القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. كنت طالبا في المدرسة الاعدادية وكانت في طريق المدرسة عمارة سكنية اذهب اليها لأصطحب اصدقائي الى المدرسة ونذهب سويا وكان حارس العمارة الذي يسنى بالعربي ( البواب ) رجل مصري الجنسية في الثلاثينات من العمروكان صديقا لي لانه طيب واشرب في غرفته الماء البارد دائما من الثلاجة واجلس عنده اتفرج على ِالستلايت حتى يجهز اصدقائي ونذهب سوية ونشأت بيني وبين محمود البواب صداقة قوية وكان يحب الجنس جدا نظرا لانه وحيد وغريب واصبحنا نتبادل مقاطع السكس بالموبايل وكان يطلب مني مقاطع سكس اولاد ورعان وكان حينما ينظر الى مقطع جديد ارى وجهه يصفر وعيره ينتصب جدا وانا انظر الى عيره الواقف من خلف الدشداشة قلت لنفسي واه على هذا العير انه حتما سيمزق أي كس يدخل فيه ولم اكن اعرف انه سيمزق طيزي لاحقا قلت له محمود انتة بتحب نيك الاولاد قال لي جدا انا احب انيك الاولاد اكثر من البنات قلت له محمود انتة جربت قبل كده قال لي قليل جدا مرتين في حياتي لكن انا نفسي يكون عندي واحد امور يكون تحت زبري دايما وانيكو واكتعو وامصلو بزازو انة سخنت من كلامو جدا قلي شو رايك يوم تبات عندي انتة حلو وانة بحبك جدا انة سخنت وقلتلو ان شاء **** وطلعت منو وانة افكر في كلامة اللي هيجي جدا وصرت اروحلو كتير قبل الدوام وبعدو وكان يخليني افتح الثلاجة ويصير خلفي بحجة انو يطلعلي الماء البارد من الثلاجة ومرة وقع المي على صدري واخذ محمود يفرك ديوسي ( بزازي ) اللي وقع عليها الماء قلتلو محمود تعمل ايه الي افركهم الك حتى ينشف قميصك مايصير تروح للبيت وقميصك مبلل وظل يفرك انة خدرت كثير وهوة واقف وراية وزبة واقف على الاخر واحس بيه راح يشك الدشداشة مالتة ويطب ابنطروني تأخرت على البيت ورحت بسرعة للبيت ونمت بالليل وانا العب بعيري ومشتهي ينيكني محمود وافرك بطيزي واتقلب على الفراش واحك عيري بالفراش واقبل بالمخدة وبعد يومين صارت مشاجرة بيني وبين ابي لأن درجاتي المدرسية كانت منخفضة وظربني ابي وهربت من البيت خوفا منه كانت الدنية ليل وف*** اين اذهب كان بيت جدي قريب علينا وكنت دائما اذهب اليه في مثل هذه الظروف وانا امشي ف*** بمحمود وقلت لماذا لا اذهب اليه وانام عنده والصبح اروح للمدرسة رحت لمحمود لقيت يشرب الشاي وقلتلة على اللي حصل وطلبت منه اني ابات عنده الليلة فقط محمود طار من الفرح وقلي يخبر ابيض دا اليوم يوم المنى ورحب بية كثير ودار الصحن على افلام السكس وقلي ريح على الاخر انا عايزك تنسة اهلك وتنسة الزعل خالص وشفنة افلام سكس تجنن انة سخنت كثير واجة وقت النوم قلتلو محمود انة راح انام على الارض وانة نام على فراشك لان فراش محمود كان لنفر واحد محمود تجنن من هذه الكلمة قلي مستحيل حبيبي احنة مش اصدقاء انة مش ممكن اسيبك تنام على الارض انتة حتنام معايا وبعد ملحة منو وافقت قلتلو بس المكان ضيق قلي معلش لو مرتحتش انة حنزل على الارض قلتلو طيب وراح نازع دشداشتو ومكانش لابس غير اللباس قلي انتة حتنام بملابسك دي الدنية حر اوي وكانت الكهرباء مقطوعة كالعادة في بغداد ونزعت قميصي وبنطروني وبقيت باللباس فقط ونمنة بس كان جسمينا متلاصقين لاننة محشورين في الفراش الضيق قلي نام على جنبك عشان ترتاح نمت على جنبي واديتو ظهري بعد فترة قصير حسيت زبة واقف علية ويطخ طيزي من ورة انة هيجت جدا وسخنت وقف عيري مباشرة واخذ محمود يحشر عيرة بطيزي اكثر اني بعد لازم احجي ما بيهة مجال انداريت عليه وانصدمت شفته نازع لباسه ونايم عريان وزبة واقف على الاخر منظر مدهش ويسقط اقوى احد بنار الشهوة قلتلة محمود هاي شنو قلي زبي الدنية حر وما تحملت انام بملابسي قلتلة محمود هذا زبك كبير جدا ياذي أي بنت يدخل فيها قلي لا حبيبي كلمن وخبرتة مو بالظرورة ياذي قلتلة مستحيل هذا يفشخ قالي زبرك شو طولة قلتلة وين اني وانتة وين قلي طلعة خلي اشوفة نزعت لباسي وطلعتة كان متواضع بالنسبة لطول زب محمود الكبير قلي لازم تعملة رياضة عشان يتخن ويكبر ويطول ولازم حد يلعبلك بيه وانة مستعد اني اتكفل بيه قلتلو ازاي راح ماسك زبي ويلعب فيه انة سخنت جدا التلو محمود انة هيجت قلي أي حبيبي انة هذا اللي اريدة وقلي تعرف تمص الزب قلتلو لا راح ماسك زبي ودخلة بفمة وماصص زبي انة تاوهت وقلتلو خلاص انا برتعش وحسيت نفسي راح اكب التلو راح اجيبهم وطلع زبي من حلقة وكبيت على الارض قلي ي**** دلوقت اعملي زي ما عملتلك التلو دا كبير حمص منو ايه وايه قلي حتة حتة وراح منيمني بالعكس يعني طيزي صار على لسانو وزبرو في حلقي ورحت امص بيه كا طعمو يجنن وكنت هايج جدا وبديت فيه مص جامد واتركتة ابدا وهو كان يلح ويشم بطزي ويقلي ي**** مص يامنيوكي ياخول يا معرص اريد انيكك ياحبيبي ارد اخلي زبري في الطيزك الجميل الكبير دا وراح جايبهم في بؤي رحت اغسل بؤي ورجعت لقيتة جايب كريم وداهن زبرو قلتلو حتعمل اية قلي يا حبيبي دي ليلة من العمر ارجوك سيبلي نفسك انتة نفسك في ايه قلتلو انة نفسي تمصلي بزازي وتعملي زي ما بابا بيعمل لماما وراح نازل مص في بزازي هيجت اوي عيري وقف مرة تانية وقلي افتح طيزك تنحتلو وراح داهن طيزي بالكريم ودهن زبو( العير) بالكريم وراح مدخل راسو بطيزي محسيتش بالم لحد ما دخل ربع زبو بطيزي حسيت بالم خفيف وراح مدخلو كلو بطيزي صحت من الالم بس كة بالدور الارضي للعمارة والناس نايمة محد سمع صرختي من الالم ومسك بية محمود باثنين اديه حتة لا اتحرك قلي اسف حبيبي هذي اول مرة بس وراح تتعود وراح مدخلو مرة ثانية بس بدهن اكثر وشوية شوية دخل بدون الم كبير كان اهون من اول مرة وخلاه بطيزي فترة خمس دقايق حتة اتعود عليه وراح مطلعة ومطببة وناكني احلة نيكة بحياتي وناكني بتلك الليلة اكثر من اربع مرات في طيزي ومرتين بحلقي يعني مص ومرة بين فخوذي وارتحت جدا وصارت بيني وبين محمود علاقة حب قوية جدا وكنت دائما اضرب درس من الدروس لاخيرة واهرب من المدرسة قبل الوقت المحدد واروح لمحمود ينيكني وعودني محمود على الشرب وعلى اني احكيلو على امي وعلى اختي وازاي امي بتتناك وعلمني اخذ لهم صور بالحمام وهمة نايمين ولمة امي بتتناك واوريهم لمحمود وصرت بفضلو سالب عائلي ممحون جدا ولحد ما اجة اليوم الاسود اللي انتقلنة بيه من بيتنة وافتقدت محمود كثير صح صارت بيني وبين بعض الاصدقاء علاقات بس محد ريحني مثل محمود
  2. إنا شاب سعودي عمري 29 سنه أحب إني أتانك لدرجه أني أحيانا بانيك نفسي بقولكم قصتي من البداية كان عمري 10 سنوات وكان دايم عيال حارتنا نقعد نلعب العصريات بالحارة يا عند بيتنا أو عند بيت أي احد من شباب وكان وقدها في ناس من عيال حارتنا كبار كان ينادوني اجلس معاهم وانأ أشوف نفسي لأني بجليس معا الزاحفين حقين الحارة وكان يأخذوني معاهم للبيت أو أي مكان خالي ويقعدون يلمسون علي ويفسخوني ومصلهم زبيبتهم وكنت وقتها بقمة سعادة في البداية كانت لعبة وبعدها عرفت أنهم يمارسون فيني ألواط وكان الوضع عجيني ومبسوط كنت وقتها صغير مملوح بسماري زي ما يقول أرزقاني وقعت على الحالة هذي وكنت أحب أتبادل معا أخوياني إلي بعمري وعلمهم على نيك لأني ساير خبرة وممحون (قحبة) وكنت من جد أبي أحد ينيكني من وقت لوقت وجت الطاااامه الكبـــرى يوم كبرت وصار عمري الحين 29سنه وأبي أنيك أو أنتاك مو لاقي أحد أو بالعربي ماني قادر أقول لأحد تعال نيكني لأني كبرت وماني قادر حبيت اطرح معاناتي هنا وهذا ايميلي وأي شخص عنده الجدية بممارسة الجنس معي فأنا مستعد وراح أخليه يشوفني ويشوف مكوتي وإذا أعجبته راح أسعده بأصول النيك ()
  3. اسمى كوتى 17 سنه ابويا اسمو سامر 37 سنه قموور اوى اوى طويل وعريض واسمرانى هوة وامى مطلقين انا عايش مع ابويا فى بيت و اخويا الصغير كريم 7 سنين اتعود ابويا انو يوم الخميس يجى من الشغل يسكر و يقعد يشرب قدام التلفزيون لحد ما ينام و كل مره كنت بروح احسس على زبرو وامسكو صراحه زبرو كبير اوى اوى وكان نفسى اشوفه وبعد ما اخلص تحسيس اروح اضرب عشرة وانا بفكر فيه وهوة بينكنى بعنف فى يوم وانا بحسس على زبرة ماقدرتش امسك نفسى ورحت جبتهم عليه فا جريت على الاوضه بتاعتى على طول هوة صحى تانى يوم لقى بنطلونه ريحتو لبن خولات استغرب فا سال كريم اخويا الى كان بيتابعنى كل يوم وانا بحسس على زبر ابويا و انا مش شايفو قالة كريم ماتعرفش كوتى بيعمل ايه لما انا بنام راح حكى له المهم فات اسبوع و ابويا جه وعمل نفسو سكران ونام وانا كا العاده بروح اشم كلوتاتو الوسخ و اروح احسس على زبرو فا وانا بحسس المره دى لقيت زبرو انتفخ وكبر فى ايدى استغربت فا كملت تحسيس رحت لقيت ابويا قام ومسك ايدى وقالى بتعمل ايه يا خول يا متناك انا كنت حاسس انك متناك من زمان زى امك وراح ضربنى على طيزى لحد ما احمرت وولعت و راح مقطع البنطلون والكلوت من على جسمى فشخهم و طيزى لاقاها حمرا اوى زى الفراوله قام حط ايدو فى بقى عشان ابل صوابعو و راح مدخل صباع فى طيزى لقاها واسعه قالى طيزك واسعه من ايه يا خول قلت له كنت بحط فيها خيار يا بابا راح قال يبقى مابيهاش بعبصه راح قالع بنطلونه و زبره الضخم ظهر قدامى كبير و راسو كبيره و بضانو باين عليها مليانه لبن وراح حشر زبره فى بقى لحد زورى و امرنى امص و خلانى الحس خرم زبره بطرف لسانى و بعد كده قعد يلحس خرم طيزى وينكنى بلسانه وانا اتأوه بمحن الشراميط و هوة بيلحس طيزى كان عمال يضرب طيزى بعنف فا بعد ما خلص بل خرمى بفافه بقه قال كده طيزك حمرا وجاهزة للنيك راح مدخل زبرو مره واحد وانا صرخت صرخه جامد راح ضحك وقالى ده الزبر الى انت اتخلقت منو من حقو عليك تمتعو وفضل ينكنى بعنف و شالنى وزبرة لسه فى طيزى وراح بيا اوضه النوم وانا فى حضنو وزبره عمال داخل طالع فيا و اخدنى على السرير وفضل ينكنى لحد ما جاب البن فيا احا ده لبنك سخن اوى وكتير اوى يا بابا طبعا يا خول مش كبت سنين ونمنا للصبح وزبره فى طيزى وانا فى حضنو اللى عايز يتعرف على كوتى ادى اميله ضفوه ونكوه لما يشبع ()
  4. اتكلم عن قصه حقيقيه حدثت معي في بغدادفي احدالايام كنت متاخرخارج في ساعه متاخرقبل بداحضر التجوال بنصف ساعه تقريباوفي طريق العوده توقفت عن احدالمطاعم في منطقه الاعظميه تقريباالمطعم الوحيد الي باقي مفتوح دخلت الى المطعم صادف اني وجدت احد الاصدقاء وهو ضابط في الحرس الوطني هو صديق من ايام الدراسه دعاني لتنال العشاء وكان جالس هو وافراد الدوريه قال اليوم متاخر والمنطقه خطره قلت كل المناطق خطره تعودنا على الوضع اكملنا العشاء ونحن نهم بالخروج دخلت فتاة الى المطعم تبحث عن افراد الدوريه نهض محمد وهو اسم صديقي الضابط قال تفضلي اني امر الدوريه قالت ارجوك غرباء احتلو بيتي وانا وحيده وين بيتج قريب في الوزيريه ماكو دوريه قريبه منكم كانو موجودين الصبح وذهبو نادى على افراد الدوريه كانت الفتاة تنضر الي انتبهت اليها كانت جميله جدا وقلت في نفسي لماذاتعيش وحيده وانا اهم بالذهاب قال لي محمد ليش ماتجي معانا لان احتمال بدا حضر التجوال قلت شنو ابات وياكم قال لا احنه نوصلك لو خايف قلت لاانت تعرف اني مااخاف قالت الفتاة اناي اصعد معك قلت ليش قالت ارجوك مااريد احد يعرف اني جبت الشرطه قلت اوكي صعدت الفتاة الى جانبي وفعت الجبه وضهر شعرهاالذي كان لونه اصفر وجميل جدا وذات بشره بيضاء لم ارى لبياضها مثيل سالتها لماذا انتي وحيده في المنزل قالت اهلي سافرو كلهم واني انتضر فيزا حتى اسافر وصلنا الى المنزل تقدم افراد الدوريه زبقينا انا وهي في السياره بعيدا عاد محمد مع الدوريه وقال لم نجداحد ربما هربو عندما شاهدو الدوريه اذهبي للمنزل وسنبقى في الجوار دعتني للدخول الى البيت تتعال معي زياد اجوك انا خائف قلت حسننا دخلنا الى البيت معا فتشنا البيت لم نجد اثر لاحد فلت مااسمك قالت اسمي ايناس قلت اوكي ايناس ساذهب اذا تحتاجين شي احنه في الجوار اخذت رقم النقال قالت ماشربت اي شي قلت غير مره وان خارج من البيت قال محمد اغلق الطريق راح تبقى ويانه اليوم بس اني تعبان احتاج انام قالت ايناس ابقى معي الى ان يفتح الطريق قال محمد اذا صار شي خابرني اوكي دخلناخلعت الجبه وكانت تلبس جينز ضيق وتي شيرت احمر سالت الى اين سافو الاهل قالت الى اوكرانيا انا امي اوكرانيا وابي عراقي قلت لهاالان عرفت هذه الجمال منين قالت اشكرك على شنو هذه حقيقه لو تعرف الحقيقه تغير رئيك اي حقيقه بعدين تشرب شي نعم شاي اذا امكن نضرت الى طيزها في طريقها الى المطبخ تكادتخرج من الجينز الذي دخل في طيزهاقطع سلسله افكاري انفجارذهبت الى المطبخ احتظنتني ايناس بقوة قلت لاباس لم يحدث شي التصقت بي بشده ونهديها على صدري وراسها على كتفي حضنتها انا ايضا بقينا على هذاالحال دقائق نزلت بيدي على طيزها اعصرها بقوه وهي مستمعه بذالك رفعت راسها بوجهي نضرت لي بشهوه احسست بها قبلتها بقوة ردت لي القبله اكلت شفاهي بوس وتقبيل رفعتها بين ذراعي وفمي ملتسق بفمها ادخلتها غرفه النوم بدون ان اشعر خلعت التي شرت وقفز نهداها بين يدي رضعت نهديهاحتى احسست ان الحليب سيخرج منها وهي تصرخ من الشهوه نزلت على بطنها بلساني اردت ان اخلع الجينز انتبهت انا باكر من ور ارجوك نزعت الجينز نزعت عني ملا بسي اخرجت زبي وبدات تمصه وتلحسه بلسانها وتدخله كله في فمها حيث انتصب واراد ان ينفجر في فمها اخرجته منها اريد ادخالهفي طيزها وكانت المفاجئه رايت ان لها زب اكبر واجمل من زبي
  5. هذي القصه صارت معي قبل يومين .. عمي يشتغل في الميناء ويذهب من الصباح ولا يعود الا قرب المساء ويوم طلب مني اني اوصله لمكان عمله اللي هو الميناء لان سيارته خربت فقمت بتوصيله وطلب مني ان اجلس وافطر معه في كافتريا في مكان عمله فوافقت ونزلت معاه وجلسنا في الكافتريا وافطرنا وبعد دقائق طلب لي شاي فقال ان عمله بدا ويجب عليه ان يذهب فجلست وحدي فقلت اشرب الشاي وثم اذهب للبيت .. وبينما انا اشرب الشاي جاء رجل كبير في العمر وجلس بالطاوله القريبه مني فلم اعيره اي اهتمام فجلست اشرب الشاي الذي قارب على الانتهاااء .. فقام الشايب من مكانه وقرب مني فمد يده والقى علي السلام فرديت السلام عليه واخرج جواله من جيبه فقال لي دق على رقم فلان لاني لا ارى الاسامي فاخذت الجوال ودقيت على الاسم اللي اعطاني اياه وجلس يكلمه وعندما انتهت المكالمه مده يده مره اخرى فشكرني فقلت له لا داعي للشكر وبينما هو ماسك يدي يضغط عليها بيده بشكل متدرج فانا ايضا حاولت ان اضغط على يده مثل مايفعل وعندها قال كلمه لي قال ( يدك ناعمه ) مو مثل يدي الخشنه فضحكت ما عرفت ايش ارد عليه وقتها .. فقلت له يجب ان اذهب الان للبيت فقالي وصلني على طريقك فقلت ي**** .. فاتي معي وركب السياره وانا في الطريق اسوق السياره ويدي على ( قير ) السياره وضع يده على يدي وبدا يفرك فيها فعندها عرفت ماذا يريد ولكن عملت حالي ما اعرف شي قلت له ماذ تريد بصراحه فرد علي بكلمه انا تعباان مرره فقلت له كيف فال انا لدي اربعه ابناء جميعهم متزوجين ولديهم اطفال وزوجتي ماتت لها اكثر من حمس سسنوات وكنت اعيش مع ولدي اللي تزوج الشهر اللي راح والان انا اعيش لوحدي واولادي يجون عندي من وقت لاخر ولكن انا محتاج انيك لاني تعبت كل هالسنوات وانا صابر مقدرت اتزوج عشان اولادي رافضين وانا ما اجب ازعلهم وصبرت علشانهم وعشان اربيهم وبعد ماتزوجو صرت لوحدي وكل الوقت افكر واتقلب بالليل وبعد هالسنين صعب ارجع واقول لعيالي ابغى اتزوج . .. ولمى شفتك في الكافتريا حبيتك وحبيت شكلك ولبسك فحبيت اتعرف عليك ولما قال هالكلام مديت يدي ومسكت زبه افرك فيه وبعدين طلب مني ان اروح معاه لبيته وقالي البيت مافيه احد فدلني على بيته وانا اسوق لين وصلنا ودخلت بيته ورحنى على المجلس وشفشفني ومصني مص وبدا يفصخ ملابسي لين خلاني عاري ونزل ثوبه وطلب مني ان افسخ ملابسه الداخليه ففسخت له وبدات اشفشف فيه وحتى لحيته البيضاء لحستها بلساني فنزلت على صدره فمصبت حلماته اللي من حولها الشعر ونزلت على كرشه ولحستها حتى وصلت لزبه المنتصب فمصيته واسمع انينه وآهانه وبعد ما مصيت نمت على ظهري وجاء فوقي وناكني بهذه الوضعيه وحسيت بالم ولكن كان احساس وشعور رائع حتى فذف aol_****enshowers على وجهي لاني طلبت منه ان لا يفذف داخل طيزي .. وبعدها صرنا حبايب وصرت انا اجي عنده في بعض الاوقات واعمله مساج حتى صار لا يرتاح الا اذا نمت بين احضانه .. ولكن بحكم ظروفه وظروفي صرنا نتقابل بشكل متقطع ولكن لا يمر اسبوع الا ونجتمع مع بعض ..
  6. في يوم من أيام العطل الصيفية افتتح مول كبير يحوي على محال متخصصة ببيع الملابس من مختلف المنشئ فقررت أن أقوم بزيارة له وأنا أتمشى بين المحلات لفت انتباهي محل ليس فيه زبائن وكان صاحب المحل شابا وسيما ذو لحيه شبابية خفيفة فاتنة وفاتح أزرار القميص ليبان شعر صدره أثارني الولد جدا فدخلت المحل وسلمت عليه استغليت عدم وجود احد وهوة اهتم في كثيرا لأني أول زبون ادخل له فقلت له أريد طلبا غريب شويت قلي أنته تؤمر قتلة انه عندي مشكلة في الورك لان وركي سمين وطيري كبيرة شوي ومش بسهولة ألاقي بنطلون يناسب قياسي قلي إنا عندي كل الأحجام فلتلو بس لازم تساعدني في القياس قلي ازكي إنا تحت أمرك ناولني بنطلون ودخلت المنوع عشان اقيسو قلي البسوا وناديني أنة نزعت اللباس بتاعي وخفيتو ولبست البنطلون على النص وطلعت طيزي من فوق واديتو قلتلو مش قلتلك ما راح يدخل البنطلون وانداريت وشوفت وطيزي مع العلم البنطلون كان واسع هو فضل يبص لطيزي وقلي تسمحلي أقيس طيزك عشان اشوفلك حاجة على مقاسك قلتلو خد راحتك وتنحت على الحيط هو لما شافني تنحتلو بدة يحسس على طيزي ويمسد عليهم قلي طيزك حلو قلتلو انتة الاحلة ما ينعز عليك شفتو سخن جدا من طيزي قلي ثواني اجيبلك قياسك وطلع بصيت وراه شفتة قفل باب المحل وكتب عليه مغلق حتة محد يدخل للمحل انة فرحت وجاب بنطلون اي شي ودخل علية أنة عملت نفسي مو ما اعرف قفل الباب قلي جرب هذا البنطلون أنة راح استناك بره قلتلو لا عادي أبقة عشان تساعدني قلي اوكي نزعت قداموالبنطلون قلي انزع القميص حتة ما يضايقك نزعت كلشي وصرت أمامه عريان قلي شوهاذ جسمك كلش حلو قلتلوا هذا من ذوقك بس شو الفايدة قليليش قلتلوا محد مقدر جسمي ولا احد مهتم بيهقلي ليش بالعكس جسمك نار ويجنن وجامد جدا واحلى من كثيربنات وديوسك كبار قلتلوا هذا من كثر ما انمحن وامصهن قلي ليش محد يمصهن لك قلتلولا مش لاقي حد يمصهن قلي تسمحلي اذوقهن قلتلوا حبيبي انتة تؤمر لزم صدري وعصر ديوسي ومصهن بلسانه انا انمحنت جدا وصرت العب بزبي وهوة واقف عصر ديوسي وعضهن بأسنانة انا صرخت صرخة قوية راح كاتم نفسي وقلي حبيبي لا تصرخ تجيب الناس علينة قتلة ما اقدر راح اموت ارجوك نيكني فجأة راح نازع كل ملابسة وصار عاري من دون ملابس نظرت لزبرة شفتة موزبر عامود واقف على حيلة اتفاجأت من طوله قتلة هذا زبرك ممكن يقتلني قلي لا حبيبي ماراح اليه يأذيك مسكتة بايدي كان كبير جدا وطويـــــــــل مصيتة من راسة ودخلتة في فمي شوية شوية كان لذيذ جدا ومنظرة رهيب يجنن ما قدرت اقاومة ومصيتة شي ربع ساعة لحد ما قرب يجيبهم مسكة بأيدة وجابهم على الارض قلي قوم اوقف وتنح على الميز تنحت على الميز نزل على طيزي مصة ولحسة وبلل فتحة خرم طيزي بأيدة ودخل عيرة بطيزيشوية شوية انة صحيح متناك من زمان وطيزي واسع وكبير بس هذه عيرة كان كبير وطويل يعني يفشخني ويعورني انة خفت كنت متشنج ومرتبك من عيرة أي زبة قلتلة لا اخاف يعورني قلي لا حبيبي ما راح أخليه يأذيك دخل رأسة في طيزي انة ما تأذيت كثير كلي ها ادخلة قتلة أي حبيبي دخلة اكثر دخلة للنص انة تاهوهت وحسيت عمود داخل في طيزي ارتاحيت كثير بس الالم ميخليني افكر بالمتعة اللي احس بيها انذاك كتلة حبيبي خليه على النص ما اقدر بعد وصار يدخلة ويطلعة للنص لمدة عشر دقايق تقريبا لحد ما تعودت عليه صار حبيبي يتأوه ويقلي خلاص راح اجيبهم وين اجيبهم قتلة حبيبي في طيزي وجابهم في طيزي حسيت انو طيزي صار مجرى للمتعة ومبلل كثيرجلس على الكرسي يرتاح وناولني منشفة مسحت فيهم المنى مالتة اللي في طيزي انة ما ارتحت كثير باوعت على عيرة شفتة بعدة واقف نزلت عليه وخليتة بحلكيومصيتة مص كثير ونزلت فيه مص لحد ما قلي خلاص يا منيوكي انتة هيجتني وموتتني نام على بطنك انة مباشرة ودون أي تفكير نمت على بطني وفتحت طيزي بأيدية كنت ممحون جداجدا لدرجة اني عايز اقذف على نفسي من الشهوة نزل علية وبلل عيرة بأيدة ودخلة بطيزي دخل الراس اول شي وبعدين دخلة كله دفعة واحدة انة صرخت صرخة من الالم اعتقد الناس سمعتها بس كان المحل معزل وسادين الكبنك وداخلين المنزع يعني محد يشوف شي كتلة ليش حبيبي اذيتني كلي ما استحمل بعد وفضل ينيك بية بقوة لحد ما حسيت انو روحي راح تطلع واحس عيرة يوصل لمعدتي قلي راح اجيبهم قتلة جيبهم على صدري طلعة ومسكت عيرة بأيدي وكب على حلقي وعلى صدري مصيت زبة وحسيت بالطعم اللذيذ في حلقي وصرنا اصدقاء وصرت اروحلو كلما تحين الفرصة حتة نرتاح ونتمتع
  7. في صباح احدى الايام الحارة من الصيف كنت على موعد مع احدى صديقاتي الاتي كنت اواعدهن سرا وامارس الجنس معهن كنا عائديين من موعدنا وعندما تركنا بعظنا كان احد الشباب يراقبنا اقترب مني وقال هل للك ان تفرك لي ظهري فقلت له ليس امام الناس فقال نعم فعرفت مقصده فقلت تعال معي الى بستان كان لنا اواعد فيه صديقاتي ولا اخفي عليكم اني كنت احب نيك الطيز وخاصة المخنثيين ولن اطول عليكم عرفت انه منيوك وممحون جدا وكان له وجه جميل انثوي وطيز يهبل فبدات امصص شفتييه الورديتين وافرك طيايام زه اللينة بقوة وهو يتاؤه ويتغنج وبات انزع ملابسه قطعة قطعة فو جدته يلبس كلسون نسائي ملك اخته الصغيرة وخلعت ملابسي واخرجت له الوحش الكبير الذي طوله حوالي 25سنتيم الغليظ فانهال عليه بشفتييه مص ولحس ورضع بقوة لم ارى لها مثيل حتى كدت انزل مائي في فمه فابعدته عني وطلبت اغرز الوحش في احشاء طيزه اللين فلم اعد احتمل هذه الاثارة ففرشنا الارض بفراش فقال لي لاعليك سوف اريحك عاالاخر انت فقط تممدد تمددت وتركت له مايفعل بجسمي وقضيبي الملتهب من جراء مصه ولحسه فبدء بلحس بيضاتي وببل قضيبي بماء شفتييه وقال لي ان هذا الوحش كبير ومخيف فاخذ باصابعه من الماء الذي يخرج من قضيبي ويضعه فتحت طيزه وهو يتلذذ بهذه الحركات وانا مبسوط على الاخر حتى احس ان هذا الوقت قد حان لدك طيزه فقام وبدا ينزل طيزه بانتجاه زبري الهائج وبدايبعد بين فلقتي طيزه حتى لامس زبري فتحت طيزه فقال الان سوف نروض هذا الوحش وبدا يدخل زبري شوي شوي حتى ياخذ على زبري فادخل الراس فتاؤه بشدة فقال هذا الذي ابحث عنه من زمان زبر يفلق طيزي وبدا بادخاله وهو يتلوا من الالم والنشوىحتى غرزه في احشاء طيزه الحاميه المشتعلة من الشهوة وبدا يصعد وينزل على زبري وهو قاضم عليه بفتحت طيزه الشهيه كانه يريده الى الابد في طيزه فقال انت من اليوم نياكي وعزيزي طيزي ملكك تفعل فيها ما تشاء وانا لااقدر ارد عليه مما اصابني من النشوه وبدا يتحرك بقوة من جديد صعودا ونزولا حتى قلت له اني سوف اجيبهم فاخرجه من طيزه والتقم ذاك الوحش بفمه واخذ يمصه بشزاهة غير معهودة حتى انزلت مائي بفمه بكميه لم انزلها من قبل فبلع مائي ولم يخرج منه شيءوهو في تلك الحالة بدا يرتعش حتى انزل مائه ونام بجنبي وقال لم اتناك بزبر مثل هذا من قبل وحش حق بحقيق اشعل النار فيه ومن ذلك اليوم ياتي الي انيكه بوضعيات جديدة
  8. في يوم بارد جدا دهبة الى الحمام لاستحم دخلت الحمام ووجدت مراهقين كتر فبدات انزع تيابي كانو ا المراهقون حلوين و يلبسون كلسون بس المهم دخلت وبدات استحم وستلقيتوا على الارض كي اسخن جيدا وكان احد المراهقون ينضر اليا دون توقف في الوقت الدي كنت فيه مستلقي وكان ينضر الى زبي دون توقف انا لم اعطه اهمية وشغلتوا نفسي بالاغتسال بعدين خرجت من المكان ودهبة الى الصالون كي استريح قليلا الولد المراهق وانا اعتقد ان عمره لا يتجاوز 16سنة تبعني الى الصلون وانا لحضته وهو ينضر اليا وكنا وحدنا في الصالون الولد وسيم جدا وقد عجبني فعلا المهم الولد طلب مني ان احك ضهره فقبلت وهو استلقى على الارض وانا ركبة فوقه وبدات احك له ضهره الفتى بدا يبتسم وانا فهمته وبدات اضغط عليه بزبي فعجبه الحال فقال لي فلندهب الى الدوشات وهم غرف صغيرة يعني خاصة فقام فلاحضة ان زبه واقف يعني الولد هيج وبده زب دخلنا الدوش وقمة بتقبيله وتمويره بقوه وبدا يمسك زبي ويقول زبك كبير واو وبعدين نزعت له الكاسون وكان طيزه حلو وناعم وبدون شعر دخلة اصبعي والتاني حتى انفتحة الزك وهو يتلدد اححححححح وقمت بدخل زبي في زكه كان الزك ضيق وحلو وبدات انيكه بقوى وغيرة الوضعية ووضعة رجليه على كتافى وادخلة زبي وانيكه وانيكه حتى فجاة خرج من زبي التطيير يعني النطف وقمت بكبي نصفهي في الزك والنصف التاني في البطن ....... كانت نيكت من اروع النيكات وستمرين في الالتقاء المحزن في الامر ان الولد واهله غادروا المدينة وانا مشتاق اليه ......................
  9. سلام--- انا ارشد من الكويت كنت بحب عمتي موت وفي يوم من الايام تزوجت عمتي بمصر--- كان ساعتها عندي تقريبا 10سنوات بعد زواج عمتي بمصر بفترة سافرت معاهه وسكنت مصر مع عمتي. كنت بلعب مع العيال زي كل حد صغير... وفي يوم من الايام كان حد من اصحابي اسمو ماجد وكان مصري.كان ماجداكبر مني وكان يعمل مع والده بالبناء .. ماجد دايما كان بيحب ينعزل معاي عن الاولاد.وكنت لما اقعد معاه لوحدنا يحدثني بحديث ما كنت افهمو .لكني بصراحه كنت اشعر بشي داخلي شعور جميل ما بعرف ليه. كان حديث ماجد معاي عن طيزي كان يقولي طيزك حلوة في حد ناكك قبل كدا جربت تتناك كنت بقوله لا طبعا لاني كنت ما بعرف ايش النيك اصلا وطلبت منو يقولي ايش يعني النيك. قام ماجد وشرحلي عن النيك وقالي انو انت تطلع طيزك وانا اطلع زبي وادخل زبي بخرمك وووو الى اخرة. شعرت ساعتها بنشوة كبيرة.. بعدها ذهبنا كل واحد لدارة. لما وصلت الدار وانا على سريري كنت افكر بكلام ماجد الجميل وكنت اشعر حينها شعور غير طبيعي . وفي اليوم التالي ذهبت ليه انا ونعزلت معاه رغبة مني بكلاموا اللذيذ واكيد قام ماجد بنفس طريقة كلاموا وبالنهايه طلب مني اشوفو طيزي وقالي شوفني طيزك البيضة ديه خجلت ساعتها وقلتلوا اخفت صوتك قالي مفيش حد وقام خذني لمكان ارض رمليه خاليه مفيهاش حد وقالي هنا ولا حد شوفني طيزك الطرية وضرب يدوا عطيزي كنت بالبداية خجلت لكن لما استمر ماجد يطبطب على طيزي بيدوا شعرت برغبة اشوفوا طيزي.وفعلا شوفتوا طيزي ..ساعته انبهر ماجد لما شاف طيزي وقالي كس ده ولا طيزززززز؟وكان ماجد يلعب بزبو وكان زبو واقف فضل يلعب بطيزي وزبو وراح طلع زبوا وحطوا فوق طيزي وكان زب ماجد اسود كثير وراسو كبير وطويل قرابه25سم شعرت ساعتها طيزي بتولع نار كان ماجد حينها يمسح زبوا فوق خرمي.ويلعب بصدري ويمصصني من كل مكان وبعدها طلب مني امص زبو الاسود ببؤي نزلت امص زبو واهو واقف واستمريت امص امص امص ممممممممممم لذيذ ايس كريم واو ممتع ياااااي كان ماجد حينها يقولي مص مص مص يمتناكي مص حعلمك تتناك مني دايما دخلو ببؤك كلو خذ زبي وبيضاتو ببؤك وكنت انا بنشوة كبيرة بعدها ماجد جاب ظهروا ببؤي وقالي ابلع الحليب بتاعي وبلعتوا انا وكان لذيذ جدا.استمرينا على هالحال انا وماجد زمان طويل قرابه السنه تقريبا وللحين ماجد ما حاول يدخل زبو فطيزي عمال ما بيعرف. في يوم من الايام حدثني ماجد عن شي جديد مكنت اعرفوا انا بجد وقالي انو اثناء ما كنت اعمل مع والدي بالبناء جلست انا والي معاي وكان والدي بعيد منيوتحدثنا عن النياكة وكانوا اصحابي كل واحد منهم يقص لنا عن المنتاك بتاعوا وقال ماجد لما وصلي الدور حكيت لاصحابي عنك وكيف اعمل لما انيكك وقالولي ده غلط منتاكك ده لسة باكر دخل زبك بخرمو وافتحلو خرمو وجيب حليبك بداخل خرمو. وفعلا ذهبنا الى غرفة كانت بتاع محول كهربائي منعزل عن المارة ورحت كالعاده طلعتلو طيزي البيضة وماجد طلع زبوا الاسود وقام ماجد لاول مرة وحط من ريقوا عزبوا وبصق بخرمي وراح يدفع زبوا بخرمي اووووووووووووووووه ماجد هونك شعرت بوجع شديد قام وسحب زبوا ارتحت من الوجع ورد دفعوا بطيزي وشعرت بوجع اكبر وحاول تقريبا خمس محاولات بالنهاية دخل زبوا بطيزي وناكني فعلا وجاب لبنوا بداخل طيزي.وخرجنا من غرفه النياكه ديه.قررت ساعتها انو ابطل نياكه وكان الوقت حينها تقريبا الساعة11صبح.رجعت للبيت وانا افكر انو لازم ابطل نياكه لاني شعرت باحساس غريب لما دخل زبوا بطيزي كان كاني اشعر اني اصبحت بنت ورفضت اني اصبح بنت لذلك حبيت ابطل نياكه. وحينما جاء وقت المغرب شعرت اني اشتهيت اعود لزب ماجد من جديد قاومت شهوتي لكن بالنهاية شعرت اني احب اكون متنتاك ورحت لدار ماجد طرقت بابه وخرجلي ماجد وسلمنا عبعض وقالي كيف شعرت اليوم بالنيكة ديه قلتلو ارتحت كثير واصبحت بنت انت تنيكها قالي تحب انيكك تاني قلتلوا يريت قام ودخلني دارة وناكني تاني مرة وكانت احلى والذ .استمرينا على هذا الحال سنين طويله وبعدها ماجد انتقل مع اهلوا وعمتي انتقلت مع زوجها لاماكن تانية وافترقنا وتهنا عن بعض واللحين انا عندي 23 سنه ولقيت رقم جوال نياكي ماجد ويمكن حنعاود على نياكه زمان. انالسه بتذكر كيف كانت دخله طيزي واوووووووووو زب اسود وطيزي البيضة يجنن النيك.
  10. كانت أمي تناديني بشميشة كما يحلو لها وهي تصغير لكلمة شمس ودلك للون بشرتي البيضاءالمائل الى الحمرة كنت أصغر أخوتي فأمي لم ترزق بطفلة كريم وشاه وأنا ياسر أخر العنقود كما يقولون لاأنكر أنني أخدث النصيب ألأكبر من الدلال وسط الأسرة كنت انتظر موسم العطلة بشغف كبير للسفر الى ضيعة جدتي أما أخوتي فلم يعد يعنيهم ألأمر في شىْ وأصبح لهم أماكن أخرى يدهبون أليها داخل المخيمات والشواطىْ البحرية القريبة من مدينتي أما أنا فكانت ألمتعة عندي ضيعة جدتي وحكايات جدتي سافرت كنت فرحا فهده أول مرة أسافر فيها لوحدي بعيدا عن أخوتي وتعب أخوتي فكثيرا ماكانوا يتعبونني بالسخرة جل أوقات اليوم أيام كنا نسافر للضيعة كانت جدتي هناك تقف على الباب الرئيسي للضيعة ناديتها ضمتني الى صدرها قبلتني كانت رائحة شراب الينسون المحلى تفوح منها فابتسمت فكثيرا مل كنت أسكبه في أقرب زهرية من زهريات الصبار المتراصة على جانب الممر المؤدي الى الصالة الكبيرة مدعيا أنني شربته وضعت حقيبتي أخدتها زهرة الخادمة النائمة كما كان يحلو لجدتي أن تناديها كنت أتسائل دائما عن أصرار جدتي في الحفاظ عليها في خدمتها وهي العاشقة للنوم فهي نائمة طوال الوقت وحتى وهي في المطبخ كنت ألاحظ انها تكثر من التشجأ باستمرار صعدت غرفتي كل شىْ كما هو لم يتغير السرير الخشبي النافدة المطلة عل الجانب الغربي من الحديقة غرفة الحمام البنفسجية اللون والتي يبدو أنها طلية من جديد حديثا هبطت السلالم وجدت جدتي على كنبتها العريضة في اخر الصالة القديمة الطراز هي الغرفة المفضلة لديها أنها مكان أمسياتها مع جدي رحمه **** سألتها عن العلية أخبرتني أنها بحالة جيدة الى أن بعض الشقوق اصابة سلالمها وقد أوصت عامل المزرعة المجاورة ليأتي غدا لأصلاحها كثيرا ماكنت أقضي جل أوفات النهار اراقب من فوق العلية أعشاش الطيور المهاجرة بعيدا عن أخوتي وتعب أخوتي فتحت عيني الخضراوان في الصباح انزلقت من على السرير وغادرت الغرفة الى الممر الحجري في الحديقة لم انتبه الى الرجل الواقف في نهايته وهو يحييني قائللا انت ياسر اليس كدالك قلت مبتسما أجل من الوهلة الأواى عرفة أنه عامل المزرعة المجاوره وأن الألواح المروكنة جانبا هي سلم عليتي الجديد احسست بالغبطة كنت أحدثه عن العلية وعن أوقاتي الجميلة وعن مراقبتي لأخمام الدجاج والبط وعن الطيور المهاجرة التي كانت تعرج علينا اثناء عودتها وعن وعن كان يسمعني ويبتسم حدتني هو الاخر قال أنه غادر كلية الزراعة والبيطرة لضيق دات اليد كنت استمتع بحديثه وأحس بالغبطة وهو يحدتني كأنني في سنه طوال اليوم كنت أراقبه وهو يرسم على قطع مختلفة من الورق المقوى نمادج لزهريات وسياجات حدائق وأبتسم كانت هده بداية علاقتي بعماد كان عماد قد أقنع جدتي بأن الحديقة تحتاج الى بعض الآصلاح وأن السياج الخارجي لابد من أعادة تتبيته وهدا سيتيح لعماد المكوت معنا في الضيعة لأسبوع على الأقل في قرارة نفسي كان هدا يفرحني لأنني بدأت أحبه فعلا من عادة جدتي ان تقوم كل خميس برحلة الى السوق اللأسبوعي والدي يبعد عن الضيعة بحوالي عشرون كلمتر توصي الخادمة بأمور البيت وبي كانت جدتي تغتنمها فرصة لزيارة بعض صديقاتها القدامى ولا تعود الى الضيعة الى في المساء قضيت اليوم على العلية رسم عماد على كفي ورودا وأزهارا من نسج خياله قائلا لا تقلق فالقليل ن الماء يجعلها تختفي قبل رجوع الجدة فلا تقلق في الحقيقة لم أكن قلقا كنت جد مستمتع بصحبته لاحظ عماد بعض قطرات الماء على النافدة قائلا أظن أنها ستمطر كانت الخادمة تصيح بي من تحت العلية أن أهبط لأعود الا البيت فالسماء بدأت تمطر فعلا ساعني عماد للهبوط لأنزل السلالم كانت الخادمة تتقدم وأنا كنت ممسكا بيدعماد خلفي نجتاز الممر االعشبي الى الباب الرئيسي للبيت راحة الخادمة تقفل النواد الكبيرة بأحكام وطلبت مني أن أصعد غرفتي فتيابي مبتلة ومن الجيد أن أغيرها قبل أن أصاب بالبرد نظرت الى عماد وأنا لازلت ممسكا بيده وكأنه فهم قصدي فقد كنت خائفا وسط هدا الجو العاصف المفاجىْ أجتزنا الردهة وصعدنا السلم الى غرفتي في حين اتت الخادمة لتخبرني أن جدتي أخبرت عبر الهاتف انها ستضطر الى المبيت عند السيدة سوزان نضرا لحالة الطرق الرديئة واستردت أن كنت أرغب أن ابيت معها بغرفتها قلت وأنا أ،ظر الى عماد لاداعي فعماد سيبقى معي الى أن أنام قبل أن اتمم كلامي كانت قد قفلت الباب وسمعت خطواتها تهبط الى الطابق السفلي حيت غرفتها فتحت دولابي ولبست بيجامتي الوردية وأنا أعتدر لعماد عن عدم وجود لباس جاف في مقاسه الى أنه أكتفى بلف فوطة الحمام على نصفه السفلي بعد أن خلع ملابسه قائلا هدا يشعرني بالدفء فعلا فأنا معتاد على هده الأجواء سألني أن كان من الممكن أن أ تنحى قليلا للأجد له مكانا على سريري اندس بجانبي قائلآ هدا أفضل تحدثنا طوال الليل ونكت عماد كثيرا وكنت أضحك ملأ فمي من عاتي أن أضع بعض الوسادات في الأرض على جانب السرير تفاديا لسقوطي أتناء النوم لاجظ عماد وهدا واسفرت شفتاه عن ضحكة مما أغاضني وبدأت أضربه بالمخدة وهويضحك ويتفادى بكلتا يديه ضرباتي جدبني اليه بقوة نظر الى عيني أحسست بأنفاسه تداعب خصلات شعري ألأمامية وضع شفتاه فوق شفتي وقبلني قائلا كفى للننام يا ياسرفالوقت متأخر انسسلت من يبن دراعيه وأن انظر اليه وأمسح ما تبقى من ريقه على شفتي والتفتتة اوليه ظهري في حين أطفأ الأبجورة الوحيدة بجانبه على المنضدة كتنت عيني مفتوحتان في الظلام أفكر فأنا لم اعناد القبلة الى من جدتي وأمي ولاكن لمادا فبلني على شفتي افقت من تفكيري على عماد يلتصق بي ليسألني قائلا هل أنت بردان قبل أن أجيبه كانت يديه تلتف حول خصري الصغير ويجدبني اليه كانت مأخرتي على مستوى وسطه أحسست بالخجل وارتفعت حرارة جسمي عضضت على شفتي في الظلام استرد هو قائلا هكدا لن تشعر بالبرد وبدأ يمرر يديه علىمستوى بطني وصدري وبين الفينة والأخرى كان يجدبني اليه لألتصق به أكثر لأول مرة أحسست بشيئى الصغير ينتصب وبأنني أريد أن أتبول أحسست بيده تعبت بأصداف سرول بيجامتي من الأمام بدأ بفكها الواحدة تلو الأخرى وأن صامت لا أعرف ما دا يريد شعرت بسروالي يرتخي وبيد عماد تتسلل الى مأخرتي يلامسها ويجدبني أكثر فأكثر شعرت بلحم فخديه على أردافي البضاءوغصت تحت الغطاء في خجل أبكي مستسلما لأول مرة أحسست بما يريد كنت لأرفض يومها لاكنني لا أستطيع ولا أعرف لماادا شعرت بزبه بين فخدي يلامس بيضاتي الصغيرتان واستسلمت بلدة لا اعرف الى اليوم كنهها حركت قدمي في حركة جعلت سروالي ينخلع نهائيا لصبح عاريا تماما وكأن عماد أحس بي وشعر أنني استلطف هدا وصعد فوقي غصت في السرير وصدرت مني أنة تحت ثقله دفعت بمأخرتي لتستقر بين أفخاده الكبيرت واحسست بزبه تغوص وسط شقي ويلامسي رأسه ثقبتي الصغيرة التي أحسستها تنبض أزال عماد وسادتي من أسفل رأسي ووضعها تحت بطني على مستوى الخصر انزل رأسه فبدأ في تقبيل ردفي ويضع بعض من ريقه في تقبتي التي شعرت أنها بدأت في الحك مددت يدي تلمستها وجدتها مبللة لزجة أزال عماد يدي برفق ووضع رأس زبه وبدأ يضعط بحنو ورفق الى أن أحسست به يلج تقبتي وبحركة لاأرادية أندفعت الى الأسفل في حين سقط عماد بكل تقله علي وغاص رأس زبه في ثقبتي أخرجه وأندفعت مأخرتي الى أعلى تبحث عنه أدخله من جديد وقد أصبحت تقبتي لزجه أكتر ثم بدأ عماد في التشنج لف دراعيه حول بطني رفعني اليه وأحسست بأن شياْ يتدفق في بطني ويغمر تقبتي أخرج عماد زبه وافلت الشيْ الدافىِْ وما تبقى منه فوق اسفل ظهري وبين أفخادي في الصباح أفقت لأجد أن عماد قد تسلل باكرا قبل أن أفيق الى الحديقة وجدت نفسي لا أزال عاريا كنت في غاية الخجل دخلت الحمام نظرت في المرآة الى مأخرتي ولأول مرة رأيت أنني أملك مأخرة بيضاءدائرية في شكل جميل تركت الدش الدافء ينزل برفق ويشعرني بالحبور والسعادة طوال الأسبوع أمضيت مع عماد أوقات جميلة ورائعة
  11. بعد ان تم تعين الاستاذ حسن في المرحله المتوسطه طبعا في بدايت اي عام جديد يأتي طلاب من المرحله الابتدائيه عندنا وفي بدايت العام الدراسي تتعرف علي الطلاب ونعرفهم بنبا ومع اول حصصي طبعا دخلت علي الصف الاول وتعرفت بهم وعرفتهم بي وانى سوف ادرسهم ماده التاريخ ولاكن شدنى في اخر اليوم احد الطلاب وكان اسمه حسان لقد كان اجمل من في الصفوف التي مررت بها فحاولت ان اسأل الطلاب في اليوم الثانى عند المدرسه التي قدمو منها وكنت اركز في اسألتي علي الفصل الذي فيه حسان وعرفت اسم المدرسه التي تخرج منها في المرحله الابتدائه وحاولت ان اتذكر اسم احد المدرسين في تلك المدرسه وعرفت ان الاستاذ ناصر كان في تلك المدرسه فحاولت البحث عنها وبعد ان وجدتها وفي اليوم الثانى واثناء تناول الطلاب وجبت الافطار ذهبت الي تلك المدرسه وسألت عن الاستاذ ناصر فاخبرونى بانه موجو في غرفت المدرسين ذهبت الي غرفت المدرسين فلمحنى ناصر وصرخ حسن مو معقول واش جابك عساك متعين عندنا قلت لا بس كنت مار من عند المدرسه وقلت اشوف ***ن اعرف احد اتسلي معاه في اوقات الفراغ سألنى عن مكان تعينى فاخبرته وقلت له عطنى رقم جوالك والعصر ادق عليك ونتقابل وخرجت من المدرسه بعد ان اخذت رقم ناصر وتواعدنا عصرا وبالفعل تقابلنا انا والاستاذ ناصر ودارت بيننا اجاديث كثيره وكان من ضمنها قصص الحلوين وقصص حدثت معه وعندما سألته عن حسان ضحك وقال انه طالب مجتهد وخدوم فقلت له مجتهد وعرفنا ولاكن خدوم كيف قال انه كان معجب به وانه لاحض عليه بعض الحركات التي توحي بأنه يرغب في تعلم الجنس وانه في احدى المرات وجد طالب يبوسه في فمه فسأله ماهذا فاجاب انه يشعر براحه اذا احد باسه بهذه الصوره فحاول معه حتي انه استطاع ان ينيكه اكثر من مره وبعد كل هذه الاحاديت وبعد ان فكرت في ما قاله لي الاستاذ ناصر قررت ان احاول جس نبض حسان ولا كن كيف سوف تكون الطريقه دون ان يشعر بي احد من الطلاب او المدرسين واخيرا اهتديت الي طريقه جميله وبدئت في تطبيقها ولاكن ماحدث كان اجمل في بديت اليوم الدراسي اخذت ابحث عن حسان في طابور الصباح وفعلا وجدته بين الصفوف وعندما نضر الي ابتسمت في وجهه وبادلني بابتسامه فشعرت في نفسي بان شي سوف يحدث هذا الصباح وفعلا حدث ماكنت اتمناه كان لدي الحصه الثانيه راحه وبعد ان دق جرس الحصه الثانيه ودخل الطلاب الي صفوفهم وبعد عشر دقائق ذهبت الي دوراة المياه وعند دخولي الي الدورة سمعت صوت صريخ وبكاء في احدي الحمامات وبعد لحضات عرفت ان من كان في الداخل حسان واحد الطلاب من الصف الثالث فسمعته وهو يقول اه اه حسان ابي اكب خلاص كبيت وحسان يصرخ اح اح ليش كذا كان قلت وانااجيك بالبيت كان سوينا احسن من كذا وخرج طالب الصف الثالث فدخلت احدي الحمامات وعند تأكدي من انه خرج من الدوره وقد سمعته يقول حسان انا ابي اروح وتري مافيه احد اطلع بس لازم اجيك بكره وسمعت صوت حسان يقول خلاص بس بعد العصر وخرج من الحمام وقد سمعته وهو يقول بس علي موعدنا فخرجت وتفاجأ حسان بخروجي فنضر الي وقلت في نفسي انها الفرصه المناسبه قلت واش عندك هنا فأجاب ابي الحمام فقلت والي كان معاك واش كان يسوى قال سمعت شي قال كل شي من البدايه الي الموعد الي بكره العصر فخرج مسرعا واتجه الي فصله في نفسي قلت لقد ضاعت الفرصه وعدت الي غرفت المدرسين بعد ان قضيت حاجتي وفي ذلك اليوم كان لدي حصه عندفصل حسان وعند دخولي نضرت نضره الي حسان فأنزل راسه وبعد انتهى الحصه قلت لطلاب بانه سوف يكون هناك اختبار في درس اليوم ومن لم يفهم الدرس يحضر الي في غرفت المدرسين فسألت احد عنده سوال قالو جميعا لا الدرس سهل جدا ولا يحتاج الي شرح فخرجت بعد ان دق الجرس وانتهت الحصه وعند خروجي نضرت الي حسان فوجدت يضر الي زبي فمررت بيدي علي زبي لكي يشعر باني اعرف اين يوجه نضره وانتبه حسان الي فقد انزل نضره فخرجت وذهبت الي غرفت المدرسين فلحق بي حسان وطلب رقم جوالي وسوف يكلمنى في اي وقت يشعر انه لا يوجد من يراقب تحركاته من اب او ام او سائق وخدم فاعطيته رقمي واخذت رقم جواله ومرت ايام الاسبوع الاول منذ اعاطئي لحسان رقمي وكنت لا احدثه خلال هذا الاسبوع وفي يوم الاربعاء من الاسبوع الثاني وبعد صلاه العصر واذا بجوالي يرن وقد كان المتصل حسان فاجبت الو الو الاستاذ حسن نعم من حسان نعم وبماذا اخدمك لقد اردت ان اشرح لك ماصار داخل دوره المياه قبل اسبوعين وماذا سوف تقول لقد عرف كل شي من خلال صوتك وصريخك لا يا استاذ ابي اشرح لك ليش سويت كذا كيف سوف تشرح سوف احضر إليك واشرح لك ماحصل حتي تفهمني ومتي سوف تحضر بعد ربع ساعه سوف اكون عند باب بيت بس اوصف لي اين يقع بيتك وماذا عن ابيك و*** والخادمه والسائق هل سوف يحضرون معك ضحك حسان وقال لا سوف يوصلني السائق ويذهب حسنا وصفت له مكان بيتي فأجاب انه بعد ربع ساعه سوف يكون عندي خلاص يا استاذ استناني مع السلامه انا انتضرك مع السلامه وبدئت ارتب غرفتي وانتم تعرفون غرف العزاب كيف تكون وفعلا بعد ربع ساعه دق حسان وقد وصل الي المكان الذي وصفته له فخرجت من الشباك حتي يراني واتاكد انه اتي وحيدا فاشرت له فصعدبعد ان اخبرته رقم الشقه و سمعت قرع الباب وكان حسان وفي يده كيس لا أدري ماذا بداخله ورحبت به واخذت في صنع الشاي في المطبخ وعند عودتي تفاجأت لما رأيت لقد كان حسان قد استلقي علي بطنه وكان قد نزع جميع ملابسه وبانت لي مكوته الممتلئه والناصعه البياض والتي اكاد اجزم بانها ناعمه مثل الحرير تفاجأت وقلت واش هذا ياحسان اجابني بكل شجاعه يعيني ماتبيها وتري انا عارف انك تبي تنيكني من اول يوم شفتني فيه والان سوف احقق لك رغبتك وانا الان بين يديك افعل ما تشاء بي اجبته بانك لن تتحمل زبي الكبير اجابني بانه سوف يجعلني استمتع وانا ادخله فيه الي اخره لانه يرغب بالزب الكبير وقال لي تعال ابي اشوف زبك وجلس علي ركبتيه وبان لي صدره وكان منضره مغري لاي شخص وكانت نهوده وكأنها لفتاه شارفت علي البلوغ لقد كانت بارزه بشكل يزيد من الشهوه فاقتربت منه ونزعت ملابسي وامسك بزبي وهو يقول ان زبك كبير يا استاذ فاجبته باني اخبرته بذلك فقال سوف تشعر بانه صغير بعد لحضات وامسك زبي بيده اليسري واليد الاخري كان يداعب بها خصيتاي مما ثارني اكثر فقلت له خلاص ابي اجرب طيزك ولم يرد علي وفجأه ادخل رأس زبي في فمه واخذ يلعب بلسانه علي راس زبي ويضغط عليه باسنانه ضغطآ خفيفا وادخل نصف زبي ومازال يفعل به مثل مافعل برأس زبي حتي ادخل زبي كاملآ في فمه لا ادري كيف استطاع ان يدخل زبي في فمه وقد امتلا فمه بزبي وكذلك مائي الذي لم استطع ان اسيطير علي شهوتي فدفقة مائي داخل فمه ولاكنه لم يفلت زبي بل ابتلع منى واخذ يمص زبي وكأنه يشفط مابقي حتي شعر ان زبي قد نام في فمه فقال واش رايك اجبته بخبث بانك لم تفعل شي جديد واثارردي فيه بان دفعني وقد اخرج زبي من فمه وقال نام علي ضهرك فعلت دون تردد لاني احسست بان هناك شي يريد ان يفعله فقام وذهب الي كيس كان قد احضره معه وقال لي ابيك تتفرج وانت في مكانك قلت انت تامر امر ياحسان واخرج من الكيس دهان فسألته ماهذا الدهان فقال انه كيواي وسوف تعرف فاأدته بعد لحضات واخذ قليل منه ودعك بها خرقه الذي بان لي صغيرا جدآ فقلت له ذلك اجاب اصبر وتشوف الخرق هذا كيف بيصير وادخل اصبعه الاوسط داخل خرقه بهدوء واخرجه وزاد من الدهان وادخل اصبعيا وثلاته وفجأه اخرج من الكيس زب صناعيا وقد كان وبصراحه اكبر من زبي طولا وعرضا وبدي في ادخاله في خرقه وانا انضر اليه وهول المفاجأه قد طغت علي وكان بين الحين والاخر يضع من الدهان علي هذا القضيب ويدخله حتي استقر داخل دهاليز طيزه التي لم المسها حتي الان شعرت بان زبي قد استيقظ من غفوته واخير اخرج القضيب من خرقه ورمى به في احد زواي الغرفه ونام علي بطنه وقال تعال تري ماعد اقدر اصبر ابي زبك يخش في خرقي بس ابيك تدخله كله مره وحده وقد كان زبي قد استعاد نشاطه ودبت في روح الشهوه مره اخري وقد عرف حسان كيف يجعل هذا يحدث بحركاته فأقتربت ووضعت يدي علي شطيتيه وما اجمل مالمست لقد كانت انعم من الحرير وكانت مثل الاسفنج وقد كانت بيضاء بياض الثلج فامسكت بزبي وقربته من فتحته التي كانت ورديت الون وكانت مفتوحه لدرجت انه لو ارد ادخال زبي مع القضيب السابق لكان هناك فراغ فامسكت بزبي وطبعا مثلما امرني ادخلته فيه مره واحده وصدرت منه صرخه قويه وقال هذا كله دخلته اجبته بانه الان داخل فتحته وقال لي اترك شطوتاي ففعلت وكلي ندم علي مفارقت هذه النعومه ليدي واغلق مكوته علي زبي فشعرت بان فتحته صغرت بعض الشي وبعد دقائق بدي في التحرك بعد ان فك زبي واعدت يدي الي مكانها السابق وكان يتقدم حتي يشعر بزبي قد شارف علي الخروج ومن ثم يعود حتي يلصق اردافه في شعر عانتي واستمر علي هذا الوضع دقائق معدوده حتي بدئت انا في التحرك ودفع زبي داخل طيزه واخراجه بنفس طريقته السابقه وبعد لحضه قال لي حسان نام علي ضهرك فنمت فقام وامسك بزبي واخذفي الجلوس عليه حتي استقر في داخل طيزه واخذ في الصعود والنزول علي زبي وكان وجهه مقابل لوجهي ونزل الي حتي الصق شفتاه بشفتاي واخذ يمتص لي شفتي فبادلته ومصصت له شفته ورقبته وحتي اذنيه فقام ونام علي ضهره ورفع ساقيه فادخلت زبي دون تردد وامسكت بساقيه وبدئت في نيكه انا هذه المره وبدي صوته في الصراخ اح اح يا استاذ عذبني زبك اح اح اي دخله اكثر اي اي او او وانا اكاد اتمزق وعندما شعر باني سوف انزل شهوتي قال اح دخله الين الاخير وكب جو اي اكثر ابيك تطفي محنتي وفعلا دفعت زبي الي اخره وانزلت في داخل فتحته وشعرت بان زبي نال اعجابه حيث قال لي وزبي داخل طيزه يا استاذ زبك حلو ونيكك احلي وبعد لحضات اخرج زبي وتناوله في فمه قلت له ابي ارتاح شوي فقال حتي انا ونضرت الي الساعه وقد كانت تشير الي العاشره مساء فقلت له لقد تأخر الوقت واخاف ان يبحث عنك ابيك قال ان ابي مسافرالي الديره ولن يعود قبل يومين هو وجميع اهلي قالت له والسائق اجابني بانه سائقي الخاص وان زبه صغير جدا فسمح لي بالحضور اليك ولن اخرج من عندك حتي اشبعك مني وفعلا نكته في ذلك اليوم اكثر من خمس مرات متفرقه وعند الصياح قلت له لقد اكتفيت منك ولاكن لا تحرمنا من طيزك الحلو وفتحتك الاحلي وخرج مبتسم وهو يقول سوف لن اتركك حتي تمل مني ...................
  12. . انا أيمن من بلاد الشام .. أكتب لكم قصتي بدون مقدمات فقد سئمت مقدمات القصص التي لا تفيد بشيء . انا شاذ جنسي , افضل الشباب و الذكور عن الاناث ... فكل شيء في جسم الذكر يهيجني و يرديني في غياهب من اللوعة و الحراره . حتى شعر فتحة طيزه فانه يثيرني لدرجه الجنون . عمري 24 سنه تخرجت من الجامعه تخصص هندسه نوويه و لحد هلا ما في عندي شغل . من خلال الانترنت و صفحات الشواذ الجنسيين تعرفت على رجل في العقد الثالث من عمره حوالي 33 عام . رجولته قد شدتني اليه بطريقه مخيفه جعلتني احتاج للقياه يوميا. من خلال تلق اللقائات التي كانت تمتد لساعات طويله شعرت بحاجتي اليه جسديا و من خلال تلك الحاجه قد فتحت بدوري حوارات الجنس و المداعبه و بحت له عن اكمن اسراري الا و هي بحاجتي لرجل قوي صلب حتى اكون عبد له .. اخدمه دون تردد , اطيعه بكل حواسي و البي كل مطالبه .. اما من الناحيه الجنسيه فكان لي ما اريد .. رجل مسيطر يحب ان يكون رجل بكل ما تحمل الكلمه من معني .. يعطي الاوامر ولا يقبل المهاترات او التنازلات .. انتقلناالى شقته في ليلة رمضان الاولى لتمضيه اواخر الليل هنالك عنده بابيت . شربنا الفودكا و قد شعرت بها تحرق اوصالي من شده حاجتي اليه .. قربت اليه و اخد يشتمني يا منيووك تعال لهون انا بدي اعزبك لانك شرموط .. مسك بشعر رأسي و انزلني و هو جالس على الأريكه لقدمه و اخذت العق حذائه بلساني .. ومن ثم جواربه السوداء و اتشمشمها متل الكلب الذي يروض و تلاها تقبيل لاصابع رجليه و حوافره .. نظرت اليه و ازا به يبصق بوجهي و يقول لي كمل يا منيوك و اخذ يرفش بوجهي و يتف علي ببصاقته اللذيذه .. دعس على وجهي بالكامل و في كل مره كانت شهوتي للتعذيب تزداد .. انتقلنا لغرفة النوم و احضر معاه خياره و طلب مني لعقها و من ثم ادخلها في طيزي تدريجيا وانا اتئاوا .. كان شعور فريد ل1ذيذ جعلني اطلب المزيد والمزيد . احرج الخياره من خزقي و طلب مني لعقها مره اخرى و حشاها في دبري كمان مره .. و بعد ذالك امرني بمص زبره المتهيج الكبير فقمت اليه بدون تردد و مصمص الزبر و البيضات . طلب مني لعق فتحة الشرج تاعتو فلعقتها بلساني و هو يتأوا من فرط اللذه . كانت طيزه شعوره كم كان شعوري لذيذ و انا العق الشعر النظيف مع نفحات عرق الرجل .. بعد ذالك قام علي و ركبني متل الكلب و قال لي انا اريد ان انيكك يا كلب فقلت له حاضر سيدي طلب مني ان افتح خزقي بايدي فنظر الي و تف داخل الخزق فطلبت منه و قلت له ارجوك نيكني ففوتو داخلي و بدأ صراعي بين اللذه و الألم . اخذ ينيكني بدرجه حانيه و عنف شديد . ضربني على ضهري و بصق على وجهي و طلب مني ان العق قدمه مرة اخرى .. كن بالفعل احتاج لاكون كلبه وان يركبني وهو يطلق الشتمات على و ينعتني بالكلب و الشرموط و المنيوك .. اخرج زبه ( قضيبه) من خرقي و مسك و جهي و جعلني امصه من جديد . كان لذيذ جدا ممزوج بنكهه طيزي . صرت ارضعه بعنف و هو لا يزال يبصق على وجهي .. اخرج قضيبه من حلقى و صار يضرب به اجزاء وجهي الذي التهب من فرط اللذه .. خرج من الغرفه و عاد الي ماسكا جربانه فجلس امامي يقذف على قدمه و جربانه فطلب مني ان العقهما له .. فكان له ما يريد . نزلت على الارض و لعقت قدمه التي كان عليها جزئا كبير من كبته اللذيذه و من ثم اخذت جربانه و لعقته ايضا .. انتقلنا الي الحمام سويا فاجلسني بداخل حمام السباحه ( البانيو ) فجلست و انا اداعب قضيبي المتهيج و اخذ هو بدوره يتبول علي و على جسدي و انا افرط من شده الشهوه .. جائ مائي ( ضهري ) و شعرت بشعور مميز .. بين الاهانه و اللااحترام .. التهيج و الانفراد . اصبح هاذا الرجل صديقي المفضل . ازوره كل ما ارادني ان اكون عبدا له . اتشمم قدمه و اطلب منه ان يعذبني .. هاذه هي قصتي
  13. وها انا اكتب ما كنت اشعر به عندما ناكني اسعد لاول مرة ، واعرف انه ناك صبيان كثيرين ، الا انني لاول مرة عرفت شعور من ينيكه شخص اخر ، بحيث ان اللذة والنشوة الاتي انتابتاني واسعد ينيكني دفعت بي ان لا افارقة ، كنت دائما اطلب منه ان ينيكني وعندما لا اجده يرغب في ذلك لاي سبب كان اجلس في حضنه واحرك عيره حتى ينتصب ويقف بين فلقتي طيزي من خلف الدشداشة فمرة يشتهيني وينيكني وهذا ما كنت اطمح به ومرة اترك حضنه بعد خمس دقائق دون ان ينيكني . في يوم ما ،كان جاري الشاب اسعد ذو الثلاثين عاما جالسا امام داره على الدكة... وكان الوقت ليلا ... كنت اعرف انه غيرمتزوج ، وان اخيه الاصغر منه قد تزوج قبل عام. كان في كل شهر يزور والدته بضعة ايام ، بعد ان رحل عن مدينته قبل اكثر من عشر سنين الى العاصمة وكنت افرح لمرآه. في تلك الليلة كان وحيدا على دكة باب داره وبالكاد كان مصباح الشارع يرسل نوره فظلت المنطقة التي هو فيها شبه مظلمة. كنت اعرف انه قد وضع صينية الشراب والمزة خلف الباب الحديدي لداره وبين فينة واخرى يشرب كأسا منها كما كان يفعل في كل اجازة. كنت انا احب ان اكلمه ، لا اعرف لماذا ، ولكنني كنت احس بشعور غريب كلما اراه ، لكنني لم اجرأ على التحدث معه لانه اكبر مني ، الا ان مرآه كان يسرني ، وكنت عندما اراه واخلد الى النوم كنت افكر فيه واتصوره مرة على انه بطل فيلم وانا البطلة التي خلصها من الاعداء في الفيلم الامريكي الكاوبوي الذي شاهدته اكثر من مرة واعجبني. ومرة كنت احلم به وهو يقبلني . ومرة كنت ارى نفسي في المرآة وكأنه واقف خلفي ورائحته الزكية تملأ انفي وتريحني. كنت صبيا ابيض البشرة ملحوما بعض الشيء ولي طيز متأخر ببعض السنتيمترات الى الخلف ، ولي شعر ناعم ، وفخذين كالمرمر الابيض . اقتربت من مجلسه وسلمت ، رد علي السلام وطلب مني ان اجلس قربه على الدكة ... اعتذرت اول الامر وبعد الحاح جلست وانا فرح لذلك... ناولني برتقالة كانت في الصينية ، اخذتها منه شاكرا. تحدثنا في شؤون كثيرة ،وسألته عن عمله ، و عن سبب عدم زواجه فيما اخيه الاصغر قد تزوج. اجابني : وهل تكتم السر؟ قلت فرحا : نعم. قال لي : انا لا احب النساء؟ سألته ببراءة وانا فرح بجلوسي قربه: وماذا تحب؟ قال لي ضاحكا: الغلمان. قلت له فرحا : ماذا؟ قال: الفروخ. سحب كأس الشراب من خلف الباب وشرب. كان هو ينظر لي... قال لي : اتفقنا ان يكون الكلام بيننا وما تراه سرا. قلت وانا مسرور لكلامي معه :نعم. ثم طلب مني ان اشتري علبة سكائر وعلبتي بيبسي من المحل القريب. ذهبت لاشتري ما طلب وانا بنشوة شديدة وعندما عدت وجدته قد دخل في غرفة الضيوف ، و طلب مني ان ادخل البيت لاشرب البيبسي، دخلت ، وجلست ، فقام وشغل التلفزيون ووضع فيلما في الفيديو وقال لي: كل شيء سيبقى سرا اليس كذلك ؟ قلت: نعم. كان الفيلم جنسيا ، وكم كنت اتمنى ان ارى مثل هذه الافلام التي سمعت عنها من الزملاء في المدرسة، وكنت مسرورا وانا ارى الفيلم وجالس مع اسعد. طلب مني ان اجلس بالقرب منه، ففعلت وانا مسرور فيما كنت انظر الى الفيلم مندهشا. سألته: من اين لك هذا الفيلم ؟ وضع يده على ظهري و قال: لدي الكثر منها وانا اشتريها بسعر غالي جدا.ثم بدأت يده تنزل الى اسفل ظهرى حتى وصل الى لحم طيزي فشعرت بأصابعه تجوس في لحم طيزي. بدأ عيري ينتصب تحت دشداشتي ، وكنت انا بين الفينة والاخرى امد يصري الى موضع عيره حتى رأيت مقدمة دشداشته تنتصب ... كان عيره قد اخذ بالانتصاب ،قأخذتني نوبة من النشوة المختلطة بالخوف مما يأتي، ثم امسك عيري من خلف الدشداشة، نظرت اليه مبتسما ، حرك عيري ، كنت انا ساكتا انظر الى الفيلم فيما اللذة والنشوة يدأت تتصاعد قي جسمي ، لقد تم ما كنت اريده وما حلمت به ، كان الرجل الكبير في الفيلم يقبل الصبي ويخلع ملابسه في الوقت نفسه. وبيدين قويتين حملني اسعد واجلسني في حضنه ، نظرت اليه فيما شعور بالفرحة والخوف ما زلت اشعر بهما... فشعرت ان عيره اصبح بين فردتي طيزي اللحيم ...راح يلعب بعيري الصغير فيما ملامح وجهي بدأت تتقلص نشوة او لذة ... قبلني على خدي ، ثم ادار راسي وقبلني من شفتي طويلا ، سحب دشداشته الى الاعلى ، وبعد لحظات كنت انا وهو بلا ملايس ، وانا اجلس في حضنه وعيره المنتصب الكبير بين فلقتي طيزي، سلمته جسدي ولم انبس ببنت شفة سوى الابتسام والنظر الى الفيلم. طلب مني ان انام على الارض . ففعلت كأني مخدر . وفعلا انني مخدر بفعل النشوة واللذة التي تزودت بهما من الفيلم ومن حركة يده لعيري وحركة عيره على فتحة طيزي. همس في اذني: هل انيكك من الخلف ام من الامام او بوضع السجود؟ خفت وقلت مرتبكا وفي قرارة نفسي انني ارغب في ان ينيكني: انا لم افعل ذلك سابقا ، انا خائف . قبلني ووضع جسمي في وضع السجود فادرت رأسي لاراه ما يفعل. اصبح طيزي الابيض ،المكور امامه ، شعرت يشفتبه تقبلان فردتي طيزي. وضع الكثير من بساقه على فتحة طيزي ،وانا مسرور وفرح لانه سينيكني ...ثم وضع البساق على عيره الكبير المنتصب والجميل كالموزة،وبدأ يحركه على الفتحة ،وبعد ثوان شعرت بانحلال عضلاتي بعد ان ارتخت اعصابي ، فشعرت بأدخال احد اصابعه في فتحة طيزي فدخل بسهولة فأمتلأت نشوة، رحت احرك طيزي يمنة ويسرى من اللذة وكأنني اناديه ان يدخل عيره في طيزي الذي ينتظر عيره الموزة ، فأمسك باليد اليسرى عيري وراح يحرك عيره على فتحة طيزي فشعرت باللذة والنشوة، وشعرت بعيره المبلل يدخل في الفتحة المبلله بهدوء فراح منسابا كما تنساب السمكة من كف صائدها . ندت مني اهة الم خافتة ... بعدها راحت اهات اللذة تتوالي في فمي مع حركة عيره المنتصب والصلب في فجوة طيزي اللين ، ودون مقدمات رحت اطلب منه ان يدخل عيره كله ,,,وصرخت: ادخله كله ...ادخله...ادخله بسرعة آآآآآآآآآآآآه... سأموت .... قلبي يؤلمني لا اعرف لماذا .... حركة اسرع .... ادخله كله آآآآآآآآآآ... ثم رحت اردد بلا شعور آح... آح ...اوي ...اوي ... افيش ... احبك ... احبك. فمدد جسده على ظهري المنحني وقبلني على شفتي وعيره يسبح في طيزي حتى شعرت بإنني ساقذف من عيري... فقذفت وشعرت بعيره يصب مائه الحارفي طيزي فصرخت فرحا: آح ... انه حار... انحلت كل خلايا جسمي وراح جسمي ينساب من تحت اسعد فكان جسده فوق جسدي وكلاهما منهكان لذة ونشوة.
  14. مع واحد رجل بالمسبح بالمسبح كنت بتعلم سباحة والمدرب كان بدور الشغلات هاي وبما أنو انا جسمي ناعم كان يعلمني ويحك زبو عليي انا حسيت في بس ماكنت اعرف هاي الشغلات ومرة على مرة صارت شغلات جميله وتعودت عليها ومرة صار معي تشنج برجلي فقال لي ارتاح اطلع من المي وبدأ يعملي مساج لرجلي اتاري كان بيلعب فيني وانا فاكر انو بيعالجني وبعد مابدلت ملابسي قال لي تعال للبيت خذ دهن لرجلك رحت لعندو المغرب للبيت قريب من المسبح فدخلت وقالي اخلع البنطلون اعلمك كيف تستخدمو وفعلا كان دهن مخدر وعملي مساج وارتحت وقالي لو ماعرفت تستخدمو انا اعملك مساج كل يوم حتى تصير كويس بس لاتقول لأهلك حتى مايفتكرو انو انا ببيع الدهن ليك صدقتو على هبلي وبعد يومين رحت للمسبح وكمان بلش يحك جسمو فيني وهو بيحاول يعلمني السباحة وسألني كيف رجلك قلتلو كويسة قالي تحتاج الدهن قلتلو اه عشان لو حصلي شي استعملو قالي تعال للبيت خدو بس لاتقول لأحد بليز قلت ماشي وانا طالع قالي عندك شي دلوقت قلتلو لا قال تعال معاي اعطيك رحت ولما وصلنا قالي خليني اعملك مساج لرلك وظهرك أن هذا يقوي العضلات فخلعت وظليت بس باللباس وهو يفرك بالدهن وانا كنت فاكر انو بيعالجني بجد اتاري كان بيبسط حالو درت وجهي شفتو مطلع زبو وبيلعب في استحيت وعملت حالي مو شايف لأن ماكنت بعرف انو كان بيتلذذ وانا بصراحة ارتحت لأيدو بالدهن فخليتو يكمل وهو عم بيقول انو لازم ادهن كل جسمي لأنو ممكن العضلات تكبر وحدة ووحدة وبعدين قال لي شوف دهنت كل جسمك باقي منطقة وحدة لما تروح للبيت ادهنها لأنو يمكن تستحي بس هو مو عيب لأنوانت رياضي ولما سألتو وين قال لي وحط ايدو على طيزي انا خجلت وغيرت ملابسي واخذت الدهن وبلشت استملو كل يوم طبعا هو علمني كيف يعني افوت اصبعي شوية وبعد يومين رحت سألني استعملت الدهن استحيت اقول نعم فقلت لا فزعل مني وقال انا ماراح ادربك وكان طبعا محنك وذكي وعرف كيف يلعب عليي فأنا قلتلو انو راح استعملو لأنني بصراحة اعشق السباحة بشكل وخفت ليزعل مني فقال انت تكذب وما أصدق إلا اشوفك طبعا انا استحيت شلون يشوفني بس هو اقنعني انو انا مو قلتلك هاي رياضة وعادي كلنا عندنا نفس الجسم وافقت وقال اوكي تجيني بالبيت ورحت للبيت وهنا القشة التي قصمت ظهر البعير خلعت كل هدومي وهو كمان علشان يعني يقنعني انو عادي وبصراحة انا انبهرت لما شفت زبو وكان عم يوقف شوية شوية وبلش يدهن جسمي بالدهن وبعدين اتقرب من الفتحة وصار يدهنها ويدفع اصبعو جوا ببطئ وانا كنت حاسس براحة غريبة استسلمت لها بدون انو اشعر لأنو كان جنس وكان غريب عليي وطبعا هو صار يحكيلي عن الرياضة وعلاقتها بالجنس وشو يعني الجنس والمرأة والرجل وانا خدران وفجأة بلش يلعب بزبي وحسيت برعشة مستحيل كنت اتخلى عنها مهما صار وبعدها صار يمصلي زبي لحتى يقنعني انو امصلو زبو لما شافني شوية تمنعت شغل فلم سكس للشباب بينيكو بعض بصراحة تشجعت وبلشت امص زبو وهو يمص زبي وكان هو بيفوت اصبعو بطيزي وانا مش حاسس ولما عرف انو طيزي خدرت الفتحة في قلبني وناكني شي سبع اتذكر او ثمان مرات يفوت ويطلع وبعدين طلعو وحطو على فمي وقالي مص وانا من هبلنتي مو عارف انو راح يطلع شي من الزب فقذف بفمي وخلص ورا ما لبست حذرني انو احكي لحدن لأنو لو احد عرف ممكن يقتلونا وانا من خوفي سكتت وبصراحة عجبتني الشغلة وظليت اكررها لحد ماصار عمري 42 سنة
  15. . كنا في المرحلة الثانوية كان صديقي صالح مثل الفتاة الحلوة كنت استمتع بالحديث معه والجلوس معه في طاولة واحدة . كان محبوبا من قبل الفتيات وكانت بالثانوية امراة تشتغل منظفة . اعجب بها صالح . وكان يريد نيكها . كنا كلما دق جرس الخامسة مساءا لاينزل من الطابق الاول الدي كنا ندرس فيه وينتظر تلك المراة التي لايتجاوز عمرها 28 عاما .ويبقى معها وهي تنظف الى ان وقعت فيه واعتاد على نيكها شبه يوميا . وفي يوم من الايام لم انزل وبقيت انتظر لحضة النيك الساخنة . صالح كان يعلم بوجودي ولم يبالي لاني صديقه وحافظ اسراره . كنت اتمنى مند فترة النظر الى طيز اوكس امراة . لكن لم اصدق عندما نظرت لهما وهما ينزعان ملابسهما مااحلاك ياصالح انت احلى الف مرة منها **** يلعن طيزك الحلو . لم يداعبها كثيرا خوفا ان يفضح امرهما ويفصلا . ناكها وهي متكأة على الطاولة بعد ان رفع مئزرها الدي ترتديه .وكنت انا وراء صالح اجيب العشرة على طيزه الحلو الابيض المكور دو الخرم الوردي .صالح وبعد ان اكمل جاءني قائلا واش رايك فيها لو اشوفهالك تنيكها . قلت له مااعجبتني .قال انت مجنون قلت له نعم مجنون من هدا اليوم لي رايت فيه طيزك انت . انت احلى بكثير منها . ابتسم وماكان يصدق اني اتكلم جد . بعد ايام هو يعرف اني اكون وحدي في البيت في فترة الضهيرة . قال لي لقد ضربت موعدا مع صديقتانا هدى واحلام . انتظرنا في البيت على الواحدة . قلت والدراسة قال مانروحو . على الواحدة كان عندي بالبيت . قلت وينهم قال جايين وانتظرنا حوالي الساعة وماجو .قلت صالح انا احس ان زبي سينفجر . قالي جيب العشرة . اخرجت زبي من الشورت وبدات العب به وصالح يتفرج وهو يقول اووووووووووه زبك كبير اكبر من زبي . اخرج زبه هو الاخر وتقدم نحوي وقالي خلينا نقيسو زبوبنا . وقفت امامه كان زبي في حدود 22سم بينما زبه ممكن 15 سم .امسك زبي وبدأ يتحسسه ويقول وقد خفت صوته متى يصبح زبي مثل زبك . قلت له ماتخاف بكرة يصبح زيو او اكثر قال ماظن انت قلت لي اني احلى من المراة لي نكتها قلت تلك الحقيقة ووضعت يدي على خده وتقدمت به للمرآة وقلت انظر شفتيك كيف متوردتين انظر عينيك . وكانت يداي تنزل سرواله الرياضي . وانا وراه ادكه بزبي المنتصب واحسست بحرارة طيزه الشهي . بعد ان دخل زبي بين فلقتيه الحلوتين رجع قليلا للوراء وكانه يعلن موافقته .احسست بزبي في خرم طيزه .نزعت له قميص خفيف كان يرتديه وبدات ابوس والحس رقبته وزبه المتورد منتصبا وحركت يداي في كل جسده بهدوء . ثم دفعته باتجاه المكتب اين وضع يديه على الطاولة . ونزلت انا لدالك الطيز الشهي اتحسسه . ثم بدات الحسه مثل قطعة الحلوى .ووقفت مرة اخرى محاولا ادخال الراس وهو يموء مثل القطة الصغيرة ويقول بصوت باهت دخلو دخلو دخلو وكلما نطقها ازددت هياجا وازدادا زبي دخولا حتى دخل الراس في طيزه الوردي .وحتى لااسبب له ضررا اسرعت الى غرفتي واتيت بمرهم مزيل اللتشققات الجلدية ودهنت به زبي وخرم طيزه الدي زادا توردا .وعاودت الادخال الدي كان سهلا ليس كالاول وبقيت اخرج زبي وادخله بسنتيمتر واحد وكل مرة ازيد سنتي حتى دخلت 22سم كاملة في طيز صديقي الشهي اكثر من اي فتاة ومع ارتفاع هيجاننا كنت ازداداد عنفا معه وهو يتلدد وحتى البي له بعض من رغبته امسكت زبه الحلو العب به وهو يتاوه ويصيح حتى افرغت شهوتي في طيزه وافرغ شهوته على المكتب . ومن بعدها حضرت معه نيك المراة المنظفة هو يدخل زبه في كسهاوانا ادخل زبي فيه وكنا مرتاحين جدا . ومن دالك الوقت كنت احب نيك الطيز اكثر
  16. كنت اجلس عند صديق لي واسمة ( ا . ج ) وكنا نتحدث بالسكس ونشاهد محطة فضائية تبث فلم سكس وكان الوقت ليلا وكان هو يلعب بزبة وهو منتصب ومتهيج فقال لي ما رأيك بزبي واخرجة من تحت البنطال وكان كبير وتخين فضحكت فقال لي امسكه بيدك وبسرعة امسك يدي ووضعها على زبه وفعلا كان رائعا جدا ثم قال لي ياوليد الم يمارس احد الجنس معك فقلت له ماذا تقصد فقال لي يعني عندما كنت صغير الم ينيكك احد فقلت له نعم فقال لي احكي لي كيف كنت تنتاك وانت صغير وخلي يدك على زبي فصرت العب بزبه وبدأت احكي له فقلت له كنت في سن السادسة تقريبا وكان ابن الجيران اكبر مني وعمره تقريبا 13 سنه وفي احد الايام قال لي تعال معي الى البيت فذهبت معه ولم اعرف لماذا ودخلنا بيته وكان جميع اهله بزياره عند احد اقربائهم وبعد ان جلسنا قال لي تعال نلعب بزباب بعضنا ومسك زبي وصار يلعب به وطالع زبه كمان وامسكته فانتصب زبه وكان طويلا ورفيعا ولكن زبي لم ينتصب وكنت وانا العب بزبه مد يده على طيزي يتلمسها وترك زبي وقال لي شوف زبي شلون صار كبير وزبك لسى صغير ثم قال لي هل تريد ان يكبر زبك فقلت له نعم فقال تعال وشحني البنطال والكيلوت وطلب مني ان انام على بطني وجلس هو فوق طيزي وصار يبعصني ويدخل اصبعة بطيزي ثم صار يفرك زبه على طيزي وكنت اشعر بلذة ثم راح يدخل زبه بطيزي شوي شوي حتى دخل كله وقال لي انت مبسوط قلت له ايوا مبسوط وصار ينيكني وانا تحته اتلذذ بزبه الذي يخرج ويدخل واحيانا ينام فوقي ويقبلني وهو ينيكني وكنت اشعر بألم خفيف ولكن اللذة كانت اكبر من الالم وبقي ينيكني اكثر من ربع ساعة حتى تاوه كثيرا ونام فوق وصار يصيح اجا ضهري ... اجا ضهري ثم قام من فوقي ونهضت انا ايضا ولبسنا ثيابنا وكنا مبسوطين جدا وبعد عدة ايام اخذني ايضا الى بيته وناكني وصرت انا اطلب منه ان ينيكني وكان احيانا يتردد حتى علمني ان امص له زبه قبل ان ينيكني وصرت امص له زبه دائما وذات يوم طلب مني ان اذهب معه الى مكان لااعلمه وذهبت معه فتبين الى بيت احد اصدقائه وكان شاب عمره تقريبا ثمانية عشر عاما وعندما دخلنا بيته اجلسني الشاب بقربه ولفني وصار يبوسني ثم اجلسني بحضنه وكنت احس بزبه تحتي يرتفع شيئا فشيئا ثم شلحني بنطالي وملابسي وصار يضغط على طيزي ثم ادخل اصبعة بطيزي كلها واخرج زبه وطلب مني ان امصه وصر امصه وكان يسحب زبه من فمي ويضرب به على خدي ثم يلصق زبه على بطنه ويضع بيضاته في فمي وامصهم والحسهم وكان زبه كبير وتخين وازدادت محنتي ولكني خفت من زبه وقد تبلل زبه كثيرا من فمي وقال لي تعال اركب عليه وجلست فوق زبه وصار يدخل شوي شوي بطيزي وشعرت بألم ولكن اللذة كانت اكبر من الالم وبقيت انزل فوق زبه بهدوء حتى دخل كله بطيزي وصرت اقوم واجلس عليه وصار الحركة سهلة على طيزي وكان هو يضمني اكثر وينهضني ويجلسني على زبه وبقي ينيكني حتى كب ظهره بطيزي وبقينا اكثر من سنه على هذه الحالة . فقال لي صديقي ( ا . ج ) ما رأيك ان تمص لي زبي الان وفورا وبدون تردد اخذت امص زبه الكبير والحس بيضاته وهو متمدد على ظهره وبينما انا امص زبه قذف في فمي الحليب فحافظت على الحليب كله في فمي حتى انتهى من القذف وقمت الى المغسله وبصقته ثم غسلت وجهي وعدنا وجلسنا واستمر صديقي فتره وهو يطلب مني ان امص زبه كلما سمح لنا الوقت حتى في من الايام كنا في اشد هيجان انا وهو وكنت امص زبه المنتص قال لي وليد بدي انيكك .... بدي انيك مرتك ... وهو يتأوه بقوة فقلت له ايوا ... ماذا تريد ان تنيك ... قال بدي انيك مرتك فقلت له ايوا نيك مرتي .... نيك مرتي .. حتى قذف الحليب بفمي وعلى وجهي وتمدد على ظهرة وهو يشعر بالتعب والانبساط ثم بعد دقائق قال لي وليد لا تؤاخذني على ما قلته فقلت له ولا يهمك واذا كنت فعلا جاد بقولك فان مرتي جاهزة لزبك لانني كنت اقول لمرتي دائما ماذا نفعل انا وانت وانني اقول لها ايضا بأنني امص زبك وانني اوصف لها زبك حتى انها هي صارت تشتهي زبك الرائع فقال صحيح قلت له طبعا صحيح وبدي اخليك تنيكها فانبسط كثيرا وقال لي متى سأنيكها فقلت له غدا ارتب لك موعد معها وفعلا في اليوم الثاني جهزت مرتي نفسها ولبست ملابس مغرية جدا وكان لباسها قميص نوم شفاف قصير جدا لونه ابيض وتحته كيلوت اسود وستيانات بيضاء ظاهره واتصلت بصديقي ليلا وطلبت منه الحضور وراحت مرتي الى غرفة النوم وتمددت على السرير وكانت طيزها وسيقانها واضحات جدا وهي ممدده على السرير وحضر صديقي لعندي وادخلته الصالون وبعد قليل قلت له تعال معي وفتحت باب غرفة النوم ليشاهد مرتي ممده على السرير فضحكت مرتي وقالت له تعال فأقترب منها ومد يده على طيزها يتلمسها ثم ادخل يده بين سيقانها واقتربت مرتي منه وهو يقف بجانب السرير ومدت يدها على زبه وصارت تفركه ثم فكت له ازرار البنطال واخرجت زبه وصارت تمصه وقالت له مو بس زوجي بمص زبك انا كمان بمص زبك وانتصب زبه في فمها ثم اخرج زبه من فمها ووضعه على بزازها وطالعت مرتي بزها وهو يلاعب زبه على حلمتها وكنت انا اتفرج وجلست على كرسي اتابع ما يحدث وشلح ملابسه ونام فوقها وهو يمص شفتيها ثم نزل على صدرها وصار يرضع بزازها وتهيج جدا وهي تهيجت ايضا ثم قامت مرتي من تحته ونامت فوقه وهي تقبل صدره ثم بطنه ونزلت على زبه تمصه وتلحس بيضاته وكانت تضرب زبه على لسانها وخديها ثم ركبت فوقه وادخلت زبه بكسها وصارت تنتاك وهو يفرك بزازها وتتاوه كثير وهي تقول له نيكني .... نيكني من كسي ..... بدي انتاك على زبك .... انا منيوكة زبك ... ممممممممم وكان هو يقول لها ايوا بدي انيكك ياشرموطة ... بدي انيك كسك .... انتاكي علىزبي .... زبي جوا بكس .... حتى بدأت مرتي تصيح فوق زبه .... اه ... اه ... اجا ضهري ... اجا ضهري ونامت على صدره ثم قام هو وطوبزت هي امامه وهو عند طيزها وصار ينيكها ويضربها على طيزها ويشد شعرها وهي تقول له نيكني بقوة .... نيكني انا شرموطتك ... انا منيوكتك ..... وطلبت مني ان اقترب من طيزها وادخل اصبعي بطيزها وهي تتهيج اكثر عندما ادخل اصبعي بطيزها وهي تنتاك وقام صديقي بأخراج زبه من كسها وطلب مني ان امصه وصرت امصه ثم عاد وادخله بكس مرتي وصار ينيكها واجا ضهرها مره تانيه وصار ينيكها بقوة وبسرعة حتى كب ضهره بكسها وبقي لحظات وزبه بكسها ثم اخرج زبه وهو مبلل كثيرا وتمدد بجانبها فقالت لي مرتي تعال مص زبه اللذيذ وصرت امص زبه لعدة دقائق ثم فتحت مرتي سيقانها وقالت لي تعال الحس كسي وهو مليان حليب صديقك وصرت الحس كس مرتي واشرب الحليب من كسها فقالت لي تمدد على ظهرك فتمددت على ظهري وجلست هي فوق فمي وصارت تفرك كسها على فمي وهو يكب حليب صديق في فمي اكثر حتى شربت كل ما في كسها من حليب وتبلل وجهي فأخذت كيلوتها الاسود وصرت امسح به وجهي وطلب صديقي ان ينيكني امام مرتي فقلت له انا الان ما بنتاك بس بحب امص الزب وخاصة امام مرتي لان مرتي تتهيج جدا جدا عندما تراني وانا امص زب رجل وبعدين هي تنتاك قدامي فقال لي بدي اخليك دائما تمص زبي قدام مرتك واخليك تمسك زبي وتدخلو بكس مرتك الشرموطة فقلت له مرتي شرموطة زبك فقال امسحلي زبي بكيلوت مرتك ومسحت زبه بكيلوت مرتي وهي على صدره ببوس خودها وبمص شفايفها ويفرك بزازها وانتصب زبو مره تانيه وقام جلس على طيزها وصار يفرك زبو على طيزها وكسها وطلب مني امسك زبو وادخلو بكس مرتي ومسكت زبو ومصيتو ودخلتو بكس مرتي وصار ينيكها وكل شوي يطالع زبو من كس مرتي وامصو ويرجع يدخلو ولما قرب يجي ضهرو طالع زبو من كسها وقب مرتي على ظهرها وجلس على صدرها وصار زبو يكب على تم مرتي وبزازها وانا كنت عند راسها وصرت امسح الحلب على صدر مرتي ومصيت شفايفها ولحست الحليب من على بزازها وتمدد هو تعبان شوي ومسحت زبو كمان بكيلوت مرتي وبعدين قمنا وجلسنا بالصالون وشربنا القهوة ثم راح صديقي مودعا مرتي بقبلات على خديها وبعصة من طيزها وبعد ان ذهب قالت لي مرتي انها انبسطت جدا من صديقي وان زبه لذيذ جدا وقلت لها انا ايضا انبسطت وانا اشاهد صديقي ينيكك امامي وصار صديقي ينيك مرتي امامي كلما سمحت لنا الظروف ونكون مبسوطين جدا .
  17. شو بتسوا يا كلاب؟!!" صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها. الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجهَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مم ماما، أنا احنا.. "طاخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي زبه يكبر"ثم قالت "آه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم ."أمرج زبك، بوبي." امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص زب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ زبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الزباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""م، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. "أووه،خالتو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح. أنا مش قادر..! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوه ، تيمي! أنا لا ..لا مش قادر .أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه."أوه نعم، يا حبيبي،آه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آه! "الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآه وااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "هلق . . .شوف كسي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااو شوف قديش هو مبلول من كسي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كس أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمم ،م" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووه! " صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها " خالتو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي ."أه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب...""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. "أوه
  18. كنت أحبه من كل قلبى فهو شاب صغير 15 سنة لكن جسمه رياضى رشيق ووجهه جميل وشعر سايح وطيز مافيش كده .. كنت أحبه جدا وأنا أكبر منه بعشرين سنة وكنت أقضى الليالى الطوال وأنا أسبح بخيالى مع طيزه الحلوة وكيف أننى راكب فوقه وأدخل وأخرج زبرى جوه طيزه وبقيت على هذا الحال طويلا وأنا أصلا أعانى من سرعة القذف مما كا يسبب لى حرجا شديدا عند نيك أى بنت من كتر ما كنت أنزلهم لوحدى . بعدين تشجعت وبدأت بمغازلته وكنت أترقب الفرص لأضع يدى على شعره طويلا وأنزل بيدى على ظهره وأتحسس طيزه الجميلة لكن ما كنتش أقدر أطول التحسيس حتى لا يتضايق .. وفى مرة جمعتنا الصدف وأصبحنا لوحدنا فى مكان منعزل (فهو جارى) ولما انفردت به هاجت شهوتى لدرجة أننى كنت أتنفس بطريقة غير طبيعية وأحس هو بحالى ولم أكن أدرى هل يحبنى ويريدنى أيضا أم لا وأخذت أتكلم معه حتى أهدأ بكلام فى الجنس وسألته عن رجولته وهل أنزل أم لا وتجاوب معى فى الكلام وأخبرنى أنه قد أنزل لبنه فتشجعت وقلت له أرنى زبرك حتى أتأكد فرفض فما كان منى إلا أن فتحت سوستة البنطلون وأخرجت زبره ويا لهول ما رأيت زبر كبير على صغر سنه وواقف على آخره فقلت له بشدة حتى أسكته وأضمن رضاه ما أنت زبرك واقف أهو وبدأت ألعب بزبره وأفركه بيدى ولم أتحمل من شدة الشهوة فأدخلت زبره فى فمى وبدأت أمصه له ومصصته له حوالى عشر دقائق كاملة وهو يتأوه فما كان منى إلا أن خلعت سروالى وأظهرت له زبرى وقلت له مص فرفض وقال لى نزلهم بأى طريقة غير المص فأنزلت سرواله كاملا وقلت له اركع فركع أمامى وبانت لى طيزه الجميلة وبدأت بإدخال زبرى فى فتحة طيزه وما أن لمسته حتى أنزلتهم كلهم على فتحة طيزه وأصابنى الإعياء من كتر ما أنزلت وانتهت الجلسة بيننا وأنا أبكى من شدة ما أصابنى من الفشل معه .. ثم ساعدتنى الظروف ثانية بالاجتماع معه ولكن هذه المرة فى شقة أخى الخالية تماما من أى أحد وهو كان رافض الدخول لكنى استطعت أن أدخله إلى الشقة وما أن أصبحنا لوحدنا حتى خلعت له ملابسه وخلعت ملابسى بسرعة ومن كتر حبى له وحبى أكتر لزبره بدأت بتقبيله وقبلته كما لم أقبل أبدا أى بنت قبل كده ثم أخذت فى مص زبره لمدة طويلة وانا أتعجب من شدة تماسكه ووقوف زبره هذا بالرغم من المص والتقبيل والفرك والدعك بجسده كله وأنا على وشك إنزال بحر لبنى ومش قادر أمسك نفسى من الإنزال وكنت مجهز نفسى لذلك فقلت له نزلهم لى الأول ثم تنيكنى وبعدين أكون تماسكت وأنيكك .. فأدخل زبرى فى فمه وبدأ بالمص وانتهزت الفرصة وبدأت أنيكه فى فمه حتى أنزلتهم فى فمه وأنا أمسك وجهه ببيدى حتى يشرب لبنى فشرب اللبن كله وانبسط جدا ثم أخذت علبة الكريم اللى كنت محضرها ومسحت له زبره بالكريم وأمسكت إصبعه وأدخلتها فى الكريم وقلت له بعبصنى لحد ما توسع طيزى ونزلت على الأرض وركع هو جنبى وبدأ بإدخال زبره الجميل لكنه كانت أول مرة ينيك فيها حد وكان زبره يخرج من خرم طيزى فأمسكت زبره وأنا على الأرض ووضعته على خرم طيزى وقلت له دخل زبرك وأنا أسنده وشعرت بزبره الجميل يدخل فى خرم طيزى فقلت له ما طلعوش دخل زبرك كله وبدأ بإدخال زبره كله وصرخت من الألم (دى أول مرة أتناك فيها) لكن الشعور باللذة والمتعة بزبره الرائع خلتنى أقول له يالا دخل زبرك وطلعه نيكنى ياللا وفوجئت به يبدأ بالنيك وأنا فى حالة من السكر والنشوة وهو بدأ يتجاوب معى وهاجت به النشوة والحلاوة بالنيك فاستمر ينيك لمدة عشر دقائق كاملة وهو على هذا الحال من الدخول والخروج حتى كاد أن يغمى على من الحلاوة ولما تعبت وجدته لسه منزلش لبنه قلت له طلعه ومصيت زبره لحد أخيرا ما انفجر زبره ببركان لبن رائع وكثير جدا ونزل على الأرض من شدة التعب والنشوة فانتهزت الفرصة وخفت ألا أنيكه فيتعود هو على نيكى فقط ونمت عليه ثم قلبته على بطنه ومسكت طيزه الجميلة وفشختها بيدى وأسرعت بوضع الكريم على خرم طيزه ودعكت زبرى بسرعة حتى لا يفيق من النشوة وكان زبرى قد وقف جدا من شدة النيك والحلاوة وبدأت بإدخال زبرى فى الخرم لكن ببطء حتى لا يتوجع ويرفض النيك واستطعت إدخال زبرى كله ثم أخرجته وأدخلته مرة ثانية مرة واحدة فصرخ من الألم لكنى كنت قد تحكمت من طيزه وبدأت بالنيك وهو يتوجع لكنى لم ألتفت إليه لعلمى أن اللذة سوف تنسيه الألم وأخذ زبرى يخرج ويدخل ونيكته بقوة شديدة حتى أرضى نفسى من نيكه لى أولا وبدأ هو يتحرك بطيزه ويدفعها نحو زبرى فأدركت أنه فى حالة نشوة عارمة فاشتد نيكى له حتى نطق أخيرا وقال لى نيك بسرعة يا عمو قطعلى طيزى جامد لكنى لم أتلذذ بالنيك طويلا فقد بدأ زبرى ينفث شلال اللبن داخل طيزه وأنا مبسوط جدا من ذلك وارتميت على الأرض بجانبه حتى هدأنا ونظرت إلى زبره فوجدته مثل قضيب الحديد فهجت جدا وأحسست بطيزى تشتعل بها النار ثانية فأمرته أن يجلس على الكرسى وهو مستغرب من الطلب ولا يدرى ماذا سوف أفعل به وجلس وفوجىء بى أجلس على زبره وأنا فاتح طيزى بيدى ووضعت خرم طيزى على رأس زبره الرائع وبدأت بالوقوف والجلوس وهو لا يقدر أن يخفى شعوره باللذة فتأوه وقال لى إيه الحلاوة دى يا عمو واستمريت بنيك طيزى بزبره حتى اتفشخت على الآخر وأحسست به أنه سينزل ووجدته يثبت طيزى على زبره ويوقفنى ويبدأ هو بالنيك بوضع الوقوف بشدة متناهية حتى نزل لبنه مرة ثانية بطيزى وأخرج زبره واحتضنى وأنا فى غاية الإعياء ونمنا سويا على السرير ولم نفيق إلا بعد ساعتين . فقنا وقلت له نستحم ودخلنا الحمام وطبعا زبره زى ما هو واقف زنهار ودخلنا تحت الدش وأمرته أن ينام على ظهره على منامة البانيو ويرفع قدميه فاستسلم وبدأت بالنيك هذه المرة من غير كريم وكان منتشى جدا من هذه الوضعية ونكته وأنزلت فى فمه وشرب ثم طلب منى أن ينيكنى بنفس هذه الوضعية وبدأ بالنيك واستمر ينيكنى لدرجة أنى تألمت جدا من وضعى وطلبت منه أن يكمل النيك فى السرير فسحب زبره وأجلسنى على ظهرى على طرف السرير ورفعت قدمى ووضعتهم على كتفه العريضة وبدأ ينيكنى وأنا أتأوه وأئن وقلت له كلاما جعل جنونه يشتد لدرجة أنى أحسست أن طيزى بدأت فى الاتساع على آخرها وأصبحت متاهة وزبره لا يكف عن الدخول والخروج حتى أغمى على فعلا وفقدت الوعى وأفقت ووجدته ينام بجانبى ويحاول أن يفيقنى ووجدت طيزى وظهرى قد أغرق تمام بلبنه الجميل وأخذنا نقبل بعضنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا .. ومن هذا الوقت وكلما سنحت لنا الفرصة أصبحنا نتبادل النيك وهو يؤكد أنه لا يستطيع أن يستغنى عن طيزى وزبرى
  19. كنت في السادسة عشرة من عمري ، وحيد أبويّ ومدلل العائلة الكبيرة لأنني كنت الشاب الوحيد في هذه السن، أسرتي متوسطة الحال، نعيش في المدينة الكبيرة، ابي موظف في الخمسين من عمره وأمي ربة بيت ممتازة عمرها 40 سنة وهي جميلة جدا ومتدينة جدا، ونحن محاطون بأقارب يحبوننا ونحبهم، علاقاتنا وثيقة جدا مع بيت خالتي مريم (32 سنة) التي تزوجت حين كانت صغيرة بمن كان اثرى رجل في قريتنا الأصلية حيث يمتلك مساحات كبيرة جدا من الأراضي ومزارع للحيوانات وبساتين، خلاف الأرصدة البنكية العقارات والأسهم في الشركات العديدة في العاصمة، كان زوج خالتي مشغولا دائما بعمله وتجارته، ويكن الاحترام لأبي رغم فارق الثروة بينهما، كما أنه كان معجبا بي جدا ويتمنى أن يكون ولده الوحيد ماهر (14 سنة في ذلك الوقت) مثلي، وقد سمعت أفراد أسرتنا يتهامسون دائما بأن ابنة خالتي مي وهي شقيقة ماهر وعمرها 15 سنة ستكون من نصيبي، وغالبا كنت أمضي العطلة الصيفية في القرية في بيت خالتي حيث أساعدهم في أعمال المزارع واستمتع بجو القرية. كان ماهر ومي شديدي الاعجاب بي وبقصصي ومغامراتي لاسيما واني رياضي قوي البنية ومتفوق في دراستي كما أنني ابن المدينة التي تختلف اختلافا كليا عن القرية وأجوائها المحافظة. كانت مي تشعر ببعض الخجل في التعامل معي وخاصة انها عروسة المستقبل وتحاول أن تظهر دائما انها جدية وملتزمة بالأصول والأخلاق أما أنا فلم أكن أوفر فرصة لمداعبتها وقرصها والتلميح الى أن كل ما لديها سيكون من نصيبي واطارها للحصول على قبلة أو مداعبة واقول " خير البر عاجله"، أما ماهر فكان أكثر التصاقا بي، وبصراحة لم أكن معجبا به كصديق لأنه كان دلوعا ومدللا بعض الشيء وفيه ملامح وقسمات انثوية، ولكني كنت اقدر تعلقه الشديد بي وحرصه على ارضائي وتقديم اغلى الهدايا خاصة وأن وضعنا المالي كان متواضعا، حيث أن مصروفه في اليوم الواحد يعادل مصروفي في شهر تحسنت احوالي قليلا حين قرر زوج خالتي أن يشغلني معه في المزرعة ايام العطل والاعياد، وهكذا اصبحت المدير الفعلي للمزرعة ومسؤولا عن كل العمال والعاملات، وعن جباية الغلة ومحاسبة التجار وكل شيء، وقد خصصت لي خالتي أفضل غرف المنزل ( هو اشبع بالقصر) وأكبرها وكانت هذه الغرفة تحت تصرفي في اي يوم من ايام السنة، أما ماهر فكان دائما يلتصق بي، كأنه لا يريد أن يفوت لحظة واحدة من مداعباتي ونكاتي وأحاديثي، خاصة حين أتطرق في حديثي للجنس باعتباري المرجع الوحيد لمعلوماته وتصوراته عن هذا العالم الغريب العجيب، كنا نراقب الجنس بين الحيوانات، ونضحك كثيرا حتى قلت له مرة اني أحسد الديك على كل ما يتمتع به من دجاجات ينيكها وقتما يشاء، أما ماهر فقد صعقني وفاجأني حين قال لي أنه لا يريد أن يفارقني أبدا وأنه يتمنى أن يتحول إلى دجاجة اذا تحولت أنا الى ديك قلت له : ولكن هناك دجاجة بانتظاري وهي مخصصة لي قال: لا بأس يجوز للديك أن يتمتع بأكثر من دجاجة مرت أمورنا بشكل جيدن لم يعكرها أي سوء ولم يحصل ما هو غريب او استثنائي، ولكن ملاحظاتي ان ماهر يريد دائما أن يظل ملتصقا بي ويرافقني زادت، لاحظت ايضا انه يميل للمزاح البدني معي كان يستفزني الى أن الحقه وامسك به، كان يخطف اشياء مني ويخبئها في ملابسه الى أن اقبض عليه واعتصره وافتشه بحثا عما اخذ مثل جزداني او سجائري ( كنت ادخن بالطبع) او اي شيء، حين امسك به كان يستسلم مثل الدجاجة، فأعنفه أو اهزه واقرصه ولكن حتى الآن لم يحصل بيننا اي شيء ذو دلالة جنسية، كان يتعمد أن يغير ملابسه أمامي ويتعرى الا من الكالوتن ويحب أن يقارن بين جسمه وجسمي، حين كنت اغير ملابسي كان يتأمل عضلاتي المفتولة، ولكي اغيظه كنت احرك عضلات صدري فيندهش ويطلب لمسها لكني لم اسمح له بذلك، في احدى المرات وكنا شبه عاريين في غرفتي استفزني فهجمت عليه، وثبته ارضا، واعتصرته فما كان منه الا أن استسلم واغمض عينيه، عندها شعرت للمرة الأولى بانتصاب زبي بسبب الاحتكاك بجسد ماهر ولكني سرعان ما تركته معتقدا ان الولد بعيد ان اي افكار جنسية من هذا النوع. في احد الايام سافرت خالتي وابنتها للمدينة حيث قررت ان تبيت عند اسرتي وبقيت انا وماهر وحدنا في المنزل الكبير، حيث كان ابوه ايضا غائبا، في المساء لاحظت ان ماهر اعد لي حفلة شيقة ك ماكولات ومشروبات ودخان وتسالي وافلام متنوعة من بينها افلام جنس، واصلنا اللعب والمزاح وشاهدنا مقاطع من فيلم جنسي حيث انتصب زبي بوضوح اثار انتباه ماهر الذي قال مازحا ك ما هذا الذي تخبئه تحت ملابسك، قلت مثل الذي تخبئه انت، ضحك وقال شكله يخوف، قلت لا تخف الا اذا صرت دجاجة، تهيأنا للنوم ففاجأني بالقول انه لا يرغب بالنوم معي في غرفتي لكي نتسلى بالحديث، وفعلا تمدد إلى جانبي على السرير العريض واذا به يلتصق بي ويدفع جسمه إلى جسمه، ابتعدت فازداد اقترابا، دفن وجهه في صدري وقال: احب رائحتك، وضعت فمي ونفخت على رقبته واذنه وقلت وانا احب رائحتك، التصق اكثر واستدار قائلا: احضني كي اعرف انام، حضنته وشددته الى جسمي، انتصب زبي اكثر فاذا بيده تتسلل لكي تداعب زبي قلت له اسمع، ماذا تريد، قال اريد ان نتعرف على اجسام بعضنا اكثر، ماذا يضر ذلك قلت لا شيء ولكن اخاف ان تتطور الامور قال دعها تتطور المهم ان ننبسط ونتمتع فلت انا احبك كابن خالتي وصديقي، ولا تنسى اني ساتزوج اختك قال وانا احبك ولا اريد ان ابتعد لحظة عنك، وانا اغار من اختي لانها ستتزوجك قلت ولكنك ولد وغدا تتعرف على فتاة وتحبها وتمارس معها بشكل طبيعي المهم لم نطل الحديث ، خلع ملابسه بالكامل، وهجم على زبي مصا وتقبيلا، وانا هجمت عليه قبلا ومداعبات، فركت طيزه، ادخلت اصبعي فيها، ثم اخذ الوضع المناسب لكي انيكه قائلا : انا حبيبك انا زوجتك انا دجاجتك، اريد ان تنيكني انا واختي وان تنيك امي اذا اردت، وعندما اتزوج اريدك ان تنيكني انا وزوجتي قلت له ولكن امك خالتي كيف انيكها قال اتمنى ان اراقبك وانت تنيكها لأن ابي لا ينيكها كثيرا قلت سانيكك وانيك امك واختك، شرط ان لا تعلم اختك شيئا عما نفعل قال هي اول واحدة تتمنى ان اتنيكها وفعلا نكته ليلتها ثلاث مرات وقذفت في طيزه، وصار ماهر حبيبي ومساعدي لشؤون النيك
  20. بعد مازوجتي طلقتني وراحت اتجوزت واحد راجل بجد وعاشت معاه في الاسكندرية .. وباعت الشقة ورمتني في الشارع زي الكلب .. بعد ماخلتني بقيت خول بجد ..رحت لسيد بك واترميت تحت رجله وبوست جزمته واتوسلت له يشوف لي حل .. وبعد ماسعادته فكر شوية .. قال لي " بص انا ح اشغلك ساعي في شركة الاستيراد والتصدير بتاعتي .. بس انت مش حتبقي ساعي بس .. انت حتكون عبد وكلب من عبيدي وكلابي " .. قلت لسيادته " انا عبد وكلب تحت جزمة سيادتك والخول بتاع حضرتك كمان ماتنساش ان حضرتك اول راجل فتحني ..ده انا اقل من الكلب تحت رجلين عظمتك" ومن اللحظة دي ابتدت مرحلة جديدة من حياتي مرحلة اني اكون عبد سيد بك ومن بعده يبقي اسمي عبد سوزي هانم .. وهي الي سمتني الشرموطة..بلاش نستعجل .. ونبدا القصة من اولها . ابتديت الشغل عند مولاي سيد بك في الشركة .. وكنت الساعي والكلب الخصوصي بتاع فخامته .. اول ما يوصل سيادته الشركة اجري اكون مجهز فنجان القهوة علي الريحة زي ماسيدي بيحب يشربه .. وتدخل السكرتيرة الخاصة بتاعته مدام / وداد ودي سيدة مطلقة وعندها 30 سنة وعرفت بعد كدة ان سبب طلاقها ان جوزها اكتشف علاقة جنسية بينها وبين سيد بك .. فطلقها ..تدخل السكرتيرة تعرض البوستة وتقعد تدلع مع سيدي .. في الوقت ده اكون انا تحت جزمة سيدي ابوسها واقلعها لسيادته علشان اخدها الحسها وانضفها زي ما تعودت.. وكنت دايما اسوق عربية سيدي وانا باوصله بيت مدام /وداد علشان يقضي معاها كام ساعة .. او اروح لبيتها اجيبها تبات عنده في بيته .. وفي يوم وانا باقلع سيدي جزمته كانت مدام / وداد قاعدة علي المكتب وسيدي حاطط ايده بين وراكها بيحسس عليها ..وكانت جزمة مدام / وداد قدام وشي بالضبط .. وهي بتلعب برجليها فخبطتني في وشي بجزمتها .. وفوجئت بها تقول لي " انت يا حمار مش بتبوس جزمتي ليه ؟ ".. قام سيدي سيد بك ضربني علي قفاي وقال لي " بوس جزمة ستك يا خول " وطبعا انا لحست جزمة ستي وداد مش بوستها بس . وفوجئت بمولاي سيد بك بيقول لي " انت مش متجوز ليه ياحيوان ؟ " قلت له " تاني ياسيدي .. ما سيادتك عارف حكايتي" قال لي " لا ..لا .. انا شايف لك عروسة هايلة " قلت له " انا عبدك وطوع امرك ياسيدي " ..قال لي " انا ح اجوزك الانسة وداد ستك "..وضحكوا هما الاثنين لما قعد يكرر كلمة " الانسة " وستي وداد اشترطت علشان توافق ان الجواز يكون عرفي ..والجنين اللي في بطنها من سيد بك يتكتب باسمي .. واخر واهم شرط .. ان المحامي اللي حيكتب ورقة الجواز العرفي يعمل كدة .. ولسة لبن سيد بك لم يجف من كسها ومن طيزي ..وفعلا حددوا ميعاد الساعة السادسة مساء للمحامي ييجي المكتب .. وعلي الساعة خمسة ابتدي سيد بك ينيك ستي وداد .. وبعد مانزلهم جواها فضلت نايمة علي ظهرها ورافعة رجليها علشان ماينزلوش علي فخاذها .. وبعد شوية ابتدي سيد بك ينيكني قدام ستي وداد وبعد ما جابهم جوة طيزي فضلت نايم علي بطني علشان ماينزلوش برة طيزي .. وعلي الساعة السادسة رن جرس الباب ودخل المحامي وكتب العقد ولسة لبن سيد بك جوايا وجوة كس مراتي وطول فترة خدمتي كساعي في مكتب سيد بك عرفت حاجات كتيرة مهمة .. سيدي قال لي عليهاوفهمت ..وعرفت ان ميستريس سوزي هانم هي مدام / سوزي شريكته في الشركة.. وعرفت بعد كدة ان ميستريس سوزي هانم اختارتني اكون العبد الخاص بيها ومنحتني شرف كبير ان اسمي يرتبط باسم جلالتها .. وان اسمي من الان بقي عبد سوزي هانم.. وطلبت مولاتي من مولاي سيد بك انه ياخدني عنده في بيته وسط العبيد الكلاب اللي عنده علشان اتدرب كويس واكون جدير باني اكون عبد جلالتها الخاص..وفعلا انتقلت من الشركة لاعيش في منزل سيد بك .. وهو منزل من دور واحد به شقتان يملكهما مولاي سيد بك .. والشقتين بمدخل واحد ومفتوحين علي بعض من الداخل ويقع في منطقة الالف مسكن بالقاهرة .. وبصراحة العيشة جوة البيت ده والتدريب علي العبودية حاجة تانية خالص غير اللي تعرفوها او اللي تقرأوا عنها في حواديت ان فلان باس رجلين جارته او بنت خالته وبعد كدة هي خليته عبدها وكلبها تضربه بالاقلام ويلحس صوابع رجليها ويشم شراباتها وجزمها والكلام الفارغ اللي من العينة دي ..لا العبودية عبودية بجد... اول ما وصلت مع مولاي سيد بك - واعذروني بعد كدة مش ح اكتب اسم مولاي .. لان لما اقول مولاي يبقي مافيش غيره - دخلت الشقة كانت الاضاءة خافتة .. ولقيت 4 من العبيد نصفهم جواري منتظرين علي باب الشقة عرايا تماما في صفين .. تحية لمرور مولانا سيد العبيد الكلاب..انا انبهرت من المشهد .. وخاصة ان رائحة البخور كانت تملأ المكان .. ولم افق من مشاهدتي الا علي اقلام من مولانا المعظم نازلة علي وشي زي المطر .. ومن هول الموقف انا كمان تحت رجلين مولانا اتوسلانه يسامحني علي غفلتي .. مولانا اخبرني بان الجاريتين دول زوجتي العبدين .. وانه بيجوز العبيد علشان يستعبد ذريتهم وانه بيسيطر علي العبيد بالجنس وحاجات تانية وان الجواري ممكن يكونوا هربانين من ازواجهم او اهاليهم.. وانه بيستخدم الجواري او العبيد في حفلات الجنس علشان يخلص صفقاته وان كل العبيد اللي عنده خولات زيي وبيقدمهم لبعض رجال الاعمال بمناسبة توقيع عقود عمل وخلافه ومن بكرة انا ح اتفرج وانضم لحفلات التعذيب اللي بيعملها مولاي بنفسه علشان يوصل العبد او الجارية لمرحلة عدم التفكير اثناء تنفيذ اوامر مولاه او مولاته.. حتي لو الاسياد امروا العبيد انهم يتناكوا .. يتناكوا من غير تفكير ..وان العبد ملك لسيده او سته حتي لو موتوه وبدأت حفلات التعذيب .. اللي اسمحوا لي انا ح انقل لحضراتكم بعض المشاهد منها رغم قسوتها.. ومش مسموح للعبد انه يتألم يتم ربط العبد من بيضانه بحبل قصير .. وطرف الحبل التاني يتربط في رجل كرسي فوتيه او رجل مكتب .. وعلي العبد انه يجر الكرسي او المكتب ويحركه من مكانه للمكان اللي يحدده مولانا .. ويتم ذلك اثناء الجلد بالكرباج السوداني .. اكرر الكرباج السوداني.. واللي يفشل يكون هناك عقاب اكبر من كدة .. قطرات من ماء النار يتم صبها بالقطارة علي البيضان الفاشلة عند جلوس مولانا للطعام .. تكون الارجل الاربعة لكرسي السفرة اللي جالس عليه مولانا مغروسة في اجسام العبيد .. كل واحد ونصيبه..الرجل تيجي في بطنه ..او في بيوضه .. او في رقبته .. اوعلي حرف كسها .. كل واحد ونصيبه .. وممنوع الحركة .. لان العبد اللي يتألم او يتحرك .. مولانا يحط الكومودينو علي صدره وبطنه .. ويقعد عليه بالساعات نتسابق جميعا لكي تكون افواهنا التواليت الخاص لمولانا .. والعبد او الجارية سعيد الحظ يمن عليه مولانا بانه يسمح له يأكل الكافيار الخاص ويشرب شمبانيا جلالته لقتل كل احساس بالكرامة في نفوس العبيد من الذكور .. يقوم مولانا بنيك الجواري امام ازواجهم .. او نيك العبيد امام زوجاتهم .. واحيانا كان مولانا يؤمر احد العبيد ينيك زوجة الثاني امامه لاذلاله .. وفي كل الاحوال انا كان دوري لحس كس الجواري ولحس لبن مولانا او لبن العبيد من علي اكساس الجواري .. وكمان مولانا كان يؤمرني امص ازبار العبيد تم حلاقة شعر رؤوس العبيد والجواري علي الزيرو .. وانكتب بالوشم علي رؤوسنا جميعا ملك سيد العبيد الكلاب في عز يناير .. كان لازم العبيد يناموا عرايا في البانيو ويتم تغطيتهم بالماء المثلج..المزود بألواح الثلج الحرمان من الطعام والشراب للفترة التي يحددها مولانا المعظم ولايجوز مناقشته او التوسل اليه لقطعها دق جلد بيضان العبيد ( الصفن ) بالمسامير الصغيرة وتثبيتها في الحائط او في لوح خشب . ربط كل عبدين من بيضانهم بالحبل .. وعلي كل واحد منهم شد الثاني ناحيته .. والفائز يكون مكافأته انه ينعم بلحس اقدام واصابع مولانا .. والخاسر يتم كيه بالنار.. بواسطة سيخ محمي وفي نهاية فترة التدريب يكون العبد جاهز لتنفيذ اوامر سيدته او سيده ..ويتم عمل اختبار للعبد بمعرفة مولانا يتم بعدها ترشيح العبد للعمل عند الاسياد حسب الطلبات التي يقوم مولانا ومولاتنا بتجهيزها وبعد اجتيازي الاختبارات .. امتلكتني مولاتي جلالة الملكة المقدسة ميستريس سوزي هانم .. واعطتني الشرف الكبير ان اسمي يرتبط باسم فخامتها ويكون عبد سوزي هانم .. وجلالتها سمتني الشرموطة لان جلالتها لاحظت ان انا امص ازبار الرجالة او العبيد بهمة ونشاط .. ولا اجدع شرموطة .. ده طبعا بخلاف طبيعة جسمي الانثوية .. وبالذات بزازي الكبيرة .. وطيزي المدورة.. وبقي ل لي الشرف اني اكون العبد الخاص لمولاتي .. ووظيفقتي تجهيز العبيد في حفلات التعذيب اللي جلالتها بتنظمها ..
  21. ذكرياتي مع الجنس في اللواطة انا الان في منتصف العقد الخامس من عمري، واذ اتحدث عن تجربتي مع الجنس فهي عملية جد سهلة وبنفس الوقت فأنها صعبة خاصة في مجتمعنا الشرقي العربي الاسلامي ، الا ان الكتابة دون ذكر الاسم الصريح تعطينا الحرية فيما نكتب . من ذكرياتي مع الجنس بشقيه ان اكون انا القطب الموجب في العملية الجنسية او ان اكون القطب السالب فيها فهما سيان لدي ، اذ ان الموضعين ان كنت في الاسفل او كنت في الاعلى فهما متعة لي وكل متعة لها خصوصيتها . قلت ان ذكرياتي عن الجنس عندما كنت في عمر صغير لا يتجاوز الخمس سنوان . اذكر مرة – كما اذكر والصورة غائبة عني – كان الشاب ابن الجيران ولا اتذكر اسمه الان ولا ملامحه اذ كان جارنا في البيت القديم قد فعل شيئا لي لا اتذكره ، ولكن الذي اذكره انه نزع عني لباسي الداخلي وفعل شيئا في فتحة طيزي ، لا اعرف ان كان ادخل عيره(زبه) ام لا . والذكرى الاخرى في عمر السادسة او السابعة من العمر والتي هي غائبة بعض تفاصيلها عني كذلك، وبعد ان انتقلنا الى دارنا الجديدة في منطقة اخرى، ان جارنا وهو رجل مكتمل الرجولة يرتدي عقال ويشماغ قد ادخلني داره ولا اذكر تفاصيل كيف دخلت معه ، واذكر من ملامح تلك الذكريات انه تنحني (جعلني اتخذ وضع البروك على ركبتي واتكأ على مرفقي ذراعيّ)على السرير الخشبي للنوم ونزع لباسي الداخلي ولا اذكر ان كان ادخل عيره في طيزي ام لا، الا ان ما اذكره ان لباسي قد اتسخ بمنيه وما مسح به طيزي وعيره من بساق من فمه فأضطررت الى خلع لباسي ورميه الى داخل بيتنا، اذ كان السياج الفاصل بين بيتنا وبيت جارنا عبارة عن عيدان قصبية يمكن ان يمر أي شيء منها ، ثم قمت بعد ذلك بغسله., اذا كانت هاتان التجربتان الجنسيتان معي قد حدثتا فعلا لي ام انهما ربما من تصوراتي او احلامي، فأن اول عير دخل في طيزي هو عير الشاب الكامل الرجولة والوسيم (م) اذ ان الحادث اذكره جيدا. كنت انا صبيا اسمر اللون ، فاتح السمرة ، وكانت خدودي مملوءة باللحم ، اما مؤخرتي (طيزي) فقد كانت كبيرة الحجم ، انها بارزة الى الخلف ، واعتقد ان من يراها – مهما كان سلوكه – يتمنى لو وصل اليها ، ان كان بعيره ان كان من اللواطيين او كان بيديه ان كان ليس منهم . كان هذا الشاب من معارفنا ، وفي يوم زفاف اخيه – وكانوا بسكنون في الصوب الثاني من المدينة – جاء لياخذني معه وقد اوصوه اهلي ان يجلب معه دهن تزييت المكائن (كريز) اذ ان والده يعمل في ورشة تصليح وادامة القطارات في مدينتنا ، وبعد انتهاء حفل الزواج ليلا عدت معه الى البيت على دراجته الهوائية، كان هو يقود الدراجة وانا اجلس امامه على بدنها (الانبوب الحديدي) وحتما ان عيره اذا كان منتصبا وهو حري بالانتصاب سيلامس على الاقل موخرتي ، وكان الطريق غير معبد ، وفي منتصف المسافة غيّر من جهة طريقه ووصل بنا الى ارض جرداء بعيدة عن المساكن ، ثم اسقط الدراجة – اوهي التي مالت بنا لا ادري – فتكومنا على الارض في وضع جنسي مثالي ، حيث كنت انا نائم داخل حضنه مباشرة ، أي ان طيزي كان في حضنه قرب عيره الذي احسست به منتتصبا ،ولا اذكر كيف انه نزع لباسي الداخلي وكيف وضع (الكريز ) على عيره وداخل طيزي الا ان ما اذكره جيدا لحد الان هو صرختي العالية ( يمه انشك طيزي = أي : با اماه لقد تمزق طيزي) هذه الصرخة هي التي جعلتني اشك في ما اتذكره من ذكريات قبل هذه الحادثة ، فلو كان الشاب الاول او كان الرجل الثاني جاري قد ادخلا عيورهم (ازبابهم) داخل طيزي لصرخت اعلى من هذه الصرخة لانني كنت في عمر اصغر مما كنت في هذه الحادثة ، فأما ان تكون تلك الذكريات هي من تخيلاتي او ان تكون عبارة عن مداعبات عير الشاب والرجل لفتحة طيزي فقط . المهم كان عير (م) هو اول عير دخل في طيزي، واول عير احسست به كبيرا ، واول عير فتح امامي افاقا من النشوة لا تنكر . كان الصبي(ك) – وقتها – ابن جارنا صديق لي ، وكان يتقدمني بالدراسة صف واحد ، وكنا اصدقاء حميمين ، ولا اذكر في أي سنة من عمري وانا في الدراسة الابتدائية تكلمنا انا وهو في قضايا الجنس ، الا انني اذكر ان والده كان من مربي الغنم والماعز في بيته ، واذكر انه قد اقنعني ان ننيك احدى الاغنام ،وفعل هو ذلك وفعلت انا ذلك ..... ثم بعدها اذكر انه سألني ان كنت اعرف العادة السرية ، فأجبت : كلا . عندها اخرج عيره الاسمر الجميل– كنا انا وهو في غرفة منفصلة من داره قريبا من حضيرة الغنم وكنا نقرأ سوية- واخذ يحرك عيره جيئة وذهابا حتى رأيت ان ملامح وجهه قد تغيرت ثم اخذ يرتعش ثم استكان عندها خرج السائل الابيض من عيره ، ثم قال لي هذه هي العادة السرية . سألته: كيف تعلمها. قال : انه سمع بعض الاصدقاء يتحدثون عنها. وقتها صدقت قوله ، ولكن بعد فترة من الزمن خمنت انه قد نيك من بعض معارفه، اذ عندما اخذنا نتبادل النيك كانت فتحة طيزه سالكة كما كانت فتحة طيزي . المهم ، انه طلب مني ان اخرج عيري ، اخرجت عيري واخذ يداعبه حتى وصلني الى النشوة الجنسية وقذفت ما كان مخبوء فيه من سائل كثيف ،عرفت فيما بعد انه المني وهو عنصر الاخصاب . بقيت انا وهو نعمل العادة السرية سوية انا احرك عيره وهو يحرك عيري، وفي يوم اقنعني ان اجلس في حضنه لان ذلك سيهيجني اكثر ، ففعلت وقد وضعت عيره المنتصب بين فلقتي طيزي دون ان يدخل، ثم اذكر انه في احدى المرات تجرأ واخذ يلاعب عيره حول فتحة طيزي بيد فيما اليد الثانية كانت تجلد عيري ونحن وقوف اذ كان يقف خلفي مباشرة وملتصق بي ، وفي مرة اخرى تجرأ وطلب مني ان نتبادل النيك ، ولا اعرف كيف تجرأت وطلبت منه ان ابدأ انا اولا فقبل ، فقام هو وبرك على قدميه ،وتنح ، ثم قال لي ضع قليلا من البساق على عيرك وعلى طيزي ففعلت ، وبدون كلام دفعت بعيري الى داخل طيزه فمر دون عوائق واخذت اخرجه وادخله حتى وصلت بي النشوة الى ذروتها فقذفت داخل طيزه ثم انهمدت من التعب او من النشوة . بعدها فعلت كما فعل فاتخذت وضعا يشبه وضعه ، أي تنحت ، وقام هو بفعل ما فعلت فأحسست بالنشوة عندما كان يحرك عيره ذهابا وابابا ، حتى انني كنت اغمض عيني لفرط ما انا فيه من نشوة ولذة ، ولم اعرف به قد انتهى الا بعد ان احسست ان طيزي عبارة عن انبوب مفتوح خال من عيره مليء بسائله.. انا عندما اذكر (م) فأنني اذكره بأحترام وحب لانه استطاع ان يفتح طيزي ويجعله يستقبل عير (ك) الصديق الوحيد الذي تركته ينيكني ، على الرغم من انني كثيرا ما كنت احن الى (م) لكنني كنت اخجل ان اصارحة بذلك ، فضلا عن سكنه البعيد ثم افتراقه عنا ، الا انني ما زلت احن اليه والى عيره على الرغم من انني لم اشاهده لان الواقعة قد حدثت في الليل وقد اخذني هو فجأة وربما عنوة الا ان صدى صرختي عندما ادخل عيره في طيزي بمساعدة (الكريز) ما زالت ترن في اذني حتى وانا في هذا العمر، وكنت عندما اقنع صبيا في ان انيكه كنت احذر من ان يصرخ توجعا من عيري لان الصرخة والالم لا تعطينا الوقت الكافيان لنتذوق معنى النيك ومعنى الجنس. المهم بقينا انا وصديقي وحبيبي وعشيقي العزيز (ك) نتبادل النيك (بدلي) اما في بيته او في بيتي، او في حمام بيتهم او في حمام بيتنا ، وكثيرا ما ضمتنا جرباية (سرير) والدي ووالدتي انا و (ك ) سوية وقد جربنا كل الوضعيات فمرة كنت انا انام على ظهري وهو ينام فوقي بعد ان ارفع اقدامي ، ومرة كنت انام في حضنه فيدخل عيره في طيزي كما فعل بي (م) شاكرا ، ومرة كنت اتخذ وضع البروك ، وكان في ذلك الوقت لم نكن نعرف المص والا لفعلناه . ذكرت ان (ك) هو صديقي وحبيبي وعشيقي ، وهذه الاوصاف تنطبق عليه معي ، فقد علمني كيف التذ ، وعلمني كيف استقبل العير ، وعلمني كل الوضعيات وفوق ذلك كان معي كريما في مداعباته وهو الصبي الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره ، كان فنانا في المداعبات ، وحقيقة انه كان فنان في الرسم والخط كما كنت انا ، وكان مغنيا منذ صغره اذ يمتلك صوتا عذبا ، كانت مداعباته لي قد افادتني جيدا عندما تزوجت فقد استذكرتها عند مداعبتي لزوجتي لاهيئها الى النيك ، كانت شفاهه تلحس جسدي كله وتمص شفاهي فيما يداه احدهما تداعب المناطق الحساسة لجسدي والاخرى تلعب في عيري فيما كان عيره يملأ طيزي ، وهو يتحرك داخله بنشوة لا توصف، كان يخصني بوقت جميل وحلو حتى انني كنت اتمنى ان نبقى دهرا بطوله هكذا ، الا ان الوقت قصير وخوف دخول احد اهلينا علينا ، كنا نضطر الى ان نكتفي بنيكته لي واستغنيت انا عن نيكه ، لان ما اصل من لذة عندما ينيكني كانت تكفيني الحاجة الى ان انيكه. المهم ، بقيت على هذه الحالة اكثر من سبع سنوات ، حتى تمنيت في بعض الاوقات ان يتزوجني (ك) كيف؟ لا اعرف ،أي لا احب ان انفصل عنه ، فقد كان معي دائما في بيته او في بيتي ، وكلينا لنا غرفته الخاصة ، وكنت اقبل فورا طلبه ان ينيكني واهلي في الغرفة الثانية ، فأ قوم لاقفل باب الغرفة من الداخل واتصنع انني واياه نقرأ سوية بصوت عال ثم اقول له اقرأ بصوت واطيء لمدة نصف ساعة ، وخلال هذه النصف ساعة تبدأ رحلة اللذة والنشوة معي، فكان هو يقلبني على اكثر من وضع وفي بعض الاحيان يدخل عيره في طيزي ويطلب مني ان الف ساقي على ظهره ويرفعني وانا لافا ذراعي على رقبته فيما كانت شفتاي وشفتيه متلاصقتان ويقومون بدورهما، اما اهلي فهم يظنون اننا نقرأ بصمت ولا يعرفون ان ابنهم في حضن عشيقه، وانهما – ابنهم وعشيقه – في عالم اخر غير عالمهم .عالم النشوة واللذة الجنسية. مرة وكنت انا وحيد في بيتي ، طرق الباب ، وعندما فتحته كان (ك) وابن جار لنا في الشارع الثاني اصغر منا (مص) ، دخلا ، ثم طلب منه ان ينام وطلب مني ان انيكه بعد ان رطب هو ببساقه طيز (مص) وقمت بنيكه ، ولاول مرة اعرف ان (مص) منيوك ، المهم ان حبه لي جعله يجلب لي من انيكه. مرة عندما كنت طالبا في المتوسطة وفي فترة زعلت بها عن عشيقي (ك) خرجنا انا وصديقي (ش) لنقرأ سوية في احد البساتين غرب المدينة ، واثناء القراءة لا اعرف كيف اخذنا الحديث عن العادة السرية وعن اللذة والنشوة الجنسيتين وعن النيك ، ثم قبلنا ان نتبادل النيك ، فقلت له انا الاول وقال لي هو الذي يبدأ وعندما اجرينا قرعة ظهرت انه الذي يبدأ ، فنمت انا بين نخلتين على ارض معشوشبة وبدأ هو ينيكني ، والحقيقة اقول انه لا يضاهي (ك) بنيكه كانت نيكته ابرد من الثلج فيما كانت نيكة (ك) احر من الحرارة ، وعندما انتهي نام هو لانيكه ، وعندما هممت القبام بذلك سمعنا صوت الفلاح يصيح علينا اذ رانا في هذا الوضع وكان هو متسلقا النخلة فهربنا . في فترة الزعل هذه اقنعت اخ عشيقي الذي يصغره ان نذهب سوية لنقرأ في عربات القطار ،اذ كانت المحطة في مكان بعيد عن السكن وهي خالية في النهار ، واقنعته ان نتبادل النيك فقبل ، فتنح لي وقوفا في مرافق احدى العربات فوضعت بعض البساق على فتحة طيزة وبللت عيري وبدأت بتحريكه على فتحة الطيز ، وعندما دفعت به داخل الطيز سمعته يصرخ (ابو العيوره شقيت طيزي ) وانفلت مني وهرب. المهم عدنا انا وعشيقي مرة ثانية ، وكان هو الشاب الوحيد الذي كنت اقضي وقتي معه ، هو ولا غيره ، وكان نيكه الوحيد الذي استلذ به ، وبقينا سنوات ، حتى اصبح عمري سبعة عشرسنة وفي يوم ما وكنت عائد ظهر يوم حار جدا وانا تعب وكان بيتنا خالي من ابي وامي التقيت ب(ك) قرب البيت فطلبت منه ان يدخل معي فدخل ، وجلسنا بعض الوقت ثم اقترب مني واخذ يداعبني فأستجبت لمداعباته ثم بطحني على الارض وطلب مني ان انزع بنطالي ولباسي ففعلت وهل كان بأمكاني ان ارفض طلبا لعشيقى الوحيد ورفع هو دشداشته (ثوبه) وخلع لباسه فظهر حبيب طيزي فأحسست ان النشوة قادمه وان عيره هو دائي ودوائي في الوقت نفسه .: كان عيره لا بالكبير قيؤلم ولا بالصغير فلا يملأ الطيز ويفشل أي عملية نيك ، وكان طيزي مقدرا له لا اوسع ولا اضيق كان له بالضبط ، واذا كان عير (م) الذي تركني اصرخ (انشق طيزي) قد دخل في طيزي دون ان اراه او اعرف حجمه ، فقد دخل مرة واحدة فقط الا ان طيزي تعود على عير (ك) وحتى عير (ش)دخل لمرة واحدة وهواصغر سنا من (ك) بسنه واحد ولا اعتقد ان طيزي قبل بعير (ش) ولو كان له لسان لرفض ان يدخل فيه غير عير (ك). المهم فقد كان (ك) في تلك الظهيرة فارسي الذي لا ابدله بالف فارس وكنت امني النفس بالاماني الحلوة والعذبة التي سأجنيها من هذه النيكة الا ان الواقع خيب املي . قلت ان الجو حار وقت الظهيرة وكنت قد وصلت الى داري تعب ، وكنت وقتها مريض بفقر الدم ، المهم رطب لي فتحة طيزي وفركها ليزيد من الشهوة فهو كما قلت فنان ، ثم رطب عيره ،كان عيره سلوتي ، واخذه بيده يحركه على فتحة طيزي ، وانا اتحرق شوقا الى ادخاله لكنني اعرف فنون عشيقي (ك) فلم انبس ببنت شفة واغمضت عيني وتهت في عالم اخر فأحسست بعيره الذي هو امنيتي ومرادي من الدنيا في ذلك الوقت ينساب كما ينساب البلم شاقا طرقه وسط ماء النهر وكما تنساب السمكة من يد صيادها ، والنشوة ملأت كل كياني ، فيما راح الدم يفور في عروقي وعير عشيقي يدخل ويخرج في طيزي الذي كان يحتويه بكل حب وحنان وشوق وكان جسد عشيقي احس به وانا مغمض العينين يلاصق جسدي وشفاهه تمتص شفاهي واللذة المحمومة مستعرة في جنباتي ، كان عيره وقتها احسست به طوق نجاة لي من العالم الخارجي هو الوحيد الذي يريحني ويملأني لذة ...و ...و... لم افق الا على صوت عشيقي وهو يصرخ باسمي ان انهض ، فيما الماء البارد ملأ وجهي وضربات كف حبيبي على وجهي لتعيد لي وعي كانت حانية ، اما انا فأسترجعت وعي دون ان افهم شيئا ، كنت في عالم اخر ، قال لي :ماذا حدث ، خلتك قد مت ؟. وبصوت واهن اجبته: انا اسف لقد ضيعت عليك وعلي نيكة لم تنيكني بها ... كنت تعبا وربما حصل هذا بسبب فقر الدم الذي اعاني منه. هذه اخر نيكة ناكني بها عشيقي ، ربما خاف العودة لي ان اموت تحت حركات عيره ، الا انها من افضل واحلى واجمل والذ نيكة لو لا هذه الاغماءة التي اصابتني اثناءها. بعد اشهر انتقلت الى مدينة اخرى لاكمل دراستي والتقي بعشيقي (ك) بين الفينة والاخرى وقد نسينا كلينا ما كنا نفعله ، اما انا فقد تحولت من سالب الى موجب ابحث من يطفيء شهوتي للطيز ، فحاولت مع اطفال محلتنا الذين بعمر الخامسة او السادسة الا انهم كانوا يبكون فأتركهم بعد ان اداعب بعيري طيزاتهم ، وبقيت مع تخيلاتي خاصة ذكريات (ك) و(م) ثم تزوجت وكنت عندما اصعد على جسد زوجتي اتخيل انني انا بدلا من زوجتي فيما عشيقي السابق (ك) بدلا عني . مرة كنت اراجع احدى الدوائر التي تعني ببناء المساكن ، وعندما خرجت منها وحاولت الصعود في سيارتي جاءني شاب في السابعة عشر من عمره واخبرني اذا كنت احتاج الى عامل فقلت له أي عمل تعرف فقال كل شيء فقلت له كل شيء فضحك ، فطلبت منه ان يركب معي في السيارة وفي الطريق عرفت انه يبحث عمن ينيكه فاخذته الى بيتي الخالي وهناك طلبت منه ان يستحم وعندما راى عيري قال لي لا استطيع ان تنيكني واقفا لننام ففعلت ما اراد وتكررت العملية عدة مرات . وعندما وصلت الى سن ما بعد الاربعين افتتحت محلا لي لابيع فيه بعض الحاجيات وكنت اغري فيه بعض الصبية . مرة كنت جالس في المحل دخل صبي علي واخذ يكلمني بكلام احسست به انه صيد ثمين فدعوته ان يجلس على الكرسي بالقرب مني وسألته ما عمله فرد علي مباشرة انه يبحث عن فروخ – جمع فرخ - (أي يبحث عن صبيان ينيكهم او ينيكوه) فقلت له اتري احدا ينيكك او تنيكه ، فقال اريد من ينيكني ، فقلت ادخل في الخلاسة وهي غرفة صغيرة ملحقة بالمحل فدخل فنكته. تردد علي اكثر من مرة ثم انقطع عني وبعد سنوات التقيته في مكان اعمل فيه فعرفني وعرفته وحاول مداعبة عيري وقال ان طيزه الان يتحمل عيري كله وان فلان ناكني ، وكان فلان زميلي في العمل وكلينا في وظائف مرموقة عندها طردته لانه ذكر من ناكه ولو نكته انا لذكرني لاخرين وهذا ما لا اقبله بعد ان صار لي ابناء واحفاد ووصلت الى وظيفة ومكانة اجتماعية مرموقة . اعود الى ما قلته في السطر الاول ها انا في منتصف العقد الخامس وانا مصاب بالشلل النصفي قعيد البيت لكنني ارغب بعير وخاصة عير (ك) الذي لم اره منذ اكثر من خمسة عشر عاما او عير (م) الذي لم اره من تلك الساعة التي صرخت فيها (انشق طيزي) لهذا تراني اقف بعض الاحيان مع ابن جارنا الشاب ذو الثانة والعشري الوسبم والابيض البشرة والجميل كفتاة وانا اتشوق ان يكون فارسي ولا اعرف كيف اكلمه واطلب منه ان ينيكني ، واذا طلبت منه هل يوافق ان ينيك رجل في الخمسين ونصف جسمه شبه مشلول بسبب الجلطة الدموية، ومن اين لي الجرأة في ان اكلم صديق ابنائي وقد اصبح لي احفاد . لا املك حيلة الا ان اتخيل صورته وهو يدخل عيره في طيزي كل ليلة اضع رأسي على الوسادة او في الحمام عندما اداعب عيري بالعادة السرية مع اغماض العين وتخيل جاري الشاب يدخل عيره في طيزي ويخرجه ويدله ويحرجة حتى يسقط من عيري المني
  22. لي صديق تعرفت عليه سنة 2006 اسمه عمر حيث ان عملي في الشرطة وهو شرطي جديد لاكنه متعلم واكبر مني بثلاث سنوات وتقدمت العلاقه بيننا الى احد الايام تعرض الى حادث دراجه ناريه واصابته طفيفه وزرته في بيته فطلب مني ان ابقى الليله في بيته والح معي فقبلت طلبه واثناء الليل وجدته يلعب بزبي ووجدت زبي منتصب اشد الانتصاب ففكرت انه نائم او يحلم فادرت وجهي عنه وفي الصباح جلست وافطرنا معناً فتركت الموضوع نهائياً وبعد فترة شهر او اكثر قدم الى بيتي وتحجج وطلب المبيت عندي فقبلت بذلك واثناء الليل وجدته مثل اول مره يلعب بزبي والانتصاب على اشده فكنت لا اعرف ماذا اعمل حيث اني متزوج وليس لي بنيك الصبيان فلم اتحمل ذلك ففقدت قدرتي على الصبر فقذفت بين يديه ونهظت من الفراش اغتسلت ورجعت فحاول مره ثانية فنهرته وفي الصباح ذهبنا الى العمل معاً واخذ يتعذر مني وانه وجد القبول مني باشارات هو يفهمها فقلت له لما تفعل ذلك وانت رجل متزوج و لديك طفلان قال انه لا يستطيع ذلك لديه نزوه لايمكن ان يصبر عليها فطلب من ان اشبع نزوته فقبلت بعد اغراءات كثيره ونزع ملابسه على عجل واخذ يفتح السحاب ويخرج زبي من تحت البنطلون ويشمه ويدعكه بوجهه واخذ يمصه الى ان انتصب فترجاني ان ادخله بدبره بقوه حتى يتالم ففعلت ذالك واذ به يصرخ من الالم ولم يتركني الا ان انهيت في دبره واخذ يترجاني الا اخبر احد وبقى على هذا المنوال يترجى ان انيكه مره ثانية بعد ايام قليله فلم اوافق فقال لي ان قبلت سوف يحضر زوجته لكي انيكها وبعد يومين فقط دعاني الى بيته واحضر زوجته وطلب منها ان تحضر لنا العصير ففعلت ذالك وقال لي كيف زوجتي هل اعجبتك اجبت نعم ومارست الجنس معه وبعد ذالك خرج لتدخل زوجته الجميله وبدون مقدمات خلعت ملابسها وجلست بجانبي كانت جميله جداً لها نهدان جميلان وجسم رشيق اخذت العق عنقها ورقبتها واشم نهديها وانزل تدريجياً الى كسها واشمه والحسه وهي تعتري بشده وانا مطبق عليها فطلبت ان ادخل زبي في كسها بسرعة وقوة واخذت ادخله واخرجة منها فقلبتها على بطنها وادخلته في طيزها واخرجته وطلبت منها ان تمصه فمصته وهي ترتجف الى ان قذفت في فمها فاعترفت لي ان زوجها الديوث هذا لا يعاشرها معاشرت الازواج ابداً فقط عندما يجلب اي شخص لكي ينيكه فينيكها فطلبت مني ان استمر معه لكي انيكها بدوري
  23. لم يكن يوما عاديا .. فقد كنت انتظر ذلك اليوم منذ أكثر من عشر سنوات فلكم كنت أتوق لأن أرى زوجتي وهي تتمتع تحت رجل آخر فلقد كانت القصة بتفاصيلها كالتالي : منذ أكثر من ثلاث سنوات وأنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها وتعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به وكانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا ولكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد اعطيت رقم تلفونها لصديقي وكانت لا تعرفه من بين أصدقائي ولكن هو يعرفها ويعرف جمالها وكنت أعرض عليه صورها وهي شبه عارية فكان يستمتع بها وأتمتع عندما كنت أرى زبه يننتصب من تحت الملابس عندما يراها وكنت أقول له سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة , وبعد هذا اليوم فقد اتصل بها تلفونيا وبدأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة ولقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه وبدأت تبادله الكلمات الحلوة .. وبعد أن ذهبت للبيت رأيتها وقد لبست ملابس متفرعة فقلت لها ( خير .. ما في الأمر ..؟ ) فأخبرتني أن لديها قصة جميلة وكان تعرف انني أتهيج وأثور عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك وكنت اعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي وعانقتها وقلت لها تكلمي .. فروت لي ما حدث على الهاتف وأخبرتني أنها قد أحببت ذلك الشخص وبدأت تفكر به فكنت اقول في نفسي يا بختك يا صديقي وقد بدأت أمص شفاهها وصدرها وهي تقول لي أشعر وكأن ذلك الشخص هو الذي فوقي وبسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير وهي تقول أني أحبه وأنا أتهيج أكثر .. وفي اليوم التالي اخبرت صديقي ما حدث فجن جنونه وصار يفرك زبه وهو يقول . : (حبيبتي إيمان .... ) وأنا اقول له سوف اساعدك ..وبدأ يتصل بها يوميا ولمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام وإيمان وكان ذلك اللقاء في حديقة عامة وكانت مسرورة كثيرة للقائه .. وأما هو فقد جلس على الكرسي ووضع يده على كتفها وبدأ يشدها إليه وأنا أنظر من بعيد وأدعو لهما أن يعشقا بعضهما .. وبالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليه, و ظهرت أنا في الحديقة على أساس بالصدفة وعرفتني زوجتي على بسام ودعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء وكانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك وجاء اليوم الموعود وأتى بسام وكانت إيمان قد جهزت نفسها.. أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة وطولها 180 سم وزنها 65 كيلو شعرها طويل لآخر ظهرها وأملس ومائل قليلا إلى الأشقر .. أما عيونها فلونها خضراء مائلة للزرقة .. بشرتها بيضاء وصدرها متوسط .. وكانت تعتني كثيرا بنفسها وتنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو وكأنها من الحور العين وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي وقالت لي ما ذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به . ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرع وتنورة قصيرة لنصف فخدها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول وقامت لان تلبسها وتبعتها بكيلوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم . وبعد دقائق دق جرس الباب فقمت وفتحت ورحبت بصديقي وكانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رآها قال ياسلااااام ما هذا الجمال وقامت وسلمت عليه فضمها إليه فورا وبدأ يقبلها من رقبتها وكنت قد اخبرته مسبقا أن رقبتها هي نقطة ضعفها فحاول الوصول لها سريعا .. وما ان بدأ بمص صدرها حتى أغمضت عينيها وبدأت تتأوه وقد شدها إلى صدره ولامس بيده أفخاذها الناعمة من الخلف ثم أجلسها في حضنه وبدأ يدخل أصابعه في كسها تارة وفي طيزها مرة اخرى وأنا اتفرج وأتهيج إلى أن طلبت منه أن يذهبا معا إلى غرفة النوم وهناك استلقت على السرير على ظهرها وطب فوقها وعانقها بكلتا يديه وقد حاول أن يخلع ملابسه فمنعته وقالت له لااااااااااا مرة ثانية فتركها وتراجع إلى خارج الغرفة ولكنني طلبت منه ان يعود ووعدته بالمساعدة .. فرجع وهو شبه عاري وكان يلبس فقط الكيلوت ورفع لها التنورة البيضاء وحاول ان يشلحها الكيلوت وهي تقول لاااا وتتهرب منه .. وهي محقة فقد كانت المرة الأولى التى تضاجع بها رجلا غريبا وكان في موضع يراني به ولكن هي لا تراني فأومأت له بأن ينزل الكيلوت فأشار لي أنها لا تريد فتدخلت أنا ومسكت الكيلوت وخلعته بشد فرفضت تصرفي و حاولت الهروب إلى خارج الغرفة فمسكت بها من زنودها والقيت بها على السرير وصديقي ينظر وقد انتصب زبه لدرجة كبيرة فمسك يدها ووضعها على زبه فاستكانت قليلا وتجردت من ملابسي بشكل نها ئي ومسكتها من الخلف وكانت قد تحسست زبي وهدأت قليلا حتى استلقيت على السرير وسطحتها فوقي ومسكت يديها بيدي ورجليها برجلتي فأصبح كسها من فوق وأنا تحتها وعندها إغتنم بسام الفرصة وشلح كيلوته وشلحها ما تبقى من الملبس وأنا أمسكها بقوة وطب فوقها وبدأ بفرك كسها بزبه وهي تصرخ وتقول ابتعدا عني هل هذا اغتصاب ..؟ ونحن نضحك ونقول يا مجنونة هذا اجمل شعور وما عليكي إلا ان تتمتعي بزب من الخلف وزب من الأمام وبدأت أفتح رجليها برجلي وهي تحاول ضمهما إلى أن دخل زب بسام بكسها وهنا صارت إيمان تبكي وتبكي وتصرخ وتتأوه لا أدري من البسط والمتعة , أم من الوضع الجديد..؟ وشعرت بأن بسام قد بدأ يسرع بحركته وأنا ما زلت مستلقيا تحتها ومثبتها بكل اطرافي وشعرها ملقى على وجهي وكان بسام يمص شفتاها الناعمتين كلما حاولت ان تتكلم إلى أن أسرع في حركته وازدادت وتيرة أنفاسه ثم ضغط عليها ضغطة قوية أول مرة وثاني مرة فعرفت بأنه قد أفرغ بداخل كسها فأفرغت أنا أيضا من شدة المتعة وكان زبي بين أفخادها ثم وبعد ان هدأت الحركة وما زال بسام ينظر في عينيها الخضراوين البراقتين .. وما ان انتهت النشوة وعادت إيمان إلى رشدها سألتنا ( زب من كان في كسي ....؟ ) فقلت لها زب عشيقك الجديد فتبسمت وقالت يالها من ليلة رائعة . زوج
  24. كنت من قبل ابن عشرة أعوام، كنت أبيضا جميل الشكل وناعم الملمس، شعري كما يقال كستنائي يميل إلى السواد وعيناي خضراوين كنت منعما مدللا من قبل أبوي، تعرفت على ابن جار لنا وله أخ كبير في العمر يبلغ عشرين سنة أو يزيد قليلا كنت ألعب وألهو مع ابن جاري وكان أخوه يبدي اهتماما بي حيث كان يدعوني أن أدخل غرفته لأنه أعد من الألعاب والمسلية من أجلي، لم أكن استجيب له حيث أنه أكبر مني فكنت ألعب مع أخية لأنه مثلى وفي مثل عمري. من سوء حظي أن الحارة التي أسكن فيها لايوجد من الأولاد من مثل عمري غيري انا ابن جارنا أما بقية الجيران فكان الأوراد اكبر مني ولعلهم في العقد الثالث من أعمارهم وكانوا ينظرون إلى ويستأنسون لحديثي وكثيرا ما يدعونني إلى الدخول في مجالسهم الخاصة ويتركون صديقي وحده، فكنت لا ألبي طلباتهم وعذري هو أنهم كبار وانا صغير في العمر. كنت أجهل الأمور الجنسية وهؤلاء يرونني وأعينهم تريد أن تفترسني في الجنس أرى أعينهم لا تلاحظني وخاصةً مؤخرتي وذلك لكبرها وانتفاخها ثم إني جميل الملامح وشديد بياض اللون، و من أجل ذلك أخذ اللُّعاب يسيل من أفواههم جوعا بالجنس ومضاجعتي من الخلف، وكل منهم يعمل بحيلة كي يتوحّد بي ويقضي مآربه وينهل من ماء طيزي المنتفخ لقضاء متعته الشهوانية فقط. وممن احتال علي ودعاني لغرفته أخو صديقي، ذات يوم ذهبت إلى جارنا أسأل عن صديقي وألعب معه فأدخلني البيت في غرفته نلهوا بالألعاب فسمع أخوه صوتي فدخل علينا ورحب بي وقال: تعال إلى غرفتي فإن فيها من الألعاب أحسن من هنا ويوجد فيها وأشرطة جديدة قد نزلت مؤخرا... قلت: حسنا سآتيك إلى غرفتك... فلما دخلت إلى غرفته أمر أخوه الأصغر أن يخرج فلما خرج أقفل الباب بالمفتاح وأخذ بيدي يشدني إليه وهو يبتسم. أخذت ألتفت حول غرفته فلم أر شيئا مما قاله من الألعاب المسلية أبدا فقلت له: أين الألعاب التسلية لا أرى شيئا؟؟!!! فقال بابتسام: سوف تتسلى بلعبةٍ سأخترعها لك الآن.. قلت: وماهي؟!! .. قال: لعبه العروس والعريس...فقلت ماهذا؟؟!! قال: هي لعبة جديدة ستعرفها الآن... ثم أخذ يده يضعه على طيزي من الخلف ويتلمسه لي قلت: عيب عليك لا تفعل بي هذا.. فابتسم وتابع لمسه لطيزي فقلت له: سوف اخبر ماما، إبعد يدك عني... فأخرج زبه إلى وقال: هذا زبي إلمسه ولن اخبر ماما إنك لمست زبي لأني ابن جاركم وأنت صديق أخي الصغير وانت كذلك لن تخبر ماما بأني لمست طيزك لأني أخو صديقك ولستُ بغريب.. أليس كذلك؟؟ سكت ولم أجيب، فقال: تعالى امسك زبي ولن أقول شيئا تعالى امسكه .. فمددت يدي ومسكته فقال لي: أرأيت لن أخبر ماما أنك مسكت زبي والآن أريدك أن تلعب به حتى نبدأ لعبة العروس والعريس حبيبي!!!! فأخذت ألعب به وأحركه وهو يبتسم ويقول برافوا عليك أنت ولدٌ شاطر... فأخذ زبه ينتفخ ويكبر فاستغربت من كبره وطوله العجيب ... قام وجلس على كرسي له ودعاني أن أستلقى على بطني على رجليه وهو جالس ففعلت ذلك وأخذ يدخل يده داخل سروالي يتلمس طيزي من الداخل. كنت هذه المرة أستجيب إلى طلباته وأوامره لي فقد كان لطيفا معي وأثناء تلمسه لطيزي أرى أنه ينتهد وأحيانا ينفخ من فمه فأمر ان أفتح له رجلي ففعلت ثم أخذ يمرر إصبعه بين طيزي وبعد ذلك أمرني أن أفتح رجلي أكثر ففتحتهما أكثر من قبل فأخذ يمرر إصبعه على طيزي ثم أخذ يحرك إصبعه على فتحة طيزي ويقول: هنا سيكون فيه لعبة العروس والعريس حبيبي .. فقلت كيف ذلك؟؟!! قال وهو يحرك اصبعه على فتحة طيزي: هنا يا حبيبي أتشعر بإصبعي يلعب على سرمك؟! قلت نعم. قال: هنا سيكون اللعب والإستمتاع.... قلت: وكيف تكون الطريقة؟!! قال: عليك أن تخلع سروالك الآن يا حبيبي...قلت: أستحي!!! قال: تستحي مني؟!!! قلت نعم. ثم قام عني وأخذ يخلع ملابسه كلها حتى سرواله وأخذ يلعب بزبه أمامي وهو يقول: انظر أنا لا أستحي منك لأنك ابن جارنا وصديق أخي الصغير وعليك ألا تستحي مني إخلع سروالك فقط..قلت حسنا إن كان كذلك لاحرج عندي ولكن لا تخبر أمك ولن أخبر أمي. قال: بالطبع لن أخبرها بذلك فهذا أمر سري بيني وبينك حبيبي... ثم خلعت سروالي فقال لي: أريدك أن تستلقى على السرير منبطحا حتى نبدأ لعبة العروس والعريس... ففعلت وانبطحت على السرير ثم أخذ كريم أو ما يسمى باللوشن وأخذ يدهن طيزي بكثرة فقال: ما أنعم طيزك إنها ملساء.. ثم أمر أن أفتح له رجلي تماما حتى ينفرج طيزي عن فتحة الشرج فأصبحت فتحت الشرج عنده واضحة بادية فقال: لك فتحة شرجٍ وردية اللون صافية ما أروعها أريد أن أدهنا لك بالدهن.. أخذ يدهن شرجي ويدخل إصبعه فيها ثم يخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله وهكذا فقال: أأنت مرتاح الآن؟؟!! قلت نعم.. قال: أتشعر بالألم؟؟!!! قلت لا... وبعد فترة أدخل إصبعين ثم ثلاثة حتى أصبحت فتحة طيزي واسعة فأستلقى على ظهري وأخذ بمرر زبه المنتصب بين طيزي وهو كذلك حتى أدخل زبه في طيزي فقال: الآن نلعب لعبة العروس والعريس فأنت العروس وانا العريس فزبي في طيزك الآن وسوف تستمتع حبيبي... فقلت: هذه لعبة العروس والعريس؟!! قال نعم... فخطر في ذهني أنه سوف يبول داخل طيزي فقلت: لا تبول في طيزي أرجوك لا تفعل..فقال: من قال لك بأني سأبول في طيزك؟! قلت خطر في بالي ربما تبول في طيزي. قال: كلا أنت حبيبي ولا أفعل شيئا يضرك فثق بي. قلت إني واثق بك ولكني سألت لأطمئن. ثم أعطاني قبلة على خدي
  25. آية في الجمال،شباب،وسامة،جسد،مراهقة،جـرأة، ذكـورة،جنـس فاضح.. بإختصار...هذا هو: عصـــــام إبن الـ19سنة الذي إلتقيته صدفة ودون سابق معرفة بإحد محلات غسيل السيارات فبينماكنت أنتظر سيارتي في الإستراحة المعدة لإنتظار عملاء المحل حضر هوبسيارته الجيب وسلمها للعامل وجدته يمد يده لي مصافحا وجلس بجواري كان يرتدي الجينز وفانيلة لونهاأصفر يميل إلى(الحليبي)..كان مهتمابنظافةسيارته حيث كان يكررعلى العامل الإهتمام بالنظافةمن الداخل..قلت له(اراك تحرص على تنظيف سيارتك خاصةمن داخلها..قاطعني قائلا:نعم فأنا اضطرفي كثيرمن الأحيان لممارسةالحب مع الفتيات داخلها وقد أمضيت الثلاث ساعات التي سبقت حضوري هنا مع إحداهن بداخلها... المهم تحدثت إليه وعلمت أنه يعشق نيك الطيز من خلال حديثي ونظراتي اليه أيقنت أنه قد فهم مقصدي وذلك من حركت يده التي كان يمررها على زبــه من فوق الملابس وكأنه يشـير إلي برغبته في طـيزي..فتجرأت ومـددت يـدي لأمسك ما سلب عقلي (زب عصــام)..أزاح هو يدي وقال:لا هنا ماينفع إذا خلص العمال الغسيل..بعدين أفهمك أوقفت سيارتي خارج المغسلة وركبت سيارة عصام لأنقض على زبــه بيدي..نظر إلي وهو يبتسم وقال: شكلك ماذقت زب من زمــااان..يامنيوك بس رايح أهري أطيــازك الليلة بزبــي..كنت أنا قد أخرجت زبه وأمصمصه كانت السيارة قد توقفت ليمسك شعر راسي ويرفعني ليتدلى زبه خارج فمي ونزلنا ومــد بساطا فوق عشب أخضر وأشار لي على دورات المياه حيث كنا بداخل مزرعة والده ذهبت للحمام وغسلت فتحــتي وقمت بعمل حقن شرجي بالماء لأخرج مابداخل طيزي من اوساخ.. عندما عدت وجدت عصام يرتدي شورت قصير ازرق اللون جلست إلى جواره نظر إلي وقال : ألاترغب في هذا الزب..يامنيوك فأجبته فورا بل أتشرف وأفتخر أن ألمسه وأمسكتة بيدي ونظرت إلى وجه عصومي لألتقط شفتاه وأعتصرهما وأنا أتأوه من اللذة..واتمتم(آآه حبيبي عمري عيوني..ياعصااااام) أنزلت سرواله وجميع ملابسي كان زب عصام لايوصف ضخــم جدا وطويل بدأت بمصـه بلهفــة وإشتياق حتى أخرجه هو من فمي وأحضر كريمـا من داخل السيارة وطلب مني أن أخذ وضع الكلبة وفعلت ليدهن فتحة طيزي ويحكها بإصبعه التي إبتلعتها فتحتي مباشرة..وبداء بغرس زبــــه وبعد محاولات دخل طــيزي..وبداء النيــــك وأنا أتأوه وأإن محنة وألما إستمر ينيكنــي وأسال دم فتحتي بـزبه الضخم وفـرشخ اطيازي برهزه الذي سبب لي إرتجاجا في مخي..بكيت ورجوته أن يخفف من إندفاع زبه العنيف داخل خــرم طيزي فأجابني وهـــو يبتســم:تحمل الألم قليــلا وبعــدها ترتـاح ياقحبة..يامنيــوك..نسيت مصــك لــزبـي قبـل شـوي وونينــــــك..ياابوطــــيز..قلت:لاي همني لوأموت تحت زبـــك يافحــــــلي وحبيـــبي ونيـــاك طــيزي احبـــك..وأمــوت في زبــك..وآآآآآهـ...وأذوب من فحــولتــك..نيـيـيـيـيييييكنــي..فج ـر طـــيزي..آآآيـيـيـيييييـ آأآح ح،، نام ببطـــنه فـــوق ظـهري لأحـــس بعــرقــه يبـــلل ظهــري وأنفاسه العذبة تذيب بقــايا ذاتـي عصرشفـــاهــي بشفتيه ليذيقـــني(الـذ طعـــم ذقتـه في حيـــاتي فلم يكن ريقــا بل عســـلا ذكوريـــا) واصــل تبـــويس خــدودي ورقبتــي وزبـه فالجــا طـــيزي وهـو يحركــه ببطـــى وأنا أشعـــر بــه يصـــل قلبـــي..همس بصـــوت منخفض قائلا: هــل قســوت عليك بزبـــي..وأنا أنيكـــك فأجبته: لا يهمـــك أنا مــلكـك...وخـــدام زبـــك وأنت ســـيد حيـــاتي وتـاج راســـي..تأمـــر وأنا أطيـــع بكل فخـــر...بـداء يــإن ويزيـــد في هـــزي وهو يشدني بيـــديه مخفيـــا زبـــه بأكملـــه داخـل خـــرم طـــيزي..ويقول (ذوق زبـــي يا منيـــوك..خل طـــيزك تعرف أن مو كل زب يؤكل لحمـــة.. كنت أصــرخ ودمـــوعي تهطــل من ألألـــم اللذيـــذ..(احبـك ياعصـــومي..احبــك وأمـــوت فيـــك...حبي حبي حبي عصـــاااااااااام...) قال تبغاه بطـــيزك وإلا برى..أجبته فيها...في طيــييييزي..يانيـــاكي..وحبيبي وفاتني وآســـري..قطـــع خـــرم طيزي بـزبك الذي رســم لـــي سعـــادتي..انني نلت الشرف والفخر وأنا منبطحا أمامك لتدخل زبـــك بفتحتـــي التي إحتـــوته بشغــف وشـــوق ولهفـــه لتصبح الجسدين جسدا واحدا...نيـــكني أيـــه الفـــــــــحل...وأطفـــى نـــار محنتـــي..احبـــك أيـــه { الـ عـ صـ ـا مـ ...آآآهـ.هـ. حبيييبي عيوني.بعدها أحسست بزب عصومي يرشق داخلي حمــم منــيه الغزير وأحسست بإحساسا رائعا لايوصف خاصة وأنا أشاهد رجــلي ونياكــي مغمضا عينيه الفاتنتين وينتفض بجسده من اللذة وأنينه العذب يطربني أكثر وأكثر..ليشعرني بلــذة الزب وحبي له..حاولت ان أمنع خروج مني عصامي من طيزي ولكن هيهات ففتحتـــي اصبحت فوهة بركان..أخرج نياكي زبـه من أحشائي وقد غطته بقايا دمـاء ومني..فأسرعت لألتقطه بفمي محاولا التلـذذ به وتذوق رحيق ذكـورته فإبتلعت نصفه الذي مـلأ فمي..وأغمضت عيناي راضعا زبـرعصام منتشيا برائحته الفحوليه التي تحرك سعير محنتـي ودودة دبري لأهيـج للنيـك وأستسلم للزب فتبلعه طيزي بلعا ولو كان بحجم زب الحمار... فتحت عيناي على يد نياكي عصام وهو يلمس بهاخـدي ليسحب زبـره من فمي فودعته ببوس راسه... عظيـم..أنت يا آسـري ونياكي وحبيبي..يا فحــلي ياعصــام
×
×
  • انشاء جديد...