القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. هاي.... أود أن أخبركم بأن ما سوف أقوله حقيقي وليس خيال جنسي أو شيئا أخرا.. انا شاب متزوج منذ خمس سنوات وأسكن في أحدى ألدول ألأوربيه وأحب زوجتي وليس لدينا أطفال وكنا نعيش حياة جميلة كأزواج وانا ألأن عاطل عن ألعمل وزوجتي تعمل في أحدى شركات ألسيارات وانا عمري 32 سنه وزوجتي تبلغ من ألعمر 26 سنه...نحن نعشق السكس بكل فنونه وزوجتي تحب ألنيك كل يوم وهي مجنونة سكس وهي تعشق ألزب ألطويل ولكن للأسف زبي ليس طويلا بما يكفي لأشباع رغبات زوجتي ولكن هي كانت دائما تقول لي بأن هذا لايهم مادام انها تحبني وأنني قادر على ممارسة ألسكس يوميا وفعلا أنني رجل شهواني جدا وأستطيع ممارسة ألسكس بمعدل ثماني مرات يوميا لكن مشكلتي ألوحيده أنني سريع ألقذف جدا عندما أمارس ألسكس مع زوجتي وهذا مايضايقها في أغلب ألأحيان ولكن هي لاتحدثني بذلك حفاظا على مشاعري كرجل ولكن أنا أرى في عينيها بوادر ألمتعه وألشهوه ألناقصه.... في الفتره ألأخيره أصبحت علاقتنا بارده جدا بحكم ضروف ألحياة هنا وبحكم أرتباط زوجتي باألعمل وغيابها ألطويل عن ألبيت بحكم ساعات ألعمل ألمرهقة فزوجتي اصبحت لاترغب في ممارسة ألسكس معي وكذلك انا.. لذا كنت أقضي ساعات طويلة وأنا وحدي في البيت وأحيانا أمارس العادة ألسرية وأشاهد ألأفلام ألسكسية وأنا متزوج !!!! ثم بدات أتجه لعالم ألأنترنيت وبدأت باألبحث عن مختلف ألوسلئل ألتي تخص ألجنس وفي شتى ألمجالات .... وبعد دخولي ألأنترنيت ومشاهدة ألكثير من أفلام ألسكس وأللواط ...بصراحه بدأت أكثر أن أميل ألى تجربة ألسكس مع ألرجال,وصار عندي فضول لممارسة ألسكس مع رجل مثلي واصبح عندي نوعا من ألشوق لمسك زب رجلا أخر في يدي غير زبي.. وفعلا بدأت بمشاهدة أفلام أللواط وصور لأزبار كبيرة وطويلة فانا أصبح عندي نوع من ألميول وألفضول نحو ألأزبار ألطويلة نظرا لأن زبي قصيرا نوعا ما [12 سم]... وفي احد ألأيام وبطريق ألصدفة دخلت موقعا للمحادثة في ألأنترنيت وهو موقع للسكس أيضا ولكن فيه غرف للمحادثات ألسكسية وهناك تعرفت على رجل وظهر فيما بعد انه يسكن نفس ألدولة ألتي أعيش فيها فبدأنا أول ألشئ باألتعارف ومن ثم تحدثنا عن أمور أخرى وأنا كنت خجولا بعض ألشئ في أجاباتي ولكن كان هو أكثر جرأة مني وظهر عليه أنه خبير في ألأمور ألجنسيه وهو يبلغ من ألعمر 48 سنه ومتزوج ومطلق ولديه 3 اولاد ويعمل مهندسا كهربائيا في احدى ألشركات...فطلب مني ان أخبره عن ماذا أبحث ولماذا أنا هنا فأخبرته عن كل مايجول بخاطري فأخبرني بانه هو كذلك أيضا وبادلني نفس مشاعري ولكنه اخبرني بأنه يفضل بأن يكون هو رجلا موجبا وليس سالبا لأنه لايحب ذلك فرحبت باألفكرة وتبادلنا عناوين ألمسنجر وطلب مني أن أفتح له ألكام ليراني فلم أوافق في ألبداية وطلبت منه ان يفعل ذلك الأول وفعلا فتح لي ألكام وكان منظره جميلا فهو رجلا غير مشعر [أحب هذا ألنوع من ألرجال] وصاحب عضلات ولديه جسما قوامه سكسي فطلبت أن أرى زبه فقام بخلع لباسه وأراني زبه وي****ول مارأيت !!!!! لقد أنفتحت عيناي لمنظر ذلك ألزب !!! فقد كان كبيرا وعريضا وواقفا كاألصاروخ !!! فسألته عن مقاسه فضحك وقال بأن مقاس زبه 24 سم فاعجبني جدا ذلك ألزب وفورا بدأت الشهوة نحو أمساك ذلك ألزب تسري في كل أنحاء جسدي ألناعم فطلبت منه على الفور بأن نلتقي فوافق على ألفور ثم تواعدنا وحددنا ألمكان وألزمان ثم اخبرته بأنني سوف اغلق ألكمبيوتر لأن زوجتي قاربت على ألمجئ ثم اغلقنا كل شيئ وقمت وذهبت ألى غرفة نومنا وأخرجت زبي ألصغير وبدأت بمداعبته وأنا أفكر بمنظر زب ذلك ألرجل وحجمه ألرهيب وكم تمنيت بأن يكون لي مثل هذا ألزب حتى أشبع زوجتي ألممحونه!!!!! عموما بعد يومين ذهبت ألى ألموعد وألمكان ألمحدد وألتقينا وجلسنا في احد أمطاعم وبدأنا باألحديث عن كل شئ وأخبرني بانني شاب وسيم وأملك شفايف سكسيه ويتمناها أي رجل وانه بدأ يشتهيني منذ ألأن ففضلنا أن نغادر حتى لانضيع الوقت فغادرنا متجهين ألى أحد ألفنادق كنا قد حددناه سابقا وهناك مارسنا ألسكس بكافة انواعه وهو قد اعجب بطيزي ألمدوره وأنا أصابني ألجنون بحجم زبه وطوله ألرهيب...ثم بعد أن أصبحت فتحة طيزي حمراء جدا وغير قادره على أستقبال المزيد من زبه ألضخم أخبرته بأنني أود ألذهاب لأن زوجتي سوف تأتي ألى ألبيت سريعا فلم يمانع واخبرته بان أللقاء ألقادم سوف يكون عندي في ألبيت لأن زوجتي في ألعمل فوافق وخرجنا من ألفندق وانا أسير بخطى غير ثابته نظرا لأن فتحة طيزي بدأت تؤلمني نظرا لحجم ذلك ألزب ألقاسي وألضخم!!!! عموما...بعد فتره تواعدنا وأعطيته عنوان ألبيت وجاء ألي ودخلته بيتي وجلسنا لبعض ألوقت ثم بدأنا باألتقبيل ومددت يدي ألى زبه وأخبرته بأنني أشتقت أليه ولزبه ألطويل فأخبرني هو كذلك بأنه أشتاق ألى طيزي ألجميل وأخبرني بأنني املك طيزا اجمل من طيز زوجته ألسابقة فضحكنا سوية...ثم فجأة أستدار وقال لي بأنه سوف ينيكني بطريقة مختلفة فسألته وكيف ذلك !? فاخبرني بأنه سيمارس ألسكس معي وكانني عاهره فأعجبتني ألفكرة ثم سألني أن كنت أملك ملابس حريمي فأجبته باألنفي فسألني انت كنت أستطيع أستعمال ملابس زوجتي فرحبت باألفكره فقمت وذهبت ألى خزانة ملابس زوجتي وجلبت له أحلى ألملابس ألداخلية لزوجتي وطلبت منه بان هو من سيلبسني تلك ألملابس فوافق على ألفور وقام بخلع ملابسي وألبسني ملابس زوجتي وكان يشمها ويقبلها قبل أن يلبسني أياها وكنت أستلذ بذلك وأنا يدي على زبه ألذي بدأ باألأنتفاخ شيئا فشيئا ثم بعد أن أكمل طلبت منه أن يحضنني ونرقص سوية كأنني انا زوجته فحضنني ورقصنا سوية وبدأ بتقبيلي ومص شفايفي ألورديه ومد يده نحو فتحة طيزي وبدأ بمداعبتها وأنا بدأت بمداعبة زبه ألذي وقف كاألعمود حتى أني شعرت من حجم طوله أنه وصل ألى نصف بطني...ألمهم...بدأ هو بمص كل أجزاء جسدي وكل خطوه كان يخبرني بأنني شرموطه وكنت اخبره بانني عاشقة زبه وكنت أستلذ بأنه يجعلني أشعر بأنني أمرأة وعاهره.. ثم بعد برهة وحينما شعر باني لم أعد أحتمل أكثر فأنا أريد زبه في طيزي ليطفي نار شهوتي ألعارمة وليقتل ذلك ألزب الدودة ألتي خلقها هذا ألزب ألضخم منذ يوم أن دخل في فتحة طيزي ألمدوره فقام بلحس طيزي عدة مرات وكاني أنا عشيقته ومن ثم أدخل زبه في طيزي وهو ينادي ’’ سأمزق طيزك ياشرموطه..سأشبعك نيك ياعاهره’’ ثم بدأ ينيكني عدة مرات ولمدة ثلاث ساعات متواصله حتى اني لم استطيع بعدها الجلوس على طيزي لمدة يومين بسبب انها توسعت وكذلك بسبب الوجع من زب عشيقي أللذيذ ألذي أصبحت أعشقه وأفكر فيه أكثر مما أفكر في كس زوجتي....ثم بعد ذلك دخلنا الحمام وبدانا باألأستحمام وقبلنا بعضنا ومصيت له شفتاه ثم قبلت له زبه وشكرته على هذا ألزب وتمنيت انه ينيكني فقط أنا ولا يذهب لغيري وأخبرته بأني أعشق زبه وسأفعل له هو مايريد...فطمنني واخبرني بأنه هو يستلذ بطيزي وسوف دائما يأتي لينكيني وقت ما أشاء فحضنته بقوه وطبعت بقبله قويه على شفاهه وانا كلي سعادة بأنني امتلك عشيقا لي..وأي عشيق !!? صاحب اجمل وألذ وأضخم زب في ألعالم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ألمهم....وتوالت ألأيام وتكررت لقائاتنا ألسريه في بيتي فأنا أدمنت ألنيك من طيزي حتى من كثرت ماأشبعني نيك هذا ألرجل أصبحت طيزي كبيره وسكسية أكثر وكل ذلك بفضل زب عشيقي وحبيبي وزبه ألرائع...عموما...وقبل فتره وعندما كان حبيبي وعشيقي في زيارة لي لينيكني لاحظت أنه بارد نوعا ما تجاهي فسألته عن ألسبب وهل أنا مقصر معه بشئ او أنني لم اعد اعجبه ولم يعد يرغب بطيزي أو تعرف على غيري!!? فاجابني بل نفي...فسالته أذا ماالسبب!? فاخبرني بان هنا أمرا ما يود مصارحتي به..فقلت له وماهو !!? فأخبرني بأنه معجب بزوجتي وطلب مني أنه يريد ان ينيك زوجتي وانه معجب بها وبجسمها ولكنني اخبرته بأن هذا صعب حاليا نظرا لأن زوجتي لاتعلم بما أفعل وليس بأمكاني ان أخبرها بذلك حاليا...وكذلك لماذا طلب ذلك هل لأنني لاأشبعهه من نيك طيزي أم بدأ يفضل كس زوجتي على طيزي !! فأخبرني بأن لا هذا ولا ذاك وأنما كل مافي الأمر رغبة وشهوة لاأكثر !!!!! فاخبرته بأن ذلك صعب ألأن ويحتاج لفتره أو طريقة معينه لأقناع زوجتي بمثل تلك ألأمور...فأخبرني بأنه يحبني ولايريد فراقي ولكن طلب مني أن أفعل ذلك تماشيا مع رغبته وألا سيحرمني من ألنيك ومن زبره ويذهب الى شخص أخر.. فحزنت لذلك وبدات أشعر أنه يريد أستغلالي في كل شئ حتى في زوجتي!!!!! فصمت أنا برهة وفكرت بأن اطلب منه المغادره وأن لا أراه مره ثانيه لكنني والمشكلة أنني أعشق هذا ألرجل وأعشق زبه وأصبح ألنيك من زبه أللذيذ هو همي وشاغل حياتي فكيف أذا فارقني وحرمني من سخونة لحم زبه ألضخم حينئذ سوف أجن وأصاب بل هستيريا...فذلك ألرجل جعلني كمتعاطي ألمخدرات وجعل من طيزي مدمنا على زبه ألذي هو بمثابة أللقاح لدودتي ألمتورمه في طيزي ألممحونه... على أية حال أخبرته بأني سأفكر في ألأمر وسأرى ماذا بوسعي أن أفعل وكيف استطيع الحديث معها حول هذا ألموضوع..فأطمأنني هو وأخبرني وعلمني كيف هي ألطريقة وماذا سأقول لزوجتي واخبرني بكل ألتفاصيل ثم أستأذن مني واخبرني أنه لديه موعدا في ألعمل ويجب أن يذهب...فوافقت فقام بحضني وقبلني من شفاهي وحضنته وقبلته أيضا ثم خرج وتركني في عز شهوتي لزبه أللذيذ.... ومرت ألأيام وشاء ألقدر ان يسافر هذا ألرجل ألى دولة بعيدة في عمل لمدة ثلاث شهور فحزنت جدا لأنني تعودت عليه وعلى زبه اللذيذ ألذي بحياتي لم أرى مثله حتى ان زبه أكبر من حجم زبي ضعفين [ أنا زبي 12 سم ] وكذلك أنني لا أستطيع عمل علاقة مع أي شخص كان خوفا من فضيحتي فأنا متزوج كما قلت لكم سابقا.... ألمهم...فضلت ألرجوع ألى زوجتي حيث أشتقت أليها وألى كسها ألجميل وأنا في داخلي أشتياق ألى زب ذلك ألرجل..ولكن ماذا افعل فلا يوجد أمامي غير كس زوجتي لأشبع بعضا من رغباتي...وفعلا بدأت ألتقرب من زوجتي شيئا فشيئا لكسر الجمود وألبرود الذي حصل بيننا..ولكن مع مرور ألأيام شعرت أن زوجتي لاتبادلني ألمشاعر ألجنسيه ودائما تقول لي بأنها تعبانه من كثرة ألعمل وتود ألراحة واصبحنا على هذا ألمنوال لفترة فقلت مع نفسي بأن هناك شيئا ما يحصل .... فقررت ألبحث وألمراقبه لعلني أجد تفسيرا لبرود زوجتي هذا خاصة وأنها تعشق ألجنس بجنون... وفي أحد ألأيام رجعت زوجتي من ألعمل وبعد ان حضنتها وقبلتها أخبرتني بأنها تعبانه جدا وتود أخذ حماما ساخنا لتريح جسمها من تعب وأرهاق ألعمل...وفعلا تركتها وهي تدخل ألحمام وأخبرتها باني من سوف يحضر لها ملابسها فوافقت ودخلت ألحمام وأغلقت ألباب وهذه اول مره تغلق ألباب ونحن في بيتنا...عموما ذهبت لأحضار ملابسها وفكرت بأن أحضر لها نفس ألملابس ألتي أنا أرتديتها لذلك ألرجل عندما ناكني بهما وقلت في نفسي بأن أللذة سوف تكون مضاعفة...فانا سأنيك كس زوجتي وبنفس ألوقت سأتذكر زب عشيقي ألذي جعلني مجنونا بزبه ولحد ألأن.... ألمهم...بعد أن خرجت زوجتي من ألحمام قالت لي بأنها ذاهبة ألى ألفراش لتأخذ قسطا من ألنوم لتريح أعصابها من عمل أليوم فوافقتها وقلت لها بأني سأخذ أيضا حماما سريعا وسوف الحقها ألى ألفراش واعطيتها ملابسها وقلت لها بأن ترتديهم فأخذتهم ودخلت غرفة ألنوم وهي صامته بدون أن تتكلم بأي شئ.. ودخلت أنا ألحمام وبدأت بتحضير ماكنة ألحلاقة لأزيل ألشعر حول زبي وحول طيزي ألذي نمى بصوره كبيره خاصة وأني لم أحلق حول طيزي منذ أخر فتره ناكني فيها ذلك ألرجل...عموما خلعت ملابسي كلها واتجهت ألى سلة ألغسيل لأرمي فيها ملابسي ألقديمة...ولكن...عندما رميت ملابسي في سلة ألغسيل لاحضت بأن هناك كيسا أصفر أللون تحت ملابس ألغسيل وفي قعر سلة ألغسيل..فاخذته وفتحته لأجد فيه لباس زوجتي وهو أسود أللون ومطرز بورود بيضاء فحضنته وقبلته وششممته خاصة وأني أشتقت كثيرا لرائحة كس زوجتي....ولكن!!! كان هناك رائحة غريبه بعض ألشئ وليس بتلك ألرائحة ألتي تنبعث من كس أمرأة متزوجه!!! فشممته مرة أخرى فوجدت بانها رائحة مني رجل !!!!!!!!!!!!!!!!!! خاصة وأن رائحة مني ألرجل زكيه وفواحة ويستتطيع اي شخص كان مهما كان قليل ألخبرة أن يميزها من بين ألاف ألروائح...خاصة وأنه أنا خبير برائحة مني رجل أخر !!! المهم...أصبحت في حيرة من أمري وبدأت ألاف ألأفكار تراودني!!! هل زوجتي على علاقة بشخص أخر وهل تخونني مع شخص أخر غيري !!!? وهل هي بدأت تفضل زبا أخر غير زبي خاصة وأنني لم انيك زوجتي منذ مدة طويله منذ ان بدأت علاقتي ألسريه مع ذلك ألرجل!!! وهل من ألمعقول أن زوجتي بدات بأستقبال زبا أخرا غير زب زوجها في كسها!? كل هذه ألأفكار جعلتني صامتا حتى أنني خرجت عاريا وذهبت أليها وفي يدي لباسها ألأسود ألذي فيه رائحة مني رجل أخر!!! وعندما فتحت ألباب عليها وجدتها في تغط في نوم عميق...فتركتها وأغلقت ألباب بهدوء وجلست في ألصالون منتظرا ان تصحو زوجتي لأستفسر منها عن تلك ألرائحة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!! أنتظروني في الجزء الثاني ارجو من لديه زبا جميلا ان يرسله لي قبلاتي لصاحب اجمل زب
  2. قصتى مع الجنس بدات من 5 سنين تقريبا قبلها مكنتش اعرف عن الجنس غير انه حاجه قلت ادب وان الى يمارسو الجنس لازم يكونو راجل وست متجوزين ومكنتش اعرف بيمارسوه ازاى حتى عمرى مكنت شوفت اى صور جنسيه او اى حد عريان غير شخصين بس. المهم كنت فى رحله الى احد المناطق الاثريه مع المدرسه كان عمرى تقريبا 14 سنه وكنا نازلين ف فندق هناك وفى احد الايام كنا فى زياره لاحد المعابد الاثريه الكبيره الموجوده هناك وداخل المعبد كانت توجد دورات مياه فستاذنت من المدرس الموجود معنا عشان اروح الحمام قالى بسرعه عشان احنا هنروح مكان تانى ف المعبد دخلت الحمام وكان زحمه شويه المهم خرجت بعد ربع ساعه ملقتش حد منهم موجود ف المكان الى كانو فيه قولت اتمشى شويه ف المعبد واكيد هلاقيهم ولو ملقتهمش هروحلهم الفندق . فضلت اتمشى ف المعبد شويه لحد موصلت لاخره تقريبا وكان المكان شبه فاضى مفيش غيرى وفيه شوية اجانب موجودين بعيد عنى بشويه لقيت باب صغير قوى بيدخل على مكان بس جواه ضلمه جدا قربت منه ودخلت جوه لقيتها حاجه تشبه الصاله الكبيره وحاولت اشوف الى جوه لقيتها اوضه كبيره وفى اخرها ممر طويل وفيه رسومات كتيره على الحيطه كنت يدوب شايف على النور البسيييط الى داخل من باب الاوضه وفجاه لقيت الاوضه ضلمت اكتر بصيت ناحية الباب لقيت فيه راجل واقف من بره وبيبص عليه اتخضيت جدا ف الاول لكن اطمنت لما اتاكدت انه انسان عادى وسالنى انته مين وبتعمل ايه هنه قولتله على حكايتى وانى جيت هنه ف رحله وباقى القصه وانا بقرب من باب الاوضه عشان اخرجله لكن هوه دخل جوه ووقف على الباب فكملت كلامى معاه وانا واقف وسالته عن اسمه وهوه مين قالى ان اسمه عم منصور وانه حارس ف المعبد ولما شافنى دخلت جوه جه عشان يطمن عليه وسالنى ايه رايى ف المعبد والاثار وقولتله انها جميله قوى بس ايه الاوضه الضلمه دى مش منوره ليه قالى انها اصلا كانت زى المهرب وان ليها فتحه تانى بتودى على اول المعبد وشاورلى ناحية الممر الى ف اخر الاوضه وقالى مش انته هتخرج من المعبد قولتله ايوه قالى خلاص تعالا معايا اخرج من المخرج ده وتتفرج على باقى الاوضه وافقت وكنت مطمن انى ماشى معاه وفضلت ادردش معاه وعرف ان والدى متوفى وان عندى اخ اصغر منى وعايش انا وهوه وماما مع بعض وعرفت انه مش متجوز وسنه كان تقريبا 47 سنه وانه عايش لوحده ولقيته وانا بتكلم معاه بيقرب منى لدرجة انى بقه لازق فيه من وره وانا ماشى ومكنتش عارف امشى منه وقولت لنفسى يمكن عشان الضلمه والممر ديق شويه وحسيت بايده بتخط ف رجلى فخادى وفجاه راح محسس بايده على طيزى ومسكها انا ادورت بسرعه ولفيت جسمى قولتله ايه ده فيه ايه قالى مالك قولتله ايه الى انته عملته ده كده عيب راح مقرب منى قوى وحوط وسطى بدراعه وضمنى ليه قوى وايده التانيه نزلها على طيزى ماسكها وبيحسس عليها وانا بقوله سيبنى ايه الى بتعمله ده عيب كده قالى هوه ايه الى عيب انته عجبتنى قوى انا بحب الاولاد الى ف سنك دول خصوصا لو كانو زيك كده ناعمين وحلوين قولتله بتحبهم ازاى يعنى قالى بحب انيكهم ولو مسكتش وسبتنى اعمل فيك الى عايزه هخنقك واموتك هنه وهنيكك برضه قالى كده وساب طيزى ولف ايده على رقبتى انا خوفت احسن يخنقنى بجد ومكنتش عارف افلت منه خصوصا انه كان راجل قوى على الاقل بالنسبالى ولو صرخت محدش هيسمعنى ومكنتش عارف اعمل ايه ولا ايه الى بيحصلى ده وازاى يعنى هينيكنى وهوه راجل وانا ولد مش بنت او ست وكنت مرعوب خصوصا انى حسيت ان زبه واقف من تحت الجلابيه كنت حاسس بيه بيخبط ف رجلى كان ناشف قوى قوى قولتله حرام عليك سيبنى انا مش بحب كده وعمرى معملت حاجه زى دى قبل كده قالى انا هعملك وهتحب كده قوى قولتله طيب شوف اى حد تانى غيرى قالى لا انته عاجبنى قوى خصوصا انك دلوع زى البنات وجسمك جميل وطيزك المدوره الطريه دى احلى من طيزالبنات ونزل بايده على طيزى تانى وبيحاول يدخلها جوه البنطلون عشان يلمس لحم طيزى وانا بقوله لا وبحاول اشد ايده بره لكن دخلها فعلا ومسك لحم طيزى بايده وفضل يدوس عليها بصوابعه وهوه بيقولى دى طريه قوى طيزك دى تجنن انا حسيت ان فيه كهربه ف جسمى كله اول ممسك طيزى وقرب منى وباسنى ف شفايفى حسيت انه مش بيبوسها انه بعضها وياكلها انا فضلت اعيط واترجاه انه يسيبنى لكن مفيش فايده واخيرا راح سايبنى ولقيته بيزنقنى ناحية الحيطه بجسمه وبيرفع الجلابيه بتاعته لفوق وطلع زبه انا مكنتش شايف زبه وقتها لكن هوه مسك ايدى وحطها على زبه وقتها حسيت قد ايه هوه كبير وتخين كان سخن قوى وكانت اول مره المس فيها زب راجل وفضل يحرك ايدى على زبه وانا ببكى وساب ايدى وبدا يقلعنى هدومى انا حاولت امنعه لكن مقدرتش وقلعنى البطلون والكلت والتيشرت ورماهم بعيد ف الضلمه عشان مشوفش مكانهم كويس ومعرفش اخدهم واجرى وبقيت عريان خالص وبدا هوه يقلع هدومه لحد مبقه عريان كمان وراح مسكنى وحضنى من وره حسيت بزبه سخن قوى وهوه بيلمس طيزى وبيتحرك عليها كل ميحرك جسمه او احرك جسمى وايده بدعك جسمى كله كنت حاسس احساس غريب مش عارف ايه بس كانت فه كهربه ف جسمى كله خصوصا ف طيزى الى زبه بيدعكها جامد ونزل بايده لحد طيزى وفضل يدعكها ويقرصها ويضربنى عليها جامد وفضل يحاول يدخل صباعه ف طيزى وطيزى بتوجعنى وانا بقول صباعك بيوجعنى كفايه وكل مقول اىىىى اىىىى بدخله اكتر انا حسيت ان جسمى ساب خالص حسيت كانى زى البنت بالظبط اول مره احس كده ومش عارف اذا كنت مبسوط ولا زعلان لقيته سابنى ولف جسمى وبقى وشى ف وشه وقالى انزل على ركبك قولتله ليه زعق فيه وقالى بقولك انزل روحت نازل على ركبى وكان زبه قدامى بالظبط راح مسك دماعى وحط وشى بين رجليه على زبه وفضل يدعك وشى ف زبه مكنتش عارف هوه بيعمل ايه وله بس كان مبسوط خصوصا انه عمال يقول اااااااااااااااه ااااااااااااه جامد ومسك زبه تانى وقالى افتح بك قولتله ليه راح ضربنى بالقلم على وشى كان قلم جامد حسيت ان وشى اتقسم وفتحت بقى وقولتله خلاص من غير ضرب قالى بعد كده لما اقولك على حاجه متسالش ليه تعملها من غير كلام انته فاهم قولتله حاضر راح مقرب زبه من شفايفى وقالى بوسه انا كنت قرفان قوى بس كنت خايف احس يضربنى تانى روحت بايس زبه وفضلت ابوس فيه لحد مقالى افتح بقك اكتر يا متناك وراح حاطط زبه ف بقى وفضل يدخله ويخرجه ف بقى وانا كنت حاسس انى هرجع خصوصا انه كان بيدخله لحد اخره ف بقى ولقيته وقف وقالى مصه انته طلعته من بقى وقولتله ازاى راح ضربنى بالقلم تانى على وشى وقالى بطلع زبى من بقك ليه يا ابن المتناكه قولته مش عارف امصه ومتشتمش ماما راح ضربنى تانى وقالى انا اشتمك زى منا عايز يا متناك واشتم الى انا عايزه الى اقولهولك متقولش عليه لا انته فاهم قولتله فاهم بس متضربنيش قالى طيب مص زبى دخله ف بقك واقفل عليه وحرك بقك حليه يدخل ويخرج فيه عملت زى مقلى وفضلت امص ف زبه وهوه واقف مستمتع وعمال يقولى مص كويس يا متناك مص جامد يا ابن المتناكه يا ابن الشرموطه وبعدين سحب زبه من بقى ولف ورايا وقعد على ركبه زيى وخلانى اتنى ضهرى لقدام واقعد على ايدى وركبى وقالى خليك كده زى الكلبه الى مسنيه زب ينيكها وفضل يدعك ف طيزى ويبوسها ويضربنى عليها ويلحس خرم طيزى ويحاول يدخل صباعه جواه لحد مدخله وانا بتالم وفضل يحركه جوه ويدوره ف طيزى كانه بيقورها وراح ركب قوى كان لازق زبه ف فلق طيزى وبطنه فوق ضهرى وهوه بيقولى طيزك حلوه قوى يا متناك طريه قوى ومدوره زى طيز البنات (على فكره انا فعلا طيزى حلوه قوى ومدروه وطريه موت لدرجة انها بتتهز لما بجرى او امشى واكون لابس حاجه واسعه زى طيز البنات ) طيزك لازم تتناك صح ولا لا قولتله اه صح قالى قولى نيكنى قول انا متناك وامى متناكه فضلت اقول وراه نيكنى نيكنى جامد بزبك انا بحب زبك قوى ونفسى فيه نفسى تفتحنى وتنيك طيزى انا متناك وماما متناكه وماما شرموطه وكنت كل مقول كده يسخن اكتر لحد منزل من قولى ومسك زبه وفضل يبله من بقه ويبل حرم طيزى ويحاول يدخله كذا مره وانا بتوجع تحته وبتالم وكل متالم واتوجع واقول اىىىىىى ااااااااه كان يزقه ف طيزى جامد لحد مبدا يدخل ف طيزى كنت حاسس ان طيزى بتتشق نصين لحد مدخله كله بشويش وركبنى من فوق تانى وهوه بيدعك صدرى ويبوس شفايفى وبعدين فضل يدخله ويطلعه ف طيزى وانا بتوجع بس مش عارف ليه كنت حاسس انى مبسوط من الى بيعمله فيه وكنت بحس بمتعه وانا بقول اااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااححححح وهو يضربنى على طيزى لحد محسيت ان زبه بيترعش ف طيزى وان فيه حاجه نزلت من زبه جوايا حاجه دافيه وجسمه ساب خالص رمى جسمه كله فوقى لدرجة انى مستحملتوش ونمت على بطنى خالص على الارض وفضل فوق شويه يحرك جسمه ويبوس ف رقبتى وبعدين طلع زبه بره وفضل يضربنى على طيزى بشويش ويوقلى انته تجنن اول مره انيك ولد بالحلاوه دى مبروك يا عروسه من هنه ورايح انى بقيتى مفتوحه كنت مبسوط وهوه بيكلمنى على انى بنت وقالى اتبسط من زبى مقدرتش اقوله غير اه اتبسط قالى طيب قوم يلا يا متناك جيب هدومك والبسها اول مقومت حسيت ان فيه حاجه بتخرج من طيزى وبتوجعنى قوى قولتله ايه ده ضحك وقالى ده لبن زبى الى نزل ف طيزك ولبس هدومه ولبست هدومى وخرجنا من نفس الباب الى دخلنا منه
  3. اعرف الجنس بعد كان عمري 13 سنةوكنت قد بدات باستعمال العادة السرية...كنت جميل جدا حتى اصدقائي كانوا يسموني بالولد الجميل .كان جسمي متناسق وطيزة ملفت للنظر.كان عندي صديق وكنا نلعب دايمافي حديقة بيتنا او بيتهموفي يوم كان يجري ورأي وانا اركض امامه سقطت وانا اضحك وسقط هو فوقي وبدأيحاول مصارعتي وبعد قليل احسست ان شيء قوي يصدم في طيزي وينحك به فعجبتني واثارتني هذه الحركة ولم اتحرك من تحت صديقي فبداء هو يتحرك فوقي وبداءت انا اتحرك تحته واضغط على زبري في الاءرض فقال لي هل يعجبك هذا قلت اه نعم لكن البنطلون يضايقني كانت فكرتي ان اخرج زبري من البنطلونفقال تعال نصعد الى السطوح ونلعب هذه اللعبة الحلوة فوافقت وذهبنا الى السطوح كان لنا غرفة صغيرة جدا هناك فبداء هو يخلع بنطلونه وانا افعل مثله الى ان بقينا بالكلوات فقال لي خجلا اقلع كلوتك فنظرت الى زبره وكان واقفا وقويا كما كان زبري فقلت له نقلع سوى فبداءنا باءنزال كلواتناورءيت زبره جميل وواقف مثل زبري كانت ازبارنا تقريبا نفس الطول حلوة وجميلة فقال لي لقد سمعت عن المص دعني امص لك زبرك وانت مص لي زبري فقلت كيف فتمدد هو على الاءرض وقال لي نام انت من الجهة الثانية وهكذا اصبحت ازبارنا مقابل وجوهنا فاخذ هو زبري وباء يمصه فاحسست بشعور ولذا كبيرة نضرت الى زبره الذي كان امام وجهي فقربت فمي منه وادخلته في فمي وبداءت امصه كان شعور جميل ولذيذ لم احس به من قبل...وبعد دقائقال لي دعني اضع زبري في طيزك الجميل فنمت انا على بطني وقام هو ونام فوقي فاحسست بيده تحاول وضع زبره في طيزي فمددت يدي ومسكت زبره ووضعتها في المكان الصحيح وبداء هو يتحرك فوقي وينيكني وانا في قمة اللذة وبداء يقبلني من خلف اذني وانا اتاءوه من اللذه وبداء يسرع في تدخيله واصبحت انفاسه تسرع واصبح يضغط على طيزي بقوة فبداءت اتالم قليلا فضغط ضغطة قوية احسست بعدها بشيء حار ينزل من زبره ويخترق طيزي فاحببت هذا الشعور الجميل اللذيذ فقام من فوقي وهو عرقان فقلت له اريد ان انيكك انا ايظا فقال حسنا ياحبيبي فنام هو على الاءرض وجلست انا فوقه ومسكت زبري بيدي ففتحت طيزه الجميلة وادخلت زبري بيها فتوجع قليلا وقال اه على مهلك حبيبي نمت على ظهره وانا ادخل واخرج زبري في طيزه فبداءت ارتعش وغابت الدنيا عني فعرفت باءني ساءنزل لبني فيه وكان هو يعصر زبري في فتحة طيزه فبدات اسرع واسرع الى ان قذفت في طيزه ومن شدة تعبي بقيت ناءم على ظهره وزبري في طيزه لم نكن ندري كم من الوقت مر علينا ونحن على هذه الحالةبعد دقائق قمت من فوقهوسقط بقربه وانا ابتسم له ابتسامة رضى فقال لي هل اعجبك طيزي قلت نعم وانت قال طيزك لذيذ وسوف نعاود هذا الشيء دايما فقربت شفتاي من شفته وذبنا في قبلة حلوة ولذيذه فحضنته الى صدري وانا ذائب في قبلته ووضعت يدي على ظهره فاءحسست بان زبري اصبح قوي فتلمست زبره فشعرت به قوي مثل زبري فاخذت اقبله بحراره ونزلت اقبل رقبته وقليلا قليل نزلت الى حلمت صدره وبداءت ارضعها له وهو يتاءوه من اللذه وبداءت بالنزول الى بطنه فاخذ هو يشهق من المتعة فمسكت زبره بيدي وبدات افركه له للاعلى وللاسفل وانا اقبل شعرته الخفيفة وبداءت الحسه بلساني وانزل الى بيضاته وكانت صغيرة وبيضاء فبدات بوضعها في فمي واخرجها وهو يتلوى تحتي من اللذخ التي امنحها له وبدات بادخال زبره في فمي وبدات امصه له وامصه وهو يتاءوه ويحرك راسه يمينا وشمالا وانا افرك حلماته باصابيعي وامص له زبره فقلت له بعد قليل اجلس فجلس وقمت انا وجلست على زبره فبدا بادخاله في طيزي وانا اتاءوه من الالم واللذه فاطبقت زبري على بطنه وبداءت اتحرك على زبره فنظرت الى شفتيه وكانها كانت تناديني بحرارة فبداءت اقبله وانااتحرك على زبره ..وزبري لاصق على بطنه ليعطيني هذا الشعور الرائع فبداء هو بالاهتياج وقال سوه اكباه اه فبدات انا بالتحرك السريع ولصق زبري في بطنه وشفتاي تمتص شفتاه وذبنا انا وهو ونحن نقذف سوى وفي حين واحد ونتحرك حركة واحدة الى ان نزل لبني على بطنه وشعرت بلبنه يملئ طيزي كله.وبقينا اصدقاء والى الان ننيك بعض.. والى قصص اخرى باي
  4. عمري اليوم 32 سنة بينا حدثت لي هذه القصة حين كان عمري ستة عشر سنة وكان لي أيام لم ينكني أحد فكنت متعطشا جدا لحبيبي الزب . فهاتفت صديقي سامي ليأتيني عند خروجي من الثانوية وأخبرته أني اشتقت إليه وإلى زبه كثيرا . فجاءني في الموعد هو وشابان آخران لم أكن أعرفهما . فسلم علي وطلب مني أن أركب معهم السيارة . وقال لي هذا عادل وهذا فريد وانطلق بنا إلى عمارة قريبة فيها شقة فارغة . صعدنا الشقة ودخلنا الصالون . ولما خرج عادل وفريد من الصالون طلب مني سامي أن أجلس في حجره ككل مرة أكون فيها معه وقال لي أسرع ضع طيزك الكبيرة فوق زبي وفعلت كما أمرني وراح يقبلني من رقبتي ويحرك زبه تحتي وبينما نحن كذلك إذ دخل فريد وعادل وهما يرتديان الكلسون فقط ووقفا أمامي وأمسك فريد برأسي ووضع وجهي على زبه وكذلك فعل عادل . وبدأت أشم رائحة زبيهما الكبيرين وأمسح خدي عليهما ، ياااااااااه ، لا زالت رائحة زبيهما في أنفي أتذكرها دائما ، هي عندي أفضل من العطور الفرنسية ، ثم ضربني سامي على طيزي بيده و طلب مني أن أتعرى ففعلت فقال عادل مندهشا يالها من طيز كبيرة رائعة ! فأجابه سامي ألم أقل لكما ؟! وأمسك عادل طيزي من الخلف بكلتا يديه وهو يضحك ويقول اليوم سأمزقها بزبي وقال لي يا أبو طيز كبيرة انحني إلى الأمام وارفع طيزك قليلا ..هيا يا مخنث .. ثم بسق في فتحة طيزي عدة بسقات ودهن زبه باللعاب وراح يدفعه بقوة داخل طيزي الكبيرة بينما كان زب فريد يملأ فمي كله وسامي ينتظر دوره لأمص زبه وبدأ ثلاثتهم يتناوبون على طيزي وفمي وانا مستسلم لهم افعل كل ما يطلبونه مني فقد كنت مشتاقا جدا للزب فها أنا أستمتع بثلاثة زبوب رائعة ، وناكوني حتى انفجرت زبوبهم بالحليب اللذيذ داخل طيزي وفمي ... بعد ذلك طلب مني فريد أن أصحبه إلى الدوش ففعلت ، ودخلنا الدوش وطلب مني أن أجلس داخل البانيو ففعلت وقال لي أغلق عينيك عندي مفاجأة لك .. . وإذا به يبول على وجهي وصدري فتفاجأتُ لكنّ حبـي للزب جعلني سعيدا وأن أستحم ببوله ..ولما أكمل طلب مني أن أستحم فقلت له : سامي وعادل لم يبولا بعد ، إذهب إليهما وأخبرهما بما فعلته ... فلما أخبرهما جاءا مسرعين وصوبا إلي زبّاهما الرائعان وبالا عليَّ وأنا أمسح بولهما على وجهي وصدري وبطني ثم استدرت ليكملا بولهما على طيزي الكبيرة . وعندما انتهيا أخذنا دوشا وخرجنا إلى الصالون لينيكوني للمرة الثانية والثالثة .. وكان ذلك اليوم من أروع الأيام التي عشتها
  5. اليوم اكتب لكم قصتي مع الجنس الثالث ففي احد الايام وبينما كنت اتسوق باحد المراكز التجارية لفت نظري سيدة رائعة الجمال ترتدي ملابس مثيرة جدا تظهر اكثر مما تخفي وكان مظهرها مثير للغاية فنهديها الكبيران يكادان يخرجان من ستيانتها وسرتها ظاهرة وافخادها السكسية تغري كل من راهما وشعرها الاسود الناعم يتدلى على رقبتها فاخذت الاحقها وانا اتاملها وامني نفسي بالحصول عليها وقضاء وقت جميل معها وفعلا كنت اتبعها من مكان لاخر حتى اني ادركت انها انتبهت ان احدا يتبعها فأخذت تمشي امامي بطريقة سكسية وتتعمد ان تنحني لتظهر ما تخفيه تحت تنورتها القصيرة حتى سال لعابي من حركاتها فاستجمعت شجاعتي واقتربت منها فنظرت الي وقالت لي لماذا تتبعني وماذا تريد مني فاجبتها على الفور باني ظننتها احدى صديقاتي واعتذرت لازعاجها وهميت بالابتعاد فأستوقفتني قائلة اعتقد انك تكذب علي وذلك للتحدث معي فصارحتها باني فعلا كذبت بسبب اني اعجبت بها وارغب بالتعرف اليها ودعوتها لتناول القهوة فوافقت وفعلا جلسنا باحد المقاهي واخذت احدثها عن نفسي وتجرأت بحديثي واخبرتها عن مغامراتي ورغبتي بان اكون صديقا لها فوافقت وطلبت منها موعدا فأجابت بانها الليلة متفرغة فاعطيتها عنواني وافترقنا على ان تلتقي بشقتي تلك الليلةوذهبت لبيتي وانا امني نفسي بلقاء جنسي حميم وسرحت بمخيلتي وانا اداعب ايري بيدي واتخيلها بجانبي عارية فامصمص حلمات بزازها واداعب ***** كسها وهي ترضع ايري ثم اركب فوقها وادخل ايري باعماق كسها وانيكها ثم ادخل زبي بطيزها واستمتع بنياكتها حتى افرغ حمم ايري كالبركان المنفجر وكل هذا وانا اتخيلها واحلب ايري وفجأة استفيق من تخيلاتي عندما شعرت اني جبت ضهري بيدي وفضيت حليب ايري الساخن وااستمتعت بخيالي وبعد ان اخذت حماما منعشا جلست انتظرها على نار وما هي الا لحظات واذ بجرس الباب يرن ففتحت الباب ورأيت امامي ملاك ساحر فدعوتها للدخول واخذنا ندردش ومن ثم تحدثنا بمواضيع كثيرة ومنها عن الجنس والعلاقات بين الرجل والمراة وعن السكس واوضاعه وهنا اقتربت منها واخذت امصمص شفتاها ولسانها وادخلت يدي بستيانتها وداعبت حلمات بزازها وهي ادخلت يدها واخرجت زبي من مخبأه وداعبته حتى انتصب واصبح كالحجر ونزلت اليه لتمصه وترضعه وتلحس لي بيضاتي وانا بقمة النشوة والشهوة فوقفت واخذتها للغرفة حيث تعريت وتمددت على السرير فاخذت تشلح ملابسها بدلع وغناج وكان ضوء الغرفة خافتا وانسلت بجانبي ونزعت لها ستيانتها ورحت افرك نهديها العارمين وامصمص حلمتاها وهي مطبقة على ايري تمصه وترضعه حتى بلغ مني التهيج حده فمديت يدي لأشلحها كلسونها وهنا كانت المفاجأة التي اذهلتني فبدلا من ان ارى كسا رائعا يليق بهذا الجسم *****ي وجدت ايرا كبيرا مثل ايري بل ويفوقه بالحجم فذهلت وانا اتأمله وكأن المفاجأة قد عقدت لساني فنظرت اليها باستغراب فقالت لي انها كانت تريد ان تصارحني بذلك ولكنها لم تقدر وقالت لي اذا كان ذلك مزعج لي فهي ستنصرف وفعلا قامت لتلبس ملابسها فأستوقفتها وقلت لها اني صدمت ولكن لا بأس بتجربة شيئ جديد وعدنا للسرير وامسكت بزبها واخذت اداعبه فأنتصب سريعا ورحت احلبه وانا اتأمله حيث ان هذه اول تجربة لي فنزلت هي الى زبي وراحت ترضعه وتمصمصه وانا محتار ماذا افعل وبيدي زب كبير وجميل ومنتصب فقررت ان اجرب ان الحسه وارضعه وفعلا اخذت امرر لساني عليه والحسه وافرك لها بيضاتها فاستسغت الامر فتجرأت وادخلت ايرها بفمي ورحت امصه وارضعه وكم كان لذيذا فباشرت برضعه بشراهة وهي ترضع زبي حتى بلغت مني الشهوة فقلت لها اني اريد ان اجرب ان انيكها فوافقت وفتحت رجليها فرطبت ايري بلعابي وادخلت ايري بطيزها وكم كان منظرها ممتعا وانا انيكها وممسكا بزبها وانا احلبه تارة وارضعه تارة اخرى حتى احسست بانها تريد ان تجيب ضهرها بيدي فاخذت احلب زبها وانا مستعد لكي اشرب المني منها وفعلا اخذت ارضع ايرها حتى نزلت حليب ايرها بفمي وشربته بنهم ومتعة ونشوة ثم عاودت مضاجعتها من طيزها حتى جبت ضهري وفضيت لها حليب زبي باعماق طيزها وارتميت فوقها لاستجمع انفاسي وكم استمتعت بهذه التجربة الشيقة وودعته على امل بلقاء ثان
  6. روزي الولد البنوتي الدلوع أنا ولد بنوتي و جدا دلوع (سالب بنوتي) بحب ان كون بنت و ان اعامل كانني فتاة و اقوم بارتداء الملابس النسائية. لكن كيف اصبحت هكذا؟؟؟ القصة جدا طويلة بدات منذ صغري. انا ولدت بدولة خليجية (لا داعي لذكر اسم الدولة) و عشت بها الى ان اصبح عمري 16 سنة. بدايتي مع عالم الجنس كانت من هناك. عندما كنت في اول سنين عمري كنت جدا هاديء و لا اميل الى اللعب مع الاولاد. لم تكن العاب الاولاد تستهوني بل كنت احب ان العب مع البنات و كنت دائما احب ان العب مع اختي بالعاب الباربي. لم اكن اعرف بذلك الوقت عن شيء يدعى جنس و لكن كنت ميولي كلها أنثوية أو يمكن ان نقول اني خنيث بالفطرة و هذا ما سوف تعرفوه بعد قرات قصص حياتي. معرفتي بعالم الجنس بدات عندما كان عمري كان 14 عاما حيث كنت بالمرحلة المتوسطة بالمدرسة و كان التلاميذ يتكملون عن الجنس و فلان ناك فلان و الشخص الفلاني منيوك والشخص الفلاني فرخ (حلو) و الشخص الفلاني طبجة (شرموطة) فلان. كنت جدا جميل و كنت دائما أسمع عبارات الغزل بحقي. كثير من التلاميذ كانوا مصنفين علي و نفسهم ينيكوني حتى انهم كانوا دائما يحاولوا يبعصوني و يظهروا أنها كانت من غير قصد. صدقوني انه مش بس التلاميذ لكن بعض الأساتذة ايضا كانوا مصنفين علي. أنا كنت مبسوط كتير اني هيك حلو و دائما كنت لما اروح المدرسة احول ان اكون جدا حلو و أسرح شعري بشكل غرة و البس دائما شورت قصير بحصة الرياضة يظهر افخاذي البيضاء الجميلة. كنت في هذه المرحلة اميل الى ملابس البنات. و كنت اعرف عن العادة السرية و امارسها و كنت احب عندما يكون لا يوجد احد بالبيت بان اقوم بلبس ملابس اختي التي تصغرني بعام و التي جسمها قريب من جسمي. لقد أحببت ممارسة العادة السرية بالذات و انا ارتدي ملابس اختي الداخلية و اتخيل نفسي بنت و اقوم بالتحسيس على طيزي و خرم طيزي. لم احاول ان قوم بهذه الايام بان ادخل اصبعي بفتحة طيزي خوفا من ان يخرج دم (حسب ما كنت اسمع من الاولاد) و لكن مرة في المدرسة جاء احد التلاميذ و قال لي انو بدو ينيكني و قال لي ما تخاف راح انيكك شوي شوي علشان ما ينزل دم منك لاني بعرف انوا ما حدا ناكك قبل هيك. انا كنت بخاف و رفضت. و لكن صرت افكر بما قاله لي شوي شوي و ما بنزل دم طيب ليش ما اجرب انا لحالي ؟؟؟ ذهبن الى البيت و رحت على الحمام و قفلت الباب و قعدت اتأمل بفتحة طيزي امام المرأه و أحسس عليها بأصبعي و أحول ادخلوا لكن بدون فائدة. كانت فتحتي كتير صغيرة. لكن حسيت انوا فتحة طيزي شوي شوي بتستجيب. فكرت انوا ممكن احسن لو احط حاجة بطيزي انحف من اصبعي و فعلا لقيت فرشاة اسنان طرفها مدبب و انسيابية و جربت ادخلها بس ما ظبطت معي. ما بعرف شو كان عم بصير فيا بس كان كل إللي شاغل تفكيري إني بدي احط حاجة بطيزي. فجاءة خطرت ببالي فكرة اني أبلل الفرشاة و فعلا بللتها و بدأت تدخل شوي بس بصعوبة. كنت عن جد ممحون و ما بعرف كيف بس من غير تفكير لقيت حالي رحت قاعد بوضع الضفدع و مثبت طرف الفرشاة بفتحة طيزي و الطرف التاني على الارض و قعدت انزل جسمي عليه مستغل وزني انو راح يخلي الفرشاة تدخل جوا طيزي و فجاءة انزلقت الفرشاة جوا طيزي. عن جد ما ازال اذكر الى اليوم كيف حسيت لحظتها. حسيت إنو في نوع من كهرباء مر بجسمي و إني بطلت متحكم باعصابي و صرت اتنفس بسرعة. رحت نمت على ظهري و لقيت انوا زبي صار يقوم فرحت صرت العب بزبي و صرت ببعبص بحالي و بحرك بالفرشاة جوا طيزي و انا مش مسيطر على نفسي بالمرة و صرت أكلم حالي و أقول لنفسي انا منيوك انا بدي انتاك بدي حدا ينكني اه اه. الى ان اجا ضهري. عن جد قعدت ربع ساعة مش قادر اتحرك من مكاني نايم على الارض و الفرشاة بطيزي ما طلعتها. لما بعدين قمت طلعت الفرشاة لقيت عليها دم خفيف بس ما خفت بالعكس كنت فرحان كتير على إللي عملتوا بحالي و باللذة إللي اكتشفتها بطيزي.
  7. أنا اسمى سعيد، فى الثالثة عشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ، وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون أن يدرى والدى أو أمى.كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية ، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقد زادها الحر والسخونة والرطوبة العالية احمرارا، فتجردت من كل ملابسها حتى الكلوت والسوتيان واستلقت فى حر القيلولة على السرير تتقلب وتتثنى ومروحة السقف تئن هى الأخرى من سخونة الجو ترمى جسد جارتنا بمزيد من هواء جهنم الحمراء فى مدينة القاهرة ، فتضطر جارتنا الأنثى المتفجرة بكتل اللحم الطرى العرقان ، أن تكشف المزيد من لحم فخذيها وساقيها حتى انكشفت غابة كثيفة سوداء من شعر عانتها فوق قبة كسها الكبير الرهيب وهى تتقلب بقلق زائد لاتطيق سخونة الفرش تحت بشرتها الناعمة البيضاء مثل القشدة، أسرعت أنا الى الحمام وبللت قضيبى بالماء والصابون الكثيف وعدت خلف نافذتى أشاهد جسد جارتنا العارى المشوى بنار حرارة الظهيرة، ولم يتحمل قضيبى القوى المندفع هذه اللوحة الأنثوية الرائعة فأخذت أمارس العادة السرية بجنون العديد من المرات وأقذف منه تدفقات اللبن الساخن اللزج فأتسبب فى فيضان من خيوط اللبن على جدران الحجرة تحت النافذة ، حتى قذفت مايزيد عن العشر مرات وأنا غير قادر على التوقف عن تدليك قضيبى المستمر فى الأنتصاب كقطعة من الحديد المسلح، حتى ارتعشت ركبتاى واهتزت أعصابى وأصابتنى رجفات قوية تهز كيانى فوقعت مغشيا على تحت النافذة وأنا أحاول التشبث بحافتها، ولم تقو ركبتاى ورجلى على حملى فاستسلمت بضعف شديد وارتميت على الأرض ، واستسلمت للرجفة المحمومة فى جسدى وبدأت الدنيا تظلم فى عينى ، وغبت عن الوعى تماما أفقت من أغمائى بعد وقت طويل حين عادت امى من زياراتها لبعض الأقارب هى وأبى فوجدتنى ملقى مغميا على الأرض بجوار النافذة ، فلطمت ثدييها الكبيرين المترجرجين بيديها وصرخت وولولت وعددت ونادت أبى وهى ترتمى فوقى تضمنى ، وجاء أبى بكثير من الكولونيا وجاءت الجارات وأولادهم وبناتهن على صوات ونواح أمى ، وأصبحت موضوعا كبيرا للمشاهدة والفرجة والكلام بين أيدى الجميع ، وانصبت فوقى عشرات من زجاجات العطر ، وانكسرت تحت أنفى العديد من البصلات والثوم ، وشممت النشادر المزعجة، وأفقت من اغمائى أصفر الوجه مضطربا مرتجفا واهنا فى شبه حمى ، وسرعان ماجاءوا بالطبيب الذى أدرك ما أنا فيه من انهيار عصبى شديد، فوصف لى بعض الفيتامينات المقوية ، والحقن المركزة من زيوت الفيتامينات أيضا، ولهف الثلاثين جنيها وغادرنا فى دقيقتين، أسرعت أمى يومها بذبح ثلاث كتاكيت شمورت ، وعملت منها شوربة غنية بالبصل والبهارات، وطبخت لنا ملوخية انفجرت رائحتها الجميلة فى حى عين شمس كله فأعلنت الجارات الطوارىء واشتعلت المطابخ من حولنا ردا على الهجوم الغاشم لرائحة ملوخية أمى الفائحة فى الحى ، ووضعونى على رأس المائدة العامرة بالفراخ والأرز والسلطات والفواكه والفراخ بالطبع، وجعلونى ضيف الشرف الكبير ، وتسابق الجميع فى اطعامى وتغذيتى ، والقسم الغليظ ، وطبعا أمى دعت على وعلى نفسها بأن أعدمها وأن تسقط ميتة فى لحظتها وأن ينشل ويموت أبى وجميع أهلى وأن أتيتم ويصيب بيتنا حريق لانجاة منه إذا لم آكل من يدها حتة الكبدة أو لحم الصدر هذه أو تلك ... ، وانحشر الأكل تباعا فى فمى فاضطررت لأن أبلعه دون أن أجد فرصة لمضغه. وما أن انتهيت من الأكل وانتفخ بطنى الصغير الرقيق بما يزيد عن كتكوت شمورت بملحقاته بمفردى ، فضلا عن ملوخية أمى الضاربة الصيت فى الآفاق ، حتى ألقمونى العديد من أقراص وكبسولات الفيتامينات.وسرعان ماجاءت أم خليل الدلالة التى تسكن فى نهاية الحارة وفى يدها سرنجة وأنبوبة من فيتامين ب المركب فيها سائل أحمر زيتى ثقيل يتحرك فى الأنبوب الزجاجى بصعوبة، وقالت لى : ياللا ياحمادة ، ياللا ياحبيبى ، ألف سلامة عليك ياقلب أمك ياغالى ، والنبى دى عين الحسود وأصابتك ياابن الغالية، نام ياحمادة على بطنك أدي لك الحقنة فى طيظك ياقلبى ، ماتخافشى موش راح تحس بحاجة ، ياللا يابنوتى ياحلوة ، ورينى طيظك الحلوة الجميلة ، ياللا عيب بأة هو انتى ياحلوة بتتكسفى من خالتك أم خليل واللا إيه ، اخصى عليكى ياشرباتة ، ده انت ياواد زى ابنى وأنا اللى مولدة أمك فيك وسحباك بإيدى دى من كس أمك وهى بتولدك ، ولولا أنا كنت هنا ساعتها كانت أمك راح تتبهدل وموش راح تلاقى حد يسلتك من كسها ، ومصمصت شفتيها تتصعب قائلة : ياعينى على أمك وعلى كسها ، كانت قمر 14 من يومها، حتى كسها وهى بتولدك كان بيهيجنى عليها وأنا مرة زيها، ما اتفكرنيشى بأة ، ياريت الأيام الحلوة ترجع تانى ، فاكرة ياأم سعيد لما كنا بنقعد أنا وانتى نعمل حلاوة ، عليك حتة نتفة للشعر من كسى ، كانت إيه ، أستاذة من يومك ، على فكرة راح أبقى أجيب البنت كريمان علشان تنتف لها كسها وأنا معاها بالمرة يا أختى ، ياواد نام بقى ما تقرفنيش ، ماتخافشى ياروح خالتك أم سعيد موش حاتوجعك ، يارب واللا تطسنى جاموسة وتكون عامية لو وجعتك ياسعيد ، ياللا ياحبيبى شد اللباس ونام على وشك ،، ماتنام بقى ياوااد ، هو أنا راح أنيكك واللا إيه ياوسخ؟ ياللا نام ده أنا حتة ما بأحبش أنيك عيال رفيعة ومعصعصة زيك كده ، وفقعت أم خليل ضحكة شرموطة قوى وأطلقت أمى معها ضحكة مماثلة ، وربتت كتفى وقالت بحنان ، نام ياسعيد ما تغلبشى خالتك أم خليل خليها ياشوقى تديك الحقنى فى طيظك العسولة دى. نمت على وجهى وأغمضت عينى ، وامتدت أيدى كثيرة لأم خليل الدلالة وأمى تساعدهما فى انتزاع لباسى وبنطلون بيجامتى، فقد كانت نساء البيت بأدواره الخمسة حول السرير الذى نمت عليه ، وامتدت أيادى النساء جميعا تعرينى ، وبدأت أيدى ناعمة حريمى تدلك لى أردافى بحنان شديد تمهيدا لضرب سرنجة الحقنة فى كرة طيظى ، وطال انتظارى بينما أنا عارى ، فلم تزل أم خليل تشفط السائل من الأنبول للسرنجة وتعيده لها مرارا وتكرارا حتى لاتترك فى الأنبول أثرا باقيا من آخر نقطة زيت فيتامين، واستغرقت دقائق طويلة ، بينما أيدى الجارات تجامل أمى وتدلك طيظى العارية ليجرى الدم فيها قويا تمهيدا لضرب الحقنة فيها، ولا أستطيع الكم الهائل من اللذة والأستمتاع الذى سرى فى بدنى من تدليك أيدى النسوة فى طيظى ، فقد أثارنى هذا جنسيا بشكل كبير ، وبدأت أشعر بقضيبى ينتصب مرة أخرى وهو مزنوق فى مرتبة السرير تحتى ، وارتخت أردافى المتلذة كثرا فى أيدى النسوة وأصبحت أكثر طراوة واحمرت طياظى وبدت فى عيونهن أكثر جمالا وإثارة ، ولم أستطع أن أتجاهل إصابع بعضهن التى تسللت فى غفلة من الأخريات لتدلك خرم طيظى أو تضغطه وكأنها حدثت بالصدف البحتة ودون قصد منها ، ولكن تلك اللمسات لفتحة طيظى كانت الشرارة التى فجرت خزائن اللذة العارمة فى بدنى ، فلم أشعر إلا وقضيبى يقذف اللبن منه ساخنا متدفقا تحت بطنى فى المرتبة ، وفاحت رائحة اللبن وسائلى المنوى قوية ، وأدركتها أم خليل بفطنتها وخبرتها بسرعة وقد رأت طيظى تتصلب وتتقلص وجسدى يرتعش وأنا أقذف ، فزعقت فى النسوة تطردهن جميعا من الحجرة حتى يتحن لى فرصة لأستنشاق الهواء فى الحجرة الضيقة ، فغادرت النسوة الحجرة على مضد ، وانفردت بى أم خليل ومالت على خدى تقبلنى بنعومة بشفتيها الممتلئتين الغليظتين ، وانضغطت بزازها الكبيرة ذات الحجم العائلى فى ظهرى طرية رطبة ممتلئة باللحم والشحم، وهمست فى أذنى : أنت جبت ياوااد؟ إيدين النسوان هيجتك وهى بتدعك لك فى طيظك ؟؟ بتحب ياسعيد أنى أدعك ليك كده ياحبيبى؟ وامتدت أصابع وكف أم خليل الحنونة تدلك لى أردافى الطرية الممتلئة الناعمة ، واندس طرف إصبعها بخفة يدلك فتحة طيظى وينضغط فيها ببطء ويتردد فى حلقات دائرية ويتوالى ضغطه دخولا وخروجا ، فلم أدرى بنفسى وقد تهيجت جدا وتلذت ، فأغمضت عينى ، وسلمت شفتى لفم أم خليل تنيكنى بأصبعها فى طيظى كيفما شاءت ، وقد أدركت أم سعيد مدى المحن والأثارة التى سرت فى طيظى عندما أخدت أحرك اردافى وأضغط طيظى على إصبعها أستجيب لضغطاته حتى انزلق الأصبع كله داخلى وأحسست به لذيذا يدور ويغوص ويدخل ويخرج فى فتحة طيظى الساخنة ، وسرعان مابلغت الذروة ، فاعتصرت بطيظى إصبع أم خليل بقوة أمتصه فى طيظى ، وانطلق قضيبى يتدفق باللبن الساخن فى أمواج أخرى تحت بطنى العارية على مرتبة السرير ، ... ، وأدركت أم خليل ما أنا فيه من مأزق ، فابتسمت وهمست ، كده أحنا رايحين نزروت الدنيا وراح تبقى فضايح ، انت احسن تبقى تيجى لى البيت من غير ماحد ياأخد باله علشان نبقى نعمل ده براحتنا ياسعيد ، ه ، ياللا بأة أديلك الحقنة علشان أنا أتأخرت على عمك أبو خليل ، أروح له يلحق ينيكنى زبرين قبل العيال ماترجع من الجنينة ، وانطلقت السرنجة من أصابع أم خليل فى خفة ، فأفرغت مابها من زيت حارق داخل فلقة طيظى ، وكم أحسست بالمتعة والتلذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان. مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله، فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ، زعقت أمى وقالت : يالهوى يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟ ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ، ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما هى رايحة تتنيل كده ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأه أنت تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها طيازها بيهم، يوه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، ... تعالى يا أبو زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، ده أنت كبرت ياواد ، آه ياسعيد آه لو ماكنتش ... ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد استحمى ... ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من زبرك الحلو ده شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ، وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة ، خمنت أن أمى كانت تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت : يأ أمة هدومك اتبلت كده يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ، فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ، ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟ تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد ...وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، ... أقول لك أحسن حاجة مادام انت خفيف كده ، إدينى ظهرك وما تبصش على كسى ياسعيد ، تعالى ، تعالى أحميك وأدعكك ، وأدرت ظهرى لأمى ، ومنظر كسها يلهبنى ويزيد انتصابى الحديدى الذى لم يتوقف عن التنقيط باللبن ، وأحسست بأيدى أمى تتحسس ظهرى بالصابون والماء الدافىء ، وانحدرت يدها لتدعك فى طيظى وأردافى فسرت الكهرباء اللذيذة فى جسدى بلذة لاتوصف ، وتمنيت أن تلمس أصابع أمى فتحة طيظى ، ودون أن أدرى انحنيت قليلا للأمام وأرخيت أردافى لأفتحهما ليد أمى أكثر، وانسابت أصابع أمى تتحسس بين أردافى صعودا وهبوطا فى الأخدود الدافىء العميق فى طيظى ، وتباطأت أصابعها قليلا ، ثم سرعان ما استقرت وأخدت تدلك خرم طيظى بأصبعها الأوسط ، فتمتعت متعة منعتنى من أن أدرك ما الذى أفعله حين ضغطت أردافى وفتحة طيظى على صباع أمى المنزلق بالصابون فدخلت منه عقلة فى فتحتى ، ودون أن أدرى همست وكأننى أغنج وأتأوه كأنثى ممحونة : آ آ ح ح ، وكأن أمى أدركت ما أنا فيه من تلذ ، فأحسست ببزازها العارية الكبيرة وبطنها الطرى يلتصق بظهرى بينما خشونة عانتها القصيرة تنضغط بين أردافى وفخذاها يدلكان أردافى يمينا ويسارا وكأنها تريد أن تفتح وتباعد بينهما لتدخل كسها فى طيظى ، وغاص أصبعها عميقا فى فتحة طيظى وأخذ يدخل ويخرج فى طيظى بقوة وبسرعة ، بينما يدها الأخرى تلتف حول خصرى لتمسك بقضيبى تدلكه بقوة ، كانت تقبل رقبتى وخدى ، وتتسارع أنفاسها فى أذنى ، وهمست : مبسوط ياسعيد؟ أسرع قضيبى يجيب حين تدفق منه اللبن الساخن فى كف يد أمى وبين أصابعها ، فزادت أمى تحتضنى وتدفع بأصبع آخر ثانى داخل طيظى وتلفهما يمينا ويسارا لتتجنن لذتى ومتعتى وهى تعتصر زبرى فى يدها ، ونهجت وهى تحتضنى بقوة وقالت : ه ؟ مبسوط ياسعيد ؟ ألقيت رأسى للخلف على كتف أمى وقد أدرت لها وجهى فأخذت أمى شفتى فى شفتيها وامتصتهما فى قبلة شهوانية كبيرة جدا فقذفت منى اللبن فى فيضان شديد فى يدها ، فأخذت اللبن وأخذت تدلك به بيوضى وزبرى بقوة ، فقذفت اللبن مرة أخرى ، فأخذته أمى فى كف يدها ، ودلكت به فتحة طيظى ودفعت كثيرا من اللبن الذى قذفته فى يدها داخل فتجة طيظى التى توسعت للداخل ، وهمست أمى وهى تنهج : مبسوط ياسعيد ؟وجاءتها الأجابة بتدفق اللبن بغزارة من قضيبى فى يدها ثانيا ، فقالت أمى : خسارة اللبن ده كله يروح عالأرض ياسعيد ، تعالى ، نام هنا فى البانيو على ظهرك ، وصعدت أمى فوقى تحيطنى بفخذيها المفتوحتين وكسها الرهيب البنى الكبير مفتوح الفم كالوحش الكاسر وكأنه يمتص الدم بلونه الأحمر من الداخل ، وهبطت أمى بكل ثقلها فانغرس قضيبى قويا عميقا جدا واختفى فى بطنها بين شفتى كسها الرهيب ، وما كدت أشعر بسخونة بطن كسها من الداخل حتى أصاب قضيبى التشنج العصبى وراح يقذف بدون وعى ولانظام... فى صباح اليوم التالى قبل الفجر بساعة ، أيقظتنى أمى من النوم ، ووضعت الفطور العامر بكثير من البيض والعسل والزبد والجبن المتنوع وطبق الفول بالزيت الحار والليمون وفحلين بصل احمر وكام قرن فلفل حامى ، وقالت : كل كويس علشان تسافر وتلحق قطار الخامسة إلا ربعا للأسكندرية. .. ووضعت بجوارى قميصا وبنطلونا وجوارب نظيفة ومكوية ، وقالت : ما تتأخرش فى اسكندرية ، وابتسمت فى علوقية وقالت : موش راح أستحمى ولا ادخل الحمام غير لما تيجى لى بالسلامة ، اعمل حسابك راح توحشنى قوى ، هات من خالتك الفلوس السلف ، حطها فى عينيك وتعالى بكرة الصبح ، لو خالتك مسكت فيك يومين مايجراش حاجة أقعد شم الهواء ، بس ادينى تليفون قل لى ، وبلاش البحر والنسوان والبنات بعدين تغرق هناك ، فاهم ياعيون أمك ياسعدة؟؟أخذت أراقب أرداف أمى ترتجف بلحمها الطرى وهى تنحنى لتلتقط لباسها من الأرض بجوار سريرى بعد ليلة البارحة التى خرجنا فيها من الحمام لنكمل حبنا وعشقنا الساخن فى سريرى، وقد تدلى ثدياها كزوج من الأرانب يتلاطمان عندما انحنت ثم اعتدلت بخصرها النحيل الذى يعطى طيظها منظرا رائعا متفجرا بالأنوثة ، أعجبت كثيرا بجمال أمى المثير وقد كانت فى الثاثة والثلاثين ، تقريبا فى نفس عمر جارتى التى أتجسس عليها ، صدقت أمى فعلا حين قالت أنها أجمل من جارتنا بكثير، قلت بصوت عال : أمى ، أقول لك على حاجة ؟ انتى أجمل وأحلى من جارتنا مليون مرة ، وبتهيجينى أكتر منها، و ضحكت أمى بسعادة وشهقت وتمايلت فى دلال وأنوثة وغنجت قائلة : طب ما أنا عارفة ياخول ، ياللا خلص أكل علشان عاوزة أضربك بالجزمة على طيظك وأنيكك حبة قبل ماتسافر علشان راح توحشنى ، ياللا يامتناك أخلص شوية بعدين كسى مشتاق لزبك ، قل لى ياواد ياسعيد ، هو انت عمرك .. ؟ واللا بلاش أفتح معاك الموضوع ده دلوقتى ، لما تيجى ، ، فقفز ت وأنا سعيد من مكانى فى السرير وقلت : قولى يا أمة عاوزة تسألينى على إيه؟؟ علشان خاطرى تقولى ؟؟ قولى يا أمة قولى .نظرت أمى لى بدلال وقالت وكلها ثقة ، لأ موش حاأقول ، ياللا ابعد عنى ياوسخ وماتقربليش تانى خالص ، أنا زعلانة منك يامجرم ، فتعلقت برقبة أمى والتصقت بجسدها العارى أضغط قضيبى المنتصب بين شفتى فرجها المتورم الأحمر الملتهب من كثافة النيك فى ليلة الأمس ، دفعتنى أمى بعيدا عنها فاصطدمت بكرسى صغير ووقعت على الأرض تحت أقدام أمى التى وقفت فوقى عارية يرتجف ثدياها وتهتز بطنها الطرية ، وقالت لى : إيه انت عاوز تنيكنى تانى يا أخى عالصبح ، ما شبعتيش طول الليل نيك فيا؟؟ فقلت : طيب مرة واحدة بس يا أمة قبل ما أسافر علشان راح توحشينى ، قالت بقسوة : و**** لما تلحس طيظى ورجلى وتمص صوابع رجلى الوسخة دى ما أخليك تلمسنى دلوقتى بأة ، لما ترجع من اسكندرية علشان أنا خلاص كسى مولع وملتهب من كتر النيك فيا ، عيب العيال الصغيرة اللى زيك دى أنها ماكينة نيك شغالة على طول ليل ونهار ما بترتحشى ولا تتوقف تلقط نفسها خالص ، ده انت جبت جوايا خمسين مرة ونزلت فيا لبن يفتح مصنع جبنة يا ابن الوسخة ياشرموط ، قوم ملعون أبوك لآضربك وأسلخ طيظك بالحزام الجلد يامتناك ياخول ، فضحكت بسعادة ولذة قائلا : اضربينى يا أمة زى ما انتى عاوزة بس خللينى أنيكك زبر واحد دلوقتى يا أمة ، شوفى زبرى حاينفجر ازاى ياأمة ، شوفى بزمتك موش زبرى حلو وبيبسطك وبيديكى مزاجك قوى ، ده انتى بتغنجى معاه غنج يالبوة ياشرموطة؟ هبت أمى بمجرد أن سمعتنى أشتمها وأقول لها لأول مرة فى حياتها يالبوة ياشرموطة ، وتناولت الحزام الجلد المعلق على الشماعة ، وانهالت به تضربنى وتجلدنى بكل قسوة ، فاستدرت ونمت لها على بطنى على الأرض ، أغطى رأسى بين إيديه ، وحرصت أمى ألا تؤذينى ضربات الحزام والتوكة القفل الحديد فى الحزام فصبت ضرباتها على طيظى العارية وعلى أسفل أردافى ، كانت الضربات قوية وتأوهت وتلويت ولكننى لم أ حاول الهرب من الضربات المنهالة على طيظى بالحزام الجلد ، بل شعرت بسخونة والتهاب جسمى و الأرداف ولحمها ، وبدأت نوعية غريبة من التلذ تسرى فى جسدى كله ، حتى أن قضيبى بدأ ينتصب ، وكلما زاد الضرب زادت متعتى ، ومن العجيب أن أمى نفسها رأت لحم الأرداف يرتجف ويرتعش تحت ضربات الحزام القاسية ، فسرت فى جسدها نوع غريب من التلذ بمنظر الأرداف المرتجفة ، فزادت من قسوة ضرباتها ، وبدأت أردافى تحمر لونها وتلتهب بوضوح ، وأصبح منظر الطيظ الوردية المكورة المرتجفة مثل طبق الجيلى تحت الضربات يمتع أمى ويثير شهوتها أكثر وأكثر ، وتلذت وبدأ كسها يسخن وتنساب منه الأفرازات الزيتية الساخنة بين شفتى كسها لتنساب ببطء على فخذيها من الداخل ، فنظرت ماما بين فخذيها ورأت افرازاتها تتقاطر مثل الحنفية التى لم تغلق جيدا ، لتنساب على بطن فخذيها فتسرى فيهما لسعة خفيفة ولذة عجيبة، لم تقوى بعدها أمى على الوقوف وانثنت ركبتاها وانحل جسدها وهى تقاوم جمال وروعة وجاذبية طيظى التى أحسست أنها شديدة الأغراء لماما وأنا النائم مستسلما على بطنى متلذا بضربات الحزام الجلدى اللاسع ، تهاوت أم سعيد وجلست فوق أفخاذى عند ركبتي ، وتحسست طيظى بشفقة فوجدتها ساخنة كالنار وقد التهبت من الضرب ، فضربتها عدة ضربات بكفوف يديها وتركت الحزام بعيدا، فاستمتعت بملامسة كفيها وأصابعها لطيظى الطرية المشوية من الضرب ، أخذت أم سعيد تتحسس طيظى ، ثم بدأت تنحنى بقوة غريبة لتقبل طيظى قبلات محمومة فيها شبق وتلذ غريب ، وقد استطعمت وتلذت بطعم لحم طيظى الساخن الطرى المترجرج تحت شفتيها فلم تقاوم نفسها وفتحت شفتيها ، وأخذت تعض أردافى عضات بدت ناعمة حنونة فى بدايتها ولكنها ازدادت قسوة حتى وزعت آثار أسنانها الحامية على الأرداف كلها وأنا سعيد أتأوه وأغنج متلذا بعضات أمى فى طيظى ، باعدت أم سعيد بين أردافى بيديها ، ونظرت نظرة تأمل وحب وحنان وشبق ورغبة غريبة ارتعش لها جسدها وهى تنظر فى فتحة طيظى البنية اللون وقد بدت مفتوحة مستعدة لشىء هام توقعته أن يأتى لامحالة ، فانحنت أم سعيد ووضعت شفتيها وقبلت خرم طيظى قبلة كلها شوق ورغبة مثيرة ، واندفع لسانها فلحس الأخدود الفاصل بين أردافى كلها من بيوضى وخصيتيه لأعلى وحتى نهاية ظهرى فى العمود الفقرى بالعصعوص ، وعادت تكرر هذه اللحسات الثقيلة الضاغطة مرات ثم استقر لسانها فى فتحة طيظى لينضغط محاولا الدخول فى طيظى ، ولما تعب لسانها وكنت متلذ ا بلاحدود ولايمكن وصف لذتى ، بخاصة أن ثدييها الكبيرين كانا يحتضنان طيظى وفخذيى من الخلف ، ساد صمت طويل وتركزت الأعصاب كلها فى جسدى وأنا مستمتع بأصابع أمى وهى تنضغط لتدخل فى طيظى للعمق توسعنى وتنيكنى . وقذفت اللبن على الأرض تحت بطنى ، فقامت أمى عن أردافى وعدلتنى فأرقدتنى على ظهرى وقضيبى منتصبا يشير إلى سقف الحجرة ، فانحنت عليه تمتصه بشغف شديد / وأنا أقذف اللبن فى فمها بلا توقف. رفعت رأسها وعيناها تلمعان بسرور وباشتهاء مجنون تنظر فى عينى وهمست تغنج ؟ مبسوط واللا عاوز حاجة تانى ؟ قلت : نيكينى بكسك يا أمة ، فقامت أمى وتناولت الحزام الجلد فى يدها ، وهبطت بكسها على قضيبى فابتلعته كله دفعة واحدة فقذفت فيها ، فاحست باللبن يتدفق فيها ، فضربتنى بالحزام على فخذيى بحنان ضربات خفيفة وعلى كتفيى ووجه ، وقالت : ما تجيبش اللبن غير لما تبسطنى الأول واقول لك أنا تجيب تبقى تجيب ياحمار ياابن الحمار، فاهم يامتناك ياخول؟ ، تعلقت أنا بدلال وغنج فى بزازها أشد حلماتها بثدييى أمه والدموع فى عيني وقلت بذل وخضوع : حاضر موش حا أعمل كده تانى لغاية أنتى ماتقوليلى أنزل اللبن فى كسك ابقى أنزله ياماما. صفعتنى ألأم على خدي صفعات قوية مؤلمة سريعة متتالية كطلقات المدفع الرشاش وهى تزعق فى وجهى بغضب : انت عاوز إيه ياخول يامتناك فى طيظك الواسعة ياشرموط يانتن ؟ فرددت وقد التهب وجهى بالصفعات ودمعت عيناى : عاوز أنيكك ياماما فى كسك وأدخل زبرى جوة قوى زى ما هو محطوط دلوقت الأن. قالت أمى وهى تصفعنى برقة أكثر وبدلال وضعف أنثوى ولو أنها تتمثل القسوة تمثيلا جيدا : انت ما تنيكشى ماما غير لما ماما هى اللى تقول فاهم ياخول يامنيوك؟ فرددت عليها متلذا وأنا أكاد أقذف من لذة ضربها ، فاهم يا أحلى ماما فى الدنيا ، قالت أمى : قول ورايا واحفظ ، واخذت تدك كسها على قضيبى المنتصب فى عمقها بكل قسوة وتدعك نفسها عليه يمينا ويسارا بقوة حتى يحتك القضيب فى عمق كسها بقوة ، قول يا خول ، حا تقول إيه ؟قلت كالغبغان : أنا ما أنيكشى ماما لغاية ماما هى ما تقول لى نيكنى ياسعيد، صفعتنى أمى بقسوة على وجهى قول كويس وزعق تانى : انت ما تنيكشى ماما غير إيه؟؟ قلت : لما ماما هى اللى تقول نيكنى الأول. ولم تدر أمى ولا أنا بأن اليوم كله انقضى وحل الغروب على هذا الحال ، هى تجلد نى على طيظى وتضربنى تارة ، ثم تقبل طيظى وتلحسها تارات أخرى ، ثم تنيكنى تحتها وتعذبنى بالضرب ، ثم تأمرنى أن ألحس طيظها وكسها وأمتص افرازاتها وبظرها ، ثم أنيكها بين بزازها وأقذف اللبن فى فمها ، ثم تنقلب لى بعد أن تشبعنى ضربا لأنيكها فى طيظها. قالت أمى : تعال للحمام نستحم من العرق واللبن ياكلب ورايا ، وفى الحمام تكررت نيكة الأمس وناكتنى أمى حتى سقط مغشيا علي فى الحمام وأصابعها تغزوا طيظى وتوسعها ، فلما أفقت ، أخذتنى فأطعمتنى طعاما غنيا دسما ووضعتنى فى سريرى وهى تقبلنى وتعتصر بزها فى فمى قائلة الصبح تهرب من قدامى على اسكندرية يا ابن الكلب ياخول ؟ فاهم ؟ وترجع لى بسرعة أكمل فيك نيك علشان ما شبعتيش منك لسه.فى الأسكندريةسرحت عيونى بعيدا وأنا واقف مزنوقا فى الممر بين المقاعد أنظر من النافذة بالدرجة الثالثة الحقيرة فى قطار الأسكندرية محشورا بين أبناء الشعب المطحونين الفقراء والمعدمين والذين لم يستحم بعضهم من أسابيع ففاحت رائحة العرق والأفرازات والملابس المقيحة ، وسرى الذباب والقمل والبق فى عربة القطار يتغذى على وليمة دسمة من لحم ودماء البشر الفقراء من السابلة والغوغاء وقطاع الطرق والشواذ، استعاد عقلى كل ما حدث خلال اليومين السابقين فى بيتنا بينى وبين أمى وقارنت بينها وبين الجارة العارية التى كنت أتجسس عليها ، فأعجبت بجمال أمى وأنوثتها وغنجها وتمنيت لو فى يوم ما أ تزوج أنثى مثل أمى اللعوب الفنانة فى النيك والأمتاع.أحسست بشىء غريب فى فتحة طيظى ، أحسست بشوق غريب الى أى أنثى لتضع يدها وتتحسس طياظى الطرية اللذيذة ، أحسست بأن طيظى الكبيرة الطرية جميلة جدا وتمنيت لو أن أحدا يقبلها قليلا أو يلحسها ويمتعنى ، كنت أشعر بشوق غريب لأن يدس أنسان أصبعه ويداعب فتحة طيظى ويحاول ينيكنى ، وسرح خيالى بعيدا وقريبا متخيلا لو أن هناك امرأة جميلة ولها قضيب تنيكنى به ، أو حتى لو أن هناك صبى فى مثل عمرى 13 سنة أو أكبر قليلا وله زبر كبير قوى مثل زبرى ، ويكون لبنه كثيرا متدفقا ساخنا ، حتى ينيكنى الآن ويدخل قضيبه كله فى طيظى حالا وينيكنى بقوة شديدة كما كانت ماما تنيكنى بأصابعها الأثنين معا وتدور بهما تدلك طيظى من الداخل ، ثم يصب لبنه الساخن متدفقا داخل طيظى ليملأ بطنى كله باللبن ، لم لا؟ لماذا لا؟ ، إننى أريد حقنة من قضيب كبير ممتلىء باللبن الساخن يتدفق من الزبر ليملأ بطنى كما كانت تملؤنى الحقنة الشرجية الساخنة بالسائل الدافىء والشيح، لابد أن يكون الشاب قويا وأكبر منى وهايج جدا حتى أستمتع بعه وهو ينيكنى ، يعنى أكثر من عشرين سنة من عمره ، ولكن المشكلة هى أننى أخاف وأخجل من أن أطلب من شاب أن ينيكنى ، سوف يذلنى ويقول لى ياخول ، وسوف يهيننى كثيرا جدا ويستعبدنى لأننى توسلت اليه وطلبت منه أن ينيكنى فى طيظى ، هذه مشكلة كبيرة ، لا أستطيع أن أكسر حاجز الخجل فعلا ، إن طيظى تنادى بقوة تحتاج لقضيب ينيكها ويشبعها ولكننى خائف خائف وقلق جدا / يااه ماذا أفعل؟ فى تلك اللحظة تمنيت لو أن شابا جميلا قويا يخطفنى الى بيته ، ويضربنى ويؤلمنى ثم يهددنى ويأمرنى أن أنام له وينيكنى فى طيظى بقسوة شديدة جدا ، ياه عند ئذ سيكون هذا هو الحل الوحيد ، أن يأتى أحد وينيكنى غصبا عنى بالقوة والعافية وكأنه يغتصبنى ، وأنا فى الحقيقة أتمنى أن يأتى شاب ليغتصبنى حتى لا أشعر بخجل ولا ألوم نفسى ، وحتى لايستطيع أحد أن يشتمنى فى كل مكان ويشيرون لى بأيديهم أو يضربوننى ويقولون لى ياخول. من الأجمل والأسهل أن تنيكنى ماما أو جارتنا الحلوة أو أى أنثى ، فهنا لن تقول لى ياخول لأنها بتتناك مثلى فأنا وهى فى الهم سواء ومفيش حد أحسن من حد خالص ، زى أنا ما بأتناك فى طيظى هى كمان بتتناك فى طيظها وفى كسها وفى كل حتة فيها، لأ ، ولكن لامثيل لطعم الزبر الناعم الكبير المدور الدافىء وهو يدخل فى الطيظ ، أكيد أنا لو جربت زبر يدخل فى طيظى دى راح تبقى حاجة ممتعة ولذيذة قوى ، بس من فين اجيب زبر وواحد ما أتكسفشى منه ينيكنى فى طيظى ، يااه راح أموت من الشوق لزبر حلو يفرش ويدعك فى طياظى كثير ويبلل فتحة طيظى بالمزى واللبن السخن المزحلق الطرى وبعدين يفشخ بشويش فتحتى ويضغط ببطء حبة حبة ، يبقى لذيـذ خالص وتخين وناعم ، ويدخل بأة لجوة جوة جوة جوة ، لغاية مايملأ بطنى خالص ويحك ويلف ويضغط ويدلك جوة طيظى براسه فى كل حتة حلوة ويلذنى قوى ، بالضبط زى ما كنت بأنيك ماما امبارح فى طيظها وكانت هى بتغنج وبتعمل لى فى طيظى بصوابعها كمان ، بس الزبر راح يبقى أكبر وأحلى كثير من الصوابع ، موش كده ياسعيد ، آ آ آ آ آه ياسعيد ، نفسى واحد يبوس طيازى ويقفش فى خدودهم الكبيرة المدورة الحلوة المثيرة دى ، حتى لو لبست له قميص نوم وكلوت حريمى وسوتيان علشان أخليه يهيج عليا أكثر بكثير... ... ، لم تستمر أحلامى بقضيب ينيكنى كثيرا حتى أحسست بشىء ينغرس بين أردافى من الخلف ، فتمعنت فى التفكير والأحساس بهذا الشىء ، تصدق ياسعيد قلت فى نفسى ، ده زبر واقف بيزقنى فى طيظى ، ياسلام ولا كأننى اتمنيت مليون دولار ، أحسست بلذة كبيرة جدا ، وضغطت بطيظى للخلف على القضيب أتحسسه بخدود طيظى ، وتحركت ببطء لليمين والشمال ، حتى صار القضيب بين أردافى فى الأخدود العميق تماما ، فضغط عليه بطيظى ، أخذت أضغطه وأبعد ثم أضغطه وأبعد فى ضغطات متتالية بتلذ كبير لايوصف والقضيب يزداد تصلبا واندفاعا فى طيظى ، أحببت الأستمتاع والشعور الجميل المثير بالقضيب الذى يحك رأسه الآن على فتحة طيظى بالضبط ، أحببت بفضول شديد أن أرى حبيبى الذى يمتعنى بقضيبه ، فحاولت الألتفات برأسى وبالكاد استطعت فى هذا الزحام الشديد أن ألتفت وأراه ، كان وجه قريبا جدا من وجهى حتى اختلطت أنفاسنا الحارة ، وأحسست بشفتيه الممتلئتين الحمراوين الناعمتين الجميلتين تقتربان من خدى وشفتى وكأنه يريد أن يقبلنى فى فمى ، فقربت له شفتى وابتسمت لعينيه الجميلتين وأنا أنظر بإعجاب لشاربه الدقيق الذى قصه بعناية فائقة ، كان طويلا جميلا رياضيا رائعا بحق ، همس فى أذنى قائلا : معلش سامحنى أصلى واقف ... ، واقف ومزنوق ، ... ، أنا سامحنى مزنوق فيك خالص ، ... غصب عنى معلش ، ممكن تستحملنى شوية، ياترى انت متضايق منى ؟؟ ، ابتسمت بترحاب وبدلال وأنا أكاد اغنج له واتأوه وقلت له : " لأ أبدا موش متضايق ولاحاجة ، إذا كنت مزنوق قوى تعالى عليا كمان شوية ، خذ راحتك معايا أنا ، ، إذا ماكنتش أنا أستحمل لك مين راح يستحمل؟ ، بالعكس ده انت شايل عنى ضغوط كثيرة تعبانى قوى ومريحنى فى وقفتك دى ، تعالى قرب ، قرب لى أكتر زى ما انت عاوز، عاوزنى أوسع لك واللا انت موش محتاج مساعدة منى ؟ ، " ابتسم وقد تفاهمنا وعقدنا اتفاقية الرضى والتراضى ، وعدت أنظر للأمام ، واحسست به يدفع قضيبه فى طياظى بقسوة شديدة ويده من أسفل فى الزحام لاتظهر تباعد بين أردافى بقوة وكأنه يريد أن يمزق خياطة البنطلون تحت طيظى بالضبط ، ودفعنى حتى كدت أسقط على البنت الشابة أمامى ، التفت له وأنا أميل برأسى للخلف وكأننى أسندها على صدره كأنثى مدلـله على صدر زوجها، فوضع يده على رقبتى من الخلف يتحسسها ويتحسس كتفى وكأنه يتحسس ظهر فتاة ينيكها ، وقلت له ، موش عاوز تروح التواليت ، أصل أنا مزنوق قوى وعاوز التواليت لو تحب نروح مع بعض هناك، فقال التواليت مليان ناس وعليه زحمة أ صبر بأة لما ننزل مع بعضينا، همست له طيب ياللا بأة مفيش غير هنا فى المكان ده ، فامتدت أصابعه خلف أردافى وبخفة شديدة ، قام بتمزيق خياطة البنطلون من طيظى، ومزق الكلوت أيضا بالضبط فوق فتحتى ، وكنت أشعر بأصابعه تعمل بهمة ونشاط خلف أردافى ، وتسارع قلبى بدقات مضطربة ، وجف ريقى ، وفجأة أحسست بقضيبه عاريا كبيرا دافئا ، يشق طريقة بأصرار بين أردافى ويحتك ويضغط على فتحة طيزى التى رحبت به بشوق وانفتحت له بسهولة كبيرة ، فلا شك ان لعب ماما طول اليومين السابقين فى طيظى كان قد أكسبها ليونة واتساعا كبيرا كافيا ، فلم يجد قضيب الفتى صعوبة فى أن ينزلق ولو ببطء شديد ، ليدخل لأعماق طيظى ويصل لبطنى فأحسه من الأمام ، كان قلبى متسارعا والدقات عنيفة ، كنت قلقا من أن يضبطنا احد فى هذا الزحام فيضربنا الناس ضربا قاتلا مبرحا وتكون الفضائح والجرسة ، وتمنيت أن ينتهى صديقى ويقذف لبنه فى طيظى بسرعة حتى ننهى هذا الموقف الشائك الخطير ، ولكن قضيبى أنا أيضا بدأ يتصلب وينتصب واقفا بتلذ شديد جميل ، وأخذت أعتصر قضيبه الكبير فى طيظى فأقمط عليه بقوة أعتصره مرارا وتكرارا، وأضغط أردافى على بطنه وفخذيه مستمتعا بالتصاق جسده بجسدى لينقل لى لذته وانقل له شوقى واحتاجى اللا محدود لقضيبه وغذاء اللبن الحليب الذى بدأ يتدفق بغزارة فى بطنى ، فقمط طيظى عليه أمتصه وأغمضت عينى فى لذة ليس لها مثيل أبدا ، حتى انتهى قضيبه من الأهتزاز والأرتجاف بداخلى واعتصرت أنا آخر قطراته ، فبدأ يسحب من طيظى قضيبه ، فالتفت أليه بلهفة وجزع ، وقلت له : رايح فين؟ خليك زى ما أنت ؟ قال لى وهو يبتسم وقد اشتد وجه احمرارا من الأنفعال : انت موش متضايق ؟ قلت له : لأ ، أرجوك ريح نفسك كويس ، أنا مبسوط قوى وانت معايا. خليك زى ما أنت ما تتحركشى بعيد ، وهمست فى أذنه ، خليه جوايا ما تطلعوش منى وهات تانى , فقال : طيب بس انا عاوزك أنت تكون مبسوط ومرتاح ، أغمضت عينى والقضيب فى داخلى يعود للأشتداد والأنتصاب بقوة مرة أخرى ، وتبدأ حركته فى الدخول والخروج ، وانحنيت للأمام حتى يأخذ راحته فى نيك طيازى التى اشتعلت والتهبت من القضيب اللذيذ الكبير عدت بنفسى وأنا أستمتع بالقضيب لى ولأمى بالأمس وأنا أنيكها وهى تضربنى بالحزام بقسوة على طيظى و انتصب قضيبى لمجرد الذكريات والصور الساخنة ، واستعادت أردافى الملتهبة لذة الضرب والجلد وأنا نائم لأمى قبل أن تنيكنى ، أحسست أن قضيبى ينضغط ورأسه يغوص فى لحم طرى ، فوجدت شابة جميلة ممتلئة تجلس أمامى على طرف المقعد ، تنظر إلي وفى عينيها خجل ورغبة جنسية وابتسامة خفيفة، فقد كان قضيبى المنتصب ينضغط تحت إبطها العارى المكشوف، ومالت الفتاة على قضيبى تضغط عليه جسدها وتخفيه عن أنظار الزحام الشديد المحيط بهما ، فلم أعرف ماذا يمكننى أن أفعل وقد أحسست بما ورائى من زحام شديد يضغطوننى بقوة على الفتاة ولايتيحون لى فرصة التحرك يمينا ولا يسارا، أخذ القطار المسرع يتأرجح يمينا ويسارا وضجيج عجلاته المزعج يصم الآذان ، وصوت الباعة المتجولين يضيع هباءا، فاستسلمت لاستعادة لذاتى ومتعتى و قضيبى بين شفتى كس أمى الكبيرين وأستعيد سخونته ولزوجته ، فازداد قضيبى انتصابا وارتعش ، فزاد انغراسه فى اللحم فى الشق تحت إبط الفتاة الشابة السمينة أمامى، فزادت متعتى جدا ، وأحسست كما لو كان القضيب يغوص بين أرداف أمى أو بين شفتى كسها وشعرة عانتها الخشنة بين الشفتين تشوك رأس قضيبى ، وفجأة أحسست بأصابع تتحسس قضيبى المنتصب ، فنظرت ببطء وبحرص لأسفل حيث قضيبى فرأيت يد الفتاة تحت ذراعها المرفوع قليلا تتسلل من تحت أبطها ، فتفك السوستة وتندس داخل بنطلونى لتعبث فى فتحة الكلوت وتمسك برأس قضيبى تسلك له الطريق لتخرجه من البنطلون بسرعة وتضع قضيبى المنتصب تحت إبطها وتضغط عليه ذراعها، وتعود تربع يديها وتشابكهما على بطنها تحت ثدييها الكبيرين ، لتخفى عن كل العيون قضيبى العارى المغروس فى أبطها العارى؟ كان ابط الفتاة السمينة مبللا بالعرق اللزج ، وأحسست بالشعر الكثيف الخشن تحت ابطها يشوك رأس قضيبى ، فتلذت وكأننى أضع قضيبى فى كس تلك الفتاة وقد أعادت لى الأحساس المطابق تماما الذى كان يشعره قضيبى وهو يدخل فى كس ماما فى البيت . كان الأحساس جميلا وطاغيا ولذته لا توصف وبخاصة أن الفتاة كانت تضغط بساعدها على أبطها الذى يعتصر قضيبى داخله مثل الكس وأحلى من الكس ، بل كان يعتصر قضيبى وكأنه فى داخل الطيظ تماما ، طبعا طيظ ماما الحلوة الضيقة قوى، ولم يكن هناك من مفر من أن أقذف اللبن ولكننى تماسكت بقدر استطاعتى حين تذكرت أوامر امى بأنى لا أقذف اللبن أبدا الآ بعد أن تأمرنى هى بأن أقذف اللبن فى كسها أو فى طيظها أو فى بقها أو بين بزازها أو أينما تريد ماما، حاولت مرار اوتكرارا أن أحبس اللبن فى قضيبى ولكننى لم استطع فأطلقت لنفسى العنان فانطلق اللبن يتدفق من قضيبى بسرعة فى متتاليات متتابعات من دفقات البن الساخن ، والتى أسرعت الفتاة فضغطت بإصبعها على رأس قضيبى لتوجه الى أسفل ابطها فتدفق اللبن كله تحت ثديها الكبير من الجنب تحت ابطها، نظرت لى بعينيها وقد انفتحت شفتيها وهى تنفخ وكأنها تنفخ فى اللبن الساخن الحارق لتبرده وهو ينصب فى بزها وتحت ثدييها من أبطها الكاتم بقوة على قضيبى.لم يكد القطار يصل الى محطة سيدى جابر بالأسكندرية حتى قفزت من القطار سعيدا مسرورا بما تحق لى فى هذا القطار من الملذات التى لم تخطر لى على بال
  8. ارسل لى رساله يحكى فبها هذه القصه انا شاب عمري 23 سنه اسمي فراس وعندي اختي الاصغر مني نوال عمرها 18 , وجسمها حلو يجنن وراح احكيلكم كيف استعبدتني اختي نوال انا احب اني اكون سليف وخدام وكلب تحت رجول البنات وكنت محتاج كثير اني اجرب هذا النوع من الجنس علي الطبيعه وكنت امارس رغباتي كلها علي النت اغلب اوقاتي بغرفتي اقفل الباب علي حالي وافتح النت واتفرج علي صور البنات السادية اللي بتستعبد الشبان وانزل المقاطع واتفرج وادخل المنتديات واقرأ قصص واشتهي بالعادة السرية لغاية ما افرغ شهوتي . المهم لقيت بنت ساديه تستعبدني وتذلني علي النت وانفذلها كل رغباتها واوامرها واعرضلها علي الكام وهي تأمرني واسمع صوتها وكلماتها القاسيه بالمايك . اجبرتني هذه البنت علي ان احصل علي صناعي واعطتني موعد بحيث ان يكون الصناعي معي وإلا ستعاقبني ولن اراها مره ثانيه , المهم فكرت كيف ممكن اصنع واحد بنفسي . المهم احضرت عصا مكنسه خشبيه قطعت جزء منها ونظفتها كويس ودهنتها باللون البني عدة مرات واصبح عندي صناعي علي فكره هذي طريقه ممكن أي حد يستعين بيها ومجربه 100% وممتازة . وتقابلت مع عمتي في الموعد وعرضتلها علي الكام وقمنا بالإستمتاع الي ان افرغت شهوتي امامها , وضعت الصناعي تحت السرير ونمت وبعد يومين تفاجأت بأختي اقتحمت علي الغرفة وانا نايم وشدت الغطا من فوقي وقالتلي قوم ياحيوان وصحيت من نومي وانا مندهش وكنت راح اضربها واول ماوقفت وحاولت امد ايدي عليها سبقتني هيا وطلعت الصناعي من جيبها اللي انا صنعته وقتها حسيت بصاعقة نزلت علي وماعرفت اقول ولا نص كلمة كان الوقت متأخر وامي نايمه ووالدي لسه مارجع للبيت عرفت انها وجدت الصناعي بالصدفه تحت السرير اثناء تنظيفها للغرفة وقتها سكتت وطلعت هي من الغرفة من غير ماتقول ولا شي , وفكرت ساعتها بالفضيحه اللي راح تصير لأنها كانت بتحكي لأمي علي كل شي وامي راح تقول لوالدي وراح يعاقبني وما اقدر ساعتها ارفع وجهي في البيت مره ثانيه , جريت وراها لغرفتها وقلتلها ارجوك ماتقولي لأمي وانا مستعد اعمل أي شي واجيبلك أي شي تطلبيه وفي أي وقت نظرت لي نظرة استحقار ومدت ايدها وشاورت بأني ابوس ايدها عشان ماتتكلم وفعلا انحنيت قدامها ومسكت ايدها وبستها واترجيتها انها ماتحكي واني راح اعمل أي شي تطلبه مني وماراح ارفضلها طلب ورفضت تعطيني الصناعي لأنه هو الدليل اللي راح تهددني بيه , اكيد طبعا استخدمته هذي الليله وناكت نفسها بيه . المهم يوم الجمعه اتغدينا كلنا ببيت جدي وبعد الغدا اختي قالت لوالدي خلي فراس يوصلني ع البيت عشان عندي دراسة وانا كمان ماكان اللي مزاج اقعد كنت بدي ارجع للبيت انام المهم طبعاً ابي وامي بيكملون باقي اليوم ببيت جدي , طلعنا من البيت ورجعنا لبيتنا ودخلت انا غرفتي وابتديت اغير ملابسي شلحت الفانيلة وشلحت البنطلون وكنت لابس تحت منهم فانيله داخليه بيضاء وشورت سترتش ازرق وكنت مقتنع بأن نوال اختي بدها تدرس وفجأة دخلت علي الغرفة وهي لابسه كت ابيض بدي قصير فوق من الصرة يبين ان الصدر اكبر من حجمه الطبيعي وبنطلون جينز ازرق وبصراحه اول مره اشوف اختي بهيك ملابس داخل البيت وشو كانت ملامح جسمها بارزة صدرها وطيزها الكبيرة قلتلها مابدك تدرسي نوال ضحكت بصوت خفيف وقالتلي هذي دراستي اللي رجعت عشان ادرسها وكانت تنظرلي نظرة استحقار وطلعت الصناعي من جيبها ورمته علي السرير واشارت بيدها وقالتلي اشلح ملابسك واقعد قدامي علي السرير , طبعاً انا ساعتها ماقدرت اقول لا وفي نفس الوقت كنت مبسوط لأن الحاجز اللي بيني وبين اختي راح شلحت الفانلة والشورت وكانت طيزي بيضاء وناعمه لكن زبي عليه شعر خفيف واول ماشافت نوال زبي نظرت لي وقالتلي ياوسخ ماتشيل الشعر اللي عليه قلتلها امرك المره الجايه ماراح يكون موجود وهي تنظر لي وانا افكر ايش راح تسوي , قالتلي امسك الصناعي ومصه بفمك ودخله كله داخل فمك بسرعه وكان صوتها عالي وفعلا اخذت الصناعي اللي علي السرير وفضلت امصه وبعد فترة قصيرة امرتني بأني اطلعه وادخله في فتحتي وطلعته من فمي وبديت احاول ادخله في فتحتي شوي شوي وهي تأمرني بسرعه ياحيوان اسرع بدي شوفك تتألم واتفاجأت لما طلعت جوالها وقربت مني وشغلت الكاميرا وبدت تصور بس لا حظت انها ماراح تصور وجهي لأنها كانت قريبه جدا مني واطمنت وقلت خليها تصور مو مشكله اهم شي مايطلع وجهي اخذت كم لقطه وبعدين مقطع فيديو في حدود 3 دقائق تقريباً وقالتلي دخله للأخر ياكلب واوقف وهو فيك , نفذت كلامها ووقفت ع الارض والصناعي بداخلي امرتني بأن اجلس في وضع ان يكونو اقدامي لقدام يعني يكونو اردافي علي الارض علي طول جلست وساعتها غاص الصناعي لآخر سنتي وخفت انو يدخل كله وماراح اعرف كيف اطلعه فضلت تدور حولي وانا جالس وبعدين امرتني بأن اخذ وضع الكلب علي ايدي ورجلي , فعلت الوضع اللي تريده ووقفت هي وراي وحطت رجلها علي الصناعي وابتدت تدخله لأنه اثناء ماغيرت انا الوضع طلع شوي فضلت تضغط عليه وتدخله وتتركه شوي يطلع وتعود تدخله ثاني برجلها ساعتها كان زبي في اقصي حالات الانتصاب ومن كثرة المني المتجمع بيه ابتدا ينقط شوي شوي تحت مني رجعت صورت كم صورة واانا بوضع الكلب ومن بعدها قالتلي خليك مثل ما انت راح ارجع وطلعت روجعت ومعها بأيدها زجاجة عصير صغيرة فارغه وقالتلي نام علي السرير والصناعي لسه موجود بداخلي نمت علي بطني علي السرير وقبل ما اكمل قامت ضربتني علي طيزي وقالتلي علي ظهرك ياكلب رجعت نمت علي ظهري ولاحظت انها لابسه في ايدها اليمين كيس نايلو مثل الاكياس اللي بيستعملوها اثناء صنع الحلويات وقربت مني ومسكت زبي بأيدها اليمين اللي بيها الكيس ودخلت زبي في فم زجاجة العصير اللي كانت في ايديها اليسار وفضلت ماسكة الزجاجة وتركت زبي وامرتني بأني ارفع رجلي بحيث تكون ركبي للأعلي واقدامي علي السرير فعلت مثلما قالت ومسكت الصناعي بأيدها اليمين وطلعته مره وحده وبسرعه تألمت انا ساعتها مدت يدها اليمين ناحية فمي ودخلت اصابعها بالكيس بسرعه في فمي وقالتلي مص فضلت انا امص في صوابعها ثم طلعت صوابعها ورجعت ثبتت الزجاجة بيدها اليسري ويدها المني اللي كانت بفمي اتجهت الي فتحتي ودخلت اصبعها الطويل اللي بالوسط وفضلت تحركة فوق وتحت وتبرمه في مكانه ومن ثم دخلت الاصبع الثاني وكانت بتقولي انا تحبانيكك هيك يامنيوك انت قحبة اللي ياشرموط انت خنيث وانا بنيكك ساعتها ماقدرت استحمل وفرغت كل شهوتي ومنيي في الزجاجة بعد ماشافت منيي نزل كله وسمعت تأوهاااتي وصرخاتي طلعت صوابعها واخذت الزجاجه وشمت اللبن اللي فيها وابعدتها بسرعه عنها وكأن رائحتة لم تعجبها امرتني بأن اجلس , وبعد ماجلست خفت من انها تشربني المني لكن ابتعدت عني شوي وجلست علي كرسي وكان ظهرها ناحيتي فتحت بنطلونها من قدام ونزلت الزجاجه تحت كسها وبدت تلعب في كسها وتتأوه اهات عجيبه اااااااااااااه اممممممممممم وفعلا نزلت عسلها في نفس الزجاجه ووقفت بعدها ورفعت البنطلون من دون ان اشوف كسها وقربت مني وحركت المني اللي بالزجاجه حتي اختلط لبني مع لبنها وقالتلي افتح فمك ياكلب عشان تشرب العصير هذا ماقدرت افتح فمي لها ومارديت عليها قالتلي اوك براحتك الصناعي معي والصور بجوالي والليله ابوك وامك راح يشوفو كل شي ساعتها قلتلها لا ارجوك راح اشربه وكنت مستعد حتي اكل خراها لو امرتني لكن اهم شي ماتفضحني . اخذت جزء من اللبن اللي في الزجاجة وحاولت اني اخرج علي قد ما اقدر من فمي وفعلا بدا المني يسيل من فمي لكن شربت اكثر من نص الخلطة لبني وعسل اختي معاه بعد ما خلصت اخذت الزجاجه بيدها وطلعت وهي تهز طيزها يمين ويسار وهي في حالة فرح وسعادة ومبسوطه ع الآخر . وانا كمان كنت مبسوط لأن صار عندي سيدة وملكة بالبيت .
  9. . ramy says: ممكن اعرف مين حضرتك elbharmedo says: انت من منتدى حلمات ramy says: ايوة ramy says: وانت elbharmedo says: ايوة ramy says: اسمك اية elbharmedo says: قولى موضوعك محارم صح ramy says: صح ramy says: بس انت قصتك اية elbharmedo says: اظن انا اللى سأل الاول ramy says: مش قبل ماعرف قصتك اية ramy says: احكى وانا احكى elbharmedo says: انتا شكلك اشتغالة وانا مش فايقلك ramy says: انا ولا اشتغالة ولا حاجة ramy says: انت لو حكيت هاتخسر اية ramy says: واوعدك انى احكيلك كل اللى انت عايزة elbharmedo says: بص ياااا elbharmedo says: هتتكلم ولا بلووووك واريح دماغى ramy says: اسأل وانا اجاوبك ramy says: ياامور elbharmedo says: مع مين حكايتك ramy says: مع خالتى elbharmedo says: لسة هتحصل ولا حصلت ramy says: حصل من 3 شهور elbharmedo says: بص بقى انت elbharmedo says: هتحكيلى ايه اللى حصل elbharmedo says: هتلاقينى بعدها قولتلك حكايتى elbharmedo says: ونتكلم فى الموضوعين elbharmedo says: قولت ايه ramy says: قشطة ياعم elbharmedo says: هاااا ابدأأ يا باشا ramy says: خالتى مطلقة من سنة تقربا ramy says: كنت بروح بعض الاوقات انام عندها لما اروح اظورها elbharmedo says: ايوة معاك ramy says: وفى يوم كنت هناك سهرنا واتكلمنا فى كل حاجة ramy says: وتطور الحديث وسالتها على سبب الطلاق ramy says: حاكتلى كل الى كان بيحصل بينها وبين جوزها ramy says: اتشجعت شوية وكنت بسالها عن بعض الكلمات ramy says: وقضيبى وقف من كتر كلامها ramy says: كنت شايف خالتى اجمل انسانة فى الدنيا ramy says: فى حالة الهيجان اللى كنت فيها You have just sent a nudge. ramy says: اكنى اول مرة اشوفها ramy says: لاحظه هيا ان قضيبى وقف ramy says: راحت نامت ramy says: وتانى يوم حاولت معاها فتح الموضوع لوكنها كان بتقفل على الموضوع ramy says: وفى يوم كانت بتتكلم معايا وقالتلى انت مش ناوى تتجوز ramy says: واولتها ربنا يسهل بس تكون واحدة زيك ramy says: فى شكلك وجمسك وجمالك ramy says: بصتلى وضحكت You have just sent a nudge. ramy says: ومرت ايام كتير حتتى روحت هناك واتكلمت معاها وفى يوم اولتها خالتو ramy says: انا بحبك قالتلى وانا كمان ramy says: فى حد مابيحبش ابن اختة ramy says: اولتها انا بحبك حب من نوع تانى ramy says: قالتلى ازاى اولتلها زى العاشق لما يحب عاشقتة ramy says: ضحكت وسابتنى وراحت نامت ramy says: لما صحيت تانى يوم الصبح اولتها اية رايك قالتلى فى اية ramy says: اولتلها فى الكلام بتاع امبارح ramy says: قالتلى انت عايز اية باضبط ramy says: اولتها نفسى انام معاكى elbharmedo says: استنااا ramy says: قالتلى ماينفعش علشان حرام says: انتا كام سنة وهيا كام سنة ramy says: انا 24 ramy says: هيا 28 elbharmedo says: اوك كمل يا باشا ramy says: ثوانى elbharmedo says: خد راحتك elbharmedo says: بس ما تتأخرشى ramy says: سورى كنت بشاف مين اللى على الموبايل elbharmedo says: มว elbharmedo says: اوك كمل ramy says: المهم قالتلى علشان حرام وعلشان محدش يعرف اولتها مش من مصحلتى انى اقول لحد ولا انتى كمان ramy says: قالتلى طيب فهمنى انتعايز تعمل اية ramy says: اولتها اعتبرنى زى جوزك ramy says: قالتلى طيب ماينفعش علشان الدورة الشهرية ramy says: اولتها حتى لو من ورا elbharmedo says: انت منين ramy says: وافقت ولحد دلوقتى على كدة لحد ماتفنا فى على انى انيكا من كسها elbharmedo says: يا راجل بسهولة كدة جبتهاا تصدق انك واد جن ramy says: امال هو انا بلعب elbharmedo says: ماشى يا باشا انتاا متعرفشى انا مين بقى ramy says: لا طبعا elbharmedo says: حاول تفتكر الماضى ramy says: لالالالا ramy says: مش فاكر elbharmedo says تعرف انا مين ramy says: لا ramy says: مين elbharmedo says اناا اللى نايكك انتا وخالتك وانتو صغيرين elbharmedo says يعنى انا كاسر عينك دلوقتىوعلى العموم تشرفت بكس امك يابن المتناكة انتا وخالتك وكل سنه وهيا طيبه وكفايه عليك كد ة احسن لو قعدت معاك كمان يبقى هنيكك هنيكك
  10. أنا في 43 من العمر نشأت في عائلة تعشق أفرادها . كنا نعيش أنا و أمي و خالي في بيت واحد مكون من غرفتي نوم و صالة ( و المنافع طبعاً) غرفة لي و غرفة لهما ، لم أتعرف في حياتي على أب . و الحقيقة حتى أمي ليست متأكدة أبن من أنا فهي لم تكن متزوجة في حياتها و كما علمت عندما كبرت أنها كانت ( شرموطة العائلة ) منذ أن كان عمرها تسع سنوات . منذ أن بدأت أعي الدنيا كنت أرى أمي تناك عدة مرات يومياً لإاثناء وجود خالي في العمل كان العديد من الرجال يزورونها أقارب و أغراب أفراداً احياناً و مجاميع أحيان . فأذكر مرة كانت هي ( الشرموطة ) الوحيدة وسط 17 رجلاً يتعاقبون على نيكها في كل مليمتر من جسمها حتى اذا انتهوا منها كان لا يظهر منها سوى كطتلة تلمع من كثر المنى الذي يغطيها من شعر رأسها حتى أصابع قدميها و كانت هي فرحة بهذا الأنجاز . و لما يعود خالي من العمل كان يباشر بنيكها قبل الاكل حتى و أحياناً كان يصطحب معه أصحابه لتأخذ جولة جديدة من النياكة الجماعية . في أحد أيام الشتاء كان البرق شديداً فأستيقظت خائفاً و كان عمري يومها 6 سنوات فقط ذهبت الى غرفتهم و كانت عارية كالعادة حيث أني لم أذكر أني رأيتها ترتدي أي ملابس في البيت و كانت هي و خالي في وضع 69و قد التاهمت كل زبر خالي البالغ طوله حوالي 19 سم في فمها و هو يتغذى بوجبة شهية من منتجات سوائل كسها . أنتفضوا و صرخ بي خالي ( شجابك يا أبن الشرموطة ؟ اي ولله لا أنيكك و انيك أمك القحبة اليوم ) تدخلت هي و قالت ( حرام يمكن جوعان خليه ياكلني معاك ) فسألوني أذا كنت أحب أن اكل مع خالي من وليمة كسها و انا لم أعرف شيئ في ذلك العمر و لخوفي الشديد من البرق كنت سأرضى بأي شيئ يبقيني معهم في الغرفة . فغيرو من وضعهم و انزلت ساقاها من حافة السرير و ابتدأ خالي يعلمني كيف أكل كس أمي الذي كان حينها مملؤ بسوائلها و مني خالي . أعجبني أحد المذاقين و الذي أكتشفت لاحقاً أنه كان مذاق مني خالي . جعلوني اقلع كل ملابسي كشرط لأكون معهم و مثلهم عريان من أي شيئ يستر بعد حوالي 5-6 دقائق من تذوق الوليمة حملني خالي و جعلني فوقها بوضع 69 و أمرها أن تبدأ بمص زبي الطفولي شعرت بشئ عظيم اول ما أدخلت أمي زبي في فمها و أحسست كأن تيار كهربائي يسري في داخلي أستمرت أمي بمصي و أنا بأكلها حتى وقف خالي أمامي و أخذ يمرر زبره على شفاهي و يدخله في كس أمي قليلاً ثم يعيده الى فمي لألعقه من سوائل أمي ثم أدخله دفعة واحدة في كسها أحسست أنها أرتعشت تحتي كزلزال و طوقت جسمي الصغير بذراعيها دافعة بجسمي من عند منطقة طيزي الى أعماق فمها أكثر بحيث ألتهمت زبري مع الخصيتين في فمها و هي تغنج بصوت مكتوم نتيجة ملأ فمها بمعداتي الطفولية و كان خالي يعطيني التوجيهات ( الحس كس أمك من هنا أو من هنا ) مص زبري اللي بينيك كس أمك يا أبن المنتاكة مص زبري يا أبن الشعب أمك انتاكت من مليون زبر لولدتك و هي كانت تزداد هياجاً لسماعها هذه الأوصاف عنها . بعد حوالي النصف ساعة من مص أمي ليأحسست أني بدأت أفقد السيطرة على شيئ ما و لم أشعر الا و أنا أتبول في فم أمي و صرخت هي بنشوة و استمتاع ( بال بتمي بال بال ) حاول خالي الوصول الى فمها ليستمتع بالمشهد و لكنها صرخت به طالبة منه أن يستمر ينيك كس اختو قالت له ( لا تسحب خليك تنيك بكس اختك المتناكة يا أخو الشرموطة يا عرص) و أستمرت هي بالمص بعد قليل ابتدأت حركات خالي تسرع فشعرت كأنه سينزل لبنه فقالت بسرعة هاتهم في فم أختك حبيبتك فأنتقل الى عند رأسها و أخذ يحلب زبره على وجها لحد ما بدأ لبنه يتفق شعرت بأشياء ساخنة تقطر على طيزي و لكني لا أزلت لا أجرؤ على الحراك بل أستمريت أكل كس أمي أخذت أمي تلملم ما تبعثر من السائل الثمين هنا و هناك و ما تقطر منه على طيزي أخذت تلعقه شعرت بشعور لذيذ و هي تلحس لي خرم طيزي و فجأة شعرت بحيوية و كأن أحد ما قد وضع لي بطارية جديدة فأخذت حركات الأكل في كس أمي تزداد سرعة و لكنها لم تكن بطارية بل كان خالي يدفع باصبعه داخل طيزي مما سبب لي شعور بألم لذيذ لم أرغب أن يزول . أستمرينا من الأيام التالية على هذه الحال عندما لا يكون هناك أزباب أخرى غير خالي لنيك أمي فكل ليلة نكون لوحدنا نتيه في أكل كس و مص زبر خالي و أمي تمص لي زبي و أتلقى أنا المزيد من شحنات البطاريات [اصابع أمي و خالي في طيزي . حتى أصبح عمري 9 سنوات و في ليلة عيد ميلادي هدية خالي لي هي زبره ينيك طيزي بعد أن كان قد توسع بشكل يستوعب أي شيئ من كثرة ما أدخلو أصبعهم فيه الأمر الذي وصل لمرحلة أني كنت أنا من يطالبهم بالأصابع في بعض الأيام . لا أحتاج لأن أخبركم أن الحضور الى أي حفل أو تجمع يقام في بيتنا كان يمنع فيه ارتداء الملابس الكل عراية و في ذلك اليوم كنت أنا معهم عاري تماماً أستقبل الضيوف و المدعوين بعد أن يتخلصو من ملابسهم بمصة لكل زبر و لحسة لكل كس يدخل الحفلة بعد اطفاء شمعة كعكة الميلاد أركبني خالي على زبره الشهي و تناوب الباقون بين أزبار و كساس بهداياهم السائلة على وجهي و التي كان مناي أن أتمكن من ابتلاعها كلها و لكن ما أدراكم بحنان الأمهات أأاه كانت بقربي تحاول لعق كل قطرة تهرب مني لتشارك أبنها الحبيب احتفاله و عندما أبتدات النياكة أخذ الكل ينيك الكل ( كل الرجال ينيكون كل النساء و كل النساء تنيك كل النساء ) إلا خالي حافظ على ثبات زبره في طيزي طيلة الحفلة و كان كل رجل يشعر بقرب نزول المني من زبره يهرول الي يحلب زبره في فمي و أنا أرتشف و أمتص سوائل أكساس النساء الممزوجة بمياه نشوة الرجال من أزبارهم . أستمر الحال هكذا و أنا أشارك في جميع الحفلات كعضو طيزي فموي فقط فلم أكن قد أصبحت قادراً على الأنتصاب أو انزال المني حتى عمر 13 سنة فكان أول تدفق لي في كس أمي الغالية التي أستقبلت من زبري الحديث الأنتصاب 3 دفعات من المني بدون أن أتوقف للاستراحة خلالها أذكر في ذلك اليوم الأول لي في عالم انزال المني أني نكت أمي أكثر من 7 مرات حتى وصل خالي من العمل و أخبرته أنها في هذا اليوم لم تناك الا من زبر واحد و 7 مرات و لم تستقبل أي ضيف فلما علم أني أنا الزبر الجديد قلع كل ملابسه بسرعة غريبة و مدني على الأرض و قرفص فوقي و أخذنا نمص أزبار بعضنا بوضعية 69 و أمي تدخل أصابع يديها في طيزينا بنفس الوقت و بعد أن أفرغ خالي أول حمولة من المني في فمي و نحن مستمرين بمص جنوني بدون توقف ركبت أمي على ظهره كأنه حمار و تصفعه على طيزه و تشجعني لأن أفرغ حمولتي في فمه و هي تقول ( أي حبيب أمك نيك تم خالك العرص أنتقم لكس أمك اللي ناكو و بهدلو و شرشحو أوف اي انتقم لكسي نيك تمو اي جيب لبنك فيه ) و هي تركبه و تتنط عليه مثل الحمار . حيث أنه كان يبهدل الدنيا بها كما يقولون اذ كان عندما ينيكها في طيزها يضع في كسها كل ما تطوله يداه من أشياء فقد شاهدته عدة مرات و هو في طيزها ينيك كسها بحذاءه و يجبرها على لعقه و لحسه و تنظيفه من سوائلها ، أو عندما يشعر بحاجة للتبول و هومستمر في نياكتها لم يتوقف بل كان يبول في أي مكان يكون قد أدخل زبره فيه كسها طيزها فمها و حتى في خارج حالات النياكة كان لا يبول الا في فمها و هي أسعد لحظات تعيشها عند أحساسها بالبول يغرق وجها و فمها أو يفيض من كسها أو طيزها كانت تصل قمة النشوة عندما يبول رجل في طيزها ( و هذا ما ورثته أنا عنها بالأضافة الى عشقي للمني ) حيث أنا و هي نلعق و نشرب السائل المنوي أينما كان فقد جعلونا في أحدى الحفلات نلتهمه من على براز كلب اما من على براز البشر فكنا نأخذه مرة أو مرتين في الشهر الواحد . و من هذا اليوم دخلت عالم النياكة فأصبح أنيك أنا أيضا و ليس أنتاك فقط و صرت أتمتع بالشعورين و غالباً في نفس اللحظة أنيك و أنتاك . و قدمت لي نساء العائلة بالدور حتى أتممت نياكتهم جميعهم و 3 من الرجال أيضاً قمت بنياكتهم ثم صارو يقدمون لي نساء من خارج العائلة أيضاً
  11. كنا في احد الايام انا وصديقي وجدي جالسين عندهم في البيت نتفرج على التلفزيون فقال لي هل انت جائع قلت اه نعم جائع جدا قال مارايك نذهب للعشاء قلت فكرة رائعة قال اوكي دعني استحم اولا ثم نذهب للعشاء قلت حسنا قام من جنبي وذهب نغادر الغرفة لكنه توقف وقال وابتسامة خبيثة على شفتيه الرائعتين مارأيك تأتي وتستحم معي فابتسمت بدوري وقلت لكني استحميت قبل ان اتي اليك قال وهو يغمز لي بعينيه لايضر ان استحيميت مرة اخرى ضحكت بصوت عال وقلت حسنا انا ادرك ماهو يريد مني ...يريدنا ان نتنايك في الحمام. كان حمامه واسع وكبير وبيه شاور كبير فخلعنا ملابسنا ودخلنا في الشاور الواسع وبداء الماء الحار يتساقط علينا وبدانا نضع الصابون والشامبو على اجسادنا فطلت منه ان يدعك ظهري بالصابون فاستدر واعطيته طيزي المدورة فبداء هو يليفني ويضع الصابون على ظهري فتقرب علي وشعرت بزبره الذي كان واقف كالحربة وهو يدخل طيزي فقلت هل انت تليفني ام تنيكني فضحكنا فوضع الصابون جنبا وبداء بادخال زبره في طيزي وينيكني فبداءت الشهوه تجتاحني كالاعصار وبدات ادفع له نفسي للوراء فدخل زبره في داخل طيزي كله لانه كان غرقان بالصابون فساعد ذلك على دخوله كله كان ينيكني بهدوء وبفن وانا اتاوءه من اللذه التي كنت انا بها فقلت له وجدي حبيبي نيكني بقوة بقوة اكثر اه اه اه اريد ان امصه لك اريد ان امص زبرك الثخين قال حسنا تعال مصه فركعت على ركبتي ووضعت بعض الماء على زبره ووضعته في فمي وبدات امصه له في فمي وهو يدفعه ويخرجه من فمي ويتأوه من اللذي الكبيرة التي اعترته فوضعتوا يدي على طيزه التي كانت جميلة ومدورة وبدات اضع اصبعي دال طيزه وهو بداء يدفع طيزه على اصبعي فدخل اصبعي كله في طيزه وانا امص له زبره فبدات حركته تسرعه وتسرع وانا انيكه باصبعي في طيزه وامص له زبره في فمي فنزل لبنه في فمي وهو يصرخ بشدة من اللذة... ابتعد عنه قليلا فنظر الي نظرة عرفت بانه يريدني ان انزل لبني فيه فاستدار واعطاني طيزه فوضعت الصابون على زبري وبدات انيكه تدحلت زبري فيه فانحنى هو للامام وضهر ثقب طيزه امامي فوضعت راس زبري في ثقبه ودفعت بزبري بتمهل وقليلا قليلا دخل زبري في داخل طيزه فبدات ادفعه واخرجه من طيزه وانا انيكه وهو منحني امامي الى ان اصابتني رعشة قويه فبداء لبني بالنزول كالشلال في طيزه فدفعت زبري كله في طيزه ومسكته بقوة من اردافه فتقلصت كل عضلات جسمي وانا اقذف بسائلي في طيزه .وبعد قليل استرخينا وكملنا ستحمامنا وذهبنا للعشاء
  12. مرحباا اقدم لكم حكايت صديقي بينيك اخوه وهذاا الحوار الدائر بينهما000000 انا ابلغ من العمر 22 سنه واخي 15 سنه حينما كان عمري في 17 كنت اتمنى ان انيك شخص سواء كان ولد ام بنت مرت ايام وخطره في بالي ان انيك اخي لان جسمه كان بيجنن سكسي الى درجه وكان ابيض اللون ونازك وهادئ الي اقصى الحدود بدات قصتي يومها كان بدي استحم ولم يوجد احد في البيت الا انا واخي الصغير وعند دخولي الى الحمام للاستحمام اصر اخي الصغير في الدخول معي وانا مصدكت كلامه كان عمره حينها 10 سنوات دخل للحمام وخلع ملابسه وانا كمان وكان قضبي قد انتصب من شده جمال مؤخرته البيضاء الطريه 000 بدأت احاول ان المس مؤخرته تتدريجيا غسل شعره وقام بيغسل جسمه بالصابون (هو ما يعرف شي ابدا عن السكس) طلب مني ان نلعب في الماء وافقته وقلت له يجب اولا ان تنام عل بطنك000 نام عل بطنه وهو بيحرك طيزه يمين وشمال -- وضعت الصابون عل طيزه وقمت بفرك ذالك الطيز الجميل نمت فوقه وقمت اداعب طيزه واودي بقضيبي يمين وشمال الا ان بدأ بالقذف خرجنا من الحمام وتكررت هذه العمليه عشرات المرات بدأ يشعر بالامر الا ان في يوم طلب مني الموبايل بياخذه اله لان ما كان معه موبايل وقال لي - انا اخذ الموبايل وانت اخذ الي يعجبك - قلت له يله انا يعجبني شي فيك-- قاللي انا اعرفه وراح اريحك كثير بس وافق انت تعطيني الموبايل -- انا وافقت مباشرتا وكان الاهل مسافرين للخارج وانا واخي بس بالبيت رحت شغلت الابتوب وطلعت فلم سكس حتى اراوي كيفك بيشتغل خلع الملابس وانا خلعت ايضا 000 وفاجئني بحركه انه مسك قضيبي مباشرتا مع العلم لم اطلب منه ذالك انا نمت عل ظهري وهو نام فوقي طيزه الي وجهي وبدا يمص قضيبي وانا قمت بالتقاط القبلات من طيزه والحسه بالساني وضعت الزيت في طيزه استدار وعطاني طيزا وتنح وبديت انيك بي ولم استطع في ادخال القضيب وانتهيت وبدأ يفذف في طيزه ومضت الايام الا انا واخي يوميه انيك طيزا واستمتع بيه وكان ينام يمي باليل ومرات بيخلع كل ملابسه ويفل الباب واضل انيك بي حوالي ساعه او اكثر اكدر اقول لكم لحد هسه انيك بي ويمكن ما افي حته بالبيت الا ونكته بيها وهو مرات بيطلب مني انيكه ما بعرف السبب ومرا طلب مني اصورا بالموبايل انا وانيك بيه واحلا متعه وهسه بالاخير كمت اقذف في فمه وهو حيل يفرح ومرات يبقي المنى في طيزه ويبقى بيه وما يقبل ايشيله هذا مختصر كلش عن العلاقه بين صديقي واخيه
  13. انا شاب عمري 19 سنة وطالب جامعة سنة اولى كلية القانون كنت عائدا في طريقي الى البيت من بيت جارنا وفي ظل تدهور الوضع الامني في العراق توقفت سيارة الى جانبي وسحبوني وظربوني على بطني ووضوعوني في صندوق سيارتهم التويوتا واغلقوه بعد ان اخذوا جهاز الموبايل الخاص بي كان والدي تاجر اقمشة معروف وحالتنا ميسورة فقد علمت أنهم سيطلبون فدية سارت السيارة لفترة شعرت كانها عام كامل توقفنا فجأة ونزل رجال ملثمون فتحوا صندوق السيارة وشدوني من شعري بقوة وانزلوني وبطحوني ارضا على بطني , وكانوا طوال واجسامهم ممتلئة مفتولي العضلات عصبوا عيني وانا مضطجع على بطني وسحبوا يداي الى ظهري واوثقوها بقوة ثم اوقفوني واقتادوني الى داخل بناية . شعرت انهم ادخلوني في غرفة واجلسوني على شيء بدا وكانه بطانية جلست طويلا وكنت خائفا ومرعوبا منهم وشعرت ان البرد بدأ يسري الى جسمي وبدأت لا اشعر بطيزي من شدة البرد , صرخت ياناس حرام عليكم راح اموت من البرد وعاوز اتبول فجائني احدهم فقلت له احضر لي كرسي فالارض باردة واريد ان اتبول فقال لي اصبر طيزك برد بدأنا نتفاوض مع والدك اذا اعطانا المبلغ سريعا سنطلق سراحك . فقلت له لا بأس لكنني ساموت من شدة البرد اريد ان اجلس على شيء دافىء ضحك وقال مافي غير تجلس بحضني يا حلو ما عدنا فندق خمس نجوم من اللي تعودت تروح عليها , ولكنني سأخذك لكي تبول , سحبني من يدي وذهب بي الى ما احسست انه حمام وجاء صاحبه الثاني وبدأ بفتح ازار بنطلوني الجينز الضيق , انزل البنطلون وسحب الكيلوت ( اللباس ) وقال لي بول وانت واقف بدأت ابول وهو يقو لصاحبه طيزة اسمر يجنن وبدأ يعصر الفردات ومد اصبعه الى زبي وقال لصاحبه متربي على العسل والحليب وريحته حلوة كرائحة الشيكولاتة بدأت أشعر انهم سيقومون باغتصابي البسوني الكلوت والبنطلون وسحبوني فقال لصاحبة طيزة بردان يريد ندفيه برد من الجلوس على الارض فقال لم لا اجلسك بحظني يا حلو انا سكتت حيث انني شعرت انني اريدهم ان ينيكوني فعلا لاني اشتهيت ويداي المربوطتان وعيني المعصوبة زادت لدي من هذا الاحساس . وفعلا انزعوني البنطلون واجلسوني في حظن احدهم جلسة الفارس وظغط الاخر عى كتفي حتى نزلت على رأس زبة الذي دخل خرمي صرخت وأمروني ان ارهز طيزي صعودا ونزولا وفعلت مع الالم الشديد وبعدها جلبوا عصا وشدوا اقدامي وبدأوا يضربوني على طيزي وقد وضع احدهم رأسي بين فخذيه بدأت اصرخ من الالم حتى جاء زعيمهم وقال ماذا تفعلون قالوا له انه حاول الهرب ونحن نعاقبه فقال لهم اجلبوه طيزة محمر خطية شالني احدهم على كتفه وفكوا وثاقي ونزعوني قميصي وامروني ان انام على بطني وجلسوا يلعبون القمار فوق ظهري وطيزي , فاز الزعيم فجاء ببطل من الخمر ودهن به طيزي وامرهم بلحسه بعدها قاموا بربطي على سريره من يدي وترك رجلي مفتوحة نام فوقي وبدأ يرهز بي ونزل حليبة في خرمي وكان ساخنا وانا شعرت بالدفىء جاء خلفي شيء ما شعرت انه كلب وكان كلب زعيمهم وقال خطية صار لة زمان ما ناك خلوه ينيكة وبدأ الكلب ينيكني وانا اصرخ حتى انتهى البسوني ملابسي وظننت ان الامر قد انتهى فادخل احدهم زبه في فمي ومصصت له وقذف حليبه وأمرني بشربه كله اعادوني الى غرفتي ونمت حتى الصباح واستيقظت لاجد ان اهلي قد دفعوا الفدية واصبحت حرا .
  14. انا اسمي امجد من بنها في مصر والقصة دي حصلت فعلا اول ايام العيد مع ابن خالي ميمي انا عندي 18 سنة وهوة عندة 14 سنة انا البداية ---- اول ايام العيد معزموين عند خالي الي ابنة ميمي روحنا الصبح الساعة 10 انا والعائلة وسلمنا علي خالي وعيدنا عادي زي اي عيد بس الي حصل ان خالي عايز ينزل شوية العاب وافلام علي الكمبيوتر بتاعة من عندي في البيت انا قولت هات الهارد وانا املة ام خالي قالي روح انت وميمي وتعالي برحتكو انا بالنسبة ليا كنت فرحان لان انا مكنتش عارف اشرب سجاير روحت ووصلت الهارد وانا بنقل لقيت ميمي بيقولي اية دة انتا عندك صور بنات عريانة (سكس) قولتلة اة عادي قالي طيب ما تفرجني انا فرجتة شوية لقيتة طلع زبرة وعايز يضرب عشرة انا كنت بقلع هدومي لقيتة قام مسك زبروي وبيقولي اية دة هوة كبير كدة لية علي العلم انا كان بتاعي نايم ساعتها ولقيتة بيقولي دة انتا بتاعك اكبر من بتاع ابن خالتي محمد الي هوة اكبر مني انا ب2سنة انا قولتلة انتا ازاي عرفت قالي ان هوة ومحمد بيمصوا ازبار بعض ومحمد بينيكوا وهوة بينيك محمد انا الشيطان لعب في دماغي وزبري وقف اوي وبقيت خلاص هتجنن روحت رايح الحمام قالع هدومي وراجع لية قولتلة مص زبي يا ميمي قالي لما انت تمص ليا الاول انا قولت لة انت تمص ليا الاول وانا بعدين ابقي امصلل انا مصدقت الواد حطو في بقو وقمت مسكو من راسة ونزل في نيك في بقي الواد بقي يصوت وانا مش رحمو لحد مجبتهم في بقو امت سيبو الواد بعد ما بلع عايز يخليني امص بتاعو انا مرديتشي وقولت لة لا قالي طيب اضرب ليا عشرة بايدك وانا اخليك تنيكني انا وفقت وقمت ضرب لة العشرة وقمت ماسك طيزة الي هية عبارة عن طبق قشطة وقمت نزل فيها لحس وعض وبعبيص لحد ما زبي بقي زي الصخرة وقمت من غير كريم حطو كلة مرة واحدة وفضلت انيك فية يجي ساعة لحد مخلاص مبقاش فيا نفس وقمت مصورة بالموبايل وحط صورة عندي علي الكمبيوتر وانا احد دلوقتي وانا بنيك فية كل يوم باي حجة وياي شكل
  15. كان لوالدي صديق مقرب منه لدرجه انهم كالاخوان فكان دايم ياتي الى منزلنا ويجلس مع والدي وخاصه في ايام الاجازات . وعلى الرغم بانه كبير في السن ولكن كان وسيم جدا جد وكنت اجلس معهم في بعض الجلسات وكنت اراقب زبه وانظر اليه ولكن من دون ان يشعر هو .. ومع مرور الايام اشترى والدي استراحه فصارت سهراتهم فيها وكان ابي يعتمد على كثيرا وفي يوم من الايام قال لي والدي انه في يوم الخميس سوف يكون هناك عشاء لزملائه فيجب ان اكون حاضر لكي اساعده فقلت له حاضر فرتبنا الاستراحه وجهزنا العشاء وتوافدو اصحاب ابي الى الاستراحه فبعد وجبه العشاء جلسوا قليل ثم ذهبو فلم يبقى سوى انا وابي وصاحبه الوسيم فجلسنا ثم قال ابي انه سوف يذهب الى المسبح وقال لصاحبه تريد ان تسبح فقال انا لا اعرف فقال ابي ان الماء ليس كثير فيجب عليه ان يذهب معه فقال له حاضر فذهبت معهم فنزل ابي ملابسه فلم يبقي عليه سوى الشورت فانا هنا جلست اراقب صديقي والدي عندما يفسخ ملابسه فعندما فسخ ثوبه ولم يبقى عليه سوى الشورت ايضا فكان جسمه جنان وبدات كرشه الكبيره تظهر لي فبدا زبي بالانتصاب والشهوه سيطرت علي فقال لي ابي انزل معنا الى المسبح فقلت له حاضر ولكن الان زبي منتصب فخايف ان ابي يراني فجلست قليل الى ان ارتخى زبي فنزلت ملابسي ونزلت الى المسبح فذهبت الى جانب صديق والدي اراقبه من قريب من دون ان يحس هو فبعد خمس دقائق قرر صديق والدي ان يستريح فجلس على البلاط وكنت اراقبه فعندما حرك رجله رائيت كراته الكبيره عندها انتصب زبي مره اخرى فلم اعرف ماذا افعل .. ولكن عندها قال صديق والدي انه يجب ان يذهب الى الحمام فقام وذهب وكان الماء مبلل سرواله القصير فمعالم طيزه واضحه جدا فذهب الى الحمام فخرجت انا من المسبح وقلت لوالدي اني ذاهب اجفف نفسي وذهب الى الحمام من الخلف وكانت توجد فتحه صغيره للتهويه فجلست انظر الى صديق والدي من دون ان يحس فعندما نظرت اليه واخيرا رائيت زبه ولكن كان مرتخي ورائيت كراته بشكل جيد وكانت كبيره جدا .. وان اشاهده نظر الى الفتحه وشاهدني فنزلت انا والخوف غطى على قلبي فخفت ان يخبر ابي وعندها سوف تصبح قصه لا نهايه لها وخاصه ان عمري 25 وابي يثق في .. المهم عندما خرج نظر الي وانا اترقب ماذا سوف يقول لابي ولكنه لم يقل شي فقررت ان اذهب الى البيت وفي اليوم التالي ذهبت الى الاستراحه مع ابي فقال ابي انه ذاهب الى مشوار لن يتاخر فقلت له ok فذهب وبعد خمس دقائق جاء صاحب ابي فعندها احسست بخجل كبير منه بسبب اني نظرت اليه .. فقال لي اجلس اريد ان اكلمك عندها عرفت انه يريد ان يكلمني بنفس الموضوع فقال لي ما الحركه اللي سويتها البارح فعندها لم استطيع الكلام فكرر على ووعدني بأن لا يخبر ابي فبعد ان تاكدت انه لان يخبره فقلت له اني انا اراقبك من زمان واني احبك فقال لي وضح ماني فاهم قلت له انت وعدتني انك ماتخبر والدي وقال نعم اوعدك قلت له انا شاذ واحب الرجال وخاصه الكبار في السن وانت سرقت قلبي بعد ماقلت هالكلام قال لي انت شاذ ؟؟ قلت نعم بس تكفى لاتقول للوالد قال خلاص انا وعدك وقلت له اني احلم اني اعمل معك علاقه .. فقال لي يعني تحبني من زمان قلت له نعم صدقني فقلت له تسمح لي ان المس زبك بيدي فقال لا لا فترجيته وقلت له اني اتعذب فقلت له ارجوووك قبل ان ياتي والدي فقال طيب ولكن بشرط فقلت له اشرط وانا موافق قال لن امارس الجنس معك قلت لماذا ؟؟ قال بانه صديق ابي ولن يضر ابي او يخدعه فقلت له لان اخبره وقال لا فقلت حاضر فرفعت ثوبه وبدات المس زبه الذي انتصب وبدات افركه بيدي حتى سمعت انينه فقالت له تريدني ان امصه فقال لا لا ولكن طلب مني ان اعمله العاده السريه فبدات افركه والعب بكراته حتى قال لي بانه سوف يكب اللبن وانا افرك بترقب الى ان سمعت صوته وانينه فكب اللبن وكان كثير فقال لي بانه ذاهب الى بيته لكي يستحمى قبل قدوم ابي فقلت له وانا كلي رجاء ارجوووك مارس معي الجنس ( نيكني ) فقال لي لا لن يغدر بابي او ينهى صداقته بمجرد شهوه .. وعندها زاد حبي له ووفائه لابي .. وهذه القصه باختصار ..
  16. انا اسمي هاني وليه اختين الكبيرة دنيا عمرها 20 ولصغيرة اصغر مني 15 اسمها رهام وامي اسمها نجوى عمر امي 35 عايشين في شقه ماما تشتغل بمكتب سفريات بابا متوفي انا بطلت دراسه واختي دنيا بتدرس اما رهام زيي بدت قصتي معه صاحب ماما في شغل جعفر اسمو كان جعفر بليل يوصل ماما الساعه 11 او مرات 10 بليل ومرات بتعزمو على شاي ويخلصو بيدخلو غرفه ماما وحنه نروح ننام بغرفتنا مرة سئلتها جعفر بيعمل ايه بغرفتك ياماما جاوبتني بنعمل حسابات وبنصفي شغل مرة وبليل صحيت الساعه 3 بليل رحت عاوز ابول فمريت من جمب غرفت ماما سمعت صوت ماما ويهيه بتتوجع بصيت من خرم الباب ماشفت حاجه لئن كانو قافلين ضوء انا عرفت انو بينيك ماما انا خفت اوي ورحت بلت وطلعت من طلعت بردو سمعت ماما بتتناك وبتتوجع كثير وسمعها تقول لجعفر بس ياجعفر انا حصرخ مابتحمل ورحت نمت بس خايف اوي ونمت وصحيت الصبح شفت جعفر خارج واما بتغسل سئلتني مش عاوز حاجه قلتلها لا بس جعفر امبارح كان بايت عندنا ؟ اجابتني ايوه ورحت انا كان اليوم عطلتها العصر جه جعفر ومراتو عفاف عفاف عمرها تقريبا مثل امي 35 وخذو ماما وطلعو احنه بقينا في بيت ورجعو بعدها ماما وجعفر وعفاف للبيت ساعه 1 بليل كلهم دخلو غرفه ماما وانا كنت صاحي على نت انا سمعت صوت ماما بيندهلي ورحت فتحت باب غرفتها شفت جعفر راكب على ماما وهيه بتعيط ودمعها بتنزل وعفاف جمب ماما وعريانه حاطه كلينكس على كسها بتنظفو وجعفر راكب ماما ومدخل زبو في ماما وهيه بتتوجع اول مرة اشوف توجع بلشكل ده وبقت تصيحلي ويه تتوجع جدا وقالتلي ابقه جمبي وشوفني وانا بتناك وجعفر كان بينيك بس بلراحه واما ماسكه ايدي بس كانت مسكه جامده وبعدين عفاف طلبت من جعفر يبطل نيك يطلع زبو من طلعو وربنا شفت زب عمري كلو مش يتيف مثلو طولو شبر واربع اصابع وسمين ولي راس زبو كبيرة خالص خالص خالص من طلعو كلو دم وكانت ماما بتنزف وعفاف راحت تمسح بدم ولدم مش راضي ينقطع انا كنت خايف اوي اوي على ماما وبعدها انقطع دم بس كان كس ماما مليان حليب من قامت كان كسها بينزل حليب كثير كثيررر لاكن بعدها راحو دخلو حمام وسبحو وطلعو وكانت ماما مرتاحه وفرحانه وبنف الوقت مش قادرة تمشي كانت بتنسد عليه وبعدها سئلتني ياهاني تحب مرة ثانيه تشوفني وانا بتناك ؟الحقيقه انا كنت خايف بس فرحان واجبتها نعم قالت كل مابيجي جعفر تكون معانا وثالث يوم جو جعفر وعفاف زوجت جعفر ودخلو عرفه طبعن انا جمب ماما دخل جعفر وباسني وبعدين باس ماما وبقه يتكلم معه ماما بس من غير مااسمع انا وراحت ماما تقول لي جعفر عاوزك تقلع ملابسك بدون تفكير قلعت جت عفاف وبقت تلعب بطيزي وتفتح فردات طيزي وحسيت اصبعها عاوز يدخل بطيزي بسانا كان خوفي من زب جعفر لو ناكني حيجرالي ايه وبعدها فعلا قلع جعفر وبقى يبوس بماما وراح يبوس بعفاف بس ماما راحت لغرضها جابت مابعرف ايه زي دهن بلظبت وبقت تقولي عاوز جعفر يريحك وانا نفسي ياماما ينيكك جعفر ومتخافشي انا جمبك وفعلا جعفر طلب مني انام على بطني بس ماما مارظت قالت لا انت شيلو احظنو وانا انزل ودخل زبك في طيز هاني وفعلا جعفر عندو طول وجسم كبير وشاني وبدأ يمص لساني ويتفل في تمي ويرجع يلحسو واما حطت دهن على زب جعفر ودخلت راس زب جعفر انا بقيت اصرخ صرخه وحسيت طيزي حتنفجر وكان وجع مفيش زيو وهيه طبعن ماسكه زب جعفر ودخل شويه شويه وهوه مش راظي يدخل ابد حاولت ماما لاكن مادخل بعدها خلانه ظهري على سرير ماما وجت عفاف مسكت رجلي ورفعتهم يعني خرمي بقى للسقف واما جت وبقت تلحس في خرمي وتدخل في دهن وراح جعفر يدخل زبو انا من صراخ للبكاء بقيت اصرخ وابكي لئن تقريبا دخل نصو او اقل شويه وهوه كان بيصرخ بردو جعفر ماما كانت واقفه فوقي وكسها فوق وانا تحت كسها مباشرة وشفت ماما كسها بقى ينزل حليب كثييييييييييييييييير وبقت تقولي ياماما اشرب عسل اماما ابقيت فعلا اشربو ونزلت كسها وطيزها على تمي ووجهي وبقت تمسح كسها وطزها بوجهي وبقيت على هل حاله يجي نص ساعه وبعدها جعفر قال لماما ابنك ابقى احسن منكي يتناك ماما كانت فرحانه وانا كنت بتوجع لاكن الوجع قل شويه لاكن كل هل حكي جعفر مكان يدخل ويطلع زبو مثل ماينيك لا كان كل هل وقت بس يدخل في وبعدين طببو وبقى شويه شويه يطلع منو ازاد الوجع وطلعو بعدين بس كان خرمي كبير اوي انا خفت من شفت خرمي وبقيت اطلع دم بس من بعدها انا ارتاحيت وبقيت على فراش ماما يجي 3 ساعات نايم مابقدر امشي وجعفر لبس وعفاف وراحو وبقينا انا وماما وهيه تلعب بزبي وزبي كان يطلع حليب واما بقت تشيل حليبي بتمها وتجيبا لتمي وتنزلو بتمي وانا اشربو وسئلتني ارتاحيت ياهاني ياحبيبي؟ اجبتها نعم وهيه ردت انا بشعر بسعاده مش اشوفك جمبي من اتناك وانا كان نفس ردها وبعد سبوع تقريبا ماما كانت عاوزة مني اهيئ نفسي لئن جعفر حيجي وفعلا بليل جه جعفر لاكن معاه اربع شباب وهوه خامس ومراتو عفاف ماما كانت غظبانه تقول لجعفر انته جبت ايه هوه ده اتفقنا كان وجعفر كان بيبسها ويقوللها عادي ياحياتي حنرتاح وننبصط ماما قنعت بكلام جعفر ودخلنا كلنا غرفت ماما وفعلا كانو شباب موجودين وبقو يسلمو على ماما وجعفر كان ماسك ايدي وحطها في بنطلونو عاوزني العب بزبو فعلا انا دخلت ايدي لاكن كان نايم زبو وكان كبير اوي اووووووووووي ولشباب كانو بيقلعو ماما وماما كانت زعلانه وبتبص على جعفر وهيه غظبانه وبعدها جابو ماما للفراش شباب اثنين وثنين كانو على الارض معه عفاف وماما بقت تمص باب وبقو يركبو على ماما وينيكو وماما بردو ركبت على زبابهم وطلبت مني ان الحس كسها ولحليب الي في وبدلو شباب راحو لعفاف وجو ثنين بردو لاكن كانت زبابهم شويه اكبر من زبي يعني صغار بس بردو ماما تعبت وبعدها جعفر مسكني من ايدي واخذني في صاله انا خفت لئن ماما مش جمبي وقلعني وبقى يقولي مص زبي وبقيت امص انا راسيت زبو لو ادخلها كلها في تمي اموت كانت زبو كبير اوي واسود وراح منيمني وبقوى مسكني ورة وحده ودخل دبو انا بساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو على تمي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم وبمصلو كن ورحنا غرفت ماما وكانو شباب بيلبسو وانا لبست ماما كلنا بعدها راحو وشرحت لماما الي عملو جعفر بقى متعصبه بقى جعفر يومين مابيجي بيت بس بعدها جه واما كانت عصبيه وكانت عاوزة تضربو بس هداها وجه بقى يبوس بيا انا بلعكس حبيتو وحبيت نيك بتاعو هوه وينيك فيا وينيك بماما بس بنفس اليوم كان عاوز ينيك دنيا دنيا تعرف لاكن متجربت وقنع ماما وفعلا جابتلو دنيا وكانت تبكي وخايفه ماما كانت عاوزة تخليها متخافش ماما نامت على ضهرها وجابت دنيا بردو خلتها على ضهرها على بطن ماما وجعفر كان يلحس كسها وطلب مني الحس كس اختي وبعدها دخل زبو وفتحها وبقى ينيك بس مابيدخل زبو كلو لا بس يوم من الايام قبل سبوع كان جعفر عصبي على عفاف وزعلان وجه عندنا في ليل كان نايم صحى وراح لماما انا كنت معه ماما بلغرفه بنتكلم ودخل وهوه عصبي شكلو طلب من ماما تقلع هوه بيقلع ماما مابترفضلو طلع وقلعت وانا بردو وراح ينيك فيا ودخل كل كل زبو الطويل العملاق الكبير فيها ماما بقت تنزف وانا احاول ابعدو لاكن مابقدر وراح شايل ماما وبو فيها وبيمشي في غرفهه لاكن صرخها شقق جمبنا صحيو وانا ظربني واما كانت بتصرخ بكل صوتها وهوه مش راظي يسبها وراح شايلها لغرفت دنيا ونزلها على الارض وبردو هوه راكبها يعني ماما اخمه عليها وهوه ينيك يجي ساعتين ويكب وينيك كلو في كسها ودم ولكليب بقى ينزل ويطفر كسها دم وحليب وهوه ينيك لحد ماجت عفاف من خلصتها بس ماما من صحيت ووقفت بقى كسها ينزل حليب ويجي ربع ساعه هوه ينزل واما كان لونها تغير ومابتقدر توقف دي قصتي لو عجبتكم اكملها __________________
  17. كان عمري وقتها 20 وكان يسكن في نفس المنطقة ابن جيراننا واسمه خالد وعمره 14 سنه كان قمة في الجمال والأخلاق ومتفوق في دراسته ولم أفكر في خالد بأي سوء طوال هذه الفترة يعني كنت أعتبره أخي أنصحه وأساعده في دروسه ,اطلع معا نتمشى ونلف بالسيارة وكنت أدافع عنه الى أن حصلت حادثه غيرت كل شي بيننا اللي حصل اني رجعت احدى الأيام البيت الساعه 12 وأشوف سيارتين شرطه عند بيت جيراننا اللي يصير مقابل بيت خالد مباشرة وكان كل اللي في الحارة متجمعين وخالد وأبوه بعد كانوا موجودين ولاحظت إن خالد كان يبكي وأبوه كان يصرخ ويهاوش ولد جيراننا الثاني وبعد السؤال عرفت ان ولد جيراننا واسمه عبدا لله استدرج خالد إلى بيتهم وناكه غصب طبعا الشرطه أخذوا الولد الى الشرطه وجاه حكم بالسجن المهم أنا جاني شعور غريب تجاه خالد وطبعا خالد اختفى عن الحاره فتره الي ان يوم شفته طالع من بيتهم ويوم شافني نزل راسه وبغى يرجع بيتهم ناديت عليه وجا عندي قلت له خالد ايش فيك ماتطلع وايش فيك مستحي مني قال انا مستحي من كل اللي في الحاره وجلس يبكي مسكت وقلت له حبيبي اللي صار مالك ذنب فيه ولا تخليه يأثر على حياتك مارس حياتك بصوره طبيعيه وأخذته عندي الى داخل البيت وجلست أهدي فيه الين استرخى وقلت ايش رايك نطلع نتمشى بالساره شوي على الكورنيش ونتعشى قال اوكيه وطلعنا وتمشينا ويدي بيده طول الوقت ولما خلصنا العشى قلت له ايش رايك تسهر معاي في البيت تغير جو قال اوكيه وكلم أهله وقال لهم انه راح يسهر عندي ووافق ابوه طلع معاي خالد الى غرفة النوم وجلسنا نسولف قلت الى خالد ايش رايك نتمدد على السرير نسولف قال عاد ماعندي مانع وتمددنا على السري جنب بعض وصرنا نسولف ونظحك قلت الى خالد ابي أطلب منك طلب قال اطلب عيوني لك قلتله ابيك تقول ايش اللي صار بالظيط مع ولد جيرانكم سكت شوي وقال اول شي قال لي تعال ابي اقول لك شي قلتله نعم قال لي ادخل البيت ابي اكلمك في موضوع مهم وخشيت معاه البيت ودخلنا المجلس وعلى طول ضمني الى صدره وجلس يبوس فيني وانا احاول ابتعد مافيه فايده وكل مااحول اصارخ او ابتعد يضربني ويهددني انه يذبحني ونزل ثيابي وجلس يلحس في طيزي وانا اصيح ودخل صبعه وبعدين دخل زبه وانا احس انه سكين تشق طيزي وجلس ينيك فيني الى ان بغى ينزل شال زبه ويبي يحطه بفمي انا سكرت فمي مارضيت وضربني اربعه كفوف الين فتحت فمي وجلس يجلخ لين نزل داخل فمي وبعدين لبست ثيابي وجلس يترجى فيني اني مااتكلم ومااعلم احد وانا ماعطيته وجه ورحت على طول البيت وعلمت ابوي وابوي وكلم الشرطه ولما خلص قصة اغتصابه جلس يبكي واخذته الى صدري وجلست ابوس في خده وشفايفه بدون شعور وحسيت خالد متجاوب معاي وصرت ادخل لساني داخل فمه واحركه على لسانه وبعدت فمي عن فمه وانا اطلع في عينه الحلوه اقوله خالد انا احبك ويقول خالد وانا بعد احبك واموت فيك من زمان ورجعت حطيت شفتي على شفته وانا احسس على ظهره الى ان وصلت الى طيزه وانا احسسس عليها بكل حنيه وشلحته البلوزه ونزلت الى صدره ابوس فيه ونزلت بنطلونه وشفت احلى طيز شفته في حياتي وخليته ياخذ وضعية السجود وجلست الحس فتحة طيزه وانا ماسك زبه وهو خلاص المحنه شبت معاه واروح اجيب الكيواي واحط على زبي وعلى طيزه واجلس ادخل فيه شوي شوي الى ان دخل الراس وامسك زبه واصير اجلخ له وهوفي عالم ثاني من المتعه وادخله فيه الى ان دخل كله في طيزه وانتظر شوي الى ان تعود عليه واصير ادخله واطلعه بكل رومانسيه وجنان وانا ماسك زبه اجلخ له الى ان شبت معاه وبغى ينزل وانقبضت فتحة طيزه على زبي وانزل داخل طيزه ونزل هو على يدي وامسح منيه على طيزه واطلع زبي من طيزه وابوسه على خده واقول له احبك خالد ومازلنا انا وخالد نمارس الحب والجنس
  18. حدثني صديق..... قصة لم اكن في يوم من الايام اتصور ان تحدث له مثل هذه القصة ابدا ..قال :ذهبت الى بيت خالتي مع العائلة وكانت السماء ممطرة بشدة غير معهودة مما زاد من نسبة مياه النهر القريب من منزلنا فطلبت خالتي منا ان نبيت عندها الليلة حتى يهدا المطر وكان لخالتي 6 من الصبيان وبنتين كنا نلعب معا العابا طفولية حلوة وبريئة وكان عمري وقتها 10سنوات وكنت ولدا جميلا اسمرا مكحول العينين مكوز الطيظ وكنت البس بنطالا قصيرا يبرز مفاتن افخاذي ومعالم طيظي من الخلف ولكن كل هذا لا يعني لي شيئا حتى زبري الصغير الذي كان يقف بسبب وبدون سبب لا يعني لي اي شيء ...كان الليل قد اسدل ستاره ولم يكن هناك انوار لان الكهرباء انقطعت بفعل العواصف والرياح فكنا نسهر على ضوء الشموع لا رغبة في الرومانسية وانما مضطرين لذلك ...نمت ليلتها مع اولاد خالتي الذكور وفي منتصف الليل شعرت بيد كبيرة تمتد الى زبري وتلعب به لم اكن ارى شيئا ولكني كنت احس بتنهدات قوية وانفاس كريهة تقترب من وجهي وان ثمة شخص يشدني الى جسمه اردت ان اصرخ لكن يد هذا المفترس طبقت على انفاسي وجمدتني من دون حراك ثم ما لبث هذا الجسم الغريب ان قربني اكثر فاكثر اليه وتحسست بيدي لاعرف من الذي يدفعني اليه بهذه القوة فلمست زبا كبيرا ..فزعت وحاولت التخلص من هذا الشيء الرهيب لكنه اقترب الى سمعي صوت زوج خالتي وهو يقول : كن عاقلا وانا ساعطيك نصف ليرة غدا ...سكت ولم انطق بكلمة واحدة ..ربما لانني فرحت بضخامة المبلغ الذي عرض علي او ربما لاعرف نتيجة هذا الذي يحصل معي او ربما لانني اطمانيت ان الذي يلمسني هو ليس جنيا ولا عفريتا وانما هو زوج خالتي الذي اعتدت مرارا على ضمه الي ولمسه لطيظي بيديه بدون ان افكر ان ما يفعله هو من العيب او الحرام ...وهنا استسلمت لكل ما سيحصل فلا يهم اي شيء عندي فزوج خالتي هو بمثابة والدي ولن يفكر ان يؤذيني انما هو يريد ان يداعبني ويقبلني كما اعتاد مرات ومرات ان يفعل ذلك معي ...امسكني زبره الذي بدا يتصلب ويكبر حتى تخيلت ان طوله انذاك اكثر من عشرة امتار ...ثم بدا بخلع ثروالي وبدا بتقبيل طيظي ووضع شيئا سائلا على بخشي واخذ يفرك بزبره على طيظي وحاول ادخال راس زبره بقوة في بخشي مما جعلني اصرخ وهنا توقف عن عمله هذا واخذ يقبلني ويطمئنني انه لن يؤذيني ووعدني باعطائي مبلغ ليرة لبنانية واحدة ان انا جعلته ينبسط ....فرحت بالمبلغ ولكن كيف لي ان اجعل مثل هذا الوحش البشري ينبسط بطيظي الصغيرة وحاول مرة اخرى ان يضمني الى صدره وادخل راس زبره في بخشي احسست كانني انفلقت نصفين ونزلت دموعي واخذت استعطفه ان يتركني انام لكنه كان كالثور الهائج وبدا بادخال راس زبره ثانية وثالثة حتى اغمي علي ولم اشعر الا وانا قرب اولاد خالتي الذين كانو يصرخون قرب اذني لايقاظي كي العب معهم ....تحسست جسدي وسروالي لم يكن به اثار معركة جنسية فافتكرت انه كابوس وصرخت لامي كي احكي معها عما رايته لكنني فوجئت بزوج خالتي واقفا بقربي . وقال لي :...ما رايك ان تذهب مع اولاد خالتك الى السوق وتشتري خبزا وهاك ليرة كاملة لك كهدية ...رفضت اخذها لكن امي غمزتني ان اخذها منه .....اه لو علمت امي ما هو هذا الثمن الذي قبضته انه ليس هدية انه ثمن المي الذي اصابني من زب زوج خالتي الذي لم يرحم براءة طفولتي وانني بعمر اطفاله ماذا احب في جسدي ؟؟؟ماذا راى في وانا ابدو كطفل بريء لم اعي يوما لمثل هذه الافعال الشيطانية التي مارسها معي هذا الوضيع ...وذهبت مع اولاد خالتي واشتريت ما رغبت من الالعاب واعطيت والدتي المبلغ الباقي ونسيت الم طيظي ...وما ان اقترب الليل حتى هرعت الى امي وقلت لها اريد ان انام معكي يا امي .. لكنها فاجاتني بقولها : انت الان رجل ولا يجوز ان تنام مع البنات ..اذهب ونم مع اولاد خالتك الذكور واصريت واصرت هي ,,, واقترب مني زوج خالتي وقال : الليلة ستنام معي انا حبيبي لا تخاف ....اااااه لو علمت امي ممن انا اخاف ؟؟؟ ااااااه لو علمت ان هذا الوحش هو الذي افترس طفولتي وبراءتي وهو الذي يريد افتراسي مرات ومرات ...واستسلمت للامر الواقع ورضخت اكثر عندما قال لي زوج خالتي بانه سيعطيني غدا مبلغا اكبر ...ونمت وانا بقلق شديد لما سيحصل معي ...وبطفولتي البريئة التي هي من سيمات حياتي في ذاك العمر ...وبعدما شعرت ان الجميع استسلم للنوم ذهبت ونمت في غرفة البنات قرب اختي وشعرت بالامان ولم احس الا وايدي قوية ترفعني وتحملني الى غرفة الصبيان ..وابتدات هذه الايدي القوية تخلع عني كل ما البس وقربتني الى جسد قوي وزبر دخل الى ما بين افخاذيمن الامام مما جعل زبري الصغير يقف مستنجدا من ضغط زبره الكبير الذي دخل بين بيضاطي ثم احسست بشيء يشبه الصابون يوضع في بخشي وباصبع ثخين استطعت ان اتحمله يدخل بعمق في بخشي ..زبري كان واقفا يشبه اصبع الطفل ...قلبني على ظهري واخذ يرضع زبري كنت ساعتها احس بشيء من النشوة ودخل اصبعه كاملا في بخشي الصغير وبعد ها ادخل اصبعين وعلى مهل وبدا الالم يتسرب الى اسفلي اردت الصراخ ولكن كلماته التى قالها لي جعلتني اقبل كل ما يفعله بي لقد قرر ان يشتري لي مسدسا من بلاستيك ويعطيني ليرات كثيرة واصبحت استرخي كما قال لي ودخل باصبعيه الى فتحة طيظي التي وسعت ثم حاول ادخال راس زبره الغليظ وعدت للالم من جديد واستنجدت به ان يكتفي باصبعه لكن اصر على ادخال راس زبره وبدا يدخله ويخرجه حتى احسست بماء دافئ ملا كل طيظي وافخاذي فاخذ يمسح لي كل ما نزل منه وقبلني قائلا اياك ان تتحدث مع احد عما حصل معك وان ساعطيك كل يوم تبقى عندنا ليرة تشتري بها ما تشاء ..شممت رائحة بين افخاذي كانت تشبه را ئحة الحليب المطبوخ كانت رائحة نفاذة وقوية انتظرت الى الصباح قمت الى الحمام واغتسلت من هذه الرائحة ..كنت اود ان اقول لوالدتي عن كل ما حصل معي في الليل لكني خفت ان اخسر الفلوس والهدية الموعود بها من زوج خالتي وبقينا عند خالتي اكثر من اسبوع وفي كل يوم تتكرر قصة النيك حتى اعتادت فتحة طيظي على زب زوج خالتي ...ومرت الايام والشهور وهو في كل مرة يعزمنا وبرغبة شديدة الى النوم عنده وانا اعتدت على النيك وكبرت بسرعة وبقي زوج خالتي يواصل معي اللواط حتى اصبحت في الخامسة عشرة من عمري وبدا زبري يقذف حممه كلما ادخل زوج خالتي زبره الكبير في طيظي واخذت احس بنشوة غريبة حتى ادمنت على هذا واصبحت انا لواطي افعل ما فعله زوج خالتي بي مع اصدقائي في المدرسة ولم اعد انتبه لدروسي ولا لمذاكراتي حتى رسبت عدة مرات واكتشف امري وبدا اهل اصدقائي يبعدونني عن ابنائهم واصبحت منبوذا من المجتمع الصغير الذي اعيش فيه وتمنيت لو انني لم اكن اعرف مثل هذه الاشياء التي تجلب المرض والهم والنكد وقلة الاحترام واتجهت بعد سن الثامنة عشرة الى التدين وملازمة اهل الخير ودعوت على زوج خالتي دعاءا سيئا لانه لم يراعي **** بطفولتي البريئة ونال والحمد *** جزاءه في الدنيا وانا التزمت باوامر **** وتزوجت وصرت اخاف على اولادي حتى من اقرب المقربين الينا لكي لا تتكرر القصة التي سببت لي عقدة نفسية الى شبابي والتي بعد مرور كل تلك السنين لم استطع نسيانها ولم اعلم بهذه القصة سوى اختي التي عاهدتني ان تبقيها سرا الى الممات ...
  19. مللت الشوارع والحانات الوضيعة ، وكؤوس الخمر الرديئة ، وتلك الفاجرات المبتسمات دائماً معك بعين والعين الآخر على جيبك المخروم ، الذي لم يبقى من راتبك شيء لتضعه فيه . لهذا قررت أن أبحر في بحر الإنترنت الواسع ، الذي بحق نضيع فيه جميعاً . ولانني تحت ثقل شهواتي الجنسية الصارخة لحد الألم ، فقد بدأت بالبحث عن مواقع الجنس العربية ، وقمت بالاشتراك في معظمها من غير ان اشارك بمواضيعها ، ولانها جميعاً تتشابه فيما بينها ، بكل الابواب والمواضيع وحتى الاسامي فقد ضقت ذرعاً بها أيضاً ، واخيراً بدأت بالدخول إلى شات المحادثة YAHHO انهه عالم آخر يا جماعة ، تحصل فيه على كل ما تريد " لا اعمل دعاية للموقع " . وبعد بحث وتمحيص ، دخلت الى غرف الـ GAY وانا أشاهد ما يكتبه الموجودين لبعضهم من رسائل عامة ، وبصراحة لم افهم معظم مصطلحاتهم الغريبة ، وهنا فتحت لدي نافذة صغيرة واحدهم يكتب لي : شو نوعك .. رديت عليه : بشري .. هههههه : فكرتك حيوان . هذه إجابته رديت : إذا عم تفهم لغتي الحيوانية . فانت ايضا مثلي .. رد : أنا آسف مو قصدي . قلت : ولا يهمك .. بس أنا جديد بالشغلة او ما بعرف طريقة كلامكم ولا ألغازكم . رد : أنا ألي آسف بس طلعت معي الكلمة هيك بلا معنى . قلت : شو قصدك بنوعك ؟ قال : يعني موجب ولا سالب ! قلت : ما فهمت قال : يعني بتنيك ولا بتنتاك !! قلت : عيب هالكلام نحن شبان متل بعض ، أو أنا عن نفسي واثق من حالي إني شب و فحل كمان قال : طيب عندك مانع نصير اصدقاء قلت : لاء ما عندي مانع ، اصلاً بدور على الصداقات قام او ذكرلي اسمه و عمره و بلده و مدينته انا نفس الشي عملت او كنا طلعنا من نفس المدينة وبعد ما عرف اني خريج كلية علم الاجتماع من جامعة دمشق ، بلش يسألني عن أمور غريبة كتير حتى صرت اسجل كلام في صفحة وورد ، حتى ما انسى ، أو كمان صار بدو مني التحليل المنطقي عن تسائلاته الغريبة حتى بالنسبة ألي . المهم رديت بشكل مبسط وملخص عن تسائلاته الشاذة لدرجة كبيرة ، ولكن الامر الذي حيرني انه كان يدرك ما كان يقوله ، فقد كان يجادلني بلغة سليمة علمية ( لدرجة كافية ) . وطالت دردشتنا ما يقارب الساعتين . قلت له أسمح لي بالانصراف ، فقد تعبت من الجلوس على الكرسي والتمحلق بالشاشة ، فلست متعوداً على الامر . قال لي اسمح لي ان اضيفك لعندي . وآخذ مني موعداً آخر وهو مساء الغد قبل منتصف الليل . قلت ماشي .. اكد علي ان لا انسى الموعد لان لديه موضوع آخر يريد التحدث فيه معي وهو موضوع حساس جداً . قلت طيب .. اغلقت الجهاز وذهبت الى المطبخ لاصنع لي كوباً من القهوة ، فأنا أشعر بصداع شديد من البقاء ساعتين على الانترنت ومن تساؤلات صاحبنا هذا .. رجعت مجددا على اللابتوب وفتحت صفحة الملاحظات التي سجلتها من كلامه وبدأت أقرأها بدقة وأفتش عن مفاتيحه الشخصية واستنتجت عدة امور وهي : 1- الأمر المهم أنه لا يعاني مرضاً او عقداً نفسية ، وكل ما كان يناقشني فيه هي أمور يحبها ويهويها وربما تندرج تحت خواصه الفيزيولوجية . 2- يحتل الجنس مكانة مقدسة لديه فهو ( أي الجنس ) خبزه وماءه 3- قام بكسر الكثير من القواعد الإجتماعية والنفسية التي تحول بينه وبين رغباته الجامحة . 4- أقام جملة من علاقات الصداقة المبنية على تطلعاته وأهواءه . هذا بعض ما استنتجته ببساطة وفي هذا الوقت القصير من دردشتي معه . أصابني الملل مجدداً . وقررت أن أنام لاريح جزء من دماغي ، أما الجزء الذي لا ينام ولا يرتاح فاليعمل ما بدا له . أفقت في الصباح الباكر ، وبدأ الروتين اليومي الذي أكرهه كثيراً أخذُ حماما افطر البس المع حذائي اشرب القهوة انزل على الدرج لست طوابق اسلم على جاري انتظر السرفيس المكتظ دائماً بوجوه عبثة مقفلة الأعين وجعجعة الشفير الدائمة مع موسيقاه الرديئة في أغلب الاحيان ، اصل الى مدرستي متأخراً بضع دقائق وأشاهد نظرات المدير أدخل الصف أعطي درساً مملاً لطلاب يشبهون اي شيء إلا طالبي العلم أرجع الى البيت ايضاً بنفس الطريقة ولكن الآن صعبة لإني أصعد ست طوابق .. أوليست مملة هذه الحياة وهذا الروتين الوقح البغيض . أنا أعيش بمفردي بالبيت ليس هرباً من العائلة بل العائلة تركتني وحيدا . فالأب مات في حادث سيارة عام 1979 والأم توفت قبل سنة أما أخوتي الآخرين فهم من أم أخرى وليست تربطني بهم علاقات جيدة فلا أزورهم إلا في الأعياد . ولكن الجيران هنا يعتنون بي فربما لوصية والدتي أو لشعورهم النبيل تجاه شاب يتيم . لقد أطلت الحديث وربما أصابكم الملل مثلي أنا . حلّ علي المساء ويقترب ساعة موعدي مع صديقي السايبر الذي تعرفت عليه أمس . قمت وحضرت بعد المازة كي اتناولها وانا ادردش معه فاليوم خميس واستطيع ان أسهر مطولاً وبصراحة كنت انتظر صاحبي هذا ( الجديد جداً ) كي نبحر معاً في عالم لا تأسر فيها الكلمات ولا تضطر أن تحوّر المعاني كما في الواقع اليومي المعاش . فتحت النت ودخلت على الياهو مسنجر ، وكان قد سبقني صاحبي بالدخول بلشنا السلام والاطمئنان ... قال : تسمح لي بسؤال شخصي .. قلت : تفضل قال : ليش مالك متجوز لهلا وانتي عمرك 33 سنة ( كم أكره هذا السؤال فلا تستطيع ان تقنع احداً بإجابتك مهما أتيت بمبررات . لهذا أردت أن يكون ردي كلاسيكيا في مثل هذه المواقف مع إنني أكره هذه الاجابة اكثر من كرهي للسؤال ) قلت : النصيب قال : آها هذه ( الآها ) تعني الكثير في اللغة العامية فهي تعني عدم الرضا وتعني بأنني كذبت بإجابتي وتعني وتعني هي كلمة انتهازية فيك تستعملها وين ما بدك . انا بصراحة لا أجيد الحوارات العامية التي تتناول الأمور الحياتية البسيطة ( ليس لاني اتكبر ولكن ليست لدي خبرة ) وهو يحاول ( صديقي الجديد جداً ) ان يأخذني إلى عوالم انظر اليها بتفاهة العقل المنضوي تحت خيمة التخلف الأسود . إنها حالة من الصراع الخفي بيننا نحن . ولكني لست مضطرا كي استمر معه هي كبسة زر وينتهي علاقتنا إلى الأبد من دون تدخلات الاصدقاء أو الاقارب أو تأنيب ضمير ، لانها علاقة مدتها ساعتين مع شخص لاتعرفه ولا تسمع حتى صوته فربما يكون ذكر أو أنثى ، كبير أو صغير ، أو لص ، أو مجرم .. وتطول القائمة . ولكن هناك جرس يرن بصوت منخفض داخل رأسي يعني بأنني ما زلت ادردش مع صديقي الجديد هذا !! اي انا معك لا مش مشغول اي شفت كلامك وهنا أتتني فجأة فكرة أردت من خلالها أن أحرج صديقي وأن أغير الموضوع أيضاً قلت : عندك حد تزوجني منها ؟ قال : أي ، مرتي ( !!!! ) بصراحة لم أستطع قراءة الكلمة أو تعمدت ربما تجاهل جوابه ، لان عقلي لم يدرك جوابه الغير متوقع فربما كان قد أخطأ بحرف أو أثنين وربما يقصد شيء آخر .. قال : ليش ما بترد علي ... الووووو .. قلت : معك . قال : شو قلت . قلت : بشو . قال : تتزوج مرتي إذا هو لم يخطأ بالحروف ولا بالكلمة هو يقصدها تماماً قلت : كيف راح يكون نوع الزواج قال : كيف ما بدك قلت : يعني مسيار .. عرفي .. كيف يعني ؟ قال : لاء بنصير عيلة وحدة انت أو أنا أو مرتي . قلت : ( هنا بدأت أدرك حقيقة ما أنا مقدم عليه ) مرتك كم عمرها قال : 26 سنة و اسمها ( ........ ) او هي حلوة أو أكيد اذا بتشوفها راح تعجبك قلت : طب هي شو رأيها بالموضوع .. يعني عندها خبر بالموضوع ولا أنت عم تفاوض عنها . قال : وحياتك هي هلا معي أو عينها على شاشة الكمبيوتر و فرحانة كتير بس بدا تشوفك اول شي يعني نحن متفقين على هالشي قلت : طب كيف راح نشوف بعض قال : بالاول انا راح شوفك بحديقة الـ ..... او بعدين بقرر أنا بدل عنها لاني بعرف ذوقها بالشباب قلت : ( أو أنا منسجم بالموضوع او عم بازر طبيعي لان غريزتي لم تتعود لمثل هذه الامور الغير طبيعية و بلش عضوي يصيح ( فيني اشيل بناية فيه ) طيب انا مستعد للتجربة قال : بكرى الساعة 12 في الحديقة بنشوف بعض . قلت : اوكي الساعة 12 قال : كيف راح اتعرف عليك قلت : بكل بساطة انا لم بروح الحديقة بقرأ بكتاب او بهالايام نادراً ما بتشوف احد بيقرأ بالكتب يعني بكون واضح الشخصية ، كمان انا بلبس نظارة طبية . و وصفت التياب الي راح البسها و ألوانها كمان . قال : اوكي يا معلم نحن عالموعد . او هلا باي قلت : مع السلامة . شو عملت مين هاد الي عم بحكي معو معقول بيكون مقلب من صديق او شي عملية ابتزاز عم اتعرض اليها من شي مجرم او او .... ما عاد فيني اركز على شي انا نعسان او بعدين انا عن جد متهيج كتير بالشي الي سمعتو من شوي من صاحبنا او عن مرتو ... ضليت هيك لحتى نمت . 0000000000000 ان تصحو على صوت فيروز في الشام او لبنان فهذا أمر طبيعي . بس عن جد بهالصبح الها نكهة غير شكل صوت السيدة فيروز ولان الصوت بيجي من بيت جارنا يعني صوت خافت ألو طعمة تانية . قمت طلعت عالساعة الا وهي 10،20 . شو تأخرت ما عندي موعد تاريخي اليوم موعد لا يشبه اي موعد آخر في حياتي الممتدة على طول هذه السنوات من عمري . بلشت اول شي بالقهوة او معها سخنت الحمام او جهزت عدة الحلاقة لاني بصراحة بدي احلق كل الشعر الي بيجي منو ريحة العرق . تحممت و حلقت و تعطرت و لبست التياب الي وصفتها لصديقي و نزلت واخذت تكسي ، او بوجي للموعد وصلت الحديقة قبل بوقتي ب 10 دقائق قلت بنفسي تمام بدل ما هو يراقبني ، لاء انا براقبو او بدي اختبر ذكائي للتعرف عليه لانه لم يعطيني اي شي للتعرف عليه بلشت ادور على مقعد فاضي لحتى ارتاح عليه بس اليوم جمعة و الحديقة مليانة ناس و أطفال و صخب وو .... كل شي . ضليت واقف عند شجرة بآخر الحديقة عند الشارع لوحدي او أنا فاتح الكتاب على أساس عم بقرأ فيه بس و**** نسيت حتى شو هو الكتاب الي بين ايدي . سمعت صوت بيقول : استاذ استاذ طلعت ما شفت حدى كلون مع اهلون او اصدقائون يمين يسار ما شفت حد بيهتم في . قالي وراك بالشارع استاذ ولا شب فاتح شباك سيارتو او عم يأشرلي بأيدو اي انا اي تعال رحت او قربت عليه عملت حالي متفاجأ نعم كيف فيني اخدمك . قال ولو انا .... ما النا موعد قلت هادا انت قال اي تفضل بالسيارة قلت لوين قال هون بالحديقة ما فينا ناخذ راحتنا قلت اي و**** قمت او مشيت لعند باب الحديقة او انا مشلول التفكير بس شكلو مبين انو مش نصاب او مقلبجي او سيارتو كمان جديدة او مبين عليها غالية مع اني ما بعرف بالسيارات ولا مهتم فيها . وصلت لعندو قال اتفضل اركب فتحت باب السيارة او قعدت بقربو او بلش هو يسوق بسرعة قال شو استاذ مبين عليك مرتبك . قلت هادا طبيعي قال : فطرت قلت : لا قال : شو تحب تفطر قلت : اي شي قال : بخلي مراتي انا او انت تحضرلنا الفطور شو رأيك قلت : ( او انا بصراح صاير متل ولد صغير ما بصدق اوصل للسوق مع ابي لحتى يشترلي الدراجة الي واعدني فيها من اول ما بلشت المدرسة او لهلا ) اوكي متل ما تحب قال : شو بك استاذ ريحلي حالك قلت : اي اي مرتاح يسلمو قلت : طب بلكي ما عجبت مرتك قال : انتي عجبتني او راح تعجب مرتي قلت : اوكي ( لتس كو ) على اساس حافظلي كلمتين بالانكليزي . مع انو هو صلحلي التهجأة .... وقف بسيارتو قدام بناية بحي من احياء الشام العريقة والي معروف ان كل سكانها يا مسؤولين يا تجار كبار او يا دبلوماسيين . قال : انزل تفضل نزلت او انا عم امشي وراه مباشرة . كنت عم طلع يمين او يسار او فجأة دقيت بطيزو كان هو وقف قصداً لحتى اندق فيه قال شو استاذ كبير ابو علي تبعك . قلت ما كنت منتبه لوقفتك قدامي قال ولا يهمك طلعنا بالمصعد على الطابق الرابع قام دق باب او انا وراه فتح الباب ( بل انفتح باب الجنة ) شو هاد انا بصراحة ما ني مصدق حالي ، مرتو شغلة تانية قمر لا شمس لا نجمة لا المجموعة الشمسية لالا هي الكون و**** تحفة والاهم من كل هالجمال الي عليها بتحس بانوثتها . قالي تفضل استاذ ليش واقف . قلت : صباح الخير مدام قالت : اهلين سمير ( نادتلي بأسمي ) تفضل البيت بيتك . بصراحة شعرت بشعور جميل وشعرت بإرتياح كامل وانا عندهم بالبيت او مرت صديقي ( هلا راح تصير مرتي كمان ) عم تحضرلنا الفطور كنا بلشنا كلام انا او صديقي الجديد الي راح نصير ضراير انا او هو ( ممتع ) اجت مدامتو او قالتلو حبيبي بلكي بتنزل تجيبلنا شوية مامونية . قام او طلع او ما قال شي . سكر الباب وراه هي كانت رجعت للمطبخ او انا لساتني بالصالة سمعتا بتقولي ابو سمرا تعا لعندي عالمطبخ ليش لحالك رحت او شفت مطبخها بس شو نضيف او شو ذوق ( كانت امي تقول : النسوان سرون بنضافة او ترتيب مطبخهون ) كانت لابسة بيجامة قطنية لونها اسود او عليها كتابة ذهبية باللاتيني ( black angel ) شعرها طويل بس موكتير بشرتها بيضاء كتير عيونها فيها لمعة وكأنها عم تبكي هي مو نحيفة ولا مليانة يعني بعطيها وزن 70 كيلو غرام طولها بيطلع شي 172 . واكتر شي لفت نظري هي طيزها المدور يعني مش نازل وهي بالبيجامة بصراحة مواصفات ملكية . قالتلي : كنت عم بقرأ الي عم تكتبو لزوجي لما كنت عم تشرحلو عن علم النفس والامور العلمية في التشخيص النفسي كان كلامها يدل على انها انسانة بتعرف شو بتحكي وكمان امبين انو افكارها مرتبة بتسلسل منطقي ومبنية على حجج علمية اكاديمية . او هي عم تكمل كلامها قلتلها انتي شو دارسة قالت او هي عم تتلفت الي ( الفنون الجميلة - الفن التشكيلي ) او كملت موضوعها السابق الي بصراحة ما بعرف لوين وصلت لاني بتطلع لجسمها الغير معقول او هي عم تتحرك قدامي لتحضر الفطور قلتلها بتسمحيلي اقول شي . قالت : تفضل قلت : انتي عليكي انوثة مو طبيعية قالت : ( من دون ما تتلفت علي ) كيف يعني انوثة مش طبيعية قلت : قلت ما بعرف عبر بالكلام بس الانوثة شي بنحس فيه او ما نتلمسه قالت : امبين الك خبرة بالنسوان قلت : لا يخلو الأمر بس لهلا ما حبيت ( اذا استثنينا الحب في زمن المراهقة الأولى لانو بنحب اي شخص بنشوفو بالشارع او من الأهل ) قالت : مو معقول ما حبيت او انت وصلت لهل العمر طبعا انا ما بكذبك قلت : ولا يهمك . بس بصراحة انا لهلا ما حبيت الحب الي الواحد بيدوب فيه او بيسهر الليل بلا نوم او مرات بيبكي او بيضل بلا أكل لنهارين او بيمرض او او .... قالت : انتي مبين كتير محروم عاطفياً حبيبي . ( قالت حبيبي .. شو بتقصد .. عم تطيب خاطري ولا عم تقصد الكلمة .. بس لا شو تقصد لسى بكير عالحب ما صارلنا غير ربع ساعة مو معقول ) ( بس في شغلة تانية انا بلشت ارجع لموقع المتلقي للافكار وأكيد بعدها راح اتلقى الأوامر او بعدها راح تعاملني كلعبة بس بتمل مني راح تكبني ) قلت : ماشي كملي الفطور راح بستنى بالصالة . او ما خليتا ترد طلعت او انا عم بحكي . شعرت بالارتياح قليلا فقد استرجعت المبادرة في هذا المنزل الهادئ ولكنه مليء بالمسكرات ووحوش الرغبة . دق الباب . قلت اكيد صديقي الجديد اجى او جايب المامونية . اهلين حبيبي جبتا اهلين حياتي اي خذي كيفك استاذ ما تأخرت قلت يسلمو عالمشوار كلك ذووق قال ولو اقل منها انتي ضيف عزيز قلت اكيد ما راح ضل ضيف للأبد قال أو هو يغمزلي : انتي راح تصير من اهل البيت سمعت مدامتو بتنادي من المطبخ : او اذا بدك اثبات روح غير تيابك بغرفتنا مشان ترتاح اكثر قلت : طولو بالكم يا جماعة معليش انا مرتاح بتيابي او بعدين اذا تعبت بقعدتي او بتيابي بخبركم قالت اتفضلو الفطور جاهز قمنا رحنا عالمطبخ قعدنا انا او صديقي مقابيل بعض او هي قعدت بالنص او كانت الطاولة صغيرة لانو مطبخهون مليان غراض بطعمة او بلا طعمة ... ( انا من شي سنتين شفت فيلم فرنسي على قناة art الفرنسية او هو كان فيلم روائي مع اني ما بفهم الفرنسية غير المرسي بس اندمجت بشكل مو طبيعي مع الفيلم كانت قصتو بسيطة كتير او هي كان في سيدة تعيش بباريس العاصمة ايام الحرب العالمية الثانية بيروح زوجها للحرب يعني مع المقاومة الفرنسية ضد الألمان او تقرر تروح للريف لبيت اهل زوجها هربا من الحرب ومن الوحدة ومن قلة الطعام المهم بتروح او كان البيت كبير او فيه ناس كتير كلون عيلة وحدة او احد الذين لفتت انتباه الزوجة هي أخ زوجها الشب الصغير بالعمر يعني مراهق او طبعا هي ست محرومة جنسياً من فترة اشهر او اكيد فيكون تتصورو الحرمان الجنسي . المهم حطت عينها على الشب او حابة تعمل معو حب او هو ما بيعطيا اي انتباه عملت كتير محاولات بس فالج لا تعالج او بش ليلة او هن بيتعشو على الطاولة الخشبية على ضوء الشموه الكبيرة او كانو جالسين بالقرب من بعض قامت شلحت صندلها - حذاءها - او بلشت تفرك اجريها بأجر الشب اخو زوجها او هي عم تحمر او تصفر من الشهوة او هاي كانت مفتاح الشب لانو تجاوب معها بهالطريقة او عملو مضاجعة بتلك الليلة . او بصراحة انا هلا بشتهي لان تمد رجليها او تفركها برجلي ) قالت : ابو سمرا لي ما بتاكل . ليكون ما عجبك فطوري . قلت : لا بالعكس انا صايرلي فترة طويلة ما فطرت متل هالفطور قالت : طب بشو عم تفكر قلت : انا الي عادة يعني طبع سيئ كتير وهو اني لما بكون بجو سعيد او حلو بتذكر الشغلات السيئة والمحزنة قالت : بس لا تقلي انك عم تفكر بالمجاعة بأفريقيا او شي من هالقبيل قلت : مع انو حقون نفكر فيهون بس لاء مش كان هاي تفكيري قام صديقي الجديد تتدخل او قال : هلا راح نقضيها نقاش او مجاعة او افريقيا خلونا نعرف نفطر بس بشرفي انتو لايقين لبعض ( عم يقصدني او يقصد مراتو ) نفس الطينة او نفس العجينة اد بتحبو الحكي . ( طبعاً نحن الثلاثة نعلم ما الذي يريده الآخر منه ولكن ولكونها تجربة جديدة نمر بها نحن الطرفين نقوم بتسخين الأجواء وايجاد نقاط تلاقي عاطفية وجنسية حتى كي تتم عملية التواصل المطلوبة ولهذ يقوم كل طرف بمحاولة تسويق شخصيته للآخر بالرغم من عمر علاقتنا القصيرة جداً ) انهينا فطورنا المميز واصبحنا ننتظر ثلاثتنا الخطوة المقبلة ومن الذي منا الذي سيخطوها وهنا حصلت مفاجئة لم اتوقعها بصراحة . قالت لنا المدام بأنها سوف تصل إلى السوق لتتبضع بعض الخضروات واللحوم الطازجة وهي لن تتأخر سوى ساعتين ودخلت غرفتها كي تغير ملابسها وبالفعل تشيكة وخرجة للتسوق بعد ان ودعتنا بتلويحة وغمزة من عينيها . الساعة تشير الى الثانية إلا بضع دقائق ظهراً ليوم الجمعة وانا وصديقي الجديد وحدنا في منزله الجميل الهادئ . كنا قد جلسنا في الصالة الواسعة المليئة بالصوفايات والكراسي واللوحات الفنية . كنت لتوي قد بدأت التفكير في سبب مغادرة الزوجة البيت . ولكن صديقي الجديد لم يتح لي المجال لذلك فقد بادرني الى السؤال ابو سمرا ( لقد تغير اسلوبه معي وها هو ينادني بدلال ) انت بحياتك عملت جنس مع شب ؟ قلت : اي حبيبي بس بالمرحلة الإعدادية . قال : كان صديقك قلت : اي كان زميلي بالمدرسة قال : شكلو كان حلو قلت : يعني ماشي حالو قال : انا ولا هو قلت : بصراحة انت بتشبه البنات !! قال : مرسي كلك ذووق قلت : انا بحكي الي بشوفه قال : طيب ممكن ترتاح بقعدتك يعني اشلح سباطك او اذا بدك تياب بعطيك من عندي قياسنا قريب على بعض ولا انت مو مرتاح عندنا بالبيت قلت : كيف لا من عيوني قمت او شلحت صباتي او جرابي او قلتلو وين بلاقي تيابك لحتى غير قال : بغرفة النوم قدامك اول باب بالخزانة من اليمين دخلت غرفة النوم او بلشت اشمم ريحة العطر والمكياج والتياب او كانت تياب مرتو الي شلحتها من شوي لساتا مرمية على التخت . المهم شلحت كل تيابي بس خليت الشورت او طلعت من الغرفة قلت بنفسي هو هيك بدو او اكيد اتفق مع مرتو على هالشي او هي تركتنا لحالنا حسب اتفاقهون . لما شافني هيك قام من مكانو او قالي شو هاد حبيبي جسمك جنان او شعر صدرك روعة ما قلت شي قعدت على الصوفاية الجلد او بلشت افرك بايدي ايري الي بلش يقوم شوي شوي قالي حبيبي انت نار مبين عليك اجى او قرب علي او جلس على الارض بين رجلي او مد ايدو على زبي او بلش يفركه او يعصره بقوة قمت مديت ايدي للشورط او نزلتو يعني بقيت بالزلط بس ما ضل في حكي قام باس ايري بوسة خفيفة او بعدها بلش يمصه اول شي على خفيف او شوي شوي بيفوتو اد ما فيه بتمو كان ماسك ايري بايد او كان عم يشلح تيابو بايد تانية نزل بلسانو ليلحس بيضاتي او هو لساتو ماسك بزبي او بيحركو قلت حبيبي انا ما فيني هيك راح يجي ضهري قال لاء شو بيجي لسى بكير حبيبي بكير قام مشان يقعد على زبي او ظهره لعندي او هو ماسك ايري او عم يفركها بطيزو الناعمة والطرية والبيضاء والمنتفة يعني مافي عليها شعر او بلش يدخلو شوي شوي بس لسى ما دخل لان طيزو ضيقة او انا ايري كبير شوية قلت هيك ما بينفع لازم تجيب شي كريم او زيت قال اي قام او راح للحمام او جاب علبة زيت او نزل شوي على ايدو او مسحها على زبي لحتى صار يلمع قلت حط شوي على طيزك قال اي او هلا تعا اقعد عليه بس على مهلك بالفعل بلش ايري بيفوت لطيزو او هو عم يتأوه يتأوه من الألم الممزوج بالمتعة كان دخل بس للنص قال ما فيني اكمل انا عم برجف ما فيني خلاص قلت قوم او اتسطح على الارض بس طوبزة او بالفعل تطوبز هو او انا اديت من الخلف او بلشت اعيد الشغلة من الأول يعني كنت عم فرجي طيزو بايري او عم بضرب طيزو بايري قال فوتو حبيبي فوتو قلت من عيوني يا اجمل طيز انا بصراحة كنت هايج كتير يعني متل الثور الاسباني الي بيفوتوه بحلبات المصارعة ومن شدة هياجي فوتو مرة وحدة او صديقي صرخ انا كملت او ما سألت عليه او بفوتو او بطلعو لحتى هو كمان بلش يحرك طيزو لعندي يعني بيدفش طيزو على ايري مد ايدو من تحت لبيضاتي او بلش يعصرهون عصر قلت بنفس راح ينفجرو من كتر ما كان يعصرون بقوة او انا لستاني عم نيك هالطيز الناعمة البيضاء . تسمحولي اشارك معكم . يا **** مدامتو واقفة على راسنا . قلت ما بدا عزيمة اجت او ركبت على ضهر زوجها او وجها لعندي او بلشنا بوس او ايري بطيز زوجها ( صديقي الجديد ) ضلينا دقيقتين نمصمص شفافيف بعضنا او مصيت لسانها او هي مصت لساني او عضتو لحتى حسيت انو راح ضل بدون لسان يعني راح تقطعو بعدين قامت او شلحت كل تيابها او نزلت تحت زوجها كسها قدام تمو او راسها بقرب ايري او طيز زوجها او بلشت تمص اير زوجها او تمسك بيضاتي او تفركهم او هو بيلحس كسها او يدخل لسانو جوا طالعت ايري من طيزو او بلشت افركها على وجه مرتو لحتا تمصو او بالفعل بلشت تفوتو بتمها او تتمتم مممم .... ممممم ممممم ..... ممممممم قام الزوج او انا كمان مديت على ضهري او هي اجت لتقعد على زبي الواقف بشموخ مو معقول انا اول مرة بشوف ايري طلتو غير شكل متل العامود واقف بشكل مستقيم او راسو صاير احمر من نيكة الطيز ومن المص ، قعدت عليه وفوتتها بكسها من غير مقدمات او بلشت تطلع او تنزل بقوة بقوة قلتلها اي كمان بقوة يلا يا حياتي يلا او بلشت تصرخ اخ اخ اخ اممم اخ اخ آه آه آه قمت من الارض او شلتها او حطيتا على ايري او هي لفت رجليها حولي او انا مسكتا من طيزها او بلشت نيكها على الهوى او هي بتصرخ او بتقول نيكني نيكني حبيبي عمري ابو سمرا انا مرتك نيكننننننننننننننننيييييييي آه آه آه انا ما عاد فيني اتحمل نزلتها على الصوفاية او بلشت اجيب ضعري على تمها قامت فتحت تمها لحتا اكبو جواتو او بالفعل نزلت كل اللبن جوات تمها او هي عم تمصو او تنضفو</B></I>
  20. الشعراء والادباء كتبوا قصصهم فيها والمغنين انشدوا اغنياتهم عليها أسبانيا البلد التي تغنى بها الشاعر العظيم نزار قباني ووصفها كمراءة شرقية رائعة أسبانيا التي احتلها العرب في قديم الزمان وبنوا نهظة بها وعمار فاق الوصف والخيال واختلط الجمال الشرقي بالجمال الاسباني ففاق حدود المعقول من اللا معقول حيث اختلط الدو واختلط سحر الشرق بالغرب فاصبح الجمال الاسباني ياخذ القلوب وينعش الناظر اليه ويمتع عينه بهذا السحر الخارق الموجود في العيون الاسبانية والشعر الغريز الاسود . واخيرا انا في اسبانيا امتع عيني بهذا الجمال كله واتمشى في الشوارع القديمه الضيقة وانظر الى الوجوه الجميلة الخلابة لم يبقى مكان في اسبانيا لم ازوره حتى حلبات مصارعة الثيران دخلتها ورأيت كيف هذا الثور الضخم يركع في الاخير اما الانسان الضئيل القامة ليطعنه بالسيف الحاد لينغرز في رقبته لتكون نهاية هذا الحيوان المجروح الكبير احببت جدا مبانيها وبعمارها الجديد كما احببت مبانيها القديمه العتيق والتي تدل على وجود العرب بها ايام زمان والنقوش الاسلامية الرائعة المتواجدة فيها . كان يوما جميلا من ايام أسبانيا الرائعة الشمس ساطعة بنورها المنعش والسماء تتزين ببعض الغيوم العائمة بها والطيور تحدق رائحة وغاديه سرب يروح وسرب ياتي ليحط فوق الارض ليلتقط ما يرميه الناس له من غذاء . ما اجمل اسبانيا هكذا كنت اقول لنفسي كان عيد ميلادي لقد اصبح عمري الخامسة والاربعون ومازلت شابا قويا وجميلا كما كنت عندما كنت شابا صغيرا وبشهادة الجميع واندهاشهم عندما يرونني ويقولون انك احلى رجل في العالم واهتز من النشوى والطرب لهذا الكلام لاني اعرف نفسي جيدا واعرف كم اوقعت رجالا ونساء في حبائل جمالي هذا , جلست في مطعم يطل على شارع عريض كله محلات للملابس الرجالية والنسائية ومحلات للصرافة والناس يروحون وياتون من امامي وانا اتفرج على السماء الصافية وعلى الناس وعلى واجهات المحلات التي تحيط بي وانا احتسي قدح من النبيذ المعتق حيث ان أسبانيا مشهورة بنبيذها المعتق )….. وقعت عيناي عليه كان جالسا في زاوية المطعم ينظر اليه بكل جراءة ولايرفع عينه من عليّ التفت ورائي لارى لعله ينظر الى شيء ورائي فلم ارى اللا الشارع قلت لنفسي انه بالفعل ينظر اليّ ويبتسم ابتسامة جميلة بل رائعة كان شاب في العشرينات من عمره قد لايتجاوز الرابعة او الخامسة والعشرين من عمره ابتسمت له ردا على ابتسامته لي فرفع لي قدح النبيذ الذي كان امامه وفعلت مثله تحيّتا فرايته يقوم من مكانه لياتي باتجاهي وقف امامي وقال بلهجة انكليزية ركيكة لكن بها سحر عجيب هل من الممكن اناجلس على طاوليتك وبدون ان ينتظر الرد كان قد جلس وقال اسمي فرانكو قلت وانا مازالت نفس ابتسامتي على وجهي وانا اسمي ساهر فهزة لي رأسه مرحبا بدون ان يصافحني وقال هلى انت شرقي قلت نعم انا لبناني ولكن الان اعيش في أميريكا قال بحب الاستطلاع واين في اميريكا قلت في نيويورك قال اه كم اتمنى الذهاب الى هناك يقولون انها بلاد رائعة قلت له بل اسبانيا اروع واحلى صديقني ان اميريكا اسم فقط لكن في الواقع يوجد مدن احلى منها بكثير قال وهل هذه سفرتك الاولى الى اسبانيا قلت لا لقد جئت الى هنا في السابق جئتها وانا صغير وانا مراهق والان انا هنا بها اقضي اجازة عيد ميلاد فنهض من مكانه فجاءة وقال بمرح اذن يجب ان نحتفل بعيد ميلادك اميكو وتعني صديقي قلت وانا نسرور انا الاخر لم لا سنقضي اليوم كله مع بعض لاني ضجر واريد من اكلمه فقال وساكون دليلك في اسبانيا , كان شابا متناسق الجسم وعضلاته بارزة في يداه وكان لونه بلون الحنطة وشعره اسود غزير متدلي على جبهته وانفه دقيق وعيونه خضراء رائعة كان جميل بشكل لايوصف وشخصيته جميلة جدا وكان بسيط جدا في ملبسه حيث كان يرتدي قميص ابيض يشكف عن صدره الصافي البشرة وسترة جلديه جميلة وبنطلون جينز فجلسنا لناكل الغذاء وقال لي سوف اراك هذه الليلة لنحتفل بعيد ميلادك قلت حسنا سنلتقي هنا اذن انتهينا من الاكل وذهبت عائدا الى فندقي وذهب هو الى سبيل حاله وبعد ساعات قليلة قمت واخذت دش منعش وارتديت ملابسي وذهبت الى الموعد فكان هو منتكيا على حافة سور المطعم وجاء وصافحني بحرارة وقال لي باننا سنقضي وقتا جميلا الليلة اوقف تاكسي واعطاه العنوان وذهب بها سائق التاكسي الى وطعم صغير جلسنا انا وفرانكو على طاولة صغيرة مدورة وعزفت الموسيقى الاسبانية فخرجت بنت مثل الغزال ترقص على انغام الفلامنكو وتضرب قدميها بالارض وتحرك فستانها لليمين ولليسار وترفعه قليلا للاعلى وتحرك راسه على انغام الموسيقى والجيتار يعلو صوته بانغام طربت لها وبدأنا نصفق التصفيق الخاص بالموسيقى الاسبانيه الى ان انتهت الرقصة فنظرت اليه وقلت ياه كم هي رائعة هذه الراقصة قال وهو يغمز لي بعينه هل عجبتك قلت ان جمالها صارخ وهي بارعة الحسن قال هل يريد صديقي ان ينيكها قلت بتعجب كيف قال ساتكلم معها واعتقد بانها ستقبل لانها لاتضاجع اللا من كان يعجبها فقلت اوكي حاول ذهب فرانكوا وبعد عشرة دقائق جاء وقال ستاتي لتجلس معنا قلت على الرحب والسعة . كان فرانكو يمرح ويغني وقد قام ليرقص مع راقصة اخرى ظهرت على ساحة الرقص وكانت قدماه ترتطم بالارض ويخرج صوت كالطلقة منها وهو يصفق بسرعة ويحرك قدمه بسرعة ويهز كتفه وينظر اليّ ويضحك كان مسرورا جدا وسمعت صوت بجانبي يقول مساء الخير استدرت الى الخلف ورايتها بجمالها الاخاذ واقفة نهضت من مكاني مسرعا وقلت مساء النور لقد كنت رائعة في رقصتك ابتسمت لي حيث كشفت لي عن صفين من اللؤلؤ يسطع في فمها الجميل كان جمالها لايوصف فتحتار من اجمل من من هل فمها احلى من انفها ام عينها احلى لايستطيع قلم بالعالم وصف جمالها الاخاذ الفتاك وقوامها الرشيق لازائدة به ولانقصان بالمتختصر لقد ابدع الخالق بما خلق , سمعتها تقول يبدوا ان صاحبك يحب الرقص كثيرا قلت ضاحكا نعم هذا مايبدوا فأشرت الى النادل جاء وقلت لها ماذا تحبين ان تشربي قالت نبيذ طبعا فطلبت منه اغلى قنينة نبيذ موجودة في المحل فنظرت اليّ وقالت ارجوك لاداعي لذلك لانها غالية جدا قلت مبتسما ويدي على يدها لاشيء يغلى على جمالك هذا جلسنا طويلا نتحدث ثمعزمنا فرانكوا لنكمل السهرة في شقته فرحبت انا بذلك طبعا وذهبنا ومعنا روزيتا وهذا كان اسمها الى شقة فرانكوا , وفي الطريق بدأ فرانكو يغني اغنية اسبانيا حزينه فقالت لي روزيتا هل قال لك فرانكو بانه كان اول رجل في حياتي فقلت باستغراب لا لم يقل لي قالت بصوت حزين لقد عرفته قبل اربع سنوات وهو الان يجلب لي الزبائن والرجال لاختار من اريد منهم ومن لااريد ولقد اعجبتني انت جدا لهذا انا وافقت ان اتي معك قلت شكرا لك ياسيدتي وانا ايظا اعجبت بك وصلنا الى شقة فرانكوا ودخلت روزيتا للحمام وكان فرانكوا مخمورا جدا وقال لي وهو يتكأ عليّ هل تعرف مستر ساهر باني معجب بك جدا وكم كنت اتمنى ان اقضي الليل معك لكنك اخترت روزيتا بدلا مني قلت وانا اضحك من كلامه ولم لا ياصديقي فانتم الاثنان هنا وسنقضي ليلة حلوة فرح جدا وبدأ يقبلني من وجهي وهو مخمور وانا اضحك فخرجت روزيتا وقالت هل بدأتم بدوني فشتمت فرانكو وهي تبتسم له فهجم عليها وبدأ يقبلها بقبلات محمومه حيث كانت ترتدي منشفة فوق جسدها العاري فخلعت انا ملابسي وجئت اليها من الخلف والتصقت بها ويداي تلعب وتتحرك على نهودها الذي كانوا بحجم الرمان ولصقت ايري في طيزها بدون ان ادخله فرفعت راسها للاعلى واعطتني رقبتها وبدأت اقبلها وامرر بلساني على رقبتها المرمرية وانا الثمها منها وهي تصدر اصواتا خافته وانات ففتحت فلقتي طيزها بيدي وادخلت ايري بينهما وانا اقبلها من رقبتها وبدأ فرانكو يخلع ملابسه فاستدارت روزيتا ناحيتي وبدات تقبلني وتمص شفتاي ويدها تفرك ايري المنتصب وتلامسه لكسها الصغير فنزلت بعدها الى ايري وركبة على ركبتها وبدأت تمصه لي حيث وضعته بين شفتيها واخذت تخرجه وتدخله في داخل فمها وجاءها فرانكوا من الخلف وادخله في كسها فارتعشت وهي تمص لي ايري واير فرانكو في كسها فتقرب فرانكو وبدأ يقبلني من شفتي ويمصها ويدخل لسانه في فمي لامصه له وهو ينيك روزيتا ثم اخرجت ايري من فمها وجئت الى وراء فرانكوا ونظرت الى طيزه الجميلة الحلوة فتقربت منه فاحس هو بي وراءه فمد يده الى ايري ومسكه وقربه من طيزه وهو مازال ينيك روزيتا فقربه اكثر الى طيزه فدفعته في طيزه فدخل ايري كله في ثقبه وبدأت انيكه ادخله واخرجه فيه وصوت روزيتا العالي يتأوه من اللذة مختلط بصوت فرانكوا الذي كنت انيكه بكل قوتي وادفع ايري في طيزه بعدها بدقائق طويلة ابتعد عن فرانكوا واخرج هو ايره من كس روزيتا فنامت هي على ظهرها ورفعت ارجلها لفوق فجئت ونمت فوقها مدخلا ايري في كسها وبدأت انيكها بقوة وبعنف وهو تصرخ وتقول مااطيب ايرك ايها العربي فجاء فرانكوا ووضعه في فمها متكأ على راحة كفيه وهو مازال يقبل شفتاي ويمصهما فشعرت بان الرعشة قد اتتني فبدأت ادفع ايري بقوة في كس روزيتا وهي تصرخ وتتلوى تحتي وشعرت بها تقذف بسائلها وفرانكوا تهيج ايظا فاسرعت في تدخيل واخراج ايري من كسها وبدأت اقذف بسائلي الحار في كسها وهي تتأوه وتئن تحتنا وبدأ فرانكوا يقذف ايظا بسائله في فمها الى ان انتهينا وقمنا وغسلنا انفسنا واستحممنا وانا وروزيتا طبعا مصته لي في الحمام ونكتها من طيزها وخرجنا واعطيتها مبلغ من المال فجاء فرانكوا وقال الان حصتي انا فدفعني على السرير حيث كنت مازلت في اللباس الداخلي ونام فوقي يمص شفتاي ونزل الى ايري يمصه لي فنكته نيكة حلوة ورائعة لن ينساه مدى الحياة فقمت وغيرت ملاابسى وودعته وذهبت الى فندقي وعدت الى اميريكا وفي عيني صورة روزيتا وفرانكوا واسبانيا الجميلة
  21. كان الوقت قد تأخر عندما وصلت الى القاهرة .. وقف على الطريق ابانتظار أي تاكسي يقلني الى أي اوتيل قريب لاريح بدني من عناء السفر ، وقف تاكسي سال السائق الى أين ؟ فسألته ان كان يعر أي اوتيل قريب ؟ وبدأنا رحلة البحث كانت الاوتيلات التي ذهبنا اليها ممتلئة ولم اجد أي غرفة اقضي بها ليلتي، وخلال رحلة البحث وتبادل الحديث مع السائق قد تعرفنا على بعضنا وساد جو من الارتياح كما عبر عنه السائق بانه مرتاح لي. بعد ان ذهبنا الى ثلاثة اوتيلات اقترح السائق علي ان اذهب الى بيته واقضى الليلة فيه فانا سأشرفه بين عائلته ، وانه اعتبرني صديق . بعد تردد في البداية وإلحاح منه وافقت ، كان هو رجلا في الثالثة والاربعين من عمره ، بينما انا كنت قد تجازت الثلاثين بسنوات قليلية ، عندما وصلنا الى منزله نادى على زوجته ذات الابرعين عاما تقريبا، وقد ظهرت لنا بلباس منزلي خفيف بدون اكمام ، لم تكن نحيفة ولم تكن سمينة كانت ممتلئة الجسد وبروز لاعضائها الانثوية بشكل مثير، الجو في فصل الصيف يكون حارا في القاهرة . رحبت المرأة بي بدورها وذهبت لتعهود بعد فترة لتقدم لنا عشاءاً خفيفاً ثم دعاني الرجل للنوم لانه التعب باديا علي، وعلمت من حديثه من زوجته انه يريد منها ان توقظ ابنه ليذهب للنوم عندهما ليفرغا لي الحجرة ، ولكني رفضت وقلت لن اضايق عليكم ، وانني بالاماكن ان انام معه في الغرفة ، واام اصراري وافق الرجل بقوهل لزوجته خليه براحته., عندما دخلت الغرفة كان الولد نائما على سرير عريض ويحتل جزئا منه ، المهم انهم استاذنوا مني للذهاب للنوم وانا استلقيت على السرير بجوار الولد لاغرق في غيبوبة من النوم. في الصباح عندما استيقظت على هزات خفيفة من يد زوجة السائق التي ابتسمت في وجهي وقالت ان الافطار جاهز ، والحمام جاهز ، فذهبت الى الحمام واخذت حماماً ومن ثم خرجت لاجد طاولة السفرة والت احتلت مقاعدها الزوجة والابنة ذات الخمسة عشر ربيعاً كانت تشبه امها في امتلاء جسدها وجمالها ، والولد وهو يشبه امه ايضا اذ انه مكتنز الجسد، سالت عن السائق بعد ان عرفتني على ابنائها وعرفتهم علي واجابتني بانه خرج وسيعود بعد قليل، وفعلا تناولنا الافطار وجلست اقرا بصحيفة الاهرام الى ان جاء زوجها بعد ساعة تقريبا ، وسالني ان كنت ارتحت ليلة امس ، الخلاصة انني بعد ان شكرته على الجو الاسري وشعوري انني بين عائلتي ، اصر على ان اتناول الغذاء ولما نزلنا طلبت منه الذهاب الى السوق وقمت بشراء فاكهة وحلويات وهدايا لزوجته واولاده ، دون ان يعلم انني اشتريها لهم واحترت في ماذا اشتري لزوجته، وسالته اذا كنت ساخذ هدية لست ماذا اشتري لها ،وكنت قد لمست تعلقه بقميص نوم من عدة قطع غالي الثمن فاشتريته ، كانت المصروفات تقريبا بقيمة ما كنت سادفعه للمبيت في فندق كنوع من العرفان والتقدير والشعور بالجميل نتيجة لما ففعله معي ليلة امس، وكان موعد الغذاء قد حل فرجعنا الى منزله وتفاجأ بي اقدم الهدايا لعائلته. وقد احرج فعلا. المهم ان العلاقة توثقت واقترح علي ان ابقى عندهم فانا منورهم على حد تعبيره ، ووافقت لانني ساشعر انني بين اسرتي ، واصبحت انام انا الولد واسمه محسن في الاوضة بتاعتنا ، كان الولد يلبس شرطات خفيفة اثناء النوم ليظهر لحمه الابيض الرائع انت مظهر طيزه رائعة لكني لم اكن افكر في حياتي كلها ان انانم مع ولد، بينما راودتني الفكرة اكثر من مرة على زوجة السائق وابنته نتيجة تحرشات واستلطاف من الاثنتيتن ولكني كنت اسيطر على نفسي وابعد الفكرة تماماً. كان محسن ابن 13 عاما قد توثقت علاقتي به وتعلق بي مثلما كانت تقول امه وفي ليلة بينما كنت استلقي على السرير واشعر بحر شديد قال لي اعمل زيي واقلع هدومك ، فقلعتها بعد تردد في بادئ الامر ولكني وللحقيقة شعرت باثارة شديدة عندما لامس لحمي لحمه وانتصب قضيبي بشكل استنكرته على نفسي لاني لم افكر يوما في الاولاد. كنا نتحدث واثناء ذلك شعرت بيده تلامس جسمي بشكل اشعرني بالاثارة الى حد انني عملت نفسي مش حاسس بحاجة وتركته يداعب جسدي وشعر صدري وارجلي، ولكني بدون وعي وجدت نفسي امسك يده واضعها على زبي، ونظرت في وجهه لارى ابتسامة خبيثة ارتسمي على شفاهه وبدا بتالحسيس على زبي الذي اخذ بالانتصاب ومد يده من تحت سروالي الداخلي لتلامس يده راس زبي الذي انتفض وراح يداعبه ويداعب شعر عانتي ، ثم قرب وجهه مني وطبع قبلة على خدي وقال بصوت هامس بتحب امص لك . اجبت بايمائه من راسي وانا لا اصدق ما افعله. انزل رأسه الى زبي وبدا يبوس فيه ويلحس راسه واخذه في فمه ، كانت انظر في طيزه المتكورة امامي فبدات بالتحسيس عليها وادخال يدي من تحت سرواله فالتفت لي وقال قلعهولي، وقمت فعلا بانزال شرطه لينكشف لي فخذين ابيضين طريين بارزين وقد انفتحت الفلقتان ليظر خرم طيزه ذو اللون الاحمر المائل الى البني ، فبدات اداعب طيزه واردافه والاعلاب خرمه ، وهو يثيرني اكثر بمصه الذي ادركت انها ليست المرة الاولى له، وبعد ان انتهي من مص زبي عاد ليرمي بوجهه بالقرب من وجهي وقال لي بتحب تذوق طعم زبك على لساني ومد لسانه لاقبله من فمه وامص لسانه وقد بدا يتكلم كلام مثير من قبيل زبك طعمه رائع بيجنن الواحد ميشبعش منه ، وانا قلت له انت طيزك حلوة وبتمص كويس، ثم قال حبيبي اريدك ان تنيكني عاوز تحط زبك في طيزي ، ثم نام بجانبي ومد طيزه نحوي وانا نمت خلفه وقد مد يدهليمسك بزبي ويبدا يفرك زبي خرم طيزه ، كان شعور الاثارة يتصاعد لدرجة بدات بالضغط ليخترق راس زبي خرم طيزه وانتبهت على صرخة مكتومة منه وهو بيقليي اه دخل دخل دخل .. خليه كده متحركوش، وبعد قليل بدا هو يحرك طيزه ويطلب مني اضغط اكثر. كنت اشعر بزبي يدخل قليلا قليلا في طيزه مع كل ضغطة مني، وطلب مني عندما اشعر بانني ساقذف ان اقول له، وسرعان فعلا ما احسست بذلك فاخرج زبي من طيزه وقرب وجهه يلاعب زبي بفمه الى ان قذف على وجهه وصدره، كان هذا المشهد لا اراه الى في الافلام السكس الاجنبية ول اتخيل يوما انني سافعله. مد يده الى علبة المناديل ومسح مائي عن وجهه وجسده ، واقترب مني وقبلني وقلي متقلش لحد اوكي، احنا بقينا صحاب اوي دلوقتي. لم انم ليلتها من التفكير فيما فعلته، وكان ضميري وشعوري بالخيانة سيقتلني ولكن الشعور بالمتعة كان غالبا وهو ما قلل من تضارب مشاعري، نمت متاخرا جدا وصحوت على هزات من محاسن ام الولد وهي بتقلي صباح الخير .. وشعرت من ظرة عينيها انها تعرف شيئا عن ليلة امس، عندما قالت لي ايه حكايتك .. نموسيتك كحلي النهاردة. ذهبت الى الحمام واخذ دوشا وخرجت لافطر معهم ، كان محسن جالسا كانه لم يحصل شيء بيني وبينه ليلة امس ، المهم ان الزوجة قالت لي انها تريد ا تحدثني في موضوع وطلبت مني ان ارافقها الى الغرفة وقالت لي عاوزة اقلك حاجة بس مكسوفة ، قلت لها قولي متككسفيش، فقالتلي انها عاوزة تشكرني على قميص النوم اللي جبته هدية ، فضحكت انا وقلت لها عادي متعملهاش حكاية ده حاجة مش قد المقام ، ثم غمزت لي وقالتلي لو عاز تشوفه علي انا عادي، فسكت ولم اعرف ماذا ارد، وتسائلت ما الذي يحدث؟ امام حيرتي قالتلي طيب متتخضش قوي ، بلاش بس عاوزة اقلك حاجة .. وابتسمت بخبث وهي تقول بالراحة على الواد ده مش قدك" ادركت حينها انها تعلم جيدا ماذا فعلت ليلة امس مع ابنها ، في المساء نادت لي وقالت لي انا اشتريت لك ده، كانت علبة كريم مطري للبشرة ، فسالتها ايه ده، فضحكت وقالتلي يمكن تحتاجه . وسبتها معاي ومشيت . دخلت انام وكان محسن مزبط نفسه واول ما دخلت قلي ايه الحكاية بشوف ماما كل شوية مخذاك لوحدك، قلتله مفيش حاجة فقال بنت المتناكة عاوزة تلف عليك، بقلك ايه يا حبيبي اوعدني انك مش حتسيبني .. بصراحة الكلام ده هيجني ولكني شعرت نفسي اقطن في بيت للدعارة معقول كل ده مخطط له والا ايه الحكاية. نمت ليلتها مع محسن ونكته مرة ثانية بالكريم وكان شعور رائع ان ادهن زبي بالكريم اللي انا ماخذه من امه.
  22. اياد هو ابن خالتي الكبيرة اسمر اللون يكبرني باربع سنوات كان عمري 15 سنة وفي مرة زارنا في بيتنا وصعدنا الى غرفتي وجلسنا نتحدث عن امور كثيرة ومنوعة قال لي ما رأيك ان نلعب مصارعة فقلت له ولم لا وبدأنا نلعب وبدأ يمسك بي من افخاذي وصدري واثناء اللعب صار طيزي على زبة حسيته مثل الحديد وبدأ يحك طيزي من ورة الملابس وانا ارتاحيت للوضع شوية وفي كل مرة كان يحاول يقرب فمه من فمي وانا شفايي عريضة وواسعة ووردية وهو اسمر وكلة فحولة ورجولة بعدها خدرت وقلت له ان نرتاح حيث انني تعبت من المصارعة فقال لي اضطجع على بطنك خليني ادلك ظهرك اعجبتني الفكرة وبدأ يفرك اكتافي بقوة من فوق وينزل شوي شوي الا ان وصل الى اسفل ظهري بعدها جلس على رجلي وبدأ ينحني قليلا على طيزي الى ان نام فوقي ويداه على طيزي وقال اعملها لك فقلت له نعم وبدأ بسحب بنطلوني قليلا قيلا واخرج طيزي وبدا يلعب بفردتيه وانا ارتاحيت جدا فقال لي ان هذه الوضعية لا تعجبني وانه يحب وكافي ووقفت ووضعت يداي على السرير وانحنيت له وبدأ يضربني على طيزي ويسالني هل عملتها من قبل فاجبته كلا ونظرت ورأيت زبه وكان اسود وعريض وطويل وراسه منتفخة وتموت فانحنيت وبدأ امصها له وهو يتاأوه وانا منتشي احلى نشوة , بعدها رجعت الى الوضع السابق وبدأ يدخله قليلا قليلا ويبصق على يده ويمسح رأس زبه الخرافي حتى دخل كله وانا اصيح من شدة الالم ولكنني سعيد في ذات الوقت وظل يدخله ويخرجه حتى نزل الحليب في طيزي احسست بسعادة ما بعدها سعادة وهو يلعب بزبي الصغير الذي نزل منه المني سريعا واخذ يدهن به صدري واستدرت اليه وبدأنا بتقبيل بعضنا ومصصت زبه العراقي الكبير وقال لي احسن نيكة بدون دهن ولا زيت بس انا كنت مشتهي ومفور من الجنس ومن يومهة سافر وما عدت شفتة واتزوج وان احن اليه واخاف ان اصارح احد واجعله ينيكني لاني اخاف من الفضائح واتمنى ان يعود سريعا ففي حياتي ما عشت احلى من تلك الساعة .
  23. انا وتونه ولد واحب اكون بنوته كنت اعيش مع اهلي ومافيه غير انا ولد والبقيه بنات صرت زيهم اتكلم زي البنات واتدلع واحب اروح معهم السوق اشوف ملابسهم اول مره اتنكت فيها لما كنت في سادس ابتدائي من ولد عمي الي يكبرني باربع سنوات تقريبا وبعدها علم علي اخوانه وصرت اتناك من اخوانه اثنين اكبر منه وراح انزل قصصهم بعد القصه هذي المهم اني بعد ماخلصت الثانوي انقبلت في وضيفه خارج مدينتنا الام ورحت هناك معرف احد تعرفت على كم واحد وكانت معرفه بصيطه الى ان جاء يوم وتعرفت على توتتي ورحنا انا هو سكنا لحالنا وبداء بيننا الكلام المغنج والسوالف الجنسيه وكنا اكثر مانسولف في الاولاد ونيك الاولاد وفي يوم كنا جايين من الدوام تغدينا وجلسنا نطالع على قناه سكسيه وكانت خاصه بالشواذ طالعنا شوي وبعدها بدا قضيب كل واحد ينتفخ وكنت اطالع قضيب توتي وعند مشاهدته للمره الاولا انفجعت كان كبير وباين من خلف السروال قمت بطريه خفيفه وكأني ذاهب الى الحمام واغلقت الباب وانا لم ادخل وبقيت اراقبه من خلف باب الغرفه وفجأه اخرج قضيبه وجلس يلعب فيه ويقول هاه وشرايك في وتونه تنفع ولا ماتنفع لما قال الكلمه هذي ايقنت انه يريد ممارسة الجنس معي وكم كان طيزي متعطش لزبر ذهبت الى الباب وكاني افتحه واخرج من الحمام وعندما دخلت الغرفه كان منسدح على بطنه ورافع رجوله حتى يوضح قضيبه قمت بحركة اغراء بسيطه حتى ارا ردة فعله وكان يسرق النظر وينضر الى طيزي الممتلاه بعدها قمت وانزلت ملابسي ولم يبقى على سو برموده وملابس نضيفه كي اقوم بالترويش ولم اخذ المنشفه حتى اقوم بدعوته وجعله يحضرها لي في الحمام ذهبت الى الحمام وبقيت قرابة العشر دقائق ثم قمت بمناداته وقدم الين باسرع سرعه فتحت الباب قليلا وقلت له احضر المنشفه من الغرفه وانا اره يحاول سرقة النضر لكي يرى اي شي من جسدس المخفي خلف الباب احضر المنشفه وقال اذا اردتها اخر وخذها من عند الباب وقمت بالخروج من الحمام وليس علي اي ملابس سو قطرات من الماء بعد الترويش وما ان خرجت حتى باغتني وهو عاري تماما من ملابسه انفجعت وقلت ماهذا لماذا انت عاري قال انا احب اتروش معك ولازم تتروش معي في البدايه رفضت ولكنه اصر وقال الم تتروش معي سوف اغضب منك ولن ابقى معك فوافقت على الفور توتي جسمه جميل وزبره كبير وجميل دخلنا الحمام وتروشنا سوين وكان ياعب زبري ويلعب به وكنت ابادله نفس الحركات بعدها خرجنا من الحمام وذهبنا الى الغرفه وكانت احلا نومه سوين كان نايم معي على نفس الفراش واحضر معه كريم وقام بوضعه على زبره وحاول ادخاله في طيزي ولكني رفضت وقمت بمص ايره حتى شبعت وقام هو بنفس الحركه وبعدها قام بادخل زبره الجميل في طيزي ولم تتردد طيزي في قبول هذا الضيف الحبيب واستمر في ادخاله واخراجه مايقارب الدقيقتين ثم قام برفع رجلي ووضعها على اكتافه حركة السبعه ثم قمت بوضع ارجله على كتفي شكل سبعه وشفتاي على شفتيه واستمرت في النيك حتى هذي قصتي مع توتي حبيبي
  24. ادعي عاطف وسوف اروى لكم قصه ممارستي للجنس بدئت قصه ممارستي للجنس وانا عمري خمسه عشر سنه وكانت غريبه بالنسبه لي لان طريقت دخولي لها كان عن طريق الصدفه ولاكنها صدفه جميله بحق بدئت القصه عندما زار اخي الذي يكبرنى في العمر وكان وقتها في سن السابعه عشر شقيقي اسمه باسم ابيض البشره جميل الجسم ونحيل الحجم وله شفايف حمراء وخدين متفتحين وكان صديقه اسمر البشره ذو شعر خشن وله عوارض وله شنب خفيف كانت طريقت دخوله الي البيت غريبه فعندما نام كل من في البيت دخل هو وبرفقته اخي باسم وكان اخي يلتفت من حوله خوفا ان يكون احد يشاهده وهو يدخل الي بيتنا واخذو في المشي وصعود الدرج في سكوت حتي وصلو الي غرفت باسم ودخل صديقه الذي يدعي بكر ولمحت وجه باسم وقد بدء عليه الخوف والفرح في نفس الوقت ودخل باسم غرفته واغلق الباب ولا كنه لم يوصده جيدا بالمفتاح وبعدها بلحضات خرج باسم ودخل الي المطبخ وكان لايرتدي سوى الكلت وقد بانت لي فخذيه وساقيه البيضاء والتي لايوجد بها اي خدش او شعر وبانت لي معالم مكوته التي كانت بارزه رغم انه يلبس الكلت الذي اول مره اشاهده في حياتي فقد كان وكأنه خاص بالنساء فقد كان ساترا لذكره اما من الخلف فلا يوجد سوى خط رفيع ممسك بالطرفين وكان منضره مغري جدا ولونه كان احمر فتخيل الون الاحمر مع الشطاوي البيضاء والتي اكاد اجزم انها ناعمه جدا المهم دخل المطبخ وانا اراقبه دون ان يشعر بي وعند تأخره حاولت ان اري صديقه بكر ماذا يفعل في غياب باسم وبالفعل نضرت من فتحت الباب وتفاجأت من هول مارئيت ولم اتمالك نفسي من الضحك بهدؤ حتي لا يشعر بي بكرفقد كان قد نزع جميع ملابسه ونضرت بين ساقيه فوجده زبه الكبير وقد انتصب بين يديه وقبض عليه وادخاله في قبضه يده واخراجه وسمعت وقع اقدام اخي باسم وقد خرج من المطبخ وقد احضر في يده علبه كلينكس وقارورت زيت جوزالهند الخاصه بوالدتي تدهن بها ساقها وفخذيها واردافها احيانا وراقبتها اكثر من مره من فتحه باب الحمام ولاكن ماذا يريد باسم بالزيت دخل باسم الي الغرفه واقفلها جيدا وذهبت الي موقعي السابق عند فتحه الباب وانصدمت من هول المفاجأه فقد شاهده باسم وقد نزع الكلت وبدى في ادخال فمه بين ساقي صديقه وبكر يصرخ اه اه باسم مص اسرع ودخله في فمك زين والا تري امشي ادور غيرك قال باسم لا يهمك شي وبدى في مص زب بكر وادخاله في فمه كاملا وقام باسم ونام علي بطنه واعطي الزيت لبكر وقال له ادهن به جسمي واخذ بكر في دهن رقبت اخي واخذ في النزول حتي وصل الي طيز اخي وتوقف سأله باسم مابالك اجابه ان طيزك انعم من طيز اي امرأه فقال له هذا لانى ادهنها كل ليله حتي تكون جاهزه لاي شخص يرغب في نيكي وحتي اتلذذ بدخول اي زب داخل خرقي لم افهم بعض الجمل ولاكن الاهم ان بكر اخذ في دعك شطايا باسم باستخدام الزيت وباعد بينهم وقال خرقك نضيف وخالي من الشعر تماما واخذ في ادخال اصبعه وسمعت اخي وهو يقول هل احضرتك لكي تدخل اصبعك فينى وتنيكني به ام بزبك اجابه بكر اريد ان اعرف هل اصابتك المحنه ام لا اجابه باسم منذ ان بدئت في مص زبك والمحنه شابه فيني ولن يطفأها سوى زبك الكبير ومنيك الذيذ فقال بكر حسنا سوف ادخل زبي الان وادخل رأس زبه وقد كان باسم قد باعد بين شطيتيه وبان الخرق امام بكر لادخال زبه وبدى _يدخله قليلا قليلا وباسم يصرخ بصوت مبحوح اه اه اه دخل زياده يابكر واخذ بكر في الاسراع في تدخيله داخل خرق اخي وهو يصرخ كم ان خرقك جميل ياباسم وادخل زبه كاملا فقال باسم هذا كله قال نعم فقال باسم لم يكيفنى ولم اشعر به وقال نيكنى كساسي ونام باسم علي ضهره وقال له بكر تريد ان اوجعك وتشعر بحلاوه زبي قال باسم مستفزه اتحدي ان اصرخ من زبك الصغير هذا فرفع ساقي اخي ولم يدخل زبه في خرقه ولاكنه بدى في تقبيل باسم حتي وصل الي شفتاه الحمراء وكانها شفايف بنت وضعت الروج عليها وبدي في مصها واخرج لسانه ونزل الي نهدي باسم المتورمان وبدى ومتصها واخذ في النزول حتي وصل الي زبه فمرر لسانه حتي وصل الي خرقه واخذ يلحس وباسم يصرخ اح اح اح بكرهذا احلي شي سويته الي الان ادخل زبك هيا وقام بكر ووضع قليلا من الزيت علي راس زبه وامسك بساقي باسم والصقها في صدره واحضر وساده ووضعها اسفل ضهره وادخل زبه كاملا مره واحده فصرح باسم صرخه قويه أأأأه يعور زبك الان يابكر نيكنى واخذ يضم بكر اليه حتي قال بكر ابي اكب قال له باسم كب _منيك في اعماق طيزي وفتح له طيزه فادخل زبه وانتفض وهو يصرخ اه كم ان نيكك جميل مثلك يا حلو ياباسم وقبل ان يخرج زبه من خرق باسم ناوله بعض المناديل وضعها باسم علي خرقه ونام علي بطنه وهومعتصر زب بكر داخل فمه ويقول طعم منيك مالح علي غير العاده فكم من ينيكنى يكون منيه مالح ولكنك اشد ملوحه وهذا مايعجبنى وقام بكر ولبس ملابسه ولاكن باسم عاد ورفع ساقيه واخذ في ادخال اصابعه في خرقه المفتوح وهو يداعب زبه وبعد دقيقتين انزل منيه علي صدره واخذ يتذوقه ويمازح بكر منيك له طعم ثانى وشكلي لن اتحمل بعدك عنى وبعدها ضحك الاثنان وغادر بكر في خفه كما دخل وذهبت ونمت وانا في راسي كثير من الاسأله وهل باسم مستمتع بما يفعل نمت وكل هذه الاسأله تدور في راسي وفي الصباح نضرت الي باسم فوجده مسرور ولا كأن شي حصل البارحه وعند المساء دخل شخص اخر برفقت بكر طبعا مع باسم وقال بكر لصديقه ما اوصيك ابيك تريحه علي الاخر وخرج بكر وترك صديقه وفعل مع باسم مثل مافعل به بكر ولاكنه استمتع اكثر فقد جرب وضعالم يجربه مع بكر فامسك زب صديق بكر وهو نايم علي ضهره وجلس عليه وادخله داخل خرقه دفعه واحده وكان يصرخ عند صعوده ونزوله من علي زب انس صديق بكر واخذ انس يصرخ ويقول اسرع يا باسم فما كان من باسم الا الاسراع في حركته علي زب انس وقام ونام علي بطنه وباعد بين شطاياه وقال ادخل زبك الي اعماق طيزي الذي قد بان خرقه مفتوحا وكان محمر من كثر نيك انس له بدى انس في ادخال زبه واخراجه في خرق اخي وبعد لحضات اخرجه بامر من باسم بعد ان شعر بانه سوف ينزل منيه بخبرته الطويله وبدي في مص زب انس حتي انزل منيه داخل فمه وبعد ان اعتصره حتي قال له انس خلاص ياحبيبي ماباقي شي كله شربته فنام باسم علي ضهره وامسك بزبه واخذ في مداعبه زبه حتي انزل منيه علي بطنه واحذ في مسح بطنه بيده حتي مسح منيه بيده وادخلها في فمه واخذ يمتصها حتي نضفت تماما وقام ولبس ملابسه وكذلك انس وخرجا في هدوء وقد تكرر هذا المشهد اكثر من مره في كل ليله يأتي بكر بشخص ويغادر ويدخله اخي الي غرفته ويبدى في العب بزبه حتي يبدى في نيكه مثل سابقيه وقررت ان ادخل علي اخي في المره القادمه اذا اتي شخص لكي ينيكه وفعلا عند المساء وبعد منتصف الليل خرج اخي لمقابلت بكر ومن معه كان شاب اسود البشره وحليق الراس من الجانبين وعريض المنكبين وذو عضلات بارزه دخل البيت ومثل العاده غادر بكر وصعد اخي وهذا الشخص الي الغرفه كنت اتحري الحضه المناسبه لكي ادخل عليهم وعندما بدى اخي في اطلاق صيحاته بصوته المبحوح قررت الدخول اليهم وفعلا دخلت بسرعه ؟ توقف هذا الشخص الذي لا اعرف اسمه عن نيك اخي وكان قد ادخل راس زبه في خرق باسم ٠ وبدى في محاولت الخروج ولاكنى كنت قد اقفلت الباب بالمفتاح جيدا وقام باسم وقال واش الي مصحيك قلت افعالك وصوت صريخك قال وماذا تريد قلت اريد الاستمتاع مثلك تفاجا باسم من كلامي وقال بس انت لسى صغير ماراح تتحمل نيك الشباب قلت كيف تحملت انت قال باسم وهو مبتسم انا خلاص تعودت ولاكن انت مازلت صغير وماذا ادراك عني انى اتحمل اي زب اجبته بثقه بعد ان شاهده زب بكر وهو يدخل في خرقك وكذلك زب انس وغيرهم وانت تطلب منهم ادخاله الي اعماق طيزك وزب هذا الذي لا اعرف اسمه ونضرنا اليه فسأله باسم ما اسمك فلم يجب كررنا عليه نفس السؤال ولم يجب وبعد فتره ثم تمتم بكلام لم افهمه انا ولا اخي واصبح يصرخ بصوت عالي ولاكن بكلام لم نفهمه وبعد لحضات اتضح انه لايتكم العربيه فحاول باسم تهدئته ونجح في ذلك وقال لي تريد التجربه قلت نعم ونام علي ضهره ورفع ساقيه وقال تعال الحس خرقي بلسانك ولاكن برفق حاولت ان ارفض ولاكنه قال اذا لم تفعل فلن تشعر باي متعه مستقبلا وفعلا بدئت في لحس خرق باسم برفق وكان نضر باسم الي هذا الشخص وقد اشار اليه وقد وضع اصابعه في فمه دليل انه يريد ان يمص له زبه وتقدم اليه وأخذ باسم زبه وادخله في فمه وبعد لحضات بدئب استمتع بلحس خرق باسم وعندها شعرت بانى ارغب في ان يلحس لي باسم خرقي ولاكن كيف!وبعد لحضات ابعدنى هذا الشخص بعد ان اخرج زبه من فم باسم وبدء في تمريره علي خرق باسم الرطب بفعل لحسي له وبدئ في ادخال زبه الكبير في خرق باسم لا حضت علامات الالم علي وجه باسم فقد كان زب هذا الشخص اكبر من كل زب شاهدته في اليالي السابقه وطلب منى باسم ان احضر الي قربه فتقربت منه قال لي انزع ملابسك كي تشعر بمتعه اكبر وافقته الرى لرغبتي في ذلك نزعت ملابسي ونمت بجواره وقد اخذ في بوسي وانا مستغرب من فعله حتي الصق شفايفه في شفايفي فادخل شفته العليا في فم وقد قال لي افعل بها مثل ما افعل بشفتك فامسك شفتي السفلي واخذ يمتصها فتفاعلت معه ومصيت له شفته وقد امسك براسي واخذ يضمنى اليه بشده وصدقونى انى لم اشعر باي الم وقال لي تعال ونام علي بطنك وضع طيزك هنا واشار الي جوارراسه فامسك الزب الذي في خرقه واخرجه ونام علي بطنه وادخل الزب في خرقه بعد ان رفع طيزه حتي بان خرقه وبدى في نيكه وكان راسه بين فخذاي قال باسم طيزك صغيره وملساء بدون زيت وقد كنت ارغب في ان اجرب الاستمتاع بالحس وباعد بين شطايا وبدى في وضع لسانه علي خرقي وقال ان خرقك صغير ويحتاج الي بوسيع فقلت وسعه بخبرتك وادخل لسانه داخل خرقي بعد ان لحسه لي واخد في ادخاله واخراجه وانا لا اشعر باي شي سوى احساس لم اشعر به من قبل وهو ان لا يتوقف باسم عن ادخال لسانه واخراجه في خرقي الذي بدى يتفتح قليلا وقمت من وضعي بعد ان امرنى باسم ونمت الي جواره وبدي يشفشف كل منا الاخر وما زال هذا الشخص ينيك في اخي وفجأه احسست برجلي وقد ارتفعت وبوعد بينها واحسست بشي يقترب من خرقي حاولت النضر ولاكن باسم كان ممسك بي جيدا وفجأه احسست بزب هذا الشخص وقد دخل في خرقي شعرت بالم شديد وتمكنت من النضر الي زبه بعد ان تخلصت من فم باسم وقد قال لي باسم استمتع بمص هذا الزب الكبير وفعلا بدى باسم في مص زب هذا ألشخص وهو يشرح لي كيف ادخله في فمي واستمتع بمصه واخرجه من فمه وقال حان دورك ياعاطف بدئت في مص زب هذا الشخص ولاكن لم استطع ادخاله في فمي مثل باسم وقام باسم وضغط علي راسي من الاعلي فدخل الزب في فمي واخبرني ان اتلاعب به داخل فمي وقمت باخراجه من فمي وادخاله ولاكن هذه المره بدون مساعده باسم الذي قام الي الدولاب المجاور واخرج منه دهانا قلت لباسم ماهذا الدهان اجابنى انه كيواي قلت وما الفائده منه قال بعد لحضات سوف تعرف واخد قليلا من الدهان ووضعه علي خرقي واخذ يدخل اصبعه الاوسط داخل خرقي ولم اشعر سوى بالم خفيف سرعان ماذهب هذا الالم فسأل باسم هل تشعر بالم قلت لا فادخل اصبعا اخر وبدي في تحريكهمافي جميع الاتجاهات وسأل هل تشعر بالم فقلت لا فاشار لشخص بان يدخل زبه بهدوى في داخل خرقي وفعلا بدي في نيكي بكل هدوى وانا لم اشعر باي الم وبدئت اطلب من اخي ان يجعله يدخله كاملا فيني فقال سوف يوجعك قلت لا يهم فقد وصلت الي اقصي حالات المحنه وبدئت اشعر بشي يحكني داخل اعماق خرقي ولا يطفيها الا عندما اشعر بزب داخل خرقي وشعر ألعانه يضرب مكوتي وفجأه احسست به وقد دفع زبه مره واحده في داخل خرقي تألمت قليلا وشعرت بشخص وقد بدى في مص زبي قلت في نفسي هذا الشخص هو الذي يمص زبي ولاكن تفاجأت بان باسم هو الذي يمتص زبي حتي شعرت بجسمي يرتجف وانى علي وشك انزال منيي فاخبر باسم وقال انزل في فمي تفاجاة ولم اتمالك نفسي فانزلت في فمه وقد كنت غير مسيطر علي نفسي يعد ان شعرت بزب في خرقي وزبي في فم باسم الذي يجيد المص فقد كان يلحس بلسانه خصيتاي ويعض باسنانه علي راس زبي حتي يصل الي اخره وهوى عاض باسنانه عليه وبعد ذلك قال اخرج زبه من خرقك ومصه بسرعه واشرب منيه تقرفت من كلامه فادخل يده داخل فمه وقد كان فيه قليلا من منيى وادخل اصابعه في فمي وتطعمت طعم المنى لاول مره فقد كان مالحا ولم يعجبنى طعمه فسألنى باسم عن طعمه فاجبته بانه مالح ولم يعجبني قال خذ زب هذا الشخص وامتصه فعلت ذلك وبدى في التأوه وباسم يقول استعد فانه سوف ينزل ولاكن اشربه كله ولم ينهي كلامه حتي انزل داخل فمي فشربته وبدى لي طعمه لذيذ فأخذت امتصه وحتي بدى زبه في الخروج من فمي بصعوبه وقام باسم ولبس مالابسه وكذلك قام الشخص الذي امتعنى فعلا فشعرت بالفرح الذي كان يشعر به باسم في كل ليله وخرج باسم لاوصال الشخص الي الباب وعاد مسرعا فوجدنى مازلت مستلقي علي السرير وقد قال لي كيف النيك عجبك قلت بصراحه لم اشعر بهذه المتعه الا بعد ان جربتها فوجدتها شي لا يوصف فقال باسم غدا احضر لك شخص اخرخاصتا وانت اجمل منى وقال لي يجب ان تدلع نفسك حتي يشتهيك اي شخص ترغب به ان يمتعك فقلت اريد بكر فقال انه عصبي وسوف يضربك اذا لم تفعل مايرغب به وافقته وقلت اريد ان اجرب قال باسم غدا سوف احضره وسوف احضر معه شخص اخر لي كي يمتعنى ولاكن بشرط كل واحد في غرفته انت مع بكر وانا مع الشخص الاخر فوافقت بسرور وقال باسم ارتدي ملابسك واذهب لغرفتك اخذت في ارتدى ملابسي فلمحت زب باسم منتصب قلت له ارنى زبك فامسكته وقلت له اخرجه رفض وقال لماذا تريده قلت مازلت اريد نيك فقال لن انيك اخي قال اعتبرنى لست اخيك في هذه الحضه واخذت ارجوه فوافق وسجدت بجواره وبدى في دعك زبه علي خرقي المتبلل من الدهان الذي وضعه وعندما شعرت براس زبه داخل خرقي رجعت بطيزي اليه حتي اسطدمت طيزي بفخذيه وشعرت بزبه يخرج مني فعدت والصقت طيزي به ودفعنى عنه ودفق منيه علي وجهي فاستغليت الفرصه واخذت في مص زب باسم وعصره داخل فمي وهو يصرخ ويقول لقد اصبحت خبير في المص قلت له وانا اخرج زبه من فمي انت معلمي وغدا سوف نستمتع اكثر ولبست ملابسي وذهبت الي غرفتي وعند الصباح كنت انضر الي اخي وانا اشعر بسعاده لا استطيع وصفها _سوى انها نفس سعاده باسم في كل يوم يتناك فيه وعند المساء اتي الي اخي وقال هل انت مستعد لزب بكر قلت نعم وكنت قد احضر الدهان من غرفت اخي وكذلك الزيت من المطبخ وحذرنى من اغظاب بكر قلت لاتخف ونزل وفتح لهم الباب وادخل باسم بكر الي غرفتي وقال له هذا اخي عاطف يريد زبك ان يخترق جسده وكنت قد نزعت ملابسي ولم يبقي علي سوي الكلت الذي اعطاني اخي فبدت ملامح جسمي الجميل ونضرات بكر تخترق جسدي من اسفل الي اعلي وقال انه وبصراحه اجمل منك واصغر منك خرج باسم وهو يقول لن يستحملك مثلي وبدى في نزع ملابسه و نهضت وامسكت زبه وبدئت في مصه لم اجد صعوبه في مصه حتي انزل منيه في فمي فاعتصرته حتي اخر نقطه به من منى وقال بكر غاضباواش الي سويته قلت هذا شي بسيط قال خلاص فأنالا ينتصب زبي الا بعد ساعات من انزالي الاول فقلت له لا عليك اترك لي الوضع كاملا وسوف اسعدك فاخرجت الزيت ونمت علي بطني وقلت له ادهن جسمي بهذا الزيت وبدي في فرك جسمي وقد استمتعت بذلك كثيرا وخصوصا عندما بدى في دهن طيزي فقلت له ادهن خرقي جيدا فدهنه واخذ يدعكه بعنف وامسك بشطايا طيزي وبعد يينها وقال ان خرقك اجمل من خرق اخيك وقام وقبل طيزي بعنف وادخل لسانه في خرقي واخرجه مرارا وانا اصرخ واقول نيكنى ياحبيبي توقف بكر عند هذه الكلمه وقال اعد ماقلت فاعدت كلماتي الاخيره وقال كيف وزبي لم ينتصب فقلت نام علي ضهرك واترك زبك لي فاخذت بعض المناديل ومسحت به زبه واخذت امتصه بل واتلذد بمصه وبعد معاناه انتصب زب بكر العنيد فرحت بذلك وفرح بكر ايضا فقمت وجلست عليه مره واحده بعد ان دهنت خرقي باالكيواي وبكر ممسك بطيزي يرفعني وينزلني علي زبه وابعده يده واخذت في الطلوع والنزول بسرعه وبعد ان شعرت ان بكر استعاد نشاطه سجدت امامه وقلت هيا ياحبيبي اوجعني بزبك وقد عرفت ان كلمت حبيبي تزيد من نشاطه وادخل زبه مره واحده داخل خرقي بعد ان باعده بين شطايا بيدي فابعد يدي وقبض علي طيزي وبدي في الاسراع في نيكي وانا اصرخ تحته وقد شبت فينى المحنه واكنت اقول نيكني يابكر ياحبيبي اوجعني اكثر ياحبيبي فشعرت به وانه بدى يصرخ فوقي ويقول جوه ولا بري انزل قلت في داخل اعماق خرقي ياحبيبي فدفع بزبه بعنف وشعرت بمنيه الدافي وهو يطفي لهب محنتي واخرج زبه وقد كان ساخنا فادخلته في فمي وامتصيت مابقي من منيه فاخرجه من فمي وذهب وارتدى ملابسه وسألته عن صديق الذي اتي معه فاخبرنى بانه اتي لوحده وان باسم سوف ينضر من خلف الباب _واذا لم تمتعنى فسوف يتدخل لانقاذ الموقف فخرج بكر من عندي وانا علي فراشي وقد نضرت الي بكر فوجدت باسم ينتضره عند الباب ولم يكن عليه اي شي وكانت ملابسه جوار الباب فقد صدق بكر في قوله لقد كان يراقبنى وانا اتناك مثلما كنت اراقبه ودع بكر وعاد ودخل غرفتي واقفل الباب فشكرته علي تلبيه طلبي فقال ولاكن انا مازلت ارغب في منيك لانك لم تنزله وذكرنى بانه اخمد محنتي في ليله البارح ويريدني ان اطفي محنته وافقت بعد ترد منى ورجاء منه فنام بجواري ورفع ساقيه وقال تعال ياعاطف تقدمت بتردد وقد كان خرقه محمر وقد كان مفتوحا امامي فادخلت زبي في خرق باسم وسحبني اليه فدخل زبي كامل في خرقه واخذت في التحرك وهو يقول زبك صغير قلت هذا ما املك وبعد لحضات سريعه شعرت برعشتي ودفقت منى داخل خرق باسم فاخرج زبي من خرقه وبدى في مصه وسحب ماتبقى من منيي وفي خلال عصره لزبي تناولت زبه وبدئت في مصه حتي شعرت انه سوف ينزل فامتصيب منيه ولم ابلعه حتي امتلا فمي بمنيه فسحبت زبي من فمه وارتميت علي صدره ووضعت السأئل الذي في فمي في فمه فابتلعه وهو يببسم وبعد ذلك قمت ودخلت دوره المياه لكي اغتسل ودخل اخي خلفي واغتسلنا تحت دش واحد ومن بعدها كان احدنا يقف خلف الباب ويشاهد الاخر وهو يتناك وبعد ذلك يدخل لكي يروى كلا منا الاخر هذه قصتي انا واخي ومازلنا نبحث عن شخص يريحنا نحن الاثنين وينكنى انا واخي باسم في نفس الوقت ومن الموكد سوف نجد هذا الشخص ومازال البحث جاري عن هذا الشخص
  25. كان لوالدي صديق مقرب منه لدرجه انهم كالاخوان فكان دايم ياتي الى منزلنا ويجلس مع والدي وخاصه في ايام الاجازات . وعلى الرغم بانه كبير في السن ولكن كان وسيم جدا جد وكنت اجلس معهم في بعض الجلسات وكنت اراقب زبه وانظر اليه ولكن من دون ان يشعر هو .. ومع مرور الايام اشترى والدي استراحه فصارت سهراتهم فيها وكان ابي يعتمد على كثيرا وفي يوم من الايام قال لي والدي انه في يوم الخميس سوف يكون هناك عشاء لزملائه فيجب ان اكون حاضر لكي اساعده فقلت له حاضر فرتبنا الاستراحه وجهزنا العشاء وتوافدو اصحاب ابي الى الاستراحه فبعد وجبه العشاء جلسوا قليل ثم ذهبو فلم يبقى سوى انا وابي وصاحبه الوسيم فجلسنا ثم قال ابي انه سوف يذهب الى المسبح وقال لصاحبه تريد ان تسبح فقال انا لا اعرف فقال ابي ان الماء ليس كثير فيجب عليه ان يذهب معه فقال له حاضر فذهبت معهم فنزل ابي ملابسه فلم يبقي عليه سوى الشورت فانا هنا جلست اراقب صديقي والدي عندما يفسخ ملابسه فعندما فسخ ثوبه ولم يبقى عليه سوى الشورت ايضا فكان جسمه جنان وبدات كرشه الكبيره تظهر لي فبدا زبي بالانتصاب والشهوه سيطرت علي فقال لي ابي انزل معنا الى المسبح فقلت له حاضر ولكن الان زبي منتصب فخايف ان ابي يراني فجلست قليل الى ان ارتخى زبي فنزلت ملابسي ونزلت الى المسبح فذهبت الى جانب صديق والدي اراقبه من قريب من دون ان يحس هو فبعد خمس دقائق قرر صديق والدي ان يستريح فجلس على البلاط وكنت اراقبه فعندما حرك رجله رائيت كراته الكبيره عندها انتصب زبي مره اخرى فلم اعرف ماذا افعل .. ولكن عندها قال صديق والدي انه يجب ان يذهب الى الحمام فقام وذهب وكان الماء مبلل سرواله القصير فمعالم طيزه واضحه جدا فذهب الى الحمام فخرجت انا من المسبح وقلت لوالدي اني ذاهب اجفف نفسي وذهب الى الحمام من الخلف وكانت توجد فتحه صغيره للتهويه فجلست انظر الى صديق والدي من دون ان يحس فعندما نظرت اليه واخيرا رائيت زبه ولكن كان مرتخي ورائيت كراته بشكل جيد وكانت كبيره جدا .. وان اشاهده نظر الى الفتحه وشاهدني فنزلت انا والخوف غطى على قلبي فخفت ان يخبر ابي وعندها سوف تصبح قصه لا نهايه لها وخاصه ان عمري 25 وابي يثق في .. المهم عندما خرج نظر الي وانا اترقب ماذا سوف يقول لابي ولكنه لم يقل شي فقررت ان اذهب الى البيت وفي اليوم التالي ذهبت الى الاستراحه مع ابي فقال ابي انه ذاهب الى مشوار لن يتاخر فقلت له ok فذهب وبعد خمس دقائق جاء صاحب ابي فعندها احسست بخجل كبير منه بسبب اني نظرت اليه .. فقال لي اجلس اريد ان اكلمك عندها عرفت انه يريد ان يكلمني بنفس الموضوع فقال لي ما الحركه اللي سويتها البارح فعندها لم استطيع الكلام فكرر على ووعدني بأن لا يخبر ابي فبعد ان تاكدت انه لان يخبره فقلت له اني انا اراقبك من زمان واني احبك فقال لي وضح ماني فاهم قلت له انت وعدتني انك ماتخبر والدي وقال نعم اوعدك قلت له انا شاذ واحب الرجال وخاصه الكبار في السن وانت سرقت قلبي بعد ماقلت هالكلام قال لي انت شاذ ؟؟ قلت نعم بس تكفى لاتقول للوالد قال خلاص انا وعدك وقلت له اني احلم اني اعمل معك علاقه .. فقال لي يعني تحبني من زمان قلت له نعم صدقني فقلت له تسمح لي ان المس زبك بيدي فقال لا لا فترجيته وقلت له اني اتعذب فقلت له ارجوووك قبل ان ياتي والدي فقال طيب ولكن بشرط فقلت له اشرط وانا موافق قال لن امارس الجنس معك قلت لماذا ؟؟ قال بانه صديق ابي ولن يضر ابي او يخدعه فقلت له لان اخبره وقال لا فقلت حاضر فرفعت ثوبه وبدات المس زبه الذي انتصب وبدات افركه بيدي حتى سمعت انينه فقالت له تريدني ان امصه فقال لا لا ولكن طلب مني ان اعمله العاده السريه فبدات افركه والعب بكراته حتى قال لي بانه سوف يكب اللبن وانا افرك بترقب الى ان سمعت صوته وانينه فكب اللبن وكان كثير فقال لي بانه ذاهب الى بيته لكي يستحمى قبل قدوم ابي فقلت له وانا كلي رجاء ارجوووك مارس معي الجنس ( نيكني ) فقال لي لا لن يغدر بابي او ينهى صداقته بمجرد شهوه .. وعندها زاد حبي له ووفائه لابي .. وهذه القصه باختصار ..
×
×
  • انشاء جديد...