القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدوية

عضو
  • المساهمات

    224
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة بدوية

  1. هاي انا اسمي عمرو من مصر وعندي 24 سنة واعيش في القاهرة . الاول انا بحب الصراحة عشان كدا القصة دي مش حقيقية بصراحة واتمنى ان تنال اعجابكم وياريت الردود تكون مناسبة من غير تجريح لو سمحتم . انا اعيش في منطقة راقية بالقاهرة مع ماما واختي واخويا الصغير وبابا مسافر للخارج وبينزلنا اجازة في الصيف , المهم بعد مشاكل في عمل بابا في الخليج اتخانق مع مدير الشركة اللي بيشتغل فيها وللاسف رفضوه من العمل ورجعلنا مصر بصورة نهائية , المشكلة ان بابا كان كبير بالسن وزهق من العمل وخصوصا ان فيه بطالة في البلد , فطبعا كانت حالته النفسية وحشة جدا وكلنا اتأثرنا بكدة وحاولنا نقلل مصاريفنا على اد ما نقدر بس للاسف اللي بيتعود على حاجة معينة صعب تتغير . المهم ماما اقترجت على بابا انها تحاول تدور على شغل خصوصا ان بابا كان ساعدها طول حياتها , فقالت تتعب عشانه وعشاننا احنا كمان , بصراحة بابا رفض في الاول خالص لانه مش مقتنع بعمل المرأة , المهم بابا وافق في الاخر بعد اصرار ماما على الشغل عشان نقدر نعيش حياة كريمة . ماما انسانة متدينة ومحترمة جدا اسمها سعاد وعندها 50 سنة محجبة , عمرها ما لبست حاجة عريانة او مفتوحة حتى في البيت , دايما جلاليب مقفولة , وبرة البيت جيبات او تونيكات حتى معندهاش جينزات او كدا . بصراحة هي جميلة الشكل وجسمها متوسط الجمال بس بصراحة باين ان بزازها حلوة وطيزها كمان , بس يمكن طيزها مش من النوع الكبير اوي بس حلوة وبيضة عموما . انا كنت في الفترة دي بتكلم مع واحد على النت وكان هو بيحب يتكلم عن المحارم وبالذات مامته وانا كنت بتكلم عن اختي اكتر الحقيقة لان اختي لها قصة بصراحة واقعية هبقى احكيهالكوا و**** بس لما اعرف رأيكم عموما في اسلوب كتابتي من خلال القصة الخيالية دي . المهم بعد يومين فعلا بابا نزل مع ماما عشان يشوف موضوع شغلها , وكان الشغل في محل للملابس قريب من البيت , وفعلا بابا شاف صاحب المحل وكان راجل متوسط السن حوالي 35 سنة ومش متجوز , واسمر اللون وعضلات شوية بس باين انه انسان محترم وفعلا ماما استلمت الشغل في المحل وبابا رجع البيت مطمئن البال . وبدأ يعدي كذا شهر وماما بدأت تقبض المرتب وكان 500 جنيه , هو مبلغ مش كبير بس اهو احسن من مفيش , وبدأنا كلنا نطمن شوية , وكان المحل عبارة عن ملابس للسيدات فقط وفيه كل شئ , بداية من الجينزات والبديهات والتونيكات وملابس البيت , نهاية ل الكلوتات والسونتيانات وقمصان النوم والبيبي دول يعني اللانجيري , وكانت ماما ماسكة الجزء الخاص بلبس الخروج , بس بعد فترة نقلها صاحب المحل وهو اسمه محمود للجزء بتاع اللانجيري , وكان الجزء بتاع اللانجيري موجود في المخزن بتاع المحل . بصراحة بعد مرور 3 شهور تقريبا , بدأت ماما تحس حاجات معينة من الراجل بس مكنتش بتحط في بالها , يعني مرة يمسك ايدها , ومرة يحط ايده على كتفها ومرة على وسطها , وطبعا الكلام ده كان بيحصل بسرعة جدا وكأنه عادي ميقصدش بيه حاجة . ماما بعد كزا مرة حست انه بيستهبل بس في نفس الوقت مش عايزة تخسر الشغل , اهو دخل بيدخلنا برضه . المهم في يوم من الايام وماما في المخزن كالعادة نزل محمود صاحب المحل لعند ماما وقالها ان كل البنات اللي شغاله في المحل مشيوا , وبدا بصراحة يقل ادبه شوية . قعد يقولها انتي حلوة اوي ايه لازمة البهدلة دي وكلام من ده . فماما قالتله بعد اذنك مش بحب الكلام ده . راح قالها محمود انا اسف انا مقصدش . تاني يوم نزل لماما المخزن وقالها بقولك يا مدام سعاد حضرتك شغالة في محل سيدات وماسكة قسم اللانجيري وكل اللي بيجولك المخزن تحت ستات , ايه اللي يخليكي تلبسي كدا . ماما قالتله مش فاهمة يعني . قالها اقصد ان الحجاب واللبس المحتشم ادام الرجالة وده حقك مفيش مشكلة , لكن هنا مفيش رجالة بتيجي , فماما سكتت كدا ومرضتش , قالها انا بفكر في حاجة كدا , هخلي كل بنت ماسكة قسم في المحل تلبس حاجة من الجزء اللي هي مسكاه بحيث يكون دعاية للمحل كمان , فقالها بما انك في منطقة اللانجيري لازم تلبسي حاجة منهم . فماما قالتله معلش اعفيني يا استاذ محمود مقدرش و**** . قالها انتي مكسوفة مني , فماما قالتله مش حكاية كدا بس انا مش متعودة ألبس كدا غير في اوضة نومي واحنا هنا في محل يعني في الشارع . راح رادد محمود انا مقدر كلامك ده بس هقولك حاجة وفكري فيها , ايه رايك تاخدي 100 جنيه فلوس اضافية في مقابل اني هسهرك شوية نعمل جرد للمخزن تحت بعد الشغل , فماما قالتله لا صعب اسهر . قالها 250 جنيه في المرة , بصراحة ماما فهمت انه دماغه فيها حاجة لانه اشمعنى اختارها هي وكمان 250 جنيه مبلغ مش قليل عشان مرة تسهر , وقالها عموما براحتك ادامك لبكرة في الشغل تقوليلي ردك النهائي , لو وافقتي يبقى كويس , لو مش عايزة انا اسف يبقى تقدمي استقالتك . ماما رجعت البيت ليلتها وهتتجنن من التفكير مش ارفة تتصرف ازاي . قعدت تفكر هتقول لبابا انها هتترفض ليه وفي نفس الوقت طيب هنجيب فلوس منين , وبصراحة بدأت تفكر بينها وبين نفسها في كزا حاجة فقعدت تقول : دلوقتي لو سيبت الشغل مفيش فلوس ولو كملت فيه مبلغ اضافي , وانا طول عمري كويسة مع جوزي وولادي , هو اكيد هيطلب مني اني اقلع شوية او كدا , طيب وفيها ايه لو مرة وخلاص ومحدش هيعرف , بس في نفس الوقت مكسوفة من جواها , يعني جواها احساسين , الاحساس الاول انها مش عايزة خيانة لانها كمان بتخاف من ربنا والاحساس التاني انها تجرب وتشوف ايه اللي هيحصل من الراجل ولو حصل حاجة مرة وهتعدي , المهم تاني يوم ماما راحت الشغل فاستاذ محمود فهم انها وافقت فراح جاي جنب ماما وقالها في ودنها انها تروح النهاردة بلاش تكمل الشغل وتيجي بليل عشان يعملوا الجرد , وفعلا اتفق مع ماما تيجي الساعة 12 بليل واتفق معاها تدخل من باب المخزن التاني عشان المحل هيكون مقفول . المهم ماما رجعت البيت وقعدت تجهز نفسها شوية , دخلت الحمام ونضفت جسمها خالص من اي شعر واخدت دش كامل وحطت بيرفيوم وعملت شعرها عند الكوافير وحطت ميكب كامل , حتي انا من جوايا عمري ما شفتها بتتشيك كدا بس طبعا مجاش في بالي حاجة . المهم ماما قالت لبابا على موضوع الجرد وبابا قالها اوكي وفرح طبعا على المبلغ الاضافي . مع دقات الساعة 12 كانت ماما في الشارع رايحة ناحية المحل وقلبها عمال يدق مش عارفة ايه اللي هيحصل او هيكون . وصلت ماما الساعة 12 ونص تقريبا ودخلت من باب المخزن وولعت النور ولقت استاذ محمود لسة مجاش , بعد شوية لقت استاذ محمود بيكلمها على الموبايل وبيقولها انه ادامه ربع ساعة , وفعلا بعد ربع ساعة وصل استاذ محمود وقال لماما ثواني اعمل كبايتين شاي ودخل فعلا عمل شاي وقعد هو وماما وقعدوا يتكلموا عادي . وبعدين قال لماما مش يلا نبدأ , فماما سكتت كدا وقالتله ماشي تحب نبدأ الجرد حضرتك ؟ راح محمود ضحك كدا قالها يا سعاد انا اسمي محمود علطول بلاش تكلفة في الكلام . وقالها انتي عارفة ان مفيش جرد خلي فيه صراحة في كلامنا . فماما ضحكت كدا شوية وقالتله حاضر . قالها توعديني تسمعى كلامي في كل حاجة , قالتله سعاد حاضر . راح قالها في الاول كدا عايز اللبس الاوفر الزيادة اللي مغطي كل حاجة ده ميكنش موجود , بصراحة ماما من جواها نفسها تقلع او تلبس حاجة مكشوفة شوية نفسها تجرب الاحساس ده بس محرجة برضه . المهم ماما قالتله طيب هلبس ايه ؟ قالها تعالي ومسك ماما من ايدها وبدا يتفرج في المحل على اللانجيري وبيحاول يختارلها حاجة . في الاول اختار لماما سونتيانة وكلوت كان لونهم روز كدا بس ماما قالتله معلش دول مكشوفين اوي يا محمود , خدني بالراحة انا لسة ادامك بالحجاب حتى عيب وضحكت . راح ضحك محمود وقعد يدور على حاجات تانية , وفي الاخر اختار لماما حاجة وهي وافقت , وكان عبارة عن : سونتيانة لونها روز بس كانت سونتيانة هاف يعني بيعري البزاز يادوب قبل الحلمات كدا , وكلوت روز عليه قلوب يادوب على قد كسها وطيزها , وفوقهم هتلبس بيبي دول اسود حمالات مفتوح من بعد بزازها من النص وقصير جدا يادوب واصل لنص الكلوت تقريبا . ماما دخلت البروفة اللي في المحل وبدأت تلبس اللبس دا , طبعا بصت على نفسها في المراية مش ممكن عريان جدا ومكسوفة طبعا , راحت رجعت لبست لبسها العادي وصورت نفسها بالموبايل وبعدين رجعت ولبست الهدوم اللي اختاروها وصورت نفسها تاني وقعدت تقارن بين الصورتين . الصورة الاولى طبعا واحدة محترمة محتشمة محجبة زي ما ديننا بيقول , الصورة التانية طبعا فظيعة , شعرها باين وكتفها ورقبتها ونص بزازها وبطنها ووراكها والكلوت كله باين كمان وظهرها باين يعني مصيبة . خرجت ماما من البروفة وهي مكسوفة جدا ومبتسمة كدا . اول ما شافها محمود شهق وقالها يخرب بيت كدا انا امي دعيالي وقعد يضحك , بس ماما بعدت كدا وقالتله متلمسنيش . بدأ محمود يقلب على الوش التاني وقال لماما : بقولك ايه انتي هتقرفي اللي جابوني انتي هنا هتاخدي فلوس مش ببلاش , لو مش عايزة براحتك مع السلامة وملكيش فلوس عندي . فماما قالتله ليه بس يا محمود انا اسفة خلاص ( قالت ماما في بالها هخسر الفلوس بانا كدا كدا كأني عريانة خلاص بلاش عقد يا بت يا سعاد ) , وراح محمود قالها خلاص كلامي يتسمع بالحرف الواحد ومش عايز اي نوع من انواع الكسوف مهما حصل اوكى يا سعاد , ماما قالتله حاضر الاول قالها لازم نستخدم كل حاجة باسمها , راح مشاور على صدر ماما وقالها دي اسمها بزاز , وبعدين شاور علىها من ورا وقالها دي اسمها طيز , وراح مشاور عليها من ادام وقالها ده اسمه كس , وراح ماسك بتاعه وقالها ده اسمه زب او زبر . بعدين راح محمود جه وحضن ماما وبدأ يبوسها الاول من خدودها وبهدين نزل على شفتها اكل ومص , وبعدين وقف ورا ماما بحيث زبه لازق في طيزها وواقف اوي وكمل بوس وايديه الاتنين ماسكين بزازها من فوق البيبي دول . ماما بدأت تسيح بصراحة وراح مقلع ماما البيبي دول خالص وبقت واقفة ادامه بالسنتيانة والكلوت بس , بس كان المنظر وحش اوي لان تقريبا نص بزازها عريانة ويادوب الكلوت مغطي , المهم محمود اخد ايد ماما وحطها على زبه الواقف وكان زبه طويل اوي باين في اللبس . وبعدين قال لماما استنى وراح قالع هدومه ملط واخد ايدها وحطها على زبه وهو عريان . كان احساس صعب لماما , لسة من شوية كانت بالحجاب ودلوقتي ماسكة زب راجل , راح قعد يتكلم مع ماما ويقولها الخطوة الجاية انك تريحيلي زبي . ماما قالتله ازاي , قالها اولا انا هبقى واقف وانتي تنزلي على ركبتك الاتنين وبعدين تلعبي في زبي الاول تدليك , وبعدين تبدأي تبوسي زبي كله وبعدين تلحسيه , وفي الاخر تمصيلي زبي في بقك . فماما قالتله لا انا بقرف , قالها محمود مش بمزاجك غصب ما عنك انتي واخدة فلوس . وفعلا بدأت ماما تدعك زب محمود وتبوس فيه وتلحسه وقعدت تمص فيه وطلب منها كمان تلحس بيضانه وبعديت تمص بيضة بيضة وايدها متسبش زبه خالص , وبعدين قام وقلع ماما السنتيانة وقعد يحسس على بزازها شوية وراح قعد على الكرسي وفتح رجله خالص وخلى ماما تكمل مص وهو بيلعب في بزازها وحلماتها بايده وبعدين قال محمود لماما انه عايز يشوف طيزها فحاول يقلعها الكلوت بس ماما كانت مكسوفة لانها بدات تهيج والكلوت غرقان مية من تحت , فقالتله هغير الكلوت فراح محمود وجبلها كلوت سترنج يعني فتلة من ورا بتدخل في خرم طيزها بحيث يغطي كسها ويعري طيزها , وفعلا ماما بقت بالكلوت الفتلة بس وهو نام على الارض وماما نامت جنبه بس هو خلى بقها عند زبه عشان تكمل رضاعة زبه وهو في نفس الوقت بيلعب في طبزها بايده . وبعدين بدأ يسأل ماما اسئلة محرجة قالها زبي احلى ولا زب جوزي , بس ماما كانت فعلا هاجت اوي وقالت كل اللي في نفسها وقالتله انت طبعا انا عمري حتى ما مصيت لجوزي , انا حاسها انك راجل بجد بتعرف تشكمني وتخليني اوافق اعمل اللي في دماغك . المهم بعد كدا قعد هو وخد ماما ادامه على الكرسي بحيث زبه لازق في طيزها وايده اليمين دخلها جوا كلوتها من عند كسها وايده الشمال عند بزازها , ماما كانت خلاص مش قادرة قالتله قلعني الكلوت يا محمود مش قادرة . راح محمود قلع ماما الكلوت ونيمها على ظهرها ونزل لحس في كسها وايديه بتلعب في بزها , وبعدين خلى ماما تقف وقالها انا نسيت امص بزازك ومسك بزازها تفعيص ومص ورضاعة وكان ساعات بيشد الحلمة بسنانه . وبعدين نيم ماما على جنبها وبدا يدخل زبه في كسها وهو وراها وماما بدات اةةةةةةةة اوووف اححح مش قادرة يا محمود انت حلو اوي , وبعدين غير وعمل وضع تاني وقال لماما الوضع ده اسمه وضع الكلبة وخلى ماما على ايدها وركبتها وهو وراها بينيك , وبعدين قعد على الكرسي وشال ماما صحان فوق زبه , وبعدين نيمها على بطنها ونام فوقها بحيث كل حتة في جسمه لازق في جسمها وماما مغمضة عينها من كتر الهيجان وعمالة تقول مش قادرة يخرب بيتك زبك حسه انه بيحرقني اةةةةةةةةةة . وبعدين قال لماما انه عايز ينيكها في طيزها , وفعلا خلى ماما نايمة على بطنها وبدأ يبعبص فيها عشان يوسع خرم طيزها وجاب كريم ودهن زبه وطيزها وقعد يحاول يدخل زبه وماما بتتوجع اوي اوي وهو مش راضي يسيبها ومكمل نيك وبعدين خلى ماما تنام على ظهرها وطلع فوقها بحيث خلى زبه بين بزازها وقعد يحطه بين بزازها وينيكها فيهم , وبعدين قال لماما انه هيجيبهم وقالها حاولي تبقى مش قاعدة ومش نايمة يعني بين البينين عشان لما اللبن ينزل على وشك ينزل على بزازك كمان وقالها اوعى تمسحي اللبن يا سعاد , فماما ضحكت وقالتله ماشي يا محمود , وفعلا بدا يمسك زبه وبدا اللبن ينزل على ماما وجه لبن على شعرها وبقها ورقبتها وخدودها وفيه شوية نزلوا على بزازها وبعدين قالها تقوم تقف وبدا شوية لبن من شفتها ينزل بالراحة على بزها وبطنها , وبعدين مسك زبه وقعد يخبط بيه على وش ماما وعلى بزازها الاتنين وخلاها تمص زبه وهو بلبنه كدا شوية وبعدين عمل حركة جامدة طلع الفلوس الاضافية وحطها على بزاز ماما وهي عليها اللبن بحيث الفلوس تلزق عليها , راحت ماما ضحكت وقالت تهزر معاه شوية فقالتله امتى هنعمل جرد تاني ؟ راح ضحك وقالها تحبي امتى ؟ قالتله براحتك انت . راح محمود قلب على الوش التاني وقال لماما : يلا يا بنت الشرموطة من هنا يا كس امك دا انتي ابنك قرب يتجوز وانتي هنا بتتناكي اتفوووو على دي واحدة وجوزك الغلبان ده مفكرتيش فيه فعلا انسانة لبوة , ده انا حاولت مع كل البنات في المحل طلعوا محترمين وانتي الوحيدة اللي طلعتي شرموطة , وراح قالها برة المحل يا واطية مش بشغل شراميط ومشفش كس امك تاني . طبعا ماما قعدت تعيط وعرفت ان الفلوس مش كل حاجة , كانت الاول محترمة في نظر الكل وفجأة بقت شرموطة وخلت واحد صايع يشتمها بأفظع الالفاظ ورجعت احترمت نفسها من جديد وتابت عن السكة دي وكان الولد ده كل ما يشوفها يضحك عليها وهي تحاول تهرب من نظراته
  2. لقد تزوجت بفتاه فائقه الحسن والجمال وكان عمرها حوالي الثامنه عشره وكانت البنت البكر للعائله ولها اخو ذكر اصغر منها سننا بكثيروكانت امها لا تنقص عن بنتها جملاً وروعه ودلل وكان عمرها ايضاً صغير ولو رئهما احد سوف يقول اختها ولا يفكر البته بانها امها ابدا ابد، ولم تكن قد تجاوزه الخمس والثلاثين لا اريد ان اطيل عليكم تفاصيل القصه ولكن لا اخفى عليكم باني كذا مره نظره للخاله نظره جنسيه لما عليها من ارداف رائعه التكوين فهي ارداف تميل الي الكبر نوعا ما وليس ذلك الكبر المعهود عند بعض النسوه بل هو كبر متناسق مع القوام الرفيع فهيا طويله القامه كبيره الصدر نوعا ما وخفيفه ضل وخصوصا معي انا فهي تتباهى بأنها ام زوجتي … وبعد مرور حوالي سبعه اشهر من زواجنا جاء اتصال من اخت خالتي ام الزوجه بانها في المستشفي وهم يعيشون في مدينه تبعد عن مدينتنا حوالي اربع ساعات في السياره كان الزوج مشغول باعماله ولا يستطيع مغادره البلده فما وكان اما علي ايصالها الى اختها الراقده في المستشفى كانت زوجتي تدرس وكان اخيها يدرس ايضا فقالت خالتي لزوجتي اجلسي مع ابوكي واخيكي لكي تقدمي لهما الاكل ولوازمهم لحين عودتنا من زيارت خالتك وبدون أي تردد وافقت زوجتي وذهبنا انا وخالتي فقط بعد الوصول الي المستشفى وبعد انتهاء الزياره طالبت خالتي اداره المستشفى لكي تجلس عند اختها ولكن دون جدوى فالنظام يمنع ذلك فما كـان منها الا ان طلبت مني ان استاجر شقه تكون بجوار السوق لكي تستفيد من الوقت في السوق وبعد استئجار الشقه ذهبت الي السوق وتسوقت حتى الساعه العاشره ليلا وكنت انا جالس في الشقه انتظرها لكي اعرف ماذا تريد ان تاكل في وجبه العشاء وعند حضورها الي الشقه طلبت اكل بحري ربيان و استكوزى و سمك ذهبت الي المطعم لكي احضر الطلبات وعند خروجي اتصلت على الجوال وطلبت مني ان احضرمعي جيزال وهو مرهم لعلاج العضلات واحضرت معي المرهم والعشاء وعندما بدئنا بالعشاء بدئت تتئوه من شده الم ظهرها على حد قولها اكلنا العشاء وبعد ان غسلنا ايدينا بعد العشاء بدأت تشتكي لي الم ظهرها بشي من التميع والاستمحان ولكن لم يخطر ببالي أي شي من الشهوه او الجنس فكنت متعود على مدعبتها لي وبعد مرور حولي ساعه او اقل قالت لي هل تعرف عمل المساج لظهري فقلت لا متحرجا منها قالت بسيطه ليس عليك الا الضعط على الجزى المتئذي فهاذا هو المساج تصببت قليل من العرق من حساسيه مكان الالم وقلت لها هل اذهب بكي الي المستشفى قالت لا ان الالم بسيط ولا يستهل الذهاب الي المستشفى ولكن قم واعمل لي مساج لعل الالم يذهب عني الان لم يخطر ببالي أي شي فهزيت رئسي بالموافقه وتمددت امامي واذا بي اشاهد ذلك الردف المتناسق امامي فتزيد تصبب العرق مني . بدئت اعمل لها المساج في اعلى ظهرها وهي تقول لي اسفل اسفل اسفل ...حتي بدئه رحه يدي تقترب من اردفها المغريات ولم اقدر على تمالك نفسي فبدى ذكري بالتصلب وانا احوال ان اخفيه عنها لكي لا تراه متصلبا وزاده بطلب النـزول الي اسفل مما احرجني فبدئت بالتمايل واصدار التئوهات والانين الحارق لمسامعي وفجأه طلبت مني ان احظر مرهم العضلات الذي اشتريته لها فقمه وانا عيني تنظر اليها خشيه الانتباه لذكري المتصلب دخلت المطبخ ووضعت ذكري بحزام سروالي المطاطي وبعد عودتي تسمرت ارجلي من هول ما رئية ماذا هل هذا صحيح ام حلم فهي قامت برفع ملابسها وكشفت عن ظهرها وافخذها وسيقنها واردفها مكشوفه امامي لا يغطيها سوى كلسيون احمر اللون صغير جدا نظرت الي وقاله ما بك هيا قم بدهن ظهري وفركه وهي تبتسم ابتسامه الخبث فمن هول ما رئيت منها بدلتها ابسامه الخبث . وضعت قليل من المرهم على راحت يدي وبدئت افرك بها على ظهرها وذكري متصلب يكاد يمزق ملابسي لكي يبطش بها بدئت تتئوه وتئن بشده وتطلب مني النـزول وتقول اسفل وانا اتجوب معها حتى وضعه يدي على ردفيها الجميلتين وبدئت اضغط عليهما واعصرهماو كل منا يتئوه دون كلام فما ان احسست بيدها تتسلل الي ذكري لتمسكه وتقول وهي تضحك ماهذا ولماذا هو متصلب هكذا بدرتها بالكلام وقلت لها بنفس الضحكه الماكره وهل أمامي قليل . بدئت تعصر ذكري وتتئوه ولما رئيتها بهذه الحاله سرعان ماانقضضت على الكلسيون وخلعه عنها وهي تساعدني برفع مؤخرتها عن الارض وعند تبين كسها المنتفخ من شده الشهوه الا وانا انقض عليه لكي الحسه لها وهي توقفني وتقول لالالالا هذا غير لاق لاتضع القذرات في فمك ..ضحكت وقلت لها واين هذه القذرات قاله كسي قلت لها لا هذه اجمل شي يضعه الرجل بفمه من المرئهاالتي تعجبه . بدئت ألحس كسها وبظرها وهي تتلوي وتئن وتقول ان سعاد محظوظه بك بسرعه قم وادخله بسرعه مع رعشاة متتاليه فقلت لها دعيني انيكك على طريقتي قاله لا لا لا ارجوك بسرعه فاني اكاد احترق من شده النشوه .. فقمت وادخلت رئس ذكري بكسها الدفى المنتفخ من شده الشهوه وبدئت ادفعه فيها بكل قوه وهي تئن وتتئوه تحتي قلت لها دعيني انيكك على طريقتي قاله دعني انتهي وافعل بعد ذلك ما تريد بي فبدئت رعشتها تتزايد حتي قذفت المني الاول وضمتني اليها بقوه حتى اني احسست بالانخناق من شده الضم فتحررت منها وبدئت ادخل ذكري واخرجه في كسها حتي اتتني زروتي واخرجت ذكري وانزلت منيي على صدرها الرهيب انتهينا من النيكه الاولي مع العلم اننا جلسنا طوال عطله الاسبوع في حجه زياره اختها الرقده في المستشفى وبدئنا كل ليله انيك خالتي
  3. هااي بحكي لكم هذه القصة الحقيقية التي وقعت معي انا فتاة عمري 18عام ولدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدةويمزح معي دائما ولم اظهر له اعجابي به . يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى البر وركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغارفي النقعدة المؤخرة كان فخذي طول الطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم شيئابل اني طول الطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة . وصلنا الى المكان ونزلنا من السيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغارنلعب جاء الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرى الان الوقت اخر الليل والجميع نلم الا انا وهوجلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقال مارايك ننام حتى نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسى للنوم كان يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيابدات اخلع البنطلون والبس لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى الشنطة فلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ... قال نامي هكذا قلت اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه وجلست على الفراش وهو ينظر الى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انت مجنون فازال الغطاء عن زبه الذي طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحو زبه قلت له الاولاد قال نائمين ولايدرون عن شي و*** وابوك قال فيسابع نومه بدا الخوف يزول مني مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهويتكلم على ويقول انه يعرف انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي وانا سعيدة جدا الى ان طلع سائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا وداعبني حتى عادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله فيطيزك قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت وبدا سلعب في ظهرى الى ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيه بفمهوانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شوي لكن حلوثم قام وقرب زبه منى وقال ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبح ناعما ثم بدا بادخال زبه في طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله انتظر قليلا حتى اصبحت الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانت البداية بعدها لايتعدى اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.
  4. عندما بدأت ملامح البلوغ تظهر على جسدينا حيث ازداد طول أخي وعرض منكباه وبدأت لحيته وشارباه بالظهور وظهرت بعض حبوب الشباب على وجه الأسمر الجميل وبدأت ألاحظ بأن قضيبه قد زاد حجماً أو أنا متوهمة لأنه بدأ بارتداء بنطلونات الجينز الضيقة أما أنا فقد كبر ثديي ولو أنهما إلا الآن ما زالا صغيرين وزاد حجم مؤخرتي كثيراً فأصبحت كبيرة ومغرية ولم تظهر على وجهي حبوب الشباب إلا ما ندر وهو بالمناسبة أكثر بياضاً من أخي وتوأمي الحبيب باختصار كنت اعتبر بين متوسطات الجمال وبين الجميلات ولكن بكل ثقة أقول بأني مغرية وقد بدأت الشهوة الجنسية تتحرك بداخلي وبشدة ولكن لم أكن أفكر أبداً بأني سأمارس الجنس قبل الزواج وذلك خوفاً من الفضيحة حيث أن مجتمعنا لا يرحم بل أنه مجتمع ظالم لا يعترف بأن للفتاة حق ممارسة الجنس خارج إطار الزوجية لأنه كائن باختصار يملك فرجاً وبظراً وثديان وحلمتان وفتحة شرج وإلية كبيرة وشفاه ولسان لقد كان أخي وسيم الطلعة وكانت صديقاتي يبدين بعض الإعجاب به ولم أكن انتبه له كثيراً كشخص مثير جنسياً أبداً نتيجة عادات وتقاليد تعرفونها جميعاً ولكن ذات مرة تعرفت إلى صديقة لي وعندما زارتني ورأت أخي لأول مرة أخبرتني أنه مثير للغاية بل إنه حلم كل فتاة تطمح لممارسة الجنس عجبت لهذا وكنت قد أخبرتكم بأنني لم أفكر بهذا قبل ذلك الحين. غادرتني صديقتي مودعة تاركة في نفسي تساؤلات كثيرة، وعجباً أكثر في تلك الليلة ومن عادة والدينا تركنا نكمل السهرة بمفردنا وذهابهم للنوم مبكراً لأنهم يستيقظون مبكراً للذهاب إلى عملهم كلٌ في مدرسته في تلك الليلة ظللت أراقب أخي وبتفحص لأعرف ما سر هذه الإثارة التي يمتلكها وكنت أحس أنه يتهرب من نظراتي رغم أنه ليس أخي فقط بل تجمعه بي صداقة وطيدة بحكم كوننا توأم ووحيدين لكن وبعد حلول الحادية عشرة وربما أكثر ليلا نظر إلي بشدة وقال لي لم تنظرين إلي هكذا أنت غريبة هذه الليلة هل تحتاجين شيئا لا تخجلي مني أنت أختي وحبيبتي وصديقتي وتحت إلحاحه الشديد أخبرته بقصة صديقتي ففرح كثيراً ولكنه قال لي أنت تعرفين ما معنى أن يصادق أحدنا فتاة في هذه المناطق فما بالك لو فقلت له أكمل لماذا سكت، فقال لي ماذا أقول أنت تعرفين فألححت عليه فقال لي أقصد أن أقول لو مارس الجنس معها فأحسست بأن كلماته سرت في جسدي كالكهرباء بل هي أشد وقعاً على نفسي من الصعقة فأحمرت وجنتاي بشدة كما قال لي أخي فسألني وقد ملأه الخجل إن كنت قد تضايقت من كلامه فأجبته بالنفي ثم ذهبنا للنوم كل في غرفته لم أنم جيداً تلك الليلة وقلت في نفسي وقد بدأت أشتهي أخي لا يعقل أنني أشتهي أخي لا بد أنني شاذة فالأخ لا يشتهي أخته وهي كذلك لا تشتهيه ولكني نمت أخيراً وفي اليوم التالي استيقظت على صوت أخي وهو يوقظني ويدعوني للاستيقاظ للذهاب إلى المدرسة وبعد تناولنا فطورنا ذهبنا للمدرسة وفي الطريق سألني أخي كيف نمت البارحة فقلت له وأنت فقال لي لم استطع النوم أبداً فقد ظللت أفكر في بعض الأشياء فضحكت وتوقعت أنه كان يفكر في صديقتي التي أخبرته عنها فقال لي أبداً ولما سألته عن الشيء الذي كان يفكر به أعلمني أنه سيخبرني ولكن ليس الآن لعدم توفر الوقت في الليل وعندما ذهب أبوانا للنوم طلبت منه أن يخبرني بماذا كان يفكر فاشترط علي أولاً أن لا أخبر أحداً بما سيقوله فأكدت له عندها قال لي أنت أختي ومن المستحيل أن أقوم بشيء يضرك ومن المستحيل أن يكون بيننا سر ونفضحه لأحد فقلت له بالتأكيد لكن ما هو السر الذي ستقوله لي فقال هل تعرفين شيئاً عن الجنس احمرت وجنتاي وخجلت منه كثيراً لكنني أجبته بأنني أعرف القليل مما أسمعه من صديقاتي أو ما أقرأه في الكتب أو أشاهده في التلفاز وبعد برهة سألته وأنت فأخبرني أنه يعرف ربما أكثر مني وبنفس طرق معرفتي وأردف قائلا وهل شهوتك الجنسية قوية تفاجئت من سؤاله وغضبت كثيراً وقلت له إنني ذاهبة للنوم وإنه إن أعاد فتح هذا الموضوع فسوف أخبر أهلي ولكنك وعدتيني بحفظ السر أضاف قائلا فأجبته بأنني لن أخبر أحداً ولكن لماذا تسأل هذه الأسئلة وتنظر إلى بهذه الطريقة حيث كانت نظراته إلى شهوانية بالفعل فقال أمتأكدة أنك لن تخبري أحداً بما سأقول فأجبته بالتأكيد عندها تلعثم قائلاً حسناً لماذا لا نساعد بعضنا لنريح أنفسنا قليلا وعندما سألته كيف قال ببعض المداعبات البسيطة التي لا تؤذي أحداً بصراحة أحسست بالكهرباء تصعقني مرة أخرى ولكنني قلت له كيف تشتهي مثل هذا الأمر وأنا أختك والأخ لا يشتهي أخته فذكرني بأن الأخ في قديم الزمان كان يتزوج من أخته وكان يمارس الجنس معها وتضع له أولاداً فأخبرته بأن من المستحيل أن نقوم بهذا فلا الأعراف ولا التقاليد تسمح بل يا للعار لو عرف أحداً بأي شيء نقوم به ولو على سبيل اللمس ثم إنني عذراء هل تريد أن تفتحني على الفور أجاب أخي بالنفي وبأنه لا يريد إلا المداعبات الخفيفة جداً وأنه من المستحيل أن يعرف أحداً بما سنقوم به من مداعبات بريئة لأنه سر بيننا وبأننا بحاجة لهذا حتى لا نقوم بفعل طائش مع أحد وسألني ما رأيي في حضور فلم جنسي فقلت له وماذا لو استيقظ أبوانا فقال لي بأنه سيخفض صوت التلفاز إلى حده الأدنى وقام على الفور إلى غرفته وأحضر شريطاً للفيديو وضعه في مكانه وقام بتشغيل الفيديو وسألني إذا كنت مستعدة، بالتأكيد لم أجبه رغم أنني كنت كذلك، إلى هذه اللحظة سوف أتوقف عن الكلام باللغة الفصحى وسأتكلم بالعامية شغل أخي التلفزيون والفيديو وبدأت اللقطات الجنسية الفاضحة تطلع على الشاشة وخلتني أحس حالي دايخة وحسيت باحساس غريب في حلمات بزازي وبكسي وكان أخي لا يبعد عينيه عني، وكانت حالتي بالويل وكانت عيونه تقدح شرراً ولكنني قررت أخيراً أن أقوم للنوم وأترك أخي يتفرج لحاله على الفلم وعندما قمت شفت أخي ماسك أيره بلعب فيه من فوق البيجامة ضحكت وسألته شو بتعمل قلي مولعة معي بدي أرتاح ممكن قلتله ارتاح بعيد عني ترجاني أن أمسك أيره شوي أشفقت عليه بل أشفقت على نفسي وأمسكت أيره اللي كان متل النار كان أحمى من كسي المولع قلي شو رأيك نفوت على الغرفة وأمسك صدري وبلش يفرك فيه بعنف وحظ إيده على كسي من بره ساعتها قررت إنه أخلي يبوسي ويمص بزازي ويفرك كسي من برة وأنا بس بلعبه بأيره دخلنا الغرفة وأغلقنا الباب علينا بالمفتاح وشلحني قميصي النوم وصار يمص بزازي متل العطشان اللي بشرب مي في الصحراء وعض حلماتي بعنف وكنت بتأوه كتير فقلي وطي صوتك لا تفضحينا يا بنت وحاول يشلحني الكلسون وهو يمص شفايفي ورقبتي ما رضيت طبعاً بس اترجاني ِألعب بايره بعنف وكنت ألعب فيه وأفركه وأتمنى أبوسه قلي مصيه قلت له كيف يمكن وسخ قال لي أنه نظيف لا تخافي وضعت رأسه ايره في فمي وكنت أمصه متل ما كان هو يمص بزازي وخلاني أدخله أكتر في فمي وفجأة زادت حركاته وتغير صوته وأحسست بسائل حار يطلع من ايره في حلقي فأخرجته على الفور فجاب كل ضهره على صدري الصغير فلمته كثيراً ولكنه كان مسروراً أما أنا فما زلت مولعة فسألته عن الحل قال لي لازم أنيكك، قلت له كيف أنا بنت عذراء فقال لي من طيزك وعلى الفور نيمني على السرير وبلشت أحس ايره على باب طيزي كيفت كتير وبدأ يدخله داخل طيزي فأحسست بألم شديد وقمت مسرعة ولكنه أصر علي أن يفكر ايره بكسي وبدأ يفعل وأنا مش مصدقة الشهوة اللي أنا فيها وبعد أن فرك ايره بكسي جبت ضهري وارتحت بس هو استمر بفرك ايره على كسي وفخادي وبزازي لحد ما جاب ضهره على صدري ووجهي بعدها اضطررنا للذهاب للنوم حتى لا يستيقظ أبوانا في اليوم التالي سألني إذا كنت كيفت الليلة اجبته كثيراً فقال لي الليلة بدي أنيكك من طيزك وضحك وذهب إلى مدرسته وفي الليل وبعد انتصافه جاءني إلى الغرفة وبدأ بتقبيلي ومص شفايفي ولساني بعدين نزل على صدري وبطني وشلحني الكلسون وبلش يمص كسي وأنا مرتخية على الآخر طلب مني أنام على بطني عندها وضع كل ثقله فوقي وبدأ يدخل ايره اللي متل النار جوه طيزي وأنا متوجعة كتير بس مش عارفة أتحرك الحمدلله أن ايره لم يكن كبيراً وِأدخله كله للبيض وبدأ يتحرك فوقي بعنف بدأت بالاستمتاع بعد أن ذهب الألم وعندما زادت حركاته كثيراً عرفت أنه راح يكب داخل طيزي واستعديت فنزل منيه حاراً كالجمر كيفت كتير وبعدها فرك ايره بكسي وجاب لي ضهري وكب على بزازي وناكني مرة تانية بعنف ولكن أكثر من المرة السابقة وخلناني أمص أيره وأدخله كله في حلقي أستمرينا على هذا المنوال أكثر من سنتين حيث كان ينيكني كل أسبوع مرتين على الأقل وجرب كل الطرق السكسية وناكني بكل الطرق من طيزي وفرشا كسي لحد ما يحرقه وأنا كنت أحب أمص أيره وأكيف لما يكب على وجهي أو بزازي لحد ما سافر يدرس بالخارج وكان لما يرجع من السفر يأخذني ينيكني في أحد الفنادق ولم يكن أحد يشك به لأنه أخي وبس رجع من السفر كان كبر شوي وأيره صار أكبر بكثير وصار أقوى لما ينيكني وأنا طيزي ما بعرف ليش ما كنت أرتاح إلا لما يكب منيه كله فيها عدت مرات
  5. أسمي غاده, أتذكر أول مره لي, كان عمري 11 سنة, حتى بلوغ ما بلغت, بس كانت أحلى مره, لأنه كان شي جديد, شي عمري ما جربته, وكان له طعم ثاني. كنت ساكنة بالخبر مع أبوي وأخوي الصغير, عمره أيامها كان 7 سنوات, أمي ماتت وانا صغيره بالسن وابوي ما تزوج احد بعدها. كانت عمتي ساكنة معانا لمده طويلة ألين ما تزوجت هي وانقلت مع زوجها لمدينة الجبيل, وكانت تزورنا من فترة لفترة. في يوم من الايام قررت عمتي بعد زيارة لها أن تأخذ اخوي معاها للجبيل, لأنه كانو اولاد عمي بالجبيل لاجازة الصيف وحبت انه يكون معاهم كم يوم,قالي ابوي لا تروحين مع عمتك لان اولاد عمك كبار في السن, وانتي الحين لازم تبدين تتغطين عنهم وتلبسين عباية لانك بديتي تصيرين كبيره, اتذكر اني كنت ابكي لاني كنت ابي اروح معاهم بس عمتي قالتلي هذا ابوك ولازم تسمعين كلامه, ولازم تسوين كل شي يقولك تسوينه لانك انتي حرمة البيت من بعد ***, والاعتماد عليك يا بنتي في كل شي من بعد ***, اخذت اخوي معها وبقينا انا وابوي بالبيت لوحدنا, كان الوقت مغرب ولا انسى هذاك اليوم, لما شافني ابوي وشاف الدموع في عيوني قرر انه يرضيني. قالي خليك هنا بروح مشوار صغير وارجع. راح ابوي وجلست في البيت لوحدي اتفرج على التلفزيون. تأخر ابوي وما رجع الا بعد ما صارت الساعه 8 او 9 بالليل, رجع ومعاه كيسين وبيتزا, واحد من الاكياس عرفتها على طول, كان كيس ابيض وفيه نقاط وردية, كان الكيس حق باسكن روبينز, جابلي ايسكريم شوكولاته اللي احبه, والكيس الثاني كان فيها عباية جديده اكلنا مع بعض البيتزا وكان على غير عادته يمزح معاي كثير ويضحكني, يمكن هالشي كان من باب ارضائي لأني كنت زعلانه اني ما قدرت اورح مع عمتي للجبيل مع اخوي, وبعد ما خلصنا البيتزا واكلنا الاسكريم قالي تعالي نقيس العباية, كنت فرحانه بالعباية, لاني اشوف كل الحريم الكبار يلبسونها وانا حالي حال اي بنت كنت اتشوق لليوم اللي اكون فيه كبيره والبس فيها عباية اخذني غرفة النوم حقته وطلع العباية من الكيس, قالي انا ما عرفت مقاسك ولكن اخذته على حسب معرفتي لطولك, البسيه اشوف لفيت العباية على كتوفي وحطيت الطرحه على راسي, ما كنت اعرف البس العباية وابوي كان يساعدني بس حتى ابوي ما كان يعرف للعباية صح, قالي لما ترجع عمتك بتعلمك كيف تلبسينها صح قالي وقفي قدام المراية اشوف, وقفت قدام المرايه وانا لابسه العباية وقف وراي وقالي تراك بديتي تشبهين *** كثير, حتى لما قالها وقف وراي ولصق فيني شوي, حسيت بشي غريب على ظهري, حسيت بزبه وانا ما كنت اعرف وشو الزب ايامها قالي غطي وجهك كذا ونزل الطرحه على وجهي وهو واقف وراي, كان يحرك جسمه يمين ويسار وكنت احس بهالشي الجديد كلماله ويكبر ويصير يابس اكثر واكثر, وكان ابوي يشوف ردة فعلي, ولما شافني ساكته ما اقول شي قالي وش رايك نلعب لعبه؟ فرحت انا لما قال كذا لأني ما أتذكر أنه ابوي كان يلعب معاي كثير, وانا في ساعتها كنت اظن انه يبي يلعب معاي هاللعبه عشان يرضيني, يحسب اني للحين زعلانه على موضوع اخوي وعمتي, قلتله طيب كيف نلعبها؟ قاللي هاذي لعبة كبار وكنا نلعبها انا وعمتك يوم كنا صغار في مثل سنك اللي انتي فيه الحين, وبعدين صرت العبها مع *** وصارت عمتك تلعبها مع زوجها, وانتي الحين صرتي كبيره زي ماما, وانا وماما كنا نلعب هاللعبه من زمااااان وش رايك؟ وافقت انا وبدا يلصق فيني اكثر ويحك زبه في ظهري لأنه كان اطول مني كان زبه يحك في ظهري لما يوقف وراي مد يدينه حول صدري وبدا يتحسس صدري, كان صدري صغير وتوه بدا يبرز بشكل بسيييييط, قالي بكره تكبرين ويكبرون هذولا, اتذكر وش اللي حسيت فيه لما سوى كذا, كان احساس جديد بالنسبة لي, يغلب عليه انه احساس حلو وينشر فيني الفضول بنفس الوقت, كنت احس بزبه, كلماله يكبر ويصير يابس اكثر, والفضول فيني خلاني التفت له واطالع المكان اللي فيه زبه بالسروال كنت اشوف الانتفاخ الواضح اللي صاير بسرواله, شافني اطالع فيه وقالي بوسيه, تراه يحبك هو, نزلني انا على ركبي ورفعت الطرحه عن وجهي, قالي لا خلي الطرحه على وجهك وبوسيه, مديت يديني الصغيره اتحسس هالشي الجديد من ورا السروال, بعدين بسته ورفعت عيوني اطالع وجهه, كان يطالع فيني ويتبسم يقولي العبي فيه وبوسيه, انا كنت اشوف زبزوب اخوي الصغير لما كان يسبح بس هذا كان غير, هذا كان اكبر, وكان يكبر كلما لعبت فيه بيديني, قالي دقيقه وابتعد عني شوي وفصخ السروال الطويل حقه وبقى سرواله القصير, انا كنت على ركبي اطالع من ورا الطرحه اشوفه, اتذكر كيف كان يتحرك مع حركات ركبه وهو يفصخ السروال, ولما صار ما عليه الا السروال القصير كنت اشوفه وهو يتجهلي بخطواته يقرب خصره من وجهي, اتذكر حركات زبه مع كل خطوه كان ياخذها وكيف كان يتحرك يمين ويسار مع خطواته الين ما وصل قدام وجهي مره ثانيه وصار كانه اصبع كبير يأشر على وجهي قالي كملي ولا تخافين تراها لعبه مره حلوه, انا ما ترددت لأني الحين كنت بحالة فضول غير طبيعيه لهالشي الجديد, رفعت نفسي ووقفت على ركبي مره ثانيه وبديت ابوس زبه من ورا السروال مره ثانية, قالي مو بس بوس العبي فيه وحطي يدينك عليه, بعدها مسك يدي بيده ودخلها تحت السروال من تحت, قالي امسكيه بيدك وحركيه, دخلت يديني اتحسس, كان في شعر فوق زبه وكنت مستغربه من هالشي لأن اخوي ما عنده شعر ولا انا عندي شعر, مسكته بيدي وانا واقفه على ركبي اتحسس فيه باصابعي, كانت حاجه غريبه لأني كنت لابسه العباية والطرحه كانت على وجهي وكنت ما اشوف زين بس اشوف زي ما البنات كلهم يشوفون وهم لابسين الطرحه على عيونهم, بعد ما تحسسته فتره بسيطه قالي تبين تشوفيه؟ على طول انا قلت ايه لاني كنت ابي اشوف هالشي الجديد واللي فجأة صار كل اهتمامي واهتمام ابوي, مد يدينه ونزل السروال القصير, وشفته, اول مره اشوفه, كان كبير وكان في شعر خفيف فوقه, وكانت خصيانه تتدلى من تحت هالشي الجديد, قلت وااااو مره كبير اكبر من حق اخوي, قالي لما يكبر اخوك بيصير حقه زي كذا, قالي امسكيه وبوسه يلا بسرعه قبل يصير صغير مره ثانيه, لفيت ايديني الصغيرونه حوله من عند القاعده وقربته من شفايفي وبست طرف راسه بشفايفي, كان حااااار , قالي الحسيه زي الاسكريم, رفعت الطرحه عن وجهي وقربته من شفايفي ومديت لساني ولمست راس زبه بطرف لساني, بديت احرك لساني فوق وتحت فوق وتحت بسرعه, ومع هالحركه طاحت الطرحه على وجهي وصارت تغطي نص وجهي الفوقي ومعلقه على زب ابوي, الشي الوحيد اللي كان طالع من وجهي كان فمي, كنت اسمع ابوي يتأوه لما اسوي كذا قالي مصمصيه اكثر زي الاسكريم ودخليه جوا فمك, مع المص بديت اتفنن بمصه, كان طعمه حلو لسبب من الاسباب, وكانت ردة فعل ابوي كل ما اسوي شي بفمي لزبه تخليني اتحمس اكثر, رفع ابوي الطرحه من على وجهي وبقيت بس لابسه العباية اللي على كتوفي ومغطي بقية جسمي, , وشفته اول مره اشوفه زين, كان يلمع الراس حقه بالنور من لعابي, والجزء الباقي ما كان يلمع, قلتله يلمع يا بابا قالي حاولي تخلينه كله يلمع وقلتله اوكي, وبديت الحس بقية اجزاء زبه بلساني, رفعته على فوق وبديت الحس زبه من تحت, وبعدين من الجوانب ومن فوق, كنت كل شوي اوقف لحس وانزل على ركبي على الارض اطالع فيه صار يلمع كله ولا لا, ولما اشوف مكان ما يلمع ارفع نفسي على ركبي مره ثانية والحس المكان اللي ما يلمع الين ما يصير يلمع, تأوه ابوي لما سويت كذا ونزل على الارض جنبي وهو ماسك راسي, باسني بوسه جديده ما عمره باسني زي كذا من اول, اتذكر لسانه كان يلعب فيهم على شفايفي الصغيرة وهو يمصمص شفايفي, وقف ابوي وسحبني من ايديني الصغيره للفراش, ونام على ظهره, مسك زبه بايده وقام يهز فيه فوق تحت وقالي تعالي واقعدي على الفراش معاي ونكمل اللعبه, رقيت للقرش ومسكته وانا اطالع ابوي واتبسم, جلست العب بزبه بيديني واحركه يمين ويسار وامصمص فيه, بعدها قالي ابوي ابيك تاخذين وضعية السجود وترفعين مكوتك على فوق, طبعا ما مانعت ساعتها, بس لو اني ادري وش بيصير ووش بحس فيه لما اسوي كذا ساعتها كان يمكن ترددت, اخذت وضعية السجود وجا ابوي ووقف على ركبه وراي, كنت انا لافهه راسي اطالع على ورا اشوف ابوي وش يسوي,
  6. مشكلتى نيك مرأة عمى؟؟؟؟؟؟؟ هذة الفرسة بمعنى فرسة ،كانت فى حجم هياتم جسدا وصدرها زى فيفى عبدة وطيزها زى طيز شويكار وبطنها زى بطن ليلى علوى فى عزها وشعرها زى شعر غادة عبد الرازق اصفر زى الدهب وطويل يصل حتى طيزها ودراعتها بيض زى الحليب نكتها ليلة بطولها وعملت معاها الى عمرى ماعرف هاعملة تانى ولو مع مراتى لاننى بصرحة فرمتها لدرجة انة جالها نزيف وظلت مش قادرة تمشى على رجليها يومين من طيزها والعض الى عضيتة فى بزازها لدرجة انهم تسلخوا تماما وظلت تعالجهم اسبوع بالمراهم . وكانت اكبر منى بحوالى 20 عاما وجت عروسة بيتنا وانا طفل صغير وكانت تاخذنى فى حضنها وتحكى لى قصص بس ما كنتش بفهم فى الجنس لسة وشوية بشوية كبرت وبنوا شقة امامنا فى نفس البيت واول مرة انتبة لها كنت وانا فى تانية ثانوى لما شفتها فى يوم حر قائظ لبسة قميص نوم اسود من غير كلوت ولا سنتيانة وكان لحمها ابيض قشطة وبيلمع وعطشان للعض والركوب وشرقان للزبر الى يرد روحها وكنت انا وراء شباك غرفتى وكل اسرتى مسافرة للمدينة وانا مع شقيقى الاصغر بنذاكر يومها ظليت اراقبها من وراء الشباك وهى فاكرة ان مفيش حد فى شقتنا يومها دخلت نمت وصحيت على السرير غرقان لبن من احتلامى عليها طوال الليل ومن يومها كان الليل ينزل اتابعها من غرفتى من وراء الشباك وكانت كل يوم بتلبس قمصان نوم تظهر اكثر مما تخفى وكان شعر كسها الاسود باين من الكلوت وكانت مربياة طول فترة سفر عمى ، كنت بحس انها هايجة لان جوزها الى هو عمى دائما مسافر فى الكويت واوروبا بالشهور وفى مرة شوفتها بتنشر تنشر ملابسها الداخلية ليلا على حبل الغسيل المواجة لبلكونةغرفتى وبعد ان نشرت ودخلت واغلقت البلكونة واخذت كلوتاتها وهى لسة مبلولة واغرقها بحليبى وانشرها على الحبل مرة تانية وفى مساء اليوم التالى شاهدتها طبعا بقميص النوم بس المفاجئة انها لابسة كلوت من الى غرقتة بحليبى وكنت سعيد ان حليبى على كسها لحد ما يجيى اليوم الى ادخلة فيها بجد واركب عليها واخليها تحلف بزبرى ، وفى مرة عاد زوجها من الخارج بعد غياب شهر وكانت هاتموت من الفرح وكان راجع ليلا وشاهدت منها من وراء الشباك ما لم اشاهد من قبل كانت عريانة ملط مش لبسة اى حاجة وكان كسها زى الارنب الاسود الناعم الى عايز سكينة تذبحة وواوراكها وبطنها وصدرها وطيزها وعمى قلع هدومة وركبوا على بعض على الموكيت وكان صوتها من الغنج والشخير مسموع بس ماكنش فية حد فى البيت غيرهم وغيرى بدون ما يونوا عارفين ولاول مرة اشوف نيك حى كانت بتاكل اكل فى عمى وهو مش قادر يجاريها لمدة نصف ساعة وقاموا من على الارض وزبرة واقف وهى كسها بينزل لبن مش عارف من كسها ام من حليب عمى ودخلوا غرفة نومهم وقتها قررت نيكها اى كان الثمن ولو هاموت فيها ،قضيت شهر فى عادة سرية عليها حتى سافر عمى للخارج وكنت كبرت ورحت الكلية وهى كانت بتحلو كل يوم وتزداد جمال لدرجة ان رجالة كتير كانوا نفسهم فيها لو نظرة عين ،المهم سافرنا الاسكندرية بعد الامتحانات للصيف وفجأة عرفت انها جاية سوف تحضر لقضاء يومين معنا لان عمى سوف ياتى من الخارج على الاسكندرية عبر مطار برج العرب وكنت هاموت من الفرحة لاننى قررت نيكها وقد كان. كنت انا ووالدتى واخى الصغير ووالدى متوفى وهى وكانت بتعاملنا زى ولادها الى لم تنجبهم حتى الان وكان عمرها 38 عاما وكانت مقيمة معنا فى شقتنا وكانت قمر 14 كل حتة فى جسمها عطشانة نياكة حتى عنيها ومرات عديدة ابقى عايز اقوم ادخل عليها شقتها واركبها على السرير والى يحصل يحصل واطفى نارى وابرد كسها بمية زوبرى ،المهم قررت تهيجها الاول وكنت اضع لها منشط جنسى فى العصير ليلا او الشاى وكنت بحس بيها بتتقلب على السرير طوال الليل وفى اليوم الثالث سمعتها بتاخذ دش فى الحمام الفجر وتاكدت من انها فى نار شهوة ولعتهاالفياجرا ومرة بعد خروجها من الحمام ونزلوها السوق تشترى خضار دخلت الحمام فى شقتها لانها كانت بتسيب المفتاح تحت عتبة الباب لقيت لبسها غرقان سائل من شهوة كسها وعرفت انها خلاص هايجة وبتبرد كسها بالعادة السرية بس ماكنش باين عليها حاجة لنا وفى اليوم الرابع كانت بداء عليها التوتر واعصابها تعبانة وكنت عارف انها شرقانة للنيك من عمى وفى ليلة اليوم الرابع نطيت فى بلكونتها وبصيت عليها من فتحة شفاط الهواء وجدت مفاجئة انها نايمة عريانة ملط فى الضلمة وماسكة القط بتاعها حطاة بين كسها وبتدعك فية بفخادها وهو قط سيامى سمين وكنت هاموت من القط الى يا بختة نايم فى احلى كس المهم اتعزمنا على فرح بدو فى مدخل الاسكندرية وذهبنا هناك وظل الفرح مستمر وكانت زوجة عمى جاية بعباية خليجى واسعة وشعرها علية طرحة ورجلها فيها خلخال دهب ومونيكر احمر فى ظوافرها لدرجة ان الفرح كلة كان هايج عليها وكانت حتة من فيفى عبدةوهياتم . كانت فرسة بمعنى فرسة وبتلمع زى الذهب ورابطة حول رقبتها اشارب احمر والسنتيانة كانت شدة صدرها شدة ومخلياة زى الرومان الى عايز يتمص قبل الاكل وهما بيوزعوا فى الفرح العصير اخذت لنا كلنا وفتحتة وبدون ما تاخد بالها حطيت لها قرص فياجرا كامل لاننى كنت ناويلها الليلة ولان عمى صابح جاى وشربت العصير ومفيش نصف ساعة حسيت بوشها الدم هايضرب منة وانها تعبانة وكسها بياكل فيها وكان فية حاجة غلط حصلت لها وكانت الساعة 3 فجرا والفرح للصبح ووالدتى سالتها مالك قالت لها انا مصدعة جدا وعايز ترجع البيت لاننها حاسة بدوخة وقتها والدتى قالت لها يارب يكون حمل وكنت اردد فى بالى هايحصل الليلة وكانت والدتى عايزنا نمشى نروح كلنا الا ان صاحب الفرح رفض وصمم على جلوسنا وانة سوف يرسل سيارة توصلها للبيت فقلت لوالدتى اذهب اوصلها وهارجع تانى ولو ماجتش يبقى انا نمت لاننى خلاص مش قادر افتح عينى و تعالوا انتم على مهلكم المهم كنت هاموت من الفرحة اول مرة فى حياتى هانيك ومين فرسة عمى المهم وصلنا البيت واحنا نازلين من السيارة خبطت غصب عنى فى صدرها وحسيت اننى اتلسعت بنار كان جسمها كلة مولع نار لدرجة كانت طلعة السلم والسخونة تملىء المكان وانا معاها وفتحت الباب ودخلنا انا على غرفتى علشان اكلم ماما الى قالت لى ان صاحب الفرح مصمم على مبيتنا عندهم فى الفيلا ولانها قصر منيف وساحر والدتى وافقت وشكرت ربنا على الصدفة الجميلة بس كان لازم انيكها الليلة قلعت كل هدومى وبقيت بالشورط نص ركبة من غير لباس وخرجت الصالة لاجد زوجة عمى فى الصالة بالكلوت والسنتيان بس تبحث عن قميص نومها فى الصالة لانها كانت لسة بحذائها وشعرها مفكوك ووشها احمر وحينما فوجئت بى قالت اسفة واتجهت لغرفتها الا اننى لم اشعر الا وانا ادفعها لغرفتها بالقوة فسقطت على الارض ونظرت لى بشدة قائلة اية الى بتعملة دة يامجنون ،قلت لها الى نفسى ونفسك نعملة وما حسيتش بنفسى الا وان بشيلها من على الارض بذراعاتى ومعرفش جبت القوة دى كلها منين وادخل بها غرفتها وارميها على السرير وقبل وانام عليها قامت تجرى منى بالكلوت والسنتيان وتقولى انت اتجننت اية الى هاتعملة قولتلها مش ها سيبك الليلة دى ياقاتل يامقتول مش قادر امسك نفسى 20 سنة وان مستنى اللحظة دى وحاولت تجرى لغرفتى وتقفلها عليها الا اننى دفعت الباب بالعافية وقولتلها مش ها نركب على بعض الى على سريرى علشان ماتنشيس الليلة دى ، وشيلتها وهى بتضرب بيديها على صدرى بس ضرب فرسة الفياجرا مخدراها 50% ورميتها على سريرى وانا عليها ببوس فى بقها مسكت لسنها بسنانى علشان ما تصرخش وقلعت الشرط بتاعى مش عارف ازاى وكان زبرى لازق فى كسها من على الكلوت وبيديا بحاول اقلعلها الستيان الى كان ماسك لحد ما قطعتة الا انها دفعتنى بجسمها على السرير وقامت تجرى ناحية الصالة الى غرفة اخرى الا اننى لحقتها من كلوتها وقولتلها مهما تعملى الليلة دخلتى عليك وشديتها منة جامد الى ان قوتها مع قوتى قطعة استك كلوتها فاوقع من رجليها وشوفت احلى طيز من الخلف وسحبتها من شعرها الى غرفتى وقفلت الغرفة ورايا بالمفتاح بعد ما دفعتها على السرير وكانت بقت ملط وحاطة يديها على كسها مش عارف لية وكان مفيش فية شعرة واحدة لانها نظفتة تماما واصبح كانة لعروسة فى ليلة حنتها استعداد لعودتى عمى المهم ظلت تجرى منى فى غرفتى عريانة وانا وراها وتقولى ها صوت ولم الناس وان مش هاممنى واقولها فى عروسة ليلة دخلتها تعمل كدة طب دانا اول مرة اركب على نسوان يعنى انت هاتخدى اول قطفة وحلقت عليها لحد ما طلعت على السرير تجرى مسكتها من رجليها فوقعت على السرير على بطنها وكنت انا عليها من ورا وزبرى لازق فى طيزها وببويس وعض فى صنم ضهرها الى كان لحمة تتاكل اكل وكانت بتقاوم لحد ما عدلتها على ظهرها وونزلت بوس فى رقبتها وفمها واديا على بزازها بتعصر فيهم وزبرى على باب كسها مش عارف يدخل لانها كانت قفلة قفلة جامدة 10 دقايق لحد ما حسيت انها جابت من كسها وقلة مقاومتها وسابت اديها ساعة ما حسيتش بنفسى الا وان برضع فى صدرها زى المجنون وزبرى واقف زى سيخ الحديد وشوية بشوية بدات تفتح رجليها لحد ما لقيت نفسلى نازل بفمى علية الحس فية واخيرا اتكلمت وقالت كل دة وعمرك ما نكت نسوان حسيت انها خلاص خاصة واننى عضيت لحم كسها بسنانى وكانت بتصرخ وتقولى نيك بقة علشان هاموت و قد كان 7 مرات اجيب..............
  7. هذه فتاة مراهقة شبّت عن الطوق مبكراً نتيجة لدلع أبويها لها .. هذه القصة على لسانها . انا فتاة في التاسعة عشرة من عمري اعيش مع امي وابي طالبة سنة اولى جامعة وانا الابنة الوحيدة لهما ولهذا انا مدللة منذ صغري ويغمرني ابي وامي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض اي طلب لي . املك جهاز كومبيوتر واتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت اتنقل فيه على كل المحطات في اوقات فراغي وخاصة في العطل الاسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وامي مدرسة . بلغت هذه السن ولم انشىء اي علاقة مع اي شاب رغم انني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الاباحية . منذ سنوات مراهقتي اشعر بميل كبير لابي وكنت اقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الايام ازداد تعلقي به حتى انني في كثير من الاحيان اقوم بتقبيله بدون سبب واطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة ان بابا وسيم للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد اكدت لي ذلك احدى صديقات امي التي قالت لي ان اباك وسيم وجذاب . حتى ان امي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم ان امي هي ايضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة . ثم اخذت اشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا واخذت اقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا اجلس وانا مرتدية تنورة قصيرة تظهر افخاذي البيضاء واحيانا اخرى اضع رأسي وصدري على صدره حتى امام امي فشعرت ان بابا يستلذ لملامسة نهداي لصدره . بعد ذلك اخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي اثناء الحمام او خروجي من الحمام . وفي يوم من الايام مرضت جدتي والدة امي فذهبت امي لتقيم عندها بضعة ايام لفأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الاريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع هل تحبني يا بابا فأجاب نعم وهل تشكين في ذلك ؟ فعادت تقول كم تحبني ؟ فأجاب مبتسما حب واسع مثل الكون نفسه واصلا انا اعيش من اجلك فقط لانك انت اغلى شيء عندي في الوجود !!فابتسمت والقيت صدري على صدره كما افعل احيانا فاحتضنني بحنان واخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم اعترض على ذلك ثم قال لي هامسا هل ممكن يا حبيبتي فاتنه ان ارى نهدك الجميل وكنت مرتدية بلوز قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت احد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي الى ان وصل الى مؤخرتي واخذ يتحسسها وهو يقول كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!! فقلت له خذ راحتك يا احلى بابا ومن هو الذي اولى منك بجسمي ؟؟ ثم اخذ يكشف عن افخادي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له انا لي طلب ايضا فقال وما هو ؟ فقلت ان ارى قضيبك لانني في حياتي لم ارى قضيبا على الطبيعة . وكنت قد لاحظت ان قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب فامسكته وادعيت الجهل وقلت له هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟ فأجاب كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الانسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته او الاستمتاع مع حبيبته . ثم تابعت اسأله هل صحيح ان هنالك عدة اماكن لادخال الزب فيها فاجاب نعم اذا كان القصد الانجاب فيتم ادخاله في المهبل او الكس ، والا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج اي الطيز او تقوم الفتاة بمصه ولعقه او يضعه بين نهديها . فقلت فورا اريد ان اجرب كيف يكون المص وفتحت فمي واخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه ايضا سميك فلاحظت ان بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي اشعر ان المني سينزل وسحب زبه من فمي وقال الان سترين كيف يكون المني واخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهداي الاثنين . ثم طلب مني ان استلقي على بطني واخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له هل ستدخل زبك في طيزي يا احلى بابا ؟ فأجاب لا لان فتحتك ضيقة للغاية واخشى ان تتمزق طيزك ولكنني ساكتفي بادخال اصبع او اصبعين لتشعري ببعض اللذة وهكذا فعل . وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري واخذ يفرشي كسي بعد ان اشبعه تقبيلا وقام بانزال حليبه مرة اخرى وهذه المرة على افخادي وسيقاني . وبعد ان مسحنا المني الغزير عن افخادي وسيقاني قال لي هل تعلمين ان من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل ان عقله سيطير عندما يشاهد اجمل فتاة على وجه الارض !!! فأجبته بخبث يبدو انك تتمنى فض بكارتي وانا اقول لك بامكانك ان تفعل ذلك يوما ما وانا اعلم انه بالامكان ترقيع البكارة مرة اخرى ولذلك متر رغبت في فض بكارتي فانني على استعداد لان ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل اكبر . فقال انا لا افكر في ذلك انما افكر بفض بكارة طيزك الحلوة فأجبته افعل ذلك الان لكنه رد قائلا هذه العملية ستؤلمك كثيرا في البداية لكنني اصريت على ذلك فقال ربما افعل هذا بعد يومين او ثلاثة لانني اليوم انزلت على جسمك الرائع مرتين . وبالفعل بعد 3 ايام وكانت امي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء الى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل واحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة طيزي واوصاني قائلا اهم شيء يجب ان تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي طيزك الحلوة . فأدخل اولا اصبع وبعد قليل اصبعين الى عمق طيزي حتى اتعود على ايلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بادخال زبه ببطء لم اشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في اعماق طيزي شعرت بأن شيئا سيفلقني الى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وافخادي كان يردد : طيزك تساوي كل الدنيا و انا سآكل طيزك اكلا . ولشدة محبتي للبابا تحملت الالم الكبير ولم اصرخ اطلاقا وانما اصدرت بعض الانين ولكنه استمر يستمتع بفتحتي الضيقة حتى كب سائله الحار داخل طيزي ولغزارته انساب هذا السائل الى افخادي حتى وصل الى اسفل ساقي . وعندما انتهى قال اتعلمين يا فاتنه كم تساوي هذه الليلة ؟ انها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وانا حقيقة آسف لاني سببت لك الالم لكنني لم استطع ضبط نفسي فقلت له لا عليك يا احلى بابا ان فض بكارتي الشرجية امر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن الشرجية وحتى فتحت اكساسهن . ومن الان وصاعدا انا تحت تصرفك لامص لك زبك او تضعه في طيزي او تفتح كسي وان تقذف فيه من سائلك اللذيذ فانا على استعداد لتناول اقراص منع الحمل . فعاد يحضنني ويقبلني قائلا انت اغلى .شيء بالنسبة لي ولن يتمكن اي شخص او شيء من وقف حبنا واستمتاعنا
  8. جائت خالتى ناهد وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت منى اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها. وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى . اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى منى ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى انتصار والاخرى فاطمه سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث انتصار المحلوق الناعم و طيزها المرسومه بريشه فنان اما فاطمه فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم انتصار و فاطمه وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه انتصار حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى حنان من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت حنان من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى .بلحمها و شحمها هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا. هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها. ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق. ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت انها تعرف انى جامعتها وهى سكرانه وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على المقاومه كما انها كانت مستمتعه بأبن اختها و هو ينيكها. وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا. وكنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها الفخم واجامع اختى ايضا هناك واحيانا الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و بزاز و كس و طياز اختى و خالتى.
  9. / /> اسمي فراس ابلغ من العمر20 سنه في ذالك الوقت كنت مولع في مشاهده الافلام السكسيه كنت انا اكبر اخواتيابي موضف ولدي اخوان اثنان ذكور كان بيت خالتي الارمله قريب من بيتناوكانت ذو حسن وجمال لايوصف طويله ورشيقه وجسمها جميل جدا وكنت دائما امارس العاده السريه وتاخيل اني معها لان خلفيتها كبيره وعمرها لايتجاوز الخامسه والعشرون سنه ومره دخلت الى منزلهم فرأيتهاتخرج من الحمام اااااااه كم جسمها جميل وتضهر عليهالانوثه وكانت تأتي بين الاحين والاخر الابيتنا وفي يوم من الايام ذهبو كل اهلي لزيارت احد اقاربنا وكنت انا وحدي في اليت كنت اشاهد احد الافلام السكس في لحظه من الاحظات تفاجأة بدخول خالتي الارمله الي تلبك واطفأة جهاز السيدي ووقفت لااعرف ماافعل قالت لي خالتي ماكنت تشاه قلت لها بعض افلام الكارتون فردت قائله انت كبير على هذا الاشياء يسافراسفردت قائله لم تشاهد بحياتك جسم امرأه عاريه قلت لها لالا لم اشاهد فقالت مارايك ان اكلم لك ابنت الجيران لكي تطفى لهيبك بها بدل مشاهدتك الفلام السكسي انتابني الخجل وقلت لها لا فضحكت بصوت عالي وقالت ماذا تريد اذا هل تريدني انا(ياابني) بستهزاء قالتها. فرديت عليها بجرأه وقلت مالمانع فضحكت وقالت هل تستطيع قلت نعم استطيع فقتربت مني وقالت ان استطع ان تحرك شهوتي فأنا لك وانا امامك وتحت تصرفك ماذا تريد ان افعل فخرج زبي وكان منتصب وزبي طويل جدا.فتعجبت عندما رات زبي قالت اوه كم هوه طويل وجميل ماذا افعل الان قلت لها مصي زبي ففعل وهي بقايت الفرح فقالت الحمد لله انك احسست بي من عام كامل وانا افكر بك ونزعت ملابسي بيها صارت تلحني من كل انحاء جسمي وقالت لي الحس كسي فهو ملك لك ولحست كسها ومصيت صدرها وصارت تتءوه وتقول ادخله الان بسرعه هيا ياحبيبي اموت فيك وبزبك فدخلت زبي في كسها الصغير جدا ولم تستطيه ان تاخذا كله وصرت ادخله شوي اشوي حتا لامس بيت الرحم وبعد ان اردت ن افرق مافي ضهري قلالت لاتخرجه اريد ان تبلل رحمي بحلبيك ففرقت في داخل كسها وبعد ان انتهينا قالت ماراكي في طيزي هل تريده فهو لك ايضا وتمددت على ظهري وقامت هي بالجلوس على زبي حتى دخل كله وراحت تصعد وتنزل حتى انتهت من التفريق في طيزها الذي طالما حلمت ان المسه والان كل يوم امارس معها الجنس وبكل انواعه(( وسف اروي لكم في وقت اخر بعد ان تتكرمو بوضع لمساتكم واراكم سوف اروي لكم ماذا جلبت لي خالتي من بنات الجيران وخالتي الثانيه وبنات خالاتي
  10. اهلا بكل الشباب و الصبايا ... هذه اول مرة اكتب فيها في منتدى و لقد اخترت هذا المنتدى نظرا لشعبيته العالمية... تبدا قصتي مع الجنس المحرم عندما كنت ابلغ الخامسة عشر حيث كنت يسكن في منطقة شعبية و كانت الانترنات في اولها في هذه المنطقة و كنت اذهب عند صديقي خالد ....كان صديقي خالد اصغر مني بسنتين و لكنه كان فاءق الجمال ... الحقيقة كنت معجب به فقد كان يمتلك قوام رشيق و لكنه يملك طيز كبيرة بعض الشيء ...فقد كنت اريد ان يبقى معه اكثر وقت ممكن فقد كنت داءما التصق به عندما نلعب في المنزل ذات يوم كنا جالسين فضربني بالوسادة و ارتما فوق فراشه فرددت الفعل و ارتميت فوقه في البداية لم افكر في اقامت علاقة معه و اظنه كذلك و لكن عندما ارتميت عليه اتت شفتي على شفتيه و من دون ان اشعر ادخلت لساني في فمه و اذا بي ينتابني شعور غريب جدا احسست بل كهرباء تسري في عروقي و امسكت به بكلت يدي و ضممته الى صدري و اخذت ارتوي من شفتيه المحمرتين و انا مغمض لعيني فقد كانت اول مرة اقبل فيها... عندما فتحت عينيا وجدت خالد في حالة غريبة فقد كان في اشد استمتاعه و اشد خوفه في نفس الوقت لقد كان ممسكا لللحاف بيديه و كان قلبه يدق بسرعة و فجاة سمعت خطوات تقترب من غرفتنا فقفزت من السرير و انا في شدة الخوف .... فتح الباب و دخلت ام خالد و لحسن الحظ لم تلاحظ شيء وضعت الفطور على الماءدة و خرجت على الفور فقد كانت على عجل ... و ما ان خرجت حتى هربت الى منزلي و انا حاءر في ما ساعمل ... في المساء لم اخرج من المنزل بحكم ان كل اهلي مسافرون .... و بينما انا جالس اشاهد قناة سكسد و اذ بالباب يدق ... ذهبت و سالت من الطارق فلم يجبني احد فتحت الباب و اذا ب خالد يرتمي علي يقبلني و يلعب بزبي ... صدمت انا في الاول و لكنني سرعان ما عاد لي رشدي ... فامسكته بيدي و اخذت التهم في شفتيه فاخذ يصرخ فتركته و حملته الى غرفت نوم والدي كانه زوجتي و انا اقبله وهو في قمة السعادة ... رميته على السرير و اخذت انزع ملابسي بسرعة و مزقت ملابسه و انا في قمة الاثارة و رفعت له ساقيه و لحست طيزه وهو يتاوه و يتلوا الى ان بدات فتحت طيزه في التوسع و حينها قفزت عليه و ادخلت كل زبي فيه حينها صرخ عاليا ففزعت انا و اخرجته فقال لي لماذا ادخله كله بسرعة فاعدت الكرة و انا في قمة ال نشوة الى ان افرغت فيه لبني كله و سقطت عليه من كثرة التعب فاخذ يقبلني و يسقيني من رحيقي شفتيه و بدات استرجع قوتي فنظر الي نظرة كلها خبث ففهمته فاتخذا وضعية الكلب و اكملنا ما بدانا به حتى سقوطي مغشيا علي بعد اربع ساعات من النيك فقد كانت فتحت طيز خالد متورمت من النيك و اضن انني نكته سبع او ثمانية مرات تلك الليلة... و من يومها و انا اصبحت انيكه كل يوم ... و لكن كيف ستنتهي حكايتي معه و كيف ستكون حكايتي مع والده و امه و خالته و ابناءها و اخته و الخادمة كل هذا ستعرفوه في الحلقات القادمة ... (ارجوا ان تعذروني هذه المرة لان الكثيرون سيقولون ان هذه القصة مكانها قسم الشذوذ و لكن انا كتبت مسلسل كاملا ... ارجوا تقبل مروري و اصلاح اخطاءي في عملي الاول ...)
  11. في احدي الأيام وفي حر الصيف جلست أنا وزوجي نتناول وجبة الغذاء وأثناء ذلك اخبري زوجي بأنه وجد عملا لأخيه كحارس امن في إحدى الفنادق في دبي وبأنه سوف يحضر الى الدولة اليوم في الليل ، فسألته هل سوف يوفروا له سكن في دبي فقال لي لأسف لا فأنت تعرفين كم الأسعار مرتفعه في دبي فقلت له باستنكار أين سوف يسكن إذا فأجابني عندنا في بيتنا فقلت له شقتنا صغيره غرفه وصاله فقال ينام في الصالة فقلت له لا فكيف اخذ راحتي في منزلي قال لي تحملي فتره حتى تستقر أموره وبعد ذلك سوف نبحث له عن سكن آخر ، فقلت له حسنا وإذا تضايقت ابحث له عن سكن آخر فأجاب بالموافقة ، وقمت بتغيير الموضوع وقلت له ما رأيك في قميص نومي لقد اشتريته لك اليوم حيث كنت ارتدي قميص نوم احمر قصير إلي منتصف فخوذي ضيق من الأعلى وواسع من الأسفل فرد علي انه روعه قلت له على فكره انا منظفه جسمي وقد حلقت كسي أصبح انعم من كس الاطفال مش عايز تلعب معاه يا حبيبي فقال لي بأنه متعب من الصباح وبأنه يشرف على العمال الهنود وهم يقومون بالبناء ورأسه صدعت من الحر وجسمه مرهق فدعي موضوع الجنس في وقت اخر ، هنا تضايقت وتذكرت انه عندما كنا في مصر وقبل أن نحضر تلك البلاد من اجل المال كان زوجي يجامعني في اليوم ثلاث مرات وكنت سعيدة وتعودت على ذلك ولكن عندما حضرنا دبي منذ 4 اشهر لم يجامعني فيها إلا 6 مرات اعلم انه معذور في ذلك لان الجو في تلك البلاد يقضي على أي رجل يعمل في الأماكن المكشوفة من الحر وقوة الشمس ومشكلة زوجي بأنه مهندس مدني أي اغلب أعماله تحت أشعت الشمس المحرقة ، وعندنا فقت من سرحاني وجدت بان زوجي تركني وذهب إلى السرير واستغرق في النوم ، فقمت بحمل الصحون وذهبت الى المطبخ وبعد غسيل الصحون قررت أن اطفي شهوتي ففتحت الثلاجة و أخرجت خياره وقمت بتدفئتها بالماء الساخن وجلست على أرضيت المطبخ وقمت بإبعاد فخوذي عن بعضها وقمت بإزاحة كلسوني على الجانب الأيمن وكشفت كسي وجلست أضع العاب على كسيي بكميه كبيره ووضعت الخيارة في فمي وجلست أمصها وأتخيل بأنني أمص زب زوجي وحتى ثارت شهوتي وزادت أنفاسي فقمت بإدخال الخيارة في كسي بهدود حتى دخل اغلبها فقمت بإدخالها وإخراجها وانا اتهوه وجسمي يتحرك مثل الثعبان حتى نزلت شهوتي على كلسوني وأغرقته فقمت بوضع الخيارة في الثلاجة وكان يوجد عليها شهوة كسي وذلك لكي اقطعها لزوجي في اليوم الثاني مع السلطة حيث قالتلي صدقتي ام فهد بأنه عندما يذوق الرجل شهوة زوجته يحبها أكثر وعندما تشرب المرأه شهوة زوجها تحبه اكثر وتتعلق به ، وبعد ذلك ذهبت الى الحمام وغيرت كلسوني وعلقته على باب الحمام ولبست كلسون جديد لانة اصبح مبتلا وسوف يضايقني ، وذهبت وتمدد بجوار زوجي على السرير وانا اقول في نفسي كم انا مشتاقه لزبك يا حبيبي ومن ثم خدلت في النوم . وبعد ساعتين قمت انا زوجي من النوم وشرب القهوة ونزل الى العمل في المكتب الهندسي حيث أن زوجي يعمل في مواقع العمل في الصباح ويعمل في المساء في المكتب الهندسي وحضرت جارتي ام فهد وجلسنا سويا وشاهدت قميص النوم الجديد فقالت لي من المؤكد بأنكم مارستوا اليوم فقلت لها حاولت لكن فشلت فضحكت وقالت لماذا لا تبحثي عن أي رجل يريح شهوتك ويطفي نارك فشعب الخليج يحبون المرأه التي لها صدر كبير وأرداف كبيرة و أنت جسمك لا يعلى عليه ويتمناه أي رجل فقلت لها انا بحب زوجي و أخاف أخونه وتحدث مشاكل ويطلقني فقالت اغلب الزوجات يمارسون مع غير أزواجهم التغيير حلو وممتع والرجل الغريب يمتع المراه اكثر وانت تعلمين بأنني أمارس مع غير زوجي وبعلمه فقلت لها موضوعك غريب كيف يسمح لك زوجك بان يمارس معك رجل اخر ، فقالت نحن نفعل ذلك في السفر وهناك لا يعرفنا احد وعندما نعود الي البلاد نكون اناس عاديين ، وأضافت بأن الجنس له متع كثيرة ومشكلتك بانك لا تعرفي الا زب زوجك أو تلعبي في كسك بصوابعك كايام المراهقه ، فقلت له اخاف اتعرف على احد ويفضحني فقالت لي المهم ان توافقي على المبدأ اما الرجل فسوف تجديده ولا توافقي على احد الا عندما تثقي فيه بانه لن يفتح فهمه ويتكلم هنا سوف ترتاحين وتريحي بالك فقلت لها سوف افكر في الموضوع ، وجلسنا نتحدث حتى الليل ، واثناء ذلك فتح زوجي الباب فجاه ودخل هو واخوة الشقه وكنت جالسه بقميص النوم وام فهد بدون العباية فدخلنا مسرعين الى غرفة النوم وقمت بارتداء عبايتي على قميص النوم وقامت ام فهد بارتداء عبايتها وقالت لي زوجك غبي يفتح الباب ويدخل أخوه بدون ما يعطي سابق إنذار قلت لها شكل التعب لحس دماغه ومو مركز وخرجنا من الغرفة وسلمت على اخو زوجي ووصلت ام فهد الى الباب ورحلت ، وقمت بالترحيب بأخو زوجي وجلسنا نتحدث انا وهو زوجي ومن ثم عرض عليه زوجي أي يدخل يستحم من عناء السفر فدخل الحمام وبعد خروجه جلس معنا فتره في الصاله واثناء ذلك ذهب الى الحمام ووجدت كلسوني معلق في ذات المكان على باب الحمام فاستحيت بان يكون من الممكن ان شاهده فقمت بحمله لكي اضعه بداخل الغساله إلا أنني اكتشف بوجود حليب رجل عليه فصعقت من الصدمة وعرفت بان اخو زوجي قد داعب كلسوبي وانزل عليه شهوته وكان راحته حليبه نافذة وقد اثارت شهوتي فقمت بتقريبها من انفي وقمت بشمها ومن ثم جلست على المرحاض وجلست امسح الحليب الذي عليه على كسي حتى اطفيء شهوتي وبعد ذالك رفعته على شفايفي ولحست ما تبقى وبعد ان انتهيت وارتحت قليلا ندمت على ما فعلت وقلت لنفسي لهذه الدرجة انا جننت ولا أستطيع التحمل ، فقمت بعد ذلك بالخروج من الحمام وقمت باحضار الفراش لاخو زوجي ودخلت انام على السرير وانا افكر في الذي فعلته بحليب اخو زوجي ولماذا هو تصرف بهذا الأسلوب وأنا زوجة أخيه حتى ذهبت في النوم ويدي على كسي . للقصة بقية نرجوا التعليق حتى نكتب باقي القصه واذا لم تعجبكم اخبروني حتى اتوقف عن الكتابه .
  12. ((اقراء القصة كاملة لتتذوق المتعة)) سأحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت اخت صديقى واسمها (داليا) عمرها سبعة عشر سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة في أحد الايام كنت فى زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول (neswangy.net) التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها او شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى فى مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا الى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي الى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم وكثيرجدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالالعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي (neswangy.net) حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها او طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب فى شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف (neswangy.net) ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه أحس بنفسي ضاق يا ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا اللعبة فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي (neswangy.net) فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا الى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته الى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها (neswangy.net) أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته الى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي .آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونتة ياي ماأطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه فى فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثيرجدا ولكن لايجوز أن نعملها الان لانها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت (neswangy.net) أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت فى وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح انها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت انا بحبك بحبك بشدة لانك خليتني أحس باللذة فقلت لها لاتخبري أحدا والا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني اليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيئنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وأذا سمح وقتي سأأتيك مرتين (neswangy.net) باليوم فقلت لها أوكي ولاتنسي لاتخبري .. أحد مطلقا وسأشبعك لذة .. أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم .. مع تقديري وحبي .. :99:
  13. ابنة اختي السكرانه - الحلقه الاولى عمري 44 سنه غير متزوج واعيش بشقه لوحدي لي اخت تعيش مع زوجها واولادها في احدى المدن تبعد عنا حوالي 100 كيلومتر (neswangy.net) . اتصلت بي شقيقتي واخبرتني ان ابنتها اميره تنوي الحضور الى عمان من اجل التقديم للجامعه وحيث ان التسجيل مساء فانها تخاف عليها من العوده ليلا وطلبت ان ابقيها عندي حتى الغد على ان ارسلها الى مجمع النقليات قبل الظهر فوافقت رغم اني لا احب الضيوف كثيرا لان نمط حياتي مختلف عن الاخرين . المهم ذهبت عند السادسه مساء باب الجامعه واخذتها وذهبنا الى البيت عندما دخلنا اخبرتها البيت بيتك شو بتحبي اعملي هاي غرقتك وهذا المطبخ وبالنسبه للعشاء سوف اطلب من المطعم قالت لا خالو انا راح اعملك عشاء ما بحب اكل الفلاحين (neswangy.net) ماتخاف راح اعملك اكل بيجنن........ اوكي شوفي الثلاجه وخبريني شو بدك اغراض . طلبت بعض الاغراض رحت جبتها ورجعت وجدتها غيرت ملابسها ولبست بيجامه وشالحه حجابها ومسرحه شعرها. طبعا هي جميله جدا وفوق الوصف الصدر الطول الافخاذ الطيز وكسها ملتصق بالبيجامه وطبعا عمرها 18 سنه بس فلاحه ومش مودرن .اول مره اشوف انها انثى عمرها ما لفتت انتباهي جلست اشاهد الاخبار وهي بدأت تحضير الطعام . نادتني خالو تعال اجلس عندي بالمطبخ ذهبت للمطبخ وحضرت كأس فودكا مع برتقال سألتني شو بتشرب خالو ... فودكا ...وشو الفودكا ... خمره بس اوعي تخبري حدا انو خالو بيشرب خمره انتي كبيره وانا اثق فيكي... ولا يهمك خذ راحتك . صبيت الكأس الثاني وبدأت انظر الى جسمها الرائع وصارت تراودني الافكار . صارت ترددش معي وهي بالمناسبه مرحه وفكاهيه . شو بتشعر خالو لما بتشرب خمره ...(neswangy.net) بدك تجربي اصب لك كاس ابتسمت وقالت يلا نجرب ... شو بدك تسكري يا مجنونه تفضحينا مع امك... ماحدا راح يعرف. صبيت لها كاس ثقيل شوي وحطيت عصير ... يلا بصحتك يا أحلى بنت ... بصحتك يا أحلى خال . بعد الكاس الثاني طلبت الثالث فرفضت لاني شعرت ان توازنها اختل وبدأت تسكر خفت عليها . بتعطيني كمان كاس او تخليني ارقص ... ذهبت الى الصالون وشغلت موسيقى وصارت ترقص مثل رقص العراقيات بدأت اشعر ان زبي صار يتحرك وانا انظر لها تهز طيزها وصدرها بعد قليل داخت وارتمت على الكنبه وصارت بدها ترجع حملتها الى الحمام وبصراحه لمست (neswangy.net) كسها وصدرها وطيزها . عند الحمام رجعت على ثيابها وصارت كتير سكرانه وتحكي كلام قبيح وقالت لي بدي ابول .. اوكي حبيبتي شلحتها البنطلون والكلوت ورميتهم على الارض وياللروعه كس مثل الالماس وجسم وطيز مثل الرخام جلست على الحمام وبالت وشطفت لها كسها بالماء وهي تضحك بهستيريا بعدين شلحتها القميص والسوتيان ودخلتها للبانيو وفتحت عليها الماء البارد حتى تصحى شوي وبديت احرك ايدي على جسمها حتى وصلت الى كسها وصرت اداعب زنبورها بلطف وهي مش معترضه حت جاءت لحظه شعرت انو ضهرها قرب يجي رفعت ايدي صاحت خالو رجع ايدك اكملت فرك كسها حتى اجى ضهرها من راسها وشعرت بماء كسها على ايدي عندها اكملت استحمامها ونشفتها بالمنشفه واخذتها الى غرفتي ووضعتها على السرير وغطيتها باللحاف وخرجت . وين رايح بخاف لوحدي ..رايح انام بالصالون... لا تعال نام على سريرك السرير كبير. يمكن فرحت بس انا خايف من الفضيحه رغم اني لاحظت انها بدأت تروح سكرتها. دخلت تحت اللحاف وزبي صار مثل الحديد فجاه دارت نحوي وضمتني وباستني بوسه خفيفه من الفم انتهزت الفرصه وبديت امص شقايفها والعب بلساني بلسانها صارت تتأوه (neswangy.net) وتتلوى مسكت ايدها ووضعتها على زبي وصارت تلعب بزبي وانا انتقلت الى صدرها ابوسه وامص حلماتها وهي تصرخ من النشوه بدأت انزل شوي شوي حتى وصل لساني الى كسها بديت الحس كسها وهي تشد بيدها على زبي حتى جاء ضهرها وصرخت وكادت تقطع زبي بايدها بعد ذلك نهضت وجلست بجانبها على السرير واعطيتها زبي تمصو وانا ادخل زبي بفمها واخرجه ولما قربت اكب خرجت ولعبت فيه حتى كب الماي على وجهها وصدرها مسحته بورقه واعدته الى فمها واكملت مص وانا العب بكسها واحاول ادخل اصبعي بطيزها ولما شعرت انها جاهزه قلبتها وخليتها تقعد مثل الكلب وصار بدي طيزها بأي ثمن وهي لا تمانع كما اعتقد ولما صارت فتحة طيزها وكسها امامي صرت افرك زبي شوي بكسها وشوي بفتحة طيزها وبلحظه خاطفه دفعت زبي داخل طيزها فدخل راسه وصرت ادفع بهدوء وهي تلف وجهها وتنظر الي وعينيها كلهم شهوه شو خالو بيوجعك شوي خالو اطلعه بره لأ خالو خليه بس ما توجعني بدين ادفع ولما شعرت انه كله دخل طلبت منها تلعب بكسها من تحت صارت تفرك كسها وانا ادخله واطلعه حتى خلصنا مع بعض وهي تصرخ وانا اصرخ ونزلت في طيزها ونمت فوقها وزبي في طيزها اكثر من 5 دقائق ونحن بمنتهى النشوه وقمنا بعدها استحممنا وتناولنا العشاء وهي تنظر لي وتبتسم وتقول شو يا خال العيشه معك جنه قلتلها شو انبسطت .....(neswangy.net) احلى من هيك مافي ياريت الوحده بيصير تتجوز خالها. ثم ذهبنا للنوم ولم انيكها مره اخرى ليلتها ولكن المفاجأه كانت في اليوم التالي... الحلقه الثانيه> اي بنت تحب القصص تتصلانا وابنة اختي السكرانه - الحلقه الثاتيه انا وابنة اختي السكرانه - الحلقه الثاتيه صباحا قررت اميره ان تبقى يوما اخر عندي اتصلت لاهلها واخبرتهم انها لم تكمل التسجيل بالجامعه وستعود للبيت غدا. ضحكنا على مهارتها بالكذب وقررنا ان نحتفل قمنا وحضرنا طاوله من المازات وكانت الساعه قاربت الواحده ظهرا واحضرت لها زجاجة بيره ولي كاس ويسكي بعد ساعه تقريبا بدأت الخمر مفعولها فقامت وصارت ترقص ورقصت معها وكنت احضنها وزبي يضرب بكسها وانا ابوسها من رقبتها . بعد شوي اجلستها على الكنبه وجلست على الارض وقمت بنزع كلوتها وصرت الحس لها كسها وادخل لساتي فيه حتة نزلت ماء شهوتها وهي تشد شعري وتتأوه بعدها خليتها تنام على الارض ونمت فوقها وبديت امصمص شفايفها وحلماتها وزبي يتحرك على شفرات كسها وهي تتلوى من النشوه اهههههههه خالو بليز دخلو بطيزي واستدارت وصارت تحرك طيزها حركات مغريه وكسها المبلول يتلألأ امامي جلست خلفها وصرت الحس كسها وفتحة طيزها الورديه حتى صارت تصيح بليز نيكني خالو نيك بنت اختك (neswangy.net) حبيبتك مسكت زبي ولا شعوريا من النشوه ادخلته في كسها صاحت من الالم وصرت احرك زبي في كسها الضيق حتى شعرت انو زبي بدو ينفجر في كسها وهي تقول لي نيك كسي حبيبي خالو نيك كس اميره بدي زبك الي لوحدي عندها بدأ سائلي يتدفق داخل كس اميره وهي تتأوه اهههههههههه شو حلو وحامي كب جوا كسي بدي اشعر فيه اكتر وجاءتها رعشه حتى اني خفت ان تكون قد فقدت (neswangy.net) الوعي وعندما صحيت عرفنا اني فتحتها ومن وقتها تعاهدنا ان نبقى الى الابد نمارس الجنس حتى لو هي تزوجت . ...أرجو ان تنال الاعجاب...
  14. كل قوم بطرق معاجة الامور بالشكل الافضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها(neswangy.net[/url]) وكانت هدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخل فادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسك وتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجهه أنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومد يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهو ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عن الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من الشارع. وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في الشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجته مالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكون هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردف يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي فقالت له نحن متزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر والآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناك إنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت له وهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالت بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما كاملا وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يوم حدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصا غير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرة اللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيد إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاق فانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك ليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق علي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب كبير حتي يصل إلي بوابة الرحم ويزرع فيه المني وقالت شقيقة هدي لابد وان (neswangy.net (/ /> يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد وقالت وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح وعلي هذه المواصفات تم البحث خالد وهدي وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح وتم البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة اجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها وفي يوم عاد الولد فادي إلي البيت وكانت هدي مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لن تسلم عليه مادام متسخا ودلف إلي الحمام ليستحم كان يوم ذاك في 16 من عمره وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليها فغضبت منه و أسرعت إلي الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته ففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس العادة السرية وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبر ابنها فهي تظنه ما يزال طفلا فنظرت إلي زبه ورأت حجمه وخاف الولد فقالت له لا تخف وأمرته الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلي هدي الجالسة في الصالون وقالت لها وهي تشير إلي زبه مارايك فشهقت وقالت واوه تقصدين قالت الأم بسرعة نعم انه من نبحث عنه فقالت هدي ولكنني خالته فضحكت (neswangy.net)[url="/ /> شقيقتها وقالت الم تفعل أمنا ذلك الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا فقامت هدي وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك فقالت شقيقتها ولماذا انه موافق فقالت هدي إذن سيأتي معي ليلة الخميس فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلة لماذا لا يكون الآن ففتحت هدي عينيها وقالت الآن أين قالت الأم فوق سرير نومي ثم دفعت هدي وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك وذهبت هدي إلي الغرفة ونظرت الأم إلي فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما يدور حوله أنت الآن سوف تنيك خالتك هدي فقال وهو غير مصدق انيكها أجابته نعم فقال في كسها فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني وازداد انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال ولماذا الا يشبع خال كسها نيكا قالت بلا ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب ودخل فادي وقلبه يدق فهذه أول مرة ينيك فيها ومع من مع خالته وليست أي خاله إنها هدي التي يهابها الرجال ومان دلف الي الداخل حتى سمع هدي تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبل أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي وأغلق الباب واقترب منها كانت راقدة علي الفراش بشكل مثير فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها (neswangy.net) فأمسكت زبه وقالت زب كبير انه اكبر من زب خالد وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب أن يدري به احد حتى أمك فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك .. أريدك أن تلحس كسي لحسا لا يترك جزء من إلا لمسه وأريدك أن تبلع ريقه وأنا بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت فهز رأسه موافقا وهو يكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلي كسها وبدا يلحس وهي تتأوه وزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوم لسانه فاستسلم لسانه ونزل إلي أسفل إلي فتحة المهبل فداعب البوابة ومن ثم دخلها وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوهه من اللذة ااه انك أحسن لحاس أين كنت من زمان آوه آوه خالد يرفض أن يلحس نعم ااه نعم آووه أكثر وراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها و أنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت وجهه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقي من الرحيق ثم قالت وهي تتنفس بصعوبة أنت أحسن نياك فقال لها ولكنني لم انيكك فقالت له هل تحب أن أمص لك قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك فنظرت إلي زب المتحجر وقالت المسكين وسحبته من زبه إلي مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمست هيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس بحرارة كسها ولزوجته اوه وراح ينيكها وهو يرقد علي جسدها الصدر علي النهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها وهو يغمض بعد أن ناك فادي خالته هدي في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امه بطريق النيك التي استخدمها معها وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في كسها وناكها مباشرة وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم تحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكان الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها (neswangy.net) اللقاء الأخر الذي يتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك وقد كان خالد يضن إن عمليه واحدة كافيه علي تلقيح هدي فلذلك السبب خافت هدي من علمه بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها فهي لن تسمح له وقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئي فذهبت إلي مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه علي موعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله فقالت له غدا تنتظرني هنا وأشارت إلي شجرة ثم أكملت لن تذهب إلي المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملها ثم تعود إلي البيت وكأنك كنت في المدرسة وجاء اليوم التالي وانتظرها علي حسب الموعد وجأت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب في مكان امن لا يعرفه احد وذهبا إلي شقة استأجرتها لهذا الغرض وفي الشقة المفروشة الجديدة (neswangy.net) دخلت إلي الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجت بثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس واقتربت أصابعهامن سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفها تشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها إلا رأسه وأصبح فادي يتأوه ااه ذلك رائع استمري وبدأت تدخله أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالت جاء دورك لتلحس لي وجلست علي الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجهه إلي كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح في فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت وبدأت هي تحرك كسها علي فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت هاه هاه اه هاه هاه (neswangy.net). وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزل عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدها دليل علي التفريغ ورفع الولد وجهه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجة حول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه كسها وشهق حينذاك اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجهه بلسانها وترفع رجليها فيدخل زبه إلي الخصية ثم يخرج إلي الرأس وهكذا فذهب فمه إلي حلمة ثديها (neswangy.net) وراح يمصها وهو ير هزها في كسها وأصبح صوت اللزوجة يسمع في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصل إلي الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف همست له ادخله إلي آوه آوه إلي أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زيه يقذف في أغوار رحمها قذفا ته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا من شق كسها فيسقط علي فخذيها وعلي الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر علي السجاد فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي دائما سنفعل الجديد وليبقي هذا سرا وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت في خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلان كلما سنحت الفرصة. ما هي إلا شهرين علي هذا الحال حتى حبلت منه وفرح زوجها خالد بذلك الإنباء أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد تم من النيكة الأولي وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد خدعني رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدي إلا إنها قابلت فادي أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات وبعد إن أنجبت هدي طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها خالد وبعد انتهاء مرحلة النفاس عادت هدي لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل و الآن أصبح الطفل الصغير له من العمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدي ...أرجو ان تنال اعجابكم...
  15. مرحبا.. أنا اسمي محمود من سوريا عمري 21 سنة وعندي 3 أخوات بنات الكبيرة سمرعمرها 28 سنة وبتشتغل في صيدلية neswangy.net والتانية اسمها مها وهي نجحت البكالوريا وما بتشتغل شي ومانيا هي الأخت الأصغر في البيت وعمرها 15 سنة أبي متوفي وأمي عمرها 43 سنة وهي طبعا تزوجت لما كان عمرها 13 سنة أنا احب الجنس جدا واهم شي عندي اني اكمل حاجاتي الجنسية اختي سمر سمراء متوسطة الطول وجسمها من حيث التناسق ممتاز و هي الأجمل في أخواتي وأما مها فهي جميلة شقراء neswangy.net ولكنها أقل جمالا من سمر كون أن سمر تعجبني لأنها سمراء وصاحبة صدر منتصب ومرفوع واما مانيا طالبة المدرسة فهي ذات حلمتين في بداية بروزهما وطول رائع وجسم متميز وأبيض مثل الحليب أما أمي فطبعا هي الأجمل فهي صاحبة القوام المتناسق والصدر البارز والمؤخرة المستديرة وطول فاخر..... منذ سنتين بدأنا نمارس الجنس مع بعضنا في البيت واجلب أصدقائي الذكور من اجل حفلات جنسية مميزة فعندما كان عمري 19 سنة كنت جالسا في غرفتي أستعد للنوم و دخلت اختي سمر واختي مها إلى الغرفة وطبعا كنا نناneswangy.netم في غرفة واحدة فلم يكن البيت يتسع لنا حيث كان غرفتين فقط مع صالون المهم بعد ان دخلت اختاي الغرفة قالت سمر خلينا ننتظر شوية حتى ينام محمود وطبعا كانوا عم يتحادثوا بهمس وبعد شي خمس دقائق بدأ الحديث قالت سمر لمها: أنا بدي منك طلب صغير قالت مها انا بدي تخليني اصورك صورة وانتي عارية ( ردت مها :انا رح أعطيكي عليها مصاري كتير فاقتنعت مها بالفكرة واشترطت على سمر انها بس تكشف عن صدرها فوافقت neswangy.net سمر وكشفت مها عن صدرها ومسكت سمر الكاميرا وصورت مها عارية الصدر. تاني يوم الصبح أنا فقت من نومي بدي روح على الجامعة وإلا بتفاجأ بسمر قاعدة بالصالون ورا الكمبيوتر وقدامها صورة مها عارية وفاتحة مسنجر الهوت ميل وعم ترسل رسائل ولما اقتربت أنا وحست سمر عليي اتلبكت سمر وماعادت تعرف كيف بدها تصغر البرامج ونوافذها المفتوحة وانا شفت بس سويت حالي ماشفت وتظاهرت بأني ماشفت شي وراحت هي على دوامها وانا على دوامي ولما إجا المساء دخلت سمر الغرفةneswangy.net وغيرت تيابها وطلعت وكانت أمي واختي الصغيرة عند الجيران ومها نايمة وسمر وانا لوحدنا وقعدت جنبي وحطت صحن بوشار وصرنا ناكل وفتحت الحديث معي وقالت انت شو شفت اليوم الصبح على الكمبيوتر قلتلها ما شفت شي قالتلي أكيد قلتلها إي قالت بس أنا متأكدة إنو كلامـك مو صحيح بس بتمنى إنو يكون صح وما شفت شي وطبعا كانت الإثارة واصلة لرأس إيري وأنا ممحون لحتى شوف شي من جسد اختي سمر وما حبيت ينقطع الحديث فقلتلها واذا قلتلك إني شفت شي قالتلي متل شو قلتلها بصراحة كاني شفت صورة neswangy.net متل صورة أختي معا بس كان المنظر غريب وغمزتها تفاجات هيي وقالتلي بيجوز لاء هيدي صور ممثلات عالمية وبدون تفكير قلتلها بس انا متأكد لأنو شفتك مبارح عم تصوريها عارية فردت ببرود مها بتعرف كل شي قلتلها لاء بس بتمنى قالتلي انا باخد هيدي الصور وبرسلها على الإيميلات او بطبعها وببيها للشباب والمراهقين بأسعار خيالية قلتلها طيب ليه انت ما بتتصوري؟ قالتلي انا عندي شي أهم من التصوير...neswangy.net انت شايف اننا فقيرين فانا بعد ما بيخلص دوامي في الصيدلية بروح على كرخانة وبيكون فيها كتير رجال بيشوفوا جسدي وبيتمتعوا فيه وبعدين بيعطوني مصاري أما الصور اللي عم بيعها هيدي صور مها فهيي رفضت تروح الكرخانة فأنا شفت هيدي طريقة حتى تكسب مصاري فيها... يعني انا ببيع الصور وبعطي ثمنها لمها) قلتلها والرجال بتتمتع بجسدك قالتلي ايه؟ قلتلها وليه الغريب بيتمتع وانا قريب مو لازم اتمتع قالتلي انا باخدك الكرخانة بكره معي فقلتلها انتي اجمل من كل نساء الأرض..neswangy.net وانا مشتهيكي إنتي يعني بدي ياكي انتي مو أي بنت فقالتلي ياخيي ياحبيبي مابيصير قلتلها ولو انا هيك بدي والا بحكي لأمي فضحكت وقالتلي ليش بتعرف وين امـك واختـك قلتلها لاء قالتلي في الكرخانة نفسها فانصعقت ووقف زبي على طولو وكأنو حلمي بدأ يتحقق اللي هوي اني انيك أختي سمر والحلم الأكبر هوي إني اتفرج على أمي عم تنتاك من قبل الشباب هيي واختي مانيا قلتلها وليش مخبيين عني؟ انا ماني neswangy.net كتير بعيد عن هالشي انا بحب الجنس كتير ومش ممكن أعارض قالتلي ونحنا شو بيعرفنا بها الشي - المهم شورح تعملي هلق قالتلي مش قلتلها بدي اتفرج عليكي عارية تماما ومارس الجنس معك قالتلي بس بشرط زبك ما لازم يدخل بكسي قلتلها من ورا قالتلي بطيزي ايه وطلبت منها تبدا وبلشت ترقص وتشلح تيابها لحتى صارت عارية تماما وقالتلي وقف فوقفت ونزلتلي بنطلون بيجامتي وبعدين الكلسون وصارت تمص زبي اللي ما لحق يوصل فمها حتى طلع المني منو بدونneswangy.net قدرة على الضبط وسال على وجه أختي سمر اللي صارت تضحك عليي وتقلي قديش متحمس ومشتهي تنيكني ومخبى كل هالشي فقلتلها كتير وقالتلي يلا قوم البس فقمت ولبست تيابي وهيي لبست تيابها وقالتلي امشي ورحنا نمشي بالشارع لحتى وصلنا على شقة بطابق رابع وكان طالع ريحة الخمر والعرق ودخلنا عن طريق طرقة سرية للباب وشفت امي بالداخل عم ترقص عارية أمام 20 رجال واختي مانيا قاعدة بزاوية وقدامها خمس مصورين عم بيصوروها عارية ويعطوها مصاري وبعد شوي اجا رجال أخد أمي neswangy.net ودخل غرفة أكيد لينيكها ولما دخلت امي صعدت أختي على المنصة وبلشت تتعرى قدام الجمهور هي وبنتين معاها وبعد شوية نزلت وقالتلي تعال معي ودخلنا على الغرفة وتفاجات امي وقبل ماتحكي أي كلمة قالتلا سمر ياماما محمود بدو يشاركنا وتبين انو امي ارتاحت فتابع الرجال ينيك أمي وانا عم اتفرج عليه ومبسوط كتير واختي سمر راحت جابت رجل تاني وقعدت تمص neswangy.net زبو وانا فكرت اني قول لمانيا تسليني فجبتها وقعدت وخليتها تمص زبي وضلينا هيك للصبح ولما وصلنا البيت طرحت على امي موضوع إنو تجيب الناس والرجال على البيت بدل ماتروح وقالتلي انا كنت خايفة منك بس هلق لما صرت بتعرف صار فيني جيبهن ونحنا على هادا الحال من سنتين عم نخلي الرجال يدخلو البيت ينيكوا اخواتي وامي ... أرجو ان تنال اعجابكم ....
  16. لقد بدات القصه بين مرام وخالها في احد الايام كانت مرام جالسه في بيت خالها تساعد زوجت خالها في عمل البيت لان زوجت خالها مريضه عندها انزلاق في العمود الفقري وكانت مرام تجلس عند التلفاز بعد انتهاء من عمل البيت وفي احد الايام وصل خالها ويدعا ابراهيم الى البيت وكانت مرام في الحمام تستحم وقد دخل البيت وجلس في الصاله وعندما خرجت مرام من الحمام كانت وظعه المنشفه وقد شاهدها خالها ولم ينزل نظره منها ودخلت غرفتها ولم تغلق الباب وراها وكانت ترتدي ملابسها كان ابراهيم واقف على الباب ينظر اليها ودخل neswangy.net اليها وكان مثل الاسد المفترس ولم يرحم بنت اخته البريه وقد مسك بيده ثديها واخذا يشد عليهن ويفرك حملات ثدياها وكان زبه منتصب ولاكن لم ينال منها فقد هربت منه ودخلت غرفت زوجته وفي اليوم التالى وصل الى البيت مبكر على عادته وكان يحمل في يده اسوار ذهب وقد نادى على مرام واجابته وقالت شوفي ايش احظرت لكي واخذته وكان فرحانه وسعيده ولم تعرف ما سيكون الثمن وقد جلسو في الصاله يشاهدو التلفاز وبعد قالت زوجته انا سوف ادخل انام ودخلت غرفتها وبعد طلب ابراهيم من مرام ان تقترب منه وتجلس بجواره وكانو يشاهدو فلم عربي رومنسي وقد كان ابراهيم يحط يده فوق افخاذ مرام ويقول شوفي البطل كيف يبوس حبيبته ولم ترد عليه كانت متاثره معى الفلم وكانت تقول في نفسها ايش هذا الى نشاهد ونحن لوحدنا وقد قالت انا سوف neswangy.net اذهب انام وذهبت الى غرفتها ولحق بعدها ابراهيم ودخل غرفتها ولاكن هذه الليله مسك مرام في كسها وان يفرك بظرها ويقول لها مرام انتي اصبحتي كبيره وعندك كس حلو وقالت ايش هذا النتصب قال هذا زبي امسكيه واخذ يدها وطرحها على زبه وبعد خلع ملابسها وقال اريد ان اشوف كسك واشمه وقد مدها على السرير وفتح رجليها وخل راسه بين فخذيها وكان يمص بظرها وهيه ذذذذذذذذذذذذذذذذذائبه في بحر من عسل وقال مرام كسك لذيذ قالت زيد في مصه وادخل لسانك الى الداخل ريحني للاخر ثم وقف وقال الان دورك مصه زبي وقد مسكت زبه وكان يفرز مده ولم تتقبل وبعد اخذ زبه يفركه على شفافير كسها وقال كيف تريدين اعمل neswangy.net قالت ما اعرف ايش يعملو انت عارف طريقت النيك وقال تريدي في الطيز قالت تمام ونامت على السرير واخذ الكريم ودهن فتحت شرجها ودهن زبه ونام فوقها ودخل زبه بسرعه لم يالمها لان زبه صغير وناكها مدة عشردقائق ثم خرج من غرفت مرام ودخل غرفته وقد استمرو مدت شهر تنيكها في الطيز ثما رجعت الى بيتهم وكان خالها يزور بيت اخته لكي يشوف مرام ولم يصتطيع الاختلاء بها وفي يوم وجتها في الطريق واوقفت السياره وقلت فين ذهبه يا مرام قالت سوف اذهب بيت خالي قلت اطلعي اوصلك على طريقي واثنا الطريق تدثنا عند بيت خالها ليش تذهب هنك قالت neswangy.net زوجت خالي مريضه وانا اقوم بعمل البيت للعلن ان مرام جارتي الباب للباب ونحن مثل الخوه وكانت تتكلم معي بكل صراحه ولاكن في هذه المره كانت متحيزه وتتكلم معي بكل ادب ومافيش هذاك الادلال ولمزح قلت مرام وشفيكي انتي خايفه مني قالت لا انا افكر في بيت خالى قلت انتي مو على عاددك انتي الان مختلفه عن اول وقد اوصلتها الى بيت خالها وذهبت الى عملى وفي منتصف الليل وجتها معي خالها فوق السياره ومشيت وراهم وقد وقفو على جانب الطريق وكان الطريق خالي من الناس وجلست انا فوق سيارتي منتظر لمده نصف ساعه وقلت يمكن السياره تعطلت اقتربت منهم ونزلت من سيارتي وشاهد منظر فظيع شاهد خالها فوقها ينيكها ولم اتحمل الموقف دقيت الفريم حق السياره وطلب ان يفتح الباب وقام من فوقها مفزوع ولم بعرف كيف neswangy.net يرد عليا قال ان مرام مريض وكان يدفيها قلت كيف تدفاها وزبك في طيزها يعني دفا من الطيز شي حلو وقد ترجاني ان يكون هذا سر وسوف يعطيني الى اريد من المال قلت لا اريد فقط ان انيك مرام وبس قالت مرام انا مثل **** ظحكت وقلت كيف مثل اختي وخالك ينيكك قال ابراهم خذ مرام معك وعمل الى تريد وذهبنا انا ومرام الى البيت حقنا وقد دخلنا بيتنا وللعم ان بيتنا لم يكون موجود احد ابي مسافر وامي عند بيت جدي واخواني معى امي المهم دخلنا وقلت مرام اخلعي ملابسك وانا ادخل الحمام وخرجت من الحمام وانا عاري مثل ما خلقني ربي وكان زبي منتصب وكانت مرام كذالك عاريه وقربت منها ومست ابزازها ومسكت كسها وطيزها كان يخرج منه مني خالها قلت مرام ادخلى الحمام استحمي ودخلنا الاثنين الحمام وكانت مرام منبهره neswangy.net من كبر زبي قالت كيف يدخل زبك فيني قلت مثل خالك قالت زب خالي صغر زبك ثلاث اظعاف زب خالي وكذالك زبك غليظ مره وفتح طيزي صغيره قلت اني في كسك قالت انا ما زلت عذرا قلت اليوم اخليكي امرئه كامله واخذت الصابونه ودلكت جسمها ومحاولن ادخال زبي في طيزها وفعلن مسكت موخرتها وظغت عليها ودخل زبي في طيزها وصرخت وقد كنت ادخله واخرجه وهيه تصرخ وعندما تسلك قلت مرام كيف الان قالت حلووووووووووووووووو افسخني نصفين وفعلن اخرجت زبي من طيزها والدم يخرج من طيزها زبعد خرجنا من الحمام وطرحتها فوق السرير وفتحت رجليها وادخلت زبي كسها مره واحده وصرخت وسديت على فمها neswangy.net لانها كانت تصرخ بدون شعور زبي كبير مره طوله 30 سم وعرضه 7 سم وقد انتهيت من نيكاه وقالت انت الان زوجي انت فتحتني قلت لا خالك الى فتحك قولي هكذا اذ عرف احد ان انتي مفتوحه وبعد ذهبنا البيتهم نزلت من السياره ودخلت بيتهموقد كنا نتقبل كل يوم ونت انيكها كل يوم في مكان وقد كان خالها يفسح لنا المجال وشكرا أررجو ان تنال اعجابكم .
  17. لا أبالغ إذا قلت أن في عالمنا العربي .. من بين كل خمسة نساء يوجد أربعة منهن لديهن تجارب جنسية قبل الزواج ولكن قليل منهن يتحدث عن تلك التجارب ... أما أنا.. سناء.. فساتحدث عن تجربتي الأولى التي حدثت معي قبل أكثر من ثلاثين عاما من الان .. سأتحدث عن تلك التجربة التي كانت سببا في تفجر ثورتي الجنسية في سن مبكرة جدا... لا أذكر بالضبط كم كان عمري ولكن أذكر انني لم أكن قد وصلت بعد سن البلوغ عندما أرسلتني أمي ذات مساء الى الفرن المجاور لمنزلنا لشراء الخبز قبل ان يأتي والدي للعشاء ... دخلت الفرن الذي كان مؤلفا من غرفة صغيرة حيث يجلس البائع لمناولة الخبز للزبائن ووراءه يوجد باب يكون مغلقا عادة حيث يقوم العمال بعملية العجن والخبز... كان البائع وهو صاحب الفرن رجلا كبيرا في السن ربما من عمر والدي وكان قصير القامة ولكنه يتمتع بشئ من الوسامه ... ناولته النقود طالبة منه ربطة خبز ... نظر اليّ البائع الذي كنا نسميه " عمو سليم" ... نظر اليّ نظرة متفحصة ثم قال لي : " ادخلي الى الداخل وأحضري ربطة الخبز .. فالعمال اليوم بأجازة" لم أتردد .. بل.. وبكل براءة أسرعت بالدخول حبا مني برؤية ما يجري بالداخل وكيف يصنعون الخبز ... وفي لحظات وجدت " عمو سليم " خلفي مباشرة يقول لي: "إصعدي يا ابنتي على ذلك السلم وستجدين الخبز على الرف .. فأنا ظهري يؤلمني ولا أستطيع الصعود ... وسأمسكك من الخلف حتى لا تقعين" وفعلا صعدت السلم الخشبي.. ولم أكد أصل الى الدرجة الثانية حتى شعرت بجسده كله يلتصق بجسدي من الخلف واحدى يديه أسفل بطني تماما وفي نفس الوقت شعرت بشئ غليظ بين فلقتي طيزي ... نظرت الى الخلف لأرى ما هذا الشئ الغليظ الذي ملأ الفراغ بين فلقتي طيزي ومن فوق الفستان فبادرني " عمو سليم" بالقول: " لا تخافي .. انا فقط امسكك جيدا حتى لا تقعي ... هيا ارفعي يدك وناوليني الربطة " وبالفعل لم أعر الأمر انتباها زائدا إذ كان يبدو لي انه فعلا صادق فيما يقول .. فطريقة مسكه لي من الأمام ومن الخلف أوحت لي ان عمله برئ ... وفي الحقيقة كنا في تلك الأوقات لا نعرف شيئا عن الجنس أو عن علاقة الرجل بالمرأة ... حتى انني كنت لا أعرف شيئا اسمه " زب" ولم اره أو أسمع به منذ أن وعيت قليلا على هذه الدنيا .. وكانت معظم البيوت لا يوجد فيها حتى جهاز التلفاز ... المهم ان عمو سليم لم يكتفي بالربطة التي انزلتها له بل طلب مني إحضار كل الربطات التي على الرف والتي تجاوزت العشرة ... ولا زلت أذكر أنه كان يحاول صرف انتباهي عما يفعل بي من الخلف ... وربما من الامام ايضا ... فلم أعد أذكرتماما... فكان يسألني عن اسمي واسم المدرسة التي أدرس فيها . . والصف الذي انا فيه .. وهل انا ناجحة ام لا.. الى اخره ... الى أن قضى وطره مني أو كاد... لا أعلم ... فانصرفت الى المنزل ولم أخبر أحدا بما حصل معي ... ولا أدري لماذا ... هل لأنني اعتقدت أن الأمر لا يستحق الذكر ام لأنني أحسست اني تركت ذلك الرجل يلمس طيزي وهو أمر كنت أشعر بأنه خطأ ... وقد أعاقب عليه. تكررت تلك العملية في الأيام والأسابيع التالية... فكان عمو سليم ... وفي كل مرة يكون الفرن فيها خاليا من العمال يطلب مني الدخول الى الفرن ثم يصعدني على السلم ليبدأ الاحتكاك اللذيذ بين زبره الضخم وطيزي الصغيرة ... وكان في كل مرة يزداد جرأة ونهما... مستغلا ... ربما براءتي الزائدة ... أو ربما كان يعتقد أنني استمتع بما يفعله بجسدي الصغير... والحقيقة أنني فعلا كنت أجد لذة ومتعة غريبة لم اشعر بها من قبل ... لقد كان يثير في كافة انحاء جسدي دغدغات تسبب لي رعشة لم أكن أدري مصدرها ... وفي المرة الثالثة او الرابعة طلب مني.. بمجرد صعودي على السلم.. أن انحني الى الامام قليلا .. وعندما سألته لماذا... أجاب بتلك الأجابة التي لن أنساها: " بدي ابسطك أكتر يا ممحونه" فانحنيت له وأنا لا أدري ماذا يعني بكلمة" ممحونه" ... ولكن .. نعم ...كنت أحس بالأنبساط عندما يضع ذلك الشئ الجميل بين فلقتي طيزي ويبدأ بتحريكه صعودا ونزولا ثم يمنة ويسرة فتتسارع أنفاسه ويزداد ضغط جسده الضخم على جسدي الصغير ثم يلحس رقبتي واذنيّ من الخلف ويقبلهم قبلات خفيفة ناعمة تسبب لي الارتعاش الممتع قبل أن يبدأ هو بالأرتعاش... فالأرتخاء شيئا فشيئا... غير أنه في هذه المرة ... وبعد ان احنيت له قليلا ... لم يدفع بجسده على جسدي ... بل أسرع برفع فستاني الى الاعلى حتى بان له كيلوتي ثم أزاح حافة الكيلوت بخفة ومهارة فأحسست بالهواء يلفح كسي وفتحة طيزي .. وفجأة وبسرعة شعرت بشئ حار ورطب على فتحة طيزي ... ثم بدأت أشعر بيده الكبيرة تداعب كسي الصغير ... حينها شعرت بخوف كبير ... ولكن بمتعة أكبر ... لقد كان خبيرا ... كان يلحس طيزي بهدؤ ويداعب كسي بلطف وحنان ويركز على القسم الأعلى من كسي .. فيفتح الشفتين ثم يبدأ بالضغط على *****ي الصغير بأصبع واحد ... عرف كيف يمتص خوفي مع امتصاصه لرحيق كسي ... نعم لقد كان خبيرا ... عرف كيف يجعلني أصمت ... عرف كيف يجعلني أحتفظ بسر تحرشه بي فترة طويلة جدا ... بل عرف كيف يجعلني أطلب المزيد ... وكان دائما لديه المزيد ... منذ تلك المرة أصبحت هذه الدقائق المعدودات التي اقضيها مع عمو سليم والتي لم تكن تتجاوز العشرين دقيقة مرتين أو ثلاث في الشهر هي أجمل دقائق سني مراهقتي ... ومنذ تلك المرة أصبحت ... بمجرد أن ارى عمو سليم لوحده في الفرن ... أسلم عليه .. وأدخل لوحدي الى الغرفة الخلفية ... ولوحدي أخلع كيلوتي ... وأرفع فستاني ثم أجلس على طاولة عالية وأفتح ساقيّ ما استطعت ... وما أن يراني عمو سليم على تلك الحالة ... حتى ينقض على كسي وطيزي يقبلهم بشغف ويلحسهم بنهم... لم لا ... فقد كانت المرات التي يستطيع ان ينفرد فيها بلحمي الغض الطري نادرة ... كنت في تلك الاوقات أعتقد أنه يحبني وأنه يشتاق اليّ ... أو على الأقل هذا ما كان يقوله لي ... وبعد فترة بدأيطلب مني أن ألمس له زبره من فوق البنطلون ... لم يكن يخرج ثعبانه لأراه لأنه كان يعلم أنني في هذا السن ربما لن أستطيع أن أتقبل بسهولة هذا الشئ الضخم ألذي يتدلى من بين فخذي الرجل ... فكان يكتفي بأن أحلب له زبه من فوق البنطال بينما يداه تداعب كسي .. وأحيانا يدخل اصبعه الصغير بفتحة طيزي بحرص وهدؤ ... ثم تطورت الامور ... فصرت ادخل يدي تحت كيلوته وتتحسس اناملي الصغيرة لحم زبره الأملس... واتحسس طوله الذي لم أكن أدري من أين يبدأ واين ينتهي ... جعلني أعشق الزب ... جعلني أعشق الطريقة التي تشعرني بأن زبه يتضخم ويتصلب ويستطيل عندما أبدأ بلمسه ومداعبته ... جعلني أعشق اللحظات التي يقذف فيها حليبه عندما يصل زبه الى قمة انتصابه ... بل جعلني اعشق الحليب الدسم الساخن المتدفق موجات وموجات من زبره الرائع ... وفي كثير من الأحيان كنت الحس أصابع يدي.. وأنظفها بلساني مما يعلق عليها من قصف زبره العشوائي ... واهم من كل ذلك جعلني أعشق هذا الشعور اللذيذ عندما يبدأ كسي بالأفراج عن سوائله المحتقنة داخلي ... نعم فعلت كل ذلك وأنا لم أبلغ بعد ... أدمنت العادة السرية ولم يكن كسي قد نبت الشعر فيه بعد . استمرت علاقتي المتقطعة الجنسيه الغريبة مع هذا الرجل الذي ربما كان يكبرني بثلاثين سنة او أكثر مدة ثلاث سنوات ... فبلغت على يديه ... وتعلمت خلال تلك السنوات الثلاث الكثير مما لا تعرفه والدتي التي انجبتني ... تعلمت كيف أمص الزب ... وكيف أدخله كله في فمي بل وألحس البيضات ورأس الزب الضخم يدغدغ زلعومي ... تعلمت كيف أشرب حليب الرجال وأنزلهم على معدتي حتى آخر قطرة... تعلمت كيف أنتاك من طيزي حتى أشعر برأس زبه الكبير يكاد يمزق أحشائي من الداخل ... نعم فعلت كل ذلك وأنا لم ابلغ الخامسة عشرة من عمري بعد. وبعد تلك السنوات الثلاث أضطر أهلي لمغادرة ألحي بسبب عمل والدي ... شعرت بحزن عميق لفراقي عمو سليم ... لقد أحببت ذلك الشاذ الذي يتحرش بفتيات من عمر بناته ... لا لشئ.. ولكن لأنه عرفني على أجمل شئ في هذا الوجود .. وهو الجنس ... عرفني عليه بطريقة الاساتذه الكبار الذين يحببون تلاميذهم بما يدرسونه لهم.... لم أر عمو سليم طيلة خمس سنوات فقد انتقلنا الى حيّ يبعد كثيرا عن حينا القديم ... وطيلة تلك السنوات لم يلمسني اي شاب أو رجل ... وطيلة تلك السنوات لم تفارق صورة عمو سليم رأسي لحظة واحدة ... وعندما بلغت العشرين من عمري ذهبت الى ذات الفرن ... الى ذات الأستاذ ... ربما طمعا بتجديد العلاقة ... أو ربما لأكلمه فقط كفتاة ناضجة مكتملة الانوثه بعدما كنت أكلمه كطفلة بريئه كانت تستمتع بتحرشاته الجنسية بها ... أو ربما ... لأدعه يكمل ما بدأه ... فأنا لا زلت عذراء ولا أرغب الا بزب عمو سليم ليزيل غشاء بكارتي ..كما أزالها من فمي ومن طيزي قبل خمس سنوات... ووجدته ... لا يزال كما أعرفه سوى أن المزيد من الشعر الأبيض ملأ رأسه ... سلمت عليه وقلت له " هل عرفتني يا عمو سليم" .. فحدق بي طويلا وقال " لا يابنتي ... لم أعرفك " ... فقلت له " أنا سناء " ... ثم تذكرت أنه كان يناديني سوسو فقلت له " أنا سناء ... سوسو " ..... ولكنه لم يعرفني ... أو...أظنه تظاهر بأنه لا يعرفني ... لم أشأ أن أذكره بما كان بيننا ... بل شعرت بأحراج كبير أن أفعل ذلك ... فانصرفت وقلت في نفسي " أنت معذور يا عمو سليم ... فأنت لا تحب سوى الفتيات الصغيرات ... وأنا الآن لست منهن" .... ثم طويت تلك الصفحة من حياتي ... ودفنتها داخل أعماقي ... وانطلقت الى حياة جديدة ... فكانت لي بعض المغامرات القصيرة الغير ناجحة مع بعض الشبان الذين ... ربما كان عليهم الذهاب الى عمو سليم لتلقي بعض الدروس عن كيفية معاملة الفتيات وعن كيفية إمتاعهم. وعند الخامسة والعشرين من عمري تزوجت من رجل يكبرني بخمسة عشر عاما ... وأنا الآن أعيش حياة زوجية سعيدة ... بفضل ما علمني اياه عمو سليم.
  18. انا ياسر من سوريا اعيش في قرية هادئة واحب انا اخلو بوحدي كثيرا احب الجنس لكن لا احب ان اظهرذلك للعالم كثيرا لكني عندما اخلو بنفسي اذهب لامارس الجنس من الاستمناء او مشاهدة الافلام من خلال النت وخالتي التي هي متزوجة منذ 10 سنوات ولكنها دائما ماتذهب الى منزل اخوالي لخلافها مع زوجها وانا كانت خاتي تحبني لاني مؤدب ولانني شاطر بالمدرسة ولانني كذلك كنت اعرف عنها كل شيئ ولطالما نمت مع اولاد خالاتي في نفس البيت وطات الايام وانا في التاسعة عشرة من عمري وكانت خاتي مازالت تعاني من زوجها وتذهب الى اخوالي وفي يوم من الايام استحت خالتي من الذهاب الى اخوالي لان نسائهم لا ترحم من الكلام اللذع الذي يصيبها في مقتل واذ بالجرس يرن واذ بها خالتي فقلت لي كيفك يا ياسر وين امك قلتلها امي ليست هنا فوتاي خالتي فوتي فلما دخلت بدأت تبكي وتتأوه فقلت لها ياخاتي لا تبكي ارجوكي كتي تبكيني فقالت بكفي اني مستحملتو اكثر من اللازم وااله الامآة التي عمرها 70سنة لاترضى به ليش يا خالتي قالتلي لا ولا شيء هيك نكد كتير كتير كتير روحت لعندها من شان اهديها وحطيت ايدي على وجهها ومسحت الدع من عيونعا قالت لي هاي الاوناس الذين يفهمون لك عرفت ليش بحبك يا ياسر بلشت تلمس ايدي وتلحمس عليهن هاي ايدين الواحدبيقدر يلمسهن مو متل الايدين لجوز خاتك انت كيفك ياسر شو اخبار مدرستك الحمد لله والشكر له قالت لي انت بعمرك ماحبيت بنت قلتلها خاتي انا مابحب احكي بالامور هادي قالتلي مو مشكلة قالت لي شغل التلفزيون شغلت التلفزيون واذ بها القنا اللي حطينا عليها قناة الفوكس سيريس واذ تظهر لقطات ساخنة انتظرت خاتي من اجل انت تقول لي غير ولكن لم تقل لي فقلت لها خات اغير قالت لي خلي هون بكفي انا محرومة قلتلها نعم خاتي قالتلي لا راح احكي انا محرومة من اللذة المشروعة مع زوجي شو يعني خلتي قالت لي شو مابتعرف قلتلها لا قالت لي يعني التصال الجنسي بين الرجل والمرآة فبدأت اشتهي وبدات اوداجي بالهيجان قالت لي يا خاتي ياياسر انت راح تكب وتتزوج بليز امتع زوجتك قلتلها شو يعني قالت لي يعني اعطيها كل شي عندك فبدأت خالتي تشرح وانا اتهيج اكثر فبدأ زبي باالانتصاب فلاحظت خاتي ذلك فقالت لي شو باك ياسر في شي قلت لها لا قالت لي امبلى انت باشت تتهيج جنسيا وانا ماراح خلي هل الهيجان يروح هيك تعال يالخالتي قلتلها ليش قالت لي تعال رحت وحطت ايدها على يدي وقالت لي ياحبيبي يالياسر اذا ماطلعت اللي جواك انت راح تمرض قلتلها مابدي امرض قالت لكان (وهي عم بتحط ايدها على زبي )قلتلها لا ياخالتي قالت لا معليش وبلشت تحامس ببزازه وتقول يعني معليش خاتك ما تشبع مرة وحدة به الحياة قلت لها لكن انت خالتي قلتلي شويعني المهم نعيش وبلشت تشلح اول بأول وقالت لي قرب وقربت وحطت ايدها مرة ثانية على زبي وسحبت السحلب وشافت زبي الكبير وقالت لي انت صرت رجل يا ياسر وبلشت تمص به وانا اتأوه واقول لا ياخاتي اخام امي تيجي قالت روح نفوت على الغرفة فاطعها ودخلنا الى الغرفة وبلشت تشلحني قميصي وتمصمص بجسمي وتتأوه اهههه اه اه اه اه وبلشت اتهيج شلحتني اواعية وقالت لي يعني اني شلحتك اني مابصير لي تشلحني الاواعي فانحرجت وبدأت اشلحها وهي تقول بليز مصمصني ولشت امصمص البزاز الرقبة وهي تتأوه اه اه اه اه اه ايوا ايوا يو يو بلشت تمصلي بزبي وانا اتأممم امم ام اما ام حتى قالتلي بس بدك تنزل قلي ولم اقتربت اني انزل واقذف بلشت اتحرك خالتي الحبوبة عرفت فقلت يلا خلتي ففتحت الفمه ولشت انزل وانا مستمتع ام ام ام ام ام قالت صار دوري قلت لها تكرمي قلتلها بدك بالزب واللي الحس الكس قالت لي الاتنين فبلشت الحس وهي تتاوه اه اه اه وبعد شي خمس دقايق قالتلي يلا قلت شو قالت لي زببك بليز حطو وحطيت العازل وبلشت اكبس واكبس واكبس وهي تصيح يلا حبيبي يلا حبيبي وبعدين بلشت تستمتع اكتر ايو ايو يو يو وبعدين قالت لي بدي انزل قلتلها معليش وبلشت ابطء الكبس من شان تستمتع اكتر واكتر وبعدين بلشت تهدا شوي اهههه اههههههههههه اه ه ه ه ه وبعدين قالت لي بسسسسس بسسسسسسس اوه يا ياسر هاي اول مرة بحياتي بحس بها الاحساس انت اشبعتني قلتلها بس انا بدي لكمل هال زب بدي بعد شوي نزل وبلشت احطو من ورا من الطينز وبعدين بدي انزل وهي اه اه اه اه اه وبعدين كبيت المني برة وهي تقول اوه لو حطيت بتمي حتى الحسو وبعدين بلشنا نتمصمص انا وهي مممم مممممممم وهي مستمتعة قلتلها بس بكفي هلا بيجي ابي وامي قالت راح روح ادوش وانا لبست الواعي وهي لبست الاواعي وبعدين جلسنا بالصالون وقالت لي بس هي مو اخر مرة قلتلها اكيد ولو خالتو وبعدين اجا البابا والماما ونفتجأوا اهلين حليمة وينك ليش هلا جاية وشرحتلهم القصة وبعدين عيط ابي علي وقال ليش ماسويت لخالتك شي اكل او شاي وبعدين رجعت خالتي لعند زوجها بعد يومين وصارت خالتي كل اسبوع نروح على بيت ابنها المسافر ونتمارح انا واياها
  19. عمري 44 سنه غير متزوج واعيش بشقه لوحدي لي اخت تعيش مع زوجها واولادها في احدى المدن تبعد عنا حوالي 100 كيلومتر . اتصلت بي شقيقتي واخبرتني ان ابنتها اميره تنوي الحضور الى عمان من اجل التقديم للجامعه وحيث ان التسجيل مساء فانها تخاف عليها من العوده ليلا وطلبت ان ابقيها عندي حتى الغد على ان ارسلها الى مجمع النقليات قبل الظهر فوافقت رغم اني لا احب الضيوف كثيرا لان نمط حياتي مختلف عن الاخرين . المهم ذهبت عند السادسه مساء باب الجامعه واخذتها وذهبنا الى البيت عندما دخلنا اخبرتها البيت بيتك شو بتحبي اعملي هاي غرقتك وهذا المطبخ وبالنسبه للعشاء سوف اطلب من المطعم قالت لا خالو انا راح اعملك عشاء ما بحب اكل الفلاحين ماتخاف راح اعملك اكل بيجنن........ اوكي شوفي الثلاجه وخبريني شو بدك اغراض . طلبت بعض الاغراض رحت جبتها ورجعت وجدتها غيرت ملابسها ولبست بيجامه وشالحه حجابها ومسرحه شعرها. طبعا هي جميله جدا وفوق الوصف الصدر الطول الافخاذ الطيز وكسها ملتصق بالبيجامه وطبعا عمرها 18 سنه بس فلاحه ومش مودرن .اول مره اشوف انها انثى عمرها ما لفتت انتباهي جلست اشاهد الاخبار وهي بدأت تحضير الطعام . نادتني خالو تعال اجلس عندي بالمطبخ ذهبت للمطبخ وحضرت كأس فودكا مع برتقال سألتني شو بتشرب خالو ... فودكا ...وشو الفودكا ... خمره بس اوعي تخبري حدا انو خالو بيشرب خمره انتي كبيره وانا اثق فيكي... ولا يهمك خذ راحتك . صبيت الكأس الثاني وبدأت انظر الى جسمها الرائع وصارت تراودني الافكار . صارت ترددش معي وهي بالمناسبه مرحه وفكاهيه . شو بتشعر خالو لما بتشرب خمره ... بدك تجربي اصب لك كاس ابتسمت وقالت يلا نجرب ... شو بدك تسكري يا مجنونه تفضحينا مع امك... ماحدا راح يعرف. صبيت لها كاس ثقيل شوي وحطيت عصير ... يلا بصحتك يا أحلى بنت ... بصحتك يا أحلى خال . بعد الكاس الثاني طلبت الثالث فرفضت لاني شعرت ان توازنها اختل وبدأت تسكر خفت عليها . بتعطيني كمان كاس او تخليني ارقص ... ذهبت الى الصالون وشغلت موسيقى وصارت ترقص مثل رقص العراقيات بدأت اشعر ان زبي صار يتحرك وانا انظر لها تهز طيزها وصدرها بعد قليل داخت وارتمت على الكنبه وصارت بدها ترجع حملتها الى الحمام وبصراحه لمست كسها وصدرها وطيزها . عند الحمام رجعت على ثيابها وصارت كتير سكرانه وتحكي كلام قبيح وقالت لي بدي ابول .. اوكي حبيبتي شلحتها البنطلون والكلوت ورميتهم على الارض وياللروعه كس مثل الالماس وجسم وطيز مثل الرخام جلست على الحمام وبالت وشطفت لها كسها بالماء وهي تضحك بهستيريا بعدين شلحتها القميص والسوتيان ودخلتها للبانيو وفتحت عليها الماء البارد حتى تصحى شوي وبديت احرك ايدي على جسمها حتى وصلت الى كسها وصرت اداعب زنبورها بلطف وهي مش معترضه حت جاءت لحظه شعرت انو ضهرها قرب يجي رفعت ايدي صاحت خالو رجع ايدك اكملت فرك كسها حتى اجى ضهرها من راسها وشعرت بماء كسها على ايدي عندها اكملت استحمامها ونشفتها بالمنشفه واخذتها الى غرفتي ووضعتها على السرير وغطيتها باللحاف وخرجت . وين رايح بخاف لوحدي ..رايح انام بالصالون... لا تعال نام على سريرك السرير كبير. يمكن فرحت بس انا خايف من الفضيحه رغم اني لاحظت انها بدأت تروح س***ها. دخلت تحت اللحاف وزبي صار مثل الحديد فجاه دارت نحوي وضمتني وباستني بوسه خفيفه من الفم انتهزت الفرصه وبديت امص شقايفها والعب بلساني بلسانها صارت تتأوه وتتلوى مسكت ايدها ووضعتها على زبي وصارت تلعب بزبي وانا انتقلت الى صدرها ابوسه وامص حلماتها وهي تصرخ من النشوه بدأت انزل شوي شوي حتى وصل لساني الى كسها بديت الحس كسها وهي تشد بيدها على زبي حتى جاء ضهرها وصرخت وكادت تقطع زبي بايدها بعد ذلك نهضت وجلست بجانبها على السرير واعطيتها زبي تمصو وانا ادخل زبي بفمها واخرجه ولما قربت اكب خرجت ولعبت فيه حتى كب الماي على وجهها وصدرها مسحته بورقه واعدته الى فمها واكملت مص وانا العب بكسها واحاول ادخل اصبعي بطيزها ولما شعرت انها جاهزه قلبتها وخليتها تقعد مثل الكلب وصار بدي طيزها بأي ثمن وهي لا تمانع كما اعتقد ولما صارت فتحة طيزها وكسها امامي صرت افرك زبي شوي بكسها وشوي بفتحة طيزها وبلحظه خاطفه دفعت زبي داخل طيزها فدخل راسه وصرت ادفع بهدوء وهي تلف وجهها وتنظر الي وعينيها كلهم شهوه شو خالو بيوجعك شوي خالو اطلعه بره لأ خالو خليه بس ما توجعني بدين ادفع ولما شعرت انه كله دخل طلبت منها تلعب بكسها من تحت صارت تفرك كسها وانا ادخله واطلعه حتى خلصنا مع بعض وهي تصرخ وانا اصرخ ونزلت في طيزها ونمت فوقها وزبي في طيزها اكثر من 5 دقائق ونحن بمنتهى النشوه وقمنا بعدها استحممنا وتناولنا العشاء وهي تنظر لي وتبتسم وتقول شو يا خال العيشه معك جنه قلتلها شو انبسطت ..... احلى من هيك مافي ياريت الوحده بيصير تتجوز خالها. ثم ذهبنا للنوم ولم انيكها مره اخرى ليلتها ولكن المفاجأه كانت في اليوم التالي... الحلقه الثانيه> اي بنت تحب القصص تتصلانا وابنة اختي السكرانه - الحلقه الثاتيه انا وابنة اختي السكرانه - الحلقه الثاتيه صباحا قررت اميره ان تبقى يوما اخر عندي اتصلت لاهلها واخبرتهم انها لم تكمل التسجيل بالجامعه وستعود للبيت غدا. ضحكنا على مهارتها بالكذب وقررنا ان نحتفل قمنا وحضرنا طاوله من المازات وكانت الساعه قاربت الواحده ظهرا واحضرت لها زجاجة بيره ولي كاس ويسكي بعد ساعه تقريبا بدأت الخمر مفعولها فقامت وصارت ترقص ورقصت معها وكنت احضنها وزبي يضرب بكسها وانا ابوسها من رقبتها . بعد شوي اجلستها على الكنبه وجلست على الارض وقمت بنزع كلوتها وصرت الحس لها كسها وادخل لساتي فيه حتة نزلت ماء شهوتها وهي تشد شعري وتتأوه بعدها خليتها تنام على الارض ونمت فوقها وبديت امصمص شفايفها وحلماتها وزبي يتحرك على شفرات كسها وهي تتلوى من النشوه اهههههههه خالو بليز دخلو بطيزي واستدارت وصارت تحرك طيزها حركات مغريه وكسها المبلول يتلألأ امامي جلست خلفها وصرت الحس كسها وفتحة طيزها الورديه حتى صارت تصيح بليز نيكني خالو نيك بنت اختك حبيبتك مسكت زبي ولا شعوريا من النشوه ادخلته في كسها صاحت من الالم وصرت احرك زبي في كسها الضيق حتى شعرت انو زبي بدو ينفجر في كسها وهي تقول لي نيك كسي حبيبي خالو نيك كس اميره بدي زبك الي لوحدي عندها بدأ سائلي يتدفق داخل كس اميره وهي تتأوه اهههههههههه شو حلو وحامي كب جوا كسي بدي اشعر فيه اكتر وجاءتها رعشه حتى اني خفت ان تكون قد فقدت الوعي وعندما صحيت عرفنا اني فتحتها ومن وقتها تعاهدنا ان نبقى الى الابد نمارس الجنس حتى لو هي تزوجت
  20. تبدأ إحداث هذه القصة فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى شهيرة . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجة من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقة بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائر شرفتى وأنا اعلى السلم المعدنى ومن حرارة الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكة بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كاملة من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام اهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لأول مره بشهوة تجاهها . فضحكت بميوعة وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبة فهمت ما أعانيه .فقالت تحب أساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها أن صعدت على السلم من الجانب الأخر لتمسك معى الستارة وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى أصبحت فى حاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وأنا أقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اه ساخنة وهى تقول أخيرا حسيت بي . فدفعت باب الغرفة بقدمى لإغلاقه.وأخرجت بزها اليمين وأنا أتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى أمصها بشهوة وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوة وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان . تعالى عاوزه أقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا إلى مكان ما تريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاى وأنفاسها الساخنة المملوءة بالشهوة وتقول ممكن تقلع الشورت عوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وأمسكت زبى الذى كان فى أشد حالات انتصابه وقالت حرام عليك أيه الجمال ده . وما شعرت إلا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر بأى شئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه أحضنك بسرعة وإحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوة. ومدت يدها وأمسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تلحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حاله من النشوة لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأة وهى تتفوه بهذه الألفاظ الصريحة . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .واستدارت لتجلس على الكنبة القديمة الموجودة بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدأت فى مص زنبورها الأحمر الذى يخيل إلىّ انه يهتز من الشهوة وبدأت بالضغط على راسى لتعتصر وجهى بين فخذاها وهى تتأوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى أم تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع انتفاضها بشكل مثير. وبدأت تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه أحبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحالة وقفت استعدادا لإدخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع رأسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لأعلى وأسفل على شفراتها الساخنة جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وأنا أشعر بها ترتعش كالمحمومة ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده . ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها وأخيرا أمسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها وأسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص وأكثر وأنا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط آهاتها ووحوحتها ثم سمعتها تقول حبيبى يالا قطعنى بزبك عايزه أحس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى إدخاله وإخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وأنا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدأت فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف ذراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزير يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى إدخاله وإخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى إلا ثوان حتى شعرت بالرعشة تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت وأغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبة من اللذة الشديدة والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الأخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب أخر قطره من لذتى التى لا توصف . لا أدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابنا وبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر إلى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكاية كبيره أدخل خذ حمام بسرعة أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبة اللى تحت . مش عارفه أبطل حكاية الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حا أسيبك اللى لما تشوفنى وأنا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقة لزبك الشقى
  21. انا عمري 34 سنه وحلوه بحب الحيات بس زوجي مش مريحني عندي ولد عمرو 9 سنين بحبو اتير وانبسط لما بقعد والعبو المهم اوصفلكم نفسي انا جسمي حلوو مشدود وبشرتي بيضاء صدري كبيره وعندي طيز تاخد العقل كبيره ومدوره تهبل كل الي يشوفني بيقول علي جسمي ناار .اكيد طولة عليكم تعالو معي بحكيلكم وش صار. مره كنت هايجه مووت وبطبعي وانا بالبيت ما البس الا البس اخفيف يعني ديما عريانه في مره كنت مولعه علي الاخر وما كان بالبيت غير ابني وكنت اسمع عن جنس المحارم ونياكت الاولاد لامهاتهم ومش عارفه كيف طلعت الفكره براسي قمت قالت لابني يجي يستحمي معي مع انو انا كنت بحميه عادي بس ها المره انا كنت عاريه كل اشي بالحمام واجي ابني ودخل علي قلتلو تعالي حبيبي ادخل بس شافني عريانه قعد يبص علي فخدي وكسي ولا حظة انو كان يطيل النضر بكسي قلتلو يدخلو ويشلح كل هدومو وياااه اول ما شلح كان زبو واقف عمود ما كنت متخيله ان ابني راح يوقف زبو علي بصراحه يعني هو صحيح زبو صغير شويه بس حلو دخل البانيون معي وانا بصب عليه الميه كان عاطيني ضهرو انا قعدت امسح علي جسمو وبيدي رحت الاعب زبو وكان بيتوه بس بشويش هديتو قلتلو تعالي بحضني حبيبي وكان زبو بين رجلي وفخودي تلامس فيه من كترت الاثاره سحت وصار عسلي ينزل من كسي قعدت وقلتو يحط ايدو بكسي وقلتلو يغسل كسي بيديه غمضت عيوني واتهيجت وتاوهت ابني خاف وتراجع بس انا اتوسلت اليه يرجع ويستمر بشده لحد ما استرحت بس كان منضر زبو بياخد عقلي قمت قلتلو يجي يقعد ويغمض عينيه وانا اجيت قربت فمي من زبو وصرت امص وامص وهو يان ويتاوه وانا بقولو لا تفتح عيونك وكان زبو واقف ما ارتخي اكتير انبسطت بيه قعدت امصلو شي زمن بس كملت مص فتح عيونو وقلتلو شو حبيبي عجبك لقيتو فرح وعدتو اني بعملو كل يوم هيك ومن يوميتها وانا معاه صار عشيقي حبيبي
×
×
  • انشاء جديد...