القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. امي كحبة تنيج من كسها وطيزها صدرها كبير وطيزها واكفة وجسمها يمين هية سمرة مرة رجعت لبيت جانب الكة امي جاي تناج من حميد البنجرجي هو فحل اسمر ضخم عندة شارب متين وزب اسود ثخين لكيت امي راكعة تمص زبة وترضع خصيانة جانب يجب بحلكهة وتبلع حليبة ماناجة من كسة لأن جانت ما مجهزة نفسة مامسوية سيارة لكسها وطيزها اني ختلت جان يطلع حميد امي كلتلة تعال عكب باجر امي راحت سبحت وطلعت شافتني كالتلي شوكت اجيت كتلهة هية جان دكلي راح أروح بسوك اجيب غراض راحت اجتي ورة ساعتين رحت شفت شجايبة جاية شيرة وسيتات نوم وداخليا ت ومعطرات جسم صاحت على جيرانا تجي تسويلها شيرة طبن بالغرفة كامت تسوي بكسها وتكللها نضفي زين اريد يلمع ونضفت اباطها وطيزها وكانت تسبح الصبح راحت لصالون خفت وجها وصبغت شعرها احمر مال كحاب واجتي لبيت ستيان احمر ولباس احمر وحطت مكياج ولابسة ركوب خفيف فوكاهن اجا حميدتلكتة جان يحضنها ويبوسها من حلكها وشواربة الثخان على شفايفها وايدة على طيزها تنزل أمي على زبة الثخين مشاعر وطلعة وضل تمص بي جان يشيلها لجرباية ويسبب ستيان يرضع بصدرها وشواربة على حلماتها آكل ديوسها آكل ونزل على كسهة يلحس بي ويطبب لسانة بكسها ويطلعة ويطبب عيرة بكسها شكه شك وهي تتآوة وهو يرهز بيها ويشلخ زرورها شعبها نيج ماما على بطنها وطيب عيرة بطيزها فتح طيزها وضل ينيج بيها لحد ما شبع ورفع رجلها وحط عيرة بكسها وضل ينيج بيها لحد معجب بكسها ضل يخرج حليب حميد تخين ينزل من كس امي وهي نايمة فوكاة وتمص بصدرة مشعر وتلعب بزبة لحد ما وكف وركبت علية وهم حب بكسها بعدين شالها وطبو سبحو وهم ناجهة من طيزهة وطلعوا وحيد مشة وامي الكحبة تمشي صفح منكد ما ناجت واني اضرب جلق عليها وهية تناج يومية من الشباب والفحولة والمراهقين
  2. https://www.daja.cafe/threads/axti-nurxan-ualshary.8763/ روحت هناك علشان اسلم عليها وازورها دخلت ف ملقتهاش قاعده علي المكتب ف بسال اللي شغالين واللي بالمناسبه كلهم رجاله بسال بقول فين نورهان قالولي جوه مع المدير ف رحت للاوضه وبخبط ولسا اخش لقيته بيقول استني وبعد كدا قالي ادخل ف دخلت لقيتهم عراقنين نيك وخدت بالي ان السنتياله بتاعتها مرميه علي الارض تحت طرابيزه ف سلمت عليه وقالتله ده اخويا وكدا قالي ازيك وكدا واداني ١٠٠ جنيه ف خرجت واستنيت بره خمس دقايق لحد ماخرجت ف قالتلي ايه اللي جابك قولتلها جي اسلم عليكي ف قالتلي طب يلا نمشي. ف روحت انا وهي وركبنا الاوتوبيس وانا كنت قاعد وهي واقفه لاني بلعب يد ورجلي مصابه والاوتبيس صفين صف الكراسي دبل والتاني سينجل انا كنت قاعد علي الدبل وهي واقفه ناحيه السينجل ومدياني ضهرها وفيه حد واقف وراها وواحد قاعد علي الكرسي شايف اللي واقف ماسك في بزازها من وره وعمال يقفش وحاشر زبه واللي قاعد عمال يقفش بايد والتانيه حاطت ايده تحت الجيبه بيلعب في كسها. نزلنا من الاتوبيس ومكانتش قادره تمشي سندتها وقالتلي رجلها وجعتها من الوقفه وهي طبعا ركبها سايبه من اللي حصل. دخلنا المنطقه عندنا ومكانتش قادره تمشي راح طلع عم محمد المكانيكي شاب عنده ٣٦ سنه وقالي مالها وبتاع قولتله تعبانه شويه قالي استني اشيلهالك وكدا قولتله ياريت وهو طبعا ماصدق راح رفعها حط ايد تحت طيزها الطريه وايد تحت راسها وقولتله اسبقني انت هتلاقي المفتاح تحت المشايه وانا هروح اجيب غدا. هم راحوا وانا رحت جبت غدا بس لقيت المحل مقفول ف رجعت تاني الشقه بفتح الباب بنسخه مفتاحي لقيت صوت اهات ببص لقيت عم محمد ماسك نورهان منيها علي الكنبه وعمال يرزع في كسها وهي عماله تقول اه اه مش قادره ياعم محمد ارحمني زبك كبير اوى وهي يرد يقولها اسكتي يامتناكه طلعتي مش مفتوحه انا سمعت الكلمه دي مع المنظر ده وهو بيرزع في كس اختي لقيت زبي الصغير بيقف ولقيت نفسي تلقائيا بحط ايدي وبلعب فيه وهي شغاله اهات اه اه براحه ممممم معرفش ان زبك كبير كدا يخربيتك اه اه اه قالها هنطر يامعرصه انطر فين قالتله علي وشي راح هو ماسك وشها وحط زبه في بوقها وقعدت تمص وانا بلعب في الننه بتاعي لحد ماهو نطر وانا نطرت مرتين وفجاه لقيت عنيها جت في عيني. نكمل الجزء الثالث قريبا وارجو الدعم علشان اقدر اكمل 💕 واجو من المشرف انه يحط الجزء ده مع القصه علشان مش عارف ازاي وشكرا
  3. انا اسمي محمد ٢١ سنه اختي وبطله قصتنا اسمها نورهان ٢٤ سنه من اسكندريه اختي بجد بجد وتكه وبطل وانا نادرا لما بيعجبني حد بس هي بجد بطل بيضه كدا وطويله وبزازها منفوخه ومكوره بالظبط وطيزها مرفوعه لفوق وكسها نضيف نييييك ولبسها ياما بنطلونات ضيقه ياما عبايه اللي هي تجيب من الاخر. لما بتمشي في الشارع حرفيا كله بيبص عليها وتحس ان الرجاله بتاكل جسمها من فوق لتحت وحقهم بصراحه. وغير كدا بقي في المواصلات العامة لما الدنيا تبقي زحمه والتلزيق يعني مره شوفت واحد حرفيا حاشر زبه مابين بطيزها وهي قافله عليه وعامله تحك فيه لحد مانطر وهي مسحت بمنديل وفكراني كل ده مش شايف وبيحصل من كدا كتير وعادي. المهم انها شغاله في مكتب محاماه سكرتيره وبتقبض عالي اوي وانا استغربت ليه لحد مارحت زورتها. نكمل الجزء التاني.💞
  4. يوم خرجنا انا وسارة مراتي نسهر بره كنا رايحين شرم وقولنا نكسر الروتين ونروح نسهر في اي نايت طبعاً مراتي محجبة قالتلي انا طبعاً ماحدش يعرفني هنا انا حقلع الطرحة قولتلها حاضر ولاقيتها مطلعة فستان قصير وحمالات كانت بتلبسه ليا يعتبر قميص نوم قولتلها اييييييه ده قالتلي نفكها النهاردة بس عايزة اتبسط معاك سارة عندها ٣٤ سنة وهي بيييضة جداً وجسمها كيرفي جمييييلة روحنا المكان كان زحمة جداً كانت لابسة بلطوا على الفستان اول لما دخلنا قلعت البلطوا ومعظم الناس ركزوا معانا صدرها الي بيتهز مع كل خطوة وطيزها الي تقريباً باينة مافيش مكان خاااالص المهم جاه الراجل قالي ممكن تجلسوا مع اتنين قولنا عادي لقيت واحد ومراته قولتله بعد اذنك اجلس معاك قالي اكيد طبعاً ومراته كانت سكرانه كانت نايمة تقريباً المهم قعدنا لقيت سارة مراتي بتقولي حبيبي ممكن تجبلي مايه قولتلها حاضر قومت وجالي تليفون فرديت وانا بعيد بس باصص على الترابيزة لقيت رجل الراجل ده مابين رجل سارة تحت الطرابيزة وسارة مبسوووطة وفاتحة رجليها وواحد تاني بيقولها كلمة اذنها وهي بتضحك وبتسلم عليه انا وقفت ولقيت زبي وقف وواحد جاء ووضع يده على كتفها ولافف يده على رقبتها وماسك صدرها لقيت نفسي مش قادر اتحرك المهم بالعافية رجعت الطرابيزة وبقولها في ايه قالتلي مافيش حبيبي والي هيجتي اكتر ان الراجل ماشيلش رجله من تحت الرابيزة لقيتها فاتحة رجليها وهو بيلعب في كسها قولتلها اييييه ده قالتلي خد مراته طلعها غرفتها واعمل الي انت عايزه لقيت نفسي موافق بس طلعتها ونزلت تاني اتفرج على مراتي سارة رجعت لقيت سارة بترقص ومعمول عليها حفلة الي بيبعصها والي بيففعص في بزازها وسمعت اتنين بيقولوا في وحدة بترقص موقفة ازبار النايت كله جاء مدير. الصالة عشان يكلمها واحد اخده وعطاله فلوس وخلاه يمشي المهم لقيت اتنين اخدوها وطلعوا طلعت وراهم قالولي انت جوزها صح قولتلهم ايوه قالولي فين غرفتها اخدتهم وطلعنا واحد جابلي كرسي وقالي اقعد العب في زبك وانت هنا ماشي ولقيت سارة بتقلعم هدومهم وهما قلعوها وبينيكوها وانا بلعب في زبي وعمال انزل في لبن واحد منهم قالي قوم هاتلي مايه قومت جبتله لقيت سارة بتصرخ وتتقوله طيزي لا قولتله معلش بلاش طيزها قالي تجيب طيزك انت ياعرص قولتله لا قولي افتحلي طيزها طيب فتحت طيزها ودخلت زبه فيها ونزل لبنه والتاني نزل لبنه فيها برضو وبعد كده قالتلي حبيبي ادهن لي مرهم مسكن ونمنا بس طبعا بعد ما نيكتها انا كمان
  5. ده قصه حقيقيه للأسف الشديد حصلت بيني و بين امي في البدايه انا محمد 20 سنه و امي ياسمين 40 سنه امي ست بيت مبتشتغلش كان دايما نظرتي ليها باحترام شديد و كانت محتشمه في لبسها في البيت دايما عبايات مفيش بنطلونات و لا الكلام ده الحكايه بدأت لما ابويا جاله عقد عمل بره مصر و بالفعل سافر و لما سافر جابلنا كمبيوتر علشان نكلمه عليه لان المكالمات غاليه امي مكنش معاها موبايل ولا تعرف حاجه عن وسائل التواصل خالص بدا لبسها يتغير في الصيف عن الاول بدل ما كانت بتلبس عبايات محتشمه بدات تلبس عبايات خفيفه خالص و اوقات متلبسش حاجه تحتها طبعا انا مكنش في دماغي اي حاجه و قولت عادي كل الستات بتاخد راحتها في بيتها علشان الحر. و كدا بس اللبس بقى ملفت و مثير اوقات تلبس قمصان نوم قصيره لحد قبل الركبه مفتوح من الجنبين و صدرها يكون باين تقريبا مش متغطي غير جزء الحلمه و اوقات بشوف الاندر لو لابساه اصلا ده كله و انا نظراتي ليها عادي منكرش اني كنت بهيج من المنظر بس عمرى ما فكرت أقرب منها ابدا و كانت في نظري الام المحترمه بدأت تقعد على الكمبيوتر و تقولي علمني ازاي اكتب و كدا بدأت اعلمها عادي مش في دماغي حاجه علشان تعرف تكلم ابويا و انا مش موجود و بدات تقعد على الكمبيوتر في اوقات متأخره الكمبيوتر كان في اوضتي و لما كانت تحب تقعد عليه تيجي تقعد في اوضتي الفضول زاد عندي اني عاوز اعرف هي بتعمل ايه على الكمبيوتر في الوقت المتأخر ده بدأت اراقبها و قولت هشوف من الهستوري بتاع المتصفح هي بتفتح مواقع ايه لقيتها بتفتح مواقع شات و تعارف اتصدمت! هي بتفتح الحجات ده ليه ؟! قولت لازم اعرف هي بتكلم مين على المواقع ده في مره قولت هفضل صاحي بليل لحد لما تيجي تقعد على الكمبيوتر بس هعمل نفسي نايم علشان تتعامل عادي هي و اشوف فيه ايه اليوم ده دخلت عندي اوضتي الساعه ٢ بليل و لقيتها جايه لابسه قميص نوم اسود قصير لحد قبل الركبه مفتوح من الجنبين لونه اسود عليه خرز و مفيش تحته اي حاجه و قعدت علي الكمبيوتر قدامي بدأت تفتح الشات و تتكلم و انا من بعيد مش شايف حاجه بحاول اشوف هي بتتكلم مع مين و بتقول ايه فجأه لقيتها قفلت كل حاجه و قامت راحت اوضتها اتفاجئت انها قامت علي طول كدا قومت براحه علشان متحسش اني صاحي و قربت من اوضتها اتصنت عليها لقيتها بتتكلم استغربت بتكلم مين في الاوضه كله نايم فضلت واقف شويه لقيتها بتتكلم في موبايل ازاااي و هي مش معاها موبايل اكتشفت انها معاها موبايل من ورانا علشان تتكلم عليه بس بتكلم مين غضبت واقف شويه لقيت كلام وسخ بيتقال و شويه لقيتها عماله تقول اااااااه و اححححح و اوووووف انا مكننش خبير في الحوارات ده لاني كنت لسه صغير ساعتها كان عندي ١٨ سنه وقفت كتير لحد لما لقيت صوتها بيعلي و بتصوت عرفت انها بتعمل سكس فون مع حد اتصدمت ؟! امي انا تعمل كدا الي انا دايما شايفها محترمه توصل بيها الدرجه انها تعمل سكس فون مع شباب و يتغير سلوكها كدا طبعا اتصدمت مكنتش عارف اعمل ايه رجعت دخلت اوضتي و معرفتش انام من الي سمعته و بدات افكر المفروض اعمل ايه لو قولت لابويا هيطلقها و مش بعيد يقتلها لازم السر ده محدش يعرفه بس و بعدين هسيبها كدا نمت و صحيت تاني يوم بعد ما نظرتي اتغيرت تجاهها و عرفت هي بتعمل ايه و صوتها و هي بتعمل سكس فون مش رايح من وداني ابتديت ابص لجسمها الفاير بعد ما عرفت ان الشهوه غالبه عليها بحكم ان ابويا بعيد عنها كانت بتثيرني كدا كل يوم بقميص غير التاني و كلهم مثيرين اكتر من بعض و فضلت اراقبها علشان اسمعها بتكلم مين و بدات اهيج على صوتها و اطلع زبي اضرب عشره و انا ورا باب اوضتها و هي جوه الأوضه عمال تتاوه و توحوح و تلعب في نفسها فكرت اني عاوز اشوفها و هي فث الوضع ده جاتلي فكره اني اعمل خرم في الباب بحيث اعرف اشوفها و استنيت لما خرجت من البيت و عملت خرم في جنب الباب بحيث لو بصيت منه اشوفها و هي على سريرها بالفعل عملت الخرم و استنيت الليل ييجي بفارغ الصبر علشان ابص و جه الليل و جه قعدت علي الكمبيوتر شويه و قامت دخلت اوضتها قومت جري بعد ما قفلت باب اوضتها و لقيتها بتتكلم في الفون و شويه و بدات تطلع الصوت بتاع كل ليله بصيت من الخرم الي انا عامله اتصدمت! امي قاعده على السرير ملط و ماسكه في ايدها زجاجه بيبسي صاروخ و عماله تدخلها و تطلعها من كسها اوووووووف على الصدمه شعور الصدمه مع الهيجان ده شعور لا يوصف مكنتش عارف اعمل ايه ساعتها محستش بنفسي غير و انا بطلع زبي من البوكسر و بدات العب فيه و هي قدامي شايفها في الوضع الي يجنن ده لقيتها اتعدلت و نامت علي بطنها و حطت الزجاجه تحتها و بدات تتنطط عليها و طيزها و بزازها عمالين يتهزو و لنا طلعت الزجاجه لقيتها غرقانه لبن منها عرفت انها هايجه اوي و مش قادره تستحمل بعد أبويا بس انا هعمل ايه منكرش اني في كل مره كان نفسي ادخل عليها اهدي شهوتها و انام معاها بس ازاااي! ده امي حد ينام مع أمه؟ قررت اني اكتفي بالفرجه عليها بس و أفضى شهوتي معظم مكالماتها كانت بتحب التخيل و تلعب أدوار يعني واحد و جارته واحد و مرات صاحبه كدا يعني لحد ما في مره سمعتها بتتخيل ان واحد مع أمه اتجننت هل الفكره ممكن تكون في دماغها و نفسها في كدا بس مش عارفه تجيبها ازاي قولت صعب هتبص لابنها بس حسبتها قولت الشهوه غالبه علبها و بدات اربط الأمور ببعضها و لبسها المثير و قولت ممكن تكون بتلبس اللبس ده علشان تغريني و تهيجني عليها فضلنا على الوضع ده كتير و انا هتجنن و انام معاها قولت و بعدين ده على الوضع ده ممكن تقابل شباب و تنام معاهم و كدا قولت لازم امنعها باي طريقه حتى لو وصل الأمر اني انام معاها انا علشان اهدي شهوتها لحد ما في يوم كنا في الصيف و الحر شديد و كنت راجع من بره المغرب كدا كان عليا درس بعد المغرب بساعه دخلت البيت لقيتها نايمه في الصاله تحت المروحه و لابسه قميص لحد قبل الركبه مفتوح من الجنبين لونه اسود عليه خرز و مفيش تحته اي حاجه و نايمه علي بطنها و طيزها مرفوعه شوفت المنظر اتجننت و زبي وقف على آخره و مكنتش عارف اعمل ايه ليا اخ صغير عنده اربع سنين دلوقتي كان عنده سنتين في اليوم ده و كان لسه بيرضع دخلت اوضتي العب في زبي و انا فاتح الباب شويه صغيرين كدا بتفرج عليها من بعيد و انا بلعب في زوبري علشان انزل لبني لان زبي كان هينفجر لقيت اخويا راح عليها بيعيط و عاوز يرضع صحيت من النوم و طلعت صدرها ترضعه علشان يسكت شوفت منظر اخويا و هو بيرضع اتجننت. و قولت يا رتني مكانه ارضع من الصدر ده نسيت اوصف امي هي جسمها مش تخين اوي بس مربرب و صدرها كبير و طيزها كبيره و مرفوعه من ورا المهم اخويا سكت شويه لما رضع و شويه و عيط تاني و هي كانت نامت و لما عيط صحيت تاني و غلبت معاه و مش راضي يسكت طلعت انا من اوضتي علشان اسكته علشان أقرب منها و اشوف صدرها كامل واضح قدامي قربت منه خذته شيلته قعد يعيط قولتله طب خلاص ارضع تاني مرضيش يسكت برضه و هي صحيت بتقولي سكت الواد ده قولتلها مش راضي يسكت قالت حاول تسكته عاوزه انام قولتلها حاضر هلاعبه شويه يمكن يسكت فضلت شايله و عمال يعيط و انا واقف وراها شايف منظرها و هي نايمه فظيع و ظاهر انها مش لابسه اندر ولا برا و لابسه القميص على اللحم زبي كان واقف مش عاوز ينام و كنت هايج على الآخر و كنت عاوز اعمل اي حاجه علشان المس جسمها خصوصا انها نايمه مش حاسه بحاجه عملت حجه اني بلاعب اخويا و قعدته على ظهرها و هي نايمه علي بطنها و قولتله اركب الحاء على اساس انه راكب حمار و بدات اهز فيه و هو على ظهرها و هو رايح جاي على ظهرها لحد لما القميص اترفع لحد وسطها اوووووف مش ناسي المنظر كنت اول مره اشوف طيزها كامله و انا قريب منها زبي كان هينفجر و بدات العب فيه و هي نايمه و شوفت خرم طيزها و شفايف كسها مبطرخه و كبيره اوي و كانت منضفه نفسها كان جسمها بيلمع حاولت اعمل اي حجه علشان المس طيزها و امسكها افرك فيها لقيت اخويا عيط تاني قولتله متعيطش انا كمان هركب معاك الحاء اهو كنت لابس بنطلون ترنك و ليه سوسته كدا عند الزب المهم رفعت القميص شويه صغيرين و روحت قاعد على طيزها اوووووف على الإحساس زبي كان هيقطع البنطلون و انا راكب على طيازها و هي مبتتحركش فضلت احرك نفسي رايح جاي علشان طيزها ترج قدامي بس ابي استغربت منه انها مبتتكلمش برغم كل الي بيحصل ده و عارفه ان طيزها باينه و انا راكب على طيزها و ساكته في الوقت ده قولت هي ده فرصتي الوحيده اني انام معاها و هي هايجه كدا و محتاجه الزب فضلت احرك نفسي على طيزها لقيتها بتقولي السوسته عماله بتشوكني قالتلي كدا روحت قايم قالع البنطلون و بقيت بالبوكسر بس و زبي هينفجر منفوخ في البوكسر و قعدت تاني و حاولت احط زبي بين فلقتين طيزها و انا بتحرك عليها هيجت اوي و كنت هجيب لبني قولت لازم انيكها و اطفي نار شهوتها و الي خلاني اكون جرئ كدا انها ساكته يعني هي عاوزه كدا و مبسوطه طلعت زبي من جنب البوكسر قولت علشان لو عملت حوار اقوللها اني كنت بلعب عادي مع اخويا علشان يسكت راس زبري كانت منفوخه على الآخر الي ظاهر قدامي خرم طيزها و كان ضيق اوي دليل انها مدخلش في طيزها لي زب و شفايف كسها كانت بين وراكها بدات أقرب زبي من خرم طيزها مفكر أن النيك بيكون هنا اول ما حطيت راس زوبري عند خرم طيزها لقيتها بتتاوه براحه يعني حاسه و مش معترضه على الي انا بعمله اتشجعت اكتر و حاولت ادخل راس زوبري في خرم طيزها لكن لقيته ضيق كدا و صعب يدخل فيه و كل لما احاول ادخله اسمع اااه منها بصوت براحه حاولت كتير لكن من غير فايده هي تقريبا هاجت اوي من الي انا بعمله فجأه لقيتها قامت عملت وضع الكلب ححححححح ظهر قدامي خرم كسها مفتوح عرفت انها قامت علشان انيكها في و ان النيك هنا ركبت على طيازها و هي في وضع الكلب و حاولت ادخل راس زبي تاني في خرم طيزها معرفتش لقيتها فجأه مسكت زبي و حطته عند شفايف كسها و راحت راجعه عليا زبي كله راح داخل في كسها مش هنسي احلى اااااااه سمعتها في حياتي لما زوبري دخل في كسها و فضلت رايحه جايه ترجع و تطلع لقدام و انا زبي هينفجر و مش مصدق الي بيحصل مسكتها من عند طيزها بأيدي الاتنين و بدات ارزع في كسها جاااامد و هي مبتعملش حاجه خالص غير انها عماله تتوجع و توحوح قربت انزل لبني و انا كنت عارف ان الي الحمل بيحصل لما الراجل ينزل لبنه في كس الست الي معاه فا حاولت امسك نفسي علشان منزلش لبني في كسها و تحمل مني و لما قربت اجيب طلعت زبي بسرعه حطيته عند خرم طيزها لقيت زبي نزل شلال لبن على خرم طيزها لدرجه ان اللبن فضل ينزل لحد ما نزل على شفايف كسها و هي في نفس الوضع بعد ما زبي فضي لبنه كنت واقف مصدوم بعد الي حصل و مكنتش مصدق سحبت نفسي و خدت هدومي و دخلت على الحمام استحمي علشان كان ورايا درس طلعت لقيتها نايمه علي بطنها زي ما كانت نايمه في الأول و طيزها مكشوفه و اللبن نازل على طيزها منظر يجنن كان نفسي اقلع و انيكها تاني بس كنت هتاخر على الدرس خدت كتبي و مشيت و ده كانت أول مره انام مع امي الشهوانيه فيها الي اللقاء في قصه جديده معاها
  6. انا شاب متزوج عمري 40 سنة و عندي ولد واحد و دائم السفر من اجل كسب العيش كنت ادخل الى المواقع الجنسية و اتفرج على الفيديوهات و كان اكثر شئ يلفت انتباهي المحارم الاخ مع اخته و بعد تفكير كبير و انا هائج تماما لم استطيع المقاومة عندي اختان متزوجتان فتحت الواتس اب فوجدت اختي الصغرى اون لاين تكلمت معها سلام و كلام سألتها وينك ....جاوبت انا بالبيت ...قولتها لحالك ...قالتلي اي لحالي ....شو عبتعملي ...ولا شي...ترددت شوية و قولتها حابب احكي معك في حاجة...قالت اوك...ما بعرف كيف قلبي بلش ينبض بقوي حسيتو راح يوقف...قالتلي عبسمعك ...قولتها كثير تعبان ...قالت من شو ...قولتها ما انتي بتعرفي مرتي كثير باردي و انا برا البلد و كثير عبتعب ...قالت سلامتك من العتب ...قولتها بصراحة كثير عبفكر فيكي و انتي بتعرفي انك اكتر شخص قريب لقلبي ... سكتت و ما ردت بعد اكثر من 10 دقايق ردت قالت شو بقدر ساعدك يا عيوني .. عبحكي معها و انا بلعب بزبي و حاسس انو راح ينفجر ... قولتها لما بكون بالبلد و بشوفك لما تجي على بيت العيلي ما بعرف شو بيصير فيني بصير اغلي ....قالت من شو ... قولتها بدي احكيكي بصراحة بس ارجوكي لا تزعلي مني.. قالت احكي انت نور عيوني .... قولتها لما بشوفك جاي اول ما بيجو عيوني على صدرك ما بعرف كيف بصير اغلي .. اختي بزازك من الحجم الكبير و انا تكير بحب هذا الحجم ...سكتت ما ردت ..بعد شوي قولتها زعلتي ..ردت لا عادي ..قولتها بصراحة كتير عماتخيلك جنبي و حابب و سكتت ...قالت حابب شو..قولتها حابب شوف ...قالت تشوف شو ..قولتها خجلان منك ..قالت عادي احكي ..بدي شوف بزازك ... ما ردت.. قولتها اذا بدك تزعلي انسي الموضوع و لا كأني حكيت شي..زبي بهاللحظة ما بعرف اوصفو تضخم عن الاول مرتين و انا بلعب بيه..قالت بس ما بيمشي الحال انت اخي ..قولتها انتي حبيبتي مو اختي ..سكتت..قولتها انا بصراحة كتير بهيج عليكي ما بعرف ليش..قالت فكر بالموضوع اكتر ..قولتها انا فكرت و حسمت الموضوع انا حابب اشوف بزازك و يكون بينا علاقة حب اكبر من الاول...سكتت ...قولتها انتي لحالك الحين ..قالت اي لحالي ..قولتها ابعتيلي رسالي صوتية منشان انا ابعتلك صورة راح تعجبك ...بعتت رسالي تأكدت انها هي مش حد من ولادها ..مباشر صورة زبي و بعثتو ليها .. شافتو و سكتت.. قولتها شفتي كيف راح ينفجر من الحكي معك بس كيف اذا شافك..بعثت انها عمتضحك..انا اتشجعت اكتر و طلبت بزها لانو حابب ارضعو..قالت عيب يا ابني ما بيصير ..قولتها بيصير شفتي زبي كيف عامل بدو كسك ..قالت يه يه يه يه مباشر روحت لهنيك ....و صارت تضحك ...قولتها يلا و بعثتلها صورة تاني لزبي..سكتت و بعثتلها صورة كمان و سكتت بعد شوي وصلتني صورة .. كان قلبي راح يوقف ..شو بز بياخد العقل ..قولتها اااااااااااه بدي اكلو بعتيلي صورة البزين مع بعض ...و هي ساكتي ..بعد شوي وصلت صورة و قلبي عبينبض بسرعة بزازها كلها برا بجننو ..قولتها مش قادر بدي نيكك طبعا و انا بعتلها اكتر من 10 صور لزبي ...سألتها حبوبي تحت اكيد ولع و نزل منو كتير مي ...وهي ساكتي قولتها وينو بعتيه..بعد شوي وصلت صورة خلص وصلت كسها قدامي و كان ولعان و باين عليه مولع لانو لزج ..قولتها بدي نيكك ما عاد فيني فتحي كسك و بعتي ..كمان وصلت صورة فاتحة كسها باصابعها شي بجنن..قولتها فتحي رجليكي للاخر خلي كسك يفتح لوحدو من غير صوابعك ..كمان وصلت صورة بتاخد العقل كسها فاتح شفافو لوحدو لانو رجليها مفتوحين للاخر بصراحة ما قدرت كفي لاني جبت ضهري مرتين و وعدتها انو قريبا راح انزل عالبلد كسرت معها و بعتلها بوسات و هي بعثت بوسات فتحت واتس اختي التانية لقيتها فاتحة حكيت معها بس اختي التانية ما اخذت معي وقت كبير مباشر شلحت و بعتت كل شي بصدق هادا حصل معي
  7. مساء الخير عليكم .....انا كريم م السويس 33 سنه من فتره مش بعيده اتعرفت على حد محترم سنه كان اكبر منى بحوالى 12 سنه واتعرفت عليه في ماتش كوره اتبادلنا ارقام الموبايلات وبدانا نقرب ونكون اصدقاء والامر كان بعيد عن الجنس لغايه مره اتصل بيه وطلب منى اعمله حاجه ع اللاب بتاعه اتفاجئت لما روحت انه قاعد بفانله وبوكسر انا قلت شكله كده سالب انا طبعا بينتله انى متفاجىء وبعد شويه بدا يلمحلى ع الجنس ومسك موبايله ورن على حد لقيت مراته داخله علينا وكان سنها قريب منه يعنى اكبر منى بحوال. 10 سنين وست مصريه عاديه شكلها عاادى زى اى ست بلدى وكانت لابسه جلابيه قصيره من غير كمام ومكشوف صدرها وقالى دى مراتى وفضل يبوسها ويقفشها قدامى ومره واحده قالى تجرب بصراحه قربت وانا مذهول ولمست بزازها وحطيت ايدى على طيزها بس حسيتها مش متقبله الامر ومضايقه وانها مغصوبه بصراحه مكملتش واتحججت ومشيت.....اتمنى اقابل كابل من السويس ويكونوا حابين الموضوع وانى اكون ثالث بينهم واسف ع الاطاله
  8. حبيت ابعت الموضوع لانه في كتير شباب بتفكر انه البنات العربيات ما الها عالتحرر انا صرلي بألمانيا شي ست سنين و ٣ سنين منهم صارلي مع حبيبي الألماني انا ما كان الي عالتحرر ولا بفهم فيه و كنت كتير بخجل الفرق انه لما جيت عألمانيا بلشت ألبس و زبط حالي وًلاني عربية ( انا سمراوية) فلقيت كل الشباب الاجانب ميتين عربي لحتى كلمهن وقتا حسيت بشعور حلو انه عكس ما كنت حس و انا بين العرب مع اني اعتبر جميلة عند العرب بس الفرق انه العرب بيحبو البنت البيضا و صاحبي صار بيلفت نظري انه فلان بيتطلع عليكي و مرات لما نكون طالعين و سهرانين في كتير شباب ألمان بيجو ليحاكوني فمن وقتا و هو بيحكيلي عن التحرر و انه حابب يشاركني مع شب ألماني تاني الصراحة الشعور كتير حلو و بزعل عالبنات العربيات الي نفسهن يعملو هالشي بس ما فيهن لانه بيخافو هالشي ينمسك ممسك عليهن لكن هو ما في حد يمسك علي مماسك و لو حاول فما بطلع بايدو شي لانه الكل فايع هههه بس حبيت اكتب هالمنشور من وجهة نظر بنت عربية بتحب التحرر وًبتستمتع فيه و تحكيلكن عن مآسي العربيات
  9. مرحبا هذه ليست بداية القصة لكنها سلسلة قصة زوجين متحررين حاولا تجربة السفر والتحرر وهناك التقيا بمجموعه من الناس طريقة القصة لا يوجد بها جنس حتى الان فهي عن زوجين يريدان التحرر سيحدث خيانه زوجيه وعلاقات وتجسس ازواج ....وربما تتطور للدياثة الزوج .... شخصيات القصة زوج زوجه كبل سميرة و سعيد زوجين رجل عجوز عامل الفندق عامل المساج رجل عازب ( القصة ليست من بدايتها انشر لكم جزء من القصة من منتصف القصة ان اعجبتكم اشارك لكم طريقتي بالكتابة وابدا القصة من البداية واكملها معكم وان لم تعجبكم اشكر لكم قراءه) الفصل السابع برفقة الزوجين بالمطعم استاجرنا سيارة مشتركه بالطريق وجلس سعيد بالخلف مع زوجته وزوجتي لاحظت ان سائق يرفع راسه للمراه لينظر للخلف وكان سعيد يجلس خلفي مقعد الراكب خلفي مباشرة ويبدو ان عينه للشارع وزوجته بالمنتصف بينما زوجتي بجانبها حينما كنت التفت لاتحدث مع سعيد لاحظت ان ساقا سميرة مكشوفة فلم يكن الفستان يغطي ساقها فكان يكشف بين فخديها لدرجة ان لون كليوتها يمكن رؤيته وكذلك الامر مع زوجتي لا اعلم ان كانت سميرة تعلم ان ساقاها مفتوحه لدرجة ان تظهر افخادها وكليوتها لان الفستان كان قصير لكن لم يكن يكشف افخادها لكن حينما جلست بالسيارة بدا انه يكشف بين ساقيها حينما نظرت بالخلف اتحدث مع زوجتي كانت تبتسم وهي تعلم انني كنت انظر بين افخاد سميرة حينما عرضت زوجتي لي أيضا وفتحت ساقيها لارى بين فخديها وهي تبتسم وكانها تقول لي اعلم اين تنظر هل يعجبك اختياري زوجتي كانت تخطط لهذا النوع من الملابس الواسعه بالاسفل وكذلك اختارت ان تجعل الكليوت شكله سكسي واشبه بالانجري مثلت يغطي فتحه كسها ويظهر بروز شعر كسها منها وانتفاخه لم يعلم سعيد اين انظر من الجيد ان السيارة مظلمه لا يرى اين انظر لاحظت ان زوجتي تتعمد ان تهمس باذن سميرة لاني لاحظت ان سميره قد أغلقت ساقها لتخفي فخديها ظننت انها ربما لاحظت انني اكنت انظر ولم تكن تعلم لكن بعد ان أغلقت ساقها ولم يكن زوجها ليرى او يعلم ما يحدث كان قائد السيارة في كل مرة ينظر للمراة ويبدو انها أغلقت ساقها ربما لاحظت انه ينظر لها من المراة واردت ان تغطي نفسها عنه لكن بعد لحظات لاحظت ان يد زوجتي على فخد سميرة وانا انظر للسائق وعيني تنظر للخلف ان عين زوجتي على السائق من خلال المراة فهي ترى عينه بالمراه وهوينظر فقامت بسحب ساق سميرة حينما نظر السائق للخلف وكانت تهمس باذن سميرة اظن انها تخبرها ان السائق ينظر لك وكانها تحذرها مما جعل سميرة تغلق ساقها وفتحه الفستان لكن ما حصل ان يد زوجي على فخد سميرة وهي تحاول ان تفتح ساق سميرة وسميرة تحاول ان لا تستجيب لزوجتي وبعد ان همست لها وكان السائق عن توقف ينظر للمراة للخلف فكانت ساق سميرة تعرض للسائق وسميرة تراقب زوجها ولا تحاول النظر للسائق وهي تعلم انه ينظر بين افخادها كانت زوجتي تمسك بفخدها كي تترك ساقها مكشوفه للسائق وكان وجه سميرة يظهر انه احمر من فكرة ان رجل ينظر لساقها وانها تفتح ساقها له حينما تركت رفعت زوجتي يدها ولم تعد تجبرها على فتح ساقها أغلقت سميرة ساقها وغطت افخادها وانا اسمعها تتحدث مع زوجها او تستخدم جوالها لتشغل نفسها ويبدو ان زوجتي بدات تتحدث معها بشكل طبيعي وهمست لها بشي ولم تحاول ان تكرر الامر معها لكن سميرة تنظر لزوجتي وزجتي تهز راسها لها وسميرة لا ترد عليها او توافقها ثم انتظرت سميرة لحظات كان زوجها ينظر فيها للزجاج الجانبي وينظر للخارج فرايت سميرة هذه المرة تفتح ساقها وهي تنظر ناحية زوجها فعرضت ساقها وفخديها وربما كان ذلك طلب زوجتي ان تفعل ذلك بنفسها فتركت سميرة ساقها مفتوحه لفترة طويلة كان السائق أحيانا يدير ظهره للخلف عند منعطف كي ينظر لفخدها بنفسه وهو يراه مباشرة دون ان يختلس النظر من المراة ان طراوة فخديها تفقده تركيزه وهو يرى عرض فخديها ويحاول ان يرى ما بن فخديها ويبدو انها حينما نظر للخلف يحاول الالتفاف والنظر ويميل راسة للخلف قامت سميرة بعرض ساقيها بشكل اكبر حتى يمكن رؤية كليوتها وامسكت بجوالها تتصفح فيه وساقها لازالت تعرض للسائق وهي لا تنظر اليه او تحاول ان تبدي انها تنظر لجوالها حينما السائق يستمتع بمنظر افخادها حتى انه ابتسم لها حينما رفعت عينها له تراقب عينه فعلم انه كان ينظر لها وكانه يشكرها على هذه الهديه حينما وصلنا للمطعم توقفت السيارة عند المدخل فنزل سعيد وزوجتي حينما رايت يد السائق تلمس مؤخرة سميرة قبل ان تخرج من السيارة بشكل سريع وهي تخرج من الباب كانت يده قد لامست مؤخرتها ويبدو ان سميرة لم تحاول ان تنظر للخلف وهي تشعر بيده كنت انظر لمحفظتي وانا اخرج المبلغ لدفع حساب السائق وكانني لم أرى حركته دفعت له المبلغ وقال لي ليلة سعيدة واعطاني رقمه في حالة اريد مواصلات باي وقت وانا أقول له بالتأكيد نتمنى ان تكون سائق لو كنت قريب من المنطقة سنطلبك من فندق المرات القادمه حينما نزلت من السيارة كانو ينتظرون وزوجتي تسال عن البطاقة اخبرتها انها بطاقة السائق ربما لا نجد مواصلات بوقت متأخر يمكننا طلبه بشكل خاص وهي تبتسم وتعلم ان هذا السائق الصلاص يريد جولات توصيل ويبدو ان اعجبها الامر اخترنا مكان بالصالة وجلست زوجتي بجانب سميرة وانا بجانب سعيد ونحن نختار الطلبية من المنيو ونتحدث ونحن ننتظر مقدم الطلبات يأخذ منا الطلبية كانت زوجتي اخبرت سميرة ان تخلع الجاكيت داخل المطعم فخلعت زوجتي الجاكيت وقامت بمساعدة سميرة بخلع الجاكيت دون ان تنتظر ان توافق وهنا نرى فتاتين مثيرتين داخل المطعم زوجتي وسميرة وقنابل المكورة بارزه ومنفجره وكانني أقول انني لن اعلم ان صدرها كبير وبارز بهذا الشكل لأول مرة ربما الاضاءه العالية داخل المطعم جعلت صدرها مثير وظاهر يلمع مع انعكاس الضوء على بشرتها حينما كانت الاضاءه بالغرفة خافته سعيد كان ينظر لزوجتي وكانه يراقب نفسه ويرى زوجته بملابس قصيرة بمكان عام وصدرها وفلقة خط الصدر بارزه ومكوره وطرية وتلمع وهي جالسة تنظر مع زوجتي للقائمة وتختار مع زوجتي كانت تنحي للطاولة وزوجاتنا صدورهم وكانها تستند فوق الطاولة من حجمهم حينما اتى مقدم الطعام ليسالنا عن اختيارنا لم نكن نقرر بعد وظل واقفا ينتظر ويخبر عن أصناف اللحوم ويجيب ان اسالة زوجتي وكان واضحا انه ينظر لصدر زوجتي الذي كانت فتحته أوسع لكن كانت سميرة تنظر للقائمة وتقترب من زوجتي فاصبح يرى زوجين من الصدور الطرية تنظر للقائمة ونظرات سعيد كانه يقول بسرعه ان العامل ينظر لكم لكنه لم يحاول ان يبدي انزعاجه او يخبر زوجته ان تغطي صدرها كما اخبرته زوجتي انه مخير لكنه لم يرد ان يفسد السهره وهو يرى زوجته متقبله الوضع وتجلس وتعرض صدرها بهذا الشكل وهي تشعر بالتحرر بعد ذلك طلبنا وجبة لنا وتوجهت للمفاسل وحينما عدت كانت زوجتي تنظر لطاولة قريبة منا وكان بها رجلين ينظرون ناحية زوجاتنا ويبدو ان زوجتي كانت تكشف ساقها وكان الرجلين ينظران لاسفل الطاولة ويبدو ان زوجتي لاحظت ذلك ويبدو انها همست لسميره ان هناك رجلين ينظرون ناحيتهم وسميرة تحاول ان لا تنظر ناحية الرجلين ولكنها تنظر لهم وراسه ناحية الطاولة تختلس النظر اليهم وكانها تريد ان تعلم ان كان كلام زوجتي صحيح فتراهما ينظرون ونظراتهم توحي انهما مفتتنان بالمنظر رايت زوجتي تنقز كتف سميرة وكانها تشجعها بامر وسميرة تهز راسها وعينها بالرفض لكن زوجتي اشارت باصبعها وكانها تقول ثانيتين فنظرت سميرة للمكان ولم ترى زوجها فقامت بفتح ساقها قليلا وهي تعلم ان الرجلين ينظران ناحيتها حتى انهما حينما رايا سميرة أيضا تفتح ساقها ويظهر فخدها قد فتح فمه من جمال المنظر منظر سميرة يوحي انها كانت توافق زوجتي على ذلك وتظهر لها ان ذلك يكفي انها حاولت بينما وجهها الأحمر يشعرك انها شعرت بالاثارة والغليان من فكرة ان رجل يتلصص عليها وانها تفعل ذلك لرجل ينظر لها بشكل جنسي وربما زوجتي اقنعتها بشكل ما بالمحاولة وتجربة الامر حينما رايت سعيد قد خرج من الحمام وكنت انا اقف بعيدا سعيد وهو يبحث عن الطاولة راى زوجتي وسميرة جالستين وزوجتي تهمس لها وسميرة لم تلاحظ ان زوجها قد عاد ناحيتهم ولازالت ساقاها مفتوحتين وظاهره من تحت الطاولة وقف مكانه للحظة وهو يتدارك الوضع ولاحظ هناك طاولة لرجلين يهمسان لبعضهما ويضحكان وينظران ناحية زوجاتنا علم انهما ينظران الى زوجته المثيرة ومنظر ساقاها وافخادها وسار دون النظر الى الرجلين او النظر الى زوجته حينما رايته زوجته غطت ساقها بفستانها واغلقتهما وكانت تتحدث مع زوجتي وكانهما مشغولان بالحديث جلس سعيد بشكل طبيعي وهو يبتسم ربما يخفي ان هناك رجلات يتلصصان على زوجته لكن كما قلت له لا يمنع احد من النظر ولا يمكن اثبات شي طالما ان لم يكن هناك تحرش لفظي او لمس فانه فقط سيحرج زوجته ويثير الناس حوله واخذ الامر بشكل طبيعي وزوجتي كانت تضحك معه وتتحدث مما جعله يشاركهما الحديث بعد ذلك انظممت لهم اونا أقول ان العشاء يبدو انه سيتاخر بسبب ازدحام الناس الليلة وسعيد يقول لا باس لدينا الليل بطولة حينها فكرت ان اطرح له فكرة المنتجع من جديد فقلت له ان هناك اقسام بمحل اللياقة والعانية تقدم خدمات لكنه علق وهو ينظر الي حول المرة السابقة لم يعجبه الامر وقال لا اعلم لم اشعر بالراحة المرة السابقة زوجتي تحمست وهي تقول اننا نخطط منذ يومين العوده للمكان مارايك نظرت سميرة لزوجها وكانها تريد ان تعلم رده فعله وهي تقول لا اعلم لو وافق زوجي فهو صاحب الر أي قلت لسعيد كانت الزيارة الأولى جديدة ولكن هناك اقسام أخرى...يمكنك ان تأخذ باقة فيها اربعه اقسام ...قرات ان هناك اقسام مغلقة للازواج ..حيث تكون بمفردكما ...ولديهم اقسام للعناية بالقدم والوجه .. مارايك قال ربما قلت له لنذهب وتقرا العروض الموجوده وتختار منها وتلقي نظرة لو لم يعجبك يمكنك ان تجلس بالمقهى هناك استراحة مطلة على منظر ونافوره بالخارج لم يرد بشكل مباشر لكنني اخذت موافقته من خلال تعابيره انه موافق ان يذهب معنا لكن دون ان يعلق انه سيطلب خدمات لكنني اخبرته ان تسجيلك الدخول للمكان معنا كاربع افراد يوفر علينا تخفيض 20 بالمئة من قيمتها حتى لو تدفع الخدمه فان هناك تخفيض لدخول المكان دون طلب خدمات المحل لو لم يعجبك العرض وكانه يقول ساذهب لاجلكم وربما ننتظر او نجرب بعض العروض الجيده زوجتي اخبرت سميرة انها تريد ان تذهب لحمام النساء وتريد ان تصاحبها فهناك حديث نسائي خاص بينهم زوزجتي تبتسم ان هناك كلام بينهم خاص منظر الفستان القصير وانا أرى زوجاتنا تسيران واطيازهما تتراقصان معا كان الرجل الذي يجلس ويراقب زوجتي مع صاحبة يهمس لاذن صاحبة ويبدو ان سمير لاحظ ذلك أيضا وهو صامت يحاول ان ينظر حول المكان والديكور حينما لمحنا ان الرجل قام من مقعده وذهب بنفس الاتجاه التي سارت له زوجتي وسميرة كان سعيد يراقب وجهته وهو يتوجه الى منطقة الخدمه ويدخل ممر جانبي ربما كان ناحية مغاسل الرجال وبعدها عاد وكان يتحدث عند كاشير الخدمه ربما يسال عن الخدمه او الأسعار حينما خرجت زوجتي من الحمام ووقفت مكانها تنتظر سميرة بعد ان قضت فترة طويلة معها بالمغاسل انتظرت خارج بوابه مدخل حمام ومغاسل النساء حينما كان الرجل يقف قريب منها ويبدو انه كان يتحدث معها وزوجتي تنظر اليه بابتسامه باردة ويبدو انها ترد عليه باصبعها تشير انها متزوجه ويبدو انه قد القى مزحه ويبدو ان زوجتي ابتسمت وظهرت اسنانها من شي قاله لها بعد ذلك خرجت سميرة الحمام وهي تنظر للرجل يقف بجانب زوجتي ويتحدث معها وكانها تنتظر زوجتي ان يرحلا من المكان لكن زوجتي لازالت تتحدث وهي واقفة بجانبها وكانها لا تتحدث اليه لكنها ترد عليه والرجل اخرج بطاقة سلمها لزوجتي وربما زوجتي لم تكن ترد ان تطيل مع الحديث او نرى انه يتحدث معها ويعطيها كرت اخذته من يده بسرعه وهي تنظر ناحيتنا حينما كان سعيد لا ينظر ناحيتهم من الزاوية التي يجلس فيها لم يلاحظ شي وضعت زوجتي البطاقة بحقيبتها وسميرة تحاول ان تبتعد معها عن الرجل تظن انه يتحرش بها خلال ذلك راى سعيد زوجته وسميرة وكان الرجل لازال يسير خلفهم وجلس بمقعده قبل ان تعود زوجتي وسميرة للطاولة دون ان يتحدثا عن شي حتى انني مزحت مع زوجتي لم طال الوقت داخل الحمام قالت زوجتي ان النساء يقضين الوقت بالمغسلة والحديث فهي منطقة يتحضرن لجعل مظهرهن جذاب وتحسين صورتهم عند النظر للمراة الكبيرة داخل منطقة المغاسل وتعديل مكياجهم هناك أمور زوجتي لا تصارحني بها حتى لو كنا نحب ان نستعرض بالاماكن العامة تبقى هناك أمور تجعلها حدث لا يحتاج ان يذكر فهي مجرد امر مر عليها ولا يفسد يومها او يعجبها فيكون لحظة تمر تحتفظ لنفسها به والحقيقة ان الامر يعجبني اكثر ان أراها تقوم بامور دون ان تخبرني وبنفس الوقت شي عفوي وغالبا ما يحدث ان يظهر صدرها دون قصد وارى الاخرين ينظرون لها فتلاحظ نظراتهم فتغطي صدرها وانا ادعي انني لم أرى شي أمور تحدث بدون خطيط بالنسبة لسعيد كان ينظر للرجل المبتسم بالطاولة وزوجاتنا لا تنظر ناحيتهم ولا ترد نظراتهم وهو يفكر ماذا كان يفعل و ان كان تحدث معهم او تحرش بهم بالكلام لكن زوجته لم تظهر ان هناك أمور حدث او ازعجها بلحظة عينه كانت تنظر لصدر زوجته لعل الرجلان يجدان صدرها البارز مصدر اثارتهم وكانه يريد منها ان تغلق فتحه الصدر بالمكان العام و انها أظهرت ما يكفي وكان يشير باصبعه على رقبته وزوجته فهمت انه يريدها ان تغطي صدرها فلم تعلم كيف تفعل ذلك الان حينما حظر مقدم الطعام وقف وأعطى ظهره لسعيد كي يضع الاطباق بالطاولة وعينه على زوجه سعيد حيث كان ناحيتها وهو يضع الاطباق ومن مكان نظرة نعلم انه ينظر لفلقة صدرها حيث ان سميرة رات عينه على صدرها فادارت راسها عنه وهي تحاول شد ملابسها لتغطي صدرها ويبدو ان زوجتي كانت تشد يدها من اسفل الطاولة تسحبها كي تترك الفستان مفتوح سعيد كان وجهه وكانه يريد ان يصفع العامل وهو ينظر لزوجته وبنفس الوقت يجد زوجته مثيرة حتى ان سعيد ينظر لصدرها وكانه اول مرة يرى صدرها بهذا الجمال بمنظر اثاره اكثر من زوجته عارية التي يراها بدانا تناول الطعام وسال العامل ان كنا نطلب أي شي اخر فشكرته زوجتي وابتعد وبدانا نتناول بحديث جانبي عن الطعام والمقبلات كانت وجبه خفيفه بعض الشوربة والمقبلات والمشويات حيث ان فكرتنا اننا سنطلب وجبه نهاية السهره باي مكان اخر او سهرتنا اخر الليل كنت أرى ان زوجتي تنظر خلفنا وهي تشرب من الكاس كان طرف عينها تعكس مكان نظرها ناحية الرجلين ان كانا لازال ينظران لهما ويبدو ان زوجتي كانت تهمس باذن سميرة للحظة وبعد ذلك رايت ان يد زوجتي وضعتها اسفل الطاولة ويبدو انها وضعتها على ساق سميرة لم اكن استطيع ان أرى تحت الطاولة حينما قررت ان أحاول ان أرى من خلال عدسه الجوال فكنت أقوم بعمل قراءة رسائل من الجوال ادعي استخدام الجوال وكانت سميرة تتحدث مع زوجتي حينما فتحت كمرة الجوال ووضعته بين ساقي لارى ما يحدث اسفل الطاولة فقمت بتسجيل بالجوال اسفل الطاولة بعد ذلك رفعت الجوال لانظر للفيديو وكانني أقوم بالرد على الرسالة فكانت يد زوجتي على فخذ سميرة ويبدو انها كانت تقوم بفتح ساقها ليظهر فخدها بنفس اللحظة نظرت الى وجه زوجتي وكانت تبتسم بوجه سميرة ولا نسمع الهمس وانا التفت رايت الرجل يميل براسة الى الطاولة لينظر الى اسفل طاولتنا ليرى كيف تعرض سميرة افخادها له وزوجتي تساعدها بعرض افخادها وما بين فخديها بعد ان انتهينا من وجبة الطعام كنا نهم بالخروج فاخبرتني زوجتي ان ننتظهرهم بالمدخل لحين ان تقوم بغسل يديها و ندفع نحن الحساب توجهنا للمحاسبة وغابت زوجتي ورايتها تذهب ناحية الأخرى وكانت تسحب معها سميرة لمرافقتها وانا سعيد نقف بالدور لمحاسبة المطعم انتظرنا بعض الوقت خارج المطعم ننتظر زوجاتنا ومضت ربع ساعه وسعيد يقول انهما تاخرا طلبت منه الانتظار في حالة خرجا من المطعم يكون هو هنا وانا اذهب لرؤيتهما وذهبت ناحية المغاسل لم ارهما هناك ورايتهما من بعيد يقفون ناحية كشك صغير داخل المطعم للايستكريم وكانت زوجتي مع سميرة تقف وسط مجوعه من الناس وكان الرجلين يقفان معهماويبدو انهما يدفعون حساب الايسكريم وجد الرجل يقدم لزوجتي وهي تبتسم له ورفيقة يقف خلف زوجتي أيضا ويبدو انه تعمد ان يلتصق بها من الخلف حينما كانت سميرة تنظر لزوجتي وكانها تقول لها لنرحل زوجتي تلحس الايسكريم بلسانها من الأسفل للاعلى وتشير لسميرة ان تتناول الايسكريم كان الرجل يقف بجانب زوجتي ويده على ظهرها حينما وقف الاخر بجانب سميرة وهي لا تحاول ان تقترب منه فبدا الرجل بلمس طيز زوجتي وزوجتي تبعد يده بابتسامه حينما حاول الاخر لمس طيز سميرة فشعرت انها قفزت من مكانها بعد ان تحرش بها وتوسعت عينها وهي تنظر لزوجتي ان الامر تطور اكثر من محادثة لكنه لم يرفع يده عن طيزها وظل يحرك يده بين فلقتي طيزها بعدها سحبت سميرة يد زوجتي لتبتعد عن المكان... حينما رايت زوجتي وسميرة تشير لسعيد بعد ان راته يقف بمدخل المبنى ويبدو ان زوجتي كانت تساله عني وتشير بيديها اين انا وسعيد يشير بيديه انني ذهبت للبحث عنكم بالمطعم بعدها توجهت لهم وانا أقول لهم انكم هنا ونحن ننتظركم منذ وقت نظرت الي زوجتي اين...لقد كنا بالمغاسل بعد ذلك خرجنا للبحث عنكم عند المحاسبة قلت صحيح ..لاباس لنستقل سيارة اجرة الان فساعات العمل بمحل اللياقة والعناية للعاشرة الفصل الثامن سيارة الأجرة مع الزوجين كانت الليلة مزدحمه وانتظرنا خدمة التوصيل حتى وصل سيارة حينما تحدثت الى السائق عن مكان المتوجون اليه كان قريب من المكان لكنه قال لي ان اصعب بالخلف لايمكنني الجلوس بمقعد الراكب حينها كانت سميرة دخلت للسيارة وكانت زوجتي تقف معي فجلس سعيد بجانب زوجته قلت للسائق لا باس ان المسافة ليست طويلة لن يضر ان نجلس اربعتنا بالمقعد الخفي انه يتسع فدخلت زوجتي وصعدت انا خلفها فكان سعيد يجلس بالمنتصف حينما دخلت زوجتي اعطي مجال لها للجلوس بجانبة وجلست انا بجانب زوجتي ناحية الباب فاصبحت زوجتي ملتصقه باكتافي وانا أحاول ان اخبرها ان المكان لا يتسع عليها ان تتحرك قليلا فاعتدلت بجلستها فاصبح كتفها يلتصق بكتف سعيد كان سعيد يهمس باذن زوجته لكن داخل السيارة لا يمكن ان تخفي أصوات فكان يسالها ان حدث شي ولم تاخرو لكن سميرة تطلب منه الا يثير الموضوع الان وتقول لا شي لكنه يصر ماسبب تاخرهم نص ساعه قالت له لاحقا نتحدث كانت زوجتي تستند علي وانا اشعر بثقلها فوقي مع كل انعطاف تدفعني عند مقبض الباب واشعر بضغط فوقي فاقول لها اجلسي على المقعد لا يمكنني تحمل وزنك وهي تقول لست سمينه المكان ضيق ولا يوجد مكان كان سعيد يقول لي يمكنها ان تجلس على المقعد وهو يحاول فسح مجال لزوجتي لتجلس بسعه اكبر وهو يجلس ملتصق بزوجته كنت أقول ان الطريق عشر دقائق يمكننا تحمل مسافة والوقت حينما توقف قائد السيارة وهو يقول دقيقة ليشتري دخان بعد توقفه شعرت باختناق اكثر فحاولت زوجتي ان ترفع كتفها عني حيث كانت تستند علي فجلست على المقعد واعطتني مجال لكنها كانت تلتصق بكتف سعيد لكنه لم يبدي انزعاجه بضيق المكان وانها اخذت مساحة اكبر وهو اصبح يجمع ساقة ليعطي لها مجال بعد ان عاد السائق من المحل وبدا بالتحرك شعرت ان زوجتي لم تعد تستند علي واشعر انها بدات تستند على سعيد بكتفها وانا أقول انه يتحمل مع حركة السيارة وانعطافها كنت استند للخلف حينما زوجتي كانت تحاول ان ترفع ظهرها عن المقعد لان لا يوجد مكان يتسع لها لكنني لاحظت ان جزء من فخدها كانت تجلس على ساق سعيد كانت تضع جزء من ساقها وشبه جالسه على فخده بجزء من فخدها ومؤخرتها ولم يكن شي واضح او مقصود حيث ان لا يوجد هناك سعه للجلوس فيبدو انها مع حركة السيارة ومحاولته إعطائها مجال للجلوس كانت ق جلست بطرق فخدها اصبح فوق فخده كانها جالسة بحضنه لم يكن احد يلاحظ او ينظر للأسفل كان جسده يغطي مجال الرؤية لزوجته فلم تكن ترى وهو يظن ان زوجتي تغطي فهو لا يراني لكني أرى حينما استند للخلف انها أصبحت جالسة بربع فخدها على ساقة ظل هكذا لا يبدي انزعاجه وزوجتي كانت تمسك براس المقعد الامامي تثبت نفسها من سير المركبه والوضع استمر طبيعي حينما مالت بسبب انعطاف الطريق على كتفه فوضع يده على كتفها ليثبتها من الحركه وبعد ذلك رايته يضع أصابعه بالاسفل ظننت انه يبعد نفسه او يسمح له بالجلوس لكنه كان يضع يده على طرف مؤخرتها يلمسها من الأسفل لتجلس على كف يده بعد ذلك سالت زوجتي هل انت مرتاحه الان تقول نعم ...ألمهم انت مرتاح بوضعك قلت لاباس... وانا امزح معها واسال سعيد المهم ان لا تكون تضايقك سعيد قال سعيد انه مرتاح لا يزعجني الطريق بعد فترة لم تعد زوجتي تجلس بطرف مؤخرتها عليه كانت اقرب للجلوس بحوضه الان بعد اول مطبة بالرصيف وانعطاف مالت ناحيته فكانت تجلس على حظنه ويبدو انها تركت حقيبتها خلفها كانها تستند عليها وتخفي انها تجلس الان فوق سعيد حيث سمح بطيزها ان تجلس ورايت يده يمسك بفخدها من الامام ليثبتها فوقه ويبدو انه الان يشعر بطراوة طيزها وبدا يحرك نفسه بالاسفل وهي فوقه وكانني سمعت صوته وهو يقول امموففف فسالته هل تشعر بالضيق وانا أحاول لا انظر ناحيتهم فيقول نعم ان المقعد فقد بسبب المطبات قلت المكان قريب هل يمكنك التحمل لنصل ( سالت زوجتي) قالت لا تقلق يمكن ان اتحمل دقائق أخرى وهي تقول لسعيد هل يمكنك ان تصبر قال سعيد انه مرتاح ويمكنه التحمل بمكانه نص ساعه أخرى وهو يبتسم ومع كل انعطافة كانت زوجتي تندفع للامام تم للخلف وهو يمسك بطيزها وهي تحرك مؤخرتها فوقه بعد ذلك مررنا بنفق مظلم غطى على كل شي لم يعد هناك شي للرؤية سوى انوار السيارة على الرصيف ولم اعد أرى شي من زوجتي وسعيد سوى شكل راسها بالظلام لكن هناك خيالات حول ما يحدث انني اشعر انها بدات تتحرك فوقة وكان جسدها يتحرك مع سيارة للامام والخلف واصوات الموسيقى من سماعات السيارة تغطي على حركتهم وبنفس الوقت كنت اسمع اوفف مكتومه من سعيد وزوجتي فوقه كان النفق لا يتجاوز الدقيقة لكنني شعرت ان مرت وقت طويل داخل النفق وفي منتصف النفق كان هناك كشاف يضي منطقة النفق فحينما مررنا منه كانت عبارة عن خمس ثواني لاحظت ان يد سعيد أصبحت على فخد زوجتي من اسفل الفستان فلم اعد أرى كفها فقد ادخلها داخل فستانها القصير وامسك بافخادها وكانه يثبتها وزوجتي تمسك بيديها مقعد الامامي تستند عليه وطيزها على سعيد ولثواني رايتها تدفع جسدها عليه قبل ان نصل الى نهاية النفق ونخرج للطريق الرئيسي كانت قد اعتدلت بجلستها لأننا اصبحنا بشارع عام مضي بانارات المحلات فرفعت نفسها عنه لتعود لتجلس بنص جسدها على المقعد وجزء منها يستند على سعيد وكتفها فوقه لكنها لم تعد تضع فخدها فوقه فعادت تضعط بجزء من جسدها علي وكتفها بثقلها من جديد ليبدو الامر طبيعي وكان المنطف الأخير قد دفعها ناحيتي قبل ان نصل الى نهاية الرحلة ونصل الى موقعنا خلال ذلك نزل سعيد مع زوجته وزوجتي تلحق بهم من الباب الاخر حينما انتظروني حتى ادفع للسائق الحساب نهاية الجزء ......
  10. الجزء ١ - بداية اعجابي بأخي يزن:- انا داليدا عمري ٢١ و انا معجبة و جدا بأخي الكبير يزن. اعجابي بيزن مو شىء جديد بالعكس من الصغر اشوف انه يزن وسيم و انيق ومجرد التفكير انو ممكن يحب او يتزوج وحدة تغيري يرفع ضغطي و يستفزني و هيا فكرة صعب عليا قبولها و جدا. كنت مهووسة بطوله و وجه و ملامحة و عندي فضول انى اشوف منه اكثر و اكثر. عندي امنية انى اشوف زبه و امصه و ادخله فيني و ينيكني اللين يطلع منحلقي. الفضول كان بيموتني و في يوم فتحت حساب مزور و زورت شخصية وهميه و اضفته على انى وحدة معجبة فيه و تدللدت و ارسلت له كلام اباحي و طلبت منه يرسل صور لنفسه متعريا رسل لي صور شغلت المحنة فيا اكتر كنت احس بفراشات ف بطني و كنت احس جسمي تزداد حرارته و خدودي انقلبت للون الاحمر. كنت حاسه انى لازم اشلح كل ملابسي و اتحسس نفسي حالا. كل ما شفت جسمه و زبه الطويل العريض فتحت رجليا لا اراديا و احسست بمحنة قوية و كأني عايزة ادخل اي شىء داخلي و فورا. انزلت سنتاينتي السوداء و لمست حلماتي الى كانت منتصبه في شهوة و جلست ادور باصبعي على حلمتي. لكن ما قدرت استحمل الم المحنة، نعم، قلت الم، الم انى ابغى امسك زبه و ادخل فيا حاسه بكسي ينبض و منى قادرة احقق امنيته عملي الم. ف بسرعه شلحت الكلوت و شفته غرقان في بحر من محنتي تغير لونه من وردي فاتح لوردي غامق من كثر البلل و زادات نبضات كسي و كأنه قلب ينبض و ملئ بالحرارة لم استطع التحمل ابدا اخذت باصبعي المتوسط و ادخلته بدون اي تفكير مسكت جوالي و انا اتامل زب يزن و اتخيل انه جوا كسى ينيكني. اسكات صوت محنتي كان صعب كنت ادخل اصبعي اليمين و ادخل اصبعيين ولا اكتفى و اقوم بالدعك بكل قوة و اعطي فمي بيدي اليسار و اتنفس بكل قوة. كل ماادخلت اصبعي رجولي فتحت اكثر و كأنها تدخل اكثر و اكثر و اقوا و اقوا و اسرع و اسرع. نبضات قلبي كانت عالية و كنت اصب عرق واصابع رجلي تلف لا اراديا و فجاءة حسيت بكهرباء ف كل جسمي و رجولي بداءت ترتعش بقوة و راسي راح للوراء مع عيني لا اراديا اماكسى كان غرقان في العسل. اخذت اصبعي و مصيته و انا اتخيل انه زب يزن الملئ بعسلي و حليب يزن و هما مختلطيين. استمريت ع دا الحال لفترة و لكن كل يوم ازداد طمعي كنت خلاص وصلت حدي و نفسي المس زبه و ابوسه و ينيكني و يلمسني في كل مكان. و قررت انى لازم اجذب انتباهه بأي شكل لانى مو قادرة اتحمل و امنيتي يفتحني فورا. لبست اضيق ليقينقز عندي لابرز طيزي و ما لبست اندر عشانيبان كسى من ضيق السترتش و لبست فنيله بدون اكمام و تأكدت ان سنتيانتي و صدري واضحيين و بارزيين. رحت لغرفة يزن و قلت له برتب غرفتك و هيا كذبة انا بس ابغاه يعيد ترتيب بطني بعد ما ينيكني بقوة ابغى انسى المشي. مجرد وجودة في الغرفة زاد نبضات قلبي وحرارتي و حسيت بسائل ينزل منى حبا في يزن. شغلت نفسي و وقفت قدام شاشته التلفاز و هوا يتفرج التلفون و انحنيت عشان يشوف طيزي و هيا بارزه. رفعت اغراض من الارض عشان يشوف صدري. و حسيت انه مو فاهم ولا مهتم و بمحاولة اخيره رفعت يدي اليمين فوق دولابه عشان ارتب الدولاب و فجاءة حسيت بشىء قوي مسكني من ظهري و حنى راسى جوا الدولاب و كأنه مدخل نصف جسمي فيالدولاب و كان منتصب و حسيت بالانتصاب على طيزي و اخد يده الثانية و نزل الفنيله و دخل يده تحت سنتيانتي و لمس صدري بقوة. كسى لا شعوريا تبلل و بداء ينبض و كنت فرحانة جدا و احس انى بطير من الفرح لانه اخيرا لمسني و كان نفسي ادخل ايدي جوا بنطلونه و امص زبه و ادخله. فجاءة سحب بنطلوني على تحت و لبق على كلوتي بزبه مسك رقبتي من ورا بيده اليسار و يده اليمين حطها ع رقبتي من قدام ولف راسي على ورا و شفشفني في فمي. كنت احس بفرح غير عادي من قوة الفرح ما عندي كلمات و ابغى ابوسه بس ابغى احس بلسانه فمي ابغاه يمص لساني و احس بلعابه يختلط بلعابي و كان يعض شفايفي كأنه من زمان نفسه فيني كمان. و بعدها اخذ يده و نزل الكلوت كنت اسمع نفسه يزيد و يزيد و صوت زئره اشعلني و هيجني و احس بالبلل اكتر لمس ما لمس الكلوت حس بالبلل الى كان فيني و حرك اصبعه علي الكلوتو انا كنت هايجة بشكل غير طبيعي. فكيت السنتيانه لانو كل ما لمسني كل ما سخنت اكتر ورفعت الفنيلة و هوا نزل الكلوت و لصق نفسبالبوكسر على كلى كسي من كثر بللي بوكسره تبلل بعسلي. اخد اصبعه و دخله ف فمي و انا مصيت اصبعه و تفاليني عبت اصبعه و اخذالاصبع و دخله داخل طيزي و يده الثانية اخدها لكسى و بداء بدعك كسى و كسى كان يزداد نبضه و الشعور بيده و على كسى و اصبعه على طيزي كان شىء خيالي لا يعبر ابدا كل ما حرك ايده اسرع انا اخرج من الدنيا و كل ما حرك يده على كسى و دخل اصبعه في طيزي و صار اصعب و اصعب انى اكتم نفسي العالي و نبضات قلبي صارت مسموعه و صريخي كان صعب ينكتم و صوت محنتني و مع كل لمسهو دخله يعلو صوتي و بما ان اليديين الاثنيين مشغولات و كل يد تلامس جسمي كان يكتم صوت محنتي بالقبلات و كل ما يقرب من فمي يخرسني و يقول "اششششش" يقول في فمي نفسي اسمع صوتك و لكن المشكلة اننا مو لوحدنا ف البيت و انا كنت احاول ان اخفض صوتى و لكن كان الموضوع صعب بطريقة غير طبيعية كان نفسي اصرخ بمتعه و اصرخ نيكني نفسي ف زبك جوا كسى و لكن قوة المحنة ربطت لساني و ما قدرت الا انى اتمحن بصوتي الى صار ملئ بالانوثه و النعومة و المحنة اخرج اصبعه من طيزي و اخرج كلوتي كاملا وادخله في فمي استمر كسى بقوة و ضرب طيزي حتى احمرت و ادخل اصبعيين داخل طيزي مع كل هذا لم اعد استطع التحمل و انفجرت من المحنة بعد وصولي للنشوة و بللت اصابعه اكثر و هنا فعلا كتم صوتي كان صعب جدا و رجلي بداءت بالاهتزاز بقوة. لبست ملابسي ورحت لغرفتي و كأن ما صار شىء و لكن كنت فرحانة و منى قادرة افكر الا بزبه و اخطط لبعدين لم نكتفى من بعض ابدا بل كانت البداية فقط لكن الوقت و المكان ما سمحولنا بالارتياح. كنت حزينة ما مصيت زبه ولا نزل فيا ولا دخل زبه فيني و لكن كل هادي صارت مع الايام و هادا الى ححكيه في الاجزاء القادمة.
  11. بداية اتشرف اني انصدمت الي مندا عرب نار الذي من فتره طويله اتابع القصص فيه لااطيل عليكم اسمي .trمن اليمن ....اول تجربه لي مع اختي الكبيره قبل زوجها كان الموضع مجرد تفريش وتطفية شهوه لها وهي الذي كانت تستفرد بي عندما يكون البيت خالي من كل الاهل وكونت صغير نوع ما لم اكون اعلم عن الجنس شي سوا الاحلام وهي من جعلتني افتح عيوني علي الجنس وهي من دربتنا علي ذالك ..لقد كانت تعطيني موضتها البيضاء النعمه بكل استسلام وتسجد وتطلب مني انيكها في مؤخرتها وكونت انيكها حاي تنزل لبن كسها وظلينا علي هذا الحال لمدة سنتين نعشق بعض حتي تزوجت وبعد الزوج صارت تزونا للبيت وكانت تجلس عندنا بعض الايام وهنا الوضع اختلف فهي متزوجه والان الطريق مفتوح فقد كانت زوجتي في غياب زوجها عندماتكون عندنا في البيت لم تمر لليله حتي نتسلل ونمارس الجنس مع بعض والجميع نيام ولاكن في كسها وكنت تقول اجد الذه معك اكثر من زوجي واتعمد اخر في الزياره في بيتنا لكي اتركك تنيكني واستمتع معك وفي بعض الحالات كونت اقوم بزيارتها انا الي بيت زوجها عندما يكون غايب وابات عندها ونظل طول الليل في سهره ساخن مع اجمل نيك محارم لقد ظليت معها خمس سنوات بعد الزواج وانقطعت بعد ان غادرة البلد للقصه بقيه ومع محارم اخرا
  12. اليوم كنت في السوق مع مراتي فجأة لاحظت شخص يلاحقنا ظنيت انو لص لكن تبين لي ان عينيه على مؤخرة زوجتي وجسمها عجبني المنظر تعمدت ارك زوجتي وحدها بحجة اذهب لأشرب وأنا أنظر له من بعيد طلب التحدث معها لكنها رفضت لكنو بقى ملتصق بمؤخرتها ولما جيت عملت نفسي مش واخد بالي وانا معاها وهو كل مرة يحك على جسمها وبالضبط مؤخرتها لحد ماتعبت وطلبت مني نخرج من الزحام
  13. ماما اسمها ولاء عندها 41 سنة وبابا محمود عنده 44 كنت ف مرة ف الشغل وكان يوم خميس وانا اصلا بروح من الشغل ف العادة الساعة واحدة باليل بس اليوم ده بعد الشغل قعدت مع صحابي وهيا كلمتني بتقولي انت اتأخرت ليه قولتلها اني هتأخر شوية سهرات مع صحابي وبعدين اتبضنت من صاحبي ورحت مروح ع البيت دخلت من غير ماعمل صوت وانا وحيد مش عندي أخوات والصالة كانت ضلمة وكان في اضائة خفيفة جاية من عند الباب بتاعهم رحت وقفت ورا الستارة وشفت موقف بن قحبة لقيت بابا نايم على ضهره وماما مدية طيزها للباب وبتمص بتاعه فضلت تمص حوالي دقيقتين وبعدين هيا نامت مكان بابا وقالتله قوم انت كمان الحسلي بابا قام وفضل يلحس فيه وهيا ولعت ع الاخر وفضلت تعمل كدة اهاااا اهاااااا براحة براحة مش قادرة مقعدش كتير وراح قايم طلع فوقها ودخل زبه ف كسها وهيا فضلت تأه أه بقى وكانت واخدة رائحتها لانها عارفة ان البيت فاضي فضلت بقى اهاااااا اهاااااااا اووي اوووي اووووي مش قادرة مش قادرة اهاااااا اهاااااا اهااااااا يالهوي يالهوي هموووووت فضل على كدة بتاع خمس دقايق وراح قايم وهيا طلعت ركبت على زبه وفضلن تتنطط على آخرها وصوتها على اخره كأنها بتتعذب وكمان احنا معندناش جيران كمان ف كانت بتصوت ع الاخر وفضلت تتنطط لحد لما جابهم جواها وراحت نايمه فوقه وثابت زبه جواها وفضلو يبوسو ف بعض انا اتسحبت ورحت نازل الشارع بس كنت همووووت وهايج بطريقة غبية رحت متصل بيها ردت عليا وكانت تعبانة ياعيني بقولها صوتك عامل كدة ليه بتقولي كنت نايمة وبعدين قولتلها طيب انا جي عاوزة حاجة انا اجيبهالك قالتلي لا طلعت لقيت باب الاوضة مقفول قعدت ف الصالة وشغلت الشاشة لقيتها خارجة ولابسة اسدال لونه بنفسجي ع اللحم لان صدرها كان سايب والحلمات كانت باينة منه وطيزها بتترج ع الاخر وشعرها لازق على وشها من العرق ومبلول سنة جت قعدت ع الكنية ال قدامي شوية والفجر إذن قالتلي هدخل اخد دش وأخرج أصلي دخلت وخرجت كانت لابسة عباية لونها ابيض ولان كانت لسة خارجة من الحمام وجسمها مبلول شوية ف كانت العباية لازقة فيها ومبينة ال تحتها كان براه اسود واندر احمر وخرجت لبست طرحة وصلت وبعدين انا قومت عملت شاي قالتلي اعملي شاي معاك على مادخل الحمام عملت فيا انا وهيا وبعدين هيا خرجت لابسة نفس العباية دي بس من غير البراه والاندر تقريبا كانت لبستهم علشان تصلي بس وسريع الشاي وبعدين قالتلي انا داخلة انا وقامت كان جسمها كله باين والعباية كأنها شفافة صدرها بيعوم ونصه باين والحلمة باينة وبعدين وهيا ماشي العباية كانت داخلة ف طيزها من ورا انا قمت دخلت الحمام ف ثانية لقيت الاندر والبراه ف الحمام فضلت الحس واشم ف الاندر. ورحت ضارب عشرة ودخلت نايم وانا والموقف مش رايح عن بالي واها نسيت اقول حاجة ف الاخر خالي بعد منزل جواها لقيتها بتقوله المرة الجاية هتنيكني ف طيزي بقالك كام يوم مدخلتهوش فيها
  14. في البدايه احب اعرفكم بنفسي اسمي ماريو 19 سنه وامي سهام 44 سنه طويله بزازها كبيره ومدوره ومشدوده وطيزها مدوره وكبيره جسمها مشدود القصه بدات وانا عندي 15 سنه وكنت بسمع سكس وبالصدفه جه قدامي فيديو لواحده جسمها زي جسم ماما فبدات اتخيلها ماما وبتاعي وقف اووي وضربت عشره وانا بتخيلها ماما بس بعدين حسيت بالذنب واضايقت اووي بس بعدها بيومين لقيت ماما خارجه من الحمام بقميص نوم شافف جسمها كلو فمقدرتش امسك نفسي ودخلت ضربت عشره وقولت لازم اشوفها بتتناك المهم كان عندنا جاره اسمو عمي محمود راجل فحل اوي جسم ضخم واسمر المهم ف يوم كنت راجع بدري وسمعت صوت ضحك واهات من شقه محمود ف حسيت بحاجه غلط المهم لفيت من المنور وكان في سلم طلعت عليه ودخلت شقت محمود وببص ف الصاله لقيت ماما قاعده بين رجليه ومنزله البنطلون وكان زوبرو كبير اوي وماما نازله مص وهو بيضحك ويقولها ارضعي اوي يشرموطه وماما تمص وتحط زوبرو بين بزازها واتفاجات لقيتو بيخرج موبايلو وبيتصل بحد بيقولو تعالي الشرموطه معايا استنيت شويه ولقيت عم احمد راجل جامد ف المنطقه لقيتو جه وقلع ملط وماما بدات تمصلو وعم محمود جه من ورا ماما وبدا يدخل زوبرو ف كسها وماما بتتوجع وتتشرمط وعم محمود بدا يرزع ف كسها اوووي وانا بلعب ف زوبري واتفرج فضل يرزع شويه وبعدين بدل هو واحمد واحمد ناك كسها جامد وبعدين دخلو فطيزها ودخل بسهوله فضل يركب ف ماما وقوموها ونام احمد ع ضهرو ودخلو ف كس ماما ومحمود من ورا ورزع ف طيز ماما وفضلو ينيكو ف ماما اكتر من ساعه وبعدين محمود نزل ف طيزها واحمد قومها ونطهم ع بزازها
  15. مرة كنت عبنيك مرتي بغرفة النوم والجو صيفي حار وبالرغم من تشغيل المكيف إلا أن الهواء فتح النافذة ولم نغلقها وبعد فترة قصيرة انتبهت لشاب كان يتلصص علينا ويحلب ايره على منظري انا ومرتي لاأعرف السبب الذي جعلني انتشي امامه وأصبحت ارضع بزاز مرتي ونزلت الى كسها ألحسه وهي بدورها أعتقد انتبهت لوجوده فاخذت ترضع ايري بقوة وتدخل اصابعها في طيزي وتنظر اليه وتصدر اصوات شرمطة ومنيكة وتتعمد ان تسمعه الكلام الذي توجهه لي هيا نيك كسي وطيزي شبعني ياعرصى لما اجيب حدا ينيكني وينيكك وتضحك بشرمطة بعدما انتهى الشاب من حلب ايره وافرغ مافيه خطر لي ان تكون هي من فتح النافذة بطريقة ما كي لاانتبه المهم في النهاية زوجتي مارست فلم سكس معي وبمشاهدة الجمهور وكأنها تقول وبرضاك ايضا .
  16. بداية القصة انا كنت احب الجنس ومتزمت نوعا ما.. اتعرفت على زوجتي عن طريق الصدفة بعد اول فترة بالخطوبة صار في احاديث جنسية لين كنا ممحونين زيادة وصلنا للبوس واللحوسة ومن بوستها عرفت انو عندها خبرة سابقة لكن ما اعترفتلي بس انا كنت ممحون ومستمتع من خبرتها... صارت تبعتلي صور ليها وهي عارية وتلعب بصدرها وكسها لين اجا يوم قبل العرس باسبوع رحت وياهاخلسة الشقة اللي نبي تتزوج فيها. هناك نكتها و فتحتها وكنت متعجب كيف تمص زبي بحرفية عاليه مثل ممثلات البورنو وجابتهم بثمها وبلعتهم كلهم وتقولي طعمهم لذيذ... اتزوجنا بعد اسبوع رحنا شهر العسل .. اول اشي ثلاث ايام بلبنان كانو احلا ايام حياتنا كانت تلبس الهوت شورت والتنورة القصيرة ولباس كلو سكسي وانا مبسوط فيها لين اجا اليوم الرابع طلعنا رحلة بحرية اسبوع بسفينة سياحية تروح جزر يونانية وايطالية... كانت سفينة كبيرة فيها مسبح وبار وملاعب وجيم وكازينو للقمار وكل ما يخطر على بالك.... كل ليلة في حفلة بالسفينة رقص وشرب ورقص... هي كثير ممحونة بتحب السكس وما تشبع كان لبسها كثير مغري وفاضح مثل لبس الاجانب وانا مستمتع وممحون اكثر منها... نزلت مسبح السفينة ولابسة بكيني وجسمها يخبل بزاز مليانة وطيز كبيرة بيضة سبحت وطلعت تعمل برونزاج دهنت جسمها زيت صار يلمع.. قامت ودخلت الجاكوزة وانا معها اجا شب اسمراني مفتول العضلات رياضي جلس معنا الجاكوزة صار يحسس عليها من تحت المية حسيت بشعور عمري ما حسيت بيه عملت نفسي مو داري بس زبي صار متل الحجر وهي مفكرة انا مو داري.. قالتلي رايحة الكبينة اغير تيابي واريح شوي عشان السهرة قلتلها ما يخالف بعد شوي راح الشب لحقته لاقيتو داخل كبينتنا عملت انو مو داري باللي يصير.... بديت اسمع اصوات النيكة انتابني شعور المتعة انتظرت لين خرج دخلت فوراً لقيتها بدون ثياب على السرير تقلي تعال نيكني ممحوووونة وايد... كانت عرقانة وكسها سايح قلتلها طعمة غريبة بس حلوة فوراً جابت شهوتها قالتلي طعمه يجنن... قلتلها طعم شو... ضحكت و قالتلي طعم اللي تذوقو يعني انت مش عارف هاي الطعمة...قلتلها عرفت انو كان عندك قالتلي ذوق طعم زب واحد ثاني على كس مرتك اللممحونة... ونكتها نيكة ما صارت... قالتلي انت صرت ديوثي وبدنا نعمل قصص بهاي الرحلة ما حد سواها... انتظروني بباقي الاجزاء لتعرفوا شو صار
  17. انا ديوث زوجتي بعد مرور15 عاما على زواجنا شجعت زوجتي على العهر وباحت لي بعدها بكلاسرارها فودتها على علاقة بحبيب قديم ، لكن العلاقة انقطعت تحركت الدياثة التي تسكنني وذهبت اليه واحضرت رقم هاتفه واعطيته لزوجتي ومنها صارت تتصل به كل يوم ، وانا استمتع بكل ما تحكيه لي حتى جاء الدور لان اوصلها له فقام بنيكها ليلة كاملة ومنذ طلك اليوم وهو ينيكها وانا في قمة النشوة عندما احس ان زوجتي ينيكها غيري
  18. بعد زواجي ب٥ سنوات صرت اتمتع بنظرات الرجال لطيز زوجتي وخصوصا بلبسها الضيق والقصير وصرت اتخيل كيف يراقبون طيزها وهي بتهتز لما تمشي
  19. البارحه انا وزوجتي في الفراش قبل النيك كنت الحس كسها وطيزها ومستمتعين وبدينا نتكلم بالزبر الكبير لو دخل كسها حيكون شعورها ايه تكلمت وهي مغمضه عنيها يا ريت انا محتاجه زبر كبير وعريض بغوص بأعماق كسي وبللو بميتي السخنه كان كلام جد جدا لانها في قمه الاثاره والشهوه قلتلها في صديق بحب الزوجات وزبرو مخيف من ضخامتو ضحكت وقالت هو فينو يا حسره عاوزه زبر يملكني ونته معايه بكون احلى اصل هي تخاف تكون لوحدها وحنه بنتكلم قلتلها خليني اصورك وبعث صورك لصحبي عشان نستمتع لنا ونتي وصورتها وهي بتتأوه من شده الشهوه وهي دي صور الليله
  20. كنت خارج البيت وصديقي حضر لزيارتي ادخلتة زوجتي ولبست لبس خفيف وجلست معه وقامت باغراءه حتى ناكها وعندما حضرت سمعت صوتها تتاوه ووجدت صديقي ينيكها في طيزها
  21. اليوم رح كمل قصة فحل اختي … بعد فترة من الزمن صار ينام معها قدامي ويركبها ويجيب ضهرو على طيزها وانا كنت صغير شوي بس بتذكر بعد فترة زعلت منو معد ركبها مظبوط صار ابن عمي يركبها وكان يصورها ويلعب بطيزها قدامي كان يعطيني هاتفه العب فيه وهو عم ينيكها رجعت لفحلها كنا نطلع معو بالسيارة اختي تركب من قدام معو تمسكلو ايرو وتمصه وانا انزل من السيارة راقب المكان احيانا ضل بالسيارة تمص زبو وتشرب ضهرو وكانت تحب البيض كتير بعد فترة اخد بيت لالهم وانا كنت روح لعندهم في مرة من المراة كنت فايت على الحمام كان الباب غير مقفول فتت فجاة شفتها حاطه معجون حلاقة على زبه ومع تحلقله بعدها خلصت قلتلها بدي فوت على الحمام خلصتله غسلته باست زير وطلعت على غرفة النوم تتناك …… اسى في الكثير من المواقف اذا بدكم تكملة للقصة اكتبولي 🥰
  22. انا و عمي قراب جدا من بعض و احيانا نتمسخر و نلعب علاقتي معو منيحة مرة من مرات كانت زوجتو حردانة عند بيت اهلها فطلب مني اني اطلع نضفلو غرفتو و البيت و كان جو خار جدا فلببس فستان قصير بدون كمام مفتوح شوي على صدر و رحت لعندو كل الوقت لي انا كنت عم نظف فيه نتبهت انو عم يطلع على جسمي و صدري و مؤخرتي لكبيرة و مبعدين اذا و قلي انتبهت انو عندك شوي شعر في باطك شو رأيك لعطيكي مكنة الحلاقة تبع زوجتي شريتلها ياها غالية لتستخدميها استحيت شوي و مبعدين قلتلو ؤك قلي فوتي على حمام و استخدميها و فيكي تزيلي بيها كل شعر جسمك اذا بدك و مبعيدن قلي انت عندك شعر في مناطق تانية؟ قلتلو لا بس مناطق حساسة ما بحب شيل منها شعر لانو بيوجع قلي بتحبي ساعدك قلتلو لا عيب قلي العيب لما يشوفونا الناس فوافقت شالي كل شعر باطي و قلي و كسك انا تفاجىت و حمريت قلي لا تخلي اعتبريني حبيبك قلتلو اي في شوية شعر ام حملني حطني على غسالة و نزعلي الشورت و ملابسي الداخلية و هو عم يعض على شفايفو و انا بلشت اسخن فتحلي رجليا و قلي دخيل الله على جمال هل الكس شو رايك ما وجعك بمكينة و ريحلك ياه قلتلو كيف قام قرب منو و لحسو بلسانو و انا هون شعلت فيا نار و راح يلعبلي ببزازي و يمص راس و فسرت عم ترجاه نيكني نيكني فمصيتلو ياه و ردخلو كلو
  23. هي الجزء التاني : من قصة دياثتي بعد فترة من الزمن طبعاً اختي خلصت ثانوية وراحت تدرس بالجامعة بنفس مدينة فحلها المهم ابي كان مسافر صرله 3 سنوات طبعا اختي تروح وتجي مثل ما بدها وامي كنت اخد هاتفها العب فيه فتحت رسائل الواتس لقيت واحد بعتلها رسالة انو عرفها طلعت عم تحكيه مشان يجي يركبها المهم رجعت الهاتف وضليت بالغرفة بعد شوي بعتلها رساله كاتبلها (بدي رضعك ياه) انا ما فتحت الرساله شفتها من دون ما افتحه بعدها كانت طلعت من الحمام واجت على الهاتف وصارت تضحك وصار لونها احمر بعدها عطتني مصاري وقالتلي روح روح على غرفتك العب المهم بعد شوي اجى لعنا الزلمة انا كنت جوا وسمعته عم يقلها بلكي اجى هل مقورن (ابي) فجاة قالتلو مثل الجحش عم يشتغل برا مستحيل يجي المهم بعد شوي فاتت لعندي كنت عامل حالي نايم فتت شوي شوي كانت هيي بغرفة النوم بس كان الباب مفتوح فجاة رن الهاتف طلع ابي صار يحكيها صوت وهيي عم تمص زب فحلها وانا عم اتفرج عم تبهدل ابي وهيي عم تتناك المهم خلصت جاب ضهرو على وجهها وهيي صارت تلحس وهو فات يتحمم وطلع نام على تخت ابي من دون تياب وقلها بدي ضل نيكك لحتى مل وكان اخي الصغير(الرضيع) نايم بالتخت تبعه عمرو كم سنه طلع ابنه مو اخي انتظرو التكملة …….
  24. بعد ما خلصنا خلاص وكله تمام روحت البيت و فضلنا علي الموضوع ده اسبوعين نتقابل وانيكها وافشخ كسها و هيا تلعب ب زبي وهنا بقي حصلت مشكله كبيره جدا بين ابوهم و امهم وطلق امهم وكل واحد عاش لوحده واحمد اتخانق مع امه و ساب البيت خالص وامه عايشه لوحدها ف انا من وقت للتاني كنت بروح اطمن عليها واشوفها لو عاوزه حاجه مني ام احمد عندها 47 سنه وجسمها نار خالص بطل بلدي في مره طلبت مني حاجات وطلعت اوديهالها فلقيتها بتفتح الباب ولابسه روب ابيض جميل جداً جداً فدخلت واديتها الحاجه وعلملتي شاي وهيا داخله المطبخ الشيطان لعب في دماغي انها تعبانه وعاوزه تتناك فدخلت عليها المطبخ وقولتلها اساعدك في حاجه قالتلي شكرا يا حبيبي روحت رايح عند طيزها وانا زوبري هينفجر من البنطلون وحضنتها وبوست رقبتها وزنقت زوبري فظيزها وهيا كانت ساحت خالص راحت بعدتني عنها وقالتلي اطلع برا عيب كده فانا اتكسفت ووشي احمر وخفت تعملي مشكله ومشيت وفضلت يومين متصلش بيها ولا اعرف عنها حاجه لغايه ما هيا اتصلت بيا تالت يوم الساعه 1 بليل وقالتلي الحقني انا تعبانه اووي و بموت قمت لبست وجريت علي بيتهم لقيت الباب مفتوح دخلت علي طول فضلت ادور عليها لغايه ما فتحت باب الاوضه ولقيتها قاعده كدا ولابسه قميص نوم موف وقاعده كدا فدخلت عليها قولتلها مالك يا ام احمد قالتلي تعبانه اوي يا حبيبي ومش قادره وسخنه نار روحت اجسها لاقيتها عاديه خالص وحرارتها طبيعية قولتلها ما انتي زي الفل اهو امال فين السخونيه دي راحت ماسكه ايدي وحطيتها علي كسها وقالتلي اهو سخنه نااار زبي وقف مره واحده وحسيت ب نار فيه روحت شايل ايدي راحت ماسكه زبي جامد بالبيوض بتاعته وشدتني من التيشيرت وفضلت تبوس فيا جامد روحت طالع الصاله برا و سايبها جت ورايا وماسكه ورقتين في ايديها وقعدت جنبي فقالتلي انا دلوقتى مليش حد خالص وعيالي رموني وانت الوحيد اللي بتسال عليا وانا عجباك وانت عاجبني تعالا نتجوز في السر وانا اعيش خدامه تحت رجلك عمري كله ومحدش هيعرف حاجه بصراحه انا قولت مصلحه وهاخد منها فلوس وانيك وادلع نفسي فوافقت وكتبنا ورقتين العرفي وقامت دخلت الاوضه وانا دخلت وراها ونمنا علي السرير و بدانا ليله الدخله بقي فضلت ابوس فيها وارضع من بزازها اللبن ونزلت علي كسها وفضلت الحس فيه وادخل لساني لجوا خالص بس كان ضيق اوي وهيا تقولاه اه اه اه مص كمان فضلت ابوس والحس في جسمها وبعدين روحت نايم علي ضهري وهيا قامت تمص زوبري قلعت البوكسر راحت قالتلي اي دا قولتلها اي قالتي هو دا زب ولا اي دا قولتلها امال اي قالت دا زي زب الحمار دا زب ابراهيم كان صغير اوي قولتلها عشان كده كسك ضيق قالتلي دا كان مفهمني انه زبه كبير روحت ضاحك راحت هاجمه علي زبي اكنها كانت ميته من الجوع وفضلت ترضع فيه جامد اوى وتدخله لاخر زورها وتلعب بالبضان وانا كنت مستمتع اووي راحت نايمه علي ضهرها وقالتلي تعالا افتحني بقي بس براحه عليا شويه عشان انا بنت بنوت وراحت راقعه ضحكه اخر شرمطه رفعت رجليها وبدات ادخل زوبري فيها وكسها كان ضيق اوي اوي راحت مصوته جامد اوي وقالتلي يالهوي اي دا دخل كمان كمان فدخلت زبي لاخر كسهاوهيا عماله تصوت من الوجع وتقولي دخل كمان دخل دا انت زبك زب حمار فضلت انيك فيها بكل الاوضاع وهيا تتشرمط عليا لغايه ما شبعتها نيييك وعوضتها من الحرمان اللي كانت فيه وقامت وعملتلي عشا و شربنا سجارتين سوا وبيت معاها في البيت و كانت نايمه في حضني للصبح لو لقيت تفاعل هكمل لكم اللي حصل بعد كدا🔥🔥
  25. مرحبا انا اسمي عبد عمري 21 سنه رح اتكلم عن قصتي بالدياثة وكيف تطورت بالبداية كانت اختي تصاحب شباب هيي اكبر مني وكانت حلوة تقول الي روح اعطي رقمي لهاد وودي هي الرسالة لهادا واحيانا تبوسهم قدامي وانا ما كنت افهم شي كانو يعيطولي بين بعض المقورن وانا انبسط فكر انو شي حلو لحد ما تعرفت اختي على واحد من غير منطقة كان بعيد وبعد مدة سنتين اخدتني معها شوفو كان فحل وقوي اول مرة شفته على البحر صار يلعب بصدرها ويبوسها قدام عيوني وانا عادي بعد فترة من الزمن استأجر غرفة بفندق لمدة اسبوع اخدتني اختي معها كان معه صديقه ضليت انا وصديقه وهو واختي جوا فتت عليهم فجاة شفتها حاطه ايرو بتمها ونازلة مص وانا طلعت صرنا نضحك انا وهداك الشب لحتى قال بفوت بنيك اختك انا ما شعرت بشي امر عادي يعني واذا واحد ناك اختي ما ناكها مليون قبلو بعدها طلعت من الغرفة وكل وجهها حليب ما كنت اعرف شو هادا قالتلي هادا عسل ابيض …..التكملة بالجزء الثاني
×
×
  • انشاء جديد...