سالب القاهرة

اقوى تجربة ليا لما كنت عند صاحبي و اهله مش في البيت و شربنا و سكرنا وكنت سكران نيك و فجأة هيجت على اخته عشان شفت هدومها متعلقة و افتكرت اني شوفتها اكتر من مرة مع صاحبي في الصور المهم نمنا و صحيت وهو كان لسا نايم ف دخلت الحمام اخدت كلوت اخته من سبت الغسيل و شميته و ريحته كانت فاجرة واضح ان اخته نضيفة اوي خلتني مشتاق اني الحس كسها ، و لقيت كمان كلوت ام صاحبي بس مقربتش منه عشان اخته كانت اجمد و فشخت دماغي و زبي خلاص ، ورجعت نمت و تاني يوم هو نزل الشغل وانا استغليت الفرصة و دخلت اوضه اخته كنت هيجان اوي و ضربت عشرة على سريرها و هدومها مرتين و ومن ساعتها وانا بقيت اعشق انيك المحارم و افشخك بالذات الاخت

في البدايه كل الاسامي مستعاره انا اسمي محمد عندي ٢٣ سنه ساكن في حي راقي في الاسكندريه كنت علطول ودود لعمي اللي كان عنده ولديين عبدالرحمن و يوسف و بنت اسمها ولاء ولاء ديه كانت اصغر مني ب سنه دائما لما كنت اروح لعمي كانت تبقي لابسه هدوم قصيره و مثيره جداا بس انا مكنتش حاطط موضوع نيك المحارم ده في دماغي نهائي لحد يوم فرح ابن عمي الكبير عبدالرحمن طبعا قبلها كنت معاه و كده و أصر اني اطلع ابات معاه في البيت في اخر يوم ليه في العزوبيه و بعد إلحاح شديد منه و من عمي وافقت و طلعت قعدنا الاول هزار و ضحك و رقص و اكل لحد ما قررنا أننا ننام علشان بكره يوم طويل لينا كلنا و كل واحد دخل اوضته علشان ينام وانا مكنش جايلي نوم قومت و لفيت سجاره و شربتها و سمعت صوت اهات مكتومه جايه من اوضه بنت عمي قلقت و روحت جري علي أوضتها اعرف فيه ايه لاكن لما قربت من الاوضه صوت اهاتهاا بتعلي جاامد و كان الباب موارب فتحته شويه و بصيت عليها و لاقيت اللي مكنتش اتخيله ولاء بنت عمي ماسكه خياره و حطاها كلها في كسها نسييت اعرفكم علي جسم ولاء بنت بيضه طويله و شعرها طويل و عينها ملونه جسمها ملبن بطيز كبييره فششخ و بزاز ملبن و متوسطين انا شوفت المنظر اتسمرت في مكاني و زبي انتفض جاامد لحد ما هي خدت بالها طلعت تجري علي الباب و سحبتني و قفلت الباب علينا و فضلت تتحايل عليا اني مجبش سيره لحد و حكتلي انها مفتوحه و بتتناك من واحد و بيحبوا بعض انا كان نفسي انيكها من زماان من ساعه ما بدئت تبلغ قولتلها هيفضل سر بينا بس بشرط اني انام معاكي وافقت علطول منغير اي اعتراض وراحت بيساني من شفايفي وانا بدئت ادخل لساني و فضلت ابوس في شفايفها و رقبتها و بلعب في كسها و هي بيطلع منها اهاات مكتومه رامتها علي السرير و فضلت ابوس كل حته في جسمها لحد ما وصلت لكسها و فضلت الحس فيه و اكله و هي بتطلع اهاات مكتومه هيجتني اكتر وقفت وهي نزلتلي البنطلون و اول ما شافت زبي ضحكت جاامد و لما سئلتها قالتلي انت زبك اكبر من محمود حبيبي و فضلت تمص فيه شويه و بعدين بدئت انيك دخلت رأسه الاول واحده واحده بعد كده بدأت ادخله كله و هي مش بتعمل حاجه غير اااه اممممم و بصوت واطي و فضلت انيك فيها بعد كده غيرنا الوضع و قلبتها علي وضع الدوجي و فضلت انيك فيها و هي تقولي انت جوزي و انا اضربها علي طيزها و اقولها انتي اللبوة بتاعتي تقولي انا خدمتك وانييك فيها بسرعه لحد ما كنت خلاص هنزل لبني قالتلي عايزاهم في بوئي و نزلت لبني في بؤها و كانت احلي نيكه عملتها في حيااتي

كنت انا و كوتر في الاوتوبيس وكان في زحمة شفت واحد بيتحرش عليها حاط زبرو على طيزها و بحركو مع حركات الاوتوبيس كان منضر رهيب و احساس عجيب وانا بشوف راجل يتلدد بطيز مراتي و هو أدرك اني على علم بماذا يفعل و استمتع انا ايضا كنت أتمنى أن تكون المسافة أطول للوصول للبيت ولما دخلنا نكتها نيكة حتى هي حست انها مش عادية

قصتي مع زوجتي و الرجل الي استمتع بنظراته اول طريقنا لاصبح ديوث انا فهد عمري ٣٦ و زوجتي نوره ٣٥ و نحن الاثنين من عوائل سعودية متحفظة و غنية ولاكني متحرر. كنت اسافر كثير و داما بالمراقص و البارات و تعرفت على بنات كثير و لم افكر بالزواج بتاتا الى اليوم الي رايت به نوره. وانا داخل بيتي في يوم من الايام رايتها تنتظر عند باب المنزل و استعجبت من جمالها، لم ارا بنت بجمالها و اعجبت بها من اول نظرة. عند سؤالي لها اذا كانت بحاجة للمساعدة قالت انها صديقة اختي و هي تنتظر سائقها، عرضت عليها ان اوصلها و رفضت فعرضت عليها الانتظار معها خوفاً على سلامتها فقالت لي انها لا توريد السائق ان يراها مع رجل غريب فطلبت من حارس المنزل ان ينتبه لها و طلبت منها ان تاخذ رقمي و ان ترسل لي رسالة عند وصولها لمنزلها للاطمئنان فوافقت و هنا بدات قصة حبنا و تزوجنا بعدها بتسعة اشهر. نوره جميلة جسمها نحيف و صدرها متوسط، طويله و بشرتها فاتحه،كانت ملتزمة عكسي تماما، فلا تشرب ولا تدخن و داما تستمع الى المحاضرات الدينية بعد ما تزوجنا و ذهبنا الى امريكا اختها الى عالمي التي لم تراه و اعجبها و اصبحنا نسهر كل ليلة. اخذتها للتسوق و اخترت لها فساتين قصير و مفتوحة عند الصدر بالبداية لم ترتاح ولاكن اكتشفت بان هذه الفساتين تثيرني جداً فاصبحت لا تلبس غيرها. كانت علاقتنا الجنسية كاي علاق متزوجين الى ان عرفتها الى اصدقائي و نظرت الى نظراتهم لزوجتي و كأن كل واحد منهم يتمنى ان يصبح مكاني و يفترسها و حتى رايت احدهم منتصب، بدون شعور احسست بشعور لم اشعر به من قبل و اصبحت اتخيل بان افصخها و انيكها و هم يناظرون. تلك اليلة من اول ما دخلنا البيت قبلتها بقوة و قطعت فستانها و نيكتها بقوة. سالتها ان كانت لاحظت على نظرات اصدقائي لها و قالت انها احست بانها التركيز كان كله عليها و اعجبها و قلت لها كم اثارني نظراتهم لها. بعدها بفترة قصيرة ذهبنا الى نيو يورك عماير المدينة معروفة بانها قريبة جدا على بعضها و بامكانكم بكل وضوح و سهولة رؤية الغرف و الاشخاص بالغرف، كانت الغرفة لديها شبابيك كبيرة و السرير موضوع بحيث ان يوجد شباك على يمينه و قدامه و من السهل جداً انا يرانا شخص و نحن على السرير من العمائر المحاطة بنا. ذهبنا للسهر و كثرت بالشرب، عندما رجعنا الى غرفتنا رايت رجلاً باحدى العمائر مقابلنا اعتقد بانه يتجسس على الغرف التي امامه فطلبت من نوره ان تقف امام النافذة. نوره: "و بعدين" انا: "اشري له سلام" اشرت له نوره و ضحكت عندما رجع و اشر لها. قبلتها بقوة و هي تعرف ما اريد عندما اقبلها بقوة فابتعدت عني و ناظرت على الرجل و هو يأشر لنا بالاستكمال و تقول هي "شوف قليل الادب وش يبي اكثر من كذا عيب" قلت لها "وقفي قدام الشباك" وبدات انزل فستانها و هي تقول "عيب وش بتسوي" قلت "خلنا نستعرض له" و انزلت فستانها الى الارض و اصبحت امامه بستيان و كيلوت اسود جي سترينج و طلبت منها ان تستدير الي ليرى طيزها و رايته يفرك زبه من برا البنطلون. افصخت قميصي و بعدها افصخت ستيونتها و نظارت علي و قالت "مو مصدقة الي بنسويه" فقلت لها "عادي خلنا ننبسط و نبسط الرجال" طلبت منها ان تركع امامي و تمص زبي، نزلت البنطلون و بدات تقبل زبي و هو منتصب مثل الحجر و رايت الرجل يطلع زبه و تفاجات بكبره و تخيلته يدخله كس زوجتي لم اتحمل اكثر و انفجرت في فمها. ذهبت الى دورة المياه و انا اشرت للرجل بالانتظار. عندما رجعت طلبت منها ان تقف امامه ليرى صدرها، تفاجائت هي بحجم زبه و انا افرك زبي بطيزها و العب بصدرها و عينها لم تترك زبه المنتصب الكبير، انزلت لها كيلوتها و بدات افرك كسها المبلول و المنتفخ و الرجل يناظر و يتمتع و يفرك زبه بقوه و هي تتمتع بالنظر على زبه الى ان راينه يفرك بقو الى ان فضى حليبه بقوه على شباك غرفته و هز براسه الينا بالشكر. نوره لم تكتفي طلبت من ان انيكها بقوة فوضعتها على طاولة قريبة من الشباك و انسدحت عليه و انا واقف فتحت رجليها و ادخلت زبي بكسها بقوة و هي تصارخ اقوة اقوة و رايتها تناظر الى صديقنا الي كنت اعتقدت انه اكتفى و لكن رجع و طلع زبه و يفركه و انا انيك نوره بقوة، تفاجات و هي تناظر الرجل و تضع يدها على الشباك و كأنها تقول له انها تريده هو، اكملت نيكها و هو يفرك زبه بقوة الى ان فضى هو و نحن بنفس الوقت، حملت نوره و وضعتها بالفراش و نامت بخلال ثواني من كثر التعب. لم تكن اخر مغامراتنا الجنسية و سوف اكتب لكم قصصنا قريباً

بعد محكايتى ف الجزء الاول نالت اعجابكم استأذنت الادمن مشكور انى انزل جزء تانى اكمل فيه حكايتى مع خطيبتى وهنزلكم صور شخصيه ليها وصور لكسها عشان تحلبوا عليها ازباركم ... وقفنا المره اللى فاتت عند التخيل وانى كنت بهيج مصطفى صاحبى على خطيبتى وكنت بتخيلو نايم معاها وبينيكها . بعد اللى حصل والشات البينا بقيت مثار اكتر للموضوع ومش ممكن اوقف على كده ، احساسى بالتعريص كان بيهيجنى وكان نفسى اخليه ينيكها قدامى مش بس فخيالى وبدأت خطتى. فاليوم ده بعد مصحيت كلمت صافى فون انا: حبيبتى صباح العسل، وحشنى صوتك صافى: صباح النور يجوززى انا: جوزك ايه انا لسه خطيبك يبنتى ولا انتى عاوزه تحسبى عليا نيكه منكتهاش ههههه صافى: كداب اوى كل دا ومنكتش بردو ، اعمل فيك ايه دا من اخر مره ونا تعبانه اوى من البتعملو فيا انا: ونا كنت عملت حاجه دا يدوب بوس وتقفيش وتسخين بس صافى: يسلام يعنى طيزى دى مين الناكها ، انت ولا واحد تانى انا: لا دا واحد صاحبى هههههه صافى: وانتا بقا نفسك واحد صاحبك ينيكنى انا: اه نفسى اوى دنتى متعرفيش مصطفى عينو كانت هتطلع عليكى امبارح ازاى دا مشالش عينو من على طيزك. صافى: مش انتا الكنت عاوز كدا ادينى خليتهولك مبلول عالاخر، معاش اليفرسك يحبيبى ونا موجوده انا: انا قولتلك افرسيه مش ولعيه، دا زمانو نسى خالص خطيبتو ومش فدماغو غيرك دلوقتى صافى: يسلام وانت مين قالك بقا انا: انا ومصطفى اتكلمنا امبارح وقالى انو معجب بطيزك وان طيزك احلى من طيز خطيبتو ونفسو يبدل معايا وياخدك صافى: احييييه وانت موافق تدينى له ! دا ممكن ينيكنى انا: موافق جدا ونفسى جدا ينيكك فطيزك زى مبنيكك صافى: هههههه وانت بقا هتعمل ايه لنا هوا ينيكنى انا: هقف اتفرج واحلب زبرى عليكم ونا شايفك نايمه تحتو وهو راكبك عمال يرزع زبو فطيزك صافى: يعنى هتسيبو ينيكنى خطيبتك عادى كده مش هتغير عليا انا: لا مش هغير عليكى دنا لو عليا عاوز اجيب واحد كمان عشان يتعمل عليكى حفله صافى: لا خلينا بعد الجواز ابقا هاتلى اتنين يفشخونى قدامك، انا لسه بنت ومحدش لمس كسى انا: ماشى يلبوتى نأجل الحفله لبعدين، هقفل بقا ناو عشان ورايا شغل هخلص واكلمك صافى: اوك يعرصى بااى ،وابقا سلملى على مصطفى كتير ههههههه. قفلنا وروحت الشغل ، مقولتلكوش ان مصطفى اصلا زميلى ف الشغل ومن صغرنا واحنا صحاب. سللمو عليكم ، زمايلى فالشغل ردو ومصطفى كان قاعد قام جاى واخدنى بالحضن وقالى تعالى ينمس دنت طلع زوقك حلو اوى انا: هششش وطى صوتك هتفضحنا يخربيتك مصطفى: خلى اللى يسمع يسمع هوا احنا بنقول حاجه عيب ، مقولتليش بقا اخبار صافى ايه انا: وانت مالك مش انت خاطب خليك فخطيبتك وخلينى انا مع صفصوفتى هههههه مصطفى: خاطب ايه دنا عندى استعداد افسخ حالا عشانها انا: للدرجادى، لا خلاص حرام البنت دا بتحبك مصطفى: طب ايه وافقت على اللى قولتهولك امبارح انا: هو ايه مش واخد بالى؟! مصطفى: مش قولنا هنبدل انا اخد صافى وانت تاخد خطيبتى. انا: لا يعم انا صفصوفتى مكفيانى ومش مخليانى ابص لغيرها اصلا، لكن انت بقا لو الموزه مش مكفياك دا موضوع تانى. مصطفى: انا من سعه مشوفت صافى وطيازها ونا مش قادر ومش فبالى غيرها انا: ههههه حيلك حيلك احنا قاعدين ف الشغل الناس هياخدو بالهم مننا ، طب خلاص انت صعبت عليا انا هعمل فيك جميل واخليك تسمع صوتها مصطفى: ازاى انا: ازاى ايه يبنى مفى اختراع اسمو موبايل هكلمها قدامك مصطفى: يريت.. انا: حطيت الهاند فرى ف الموب واديتلو فرده عشان يسمع معايا، اتصلت وردت عليا صافى: الوو يعرصتى، مشبعتش منى ولا ايه مش لسه قافلين سوا من ساعه مصطفى لما سمع الكلمه اتصدم وهاج اوى ميعرفس انها معايا ب القباحه دى وهاج عالاخر انا: ايه يروحى انا بس حبيت اقولك انى وصلت السلام لمصطفى وبيسلم عليكى كتير وباعتلك بوسه صافى: لو عاوز يبوسنى ميجى يبوسنى ولا هوا مبيعرفش ههههه انا: لا بيعرف اوى هقولو انك مقبلتيش البوسه واللى بيبعت حاجه بيوصلها بنفسو صافى: هههههه ماشى يعرصى قفلت معاها ومصطفى بقا زبرو هينط من البنطلون ومش مصدق البيسمعو. مصطفى: اححححح يبختك بيها انا طول عمرى بحب البت القبيحه انا: لا يبختك انت ، انت مش لسه سامعها بتقول مقبلتش البوسه وهتستناها منك. مصطفى: يريت طب هنخرج تانى امتى عشان ابوسها بنفسى انا: هبقا اقولك بعدين خلصنا شغل ومشينا ورجعت البيت وكنت واعد صفصوفتى اروحلها البيت عندهم بس مقدرتش فقولت اكلمها فيديو كول وخلاص واعوضها بعدو صافى: كده ! مش احنا متفقين هتجيلنا النهارده انا: معلش يحبيبتى خليها يوم تانى مش قادر اجى النهارده صافى: طيب خلاص مش مشكله انا:ا افتحى فيديو كول بقا عاوز اشوفك صافى: مش قادره انا عالسرير ولابسه مفتوح وكده انا: احححح لا دنا كلمتك ف الوقت الصح بقا صافى: هفتح بس لو هيجتك انا مليش دعوه انا: فتحت الفيديو كول وشافت احلى فرسه نايمه قدامى ، بزازها بيضه وباينه وحاطه روج احمر مخليه شفايفها سيكسى جدا وشعرها بنى طويل ومفرود على السرير وبتكلمنى ونعسانه انا اول مشوفتها كدا طلعت زوبرى احلبو عليها، احححح ايه دا يخربيتك ايه الجمال دا. صافى: ايه رأيك فيا ف البيت عجبتك انا: الا عجبتينى دنتى فرسه وعايزه خيال صافى: وهوا فين بقا الخيال ده انا: الحقيقه فى خيالين انا ومصطفى صافى: هههههه هتيجبو يركبنى عالسرير معاك يعرص انا: اه هيركبك وينيكك ، دا انتى لو شوفتى الواد حالتو عامله ازا. بسببك هيصعب عليكى، زبو هيتفرتك من كتر هيجانو عليكى صافى: يسلام يعنى زبو كبير للدرجادى ! انا: اه اكبر من زبى يلبوتى صافى: احححح هيجتنى طب هاتو وتعالى. انا سعتها جالى فكره محنونه انى اخد اسكرينات من الفيديو كول وابعتهالو انا: متقلعى وتلعبى فكسك يحبيبتى ونا معاكى عالكاميرا صافى: مش هينفع ماما صاحيه ممكن تقفشنى انا: اقفلى الباب وكدا كدا مش هنعمل صوت صافى: بدلع قالتلى طيب جت قدام الكاميرا وبدأت تقلع هدومها حته حته ونا مش سايب زبرى قلعت الاندر وشوفت احلى كس كسها ابيض ومنفوخ مفهوش ولا شعرايه وغرقان عسل بيلمع فالكاميرا قدامى من هيجانها وعماله تحط ايدها فكسها وتلعب وتقطه فيه وتتمحن انا: اقلعى البرا خلينى اتماع ببزازك صافى مشالتش ايدها من كسها وايدها التانيه بتقلع البرا ومقطعه نفسها بزازها بيضه ومشدودين وحلماتها لونها وردى وصغيره تخليك مش عاوز تشيل شفايفك من عليهم انا: اححح لو مصطفى شافك دلوقتى صافى: هاتو يتفرج معاك ويملى عينو بدل المعصعصه الخاطبها دى انا: مصطفى لو شافك كده مش هيملى عينه دا هيملا كسك بزبو ههههه صافى: يريييت هاتو وتعالى نيكونى يعرص فالوقت دا كلمت مطصفى عالفيس من اللاب شات وبعتلو صور صفصوفتى عريانه وكسها وبزازها قدامو مصطفى: اخخخخخخ ايه دا انا مشوفتش لبوه كده عليها كس ابيض من وشك يعرص، عاوز انيكها قدامك انا: تعالى هى نايمه وجاهزه ليك روح نيكها وافتح كسها لو عاوز . ومن سعتها بدأت اخطط اخليه ينيكها معايا فعلا بعد مهيجتهم على بعض وتعريصى معدلوش حدود الجزء الجاى هحكيلكم ازاى وصلت صاحبى ينيك صافى قدام عينى . لو عجبكم الجزء دا اكتبو فالتعليقات عشان اكمل...

هاي بجب احكيلكون تجربة مع مرتي مرة كانت قاعدة جمبي في طريق سفر و انا كان شعور الدياثة طاغي علي طبعا مرتي جسمها متل عارضات الأزياء بس متحجبة و لابسة مانطو المهم انا صرت ألعبلها بفخدها و هي جنبي بالسيارة و هي ما مانعت كتير و كانت لابسة فيزون ضب تحت المانطو لدرجة اني فتحت زرار المانطو و كشفت فخادها بالفيزون و كان الطريق زحمة و شفت الشوفيرية بتطلع عليها و انا بفركلها فخادها و كسها من فوق الفيزون و هي تقلي العالم عبتطلع علينا و انا و لا هامني لاني كنت شاعل من جوا

بحاول مع مراتي دايما وانا بنكها بخاليها تتخيل انها بتتناك من واخد تاني غيري لغايه ما حبت الموضوع وبقت هي اللي بتعمل كده تتخيلني واحد تاني بينكها وانا بتفرج عاليها وهي بتكون هايجه جدا لدرجه انها مممن تعورني وانا بنكها وبتمسكني وتشد فيا وبتصوت وبتنزل كميه لبن من كتر هيجانها مراتي حبت التخيل اوي وحاسس انها عوزاه حقيقه اني فعلا راجل غيري ينكها وانا اتفرج عاليها

أحييكم جميعا أنا سيدة من الجزائر مطلقة 40 سنة ولدي ابن واحد أسكن معه في شقة لوحدنا رفضت كل عروض الزواج بسبب ابني رغبت في البقاء معه وتربيته و تعليمه وبالفعل نجحت في تعليمه و هو شاب مثقف و وسيم و رياضي وهو الآن في عمر 21 سنة. شاهد أيضاً قصص سكس زوجتي و شاهد أيضاً قصص سكس زوجة أخي قصتي بدأت معه قبل عامين لاحظت تغير في نظراته أصبح كالعاشق و لا أخفي عليكم كنت ألبس لباس أحيانا قصير و أحيانا ضيق مثل الفيزو عن غير قصد وذلك كان يثيره مرت الأيام ولا يزال على حاله يسترق النظر إلى مفاتني وذات يوم تجسست عليه و هو في الدوش فرأيت ما غير حياتي أكرم لم يعد طفلا أكرم أصبح رجلا قويا ووسيما وهنا تغير تفكيري وبدأت أفكر فيه فأحيانا أتغلب على نفسي فهو ابني و أحيانا تغلبني نفسي لأنني محرومه جنسيا وهنا بدأت في التقرب منه أكثر وبدأت ألبس ما يثيره وفعلا تمكنت منه مرت حوالي 3 أشهر تقاربنا فيها و أصبحت علاقتنا أكثرا انجذابا. كان واضحا أنه يريدني و أنا أيضا كان واضحا أنني أريده لكن الخجل منعني و منعه من أن أصارحه. إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنا فيها على موعد مع عرس أحد الأقارب جهزت نفسي جيدا و لبست لباسا مثيرا ولما رآني انبهر و أعجب بي كثيرا فانطلقنا إلى العرس وفي الطريق كان الخجل واضحا عليه و وجهها محمرا ...وصلنا للعرس ونزلت من السيارة ونظرت إليه فقلت له ماذا بك قال متلعثما لا شيء فضحكت و غمزته و قلت له باي فضحك وقبل دخولي للعرس استدرت إليه فوجدته لا زال ينظر إلي فأشرته له بيدي تحية فتبسم. إنتهى العرس و كما تعلمون ليلة العرس الكل يتحدث عن الجنس عدنا للبيت والساعة منصف الليل دخلنا للبيت سألته ستنام قال لا سأشاهد التلفزيون قلت أنا كذلك جلست بجانبه تحدثنا قليلا قلت له هل أعجبك العرس قال نعم قلت له ما رأيك في لباسي قال رائع فتبسمنا قلت له هل تحب الماكياج قال نعم قلت ما رأيك أن أذهب لأضع الماكياج و أعود قال جيد وضعت الماكياج وعدت إليه فلما رآني قال أنت رائعة جلست بجانبه وسكتنا لبرهة فهذا ليس وقت التلفزيون و ليس وقت تبادل الحديث كنت لابسة قفطان وقفت و نزعته وبقيت بتنورة قصيرة مثيرة استلقيت بجانبه وهو جالس رفعت رجلي ووضعتها فوق حجره تبسم و تلعثم حركت رجليا فاحسست بزبه واقف قلت له ما هذا يا أكرم وضحكت هنا إتضح كل شيء و غادر الخجل و غادرت مني الأمومة أمسكت زبه بيدي نظر في عينيا ونظرت في عينيه تبسمنا وقفت أمامه و نزعت السليب (الأندر) وهو مندهشا جلست في حجره و أدخلت زبه في كسي و ياله من شعور وبعدها رفعت تنورتي ونزعت السوتيان و هنا انقض على بزازي وما هي إلا لحظات و أفرغ في كسي لبنه و بعدها ذهبنا لغرفتي وهذي المره استلقيت و كان هو فوقي كانت ليلة رائعة وفي الصباح أدركت ما فعلت و وتحدثنا في الموضوع وصارحني بحبه ومنذ ذلك اليوم و أنا أعيش معه كزوجي.....

فضلت حياتى انا وماما مليانة حب ومتعة ، كل يوم تنام مبسوطة وكسها بينقط لبن، مش هيفرق بقى لبن مين كريم ولا مايكل ولا سامح ولا انا، المهم انها مكانش يجيلها نوم قبل ما تشبع نيك ورحمها يتملى بزنى الفحول، خلصت امتحانات واتخرجت وبدأت الاحظ عليها تغيير ، بقيت بحس انها مشغولة او بتفكر فى حاجة ودايما ساكتة وسرحانة، معجبنيش الوضع ده وقررت اكلمها واحنا مع بعض على السرير عريانين وهى نايمة على صدرى بعد ما جبت لبنى فى كسها انا " ماما، انتى بقالك فترة كدا مخطوفة ومش عجبانى، بتفكرى فى اية ماما "باين عليا اوى كده انى بفكر فى حاجة " انا " يا ماما انا حافظك ، احكيلى فيه اية ؟" لقيتها قامت قعدت وسندت ظهرها لورى وقالتلى " طيب ركز معايا كده فى اللى هقولهولك ده" انا " ده شكل الموضوع كبير ؟" ماما " لالا مش كبير ولا حاجة ، بص ياسيدى، انت عارف ان كل حد فى الدنيا ليه رسالته وكل واحد مننا له دور مهم مختلف عن الباقيين" انا " اية الكلام الكبير ده يا ماما " ماما " دى الحقيقة ياروح قلب ماما، كلنا مختلفين وكل واحد ليه دور مختلف عن التانى، وانا دورى ورسالتى فى الحياة انى امتع كل العيون والفحول بكل حته فى لحمى، رسالتى هى ان كسى يشرب اكبر كمية لبن مفيش زانية قبلى قدرت تشربها، انا اتخلقت للزنا والزنا اتعمل علشانى، كسى اتعمل علشان الفحول تفضى فيه لبنهم وطيزى اتعملت علشان اتضرب عليها واحس بالنجاسة وانا بتناك فيها" انا " كلامك يهيج الصخر ياماما"؟ ماما " المهم بقى ليه ما استغلش رسالتى فى الحياة واكسب من وراها فلوس " انا ضحكت وقولتلها " عايزة تتناكى بالفلوس ؟" ماما " بالظبط كده " انا " فكرة تجنن ياماما " ماما " بس فية حاجات كتير لازم نعملها قبل الخطوة دى" واتفقت انا وماما ان احنا نسيب كل اللى ورانا فى القاهرة ونبيع الشقة ونروح نعيش فى الساحل الشمالى، هناك الناس عايشين التحرر صح ، الدنيا كانت صعبة معانا شوية فى الاول والفلوس كانت قليلة، بس ماما لقيت شغل فى نايت كلاب وكانت ليها فقرة ثابتة كل يوم ساعة من الرقص والمرقعة، وبتاخد 5000 فى اليوم دة غير التيبس ، وفى مرة وهى بترقص على المسرح وانا قاعد وسط الناس بتفرج عليها وهى بتهيج الفحول ، سمعت واحد بيقول لصاحبة على التربيزة اللى جنبى ، المتناكة دى هيجتنى اوى ، فصاحبه رد وقالة " باين عليها عايزة تتناك، حركاتها ونظراتها كلها شرمطة" فالاولانى قاله" خلاص بعد ما تخلص نبقى نكلمها ونشوف الدنيا فيه اية" فرحت اوى لانى خلاص لقيت اللى انا وماما بنحلم بيه بيتحقق وانهاردة هتتناك لاول مرة بالفلوس ، وبصيتهلم وقولتلهم " بس دى الليلة معاها حراقة اوى" فردوا عليا التنين وقالولى " حراقة على نفسها، هتاخد كام يعنى عشر تلاف ، طز المهم انيك واتمتع" فقولتلوا " هات خمستاشر الف" راح فاتح شنطتة واداهملى، اخدتهم وانا مش مصدق انى قبض تمن نيك كس امى، وبعد ما خلصت رقص روحت اوضيتها وحكيتلها اللى حصل ، هى كانت مبسوطة اوى، واخدتها وروحت للشباب واتعرفنا على بعض ، واحد اسمه خالد والتانى عمر، اشترينا عشا وازازتين ويسكى، وطلعنا على الشقة بتاعتهم ، اكلنا وهما بدأوا يدعكو فى بزاز ماما ويرضعوا من حلماتها، خالد كان باين عليه انه عنيف شوية ، كان كل شوية يضربها ويقرص حلماتها ويبعبص فى كسها بعنف، وحتى وهو بينيكها كان بينيك زى المجنون ويشخر ويرزع ، لكن عمر كان طبيعى ، خالد جابهم فى بوق ماما وعمر جابهم فى كسها، وبعد ساعة قاموا وعملو واحد تانى بس انا كنت معاهم المرة دى وفشخناها احنا التلاتة " ولما الشباب خلصوا كنا تعبنا جدا ونمنا، صحينا روحنا النايت كلاب والمرة دى اعجب بيها واحد اسمة سعد ، ودفع فيها الفين بس، قولت لماما دة شكله محتاج اللى يصرف عليه ، قالتلى " لا بس عاجبنى وحاسة انى عايزة زبره" هو بصراحة كان شكلة ومظهره كويس، لابس بدلة وملامحة جد اوى، رفيع شوية وطويل واصلع من الجنبين وعنده حوالى 47 سنة ، ماما عجبته وسأل الناس عن مدير اعمالها فشاورو عليها فجه وقالى " مساء الخير" انا "مساء النور" سعد" اتفضل دول الفين جنية " انا " بتوع اية؟" سعد " بتوع مدام شوشو، اتمنى تجبهالى على التربيزة بتاعتى بعد ما تخلص رقص " انا " الفين بس ؟" بصلى ومردش عليا وسابنى ورجع ترابيزته ، لما حكيت كل ده لماما ، اعجبت بشخصيته وروحنا معاه بيته ، اخد ماما على الاوضة وقالها اركعى تحت زبرى وادعكى وشك فيه، ماما نفذت كلامة، وبدأت تمص فى زبره ، هو كان حلو بصراحة مش ويل اوى بس تخين وعروقة بارزة ماما " مش عارفة ليه مشدودالك وحباك اوى " سعد ابتسم وقالها" علشان الزوانى والنجسا والشراميط بينجذبوا لبعض تلقائى" فضلت ماما تمص فى زبر سعد وتشد بيوضه لبره وهو يئن ويتوجع من عمايل ماما ، منظرهم كان حلو اوى فقولت لسعد" ممكن اشترك معاكو" طبعا كان لازم استأذن لانها دلوقتى مش الشرموطة بتاعتى وهو مأجرها منى بالفلوس فلازم استأذن منه، وهو ذوق جدا وقالى" تعالى مقدرش امنع عن كس مامتك" ماما " ايه ده ايه اللى عرفك انه ابنى" سعد " الشرمطة والنجاسة اللى فى عنيه هى نفسها اللى فى عنيكى " ماما " انت فظييع" سعد نايم على ظهره ماما بتدعك زبرة بايدها الشمال وترضع من راسه التخينة وانا ورا ماما بلحس كسها واشفط فى زنبورها وادعك وشى فى كسها وطيزها وهى موطيه قصادى وكل شوية اديها سبانك على لحمها الطرى، كس ماما بينزل نجاسة فى بوقى ، طعم عسل كسها دافى وحلو اوى بجد ، طعمه غريب بس حلو اوى ماما " مش قادرة يا سعد ، نيكنى ياميدو ، نيكووونى وهينوا لحمى " سعد وقف وراها وهى موطية ودخل زبره فى كسها فصوتت "اةةةةةة ياسعد على زبرك النجس" هو بينيك براحة ويزود فى السرعة ويرجع براحة تانى ويضرب على طيزها ويشد شعرها ويرجع يهدى تانى وهى تتجنن وتترجاه " ابوس رجلك ياحبيبى ماتبطلش نيك، علشان خاطرى" سعد " بتحبى تتناكى قصاد ابنك ياوسخة" ماما" اااة بحب اتشرمط واتلبون قصاد ابنى " سعد " كس امك ناار ياميدو، كس الزانية امك نااار ياخول" روحت حطيت زبرى فى بوق ماما " خدى يابنت الكلب ياوسخة دايما كده جيبالى الكلام" سعد قلب ماما على ظهرها وقبل ما يدخل زبره جواها تانى هجمت عليه امص زبره وادوق طعم عسل كس ماما من على زبر فحلها الشديد ، هو اتجنن وفضل ينيك فى ماما وانا برضع فى بزازا واقرص فى حلماتها واحط زبرى فى بوقها وانيك وشها ، سعد " كسك الكااافر مبيشبعش من النيك يا موومس " ماما " نيك يادكر كس شرين وفحلها" سعد ششدها من شعرها تمصله زبره وهى عمالة تترعش من كتر الهيجان ، وشها احمر اوى من كتر الضرب والخنق اللى كنت بعمله فيها بزبرى ، نمت انا على ظهرى وماما قعدت عليا بكسها ، وسعد جه من وراها وهى بتفتحله طيزها سعد " امك دى مفيش انجس منها فى الدنيا ، الشرموطة بتفتحلى طيزها بايدها وهى بتتناك من ابنها" انا " الشرموطة دى مفيش زيها يا سعد ، عمرى ما هقدر اوصفك احساس انك تزنى فى الكس اللى جيت منه للدنيا ، اااااااه ياماما " ماما بتتنطط على زبرى وسعد بيرزع فى طيزها ، بناكل وننهش فى لحمها النجس المنجووس ، زبررررى بينفجر فى كسها وزبر سعد بينفجر فى طيزها ، سعد نزل يلحس كل اللى اللبن اللى بنقط منها وباسها وتف اللبن فى بوقها وهى بلعت اللبن كله وكانت مبسوطة اوى والمتعةباينة فى عنيها ، سعد راح جاب خمس تلاف من بنطلونه واداهم لماما فى ايديها وادانى انا كمان خمسة زيهم ، وقالنا " اتشرفت جدا بمعرفتكوا " ودعناه وسلمنا عليه ومشى ، بس الحكاية مع سعد مخلصتش لحد كدا ، طلع وراه حوار كبير هحكيلكوا عليه فى الجزء الجاى متنسوش اللايك والكومنت

بعد أن عرفت أنا وزوجتي أن الصور اللي بعثها صاحبي لمرتو ..... صرت اتمعن بصورها كثير .... واعجبني جسمهاااااااا ومرتي لاحظت علي ..... وقالت لي كأنك معجب بكسها وطيزها قلت .... نعم صحيح قالت. وانا كمان زبه عاجبني جدا ..... شو ما ألذه هون صار الحكي ع المفتوح مرتي معجبه بزب صاحبي مسكت مرتي وكنت هائج عليها كثير .... وبدأ مشوار التخيلات ..... قلتلها تخيلي أن صاحبي الان معنا ..... شو نسوي قالت ..... ولا شي ..... قلت ... بدي اوريكي الصور مره ثانية ركزت على صورة الزب ....... قالت. زبه كبير شوي. .... صح... قلتلها ..... شو ..... قالت ... نيكني .... بدي. زب .... بدي زب كبير ...... قلتلها .... اجيبه الان .... قالت. رن عليه... رنيت عليه ...... رد بسرعة ..... وكأنه هو ومرته بسولفو بنفس السوالف قلتله شو رأيك بالصور ...... قال اذا في عندك صور لنفس المره ابعثلي ....... قلت ... في عندي صور كثير لنفس المره هسع ببعثلك .... بس بشرط .... قال. شو قلت .... الصور اللي بعثتهن الي صور كثير حلوات وكأنها صور ملكة جمال ....... ابعثلي صور زيادة. اذا عندك قال. موجود صور كثير ..... أبشر هون ..... كل واحد فينا بلش يصور مرته قلت لمرتي ..... بدي لصورك وابعثله ..... خليه يولع وهي بلشت تعمل حركات سكس ...... وتفتح. كسها وطيزها وبلشت المحنة عندها ع الآخر وصورت زبي عشر صور .... لاني عارف ان مرته رح تشوفهن بعثت له الصور ...... وكأنه هاج ع الآخر هو ومرته وهو بعثلي صور لمرته ....... جنني وولعت وبعث كمان صور كثييييير لزبه هون مرتي شافت صور زبه ...... وقالت بدي هذا الزب ينيكني وصارت تتمحن .... وتتمنى الزباب ..... بدها تنتاك من الزبين بتقولي نيكني انت وصاحبك ..... بدي زباب كبيره وأنا متأكد أن مرت صاحبي ولعت وطلبت منه تنتاك من الاثنين لانه بعد نص ساعة ..... رن علي ..... وهو مش عارف شو يحكي بعدين قلي ..... رنيت بالغلط ..... وكان متلخبط كثير وقلي بكره رح نيجي عليكو زيارة ونتعشى عندكو ..... قلتله يا هلا بالغالي والعالية

خالي أحمد كان راجل مقتدر مرتاح يعني معاه فلوس كتير وقتها متجوز من طنط سهام و عنده بنت واحده ميرنا خالي راجل شغال في التجارة ومعظم شغله بره مصر طنط سهام ست مش عاديه جمالها يتعب اي دكر كيرفي وشعر أصفر وعيون زرقاء بزاز كبيره وصدر مربرب و طيزها كبيره ومجسمه ده كله كوم وأسلوبها وطريقة كلامها مع الناس حاجه تانيه ست شخصيتها قويه جدا حتى على خالي هي اللي بتمشي الأمور وبسبب جمالها تلاقيها بتدلع كتير و بأسلوب فاضح جدا مع الرجالة قبل النسوان علشان تبقى شهرتها في العيلة سهام شمال بنتها ميرنا حته دبدوب ابيض شبه البندا قمر سنها من سني ويمكن أصغر كانت بنت جسمها زي جسم امها بس هي أحلى كتير و عيونها عسلي فاتح وشعرها كاريه اسود ولابسه طرحه مطلعه منها خصله وفي يوم حصلت حادثة كبيرة لخالي خلته قعيد في السرير بس طنط سهام وقفت جنبه وخدمته بس وقتها كانت طنط سهام لسه صغيره و ميرنا حوالي عشر سنين وبقى موضوع أنها تخلف تاني مستحيل طبعاً ورغم كده كانت مجرد ظهورها في أي مكان كان يقلبه وطريقة تعاملها مع الناس يتشدوا ليها كانت مثقفة جدا جدا كان خلاني وخالاتي بيساعدوها في أي حاجه تحتاجها خصوصاً وأن خالي أحمد كل العيلة بتحبه عدت السنين و سهام كبرت و ميرنا كبرت وفي يوم طلبني خالي علشان عاوز يشوفني روحت كانت ميرنا مسافرة كان جو شتاء جامد طلعت معاها و سافرنا سواء ورجعنا عادي اخوات خصوصاً أننا كنا اخوات ومتربيين سوا ولما رجعنا كان يوم برد شديد وسيول مش مطر وصلتها لباب البيت قالت لي مش هينفع تروح اطلع اقعد مع خالك شويه لغاية ما المطر يوقف وفعلاً طلعت قعدت مع خالي في الاوضة نظام بيت خالي فيه اوضتين اوضة خالي ومراته وجنبهم اوضة ميرنا والاتنين في الوش اخر الطرقة وفي نص الطرقة فيه الحمام واول الطرقة المطبخ والحمام يعتبر اقرب لاوضة ميرنا بنت خالي جت طنط سهام جابت لي للقهوة وقعدت مع خالي لمتأخر والمطر شغال خالي اقترح عليا اني ابات معاهم أنا : فين بس يا خال ما يصحش سهام : خالك عنده حق يا هيما أنا : هنام أزاي وفين بس يا طنط سهام : ملكش دعوة انت بس أنا : طيب هنام بايه أنا كل هدومي غرقت ميرنا : خد بيجامه بابا ونام بيها خالي : صح يا ميرو وفعلاً دخلت الاوضة التانيه لبست بيجامه خالي كانت واسعة لأن خالي كان عملاق و بعدها لقيت طنط سهام بتقولي تعالى و خرجتني على الصالون اللي فضته وفرشت مرتبه ومخدات علشان أنام وغطاء علشان أنام حاولت انام مكنش جاي لي نوم خدت تليفوني قعدت العب فيه واتفرج على سكس وطلعت زبري اللي كان واقف على أساس أن الكل نايم ومن فيلم لفيلم وانا شغال بزبري و ببص لقيت طنط سهام واقفة على اول الطرقة وبتبص على زبري كأنها محرومة وايدها ناحية كسها وسانده على الحيطه وبتلعب فيه وبتعض شفايفها الحلوه أنا بصراحة كنت بعشق جسمها من زمان وكان حلم اني اشوفها ملط وانيكها بدأت أشد جامد قوي والعب بزبري اكتر واقول : ياه هموت عليكي يا سهام عاوزك يا سهام سمعت شهقتها عملت نفسي اتفزعت وخبيت زبري في البنطلون خرجت طنط سهام لابسه قميص نوم قصير اسود جسمها نار فيه سهام : يعني ينفع كده يا هيما ده كلام تقوله أنا : أنا آسف يا طنط اوعدك مش هتتكرر سهام : انا ممكن دلوقتي ادخل لخالك اقوله أنا : لا خلاص أنا آسف مش هتتكرر سهام وهي بتبص على زبري في البنطلون كبرت يا هيما وبقيت راجل أنا : متشكر سهام : بقولك ايه عاوزه اسالك سؤال ممكن أنا: طبعاً تحت امرك يا طنط سهام : هو أنا لسه حلوه يا ولا ولا خلاص كبرت جزيت على سناني كده وقولت لها ده انتي حلم عمري يا طنط سهام : مبلاش طنط دي بتكبرني خليها سوسو أحلى يا ولا أنا : بصراحه انتي حلوه قوي يا سوسو تتاكلي اكل سهام : كان زبري رجع قام زي العمود وهي مركزه معاه وحطه ايد على بزها والتانيه على كسها وسرحت أنا : ايه سرحتي في ايه يا سوسو سهام : ولا أنا تعبانه اوي من زمان من يوم ما خالك رقد خرجت زبري قدامها سهام : احيه بتاعك يجنن يا هيما اححححححح بقولك ايه تعالى ندفي بعض يا عرص خرجت بزازها الكبيرة من القميص وحطت زبري بينهم و نكت بزازها الكبيرة وانا مش مصدق نفسي و بعدها مصت لي زبري اللي كان واقف غير اي مره كنت بدخله لآخر بوقها وهي بتمص بمتعه لغاية ما جبت في بوقها وشربت اللبن وبعدها قعدت على كنبة الصالون سهام : مش انت ارتاحت ريح كسي الشرقان ده وجابت راسي وزنقتها في كسها وبصراحة احلى واحده عندها كس مبطرخ بينزل عسل نحل شهد مكرر وهي بتكتم اهات المتعه لحد ما جابت ميتها ويعدها نزلت بكسها على زبري وفضلت تنيك كسها بزبري وانا شغال رزع في كسها ومش قادر اصدق اني بنيك شرموطة العيلة سهام الشمال وبعدها نامت بالجنب وانا زبري في كسها وبتقولي زبرك يجنن يا هيما متع كسي بزبرك يا هيما اححححححح هاتهم في كسي ريحني كسي مولع نار من زمان كسي عطشان لغاية ما جبت في كسها وهي بتلحس لبني بايدها وبعدها قامت وانا قمت ماسك طيزها الكبيرة سهام : ولا انت عاوز تركبني صح أنا : همتعك يا شرموطة سهام : احا عليك انت مش بتشبع أنا : أنا برضو ولا انتي يا ام كس جعان سهام : ده خالك معملهاش يا ولا خليتها تفنس وبدأت ادخل راس زبري في خرم طيزها بالراحة لغاية ما كتمت بوقها وبدأت افشخ طيزها نيك جامد ونازل رزع في طيزها واضربها براحه وهي ممممم ايوه كده العيلة تكمل المسيرة انت جوزي يا هيما من الليلة اححححححح كنت جبت في طيزها وهي جابت شهوتها تاني فجأة كانت ميرنا قدامنا واقفة وانا زبري جوه طيز طنط سهام اللي مكنتش معانا

بعدما بعثت صورة كس مرتي لصاحبي من غير قصد ...... وأعجب بالكس كثيرا جدا ...... وقال ع التلفون .... هذا الكس يهبل يجنن .... بدي انيكو ..... وحسبت أنه عرف أن هاي صورة كس مرتي ....... واتلخبطت كثير وما عرفت شو. اعمل ..... ....... خليت مرتي تسمع كلامه وقديش هو معجب بصورة كسها ...لاحظت أنه مرتي هاجت كثير على اللي سمعته وصارت تلعب بكسها ...... خطر على بالي اني اصور كسها وطيزها وجسمها من غير الوجه. وابعثها لصاحبي على أساس أنها صور من النت ....... وكمان علشان اغطي ع الموضوع بعثت صورة زبي ....... طبعا هو ..... ولعت معه ع الآخر ...... واتصلت معه وقلتله شو رأيك بالصور ...... صار يحكي حكي سكس ع الآخر .....طبعا مرتي تسمع معي شو بقول ..... ولعت المره على حكي السكس. لان كل الحكي على صورها قلتله..... اذا في عندك صور سكس ابعثلي ..... فقال ..... بالليل رح ابعثلك صور سكس كثير ..... قلت ... ماشي بعد الساعة واحده ليلا ..... اتصل معي وقال عندي شوية صور لوحده صاحبتي ..... قلت. ..... أنا بعرفها ....قال ... لا ..... قلتله .... ابعث فبعث صور روووووعة كس نظيف يجنن ..... طيز خيالية .... بزاز سوبر ..... ولكن في علامة على صدرها. كانت لابسة ذهب خليت مرتي تشوف الصور ..... ولاحظت الذهب على صدرها فقالت لي هاي الصور ..... صور زوجته لصاحبي لانها بتعرف الذهب اللي على صدر زوجة صديقي ؟؟؟ طلع صاحبي بصور زوجته وببعثلي صورها أنا ولعت معي وهجت ع الآخر وبعدين بعث صورة زبه ....... مرتي شافت زبه .... هاجت ع الآخر ..... وبلشت تمص زبي وتتفرج ع صورة الزب قلتلها كأنه زبه عجبك ...... ما ردت ولكن صارت تمص بقوة ....... اعطوني رأيكم ؟؟؟ مين صار معه مثل هيك ؟؟؟

الفحل الأسود يفض بكارة زوجتي الخائنة وأنا تحت المخدر . لقد تزوجت من مضاوي بنت عمي وهي طليقة إبن خالتي خالد وكان عمرها 24 سنة اما انا كان عمري 52 سنة بعدما طلقت زوجتي الاولى وداد أم ابني سلطان وكل مرة اطلب يد مضاوي من عمي ترفضني ولكن عمي رفض انها تتزوج من خارج العائلة حسب العادات والتقاليد القبلية ووافق على زواجنا رغم انها لاتحبني وتقول : زوجتوني رجل لديه مشكلة جنسية وزوبه اصغر من الاطفال .. وطبعا زوجتي السابقة ام ولدي سلطان كانت تثير كلام عني بعد طلاقنا بسبب غيرتها وزواجي من ابنة عمي الصغيرة وكان سبب طلاقنا اني تعرضت لحادث سقوط من فوق ظهر الحصان تسبب بضعف جنسي عندي وضعف في انتصاب القضيب وزوبي في الأصل صغير واعاني من برود جنسي . وفي ليلة الدخلة تفاجئت أن عروستي المطلقة سابقاً لازالت بنت بكر وعذراء وغير مفتوح كسها وكانت الصدمة بالنسبة لي لما فصخنا هدومنا كان جسمها ابيض مربرب ومليان ومشدود وكانت حلماتها الزهرية ناطة وبارزة وبطنها مليان شوي وبارز وكسها املس وحليق الشعر واشفارها المتورمة حمراء وزهرية وكانت لي كرش وزوبي صغير وطيزي كبيرة وكنت اشوف الجسم اللذيذ والشهي قدامي وكنت اتمناه سنوات شبابي صرت ارضع ديودها وابوسها وهي ترتعش من شدة الشهوة والمحنة وتردد : ارجووك افتحني اريد ان اتلذذ بالنيك ولكن زوبي غير قادر على الانتصاب ولازال مرتخي وكنت امرره على اشفار كسها لعل زوبي يقوم وينتصب واعلم ان فتح بكارة الكس يحتاح لزوب قادر على الانتصاب لفتحه ولكن فاجئتني الرعشة وكبيت السائل المنوي فوق كسها وهي تصرخ بوجهي : ساعة كاملة وانت تكح وتضرط معي فوق السرير وهذي اخرتها يالكهل وقامت زوجتي من فوق السرير ولبست قمصيها وانا متحسر على عدم استطاعتي اشباع رغبات هذا الجسم الابيض الفاسق وفلوق طيزها البيضاء ترتج قدامي وهي تسرح شعرها قدام المراية وهي غير مهتمه بي .. وفي ليلة كنت مع زوجتي بالصالة نتابع مسلسل فجاءة رن جوالها وردت على المكالمة بشكل خاص وسري بعيد عني وبعد المكالمة زوجتي راحت للمطبخ وعادت ومعها كوب عصير وقدمت لي العصير وشربته وزوجتي بجنبي تتابع المسلسل وفجاءة حسيت بنعاس واني ابغى انام نوم عميق وراسي ثقيل وعيوني بديت افقد التركيز وكان على عيوني مثل الضباب والغشاوة حتى تمددت فوق الكنب واغمضت عيوني وفجاءة قبل فقداني للوعي كنت اشوف بصعوبة زوجتي تحرك يديها قدام عيوني وهي تقول لشخص غريب يقف بجانبها انا متأكدة انه نايم وكنت اشوف جسمها الابيض وهي مفصخة وعارية وديودها وبزازتها بارزة قدام عيوني وشطايا وفلوق طيزها البيضاء ترتج قدامي رغم الضباب والغشاوة بعيوني وكنت اسمع طقطقة كعبها وهي تمشي من قدامي عارية وانا متمدد وشبه مغمي علي وفجاءة يمشي وراها فحل اسود افريقي طويل وضخم مثل الوحوش زوبه كبير وغليظ ومنتصب واقف ووراكز مثل الصاروخ وسواده مثل ثعبان الكوبرا وخصيتيه وبيوضه سوداء مثل الفحم وكبيرة وتتأرجح قدام عيوني ودخلوا الى غرفة نومي وهم يضحكون والفحل الافريقي الاسود يداعبها واخر ماسمعت قبل افقد وعيي وانام سمعت صوت السرير وصرااخ واهااات زوجتي والفحل الاسود ينيكها ويستمتع بلحمها واحيانا ضحكات ومداعبة فوق سريري وبصعوبة شفت (منيرة) بنت خالة زوجتي تمرر يديها على عيوني لتتأكد اني نايم ومغمى علي ودخلت الغرفة مع زوجتي والفحل الاسود وكانت تتحرك بسرعة وبحذر وتراقب البيت من جميع النوافذ لضمان نجاح الخطة والخيانة القذرة وانا كنت لازلت محتفظ بقدرة وعي بسيط كالحلم بسبب اكثاري من شرب القهوة قبل وضع المادة المنومة لي مع عدم قدرتي على الحركة وعندما تأكدت (منيرة) أن الوضع امن دخلت هي لغرفة زوجتي مع عشيقها الفحل الاسود وكنت اسمع صوت حركة السرير وصفع الخصيتين فوق لحم الكس حتى هدأت الحركة ثم خرجوا بسرعة وكنت ارى الفحل الاسود يمسح زوبه بالمنديل بعدما انتهى من نيك زوجتي ثم رأيت (منيرة) وهي تمسح كس زوجتي بالمنديل الابيض وعليه بقع دماء فض البكارة ثم فقدت الوعي بالكامل واخر شيء رأيته والفحل الاسود رافعاً زوجتي العارية وفتحة شرجها الحمراء قد توسعت كثيراً بفعل الهتك والنيك واردافها البيضاء ذات الفلقتين العريضتين قد احكم قبضة يديه من ورائها وزوجتي بأحضانه وهو يقبلها وهي تقبله وهما يضحكان بهستيريا وسمعت (منيرة) ابنة خالة زوجتي تقول : هيا البسوا ملابسكم لنكمل السهرة بمقهى (التقاطع) فلن يستيقظ زوجك بفعل المخدر الا بعد ساعتين ومقهى التقاطع هو مقهى اخر الحي وهو مختلط وتكثر به حالات الدعاارة بداخل حماماته والتعارف الغير شرعي وكثير ماتحدث حالات طلاق بسببه ! وبعد ذلك فقدت الوعي ولم اعد ارى او اسمع شيء حتى نمت نوماً عميق .

اهلا بيكو صباح الخير او مساء الخير حسب حسب وقت القارئ في الجزء الأول عرفتكو الي حصل مابيني وبين جوزي لحد مانكني في طيزي. لا هو مانكهاش هو فشخها بالفعل فشخها. المهم صحيت تاني يوم الصبح لاقيت نفسي في نفس الوضع نايمه علي بطني وجوزي ناايم فوقي بس كان زبه خرج من طيزي بصراحه كنت صاحيه مبسوطه جدا من الي حصل امبارح كنت طول عمري بسمع عن نيك الطيز انه متعب جدا ومش حلو.بس فعلا الحقيقه كانت غير كده خالص اليوم ده من أفضل الاياام فيحياتي.الحاجه الوحيده الي كانت مزعلاني لم صحيت من نومي اني لاقيت زوبر جوزي خرج من طيزي وكان واقف نص نص بس انا قررت اني اصحي جوزي علي نيكه حلوه او بصراحه طيزي الي قررت مش انا. بدأت احرك طيزي حركه دائريه خفيفه وشويه احركها قدام وورا. دلوقتي بدأت احس بزوبره بيقف سنه سنه احساس جميل باللنسبه للست أنها تقدر توقف زوبر راجل المفروض انه نايم وبياكل رز مع ال******* وكمان زوبره بيقف بين طيزي ووراكي وبدأت راس زوبره تحك في شفرات كسي الي هي اصلا منفوخه وكبيره طول الوقت بصراحه هيجت جدا كسي وطيزي مولعين قايدين نار طيزي هايجه من امبارح اوي وكمان واسعه جدا ولبن جوزي لسه جواها.انما كسي ميتوصاش بيهيج من اقل حاجه ممكن أندر فتله يبهدلني يخليني ماشيه في الشارع بجيبهم وببقي عايز اتناك علي نفسي من ااي حد بس طبعا مقدرش عشان بحب جوزي وانا ست مش خاينه خدت كميه للبن من علي كسي وحطيتها علي فتحه طيزي زنقت زب جوزي علي طيزي وبدأت أتحرك وللف لحد مادخل اتزحلق جوه طيزي بكل انسيابية لاجامد اوي ولابراحه اوي استنيت كام ثانيه بس واتحركت تاني ببطي ثم أسرع ثم أسرع ثم بشده خلاص انا كده طيزي سخنت ومستعده لأي حاجه عماله بتحرك زي الثعبان جسمي بيتلوي ويلف تحت زوبر جوزي بدأ جوزي يصحي ويركز أتخيل كده تصحي من نومك تلاقي زوبرك في طيز مراتك الي هي حبيبتك وعشيقتك في نفس الوقت اكيد كان مبسوط جدا وده كان باين من كلامه لم حضني جامد وقالي بسوط واطي جدا . بتعملي اي ياابنت المجنونة اي الشرمططه الي عالصبح دي كل ده وانا برقص طيزي تحته زي المجنونه او الشرموطه اللمحترفه .لاقيتني بقوله أصل انا طيزي مبردتش خالص وعايزه ااتناك فيها طول العمر بدأ جوزي هو الي يتحرك بزوبره ورفع صدري شويه ومسك بزازي وقعد يدعك فيهم جامد ولسانه بينقط عسل في وداني بأحلى كلام عن حلاوتي وحلاوة جسمي واد اي بقيت شرموطه ولبوه وفعلا كلامه حسسني اني شرموطه ولبوه اوي وبتناك من طوب الأرض كنت مبسوطه لدرجة اني طايره مبعملش حاجه غير اني مسلماله نفسي وهو بيخبط في طيزي وبيسمعني احلا كلام وانا كل الي بعمله اني بصرخ من المتعه متعه مختلفه جديده عليا غيرت فيا حاجات كتير . زي اسلوبي شخصيتي وطبعا والأهم وانا بتناك بقيت مختلفه تماما . المهم جوزي بدأ يسخن اكتر علي صوتي واهاتي الي يهيجو الحجر آهات بتطلع مابين عضة شفايف علي هيجان طيزي الي انا مش عارفه الطيز دي بدأت تتناك امبارح بس ولا بتتناك من سنين .جوزي بيخبط جامد وانا بدأت احس بشئ لزج ودافي بقول لجوزي اانت نزلتهم قالي لا انتي اللي طيزك بقيت سخنه اوي ولزجه قومي عايز اشوف طيزك انا :لا انا مبسوطه كده جوزي :قومي بس عاايز اشوف طيزك وهي هايجه كداا شكلها اي.بصراحه عجبتني الفكره وحسيت اني نفسي اشوف خرم طيزي انا كمان قولتله ماشي بس بشرط قاللي الي تطلبيه ياحبيبتتي قولتله هنقوم براحه عشان زبك ميخرجش لحد مانعمل وضع الدوجي وبعدين هفتح طيزي وانت صور زوبرك وهو بيخرح براحه وبعد كده صور فتحة طيزي قالي ماشي عملنا كده فعلا واللغريب ان بعد ماجوزي طلع زوبره من طيزي وأنا فااتحاها بإيدي الاتنين وهو بيصور حسيت ان حاجه بتنزل من طيزي وجوزي بينهج جامد وعمال بيشتمني ويقول لدرجة دى يامتناكه لسه بقوله في اي ياحبيبي لاقيته قفل الموبايل ورماه عالسرير وراح شاددني من شعري وظبط زوبره علي طيزي وراح رااشقه مره واحده حسيت ان روحي طلعت من حلاوة زوبره وكمان جوزي بدا يطلع صوت واهات جميله حسستني اد اي انا انثي اخيرا عرفت يعني اي لبوه يعني اي ارحه. جوزي بيخبط زي المجنون زي مايكون يوم دخلته او واحد اول مره يتعامل.بدأ يسرع اكتر وانا من تحت بدعك في كسي كسي بدأ ينقط وانا بدعك جامد وجوزي ييخبط كسي كده بيسيل مش بينقط شفرات كسي مش باينه من لبني.لبني بينزل علي وراكي افخادي كلها بقت لونها ابيض من لبن كسي بدأت احس اني بدوخ وهفقد الوعي جوزي بيخبط جامد بدأ صوته يعلا وضربات زوبره تزيد بتزيد جدا جوزي بينزل لبنه بينزل كتير طيزي غرقت من كترهم بيطلعو بره وجوزي لسه بيخبط جوزي خلص وانا اترميت علي بطني وجوزي فوقي حسيت اني عايمه في بحر من البن بتاعي انا وجوزي السرير فعلا غرقان منمناش 10 دقايق علي بعض وقومت علي صوت جوزي وهو بيقولي اصحي ياحلا واجمل ست في مصر """"واللي اللقاء في الجزء القادم"""""" ( شيماء حسن)

انا خاطب بقالي فترة كده يعني حوالي ٣ سنين .. و انا و خطيبتي بنحب بعض اوي .. و كنا بنحترم بعض جدا و مازال يعني بس زي ما انتم اكيد عارفين ان الرغبة الجنسية صعب التحكم فيها خصوصاً مع حد يتحبه .. فا انا ضعفت قدام حطيبتي و بدأت افاتحها في موضوع الجنس و ان احنا بنبوس بعض و هي كان عندها رغبة جنسية جامده كتماها جواها و ما صدقت ان الموضوع اتفتح و بقينا بتكلم فية كل يوم بليل .. كل يوم بليل الساعه ١٢ بليل بقى روتين بالنسبلنا ان كل واحد يدخل الاوضه بتاعتة و معاه السجاير بتاعته و ينام على تلسرير و يطفي النور و ظيستغطى و نكلم بعض في الجنس و التخيلاتمع بعض و نقول لبعض افلام خيالية على بعض نخترعها من دمغنا و هكذا و عي رفبتها الجنسية كانت جامدة اوي لدرجة انها كانت كل شوية تقولي قول حاجة تانية .. طب صورلي بتاعك.. طب قولي هانكني ازاي .. طب قولي بتحب ايه .. بصراحة رغبتها الزيادة دي شجعتني و جراتني ان اجرب افتح معاها مواضيع جديدة بعيد عنها و نتعمق شوية في عيلتها .. كنت بحس بمتعه غريبة بمجرد التفكير في الموضوع و هي من طريقتها كانت بتشجعني على كده جداً و كانت بتعمل اي حاجة كنت بقولها عليها و اي صورة تتصورلهالي و دائماً مهتمة برأيي و كل شوية تقولي اشتمني و هي بتلعب في كسها .. بصراحة بتهيجني اوي من كتر ما هي بتبقى هايجه…. او انا من ناحية تانية كنت معجب جداً بجسم امها .. امها عندها حوالي ٤٩ سنة و بتهتم بشكل جسمها جداً و صدرها كبير و طيزها معقولة و بيضاء حدا جدا و هي محجبة لما بروح عندهم البيت بتكون لابسة الطرحة.. و انا عندي ٢٦ سنة و خطيبتي ٢٤ سنه و اسمها ريم و انا اسمي علي.. في يوم واحنا بنتكلم بليل في الجنس قولتلها بقولك ايه صوريلي صدرك فيدو وانت بتقلعي كده و اليرا و العبي فيك شويه .. قالتلي حاضر هدخل الحمام و هصور علشان محدش يدخل عليا فجأة .. دخلت و صورتلي و بعتتلي الفيديو و طبعا كلمتني في ساعتها تسألني عن رأي .. - ايه عجبك ؟ - اه اوووي .. صدرك حلو اوي - بجد؟ - اه و الله جاااامد فششششخ انا من ساعة ما شوفته و انا زوبري واقف واقفة سوده - طب كويس ساعتها جه في دماغي ان اجس نبضها عن مامتها شويه و قولت اجرب .. قولتلها الصدر ده بقى طالع شبك صدر مين ؟.. ضحكت و قالتلي صدر مين ايه ؟! مش عارفه عادي يعني .. قولتلها يعني اخدته من مين .. قالتلي انت قصدك مين ؟ ماما ؟ … قلبي دق بسرعه و خوفت بس في نفس الوقت حسيت بمتعه جميلية .. قولتلها مش عارف انا بسألك .. قالتلي هو شبك بتاع ماما شوية .. حسيت انها هاجت من صوتها و صوت نفسها في الموبيل .. روحت دخلت فيها على طول و قولتلها هو صدر ممتك حلو؟؟ رضت عليا بصوت كل عيجان و كنت حاسس ان قلبها هيطلع مت مكانه و سكعت صوت حك كده قي السماعه و قالتلي أة . من هنا عرفت ان السكة سهلة و مفتوحالي و ان البنت على اخرها و هاجت اوي من سيرة امها و اننا بنتكلم عن امها … قولتلها ايه صوت الحك ده انتي بتعملي حاجه ؟ … اه بلعب في كوسي .. ليه هيجتي؟ .. اه اوووي.. فضلت قاعد ساكت دقيقة .. لقيتها بسالتي و هي بتنهج .. - مش عايز تسأل عن حاجة ؟ - حاجة ايه؟ - مفيش حاجة عايز تعرفها؟ انا هرشتها بس قولت اتقل عليها و قولتلها: - لا عادي - مش عايز تعرف صدر ماما عامل ازاي ؟ قالتها و هي بتنهج اوي و صوت الحك بدأ يزيد ساعتها من الجملة زوبري نزل لبن لوحدة بس من كتر الشهوه فضل واقف و منمش و شهرتي فضلت زي ما هي و اعدت العب فية تاتي و قولتلها ياريت .. قالتلي صدرها كبير بس مش اللي هو ملهلط .. لا ماسك نفسه بس كبير و ابيض اوي و فيه عرق كده … سالتها و لون حلمتها ؟ .. قالتلي بني فاتح.. .. قولتلها و ايه تاني ؟ .. قالتلي بس كده .. قولت احسسها ان انا بحبها علشان تطمنلي اكتر و متخفش ولا تقلق و تفضل تحكيلي.. قولتها انا بحبك اوي يا حبيبتي .. بحبك اوي و بمرا فيكي و كل الكلام ده اللي انتم عارفينه.. قالتلي انا كمان بحبك و بعشقك و بموت فيك و نفسي فيك .. قولتلها و انا نفسي فيكي و في ممتك … قرلت الجمله دي و كنت خايف من ردة فعلها برضة .. قالتلي :- - انت ماما هيجتك ؟ - اه بصراحه اوي صدرها شكله حلو و من النوع المفضل بتاعي .. و لنتي هيجتي؟ - ااووووي - تحبي نكمل الكلام عن ممتك؟ - اه - عمرك هيجتي على ممتك قبل كده. بس بصراحة . - بصراحة لا الموضوع مكنش بيجي في دماغي بس هي لما بتبلس قميص نوم او حاجه مفتوحا شوية كنت بكون معجبة بجسمها و افضل ابوص عليه بس لما انت كلمتني فية حسيت ان انا هايجة اوي و قاعدة بتخيل صدرها دلوقتي .. - لسة بتلعبي في كسك؟ - اه ه ه ه ه - هايجة جامد؟ - اوووووي …. قولي انت بقى .. هجت على ماما قبل كده ؟ - اكييد .. انا كل ما اجي عندكم ببوص عليها و هي قاعده و اتخيل شكل جسمها و شكل صدرها و اشوف جسمها كله و رجليها ياما و بتخيل مفسي نايم معاهاو باباكي مش موجود و البيت كله فاضي - علي انا هايجة اوي .. مش قادرة. .. يخربيتك .. انا عايزاك دلوقتي حالاً .. كوسي نار بجد بيحرقني اوي… نفسك تشوفها و هي لابسة قمصان نوم و جسمها ؟ - ياااااااريت نفسي اوي يا حبيبتي .. هتعمليلي كده ؟ - يا حبيبي انا اعملك كل اللي انت عايزه .. ده انت اللي مكيفني على طول لازم اكيفك انا شوية بقى . - انتي حبيبتي يا روحي و ماليش غيرك و انتي ملكيش غيري يبسطك .. طب ابعتي بقى صوره يلا - مش معايا دلوقتي و الله بس اول ما يبقى فيه فرصة قدامي و هي لابسة قميص نوم او اي حاجه هصورلهالك و ابعتهالك… بعد شويه لاقيت صوتها علي فجاة و نفسها بقى عالي اوي و بدأت تصوت صويت مكتوم .. قولتلها نزلتي و ارتحتي؟ قالتلي له يا حبيبي.. بحبك اوي .. و انا كمان بحبك يا حبيبتي.. يلا نامي بقا علشان الوقت اتاخر و بكرة نكمل كلمنا .. ماشي يا حبيبي تصبح على خير .. و انتي من اهله يا حبيبتي .. باااي دي اول حدث يحصل مع خطبتي عن مامتها .. دي البدايه و المرضوع تطور اوي اوي و انا بعيش اسعد لحظات حياتي دلوقتي مع صور حماتي و البنتي بتعها و البرا و صورها و هي بتغير هدومها … و الموضوع دخل مع اخت خطيبتي كمان بس المرا دي بالافعال مش الصور و الكلام و خلاص.. و للحديث بقية

كانت مرتي نائمه بجنبي ولا تلبس اي شي .... وكسها باين ونظيف روووووعة ..... فجأه رن التلفون .... واذا بصاحبي يريد يحكي معي سوالف ...... وكانت مرتي تلعب بكسها ...... مسكت يدي ووضعتها على كسها وانا احكي مع صاحبي ...... فقلت وانا مدري عن حالي ..... شو هالكس اللي يجنن .... انتبه صاحبي الحكي .... وقلي شو بتقول .... قلت .... لا لا. ولاشي ..... بس شفت منظر كس نظيف يجنن على النت ..... قلي ابعثلي صورة الكس اللي جنتك ..... احترت وش اسوي ...... قلت لمرتي. همسا ...... ودي اصور كسك وتبعث الصورة لصاحبي على أساس صورة من النت قالت ما يخالف ..... وهي مبسوطة كثير صورت كس مرتي وبعثت الصورة لصاحبي فقال هذا كس يهبل .... يجنن .... بدي انيكها ... زبي وقف عليه ....... حسيت أنه صاحبي حس بشي أو أنه عرف أنه كس مرتي وانا انحرجت كثير وش اسوي .... بدي رأيكو .... أنا بعثت صورة كس مرتي لصاحبي

القصه حقيقه وحصلت معايا ونحكي كل جديد يحصل ول لاقيت تفاعل اولا انا احمد من المنصوره عندي ٢٣ سنه سال عادي م عضلات يعني ولا زبي الً هوا ٢٠٠ متر انا شاب رفيع عادي في العماره بتعتنا دكتور نسا وتوليد حسام ١٩ سنه وامه ٤٠ سنه بس جسمها رفيع بس كا بزاز وطياز مش كبيره اوي ال هوا عادي بس طبعا دا عادي المهم نبداء قصتنا اناالدكتور جه فاتح جديد ف العماره ونا ما واحد ساكن عرفت وكنت في الفتره دي هايج جدا المهم كا واحد ف بيتهم حد جاي جديد بيساعد او يعمل حاجة معاهم ف كنت بساعد حسام واتعرفت عليه وكنت بنزل اقعد معاه دائما لمًا امه متبقاش موجوده وبعد فتره كبيره طبعا عرفت بالصدفه ان امه من النوع ال هيا بتحب تتكلم كتير وتهزر وكدا فا قولت اشطا يعني مصلحة نهزر شويا في مره نزلت من البيت كنت نازل اجيب طلب فا لاقيت ام حسام ازيك ي ام حسام عاملة اي .؟ ام حسام: فينك كدا يا ابو حميد مش باين انا:ما نت عارفه الشغل بقي يا ام حسام ام حسام :يعام ماشي انا :امال فين حسام كدا مش باين ام حسام : فين البيت مش مريح نفسه انا :طبعا مجاش ف دماغي انه مش مبطل ضرب عشرات وامه عارفه بس دا ال عرفته بعدين فا رديت :يست ما هو اليومين دول كدا هيدلع فتره وبعد كدا هيبقي احسن ام حسام : خد بالك من نفسك وحافظ ع صحتك انا :عيوني يا ام حوس عايزه مني حاجة ام حسام : لا تسلم ي ابو حميد انا: ع العموم خدي رقمي معاكي اهوه لو عايزه حاجة كلميني ام حسام :تسلملي ي حبيبي يخليك ليا انا : يلا سلام وطبعا خلصت دنيتي وطلباتي وجيت بليل لاقيت نفسي بفكر فيها وهايج فا كلمت حسام نت فين كدا يعم حسام :في كسم البيت مبضون انا :م هتخرج ولا اي حسام : يعم امي نيكاني تعال نت نلعب جمين هنا نا ف تفكير اشطا حلو دا ع الاقل الواحد يرجع يضربها ع ام حسام فا دخلت خدت شور و برفيوم ولبست اول ما وصلت تحت بيتهم انزل ي علق تعال طلعني حسام : ما تطلع بيضان هيا ناقصه انا :ولما اجي انيكك هتعرف اتكلم كويس حسام :هيا جيت عليك ما امي لسه مخلصه نياكه فيا انا:يعم براحتها اهم حاجة تكون كيفتك 😂 طبعا كل دا هزار ومكنتش اعرف الي فيها فا طلعت خبطت ام حسام :فتحت انا : ازيك يا ست الكل ونا بقول القمر مش باين ف السما لي اتاري القمر هنا ف الشقه ام حسام :طب خش ي كلمنجي دخلت ل حسام حسيت انه تعبان مالك يبني شكلك تعبان مالك .؟ حسام :يعام ولا تعبان ولا حاجة فا دخلت الاوضه عنده فا لاقيت بوكسر وعليه عشره وجنبه اندر فتله او ما شبه فا محطتش ف دماغي فا قولتله مش هتقول اي ال تعبك حسام :يعم ما انا اسد اهوه انا : طبعا قولت دا جايب واحده او حاجة وامه بره فا قولتله امال اي ال جمب السرير دا مش تاخد بالك من صحتك حسام :فضل ي ت ت ت ت انا : اهدي وقولي في اي احنا اخوات وصحاب حسام : يعم مفيش انا : هتقول ولا اقول لي امك طبعا قالي هيا عارفه كل حاجة في انصدمت انا :ازي دا حسام :الصراحة امي بتنكتي لو مستني الجزء التاني عرفوني

مساء الخير للجميع انا مودي 20 سنه بنوتي ف نفسي القصه دي حصلت حقيقي وكل كلمه هكتبها عشتها ف الواقع ولسه عايش فيها لحد دلوقتي انا عايش مع ماما واختي من بعد وفاة والدي ماما اميره ودي سبب كل الي انا شوفته من عهر ونجاسه وشرمطه عندها 50 سنه بس لسه فرسه وجسمها لبن وبتهتم بجسمها ولبسها دايما اوفر هي الي بتصرف عليا وع اختي واحنا عايشين كويس و ف مكان كويس وماما كانت اول واحده شوفتها بتتناك وانا عندي عشر سنين وهبقا احكي عليها بعدين .. اختي رنا 23 سنه ملبن بمعني الكلمه جسمها مليان شويه وقصيره وبزازها كبيرة وطيزها مرفوعه من ورا ودايما لبسها واسلوبها شرموطه اوي ودي الي هحكي عنها انهارده تبدا القصه من سنتين لما اتقدم لاختي رنا عريس اسمه رامي 27 سنه شاب جميل وعنده شغله وبيلعب رياضه وجسمه حلو واهله كويسين المهم اتخطبو فعلا وطلع رامي حد كويس جدا وكل يوم يجي عندنا وممكن تكون امي مش موجوده وانا كونت بسيبهم براحتهم واتجسس عليهم واشوفهم وهما بيبوسو بعض وهو بيقفش ف بزازها وكسها الكبير وهي اصلا شرموطه من زمان بس مش مفتوحه وانا كونت بشوف ف تليفونها صور ليها عريانه وكونت بسمعها بتتناك من الشباب ف التليفون وعارف ان ليها علاقه بس عمري ما شوفتها وكونت بتبسط لما رامي يجي وتكون امي مش موجوده عشان اشوفو وهو بيفعص وينهش ف لحم رنا لحد ما في يوم حسيت انه عارف اني بتفرج عليهم وابتدا يصحبني وياخدمي معاه حروجات ويعرفني ع بنات المهم ف يوم كونا سهرانين ف مكان وهو شرب كتير وصمم ان لازم اروح ابات معاه وروحنا دخلنا الشقه عندو وابتدا يغير هدومه وحسيت انه هايج عليا وانا كونت هايج اوي من منظر زبه الكبير وبصيت عليه اوي لحد ما خد باله رامي .. ايه عاجبك انا .. هو ايه رامي .. حماده انا .. لا بس شكله كبير اوي رامي .. ليه انت مش عندك واحد زيه انا.. اه عندي بس صغير رامي.. طب ما توريني قومت من مكاني بسرعه وخلعت البوكسر وهو شافه وقعد يضحك قالي بقولك ايه تعرف تمص قولتلو اه قالي طب مص نزلت امص بتاعه وانا فرحان اوي وشكله كان حلو اوي فضلت امصه وهو شافني بمص كويس قالي انت مفتوح يا مودي قولتلو اه حصل مره من فتره قالي تعالي ومسكني فضل ينيك فيا لحد ما طيزي ورمت

بداية تحرر زوجتي سولين انتاكت من ثلاثة فحول بيوم واحد اقرأ أيضاً قصص سكس زوجتي زوجتي سولين تعمل ممرضة وهي امرأة حسناء أرداف ممتلئة وخصر نحيل وبشرة ناعمة وطرية وصدر بارز بحلمات نافرة تكبر عند الاثارة وكسها ذو شفار متهدل وسميك مثير للمص واللحص كنت انا من يحضر حوائج البيت الى ان زارتنا زميلتها أم مازن تحدثا طويلا وتم التركيز على مول البسة مشهور ييبيع امتعة ثمينة وجميلة واتفقا للتسوق معا..وبعد مغادرة ام مازن نبهت زوجتي سولين ان هذا المجمع لايقتني الا البضائع الأوروبية مرتفعة الثمن فأجابت مو مشكلة مشوار منتفرج ومو ضروري نشتري فتركت لها الخيار وأعطيتها مبلغا من المال وانصرفت لعملي في الغد وثاني يوم بالفعل ذهبتا للنسوق وعند الظهيرة عادت زوجتي وكانت منهكة وعلائم التعب والارهاق واضحة عليها فسألتها مالسبب اجابت بسبب الحركة الزائدة في السوق ثم استأذنت لتأخذ دوش حمام وتخلد للنوم شكرتها لجهدها وسألتها مالذي احضرته وعند رؤيتي للأغراض وجدتها أغراض ثمينة جدا أطقم لارنجي كلاسين ابو خيط وروب شيفون واشياء اخرى جميلة وثمينة تفوق قيمتها ما تمتلك زوجتي من نقود بأصعاف فسألتها كيف دفعتي ثمنها فأجابت الرجال مهذب كتير وأكرمنا اكراما لام مازن اعتبرت الامر طبيعي كونو اول مرة تزوره زوجتي فقرر يكارمها لكي يكسبها زبونة محل اخذت زوجتي حماما ثم خلدت للنوم قررت ان استحم والتحق بها دخلت الحمام وكانت المفاجأة التي ستغير حياتنا فقد كان على كلسون زوجتي بقع مني رجال وقفت مزهولا افكر من ناك كس زوجتي وكيف تقبل ان تنتاك ويقذف داخل كسها حتى يسرح ويبلل كلسونها بدأت هرمونات الدياثة عندي ترتفع وهي مرتفعة اصلا شممت رائحته فأيقنت انه مني رجل أيقنت انها انتاكت من صاحب المول اثارني الحدث وانتصب زبي وكاد ينفجر وباتت صور سكس الدياثة تجول بخاطري هل زبره كبير ام صغير وكم قذف بكسها وكم كانوا يتناوبون عليها وماذا جنيت جارتنا ام مازن ثمن نيكتها تمالكت نفسي وانا بقمة الاثارة و حملت الكيلوت وتظاهرت بالغضب وخرجت مسرعا صارخا ماهذا تفاجأت زوجتي فلم تحسب حساب لهذا جلست في سريرها مذهولة لا تدري ما تريد كانت شبه عارية دققت بها واذ عنقها وبزازها ملطع بالكدمات ففهمت انه ناكها بعنف اقتربت منها فارتبكت اعتصرت عن الكيلوت المبلول قليلا من مني فحلها ورفعت اصبعي ببطئ ومسحتها على شفتيها فارتفعت انفاسها وتسارعت دقات قلبها وباشرت انكح فمها باصبعي المبلول من مني فحلها اخرجت اصبعي مجددا واعتصرت الكيلوت اكثر فخرج كمية مني على اصبعي ففتحت ساقيها وبات كسها وقد كان متورم اكثر ففهمت كم مضغه وعلكه باسنانه فادخلت اصبعي الذي يحمل مني الفحل بكسها فانهاري واستلقت على ظهرها ذليلة حقيرة عصرت الكلسون مرة اخرة وادخلت المني بكس زوجتي فاغمضت عبناها ففهمت انها تتخيل فحلها او فحولها وهم يتبادلون عليها فتورم كسها يدل على المبالغة بنيكها دعكت كسها جيدا حتى كادت يغمى عليها وبات صريخها يدوي بالمكان فاقتربت من اذنها وسألتها كم كانوا واحد .. فابتلعت ريقها بصمت ولم تجب فقلت لها هل كانوا اربعة رفعت حاجبيها بالنفي وهي تتنفس بصعوبة ثم سألتها هل كانوا ثلاثة..فصمتت فعرفت ان من هتك سترها وفضح عفتها وناك شرفها ثلاثة فخول فرفعت فخذها على اكتافي فبرز كسها المنفوخ وبت اتصبب عليه واتلذذ بمخيلني كم دخلت وخرجت ازبارهم حتى تورم هكذا وانتابني شعور غريب جعلني انقض لكسها الحسه بنهم وباتت سوائله تمتزج بمني فحلها كان طعمه لذيذ اخذنا وضعية 69 وباتت ترضع زبي وانا الحس كسها وسرعان ماقذفت دخلنا الحمام وباتت تستحم فعادت بمخيلتي الفحول كيف تنكحها فباشرت مصمص شفتيها وعنقها وصدرها ونزلت لفرجها فانهارت مجددا وكلبت ان تشرح لي كيف ناكوها فقالت دعني ارتاح قايلا وساروي لك كل شيء وسأكمل لكم قصة نيك زوجتي بالجزء الثاني

هاي انا ابن الشرموطة اسماء ٤٦ سنة ماما ارملة من ٨ سنين تقريبا ومن هداك الوقت بلشت تنتاك وتتشرمط مع الرجال ، طبعا كنت انا صغير تقريبا ١٠ سنين كانت تجيب فحولها على البيت وينيكوها ويلعبوا بلحمها بغرفتها وكنت اتجسس عليها واشوفها ترقص عريانه وتسكر وتنتاك بكل الوضعيات وكل فترة مع فحل جديد ، بعد ما لاحظت اني بلغت صارت تروح تنتاك عند فحولها بشقق او بمزارع .

بس انا مش هسيبهم قولتله ماشي بس بلاش النهارده وبلاش عشان السبب ده كمان اسبوع ولا حاجه اتلكك ليهم في اي حاجه اتفقنا قالي ماشي انا_اوف وبعدين اتخانق معاهم بعد اسبوع ؟ الاء_اتخانق معاهم مين بلا نيله ما انا كنت عامله حسابي في حاجه اكبر من كده بكتير بس في حته تانيه خالص دي بقا القاضيه صحبك من بعدها مبقاش يقدر يرفع عينه فعيني وايجا الدور على امه (فن الملاوعه) انا_ وانتي مالك بامه متخليكي فيه امه مش ساهله الاء_يعم اتنيل دي هبله زي ابنها وشغاله عليها من اول يوم حواز وعماله اقولها ابنك مش بيجي جنبي ابنك مجنون وبيشك فيه من غير سبب ابنك عمل وابنك سوى وكده وبالنسبه لصاحبك بقا فا هو كان معتمد على امه تراقبني وهو مش موجود عشان ساكنه جنبنا قولتله ماشي وربنا لعلم عليك انا_ وعملتيها ازاي بقا الاء_ الصراحه هي كانت مجازفه جامده مني لكن لو الموضوع عدا زي ما انا مخططه هبقا اتقدمت جامد بس مكنتش متخيله الي هيحصل هيكون كويس للدرجه دي عايزه اقولك صاحبك بقا واحد تاني تماما بعدها بقا وديع ولا بيهش ولا بينش حتى انا اتفاجات منه المهم كان في معاد عند الدكتور بس هو كان شغال فقولتله هروح انا واختي موفقش وقالي لا لازم تخدي امي معاكي قولتله ماشي بعد مخلصنا قولت لأمه انا مش هروح للدكتور ده تاني سألتني ليه قولتلها شكله عينه زايغه وكان بيبصلي بصات مش طبيعيه وهو بيكشف عليه من تحت قالتلي ماشي متقوليش لخالد بقا انتي عرفاه بيغير روحت قايلها بتريقه انتي هتقوليلي بس بردو انا هقوله سألتني ليه قولتلها عشان يحس على دمه ويجي معايه المره الجايه يشوف بنته في السونار وعشان اغيره شويه امه زي الهبله ضحكت ووافقت وقالت كل ده عشان تغيريه قولتلها اه لما رجع بشرناه ان المولود بنت وأننا هغير الدكتور وخليت امه الي قلتهاله عشان عاكس الاء روحت قايله عاكس ايه ده اتحرش بيا امه قالت متكبريش الموضوع يا الاء ولقيت خالد سخن روحت مهدياه واخته ورحنا شقتنا اول مدخلت جريت علي الاوضه وهاتك يا عياط جالي وقالي في ايه قولتله انا عايزه اطلق قالي ايه قولتله من فضلك طلقني انا اتبهدلت من ساعه مجيت هنا قالي ليه تمي زعلتك قولتله لا الدكتور اتحرش بيا قالي اذاي ده قالتله هحكيلك روحت انا وامك عشان نشوف نوع الجنين بالسونار بس نوع الجنين مكنش باين خالص قال الدكتور لو كده يبقا لازم نعمل السونار من تحت من كسي يعني قولناله ماشي قالي وانتي بتوفقي ليه قولتله انا قولت ده دكتور نساء وتوليد وده شغله وعادي ووفقت بس الدكتور طلب من امك تطلع بره سألته ليه قالها معلش عشان لو هيا مش عايزه تتكشف عليكي او حاجه او مش عامله شعر العانه منكسفهاش قدامك انا متعود على كده لكن انتي لا وكمان هتبقا متغطيه امك ردت قالتله دي لسه عروسه قالها طيب يعني هنشتغل على نضافة وضحك وقالي متقلقيش هتبقي متغطيه بالملايه مش هشوف حاجه بس أصر امك تخرج وخرجت قالي وبعدين قولتله لما امك طلعت قالي يلا بقا يا عروسه قولتله انزل البنطلون قالي لا اقلعيه خالص هيبقا افضل قلعته ونمت وغطيت نفسي من تحت بالملايه دخل ايده تحت الملاية ودهنلي ماده كده زي الجل علي كسي طبعا خالد سمع الكلام ده ولقيته واقف متنح قولت اهدي الجو وقولتله مش قادره اكمل هدخل اغسل وشي الأول دخلت غيرت وطلعتله وهو عقله عمال يجيب ويودي قالي كملي قولتله وحط السونار على كسي لكن بردو الجنين مابنش جاب جهاز تاني وقالي لازم ادخل ده فيكي من تحت قولتله حاضر حاول يدخل الجهاز مدخلش عشان كنت خايفه وكسي كان ناشف من تحت الدكتور قالي لا انتي كده هتتعوري لازم تسيبي نفسك حبه شاده نفسك كده ليه متخفيش وقالي لازم تسيبي شويه من تحت عشان الجهاز يخش من غير ميوجعك استني لقيته مره واحد شال الملاية وبيقت ملط قبل متكلم او انطق لقيت صباعه جوه كسي وعمال يحرك فيه جامد وأيده التانيه علي ذنبوري من بره وعمال يلعب فيه ناديت على امك بس صوتي مكنش راضي يطلع حاولت امسك ايده وقولتله لا يا دكتور قالي اصبري لازم تكوني سايبه خالص عشان متتعوريش مكنتش قادره اتكلم وعماله اقول اه بس كنت بتنفس اصلا بالعافيه صوت اهاتي علي خالص انا مش عارفه امك ازاي مسمعتش اهاتي ومره واحده بطل وجاب الملاية حطها علي وشي وقالي غطي عنيكي احسن عشان متخفيش من الجهاز وهو داخل فيكي سعتها مكنتش قادره افتح عيني حتى غطا نصي الي فوق بالملايه وبدأت احس بحاجه بتدخل فيا وعماله تدخل وتطلع مني قالي قصدك ايه قالتي مش عارفه مش متأكده ايه بظبط الي كان جوايه بس حسيت ان في حاجه غلط كنت مرعوبه وجسمي كله بيترعش وخايفة انطق او ارفع الملاية اشوف في ايه وفضل كنت بس حاسه بحاجه عماله تطلع وتدخل فيه بسرعه وانا عماله اقوله يا دكتور وهو عمال يقولي خلاص اهو قربنا نخلص مكنتش في وعي من الصدمه مفوقتش غير لما حسيت كسي من جوا اتغرق فجاه أكن في حاجه فضت جوايا انا_وخالد كان رده ايه على الي انتى بتحكيه ده الاء_ كان واقف متنح وبيسمع من سكات لكن الي لاحظته ان بتاعه وقف شويه وهو بيتخيل الي حصل ولما بصيت علي بتاعه اتكسف وراح قاعد جنبي بسرعه وقالي وبعدين حصل اية قولتله لما حسيت كسي غرق مره واحده زعقت وقولتله ايه ده ولسه هرفع الملاية لقيت الكتور بيرجعها تاني وبتقولي متقلقيش ده جل من بتاع السونار ومسح كسي بمنديل وقالي يلا يا عروسه البسي بنطلونك عشان تفرحي جوزك ببنته قومت لبست وطلعت مرديتش اقول لامك على الي حصل عشان انت عارف دي عندها القلب وممكن يحصلها حاجه فيها هقولها ايه وانتي واقفه بره علي الباب الدكتور ناكني جوه واتنكت وانا معاكي انا_ههههههههههه يا بنت الحرام تصدقي انتي مشكله وخالد قال ايه الاء_ ولا حاجه هيقول ايه الشويتين بتوعه انا هقتل الدكتور ده وبتاع روحت مهدياه قولتله عشان كده بكره احكيلك علي اي حاجه يرتني محكتلك قالي انتي بتتكلمي في ايه ده لازم يموت قولتله أولا انا مش متأكده من الي حصل وممكن الي كان جوايه ده يكون الجهاز والراجل بيشوف شغله قالي نعم انتي هتكدبي مانتي عارفه ايه الي حصل قولتله يبقا طلقني وروحت معيطه قالي ليه قولتله انتا نسيت الدكتور ده فاتح فين قدام بيت عيلتي يعني لو عرفو الي حصل هيطلقوني منك كده كده هيقولو بنتنا اغتصبت في بيتك ده لو كان ظننا غلط وكمان هتفضح نفسك وتفضحني قالي امال عيزاني اعمل ايه اسيبه قولتله لا انا هسال اختي والناس الي بيروحو عنده كشف عليهم ازاي وبعد كده نشوف استنا شويه قالي ماشي وقام نام في الاوضه التانيه انا_طيب وحوار الدكتور ده حصل الاء_الصراحه اه بس موصلتش للنيك الدكتور كان بيحاول عشان الكام مره الي قبلها فضلت اتعولق عليه واهيجه افتكرني وسخه وقال يحاول بس انا وقفته عند حده ده فاتح قدام بيت عيلتي انا_ وقولتي ايه لخالد بعد مسالتي اختك الاء_ ايوه ما دي بقا كانت المفاجاه خالد اصلا مسالش واتغير ١٨٠ درجه وطريقه كلامه واسلوبه معايه كل حاجه فيه اتغيرت اكنه استسلم ليه وبقت العصمه في ايديه مكنتش عارفه فيه ايه بس لاندر بتاعه كان غرقان لبن لقيته بعد ما استحما تاني يوم قولت لا ثانيه لو الي في دماغي صح يبقا انا كده كسبت الماتش من اول شوت يومين كده ولبستله قميص حلو وكنت عايزه انام معاه بس هو قالي انه تعبان قولتله طيب تاني يوم والشباب الي تحتي في الجامعه قولتله خالد عايزة اقولك حاجه بس متزعقليش قالي ايه قولتله الاندر الفتله بتاعي وقع تاني تحت قالي تاني قولتله اعمل ايه المشابك ضعيفه ابقا هتلنا مشابك قالي ماشي قولتله الشباب في الجامعه دلوقتي مش هتلاقيهم تحت قالي عارف قولتله طيب هتجيب انت الاندر منهم ولا اجيبه انا اتفاجات لما قالي برحتك قولتله هجيبه انا اخاف حد يقولك كلمه منهم وتمسك فيه قالي طيب كان فاضل اسبوع والجامعة تخلص والشباب دي تسافر لما رجع بليل قالي جبتيه قولتله اه قالي حد قالك حاجه قولتله لا قالي ماشي بعد لما الجامعه خلصت كنا عملين ليله حمرا قالي البسيلي القميص الي الاندر الفتله ده بتاعه فهمت دماغه لبسته من غير الاندر سألني الاندر فين قولتله الصراحه الشباب الي تحت اخدوه قالي ليه هو وقع تاني انا_ استني هو اخد الموضوع ببساطه كده ليه وايه البرود ده هو ايه الي برحتك الاء_ منا قولتلك من ساعه موضوع الدكتور ده وهوا اتغير خالص حتى انا كنت شاكه ومش عارفه ناوي علي ايه بس عرفن الليله دي لما سألني خدو الاندر ازاي مع اني قولتله جبته قولتله كدبت عليك عشان متعملش مشكله قالي ليه قولتله لما نزلت فضلو يستظرفو زي المره الي فاتت وعماله اقولهم اخلص بقا وبطلو هزار وهاتيو الاندر واحد منهم قال ثانيه هو ده اندر يع وراح راميه علي الارض قوتله هاته لقيتهم كلهم بيستظرفو وبيقولوا لا عيب نلمسه تعالي انتي خديه اتعصبت ودخلت اخده راح واحد منهم قفل باب الشقه انا_ لا بقا احا كده كتير انتي ايه مش كفايه الدكتور الاء_ اسكت انت متعرفش حصل ايه اصلا المهم خالد قالي قفلو الباب عليكي قولتله اه بس متخفش مراتك راجل قالي ازاي لسه هقولهم افتحو الباب راح واحد ناتشه من ايدي وفضلو يحدفوه لبعض وانا في النص اكننا بنلعب السمكه والصياد قالي قصدك الكلب الحيران الكلمه دي بقا عجبتني و خلتني قررت اخلي خالد كلب تحت رجليه مهما حصل المهم قولتله اه هيا قالي وبعدين قولتله بس بداو يستهبلو والي يحضني والي يبعبصني سيبتلهم الاندر وروحت ناحيه الباب في عشان اطلع واحد وقف قدامي خالد قالي اه وبعدين ببص علي بتاع صحبك لقيته حديده هيقطع الاندر بتاعه عملت نفسي متفاجاه وقولتله ايه ده ورحت ضاحكه قالي ايه قولتله ده واقف ليه قالي عادي اصلي بقالي كتير مجتش جنبك قولتله ماشي ورحت مطلعه بتاعه وبدأت العب فيه قالي بتعملي ايه قولتله عادي وكملت كلامي قولتله وانا خارجه وقفولي ورا الباب وقلولي مش هتطلعي غير لما نعرف الاندر ده بتاع مين قولتلهم انتو هتستهبلو ما انتم عرفين من المره الي فاتت انه بتاعي قولتلهم هتجبوه ولا اصوت قالولي صوتي هنقول انك بترمي اندراتك علينا وواحد شغل السمعات الصب وعلاها علي الاخر قولتلهم هتطلعوني ولا لا قالولي لا مش قبل متلبسيه ونتأكد انة بتاعك قولتلهم ما اكيد بتاعي امال هيكون بتاع مين واحد قال ممكن بتاع جوزك وراحو ضحكين لقيت خالد وشه ضرب الوان ومن هنا بدأت معاه المرحله التانيه الاهانه والتهزيق والذل قالي وانتي قولتيله ايه قولتله معرفتش ارض عليه قولتله يعني عايزين ايه قالولي البسيه قدمنا قولتلهم لا وفضلت اتحايل عليهم لغايه مواحد منهم استهبل وحضني من ورا ببص لقيته مطلع بتاعه اتخضيت بتاعه كان كبير اوي يا خالد بيفكرني ببتاع محمد خالد طبعا كان في دنيا تانيه وانا بحكيله والعب في بتاعه وعمال يقولي اه كل مقوله حاجه يقولي اه روحت قايله ليه هو ايه الي اه اه اه هو انا بنيكك بقولك الواد طلعلي بتاعه ورحت ضاحكه وقلبها ضحك وقولتله فكرتني بنفسي وانا عند الدكتور كنت عماله اقول اه بردو بس الاه بتعتي احلا من بتاعتك طبعا في اللحظه دي صاحبك جابهم ونزلهم وده هدفي بس موقفتش لعب فى بتاعه وكملت وقولتله جيت اطلع موفقوش والواد الي مطلع زبه اخد الاندر وربطه علي بتاعه وقالي عيزاه تعالي خديه قولتله لا ابقا البسه وانا طالعه وقفوني وقالولي دخول الحمام مش زي خروجه قولتلهم عيزين ايه قالولي ديه يتفكي الاندر من علي بتاعه وتمشي بيه يتسلمي الاندر الي انتي لبساه خالد قالي وبعدين قولتله كنت متعصبه روحت رافعه العبايه ومنزله الاندر وقلعاه ورميته في وش واحد فيهم وسبوني امشي بس عارف بعد ماطلعت ندمت يعني بدل مرجع الاندر اخدو اتنين وكمان شافو رجليه ملط وانا بقلع الاندر في الساعه دي خالد جابهم تاني قولتله لا بقا انت في ايه دانتا عمرك معملتها معايا ونمت معايه مرتين ورا بعض انتا بتحب الحجات دي ولا ايه خالد نسي الي حكتله عليه تحت وقال حجات ايه قولتله يعني انت فاهم قالي لا مش فاهم قولتله ولله طيب لما تفهم ابقا قولي وسيبته ومشيت انا_خخخخخخخخخخ في ٥ شهور جواز خلتيه ديوث دانتي قادره الاء_ قادره ايه بلا نيله انت مشوفتش عملو فيه ايه تحت انا_ليه ايه الي حصل الاء_ اتعمل عليه حفله متعملتش علي مايا خليفه انا_ ايه ده يعني كنتي بتكدبي علي خالد طيب ليه مكنتي تحكيله مصلحه ليكي وكمان ايه الي حصل تحت الاء_ لا مكنتش عايزه اخضه اكتر من كده كفايه حكايه الدكتور والباقي معاكسات اما بالنسبه للي حصل تحت فهو نفس الي قولته لخالد الفرق الوحيد اني بدل مقلعلهم الاندر الي انا لبساه عملت شجاعه و روحت افك الي علي بتاع الواد وانا لمست بتاعه من هنا وعينك ماتشوف الا النور بتاعه بقا حديده وراح هاجم عليه وهاتك يا تفيش انا_انتي خلصتي علي خالد وجايه تخلصي عليه وتخليني ديوث ولا ايه اصل بتاعي هيقطع البنطلون الاء_هيهيهيههيهي اريحك من عنيه بس المهم تساعدني ارجعله انا_طيب كملي الأول ايه الي حصل تحت الاء_ هيكون حصل ايه ناكني ٥ منهم والباقي قولتلهم مش قادره قالولي لازم قولتلهم جوزي زمانه جاي بكرا هنزلكم ونكوني كل يوم في الاسبوع الاخير بتعهم انا_احا ونزلت ليه غاويه حفلات الاء_ لا لما منزلتش طلعولي وكانو هيعملو فضيحه قدام باب الشقه وواحد نزل من الجيران قالوله كنا عيزين كمون ولما مشي روحت نازله ليهم بدل الفضايح انا_ احا و خالد زعلان من الدكتور امال لو كان عرف ان في ١٢ تحت كان عمل ايه الاء_ عارف مع اني آخر الجواز كنت بتناك بعلمه وبوجودك كمان لكن عمري ما حكيتله عن الموضوع ده انا_اشمعنا خوفتي علي مشاعره ولا ايه الاء_ لا بس فيوم نمت مع ٧ منهم ورا بعض ومكنوش عيزين يسبوني لولا سمعو عربيه خالد جريت على فوق ونسيت اندر تاني تحت لله يخدهم نص اندراتي راحت عندهم بقا كل يوم يخدو الاندر قال ايه تذكار المهم خالد طلع وكان هايج وفضل يسخن فيه ويبوس فيه قال يعني كنت نقصاه قولتله مش قادره قالي انا ههيجك وحبكت معاه يلحسلي كسي وانا اقوله بلاش يقولي الحركه دي بتهيج الست اقوله بلاش يقولي صدقيني ونزل لحسه ولبن السابعه فيا قولت يلا مش خساره فيه

في مره كنت نازل انا وماما نجيب حجات من العتبه واكيد مفيش حد مبعرفش زحمه العتبه وقرفها ...... بعيدا عن كميه الحك الي حصلت في ماما والازبار الي حكت في جسمها .... حصل موقف في محل كنا فيه ماما كانت لبسه العبايه ضيقه اوي عليها وحزام علي وسطها كان مبين طيزها وحز الكلوت اوي وصدرها من كتر الشد البياع الي كان في المحل كان شاب بتاع 25 سنه وكان فلاح شويه وهايج اوي كان لابس تي شيرت خفيف وبنطلون شروال خفيف جدا وباين زبه اوي لما وقف هو كان مركز مع ماما اول رايح جاي بيحاول يحك فيها وعينه مش ببتشال من صدرها ....المهم هو طلع علي سلم يجيب حاجه وهي واقفه جنب السلم نزل وهو بيلف حك زبه في طيزها صرف. وزبه كان باين اوي من تحت البنطلون بس صغير اوي هههههههه... أنا هجت جدا علي منظره قولتله في حمام قريب منانا قالي تعالي ورايا اول ما دخلنا ناحيه الحمام كان ضلمه ومفيش حد يعتبر مسكت زبه وفضل يقولي أنا كنت حاسس انك مبسوط وامك جسمها حلو اوي وعليها طياز وصدر وانا هجت اوي معاه بس مكملش دقيقه وراح جايب بس فعلا اتبسط اوي اوي ...... لو انت زيييييي ابعتلي خاص مفيش مكان للفحول مستنيك 💋💋💋

إنا اسمي امير كنت دائمن اروح عند داراخوي ولأبي مرات اخوي لابسه قصير لفوق من الركبه يعني قميص نوم وما تكون لابسه اشي تحتويها يعني حلمات بزازها تكون واضحه ولما اطمل قدامي تبين كل فخادها كان عمري وقتها 18سنه وكنت كل ما امشي جنبها اخلي ايدي اكل بطيزها هيه ناصحه وطيزها كبيره وبيوم كنت أنا وهي لحالنا في بيتهم ومرقت جنبها وطبت ايدي بطيزها ضحكت وقالتلي بعدين معك طبعن كانت لابسه قميص نوم قلتلها مالك قالت كل ما امشي جنبي بكب فيه قلتلها مش بلعمدا صارت تضحك قلتلها بتدايقي ضحكت وقالت لاء بس انت شو بدك قربت عليها وعبطها من ورا ومسكن بزازها وكانت اول مره بمسك بزاز والزيت عليها قاتلي هاد انت مولع قلتلها اه ورفعت قميص النوم تبعها ولا هيه طيزها قدامي لفت حالها ومصت شفايفي وقالتلي طلعو اريحلك اياه وطلعت ومصتو لحد ما كب وللقص تكمله

تحياتي لأعضاء منتديات عرب نار .. بعد صمت طويل واستمتاعي بقصص الأعضاء الآخرين .. قررت أشاركم قصتي بدأت قصتي بعد ٨ سنوات من زواجنا .. قضيناها بلا مشاكل كبيرة .. لكن كنت على علم من بداية الزواج أن زوجتي كانت معجبة بأحد جيرانها .. لكن لم أعلم من هو .. وفي ذات يوم قالت لي أن أحد أقاربها قادم لمدينتنا في رحلة عمل وترغب أن نعزمه على العشاء .. لم أتردد في الموافقة فأنا أعرف الرجل منذ سنوات جاءت ليلة العشاء والتقيت مع قريبها في مكان قريب من مكان عملي وذهبنا للبيت .. فإذا زوجتي تلبس أفخم العبايات التي لديها التي تبرز صدرها ومؤخرتها .. وتلبس كعب يظهر أصابع قدميها .. والمكياج وأحمر الشفاه .. كأنها ذاهبة إلى حفلة لم أتمكن من التعليق أو أمام قريبها .. فقررت أن أترك الموضوع بدون مشاكل .. وكانت سهرة عادية .. لكن لاحظت أن طريقة الكلام بينهم كانت بلا حواجز .. وكأنهم أصدقاء منذ زمن .. وعند انتهاء العشاء سألت زوجتي عن لبسها ومكياجها .. قالت أنها لا ترى أي خطأ في الموضوع وبعدها بأشهر اتصل بي قريبها وقال أنه قادم في رحلة عمل أخرى وأنه يرغب في دعوتنا للعشاء .. فعرضنا عليه أن يأتي هو لبيتنا للعشاء فوافق .. وتكرر الوضع نفسه مرة أخرى من اللبس والمكياج والراحة التامة بينهم في النقاش والضحك قررت بعدها أن أرى إذا كان بينهم أي محادثات على برامج التواصل .. وفعلاً وجدت بينهم محادثات طويلة .. فقررت أن أرى مستوى الوضع بينهم .. فانتظرت بفارغ الصبر قدومه لمديتنا مرة أخرى ودعوته للعشاء .. وتكرر تصرف زوجتي من لبس ومكياج بعد العشاء ادعيت أن مديري يتصل بي وأني قد أتغيب نصف ساعة حتى أنهي المكالمة .. وذهبت إلى الغرفة المجاورة .. وكنت قد وضعت مرآة في زواية الممر لتعكس لي ما يحدث عندهم .. وجلست أراقبهم .. وبعد دقائق إذا بقريبها يقوم ويجلس بجوار زوجتي ويبوس رقبتها ويلمس بزازها من فوق العباية .. ثم بدأ يدخل يديه داخل العباية ويتحسس بزازها وفخوذها .. وهي تضع يدها على زبه من فوق البنطلون أردت أن أقوم لمواجهتهم لكن زبي وقف وبدأت أشعر بالإثارة .. فبقيت جالساً أراقبهم .. فقامت زوجتي وركعت أمامه وهو أخرج زبه وبدأ تمص زبه بنهم شديد .. وهو يلعب في بزازها ويتحسس طيزها فاض بي الكيل وأصدرت صوتاً مرتفعاً حتى يعلموا أني قادم .. قاموا بسرعة وكأن شيئاً لم يكن وأكملوا شرب الشاي .. وأكملنا السهرة .. وبعد ذهابه ذهبت أنا وزوجتي للسرير .. فإذا بها تنقض على زبي وتقول لي نيكني نيكني ممحونة جداً .. وزبي كان منتصب بشكل عظيم .. نامت على ظهرها وأدخلت زبي بكسها وجدته غرقان جداً جداً .. كان جنس جنوني للغاية .. فهي ممحونة لأنها مصت زب عشيقها .. وأنا هجت على منظرهم ومن بعدها صرت أشتاق للشعور الذي أحسست به عندما رأيتها مع قريبها الذي اتضح لي أنه كان جارهم التي كانت معجبة به .. فأصبحت أعزمه على العشاء كل ما أتت لنا الفرصة .. ووضعت كاميرا مخفية في الغرفة .. وأتعمد أن أتركهم لوحدهم في الغرفة لفترات متقطعة .. فأحياناً أتركهم يحسسوا على أجساد بعض وبعدها أعود وأقطع عليهم المتعة .. ثم أذهب مرة ثانية بغرض الرد على مكالمة أخرى .. وأتركه يلحس كس زوجتي .. أو زوجتي تمص زبه .. ولكن لا أترك لهم المجال للنيك أبداً .. وإذا رأيتهم بدؤوا يأخذوا وضعية النيك أخرج من الغرفة بسرعة لمقاطعتهم وبعد كل سهرة آخذ زوجتي للسرير وتكون ليلة كلها هيجان ونيك بشكل رهيب

قصه حقيقى هحاول الخصها علشان بجد دى حصلت حقيقى من تقريبا ٣سنين كنت بنشر قصص ديوثين وحوارت ونقاشات على الفيس جالى واحد على الخاص قالى عاجبى فكر وكلامك انا متابعاك بقالى ٣ شهور تقريبا انا عايز اتعرف عليك ونبقى اصحاب قولته وماله يومين كلام مع بعض وقالى انا عايزك تنيك مراتى قلتله ماشى انت ايه ظروفك قالى عندك مكان قلتله عندى قالى هجيلك بعد بكره هو من محافظه قريبه منى دالخل مصر المهم تانى يوم كلمنى قالى ممكن تفلونك عطيته الرقم اتصل بيا خلى مراتك كلمتنى كلامى عادى قالى اتاكدت قولت تمام قالى هكون عندك بكره الصبح واتفقنا الصبح الساعه ٧ فونى رن فتحت الو انت فين قالى انا على بوابة البلد قلته تمام نص ساعه اكون عندك روحت قابلته طبعا كان كانوا خايفين ومتوترين خالص قعد اهزر وافكهم ونستهم هما جاين ليه بس بصراحه انا كنت مش مصدقك مراته جميله اوى جسمها يجنن المهم روحنا شاليه صغنن وجبنا فطار فطرنا كل ده وكل شى عادى جدا المهم هو دخل غرفة النوم هو ومراته وخمس دقايق وطلع لوحده وثوانى ومراته وراه بقميص نوم قصير موف على اللحم يا دوب نص طيزها الى باينه القميص ده كنت انا الى قايل له تلبسه وهى جايه تتناك قعدوا جنب بعض على كنبه سرير راح باسيها من شفايفها وطلع بزها مسكه روحت انا رايح جنبهم وطلع زوبرى ومسكت ايدها وحطيته على زوبرى لقت ايدها وجسمها بيترعش لعبت فى زوبرى روحت ماسكها منه من شفايفها ومصمصه فيها ورقبتها وودنها سيحتها خالص نيمتها ومسكت حلمة بزها وقعد ارضع فيها هى مش قادره قلت اقرأ أيضاً قصص حب الأقدام لصاحبى انزل الحس كس مراتك نزل لحس وانا برضع هو مستحملش نزل لبنه على منظر مراتك وهى بين ايدى وبزازها طالعه وانا برضعها واحنا ملقعنها عريانه ملط وهو بيلحس كسها هو نزل لبنه شاورت له اقعد اتفرج بقى قعد على جنب قولتها انت مصدقه الى بيخصل قالتلى انا فى حلم قلتلها لا انت فعلا بتتناك قدام جوزك اهو بصى عليه بصته عليه وهى بتعض على شفايفها قالها عيشى يا قلبى مسكت جسمها كله بايدى العب فيه بزازها بطنها كسها طيزها سخنت خالص ناديت على جوزها تعالى انت كنت قايلى نفسك انت تمسك رجلين مراتك وتفتح لى كسها بنفسك وتقولى دخل زوبرك فى كس مراتى تعالى يالا وفعلا رفع رجلين مراته الاتنين ولحس كسها تانى وهاج خالص على التعريص بتاعه وفتح كسها وقالى دخل زوبرك فى كس مراتى يا صاحبى هى هاجت خالص وقالت اااااااه دخل زوبرك ةنكنى جامد مش قادره نكنى قدام العرص جوزى عايزاك تفشخنى نيك افشخك وارزع واعمل الى انت عايزه فيها مفيش دقيقه وكان صاحبى جاب لبنه تانى مره انا على طول دخلت زوبرى فى كسها ونكت براحه هى تقولى لا جامد ارزع زوبرين جامد وخمسه براحه بايديها كانت بتقطع فيا. نيييييكككككك. جامد ارزع. اشتمنى. موتنى نيك. انا شرموطتك بدات اشتمها عايزه زوبر يا متناكه تقولى اااااه. ادى. بصى على جوزك تقولى حبيبى جابنى ليك يا احلى نياك نيكنى نكتها فى كسها كتير هى جابت مرتين وانا لسه حطيت زوبرى بين بزازها وبقها قالتى عايز لبنك على وشى بصيت لحوزها قالى اه هاتهم على وشها علشان عايزين نمسح لبنك بالاندر بتاعها علشان يبقى ذكرى وبالفعل وزوبرى بين بزازها وهى نايمه على ظهرها وبين شفايفها نزل لبنى على وشها وشفايفها وبزازها نزلت وسكت وانا راكب عليها لقتها عايزه زوبرى تمصه وهو عليه لبنى وفعلا مصته وقمت انا وهى دخلنا الحمام ناخدش دش سوا بجد ياجماعه انا بحكى القصه دى حصلت معايا شخصيا وهحكى عن كل المغامرات الى عملتها والمره الجايه هحكى لما دخلت انا وهى الحمام ناخد دش جوزها عمل ايه سلام