القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

كل ما تم نشره بواسطة سالب القاهرة

  1. ذهبت الي احد اماكن تجمع الشواذ وانا كلي رغبة ان اجد من يطفاء نار طيزي ويروي ظمئها وهذا المكان عبارة عن حديقة نائية مهجورة فهي مكان ملائم لينا حتي نجد من يريحنا ذهبت وجلست وانتظرت حتي اجد من يناسبني واجلس بجوارة وابداء العب في زبة وهكذا مثلما يفعل الباقية جلست اتامل ووجدت شخص لا يزيح نظرة عني فائشرت الية بعيني اني موافق وعلي الفور جاء وجلس بجانبي وبداء يتحسس جسدي وبدون مقدمات ذهبت يدي الي زبة فيا هول هذا الذب هو ما تمناة طويل وغليظ وقوي وصلب ففتح السوستة واخرجو وطلب مني ان امص زبو ولاكن بدون ان يطلب كنت سافعل ذلك واخذت امص وهو جالس فمال علي ضهري واخذ يضرب طيزي وبداء صوتنا يرتفع وبدائت الماساة وجدت يد اخرا تمتد علي من الخلف فسعدت كثير وبداءت اتهيج اكتر ثم يد ثالثة وما اروع ما احسست فجلست مرة اخرا ووجدت نفسي بين زبين وواحد اما مي واكتشف انهم عندما كنت فاقد احساسي وانا امص كانو يعطون بعض اشارت حتي يتشاركو الجنس معي وانا مبسوط بكدة المهم فكولي البنطلون وانا متعود امشي من غير كلوت عشان يكون سهل القلع وانفذ المهمة بسرعة واحد يمين وواحد شمال ونزلولي البنطلون لحد ركبتي ورفع البلوفر لغاية رقبتي واصبحت متعري اكثر من المتغطي واستمر العب والبعبصة في طيزي وانا اتلو من الشهوة ودخلو صباعينهم هم الاتنين في طيزي وبدئو يفشخوني وشدو قصاد بعد من خرم طيزي واغمضت عيني لحظات حتي استمتع واخرج من هذة الدنيا لحظات الا واني عندما فتحت عيني راءيت اثنين اخرين واقفين يشاهدون المنظر ويلعبون في ازبارهم فلا اكدب عليكم لقد خفت منهم فقلت في نفسي انا البس هدومي واقعد اريح شوية ام اشوف اخرتها اية وما ان هممت بلبس البنطلون وكاني شتمتهم واهنتهم اها نة شديدة فقالو انت رايح فين قلتلهم هريح شوية قالو تريح اية يا كسمك فوقعت الكلمة عليا مثل الرصاصة وايقنت اني لان انجو من ازبارهم ولكني وقفت وما ان وقفت الا وامسكو بي وهذا يشد من بزازي وواحد من طيزي وواحد يضربني علي طيزي وواحد ماسك زبري وواحد بيبوس في ضهري وشد وضرب ودعك وعلي اد مكنت عايز امشي علي اد مكان نفسي يقعدوني وكلما اهم ارفع البنطلون يشدون ولاكن شديت نفسي واستجمعت قوتي واخذت خطوة بعيدة عنهم ولملمت حالي ولبست البنطلون وما انا لبست البنطلون الا ورجع الجميع الي الهدوء وتركوني وانا مشيت وروحت ولم افكر فيما حدث الا بعد ان عدت الي المنزل وما ان اتخيل المنظر الا واجد ان في الاغتصاب متعة واتمني ان يتكرر هذا المشهد مرة اخري
  2. تحياتي لكم انا هيثم وساحكي لكم عن قصة حصلت معي, في البداية يجب ان اوضح لكم انني لما كنت في المدرسة وانا صغير تعلمت اللعب الجنسي مع الاولاد واحببته كثيرا كثيرا وظللت احبه حتى الآن بس رسخت في ذهني الفترة التي تعلمت فيها الجنس يعني بقيت احب الاولاد في السن يعني 12-15 اقل قليلا اكثر قليلا يعني تقريبا .. وحتى اني بردو وانا صغير كنت لما ادخل الحمام واختلي بنفسي كنت امرج واتخيل وجه خالد صديقي امامي وجسمه عاري وخصوصا انه كان من زوات البشرة البيضاء وافضل هكذا حتى تكتمل شهوتي وهذا كان ايضا في عمر 13 سنة وانا الآن في ال30 من عمري واعيش حياة طبيعية تماما اعمل واخرج مع اصدقائي وفي احد الايام وكان الجو حار جدا في القاهرة شعرت بزهق شديد وملل فجلست افكر في شيء يكسر الملل والزهق بس ما لاقيت هذا الشيء وفجءة جاءت لي فكرة ان اسافر الى مدينة الاسكندرية الجميلة والتي احبها كثيرا فلم اتردد وبالفعل سافرت دون ان ابلغ احد من اصدقاءي فبالفعل توجهت الى الاسكندرية وحدي ونزلت بشقة الاسرة في منطقة العصفرة فهي شقة جميلة تطل على البحر مباشرة ووصلت في الساعة 11 صباحا وسألت نفسي انا ممكن اعمل ايه الآن فلم اجد افضل من ان البس ملابس البحر واتجه الى البلاج.. وعندما دخلت الى البلاج لاحظت ان عدد الناس قليل نسبيا فتذكرت ان اختبارات السانوية العامة لم تنتهي بعد وضعت شمسيتي وجلست القي نظرة عامة على المشهد ولفت نظري اسرة تجلس على مقربة مني تتكون من اب وام, ابنهما 13 سنة واخته 9 سنين طبعا انا لفت نظري الصبي ولفت نظري بشدة لأنه كان شديد الوسامة وجسمه جميل ومغري جدا وخصوصا انه يرتدي الميوه فكل حاجة باينة وكان يلعب بكرة معه ولكنه يلعب بها وحده وعندما بدأ ينزل الى الماء تشجعت ونزلت وقربت منه وقلت له العب معك؟ فالقى لي بالكرة وبدانا اللعب فسألته ما اسمك؟ قال نادر قلت عاشت الاسامي يا عم نادر ونظرت الى الخارج كي اشوف اباه وامه وجدتهما مبصوطين ان ابنهم كان في احد يلعب معه وطبعا ان كنت مشتهي الولد بشدة وحمدت **** اننا في الماء والا كان زبي الشديد الانتصاب فضحني وسألت نادر بتعرف تعوم؟ قال لا فقلت له اعلمك؟ قال نعم فبدأت امسك يديه واوريه كيف يحركهما وامسك رجليه واوريه كيف يحركهم وكانت فرصة جيدة لي كي اتلمس جميع انحاء جسمه ما عدا ما تحت الميوه وبعد شوية خرجت استريح تحت الشمسية وخرج نادر ايضا جلس على الرمل وانا طبعا عيني عليه مش قادر انزلهما وعمال اسأل نفسي هل ستأتي لي الفرصة التي احلم بها طبعا وهي اني انيك نادر؟ وبينما افكر انا في ذلك وجدت نادر يتجه نحوي ويقول عاوز اروح لاستحم عشان الملح يضايقني فقلت له طيب في مكان للاستحمام بس بعيد شوية ممكن تقول لاهلك يتابعون الشمسية عشان ما حدش ياخذ منها حاجة من حاجاتي وانا آجي معاك كي اوريك المكان قال ماشي وذهب لاهله وعاد ورحنا سويا وانا في الطريق سألته معك شامبو قال لي لا قلت له انا معي ودخلنا الى مكان الاستحمام والحمد *** لاقيته فاضي ودخلنا انا ونادر في غرفة من غرف الاستحمام وطبعا قفلت الباب وقلت له اساعدك قال ماشي فبدأت اضع الشامبو على رأسه وادلك ظهره ثم نزلت لادلك افخاده وبعدين سألته هل انت بلغت؟ يا نادر قال لي يعني ايه فقلت له يعني انت تعرف ايه؟ عن الجنس فقال اصحابي يحكو لي عنه قلت له عمرك جربته قال كيف قلت يعني نكت احد او احد ناكك قال لا قلت له طيب تحب تجرب فتردد ولما تردد قلت له خلاص خلاص هي بنا نخرج بقى فقال لي لا خلينا شوية فعرفت انه بدأ يفكر فحينها قلت له لا هي بنا ربما اباك يقلق عليك قال لي لا انا عاوز اجرب الجنس طبعا قلت له لا بلاش هي بنا قال لي عشان خاطري انت مش قلت لي انك تحبني قلت نعم قال لي طيب خليني اجرب فقلت له طيب مش هبقول لاحد؟ قال نعم قلت له مش هتعمل صوت؟ قال نعم قلت له طيب اخلع الميوه ولم يتردد هذه المرة وخلعه ويا ريته ما خلعه لان منظر طيزه لما شفتها كنت ساغمي مش مصدق هذا الجمال ناعمة وطرية ومدورة وصغيرة وحاجة يعني جميلة جدا وبدأت استعمل الشامبو لادلكها به وطبعا لادلك الفتحة التي من ضيقها تأكدت ان اولد لم يجرب الجنس من قبل فعلا ثم بدأت في ادخال اصبعي واخراجه لتوسيع الخرم ثم ادخلت صباعين وطبعا نادر موجوع ومبصوط في نفس الوقت ثم قلت له استعد جاءت اللحظة الحاسمة فوضعت زبي على فتحته وضغطت ضغطة خفيفة لاجرب فلاقيته يتوجع بس بدون صوت فتشجعت وضغطت اكثر فبدا زبي في الدخول وكنت بعد كل ما يدخل شوية ابقيه بلا حركة حتى تتعود طيزه على الزائر الجديد حتى دخل كله وبدأ هو يستمتع بقى ويتحرك يمينا ويسارا وطبعا لم يمر كثير حتى نزل المني لأنني كنت متهيج بشدة وسألته مبصوط يا نادر قال لي جدا جدا فقلت له عشان خاطرك انت بس يا جميل وقلت له يجب ايضا ان تجرب المص فهو ممتع جدا طبعا انا ما كنتش واخد راحتي عشان الوقت لا يمر بنا ففتح فمه وبدْ يتلمس زبي بشفايفه الطرية والجميلة وطبعا هي كانت اول مرة يدخل فيها زب الى فم نادر فكان قلقان شوية ولكن سرعان ما تشجع وبدأ يدخل زبي في فمه ويخرج وانا الي كنت ساصرخ من كثرة استمتاعي بالصبي الجميل ومصه لزبي واستمر يمص لي حوالي عشر دقائق الى ان نزل المني في فمه وهو لم يرتبك ولا حاجة بل انبصط جدا من طعم اللبن قال لي شكرا وقبلته وخرجنا من الحمام وعدنا الى الشمسية واحب ان اقول لكم اني ما شهدت نادر ثانية ولكني عندما اتذكره مجرد اتزكره يقف زبي مش قادر انسى جماله وجسمه الطري الناعم
  3. قصتي بدات عندما كنت في احد الدول العربية في ايام اولي ثانوي كان عندي 16 سنة وكان عندي صديق سوري الجنسية كان يكبرني بعامين وكنا زي كل الشباب في ذلك الوقت كلامنا كله عن البنات والسكس وكذا .... وكنا بنهزر مع بعض زي الشباب يعني نمسك زبار بعض وكدة... وفي احد الايام دعاني سامر الي بيته عشان نلعب بلايستيشن مع بعض المهم ذهبت الي سامر وكان لوحده في البيت .... حط اسطوانة مصارعة طبعا عشان البنات والعروض الي بتجي كنا بنلعب ببنات علي طول المهم قعدنا نلعب مع بعض لساعات وكنا عمال اكسب سامر علي طول .... لعبنا جولة جديدة وكل واحد اختار الواحدة الي بيلعب بيها وقعدنا نتفرج علي العرض السكس الي في الاول بصيت لسامر لقيت زبره واقف علي الاخر ... الصراحة زبره كان اكبر من زبري بكثير سامر خد باله اني ببص علي زبره حاول يخبيه وحط ايده علي زبره بس مافيش فايدة فضل واقف علي الاخر وانا كنت ببص علي زبره وزبري وقف برضه ... سامر بصلي وقالي انت عارف هنا في السعودية الشباب بينيكوا بعض ... قلت ايوة عارف بس دة قرف ... قالي انت جربت قبل كدة ؟ قلت له لأ قلت سامر انت جربت قبل كدة ؟ قالي ايوة ديت متعة وقعد يحكيلي قصصي مع الي بينام معاهم .. الصراحة انا زبري وقف علي الاخر .. راح سامر بص علي زبري وقالي ايه رايك نجرب مع بعضينا ولو معجبكش متعملش كدة تاني قلت له لا انا راجل ومينفعش ... قالي يارجل عادي وحخليك تنيكني الاول وتجرب ... قلت له طيب قمنا وخلعنا هدومنا وقكل واحد قعد يلعب في زبر التاني شوية لمدة 10 دقايق تقريبا وبعد كدة قالي يلا نيكني قام وحط ايده علي الحيطة وقالي يلا ... قمت دخلت زبري في طيزه البيضة الي تجنن اه اه من شعور قعد انيك فيه شوية وبعدين جبتهم في جواه ... قام سامر وقالي ايه رايك . قلت الصراحة حلو خالص .... قالي يلا دوري انيكك .. قلت له بس اول مرة والصراحة كان منظر زبره يخوف ماتخيلت كيف كل الزب دي يبغي يدخل فيا المهم قالي اقعد علي السرير وخلاني في وضع الكلب ورفعت طيزي لفوق شوي سامر دخل الحمام وجاب علبة زيت وقعد يدهن طيزي بيها .. وقعد يبعبصني باصابعه الصراحة حسيت بطيزي تبعد عن بعض حسيت بوجع رهيب شوي وقالي بدخل زبي قعد يدخل زبه شوي شوي وانا مش قادر قلت له سامر طلعه مش قادر بجد ......... قالي اصبر ياشرموط ودخل زبه كله حسيت بكهربا في طيزي حسيت حالي بموت مش قادر ياسامر وسامر يقولي بس ياشرموطة قعد يدخل زبه ويطلعه بسرعة وانا خلاص مش حاسس بطيزي ابتديت احس بلذة غريبة بنشوة قعد ينيك فيا 15 دقيقة تقريبا وشوي وحسيت ببركان حمم يتفجر في طيزي .. بصيت لقيت منيه ينزل من طيزي ............... حاولت اقوم من السرير بس مش قادر رجلي مش شايلاني خالص مش قادر قام سامر وجاب فوطة وقعد يمسحلي طيزي من اللبن وقالي نام علي بطنط وقعد يلعب في طيزي باصابعه ويهزها ويضربني عليها لين حسيت بطيزي وطلبت منه يدخل زبه ثاني قعد يدخل زبه وهذه المرة تمتعت وبعدين قام وقعد يمص زبي ويلعب فيه وبعدين طلب مني امص بيوضه ... وكانت هذه اول مرة اصير فيها متناك
  4. أنا عمري 26 سنة سافرت على تركيا و رجعت سافرت على بريطانيا لما كنت ببريطانيا كنت بدرس فيلم أكاديمي و كنت مستأجر بيت لأني بشتغل مع الدراسة كانت أحوالي المادية جيدة يعني بالنسبة لبريطانيا وسط تقريبا و بيوم كنت بمقهى عربي يعني هنيك المقهى العربي هو اللي بساوي أركيلة و هي الشغلة الوحيدة العربية بهالمقهى المهم كان في بنت سمراء اللون يعني يمكن إلها عرق أسود قاعدة بس يعني من منظرها كان مبين عليها أنو ما إلها علاقة بالعرب طلبت أن أركيلة و قعدت أنتظر و هي كانت عم بتأركل كانت بتأركل بطريقة مختلفة يعني كانت تدخل جزء كبير من البربيش بين شفايفها أنا كوني ما بهتم بالبنات ما كنت بفكر فيها بطريقة جنسية بس هي كانت لابسة منيجوب يعني واصل للركبة أنا عجبني سمار رجليها و خصوصا المنيكور اللي حاططتهم لأصابع رجليها و بصراحة البنت الأجنبية بتختلف كتير عن العربية يعني بتلبس بطريقة عادية و ما بتحط ميك أب متل المهرجين هاد الشي بيعجبني بالبنت الأجنبية يعني بتكون تقريبا طبيعية بس بتهتم بنظافتها الشخصية كتير يعني كل يوم بتاخد دوش مو كل أسبوع متل البنات العربيات و البنات العربيات بكونو مسخرة هنيك مع أنو الأجانب ما بيتطلعوا على غيرهم و لا بيحكوا عالناس المهم إجت الأركيلة و هالأفكار عم بتدور براسي و البنت كانت طبيعية أنا ما كنت مهتم أبدا بس بلشت أركل لاحظت أنو البنت عم تنظرلي نظرات غريبة ابتسمت فابتسمت و سالتها في شي قالتلي لا أبدا بس طريقتك بشرب الأركيلة لذيذة قلتلها يعني شو الغريب فيها قالتلي و سألتني أنت غاي ( لوطي) قلتلها يعني فيكي تقولي هيك هنيك ماحدا بيخجل من كونو غاي يعني منحكيها بصراحة فزادت ابتسامتها وقالتلي ممكن أني أتعرف عليك قلتله ليش لأ قالتلي مبين عليك مو بريطاني قلتلها أنا سوري و عم بدرس ببريطانيا و أشتغل قالتلي ساكن لحالك قلتلها أيه و بعدها صارت تعرفني على حالها و هي بصراحة حلوة و ناعمة قالتلي أنت ممارس شي مع بنات من قبل قلتلها أيه مارست بس ما عجبني الموضوع قالتلي لأنو الممارسة كانت عادية مو هيك قلتلها بالظبط قالتلي ممكن نكون أصدقاء و تعطيني فرصة غيرلك رأيك بالبنات قلتلها بدرس الموضوع المهم اتفقنا نلتقي بنفس المكان بالليل الساعة 8 إجيت عالموعد 8.5 شفتها مزعوجة أنها نطرتني خمس دقايق اعتذرت منها لأنو نحنا عرب و متعودين على هالمواعيد الفاشلة و بعدين صرنا نتمشى و لاحظت أنو هي غيرت مناكير رجليها و ساوتهم فضي لامع بس بيجننوا مع حنة عليهم قلتلها أنو مناكير رجليكي كتير حلوين قالتلي و هي عم تضحك أنو هلق بورجيك ياهم عن قرب بس نوصل على بيتك قلتلها أوكي و مشينا عالبيت المهم بالبيت أول ما بتفوت بتلاقي بلاك و ريد لايبل شي عشر قناني عالتلفزيون و كان بيتي ديكورو بجنن سألتها بتشربي شي تفاجأت أنها عم تحكي بلغة أمر و تقول جيب قنينة jb قلتلها بأمرك هي راحت على الكنباية الحمراء بالصالون و قعدت و بس وصلت لعندها حامل بأيدي الكاسين وطيت لأعطيها الكاس أخدتو من أيدي و ضربتني كف على وجهي أنا تفاجأت و كنت بدي أضربها بس تفاجأت أنو هي مدت أيدها اللي ضربتني فيها و قالتلي بوسها و صارت تشرب بكاستها أنا ما بعرف كيف مسكت أيدها و بستها متل كأنهاشي أميرة و متل كأنها عطتني مكافأة رجعت سحبت أيدها و ضربتني كف أقوى من اللي قبلو أنا الكاس تبعي وقع من أيدي بس ما إنكسر بس نزل كل الفودكا عالأرض قام مدت أيدها و سحبتني من شعري أنا تجاوبت معاها و ما كنت أفهم شو السبب قالتلي بتكره البنات لكن هلق رح تشوف كيف رح تعشقهن و نزلت على ركبي صار وجييمكن هو الشعور بالذل قالتلي نزيل لحاس الفودكا اللي على رجلي و أنا قلت خليني كمل لشوف آخرتها وين و نزلت صرت ألحس الفودكا يللي على رجلها قام بعد فترة من اللحس ضربتني برجلها على وجهي و قالتلي بكفي يا خنزير أنا ما كنت متخيل بيوم من الأيام يصير فيني هيك أنو بنت تذلني و أنا أسكت بس ما بعرف ليش كان عاجبني الموضوع و حسيتلوا نشوة غريبة قامت و مسكتني من شعري و قالتلي أشلح تيابي و أنا بالأرض و صارت تشتم و تبصق و أنا عم بشلح تيابي و قالتلي فك القشاط عن البنطلون و أعطيها إياه أنا سويت هيك صارت تضربني فيه و بعدها مسكتو و لفتوا على رقبتي و صارت تجرني متل الكلب و هي بتضحك و بين الفترة و التانية كانت توقف و ترفع رجلها أنا كنت قرب و بسلها رجلها و هي تبصق و تسب و تشتم و تضرب و أنا شي بوس رجلها و شي بوس أيدها و هي تضحك و أنا كل مالي حس بنشوة أكتر و بعدها رفستني على بيضي و أنا من الوجع قلبت على ضهري و صرت متل الصرصور و هي تشوطني على وشي بكلاشها تبع الكعب العالي لحد ما صار ينزل دم من وجهي قام جابت كاستها و سكبتها على وجهي هون أنا صرت أبكي من الوجع و هي كل مالها عم تضحك أكتر رجعت مسكت القشاط و جرتني منو و دخلتني عالحمام و صارت تتسلى فيني تحت الدوش وتفتح المي الباردة شوي و المي الساخنة شوي و أنا كنت شي موت من البرد و شي حس أني عم بنسلق بصراحة كان شي نازي كان شي مو طبيعي أول مرة بحياتي بصير معي هيك بس كنت مستسلم منتشي و مبسوط ما بعرف ليش رجعت صارت تبصق عليي و بعد شوي قامت و شلحت فستانها و هنا كانت المفاجأة فقد لاحظت إنتفاخا واضحا بين قدميها تحت الكيلوت حيث كان جسمها شديد الجمال ولكن هذا الانتفاخ لم أجد مبررا له و عندما رأت هول المفاجأة علي ضحكت بصوت عالي و قالت هل تريد أن ترى ما هذا الذي بين قدمي فقلت لها نعم فقالت لي سوف أريك و إذا به بزب حجمه ليس بصغير و قالت لي سوف تكول ليلتك هنا و أنت تمصه و تنتاك به و فعلا حصل ذلك و في أخر النياكة التي لم تكن سهلة حيث استمرت نصف ساعة أتى ظهرها مواجه وجهها فبصقت بوجهي أنا بصراحة كان في عندي شعور أني لازم قوم أقتلها و أضربها بس في شي وقفني
  5. انا اسمى سعيد ابلغ من العمر25عاما ادرس فى الجامعه .. لى اخت متزوجه, ولها ولد وبنت.... والبنت تزوجت من رجل ميسور الحال.... وفارق العمر بينهم 30 عاما ميسون عمرها 24 عاما..... اما رضا ابن اختى يبلغ من العمر 20 عاما ...وهو فى قمة الجمال والوسامه.... لايختلف اثنان فى جماله.... وكان خجولا لايتحدث مع الفتيات... لانهم دائما يعاكسونه لجماله ...وكنت انا مغرم بجماله ورقته.... كنت اعشقه اموت فى جماله... كنت عندما انظر اليه يغلى كل شئ فى داخلى... احبه بعنف بقوه... كانت اختى هدى تعرف حبى له وكانت تطلب منى عدم الافراط فى تدليله وهى لاتدرى عشقى له ..عندما دخلت الجامعه استاجرت شقه لاتبعد كثيرا عن الجامعه.. وعندما بداء رضا سنته الاولى فى الجامعه انتقل ليسكن فى شقتى حتى يكون بالقرب من الجامعه وكذلك لانى دائما اراجع له محاضراته واساعده كثيرا. . وكنت فى شقتى امتلك غرفه للكمبيوتر ومكتبه ومجموعه من اشرطه الجنس من كل صنف سحاق.. لواط ..جنس محارم.. الولد مع الام. او الاخت.. الرجل مع ابنته او ولده ..العم. كذلك والخال .. وكان رضا يحب ان يشاهد تلك الافلام وخاصه اللواط يستمتع بذلك غاية المتعه اذ اننى لم امنعه بل كنت اشترى كل ماهو جديد من الشرايط حتى امتلكه وقررت بعد مضى عدة ايام ان افاتحه بحبى له حتى اتمكن من ممارست اللواط معه وفى ذات يوما جلبت شريط فى غاية الروعه عن زنا المحارم الام مع البنت او الولد والاب والخال مع بنت اخته او ولدها وجلسنا نشاهد هذا الفلم وكان يحس بالمتعه والرغبه واللذه وكان يسالنى ان كانت لى علاقات جنسيه مع فتيات او فتيان ولم تكن لدى علاقات لكنى كنت اكذب عليه واحكى له مغامرات وكان يتمتع بذلك ويطلب منى ان احكى اكثر وانا سعيد لان خطتى نجحت وصممت ان اناله اليوم وقال لى خالو سعيد اتمنى ان اجرب ذلك قلت له مع فتيات ام فتيان قال كل حاجه قلت مع فتيات ممكن اما الصبيان فلابد ان تنفع قبل ان تستمتع قال كيف ذلك ارجوك علمنى قلت تعطى وتاخذ فى نفس الوقت لضمان سكوتك.. قال موافق وارغب فى التجربه قلت دعنى اتصل باحد الاصدقاء دخلت الى الحمام لاتسبح وتركت الباب موارب وبعد خلعت ثيابى وبدا الماء ينهمر على جسدى وكان زبى منتصبا لاننى كنت افكر فى رضا وطيزه الناعمه وشفائفه الصافيه وكنت هائما فى حبه وفجاه دخل رضا الى الحمام لكى يتبول ورانى عاريا منتصبا زبى وكنت امتلك قضيبا ضخما فصرخ رضا واو خالو انت تمتلك قضيبا كبيرا ما اضخمه كيف تستطيع ادخاله فى صبى ضحكت قلت بطريقة الهوز قال كيف ذلك قلت بادخال الهوز فى فتحت الطيز وغسلها من الداخل واندفاع الماء يجعلها تتسع وتصبح نظيفه فطلب منى ان اشرح له قلت بعد الانتهاء من الاخراج وبعد غسل الطيز من الخارج تضع الهوز هكذا ووضعت الهوز داخل طيزى حتى امتلات بالماء وافرقتها عدة مرات فطلب ان يجرب ذلك فطلبت منه نزع ملابسه واجلسته فى الحوض وبدات فى غسل طيزه عدة مرات انتصب قضيبه وكان يطلب منى ان اكررها فكررتها وكنت فى بضع المرات ادخل اصبعى واتحسس طيزه وادخل اصبعين لكى ابرهن له مدى فعاليت الهوز وكان هو مستمتعا كذلك ان فى قمه الحب والعشق وادخل اصبعه فى طيزى ليتاكد من انها اصبحت نظيفه واسعه واستمرينا بعض الوقت فى ذلك وكنت اتمنى ان يفعلها معى قلت لهو اتشعر بالسعاده قال اذا استمريت هكذا فسوف استمتع بالسعاده قلت له السعاده اكثر عندما يدخل الزب داخل الطيز قال لى انه لم يجربه بعد قلت انا احبه بل اعشقه واتمنى ان امارس.. معه لاننى اعشقه واتمنى ان يكون لى وان افعل اى شئ لكى يعيش معى قال انه يرغب فى ذلك لكنه يخاف ان يعرف احدا بعلاقتنا خصوصا والده وامه قلت كيف سيعرفنا الا اذا انت قلت لهم او انا وانت تعرف اننى اعشقك ولا استطيع ان افقدك فلا تخف دعنى نستمتع فقال لى دعنى اجرب ذلك علمنى فاحضرت علبة الكريم المرطب ووضعت كثيرا منها داخل طيزه الجميله ووضع كثيرا من الكريم داخل طيزى واصبحت ادخل اصبعين فادخل هو اصبعين وصرنا نستلز فى ذلك واستمرينا اكثر من عشرة دقايق على هذا المنوال وانتصب زبه وزبى واصبحنا فى شوق لممارست اللوط واصبحت الاهات تصدر من كلينا وصرت اقبل شفائفه امتصها وهو يقبلنى فى شوق ولهفه وانا ارشف من عسل فمه الجميل العذب وهو يتاوه من اللذه علمته كيف يرضع الزب فوضعت قضيبه داخل فمى وصرت امتصه واعصره عصرا واداعب راس زبه باسنانى ولسانى وكان يصرخ من المحنه والشوق خالو اه اه ارجوك دعنى اجرب دعنى ادخل زبى ارجوك.. خالو فاتخذت وضع السجود واتى من خلفى وصار يداعب فتحت طيزى بزبه ووضع راس زكره داخل طيزى وانا اساعده فى ادخاله اعمق وتزداد محنتى ولذتى اخيرا اصبح رضا ابن اختى ملكى وصار يدخله اكتر وانا اتاوه واغنج من فرط اللذه اكتر يارضا ادفعه اكترانا احبه كثيرا داخل طيزى اه اه اه اى اى يارضا ما احلى اللواط مع من تحب احبك رضا انت حبيبى وزوجى وعشيقى طيزى الك وحدك نيكنى متعنى بزبك اه اه اى اه اى اكتر نيكنى اه اى اكتر بحبك متعنى ادفع اكتر اىاىاه اى اه احى من رغبة اللوط نييك خالو يارضا متع طيز خالو رضا خالو لوطى رضا بحبك نيك الطيز ..نيكنى كمان دخلو كلواه اه اكتر متعنى قربت اقذف وكان رضا يرتجف من المحنه واللذه واللوعه خالو بدى اكب بدى اطير اخ خالو جاتنى النشوه اللذه وقذف بركان من المنى داخل طيزى وقذفت انا وهو يواصل احتكاك زبه داخل طيزى وهو يرتجف ويصرخ من النشوه ويقذف داخل اعماق طيزى وانا اقذف مع كل قذفه حتى ارتوينا واخذ يقبلنى بجنون واخذ يرضع زبى بشوق ولهفه بحبك رضا حبيبى وزوجى وحياتى بحبك خالو زوجى وعشيقى خالو نيكنى فى طيزى خالو بحبك وبحب اللواط معك خالو تمتع بطيزى خالو ارحنى ابسطنى وقفت وحملته الى غرفة النوم ووضعت وسادة تحت مؤخرته ورفعت رجليه حول وسطى واخذت افرك قضيبى على فتحت طيزه وهو يصرخ دخلو ادخله فى طيزى خالو ادفعه ريحنى خالو وانا اقبل شفائفه فى لهفه وشوق امتص الرحيق من فمه وادفع زبى عميقا داخل طيزه اه اه خالو كمان اكتر دخلو اى اى اه اه اخ اكتر اى ى اى ى اركبنى بقوه اه اى اا اى وزدادت ضرباتى المتواصله داخل طيزه وهى احلى من اى كس كم احب طيزك حبيبى رضا اموت فى طيزك حبيبى احب زبك نيكنى متعنى ريحنى بنياكة اللوط طيزى الك انت زوجى وعشيقى نينى اكتر كمان اه اه اه اكتر خالو اى اى وانا احرك زبى داخل طيزه فى نعومه وسلاسه ونشوه ولذه وامتص شفايفه مصا متواصلا مع كل اندفاعه من زبى امتص رحيق فمه واكتم اهاته داخل فمه اوه اوه اه اه اى نينى خااو كتر اى خالو اى انا بدى اقذف خالو ادفعه بقوه كمان اىاى اى اها اها قذفت خالو وقذفت منيا حار ساخنا داخل طيزه وهو يرتجف ويقذف على بطنى وانا اقذف داخل احلى طيز واقبله حبيبى رضا عشيقى رضا حبيبى خالو زوجى وحياتى خالو احب طيزك وزبك خالو سوف نستمتع ببعضيناكل الدهر ولن ينيكنى احد سوى خالو وتعاهدنا حتى لو تزوجنا الا تنقطع علاقتنا مع بعض واذا كانت هنالك علاقه جنسيه مع اى فتاه فلابد ان نكون مع بعض واتفقنا الا نظهر حبنا لاى انسان حتى لاننفضح .وصرنا كل يوم نتبادل النياكات ومارسنا كل اوضاع اللوط بكل الطرق على البطن او على الظهر او ساجدا او وضع الفارس او منشتحا او جالسا على كنبه او كرسى تمتعت اطيازنا وزبوبنا وما احلى المتعه وانت تصرخ وتطلب المزيد من الدفع والاحتكاك والهيجان وتطلب الطريقه التى تستمتع بها طيزك وكذلك تتحكم فى متعت طيزك عندما تجلس على الزب وتدخله فى طيزك وتتحكم فى دخوله وخروجه وانت تصرخ من النشوه والالم وتفعل مزيد من الاحتكاك فى طيزك وتغنج وتتاوه وترتجف وتنتشى احلى من نشوة البنت وكنا انا ورضا نشاهد زنا المحارم وكيف تفعل الام بابنها اوتداعب كس بنتها والبنت تلعب لامها والاب مع ابنته او ولده والعم مع ابنت اخيه اوزوجت اخيه... طلب منى رضا ان اخبره بفتاة ارغب بها.. بصراحه فقلت ارغب فى ميسون اخته ضحك وقال لى انه دائما يفكر فيها ودائما ينظر اليها فى الحمام ويتمنى ان يركبها وبعد ان تزوجت اصبح يتمناها اكتر لانها اصبحت امراه قلت له دعنا نعمل على الايقاع بها وانا اعرف ان زوجها لم يستطيع امتاعها مع فارق العمر الكبير
  6. كنت يوما في ألبحر أسبح وكانت ألشمس قويه وألبحر كانت مياه دافئه وألشاطئ فيه من جميع ألأعمار وكنت أبن الخامسة عشر من عمري لاأعرف عن ألبنات الا ألقليل ولفتت نظري فتاة جميله مع والدها بعمر الورود 17 سنه تقريبا من ألعمر ووالدها بحدود ألأربعين تقريبا وقوي ألبنيه وصادفت قعدتهم بالقرب مني عندما خرجت من ألماء أحسست برعشة برد فنشفت جسمي بالمنشفه وما أن أنتهيت ركضت ألفتاة الى مكانها جنبي وكانت أيضا قد بردت ونشفت نفسها بسرعه ونظرت ألي وكنت أنا أنظر أليها وهي تنشف جسمها ونظرت أليي وهيي ترجف وقالت أوه برد قلت أيوه برد قالت لي أنت لوحدك هون قلت نعم قلت وأنت قالت مع والدي قلت من وين أنتي قالت من بيروت قالت وأنت قلت كمان من بيروت جاء والدها وقال من هو هذا قالت لاأعرفه ولكن أنا تعرفت عليه هلق ودخل بالحديث معي وقال لي أنت لوحدك قلت نعم سألني اذا كنت بدي أشرب شئ او جوعان فقلت شكرا وكان ينظر ألي بنظرات من تحت لتحت وكل شوي يسألني أذا كنت بحاجه لشئ ما وأقول شكرآ ونظر ألى بنته وقال لها قومي أسبحي فقامت وكنت أنا ما زلت جالس في مكاني بعدها قال بتحب ألبحر كثير قلت يعني قال لي قديش عمرك قلت 15 قال لي بس جسمك حلو وكنت يومها بعد ما طلع شعر على جسمي وكان مبين جسمي زحلوط وناعم قال وين ساكن قلت في مكان شغلي بالفرن قال ليه قلت ما عندي بيت هون قال تعال و نام عنا قلت ليه ماعندك عيله قال مبلا في عندي بنت وحيده ومرتي بس مرتي مش هون بفرنسا عند أختها قلت وأنت مع بنتك لوحدك قال ايه عجبتني ألفكره وقلت بيني وبين نفسي يلله هيك بتعرف على بنته وبضرب صحبتها وشويه أجت بنته قال لها بدنا نخليه يجي معنا وينام عنا هيك بتتسلي معه وما بتضلي لوحدك شو رأيك وبعدين مبين عليه ولد عاقل وآدمي أنبسطت بنته كثير وقالت لي يلله قوم لنسبح سوى قلت وأبوكي ما بيزعل سمعني وقال لأ ما في مشكله روح أسبح معها معليش قمت ودخلنا بالماء وأنا هون مسكتها من أيدها ولأول مره أكون مع بنت ودغري قام أيري بقلب ألماء وصار ألشيطان يلعب بعبي وهيي بالمي صرت مدمد أيدي عليها بحركات عفويه وهيي ما تقول شي ومرات تجي لتوقع بالمي امسكها بسرعه وتجي ايدي مرات على صدرها وكانو بزازها أول طلعتهم وما تقول شي ومره على مره صرت اقصد أمسك بزها وأفركه شويه ومرات حط أيدي على كسها وما تحكي شي ومره على مره وبقلب ألماء مديت أيدي بقلب ألمايوه ومسكت كسسها وصرت أفركلها أياه وهيي تفتح فخاذها وانا أفرك أكثر وأكثر وهيي ما تمانع قالت لي ليك خليها لبعدين ما انت بدك تنام عنا وهونيك بنصير نعمل شو ما بدنا باليت قلت طيب قلت يلله نطلع من ألماء قالت طيب ولما طلعت من ألمي كان أيري بعده قايم قعدت قال ابوها وكان أسمه أبو سمير شو أنبسطت قلت أيه وكان شايف أنه أيري قايم فضحك وقال أنبسطتوا قالت له بنته وكان أسمها رنا أيوه أنبسطنا كثير قال منيح وبعد شويه هيك شي ربع ساعه تمددت رنا ونعست على ألرمل قال لي أبو سمير قوم لنسبح سوى قلت يلله قمت ودخلنا للماء وأبتعد شويه لجوى قلت أنا ما فيي فوت أكثر قال لاتخاف أنا بمسكك قلت هلق بغرق قال لاتخاف أنا معك ومسك أيدي وصار يمشي لجوى لحتى أرجلي ما بقى توصل للماء فخفت وقلت بيكفي هون بيكفي هوي كان مقصود يفوت لجوى من شان ناوي على شي و أنا صرت أمسك فيه أكثر من خوفي من ألغرق قال لاتخاف أنا ماسكك منيح وصار يقول لي أسبح لاتخاف وأنا قول له ما بعرف كثير ألسباحه قال أنا بعلمك وهيك صار هوي يمسكني مره من بطني ومره من ضهري وشوي صار يمد أيده لورى على طيزي ومره يحطها على أيري ومره يشد على فلقات طيزي ويهمس ويقول لي شو ناعمه آخ ما أطيبها قلت له شو هيي قال تبعتك قلت مش فهمان عليك ومره على مره وهوي يطبج لي على طيزي فهمت قصده وما شفته ألا وطلع أيره من ألمايوه وقال ليك كيف وقف معي قلت شو هوي قال أمسكه ومسك أيدي وحطها على أيره وكان أيره واقف منيح وتخين وكبير قال شفت شو صار قام أيري على طيزك شو بدي أعمل هلق قلت ليه شو فيه قال ما بقدر أطلع من ألماء لازم نيمه قلت كيف قال هلق أذا طلعت من ألماء وشافونا ألعالم بيحكوا علينا شي وقلت شو بدك يعني قال أبرم شوي وخليني حطه على باب طيزك بس لآجيب ضهري قلت ألعالم بيشوفونا قال ما في حدا منتبه لنا ومن غير شعور مني برمت ضهري وقام مسك أيره وصار يحلبه بقلب ألماء على طيزي وشوي وبسرعه شهق شهقه قويه وكان بدو يدفشه بطيزي أبتعدت وقام مسكني أيره بأ ايدي وقال عجل أحلبه عجل أجا أجا وكب بعدين مناته بقلب ألبحر وجاب ضهره وقال ولله مبين عليك سكسسي ومش راح ضيعك من بين أيدي وخرجنا من ألماء وكانت رنا بعدها نايمه وبعد مده قصيره قال شو بنمشي قلت أنا ما عندي مشكله قال لكان نضب حاجاتنا وساعدتهم في ضب ألأغراض وخرجنا من ألمسبح وذهبت معهم ألى ألبيت وكان بيتهم في منطقة الحمرا نزلنا من ألسياره وصعدنا ألى ألبيت عنده وقال لي خوذ رياحتك هون وأعتبر حالك ببيتك وأعمل شو ما بدك وكول شو ما بتحب قلت طيب وأنا هون كان كل يللي شاغل بالي رنا بنته شو بدنا نعمل أو شو يللي بدو يصير نحن ثلاثه في بيت لوحدنا وما عارف شو بدو يصير معي بدي نيك أنا بنته وهوي عم بيفكر بدو ينيكني وما عارف كيف اللعبه بدها تصير وهوي عم يريحني نفسيآ وما عم بيفكر شو أنا عم بفكر أنا تفكيري بدي نام مع رنا وهوي بدو ينيكني وهيك كل شي عم بيبرم برأسي وشويه طلعت رنا من ألحمام قال لي فوت أستحمم دخلت للحمام أستحميت وطلعت كمان هوي فات أستحمم وصارت تقريبا ألعاشره ليلا رنا قالت أنا بدي فوت نام لأني تعبانه من ألسباحه قال أبوها فوتي أرتاحي بكير وبقيت أنا وهو ننظر لبعضنا مثل واحد ناطر من ألثاني كلمه وفتح ألحديث هوي وقال لي اول مره بيجي ضهري بالمي يا لطيف شو أستلذيت فيها وفورا دخل بالحديث وسألني قال لي أنت جبت ضهرك قلت لأ بعد قال كيف بدك تجيبه قلت ما بعرف قال أحلبه قلت كمان ما بعرف قال بس أنا شفت أيرك كان قايم لما طلعت من ألمي مع بنتي رنا كيف قام معك عملتلك شي حتى تهيجت قلت أنا بس كون بالمي بتهيج لحالي وبيقوم أيري قال لا مش معقول ألا ما تكون مسكت شي لرنا لقام معك ومن كلامه صار أيري يوقف معي من جديد وأنتبه هوي وصار يحكي شي زياده عن ألنياكه وغيرها وكنا قاعدين بالصالون قال لي قوم لندخل لجوه وكأنه ناوي على شي جديد قمت دخلت لغرفه جنب غرفة رنا ودخل وراي وترك ألباب مفتوح قصدآ وسألني شو بتحب تشرب قلت بيره وكان عنده من جميع ألمشروبات وقال في أحلى من ألبيره قلت شو قال زنكريا هيدا مشروب حلو وطيب قلت بنجربه وجاب كبايات وصب ألي وله ومع مكسرات ومازه وكاس من هون وكاس من هون بلش رأسي يبرم وهوي ما شرب مشروب لأنه كان معه كوكايين نخع منه كم نخعه وهياء نفسه لهيك ليله ولما شاف أني أستويت من ألخمره مددني على ألفرشه وصار يشلحني ثيابي قطعه قطعه لخلاني بزلط ربي وبلش يمصمص فيي من فوق لتحت وكأنه ما شايف بحياته ولد وبلش يمسك بأيري ومصه وصار يلعب ويفرك فيه ويحط أيده من ورا ويلعب بطيزي وأنا ولا حركه من تاثير ألخمر وصار يقلبني مثل ما بده وينام عليي ويفرك بلحمي ويقروصني ومص أيري لحتى ولعني مثل ألنار وكان أيره صار مثل ألجمر قلبني على بطني ووضع تحتي مخده وصارت طيزي نافره لفوق وصار يدعك لحمي دعك قوي ويفرك على باب طيزي فرك قوي ويمكن كان معه مرهم هيك حار شوي دهن لي باب طيزي منه وولع بخش طيزي وصار مثل ألنار وكل نتفي يفوت أصبعه ويطلعه ويفوت ويطلعه لحتى خلا بابي نار مولعه كمش أيره ودهن من ألمرهم كمان وولع أيره مثل بخشي وقال هلق حليت نيكتك ومسكني من خواصري بشده ودخل ايره وكبس لجوه كبسه خفيفه ما فات أيره دغري ورجع حاول عدة مرات وعند جهد كانت طيزي عم بتفتح لوحدها من ألمحن يللي سببه لي من رأس أيره وصرت أنا ساعده وعلي له طيزي أكثر من شان يفوت أيره مع أنه أيره كان بكبر 20 سنتم وثخين مثل تخن خياره بس كثر ألهيجان وألمرهم ساعده وراح مفوت أيره بكبسه ناعمه خلتني أفتحها له أكثر وأكثر حتى دخل كله للبيضات من دون ألم ووجع وبداء ينيكني نيك جنوني ويعضني من لحمي ومن رقبتي ويمصمص رقبتي ويمجها مج لحتى صارميبين علامات ألمص على رقبتي وكأنه شي بنت مصتني مص وهوي عما ينيكني كان يكمش أيري ويشد فيه ويقول لي كلمات مثل بدي خليك تنيك رنا قدامي بهاألأير بدك تنيكلي هيي قدامي فهمت ولا ما فهمت وأنا قول له نعم ويقول كمان هي مفتوحه بس بدها نيك وأنا مافيي نيكها لأني ربيتها نيكلي ياها أنت فهمت وأنا أقول له طيب وهوي عم بينيكني بقوه وينهزني نهز موجع وشوي شد لجواه وما بقى يتحرك وقال راح يجي راح يجي راح يجي وشوي كب مناته جواه بطيزي وكانو مثل ألنار عم بيغلو غلي وضل كابس أيره جواه لحتى ما بقى ولا نقطه وسحبه شوي شوي وكان بعد أيره واقف وذلك من فعل ألكوكايين وقال تعال معي وكمشني من أيدي ووداني لغرفة رنا وقال فوت لعندها لحمس لها على فخاذها قلت بس هيي نايمه قال لاتخاف فوت ودخلت وجلست جنبها على ألسرير ومديت أيدي على فخدها ولم تتحرك وصرت شوي شوي مد أيدي لجوه لوصلت الى كيلوتها ولم تتكلم وكنت أنا في ألزلط وصرت لحمس لها على فخاذها ولحمس وشويه فتحت أجريها وصار كسها من تحت الكيلوت مندي وصار فيي العب لها أكثر وفوتت ايدي منيح تحت الكيلوت وصاركسها تماما مبين لي قمت شلحتها ألكيلوت وصارت هيي بين ألنايمه وألفايقه وحاسه بكل شئ بس بحذر ساعتها نمت على بطني ووجهي قبالة كسها وصرت لحوس لها كسسها وهيي تفتحلي فخاذها أكثر وأكثر حتى صارت بمستوى ألنياكه والجهوزيه ألتامه للنيك هون دخل أبو سمير من وراي وقعد جنبي ومد أيده على طيزي وصارمن أول وجديد يلعبلي ببخش طيزي وقام شال ايدي وحط أيده على كس رنا وصار يفركلها كسها ومثل حست هيي أنه ألأيدي تغيرت قامت قلبت على بطنها وصارت تعطينا قفى طيزها ألمكوره ولما أبو سمير شاف هالشوفه طار عقله وكمشني من ورا وراح مدخل أيره بطيزي بسرعه مجنونه وصار ينيكني قامت رنا فتحت عيونها منذهله وقالت بابا شو عم تعملو قال ولا شي قالت ليه واقف هيك وراه وبالزلط وكان في زر كهرباء جنب تختها ضوت أللمبه وشافت أيره داخل بطيزي ما مبين منه شئ قالت له شو عم بتعملو قام دغري شال أيره من طيزي وقال ولا شي وقالت له شو تبعك قايم وهوي بالزلط وما عم بتعملو شي وكان فخاذها مكشوفين وتتطلعت وقالت مين كمان كشفلي على فخادي قام قال هوي كان عم بيلعبلك بفخاذك ولما شفته تنكرزت وعملت له هيك وقلت بدي نيكه لأنه عمل معك هيك قالت له ما دام هيك خليه يلحوس لي كسي وطيزي وأنت بابا نيكه من طيزه وورملو ياها من ألنيك وقالت أنا وبابا بنحب ألنياكه هوي بينيك ماما وأنا بكون بحلب كسي لوحدي بس بما أنك هون أنتي نيكني وبابا بينيكك وهيك بننبسط كلنا سوى قلت لها بأستغراب بس بعدك صغيره على هالأعمال هيدي قالت تعودت على ألنياكه منذ كان عمري11سنه من ألمدرسه كان ألناطور ينيكني مع مرته ومن هيك صرت حب ألنياكه مع ناس كتار وهون برمت لي طيزها وقالت نيكني مثل ما بابا ما ناكك من طيزك وهون كان أيري كمان جاهز للنيك ورحت دافش أيري بطيزها وكانت أول مره بنيك واحده من طيزها ومن كثر ما طيزها ضيقه جبت ضهري بسرعه وهون كان أبو سمير عم بيحمي أيره حتى يرجع ينيكني وما كان يقوم معه فقال لرنا شوفي شو صار ماعاد يقوم معي شو بدي أعمل له قالت ما تخاف ونامت جنبه ومسكت أيره وصارت ترضع له أياه وما في ثواني حتى قام أيره وصار مثل ألحجر وهجم مثل ألوحش وقلبني وصار ينيكني مثل ألثور ويسحب أيره ويفوته بسرعه حتى خلى لي طيزي مثل حبة ألبندوره حمرا وأنا من كثر ألنياكه صرت ممحون نياكه من بعد نياكته لي وصرت مولع بالأيوره ودور دواره عليهم وخصوصي مع كبار ألسن لأنه لديهم خبرة بالنياكه أكثر من ألشباب وهيك بنهي قصتي هذه ووداعآ
  7. كانت البلدة كلها تعرف عماد أبن أكبر أثرياء المنطقة فهو الشاب الهادئ الوسيم ولكن وما لا يعرفه الكثير انه كان سادي الطباع معقد من صغره اثر حادثة جعلته مغرم بالنزوات المجنونة والتصرفات الشاذة ويعشق الجنس الغريب وبتطرف . كان وضعه الأسري جعله مدلل للغاية فهو وحيد أبوه الذي يملك نصف البلد ومعظم أهالي المنطقة رجالها ونسائها يعملوا لدى والده . بدأت عقدته حين كان طفلاً كان في مدرسة خاصة تقبل تلاميذها من الابتدائي للثانوي وقبل أن يصل للعاشرة حدث له تحرش من احد الصبية( سمير) وهو أحد الطلبة الفاشلين ممن رسبوا عدة مرات في الثانوي وصار اكبر من كل أولاد المدرسة وكان سمير معروف بقوته للكل وحتى المدرسين كانوا يتحاشوه كان يستولى على نقود أي تلميذ بالغصب فإذا أشتكى تكون النتيجة أن ينتظره هو وأعوانه ويضربه علقه سخنه امام الجميع وفي يوم كان الطفل دودي وهو أسم الدلع لعماد يسير بمفردة في حديقة المدرسة حين انشقت الأرض وظهر له هذا الفتوة المدعو سمير في ركن جانبي للجنينة وخاف دودي لأنه يعرفه ولكنه لم يلتقي به من قبل على انفراد أو في مكان ليس به غيرهما ونادى سمير عليه وسأله عن أسمه ثم كعادته طلب منه نقود وحين ادعى دودي انه لا يملك نقوداً لم يصدقه ومد يديه بالقوة يفتش جيوبه ووجد بعض النقود فغضب من كذبه ولكمه بقوة كادت أن توقعه على الأرض ثم لوى ذراعه وصفعه على قفاه وبدأ يفتش جيوب الشورت بنفسه بدأ بالجانبيه ثم الخلفيه بحثاً عن مزيدا من النقود كان سمير بالفعل في البداية يفتش بجديه ولكن حين احتكت يداه ولمست مؤخرة دودي البيضاء والطريه بدا يشعر بنشوة جنسية جعلته ينسى النقود التي كان يبحث عنها ويتحسس طيز دودي الكبيره التي صارت بين يديه بعد ان اعطاه دودي ظهره واستسلم للتفتيش في خضوع وخوف مما ضاعف من أغراء سمير وجعله يتوغل باصابعه ويدخل يده من اسفل الشورت القصير ويلعب في مؤخرة دودي الذي وقف خائفاً لا يتحرك بل وجذب سمير طرف الشورت من اعلي ليرى طيز دودي على الطبيعه وحين لم يبدي دودي أي أعترض سحبه سمير من يده إلى ممر ضيق خلف مخزن الأدوات الزراعيه وأمره ان يعطي وجه للحائط ليكمل التفتيش ونفذ دودي الأمر دون مناقشه وهو يحاول ان يتفادى غضبه وأحتضنه سمير مؤخرته من الخلف واخذ يحك فيها قضيبه الذي أنتصب من حرارة الموقف في مؤخرة دودي الذي كان يرتعد خوفا ولا يفهم ما يحدث ثم ادخل سمير يده تحت شورت دودي وبدأ يكشف قمة مؤخرته ويتحسس لحم طيزه فهاج أكثر ثم أمره أن يخلع الشورت القصير ولباسه الداخلي وينحني على الحائط ورغم ان دودي انزل لباسه في الحال ولم يكن يعي معنى ما يفعله سمير لكن سمير علل ما يفعله بقوله له أنه سيعاقبه برفق على كذبه وسيضربه على طيزه وبعد ان خلع دودي الشورت وبدت مؤخرته عاريه ومغريه وبدأ سمير يصفعه برفق على طيزه ومن حين لآخر يقترب ويضغط بقضيبه عليه وحين شعر بأستسلام دودي التام أخرج قضيبه وبدأ يحكه فقط في المؤخرة البيضاء العاريه ثم امره أن ينحني أكثر وهدده لو تحرك أو صرخ فسيضربه بقوة ولم يتحرك دودي وانحنى أكثر وبعدهامسكني من ايدي واخذني في الي فصل فاضي انا خفت وقلعني وبقى يقولي مص زبي وبقيت امص انا راس زبو لو ادخلها كلها في فمي اموت كانت زبو كبير اوي واسود وراح منيمني وبقوى مسكني ورة وحده ودخل دبو انا بساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو على تمي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم ثم وضع سمير طرف قضيبه الغليظ في فتحة شرجه مره اخري واخذ يضغط بقوة لأدخاله وبدأ دودي يصرخ ويبكي من الألم وسمير ممسكا بمؤخرته يعصرها بأصابعه ويضربه بكفه عليها متصنعا الغضب و يدخل رأس قضيبه كله ثم يخرجه وكلما صرخ دودي يضربه سمير وأدخله كله مع شهقة عميقه من دودي وسحبه وأدخله عدة مرات حتى قذف بداخله وامره ان يرتدي ملابسه ولا يكذب عليه مرة أخرى .ثم جاء في اليوم التالي وطلب من عماد ان ينيكه وبدأ يمص لسانه يقبله في فمه ثم حط دهن على زبه ودخلت راس زب سمير انا بقيت اصرخ صرخه وحسيت طيزي حتنفجر وكان وجع مفيش زيو ودخل شويه شويه وهوه مش راظي يدخل ابد حاول سميرا لاكن مادخل بعدها خلا ظهره على الارض مسك رجله ورفعهم يعني خرمي بقى للسقف اخز يلحس في خرمي ويدخل في دهن وراح سمير يدخل زبو انا من صراخ للبكاء بقيت اصرخ وابكي لئن تقريبا دخل نصو او اقل شويه كنت بتوجع لاكن الوجع قل شويه ثم جاب ظهره اخز يطلع زبو من خرمي انا خفت من شفت خرمي وبقيت اطلع دم تركت هذه الواقعة في نفس دودي أثراً عميقاً خصوصاً فلم تكن خبرته كاقيه لمعرفة ما حدث له هذا اليوم لكنها تكررت أكثر من مرة بعد ان فهم دودي الصغير حقيقة ما جرى له وصار سمير يبتزه ويهدده بفضحه أمام زملائه ، وكان يكفي ان يمر سمير من امام دودي ليترك دودي أصحابه ويسير ورائه كالمخدر ويأخذه سمير لمكان أو غرفه خاليه وبعد أن يغلق الباب يبدا بتعنيفه لأي سبب مثل انه تأخر في المشي أو أنه كان يضحك بمياعه مع اصدقائه وأختلق له سمير قصة رواها له مره عن ان طالب كان لا يسمع كلامه وكانت النتيجه انه ضربه وكشف طييزه واطفئ سيجارته في فتحة شرجه ونجحت خطة سمير في بث الرعب في نفس دودي الذي كان ينفذ كل ما يأمره به سمير وبعد ان يتلذ بأصدار اوامره مثل ان يجعله يمشي على ركبتيه عاري المؤخرة يبدا في ضربه علي يديه وصفعه على قفاه ودودي يعتذر ثم يأمره كل مره بان يستعد لينيكه وينفذ دودي في الحال الأوامر وينحني امامه بعد أن يكشف مؤخرته بل ويفتحها له بيديه وهو يستعطفه إلا يغضب منه ، وبعد أن صار هذا الأمر شبه يومي وبدأت المدرسة كلها تتهامس حول دودي طلب دودي من ابيه أن ينتقل من هذه المدرسة دون أن يقول السبب ونفذ له ابوه طلبه . صار عماد معقدً لا يفكر في الجنس سنيناً حتى توفى والده وتجاوز هو سن المراهقة وكان يشعر بالشوق والحنين من حين لآخر لتجربة مثل تجربة سمير معه وبدأ يتعلق ويتابع مؤخرة الخادمات حين تنحني الواحدة منهن لتمسح الأرض أو تقف على شيء لتنظف النافذة فيرى من أسفل سيقانها العارية وملابسها الداخليه ولاحظ وقتها إن بعض الخادمات كن يخجلن بينما كانت هناك من ترى أنه ينظر لها فتتعمد أن تنحني أكثر وتفتح صدرها له ليرى عنق نهديها وكانت هذه النظرات هي علاقته الأولى بالجنس الآخر حتى كانت البداية الحقيقية على يد خادمه كان يعاملها مثلما كان يعامله سمير يشدها من أذنها ويضربها على اردافها ويهددها ثم يحتضنها من الخلف ويرفع ثوبها ويحك قضيبه بمؤخرتها العاريه حتى يقذف ، واستمر دودي يفرغ طاقته بهذه الطريقة في البلد وحين أنتقل للمدينة كان يخشى الفضائح وإن كان هذا لم يمنعه من المغازلة والتعامل مع بنات الليل .ولكنه كان يشعر بحنين من وقت لآخر لرجل وتنتابه رغبه في علاقه من نوع سمير حتى فكر جديا ان يبحث عن بديل ولكنه تراجع حتى بدأت معرفتة بصديق له يشبه سمير واسمه سامي وكان يستذكر دروسه معه وفي أحد الليالي وبعد الأستذكار شرب سامي بعض البيره ولأن عماد كانت تنتابه رغبه عارمه وشاذه تجاه فقد جعلته هذه الفرصه يشعر بانقباضات غريبه في فتحة مؤخرته ورغبه ملحة في أن يكرر ما كان يفعله معه سمير يومها أخذ يتمايل امام سامي بحركات نسائيه ويجلس عليه ويلمس قضيبه فلم يسيطر سامي على نفسه وطرحه على وجه وجرده من سرواله بعنف ووضع قضيبه بداخل فتحته وأخذ ينيكه وقذفهم بداخله عدة مرات وسقط عليه من الانهاك وحين ضاع مفعول الشراب استيقظ سامي فوجد نفسه نائم على عماد وقضيبه فوق طيز دودي العاريه فغضب وأخذ يضرب عماد بقوة وأعتبره أنه هو الذي أوقع به وهدده بأن يفضحه امام الأصدقاء . ومرت الأيام ولم يعد عماد يقوى على النظر في عين صديقه كان يشعر بالحرج و الخوف من الفضيحه ، ثم حدث في يوم كان فيه عماد بمفرده في شقته دق جرس الباب ووجد أمامه سامي الذي لم ينتظر دعوة عماد للدخول لكنه دخل وجلس بل وأمره بطريقة السيد لخادمه ان يذهب ليحضر له كوب من الماء المثلج وكأن عماد كان ينتظر هذا بفارغ الصبر لأنه جرى نحو المطبخ وأحضر الماء في ثواني واعطاه لسامي ووقف امامه وبعد أن شرب سامي وقف امامه وامسكه من أذنه وقال له ...من الآن وصاعدا حين نكون أمام الناس سنتصرف بطريقة طبيعية ولكن حين نكون بمفردنا ساعاقبك على فعلتك معي بالطريقه التي ترضيني ولا تتصرف إلا بأمري هل تفهم ؟ ولم يجب عماد ولكنه فرح بداخله وأداره سامي ووضع اصبعه في مؤخرته ثم امره أن يذهب امامه لغرفة النوم ليؤدبه وبالفعل سار عماد لغرفة النوم ونام على وجه في أنتظار سامي الذي كان يشبه سمير حتى في جزأ من أسمه والذي دخل عليه وأعطاه علقة ساخنه على طيزه انتهت بان توسل له عماد أن ينيكه . بعدها صار عماد من حين لآخر خادما وعبدا مطيعا لسامي في غياب الآخرين وقد كان عماد يجد في هذا متعه ويفضله عن ينات الليل والخادمات الاتي يعرفهن . وكان حين يعود لبلدته يفرغ طاقته مع خضوع الخادمات والفتيات له ، وكان مغرم بالمؤخرات ولكن كان يتعامل معهم بحرص خوفا من الفضائح وكان من بينهم بنت على درجة عالية من الجمال فتاة ذات مؤخرة بارزه وصدر منتفض دائما ووجه وجسد فتان كانت أبنة رجل يعمل عندهم كان عماد متيم بها وكانت تبادله نظرات الهيام من تحت لتحت وحاول بأقصى جهده ان يحصل منها على شيء أو يختلى بها في المنزل لكنها لم تكن تمنحة فرصة أو تترك امها أبداً والتي كانت تعمل لديهم ، كان أسمها هنيه فتاه قرويه وساذجة بمعنى الكلمة ورغم أنها كانت ضئيلة الحجم ولم تصل للعشرين إلا أنها كانت رائعة الجمال وذات جسد مميز صدر كبير بارز ومنتصب دائماً وردف ممتلئ بارز كان هذا واضحا رغم الملابس الواسعة التي ترتديها ولهذه المواصفات حاول عماد أن يحصل عليها بأكثر من طريقة وكان يتمنى مجرد أن يلمسها او يحتك بها من الخلف حتى ورغم أنها بنت ساذجه وتتمنى هذا لكنها لم تعطه فرصه فقرر أن يحصل عليها حتى لو تزوجها لأنه كان متأكد بأن بنت بهذه السذاجه ستكون لعبه جنسيه ممتعه وعرض الأمر على والدها بأنه يريد ان يأخذها معه للمدينه فظن الأب انه يريدها خادمة فبدأ يعارض بطريقة دبلوماسيه وعرض عليه أن تذهب له أمها مرة أو مرتين في الأسبوع لتنظيف منزلة وكاد عماد أن يقبل فقد كانت امها بيضاء في الأربعينات وكانت أكثر تساهلاً من بنتها كان يراقبها أحيانا حين تمسح الارض ولا يكون هناك أحد غيره حين ترفع ثوبها حتى وسطها فتبدو ملابسها الداخليه وحين تلمحه تضحك بمياعه وحين تلمح زوجها تعدل ملابسها بسرعة ،ولم يصدق الرجل حين شرح له عماد أنه يطلبها للزواج فطار الرجل من الفرحة ورقصت هنية من السعادة حين سمعت الخبر واشترط عماد على ابوها ان يعرفها اكثر ولم يعارض الأب الذي كان يعتبر خادم لديهم وكان يتمنى هذا ، وبعد أن أذيع الخبر كانت هناك فترة تعارف قصيرة جعلها هو عبارة عن عدة اختبارات أخرى ألقي خلالها عماد تعليماته العامة عن النظافة والاكل وكيف أنه سيعاقبها لأي خطأ وبشدة وقد يضربها بقسوة وبالعصا وأنها لو عصت أي أمر قد تعود لأهلها واستقبلت هنية كل هذا بترحاب شديد ووافقت وهي تنظر للأرض على أي شيء ، ورغم ان فترة الخطوبة كانت بضعة أيام إلا أنه لم يحضنها ويقبلها كما يفعل أغلب المخطوبين كانت تناديه بسيدي عماد وهو لا يناديها باسمها فيقول تعالي يا بت وكان يجلس على مقعدة في وقار ويجعلها تقف صاغرة أمامه بين أيديه أو تجلس على الأرض بين قدميه يسألها وتجيب وطلب منها مرة أن تكشف فخذيها ليرى جسدها ووجد منها تردد لم يلح ولكنه أتهمها يأنها مازالت طفلة وهددها بأن يفسخ الخطوبة كادت أن تبكي من الخوف وقبلت كفيه وقدميه وقالت له أنه حين يصبح زوجها ستصبح جاريته المطيعه وستنفذ كل أوامره مهما كانت حتى ولو أمرها أن تخلع ملابسها في الشارع ستخلعها وكان هذا الرد كفيل بأجابة سؤاله الأخير وان ينهي الأمر فقد كان يبحث عن واحدة جميلة تصبح جارية له ولكل نزوات وأوامره ورغباته ولا تتدخل أبداً في حياته ولا تناقشه في أي شيء وتجيد لعب دور خادمة سرير . لم يكن هناك فرح كتب عليها وأخذها معه لتعيش معه في المدينة في شقة فاخرة جداً في أرقى أحياء العاصمة لم يدللها كما يفعل العرسان ولكنها سارت وراؤه بعد أن وضعت أغراضها في الصالة تركها لترى الشقة وهي مبهورة وذهب هو لغرفة النوم خفف من ملابسه وصعد على السرير وبعد فترة وجيزة نادى عليها بصوت عالي فأتت مسرعة تفرك كفيها في خجل وهي تشعر بما ينتظرها وأمرها ان تأتي وتقف بجانب السرير وهو مستلقى على ظهره وهي تنظر للأرض ولا تقاطعه ثم طلب منها ان تخلع كل ملابسها وتلقيها خلفها فلم تتردد وخلعت كل ثيابها في ثواني ووقفت أمامه عارية تماما وأخذ يتفحصها بعينيه كان صدرها جميل كبير منتصب كفاكهة لم يلمسها أحد ومن الواضح إن وقفتها العارية قد جعلت تشعر بالشهوة لأن حلماتها وقفت ولكنها كانت تعاني من خجل جعلها تشبك يديها أمامها وتحجب رؤية عضوها مما جعله يأمرها أن ترفع ايديها لأعلى فرفعتهم في الهواء وانتصب صدرها أكثر وكان هناك أحمرار واضح تحت أبطيها يدل عن انها أزالت شعرتها بطريقة بدائية عنيفة وكانت منطقة العانة أيضاً حمراء تلمع وكسها نظيف وعبارة عن خط رقيق، أشار لها ان تستدير فلفت وأستراح كثيرا حين رأى مؤخرتها وهي عارية وبيضاء كبيرة وأستراح أكثر حين رآها بارزة ومستديرة وفخذها ممتلئ وسيقانها طويلة راح ينيك فيها بعنف
  8. انا اسمي وليد سني دلوقتي 31سنه لكني من صغري بحب البس لبس بنات والعب العاب بنات وكنت بحلم لما اكبر اعمل عمليه واتحول لبنت لكن للاسف مش ممكن هعملها ابداً المهم وانا عندي 23سنه كان ابن عمي وبنت عمي عايشين معانا وكانت بنت عمي عندها 18سنه تقريبا او اقل شوايه واخوها اصغر منها بسنه وكانت هي جسمها صغير يعني تشوفها تقول عيله وكانت عادي بالنسبه لي انها البت الصغره اللي متعرفش حاجه وانا بطبعي كنت بميل للشباب ومش بميل اوي للبنات وكنا بنكون قاعدين مع بعض في البيت لوحدنا وعمري ما فكرت ان في يوم هنام معاها وهي كانت في اوقات بتنام جنبي علي سرير واحد بس مكنتش بفكر في حاجه خالص لكن في يوم مكنش في حد موجود في البيت غيري انا وهي وكان اخوها مش موجود وكنت انا نايم في غرفتي وفاجاءه سمعت صوت تحت الشباك اللي في الاغرفه التانيه وكنت معتقد انه حد بيحاول يفتح الشباب او يسرقنا قومت جريت علي الاوضه التانيه وبصت تحت الشباك ملقتش حد وانا راجع لاقيت بنت عمي نايمه عل الارض وكانت لابسه قميص نوم من العادي اللي بتلبسه البنات الصغيره يعني مش مغري لكن كانت هي نايمه علي بطنها بطريقه مغره وطيزها كانت برزه بطريقه تجنن وقفت شوايه اتفرج عليها وبعدين ه اتحركت انا مكنتش اعرف هي نايمه ولا بتستعبط المهم رجليها اتفتحت شوايه بعيد عن بعض رحت انا نازل علي ركبتي وبصيت علي كلوتها وشوفت شكله والنار قامت في جسمي رحت مقرب شوايه انا عارف ان نومها تقيل جداً لكن مكنتش اتخايل انه بالشكل ده المهم رفعت القميص شوايه وقربت اشم فيها والنار زادت في اكتر واكتر رحت رافع الكلوت شويه وشوفت كسها لاول مره كان منظره يهبل لانها كانت نظيفه جدا ابتدبت المس كسها بالراحه وشويه وحسيت ان ايدي اتبلت من كسها مقدرتش امسك نفسي رحت مقلعها الكلوت شويه شويه لغاه ما بقي في ايدي وبعدت رجليها شويه عن بعض وابتديت الحس في كسها واشرب منها وصباعي علي خرم طيزها بحسس لقيت زي ما تكون طيزها بتشفط صباعي حاولت ادخله لقيته بيدخل معايادخل وخرج شويه بشويه رحت بالل خرم طيزها ولسه هدخل زوبري للاسف جبت شهوتي مقدرتش استحمل جبتهم علي خرمها بالضبط خفت احسن تصحا لابستها الكلوت وسبت لبني هلي طيزها ودخلت عملت نفسي نايم الحكايه منتهتش لها بقيه والقصه طويله اشوف ردودكم اكمل لان لسه هتناك من اخوها وهنكها وهي نايمه وهي صاحيه
  9. هي مذكرات حقيقية و خواطر يوميات أحب أن يشاركني فيها كل الأصدقاء,ذكريات مع طيزي ورغبتي الشديدة في النياكة حكايات حقيقية أسردها لكم على هذا المنتدى تحت عنوان : "مذكرات المنيوك" أكتب الآن على فراشي وأنا عريان تماما في هذا الصيف من 2008 , الجو حار و مع حرارته تزداد حرارة طيزي وتكبر شهوتي للنيك آآآآه شيء ما بفتحتي يطلب الزب رغبتي شديدة هذا المساء . أريد الزب, أريد أتناك, يريت واحد فيكم معي الآن, أو اثنان منكم أو ثلاثة أو أكثر, كلكم معي الآن بتنكوني أنا الشرموط صاحب الطيز الكبيرة. آآآآآآآآآآآآآآآآآه لو كان معي الآن (ع) ابن خالي الريفي أغلب المرات التي ناكني فيها كانت في فصل الصيف عندما أزور الأسرة هناك صحبة زوجتي , لا أزال أتذكر ذلك اليوم من تلك الليالي الجميلة التي لا تنسى .. تناولنا العشاء كالعادة بالبادية على أنوار قنديل و شمعة كان يجلس أمامي تماما و كأنه قصد ذلك ليحدثني بعينيه , وجود خالي بالقرب منه يمنعني من قراءة عينيه , ووجود زوجتي سعاد بقربي زادني خوفا أن تلاحظ كثرة تحديقه في التجاهي . مرة مرة كنا نتبادل الحديث جميعا , وزوجت (ع) لا تكف عن الابتسام لنا و الترحيب بنا. هو وكلما رفعت عيني اتجاهه فرك زبه و ابتسم إلي , ليست هذه المرة الأولى التي ناكني فيها ابن خالي , عادة كنا ندخل الغابة و هناك يمارس علي الجنس كما يشاء ساعة أو أكثر أشبع أنا و هو رغبتنا بعيدين عن كل العيون , كان ذلك في كل زيارة لي للأسرة حتى قبل زواجي و زواجه. هذا اليوم وصلنا متأخرين مباشرة تناولنا العشاء.. أتممت عشائي بسرعة و خرجت لأدخن سيجارتي, طلبت منه زوجته مصاحبتي خوفا علي من الكلاب التي تحرس البيت , تبعني بسرعة و قبل أن أشعل سيجارتي كانت يده تعرك طيزي , كبر يده و رخاوة طيزي ورغبتي فيه جعلتني أسترخي و أدفع له بطيزي للوراء و بفمي ليطبع عليه قبلة حارة انطلقت فيها شفتاه تمص بشبق شفتي وتمص لساني كأنها تلعق قطعة شهد من العسل, و يده تزداد ضغطا على طيزي و بأصبعه بحث عن فتحتي من فوق سروالي حتى كدته يثقبه ليدخل أصبعه في خرمي . - أريدك يا فريد أريد أن أنيكك الليلة - كيف نفعل أنا كذلك أريدك - اشتقت إليك كثيرا, و اشتقت لطيزك الحلو - غدا صباحا نذهب للغابة الليلة مستحيل سأنام مع زوجتي كنا نتحدث بهمس و يده لا تبارح طيزي من الفرك كأنه يريد نزعها من جسمي و أخذها معه, بدوري كانت يدي تتلمس زبه فوق سرواله , واقفا كالوتد الحديدي الصلب , كم مشتاق لمصه يزيد طوله عن الثمانية عشر سنتيما, و رأسه كالحرباء وعنقه يزداد غلظا كلما اقتربنا من البيضتين اللتين كانتا بحجم بيض البيبي. إنه زب (ع) الريفي القوي البنية الكثيف يغطي بدنه شعر كثيف , إنه الجسد الذي أعرفه كل خباياه كما لو كنت زوجته وهو يعرف كل التواءات جسمي و اهتزازاته يعرف خرمي وقياس دائرته, يعلم طعمه و مقدار سعته.. - (ع) أين أنتم تعالوا الشاي جاهز قطع حميميتنا صوت امرأته , استدرت أريد العودة للبيت لكن يده شدت يدي و جرني إليه بقوة. - أحبك يا شرموط , يا قحبة عاوز أنيكك , زبي نار - أنا كمان حبيبي طيزي نار .. لكن الليلة لا, خلينا للصبح و نذهب للغابة زي العادة نثرت يدي من بين يده بصعوبة و هرولت اتجاه مدخل البيت, سمعته يدللني بغضب - آه عليك يا ممحون جلس هذه المرة بجانبي و اعتمد إلصاق فخذه بفخذي, كنا نتبادل الحديث ونحن نشرب الشاي حول مواضيع لم أعد أتذكرها, كان هو يكثر من الحركة ليتم الإحتكاك بين فخذينا, هزتني الرعشة, أحسست برغبة شديدة في شد زبه, في مصه, في إدخاله بطيزي الذي زادت حرارته و اشتعل نارا لا يطفئها غير (ع) . وقفت زوجتي تريد النوم, كان لزاما علي أن أصحبها للغرفة التي خصصتها لنا زوجة ابن خالي, كان نور الشمعة خافة, بمجرد دخولنا نزعت سعاد قميصها و استلفت فوق الفراش, نزعت ملابسي كلها لشدة حرارتي من الجو و من شهوتي (ع), ولم أبق سوى بسروالي الداخلي . أردت إغلاق الباب غير أن إغلاقه لم يتم لقدمه ضلت به فجوة.حاولت البحث عن بقية السريرفالظلام دامس, لامست يدي طيززوجتي كانت هي الأخرى بملابسها الداخلية لا سترينك أسود لبسته هذا الصباح قبل سفرنا, غير أنني أنا الممحون رغبتي في زب, كل رغبتي كانت أن يلامس طيزي أنا زب (ع), نمت على بطني هكذا كانت رغبتي. وحاولت غمض .. كان ظلام الغرفة شديدا في هذه الليلة ألا قمرية,صعب علي النوم وأنا أفكر في زب (ع) المتصلب . سعاد كانت قد انطلقت في نومة عميقة و مرة مرة تحرك طيزها المربرب وكان انشغالي بطيزي أكبر.. لم أشعر به حين دخل ....
  10. انا اسمى هيثم 17 سنه انا سالب وكان ليه صديق اسمه محمود كان بينيكنى هو الى كان بيريحنى وحكيلكم اول مره ناكنى فيها كنا مره قاعدين بنذاكر وقاعدين قصاد بعض فرفعت رجليه وضربته بهزار على زبره فقام وشد رجلى وسحبنى بحيث طيزى كانت عند زبره انا اتفاجات من الحركه وفضلت ثابت ثوانى وحسيت فيهم انى زبره وقف وعايز يخرمنى محمود اتكسف منى وسبنى بس انا استمتعت اوى بزبه وكنت بعمل حاجات كتير علشان استثيره وفى مره جه عندنا البيت ويومها كنت هايج اوى وناوى اخليه ينيكنى وكنا لوحدنا فى البيت وقلتله محمود تيجى نتفرج على افلام سيكس قالى ماشى وشغلتله فيلم ولاد بينيكوا بعض وكنت بغريه بطيزى الكبيره المدوره ومره واحده قام وقف ورايه وشدنى على زبره وحاسيت انه هيخرمنى ونيمنى على السرير وانا ساكت ومستمتع وخلعنى ملابسى وبقيت طيزى امامه وبدا يلحس طيزى وانا اتلوى واصرخ اههههههههههههههههههههههههههههه وبدا بادخال اصبعه وساعتها حسيت انى هموتوصرخت صرخه جامده اوى اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ومحمود حط ايده على بقىوقالى اخرص يا خول انا دلوقتى هنيكك زى الكلب وحط زبه فى طيزى وانا هموت من الوجع واترجاه يطلع زبه وانا اصرخ اىىىىىىىىىى اهههههههههههههههههه وبعد خمس دقايق حبيت الموضوع اوى واترجيته يدخله بسرعه وهو كان بيدخل بسرعه ويضربنى على طيزى ويقولى يا خول عجبك وانا اقوله اوى دخل كمان انا خد*** انا عبدك وعبد زبرك نيكنى اكتر اههههههههههههههههههه وفضلت كده ربع ساعه وبعدين طلع زبره وقالى يلا يا شرموطه عايز انيكك فى بقك وحطه فى بقى وفضلت امص لغايه منزلهم على فى بقى وشويه نزله على الارض شدنى من شعرى وقالى وطى الحسهم يا بن القحبه وساعتها حسيت بقمه السعاده وقمه الكسوف والزل وبعدين قالى انتى من انهارده عبدى وشرموطى انيككك وقت منا عايز وضربنى بالقلم وقالى وطى بوس رجلى وفعلا بوست رجله وضربنى وسبنى ومشى واستمريت الكلب بتاعه لمده سنتين ومره وهو كان بينيكنى كالعاده كنت فاكر انى مفيش حد فى البت ولكن اختى كانت نايمه وفى وسط النيك وكان محمود بيشتمنى ويقلى مص يا شرموطه ويضربنى صحيت اختى وصعقت لما لاقيتها واقفه وانا نايم على بطنى ومجمود بينكنى وبيقولى افتح طيزك اكتر يا خول وراح محمود سابنى ومشى وانا فضلت انا واختى بتتفرج عليا بعد ممشى محمود وفجاه ضحكت حتت ضحكه زى الشراميط بالظبط وقالتلى لما انتى بتتناكى يا حلوه مش تقوليلى وانا اكيفك وانا كنت خايف اوى منها وفجاه ضربتنى على طيزى وقالتلى دا انت طيزك احلى منىوسابتنى وخرجت وقالت انا لازم امشى بس لما ارجع نبقى نتكلم ومشيت وانا مستنى وخايف من الى هيحصل ورجعت اختى وكانت دبرت لكل حاجه وقالتلى انهارده وبكره احنا اخوات وبعد كده ماما وبابا مسافرين وهتيقى خدامتى ومنيوكتى وبعد يومين وانا مشتاق لليوم ده وسافرت العيله وبقيت انا واختى لوحدنا خرجت ورجعت بعد نص ساعه وقالتلى يلا يا كسمك تعالى البس هدومك وجابتلى قميص نوم احمر وسنتيان وهى بتلبسنى قالتلى انا هخليك شرموطه بجد وانا فرحان اوى من كلامها ولبستنى اللبس الحريمى وعملتلى مكياج وبقيت زى البنات بالظبط بس كان فاضل شعرى وقالتلى البس طرحه علشان ابقى زى البنات بالظبط وفعلا لبست طرحه وكان اى حد هيشوفنى هيفتكر انى فعلا بنت وسابتنى ربع ساعه ورجعت لابسه زب صناعى ولما شوفته اترعبت من حجمه ولما اتخيلت انه هيدخل طيزى بس سكت وراحت قالتلى يلا تعالى مص يا شرموطه وعلى فكره انتى اسمك من انهارده لولا وعلى فكره اختى اسمها سعاد وبعدين مسكت زبها الروعه ومصيته وهى تضربنى بالقلم وتقولى مصى كويس يا قحبه وانا اقولها حاضر وامص بكل قوه وبعدين سحبته من بقى وقالتلى تعالى يا لولا عايزه احطه فى طيزك يا وسخه وانا ابسطت اوى وروحت فاتح فلقتى بايدى وراحت تفت فى طيزى ودخلاه فيا وانا اقولها اهههههههههههههه براحه اىىىىىىىىىىىىى راحت قالتلى بس يا قحبه اخرسى ومن كبر حجمه نزلت دم من طيزى وراحت قالتلى مبروك يا شرموطه اتفتحتى وراحت مطلعاه سابتى واترميت على الارض من التعب وبعدها قالتلى تعالى يا قحبه عايزه ازلك شويه قولتلها انا تحت امرك وراحت شدتنى من شعرى وقالتلى افتح بقك وراحت تفت فى بقى وضربتنى بالقلم وقالتلى ابلع وانا فرحان اوى من الى بتعمله فيا وبعدين قالتلى انا عايزه اشخ افتح بقك وراحت تبولت فى بقى وخلتنى ابلع كله والحس الى وقع على الارض وقالتلى روح نام علشان بكره يوم مميز وانا فى غرفتى وبفكر يا ترى ايه الى فى دماغ اختى وهتعمل فيا ايه وصحيت الصبح على صوت اختى وهى بتضربنى على طيزى وبتقولى قومى فزى يا بنت القحبه الناس زمانهم جايين وقمت من النوم مفزوع وانا عايز اعرف مين الى جايين وراحت قالتلى يلا ادخل البس قميص النوم وعايزاك تبق بنت بعد ربع ساعه وفعلا جهزت وطلعت لاقيتها بتربطنى من رقبتى بسلسله زى الكلب وقالتلى يلا يا كلبه علشان تستقبلى الضيوف ودق جرس الباب وكانوا سميره وشيماء اصحاب اختى وصلوا واول لما شفونى كده فضلوا يضحكوا عليا وقالولها هو دا الى كان عامل نفسه سبع البرومبا وفضلو يضحكوا وبعيد سعاد اختى قالتلى فين تحيه الضيوف وهيا مسكانى بالسلسله وانا ماشى على ايدى ورجلى زى الكلب ورحت ابوس رجلين الضيوف والحسهم وراحوا ضربونى على طيزى وبعبصونى وقاولى الحس رجلهم لغايه ميقولوا كفايه وبعدين عملت الى طلبوه وراحت سميره قالتلى انا عايزه اشخ افتح بقك وخلت كسها فوق بقى وراحت شخت عليا وشيماء كانت بتبعبصنى ودخلت شيماء صباعها فى طيزى وقالتلى دا طيزك واسعه اوى مين الى ناكك يا حلوه وضحكوا كلهم وقضوا اليله يضربونى ويزلونى وينيكونى بازبار صناعيه وفضلت عبد لاختى لغايه دلوقتى
  11. انا شب لبناني متزوج من 10 سنين ومن سنه تقريبا طلقت زوجتي وسوف اروي لكم قصتي كنت اسكنفي منطقه صوفر بالجبل فقرر اهلي ان ننزل الى بيروت كون كلنا نعمل ببيروت ونسكن بها وعند وصولنا الى البيت الجديد وفي اول يوم رايت فتاة احلامي وبعدعدة ايام تعرفت عليها وخلال 3 اشهر تزوجنا فكانت زوجتي تحب الجنس موت وهكذا انا فكنا نعمل جميع انواع واوضاع السكس وفي ليلة كنا نمارس النيك بدءت زوجتي تمص ايري كانت تضع اصبعها بطيزي وكنت انا مبسوط بما تفعل حتى اني انا بعد عدة ايام اطلب منها ان تضع اصبعها بعد ان تعودت على هذه الفكره وفي يوم من الايام كنت واقفنا انا وصاحابي على الطريق واذ برجل ذات بنيه قوية فصار اصحابي يقولو عنه بانه بنيك الشباب وبينتاك فذهبت الى البيت وانا افكر بهذا الرجل كيف يمكنه ان يفوت الاير بطيزه وفي الليل عندما كنت امارس الجنس انا وزوجتي وكناا غارقيني بنشوة الجنس واذ بزوجتي تدخل بطيزي قنينة بيبسي وكنت انا بغاية السعاده وبعد ان انتهينا قلت لها عن ذلك الرجل فردت علي وقلت انها تحب ان تره احد ينكني وعند سماعي هذا الكلام رجعت احس بنشوت السكس وفي هذه الليل مارس السكس كل اتلليل على هذا المشهد وكأن رجل تاني معنا وثاني يوم وكأن القدر يلعب معنا وعند كنت مار من جنب بيته وكان هو واقفنا جاءتني فكره ان سيارتي قد تعطلت وعند نزول حتى احاول تصليحها اقترب مني وسألني ان كنت بحاجه الى مساعده وبينما هو واقفا بجنبي كنت انظر الى ايره واذ به لاحظ على ما كنت انظر وعند انتهائي من تصليح السياره طلب من ان ادخل بيته حتى اغسل يدي فلم اترك الفرصه تفوتني وعند دخول البيت سألته ان كان احد موجود فرد قائلا بانه يعش لوحده فكنت فرحا فدخلت ونظفت يدي وشكرته على حسن اخلاقه واستئذنت بالخروج فطلب من ان اشرب القهوة ونتعرف على بعض فوافقت وبينما نحن نشرب القهوه ونتعرف على بعض وكنا كلانا نظر نظره ملئ بالهيجان وكاننا نعني ما نفعل وبعد نصف ساعة من التعارف اسئذنت حتى اكمل ما كنت افعله قبل ان رايته فقال لي بانه لديه سهره في بيته الليله وتمنى ان اكون موجود فقلت له باني متزوج ولست لوحدي فنظر الي نظرة وكانه صدم بما سمع وهذا يعني ان لدي شريكه في حياتي ولكني ارجعت له الفرح عندما قلت له بان زوجتي تحب السهر والسهرات الصاخبه واني سوف اطلب منه المجيء حتى يتعرف على زوجتي فاعطاني رقم هاتفه حتى اتصل به فرجعت الى البيت واخبرت زوجتي بما حصل وفي الليل كنا نفكر كيف نستطيع ان نوقع بالرجل وعند المساء اتصلت بصديقي الجديدوقال لي بانه سوف ياتي الساعه الثامنه وعند السابعه والنصف تعمدنا ان تدخل زوجتي ان تستحم وتبقى بالحمام حتى دخول الصديق الى البيت ويراها تخرج من الحمام وهذا ما حصل وعند خروجها كان صديقي وانا جالسين بالصلون حيث يمكنه ان ينظر الى الغرفه التي بها زوجتي وبعد مرور الربع الساعه خلرج زوجتي وكانت تلبس شبها الثياب مم اثره الرجل فعرفت زوجتي على الصديق وطلبت منها ان تاتي بواجب الضيافه وبينما نحن جالسون ونتحدث كانت زوجتي تقصان تثير الصديق من حيث تجلس بجنبي وكانت تتعمد ان تضع يدها على ايري وبنما كنا نتحدث اقترحت زوجتي ان نشاهد فيلم اجنبي ولكنها وضعت فيلم سكس وكانها وضعته بطريق الاخطاء فطابت منها ان تبقيه واوميت الى صديقي بالموافقه وبينما كنا نشاهد الفيلم طلبت من صديقي ان يجلس بجانبي فكانت زوجتي تجلس عن يميني وصديقي عن يساري فكنت اتعمد ان المس صديق من ايره واساله ما به هل انت قد تهيجت فقل لى اجل فردت عليه زوجتي انا ايضا وبدءت زوجتي بملامستي وكأن صديقي غير موجود وقامت وشلحتني قميصي وبدءت بمص حلمت صدري وانا بدءت اتهيج اه اه اه وكان صديقي بدل ان يشاهد الفيلم كان ينظر الينا كم واننا قد شلحت ان وزوجتي ملابسنا طلبت زوجتي من الصديق ان يشاركنا فطاب منها ان تشاحه ثيابه وبينما هي تشلحه القميص كنت انا اشلحه البنطلون وبدءت امصى له ايره وكان هو بدء يمصمص شفاه زوجتي وانا مشغول بمص ايره طلبت من زوجتي ان تمصلي ايري فنامت تحتي وبدءت تمصلي وتلحسلي طيزي وتضع اصبعها بطيزي وبعد قليلي طلبت زوجتي من الصديق بان ينيكني ام انا فنمت على بطنيكانت زوجتي تمص اير الصديق بجانب طيزيوبعدها اخرته من فمها ووضعته على خرم طيزي وبدء هو يضغط وكنت انا قد بدءت اغيب عن الوعي من شدت الهيجان وفعلا بدء ينكني وكنت انا بقمت البسط وزجتي تلعب بكسها و تقول لي بان الحس لها كسها وبينما كنت الحس بكس زوجتي كان الصديق عم ينكني طلب من الصديق ان انام على ظهري فنمت ورفعت رجليا عاد وادخل ايره بطيزي وكانت زوجتي قد جلست على فمي حتى الحس كسها وبعد قليلي نامت زوجتي بوضع69 وصارت تلحس ايري شوي واير الصديق شوي واذ بصديقي يقذف بطيزي ويا لها من لحظات طيبه ممممممممممممممممممم اههههههههههههههههههههه ما اطيب شعور المن بالطيز قامت زوجتي وجلست على اير مثل ركوب الخيل حتى تاتي برعشتها فكانت تطلع وتنزل تطلع وتنزل حتى ارتعشنا سويا وبعد انتهائنا ذهبنا نحن الثلث وتحممنا ونمنا حتى الصباح وتاني يوم تواعدنا ان نكرر ما فعناه في الليل واصبحت انا وزجتي لا نمارس الجنس الا ويجب ان يكون معنا شريك وتعرفنا على اناس كثير بفضل الصديق وكانت زوجتي تختار من يمكنه ان يشاركنا
  12. اسمى خالد عندى 14 سنه فى مره رحت لا صحبى تامر فى بيتو قعدنا وشويه دخلت علينا امو ست امورة وكانت لابسه بادى ضيق مبين بطنها وبنطلون جينز ضيق مبين طيزها الكبيره طبعا اشتهيتها بس فى سرى وحسيت ان زبرى هايقف رحت قلت لا تامر هادخل الحمام وانا فى الحمام لقيت الكلوت بتاع مامت تامر الوسخ محطوط فى طبق اخدتو وقعدت اشم فيه وقعدت اضرب عشره لحد ماجبت لبنى ولما خلصت لبست البنطلون واخدت الكلوت بتاعها فى جيبى و خرجت واستازنت تامر وروحت وانا بتمشى فى الشارع لا بيتى لقيت مامت تامر جت بلعربيه قدامى وقالت لى اركب عاوزك ركب وانا خايف راحت قالت لى انا عارفه انك سرقت الكلوت بتاعى وراحت مطلعه الكلوت من جيبى ولقت عليه طرطش لبن من بتاعى وقالت لى وكمان ضربت عليه عشره راحت قالت لى انا عارفه انكو عيال هيجانه ده حته ابنى تامر بلاقيه موسخ الكلوتات بتاعته من البن الى بينزلو بس انت تيجى معايا البيت دلوقتى تتعاقب والا ها اقول لا اهلك الى عملتو روحنا البيت وقلعتنى البنطلون والكلوت و راحت مسكت الشبشب ونزلت ضرب على طيزى لحد ما احمرت وهيه عماله تضحك بعدين قلعت ولبست السنتيان والكلوت بس ومنظرها خلى زبرى يقف صاروخ فا ضربتى بلقلم وقالت لى بتهيج على مامت صحبك يا كلب و ضحك وراحت نيمتنى على ضهرى وقعدت تلعب بزبرى و تضرب لى عشره وتخربش راس زبرى بضوافرها الطويله لحد ماجبتهم مسكت بضانى جامد وفعصتهم وفضلت تلعب تانى فى زبرى وتضرب بضانى لحد ماجبتهم تانى وبعدين قعدت تنتف شعر زبرى القليل بلملقاط وهيه بضرب لى عشره لحد ماجبتهم تالت وفضلت تعزب زبرى وبضانى لحد ماجبت البن سبع مرات ورا بعض وخلاص زبرى ورم ومش قادر يقف تانى راحت قعدت عليه بشفايف كسها وقعدت تحك زبرى بين شفايف كسها قعدت اصرخ ومش استحملت و نزلت البن تانى وراحت حطت صدره وخلتنى ارضع من حلامتها وهيه بتحك كسها فى زبرى وتقولى ارضع ياخول اكنو صدر *** وانا اقوله حاضر ياماما صدرك حلو وراحت حطت زبرى فى شفايفها وتمصه و تلعب فى خرم طيزى بصوابعها وتبعبصنى لحد ماجبتهم فى بقها قعدت تدخل صباع ورا صباع فى طيزى لحد ماخرم طيزى وسع راحت جابت خياره ودخلتها فى طيزى وانا بصرخ من الوجع واقولها لا ارجوكى انا مش خول تقولى ده هاتخليك تشتهى الازبار و تبطل تهيج على امهات اصحابك يامتناك واهوة زبرك واقف زى الصخر هيجان من الخياره الى فى طيزك ياخول وبعدين مسكت حلمه بزازى بطرف صوابعها وشدتهم وقعدت تنيهم وتفركهم جامد لحد ما حلاماتى وقفت وكبرت وبعدين لقيتها فتحت درج وطلعت منه زبرى اسود طويل بلاستيك ضخم بحزام لبسته حولين وسطها وتفت على خرم طيزى و قعدت تدهن التفافه فى خرم طيزى وراحت مدخله الزبر مره واحده فى خرمى رحت صرخت جامد وعنيا دمعت وكنت ها اعيط راحت جابت الكلوت الى سرقته والى كانت بتمسح بيه البن الى بنزلو بيه وراحت حشرته فى بقى عشان مش اصرخ وفضلت تنكنى بعنف و هيه مستمتعه وبتضحك و بتضرب طيزى كل شويه وتقولى خد ياخول ده عقابك يا متناك وانا مربوط ومش قادر اتحرك ولا اصرخ و راحت شالت الزبرى من طيزى مره واحده وحطت الخياره تانى وشالت الكلوت ومسكتنى من شعرى وحطت الزبرى فى زورى و قعدت تنكنى فى بقى وكنت ها ارجع ومش قادر اتنفس لان الزبر كان عليه خره من طيزى وهيه كانت بتضربنى بلقلم وتشمتنى بعدين راحت جرتنى على الارض وانا راكع تحت رجليها وفتحت رجليها ومسكتنى من شعرى وخلتنى الحس فى شفايف كسها و داست على بضانى وانا اتألم من الوجع وقالت لى مش ها اشيل رجلى غير لما تخلينى انزل سائل الشهوة بتاعى و انا مش فاهم بس فضلت الحس كسها بنهم وشفايفو الحمرا لحد ما نزلت على وشى وصدرى سائل ابيض بس زى مايكون ميه ترتره مالهوش ريحه بس طعمو حلو و فضلت متغرق راحت قامت و مشيت شويه ورجعت ومعاها تامر واتخضيت لما لقيت تامر لابس كلوت حريمى فتله وسنتيات احمر و حاطط روج و مربوط من رقبته بطوق كلاب و ايدو مربوطه ورا ضهرو راحت زقته على الارض وقالت له مص زبر صحبك يا خول تعرف انا الى كنت بقول لا تامر يجيبك هنا عشان اصتادك واخليك عبدى وانت مش اول صاحب لا تامر يكون عبدى ومن هنا ورايح ها تنفذ الى اقولك عليه والا ها افضحك انا صورت كل ده بكاميرا انت وتامر ابنى الخول وصحابه هاتعبدونى
  13. قصتى الى حصلت معايا هيا كانت ساكنه فى الشارع بتعنا وكنا نعرف بعض عادى يعنى ومره ركبت معاها فى المواصلات وكنا ريحين مصر وهيا كمان وبعدين شافتنى قالت ليا ازيك يا ميدو واخبارك ايه وراحت قعدت جمبى واتكلمنا شويا وبعدين قلتلها انك خبيره فى مكياج العرائس والبنات وانها احسن كوافيره ولازم كل البنات يروحو عندها وقلتلها بجد انتى احلى خبيره تعمل مكياج وقلتلها تعرفى انا لو بنت كنت جيت عندك كتير وبقينا صحاب ضحكت وقالت عادى احنا صحاب : قلتلها انى بحسد البنات عشان البس وكدا لان بيبقا شكله حلو وناعم وانى بحب اتفرج على البنات وكان نفسى اشوفهم وهما بيعملو مكياج قالت عادى اتفرج على التليفزيون فى مكياج كتير البنات تعمله قلتلها لا على الحقيقه فكرت شويا وقلت فى حل بس مش ممكن طبعا انا بجرجرها فى الكلام قالتلى انى ممكن اعمل بنت منقبه واتفرج على البنات فى الكوافير فى الاول وافقت واتفقنا انى اروح عندها الشقه الاول وادخل من الباب الى فى الشقه بيطلع على الكوافير المهم روحت عندها وفتحت الباب وقعدنا شويا وبعدين جالها زباين اتصلو بيها قالت ايه رايك تتفرج ولا ايهقلت موافق قالت طيب ثوانى اجبلك لبس وكنت مبسوط جدا : دخلت وجابت عباية من عندها وصدرية وقالت البس دول فوق الهدوم طبعا انا نفسى اخلع كل حاجه المهم لبست قالتلى المشكله فى النقاب مش عندى وبعدين قالت خليها مره تانية ابقا اشوف نقاب المهم حزنت وبعدين فضلت مستنى اتفرج على التليفزيون لحد ما خلصت ورجعت وقالت انت زعلت معلش بس اعمل ايه : وقالتلى فى فكره تانية بس مستحيل انك توافق: قلت ايه هيا : قالت ممكن تتفرج من غير نقاب قلت ازاى : قالت ممكن اعملك مكياج واخليك احلى من البنات وتلبس باروكه والبسك طرحه فوقها وكدا تبقا زى البنات بالظبط: وبعدين قلت وايه المشكله : قالت لازم فى حاجات كتير تعملها قلت زى ايه قالت الشعر الى فى وشك هنشيله والشعر الى فى ايدك عشان تبقا ايدك ناعمه زى البنات : وهنعملك حواجبك ونرفعها شويا وبعدين لما تخرج فى الشارع تانى ابقا اطخنهملك بقلم الحواجب عادى زى ما كانو : قالت الكلام ده كلها هياخد وقت كبير لازم يكون على يومين الاول قلت ماشى اتفنا على تانى يوم روحت وقعد معاها بعد ما خلصت شغلها : قفلت الكوافير من جواودخلتنى واعدتنى على الكرسى وجابت فتله وفضلت تعملى وشى كله هيا وجعتنى شويا بس مش مشكله المتعه كانت اقوى عندى : وبعدين قالت حواجبك خليها بكره مع المكياج وبعدين جابت مزيل شعر وشالت الشعر الى فى ايدى لان الحلوه متنفعش معانا احنالمهم بعد ما خلصت بصيت فى المرايا لقيت وشى بيلمع بعد المسكات الى عملتهالى وايدى بتلمع المهم مشيت واتفقنا انى اروح لها تانى يوم بدرى قبل الزبائ: رحت عندها المهم قالت تحب تلبس ايه قلتلها اى شىءقالت بس لازم كل شىء حريمى عشان ميبنشى حاجه قلتلها ازاى قالت الطقم الداخلى كمان لازم يكون حريمى عشان هيبان من تحت الهدوم فرح جدا ده الى انا عوزقلتلها عادى المهم جابت ليا سنتيان واندر ملهمشى حل كانو لسه جداد المهم وقالتى ادخل البس دول وفى جيبه وبادى على السرير البسهم وتعالا المهم لبست كل شىء وانكسفت اطلع نادت عليا قالت خلصت قلت ايوا : قالت طيب تعلا قلت محرج شويا راحت فاتحه الباب وساعه لما شفتنى قالتى انتى مكسوفه منى يا حلوه سعتها وشى احمر قالت دا انتى بتتكسفى ووشك احمر زى البنات اهواالمهم قالت يلا تعالى اعدى عشان ازوقك يا عروسه ولا انتى رايك ايه: قالت انت زعلت عهشان بدلعك على انك بنت قلت عادى خدى راحتك زى ما تحبى قالت انا بعمل كدا عشان اعلمك شويا فى امور البنات المهم فضلت تحط بودرة وتعملى مكياج احسن من اى عروسه وجابت ليا باروكه تجنن ولبستهالى وبعدين جابت طرحتين ولفتهملى احسن من البنات : وبعدين قالت تعلا اعلمك بقا تتعملى ازاى والناس هنا: وقالت ليا على فكره انت كدا بنت بنت بس لازم تتعلم المشى والكلام وشوية حركات من بتاع البنات : المهم فضلت تعلمنى كل حاجه وانا نسيت نفسى انى راجل : وخلاص اعتقدت انى بنت بجد ولحد ما فتحت الكوفير طبعا كان فى مشكله فى صوتى شويا المهم لما اتعلمت حسيت ان صوتى لوحده اتغير واحده دخلت وسلمت عليها وجات سلمت عليا وراحت قالت لها دى واحده هتشتغل معايا عليا انا : وانها بتعلمنى المهم قالت يلا يا سمر اغسلى شعر البنت الى كانت موجوده طبعا وانا بغسل شعرها كنت خلاص مش قادر استحمل المهم راحت البنت وقالتلى انتى ايدك حلوه قوى يا سمر وعسوله شكلك هتبقى خبيره زى الابله بتعتك المهم سعتها كنت هنكشف لان بتاعى وقف على الاخر هيا لمحتنى راحت قيلالى سمر ادخلى هات فوطه من جوا وراحت داخله ورايا وقالتلى انت كنت هتنكشف ايه الى حصل ده زعلت وخفت لا تزعل منى قالت اعدل نفسك وتعلا ودخلت تانى وخلاص كل شىء بقا عادى ولما جيت اروح مسحتلى وشى كل حاجه بس طلبت منى اجى بكره بدرى قلت ليه قالت لما تيجى هتعرفالمهم جيت ولما دخلت قالت لازم اعلمك اكتر من كدا فى امور البنات قلتلها انا اسف على امبارح قالت خلاص روح ادخل جوا والبس الى على السرير لقيت قميص نوم بروبه وسنتيان وكلت احمر بيجنن على شكل مثلثb: انا ما صدقت بعد شويا نادت عليا قالت خلاص قلت مفيش حاجه هنا : دخلت وقالت امال الى على السرير ده ايه قلتله ده طقم داخلى قالت انا عارفه بس لازم تحس انك بنت من جواك وتعمل زى البنات وافقت ولبست وبعد كدا خرجت قالت تعالى اعملك مكياج بقا وبعد ما عملت مكياج لبستنى باروكه قلتلها طيب انتى خلتينى البس القميص والروب ليه طيب والناس لو جت قالتلى انها معندهاش شغل النهارده ومش هتفتح وهتفضل معايا تعلمنى المهم فرحت قالت اول شىء اعمل زى البنات قلت ازاى قالت تعالى وامشى وادله زى البنات وراحت وشغلت شريط اغانى وقالت لازم تتعلم الرقص كمان المهم قلت مش بعرف قالت هعلمك وراحت داخله وغيرت هدومها ولبست قميص لحد الان هموت عليه من جماله المهم بصيت الناحية التانية قالت انتى انسفتى احنا بنات زى بعض عادى وراحت وجابت طرحه وحزمتنى بيها وفضلت تعلمنى : وشويا شويا بتاعى بان من تحت القميص : قالتلى كدا مش هينفع قلتلها غصب عنى قالت لازم نلاقى حل : المهم قالت انتا لازم ترتاح عشان تبقا طبيعى : المهم قلت ازاى : قالت احنا بنات زى بعض ولازم ارحك على انك بنت : المهم وافقت قالت تعالى نتفرج على الكمبيوتر : وراحت مشغله فلم سكس انا فوجئت قالت مالك يا بت اول مره تتفرجى قلتلها ايواقلت عادى اتفرجى : وبعدين راحه ماسه بتاعى وفضلت تلعب فيه بايديها وهنا كانت اكبر مفاجئه لما عرفت انها ليها بتاع زى الرجاله بس صغير يعنى شيميل بس محدش يعرف لانها جميلة جدا ج 2 : المهم لما جات وقعدت جمبى ومسكت بتاعى انا بصيت فى عينيها قالت بتعملى ايه قالت انتى ملكيش دعوه يا بت انا بريحك عشان تبقا كويسه المهم فضلت تحسس على بتاعى لحد ما وقف على الاخر : وراحت رافعه القميص ونزلت الكلت وقالت تعالى نامى على ظهرك على السرير ونمت وراحت ماسكه بتاعى وفضلت تلعب فيه ودى اول مره مقدرتش استحمل رحت منزل على بقها على طولفضلت تلحس الى بينزل لحد ما مسحت زبى كله وراحت وقالت انت كدا ممك تبقا بنت بس لازم اعلمك اكترالمهم قلت ايه هيا الى اتعلمه قالت تعالا اعملى زى ما عملت انا معاك قلت ازاى قالت انا مصيت زبك صح قلت ايوا قالت انت تعمل زى ما انا عملت قلت الحس كسك يعنى قالت ايوا المهم رحت وحضنتها الاول وبستها من ودانها لحد رقبتها وفضلت امص لسانه وادخل لسان فى بقها ورحت نازل على بزازها لحد ما وقفو ورحت امص الحلمات لحد ما وقفت زى الزبر الصغير وبعدين نزلت لحد تحت وكانت المفاجئه الكبرى اول ما نزلت تحت لقيت حاجه طريه تحت الكلت بتعها استغربت وقالت ايه رايك قلت ازاى لقيت احلى زب صغير المهم قالت ممكن تقدر توقفه قلت ازاى وانا مستغرب المهم قالت زى ما انا عملت معاك قلت علشان خاطرك موافق اعمل اى شىءالمهم رحت ابوس فيه وشمه لحد ما دخلته جوا بقى كله وفضلت امص فيه وما اجمل طعمه يعنى هيا جسم بنت وكل شىء فيها بنت بس ليها عضو زى الرجاله وليها كس برده تحت الغضوالمهم فضلت امص فيه لحد ما وقف على الاخر وبعدين قالت العب فيه لحد ما يكب فى بقك لبن زى ما انا عملت معاك وانا بمص ليها رحت بايدى التانية العب فى طيزها ورحت مدخل صبعى فيه وفضلت العب ورحت الحس لها خرم طيزها وبعدين طلعت امص تانى وصبعى فى طيزها انيكها بيه لحد ما قربت تنزل وراحت منزله على وشى وفضلت تلحس وشى لحد ما مسحت كل الى نزل منهاوبعدين قالت انتا كدا عديت المرحله الاول وبكره نكمل قالت بس تيجى بكره بدرى قبل الشغل عشان هتشتغلى معايا بكره والشغل هيبقا الساعه 4 وانتى تيجى الساع 8 الصبح عشان اجهزك على الاخر : المهم مشيت ورحت بايسها من شفتها بعد ما لبست هدومى وعملتلى حاوجبى تانى وكبرتهم شويا عشان ميبنشى اى شىء المهم روحت وطول منا ماشى فى الشارع باحلم بالى حصل واحلم ببكره المهم صحيت من بدرى ورحت اخبط عليها : لقيتها صاحيه وفتحت الباب وقالتى صباح الخير ياعسوله جتى فى ميعادك يلا ادخل المهم قالت ادخلى يلا البس انا جهزتلك لبسك الى هتلبسيه دخلت لقيت ما اروع الى لقيته لقيت قميص نوم ما شفت اجمل منه لحد الان وفى كلت جديد احمر على شكل قلب وفيه خرم من النصف ومفتوح من على الطيز وسنتيان منفوخه احلى من البزاز المهم لبستهم ولبست فوقهم الروب وخرجت وراحت مدخلانى الى الكوافير وقعدتنى على الكرسى وفضلت تعملى مكياج ولا اجمل عروسه تعمل المكياج الى انا عملته المهم وهيا بتعملى المكياج كانت تقولى انا هخليكى احلى عروسه انهارده عشان دى هتكون دخلتك الليله وهيا بتعملى قالتى انا هفتحك انهارده عشان تكونى مراتى وانا اول مين يفتحك انا مش قادر اتكلم من اللذه ولما خلصت مكياج قالت تعالى يلا البس الفستان ده وكان فستان عروسه ابيض بس جميل جدا ملوش حل المهم لبسته وراحت لبسانى الباروكه وفوقها الرحه بتاع الفستان وجابتلى جزمه كعب عالى ولبستهالى وراحت ولبست بدله رجالى وجات الى كرسى الى انا عليه وقالت يلا يا عروسع تعالى الى شقتك وانا ماشى جمبها راحت بيسانى فى خدى وتقولى كلام حب لحد انا ما رحت فى دنيا تانيه سعتها حسيت انى بنت ومعيا جوزى وبعد كدا واحنا على باب الاوضه راحت شيلانى ودخلنا الاوضه رحت قاعد مكسوف على السرسر جات وراحت مقلعانى الطرحه وفضلت تبوس فيا وتلحس رقبتى من ورا وبعدين راحت موقفانى وتحضن فيا وبعدين لفتنى وراحت فتحه السسته بتاع الفستان ونزلته شويا شويا وهيا بتنزله كنت حاسس بمتعه ملهاش حلى المهم بعد ما خلعت الفستان فضلت بالقميص . قعدت تبوس فيا وتلحس جسمى كله لحد ما جات على زبى وراحت قايله نام على بطنك قلت ليها ليه قالت انت اليوم عروستى ولازم تسمعى الكلام المهم لفيت فضلت تحسس وتبوس فى ظهرى لحد ما جات عند طيزى فضلت تضغط وتحسس عليها شويا وانا مبسوط من المتعه لحد ما حسيت بشىء رطب على فتحت طيظى وسعتها قلت ايه ده مردتشى واكان الشىء الرطب ده لسانه كانت تلحس طيزى وتدخل لسانه جوا طيزى ودى كانت اول مره بالنسبة لى انى فى حد يلمسى طيزى وبعدين انا مقدرتش اقاوم من المتعه وراحت جايبه كريم مرطب ودهنت فتحت طيزى كريم وفضلت تدخل صبعه براحه واده واحده لحد ما توسع فتحت طيزى لانها ضيقها سعتها فهمت انها عاوز تدخل زبها فى طيزى وبعد كدا قالت يلا تعالا مصى زبى عشان يقف وانا بمصه زبها كانت تدلعنى وتقلى انتى عسل واموره وانها كانت مبسوطه معايا وتتمنى اناها تعيش العمركله معيا لانى احلى بنت وارق بينت قابلتها المهم زبها وقف على الاخر بس طبعا مكنشى كبير قوى يعنى المهم قالت يلا نام على بطنك وارفع طيزك فوق لفيت فضلت تحسس شويا وبعدها حسيت ان في حاجه هتدخل طيزى وبعد كدا فضلت تدخل براحه شويا بشويا لحد ما دخل كله فى طيز وانا عمال اقول اه اه ا ح اوف بيوجع حبيبى براحه المهم راحت مدخلاها مره واحده ونامت فوقى شويا من غير ما تتحرك لحد ما خرمى ابتدى ياخد على زبها وفضلت تحرك شويا بشويا لحد ما حركت بسرعه وانا اتئوه من المتعه واللذه ولحد ما قربت تجيب وراحت منزله جوا طيزى سعتها حسيت بدفء فى طيزى وكان احساس جميل جدا ميعرفوش غير البنات الى تتناك فى طيزها وبعد كدا جه دورى وعملت معاها زى ما عملت معايا بالظبط وبعد ما خلصنا قلت يلا ناخد دوش عشان اجهزك للشغل وانتى هتكونى شريكتى فى الكوافير وطبعا كانت علمتنى امور كتير فى الكوافير مثل غسل الشعر والمكياج وانى ازاى امسح وش البنات بالفتله او الحلوه وخرجنا من الحمام وراحت جابتلى طقم من عندها عباره عن بنطلون وطبعا تحته كلت وسنتيان وابتلى بادى ضيق ولبستنى طرحتينى فوق الباروكه ولبست الجزمه الكعب عالى ودخلنا الكوافير وابتدينا الشغل ج 3 وبعد كدا دخلنا انا وهيا على اكوافير وراحت فاتحه الباب وبعد شويا جات زبونه وقالت ليا يلا اعملى لها وشه بالفتله وطبعا انا كنت اتعلمت اعمل الوش ازاى وفضلت اعمل وشها كلها لحد ما جيت لحواجبها وناديت عليها عشان هيا تظبطهم احسن منى لانى لسه فى البدايه المهم وبعد كدا جات زباين كتير وفضلت اعمل لدى فتله ولدى مكياج ولحد ما بقيت اتعود على كدا وفى كل يوم لما نخلص كنا نعمل كل شىء مع بعضنا فى الشقه يعنى نمارس سحاق ونعمل كل شىء نحبه ويجى على بالنا ولما اجى امشى اروح ادخل اخد دش وبعدين تعملى حواجبى بالقلم وتكبرهم شويا عشان يبقو طبيعى مش يبانو زى بتوه البنات وتانى يوم جيت بدرى وخبط عليها ودخلت اخدت دش حلو ورجعت لقيت البس لبس وطبعا المره دى كانت جيبه وبلوزه وطبعا الى تحتها المهم لبست ورحت على اكوافير عشان تعملى مكياج وتظبطنى على الاخر وكدا يعنى ولبستنى الطرحه وفتحنا الباب عشان الزباين لما يجو يدخلو المهم بعد شوية جات زبونه تعمل كل حاجه يعنى مكياج وتمسح وشها وشعرها تعمله استشوار المهم جات زباين تانيه المهم قالتلى اعملى انتى ليها الى هيا عوزاها عملت لها الاول وشها لبالفتله وبعد كدا رحت عشان اغسل شعرها وانا بغسله وادلك شعرها حسيت انها بتسيح معيا حولك ان اعرف هيا عاوزه ايه المهم لقيتها مستمتعه جدا وقالتلى انتى ايدك ناعمه جدا المهم غسلت شعرها ورجعت امسحهولها بالفوطه وهيا بتبص ليا فى المرايا بطريقه غريبه حسيت سعتها انها عرفت انى مش بنت وانى ولد المهم وانا استشور كانت تقولى انتى اتعلمتى كل ده فى فطره صغيره وبدات تاخد وتدى معايا فى الكلام وقالت ممكن تجيلى البيت تعمليلى جسمه كله وطبعا فهمينى يعنى ايه المهم قلت ليها هشوف وقتى يسمح ولا لاء وبعد ما مشيت وخلصنا شغل حكيت لصحبت الكوافير على الى حصل قالت هيا كانت واخده بالها انها عماله تبصلى قوى وقالت ليا هيا من النوع الى يحب السحاق فهمت سعتها لما كنت اغسل شعرها لما بتقولى ايدك ناعمه المهم قلت طيب وايه الحل قالت لما تيجى قلها ان هنا قسم خاص فى الشقه وممكن تعملها كل حاجه عشان مينفعش تروح البيت عندها قلت طيب وراحت قيله يلا يا حلوه تعالى انتى وحشانى جدا ونفسى اخدك فى خضنى يلا تعالى نغير هدومنا ورحنا على الاوضه بتاع النوم وطلعتلى قميص نوم من عندها وقالتن يلا يا عسل البسى وتعالى عشان عوزه انيكك انهارده نيكه جامده لانك هيجتينى انهادرهوانتى فى الكوافير ورحت خالع هدومى كلها ولابس القميص بس وراحت جاية تحضن فيا قوى وتقلى انتى اجمل واحده شفتها كلك على بعضك موزه صح والى يشوفك ياكلك اكل وبكره هنخرج انا وانتى ثوا عشان اشترلك كام طقم حلوين عشان تبقى قمروفعلا خرجنا وانا لابس بنت وزى القمر والى يشوفنى يوق موزه موزه وطببعا ده بعد الخبيره ما علت الازم معايا المهم خرجنا واحنا فى الشارع كنت حاسس بمتع جميله جدا وانا لابس بنت وكنت حاسس ان الناس بتبص عليا بس فى نفس الوقت الناس كانت بتبص على جمالى ودخلنا محل ملابس حريمى وفيه بنتين شغالين فيه المهم قالت ليهم عاوزه لبس خروج على مقاس الاموره دى وعاوزه اطقم داخليه المهم راحت وجابت كذا جيبه واكتر من بلوزه وقالتلى تعالى ادخلى قيس الهدوم جوا فى البروفا ودخلت وخلعت هدومى وطبعا كنت لابس طقم بنطلون جينز وبادى وكدا يعنى المهم خلعت البنطلون والبادى وفضلت بالكلت والسنتيان ولبست الجيبه والبلوزه الى ادتهملى وخرجت واول ما شفتنى صاحبة المحل قالت هيجنن عليكى الطقم ده وفى بنات كتير قاسوه بس عليكى احلى منهم ودخلت البس الطقمالتانى وبعد كدا لبست هدومى تانى وخرجت ونقيت ليا كام سنتيان على كام كلت وكام قميص نوم وحجاتتانيه كتير المهم قالتلى انا هخصم تمنهم من يوميتك معايا فى الكوافير وافقت وقلتلها انا كفاية عليه اكون جمبك بس وطبعا صحبة المحل عرفت اننا عندنا كوافير واخذت الرقم عشان تتصل بينا وتعرف المكان وتيجى تعمل شعرها وبد كدا خرجنا نتمشى شويا واحنا فى الطريق طبعا فى شباب كتير ديقونا واحنا مشينا من معاكساتهم لينا وبلاخص انا لانى كمان كنت اتعلمت مشيت البنات والحركات كلها وبقيت اعمل احسن من اى بنت وبعد شويا جالى تليفون وطلعت البنت الى كلمتكو عنها الى كانت عوزانى اروح البيت عندها ورديت قالتلى انها عوزه اروح لها البيت عشان زى ما قلتلى على اثاث اعملها جسمها كله وكدا يعنى المهم قلتلها مينفعش وممكن هيا تيجى عندنا وعندنا قسم خاص داخلى للحاجات دى وهتكون على راحتها وافقة واتفقنا على تانى يوم هيا هتيجى واعملها شعرها المهم خلصت التليفون ودخلنا محل اتغدينا ثوا ودخلنا الحمام بتاع الحريم عشان نغسل وتظبطلى مكياجى بعد الاكل وخرجنا واخذنا تاكسى لحد البيت ودخلنا البيت انا وهيا وطبعا كل مره كان فى جديد هيا محضرهولى عشان تمتعنى بيه اكتر
  14. انا اسمي انوروعمري 20سنة وابيض وجميل بدائت قصتي عندما انتقلنا للسكن في منزل جديدحيث ان هناك شاب وسيم وجميل جدا اسمة علي كان يسكن مجاور منزلناوكان يسكن لوحه بالمنزل بعد زواج شقيقتة وكان لطيف معي ولكني كنت اشعر بشعور غريب تجاهة وكنت اتمنى ان ارة يوميا لكنة كان في الجيش حيث يستغرق ايام ليعودللمنزل من وحدتة العسكرية وكنت انتظرة بفارغ الصبرلكي اراة وفي احد الايام جاء علي من وحدتة وههو مصاب بجروح لم تكن بليغة ولكنني لم استطيع نفسي من التفكير فية وفي اليوم التالي رايتة من النافذة فنزلت مسرعا لروئيتة وذهبت الية حيث كان يقف في باب منزلة فذهبت والقيت التحية علية وعدت الى المنزل وفي ذالك اليوم عند المساء تشاجرت مع والدي وطردني من المنزل فلم اجد مكان اذهب الية سوى منزل علي فذهبت الية واخبرتة بما جرى فقال لي تفضل المنزل منزلك وقددعاني الى العشاء في احد المطاعم وعندما عدنا الى المنزل كنا متعبين فجلسنا على الاريكة وكانت يدي قريبة من يدة فمسكت يدة وكاني لست اتعمد شي فقال لي سوف اذهب لتغير ملابسي وانت تعال معي لكي تغير ثيابك ايضا فذهبت معة لغرفة النوم لتغير الملابس فخلع البنطرون وبقي بالملابس الداخليو واذا بزبة واقف فانا لم اتمالك نفسي ولكنني لم ابين لة اني ساموت وامص زبة الذي كان طرف من باين من الملابس الداخلية واعطاني ملابس وقال لم لاتغير ملابسك فقلت لة نعم وخلعت ملابسي وكنت ارتدي ملابس داخلية فقط في الاسفل وكنت ارتجف لاني امامة وامام زبة عاري تقريبا فقال لي اانت بردان ولمسني فلم استطيع النظر في عينية فرفع وجهي وقال لي لا تخف انا اعلم انك تحبني فلم اعرف ماذا اقول لة فانا احبك ياانور ايضافلم اسيطر على نفسي وقلت لة حقا اجابني لنني احبك فحضنني وزبة كان يلمس جسمي المشتعل فاخذ يقبلني من رقبتي وشفتي مددت يدي على زبة وبدائت اتحسسة فقال لي تعال لننام في الفراش فنمت وبات يلحس شفتي نزولا على جسمي حتى وصل طيزي فادخل اصبعة في وانا صرخت اة قال لي سلامتك وبدائت العب بزبة الكبير الذي يحيط بة شعر خفيف فاستدرت وقمت بمص زبة الكبير الرائع فكان يدفع راسي باتجاة زبة واذا بسال ابيض احلى من الشهد ينسال في فمي وكان يقول اة اة احبك ياحبي وعندما انتهى من القذف في فمي قال اني عطشان فقام شرب وعاد الى السريروقلبني فاصبح طيزي امامة وبداء بلحس طيزي وادخال اصبعةمجددا ببطء ثم شعرت بحرارة زبة تلامس طيزي وبداء بادخالة ببط فان لم انتاك من قبل وبعد ان ادخلة اصبح يتحرك بقوة وسرعة ومالبث ان اخرجة وقذف على طيزي ومن ثم قضينا الليل نتبادل القبل وعاد الكرة في الصباح عندما كنت نائم فلم اشعر سوى بزبة الكبير في طيزي واستمرينة لمدة ست اشهرتقريباولكن للاسف اظطر للسفر وعدت وحيدا من جديد لكنني لاانساة ابداولاانسى زبة الذي كان اكثرمن رائع
  15. قصه حقيقيه صدقوني حصلت معي كان عنا في الحاره ساكنين جيران النا عندهم ولد وحيد اسمو عدي كان عدي من النوع الناصح وكان اله طيز بتخوف بارزه لبره ومدوره وزاكيه وكان عمرو اول ما عرفتو 12 سنه وكنت ما اقدر احكي معو خوف على سمعتي اولا واهلو ثانيا وكمان الاولاد الصغار بينخاف منهم كنت دايم الدوم اكبت نفسي كل ما اشوفو لازم امرج واتخيل زبي داخل طيزو المدوره كبر عدي وكان كل ما يكبر يحلى اكتر اكتر وتزيد شهوتي عليه وصار عمرو 18 سنه ومره بالصدفه كان النت عندي بالبيت فاصل وكنت بحاجة النت كتير هداك اليوم روحت على مركز نت وهناك شوفت عدي قاعد على جهاز قربت عليه وسلمت عليه ولقيتو فاتح موقع سكس ولاد انا قلبي صار يزغرد من الفرح اعرفت انه الولد اله على اللون سرت احكي اله انه عندي افلام لا تخطر على البال ووقت ما يحب يشوفها يجي عندي البيت وتبادلنا ارقام الموبايلات وروحت قعدت على جهاز وبعد كم من يوم سافر اخي الي بيسكن بمنطقه ثانيه على بيروت سياحه هوا وعائلتو واعطاني مفتاح بيتو وكان بيتو بعيد كتير عن بيتنا واتصلت بعدي وقولت اله متى بيكون فاضي واتفقنا نتلاقى تاني يوم وتاني يوم فعلا التقينا بوسط البلد واخدتو معي على بيت اخي وهناك اول ما دخلت كنت جايب معي فلاشات فيها افلام نيك ولاد وشباب وحطيت الفلاشه الاولى في الجهاز وحطيت على فلم لولد عمرو 18 سنه بينتاك اعجبو كتير الفلم ولاحظت انه بنطلونه انتفخ وزبو قام انا قومت شلحت وضليت بالكلوسون وزبي حسيتو بدو يتفجر من كتر مهو قايم قولت اله خود راحتك واشلح ملابسك متلي وفعلا شلح واول ما شوفت جسمو جسمي صار ناااااااااااااااااار انهبلت من حلاوة جسمو صدقوني ولا شعره على جسمو واله بزاز بتجنن وجسمو ملفوف لف وطيزو متل الشمعه البيضه نشف ريقي من حلاوتو قربت الكرسي تبعي عندو وحطيت ايدي على كتفو ما حكى اشي وبعدين نزلتها على بزو وصرت افرك فيه وهوا مو حاكي شي قولت اله تعال الغرفه الثانيه الي فيها جلسه عربيه واخدتو هناك وبدون مقدمات حطيت شفتي على شفته وصرت امصمص فيها وهوا متجاوب معي وبعدين نيمتو على بطنو وانزلت مص ببزازو مص وعض وهوا يغنج وشلحت الكلسون وشلحتو كلسونو وقربت زبي على تمو وصار يمص فيه باحتراف داب زبي بتمو وانا مبسووووط كتير كتير وبعدها خليتو يقعد على ركبو وجبت علبة كريم ودهنت زبي وباب خزقو الي كان لونو متل الوردي وبلشت ادخل زبي ودخل الراس وهوا بيتوجع ومبسوط وبعدها شديت شويا لما دخل نصو وريحت شويا وبعدها كملت حتى دخل كلو وسرت اطلع وانزل لغاية ما جبت اول واحد داخل طيزو الي طول عمري بحلم اركبها والظهر الثاني خليتو يقعد عليه وهوا يطلع وينزل عليه بغنج وانبساط والظهر الثالث نيمتو على ظهرو ورفعت رجليه ودخلت زبي بطيزو وصرت انيك وتمي على شفايفو وبزازو والظهر الرابع جبتو وهوا نايم على بطنو ولغاية هادا اليوم كل ما تصح الي فرصه بجيب عدي وبنيكو وبستمتع بطيزو المدوره وصدقوني قصه حقيقيه وشكرا
  16. ذهبت في يوم من الايام الى البحر واستأجرت شاليه هناك وعند الغروب نزلت للمسبح ورئيت هناك ولد في غاية من الجمال عمره تقريبا 15 سنه كان ينظر الى السحسيله الي في المسبح ويراقب الناس الي بيتزحلقو منها على المسبح وشعرت انه نفسو يتسحسل ولكن خايف من السحسيله لانها عاليه كان يلبس فقط شورت وكان جسمو ابض وصدره بيجنن لم اتمالك نفسي وشعرت برغبه كبيره في نيك الولد قربت منو وسئلتو كم الساعه ورد عليا ما معي ساعه يا عمو سئلتو انت خايف من السحسيله خايف تتزحلق رد عليا وقال الي اه خايف بس نفسي اتزحلق قولت اله ولا يهمك تعال معي بتزحلق انا وانت مع بعض تردد بالاول بعدين وافق طلعت انا واياه السحسيله هوا كان امامي حطيتو قدامي بالزبط بحيث زبي لامست طيزو وشعرت بزبي حينفجر اتزحلقنا اول مره كان خايف وبيدفش نفسو عليا انا قومت حضنتو والمره التانيه شعر الولد بزبي لاني لزقت فيه ومن انزلنا البركه لزقت فيه اكتر وبعد ما اطلعنا سئلتو انت بتعرف تسبح قال الي خفيف مو كتير قولت اله انت مع مين اجيت على البحر قال الي مع بابا وماما اخدنا غرفتين بالفندق الي هناك غرفه الهم وغرفه الي قولت اله طيب شو رئيك بس ينامو اهلك ننزل البحر اعلمك سباحه قال الي اوكي بابا وماما بينامو الساعه 11 قولت اله حلو كتير وكانت الساعه لسه 9 وما اطول هالساعتين اتواعدت انا وهوا نلتقي باب الفندق الشاليه الي كنت مستاجرو قريب من الفندق والساعه 11 كنت انتظرو خارج الفندق واجا الولد على الموعد وانزلت انا وهوا البحر اتعمدت وانا اعلمو السباحه امسك كل جسمو واحسس عليه قولت اله حبيبي انت لازمك مساج حتى جسمك يصير مرن للسباحه قال الي اوكي بس وين بدك تعملو الي قولت اله تعال معي الشاليه وروحنا الشاليه واول ما دخلنا سكرت الباب بالمفتاح وقولت اله لازم تعمل شاور من ملوحة البحر قال الي بس ما جبت معي ملابس داخليه قولت اله مش مهم انا بعطيك من عندي وروحت الخزانه جبت كلوت واعطيتو اياه مع منشفه دخل الولد ياخد شاور انا شلحت ملابسي وضليت بالكلوت وبعد شويا دخلت عليه الحمام كان شالح كل ملابسو استحى الولد وصار يغطي نفسو قولت اله ما تستحي احنا رجال متل بعض وانا بدي ادعك ظهرك حتى يفك من الالم صدقني المسكين وسرت احسس عليه وعلى جسمو وطيزو الي كانت اكتر من رائعه وبعدها شلحت كلوتي انا وسرت انا وهوا بلا ملابس وبعدها نشفتو بالمنشفه ونشفت انا وكان بدو يلبس الكلوت قولت اله بعد المساج بتلبسو هلا بيتوسخ من الزيت واخدتو على السرير وجبت علبة زيت كنت جايبها معي بس ما دلكتو من اولها بالزيت نيمتو على بطنو وسرت اعمل اله مساج على الخفيف ادعك ظهرو وانزل لفلقات طيزو ادعكهم واباعد بينهم وشوف خرم طيزو لونو زهري بجنن وسرت العب باصبعي بخرم طيزو حسيت الولد انفجر من المحنه بحيث كان يدفع طيزو لفوق عندي قلبتو على ظهرو وبلشت بوس في فيه من خدودو لغاية ما اوصلت تمو اكلت شفايفو اكل وكان هوا مغمض عيونو ومسلمني نفسو وانزلت على صدرو يااااااه ما اروع صدره مصمصتو واكلت الحلمات اكل باسناني وانزلت على بطنو لحست بطنو وبعدها قولت اله مص زبي شويا قال الي ما بعرف قولت اله متل البوظه مصو وبدأ مضص بزبي حسيت زبي بيدوب دوب بتمو وحسيت ظهري بدي يجي كبيت حليب زبي كلو بتمو ما اقدرت اتحمل وبعد ما خلصت اول مره راح الحمام غسل تمو ورجع الفراش عندي كان لسه زبي قايم طلبت منو يمصو من تاني الولد عجبو المص لزبي لانه زبي حلو كتير ناعم وطويل وخميل شويا طولو 21 سم وبعد ما هجت تماما قلبت الولد على بطنو وحطيت وساده تحت منو وجبت الزيت دهنت فتحة طيزو فيها ودهنت زبي بالكامل وقربت راس زبي على فتحة طيزو وصرت افرشي فيه فوق تحت فوق تحت لغاية ما الولد انمحن على الاخر وما عاد يقدر يتحمل ومن صار زبي على باب خرمو بالزبط دفشت زبي بالقوه لعاية الثلث اتالم الولد وصار بدو يقوم وصار يترجى اشيلو يمكن هادا العيب الي فيا اني ما بعرف ادخل زبي بحنيه المهم ريحت فوق الولد شويا على نفس الوضع وما اتحركت وصرت اهدي فيه حتى ياخد على الوضع وبعد دقيقتين حسيتو استرخى واخد على الوضع دفشت زبي لغاية ما دخل كله وكان يتالم كتير وسرت اطلع وانزل بقوه وهوا يالم مع متعه لغاية ما فضيت حليبي فيه وبعد ما خلصت اخدتو الحمام واعملت شاور انا وهوا والعبت اله بزبو بالحمام ومصمصتو وكان مبسوط طتير اطلعنا من الحمام كان عندي عشا بالثلاجه اتعشيت انا وهوا وبعد العشا اخدتو على السرير ونكتو للمره الثالثه بس وهوا نايم على ظهرو رفعت رجليه لفوق ودخلت زبي فيه كان يشعر بمتعه هالمره لانو اتعود وبعدها ما خلصت طلب مني امصمص صدرو وانا بمصمص صدرو كان يمرج زبو لغاية ما فضى لبنو واتحمم بعدها ورجعتو الفندق وتوته توته خلصت الحدوته
  17. حيث كنت دلخت الجيش ولاول مرة استمر فترة طويلة حوالي اربعين يوم في المعسكر دون ان اشاهد نساء ولا رجال وكان قد استبد بي الهيجان وكنت اريد ان اتناك باي طريقة ولكن كيف والمكان مكشوف وليس به امان ولم تم كشف امرى سوف تكون فضيحة ولكن في نفس الوقت اريد ان اتناك وكنت في يوم من الايام ذهبت انا وصدق لي كان من الصعيد لكي نستحم ونغتسل من مساورة المياة الكبيرة في اخر المعسكر وكان كل فرد معه جركن كبير يملئه ماء ثم يتخذ مكان في الجبل لكي يستحم بعيد عن الاعين وكانت ماسورة المياة بجوار مجموعة من الاشجار فكان كل شخص يتخذ شجرة ستار له لكي يستحم وذهبت ان وصديقي هيما الي الاشجار لكي نتسحم وخلعنا ملابسنا كلا خلف شجرة وكان هيما بجوارى وخلع ملابسه فوجدته مفتول العضلات ويمتلك زبر كبير مما جعلني اشعر بالهيجان وكنت اراه فقد كان قريب مني حتي اني فكرت ان اهجم علي زبره وامصه ولكني خفت من ان يشعر بنا احد فطلبت منه ان يعطيني صابونة وتعمدت ان يري طيظي وعندما استداري لكي يعطيني تظهرت اني احضر شئ من الارض ووطيت وفشخت طيظي امامه ثم اعتدلت وشكرته وبعد ان اتسحممنا ذهبنا مرة اخري الي المعسكر وتصادف خروجنا في النفس اليوم خدمة في مكان واحد واثناء الليل تجاذبنا اطراف الحديث عن الجنس والبنات وقلت له هل يبق له ممارسة الجنس من قبل فقال لا وتعجبت وقلت له اني اثناء الاستحمام شاهدت زبره وكان كبير للغاية واني اعجبت به فقال لي اني شاهدت طيظك(وكانت كبيرة و قد اعجبتني ايضا فقلت له هل تريد ان تمارس الجنس معي وتنكني فتفاجئ بعرضي فقاربت منه ولمست زبره فبعد عني ورفض حتي لا ينكشف امرنا ولكني الححت عليه فقال لي يمكن ان يمارس معي الجنس عند اول اجازة بالفعل نزلنا اجازة معا وعدنا ال بيتي حيث ان مدينتي كانت قريبة من مكان المعسكر وتحججت لاسرتي ان هيما سوف يقي معي هذه الاجاة لانها قصيرة 4 ايام وهو من الصعيد ورحبت اسرتي جدا بهيما وكان ينام معي في حجرتي الخاصة وفي اول ليلة خلعنا ملابسنا وقمت بمص زبره حتي انتصب واصبح مثل الصاروخ ثم قام بتقبيلي من شفتاي وصدري ونمت علي ظهري واحضر وسادة ورفع طيظي بها ورفع رجلي علي كتفه وادخل زبره في طيظي وانا اتأوه من اللذة وكان كبير وطويل وبدأ في ادخاله واخراجه وانا اطلب منه المزيد واقول له نكني متعني كيفني حتي انزل لبنه في طيظي وكان حار وجميل ثم قمت وغسلت طيظي وبدأنا نمارس مرة اخري وستمر الوضع عيل هذا الحال طوال الاجازة وكانت احلي اجازة من المعسكر
  18. هكذا ناكني ولد خالي ترددت كثيرا قبل ان أكتب لكم قصتي ولكني في النهايه حسمت ترددي وقررت أن أكتب لكم ما حدث معى .انا الان شاب ابلغ من العمر 19 عام و حدثت هذه القصه لى وأنا عندي 13 عام.كنا في الاجازه الصيفيه وكنت معتادا ان اقضيها في ****و واللعب مع اصدقائي او ان ياتي الي اولاد خالتي لقضائها معي وفي الاسبوع الثاني من الاجازه الصيفيه حضر الي ابن خالتي ليقيم معي طول الأجازه الصيفيه وكان ابن خالتي هذا يكبرني بعامين.استقبلته واخذته الي غرفتي حيث كان سينام معي بالغرفه ووضعت ملابسه في الدولاب ونزلنا لنلعب قليلا.انا لم اكن اعرف شيئا عن الجنس في هذه السن غير ممارسه العاده السريه التي لم أكن اعرف حتي ما فائدتها غير انها تمتعني لحظتها ولم يكن يشغل بالي ان اعرف اي شي عنه.بعد مرور يومين لاحظت ان ابن خالتي ينظر الي نظرات غريبه وانا العب معه واصبح يداعبني بيده و كلما لعبنا شيئا جيدا كان يضربني علي طيزي ويقول لي احسنت وانا كنت اقبلها على سبيل الدعابه وانا ايضا لم ألتفت الي نظراته وما مغزاها الا اني خمنت انني جميل جدا وكثير من الناس ينظرون الي.وفي يوم ذهبنا الي النوم وكان ينام بجوارى فى سريرى وجلسنا قليلا نلهو قبل النوم ونتحدث الي ان ذهبت انا في نوم عميق وتركته مستيقظا وبعد قليل استيقظت علي شعور غريب فشعرت بيد تدخل تحت الشورت الذي كنت ارتديه وتحسس علي طيزي وبعد ذلك شعرت باصبع يلعب في فتحه طيزي ويحاول اختراقها فادركت ان ابن خالتى هو الذى يفعل ذلك .في البدايه شعرت بخوف شديد وسالت نفسي لماذا يفعل هذا فانتظرت قليلا وتظاهرت باننى اتقلب لكى يكف عما يفعله فسحب يده بسرعه فارتحت قليلا وظننته سينام فتظاهرت بالنوم واذا به يعاود محاولته مره اخري وبدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب في فتحه طيزي وبعنف هذه المره الا انني هده المره شعرت بمتعه غريبه فتظاهرت بالنوم ولم اتحرك وتركته لأري ماذا سيفعل وهو يعلم ان نومي ثقيلا فاستمر يلعب في فتحه طيزي وانا مستمتع وفجأه وجدته يمسك يدي ويضعها علي زبه و يلفها حوله و آه من زبه كان طويلا و غليظا ودافيء جدا وكان منتصبا لآخره فاخذ يحرك يدي علي زبه وعلي بيضاته ثم ترك يدي وبدا يجاول ان ينزل بيده مره اخري الي طيزي ويلعب فيها الا ان الشورت ضايقه فشعرت به يقوم الي الحمام وبعد قليل جاء لينام. وفي اليوم التالي استيقظنا عاده وكان كل شيء عادي ولم اخبره اننى شعرت بشيء واستمر اليوم علي هذا الحال الا انني في منتصف النهار شعرت انني اريده ان يلعب في طيزي مره اخري فاخبرته لماذا لا نذهب وننام قليلا لنسهر في الليل ورحب بهذه الفكره جدا وفي هذا اليوم ارتديت شورت واسع جدا لكي يسهل له رؤيه طيزى واللعب فيها فاخبرته انني متعب وسانام فورا واعطيته ظهري وطيزي ليفعل بها مايشاء وتظاهرت اننى نائم بعمق وبالفعل بعد مرور دقائق نادي علي فلما لم ارد اطمئن اننى نمت و بدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب في فتحه طيزي ويحاول ادخال اصبعه الا انها كانت ضيقه جدا ففشلت محاولاته فتظاهرت بانني اتقلب وتركت الشورت يسقط مني ليظهر نصف طيزي امامه وكنت منتظرا منه ان يسحب باقى الشورت للاسفل وبالفعل سحب باقى الشورت وظهرت طيزى امامه بيضاء ومشدوده وليس بها شعره واحده فشعرت ساعتها بمتعه قويه جدا وتمنيت ان يبدا فى اللعب وفيها وادخال اصابعه الا اننى شعرت بئه يمسك طيزى ويفتحها بيده ويباعد فيما بينها لتظهر فتحه طيزى امامه ضيقه ومحمره وسمعته يقول آه يا حبيبى اتمنى ان ادخل زبى فى طيزك الحلوه ثم شعرت بفتحه طيزى تبتل وعرفت انه بدا يلحس ويمص فى فتحه طيزى بشراه فشعرت بنشوه قويه وتمنيت ان يظل يلحس فيها طول الليل والنهار فتركته قليلا ثم خطرت ببالى فكره فتظاهرت اننى اتقلب وانام على ظهرى واعطيه زبى لارى ماذا سيفعل وبالفعل تقلبت فابتعد سريعا ونمت على ظهرى وكان زبى نائما وتظاهرت بالنوم وانتظرت قليلا فشعرت به يقترب منى ويمسك زبى بيده ويشمه ويحركه حركات مثيره الى ان انتصب فى يده وعندها لم اعد استطيع الا اننى تمالكت نفسى بقوه ولكننى فوجئت به يضعه فى فمه وعندما بدأ يمصه لم استطيع ان احتمل وقذفت المنى فى وجه وفمه بقوه وانا اتأوه وفتحت عينى وانا ابتسم فقد شعرت بلذه قويه ونظرت له ووجدته محرجا فقلت له قبل ان يقول اى كلمه انا اوافق فسالنى اكنت مستيقظا منذ البدايه فقلت له ومن ليله امس ايضا فارتاح وقال لى حسنا انا اريد ان انيكك فى طيزك فقلت له كيف هذا فقال لى بان ادخل زبى فى طيزك فقلت له ولكن هذا مستحيل فرد قائلا دعنا نحاول وسننجح ثم سادعك تنيكنى انت ايضا فاستهوتنى الفكره وقلت له انا موافق فخلعنا جميع ملابسنا وسلمت له نفسى فجعلنى انام على السرير وبدأ يقبلنى فى فمى ويمص لسانى ورقبتى .فى البدايه كنت لا ادرى ماذا افعل الا اننى عندما فعلت مثله شعرت بمتعه لا استطيع وصفها فمصصت فى فمه بقوه وتركته يقبلنى ويلحس جسمى وحلماتى الى ان وصل الى طيزى فطلب منى ان اجلس فى وضعيه السجود ففعلت مثلما قال فقال لى سوف ادخل اصبعى الان فى طيزك لاوسعها قليلا فقلت له حسنا هيا اسرع فبل اصبعه بفمه وشعرت به يبل فتحه طيزى ويحرك اصبعه عليها دائريا ثم شعرت به يحاول ادخال اصبعه فيها ببطء وقد كنت اشد على فتحه طيزى واغلقها فقال لى اترك نفسك واسترخى وبالفعل بدات بالهدوء وبدا اصبعه يدخل ببطء شديد فى طيزى وشعرت حينها بالم خفيف الا ان المتعه كانت اقوى وكنت مستمتعا واغمض عينى ثم اخبرنى انه سيدخل اصبعا اخر فقلت له و لكن ارجوك الا تؤلمنى فبل اصبعا اخر من فمه ثم بدا يدخل اصبعين الا ان الالم هذه المره كان شديدا فتحركت للامام وقلت له لا هذا يؤلم لا استطيع فقال لى انتظر ثم ادخل اصبعيه مره واحده فصرخت من الالم وتاوهت كثيرا فقال لى استحمل شوى هذه اول مره فاحتملت قليلا وعضت على المخده من الالم والمتعه ثم ترك اصبعيه بداخل طيزى قليلا حتى تتعود عليه ثم بدا يحركهم دخولا وطلوعا الى ان اصبحو يدخلو ويخرجوا بسهوله فقال لى ساوسع فتحه طيزك قليلا فهى ضيقه جدا فتحمل هذه المره فقلت له لو ستؤلمنى لا اريد فقال لى صدقنى انها متعه فتركته وقلت له ولكن ماذا ستفعل فقال لى سترى فشعرت به يدخل اصبعا من يده اليمنى واصبع اخر من يده اليسرى ثم بدا يفتح فتحه طيزى ببطء ويوسعها فصرخت من الالم وترجوته ان يكف عن هذا ويتوقف فلم يبالى بصرخاتى واستمر يفتح فى خرم طيزى الى ان شعرت انه سيظل مفتوحا طول العمر وظل على هذا الوضع دقيقه وانا ساموت من الصراخ والالم فتركنى وقال لى انت الان جاهز لتتناك فقلت له انا لا اشعر بخرم طيزى فقال لى حسنا هل تحب ان نبدا الان فقلت له نعم هيا اسرع فوقف امامى وقال لى هيا مص لى زبى .لم اعرف فى البدايه ماذا افعل الا اننى فتحت فمى وادخل زبه فيه فبدات امصه وكان لذيذا ثم قال لى يكفى هذا وسحب زبه من فمى ثم فال لى سانيكك الان فنيمنى على ظهرى وامسك فخذى ورفع قدمى عاليا وفتحها ثم بل زبه و وضع راس زبه على فتحه طيزى وبدا يدخل زبه ببطء فى طيزى فشعرت بالم خفيف فى البدايه فقلت له ارجوك بهدوء لا تؤلمنى فبدا يدخله ببطء وانا بدات فى التاوه بلذه الى ان اخبرنى ان زبه قد دخل كله الان فى طيزى فقلت له شعور رائع فقلت له ماذا بعد ذلك قال لى ساخرجه وادخله بسرعه الى ان اقذف فبدا يدخله ويخرجه ببطء فى البدايه وانا اتاوه من اللذه والالم معا وبدا هو يغمض عينيه ويسرع فى حركته وهى يمسك فخذى وشعرت ببيضاته تتخبط فى طيزى وهو يدخله واستمر على هذا الحال الى ان شعرت بالم شديد فقلت له يكفى آه هاتجنن من الالم ما عدت اشعر بطيزى فقال لى هل اقذف فى طيزك ام فى فمك فقلت له اقذف فى داخل طيزى فقال لى ساقذف الان وشعرت بمنيه الدافئ يسيل داخل طيزى ويغمرها ويخرج منها فاخرج زبه من طيزى فارتميت على السرير من التعب وانا لم اعد اشعر بفتحه طيزى فوضع زبه عند فمى وقال لى تزوقه فمصصت له زبه حتى نام
  19. بعد التفاعل الذي ناله الجزء الأول تواصلت مع صديقتنا و ارسلت لي الجزء الثاني اذ لم تقرأ الجزء الأول اقرأه في البداية و من ثم اقرأ هذا الجزء بعد ما ناكني جان حل اليوم تالي لكن لم نتكلم عما حدث في ليلة البارحة ابدا و كنا اغلب الوقت ساكتين على الرغم اننا بقينا في الفندق و بعد الظهيرة قال لي جان هل ترغبين بأن نخرج معا فقلت له بكل تأكيد فخرجنا و تجولنا في الأسواق و من بعدها تناولنا العشاء في المطعم و سرنا معا على الشاطئ لكن لم يطلب مني ان ينيكني و بعدها عدنا إلى الفندق هو ذهب الى الحمام و انا نمت على سرير و خلعت بنطال الجنز الذي كنت ارتديه و بقيت في ملابس الداخلية أخرجت نهدي من التشريت الذي كنت ارتديه و بدأت بإدخال اصابعي في كسي و امص نهدي في نفس الوقت و في هذه الاثناء سمعت صوت باب الحمام يفتح قليلا لكن لم اكترث له و بعد دقيقة تقريبا انتبهت ان جان واقف في باب الحمام ينظر لي و يفرك في زبه و عندما عرف اني رأيته أغلق باب الحمام سريعا عندها كنت في قمة السعادة لأنني عرفت ان جان يريد أن ينيكني مرة أخرى فخلعت جميع ملابس حتى ملابسي الداخلية و نمت عاريا و بعدها جاء جان أيضا عاريا و لم يكترث لوجودي اصلا و زبه واقف ثم نام جنبي و بدأ يفرك زبه أمامي و لا كأنني زوجة ابوه انا عندها لم اتحمل فقلت له هل تريديني ان امص زبك قال لي نعم ارجوكي زبي نار فبدأت بمص زبه الكبير و من ثم قال لي اريد الحس كسك فأصبحنا وضعية 69 هو يلحس كسي وانا امص زبه تركي مص زبي و اجلسي عليه ستمصينه لاحقا فجلست على زبه و هو يدفعه و انا اصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه ثم مصيت زبه مرة أخرى لكن لم أُطيل كثيرا في مصه لأن قال لي اريد انيك طيزكِ قلت له ارجوك لا تألمني كثيرا في ليلة البارحة زبك كان كالسكين ادخل فقط الرأس قال لي ستستمتعين حقا لن يؤلم لكن كان يكذب ادخل كل زبه في طيزي و انا اصرخ بشدة و هو يقول تحملي قليلا لن أُطيل انا اصرخ و هو يقول انت عاهرتي الجميلة انت ملكي لن افرط في هذا طيز ابدا و بعدها سحبه و مص شفايفي و عصر نهدي ثم وقفنا و حمل رجلي و ادخل زبه في كسي و يدفع به بكل قوة و بعد ذلك ادخل زبه بين نهدي و بدأ بنيكهما و من ثم قال لي مص زبي و مصيته و مصيت الخصى ثم نمت على سرير و نام خلفي و جعلت ظهري قرب صدره و كسي قرب زبه فأدخال زبه و ناكني بقوة فضيعة انا اصرخ لكن جدا مستمتعة بالذي يحدث ثم فركت زبه بقدمي و عاود نيك كسي مرة أخرى فقد جاءني هذه المرة من أمامي و كان كل دفعة يدفع بها زبه يهز جمسي برمته و بعدها مصيت زبه ثم جلست عليه و نمت على صدر جان و هو يدفع زبه في كسي و أحيانا انا اقفز عليه و قال لي مصي زبي للمرة الخامسة فمصيته و من ثم اخل زبه بين نهدي و ناكهما و بدأ يلهث كأنه اقترب من القذف فطلبت ان يقذف على نهدي لكن سحب زبه بسرعة و ادخله في كسي و قذف كل المني في كسي كان نيك قوي جدا و لو لم أكن عاهرة لما تحملته و قبل أن ينام أخبرني بأنه يحبني انا عندها لم اتكلم اي كلمة لأنني لا أهتم للحب مطلقا انا اريد النيك و ثانيا قد قا لها لي فقط ليستمر في نيكي و يصبح جسمي متاح له في أي وقت أخبروني هل تعتقدون انه كام حقيقة يحبني أم لا و لا تستبعدوا ان هوسه في جسمي تحول إلى حب ( شباب بنات لا تنسوا ان إضافة تعليق ) و هل ترغبون في الجزء ثالث اقسم لكم انا تأكدت بنفسي ان هذه القصة حقيقية
  20. بدأت قصتي عندما كان سني 25وهيا كانت في40كنت في زيار في بيتها وكانت لابسه عبايه بيتي بس كانت محزقه عليها ومكنتش لابسه سنتيال اول مشفتها هي بتبوسني علي طول من خدي بس المره دي انا سحت علي الاخر وزبري وقف هي اسمها امل حلين اربعين سنه بس جامده اوي بزها كبير وطيزها كبيره حاجه جامده نكما رحت قعت علي الكنبه وهي رحت عملت شاي وقعدت جنبي وانا مركز اوي في بزازه وكلمتها كانت باينه قعدنه نتكلم ونضحك رحت ملحظه اني عنبص علي بزازه رحت قامت وجن قعدت تحت رجلي في الأرض وانت تشتغلين الموقف وقعت تهز رجلي وتخبط فيها حسيت انها عوزتني رحت قعدت قعده بعز كشوف الاندر بتاعها انا شفته هجت اوي رحت قعت الز رجلي جامد لغايت مرحت خبطت في الاندر رحت قامت قعدت جنبي لزقت فيه انا رحت حاطت ايدي ورها وقعت ادعك في جسمها لغايت مراقبتها غمضت عينها رحت قيللها انا تعبان اوي قلتلي وانا كمان رحت حطت ايدي علي بزها ورحت قالت اه اه انا هجت اوي رحت قعت ادعك اوي وهي مغمضه عمرها وتقول بلاش كفايه انا تعبانه رحت حاطت ايدي علي كسها من فوق الهدوم رحت قاله اح اه اه قلتلها انتي تجنني رحت قلتلي انا همتعك بس بشرط محدش يعرف قلتلها ماشي رحت مسكاني من ايدي وقلتلي تعاله رحت معاها أوضت النوم ورحت قلعت العبايه وبزها طلع علي طول انا هجت اوي قلتلها بزك تجنن يا شروطه ونزلت عليه بوس ولحس ودعك وهي اه اه برحه اي يا بزي قلتلي انا هقلعك قلتلها عاوز اشوفه قلتلي اهو ملكك رحت مقلعها الاندر ويا إلهي ما شفت شفت كس كبير. وفتحت كس تهيج وانا هجت عليه اوي رحت نازل عليه بوس ولحس وهي عماله تصوت اه اي بركه يا خويه انا بموت تحتك قلتلها كسك يجنن قلتلي ملكك قلتلي وريني رحت مقلعاني ملط واول مشافت زبري قلت الله ده شكله حلو اوي ورحت قعدت تمص فيه قلتلها كفايه هجيب قلتلي اول مره هاتهم في بقي عاوزه احس للبنك رحت قائل اه اه اه نار في زبري يا متناكه رحت جيبهم في بقها قلتلي دلوقتي نتمتع رحت قعدت تمص فيه اوي لغايت مكبر تاني ورحت قلتلي سيبلي نفسك جالص قلتلها انا ملكك رحت فتحت رجليها علي الاجر وقلتلي تعاله بل كسي وزبرك ودجله بركه رحت عملت زي مقاتلي عشان انا اول مره انيك اول مدجل رصه قلت اي اه اه بركه رحت قعت ادجل وحده وحده لغايت مدجل كله قعتد تقول اه اي اه بركه وانا هجت علي كسها وقعت اضرب في طيزها والبنت بس يا شرموطه انا هفشجك يا ايوه هبهدله يا متناكه وهي تقول اه اه اه اه اه اه اه اه اي اي اي اي اي اي اح اح اح نار يا حبيبي هاتهم في كسها عرفني لبن متعني شرمطني لغايت مجبتهم تاني وقمت قلتلي لسه مره كمان قعت يجي سعتين وتقولي لسه قالتلي استنه المتعه دي هتعجبك قلتله ايه قلتلي بس استنه قلتلي ممتكلمس رحت قعدت تبوس وتمص في زبري ومره وحد رحت قلتلي انا بعمل كده لجوزي رحت لمست جرم طيزي قلتلها بتعملي ايه قلتلي بس اسامه رحت مدجله صبعها في طيزها وقعدت تمص وانا هجت علي الاجر وزبري وقف تاني قلتلي المر ده هتنيك طيزي طيزي بتكلنه قلتلها همتعهالك وانا لقاء معا احلا واجمل طيز اختي
  21. كنت مريضا من اسبوع وتحسنت حالتي منذ يومين البارحة تلقت زوجتي اتصالا من صديقتها قادمة من ألمانيا وعزمتها على زفافها سمعت زوجتي تعتذر منها بسبب مرضي فقاطعتها انا تحسنت كثيرا وبإمكانك الذهاب للعرس وتكوني بجانب صديقتك في هذا اليوم خاصة كلنا في الغربة لبست احلى ثيابها وتعطرت ووضعت مكياجها فأصبحت كأنها عروسا وهذه ليلتها وانتصب أيري واصبح كالحديد وكأني أراها أول مرةولكن كيف ستذهب لمكان العرس وهو يبعد عنا حوالي ساعة ونصف بالسيارة قريبا من شاطئ البحر فقالت لي صديقها في العمل يمتلك سيارة وستطلب منه ايصالها تكلمت معه قليلا وكان عندنا في البيت شربنا القهوة وعندما اراد الخروج هو وزوجتي انتابني شعور غريب خصوصا عندما خرجوا من الباب وهو يضع يده حول خصر مرتي احسست بأن ايري يصب المني في كيلوتي رجعت الى غرفتي وانا انظر إلى ايري وهو كالحجر بقيت أعصره واحلبه حتى افرغت كمية كبيرة من المني وعدت اتخيل اين يمكن ان يذهبوا وماذا عساهم يفعلوا بعثت لي مقاطع وهي ترقص في زفاف صديقتها وكأنها هي العروس المهم لم تعد زوجتي حتى الفجر قبلتني من فمي استيقظت من قبلتها وهذه الرائحة النفاذة نزعت عنها ثيابها وانا احس ايري كانه سيتفجر نزلت الى بزها أرضعه فرأيت علامة بجانب الحلمة لونها كحلي لم أبالي لأن ايري كاد ينزل قبل أن ادخله فيها ولمست كسها بيدي فأحسست به مبتلا كثيرا ايضا لم اهتم المهم يومها نكتها نيكة ولااروع واحسست بأيري منتصبا انتصابة قوية جدا لم اعرف السبب ولكن كنت سعيدا جدا في هذا اليوم
  22. لما لبست مراتي سروال فيزيون ضيق وبودي بيبين نص صدرها نزلنا البحر ولقيناه زحمة شوية فاقترح علينا جوز صحبتي نكتيري شمسية وكراسي عشان ناخد رحتنا وطول الوقت حسيت بجوز صحبتي هايج عليا ونفسو يختلي بيا شوية بقينا انا ومراتو لابسين الببكيني بصراحة كان بيجنن علينا لدرجة انو ابتدا بتغزل بمراتو ويتحرش بيها بس بحس ان الكلام موجه ليا وطلبت من مراتو انها تدخل معايا للميا فقلتلي انها مش عاوزة تدخل دلوقتي فطلبت من جوزها يدخل معايا فقلتلها عيب با حبيبتي قالت لي لا عيب ولا حاجة هو زي اخوكي دخلنا المية و ابتدا يلعب معايا لحد ما شدني من ورا وحسيت بزبو عايز يخترق طيزي بصراحة هجت اوي على زبو وتمنيت يدخل في اعماق طيزي و يكب لبنو فيا بس اتمالكت نفسي وقلتلو عيب عليك انا ست متجوزة فقالي في ودني و بصوت واطي طيزك حلوة اوي و عايز الحسها بلساني وانيكها ساعتها قلتلو مراتك بتنكها من طيزها قالي ضروروي انيك طيزها دي متعتي وهي بتحب انيكها من طيزها قلتلو خلاص يالا بينا نروح عند مراتك لحسن تشك فينا خرجنا انا وهو ودخلنا انا ومراتو نسبح شويا بعدها حيسيت باديها بتمسك طيزي قلتلها بتعملي ايه قلتلي طيزك حلوة با شرموطة قلتلها طيزك احلى يا حبيبتي قالتلي انتي جوزي ما بيفرقش عينو من عليها اكيد نفسو نيكها قلتها عيب ده جووزك يا حبيبتي قالتلي انا بهزر معاك بعد ما قضينا اليوم في البحر رجعنا البيت لما دخلنا اكيد لازم نستحما . صحبتي تعرت خالص بدور في بيت عريانة وانا لابسة البيكيني و جوزها لابس البوكسر واحنا بندور على ملابس نضيفة نلبسها بعد ما نستحما فبعد كده دخل جوز صحتي الحمام عشان يستحما ودخلت وراه مراتو فسمعتهم بيضحكو و بيهزرو مع بعض شوايا صحبتي نبتندهلي حبيبتي ممكن تنولي الفوطة فرحت جيبتلها الفوطة ساعتها دخلت عليهم الحمام قالولي اذا جيتي تعالي استحمي معانا كنت لسة لابسة البيكيني و جوزها لسة لابس البوكسر وزبو بيبان منفوخ وهي عريانة ملط فبتدا جوزها ينضفها بالصابون ويلبعب في بزازها من ورا وزبو بين فلقات طيزها وهي بتتغنج عليه وبتضغط عليه اكثر لحد ما نزع البوكسر ودخل زبو في طيزها ساعتها صحبتي ندهت عليا قالتلي تعالي فحضنتي جامد و ابتدينا بنبوس بعض بالشفايف ونفس الوقت جوزها بينيكها من طيزها وهي بتقولي حلو اوي افتحي طيزي اكتر ففتحت طيزها اكثر وجوزها بينكها و يبص لي وانا في عالم تاني ساعتها شدني من شعري و ابتدا يبوسني من شفيافي وهو ببنيك مراتو نزلت على ركبي الحس كس مراتو وخرج زبو من طيزها و دخلو في بقي ساعتها مراتو فكت السونتيان و كيلوت وبقيت ملط قدامهم فاخذت وضعيت الكلب ساعتها صحبتي فتحت طيزي و ادخلت زب جوزها فيها و نامت من تحتي تلحس كسي و زب جوزها في طيزي لحد ما جبهم في طيزي وانا جبت ضهري مرتين وخرجنا من الحمام ونمنا فوق سربر و احنا بنضحك و مستمتعين يتبع...
  23. مراتي بتحب انيكها من طيزها و الخيارة فكسها او العكس.بعد مدة قالت لي نفسي فزبرين مرة واحدة.اتفقنا نجيب اخوها اللي كان بينيكها من صغرهم.عجبتو الفكرة ورتبنا موعد في البيت.كان مكسوف مني لكن طمنتو لما قلت لو اني اختو حكت لي على كل حاجة.قال لي انو مراتو حرمتو من الجنس الشرجي اللي بيموت فيه.وان اختو وفرت لو العناية الكاملة من زمان.بقى يحكي لي عن مغامراتو مع مراتي هجت كثير و ما حسيت بنفسي الا لما خرجت زبري الواقف و ابتديت ادعكو.قال لي ما تستعجلش.إستنا لما اختي تسوي العشا.ده احنا حننبسط قوي. اقرا أيضا قصة محارم مرات عمي اتعشينا و دخلنا اوضة النوم.قامت مراتي قلعت و عملنا زيها.نيمتنا احنا الاثنين على السرير.ابتدت تمص زبرينا.وعينيها فعينينا و احنا هايجين.زب اخوها طويل لكن بتاعي ثخين.بعد شوية قامت تجلس علي و طلبت من اخوها يجي من وراها.كانت بتصوت قوي واحنا كمان.بعد دقيقتين نيمت اخوها جنبي عشان تمص زبرينا.نظفتهم بلسانها كويس وقامت للمطبخ جابت خيارة وطلبت من اخوها ينيكها بيها فكسها ويرزع زبو فطيزها.وفضلت تمص لي.قلت لها يا حبيبتي يلزمك زب ثالث.ضحكت وقالت ليه لا.بقينا كده ثلاث دقايق.وكل مرة نقلب الدور و تنظف زبرينا بلسانها.طلبت مني ادخل الخيارة فطيزها و امسك زب اخوها و ادخلو فكسها.جاني احساس غريب و حلو و انا ماسك زب اخوها و احطو قصاد كس مراتي واضرب عشرة.كان بيدخلو فيها مرة واحدة و اخرجو و يرزع فيها ثاني لحد ما جابتهم و حست بيه حينزل.قامت دخلتو فبقها و بتاعي كمان.نزلنا لبنا فبقها والخيارة لسه فطيزها.بلعت كل المني و سحبت الخيارة و مصمصتها وهي هايجة قوي.ارتمينا عالسرير من غير كلام.اخو مراتي شاف في وقال لي تعرف نفسي فايه.قلت لو ايه.قال لي نفسي مراتي تقبل انيكها من طيزها.قلت لو وانا بشوف في مراتي.سيب ده علي انا و اختك.قال بجد؟طمنتو اختو و غمض عينيه فرحان.بقينا عالسكس الحلو لغاية الصبح.و نمنا نومة عميقة قوي. حكاية مرات نسيبي احكيها لكو بعدين.
  24. امي هيام كانت ست حلوة وكانت قوية ومسيطرة وكانت اتجوزت للمرة الثالثة بعد طلاقها من ابوي وكنا انا واختي سهي عايشين معاها مع جوزها وكنت انا اول بلوغي واختي اكبر مني بخمس سنين اوقات كنا نصحا بالليل علـي صوت امي بتتناك مع زوجها اطلع من غرفتي اتلصص عليها من شباك البلكون واطلع زبي والعب فيه مرة كنت عم العب بزبي واتفرج على زوج امي عم ينيكها حسيت حدا وقف وراي اختي سهى عم تتفرج معي وهايجة مسكتني من ايدي وسحبتني على غرفتها من دون كلام نزلت ببجامتي وصارت تمص زبي وتفرك كسها بايدها وتفرك زبي الجامد على بزازها حتى نزلت حليبي على بزازها وهي تتاوه وبقيت ماسكة زبي حتى جابت شهوتها وبعدين صرنا نمارس كل يوم تقريبا من دون نياكة وكان في جارنا جهاد حلاق اعزب وكل النهار بالمحل مقابل بيتنا صار يتقرب مني ويعزمني عالشاي ونتساير ويفتح أحاديث السكس والبنات ويكلمني عن البنات وكساس البنات وانا كنت ولد صار يسالني اذا كس اختي عليه شعر واذا شايفه شي مرة انا متل الاهبل حكيتله شو منعمل انا واختي جن جنونه دخلني المحل وقالي تعال مص زبي جننتني يا منيوك وصار يقولي خبرني عن كس اختك وبزازها حتى نزل حليبه بفمي وصار يقنعني اكلم اختي يشارك معنا اختي صرخت عليي لما كلمتها وقالتلي لشو تحكي يا اهبل وبالاخر اقتنعت وقالتلي لما نكون وحدنا نادي جهاد ي
  25. بعد ان شاركنا جهاد ممارساتنا بقينا نتابع ممارساتنا الليلية انا واختي وفي احدى ليالي الشتي دخلت بالسر الى غرفة اختي وابتدينا نماريس البوس والمص واللحس وفجاة دون ان ننتبه احسست بوجود احد التفتت فرايت رياض زوج امي واقف جنب السرير بالبوكسر الابيض مع جسمه الرياضي السكسي الذي تتمتع به امي ارتعبنا فاشار الينا بالصمت لا تخافوا تابعوا احب ان اشارككم ونزع البوكسر واخرج زبره الضخم وادخله بفم اختي وامسك زبي وصار يلعب فيه ويفرك كس اختي باصبعه واختي تهمس له انتبه انا مش مفتوحة فقال لا تخافي وبعدها همست له فيك تنيكها بطيزها ضحك وقالي يا عرص عم تنيكها بطيزها ولف اختي ونزل يلحس كسها وطيزها وهي تاكل زبي من الشهوة وتتاوه من اللذة وبعد وقت رفع طيزها وادخل زبره الضخم احسست ان اختي سهى انقطع نفسها من الوجع لكن لا تسطيع ان تصرخ لان امي تنام في الغرفة المجاورة صار ينيك طيز سهي وقالي اعطيني زبك لمصه اعيته زبي ما هذا الجمال زوج امي بجسمه الرهيب ينيك طيز اختي امامي ويمص زبي انا لم اقدر افلتت كمية ساخنة من الحليب في فم زوج امي وعلى ذقنه وصدره ولا اجمل من هذه اللحظة وهو تاوه وانزل حليبه علـي طيز اختي وضهرها وحمسني وصار يمرغ وجهي على طيزها وضهرها ويقولي الحس حليبي عن طيز اختك يا منيك
×
×
  • انشاء جديد...