القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

المشاركات تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. هيثم 17 سنه انا سالب وكان ليه صديق اسمه محمود كان بينيكنى هو الى كان بيريحنى وحكيلكم اول مره ناكنى فيها

    كنا مره قاعدين بنذاكر وقاعدين قصاد بعض فرفعت رجليه وضربته بهزار على زبره فقام وشد رجلى وسحبنى بحيث طيزى كانت عند زبره انا اتفاجات من الحركه وفضلت ثابت ثوانى وحسيت فيهم انى زبره وقف وعايز يخرمنى محمود اتكسف منى وسبنى بس انا استمتعت اوى بزبه وكنت بعمل حاجات كتير علشان استثيره وفى مره جه عندنا البيت ويومها كنت هايج اوى وناوى اخليه ينيكنى وكنا لوحدنا فى البيت وقلتله محمود تيجى نتفرج على افلام سيكس قالى ماشى

    وشغلتله فيلم ولاد بينيكوا بعض وكنت بغريه بطيزى الكبيره المدوره ومره واحده قام وقف ورايه وشدنى على زبره وحاسيت انه هيخرمنى ونيمنى على السرير وانا ساكت ومستمتع وخلعنى ملابسى وبقيت طيزى امامه وبدا يلحس طيزى وانا اتلوى واصرخ اههههههههههههههههههههههههههههه

    وبدا بادخال اصبعه وساعتها حسيت انى هموتوصرخت صرخه جامده اوى اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى

    ومحمود حط ايده على بقىوقالى اخرص يا خول انا دلوقتى هنيكك زى الكلب وحط زبه فى طيزى وانا هموت من الوجع واترجاه يطلع زبه وانا اصرخ اىىىىىىىىىى اهههههههههههههههههه

    وبعد خمس دقايق حبيت الموضوع اوى واترجيته يدخله بسرعه

    وهو كان بيدخل بسرعه ويضربنى على طيزى ويقولى يا خول عجبك وانا اقوله اوى دخل كمان

    انا خد*** انا عبدك وعبد زبرك نيكنى اكتر

    اههههههههههههههههههه

    وفضلت كده ربع ساعه وبعدين طلع زبره وقالى يلا يا شرموطه عايز انيكك فى بقك وحطه فى بقى وفضلت امص لغايه منزلهم على فى بقى وشويه نزله على الارض شدنى من شعرى وقالى وطى الحسهم يا بن القحبه وساعتها حسيت بقمه السعاده وقمه الكسوف والزل وبعدين قالى انتى من انهارده عبدى وشرموطى انيككك وقت منا عايز وضربنى بالقلم وقالى وطى بوس رجلى وفعلا بوست رجله وضربنى وسبنى ومشى واستمريت الكلب بتاعه لمده سنتين

    ومره وهو كان بينيكنى كالعاده كنت فاكر انى مفيش حد فى البت ولكن اختى كانت نايمه

    وفى وسط النيك وكان محمود بيشتمنى ويقلى مص يا شرموطه ويضربنى صحيت اختى وصعقت لما لاقيتها واقفه وانا نايم على بطنى ومجمود بينكنى وبيقولى افتح طيزك اكتر يا خول وراح محمود سابنى ومشى وانا فضلت انا واختى بتتفرج عليا بعد ممشى محمود وفجاه ضحكت حتت ضحكه زى الشراميط بالظبط وقالتلى لما انتى بتتناكى يا حلوه مش تقوليلى وانا اكيفك وانا كنت خايف اوى منها وفجاه ضربتنى على طيزى وقالتلى دا انت طيزك احلى منىوسابتنى وخرجت وقالت انا لازم امشى بس لما ارجع نبقى نتكلم

    ومشيت وانا مستنى وخايف من الى هيحصل

    ورجعت اختى وكانت دبرت لكل حاجه وقالتلى انهارده وبكره احنا اخوات وبعد كده ماما وبابا مسافرين وهتيقى خدامتى ومنيوكتى

    وبعد يومين وانا مشتاق لليوم ده وسافرت العيله وبقيت انا واختى لوحدنا خرجت ورجعت بعد نص ساعه وقالتلى يلا يا كسمك تعالى البس هدومك وجابتلى قميص نوم احمر وسنتيان وهى بتلبسنى قالتلى انا هخليك شرموطه بجد وانا فرحان اوى من كلامها

    ولبستنى اللبس الحريمى وعملتلى مكياج وبقيت زى البنات بالظبط بس كان فاضل شعرى وقالتلى البس طرحه علشان ابقى زى البنات بالظبط وفعلا لبست طرحه

    وكان اى حد هيشوفنى هيفتكر انى فعلا بنت

    وسابتنى ربع ساعه ورجعت لابسه زب صناعى ولما شوفته اترعبت من حجمه ولما اتخيلت انه هيدخل طيزى

    بس سكت وراحت قالتلى يلا تعالى مص يا شرموطه وعلى فكره انتى اسمك من انهارده لولا وعلى فكره اختى اسمها سعاد

    وبعدين مسكت زبها الروعه ومصيته وهى تضربنى بالقلم وتقولى مصى كويس يا قحبه وانا اقولها حاضر وامص بكل قوه وبعدين سحبته من بقى وقالتلى تعالى يا لولا عايزه احطه فى طيزك يا وسخه وانا ابسطت اوى وروحت فاتح فلقتى بايدى وراحت تفت فى طيزى ودخلاه فيا وانا اقولها اهههههههههههههه براحه اىىىىىىىىىىىىى

    راحت قالتلى بس يا قحبه اخرسى ومن كبر حجمه نزلت دم من طيزى وراحت قالتلى مبروك يا شرموطه اتفتحتى وراحت مطلعاه سابتى واترميت على الارض من التعب

    وبعدها قالتلى تعالى يا قحبه عايزه ازلك شويه قولتلها انا تحت امرك وراحت شدتنى من شعرى وقالتلى افتح بقك وراحت تفت فى بقى وضربتنى بالقلم وقالتلى ابلع

    وانا فرحان اوى من الى بتعمله فيا وبعدين قالتلى انا عايزه اشخ افتح بقك وراحت تبولت فى بقى وخلتنى ابلع كله والحس الى وقع على الارض

    وقالتلى روح نام علشان بكره يوم مميز

    وانا فى غرفتى وبفكر يا ترى ايه الى فى دماغ اختى وهتعمل فيا ايه وصحيت الصبح على صوت اختى وهى بتضربنى على طيزى وبتقولى قومى فزى يا بنت القحبه الناس زمانهم جايين

    وقمت من النوم مفزوع وانا عايز اعرف مين الى جايين وراحت قالتلى يلا ادخل البس قميص النوم وعايزاك تبق بنت بعد ربع ساعه وفعلا جهزت وطلعت لاقيتها بتربطنى من رقبتى بسلسله زى الكلب وقالتلى يلا يا كلبه علشان تستقبلى الضيوف ودق جرس الباب وكانوا سميره وشيماء اصحاب اختى وصلوا واول لما شفونى كده فضلوا يضحكوا عليا وقالولها هو دا الى كان عامل نفسه سبع البرومبا وفضلو يضحكوا

    وبعيد سعاد اختى قالتلى فين تحيه الضيوف

    وهيا مسكانى بالسلسله وانا ماشى على ايدى ورجلى زى الكلب

    ورحت ابوس رجلين الضيوف والحسهم وراحوا ضربونى على طيزى وبعبصونى وقاولى الحس رجلهم لغايه ميقولوا كفايه وبعدين عملت الى طلبوه وراحت سميره قالتلى انا عايزه اشخ افتح بقك وخلت كسها فوق بقى وراحت شخت عليا وشيماء كانت بتبعبصنى

    ودخلت شيماء صباعها فى طيزى وقالتلى دا طيزك واسعه اوى مين الى ناكك يا حلوه

    وضحكوا كلهم وقضوا اليله يضربونى ويزلونى وينيكونى بازبار صناعيه وفضلت عبد لاختى لغايه دلوقتى

    • أعجبني 2
  2. الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى

    لبسها

    ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع

    دايما

    با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف

    يوم

    كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى . مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان

    بتسهر

    للصبح تذاكر وكانت دينا فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى

    المكتب .

    انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت

    رباب

    نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول دينا حبيبتى قربت شوية اتأكد

    انها

    فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة

    مش

    ممكن ها تحس شفت منظر غريب ما شفتوش قبل كده . كانت نايمة على بطنها

    ومفشوخة

    شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى… أنا

    دايما

    با أشوف دينا اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل

    الموضوع قبل

    كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة

    بالموضوع

    ده هى مش بنى آدمة زينا.لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش.ناديت عليها

    اتأكدت انها رايحة

    فى النوم خالص مديت ايدى وما خفتش انا كنت با أخاف منها أوقات لأنها

    معقدة

    لمست الشعر من فوق الكيلوت كانت أطرافه باينة لأنه طويل حسيت انى با اهيج

    ونفسى سريع كنت با انهج وقلبى بيدق جامد قوى لكن عندى حب استطلاع. لمست

    تانى

    وضغطت خفيف لقيتنى هايج خالص طلعت بتاعى ولعبت فيه واتجرأت وقربت منها

    ركعت

    بين رجليها من ورا حسيت انها سامعة دقات قلبى من الرعب قربت أكتر ولمست

    طيظها

    ببتاعى وضغطت بيه خفيف مااتحركتش الحمد *** حاولت تانى لقيتنى ما باأفكرش

    فيها

    واندمجت أحركه خفيف من فوق هدومهابعد شوية حسيت انى ها انزل بعدت واستنيت

    لما

    هديت شوية . وقربت تانى المرة دى حكيته فيها جامد شوية … حسيت انها ها

    تتحرك.

    اتجمدت مكانى شوية وابتديت أحكه تانى المرة دى تحت شوية عن الطيز. لقيتنى

    با

    أهيج أكتر والكيلوت بتاعها انضغط جوا فتحتها شوية خفت ورجعت اتشجعت .

    مالت

    شوية بجنب ورجليها اتفتحت أكتر شكلها كان مهيجنى خالص مديت ايدى بشويش

    وزحت

    الكيلوت بجنب لما شفت الفتحة والشعر تقيل حواليها ارتبكت خالص هيجتنى

    اكتر من

    دينا … كمان رباب سمينة شوية عن دينا وطيظها كبيرة قربت شوية أحك بتاعى

    تانى

    المرة دى ع الفتحة

    بالظبط ما مسكتش نفسى كنت ها أدخله فيها لكن خفت تعملى مصيبة فضلت

    أكمل حك

    لغاية ما حسيت ان بتاعى بيتزحلق من البلل كانت فتحتها زى ما تكون صابونة

    مبلبلة بتزحلقنى لتحت بقيت أنهج مش ملاحق آخد نفسى حسيت انها بتتحرك تانى

    ورجعت

    رقدت على بطنها وفتحت رجليها . فى الأول بعدت لغاية ما اطمنت انها لسة

    نايمة

    ورجعت أكمل. رجعت تانى أمسك طيظها وأحسس عليها حسيت أنها حاسة وعاملة

    نفسها

    نايمة علشان ابتدت تتحرك كتير مرة تقفل رجليها ومرة تفتحها وفضلت أدعك

    بتاعى فى

    الفتحة شوية حسيت انها بتسحبنى لجوه وانها بتقفل رجليها على أو يمكن حسيت

    كده

    لأنى كنت هايج خالص ومش متحكم فى نفسى …. رجعت لورا شوية ومديت ايدى

    أشوف

    حصل لها ايه لقيتها غرقانة لبن . عرفت انها هايجة زى ماما لما كنت نايم

    جنبها .

    فضلت شغال ولما لقيتنى فجأة مش قادر نزلت فوق الكيلوت بتاعها .. اتكسفت من

    نفسى

    وخفت تكتشف السر . ولما رحت بعيد ما رضيتش أغطيها … وفضلت مراقبها من

    بعيد .

    بعد ما خرجت من الأوضة بشوية صغيرين . لقيتها رجعت تنام على جنبها وتفشخ

    رجليها

    المنظر هيجنى تانى بس فضلت مراقب من بعيد شوية ولسة بتاعى واقف ….

    لقيتها مدت

    ايدها تحسس على

    نفسها من قدام . حست ان الكيلوت متحاش من الجنب. لمست جسمها وحركت ايدها

    بطئ

    ….. ولما حست أنها مبلبلة رفعت ايدها عند بقها ولحستها حسيت انها فاهمة

    وبتستعبط استنيت شوية كمان ورجعت المس طيظها . حسست جامد ودخلت ايدى

    ولعبت فى

    الفتحة … حسيت انها عاوزة تمسك ايدى من بين رجليها . قفلت رجليها على

    ايدى

    شوية وضغطت جامد . ما عرفتش اسحب ايدى منها استنيت لما فتحت تانى وسحبتها

    لقيتنى هايج أكتر من الأول لما ضغطت على ايدى . حطيت بتاعى ع الفتحة

    وماحركتوش

    ضغطت عليه برجليها جامد عصرته … كانت طيظها بتعلا لفوق لما تضغط خفت

    انزل

    تانى لو عصرتنى كذا مرة … لكن حركاتها شجعتنى ثبت نفسى فى مكانى وهى

    بقت

    تتحرك مرة ضغط ومرة فتح مدت ايدها من بين رجليها وابتدت تستعمل ايدها

    وجسمها

    فى نفس الوقت ايدها من قدام وجسمها بيضغط من ورا … المرة دى الخوف راح

    منى

    وقلت فى نفسى مادام هى مبسوطة يبقى أكمل. اتشجعت ونزلت الكيلوت بتاعها

    شوية

    لقيت الوضع الأولانى أحسن علشان حركة رجليها وانا راكع بين رجليها رجعته

    زى ما

    كان على جنب بس اكتر شوية لدرجة انى شفت صوابعها بتلعب فى الفتحة وطيظها

    بتعلا

    لفوق كانت عاوزة ترفع نفسها

    علشان تسهل الحركة كل شوية ترفع لغاية ما رفعت نفسها عن السرير مسافة

    كبيرة

    دلوقت لقيت طيظها عالية وفتحتها قدامى على طول وايدها بتلعب ربكتى زادت

    لكن

    اللى شجعنى انى عندى خبرة اتجاوبت معايا ع الآخر وكأنها نايمة مسكت طيظها

    باديا الاتنين وفتحتها شوية علشان اتحرك بسرعة كانت ايدها بتلمس بتاعى

    وهو

    بيتحرك . وفضلت كده لغاية مانزلت فى ايدها أخدت لبنى وحطيته فى بقها على

    طول

    وفضلت تلحسه وبعد شوية قامت دخلت الحمام ولما طلعت من الحمام قالت لى انت

    ما

    رحتش المدرسة ليه يا شقى كنا فاهمين بعض بس هى مش عايزة تبقى صريحة زى

    دينا

    راحت تنام تانى كانت الساعة بقت حداشر ونص. دخلت الحمام شفت الكيلوت

    بتاعها

    غرقان من لبنى ولبنها ورجعت أبص عليها لقيتها نايمة من غير كيلوت فهمت

    انها

    لسة هايجة المرة دى تقلت عليها سبتها وفضلت أراقبها من بعيد ندهت على يا

    أيمن

    انت رحت فين تعال نام جنبى . أول مرة فى حياتها تقولى بحب وبلطف تعال نام

    جنبى

    … طبعا نطيت من الفرحة ع السرير حضنتنى وباستنى فى بقى وقالت لى انا ما

    كنتش

    أعرف انك شقى كده خليك فى حضنى شوية . حضنتنى جامد فى صدرها مسكت صدرها

    وضغطت

    عليه ولصقت جسمى فيها أخدتنى

    فوقها وحضنتنى جامد وفتحت رجليها كان بتاعى وقف تانى كانت عمالة تبوس فى

    بقى

    وبتاعى ابتدا يحفر بين رجليها مكانه رفعت قميصهاومدت ايدها تمسك بتاعىمن

    فوق

    الهدوم وخرجته ومسكته تعصره فى ايدهاحطته عند الفتحة ورفعت رجليها تضغطنى

    عليها

    برجليها وفضلت تتحرك كانت سخنة زى النار المرة دى . قامت خلعت القميص

    والستيان

    وخلعتنى هدومى وخدتنى تانى فى حضنها ورجعت تانى تلعب لنفسها ببتاعى من

    فوق

    الفتحة لغاية ما نزلت عليها فوق الشعرأخدتنى الحمام واستحمينا مع بعض

    وقالت لى

    بعد ما أكلنا اياك حد يعرف حاجة يا أيمن ها يكون آخر يوم فى عمرك . قلت

    لها

    المهم ما تزعلنيش منك تانى وخلينا صحاب على طول

    ***

    أنا مش جبانة . أنا زى أى بنت مولودة فى بيت من الطبقة المتوسطة . اللى

    بيسموها

    الطبقة الحالمة وكمان مش قاهرية أنا عايشة فى بلد صغيرة يعنى لازم أعمل

    حساب

    لكل حاجة وخصوصا الاشاعات … كان لازم أذاكر علشان أبقى حاجة . أبويا

    راجل

    جاب آخره وماعملش حاجة وأمى اتحطمت أحلامها بالجواز وأنا الكبيرة يعنى

    لازم

    أثبت جدارتى وأبقى دكتورة حلم أبويا وأمى لازم أحققه دينا تافهة ومستهترة

    وأيمن مدلل ما لوش فى التفوق . يعنى أحلام عيلتى وأحلامى أنا المسئولة

    عنها.

    علشان كدة رميت كل حاجة ورا ضهرى … اللبس والحب ييجى بعدين فيه أولويات

    عندى

    … أنا صحيح بنت ولى هفواتى لكن با أعرف أتحكم فى نفسى ما ناش عبيطة أنا

    عاوزة

    أحب لكن الحب ها يعطل تفوقى وأحلامى يتأجل أنا عاوزة ألبس وأخرج زى

    البنات

    أوقات أكون واقفة فى المراية أنا جميلة بدرجة كويسة … يعنى مش صعب ألاقى

    ابن

    الحلال … لكن الطب هو هدفى دلوقت وصلت سنة خامسة طب من غير اعتماد على

    حد

    وبدون أى مواد تخلف …. السنة دى مهمة جدا بالنسبة لى أهلى عملوا اللى

    عليهم

    والباقى على . أنا مش با أقارن نفسى بحد وخصوصا دينا … دينا أحلامها

    عبيطة

    مستمدة من السينما .. لكن

    أنا أحلامى متحققة لأنها واقعية مش خيالية . أنا مش با أفكر فى الجواز

    علشان

    لازم أبقى دكتورة . لما أبقى دكتورة ممكن أتشرط ع العريس … وأوافق ع

    العريس

    اللى يعجبنى …. أنا ما بحبش المشاكل وبا أكره الخيال أنا فعلا واقعية

    عارفة

    أنا ماشية لغاية فين لكن دينا أكيد حياتها ها تنتهى بكارثة لأنها ما

    بتحسبش

    حساب حاجة .. لما بابا ولا ماما بينادونى يا دكتورة با أحس أنهم عاشوا

    عمرهم

    كله علشان يقولوا بنتنا الدكتورة أنا ما زعلتش ان دينا تتجوز قبلى رغم انى

    أكبر

    منها بتلات سنين بالعكس يمكن الجواز يعقلها وتتعلم المسئولية يمكن علشان

    دينا

    شقية تجذب الرجالة لكن أنامش معقدة زي ما بيقولوا على أنا كمان أعرف لكن

    عندى

    أولويات. هدفى الأول أحققه وبعدين أبقى أفكر فى الجواز . يوم ما شفت بابا

    وأنا

    لسه فى اعدادى بيعانى قد ايه من قلبه عرفت انى لازم ابقى دكتورة . أنا

    عارفة

    ان مرض بابا ليه دخل كبير بحالة الفتور العاطفى والجسدى بينه وبين ماما

    لكن

    ماما بتعرف تحل مشاكلها لأنها ذكية وبنت بلد. وما بتحبش تشتكى زى الجهلة.

    كمان

    عندها أنشطة كتير تحط همها فيها . كان عندنا تلات أوض اوضة للضيوف لما

    ماما

    جابت أيمن وكبر شوية

    أخد أوضة الضيوف وبقت الصالة هى الاستقبال وبابا وماما أوضة وأوضتى

    أنا

    ودينا . مشكلتى ان دينا دايما فى وشى مافيش فى دماغها غير المراية

    والسبسبة .

    بقت تحسسنى انى ولد مش بنت …. السنة دى سنة مهمة فى حياتى لأنى فى سنة

    خامسة

    ولأن دينا ها تتجوز وتسافر ولأن أيمن فى أولى ثانوى بقى طولى ما شاء ****

    أنا

    كنت با ألعب بيه من كام سنة مافيش كمان السنة دى كانت صعبة علشان حرب

    أكتوبر

    أقدر أقول ان دى سنة المتغيرات فى حياتى . أنا مش باردة … أنا بحب

    أخواتى

    لكن ظروفى كده ذاكرت كتير قوى السنة دى .. يوم ما سهرت للصبح ونمت مش

    داريانة

    بنفسى مش عارفة كنت نايمة ازاى ولا لابسة ايه أكيد كنت با أحلم حلم جميل

    .

    صحيت لقيت الحلم حقيقة كان ممكن أصوت وأفضح الدنيا . لكن احساسى غلبنى

    ولقيتنى

    عاوزة أكمل الحلم عملت نفسى نايمة وعشته كأنه حلم ايه يعنى أنا با أذاكر

    وبس

    بقالى سبعتاشر سنة ايه يعنى لما أعيش الشوية دول … أيه يعنى لما أنبسط

    شوية

    ركزت فى الحلم وعشته كأنه حلم فعلا ما قدرتش أفتح بقى . حسيت بجسمى بيشدنى

    أكمل

    حاولت أعمل ستوب ما قدرتش ابتديت أتحرك علشان حسيت انى لو ما اتحركتش

    أبقى ما

    عنديش احساس اختبرت

    احساسى لقيته شغال ولقيتنى با اتبل مرة واتنين وتلاتة . ولقيتنى مدفوعة

    أكمل

    للآخر. كان يوم من أحلى أيامى. قررت أتساهل مع أيمن . الحقيقة هو هيجنى

    خالص ما

    قدرتش أعمل حاجة . أنا كنت با أحلم فعلا لغاية ما حسيت بلبنه نازل سخن على

    كلوتى ساعتها كنت ها أقوم آخد بتاعه ف بقى من الشهوة لكن تمالكت نفسى

    لغاية ما

    أشوف ها يعمل ايه تانى فى المرة التانية ما قدرتش مديت ايدى وساعدته وشربت

    لبنه

    ولما قمت دخلت الحمام وشفت كلوتى غرقان من بره ومن جوه اتهيجت أكتر ودعكت

    فى

    بتاعى شوية لقيتنى سخنة نار ولازم أعملها تانى

    ***

    ماحدش ها يصدقنى لو قلت ان دى فعلا أول مرة فى حياتى اكتشف معنى الجنس

    بشكل

    عملى أنا طبعا باأدرس طب يعنى معلوماتى عن الجسم البشرى وأعضاؤه متوفرة

    لكن

    لغاية اليوم ده كانت فى إطار نظرى كانت فكرتى عن الجسم المريض وعلاجه هى

    الشئ

    الوحيد اللى شاغلنى لكن النهارده بس اكتشفت ان الجسم السليم أكثر احتياجا

    من

    الجسم المريض . النهاردة كانت مفاجأة عمرى كله اتأكدت إنى كنت ها أبقى

    مشروع

    دكتورة فاشلة لأنى سطحية وخبرتى بالجسم خبرة نظرية … لازم الإنسان يجرب

    الإحساس علشان يدرك التعامل مع المريض بمفهوم موضوعى. كتير من المرضى اللى

    قابلتهم فى القصر العينى واشتغلت عليهم كانوا بشر عاديين محتاجين احساس

    الطبيب

    بيهم وبمشاكلهم اليومية … وكمان ادراك مبكر لأسباب المرض وكمان استعداد

    المريض للعلاج يتطلب بالدرجة الأولى رغبته الشديدة فى الحياه أغلب المرضى

    اللى

    اشتغلت عليهم فى الفترة دى كانوا محبطين ويائسين . ما كانش عندهم رغبة فى

    الشفاء اكتشفت انى خايبة وإن دراسة الطب. محتاجة معرفة جامدة بالسياسة

    والإقتصاد والمجتمع كنت حاطة دماغى فى المذاكرة وبس يا سلام يا أيمن انت

    صحيح

    أخويا الصغير لكن علمتنى درس عمرى ماهاأنساه

    عرفت نفسى وعرفت أفهم كل أفراد أسرتى كنت حاسة بالغربة دلوقت بس حسيت

    أن

    لحظة ممكن تغير حياة الإنسان فهمت متأخر قوى ليه دينا كانت متسيبة وليه

    أيمن

    كان محور الأسرة وليه بابا متخاذل وليه ماما تايهة وعايزة تخلص مننا فهمت

    إن

    نكسة 67 وآثارها هى السبب فى تشكيل عقل أسرتى . عرفت ليه أحلام أبويا وأمى

    كانت

    مكسورة . وليه دينا اختارت السهل. ابتديت أسرح وأفكر فى حاجات كتير غابت

    عنى .

    دينا كانت جاهزة تماما لإستقبال فترة الإنفتاح واستغلال كل الفرص لكن أنا

    كنت

    متصورة إن الأخلاق هى كل ما نملك … بعد موت عبد الناصر كنا فاهمين إن دى

    نهاية العالم كنا كلنا متعلقين بيه كأنه أب . بعد الإنفتاح عرفت إننا

    انتقلنا

    من عصر رباب لعصر دينا كنت فاهمة إن الطب ها يحل مشاكل أسرتى. لكن حصل

    العكس

    تماما والخليج هو اللى حل مشاكل أسرتى كان طريق دينا اللى كنت رفضاه

    أساسه هو

    الطريق اللى الدولة بتكرس له عرفت متأخر قوى إن الطب بقى سلعة زى أى سلعة

    وأنه

    مش عمل انسانى زى ما اتعلمنا زمايلى اللى سافروا الخليج رجعوا بثروات

    مشبوهة

    وكمان اللى عاشوا فى مصر واشتغلوا فى الطب السياحى . وأشكال كتيرة من الطب

    ظهرت

    زى الدمامل فى المجتمع

    بعد انتشار الفساد فى التسعينات أنا قررت بعد تجربتى الأولى مع أيمن انى

    أعيد

    اكتشاف نفسى . قررت أعيش وأدرس قررت أقرب من كل حاجة قوى علشان أشوفها صح

    صاحبت

    أيمن وطلبت منه يعيش معايا فى الأوضة لما تكون دينا مسافرة وبعد جوازها

    نقل كل

    حاجاته فى الأوضة بتاعتى كنا بنسهر نذاكر مع بعض أنا أكبر منه بعشر سنين

    كان

    زى ابنى كنت دايما با أعامله بعنف لأنه مدلع

  3. خالتي تبلغ من العمر

    24 سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها

    من ماوى الا منزل اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما

    يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر 24 اربع وعشرين

    سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي

    متوفي منذ زمن فلا حرج من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي

    وبالفعل هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها اصبحنا

    اكثر من اصدقاء .

    وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا جدا من الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت

    احس بشي من الود تجاها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .

    المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن البيت حيث ان لي

    ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا ارادت امي شيء ليس عليها الا رفع

    سماعة الهاتف وطلبي في ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف

    هو وسيلة الحديث بيننا في المنزل

    وبعد مجي خالتي (حبيبتي) بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما

    على جهاز الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى ان

    الفت منها دخولها وخروجها علي حتى بدون اذن وكانت احيانا تطلب مني بعض

    الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال

    طويلا بل لثلاثة اشهر او تزيد حتى حصل شي زلزل كياني وغير حياتي واصبحت

    اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد حدث في يوم من

    الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شي ما حوالي الساعة الثانيه عشر

    تقريباوكنت اتفرج بغرفتي على فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد

    الاصدقاء وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع الفيلم اذا

    بخالتي تدخل الغرفة علي (حسب قولها لي فيما بعد) ولم احس بها لاني كنت

    منفعلا ومنسجما مع الفيلم اسبح في بحر خيالي

    وهالها ماراته بالتلفاز وكان لدي تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من

    افلام جنس اباحيه وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد

    فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم وتأوهي مع كل حركة

    ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به من الاثارة ومما تشاهدني عليه من

    حال

    كنت وبكل صراحة البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم

    وسخنت معه وكنت اقبظ على زبي بيدي وكان كبيرا جدا فكنت اضغط عليه تارة

    ومسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم

    وعلى الحقيقة ايضا قد وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من

    خلفي تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي

    حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه فقلت لها خالتي مابكي قالت حبيبي

    لااستطيع الصبر ارجوك ارجوك دع السوال فيما بعد وبالفعل لم احس بنفسي الا

    قد خلعت ملابسها وصعدنا على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب الغرفة

    وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم

    نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم

    عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى

    تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم تنزل المراءة

    منيها على لساني واقوم بلحسه ولعقه بلساني واللعب بها على كسها وبطنها

    وهذا ماعملته مع خالتي فقد كانت تتاوه من الشبق الذي تحس به فهي تقول لي

    انها منذ طلاقها قبل حوالي الاربعة اشهر او تزيد قليلا وهي لم تذق طعم

    الجنس .

    عموما بعد ان لحست كسها حتى انزلت منيها على فمي بدأت ادخل لساني والعق

    المني الخارج من كسها والعب به بلساني على بطنها وفخذيها ثم بدات هي

    بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا

    وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم قالت لي ارجوك اذا

    تحبني دخل زبك بكسي وبالفعل هذا ما كنت اريده واتمناه فقمت بفتح ارجلها

    ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وكانما اخرجته من بحر ذاك الكس الوردي

    صاحب الشعر القليل فوقه الشعر المحنى ااااااااااااااه فبدأت احك زبي

    ببظر كسها وهي تنتفظ تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله أي زبي قليللا

    بهدووووووووء

    فانا اتلذذ بعيني كل امرأة حينما اراهما لحظة دخول زبي بكسها فاتعمد

    التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله واحس برغبه

    جاااااااااااامحة تلك اللحظة حيث ان عيون المراءة تلك اللحظة تحس بها

    كانها تستعطغك وتسترحمك بادخال كل زبك بكسها وهذه هي المتعه عندما يحس

    الرجل بلهفة المراءة على زبه وايضا متعة المراءة حين يحسسها الرجل بمدى

    حاجة زبه لكسها .

    المهم ادخلت زبي قليل بهدووووء حتى احسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها

    أحسست آني قد أدخلت كل زبي بكسها فبدأت اجره وادخله بكسها ولمدة طويله

    حقيقة حتى احسست اني اريد ان انزل منيي فقالت ارجوك ان تنزل المني بفمي

    اخشى من الحمل وبالفعل اخرجته ووضعته بفمها فقامت تمصه بهدوء جدا حتلى

    دفقت منيي بفمها وهي تلحسه بلسانهاوتتذوقه

    ثم نزلت عليها انا ووضعت فمي بفمها واخذت امص لسانها بقوتي كلها حتى

    احسست اني قد انزلت من ظهري حملا ثقيييييييييييل جدا بعدها بدات تنظر الي

    وهي تقول لم اكن اعلم ان لديك كل هذه الخبرة المعرفة بالجنس

    يا………. فقلت لها ان من يجد مثلك بجمالك وشبقك ومحنتك لابد ان يعرف

    كل شي

    ومنذ ذالك اليوم اصبحت هي كل حياتي وكل دنياي وانا لها كذالك ايضا

    واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة او مرتين كل اسبوع ولنا الان اكثر من سنه

    ونصف ونحن على هذا الحال حيث انها بدات تستعمل حبوب منع الحمل لكي ناخذ

    راحتنا كاااااااملة بالجنس

    ولاكن حقيقة على انني قد مارسة الجنس مع فتيات كثيرا الا اني احس ان

    ممارستي مع خالتي لها مذاق خاص ونكهه خاصه وقد قال لي احدهم ان الجنس مع

    المحارم او الاقارب لذيذ جداجداجدا

  4. كنت أصغر اخوتى و كان أخى علام يكبرنى بأربعة عشر عاما و هو متزوج من فتاة قصيرة ضئيلة حلوة من برج الحوت تدعى علياء

    كنت أتحرق شوقا كى أتعلم وأسمع من رجل متزوج أسرار حياته الزوجية و حاولت وترجيت علام كثيرا كى يحكى لى قائلا له” قول لى عن ليلة من ليالى علياء ليلة بس من لياليها و**** عشان خاطرى أنا أسمع إن الحوت ده رهيب ف حكاية الجنس دى”

    قال لى فى استخفاف ” لا”

    قلت ” أوليست علياء كذلك ؟”

    قال “لا”

    قلت “لا بل أنت تخدعنى أنت محرج منى لا تحرج” و ظللت أتوسل إليه ليخبرنى عن مغامراته معها أو ليلة من لياليها حتى ابتسم و قال”لازم يعنى ؟”

    قلت له” آه”

    فكر قليلا ثم قال “حسنا سأخبرك عن ليلة كانت طريفة فى أحداثها كثيرا”

    فلما رآنى صامتا أنظر إليه بشغف و أنتظر تنهد و زفر ثم قال ” حسنا سأروى لك”

    فلما رآنى أرهفت سمعى وأعرته كل آذانى صاغية استطرد وقد شردت عيناه وارتبكت نظراته قليلا إذ يوشك أن يطلع أحدا غير نفسه على سر زوجته لكأنه يريده أن يشتهيها وكأنه يغريه بها و من؟!! أخوه الأصغر ! و بدأ يحكى …………..

    قال: ذات ليلة قبل أن أسافر كما ترى للعمل فى السعودية لتحسين دخلى ، و قد فتحت باب الشقة ودلفت بعد عودتى من نوبة عمل طويلة فى المركز الطبى القريب من منزلنا ببولاق كما تعلم الذى اعتدت على العمل فيه لتحسين دخلى بالإضافة لعملى بالمستشفى الحكومى قبل حمل علياء بأمنية تسللت على أطراف أصابعى فوجدت الجو هادئ تملؤه السكينة فى الشقة و كذلك فى البيت و ما حوله فى تلك الساعة المتأخرة من الليل أتذكر أن الجو برد لا أدرى أكان ذلك ببداية الشتاء بشهر يناير أم فى نهايته بابريل “

    ثم صمت لحظة يزدرد ريقه و يتطلع إلى ليرى رد فعلى فلما وجدنى معلق الأبصار به مأخوذا بما يقول أكمل مبتسما و قد تيقن من اهتمامى البالغ وانغماسى فى القصة “ذهبت إلى حجرة ابننا حسام لأطمئن عليه و فتحت باب غرفته بحذر شديد لئلا أوقظه فوجدته نائما كملَكٍ و براءة الأطفال تجلله فابتسمت فى حنان ثم أغلقت الباب تاتا تاتا بشويش ثم عدت إلى الصالة حيث عشائى قد أعدته لى علياء كعادتها كل ليلة قبل أن تنام وغطته بشراشف دانتيل بيضاء نظيفة فرفعت الغطاء و بدأت آكل حيث تناولت بضع لقيمات قليلة من مكرونة وكفتة أشعرتنى بشهوة جامحة تملكتنى بغتة و بصورة عاتية كاسحة جعلتنى أشبع من الطعام فجأة و أنسى إنهاكى و يتلاشى تعبى بينما أجوع و أشتهى علياء بشدة وقوة كأنها دست لى شيئا فى تلك الليلة فى الطعام فنهضت متسللا إلى غرفة نومنا و على ضوء الصالة و الردهة رأيت علياء نائمة منكمشة على جنبها أتدرى ماذا كانت ترتدى ؟!”

    قلت فى شهوة ” ماذا؟”

    “حدس أنت”

    “لا لا أستطيع قل هيا أسرع لقد أشعلت شهوتى (أثرتنى كثيرا)”

    نظر إلى بمكر مثير مبتسم كأنما يريد تعذيبى قليلا بالصمت فلما ألححت عليه ابتسم فى سرور وازدرد لعابه يتهيأ لما سيقول ليجبهنى به قال فى اقتضاب يعذبنى أكثر “ثوب نوم”

    قلت فى شئ من الغضب و العصبية “ماذا ؟ أتريد اغاظتى (قتلى كمدا) ؟ فصِّـل فصِّـل و صف و أسهب و لا تقتضب يا هذا أستمنحنى القصة قطرة قطرة قل أكانت الآنسة (أتهكم) علياء ترتديه وحده أم تحته شئ أتحته كولوت أم سوتيان ماذا أفعل أنا بكلمتيك هاتين ثوب نوم؟!!! قل لى ما كان لونه و نوعه وخامته و ما تحته أترتدى شيئا غيره جورب مثلا قصير أم طويل وما لونه ونوعه وطرازه.”

    قال مستسلما كأنه غلب على أمره “حسنا حسنا سأخبرك لا تقلق سأخبرك” و سكت من جديد حتى كدت أنفجر وكاد يضحك من منظرى لكنه تمالك نفسه فى اللحظة الأخيرة وقال”رغم الشتاء القارص كأنها كانت كالجمرة كانت لا ترتدى سوى ثوب نوم قصير ذى حمالات رفيعة كالاسباجتى لونه اسود شفاف من الدانتيل المنقوش خيوطه منه فيه على شكل فراشات أو .. أو أوراق شجر أو خطوط سريالية عشوائية قصير يصل إلى فخذيها بل ينحسر أثناء تقلبها أكثر و أكثر وأكثر ……. لكنه كان رهيبا فى توافقه العجيب مع بشرة علياء القمحية الفاتحة الهادئة و قد أكسبها أنوثة طاغية جعلتنى أود لو أهتك سترها رغما عنها أو أغتصبها اغتصابا لكنى أمسكت نفسى عن ذلك بصعوبة بالغة. ثم ما لبثت أن استدارت فبدت شبه راقدة على بطنها ورغم ضآلتها المشهورة التى تعلمها أنت إلا أن أردافها بدت فى نظرى ضخمة مثيرة أو هكذا خيل إلى و فعلت بى شهوتى الأفاعيل .”

    قلت مقاطعا ” أكانت ترتدى شيئا تحت الثوب؟”

    ” أتقصد كولوتا أم سوتيان ؟”

    قلت ” كلاهما”

    قال” لا لم تكن مرتدية أيا منهما باختصار كانت عارية تماما تحت الثوب “

    قلت” وهل ثدياها صغيرين مسطحين حقا كما أرى أنا ونرى لما تحضر معك لزيارتنا أنا ووالدينا ؟”

    قال “كلا هى ترتدى أمامكم سوتيانا شادا قويا يخفى تماما كبرهما”

    قلت ” تقصد أنهما فى الواقع كبيران”

    قال “نعم وجميلين كصدر إليزابيث تايلور تماما زميلتها فى البرج”

    قلت “أخ خ خ خ”

    قال”أيثيرك ذلك؟”

    قلت “للغاية” ثم استطردت “صفهما لى”

    قال “هما سمينان طريان أفتح من بشرتها التى تراها أنت بها كأنهما كرتا عجين و إن تقبض عليهما تشعر كأنك قبضت على خواء أو هباء لا عقد فيهما بل طراوة بلا نهاية “

    قلت “عجيب صف لى حلمتيهما”

    قال” الهالة بنية فاتحة ناعمة ملساء جدا ومصقولة لامعة كأنها مطلية (مدهونة ) بزيت واسعة تتوسطها الحلمة صغيرة دقيقة قليلة النتوء كرأس الدبوس، و مستوى الهالة مرتفع عن أسفل نهدها حتى أنك تراها بأكملها إن كانت جالسة عارية الصدر فلا تبدو ناقصة أو متدلية لأسفل كبعض النساء لكنها مصوبة نحوك أى للأمام نوعا و ليس للأسفل”

    قلت “حسنا فلنكمل ما كنا نقول” ثم استطردت” و ماذا كان انطباعك إذ رأيتها ترتدى ذلك الثوب القصير الشفاف ذى الكرانيش الحلوة من حوله و الخطوط الغريبة فى جسمه، على لحمها مباشرة؟”

    قال بلهجة معبرة “بالإثارة”

    اكتفيت بذلك منه و طالبته “و الجورب ؟ ماذا عنه ؟ أكانت ترتدى جوربا ؟”

    قال “نعم “

    قلت “ما نوعه ؟”

    قال”دانتيل ذو خطوط سريالية و ليس معتما ذا خطوط عرضية بالأبيض و الوردى أو الأخضر و الأحمر كجوارب الجنيات و لا هو كولون وليس رملى اللون شبه شفاف أى اللون التقليدى”

    قلت “و ما كان لونه ؟”

    قال ” يشبه إلى حد كبير ثوبها الذى كانت ترتديه فى لونه وشفافيته وخطوطه غير الهندسية ولا المنتظمة و إن كان طراز الخطوط مختلفا”

    قلت “أئنك لتتذكره و تتذكر كل الأمر بحذافيره “

    قال “نعم و كيف أنسى وقد كانت ليلة من أمتع لحظات عمرى و أجمل ليالى حياتى و كيف أنسى ما كان و لا يزال بينى وبين حبيبة قلبى وتوأم روحى علياء شريكة حياتى وأم أطفالى كيف؟!!”

    قلت فى نفاد صبر من تلك اللحظات الرومانسية المؤثرة “همم من وصفك له لا يمكن أن يكون إلا طويلا فالقصير المدرسى كجوارب بنات الثانوية أو إناث الأطفال يكون أبيض معتما قطنيا سادة بلا أى نقوش ولا كرانيش أو يكون من الدانتيل الأبيض السادة شبه الشفاف وذو كورنيش أبيض متهدل مكشكش ضخم نوعا بأعلاه يتبدى من فوق حذائها الذى يكون عادة فى تلك الحالة ابيض اللون مقفل الواجهة والجوانب عالى الكعب أو منخفضه كى يتواءم مع نوع وخامة وطول و طراز هذا الجورب و لا يمكن بطبيعة الحال أن يكون طويلا كبووت أو يكون شبشب شفاف كريه “

    قال ضاحكا ” يا وللللد و عايز تتعلم دا انت تعلمنى.”

    قلت فى خجل ” من بعض ما عندكم يا سيدى و برضه البحر يحب الزيادة مش كده”

    قال”كده” ثم استطرد يخاطبنى متلطفا ممازحا “انت ما بتحبش الشباشب الشفافة صحيح ؟”

    “آه أكرههم موووت أكرههم كره العمى بيخللوا شكل قدم الست وحش خصوصا لو داهنة ضوافرها أوكلادور و قاصاهم فيه ابتذال كده وبيبين عيوب القدم و يديها مظهر وسخ كأنها ما تغسلهمش خالص و كأنهم منبعجين ومنتفخين ودايما تلقاهم عاملين مقاس الشباشب دى صغير خالص تلاقى صوابع الست باظة منها وخارجة بره منظر غبى قوى و القدم مفيش تحتها مساحة نعل كافية فتلاقى جوانب قدم الست باظة برضه حاجة مقرفة “

    قال” يا وله و*** عندك ذوق فعلا”

    قلت له” فلنعد لموضوعنا قد خرجنا عنه أو كدنا”

    قال “أوكيه نبتدى منين ؟”

    قلت ” من الجورب”

    قال “نعم أتعلم أنها قالت لى فيما بعد أنها حاكت هذا الجورب بنفسها و نسجته أنت تعلم أنها تحب الفنون و الأشغال النسائية فقد نسجته من أجلى خصيصا لأراها به فإنى وأنت نتشابه فى حبنا لهذه الثياب النسائية الرهيفة و نغتلم إن رأيناها على امرأة جميلة بل و تصور! لقد أوضحت لى أيضا أنها شاهدت الصور التى تبادلتها و استعرتها منك التى تصور البودى ستوكنج بألوانه و طرزه وأنواعه المختلفة , و قد ارتدته ممثلة البورنو الشقراء الألمانية الأصل أمبير لين باخ و ممثلة البورن الشقراء كذلك جينا كاى ريتشى و الإيطالية ذات الشعر الطحينى وعيون الهررة جيسى كابيللى و الإنجليزية الشقراء السمينة سوزان ونترز وقد ثابرت و أصرت أن تصنع على مثاله لأنه كما تعلم ليس معروفا قط و لا متوفرا فى مصر ولا أى من البلدان العربية “

    قلت “آه كم أتمنى لو أراها عارية و بهذا الثوب تكون إذن أول مصرية وعربية تخترعه و ترتديه. ****** كم سيكون ذلك جميلا” ثم استطردت “همم؟ أكمل”.

    قال “كانت ترتدى هذا الجورب الجميل وأحسست كأنها أعدت لكل شئ عدته وأنها دبرت كل ذلك وأنها كانت تنتظرنى وأنها تتظاهر بالنوم وحسب و ليست فى نوم حقيقى. تخيلتها كإلهة فرعونية قديمة مثل التى طالما أعجبت بها و أريتها تمثالها بالمتحف المصرى إذ زارته معى لأول مرة و لم تكن تعرفه ولا زارته من قبل قط فى حياتها و كنت أنا أول من أراها وعرفها ذلك المتحف و أزارها إياه. و زاد شعورى هذا والتهبت خيالاتى تلك أكثر لما تقلبت هى ودنوت (اقتربت) منها كثيرا حتى وقفت عند رأسها بجانب الفراش ورأيتها قد كحلت عينيها كحلا كثيفا يجمع ما بين الأزرق و الفضى على جفونها المغمضة و خط فرعونى الطراز غليظ أسود عند جنبى عينيها الاثنتين . أشعلنى ذلك أكثر . كانت تعلم مدى حبى بالفراعنة و كم كنت مغرما بمكاحلهن و زينتهن . و نظرت إلى قدميها الصغيرتين الجميلتين كأرنبين لم يتجاوز عمرهما الشهرين المغلفتين بالنسيج الشفاف المسامى الحالك الرقيق مشدودا عليهما و كانت معتادة على وضع طلاء فضى كلون جلد السمك على أظافر قدميها و تفضله عن غيره من الألوان ولم تكن تلك الليلة باستثناء لذلك و لذلك لما تأملت قدميها لمحت بروز إصبعها الأكبر داخل الجورب على نحو مثير و تلألأت لمعة أظافرها الفضية ذات الطلاء المنطفئ المتآكل كلون جلد الأسماك من خلال الجورب بشكل مثير خاص جدا”

    قلت “أخخخخخخ” ثم استطردت ” أكمل “

    قال ” فقط هذا كل شئ. لم أشعر بنفسى إلا وقد انقضضت عليها أتحسس كل شبر فى جسدها من فوق ثوبها وجوربها لكنها لم تصحو خلعت ثيابى سترة بذلتى وقميصى و بنطالى و حذائى البنص الأسود و جوربى و بقيت بالفانلة والكولوت الداخليين فقط ثم استلقيت إلى جوارها و ضممتها إلى منكمشا محاكيا ذات وضعها ورقدتها الحالية و قد عادت للرقاد على جنبها كأنى طفل صغير يبحث عن الأمان فى ظهر أمه و يستدفئ فى حضنها و شرعت فى المسح بيدى على ثدييها المنتفخين فتململت فى نومها المزعوم المُدَّعى و تنهدت فضممتها أكثر ففتحت عينيها و التفتت برأسها و هى لا تزال فى حضنى من الخلف و قالت وهى تنظر إلى بعيون مبربشة عليها أثر النعاس يا لها من ممثلة بارعة ” علام اهو انت؟”

    قلت لها “نعم ومن غيره يا لولو يا روحى” وإذ شعرت بأنى أشدد عليها الضم حتى بدأت تتدلل و تتملص و تقول: لا لا اتركنى أنام يا حبيبى لا لا أريد الآن قلت: بل تريدين يا ماكرة و إلا لماذا ارتديت هذا الليلة بالذات .هتتناكى يعنى هتتناكى. قالت: لا لا أريد و لكنها كانت تبتسم لى وعيونها ملؤها الغلمة والشهوة كأنها تنادينى أن تعال هيا كلنى التهمنى أريدك”

    قلت له ضاحكا “و التهمتها أيها السرطان الشره أتأكل وحدك حوتا كاملا”

    قال ” يا أبله ألا تعلم فى اللغة العربية أن الحوت يعنى السمكة صغيرة الحجم كانت أم كبيرة و أن اسم الحوت باللاتينية بيشيز أى الأسماك و بالإنجليزية فيشيز و يرسمونه كسمكتين تدوران حول بعض فى دائرة. إنك بذلك عليم”

    قلت فى صدق ” نعم و لكنى أردت ممازحتك و اختبار معلوماتك أيضا ” ثم استطردت ” و لكن مهما كانت سمكة ضئيلة صغيرة فانك كسرطان اصغر منها بكثير إلا إذا كانت سردينة أو بسارياية فلا يمكن أن تكون بلطية “

    قال فى عناد ” و ما يدريك أيها المتذاكى أن السرطان لا يستطيع أن يمزمز ببلطية تاتا تاتا بكلاباته فى تؤدة وهدوء “

    قلت “حسنا دعنا من ذلك و لنعد إلى القصة”

    قال ” حسنا أين توقفنا ؟ نعم انقضضت عليها عندئذ و مصصت شفتيها فانفتحتا و تنحى فكاها عن سبيلى فمددت لسانى للداخل و ارتشفت ريقها “

    قلت فى لهفة ” كيف كان طعمه ؟”

    قال “عذب حلو كمذاق العسل”

    ثم استطرد من تلقاء نفسه هذه المرة مكملا “و لهثتُ و لهثتْ معى و قد علت حرارتنا و أفعمتنا الشهوة و شعرت بيدها تقبض على مجمع أيرى و بيوضى مثل قاطفة الكروم حاصدة العنب تزنه -العنقود- فى يدها و تثيرنى و تهيجنى وهى تضحك فى مجون وجذل حتى تضخم عنقودى التناسلى و صار لدنا وقويا غليظا فى الوقت ذاته مثل جسم من كاوتشوك الإطارات أو ديلدو شفاف لدن مرن مادته كمادة أعواد مسدس الشمع ، كل ذلك قامت به هى من فوق كولوتى و استعانت بالنسيج اللين الناعم للكولوت (الفلانيل) لتثيرنى أكثر كأنها ترتدى فى يدها قفازات من الساتان أو كأنها فطاطرية أو طاهية ماهرة قد دهنت يديها بالزيت جيدا وبغزارة قبل أن تشرع فى عجن العجينة عندئذ أخرجت عنقودى وأنزلت كولوتى وهى تقهقه و تضحك حتى أنى أشرت لها كيلا تتسبب فى استيقاظ ابننا حسام و تبقى فضيحة بعدما كانت هى التى تتمنع وتتذرع به قائلة: أحسن حسام يصحى. الآن تنظر إلى بعينيها الشقية الصغيرة القزحية و نزلت أنا برأسى وأنزلت حمالتى ثوبها و سحبته لأسفل حتى تبدى لى النهدان البديعان فطفقت مسحا ولحسا ودلكا ومصا وعضا ولمسا وتأملا و دفعتنى بعد ذلك بقوة لأنهض فلما نهضت كما أرادت وجدتها قد جلست على طرف الفراش حافية القدمين و قد نزل ثوبها إلى خصرها و تعرى أمامى نصفها العلوى بأكمله من كتفيها حتى سرتها الحلوة وتناولت أيرى شبه الناعظ هائل الضخامة الفائق اللدانة تتأمله فى شوق و تناجيه وتناديه و تغازله و تلاطفه بإظفرها و تلاعبه ، و وضعته فى فمها و أخذت تمص طربوشه الإسفنجى خصوصا و تلاغيه كالطفل و أمه . خلعت أنا فانلتى خلال ذلك وأغمضت عيناى استجابة و تشربا لهذا الشعور الجميل و الإحساس المبدع. و رفعتُ يدها إلى فمى وقبلتها ومسحتُ بها على خدى فى حنان ثم أخذت أتأمل أظافر يدها كانت من النوع الذى تحبه انت”

    قلت فى لهفة مباشرة”أهى ذات أظافر مشذبة مثلثة الجزء المستطيل (الذى ينمو ويستطيل) بحنكة وعناية كسكسوكة النحاتين كمحمود مختار؟”

    قال “نعم”

    قلت “و شفافة طبيعية متروكة غير مطلية ؟”

    “هى كذلك”

    قلت “و رغم ذلك نظيفة الحواف و الجوانب ولا وسخ كذلك تحت الجزء المستطيل منها ؟”

    قال ” بلا شك”

    قلت ” وهى مستطيلة رفيعة كالكأس البلورية الرقيقة السمك جدا المطاولة جدا و منطفئة اللون بجمال ؟”

    قال “نعم هى كذلك تماما”

    قلت ” وتذكرك بامرأة خمرية اللون كحيلة العين بسيطة لكنها جميلة تشتهى وصلها بمجرد أن تراها رغم أصولها الوضيعة من إمبابة أو البساتين أو أحراش الأرياف”

    قال ” نعم كما قلت لك هى كما تشتهى “

    قلت وقد سرحت بنبرة ممطوطة وعيناى تتألقان و أحرك رأسى فى الهواء فى جذل كمن عاش طوال حياته يبحث عن شخص بمواصفات مستحيلة و وجده بعد عصور و سنين كالدهور”***** ياه ***”و نظرت فى السماء نظرة و من نظر للسماء شَخَص لأنها بلا حدود و رغم أنها تبدو بلا ملامح بدون سحاب أو غيم أو شمس أو قمر إلا أن فيها شئ لا أدرى كنهه يجعل المرء لا يمل بل يستمتع و يسرح برؤياها بل و يمتلئ حكمة و فهما فيها نبع طمأنينة و راحة و سؤدد يُسكب فى قلبك سكبا و غدير غبطة و معرفة بكل التاريخ و كل ما بالعالم يصب فى وجدانك و فؤادك و بالك صبا. ثم قلت له “أكمل”

    قال “سحبت يدها باسمة من يدى بعدما أمهلتنى وقتا أشبع فمى بلثمها و شفتى و أسنانى بعض ومص أناملها ثم سرعان ما شعرتُ بيدها تلك تتحسس أردافى تشعل شهوتى أكثر بينما يدها الأخرى تدلك أيرى وتمسكه لفمها كى يتمكن من مصه أيما مص و هى تهمس لى باسمة تمدح و تطرى أيرى مثنية عليه كثير الثناء و تصب مدائحها وغزلها له خصوصا على الكمرة تشبب بجمالها ودقة وجمال صنعها والإبداع فى تصويرها و نحتها فلما فرغت من مصه جاء دورى لأدفعها لكن بلطف و رقة كى تستلقى على ظهرها بينما صعدت أنا إلى جوارها على الفراش سويا و بدأت أرفع ساقا ساقا من ساقيها أقبلها و أبجلها ثم أسلخ الجورب عنها ببطء و لطف و أنا ألثم كل بقعة تتكشف من لحم ساقها فى جنون حتى بلغ الجورب قدمها وبلغتها معه فخلعته ببطء بالغ و أنا أنظر فى عينيها أعلم أنها كمولودة برجها مغرمة بقدميها و بمن يلحسهما لها و يقدم لهما فروض الولاء و الطاعة و أنا كذلك مغرم بهاتين القدمين الصغيرتين الحلوتين. و هكذا فعلت بساقها الأخرى حتى اكتمل حفاء قدميها و عرى ساقيها أمامى فلما فرغت من عنايتى بقدميها نهضت لأزيح هذا الثوب السمج الذى يخفى عنى جوهرة التاج طوال هذا الوقت و لم يكن ذلك سهلا إذ تمنعت وقاومت نزعى ثوبها عن موضع عفتها بشدة شديدة لكأنها استمتعت بتخيل أنى أغتصبها”

    قلت عندئذ فى لهفة شديدة “نعم نعم احكى لى عن جوهرة التاج احكى لى عن كس علياء. أرجو ألا تكون مختونة؟”

    قال ” حدس!”

    قلت “لا أرجوك إحنا فينا من كده دلوقتى مينفعش الهزار قول ياللا قول بقى”

    قال “لا هى ………غير مختونة”

    زفرت وقلت فى غضب مشوب بالابتهاج” هااااه أرعبتنى *** عليها *** أهو كده تكون الحسناوات ولا بلاش ” ثم قلت “صف لى كسها”

    سكت باسما فقلت له فى عصبية مكررا” صف لى كسها” و هو لا يزيد عن الابتسام حتى كدت اجن منه حتى كررتها ثلاثا فقال فى بطء” غليظ الأشفار متهدلها تُحَّنِى شعرتها إن لم تحلقها فتبدو برتقالية محمرة كشعر أنثى الثعلب أو أكثر ميلا للون الوردى المحمر. و بظرها كحبة الفاصولياء فى الحجم و كشمع شركة رمسيس الأبيض الشاحب فى اللون يحوطه غشاء منطمر فيه لا يخرج و يتبدى إلا عند غلمتها و ما أكثر الأوقات التى تكون فيها مغتلمة “

    قلت فى ظفر كمن اصطاد صيدة ثمينة على حين غفلة من صاحبها”أرأيت الم اقل لك الم اقل ذلك قلتم اطلعوا من البلد”

    احمر وجهه قليلا و قد انكشف إخفاءه السابق ثم لم يجد بدا من الاستمرار لما سأله الفتى فى لهفة “و مهبلها صف لى مهبلها كيف تراه من خلال نظرك عبر إسكتيها إلى حلقوم مهبلها”

    قال ” وردى نظيف كأنه تلافيف مومياء مصطبغة بالوردى وان كان يختلف عن تلك بأنه مبلل يلتمع باللعاب المهبلى و بأنه أرهف و أكثر طراوة يتماشى مع كونه متاع الانثى”

    قلت “زد لى فى وصفه. المزيد”

    قال ” يكفيك أن أقول أنه بمظهره وهيئته تلك يغرى أيما إغراء بلحسه ورشف رحيقه بلا تردد و يسيل لعابك باشتهاء أن تراه”

    قلت “*** كم أود أن أراه”

    قال “طُق طُق عيب يا واد دى مرات أخوك “

    قلت “ولو. أمووووت و ألحسه”

    قال بوعيد مصطنع و هو يمسح بأنامله على جانبى ذقنه فى تهديد وان كان مفتعلا “كده طيب طيب”

    قلت فى لهفة متجاهلا ما يفعل “هيه و عملت إيه مع كسها قول لى قووووووول”

    قال كأنما لم يفعل شيئا مما ذكرتُ أيضا “ماذا سأفعل يعنى؟! بالطبع فشخت ساقيها ونزلت إلى كسها انهل منه والحسه كالآيس كريم و خلال ذلك بقيتُ أدلك أيرى بقبضتى كيلا يتراخى حتى يظل بكامل إنعاظه وهو فى الحقيقة لم يكن بحاجة لذلك فيكفيه شمى لعبق أنوثتها ورشفى لرحيق غلمتها و نظرى لمتاعها بأكمله و إلى عرى بدنها حتى يبقى أبد الدهر فى نعوظ واصب يدوم و لا يزول.”

    قلت “وماذا كانت تفعل هى ؟”

    قال “تتلوى كالأفعى و تتملص “

    قلت ” وهل هى ربوخ ؟”

    قال “كلا ولماذا تريد ذلك فيها حرام عليك أتريدها تملأ الدنيا صراخا و تفضحنا ثم تجن أو يغشى عليها وتفقد الوعى فى النهاية لا أنكر أنها تصرخ و ليس بالقليل حتى اضطر لكتم غنجها بالوسادة و لكنها لا تفقد الوعى أبدا. لو كنا بلا عيال لقلت لك حبذا ذلك أما و لدينا عيال فنحن مقيدان وعلينا أن نكون أكثر حرصا”

    قلت “وهل تتفوه بكلمات فاجرة بذيئة وأنت تنيكها أو تلحس كسها ؟ هل هى تحب الكلام خلال الجماع ؟”

    قال “نعم كثيرا ما تفعل وهى تحب ذلك أكثر من روحها لكنها تتحكم فى نفسها و لا تزعق به بل تهمس به بصوت خفيض حتى أنى لأتعجب كيف تخفض صوتها عند الكلام بينما ترفع عقيرتها بالتأوهات والتوجعات والنواح والأنات كهرة فى موسم الزواج”

    قلت “وماذا تفعل علياء حين تبلغ الذروة؟”

    قال” تصيح عاليا جدا بلا توقف حتى أضطر لحشو فمها بالوسادة و يرتج جسدها و تتشنج كالمصروعة وتصير عينها زجاجية ويبقى فيها البياض وحده دون السواد”

    قلت “وهل تقذف (إسكويرت بالإنجليزية) عندما تبلغ النشوة؟”

    قال “نعم كثيرا ما يحصل لها ذلك و تغرق الملاءة وفمى و أيرى أيهما كان فى كسها بسوائلها الحريرية الشبيهة بمنىّ السمك “

    قلت ” *** هى من ذلك النوع النادر من النساء أيضا الصنف العزيز حقا ” ثم استطردت “همم أكمل لنعد إلى تلك الليلة الملآى بالأحداث”

    قال “لما فرغت من لحس كسها حتى أوصلتها للذروة العنيفة عدة مرات نهضت و بمجرد أن اعتليتها و اتخذت وضعى فوقها و بين رجليها حتى تناولت أيرى بيدها فى لهفة و دسته فى مهبلها كمدمن المخدرات المتلهف على حقنة الماكس فورت و بدأت فى نيكها”

    قلت ” أيوه قف ها هنا هذا ما أود أن أسأل عنه منذ زمن طويل. صف لى بتفصيل ودقة و إسهاب مطول إحساسك كرجل لما تحرك أيرك جيئة وذهابا فى كس امرأة”

    قال شاردا يحاول استجماع أفكاره ليتذكر تلك اللحظات و أخذ يلحس شفتيه بلسانه إذ يتناهى إلى ذهنه إحساسات اللذة “صعب أن أصف لك ذلك بدقة و إنى لأرى أن اللغة بكل مفرداتها تعجز عن توضيح هذا اللغز و إزالة هذا الغموض و كذلك تفشل كل لغات العالم لكنى أرى أن أدق تعبير عن ذلك الإحساس أنه إحساس جامع رائع لا مثيل له ولا يوصف إحساس بديع بالغبطة كأنه من غير هذا العالم هكذا هو و هذا كل شئ”

    قلت ” وإحساسها هى ؟ إحساس المرأة والأير يذرع مهبلها ذهابا وإيابا ؟”

    قال ” سوف أسأل لك علياء عن ذلك ربما تصف لك هذه المعضلة وتريحك من الحيرة كونها امرأة والنساء كما تعلم يتقن التعبير عن مشاعرهن ويظللن يجتررن الذكريات ولا ينسين شيئا”

    قلت “إن لم تفلح فى استخراج ذلك لى منها فاتركنى أستخرجه بنفسى”

    قال “أيوه ما انت عمال تتكلم ونفسك ومُنى عينك تنيكها يا واد خسئت”

    قالها ضاحكا كأنما أثاره ذلك ولم يغضبه.

    قلت “يا ترى أى الأوضاع تحبها علياء ؟ قل لى”

    قال ” تموووت فى الملعقة يليه فى منزلة الحب لديها الكلبى و لا تحب المرأة فوق و تمقت التقليدى :الرجل فوق للغاية”

    قلت ” وأنت ماذا تحب من الأوضاع ؟”

    قال “ماذا يفيد أن أفصح عما أحب وهى لا تحب ما أحب”

    قلت ” أى انك بديهيا تحب المرأة فوق والتقليدى ؟”

    قال “نعم “

    قلت “وماذا تفعل ؟”

    قال”أحيانا أرغمها على ممارسة ما أحب لكنى كيفت نفسى على ما تحب ووجدته سكسيا أيضا”

    قلت له “و هذه المرة ؟”

    قال”هذه المرة لم تمانع و قد بدأتها بالنيك فى الوضع التقليدى أقبض على ساقيها فى قبضتَىّ و أرفعهما أو أخفض زاويتهما كما أحب وأوسعها و أضيقها كالفرجار كما أريد و أمصص قدميها فى تلذذ و كنت عادة نادرا ما أشاركها فى البذاءات الكلامية إلا فى تلك الليلة لشدة ما أوقعت فىَّ من الغلمة حتى أنى سببتها و أمها بأقذع الألفاظ و لم تعترض و لم تلمنى بل على العكس آنست منها تجاوبا واغتباطا وتشجيعا لى وسرورا ، و كنت أطعنها به بشدة حتى لأظنه وتظنه سيخرج من فمها كنت اغمده عميقا فيها حتى يرتطم بعظم حوضها و يصافح عنق رحمها فكانت تجن من ذلك أيما جنون ، ثم جعلتها جالسة على متنى تتقافز كالقرد المجنون حتى اكتفيتُ و أردت الإفراغ فجعلتها على ظهرها مجددا ثم أشبعتها نيكا من اللى قلبك يحبه حتى طوقتنى بذراعيها و ساقيها فى النهاية وشابكت قدميها معا كالمقص و انعقصت وتشنجت قدماها إذ بلغنا الذروة سويا (معا)”

    قلت “وماذا فعلتما بعد ذلك ؟”

    قال “تعنى بعد الصدمة أفترماث أو أفترتشوك ؟”

    قلت “نعم”

    قال”ارتجفنا قليلا أنا وهى ينتقل الارتجاف فى كل شبر فينا من قمة رأسينا حتى أخمص قدمينا ثم لما سُرِّىَ عنا و هدانا بدأنا فى سلسلة من القبلات والأحضان والضمات و تبادل النظرات على مهل وبعمق وإعجاب كمن ليس وراءه شئ كأننا نسعر شهوتنا من جديد أو كأننا نُنَنِق نقنقة من اللذة ثم نهضنا أخيرا من الفراش وقمنا معا متشابكى الأيدى إلى الحمام فأنت تعلم كم نحب الماء البيئة الطبيعية لنا و أصل برجينا حيث مكثنا طويلا فى عبث أودى بنا من جديد إلى المزيد من الدحم و الدحم.”

    قلت “و هل تحب علياء الجنس الشرجى ؟”

    قال “أحيانا عندما يكون مزاجها عاليا فقط لكنها تفعله لإرضائى أنا لأنها تعلم مدى حبى له”

    قلت”****** عجبا لك و لها عجبا لكما ترضيك فى الشرجى وترضيها ولا ترضيك فى أوضاع المهبلى”

    قال “نعم هكذا كان”

    قلت له عندئذ اختم الحديث راجيا “لا تحرمنا من حديثك الشيق وقصصكما معا و أبدِع لها فيها دوما الجديد و المزيد”

    قال “أمرك يا مدلل”

    قلت”و لى طلب أخير عندك “

    قال “نعم ؟”

    قلت “هل تأذن لى أن أنال من علياء هاندجوب حتى القذف (أو بلوجوب حتى القذف) ؟ إن ذلك يثيرنى بشدة أن أفعله و أود بشدة و أتمناه “

    قال “ها قد كان ما قد احتبسته اشتهيتها من سماعك عنها وبها” .

    قلت “أرجوك يا أخى الحبيب هه هه أتوافق هه هه” .

    قال راضخا “أوكيه” .

    قلت مغتبطا أقبل رأسه “شكرا لك يا أحسن أخ فى الدنيا”

    و هكذا يا إخوانى سترون فى الحلقة القادمة كيف أن علياء ستدلك لى أيرى بيدها حتى القذف و هى تضع تجهيزات منشفة على حجرى بأسلوبها الوقور البارد الهادئ و قد جلست على كرسى فوتيه فى الصالون و قد استضافونى عندهما فى منزلهما و ركعت هى بكامل ثيابها بين رجلىّ على السجاد أمامى ترتدى ثوبا من قطعة واحدة صيفى أرضيته بيضاء و حوافه زرقاء كلون البحرية ومنقط بنقط و زهور صغيرة بديعة زرقاء بنفس اللون و جونلته كالمروحة مكشكشة و ذلك تحت سمع و بصر وبحضور زوجها علام. و كيف أننا سنخرج ذات يوم نحن الثلاثة للنزهة و ترتدى هى ثوبا من قطعة واحدة مماثل فى الطراز و البرقشة و كل شئ بالأول إلا أنه يختلف عنه فى اللون فلونه أبيض و بنى فاتح و قد صنعتْ له جيبا فى جنبها و لم ترتد تحته إلا كومبليزونا و سوتيانا و لم ترتد كولوتا و من خلال الجيب السحرى أستطيع دس يدى و ألعب و أعبث بكسها كما أشاء وسط الشارع ولا يرانى إذ أجلس إلى جانبها من جهة و علام من الجهة الأخرى على أريكة خشبية فى كورنيش النيل بالمعادى و هى تدارى عن الانتفاخ الذى تحدثه يدى فى حجرها بشنطة بلاستيكية ملأى بكرات خيوط التريكو و تشتغل بالإبرة و الخيوط و أنا أفعل بها ما أفعل .

  5. يوم الخميس الساعه ال10 مساءً كالعاده لم يكن أهلي موجودون في المنزل كنت

    في منزل احد الزملاء وكنا نشاهد احدث فلم ياباني نزززل إلى سوق الفيديو

    السكسي أنتهى الفلم وأنتابتني حاله من الهستيريا الجنسيه كنت اريد افراغ

    مافي ظهري ولو كان في زميلي قلت لزميلي أأذن لي سأذهب إلى المنزل وذلك

    لأنني تعبت من مشاهده الفلم وأريد ال.._(التجليخ)_.. ثم الاستحمام ثم

    النوم ….ذهبت إلى البيت ولم أكن أعلم بأذن عمتي موجوده فيه لأنها

    نادراً ماتجلس في المنزل وأهلي خارجه صعدت إلى الدور العلوي وذكري يسبقني

    إليه كنت أرتدي الزي السعودي وكان من عادتي ان لا البس سروال السنه …..

    كانت عمتي في الحمام_ وعلى مااظن لم تكن تعلم بأني عدت إلى المنزل في هذا

    الوقت وانا ايضاً لم اكن اعلم بأنها موجوده شلحت ماعلي من ملابس وأدرت

    جهاز الكمبيوتر على فلم عربي .._(سكس)_.. املكه وههمت بمشاهدته وانا

    اشاهد بأن عيني المذي يتطاير من ذكري لم اشعر بنفسي الا وعمتي تشاهدني

    وعندما علمت بأني انتبهت لها دخلت إلى غرفتها كانت لاترتدي سوى الشلحه

    وكان جسدها مغرياً إلى درجه الخيال تلخبطت اوراقي وصفقتني ام الركب على

    قولتهم قلت عز **** فضحتني عن ابوي اني اشوف فلم سكس واني اجلخ في الغرفه

    والباب مفتووح والكثير من المصائب سكرت الكمبيوتر ونزلت للصاله جلست الين

    ماجاء اهلي من برى ويوم شفت الاهل داخلين للبيت ضاق صدري قلت حانت ساعه

    موتك ياخالد نزلت عمتي والابتسامه شاقه وجهها وسلمت على اهلى وقالت لهم

    وين رحتو وين جيتو والاسئله المعهوده وكانت كل فتره معينه ترمقني بنظرات

    الاستهزاء مرت الليله بسلام ومشى الاسبوع من اروع مايكون وتوقعت انا انه

    عمتي نست السالفه لأنها متزوجه من قبل وتعرف الرجال اذا اشتدت عليه

    الشهوه وش يسوي يوم جاء الخميس اللي بعده كمااان عمتي ماطلعت مع اهلي

    وكانت قاعده بغرفتها ومسكره الباب عليها جمدت قلبي ودخلت عليها الغرفه

    وقلت لها عمتي ترى الي سويته غصب عني انا مره كنت مولع والكلام اللي

    نقوووله اذا كنا متوهقين في شغله معينه …… تتوقعون عمتي وش قالت

    :ياخالد ورني زبك قلت لها عمتي وش فيك قالت لي انا تزوجت 4رجاجيل وماشفت

    زب مثل زبك بس يمكن اختلط علي شكله لأني شفته من بعيد شوووي لاشعورياً

    انتصب زبي شوووووي قالت لي طاقتك الجنسيه قووويه قلت لها معذبتني لو اشوف

    صوره سكس انتهي واجلخ من مرتين ألين 4 مرات الين يطيح الي في راسي من

    شهوه قالت لي طلع لي زبك قلت لها استحي قالت لي تعال اقعد جنبي قعدت

    جنبها ودخلت يدهل من تحت ثوبي .._(ثوب نوم)_.. ومسكت زبي قالت ياااا****

    كبير قلت لها كل من شاف زبي ياعمتي قال انت عندك رجل ثالثه قالت لي طلعه

    طلعه وقعدت تقلب فيه يمين يسااار فووووق تحت قالت لي لو اني متزوجه رجال

    عنده زي زبك مافرطت فيه قلت لها عمتي ليه انتي دايم تتطلقين ضحكت ضحكه

    حسيت معها انه الدفقه تبي تطلع مع اذني قالت لي كل اللي تززجتهم ينيكوني

    مرتين في الشهر قلت لها عادي كل الازواج كذا قالت لي انا ابي زوج ينيكني

    في الاسبوع مرتين مو في الشهر قلت لها اجل انتي مثلي طاقتك عاليه وكل

    الحديث هذا وزبي في يد عمتي فجأه حسيت انه زبي صار رطب ويوم فتحت عيوني

    زززين لقيته في فم عمتي مصته تقريباً ربع دقيقه وعبيت فراشها مني قالت كل

    هذا طالع منك يالعصقوول قلت لها آسف بس ماقدرت امسك نفسي قالت لي عندك

    طاقه تنيكني قلت لها عندي ونص بعد ….. قعدت تقريباً ثلث ساعه الحس في

    كسها والمذي يطلع من زبي بكثره يوم حسيت انه عمتي ذابت من كثر المحنه قلت

    لها وش رايك ادخل زبي الحين في مكوتك قالت لي مجنون انت و**** اموت اذا

    دخلته في مكوتي على ماكسي يتعود على الرجل هذي ساعتها يصير خير كانت هذي

    اول مره في حياتي امارس الجنس مع حرمه وللمفاجأه كانت مع عمتي جلست افرش

    زبي على كسها بعدين قالت لي يلعن .._(……)_.. دخله دخلته كله صرخت

    عمتي صرخه هزت البيت وقالت لي طلع نصه ياخلودي طلعت نصه وبعدين صرت ادخل

    نصه واطلعه وعلى هذي الحاله الين ماجتني هزت الجماع ودفقت على بطنها قالت

    لي طيب مع ليش خلودي لحس كسي الين ادفق قلت لها ليه طفشتي من زبي قالت لي

    تقدر تكمل قلت لها اقدر ونص بعد جلست ادخل زبي فيها الين مادفقت بعدين

    قالت لي وش رايك كل اسبوع نتنايك زي كذا قلت لها عمتي مع ليش بس انا

    للحين ماطيحت الي في راسي قالت لي من جدك خلودي قلت لها و**** للحين قالت

    لي انا خلاص انتهيت ماعندي شيء اعطيه لك قلت لها طيب تمصين زبي قالت لي

    وفر نشاطك للأسبوع الجاااي وصرت كل اسبوع انيك في عمتي نيك قوووي حتى

    صارت هي ماتتحمل زبي وصرت اطيح اللي في راسها كله وصارت كل اسبوعين تناك

    مررره وحده وشوي شوي صارت كل شهر تناك مره وحده ودايم كنت انا اقوم من

    فوقها ولسه ماشبعت….. بعدين يوم عرفت عمتي قوووه شهوتي صارت تعزم

    صديقاتها على زبي وصرت مثل المتزوج في الشهر ياحبايبي انيك 4 حريم عمتي

    وثلاث من صديقاتها وبعدها صرت اشبع رغبتي الجنسيه وهذي حالتي نيك

    بنيكيوم الخميس الساعه ال10 مساءً كالعاده لم يكن أهلي

    موجودون في المنزل كنت في منزل احد الزملاء وكنا نشاهد احدث فلم ياباني

    نزززل إلى سوق الفيديو السكسي أنتهى الفلم وأنتابتني حاله من الهستيريا

    الجنسيه كنت اريد افراغ مافي ظهري ولو كان في زميلي قلت لزميلي أأذن لي

    سأذهب إلى المنزل وذلك لأنني تعبت من مشاهده الفلم وأريد

    ال.._(التجليخ)_.. ثم الاستحمام ثم النوم ….ذهبت إلى البيت ولم أكن

    أعلم بأذن عمتي موجوده فيه لأنها نادراً ماتجلس في المنزل وأهلي خارجه

    صعدت إلى الدور العلوي وذكري يسبقني إليه كنت أرتدي الزي السعودي وكان من

    عادتي ان لا البس سروال السنه ….. كانت عمتي في الحمام_ وعلى مااظن لم

    تكن تعلم بأني عدت إلى المنزل في هذا الوقت وانا ايضاً لم اكن اعلم بأنها

    موجوده شلحت ماعلي من ملابس وأدرت جهاز الكمبيوتر على فلم عربي

    .._(سكس)_.. املكه وههمت بمشاهدته وانا اشاهد بأن عيني المذي يتطاير من

    ذكري لم اشعر بنفسي الا وعمتي تشاهدني وعندما علمت بأني انتبهت لها دخلت

    إلى غرفتها كانت لاترتدي سوى الشلحه وكان جسدها مغرياً إلى درجه الخيال

    تلخبطت اوراقي وصفقتني ام الركب على قولتهم قلت عز **** فضحتني عن ابوي

    اني اشوف فلم سكس واني اجلخ في الغرفه والباب مفتووح والكثير من المصائب

    سكرت الكمبيوتر ونزلت للصاله جلست الين ماجاء اهلي من برى ويوم شفت الاهل

    داخلين للبيت ضاق صدري قلت حانت ساعه موتك ياخالد نزلت عمتي والابتسامه

    شاقه وجهها وسلمت على اهلى وقالت لهم وين رحتو وين جيتو والاسئله

    المعهوده وكانت كل فتره معينه ترمقني بنظرات الاستهزاء مرت الليله بسلام

    ومشى الاسبوع من اروع مايكون وتوقعت انا انه عمتي نست السالفه لأنها

    متزوجه من قبل وتعرف الرجال اذا اشتدت عليه الشهوه وش يسوي يوم جاء

    الخميس اللي بعده كمااان عمتي ماطلعت مع اهلي وكانت قاعده بغرفتها ومسكره

    الباب عليها جمدت قلبي ودخلت عليها الغرفه وقلت لها عمتي ترى الي سويته

    غصب عني انا مره كنت مولع والكلام اللي نقوووله اذا كنا متوهقين في شغله

    معينه …… تتوقعون عمتي وش قالت :ياخالد ورني زبك قلت لها عمتي وش فيك

    قالت لي انا تزوجت 4رجاجيل وماشفت زب مثل زبك بس يمكن اختلط علي شكله

    لأني شفته من بعيد شوووي لاشعورياً انتصب زبي شوووووي قالت لي طاقتك

    الجنسيه قووويه قلت لها معذبتني لو اشوف صوره سكس انتهي واجلخ من مرتين

    ألين 4 مرات الين يطيح الي في راسي من شهوه قالت لي طلع لي زبك قلت لها

    استحي قالت لي تعال اقعد جنبي قعدت جنبها ودخلت يدهل من تحت ثوبي .._(ثوب

    نوم)_.. ومسكت زبي قالت ياااا**** كبير قلت لها كل من شاف زبي ياعمتي قال

    انت عندك رجل ثالثه قالت لي طلعه طلعه وقعدت تقلب فيه يمين يسااار فووووق

    تحت قالت لي لو اني متزوجه رجال عنده زي زبك مافرطت فيه قلت لها عمتي ليه

    انتي دايم تتطلقين ضحكت ضحكه حسيت معها انه الدفقه تبي تطلع مع اذني قالت

    لي كل اللي تززجتهم ينيكوني مرتين في الشهر قلت لها عادي كل الازواج كذا

    قالت لي انا ابي زوج ينيكني في الاسبوع مرتين مو في الشهر قلت لها اجل

    انتي مثلي طاقتك عاليه وكل الحديث هذا وزبي في يد عمتي فجأه حسيت انه زبي

    صار رطب ويوم فتحت عيوني زززين لقيته في فم عمتي مصته تقريباً ربع دقيقه

    وعبيت فراشها مني قالت كل هذا طالع منك يالعصقوول قلت لها آسف بس ماقدرت

    امسك نفسي قالت لي عندك طاقه تنيكني قلت لها عندي ونص بعد ….. قعدت

    تقريباً ثلث ساعه الحس في كسها والمذي يطلع من زبي بكثره يوم حسيت انه

    عمتي ذابت من كثر المحنه قلت لها وش رايك ادخل زبي الحين في مكوتك قالت

    لي مجنون انت و**** اموت اذا دخلته في مكوتي على ماكسي يتعود على الرجل

    هذي ساعتها يصير خير كانت هذي اول مره في حياتي امارس الجنس مع حرمه

    وللمفاجأه كانت مع عمتي جلست افرش زبي على كسها بعدين قالت لي يلعن

    .._(……)_.. دخله دخلته كله صرخت عمتي صرخه هزت البيت وقالت لي طلع

    نصه ياخلودي طلعت نصه وبعدين صرت ادخل نصه واطلعه وعلى هذي الحاله الين

    ماجتني هزت الجماع ودفقت على بطنها قالت لي طيب مع ليش خلودي لحس كسي

    الين ادفق قلت لها ليه طفشتي من زبي قالت لي تقدر تكمل قلت لها اقدر ونص

    بعد جلست ادخل زبي فيها الين مادفقت بعدين قالت لي وش رايك كل اسبوع

    نتنايك زي كذا قلت لها عمتي مع ليش بس انا للحين ماطيحت الي في راسي قالت

    لي من جدك خلودي قلت لها و**** للحين قالت لي انا خلاص انتهيت ماعندي شيء

    اعطيه لك قلت لها طيب تمصين زبي قالت لي وفر نشاطك للأسبوع الجاااي وصرت

    كل اسبوع انيك في عمتي نيك قوووي حتى صارت هي ماتتحمل زبي وصرت اطيح اللي

    في راسها كله وصارت كل اسبوعين تناك مررره وحده وشوي شوي صارت كل شهر

    تناك مره وحده ودايم كنت انا اقوم من فوقها ولسه ماشبعت….. بعدين يوم

    عرفت عمتي قوووه شهوتي صارت تعزم صديقاتها على زبي وصرت مثل المتزوج في

    الشهر ياحبايبي انيك 4 حريم عمتي وثلاث من صديقاتها وبعدها صرت اشبع

    رغبتي الجنسيه وهذي حالتي نيك بنيك

  6. اناعلي من العراق مواليد1990

    هاي مو قصه خياليه كلشي راح احجي حقيقه انا امي مطلقه

    وعايشين انا وياهه لوحدنه بيوم من الأيام خالتي زعلانه واجت تكعد عدنه كم يوم البيت بي بس غرفه الي وغرفه لأمي خالتي

    بقت اتنام ويه امي اول ايام خالتي تلبس حجاب يمي ماتسولف

    وياي ما اطول عليكم ضليت من امر من يم غرفة امي اسمع اصوات غريبه صارعندي فضول لازم اعرف شنو هاي الأصوات قررت اباوع من فتحة المفتاح وشفت امي وخالتي بدون ملابس و

    وحده تلعب بكس الثانيه بقيت اباوع شويه وغيراً الوضع امي نامت على ظهرها وخالتي ضلت تلحس بكسها من شفت هذا المنظر عيري وكف بقيت اباوع ما تحملت مديت ايدي على عيري ضليت العب بعيري لمن طيحت بقيت على هاي الطريقه كم يوم مليت شتهيت امي وخالتي كلش ردت انيجهن بس بأي طريقه ماعرفت بيوم من الايام اساعه بلعشرة الصبح امي كالت انا رايحه اتسوك للغداء واجي

    قررت اشاقه ويه خالتي كمت اغازل بيهه كلتلها شنو هاي خاله انتي جسمج يخبل يابخت زوجك تحسرت وكالت زوجي بارد كلشي مامستفاده منه سويت روحي كلشي مااعرف كلتلها شلون يعني كالت اتوسل بي بليوم لو ينام وياي مره وحده لو ماكو انا من كلامها وكف عيري كلتلها اتمنا انتي زوجتي وهيه بكل دلع كالت شتسويلي اذا صرت زوجتك انا تشجعت من كلامها وكتلها اشبعج نيج كالت عادي انا اخليك تنام وياي بس امك لازم ما تعرف بهذا الشي كلتلها اوكي موافق كالت بليل من تنام امك اجيك خلي الباب مفتوح على فكرا خالتي اصغر خواتها بعدها شابه اكبر مني باربع سنين المهم اجا اليل وانا رتبت اموري ضليت نايم بس بلباس وتعطرت شويه وانفتح الباب شنو هاي خاله انتي جسمج روعه بدون مجامله حتى بوقتها خذيت صوره لخالتي وها الصوره واريد رأيكم بدون مجامله

     

    نكمل الي صاربعدين اجت نامت يمي بدون اي مقدمات مديت ايدي على صدرها طلعت منها ااااااه من كل قلبها مال وحده محرومه نكسر الجدار البيناتنا ونزعتها ملابسها بديت ابوس بيها من حلكها ونزلت على صدرها وصرتها لحد ما وصلت الكسها لحست كسها ومصيته وهيه خلت ايدها فوك راسي ضلت تعصر بي على كسها وهيه تكلي اي حبيبي الحس بكس خالتك ريحني ااااااااااخ نزلت جبتها وصاحت اااااااي وضليت الحس بيها طعمها يجنن كلتلها خاله اموت عليج وعلى كسج وهيه ترد علي اي خاله الحس كس خالتك العطشان اروي لحست لحدما جبت مرتين وخرتني ونيمتني على ظهري وضلت تمص بعيري وتلحس بي شويه وكالت يله حبيبي بعد ما اكدر دخله بكسي العطشان اااااااه ارويني شبعني نيج اموت على عيرك اوووووووووف نيمتها على ظهرها وخليت رجليها فوك كتفي ودخلت راسه وصرخت صرخه وصلت السابع جار طبعأ الصرخه مو من الألم من الشهوه لأن خالتي سكسيه لاخر درجه وضليت انيج بيها نجتها من كسها تقريباً ربع ساعه وكلتلها خاله راح ادخله بطيزج كالت حبيبي دخله وين ما تريد دخلته بطيزها دخل عيري بكل سهوله سالتها عن زوجها كالت اي هم ناجني من طيزي وضليت انيج بيهه لحد ما جبيت بطيزها وهيه صاحت اااااااه حبيبي جاي احس بجبتك داخل طيزي دافيه ونمت على ظهري من التعب كعدت خالتي وضلت تلحس بعيري وتلعب بكسها رجع عيري ينهض وكف عيري من جديد وخالتي كالت ها حبيبي انا بعدني ما شبعت بيك حيل لولا كلتلها حبيبتي انا وعيري تحت امرك شوكت ما تشتهين انا موجود وحاظر كالت يعمري انته اموت عليك وعلى عيرك وبديت الحس بكسها وصدرها ومصت عيري ونجتها بأوظاع جديده من كسها ومن طيزها نيمتها على ظهرها ودخلته بكسها من وره ونمت على ظهري وضلت تقوم وتقعد على عيري ونجتها بوضعية الكلب يعني على ركبها وخليته بين ديوسها ضليت ارهز تقريباً خالتي بهاي الأوظاع جبت اكثر خمس مرات شويه وقربت على القذف كلتلها خاله اجتني راح اجب وين تردين اجب كالت حبيبي الايدك اجب بحلكي اريد احس بطعم جبتك وضلت ترع بعيري لحدما فرغت جبتي بحلكها وضلت تلحس بجبتي وبلعتها كلها تستلذ بيهه اتكلي حبيبي طعم جبتك يخبل وهيه بقمة الشهوه /وهاي بعد صوره الخالتي السكسيه/

     

    اتمنا اشوف ردودكم حتى اكمل القصه وشلون خليت خالتي تحجي ويه امي وتقنعها نتنايج جماعي ثلاثتنا وشكراً

  7. اسمى بسمه..19 سنه وعايشه مع مامتى وبابايا..احنا عيله بسيطه وصغيره..وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولاولاد ..المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح..

    اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من ارائى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايام وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير

    بدا موضوعى وانا عندى 18 سنه ..كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلتانى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدا كل شىء يفسرنفسه..

    باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل بالليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض…

    ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بابا بيحضر نفسه للنزول..

    وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى (/ بابا (/ وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام

    او تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى (/ حياتى (/ بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه

    ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره (/ اشوف (/ فيها (/ (/ بتاع (/ (/ بابا (/ فى حياتى..

    فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى..

    انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان (/ بابا (/ افتكر انتى اتصدمت من الى حصل اوحصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد..

    كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يابسمه انا كنت بعمل ايه؟..

    جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها (/ بابا (/ اتفاجىء

    وسالنى: وانتى

    عرفتى كده منين؟.

    .جاوبته: من النت.

    .فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟.

    .جاوبت:لاء

    ..وبعدها اترددت

    .وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان (/ بابا (/ بيكلمنى بخوف شديدوكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولمالاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع ما بينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت اوضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل اوانى افقد القدره على التحكم فيها..

    عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر (/ بابا (/ وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع (/ بابا (/ ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو… بابا

    اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش..كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟

    ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه..

    وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجذب (/ بابا (/ ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب طريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى..

    اول يوم بعد ماما مامشت حاولت انى اصحى (/ بابا (/ من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج..

    اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصلوده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم

    لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره ..وسعتها فاق

    وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..

    رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى.

    .رد عليا : قالى طب ومقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك..

    جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها .

    .قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغصده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده..

    وفعلا جه (/ بابا (/ وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعملايه..عدت 5 دقايق وهو متحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى وكأنى بستنجد بيه : مش قادرهيا (/ بابا (/ ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للاوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغاية لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا (/ بابا (/ وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا (/ بابا (/ اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين منفوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..وساعتهالاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد (/ بابا (/ بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيها على بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى : معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت (/ بابا (/ عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز…بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان (/ بابا (/ مستمرلغاية لما ايد (/ بابا (/ اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب منبتاعى..ولما بصيت لقيت ان (/ بابا (/ بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل (/ بابا (/ يلحس لغاية ماحسيت انى هجيب على نفسى وقلتله بصوت خفيف : (/ بابا (/ كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت (/ بابا (/ فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت بابا قلع الشورت وجه ناحية صدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه زى ما هوا شرب منى..و جه (/ بابا (/ وفضل يمسك فى بزازى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لاارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لمالقيته بيقولى : كفايه بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمة هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : (/ بابا (/ انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين..

    ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : (/ بابا (/ بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع (/ بابا (/ ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا بشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل (/ بابا (/ يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا (/ بابا (/ كمان..وفضل (/ بتاع (/ (/ بابا (/ جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: (/ بابا (/ دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلت له : (/ بابا (/ انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحس لى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها (/ بابا (/ مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته وقلت له : (/ بابا (/ مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يابسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا (/ بابا (/ وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزىوادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا (/ بابا (/ بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : (/ بابا (/ بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبروانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : (/ بابا (/ دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى وقال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان (/ بابا (/ ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى ..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير و بينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته ووافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب لبنه من جوه طيزى ويحط فى على بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم .ولقيته قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسى ..!

  8. الجزء الثامن والأخير

    فى حياة كل انسان تحدث اشياء يترتب عليها انقلاب فى حياته وفى مفاهيمه للامور وينعكس ذلك بالضرورة على مستقبله كله وقد كان نيك الحمارة هو اول انقلاب فى حياتى الرتيبه الى حياة صاخبة مليئه بالاحداث كما انها احدثت انقلابا فى حياة أمى التى كانت عصبية المزاج قليلة الابتسام فى البيت كثيرة الزعيق لتكون الام الحنون والصديقة المرحة وحتى تغير مزاجها مع ابى احمد بعد ان انتظمت علاقتها بابى على واصبح هناك من يسهل اللقاء ويحرس المكان سواء انا او عايدة مرات عمى

    كانت علاقتى بهدى مرات ابويا على انقلابا اخر فى حياتى لم يعد الجنس عندى هوا مجرد زبر وكس اصبح هناك قلب يدفعنى هنا ويجزبنى من هناك كما ان حبى الذى اشتعل فى الايام الاخيره لابويا علىلم يعد حبا صافيا لايشوبه شا ئبه أصبح حبا وكراهية اعجابا وملامة فى نفس الوقت اعجابا لا ينكر باخلاصه لحبه من أمى حتى بعد زواجهما واصرارا منهما على اتمام الزواج الذى وقف الاهل دونه حتى لو لم يعترف العالم كله بهذا الزواج السرى المحرم

    وملامة لاهماله لهدى رغم ما لديها من حسن وجمال ورقة وهدوء الطباع وكنت عندما افكر فى هذا اهرب من التفكير وأقول ( القدر قسمها كدة )

    عندما قالت سهير ان الناس قد بدات فى الرجوع من احتفال شم النسيم حتى بدانا فى ارتداء الملابس مع كثير من القبلات والاحضان ولم يكن هناك شىء من العجلة لان وجودى فى بيت ابويا على لم يكن يثير شيئا من الريبة فقد كان مطلبا للجميع

    حينما اتى ابويا على وجدنى كنت جالسا فى الدهليز مع سهير وهدى وكانت تبدو علينا السعادة والسرور وشقاوة المرح بادية من سهير ونظرة الرضا فى عين هدى ونظرة التأمل والانبهار فى وجهى

    سلم عليا ابويا على وقبلنى واثنى على وجودى بالبيت واستفسر منى عن معاملة هدى لى فقلت انها أحن على حتى من أمى وشكرته وشكرتها وقلت له أشعر ان هذا هو بيتى الحقيقى ضمنى ابى على الى صدره كثيرا وقال (طبعا يابنى) وردت (هدى لازم يكون البيت بيتك ياسامى أختك سهير بتحب انك تكون موجود)بدأ القلق يظهر فى قسمات وجه ابى على وهو يقول (اكيد انت عارف انها اختك ياسامى )رددت (أكيد يابا أختى سهير وأمى هدى ) قلتها وانا انظر لهدى بسعادة وتمنيات أن تظل علاقتى بهدى للابد

    ذهبت لبييتنا ووجدت أمى زينب فى البيت سعيدة مستبشرة وكان ابى أحمدقد غادر للصلا ة ( قبلتنى أمى وسألتنى ان كنت قد أكلت قلت لها نعم فى بيت ابويا على ومراته طيبة قوى وشرحت لسهير بعض الدروس أستغربت أمى قليلا من حديثى عن هدى بهذا الكلام المريح ثم أدركت وقالت (و**** انا خايفة على سهير منك) قلت لها( انت نسيتى يامه ان سهير اختى )حمدت **** وقالت خليك دايما فاكر كده

    سألتنى ( انت رايح تبات مع مرات عمك ) أجبتها بسرعة( لا) بدا عليها عدم الرضا وقالت ليه قلت( لها عايز ازاكر ) قالت( بس يا سامى انا عايزاك تبات عندها كتير انت عارف كمان هى بتحبك وانا كمان عايزاها) لم أجد بدا من الموافقة على شرط (لما يكون ابويا على عايزك هروح) قبلتنى وبدأ الدمع يظهر فى عينيها ) قبلتها كثيرا ولم يكن فى رأسى اى خيال جنسى ناحية أمى وقلت فى نفسى ( من أجلك يا أمى مكتوب على أن أخون هدى)

    مر شهر أو أكثر على هذا الحال اذهب لهدى دائما ويبدأ العزف الرومانسى الجميل فى نيك هدى فى غياب أبويا على وأتمتع برؤيتها فى كل الاوقات حتى فى وجود ابويا على وأنا مستغرق فى حب هدى وأذهب لمرات عمى فقط عندما يكون هناك موعد بين أمى وأبويا على حتى كانت العودة المفاجئه لعمى وقد أطلق سراحه من الأسر سرت الفرحة فى نفسى لم يعد واجبا على أن أمتع مرات عمى ارضاءا لامى وابويا على وأيضا لم يعد يقلقنى مسألة حمل زوجة عمى منى التى أسرت الى به فى قلق

    وكانت علاقتى الجنسية مع أمى انتهت تماما بعد شم النسيم وأول لقاء جنسى بينى وبين هدى ( مرات ابويا على)

    بعد حوالى 3 شهور وبعد فاصل من العزف الرومانسى الممتع على جسد وكس هدى فى غياب ابويا على الذى سافر القاهره لحضور مولد سيدنا الحسين وترك البيت وانا رجل البيت الوحيد انام واصحو فى حضن هدى وكانت سهير احيانا تشاركنا الفراش ليست كرفيقة ولكن كعائلة واحدة وبالطبع لم يكن هناك اتصال جنسى امام سهير مباشرة حتى صارحتنى هدى بانها حامل منى لان ابويا على مكانش بينام معاها منذ اكثر من عام وهنا بدأ الخوف والرعب يدب فى قلبى ماذا سيفعل ابويا على ان علم

    اقترحت عليها ان نذهب لاحد الاطباء او حتى الدايات فى بلدة بعيده يمكن تتصرف ولكنها فاجأتنى بأنها لن تتخلى عن هذا الحمل حتى لو كان فيه طلاقها او حتى رجمها من الناس جميعا رغم حسن سيرتها واحترامها أمام الناس وقعت فى حيص بيص فأنا لا اريد لها اذى حتى لوبكلمة من أى انسان ولا اريد لابى على ان يصدم من فعلة زوجته و ابنه الذى استامنه على بيته

    قضيت الليل اتقلب يمينا ويسارا ابكى احيانا واسكت احيانا واقبل فى حبيبتى هدى كثيرا وفى الصباح وكان ابى على على وشك الرجوع من القاهره ذهبت الى بيتنا فى الصباح لاحظت امى زينب القلق فى عينى والشحوب فى وجهى فأصرت على استجوابى فصارحتها بالامر وبلا شعور صرخت أمى صرخة سمعها كل الجيران وهى تقول يا مصيبتى ووجدتنى ابكى واحضن فيها وارجوها ان ترى حلا لانى احب هدى وسط صراخ أمى وعويلها وهى تقول (وانا اللى كنت خايفه منك على سهير)استمرت أمى فى العويل والبكاء لساعات الى أن ضج الشارع كله بالعويل والصراخ فقد أتى ابى على ولكن فى عربة نقل الموتى بعد حادث حدث له فى الطريق

    اقيمت لابى على جنازة لم يتخلف عنها احد من اهل القرية والقرى المجاوره احسست منها كم كان هذا الرجل محبوبا من الجميع لشهامته ورجولته وكان اول الحزانى عليه هو ابى أحمد

    حزنت كثيرا على ابى على ولكن أمى هى من تبدلت وازداد عمرها عشرات السنوات ودائما عاقدة السواد على رأسها

    أخذها ابى احمد وذهبا للحج سويا وعندما عادت كان أول شىء فعلته بعد رجوعها من الحج أن زارت قبر ابويا على

    مرت الشهور ووضعت هدى ابنى الاول اسميناه على وكان لابد ان ينسب ابنى لجده (ابويا على)فكان اسمه على على بدل ان يكون على سامى مثلما كان اسمى سامى أحمد بدل ان يكون سامى على واصبحت سهير اختى واخت ابنى فى نفس الوقت ظلت علاقتى بهدى قائمة بمعرفة أمى حتى تخرجت من كلية الحقوق لا احب غيرها ولا تختلط هى بغيرى وفور تخرجى أعلنت عزمى على الزواج من هدى وكانت قد تزوجت سهير قبل تخرجى باشهر

    بعد تردد وافقت أمى ووافق أبى أحمد عندما لم يجد بدا من الموافقة عنما كنت ارتب لزواجى تزكرت حمارتنا وكنت اتمنى لو كانت حية لازينها عرفانا بفضلها لكنها كانت قد فارقت الحياه منذ سنوات فرحت كثيرا ان ابنى على سيتربى فى كنفى ولكنى تألمت ان بنتى من عايدة زوجة عمى لن تتربى فى كنفى وجاءنى هاجس ماذا لو أحب ابنى من هدى بنتى من عايدة ماذا انا فاعل

    ****

    انتهت القصة وأعتذر لبعض القراء ان لم يكن فى هذا الفصل مايثرهم جنسيا

    سامى

  9. [/font

    الجزء السابع

    ]

    أطلت الاستماع لامى فى الحجرة المجاوره وهى تتأوه وتصرخ تحت ضربات أبويا على ولم أجرأ على الذهاب الى باب غرفتهم حتى لا تعلم عايده زوجة عمى اننى أعلم شيئا عن علاقة ابويا على وأمى

    تأخرت عايده فى الحمام فوجدت انه لابد ان اقترب من باب الغرفة التى انا فيها ومازلت عاريا وان كان قضيبى غير موجود بالمرة وما ان اقتربت من الباب حتى وجدت عايدة عينها على خرم الباب تشاهد وتستمع لموسيقى الجاز الصاخبة التى تحدثها أمى ويرد عليها ابى على بصوت كصوت الناى الناعم وهو يقول بحبك يازينب

    لمحتنى عايدة فأشارت لى تعالى شوف انتابنى خجل لانى ايقنت ان عايدة تعلم انى مدرك لكل شىء يحدث بينهما رفضت الذهاب ولكن قضيبى بدا يستثار من تخيل لأمى وهى تحت ضربات هذا الزبر العملاق ودخلت الغرفة ووجدتنى ادلك زبرى بقوة وخيال أمى وهى تتوسل لابى على ان ينيك كمان وكمان ويفشخ كسها أصوات لم أسمعها من عايدة كانت عايدة هامسة حين تنتشى ولم تكن تقول الا زبرك حلو ياسامى ااااه حلو

    دخلت على عايدة وانا فى هذا الوضع وضحكت وقالت( انت بتعمل ايه وانا فين انا لسه مخلصتش حرام عليك )انكببت على كسها لحسا وتقبيلا بعد ان اغلقت الباب ليخفت صوت أمى قليلا وبدأت عايدة تغرب عينيها من فرط النشوه وتقول حلو يا سامى انت حلو قوى لسانك حنين قوى يا سامى الحس كمان وانا الحس وادخل لسانى قدر ما اسنتطيع ومكثت على ذلك عشر دقائق او يزيد حتى قالت( مش قادره يا سامى رجليا مش شايلانى ياحبيبى) وضعتها على ظهرها على حافة السرير وبدأت ادعك كسها بزبرى واضرب بظرها به حتى قالت ايه ده انت بتعمل ايه انت هتموتنى, نيك بقى احشره يالا مش قادرة وضعت زبرى فى وضع الادخال وانزلق هذه المرة بسهولة اكثر ومكثت احركه دخولا وخروجا ثم الى اليمين واليسار لاننى رأيتها فى المرة الاولى تتحرك فوقه حركات دائريه وانتفضت منى أكثر من مره وهى تقول( انا بخلص انا بخلص يخر بيت زبرك ايه ده مكنتش كده المره اللى فاتت خلص بقى انا تعبت )ولكنى مكثت اضرب بكسها الضيق الجميل الذى ذكرنى بطيز أمى الضيقة حين اعطتنى اياها حتى انتهى بسرعه ولكن هيهات استعصى زبرى على الانزال حتى احسست ان ظهرى كاد أن ينكسر فاقترحت ان انام خلفها واضعه لها من الخلف واصيحت هى فى حضنى بظهرها كالملعقه وما فيها من طعام أدخلته لها بصعوبه أكثر اضرب أنا احيانا وتضرب هى فى زبرى من الخلف أحيانا وما زال هذا العنيد يرفض ان ينزل ما فيه اعتدلت على ركبتيها وايديها وقالت كده هتخلص انا جبت 6 مرات يا مفترى ايه اللى جرالك وانا كالدرويش فى حلقة الذكر حتى تاهت منى رأسى ومائى يستعصى على

    اعتدلت وقالت( كده حرام انا ورمت مش عارفه همشى ازاى قدام الناس بكره تعالى يا مفترى انزلهم

    لك ببقى) وقد كان بعد عزف رقيق من فمها ولسانها واسنانها التى كانت تمسك ما خلف رأس قضيبى لتثبته وهى تمص فى رأسه حتى أنزل القليل وارتميت على السرير كالمغمى عليه حتى الصباح ولم اعلم متى ذهبت أمى وابويا على لاننى كنت قد نسيتهما تماما

    فى الصباح جاءت امى فأيقظتنى برفق وكانت ترجونى ان أذهب معهم للشيخ خطاب حيث يحتفل الناس بشم النسيم ولكن كان اصرارى أنى لن أذهب قالت عايده( لو مجيتش أنا مش رايحه) قلت لها اذهبى لانى لن أكون هنا( انا متفق مع اصحابى على مشوار ومش قاعد) ولم أنتظر ردها وقمت خارجا حتى دون أن أغسل وجهى أو أمشط شعرى وزهبت الى بيتنا حيث لحقتنى أمى فى البيت وقالت متخرجش كده لازم تستحمى ثم اتبعت (عايدة حلوه بسطتك قلتلها زى ما ابويا على بسطك) ضحكت وقالت( انت بتغير عليا ياد )ضحكت وقلت( و**** يامه انا بحب ابويا على وبحب منظرك وانت مع ابويا على ربنا يخليكم لبعض) استحممت وغيرت ملابسى ومشطت شعرى حين أطل على وجه حبيبتى هدى فارتعشت ثم أجهشت بالبكاء وكان كل من فى البيت قد غادر لقد خنت هدى وأخلفت وعدى مع نفسى أن أظل لها مخلصا وترددت أن أذهب اليها وأنا خائن لها وكأن وجهى مكتوب عليه أنى خنتها مع عايدة مرات عمى ولكن رغبتى فى رؤيتها وشوقى لوجهها وابتسامتها جعلونى أجرى اليها دون أن اغلق الباب ورائى ما ان اقتربت من بيت ابويا على حيث تنتظرنى حبيبتى هدى حتى قلت لنفسى لماذا لم اتعطر وكأننى أحاول أن أدارى رائحة عايده من على جسمى ورجعت ووجدت الباب مفتوحا تعطرت وأغلقت الباب خلفى وأنا ذاهب لحبيبتى هدى وكان بابها مفتوحا فدخلت دون ان أنادى لانى أعلم أنها وحيدة بالبيت وما ان دخلت حتى قابلتنى سهير بوجهها الضحوك وقالت( تعالى ياسامى )ولكن ضحكتها كانت كالعصا الغليظه على رأسى وقلت لها وانا اتهته فى كلماتى لا أعرف اى حرف يخرج قبل الاخر فجذبتنى من يدى وقالت( مالك كده ملبوخ هوا انت غريب أدخل أمى عايزاك )

    لم أعرف كم مر من الوقت حتى هدأت نفسى ووجدتنى مسحوبا كالحصان من يدى تجرنى سهير الى أن ادخلتنى على أمها هدى وقالت( سامى جه يامه)

    كانت هدى تجلس أمام المراّه وقد لبست ثوبا ورديا خفيفا وأطلقت شعرها الذهبى بعد أن نسقته تماما كنت أنظر اليها تارة والى المراّة تارة وأنا مشدهوه لا أتكلم ولا أقوى على النطق لم تكن من البشر انها شىء من اللؤلؤ والمرجان والزمرد ووجدتنى أخشى ان أمد يدى حتى لاتتلوث هذه الحوريه ببصمات يدى وكنت أفكر كيف يغزل الذهب بمثل هذه الدقه وهذا الابداع وكيف لرجل مثل ابى على ان يكون له كل مافى الرض من جمال ويتركهه ويهمله مرت دقائق وأنا فى ما أنا فيه كالراهب المتعبد وهى تنظر الى بابتسامة لا تقل رقة عن كل مافيهاحتى قالت تعالى ياسامى اقتربت منها فقالت( قد كده انت بتحبنى يا سامى) قلت لها( وحياتك سيبينى اركع تحت رجليكى انت مش ممكن تكونى انسانه )

    ضمتنى الى صدرها وقالت (وأنا بحبك قوى ياسامى) ركعت على قدميها وبدأت اقبل فيها ويا للروعه لايمكن ان تكون أقدام بشر فرفعتنى اليها وانا ثمل اتطوح من فرط انبهارى بها وقبلتنى فى فمى قلت لها اتركينى قليلا اتأمل هذا الحسن لا أريد ان يغيب عن عينى شىء منك

    اغرورت عيناها بالدوع قليلا فوضعت فمى على عينيها لاشرب هذا الماء الزلال ضمتنى اللى صدرها بشده وقالت (ياحبيبى انت كنت فين )واجهشت بالبكاء ووجدتنى اقبل كل مافيها لا ادع شيئا فيها الا قبلته حتى أصابع قدميها وقصباتها وفخذيها وكانت ماتزال مرتدية هذا الثوب الوردى الرقيق حتى رفعته وقبلت كل ماتحته من قخذيها وعانتها وبطنها التى اظلمها ان وصفت شيئا مثلها ثم رفعت ثيابها حتى تعرت تماما ولم يكن تحت الثوب ما يسترها غير هذا الكلوت الاسود الرقيق فكأنما جمع الليل والنهار فى مكان واحد وبدت لى الثريا فى صدرها وليعزرنى القارئ لانى لا استطيع ان اشبهها بشئ من الحقيقة او الخيال وأصبحت حبيبتى صامتة مغمضة العينين مستسلمة لكل ما أفعل وأنا اتحسس ظهرها وبطنها وصدرها والعب فى شعرها تارة وبأردافها تارة وهى مغمضة العينين لا أفيق من هذا الا على صوتها الذى يذكرنى بصوت اليمام وهى تقول( بحبك يا سامى بحبك) لا استطيع ان أحسب الوقت الذى مر لانى كرهت الزمن وتمنيت ان العمر لا يكون فيه غير اللحظة التى أنا فيها .أنزلت هذا الكلوت الرقيق وهى غير مدركة تماما لما أفعل أو هكذا كان يبدو ونزلت بفمى عل كسها الحسه والعق مافيه وهى مستكينة صامته تتلوى أحيانا بهدوء ليس فيه عنفوان ولا يصدر منها الا هذا النشيد الفرعونى( بحبك يا سامى بحبك انت كنت فين يا حبيبى بحبك )جزبتها الى برفق لأنى خفت أن ينكسر هذا العود الرقيق ان جزبته بعنف وهممت ان أنام فوقها ولكنى تراجعت ان لا تحتمل عصفورة الكناريا ثقلى عليها ووضعت قضيبى أمسح برقة بين شفرتيها وأتحسس بظرها برأس قضيبى وأنا غير مصدق ما أنا فيه وما يبدو أمامى من جمال أ دخل قضيبى ببطء وكان عشها الهادئ هذا ضيقا جميلا منسقا كل ما حوله كما نسقت كل مفاتنها وما أن استقر قضيبى فيها حتى احسست مالم كنت أتخيله ولم يمر على ولا سمعت به فكان كسها هو الذى يمص زبرى كما كانت تمص عايده وأمى بفمها لقد كان هناك فم يسكنها من الداخل وكان يمصنى بقوه لم أجد بدا من اقف مستسلما لمصه لاحاجة لى بالدخول أو الخروج وهى مازالت مغمضة العينين تتلوى ببطء وتقول بين الدقيقة والدقبقة( بحبك ياسامى )وارد احيانا( بعبدك يا هدى بعبدك )او( بموت فيكى يا حبيبتى) اكثر من ثمان ساعات وأنا فى هذا العزف الجميل لم يتخللهم الا دقائق بين كل دفقة وأخرى كانت تأتى الى ببعض الطعام او الشراب ثم تنظر الى وتبكى قائلة بحبك الى ان يتم العزف مرة أخرى كان العزف مع هدى اشبه بالموسيقى الرومانسية الحالمة وكان مع أمى كموسيقى الجاز الصاخبة وكانت فى كل مرة تشدنى حتى أفرغ كل حليبى الى أن ينام فتقبلنى وتقول (بحبك يا سامى )ولم تكن تذهب للحمام للاغتسال بين كل مرة وأخرى وكأنها لاتريد ان تخسر شيئا من حليبى وكنت اذا تعبت قليلا انام فى حضنها او أحتضنها من الخلف ولم نترك موضعا لم افعله ولم اترك موضعا فبها الا متعت عينى برؤيته وبينما اقبلها وتقبلنى وقد شارف النهار على الانتهاء الا وصوت سهير فى الدهليز تقول

    الناس بدأت ترجع يامه

  10. انا والحماره وأمى

    هذا ما حكاه لى مريضى فى لحظة علاج نفسى حقيقية بأحداثها وأماكنها مع تبديل الأسماء حفاظا على خصوصيته

    الجزء الأول

     

    كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا

    ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت ارتديه

    مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حمارة وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة

    الا استطيع ان امتع الحمارة كما يمتعها هذا الحمار

    فالحمارة لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )

    وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وأمى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت

    كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسدها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسية عالية الصوت والزعيق

    وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبة وكانت الحمارة مربوطة فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )

    وجئت على بظر الحمارة أدعكه بلطف فاذا بالحمارة تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفعل الحمار

    ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك

    مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الأخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المره وانا متهيج كما ان الحمارة متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق رأسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها (

    انت بتعمل ايه يا خول يابو طويلة يابن الكلب

    بتنيك الحمارة يا خول

    طيب ان ما كنتش اوريك )

    لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحد وانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعة من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من المارة وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها (أمه هوا عمى على هينيكك )

    وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا يجرى

    مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لأمى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفترة وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على هياج

    ولكن كيف وهى الام القاسية سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظة وهذه الشجاعة وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكرة لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )

    قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضالة

    ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت

    اصبحت أبكى واضمها لصدرى وأحضن وأبوس فيها واقول لها معلش يامه سامحينى بدأت تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حية وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىّ رغبتى فى جماع أمى ولم لا (هوا انا مش أولى من عمى على) فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها وأقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابى واخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رأيتها فجأة تجربنى فوقها وتحتضننى بقوة وتقبل فىّ بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو( تعالى يا حبيبى) وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى( اتحرك دخله وطلعه) وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدت مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجرة وتابعت ذهابا وايابا وانا كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشة بعدها تقبلنى بحنان وقالت ترجونى ( نزل بقى كده هتتعب) وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت

    (اتبسطت ياخول كسى ولا كس الحمارة قوم يلا عشان تروح لأبوك) ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعة

    ضحكت وقالت( قوم يا خول عمك على جاى) فنظرت اليها بغضب وقلت

    (هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه) ضحكت عاليا كالعاهرة وقالت انت وابوك تشوفوا حد ينيككم انتم الاتنين- زبر عمك على حاجه تانيه

    *********************************** *********************************** *************

    الجزء الثانى

    تحت الحاح امى على بالذهاب لابى والحاحى عليها بالبقاء متوسلا ان اظل بجوارها حتى لو جاء عمى على وانا اقول لها وحياتك خلينى هنا واوعدك لما ييجى عم على مش هيحس انى موجود وكانت تتسلط عليا فكرة ان ارى ماذا يفعل عمى على وكيف استعبد امى بزبره الكبير رغم قسوتها وسطوتها على كل من بالبيت قالت لى امى (خلاص روح ودى الغدا لابوك ومتتغداش معاه وقوله لقيت امى تعبانه قوى وهاروح اجيب لها حد يديها حقنه )

    وقد كان ,ذهبت الى ابى فى الحقل وهذه المره كنت راكبا حمارتنا التى متعتها مرة فمتعتنى مرتين مره بكسها ومرة بكس امى

    وما ان وصلت الى ابى حتى اخذت دور القلق الحزين فبادرنى ابى( مالك ياد) فقلت له اننى تركت امى تتلوى فى البيت ولابد ان احضر لها من يعطيها( حقنه )حتى يزول الالم فقال لى ابى (اذهب وانده ام محمد الدايه تتصرف) فقلت حاضر يابا وجريت الى البيت تاركا حبيبتى الحماره لالحق حبيبتى امى التى فعلا اصبحت احبها واحب كل مافيها اتذكر شفتيها وعيونها وصوتها ولا اجد ماهو احسن ولا اجمل من ذلك واتذكر وهى تنادينى تعالى يا حبيبى فاحس ان كل بلابل العالم تغرد فى راسى فى انسجام غريب لم ادرى كم من الوقت استغرقته وانا اجرى لاهثا حتى الحق بامى قبل ان ينالها عم على.

    وقبل ان اصل البيت بحوالى 200 متر وجدت عمى على اتيا من اول الشارع وما ان رانى حتى بدا عليه الارتباك وبادرنى بالسؤال( انت جاى منين يا سامى)فهمت فى الحال معنى اضطرابه ومعنى سؤاله وماذا سيقول بعد ذلك فأجبته ابدا يا عم على انا نسيت الكتاب بتاعى راجع أخده ورايح لابويا الغيط أذاكر وانا ورا الجاموسه على الساقيه

    ارتاح عمى على من اضطرابه وقال لى ابقى سلملى على ابوك قلت له (لفظ الجلاله ممنوع ) يسلمك. تلكأ عمى على قليلا ثم ادار وجهه فى اتجاه اخر وانا ذهبت الى البيت ووجدت امى قد اصبحت فى احلى زينتها وبدا عليها انها خارجة للتو من الحمام حدثتها عن عم على ومادار بينى وبينه قالت هييجى بس ممكن يتاخر شويه عشان انت تكون مشيت ولم تنسى ان تسالنى هى الارض لسه فيها كتير

    فهمت انها تريد ان تطمئن ان ابى ليس على وشك الحضور وطمأنتها انه أمامه الكثير

    قولتلها انا هستخبى فى الزريبه لما ييجى عم على ضحكت وقالت (الزريبه ليه يا خول ماهى الحماره فى الغيط يابتاع الحماره )وضحكت وضحكت قالت استنى فى الاوضه دى لانى هكون انا وعمك على على سرير ابوك واوعى اسمع لك حس ولا عمك على يحس ان فيه حد موجود

    قلتلها طيب انا هبص عليكم من خرم الباب ضحكت عاليا وقالت المهم عمك على ميحسش بحاجه

    مرت حوالى خمس دقائق الا وعم على بالباب ينادى بصوت منخفض (يا حاج أحمد .يابو سامى) فاشارت امى الى ان اختفى وخرجت لعم على وقالت له بسوط خفيض ولكنى اسمعه( ادخل ياعلى بسرعه محدش هنا غيرى) قال لها (والواد سامى) قالت له (لا دا رجع على طول لابوه) فضحك وقالها (بتقولى ايه يا مره يالبوه هوا له اب غيرى )فضحكت وامسكته من زبره بعهر وقالت له (انت ابو ولادى كلهم هوا انا لو اعتمدت عليه كنت جبت ابيض ولا اسود بس الحكومه بتقول انه ابن احمد مش ابن على هنكدب الحكومه يا متناك ادخل بقى مشتفالك )وجرته من زبره وادخلته لحجرة النوم ثم اغلقت الباب

    ماكدت اسمع غلق الباب حتى خرجت الى الصاله ووضعت عينى على شقوق الباب فقد كان الباب كثير الشقوق تكاد وانت خارجه ان ترى كل ما فى الحجره

    امى : واحشنى يا متناك بقالى 3 ايام مشفتكش

    ابويا على : وحياتك يالبوه انا نفسى اعيش معاك كل لحظه وكل دقيقه انا مبحسش بجمال النيك اللا معاكى انا مش بقرب لمراتى

    أمى : احه يا كس دانت مراتك كانت مستحميه النهارده وانا شيفاها وشعرها مبلول وبتكب الميه قدام البيت

    أبويا على : يابت انت بيدخل عليكى الكلام ده دا بتغيظك

    أمى تضع يدها على زبر عمى على وتحركه من فوق الجلباب: يعنى ده مخلص ليه انا بس

    ابويا على : هوا انت كسك ده اى كس دا كس حكايه

    ثم تحرك نحوها وتحركت نحوه واخذها فى قبلة طويله وهو يلعب فى شعرها ويتحسس وجهها بحنان لم ارى مثله فى الافلام ثم نزل بيديه حول رقبتها واصبح يتلمسها برفق وقال : يااااااااااااااه يازينب رقبتك حلوه قوى كل ماشوف الناس تقول رقبة سعاد حسنى حلوه اقول فى نفسى يا بهايم محدش شاف رقبت زينب حبيبتى

    أمى: بتحبنى يا على

    ابويا على :قوى قوى يازينب انا مهبول بيكى انت يابت مش من الانس دانت من الملايكه فى السماء

    أمى: صحيح ياعلى وكان الصوت اكثر خفوتا هذه المره بينما كانت ايدى عم على تتحسس ظهر امى بحنان وتتحسس ردفبها وهما مازالا واقفين ملتصقين وادارت امى نفسها حتى يكون ظهرها مواجه للباب وكانها ترينى ماذا يفعل ابويا على وظل عمى ( ابويا لانى منذ هذا اليوم اصبحت اناديه ابا على)يتلمس ظهرها واردافها بحنان وكانهم يرقضون رقصة السلو التى رايتها فى الافلام ويصعد بيديه الى اعلا ظهرها وينزلها بحنان ثم بدأت يداه تشلح ثيابها لتظهر امامى احلى واجمل ارجل وافخاد وبدأ يتحسسها بحنان وهو يقبل فمها وبدأت امى تتحسس ظهر ابويا على وافخاده واردافه بنفس الدفء والحنان وبدأت ان تشلح له ثيابه برقه وزاد ابويا على من رفع ثيابها حتى بدت اردافها عارية امامى كانها منحوتة من مرمر وظل يتحسس مابين الردفين حتى كاد ان يدخل يده فى (طيزها ) ووجدت امى كانها اصابها الدوار من النشوه وهى تقول( بحبك قوى ياعلى بحبك بحبك بحبك)وهو يرد( بحبك يازوبه انت النسمه اللى انا عايش لها يا زوبه )وبدأت يديه ترتفع بالجلباب لاعلى ولم تكن امى تلبس تحت الجلباب اى شىء وظهر لى جسد أمى عاريا من الخلف كانه تمثال من المرمر وبدا لى خصرها النحيل فوق الارداف المستديره وكانها حورية من الجنه هبطت الى الارض وتحسست قضيبى الذى كاد ان ينفجر لرؤية هذا السحر الذى لم اتخيله فى صحوى او منامى

    اصبحت امى عارية تماما واستدارت لا اعلم مصادفة او عن قصد حتى اصبحت وجهها للباب الذى انظر اليه ورايت احلى صدر مستدير ومتماسك وكانها بكر لم تلدنى او تلد اختى وبدأ ابويا على يتحرك امامها حتى حجب عنى الكثير من جسمها وصدرها وانا ادعك بقوه فى زبرى الجائع الى مثل هذه الوليمه

    انحنى ابى على على صدرها يلحس ويمص فيه وقد رفعت رأسها لاعلى كانها تتوسل الى السماء بذلة ورجاء وهو يمص فى ثديها حتى قالت (على مش قادره مش قادره يا حبيبى ارجوك)

    خلع ابويا على ثيابه وتدلى منه حوت او قل انه زبر حمار لم يكن اتم انتصابه بعد فنزلت أمى على ركبتيها وجلست بين فخديه وأمسكت قضيبه تتحسسه ثم وضعته فى فمها ترضع فيه باشتهاء وبين الحين والحين تقول( على بحبك قوى بحبك يا على عايزاك معايا على طول زبك يا على مفيش زيه يخرب بيتها مراتك ) اشتد زبر ابويا على وانتفض امامه فى حركات كانه يرقص من النشوه وأمى ترضعه وتلحسه الى ان قالت ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك شيلنى يا على شيلنى يا حبيبى)وامتدت يد ابويا على التى لم تكن أطول من قضيبه كثيرا ورفعها من خلف ظهرها حتى اصبحت نائمة على ذراعيه ومستندة الى صدره وهو يقيل فمها قبلات متقطعة ثم وضعها على السرير بجنان وانا ادلك قضيبى وانظر كيف سيدخل هذا الجبار كس هذه العصفوره الرقيقه فاذا بى اراه ينزل على ركبتيه ويضع فمه على كسها ويلحس ويمص فيه وهى تصرخ ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك هوا انا بقدر على زبرك لما تجيب شفايفك ولسانك) وهو عاكف على كسها لحسا ومصا وتقبيلا فصرخت (هنزل يا على هنزل يخرب بيتك ثم صرخت ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه حلو كلك حلو ) دخله دخله ياعلى وحياتك اااااااااه فنهض ابويا على وامسك قضيبه ووضعه بين شفرتيها اللتان كانتا تلمعان من كثرة ما انزلت من عسل وظل يحركه لاعلى والى اسفل وهى تتاوه وتقول (زبرك حلو ياعلى نيكنى بقى نيك نيك ياع) ولم تكمل كلمة على حتى صرخت من النشوه ثم سكتت حتى ظننت انها ماتت فعرفت ان هذا المارد قد هدم الاسوار ثم بدا يتحرك قليلا حتى قالت (حلو حلو قوى يا على حلو قوى بتاعك حلو نيك يا على هد كسى ياعلى هده اه يا على زبرك حلوووو) بدأت تتسارع حركات ابويا على وهى تتاوه (يخرب بيتك جايب القوه دى منين اضرب ياعلى اضرب اضرب قوى ف كسى اضرب كمان وهويضرب فى كسها كالذى يمسك معولا والعرق بدا يتصبب منه وامى تصرخ حتى ظننت ان الشارع كله يسمع صراخها وهى تقول( نيك يا على نيك أفشخ كسى يا على افشخه ابن الكلب اللى بيعشقك ده )وظل على ذلك نصف ساعه اويزيد ثم بدأ جسم ابويا على فى التصلب والعرق يتصبب منه ثم صرخ الاثنان صرخة فى وقت واحد وانا مازلت العب بقضيبلى الذى استعصى على انزال مافيه ثم خفت الصوت وقالت امى( بحبك ياعلى بحبك يابن الوسخه ) ورد عليها (بحبك يا زوبه بحبك )وهنا دق الباب وكان من بالباب هو ابى أحمد اتى من الحقل

     

    الجزء الثالث

    اذن دق الباب وكان من بالباب ابى أحمد قد عاد من الحقل مبكرا على غير التوقع وكان أبى على مستلقيا على ظهره واللبن مازال يقطر من فتحة قضيبه ومازال يسيل ايضا خارجا من كس أمى التى كانت ايضا مستلقية على ظهرها بجوار ابى على وهنا انتفضت أنا من هول المفاجأه وانتفض الاثنان كل يبحث عن بقايا ثيابه

    لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)

    رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)

    كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار

    ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره

    وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا, كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب, ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى والحمد (لفظ الجلاله ممنوع ) انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه

    عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )

    ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )

    ما ان غادر ابى لصلاة المغرب حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا (لفظ الجلاله ممنوع ) يسامحه وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل

    دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )

    كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا

    خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه

    ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت

    هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره

    كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)

    لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك

     

    الجزء الرابع

    خرجت من دار ابويا على وانا كلى سعاده بهذه الكلمه ( ابقى تعالى انا عايزاك) التى نطقت بها ام سهير وانستنى للحظه ما سمعته من جدى والد امى وجدتى(ام ابويا على) وكيف عرفت بالصدفه ان ابى الحقيقى على الذى جعل امى حاملا فى قبل زواجها من ابى الرسمى ماهو فى الحقيقه الا اخو امى دون ان يدرى ايا منهما وان هذا الرجل الذى عشقته امى وعشق كسها زبره هو فى الحقيقه اخوها من جدى ابراهيم ودارت فى راسى الافكار كيف لرجل ان ينيك اخته ثم ضحكت بصوت عال كالمجنون (طيب منا كمان نكت أمى وكنت مستمتع اقصى الاستمتاع فالجنس لا يعرف الحدود ولا القوانين ) وضحكت مرة اخرى وانا اقول فى نفسى انا ابن خالى وابويا فى نفس الوقت

    رجعت الى البيت وكانت امى بانتظارى وسألتنى (قال لك ايه ابوك على ) قلتلها( فضل يبوس فيا وقالى انت ابنى قلت له امى قالت لى ودخلت على جدى ابراهيم كان قاعد فى الحجره الجوانيه مع ام ابويا على شكلهم بيحبو بعض قوى ) سكتت امى وبدا عليها الحسره وقالت ( منهم (لفظ الجلاله ممنوع ) هما الاتنين) كدت ان انطق بما عرفت ولكنى صمت وغيرت الموضوع وقلتلها قابلت ام سهير وانا خارج لكن مكلمتهاش قالت (احسن جاتها مصيبه تاخدها )

    مر هذا اليوم وانا اقارن فى نفسى بين امى وزوجة ابويا على اتذكر صدر امى واتخيل صدر مرات ابويا على واتذكر بطن امى واتخيل بطن مرات ابويا على ام سهير واقارن فى راسى بين طيز امى التى رايتها وطيز ام سهير وكس امى وكس ام سهير وكنت بعد ان نام الجميع اتقلب على السرير واتخيل ما سوف يكون مع ام سهير عندما اذهب اليها وهل ستسير الامور كما اتخيل او كما اتمنى

    كانت ام سهير نحيلة قصيره وكان هذا يعطيها رقة على رقتها شديدة البياض زرقاء العينين وشعر ذهبى كما تظهر منه اطراف ضفائرها

    فى الصباح الباكرايقظتنى امى وقالت( ابوك راح يصلى وهيروح الغيط ويمكن مايجيش الا بعد 3 ساعات تعالى نام معايا فى حجرتى) صحوت وكانى فى حلم وهذه الحوريه تاخذنى من يدى لنكون سويا على بساط الجنه كانت امى تلبس قميص نوم شفاف لا يستر ما تحته ولم يكن تحته الا هذا الجسم الذى نحته فنان قدير وكانت اردافها وكسها يظهرون بوضوح

    ما ان جلسنا على السرير حتى بدأتها بالكلام ( ابويا على بيحبك قوى يامه) ضحكت بخفه وقالت( وبيحبك انت كمان )قولت لها( بس انا بحبك اكتر منه ) ضمتنى الى صدرها وقالت لى (وانت كمان نور عنيه) قربت شفتى من شفتيها واستغرقنا فى قبلة طويله واصبحت العب بلسانى فى فمها والعب بيدى فى شعرها وخلف اذنيها وسكت الكلام وعلت الانفاس واصبحت يدى تلعب فى ظهرها وتحت ابطها وفى صدرها وانا اكاد احترق من النار التى بداخلى مددت يدى رافعا قميصها ومدت يدها رافعة جلبابى واصبحنا عرايا تماما ومددت يدى استكشف كنوز صدرها واحسس برفق على بطنها ونزلت حتى لمست اصابعى شفرتاها وبدات احرك اصابعى برفق بين شفرتيها واحيانا ادخل اصبعى داخل كسها قليلا واسحبه برفق وهنا بدت انفاس امى تعلو اكثر وتزداد خدودها توردا وسخونه لم احسها فى المرة السابقه ثم قالت ( مش قادره ياسامى انت جبت الحنيه دية منين يا حبيبى ) لم ارد ونزلت بفمى بين شفرتيها واصبحت الحس كسها وادعك انفى فى بظرها برفق وهى تتاوه وعلا صوتها كما كان يعلو مع ابويا على وهو بينيكها

    (اه ياسامى انت بقيت حلو قوى حلو قوى ياسامى انت هتنسينى الدنيا ويمكن تنسينى ابوك على حلو انت حلو يابن المتناكه )

    كنت ارفع راسى لاختلس النظر داخل كسها وارى هذا الكهف الاحمر كانه قطعتين من البطيخ الجميل ثم ارجع بلسانى وانفى وادخل لسانى داخل كسها الحسه واتذوق طعم ماءها الجميل حتى صرخت ااااااااااااااااااااااه يخرب عقلك يا سامى انا بنزل انا خلاص مبقيتش قادره عايزاك تخلص بقى قوم اركب امك قوم يا سامى اعتدلت حتى اصبحت بين فخذيها وتحسست فخذيها من الداخل برفق وسحبتها الى وكان زبرى فى اشد انتصابه ورفعت ارجلها فوق كتفى وتركت العنان لهذا الفرس الجامح يغدو ويروح وتوسلات امى من تحتى لا ينقطع اضرب يا سامى نيك امك نيك يا سامى هده مترحموش يخرب عقلك ايه اللى حصلك ااااااااااااااااااااه زبرك حلو اففففففففففففففففف اااااااااااااااااااااااه نيك متبطلش نيك يا واد نيك نيك حلو قوى انت بقيت حلو قوى حوالى خمس دقائق من النيك المتواصل وجدت امى قد تصلبت واصابها ما يشبه التشنجات وهدأت انفاسها قليلا وقالت( استريح شويه ولكن كيف لى ان استريح وهذا الشيطان الذى احمله لايستريح قلبتها حتى اصبحت على ركبتيها وزراعيها وصدرها يتدلى للاسفل كلؤلؤتين اوبلورتين من الماس وجعلت الحس فى كسها وبين اردافها وحول خرم طيزها حتى اهتاجت وقالت( طيب دخله ف طيزى طيزى اضيق وهتتمتع بسرعه) وكانت طيزها مبتله من لبنها ومن لعابى فوضعته على طيزها وادخلته ببطء وبدأ عزف جميل من تاوهات امى وحركة زبرى وهو يتحرك داخل وخارج طيزها واحيانا يضل طريقه الا كسها وانا فى قمة النشوه وهى فى قمة الهياج والغنج والاه والاف والاح حتى تصلب جسمى وانتابتها رعشة كالاولى ونزل منى طوفان من اللبن داخل طيزها طلبت منى ان اتركه لاخر قطره قبلتها بعنف وقبلتنى بعنف وقالت (ولد انت من النهارده بقيت جوزى وحياة امك منا مجوزاك) ضحكنا وقالت( قوم يللا احميك) ما كدت اقف وامسك بيدها لتقف حتى دق الباب

    كانت سهير بنت ابويا على تقول( سامى امى عايزاك)

     

    الجزء الخامس

    مان ان سمعت امى كلمة سهير بنت ابويا على وهى تقول امى عايزاك حتى تبدل لونها واختفت ابتسامتها وقالت بغضب ( عايزاك ليه المتناكة بنت الكلب دى ) فأجبتها بارتباك( يمكن عايزة انى اشرح لسهير درس من الدروس يامه)قالت ( تستحمى الاول اوعى تمشى فى الشارع نجس وماتنساش تسلم على ابوك على) ضحكت وقلت لها( امال لو مكناش متجوزين انا وانت من 10 دقائق ) ضحكت أمى بعهر وقالت (يلا يا خول عشان تستحمى)

    كانت سهير مازالت بالباب خرجت اليها والسعاده تغمرنى وقلتلها ( جاى وراك يا سهير وانا راكب طيارة) دخلت الحمام وأصرت امى ان نكون سويا فى الحمام تحمينى وأحميها وكنت انا اتعجل اللحظات لألحق أم سهير وشرد ذهنى قليلا والماء يسيل على كلينا ولم انتبه الا وامى تضع قضيبى فى فمها تمص فيه ولأول مرة ارانى غير راغب فى هذا واحس بالضيق من لمس قضيبى وطبعا استعصى على قضيبى الانتصاب فتركتنى امى وقالت( شكلك تعبان )

    لبست ملابسى على عجل وخرجت من الحمام على الباب حتى بدون نظرة استئذان من أمى وجريت على بيت ابويا على

    استقبلتنى مرات ابويا على بابتسامة عريضه وكانت فى كامل زينتها ثم اخذتنى الى حضنها وقبلتنى قبلة كما تقبل أم لابنها فاذا بالحراره تجرى فى جسدى كعود ثقاب يشتعل فى كومة من القش مبللة بالكيروسين كان حضن أم سهير رائع ومحبتها تبدو حقيقيه لم أتمالك نفسى وأنا مازلت بالباب وسهير واقفة بجانبنا حتى قبلت زوجة ابويا على فى شفتيها كالظمان الذى وجد الماء الزلال قبلة طويلة جعلت أم سهير تتراجع الى الوراء ويتبدل لونها وترتفع انفاسها ويبدو عليها الصدمة ونظرت الى سهير وقالت ( روحى ياسهير هاتى لاخوك سامى حاجه يا كلها شكله لسه مفطرش) انصرفت سهير وهى تبتسم ابتسامة عريضة وقالت ( حاضر يامه)

    ابتسمت أم سهير ابتسامة مترددة وقالت ( اقعد يا سامى أنا عايزاك)

    جلست بجوارها وما زالت النار تشتعل بداخلى ولم اعرف ماذا أقول حتى قطعت أم سهير الصمت وقالت( شوف ياسامى انا من من فترة بشوفك ومعجبة بيك قوى لما كبرت كده وبقيت راجل وكنت اتمنى ان جوزى يكون زيك كده لكن انا مش زى مانت فاكر انا يا سامى بحب الحب مش الجنس ولما قلتلى انك بتتمنانى صحيت فى الحب اللى أنا حلمت بيه كتير واللى ما شفتهوش ابدا لا قبل الزواج ولا بعده انا هنا مع عمك على- هى قد لاتعلم انه ابى الحقيفى- واحده اهلها باعوها جاريه له وبس افعل ما يطلبه منى بس)

    تبدلت كل أحاسيسى ووجدتنى اشعر بالتعاطف الشديد معها وتخيلت هذا الغزال الذى القاه اهله فى قفص للاسد دون ان يكون حول له ولا قوة ووجدتنى اقبلها من كل مكان فى وجهها وأقول ( وانا و(لفظ الجلاله ممنوع ) بحبك يام سهير ومستعد اعمل اى حاجه عشان خاطرك بادلتنى القبلات وانهمرت الدموع من عينها حتى بللت وجهى ووجدتنى ابكى كما بكت ام سهير وقلت لها ( من النهارده انت السيدة ولك عبد يفعل لك ماتشائين) ردت ام سهير وقالت وما زالت الدموع تنهمر من عينيها (انا لا عايزه عبد ولا سيد ياسامى انا عايزاك جنبى يا حبيبى) ازدادت الدموع من عينى انهمارا وتحسست وجهها احاول ان امسح من عينيها الدموع وانظف ماسال على وجهها من كحل عينيها واقبل وجنتيها حتى جاءت سهير وقالت ( الفطار ياسامى)

    حاولت أم سهير التماسك امام ابنتها وقالت ( اقعدى يا سهير جنب اخوك سامى على فكره يا سامى انا قلت لعمك على لما تكون فاضى ابقى تعالى اشرح شوية دروس لاختك سهير وعمك على وافق وانبسط يا ريت انت كمان توافق )فوافقت على الفور ولكننى لم أجد فى نفسى رغبة فى الفطورولكنى اكلت اكلا بسيطا تحت الحاح ام سهير ثم قبلتها من وجنتيها وغادرت وانا كلى تصميم ان أ عيش لها مخلصا كما يخلص اى عاشق ولهان لحبيبته

    رجعت الى البيت وكانت أمى جالسة وحيده ورأت منى مالا اراحها كثيرا وقالت( مالك ياد ياسامى فيه ايه العقربه دى زعلتك ) اغاظتنى كلمة أمى وتمنيت انها وصفتها بالفراشه وليس العقربه وقلت لها ( لا يامه دى عاملتنى أحسن معامله بس أنا خايف ان سهير تحبنى وانا عارف انها اختى ولو لم ابادلها الحب تنصدم وتتعقد وانا بحبها قوى لانها أختى ) نظرت أمى الى بارتياح وضمتنى الى صدرها وقالت ( خلى بالك من سهير) قلت لها (خايف الزمن يرجع واللى حصلك مع ابويا على يحصل معايا انا وسهير) ضمتنى الى صدرها ولم تكن تدرك ما أعنى بان الحب بين أمى وأبى على هو عشق بين أخ وأخته لانها لم تسمع ما سمعته من همس جدى ابراهيم وجدتى أم ابويا على ولكنها ضمتنى أكثر الى صدرها وبكت حتى ابتل وجهى بدموعها وقالت (اوعى يا سامى دى أختك ) وكانت تقصد بالطبع ان أجعل سهير حاملا كما حملت هى من أبويا على قبل زواجها من أبى أحمد قلت ( يامه سهير دى أختى)

    قبلتنى وتركتها ودخلت غرفتى وانا لا أفكر الا بالحب الذى اتى فجأة بينى وبين أم سهير ) وظللت على هذا الحال حتى أتى المساء ووجدتنى اعدو عدوا نحو بيت ابويا على

    استقبلنى ابويا على بحرارة وقال( تعالى يا سامى سلمت عليه وقبلنى ) فقلت له والالفاظ تتزاحم ولا ادرى ماذا أقول ,لكنى قلت ( خالتى أم سهير قالتلى اجى اشرح لسهير بعض الدروس) ابتسم وقبلنى ثم سألنى (مين عندكم فى البيت) قلت له( أمى بس) اتسعت ابتسامته وقال ( اروح اسليها شويه على فكره يا سامى هدى زى أمك وسهير أختك ) وكانت هذه المره الأولى التى أعرف فيها اسم محبوبتى أم سهير وظللت اردد فى نفسى هدى هدى وكاننى أغنى أغنية رقيقة للسيده فيروز

    خرج أبى على ووجدتنى غير مهتم بما سيحدث بينه وبين امى وهل يتكرر الحال ويعود ابى فجأه وقلت فى نفسى (هيتصرفو)

    دخلت على هدى فى حجرتها واندهشت حينما راتنى وظهرت السعادة على وجهها وقالت لسهير( قومى يا سهير جهزى لاخوك سامى احلى أكل وسيبينا شويه )ضحكت سهير وقالت ( حاضر يامه براحتكم بس ماتنساش يا سامى انا عايزاك تشرحلى كتييييييييييييييييييير)

    أغلقت سهير علينا الباب وما كاد يغلق هتى انقضضت عليها كالمجنون وانا اقول( بحبك ياهدى بحبك و(لفظ الجلاله ممنوع ) العظيم بحبك ) تفاجأت أم سهير بانى ناديتها هدى وقالت ( انا نسيت الاسم ده يا سامى انت بترجعلى حاجات كتير كانت غايبه عنى)

    ساد الصمت الا من القبلات بالفم والوجه والرقبه وانا ملهوف حتى ان اضع شفتى على كل موضع فيها وقابلتنى بالاحضان والقبلات فى كل موضع تجده أمامها ووضعت لسانى بفمها ووجدتها تبادلنى هذه القبلات وتلعب بلسانها فى فمى وتحركت يداى تتحسس ظهرها وشعرها وبدأت انفاسها تتصاعد وخدودها تتورد كانها زهور الورد البلدى تتفتح فجأة ويديها خلف ظهرى تتلمس فيه بحنان من تحت الجلباب الخفبف لا ادرى كم من الوقت مر على هذا ولا ماذا حدث حتى رايتنى وهى عرايا من كل ملابسنا وانا اتأمل صدرها الابيض الشفاف يشف عما تحته من عروقها وكانه دورقان صغيران من البلور الابيض يتدلى من ثريا شفافه وكأن الهواء لم يلمسها قبل الان وما لمسها التراب ابدا

    كانت هدى امامى كانى ارى كل ما فى العالم من جمال هنا السماء الصافيه وهنا النجوم المتلألأه وهنا القمر بضوءه الذى لا يوصف وهنا الليل بنسيمه وهدوءه الجميل وانا اسبح فى بحر من الشاعرية الطاغيه وبدأت اتحسس صدرها وظهرها وعنقها وشعرها ولم أكن افكر فى قضيبى الذى اصبح يؤلمنى من شدة انتصابه وانزلتها على ظهرها وبدات انزل بشفتى الى شعرتها الذهبيه وقد نبتت قليلا وانا فى انبهار مما أرى

    ثم بدأت الحس بظرها بلسانى وانا اتمنى فقط ان أ سعدها ثم نمت فوقها واصبح قضيبى بين فخذيها حين دفعتنى برفق وقالت ( سامى مش عايزين نقع فى الغلط انا بحبك يا سامى ) لم تكن توسلاتها هذه تقنعنى ان ابتعد عنها الا ان طرقت سهير الباب طرقا خفيفا ثم اعادت الطرق بعد دقيقة وكنا قد ارتدينا ملابسنا وقالت يلا يا سامى عشان تاكل مع عمك على عشان هوا جاى من اول الشارع قبلت هدى وناديت سهير وقولتلها هاتى يا سهير الكتاب

    ودخل ابى على وانا امسك الكتاب وسهير بجانبى

    تناولت العشاء مع ابى على وسهير وأكلت كانى لم اكل قبل الان واستاذنت ابى على وقلت له اشرح شويه لسهير ابتسم وقال( اختك خلى بالك منها) دخلت الى غرفة هدى ومعى سهير سالتنى هدى حبيبتى انت رايح فين فى شم النسيم (قلت لها رايح الشيخ خطاب) وكان هذا المقام وهذه البقعه الخضراء يقضى فيها كل الناس من قريتنا والقرى المجاوره فيها يوم شم النسيم ياكلون الفسيخ والخس والبيض الملون

    قالت (انا مش رايحه السنادى) نظرت اليها بسعاده غمرتنى وفهمت من عينى اننى لن أذهب

    الجزء السادس

    رجعت الى البيت وكانت امى وابى يتناولون الطعام وكانت الجلسه صامته كعادة جلسات أمى مع أبى أحمد قطع الصمت صوت أبى يسألنى كنت فين يا سامى

    قلت له ان خالتى أم سهير كانت عايزانى اشرح شوية دروس لابنتها سهير وذهبت رد أبى وقال( خالتك أم سهير دى انسانه محترمة جدا ومحدش بيسمع عنها حاجة وحشة ولا حد بيسمع صوتها يابخت عمك على بيها) قلت له( صح يابا وهى بتعاملنى زى ابنها لكن أمى زينب أحلى يابا)

    ضحكت أمى وقالت ( يا بكاش يا أونطجى) ولكن أبى لم يرد ربما لأنه لا يجيد الغزل أو النفاق

    ردت أمى بعد ذلك( واد يا سامى انا من النهاردة هبات معاك فى حجرتك انت كبرت وأنا خايفة عليك

    ابتسمت لأمى وقلتلها وانا عايزك معايا يامه وعايز أبويا كمان ) ابتسم أبى أحمد ولم يتكلم لكن أمى ردت وقالت قوم( يلا عشان عايزه أحميك)

    ذهبت مع امى وسألتها ( ابويا على جالك) ضحكت وقالت ( أيوه بس أبوك أحمد كان موجود قعد معاه شويه ومشى) قلت لها( أحسن عشان أنا مش عايزه يكون معاكى الا وانا موجود) غمزت لى بعين واحدة وقالت بس( متخليش سهير تنسيك أمك ) دخلت مع أمى الحمام وأنا افكر فى وعد قطعته على نفسى أن أعيش مخلصا لهدى زوجة أبى على لكنى مالبثت أن ارتاحت نفسى وانا أقول لنفسى علاقتى بأمى ليست تحولا عاطفيا ولكن هى لحظات متعة احتاجها وتحتاجها أمى فى حياتها مع برود وأدب ابى أحمد الزائد عن الحد

    فى الحمام داعبت أمى زبرى بحنان واعجاب فانتصب سريعا فقالت ( لا اهدى شويه عشان مش هينفع وأبوك فى البيت انت عارف صوتى بيعلى ) ضحكت وقبلتها من فمها فوضعت زبرى فى فمها وظلت تمص فيه وتداعبه وتلحس بيضانى وأنا فى قمة النشوة لكنى كنت أدع خيالى يصور لى ان هدى أم سهير هيا اللى( بتعمل كده) وكنت استمتع كثيرا لهذا التصور

    ماهى الادقائق حتى انزلت من مائى الكثير شربته أمى بالكامل وأخذتنى الى الفراش بحنان زائد وقالت بغمز( أنا محضرالك مفاجأة مش هقولك عليها )

    عبثا حاولت أن أعرف ولكن كان ردها( هتعرفها لوحدك يابن المتناكة )

    ذهبت الى الفراش ونمت فى حضن أمى وأنا منشغل البال بهدى التى أصبحت اعشقها لدرجة الهوس

    كان الصباح وهو اليوم السابق ليوم شم النسيم صحوت من نومى لم أجد أمى بجوارى خرجت متثاقلا فى اتجاهى للحمام وأنا أمر بالصالة وجدت أمى بالصالة ومعها زوجة عمى وكانت تكبرنى بعام واحد ولم يكن قد مر على زواجها من عمى غير أشهر قليله حتى ذهب عمى ( زوجها ) الى الخدمة العسكريه وشاء حظه أن يدخل فى الجيش الثالث الذى تم حصاره فى حرب السادس من أكتوبر ولم يعلم عنه أحد شيئا وكنت أعلم من فترة مدى قلقها وقلق اهلى جميعا عليه الشىء الذى اوحى لى بالتخفيف عنهم باننى ارسل خطابات باسمه الى العائلة وخطابات منفصلة الى زوجته

    سلمت عليهم وطلبت منى أمى أن أجلس معهم فجلست ولكن شدنى ان زوجة عمى لم تكد ترفع عينها عنى للدرجة التى شدت انتباهى ورأيت منها مالم أكن اراه ابدا وبادلتها النظرات ثم استأذنت للذهاب للحمام وقفت فجزبتنى زوجة عمى من جلبابى من الامام حتى كادت أن تمسك زبرى نظرت اليها بارتباك وذهبت الى الحمام وانا افكر فى زوجة عمى وما ذا تريد ويسرح ذهنى اكثر فى حبيبتى هدى ومتى اراها اليوم كان شعورى نحو هدى مختلف كل الاختلاف فكنت ارى فيها كل ماهو جميل وكل ماهو نبيل وشريف حتى لو كانت تعرت أمامى فى لحظة ضعف

    خرجت من الحمام وذهبت لأستكمل الجلوس مع أمى وزوجة عمى وكانت كما رأيتها تدقق فى النظر بدون خجل

    سألت زوجة عمى (أخبارعمى ايه ) فردت بلهفه ( مش بعت لى جواب ) قلت لها (صحيح وهوا كويس؟)ردت وقالت( منا هاخدك معايا نقراه سوا انت عارف انا مكنتش شاطرة زيك ومش عايزه أمك تسمع أصل عينها صفرا) قالت وهى تضحك وتنظر لأمى

    أحسست بالورطة لانى كنت أستعجل اللحظات للذهاب لهدى حتى لو نظرت فقط لوجه حبيبتى

    لم أجد بدا من الذهاب لبيت عمى الملاصق لبيتنا حيث أنه كان بيت واحد تم قسمته بين أبى أحمد وعمى

    دخلنا الى البيت وكانت زوجة عمى تعيش فى البيت منفردة بعد ذهاب عمى للخدمة العسكرية

    أغلقت زوجة عمى الباب الخارجى باحكام ثم دخلنا الى احدى الحجرات فيها سرير ودولاب وكرسى من كراسى العرائس وكانت ابواب الدولاب من المرايا على عكس دولاب أمى

    لم يكن هناك بد من الجلوس على طرف السرير وجلست زوجة عمى بجوارى ملاصقة لى تماما ونظرت اليها وكنت انوى عتابها لكن وقع عينى على صدرها المنتفخ وما يعلوه من رقبتها فارتعشت قليلا كالذى أصابه حمى لدرجة انها لاحظت ذلك وقالت( مالك يا سامى هروح اعملك حاجة تهدى أعصابك قلت لها لا اقعدى اصلى مستعجل ) غمزت لى بدلال وقالت( ايه وراك ميعاد اوعى تكون البنت سهير) وجدتنى اقسم وأحاول ان أنفى التهمة وقلت ( سهير دى عيلة) وجدتها تطوق رقبتى وتقرب وجهها منى حتى كادت انفاسها تلهب وجهى وتقول(وأنا كمان عيلة؟)

     

    لم أرد ولكننى أطلت النظر اليها وتفحصت وجهها و كيف لم ألاحظ هذا الوجه الخمرى وتلك الغمازات بوجهها وهذا الصدر الذى يبدو كالطاووس يختال امامى وهذا الخصر والارداف المشدودة لم تكن زوجة عمى بامتلاء ارداف أمى ولا هى بنحافة ورقة هدى ولكنها بدت لى جميله جمالا من نوع خاص اطلت النظر الى غمازتاها وعينيها السوداوان الامعتان مع بياض شاهق وتذكرت كيف عبر الشاعر حين قال ( ان العيون التى بها حور قتلننا ثم لم يحينا قتلانا) لقد قتلتنى هذه العيون واطلت النظر وانا ساهم متأمل حتى اقتربت منى شفتاها فهجمت عليها كالوحش الكاسر وبدات اقبل فى كل مكان فى وجهها وجسدها ولم تضيع وقت زوجة عمى حين ظهر انتصاب قضيبى فخلعت كل ثيابها وانزلت لباسها وكانت ناعمة تماما لا تكاد تجد شعرة فى حسمها او عانتها هممت بالتهامها فاذا بوجه هدى يطل على ووعد قطعته أن أظل مخلصا لها فانصرف قضيبى عنى وكأنه لاعب كرة غادر الملعب قبلتنى كثيرا وقيلتها وقلت لها (هجيلك تانى) ضحكت وقالت( هوا انا هسيبك بعد ماشفته )أنا قلت لأمك انك هتبات معايا على طول عشان انا بخاف لوحدى

    نظرت اليها بابتسامه وقلت فى نفسى( هىا دى مفاجأة أمىى )وانصرفت دون أن أقرأ لها الخطاب وخرجت ذاهبا لبيت ابويا على ناديت على سهير فردت على هدى تعالى ياسامى ياحبيبى احنا قدام الفرن دخلت فوجدت حبيبتى هدى وسهير وأم ابويا على يعدون الفطائر لزوم شم النسيم وأصرت هدى ان أكون اول من يتزوق الفطير قبل شم النسيم وهى تنظر الي بسعادة وكانت جدتى أم ابويا على وسهير سعداء ايضا وضحكت سهير وقالت ( ابسط ياعم انا بقيت أغير منك) ردت جدتى وقالت ( انتى ايه وسامى ايه دا زى اخوك بالضبط ) ضحكت سهير وقالت ( لا أكتر مش هوا الولد) ضحك الجميع وجلست معهم انظر لوجه هدى وقد زادته نار الفرن اشتعالا وجمالا وتتطوعت ان أجهز لهم القش حتى اظل معهم طوال اليوم واستغللت الفرصه لاقول وانا أنظر لهدى وأقول( انا مش رايح الشيخ خطاب بكرة عشان عندى مذاكره والامتحان قرب) ابتسمت هدى لى ابتسامة رقيقه

    ردت جدتى وقالت (يعنى هتقعد لوحدك كل الناس رايحه بكرة الشيخ خطاب دا يوم فى السنة يابنى) ردت هدى( انا كمان مش هروح لان عندى ظروف ووجهت كلامها لجدتى اصلها نزلت عليا اليوم) ردت جدتى ( طيب لو عايز حاجه ابقى تعالى لامك هدى ده بيتك يا سامى ) شكرتها وقلت فى نفسى نعم هو بيتى وليس لى بيت غيره

    بعد ان انتهى عمل الفطير بدأنا بتلوين البيض وكنت اتفنن أن ألون البيض بألوان هدى وأحاول أن أرسم على البيض شفتاها و عيناها لم أكن أجيد الرسم ولكنى كنت أحس أن البيض ينطق وكانت ابتسامة هدى توحى لى بانها تفهم ما اتفنن بفعله

    انتهى اليوم عند المساء وكان لابد من العوده ولم يكن يمكننى الانصراف الا بعد أن احضن هدى واقبلها حتى لوبدا انه حضن أم لابنها

    رجعت الى البيت وكانت أمى وأبى بالبيت وكانت أمى قد أعدت الفطير والفسيخ والبيض الملون والخس والبصل لزوم شم النسيم وقالت( هنروح بكرة الشيخ خطاب )فاعتزرت لها باننى لن أذهب لأنى لا أحب الذهاب فقالت محفزة لى ( ليه داحنا كلنا رايحين ومرات عمك كمان وهى من سنك وعايزه تلعب معاك) قلت لها (الايام جايه كتير لكن انا مش رايح )

    سألتنى أمى ( انت قريت لها الجواب) فقلت( لسه) قالت ( يبقى لازم تقراه ليها الليلة وبعدين ابوك خايف على مرات عمك لانها لوحدها وعايزك تبقى تبات عندها عشان متخفش وما يطمعش فيها حد)

    رفضت وقلتلها( مش هروح انا انكسف) قالت تنكسف من مرات عمك (دى بتعزك قوى وان مكنتش انت تحميها مين يحميها احنا لنا راجل غيرك) سكتت لحظه وقالت( هبقى اجى أسهر معاكم شويه) لم أجد بدا من الموافقة وخاصة ان ابى (عايز كده )

    بعد أن تناولت العشاء مع امى وأبى أخذت كتبى وذهبت لمرات عمى فتحت الباب ولم تمهلنى حتى نزلت في تقبيلا وقالت كنت عارفه انك هتيجى ياحبيبى

    لا أعرف سحر كلمة حبيبى على وانهلت عليها تقبيلا وأنا اتخيلها هدى وبدأت العب فى ظهرها ورقبتها واتحسس اردافها وخلعنا ملابسنا واثارنى منظر أرجلها العاريتين الممشوقتين وانسيابها وتناسق افخادها وحجم أردافها وقلت مفيش أحلى من كده جلست أمامها وأصبح كسها أمامى مباشرة وكانت أطول من أمى وبالطبع أطول من هدى حبيبتى لم يمر أكثر من دقيقة حتى دق الباب وسمعت صوت أمى وهى تقول افتحى يا عايده وكان هذا هو اسم زوجة عمى

    لبست عايده قليل من الثياب التى تسترها وقالت خليك انت وفتحت الباب وسمعت أمى تقول ( هيه سامى قري لك الجواب) ردت عايده وقالت (هوا احنا لحقنا) ضحكت أمى بصوت عالى وقالت( طيب انا هكون فى الحجرة التانيه خليه يقرا على مهله عشان مش عايزه أسمع حاجه ) ولاحظت ان الباب الخارجى لم يغلق خلف أمى برغم عودة عايده لى وأنا عارى وكان قضيبى قد انسحب من الملعب كما حدث فى المرة السابقه

    نظرت عايده ناحية زبرى وقالت متخافش أمك مش هتشك ف حاجة وهنا سمعت صوت اغلاق الباب الخارجى

    بدلت عايده الوضع وكانت هى التى تجلس امامى هذه المره بعد ان نزعت ملابسها التى ارتدتها عند فتح الباب وبدأت تلامس أفخاذى بصدرها وأمسكت قضيبى ووضعته فى فمها وصارت تمص فيه بشهوة حتى انتصب وزاد انتصابه عندها نامت على ظهرها وظهر كسها الساحر ورائحة المسك تظهر منه كان كسها صغيرا منغلقا لم يكن يظهر غير الشفتين الناعمتان كفلقتى القمر ولا يظهر من داخله اى شىء عكس كس أمى الذى كان يظهر مابداخله من احمرار البطيخ الذيذ

    جثوت على ركبتى وهى على حافة السرير ورحت امص شفتا كسها وادخل لسانى أفتح مابين الشفرتين وألحس بظرها وكان أكبر من بظر أمى رغم صغر كسها

    اهتاجت عايده واصبحت تضرب وجهى بكسها بشده وتشد رأسى عليها وانا مستغرق فى لحسه حتى قالت تعالى نام ووضعتنى على ظهرى كما كانت ناءمه وزبرى كان واقفا كصاروخ على منصة الانطلاق وأدارت ظهرها الى ثم قربت اردافها ووضت زبرى على فتحة كسها ونزلت ببطء حتى دخل زبرى وهى تتاوه حتى ظننت ان أمى تسمعنا وهى فى الحجرة الأخرى ولكنى كنت فى قمة الهياج والحماس وصرت احرك زبرى فطلبت منى( سيب اللعب على وخليك هادى ) وظلت تحرك نفسها حركات دائريه احيانا والى أعلى والى اسفل وانا اغمض عينى احيانا من النشوة وأفتحها لانظر لأردافها وانسياب ظهرها مع اردافها ودقة خصرها بين فخذيها وصدرها وأقول فى نفسى ماهذا الذى انا فيه انها لاعبة اكروبات متمكنه وكيف أمسكت زبرى فى هذا الكس الضيق ولعبت كل فنون اللعب ولم يفلت منها للحظه وكانت كمن يسحب المتعة الى كانها تسحبها من بئر سحيق كان مخبأ داخلى حتى صرخت ( يخرب بيتك ايه الحلاوه دى ) لابد ان أمى قد سمعتنى فى ألحجرة الاخرى ارتعش حسدى وانتفضت ونزل منه طوفان ما ان أحست بدفقه حتى سحبت نفسها بسرعه وقالت ( يا مصيبه هتحبلنى) وانقلبت على زبرى تلحس اللبن وكأنها تأكل وجبة شهيه وجرت وهى عارية الى الحمام تنظف مابها من لبنى وكان السكون الذى جعلنى أسمع تأوهات أمى فى الحجرة الأخرى ضحكت فى نفسى وقلت ( ابويا على بيقرا الجواب لأمى )

    *********************************** ****************************.

    الجزء السابع

    أطلت الاستماع لامى فى الحجرة المجاوره وهى تتأوه وتصرخ تحت ضربات أبويا على ولم أجرأ على الذهاب الى باب غرفتهم حتى لا تعلم عايده زوجة عمى اننى أعلم شيئا عن علاقة ابويا على وأمى

    تأخرت عايده فى الحمام فوجدت انه لابد ان اقترب من باب الغرفة التى انا فيها ومازلت عاريا وان كان قضيبى غير موجود بالمرة وما ان اقتربت من الباب حتى وجدت عايدة عينها على خرم الباب تشاهد وتستمع لموسيقى الجاز الصاخبة التى تحدثها أمى ويرد عليها ابى على بصوت كصوت الناى الناعم وهو يقول بحبك يازينب

    لمحتنى عايدة فأشارت لى تعالى شوف انتابنى خجل لانى ايقنت ان عايدة تعلم انى مدرك لكل شىء يحدث بينهما رفضت الذهاب ولكن قضيبى بدا يستثار من تخيل لأمى وهى تحت ضربات هذا الزبر العملاق ودخلت الغرفة ووجدتنى ادلك زبرى بقوة وخيال أمى وهى تتوسل لابى على ان ينيك كمان وكمان ويفشخ كسها أصوات لم أسمعها من عايدة كانت عايدة هامسة حين تنتشى ولم تكن تقول الا زبرك حلو ياسامى ااااه حلو

    دخلت على عايدة وانا فى هذا الوضع وضحكت وقالت( انت بتعمل ايه وانا فين انا لسه مخلصتش حرام عليك )انكببت على كسها لحسا وتقبيلا بعد ان اغلقت الباب ليخفت صوت أمى قليلا وبدأت عايدة تغرب عينيها من فرط النشوه وتقول حلو يا سامى انت حلو قوى لسانك حنين قوى يا سامى الحس كمان وانا الحس وادخل لسانى قدر ما اسنتطيع ومكثت على ذلك عشر دقائق او يزيد حتى قالت( مش قادره يا سامى رجليا مش شايلانى ياحبيبى) وضعتها على ظهرها على حافة السرير وبدأت ادعك كسها بزبرى واضرب بظرها به حتى قالت ايه ده انت بتعمل ايه انت هتموتنى, نيك بقى احشره يالا مش قادرة وضعت زبرى فى وضع الادخال وانزلق هذه المرة بسهولة اكثر ومكثت احركه دخولا وخروجا ثم الى اليمين واليسار لاننى رأيتها فى المرة الاولى تتحرك فوقه حركات دائريه وانتفضت منى أكثر من مره وهى تقول( انا بخلص انا بخلص يخر بيت زبرك ايه ده مكنتش كده المره اللى فاتت خلص بقى انا تعبت )ولكنى مكثت اضرب بكسها الضيق الجميل الذى ذكرنى بطيز أمى الضيقة حين اعطتنى اياها حتى انتهى بسرعه ولكن هيهات استعصى زبرى على الانزال حتى احسست ان ظهرى كاد أن ينكسر فاقترحت ان انام خلفها واضعه لها من الخلف واصيحت هى فى حضنى بظهرها كالملعقه وما فيها من طعام أدخلته لها بصعوبه أكثر اضرب أنا احيانا وتضرب هى فى زبرى من الخلف أحيانا وما زال هذا العنيد يرفض ان ينزل ما فيه اعتدلت على ركبتيها وايديها وقالت كده هتخلص انا جبت 6 مرات يا مفترى ايه اللى جرالك وانا كالدرويش فى حلقة الذكر حتى تاهت منى رأسى ومائى يستعصى على

    اعتدلت وقالت( كده حرام انا ورمت مش عارفه همشى ازاى قدام الناس بكره تعالى يا مفترى انزلهم

    لك ببقى) وقد كان بعد عزف رقيق من فمها ولسانها واسنانها التى كانت تمسك ما خلف رأس قضيبى لتثبته وهى تمص فى رأسه حتى أنزل القليل وارتميت على السرير كالمغمى عليه حتى الصباح ولم اعلم متى ذهبت أمى وابويا على لاننى كنت قد نسيتهما تماما

    فى الصباح جاءت امى فأيقظتنى برفق وكانت ترجونى ان أذهب معهم للشيخ خطاب حيث يحتفل الناس بشم النسيم ولكن كان اصرارى أنى لن أذهب قالت عايده( لو مجيتش أنا مش رايحه) قلت لها اذهبى لانى لن أكون هنا( انا متفق مع اصحابى على مشوار ومش قاعد) ولم أنتظر ردها وقمت خارجا حتى دون أن أغسل وجهى أو أمشط شعرى وزهبت الى بيتنا حيث لحقتنى أمى فى البيت وقالت متخرجش كده لازم تستحمى ثم اتبعت (عايدة حلوه بسطتك قلتلها زى ما ابويا على بسطك) ضحكت وقالت( انت بتغير عليا ياد )ضحكت وقلت( و**** يامه انا بحب ابويا على وبحب منظرك وانت مع ابويا على ربنا يخليكم لبعض) استحممت وغيرت ملابسى ومشطت شعرى حين أطل على وجه حبيبتى هدى فارتعشت ثم أجهشت بالبكاء وكان كل من فى البيت قد غادر لقد خنت هدى وأخلفت وعدى مع نفسى أن أظل لها مخلصا وترددت أن أذهب اليها وأنا خائن لها وكأن وجهى مكتوب عليه أنى خنتها مع عايدة مرات عمى ولكن رغبتى فى رؤيتها وشوقى لوجهها وابتسامتها جعلونى أجرى اليها دون أن اغلق الباب ورائى ما ان اقتربت من بيت ابويا على حيث تنتظرنى حبيبتى هدى حتى قلت لنفسى لماذا لم اتعطر وكأننى أحاول أن أدارى رائحة عايده من على جسمى ورجعت ووجدت الباب مفتوحا تعطرت وأغلقت الباب خلفى وأنا ذاهب لحبيبتى هدى وكان بابها مفتوحا فدخلت دون ان أنادى لانى أعلم أنها وحيدة بالبيت وما ان دخلت حتى قابلتنى سهير بوجهها الضحوك وقالت( تعالى ياسامى )ولكن ضحكتها كانت كالعصا الغليظه على رأسى وقلت لها وانا اتهته فى كلماتى لا أعرف اى حرف يخرج قبل الاخر فجذبتنى من يدى وقالت( مالك كده ملبوخ هوا انت غريب أدخل أمى عايزاك )

    لم أعرف كم مر من الوقت حتى هدأت نفسى ووجدتنى مسحوبا كالحصان من يدى تجرنى سهير الى أن ادخلتنى على أمها هدى وقالت( سامى جه يامه)

    كانت هدى تجلس أمام المراّه وقد لبست ثوبا ورديا خفيفا وأطلقت شعرها الذهبى بعد أن نسقته تماما كنت أنظر اليها تارة والى المراّة تارة وأنا مشدهوه لا أتكلم ولا أقوى على النطق لم تكن من البشر انها شىء من اللؤلؤ والمرجان والزمرد ووجدتنى أخشى ان أمد يدى حتى لاتتلوث هذه الحوريه ببصمات يدى وكنت أفكر كيف يغزل الذهب بمثل هذه الدقه وهذا الابداع وكيف لرجل مثل ابى على ان يكون له كل مافى الرض من جمال ويتركهه ويهمله مرت دقائق وأنا فى ما أنا فيه كالراهب المتعبد وهى تنظر الى بابتسامة لا تقل رقة عن كل مافيهاحتى قالت تعالى ياسامى اقتربت منها فقالت( قد كده انت بتحبنى يا سامى) قلت لها( وحياتك سيبينى اركع تحت رجليكى انت مش ممكن تكونى انسانه )

    ضمتنى الى صدرها وقالت (وأنا بحبك قوى ياسامى) ركعت على قدميها وبدأت اقبل فيها ويا للروعه لايمكن ان تكون أقدام بشر فرفعتنى اليها وانا ثمل اتطوح من فرط انبهارى بها وقبلتنى فى فمى قلت لها اتركينى قليلا اتأمل هذا الحسن لا أريد ان يغيب عن عينى شىء منك

    اغرورت عيناها بالدوع قليلا فوضعت فمى على عينيها لاشرب هذا الماء الزلال ضمتنى اللى صدرها بشده وقالت (ياحبيبى انت كنت فين )واجهشت بالبكاء ووجدتنى اقبل كل مافيها لا ادع شيئا فيها الا قبلته حتى أصابع قدميها وقصباتها وفخذيها وكانت ماتزال مرتدية هذا الثوب الوردى الرقيق حتى رفعته وقبلت كل ماتحته من قخذيها وعانتها وبطنها التى اظلمها ان وصفت شيئا مثلها ثم رفعت ثيابها حتى تعرت تماما ولم يكن تحت الثوب ما يسترها غير هذا الكلوت الاسود الرقيق فكأنما جمع الليل والنهار فى مكان واحد وبدت لى الثريا فى صدرها وليعزرنى القارئ لانى لا استطيع ان اشبهها بشئ من الحقيقة او الخيال وأصبحت حبيبتى صامتة مغمضة العينين مستسلمة لكل ما أفعل وأنا اتحسس ظهرها وبطنها وصدرها والعب فى شعرها تارة وبأردافها تارة وهى مغمضة العينين لا أفيق من هذا الا على صوتها الذى يذكرنى بصوت اليمام وهى تقول( بحبك يا سامى بحبك) لا استطيع ان أحسب الوقت الذى مر لانى كرهت الزمن وتمنيت ان العمر لا يكون فيه غير اللحظة التى أنا فيها .أنزلت هذا الكلوت الرقيق وهى غير مدركة تماما لما أفعل أو هكذا كان يبدو ونزلت بفمى عل كسها الحسه والعق مافيه وهى مستكينة صامته تتلوى أحيانا بهدوء ليس فيه عنفوان ولا يصدر منها الا هذا النشيد الفرعونى( بحبك يا سامى بحبك انت كنت فين يا حبيبى بحبك )جزبتها الى برفق لأنى خفت أن ينكسر هذا العود الرقيق ان جزبته بعنف وهممت ان أنام فوقها ولكنى تراجعت ان لا تحتمل عصفورة الكناريا ثقلى عليها ووضعت قضيبى أمسح برقة بين شفرتيها وأتحسس بظرها برأس قضيبى وأنا غير مصدق ما أنا فيه وما يبدو أمامى من جمال أ دخل قضيبى ببطء وكان عشها الهادئ هذا ضيقا جميلا منسقا كل ما حوله كما نسقت كل مفاتنها وما أن استقر قضيبى فيها حتى احسست مالم كنت أتخيله ولم يمر على ولا سمعت به فكان كسها هو الذى يمص زبرى كما كانت تمص عايده وأمى بفمها لقد كان هناك فم يسكنها من الداخل وكان يمصنى بقوه لم أجد بدا من اقف مستسلما لمصه لاحاجة لى بالدخول أو الخروج وهى مازالت مغمضة العينين تتلوى ببطء وتقول بين الدقيقة والدقبقة( بحبك ياسامى )وارد احيانا( بعبدك يا هدى بعبدك )او( بموت فيكى يا حبيبتى) اكثر من ثمان ساعات وأنا فى هذا العزف الجميل لم يتخللهم الا دقائق بين كل دفقة وأخرى كانت تأتى الى ببعض الطعام او الشراب ثم تنظر الى وتبكى قائلة بحبك الى ان يتم العزف مرة أخرى كان العزف مع هدى اشبه بالموسيقى الرومانسية الحالمة وكان مع أمى كموسيقى الجاز الصاخبة وكانت فى كل مرة تشدنى حتى أفرغ كل حليبى الى أن ينام فتقبلنى وتقول (بحبك يا سامى )ولم تكن تذهب للحمام للاغتسال بين كل مرة وأخرى وكأنها لاتريد ان تخسر شيئا من حليبى وكنت اذا تعبت قليلا انام فى حضنها او أحتضنها من الخلف ولم نترك موضعا لم افعله ولم اترك موضعا فبها الا متعت عينى برؤيته وبينما اقبلها وتقبلنى وقد شارف النهار على الانتهاء الا وصوت سهير فى الدهليز تقول

    الناس بدأت ترجع يامه

    *************************

    الجزء الثامن والأخير

    فى حياة كل انسان تحدث اشياء يترتب عليها انقلاب فى حياته وفى مفاهيمه للامور وينعكس ذلك بالضرورة على مستقبله كله وقد كان نيك الحمارة هو اول انقلاب فى حياتى الرتيبه الى حياة صاخبة مليئه بالاحداث كما انها احدثت انقلابا فى حياة أمى التى كانت عصبية المزاج قليلة الابتسام فى البيت كثيرة الزعيق لتكون الام الحنون والصديقة المرحة وحتى تغير مزاجها مع ابى احمد بعد ان انتظمت علاقتها بابى على واصبح هناك من يسهل اللقاء ويحرس المكان سواء انا او عايدة مرات عمى

    كانت علاقتى بهدى مرات ابويا على انقلابا اخر فى حياتى لم يعد الجنس عندى هوا مجرد زبر وكس اصبح هناك قلب يدفعنى هنا ويجزبنى من هناك كما ان حبى الذى اشتعل فى الايام الاخيره لابويا علىلم يعد حبا صافيا لايشوبه شا ئبه أصبح حبا وكراهية اعجابا وملامة فى نفس الوقت اعجابا لا ينكر باخلاصه لحبه من أمى حتى بعد زواجهما واصرارا منهما على اتمام الزواج الذى وقف الاهل دونه حتى لو لم يعترف العالم كله بهذا الزواج السرى المحرم

    وملامة لاهماله لهدى رغم ما لديها من حسن وجمال ورقة وهدوء الطباع وكنت عندما افكر فى هذا اهرب من التفكير وأقول ( القدر قسمها كدة )

    عندما قالت سهير ان الناس قد بدات فى الرجوع من احتفال شم النسيم حتى بدانا فى ارتداء الملابس مع كثير من القبلات والاحضان ولم يكن هناك شىء من العجلة لان وجودى فى بيت ابويا على لم يكن يثير شيئا من الريبة فقد كان مطلبا للجميع

    حينما اتى ابويا على وجدنى كنت جالسا فى الدهليز مع سهير وهدى وكانت تبدو علينا السعادة والسرور وشقاوة المرح بادية من سهير ونظرة الرضا فى عين هدى ونظرة التأمل والانبهار فى وجهى

    سلم عليا ابويا على وقبلنى واثنى على وجودى بالبيت واستفسر منى عن معاملة هدى لى فقلت انها أحن على حتى من أمى وشكرته وشكرتها وقلت له أشعر ان هذا هو بيتى الحقيقى ضمنى ابى على الى صدره كثيرا وقال (طبعا يابنى) وردت (هدى لازم يكون البيت بيتك ياسامى أختك سهير بتحب انك تكون موجود)بدأ القلق يظهر فى قسمات وجه ابى على وهو يقول (اكيد انت عارف انها اختك ياسامى )رددت (أكيد يابا أختى سهير وأمى هدى ) قلتها وانا انظر لهدى بسعادة وتمنيات أن تظل علاقتى بهدى للابد

    ذهبت لبييتنا ووجدت أمى زينب فى البيت سعيدة مستبشرة وكان ابى أحمدقد غادر للصلا ة ( قبلتنى أمى وسألتنى ان كنت قد أكلت قلت لها نعم فى بيت ابويا على ومراته طيبة قوى وشرحت لسهير بعض الدروس أستغربت أمى قليلا من حديثى عن هدى بهذا الكلام المريح ثم أدركت وقالت (و**** انا خايفة على سهير منك) قلت لها( انت نسيتى يامه ان سهير اختى )حمدت **** وقالت خليك دايما فاكر كده

    سألتنى ( انت رايح تبات مع مرات عمك ) أجبتها بسرعة( لا) بدا عليها عدم الرضا وقالت ليه قلت( لها عايز ازاكر ) قالت( بس يا سامى انا عايزاك تبات عندها كتير انت عارف كمان هى بتحبك وانا كمان عايزاها) لم أجد بدا من الموافقة على شرط (لما يكون ابويا على عايزك هروح) قبلتنى وبدأ الدمع يظهر فى عينيها ) قبلتها كثيرا ولم يكن فى رأسى اى خيال جنسى ناحية أمى وقلت فى نفسى ( من أجلك يا أمى مكتوب على أن أخون هدى)

    مر شهر أو أكثر على هذا الحال اذهب لهدى دائما ويبدأ العزف الرومانسى الجميل فى نيك هدى فى غياب أبويا على وأتمتع برؤيتها فى كل الاوقات حتى فى وجود ابويا على وأنا مستغرق فى حب هدى وأذهب لمرات عمى فقط عندما يكون هناك موعد بين أمى وأبويا على حتى كانت العودة المفاجئه لعمى وقد أطلق سراحه من الأسر سرت الفرحة فى نفسى لم يعد واجبا على أن أمتع مرات عمى ارضاءا لامى وابويا على وأيضا لم يعد يقلقنى مسألة حمل زوجة عمى منى التى أسرت الى به فى قلق

    وكانت علاقتى الجنسية مع أمى انتهت تماما بعد شم النسيم وأول لقاء جنسى بينى وبين هدى ( مرات ابويا على)

    بعد حوالى 3 شهور وبعد فاصل من العزف الرومانسى الممتع على جسد وكس هدى فى غياب ابويا على الذى سافر القاهره لحضور مولد سيدنا الحسين وترك البيت وانا رجل البيت الوحيد انام واصحو فى حضن هدى وكانت سهير احيانا تشاركنا الفراش ليست كرفيقة ولكن كعائلة واحدة وبالطبع لم يكن هناك اتصال جنسى امام سهير مباشرة حتى صارحتنى هدى بانها حامل منى لان ابويا على مكانش بينام معاها منذ اكثر من عام وهنا بدأ الخوف والرعب يدب فى قلبى ماذا سيفعل ابويا على ان علم

    اقترحت عليها ان نذهب لاحد الاطباء او حتى الدايات فى بلدة بعيده يمكن تتصرف ولكنها فاجأتنى بأنها لن تتخلى عن هذا الحمل حتى لو كان فيه طلاقها او حتى رجمها من الناس جميعا رغم حسن سيرتها واحترامها أمام الناس وقعت فى حيص بيص فأنا لا اريد لها اذى حتى لوبكلمة من أى انسان ولا اريد لابى على ان يصدم من فعلة زوجته و ابنه الذى استامنه على بيته

    قضيت الليل اتقلب يمينا ويسارا ابكى احيانا واسكت احيانا واقبل فى حبيبتى هدى كثيرا وفى الصباح وكان ابى على على وشك الرجوع من القاهره ذهبت الى بيتنا فى الصباح لاحظت امى زينب القلق فى عينى والشحوب فى وجهى فأصرت على استجوابى فصارحتها بالامر وبلا شعور صرخت أمى صرخة سمعها كل الجيران وهى تقول يا مصيبتى ووجدتنى ابكى واحضن فيها وارجوها ان ترى حلا لانى احب هدى وسط صراخ أمى وعويلها وهى تقول (وانا اللى كنت خايفه منك على سهير)استمرت أمى فى العويل والبكاء لساعات الى أن ضج الشارع كله بالعويل والصراخ فقد أتى ابى على ولكن فى عربة نقل الموتى بعد حادث حدث له فى الطريق

    اقيمت لابى على جنازة لم يتخلف عنها احد من اهل القرية والقرى المجاوره احسست منها كم كان هذا الرجل محبوبا من الجميع لشهامته ورجولته وكان اول الحزانى عليه هو ابى أحمد

    حزنت كثيرا على ابى على ولكن أمى هى من تبدلت وازداد عمرها عشرات السنوات ودائما عاقدة السواد على رأسها

    أخذها ابى احمد وذهبا للحج سويا وعندما عادت كان أول شىء فعلته بعد رجوعها من الحج أن زارت قبر ابويا على

    مرت الشهور ووضعت هدى ابنى الاول اسميناه على وكان لابد ان ينسب ابنى لجده (ابويا على)فكان اسمه على على بدل ان يكون على سامى مثلما كان اسمى سامى أحمد بدل ان يكون سامى على واصبحت سهير اختى واخت ابنى فى نفس الوقت ظلت علاقتى بهدى قائمة بمعرفة أمى حتى تخرجت من كلية الحقوق لا احب غيرها ولا تختلط هى بغيرى وفور تخرجى أعلنت عزمى على الزواج من هدى وكانت قد تزوجت سهير قبل تخرجى باشهر

    بعد تردد وافقت أمى ووافق أبى أحمد عندما لم يجد بدا من الموافقة عنما كنت ارتب لزواجى تزكرت حمارتنا وكنت اتمنى لو كانت حية لازينها عرفانا بفضلها لكنها كانت قد فارقت الحياه منذ سنوات فرحت كثيرا ان ابنى على سيتربى فى كنفى ولكنى تألمت ان بنتى من عايدة زوجة عمى لن تتربى فى كنفى وجاءنى هاجس ماذا لو أحب ابنى من هدى بنتى من عايدة ماذا انا فاعل

    ****

    انتهت القصة وأعتذر لبعض القراء ان لم يكن فى هذا الفصل مايثرهم جنسيا

    سامى

  11. هذه الاحداث حدثت بالفعل وكل ما سيتم كتابته في السطور القادمة حقيقي

    انا ناهد من الواحات عندي 32 عام متزوجة منذ 14 عام من زوجي حبيبي اشرف ، كان زواجنا عن قصة حب جامحة ، انتم امام حب الصحراء وبنات وابناء القبائل ، الحب المثير القوي الشاعري الملئ بالود والاشعار ، توج هذا الزواج بعد عام كامل من زواجنا باجمل ما في الحياة " سالي " ابنتنا والتي لم ننجب غيرها ، تبلغ سالي من العمر الان 13 سنة وهي تشبهني كثيراً ، زوجي اشرف يعمل بأحد مهندساً للبترول في احد اكبر الشركات في مصر ، ابنتي سالي في الصف الثالث الاعدادي الان ، اما انا فتخرجت من كلية التربية الرياضية ، جسمي بلدي زي ما بيقولوا مصبوب ، صدري متوسط وطيزي كذلك ، قمحاوية اللون واجمل ما يميزني كما يقول زوجي دائما هو عيوني ونظراتها لحظة ما تعتريني الشهوة ، فهو دائما يقول لي ان عيناي تستطيعان الايقاع بأي ذكر في العالم ، وهذا كان مبتدأ الحكاية التي غيرت حياتي واستمرت معي لمدة 4 اعوام ثم غيرت حياة زوجي وابنتي وعائلتي الى حال جديد وعالم اخر لم نعرفه من قبل.

    المشهد الاول

    كانت البداية حيننما اتصلت بي اختي والتي مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت ، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي ، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق ، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها ، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي ، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا الى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها ، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى ، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتاً مميزاً يأتي من الحمام ، انا اعرف هذا الصوت ، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة ، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة ، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت ، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد ، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت ، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم ، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس ، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل ، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك ، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب الى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه ، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادماً ، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي ، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب الى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها الى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني ، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل ، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز الى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم اذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام ، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء ، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات ، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيداً .. هو صوت اختي مروة .. هالني ما اسمع ، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى ، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان ، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي ، يجلس على السرير ويسند ظهرة الى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها ، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير ، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي ، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها ، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها ، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز ، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح ، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين ، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت الى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها الى العمل ، والمفاجآة ، حمدي لا يزال نائم ، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث ، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور ، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف ، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور ، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها ، رجل لا اعلم عنه اي شئ ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت الى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام ، لا ادري كيف نمت ، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني ، فهاهو النوم يغلبني ، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب ، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي ، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي " بيبي دول " واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي ، امتلكني الرعب ، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي ، اعلم هذا الشئ ، انه يد ، ويد رجل ، ويد حمدي تحديداً ، امتلكني الرعب ، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر ، ثم تحسس شفرات كسي ، وانا يمتلكني الرعب ، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر " الفتلة " الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي ، ادخل اصبعه بالكامل ، ثم اخرجه مبتلاً ، ثم وضعه في فمي ، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة ، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق ، فهمت وقتها انه خرج ، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني ، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك ، فقمت الى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي ، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وتبيت مع زوجها فيه ، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب الى العمل وسيبيت هناك ، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم الى الواحات ، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر ، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة الى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلاً طرق باب المنزل ، فذهبت ونظرت اذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث ، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم ، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه ، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير الى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري ، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد ؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول الى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء ، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس ، حمدي ينيك اختي وينيك ندى ، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت الى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا الى العمل ، وحمدي نائم وحده في الغرفة ، وكان عارياً تماما ، اخذت ابنتي سالي وذهبنا الى المدرسة وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي ، فأنا ذاهبة الى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري ، ذهبت الى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصباً بشدة ، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظاً ، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل ، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ ، ولا حتى اندر ، ونمت كعادتي على بطني ، وبعد ربع ساعة تقريبا بالظبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد ، يد حمدي على خرم طيزي تماما ، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي ، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان ، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل ، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي ، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة ، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي ، واذا بصوت في اذني يقول لي ، ايه الطعم الحلو ده ، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي ، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة ، صارحيني كي تكتمل متعتنا ، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر ، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام ، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة الى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته ، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل ، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي او صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى ، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سوياً .

    الى هنا تغيرت حياتي الى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه ، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي ، كسي انطلق كالجواد الجامح او الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد

    المشهد الثاني

    كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة ، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم ، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام " ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق او كازينو القمار" عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم ، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني ، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية " هبة " والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس ، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها

    اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول ، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا ، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها ، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن ، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج ، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي ، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة ، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة ، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة ،المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق ، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي ، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي ، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده ، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج ، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة ، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع ، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي ، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة ، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو ، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا ، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة ، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة ، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة ، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة ، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده ، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة ، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده ، هبة اترعبت ، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط او يكسره قصادها ، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي ، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت ، هتجيبيلي فلوس اكتر ، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة ، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في

    كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي

    خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابداً وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين ،الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي ، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي ، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10 ، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة ، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية ، كل ما سعرها بيبقى اعلى ، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا ، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و 30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة ، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر ، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت ، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية اعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو انا وهبة سافرنا ، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه ،يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي ؟؟

    الى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها .. وهذا ما سأرويه لكم في المشهد الثالث

    المشهد الثالث

    بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد ، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن ، قررت ان استغله حتى اصل الى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل ، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الايقاع بها سهلة ، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث ،اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني ، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت ، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها ، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت ، يبقى هيدخل البيت ازاي ؟ قولتله انت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني ، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني ، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد " اللي هي انا " وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف ، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه ، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها ، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت ، وبادي مبين نص صدرها وجاكت ، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان ، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى ، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي ، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة ، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري ، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا ، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام ، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام ، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك ، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك ، المهم قولتلها البس ايه يعني ، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت ، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي ، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح ، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم ، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي ، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل ، حمدي قالي ايه البلل ده ، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده ، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده ، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع ، وفاجآة باب البيت بيتفتح ، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش ، دي هبة اختي ، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه ، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى ، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل ، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد او اتنين خواجات او خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق ، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان ، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض ، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا ، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ او الخيال او التوقع ، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف

    وده اللي هحكيه ليكم في المشهد الرابع وكيف سيطرت الشهوة على الشرف ، وكيف تحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية كما تقول الكلمة

    المشهد الرابع

    كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان ، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي ، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده :

    حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة ،وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه ، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم ، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا ، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة ، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت ، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق او التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق ، وفاجآة هبة تتذهل ، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع ، مش هو لوحده ، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة ، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام ، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش ، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف انت ليك عندي مفاجآة بكره ، الشركة قررت ترقيك . المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني ، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني ، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي اشرف انزعج وقالي بيكيني ليه ، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى ، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت اول مرة اشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لان اشرف مخدناش وصيف قبل كده ، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده ، المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده ، المهم معرفناش نوصل لاي حل ، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا ، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه ، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح ، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل ، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه ، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح انت واما نخلص اكل هنكلمكم ، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي ، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب ، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه ، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم ، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم ؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه ؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس ؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا احنا الاربعة فتلة ، انا وسالي بنتي ومروة وهبة ، وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط ، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج ، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة اختي بس هو عينه على بنتي سالي ، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 اعدادي ، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل اي حاجة عشانها ، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت اول ما عرفت ، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان ، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شوية وحكيت ليا على كل حاجة ، المبلغ عمى عنيا وبقيت انا ومروة وهبة مصدومين ؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي انا ماشية فيه ؟ وازاي ابيع شرفها ؟ وازاي اصلا نقنعها انها تتناك برضاها من واحد اد جدا ؟ وهل هي اساسا عارفة يعني ايه نيك ولذة وكده ؟ وبدأنا نفكر في الموقوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية وده اللي هنحكية في المشهد الخامس والاخير

    المشهد الخامس والاخير

    كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة ، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط ، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي واحنا كمان نوصل للي احنا عايزينه " المليون دولار " اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه ، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي او تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب ، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك ؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت ، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني ، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف ، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي ، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط ، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط ، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد ، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة ، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها ، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا ، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة ؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول ، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو انت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا ، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديتن ميسد لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها احمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي ، اول ما قولت سالي اشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شوية من الاندر وجسمها لسه بيستوي ، اول ما ناجي شاف سالي قال انا عايزها ، اشرف قاله عايز مين ؟ قاله عايز سالي بنتك ؟ اشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف ، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم ، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وانا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي انتي مش كنتي بتدعكي كسك واحنا نايمين ؟ قالتلي اه يا ماما قولتلها اهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شوية اشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا ، المهم قومت انا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء ؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي ، قومت مقلعاها السنتيان وقولتله البزاز دي تقول لاء ؟ حبات الفراولة دي تقول لاء ؟ اول ما ناجي شافهم اتجنن كان هينط على سالي ، بس اشرف اتجنن اكتر وحط ايده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل ، انا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل ، قام ناجي موشوش جوزي قاله انا متفق مع مراتك على مليون دولار غيرك ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها ، اشرف اول ما سمع كده قال بس على شرط ؟ ناجي قاله اشرط ؟ قاله ميجيبش جواها ، ناجي قاله انا دافع مليون دولار عشان اعمل اللي انا عايزة ، المهم قولتله سيبه براحته يا اشرف ، قامت مروة قالتلنا اخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت انا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر ، خلت ابوها اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة ، وقضت سالي مع ناجي بيه اسبوع ، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وسالي وهبة ومروة ، بس المرة دي اول مرة نتجمع كلنا واحنا اسرة كلها بتمارس الجنس ، كسبنا عضو جديد وهو سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها .

    اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ ، كل شئ ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه ، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني ، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس ، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي ، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا

    قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك ، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط ؟ قولتله ايه ؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو

    وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت ، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني ، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولار الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا وهجت لدرجة اني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها بوالفعل سمير قعد ينيك سالي وانا قهوله نيك لبن جوزي ، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك امها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه ، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك ، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي ، لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي ،

    خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني ، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا ، الفريق بتاعنا بقى انا وبنتي وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الاخر ،

    كل ما ذكر في القصة دي حقيقي .. بس الاسماء مختلفة

  12. خرجت من دار ابويا على وانا كلى سعاده بهذه الكلمه ( ابقى تعالى انا عايزاك) التى نطقت بها ام سهير وانستنى للحظه ما سمعته من جدى والد امى وجدتى(ام ابويا على) وكيف عرفت بالصدفه ان ابى الحقيقى على الذى جعل امى حاملا فى قبل زواجها من ابى الرسمى ماهو فى الحقيقه الا اخو امى دون ان يدرى ايا منهما وان هذا الرجل الذى عشقته امى وعشق كسها زبره هو فى الحقيقه اخوها من جدى ابراهيم ودارت فى راسى الافكار كيف لرجل ان ينيك اخته ثم ضحكت بصوت عال كالمجنون (طيب منا كمان نكت أمى وكنت مستمتع اقصى الاستمتاع فالجنس لا يعرف الحدود ولا القوانين ) وضحكت مرة اخرى وانا اقول فى نفسى انا ابن خالى وابويا فى نفس الوقت

    رجعت الى البيت وكانت امى بانتظارى وسألتنى (قال لك ايه ابوك على ) قلتلها( فضل يبوس فيا وقالى انت ابنى قلت له امى قالت لى ودخلت على جدى ابراهيم كان قاعد فى الحجره الجوانيه مع ام ابويا على شكلهم بيحبو بعض قوى ) سكتت امى وبدا عليها الحسره وقالت ( منهم لله هما الاتنين) كدت ان انطق بما عرفت ولكنى صمت وغيرت الموضوع وقلتلها قابلت ام سهير وانا خارج لكن مكلمتهاش قالت (احسن جاتها مصيبه تاخدها )

    مر هذا اليوم وانا اقارن فى نفسى بين امى وزوجة ابويا على اتذكر صدر امى واتخيل صدر مرات ابويا على واتذكر بطن امى واتخيل بطن مرات ابويا على ام سهير واقارن فى راسى بين طيز امى التى رايتها وطيز ام سهير وكس امى وكس ام سهير وكنت بعد ان نام الجميع اتقلب على السرير واتخيل ما سوف يكون مع ام سهير عندما اذهب اليها وهل ستسير الامور كما اتخيل او كما اتمنى

    كانت ام سهير نحيلة قصيره وكان هذا يعطيها رقة على رقتها شديدة البياض زرقاء العينين وشعر ذهبى كما تظهر منه اطراف ضفائرها

    فى الصباح الباكرايقظتنى امى وقالت( ابوك راح يصلى وهيروح الغيط ويمكن مايجيش الا بعد 3 ساعات تعالى نام معايا فى حجرتى) صحوت وكانى فى حلم وهذه الحوريه تاخذنى من يدى لنكون سويا على بساط الجنه كانت امى تلبس قميص نوم شفاف لا يستر ما تحته ولم يكن تحته الا هذا الجسم الذى نحته فنان قدير وكانت اردافها وكسها يظهرون بوضوح

    ما ان جلسنا على السرير حتى بدأتها بالكلام ( ابويا على بيحبك قوى يامه) ضحكت بخفه وقالت( وبيحبك انت كمان )قولت لها( بس انا بحبك اكتر منه ) ضمتنى الى صدرها وقالت لى (وانت كمان نور عنيه) قربت شفتى من شفتيها واستغرقنا فى قبلة طويله واصبحت العب بلسانى فى فمها والعب بيدى فى شعرها وخلف اذنيها وسكت الكلام وعلت الانفاس واصبحت يدى تلعب فى ظهرها وتحت ابطها وفى صدرها وانا اكاد احترق من النار التى بداخلى مددت يدى رافعا قميصها ومدت يدها رافعة جلبابى واصبحنا عرايا تماما ومددت يدى استكشف كنوز صدرها واحسس برفق على بطنها ونزلت حتى لمست اصابعى شفرتاها وبدات احرك اصابعى برفق بين شفرتيها واحيانا ادخل اصبعى داخل كسها قليلا واسحبه برفق وهنا بدت انفاس امى تعلو اكثر وتزداد خدودها توردا وسخونه لم احسها فى المرة السابقه ثم قالت ( مش قادره ياسامى انت جبت الحنيه دية منين يا حبيبى ) لم ارد ونزلت بفمى بين شفرتيها واصبحت الحس كسها وادعك انفى فى بظرها برفق وهى تتاوه وعلا صوتها كما كان يعلو مع ابويا على وهو بينيكها

    (اه ياسامى انت بقيت حلو قوى حلو قوى ياسامى انت هتنسينى الدنيا ويمكن تنسينى ابوك على حلو انت حلو يابن المتناكه )

    كنت ارفع راسى لاختلس النظر داخل كسها وارى هذا الكهف الاحمر كانه قطعتين من البطيخ الجميل ثم ارجع بلسانى وانفى وادخل لسانى داخل كسها الحسه واتذوق طعم ماءها الجميل حتى صرخت ااااااااااااااااااااااه يخرب عقلك يا سامى انا بنزل انا خلاص مبقيتش قادره عايزاك تخلص بقى قوم اركب امك قوم يا سامى اعتدلت حتى اصبحت بين فخذيها وتحسست فخذيها من الداخل برفق وسحبتها الى وكان زبرى فى اشد انتصابه ورفعت ارجلها فوق كتفى وتركت العنان لهذا الفرس الجامح يغدو ويروح وتوسلات امى من تحتى لا ينقطع اضرب يا سامى نيك امك نيك يا سامى هده مترحموش يخرب عقلك ايه اللى حصلك ااااااااااااااااااااه زبرك حلو اففففففففففففففففف اااااااااااااااااااااااه نيك متبطلش نيك يا واد نيك نيك حلو قوى انت بقيت حلو قوى حوالى خمس دقائق من النيك المتواصل وجدت امى قد تصلبت واصابها ما يشبه التشنجات وهدأت انفاسها قليلا وقالت( استريح شويه ولكن كيف لى ان استريح وهذا الشيطان الذى احمله لايستريح قلبتها حتى اصبحت على ركبتيها وزراعيها وصدرها يتدلى للاسفل كلؤلؤتين اوبلورتين من الماس وجعلت الحس فى كسها وبين اردافها وحول خرم طيزها حتى اهتاجت وقالت( طيب دخله ف طيزى طيزى اضيق وهتتمتع بسرعه) وكانت طيزها مبتله من لبنها ومن لعابى فوضعته على طيزها وادخلته ببطء وبدأ عزف جميل من تاوهات امى وحركة زبرى وهو يتحرك داخل وخارج طيزها واحيانا يضل طريقه الا كسها وانا فى قمة النشوه وهى فى قمة الهياج والغنج والاه والاف والاح حتى تصلب جسمى وانتابتها رعشة كالاولى ونزل منى طوفان من اللبن داخل طيزها طلبت منى ان اتركه لاخر قطره قبلتها بعنف وقبلتنى بعنف وقالت (ولد انت من النهارده بقيت جوزى وحياة امك منا مجوزاك) ضحكنا وقالت( قوم يللا احميك) ما كدت اقف وامسك بيدها لتقف حتى دق الباب

    كانت سهير بنت ابويا على تقول( سامى امى عايزاك)

  13. مان ان سمعت امى كلمة سهير بنت ابويا على وهى تقول امى عايزاك حتى تبدل لونها واختفت ابتسامتها وقالت بغضب ( عايزاك ليه المتناكة بنت الكلب دى ) فأجبتها بارتباك( يمكن عايزة انى اشرح لسهير درس من الدروس يامه)قالت ( تستحمى الاول اوعى تمشى فى الشارع نجس وماتنساش تسلم على ابوك على) ضحكت وقلت لها( امال لو مكناش متجوزين انا وانت من 10 دقائق ) ضحكت أمى بعهر وقالت (يلا يا خول عشان تستحمى)

    كانت سهير مازالت بالباب خرجت اليها والسعاده تغمرنى وقلتلها ( جاى وراك يا سهير وانا راكب طيارة) دخلت الحمام وأصرت امى ان نكون سويا فى الحمام تحمينى وأحميها وكنت انا اتعجل اللحظات لألحق أم سهير وشرد ذهنى قليلا والماء يسيل على كلينا ولم انتبه الا وامى تضع قضيبى فى فمها تمص فيه ولأول مرة ارانى غير راغب فى هذا واحس بالضيق من لمس قضيبى وطبعا استعصى على قضيبى الانتصاب فتركتنى امى وقالت( شكلك تعبان )

    لبست ملابسى على عجل وخرجت من الحمام على الباب حتى بدون نظرة استئذان من أمى وجريت على بيت ابويا على

    استقبلتنى مرات ابويا على بابتسامة عريضه وكانت فى كامل زينتها ثم اخذتنى الى حضنها وقبلتنى قبلة كما تقبل أم لابنها فاذا بالحراره تجرى فى جسدى كعود ثقاب يشتعل فى كومة من القش مبللة بالكيروسين كان حضن أم سهير رائع ومحبتها تبدو حقيقيه لم أتمالك نفسى وأنا مازلت بالباب وسهير واقفة بجانبنا حتى قبلت زوجة ابويا على فى شفتيها كالظمان الذى وجد الماء الزلال قبلة طويلة جعلت أم سهير تتراجع الى الوراء ويتبدل لونها وترتفع انفاسها ويبدو عليها الصدمة ونظرت الى سهير وقالت ( روحى ياسهير هاتى لاخوك سامى حاجه يا كلها شكله لسه مفطرش) انصرفت سهير وهى تبتسم ابتسامة عريضة وقالت ( حاضر يامه)

    ابتسمت أم سهير ابتسامة مترددة وقالت ( اقعد يا سامى أنا عايزاك)

    جلست بجوارها وما زالت النار تشتعل بداخلى ولم اعرف ماذا أقول حتى قطعت أم سهير الصمت وقالت( شوف ياسامى انا من من فترة بشوفك ومعجبة بيك قوى لما كبرت كده وبقيت راجل وكنت اتمنى ان جوزى يكون زيك كده لكن انا مش زى مانت فاكر انا يا سامى بحب الحب مش الجنس ولما قلتلى انك بتتمنانى صحيت فى الحب اللى أنا حلمت بيه كتير واللى ما شفتهوش ابدا لا قبل الزواج ولا بعده انا هنا مع عمك على- هى قد لاتعلم انه ابى الحقيفى- واحده اهلها باعوها جاريه له وبس افعل ما يطلبه منى بس)

    تبدلت كل أحاسيسى ووجدتنى اشعر بالتعاطف الشديد معها وتخيلت هذا الغزال الذى القاه اهله فى قفص للاسد دون ان يكون حول له ولا قوة ووجدتنى اقبلها من كل مكان فى وجهها وأقول ( وانا و**** بحبك يام سهير ومستعد اعمل اى حاجه عشان خاطرك بادلتنى القبلات وانهمرت الدموع من عينها حتى بللت وجهى ووجدتنى ابكى كما بكت ام سهير وقلت لها ( من النهارده انت السيدة ولك عبد يفعل لك ماتشائين) ردت ام سهير وقالت وما زالت الدموع تنهمر من عينيها (انا لا عايزه عبد ولا سيد ياسامى انا عايزاك جنبى يا حبيبى) ازدادت الدموع من عينى انهمارا وتحسست وجهها احاول ان امسح من عينيها الدموع وانظف ماسال على وجهها من كحل عينيها واقبل وجنتيها حتى جاءت سهير وقالت ( الفطار ياسامى)

    حاولت أم سهير التماسك امام ابنتها وقالت ( اقعدى يا سهير جنب اخوك سامى على فكره يا سامى انا قلت لعمك على لما تكون فاضى ابقى تعالى اشرح شوية دروس لاختك سهير وعمك على وافق وانبسط يا ريت انت كمان توافق )فوافقت على الفور ولكننى لم أجد فى نفسى رغبة فى الفطورولكنى اكلت اكلا بسيطا تحت الحاح ام سهير ثم قبلتها من وجنتيها وغادرت وانا كلى تصميم ان أ عيش لها مخلصا كما يخلص اى عاشق ولهان لحبيبته

    رجعت الى البيت وكانت أمى جالسة وحيده ورأت منى مالا اراحها كثيرا وقالت( مالك ياد ياسامى فيه ايه العقربه دى زعلتك ) اغاظتنى كلمة أمى وتمنيت انها وصفتها بالفراشه وليس العقربه وقلت لها ( لا يامه دى عاملتنى أحسن معامله بس أنا خايف ان سهير تحبنى وانا عارف انها اختى ولو لم ابادلها الحب تنصدم وتتعقد وانا بحبها قوى لانها أختى ) نظرت أمى الى بارتياح وضمتنى الى صدرها وقالت ( خلى بالك من سهير) قلت لها (خايف الزمن يرجع واللى حصلك مع ابويا على يحصل معايا انا وسهير) ضمتنى الى صدرها ولم تكن تدرك ما أعنى بان الحب بين أمى وأبى على هو عشق بين أخ وأخته لانها لم تسمع ما سمعته من همس جدى ابراهيم وجدتى أم ابويا على ولكنها ضمتنى أكثر الى صدرها وبكت حتى ابتل وجهى بدموعها وقالت (اوعى يا سامى دى أختك ) وكانت تقصد بالطبع ان أجعل سهير حاملا كما حملت هى من أبويا على قبل زواجها من أبى أحمد قلت ( يامه سهير دى أختى)

    قبلتنى وتركتها ودخلت غرفتى وانا لا أفكر الا بالحب الذى اتى فجأة بينى وبين أم سهير ) وظللت على هذا الحال حتى أتى المساء ووجدتنى اعدو عدوا نحو بيت ابويا على

    استقبلنى ابويا على بحرارة وقال( تعالى يا سامى سلمت عليه وقبلنى ) فقلت له والالفاظ تتزاحم ولا ادرى ماذا أقول ,لكنى قلت ( خالتى أم سهير قالتلى اجى اشرح لسهير بعض الدروس) ابتسم وقبلنى ثم سألنى (مين عندكم فى البيت) قلت له( أمى بس) اتسعت ابتسامته وقال ( اروح اسليها شويه على فكره يا سامى هدى زى أمك وسهير أختك ) وكانت هذه المره الأولى التى أعرف فيها اسم محبوبتى أم سهير وظللت اردد فى نفسى هدى هدى وكاننى أغنى أغنية رقيقة للسيده فيروز

    خرج أبى على ووجدتنى غير مهتم بما سيحدث بينه وبين امى وهل يتكرر الحال ويعود ابى فجأه وقلت فى نفسى (هيتصرفو)

    دخلت على هدى فى حجرتها واندهشت حينما راتنى وظهرت السعادة على وجهها وقالت لسهير( قومى يا سهير جهزى لاخوك سامى احلى أكل وسيبينا شويه )ضحكت سهير وقالت ( حاضر يامه براحتكم بس ماتنساش يا سامى انا عايزاك تشرحلى كتييييييييييييييييييير)

    أغلقت سهير علينا الباب وما كاد يغلق هتى انقضضت عليها كالمجنون وانا اقول( بحبك ياهدى بحبك و**** العظيم بحبك ) تفاجأت أم سهير بانى ناديتها هدى وقالت ( انا نسيت الاسم ده يا سامى انت بترجعلى حاجات كتير كانت غايبه عنى)

    ساد الصمت الا من القبلات بالفم والوجه والرقبه وانا ملهوف حتى ان اضع شفتى على كل موضع فيها وقابلتنى بالاحضان والقبلات فى كل موضع تجده أمامها ووضعت لسانى بفمها ووجدتها تبادلنى هذه القبلات وتلعب بلسانها فى فمى وتحركت يداى تتحسس ظهرها وشعرها وبدأت انفاسها تتصاعد وخدودها تتورد كانها زهور الورد البلدى تتفتح فجأة ويديها خلف ظهرى تتلمس فيه بحنان من تحت الجلباب الخفبف لا ادرى كم من الوقت مر على هذا ولا ماذا حدث حتى رايتنى وهى عرايا من كل ملابسنا وانا اتأمل صدرها الابيض الشفاف يشف عما تحته من عروقها وكانه دورقان صغيران من البلور الابيض يتدلى من ثريا شفافه وكأن الهواء لم يلمسها قبل الان وما لمسها التراب ابدا

    كانت هدى امامى كانى ارى كل ما فى العالم من جمال هنا السماء الصافيه وهنا النجوم المتلألأه وهنا القمر بضوءه الذى لا يوصف وهنا الليل بنسيمه وهدوءه الجميل وانا اسبح فى بحر من الشاعرية الطاغيه وبدأت اتحسس صدرها وظهرها وعنقها وشعرها ولم أكن افكر فى قضيبى الذى اصبح يؤلمنى من شدة انتصابه وانزلتها على ظهرها وبدات انزل بشفتى الى شعرتها الذهبيه وقد نبتت قليلا وانا فى انبهار مما أرى

    ثم بدأت الحس بظرها بلسانى وانا اتمنى فقط ان أ سعدها ثم نمت فوقها واصبح قضيبى بين فخذيها حين دفعتنى برفق وقالت ( سامى مش عايزين نقع فى الغلط انا بحبك يا سامى ) لم تكن توسلاتها هذه تقنعنى ان ابتعد عنها الا ان طرقت سهير الباب طرقا خفيفا ثم اعادت الطرق بعد دقيقة وكنا قد ارتدينا ملابسنا وقالت يلا يا سامى عشان تاكل مع عمك على عشان هوا جاى من اول الشارع قبلت هدى وناديت سهير وقولتلها هاتى يا سهير الكتاب

    ودخل ابى على وانا امسك الكتاب وسهير بجانبى

    تناولت العشاء مع ابى على وسهير وأكلت كانى لم اكل قبل الان واستاذنت ابى على وقلت له اشرح شويه لسهير ابتسم وقال( اختك خلى بالك منها) دخلت الى غرفة هدى ومعى سهير سالتنى هدى حبيبتى انت رايح فين فى شم النسيم (قلت لها رايح الشيخ خطاب) وكان هذا المقام وهذه البقعه الخضراء يقضى فيها كل الناس من قريتنا والقرى المجاوره فيها يوم شم النسيم ياكلون الفسيخ والخس والبيض الملون

    قالت (انا مش رايحه السنادى) نظرت اليها بسعاده غمرتنى وفهمت من عينى اننى لن أذهب

    melkman

    02-03-2013, 10:24

  14. أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ...

    كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا...كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم... كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة... إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه...

    في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة...

    ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي...

    ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني ... وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي...

    كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة...ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة...كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض... اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق... وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما ... كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي ... وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي... تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية...وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي ... ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته... فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي...

    جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة...

    وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح...

    ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة...

    لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله...أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر...

  15. انا اسمى 00000000 عندى 27 سنه ابويا وامى موجودين وليا اخت وحيده اسمها فاتن متزوجه منذ 3 سنين وعندها بنت وحيده اسمها ليلى ومنذ 7 شهور سافر زوج اختى الى مورتنيا بسبب شغله ( هو شغال مهندس ) اختى تسكن مع زوجها فى بيت اهله فى الدور التالت بعد سفر زوجها جاءت الينا واستمرت فتره ماتقرب من شهر عندنا وبعد ذلك عادت الى بيتها هى تسكن فى نفس البلد اللى احنا ساكنين فيها 00 كنت ازورها من وقت للاخر وكنت استمتع جدا بوجودى عندها لانى لا اعتبر نفسى غريب وااخذ حريتى كامله وانا اعلم يقينا ان اختى تحبنى ايضا ومش ممكن تكون مدايقه من وجودى وايضا لانى احب بنتها جدا 000 وبعد سفر زوجها بحوالى خمس شهور يعنى مايقرب من شهرين اتصلت بى اختى فى يوم بالليل وقالتلى تعالى يا 00000 عوزاك 00 روحتلها وطلعت عندها الشقه قالتلى تعالى اقعد مع ليلى على ما اخلص غسيل لانها بتعيط ومش عاوزه تسكت 00قلتلها طيب 00 قالتلى تاكل قلتلها لا انا واكل وتمام 000 قالتلى خلاص هاعمل شاى راحت عملت الشاى وجت وقالتلى شغل بقى التلفزيون واتسلى كده مع امورتك على ما اخلص 00 كل هذا وانا ليس بداخلى اى شهوه تجاها مع انى رأيتها كثيرا وهى تغير ملابسها ورأيتها ايضا ذات مره وهى تستحما 00 ومافيش اى شهوه اتحركت نحيتها 00 لكن فى هذا اليوم لا اعرف ايه اللى جرالى 00المهم 00 بعد شويه لاقيت اختى جايه الاوضه ولا بسه استرتش ضيق جدا وبضى ضيق من عند بطنها بس مفتوح من عند سدرها قالتلى ها الاموره ساكته قلتلها اه 000 قالتلى معلش استحمل 00 قلتلها لا عادى وبعدين هى شكلها هتنام خلاص 00 انا بتكلم معاها وانا راسى هاتشت منى 00 الاسترتش ضيق بطريقه هاتجننى 00 المنظر من عند كوسها فظيع انا حاسس ان كسها بالع الاسترتش وطيزها كبيره جدا فيه 00 المهم هى راحة تكمل غسيل وليلى نامت 00 وكان فاضل معاها شويه صغيره وتخلص غسيل 00 انا رحت ليها الحمام وقلتلها فاتن ليلى نامت خلاص 00 انا هامشى بقى عاوزه منى حاجه000 قالتلى لا تمشى ايه استنا انا خلصت اهوو وهاجى اقعد معاك 000 المهم قعدت وهى بعدها بشويه جت 00كانت ليلى صحيت 00 وكنت انا شايلها وبلاعبها 00 فاتن قالتلى انا هاجهز اكل وناكل سوا قلتلها ماشى 00 جابت ااكل وجت قالتلى ايه ده الميه دى هى ليلى عملتها على هدومك قلتلها ياستى ولا يهمك 00 المهم قالتلى طيب قوم غير هدومك والبس ترنج من بتوع عماد جوزى 00 قلتلها خلاص انا كده كده هاروح والجو ليل ماحدش شايف حاجه 000 قالتلى لا انا لسه عاوزه اتكلم معاك 00 قمت وجابتلى ترنج وقالتلى تعالى الحمام جاهز خد دش وغير هدومك 00 وانا فى الحمام قالتلى اسلام سيب الغيار الداخلى مش تلبسه عشان اغسله هو كمان وانا هاجبلك غيار من بتوع عماد 00 المهم خلصت وطلعت وانا شايل غيار جوزها 00 قالتلى ايه مالبستش لغيار ليه 00 ضحكت وقلتلها واسع عليا 00 جوزك تخن 00 ضحكت وقالتلى انت اللى رفيع 00المهم قعدنا كلنا وفضلنا نضحك 00وبعدين قالتلى خلاص بقى بات هنا النهارده قلتلها لا انا هاروح قالتلى وليه يعنى 000 استنا انا هاتصل بماما واقولها 00 واتصلت وماما قلتلها مااشى 00 وبعدين قالتلى بابا وماما كلمونى عشان اكلمك عاوزين يجوزوك ايه رايك 00 ضحكت وقلتلها ياشيخه لسه بدرى 000 قالتلى بدرى ايه انت عندك 27 سنه يابنى 00 قلتلها وايه يعنى 000 قالتلى اللى اصغر منك اتجوزو وخلفو 00وبعدين الجواز يا اسلام حلو مش وحش 00 قلتلها انا مش عاوز اتربط انا عاوز ابقى حر 000 قالتلى اه انت عاوز تفضل كده على حل شعرك مع البنات 00 وفضلنا نضحك ونتكلم وبعدها بشويه قالتلى تعالى ندخل جوه فى الاوضه من البرد000 دخلنا الاوضه بتاعة النوم 00 وهى قعدت على السرير وانا قعدت جمبها وشغلت التلفزيون 00 قلتلها هو عماد ماتصلش قالتلى لا 00 قلتلها مش هو بتصل كل خميس قالتلى هو كلمنى يوم التلات 00 قلتلى عارف يا اسلام عماد واحشنى اوى وحاسه انى وحيده من غيره 00 قلتلها ازاى بس يافاتن ماحنا كلنا حواليكى اهووو هو انتى ناقصك حاجه بصت فى الارض واتنهدت وقالت لا 00 وبعدين قالتلى هتنام ولا لسه هاتسهر قلتلها لا انا هاروح الاوضه التانيه اشغل الكمبيوتر ونامى انتى لو عاوزه تنامى 00 قالتلى اوك تصبح على خير ياحبيبى 00 المهم سبتها وخرجت وشغلت الكمبيوتر وقعدت اشيت وواحد شتمنى فى الشات وقالى كوسختك 00لاقيت نفسى اتهزيت وشهوتى تجاه اختى تحركت بداخلى تانى 00 قفلت الشات وشغلت كليبات وسرحت بخيالى وانا بفكر فى اختى 00 المهم بعدها بساعه كده لاقيت اختى جايه الاوضه بتقولى انت مانمتش ليه قلتلها شويه كده هو صوت ااغانى عالى ودايقك ولا ايه 00 قالتلى لا 00 قلتلها امال مانمتيش ليه 00 قالت مش جايلى نوم00 قالت ايه اللى مشغله ده اغانى ورقص وضحكت 000 مش لو كنت متجوز كان زمانك دلوقتى مراتك هى اللى بترقصلك 00 ضحكت وقلتلها ياستى 00 ( وحسيت ان الحوار بينا ممكن يكون فيه كلام سخن 00 بما انها هى اللى بدات 00 بس انا كنت متاكد انها مش فيه فى راسها حاجه انا بس اللى كانت نيتى مش كويسه ) هو انتى بترقصى لعماد 00 ضحكت وقالتلى عيب 00 قلتلها بجد و**** وبعدين احنا اخوات هو انا هاطلع فى الشارع واقول اختى رقاصه 000 ضحكت وقالتلى عادى كل ست بترقص لجوزها 00 قلتلها وانتى بقى بترقصى حلو ولا اى كلام 00 قلتلى بجد انت قليل الادب وهى مبتسمه 00 قلتلها طيب ماترقصى وتورينى 00 عقدت وشها وقالتىدلى ليه هو انت جوزى 00 قلتلها ياستى اعتبرينى زى جوزك منا بشيل البت وبخلص ليكى مشاويرك 00وبعدين ياهبله احنا اخوات 000 قالتلى طيب بس ماتقولش لحد 00 قلتلها ماتخفيش 00 قالتلى طيب استنا اروح اغير وااجى 00 راحت وانا قعدت افكر اعمل ايه معاها انا خايف اى اعمل حاجه ترفض وممكن تطردنى وممكن تقول لبابا 00 المهم وانا عمال افكر لاقيتها جايه لابسه قميص نوم احمر شكله روعه ومش لابسه سنتيان 00 قالتلى عارف لو حد عرف انى رقصت هازعل منك طول العمر 00 قلتلها ماتخفيش 00 بس ايه الجمال ده ياخربيت جمالك 00 عارفه انا اول مره اعرف انك اموره اوى كده 00قالتلى هاتخلينى اتكسف ومش هارقص 00 قلتلها لا خلاص ارقصى وانا مش هاتكلم 00 وشغلت اغنية الف ليله وليله وهى بدات ترقص وتبصلى وتبتسم وانا ابتسملها 00 فضلت ترقص يجى ربع ساعه وبعدين قالتلى خلاص بقى انا تعبت 00 وانا كان زبى واقف بس كنت مداريه 00 وهى بتتكلم معايه عينها جت على زبى حسيت انها اتغيرت وشها بقى لونه احمر وبدات تتكلم بصوت وااطى وكأ روحها رايحه 00 قلت فى نفسى بس هى بدات تحن لجوزها وللنياكه 00 قالتلى انا هاروح انام بقى وانت كمان قوم نام 00 قلتلها شويه كده قالتلى انا هاروح انام ولو ماجليش نوم هاجى اقعد معاك 00 راحت وانا شغلت موقع افلام جنس ونزلت عليه فيلم اخ بينيك اخته وقعدت اتفرج 00 بعدها بشويه لاقيتها جايه قفلت الفيلم وقالتلى انا مش جايلى نوم 00 قلتلها شكلك عماد وحشك اوى ومش عارفه تنامى من غيره 00 قالتلى انت بتقول فيها 00 قلتلها من قلتلك اعتبيرنى جوزك واللى انتى عوزاه اعملهولك 00 ضحكت وقالتلى انت سافل 00 قلتلها بس بحبك يا اجمل اخت 00 قالتلى انا اللى بحبك اوى يا اسلام انت اللى بتهون عليا وبتعملى كل حاجه 00 انا ماليش بعد عماد غيرك انت وبابا وماما قلتلها يافاتن مش تزعلى انا هافضل جمبك ولو عوزتى اى حاجه اامورينى 00 قالتلى ماتحرمش منك ابدا 00 قلتلها هااه عاوزه ايه بقى من جوزك حبيبك يعلهولك عشان تبقى مبسوطه وتعرفى تنامى 00 ضحكت وقالتلى عاوزه ارقصلك تانى 00 قلتلها ياسلام قومى ارقصى 00 قامت والموسيقى اشتغلت وهى بدات ترقص وانا قعدت على الارض وقعدت اسقف ليها واقولها جوزك مبسوط منك اوى 00 وزبى كان باين عليه انه واقف 00 هى بصتلى وضحكت وقالتلى ومراتك بتقولك انت اجمل واحد بالدنيا 00 وبعدين شدتنى وقالتلى قوم ارقص معايه قلتلها لا انا مش بعرف ارقص غير على لموسيقى السلو 00 قالتلى شغلها 00 شغلتها وقالتلها تعالى فى حضن جوزك حبيبك وارقصى 00 ضحكت وقالتلى جوزى شكله هايودينى فى داهيه 00 قلتلها ياستى اعملى اللى نفسك فيه ماحدش واخد منها حاجه 00 واخدتها فى حضى وبدانا نرقص 00 وهى رمت راسها على سدرى وانا حاسس ان انفاسها نار بتقيد فى جسمى وجسمها 00 واستمر الصمت اكثر من خمس دقائق وكسرت هى الصمت بصوت وااطى وهى بتحضن فى جسمى اوى وقالتلى انا بحبك اوى 00 وانا ساعتها زبى وقف اكتر وبدات احضن فيها اوى وقلتلها وانا بحبك اوى 00 وبدا زبى يلمس جسمها وفخادها وهى ماتتكلمش 00 وبدات هى بتقرب منى وبجسمها ترفع زبى لفوق عشان يلمس كسها 00 حسيت انها خلاص جاهزه للافتراس 00 بوستها من خدها وقلتلها هاه مبسوطه من جوزك 00 ماردتش عليا عرفت ان النشوه قتلاها 00 قمت ماسك راسها بين ايدى وباصص فى عنيها وقلتلها مالك 00 ماردتش وبصت فى الارض واترمت فى حضنى تانى وحضنتنى اوى 00 فضلت احسس بايدى على ضهرها وانزل بايدى لتحت شويه شويه 00 لحد ماوصلت لطيزها وبدات احسس عليها من بره 00 وبعدها بشويه رفعت القميص وحطيت ايدى على الكلوت من على طيزها وانا بحسس عليه 00 وهمست فى ودنها قلتلها مبسوطه ياحبيبتى 00 قالتلى بصوت وااطى اممم 00 قمت ماسك ؤاسها تانى هى بصتلى وبصت فى الارض فانا بوستها من خدها وقربت من شفايفها وبوستها 00 هى بصتلى وقالتلى بلاش يا اسلام انا خايفه 00 قلتلها حد بيخاف ومعاه جوزه حبيبه 00 انا عارف انك تعبانه ونفسك تلاقى حضن ترمى تعبك فيه 00 قلتلها تعالى واخدتها على السرير وقعدتها وقعدت جمبها وبدات ابوسها وهى ساكته واول مالمست بزازها ارتعشت جامد وانتفضت وبعدين نزلت بايدى لكسها وسحبت الكلوت براحه وقلعته لها 00 وفضلت احسسلها على كوسها 00 وهى صوتها براحه بتأن وتقولى كفايه 00 مسكت ايدها وحطيتطها على زبى من فوق البنطلون وهى بدات تتحسس زبى بعدها بشويه لاقيتها هى اللى سحبت البنطلون نزلته00 قمت وقلعتها القميص والكلوت 000 وانا قلعت 00 ونيمتها على السرير ونمت فوقها براحه من غير ما ادخلوو وفضلت ابوس وادعك بزازها 00 وهمست فى ودنها وقلتلها مبسوطه قالتلى اممم 00 قلتلها ادخله مانطقتش 000 قلت هى مكسوفه منى اكيد 00 شويه ومن فرط شهوتها لاقيتها مسكت زبى وقربته من كسها وحكت بيه كسها 00 عرفت انها خلاص مش قادره وعاوزه زبى يدخل فيها 00 دخلته 00 وفضلت انيك فيها وهى راحت فى عالم تانى 00 بس انا كان نفسى اسمع منها كلام النيك اللى بيثير الجسد اكتر 00 المهم خرجت زبى براحه لاقيتها قالتلى دخله 000 دخله 00 قلتلها عوزاه تانى 00 قالتلى اااه 00دخلته وقلتلها انتى كان نفسك تتناكى 00 قالتلى 00 انا مش قادره 00 انا تعباااانه 000 بحبك 00 بحبك اوى 000 ااااااااااه 0000 اممم امممم اممم 000 دخله جامد عشان خاطرى 000 ااااااه 00 قلتلها انا شهوتى هاتنزل التلى طالعه 000 طلعته وهى مسكته بايدها وحطته على خرم طيزها وقالتلى حكه فى طيزى ونزل اللبن على طيزى 000 نزلت لبنى 00 وحضتنها اوى من ورا 00 قالتلى 00 تعالى نروح الحمام انا نفسى اتناك منك فى الحمام 000 وروحنا الحمام 00 وكانت نيكه ماحصلتش فى الحمام
  16. اذن دق الباب وكان من بالباب ابى أحمد قد عاد من الحقل مبكرا على غير التوقع وكان أبى على مستلقيا على ظهره واللبن مازال يقطر من فتحة قضيبه ومازال يسيل ايضا خارجا من كس أمى التى كانت ايضا مستلقية على ظهرها بجوار ابى على وهنا انتفضت أنا من هول المفاجأه وانتفض الاثنان كل يبحث عن بقايا ثيابه

    لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)

    رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)

    كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار

    ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره

    وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى والحمد لله انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه

    عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )

    ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )

    ما ان غادر ابى لصلاة المغرب حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا **** يسامحه وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل

    دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )

    كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا

    خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه

    ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت

    هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره

    كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)

    لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك

  17. تحت الحاح امى على بالذهاب لابى والحاحى عليها بالبقاء متوسلا ان اظل بجوارها حتى لو جاء عمى على وانا اقول لها وحياتك خلينى هنا واوعدك لما ييجى عم على مش هيحس انى موجود وكانت تتسلط عليا فكرة ان ارى ماذا يفعل عمى على وكيف استعبد امى بزبره الكبير رغم قسوتها وسطوتها على كل من بالبيت قالت لى امى (خلاص روح ودى الغدا لابوك ومتتغداش معاه وقوله لقيت امى تعبانه قوى وهاروح اجيب لها حد يديها حقنه )

    وقد كان ,ذهبت الى ابى فى الحقل وهذه المره كنت راكبا حمارتنا التى متعتها مرة فمتعتنى مرتين مره بكسها ومرة بكس امى

    وما ان وصلت الى ابى حتى اخذت دور القلق الحزين فبادرنى ابى( مالك ياد) فقلت له اننى تركت امى تتلوى فى البيت ولابد ان احضر لها من يعطيها( حقنه )حتى يزول الالم فقال لى ابى (اذهب وانده ام محمد الدايه تتصرف) فقلت حاضر يابا وجريت الى البيت تاركا حبيبتى الحماره لالحق حبيبتى امى التى فعلا اصبحت احبها واحب كل مافيها اتذكر شفتيها وعيونها وصوتها ولا اجد ماهو احسن ولا اجمل من ذلك واتذكر وهى تنادينى تعالى يا حبيبى فاحس ان كل بلابل العالم تغرد فى راسى فى انسجام غريب لم ادرى كم من الوقت استغرقته وانا اجرى لاهثا حتى الحق بامى قبل ان ينالها عم على.

    وقبل ان اصل البيت بحوالى 200 متر وجدت عمى على اتيا من اول الشارع وما ان رانى حتى بدا عليه الارتباك وبادرنى بالسؤال( انت جاى منين يا سامى)فهمت فى الحال معنى اضطرابه ومعنى سؤاله وماذا سيقول بعد ذلك فأجبته ابدا يا عم على انا نسيت الكتاب بتاعى راجع أخده ورايح لابويا الغيط أذاكر وانا ورا الجاموسه على الساقيه

    ارتاح عمى على من اضطرابه وقال لى ابقى سلملى على ابوك قلت له **** يسلمك. تلكأ عمى على قليلا ثم ادار وجهه فى اتجاه اخر وانا ذهبت الى البيت ووجدت امى قد اصبحت فى احلى زينتها وبدا عليها انها خارجة للتو من الحمام وقولتلها عن عم على ومادار بينى وبينه قالت هييجى بس ممكن يتاخر شويه عشان انت تكون مشيت ولم تنسى ان تسالنى هى الارض لسه فيها كتير

    فهمت انها تريد ان تطمئن ان ابى ليس على وشك الحضور وطمأنتها انه أمامه الكثير

    قولتلها انا هستخبى فى الزريبه لما ييجى عم على ضحكت وقالت (الزريبه ليه يا خول ماهى الحماره فى الغيط يابتاع الحماره )وضحكت وضحكت قالت استنى فى الاوضه دى لانى هكون انا وعمك على على سرير ابوك واوعى اسمع لك حس ولا عمك على يحس ان فيه حد موجود

    قلتلها طيب انا هبص عليكم من خرم الباب ضحكت عاليا وقالت المهم عمك على ميحسش بحاجه

    مرت حوالى خمس دقائق الا وعم على بالباب ينادى بصوت منخفض (يا شيخ أحمد .يابو سامى) فاشارت امى الى ان اختفى وخرجت لعم على وقالت له بسوط خفيض ولكنى اسمعه( ادخل ياعلى بسرعه محدش هنا غيرى) قال لها (والواد سامى) قالتله (لا دا رجع على طول لابوه) فضحك وقالها (بتقولى ايه يا مره يالبوه هوا له اب غيرى )فضحكت وامسكته من زبره بعهر وقالت له (انت ابو ولادى كلهم هوا انا لو اعتمدت عليه كنت جبت ابيض ولا اسود بس الحكومه بتقول انه ابن احمد مش ابن على هنكدب الحكومه يا متناك ادخل بقى مشتفالك )وجرته من زبره وادخلته لحجرة النوم ثم اغلقت الباب

    ماكدت اسمع غلق الباب حتى خرجت الى الصاله ووضعت عينى على شقوق الباب فقد كان الباب كثير الشقوق تكاد وانت خارجه ان ترى كل ما فى الحجره

    امى : واحشنى يا متناك بقالى 3 ايام مشفتكش

    ابويا على : وحياتك يالبوه انا نفسى اعيش معاك كل لحظه وكل دقيقه انا مبحسش بجمال النيك اللا معاكى انا مش بقرب لمراتى

    أمى : احه يا كس دانت مراتك كانت مستحميه النهارده وانا شيفاها وشعرها مبلول وبتكب الميه قدام البيت

    أبويا على : يابت انت بيدخل عليكى الكلام ده دا بتغيظك

    أمى تضع يدها على زبر عمى على وتحركه من فوق الجلباب: يعنى ده مخلص ليه انا بس

    ابويا على : هوا انت كسك ده اى كس دا كس حكايه

    ثم تحرك نحوها وتحركت نحوه واخذها فى قبلة طويله وهو يلعب فى شعرها ويتحسس وجهها بحنان لم ارى مثله فى الافلام ثم نزل بيديه حول رقبتها واصبح يتلمسها برفق وقال : يااااااااااااااه يازينب رقبتك حلوه قوى كل ماشوف الناس تقول رقبة سعاد حسنى حلوه اقول فى نفسى يا بهايم محدش شاف رقبت زينب حبيبتى

    أمى: بتحبنى يا على

    ابويا على :قوى قوى يازينب انا مهبول بيكى انت يابت مش من الانس دانت من الملايكه فى السماء

    أمى: صحيح ياعلى وكان الصوت اكثر خفوتا هذه المره بينما كانت ايدى عم على تتحسس ظهر امى بحنان وتتحسس ردفبها وهما مازالا واقفين ملتصقين وادارت امى نفسها حتى يكون ظهرها مواجه للباب وكانها ترينى ماذا يفعل ابويا على وظل عمى ( ابويا لانى منذ هذا اليوم اصبحت اناديه ابا على)يتلمس ظهرها واردافها بحنان وكانهم يرقضون رقصة السلو التى رايتها فى الافلام ويصعد بيديه الى اعلا ظهرها وينزلها بحنان ثم بدأت يداه تشلح ثيابها لتظهر امامى احلى واجمل ارجل وافخاد وبدأ يتحسسها بحنان وهو يقبل فمها وبدأت امى تتحسس ظهر ابويا على وافخاده واردافه بنفس الدفء والحنان وبدأت ان تشلح له ثيابه برقه وزاد ابويا على من رفع ثيابها حتى بدت اردافها عارية امامى كانها منحوتة من مرمر وظل يتحسس مابين الردفين حتى كاد ان يدخل يده فى (طيزها ) ووجدت امى كانها اصابها الدوار من النشوه وهى تقول( بحبك قوى ياعلى بحبك بحبك بحبك)وهو يرد( بحبك يازوبه انت النسمه اللى انا عايش لها يا زوبه )وبدأت يديه ترتفع بالجلباب لاعلى ولم تكن امى تلبس تحت الجلباب اى شىء وظهر لى جسد أمى عاريا من الخلف كانه تمثال من المرمر وبدا لى خصرها النحيل فوق الارداف المستديره وكانها حورية من الجنه هبطت الى الارض وتحسست قضيبى الذى كاد ان ينفجر لرؤية هذا السحر الذى لم اتخيله فى صحوى او منامى

    اصبحت امى عارية تماما واستدارت لا اعلم مصادفة او عن قصد حتى اصبحت وجهها للباب الذى انظر اليه ورايت احلى صدر مستدير ومتماسك وكانها بكر لم تلدنى او تلد اختى وبدأ ابويا على يتحرك امامها حتى حجب عنى الكثير من جسمها وصدرها وانا ادعك بقوه فى زبرى الجائع الى مثل هذه الوليمه وانحنى على صدرها يلحس ويمص فيه وقد رفعت رأسها لاعلى كانها تتوسل الى السماء بذلة ورجاء وهو يمص فى ثديها حتى قالت (على مش قادره مش قادره يا حبيبى ارجوك)

    خلع ابويا على ثيابه وتدلى منه حوت او قل انه زبر حمار لم يكن اتم انتصابه بعد فنزلت أمى على ركبتيها وجلست بين فخديه وأمسكت قضيبه تتحسسه ثم وضعته فى فمها ترضع فيه باشتهاء وبين الحين والحين تقول( على بحبك قوى بحبك يا على عايزاك معايا على طول زبك يا على مفيش زيه يخرب بيتها مراتك ) اشتد زبر ابويا على وانتفض امامه فى حركات كانه يرقص من النشوه وأمى ترضعه وتلحسه الى ان قالت ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك شيلنى يا على شيلنى يا حبيبى)وامتدت يد ابويا على التى لم تكن أطول من قضيبه كثيرا ورفعها من خلف ظهرها حتى اصبحت نائمة على ذراعيه ومستندة الى صدره وهو يقيل فمها قبلات متقطعة ثم وضعها على السرير بجنان وانا ادلك قضيبى وانظر كيف سيدخل هذا الجبار كس هذه العصفوره الرقيقه فاذا بى اراه ينزل على ركبتيه ويضع فمه على كسها ويلحس ويمص فيه وهى تصرخ ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك هوا انا بقدر على زبرك لما تجيب شفايفك ولسانك) وهو عاكف على كسها لحسا ومصا وتقبيلا فصرخت (هنزل يا على هنزل يخرب بيتك ثم صرخت ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه حلو كلك حلو ) دخله دخله ياعلى وحياتك اااااااااه فنهض ابويا على وامسك قضيبه ووضعه بين شفرتيها اللتان كانتا تلمعان من كثرة ما انزلت من عسل وظل يحركه لاعلى والى اسفل وهى تتاوه وتقول (زبرك حلو ياعلى نيكنى بقى نيك نيك ياع) ولم تكمل كلمة على حتى صرخت من النشوه ثم سكتت حتى ظننت انها ماتت فعرفت ان هذا المارد قد هدم الاسوار ثم بدا يتحرك قليلا حتى قالت (حلو حلو قوى يا على حلو قوى بتاعك حلو نيك يا على هد كسى ياعلى هده اه يا على زبرك حلوووو) بدأت تتسارع حركات ابويا على وهى تتاوه (يخرب بيتك جايب القوه دى منين اضرب ياعلى اضرب اضرب قوى ف كسى اضرب كمان وهويضرب فى كسها كالذى يمسك معولا والعرق بدا يتصبب منه وامى تصرخ حتى ظننت ان الشارع كله يسمع صراخها وهى تقول( نيك يا على نيك أفشخ كسى يا على افشخه ابن الكلب اللى بيعشقك ده )وظل على ذلك نصف ساعه اويزيد ثم بدأ جسم ابويا على فى التصلب والعرق يتصبب منه ثم صرخ الاثنان صرخة فى وقت واحد وانا مازلت العب بقضيبلى الذى استعصى على انزال مافيه ثم خفت الصوت وقالت امى( بحبك ياعلى بحبك يابن الوسخه ) ورد عليها (بحبك يا زوبه بحبك )وهنا دق الباب وكان من بالباب هو ابى أحمد اتى من الحقل

  18. رجعت الى البيت وكانت امى وابى يتناولون الطعام وكانت الجلسه صامته كعادة جلسات أمى مع أبى أحمد قطع الصمت صوت أبى يسألنى كنت فين يا سامى

    قلت له ان خالتى أم سهير كانت عايزانى اشرح شوية دروس لابنتها سهير وذهبت رد أبى وقال( خالتك أم سهير دى انسانه محترمة جدا ومحدش بيسمع عنها حاجة وحشة ولا حد بيسمع صوتها يابخت عمك على بيها) قلت له( صح يابا وهى بتعاملنى زى ابنها لكن أمى زينب أحلى يابا)

    ضحكت أمى وقالت ( يا بكاش يا أونطجى) ولكن أبى لم يرد ربما لأنه لا يجيد الغزل أو النفاق

    ردت أمى بعد ذلك( واد يا سامى انا من النهاردة هبات معاك فى حجرتك انت كبرت وأنا خايفة عليك

    ابتسمت لأمى وقلتلها وانا عايزك معايا يامه وعايز أبويا كمان ) ابتسم أبى أحمد ولم يتكلم لكن أمى ردت وقالت قوم( يلا عشان عايزه أحميك)

    ذهبت مع امى وسألتها ( ابويا على جالك) ضحكت وقالت ( أيوه بس أبوك أحمد كان موجود قعد معاه شويه ومشى) قلتلها( أحسن عشان أنا مش عايزه يكون معاكى الا وانا موجود) غمزت لى بعين واحدة وقالت بس( متخليش سهير تنسيك أمك ) دخلت مع أمى الحمام وأنا افكر فى وعد قطعته على نفسى أن أعيش مخلصا لهدى زوجة أبى على لكنى مالبثت أن ارتاحت نفسى وانا أقول لنفسى علاقتى بأمى ليست تحولا عاطفيا ولكن هى لحظات متعة احتاجها وتحتاجها أمى فى حياتها مع برود وأدب ابى أحمد الزائد عن الحد

    فى الحمام داعبت أمى زبرى بحنان واعجاب فانتصب سريعا فقالت ( لا اهدى شويه عشان مش هينفع وأبوك فى البيت انت عارف صوتى بيعلى ) ضحكت وقبلتها من فمها فوضعت زبرى فى فمها وظلت تمص فيه وتداعبه وتلحس بيضانى وأنا فى قمة النشوة لكنى كنت أدع خيالى يصور لى ان هدى أم سهير هيا اللى بتعمل كده وكنت استمتع كثيرا لهذا التصور

    ماهى الادقائق حتى انزلت من مائى الكثير شربته أمى بالكامل وأخذتنى الى الفراش بحنان زائد وقالت بغمز( أنا محضرالك مفاجأة مش هقولك عليها )

    عبثا حاولت أن أعرف ولكن كان ردها( هتعرفها لوحدك يابن المتناكه )

    ذهبت الى الفراش ونمت فى حضن أمى وأنا منشغل البال بهدى التى أصبحت اعشقها لدرجة الهوس

    كان الصباح وهو اليوم السابق ليوم شم النسيم صحوت من نومى لم أجد أمى بجوارى خرجت متثاقلا فى اتجاهى للحمام وأنا أمر بالصالة وجدت أمى بالصاله ومعها زوجة عمى وكانت تكبرنى بعام واحد ولم يكن قد مر على زواجها من عمى غير أشهر قليله حتى ذهب عمى ( زوجها ) الى الخدمة العسكريه وشاء حظه أن يدخل فى الجيش الثالث الذى تم حصاره فى حرب السادس من أكتوبر ولم يعلم عنه أحد شيئا وكنت أعلم من فترة مدى قلقها وقلق اهلى جميعا عليه الشىء الذى اوحى لى بالتخفيف عنهم باننى ارسل خطابات باسمه الى العائلة وخطابات منفصلة الى زوجته

    سلمت عليهم وطلبت منى أمى أن أجلس معهم فجلست ولكن شدنى ان زوجة عمى لم تكد ترفع عينها عنى للدرجة التى شدت انتباهى ورأيت منها مالم أكن اراه ابدا وبادلتها النظرات ثم استأذنت للذهاب للحمام وقفت فجزبتنى زوجة عمى من جلبابى من الامام حتى كادت أن تمسك زبرى نظرت اليها بارتباك وذهبت الى الحمام وانا افكر فى زوجة عمى وما ذا تريد ويسرح ذهنى اكثر فى حبيبتى هدى ومتى اراها اليوم كان شعورى نحو هدى مختلف كل الاختلاف فكنت ارى فيها كل ماهو جميل وكل ماهو نبيل وشريف حتى لو كانت تعرت أمامى فى لحظة ضعف

    خرجت من الحمام وذهبت لأستكمل الجلوس مع أمى وزوجة عمى وكانت كما رأيتها تدقق فى النظر بدون خجل

    سألت زوجة عمى (أخبارعمى ايه ) فردت بلهفه ( مش بعت لى جواب ) قلت لها (صحيح وهوا كويس؟)ردت وقالت منا هاخدك معايا نقراه سوا انت عارف انا مكنتش شاطرة زيك ومش عايزه أمك تسمع أصل عينها صفرا) قالت وهى تضحك وتنظر لأمى

    أحسست بالورطة لانى كنت أستعجل اللحظات للذهاب لهدى حتى لو نظرت فقط لوجه حبيبتى

    لم أجد بدا من الذهاب لبيت عمى الملاصق لبيتنا حيث أنه كان بيت واحد تم قسمته بين أبى أحمد وعمى

    دخلنا الى البيت وكانت زوجة عمى تعيش فى البيت منفردة بعد ذهاب عمى للخدمة العسكرية

    أغلقت زوجة عمى الباب الخارجى باحكام ثم دخلنا الى احدى الحجرات فيها سرير ودولاب وكرسى من كراسى العرائس وكانت ابواب الدولاب من المرايا على عكس دولاب أمى

    لم يكن هناك بد من الجلوس على طرف السرير وجلست زوجة عمى بجوارى ملاصقة لى تماما ونظرت اليها وكنت انوى عتابها لكن وقع عينى على صدرها المنتفخ وما يعلوه من رقبتها فارتعشت قليلا كالذى أصابه حمى لدرجة انها لاحظت ذلك وقالت( مالك يا سامى هروح اعملك حاجة تهدى أعصابك قلت لها لا اقعدى اصلى مستعجل ) غمزت لى بدلال وقالت( ايه وراك ميعاد اوعى تكون البنت سهير) وجدتنى اقسم وأحاول ان أنفى التهمة وقلت ( سهير دى عيلة) وجدتها تطوق رقبتى وتقرب وجهها منى حتى كادت انفاسها تلهب وجهى وتقول(وأنا كمان عيلة؟)

    لم أرد ولكننى أطلت النظر اليها وتفحصت وجهها و كيف لم الاحظ هذا الوجه الخمرى وتلك الغمازات بوجهها وهذا الصدر الذى يبدو كالطاووس يختال امامى وهذا الخصر والارداف المشدودة لم تكن زوجة عمى بامتلاء ارداف أمى ولا هى بنحافة ورقة هدى ولكنها بدت لى جميله جمالا من نوع خاص اطلت النظر الى غمازتاها وعينيها السوداوان اللامعتان مع بياض شاهق وتذكرت كيف عبر الشاعر حين قال ( ان العيون التى بها حور قتلننا ثم لم يحينا قتلانا) لقد قتلتنى هذه العيون واطلت النظر وانا ساهم متأمل حتى اقتربت منى شفتاها فهجمت عليها كالوحش الكاسر وبدات اقبل فى كل مكان فى وجهها وجسدها ولم تضيع وقت زوجة عمى حين ظهر انتصاب قضيبى فخلعت كل ثيابها وانزلت لباسها وكانت ناعمة تماما لا تكاد تجد شعرة فى حسمها او عانتها هممت بالتهامها فاذا بوجه هدى يطل على ووعد قطعته أن أظل مخلصا لها فانصرف قضيبى عنى وكأنه لاعب كرة غادر الملعب قبلتنى كثيرا وقيلتها وقلت لها (هجيلك تانى) ضحكت وقالت( هوا انا هسيبك بعد ماشفته )أنا قلت لأمك انك هتبات معايا على طول عشان انا بخاف لوحدى

    نظرت اليها بابتسامه وقلت فى نفسى (هىا دى مفاجأة أمى؟)وانصرفت دون أن أقرأ لها الخطاب وخرجت ذاهبا لبيت ابويا على ناديت على سهير فردت على هدى تعالى ياسامى ياحبيبى احنا قدام الفرن دخلت فوجدت حبيبتى هدى وسهير وأم ابويا على يعدون الفطائر لزوم شم النسيم وأصرت هدى ان أكون اول من يتزوق الفطير قبل شم النسيم وهى تنظر اليا بسعادة وكانت جدتى أم ابويا على وسهير سعداء ايضا وضحكت سهير وقالت ( ابسط ياعم انا بقيت أغير منك) ردت جدتى وقالت ( انتى ايه وسامى ايه دا زى اخوك بالضبط ) ضحكت سهير وقالت ( لا أكتر مش هوا الولد) ضحك الجميع وجلست معهم انظر لوجه هدى وقد زادته نار الفرن اشتعالا وجمالا وتتطوعت ان أجهز لهم القش حتى اظل معهم طوال اليوم واستغللت الفرصه لاقول وانا أنظر لهدى وأقول انا مش رايح الشيخ خطاب بكرة عشان عندى مذاكره والامتحان قرب ابتسمت هدى لى ابتسامة رقيقه

    ردت جدتى وقالت يعنى هتقعد لوحدك كل الناس رايحه بكرة الشيخ خطاب دا يوم فى السنة يابنى ردت هدى( انا كمان مش هروح لان عندى ظروف ووجهت كلامها لجدتى اصلها نزلت عليا اليوم) ردت جدتى ( طيب لو عايز حاجه ابقى تعالى لامك هدى ده بيتك يا سامى ) شكرتها وقلت فى نفسى نعم هو بيتى وليس لى بيت غيره

    بعد ان انتهى عمل الفطير بدأنا بتلوين البيض وكنت اتفنن أن ألون البيض بألوان هدى وأحاول أن أرسم على البيض شفتاها و عيناها لم أكن أجيد الرسم ولكنى كنت أحس أن البيض ينطق وكانت ابتسامة هدى توحى لى بانها تفهم ما اتفنن بفعله انتهى اليوم عند المساء وكان لابد من العوده ولم يكن يمكننى الانصراف الا بعد أن احضن هدى واقبلها حتى لوبدا انه حضن أم لابنها

    رجعت الى البيت وكانت أمى وأبى بالبيت وكانت أمى قد أعدت الفطير والفسيخ والبيض الملون والخس والبصل لزوم شم النسيم وقالت هنروح بكرة الشيخ خطاب فاعتزرت لها باننى لن أذهب لأنى لا أحب الذهاب فقالت محفزة لى ( ليه داحنا كلنا رايحين ومرات عمك كمان وهى من سنك وعايزه تلعب معاك) قلت لها (الايام جايه كتير لكن انا مش رايح )

    سألتنى أمى ( انت قريت لها الجواب) فقلت( لسه) قالت ( يبقى لازم تقراه ليها الليلة وبعدين ابوك خايف على مرات عمك لانها لوحدها وعايزك تبقى تبات عندها عشان متخفش وما يطمعش فيها حد)

    رفضت وقلتلها( مش هروح انا انكسف) قالت تنكسف من مرات عمك (دى بتعزك قوى وان مكنتش انت تحميها مين يحميها احنا لنا راجل غيرك) سكتت لحظه وقالت هبقى اجى أسهر معاكم شويه لم أجد بدا من الموافقة وخاصة ان ابى (عايز كده )

    بعد أن تناولت العشاء مع امى وأبى أخذت كتبى وذهبت لمرات عمى فتحت الباب ولم تمهلنى حتى نزلت فيا تقبيلا وقالت كنت عارفه انك هتيجى ياحبيبى

    لا أعرف سحر كلمة حبيبى على وانهلت عليها تقبيلا وأنا اتخيلها هدى وبدأت العب فى ظهرها ورقبتها واتحسس اردافها وخلعنا ملابسنا واثارنى منظر أرجلها العاريتين الممشوقتين وانسيابها وتناسق افخادها وحجم أردافها وقلت مفيش أحلى من كده جلست أمامها وأصبح كسها أمامى مباشرة وكانت أطول من أمى وبالطبع أطول من هدى حبيبتى لم يمر أكثر من دقيقة حتى دق الباب وسمعت صوت أمى وهى تقول افتحى يا عايده وكان هذا هو اسم زوجة عمى

    لبست عايده قليل من الثياب التى تسترها وقالت خليك انت وفتحت الباب وسمعت أمى تقول ( هيه سامى قري لك الجواب) ردت عايده وقالت هوا احنا لحقنا ضحكت أمى بصوت عالى وقالت( طيب انا هكون فى الحجرة التانيه خليه يقرا على مهله عشان مش عايزه أسمع حاجه ) ولاحظت ان الباب الخارجى لم يغلق خلف أمى برغم عودة عايده لى وأنا عارى وكان قضيبى قد انسحب من الملعب كما حدث فى المرة السابقه

    نظرت عايده ناحية زبرى وقالت متخافش أمك مش هتشك ف حاجة وهنا سمعت صوت اغلاق الباب الخارجى

    بدلت عايده الوضع وكانت هى التى تجلس امامى هذه المره بعد ان نزعت ملابسها التى ارتدتها عند فتح الباب وبدأت تلامس أفخاذى بصدرها وأمسكت قضيبى ووضعته فى فمها وصارت تمص فيه بشهوة حتى انتصب وزاد انتصابه عندها نامت على ظهرها وظهر كسها الساحر ورائحة المسك تظهر منه كان كسها صغير ا منغلقا لم يكن يظهر غير الشفتين الناعمتان كفلقتى القمر ولا يظهر من داخله اى شىء عكس كس أمى الذى كان يظهر مابداخله من احمرار البطيخ الذيذ

    جثوت على ركبتى وهى على حافة السرير ورحت امص شفتا كسها وادخل لسانى أفتح مابين الشفرتين وألحس بظرها وكان أكبر من بظر أمى رغم صغر كسها

    اهتاجت عايده واصبحت تضرب وجهى بكسها بشده وتشد رأسى عليها وانا مستغرق فى لحسه حتى قالت تعالى نام ووضعتنى على ظهرى كما كانت نائمه وزبرى كان واقفا كصاروخ على منصة الانطلاق وأدارت ظهرها الى ثم قربت اردافها ووضت زبرى على فتحة كسها ونزلت ببطء حتى دخل زبرى وهى تتاوه حتى ظننت ان أمى تسمعنا وهى فى الحجرة الأخرى ولكنى كنت فى قمة الهياج والحماس وصرت احرك زبرى فطلبت منى (سيب اللعب على وخليك هادى )وظلت تحرك نفسها حركات داريه احيانا والى أعلى والى اسفل أحيانا وانا اغمض عينى احيانا من النشوة وأفتحها لانظر لأردافها وانسياب ظهرها مع اردافها ودقة خصرها بين بين فخذيها وصدرها وأقول فى نفسى ماهذا الذى انا فيه انها لاعبة اكروبات متمكنه وكيف أمسكت زبرى فى هذا الكس الضيق ولعبت كل فنون اللعب ولم يفلت منها للحظه وكانت كمن يسحب المتعة الى كانها تسحبها من بئر سحيق كان مخبأ داخلى حتى صرخت ( يخرب بيتك ايه الحلاوه دى ) لابد ان أمى قد سمعتنى فى ألحجرة الاخرى ارتعش حسدى وانتفضت ونزل منه طوفان ما ان أحست بدفقه حتى سحبت نفسها بسرعه وقالت ( يا مصيبه هتحبلنى وانقلبت على زبرى تلحس اللبن وكأنها تأكل وجبة شهيه وجرت وهى عارية الى الحمام تنظف مابها من لبنى وكان السكون الذى جعلنى أسمع تأوهات أمى فى الحجرة الأخرى ضحكت فى نفسى وقلت ( ابويا على بيقرا الجواب لأمى )

  19. كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا

    ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت ارتديه

    مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حمارة وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة

    الا استطيع ان امتع الحمارة كما يمتعها هذا الحمار

    فالحمارة لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )

    وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وأمى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت

    كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسدها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسية عالية الصوت والزعيق

    وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبة وكانت الحمارة مربوطة فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )

    وجئت على بظر الحمارة أدعكه بلطف فاذا بالحمارة تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفعل الحمار

    ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك

    مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الأخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المره وانا متهيج كما ان الحمارة متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق رأسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها (

    انت بتعمل ايه يا خول يابو طويلة يابن الكلب

    بتنيك الحمارة يا خول

    طيب ان ما كنتش اوريك )

    لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحد وانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعة من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من المارة وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها (أمه هوا عمى على هينيكك )

    وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا يجرى

    مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لأمى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفترة وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على هياج

    ولكن كيف وهى الام القاسية سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظة وهذه الشجاعة وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكرة لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )

    قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضالة

    ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت

    اصبحت أبكى واضمها لصدرى وأحضن وأبوس فيها واقول لها معلش يامه سامحينى بدأت تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حية وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىّ رغبتى فى جماع أمى ولم لا هوا انا مش أولى من عمى على فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها وأقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابى واخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رأيتها فجأة تجربنى فوقها وتحتضننى بقوة وتقبل فىّ بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو( تعالى يا حبيبى) وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى( اتحرك دخله وطلعه) وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدت مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجرة وتابعت ذهابا وايابا وانا كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشة بعدها تقبلنى بحنان وقالت ترجونى ( نزل بقى كده هتتعب) وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت

    (اتبسطت ياخول كسى ولا كس الحمارة قوم يلا عشان تروح لأبوك) ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعة

    ضحكت وقالت( قوم يا خول عمك على جاى) فنظرت اليها بغضب وقلت

    (هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه) ضحكت عاليا كالعاهرة وقالت انت وابوك تشوفوا حد ينيككم انتم الاتنين- زبر عمك على حاجه تانيه

  20. عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني

    أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا

    الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في

    إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..

    أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن

    يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد

    وتذوق كل هذا الجمال..

    عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي

    بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه

    مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت

    في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت

    أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون

    خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه

    متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف

    أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…

    الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،

    أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل

    ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير

    وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن

    الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،

    وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك

    الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو

    دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ

    فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،

    تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن

    المخدة، وأتخيلها رجل وأنام…

    أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى

    النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت

    سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني

    على الفيلم…

    تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك

    ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،

    وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي

    فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا

    وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن

    إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس

    ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم

    هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا

    عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،

    ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في

    كس ماما أقنية…

    على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات

    بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري

    أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس

    بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم

    العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر

    إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم

    ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،

    حتى جاءتني رعشة قوية…

    مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش

    معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما

    بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة

    فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل

    الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور

    ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا

    يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط

    الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت

    الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع

    وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي

    أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف

    السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه

    جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء

    الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه

    الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت

    شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم

    نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن

    حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،

    والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله

    من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،

    والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه

    بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،

    جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على

    الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي

    بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا

    يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،

    ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا

    مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة

    اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…

    كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر

    القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل

    وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها

    كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد

    ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…

    أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها

    خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها

    في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس

    ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…

    أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك

    بالإنترنت مع كاميرا…

    بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة

    وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل

    شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية

    وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة

    السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي

    من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت

    الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت

    أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن

    ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،

    لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم

    وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل

    إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل

    بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..

    يتبع….

    لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني

    فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني

    للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق

    على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة

    وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح

    مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه

    تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء

    تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….

    جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي

    لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت

    أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،

    وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…

    وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل

    لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس

    وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…

    كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي

    فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا

    الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق

    معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…

    كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت

    أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد

    الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه

    كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد

    النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا

    ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت

    لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه

    مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني

  21. نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع وامي في الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني كانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت ثم وقفت وعبست وصرخت بي (هاذا لشو جبتو لهون ولا .. وبعدين ما عأساس رحت تدرس انته شو اللي جابك ) فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيت فقالت (ياللللا لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب) وخرجت ولما عدت وجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحو الحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بها وصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرة

    ونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسها وتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة فيما امي جلست مجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوق متقطع (طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم) واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منها فمدت يدها الي وقالت (وقفني حبيبي واللللا هد حيلي يخرب بيتو ماأقواه) ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي واوقفتها فقالت (يالللا حبيبي روح انته ادرس شوية بالبيت وانا جاية وراك اسوي فطور) وجاءت بعد قليل وهي تبتسم وحضرت افطارا وافطرنا وبعد الافطار قالت لي (ماما حبيبي روح حط سطل ميه للحمارة واللللا نسيت اسقيها حرام) واخذت السطل ونزلت الى الاسطبل وسقيت الحمارة وفيما هي تشرب لا أدري كيف خطر ببالي ان المس كسها ولما لمسته ارتجفت ثم فتحته باصابعي ولم تتحرك وقررت ان اجرب وضع ايري بها فخلعت سروالي كاملا وقلبت سطل الماء ووقفت عليه خلفها وادخلت ايري بها ولم اخرجه لانني لم اكن اعرف معنى الادخال والاخراج يومها وكانني نسيت نفسي ولم انتبه الا وامي تفتح الباب وتصرخ بي (ولا شو عم بتسوي اللللا لا يعطيك عافية) ولا اعرف كيف اخرجته منها ورحت ادور يمينا ويسارا البس سروالي وتعثرت به عدة مرات ووقعت على الارض وتقدمت مني وصفعتني بشدة على وجهي مرتين وقالت (الللا لا يعطيك عافية قدامي عالبيت لشوف) ومشيت امامها الى البيت واشعلت بابور الكاز ووضعت عليه سخانة الماء ثم رفعت ثوبها

    وربطته على خصرها وجلست بالعتبة وقالت (اشلح ثيابك ولا وتعال لهون اتحمم) وبدات اخلع ثيابي وانا خجل منها وامتقع وجهها عندما خلعت السروال وبان ايري امامها وكانها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول فانا لم اخلع امامها منذ سنوات وتقدمت منها وجلست امامها وخباته بين افخاذي وبدات تصب علي الماء الساخن وتضربني وتشتمني بين الحين والاخر ثم فتحت رجلي وبدات تفرك ايري بالليفة وتقول (مستحي .. خجول .. مااستحيت على حالك وانته واقف ورا الحمارة) ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي وبينهما وامسكت ايري بيديها فحاولت منعها فصرخت بي (ايدك عنو.. الحمام إلو هاذا من القرف اللي عليه الللا لا يوفقك على هالشغلة) وفركته بالليفة واطالت الفرك ثم صارت تفركه بدون ليفة بيديها فقط وانتصب بين يديها انتصابا كاملا وهي تداعبه وصارت شفتاها ويداها ترتجفان ولاحظت ان الامر قد خرج عن التنظيف ولكنني لم اعترض خوفا منها الى ان انتهت منه ونشفتني بيديها ولبست ثيابي وجلست قربها خجلا فقالت لي (يا امي الحمارة كلها وسخ وقرف اوعدني انك مابقى تقرب عليها) فوعدتها واعتذرت منها وانا مطرق وفي المساء فرشت لي قربها على غير العادة وبعد ان نامت اخواتي خففت نور السراج ونمنا كل في فراشه ثم اقتربت مني وقالت (حكلي بظهري ما بعرف شو قرصني بظهري) ورفعت ثوبها ولم تكن تلبس سروالها وبانت طيزها تلمع تحت النور الخافت وصرت احك ظهرها وهي توجه يدي الى اسفل ظهرها ثم طلبت مني ان اجلس على ظهرها وافرك كتفيها وجلست على طيزها وفركتها وصار ايري بين اردافها منتصبا وصرت العب باردافها وكانه اعجبها هذا اللعب ثم انقلبت على ظهرها وصرت افرك كتفيها من الامام وامسكت يدي ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها وانا اجلس على كسها لا انظر اليه ولا اتراجع خجلا فطلبت مني ان انام قربها واستمر بحك ظهرها ونمت خلفها وبقيت احك ظهرها وتمسك بيدي وتضعهما على بزازها ولم افهم عليها ماذا تريد واخيرا تعبت فتركتها وعدت الى فرشتي وقلت (اففف تعبت ) فاستدارت نحوي وصفعتني بقوة على وجهي وقالت (ابو الحمرررررررة .... تعبت ..... ماتعبتش من الحمارة....) ولم افهم قصدها ايضا (ابوالحمرررة لقب لمن ينكح الحمير) افقت صباحا ولم اجدها فنزلت اليها في الاسطبل اسالها غاضبا لماذا لم توقظني فامتصت غضبي ببسمتها وقالت (تعال حبيبي ساعدني شوية خلينا نخلص بكير ونطلع) وصرت اساعدها ولاحظت ارتباكها واختناق صوتها ثم قالت وهي تبتسم (روح جيب الحمار خللي ياكل مع امو بس دير بالك لايفلت مثل مبارح تجرصنا) وتبسمت ووجهها محمر وشفتاها ترتجفان وخرجت وعدت بالحمار وما ان دخلت به حتي صار ينهق ومضى يركض ويسحبني خلفه وايره منتصب واستدارت له الحمارة وارتفع فوقها وادخل ايره بكسها وصار يدكها بعنف وقوة والحمارة تفتح فمها وتغلقه وارتخت قدماها فجثت على قائمتيها الاماميتين وهو مازال يدكها وامي تنظر اليهما ثم جلست على الارض وشفتاها ترتجفان ونزل عنها اخيرا وايره يقطر بالمني والحمارة افرغت من كسها وصارت تفتحه وتغلقه بحركات مثيرة فيما كان ايري منتصب بشكل واضح وامي تنظر اليه ثم قالت (طلعو لبرا وحطلو اعلف تحت الشجرة ولا بقى تجيبو لهون يخرب بيتو ما اقواه) واخرجته وعدت اليها فاوقفتها وهي ترتجف وقالت (روح حبيبي شعل البابور وسخن ميه مشان نتحمم وانا جاية وراك) وخرجت الى البيت افكر لماذا طلبت احضار الحمار وهي تعرف ان الموقف سيتكرر ولماذا ضربتني في الليل ولكن لم اعرف لماذا كانت ترتخي وتجلس ارضا اثناء النيك واشعلت البابور وجاءت بعد قليل وفور دخولها اغلقت الباب خلفها بالمفتاح وقالت (ياللللا اشلح وتعال احممك) فقلت لها (اممممم مبارح تحممت) فصرخت بي قائلة (باللللا شو ابو الحمرررررررة مبارح تحممت ... سبع تيام بدك تحمم لتنظف من الحمررررة.. يالللللا اشلح خلصني ) وخلعت ثيابي وقرفصت امامها وبدات تفركني بقوة ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي ثم ايري ثم وضعت الليفة ارضا وصارت تلعب بايري وتداعبه وانتصب بين يديها وهي تقول مازحة (كل هالزب عليك ياازعر..ولا هاذا شو بتسوي فيه كللو ) وصارت تفرك خصواتي بنعومة ثم تمسك ايري وتنزله الى اسفل وتتركه فيرتفع الى اعلى بقوة ويهتز وصارت شفتاها ترتجفان وفجاة قامت وخلعت ثيابها وقرفصت امامي وقالت (ياللللا حبيبي افركني مثلما فركتك نظفني مليح لغديك احلى غدا اليوم) وصرت اسكب عليها الماء وافركها وايري يلوح امام وجهها والماء والصابون ينزل من كسها المفتوح قليلا الى الارض وهي تفرك شعرتها السوداء وتدخل اصبعها بكسها احيانا وتشده بين اصابعها ثم وقفت وطلبت مني ان افرك فخذيها واشد جيدا وصرت افركهما فاخذت مني الليفة ورمتها ارضا وقالت (بس بايديك ماما افركني بلا ليفة حبيبي) وصارت تضع يدها على يدي وتفركها على كسها وتقول (شد هون مليح حبيبي شد) ثم استدارت واستندت الى الخابية وارجعت طيزها الى الوراء وصرت افرك ظهرها وهي تتاوه وتقول (اي شد حبيبي شد بين كتافي افركلي بزازي بعد) وصرت افرك بزازها وارتطم ايري بطيزها فشهقت وقالت (ولا هاذا بعدو واقف.. اصحى تفكرني الحمارة هلق) ثم استدارت نحوي وامسكته بيدها وصارت تلعب به للامام والخلف وقبلتني وقالت (ماما بتوعدني اذا بخليك تفوتو فيني هلق ما تجيب سيرة لحدا حبيبي.. عن جد ماما عم احكي ) ووضعته بين فخذيها على كسها وحضنتني وصعقتني المفاجاة فاستدارت ثانية واستندت الى الخابية ووضعت يدي على خصرها وامسكته بيدها ووضعته بين اردافها من الخلف ثم ارجعت طيزها فانزلق بداخلها فشهقت شهقة ملؤها الاثارة وقالت (اتحرك شوباك طلعو شوية) واخرجته منها فقالت (فوتو ليش طلعتو) فادخلته ثانية وكانها فهمت انني لا اعرف ماذا سافعل فوقفت ورشت علينا الماء وقالت (انته الهيئة مش عارف شلون لازم تسوي) واخذتني من يدي وتمددت في ارض الغرفة وفتحت رجليها وقالت (اقعد هون حبيبي بين رجلييه ونام فوقي وفوتو مليح) ونمت فوقها فاخذت شفتي بين شفتيها ومصتها قليلا فقرفت منها وادرت وجهي عنها وقلت لها (بلا ما تعضيني.. قرفتيني ) فضحكت وقهقهت وقالت (طيب حبيبي مابقى اعضك بس فوتو خلصني) وادخلته فيها ولم اتحرك فقالت (حبيبي فوتو شوية شوية وطلعو ورد فوتو وخليك هيك عم تسوي تفوتو وتطلعو لحتى اقولك بس) وصارت تحضنني وتتحرك تحتي وتتاوه وخفت منها وهي تتالم تحتي وتضغطني من طيزي فوقها وتدفع خصرها للاعلى تحتي حتى صارت تلهث وارتخت واغمضت عينيها وما زالت تحضنني وتتلمس ظهري وتقول (دخيلك حبيبي خليه فايت بس شوية بعد وشد وبلا ما تتحرك) وبعد قليل فتحت عينيها وقالت (ياللللا بقى يابطل هلق حط رجلييه عاكتافك وامسكني من اكتافي وصير فوتو وطلعو لحتى تحس انو ظهرك صار يرجف) ورفعت رجليها على اكتافي وامسكتها من كتفيها وصرت ادخله واخرجه بهدوء فقالت (مش هيك حبيبي طلعو شي نصو وفوتو بسرعة وشد علييه قد ما بتقدر) ونفذت ما علمتني ووجدت لذة مختلفة هذه المرة وكلما تاوهت شديت عليها اكثر فتتاوه اكثر وصرت الهث واحسست باحساس غريب ايري ينتفض وليس ظهري كما افهمتني فانزلت رجليها ونمت فوقها فاذا بها تخرجته منها بسرعة وتمسكته بيدها وقد خرجت منه نقطة واحدة بيضاء فلحستها بلسانها وقالت (ايواااااا... هلللق بلشنا نعرف ننيييييييك..... تقبرني انشاللللا ) ثم حضنتني من جديد وامسكته وادخلته بكسها وقالت (يالللا بقى هلق حبيبي فرجيني الشطارة لانشوف شد علييه قد ما قدرت ولا تخاف حبيبي كل ما شديت اكثر بتبسطني اكثر) ومصت شفتي ثانية فادرت وجهي عنها وقلت لها (بس بلا بوس) فضحكت وقالت (ولك تقبرني ليش شو الها طعمة هالنيكة كلها بلا هالبوسة ) وصرت ادكها بقوة وكل ظني بانني انتقم منها فيما هي تتلذذ وتتاوه تحتي ثم قالت (زيح شوية لقلك) وطوبزت وقالت (هيك فوتو من هون وامسكني من خصري وشد قد مافيك وجعني حبيبي مش عم يوجعني كتير هيك) وبدات ادكها بقوة وهي تشتد بتاوهاتها الى ان جاء ظهرها فارتخت بين يدي وانقلبت على ظهرها ونمت فوقها وادخلته فيها من جديد واستمريت ادكها وهي تغمض عينيها وترجوني ان اتوقف وانا ازداد قوة وعنفا بدكها الى ان عاد ذاك الاحساس الغريب ثانية فارتخيت ونمت فوقها وايري ينتفض في كسها وهي تتلمس ظهري برفق وحنان وقبلتني على فمي وقالت (شو معلم .. مبين صرت تعرف تنيك وبطلت ترد علينا) وحضنتني بقوة اكثر وقالت (ولك تقبرني انشالللا ما اطيبك وما اشطرك) ثم انزلتني عنها وقامت شطفت كسها وانا انظر اليها وقالت (يالللا حبيبي تعال غسل زبك والبس لبين ما اروح اجيب غدا) وخرجت ثم عادت تحمل كيسا كبيرا فيه لحما كثيرا على غير العادة وخضار وفواكه وحضرت الغداء وحضرت اخواتي من المدرسة وتغدينا معا وبعد الغداء قالت لاختي الكبرى (ماما حبيبتي خدي ا***** وروحي لعند خالتك بدنا نسهر عندها بكرا الجمعة) وخرجت اختي وبقينا وحدنا فتمددت ووضعت راسها على فخذي وصارت تلعب بايري وانتصب بين يديها تحت السروال وقالت (شو ولا ازعر مبين موقف معك ماشبعت) فخجلت منها ولم ارد عليها فقامت واغلقت الباب بالمفتاح وجاءت الي تتمايل وبطحتني الى الخلف بهدوء ونامت فوقي وحلت دكة السروال واخرجت ايري منتصبا وصارت تلحسه وتدخله بفمها وامسكت يدي وادخلتها تحت ثوبها الى كسها وقالت (افركو حبيبي فوت اصبعك فيو لجوا قد مابتقدر) وصرت العب به باصابعي وافتحه واغلقه واتخيل كس الحمارة ثم استدارت ونامت فوقي وادخلته بكسها وحضنتني وقالت (ايواااااه هلق حبيبي بدي اشتغل متل مابدي ماتزعلني منك هه بدي ابوسك) واخذت شفتي بين شفتيها ومصتها ولكني وجدت لذة مختلفة هذه المرة وصرت ابادلها القبلة وابوسها بين بزازها وادكها من الاسفل بقوة وهي ترتفع وتنزل علي بقوة واستمتعت كثيرا وهي فوقي وجاء ظهري وظهرها معا وارتخت فوقي تقبلني بشهوة واثارة وانا مستمتع تحتها ثم قامت عني واغتسلنا وقالت (روح حبيبي جيب البقرات وانا نازلة احطلهن علف واحلى سهرة الليلة بدي اسهرك) وقمت واحضرت البقرات ودخلت عليها في الاسطبل وفيما هي تضع العلف امسكتها بخصرها ورفعت ثوبها وكانت بدون سروال وادخلت ايري بكسها من الخلف وهي واقفة وصارت تتمنع عني وتقول (ولك اوعا لاييجي حدا علينا) ثم استندت بيديها على حافة المعلف وصرت ازداد قوة وجاء ظهري بسرعة وانزلت ثوبها وجلست على حافة المعلف وهي تنظر الي وتبتسم وتقول (ياحبيب روحي كل هالقد حميان.. طيب الليلة بفرجيك) وخرجنا معا الى الغرفة فسخنت ماء واخرجت لي شفرات وقالت (هاية الشعرة بدك هلق تحلقها وتنظفلي حواليه) وصارت تساعدني بحلاقتها ونظفتها جيدا ثم اخرجت من كيس في الخزانة شيئا وخلعت ملابسها وصارت تمطه وتطويه وتعجنه ثم وضعته على كسها وصارت تفركه بسرعه وتتاوه وتتالم وتقول (بدو يوجعني مشان نبسطك شو بدنا نسوي.. بدنا نرضيك ونظفلك اياه مشان تنبسط مليح بلكي بترضى علينا) ثم اكملت لعبتها تحت ابطيها وفخذيها وبدا كسها مثيرا نظيفا ابيض محمر قليلا فاصبحت بغاية الاثارة والجمال والرقة فقلت لها (ما بدنا نروح نسهر ببيت خالتي) فنظرت الي وغمزتني بمنتهى الاثارة والغنج وميلت رقبتها وقالت (اهههييه ..شو تفضلت حبيبي عن جد عم تحكي.. الي ساعة بنتف شعرتي ونظفت فخاذي ونعمتلك اياهن وعم بتقوللي بدنا نروح نسهر) وتقدمت مني تتمايل بغنجها ودلالها وقبلتني وهي تحضنني وقالت (الليلة ليلتك.. الليلة انته عريسي اللي بدو يهنيني ويعوضني عن كل الايام اللي راحت علييه) وخففت ضوء السراج وعادت تحضنني وتقبلني وتفرك ايري حتى انتصب فحلت دكة السروال وامسكت ايري واجلستني ثم نيمتني الى الخلف وصارت تقبلني على صدري الى بطني الى ايري وادخلته بفمها وصارت تبلعه كاملا فيما صار راسي بين فخذيها وكسها الناعم فوق فمي مباشرة وانزلته علي قليلا فزحت عنه وصرت اداعبه باصابعي فارخته علي اكثر وقالت (بس بوسو بوس ماما والحسو وشوف شوطيب واذا ما عجبك بلاه تقبرني دخيلك حبيبي جرب بس شويه وخليني مبسوطة) واستجبت لها كي اجاملها وقبلته ثم لحسته فوجدت طعمه حلوا من اثر السكر وصرت الحسه اكثر واكثر ودون ان اقصد وجدت نفسي الحسه من الداخل وافتحه واغرز لساني به وامصه بين شفتي فيما ايري كان يصل الى اعماق حلقها وشفتاها تداعبان شعرتي المحلوقة ثم تخرجه وتلحس خصواتي ثم تعود وتبلعه وجاء ظهرها بفمي عدة مرات ودفق ايري بفمها عدة نقاط وكانت لذتي هذه المرة ايضا مختلفة عن كل المرات السابقة فاخرجته من فمها وظلت تلحسه وهي تفرك كسها بفمي وذقني وانا ادخل ابهامي به وعاد الانتصاب معي مجددا فاستدارت ونامت فوقي قليلا ثم قلبتني فوقها وقالت (وهلق حبيبي فوتو كللو كلللو كللو ولا بقى تطلعو للصبح خلي يشبع ويشبعني) ثم هي رفعت رجليها وقالت (هيك فرجيني الشطارة) وفتحت رجليها وادخلته بكسها بقوة وعنف وصرخت (آآآآآآآه دخيلك حبيبي... آآآه شوية شويه موتتني) واستمريت ادكها بقوة وهي تتلوى وتتاوه وتئن ثم انزلت رجليها وطوبزتها وصرت ادكها بهدوء واتفنن بنيكها ثم نيمتها على جنبها ونكتها بكسها من الخلف ثم نمت فوقها وصرت اقبلها على فمها وبين نهديها وعلى رقبتها الى ان جاء ظهري وارتخيت فوقها وايري لازال يتنفض بداخلها وهي تتاوه وتفرك ظهري نزولا الى طيزي وتحرك خصرها يمينا ويسارا واحسست كانني افرغت فيها شيئا كثيرا وبقيت انام فوقها الى ان تململت قليلا فنزلت عنها ونمت بجانبها فحضنتني وغطتني ونمنا متعانقين حتى الصباح وافقت قبلها ووجدت نفسي بحضنها ودون مقدمات قلبتها على ظهرها وهي نائمة ورفعت رجليها وادخلت ايري بكسها بقوة وعنف دفعة واحدة وفتحت عينيها مشدوهة وقالت (ولو ولك ياأمي حبيبي هيك دفش موتتني.. بللو بشوية بزاق ولك حبيبي علشو مستعجل) وانزلت رجليها ونمت فوقها وهي تحضنني وتقبلني وتتحرك تحتي وتتاوه الى ان جاء ظهري فارتميت فوقها خائرا احضنها وراسي بين بزازها وهي تفرك شعري وتقبلني وتقول (تقبرني انشاللللا حبيبي هيك نيمني على نيك وفيقني على نيك) وبعد قليل قمنا تحممنا وذهبت الى اللحام واحضرت بعض السودة والكلاوي وافطرنا وهي تقول لي (ايه حبيبي اتغذى تقبرني كل ما اكلت من هاذا اكثر كل ما صرت تنيك اشطر) وتوالت الايام ونحن بمنتهى السعادة وبعد سنتين تركت المدرسة وسافرت الى ابي وصرت احضر شهرين في العام نقضيهما بسعادة وهناء وبعد حوالي ثلاث سنوات تزوجت وانقطعت عنها كليا ومرت سنين عمرنا منزلا كبيرا وعشنا معا وكانت تفتعل المشاكل مع زوجتي ليخلو لها الجو ولكن دون فائدة وتوفي ابي وبعدو وفاته بخمس سنوات تقريبا توفيت زوجتي اثناء الولادة ومرت بضعةايام وفي ليلة بعد ان نام اولادي دقت علي الباب ودخلت وجلست قربي وسالتني هل ساتزوج ومن هي فقلت لها هذا الامر سلبق لاوانه ولم يحن وقته بعد فاقتربت مني وقالت بغنجها القديم بكير قديش يعني حبيبي يعني قديش فيك تصبر بلا نيك فقلت لها بصبر قد ما اقدر فقالت قد ما بتقدر ليش فيك تصبر قدي حبيبي الي اليوم اكثر من خمس سنين ماشفت شكل الاير ومن يوم انته بطلت تنيكني واستغنيت عني بعدني ما استهنيت بنيكة وصارت تسيل دموعها فيما كانت تمد يدها الى ايري وتداعبه ثم حضنت راسي بين نهديها وتنهدت تنهيدة طويلة وقالت وبعدين حبيبي مش رح تشفق علييه دخيلك حبيبي ارحمني واللللا مشتهية ومشتهيتك انته بالذات وانته مطنشني كل هالسنين ومش سائل عني فطحتها الى الخلف بهدوء ومديت يدي بين فخذيها فاذا بها جاهزة كليا بدون كلسون وكسها محلوق ونظيف وافخاذها ناعمة ورحت اقبلها ونمت فوقها فقالت استنى حبيبي شوية عليش مستعجل خليني امصمصلك اياه ولللا بس بدك تخلص وراحت تمصه ومصيت لها كسها فوجدتها الذ واطيب من تلك الايام ورفعت رجليها ودكيتها واستعدنا كل ذكريات الماضي وقضينا ليلة ممتعة حتى الصباح وما زلنا معا منذ حوالي سنة ولم اتزوج بعد لانني اخشى ان افقدها كما فقدتها بزواجي الاول

  22. اذن دق الباب وكان من بالباب ابى أحمد قد عاد من الحقل مبكرا على غير التوقع وكان أبى على مستلقيا على ظهره واللبن مازال يقطر من فتحة قضيبه ومازال يسيل ايضا خارجا من كس أمى التى كانت ايضا مستلقية على ظهرها بجوار ابى على وهنا انتفضت أنا من هول المفاجأه وانتفض الاثنان كل يبحث عن بقايا ثيابه

    لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)

    رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)

    كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار

    ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره

    وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه

    عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )

    ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )

    ما ان غادر ابى حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل

    دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )

    كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا

    خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه

    ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت

    هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره

    كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)

    لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك

  23. بتبدى القصة من ساعة ما وصل لخالى الباسبور انه هيسافر , وكان بيتنا تحت بيت خالى ,وبعد سفر خالى .. اصبحت سحر ( مرات خالى ) لوحدها مع بنتها الصغير البالغة من العمر 5 سنوات , بعد سفر خالى كنت يومياتى عندها بسالها عايزة حاجة او محتاجة حاجة اشتريلهالها وكنت اصغر منها بسنوااات وسبب دا لان هى غريبة عن المكان اللى عايشة فية مع جوزها وبعيدة عن بيت ابوها فمكنتش تعرف المنطقة , فكانت اى حاجة بتعوزها بتتصل بيا .

    وف مرة بعدى عليها خبطت ع الباب محدش راضى يرد , قلقت وفضلت اخبط , لحد ما سمعت صوت من جوة بيقول تانية واحدة , كانت نايمة ولابسة قميص نووم وفوقية روب لونه اخضر وفتحتلى الباب ,

    اول ما الباب اتفتح اول لقطة عينى جت عليها فلقة صدرها وكان صدرها كبير ومرفوع وبين الفردة والفردة مسافة مما اثار اعجابى , وسالتها عن حاجاتها ومشيت افكر فيها وف اللى انا شوفتة وبدءت افكر ف حالها وف جمال جسمها , وكنت بتخيلها كتير اوى نايمة جمبى , وضلت وانا امارس العادة السرية التى ادمنتها كانت بصحبتى كل ليلة على السرير وجميع الاوضاع

    لحد ما ف فترة كنت قاعد عندها فوق مع بنتها , وكانت لابسة شورت وبدى من فوق وكان جسمها مثير اوى وبيضة اول مرة اشوف البياض دا كلة , افتكرت خالى وحسدته على اللى هو فية , وبدئت احك فيها كل ما تقرب منى بعفوقة على اساس مش قصدى حاجة , وف يوم ندهت عليا من تحت وكانت عايزانى اساعدها فى تركيب ستاير البيت , ووقفت انا وهى على طربيزة مش كبيرة يا دور احنا الاتنين فوقيها بالعافية وبنركب الستاير , انتهزت الفرصة وزبرى انتصب كان فاضل شوية وهيخرم البنطلون وبدئت احك فيها وارفع ايدى كانى مش قصدى على درها وفضلنا انا هى كدا اكتر من ربع ساعة لحد ما لقيت نفسى حاطط ايدى على صدرها مش عايز اشيلها وهى مشغولة ف تركيب وعدل الستاير وفضلت ايدى على صدرها , فلاحظة راحت ضربانى على ايدى وقالتلى بضحكة خفيفة يا قليل الادب ,

    بدئت تحس انى بتحرش ومعجب بجسمها , فسخنت لان مدة سفر جوزها تعدى السنة ونص والدليل انها نادتنى ف يوم من البيت وطلعت عندها وكانت لابسة بدى شفاف لدرحة انى كنت شايف لون السونتيانة وقالتلى اعملك شاى وكانت بتتكلم بدلع ,

    عملتلى الشاى وقعدت جمبى واتكلمنا على حاجات ابقى اشتلهالها بكرة وبدء تفكيرى يدور عن انى عايز المس طيزها الجميلة او بزازها ومكنتش اطمع ف اكتر من كدا , لكن اخت اكتر منا عايز ف اليوم دا ,

    لانها قلتلى انها هتنضف الشقة وعايزة حد يشيل المراتب والسرير ويحرك الدولاب فلما كانت بتوطى عشان ترفع معايا المرتبة شفت صدرها كلة وكانت بتتسهوك وهى بتشيل المرتبة عشان تفضل عنيا على بزازها , حسيت منها انها بتتشرمط فروحت مقرب منها وقولتلها انا هشيلها لوحدى عايزة حاجاة منى تانى , لقيتها مسكت ايدى وقالتلى اها استنى عايزاك ترفع معايا الدولاب , اثناء كل اللى انا فية كان زبى واقف ومكنتش عارف انيمة وكان باين اوى وهى كانت بتص علية , وعدى اليوم وبعدها باربع اياااااااااام بالظبط

    عيلتى سافرت عند قرايبنا وكنت ف البيت لوحدى تحت وكانت هى وبنتها فوق وكنت اليوم دا ناوى اسهر مع صحابى وابات برة , لكن لقيتها بتتصل بيا الساعة 11 بليل وتقولى مفيش حد تحت , نا خايفة انا لوحدى ف البيت وعايزاك تنبات معانا النهاردة , اول ما قالت كدا سبت كل الدنيا وروحت جرى عندها وكان تفكيرى وامنياتى لا تتعدى غير انى احك فيها مش اكتر لكن سهرت معاهام فوق وعملتلى شاى واتفرجنا على فيلم اجنبى رعب وكانت بنتها نايمة وطفينا النوم وبدئت تقرب منى وتقولى انا بخاف من افلام الرعب دى وبعد ما الفيلم خلص قولتلها طيب انا نازل تحت انام قالتلى لالالا انا خايفة متسبنيش لوحدى ف البيت عايز تنام السرير جوة , بب ومفيش غير سرير واحد بس ف الشقة وسرير بنتها الصغير ., فدخلت ريحت جسمى ع السرير شوية وهى كانت ف الصالة بنتضف الارض ارتاح جسمى لكن زبى لا وبعد ما خلصت جت قعدت جمبى على السرير , ومسكت ايدى وحططها على وسطها , وبصلتى ف عنيا وقالتلى مالك ؟؟؟

    قولتلها مفيش راحت قايمة وقالتلى تعالى ارفعلى رباط البدى اللى انا لابسا ووقفت وراها وكان زبرى لازق ف طيزها جامد اوىراجت ماسكة ايديا الاتنين ولفاهم على بطنها ,

    ولبست قميص نوم وفوقية روب وقالتلى نام بقى ولقيتها نايمة جمبى افتكرت الخال , والنعمة اللى هو فيها وبدئت احك ف طيزها وهى نايمة والنور مطفى وايدى التانية على زبى المنتصب , وبدئت اسمع صوت تنهيدات منها على اساس انها بتتقلبوايدى سارحة ف كل جسمها , لما حسيت انها راجت ف النوم مسكت زبى وقعدت احك فية وافتكر اللى حصل , وانا ف قمة شهوتى لقيتها قامت م ع السرر واتعدلت وشاورتلى باديها الاتنين تعالى ( على حضنها ) قربتلها وروحت حاضنها انا مش فاهم اى اللى بيحصل وبعد الحضن بدئت مرخيرها تلمس انفى واثناء اللحظة دى نزلت الايشارب اللى على شعرها فهجت اكتر وراحت رافعة ايديها فوق عشان اقلعها الروب قلعتهولها ونايمت جمبى بالقميص وبدئت امسك صدرها طيزها وهى بتضحك وراحت قايلالى مش هتقدر عليا نام بقى كفاية كداااااااا...............ونتهت

  24. كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابلى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا

    ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت اداريه

    مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حماره وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة

    الا استطيع ان امتع الحماره كما يمتعها هذا الحمار

    فالحماره لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )

    وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وامى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت

    كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسمها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسيه عالية الصوت والزعيق

    وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبه وكانت الحماره مربوطه فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )

    وجئت على بظر الحماره ادعكه بلطف فاذا بالحماره تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفع الحمار

    ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك

    مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المرم وانا متهيج كما ان الحماره متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق راسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها

    انت بتعمل ايه يا خول يابو طويله يابن الكلب

    بتنيك الحماره يا خول

    طيب ان ما كنتش اوريك

    لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحدوانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعه من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من الماره وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها

    امه هوا عمى على هينيكك

    وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا جرى

    مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لامى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفتره وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على

    ولكن كيف وهى الام القاسيه سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظه وهذه الشجاعه وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكره لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )

    قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضاله

    ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت

    اصبحت ابكى واضمها لصدرى واحضن وابوس فيها واقولها معلش يامه سامحينى بدات تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حيه وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىا رغبتى فى جماع امى ولم لا هوا انا مش اولى من عمى على فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها واقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابىواخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رايتها مرة واحده تجزبنى فوقها وتحتضننى بقوه وتقبل فى بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو تعالى يا حبيبى وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى اتحرك دخله وطلعه وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدن مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجره وتابعت ذهابا وايابا وان كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشه بعدها تقبلنى بحنان نزل بقى كده هتتعب وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت

    انيبسط ياخول كسى ولا كس الحماره قوم يلا عشان تروح لابوك ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعه

    ضحكت وقالت قوم يا خول عمك على جاى فنظرت اليها بغضب

    هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه ضحكت عاليا كالعاهره وقالت

    انت وابوك تشوفو حد ينيككم انتم التنين زبر عمك على حاجه تانيه

    منقولة من زميل

  25. خرجت من دار ابويا على وانا كلى سعاده بهذه الكلمه ( ابقى تعالى انا عايزاك) التى نطقت بها ام سهير وانستنى للحظه ما سمعته من جدى والد امى وجدتى(ام ابويا على) وكيف عرفت بالصدفه ان ابى الحقيقى على الذى جعل امى حاملا فى قبل زواجها من ابى الرسمى ماهو فى الحقيقه الا اخو امى دون ان يدرى ايا منهما وان هذا الرجل الذى عشقته امى وعشق كسها زبره هو فى الحقيقه اخوها من جدى ابراهيم ودارت فى راسى الافكار كيف لرجل ان ينيك اخته ثم ضحكت بصوت عال كالمجنون (طيب منا كمان نكت أمى وكنت مستمتع اقصى الاستمتاع فالجنس لا يعرف الحدود ولا القوانين ) وضحكت مرة اخرى وانا اقول فى نفسى انا ابن خالى وابويا فى نفس الوقت

    رجعت الى البيت وكانت امى بانتظارى وسألتنى (قال لك ايه ابوك على ) قلتلها( فضل يبوس فيا وقالى انت ابنى قلت له امى قالت لى ودخلت على جدى ابراهيم كان قاعد فى الحجره الجوانيه مع ام ابويا على شكلهم بيحبو بعض قوى ) سكتت امى وبدا عليها الحسره وقالت ( منهم ****هما الاتنين) كدت ان انطق بما عرفت ولكنى صمت وغيرت الموضوع وقلتلها قابلت ام سهير وانا خارج لكن مكلمتهاش قالت (احسن جاتها مصيبه تاخدها )

    مر هذا اليوم وانا اقارن فى نفسى بين امى وزوجة ابويا على اتذكر صدر امى واتخيل صدر مرات ابويا على واتذكر بطن امى واتخيل بطن مرات ابويا على ام سهير واقارن فى راسى بين طيز امى التى رايتها وطيز ام سهير وكس امى وكس ام سهير وكنت بعد ان نام الجميع اتقلب على السرير واتخيل ما سوف يكون مع ام سهير عندما اذهب اليها وهل ستسير الامور كما اتخيل او كما اتمنى

    كانت ام سهير نحيلة قصيره وكان هذا يعطيها رقة على رقتها شديدة البياض زرقاء العينين وشعر ذهبى كما تظهر منه اطراف ضفائرها

    فى الصباح الباكرايقظتنى امى وقالت( ابوك راح يصلى وهيروح الغيط ويمكن مايجيش الا بعد 3 ساعات تعالى نام معايا فى حجرتى) صحوت وكانى فى حلم وهذه الحوريه تاخذنى من يدى لنكون سويا على بساط الجنه كانت امى تلبس قميص نوم شفاف لا يستر ما تحته ولم يكن تحته الا هذا الجسم الذى نحته فنان قدير وكانت اردافها وكسها يظهرون بوضوح

    ما ان جلسنا على السرير حتى بدأتها بالكلام ( ابويا على بيحبك قوى يامه) ضحكت بخفه وقالت( وبيحبك انت كمان )قولت لها( بس انا بحبك اكتر منه ) ضمتنى الى صدرها وقالت لى (وانت كمان نور عنيه) قربت شفتى من شفتيها واستغرقنا فى قبلة طويله واصبحت العب بلسانى فى فمها والعب بيدى فى شعرها وخلف اذنيها وسكت الكلام وعلت الانفاس واصبحت يدى تلعب فى ظهرها وتحت ابطها وفى صدرها وانا اكاد احترق من النار التى بداخلى مددت يدى رافعا قميصها ومدت يدها رافعة جلبابى واصبحنا عرايا تماما ومددت يدى استكشف كنوز صدرها واحسس برفق على بطنها ونزلت حتى لمست اصابعى شفرتاها وبدات احرك اصابعى برفق بين شفرتيها واحيانا ادخل اصبعى داخل كسها قليلا واسحبه برفق وهنا بدت انفاس امى تعلو اكثر وتزداد خدودها توردا وسخونه لم احسها فى المرة السابقه ثم قالت ( مش قادره ياسامى انت جبت الحنيه دية منين يا حبيبى ) لم ارد ونزلت بفمى بين شفرتيها واصبحت الحس كسها وادعك انفى فى بظرها برفق وهى تتاوه وعلا صوتها كما كان يعلو مع ابويا على وهو بينيكها

    (اه ياسامى انت بقيت حلو قوى حلو قوى ياسامى انت هتنسينى الدنيا ويمكن تنسينى ابوك على حلو انت حلو يابن المتناكه )

    كنت ارفع راسى لاختلس النظر داخل كسها وارى هذا الكهف الاحمر كانه قطعتين من البطيخ الجميل ثم ارجع بلسانى وانفى وادخل لسانى داخل كسها الحسه واتذوق طعم ماءها الجميل حتى صرخت ااااااااااااااااااااااه يخرب عقلك يا سامى انا بنزل انا خلاص مبقيتش قادره عايزاك تخلص بقى قوم اركب امك قوم يا سامى اعتدلت حتى اصبحت بين فخذيها وتحسست فخذيها من الداخل برفق وسحبتها الى وكان زبرى فى اشد انتصابه ورفعت ارجلها فوق كتفى وتركت العنان لهذا الفرس الجامح يغدو ويروح وتوسلات امى من تحتى لا ينقطع اضرب يا سامى نيك امك نيك يا سامى هده مترحموش يخرب عقلك ايه اللى حصلك ااااااااااااااااااااه زبرك حلو اففففففففففففففففف اااااااااااااااااااااااه نيك متبطلش نيك يا واد نيك نيك حلو قوى انت بقيت حلو قوى حوالى خمس دقائق من النيك المتواصل وجدت امى قد تصلبت واصابها ما يشبه التشنجات وهدأت انفاسها قليلا وقالت( استريح شويه ولكن كيف لى ان استريح وهذا الشيطان الذى احمله لايستريح قلبتها حتى اصبحت على ركبتيها وزراعيها وصدرها يتدلى للاسفل كلؤلؤتين اوبلورتين من الماس وجعلت الحس فى كسها وبين اردافها وحول خرم طيزها حتى اهتاجت وقالت( طيب دخله ف طيزى طيزى اضيق وهتتمتع بسرعه) وكانت طيزها مبتله من لبنها ومن لعابى فوضعته على طيزها وادخلته ببطء وبدأ عزف جميل من تاوهات امى وحركة زبرى وهو يتحرك داخل وخارج طيزها واحيانا يضل طريقه الا كسها وانا فى قمة النشوه وهى فى قمة الهياج والغنج والاه والاف والاح حتى تصلب جسمى وانتابتها رعشة كالاولى ونزل منى طوفان من اللبن داخل طيزها طلبت منى ان اتركه لاخر قطره قبلتها بعنف وقبلتنى بعنف وقالت (ولد انت من النهارده بقيت جوزى وحياة امك منا مجوزاك) ضحكنا وقالت( قوم يللا احميك) ما كدت اقف وامسك بيدها لتقف حتى دق الباب

    كانت سهير بنت ابويا على تقول( سامى امى عايزاك)

×
×
  • انشاء جديد...