكتت وهو أوقف حركته فقد أمنى بداخل طيزها ثم دفعها إلى الأرض على وجهها وخرج وهو ينظر إلي وذهبت خلفهم وكل منا الى غرفته واتسائل كيف اواجههة على الرغم بانني منذ سنوات وانا اريد منه ان ينيكني وكيف سوف ينظر الي مرة أخرى كل هذه الامور تدور في خلدي وليس لها جواب فقررت ترك الامور تجري كما تشاء واستيقظنا باكرا وهو كذلك واجتمعنا على الافطار ولا ينظر احدنا او يكلم الاخر وذهب حميدة الى مدرسته وانا وعلية الى المزرعة وهي مسرورة بما وقع لي بينما هي فهي لا تخجل او تخاف من شيء الان وهي تمسك على موخرتي بين الحين والاخرى اما انا فلا اتجاوب معها لما انا فيه من قلق بشان حميدة وماذا اردعليه لو سئل عما كنت اعمله وعندما جلسنا لاستراحت الضهيرة قالت علية تصدقي لواحز نيك الطيز يجنن بس عذبني زبه فقلت ازاي فقالت اول مخشش فيه كان يتعبني ولكن بعد ما مرره في طيزي اكثر من مره كان يجنن ياه ياحميده احنا مزلومين ازاي انا ما ذقته الا امبارح واوه يا لواحز شي يجنن نفسي يعملها تاني فرددت عليها منتي معاه سيبيه يعمل الي عاوزوه وهي ترد معرفش حيعملها تاني والا لا بس حتحمل لو عملها وهيه حاجه وتعدي بسرعة تعالي معاي الغرفة وسيبي المزرعة بالمساء نكمل الشغلة دي حنا لمتى بنفظل كذا دحنا تعبنا وعجزنا بالمزرعه دي ومحدش ماخذ بالوه منا وجرتني بيدي الى غرفتها ودخلنا ولم نغلق الباب وقد حذرتها فقالت حميده لسى في المدرسه وحيطول ثم خلعت ملابسها وطلبت مني كذلك خلعها وقد اصبحنا عاريتين تماما والتصق جسدينا لنبدء متعتنا وبدئنا بمداعبة حلمتينا وتقبيل لبعظنا فهي حياتنا اليوميه ثم نضع اصابعنا بكس كلينا حتى تفرغ شهوتنا وتبدء كل منا بسحق كس كل منا الاخرى بكسها فكل منا بين رجلي الاخرى ونبدء بنيك كلينا ونستمر على ذلك طويلا حتى تفرغ تلك الشهوة الدينا ثم تمددة كل منا بجانب الاخرى وبدئنا بالتحث والاستمتاع باحلى الحديث فكلينا تغازل الاخرى وتبدي مفاتنها وعندما وصلت يدي الى طيزها فنحن مستلقيتين على بطنبنا قلت لها وريني طيزك هو عمل فيها الزاي وهي تظحك وانا كذلك فرفعت خصرها متكئة على ركبتيها فاول مرة اهتم وهي كذلك بهذه الموخرة فقلت لها هو خش ازاي فقالت معرفش اهو خش لجوه فاقربت اصبعي ناحيتها وبدئت في تحريكها بجانب تلك الفتحة الضيقه والتي لا تضهر معالم لزب حميده وهي تستلذ بذلك وتقول كمان يا لواحز واربت يدي اكثر حتى وصلت اصبعي في تلك الفتحة وانا اراها تتسع فقد فلقت علية موخرتها بيديها واصبحت اصبعي تدخل شيئا فشيئا وانا اضع بعض من لعابي على فتحتها حتى دخلت اصبعي باكملها داخل طيزها وهي تشد على موخرتها وتطلب مني تحريكها بسرعة فهي تشعر بحكة بداخلها ثم تركت يديها فاخرى على صدرها والاخرى في كسها بينما اصبعي في فتحة موخرتها وتتنفس بطريقه غريبة اتذكر بها بداياتي مع زوجي فكانها تريد سحب شيء بنفسها مما اثار شهوتي وبديت امرر بيدي الاخرى على فتحت موخرتي والتي بدوري بدئت احس بما تحس به هي ايضا واتمنى دخول شيء بها ايضا وانزلت هي شهوتها فقد بان من سرعة يدها على كسها ثم توقفها واخرجت يدي ثم استلقت على ضهرها رافعتا رجليها واستلقيت على صدرها رافعتا موخرتي الى الاعلى وبدئنا بتقبيل بعضنا وكنا نفرك صدري نا ببعض وبينما انا كذلك شعرت بشيء ضخم قد دخل بكسي انه زب كبير وهو ضاغط على خصري بينما هي امسكت بي بشعري ولم تسمح لي بالحركة او الالتفات الى الخلف عرفت في نفسي بانه حميده وقد حاولت ان امتنع ليس لعدم رغبتي بل كان شيئا فوق استطاعتي فلم افعل ذلك منذ فترة طويلة جدا فهو رجل يمسك بخصري وزب يتحرك بداخلي ولكن اريد ان اتمنع وانا اعرف بانني لن استطيع واستمر بنيكي لفترة طويلة انزلت بها عدة مرات وانا اكتم مابي ولا استطيع الكلام او اضهارها حتى سحب زبه بسرعة وبدء ينزل منيه بين عانتينا انا وعلية ثم خرج مسرعا مغلقا الباب خلفه بينما استلقيت بكل ثقلي على علية التي ما تزال ماسكتا بشعري شاردتا بتفكيري مستمتعة بما حصل ثم جرت علية شعري الى اعلى رافعتا راسي واطبقت بفمها على فمي حتى ادركنا الوقت وتذكرنا الغداء فاحظرنا ه ونادت علية لحضور حميده والذي حضر بدون تردد منه او استحياء وهو ينظر الي بنظرة غريبة وانا اخفض راسي وطوال هذه الفترة يرمق كل منا الاخر بطرفي عينه وكذلك علية كانت عينها تلاحظنا وماذا يدور بنفس كل منا حتى فرغت طاولة الطعام ولم يبقى بها سواي بعد تفريغها من قبل علية والتي ذهبت الى غرفتها وكذلك حميدة الى غرفته اما انا فخرجت الى المزرعة جالستا بين اشجارها وقد بدء علي الندم وبقيت هنال حتى اتت علية بعد قيلولتها واكملنا عملنا الصباحي حتى غروب الشمس وليس لدي الا غرفتي اعيد بها ذكرياتي الماضيه واسترجع بها ما مر بي من مواقف واحلام كنت اتمناها وحضرنا تناول العشاء علية بجانب حميده ويد حميده على فخذها واهدوء ينذر بليلة مشبعة بالجنس ثم تسامرة علية مع حميده وانا بقربهم وهم ينطقون احسن الكلام وابذئه في نفس الوقت ولا يحسبان وجودي بينهم فنحن في غرفة الجلوس وانا في الطرف الاخر من الغرفة ممددة على جانبي متكئة على ذراعي يشدني ما يقولون وتحرك شهوتي الفاضهم كانهما زوجان وتحديدا عندما استلقت علية براسها على فخذ حميده ورجليها مرفوعتين وثانية ركبتيها وحميده يخفض راسه اليها ويقبلها على شفتيها وهي كذلك حتى طلب منها ان يذهبا الى غرفته فنظرت علية الي عند طلبه منها ذلك وعندما شاهدها تنظر الي استعجل في ذهابهما واخذها بيدها وذهبا الى غرفته ووبقيت هناك وقد بدء علي الملل من جلوسي بمفردي فذهبت الى غرفتي وعند مرور وصولي الى بابها وجدت باب غرفة حميدة مفتوحا فاقتربت فاذا بعلية ممددة على بطنها وحميدة مستلقيا على ضهرها عاريين تماما وهو يقبلها في رقبتها وزبه بين فلقتي طيزها فهو لم يدخله بعد بكسها وهي تئن تحته من الشهوة فوقفت بجانب الباب واشاهد ما يجري امامي فهي تطلب منه ادخاله فهي لم تعد تحتمل وهو ما يزال بها تقبيلا وكلاما يمتدح بها مفاتنها ويقول لها انها لبوت البيت على الرغم بان هذه العبارة بذيئة لدينا الا انها لا تمانع من قوله لها واستمر بذلك ثم وقف من عليها وشاهدني فاستلقى على ضهره وطلب منها ان تجلس فوق زبه ففعلت ذلك وادخلت زبه في كسها وبدئت بالوقوف والجلوس على زب حميده متكئة على يديها وانا اشاهد زب حميده وهو يدخل بها ويخرج حتى طلبت منه تغيير وضعهما فرجلاها تولمها فهي لم تعمل هذه الحركة من قبل فاستلقت هي على ضهرها فطلب منها غير ذلك حيث طلب منها ان ترفع له موخرتها حيث بدء يدخل زبه من خلفها وامسك خصرها وادخل زبه بها وبدء ينيكها بكل قوه وهي شادة يديها على فراش حميده وراسها مرفوع الى اعلى من سرعة حميدة بنيكها واقرب يده الاخرى من موخرتها وادخل ابهامه في فتحت موخرتها واستمريا لفترة طويله وهما كذلك وفجئة اخرج حميدة زبه من كس علية وادخله في فتحة موخرتها وهي تصيح باعلى صوتها فقد فاجئها بذلك وبدء يخرجه ويدخله وبنفس السرعة وهي تصدر اصواتا احيانا تطلب منه التوقف واخرى تئن بها فهي مستمتعة وتتالم ايضا وهو غير مبالي بها وبما تقول حتى افرغ منيه بها ثم اخرج زبه بينما هي استلقت على بطنها وهي تمسك موخرتها مما فعل بها وخرج هو من غرفته ومر بجانبي وهو ينضر الي وذهب الى الحمام بينما انا ذهبت الى غرفتي فلم اعد احتمل واغلقت بابي وبديت انهي شهوتي باصبعي التي لم تعد تكفي ما بي اختليت بنفسي لبعض الوقت ومع اصبعي ولكن ذلك لا يكفي مابي فاتجهت الى نافذتي فاتحتا لها ومددت رجلي الى الخارج لاعود الى غضنفر بالحظيرة واتجهت مسرعتا اليه كي انهي ما بي من شهوة فقد بلغ بي الحال مالا يستطاع واحظرت اليه واستقبلته بموخرتي وهو كان جاهزا لذلك فهاهي ليلتين لم احظر اليه وهنى ارتقى ضهري وادخل زبه بكسي وناكني فيي هذه الليه مرتين حتى انني لم اعد احتمل ما يحدث لي فانا قد اوصلت نفسي الى هذا الموصل فتفكيري مع حميده وغظنفر لم يعد هو اهتمامي على الرغم من السنوات الطويلة التي قد عشتها معه فانهرت باكية لاجد ما ايستطيع عمله فكل شيء حولي يتعبني ويثير شهوتي ويزيد منها فهل اطلب من حميده ان يضاجعني ام اصبر ام ماذا هنا تتغلب علي كل المعاني فهو ابني على الرغم مما فعل بي ضهرا ام ماذا افعل فهو لم يعد يعمل للصلة ايت معنى فهو مع عمته وسابقا مع سلوى والان معي استمريت هناك حتى قارب الفجر ثم عدت الى غرفتي واغلقت نافذتي فخلعت ملابسي وبدئت انضف مني غضنفر وامرر يدي على جسمي لاداعبه وكذلك كسي ثم استلقيت على سريري عارية اتقلب يمينا ويسارا لا استطيع النوم فمنضر حميده وعلية كان بمخيلتي وما حدث منهما وسرعان ما انقلبت على وجهي احاول النوم واضعة المخدة على راسي ربما يقدم النوم الي ولكن هناك يد تقع على مخرتي ربما علية فبدئت اتكلم معها ولم ازل المخدة من على راسي واحكي لها كيف شاهدتهما وما حصلي لي بعدها ويدها ما تزال على موخرتي وتصعد الى اعلى ضهري وتنزل الى ساقي ملامستا كل اجزاء جسمي بينما انا ااااه ياعلية اه الي حصل معانا وعندا تهبط يدها بين افخاذي اه اه أي وعلية مستمرة بذلك حتى مسكت خصري واخذت مخدة اخرى بجانبي وادخلتها تحت خصري وانا اقول حتعملي ايه وهي لم تنطق بكلمة واصبحت موخرتي مرتفعة الى اعلى وهاهي اصبعها تقترب من فتحت موخرتي واصبحت تضع عليها من لعابها وتدخل اصبعها وتخرجها ببطء شديد كانت في البداية تولم ولاكن سرعان ما اعتدت على ذلك وهاهي اصبعها الاخرى تقترب حتى دخلت الاثنتان معا واصبحت هذه الفتحت تتسع لشيء كبير وانا اطلب منها الاستمرار فهي لاول مرة يدخل بها شيء وكم كنت مستمتعة واهاتي تثبت ذلك ثم اخرجتها فطلبت منها ان تنام على ضهري فانا مشتاقة لمحنتها الدائمة معي فاقتربت مني واحس بارجلها تلمس فخذي ويديها تحيط باكتافي وهي تقترب مني وحرارة جسدها يحرك شهوتي ولاكن هناك شيء متدلي يقترب من موخرتي ويقترب من فتحتها واصبح بين فلقتيها وهو يضغط عليها لدخول وقد دخل منه شيء قليل فرميت المخدة وانا يلهوي يلهوي فرددت بعيني الى الخلف لاجد حميدة هو الذي كان معي منذ دقائق وارا زبه واحس به قد وصل موصله بين فلقتي موخرتي فارجعت وجهي الى الارض بينما هو رمى بثقله علي واصبح زبه باكمله بداخلي وهو يحرك وسطه الى الاعلى والى الاسفل وزبه يخرج ويدخل بي فلا استطيع الكلام على الرغم من الالم الذي بي والمتعة والمفاجئة واستمر على ذلك بضع دقائق ثم اخرج زبه وادخله بكسي بعد ان باعد بين رجلي قليلا وهو جالس على فخذي وزبه داخل احشائي واستمر في ذلك حتى امنى بداخلي ثم وقف قائلا ابقي سكري لنافذه عند خروجك منها وخرج من نافذة الغرفة وهو ينظر الي ودمعتيه على خده وهو يودعني لا اعلم لماذا وجدت كل معاني الحزن على وجهه وانا كذلك بدئت اجهش بالبكاء لا ادري ماذا حصل لي ولماذا هو كذلك لم انم واستيقظت ممن فراشي باكرا من اجل الافطار والذهاب الى المزرعة واستيقظت علية واحظرنا الافطار واخذنا بمنادات حميده ولاكنه لم يحظر او يرد علينا ومر الوقت فقلت لعلية اذهبي الية واطلبي منه ان يذهب الى مدرسته فذهبت ولم تحظر فقلت ربما هما معا سوف اذهب لاشاهدهما وعندما اقتربت من غرفتهما وجدت علية ممددة بجانب الباب مغمي عليها فاقتربت من الباب وعلية لقد كانت رجلاي ترجفان فهناك امر قد حصل واقترب اكثر فوجدت مالم اكن اتوقعة او ربما لا يمكن لقلب ام ان تتحملة انه حميده معالق بحبل وراسه ويطوق رقبته وجسمه عاري لم استطع ان اتمالك فاقتربت منه وقطعت الحبل وانا اقلبه ربما يكون حيا ولكن سرعان ما رجعت الى امري وعرفت ما حل به ودمعتية التي فارقني بها صباحا فحملته والبسته اجمل ثيابه بعد ان افاقت علية وساعدتني بذلك نعده الى مقدم اخر اين سيذهب به انا الان اريد ان الحق به ولا استطيع ان انضر الى أي انسان اخر كائن من كان في وحدي ربما لا استطيع ان اكتب ما اريد فانا لاحقتا بحميده ولن انتظر

  13. ينيك زوجت اخوه وبنتها وزوجة ابن خالتو مع بعض في غرفه واحده

    القصه تقول

    كان شاب اسمه مهند متزوج وعمره 30 سنه وله اخ متزوج من بنت اسمها نسرين عمرها 24 سنه ويسكنون في بيت واحد وكان مهند معجب جدا بزوجة اخيه نسرين لانها كانت جمله جدا ولها جسم مملوء وبياض ناصع ولها صدر كبير وطيز كبير وقرر ان عمل علاقه مع زوجت اخيه لانه كان يرى استجابه منها لانه كان عندما ينظر اليها هي كذلك تنظر اليه ولا تغض النظر عنه

    وفي يوم من الايام غمز لها والنتيجه هي كذلك غمزة له ففرح وعرف انها منسجمه معه ففي اليوم التالي في الصباح كانت نسرين لوحدها في البيت وكذلك مهند ارسل زوجته الى اهلها وبقي لوحده في البيت مع نسرين فقط

    التقيا مهند ونسرين في المطبخ لوحدهم فقالت نسرين الى مهند اترد ان احضر لك الفطار فقال لها شكرا اذا امكن وكان ينظر اليها بنظرات تحرش فباشرت نسرين بتهيئة الفطار وكانت لابسه ملابس النوم ملابس خفيفه وبدون ملابس داخليه وكان طيزها واضح جدا

    وفجأة وقف مهند امام نسرين وحضنها وقبلها من فمها واستجابت نسرين معه وبادلته بالقبلات استمرا بتبادل القبلات الساخنهواستمرا لفترة طوييله

    فقال مهند الى نسرين انه يحبها ومغرم بها واريد ان اضاجعكي في الفراش وامارس الجنس معكي فسكتت نسرين خجلا منه فعرف مهند انها موافقه فحملها بيديه واخذها الى السرير وهناكخلع ملابسها كلها وهو ايضا خلع جميع ملابسه وتعرى تماما ثو وضع زبه في فمها وقال لها اريدكي ان ترضعي فرضعت زبه وهو يلاعبها من صدرها وكسها الى ان ادخل زبه في كسها وناكها وهكذا يوميا اصبح مهند ينيك زوجة اخيه نسرين

    وكان مهند بتردد على بيت ابن خالتو وكان ابن خالتو متزوج من بنت اسمها خلود وكانت خلود غير مرتاحه من زوجها ولا تحبه لان زوجها مسافر دائما وكان يكلف مهند بتلبية حاجات خلود عند غيابه وايضا عمل مهند علاقه مع خلود وكان نيكها عند غياب زوجها لانها هي التي طلبت من مهند انها تريد ان تمارس الجنس مع اي شخص لانها متعطشه الى الجنس وان زوجها لايشبعها فقال لها انه مستعد لاشباعها بالجنس لانه فعلا معجب بها وبجمالها فقام مهند يينيك خلود كلما سافر زوجها

    وحينها اصبح يبيك زوجة اخيه يوم ويوم ينيك زوجة ابن خالتو

    وفي يوم من الايام قرر ان يجمعهما مع بعض لينيكهما في سرير واحد لانه مولع بالجنس الجماعي فقال الى نسرين لماذا لاتذهبي الى خلود لزيارتها لان زوجها مسافر وهي لوحدها فقالت له مافيها شي ممكن ازورها بس اريدك انت توصلني الى بيتها وافق مهند وفي اليوم التالي اخذ مهند نسرين زوجة اخيه الى بيت خلود فدخلا عندها وهو معهم وجلسا في الصالون مع بعض وكانت نسرين تتكلم مع خلود عن احوالها ووضعها ومهند جالس بينهم وفجأة قام مهند واخرج زبه من البنطلون امامهم وطلب منهن ان يرضعن زبه فتفاجأة نسرين وقالت ماهذا الا تخجل ووضعت يديها على عيونها لانها لاتعرف هو ايضا بينيك خلود وبنفس الوقت استغربت خلود مما فعله مهند وهي ايضا لاتعرف انه بينيك نسرين فصرخت وقالت له عيب عليك الا تخجل فقال مهند الى نسرين لاتخافي فانا انيككي وانيك خلود مثلكي وايضا قال الى خلود لاتخافي مثلما انيككي فانا انيك نسرين انتما الاثنيتين نفس الشي وانا الان اريد ان اماس الجنس معكما مع بعض واريدكما ان تتسليا معي ولا تخجلا من بعضكما انتما لم تجربا الجنس الجماعي فانه ممتع جدا ثم طلب منهما ان يتعريا ويخلعا ملابسهما وفعلا خلعا ملابسهما وتعريا وقاما بيرضعن زب مهند مع بعض وبدأن يضحكن وارتاحت كل واحده من الاخرى ثم قام مهند بنيك نسرين امام خلود وناك خلود امام نسرين ثم بعد ذلك قرر ان يستغل كل من نسرين وخلود فقرر في نفسه ان يستخدمهما للقواده ويجب اصطحاب اصدقائه المقربين له لكي يماسون الجنس مع نسرين وخلود ويعملو جنس جماعي مفتوح مع بعض وبنفس الوقت كانت لدى نسرين بنت جميله وهي بنت اخيه قرر ان ينيكها بمساعدة امها وفعلا ضغط على نسرين بان تساعده حتى ينيك بنتها امامها وامام خلود وقام ينيك نسرين وبنتها وخلود مع بعض وامام بعض وقام يصطحب اصدقاءه معه لينيكو نسرين وخلود وابنة اخيه مع بعض وعملو جنس جماعي حر في غرفه واحده وسرير واحد

    ارجو ان تكون القصه اعجبتكم واثارتكم وانتصب قضيبكم اثناء القراءه

    حبيبتكم نسرين جواد المحبه للجنس الجماعي

  14. عفاف مطيعه لزوجها كان يسيىء معملتها وكان دائمآ يشرب الكوحول والمخدرات ويهتم بتناول أدوية الجس

    مرات كثيره كان يقوم بضرب غفاف وطردها من البيت حتي في منتصف الليل ….

    بعد فترة طويله من الذل قررت عفاف بأن لا تغادر البيت لأى سسب خاصه بعد وفاة والديها لم يكون لها أحد تلجأله

    فكرت وقررت أن ترضى زوجها في كل شيىء حتي لا تترك البيت …

    غيرت عفاف طريقت حياتها مع جلال مما دفع جلال لتغير طريقته معاها ..

    بدأت تشاركه شرب السجائر ودخلت معه في المخدرات والكوحول

    كان جلال مهتم بمشاهدة الأفلام السكس على الدش وعلي الكمبيوتر وكان علطول بيحب ممارسة الجنس مع عفاف علي طريقة الأفلام

    كانت عفاف لا تستطيع تلبيت رغبات جلال وكان هذا سبب الخلافات بينهم ولكن هى قررت أن ترضيه وبدأت في ذلك

    العلاقه الجنسيه بينهم صارت أحسن

    بدأ جلال في أحتراف الجنس مع عفاف في ظل طاعتها له

    كل شيىء يطلبه كانت تنفزف كانت في بدية الحياة الزوجيه لا تستطيع أن يمارس معها في طزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضر عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تمامآ الطاعه من عفاف هي أساس العلاقه الآن …

    طلبات جلال زادت مع شهوته والأفلام كثيره

    جلال.. مصي زوبري

    عفاف . حاضر

    جلال ..خدي في كسك

    عفاف .. حاضر

    جلال .أعملي الوضع الفرنساوي

    عفاف .. من عيني يا روحي

    جلال .. يخرج زوبرو من كسها ويخليها تمص

    عفاف .. أمممممممممم طعمو حلو أوي يا حبيبي

    النيك في الطيز والكس أصبح بأحتراف من الأثنين علي جميع جميع الأوضاع

    طلبات جلال بدأت تزيد حتى أنهم في يوم يشاهدو فيلم علي الدش وكانت نيكه جماعيه أربع رجال مع أربع نساء

    جلال هاج علي الفيلم وقال لعفاف تعالي ياشرموطه أنيكك

    عفاف .. يا أبو زوبر كبير با نييك نكني

    أثناء اليك عفاف في الوضع فرنساوى وجلال بينكها 2*1 يعني شويه في الكس وشويه في الطيز وهم يشاهدو النيك الجماعي

    عفاف .. مالك اليوم فين لبنك

    جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب

    عفاف.. عاجبك النيك الجماعي لهذه الدرجه

    جلال .. عاجبني أوي

    عفاف .. عايز تعمل زيو (وكانت خطاء منها )

    جلال .. نفسى أوي

    عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجاله ونسوانهم ونتناك مع بعض الرجله يشوفوني عريانه ملط وأنا بتناك و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتناكو .. نيك ياعرص ونزل

    جلال .. نفسي بسممكن بدون رجاله ( جلال بعد الحوار المثير نزل لبنو علي طزها ..وأنتهت السهرة

    في اليوم التالي جلال يفكر في النيك فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف

    جلال .. عملتي أيه يا شرموطه في الموضوع

    عفاف ..موضوع أيه

    جلال ..النيكه يا معرصه

    عفاف ..أزاي

    جلال .. زي الناس يا كس أمك

    عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف

    جلسو يتناولو العشاء وبعدها قال جلال اليوم هرش علي زوبري أسبراي علشان عايز أعمل معكي فيلم سكس طويل

    بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش وخرج وجد عفاف عريانه ملط علي السرير وبتتكلم في التيليفون لم يهتم نشف جسم من الميه وأنتبه للمكلمه فعرف أنا بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصآ أنها تتمتع بجسم يعجبه

    أشار جلال لعفاف وقال تعلي عايزك

    عفاف .. ثواي يا مني خليكي معايا كتمت الصوت وقلت عايز أيه

    جلال ..عايز مني

    عفاف .. أنتي مجنون

    جلال .. بس أعرضي الأمر

    عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك

    عادة عفاف للمكالمه وأنهتها..

    جلال .. قولي لمني

    عفاف .. يعني أنت بتتكلم بجد وعينك عليها ياعرص

    جلال .. أسمعي الكلام ياكس أمك طلباتي تتنفز

    عفاف .. يعني أيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز ينيكك أنت أتجننت

    جلال .. مش أنتو أصحاب وبتتكلمو في النبك

    عفاف .. بنتكلم بس مش معقول الكلام ده أزاي

    جلال .. أسمعي كلامي .مش مني جوزها ظابط في الجيش

    عفاف .. أيوه

    جلال .. يعني كتير تكون لوحدها هي و الأولاد

    عفاف .. تمام

    جلال .. خلاص أتصلي بيها دلوقتي وقوليلها أني عايز زعلان معكي بسبب رفضك النيك في الطيظ لأنو بيوجع وأنتي مش عارفه

    عفاف .. أنا بحكي لها عن ما يدور بنا وهي تعرف أني بتناك في طيظى

    جلال .. قولي لها أنك تعبانه من نيكت الأمس وكانت شديده عليكي وأنا عايز اليوم زي أمس

    عفاف .. وبعدين

    جلال .. لازم تكلميها عني وعن نيكى ليكي وحلوتو وتقولي لها عن زوبري أنو كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضو بس أفتحي ميكريفون التيليفون علشان أسمع وتفهميها أني مش موجود نزلت أشرب سجاره وقلتلك أم*** فرصه حتي أعود أجدك جاهزه لنيكة الطيظ

    عفاف .. الو يامني معلش جلال أصلو متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهره أمبارح صباحي

    مني ..يعمل أيه

    عفاف .. يعمل زي جوزك مابيعمل

    مني .. بجد مش فاهمه

    عفاف .. سيكو سيكو يا بت

    مني .. ضحكت .. ومالو مايعمل

    عفاف .. يابنتي ده أمبارح السهره كانت صباحي من ورا ومن ادام مع بعض

    مني .. مع بعض في وقت واحد

    عفاف .. في وقت واحد

    مني .. وأنتي استحملتيه

    عفاف .. ده هراني وكان فيلم سكس شغال والنيكه جماعي وكان عايز وحده تانيه معايا

    مني ..ده كلام نيك وهياجان .. أنا من زمان لم أسهر مثل سهرة أمس الي كانت بينكم أنتي عارفه أن محسن بيبات فى الجيش كتير راضيه وأسمعي كلامه يابختك ..عمومآ عرفيه أنك مستعده للنيكه بس بشرط ..

    يجيب زيت ويدلك طيازك وبحنيه يلعب فيها حتي تقدري وتهيجي

    عفاف ..يابنتي ده كان عايز واحده تانيه معايا زوبرو جامد موت

    مني .. وأيه يعني

    عفاف .. زوبو طول بعرض أصلك مجربتيش

    مني .. أنا بأتخيلو يبختك بيه المهم روحي أتناكى وبكره أحكيلى أو أنا هنزل أشرب شاى معكي وأسمع منك.سلام

    جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في زوبرو وقال ..

    بس دولقتى هي تعبانه بكره نكمل

    وبداء جلال ينيك عفاف وبعد نصف ساعه التيليفن رن ظهر رقم مني

    جلال.. ردي وكليها بسرعه بشوية شرمطه ولكن علي المداري علي أساس أني لا أعرف حاجه

    عفاف .. ألو يا مني

    مني .. أظاهر أني أتصلت غلت كان أصدى أكلم محسن في الشغل

    عفاف .. ولا يهمك اليله شغاله تمام

    مني .. يخرب بيتك جلال سامع

    عفاف .. مش واخد بالو ( عفاف بصوت منخفض أصلو محشش ونازل تحت بيلحس أأأأأأأأأأه)

    مني .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى

    جلال يسمع المكالمه ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتحلك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت

    مني ..أزاى جلال هيعرف

    عفاف ..ملكيش دعوه .(عفاف بصوت عالى جلال هتلي أشرب وقالت هو الآن خرج بره هحط السماعه و أفح الصوت بس أوعي الولاد يسمعو

    مني .. الولاد نامو وأنا لحد علي سريري

    عفاف .. تممام أقفلي باب الغرفه كويس وكنى عريان ملط وشاركيني النيكه أنا عزماكي

    مني .. حاضر

    جلال .. الميه

    عفاف ..مرسي يلا نكمل

    جلال ..بصوت عالي كسك حلو اليوم

    عفاف ..حلو كل يوم

    جلال .. نامي علي وشك علشان الحس طيزك

    عفاف .. بس براحه يا أبو زب جنان

    جلال .. الفيلم يعاد اليوم تاني تيجي نتفرج عليه

    عفاف.. وبعدين تهيج وتطلب مني واحده تانيه معايا

    جلال .. من أن أهيج أنا نفسي أنيك واحده تانيه معاكى دا أنا زوبري كفأه

    مني تتلوى وتتمحن ومش عارفه تعمل ايه

    عفاف ..يعني لو جبت واحده معايا تعرف تنيك يا خول

    جلال .. ضربها علي طيزها بالألم جامد بصوت عالي وقال يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أنيكك أنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها

    بس أنتى تجيبى مين

    عفاف .. بدون تفكير أيه رأيك في مني

    جلال .. مني مين

    عفاف .. جارتنا

    جلال .. زوجة محسن

    عفاف.. ياعرص ما أنتي عارفها أيه رأيك فيها

    جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100

    عفاف ..طيب لو جبتهالك

    جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت

    مني هاجت أوي أوي اوي وقالت أنا معاكو وسمعاكو وحاسه أني شيفاكو

    جلال ..زوبري عيزك يامني

    مني .. أنا عارفه من عفاف أنك نيك وكمان عايز تنكها اليوم في طزها نكها يا جلال نكها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطه دى معاها عمده النيك في مصر نكها وسمعني عايزه أجيب لبني علي صوتها المتناك

    عفاف .. أيه يا كس أمك أنتي تجربي جلال أبو زوبر عال العال

    مني ..نفسى .. ده أنا سمعاكو وهتجنن مش قادره

    جلال .. طب تعالي أتفرجي وأنا أخلي عفاف تلحسلك وتريحك و مش هلمسك ماتخفيش

    مني .. ده أنا نفسي أشوفكو و أشوف زبك عفاف حكتلي عنو

    عفاف .. خلاص أنزلي

    مني .. مش هاينفع حماتي نايمه مع الأولاد في غرغتهم علشان محسن بايت فى الشغل

    جلال .. خلاص يا هيجه عفاف تطلع ليكي وتقول أنها زعلانه معايا وبعد شويه تزدنزلي معاها تصلحينا وتقلى كدة لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام حنكها معاكو

    مني .. كل*** كلو نياكه وهيجان .. موافقه بس أدخل خد دش حتي نيجي لك

    جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أنيك

    طلعت عفاف لمني حسب الأتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت يا عفاف هنرجع لأيام ذمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكله

    مني .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط

    أم محسن ..أزاي يا مني الساعه دلوقتي 12 عيب يا بنتي

    مني .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني

    أم محسن .. روي يا بنتي

    نزلو المتناكين علشان يعملو النيكه

    فتحت عفاف الباب وقالت …. أدخلي يا عروسه

    مني .. أنا خايفه

    عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني

    دخلت مني وجلست في الصالون ودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع مني

    جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالو

    مني لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا همشى

    عفاف ل جلال ..دى مني عايزه تمشي

    جلال من غرفه النوم .. تمشى أذي طب ليه جت

    عفاف .. خلاص تعالي شوف

    مني في غاية الخوف من المواجهه

    يخرج جلال من غرفه النوم عريان ملط و زوبرو شادد خفيف

    مني أدارت وجهها وقالت .. ياعفاف بلاش اليوم خليها مرة تنيه

    عفاف .. خلاص بس أستني شويه معقول في 10 دقائق حليتي المشكله

    جلال .. مني يا متناكه بصيلي شوفيني عمومآ أنتي مش هاتمشى دلوقتي أتفرجي علينا .. قفل جلال باب الشقه بالمفتاح وقال تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يكمن تغير رأيهاا

    عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو زوبر جنان هي الخصرانه

    بدأجلال يلحس لعفاف كسها وقلها خلي صوتك عالي علشلن مني تسمع

    عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..براحه زوبرك نار كسي كسي نازل نيك نيك أوي كسى نازل

    وجلال كان قاسى أوى

    مني عماله تلعب في بزازها وكسها وتتألم في صمت

    خرج جلال و عفاف الى الصالون وقال يامني أنتي ليكي واجب الضيافه أتفرجي علي صحبتك وهي بتتناك في طيها

    مني تشاهد من غير كلام

    جلال لعفاف .. أنزلي يا كس *** علس الارض ومسك زوبرو وهو يفرش لعفاف على طزها وقال لمني

    خلاص مش هلمسك بس ريحي نفسك ونزلي كسك

    هل محسن ناكك علي الارض من قبل

    مني ..أيوه

    جلال .. بيفرش لعفاف طيزها .. بينكك كويس

    مني .. أيوه

    جلال .. بينيكك كل يوم

    عفاف .. فين وفين ده مش معاها

    جلال .. تعالي يا مني أمسكي زوبري شويه ( مني خايفه )

    جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطه نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحيي صحبتك

    مني قالت بس منغير ماتنكني

    عفاف .. ماشى كل***

    عفاف شدة مني جوارها وقالت لمني يا متناكه أمسكي زوبرو و ساعديه يحطو في طيزي

    منس مسكت زب جلال وقمت بالتفريش في طياز عفاف وقالت

    أيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي

    عفاف .. أيوه كده أسخني

    مني .. أنا زي *****

    جلال .. يا مني مصيه علشان يدخل في طزها أنا بنيك فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. فاهمه يا كس أمك )

    بدأت مني في المص ونسيت طيز عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت ..

    جلال ممكن تحطو فيا بس في طيزي متجيش عند كسي و ماتجبش لبن في طيزي من جوا

    جلال .. لأ يا كس أمك لآزم أنتو الأثنين تتناكو مع بعض فى طيازكو

    مني .. بس ممكن شويه زيت عليه

    جلال لعفاف .. هاتى الزيت يا معرصه بسرعه

    مني قالت هنزل الكولت بس

    جلال .. ماشى المره دي بس بعد كده لازم ملط يا شرموطة.وريني طيازك

    جلال نزل لها الكلوت وقال طيز شرموطه أوي ولحس لمني طزها

    دخلت عفاف قالت .ياعرص أنتي مبتشبعش لحس طياز

    جلال .. طيزها حلوه اوي

    عفاف .. مين أحلى

    جلال .. انتو الأثنين شراميط وهتتناكو في طيازكو حالآ

    جلال دلك زوبرو بالزيت مني و عفاف علملين الوضع الفرنساوي

    جلال بيبعبص الأثنين في طيازهم لكن مهتم بمني شويه

    مني .. دخلو

    عفاف .. كسمك أنا الأول

    جلال .. اسكتو يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع أهات وشرمطه

    دخلو في مني الأول وخرجو منها وقال لعفاف نامي تحتيها والحسي كسها

    عفاف .. يعني مش هتنكني

    جلال .. أسمعي الكلام دي ضيفه

    مني .. يلا يا جلال أنا أتأخرت

    جلال خخلو لمني في طزها وبعدين يطلعو ويحطو لعفاف تمصو سريعا مني تقول لعفاف الحسي أسرع شويه كسي نازل حالا

    مني شد شويه يا جلال بيوجع بس حلو أوي

    مني نزلت كسها على عفاف

    جلال نزل لبنو علي طيز مني ووجه عفاف

  15. اتفقنا انا وجدو ننزل البحر ونعمل رحله باللنش جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى مارينا … جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم … بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ… قلت لدودو أيه الغلاسه دى … حا نعمل أيه دلوقتى … شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك … ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش …

    ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر …. بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب… أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى … أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه … لما أتجننا وهجنا خالص … بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك … بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى … تفتكر يادودو … أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى … ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل …. قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل…. أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه … لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح …. بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت … بسرعه قلعته … ووقفت عريانه خالص … شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس …. ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق … سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه … كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص … ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول … كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى … قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ….لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى … ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه … كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا … مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول… نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت … لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس … بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه …. قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش … جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ……رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى … بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى … أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل … حنفيه واتفتحت … ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه … رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه … لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى … أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى… حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه … وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو… شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى … قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو …. بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم … قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم … زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام … ده أنت مش سايب حاجه …. ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها … رفعت مؤخرتى لآساعده … شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه … ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده … أيد جرن …..صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين … وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده… ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ … دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى …. شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه … أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه … وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى … لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ….لما أتجننت وجننته معايا … بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا … وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى … تأوهت .. أحووووووووه يالراحه … بيوجع … أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع … أنت أيه اللى حصل لك … أتجننت … بالراحه … حرام مش كده … أه أه أه أه أوووووووه … حأزعل منك ياأونكل …. زعلانه منك … أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك … ده مش زب ده أيد شمسيه ….. أحوووووووه… وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح… لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع … عاوزه اللبن جوه ولا بره … صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه … لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى … وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت … وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال … مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض… هدأنا … مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط …. أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه …. صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,……

    بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى … أترقصت وأنا بأطلع السلم بسرعه وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل …بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه … وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج … هايج قوى …عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ….جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخره اللانش وتمددت على وشى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ….حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك … تعالى تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك …

    سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى … قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بميه دافيه من ده ….

    سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج …

    حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو … شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين … مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعينى لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده …والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا … فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ….كان حمام اللانش صغير … يادوب فرد واحد يقف تحت الدش … لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازى .. … وشويه أيده تمسح كسى .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو … قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج … خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى … من غير كلام …

    نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حته شيكولاته ببقه من الورقه السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو … شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه … كان بيمص ويعض بالراحه … جننى … بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله … ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص … أتجننت … رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه … مش قادره … فيه عمايل كده … لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى …..وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد … وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه …وأغمى عليا تقريبا ….

    بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول … بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه … والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا … رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل …وشهقت … أوووووووووه … أووووووووه … حلو قوى .. حلو قوى … ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه …( كان زبه يجنن ) … أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر …وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه … يضرب زبه فى كسى … أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك … وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه … مش قادره … أنا بقيت مجنونه … أحووووووووووه … أوووووووف … زبك يهبل … نيكك يجنن … عاوزاك راكبنى كده للصبح …. أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح… أنه يرحمنى ويخف عليا … أبدا …يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات … وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى … بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده …

    فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك … لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه … وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه … وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو … لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى … مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق … كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها … وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى …كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى … لما جننونى وجننتهم … كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ … شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى … وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد … لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه … ربنا يهدك … وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى … فمال على جانبه كالمغمى عليه …

    طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنابير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى … ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين ….

    - قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص … له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .

    لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك ..

    بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت … تلاقت عيوننا .. هاج زياده … سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت … زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه … لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص … أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله … وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه…..بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى … كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه … كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ … لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ….وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد …لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه … ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن … من زمان ما نكتش كس صغيور كده… أه أه .. عاوز أقطعه من النيك … أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت … ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى … وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر … لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه … مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه … وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله … دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان … وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد ..

    سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد … مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك … زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه … رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته … مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ….. صرخت من الاحساس ده … وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته … وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه … بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ….كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى …أنا أرفع وهو يرشق … أتجننت وجننته …. خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه … وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى …. أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب … فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه … وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ … وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح….

    حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى … ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا … يلا بقى … ما شبعتوش … الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده …

    برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو … كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق

  16. اسمي هند وعمري 33 سنة ومتزوجة منذ 4 سنوات ولم اتمكن من الحمل بسبب ضعف زوجي الجنسي فقرت احمل باي ثمن

    وفي يوم خطرت ببالي فكرة

    اتصلت باختي هناء وطلبت منها تبعث ابنها سعيد عشان يساعدني بغسيل السجادة

    وصل سعيد... وجهزت قهوة وعصير هريسة جهزتها مخصوص ونص كيلو مكسرات

    قال سعيد يلا نغسل السجادة قلت استريح حتى اجيب لك بيجامه حتى لا تخرب اواعيك لما تغسل السجادة دخل سعيد يغير ملابسه ولحقته خلسة وشفته وهو يشلح بنطلونه وصرت امص شفايفي من الشهوة خصوصا ان ابن اختي سعيد شاب وسيم وعريض المنكبين

    جبت سطل مية وحطيت فيه مواد تنضيف وبدا يغسل السجادة

    وانا دخلت غرفة النوم ولبست قميص نوم احمر فاقع ولبست ستيانة حمرا عشان تبرز صدري الابيض الممتلي وحطيت احمر على شفايفي ورشيت عطر وصرت كاني عروس بليلة الدحلة وناديت سعيد.. سعيد ..تعال شوي عايزاك

    ولما شافني صار يمص شفايفة قلت تعال ..حبيبي قرب علي بخجل وتردد.. قمت سحبته من ايده للسرير وبسته بوسه من شفايفه وفي هاي اللحظة انفعل ومسكني من رقبتي وصار يبوسني بشهوة ومتعة وشلح ملابسة وشفت زبه وكان طويل ومنتصب زي الحجر قلبني على السرير وصار يلحس كسي بسهوة وقام ومسكت زبه وصرت امصه وارضع بشهوة نمت على ضهري ونام سعيد فوقي حط راس زبه على كسي ما عرف يدخله لانها اول مرة بينيك فيها مسكت زبه ودخلت راسه في كسي وقلت يلا دخله دخله بقوة وصار يفوت ويطلع شوي شوي وصار يسرع بالتدريج وااااااو شو لذيد وصار يسرع وحسيت بمتعة وقلت يلا نينك اسرع اسرع وصار يدخله بقوة وسرعة ونزلت ميه كسي وصار زبه يسحل في كسي من كتر السائل وصار اكتر مرونة ااااه يعيد زبك يجنن يهبل بحبك حسيته رح يجيب ضهره قال رح يكب قلت كب في كسي دخل زبك للأخير بدي حليبك في كسي اه اه آآآآه سعيد نيكني

    وبعد شهرين تبين اني حامل وفرحت جدا وزوجي فرح جدا لانه فاكر الولد منه

    وضل سعيد ينيكني واستمرت العلاقة حتى بعد ما ولدت وما قطعت علاقتي الجنسية بابن اختي سعيد الا لما تزوج سعيد

    وصرت افكر اجيب لابني اخ بس الاقي بديل لسعيد

  17. نهاد، عمري 27 سنة، قصتي هذه حصلت معي منذ 6 سنوات، اي و انا عمري 21 سنة…

    انا فتاة جميلة بشهادة الجميع، طولي 170 سم بيضاء البشرة شقراء الشعر، زرقاء العينين و هما سر سحري و جمالي. صدري هو سمتي و ميزتي بين قريناتي، من اضخم الصدور التي رأيت في حياتي، حتى والدتي كانت تقرأ المعوذتين كلما راتني عارية خشية ان تصيبني بالعين، حجمهما كحجم بطيختين كاملتي النضج، يهتزان كلما تحركت ان حتي نويت ان اتحرك، في الثانوية و اثناء حصة الرياضة، كان الاستاذة يتركون حصصهم و ياتون لمشاهدتي و انا اركض او العب، و نهداي نافران بارزان كوحشان يصارعان من اجل التحرر و الانفلات من قيد القميص…

    اما طيزي فكانت مكورة بارزة تشد نظر الأعمى قبل المبصر، ورثها عن امي .

    برزت ملامح انوثثي منذ سن العاشرة، فكنت عرضة لمشاكسات و مناوشات و تحرشات الذكور من كافة الاعمار… إلى ان بلغت 18 سنة حينها قررت والدتي باتفاق مع ابي ان يزوجانني لأول شاب يتقدم لخطبتي ، اذ انا امي كانت تقول لي باني قنبلة من الانوثة ستنفجر عند اول لمسة…

    تقدم ابن عمي لخطبتي، كان شابا في 27 من عمره، يعمل طبيبا بيطريا، له سكنه الخاص و دخل شهري محترم، وسيم الشكل حلو الكلام، دامت فترة الخطوبة اسبوعين اثنين، و تم كتب الكتاب و الدخلة في نفس اليوم.

    دخلنا غرفتنا بعد انتهاء مراسيم الإحتفال، خرج قليلا عندما لاحظ كسوفي منه و انا احاول تغيير ملابسي، بالفعل نزعت ثوب الزفاف، و ارتديت قميص نوم وردي فاتح، لا يستر من نهدي سوى اسفل الحلمات، و ينتهي عند بداية فخدي، ليظهر كلوت وردي يفضح اكثر من العري بنفسه… خيطان رفيعان لا يزيدان المنظر الا اثارة و شهوة.

    دخل زوجي و جلس بجانبي، مد يده إلى شعري، لاعبني و داعبني، و انا انظر للارض من خجلي، لكن كلي لهفه و شوق لهذه اللحظة التي سمعت عنها الكثير حتى عشتها في يقظتي و احلامي، لكن الامر لم يتجاوز اللعب بالشعر … تركني و ذهب لينام، كانه لاعب اخته الصغرى، قلت لربما اراد ان ينال قسطا من الراحة، لكن هيهات، نام دون حراك و دون ادراك، لم يفتح عيناه و لم ينبس ببنت شفة، تركني و انا في حالة تجعل الصخر يتحرك اذا رآها، لكنه هان ابرد و اقصى من الصخر…

    جلست و انا ابكي و انذب حظي العاثرالذي اوقعني في رجل من ورق، بارد جنسيا، برود لم ينفع معه علاج ولا دواء، و ما الزواج الا تلبية لرغبة ابيه، و ستر لفضيحته ، كنت انا ضحية فيه.

    مرت الليالي مظلمة باردة، و انا وحدي ، تاججت نار الشهوة في دواخلي و اواصري، بعدما كنت امني نفسي باني داخلة لدنيا اللذه و المتعة، اجدني مرهونة، معلقة، لا انا بفتاة و لا انا صرت امرأة…

    افتض بكارتي باصبعه ليلة الدخلة ليخرج لاهله سروالي مزينا بقطراتي دمي دليلا على عفتي و طهري، و برهانا عن رجولته و شدة عوده ….!!!

    حتى حين تسألني امي عن اشياء حميمة في حياتي الزوجية ، كنت اتحاشاها اما بداعي الحياء او التهرب او …..حتى امتنعت عن زيارتي اهلي خشية افتضاح امر زوجي ، او رفيقي في السكن…

    مرت 3 سنوات، و نحن نعيش كالإخوة، لا يتعدى الامر قبلات التحية او الوداع… صرت اخفف عن نفسي بكل ما تطاله يداي، من خيار او قبضات ادوات منزليه او او او …. المهم احاول عبثا اخفاء شوقي و احتياجي لرجل في حياتي، يحسسني بانوثثي و يعوضوني عما حرمت منه لسنين عدة!!

    في احد الأيام، جاء لزيارتنا والد زوجي، اي عمي، كان في زيارة عمل لاحدى الادارات الفرعية للبنك الذي يشتغل به، كان الجو صيفا، وصل حوالي الساعة 12 زوالا، استقبلناه بكل ترحاب و مودة، تغدنا سوية، ثم قام لينام قليلا و يرتاح من عناء الصفر … جهزته له غرفة الضيوف، و ما ان كدت انتهي من اعدادها حتى دخل عمي، تسامرنا اطراف الحديث، سألني عن معاملة ابنه لي، و ان كان يغضبني في شيء او يسيء معاملتي و امور من قبيل ذلك، استأذنته و تركته لينام، ذهبت لاجلب جلبابا من جلابيبي زوجي حتى ينام فيها عمي، عدت لغرفته، و اذا به قد نزع ملابسه، و ارتمى على الفراش و سافر في عالم النوم لما كان يحسه من تعب، لممت ملابسه و لما هممت بالنهوض لمحت شيئا متسللا من بين فخديه، اقتربت، و اذا به برج من لحم و شحم، اير لم يسبق لي ان رأيت مثله… طول في عرض ، كان لا يزال عمي يرتدي شورته، و قد خرج منه اكثر من شبر، اما الباقي منه فلا اعلم كم حجمه… تسمرت في مكاني، هزت الرعشة اوصالي، لم استطع التحرك، تسارعت انفاسي و العرق يتصبب من كل مسام جسمي، صار كسي اسخن من صينية خرجت لتوها من الفرن… ما ان انتبهت لنفسي حتي ركضت ناحية الحمام، نزعت ملابسي، و نزلت دكا و حكا في كسي، دقيقتان و انفجرت ينابيع شهوتي معلنة عن تحررها من قيود و جدران كسي…

    خرجت و جلست شاردة الدهن، كل تفكيري في اير عمي، كيف لذلك الهرقل ان يلد قطعة ثلج باير مشل الاصبع، لا يهش و لا ينش… و على غفلة مني اخرجني صوت جهوري من ملكوت احلامي، انه عمي واقف امامي يناديني و لازال بملابس نومه، اتجهت عيناي مباشرة ناحية ايره، و يدي على كسي تفركه، فانا لازلت في اللاوعي… بعدها ضربني عمي على كتفي، تفاجأت و وقفت مسرعة، وجدته يسألني عن مكان الحمام، من شدة هيجاني و وقع المفاجأة علي لم استطع الاجابة، ليأتي زوجي و يدل والده على مكان الحمام، و يعود الي مسرعا كي يطلب مني مساعة والده في اخد حمامه، لم افكر بتاتا في الامر، و اتجهت رأسا ناحية الحمام… فتحت الباب و دخلت، وجدت عمي عاريا كما ولدته امه، لم اطل النظر، تصنعت الكسور و وجهت نظري ناحية الارض، قلت له باني سأساعده، لم يدري بما يجابني، فاجأته جرأتي ههه، لكنها شهوتي التي تحركني، غسلت له ظهره و ساعدته على انهاء دشه، ارتدى ملابسه و اتجه نحو الغرفة، لكن زوجي اخده الى غرفة نومنا، فغرفته لم ترتب بعد…

    اخدت حماما سريعان لففت نفسي بمنشفة و اتجهت ناحية غرفتي لاغير ملابسي، دخلت فاذا بعمي مستلق هناك، لم اعره اهتماما، لكن في دواخلي كانت شرارات الشهوة تتأجج نارا لتاتي على الاخضر و اليابس… نزعت المنشفة لابقى عارية امماه، و تاخرت و انا ابحث عما ارتديه، كل ذلك و عمي ينظر، و اخيرا اخرجت قميص نوم اسود شفاف، لبسته لوحده، دون حمالات ولا كيلوت، و اتجهت نحو السرير الذي ينام عليه عمي، رفعت الغطاء و دخلت تحته، نمت على جنبي الايمن، و ظهري ناحية عمي، و فخدي نازلة فوق ايره الذي ساح في السرير من هول ما رآه مني، كانه ثعبان اسود…

    دقيقتان هي كل ما مر من الوقت حتى وضع عمي يده على طيزي، و ساح بها جيئة و ذهابا، ليرفع بعد ذلك القميص حتى اسفل ظهري، و يضع يده بين فلقتي طيزي باحثا عن خرمها، وجده، فتحة و دخل دون استئذان ، عاث فيه فسادا، حرك اصبعه بحركات افقية و دائرية و عشوائية، المهم انه لم يكف عن الحراك… فجأة توقف، لتخرج مني “آآآاه” تعاتبه على هذا الكف… انتقل بعدها بيده إلى كسي، ليجده و قد فرش الارض مياها ليرحب بقدومه، و ما إن وضع يده عليه حتى خرجت مني آه اختزنتها في قلني لسنوات ثلاث، لمسة كانت كافية لتحقق نبوءة امي، و تفجر بركان الانوثة بداخلي، حينها انقلبت على ظهري و بسرعة امسكت عمي من راسه و جذبته ناحيتي لندخل في قبلة لم و لن يكون لها مثيل، 20 دقيقة و فمه في فمي، لسانه يداعب لساني، و شفايفي تمص شفايفه، بلعت ريقي و ريقه لعلهما يزيلاني ظمأي و عطشي، امسكت يده، وضعتها على نهدي، و الاخري على كسي، و نزل بفمه يمص نهداي ، يزيل عنهما غبار السنين، انتصبت خلماتي حتى صارت كل واحدة بحجم حبة عنب، بعدها نزل إلى كسي، اخرج لسانه، اعلم بظري بوصوله، بلله بريقه، انعشه بمسكتين خفيفتين من اسنانه، فدبت الحيات في اطرافه، ارتفعت حرارتي، و تسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي، و هو آخذ في اللحس و المص و العض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة … المتعة!!

    صرخت فيه ان يكف عن لعبه و يولج قضيبه الذي عددت الليالي والايام و انا احلم بمثله، ساواني على السرير، حمل ساقاي فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبني ناحيته، امسك برأس قضيبه ووضعه علي باب كسي، ظننت انه وضع يده من شدة ضخامة ايره، حاول دفعه، لكن هيهات، لن يسع كسي لذلك المارد الجبار الواقف امامه، نظرت اليه و امرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال باني لن احتمل، نهرته، قلت له نفذ و لا تسأل، تراجع قليلا، صوب، و انطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسي، صدم شفرتاي، لم تقويا على التصدي لذلك الكاسر، اخترقني، دفع بقضيبه في غياهب كسي، صرخت صرخة لربما اهتزت لها المحافظة باستها، لافقد الوعي مباشرة بعدها، مرة 30 دقيقة ، استيقظت لاجد عمي بين ساقي ، قضيبه لازال منتصبا بداخلي، احسست به في بطني، و خالجني شعور باني فصلت إلى نصفيين، كانت تلك ليلة دخلتي الفعلية، اخرجه ببطء و اعاد ادخال رأسه، ثم اخرجه و ادخل ربعه، ثم نصفه و استمر على ذلك الحإل، و انا في عالم مان المتعة و الشهوة، اتلذد بكل حركة، بكل لمسة، قضيبه في كسي و يداه على نهداي، فجأة رفعت نفسي ناحيته و التهمت ما بقي من ايره ، دفعته بساقاي، و جلست فوقه، وضعت يداي على يديه فوق نهداي، و بدأت في التحرك للاعلى و الاسفل كالمجنونة، احس بايره يضرب بوابة رحمي، ويدفع جدران كسي، رفع راسه قليلا و بدأ في رضع حلماتي، صرت اصرخ كالمجنونة، لم استطع التوقف عن الحركة، اصعد و انزل و قضيبه يخترقني كعمود من فولاذ لا يكل و لا يمل، ساعة من الزمن و انا على هذه الحال، مع كل قطرة عرق تنزل تخرج نيران شهوتي و ولعي ، حينها احسست به يضغط على نهداي و يحاول إخراج ايره، قال انه سيقذف ، نهرته و امرته ان يكف، دفعت نفسي للأعلى بكل قوتي، و ما ان كاد قضيبه ان يغادر كسي ، حتى رفعت ساقاي للاعلى و نزلت بكل ثقلى على ايره، ليدخل رحمي مصدرا فرقعة قوية، قذف بعدها حممه النارية ليملأ بها تجاويف رحمي و اركانه، و يخند نار شهوة عمرت لسنين عديدة، قذف اخرجني عن سيطرتي، فصرخت و ارتعشت و اهتزت اوصالي و فقدت وعيي مرة اخرى … لكن حين استيقظه هذه المرة كان عمي قد رحل بعدما منحني ما عجز عنه ابنه. كانت تلك بدايتي مع لذة الجنس

  18. تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

    نور: 35

    عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

    أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

    سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

    خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا

    مراد : صديق لوليد ورياض

    الجزء التاسع : رغبةٌ عذراء

    / />

     

    أمام ابنتي رانيا ، لا أعرف كم احمر وجهي وكم كنت مضطربة بهذه المفاجأة ، آخر ما كنت أتمناه أن أجد ابنتي تقف أمامي بعد أن خرج فتى الظلام للتو

    لا يمكن أن أبدو بمنظر المذنبة وأنا لا أعلم إن كانت رأته أم لا ، لا يمكن أن ألقي بنفسي في النار قبل المحكمة

    تداركت الموقف بسرعة وباغتها : "أهلاً ، تعشيتي ؟"

    ردت رانيا بعد صمتها الطويل : "ايه تعشيت"

    عدت لابنتي الصغيرة ندى وكأن شيئاً لم يحدث ، لأصنع لها وجبة تأكلها وأصنع لنفسي جواً لطرد المخاوف

    اتجهت رانيا لغرفتها دون أن تهمس بكلمة

    عاد وليد صباح اليوم التالي ، سألته عن أختي سميرة فقال أنها نامت فور وصولهم للمنزل ، وأنها نائمة حتى الآن ، وقد عاد لان رياض قد رجع للمنزل

    لم أكن أريد أن أزيد في السؤال وأبعث الشكوك وأضع نفسي وأضع ابني في موقع المتهمين

    فإما أن أكون أنا الأم ذات الأفكار المنحرفة والتي تشك في تصرفات ابنها البريئة ، وإما أن يكون ابني هو الوضيع الذي ذهب ليضاجع خالته

    ها نحن في خميس آخر ، بعد أسبوع من زيارة أختي سميرة لمنزلي ، زارنا عصام مرتين في هذا الأسبوع ، نعم أقول زارنا ، لأنه يجيء للمنزل كالضيوف ، وليس كصاحب المنزل ورجله ، عندما يأتي لزيارتنا يجب أن تكون العائلة كلها في انتظارة ، ويجب أن نجلس بجواره كجواري وهو يتوسطنا كملك ، وأي ملك هذا الذي لا يدري لا عن عائلته ولا مملكته ، وأي أميرة أنا التي أنام مع شاب بلا وجه وملكي ينام مع أخرى

    اليوم كل الشعب في هذه المملكة ، إلا ملكها ، والغريب أننا ندير حياتنا بشكل أفضل بدونه

    بدأت بالتنفس من جديد بعد أن خرج عصام بالأمس ، وأنا أعلم أنه لن يعود قبل أسبوعان على الأقل

    اتصلت أختي سميرة لتعاتبني بأنها تناولت الغذاء معي الأسبوع الماضي وأنا لم أزرها منذ أسابيع عديدة

    بعد نقاش طويل والكثير من الإصرار منها لم يكن لدي خيار إلا القبول لتناول الغذاء معها اليوم

    اتجهت لغرفة ابني وليد لأعلمه بأن خالته سميرة قد دعتنا للغذاء معها ، فتحت الباب فإذا بغرفته خالية ، ولكن محفظته وساعته موجودتان وهو لا يخرج بدونهما

    خمنت أنه في دورة المياه فاتجهت لغرفة رانيا لأعلمها أيضاً ، ولأني ظننت بأنها قد تكون نائمة في هذا الوقت لم أطرق الباب بل دخلت مباشرة كي أيقظها

    وقفت متفاجأة على باب غرفة ابنتي ، لم تكن رانيا نائمة ، ولم يكن وليد في دورة المياه كما ظننت ، كانا هناك ، ابني وابنتي ، جالسان على سريرها ، رانيا على طرف السرير ببجامتها الصفراء القصيرة ، وبشرتها البيضاء الباردة ، وشعرها البني يتعرج على كتفيها ووجها وظهرها

    أما وليد متربعاً بالبوكسر الأزرق وبلوزة منزلية بلا أكمام ، يمسك في يديه يدا رانيا ، ما ان رأوني حتى تغيرت ألوان رانيا ، أما وليد فكان هادئاً ونظر باتجاهي بعد أن سحبت رانيا يديها

    عند دخولي كانت نظرته لها وكأنه يسألها شيئا أو يترجاها وينتظر الإجابة ، أما رانيا فلا أعلم ان كانت نظرة الخوف أتتها عند دخولي أو أنها كانت تحملها مسبقاً

    لم يكن هناك محظورٌ هنا ، وليد الأخ الحنون يجلس مع أخته رانيا في غرفتها ، هذا ما قد يبدو ، لكني أعرف تماماً أبنائي ، آخر مرة جلسوا جميعاً كانت قبل ست سنواتٍ على الأقل ، حين كان ابني وليد عمره اثناعشر وابنتي رانيا في التاسعه

    لا يمكن أن يعودا فجأة وأن يضع وليد يد أخته في يديه إلا إذا كان هناك شيء ما

    لم أعد أقوى أن أخفي فضولي أكثر : " هاه وش صاير عندكم ؟ "

    وليد يرد بهدوء وابتسامه ثم يضحك : " ما صاير شي قاعدين نسولف ، انتي وش عندك ؟ "

    رددت عليه بقليل من التهكم : " جمعتكم ما وراها الا البلاوي انت وياها ، خالتكم سميرة متصلة تقول غدانا عندها "

    زادت ابتسامة وليد : " وأنا جاي لاختي أبي أحاول أقنعها نطلع نتغدى أنا وياها "

    نظرت إلى رانيا التي لم يزل وجهها محمراً وتحاول إخفاء ارتباكها : " مو عاجبني المطعم اللي اختاره "

    باغتها بسرعة : " ووش المطعم اللي اختاره ؟ "

    قبل أن يتغير لون وجهها قاطع السؤال وليد بإجابته السريعة لينقذ الموقف : " تشيليز "

    نظر باتجاهي بصمت ليتأكد بأنه أنقذ الموقف ثم واصل : " قلت لها بنروح تشيليز قالت تبي فرايديز"

    لم يكن وليد غبياً ليدع رانيا تقع في شباكي ، هو يعلم بأن كذبتهما لم تنطل علي ، وأنا أعلم بأنه لا زال يكذب : " يعني ما بتروحوا معي ؟ "

    وليد : " خذي ندوشه معاك ما تخالف "

    لا أستطيع معارضتهم أو تكذيبهم ولكن باستطاعتي إجبارهم على تنفيذ كذبتهم : " خلاص جيبوا لي معكم براوني "

    وليد : " من عيوني يمه "

    خرجت وأقفلت الباب وفي داخلي مئة سؤال

    ما الذي يحدث بينهم ، هل للموضوع علاقة بما حدث قبل أسبوع ؟ هل هذا يعني أن رانيا رأت فتى الظلام ؟

    ولكن لمَ تأخرت حتى الآن لتتكلم ؟ ولمَ تقول لوليد ؟ ولماذا كان وليد يترجى رانيا ؟

    اتجهت لغرفتي لأغير البجاما المنزلية التي كنت أرتديها ، لا أتكلف في أناقتي غالباً إذا كانت الزيارة لأختي ، ترددت قليلاً قبل أن أختار سروالي الفيزون ، أعرف تماما كيف تظهر مؤخرتي في الفيزون ، أعرف كيف يرسم تفاصيلها واستداراتها ويوضح كل تقوساتها كما لو كانت عارية ، أعلم ان ابن اختي رياض سيكون هناك ، لكنني أحببت فكرة منظري المثير أمامه

    لبست قميصا قطنيا لونه وردي قصير بعض الشيء حتى أتأكد أنه لن يغطي مؤخرتي التي يحاول سروالي إظهارها ، كذلك فتحة الصدر واسعة بما يكفي لتظهر استدارات أثدائي في كل انحناءة بوضوح

    لبست عباءتي وحجابي واتجهت لمنزل اختي مع صغيرتي ندى

    استقبلتني اختي سميرة بالتحايا واتجهنا فوراً للمطبخ ، لم أجد شيئاً أستطيع أن أساعد فيه ، جلست على كرسي حول الطاولة ، وأنا أستمع لأحاديث أختي ، لا أعلم في ذلك الوقت ما كانت تقول ، كل تفكيري كان مع أبنائي اللذان تركتهما في المنزل ، سأموت حيرةً لمعرفة ما يحدث بينهم.

    قبل موعد الغذاء بقليل خرج رياض من غرفته مرتدياً بجامته الرمادية

    اتجه للمطبخ وحياني وجلس مقابلاً لي

    رياض : "وين وليد ورانيا ؟"

    أنا : " يقولوا حيروحوا يتغدوا برا "

    رياض : " أوووووه يا سلام عليه فجأة صار الأخو الحنون لما صار الغدا عندنا "

    كلام رياض يؤكد لي بأن تصرف وليد ليس طبيعياً

    أنا : " اتصل عليه كلمه ممكن يغير رايه "

    رياض : " نشوف "

    رفع تلفونه واتصل لوليد ، وبعد أن رن قليلاً رد التلفون

    رياض : " هلا بالحنون "

    ..... : " أي حنون اللي تتكلم عنه ؟"

    رياض : " هلا خلّود ، وليد وياك ؟"

    خالد : " ايه راح الحمام شوية وبيجي ، شنو تبي منه "

    رياض : " لا ولا شي اذا طلع خله يكلمني "

    أغلق رياض السماعه

    رياض : "وليد طالع مع رياض النصاب مسوي عليك الأخ الحنون هههههههههههه "

    انعقد لساني من الصدمة

    لو كان فعلاً وليد تهرب من الحضور للخروج مع خالد ، فلماذا استعان برانيا ؟ ولماذا رانيا لم تحضر ؟ ولم كان يترجاها ؟

    لم يخطر لدي إلا تحليل واحد لوجود وليد مع خالد الآن ، إذا كانت ابنتي رانيا قد رأت فتى الظلام ذلك اليوم ، وإذا كان وليد كان يترجى رانيا لتخبره بما رأته ، فوجود وليد مع خالد الآن قد يعني أن خالد هو من رأته رانيا ، وهذا ما قد يعني أن خالد هو فتى الظلام !

    قاطعني رياض : " ها خالتي وين وصلتي "

    ارتبكت ، ابتسمت ، ثم أجبت : " ما يخلي حركاته هالولد "

    ما انتهيت من جملتي حتى رن تلفون رياض وكان وليد المتصل ، سحبته بسرعه ورفعت السماعه

    وليد : " هاه يالخنيث "

    لم تكن المرة الأولى التي أسمع ابني وليد ينادي أصدقاءه بألفاظ كهذه ، رددت عليه : " معاك أمك "

    ارتبك وليد : " سوري يمه ع بالي رياض "

    لم أكن أريد أن أطيل في الموضوع : " ليه ما رحت تتغدى مع اختك ، وش عندك مع خالد ؟ "

    وليد : " بعد شوية بطلع مع اختي ، بس اني كنت ناسي البوك في بيت خالد وجاي آخذه "

    ها هو يكذب من جديد ، مما يؤكد شكوكي ، لقد رأيت محفظته في غرفته حين كان مع رانيا

    قررت أن أختم المكالمة ثم أتحرى فيما بعد : " اها ، بالعافيه "

    أغلقت السماعه وكان الغذاء قد وضع على الطاولة

    أثناء الغذاء كنت قد لمحت عينا رياض تتجه للحم صدري الأبيض مع كل انحناءة أو اهتزاز مني ، هذا ما أراه أمامي ولا أعلم ان استدرت بأي شكل ستقع عينه على ما تحت سروالي ، لا أعرف ان كان يحق لي توبيخه فانا من اخترت أن ألبس هكذا ، أيضاً لم أكن في وضع يسمح لي أن أعطيه لو حتى نظرة ، كان تفكيري منشغل بما يحدث بين وليد وخالد ، وما إن كان حقاً خالد فتى الظلام وابني قد يعرف بالأمر فإن حياتي انتهت ، تركت رياض يستمتع بما يراه دون أن أقاطع تأملاته لجسدي

    بعد ان انهينا الغذاء مباشرة لم يكن لدي التحمل لأقاوم فضولي بما يحدث بين أبنائي فلممت عباءتي وودعت أختي وسط حنقها الشديد على رحيلي المبكر

    في العادة حين أزور أختي لا أعود لمنزلي حتى تظلم السماء ، وعودتي هذه المرة بهذه السرعة هو شيء غير متوقع بالتأكيد من ابنائي

    تسللت لداخل المنزل كمختلسة ، أمشي بهدوء ، خطواتي لا أسمعها أنا ، أفتح الأبواب ببطئ شديد حتى لا يشعرا بأني عدت

    الطابق السفلي من منزلي هو عبارة عن حديقة ببركة صغيرة ، وغرفة للضيوف ، وملحق ، أما الطابق العلوي ففيه المجلس الرجالي والنسائي ، وفيه صالة مفتوحة على المطبخ وغرف النوم ، وبين الطابقين درج وباب علوي يفتح على الصالة مباشرة

    حين وصلت للباب العلوي كنت أسمع صوت تلفاز الصالة ، فتحت الباب بغتة ، كنت أعلم أني لن أرى ما يسعدني ، وأعلم أنه ستكون هناك صدمة لي ومفاجأة ، لكن ما رأيته هو ابني وليد ، مستلقٍ وحده على الأريكة ويرتدي بجامته ، تقلبت ألوان وجهه حين رآني وهذا ما يثبت لي بأنه يخبئ شيئاً ، خلعت حجابي وعبائتي ورميتهم على الأريكة ، نظرت حولي لأبحث أين الخطأ ، هناك نور يصدر من تحت باب المجلس الرجالي ، لكن وليد مستلقٍ هنا !

    هنا تكلمت : " ليه تاركين نور المجلس شغال " ... وأنا أتجه للمجلس لأدخله

    فثار وليد سريعاً : " لااا لااا الشباب في المجلس "

    كيف يمكن أن يكون أصدقاءه في المجلس وهو هنا ! باغته بسرعه : " وين اختك ؟ "

    رغم ثقل ابني ورزانته إلا أنه لا يستطيع أن يتحمل كل هذا الضغط وكل هذه المفاجأة ، بدأ يتلعثم ، فقطعت تلعثمه وفتحت باب المجلس مباشرة

    على تلك الأريكة كانت ابنتي رانيا تجلس وقد تكتلت على نفسها ، بلحمها الأبيض وشعرها البني ، عيناها البريئتان ، جسد نحيل ببعض الاستدارات ، ووجه طفلة ، تختفي خلف فستانها الأحمر الذي كم منعتها من لبسه في الأفراح والمناسبات لعريه الزائد ، ما ان تقفز حتى تنكشف أردافها وفلقتاها ، ما ان تميل حتى تسقط أثدائها من فتحته الواسعة ، لم يكن سوى نصف متر من القماش الأحمر لا يغطي حتى نصف لحمها

    تقوقعت على تلك الأريكة تحاول أن تخبئ وجهها ، وتكاد أن تبكي ما ان رأتني من شدة الخوف ، تنظر لي بعين المذنبة التي تطلب الرحمة ، وتبدوا لي بشكل المغتصبة التي سلبت عذريتها

    أقترب منها فترفع رأسها ، فأرى في صدرها ورقبتها تلك البقع الحمراء ، تلك التي لا تحدث إلا بقبل تمتص الجسد اشتهاء ، تلك البقع التي يتركها فتى الظلام في جسدي كذكرى لقائنا ، وأحمر الشفاه مبعثر حول ثغرها ، من أفقد تلك الشفتين عذريتهما يا رانيا !

    كان وليد خلفي ، وهي أمامي ، سأجن حقاً ، ما الذي حدث هنا ، هل ضاجع ابني ابنتي ! هل نسيا أنهما خرجا من رحم واحد ! وتربوا في بيت واحد !

    هل ضاجع وليد اخته رانيا ؟

    هل خالد هو فتى الظلام حقاً ؟

    وأحداث أكثر في الجزء العاشر والأخير من القصة :g058:

  19. انا شاب عمري 24 عام ولي عم متزوج من امراه وله منها ثلاث بنات الكبرا من البنات عمرها 12 عام وزوجة عمي عمرها 32 عام عمي سائق شاحنه ويسافر خطوط طويله بشكل مستمر ولمده تصل احيانا الى شهر واكثر ونسكن في عماره واحده فيها اربع شقق احنا وعمي في طايق واحد وفي يوم من الايام وانا كعادتي اتفقد اسرة عمي اذا يريدون اي شي اقرع جرس الباب وتفتح زوجة عمي الباب الوقت كان صباحا والبنات في المدرسه وقد اذهلي واطار لبي ما رايت من منضر زوجة عمي عليها ملابس شبه عاريه وتقول تفضل يا طارق ادخل ياحبيبي وانا انضر الىجسمها المكشوف تقريبا امامي وتسمرة من شدة الذهول والنشوه او الشهوه التي انتابتني جميع اعضاء جسمها امامي حتى الكس باين وكان ليس عليها اي شي ومن شدة الخجل التي شعرت بها قلت لا شكرا يا مرات عمي انا فقط اسئل ان كنتو بحاجه الى اشي اجيبه لكم من السوق انا ذاهب الان هل تريدون اي شي ايه نريد اشياء واشيا لازم تدخل وتشرب اي حاجه وبعدين اسجل الاغراض التي نريدها وسحبتني من يدي الى الداخل بعد ان اعلقت الباب وتدخلني الى الصالون وتقول اجلس يا طارق ياروحي واجلس وانا اختلس النضر والافكار تراودني من كل حدب وصوب هل مايحدث امامي مقصود ام انها الصدفه جائت بي في هذا الوقت وعمتي زوجة عمي كانت لابس ملابسها المعتاده عندماتكون الامراه بمفرها تلبس ايشي في بيتها ولوحتى تتعرى هيا حره المهم ان هذه الافكار تراودني في لحضات فيها شبه كنت غائب عن الوعي ولم افق من هذه الافكار الاعلى صوت زوجة عمي وهيا تقول تفضل ياطارق وتمدالي كوب فيه عصير طازج واتناوله وانا انضر الى كسها الذي يتراا لي انني لم اشاهد كس اجمل منه وتجلس امامي ايوه ياطارق وكننا لسنا اهل لم نشاهدك الافي النادر رغم انني من يومين كنت عندهم ولاكن بحضور بناتها واقولها ليه يازوجة عمي اناعندكم من يومين وتقولي انته خصوصا يفترض انك عندنا على مدار الساعه ورد ليه هو في حاجه قاصره عليكم وبعدين خطوات تفصل بيننا بامكانك ترسلي اي واحده من البنات في اي وقت واكون عندكم في دقائق قالت وهي تنضر الى ا سفل جسمها اي الى كسها والنضره الاخرى الى وسطي اي الى زبي واذا كنت اريدك ياطارق اناوانته لوحدنا وما ان اكملت كلامها الاوانا اتوتر ويرتفع النبض عندي واتلعثم في الكلام ولم اعرف ايه الذي يمكن ان اقولها وقلت لنفسي ان هذه دعوه واضحه لكي انيكها ولم يبقاء سوا انها تقوم وتمسك زبي او تقول عني اني مش رجال وتصرف النضر وبماانني قرائت كثيرا عن النساء وعن رغباتهن الجنسيه وانها يمكن ان تتغير باابسط الامور وبسرعة البرق تراودني فكره اخرى انني يمكن اكون مخطي وانهاربما تقصد امرا اخر كل هذه الافكار في ثواني واخيرا اتجرا واقول انا تحت امرك يازوجة عمي في اي وقت للي تريدينه اسويه مهمايكن وتنضر الي زوجة عمي وتضع يدها على كسها وتطبطب بيدها على كسها ويبدا الخجل على وجهها وهياء تقول اريدك تفتح الدولاب حق الملابس المفاتيح مادريت اين رميتها ادورلها من الصبح واكملت كلامها وهيا واقفه ويدها لاتزال فوق الكس حقها واقف انا ونمشي وياها الىغرفة النوم وهي امامي وانضر الىجسمها الذي يفتن اي انسان وموخرتها اوخصرها الذي يبدو كاخصر عارضة ازياء وكل ذالك وزبي ينتصب برغم ضيق البنطلون وندخل الغرفة النوم وتدني امامي ويضهر طيزها وكسها من الخلف ولم اتمالك نفسي الا وانا اصتدم بموخرتها وزبي يضرب بين فتحات الطيز والكس من الخلف وبقية كما هيا وانا اضع يدي اليسرى على خصرها واسحب موخرتها الى زبي ويدي اليمنى امدها الى ثديها وافركه بهدو وحنيه وتقف وهيا تمديها الى وسطي وتظمني الى موخرتها وانا ااضع يدي على كسها واصبعي الوسطى بين شفائف كسها واليد الاخرى على نهديها وابوس رقبنها وخدها وهيا صامته وانفاسها تزداد وتدور بجسمها وجها لوجه امامي ونضع الفم على الفم ونمص شفائف بعضنا البعض بدرجة ان كل واحدمنا يكاد يلتهم شفائف الاخر وتضع لسانها في فمي وامصه ولعابها ينهمر في فمي كارحيق النحل ونبدا الحركه الى السرير ونحن كل منا يمص فم الاخر وعلى حافة السرير تبدا هيا تفكك زرارات القمص حقي وانا ارفع قميص النوم الذي ترتديه وبسرعه نزعة ملابسها وهيا كذالك فسخت قميصي وبدائت تنزل البنطلون حقي وانا انزع ملابسي الداخليه اما زوجة عمي لم تكن عليها ملابس داخليه كما شرحة من قبل ونرمي انفستا فوقالسرير ونحن نبوس بعضنا واقلبها على ضهرها واقبل صدرها وامصمص حلمات ثديها وهيا تضع يدها فوق رائسي وانزل ابوس والحس بطنها بنانه بنانه حتى وصلت الى كسها وابوسه وامص البضره وبد صوت زوجة عمي يرتفع وهيا تئن وتتاوه ويدها فوق رائسي وتفرك شعر رائسي بحنيه وانا الحس كسها حتى فتحت الطيز ابوسها واضع انفي في طيزها وعندما ادركة انها على وشك ان تنزل شهوتها رفعة رجليها فوق اكتافي واذا بها تمسك زبي بيدها وتضع رائس زبي فوق بضرتها وتفرك رائس زبي بين شفائف كسها وسحب زبي الى داخل كسها وانحني فوقها وتحضنني ونبوس ونمص كل نقطه في وجوهنا وانا ادخله واخرجه في كسها وصوتها ارتفع اااه ااه حياتي شويه شويه زبك كبير بتقتلني به فك اوراكي ااه ايه ده زب حمار ولا ايه ااه ااااه بتموت البنت اللي بتتزوجها يا طارق حرام عليك ارحمني شويه ياحياتي وانا ولايهمك ياحبيبتي اطلعه اذاكان المك تقول لا ياحبيبي لا شويه شويه انا مرتاحه طارق ااااه امي ابويا انا مين امك ياحبيبتي هي انته امي وابويا ياحبيبي ضمي الى صدرك اااه ااااه طارق اااه انا حبيبتي احبك احبك سوف انسيك اسمك ياحبي سوف اطلع الشهوه التي لم تطلع منك هي احبك ياطارق احبك من زمان وحاسه انك الوحيد الذي سوف يشبعني ويريحني كنت عارفه ومخبيه واليوم ماعاد قدرة اخبي اااه اااه يمي اااه طارق زبك ماترك اي فراغ في كسي طارق انا فرغت شهوتي مرتين ياطارق وانته انا ياحبيبتي مرتين فرغت ولاكن اريد الثالثه اصبري شويه هي طارق طلع زبك خليني اشوفه وبترجعه انا الا اصبري شويه ياعمتي وفررغت واخليكي تشوفيه زي مابدك وتمصيه لوحبيتي هي تبتسم تقول طارق وايش عرفك اني اريد امصه انا لاني اعرفكن الواحده الزب الي يريحها اول شي تفكر فيه هوا انها تمصه وتعضه وتلحسه لانها تريد تتذكره دائما صحيح اولا هي انته ياطارق زير نساء ولاكن البنات الان سوف ياتين من المدرسه ولا نريدهن يحسن باي شي ياحبيبي انا اصبري ياحبي شويه احبيبتي حبيبتي اه هي حبيبي اااه ااااه حبي حبي وفرغنا مع بعض وانزل من فوقها وانام على ضهري وتقوم وترمي صدرها فوق زبي وتفركه بين نهديها وتقول ياكبرك يااخي كنت سوف تقتلني واخذت تمص زبي وتلحسه وتقول وينك ياحلو من كس عمتك كم ليالي تمنيتك تطفي لهيب نار كسي وانته ولا انته سائل هذا الكلام موجه الى زبي وتضيف ولا في حد معك في العماره يلهيك وقلت لها ولااحد ياعمتي من اليوم ورائح سوف ينيكك كلما اشتهيتي النيك الوقت ياعمتي مقارب الضهر البنات اكيد في الطريق الى للقاء غدا صباحا هي تقول لا الى لقاء بعد منتصف الليل الليله بااترك لك الباب مفتوح وادخل الغرفه اوكي انا اوكي ياحبي وعلى الموعد الساعه12 ليلا باب شقتهم مفتوح وادخل الىغرفة نوم زوجة عمي وهي منتضرتني والبنات نائمات ونبدا لليلة العرس بمص ونيك الى بعد الرابعه صباحا واخرجوهاكذا استمر الحال اذا صحيت باكر اذهب لها والبنات في المدرسه واما الليل فلابدمنه كل لليله الا اليالي التي عمي متواجد فيها وفي يوم من الايا بعد مرور سته اشهر وانا انيك زوجة عمي ذهبت اريد انيكها على ان البنات في المد رسه واذا بي افاجاء ان الذي يفتح الباب لي بنت عمي الكبرى عمرها 12عام واسئلها عن امها وتقول ان امها مريضه وانها في غرفة نومها وانها اي البنت بقية عندامها اذا احتاجة اي شي ودخلت ازورها واذا هيا فعلا مريضه عليها حمى ووضعت يدي على رائسها وابنتها واقفه بجانب السريروقلت للبنت اذهبي واحضري كمادات وذهبت البنت قالت زوجة عمي ان البنت سمعتنا في احدا اليالي وانها قالت لامها اني سمعتك ومعك رجال في الغرفه وقلت لها انك يابنتي تتوهمين قالت البنت ياامي انا متاكده انه كان عند ك طارق سمعتك وياه تتحدثون وتقولي زوجة عمي البنت اكيد عارفه وانا مرضة من حين ماقالت لي هذا الكلام اليوم الصباح ولم اتركها تذهب المدرسه وكنت اريد اكلمك وكيف نتصرف مع البنت ياطارق قلت لها الامر سهل لاتخافي مادام كلمتك معنا انها سمعت كل شي واستمتعت بما سمعت وتريد تنتاك البنت والا لما قالت لك قالت تصرف ياطارق استرنا قلت لاتخافي بدليل انها عندما احضرت الكمادات ذهبت تريدك تخبريني انا سوف اروح ورائها واحاول انيكها قالت روح نكها حتى بلقوه ان لم توافق بلرضاء وخرجة من غرفة زوجة عمي ابحث عن البنت واذا هيا في غرفتها ودخل عليها وهيا ممدوده على سريرها على جنبها وتقرا في كتاب وكانت موخرتها باتجاه الباب الغرفه وجلست بجانب طيزها ووضعت يدي على وركها وقلت اخبار بنت عمي الحلوه قالت كويسه قالتها بخجل قلت لها وانا امتد بجانبها واضع طيزها في حضني وزبي بدا ينتصب الحلوه بالغ احمر وجهها من الخجل ولم تتكلم وانا قرب زبي من طيزها حتى احست به واحرك يدي من خصرها الى وركها الى فخوذها الى ثديها وامسك بحلمت الثدي ولم تنطق بكلمه الا انفاسها بدائت تتسارع واضمها نحوي بقوه حتى احسست بحرارت طيزها واخذت اسحب التنوره حقها الى اسفل وانزلتها الى نصف فخذها وانزلت الكلوت حتى بان طيزها وكسها وانزلت البنطلون حقي وطلعت زبي ووضعته في طيزها وافركها في طيزها وكسها وهيا كانت متكائه على يدها ثم وضعت رائسها على الوساده واحاول ان ادخل زبي في طيزها واذا به يرجع طيزها مشدود وضيق لدرجة انني لوحاولت ادخاله في طيزها قد يحدث لها ضرر بالغ وانزلته الى كسها ووضعت عليه لعاب كثير واضعط عليه في كسها غير مصدق انه يمكن ان يدخل في كسها واذا به ينزلق داخل كسها وكانه في كس امراه في سن 18 وما فوق ويدخل الى الخصي وانا اقولها ياحبيبتي ما احلا هذا الكس الجميل واضمها الي برفق وحنان ولم اسمع منها كلمه سوا انفاسها المتسارعه ونبضات قلبها التي احسها وانا واضع يدي على صدرها وتركة زبي في كسها كاملا ثابت بدون حركه خوفا من ان يؤذيها لانه كبير امها تشتكي من كبره وعمرها فوق الثلاثين عام والبنت عمرها12 عام وبعد ربع ساعه تقريبا احسست بما ساخن ينهمر فوق زبي من كسها وكانها بالت على زبي وماان توقف السائل حتى بدازبي يقذف بمائه في كسها حتى افرغ واحس ان كسها اثنا ذالك يشد على زبي ويرخي واستمر ذالك حوالي خمس دقائق وسحبت زبي من كسها وانا سوف اطير من الفرح وقلت لها ياحبي انا رائح الى امك ابرد كسها كما بردة كسك وراجع لك بعد اقل من ساعه ولااريد اي ملابس اذا تريدين نيك العروسه ووضعت انفي في طيزها وبست كسها وخرجت من عندها اريد ابشر امها واذا امها واقفه بقرب باب غرفة البنت وهيا تبتسم وتضع ايديها على رقبتي وتضمني وتقبلني بشده وجنون وتقولي ادخلنا عندها اريدك تنيكنا مع بعض انا شفتك وانته تخرج زبك من كسها وندخل انا وامها وهي جالسه على السرير ومطئطه برائسها الى تحت وتجلس امها بجانبها وتبوس خدبنتها وهي تقول لها احبك اكثر من حياتي وانا اجلس بلجانب الاخر للبنت وابوس الخد الثاني وامها ياحبيبتي طارق اجمل شاب وانا سوف ازوجك اياه ويريحك عل اخر والبنت يكاد يغما عليها من الخجل وامها تقول الان دوري انا ياطارق الصبيه توك مطلعه من كسها كس عمتك العطشان وتفسخ ملابسها ونبدا انا وهيا بتفسيخ ملابس البنت وقبل نهود البنت وامامها تسحب التنوره حق بنتها والكلوت وانا اقبل شفائف البنت وامها تقول ايه دا ياطارق كل المويه ده تسويه في كس بنت وانا ياعمتي ماهوكس كل ليله ارويه مويه وننيم البنت على ضهرها وامها تلحس كسها وانا امصمص ثديها وشفائفا حتى كانت البنت في شبه غيبوبه وقلت لعمتي اتركي لي فرصه اشوف الكس الصغير قالت عمتي لوشفته كسي ماعاد يرضيك قلت ولو ياعمتي كسك اجمل كس بس خلينا نشوف كس جديد ورفعت ارجل البنت الى وضع النيك واخذت اقبل كسها والحسه حتى وامص بضرتها واذا بصوت البنت اه امي الحقيني وامها تمص نهودها قالت امها طارق البنت ماعادتتحمل دخله بسرعه واجلس بين رجليها وامها تمسك زبي وتضعه في كس بنتها وتقول نكها ياطارق البنت تريد نيك ابن العم (ولايهمك يعمتي وادخله واخرجه واضمها واقبلها وهيا تمص لساني وانا نيكها حتى فرغنا انا وهي اكثر من مره واخرجه من كسها الى كس امها وانيك امها بجانبها وبدائت امها تصيح كعادتها من شدة الشهوه والبنت تقول لامها امي اهدئي لوحد قريب الباب سوف يسمعنا وامها تقول خليه يسمع اريد ارتاح حتى فرغت عمتي واخرجه من كسها وانام على ضهري وعمتي تقف جالسه وتقول لبنتها شوفي ياحلا بنت شوفي الي مجنن امك وتمسك زبي وتمصه وتقول لبنتها مصيه خليه يطير عقلك مثل امك وتمص البنت وتلحس الى ان انتصب الزب مره اخرى تقول لبنتها اجلسي فوقه وتعلمها كيف تمسك الزب وتجلس فوقه وتفعل البنت الي تريد امها وتطلع وتنزل فوق الزب كا الفارس على ضهر الجواد لمدة نصف ساعه كامله واقلب البنت وارفع ارجلها على اكتافي وانيكها نيك لم تتخيله هي وامها واذا صوتها اااه اه امي امي وقولها حبي اوقف تقول لا لا لاتوقف حتى انفجر كسها بما ء ساخن له رائحه نادره وانا بعدها افرع الذي جعل كسها كانه حوض ماء يرغي ومن ذالك اليوم الى اليوم حولي اربعه اعوام وانا نيك البنت وامها كل يو م حتى في وجود عمي ادخل غرفة البنت وعمتي مغلقه الباب على عمي وتخرج من عنده بعد ماينيكها وينام هوا تاتي غرفة البنت ونيكهاوبنتها اما البنات الاخريات منتضر الفرص كي اروضهن كون التي تلي البنت التي انيكها عمرالان11عام والاخرى 8اعوام
  20. احمد 21 سنه كنت دايم ازور عمتي (نوال) 26 سنه هي غير متزوجه وتسكن مع امها اللي هي جدتي كبيره غير قادره على الحركه مقعده وهي

    ساكنه مع عمتي

    لوحدهاوكنت لما اروح لهم واقابلها وابوسها على خدها بحنيه وهي تتلذذ وكانت لما تروح تسوي الشاي انا كنت اروح لها بالمطبخ وهي كانت نحيفه

    لاكن اردافها كبيره

    ومدوره وملفوفه لف وشكلها يدوووخ وهي تلبس جلابيه حمراء ضيقه وكانت اردافها تدوخني وزبي ينتصب على الاخر وكنت اسولف لها عن

    الافلام الرومانسيه الاجنبيه

    وهي تحب تتابعهم واقول لها شرايك باللقطه اللي يبوسها فيها وخدودها تحمر تقول لي حلوه المهم سوت الشاي ورحنا عند جدتي وقعدنا عندها شوي

    نسولف

    وعزمتني على العشاء ورفضت بالبدايه لاكن هي اصرت علي ووافقت المهم راحت نوال تسوي العشاء وانا قاعد مع جدتي قالت لي انا ابي اريح

    شوي يعني تنام

    قلت لها براحتك وانا استغليت الفرصه ورحت للمطبخ ولقيت عمتي نوال منحنيه تجيب حاجه من الدرج اللي بالاسفل وكانت مؤخرتها ظاهره لي وزبي انتصب بشكل جنوني

    وانا قربت عندها قلت تحتاجين اساعدك قال لا عادي ارتاح انت قلت لها طيب وانا مار من وراها حكيت زبي بمؤخرتها وكانت مؤخرتها طريه مره وكانت حتطيح على وجهها

    وضحكت قلت لها سوري ما انبهت لك قالت لا عادي المهم رحت انا للصاله وجلست اتفرج على الافلام الاجنبيه افلام حب ورمانسيه وهي بالمطبخ تسوي العشاء

    وخلصت العشاء وتعشينا سوى انا وهي بس جدتي مسويه حميه ما تاكل معانا وكانت نايمه ،، وجلسنا انا وعمتي نوال على السفره نتعشى وكان صدرها باين

    وهي مي لابسه سنتيان وكانت حلماتها واضحه وانا مووولع حدي تعشينا مع بعض وعيني مانزلت عن صدرها وهي ملاحظه هالشي وبعد العشاء قامت تسوي الشاي

    وانا رحت اغسل يدي ورجعت لقيتها بتشيل بالسفره ومنحنيه وانا استغليت الفرصه حكيت زبي بردافها الكبيره الجميله وهي ماقالت شي وصاكته قلت لها حابه اساعدك

    قالت اوكيه ساعدني وشلت معها وهي قدامي تمشي للمطبخ ومؤخرتها تلعب لعب يمين ويسار وتحت وفووق شي خيااالي وانا ماقدرت استحمل وحطت الصحن على

    الطاوله وانا وراها واخذت الصحن مني واعطتني ظهرها وقربت منها وهي انحنت طرحت الشوكه بقصد ورجعت على زبي بردافها الجميله وضغطت على زبي بقوه وانا ثابت

    مكاني وقالت ااه انا اسفه ما انتبهت لك قلت لها لا عادي ولاحظت زبي وهو منتصب مره وكان راح يشق البنطلون قالت تحب الشاي بسكر مزبوط ولا زياده قلت لها انتي

    السكر وضحكت ضحكه سكسيه قالت اوكيه استريح بالصاله لين اجيب الشاي قلت لها اوكيه وانا بالصاله افكر بردافها المجنونه قلت لازم انيكها واقطعها بزبي وانا افكر كنت

    احك زبي وهي جايه شافتني احك زبي وهو منتصب قالت وش فيه يحكك قلت لها لا بس اسوي البنطلون ..

    وقعدنا نشرب الشاي ونتفرج بالفلم الرومانسي وهي جنبي حاطه رجل على رجل وهي بتتفرج على التلفزون وانا عيني مانزلت من عليها ونهودها الجميله وجات لقطه

    بالفلم مص شفايف وبوس الرقبه وعض بالاذن قلت لها ايش رايك قالت لي اه بس انا مسكينه الى الآن ماتزوجت قلت لها يعني تبين تسوين زي كذا قالت ياليت

    بس لما اتزوج وقلت لها عادي يعني لازم وانتي متزوجه ضحكت وقالت لي كيف يعني وش قصدك قلت لها انتي بصراحه جسمك حلو ويجنن وخصوصاً اردافك الكبيره بتدوخ

    وهي وجهها حمر وقرصتني على يدي وقالت اه منك يالئيم انت في ايش تفكر قلت لها بصراحه اردافك عاجبتني وابي العب فيها قالت لي انا دايما العب فيها لوحدي

    قلت لها طيب ممكن العب فيها قالت بس بشرط قلت انتي تأمرين امر وش شرطك قالت لي تكون كتوم وماتعلم احد قلت لها اوكيه قالت طيب تعال معي على غرفتي

    عشان تشوف اردافي اللي تدوخك قلت لها اوكيه وهي تمشي قدامي وانا وراها كنت اخبطها على اردافها وهي توقف وتبوسني على خدي تقول اه منك يالئيم

    ودخلنا غرفتها وصكت بالباب تقول لي وش تحب في اردافي ولفت ورتني اردافها وهي لابسه الجلابيه الحمراء الضيقه تقول ايش رايك وهي تحركها قلت لها بعد تبين رائي

    وانا قعدت على ركبي واردافها قدام وجهي بديت ابوسها وهي تحركهم وانا اخبطها على اردافها وهي تقول اه منك يالئيم ودخلت وجهي بردافها اشم ريحتها تجنن تدوخ

    وعضيت اردافها ورجعت على وجهي بقوه وانا اشم اردافها وابوسها وشالت اردافها من على وجهي والجلابيه دخلت في اردافها الكبيره ومنظرها بصراحه يجنن قلت لها يلا

    نزلي الجلابيه قالت طيب ونزلت الجلابيه وكانت لابسه كلوت قطن لونه احمر ودخل جوه اردافها وكان منظر يجنن وبديت امسك اردافها واشدها واخبطها وادخلت وجهي

    بردافها و اشم ريحتها كانت جناااااان ونزلت الكلت بسنوني وشافت زبــي منتصب عالاخر ومسكته وقالت لي نزله ابي اشوف الئيم اللي يبي يلعب فيني قلت لها انتي نزليه

    وبدت تبوسه من فوق البنطلون وقالت ااه شكله كبير ونزلت البنطلون و شافته قالت اااه وبدت تبوس راسه وتحك بيوضي وشمت ريحته قالت يوووه ريحته تهبل

    وشلتها لين حطيتها على السرير وفتحت اردافها ابي اشوف خرمها وخرمها لونه احمر يدووخ وبديت الحس اردافها من فوق اردافها من عند الخط وادخل لساني والحسها

    وهي تقول اااه كفايه هيجتني قلت لها ممكن ابوس كسك واشم ريحته قالت بس انتبه انا بكر قلت لها اوكيه وشفت كسها منتفخ لونه وردي وريحته يوووه تهبل

    وبست بظرها ونمت جنبها على السرير وبديت اقبلها على شفايفها وهي تتلذذ وتقول امممم وانا ابلع ريقها الحلو طعمه جنان والحس رقبتها امممم واعض اذنها بشويش

    ونزلت على نهودها ابوسها والحسها نهودها رووعه وبديت اعض حلماته وهي تقول احمد لاتعورني اااه ــ،،،،،،

    قلت لها ابي ادخل اصباعي بخرمك قالت لي اوكيه بس حط عليه من لعابك عشان مايعورني وناما على بطنها وقلت لها افتحي اردافك وبديت الحس خرمها بلساني

    وهي تقول بس انت شنو تسوي لسانك يدغدغني اااه بس اقولك يكفي قلت اوكيه ومصيت اصباعي ومليته لعاب ودفلت بخرمها وبديت ادخل اصباعي بخرمها وهي

    تتآآآوه خرمها ضيق مااحد قد لعب فيه وبديت ادخل اصباعي لين دخلته كله بخرمها وهي تصك وتفتح خرمها على اصباعي ونزلت اصباعي بسرعه وشفت خرمها وهو يصك

    وبديت ادخل اصباعي الثاني وهي تقول لا كفايه قلت لها لا تخافي بشويش ما راح اعورك وشويه شويه لين دخلت اصباعين بخرمها ونزلت اصابيعي بسرعه وشفت خرمها

    وهو يصك وقالت لي حمودي حط وجهك بردافي ابيك تشم ريحه فسوتي ( غازات) قلت لها اوكيه وفست وشميت ريحتها بس تدوخ وقلت لها يلا مصي زبي

    وقعدت على ركبها وبدت تمصه وانا اتلذذ وتعضه بشويش قلت لها يكفي مصي بيوضي ومصتهم تقول ليش مليانه كذا قلت لها لي شهرين مانكت ,,,,

    ورفعت رجولها وبست كسها ولحسته بلساني وهي تقول بس يكفي قلت اوكيه وقلت لها امسكي رجولك وشديها عليك لين ارتفع خرمها وصار واضح ولحسته بلساني

    وهي تضحك تقول بس لاتلعب بلسانك وحطيت على زبي من لعابي وبديت ادخله وهي تقول اااه احمد ترى ازعل منك يعورني اااه قلت لها بالبدايه كذا وبعدين مايعورك

    ودخلت راس زبي بخرمها وهي تصك على راس زبي بخرمها وتقوول اه يكفي قلت لها طيب بس ريحي خرمك لاتشدين عليه قالت تيب ودخلت زبي بشويش وهي تقول

    يعورني بس احمد يكفي انت شتسوي قلت لها اوكيه اصبري شوي بس ودخل نص زبي بخرمها قالت بس يكفي لاتدخل زياده ما اقدر قلت لها طيب بس ابي ادخله وانزله

    نصه بس قالت اوكيه بس بالراحه احمد اوكيه حبي قلت لها طيب ونزلت زبي بسرعه من خرمها وشفت خرمها توسع شوي قلت لها يلا يا نوال ابي ادخله قالت اوكيه

    وسرت ادخل وانزل نصه لين تعودت عليه قلت لها ابي انزل حليبي وين تحبي ادفق قالت على نهودي قلت اوكيه ونزلته من خرمها بسرعه وحطيته بين نهودها نكتها مرتين

    ودفقت حليب على نهودها وحلماتها وانا اتلذذ لين دفقت شهوتي ونمت جنبها وبدت تبوسني وقالت لي انت حلو وزبك يجنن ولونه روعه بس كبير شوي يعور …

    قلت لها عادي الحين دخلت نصه بعدين يتوسع خرمك ويدخل كله وقبلتني بقوه ولحست لسانها امممم وزبي انتصب مره ثانيه مشتهيها مووت قلت لها زبي يبيك مو راضي

    ينام وقالت يكفي اليوم وكمان الوقت يكفي يا احمد خلاص قلت لها اوكيه ورحنا للحمام نستحم وحممت مؤخرتها ونظفتها وهي حممت زبي ونظفته وباسته وبوستها على

    اردافها ورجعنا لغرفتها ولبست ملابسي بسرعه وبستها وودعتها …. وذهبت بطريقي!!!!

    هذي قصتي مع عمتي نوال صاحبة الارداف الذهبيه …

  21. شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب في مبنى سكنى واحد للتقارب والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا في اول تجربة ليفي النيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتي الطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأبد في الروتين اليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروب وخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهي تبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حستاء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيت مثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبان منها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!!

    المهم ادخلتها الشقة واجلستها واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكمل حمامي حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها في حياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتها طالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفت بجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنى اكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفق الماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهة تطالع جسدي العاري.

    ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدا اعتذرت فقلت لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني ان تساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس على حافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيف عنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبي المنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدت عن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأر.

    مع تدفق الماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية اماي فهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدى لألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على من فوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويسارا حتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابس المبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البض الرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين واقتربت منها في سكوت وقبلت شفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنة وتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام.

    ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحن نقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمت بجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العب في بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخن وبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظات وبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كل شهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي به داخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبن الساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر على ارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادل القبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولا تعيدها ثانية وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني

    بسبب هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر!!

  22. خرج خالد من الحمام منتعشا بعد ليلة النيك المعتادة والتي أضاف إليها

    الكثير من المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح . زوجته رفضت استمرار

    المداعبات بحجة أنها تعبانة ولكنه علي أي حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة

    النوم ليرتدي ملابسه وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به

    يسمع صوت زوجته تتحادث مع أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه

    توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك

    وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده

    اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟

    دي الرجالة خلاص اترخت. بدل ماتحمدي ربنا علي النعمة اللي انتي فيها ـ ـ

    نعمة ايه ياماما باقوللك بينيكني كل يوم من ساعة ليلة الدخلة وأحيانا أكثر

    من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني الشهرين الجواز كسك اتناك

    كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين كمان ـ ـ ما أنا قلتلك

    ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان أنا نسيت ـ ـ بينيكني

    في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في طيزك ـ ـ أيوه من

    بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان معاد الدورة

    الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت الأم هامسا وتنهج ـ

    حصل إيه يومها ـ ـ ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة ابتدت

    امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط

    ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في

    كسي ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي

    مااكون خرقتك من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف

    مهما كانت الظروف ـ وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري

    قوليلي كل حاجة ـ ـ أبدا استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد

    وقلت لنفسي حارتاح ولو يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة

    الصحية سادة كسي والدم باين منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي

    ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك راس زبه عليها ويقوللي كلام فظيع زي انه

    هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي كسي بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد

    ما طيزي حنت وحسيت براس زبره بتدخل بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا

    طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن

    الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي أنضفه بلساني. كنت هاموت من القرف لكن

    عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ـ ماما ماما ـ وأتي صوت الأم

    خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ وسرح خالد وتخيل حماته وهي تحادث

    ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني لسة في عزها وجوزها

    مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة ودايما هدومها

    ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها وبروز سوتها خصوصا لما

    تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسيأشوف كسها ولو مرة

    واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته. وارتدي ملابسه

    وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير

    متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي

    يضايقكم ـ ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن

    وجودحد معانا في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح

    الشغل ـ ـ وناكك الصبح يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول

    انك ما بتحبيش النيك أمال إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ

    إيه عرفك ياماما إنتي كنتي بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما

    كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي

    عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه سلوي ـ و**** دي أوامره ياماما هو

    اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر وعلي فكره هو له أوامر ومزاج غريب

    ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف من يوم الدخلة والست

    البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل الدخلة الست دي

    لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي وتحت باطي

    وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك إيه ده انتي

    جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر بس

    لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك

    ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص …. جلست سلوي مع أمها ليلي في

    انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان

    خالد رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو

    ربنا مش هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي

    قلعت هدومها بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة

    وابتدت تنتف دراعات سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها

    وطيزها. يعني بسرعة بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي

    انتفلك انتي كمان انتي اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة

    طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين

    خلتها ترفع دراعها. لقت تحت باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟

    لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي

    قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت تحت باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي

    وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر

    الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير قمة راس الزمبور واشتغلت

    البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد ما بقي زي الحرير

    وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها وتحت بزازها

    وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان يعني مافيش

    غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس الباب

    وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود

    وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته

    جاية ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ

    المرة دي كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره

    وانها ملزوقة فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها السمينة بتتحك

    علي شعرته من فوق البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي

    كمان حست إن الحضن المرة دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم

    سابوا بعض وراحت سلوي تحضر الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي

    انتهزت الفرصة وادعت ان عندها صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا

    بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي

    تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد فرصة أنه يشوف جسمها الجميل

    المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل جسمها جزءاً جزءاً حلمات

    بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم الشفاف وبزازها بيترجرجوا كل ما

    تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. ـ عامل ايه مع سلوي

    يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف أقولك إيه ـ ـ

    قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي زي ماتكوني

    أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من ناحية

    سلوي ـ ـ انا محرج اتكلم لكن انتي عارفة ان الراجل مننا بيبقي عاوز حاجات

    خصوصية من الست بتاعته ولومالقاهاش هايبص لبرة فاهماني؟ ـ ـ قصدك حاجات

    السرير يعني بصراحة النيك ـ صدم خالد من صراحة التعبير ولكن ليلي أكملت ـ

    لا مؤاخذة ، يعني ما هولازم نتكلم بصراحة ـ ـ مادام حنتكلم بصراحة فأنا بقي

    مش مستريح مع سلوي وباحاول لحد دلوقتي إني أقاوم نفس عن ستات تانيين. سلوي

    بتتصرف زي ماتكون لسة طفلة والواحد محتاج مرة ناضجة يلاعبها وتلاعبه أنا

    حبيت أقولك كده عشان لو عملت حاجة برة تعذريني ولو اني باحب سلوي جدا جدا ـ

    وبدأ خالد يتصنع الحزن وأنه يكاد يبكي ووضع رأسه بين كفيه واستجابت ليلي

    فانتقلت لتجلس جواره ملزوقة فيه وحطت ايدها علي كتفه وضمته اليها. وأحس

    خالد بأنفاس ليلي تلفحه. وشم رائحة جسمها المعطر ودفن رأسه في صدرها بين

    ثدييها كطفل صغير واشتد احتضان ليلي له فوجد شفتيه علي حلمة بزها مباشرة

    ولم يكن أمامه سوي أن يفتح فمه ليلتقط الحلمة من فوق قميص النوم ويبدأ في

    الرضاعة وترتعش ليلي وتحاول أن تبعد بزها فتتحول رضاعة خالد إلي عضعضة

    وتتأوه ليلي ـ لأ لأ لأ أي أي أي لأ ياخالد مايصحش سلوي تصحي ـ ساعتها عرف

    خالد إن المسألة هاتكمل مادام كل الخوف إن سلوي تصحي وأبعد أسنانه عن

    الحلمة الهايجة وهمس في أذن ليلي ـ غصب عني هاعمل إيه ياريت سلوي تكون زيك

    في النعومة والطراوة ـ وامتدت يده تحسس علي طراوة وليونة بزاز ليلي ويرفع

    رأسه ليجذب وجه ليلي إليه ويبدأ في مد لسانه ليدلك به شفايفها المكتنزة وهي

    مغمضة عينيها. ياخد شفايفها في بقه ويمصهم ويرضعهم بحنية. يلاقي الشفايف

    اتفتحت له فيدخل لسانه وتبتدي ليلي تسيح بين إيديه وتمص لسانه وفجأة تبعد

    عنه ـ البنت البنت أنا سامعة حركة ـ ـ أرجوكي ماتسيبينيش مش هاقدر لازم

    نتفق هانعمل إيه ـ ـ مش عارفة إنت الظاهر مجنون واللي انت عاوزه ده غلط

    وعيب ـ ـ ماتخلينيش أعمل فضيحة وأقوم أركب عليكي وأنيكك دلوقتي ـ ـ طيب طيب

    نتفاهم بعدين ـ ـ توعديني؟ ـ ـ حاضر ـ دخل خالد لينام بجوار سلوي كانت

    رايحة في النوم وهو كمان كان دماغه مشغول بامها ليلي. نام علي ضهره ومد

    ايده لقي زبره واقف ومشدود وسرح في اللي ممكن يصل بينه وبين ليلي ولقي زبره

    بيرتعش وبيغرق لبن ـ ياه ده انا الظاهر رجعت مراهق تاني علي ايدين الولية

    المنيوكة دي ـ عندما استيقظ لم يجد سلوي بجواره ولم يجد أحد بالمنزل ووجد

    ورقة بخط سلوي بتقول له فيها إنها راحت توصل أمها لبيتها كاد يجن

    وعندماعادت سلوي لم يتكلم في الموضوع ولبس بدلته ـ رايح فين بالليل كده ـ ـ

    عندي ميعاد شغل كنت ناسيه ـ ـ بالسلامة…. دق الجرس وفتحت ليلي الباب لتجد

    خالد أمامها ـ اتفضل ياخلوده أعمل لك شاي؟ ـ لم يرد وجلس صامتا ـ شوفي يا

    ليلي لازم نتفاهم في الموضوع ده أنا عارف إن اللي حصل غلط لكن مافيش عندي

    حل. الحل عندك انتي. يمكن يكون أبوسلوي مشبعك نيك لكن يرضيكي إني أسيب بنتك

    ـ ـ إنت مش فاهم حاجة خالص يا خلوده أولا أبوسلوي شطب واتهد وسلم النمر من

    سبع سنين ومن ساعتها لا أنا دقت راجل ولا راجل داقني وده مخلي علاقتنا زي

    الزفت خناقات علي طول يعني أول بوسة بعد السنين دي كانت بوستك. لكن أنا

    خايفة من الناس ومن سلوي ومن جوزي طبعا. أنا عمري ماعملت حاجة زي كده ـ ـ

    لولا حبيبتي أنا مجنون صحيح لكن مش ممكن أتسببلك في أي فضيحة. انتي عارفة

    كمان إني باحب سلوي وعمري ماخنتها ودي مشكلتي. يعني ممكن احنا الاثنين نسعد

    بعض وفي نفس الوقت تبقي سلوي ميسوطة وعلاقتك مع ابوسلوي تهدي وتستقر ـ وبدا

    الاقتناع علي ليلي واقترب منها خالد ليأخذها في حضنه فتتملص منه في ليونة

    وتجري إلي أودة النوم حيث يلحق بها تتمرغ ليلي علي السرير أمام خالد وتعري

    له فخادها . يجري عليها ويقلعها ملط. تفضل بالكيلوت. يمد إيده عليه عشان

    يشده. تحط ايديها الاثنين عليه زي ماتكون بتمنعه ـ عاوز ايه يا قليل الأدب؟

    ـ ـ عاوز أشوفه ، أشوف كسكوسك اللي باحلم بيه من زمان ـ ـ يا كداب بتحلم

    بيه من زمان ولا كنت بتحلم بكس سلوي؟ ـ ـ وحياتك يا لولو من أولما جيت اخطب

    سلوي وشفتك وانانفسي فيكي ـ ـ نفسك في ازاي يعني؟ ـ ـ نفس نفسي أشوف كسك

    وبزازك ـ ـ بس؟ ـ ـ وطيازك اللي كانوا بيجننوني خصوصا لما كنتي توطي عشان

    تقدمي القهوة للضيوف ـ ـ طيب ولما كنت باقدملك انت القهوة كنت بتبحلأ في

    إيه؟ ولا انت فاكرني ماكنتش واخدة بالي ـ ـ كنت بابحلأ في بزازك لما توطي

    ويبقوا حا ينزلو في الصينية. يعني انتي كمان كانت عينك مني يالولو ـ ـ بس

    يا واد ياقليل الأدب ماانت عارف اني كنت وقتها ولحد دلوقتي محرومة من جنس

    الرجالة وما كانشي أدامي إلا متعة النظر ـ ـ محرومة من جنس الرجالة يعني

    إيه يالولو؟ ـ ـ يعني شرقانة. يعني محرومة من النيك ياروح لولو ـ ـ وكنتي

    علي كده بتمتعي نظرك ازاي؟ ـ ـ بصراحة كنت لما أشوف راجل أتخيل شكل زبره

    وافضل أتعولق أدامه لحد ما ألاحظ إن زبره وقف وكان بيحصل كتير إن الضيف

    يقوم جري علي الحمام فأعرف إنه رايح يعمل العادة السرية. لكن عمري ما زودت

    عن كده ـ واقترب منها أكثر ونام جنبها وأخدها في حضنه ـ ولما شفتيني برضه

    فكرتي في شكل زبي؟ ـ ـ بصراحة أكتر شوية من كده. فكرت إن الزب ده هايخرق كس

    سلوي بنتي والفكرة دي كانت بتهيجني أكتر. ومادام بنتكلم بصراحة فأنا لاحظت

    كمان انك هجت علي مرة. فاكر؟ ـ ـ يابنت اللبوة إنتي خدتي بالك. يومها وطيتي

    كذا مرة قدامي عشان تجيبي حاجة من علي الأرض, وشفت فلقتين طيازك باينين

    وحسيت انك مش لابسة كيلوت صح؟ ـ ـ ماانت اتأكدت من كده ياخول لما قمت جري

    ودخلت الحمام ولقيت كيلوتي هناك ـ ـ انتي كنتي سايباه قاصدة مش كده ـ ـ

    ماعرفشي مش هاقولك . المهم انك بعد مامشيت لقيت الكيلوت غرقان لبن ـ ـ

    وعرفتي إنه لبن زبري اللي هاج عليكي واني جبتهم علي مطرح كسك في الكيلوت ـ

    ـ طبعا ياواد إمال حايكون لبن بزازك ـ ومدت يدها وقرصت بزه فانتهز الفرصة

    وشد منها الكيلوت لتصبح أمامه عارية تماما غطت وجهها بايديها ـ مكسوفة يعني

    عشان شفت كسك؟ ـ ـ لأ عشان انت لسه لابس هدومك ـ خلع ملابسه في لحظة

    ..رماها على السرير ..نامت على ظهرها رفع رجليها على كتفيه وأدخل زبه في

    كسها ودفعه داخل كسها بقسوة فنمت منها صرخة قوية

    آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي دبحتني بس جميل جدا حبيبي …. زاد من سرعة

    نيكه وقوة اندفاعه وأستمر يدخله ويخرجه ويدفعه بقسوة حتى وصل الى ذروة

    نشوته وشعر أيضا بأن حماته ليلى وصلت للذروة هي أيضا وتلاقت حيواناته

    المنوية وبويضاتها في رحمها وقالت .. .. خلودي حبيبي حليبك سخن أوي وكتير

    .. كان نفسي فيه من زمان بأحبك أوي .. أجابها وكمان أنا بأحبك أوي حبيبتي ليلى

  23. كنت في سن ال15 عندما انتقلت للعيش في منزل اخي الي يكبرني ب4 اعوام وزوجته

    بسبب انتقالي الى مدرسة داخل مدينة الديوانية ولأنه اهلي كانو يعيشون في قرية صغيرة في اطراف الديوانية تسمى الشامية

    وكانت حياتي طبيعية الى ان اصبح عمري 18 عاما و الى ان جاء اخو زوجت اخي لقضاء

    العطلة معنا وهنا تغيرت حياتي رأسا على عقب

    لقد كان جسمي جميلا جدا فثدياي منتصبان كااثداء فتاة في اول بلوغيها وفخذاي بارزان وجسمي طويل وممشوق وابيض ومؤاخرتي كبيرةنسبيا فكان يرمقني بنظرات لم افهمها وعند اللعب معي يتعمد وضع يده

    على الاماكن الحساسة

    مع العلم انهو يكبرني ب 3 سنوات وكان هو ايضا يحمل جسما غير معقول ولا يمكن

    وصفه

    وفي احد الايام كنت خارج مع اصدقائي وعندما عدت الى البيت كان اخي واخته خارج

    المنزل فسمعت اهات خفيفة فتوجهت بهدوء لأشاهده وهو يشاهد فلما سكسيا ويدخل شيء

    في وطيزه وعندما انتبه لي تغير وجهه ولكنه لم يغط جسمه بل اخذ يركض ورائي

    وهو عاري ويرجوني ان لااخبر احدا ولا سيقتله اهله فقلت له بأني سأفكر

    وتركته وتوجهت الى غرفتي

    وعندما ذهب الجميع الى فراشه بالليل اخذت انا افكر بما كان يفعله ولماذا يفعل

    ذلك وكيف لشاب ان يفعل ذلك فقطع عني افكاري صوت احد يدق باب غرفتي فاذا به

    هو يدخل علي وجلسه على السرير واخذا يطلب مني ان لا اخبر احدا بما جرى فوافقت

    ولكن بشرط فقال ماذا؟؟ فقلت ان تشرح لي كل ما كنت تفعله فضحك ضحكة غريبة

    وقال حسنا

    ثم قال لي بأنه يمارس الجنس مع الشباب وانه كان يصبر نفسه بسبب بعده عن

    اصدقاه ,فقلت له وكيف تمارس الجنس مع الشباب فأخذا يخبرني بما يفعلنه

    الشباب عندما يمارسون الجنس فأحسست بشعور غريب جدا في داخلي وأحسست بقشعريرة

    شديدة فقال لي في النهاية انا مستعد أنه يعلمني حتى اصبح خبيرا فيه لكني لم

    استطع الكلام من المحنة التي اصابتني

    فقلت له سأفكر بالامر

    فتركتني وذهب لينام ولكني لم استطع النوم وبقيت افكر بما قاله لي ولكني احسست

    انه جميل من الشعور الذي اصابني عندما كان يتكلم فذهبت اليه بالصباح وقلت له

    اني اريد ان تفعل معي ما تفعله مع الشباب فقال لي انا قلت بعلمك ما بعمل معك

    فهددته اني سوف اخبر عنه فوافق عندما ذهب الجميع لينامو طلب مني ان الحق

    به الى غرفته فذهبت واغلقت باب الغرفة علينا ثم بدأء ينزل الملابس عني حتى

    اصبحت كما ولدتني امي واخذا يقبلني ويمص لساني وانا لا امانع في ان ابادله

    القبلات اللي احسست بلذة وانا ابادله اياها ومن ثم نزله الى صدري المربوب

    واخذه يمصه ويرضع به وشد لي حلماتي وانا احس بشهوة عارمة في داخلي ثم انقلبه

    الى ثديي الاخر ليفعل به ما فعل بالاول ثم نزله واخذه يدخل لسانه في سرتي ثم

    طلبه مني ان استلقي على السرير ففعلت ونزله الى عيري اللي تبلل من لعابه واخذه يلحسه

    ويرضعه وانا لم اتحمل وصرت اصرخ اااه مم وظله يلحس يرضع لأكثر من نصف ساعة ثم قامه

    بعدها وقاله لي ان اريه طيزي ففعلت واخذه يلحسه ثم ادخل اصابعا فيه ااه

    وانا اتأوه بقوة وهو يدخل اصابعه وبضربني على افخاذي ففعلت به مثلما فعل بي فقبلته ومصصت صدره مصصت ورضعت عيره ولحست له طيزه

    وادخلت اصابعي في طيزه

    وبعد ان انتهيت قال لي انت هيج اتعلمت بس باقيلك شويه

    فقلت له شنو ها الشويه الباقي قال انيكك وتنكني

    انا خفت وسألته وقلت له كيف ذالك قال راح ادخل عيري بطيزك انت تدخل عيرك بطيزي

    انا خفت وقلت اخاف لااريد خلينا مثل امس احلى قلي هيج احلى بس لا تخاف

    بعدين نزلنا في بعض بوس ومص ولحس ولما خلصنا قالي خذ وضعية الكلب قتله اخاف يجرحني قلي لا تخاف احط جل وبدخله شوي

    شوي انا وافقت واخذت وضعية الكلب ودخله شوي شوي دخل راسه وانا حسيت انه روحي

    بتطلع مني وطلبت منه ايطلعه لأنه يوجعني فقال لي اسكت وكافي تصرخ مثل الوحدة

    اللي تولد لاتفضحنا فصار يدخل شوي شوي لحد ما دخل نصه بطيزي فقال لي بخليه خمس

    دقائق لحد ما تتعود طيزك عليه

    انا توجعت كثيرا اولها بس بعد الخمس دقائق حسيت بشعور جميل جدا

    فطلبت منه يدخله كله

    فصار ينيكني بقوة

    ويدخل ويطلع فيه بسرعة لما صار كله يدخل ويطلع

    اااه

    شنو كان شعور حلو ظل ينيكني حوالي نص ساعة او اكثر ولما اجته ارد اطلعه قتله

    خليه بعد شوي ما شبعت فرجع ينيكني مرة ثانية وبعدها طلعه وقال لي خذ وضعية ثانية

    سألته كيف قلي انا بنام وانت تقعد على عيري قعدت وصرت اطلع وانزل عليه

    وبعدين قالي اريد تمشي وانا بمش وراك وعيري في طيزك فمشيت فعرفت من هيح انه

    مجنون جنسيا لحد ماجب بطيزي وبعد هيج قال لي هسه انت اتنيكني واخذاهو وضعية الكلب وطلب مني

    انيكه ونكته بجميع الوضعيات ونمنا احنا الاثنين في حضن بعض لاصحى الصبح الاقي

    حالي نايم على بطني وهي راكباني من فوق ومدخله في طيزي وجاي ينيكني فطلبت منه

    ان ينزل عني فقال لي اخرس واتحمل شوي وبعد ان انتها عدته الى غرفتي

    وضلينا انا وهو نمارس الجنس بكافة انواعه حتى انتهت العطلة وعادا الى منزل اهله

    ولكنه وعدني بان العطلة القادمة ايضا سقضيها عدنا وبعد 4 شهور وياتي وانا

    مشتاق له جدا ولم امارس الجنس منذ غاب الا عدة مرات متقطعة مع اصدقاء

    عرفني عليهم هنا

  24. ابطال حسب الظهور الاب : سمير 38 سنة الام: نهى 32 سنة

    الاطفال: طارق 10 سنوات, وليد 16 سنة وهيام 9 سنوات

    الخادمة: عليا الجد: خليل 59 سنة ?

    العمة لميس 46 سنة ارملة

    ======================== كان طارق نائم بينما كان وليد يدرس على طاولة الدراسة وكانت الساعة التاسعة مساءاً, وبعد الانتهاء من الدراسة التفت وليد للتأكد من ان طارق نائم فعلاً ثم اخرج من الجارور مجلة سكس جابها من رفيقة بالصف وبلش يتفرج عليها ويقلب بالصفحات وكل ما قلب صفحة بيبرم لورا ليشوف اذا حدا عم بيشوفوا…وبعدين اخذتة المشاهد المثيرة وصار غرقان بصور النياكة والمص فتهيج وصار يفرك ايرة من فوق البنطلون. وبعدين فتح سحاب البنطلون وطلع ايرة لبره وصار يلعب فية ويحلبه…وكلما تفرج ? الصور اكتر كلما تهيج اكتر ونفسة يسرع اكتر ويحلب ايرة بسرعة اكتر…صار يتاوة من النشوة والهياجان ونزل بنطلونة وصار يمص اصبعه, فتح الجارور وجاب علبة الفازلين وفرك يده ورجع يحلب ايره.. وقلب الصفحة طلعت صورة واحد عم ينيك وحدة بطيزها.. عجبه المنظر حط شويفازلين اصبعة وبلش يحطة بطيزه… صار يفوت ويضهر اصبعة من طيزه ويحلب ايره ومغمض عيونه من الهياجان…وما حس الا بنفس قوي حده.. فتح عيونة لاقى طارق واقف قدامة راسة قريب من ايره وعم يطلع فيه كيف عم يحلبه, وقف فجأة وبدون كلام وبتعجب ! فتح عيونه باستغراب !! وسأله “شو عم تعمل؟” فقال طارق بكل برودة – عم اتفرج عليك انت وعم تلعب بزبرك…وعم تنيك حالك – كنت اظنك نايم… شو الي وعاك؟ – كنت عم احلم حلم حلو… سمعت اهات ما عرفت اذا حلم ولا علم.. فتحت عيوني لاقيتك, عرفت انو الحلم رح يتحقق – وشو كنت عم تحلم؟ – عم احلم انو عم مصلك ايرك وبنفس الوقت كمش اير وليد وحطه بتمه وبلش يمص راسه, بدون مقدمات او استأذان صار يلعبه بايره ويمصمص له اياه..وليد وافق ولا كلمة… صار طارق يلعب بزبره الصغير الوافق تحت البيجاما ويلحس ويمصمص اير وليد. فقال وليد: هيئتك شاطر بامص, وين تعلمت المص هيك؟ بالمدرسة!!… واسرع الى اير وليد كانه لايريد ان يضيع الوقت – صديقي راشد… كل يوم انا وراشد منمص ازبار بعضنا راشد؟؟ ايوه راشد… وكيف بلشت ومتى؟ هلق انت وعم تحط زبرك بطيزي بخبرك.. شلح البيجاما والكيلوت وطوبز على الارض وجسمه على حافة التخت..فتعجب وليد وهو عم يشلح البنطلون وساله: وكمان بنتناك انت وراشد؟ لا هيدي اول مرة… اوقات هو بيحط اصبعه بطيزي واوقات انا ببعصه بطيزه.. بس بدي انت تكون اول واحد يحط ايره بطيزي.. لحظة لجيب الفازلين حط فازلين ? ايدو وفرك اصبعة وحط كمان على طيز طارق وبلش يفوت اصبعة شوي شوي.. وسألة: وكيف بلشت قصتك انت وراشد من 3 شهور تقريباً جاب راشد معو ? المدرسة مجلة سكس ..اه …كمان… وبالمجلة كان في صورة واحد عم يمص اير شب تاني ويلعب بيبيضاته…آه عم تنوجع شي..؟؟. لآ.. مبسوط حط اصبع تاني قللي اذا عم تنوجع…كمَل.. وبعدين؟؟ – حط فازلين وفوت اصبعة التاني شوي شوي وبعدين تهيجنا ووقف زبري وصرت افركة من فوق البنطلون.. وشوشني راشد تنفوت عالحمام ونلعب بزبرنا..عجبتني الفكرة وفتنا عالحمام ..آه …كمان بسرعة…وصرنا نلعب بازبارنا نحن وعم نتفرج عالمجلة,, وبعدين اجا راشد وحط ايدو عأيري وصار يلعبلي فية وقللي حتى العبله بأيره.. بكمللك القصة اذا بتحط ايرك هلق بطيزي .. ما بقى فيَ ….!!! قام وليد وركع خلف طارق وحط فازلين على ايره وطيز طارق.. وحط راس ايره على باب طيزه وبلش يفرك.. وبلش يفوت ايره شوي شوي.. قللي اذا بتنوجع…كمل القصة؟؟ ركع راشد قدامي وصار يمص زبري ويلعب بزبره….أأأأي… أأأخ.. وقف وليد بدون حراك بعد ما كان راس ايره(الطنفوش) بطيز طارق موجوع؟؟؟ لآ لآ.. ما تشيله …خليك متل ما انت… وعدت حالي بأيرك كله بطيزي ومش رح غيَر.. هلق بروق…فوت شوي زغيري…? مهل… صار وليد يدفش ايره شوي شوي حتى صار نصه بطيز طارق.. وهلق؟؟ بعدك موجوع؟؟؟؟ لا ..احسن… بلش فوت وضهر.. شوي.. شوي وبلش وليد ينك بنعومة ويضهر ايره ويفوتة.. للنص وبعدين بلش يزيد ,,, وبسرعة بدفشة وحدة فات كل ايرة بطيز طارق وبلش يجي ضهره… وصرخ طارق من الالم والنشوة معاَ.. يمكن الجيران سمعوا.. وسمع اننين وليد من الرعشة والهيجان هو وعم يجي ضهره,, فسأله بالم… شو صار اجا ضهري بطيزك فنترت (بوَلت) يعني؟ لا المن..بكرا لما بتبلغ بيصير يجي معك اي.. هيدا متل الحليب اللي بالمجلة؟ هيدا هو.. لما بيتهيج كتير .. الشباب بيطلع من ايرهم حليب..اسمة المن.. يعني خلص ما بقى فيك تنيكني كمان؟ اكيد.. لكن لما بيجي ضهري بيبلش ينام ايري..”بيتعب” ولما بيرتاح بيقوم وبينيك مرة تانية وبيجي كمان….مش حاسس انو ايري صار طري؟؟ اكيد بس ارجوك ما تشيلوا.. خلي شوي.. -وصار يشدَ ويرخي عضلات طيزه على اير وليد.. مبسوط؟ اكيد… يا ريت بترجع تنيكني اكتر.. ما استهنيت.. شي انو فات وحسيت فيه للاخر.. اجا ونام… لما سمع وليد الكلام.. قام معه ورجع ينيك طارق.. اكتر..اكتر.. خلي بيضاتك يفوتوا… نيكني اكتر..آه.. شو مبسوط…يا ريت بضللك تنيكني كل الليل.. صار بدون حذر وليد..ينيك طارق بكل قوته يفوت يضهر ايره بسرعة وبقوه.. وطارق تحتة يأن من اللذة والوجع كلما دق بيضات وليد باردافه… وصار وليد يلعب باير طارق وبعدين سحب ايره من طيز طارق وصرخ: اجا ضهري.. اجا

    ضهري…آه… ونزل منيه على ظهر طارق..وارتمى فوقه… بعد قليل باس رقبة طارق وقاموا عالحمام ليغسلوا,,, رجع طارق ? التخت عم يمشي فرشخة..طيزه عم توجعه..وقال ضاحكا لوليد: اه منك … الماما لما تشوفني ماشي هيك بتفكر شي… روح نام.. اللي بدو ينتاك ما بيقول هيك.. بدو يستحمل!! وضحك ثم اكمل بكرا لما بتوعى الصبح ما بتعود تحس… هلق لانه بعدك اول مرة… اخذ المجلة من عن التخت وضبها بالجارور مع الفازلين ونام بسريره.. في الصباح.. كانت الساعة تقريباَ سبعة.. استفاق وليد على شي غريب.. رفع لاغطاء واذ بطارق عم يمص له ايره.. صباح الخير… ما كفاك مبارح؟ في احلى من هيك صباح؟؟ واكمل المص… وصار يمص اير وليد بقوة ويشد على شفافة متل الشفاطة … وكمش بيضات وليد وصار يلعب فيهم .. وبلش وليد يتأوه… اي .. كمان… مص…لحوس.. حط لسانك على راس ايري والعب فيه.. وبلش طارق يتبع الارشادات نزل لسانك على جوانب ايري… حط البيضات بتمك ومصمصهم….. مص بشفافك جوانب ايري… احلب ايري .. خلي تمك ? الطنفوش (راس ايري)… والعب بلسانك مع راس ايري… احلب,,, بسرعة… اشفط راس ايري لتبلعه…آه..كمان…آه,,, رفع وليد رجليه علياَ… الحس طيزي بلسانك…فوت لسانك بخرم طيزي… حط اصبعك بطيزي…بسرعة كان طارق ينفذ بكل سرور…وبلش وليد يتشنج وشد رجلية.. عرف انو رح يجي ضهره…وانقطع نفسه… اجا…اجا…اجا ضهري وبدا الحليب الابيض الساخن يتدفق… وصار طارق يتفرج على المن عم يضهر من فتحة

    اير وليد..ابتسم واخذ شوي من على بطن وليد ولحسهم…فقال وليد شو…طيبين..كيف طعمتهم؟ يعني.. غريبة…لكنة لذيذ.. مسك راس اير وليد بشفافة وصار يلحس المن ويبلع…وصار وليد يرجف بقوة… بس بليز خلاص.. ترك اير وليد وبلش يلحس من على البطن..حتى نظف كل المن اللي نزل..باس راس اير وليد وقال له..”بونجور” وقام عالحمام ليغتسل..وهو وماش سال وليد امتن انا بيصير يجي ضهري متلك؟ قريباَ.. كان عمري 13 لما اول مرة اجا ضهري.. ضحكا الاثنان.. ونزلا لتناول الفطور.. عاد طارق من المدرسة بعد الظهر.. تناول العشاء..شاهد مسلسله على التلفزيون وفي كل لحظة كان ينظر الى ساعتة.. ناطر رجوع وليد … صعد الى غرفتة لاكمال واجباته المدرسية…وانتظار وليد حتى يعيد الكرة رجع وليد من الثانوية.. تناول العشاء.. جلس مع والديه لمشاهدة التلفزيون.. وقف طارق على اعلى الدرج.. وليد…رجعت!!.. ارجوك عند الانتهاء اريدك ان تساعدني في مسالة الرياضيات.!! فقال سمير والد وليد… ارجوك.. اعطى قسطاَ من وقتك لمساعدة طارق..اهتم به فأنت اخوه الكبير حاضر…انا دائما اساعده قام وليد وقبل خد والده.. وقبل امه.. لكن عندما قبلها من خدها وهي تبرم الى الخد التاني طلعت البوسة اسرع من البرمة وطلعت بشفافها..بسرعة …بعَد وليد وكانه الشي حصل بدون انتباه… ووقف… مستعدا للصعود, اخرجت نهى لسانها ومرقته فوق شفافها وقالت باسمة: طيبة..بوستك…. صعد وليد الى غرفته وفكره بشفايف امة واللي قالته…اوقفته امه وقالت له … ممكن تحمل وطلع هيام تحطها بتختها.. نامت هي وعالتلفزيون,,وعليا صارت ختيارة ما فيها تحملها… وصرلي ساعة كل ما بوعيها بترجع بتنام… اوكي ماما…انت بتامر يا جميل… وابتسم بكرا بتندم يا جميل . وضحكت… حمل وليد هيام على غرفتها.. حطها بالتخت..باس راسها وراح غرفتة..فوجد طارق جالس في السرير يقرا قصة ..وما ان رائه حتى قفز من السرير معانقا اياه… هلق هيدا الدرس…من وين بدنا نبلش؟ من هون… وضع طارق ايدة على زبر وليد وفرك…وانزل سحاب البنطلون واخرج ايره.. اللى كان نص نايم.. كبير لكن طري.. بدأ بمص اير وليد ..ثم اوقف..وقال: شيبك لبيك.. عبدك بين ايديك..انت امر..وانا بنفذ.. شو ما اجا راشد عالمدرسة اليوم..(مبتسماَ) اجا.. لكن ايرك اكبر من زبره واجمل,,,وهون مناخد راحتنا اكتر..اير راشد بحجم ايري..زغير ومنعنع..ولايعطي حليب..وبعدين اليوم كان دور راشد بالمص مصللي ايري عالفرصة..وبسرعة..مااستهنيت بشي…(اخذ مصة كبيره من اير وليد).. وما بيعرف يمص منيح!! ضحكا الاثنان وشلحا تيابهم..طارق كان لابس لبيجاما بدون كيلوت…(قال هيك اسرع)…فتح وليد الجارور واخرج علبة الفازلين..وقبل ما يفتحا صرخ طارق قوام..وبدون مقدمات.لا..لا..بدي اول شي استمتع بمص الاير وبعدين

    بتنيكني…بعد ما اشرب الحليب..(مبتسما)… طبيعي لكن هيدي منشان تفوت اصبعك بطيزي و انت وعم تمصلي ايري.يا حلو. اذا هيك ماشي الحال..نام عالتخت..حتى

    نبلش الشغل… نام وليد على السرير..وبدا طارق يمص له ايره.. فوته كله بتمك اي. لحوس راسه وانت وعم تحلبه… العبلي بالطنفوش…العب بلسانك بفتحة

    ايري…بوسها…مصمصها طارق ينفذ متل الحمل الوديع.. ابرم ونام عليَ.. خليني

    مصللك ايرك انا كمان…هيدا الوضع بيسموه 69.. برم طارق وانبطح على بطن وليد وصار زبره مقابل وجه وليد.. بداء وليد يعطي التعليمات.ويمص اير طارق اير طارق زغير وبيفوت كله بتم وليد..فوته عالاخر وصار يدعك فية بلسانه.. اخذ علبة الفازلين وشال منها شوي..حط على طيز طارق,,واعطاه العلبة شيل فازلين وافرك اصابعبك وحطن بطيزي متل ما بدي اعمل فيك اوكي.. صار وليد يلعب بباب طيز طارق..يفرك حول بخش الطيز ..ويفوت اصبعه ..وطارق يعمل متله فوت اصبعك عالاخر واسحبه لبرة وارجع فوته… نيكني باصبعك.. فوت…خلي جوا وقف… ضهره شوي..شوي..وخليك عم تمص الطنفوش..بقوة..متل الشفاط ايوه…هيك..فوت اصبيعين…متلي انا..آه شوي,,شوي,,للاخر…آآآآه بدي نيكك اليوم لخلي ايري يطلع من تمك..آه…بدى وسعلك بخش طيزك..واحفرلك ياها حفر.. بدي فوت ايري للاخر حتى مع البيضات..آآآه فوت اكتر ..بسرعة..رح يجي ضهري بتمك…بدي ياك تبلعهم كلهم وما تخلي ولا نقطة برا.. اجا….اجا..آآآآه وبقوة فوت وليد اصابيعه بطيز طارق للاخر..وبلش يجي ضهره بتم طارق… مصهن كلهن .آآآآه …ابلعن…آه ما اجملك… وقف عن الحركة وشال اصابيعة من طيز طارق وارتخى…قام طارق عالحمام وقال وهو وماشي: بيجنن…رايح فرشي اسناني وراجع حتى تفرشيلي طيزي بايرك هالحلو اوكي..يا حلو.. ارجع قوام ايري بانتظار بخش طيزك الغالي.. (مبتسما) راجعلك يا صاحب احلى اير,,واجمل بخش..ايرك اكبر اير شايفه بحياتي..غير المجلة لا مش اكبر اير..في اكبر من ايري كتر.. اير بابا اكبر..بس انت مش شايف غير اير راشد شايف ايور الاولاد هني وعم يشخوا..ومره رامز فرجاني على زبره بالصف.. لكن انت كيف شفت اير البابا؟؟ (وبدا يفرشي اسنانه) شفته كذا مره..بتنقوز عليه من فتحة الباب اوقات وهو وعم ينيك الماما… وليش ما بتقلي؟.. انا بدي اتفرج علية كمان..ايرو كبير؟ اكبر من ايري واضخم..اذا بيفوت بطيزك بشقك نصين!! شفته شي مره عم ينيك الماما من طيزا شي؟ طبيعي ..كلنا بالبيت الهيئه من حب نيك الطيز..بس

    طيز ماما بتحمل..مش متل طيزك..انت بعدك زغير, بكرا لما بتكبر بقله منشان يصير ينيكك؟ هييي…بيعرف انو انت بتنيكني؟ لا عم امزح معك..بس يا ريت.. يا ريت شو..يا ريت يتحقق حلمي .. انا وعم نيك الماما من طيزها وهو ايره بطيزي…وكلما يفوت ايرو بيدفشني حتى فوت ايري للبيضات بيطز امي… بتحلم انو بدك تنيك الماما؟؟ دايما..اوقات بسرق كيلوتها من الغسيل وبصير شم ريحة طيزها وكسها وحلب ايري وجيب ضهري وانا وعم احلم فيها.. حدا بيعرف ها الشي؟؟؟!!!! لا.. انت اول واحد بقول له..ما كان ولا مرة يخطر ببالي انو نيكك..بس لما قربت مبارح راسك لحد ايري وانا وعم احلبه..ما قلت لآ.. يعني ما كنت تحلم في؟ بصراحة ..لا.. كنت دايما احلم بالبابا عم ينكني واحلم عم نيك الماما..او تلاتنا سوى عم نيك بعض..لكن ولامرة فكرت فيك او بهيام… يعني انت ما بتحب تنيكني وعم تعمل هيدا الشي غصب عنك؟!! لا..لا.. وع سيرة النيك يللا طوبز حتى فوتلك ياه.. وخوف من ما يغير راية وليد.. ركع طارق ? التخت وعلا طيزه ونزل راسة..وقال : طيزي جاهزة…تفضل نيك …واذا بدك تخايلني الماما وفرجيني شو بدك تعمل فيها.؟؟ رح خلي ايري يحفر بطيزك جور… حط راس ايره على باب بخش طارق وبدون مقدمات…فوت كل ايره بطيزه بقوة..صرخ طارق صرخة يمكن سمعها كل سكان الحي…لكن كان حاسب هالحساب حط تمه بالمخدة وطلعت الصرخة بالمخدة..لكن سمعتها هيام..لانه غرفتها ملاصقة لغرفة الشباب استغربت لهذا الصوت نهضت من السرير واتت لغرفة اخوتها..وما ان فتحت الباب حتى رأت ذاك المنظر الرهيب.. وليد ينيك طارق بقوه وعنف..والاهات تخرج من الاثنين..وقفت قليلاَ وظلت تتفرج..شي جديد يحث امامها…احست برطوبة في كسها..وضعت يدها لاشعوريا تحت كيلوتها لتتحسس كسها وبدات تحس احساس غريب في جسمها… وما هي الا لحظات ووليد يخرج ايره من طيز طارق ويكب لبنه على ظهره..والاهات تعلو الغرفة..احست بانهم سيشعرون بوجودها..خرجت من الغرفة واتجهت نحو غرفة عليا الخادمة..فعليا هي التي ربت هيام منذ صغرها كون امها تعمل طول النهار.. فتحت الباب بسرعه فلم تجد احد بالسرير..لكنها سمعت الدش..دخلت الحمام فوجدت عليا واقفة تحت الدش وتلعب بكسها..(غريب نفس اللحركة التي عملتها لما كانت عم تتفرج ? اخوتها).. اقتربت اكثر فوجدت عليا تتأوه متلما كان وليد, وتفرك بكسها بسرعة مغمضة العينين..وفقت

    امامها: عليا!!! فتحت عليا عينها بتعجب وارتباك..غطت نفسها بيدها..اغلقت

    الماء..واقتربت من هيام.. شو حبيبتي..هل تريدي شي…هل انت مريضة اوقلقة.؟؟؟ لا..لكن ماذا تشعري عندما تفركي يديك هناك اخذت عليا المنشفة..لفتهها عليها

    وجلست على حافة البانيو..وقالت ببراءة لهيام ماذا تقصدين هناك هناك على عشك (واشارت بيدها الى كس عليا). ارتبكت عليا اكثر..ولم تدري ماذا تقول لهيام اجلستها على ركبتها وقالت ولماذا تسالين هذا السؤال..? اخبرتها هيام ببراءه بما رأته وكيف شعرت باحساس غريب يسري بجسدها وكيف وضعت يدها على عشها

    فرأتة مبلول…احمر وجه عليا وارتبكت حيث انها مصدومة لما سمعت عن وليد

    وطارق,,,ولكن الحاح هيام بالسؤال اجابت عليا بتردد وخوف وتقطع بالحديث بكرا لما بتكبري بتعرفي لحالك شو يعني هيدا الاحساس بس انت كبيرة ? بتعرفي اممم اسالي امك لا اريدك انت ان تشرحي لي كل شيْ اشعر باحساس لذيذ..اذا وحده متلي مش مجوزي وبدها تبسط حالها بتصير تلعب بكسها.. بيجي ضهرها وبتشعر بسعادة.. حاولت عليا اختصار الموضوع واقناع هيام بالذهاب الى غرفتها لكن هيام قالت يعني وليد وطارق كانوا عم بنبسطوا يعني!! انا بدي انت تبسطيني متلهم لكن انت بعدك زغيري وما بيسوى عمري 9 سنوات ومش زغيري وبعرف كل شي عن الرجال والمرا .. ولكن مش هيدا الموضوع..بدي تعمللي متل وليد او بروح عند الماما وبقلها.. لآ …لا…بس ما بتخبري حدا ابدا بوعدك طيب اشلحي كيلوتك وحطي ايدك على عشك اوكي..(شلحت ونفذت( افركي تحت ما بنزل البول ..في شي متل الدويره.. العبي بها..بس اوعا تفوتي اصبك بكسك ليش لانو بعدك بنت… انا كبيري وبطلت بنت صارت هيام تعمل متل ما علمتها عليا وتعمل متلها..حست احساس النشوة ..بهذا الاثناء كمان عليا تهيجيت وصارت تلعب بكسها..وتفرك بزازها..ورفعت بزها لتما وصارت تمصه ? تتاوه وبدون انتباه سحبت ايد هيام وحطتها على بزها وصارت تشدلها على اصابيعها لتفركلها بزازها..وبعدين صارت هيام تفركهن لوحدها..بدون مساعدة. حطت عليا اصبعها بكسها وفوتت اصبعها وصارت تنيك حالها وهي بقمة الهياجان..مسكت راس هيام وقربته لبزها..واشارت لها بمص بزها..هيام عملت متل ما عم تعلمها عليا..وفوتت اصبعها شوي بعشعا الزغير..مصمصت بزاز عليا..صارت عليا تتأوه.. وتشد ? اجريها..وتمص بزها وهيام تمصلها البز التاني وتلعب بكسها…وقفت عليا وقالت لهيام… شو مبسوطة اي احساس كتير حلو طيب طلعي ? التخت وافتحي اجريكي..ورح العبلك بلساني

    بكسك..وبعدين انت بتعمليلي اللي.. نامت هيام وفتحت رجليها, وقامت عليا وبلشت تمصمص وتلحوس البظر تبع هيام..وتحرك اصبعها حول عشها الزغير عليا.. فوتي اصبعك بعشي… لا,, ما بيسوا بليز..عليا بدي انبسط اكتر متل وليد وطارق.. لا.. ما بقدر..لكن اذا بدك بحطه بطيزك.. اوكي…بسرعة قامت عليا وفتحت الخزانه وجابت مرهم ( KY) ودهنت اصبعها وطيز هيام وبلشت تفوت اصبعها بطيزهيام شوي شوي..وتلعب بلسانها بالبظر وهيام باخر نشوة وبلشت الاهات تطلع من تمها… آآآآه…..شو حلو مبسوطة اي لكن اصبعك بطيزي عم يوجعني.. منشان هيك ما بد حطوا بعشك.. لانو بيوجع بالاول…لكن بعدين بتنبسطي.. يعني انت ما بقى تتوجعي اذا بحط اصبعي بطيزك او بكسك.. لا بالعس بنبسط..انا بحط اصبعين.. واوقات بحط خيارة..وما بنوجع ليش خياره.. لانها متل شكل الاير.. وطالما ما في اير بستعمل الخيارة..اي شي المهم انبسط… وليش ما بتقولي لوليد او البابا ..هني عندهم اير..اير وليد كبير واكبر من الخيارة ما بقدر..انا الخادمة… واذا كان…وليد بينيك طارق..واذا بدك انا بسأله وهو بيحبني وما بيرفضلي طلب… القصة معقدة اكتر من هيك..خليني على الخيارة..بس هلق صار دورك انت تلحسيلي كسي متل ما انا لحست كسك.. اكيد..وبحط اصبعي كمان.. ايوه نامت عليا ورفعت رجليها ونزلت هيام راسها وبلشت تلحس كس عليا وتنفذ التعليمات.. وصارت هيام تحط اصبعها بكس عليا وتنيكها فيه..ومرة تحطه بطيز عليا..حتى اجا ضهر عليا قامت عليا وباست هيام ولبستها تيابها وقالت لها لتروح تنام وما تخبر حدا… راحت هيام.. وبعد دقائق..فتحت الباب وتأكدت انو ما في حدا.. تسللت الي غرفة الاولاد..رأت طارق نايم ووليد عم يستحم..نزلت ? المطبخ..جابت خيارتين..وصعدت الى غرفتها..اغلقت الباب بسرعة وانارت الضوء.. لاقت هيام ناطرتها بالتخت… انا قلت انو الليلة ما رح تمضى بدون خيارة… ابتسمت عليا.. وليش ما نمت بدي نام عندك اليوم..وبنفس الوقت بساعدك بالسلطة…خيارتين..؟؟ وحدي بكسي والتاني بطيزي.. جيبي المرهم والخيار وتعي.. نفذت عليا الاوامر وركعت وطلبت من هيام تمسك خيارة وتدهمها بالمرهم وتنتظر حتى تقلها امتن تفوتها, جابت الخيارة الاولى وبلشت تحفها بكسها وبعدين فوتتها بكسها وصارت تنيك حالها بالخيارة.. وبعدين طلبت من هيام تحط الخيارة بطيزها…وتفوت وتضهر..حتى اجتها الرعشة وصرخت من الهياجان ,,,, عليا.. انا بدي هيك متلك.. بليز حطيلي الخيارة.. لا.. خلينا اول شي بالاصبع,,وبس تتعودي عليه وما تعودي تنوجعي منه منحط الخيارة.. طفوا الضو وناموا…حتى الصباح في اليوم التالي لما رجع وليد من المدرسة نادته عليا للمطبخ لتناول العشاء مرحبا عليا.. وين الماما تلفنت الو بدها تتأخر بالشغل اليوم عظيم.. مش جوعان اليوم .. وين طارق …بغرفته؟؟ ايوه..ناطرك حتى تعمله متل مبارح!! متل مبارح؟؟ شو قصدك؟؟ – واحمر وجهه خجلاَ متل مبارح!!!…كان صوت اننين طارق مسموع لغرفتي انت وعم تنيكو.! بلع ريقة وليد..وتلعثم.. بليز عليا ما تقولي لحدا… ما تخاف مش رح قول.. الشباب بعمرك بيضلوا وافق معهم وما بيفوت عليهم شي.. بأي خرم بيحطوه.. عليا اوعا حدا يعرف.. ناطرتك الساعة 12 باليل.. عندي خرمين لآلك..احسن من خرم واحد..واذا ما بدك حدا يعرف..تعا لعندي ..من ميل بتنبسط وبتنيك..ومن ميل

    تمي بيضلو مسكر وما بقول لحدا شي وقف وليد لحظة..فكر..وقال ابتزاز يعني

    ابتزاز لتلعب بالبزاز..وتشغل الهزاز. لكن انتبهي ما ينسكر القزاز الساعة12

    وصعد الي غرفته مبسوط من الداخل لانه بدو ينيك كس لاول مرة…دخل الغرفة

    وكان طارق بانتظاره طارق حبيبي.. بعتذر اليوم ما في نياكة (باستغراب)..ليش عملت شي يزعلك؟؟؟ لآ بس عندي بكرا امتحان ولازم ادرس.. بكرا بعوض عليك بدل الزب بعملك اثنين..اوكي طيب عندي فكرة.. انت وجالس ? الطاولة عم تدرس بنزل انا تحت الطاولة وبمصلك ايرك..هيك انت بتكون عم تدرس.. وانا بكون فشيت خلقي! شو رأيك؟؟ فكر وليد بالامر ووافق لانه لايريد ان يزعل طارق،وبنفس الوقت عندو سهرة للصبح بدو يصمد قد ما بيقدر. فك ازار البنطلون ونزله وجلس عاكرسي عامل حالو عم يدرس..ونزل طارق تحت الطاولة..وبلش يمصله ايره…حتى اجا ضهر وليد..بلع طارق كل الحليب..وضللوا يمص حتى تأكد من انو ما بقى في ولا نقطة راحت سدى..وصار اير وليد طري وزغير…خرج من تحت الطاولة..باس وليد وشكره..وراح ينام. اكمل وليد القراة حتى تأكد من ان طارق نام..خرج الى القاعة..فتح باب هيام, وجدها نائمة..اقترب من غرفة نوم والديه وضع اذنه على الباب ليتأكد انهم ناموا.فسمع اهات امة وهي تصرخ..وتقول نيكني اكتر..سمير. فوت ايرك بقوة..لاترحم بخش طيزي قرفص الى فتحة المفتاح..وضع عينه ليتفرج على ابوه ينيك امه بطيزها..ويتعلم شو بدو يعمل بعليا..اعجبه المنظر وهيجه..نسي نفسه فأخرج ايره وبلش يلعب فيه..وما هي الا دقائق حتى شعر بعليا تربت على كتفه هامسه في اذنه قائلة: وانا مين ناطرة بدل ما تضيع الحليب عل الفاضي..كسي موجود…ملهلب وناطر ايرك حتى يطفي ناره.. الحقني حتى فرجيك النياكة ? اصولها..واترك امك تتهنا بأير بيك بكسها وبطيزها..عم ينكها بطيزها.. ما كنت عارفي انو مدام نهى بتاكلوا بطيزها على قولك..خليهم يتهنوا..قدامي على غرفتك.. ذهبوا على رؤوس الاصابع الى غرفة عليا..اغلقوا الباب خلفهم وخلعوا ملابسهم وبدأ مص الشفايف والبزاز والقبلات..نزلت عليا الى ايره واخذته كله في فمها..وبدات تمصه وتلعب بيبيضاته…تلحس راسه الى البيض وتعود وتضعه بفمها وكأنها لم تذق طعم الاير منذ سنوات..حتى جاء ضهره بفهمها..بلعتهم

    الى اخر نقطة…ارتمت على السرير وكمشت بزازها..وقالت: هودي الك ..فرجيني كيف بتمصمص البزاز.. ارتمى وليد على عليا وبدأ يمصمص بزازها..ويلعب بالحلمات باسنانه..ويرضع متل الولد الرضيع..يكمش الحلمات باسنانه ويشدهم الى الاعلى وهي تتأوه من الالم والنشوه..كمشت راسه وانزلته الى بين رجليها..فتحتهم وتركت لوليد العنان حتى يلتهم كسها…بدا باللعب بالبظبر والشفرتين تارة بلسانه وطورا يمسكهما بشايفه..وادخل اصبعه في كسها الملتهب..وبدا يبحث عن نقطة G-Spot ثم بدا باثارتها ..وضع اصبعة الثاني في فمه..مصه..وادخله بطيزها..وصار ينيكها بأصابعه..يفوت اصبع واصبعين حتى اجا ضهرها شي 4 مرات..قام وادخل ايره بكسها وصار ينيكها بقوة..برمت واخذت وضعية الكلب وحط ايره بكسها وشي فايت شي ضاهر..حط اصبعه بطيزها وصار يبرم فيه وينكها …حتى شعر انو بدو يجي..سحب ايره..وجابو على ظهرها… ارتاح قليلا..واعاد الكرة وناكها..مره تانيه..من قدام ومن ورا..نام على السرير وهي جلست على ايرة..حتى غاص في اعماق كسها..وبلشت تطلع وتنزل عليه..بعدها قامت وحطه بطيزها..ونزلت عليه بكل تقلها..فتوارى بأحشائها..وجاء ضهره مرة اخرى…عاودوا الكرة حتى التهب كسها من الحرارة..ووسعت طيزها من النيك واحمَر ايره من الاحتكاك..تركته يذهب لغرفته منهوك القوة ووعدتة بمفاجأت اخرى لاحقأ. وصل الى غرفته ورمي نفسه على السرير وغرق في نوم عميق لم يستفيق الا على طارق يمص له ايره.. طارق…!! كم الساعة السابعة..لماذا انت نائم بثيابك..ولماذا طعم ايرك غريب؟ ارجوك طارق خليني غسل والحق المدرسة ولما ارحع بخبرك اوكي..نهارك سعيد ..بانتظارك مساءاَ. عاد في المساء وليد وصعد الى غرفته فوراَ..فقد كان بحاجه ان يرضي طارق بأي شي لانه شعر بأن طارق احس بشيء..دخل الغرفة وجد طارق جالس في السرير ويتفرج على مجلة السكس..فك الحزام وقال: يللا طارق ايري بانتظار تمك الدافي وبتخبرني شو صار.. بخبرك..ما في شي كتير مهم..عليا عرفت انو انا عم نيكك..واضطريت سكتها حتى ما تقول شي قدام حدا عليا..نكت عليا الخادمة!.. بكرا موعدي معها ورح اخذك معي حتى نيكها سوى..وساعتها بتعرف انو عليا الخادمة اللي منشفق عليها وما منتعبها كتير..شرموطة وبيدوب ايرك بكسها من كتر النياكة وما بتشبع.. عليا الخادمة..؟؟!!!! عليا..شو بدك تمصه ولا بروح فضيه بكس عليا.. لا..انا مين ناطر..رح اسحبلك الحليب من بيضاتك اليوم… بدأ طارق بمص اير وليد واللعب فيه.بينما اكمل وليد خلع ملابسه..ثم قام وليد ونام على بطنه فقال طارق: شو ما بقى بدك تخليني مصه بدي اعملك مفاجأه ..جيب الفازلين..وادهن ايرك الزغير.. بدي تنيكني انا..؟؟!! بدي علمك النياكة حتى تنيك عليا! وابتسم قام طارق وفتح الجارور وجاب الفازلين..دهن ايره وحطه على باب طيز وليد اللي طوبز وكمش فلقات فخديه ليفتح المجال لاير طارق..شاف طارق هالمنظر قرب راسه وبلش يلحس طيز وليد..صار وليد يتهيج: نيكني بلسانك…فوت لسانك بخرم طيزي…آه صار طارق يحاول وينفذ الاوامر..وبعدين حط ايره بطيز وليد وبلش ينيك..اير طارق زغير لكن وليد مبسوط وبدو خيو يكون مبسوط كمان…وهن بها الوضع ما سمعوا الا صوت هيام.. شو قصتك انت وياه..يوم هو بيركبك, ويوم انت بتركبو؟!!..ونحن ما بيطلعلنا دور؟؟ توقف الاثنان وجمد الدم في عروقهم وفنجرات اعينهم وبصوت واحد وباستغراب: هيام؟!!!!! ثم قال وليد: من امتين وانت هون من وقت ما قلت نيكني بلسانك…فوت لسانك بخرم طيزي وليش مش بغرفتك..شو عم تعملي هون مش عم اقدر اقعد بغرفتي وكل الوقت عارفة انو يا ايرك بطيزه او بتمه..واليوم عرفت انو حبيبي طارق كمان بينيك!! شو عم تقولي..روحي على غرفتك مش رايحة..انا كمان بدي انبسط..يا بتبسطوني تنيناتكم يا بخبر الماما والبابا وكل الجيران لا…لا..فوتي حتى نحكي..انت بعدك زغيري وما بيسوى هيدا الشي. – فقاطعته زغيري وطارق مش زغير..ولا هو بيسوى ينتاك وانا لا؟

    لا مش هيك بس انت بنت بعرف انو بنت بس انا عندي طيز وكس..مش بس طيز..خرمين يعني قصدي انو ما بيسوى انت اختنا!!! طارق ابن الجيران يعني..انا بعرف كل شي وعليا علمتني العادة السرية..وحطت اصبعها بطيزي وبكرا بدا تمرني على الخيارة… عليا…؟؟؟!!! يلعن ابوك يا عليا بدي اقتلها هى هى اذا قتلها ..مين بدك تنيك..خبرتني انو نكتها مبارح وقالتي كل شي.. شلحت بنطلونها والقميص..قربت على السرير…شلحت الكيلوت فبان كسها الوردي بدون شعر .وقالت: انا قررت انبسط مين بدو يلحس كسي..ومين بدو يخليني مصللو ايره نامت قربهم على السرير..ونظر طارق الى وليد بدهشة وحيره فقالت: ما تحتاروا ..بعرف اصول اللعبة… نحن العائلة السعيدة.. وهالشي سر بيناتنا… شو قررتوا قام وليد ونزل بين افخادها وبلش يلحس كسها..وطارق وقف فوق راسها ونزل ايره لتمها..وصارت تمصمص راس ايره..وتلحسه متل البومبون..وصار وليد ينكها بلسانه ويلعب ببظرها اللي شي انو مبين..بلسانة واصبعه..كمشت ايد وليد وجرتها ? طيزها حتى يفوت اصبعه بطيزها.. برم جاب الفازلين ومرغ اصبعه وحط اصبعه بطيزها شوي شوي وبعدها بلش ينيكها باصبعه وتمه عم ياكل كسها..طارق صار يتأوه وهيام صارت تأن..قام وليد وركع وحط ايرو على باب كسها..وقفت مص وقالت: حبيبي وليد..انا بحبك كتير وبحب انو تنيكيني..بس ايرك كبير على كسي..ممكن تخلي حبيبي طارق يكون له شرف الافتتاح..ايرو زغير وما بيوجع

    متل ما بدك حياتي..طارق تعا لقلك شو بدك تعمل طروقه..ما توجعني حبيبي اكيد بدك ها الشى؟ عاجلاَ ام اجلاَ بدي انفتح ..طيب ليش ما بنيسط ? بكير قام طارق وركع قدام هيام..علا رجليها..وحط ايرو على باب كسها وبمساعدة وارشادات وليد بلش يفوت ايره شوي شوي حتى اختفى.. تركه جوا شوي وبعدين سحبه لبرا وبلش ينيك…يفوت ويطلع..وهي تأن من الالم والنشوة لكن مبسوطة انو الطريق انفتحت قدامها.. وصار اي ساعة فيها تنتاك واخوتها كل يوم قدامها…وهي مغمضة عيونها ورايحة بافكارها الجميلة ما حست الا بشى ضخم عم يفوت بكسها..فتحت عيونها لاقت وليد حاطط زبره بكسها وعم ينيكها..غمزته بالموافقة فاكمل المسيرة..لكن حست بانو نفسها رح ينقطع..واير وليد ضخم على كسها..لكن ما حكت ولا كلمة..شدت على حالها واستحملت الوجع..لكن دموعها نزلوا..ناكها وصار يفوت ويطلع ايرو..وبعدين سحبة وجابه على بطنها… اجا طارق ولحس الحليب من بطنها..واخذ اير وليد حتى يلحس المن وجده ملطخ بالدماء..صرخ.. دم نظر وليد الى ايره والى هيام فوجد الدموع تجري على خدودها..لكنها مبتسمة..ابتسم هو ايضا وضمها اليه..وقبلها على راسها ثم انضم لهم طارق وقبلوا بعضهم البعض وقال وليد: مبروك!! صار فيكي تنتاكي ساعة اللي بدك..صرتي مرا هيدا اللي بدي ياه..بدي كل يوم تنيكوني وتبسطوني حاضر..اذا انا ما كنت موجود ..عندك السبع طارق..صار جاهز لممارسة الجنس مع الجنس اللطيف والخشن. وعد…بتوعدوني انو دايما تنيكوني منوعدك طارق حبيبي بدي كمان اتمرن على النيك من الطيز..بسمع الماما دايما بتقول للبابا حتى ينيكها بطيزها..وانو هي بتنيسط من ورا كتير.. اوكي حياتي طارق بيبلش باصبعه..وبعدين بايرو..ولما تصيري جاهزة..ايري بالانتظار.. ضحكوا جميعاَ .واستلقوا على السرير…صمتوا لدقائق ثم قالت هيام..: بتعرفوا شو جاي على بالي كمان؟ شو انو البابا ينيكني!! شوي..شوي خلي احلامك واقعية..اوعا تعملي هيك شي..يمكن بيقتلك..وبعدين ايرو كبير بيفلق نصين.. عم قول جاي على بالي..مش بكرا رايحة لعندو طوبزله وقله تفضل نيك..ها ها ها.. طارق ? سيرة النياكة..قوم حط ايرك بكس هيام ونيكها..وانا بنيكك فكره حلوة..يلا يا حلوه..طوبزيلنا حتى ننيك..وعلى قولة وليد تخايليني البابا ليش شو قال وليد – ركعت وعلت طيزها انا كمان قلت لوليد من مدة انو جاي عبالي انو البابا نيكني..قام قال لي..طويز وتخايلني بيك… قام طارق حط ايره بكس هيام ووليد دهن ايره فازلين وحطه بطيز طارق..وبدأت المعركة..صار وليد ينيك طارق حتى يدق البيضات بطيزه..ويدفش اير طارق بكس هيام..حتى سحب وليد ايره من طيز طارق وجاب ضهره على ضهره..قامت هيام وصارت تلحس المن من على ضهر طارق..وبعدها راحت تغسل وفاتت ? غرفتها تنام. في صباح اليوم التالي, استفاق الجميع للذهاب الى المدرسه والعمل وتهيئت عليا لتنظيف البيت..تناولوا الطعام وشربوا الحليب وخرج الاولاد والاب وبقيت نهى تساعد عليا في ارجاع الاكل الى البراد وقالت لها: عليا اليوم جاي البابا من الضيعة.. لما يوصل اهتمي فيه واطعميه حتى اعود في المساء..

    وما تخليه يروح لعند العمة لميس قبل ما نجي..رح نروح كلنا سوى المسا حاضر..

    بيحب اعمله شي مخصوص لا..عادي خرجت نهى وبقيت عليا تنظف البيت وتحضر الطعام للمساء..كانت الساعة الحادية عشر عندما دق جرس الباب واذ بالجد خليل يدخل.. مرحبا عليا اهلا جدو..كيفك جدو؟ بعدني شب..ليش شايفتني كل هالقد ختيار – ودخل البيت لا مش القصد بتضلك شيخ الشباب. لكن الاحترام واجب اذا كان الاحترام هيك احسن بدونه, الكل راحو وما في حدا؟ كلهم بالشغل والمدارس مدام نهى طلبت مني اهتم فيك ولبيلك طلباتك!! اذا وصتك في وعم تقوليلي جدو..اذا حدا بيسمعك بيقول هيدا ? حفة قبره وبتقطعلينا برزقنا.. ولو يا عمو خليل..هيك احسن..شو اقطعلك رزقتك بدون القاب..بس خليل.. اي شو مفكرا ان عن جد صرت ختيار..لا عيني لا..بعدني بفتش على رزقتي وبيمشي حالي كمان..فهماني قصدي عليا فهمت قصده لكن حبت تستهبل لا عمـ…خليل..شو قصدك؟ قصدي انو بعدني شب ما فهمت!!..-وطوبزت امامه عاملة حالها عم تلم شغله من الارض… يعني بعدني بيقوم معي – ووقف خلفها وكمشها بطيزها – وبقدر نيك!! خليل..!!!..لا ارجوك..بغنج فأنزل سحاب بنطلونه..واخرج ايره..ومسكه وقال لها: ابرمي ودوقي طعم الشباب خليل تعي..شوفي كيف خليل بعدو شب كمشها من يدها ودفعها نحوه وانزلها على ركبتيها لتقابل ايره.. وبدون مقدمات وضعت شفاها حوله وبدأت تمص راسه وتلعب بلسانها.. ثم سحبته الى داخل فمها وبدات تمارس فن المص..بينما كانت يداها تفك ازرار البنطون وانزاله الى ركبته..وخليل كامش راسها ويدفعه الى الامام والوراء..ثم انزل يده الى صدرها.وادخلها تحت الستيان..وبدا يفرك حلمتها ويلعب ببزها..انزلت هي يدها

    من وسطه الى افخاذة تلامسها وتفركها ثم ادخلت يدها تحت كيلوتها وبدأت تلعب

    بسكها وهي مستمره في مص ايره..بعدها اوقفها خليل وحملها الى طاولة الطعام ازاح المملحة والصحن وانامها على الطاولة..شلحها كيلوتها ورفع التنوره الى صدرها وارتمى بين شعرات عشها وبدا يلحس ويمصمص..نزل الى كسها واخذ يلعب فيه بلسانه واصبعه ..شرب من سائلها وتعطر من اريج كسها وسكر من نشوة سائلها…ثم غرس وجهه كله في كسها وبدأ يلتهمه التهاما..وهي تأن من النشوة..دقائق مرت وهي في غاية النشوة,,وهو غائر في كسها ثم وقف ورفع رجليها بشكل 7 سبعة ووضع ايره على باب كسها وبدأ ينكه بكل قواه..وهي تصرخ من اللذة : آه..آه …ببصم بالعشره انو بعدك شب…نيكني..بسرعة ارجوك..خلي ايرك يخزق لبلوب كسي أه منك يا حاميه.. وكسك خلاني سكران..رح نيكو بدون رحمه كمان..وكمان..- رفعت اجريها على كتفه وصارت تفرك بزازها.وهو يزيد من السرعة ويلهث..حتى سحبه وجاب ضهره على بطنها…مرغت المن على كامل بطنها..ثم مسحتهم بالمنشفة..رمتها على الارض بينما كان خليل يرتاح على الكنبة.. مش هين ابدا خليل… قلتلك بعدني شب ما صدقتي!! ايرك بيجنن..من زمان ما دقت طعم نياكي هيك.. نحن تحت امرك ست عليا.. اذا هيك تفضل طيزي ناطرا..حتى تدوق طعمته كمان بتنتاكي من طيزيك؟ نحن هون بالبيت الكل بيحب نيك الطيز – قالت هكذا بدون انتباه شو قصدك بنتي بتنتاك من طيزها لا لا ما بعرف شي ..هيك زتيت كلام.. قام خليل وجعلها تطوبز على الطاولة..اخذ قنينة الزيت ووضع قليلاَ على طيزها ويده..فرك ايره بالزيت وبدا بأدخاله شوي شوي..ثم بدأ النياكة..نطرها حتى بدات تأن ثم سالها: مين غير نهى بينتاك من طيزه كمان؟ آه..كلن… مين كلن؟ نهى..آه..وطارق..ووليد..وهيام ? الطريق..آه وانت.شو نسيتي حالك.?!! – عمل حاله انو شي عادي لكن استغرب اه كمان,,فوته لمصاريني.آه اسرع بضرباته ثم اوقفه بالاخر وبدأ ياتي ظهره بطيزها.. آه ..ما اجمل نيكة طيزك يا عليا… سحب ايره وصعد الى الحمام للاغتسال بينما هي مشت مشيت المقيد الى غرفتها واضعة يدها تحت طيزها التي تنقط الحليب..اغتسلا وجلسا في المطبخ يتحدثون ويساعدها في تحضير الطعام.. عند الظهر قال لها انه ذاهب لعند لميس..لكن اقنعته بالبقاء حتى يعودوا في المسا ويذهبوا جميعا” بعد العشاء..فهمس باذنها: ما تخبري حدا..رح روح وارجع قبل ما يجوا..ومنروح المسا ليش ما بنتطر وبتروح مره وحده..ليش بدك تقضيها مشاوير؟ بيروح علينا البقلاوة..- وغمزها كمان لميس؟ مش هين ابداَ!!! حرام ارملة وما في حدا يقوم بالواجب؟…كانت موعودي مني اليوم بمرتين..لكن انت اخذتي دورها..انش**** يطلعلها شي!! ضحك وهم بالخروج ووعدها بالعودة بعد ساعتين.ركب السيارة وانطلق لعند لميس..لكن افكاره كلها بما قالته لميا عن العائلة السعيدة…- الكل بينتاك من طيزه –..بدات الافكار تروح وتأتي حتى وصل بيت لميس..قرع الجرس وفتحت له لميس مستقبلتاَ اياه بالقبل ومص الشفايف دامت القبل طويلا ثم قالت: اشتقت لك خللوً ليش ما جيت بكير وانا اشتقت

    لك كثير لكن اشغال…كيفك؟ منيحا..ناطرتك من الصبح..خفت تروح لعند سمير ونهى وتجي معهم بالمسا وما يطلعلنا شي لا مرقت شفت عليا..قلت لها انو رايح مشوار وراجع احسن ما ينشغل بالهم علي عظيم وقديش معك وقت؟ شي ساعة تقريباَ.. حضريلنا شي كـأس والحيقني عالاوضة حتى نلحق شي زب قبل ما يمضى الوقت.. دخل الى غرفة النوم فرأى على السرير مجلات سكس وافلام وايوره صناعي..ولحقته لميس بكاس الويسكي..فقال لها: شو عاملة؟ فكرتك مش جاي ..قلت ما الي الا الصناعي.. ولو..بس هيدا كتير زغير – حمل اير صناعي بيده – اي هيدا للطيز..معمل خصوصي منشان الطيز اخذ رشفة من الكأس ووضعه على الطاولة وبدا عناق لميس وتقبيلها ومص شفايفها. ثم نزل الى رقبتها..يقبلها ويلحسها بلسانه..فك ازرار القميص..وانزلها ثم الستيان..وبدا معركته مع البزاز.وبدأ التهام الحلمات يميناَ ويسارأ..مص وتقبيل ولعب بالسان..بدات لميس بالتأوه..اخذ رشفة وسكي اخرى وبدا يفرك بزازها بيده ويقبلها ويعصر عليهم..ثم انزل يده ليلاعب شعرات كسها..بينما هي كانت منهمكة بأخلاعة البنطلون..صار يلعب ببظرها ويدخل اصبعه بكسها وهي تلعب بأيره النائم. تمدد على السرير وقرفصت هي تمص له ايره وهو يبعصها بكسها ويلعب به..ثم اخذ ايراَ صناعياَ وبدأ يدخله بكسها..بدأت تتأوه وتأن وهو يسارع بادخاله بكسها..بقيت تمص له زبه لفترة ولكنه لم يقف..استغربت وقالت له: ليش مش عم يقوم معك؟ .شو صرلو…صرلي ساعم بمص فيه وبعدو نايم … هلق بيقوم..طولي بالك عليه

    تعبان او شي؟ لا..خلص هلق بدحشلك الصناعي وبنيكك فية؟ ما تخافي ما خاف…

    ناطرتك من الصبح وعم وسعلك طيزي لتنيكها بايرك مش بالصناعي!! شو القصة؟؟ كس امك يا عليا..كله منها عليا شو خصها؟ تحدتني انو صرت ختيار وانا تحديتا انو بعدني شب ااي وبعدين؟!! وبعدين ..عملتلها زبين..واحد بكسها وواحد بطيزها..والهيئة انقطع حيلي هلق صرلك جمعة تعبي فيهم وانا واعدي حالي بالخيرات. بتقوم بنت الشرموطة بتسحبلك ياهم..بدي نيك اختها..بدي كسرلها اسنانها.. طولي بالك.الحق علي انا صرت بدي شوف حالي انو شب وفرجيها انو بعدني بقدر نيك زبين وتلاتي..ما تزعلي..حطيها بدقني..وطوبزي حتى حط ايري بطيزيك..بركي اذا شم ريحه طيزيك بيقوم.. ركعت لمس وعلت طيزها بالهوا.. ركع هو وراها ودهن اصبعهة بالمرهم ودحشوا بطيزها, وصار يحلب ايره بالايد التانية..وبعدن جاب الصناعي الزغير وحطه بطيزها..وصار يفوت ويطلع واوقات يحط اصبعه كمان..وبعدين جاب الصناعي الكبير..وحطه على باب طيزها وبلش يفوته شوي شوي وهي تصرخ من الالم..صار يفوت ويضهر ويفركلها بكسها حتى بلش يحس انو قام معه..شال الصناعي وحط زبه بطيزها وبلش ينيك قلتلك انو رح يقوم …شفتي عم نيكك بطيزك..وبأيري مش بالصناعي!! آه خللو فوت اكتر خود هيدا الاير وحطللي ياه بكسي كمان اخذ الاير الصناعي وحطو بكسها وصار ينيكها بكسها وبطيزها.. حلو نيك الطيز بيجنن!! شو قصتكم بالعيلي..كلكن بتحبوا نيك الطيز كلنا..مين كلنا انت وخيك والاولاده!! مش مجرب بعد نيك الطيز.. لا من وين ولا يهمك هلق بخليك تجربوا هو سمع هيدا الحكي اجا ضهره آه اجا ضهري خلي يجي كله بطيزي ظل خليل مكانه حتى نام ايره بطيز لميس بعدها سحبه واستلقى على السرير..منهمك القوة..اخذ رشفو وسكي واغمض عيناه. اخذت

    لميس الاير الصغير وفركته بالمرهم ثم رفعت رجلي خليل شو عم تعملي بدي فرجيك ليش كلنا من حب نيك الطيز لا لا انا مني شب بقى ..هيدي للشباب شو هلق صرت ختيار..ما بعلمي كنت شايف حالك شب قدام عليا.. طيب بس اذا انوجعت بتشيليه قوام اكيد وضعت مرهم على طيزه وبدأت برسم دوائر حول بخش طيزه ثم بدأت بأدخاله رويدا رويدا وهي تمص له ايره..ظلت على هذه الحال حتى دخل كله بطيزه ثم بدات المشوار وبداأ يتأوه ويتالم لكن بدأ يشعر بلذه غريبة والجميل بالوضوع ان ايره قام من جديد وصار يساعد لميس بادخاله كله لانه بدا يشعر بانة سيكب منيه..سررت لميس وظلت تنيك وتمص حتى جاء ضهره بفمها نسيت الصناعي بطيز خليل والتهت بمص وشرب كل قطرات حليبة.. شو رايك تمام.لكن هيك بدو يضل بطيزي..- ضحك وشاله من طيزه علقليلة ساعدك حتي يجي ضهرك مره رابعة اليوم عظيم بس الكلام بسرك ..ما بقى عندي حيل اتصلي بعليا وقولي لها انو انا تعبان وبدي نام وعند ما بتجي نهى تلاقيني عندك همو بدي نام ضبي العده.ولما يجوا وعيني تركته لميس لينام واتصلت بنهى وعليا ثم رتبت الغرفة ودخلت لتستحم. في المساء عادت نهى من العمل.. فقالت لها عليا ان جدو خليل اجا وسبقهم عند عليا..فردت نهى: اي.. اتصلت فيي لميس وقالت انو تعبان شوي وبدو ينام عندها لبينما نجي تعبان.. مريض يعني لا بدو يكون متقلها العيار اليوم..وسنو ما بقى يسمح ما فهمت؟ شو بكي متل الهبلة.. البابا بيزور لميس اخت سمير كل جمعه, شو بيروح يصلي.. هو مقطوع وهي مقطوعة..ما بدها عشرة يختلفوا عليها. بس لميس عاقلة شو عم قول عنها شرموطة؟.. انا عم قول بدل ما

    تنتاك من حدا غريب.. البابا اولى! وانت ما بتزعلي..? لا ليش بدي ازعل بالعكس

    المهم يكون مبسوط انش**** بدو نيكني الي انا..!! لانو اليوم لما مرق لعندي قاطعتها شو عملك زب؟ اثنين… هيدي ياها تعبان… بتكون لميس ما تركتوا حتى

    يعلمها شي دق..اي انش**** يوعى اليوم.. يعني مش زعلانه انو نام معي ليش بدي

    ازعل اذا الناس بينبسطوا.. هو انبسط وانت كمان الهيئه طبيعي..ليش لاكذب عليكي اي **** يوفق..بس ما تزعلي لميس منك..هيدي مقطوعة وبنتطره مناطره من جمعة لجمعة ما انا كمان مقطوعة! حرام ..بتعرفي شو بكرا رح قول لجارنا موسى بركي بيزبط حاله معك لآ… اذا بتريدي… انا اعتبر من هيدي العيلية..وما بدي روح لبرا طيب ما الك الا وليد..هلق صار شب ومهيج على العالم ..شوفي كيف بدك تطلبي منو انا ما بقدر احكيه.. نام معي مرة ..بس ما بعرف .. اذا بيعيدها… انت وشطارتك؟ هيجتيني على هالاخبار ..عندك مانع تجي تلحسيلي كسي .. بكل سرور.. رفعت نهى تنورتها وازاحت الكيلوت وقرفصت عليا وبدأت تلحس وتلعب بكس نهى .. كسك طعمته طيبه هيدا لسانك..آه.. اسرع شوي مصي شفاتير كسي والعبي بالبظر اخذت عليا تلعب وتمصمص ببظر نهى وبدأت تدخل اصبعها بكس نهى وتنيكه بينما نهى تلعب ببزازها وتفرك الحلمات وتتأوه… ظل الحال هكذا حتى وجدوا سمير وافق في باب المطبخ: يعطيكم العافية؟ سمير..آه جيت بوقتك ..عليا هيجتني عالاخر وما بدي الا ايرك يغوص باعماق كسي حاضر – وهو يخلع بنطلونه وقفت عليا واخذ سمير نهى الى الطاولة..رفع رجليها ووضع

    ايره على باب كسها وانطلق ينيك فقالت نهى لعليا: شو بكي عم تتفرجي ..تعي

    مصمصيلي بزازي اقتربت عليا من حلمات نهى واخذت تسحقها باسنانها وتمص رحيق الحياة منها ويدها تفرك البز الثاني بينما سمير ينيك كس نهى بقوة..علت الاهات وسمع الانين واسرعت النبضات..ثم هتف سمير بعليا: اعطيني شوي زيت بدك تحطلها ياه للمدام بطيزها – وهي تجلب قارورة الزيت لا بدي اعمل سندويش زيت وزعتر…اي..حطي شوي على ايدي لا خللي عنك!! وضعت قليل من الزيت على يدها واخذت تفرك ايره بالزيت ثم اقتربت وادخلت راسه بفها وبدأت تمصة بيمنا ادخلت اصبعها بطيز نهى..وبعد قليل رفعت راسها قائلة: ايرك جاهز وطيز المدام صارت جاهزة ادخل سمير ايره بطيز نهى وبدأ بالنيك, اقتربت عليا وبدات تلعب ببظر نهى وهي تمص شفايف سمير وما هي الا دقائق حتى اوقف سمير ايره بطيز نهى صارخا: اجا..اجا.. اجا ضهري بيطيزك حياتو مرسي حبيبو…شكرا عليا.. انا رح اطلع اتحمم والبس قبل ما يجوا الاولاد. شكراَ لانو خليتوني كون معكم.. ولو..بس متل ما بتعرفي اللي جوات العيله بيضل جوات العيله طبعا طبعا صعدت نهى وسمير الى الغرفة وبكل سرور عادت عليا للعمل في المطبخ وكأن كل امنياتها قد تحققت عادوا الاولاد من المدارس وبقي وليد خارجا بعد ما اتصل وخبر والديه انه في المدرسة ستأخر قليلاَ قرروا ان يذهبوا جميعا واقتربت نهى من اذن عليا وهمست: هلق لما يجي وليد دبري حالك معو ضحكوا وخرج الجميع لزيارة لميس..بعدها بساعة تقريبا رجع وليد الى المنزل وعندما دخل لم يجد احد فنادى عليا فسمع صوتها من غرفتها تقول له ان يصعد..دخل غرفتها فوجدها تنشف جسمها بعد الحمام وقالت له: بدك تاكل؟ اي شو في اكل؟ عاملة اليوم معكرونة واذا بتحب في كس برز مناكل الكس اول شي بعدين المعكرونة – وبدا خلع ملابسه اما عليا فكانت جاهزة..رفعت المنشفة واستلقت على السرير ..نام فوقها وبدا بمص شفايفا ثم رقبتها الى صدرها يلعب بحملتها ويمصمص ثديها نزل الى معدتها يقبلها ويلحسها ثم الى المكان الاكثر دفئاَ غرس رأسه وبدأ يلحس ويمص وهي تتأوه من شدة النشوة ثم اخذ وضعية 69 واخذت أيره بفمها بينما هو يلتهي بعشها ..ثم ركعت امامة واخذ يلحس كسها وطيزها..بعدها وقف وادخل

    أيره بكسها وبدا ينيك..يدخل ويخرج بقوة وبلطف..بسرعة وببطى ثم سحبه من كسها وادخله بطيزها..واعاد الكرة حتى جاء ضهره بطيزها…استلقى على السرير قربها وقالت له: اذا بتوعدني انو تضلك تنيكني رح اعمللك مفاجأة ما بتخطر على بالك شو هيدي المفاجاة مش رح قللك حتى تزبط؟ ومش رح نيكك حتى تقولي طيب..امك بتعرف انو انت بتنيكني وما عندها مانع، حتى طلبت مني انو اغريك حتى تنيكني وشو المفاجأة؟!! واليوم اشتركت انا وامك وابوك بدور نياكي مصيت كس امك وبزازها وكمان اير ابوك عظيم بس هيدي مش مفاجأة بالنسبه الي ..هيدي مفاجأة بالنسبة الك اكيد كانت مفاجأة الي بس اللى عم قوله .. اللي عم حضرلك ياه هو اللي بتتمناه شو قصدك؟ انو تنيك امك وتحط أيرك بطيزها…. دخيل اجريك.. مش بس بضلني نيكك..شو ما بدك بعمل..بس يتحقق حلمي طيب اتركني زبطلك ياها بمعرفتي بس بدك تطول بالك شوي حتى تزبط الخطة. حاضر.. ومن هلق هيدي بوسه عربون..- واخذ يمص شفايفها بقوة ترك غرفتها ودخل الى غرفته ليستحم ونزل بعدها ليشاهد التلفزيون بانتظار اهله. عاد الجميع ودخلوا المنزل واخذ ينظر الى امه نظرات غريبة..دخلت نهى الى المطبخ فلم تجد عليا..سألته عنها فأشار الى غرفتها..صعدت هي وهيام وبقي طارق وسمير في غرفة الجلوس يشاهدون مبارة كرة القدم..دخلت نهى غرفة عليا وسألتها: شو مشي حالك اليوم مع وليد؟ اي مشي..شكرا دخلك ليش نظراته اليوم غريبه.. عم يتطلع في وكأنة رح ياكلني بعيونه رح قللك وبدون لف ولا دوران..حلمه انو ينام معكي وينيكك من طيزك كمان بس هيك..بسيطه ..هو قللك ها الشي اي وقلت له رح شوف اي طريقة حتى حقق له حلمه.. بسيطة..بكرا منفكر بشي طريقة ورح اعمل حالي ما معي خبر..اصلا حلمه عم احلمه من زمان وناطره اليوم الي رح يتحقق فيه. دخلت غرفتها وبدلت ملابسها ونزلت الى الصالة بينما هيام انتظرت حتى تخرج امها ودخلت غرفة عليا: عليا… بدي انتاك من طيزي ما بقى في انطر..- خلعت كيلوتها وركعت على السرير – حطي اصبعك بطيزي,, وشوفي كيف بدك توسعيلي ياه حتى تساع اير وليد ليش مستعجلة؟ شوي ..شوي انتظري في وقت كتير قدامك ..بكرا رح تشبعي من كتر النيك ما بيهم بدي هلق انا..يللا اخذت عليا المرهم ووضعت قليلاَ على اصبعها وبدأت تدخلة رويداَ رويداَ بطيز هيام ثم بدأت تسرع بلادخال والاخراج وبعدها ادخلت اصبعين واعادات الكرة وبدأت بيدها الاخرى تلعب بكسها وهي تنيك هيام بأصبعها وعندما تهيجت اصبحت بدون

    وعي تتخايل ان احد ينيكها واصبحت تنيك هيم بكل قوة وتدخل اصابعها بكسها بقوة حتى اتتها الرعشة..التفت الى هيام فوجدتها مبتسمة والدموع تزل على خدها وجعتك؟ لا.. انا هيك بدي ..باي.. لبس كيلوتها واسرعت الى غرفتها..في اليوم التالي خرج الجميع الى العمل والمدارس وقبل ان تترك هيام قالت لعليا. فكري معي بشي خطة حتى ننفذها..انا حكيت مع سمير وما عنده مانع ابدا، بالعكس شجعني ووعدني يشترك معنا شي مرة هزت برأسها عليا بالايجاب..وعند الظهر اتصلت نهى بعليا: الو عليا..بين معك شي انا مش عم يجيني شغل..كل النهار عم فكر بوليد افكار كتيره لكن احسن فكرة انو اليوم المسا خلي السيد سمير ياخذ طارق وهيام لعند الماكدونالد بحجة انا مش عاملة اكل وانا بفوت على غرفة وليد وبخليه نيكني وببتكرله طريقة انو نيكني هو ومعصب عيونه وبعدين انت بتفوتي وبخليه يركبك وهو ونايم معك بس بدو يجي ضهره بشيل العصبه عن عيونه..شو رأيك فكرة جهنمية..والك مني 10000 ليرة هدية على هالفكره.. اليوم المسا..باي باي عادوا الجميع مساءاَ وكما اتفقت هيام مع عليا طلبت من سمير ان يأخذ طارق وهيام لعند الماكدونالد وغمزته فانتبه للموضوع وخرجوا فقالت لوليد انها في غرفتها لديها اعمل مهمة.. وهمست عليا بأذن وليد ان يصعد لغرفته تهيئا للمفاجاه..فلم يصدق اذنية وبسرعة البرق الى غرفته ..طرقت عليا باب نهى ثلاث مرات لتعطيها الاشارة وذهبت لغرفة وليد فوجدته عاري وبأنتظار وصولها ..خلعت ملابسها واستلقت بجانبه وقالت: بلش مص بزازي ورح خبرك شو رح بيصير.. حاضر.. وبدا بمص حلماتها وهو يسمع لها.. هلق بعد ما تركبني ويجي ضهرك كله بكسي رح اعصبلك عينيك على اساس انو بدك تنيكني من طيزي انت ومغمض..امك رح تجي وتركع محلي وانا رح اوقف وراك..بتعمل حالك انو عم تنيكني الي,,وبس تحس انو رح يجي ضهرك..بتصرخ… بشيل انا العصبة عن عيونك وبتشوف انو امك..اوعا تخليها تشتلق انو انت عرفان عض وليد حلمة عليا من كتر السرور فصرخت بأعلى صوتها..فاعتذر وركع خلفها لينيكها..وضع راس زبره على باب كسها وبدفعة واحدة الى البيضات ثم بدا نياكتها..في هذه الاثناء كانت نهى خلف الباب تنتظر الاشارة..وتلعب بطيزها وتدهن المرهم حتى تستقبل اير وليد..اجا ضهر وليد وكما الاتفاق في كس عليا..فقالت عليا: اوكي وليد هلق رح اعملك مفاجأة بدي ياك تنيكني من طيزي بس انت ومعصب عيونك (وغمزته) اوكي..فكرة حلوي كتير..هيدا المنديل اربطيلي عيوني شايف شي..- بعد ما ربطت المنديل لا..وينك هلق انت انا هون وبسرعة فتحت الباب ودخلت نهى وركعت على السرير .فقالت عليا: قرب شوي..بعد شوي..اوكي انا قدامك حطيت فيزلين وطيزي بانتظار ايرك حتى يلعب فيها – ورفعت المنديل عن عيونه ليرىوغمزته واعادت المنديل – فوتلي ياه كله وضع ايره على طيز امه وبدأ يدخله بهدوء وكان يرتجف..فمسكته عليا من كتفه ودفعته..ثم بدا بالدخول والخروج ببطئ حتى استقرت وضعيته وبدا يشعر بالراحة عندها اشتد ساعده وبدأت ضرباته تسرع وتقوى وامه تأن من تحته ولم تسعها الدنيا من الفرح..اخذت عليا تلعب بحلمات نهى وتفرك بظرها..ووليد يزيد من قوته وسرعة ضرباته..حتى صرخ: رح يجي ضهري..طيزيك بتجنن عليا..رح يجي ضهري بطيزك وما كان من عليا الا ووضعت اصبعها بقوة بطيز وليد..دفعت الحليب الى داخل طيز نهى آآه …اجا..اجا… رفعت العصبه عن عيون وليد كما كان الاتفاق..ومثل انه مستعجب ماما..هيدا انت..عم قول هيدي الطيز بتجنن استلقى على امه واخذ يقبلها ويمصمصها وبعد قليل سالته نهى: عجبتك

    المفاجأة؟؟؟ احلى مفاجأه بحياتي..من سنين وانا احلم انو اركبك..واعصر حليب ايري فيكي وتحقق حلمك؟ آه …اجمل حلم بطل حلم صار علم و**** يرضى على عليا..اي ساعة اللي بدك.. طيزي وكسي تحت امرك..انا مين عندي اغلى منك – وقبلته لكن صار الحلم الكبير قريب التحقيق شو هو حلمك الكبير بحلم انا وعم نيكك بطيزك يجي البابا ويحط ايرو بطيزي ويصير كلما دفش يفوت ايري بطيزك ويجي ضهرنا سوى بسيطة احب على قلب بيك نيك الطيز..واذا طيزك بتلبي …على قلبو احلى من العسل بعد انتهاء كلام الاحلام عاودوا الثلاثة معا معركة جنسية حامية تخللها جميع اشكال وانواع القبل والمص والحلب والبعص والنياكة..ثم خرجت نهى واتصلت بسمير واخبرته بانتهاء المهمة ودخل وليد ليستحم وخرجت عليا الى غرفتها لتغتسل عاد سمير الى البيت وصعد الى غرفته، وذهبت هيام وطارق الى غرفة هيام..نامت على السرير واستلقى هو بقربها وبدا يقبلها على وجهها الهيئة وليد مشي فيلمه مع الماما بتظن هيك، انا حسيت هالشي ولما فتحت عليا الباب انتبهت انو مبتسمة وكأنها منتصره بشي معركة انش**** الكل بيكون مبسوط ثم بدأ يقترب بقبلاته الى شفايفها..واخذ شفتها السفله بين شفتيه واخذ يمصمصها..ثم اخرجت لسانها واخذ يمصه وكأنه حلوى وتنابوا الادوار وبدأت معركة بالقبل شارك فيها شفايفهما ولسانهما..مد يده الى صدرها المحدودب

    وصار يلاعب حلماتها بينما هي فكت ازرار البنطلون وانزلته بصعوبه حيث انها كانت منهمكه في التقبيل والمص. ثم شلحت كيلوتها الصغير..وبدأت بفك ازرار طارق. اوقفته عن التقبيل ليخلعا ثيابهما وقالت له: اذا وليد انبسط مع الماما انا بدي خليك تنبسط اليوم كمان شو بدك اعمل انا تحت امرك وانا بدي ابسطك كمان بلش بحلمات بزازي الصغار وانزل على مهلك على عشعوشي واقتحم وضع طارق يده على بزها اليمين واخذ حلمتها اليسار بفمه وبدأ يفرك ويمص ويلعب بلسانه وهي تتأوه وتأن، ثم نزل الى بطنها فألي عشها الوردي الناعم ثم اخذ يبوس شفايف كسها قبل خفيفه ويمصها ويلعب برأس لسانه بنعومة حول البظر وهي تأن من النشوة..وقالت: آه حبيبي طارق ..بتجنن..اعطيني ايرك لمصه ركع طارق مقابل راسها واقترب لتتمكن من ادخله بفمها واخذت تلحسه وتقبله..من رأسه حتى البيضات وبعدها ادخلته بفمها وبدأت تمصه وتفرشي اسنانها به..تلعب وتلهو فيه حتى اصبح كالحديده.. شو جاهزه انا وكسي جاهزين يا عمري اقترب الى بين فخديها وادخل زبره بباب عشها وبدا رحلته بالنيك على مهل حتى تبلل ايره من مائها واخذ يزيد سرعته وهي تصرخ… احبك حبيبي طاروقه..كمان..كمان.. وبعدها سالته ان يستلقى على ظهره لتجرب مشهد رأته..فنام على ظهره وركبت هي عليه وبدأت بالصعود والهبوط..فوق..تحت…ثم ركعت وقالت له: هلق من ورا ركع خلفها وادخله بعشها للاخر ثم بدأ الادخال والخروج..ثم سحبه من كسها وادخله بطيزها..استقبلته بحرارة وبشوق..اخذ وقته حتى اصبح كاملا بالداخل لكنه استمتع في معركته مع بخش طيزها ..بدأ ينيكها بسرعة..ويزيد من الدفعات..حتى تعب وانسحب الى مواقعه واستلقى بقربها..يقبلها ويلهث..بينما هما على هذا الوضع دخل وليد..: انا قلت مش بالغرفة ولا عم تحضر تلفزيون..يعني عند هيام، شو خلصتوا اي كتير كان حلو اليوم..وانت كيف كان نهارك بيجنن..صرت انا والماما اصحاب وكانت اليوم احلى واجمل نيكي بحياتي نيالك يا عم .. السبت بدها تعملي مفاجاة… نهار الجمعة كان اطول نهار بحياة الاسره كلها..الكل بأنتظار الويك اند حتى يشوفوا المفاجأة..سهروا ليل الجمعة على التلفزيون وطلعوا على غرفهم يناموا.. وما ان اشرقت شمس السبت حتى كان وليد جالسا بسريره بأنتظار

    مفاجأته..عند الساعة التاسعه فتحت نهى باب غرفته ووقفت على الباب لابسه قميص نوم شفاف وبدون سوتيان او كيلوت..نهض بسرعة وليد من تخته..فقالت له : بونجور حبيبوا…خليك بتختك بونجور ماما.. صرلك زمان واعي؟ ليش نمت.!! ها ها ..- اقتربت من سريره وجلست على حافته- كيفك اليوم؟ انا منيح اقتربت منه وبدأت تقبيله..واستجاب لها ثم اوقف وقال وطارق؟؟ انسى انه موجود.. هلق بيكون واعي..بس عامل حالو نايم هيدا جزء من المفاجأة وتابعت التقبل والمص وبدأت يداه تتسلل الي صدرها وتفرك حلماتها..بدأت تأن وتتأوه..مسكت يده وشدتها على بزها ..فهم ما تريد وصار يفرك حلماتها بقوه..ازاحت الشرشف وخلعت قميص النوم واستلقت بقربه..وبدأت

    المعركه..من قبل ومص وفرك وحلمسه وعصر..اخذ ينهش صدرها نهش ويعصر حلماتها بقوه وهي تأن وتصرخ واخذت ايره بفمها وبدأت تمصه وتلعقه وكانها تريد استخراج امعاؤه من راس ايره..وهو يصرخ..قامت وركبت على ايره وبدات تصعد وتهبط..بقوه وبعنف..ثم صرخت بطارق: قوم حبيبي..بعدك عامل حالك نايم .قوم مص بزاز الماما..متل ماكنت تعمل انت وزغير فتح عينيه طارق، وسحب عنه الغطاء..وقام يدنو من امه بونجور ماما بونج..ور..حبي..بو.. وضع فمه على بزها واخذ يمص ويتبع حركتها طلوع نزول..مسكت ايره من فوق الكيلوت وبدأت تحفه..ثم اشارت له ان ينام بقرب وليد وانحنت تمص ايره..اخذ وليد يدفع بها الى فوق وهي تعتمد على قوة الجاذبية لتنزل..ثم ركعت واكملت مص اير طارق بينما وليد اخذ موقعة الجديد خلفها وبدا يهزها بقوه..ثم اشارت له ان يعتلي الفتحة الاخرى..فاخرج المرهم ووضع قليلا على زبره وفرك طيزها ثم بدأ بأدخاله بطيزها..اصبح ينيكها بقوه وهي تمص زبر طارق وتصرخ..وما هي الا لحظات حتى شعر بأصبع في طيزه.. حاول الالتفات فلم يقدر لان يداَ برمت له رأسه..اكمل عمله…بعدها شعر بأصابع تتحرك داخل طيزه..تنمى ان يكون حلمه هو المفاجأه فلم يستدر بل اكمل مشواره..بعد قليل شعر بفراغ ثم بأير غليظ بطيزه ابتسم وارخى نفسه وبدأ حلمه يتحقق فكان ابوه سمير يدفع بأيره داخل طيزة وقوة الدفعه تجعل ايره بطيز امه.. حتى صرخ.. اجا..اجا..اجا ضهري.. ادخل بقوة شعر ان بيضاته دخلت معه وكب منيه بطيز امه..ما انتهى حتى سحب سمير ايره وجاب ضهره على ظهر نهى.. انحنى وليد وطارق واخذوا يلحسوا المن وينظفوا ظهر امهم..وقف الجميع وقال سمير.. اليوم سنحتفل بعيد الشكر.. الجميع ينزل الى غرفة الطعام..عليا حضرت الترويقة…لكن ممنوع يكون حدا لابس شي ضحك الجميع..ونزلوا عراة..وجدوا عليا عارية مع هيام يتبادلوا القبل..جلسوا حول الطاولة ومسكوا ايدي بعضهم وقال سمير نحن العائلة السعيدة….كل شي مباح طالما بين افراد العائلة… ضحك الجميع وبدأو طعامهم.

  25. شو بتسوا يا كلاب؟!!” صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها. الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. “مممم ماما، أنا احنا…… “طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه .”اخرس “قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. “أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!”.التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها.”تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا.” تنَظرَ إلى بوبي. “أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!” “مممم لا يا خالتو!لا! “الولد الآخر قالَ. “بترجاكي ما تحكي لامي! “قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. “لا راح احكي يا بوبي”تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها.”كملها.” “شـــو ..؟ “تيمي قال.”قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل “صرخت.” إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل … هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة”.صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش.”أنت “قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. “نام.”بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها.”بوبي.شلحه كلسونه.” “ماما. أنا بقدر اشلح لحالي ” عَضّتْ أصابعَها. “اخرس.” ثمّ قالت لبوبي، “يلا شلحه بسرعة! ” اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. “وااااااااااو”همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. “تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه” “ماما، ما بقدر” “أووووه، يلا بدون كلام “تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ.”يـــــاه ! ” صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. “ماما؟ ” “شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟”دَفعتْ بوبي للأسفل. “بوبي راح يخلي زبه يكبر”ثم قالت “آآآآآه” وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم .”أمرج زبك، بوبي.” امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. “شو مالكوا يا كلاب ؟؟”سوزان قالتْ. “شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر.” “شــــو ؟ “عيون تيمي تَوسّعتْ. “ماما، أنا “”تيمي “سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . “قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي.” عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ.”آآآآآوه، نعم ” تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده.”هيك أحسن … هيك أحسن بكتير” تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . “مص زب بوبي.” تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته.”ماما” “قُلتُك،مصُّ زبه! “صرخت وهى تشد شعر ابنها. “ومن غير ما تعارضني يلا مصه ” مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي.”أووووه نعم ! “تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه .”آآآآآآه،شي حلو، تيمي “تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. “هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح.”تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. “أووووه، تيمي “قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب.”شو هيتك بتحب تمص الزباب” يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت”"ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان .” وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. “أووووه،خالتووو سوزان ! “بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه.”شو، بوبي؟ “ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. “شو في؟ احكيلي.” “أَنا راح….. أنا مش قادر……! “”مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟” “نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك ” “طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! “الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. “أوووووه ، تيمي! أنا لا ……لا مش قادر …..أنا راح. . . .”وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة .”تيمي؟ أنا راح اكب! “بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. “اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله.” راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة .”هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! “”مممممممممممم” تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه.”أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! “سوزان تنهدت. “شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! “الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها.”ماماّ؟ شو بتسوي…. ؟ “تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير.”إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟”وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. “يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي “.حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين.”عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! “تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة.”تعال بي رجلي ، بوبي “قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة.”قله ولك، اقعد بينهم بسرعة”.حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . “شلخني كيلوتي يا كلب”قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . “هلق . . .شوف كسي.” اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه” وااااو شوف قديش هو مبلول من كسي…”.”شمّه يا بوبي “قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني .”نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.”"كس أمك “ضَحكتْ. “قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك ” أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته”الحس كسي هلق” “يـــــاه “الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب.”بوسني، تيمي.” وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار.”أمممممممممممم ،ممممممم” أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. “أوه آه كمان! ” جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. “أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله”"آآآآآآه آه آه آه !” شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. “هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! “أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. “يــــاه!” أَنّتْ. “أوووووه. كنت محتاج لهيك !”الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير.”تعال هون”أشارتْ إلى بوبي. “أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة”فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة” خليني الحس طيزك” .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب “راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك.”سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. “مصّْله زبه،هلق “قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له.”هيك”قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. “خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.”"لا لا لا “بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته.”أووووووه،نعم بوبي ” قالتْ. “حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن …..هلق،الحس طيزه تيمي.” سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا.”هلق،إبني،تعال هون.” تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. “هيك، تيمي. نيكه.”"أووووه! ” صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها ” خالتووووو، بيوجع! “”إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!”صرخت “إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.”"أووووه، ماماّ! “تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. “ماما شو سخن وضيق!”"لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! “سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي .”أأأأأأأأأه” صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان.”يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه.” لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. “أحسن هلق، بوبي؟ “سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. “ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.”"أوووووه”بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر “هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب…….”"بحس بنار،ماما! “تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. “أوووووه ! “
×
×
  • انشاء جديد...